القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

العدوي

عضو
  • المساهمات

    462
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

6 متابع

حول العدوي

  • تاريخ الميلاد 12 أكت, 1970

معلومات شخصية

  • ْعَنِّي
    females

زوار الملف الشخصي الجدد

تم تعطيل حظر الزوار الجدد ولا يتم عرضه للمستخدمين الآخرين.

إنجازات العدوي

مبتدئ

مبتدئ (1/14)

25

سمعة

  1. الجزء الثانى ماما خدتنا انا وميدو اخويا وروحنا على جناح ماما وبابا وهو عبارة عن اوضة كبيرة فيها سرير كبير وتلفيزيون كبير وحمام خاص راحت ماما قعدتنا على السرير وقالتنا اول درس تتعلموه اننا طبعا عيلة متحررة ومعودنكوا على الحرية وكل واحد يلبس اللى هو عايزه راحت ماما مشغلها التلفيزيون لقينا فيلم سكس ماما بصتلنا وقالتنا طبعا ده زى اللى انتوا كنتوا بتتقرجوا عليه انتوا طبعا حريين وبعد كدة هتعرفوا ان الافلام دى ليها ايجابيات مش سلبية بس اهم حاجة متتفرجوش مع بعض اوك قولنلها اوك يا ماما ماما قالتنا انا لازم اغير هدوم الشغل علشان انا حرانة اوى ماما كانت لابسة جيبة فوق الركبة وبلوزة مقتوحة مبينة بزازها وشعرها عملاه ديل حصان راحت ماما قلعت البلوزة وطهرها لينا ولبست قميص زى بتوع بابا وراحت قلعت الجيبة لقيناها مش لابسة اندر وطيزها كانت حلوة اوى هى جسمها شبه نرمين الفقى ميدو شاف طيزها هاج اوى وزبه بعد ما كان نام وقف زى العامود ماما بصتله وقالتله انت هتيج عليا يا واد مش مكفياك اختك ميدو قالها ماما انتى حلوة اوى غصب عنى راحت ماما جت وقعدت ما بيننا وقالتله لا لازم تمسك نفسك شوية وتبقى تقيل طبعا اللى اللى ميدو عمله معاكى يا شوشو كان ممكن يعمله مع اى بنت زميلة ليه فى الكلية وساغتها ممكن يدبس فى جوازة ومتكنش من مستوانا او من عيلة كويسة او تبقى فضيحة لينا كلنا وانت يا ميدو اختك كان ممكن اى شاب معاها فى الكلية يضحك عليها بكلام الحب ويوقعها ويوعدها وتغلط معاه وبعد كدة يبتزها ويطلب منها فلوس او يفضحها وتبقى فضيحة لينا كلنا اللى انتوا عملتوه دا فى اوربا بيحصل تعادى من باب التحرر وكل بنت او ولد لازم يبقى ليه تجارب اما فى بلاد الشرق فضيحة واحنا معودنكم على الحرية والتحرر ولكن بحدود يعنى ممكن تريح اختك وتتمتعوا مع بعض بس متفتحهاش من ادام وكدة لقيت ميدو مبتسم ومبسوط فماما قالتله انت مبسوط ليه كدة ميدو قالها بصراحة ماما كنت خايف منك اوى ومن بابا لانكوا عودونا على الحرية الكاملة فى اللبس والافكار وخفت لتعاقبينا على اللى عملناه ماما قالتله مش كنتوا مبسوطين ومتمتعوا وكنت خايف عليها قالها طبعا يا ماما دى اختى واخاف عليها قالتله طب تعالى بقى اعلمك ازاى تمتع اختك وانتى يا شوشو ازاى تمتعى اخوكى قولتلها ازاى يا احلى ماما قالتلى تمسكى زبه كدة واول ما ماما مسكت زب ميدو هاج اوى ماما قالتله اتقل شوية وحاول تهدا شوية ماما قالتلى حطيه فى بقك ومصيه زى الايس الكريم من كل الجوانب رحت حطه زب ميدو فى بقى وعملت كدة ماما قالتلى طلعيه ودخليه ورا بعض قالتلى طعمه حلو صح قولتلها حلو اوى يا ماما قالت لميدو العب بايدك فى كسها من برا وقالتله دا اسمه زنبور الست لما بتلمسه بصباعك بتهيج اوى راح ميدو مشى صباعه على زنبورى قولت اه ماما حلو اوى قالتله مص بذاذها رحت قالعة البدى وميدو مسك بذاذى وقعد يلحس فيهم ماما قالتله لا مش لسانك على حلمتها راح عمل كدة هجت اوى قولت اه اه اوى يا ميدو يا حبيبى ماما قالتله انزل بقى الحس بلسانك كسها وزنبورها ودخل