القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

هبه عيد

عضو
  • المساهمات

    1,156
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    12

كل ما تم نشره بواسطة هبه عيد

  1. أنا امرأة في الثلاثين من عمرها. لست بنحيلة ولا أنا سمينة. أنا من النوع الذي يُقال عنه “مليانة”. شكلي العام هو شكل امرأة مليحة من دون أن تكون بارزة الجمال. إلا أنني أملك جسدا متناسقا يجعل الرجال يلتفتون عند مروري. فأنا امرأة طويلة سمراء اللون، سوداء العينين والشعر. أملك فخذين كأنما صبهما نحّات إيطالي. أعتمد تسريحة “الشينيون” لشعري حتى أبرز جمال عنقي الذي يرتفع فوق نهدين مُكوّرين. نهداي متوسطين لكنهما متماسكين ومشدودين بحيث أنني غالبا ما أخرج من دون سوتيان يحملهما. عشت مع أمي منذ أن بلغت فترة المراهقة من عمري. عندها تركنا أبي وانتقل للعيش مع عشيقته التي لم تكن سوى . . . خالتي. استمرينا سوية حتى شهور قليلة عندما وافتها المنية. قامت علاقة غرامية بين أبي وخالتي بعد أشهر من زواجه بأمي. استمرت هذه العلاقة سرية حتى اكتشفتها أمي بالصدفة عند وجدت في سترة أبي رسالة من خالتي تحكي فيها لأبي عن “النيكة الأخيرة” شارحة ما عاشته فيها بالتفصيل ومُعبّرة عما أحست به عند كل حركة قام بها أبي معها. قرأت أمي الرسالة وكأنها تقرأ قصة جنسية أدبية. فقد كانت خالتي أديبة تكتب القصص والروايات الأدبية.أثارت هذه الرسالة غضب أمي وجيّشت غيرتها، إلا أنها أثارت أيضا غريزتها الجنسية كأنثى بحيث أنه أعادت قراءة الرسالة عدة مرات بينما كانت أصابعها تلعب بكسها. وعندما واجهت أبي بالأمر، لم يُنكر وقال لها أنه يعشق أختها كما يُحبها هي وأنه ليس على استعداد للتخلي عن عشيقته وشجعها على تقبل الأمر واعدا إياها بالبقاء على حبها والحرص على سعادتها. لم يكن الأمر سهلا على أمي. فهي من ناحية أولى لا تريد أن تخسر أبي لأنها تُحبه ولأن خسارتها له سوف تُثير فضيحة قد لا يتحملها جدي وجدتي. وهي من ناحية ثانية غير قادرة على قبول منافسة لها وخاصة أن هذه المنافسة هي أختها. فكّرت أمي كثيرا وتذكرت ما أثارته فيها رسالة أختها من غليان جنسي. وبعد عدة أيام، عاودت الحديث مع أبي في الموضوع وأبلغته أنها لن تُعارض تقاسمه مع أختها على شرط ألا يُخفي عنها شيئا وأصرت على أن يُخبرها بتفاصيل لقاءاته مع عشيقته وما يقومان به في كل مرة يلتقيها. سار الأمر على هذا المنوال ووجدت أمي تعزيتها فيما كان يرويه لها أبي عن حفلات النيك التي يُقيمها مع خالتي. كان ما يرويه يُثير شبق أمي فتحاول أن تُقلد أختها. كان ذلك يؤدي إلى حفلة نيك عارمة يقوم خلالها أبي بالواجب وأكثر. أدركت أمي أنها لم تُخطئ بقبولها مشاركةخالتي لها في زوجها. فها هي ترتد عليها متعة جنسية لا تُوصف. دام الأمر كذلك سنوات، وكان لا بد لحفلات النيك بين أبي وأمي العابقة بشبق خالتي، إلا أن تثير انتباهي. فمنذ ادراكى للحنس فى عمري بدأت أنتبه لبعض الأصوات التي تصدر عن غرفتهما بعد دخولهما إليها للنوم كما كانا يقولان. بدأت هذه الأصوات تثيرني فاندفعت لكي أتجسس عليهما وأفهم سبب هذه الأصوات. وفي مرة تجرأت ونظرت من ثقب الباب فرأيت ما فتح عيني على الجنس وعلى ما يُمكن أن يجري بين رجل وامرأة. رأيت أمي ترضع أير أبي بكل نهم وتُصدر أصواتا تنم عن تلذذها بالأمر. كانت مفاجأتي كبيرة بحيث أنني تراجعت عن الباب وهربت إلى غرفتي وأغلقت بابها ورائي. اجتاحني شعور غريب لم أعرف ما هو وشعرت بحرارة تملأ جسدي كما شعرت بحلمتي تنتصبان. كنت أرتعش كورقة شجر في مهب رياح الخريف، لكن رعشتي كانت ممزوجة بهذا الشعور الذي لم أعهده من قبل. بعد تلك الليلة، صرت أتلصص على والديّ كل ليلة. في إحدى المرات، شاهدت أبي وهو يلحس كس أمي وأمي تتلوّى وتُصدر الآهات. تساءلت إن كانت تأوهاتها ناتجة عن ألم حل بها نتيجة ما يقوم به أبي. عدت إلى غرفتي وقررت أن أُجرب. تمددت على السرير بعد أن نزعت عني كيلوتي ومددت يدي إلى كسي في محاولة لاستكشاف أثر الحف عليه كما كان يفعل أبي بلسانه. تفاجأت بأن كسي مبلل فلم أفهم سبب البلل لأنني لم أشعر بنزول البول مني. مرّرت يدي على كسي فأعجبني الأمر، وعندما وصلت أصابعي لبظري شعرت وكأن تيارا كهربائيا مسّني. عندها بدأت أفهم آهات أمي. ولكي أتأكد من الأمر مررت أصابعي من جديد على كسي وبظري فراقني الأمر وعاودني ما شعرت به في أول مرة تلصصت فيها على والداي. كررت الأمر عدة مرات فازداد شبقي الذي لم أكن أعرف بعد ما هو، وصرت أرتجف بتلذذ حتى شعرت بموجة تجتاح جسدي من النخاع الشوكي حتى أعمق أعماق كسي. تيبست وشعرت بشيء لذيذ. لقد انتشيت للمرة الأولى من دون أن أعرف أنها النشوة الجنسية. من يومها أدمنت على اللعب بكسي. في اليوم التالي، أخبرت صديقتي مهى باكتشافي. فضحكت وقالت أنها تعرف هذا منذ زمن وأنها تلعب هي أيضا بكسها. كما أخبرتني أن نصف البنات في صفنا، على الأقل، يقومون بذلك. شعرت بالخجل لكوني عرفت الأمر متأخرة فهوّنت مهى الأمر علي ووعدتني بأن تُريني كيف تفعل هي حتى أتعلم كيف أحصل على اللذة. وفي يوم من أيام ذلك العام، تركنا أبي وانتقل ليعيش مع خالتي. لم أفهم الأمر في البدء، غير أنني عرفت فيما بعد أن أبي لم يعد يكفيه أن ينيك زوجته وأختها كلا على حدة، بل أراد أن يجمعهما في حفلات النيك. لم تقبل أمي بذلك. لم تُخبرني سبب رفضها لكنني أعتقد أنها كانت تخشى من أنها لن تتمكن من منافسة أختها التي كانت خبيرة بأمور الجنس وصاحبة أفكار متجددة في علاقات النيك. فتحت مغادرة أبي للبيت بابا لم أكن أتصور إلى أين سيقودني. فقد عزّ علي أن تفقد أمي رجلا أحبته لتُصبح وحيدة من دون رفيق. صرت أهتم بها أكثر من السابق وأراقب حركاتها. كانت، من دون شك، تُفكّر فيما حصل لها وتتألم. كان الحزن باديا عليها. كل ذلك دفعني إلى التفكير في مشاركتها الفراش حتى أخفف من شعورها بالوحدة. فأن تُحس بوجودي معها سوف يقلل، من دون شك، مرارة تعتمل داخلها كلما آوت وحيدة إلى فراشها. ولكن كيف أطلب إليها ذلك ؟ صرت أجتهد حتى أنهي واجباتي المدرسية بأسرع ما يمكن لكي أتفرّغ لمرافقة أمي. كنت أشعر بأنني أساعدها بمجرد وجودي معها. وفي المساء، كنا نسهر ونشاهد التلفزيون معا. كنت أجلس بقربها وألتصق بها مرخية رأسي على صدرها أو كتفها فتحن عليّ وتغمرني بذراعها مما يجعل الشعور بالوحدة يبتعد أكثر فأكثر. أعطت خطواتي ثمارها لأن أمي بدأت تخرج من صدمة الفراق وعادت، شيئا فشيئا، إلى مرحها واهتماماتها. عادت تخرج لزيارة صاحباتها بعد أن كانت ضربت نوعا من العزلة على نفسها. سرني كل ذلك فقررت أن أصارحها برغبتي بمشاركتها الفراش حتى لا تكون وحيدة في الليل. وفي إحدى الأمسيات، كنا نشاهد فيلما رومانسا رقيقا عن علاقة أم وابنتها وكم يُمكن لهذه العلاقة أن تكون ناعمة. ورأينا، في أحد مشاهد الفيلم، أن الأم وابنتها تتشاركان الفراش وتنامان كل بين ذراعي الأخرى في مشهد يقطر براءة. استغليت الفرصة وقلت لأمي : ? عجبني هالفيلم. شو رأيك ننام سوا متل هالإم وبنتا ؟ لم تُجب أمي عن سؤالي واكتفت بضمي بقوة إلى صدرها وطبعت قبلة على جبيني. شعرت بأن الأمر قابل للتحقق فالتصقت بها أكثر وصرت أمرغ وجهي على صدرها. شدتني إليها وقالت : ? إيه يا حبيبتي ! ليش لأ ! في تلك اللية، لم أتوجه إلى غرفتي عندما انتهت سهرتنا. توجهت إلى غرفة أمي التي كانت قد توجهت إلى الحمام، ودلفت إلى فراشها ساحبة الغطاء على جسدي. لم تتأخر أمي وجاءت لتنام. كانت ترتدي قميص نوم زهري اللون خفيف القماش يكاد يكون شفافا. كان قصيرا لا يصل إلى ركبتيها. دلفت بدورها تحت الغطاء وضمّتني بين ذراعيها. شعرت عندها بسعادة لا تُوصف. فقد نمّت حركتها عن حب كبير لي وعن حنان لم أعرفه سابقا. بقينا على هذا الوضع حتى غلبنا النعاس. صحوت في صبيحة اليوم التالي لأجد نفسي ما زلت بين ذراعي أمي، فطبعت على خدها قبلة حنونة أخرجتها من سباتها. ? هيدي أحلى نومة نمتا بحياتي ! قلت لها وأنا أضمها بدوري. ? وأنا كمان، صارلي سنين ما نمت هيك ! وشدتني إليها ثم قبّلتني على جبيني. نهضنا بسرعة لكي لا أتأخر عن المدرسة ولكي لا تتأخر هي عن عملها. تناولنا الفطور بسرعة ونزلنا سوية إلى الشارع. توجهت أمي إلى عملها وتوجهت أنا إلى مدرستي. لم تُفارق ذهني ذكريات ليلتي. فقد كنت سعيدة بما جرى إلى حد أنني بدوت شاردة الذهن في الحصة الأولى. لاحظت مهى شرودي وما إن خرجنا إلى الملعب في ساعة الفرصة حتى اقتربت مني قائلة : ? شو ؟ وين سارحة ؟ انش**** انغرمتي ؟ ? سارحة عم فكّر بليلة امبارح. ? ما تقوليلي إنك عملتي شي ؟ ? لا ! لا ! ما تخافي ! ما في شي من اللي بفكرك يا ملعونة ! بس امبارح سمحتلي إمي نام معها. شو كانت نومة يا مهى ! عبطتني كل الليل ونمت متل النعجة بين إيديا. نمت هيك كل الليل، وفقت وهي بعدا عابطتني. لو بتعرفي شو انبسطت بها النومة ! ? عملتو شي ؟ ? شو يعني ؟ شو بدك يانا نعمل ؟ ? هيك ! هيك ! بوسة من هون، حلمسة من هون ! ? إيه باستني أمي عاجبيني. شو فيا ؟ ? قدّيش إنتي بسيطة. ? ليش شو كان ممكن إنّا نعمل ؟ ? اسمعي راح خبرك شو منعمل أنا أمي لما بنام مع بعض. أخبرتني عن علاقة غرام بينها وبين أمها تطورت إلى علاقة سحاق. فهي تُحب أمها وتُحب أن تُعطيها كل اللذة التي تقدر عليها. فهي وأمها تنامان عاريتين وتتبادلان القبلات الشفوية التي تطورت مع الوقت إلى قبلات شهوانية وتتبادلان دعك النهود ورضاعتها ومص حلماتها. كما أنهما وصلتا إلى أن تلعب كل منهما بكس الأخرى وتلحسه لها مداعبة بلسانها شفتي الكس وبظره الحساس حتى تصرخ كل منهما نشوتها. قالت لي : ? لو بتجربي هالشي مع إمك، بتشوفي شو حلو ! لم يسمح لنا جرس المدرسة بإطالة الحديث فعدت إلى غرفة الصف أكثر شرودا مما كنت عليه ساعة خروجي منها. غير أنني قررت أن أتمالك مشاعري حتى لا أبدو بلهاء في الصف. وهكذا، تماسكت وعدت أشارك في حياة الصف حتى نهاية الدوام. وفي الطريق إلى البيت عاودتني كلمات مهى وما تفعلانه هي وأمها. تصوّرت نفسي وأنا ألحس كس أمي فانتفضت لكنني تذكرت أن مداعبة الكس أمر لذيذ. فلماذا لا أوفّر لأمي هذه اللذة خاصة وأنها محرومة منها منذ غادر أبي المنزل. كانت ليلتي الثانية مع أمي مختلفة عن الأولى. فبعكس البراءة التي كانت عنوان الأولى، لم أتمكن من أن أبعد عن ذهني حديث مهى وتصوّرت ما تفعله الآن مع أمها. هل أجرؤ على أمر كهذا ؟ لست أدري. غير انني كنت أعرف أنني لن أوفّر جهدا لكي أجعل أمي أسعد الناس. وعندما أخذتني بين ذراعيها كالأمس، رحت ألتصق بها أكثر وغمرتها بدوري بكل عاطفة كنت أعرف أنها غير بريئة تماما. لم يكن نومي هادئا هذه الليلة. فقد راودتني أحلام غريبة كنت فيها أرضع نهد أمي بينما يدي تداعب كسها. وتوالت الأحلام وصارت تتعقد. لم أعد أعرف من أنا ولا ما أفعل. لعنك **** يا مهى، فقد فتحت عينيّ على أمور لم تكن لتخطر لي على بال. والأنكى من ذلك، هو أنني لا أرفض هذه الأمور وإنما أنا على حيرة من أمري : ماذا أفعل وكيف أتصرّف. في الليلة الثالثة، وجدت أن قميص النوم الذي كانت أمي ترتديه كان فاضحا نوعا ما. فنهداها كانا بارزين وحلمتاها كانتا متصلبتين. كان القميص قصيرا يُغطي بالكاد ردفيها. وعندما انحنت لتلتقط شيئا عن الأرض برز لي كيلوتها. فقد كان من الدقة من خلف بحيث أن ردفيها كانا عاريين. كان من المفروض أن يسرني ذلك لأنه يُعبّر عن تجاوز أمي لمحنتها وعودتها إلى التصرف كأنثى. غير أن ما سمعته من مهى جعلني أنظر إلى الأمر نظرة مختلفة. فقد نظرت إلى قميص نومها ونهديها وحلمتيها وكيلوتها نظرة شهوانية لم أعرفها من قبل. أيقنت عندها أنني أسير على طريق مهى. لكن هل تسير أمي على طريق أمها ؟ عندما آوينا إلى الفراش وغمرتني أمي بذراعيها، كان شعوري مختلفا عما قبل. فقد التصق وجهي بنهديها العاريين وشعرت بسخونة لذيذة في جسدها. بدأت الحرارة تدب في عروقي لكنني خفت من أي حركة أقوم بها وتؤدي إلى طردي من فراش أمي. لم تُبد أمي أي ردة فعل لالتصاق وجهي بنهديها العاريين. بل شعرت أن حلمتيها أخذتا بالانتصاب. جعلني ذلك أفكر أنها ربما تستطيب ملامسة خدي لنهديها. تشجعت ومددت رجلا نحو رجليها ودفعت بها بينهما لأحس أكثر بحرارة جسدها. باعدت بين رجليها فدفعت برجلي بينهما قبل أن تُطبق بهما على ساقي. كنت في غاية السرور، فردة فعل أمي كانت حسنة. بقيت على وضعي، وجهي على نهديها وساقي بين فخذيها، من دون حراك حتى غلبني النوم. كان اليوم التالي يوم عطلة. لذا لم أتحرك عندما استيقظت. وجدت أمي ما تزال نائمة. غمرتها من جديد وبقيت بلا حراك مما جعلني أعود إلى النوم. استفقت من جديد على قبلة أمي. ? يللا يا كسلانة ! صار الضهر ! ? ما بدي ! مبسوطة كتير هيك ! خلّيني بعد شوي ! ردت أمي علي بأن غمرتني من جديد. التصقت بها أكثر وحرصت على ملامسة وجهي لنهديها. راحت أمي تداعب شعري ووجهي. كانت أصابعها تتنقل بحب وحنان من شعري إلى جبيني إلى أنفي إلى خديّ ثم إلى شفتيّ. انتهزت فرصة مداعبة أصابعها لشفتي وطبعت قبلة عليها قبل أن آخذ أحدها في فمي وأبدا في مصّه. ? الهيئة طالع عبالك ترضعي متل لما كنت زغيرة. ? ياريت ! ? ليش يل ريت ؟ بدك ترضعي ؟ ? ياريت ! قلت لها ونظرت إليها نظرت ذات معنى. لم أعرف إن كانت أمي لاحظت كيف كنت أنظر إليها أم لا، غير أنها لم تتردد. أخرجت نهدا من قميصها وقرّبت حلمته من شفاهي قائلة : ? يللا ارضعي يا قرقورة ! لم أتردد بدوري، وأخذت الحلمة بفمي ورحت أرضعها بنهم. يبدو أن أمي أحست بأن رضاعتي لنهدها فيها شيء من الشهوانية لأنني شعرت بالحلمة تنتصب بين شفتي فرحت أداعبها بلساني. شدتني أمي إليها بقوة قبل أن تُبعدني عنها قائلة : ? بكفي ! ما عاد في حليب ! ? بس أنا مبسوطة هيك ! ? يللا ! بلا ولدنة ! في علينا شغل كتير. ابتعدت عنها مرغمة. نهضت بينما استمريت أنا ممدة على السرير مما سمح لي برؤية السترنغ السكسي الذي كانت تلبسه. بقيت ممددة بانتظار أن تدعوني أمي لتناول الإفطار. راجعت في ذهني ما حدث الليلة وتوصلت إلى استنتاج مُفاده أن أفكار أمي ليست بعيدة عن أفكاري غير أن كلا منا لا تجرؤ على اجتياز الفسحة التي تفصل بين المداعبة البريئة وبين الشهوانية. مرت أسابيع ونحن على هذه الحال المُلتبسة. غير أن جدار الحرج بيننا أخذ يتشقق وينهار شيئا فشيئا. فقد صارت أمي تتصرّف وكأنها صبية استبد بها الغرام. فهي لم تعد تتورع عن ارتداء ملابسها الداخلية المثيرة. حتى أني شككت في أنها اشترت بعضا منها مؤخرا. كانت ترتديها وتتمخطر بها في البيت وكأنها عارضة أزياء تُقدّم عرضا للملابس الداخلية. ووصل بها التحرر من الحرج أنها أخذتني إلى محل يبيع الملابس الداخلية للصبايا واشترت لي عددا منها. كما اشترت لي عددا من كيلوتات السترنغ التي تترك الردفين عاريين. كان ما اشترته أمي مُثيرا بحيث أن صاحبة المحل تعجبت من الأمر فأفهمتها أمي أنني على وشك الزواج وأنها تُجهّزني لعريسي. تحرّجت بداية في ارتداء ما اشترته أمي لي. لكنها شجعتني على ذلك قائلة أنها تفعل الأمر نفسه. أعطتني كيلوتا لألبسه فحاولت ارتداءه من تحت التنورة. لم يُعجب ذلك أمي فقالت : ? شلحي تيابك حتى نشوف كيف راح يطلع السترنغ عليكي. ? بستحي ! ? ليش ؟ بتستحي مني ؟ ما أنا إمك ! وبعدين أنا مرا متلك. يلالا بلا دلع. بدأت بخلع ملابسي قطعة بعد أخرى وأمي ترمقني بنظرة حب وإعجاب. كنت كراقصة تعرّ تُقدم عرضها ولكن أمام جمهور خاص. أعجبتني الفكرة فرحت أتعرّى بمحن لم يصدم أمي. أخيرا أصبحت عارية كما ولدتني هذه التي تنظر إلي بإعجاب لعلها تقول لنفسها : ما أبرعني في صنع الفتيات ! أعطتني السترنغ فانحنيت لكي ألبسه وتعمّدت أن أنحني بما يكفي لكي يظهر نهداي الصغيران. وهكذا، ارتديت أول ستنرنغ لي. أطلقت أمي صفرة إعجاب كما يفعل الشباب، ودعتني للوقوف أمام المرآة. وددت لو أطلق صفرة إعجاب مثلها لكنني خجلت وصعد الدم إلى خديّ اللذين أصبحا أحمرين. بدا جسدي في مرحلة وسطى بين الطفولة والبلوغ. لم أعد تلك البنت التي لا يعرف جسدها التضاريس، لكنني لم أصبح بعد امرأة كاملة البلوغ. كان نهداي بارزان بما يكفي للدلالة على أن الجسد الذي يحملهما هو جسد أنثى وكان ردفاي مكوّران بما يكفي لصبية الرابعة عشرة من عمرها. ما أجملني ! وما أجمل جسدي ! ناولتني أمي قميص نوم شفاف وقصير قائلة : ? فرجيني كيف بتطلعي فيه. ارتديته فغطي بالكاد ردفيّ. أطلقت أمي صفرة إعجاب أخرى وقالت : ? راح تطيّري عقول الشباب. نيّال اللي راح يتجوّزك ! ? بس أنا ما بدي إتجوّز ! ما بدي رجّال ! ? ليش يا حبيبتي ؟ ? حتى ما يصير فيّي متل ما صار فيكي. ? ما تحملي هم. مش كل الرجال متل بيّك. وأطلقت زفرة تُعبّر عن بؤسها الداخلي. نظرت إليها فوجدتها واجمة. اقتربت منها وغمرتها بيدي قائلة : ? بعدك بتحبيه مش هيك ؟ لم تُجب عن سؤالي. اكتفت بشدي إليها. بقينا كذلك، عدة دقائق قلت بعدها : ? خبّريني قصتك إنتي وبيّي. ? بعدك زغيرة عا هالأمور يا روح إمك. ? ما عدت زغيرة يا ماما. أكبر دليل كل هالإشيا اللي اشتريتيلي اياها. بعدين، لازم اتعلم حتى ما إغلط. ? معك حق يا بنتي. جذبتني من يدي وجرتني إلى غرفتها. مددتني على السرير وتمددت قربي. ضمّتني بين ذراعيها كما تفعل دائما خلال الليل وراحت تروي لي قصتها مع أبي وكيف اكتشفت علاقته مع أختها وكيف قبلت بالأمر وكيف كانت تُحب أن يروي لها ما يفعله مع خالتي بينما هو ينيكها. أخبرتني أنه كان يروي لها الأمر بالتفصيل ليزيد في هياجها لأنه، كما كان يقول لها، يُحب المرأة الأنثى التي تُحب الذكر. ? طيّب وليش اختلفتوا ؟ ? لأنو بيّك ما عاد يشبع رزالة. صار بدو ينيكنا، أنا وخالتك، سوا. حتى إنو فكّر تسكن معنا. ? وليش ما قبلتي ما دام قصصو مع خالتي كانت تهيجك هيك ؟ ? ما بعرف. ما قدرت إتحمّل إنو تشاركني فيه بتختي. عم تشاركني فيه من بعيد ماشي الحال، لكن هون بتختي ؟ لأ ! لأ ! لأ ! وبدا أنها عصبيتها عادت من جديد. غمرتها بقوة وطبعت قبلة على خدها قائلة : ? يصطفل ! مش عارف شو خسر ! واحد عندو مرا متلك، ملكة جمال، جسم وقد وطول. شو طلع حمار. وكأن كلامي وقع موقع استحسان عندها، فشدتني إلى صدرها وراحت تُقبلني بحرارة على شعري ووجهي وعيني وعنقي. لم تعد تعرف ما تفعل فتحمست ورحت بدوري أقبلها بالحرارة نفسها. بعد ذلك، ساد الهدؤ وغلبنا النعاس. كانت الشمس قد غابت عندما خرجنا من النوم. نظرت إليها فوجدتها تنظر إلي ثم انفجرنا ضاحكتين. ? يللا قومي كفي قياس الثياب اللي اشتريناها. ? على شرط ! ? شرط شو ؟ ? إنك تلبسي متلي. مش عدل أنا إتزلّط وإنتي تبقي لابسة كل تيابك ! ? طيّب ! متل ما بدّا الأمّورة ! نهضت وبدأت تنزع عنها ثيابها. قلت لها : ? شوي شوي ! ليش مستعجلة ؟ اشلحي تيابك شوي شوي متل أنا عملت ! وكأنها أدركت قصدي، فراحت ترقص وهي تتعرّى كراقصة الستريبتيز. ما أجملها وهي نصف عارية وما أجمل جسدها الذي يظهر أمام عيني شيئا فشيئا. لم يبق عليها إلا سترنغ أسود فتوقفت. ? ليش وقفتي ؟ أنا ما وقفت. أنا اتزلطت عالآخر. يللا ! استدارت بحيث لم أعد أرى سوى ردفيها وأنزلت السترنغ حتى قدميها. وفي خطوة تُعبّر عن مستوى المحن الذي كانت فيه، رفعت رجلا تحمل السترنغ وقذفت به إلى باب الغرفة. لم أتمالك نفسي فرحت أصفّق إعجابا بها وبحركاتها. ? دوري لعندي خليني شوف منين خلقت ! استدارت نحوي فرأيت غابة من الشعر تُغطي كسها. ? شِعرتك كبيرة ! أنا بالكاد مبيّنة. بدك تشوفي ؟ لم أنتظر جوابها. وقفت وأنزلت السترنغ ثم قذفته بقدمي كما فعلت هي. أعجبتها الحركة فضحكت. ? شو ناقصني أنا ؟ عندك مانع ؟ ? لأ ! لأ ! نظرت إلى كسي وقالت : ? بعد ما في شعر. هيدا اللي شايفتي ما هو إلا وبر. بس شو حلو ! ? تبعك أكيد أحلى. خلّيني شوفو ! لم تقبل أن أرى كسها المختبئ خلف شعرتها رغم إلحاحي على ذلك. لم أشأ الإصرار أكثر من اللازم وعدت إلى تمثيل دور عارضة الأزياء. وهكذا أمضينا ساعة كاملة نتبادل الضحك والملاحظات التي كان بعضها مّثقلا بإيحاءات لم تُرد هي الوقوف عندها كما أنني تجنبت ذلك بدوري. ? ما بدك تاكلي ؟ أنا جيعانة. وقامت مسرعة إلى المطبخ حيث جهّزت لكلتينا عشاء خفيفا وأتت به لنتناوله أمام التلفزيون. بعد العشاء استعدينا للسهرة أمام الشاشة الصغيرة. فمنذ عدة أيام صرنا نسهر أمام التلفزيون ونحن نصف عاريتين. كانت كل منا تلبس قميص نوم خفيفا بحجة أن ذلك مريح لنا. وكانت أمي تتعمد لبس قمصان النوم القصيرة لأنها تحب أن أضع رأسي على فخذيها بينما نحن نتابع ما يجري على الشاشة. في الحقيقة، كانت أمي تُحب ما أفعله وأنا ملقية برأسي على فخذيها العاريين. كنت أطلق أصابعي تتجوّل على كل سنتيمتر عار من جسدها. كنت أبدأ بالتحسيس على ركبتيها من أمام ومن وراء ثم تبدأ أصابعي رحلة استكشاف هذا الجسد الرائع. كما كنت أطبع، من وقت إلى آخر، قبلة ناعمة على فخذها. أما هي، فكانت تلعب بشعري وتفتله. وكانت، في بعض الأحيان، تترك يدها لتنزلق على كتفي وعنقي في مداعبة ناعمة. هذا ما كانت تُحبّه أمي وكنت أحبه أنا أيضا. جلسنا على الأريكة وراحت أمي تنتقل بين المحطات لاختيار فيلم السهرة. قر خيارها على فيلم رومانسي كالعادة. بدأنا نشاهد الفيلم بينما أنا أحسس على جسدها وهي تلعب بشعري وأحيانا تُداعب وجهي أو كتفي أو عنقي.كان الفيلم يروي قصة علاقة ملتبسة بين امرأتين. لا هي علاقة صداقة ولا هي علاقةغرام و سحاق. كانت علاقة في منزلة بين المنزلتين عالجها المُخرج بالكثير من اللباقة. شعرت بأنفاس أمي تتسارع من وقت إلى آخر مما يدل على أن الفيلم يُثيرها. من ناحيتي، كنت أتجرأ من حين إلى آخر فأدفع بأصابعي لتحسس على أعالي فخذها. كانت تتقبل ذلك، لكنني لم أجرؤ على الذهاب أبعد من ذلك. انتهى الفيلم بعناق حميم بين الامرأتين في إيحاء واضح إلى أنهما جنحتا نحو السحاق. بعد انتهاء الفيلم، قمنا كالعادة للنوم. لكنني تأخرت في النهوض. نظرت إلى امي فلاحظت أن كيلوتها مبلل. عرفت أن الفيلم أثارها شهوتها كما أثار عاطفتها. توجهت هي إلى الحمام وتوجهت أنا إلى الفراش. عندما عادت من الحمام كانت قد بدّلت كيلوتها مما جعلني أتأكد من استنتاجي. وللتأكد أكثر، نهضت وتوجهت إلى الحمام وكأني أريد قضاء حاجة. ما إن دخلت إلى الحمام وأقفلت الباب ورائي حتى توجهت إلى سلة الثياب التي هي برسم الغسل فوجدت كيلوتها. سحبته وشممت الرائحة التي تفوح منه. لم تكن رائحة بول. كانت رائحة شهوة ! ! !. عدت إلى السرير فوجدت أمي تتقلب عليه وتشتكي من شدة الحر. صحيح أن أيام الحر أقبلت، غير أنه ما زال مقبولا. قلت لها : ? ما دامك مشوّبة هيك، اشلحي قميصك ونامي. ? بدك نام بالزلط ؟ ? شو فيا ؟ ما بتشوفي بالأفلام كيف بناموا بالزلط ؟ شو ناقصك ؟ ? بس بستحي ! ? حتى ما تستحي، راح إتزلط أنا كمان. قمت ونزعت عني قميص النوم وتمددت في الفراش ثم دعوتها لتفعل مثلي. نزعت عنها قميص نومها وتمددت قربي. ? عبطيني متل كل يوم شو بكي ؟ ? كتير هيك ! لم أرد عليها. اقتربت منها وأحطتها بذراعيّ واضعة وجهي على نهديها كما كنت أفعل كل مساء. كانت مرتبكة. لم ترفض حركتي لكنها لم تأخذني بين ذراعيها. لم أتركها واكتفيت بحرارة جسدها. شيئا فشيئا، بدأ تشنجها يخف ولم يمض وقت طويل قبل أن تعود حليمة إلى عادتها القديمة. لم أقم بأي حركة هذه الليلة. اكتفبت بالالتصاق بها والركون إليها. أما هي، فقد تراخت أعصابها وراحت في سبات عميق. أفقت على أصابعها تلعب بشعري. قلت لها : ? صباح الخير يا أحلى أم ! ضمتني بحرارة وطبعت قبلة على جبيني. ? كيف كانت نومتك ؟ انش**** ما شوّبتي ؟ ? لأ ! منيح اللي شجعتيني على شلح قميصي. نمت كتير مرتاحة. بتعرفي إنو النوم بالزلط بيريّح ؟ ما في شي بضايق جسمك. مبلى، في الكيلوت. ? ونامي بلا كيلوت. دخلك، لما خلقتي كنتي لابسة كيلوت ؟ وانفجرنا ضاحكتين قبل أن نتعانق وتشد كل منا الأخرى إلى جسدها العاري. وهكذا، كنا ننزلق يوما بعد يوم بعلاقتنا الملتبسة إلى حالة أقرب ما تكون إلى السحاق. في الليلة التالية، لم تنتظر أمي تشجيعي لكي تنزع عنها قميص نومها. بل إنها خطت خطوة أخرى إلى الأمام عندما نزعت كيلوتها واندست في الفراش. لم تقل لي شيئا، لكنني أدركت بغريزتي أنها ترغب في أن أنزع كيلوتي أيضا وأن أنام مثلها في عري كامل. لم أتأخر. نزعت عني قميص النوم والكيلوت ودخلت الفراش لألتصق بها مباشرة. ? تعي يا حبيبة إمك ! تعي لقلبي ! ما أحلاكي ! . ? إنتي الحلوة ! إنتي القمر ! إنتي اللي ما في متلك. أخذتني بين ذراعيها كالعادة وضممتها بين ذراعي كالعادة أيضا. كانت حلمتاها منتصبتين كما كانت حلمتاي. شعرت كل منا بذلك، فشدتني بحيث راح جسدي يحف حلمتيها ويدعكهما. وبينما هي تتلذذ بذلك، قلت لها : ? ما بدك ترضعيني اليوم ؟ ? مبلا ! ما في أحلى منك إنتي وعم ترضعيني ! تعي يا روحي ! ارضعي ! وأمسكت نهدها بيدها تقدمه لشفتيّ. فتحت فمي فدفعت حلمتها داخله وقالت : ارضعي ! لم أتاخر ولم أنتظر أن تدعوني لذلك مرة أخرى. رحت أمص حلمتها المنتصبة وكأنني طفلة لم تُرضعها أمها منذ أشهر. ما ألذ حلمتها ! وبعد قليل، رحت أداعب حلمتها برأس لساني ثم لففت لساني حولها قبل أن أعود للرضاعة. يبدو أن أمي تستمتع جيّدا بما أقوم به. فقد تسارعت أنفاسها وتسارعت دقات قلبها وراحت تشدني إليها بقوة. بعد قليل رفعت أحد فخذيها ولفته حول جسدي وشدت. أحسست بشعيرات كسها على ردفي ولاحظت بعض البلل. أثارني ذلك، فرحت أضاعف حركات لساني وشفتيّ حول حلمتها. شعرت بأمي تُحرّك فخذها الذي يلفني لكي يحتك كسها بردفي. ولم أدر إلا وأنا أعض حلمتها برفق. تصلّب جسدها وشدت بذراعيها عليّ قبل أن تُطلق آهة من أعماقها. خفت أن يكون مكروه أصاب أمي : ? ماما ! بكي شي ؟ ? لأ يا جبيبتي، ما بني شي، بس أنا مبسوطة كتير. تعي لزّقي فيّي وخلّينا ننام. لم أشأ الاستفسار أكثر فالتصقت بها كما أفعل دائما ورحنا في سبات عميق. أفقت في صباح اليوم التالي فلم أجد أمي في السرير. قلقت بشأنها ونهضت أبحث عنها. وجدتها في المطبخ تشرب القهوة. ? بكي شي ماما ؟ ? لأ يا حبيبتي ! بس أنا زعلانة من مبارح ! ? ليش ؟ شو عملتلك ؟ ? إنتي ما عملتي شي ! أنا اللي عملت ! ? ليش شو عملتي ؟ كنتي مبسوطة كتير وهيدا بسطني. كنت مرتاحة لدرجة إني نمت بلا هز ! ? اللي عملتو ما بيسوا ! أنا إمك وإنتي بنتي ! ? وشو فيا ؟ ما كنتي مبسوطة ؟ ما كنت أنا مبسوطة ؟ خلص ! هيدا المهم. منحب بعضنا ومبسوطين مع بعضنا ! ليش بدنا نفتش عن الهم ؟ ? صحيح يا بنتي، بس إذا حدا عرف وين بدي حط راسي ! ? ما يهمك، ما راح حدا يعرف. وبعدين عم تتعدي عا حدا شي ؟ نحنا متفقين ومبسوطين واللي مش عاجبو يدق راسو بالحيط. نظرت إليها فوجدت دمعة تنساب على خدها. اقتربت منها بسرعة وغمرتها ثم التقطت دمعتها بلساني. ? ما بدي هالعيون الحلوين يبكوا ! بدي ياهن يتطلعوا فيّي ويتفرّجوا عليّي. وعدت أقبلها حيثما وقعت شفتاي. وبالصدفة وقعتا على شفتيها. قبلتها قبلة بريئة ثم نهضت وضممتها إلى صدري الصغير. رحت ألعب بشعرها كما تحب أن تفعل بشعري. وشيئا فشيئا راحت أصابعي تتجه إلى عنقها. داعبته طويلا ثم طبعت عليه قبلة حارة وابتعدت. ? يللا ماما وين الفطور ؟ أنا جيعانة ! ردت بنوع من الدلال الممزوج بالمحن ? ماشبعتي من الرضاعة. رضّعتي كل الليل. وضحكنا سوية. وهكذا انهار جدار الحرج بيننا. لكن علاقتنا استمرت ملتبسة. فكل واحدة منا ترغب في الذهاب أبعد في علاقتنا التي أصبحت أكثر من حميمة. لكن أيا منا لم تملك الشجاعة في دفع هذه العلاقة إلى مستقرها الموعود. استمرينا نسهر كل ليلة أمام التلفزيون ونحن نصف عراة. أصابعي تتنزه على الفسحات الواسعة من جسدها التي لا يُغطيها شيء وهي تلعب بشعري وتحسس على وجهي وعينيّ وشفتيّ وصولا إلى عنقي وكتفيّ. كنت في كل مرة تحسس على شفتي أفتحهما لألحس هذه الأصابع الطرية وآخذ أحدها في فمي وأمصه في رسالة غامضة لي ولها. هل كنت بذلك أدعوها إلى تركي ألحس كسها وأمصه أم كنت أدعو نفسي لأخذ زمام المبادرة وأمد يدي لكي أداعب كسها تمهيدا للحسه ومصه. وفي إحدى الليالي، شعرت، بينما كنت أرضع نهدها، أن شهوتها تتصاعد فقد انتصبت حلمتها في فمي وتسارعت أنفاسها. قلت لنفسي أن الوقت قد حان للانتقال إلى مستوى آخر في علاقتنا. مددت يدي ورحت أداعب أحد فخذيها من الداخل. وراحت أصابعي تتصاعد على فخذها مقتربة من كسها أكثر فأكثر. وفجأة باعدت أمي بين فخذيها في دعوة صريحة لأصابعي حتى تصل إلى كسها. لم أنتظر وصعدت بأصابعي حتى بلغت كسها فوجدته غارقا بالبلل. رحت أداعب شفتيه بأصابعي صعودا ونزولا. ازدادت أمي هياجا وتصاعدت شهوتها فراح حوضها يتراقص تحت أصابعي في حركة غير منتظمة. كانت تنتفض انتفاضا. دفعت إصبعا في كسها فدخل بكل سهولة. دفعت إصبعين فلم يجدا صعوبة في الولوج. دفعت ثلاثة أصابع فشهقت وشدت بفخذيها على يدي في محاولة لمنعي من إخراجها وراحت تدفع بحوضها إلى الأمام رغبة في أن تصل أصابعي إلى أعماق كسها. حركت إبهامي فوصل إلى بظرها وحاول دعكه. لكن نشوتها كانت أسرع فتقوّس ظهرها وزادت من ضغطها على يدي بينما كان جسدها ينتفض كمن مسته كهرباء. دامت نشوتها ثوانٍ طويلة انهارت بعدها على السرير لا تقوى على الحراك سوى انتفاضات ارتدادية لا شعورية. رفعت رأسي وقبّلتها على شفتيها قبلة ناعمة وقلت لها : ? ما أحلاكي ! لم تنبس ببنت شفة. فقد كانت لا تقوى على التنفس فكيف بالكلام. حضنتها بين ذراعي ورحت أهدهدها حتى انتظم تنفسها وهدأت حركتها. تحركت من موقعي ورحت أقبل جسدها بدءا برأسها ونزولا حتى وصلت إلى نهديها. بدأت أرضع النهد الذي لم أرضعه من قبل ففتحت عينيها وقالت : ? ما شبعتي بعد ؟ ? مبلى، بس حرام ! ما بدي خلّيه يغار. رضعتها، لكن شهوتها كانت بطيئة الحركة هذه المرة. فنزلت بقبلاتي إلى بطنها وصرتها حتى وصلت إلى أول شعيرات كسها. مددت يدي لأفتح الغابة السوداء وأصل إلى حيث خرجت إلى الدنيا. كان كسها عائما بالإفرازات. قدّمت لساني ولحست قليلا منها. تذكرت رائحة كيلوتها الذي وجدته في الحمام. عندها صرت أغلي بدوري فرحت ألحس كسها وألعق كل ما علق به. ولما لم يبق شيء، رحت أبحث في طيات كسها. أثارها دخول لساني في كسها فصارت تتلوى. قلت لنفسي : اضربي الحديد وهو حامٍ. سارعت حركة لساني في كسها ثم انتقلت إلى بظرها فوجدته منتصبا بدوره مددت لساني لألحسه فانتفضت عندما مس لساني بظرها. لم أتراجع، بل رحت ألحس هذا البظر المنتصب بلساني في حركة دائرية. لم تطل مقاومتها، أطبقت بفخذيها على رأسي واجتاحتها موجة جديدة من النشوة. بقيت، رأسي على كسها ويدي على نهدها حتى نزلت من السماء السابعة. ضمتتها من جديد بين ذراعي وقلت لها : ? انبسطّي ؟ ? شي ما بيتصدّق ! بعمري ما انبسطت هيك إلا مع بيّك لما كان ينيكني هو عم يحكيلي كيف ناك خالتك. كنت إطلع عالسما السابعة واليوم طلعت عالسما السابعة. ? ما يهمّك ! راح طلعك كل يوم عالسما السابعة ! راح نسّيكي بيّي. لكن ما بدك تطلعيني عالسما السابعة متلك ؟ ? مبلى بس مش اليوم. ما عاد فيني إتحرّك. جبتيلي ضهري مرتين. بكره تكرم عينك ! غمرنا بعضنا ورحنا في سبات عميق. هي بسبب نشوتيها وأنا بسبب خلاصي من الوضع الملتبس وبسبب وعدها بأخذي إلى السماء السابعة. أفقت صباح اليوم التالي على أصابع تداعب نهدي الصغيرين. لم أشأ أن أفتح عينيّ. أردت أن أستمتع بهذه المداعبة اللذيذة. كانت حلمتاي منتصبتين وكانت أصابع أمي تدور حول حلمة نهدي الأيسر بينما تقبض يدها الأخرى على نهدي الأيمن. كانت يدها دافئة. أعجبني هذا الدفء برغم أن الجو ليس باردا، كان دفء يدها ناعما بحيث كان يسري من كفها إلى كل أنحاء جسدي وخاصة إلى كسي. انتبهت أمي إلى خروجي من النوم بالرغم من استمراري بالتظاهر أني نائمة. انحنت فوقي وراحت شفتاها الورديتين تتنقلان على وجهي تطبع قبلة هنا وقبلة هناك، وعلى عنقي تمصه بكل رقة، إلى أذني لتلحس شحمتها قبل أن تأخذها بين شفتيها وتمصها، إلى شفتيّ تُدغدغهما بشفتيها. كنت في غاية السعادة وكأنني في حلم لم أرغب في الخروج منه. وبينما أنا غارقة في سعادتي، شعرت بلسانها يُداعب حلمتي اليسرى. يا .. كم هذا جميل ! لماذا يُحرّمون مثل هذه الأمور. كنا في غاية السعادة من دون أن نؤذي أحدا. فلماذا نُحرم من هذه السعادة ؟ استمرت أمي تلحس نهدي وحلمتي بينما باشرت يدها رحلة إلى ميناء ما زال مُقفلا. تسللت يدها بين فخذي فباعدت بينهما لتسهيل مهمتها. لم تتأخر يدها عن الامساك بكسي الذي كان قد تبلل. راحت تداعب شفتي كسي من دون أن تترك شفتاها حلمتي. اندس إصبع بين الشفتين ليُعلن أن هذا الميناء لن يبقى مُقفلا. تمدد إصبعها بين شفتي كسي وكأنه يبحث عن فراش ينام فيه. وجد الفراش لكنه لم يستطع النوم لفرط الحرارة التي أحس بها. كان كسي ملتهبا ولم تنفع إفرازاته في تبريده. على العكس من ذلك، كان كلما سال عسله ازداد التهابه. أمره غريب هذا الكس. بدأت أصابع أمي تلعب بشفتي كسي، تحسس عليهما وتقرصهما وتدغدغهما. أما أنا فقد بدأت أتنهد وبدأت أنفاسي تتسارع. وكلما تنهدت ازدادت حركة أصابع أمي حتي وصلت إلى بظري. عندها هبت النار في جسدي وغمرتني رعشة أعرفها لكنها أقوى وألذ بكثير من التي عرفتها سابقا. راحت أصابع أمي تدعك بظري وتدور حوله. لم أعد أحتمل، فصرخت بها : ? يللا ! شو ناطرة ؟ لحوسيلي كسي ! لحوسيلي شلّوفي ! مصمصيه ! يللا ! لم تنتظر أمي نداء آخر. فقامت وانحنت فوقي رأسا على كعب بحيث أصبح كسها فوق وجهي. أخرجت لسانها وراحت تلحس شفتي كسي وتُحاول دفعه إلى الداخل. لم أستطع الانتظار، فدعوتها للاهتمام ببظري بينما أمسكت بردفيها وضغطت عليهما لتنزل قليلا بحيث يطال لساني بظرها. وهكذا بدأنا رقصة فالس شهوانية. لسانها متعلق ببظري ولساني يلعق بظرها. زاد شبقي فرحت أحرّك حوضي في كل اتجاه رافعة إياه ليلاقي لسانها. أما هي فكانت إفرازاتها تسيل في فمي فرحت ألتقطها وأعبّها. لم أعد أسيطر على حوضي الذي راح يتحرك كما يريد لكنه كان دائما يرتطم بلسانها. وفجأة شعرت بتيار مُكهرب ينساب في فقرات ظهري ويتمدد إلى أعماق بطني. أطبقت بفخذي على رأس أمي ودفعته بيدي لكي يلتصق بكسي بينما صارت يدي تدعك بظر ها كالمجنونة. أطبقت أمي بكسها على فمي بينما كان لساني ينيكها. تابعت تحريك لساني في كسها وشددت، في الوقت نفسه، بفخذي على رأسها. وفجأة صرخنا سوية صرخة سمعها الجيران بلا شك، تقوّس ظهرانا حتى كأننا صرنا لوحين من الخشب. لقد بلغنا النشوة سوية. شيئا فشيئا، أخذت أنفاسنا تعود إلى حالها الأول وتفكك التصلّب الذي أصابنا. وقعت أمي فوقي غير قادرة على الحراك فتحملتها لأنني أيضا كنت لا أقوى على الحراك. ما ألذ ما شعرنا به. لذة لم أعرفها من قبل. صحيح أنني كنت أنتشي كلما لعبت بكسي في فراشي، لكن نشوة اليوم كانت شيئا جديدا لم أعرفه من قبل. ما إن استعادت أمي بعض قوتها حتى نزلت عني وتمددت قربي. لم يكن بمقدورنا حتى أن تضم إحدانا الأخرى إلى صدرها. بقينا ممدتين فترة من الزمن من دون أن تنبس إحدانا بكلمة. وبعد فترة، قلت لأمي بينما كانت يدي تلاعب نهدها بحنان : ? ما في ألذ منك يا ماما ! شو عملتي فيّي ؟ طلّعتيني عالسما العشرين مش عالسما السابعة ! من اليوم ورايح بدي حفلة من هالنوع كل يوم. ? ليش إنتي قصّرتي ! خلّيتيني إرجع صبية بعد ما كنت بلّشت إعتبر إنو حياتي الجنسية انتهت. ? مش خلّيتك ترجعي صبية، إنتي صبية وراح تبقي صبية ! استدارت نحوي وغمرتني بذراعيها وطبعت قبلة على شفتي. وددت أن أبادلها قبلتها بقبلة شهوانية لكنني كنت منهكة من اللذة. وهكذا، دخلنا أنا وأمي في مملكة السحاق. عشنا فيها أجمل أيام حياتنا. كنت أطير على بساط ريح من السعادة وكانت أمي تطير معي فرحا. فقد استعادت حياتها وصارت تعيش كأنثى وتُفكر كأنثى وتتصرّف كأنثى. لكن أي أنثى تريد ذكرا. أنا لم أهتم كثيرا للذكر، لكنها كانت تحن إلى أير أبي. ففي مرة من المرات، وبعد استراحتنا من حفلة تساحق، قالت لي والحزن على وجهها ? اللي عم نعملو كتير حلو. بس المرا بدون رجّال ما بتعرف شو هي اللذة. ? شو هيأتك حنّيتي لأير بابا ؟ ? أيرو والّا إير غيرو، ما فيكي تتصوّري شو حلو الإير هو عمبيفوت في كسك. إنت ما فيكي تفهمي شو عم قول لأنك ما عرفت هالشي ? بدّك أير رجّال والا أير بابا ؟ ? الحقيقة إير بيّك ما في متلو. كبير وقوي. ما تنسي إنو كان قايم بالواجب معي ومع خالتك ! ? طيّب شو رأيك جبلك أير بلاستيك ؟ ? لأ ! إير الرجّال أحلى لأنو سخن وبيبلعط بالكس. لو بتعرفي شو حلو لما الرجّال بيجي ضهرو. بيكبر أيرو وبينتفخ. وبتحسي معو شو يعني ملّاكي. ? شو رأيك إذا صالحتك إنتي واياه ؟ ? يا ريت ! ? أه يا ملعونة ! ميّتة عأيرو مش هيك ؟ ? صحيح، بس شو بدي أعمل ؟ ? القصة بسيطة ! بتقبلي إنو خالتي تسكن معنا وبتكبّرو التخت تيساعكن تلاتتكن. ? وإنتي شو بدك تعملي ؟ بدك ترجعي تنامي لوحدك ؟ ? لا ! أنا بدي نام معكن ! منشتري تخت لأربعة ! ? وليش ! بدك تشوفي بيّك عم بينيكنا أنا وخالتك ؟ ? مش بس بدي شوف، وبدي شارك كمان ! بدك ياني أعمل قديسة بعد كل اللي حكيتيلي ياه عن إير بابا ؟ ? يا ملعونة ! وبرْكي ما مشي الحال ؟ ? تركي الأمر عليّي. أنا بعرف كيف إحكي مع خالتي. ? وليش بدك تحكي مع خالتك ؟ ? ليش ما تعرفي إنو رسن بابا مربوط بكس خالتي ؟ بعدين خالتي من النوع اللي بتعجبا هالأفكار ! ? مانك قليلة يا عاهرة ! كانت هذه أول مرة تناديني أمي بكلمة يُقال عنها بذيئة. غير أن ذلك أعجبني. فأنا أخطط ليس لأصبح عاهرة فقط بل لأصبح أيضا قائدة أوركسترا في العهر. سوف أعيد لأبي كسا افتقده وسأقدم لأمي عاهرة من الدرجة الأولى تعرف ما هو الجنس. ? وإنتي، مش عاهرة متلي ؟ ? عاهرة ونص ! ما أحلى العهر. نهضنا وتناولنا الفطور. كان ذهني مشغولا طوال النهار في أمرين : الأول هو مخططي للعيش المُشترك الذي أحلم به مع خالتي العاهرة ومع أبي الفحل، والثاني كيف سأعمل لتنفيذ هذا المُخطط. كنت أعرف أن إقناع خالتي بالعيش معنا لن يكون صعبا فأبي كان صاحب الفكرة. أما أن أشاركهم حفلات النيك فذلك أمر آخر. لأن ذلك يتطلّب أن ينيكني أبي فهل سيقبل بذلك وهل ستقبل خالتي بذلك ؟ أما ما أخطط له فهو أن أتدرّب على العهر الأنثوي على يدي خالتي وأير أبي. هذا مُخطط طموح فهل سأتوصل إلى ذلك ؟
