القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سالب القاهرة

عضو
  • المساهمات

    570
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

سالب القاهرة آخر فوز في اليوم على 27 نوفمبر 2023

كان لدى سالب القاهرة المحتوى الأكثر إعجابا!

حول سالب القاهرة

  • تاريخ الميلاد 03 أكت, 2000

معلومات شخصية

  • ْعَنِّي
    male

زوار الملف الشخصي الجدد

تم تعطيل حظر الزوار الجدد ولا يتم عرضه للمستخدمين الآخرين.

إنجازات سالب القاهرة

مبتدئ

مبتدئ (1/14)

42

سمعة

  1. فى البداية اسمى رامى 25 سنة شاب زى معظم الشباب عندى وقت فراغ رهيب اقضيه فى لعب الكرة فى الصباح وفى الليل بحب اتفرج يوميا على افلام سكس حتى اصبحت ادمنها ومش عارف ابطلها وعائلتى مكونه من ابى وامى واختى شيماء وهى منقبة و متزوجة ومسافرة مع جوزها اسلام فى الامارات من شهور وبنتكلم معاها يوميا على النت وماما بتجلس تكمل معاها المحادثة على النت وعرفت من ماما انها غير سعيدة مع جوزها وقررت العودة لمصر لفترة وماما لم تقول لى اسباب عودتها وقالت لى امى ان اذهب الى المطار لاستقبلها واحضرها للمنزل وسافرت وانتظرت بالمطار ورايتها كانت جميلة ولابسة نقاب وسلمت عليها ازيك ياشيماء وحشتينى وركبنا السيارة ورجعنا المنزل وكل ده ولم اعرف اسباب عودتها وكعادتى دخلت فى الليل غرفتى اتفرج على سكس وحسيت ان فيه احد جالس فى الغرفة المجاورة لى فخرجت وقررت اسمع بيقولوا ايه لقيت شيماء بتقول لماما ان جوزها زبه مش بيقف وبينام معاها كل شهر مرة وبينزلهم بسرعة وانها غير سعيدة انا حسيت من كلامها انها مشتاقة للجنس وبداءت اتفرج على قصص محارم واتخيل انى انيكها وتانى يوم لقيت شيماء لابسه استرتش وبزازها هتفرتكه وتشيرت وطيزها مدورة ومن قدام الاسترتش بالع كسها انا كنت هموت من المنظر روحت داخل غرفتى بسرعة وطلعت زبى وقعدت العب فيه واتخيلها وهموت عليها وفجاة لقيت شيماء دخلت غرفتى لانى من هيجانى عليها نسيت اقفل المفتاح ولقيتها شافت زبى وهو واقف وانا خايف ومرعوب قالت لى يالهوى يارامى انت بتعمل ايه قولت لها ربنا يخليك متعرفيش ماما قالت لى وهى تبتسم ماتخفش يارامى انا اختك ومش هفضحك بس قوللى كنت مطلع وشاورت على زبى وبتعمل ايه قولت لها انا شاب وبحب الجنس وبنزلهم كل يوم مرتين واكثر لقيتها وجهها احمر وبتقوللى يابخت اللى هتجوزك حسيت انها عاوزانى انيكها بس مكسوفة وبدون مقدمات روخت ماسك بزازها لقيتها بتبعد ومكسوفة وبتقوللى ماينفعش انا اختك يارامى قولت لها واقعد اقنع فيها انها محرومة من الجنس وانا هعوضك الحنان لقيتها شبه نايمة ودايخة من كلامى وروحت مصيت شفايفها لقيتها بتقوللى ماما ممكن تيجى قولت لها ماتخفيش وقفلت الباب وقعدتها على الكرسى ونزلت لحس فى رقبتها ومص فى شفايفها ولسانى داخل لسانها وهى بتتنهد وتقول اه اه وقعدت اعصر بزازها الطرية وهى مستسلمة ونزلت على كسها لقيتها فاقت وقالت لى بلاش كسى وخليك من بره عشان خاطرى وطلعت زبى وقعدت افرش فى كسها واضغط بزبى على لحم كسها الخارجى وكسها من فوق الكليوت بتاعها وانا هموت وجسمها فى ايدى طرى ملبن وفخادها بيضه شمعه وكل مااحاول ادخل زبى فى كسها ترفض وتقوللى من بره وانا مش قادر كسها ملبن نفسى ادخله وقعدت افرش فيها وامص شفايفها ساعة وزبى رايح جاى على كسها ورحت مطلعه من بين فخادها و منزلهم على بزازها وكل ده وهى كانت لابسه الكليوت وصحيت تانى يوم مبسوط وخرجت لاقيت شيماء فى المطبخ وبتبسم وبتقوللى انت ولد شقى وبعدين قالتلى انها عاوزانى اروح معاها شقة جوزها عشان تحضر شويه حاجات ولقيتها بتنادى عليه وبتقوللى تعالى اقفل لى مشبك السونتيان ورحت اشبكه وانا هموت قالتللى اصبر شويه يارامى لما تيجى شقتى وضحت انا قولت اعمل خطة عشان انيكها فى كسها فى شقتها المهم قولت لها اذهبى لشقتك وانا راجع هعدى عليك قالت ماشى وعديت عليها ورنيت الجرس لقيتها فتحت الباب ولابسه قميص نوم شفاف والكليوت الاسمر باين وبزازها باينه رحت قافل الباب ورحت عالطول نازل مص فى شفايفها وماسك بزازها وهى نايمة فى ايدى وقولت لها انى عندى احتقان ولازم ادخل زبى فى كسك قالت لى انا عامله حسابى ولقيتها نزلت تمص زبى ولبست زبى واقى زكرى وبعدين طلعت تجرى دخلت غرف ة النوم وهى بتضحك وانا وراها روحت ماسكها من شعرها ورافع رجليها لفوق وجبت كليوتها على جنب ومدخل زبى لقيتها بتصرخ وبتشدنى عليها لانها محرومة من الجنس وانا بنيكها كنت بلحس لسانها واعصر بزازها وزبى كانه فى فرن كسها نار مولع ونيمتها على بطنها على السرير ونكتها فى كسها من وراء وطيزها كانت بتخبط فى بطنى وكسها كان بينزل عسل من كثرة نياكتى لها ورحت منزلهم على كسها ونيكتها فى هذه الليلة ثلاث مرات واتفقت مع شيماء انيكها علطول بس بلواقى الذكرى
  2. ساروي لكم قصة قد تكون غريبة بعض الشيء الا انه حدثت لي بالفعل انا شاب عمري 30 سنة تزوجت قبل 3 سنوات من شابة جميلة جدا وانجبت منها طفلا واحدا , والد زوجتي متوفي ولديها اخوين اصغر منها احدهما 22 والاخر 16 سنة , بدأت القصة حينما زارتنا حماتي في بيتنا الذي نقيم فيه انا وزوجتي الموظفة وطفلي الصغير نعيش حياة هادئة وليس ثمة ما يعكر صفوها . بدت حماتي مشغولة البال وطلبت منا ان نصغي لها ففي جعبتها موضوع مهم وبدأت بالحديث عن ابنها الاكبر وكيف انها تلاحظ عليه تصرفات غريبة فهو يخرج صباحا الى جامعته ليعود ظهرا معه احد الشباب ويدخلون الغرفة ثم يخرجون ليعود ليلا ومعه احد اصدقائه ليبات معه او وحيدا ليختفي في غرفته حتى الصباح و لا حظت عليه ايضا انه يهتم بمظهره اكثر من السابق وينفق الكثير من الاموال وهي لا تعلم سر ابنها وأن الفأر بدأ يلعب في عبها فقد يكون يتعاطى المخدرات او الخمر سرا مع اصدقاءه واكثر من هذا لم يتبادر الى ذهنها. كحل اخير طلبت منا استضافته في بيتنا ليعيش معنا لفترة لعلنا نستطيع ان نراقبه اكثر ونعرف سبب تصرفاته الغير طبيعية فهي مشغولة بعملها لكي تعيل الاسرة. اتصلت به وبعد الحاح مني طلبت منه ان يجلب اغراضه وقد هيأت له غرفة في بيتنا لكي ينام فيها وقد قبل العرض خشية ان يؤدي اصراره على رفضه الى افتضاح امره . في اليوم الاول بدت الامور طبيعية فالشاب الاسمر صاحب القوام الجميل والوجه الحسن والبشرة الناعمة ينهض مبكرا صباحا لكي يأخذ حمامه ويطيل فترة تنظيف اسنانه ويصفف شعره ويعتني بنظافته بشكل ملفت للانتباه فقلت في نفسي ان جامعته مليئة بالشابات الجميلات وهو امر طبيعي لشاب في مثل عمره ولكني لاحظت ايضا ان يتودد لي ويلاطفني باستمرا ولديه نظرات غير مفهومة . عاد الولد ظهرا وتناولنا الغداء معا وتبادلنا حديثا ممتعا وسرعان ما نهض لكي ينام قليلا ومن ثم خرج استيقظ ليدخل الحمام ثانية , انهى حمامه واخبر شقيقته انه لن يغيب طويلا ونه سيزور احد الاصدقاء وانه سيلعب الدومينو في احد المقاهي القريبة وسيعود باكرا لتحضير دروسه , وبدأنا انا وزوجتي نتحدث عن ان والدته كانت تكبر الامور وتهولها وان الشاب يتصرف بشكل طبيعي ولا يظهر عليه انه يتعاطى شيء ما او له اتصالات بأي من الشباب المنحرف اخلاقيا وفعلا عاد مبكرا ودخل غرفته وتكرر المشهد في اليوم التالي حتى ايقننا انه شاب مستقيم ولا يعاني اي مشكلة سوى شكوك والدته وحرصها الزائد . مر اسبوع تقريبا والامور طبيعية حتى كنت جالسا في يوم ما في البيت ورن جرس الباب واذا بشبان اثنين يسألون عن سدير فقلت لهم انه ليس موجود فهو في المقهى يلعب الدومينو رجعوا بعد نصف ساعة ليسألوا عنه ايضا واتصلت به وقلت له ان اصدقائك فلان وفلان يسألون عنك فقال لي قل لهم بأني غير موجود ولن اعود الى البيت اليوم , ثارت شكوكي وبدأت الاحض ان جرس هاتفه يرن باستمرار وهو اما يرفض المكالمات او يتحدث بصوت خافت لا يكاد يسمعه احد . في احد ايام اجازته الاسبوعية قررت ان اراقبه وقد طلبت اجازة من دوامي حينها فقد استقظت صباحا وارتديت ملابس وتناولت افطاري وخرجنا انا وزوجتي بينما هو لا يزال نائما وعدت سريعا لأختبىء في غرفتي , استيقظ سدير وقبل كل شيء ذهب لحمامه المعتاد الذي استغرق نصف ساعة رن جرس الباب فخرج سدير من حمامه مسرعا وفتح الباب وسمعته يقول لصديقه جيت بسرعة بعدني ما كملت حمامي فأجابه نكملة سوا يا حلو ودخلا الى الحمام وكنت أسمع صوتا غريبا اهات وتنهدات . فتحت باب الحمام لاجد زب الولد في فم سدير اصيبوا بالصدمة مثلما اصبت انا بها فما كان من الشاب الاا ان ارتدى بنطاله وخرج مسرعا فيما طرق سدير باب غرفتي ودخل شبه عريا لا يرتدي الا الكلوت . قلت له مالذي كنتما تفعلانه فقال لي عادي نسلي انفسنا وبجراة فضيعة قفز علي وبدأ يقبلني قال لي قد كشفت امري وانا منذ خطبت اختي متيم بحبك وكنت اتحسر على معاملتك الرومانسية لها واسترق النظر اليكما وانتما تتببادلان القبل ورجولتك وشعر صدرك أسرني ولكن لم استطيع ان افصح عن ما في نفسي لكن الان بدا كل شيء واضحا فارجوك ان تطفئ ناري حاولت ان ادفعه ولكني شممت رائحة انفاسه العطرة وميوعته وارتخائه امامي بدأ بالتوسل والتأوه فأرتخيت قليلا وضع شفته على شفتي وبدأ يقبلهما قال لي سأجعلك تنسى اختي وتكره نيكتها فقط طاوعني وبدأت يده تنزل حتى امسك بزبي الذي بدأ يكبر شيأ فشيأ كان كل شيء فيه مغريا فطيزه المدور وجسمه الرشيق ووجهه المفعم بالنظارة ورائحته العطرة وشفتيه الممتلئة الوردية ورحيقها له طعم خاص احسسته منذ ان لامس شفتي بها وانا لم اجرب ادخال زبي في اي طيز قبل ذلك حتى زوجتي التي كانت العادة الشهرية تزورها منذ اربعة ايام وانا لم امارس الجنس معها واحسست انني احمل خزينا من المني وشهوة لن يكبح جماحها الى خرم سدير الضيق واستسلمت لحب الاطلاع واكتشاف الامر فخضعت له وبدأت امص شفتيه بنهم حتى كدت أن اقطعهما من المص . امسكت خصره بيدي واستدار وبدأ اتلمس جسده الطري واتحسس ارداف طيزه بيدي فخلعت له الكلوت لتظهر امامي كتلة من لحم مستديرة نظيفة وخالية من الشعر وطرية اخرجت لساني وبدأت بلحس طيزه وكان اطعم من الشكولاتها ورائحة الصابون تفوح منها خلعت جميع ملابس وظهر زبي وبدأت بحكه فيه وهو يتأوه وانا في نشوة وسعادة واحساس بلذة لم احس بها حتى مع زوجتي , قال لي كفى وادخله في خرمي فقد انتهى صبري تناولت شيأ من لعابي الذي بدأ يسيل ودهنت به رأس زبي انحنى امامي ووضع يده على مسند الاريكة وطيزه في احضاني وبدأت ادخله شيأ فشيأ وهو يصرخ من شدة الالم وانا اذوب كقطعة من ثلج تلامسها ***** كان ثقبه ضيقا وكان خرمه يحتضن زبي بقوة دخل زبي كله في طيزه فوقف ورفع رجله اليمنى وصدري يلامس ظهره الناعم وبدأت ادخل زبي واخرجه بسرعة وشراسة واسمع صوت افخاذي وهي تطبق على اردافه الناعمة فتثير صوتا جميلا مد يده ليمسك بي من طيزي ويدفع بجسمي وانا ادفع بقوة فسال حليبي في خرمه الوردي ليصرخ بعدها اه اه اه لم اكتفي بعد يا زوجي الحبيب فطيزي عطشان لحليبك واستمريت كان زبي لا يزال منتصبا كقطعة من حديد اخرجته وهم بمصه ومص الكرات قال لي طعم منيك طيب واضطجعت على ظهري وجلس جلسة الفارس ووجهه امامي وانحنى لتقبيلي وهو ينهض ويجلس فوق زبي