القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ام امير ملكة السكس

طاقم الإدارة
  • المساهمات

    23,058
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    92

كل ما تم نشره بواسطة ام امير ملكة السكس

  1. نشأت رشا في اسره ثريه جدا وكانت دلوعه ووحيده لأب لا يرفض لها طلب وكانت تعيش مع أسرتها في فيللا واسعه أو قصر من طابقين وبضعة غرف بلوازمها في الحديقه وكانت في طفولتها تشبه الصبيان كانت سمراء طويله ونحيفه ولم يكن بها من شكل الأنثى سوى وجه أسمر جميل وشعر اسود طويل يصل أو يغطي أردافها . كان لديهم خادمتان واحده اسمها سيده وهي في نهاية الثلاثينات وأخرى هنيه وهي فتاه لم تصل للعشرين بعد ،هذا بخلاف (أم سيد) وهي أمرأه في الخمسينات وأهم وأول أختصاصتها الست الكبيره وكانت أيضا مسئولة عن أي خطأ للشغالات تعنفهم وتضربهم إذا لزم الأمر وزوجها كان طباخ البيت والمسؤول عن الحديقه حيث يقيم هو وزوجته ، وكان يعيش معهم في حديقة القصر أبن عم رشا النازح من الأرياف بعد وفاة والده وبعد أن تعهد والدها بتربيته وحاول أن يكون صارما معه ، كان إسماعيل (ابن العم) اكبر منها بثلاث سنوات وكانت رشا تتجاهله أو تعامله بجفاء أغلب الوقت ، واستمرت العلاقة الفاترة بينهما بضعة سنوات حتى بداية المرحلة الثانوية وقتها دخلت رشا مرحلة المراهقة وهي تتذكر جيدا أول مره شعرت بقشعريرة جنسيه و بإحساس غريب في جسدها يوم أعطتها صديقتها في المدرسة مجلة تحوي صور جنسيه بعدها كانت حين تختلي بنفسها وتغلق باب غرفتها تحاول إن تتكشف ما طرأ على جسدها من تغيرات وتشعر بلذة غريبة حين تلمس نفسها من أسفل وتعلمت وقتها العادة السرية وكانت تسرح بخيالها وحين تأخذها النشوة تتخيل أي شخص يلمسها في هذا المكان من نجوم السينما حتى خدم البيت واحيانا كانت تسرح بخيالها في سيده ثم مرات كانت تتخيل نفسها مع هنيه وكان هناك فرق كبير بين الاثنين فالأولى سمراء متزوجه يعمل زوجها بالخارج وكانت طويله وممتلئه ولها مؤخرة كبيرة رجراجه وصدر متماسك كبير ومكشوف طول الوقت ويبدو كله وبوضوح حين تنحني لتنظف الأرض أما هنيه فكانت بنت مايعه أصغر من رشا بيضاء ومن الصعب أن ترى صدرها لصغر حجمه ، كانت حين تمارس العادة السريه تتخيلهم في أوضاع من صنع خيالها ولكن الغريب إنها حتى وهي في أعز شهوتها لم تتخيل أبدا إسماعيل ابن عمها في مثل هذه النزوات فقد كانت علاقتها معه حتى في الخيال باردة وخاليه من أي مودة وكان إسماعيل فتى ريفي مفتول العضلات يبدو من مظهره الخارجي الجدية ولايتكلم كثيرا داخل البيت وفي أغلب الأحيان جالسا في غرفته بالحديقة يستذكر دروسه . في يوم أستيقظت رشا مبكره على غير عادتها كان اليوم يبدو مملا في بدايته ولم تكن تعلم رشا انه سيكون البدايه فبعدها تغيرت خارطة حياتها الجنسيه تماما ، كان الاب والأم على سفر وحتى ام السيد وزوجها ذهبا لزيارة أقارب لهم وخرجت سيدة لتتبضع ، وهربا من الملل خرجت رشا تتمشى في الحديقه وتسمرت بجانب حجرة أسماعيل بعد أن سمعت اصوات غير مفهومه تنبعث من غرفته فدفعها الفضول أن تقترب من الشرفه الغير مغلقه ورأت ابن عمها يجذب شخص ما وهو يردد أنها إذا سمعت كلامه لن يصيبها أذى تخيلت في البدايه انه مع خادمتها سيده ولكنها سرعان ما رأت وجه هنيه الطفولي وهي تحاول ان تبعد أسماعيل عنها فكرت ان تتدخل لتنقذ هنيه ولكن شعور خبيث بداخلها جعلها تقف لتراقب ما يحدث كانت هنيه تردد كفايه بقى يا بيه بينما توقف اسماعيل عن ملاحقتها وابتعد عنها وهددها بشيء ما جعلها تبكي وتتوسل إليه إلا يفعل هذا وانها لن تفعل هذا مره أخرى لكنه أكتفى بأن اشار لها أن تتقدم منه وهو جالسا على فوتيه ووقفت امامه وقال لها بعض الكلمات الخافته التي لم تتبينها رشا من مكانها لكنها رات هنيه تستدير وتعطيه ظهرها وتتركه يرفع ثوبها الطويل وينزل لباسها ويمر بيديه على طيزها البيضاء الصغيره كانت تقف في أستسلام بينما كان أسماعيل يضع يده بين فخذيها من اسفل ثم ترتفع يده فيلمس كسها فتنتفض على الفور هنيه وتبتعد بضعة خطوات ولايتحرك هو من مكانه فقط يرسم على وجهه تكشيره بانها أغضبته فتعود بنفسها مره أخرى وتقف في نفس المكان ويأمرها بأن ترفع هي الجلبايه كان واضح انه يدلك قضيبه بيد ويحسس باليد الآخرى ثم رأته أخرج قضيبه وأحتضنها من الخلف ويبدو أنه فعل هذا من قبل لأنها رأتها تنحني في هدوء المتعوده بينما ركب هو عليها واضعا قضيبه بين الفلقتين ورفع ثوبها حتى كتفيها وراح يعبث بثدييها وماهي إلا دقائق حتى بدأت تظهر عليه اعراض النشوه حيث جذبها من وسطها وراح يضغط علي طيزها بقوه وكانت رشا قد وصلت إلى قمة الهياج وفكرت بسرعه هل تفاجئهم الآن أم تنتظر ولم تستغرق طويلا في التفكير خصوصا بعد أن رات اسماعيل بعد ان هدته النشوه يحتوي هنيه من الخلف بين ذراعيه واضعا رأسه على ظهرها وهو يرتعش فأقتحمت عليهم خلوتهم من الشرفه المفتوحه وبوثبه واحده كانت في منتصف الغرفه كادت أن تصعقهم المفاجأة ورأت لأول مره أسماعيل بشكل مختلف وهو يجاهد في إدخال قضيبه ويغطيه بيديه اما هنيه فقد شحب وجهها وارتفعت دقات قلبها وغطت مؤخرتها العاريه بينما كان لباسها الداخلي بين قدميها على الأرض وتصنعت رشا الغضب ورفعت صوتها وشتمتهم ونهرتهم وصاحت في هنيه ..اذهبي إلى غرفتي وأنتظريني هناك وجرت هنيه باكيه وبقت رشا مع أبن عمها الذي لاحظ إرتباك أبنة عمه بعد ان بدا هذا على صوتها المتهدج وسرعان ما أحتوى الموقف بلباقه معللا إن ما فعله طيش ثم القى بقنبله غير متوقعه حين قال لها إنها هي السبب وإن كل ما حدث بسبب ما تخفيه من صور خليعه في غرفتها وانه رأى هنيه منذ ايام تتصفح أحدى مجلاتها في الحديقه وانه شاب وتنتابه حالات هي تعلم مدى قسوتها وقد كان في البداية ينوي أن يعاقبها فقط ولكن تطورت الأمور وأصبح يطلبها كلما شعر بالشوق ويفرغ عليها حمولته دون ان يصيبها بأي مكروه، كان يتكلم بصراحه وقحه أدارت رأس رشا التي سألته إذا كان تهور في علاقته فقال لها انه صاحب تجارب ومغامرات سابقه ويعرف كيف يتعامل مع الصغيرات تغاضت رشا عن اشاراته الصريحه ونست فجأة إنها تتحدث مع ابن عمها ثقيل الظل ، وطلب هو منها ودون توسل أن تحافظ على ما حدث سرا ، وأكد لها انه سيكون عند حسن ظنها وتظاهرت بأنها موافقه ولكن على شروط .. رحب أسماعيل بأستعدادها وأعلن موافقته على أي شروط مسبقا فقالت إن اول شرط إلا يلمس هنيه مره أخرى أما ثاني شرط فقد كان بمثابة مفاجأة غير متوقعه بالنسبه له لانها طلبت منه ان يحكي لها كل مغامراته الجنسيه بالتفصيل الممل ودون أي أضافات استراح اسماعيل في جلسته بعد ان تغيرت لهجة الكلام و شعر بالشوق ليقص عليها رواياته ، ووعدها بالا يلمس هنيه مره أخرى وقال لها انه لايمانع من ان يحكي كل شيء وبالتفصيل ، من المؤكد ان بعض الافكار الخبيثه راودت أسماعيل لكنه لم يحاول