  2. انا شاب عمري 24 عام ولي عم متزوج من امراه وله منها ثلاث بنات الكبرا من البنات عمرها 12 عام وزوجة عمي عمرها 32 عام عمي سائق شاحنه ويسافر خطوط طويله بشكل مستمر ولمده تصل احيانا الى شهر واكثر ونسكن في عماره واحده فيها اربع شقق احنا وعمي في طايق واحد وفي يوم من الايام وانا كعادتي اتفقد اسرة عمي اذا يريدون اي شي اقرع جرس الباب وتفتح زوجة عمي الباب الوقت كان صباحا والبنات في المدرسه وقد اذهلي واطار لبي ما رايت من منضر زوجة عمي عليها ملابس شبه عاريه وتقول تفضل يا طارق ادخل ياحبيبي وانا انضر الىجسمها المكشوف تقريبا امامي وتسمرة من شدة الذهول والنشوه او الشهوه التي انتابتني جميع اعضاء جسمها امامي حتى الكس باين وكان ليس عليها اي شي ومن شدة الخجل التي شعرت بها قلت لا شكرا يا مرات عمي انا فقط اسئل ان كنتو بحاجه الى اشي اجيبه لكم من السوق انا ذاهب الان هل تريدون اي شي ايه نريد اشياء واشيا لازم تدخل وتشرب اي حاجه وبعدين اسجل الاغراض التي نريدها وسحبتني من يدي الى الداخل بعد ان اعلقت الباب وتدخلني الى الصالون وتقول اجلس يا طارق ياروحي واجلس وانا اختلس النضر والافكار تراودني من كل حدب وصوب هل مايحدث امامي مقصود ام انها الصدفه جائت بي في هذا الوقت وعمتي زوجة عمي كانت لابس ملابسها المعتاده عندماتكون الامراه بمفرها تلبس ايشي في بيتها ولوحتى تتعرى هيا حره المهم ان هذه الافكار تراودني في لحضات فيها شبه كنت غائب عن الوعي ولم افق من هذه الافكار الاعلى صوت زوجة عمي وهيا تقول تفضل ياطارق وتمدالي كوب فيه عصير طازج واتناوله وانا انضر الى كسها الذي يتراا لي انني لم اشاهد كس اجمل منه وتجلس امامي ايوه ياطارق وكننا لسنا اهل لم نشاهدك الافي النادر رغم انني من يومين كنت عندهم ولاكن بحضور بناتها واقولها ليه يازوجة عمي اناعندكم من يومين وتقولي انته خصوصا يفترض انك عندنا على مدار الساعه ورد ليه هو في حاجه قاصره عليكم وبعدين خطوات تفصل بيننا بامكانك ترسلي اي واحده من البنات في اي وقت واكون عندكم في دقائق قالت وهي تنضر الى ا سفل جسمها اي الى كسها والنضره الاخرى الى وسطي اي الى زبي واذا كنت اريدك ياطارق اناوانته لوحدنا وما ان اكملت كلامها الاوانا اتوتر ويرتفع النبض عندي واتلعثم في الكلام ولم اعرف ايه الذي يمكن ان اقولها وقلت لنفسي ان هذه دعوه واضحه لكي انيكها ولم يبقاء سوا انها تقوم وتمسك زبي او تقول عني اني مش رجال وتصرف النضر وبماانني قرائت كثيرا عن النساء وعن رغباتهن الجنسيه وانها يمكن ان تتغير باابسط الامور وبسرعة البرق تراودني فكره اخرى انني يمكن اكون مخطي وانهاربما تقصد امرا اخر كل هذه الافكار في ثواني واخيرا اتجرا واقول انا تحت امرك يازوجة عمي في اي وقت للي تريدينه اسويه مهمايكن وتنضر الي زوجة عمي وتضع يدها على كسها وتطبطب بيدها على كسها ويبدا الخجل على وجهها وهياء تقول اريدك تفتح الدولاب حق الملابس المفاتيح مادريت اين رميتها ادورلها من الصبح واكملت كلامها وهيا واقفه ويدها لاتزال فوق الكس حقها واقف انا ونمشي وياها الىغرفة النوم وهي امامي وانضر الىجسمها الذي يفتن اي انسان وموخرتها اوخصرها الذي يبدو كاخصر عارضة ازياء وكل ذالك وزبي ينتصب برغم ضيق البنطلون وندخل الغرفة النوم وتدني امامي ويضهر طيزها وكسها من الخلف ولم اتمالك نفسي الا وانا اصتدم بموخرتها وزبي يضرب بين فتحات الطيز والكس من الخلف وبقية كما هيا وانا اضع يدي اليسرى على خصرها واسحب موخرتها الى زبي ويدي اليمنى امدها الى ثديها وافركه بهدو وحنيه وتقف وهيا تمديها الى وسطي وتظمني الى موخرتها وانا ااضع يدي على كسها واصبعي الوسطى بين شفائف كسها واليد الاخرى على نهديها وابوس رقبنها وخدها وهيا صامته وانفاسها تزداد وتدور بجسمها وجها لوجه امامي ونضع الفم على الفم ونمص شفائف بعضنا البعض بدرجة ان كل واحدمنا يكاد يلتهم شفائف الاخر وتضع لسانها في فمي وامصه ولعابها ينهمر في فمي كارحيق النحل ونبدا الحركه الى السرير ونحن كل منا يمص فم الاخر وعلى حافة السرير تبدا هيا تفكك زرارات القمص حقي وانا ارفع قميص النوم الذي ترتديه وبسرعه نزعة ملابسها وهيا كذالك فسخت قميصي وبدائت تنزل البنطلون حقي وانا انزع ملابسي الداخليه اما زوجة عمي لم تكن عليها ملابس داخليه كما شرحة من قبل ونرمي انفستا فوقالسرير ونحن نبوس بعضنا واقلبها على ضهرها واقبل صدرها وامصمص حلمات ثديها وهيا تضع يدها فوق رائسي وانزل ابوس والحس بطنها بنانه بنانه حتى وصلت الى كسها وابوسه وامص البضره وبد صوت زوجة عمي يرتفع وهيا تئن وتتاوه ويدها فوق رائسي وتفرك شعر رائسي بحنيه وانا الحس كسها حتى فتحت الطيز ابوسها واضع انفي في طيزها وعندما ادركة انها على وشك ان تنزل شهوتها رفعة رجليها فوق اكتافي واذا بها تمسك زبي بيدها وتضع رائس زبي فوق بضرتها وتفرك رائس زبي بين شفائف كسها وسحب زبي الى داخل كسها وانحني فوقها وتحضنني ونبوس ونمص كل نقطه في وجوهنا وانا ادخله واخرجه في كسها وصوتها ارتفع اااه ااه حياتي شويه شويه زبك كبير بتقتلني به فك اوراكي ااه ايه ده زب حمار ولا ايه ااه ااااه بتموت البنت اللي بتتزوجها يا طارق حرام عليك ارحمني شويه ياحياتي وانا ولايهمك ياحبيبتي اطلعه اذاكان المك تقول لا ياحبيبي لا شويه شويه انا مرتاحه طارق ااااه امي ابويا انا مين امك ياحبيبتي هي انته امي وابويا ياحبيبي ضمي الى صدرك اااه ااااه طارق اااه انا حبيبتي احبك احبك سوف انسيك اسمك ياحبي سوف اطلع الشهوه التي لم تطلع منك هي احبك ياطارق احبك من زمان وحاسه انك الوحيد الذي سوف يشبعني ويريحني كنت عارفه ومخبيه واليوم ماعاد قدرة اخبي اااه اااه يمي اااه طارق زبك ماترك اي فراغ في كسي طارق انا فرغت شهوتي مرتين ياطارق وانته انا ياحبيبتي مرتين فرغت ولاكن اريد الثالثه اصبري شويه هي طارق طلع زبك خليني اشوفه وبترجعه انا الا اصبري شويه ياعمتي وفررغت واخليكي تشوفيه زي مابدك وتمصيه لوحبيتي هي تبتسم تقول طارق وايش عرفك اني اريد امصه انا لاني اعرفكن الواحده الزب الي يريحها اول شي تفكر فيه هوا انها تمصه وتعضه وتلحسه لانها تريد تتذكره دائما صحيح اولا هي انته ياطارق زير نساء ولاكن البنات الان سوف ياتين من المدرسه ولا نريدهن يحسن باي شي ياحبيبي انا اصبري ياحبي شويه احبيبتي حبيبتي اه هي حبيبي اااه ااااه حبي حبي وفرغنا مع بعض وانزل من فوقها وانام على ضهري وتقوم وترمي صدرها فوق زبي وتفركه بين نهديها وتقول ياكبرك يااخي كنت سوف تقتلني واخذت تمص زبي وتلحسه وتقول وينك ياحلو من كس عمتك كم ليالي تمنيتك تطفي لهيب نار كسي وانته ولا انته سائل هذا الكلام موجه الى زبي وتضيف ولا في حد معك في العماره يلهيك وقلت لها ولااحد ياعمتي من اليوم ورائح سوف ينيكك كلما اشتهيتي النيك الوقت ياعمتي مقارب الضهر البنات اكيد في الطريق الى للقاء غدا صباحا هي تقول لا الى لقاء بعد منتصف الليل الليله بااترك لك الباب مفتوح وادخل الغرفه اوكي انا اوكي ياحبي وعلى الموعد الساعه12 ليلا باب شقتهم مفتوح وادخل الىغرفة نوم زوجة عمي وهي منتضرتني والبنات نائمات ونبدا لليلة العرس بمص ونيك الى بعد الرابعه صباحا واخرجوهاكذا استمر الحال اذا صحيت باكر اذهب لها والبنات في المدرسه واما الليل فلابدمنه كل لليله الا اليالي التي عمي متواجد فيها وفي يوم من الايا بعد مرور سته اشهر وانا انيك زوجة عمي ذهبت اريد انيكها على ان البنات في المد رسه واذا بي افاجاء ان الذي يفتح الباب لي بنت عمي الكبرى عمرها 12عام واسئلها عن امها وتقول ان امها مريضه وانها في غرفة نومها وانها اي البنت بقية عندامها اذا احتاجة اي شي ودخلت ازورها واذا هيا فعلا مريضه عليها حمى ووضعت يدي على رائسها وابنتها واقفه بجانب السريروقلت للبنت اذهبي واحضري كمادات وذهبت البنت قالت زوجة عمي ان البنت سمعتنا في احدا اليالي وانها قالت لامها اني سمعتك ومعك رجال في الغرفه وقلت لها انك يابنتي تتوهمين قالت البنت ياامي انا متاكده انه كان عند ك طارق سمعتك وياه تتحدثون وتقولي زوجة عمي البنت اكيد عارفه وانا مرضة من حين ماقالت لي هذا الكلام اليوم الصباح ولم اتركها تذهب المدرسه وكنت اريد اكلمك وكيف نتصرف مع البنت ياطارق قلت لها الامر سهل لاتخافي مادام كلمتك معنا انها سمعت كل شي واستمتعت بما سمعت وتريد تنتاك البنت والا لما قالت لك قالت تصرف ياطارق استرنا قلت لاتخافي بدليل انها عندما احضرت الكمادات ذهبت تريدك تخبريني انا سوف اروح ورائها واحاول انيكها قالت روح نكها حتى بلقوه ان لم توافق بلرضاء وخرجة من غرفة زوجة عمي ابحث عن البنت واذا هيا في غرفتها ودخل عليها وهيا ممدوده على سريرها على جنبها وتقرا في كتاب وكانت موخرتها باتجاه الباب الغرفه وجلست بجانب طيزها ووضعت يدي على وركها وقلت اخبار بنت عمي الحلوه قالت كويسه قالتها بخجل قلت لها وانا امتد بجانبها واضع طيزها في حضني وزبي بدا ينتصب الحلوه بالغ احمر وجهها من الخجل ولم تتكلم وانا قرب زبي من طيزها حتى احست به واحرك يدي من خصرها الى وركها الى فخوذها الى ثديها وامسك بحلمت الثدي ولم تنطق بكلمه الا انفاسها بدائت تتسارع واضمها نحوي بقوه حتى احسست بحرارت طيزها واخذت اسحب التنوره حقها الى اسفل وانزلتها الى نصف فخذها وانزلت الكلوت حتى بان طيزها وكسها وانزلت البنطلون حقي وطلعت زبي ووضعته في طيزها وافركها في طيزها وكسها وهيا كانت متكائه على يدها ثم وضعت رائسها على الوساده واحاول ان ادخل زبي في طيزها واذا به يرجع طيزها مشدود وضيق لدرجة انني لوحاولت ادخاله في طيزها قد يحدث لها ضرر بالغ وانزلته الى كسها ووضعت عليه لعاب كثير واضعط عليه في كسها غير مصدق انه يمكن ان يدخل في كسها واذا به ينزلق داخل كسها وكانه في كس امراه في سن 18 وما فوق ويدخل الى الخصي وانا اقولها ياحبيبتي ما احلا هذا الكس الجميل واضمها الي برفق وحنان ولم اسمع منها كلمه سوا انفاسها المتسارعه ونبضات قلبها التي احسها وانا واضع يدي على صدرها وتركة زبي في كسها كاملا ثابت بدون حركه خوفا من ان يؤذيها لانه كبير امها تشتكي من كبره وعمرها فوق الثلاثين عام والبنت عمرها12 عام وبعد ربع ساعه تقريبا احسست بما ساخن ينهمر فوق زبي من كسها وكانها بالت على زبي وماان توقف السائل حتى بدازبي يقذف بمائه في كسها حتى افرغ واحس ان كسها اثنا ذالك يشد على زبي ويرخي واستمر ذالك حوالي خمس دقائق وسحبت زبي من كسها وانا سوف اطير من الفرح وقلت لها ياحبي انا رائح الى امك ابرد كسها كما بردة كسك وراجع لك بعد اقل من ساعه ولااريد اي ملابس اذا تريدين نيك العروسه ووضعت انفي في طيزها وبست كسها وخرجت من عندها اريد ابشر امها واذا امها واقفه بقرب باب غرفة البنت وهيا تبتسم وتضع ايديها على رقبتي وتضمني وتقبلني بشده وجنون وتقولي ادخلنا عندها اريدك تنيكنا مع بعض انا شفتك وانته تخرج زبك من كسها وندخل انا وامها وهي جالسه على السرير ومطئطه برائسها الى تحت وتجلس امها بجانبها وتبوس خدبنتها وهي تقول لها احبك اكثر من حياتي وانا اجلس بلجانب الاخر للبنت وابوس الخد الثاني وامها ياحبيبتي طارق اجمل شاب وانا سوف ازوجك اياه ويريحك عل اخر والبنت يكاد يغما عليها من الخجل وامها تقول الان دوري انا ياطارق الصبيه توك مطلعه من كسها كس عمتك العطشان وتفسخ ملابسها ونبدا انا وهيا بتفسيخ ملابس البنت وقبل نهود البنت وامامها تسحب التنوره حق بنتها والكلوت وانا اقبل شفائف البنت وامها تقول ايه دا ياطارق كل المويه ده تسويه في كس بنت وانا ياعمتي ماهوكس كل ليله ارويه مويه وننيم البنت على ضهرها وامها تلحس كسها وانا امصمص ثديها وشفائفا حتى كانت البنت في شبه غيبوبه وقلت لعمتي اتركي لي فرصه اشوف الكس الصغير قالت عمتي لوشفته كسي ماعاد يرضيك قلت ولو ياعمتي كسك اجمل كس بس خلينا نشوف كس جديد ورفعت ارجل البنت الى وضع النيك واخذت اقبل كسها والحسه حتى وامص بضرتها واذا بصوت البنت اه امي الحقيني وامها تمص نهودها قالت امها طارق البنت ماعادتتحمل دخله بسرعه واجلس بين رجليها وامها تمسك زبي وتضعه في كس بنتها وتقول نكها ياطارق البنت تريد نيك ابن العم )ولايهمك يعمتي وادخله واخرجه واضمها واقبلها وهيا تمص لساني وانا نيكها حتى فرغنا انا وهي اكثر من مره واخرجه من كسها الى كس امها وانيك امها بجانبها وبدائت امها تصيح كعادتها من شدة الشهوه والبنت تقول لامها امي اهدئي لوحد قريب الباب سوف يسمعنا وامها تقول خليه يسمع اريد ارتاح حتى فرغت عمتي واخرجه من كسها وانام على ضهري وعمتي تقف جالسه وتقول لبنتها شوفي ياحلا بنت شوفي الي مجنن امك وتمسك زبي وتمصه وتقول لبنتها مصيه خليه يطير عقلك مثل امك وتمص البنت وتلحس الى ان انتصب الزب مره اخرى تقول لبنتها اجلسي فوقه وتعلمها كيف تمسك الزب وتجلس فوقه وتفعل البنت الي تريد امها وتطلع وتنزل فوق الزب كا الفارس على ضهر الجواد لمدة نصف ساعه كامله واقلب البنت وارفع ارجلها على اكتافي وانيكها نيك لم تتخيله هي وامها واذا صوتها اااه اه امي امي وقولها حبي اوقف تقول لا لا لاتوقف حتى انفجر كسها بما ء ساخن له رائحه نادره وانا بعدها افرع الذي جعل كسها كانه حوض ماء يرغي ومن ذالك اليوم الى اليوم حولي اربعه اعوام وانا نيك البنت وامها كل يو م حتى في وجود عمي ادخل غرفة البنت وعمتي مغلقه الباب على عمي وتخرج من عنده بعد ماينيكها وينام هوا تاتي غرفة البنت ونيكهاوبنتها اما البنات الاخريات منتضر الفرص كي اروضهن كون التي تلي البنت التي انيكها عمرالان11عام والاخرى 8اعوام/ .jpg