لسانك جوا كسها راح ميدو نزل وقعد يلحس فى كسى وانا هايجة اوى ومش قادرة وعمالة اقوله كمان الحس كسى اوى يا ميدو اه اه نكنى بلسانك يا حبيبى ماما قالتلى نامى بقى على بطنك وانتى واقفة وانت يا ميدو حط زبك فى طيزها من ورا رحت نايمة على بطنى ولقيت ماما راحت طالعة على السرير ونامت قدامى راح ميدو رازع زبه فى طيزى قولتله اه ميدو حبيبي زبك جامد اوى براحة راح فضل ينيك فيا وانا اقوله اه اه اوى دخل زبك اوى يا حبيبي لقيت ماما راحت مغمضة عنيها وبتلعب فى كسها ومتمعة اوى ميدو هاج اوى على كس ماما وفضل ينيك فيا وانا مش قادرة هايجة اوى رحت سيباه وطلعت على السرير عند ماما وحطيت لسانى جوا كسها وبقيت الحس فى كسها اوى ماما هاجت اوى ومفتحتش عينيها وشدت راسى لجوا وقعدت تقولى الحسى اوى يا شوشو الحسى كس ماما يا حبيبتى وانا اقولها كسك حلو اوى يا ماما انا بحبك اوى وهى تقولى اه اه اوى يا شوشو الحسى كسى انا بحبك اوى يا شوشو راحت شدانى ونمت عليها وقعدنا نبوس فى بعض اوض وماما تمسك بذاذى اوى وبقيت احك كسى فى كسى ماما واقولها اه يا ماما بحبك اوى وهى تقولى وانا كمان يا شوشو نيكى مامتك يا حبيبتى نيكى اوى اه اه يا شوشو كسك حلو اوى راح ميدو طلع على السرير وحط زبه فى طيزى قولتله اه اه نكنى اوى يا ميدو نيك اختك حبيبتك نكنى اوى اه اه زبك حلو اوى اه اه مش قادرة وماما مغمضة عنيها وعمالة تبوس فيا وتعصر فى بذاذى شوية لقيت ماما فتحت عينيها وقالتله اه اه ميدو بتعمل ايه بصيت كدة ميدو قالها اه اه يا ماما مش قادر معلش يا ماما مقدرتش امسك نفسى قالتله انت بتعمل ايه راح رازع زبه فى كس ماما قالها بنيكك يا ماما انا بحبك اوى قالتله اه اه نكنى يا ميدو نيك مامتك نكنى اوى اه اه اه انا تعبانة اوى انا مش قادرة باباك مسافر بقالوا شهرين وانا مش قادرة راح ميدو مطلع زبه ورزعه تانى فى كس ماما قالتله اه اه اه ااح نكنى اوى زبك حلو اوى يا ميدو نيك يا ولا نكنى اوى اه اه اه قالها وانتى كسك حلو اوى يا ماما اه اه ماما انا عايز انيك من ورا طيزك حلوة اوى قالتله عجبوك يا حبيبى قالها اوى يا ماما راحت قايمة راح مدخل زبه فى طيز ماما قالها اه اه اه طيزك حلوة اوى يا ماما انا بحبك اوى مش قادر عايز انيكك اوى يا ماما قالتله نكنى يا حبيبى نيك مامتك حبيبتك نكنى اوى زبك حلو اوى يا ميدو اه اه اوى دخله كله كمان اوى اه اه قالها مش قادر يا ماما انا هجيب قالتله اه هاتهم جوا طيزى يا حبيبى قالها اه يا ماما اه اه طيزك حلوة اوى اه اه خدى زبى اه فى طيزك يا ماما انا بحب انيكك اوى يا ماما اه اه قالتله نكنى اوى يا ميدو اوى يا ولا نيك مامتك اوى نكنى اوى اه اه ايوة بقى هاتهم جوا طيزى اه اه لبنك حلو اوى يا ميدو حلو اوى يا وله اه اه اه راح ميدو نام فوق ماما وجبهم فى طيزها وانا نزلت عسلى ونمت جنبهم ميدو راح قايم ونام جنبى وماما نامت وسطنا قالتلنا ايه رايكوا كدة مش ارتحنا كلنا ايه رايك يا شوشو اتبسطى قولتلها اوى يا ماما وانت يا ميدو قولتها ماما انا زى ما اكون بحلم قالتلى لا يا حبيبى احنا اتفقنا نريح بعض مش محدش يقول لبابا هو راجع النهاردة من السفر اتفقنا قولنا لماما اتفقنا قالتلنا طب يلا كل واحد يقوم ياخد شاور وسيبونى انام شوية وصحونى الساعة 9 بالليل علشان نروح نجيب بابا من المطار وعلى فكرة النهاردة عيد جوازنا انا وباباكوا متنسوش تقولوا كل سنة وهو طيب وتسيبونا محدش يذعجنا علشان هنحتفل انا وباباكوا بعيد جوازنا واشوف كلمنى النهاردة وقاللى جاب ليا هدية عيد