ان يستغل الموقف وحسمت رشا هذه الأفكار وحددت له الجلسه الأولى بعد ظهر نفس اليوم وقالت متبسمه وهي خارجه إن مكان الحواديت سيكون بالحديقه دائما حتى لا تسخن المسائل . كانت رشا تتعجل انهاء حديثها مع أسماعيل لان كل تفكيرها كان في هنيه وجسدها ماذا ستفعل بها وكيف إن ما حدث مهد لها الطريق الآن سوف تساعدها هنيه في ليالي وحدتها كانت صورتها المثيرة وهي تكشف مؤخرتها لأبن عمها ماثله امامها فصعدت مسرعه لغرفتها كانت غرفة نوم رشا واسعة ومؤثثه برفاهية الأميرات فبالأضافة لغرفة النوم كان بها مكتب شيك وبضعة فوتيهات وملحق بها حمام خاص . دخلت رشا غرفتها مسرعه لم يكن هناك شيئا محدد في ذهنها عما ستفعله ولكنها كانت لا تفكر إلا في كيف تجعل هنيه تفعل كل ما تريده وبسرعه ، كانت هنيه واقفه في ركن الغرفه تبكي وأمرتها ان تكف عن البكاء فورا وإلا فستخبر الكل بما حدث و ستترك عقابها لأم سيد أنتابت هنيه حاله من الهلع لمجرد ذكر أسم ام السيد وبدأت تستعطف رشا أن تعفو عنها امرتها ان تتوقف فورا عن البكاء وان ترفع يداها وتعطي وجهها للحائط حتى تفكر في أمرها وتظاهرت بأنها مهمومة لما حدث لكنها في الحقيقه كانت تود ان تخلع ثيابها وتجرد هنيه من ثيابها وتحتضنها كما كان يفعل ابن عمها لكنها تريثت كانت تنظر لهنيه وهي واقفه وجسدها ينتفض بوضوح ورغم انها ترتدي جلابيه واسعه ، وجلست رشا وامرتها ان تحكي من مكانها كيف حدث هذا وحكت لها هنيه وبدون كذب وقالت انه رآها تتصفح صورا أخذتها من هذه الغرفه وبعد ان عنفها أسماعيل أخذها إلى غرفته وأفهمها ان الحل الوحيد ان تسمع كلامه وطلب ان يرى صدرها ومؤخرتها عاريه وحين خلعت جلبابها أخذه في يده ورفض ان يعيده فخافت من الفضيحه فوافقت ان تجلس على ركبتيه بملابسها الداخليه وبعد هذا تعود ان يطلبها كلما خلى المنزل ويفعل كما رأت أقتربت منها رشا وضربتها على مؤخرتها وكانت هنيه مستسلمه تماما ثم عادت رشا وجلست واشارت لها ان تقترب وطلبت منها ان تستدير وتحسست مؤخرتها الطريه بيدها وكان هناك بقعه مازالت مبتله فسألتها متصنعه القرف ما هذا وإذا كان هناك بلل آخر كانت هنيه في العاده تطيعها طاعة عمياء حتى قبل هذا الموضوع ولكنها الآن وجدت مبرر لما هو اكثر كانت دائما تتخيلها ورأسها بين فخذيها وهي تلعق مثل القطه كسها الصغير كانت رشا جالسه مثل ابن عمها وهنيه تقف امامها وترفع ثوبها ورشا تكشف عليها وتبحث بأصابعها عن مواقع البلل داعبت الشعيرات الناعمه القليلة المنتشره ولمست كسها وسألتها إذا كان لمس هذا المكان كانت تجيب اجابات مقتضبه فتطلب مزيد من الايضاح وتسالها هل وضع قضيبه هنا وتضع اصبعها على فتحة كسها . ثم أخذتها للحمام وفتحت الماء وأمرتها ان تخلع كل ملابسها وان تستحم جيدا حتى لا يكون هناك أي شيء عالقا بجسدها من أثار اسماعيل ووقفت هنيه امامها للمره الأولى عاريه تماما وبدأت تستحم ورشا تعطي تعليماتها من قرب وهنيه تنفذ في ثواني الأمر كان صدرها جميل وحلماته ورديه وكانت طيزها بيضاء وناعمه اخذت الصابون وطلبت منها ان ترفع يداها وتسندهم على حائط الحمام وتبرز مؤخرتها لتنظفها لها وكانت يدها ترتعش عندما تلمس فتحاتها وكانت هنيه ايضا ترتعش مع اللمس الذي كررته مرات ومرات بعدها جعلتها تجلس في ارضية البانيو وتفتح ارجلها وتدعك كسها بيدها وتظاهرت بانها تشرح لها كيف فوضعت يدها على كسها وأخذت تدعكه لها وحين شعرت بها ترتعش سحبتها خارج البانيو واعطتها منشفه وطلبت منها ان تجفف نفسها وتلحق بها . كانت ملابس رشا قد ابتلت فخلعتها كلها ولبست قميص نوم خفيف ومكشوف وبلا ملابس داخليه نامت على ظهرها وخرجت هنيه من الحمام وهي تلف الفوطه حول جسدها واشارت لها وان تقترب من جانب السرير وان تخلع الفوطه لترى إذا كانت نظفت نفسها جيدا وكشفت عليها مره اخرى من الأمام ومن الخلف وباعدت رشا اقدامها وفتحتهم وطلبت منها ان تجلس بينهم فارتكزت هنيه واقفه على ركبتيها بين فخذي رشا التي طلبت منها ان تحكي لها مره أخرى وانها ستقرصها من حلمتها إذا شعرت بالكذب وسألتها هل لمستي قضيبه فأحابت بالنفي فتأمرها أن تقترب منها فتميل هنيه عليها وتعطيها بزها فتقرصها من حلمتها برفق ثم تتركها لتقف على ركبتيها مره اخرى بين ارجل رشا النائمه على ظهرها التي بدأت النشوه تظهر عليها فضمت فخذيها قليلا واصبحت تحتضن ركبتيها واعادت السؤال مره اخرى و ردت هنيه بالايجاب وسالتها هل لامس قضيبه فمك فاحمر وجهها ونفت فاشارت لها بأصبعها ان تتقدم بصدرها مره أخرى هذه المر مالت عليها هنيه وكانت تشعر بحرارة جسدها على كسها و بطنها وصدرها واخذت تقرص الحلمتين النافرتين ولاحظت إنها بدأت تصدر تأوهات خافته وتركتها لتكمل وافهمتها انها لاتوافق على الردود المختصره وطلبت تفاصيل فحكت لها انه هددها مره بانه سيغتصبها بالقوه إذا لم تقبل قضيبه وانها حين وافقت جعلها تضع طرفه في فمها وانه كان يضغط على وجهها ويمسح قضيبه على خدها وهنا طلبت رشا منها ان تمثل لها ما حدث وان تتخيل انها اسماعيل ومدت يدها ورفعت ثوبها لوسطها فانكشف كسها الصغير وترددت هنيه من المفاجأة لكن رشا امسكت رأسها ووضعته بالقوة على كسها وهي تصيح فيها عايزاكي تنضفيه بلسانك وبدات هنيه تقبله بتردد في البدايه ثم تحولت إلى قطه جائعه وطلبت منها أن تجلس فوق بطنها وتنحني وتضع بزها الصغير في كسها ثم تأكل كسها بشفايفها بينما رشا كانت تلعب في فتحاتها بأصابعها وأخذت راسها بين فخذيها كما تمنت وهي تصفعها علي طيزها حتى وصل الأثنين لقمة النشوة
  2. انا اسمي سحر وانا تلميذه في المرحله الأولى ثانوي وعمري 16 سنه، لي قريبه لا بل حبيبه وتبلغ من العمر 16 سنه واسمها امل، لم اعرف الحب ولذته قبلها فيرجع الفضل إلى حبيبتي أمل، فبطبع في مجتمعاتنا لا يسمح بالحب بين الفتيات، واني لم اكن اعرفه إلا بالسماع لبعض قصص صديقاتي بالمدرسه حتى انتقلت إلى المدرسه الثانويه وكنت اختلس السماع والنظر إلى الفتيات وهن يتبادلن القبلات والأحضان الحاره ويد على النهدين ويد على ذلك الكس فتمنيت حبيبه تشاركني هذه القبلات والأحضان ولكني لم انتظر طويلا فلي أخ متزوج ويسكن في منزل مجاور لنا وكانت زوجة اخي ساره تطلب من اختها أمل ان تبقا معها بالمنزل حين يتغيب اخي عن البيت بسبب العمل وهنا بدأت قصتي مع امل ففي ذات يوم ذهبت لزيارة ساره فوجدت امل اختها هناك ولم تكن علاقتي بها قويه في ذلك الوقت إلا أنها في ذلك اليوم بدت لي مختلفه كانت ترتدي قميص نوم ابيض مفتوح الصدر يصل طوله الى اعلى ركبتيها فيال جمالها وجمال نهديها الكبيرين وتلك المؤخره فليتني احظا بلمس هذا الجسم، جلست قرابت الخمس دقائق بالنظر والتأمل في ذلك الجسم الرهيب غير مهتمه بما هو حولي وقد انبهت امل لنظراتي فقد كانت ملامح وجهي ولهفتي واضحه لها فابتسمت لي ورمشت لي بعينها فانتبهت لنفسي واحمر وجهي خجلا فهل عرفت بما يدور