  3. كانت هذه هى المرة الأولى لى مع المنقبات وبداية قصتى معها تبدأ من دردشة مع صديق لى بالعمل عن امرأة منقبة تمارس الجنس مع الرجال كانت تسكن فى يوم من الأيام بجواره فى السكن ولكن انتقلت مؤخرا لتسكن فى منطقة قريبة من مكان سكنى هذه المرأة كانت تحتاج الى تخليص بعض الأوراق من هذا الصديق وكانت هذه الأوراق فى يده عندما كنا ندردش وعرضها على لأقوم بتوصيلها اليها بحكم الجوار بينى وبين هذه المرأة وعرض على أن أتعرف عليها لتكون بينى وبينها بداية علاقة لممارسة الجنس فأخذت الأوراق منه وتوجهت لها بعد انصرافنا من العمل الى بيتها مباشرة ودقت جرس بابها فاذا بها تخرج متوشحة بنقابها واذا بها تفاجئنى بان عرفتنى بدون علم وعندما استفسرت منها كيف عرفت اسمى قالت لى ألا تعرفنى أنا فوزية اللى كنت جارتكم واحنا أطفال صغار وذكرتنى بأيام الصبا فتذكرتها على الفور وعلمت أنها متزوجة ولها ابنة صغيرة فى التعليم الابتدائى ومن كلامها عرفت انه يوجد مشاكل عائلية بينها وبين زوجها البخيل جدا وتمادى الكلام بيننا حتى قصت على كيف أنه لايعطيها حقها الشرعى من الممارسة الجنسية مثل باقى السيدات المتزوجات وأن بخله الشديد هو سبب مشاكلهم اليومية وأنا بدورى كنت أعلم عنها كل صغيرة وكبيرة من صديقى من خلال دردشتى معه وتواصل الكلام بيننا حتى علمت من الهدف الذى جئت اليها من أجله وهو أن أداعبها فى محنتها لتقوم بدور العشيقة لى ووجدتها لاتمانع فى هذه العلاقة بشرط السرية التامة بيننا وأن لاأبوح بسرها الى أى مخلوق كان وانصرفت من عندها بعد حوالى أربعة ساعات من الكلام فى كل شئ حتى الجنس تطرقنا اليه وعلمت أننى مهووس بالجنس وعلى :افة أشكاله مع النساء وتواعدنا على أن تحضر الى مسكنى بعد يومين واذا بها تطرق بابى فى الموعد المتفق عليه ففتحت الباب لترتمى فى أحضانى الدافئة المتحرقة شوقا الى ضم النساء واذا بها تخلع النقاب لتستقبل شفتى بقبلة جريئة فيها كل معانى الحرمان الجنسى وأخذتها من يدها لأدخلها الى غرفتى الخاصة وتبادلنا بعض الأحاديث الودية التى لم تخلوا من المداعبات الجنسية وأنا اتحسس جسدها الشهى واذا بيدى تبدأ فى خلع كل ماتطوله يدى عن جسدها حتى أصبحت عارية تماما ولم تمانع فى ذلك بل على العكس كانت تتمايل مداعبة اياى وتحرضنى على المزيد مما أعمل بجسدها واذا بها تمتد يدها الى عباءتى التى كنت ارتديها على العرى لتتلمس جسدى من أوله لآخره وتنزع عنى هذه العباءة لتجد ماكانت تتلهف لمشاهدته وهو زبى المنتصب على آخره وتتحسسه بيديها الدافئتان وتنقض عليه لتمتصه بين ثنايا فمها الصغير الشهى ولتلعق كل ذرة فيه وتدخله فى فمها الى آخره لتمص رحيقه الطيب وتلعق مابين فخذى وتقوم بلحسه فى نشوة كبيرة واذا بها تطرحنى على سريرى لأنام على ظهرى وتركبنى لتقبل كل قطعة فى جسدى وبدأت بشفتى لتلتهمم شفتى السفلى التهاما وتدخل لسانها الى أعماق فمى لأقوم بسحبه ومصه والتلذ من رحيق فمها العطر ليختلط لعابنا فى انسجام غريب ولاأعلم كم من المدة طالت قبلاتنا المحمومة المسعورة لننهل كل مايفرزه لعابنا تم تركت فمى ونظراتها على عينى لترى مدى تاثير قبلاتها على وتنزل تدريجا الى شعر صدرى لتلعقه بلسانها وتمتص من حلمات صدرى ثم تندرج نازلة الى سرتى لتلعق بلسانها تجويف سرتى نازلة الى مكان عانتى التى لم يكن بها أى شعر لتنظيفى اياها حتى جاءت بلعابها على كل جزء بها ثم التقمت زبى بين رحى فمها تلوكه بين تجاويفه تمتصه وتلحسه وتقوم بعضعضته بين أسنانها بلطف مما يثيرنى جنسيا أكثر وأكثر لتجد هذا الزب فى كامل انتصابه وتلعق يلسانها الحشفة المستديرة المتضخمة من فرط الانتصاب وتبلع المزى الذى كان يخرج منه لطيفا شفافا ليزيدها توهجا جنسيا وتقوم ياستدارة لسانها حول حشفتى مما يزيدنى اثارة على اثارة حتى اذا وصلت لذروة الانفعال الجنسى لتقوم وتنقض على هذا الزب الضخم المنتصب وتجلس عليه آذنة لكسها فى مداعبته ببظرها المنتفض تلامسه بحشفتى وتدلكه فى كل اتحاه ليزيد هيجانها وتتأوه من فرط سعادتها بهذا الزب وهذه المداعبة الرهيبة فى لذتها وتدخل خشفتى تدريجيا فى تجويف كسها الضيق لتقمط عليه برفق يزداد تدريجيا حتى يصل لدرجة العصر ثم تفرج عنه لتخرجه الى خارج كسها وتعاود هذا مرات ومرات وهى فى قمة الانتشاء والهيجان مع تأوهاتها التى أثيرت من فرط سعاتها وآلامها اللطيفة المحببة الى نفسها وقامت بحركة الاستدارة الكاملة وزبى داخل كسها ولم يخرج منها أبدا وكانت تستدير أكثر من مرة لتجعل زبى يتحرك فى كامل أرجاء كسها من الداخل ثم ترتمى على صدرى لتمص فى حلماته ثم تعاود حركة الاستدارة مرات ومرات وعندما تتوقف وهى على حالتها من وجود زبى داخل كسها اقوم برفع أردافها حتى تلامس ببظرها قبة حشفتى وفى خلال خروج زبى من كسها تقمط عليه بشدة وكأنها لاتريده أن يخرج منها حتى تصل الى اعلى وضع لأقوم بشدها من نهديها لتغرس زبى فى أحشائها مرة أخرى مع تكرار القمط على زبى وظللنا على حالنا هذا مايفرب من نصف الساعة ثم طلبت منها نغير وضعنا فطلبت الوضع الفرنساوى على ان تسجد أمامى وأنا من خلفها ليدخل زبى الطويل الى أعماق أعماق كسها يدخله حتى عانتى ولم يبقى منه شئ خارج كسها وقمت بتعديل الوضع الفرنسى الى الوضع اليابانى الذى لايسمح لملامسة أى جزء من جسمى لجسمها الى الزب فقط هو الذى بداخل كسها مستندا الى رأس السرير وأدخل زبى الى كسها مرارا وتكرارا بمرة بعنف ومرات بهدوء جاعلة اياها تصرخ من فرط نشوتها وأحس بأننى قد اخترقت رحمها وفتحته من الداخل لتدخل خشفتى الى دهاليز رحمها وهى تصرخ متوسلة لى أن أرحمها من هذا الوضع الصعب جدت على أى سيدة ولوكانت محترفى نيك ثم اخرج زبى مرة واحدة وبدون مقدما مسرعا لآجد كسها مفتوخا على آخره كما لو كانت فى وضع الولادة لأضع أصابعى فى تجويف كسها الرهيب وأدخل اصبع يليه الصبع الآخر حتى كانت كل أصابعى داخل كسها مكورة كما لو كانت هى ساعدى ثم أضغط داخلا الى كسها حتى يدخل رسغى كاملا الى تجاويف هذا الكس المفتوح على مصراعيه وأقوم باستدارة رسغى بداخل كسها كما كانت تقوم باستدارتها وهى فى الوضع راكبة فوقى وهى تصرخ وتتألم مطالبة لى بالمزيد حتى لامست رحمها من الداخل وبأطراف أصبعى الأوسط وضعته على فتحة الرحم الغائرة فى نهاية كسها مداعبا اياه وملاطفا له حتى يحن وينفتح واذا بها مع كل حركة ترفع فيها من وضع الطيظ لأعلى حتى يكون فتحة كسها على الاتساع أكثر ثم اسحب رسغى من تجاويفها الى الخارج صارخة ومتوسلة بأن أضعها فيها مرة ثانية أى أنيكها بمعصمى وظللت داخلا خارجا حتى ابتلت يداى ليخرج عليها عسلها مرات ومرات ثم انسحبت يداى بهدوء حتى تستكين نفسها وتهدأ من روعها لتنقلب على ظهرها وهى فى شبه غيبوبة من الانتشاء الجنسى ثم انقضت على مهبلها ألحس عسلها الذى كان يخرج منها كالماء المنهمر فطلبت منى أن أكون فوقها فى الوضع المعكوس حتى تمص زبى وأنا ألحس لها كسها وظللنا على هياجنا المتوهج لفترة غير معلومة لم أترك لها ركن من مهبلها الى ولحسته وبلعت عسله وهى لم تتوانى فى أن تلعق كل قطرة من المزى المنساب من زبى الشهى لها كما لو كانت تقوم بتنظيف أسنانها بالفرشاة ثم استدرت لأقابلها وهى على حافة السرير ساحبا اياها على أطرافه حتى كان نصف جسدها خارج السرير ورفعت رجلها الى الى منطقة لتقارب ركبتها فمها وفاتحا مابين فخذيها الى اقصى التساع ثم امسك بكف أرجلها بكل كف بيد من يدى وأفتحها على اتساعها كما لو كانت تلعب جمباز ثم أضمهما مرة ثانية الى بعضهما واكرر ذلك عدة مرات ثم رفعت احدى قدميها على احى أفخادى وقدمها الأخرى باعدت بينها وبين هذه القدم ختى كما لو كانت على وضع الولادة لآدخل زبى الى كسها وهو على اتساعه ألوكها كما تحب فى جميع أرجاء كسها يمنة ويسرى صعودا ونزولا وفى حركات دائرية وهى تتأوه مطالبة لى بأن أزيدها كمان كمان وأعصر زبى فى كسها وفجأة أتوقف لأقوم بحركة التقطير داخل كسها أى أعصر زبى بداخلها كما لوكان قد أفرز وهذه الحركة تهيج النساء بطريقة رهيبة لدرجة انها من فرط اثارتها تبعدنى عنها لأخرج زبى منها ثم أعاود دخوله لأبدأ الكرة من جديد ونحن على هذه الحال حتى بدا لنا أننى على وشك القذف فاذا بها تضمنى اليها متشبثة بأضافرها وكل حواسها فى ضمى اليها حتى أكون متمكنا منها ملاصقا لها تماما حتى يتم نزول المنى فيها بكل قطراته المنعشة اليها قامطة على زبى تعصره عصرا حتى لاتترك أى قطرة تهرب منها ثم جاء القذف حارا ملتهبا ومنتفضا فيه زبى بكل جوارحه وهى تتلذ وتقول أح أه نكنى ياحبيبى اعصره 0 ماتخليش ولا نقطة جواه هاتهم كلهم عاوزاك تغرقنى بلبنك السخن ضمنى قطعنى فرتكنى أه أه أح نيكنى ياحبيبى ماتسبنيش ماتخرجوش سيبه سيبه سيبه يخرج كل اللى فيه أه أه ضمنى الى صدرك ياحبيبى طبطب على ناولنى شفايفك الجميلة أووه 0 أووه أنا باحيك قوى أنا عاوزاك تنيكنى على طول أنا مش هاأعرف أتناك تانى أه ياكسى أه ياكسى انت حبيبى أنا عاوزاك ماتبعدش عنى أبدا أه ياحبيبى ثم أختها فى أحضانى وغبنا فى نوم عمييق وهى فى صدرى كمن كان طفلا يلجأ الى أحضان أمه الدافئة الحارة .
  4. قبول اختي سهام في الجامعة /محارم في البداية لا بد ان اعبر عن عظيم شكري لكل من يقرأ قصصي في هذا المنتدى ,,وشكري الاكبر لاؤلئك الذين يتحفوني بمشاركاتهم وتعليقاتهم القيمة ,, وهذه دعوة لكل القراء بتشريفي بملاحظاتهم سواء كانت سلبية ام ايجابية ...ولكن دعوني قبل ان ابدأ بسرد هذه القصة ان ابين لكم طريقتي ورايي في القصة الجنسية حيث انني لا اتبع اسلوب الاثارة المجردة بل انني اعتبر ان اللقاء الجنسي خصوصا مع المحارم لابد ان يسبقه ظروفا انسانية معينة كالحرمان اوالجمال المبهر اوالاثارة المقصودة وربما الانحراف او الشبق الجنسي او الرغبة بالتغيير لمجرد التجربة فقط او مزيجا متعددا من هذه الظروف التي غالبا ما تكون سببا في هذا اللقاء الغريزي اللذيذ ..فالغريزة غالبا ما تنتصر على المباديء والقيم في هذه الحالات ..لذلك فان قصصي تتوسع في بيان هذه الظروف وكيف تصل بنا الغريزة الى الممارسة الجنسية مع المحارم رغم كونها من المحظورات الرئيسية في كل المجتمعات ..واعتقد جازما ان بيان هذه الظروف يعطي للقصة معناها الحقيقي ..وتكون بذلك حالة انسانية اكثر من كونها وسيلة للتسلية او الاثارة الجنسية المجردة ..ارجو ان تحتملوا بعض الاسهاب في قصصي حتى استطيع نقل افكاري اليكم بشكل واضح معتذرا مرةاخرى عن هذه المقدمة التي يعتبرها الكثيرون وانا منهم غير ضرورية تقدمت اختي سهام لامتحان الثانوية العامة وحصلت على مجموع يؤهلها لدخول الجامعة وتقدمت بطلبات كثيرة للعديد من الجامعات حتى عرفت من خلال الانترنت بانها مقبولة في جامعة كبيرة في العاصمة .وهي نفس الجامعة التي كنت انا قد تخرجت منها قبل سبع سنوات . وقد كانت فرحة جدا بهذا القبول لان هذه الجامعة تعتبرحلما لكل طالب علم ومعرفة ...ومن المعروف ان هذا القبول يعني ايضا توفير السكن الجامعي لها ولمن هن مثلها من الفتيات القادمات من المناطق البعيدة الا ان ذلك يتطلب بعض الوقت والاجراءات التي تسبق الانتظام في الدراسة وتوفير السكن المناسب ... اتصل بي والدي ليخبرني ويطلب مني مرافقة اختي الى العاصمة حتى تستكمل اجراءات قبولها وانتظامها بالدراسة ..فقلت له ان هذا الامر يتطلب ثلاث او اربع ايام حتى تستطيع استكمال كل الاجراءات وليس بوسعنا الذهاب يوميا ثم العودة فقال ليست هناك مشكلة فقد تستاجرون فندق تسكنون به حتى تخلصوا كل المطلوب ثم تعودون حتى لو لاسبوع كامل ...لم يكن بوسعي الرفض خصوصا انني الوحيد من العائلة القادر على انجاز المهمة لمعرفتي بالعاصمة بشكل جيد ولانني اعرف الجامعة جيدا ولي بها بعض الاصدقاء الذين سيساعدوننا في انهاء المهمة .. بداية دعوني اعرفكم باختي سهام . .فهي فتاة في الثانية والعشرين من عمرها جادة جدا متفوقة في دراستها وهي بنفس الوقت مثقفة جدا وجميلة جدا .جار عليها الزمن قليلا حيث اجبرها والدي قبل اربع سنوات على الزواج وترك الدراسة الثانوية التي كانت تحظَر لها حيث تزوجت مكرهة من شاب يكبرها عمرا وهو ميسور الحال وعاشت معه سهام سنتين ونصف بسعادة رغم رفضها للفكرة بالبداية ..الا ان القدر عاجلها وخطف منها زوجها بحادث سيارة بعد ان انجبت منه بنتا جميلة قررت سهام بعدها ان تكمل تعليمها وتتقدم للثانوية مرة اخرى وتكمل دراستها الجامعية وتجد لها عملا مناسبا وهي قادرة على ذلك فقد ورثت عن زوجها عمارة مؤجرة باجرة مناسبة تكفيها لتعيش براحة واطمئنان من الناحية المالية .كما ان مؤهلاتها العقلية تساعدها فهي ذكية ومتفوقة في دراستها قبل الزواج .وبالنسبة لبنتها فانها تحت رعاية والدتي المستمرة سواء بوجود سهام او غيابها ..سهام فتاة قمحية البشرة مائلة للبياض قليلا وجسمها متناسق وطولها حوالي 170 سم مرحة وتحب المزاح بالكلام او حتى بالحركات وغالبا ما كانت تمازحني بمزحات ثقيلة نسبيا ولكنها بريئة بالتاكيد ..كنت الاحظ انها من النوع التي تهتم بنفسها وجسدها جيدا من خلال الرياضة واستخدام القليل من مواد التجميل ..وهي صاحبة ذوق رفيع في انتقاء ملابسها رغم انها تلبس العباية في الخارج وفي داخل المنزل تلبس اللبس المنزلي الخفيف المغري مثل البناطيل الضيقة والبلايز البدي التي تجسم صدرها وطيزها بشكل مثير فهي تملك صدرا ونهدين متفجرين انوثة وجمالا وطيزا منتفخة ومفرودة قليلا ولكنها متناسقة مع خصرها الضامر وصدرها الناهد اي انها تعتبر من الجميلات جدا بكل مقاييس الجمال ودعوني اعترف بانني لم الاحظ كل ذلك الا بعد وفاة زوجها وعودتها للعيش معنا في منزل العائلة الكبير حيث انني اعيش به مع زوجتي وابنائي الثلاثة مع الوالد والوالدة واخوتي الاثنين واخت اخرى ما زالت في المدرسة الثانوية ولكننا نعيش بشقة منفصلة انا وزوجتي وابنائي بينما البقية في بيت الوالد الواسع المكون من طابقين .... بالنسبة لي فانا محمود اكملت دراستي الجامعية قبل سبع سنوات فانا الان بعمر ثلاثون عاما ..متزوج زواجا تقليديا من ابنة عمي واعمل في التدريس بعد ان اكملت تعليمي ..مرتاح ماليا لكون زوجتي ايضا مدرسة وتتقاضى راتبا مناسبا واملك سيارتي الخاصة ومتجرا صغيرا في البلدة التي اعيش بها يعمل به شقيقي وانا بالتناوب ويدر علي ايضا دخلا معقولا ..ما يزعجني في هذه الحياة هو زوجتي فبرغم حبي لها الا انها من النوع التي لا تعطي الكثير من الوقت للاهتمام بنفسها وربما تعتبر الممارسة الجنسية ضربا من ضروب الكماليات غير الضرورية فهي لا تعير هذا الموضوع اهتماما كبيرا سوى من باب تادية الواجب ..وبالرغم انها تملك وجها جميلا الا ان جسمها من النوع الضخم جدا غير المتناسق فوزنها حوالي 90 كغم الامر الذي كان يثير عندها الغيرة من سهام وجسدها المتناسق وجمالها المميز واهتمامها بالعناية بنفسها وكنت اسمع حديثهن حول هذه المواضيع وان سهام غالبا ما كانت تسخر من زوجتي وجسمها غير المتناسق وتدعوها للاهتمام بنفسها وعمل الريجيم لتبدو اكثر جمالا ولكن لا حياة لمن تنادي وقد حاولت من جهتي ان اوجهها والمح لها لضرورة الاهتمام بنفسها الا ان كل محاولاتي ذهبت ادراج الرياح فهي عند الاكل تنسى نفسها وتنسى كل نصائحي ونصائح سهام نعود الى قصتي مع سهام .فبرغم اعجابي الشديد بها كفتاة مكتملة العقل جميلة المظهر وبرغم اعجابي الشديد بشخصيتها المتميزة وقوة ارادتها وعزيمتها الا انني لم يسبق لي التفكير بها جنسيا ابدا فهي اختي فقط ..ورغم ان الجو بيننا لم يكن يخلو من الممازحات الثقيلة باللسان والايدي ايضا ورغم انها من النوع الجريء التي تطرح ارائها وافكارها بجرأة غريبة فانني لم افكر يوما بها الا كاخت حنونة اعتز بها وافتخر بقوة ارادتها واشجعها على المزيد من الانجاز لنفسها لتبدو مميزة امام الجميع ...المهم كان يوم الاحد صباحا حيث جهزت نفسي وطلبت من سهام تجهيز نفسها للسفر الى العاصمة التي تبعد 250 كم عن بلدتنا واكدت عليها ان لا تنسى اوراقها الضرورية وبطاقاتها الشخصية وغير ذلك ..وفي الصباح توجهنا بسيارتي الى المدينة العامرة بالحياة والحيوية ..حيث توجهنا الى الجامعة وتقدمنا بالاوراق المطلوبة و التقيت ببعض الزملاء السابقين الذين ابدوا استعدادهم لتسهيل مهمة سهام في الجامعة الا ان الامر يحتاج ليومين اخرين لاستكمال المطلوبات .وخصوصا تسجيل المواد الدراسية وحجزالسكن واصدار البطاقة الجامعية وغير ذلك . في المساء ذهبت مع سهام الى احد فنادق العاصمة وهو من فئة الاربع نجوم حسب رغبة سهام بالاقامة بفندق محترم وقالت بدل ما نسكن بفندق شعبي بغرفتين بنوخذ غرفة بفندق محترم حتى نرتاح .وما في عندنا مشكلة بالموضوع لاننا اخوة وبطاقاتنا الشخصية معنا . وفعلا حجزنا الغرفة وصعدنا لمعاينتها فوجدنا ان الغرفة كبيرة نسبيا فيها تلفاز وحمام وسرير مزدوج .والعديد منالتجهيزاتالاخرى المعهودة في مثل هكذا فنادق.حاول موظف الريسبشن ان يجد لنا غرفة بسريرين منفصلين ولكن جميع الغرف من هذا النوع محجوزة فالموسم السياحي في اوجه وايجاد غرفة مناسبة يعتبر امرا صعبا في هذه الايام .... الامر الذي دعاني للاعتراض الا ان سهام اعجبها الفندق وطلبت مني الموافقة وسنتدبر امرنا بسهولة حسب رايها ...وافقتها مكرها وخائفا بعض الشيء وضعنا اغراضنا بالفندق وقامت سهام بترتيب ملابسنا في الخزانة .وذهبنا لتناول طعامنا في احد المطاعم المحترمة في المدينة التي ابهرت سهام بحركتها الدائبة ومعالم العمران والتقدم التي لم تعتد عليها بنات الارياف لظروف المعيشة في القرى المختلفة تماما عن المدن الكبرى .. خلال العشاء الذي اختارته سهام من الماكولات البحرية لم يدر بيني وبين سهام اي حديث خارج عن ظروف دراستها المستقبلية وما هو مطلوب منها في حياتها الجديدة وتوصياتي لها بهذا الخصوص..جلسنا حوالي الساعة بعد العشاء احتسينا فيها فنجانين من القهوة..ثم استشرتها للذهاب الى الفندق للاستراحة بعد عناء هذا اليوم الطويل فاتفقت معي بالراي على ان تكون الليلة القادمة للتجول في المدينة والتعرف على معالمها فوعدتها بذلك ..كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا عندما وصلنا الى الفندق حيث اشترينا في الطريق بعض الفاكهة وبعض المكسرات لزوم ما تبقى من السهرة .. عند دخولنا الغرفة طلبت سهام ان تسبقني الى الحمام لتاخذ شورا ساخنا ثم تعود للغرفة لتغير ملابسها وتستعد للسهر او النوم بينما يكون دوري انا بعدها ..اخذت سهام حقيبة صغيرة ودخلت الحمام بعد ان خلعت حجابها وعباءتها وبقيت بالبنطلون والبلوزة..بينما انا استغليت الفرصة لاغير ملابسي فلبست بجامتي وجلست منتظرا خروج سهام ..وماهي الا ربع ساعة حتى خرجت الحورية سهام من الحمام وقد لفت نفسها بمنشفة كبيرة بينما كتفيها واعلى نهديها ورجليها ظاهرين وشعرها مبلول رغم تغطيتها له ببشكير صغير ..انعقد لساني وخارت قواي العقلية والجسدية مجرد مشاهدتي لسهام بهذه الهيئة المثيرة حد الجنون ..فالجسد ابيض ناصع والرجلين مبرومين بطريقة مغرية جدا واعلى الصدر ينبيء عما تحت هذه المنشفة من نهدين مكورين يبدو انهما رائعين جميلين ..لم استطع ان امنع نفسي من الصفير وان اقول لها نعيما سهام حمام الهناء .واضفت شو هالحلاوة هاي يا بت ..نياله سعيد الحظ اللي حيفوز فيكي .فقالت متهكمة ي**** دورك هلا ..لكنني عاجلتها بعبارات الاطراء لجمالها وطلعتها البهية ونور محياها المشرق بعد هذا اليوم المتعب ... شكرتني بثقة وقالت ما خلص انا اخذت نصيبي وما عاد لا سعيد حظ ولا تعيس حظ واكدت علي ان ادخل الحمام وبعدين بنحكي..