جوازنا قولنالها اوك يا ماما وكل سنة انتى وبابا دايما مع بعض ماما قالتلنا وانتوا طيبين ومعانا دايما حتى بعد ما تتجوزا هتعيشوا معانا رديت وقولتلها انا عمرك ما اسيبك يا احلى ماما وميدو قالها وانا مقدرش على بعدك يا احلى ماما قولتله بقى كدة يا ميدو وانا وحشة ماما قالتلى انتى بتغيرى يا شوشو راح ميدو حطنى وباسنى بوسة جامدة اوى ووقالى انت حبيبتى وماما حبيبتى وعمرى ما ابعد عنكوا ابدا راحت ماما ضحكت وضربتنى على طيزى وقالتنا طب يلا بقى دلوقتى عايز اخد شاور وارتاح شوية قولنلها اوك يا ماما رحت بايسة ماما وميدو كمان بس ميدو راح لامس طيزها قالتله يا واد انت متهدتش قالها بعشقك يا احلى ماما قالتله ماشى بعدين يلا امشو بقى رحنا ماشين راح ميدو دخا اوضته وانا دخلت اوضتى اخدت شاور ونمت على السرير رحت اتصلت بفوفا صحبتى وحكتلها على كل حاجة احنا مبنخبيش حاجة على بعض ابدا وانا عارفة انهم متحررين زينا وبعد ما خلصت فوفا قالتلى ياه يا ريتنى كنت معاكوا قولتلها يا ريت يا فوفا بس انت مجربتيش حاجة زى كدة فوفا قالتلى طبعا انا ودولة اخويا نمنا مع بعض والكلام ده حصل امبارح بس قولتلها يا نادلة مقولتليش قالتلى ابدا كان بالليل وماما كانت نايمة قولتلها طب احكيلى حصل ازاى قالتلى هحكيلك بس طلعت حكاية ممتعة جدا ومثيرة اوى هحكيهالكوا فى الجزء التالت الى اللقاء
  2. عائلة شوشو وفوفا الجزء الاول احب اعرفكوا انا شوشو طالبة جامعية بكلية الالسن ماما انجى تعمل محاسبة فى شركة مقاولات واخى ميدو طالب فى كلية الهندسة وابى يعمل مهندس فى احدى شركات البترول واحيانا يسافر ابى فى مهمة عمل بالخارج بدول الخليج او اوربا نسكن فى فيلا فى الشيخ زايد ونحن عائلة متحررة بابا وماما فرى جدا ودايما بقوللونا اعملوا كل حاجة انتوا أحرار بس اهم حاجة متضروش غيركو لبس بابا فى البيت شورت بس دا فى الصيف وماما بالهوت شورت والبدى اللى كتير مبين بزازها بس انا وميدو اخوىا بالنسبة لينا عادى وانا لبسى زى ماما هوت شورت وبدى وميدو اخويا تى شيرت وشورت الفيلا اللى قصادنا فيها صحبتى فوفا وهى معايا فى نفس الكلية ومامتها جيجى لا تعمل واخوها عادل فى كلية هندسة زى اخويا وباباها انكل ماهر شغال مع بابا مهندس فى نفس الشركة ودا اللى خلّى العيلتين اصحاب اوى بابا وانكل بحكم شغلهم وكتير بيسافروا مع بعض وماما صاحبة طنط جيجى وانا وفوفا اصحاب اوى و منخبيش حاجة على بعض ابدا فى يوم كنت نايمة وصحيت متاخر مكنش عندى محاضرات مهمة وماما فى الشغل بتيجى الساعة 2 وبابا مسافر برا فى اوربا شغل مع اونكل ماهر خرجت من اوضتى وانا ماشية عديت على اوضة اخويا فاكراه فى الكلية بس وانا ماشية لقيته قاعد فى اوضته والباب موارب شوية بس لفت نظرى انه فاتح اللاب بتاعه وصورة زى ما يكون واحد نايم وفوقيه واحدة نايمة وكمان واحد فوقها رجعت تانى وببص لقيت فعلا اخويا بيتفرج على فيلم سكس وكان زى ما يكون ماسك حاجة بين رجليه انتبه اخويا ليا راح قافل الفيديو وبصلى وقاللى انتى رايحة فين يا شوشو قولتله انا رايحة اجيب مية عطشانة قاللى طب روحى وتعالى عايز اتكلم معاكى روحت وجبت ازازة مية ودخلت عليه قاللى تعالى وقعدت جنبه على السرير لقيته راح مشغل الفيديو تانى ولقيت واحد نايم على ظهره وواحدة نايمة عليه وواحد نايم عليها قاللى انتى عارفة ايه ده قولتله اه فيلم جنسى قاللى انتى عارفة.. بابا معودنا نعمل اى حاجة احنا أحرار مادام مش بنضر غيرنا قولتله اه بس ماما لو شافتك كدة هتزعلك كان المفروض تقفل بابك