بنفسي فقد مشتاقه لتجربت الحب معها ولكن هل تشاركني هي هذا الشعور بالمساء قررت العوده للبيت ولكن امل وكذلك ساره طلبتا مني الجلوس والمبيت وكانت امل تلح علي بشده فوافقت وكانت ساره تنام عند الساعه 10 كي تصحو مبكرا، وكنت انا وامل جالستا بالصاله لوحدنا حينها تمنيت ان اقبل شفتاها وان اضع يدي على نهديها وكسها ولكني كنت خائفة بدأنا بالحديث عن المدرسه وعن صديقاتنا وتطرقنا إلى حب الفتيات والجنس بينهن وقد كنت متلهفه لحديثها، وبعد الساعه الواحده قررت الذهاب لنوم دخلت الغرفه خلعت لابسي وارتديت قميص قصير يكاد يصل إلى فخذي ومن تحته الكلسون اطفأت النور واستلقيت على السرير محاولة النوم وانا افكر في امل وجمالها وتلك الشفاه الجميله فكم تمنيت تقبيلها وفجأه فتحت امل باب الغرفه ادخلت راسها لداخل وقالت هل نمتي فقلت لا تفضلي دخلت واغلقت الباب وتركت نور الغرفه مطفأ تقدمت وجلست بجانبي وعندما حاولت لتعديل وضعيتي للجلوس طلبت مني ان ابقا مستلقيه وبقينا حوالي الدقيقه في صمت وكنت افكر متمنيه ان تلبي لي ما افتقدته ولم تتأخر أمل في ذلك فاقتربت مني بلطف فوضعت يدها على خصري وبدأت تتلمسني فقد كانت ترى مدا استجابتي لها فحركت يدها علي حتى وصلت إلى نهداي فتحركت نار الشهوه التي اكيلها لها، واخذت تحرك نهدي وكانت بروفسوره في ذلك مما زاد شهوتي وولعي بها، فبدأت أتأه من اللذه وبدأت بتقبيل خدي وتقترب من شفتي حتى وصلت إليها فأخذت تمص شفتي ولساني داخل فمها ازدادت شهوتي ولم اتحمل ***** التي بداخلي، فبدأت اخلع ملابسها قطعه قطعه وبدأت بقميص النوم خلعته عنها بسرعه وبدأت نهودها تظهر من تحت الحمالات يالها من نهود كانت كبيره وفتانه لم أرى مثلها في حياتي بدأت بتقبيلها من فوق الحمالات وبدأت أعض الحلمات وهي تتأوه وتأن من قوة الشهوه، خلعت الحمالات وبدأت امص والحس نهديها وانا ممسكه بهما حتى احسست ب***** التي شبت في صدرها وكسها بل في جسمها كله ولم أدري بنفسي إلا وأنا أفرد ذراعي فاتحه يداي لها حتى احتضننا فألقت بنفسها بين ذراعي وبدأنا نحضن بعضنا كحبيبتين ثم بدأت هي تحرك يدها على جسمي كله وبدأت تخلع ملابسي ولم تستغرق وقت فرمت القميص وتجهت إلى الكلسون فرفعت لها مؤخرتي كي اساعدها في نزعه، ثم خلعت كلسونها، وبعد ذلك وضعت اصابعها على صدري وبدأت تتحسس عليهما بكل رقه وهي تفرك الحلمات بكل رقه بين اصابعها كل حين وآخر، وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوه وعنف وهي تلحس شفتاي بلسانها وتضغط به عليهما حتى افتح لها فمي فوجدت نفسي اتجاوب معها وافتح فمي للسانها وابادلها بأن أدخل لساني في فمها واحسست بالشهوه تشتعل بداخلي وكسي بدأ يفرز سائل الشهوه، وكأنها تعرف ما يحدث بداخلي فقامت تدفع برجلها بين رجلي وتضع اصبعها على فتحت كسي الملتهب وتقوم بتحريك اصبعها لأعلى واسفل كسي وانا في كامل نشوتي، احتضنها وهي فوقي واضعه يدي على تلك المؤخره أحركها واجذبها نحوي ، وادركت انها تسحب يدي إلى كسها الدافئ الذي كان مبللا جدا وهي ترجوني بهمس العاشقين ان انيكها باصابعي فنامت على ظهرها ورفعتني فوقها ووضعت يدي على كسها فقمت بتحريك اصابعي على كسها المشتعل، وكان رأسي على صدرها فاخذت امص وألحس نهديها الكبيرين، فزاد لهيبها، فقامت بدفع رأسي إلى اسفل باتجاه كسها وتشجعني على ان ألحس لها كسها وكانت ترجوني ان افعل ذلك، لأنها لا تستطيع احتمال الحاله التي وصلت لها ، وجدت نفسي امام كسها الجميل ذا الشعر الخفيف وجدته مبلل من شدة هيجانها وشهوتها وتفوح منه رائحه غريبه لم اشتمها من قبل ولكنها زادت من شهوتي لكسها، مددت طرف لساني إلى اطراف كسها بحذر وهي تأن وتقول في شهوه حرام عليك لا.. عشان خاطري .. إلحسيه .. حركي لسانك ونيكيني بيه.. مش قادره استحمل آه آه..كان كسها ساخن ومبلل وضعت لساني عليه وبدأت بلحسه ففتحت لي كامل رجليها وما ان بدأت في مصه إلا وبدأت تدفع براسي نحو كسها وتطلب مني ادخال لساني في ذلك الكس الأحمر الملتهب الذي زاد شهوتي لنيك الفتيات، بدأت بإدخال لساني وتذوق كسها الساخن الملتهب ومائه اللزج فقد كنت متعجبه من طعمه ولكنه كالعسل ورائحته كالمسك ، ورحت انيكها بلساني وافرك لها بذرها اصابعي وهي تتأوه من اللذه وتدفع برأسي إلى كسها وكأنها تريد ان تدخل رأسي في كسها، احسست انها ارتعشت وقذفت اكثر من مره حتى أني احسست بدخول السائل لفمي،قامت وقلبتني على بطني وفتحت لي رجلي وانا مستلقيه على بطني فاستلقت هي على ظهري وصدرها عليه وكسها على مؤخرتي ورجلها ممتده على رجلي تحتضني ممسكه بيدها نهدي وباليد الأخرى تتلمس وتلاعب كسي المتشوق لنياكتها، واخذت تلحس وتمص رقبتي هامستا في اذني يا لجمال جسمك وطيزك وكانت ترهز على طيزي بخصرها وكنت احس بالبلل يتساقط من كسها على مؤخرتي ، قلبتني على ظهري وفتحت رجلي ورجلها سحبت يدي إلى كسها ووضعت يدها على كسي وقالت لي يلا نيكيني وبنيكك خلي شهوتي تتلاقا ويا شهوتك .. حبيبتي يلا.. وبالفعل بدأنا بنيك بعض وكانت تقبلني بشفاتها واقبلها تعطيني لسانها واعطيها لساني حتى احسست بالرعشه فلم اتمالك نفسي فصرخت وانا اقذف السائل للخارج وقذفت هي كذلك في نفس الوقت ، وتمددنا بعد ذلك فقد كان شعور غريب يطغا عليه اللذه والنشوه ، وبعد دقائق من الراحه قمنا نقبل بعض قبل خفيفه ومن ثم نهضت امل لارتداء ملابسها وطبعت قبله على شفتي وسارعت بالخروج.كم احببت نيك الفتيات بعد تجربتي مع حبيبتي امل ومازلنا نمارس الجنس كلما إلتقينا وسمحت لنا الظروف
  3. اليوم حبيت أن اسولفلكم عن قصتي والتي باعتقادي عندما أصارحكم بها (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان )أني سوف أرتاح لاني محتاجة أن أكلم بها احد ويرد علي بما يريحني وذلك بأعطائي طريقة مريحة تشبع رغباتي الجنسية الساخنة. ...ياريت من تقرؤن القصة تقدرون موقفي؟؟؟....وأليكم قصتي.... .عندما كنت طفلة حيث كان عمري لايتجاوز التاسعة كنت فتاة صغيرة و دبدوبة وذات جسم ابيض مملوء كنت أعيش في بيت عمتي هناء وذلك لان زوجها مروان كان بحار (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان )وكان ايام معدودة في السنة يحظر الى البيت واضافة الى ذلك كانت عمتي محرومة من الاطفال وذلك بسبب العجزالجنسي الذي كان لدىزوجها مروان وكانت تحبني حب جما وكانني أبنتها حيث كنت أي شيء أطلبه تحظره ألي وقد دللتني دلال لامثيل له وكنت انا ونيسها الوحيد في البيت ..وفي أحد الايام كانت عمتي تقوم بتنظيف المنزل فوجدت بعض شرائط الفيديو المخبئه خلف معرض كتب زوجها فأخذت شريط وقامت بتشغيلة واذا يظهر في الشاشة فتاة تقوم برضع زب رجل أسود(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان ) حيث اني في وقتها كان علي المنظر غريب لاني كنت غير فاهمة للحياة الجنسية فسارعت عمتي بأغلاق الجهاز بسرعة ولكني قد احسست بانها قد كانت مضطربة ومندهشة من المنظر..