وبدأنا من جديد وهو يحرك رأسه راقصا يمينا وشمالا حتى نزل الحليب مرة اخرى في اعماق طيزه واحشائه وفمه في فمي ولعابه يسيل ليملأ فمي وكان اطيب عندي من ماء الفرات العذب نهض من فوقي بعد ان استنفذ قوتي وابتسم وقال لي لقد اخذت حصة اختي اليوم منك فعليك ان تنظم جدولا بعد ذلك , كانت تجربة رائعة طلبت منه ان يبقى لدينا ولا يعود لبيته فأنني لن استطيع ان اعيش بدونه كنت انتهي من اخته وارضيها لاتسلل خلسة الى غرفته وساروي لكم عن الاوضاع التي مارسناها معا مستقبلا وكيف اقنعني بتسليم خرمي له لاعيش تجربة السالب , كل ذلك في بقية القصة التي سارويها لكم معتمدا على تعليقاتكم وتقييمكم لهذه القصة التي اتمنى ان تكون قد نالت اعجابكم. جيد شباب كنت قد وعدتكم باكمال قصتي مع شقيق زوجتي اذا ما قمتم بتشجيعي طبعا التعليقات قليلة ولكن تقييكم كان ممتازا . بعد ان علمتم كل تفاصيل علاقتي بشقيق زوجتي كانت العلاقة بيننا قد تطورت الى مستوى العشق فهذا الشاب الذي اسرني بجماله وفتنني برقته قد احتل موقعا متميزا في قلبي اصبحت اهيم به وبحركاته وبجديده كل ما كان لي ان اختلي به لاذوق حلاوته في فراشه فأصبح حبه لا يفارقني ونشوته لا تغادر مخيلتي . في احد الايام كنت خلالها مستلقيا في فراشي لأخذ قسطا من الراحة بعد يوم من العمل الشاق كان صراخ طفلي يقطع علي راحتي وقرقعة زوجتي التي كانت تتهيأ للخروج , صرخت كفى دعوني انام فأجابت زوجتي سنخرج وندعك تنام الا انني سأخذ سيارتك اليوم لأن سيارتي كأنها تريد ان تتعطل سأزور امي وسنذهب بعدها للتسوق فقلت لها ليس لدي اي مانع فقط دعوني ارتاح . خرجت زوجتي من المنزل وعندها احسست ان كل التعب قد زال ودب النشاط في جسدي وانني اريد ان أطفىء ناري وخرجت من غرفتي لابحث عن حبيبي الذي خيل لي انه ينام في غرفته فتحت باب الغرفة وكان سريره خاليا صحت بصوت ناعم سوسو حياتي سدير اين انت يا جميل اين انت يا ناعم زبي يناديك ولا احد في البيت . اجابني انا في الحمام تعال ادخل , فتحت الباب كان سدير واقفا وممسكا بيده بعلبة مزيل الشعر الرشاش قال لي انا انظف شعر عانتي هل تريد ان تنظفه انت ايض قلت له ولم لا , خلعت ملابسي وكان قد رش المزيل حول زبه وقال لي تعال لارش لك بينما انتظر ان يتهرىء شعري امسك بزبي الذي انتصب حال رؤيته وبدأ بفرك الشعر بالماء الفاتر ورش المزيل , نظر الى طيزي وقال لي ما هذا الشعر دعني انظفه لك فخرمك جميل فلماذا تخفيه بهذا السواد يا زوجي العزيز , وجاء بقليل من الماء ومد يده بين فردتي اطيازي وبدأ بتبليلهما ومن ثم رش المزيل عليهما قال لي سيبدو طيزك جميلا وهو جميل بالفعل الا انك لا تهتم بأظهار مفاتنه فارتدائك البدل الرسمية طوال الوقت ظلم لهذا الطيز الجميل سأشتري لك بنطلونات الجينز الضيقة كالتي ارتديها انا لكي تظهر مفاتنه , سألته هل اعجبك طيزي ؟ فرد سنرى بعد زوال الشعر وضحكنا . انتظرنا لثمان دقائق وهو وقت الانتظار المكتوب على علبة مزيل الشعر وكل منا ينظر الى الاخر ويتغزل به , قال لي سدير اجلب الاسفنجة ونظف عانتي فقد تهرأ الشعر وفعلا تناولت الاسفنجة وبدأت ادعك المنطقة المحيطة بزبه الذي بدأ ينتصب ابتسمت وقلت له سيصير رائعا ونظيفا عما قريب سأمصه لك اذا احببت قال لي تسوي فضل . غسلت زبه بالماء قلت لها هيا باشر بتظيف شعري انت فقد مضى من الوقت اكثر فامسك الاسفنجة وبدأ بفرك عانتي واستداريت لكي ينظف شعر طيزي وفعلا بدأ بعمله . خلالها كنت اشعر انني اريد ان اعيش مع الشخص الذي احببته كل شيء اريد ان استنفذه لأشبع شهوتي التي كانت تتفاعل وتزداد كلما كنت منه قريبا وعلى العكس كلما نمت فوقه وافرغت فيه منيي وامتصت رحيق شفتيه كلما شعرت انني اريد منه اكثر وان شراهتي تزداد مع الايام. صحيت من افكاري بضربة تلقيتها منه على طيزي وقال لي الان اصبح نظيفا ورائعا فقلت له ما رأيك قال يجنن يا زوجي العزيز . ساغسله لك وبشعور لا ارادي انحنيت امامه ووضعت يداي على صنبور الحنفية في الشور وتناول الدوش وبدأ بفرك اردافي بالصابون قلت له سدير لن امص لك زبك ؟ قال لي لماذا ؟ اكره من يتراجع عن كلمته ! فقلت له لانني اريد ان تضعه في خرمي يا حبيبي فعشقي لك يزداد واريد ان اعيش معك كل حالة . لم يجبني وشعرت باصبعه يدخل خرمي قلت له اريد زبك وليس اصبعك يا حياتي قال لي اصبر فهذا الخرم كمغارة مهجورة منذ 30 عاما يجب ان نفتح الطريق ونزيل خيوط العنكبوت سيساعدنا الصابون والماء شعرت باصابعه تدور في شرجي يمينا وشمالا صعودا وهبوطا كلما صرخت كان يزيد من الصابون شعرت بشيء اكبر يحاول الدخول تشنجت وصرخ بي استرخي ودعنا ننهي الامر بسهولة وارتخيت بعد ان رمي بماء بارد على ظهري وظربني على طيزي بقوة حين ظربني ادخله فورا حتى اخره صرخت اه سدير اسحبه يؤلمني ظل ساكنا ولم يحركه وانا الحس بفمي حائط الحمام شعرت ان الألم الفظيع بدأ يزول تدريجيا وبدأ يحركه خروجا ودخولا ليعاودني الالم ولكنه الم بمتعة وسعادة اطال دخوله وخروجه وكان يهوي بكل جسمه فوق اطيازي وبقوة حتى شعرت انني سأتمزق كنت اصرخ واتأوه واحرك طيزي يمينا وشمالا وهو واقف خلفي ****س مغوار يحيطني بيديه من كل جانب وكنت اشعر بكراته حين تصطدم بخرمي الذي احتل زبه كل ارجاءه فيما كان اكثر ما يطربني هو صوت الطقطة الذي يحدثها اصطدام فخذيه بفردات طيزي نزل المني الدافىء فشعرت براحة تامة وجلست في الشور فنزل على زبي مصها فقذفت في وجهه وقال لي نعيما يا حبيبي لقد انتهينا ولكنني كنت اشعر اننا الأن قد بدأنا بالفعل
  3. من احلى قصص نشوة لواط التي مررت بها و تعلمتها حتى تنايكت مع صديقي و جربت الزب اللذيذ و كنت في ذلك الوقت أدرس في المدرسة الثانوية و كنت صديقا في شلة من الشباب الذين يمارسون مع بعض لواط كثيرا والذين عرف عليهم بالفساد و الانحراف … و لكن مشكلتي أنني لا أود أن أقوم بالتفاهات التي كانوا يفعلونها كل يوم … و عليه كانوا دوما ما ينعتونني بأقبح الصفات التي لا أتقبلها كرجل … كانوا يقولون لي كلما رفضت أن أخرج معهم في احدى مغامراتهم المجنونة التي لن تعرف نهايتها كيف ستكون … انت جبان ,,, لست جريء ,,, أين رجولتك … لن نكلمك بعد اليوم لأنك لست رجلا و سنمارس عليك اقوى نشوة لواط و نشبعك بازبارنا … كلمات صعقتني على الدوام و لكن انتظروا …. لأحكي لكم ماذا حصل فيما بعد : جاءني زعيم عصابة الاصدقاء الذي كان الرأس المدبر لكل مغامرة مجنونة أو محاولة جريئة للقيام بأمر ما …و سألني و هو يعرف الاجابة مسبقا قال لي: هل ستأتي معنا اليوم .. فرددت عليه على الفور و دون تردد … ألا تفهم أن اجابتي لن تتغير مهما حاولت . لا لن اذهب معكم و كالعادة…لم أذهب ,..انها قصتي مع رفقائي الذين كانوا يجربون كل شيء ,و لم يكن ليردعهم شيء من فعل ما يخطر في بالهم أو يسمعون به … كنت أنا الوحيد الذي انعت بالغبي و أحمق ..و الذليل …. و بكل صراحة كنت مسخرتهم…المهم…. في يوم من الأيام شاهدت أحد افلام لواط ساخنة و التي تصور قصة رجل كان جبانا و يخاف محاولة القيام بالأمور الجديدة و المغامرات لكي يصبح بعدها رجلا جامحا لا يوقفه أي شيء… و بعد أن جلست مع نفسي و فكرت هل بإمكاني أن أصبح مثله … و لما لا … فانا لدي الجرأة الا انني لم اكن اود فعل نشوة لواط مع اي احد … و بقي صراع في داخلي إلى قررت أن أكون رجلا لمرة واحدة في حياتي …أن أفعل ما كان أصحابي يفعلون ..أن أخرج معهم في أمسية جنونية .. نسرق شيئا أو نلحق بالفتيات أو أي شيء مجنون لكي أبرهن للجميع و لنفسي بأنني لست ذلك الجبان الذي سيمارسون عليه الشذوذ و يذيقونه نشوة لواط بازبارهم. رفعت الهاتف و كلمت زاهر و هو اسم زعيم عصابتنا ..كيف اخبارك يا زاهر …. هل سنخرج اليوم يا زعيم و هل لديكم أي خطط لتمضية الليلة ؟.فرد علي متعجبا…ماذا تقول ؟ قلت له … هل أصبحت أطرشا .. . لقد سمعتني هل سنخرج اليوم …فقال بكل عفوية و سرعة: بــ بالــطبــع , بالطبع سنخرج …. استغرب الامر حقا …و عندما حل المساء حضرت نفسي….. و أخبرت اهلي اني سأتأخر لحضور حفلة عيد ميلاد صديق…أعطوني مبلغا كبيرا من النقود وقال لي أبي أن أنفقها بحكمة .فقلت له لا تخف يا أبي سأفعل… و أي حكمة يا أبي …المهم…. ذهبت أنا و زاهر الى حي لا اعرفه كان حيا عتيقا في أسفل المدينة … ثم نادى على نادل المقهى الذي كنا نجلس فيه ..و قال له……..حاجة باردة نرد بيها الروح يا عمي الحج … كنت أظن انها صودا أو مشروبات ….. و اذا به يأتي بقارورتي شراب من النوع القوي حسب ما وصفها لي زاهر ….فاستغربت و قلت له: ولكن لم تقل بــــأننا سنتناول الشراب فنحن لانزال صغار … و قد يضرنا هذا و …..فقال لي و هو يصرخ علي: اسكت و اشرب ألم تقل أنك ستصبح رجلا الليلة … هذه بدايتها هي مجرد قارورة شراب لن تضرك يا صديقي و الا فانت لا تصلح الا لكي نمارس عليك متعة نشوة لواط بازبارنا الضخمة….حسنا أنا سوف أشربها و الذي سيحصل سيحصل … و تستمر الأحداث في الجزء التالي من القصة…….
  4. حكاية لواط و شذوذ ساخن لما أكملت الشراب أحسست بدوخة قصيرة و نشوة لواط ساخنة جدا وغريبة و زبي منتصب جدا الظاهر أنو مفعول الشراب بدأ يسري في دمي بسرعة كبيرة… أسرع مما توقعت … ثم أخذني معه الى دار في مكان خالي … كانت في اخر الحي و لم يكن هناك أحد في ذلك الظلام عندها اعتقدت بأنه سيجلب لنا بعض العاهرات لكي نقضي معهم وقتا ممتعا … و بدأت أقول له و بصوت مخمور … أين الفتاة التي سنخترقها اليوم أين العاهرات … اجلبهن … علما أنه لم يسبق لي أن لمست فتاة من قبل … التفت الي زاهر و بدأ بالضحك و قال لي ومن قال لك أنك اننا سنحضر عاهرات الى هنا أصلا الان أنا وأنت وحدنا ..انت مش فاهم ؟ أنا كنت كالغبي و كنت أجيبه و أقول له لا لست أفهم هل هذه إحدى خدعك السخيفة يا زاهر … وأخذ عصا و قال … اخلع … أخلع ايه يا عم ..؟. اخلع ملابسك ولا تعطلني ارسد ان نمارس شذوذ مع نشوة لواط مع بعض … لم أتخيل في يوم من الأيام ان يحاول صديقي التحرش بي ..و قلت له. لن أخلع … أبدا … أنا صديقك كيف ستفعل هذا بي؟…. و كنت أترنح من الشراب الذي تناولته…. هجم علي و قال ان لم تخلع كل ملابسك سوف ابرحك ضربا… فخفت و أنا ذلك الشخص اللطيف البسيط .. وقلت له حسنا على مهلك لا تغضب. فبدأت بنزع ملابسي شيئا فشيئا و لما وصلت الى آخر قطعة … قال توقف…. ماذا الآن ؟….و قام بإنزال سرواله … و أخرج قضيبه الخشن … لم يكن قضيبي مثله كان أنعم و أرق منه….المهم … قال لي بصوت حنون .. الحس شوية شوية …و لا تترك أي بقعة الا و انت لاحسها و لازم تمصه الى أن ينزل المني في فمك….. فأخذته و بدأت ألحسة دون أن أضعه في فمي …لساني يداعبه … فقال أدخله في فمك و إلا…. انا خفت من الـــ إلا بتاعتو…و هكذا … أدخلته في فمي كله نعم كله وكنت الاحظ انه مستمتع باحلى نشوة لواط معي ….و بدأت امص و أمص دون توقف و بسرعة و بدأ هو يأن و يتأوه … أأأه أأه اااي ااااخ… و بدأت أستمتع بهذا و أنا سكران … ثم بدأت أحس به يرتعش و كان قضيبي كذلك منتصبا بشدة . و .. وضعت يدي في قضيبي بينما كنت أمص قضيبه … و بدأت أخضه خضا عنيفا و اخض مرات و مرات … وبعد ثواني انفجر حليب قضيبي … شعرت برعشة و سعادة في نشوة لواط مثيرة… لكن صديقي لم يكن قد حصل على حليبه بعد . وعندها غضب غضبا شديدا ..كي لي أن أقذف بينما هو لا و الذي يتم مص زبه.. و ضربني على رأسي و قال ان لم تمصه بشكل يجعلني أنزل و اقذف في فمك سأهشم لك رأسك … عندها راودتني فكرة مجنونة أو مغامرة غريبة…. و لكي لا تضنوا بأني ذلك الجبان الذي يخاف من كل شيء و من المغامرات و الإقدام … قلت له صديقي زاهر ..اسمع.. أغمض عينيك جيدا و سأعطيك مصا لن تنساه طيلة حياتك … فرح و قال ابدأ … و بمجرد أن أغمض عينيه … عضضته عضة من قضيبه سقط مغشيا عليه بعدها … عندها هربت و أنا الذي قد حصلت على متعتي في احلى نشوة لواط بينما هو لا…ها ها ها .و من كان يقول بأنني رجل ضعيف فليتقدم الي لكي أعرفه قدر نفسه فهل انا رجل الآن … ما رأيكم .