اولا قالها عندك حق انا صحيت وفاكرك فى الكلية ومفيش حد فى البيت شوية وانا عنيا جت على زب الراجل والست طالعة نازلة عليه هجت اوى حسيت انا ريقى نشف فتحت الازازة وبشرب مية راحت المية وقعت على البادى بتاعى ومكنتش لابسة تحتيه لا برا ولا اندر تحت الشورت علشان مبحبش البسهم لقيت ميدو اخويا راح ماسح المية من على صدرى بس بايديه راح ممشيها على حلمة بزازى قولت اه راح مزودها وفضل ماسك بزازي جامد رحت مغمضة عينيا من الاثارة لقيته بيبوسنى بس بوسة جامدة شوية وطويلة وحسيت بنفسى بتتجاوب معاه وبوبسه وايديه عماله تلعب فى بزازى وبقيت انهج اوى راح منيمنى على السرير و فضل يبوس فيا ويبوس فى بزازى انا هجت اوى راح مدخل ايده من جوا الشورت وقعد يلعب فى كسى من برا بقيت حاسة انى فى دنيا تانية ومش قادرة اقوله حاجة كل اللى بقوله اه اه كمان يا ميدو راح مقلعنى الشورت ونزل بيبوس كسى من برا هجت اوى وقولتله اوى اوى يا ميدو اه مش قادرة راح قالع ومسك زبه وحطه فى بقى لقيت طعمه حلو اوى بقيت الحس فيه وهو بيبعبصنى فى كسى قولتله اه اه اوى بعبصنى اوى يا ميدو انا بحبك اوى يا حبيبى قاللى تعالى اريحك قولتله ازاى قاللى متخافيش من ورا مش من قدام انا اخاف عليكى وانا اريحك احسن من ان حد يضحك عليك وتغلطى معاه وساعتها تبقى فضيحة وانا اخوكى واخاف عليكى وكمان انتى تريحينى احسن ما اشوف واحدة غريبة وتضحك عليا وتفضحنى احنا اخوات نخاف على بعض قولتله ماشى بس ازاى قاللى متخافيش ..راح منيمنى على بطنى وجاب كريم ودهن بيه طيزى ودخل صباعه قولتله اه قالى حلو قولتله اوى يا حبيبى وايده بتلعب فى كسى بقيت هايجة اوى شوية راح مدخل صباع تانى بس محستش بيه كنت هايجة اوى راح ماسك زبه ومدخله فى طيزى قولتله اه قاللى متخافيش راح لاعب فى كسى هجت زيادة لقيت زبه راح داخل لنصه قولتله كمل يا ميدو زبك حلو اوى عايزاك تنكنى حبيبى انا مش قادرة اه اه كسى يا ميدو راح مرة واحدة زبه دخل كله فى طيزى قاللى بيوجعك قولتله شوية بس حلو اوى زبك حلو اوى يا ميدو نكنى بقى انا مش قادرة مرة واحدة لقينا اللى واقف على باب الاوضة ..وبنبص كدة لقناها ماما اتخضينا راح ميدو مطلع زبه بسرعة واتعدلنا ماما قالتلنا بتعملوا ايه؟ راحت دخلت وقاعدة وسطنا على السرير وانا وميدو مش عارفين نقول ايه قولتلها انا اسفة يا ماما مكنش قصدنا بصت لقت الفيديو الجنسى لسة شغال قالتلنا طب متخافوش احنا عودناكوا على الحرية وانتوا كبرتوا تعالوا معايا ..ميدو لسة هيلبس ماما قالتله يعنى انت مش مكسوف من اختك ومكسوف منى ل!!ا تعالى كدة متخفش ومسكت ايدينا احنا الاتنين ورحنا على جناح ماما وبابا بس هناك حصل حاجات كتير مكناش نتخيلها .. الى اللقاء فى الجزء الثانى.... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ الجزء الثانى ماما خدتنا انا وميدو اخويا وروحنا على جناح ماما وبابا وهو عبارة عن اوضة كبيرة فيها سرير كبير وتلفيزيون كبير وحمام خاص راحت ماما قعدتنا على السرير وقالتنا اول درس تتعلموه اننا طبعا عيلة متحررة ومعودنكوا على الحرية وكل واحد يلبس اللى هو عايزه راحت ماما مشغلها التلفيزيون لقينا فيلم سكس ماما بصتلنا وقالتنا طبعا ده زى اللى انتوا كنتوا بتتقرجوا عليه انتوا طبعا حريين وبعد كدة هتعرفوا ان الافلام دى ليها ايجابيات مش سلبية بس اهم حاجة متتفرجوش مع بعض اوك قولنلها اوك يا ماما ماما قالتنا انا لازم اغير هدوم الشغل علشان انا حرانة اوى ماما كانت لابسة جيبة فوق الركبة وبلوزة مقتوحة مبينة