وبعدها أخذت الشريط وأرجعته لنفس مكانه وفي الليل كنت انا أنام بجوار عمتي ولاكن في هذه الليله كانت عمتي تحاول ان تنام ولاتستطيع وكانت كل لحظة تتأكد مني اني نمت او لا وعندما خلدت الى النوم وفي حوالي الساعة الثالثة أستيقظت فجاة من النوم وانا في الفراس سمعت صوت تئوهات فحركت الغطاء ببطء من على رأسي (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان )فوجدت عمتي مستيقظة وكانت تشاهد أحد أفلام السكس الذي وجدته وكانت تدعك بيدهاكسها الملتهب وكنت أسمع صوت أنفاسها القوية ومن ثم رجعت وغطيت نفسي وكنت خائفة بعض الشيء من المنظر... وفي أحد الايام ذهبت الى الحمام لكي أستحم وكانت عمتي هي التي تقوم بذلك فدخلت ونزعت ملابسي وجلست في البانيو ومن ثم دخلت عمتي الى الحمام فقالت لي انا كذلك أريد أن استحم فنزعت ملابسها وكانت عمتي ذات جسم مثير حيث كان عمرها ثلاثين سنة وكان جسمها أبيض وذات صدر كبير(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان ) وبارز حيث كانت حلمت الصدر مثل حبة الزيتون منتصبة وكان طيزها كبير وترف وكان كسها ذو لون وردي وكان يغطيه الشعر فأخرجت من صيلية الحمام كريم مزيل للشعر فدهنت جسمها به وكانت تضع الكثير منه على المنطقة التي تحيط بكسها وقلت لها أدهني لي جسمي فقالت لا هذا فقط للكبار.. وبعد فترة فتحت الماء على جسمها واخذت تفرك بجسمها حيث اخذ الشعر يتساقط حيث كانت قطرات الماء عندما تسقط على جسمها كأنها قطرات ندى على اوراق الشجر حيث ظهر كسها وصار جسمها وكسها أملس وبعدها جلست جنب البانيو وانا وقفت وقامت هي بفرك جسمي بالصابون وعندما وصلت الى كسي أخذت تدعك به مرارا وتكرارا حتى اني احسست بان جسمي قد تخدر وان عمتي كانت ترتجف من قوة الشهوة فوقفت وصعدت الى البانيو وأجلستني على حافة البانيو(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان ) وقالت لي سوف نلعب لعبة جميلة وان الذي يفوز يحصل على شكولاته حيث انا كانت نقطة ضعفي الشكولاته وبالاخص نستلة مارس وباونتي فوافقت فراحت منحنة وممسكة برجلي حيث قامت بفتحهما فوضعت راسها بينهن وراحت تلحس لي كسي الصغير وتداعب في يدها اليسرى كسها وبعد فترة قصيرة قامت بتنشيف جسمي وجسمها ومن ثم قامت بلف جسمي بلمنشف وأخذتني ألى غرفة النوم وبعدها سحب المنشف من جسمي ونيمتني على السرير وكانت متلهفة على ذلك وخلالها قامت بفتح الثلاجة الصغيرة الموجودة في الغرفة وأخرجت من عندها نستله واعطتنياها وقالت لي(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان ) كلي النستلة وانا سوف اللعب معكي ومن ثم راحث تلحس لي كسي وتضع لسانها داخلة حيث كانت تتلذذ بوضع لسانها علب بظري الصغير وانا كنت أحس بأنفاسها الساخنة التي كانت تزيد من حرارة جسمي وتخدره وبعدها تقوم بمخافلة أرجلنا مع بعضهم بحيث يلتصق كسي مع كسها وتظل تحرك بكسها ألى أن أحس بلزوجة على كسي وذلك بسبب خروج السائل الذي يخرج منها وفي نفس الليلة وفي الساعة الحادية عشر مساء ذهبت عمتي الى المكتبة وذلك لأحضار كاسيت سكسي من كاسيتات زوجها مروان(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان ) وقالت لي أن نفعل مثل مايفعلون بلفلم حيث كان الفلم من افلام السحاق وعندما قامت بتشغيل الفلم كنت في البداية مضطربة ولاكن بعد عدة دقائق وبحضن عمتي قد ذهب الاضطراب وصرت أتمعن بقوة على الفلم وذلك لكي أحفظ اللقطات وأقوم بتطبيقها مع عمتي هناء وذلك لكي أحصل على أكبر عدد من النساتل وأستمرينا على هذه الحال كل يوم تقريبا وكانت عمتي كل يوم تغير من الممارسة مع بعضنا حيث كانت تساومني لكي أفعل ماتطلبه مني ففي بعض الأحيان أقوم برضع صدرها مثل الطفل المولود حديثا حيث تقوم هي بتنويمي بحظنها مثل الطفل وتقول لي يلا أشربي من صدري حيث انا كنت لا أعرف كيف (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان )وهي كانت تقوم بتعليمي حيث في اول الايام كنت لا أعرف كيف ألح كسها فأكتشف طريقي جعلتني ألحس لها مثل ما يفعلون في الافلام وذلك بدهن كسها بلمربى أو كريم الكيك اوالكاكاو وتقول لي هيا الحي هذا من على كسي حيث كنت ألحس لها بغرض أكل المربى الموجود على كسها وفي بعض الأحيان تخرج لي نستلة وتظل تدخلها وتخرجها في كسها الأملس وبعدها تدخلها وتظهر القليل منها وتشرط على أن أكل منها وهي داخل كسها وبعدها أقوم بأخراجها وأكلها وكان يختلف طعمهاوذلك بسبب طلي معظمها من السائل الذي يخرج من عمتي وكانت أيضا وذلك عندما تشعر بنشوة كبيرة تقوم بدهن كسها بمرطب وتمسك يدي وتضعها داخلها (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان )الى حد المعصم او تقوم برفعي وتنويمي على بطنها وتقوم بفرك جسمي الصغير على جسمها وصدرها الممتلء.. وألى غيره من الالعاب التي كانت تتفنن بها عمتي هناء... وفي أحد الأيام حضر عمر شقيق زوج عمتي مروان الذي كان يبلغ من العمر 24 سنة حيث كان بين فترة وأخرة يحضر للأطمأنان على عمتي ذلك بسبب توصية مروان له وفي العصر بعد الغداء ذهبت عمتي ألى صالون للسيدات وذلك لتقوم بتشقير لشعرها وكان عمر جالس يشاهد التلفزيون وكنت أنا بجوارة يتململ من كثرة تبديل القنوات وذلك لان جميع القنوات التلفزيونية كانت رديئة فقلت له تريد ان تشاهد فلم أجنبي حلو فنظر ألي وقال كيف فقلت له توعدني بأنك لاتقول ألى عمتي هناء ومروان على ذلك لان عمتي قد أوصتني بعدم القول لأحد عن الأفلام ..فقال أوعدك (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان )فاخذته ألى مكان الكاسيتات وقلت له هذة افلام جدا جميلة وكنت انا على فطرتي وليس لي قصد بها ؟ فأخذ الافلام ألي الصالة وقام بتشغيل الشريط فاذا يظهر بشخص يمسك بيدية أرجل فتاة التي كانت نأئمة على ظهرها ويدخل ويخرج بعضوه داخل كسها فحينها جلست بطرف الأريكة بجانب التلفاز وأشاهد الفلم فرجع هو وجلس وصار ينظر بلهفه وقوة ألى الفلم وبعد فترة صار ينظر ألي وينظر ألى الفلم وكأنه كان يفكر في شيء وقد بان عليه التوتر بحيث كل لحظة يقوم بتحريك عضوه من خلف الملابس وبعدها طلب مني أحضار له قدح ماء من المطبخ فرحت وأحضرت الماء وعندما قدمت له القدح أمسك بيد القدح وبيده الاخرى يدي (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان )وقال تعالي أجلسي بحظني لكي تشاهدين الفلم بوضوح وفلت له لا شكرا انا أشوف من مكاني ولاكنه سحبني بقوة وأجلسني بين رجليه وقال لا هنا أفضلك فحاولت الوقوف ولاكنه كان يمسكني بقوة حيث كان يلف يدة على خصري وبعدها أستسلمت وجلست بأحضانة وأشاهد الفلم وكنت أحس بقوة وشدة توتر زبه من خلف الملابس حيث كان فتحتي طيزي عليه مباشرة وبعد فترة قام بأنزل يده على كسي وصار يدعك به(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان ) بهدوء من خلف ملابسي حيث كان يرتدي