  5. ساحكي عن قصة نيك لواط ساخنة حدثت معي شخصيا ايام المراهقة حين ناكني الميكانيكي و ذوقني الزب اول مرة حتى صرت سالبا احب الزب و قد كان رجلا اكبر مني و له زب كبير و لم اكن اعلم انه يتمحن علي الا حين ناكني بعد ان دهن زبه بزيت السيارة و ادخله في طيزي بكل قوة . و قد كنت وقتها شابا مراهقا بجسم جميل و نظيف و احب كثيرا ميكنانيك السيارات و احيانا اجلس امامه و هو يصلح المحركات و كان رجلا اسمر بجسم قوة و عضلات مفتولة و كان يلبس ثياب بالية مملوءة بزيت السيارات و حين ينزل تحت المحرك كنت احيانا ابقى اراقب رجليه و منطقة زبه التي كانت تبدو ممتلئة جدا و احيانا يكون لباسه ممزق و يظهر شعر زبه لكني لم اكن رايت زبه قبل ان يحدث نيك لواط بيننا . و رغم اني لم يسبق لي ان رايت زب في حياتي الا اني تمنيت في تلك المراة ان ارى زب الميكانيكي و ان يكون اول رجل كبير ينيكني و احيانا حين يستعصي عليه اصلاح سيارة بسهولة يصبح يسب و يشتم المحرك و يقول اوه يا زبي و هنا احس بنشوة كبيرة حين اسمعه يحكي عن زبه و ذات مرة في وقت الظهيرة اقتربت منه و هو تحت سيارته دون ان اثير انتباهه و حين وصلت اليه طاطات راسي فوجدته ماسك زبه يبول و هو تحت السيارة و كانت اول مرة ارى زب رجل كبير في السن و احسست بقشعريرة تسري في جسمي حين رايت ذلك الزب . لقد كان زب الميكانيكي كبيرا جدا و مشعرا بقوة و له راس ضخم مخيف و تظاهرت اني لم ارى زبه و انتظرت حتى اكمل بولته ثم سلمت عليه و عرفت انه علم اني رايت زبه لانه حين قام نظر الي و تبسم و في عينيه نظرات نيك لواط ساخنة و بدات اخافه و في نفس الوقت ارغب بالنيك معه و رؤية زبه الذي ابهرني حجمه . و في يوم اخر وجدته جالس في احدى السيارات يسمع موسيقى و طلب مني ان اركب و اجلس امامه و بدا يمرر يديه على فخذي و انا احس بشهوة خفيفة ترتفع في جسمي ثم قبلني من فمي قبلة ساخنة و لم اكن اعرف معنى الجنس و نيك لواط من قبل ثم انتصب زبي تحت بنطالي و لما تفطن الميكانيكي الذي ناكني نظر الي و انفجر بالضحك ثم لمس زبي و مرر يديه عليه و فتح لي سوستة بنطالي و اخرج زبي الصغير و بدا يستمني لي و هو يضحك على زبي الصغير ثم اخبرني اني حين اكبر سيصبح عندي زب كبير مثل زبه ثم بعد ذلك سحب زبه من تحت بنطاله ثم قال لي انظر سيصبح زبك كبير مثل زبي و امسك يدي و وضعها على زبه و بدا يعلمني استمني له و من شدة ضخامة زبه لم استطع احتواءه في يدي و كانت اصابعي تصل الى نصف زبه فقط حين الفها عليه . و قد تضخم زبه و صار مثل ثعبان الكوبرا و هنا شعرت بالخوف من ممارسة نيك لواط مع الميكانيكي الذي كان متزوجا و له ابناء اكبر مني و قد صار زبه حوالي اثنان و عشرين سنتيمتر مع عرض خيالي جدا و راس كبير لم ار اكبر منه الى اليوم و مع مرور الوقت شعرت بحلاوة كبيرة و انا المس له زبه الذي كان ناعما جدا و دافئا و يدي تمر عليه بسرعة و هنا احتضنني مرة اخرى و ضمني بقوة و احسست انه يقبلني بشهوة كبيرة و يتحسس على جسمي في كل مكان و انا بين يديه كحمل وديع ثم طلب مني ان اجلس على زبه كي يعلمني نيك لواط حتى اصبح خبيرا في الجنس و اقنعني ان هذه العملية تساعد على تكبير الزب لان زبه سيرمي في طيزي حليب يساعد على نمو زبي و كل هذه الكلمات شجعتي حتى صرت جالسا على حجره و لما لمس زبه فتحة طيزي احسست بمتعة غريبة جدا و كان زبه حارا جدا و كان يدفع به داخل الفتحة لكن فتحتي الصغيرة لم تساعد ذلك الزب الضخم على الولوج و مع مرور الوقت صار يضغط على حلمتي صدري و يقبلني من رقبتي و انا احس بانفاسه تكبر اكثر و فجاة رفعني و وضع على زبه منشفة مملوءة بالزيت و ظل يغمض عينيه و يلهث بقوة و هو يلمس طيزي و لم اكن اعرف انه يقذف حليب زبه ساعتها لانه بمجرد ان اكمل القذف مسح بتلك المنشفة على زبه جيدا ثم رماها الى الخارج دون ان يتركني اكتشف ما فيها و ما لاحظته هو ان زبه ارتخى و تمدد بين فخذيه رغم انه بقي كبيرا و طويلا بعد نيك لواط مارسه علي لم يستطع ادخال زبه في طيزي و ظل بعد ذلك يترجاني ان تبقى هذه الامور سرية بيني و بينه و لا انكر ان الامر اعجبني و لذة الزب في طيزي و في يدي كانت كبيرة جدا و بعد ذلك خرج و تبول امامي مباشرة في مجرى الماء الذي اكن امام السيارة و كنت مستمتعا برؤية زبه يبول امامي و انا انظر اليه بمتعة و في كل مرة ينظر الي و يضحك و يشير الى زبه و حين اكمل البول مسح زبه على باب السيارة ثم ركب امامي و عرض علي فكرة جميلة امتع من لمس الزب و وضعه في طيزي و هي رضعه و لم اتردد كثيرا حتى ملت على حجره ارضع زبه الذي كان طريا و بمجرد ان ادخلت الراس في فمي حتى انتصب و كاد يخنقني و شعرت برغبة في التقيؤ فاخرجته من فمي و هنا عاد ليقبلني و عراني كلية حتى صرت دون ثياب و اخرج زبه جيدا و معه خصيتيه المشعرتين و فتح الباب و دون ان ينزل تناول قارورة زيت سيارات كانت امامه و دهن بها زبه ثم ادخل اصبعه في القارورة و من ثم في طيزي و اصر على نيك لواط كامل . و حين ركبت فوق زبه في المرة الثانية كان الراس يخترق طيزي بقوة و رغم حجمه الكبير الا انه دخل و لم اشعر بالالم الا حين ادخل زبه كاملا و هنا صرخ الميكانيكي من اللذة و انا صرخت من الالم الممزوج من المتعة و صار يرفعني و يخفضني مثلما يشاء فوق زبه الذي كان يخترق طيزي بحلاوة كبيرة في نيك لواط جربته لاول مرة في حياتي . و قد استغربت اكثر حين رايت زبي انتصب و شعرت باني اريد ان اخرج شيئا من زبي رغم اني لم اقذف من قبل و حين وصلت الى قمة لذتي شعرت بدوار يصيبني ثم ضمني الميكانيكي بقوة و احسست بشيئ ساخن اكثر من زبه في طيزي و بقي على تلك الحال لمدة قاربت الخمسة دقائق قبل ان يسحب زبه من طيزي و بدات قطرات حلبه تنسكب فوق ثيابه الملطخة بالزيت و المني بعد نيك لواط تعلمته من عنده و مارسته معه حوالي عشرة مرات قبل ان نغير مقر سكننا و اتركه يحترق على طيزي و انا احترق على زبه
  6. عشت تجربة لواط مثيرة مع عجوز مسن و لكن كان نياك و زبه كبير جدا حيث اعجبني زبه الكبير و ظل ينيكني و يمتعني حتى صرت لا اصبر على زبه و هو يدخل في طيزي و عمري الان 58 سنة متزوج و لي 3 اولاد تجربتي مع الرجال كانت في سن ال 19 تقريبا حيث انني كنت مضطر الى العيش في مدينة اخرى بدون اهلي ففي السنة السابقة استاجرت غرفة في المدينة الجامعية و لكن الوضع كان مزعج و لم استطيع التاقلم لذا لقد اقترح علي احد اصدقاء والدي بالعيش معه كونه ارمل و يعيش لوحده في بيت كبير قريب من الجامعة عمره كان بحدود 67 سنة جسمه ملء مع صلعة خفيفة من الامام و كان الشعر الابيض يكلل راسه كانت معاملته جد مميزة فهو ارمل من اكتر من 4 سنين و اولاده جميعا متزوجين ويعيشون بعيدين عنه لذا لقد وجد في تسلية له في وحدته كان المنزل كبير 3 غرف منامة وغرفة جلوس وصالون فخم كنت انا في غرفة منفردة وهو في غرفته الزوجية بسرير عريض كان اكتر الاحيان ينام على الاريكة في غرفة الجلوس وهو يشاهد التلفاز وكنت اوقظه لينام في سريره او احضر له غطاء لكي لا يبرد و لكن في احدى المرات عندما كنت احاول تغطيته لاحظت ان عضوه يعمل خيمة كبيرة لا اكذب فقد راقني المنظر كثيرا ومن الواضح انه يملك زب كبير جدا تمنيت كثيرا انا المسه و لكن لم اجروء مرت ايام الشتاء وصرنا في شهر ايار حيث الجو صار حار قليلا و كان دائما يرتدي شورت و قميص شيال ابيض كان منظره مغري كتيرا و حلمتاه كبيرتان يزينهما الشعر الابيض كالعادة عدت من الخارج لاجده نائم على الاريكة ولكن هذه المرة كان زبه ظاهر بوضوح من خلال فتحة التبول جلست مقابلا له بحجة اني اشاهد التلفاز و لكني كنت اراقبه كلما تحك لاسترق نظرة من زبه الضخم اقربت منه حاولت ان المسه و لكن لم اجروء و كان القدر يعرف ماذا اريد فلقد استقيظت في الصباح و لكنه على غير العادة لم يقم من السرير بعد و كان باب الغرفة مفتوح اقتربت فقال لي اعاني من الام قوية اسف الظهر لا استطيع الحراك تجرات و تتحسست جسمه الحار و لاعرف اين موضع الالم قلت له احسن شيء في هذه الحالة حمام ساخن وكريم يدهن على الظهر ولقد وافقني بسرعة ربما من شدة الالم قال ومن يساعدني قلت له لا تهتم ما ان اصبح الحمام جاهزا ساعدته في الوصول ونزعت عنه قميص الشيال وكان يريد ان يصرخ من الالم وممدت يدي لانزع عنه الشورت ولكنه تردد فقلت له شو بستحي و نزعت عنه سرواله و اصبح تحت قدميه و يا هول ما رايت زب ضخم نصف منتصب منحي كانه قوس و تحته يتدلى كيس البيضات يزينه الشعر الابيض الكثيف كنت مهتم بزبه و كن صوت المه ايقظني فتناولت الليف و وضعت عليها الكثيير من صابون الزيت و بدات افرك له ظهره بهدوء كي لا اولمه تجاوب معي و يبدو بان الماء الساخن قد ارحه قليلا و بدا الالم يخف كنت احاول و ان افرك ظهره ان المس فلقتا طيزه اللت كانت مبهرة و كنت امرر اصابع يدي على ظهره بحجة المساج لم يعترض و كان مسرورا ربما لانه ارتاح من الالم قيلا تركني افعل ما اشاء كنت انا البس شورت النوم ولقد اصبحت مبللا خاف علي وقال يجب ان تغير تيابك كي لا تمرض وقلت له لا تهتم بعد ان افرك ظهرك بالكريم واغطيك ابدل ملابسي نشفت له جسمه على عجل وطلبت منه ان يبقى عاريا كي اهن له الكريم لم يمانع و لقد اعتبرني خبير هنا صار التماس بيني وبينه حار اكتر فلقد كنت اضع الكريم على يدي وابدا فرك بسيط على كل انحاء ظهره نزولا الى طيزه ولم يعترض سالته كيف تشعر قال افضل بكتير تمنيت ان ان تنتهي هذه العملية لاني فعلا كنت مستمتع احضرت له سوارل شورت كي البسه له ويا ا هول لقد كان عضوه في ذروة الهيجان تظاهرت بعدم المبالاة والبسه الشورت ومسكت له زبه كي احاول ادخاله تحت الكيلوت ذلك هيجني كتيرا وضعت له غطاء ابيض نيظيف ووضعت فوقه حرامين صوف لان التعرق في مثل هذه الحالات مفيد جدا تمتم بالشكر وخرجت الى غرفتي لكي افضي حليبي لاني احسست ان لم افرغه الان سينفجر انتظرت ذلك اليوم بالبيت ولم اذهب الى الجامعة بعد حوالي الساعتين دخلت لاستفقده ورفعت عنه الغطاء كان يسبح بالعرق احضرت له سروال نظيف و قلت له يجب ان تغير نزعت عنه السروال منظر رائع فلقتا طيز بيضاء مع بعض الشعر الابيض احضرت منشف و بدات انشف له العرق و بدون تردد ساعدته ان يقلب وبدات بمسح العرق من بين قديه و من على شعر