بزازها وشعرها عملاه ديل حصان راحت ماما قلعت البلوزة وطهرها لينا ولبست قميص زى بتوع بابا وراحت قلعت الجيبة لقيناها مش لابسة اندر وطيزها كانت حلوة اوى هى جسمها شبه نرمين الفقى ميدو شاف طيزها هاج اوى وزبه بعد ما كان نام وقف زى العامود ماما بصتله وقالتله انت هتيج عليا يا واد مش مكفياك اختك ميدو قالها ماما انتى حلوة اوى غصب عنى راحت ماما جت وقعدت ما بيننا وقالتله لا لازم تمسك نفسك شوية وتبقى تقيل طبعا اللى اللى ميدو عمله معاكى يا شوشو كان ممكن يعمله مع اى بنت زميلة ليه فى الكلية وساغتها ممكن يدبس فى جوازة ومتكنش من مستوانا او من عيلة كويسة او تبقى فضيحة لينا كلنا وانت يا ميدو اختك كان ممكن اى شاب معاها فى الكلية يضحك عليها بكلام الحب ويوقعها ويوعدها وتغلط معاه وبعد كدة يبتزها ويطلب منها فلوس او يفضحها وتبقى فضيحة لينا كلنا اللى انتوا عملتوه دا فى اوربا بيحصل تعادى من باب التحرر وكل بنت او ولد لازم يبقى ليه تجارب اما فى بلاد الشرق فضيحة واحنا معودنكم على الحرية والتحرر ولكن بحدود يعنى ممكن تريح اختك وتتمتعوا مع بعض بس متفتحهاش من ادام وكدة لقيت ميدو مبتسم ومبسوط فماما قالتله انت مبسوط ليه كدة ميدو قالها بصراحة ماما كنت خايف منك اوى ومن بابا لانكوا عودونا على الحرية الكاملة فى اللبس والافكار وخفت لتعاقبينا على اللى عملناه ماما قالتله مش كنتوا مبسوطين ومتمتعوا وكنت خايف عليها قالها طبعا يا ماما دى اختى واخاف عليها قالتله طب تعالى بقى اعلمك ازاى تمتع اختك وانتى يا شوشو ازاى تمتعى اخوكى قولتلها ازاى يا احلى ماما قالتلى تمسكى زبه كدة واول ما ماما مسكت زب ميدو هاج اوى ماما قالتله اتقل شوية وحاول تهدا شوية ماما قالتلى حطيه فى بقك ومصيه زى الايس الكريم من كل الجوانب رحت حطه زب ميدو فى بقى وعملت كدة ماما قالتلى طلعيه ودخليه ورا بعض قالتلى طعمه حلو صح قولتلها حلو اوى يا ماما قالت لميدو العب بايدك فى كسها من برا وقالتله دا اسمه زنبور الست لما بتلمسه بصباعك بتهيج اوى راح ميدو مشى صباعه على زنبورى قولت اه ماما حلو اوى قالتله مص بذاذها رحت قالعة البدى وميدو مسك بذاذى وقعد يلحس فيهم ماما قالتله لا مش لسانك على حلمتها راح عمل كدة هجت اوى قولت اه اه اوى يا ميدو يا حبيبى ماما قالتله انزل بقى الحس بلسانك كسها وزنبورها ودخل لسانك جوا كسها راح ميدو نزل وقعد يلحس فى كسى وانا هايجة اوى ومش قادرة وعمالة اقوله كمان الحس كسى اوى يا ميدو اه اه نكنى بلسانك يا حبيبى ماما قالتلى نامى بقى على بطنك وانتى واقفة وانت يا ميدو حط زبك فى طيزها من ورا رحت نايمة على بطنى ولقيت ماما راحت طالعة على السرير ونامت قدامى راح ميدو رازع زبه فى طيزى قولتله اه ميدو حبيبي زبك جامد اوى براحة راح فضل ينيك فيا وانا اقوله اه اه اوى دخل زبك اوى يا حبيبي لقيت ماما راحت مغمضة عنيها وبتلعب فى كسها ومتمعة اوى ميدو هاج اوى على كس ماما وفضل ينيك فيا وانا مش قادرة هايجة اوى رحت سيباه وطلعت على السرير عند ماما وحطيت لسانى جوا كسها وبقيت الحس فى كسها اوى ماما هاجت اوى ومفتحتش عينيها وشدت راسى لجوا وقعدت تقولى الحسى اوى يا شوشو الحسى كس ماما يا حبيبتى وانا اقولها كسك حلو اوى يا ماما انا بحبك اوى وهى تقولى اه اه اوى يا شوشو الحسى كسى انا بحبك اوى يا شوشو راحت شدانى ونمت عليها وقعدنا نبوس فى بعض اوض وماما تمسك بذاذى اوى وبقيت احك كسى فى كسى ماما واقولها اه يا ماما بحبك اوى وهى تقولى وانا كمان يا شوشو نيكى مامتك يا