هو تراك سوت (قاط رياضي) وأنا كنت أرتدي شورت وتيشيرت أحمر وبعدها قام بأدخال يده داخل الشورت ووضع أصابعه على كسي وقام يلعب به وأنا كنت متجمدة في مكاني لا. أجروء على الحراك وذلك لعدم فهمي في الأمر وبعدها قام برفعي قليلا ألى أن قام بأخراج عضوه وظل يحركني عليه وانا في حضنه وثم قال لي مارأيك أن نفعل مثل مايفعلون في الفلم فقلت لا أستطيع فقال لا أنتي بنت (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان )وأنتي أحلى من البنت التي في الفلم وصار يمدحني ويكبر من شئني ويحدثني وكأنني بنت في الثلاثين من عمري وقال لي لا عليكي انا سوف أقوم بكل شي بس انتي أي شي أقوله لكي تنفذينه وانا لم أقبل وكنت أحاول أن أهرب ألى غرفتي وكان هو مستمر بأقناعي وبشته السبل ولاكني كنت رافضة وبشدة وعندما نفذت منه جميع المحاولات بأقناعي قال لي بأنه سوف يخبر عمتي وزوجها مروان على أنها قد قالت لي عن مكان الكاسيتات وبعدها (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان )خفت لاني فكرت ان عمتي هناء سوف تعاقبني فقلت له انك وعدتني انك لا تقول لاحد عن الافلام ؟؟؟ فقال انا قد سحبت كلامي واني سوف أخبرهم كل شي مالم تنفذي ما أطلبه منك ... وكانت نظراته تدل على نظالته وحقارته والتي كانت تشبه عيون حيوان مفترس يريد أن ينقض على فريسته فقلت له بس انا لا أعرف ..فقال أنتظري هنا ....وراح ألى غرفة عمتي وأحضر معة كريم مرطب للبشرة فقال لي نامي على بطنك على الاريكة فكنت مترددة ثم قام هو بسحبي بقوة على الاريكة ونيمني على بطني(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان ) ووضع تحت بطني وسادة بحيث صار طيزي عالي عن جسمي مما سهل له فتح فخذي طيزي .وبعدها قام بتنزيعي الشورت ولباسي الداخلي وسحبه من ارجلي وانا ممددة وكنت خائفة جدا جدا من الموقف وبعدها قام بوضع مرطب على فتحة طيزي ودهن أطراف فخذي ومن ثم قام بأدخل طرف أصبعه داخل طيزي الصغير حيث عندما قام بادخال طرفة تألمت ألم خفيف وكانت نغزة خفيفة وبعدها قام بأدخال أصبعه واخراجه (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان )بهدوء داخل فتحة طيزي وبعدها قمت أتئوه من شدة الخدر ومن ثم صعد ألى الاريكة وجلس على ركبتيه بحيث أصبح طيزي بين رجليه وظل يحرك بعضوة الكبير بين فخذي طيزي وبعد فترة قليلة قام بوضع راس قضيبه داخل طيزي فصرخت صرخة كبيرة من شدة الألم حيث كان ألم غير طبيعي وبعدها قمت بلبكاء محاولا مني من انه سوف يعطف على ويتركني فقال لي أسكتي هسة ترتاحين ..فقلت له لماذا لاتضعه في كسي قال لا مايصير وذلك لانك صغيرة واني اذى وضعت زبي(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان ) داخل كسج سوف يخرج دم وتموتين فخفت وسكت وبعدها تحملت الالم وصار هو يقوم بأدخال راس عضوه واخراجه بهدوء داخل فتحة طيزي ألى أن بدء طيزي بالتعود عليه وبعدها قام بأدخاله بأكمله في طيزي وتركة بدون تحريك وقد تشنج جسمي من كبر حجمه وشدة الالم الذي كنت أحس به انه سوف يشطرني ألى نصفين وبعدها قام بتحريك عضوه وذلك بادخاله واخراجة بهدوء ألى أن بدء يسرع من دخوله وخروجة وكانت خصيتاه تضرب على كسي من الأسفل حيث كنت أحس بأن قضيبه الكبير(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان ) قد الى معدتي وكنت انا بين فترة واخرة أصرخ ,وهوكان يحاول أسكاتي أما بتهدئتي من خلال الكلام أو بوضع يدة على فمي وكان التؤهات لاتفارقني وبعد فترة أحسست بألم لا يتحمله أنسان في الكون حيث أحسست بان زبه قد فطر طيزي حيث قام هو بسحبي بقوة من كتفي على زبه وأسقط كل ثقله على طيزي وكان السبب هو انه قام بلقذف داخل طيزي حيث اني أكتشفت فيما بعد ان الرجل عندما يقوم بلقذف يتشنج ويكبر راس الزب وبعد الصرخة المدويه سكتت وقد أحسست بأن جسمي قد تخدر من بعد الالام التي تحملها وكان هو نائم فوقي وواضع يديه بصورة مستقيمة جنب أكتافي وقام بأخراج زبه المبلل بعد أن أفرغ كل سائله المنوي (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان )داخل طيزي وثم نزل من الاريكة ولبس ملابسة وأحظر من الطاولة المقابلة للاريكة بعض المناديل الورقية وقام بمسح طيزي وذلك لازالة بعض المرطب والسائل المنوي الموجود على طيزي ومسح جوانب أفخاذ طيزي وكسي من الاسفل حيث انه أكثر السائل والمرطب نزل على كسي من الأسفل وبعدها قعدت وقام هو بتلبيسي الشورت ولباسي الداخلي فذهبت مسرعة ألى الحمام وذلك لأنزال سائله الذي ملء بطني ولكن قبل الحمام بخطوات لم أتحمل وظل السائل المنوي ينزل مني حيث ملء سائله لباسي ونزل على أفخاذي حتى وصل ألى أقدامي وبعدها دخلتألى الحمام وأستحميت وغيرت ملابسي وبعدها حضرت عمتي الى البيت وكانت مستغربة من اني قد أستحميت بمفردي(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان ) وذلك لانها كانت هي التي تحميني وقلت لها بأني قد سكبت العصير على ملابسي عن طريق السهو .. وبقيت بعدها لعدة أيام أتالم ولاكني كنت أحبس ألامي أمام عمتي وكنت كلما ذهبت ألى الحمام أذهب الى الصيدليه وأنزل منها بعض العصارات الطبية التي كانت تستخدمها عمتي واقوم بدهن فتحة طيزي وذلك للتخفيف من ألالم حيث كانت فتحة طيزي عبارة عن جمرة من ***** وأستمريت في بيت عمتي على هذا المنول معظم الايام امارس الجنس مع عمتي وكذلك مع عمر عندما يقوم بزيارتنا وقد كثرت زيارته لنا بسبب ان يمارس معي وبقيت ألي أن أصبح عمري 15 ورجعت ألى بيتي مع والدي الذين مهما كانو هم الأجدر بحمايتي وحماية طفولتي التي فقدتها في بيت عمتي(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان ) ولاكني في بعض الأحيان أشتاق ألي بيت عمتي وبالأخص عندما أشعر بلشهوة والشعور بأني محتاجة ألى من يريحني ويمتعني ويشبع رغباتي وذلك لاني تعودت على هذا
  4. جيهان السحاقيه كنا شلة بنات كلنا بوااايااات طبعا وكنت انا مع عشيقتي سهام دايما يعني كل بنت مع عشيقتها المهم كنا عم بنشيش ونرقص وهيك شغلات انا قاعده جنب سهام وبنلعب مع بعض ع االخفيف هيك شي بوسة لمسة مصة خفيفة ع الرقبة وفجأه دخلت بنت يا **** كم بشتهيها بس هي اكبر مني وجسمها بيطير العقل مشدود وابيض وفيها ملامح من المغنيةأريام الاماراتية فديتها المهم اسمها ماجدة وعمرها 26 وكانت هي تقدرو تقولو زعيمة الشلة قعدت جنب عشيقتها نرمين ومجودة طبعا ارملة تزوجت واحد كبير بسن عشان فلوسة واتكل ع **** وورثت امواله تخيلو بنت بيضاء نهودها كبار عيونها كبار حادات الطرف عسلي فااااتح رموش طوااال ودم خفيخ وطيز مدور مشدود افخاذ كبار ااااااه ياويلي ما اجملها كانت بيننا نظرات تذوب وغمزات خفيفة وحركات بشفايف هيك مثل عض الشفة السفلى وسحبها بهدوء ولا تمشي اللسان ع الشفايف بهدوء كأنك تريدي حد يعضهم بقوة البنات قامو فتحو فلم سكس بنات يجنن سهام انسجمت بالفلم وتشيش وانا وماجدة ذايبات بنظرات بعض قعدنا نتراسل ع البلوتوث لين ضاق الصبر فيني ابغى اكلها ياناس قامت قالت جيهان قومي علميني رقص اجنبي حق العبيد ياااي شو بيجنن البنات ما اهتمو في عندهم شي ينسيهم اساميهم قمنا بعيد منهم ونرقص ع 50سنت جست التيل بت عرفينها مو؟؟ المهم كلها لمسات انا وراها وطيزها امممم ضاغط ع كسي ويداتي ع فخوذها ويداتها ع رقبتي ونتمايل مع بعض وشدها لجسمي اكثر واقوى احس روحي تطلع وانفاسها تزداد بسرعة المس نهودها بس بسحبة خفيفة خلصت الغنية الاوقد روحي طلعت قعدنا شوي قالت ااوف ماقدرت احفظها قومي نروح الغرفة حرام نزعج البنات مساكين منسجمات طالعت بسهام شفتها منسجمة مشت مجوده وانا لحقت وراها طلعنا من الباب مسكت بيدي بقوة وسحبتني وراهها فتحنا الغنيه وسكرنا الباب قربت مني وبدينا نرقص بس هالمرة بوقاحة اكثر ولمس اكثر واهاتنا ما كتمناها مسكت خصرها واشده ناحيتي وافحس كسي فيه شوي اح يجنن بديت ادخل يدي من بلوزتها الضيقه والمس نهودها اااااه مليان يدي يجننو اعصرهم بقوة ويدها ع كسي تحاول تفنح الزرار ماقدرت شوي فاجأتني ومسكت يدي بقوة ودهفتني ع الجدار وارتمت فوق باست شفايفي بقوة ويداتها ع نهودي تعصرهم بقوة قطعت انفاسي بمص شفايفي ماقدرت اتنفس من كثر ضغطها علي نزلت ل رقبتي مصتها بقوة ولحستها بشهوانيه سحبت يدها وفكت ربطة بلوزتي ومسكت نهودي ومصت حلمت صدري بقوة وظلت تلحسهم وتعضهم وتعصرهم طلعت لي روحي وانا ظليت امسح ع شعرها ويدي فخصرها واهاتي تعلى وما اقدر استحمل اريدها تنيكني بعنف تطفي ناري طلعت شوي تمص شفايفي بقوة ودخلت لسانها لجوا فمي وحركتها بقوة صارت ناري اكثر وزاد لهيبي لعبت لساني بلسانها ومصيت لسانها بقوة ومصيت شفايفها بقوة لين طعمت الدم بفمي من شفايفها لاني عضيتهم مسكتني بشعري وسحبته بخفة قالت اريد انييكك جننتي فيني وقفزت للجهه الباينة من رقبتي وتعضها وتمصها بقوة كانها مصاصة دماء انابصراحة عنقي طويل حلو لونة قمحي بيذوب فسخت لي السنتيان ورمته لبعيد وصارت تعبث فيهم بقوة عورتني بمصها بس انا ذايبة ما قدرت ابعدها بس من الم والنار وكل هذا واحنا واقفين مديت يدي وانا حاستهم مشلولين من كثر ما تمص نهودي كانها بتبلعهم وفسخت لها بلوزتها وسنتيانهانزلت يدها للجنز وفتحته هذي المرة ودخلت يدها وحركت شوي شوي وطلعت يدها وكلها عسل مصت يدها وحطتها عشفاتي تمسحهم وفيها عسل وتقولي ذوقي عسلك اطلع لساني اذوق شوي تقوم تمص لساني وشفايفي بقوة وتقول حقي انا تخلع الجنز بعنف تفتح خيوط كلوتي وتنزلة تلحس فخوذي بكل مكان ويداتها ع نهودي تلعب فيهم وشوي ع بطني وخصري وتطلع تلحس من رقبتي لين توصل لكسي وتفتح فخوذي وانا واقفة وهي ع ركبها وتدخل لسانها ااااااااااااههه لسانها ثخينة وطويلة بدات تلحس بشوشي وتفتح شفايف كسي بأصابعها وتمص بظري بقوة وتقول شو ها الطعم احس بظري بحلقها كانت تمصة بقوة وتدخل لسانها وتلحس من فوق لتحت وبقوة وبسرعة شوي وتداعب بظري بلسانها تحركة يمين شمال ةتمصه اقوى واقوى اااهههاتتتتي تعلى قربت اقذف هدت اللحس وقالت لسة بدري ع العسل وقامت وياريتها ما قامت كانت ريحتني وطفتني لكن قالت بتعذبني شوي اخذتني ورمتني ع السرير وخلعت باقي ثيابها يااااي ع هذا الكس كبير منتفخ وبظرها كبير باين من شفايف كسها هي قربت بس لجنبي ما قدرت قفزت لفخذها ابغى امصة ابغى الحس ها الكس دخلت لساني الحس والحس والعسل يغطي فمي وهي تضحك وتتاوة وتقولي بشويش حبي اعصر نهودها وامص بظرها بقوة وتقولي هدي شوي مارضيت ماقدرت احرم نفسي من هذا الكس دهفتني وقالت عاجبك العنف انا بوريكي العنف فلخت رجولي ع الاخر وحطت كسها ع كسي وفحست ماكان في داعي للزيت كان العسل مكفي بظرها كان كبير كان ينيكني ويفحس بظري بقوة وهي تفحس بقوة وتفتح رجولي اكثر ونهودي يهتزو وتمسكهم بقوه وتالمني اصيح وتقولي حلو وقلها اية حياتي اكثر اكثر اااي اح لين نزلت اااه تعبت مارضت توقف اترجاها كافي بليز حموت هدي بس بظري يعورني مارضت نزلت مصت العسل وظلت تلحس وتمص لين حسيت بظري انخلع بشفايفها رجعت اجت تبوسني بشفايفي وتذوقني العسل اهه يجنن من شفايفها حطت كسها بفمي وقالت نيكيه لحستة بقوة وامص وهي تعصر نهودها وتتحرك ع شفايفي بقوة تطلع وتنزل لين نزل العسل ع شفايفي وظليت الحس وهي تدعك اقوى اه اح جسمها صار يرجف والعرق مغطي اجسامنا نزلت وبتذوق عسلها وانفاسها متقاطعة حطت راسها عصدري وضميتها شوي ولعبت بشعرها الطويل الاسود وريحنا شوي وقمنا مارسنا مرة ثانية بس مرة ثانية بحكيها ومن هذيك اليوم واحنا نمارس مع بعض وقعنا بحب بعض وكانت علاقتنا سرية عشان عشيقاتنا مايعرفو ومن هذيك اليوم انا اعيش اروع لحظات السحاق مع احلى واحر بنت بلكون
  5. ميمي وجارتها قصه حقيقيه من حياتنا اليوميه قد تحدث ببيتك او ببيت الجيران او ببيت علي الارض. المراه هي المراه باحاسيسها عندما تكبر وتكتمل نموها تبدا رحله البحث عن احاسيسها والتعرف علي جسمها . تعرف المراه علي جسمها بينتج نتيجه للمارسه الجنس الصحيح واخراج مشاعرها الكامله واذا لم يحدث ذلك فقد يحدث اشياء اخري للمراه. ميمي امراه جميله او متوسطه الجمال عندها جسم كل اللي يشوفه سواء رجل ام امراه يقول ويظهر اعجابه بجسمها الانثوي الجميل.كان مستواها الاجتماعي عالي جدا وكنت تسكن بعماره فخمه بضاحيه مصر الجديده بالقاهره . وكانت عضوه بنادي هليوبوليس . وكانت تلف الانظار بلبسها الشيك الجميل اللي بيظهر محاسن جمالها وخاصه صدرها الرائع .كانت ميمي متزوجه من الطيار حمدي وكان حمدي يتغيب عن البيت ايام بل اسابيع وخاصه بالرحلات الجويه الطويله . كانت ميمي امراه اجتماعيه وكانت لها جاره من نفس مستواها الاجتماعي .كانا يتقابلا دائما صباحا ويجلسون بالبلكونه الكبيره للافطار والسمر ويجيبون سيره الناس ومن ضمنها الاحاديث الجنسيه. كانتا الاثنتان متفاهمتان باحاديثهما وكانت كل منهما يشكي للاخر عجز زوجها علي اشعارها بانوثتها وحرمانها من المتعه الجنسيه التي اختفت بعد عام من الزواج وخلفتهما لاول طفل . وان متعتمها الان تكاد تكون معدومه اذا وجدت فهي غير مكتمله. مع زوجين لا براعيان شعورهما وحقوقهما كزوجات. المهم كان الاتنان يحكيان اسرارهما لبعض وكانت الجاره الاخري علي مستوي من الجمال ولكنها ليست بمستوي جمال ميمي . كان زوج ميمي الطيار من ان لاخر يحضر لها احدث افلام الجنس من لندن وباريس وامريكا . كانوا يختليان الصبح ببعضهما ليشاهدا الافلام . والضحك واخد راي بعض بالازباب والتمتع بالمشاهده . كانت ميمي تشاهد الفلم اكتر من مره وكانت مغرمه بها بل مدمنه افلام جنس كي يعوضها عن الشهوه المفقوده مع زوجها .