عانته كالعادة نصف منصب قلت له ممزحا اكيد تحسنت لان اساك شغال وجدته يجذبني من رقبتي و يقبلني قبله ساخنة جدا على شفتي و قال شكرا لك قبلته الطويلة اشعلت النار في داخلي ولقد لاحظ فورا ان زبي ايضا منتصب لمسه برفق وقال شو وانت شغال وبحركة سريعة انزل لي سروالي ومسك لي زبي وبدا يرضعه لي بطريقة هيستيرية لقد امتلكني و لم اعد استطيع المقاومة اكتر فلقد انتصب زبه و كانه عامود معدني و كنت اتمنى هذه اللحظة فبدات امص له زبه الكبير و هو يتاوه ويصرخ كمان كمان لا تتركني خلعت كامل ملابسي وتمددت الى جانبه على السريراحسست برعشة خفيفة و انا الامس جسمه بجسمي سالني اذا كنت اريد ان ينكيني فقلت له افعل كما تشاء فانا ملك لك وكان مرضه كان حجة فلقد ركع على ركبتيه ورفع قدماي على كتفه وبدا المناورة ليدخ زبه الكبير في خرمي ادخل اصبع اولا مع الكتير من الكريم تم ادخل اصبعين ولكن بكل لطف و لان استعد فلقد قرر ان يدخل مارده في خرمي ادخل راسه قليلا وسحبه ثم عاد وادخله اكثر لم اكن اشعر بالم ربما من اللذة واخيراه دفعه كاملا في طيزي احسست به يدق باحشائي و صار يدخل و يخرج و هو يتاوه و يقول كلمات حب و اغراء و اخيرا صرخ ساكب ساكب ساكب و رمى حليبه كاملا في جوفي استمتعت كثيرا و ظننت بانه مل و تعب و لكنه استراح بضع دقائق و قال الان دورك هيا يا فحل نيكني و دخل زبك و افرغ حمولتك داخلي كلامه حمسني وعطاني زخم فطلبت منه ان يركع على ركبتيه و ايضا ببعض الكريم و بعد عدة محاولات نجحت باختراق حصنه و لم يمضي كثير الا و انا اكب بداخلهسالني ان كنت قد جربت من قبل فقلت ابدا صارحني بانه كان يشتهيني من زمان ولكنه لم يكون يجروء طلب مني ان يبقى الامر سر بيننا تمنيت ان لا انتهي من الجامعة لاني اصبحت كزوجة له و هو اصبح زوجة لي كنا ننام عراة كل يوم و كان في كل يوم اقوى من السابق افتقده كتيرا الان و لن انسى احلى تجربة لواط معه في ذلك الوقت
  7. انا هاتى40 سنة ححكيلكم عن تجربة لواط عشتها لاول مرة و كيف دخلت عالم الجاي و صرت شاذ جنسي انيك و اتناك و احب الجنس المثلي و نيك الشواذ بقوة حتى صرت مدمن جنس المهم اتجهت الى السينما و كانت اول مرة ادخل سينما درجة تالتة اقابل عالم الجاى المهم هربت من الراجل اللى كان عاوز يمصلى زوبرى و عرض علي انو يمص زبري لحتى اجبهم و طلب منى امسك لية زوبرة علشان هو كمان يجبهم عشان نعيش تجربة لواط مع بعض . بس انا خفت جدا و اتحججت انى رايح الحمام و سبتة وفعلا دخلت علشان اترتر و كان زوبرى مش واقف ولا نايم و كانت راسة منفوخة من كتر المص بتاعة و انا واقف بترتر و كنت مزنوق على الاخر لقيت واحد واقف ج…انبى بيترتر ايضا و كان باصص على زوبرى بطريقة ملفتة اوى لدرجة انى خفت حد يشوفة وكان بيمص على شفيفة دليل اعجابة بزوبرى و قررت انى اغادر السينما فروا و فعلا توجهت فى اتجاة الباب و قبل وصولى الى الباب تذكرت طريقة الشاب اللى كان واقف بيترتر جانبى و طريقة فى مص شفايفة فقررت انى مش حا امشى و انى سوف ارجع بس رجعت فى اخر صف علشان الراجل الاول لا يرانى و فعلا رجعت فى اخر صف و كان الحائط خلفى و اشعلت سيجارة و اخذت اتابع الفليم و انا افكر في تجربة لواط و تخربطت دماغي عشان كنت عاوز انيك و امارس اللواط و اكتشاف عالم الجاي و حتى حبيت اني اتناك و ذوق الزوبر . و فجاءة وجدت هذا الشاب ينظرالى و يطلب منى ان ادخلة جانبى ليجلس و اثناء مرورة امامى ليصل الى الكرسى نظر فى عينى نظرة كلها سكس لدرجة ان زوبرى وقف يشدة و كاد يقطع البنطلون . و جلس هذا الشاب و كان ابيض قليل الجسم شعرة ناعم و كان ينظر الى بستمرار و كانة لا يرى الشاشة و فى الاول تظاهرت اننى بتابع الفليم و مش واخد بالى و استمر الوضع الى ان فجاءة و جدت هذا الشاب يمسك يدى بنعومة و يرفع يدى و يدخل اصابع يدى بين شفايفة لدرجة انى لم استطب ان اقاوم لم افعل الا بايدى التانية مسكت زوبرى و قعدت العب فية و انا مستحلي الامر و عاوز تجربة لواط بقوة عشان اقذف و ارتاح من نار الشهوة اللي حرقاني . و لقيتة بيحرك ايدية من على زوبرى و فتح البنطلون و نزلة و نزل الاندر و خفت جدا و قلت لة الناس تشوفنا فقالى متخافش كلهم زينا و نزل على ركبتة على الارض و ابتدى يبوس زوبرى حتة حتة و كانة بيتعرف علية و بعد كدة خرج لسانة و لحس زوبرى حتة حتة و انا مستسلم و اول ما بداء يمص جسمى كلة اتنفض و اقعدت العب لية فى شعرة و كان ناعم اوى زى شعر الستات و كنت مستمتع باول تجربة لواط في حياتي مع رجل اخر . و ابتداء يدخل زوبرى فى بقة لدرجة انى بحس انة حا يبلعنى و رفع راسة و هو بيبص ليا بطريقة كانة بيقول لى نكنى ارجوك و كانت نظرتة بتذيد شهوتى اوى و جلس و مسك ايديا و فتح زراير قميصة و خلانى العب لية فى حلمتة و رجع جسمة و كانة بيطلب منى العب لة فى بزازة و كنت فى اشد هيجانى في اول تجربة لواط مارستها فعملت كل اللى كنت بشوفة فى الافلام السكس من مص لحلمت و العب فى حلمتة بلسانى و هو ماسك زوبرى بايدة بشدة و و لقيتة رفع راسى و حاول يبوسنى فى شفيفى بس ساعتها قرفت و قولت لية بلاش و فعلا اعتذر بانة باس ايدية بطريقة مثيرة و كانة بيرجعنى للمود بسرعة . فا دخلت ايدى جوة بنطلونة علشان امسك طيظة و اول ما دخلت ايدى لقيتة قالى سيب ايدك جوة طيظى و قعد على ايدى و هو بيبص ليا و بيقول يخرب بيتك انت عملت فيا اية و كان اكبر منى و قتها بحوالى 8 سنوات و كان جالس على ايدى و ماسك زوبرى بايدة و بيبص ليا و عنية كلها نيك و انا حالتي هايجة من تجربة لواط جديدة لم اجربها من قبل و لم اعرف عالم الجاي في حياتي الا في الافلام . و كان يرضع زوبرى بقوة و بيقولى انا الشرموطة بتاعتك انا متناكتك الخ و كان طريتة اقرب للبنات دة كان بيهيجنى اوى و بعد شوية لقيتة ماسك زوبرى و بيضرب ليا عشرة و شوية يمصة جامد و يغرق زوبرى من ريقة و يضرب ليا عشرة و انا فى حالة من الاستمتاع شديدة في تجربة لواط فريدة . و بداء جسمى يتنفض كنت حا اجيبهم و فعلا جيبت كمية كبيرة من البن و كانوا سخنين اوى لدرجة انة كان بيقولى اية دة انت بتسخنهم جوة و بعد ما جبتهم لقيت لبنى مغرقة شوية على صدرة الناعم و على وشة و على ايدة و لقيتة بيقرب منى و بيقول لى انا عندى مكان فاضى و انة نفسة يلمس جسمى و هو عريان و انة عندة فيديو و افلام سكس و طبعا كان و قتها الفيديو اختراع و بعدين اتفقنا و خذني لبيته و عشان انيكه و ريحه بزوبرى و بعد اسبوع التقينا في بيته عشان انيكه و كانت اول نيكه في حياتي مع رجل في تجربة لواط لا يمكن انساها في حياتي و خلتو يقلع هدومه و هو يقولي انا شرموطتك و انت نياكي و رضع زوبرى بقوة حتى جبتهم في بقه و بعدين رحنا نمنا على السرير و رحت طالع فيه نيك و من احلى طيز و حسيت بحلاوة اللواط لما دخلت زوبرى في طيظه الكبيرة و كنت انيكه بلا رجمة . و لما كنت انيكه كان يئن زي الشرموطة و هو يقولي حبيبي لا توقف نيكيني دنت زبرك زبر وحش و فظلت انيك و ادخل زوبري لغاية احشاءه و قبل ما انزل سحبت زوبري و حطيته على وشه و رحت اكب عليه لبني و انا اصرخ و كانت نيكه حارة و جامدة كثير و من يومها صرت خبير في عالم الجاي و بعشق نيك الخولات و الرجال من مختلف الاعمار و نكت رجاله كثير من بعده و مارست تجربة لواط مرات كثيرة و لغاية دلوقتي لساتني التقيه من حين لاخر عشان انيكه و ريح طيظه اللذيذة بس صارت فتحته كبيرة و زبي وسعها كثير من كثرة النيك و اللواط اللي مارسناه مع بعض و دي كانت قصتي و تجربتي في النيك مع اول رجل في حياتي و بتمنى تكون عاجبتكم
  8. انا عشت قصة لواط مع رجل مطلق و كانت ساخنة و غريبة جدا حيث لم يسبق لي من قبل ممارسة اللواط و لم اكن اعرف انه بالحلاوة هذه و خاصة ان من نكته كان اكبر مني و يعرف الشذوذ الجنسي اكثر مني و كنت دايما اذهب عند صاحبى زياد علشان نذاكر مع بعض و لانه بيته يقع فى الشارع اللى قبل بيتنا كنت بعدى عليه دايما علشان نروح المدرسه و الدروس الخصوصيه و كانت الشقه اللى جمب شقه زياد فاضيه صاحبها كان مسافر ففيوم كنت رايح عند زياد و لاقيت باب الشقه مفتوح رحت لزياد و سأله الشقه مفتوحه قالى ان صاحبها وصل من السفر اليوم كالعادة رحت واقف فى الشباك لحد ما زياد يجهز حاله و الشباك كان بيطل على شقه (محسن) جار زياد كنت دايما الاقى الشباك مقفول لاكن طبعا فاليوم ده كان مفتوح و شفت محسن واقف بيرتب و يرص ملابسه فى الدولاب كان سنه حوالى 40 سنه و كان جسمه متناسق طويل و عريض و كان عنده كرش صغير و كان ملامح وجهه حلوة جذابه و كان دايما مبتسم و كان اصلع نوعا ما و كان لديه شعر فى الجانبين فقط و حبيت اعيش معاه قصة لواط حتى استمتع معه . , و عندما استدار رأنى فاتجهه نحو الشباك و قال لى السلام عليكم و لا كن انا لم اكن انظر اليه حتى لا يلاحظ انى اراقبه و كنت مشغول البال به فلم اسمعه فقالها مرة اخرى بصوت عالى فأنتبهت له و قلت مرحبا قال لى ما اسمك قلت لؤى قال لى و كان مبتسما اسعدنى لقائك لؤى و ذهب و فى اليوم التالى جئت عند زياد و لاكن كان غرضى ان ارى محسن مرة ثانيه لان صورته الجميله لم تفارق خيالى منذ ان رأيته و عندما ذهبت الى الشباك كان شباك محسن مغلق فانزعجت و طلبت من زياد ان اذهب الى المنزل فقال لى ما الذى يضايقك قلت بصوت حزين لا شئ و انا ذاهب التقيت بمحسن على السلم فابتسمت فابتسم لى و قال لى ازيك و ايه اخبارك و اكملنا التعارف و عرفت انه منفصل عن زوجته و ليس لديه اولاد و هذا هو سبب رجوعه من سفرة و اسعدنى هذا الحديث كثيرا و سألنى لماذا انت ذاهب قلت سارجع فى الغد عند زياد و ذهبت الى منزلى و كنت سعيدا جدا و كنت اريد النوم بسرعه حتى يأتى الغد , و فى اليوم التالى ذهبت عند زياد لانه كان عندنا درس و لما ذهبت ناديت بصوت عالى على زياد على غير عادتى ليسمع محسن صوتى و يخرج لاراه و فعلا خرج محسن و سلمت عليه و نظرت فى عينه الزرقاء نظرة طويله و خرج زياد و ذهبنا ,و كنت عندما اذهب لزياد كنت اراى محسن واقف على السلم و كأنه ينتظرنى و كنت اقف و نتحدث حتى صرنا اصدقاء و فى يوما لم اذهب عند زياد لاننا اخذنا الاجازة المدرسية , و مر يوميين و سمعت جرس هاتفى يرن و كان رقم غريبا لا اعرفه فقمت بالرد و سمعت صوت محسن كان هو المتصل , و سألته من اين اخذت رقمى قال من زياد و سألنى عند احوالى و لماذا لم اآتى عند زياد منذ يومين فقلت له سبب غيابى , و قال لى انه كان قلقا على فشكرته على سؤاله و قالى احنا اصحاب مينفعش تشكرنى و طلب منى انه يشوفنى فى المساء فى المقهى اللى جمب بيته فلم اتردد و ذهبت فى الميعاد و كان ينتظرنى و ذهبت اليه فقال انه تعود على رايتى و كان يحب ان يطمأن على و عندما كنا نجلس كانت هناك فتاه تجلس امامنا على الطاوله المجاورة فابديت اعجابى بها , انا كنت فى سن المراهقه 18 سنه فلاحظت عليه انه متضايق من اعجابى بها قفلت ما رأيك بها فقال لى انه لا يحب النظر الى الفتيات فقلت له لماذا ؟ قال انه مر بتجربه فاشله فى زواجه من فتاه لانه تزوج بسبب الفروض التى تفرضها عليه المجتمع و منذ هذه اللحظه لا يحبهم فأسعدنى ما قال و عرفت انه مثلى و لكنى لم اتأكد فقلت له لا عليك و ذهبنا معا , و فى اليوم التالى رن محسن على هاتفى و سألنى الم تاتى عند زياد فقلت ان زياد ذهب الى المدينه المجاورة عند بيت جدته الم تلاحظ عدم وجودة اجابنى بـــ لا لم الاحظ و طلب رأيتى فقلت له سوف تذهب الى المقهى فقال لا انى اشعر ببعض التعب لما لا تاتى الى المنزل فقلت بكل سرور سوف اآتى فى المساء و كانت نفسي في قصة لواط و النيك معه لانه هيجني و جذبني اليه . و ذهبت لزيارته و لاكن لم اذهب فارغ اليدين اخذت معى باقه ورد و عندما وصلت كان مسرورا و شكرنى على الورود و جلسنا و تحدثنا و فى وسط الحديث سألنى هل انت مرتبط او لديك قصه حب ؟ فاستغربت من سؤاله و قلت لماذا تسأل قال لى انه يهتم لامرى و يريد ان يعرف قلت لا ليس بعد فابتسم و كأنه ارتاح لما سمع الاجابه و ذهب الى المطبخ لاحضار شئ نشربه فذهبت الى الشباك افكر ما هو سبب سروره و تذكرت عندما تضايق من اعجابى بالفتاه فى المقهى و انا منغمر فى التفكير و اسأل نفسى اسأله كثيرة جاء و كان يحضر قهوه و جلسنا نتحدث قال لى ماذا تعرف عند الجنس و هل لك تجارب ؟ احمر وجهى و لم اكن اتوقع ذلك السؤال فقلت بصوت خافت لا لم اجرب و لا اعرف عنه الكثير فانا كنت من عيله محافظه جدا و كنت مهتم بدروسى , و لم اعشق قصة لواط من قبل مع اي رجل يتبع في الجزء الثاني لرؤية اكبر زب في العالم حقيقي هنا