دخلت الحمام ..ووقفت تحت الماء الساخن وبدات بالاستحمام وعقلي ما زال مشغولا بما شاهدته .فهي المرة الاولى التي اشاهد فيها اختي بهذا الشكل نصف العاري كما انها المرة الاولى التي اكتشف بها معالم جمالها الذي ابهرني وفاق كل توقعاتي .وطيلة الوقت وانا اصارع غريزتي الملعونة ان ابتعد عن هذه الافكار الجهنمية الا انه سرعان ما تعود صورة سهام الحورية امامي فاعاود الاعجاب بجمالها ولكن بنظرة شهوانية وليس تلك النظرة الاخوية التي اعتدت عليها ودليل ذلك ان زبي اصبح هو الاخر يصارعني داعيا عقلي الى حصر تفكيري بهذا الكائن المتمرد على كل القيم والمباديء التي تربينا عليها .. فشدة انتصابه وتصلب مقدمته وانتفاخها وبروز عروقه بطريقة لم استطع حيالها الا اعادة التفكير بهذا الجسد الاسطوري الذي شاهدته للتو .وبطريقة غريزية شهوانية افقدتني تركيزي واتزاني تحت الماء لعدة مرات .كما يبدو ان سخونة الماء والبخار الذي ملأ الجو حولي جعلني اهذي ببعض الاغاني الرومانسية الحالمة وبصوت مسموع ولا انكر ايضا انني اتجهت كثيرا للمقارنة بين ما شاهدته للتو وبين جسد زوجتي المترهل الضخم غير المتناسق بالمرة والخالي من اي مظاهر الجمال الا تلك الفخذين الكبيرين والنهدين الضخمين التي طالما استمتعت بها رغم عدم استجابة زوجتي التامة معي..لا ادري كم مضى من الوقت وانا تحت الماء اصارع افكاري المجنونة حتى سمعت صوت سهام تنادي علي لتطمئن عني وهي تقول الظاهر الحمام عجبك وفجر قريحتك بالاغاني كمان ؟؟؟هههههه فاجبتها بان تنتظر دقائق وساكون معها ..نشفت جسدي من الماء ولم انسى زبي من الغسل بالماء البارد حتى لا يفضحني ولبست بجامتي وعدت الى الغرفة .... ما ان دلفت الغرفة حتى فاجأني ذلك العطر الاخاذ الذي ملأ الاجواء اثارة ..يبدو انها قد استخدمت عطرها بعد ان لبست ثيابها الخفيفة ..كانت سهام تحت الشرشف عندما حضرت الا انها استندت ليضهر لي انها تلبس قميص نوم شفاف احمر من الساتان الخفيف مفتوح الصدر بحيث يظهر الجزء العلوي من نهداها وطرف سوتيانها الاحمر من فتحة قميص النوم .كان نهداها كمثل القشطة بياضا وطراوة .ولكون قميص النوم بشيال فقط فان كتفيها والجزء العلوي من ظهرها وصدرها بائنا منه كما يبدو انها استخدمت القليل من طلاء الشفاه الشفاف حيث بدت شفتيها لامعتان ...انها فعلا الانثى الحقيقية التي طالما رايتها في احلامي ..انها تلك الحورية التي لا نشاهدها الا في الخيال ولكنها الان ماثلة امامي بلحمها وشحمها ودمها الخفيف انها ذلك الكائن الاسطوري رمز الرقة والجمال والانوثة الطاغية ..بادرتني سهام حيث قالت حمام الهناء محمود ..شو الظاهر انه طايب الك تضل بالحمام وتاركني لوحدي ..فقلت لها هذا من تعب السفر واليوم المرهق فاحببت اني اعيد النشاط لجسدي المنهك ..وانا بكل الاحوال ما بستغني عنك لكن هذا حتى اقدر اسهر معاكي براحتنا بعد جهد اليوم ..فقالت طيب كيف رح تسهرني معك اليوم ؟؟فقلت لها خلينا نتسلى شوي بالمكسرات والفواكه اللي اشتريناها وبنحكي عن مشاريعنا لبكره وبعد بكره .او اذا ببالك اي شي ثاني نعمله انا جاهز ..فقالت لا ما في شي اليوم خلينا نسهر هنا وغدا له برنامج ثاني . نهضت سهام من على السرير ووقفت منتصبة القامة بجانب السرير فبان لي فخذاها من قميص النوم القصير الذي يصل الى ما فوق الركبة بقليل ومفتوح من احد جوانبه الى حد طيزها حيث ظهرت طيزها باستدارتها المغرية وفخذيها المبرومين كعمودي مرمر ابيض اتقن صنعهما بفن مرهف وذوق ملهم وقالت لي خلينا نجلس عالكنبة الطويلة ثم استدارت وانحنت لتتناول روبها الامر الذي اظهر لي طيزها بشكل لم اشاهده من قبل وعلامة كلوتها ظاهرة من فوق قميص النوم ... لبست الروب وبدات بتحضير المكان بينما انشغلت انا بتحضير فنجاني شاي بواسطة الغلاية الكهربائية التي اصطحبتها معي ..قلت لسهام : هو انتي بتلبسي هاللبس هذا دائما ؟؟؟فقالت هذا هو لبس النوم عندي واذا كان بضايقك بغيره !!!فقلت لها :انا ما بنكر انك جميلة جدا بهاللبس لكن لبسك مثير كثير ..فقالت اذا بزعجك ببدل ملابسي .فقلت لا ما عليش خليكي براحتك كل اللي بهمني انك تكوني مرتاحة ..فقالت انا مرتاحة ما زالك معي .. جلسنا على الكنبة متجاورين وهي ما زالت بروبها المربوط من وسطها وبدات تقشير الفواكه لي واطعامي وانا ابادلها المعروف بالمعروف وعيني لم تفارق جسدها البض الطري الماثل امامي ..كان شيطان الجنس يلاعبني في تلك اللحظات فاغلبه كثيرا ويتغلب علي احيانا ..تطرق الحديث بيننا الى حياتنا الخاصة حيث اخبرتها بمدى تعاطفي معها بعد ان اصبحت ارملة في سن مبكر جدا ولم اترك عبارة من عبارات الاعجاب بجمالها وحيويتها الا وقلتها لها ولكن بكلمات مقتضبة ومختارة بعناية فلا اريد لسهام ان تتغير نظرتها لاخيها الاكبر مصدر فخرها وقدوتها كما قالت هي...شكوت لها كثيرا طريقة زوجتي وعدم اهتمامها بنفسها كثيرا مقارنا بينهما من حيث اللبس والشكل والجسد المتناسق .. ومدحت كثيرا عزيمتها القوية وقوة شخصيتها ..واثناء حديثي عن جمالها وروعة جسدها قالت لي انها غير راضية عن وضعي مع زوجتي لانها انسانة لا تهتم بنفسها وبالتالي فانها لا تهتم بحاجات زوجها العاطفية والزوجية ومتطلبات الحياة الزوجية ( بهذه العبارات عبرت سهام عن الموضوع) وقالت ان الزوجة الشاطرة هي تلك التي ترضي زوجها في البيت وخارج وفي الليل والنهار ..فقلت لها مهو الحال من بعضه كمان انتي يا سهام بعد ان تعودتي على الحياة الزوجية وحلاوتها ها انتي رجعتي ارملة ومحرومة من دفء الزوج ..تنهدت سهام تنهيدة ذات معنى ولاحظت البريق في عينيها وتهدج صوتها عند ذكر هذه الامور ..تمنيت لها المستقبل الزاهر وقلت لها ان الكثيرين مستعدين للزواج منك لجمالك وعلمك وثقافتك وشخصيتك المميزة طيلة الوقت كانت سهام تنظر بطرف عينها الى مكان زبي من فوق بنطلون البجامة الفضفاض الذي لم يستطع اخفاء انتصاب قضيبي وانا من طرفي لم ارفع عيني عنها خصوصا ذلك الشق الفاصل بين نهديها الذي ذبحني بجماله ونعومته خصوصا وان الروب الناعم الذي تلبسه لم يستطع ان يخفي هذه المنطقة .بل انه زاد جسدها جمالا ورقة .ومع حركتها بدأ الروب ينحسر عن فخذها المرمري فزادني ذلك تاثرا وزاد قضيبي انتصابا ..لاحظت بعد ساعة من هذه الجلسة احمرار وجنتيها وبريق عينيها الذي لم يخفى علي بالاضافة الى تسارع انفاسها وتركيزها المتزايد على النظر الى قضيبي ..فقلت لها خلينا نقوم ننام حتى نصحى مبكرا لاتمام اعمالنا ولنا حديث غدا وربما بعد الغد ... فخلعت روبها ورمته على الكنبة وتمددت على السرير بينما انا خلعت قميص البجامة وبنطلونها وبقيت بالبوكسر والتي شيرت فقط وتمددت بجانبها ولكن مع الاحتفاظ بمسافة فاصلة بيننا ...سألتني سهام وقالت يبدو اني تعبتك اليوم ..فقلت لها تعبك راحة يا سهام ..فقالت لا انا قصدي يمكن لبسي وشكلي قلب عليك المواجع ؟؟فاجبتها بتردد واضح ماعليش بدي اتحملك ما انتي اختي وغالية علي واللي بريحك بريحني ..وقلت لها مهو انتي كمان شكلك تذكرتي ايامك مع الزواج فقالت يعني.....ثم سكتت و استدارت لتدير وجهها الى الناحية الاخرى ودفعت مؤخرتها باتجاهي قليلا .. وضعت راسي على المخدة بالوضع الجانبي وجهي باتجاهها واقتربت قليلا منها ..ساد السكون لعشر دقائق قبل ان تدفع سهام نفسها مرة اخرى الى الخلف قليلا ,,لست ادري هل هي نائمة ام انها تمثل النوم فقلت في نفسي لافعل مثلها ؟؟مثلت النوم واقتربت منها قليلا بحركة تبدو عفوية لكل نائم حتى اصطدم راس قضيبي المنتصب بطيزها ..حرارة الجو وحرارة جسد سهام وعطرها الفواح وصوت انفاسها المتسارعة كلها عوامل تؤدي الى الاشتعال ..اشتعال الشهوة واشتعال نار قضيبي الذي قارب على الانفجار ..وما هي الا لحظات حتى رمت سهام يدها الى الخلف لتستقر على جانب فخذي من الاعلى ..ناديت عليها بصوت منخفض فلم تجب ..نار الشهوة والهيجان ورغبتي في اختبارها اكثر اعطتني المزيد من الجرأة ..التصقت بها بقوة حتى شعرت ان راس قضيبي دخل بين فلقتي طيزها ..تسارعت انفاسها اكثر ....رميت يدي حول خصرها ..فتسارعت انفاسها اكثر واكثر..((يا الهي ماذا يحصل معي !!!هل انا مجنون ؟؟هل فقدت عقلي ؟؟انها اختي سهام وليست زوجتي !!!وليست احدى بنات الهوى مثلا حتى افعل ذلك !!!ولكن نداء الشهوة ونداء زبي المتوتر جدا كان اقوى ) ؟؟؟كل تلك الافكار راودتني في تلك اللحظة ..كانت طيزها تشع حرارةغريبة لفحت راس قضيبي المتوتر الساخن اصلا ...يبدو انه لا البوكسر الذي البسة ولا قميص النوم الذي يستر طيز سهام يشكلا حاجزا امام زبي للاحساس بهذه الحرارة المتوقدة ولا هو حاجز امام جسدها للاحساس بالحرارة المنبعثة من راس قضيبي المنتفخة عروقة حدا يسبق الانفجار بقليل ...ومع حركات يدي التي ما زالت تتلمس اطراف طيزسهام واعلى فخذها العلوي بدات اشعر بان حرارة سهام بارتفاع مستمر وبدات استمع لدقات قلبها تتسارع وانفاسها المتسارعة تصطدم بالشرشف وتعود الي لتلفحني وتزيد النار المشتعلة بداخلي ...بما انني لم اجد الاعتراض من سهام رغم قناعتي بانها ليست نائمة وانما تمثل النوم مثلي قلت في نفسي ان النهاية الطبيعية لهذا الوضع هو الاشباع الجنسي والا فسوف نبقى كلينا في حالة صراع مع النفس بانتظار من يبادر ويقرع جرس الشهوة المحرمة فتجرأت اكثر ورفعت قميص نومها قليلا ثم حركت يدي الاخرى الى نهدها واحطته بيدي بشكل يبدو عفويا ..لحظات هستيرية حدثت بعد ذلك .....سمعت الآه الاولى من سهام ومعها مدت سهام يدها التي كانت فوق فخذي للاسفل قليلا يبدو انها تبحث عن شيء ما فهي تتحرك ببطء وهدوء باحثة عن قضيبي كما اعتقدت وما هي الا هنيهة حتى وصلت اليه لتبدأ بتلمسه برفق من فوق البوكسر ""يبدو انها تريد ان تتاكد من جاهزيته وربما تقيس حجمه او تستمتع بحرارته الظاهرة بالتاكيد حتى لو كان قماش البوكسر عائقا بسيطا امام يدها ..((ما هذا يا سهام ؟؟ما هذه الجراة الغريبة ..ام ان الشهوة قد اعمتك مثلي ولا هم لك الان غير النار المنبعثة من كسك تريدي اطفائها باي ثمن حتى لو كان هو نكاح اخوكي لهذا الكس المشتعل باثارته الغارق بماء شهوته)) ؟؟؟اسئلة تبادرت الى ذهني مع هذا الصمت المريب الذي زاد تلذذي بما يجري واستمتاعي اللامحدود بهذه الحركات التي لا احد منا يسيطر عليها في هذه الاجواء الملتهبة شبقا وهياجا .. .فاجبت نفسي على اسئلتي بان بدات بتحريك يدي التي على نهدها بلطف مع امساكي لحلمتها وقرصها بنعومة مما اعطاها المؤشر للذهاب ابعد من ذلك حيث مدت يدها من تحت البوكسر لتمسك قضيبي بيدها مباشرة وتصدر مع هذه الحركة الآآآه الطويلة التي اشعلت نار الشهوة عندي بشكل افقدني السيطرة على نفسي حيث بادرت بالامساك بالبوكسر وخلعة نهائيا ورمية بجانب السرير بمساعدتها طبعا وعدت لارفع لها طرف كيلوتها لتعود سهام ممسكة قضيبي وتدفعه بيدها من تحت حرف الكيلوت ليذهب قضيبي فورا بين فلقتي طيزها سحبت نفسي الى الاسفل قليلا حتى اسهل لها مهمة ايصاله الى شفري كسها بينما عدت بيدي لتعبث بكسها من فوق الكيلوت المبتل حد الاشباع بماء هيجانها المنهمر بغزارة ..الامر الذي شجعني لمد يدي من تحت الكيلوت والعبث بكسها الرطب مباشرة فما كان منها الا ان خلعت كيلوتها بصمت وساعدتها على ذلك ثم عدنا كل الى حيث كنا قبل خلع كيلوتها فيدها تمسك بقضيبي تداعب به طيزها وكسها من الخلف ويدي تعبث بكسها وقد ساعدني مائها اكثر واكثر لادخال اصبعي بين شفريها وغرسه عميقا في احشاء هذا الكس المنتوف الناعم وهي ما زالت تلاعب كسها وطيزها بزبي الرابض بين اصابعها والممتد على طول الشق الفاصل بين ردفيها وصولا الى بداية شفريها من الاسفل وابتدات بتحريكه بمساعدتي ذهابا وايابا على طول هذا الشق حيث انني بدات بدفع قضيبي قليلا والعوده ببطء حتى اسهل لها مهمة ايصاله الى حيث تريد ومع هذه الحركة وحركة اصابعي التي ما انفكت تداعب بظرها وفركه بين السبابة والابهام بلطف وحنان مع امساك الشفرين واحدا تلو الاخر وسحبه قليلا ثم تركه بدات سهام تتأوة بشكل واضح وصوت مرتفع قليلا الامر الذي شجعني لان ارفع رجلها العليا بيدي واثنيها للامام قليلا وادفع قضيبي ليداعب بظرها ويمتد على طول شفريها وانا ما زلت ممدا خلفها حيث التصقت عانتي بطيزها بينما قضيبي يسرح على طول شفريها اللزجين بفعل سوائلها المنهمرة بغزارة مما اعطاها الاشارة لتلتف بيدها الى الامام لتمسك راس قضيبي و تضغط عليه باصابعها ..بدات سهام تحاول ادخال قضيبي الى جوف كسها فهي تحاول وضع راسه على فتحة كسها وتدفع نفسها عليه الا انني لم احبذ ذلك بل اردت ان ازيد محنتها عسى ولعل ان تصدر منها كلمة تؤنسني في هذا الجوالمشحون بالغريزة والرغبة والهيجان الجنسي الذي افقدنا جميعا كل القيم التي تعلمناها .....الا ان ذلك لم يحدث وبدلا منذلك فقد زادت آهاتها حدة وارتفاعا وبدأت تزوم وتوحوح أحححححححح أححححححح آآآآآآآآه آآآآآآآآه وبعض الاهات كانت تصدر بعصبية تدل على اعتراضها وانها تطلب الايلاج الكامل حتى تستريح ...وبرغم عدم الايلاج الى هذه اللحظة فقد تشنجت سهام وتقوس ظهرها وارتفعت حدة آهاتها ايذانا بوصولها الذروة الامر الذي دعاني ان اغرس قضيبي عميقا في احشاء كسها المتوقد حرارة الغارق بماء شهوتها الذي تدفق غزيرا فاغرق قضيبي وما ان دخل قضيبي حتى صاحت سهام بصوت عالي ياااااااااه آآآآآآآآآه يحوووووووووووه احححححححححح يحيحيحيحوووووووه فسرعت من طعني لكسها بحركات متسارعة وعنيفة حتى شعرت بانني على وشك القذف فاخرجت قضيبي الغارق بمائها من جحيم كسها ونهضت لاقذف كل مخزونات خصيتي شلالات من المني الحار على صدرها ووجهها ..تأوهت سهام كثيرا والتقطت بعضا من قطرات المني من على جسدها لتتذوقه وارتمت بجسدها بجانبي دون حراك ودون كلام ...كل ذلك حصل ولم يكلم اي منا الاخر سوى بالاهات والزفرات والوحوحات التي سمعتها من سهام وتلك الاصوات التي صدرت مني عند القذف بدون ان اتمكن من السيطرة على نفسي حينها ...عدنا الى السكون المطبق لعشر دقائق قامت بعدها سهام الى حقيبتها تناولت منها بعض الاشياء ودخلت الحمام لعشر دقائق اخرى ثم عادت حيث يبدو انها اخذت حماما سريعا ما ان عادت سهام حتى بادرتني بطلب على شكل سؤال غريب حيث قالت :شو ما بدك تروح الحمام ؟؟فقلت لها قبل ما روح الحمام بدي اسألك انتي مبسوطة باللي صار واللا زعلانه ؟؟؟فقالت روح الحمام خذلك شور سخن لكن لا تطول كثير ولما ترجع بحكيلك رايي ..قمت سريعا الى الحمام اخذت شورا ساخنا سريعا ثم عدت الى السرير مرتديا البوكسرفقط ..اما سهام فقد خلعت ستيانها وغيرت كيلوتها بواحد ابو خيط ولبست قميص نوم اخر باللون النهدي .تمددت بجانبها وقبلتها على وجنتها قبلة تشير الى الاعتذار ثم قلت لها . تعتقدي مين السبب باللي صار انا واللا انتي فقالت مش مهم مين السبب لان السبب واضح وهو انا وانت سويا بالاضافة الى الظروف بالتاكيد ولولا هالظروف اللي حصلت ما كان صار هيك فقلت لها طيب انتي مسرورة واللا زعلانه؟؟؟ فقالت كمان هذا مو مهم الرضى او الزعل بصير بدون قيمة بعد وقوع الحدث واوضحت سهام بانها تقدر وضعي وحرماني غير المعلن ومعاناتي مع زوجتي وانا كذلك بررت لها اندفاعها بالحرمان بعد التعود على الجنس لفترة طويلة في تلك اللحظات مددت يدي لاداعب خصلات شعرها المبلولة بلطف وحنان ونزلت بيدي الى كتفها اربت عليه بخفة ولطف مخففا عنها ..الامر الذي شجعها لترمي راسها على كتفي مع اصوات آهاتها وتسارع انفاسها الذي انبأني بانها لم ترتوي من رحيق الجنس بعد ..سألتها هذه المرة بصراحة بل بنوع من الوقاحة ..شو بتحبي نعيدها سهام ؟؟؟فقالت هلا ؟؟فقلت لها اكيد هلا ما اخنا وقعنا بالفخ وما عاد ينفع الندم مثل ما قلتي وانا شخصيا ما شبعت منك وانتي شكل الحرمان عامل عمايلة معك !!!فتنهدت بعمق ثم نهضت لتركب فوقي وتقترب بشفتيها من شفتي لاقبلها للمرة الاولى ولتمد لسانها امصه لها بنهم بالغ وهي كذلك فقد تحرك مارد الجنس الشقي ليعميها عن كل شيء الا شهوتها وشبقها وهيجانها الذي حركه ذلك المارد ليعلن عن نفسه بطريقة هستيرية ..استمرت القبلة لدقائق...نهضت بعدها لاتولى انا زمام المبادرة واقلبها تحتي وانزل الى نهديها العاريين لافعصهما بين يدي واحدا تلو الاخر قبل ان ابدأ بالتهام حلمتيها بين شفتي وبين اسناني عضا ومصا عنيفا الى سرتها الى ان مزقت كيلوتها بعنف وبدات بالتهام كسها لحسا وتقبيلا ومصا لبظرها المتورم المتضخم بفعل هياجها ,,يا له من كس وردي منتفخ ناعم املس جميل هذا الذي بين شفتي انه ذلك الكس الذي كنت احلم به وما ان التهمت كسها وسحبته كاملا بين شفتي حتى بدات المسكينة رحلة الاهات العالية هذه المرة فقد اطلقت لنفسها العنان للتعبير عن ذاتها دون خجل او وجل ..بدات سهام بالعبث بزبي بيدها وحاولت خلع البوكسر الذي يحجبه عنها فساعدتها بذلك وانقلبت لاعطيها زبي تمصه بينما انا ما زلت غارقا بين فخذيها اداعب هذا الكائن الجميل الرابض هناك فمرة التهمه بين شفتي ومرة ابعد راسي قليلا عنه لاتأمل شكله الجذاب المثير ثم ما البث ان اهاجمه بكل قوة مصا ولحوسة وعضا خفيفا للبظر اللذيذ ,,وما زاد كسها لذة تلك السوائل التي تنهمر بلا توقف وكانها العسل المصفى ينهمر من بين هذين الشفرين الملتصقين جانبا بشكل اذهب عقلي .لم انسى ان اعطي طيزها بعضا من حنان شفتي ولساني ويبدوانها ايضا لم تنسى ان تنظفها جيدا فرائحتها الزكية تشير الى ذلك بوضوح الامر الذي شجعني على ادخال لساني الى داخل فتحة طيزها ونيكها بلساني للحظات جعلتها تهذي بعبارات وكلمات الاطراء لي واسلوبي وطريقتي معها .ربع ساعة او يزيد ونحن على هذه الحالة الهستيرية ساعدني بذلك ..ذلك المني الذي قذفته قبل قليل وذلك الحمام الدافيء الذي اعاد لجسدي وجسدها كل الحيوية المطلوبة لاستكمال هذه العملية الجنسية بتلذذ بالغ مع عدم الخوف من سرعة القذف بالنسبة لي ..