وكانت بتعتبر مشاهده الافلام من عناصر تكوين المراه العصريه. وكانت الجار تنصاع لرغبات ميمي بالفرجه علي الافلام ومشاهده المقاطع اللي بتعجب ميمي . وفي يوم احضر زوج ميمي لها احد الافلام وكان كله عن بنات مع بعض واخد الاتنان يشاهدون الفلم وهم لا يصدقون مايروا . بنت تدعك بز بنت وبنت تدلك كس بنت وبنت تلبس بنت ظوبر صناعي واتنين اخريتين مع زوبر براسين يمتد بينهما وحاجات اول مره يشاهدوها . خلص الفلم واحس الاتنان بالحديث لبعضهما وخاصه منظر البنتين اللي داخلين ببعض من رجليهما حرف 8 بالعربي وكسهما ملاصقين لبعض واخدا فرك كسهما ببعض كان منظر رهيب لميمي ولاول مره احست ان جارتها تشاركها الراي بشئ حسته بالجنس . انتهت الزياره ورجعت الجاره البيت . واخدت ميمي تشاهد الفلم لوحدها واحست بشعور غريب واحست بالهيجان ولاول مره احست بمتعه مع نفسها مجرد انها شافت البنتين يمارسون مع بعضهما.واحست انها محتاجه لتجربه الجنس مع بنت . المهم طلبت جارتها بالتلفون وقالت لها مش قادره امسك نفسي كسي هايج وصدري بارز للامام وتعبانه كتير من مشاهده الفلم جنني والجاره تضحك وتقول لها اعقلي . قالت لها تعرفي اني تمتعت بمشاهده البنت مع بنت اكتر من الرجل والبنت قالت لها ياشيخه اعقلي هو فيه احلي من زب الرجل لو كان زب حقيقي وماسك نفسه . وضحك الاتنين وانتهت المقابله. المهم ذهبت ميمي للسرير واخدت فلم البنات ووضعته بالفيديوا اللي بغرفه نومها وعملت العاده السريه تلات مرات لنفسها وراحت بالنوم لم تفق والا جرس الباب والشغاله جت وكان الفيديو والتلفزيون شغالين فقط ضؤ ابيض. ذهبت ميمي لاخد دش واخدت تدلك جسمها بشامبو الدش واخدت تدلك كسها واخدت تدلك صدرها وهي تفكر ببنت وليس بولد واتمنت ميمي بنت تمارس وتجرب معها بس هي فين البنت. لم يكن امام ميمي الا التفكير بجارتها ولكن كيف تجيب رجها . المهم طلبتها بالتلفون وطلبت منها الحضور لشرب القهوه معها . وهنا طرا علي ميمي فكره انها تطلب منها ان تدلك لها ظهرها بالحمام. المهم حضرت الجاره وهنا جلسا مع بعضهما وتناول الحديث قصص كتيره واخيرا تطرا الحديث عن ممارسه الجنس بين البنت والبنت وانهم يعلمون بنات بالنادي يمارسون مع بعضم وان فيه بنات مكبوته بتعمل مع بعضهما. وهنا قالت ميمي لجارتها تعرفي و**** نفسي اجرب قالت لها و**** انتي مجنونه اعقلي ياميمي. المهم طلبت ميمي الدخول لاخد دش وكانت فكره براسها ان تستدرج جارتها للحمام. تركت باب الحمام مفتوح وملات البانيو ونزلت الماء والصابون يملاه وهنا نادت علي جارتها وطلبت منها ان تدلك لها ظهرها بالصابون. ولم يكن ببال جارتها ان ميمي ح تجيب رجلها .فقد فعلت اكتر من مره من قبل بالحمام ودلكت ظهرها. المهم نزل الماء علي صدر الجاره وهنا طلبت ميمي منها ان تقلع التي شرت علشان ينشف ويمكنها تغييره بتيشيرت من عندها المهم قلعت الجاره وكانت فقط بحماله صدرها. اخدت الجاره تدلك ظهر ميمي وهنا رشت ميمي عليها ماء بالصابون فغرقت الجاره . وطلبت منها ان تقلع البنطلون المبلول وكانت فخاد الجاره ناعمه وبيضاء . المهم قالت لها تعالي اقعدي معايا بئي بالبانيو المهم بالاول ما وافقت وبالاخير قلعت خالص وجلست امامها وابتدات ميمي عمل مايعمله لها زوجها باللعب بصدر الجاره والجاره تقول لها اعقلي انتي ناويه علي ايه اليوم اخص عليكي عيب بئي طيب انا بروح وميمي تقولها طيب و**** لو رحتي ما اعرفك تاني . واخدت ميمي تحس بنعومه جارتها وهي تزداد هيجان وجارتها ابتدا كلامها بالسيحان وتقولها يامجنونه ايه اللي بتعمليه ده . حد يدخل او حد يعرف .انتي مجنونه وح تضيعيني معاكي . وميمي لا تتوقف ميمي ازدادت حراره علي جسم جارتها والجاره ابتدات بالسيحان وتقول لها ارجوكي ميمي مش قادره وميمي لما تسمع كده تزداد هيجانها. المهم هجمت ميمي علي بزاز الجاره واخدت ترضعهم والجاره فشخت رجلها بالحمام وساحت وراحت من مص الحلمات. اخدت ميمي بمص شفايف ولسان جارتها وهي تتاوه واحست الجاره بسخونه ميمي وكانت ابتدات تفرز علي علي نفسها وابتدات تبادل ميمي شعورها .وابتدا الاثنان بمص الشفايف واللسان ودعك البزاز ببعضهما . ابتدات الجاره بمص ورضع حلمات بزاز ميمي وميمي تتاوه وابتدات ميمي بنفس الوقت بوضع صباه ايدها بكس الجاره والموقف اشتعل نار نار . ابتدا الاتنتان بلمس كساس بعضهما بنفس الوقت وميمي تصرخ من النشوه والجاره تتاوه . ابتدات الاحضان وملامسه اجسام بعضهما الناعم والاحساس كل منهن بحراره الاخر . وهم يفرزون بالبانيو كان الشامبو وسيله هيجان لكل منهن . ابتدان بتليك صدور بعضهن بنعومه ورقه وكل منها تعبر عن احاسيسها بطريقتها الخاصه فكان التاوهات والاهات والانفاس والشهقات. وكانا يلمسان وجوه بعضهن ويتمتعان بخدود بعضهن وكانت الوجوه تتقابل مع بعضهن والخدود تلمس الخدود والاحضان مع الشامبو شئ رهيب والشامبو ينسال علي اجسامهن الناعمه واخد كل منهن بوضع صباعه الاوسط بكس الاخري وهن في حاله تمتع وهيجان وكانا بعالم تاني واخيرا نزلت ميمي علي كس الجاره براسها ورفعت رجلها واخد تلحس كس جارتها كاحسن رجل محترف جنس لان الست بتعرف فين مواطن المتعه عند الست وكانت الجاره خلاص علي اخرها وكانت متل الخاتم بيد ميمي واخدت تلحس وتلحس والجاره مسلوبه الاراده وفي عالم تاني. طلبت ميمي من جارتها ان تلحس لها بالاول ماوافقت وبالاخير نزلت ميمي راس جارتها علي كسها واخدت الجاره بعمل نفس الشئ لميمي وكانت بشهوه غريبه نزلت ميمي تحت رجل الجاره وكان الاتنين متل 69وابتدا الاتنين باللحس بشهوه وشوق وكبت كانهم ماشافوا جنس بحياتهم . كان الاتنان يتمتعان مع بعضهما والشامبو علي اجسامهن وازدادت اجسامهن احمراره وازدادت الشهوه شهوه وولع الحمام واصبح صوت تاوهاتهن يملا المكان وكانت الانفاس تتلو الانفساس والرغبات تزداد وتزداد والمياه تملاه المكان وكان الجنس عي قمته وكانت الاكساس مولعه وكس ميمي شفراته شدت وحلمات صدرها للخارج من الشهوه وصدرها تحجر وكذلك الجاره اللي اصبح كسها يفتح ويقفل وينبض بحراره كل واحده كان جسمها يعبر بطريقته الخاصه عن احاسيسه الجياشه واخير ازدادت النشوه نشوه واطلق الاتنان شهقه الختام واصبح كل منهم بقزف بطريقته الخاصه ومن الشهوه كانت شفايف كل منهما تتمسك بكس الاخري حتي ان انفاسها كانت علي اشدها وقاما عن بعضهن واخدا بالتنفس والجاره تقول لميميمي و**** انتي مجنونه وح تضيعني معاكي انتي عارف ده معناته ايه قالت ميمي ارجوكي لا تتكلمي فقط تزكري ما فعلناه مع بعضنا فقط افتكري اننا تمتعنا اكتر من قبل فكري اننا وجدنا اخيرا متعه تعوضنا ازواجنا الي كل واحد منهم بعالم تاني . قالت الجاره حقيقي انتي مجنونه واللي عملناه ده جنان بس بصراحه ياميمي عمري ماتمتعت متل كده. ضحكت ميمي وقالت انا تحت امرك ياباشا. تعالي كل يوم ياباشا وان ااكلك بغاشا.وابتدا الاتنتان مرحله جديده بحياتهن لا اعرف الي ماذا تاخدهن. ولا زال الاتنتان يتقابلتنان حتي يومنا هذا وانا اعرفهم كويس . وده كان من تاثير اهمال الرجل للمراه بحياتها الجنسيه لان المراه انسان زو مشاعر وغريزه يجب اشباعها.