  9. قصص سكس شواذ – ناكوني و حولوني الى شرموطة لقد كان هذا اول يوم لي في السجن , أخبروني أن السجن تهذيب و اصلاح و هذا ما اكدوه لي في السجن. في سن التاسعة عشرة علمت هذه الحقيقة المرة عن طريق التجربة الحارسان اللذان سحباني من المدخل لم يتحدثا لأنهما اصطحباني إلى مبنى آخر. كانت أصغر بكثير وبعيدة عن الجزء الرئيسي من السجن. افترضت أنه كان منزلاً للمجرمين الصغار ليحفظوا في مأمن من المجرمين الأكبر سنًا. اكتشفت بسرعة أنني كنت مخطئًا تمامًا. أقف الآن في منتصف غرفة إسمنتية ، عارية ، معصميّ مكبلين إلى خطاف فوق رأسي. يظهر حارس ضخم قوي البنية ويتجول حولي ويقيمني. ضغط مؤخرتي وضرب على خدي و قال ، ماذا لدينا هنا؟” ثم يضحك. و يقول “أوه ، سنستمتع ببعض المرح معك!” بدأت أرتجف عندما بدات في تخيل ما سيحدث. “مرحبًا بك في السجن أنا المسؤول هنا .” و لتعلم اننا هنا نأخذ الأولاد السيئين مثلك ونحولهم إلى فتيات مطيعات صالحين!” بدأت في التعبير عن اعتراضي وسرعان ما صفعت على وجهي. “اخرس أيتها العاهرة.”و هكذا وبخني الحارس قوي البنية. “يجب أن تشكرنا. كنت ستصبح عاهرة على أي حال. هنا ، ستكون عاهرتنا , و أومأ برأسه إلى شخص خلفي يمسك كرباج ان يضربني قصص سكس شواذ شعرت بلسعة حادة على مؤخرتي تبعتها عدة لسعات أخرى. كنت أتعرض للجلد. نظر المدير باستحسان ، ثم أومأ برأسه و توقف الجلد. و قال “كانت هذه عينة. قاوم أو تسيء التصرف وسيزداد الأمر سوءًا. هل تفهمني؟” أومأت برأسي اي نعم و تلقيت صفعة أخرى. و قال “يجب ان تقول نعم سيدي!” صرخ المدير في وجهي. “نعم سيدي.” قلتها باعلى صوتي. قام المدير بتثبيت طوق حول رقبتي بسلسلة متصلة. “ستحتفظ بهذا في رقبتك منذ الان . واسمك الجديد هو 24.”. قادوني إلى زنزانة. كان في الداخل ما يشبه امرأة جميلة ترتدي ملابس داخلية ، و يظهر قضيب صغير من خلف ملابسها الداخلية وردية اللون. و قال المدير :اجعلها رائعة المظهر.” قدمت الفتاة نفسها “أنا رقم 6”. و بعد ذلك ساعدتني في حلق شعر الجسم الصغير الذي كان على جسدي ، و عملت لي بعض المكياج , وضعت لي احمر شفايف و البودرة و مكياج كامل على خدودي و عيناي , حتى ابدو جميلة و اجذب انظار الرجال , ثم ساعدتني في ارتداء الملابس النسائية , و كنت اشعر بان رجولتي تنتزع مني و حقا اتحول الى عاهرة , كان شعورا مثيرا جدا , كنت اشعر بالقلق و الخوف و التوتر , و لكن كان هناك شعور دفين في اعماق نفسي بسعادة غريبة و رضا و قبول لهذا التحول الجذري . قالت الفتاة : إنه ليس سيئًا للغاية , نحن في الواقع نعامل بشكل جيد طالما نحسن التصرف. لم يساعدني حقًا في الشعور بالتحسن. خاصة بعد أن نظرت في المرآة. في وقت سابق من اليوم كنت ذكرًا ، والآن ها أنا ذا. جوارب سوداء ، وسراويل داخلية ثونغ سوداء ومشد لاسي. كانت شفتاي حمراء وكنت أرتدي ظلال عيون زرقاء. ما هذا , لا يمكنني ان اصدق . هل كان هذا يحدث بالفعل؟ كان يحدث بالتأكيد. ثم أخذني إلى زنزانة شاغرة , و كان بها احد ظباط السجن ثم خلع ملابسه ضربني على طيزي و قال استعد للنيك يا شرموطة . كان عارياً تماما و كان قضيبه الطويل منتصبًا. كان يعض شفتيه وينظر إلي و عينيه تمتلئان بالشهوة , كان قلبي ينبض بشدة حتى شعرت انه ربما يتوقف من الخوف و التوتر , و كانت انفاسي تتسارع , امسك بالسلسلة التي في رقبتي وجلس على السرير. و جرني تجاهه. ثم قال ” انزلي يا شرموطة على ركبك و مصي زبري “ لأول مرة في حياتي امارس الجنس مع رجل آخر. كان قضيبه كبيرا. حدقت فيه. و كنت حائرا و غير متأكد مما يجب علي فعله. صفعني بسرعة. و قال “قلت لكي مصي يا شرموطة.” كنت أعلم أنه يجب علي ذلك ، فلا مفر من ذلك ، ولا جدوى من المقاومة. وضعته في فمي و بدات امتصه , كان كبيرا جدا , كنت اشعر بعروق قضيبه المنتفخة و اتحسسها بلساني , و راس قضيبه و هو يضرب في حلقي , كان شعورا غريبا , خوف ممزوج مع سعادة , و كانت رائحة قضيبه و الخصيتين تدخلان انفي , تشعرانني بنشوة غريبة , و امسك هو براسي و ظل ينيكني بقوة , حيث كان يحشر زبره في حلقي , و يتركه حتى اكاد اختنق , و احاول ان ابتعد عنه , و لكنه كان اقوى مني , فلا استطيع فعل اي شئ , حتى تنزل الدموع من عيناي , و ظل يجبرني على مص زبره لاكثر من عشر دقائق , و كانت هذه اول مرة لشخص يمارس الجنس مع فمي. كان يضحك في كل مرة ينيكني فيها يخنقني بزبره و انا احاول الخلاص دون جدوى . لقد كانت وحشية.. ثم امرني بلحس خصيتيه , و اضطررت لان العقهما و اقبلهما ثم دفعني على السرير ، وجلس فوقي. شعرت بالزيوت على مؤخرتي ورأس زبره الرطب يداعب خرم طيزي كان احساسا مثيرا جدا , حيث شعرت بانقباضات و استثارة كبيرة جدا في منطقة الشرج , و بدات اشعر بزبري ينتصب , و كانني حقا بدات استمتع بالامر , و كانني حقا بدات اتحول الى عاهرة ثم قال: مممم طيز عذراء , يبدو انها اول نيكة في حياتك لم أصدق أن هذا كان يحدث لي. شعرت أنه يدفع قضيبهداخل خرم طيزي محاولا إجباره على الدخول “ثم قال : يمكنك الاسترخاء يا حبيبي. أنت تتعرض لمضاجعة. إذا استرخيت فسيكون ذلك أفضل. حتى أنك قد تعجبك. ثم قال : خذ هذا الظبر في طيزك يا متناكة وبهذا كان يضاجعني. و كان ينوع في النيك بين اللين و العنف مرارًا وتكرارًا. جسده المشعر يثيرني ، لقد مارس الجنس معي بوحشية. شعرت بنفسي أبكي و دموعي تنهمر على خداي , شعرت بانني تحولت الى انثى فقدت البكارة و الرجولة , و اصبحت مكسورة الجناح , لا سلاح عندي الا البكاء , لأنه أزال رجولتي. كنت هنا ، مرتديًا جوارب وسراويل داخلية و هذا الرجل الوحشي يمارس الجنس معي . أصدر حوضه صوت صفعة على جسدي لكنه كان يضمني اليه بشدة. كافحت من تحته و هو ينيكني و أنا أعلم أنني لا أستطيع الهروب. لقد صفعني على وجهي عدة مرات وبصق عليه ليهينني أكثر. “ثم قال : انت تحب هذا الزبر ، أليس كذلك. قل لي أنك تحب هذا القضيب.” كان يأمر. صفعني وطلب مني أن أقول له إنني أحببت قضيبه. فقلت له : انا أحب قضيبك ، فضحك ، وضحك. ثم بدا ينيكني بشدة و بسرعة و سرعان ما سمعته يتأوه بصوت عال و هو يدفق سائله المنوي داخل احشائي , على الرغم من شدة الالم و الشعور بالحيرة و الخوف و الحزن الذي كنت اشعر به , الا انه حينما قذف تلك السوائل المنوية في داخل احشائي , شعرت بدفء عام في بطني و راحة كبيرة , و شعرت كان بحرا من الشهوة انفجر داخل بطني , كنت اشعر ببحر من الماء الدافئ يمتع روحي و احشائي من الداخل , و كانت اعصاب خرم طيزي تضم قضيبه بقوة و كانها لا تريد له الخروج من داخلي لقد سحب قضيبه و ألصق قضيبه المبلل في وجهي. أمرني بامتصاصه. لقد كان احساسا غريبا لانني تذوقت القضيب الذي كان في مؤخرتي و شربت سائله حتى آخر حيوان منوي. نظر إليّ وهو يبتسم ، ويشعرً بالغرور و هو يعلم أنه قد سلب للتو كرامتي و رجولتي. “هل استمتعت بهذا بقدر ما استمتعت؟” سأل وهو يرتدي زيه العسكري. ثم ابتسم. “على الأرجح لا. لكنك ستستمتع بعد ذلك. ستكون واحدة من العاهرات المفضلات لدي.” قبلني قبل أن يغادر ويقفل باب الزنزانة. لقد استلقيت للتو هناك ، وشعرت بأن سائله اللزج على مؤخرتي المدمرة. شعرت بالجوارب على ساقي ، والمشد الضيق والسراويل الداخلية. لقد كنت منذ قليل عاهرة مخنثة ، مارس الجنس معها للتو رجل. تماما مثل الفتاة
  10. قصة افلام اللواط بين الشاب الممحون الباحث عن المتعة والرجل الكبير تبدا حين كنت في الثلاثين من عمري ، لم اتزوج لا لشيء سوى انني احب نيك الشباب ، ولا اريد ان اصرف طاقتي على المرأة وشؤون العائلة . كنت في وظيفة مرموقة ،وراتب شهري يجعلني اعيش ببذخ خاصة ان والدي ترك لي ثروة لا بأس بها … واملك سيارة … وبيت مستقل به ، اذ والدتي تعيش مع اخي الكبير . كنت دائما ابحث عن الشباب ، ودائما تجدني بينهم وفي تجمعاتهم … ودائما اعطي النقود لهم بحجة انني لم اتزوج واحن لشاب مثل هؤلاء…. وكنت دائما اختار بعضهم لانيكه و امارس عليه اللواط بعد ان اقنعه بالنقود والحلوى … واذا كان يسكن في شارعنا فأطيل معه فترة الاقناع بالتقرب وبالنقود واشتري له الحلوى في الشتاء او الموطا (الايس كريم) في الصيف حتى يستأنس بي ثم الاعب شعره بيدي او امررها على جسده حتى اصل بها الى طيزه ، ودائما كنت اختار الصبيان ذوي الطيازة المكورة والمندفعة للخلف ، بعدها – اذ شعرت بأنه لا يمانع – اسأله ان يدخل معي الى البيت لنشرب بعض الشربت ، وحتما انه يقبل لانه قد استأنس بي وبنقودي وهداياي ، اثناء شرب الشربت اطلب منه ان يجلس بالقرب مني ليرى التلفزيون جيدا ،وحتما يمتثل لامري ، وتبدأ يداي بالتحرك على جسمه ابتداء من شعر رأسه حتى اصل الى طيزة من وراء ملابسه و ترتفع شهوتي لممارسة اللواط معه، ثم اطلب منه ان يجلس بحضني ولا اترك له التفكير اذ احمله بين يدي لاجلسه في حضني ، وهو اما يسألني لماذا؟ واجيبه ضاحكا: احسن . او يسكت ،بعدها ادخل يدي الى عيره والعب به وهو اما يرفض فأقنعه بالحلوى وبأنني لا افعل شيء مخيف له ، واذا سكت تتحرك يدي الى طيزه وبعد ذلك احنيي ظهره للامام وابدأ بتحريك عيري على طيزه فيما احدى يداي تضع الحلولى او الموطا او قدح الشربت في فمه الى ان ترتخي عضلات طيزه فأقلبه الى أي جهة وادخل عيري بطيزه الذي وضعت فيه الزيت واضع كفي الاخرى على فمه واغلقه وامرر عيري دافعا اياه داخل طيزة . هذه واحدة من صور اقناعي للصبيان لنيكهم و ممارسة اللواط معهم . مرة، في المساء و انا جالس على مصطبة خشبية على جرف النهر، وكنت اشرب البيرة واكرز بعض المكسرات مر صبي جميل في العاشرة من عمره ، حنطي البشرة يرتدي بنطال قصير ، طلبت منه ان يساعدني وان يشتري لي علبة سيكائر وحلويات من الدكان الموجود على ناصية الشارع ، قبل ، وذهب وعاد لي بما طلبت واعاد لي بقية النقود فقلت له : هذه لك لانك تعبت ، وبعد تردد اقنعته ان يحتفظ بها وان يجلس بالقرب مني لاسأله عن مدرسته ودروسه ، جلس ، وانا اسأله قدمت له بعض الحلويات والمكسرات فقبل ، ثم مررت كفي على شعر رأسه وبدأت احركها فوقه ، سألته هل مدرسته مختلطة ؟ اجاب بنعم ، فضحكت وقلت له: انك مرتاح مع الصبايا في صفك ، وحتما ان لك صديقة تحبها ؟ فقال: كل البنات صديقاتي ، قلت له :لا اقصد ذلك بل تحبها . ضحك وقال :لا ، قلت ولا مرة احببت صبية ؟ قال :لا . قلت اذن انت تحب الصبيان و تمارس معهم اللواط . ضحك وادار وجهه . بعد قليل قلت له هيا نتمشى لقد ضجرنا من الجلوس . قمنا فمشينا نحو سيارتي المركونة قرب رصيف الشارع ، فتحت بابها وطلبت منه ان يركب لندور قليلا في شوارع المدينة . رفض باديء الامر ، وقبل، بعد ان اقنعته . رحنا سوية ندور في شوارع المدينة ، وكنت اخذه الى شورع شبه خالية وشبه مظلمة و هيات الجو لانيكه و اجرب اللواط عليه… وضعت كفي على فخذه الابيض وسألته: هل ترتدي دائما البنطال القصير ؟ قال : نعم في الصيف . كانت يدي تتحرك على فخذه ، ادار هو رأسه الى جهة زجاج باب السيارة ينظر الى خارجها ، فيما يدي دخلت تحت بنطاله وامسكت عيره الصغير ورحت العب به وقلت له : ان عيرك صغير . ضحك وراسه مدار . قلت له اقترب مني كثيرا . فتحرك حتى وصل بالقرب مني وعينيه تنظران الى الخارج والابتسامة على شفتيه ، ويدي تتحرك على فخذه وعيره ، اوقفت السيارة وقلت له سأشتري بعض الايس كريم، اشتريت نصف كيلو ايس كريم ، اتجهت بسيارتي الى بيتي فسألني : الى اين نذهب؟ قلت له: سنختار مكان نجلس فيه ونأكل الايس كريم . اوقفت السيارة امام بيتي وطلبت منه ان ينزل: لقد وصلنا . نزل ودخل معي البيت . اجلسته في غرفة الاستقبال وخرجت لاهيء اقداح الايس كريم وبنفس الوقت غيرت ملابسي ولبست دشداشة بدون لباس داخلي وخبأت قنينة الزيت في جيبي واعددت الاقداح ، بدأنا ناكل ، طلبت منه ان يجلس قربي فقام وجلس وكنا ننظر الى التلفزيون ونأكل الايس كريم ، شغلت فيلم اللواط لرجل يقنع صبي وينيكه ، كانت فترة الاقناع طويلة في الفيلم . سألني ما موضع الفيلم؟اجبته : سترى بعينيك، فأنشد له ، وكانت يدي تتحرك على شعر رأسه ونزلت الى ظهره وهو منشد للفيلم ثم نزلت الى طيزه فبدأ صبي الفيلم يخلع ملابسه ، ثم بدأت القبلات بينه وبين الرجل عندها ملت على شفاهه وقبلتها لم يقل شيئا بل كان هو منشد للفيلم و الصبي في حضن الرجل وهو عاري و هما يمارسان اللواط ، فالتفت لي وهو يضحك راى عيري كبيرا ومنتصبا ، فأحتضنته بكلتا يداي ، اخذ صبي الفيلم وضع السجود وركب عليه الرجل، قال لي : عمي لا انيّك، فقلت له : من قال لك انك تنيك ؟ انا لم اقل ولكن نتونس ونشاهد فيلم اللاوط الحار . سكت ، عندها اوقفته امامي التفت ليرى الفيلم فأدرته ليراه جيدا واحنيت ظهره ووضعت ذراعية على الطاوله الخشبية الصغيرة ورحت انزع ملابسه فادار رأسه ليرى ما افعل فطلبت منه ان يرى الفيلم ، لقطة لعير الرجل وهو يدخل في طيز الصبي ، التف لي كان عيري يتحرك على ثقب طيزه ، وضعت الزيت ورحت احرك عيري المزيت على طيزه ، بدأ صبي الفيلم يتأوه اثناء اللواط الساخن ، فيما كان عير الرجل يدخل ويخرج من طيزه ، ادخلت اصبعي في طيزه انّ انة والتفت لي ، طلبت منه ان ينظر الى الفيلم ، طلب الرجل من الصبي ان ينام على ظهره فنام ورفع ساقيه ووضعهما على اكتاف الرجل الذي بدأ يدخل عيره ، سألته : هل تريد ان نفعل مثلهم ؟ قال: اخاف .قلت لا تخف .اخذ ينظر الى الرجل وهو ينيك الصبي والصبي يتأوه مغمض العينين، فال لي : سأنام على ظهري . نام على ظهره وعيري على فتحة طيزه وهو ينظر الى الرجل ينيك صبي فيلم اللواط وهو يتأوه ، ادخلت رأس عيري ، صرخ ، . قلت له :لا تصرخ . بدأت بأدخال عيري مليما مليما ، كان هو يتأتم وعينيه لا تفارقان الفيلم فيما عيري يدخل شيئا فشيئا ، حتى وصل الى منتصفه فسحبته بهدوء ثم ادخلته حتى وصل الى منتهاه وبدأ يتأوه اخذت احرك عيري داخل طيزه جيئة وذهابا وبدأ تأوهه يتزايد ، اغمض عينبه ، كان الرجل قد قذف في طيز الصبي ، وضعت جسدي على جسده ، رحت امص شفاهه الصغيرات الورديات فيما يدي تحرك عيره الصغير ، واليد الاخرى تحت طيزه تدفع به الى عيري وعيري يدخل ويخرج …صاح ااااااه . اااااه…. اااااه….وشفتي تمص شفاهه وهو من بين شفاهي يتأوه ااااه….قلت له راح اقذف حليب عيري في طيزك . لم يجبني بل راحت الاهات تتوالى ااااه….ااااه… عندها ضممته جسده الى جسدي ، كان مغمض العينين في عالم اخر ، وراح عيري يدغدغ احشاء طيزه وهو يتأوه فقذفت ، فصاح : احاه ….انه حار… فوضعت شفتي على شفتيه ورحت امص رحيقهما وعيري اخذ يذبل حتى انسحب من ميدان طيزه الشهي ونمت قربه بعد ان دلعت زبي في اللواط و النيك الذي استمتعت به معه .
  11. اولا انا اسمي حسام اعشق سكس لواط وقصتي ديت حقيقة وليست من وحي خيالي كاغلب القصص انا شاب وسيم طولي 177 سم ووزني 72 كغ طيزي مدورة وبشهادة الجميع حلوة موت وزبري طوله 17 سم وابيض .المهم قصتي بدات وانا في 19 من عمري تعرفت علي صديقي علي حينها وبعد فترة من صداقتنا اصبح يبوح لي باسراره كلها …وعلي شاب وسيم ,اقصر مني بقليل وفي نفس وزني ..علي دائما ماكان يحكي لي عن مغامراته الجنسية وكيف نام اول مرة مع البنات وكيف تعلم النيك وهكذا من اسرار وانا كنت مستمتع بالاستماع الي القصص الجنسية الي ان اتي اليوم الي قالي لي فيه انه مارس الجنس مع صديق له في الثانوية واستمتع بذلك واخذ يحكي ويصف لي متعة النيك من الطيز وكيف تمتع بمص زبر صديقه وكيف ناك صديقه بعد ذلك وانا متمتع لاقصي درجة <لدرجة ان وقف زبري بشكل ملحوظ وامتدت يدي علي الي زبري وامسكه …. فقمت مفزوعا وابعدت يده وقلت له انت فاكرني ايه ياخول انا مش زيك وقعدت اشتم فيه ….المهم ذهبت الي البيت وذهبت الي السرير وانا في سريري لم تفارق خيالي كلمات علي عن الجنس مع صديقه وفي باطني تمنيت اني كنت معه واني انا الي نكته وتلاعبت بطيزه .وغلبني النعاس وقمت في الصباح وانا علي استعداد للذهاب الي علي ,ولكن في داخلي خوف لاني لم يسبق لي ان مارست الجنس مع شاب مثلي ابدا … المهم اتصلت بعلي في البيت وقلت انا جايلك قالي خلاص انا مستنيك ,المهم رحت له وشوية واهله مشيو قعدنا نتكلم فقلت له انا اسف علي قلت ليك امبارح مكنش قصدي وقعدت اجر ناعم معاه هوة قالي ولا يهمك ؟؟؟ قلت ايه بقي الي كان بيحصل بينك وبين صاحبك قعد يحكيلي لغايت مازبري وقف علي الاخر وخلاص حيقطع البنطلون وعلي عينه علي زبري وهوة واقف ,رحت مديت ايدي علي زبره ومسكته وقلت له كمل المهم قعد يحكيلي وانا ماسك زبره بايدي وعمال العب في راس زبره لغايت مابل نفسه سعتها بصلي وضحك وقالي احنا حنقضيها كدة ماتيجي نجرب راح واقف وقلع البنطلون … شفت زبره زبره ابيض طوله تقريبا 19 سم رووووعة متدلي ليس واقف رحت انا واقف وقلعت بنطلوني وزبري كان علي اخره راح علي مسكه بايده وقعد يدعك فيه ويمسك بيوضي بايده قلت له انا عايز انيكك في الاول قالي الاول الاخر مش حتفرق راح قام جاب علبة كريم من جوة ودهن زبري وانا دهنت طيزه كلها وراح استند علي الكنبة واداني طيزه رحت مباعد بين فخاده ودخلت زبري كله وقعدت ادخل زبري واطلعه وعلي بيقولي بسرعة بسرعة بسرعة لغايت ماولصت لقمة سرعتي وانا عمال ادخل واطلع في زبري لغايت مانزلتهم في طيزه راح قايم ومسك زبري وقعد يلحسه بقوة ويمصه ويبوس راس زبري لغايت ماقلت خلاص …قالي يلا دورك بصيت له وقلت بالراحة عشان انا اول مرة قالي مايهمكش المهم رحت ساند علي الكنبة وقعد يدعكلي طيزي ويدخل صوابعه في طيزي لغايت مادخل 3 صوابع مرة واحدة وقالي دلوقتي حدخل زبري ..اح ماسك طيزي بايده يفعصها ودخل راس زبره وانا بقوله بالراحة اه اه وهوة بيدخل ويطلع بشويش اه اه اه ومرة واحد مسك فخادي ودخل زبره كله اح اح حسيت اني بموت حسيت زبره وصل لبنطني وانا خلاص خلاص ياعلي اه اه اه مش قادر ياخول مش قادر ياعلي حموت حموت وهوة عمال يدخل زبره كله ويفعص طيزي ويقولي حتموت ياشرموط دة انا لسة ماعملتش حاجة اه اه وراح مطلع زبره ومدخله تاني وانا بقوله خلاص ياعلي بجد بموت ياعرص ياخول وهوة ماسكني جامد من فخادي وعمال يدخل وبيضانه تخبط في طيزي من شدة النيك وعمال ينهج ويقول اهههههه اه خلاص قربت اه اه اه لغايت مانزلهم في طيزي حسيت ان بركان انفجر في طيزي انا اترميت علي الكنبة وهوة قعد جنبي يلعب في زبري ومارسنا سكس لواط ممتع بعدها عدة مرات سكس لرجال مع رجال سكس لواط اعارف على رجال افلاك لواط افلام سكس مجانيه للواط عرب افلام لواط افلام لواط اجنبي افلام لواط بجوده عاليه افلام لواط جنسيه افلام لواط صور حلوين افلام لواط عرب
  12. انا شاب وهكذا جعلني شرموطه – قصص سكس مثلية مرحبا سأحكي لكم قصتي الأولى من قصص حياتي و تاريخي مع الشرمطة والنيك وحبيبي الزب ذلك الذي استهواني وعشقته بكل أشكاله ثخين ورفيع ، طويل ومتوسط ، أبيض وأحمر ، وأسود … آه وآه من الأسود تاريخي معه مفعم بالأشواق والأشجان والحنين .. قصتي الأولى كانت وعندي 17 سنة ورغم صغر سني إلا أني كنت جميلا للغاية ، فاتن إذا شئنا الدقة كنت ولد مربرب أبيض جدا ، رغم أني كنت سمينا قليلا إلا أن جسمي متناسق مع بعضه البعض ، لا يشذ عنه إلا طيزي المكورة المرتفعة التي تسيل لعاب الرجال وتحرك أزبارهم كنت طيزي مطوبزة زي ما يقولوا ومنظرها ملفت للنظر وناعمة حدا وطرية وكنت ارتدي شورتات قصيرة ومضغوطة فكانت طيزي ترتج بعد كل حركة ، أما بزازي فقد كانوا منتصبتين و حمراوين مثل اثداء الفتاة الصغيرة ، كنت بدون مبالغة مشروع شرموطة . في تلك الفترة كنت قد تعلمت ممارسة العادة السرية وانزلت لاول مرة واحسست بالمتعة ،وكان رفاق الدراسة يبعبصوني و يلعبوا في طيزي في أي مناسبة بل كان منهم من قبلني مما أشعل ناري خصوصا بعد ما شاهدت بعض مجلات السكس وكان منها واحدة فيها صور كثيرة لخولات وشيميل وهم يتناكون من رجال كبار في السن أزبارهم تجنن ومن ذلك اليوم وأنا مجنون أمارس العادة السرية بالثلاث مرات وطبعا لا تحلو الممارسة إلا أمام مرآءة كبيرة حتى اتمتع بجمال طيزي المذهلة ، وأقوم ببعبصة نفسي كثيرا آه ، كانت فتحة طيزي تصرخ طالبة للمزيد فجلبت لها الخيار الغليظ حتى أصبحت طيزي مفتوحة لاني كنت امارس شبه يوميا ، وكنت أرتدي ملابس أمي الداخلية كانت كلوتاتها تجنن عليا كنت كلما ارتديها احسن باني أنتمي لعالم الإناث وليس الذكور وأتمنى ان اتجول بالباس الداخلي امام الرجال حتى يروا جمالي و يشبعوا أنوثتي ويفشخوني .. انا شاب وهكذا جعلني شرموطه – قصص سكس مثلية [HEADING=1]الفصل 2[/HEADING] طبعا لم أكن قد جربت أي جنس باستثناء بعبصة الاولاد بالمدرسة او بعبصة طيزي بالخيار واي شي غليظ ولين .. حتى أتى ذلك اليوم كان في الصيف وكنت أرتدي ملابس فاضحة فالشورت قصير جدا يبين معظم أفخاذي المدورة و الفانلة ضيقة فكانت بزازي نافرة ، وجو الحرارة خلى وجهي الناعم و شفايفي العسل مثيرات وملونين بالاحمر من فرط الارهاق وحرارة الشمس ، وكنت اشتري غرضا من مسافة بعيدة عن البيت ، فبينما انا أتمشى إذا بسيارة تقف و يطل منها جاري وصديق أخي صالح … وهو يعرض عليا التوصيل ، ركبت بسرعة لاني احب صحبته فهو رجل مفعم بالرجولة و جسمه مشعر بشكل يجعلني أموت وأراه عاريا كما انه كان قويا مفتول العضلات بحيث اني أتمنى ان انام بين يديه .. المهم ركبت و نظرت عليه ورايت علي وجهه الارتباك والشهوة بشكل نافر وخارج عن المعتاد – بعد ذلك عرفت انه لم ينك منذ شهر هههههه – وكان يسالني عن الدراسة وكلما اخبره بعلامات يضع يده على فخذي ويحسس وكانه يحسس على فخد امرأة و يقول أحسن تعال لابوسك و يقبلني بعنف انا خجلت وشعرت انه يريد ان يركبني ولكني كنت خائفا و في نفس الوقت مشتاق شعور غريب المهم قال لي هل تعرف كيف تقود السيارة قلت له لا ، فصرخ مندهشا واخبرني ان اخيه اصغر مني و يقود السيارة بمهارة واصر انه لابد معلمي و سيبدأ اليوم .. قلت له لا اريد ان أتأخر وخليها بكرة بس ما فهم قالي ساعة وحدة ونرجع ما تخاف اخذني على طريق معزول لايرده احد الا مرة في الاسبوع في اطراف المدينة ، و قالي لي تعال اجلس بحضني فيجب ان اعلمك القيادة في حضني حتى تستطيع التجريب لوحدك .