حبيبتى نيكى اوى اه اه يا شوشو كسك حلو اوى راح ميدو طلع على السرير وحط زبه فى طيزى قولتله اه اه نكنى اوى يا ميدو نيك اختك حبيبتك نكنى اوى اه اه زبك حلو اوى اه اه مش قادرة وماما مغمضة عنيها وعمالة تبوس فيا وتعصر فى بذاذى شوية لقيت ماما فتحت عينيها وقالتله اه اه ميدو بتعمل ايه بصيت كدة ميدو قالها اه اه يا ماما مش قادر معلش يا ماما مقدرتش امسك نفسى قالتله انت بتعمل ايه راح رازع زبه فى كس ماما قالها بنيكك يا ماما انا بحبك اوى قالتله اه اه نكنى يا ميدو نيك مامتك نكنى اوى اه اه اه انا تعبانة اوى انا مش قادرة باباك مسافر بقالوا شهرين وانا مش قادرة راح ميدو مطلع زبه ورزعه تانى فى كس ماما قالتله اه اه اه ااح نكنى اوى زبك حلو اوى يا ميدو نيك يا ولا نكنى اوى اه اه اه قالها وانتى كسك حلو اوى يا ماما اه اه ماما انا عايز انيك من ورا طيزك حلوة اوى قالتله عجبوك يا حبيبى قالها اوى يا ماما راحت قايمة راح مدخل زبه فى طيز ماما قالها اه اه اه طيزك حلوة اوى يا ماما انا بحبك اوى مش قادر عايز انيكك اوى يا ماما قالتله نكنى يا حبيبى نيك مامتك حبيبتك نكنى اوى زبك حلو اوى يا ميدو اه اه اوى دخله كله كمان اوى اه اه قالها مش قادر يا ماما انا هجيب قالتله اه هاتهم جوا طيزى يا حبيبى قالها اه يا ماما اه اه طيزك حلوة اوى اه اه خدى زبى اه فى طيزك يا ماما انا بحب انيكك اوى يا ماما اه اه قالتله نكنى اوى يا ميدو اوى يا ولا نيك مامتك اوى نكنى اوى اه اه ايوة بقى هاتهم جوا طيزى اه اه لبنك حلو اوى يا ميدو حلو اوى يا وله اه اه اه راح ميدو نام فوق ماما وجبهم فى طيزها وانا نزلت عسلى ونمت جنبهم ميدو راح قايم ونام جنبى وماما نامت وسطنا قالتلنا ايه رايكوا كدة مش ارتحنا كلنا ايه رايك يا شوشو اتبسطى قولتلها اوى يا ماما وانت يا ميدو قولتها ماما انا زى ما اكون بحلم قالتلى لا يا حبيبى احنا اتفقنا نريح بعض مش محدش يقول لبابا هو راجع النهاردة من السفر اتفقنا قولنا لماما اتفقنا قالتلنا طب يلا كل واحد يقوم ياخد شاور وسيبونى انام شوية وصحونى الساعة 9 بالليل علشان نروح نجيب بابا من المطار وعلى فكرة النهاردة عيد جوازنا انا وباباكوا متنسوش تقولوا كل سنة وهو طيب وتسيبونا محدش يذعجنا علشان هنحتفل انا وباباكوا بعيد جوازنا واشوف كلمنى النهاردة وقاللى جاب ليا هدية عيد جوازنا قولنالها اوك يا ماما وكل سنة انتى وبابا دايما مع بعض ماما قالتلنا وانتوا طيبين ومعانا دايما حتى بعد ما تتجوزا هتعيشوا معانا رديت وقولتلها انا عمرك ما اسيبك يا احلى ماما وميدو قالها وانا مقدرش على بعدك يا احلى ماما قولتله بقى كدة يا ميدو وانا وحشة ماما قالتلى انتى بتغيرى يا شوشو راح ميدو حطنى وباسنى بوسة جامدة اوى ووقالى انت حبيبتى وماما حبيبتى وعمرى ما ابعد عنكوا ابدا راحت ماما ضحكت وضربتنى على طيزى وقالتنا طب يلا بقى دلوقتى عايز اخد شاور وارتاح شوية قولنلها اوك يا ماما رحت بايسة ماما وميدو كمان بس ميدو راح لامس طيزها قالتله يا واد انت متهدتش قالها بعشقك يا احلى ماما قالتله ماشى بعدين يلا امشو بقى رحنا ماشين راح ميدو دخا اوضته وانا دخلت اوضتى اخدت شاور ونمت على السرير رحت اتصلت بفوفا صحبتى وحكتلها على كل حاجة احنا مبنخبيش حاجة على بعض ابدا وانا عارفة انهم متحررين زينا وبعد ما خلصت فوفا قالتلى ياه يا ريتنى كنت معاكوا قولتلها يا ريت يا فوفا بس انت مجربتيش حاجة زى كدة فوفا قالتلى طبعا انا ودولة اخويا نمنا مع بعض والكلام ده حصل امبارح بس قولتلها يا نادلة مقولتليش قالتلى ابدا كان بالليل وماما كانت نايمة قولتلها طب احكيلى حصل ازاى قالتلى هحكيلك ..