  6. كنت في الصف الثاني ثانوي وكان عندي رفيقة شقراء دائماً تقول عني حلوة و تحاول تلمس صدري الكبير بحجة المزح وتعمل حالها شب وتقللي يلا بدي أتزوجك وتبلش تمسك فيني وانا كنت أهرب وأقول لها خلص و**** ابتديت أصدق أنك شب ومرة اجت لعندي وكنت لوحدي بالبيت ولابسة شورت قصير قطني وقميص داخلي وأول ما دخلت قالتلي واو بتجنني وصارت تتطلع على صدري وطلبت مني ألف مشان تشوف طيزي وأنا خجلت ومارديت عليها بس حسيت فيها شهوة اتجاهي مو طبيعية وانا في شعور بداخلي مشتهية انها تعمل حالها شب متل كل مرة وتمسكني وتعصرني بين ايديها بس خايفة من الاحراج المهم قالتلي قومي عملي قهوة خلينا نروق شوي رحت المطبخ وصرت اعمل القهوة وحسيت فيها لحقتني وعملت نفسي مو منتبهة اقتربت مني كتير لحتى لزقت فيني من ورا وحسيت بكسها الواقف كأنه رح يدخل بطيزي عملت نفسي عادية وسألتها بدك القهوة بسكر ولا بتحبيها سادة قالتلي خلينا من القهوة انتي مبسوطة هيك قلتلها كيف يعني شو قصدك وصوتي يادوب عم يطلع مني مسكتني من صدري ولزقت فيني من ورا أكتر وأكتر وحسيت بكسها وبصدرها وصارت تبوس فيني من رقبتي وتمص حلمات أذني وتدعك وتفرك بصدري وانا دبت على الاخر وماعدت حكيت ولاكلمة ونزلتلي الشورت ومسكت طيزي اللي رح تطلع من الكيلوت وقالت بتجنن عمري ماشفت هيك طيز من زمان كنت اتخيلك قدامي بهالمنظر وصارت تبوس فيها وتعضني ونزلت الكيلوت على الاخر وصارت تبوس كسي وتلمس الشفرات وتقلي حتى كسك يجنن ووجهها صار أحمر وعيونها بتلمع انا خفت منها بالاول وقلتلها ولك شو قصتك رح تفتحيني هيك التتمة بعد يومين ....تحياتي
  7. حبايبي حرت قبل ان اقرر مشاركتكم هذه القصة ربما لضعف طريقتي في الوصف لكن علي كل حال دعوني أنقل لكم تجربتي في عالم السكس النسواني الذي كنت أخشاه وأصبحت بعد هذه القصة من عشاقه وما عدت أسلي عنه لك أن تخيليني جميلة في الرابعة والعشرين فوق تصورك شعري كشلال ليل ثائر ينزل حتى نصف ظهري جسد ملتف ممشوق وثدي ممتلئ ناضح كثمرة تريد من يقطفها شهوتي الجنسية آنذاك لم تطلق من عقالها فلم تكن لي أي من التجارب كنت خجولة وأخجل من نظرات الناس النهمة إلي التي ما أن تتخلص من أثر وجهي حتي تتسمر علي ثديي ومن ثم تستقر علي ذلك الموضع الخفي حيث كسي الذي حلم بمعاشرته ونيكه الكثيرون والكثيرات طبعا الكثيرات فقد كنت في مجتمع محافظ وقد يصعب فيه الوصول إلي الشباب لكن الوصول إلي نيك الفتيات أسهل كنت بعيدة عن كل هذا لم تكن لي صديقة مقربة سوي نوال وسبب إنطوائي هو تجربة زواج متعجلة أنتهت بالطلاق بعد شهرين لكن نوال أنستني كل هذا كانت صديقتي في السادسة والعشرين غريبة كانت لا تخلو من الجمال وفتنة الجسد لكنها بعد ماتكون عن الأنوثة كانت خشنة الطباع وتحب الرياضة البدنية وتدمن تدخين السجاير كانت تحبني كثيرا وتحميني من أي واحدة تحاول فرض نفسها علي لم اعرف أن عشقها لي يتعدي النطاق الأخوي إلي الشبق والشهوة الجسدية في ذاك اليوم كنت لديها بمنزل عائلتها الكبير ولمن يكن بالدار سوانا كنت أملك إعجابا خفيا بشقيقها الأكبر وقد وعدتني بأن تدبر لنا لقاء مصادفة ولكن انتظاري طال ذلك اليوم كنا سويا نجلس متجاورتان علي سريرها دون مقدمات نظرت إلي وجهي وقالت حبيبتي سوسن هناك شي علي جفنك أغمضي عيناك وسأمسحه لك وعندما أغمضت شعرت بأنفاسها تلفح وجهي وشفتيها تتحسس شفتي بهدوء قبل أن تلتحم بها في قبلة عنيفة حارة ويدها كانت علي ثديي الذي وصلت إليه تحت ملابسي أخذت تضغطه في رفق وهي تتلمس حلمته ويدها الأخري إنزلقت تحت تنورتي لتذيح كلسوني الداخلي وتتلمس كسي في شوق عنيف كنت مصدومة وفزعة حاولت التملص منها لكنها كانت اقوي وسمرتني بين يديها وتابعت تقبيلي وتحسس جسدي في شبق وطرحتني علي سريرها وأعتلتني كانت يداها تسمر يداي بعيد استطاعت تثبيت ساقي بين ساقيها وبصوت محموم قالت لي حبيبتي سوسن خليني أحبك حأدخلك عالم تتمني تعيشي فيه حأخليك سعيدة وحتنسي الكل أسترخي مش حأذيك أنا أحبك وأنت عارفة بس لو رفضت حنخسر بعض لأني أعشقك وما اقدر أعيش من غيرك عندها خفت مقاومتي فأنا لا أريد خسارة نوال وما المانع من فعل ما تريد لن يعرف أحد وأنا فعلا أحبها وأريدها لي وحدي أحست نوال باستسلامي فمدت يدها لتخلع لي ملابسي كادت تمزقها تمزيقا فقد كانت مثارة وهائجة وأنا كطفلة بين يديها أخذت تنظر لي بعين وحش كاسر تتأملني بجوع شديد تتحسسني بيدها ثم أخذت تلحسني بلسانها وتمص ثديي بشفتيها وانتصبت حلمتاي محمرتان من شدة إثارتي وكنت أصرخ في تآوه فقدت أحسست بلذة لم اعرفها قبلا ووجدت نفسي أقرب جسدي منها أكثر وأكثر وأخلع لها ملابسها بسرعة لأشعر بجسدها العاري علي جسدي ثم بدأت هي تحرك يديها على جسمي كله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلمات بين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس واحساس لم أشعر به من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوة وعنف وهي تلحس شفتاي بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدت نفسي أتجاوب معها وأفتح فمي للسانها وأبادلها بأن أدخل لساني في فمها. وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت وقتها أني كنت أرفض شيئاً آلا وهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه. وظللنا على تلك الحالة، فهي تدفع بيديها إلي كسي الملتهب لتبعبصني ثم تسحب يدي ناحية كسها الذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنا نتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت اسمي استلقت حبيبتي نوال علي ظهرها وباعدت بن ساقيها فرأيت كسها ملتهبا من شوقه وبزرها ينتصب بشعره الأشقر الخفيف جذبتني ووضعت وجهي بين ساقيها وصرخت نيكيني بلسانك يا سوسن دخلي لسانك في كسي سوسن حبيبتي نيكيني علشان أجيبها وكالطفل الذي يفتح لعبة جديدة ويخاف عليها أن تنكسر، مددت طرف لساني لألحس لها شفايف كسها, وهي تصرخ وتقول: "حرام عليكي يا سوسن أنا هايجة قوي، الحسي لي كسي. حطي لي لسانك في كسي ونيكيني بيه. أه يا سوسن، وحياتي عندك، طيب بس بوسي بزري. شايفاه واقف ازاى" فحركت لساني لألمس بزرها الذي كان منتصباً كزبر الطفل الصغير وأحمر من شدة هياجها. وما أن لمس طرف لساني بزرها الملتهب الا ووجدتها تدفع بوجهي بين فخديها قائلة: "نيكيني يا لبوة، مش قادرة أستحمل، حرام عليكي. الحسي كسي ونيكيني بلسانك" وفعلاً بدأت الحس لها كسها وبزرها ثم أدخلت لساني داخل كسها الذي كان ساخناً من الداخل لدرجة غير عادية وتعجبت من الطعم الغريب لكسها ولكنه كان لذيذ أيضاً كأنه عسل فعلاً. ورحت أنيكها بلساني في كسها وأدعك لها بزرها بأصابع يدي وهي تتأوه من اللذة وتدفع برأسي أكثر بين فخذيها كأنها تريد إدخال رأسي كلها في كسها. أمسكت بيدي ووضعتها في خرم طيزها وأمرتني قائلة سوسو حياتي اه يا سوسو دخلي أصابعك في طيزي بعبصيني هنااك اه اه سوسو يا لبوة حأجيبها سوسو حأجيبها علي لسانك مني قادرة وأنجرت نوال وأنزلت عسلها اللذيذ وكنت قد بدأت أرتعش من الشبق والشهوة فبداخلي جوع بدأ يتنامي ووجدت نفسي أدخل أصابعي في كسي محاولة أن أجيبها أنا كمان إستلقيت علي السرير بجوار نوار وكنت قد فرشخت ساقي وأعملت يدي في كسي كي أشبع رغبتي في النيك نظرت لي نوال وقالت يالبوة لسة ماشبعت إنت لازم تتناكي مظبوط سوسو أناحأغتصبك لاتخليني اوصل لك انا احب اغتصب حبايبي سوسو حبيبي لو أستسلمتي مش حأنيكك طيب وكوحش شرس قفزت علي جسدي وأنتفضت من هول المفاجأة فقد كانت تعني ماتقول وفعلا أحسست بلذة وهي تحاول الوصول لي بالقوة وأنا أبعد شفتي عنها لكنها أقوي وهذا معروف تمكنت من شفتاي ومصتها بعنف وأنتقلت لثديي وأخذت تمصه وكأنها تشارف علي أكله وكنت اصرخ بهيستيرية صراخ ألم وصراخ شهوة وصراخ من رغبتي بأن أجيبها جعلتني أشتعل رغبة وكنت احاول نيك نفسي بأصابعي لكنها سمرت يدي بيديها قائلة لا ياسوسو لمن تستوي لمن تترجيني لمن تصرخي صراخ عمرك ماصرختيه وتابعنا تقلبنا وتمرضغنا علي السرير بجسدينا العاريين الملتحمين وعندها لم أقدر التحمل صرخت فيها نوال ياشرموطة نيكيني نوال ما اقدر استحمل نيكيني ااه يابنت الكلب نيكيني نوال نوال وكأنها تنتظر الإشارة فنزلت بوجهها بين ساقي ? أمسكت فخذي بيديها وباعدتهما ? اخذت تقبل شفايف كسي وتمصه دون ان تدخل شيء فيه مما زاد من هياجي وفجأة أدخلت لسانها بسرعة شديدة فصرخت وكأن روحي تسحب مني وأخذت تنيكني بلسانها بقوة وإصرار وانا أصرخ من النشوة قائلة ااه نوال حبيبتي اه يالبوة دخليه كمان وأستمرت تنيكني حتي جبتها وأفرغت ما بداخلي وتابعنا التمتع ببعضنا حتي أعيانا التعب ووجدت نفسي أغفوا بين ذراعيها وشعرت بأمان وإشباع لم يتوفر لي قبلا حتي من زوجي السابق اه حاسة بشهوة لازم أنيك وأتناك باي حبايبي أنا رايحة لنوال
×
×
  • انشاء جديد...