نزلت من السيارة و ذهبت الي باب السائق واجلسني في حضنه وكان يرتدي لباسا رياضيا اول ما حلست شعرت بعمود بين فلقتي طيزي ، ليس زبا بل عمود حديدي جاهز لشقي آه آآآه كم اعجبني وكان يحركني إلى الامام والخلف بدعوى تعديل جلوسي وزبه كان يضرب طيزي ويمر بين فلقتيها إلى ان يلامس زبي ، نسيت ان اخبركم اني لم اكن ارتدي اي كلوت وانا شورتي رياضي يعني وكاننا كنا على اللحم .. [HEADING=1]انا شاب وهكذا جعلني شرموطه – قصص سكس مثلية – الفصل 2[/HEADING] كانت انفاسه تتعالى و حركته تزداد وانا طيزي تصرخ طالبة للمزيد و فتحتي تتذكر الخيار و تنفتح لوحدها ههههه حتي قطعت عليه حالته وقلت الن تعلمني فارتبك و جعلني اولع السيارة و اتقدم بها مسافة خمسة أمتار و زبه بين فلقتي وهما يترجرجان مثل الجيلي ولا اقدعها طيز .. فاول ما نحجت فرحت وهلل لي و قال ممتاز انت بدات تقود سيارة … و قال مافيش بوسة لعمو صالح فانا قربت لابوسه من خده فاذا به يضع شفتيه على شفتي و يذوب في قبلة طويلة و انا استجبت له ورضخت له تماما و هو يقبل و يتنهد و يعصر طيزي بيديه قرابة خمسة دقائق .. و بمجرد ما رفع شفتيه قالي عجبك اللي عملناه قتله آه يا عمو و حطيت راسي على صدرو المشعر و قتله انا بحبك انت طيب وكل هذا وزبه يضرب في زبي بعد ما ادارني و يتجاوزه إلى فتحة طيزي … يعني كنت راكب عليه. هو هنا ناروا ولعت قوي قوي قوي … قالي شو رأيك اعلمك حاجة ثانية انا ما علمتها لحد قتله شو هيا قالي تمشي معي اخبرك .. قتله عادي اي شي و انا فرحان لاني رح اتناك لاول مرة ذهب بي لاستراحة قريبة من الطريق المعزول يمتلكها وادخلني و بدا في تقبيلي بعنف وانا اقول بالشويش يا عمي صالح وانا في الحقيقة طاير من الفرحة وكان يبعبص فيا بقوة … قالي اليوم بدي اعلمك كيف تصير شرموطة وهاذي احسن شي اليك في حياتك لانك حلو وعسل وما يصير تعمل شي الا تاكل الزب .. انا عملت حالي خائف و قعدت ادمع بشويش ، دموع الفرح هههههه هو قالي خلاص ما تخاف انت ما تعرف اني ما ممكن آذيك بس يا أمور لازم تتعلم تصير منيوك انت من اليوم قحبتي الخاصة و شرموطتي انا اول ما سمعت الكلام ولعت و طيزي صارت تفتح لحالها .. انا شاب وهكذا جعلني شرموطه – قصص سكس مثلية [HEADING=1]الفصل 4[/HEADING] قاتله بدك تنيكني مثل ما جارنا سالم كان ينيك بالماما – هاذي قصة قديمة رح احكيلكم اياها – هو ذهل بس قالي ايه زي ما امك شرموطة وبتاكل الزب لازم تكون مثلها وانت شرموط من يومك بطيزك اللي مثل الملبن و شفايفك العسل .. المهم رفعني لحضنو بعد ما جلس على الكنبة و حول فانيلتو وصرت انا العب بشعر صدره وهو ماسك شفايفي مص و لعب وتشفيف ، وانا مثل الشرموطة اقولوا شو لذيذ يا عمو حلو كثير . هو سخن و زبو صار عامل خيمة في سروالو .. نزلني وبدا يقلعلي ملابسي كلها وبعدين دورني وفضل يبوس بطيزي و يفرك فيها وانا طاير من الفرحة و شاعر بمتعة لا توصف و صار يلحسلي بخشي بلسان وكان يلحس بقوة وانا طاير من المتعة وما بدي اياه يوقف ابدا ابدا … صار يقولي طيزك تجنن ، وانا اقوله آه .. اححححححح … ما توقف …. اييييييي … احححححححح .. اه يا امي بعدها بلش يدخل صوابعوا بطيزي ليوسعها واول ما صبعو الاول الغليظ المشعر دخل انا صدرت مني تنهيدة اه اححححح اه اه وهو ادرك اني بلعب بحالي او حدى بينكني لان فتحتي متوسعة شوي ، قالي منو ناكك يا شرموطة .. قتله و**** ولا احد خيار ههههه قالي رح اخليها تذوق الزب الحقيقي .. و نهض وجلس على الكرسي الكبير و قالي تعال امشي على رجليك الاربعة يا ولد القحبة يا شرموط … هيجني السب والشتم ورحت لعندو و زبو واقف بعد ما خلع سرواله تقول تقول ثمتال الحرية .. [HEADING=1]انا شاب وهكذا جعلني شرموطه – قصص سكس مثلية – الفصل 5[/HEADING] وقفة شموخ وعز وكان جسمو كلو مشعر ورجليه بيجننو … قالي تعال مص الزب .. كانت اول مرة امص بس شايفها في المقاطع الفيديو ومجلات السكس نزلت فيه مص ولحس من راسو لبيضاتو و صرت الحس ومص وهو يقولي كمان يا ابن المتناكة … يا ابن القحبة تمص أحلى من البنات .. وانا امص وازيد لحتي ابتل زبو تماما وانا حاسس اني ما بدي ابطل ابدا بدي امص زبو وامسح شفايفي بشعر عانتو واشم زبه وحوليه فيه ريحة رجولة بتخليني خول طول عمري … اه وااااااي واااي منو قالي بيكفي وحملني مثل الاميرة و طيزي يترجرج و رفعني لاوضة النوم و نزلني على الفراش بحنية علي ظهري و رفع رجليا علي كتوفه وانا اتنهد من النشوة و قالي ما اريد عيونك تفارق عيوني وانا افتحك وانيكك انت بعد هذا رح تصير منيوكتي وعبدي تف علي زبو و مسح بخشي براس زبه المبلول و بدا يدخله وانا حسيت بالم شديد بس الظاهر ان تمارين الخيار جابت مفعولها … لانه بدا يدفع بالشويش وانا اتاوه اه اووووه اححححح بالشويش عمو …. ما تزيد … خليه شوي ما تضغط اححححححح اه اه اه .. اييييييييي اييييييي بيوجع بالشويش دخيل **** بالشويش يا خبيبي اححححححح وهو استمر لحتي بعد خمسة دقائق كان زبه كله بطيزي و حسيت طيزي منتفخة و شعرت ببيضاتو على حافة طيزي وكانوا كبار يلقون بفحل .. اوووووفبعد ما حسيت اني ارتحت وهو حس بهذا الشي بدأ يطلع ويدخل زبه بالشويش في الاول و بعدين بدا يزيد السرعة وانا صرت في عالم ثاني من المتعة راح الالم والخوف مافي غير متعة ما اعرف اوصفها وهو يقولي عجبك يا ابن المتناكه وانا ارد انا شاب وهكذا جعلني شرموطه – قصص سكس مثلية [HEADING=1]الفصل 6[/HEADING] اه … اه … عجبني … اححححححح اييييي … زيد دخله احححححح اوووووف وهو يرهز … ذوق الزب يا شرموطة … اه اه اه زيدني يا حبي ما توقفش اححححححح و ازداد رهزه و صار يطلعه كله وانا اخس ان روحي بتطلع لما يطلعه وبعدين يحشيه فيا لين نحس ببيضاته وانا اصرخ احححححح اييييييي … اه يا عمو … انا منيوكتك … انا قحبتك .. ما تتركنيش ابدا … اححححححح طيزي … اه اه و صرت العب بزبي و هو يرهز و فجاة حسيت اني بدي نزل و هو وجهه تغير و صار ينيك فيا بقوة شديدة وقالي بقوة اليوم ماعاد ترجع مثل ما كنت .. و تشنج وفرغ في لبنه في طيزي كان سخن بشكل مش معقول اخحححححح … اسسس … اوووف شعور رائع خصوصا واني في نفس اللحظة نطرت لبني واجي كله علي بطني وهو نزل عليا زي الوحش وزبه في طيزي وانا ارتخيت وفضل يبوس فيا ومعنقني لحد ما طلع زبو من طيزي وقال فلط ههههه شعرت باللبن بكميات كبيرة يسيل من طيزي فقربت يدي و شلت باصابعي شوي وقعدت اشمو و بعدين خطيتوا في فمي .. امممممم لذيذ قالي ما تستعجل رح تشرب كثير يا ولد القحبة لين تعرف انك انخلقت شرموط و خول .. انت من اليوم مرتي وزوجتي ومنكوحتي وانا فرحااااان و حاضن جسموا المشعر و اقولوا عيمو حبيبك تحت امرك يا فحلي بعدين لبسنا لاني تاخرت ووصلني البيت و دخلت غرفتي ونمت لثاني يوم …
  13. قصص سكس مثلية | اول زبر العقه في حياتي قبل أن ينيكني من طيزي أيضاً. اول زب مصيته في حياتي كان لابن خالي و ذقت حلاوة الزب و اللواط معه و صرت اتناك و احب الزب في طيزي حين ينيكني و يدلعني و انا احب مص الزب و لحسه و لا اصبر على حبيبي الزب . كنت لا أزال في 21 من العمر وهو كان تقريبا في 18 من العمر. مع صغر سنه بالنسبة لي، الا ان زبه كان ضخم و تلذذت في مص اول زبو الاحلى و لكن تألمت كثيرا عندما كان يدخله في مؤخرتي. عندما ترانا مع بعض ستظنه أكبر مني لان وجهي طفولي وجسدي خال من الشعر وبشرتي بيضاء و ناعمة، وشعري كان طويلا ناعما. …. وهو كان وسيما جدا! اذ أن شعره أسود ناعم مائل للبني، وملامحه جميلة توحي للرجل العربي الشهم. الحكاية بدأت عندما اشترى له والده هاتف نقال، فكنا نتبادل المسجات “منها الأشعار ومنها النكت” لم يكن في بالنا ان نفعل ما حصل. فهذه العادة منتشرة في بلادنا وهي تبادل المسجات. في تلك الفترة لم أكن أعلم ان ميولي ايضا نحو الشباب . كل شئ بدأ عندما أرسل لي مسج كتبه بنفسه يصفني بطريقة جميلة. قال في المسج: “أحبك يا الأشقر، ولو تحبني باعاملك معاملة أنعم من شعرك، عسى دنياك تكون خضرة مثل عيونك”. فرحت كثيرا لما قرأته وشعرت بالخجل أيضا لدرجة احمرار خداي البيضاوان. هنا بدأت أشعر بطريقة اخرى نحوه و لم اعرف انه اول زب راح ينيكني . وبعد يومين أتت اجازة نهاية الاسبوع فطلبت منه أن أنام عندهم في بيتهم “علما بانني لم انوي فعل شئ معه في تلك اللحظة” ، ووافق بدوره بدون أي تردد. بعدها ذهبت لاتجهز وطلبت من السائق ايصالي الى منزل خالي ووصلت عنده بعد الساعة الحادية عشر. اول زبر العقه في حياتي قبل أن ينيكني من طيزي أيضاً | قصص سكس مثلية الفصل 2 عندما وصلت كان يأخذ شاور في حمامه فأدخلتني اخته الى منزلهم وذهبت انا الى غرفته حيث كان يستعد للخروج من الحمام. بعد لحظات خرج محمد من الحمام رابطا المنشفة حول خصره ليلبس بيجامته وهي عبارة عن شورت قصير وفانيلة داخلية، وانا كنت اتابع التلفاز. فقال لي: لاتنظر ناحيتي فانا سأخلع المنشفة لألبس ملابسي. فأومأت له بالاجابة ولكن عيني لم تكن تطاوعني، عندما أنزل المنشفة لمحت نحوه لمحة سريعة وأرجعت رأسي “كان فضولا لا أكثر، وأقول ثانية لم أكن أنوي أن أفعل أي شئ في ذلك اليوم” لكن في هذه اللمحة تعجبت لكبر زبه وكان منتصبا أيضا وتبدو عليه القسوة خاصة و انه اول زب اراه . حينها قلت له: سآخذ شاور سريع وأغسل شعري بينما أنت تجهز فراشي. لان شعري طويل وانا غالبا ما أغسله وأضع فيه الكريمات. دخلت حمامه واشتممت رائحة زكية جدا توحي للرجولة. وهناك عثرت على غسول للجسم برائحة الياسمين ينتمي لاخته. استحممت وغسلت شعري ومسحت جسدي الأملس بكريم مرطب وتعطرت بغسول الجسم لتفوح مني رائحة الياسمين الزكية. أنا متعود أن أرتدي بوكسر قصير وأنام به ولكن لطالما كنت خجولا أمام الآخرين، فلبست البوكسر ولبست عليه شورت فقلت بعد أن أدخل في فراشي سأخلع الشورت. خرجت من الحمام واذا بالحجرة مظلمة والتلفاز يشتغل وكان محمد