بس طلعت حكاية ممتعة جدا ومثيرة اوى هحكيهالكوا فى الجزء التالت .. الى اللقاء..... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ الجزء الثالث بعد ما اتصلت بفوفا ولسة هحيلها قالتلى شوشو حبيبتى تعالى عندى فى الفيلا هى فيلاتها قصاد فيلتنا علطول قولتلها ماشى انا جايلاك كنت لابسة بلوزة وميكرو جيب وطبعا مش لابسة لا اندر ولا برا علشان مبحبهمش ورحت لفوفا صحبتى وحبيبتى وقولتلها اللى حصل بينى وبين اخويا ميدو وازاى لحس كسى ومص بزازى ودخل زبه فيا من ورا ماما جت وشافتنا كدة وخدتنا على الجناح بتاعها وفهمتنا ان مش عيب نريح بعض ونتمتع مع بعض احسن ما حد يضحك علينا او نغلط معاه ويكون مش من مستوانا وجبلنا فضيحة وشوفنا اد ايه ماما متحررة هى وبابا وعنده قنوات السكس على دى فى عادى بس فى اوقات معينة وانها اوقات كتير بشوفوا فيها اوضاع جديدة واماكن جديدة بتساعدهم على تغير نمط الحياة الجنسية ما بينهم احسن من الملل وعدم التغير ولما علمت اخويا ميدو ازاى يلحس بزازى صح ويخلينى اهيج اوى وكمان ازاى يلحس كسى وزنبورى اللى بيمتعنى اوى وكمان ماما علمتنى ازاى امتع اخويا ميدو من لحس زبه بطريقة اوربية جميلة وخلت اخويا ميدو حط زبه فى طيزى ويمتعنى وبعدين ماما هاجت معانا وفضلت تلعب فى بزازها وكسها وانا رحت لماما الحس وامص بزازها وكسها وكانت هايجة اوى وماما راحت نمتنى عليها وفضلت ابوس فيها واحط لسانى فى بقها وماما تمص لسانى كانت بوسة حلوة اوى هجنا اناوماما اوى وميدو اخويا راح نايم فوقى ومدخل زبه فى طيزى شوية وانا وماما هيجين اوى ماما قالت ايه دا بتعمل ايه يا ميدو بصيت لقيت ميدو شال زبه من طيزى وحطه فى كس ماما ميدو قالها مش قادر يا ماما كسك حلو اوى وهيجنى اوى ماما قالتله اه اه يا حبيبى نكنى يا ميدو حط زبك فى كسى اوى زبك كبير اوى يا ميدو نيك مامتك نكنى اوى يا ميدو وماما شدتنى اوى عليها وقعدت تبوسنى اوى وتبعبصنى فى كسى اوى لحد ما جبتهم مع ماما وميدو قال لما اه اه يا ماما مش قادر كسك حلو اوى يا مامام كان نفسى انيكك اوى يا ماما من زمان قالتلى وانت كمان يا حبيبى زبك حلو اوى نكنى يا ميدو نيك مامتك اوى دخل زبك اوى يا ميدو اه اه اه ميدو قالها ماما انا هجيب قالتله طب تعالى جيب على بزازنا انا واختك راح ميدو شال زبه من كس ماما وجاب لبنه على بزازنا انا وماما وكنا مبسوطين اوى وانا بحكى لفوفا لقتها هاجت اوى وعمالة تلعب فى بزازها وكسها وانا كمان هجت معاها راحت فوفا بيسانى وانا كمان بستها من بقها ومصيت لسانها وفضلت فوفا تمص فى بزازى وتلعب فى كسى اللى كنت لابسة جيبة قصيرة بس من غير اندر راحت فوفا منيمانى وشلحت الجيبة ونزلت لحس فى كسى وبقيت مش قادرة واقولها اه اه اوى يا فوفا اوى يا حبيبتى الحسى كسى اوى نكينى اوى يا فوفا انا بحبك اوى يا صحبتى يا احلى فوفا اه اه بعبصينى اوى يا فوفا مش قادرة كسى نار اه اه وفوفا تقولى انا بحبك اوى يا شوشو كسك حلو اوى يا حبيبتى راحت فوفا نامت عليا وفضلنا نبوس فى بعض ونلحس لبعض لحد ما جبنا شهوتنا مع بعض فوفا قالتلى حلو اوى يا شوشو اللى عملناه ده انا قولتلها اوى يا قلبى انا حبيبتك اوى ونا بنلعب مع بعض فوفا قالتلى مش زعلانة انا قولتلها ابدا يا حبيبتى انتى صحبتى وحبيبتى اوى ونعمل كدة مع بعض احسن من حد غريب او واحدة تفضحنا وتستغلنا احنا سرنا مع بعض ونخاف على بعض صح يا فوفا قالتلى طبعا