اما سهام فقد تشنجت واتت شهوتها مرتين بفعل مصي ولحسي لبظرها وكسها اللذيذ .وطيزها الزكية الناعمة حد دفعي للجنون الشهواني الذي سيطر على كل مقومات جسدي وعقلي .بدات سهام بالاهات العالية وبدات انا بمحاولة تغيير الوضع فعدت الى نهديها بعد ان خلصت قضيبي من براثن شفتيها ولسانها واسنانها التي اشبعته مصا وعضا ولحسا من قاعدته الى راسه الى خصيتيه التين لم تسلما من المص واحدة تلو اخرى ..التهمت حلمتها بين يدي ثم بين شفتي وبالتناوب اذهب لشفتيها لامتص رحيقهما العذب ثم اعود الى حيث الحلمتين المتصلبتين امصمصهما بنهم وشبق بينما امتدت يدها لتمسك قضيبي وتوجهة الى حيث كسها تفرشه به وتفرك بظرها بمقدمته التي تورمت واحمرت وانتفخت عروقها ..حاولت سهام ادخاله لجوف كسها الا انني كنت امنعها برفع نفسي الى الاعلى فانا بطبعي اهوى واعشق حد الجنون تعذيب الكس حتى يصرخ متوسلا الرحمة والغفران قبل ان اجعله يتذوق طعم هذا القضيب ..جلست بين فخذيها موجها زبي الى فتحة كسها.. ثم اعيده.. ثم افرش بظرها بحركة دائرية ثم ارفعه.... ثم امرره بين شفري كسها وصولا لبظرها دون ايلاج... وسهام تصرخ متعة وهياجا حتى صاحت بي وقالت انت مجرم ...انت سفاح ...حطة بكسي ...خليني اذوق طعمة جوات كسي ..وانا صامت الاعب هذا الكس بل اعذبه ..حتى قلت لها شو بتريدي مني هلا ؟؟فقالت انتا مجرم بدي زبك ...بدي زببببببببببببك زبك حبيبي ...زبك جنني هلوسني ,,,اعطيني اياه بدي اعضة ..بدي اقطعه تقطيع ...زبك مجرم ..محموووووود حبيبي دخله بكس حبيبتك سهام ...ودموعها تسيل على وجنتيها متصنعة البكاء او ربما تبكي حقيقة لا اعلم فكل ما اعلمه انني اعيش في الجنة في هذه اللحظات ,,,فكل ما اعلمة ان سهام هي اكثر نساء العالم انوثة وجمالا وجاذبية وهياجا ولذة ورومانسية وسكسية وهي الان تحت رحمة زبي الثائر ,,,,,,كل الذي اعلمه انني انيك انثى كما لم انيك غيرها من قبل ,,,,,,اثارتني سهام بدموعها فوجهت زبي الى فتحة كسها ودفعته ببطء شديد الى منتصفه ثم اعدته وهكذا لثلاث او اربع مرات حتى غرسته بكسها بسرعة وقوة وعنف وبدات بالرهز عليها بتسارع قوي وهي توحوح وتتفوه بكل عبارات الشرمطة التي يمكن ان تخطر على بال انثى شبقة,,,,,, نيك حبيبتك ...زبك حبيبي ...انا شرموطتك مش اختك ,,,انسى اني اختك ...نيكني بقوة ...زبك ولع كسي وخلاة يحترق..... طربوش زبك المنفوخ .حرق كسي ...يااااااه ما اسخن طربوشه وما الذه ...زبك بيجنن يا محموووووووود اكثر ...اقوى اسرع......تعبت قليلا فقلبت سهام لتركب فوقي وتبدأ هي بالرهز صعودا وهبوطا على زبي الذي ما زال يصول ويجول في جنبات كسها بشكل اذهل سهام وجعلها تستمر بالهذيان ثم قامت سهام لتخبرني بحركة مفهومة انها تريد النيك من الخلف (الوضع الفرنسي او الكلابي كما يوصف عادة) فانحنت بجسدها ورفعت طيزها امامي لاقف خلفها مفرشا كسها قليلا قبل ان اغرسه في اعماق كسها وابدا بطعنها بسرعة وعنف اظن انها اتت بشهوتها مرتين بدقيقة واحدة بهذا الوضع المهيج للمرأة كثيرا .. واظنني انا لم يعد بوسعي الانتظار كثيرا ,,,,وعند شعوري بقرب قذفي سحبت زبي من كسها وقذفت مخزوناته الوفيرة على قباب طيزها حتى سال المني الحار في شق طيزها وصولا الى كسها كما اعتقدت وارتميت بجانبها محتضنا حبيبتي سهام مطوقا اياها بذراعي ملتصقا بها من كل مكان ...بعد ان هدأت انفاسنا قليلا سالتها مبسوطة حبيبتي ؟؟فقالت انتا يا محمود مش طبيعي هاي احسن مرة بنتاك فيها بحياتي انت فعلا متعتني وفهمتني لذة النيك الصحيح لاول مرة بحياتي ...حتى زوجي رغم انه كان يحاول يعطيني كل اللي بقدر عليه لكنه ما عنده خبره مثلك ولا زبه بطعامة زبك ولا اسلوبه قريب من اسلوبك ...وتهكمت على زوجتي التي تصر على ان تخسر كل هذه المتعة لغبائها وقلة خبرتها بالحياة او ثقافتها الجنسية الضرورية لكل زوجة ..فقلت لها يعني مش ندمانه؟؟؟ فقالت مش عارفة اوصف شعوري لكن ممكن مع الوقت غدا بقدر احكي عن شعوري بطريقة صحيحة ..فقلت لها : مهو يا سهام لولا جمالك وسحر انوثتك الطاغي ما كنت بقدر افجر طاقاتي اللي جربتيها قبل شوي وبكل الاحوال بدنا ننام هلا وغدا بنكمل الحديث وذهبنا كلينا في نوم عميق الى صباح اليوم التالي الى اللقاء قبول اختي سهام في الجامعة / الجزء الثاني توقفنا في الجزء الأول عندما نمنا أنا وسهام متلاصقين عاريين بعد ذلك النقاش المقتضب الذي جاء بعد أن نكتها نيكة جميلة استمتعنا بها كلينا بشكل رائع ..ذهبنا في نوم عميق إلى الصباح ... في الثامنة صباحا صحوت من نومي فلم أجدها بين أحضاني , بل أنها أفاقت قبلي وأخذت شورا وبدأت بتبديل ملابسها وتجهيز نفسها للخروج ... بعد أن حييتها تحية الصباح العادية نهضت عاريا . أزحت الشرشف وتناولت البوكسر لبسته ودخلت الحمام ..استحميت بسرعة وخرجت لبست ملابسي وخرجنا أنا وسهام ..تناولنا فطورنا في الفندق وأخذنا طريقنا إلى الجامعة بسيارتي ..في طريقنا إلى الجامعة التي تستغرق حوالي 20 دقيقة دار بيننا حوارا حول الليلة الماضية وما جرى بها بدأته سهام عندما قالت لي : أنتا يا محمود لازم تتزوج زوجة أخرى تراعي أوضاعك وترضيك في كل حاجة أو انك بتقنع زوجتك أنها تغير من طباعها وترتب نفسها بشكل يرضيك في كل حاجة ..فقلت لها مدعيا عدم الفهم ولازمته ايه الزواج مهي زوجتي موجودة وأنا مبسوط معها ..فقالت ما أنتا يا محمود قلت لي بنفسك امبارح انك مش مرتاح من نواحي معينة معها ..فقلت :اهااااا هذا الموضوع بسيط ..فقالت لا بسيط ولا حاجة أنتا بس اللي مسهل الأمور على حساب صحتك وسعادتك ..وقالت أنتا يا محمووود عندك طاقة كبيرة كثير ولازم تبقى تفرغ شحنات الطاقة بتاعتك و إلا بتتعب كثير .. سألتها عن رأيها فيما جرى في الليلة الماضية ؟؟حيث أكدت أنها ليست نادمة على ما فعلنا بل أنها ألمحت إلى أنها لا تمانع إذا فعلناها مرة أخرى و أضافت بأنها استمتعت كما لم تستمتع من قبل .انتهى حديثنا عندما وصلنا الجامعة في الجامعة كانت الأمور ميسرة كثيرا فقد سجلت سهام المواد الدراسية وحددت برنامجها الذي سيبدأ بعد أسبوع كما تقدمت بالأوراق اللازمة للسكن والهوية الجامعية على أن تنتهي هذه المعاملات في اليوم التالي...كانت الساعة الثالثة عصرا عندما انتهى الدوام في الجامعة وكان لا بد لنا من المغادرة والعودة في اليوم التالي ..لم نكن متأكدين من أننا سننجز كل أعمالنا في الغد بعد أن تناولنا غداءنا في احد المطاعم سألتني سهام فيما إذا كان من الممكن القيام بجولة في المدينة للتعرف على معالمها كما وعدتها والتسوق قليلا .فأجبتها بالموافقة وقلت لها إن الجو حار الآن ويمكن لنا أن نستغل هذه الفترة بالتسوق في احد الأسواق المغلقة أولا ثم نقوم بجولة أخرى في معالم المدينة مساءا وسألتها عما تريد أن تشتري فأجابت بأنها ترغب بشراء بعض الملابس لها ولابنتها وأخرى كهدايا . ذهبنا إلى احد المولات الكبيرة في العاصمة حيث اشترت حاجتها من الملابس ثم سألتني إن كان ممكنا أن تشتري بعض الملابس الداخلية واللانجري .دخلنا إلى احد المحلات المتخصص بالموديلات الراقية والجديدة من هذه الملابس حيث عرضعليها البائع العديد من الموديلات الجريئة والمتوسطة ظنا منه أننا زوجين حيث اشترت العديد من السوتيانات والكيلوتات وقمصان النوم الطويلة والقصيرة وجميعها من النوع المتوسط من حيث العري (يعني لا هو بيبي دول عرايسي ولا هو طويل ومستور خالص) الا أنها توقفت كثيرا عند احد الأطقم الجريئة للغاية و العارية جدا وهو عبارة عن طقم من أربع قطع من الساتان الأخضر الموشح بالذهبي مكون من سوتيان لا يخفي إلا الحلمة وما حولها وكيلوت بخيط ومثلثين صغيرين واحد أمامي والثاني خلفي ووشاح يلتف حول الوسط شفاف جدا لا يخفي شيئا وقميص بودي علوي يربط بخيطين من الأمام شفاف أيضا لا يغطي إلا إلى ما تحت النهدين بقليل ..لم تشتريه رغم انها توقفت كثيرا عنده وقلبته كثيرا وسمعت منها تنهيدة كبيرة عندما تركته... يبدو أنها كانت خائفة أو مستحيية مني . خرجنا بأغراضنا ما بعد المغرب بقليل إلى السيارة وعندما ركبنا السيارة تركتها وقلت لها أنني نسيت شيئا في الداخل سأحضره وأعود فورا .عدت إلى المحل اشتريت الطقم الذي توقفت عنده سهام كثيرا وطلبت من البائع تغليفه كهدية وعدت مسرعا إليها ..سألتني عما في الكيس فقلت لها أنها هدية اشتريتها لإنسان عزيز على قلبي .. ذهبت مع سهام في جولة في المدينة ..إلى حديقة الحيوان والى العديد من المعالم المهمة في العاصمة .شربنا العصير والبوظة يدي بيدها كزوجين وليس كأخ وأخته مع بعض حركات المزاح وتطرقنا إلى ما جرى معنا في الليلة الماضية فكان رأيها : أن ما يهمها هو أنها استمتعت كثيرا وان أسرارنا ستبقى بيننا وأنها مسرورة أيضا لأنها رأتني استمتع بعد الحرمان الذي عانيته لسنوات من زوجتي التي لا تعطي للجنس أي جزء من حياتها ..كما قلت لها أنا أيضا أنها جميلة جدا وممتعة لأي رجل وأنها مغرية لدرجة إنني لم أتمالك أعصابي وفعلت ما فعلت ..رايتها في غاية السعادة عندما أتكلم عن جمالها وجاذبيتها وقدرتها على إمتاع الرجال .لا اخفي عليكم أنني بعد هذا الحديث أصبحت تواقا إلى تكرار نيك أختي سهام مرة أخرى فالمتعة التي حصلت عليها البارحة كانت أسطورية ولا بد من إعادة التجربة فما حصل حصل وحصوله لمرتين أو حتى أكثر لن يغير من الوضع شيئا بل سيزيدنا استمتاعا وأظنها هي أيضا ترغب بذلك بل تتمنى حصوله عاجلا غير آجل .....كانت الساعة الحادية عشرة ليلا عندما قررنا العودة إلى الفندق تحممنا بالتناوب إلا أنني سبقت سهام هذه المرة ..دخلت هي إلى الحمام بينما انشغلت أنا بتحضير كوبين من العصير والقليل من الفواكه لنأكلها بعد خروج سهام من الحمام ,,خرجت سهام من الحمام تلف نفسها بالفوطة الكبيرة وأخرى صغيرة على شعرها حيث ذهبت إلى التسريحة لتسرح شعرها المبلول ثم عادت لتجلس بجانبي على الكنبة بشعرها المنسدل على كتفيها كشلال . تلف نفسها بالفوطة من أعلى صدرها نزولا إلى منتصف فخذيها تقريبا مما أدى إلى انحسار الفوطة عن جزء كبير من فخها القريب مني وظهر ببياضه ونعومته التي أدت فورا إلى انتصاب زبي بشكل يبين بسهوله من فوق الشورت .. شربنا العصير.. ثم قشرت تفاحة وقطعتها وبدأت تناولني قطعة بعد أخرى فتعطيني واحدة وتأكل أخرى . ..اقتربت سهام ليلتصق فخذانا العاريين مع بعضهما وبدأت حرارة أنفاسها ووهج جسدها المتوقد يلفحني فزاد انتصاب زبي .. قشرت سهام حبة من الموز وناولتني إياها بفمي مباشرة ..وبعد أن قضمت منها القليل قامت هي وقضمت منها مثلي ..وكأنها تمص قضيبا او تعضه بغنج ودلع ألهب في كل مواطن الإثارة والهيجان ونظرت الي نظرة ساحرة اخفت خلفها ما تنوي سهام فعله في قادم اللحظات ....وضعت ما تبقى من الموز في فمي وتركتها بين شفتي واقتربت بشفتيها من الطرف الآخر لتضعه في فمها وبدأنا نقضم بالموز حتى التقت شفتينا في قبلة حارة طويلة لم نستفق منها إلا بعد خمس دقائق مجنونة ..كنت البس البوكسر والتي شيرت بينما سهام ما زالت تلف نفسها بفوطة الحمام التي انحسرت عن نهديها وجزء كبير من فخذيها بعد هذه القبلة المجنونة لتظهر امامي حلمتيهما البنية وهالتهما الوردية الجميلة وفخذاها المرمريان المبرومان بشكل يذيب الصخر إغراءا وجاذبية ...قمت من مجلسي خلعت التي شيرت وأحضرت طقم النوم الذي اشتريته بعد أن أخرجته من الكيس وقدمته لها بعبوة الهدية التي وضبها لي البائع ..فقالت ما هذا ؟؟فقلت لها إنها هدية مني إلى حبيبتي وأختي سهام ..فتحتها ببطء شديد ..وما أن شاهدت الطقم حتى قفزت فرحة مسرورة به وقالت أنت شو عرفك أني حبيت الطقم هذا ؟؟فقلت لها إن عيوني لا تخطيء رغبة الأنثى كما أن الطقم مناسب لكي ..وستبدين فيه مثل الحوريات آو ربما ممثلات البورنو او عارضات الأزياء المحترفات ,, البسيه هلا وبتعرفي ليش اشتريته الك ,فقالت لهالدرجة جسمي عجبك ؟؟فقلت لها مش عارف هو جسمك حلو واللا لا ...؟؟؟؟ لما اشوفك بالطقم هذا بحكم !! ...قالت سهام انا هسهرك سهرة الليلة ما حصلتش ابدا ثم طلبت مني أن أغمض عيني حتى تلبس ولا افتحها إلا بعد أن تخبرني هي وقامت لتلبس الطقم .. ...فتحت عيني بعد دقيقتين لارى اجمل جسد شاهدته بحياتي ,,جسد متناسق حد الكمال .طيز منفوخة تترجرج يمنة ويسرة بغنج ودلال ونهدان متأرجحان نافران بحلمتين متصلبتين حد التحجر ..ووجه ملائكي رغم أنها بدون أي مستحضرات تجميل .وقد زادها الطقم حلاوة وجاذبية بألوانه الذهبية التي بدت مع هذا الجسد الأسطوري وكأنها لوحة ثلاثية الأبعاد رسمها فنان محترف مشهور . أطفأت سهام الأضواء عدا ضوء احمر خافت وأمسكت بهاتفها الجوال وشغلته على أغنية راقصة وبدأت تهز بجسدها شبه العاري أمامي بحركات رقص محترفة ومغرية جدا جعلت قضيبي ينتصب انتصابا لم اشعر بمثله من قبل وكانت الملعونة تقترب مني ثم تبتعد بحركات سكسية مثيرة ومهيجة على أنغام حركة ردفيها ونهديها حتى جعلتني احترق شوقا لأكل هذه الوليمة من اللحم الأبيض ..ربع ساعة أو يزيد وسهام تهز جسدها أمامي كثعبان أشقر يلبس جلدا اخضر ولم تسمح لي حتى بلمسها وبقيت أنا جالس أتمتع بهذا المشهد المغري المثير حدا جعلني مع ارتفاع حرارة جسدينا أن أنزيل الشورت الى ما تحت الركبة مع بقائي جالسا بينما قضيبي منتصب القامة.. متوتر الأوداج.. منتفخ العروق.. محمر الرأس ..طربوش رأسه يتوهج حرارة .. يتأرجح يمينا ويسارا كعمود من الحديد الصلب حتى بدأ يضرب بسرتي دون أن المسه ...كنت اقصد من هذه الحركة أن أعاملها كما تعاملني فكما هي تحرق بأعصابي ولا تسمح لي بملامستها فسأجعلها تحترق شوقا لهذا القضيب الجاهز للانقضاض عليها ..ما أن شاهدته حتى خلعت القميص العلوي من طقم النوم الذي تلبسه وفكت الإزار من على وسطها وبقيت بالسوتيان الشفاف والكلوت أبو خيط واقتربت مني ثم انحنت بطيزها لتحتك به ثم ابتعدت قليلا لتعاود الاحتكاك به ثم استدارت وانحنت عليه لتجعله يرتطم بنهديها من فوق السوتيان ولتجعله يمر في شق نهديها الآمر الذي جعل زبي يرتجف هياجا وإثارة ليس لها وصف ..استمرت سهام بهذه اللعبة الملعونة حتى نظرت فوجدت كسها مبتلا وقد ملأ مثلث كيلوتها الصغير وأغرقه بالعسل المنهمر من بين شفريها فبدأت آهاتها ترتفع وبدأت تتأرجح يمينا ويسارا بحركات يبدو أنها خارج سيطرتها واحمرت وجنتاها وزاد بريق عينيها وبدأت لغة عينيها ترجوني العطف والرحمة فقمت من مجلسي بعد آن أصبحت عاريا تماما لففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين راحتي واضعها على السرير وهي في شبه غيبوبة كاملة إلا من أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو وتتسارع بشكل يدل على مدى ما وصلت إليه من هياج جنسي ...تمددت فوقها..فككت سوتيانها ..التصقت شفتينا بقبلة هي الاكثر عنفا في حياتي حتى انها آلمتني عندما كانت تعض شفتي بين اسنانها ... بينما يدي تعبث بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعت نهديها فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين النافرتين وأنزلت يدي إلى حيث طيزها أفعصها بعنف وقوة أفقدتها صوابها ....وما هي إلا دقائق حتى استطعت فك رباط خيط كيلوتها وأصبح ذلك الكس الوردي اللامع بمائه,, المنتوف الخالي من الشعر ,,الناعم كالحرير,,,, المتورم من فرط الإثارة,,,, الملتصق الشفرتين إلى الجوانب من الشبق ....أصبح حرا يتنفس الهواء الطلق فامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني الحسه واشرب من رحيق سوائله بينما امتدت يدي سهام إلى زبي تتلمسه برفق وحنان قبل ان نجد انفسنا نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض في وضع 69 لعشرة دقائق ,, انسكب من سهام الكثير من السوائل واتت شهوتها عدة مرات لم استطع عدها أو متابعتها ..في غمرة انشغال سهام بزبي مصا ولحسا كنت انا العق كسها بلساني وأحيانا أعض بضرها بين أسناني برفق بينما أصابع يدي تبعبص طيزها بعد ان بللتها بماء كسها المنهمر كالنهر الجاري أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وسهام تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي وأصبح لزجا ككسها ...انقلبت لاقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شقتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي للأعلى راغبا بزيادتها من هذه المتعة الأسطورية ..بدأت سهام ترجوني بإدخاله فرفعت راسي ولعقت ما تحت أذنها اليمنى بينما هي توحوح وترجوني ان ادفع زبي عميقا في أتون كسها الملتهب وأنا ما زلت مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...كانت سهام في قمة شبقها عندما بدأت تبكي وتقول دخل زبك يا حبيبي ...احرق كسي بنار زبك الملتهب يا محمود ...احشره لجواة كسي ...ذوقني راسه بس ...زبك حلو وأمور وزاكي ولذيذ وأنتا أحلى نييك بس خلي كسي يشبع منه ..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افرك به بضرها وأمرره بين شفريها باستمتاع فاق كل خيال حتى بدأت بإيلاجه رويدا رويدا وببطء شديد في أحشاء كسها الملتهب الذي كوى رأس زبي بناره المتوقده واغرقه بعسله اللزج المنهمر كالنهر لا يتوقف عن الجريان حتى وصل زبي إلى قعرها وضربت خصيتاي بطيزها فبدأت أرهزها بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات هي اقرب إلى الهستيريا منها إلى الالم او الاستمتاع او اي شيء آخر فقد فقدت سهام صوابها وبدأت تغني وتتغزل بي وبزبي الذي ما زال يدك حصون جسدها الملتهب شوقا وشبقا وهياجا ..لم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف فأخرجت زبي بسرعة من أحشاء كسها لأقذف شلال منيي الحار على صدرها وبطنها حتى وصل وجهها ...الأمر الذي اغضب سهام رغبة منها أن اقذف في كسها لكنني كنت حريصا أن لا أكون سببا في تعاستها خوفا من حملها مني ..ضربتني سهام على زبي بيدها بلطف وقالت بكلمات متقطعة نفسي أذوق لبنك الحلو هذا بكسي مش على بزازي وصدري بس !!!!