على سريره ينتظرني ليشغل الفيلم. كان مرتديا الشورت القصير فقط وكان جالسا على سريره ممسكا بالفوشار. لاحظت وجود وسادة اخرى بجنب وسادته على السرير ففهمت انه كان يريد أن ننام في سرير واحد جنبا لجنب حتى يذوقني اول زب في حياتي . جلست بجنبه مرتديا الشورت أيضا. بدأ الفيلم وكان مضحكا جدا، وفي أثناء الفيلم أحسست بالبرد فاختبأت تحت اللحاف وانتهزت الفرصة بأن أخلع الشورت فانا احب ان أنام وانا مرتديا اشياء خفيفة. هنا قال لي : لا تخجل مني يا حبيبي، نحن رجال فلاداعي للخجل انا أعرف انك تحب النوم بالبوكسر فاعتبر نفسك في بيتك، ولا تخف لن يدخل علينا أحد فامي وابي كما تعلم خارج البلدة واختي لن تدخل علينا لانني قفلت الباب ولا أحد يملك المفتاح الا انا. هنا أحسست بالترحيب من ناحيته فضحكت ضحكة خجولة ووعدته ان لا يتكرر هذا الموقف. اول زبر العقه في حياتي قبل أن ينيكني من طيزي أيضاً – قصص سكس مثلية | الفصل 3 عندما انتهى الفيلم ذهبنا لنغسل أسناننا، ولكن عندما وقف محمد لاحظت زبه الضخم منتصبا من تحت الشورت و كانت اول زب رايته في حياتي ولكنني ادعيت بأنني لم أرى شيئا ودخلت الحمام لاغسل أسناني استعدادا للنوم. عندما انتهينا من غسل أسناننا أوينا للفراش. في بادئ الأمر كنا نتكلم عن الفيلم ونضحك ولم يكن في تفكيرنا أي شئ عن الجنس. بعدها سكتنا ووافقنا بأن ننام لان الساعة تجاوزت الثانية. كنا ننام على فراش واحد وتحت لحاف واحد ولكن وسادتين منفصلتين. من عادات النوم عندي هي أن أوجه مؤخرتي بالاتجاه الآخر وأمدها مدا. وفي هذه الأثناء أحسست بشئ يلامس مؤخرتي لانها كانت ناحية محمد، فلمست بيدي واكتشفت بأنها كانت ركبته فأرجعت يدي الى مكانها كأنني لا أعرف مالذي يحصل. لازلت لا أعرف ان كان نائما أو مستيقظا، ولكن فجأة بدأ هاتفه بالرنين، ولكنه كان غافلا عنه “لهذا أعتقد أنه كان نائما” فحاولت ايقاظه بمد يدي الى بطنه ونقزه نقزة خفيفة لعله يكون اتصالا مهما. مددت يدي من دون ان ادير وجهي، ولكن أمسكت شيئا غير بطنه، نعم أمسكت زبه وكان لازال منتصبا و هو اول زب المسه وكان مثل مانقول “يابس”. هنا تأوه محمد “آآآآه” فشعرت بالخجل الشديد فأرجعت يدي الى مكانها وحاولت النوم. حيث لم أكن أفهم في امور الجنس شيئا وكنت خجولا مثل العروس في ليلة عرسها. بعد عشر دقائق شعرت به يقترب نحوي، فرجعت انا بدوري الى الوراء باتجاهه أيضا “كل منا كان يمثل بأنه نائم” حتى أصبحت مؤخرتي فوق فخذه وأمام زبه. جلسنا مكاننا لبضع دقائق، ثم بدأ محمد بالخطوة الاولى وقام يتحسس خصري و مؤخرتي من فوق البوكسر “مؤخرتي كانت مثل الزبدة، بيضاء وملساء وخصري كان مثل خصر البنات” وبدأ أيضا يدعك زبه بمؤخرتي، وأنا كنت احركها فوق وتحت ممررا اول زب اذوقه على مؤخرتي كاملة. هنا دقات قلبي كانت تتسارع، (لازالت تتسارع كلما أتذكر الموقف) واستجمعت قواي ومددت يدي الى الخلف وأمسكت اول زب في حياتي من فوق الشورت لمدة خمس ثواني وثم رن هاتفي، أرجعت يدي نحو الهاتف وأغلقته وثم أرجعتها لمكانها “لم أستغرق أكثر من خمس ثواني “ اول زبر العقه في حياتي قبل أن ينيكني من طيزي أيضاً | قصص سكس مثلية الفصل 4 ولكن كان هناك اختلافا في الملمس! فقد كان زبه عاريا! محمد أنزل الشورت وأخرج زبه من عرشه. يدي كانت باردة ولكن زبه كان ساخنا وكبيرا وقاسيا!! بدأت اتلمسه وأتحسسه حتى ارتفعت نشوتي. هو بدوره أدخل يده من تحت البوكسر وأمسك بمؤخرتي بقوة وبدأ يلمسها بيده الخفيفة وهو يشتم رائحة الياسمين العطرة. هنا فكرت بأن ارج له زبه رجا حتى ينثر بسائله المنوي على مؤخرتي. فبدأت برجه ولكنه أبعد يدي وكأنه يريد شيئا آخر. شعرت بأنه كان يريد مني أن امصه له، فتركت زبه لوهلة وهو خلع الشورت بالكامل و قام أيضا بتجريدي من ملابسي لانني كنت امثل بأنني نائم. بقينا على هذه الحالة بضع دقائق أيضا لان الخطوة التالية ستكون خطوة كبيرة، بعدها فكرت بأنه لا ضرر في أن أمص ل اول زب لانني حتى الآن مافعلته أيضا كان بطولي. فالتفتت نحوه لاتجهز بأن امص اول زب في اول تجربة للواط ، ولكنه أمسك بوجهي وبدأ يقبل شفتاي تقبيلا حارا، وأمسك بخصري من الجهتين بيديه. وأنا بدوري أمسكت بزبه بيد واحدة وبدأت امرر اصبعي فوق فتحة البول بنعومة حتى انتهينا من التقبيل الحار، كان ممتازا في التقبيل وشعرت بأنني سأذوب بين يديه. بعدها أمسك برأسي وأنزله نحو زبه لكي أبدأ بالمص. أنزلت رأسي نحو الوحش الذي ينتظرني، أمسكته بيديّ وأدخلت الرأس داخل فمي بنعومة، وهنا قام يتأوه مرة اخرى ولكنني لم ابالي! فقد كان شعورا لا يعلى عليه، كان زبه كبيرا جدا ولكنني اكتشفت مهارتي الفطرية في المص. فقد كنت استطيع ان ادخل زبه كاملا داخل فمي وصولا الى بلعومي. ظللت امصه له وامصه ربما لمدة ربع ساعة. حتى شعرت بأن المص لا يكفي وأنه يجب أن يحصل شيئا آخر وهو أن يدخل هذا اول زب في مؤخرتي الضيقة البريئة رفعت رأسي ورجعت الى وضعيتي الاولى وهي أن أمد مؤخرتي باتجاهه وأرمي برأسي في الاتجاه المعاكس. هنا كان زبه يتقطر من ريقي حيث مصصته مصا حتى أصبح زلقا جدا . فقام محمد وقلبني على بطني وفتح فخذي وبدأ يلحس قضي لخمس دقائق. ثم قام وركب علي ووضعني بين فخذيه وكان زبه الأملس القاسي لايزال يتقطر من ريقي. وأخيراً، أدخل زبه داخل مؤخرتي وصرخت صرخة ألم ونشوة. “آآآآآه” ولم أكد استطيع أن امثل بأنني نائم، فقد قلت له: حمودي ألن تسمعنا اختك؟ فرد علي: لا. اول زبر العقه في حياتي قبل أن ينيكني من طيزي أيضاً – قصص سكس مثلية | الفصل 5 عندما كنت منشغلا بمص زبي أرسلت لي مسج تقول انها ستكون في بيت بنت جيراننا وأنها أقفلت باب البيت، فاذا انا وأنت وحدنا في المنزل الآن. فقلت له: اذا أدخله بقوة، دعني أتألم، دعني أصرخ من حلاوة اول زب ينيكني ، واذا قلت لك بأن تخفف تجاهل طلبي وكن قاسيا! كان لا يزال راكبا علي ووافق على طلبي له. كان يدخل رأس زبه أولا ويخرجه بحركة مستمرة ولكن بين كل فترة وفترة كان يدخله أكثر حتى قلت له: أدخله كاملا حتى تنثر سائلك المنوي! فقام بادخاله كاملا وكان الألم لا يستحمل، ولكن الشعور كان جميلا بل أكثر من ذلك. وبدأت حركته بالتسارع وهو يتأوه وأنا أصرخ بقوة حتى بدأت حركته تخف شيئا فشيئا وثم شعرت بسائلا دافئا يدخل في مؤخرتي في اول زب اذوقه . هنا ذبت مثل الزبدة ولا زلت أشعر بزبه ينثر السائل حتى امتلأ قضي وبدأ سائله بالفيضان! وبعد أن نثر مافيه الكفاية من السائل المنوي شعرت بأن زبه ينكمش شيئا فشيئا. حتى أخرجه من مؤخرتي. وبعدها بدأنا نرتجف بسبب النشوة وكان لايزال مستلقيا على ظهري وانا احس بضربات قلبه من فوق ظهري في اول نيك و اول زب امارس اللواط معه . ثم قام من على ظهري وشعرت بالسائل المنوي يتحرك داخل مؤخرتي فلم أتحرك من مكاني حتى شعرت بأنه جف بالداخل واختفى. ثم قلت له: أتسائل ماطعم هذا السائل المنوي؟ هل لازال لديك القدرة باخراج المزيد؟ ضحك ضحكة جميلة، ورد علي: طبعا، فأنا أكلت الكثير من الربيان الاسبوع الماضي و انت تذوق اول زب في حياتك ، وظللت اخزن هذا السائل المنوي منذ أكثر من شهر! فرحت فرحا شديدا، فنهضت عن سريره وجلست على ركبتي على الأرض، فقام هو بدوره وجائني بزبه النصف منتصب، أدخلته كله في فمي وشعرت به يكبر شيئا فشيئا حتى صرت لا أستطيع أن ابقيه كاملا داخل فمي فأخرجته من فمي وبدأت بمصه بقوة حيث أنه أسهل علي وأنا جالسا على ركبتي. بدأت برج زبه تارة وادخاله داخل فمي تارة اخرى حتى شعرت بان زبه وصل الى درجة الانتصاب الكامل. عندها بدأ ينيك فمي، فقمت انا بادخاله داخل فمي واخراجه بانتظام وبتسارع، لكن سائله المنوي أخذ وقتا طويلا هذه المرة، فقد كنت امصه لمدة عشر دقائق وبتسارع وقوة، حتى تعبت وثم قال لي محمد: حبيبي، اني أشعر بها، انها قريبة فافتح فمك. هنا فرحت فرحا شديدا واعطاني بدوره دافعا لاسرع من حركتي، فبدأت بالاسراع حتى قال لي: هاهي قادمة. هنا أدخلت زبه كاملا داخل فمي وشعرت بزبه ثانية ينثر بالسائل الدافئ ولكن هذه المرة كان في فمي. كان طعمها مالحا قويا، وكانت غليظة. أبقيت زبه داخل فمي لمدة دقيقة كاملة حتى عصرته من السائل الأبيض وكان منيه لا يزال داخل فمي لم أبلعه. بعد ان تأكدت بأن زبه قد نثر سائله لآخر قطرة، أخرجت زبه من فمي ورفعت رأسي باتجاهه وابتسمنا لبعضنا البعض وفتحت فمي فاذا هو ملئ بسائله، فابتلعته كاملا لآخر قطرة. وبعدها دخلنا الى الحمام لنستحم ونستعد للنوم مرة اخرى. هذه كانت أول تجربة لي، وهذا كان اول زب أمصه و اول زب ينيكني في حياتي قصص سكس حقيقية 100% تجدونها في مدونة ماريا ايروتيك
  14. انا رجل عمرى فوق الاربعين متجوز وعندى ولد و3 بنات من صغرى كنت احب اتقرب من اى شخص وسيم حتى ولو اصغر متى كنت امارس معة هو ينيكنى حصل مع نع اكتر من شخص لاكن كان خارجى مكنتش مفتوح احب اعرفكم انا من الارياف وكنت وحيد ويتيم الاب لما كان عمرة 17سنة سافرت وهناك برضو كنت امارس هوايتى الى كنت احبعا وهناك اتفتحت وكنت امارس مع رجال كبار عنى من 20 سنة و30نزلت مصر حاولت انسى واتجوزت حتى سافرت دولة اجنبية وتجنبت كل ماكنت افعلة سابقا ونزلت سافرت دولة خليجية وكنت كبير بالعمر ولاكت رجعت لعادتى مرة اخرى وبقوة مع ساب انا كنت اكبر منه ب15سنة لاكنت كنت مثل زوجتة لاننا كنا وحدنا فى شقة نتشارك السكن فيها طوال 3سنوات وانتهت الرحلة وعودت لمصر اجلس جنب زوجتى ولا احس بيها وهى تعانى وانا اعانة لاكن الطلاق لا ينفع وليس حل انا من سنة او اكتر لا امارس معها ومن جديد كل ما اشوف زب استهواة واحن للماضى دى حكايتى بدون كذب
  15. انا اسمي نور او نونو بحب النيك ودي قصت فتح خرمي علي زب ابن خالي في يوم كنت رايح لخالي ف البلد هما عايشن ف ارياف ف خالي بعتني انا وابنو علي الغيط (المزرعه) و كنت راكب وراه علي الموتسكل روحنا هناك انا وهو وكان عمال يأكل البهائم ونا كونت واقف معا وشفنا الخرف بينك المعزه فقالي بهزار متجي نعمل كده وقولتو ماشي فا اتصدم قالي مين الهيتناك قولت ليه انا وراح مقلعني البنطلون و كنت لابس كولت احمر منقرش ابيض اتنجنن لما شاف طيز قالي انت لبوه وراح شايل الكولت و دخلنا اوضه هنا عندهم فالغيط ونيمني ع السرير وقعد يلحس ف خرم طيزي وانا عمال اه اه اه اه دخلو اه اه وراح لف قدام وشي وقالي مص يا متناك نزلت عليه مص وقعد يضربني علي وشي بزبو وبالاقلام يشتم ويقولم مص يا عرص وانا امممم وجابهم لي وشي و قالي اشربو بلعت لبنو كلو راح ينكني ف طيزي كان خرمي ضيق ساعتها بيحط راس زبو الكبير طيزي وجعتني قوي راح تافف علي طيزي و دخلو كلو مره واحده انا صرخت جابمد راح ضربني علي طيزي وقالي صوتك يا شرموطه و راح نايم و قالي اقعد علي زبي انا قعدت عليه اتنطط عليه و هو يقولي كنت فين يا عرص من بدري و راح خالني اعمل وضعيه الكلب وفنست طيزي ليه وهو ينك ونا ارحمني ارحمني اجوك اه اه اه اه و هو مش هرحمك ونا مستمتع جدنا وبعدين جابهم و الي مص يا عرص ونا مرضيتش را كالني قلم واكلهوني انا كنت قرفان بس عجبني بعد كده قضينا ساعتين ينيك فيا جابهم فيا اربع مرات
×
×
  • انشاء جديد...