فقلت لها لاهثا ومش خايفة تحملي يا حبيبتي ؟؟؟؟فقالت المهم اني اذوق لبنك الساخن هذا في أحشائي بداخلي !!!! نفسي أحس بحليبك معبي كسي . فقلت لها أنتي أكيد مجنونة ومش بوعيك ...نمت بجانبها نلهث سويا وحبات العرق تتصبب من جسدينا بغزارة ودقات قلوبنا تتسارع وصوت أنفاسنا يملأ الاجواء ... عشر دقائق مرت دون أي كلام حتى بدأت أنفاسنا تعود إلى حالتها الطبيعية ..قمنا بعدها كل على حده إلى الحمام أخذنا حماما سريعا وعدنا إلى فراش المتعة كما نحن عرايا وما أن عادت سهام حتى بدأت بمداعبة صدري نزولا إلى زبي تمصمصه حتى انتصب وعاد الىه النشاط والحيوية حيث نكتها مرتين أخريين هذه الليلة جربنا فيها كل أوضاع النيك المعروفة وغير المعروفة كانت تنتهي دائما بان أنيكها من طيزها بعد أن لينتها بالكريم المطري وفي كل مرة كانت سهام تصر أن اقذف حممي في جوف طيزها اللذيذة المشتعلة حرارة وأخيرا قامت سهام بمسح منيي المتدفق من طيزها بكلوتها الذي اشتريته لها اليوم كما مسحت أيضا ماء كسها المتدفق منها ووضعته في حقيبة الذكريات ليبقى ابد الدهر ذكرى جميلة لدى سهام وكلما تذكرت هذا اليوم تشتم رائحة هذا المزيج ....هكذا قالت سهام بقينا لليلة أخرى في نفس الفندق واشترت سهام قميص نوم اخر لليلة التالية واحتفظت به كما الأول ثم عدنا في اليوم التالي إلى بلدتنا محملين بأجمل الذكريات وأعذب اللحظات التي لا ولم ولن تنسى أبدا قبول اختي سهام في الجامعة / الثالث والاخير اولا وقبل كل شيء دعوني اؤكد ان هذه القصة ليست واقعية ولم تحصل ابدا ..وما هي الا افكار من محض خيالي الواسع عدنا الى بلدتنا بعد ان انجزنا جميع اعمالنا في العاصمة حاملين بحقائبنا الهدايا للأحبة والأصدقاء , تحمل سهام في حقيبتها بطاقتها الجامعية بعد ان اصبحت طالبة في الجامعة بصفة رسمية ..ومحملين ايضا بذكريات حلوة لدقائق وساعات امضيناها انا وأختي سهام في فراش المتعة واللذة طيلة مكوثنا في العاصمة جربنا فيها كل ما لذ وطاب من المجون الجنسي والنيك اللذيذ وكل الممارسات الممتعة لأجسادنا التي حرمت من هكذا متعة ولذة إلا ما كانت تجود به علي زوجتي من ممارسة تخلو من اي نوع من التفاعل والانسجام الحقيقي والضروري لاكتمال التمتع بالجنس كما ينبغي ..اعطتني سهام ما عجزت عنه زوجتي وأعطيتها ما حرمت منه بعد وفاة زوجها ..عدنا ولم يفكر احدنا بشكل علاقتنا في الايام القادمة ..على الأقل من جهتي ,فلم يخطر ببالي ان افكر بذلك ابدا .. تم استقبالنا احسن استقبال ..وزعنا هدايانا على الأهل ومنها ما خصصت به زوجتي ..منها قميص نوم فاضح اشتريته لها من المدينة ,,وطلبت منها لبسه في هذه الليلة في محاولة مني لقضاء ليلة ممتعة معها الا ان المفاجأة هي ان جسدها المترهل المكتنز بالدهن , جعل منظرها به مضحكا ,,..مارست معها الجنس برغبة عارمة مني وبذبول وعدم مبالاة منها الامر الذي دعاني لتمزيق قميص النوم بحجة هياجي القوي عليها الى ان انتهت ليلتنا بان قذفت ما بقي من لبني الحار في جوف كسها ..كنت مضطرا هذه المرة ان اعقد المقارنة بيني وبين نفسي بن ما حصلت عليه قي هذه الليلة وما كانت سهام قد منحتني اياه في الاسبوع الماضي .. في الاسبوع الذي قضته سهام معنا قبل ان تغادرنا للالتحاق بالجامعة حاولت مرارا وتكرارا الحديث معي عما جرى معنا وبغنج ودلال انثوي مغري ..الا انني اخبرتها ان تكف عن ذلك وتنسى تلك الايام وتركز تفكيرها على القادم من حياتها وهو دراستها وتعليمها ومستقبلها .. بدت لي انها متفقة معي في ذلك الا انني لمحت فيها ان الانثى والرغبة عندها تتغلب على عقلها وتجعلها تسعى ان ترضي شهوتها بصرف النظر عن كل ما قلت لها ..فكنت حريصا على توصيتها بان لا تنغمس في علاقات مشبوهة مع شباب ورجال قد تاخذها الى ما لا يحمد عقباه ..اكدت لي ان ذلك غير وارد وانها اذا كانت تشتهي الجنس فهو الجنس الذي افعله انا بها وليس غيره ولن تسمح لأحد أن يلمس جسدها غيري وان هذه الأفكار لا مبرر لها وأنها إنسانة عاقلة وتفهم ذلك جيدا ..كنت بذلك احذرها من واقع شعوري الأخوي تجاهها خصوصا بعد ما حصل بيننا .وكان ردها مطمئنا لي مع معرفتي بشخصيتها وقوة ارادتها ورغبتها في التعلم دون التركيز على غيره ..ذهبت سهام إلى الجامعة لتدرس هناك ولتقيم في العاصمة .. بعد أن سافرت سهام إلى المدينة للالتحاق بالدراسة بالجامعة مضت الأيام مملة رتيبة فأنا وزوجتي التحقنا بوظائفنا كمعلمين .وبقيت بعد الدوام أمارس عملي في المتجر الخاص بي .مضى حوالي الشهر لم تزرنا خلاله سهام وبقيت في سكنها في الجامعة حتى جاء يوم كلمتني بالهاتف وقالت انها سوف تقضي معنا يومين اخر الاسبوع للاطمئنان على بنتها التي تعتني بها والدتي وعلينا ايضا ..وصلت سهام مساء الخميس على ان تعود الى المدينة صباح يوم الأحد ..يوم الجمعة ذهبت زوجتي برفقة اولادنا لزيارة اهلها وكان شقيقي الاخر في المتجر وأنا في شقتي الملحقة ببيت والدي لوحدي..كانت الساعة حوالي الحادية عشرة قبل الظهر عندما صحوت لتوي من النوم حيث سمعت طرقا على الباب وعندما فتحت الباب كانت سهام تحمل في يدها كتابا وكراسة..... رحبت بها ودخلت وتبادلنا التحية حيث قالت : انها لا تستطيع فهم بعض الدروس من هذه المادة ورجتني اذا كان لدي الوقت ان اساعدها بشرح بعض المسائل .حيث ان هذه المادة من تخصصي .رحبت بذلك وطلبت منها اولا ان تحظر لنا فنجاني قهوة سنشربها ونبدأ بالدروس ..كنت حينها البس الشورت والتيشيرت وهي كانت تلبس لبسها المنزلي البنطلون الضيق والتيشيرت الضيق ايضا الذي يشكل جسدها من رأسها حتى ساقيها ..صنعت القهوة وعادت بعد ان جهزت انا المكان ..وبدأنا بمراجعة الدروس في هذا الكتاب,,,لم يكن من الصعب علي معرفة نوايا سهام فقد كانت طيلة الوقت تتعمد الالتصاق بي كثيرا لتجعلني اشتم رائحة عطرها الاخاذ ولتجعل نهديها والشق الفاصل بينهما يظهران امام عيني بشكل اعاد لي ولها ذكرياتنا القريبة ..انتصب قضيبي قليلا مع محاولاتي المستميتة لثنية عن ذلك ..وبدأت انفاس سهام بالتسارع وحرارة انفاسها تلفح وجهي القريب من وجهها ..تعمدت سهام عدة مرات الاقتراب بصدرها من كوعي او ذراعي وفي احدى المرات كف يدي المتحركة لتجعلها تلتصق بصدرها بشكل يبدو عفويا ولكنني اظنه كان مقصودا ..لم امانع ولم اعلق على ذلك وتظاهرت بعدم الاكتراث ولم ابدي اي رد فعل سلبي تجاهه كما انني لم اتجاوب معها الا انني في الحقيقة شعرت باللذة والاستمتاع بما تقوم به سهام .. لم اتقصد الوصول معها الى اكثر من ذلك على الاقل لغاية الان .. ..شرحت لها العديد من المسائل وهي ما زالت تمارس هوايتها بإثارتي وجعلي احترق شوقا خصوصا انه مضى علي اكثر من شهر كامل لم استمتع بالجنس ولم اشعر بأنني امارس جنسا حقيقيا كما عرفته مع سهام ..ولا بد انها كذلك امضت الفترة الماضية بالدراسة وترتيب امور سكنها .. فلا بد انها في شوق عظيم لتجربة الزب في اعماق كسها مرة اخرى ..لاحظت سهام قضيبي منتصبا ويرفع الشورت الى اعلى بشكل واضح مما دعاها للقول : الظاهر اني ازعجتك في هذا الصباح ..فقلت لها : ابدا ما في ازعاج انا اصلا ما عندي شغل و حسنية( زوجتي ) والأولاد عند اهلها الى المساء يعني انا ما عندي شغل هذا اليوم كاملا واذا حبيتي تضلي عندي طول اليوم ما عندي اي مانع .. انفرجت اساريرها وقالت ما انا عندك لاخر النهار ومش رح اتركك اليوم لكن ليس هذا قصدي ...فقلتلها انتي بتشرفي باي وقت وبعدين انتي اختي وغايبة عني كل هالمدة اكيد مشتاق اشوفك ونحكي مع بعض شوي فقالت ما تحاولش تغير الموضوع انا بقصد انه وجودي معك عملك جو مزعج بدليل هذا المتوتر الواقف مثل العصاية بين رجليك ومدت يدها لتقبض عليه وتتحسسه بلطف ..ازحت يدها بيدي وقلت لها ما نحنا اتفقنا اننا ننسى. فقالت حتى اذا انت نسيت هذا لن ينسى وبالنسبة لي كمان كسي ما هو موافق ينسى ..مدت يدها مرة اخرى وبدأت تدعك قضيبي من فوق الشورت بشدة مما زاد من انتصابه ..الا انني كذلك ازحت يدها بحركة غاضبة وصرخت بها بصوت غير مرتفع خوفا من سماع احد اخر بان تكف عن ذلك وان تهتم بدراستها ..اطرقت سهام راسها وبدات بالبكاء والنشيج وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة الا انني ادركت منها انها في حالة اثارة ورغبة جامحة وانها تخشى على نفسها الانزلاق في علاقة مع شخص اخر قد يفضحها او يبتزها او غير ذلك ..حاولت تجفيف دموعها المنهمرة على وجنتيها بمنديل الا انها ازاحت يدي جانبا وجففت دموعها بنفسها وهي تقول ما حدا حاسس فيا .حتى انتا اللي فكرت لوهلة انك بديت تشعر معي وباحساسي كمان طلعت مثل البقية ..سحبت راسها باتجاهي وقبلتها على شعرها وجعلتها ترمي راسها على كتفي وانا اخفف عنها بقولي انني بذلك اقصد مصلحتها ولا نريد ان ننزلق بعلاقتنا لتصبح تتكرر كثيرا خوفا من اكتشاف امرنا وفضيحتنا وخصوصا هي كانثى ارملة سيكون الوقع عليها شديدا ..فقالت يعني انفضح مع شخص ثاني احسن ؟؟ ما ممكن اعيش من غير جنس لانه هذا شي مهم لاستمرار الحياة حتى لو كان بالشهر مرة او مرتين خصوصا اني حبيتك كعشيق واخ في نفس الوقت وانتا وانا محرومين خلينا نتمتع ببعض احسن ما غيرنا ياخذ اللي بريده مننا ويفضحنا او يبتزنا او حتى لو ما عمل هالشي نحنا اولى ببعض من الغريب ..ثم فاجأتني سهام بعرض مغري وهو انها ستحاول بكل جهد ان تغير من طريقة زوجتي سميحة فيما يتعلق باهتمامها بالجنس والنيك واللذة مقابل استمرار علاقتنا بسرية تامة ..لم يكن بوسعي الكثير لفعله في تلك اللحظات المجنونة سوى الموافقة واعطاء سهام ما تريد ولكني في سبيل الحصول منها على كل الاثارة والمتعة اللذيذة تظاهرت بالتمنع وعدم الاكتراث الا انني كنت وبدون شعور مني اتحسس طيزها من فوق بنطلونها المحزق ثم رفعت يدي الى اعلى لتندس لا شعوريا تحت بلوزتها البدي الضيقة وتبدأ بالتحسيس على سرتها وقباب طيزها من الاعلى ..اقتربت سهام بشفتيها من شفتي ورحنا سويا بقبلة شهية اشتهيتها بل تمنيتها منذ شهر ...شفاهنا متلاصقة والسنتنا تخرج كل في فم الاخر الذي لا يتوانى عن المص بقوة ويدي فكفكت سحاب بنطالها لتمتد سريعا من تحت كيلوتها الى حيث شفري كسها الرطب حد الغرق بينما يد سهام تتحسس زبي من فوق الشورت الخفيف وتضغط عليه بقوة حتى اصبح عمودا من الحديد الصلب ..قالت سهام انت ارتاح يا محمود انا اللي هعمل كل شي بمعرفتي ثم سحبت شورتي بمساعدتي وكذلك التي شيرت حتى اصبحت عاريا تماما خلعت سهام بلوزتها وبنطالها وبقي عليها كيلوتها المبلول وسوتيانها الذي يعجز عن احتواء نهديها المتصلبين بل المتحجرين النافرين ...جلست على الكنبة بينما انحنت سهام على زبي تمصة بشراهة وشبق بالغ ونهديها يتدليان امامي يترنحان للامام والخلف ولليسار واليمين طبقا لحركة راسها وجسدها بينما انا لا املك الا الانين من المتعة والاثارة التي اوصلتني اليها تلك الارملة الملعونة .. استمرت سهام بلعبتها هذه لدقائق كنت خلالها قد فككت مربط سوتيانها واوقعته ارضا فتحرر نهديها المتفجران فلم اتمالك نفسي الا ان ان اداعب تلك الحلمتين الورديتين بين اصابعي قرصا وفعصا ..بدات حرارتي بالارتفاع لدرجات لم تمكنني من الاستمرار على هذا الحال فاخذت بشفتي سهام بين شفتي مصا للسانها وشفتيها وتقبيلا شبقا حارا وعنيفا نوعا ما الامر الذي اثارها لدرجة انها امسكت بزبي ووضعته تحت كيلوتها ليستقر باستقامته على طول شفري كسها الرطب ولتبدا سهام بتحريك وسطها اسفل واعلى ليصبح احتكاك زبي المحصور بين الكيلوت وكسها قويا وشديدا وضاغطا على شفريها مما اثارة وشبقا بينما ما زلنا نمارس لعبة مص اللسان والشفاه التي احمرت وتورمت من قوة المصمصة والعض الذي لم يخلو من العنف احيانا ..حررت زبي من بين براثن كيلوت سهام وكسها لاجعله يتنفس الهواء الطلق قليلا ولاتيح الفرصة ليدي لفصل كيلوتها عن جسدها قبل ان انقلب عليها واغرس ذلك الزب المنتصب حد التحجر والمتوقد حرارة حد الالتهاب في جوف ذلك الكس اللذيذ الذي سبق لي تذوق طعمه المبهر ..بدات اهاتنا تسيطر على المكان وبدات وحوحات وآهات سهام ترتفع شيئا فشيئا حتى سمعتها تقول لي بكلمات متهدجة ومتقطعة ارمي حليبك بكسي هالمرة حاولت الاعتراض الا انها احاطت وسطي برجليها وغرست اظافرها في اسفل ظهري وانا ما زلت ادك جدران هذا الكس بعنف وشبق حتى اتت شهوتنا متزامنة في لحظة لذة تاريخية غير مسبوقة وسط تشنج سهام وتقوس ظهرها واهاتها المرتفعة المتتالية بسرعة وما زالت تغرس اظافرها في جسدي بينما رجليها تضغط على مؤخرتي لتجعل زبي مستقرا في اعماق كسها ولم تفلتني الا بعد ان تاكدت ان كسها قد شرب آخر قطرة من حليبي الغزير الدافيء الذي ملا كسها واخذ عقلها اثارة وهياجا ..كنت الهث وكانت سهام تزوم من المتعة والارهاق وكانت انفاسنا سريعة ودقات قلبينا كذلك عندما ازحت نفسي واستلقيت بجانب سهام على الكنبة بينما يدي ما زالت تحسس جسدها الناعم بينما يديها تداعب صدري بلطف وبطء شديد ينم عن ارهاق فاق الحد .. سمعتها تقول ما تخافش انا اليوم كملت الدورة يعنى هالأيام ما في حمل مطلقا ..اطمئنيت قليلا وقبلتها قبلة خفيفة قبل ان اضع راسي على فخذها واغفو غفوة قصيرة استمرت لدقائق حاولت ان اكتفي بهذه النيكة فقط هذا اليوم الا ان سهام لم تشأ ذلك بل انها وبعد دقائق قليلة من غفوتي عادت لتداعب زبي حتى انتصب وحصلت منه على شوط آخر اطول من سابقة جربنا فيه اوضاعا متعددة قبل ان نذهب سويا الى الحمام لاخذ شاور ساخن فكان هناك ايضا شوطا جديدا في الطيز هذه المرة على انغام طرقعة وصفق فلقتي طيزها المترجرجة التي اوسعتها ضربا وصفقا بكفي قبل ان اقذف حممي في جوفها الملتهب حيث كان ذلك هو مسك ختام هذا اليوم الذي ما ان انهينا حمامنا حتى سمعنا طرقا على الباب وكانت الساعة الثالثة عصرا وامي تنادينا لتناول طعام الغداء ما حصل بعد ذلك وكيف استطاعت سهام تغيير زوجتي حسنية وجعلها زوجة سكسية بامتياز ساذكره في القصة القادمة وهي قصة منفصلة سارويها على لسان سهام هذه المرة الى اللقاء
  5. من قرابت ستة اشهر رأيت امى فى احضان شب صغيرلا يتعدا الواحد وعشرين عام وكان الاثنين فى قمة الشهوه والمتعه الجنسه فكان هاذا المنظر بمسابت صدمه لى فا امى لم تعرف الخطئ يوما ولم تربنا على ذالك بعد تفكير طويل فى فعل امى الذى اصبح يشل كل تفكيرى قررت معا نفسى ان اتركها تتمتع بما حرمت منه سنوات طويله فا هى ايضا مراة لها مشاعر جنسيه ورغبات لا يحق لى ان احرمها من منيت كل امراة عرفت الجنس وروعته وفى احد اليالى جال فى نظرى شكلها وهى فى احضان احمد ابن الجران وسيل المتعه الذى رئيته فى عينيها والنشاط الذى دب فى اوصلها فى الصباح والسعاده قررت ان اكمل سعدتها وان اعطى لها سبب يجعل احمد يهتاج من مجرد النظر الى امى وينام معها ويكثر من النيك ليشبع رغباته ويمتع امى قدر الامكان فى الصباح قلت لا امى ممكن تشليلى شنطة قمصان النوم دى عندك علشان انا معنديش مكان قلتلى من عنيه فدب الفرح فى كيانى انا اعرف ان امى سوف تفتش قمصان نومى وسوف تجربهم وتوريهم لا احمد وهذا ما اريده وخرجت الى عملى وكان تفكيرى منحصراى قميص نوم سوف ينعم بجسد امى النهرده وكنت اتمنا انا يحل اليل سريعا جدا علشان يجى احمد واعرف ان خططى نجحت فى ارضاء امى واشباع رغبتها الجنسيه وفعلا ما ان حل المساء وكانت الساعه الواحده صبحا حتا قلت لا امى ممكن تدينى حبايت منوم من عندك علشان انا مش عرفه انام بدون تردد قامت وجبتلى البرشامه وكوب ميه اوهمتها انى اخدت البرشمه وبعدها بشويه قلتلها انا خلاص بنام على روحى ودخلت حجرتى وتصنعت النوم فا اذا بها تمسك التليفون وتتصل با احمد وتقول احمد تعلا انا مستنياك تعلا بصرعه انا حوريلك شوية قمصان ليهم العجب حيخلوك تولع بعد دقائق سمعت صوت احمد بيقول ليها ايه الجمال ده كده انتى نويه على ليله صباحى وانا جاهز قلتله انتا لسه شفت حاجه اما اوريلك باقى القمصان قلها ماشى بس انا عيزك تورينى القمصان وانتى ركبه على زبى فضحكت وقلتله هوا زبك يستحملنى اركب عليه قلها زبى عامل زى الاسنسير فا مالت امى على احمد وبسته بوسه طويله وقلتله انا مشتاقه اركب الاسنسير ده وسمعت باب حجرت امى بيتقفل اتسحبت ونظرت من خلال شق فى باب الغرفه فا رئيت احمد بيقلع هدومه بصرعه وقد انتصب زبه زى الحديد معلن استعداده للغوص فى كس امى التى تشتهيه واحتضن امى من ظهرها وقبل رقبتها وامى تلف يدها لتحتضن رأسه وزبه يكاد ان يمزق القميص ويده تدعك فى صدرها فا التفت امى وتعلقت فى ارقبت احمد وبسته من شفيفه وانزلت ايد مسكته من زبه ودعكته وقلتله هوا ده حبيبى وكاتم اسرارى ونزلت على ركبتها وباست زب احمد بطريقه تنم عن الشوق والشهوه فرفعها احمد وقلها يلا اركبك الاسنسير فا نزعت عنها قميص النوم الذى لا ترتدى تحته اى ملابس ونام احمد على السرير ونامت امى فوقه ويده تتحسس جسدها بشوق لم ارا مثيل له فا اخزت امى زب احمد بيدها و وضعته بين شفرات كسها ونزلت عليه وازا بزب احمد يغوص فى كس امى الى اخره واطلقت امى انين خفيف دلااله على المتعه والشهوه التى انتبتها واخذت تتمرجح وتتمايل شمال ويمين واحمد يرضع فى صدرها الذى انتصب كمدفع ويده تلتف حول طيزها ويضغط بيده عليها واهات المتعه تخرج من امى بلا حساب او توقف واستمر الوضع قرابت سبع دقائق وبعدها قلها احمد تحبى تجربى الفرنساوى قلتله المهم انك معيا قلها طيب فنسى فا اطاعته وأذا احمد يلتف خلفها ويدفع بزبه فى كسها من الخلف اطلقت اه بصوت منخفض واحمد يدك كسها بذالك الزب الجبار الذى لا تستحق غيره بعد فطرة الحرمان وأستمر احمد فى النيك على هاذا الوضع فطره لم احسبها واذا بها تقول له انا تعبت من الوضع ده ونامت على ظهرها ورفع احمد رجليها بيده و و ضع زبه بمكانه الطبعى فى كسها فضمته اليها وقالت له تسلملى يا حبيبى انا مشفتش المتعه دى من زمان واخذ احمد فى النيك اسرع واذا بفيض من البن يندفع من بين زبه وشفرات كس امى ورغم عن ذالك استمر احمد فى النيك وامى تقول له انا متشكره اوى على المتعه الجميله دى بس يريت انتا كمان تكون اتمتعت رد احمد وقلها انا متعتى رحتك اتى فضحكت وقلتله رحتى ومتعتى طول ما زبك الغالى ده فى كسى
  6. حصلت هذه الاحداث الواقعية في بغداد في اوائل ثمانينات القرن الماضي حينما كنت في عمر المراهقة بين13 و21 سنة ، كنت مولعا بالتلصص على امي وكانت آنذاك في بداية الاربعين من عمرها ، امي بيضاء البشرة وتصبغ شعرها الطويل الواصل الى منتصف ظهرها باللون الاشقر وهي كبيرة النهدين وذات طيز مكور وكانت غالبا ما تلبس قميص نوم شفاف بدون ستيان حيث كانت حلمتاها المنتصبتان تهيجان زبي الصغير فأذهب الى غرفتي لأمارس العادة السرية وأنا اتخيل نهدي امي وطيزها ، تلصصت على امي كثيرا منذ كان عمري *** سنة ، رأيتها من خلال ثقب مفتاح باب الحمام وهي تنتف شعر كسها وكان منظرا رائعا حيث انها كانت اول مرة ارى فيها كس امي الذي خرجت منه عند ولادتي ، وتلصصت عليها في غرفة نومها حيث رأيتها لوحدها وهي تلعب بديوسها امام المرآة وتداعب كسها وتفرك بظرها حتى تصل الى الرعشة الجنسية مع تأوهات مكتومة حتى لا نسمعها انا او اخي الصغير . كان العراق في تلك الفترة داخلا في ********* وكان الكثير من الشباب العراقي في ، حتى الرجال الاكبر عمرا مثل ابي الذي كان عمره في اواخر الاربعين يتم للمشاركة في ما يسمى**** الشعبي . لهذا السبب جاء للعمل في العراق الكثير من الرجال المصريين والسودانيين ، وكان احد هؤلاء كمال السوداني الذي بدأ يعمل صانعا (صبي) في محل البقالة الكبير (اشبه بسوبر ماركت) القريب من بيتنا وكان يجلب الى بيتنا ما تشتريه امي من المحل . كان كمال السوداني شابا قويا في بداية العشرين من عمره وكان طويل القامة مفتول العضلات التي دائما ما يظهرها ويتباهى بها في الحي الذي نسكن فيه ، كان كمال شديد السواد وملامح وجهه اقرب الى الملامح الزنجية منها الى الملامح العربية . تم استدعاء ابي للدخول في الجيش الشعبي والذهاب في ما يسمى بالمعايشة مع الجيش النظامي على جبهات القتال ، في هذه الايام التي يكون فيها ابي بعيدا عن البيت لاحظت ان امي اصبحت كثيرة التردد على محل البقالة الذي يعمل فيه كمال السوداني ، لم اهتم كثير بهذا الامر حيث انها كانت تقوم بكثير من الامور التي كان يقوم بها ابي مثل التسوق وغيره ، وكنت انا اواصل عادتي في التلصص على امي من خلال ثقب المفتاح في باب غرفة نومها حيث انها زادت من ممارستها للعادة السرية في غياب ابي ، وفي آخر مرة استرقت النظر اليها وهي تلعب بكسها لاحظت انها لم تصل الى الرعشة الجنسية حيث انها قامت بإبعاد يدها عن كسها وقالت لنفسها "اوووف ، هسه آني ابقى هيچي" ، مهما يكن من الامر كان منظرها وهي عارية على فراش الزوجية بدون وجود ابي وهي تمارس العادة السرية يهيجني دائما فأذهب الى غرفتي لـ "اضرب جلق" واسكب حليبي في بضعة اوراق كلينكس . لاحظت في تلك الايام وكأن امي صارت تستعد لمجيء كمال السوداني بالمشتريات من محل البقالة حيث كانت تلبس قميص نوم وردي شفاف مع رداء شفاف ايضا يبرز من مفاتن جسدها اكثر مما يخفي وكانت تلبس تحته ستيان اسود ولباس اسود وكانت تتكلم مع كمال بغنج ودلال وهو ينظر اليها بنظرات مليئة بالشبق تكاد تلتهم جسدها المثير . وفي يوم من الايام عدت من المدرسة مبكرا على غير عادتي ودخلت بهدوء الى البيت فإذا بي اسمع اصواتا وكأنها ليست من عالم البشر ، وأنا الآن وبعد كل هذه السنين وكلما اتذكر تلك الاصوات اشعر بشعور مضحك ومبكي في نفس الوقت ، مضحك لان تلك الاصوات تذكرني بالأصوات التي كنا نسمعها عند زيارة حديقة الحيوانات او عند مشاهدة برامج عالم الحيوان في التلفزيون ، ومبكي لأني قد تيقنت بعد ذلك بأني لن استطيع نهائيا ان اجعل اية فتاة او سيدة ان تصدر مثل هكذا اصوات عندما امارس الجنس معها . شعرت وأنا اتصنت بالرهبة والخوف وبدأ قلبي يدق بسرعة ، مشيت بهدوء شديد نحو مصدر تلك الاصوات فإذا بها تنبعث من غرفة نوم ابي وأمي ، اقتربت من الباب وبدأت انظر من ثقب المفتاح ويا لهول المشهد الذي رأيته ! رأيت جسم رجل شديد السواد على السرير ومعطيا ظهره للباب ورأيت ساقي امي البيضاوين بياض الثلج مرفوعين عاليا على كتفيه ، لم استطع ان اصدق عيني انه كمال الشاب السوداني الاسود الرشيق ذي الجسم الرياضي والعضلات المفتولة والذي يعمل في محل البقالة وإنه ينيك امي بقوة وكانت خصيتاه الكبيرتان تضربان طيز امي ويحدث ارتطامهما بطيزها صوتا مرتفعا ، شعرت بالدنيا تدور بي وإني على وشك الاغماء من هول المشهد الذي أراه على بعد بضعة امتار امامي ، بالكاد استطعت ان اتمالك اعصابي وأسيطر على نفسي ومشاعري ، وزاد شعوري بالرهبة الشديدة حينما دققت النظر اكثر لأري زب كمال حينما يسحبه من كس امي ، لم أر في حياتي قبل ذلك مثل زب كمال ، كان زب اسود ضخم جدا ، طويل وغليظ وله عروق نافرة ، لم اصدق ان يكون لرجل مثل هكذا زب ، زبي متوسط الحجم وكذلك زب ابي حينما رأيته مرتين او ثلاثة وهو يستحم في الحمام . استمر كمال ينيك كس امي بقوة وانتبهت الى انه حينما يسحب زبه الضخم الى الخارج فإنه يشفط معه جدار مهبل امي الى الخارج ، اثارت الاصوات التي كانت تصدر عن امي في شعور بالشبق ولم اشعر بزبي إلا وهو شديد الانتصاب وقد بدأ يقذف حممه داخل لباسي حتى بدون ان امسه . لقد حصلت لأمي رعشات جنسية متعددة واحدة بعد الاخرى بحيث يصعب عدها ، ومن ثم سمعتها تقول بصوت متحشرج بالكاد يخرج من فمها "كمال ... كمال ... ارحمني بعد ما أگدر اتحمل ... يمة لحگيلي راااح امووووت" ، ولم يكن كمال يأبه بتوسلاتها واستمر بإدخال وإخراج زبه الافريقي الاسود الضخم في كس أمي المتورد والملتهب . ثم رأيت أمي تقوم بعمل غريب بالنسبة لي في ذلك الوقت حيث مدت يدها الى طيز كمال الشديدة السواد وكان التباين بين لون بشرة امي البيضاء وبشرة كمال السوداء مثيرا جدا وهو ما لم اتخيله من قبل ، وقامت امي ببعص طيز كمال بإصبعها الوسطى وأبقت اصبعها في خرم طيزه مما جعله يقوس ظهره ويسرع من حركات النيك ثم اصدر صوتا اثار في قلبي رهبة شديدة ، كان صوتا يشبه زئير الاسد الافريقي فإذا به يقذف حليبه عميقا داخل مهبل امي مما جعلها تمر برعشة جنسية هائلة فاقت كل الرعشات التي حصلت لها قبل دقائق وأصدرت صوتا جنسيا ادى الى تجمد الدم في عروقي ، لم اسمع هكذا صوت من قبل وخصوصا من امي حيث اني لما كنت اتلصص عليها حينما ينيكها ابي كانت تصدر عنها آهة او آهتين مكتومة ، لم يكن ابي ينيكها مدة طويلة حيث كانت لا تتعدى الدقيقة ودائما تحت الغطاء فلم اكن استطيع ان ارى أي شيء ويقوم من فوقها حالما ينتهي ويروح غاطا في النوم ، وهو ما يختلف اختلافا كبير عما يحدث الآن حيث تخلت امي عن أي حياء او خجل وفتحت فخذيها وكشفت كسها لشاب افريقي اسود لكي ينيكها بقوة ولمدة طويلة . استمر كمال بقذف حليبه عميقا داخل كس امي ، ثم اخرج زبه الاسود الضخم وهو يلتمع في ضوء الظهيرة وهو مغطى بعسل كس امي وبحليبه وما يزال منتصبا بقوة مما جعلني اتعجب من ذلك حيث ان زبي ينكمش حالما اقذف . حاول كمال ان يدخل زبه الاسود الضخم الذي ما زال منتصبا في كس امي إلا انها ابعدته عنها وقالت "روح هسه ، رجلي راح يرجع من الشغل بعد شوية ... روح هسه ... عود اشوفك غير يوم" . ابتسم كمال وقال "حاضر ... امرك ستي ..." وضحك وبدأ بلبس ملابسه . ابتعدت انا عن الباب بهدوء وذهبت الى غرفتي حتى خرج كمال من البيت وسمعت الباب يغلق خلفه . قمت بعد ان خرج كمال وذهبت الى غرفة امي فوجدت بابها مفتوحا وإذا بي اجدها قد غطت في النوم هي لا تزال عارية ، ورأيت عسل كسها ممزوجا بحليب كمال وهو يسيل من فتحة مهبلها ويسقط على شرشف السرير ، انتصب زبي فورا وأنا أرى هذا المنظر ، اقتربت بهدوء شديد من امي كانت حلمتا نهديها الورديتين ما زالتا منتصبتين بعض الشيء مما اثارني اكثر وأكثر وجعلني فاقد الارادة فقمت ومن غير تفكير بالجلوس على ركبتي ملاصقا لسرير امي وبدأت امص حلمت ثديها الوردية فصدرت عنها آهة خفيفة ، هل كانت نائمة فعلا؟! شعرت بالخوف من ان تستيقظ امي فعلا وأبعدت رأسي عن ثديها فلم اشعر إلا وأمي تضع يدها على رأسي من الخلف وتدفعه بحيث صارت شفتاي على حلمتها وصرت ارضع من ثديها بنهم شديد ومددت يدي لأداعب الثدي الآخر وأعصر حلمته والعب بها . بدأت امي تتأوه وجسمها يتلوى ، وبعد فترة من مص حلماتها ومداعبة ديوسها امسكت امي برأسي بكلتا يديها وصارت تدفعه تدريجيا الى تحت باتجاه كسها ، حتى وصل وجهي الى ذلك المكان الغامض والساحر الذي خرجت منه الى هذه الدنيا – كس امي الشهي! فتحت امي افخاذها اكثر ودفعت رأسي على كسها ، كانت رائحة كس امي شبقة ومثيرة بعد ذلك النيك العنيف من زب كمال الضخم ، بدأت الحس كس امي المحلوق بنهم شديد وكنت اتذوق عسل كسها ممزوجا بحليب كمال السوداني ، كان مذاق هذا المزيج شيئا لا يمكن تخيله ، لحست بظر امي ومصصته مثلما مصصت حلمات نهديها الرائعين ومصصت اشفارها ثم وضعت ثلاثة اصابع في كس امي وأنا مستمر باللحس والمص ، ازدادت تأوهات امي وفحيحها الجنسي اكثر وأكثر ، ثم بدأت بدفع وركها الى الاعلى والضغط على رأس ليلتصق وجهي اكثر واكثر في كسها ، بدأ جسمها يتشنج ويرتعش وهي تحصل على لذتها الجنسية وقمت انا بقذف حليبي بدون حتى ان المس زبي !! تكرر مجيء كمال الى بيتنا لينيك امي كلما سنحت الفرص وتكرر فعلى معها كلما كنت موجودا في البيت . وفي يوم من الايام كانت امي تتوقع مجيء كمال إلا ان احدى خالتي اتصلت بها لتخبرها ان امها أي جدتي قد مرضت وتم نقلها الى المستشفى فاضطرت امي للخروج وقالت لي "إذا اجا كمال گلله آني اليوم ما اگدر اشوفه ..." . دق جرس الباب بعد فترة قصيرة من خروج امي وكان كمال قلت له "امي مموجودة ... طلعت گبل شوية لأن بيبتي مريضة وبالمستشفى" فقال "هاتلي كباية مية عشان عطشان" فدخلت البيت ودخل خلفي وجلس على الكنبة في غرفة الجلوس حيث كان يتصرف وكأنه من اهل البيت ، جئت له بقدح ماء وأخذ يشربه ، ثم قال "تعال اجلس جمبي ، مالك يا زول؟ خايف؟" فقلت "لا آني ما اخاف" وذهب وجلست جنبه ولاحظت انتفاخا كبير في اعلى فخذيه ، انتبه الى اني انظر الى مكان زبه فابتسم اللعين ابتسامة ماكرة وظهرت اسنانه البيضاء الناصعة وقال "عندي لك هدية ..." وأخذ يدي ووضعها على زبه المنتصب من فوق البنطلون ، شعرت بحرارة تنتقل من زبه الى كف يدي وتنتشر في جميع انحاء جسمي ، شعرت بالخوف من هذا الاحساس الغريب وحاولت ابعاد يدي إلا انه امسكها وأبقاها على زبه وقال بلهجة آمرة "افتح السحاب" اطعت امره بصورة لا ارادية حيث كان صوته الرجولي العميق وبنيته الجسمانية وعضلاته المفتولة لا تدع مجالا لعدم اطاعة امره ، قمت بفتح سحاب بنطلونه فإذا بزبه الاسود الضخم يخرج شديد الانتصاب من فتحة بنطلونه ولم يكن يلبس لباسا داخليا . نظرت الى زبه الافريقي العملاق وامسكت به وكأني منوم مغناطيسيا فقال كمال بلهجة آمرة "مص ... مص ... يا ابن المتناكة ..." كان زبه غليظا الى الحد الذي جعلني بالكاد اسد يدي حوله وشعرت بزبه حارا ينبض في يدي وكان فارق اللون بين يدي البيضاء وزب كمال الافريقي الاسود مثير جدا ، امسك كمال برأسي ودفعه بقوة باتجاه زبه ، بدأت الحس رأس الزب الاسود الكبير وكان يخرج بعض المذي من فتحة زبه فلحسته بلساني ، ثم دفع كمال رأسي ليدخل رأس زبه في فمي اضطررت الى ان افتح فمي واسعا حتى استطيع ان احتوي رأس الزب وبضعة سنتمترات من الزب ، بدأت امص وارضع ذلك الزب الاسود الضخم الرائع الذي لم أر مثله من قبل ، كنت ارضع ذلك الزب الزنجي وكأن هذا شيء طبيعي جدا ، واصلت مص الزب الرهيب وتدليكه وكان كمال يتأوه وقد اغمض عينيه في شعور من اللذة حتى بدأت اشعر بتشنج عضلات جسمه فعرفت انه سيقذف قريبا فأسرعت المص والتدليك حتى شعرت بكمية كبيرة من سائل كثيف لزج ساخن تملأ فمي ، ابتلعت ما استطعت ابتلاعه من حليب كمال وسال بقية الحليب على ذقني وسقط بعضه على ملابسي وعلى الارض وبذلك اكون قد حصلت على حليب كمال من المصدر مباشرة بعد ان كنت اتذوقه ممزوجا مع عسل كس امي ! سد كمال سحاب بنطلونه وقام ليخرج وقال بلهجة عراقية "منيوك ... بلاع العير ..." وضحك ضحكة مجلجلة ساخرة وخرج من البيت . مصيت زب كمال الاسود الرائع مرات عديدة بعد ذلك ، ولكنه لم ينكني في طيزي ولا مرة حيث انه كان يفضل كس المرأة على طيز الرجل . تكررت لقاءاتي مع كمال بوجود وعدم وجود امي حتى تغيرت ظروف البلد واضطر الكثير من المصريين والسودانيين الى مغادرته فافتقدنا انا وأمي كمال كثيرا وافتقدنا زبه الاسود الرائع ، والآن وبعد كل هذه السنين التي مرت وبالرغم من اني لست مثليا جنسيا بمعنى الكلمة واني احب النساء إلا انني اتهيج جنسيا وينتصب زبي كلما رأيت صورا او فلما فيه زنجي له زب اسود ضخم ، وأيقنت ان الزب الافريقي الكبير كفيل بإشباع أي امرأة بشكل لا يستطيع الزب المتوسط الحجم القيام به وهذا ربما يفسر سبب تهافت فتيات اوربا الجميلات البيضاوات الشقراوت على الزنوج بشكل كبير
  7. في البداية هذه القصة حقيقية وحصلت معي في فصل الشتاء في يوم من الايام كنت في بيت صديقي احمد (عمره الان 19 سنة امه جميلة جدا فمها جميل بابتسامة رائعة شعرها اسود عيونها خضراء قصيرة بعض الشيء ومؤخرتها مستديرة عمرها 33 سنة وله اخت حامل في شهرها الرابع وهي بنفس مواصفات الام ) كان الشتاء قارص وكان المطر ينهمر الى درجة ان لو احد نزل الى الشارع تصل المياء الى ركبتيه فقلت لصديقي انني اريد المبيت عندهم لانه لا يمكن لي العودة للبيت فشاور امه ووافقت وجلسنا على الكمبيوتر لنلعب كرة القدم وكانت امه واخته جالستان فاذا باخته تصرخ بصوت مرتفع ففزع احمد عن اللعب وذهب الى اخته ليحضر لها الدواء فاخذت الدواء وهدات وغطت في النوم هي وامها لقدت تخيلتها كانها تمارس الجنس فاهاتها كانت رائعة لقد طلبت من احمد ان اذهب الى النوم فذهبنا لكن تفكيري لم يبتعد عنها ابدا لقد نام الجميع الا انا لقد خرجت الى عالم اخر بقيت مستيقظ ثلاث ساعات ونصف وانا افكر كيف ممكن ان امارس معها الجنس او ان اراها عريانة على الاقل .....وفجأة سمعت صوت باب غرفتها يفتح فقمت من فراشي وفتحت باب غرفتنا قليلاً فاذا بام احمد صديقي تتمايل بمؤخرتها امام عيني لا ادري الى اين هي ذاهبة المهم ان مؤخرتها ذبحتني لقد ذهبت الى حمامهم لامارس العادة السرية فوجدت السنتيان البنفسجي معلق وباسفله الكلوت الاحمر على الغسالة بمجرد ان رايتهم نسيت اني في بيت صديقي ونسيت ان امه مستيقظة لقد امسكت بهم لاشم رائحتهم الجميلة لقد تركت الباب مفتوح من شدة الشهوة انزلت بنطالي وكلوتي وجثوت على ركبتي وتناولت الكلوت وعلقته على زبري وامسكت السنتيان وقربته من انفي واخذت نفسا عميقا واغمضت عيناي لفترة طويلة فمجرد ان فتحت عيناي وجدت امه واقفة امامي نظرت اليها فقفلت علينا الباب لم استطع الوقوف على اقدامي انزلت بنطالها وقالت لي انا من زمان نفسي فيك لقد كانت ترتدي كلوت اسود مزين بالورود لقد بدات تقبيل بافخاذها ثم وضعت انفي على كسها وبدات اشمه كانت رائحته جميلة قلعتها الكلوت وبدات اداعب كسها بانفي وبدات تتأوه بصوت منخفضٍ فاخرجت لساني وبدات الحس في كسها كان طعمه لذيذ جدا فضلت الحس خمس دقائق فاوقفتني وطلبت مني ان اتمدد على ظهري لم اكن ادري ما الذي ينتظرني لقد جلست على ركبتيها ليصبح راسي بين ركبتيها وقالت لي الحس فبديت الحس بشوق ولهفة وتعمدت ان اركز على بظرها وهي اه اه اه وفجأة ارجعت جسمها للخلف و آآآآآآآآآآآهه قذفت ماءها اللذيذ الذي كنت اتتظر ان تقذفه في فمي لقد دخل كله في فمي لم تخرج قطرة لقد كان مثل الشلال الذي تنتهي قناته في فمي طعمه لذيذ لقد ابتلعته ونظرت اليها وضحكت لقد انتصب زبري الى اقصى درجة قلت لها دورك نامي على ظهرك فنامت لقد تناولت كلوتها الاسود ووضعته في فمها لم يكن زبري يحتاج الى البصق عليه او رضاعته كيف افعل هذا وماء شهوتها لا يزال على شفرات كسها لقد امسكت زبري ووضعته على باب كسها ونظرت اليها ودفعت زبري بكل ما اوتيت من قوة الى داخل كسها لقد فتحت عيناها الى درجة انها كادت ان تفقع من الالم وفضلت انيكها بقوة وسرعة مدة ربع ساعة بعد ذلك قمت عنها ووضعت زبري في فمها وقذفت كل لبني داخل فمها لقد ابتلعته وقمت عنها وطلبت منها ان تجثو على يديها وركبتيها وقبلت خرم طيزها وقالت لي ايش يدك من طيزي قلتلها بدي انيكك في طيزك في البداية مانعت لكني قلت لها انني لن اكون قاسيا ووافقت بصقت على خرمها وبصقت قليلاً على زبري لم تكن طيزها تحتاج الى فازلين لانها بطبيعتها كبيرة وخرمها كبير ادخلت الراس وتوقفت ثم ادخلت جزء قليل ثم ادخلته شيئاً فشيئاً وبهدوء وهي بآهات منخفضة الى ان استقر كله بداخلها وفضلت احركه بشكل دائري مدة دقيقتين حتي يتسع قليلاً وتصبح الممارسة سهلة وطلبت منها النوم على ظهرها ورفعت اقدامها على كتفي وادخلت زبري في طيزها بدات بالنيك البطيئ ثم اسرع ثم اسرع وفضلت ما يقارب ربع ساعة وانا انيكها دون التوقف لثانية الا ان اوشك زبري على القذف وقذفت لبني مجدداً داخل طيزها ثم نهضت عنها ولبست ملابسي ولبست ملابسها واخذت قبلة طويلة من فمها ثم سالتها عن سبب القذف المجنون التي قذفته فقالت لي انت تعلم ان زوجي كبير ولا يقدر حتى ان يقبلني وهذه الشهوة مكتومة منذ زمن وانت الذي اشبعتني وقلت لها ما رايك في نيك الطيز فقالت لي انه اكثر من ممتع وقلت لها في أي وقت كنتي تريديني فانا موجود ولن اقصر معك. وخرجت من الحمام وذهبت الى النوم وبقيت هي لتستحم وكانت كلما تطلب مني ان انيكها اذهب اليها واشبعها
×
×
  • انشاء جديد...