انتى احلى صحبة وحبيبتى وطول عمرنا سرنا مع بعض قولتلها طب زى ما حكتلك اللى حصل ما بينى وبين اخويا وماما احكيلى انت كمان ايه اللى حصل مع اخوكى زى ما قولتلى فى الموبايل قالتلى بصراحة انتوا عيلة لذيذة اوى واحلى عيلة ومامتك واخوكى متحررين اوى وكمان احنا زيكو بالظبط زى ما انتى عارفة بابا مهندس مع باباكى فى نفسى الشغل وبحكم انهم مهندسين فى شركة بترول وبطلعوا مع بعض ماموريات كتير مع بعض فى اوربا ودبى وغيرها شافوا حاجات فو اوربا من حرية وتحرر وكل واحد يعمل اللى هو عايزه بس ميضرش غيره دا خلى بابا متحرر اوى هو وماما اللى اتجوزا وفاهمين بعض بابا كان معجب بماما وفكرها المتحرر وازاى كان بيشوفها فى النادى بلبس فرى وكلامها وطريقة تفكيرها المتحرر ولما اتجوزا وخلفونا انا وعادل اخويا عودونا اننا حريين نلبس ونفكر بحرية ام حاجة منضرش نفسنا ولا غيرنا وكان لبسنا فى البيت ماما الهوت شورت والبدى اللى مبين بزازها وكان دا عادى اوى بالنسبة لينا وبابا اللى كان علطول بالشورت والتى شيرت وانا لبسى علطول البدى والشورت بس زى ما انتى عارفة يا شوشو مبحبش البس لا اندر ولا برا زى ماما وفى يوم كان بابا فى الشغل وماما فى المطبخ بتعمل الغدا لبابا انا كنت اجازة من الكلية قولتلها اه انتى فعلا مجتيش الكلية الاسبوع اللى فات قولتلها اوى فعلا كنت تعبانة شوية وقولت لماما مش قادرة اروح الكلية قالتلى خديلك يومين تلاتة يا فوفا وصحبتك شوشو تجيبلك المحاضرات علشان انا وانتى فى نفس الكلية المهم اول يومين فعلا كنت تعبانة وماما جبتلى الدكتور بتاعنا اللى بيتعامل معانا علطول وكشف عليا وقالى بس يا فوفا انت كويسة هما شوية سخونية والدوا دا هيظبطك وهيخليكى كويسة ماما قالتله هى كويسة يا دكتور قالها يا هانم بنتك كويسة متخافيش وبكرة هتبقى احسن وكتب لماما على العلاج ودولة اخويا نزل جابلى العلاج وفعلا تانى يوم بقيت احسن وتالت يوم حسيت انى احسن قومت لقيت ماما فى المطبخ ماما قالتلى انتى قومتى ليه يا فوفا انتى تعبانة انا قولتلها لا يا ماما انا اتحسنت اوى وبقيت احسن قالتلى طب روحى اقعدى مع اخوكى على البسين وانا اجبلك الفطار ورحت لدوله اخويا لقيته قاعد على البسين ولابس شورت بس قولتله يا ندل هتنزل البسين من غيرى واحنا متعودين ننزل البسين مع بعض قاللى ابدا يا فوفا انا منزلتش علشانك بس باين انك بقيت احسن قالتله مرسى يا قلبى انت تعبت معايا وانا تعبانة دوله قاللى يا عبيطة انتى اختى حبيبتى وعنيى ليكى وبابا فى مامورية شغل وراجع النهاردة يعنى لازم اشوف طلباتكوا ايه وانفذهالكوا رحت بايساه من خدوده وقولتله انت اخويا حبيبى وقلبى لقيت ماما جت وانا ببوس اخويا قالتلى وهى بتضحك بتعملوا ايه مع بعض يا قليلة الادب اوعوا تكونوا بتعملوا زى انا وباباكوا رحنا ضاحكين قولتلها ابدا يا ماما انا بشكر دوله اخويا على تعبه معايا وانا تعبانة ماما قالتلى انتوا اخوات ولا زم تخافوا على بعض يلا بقى علشان تفطروا جبتلكوا الفطار اهو قولنلها وانتى يا ماما قالنلتا انا قطرت الصبح بدرى يا حبايبى وبعمل الغدا علشان بابا جاى النهاردة من السفر قولتلها ماما ممكن انزل البسين شوية ماما قالتلى انتى حاسة انك كويسة مش تعبانة لسة قولتلها اوى يا ماما انا كويسة اوى ونفسى انزل البسين مع دوله قالتلى خلاص خدى مشرةب البرتقال ده ومتفطروش الا لما تطلعوا من البسين قولتلها مرسى يا ماما رحت بايساه من بوقها احنا متعودين انا وماما نبوس بعض كدة قولت لدوله اطلع البس المايوه وانزلك طلعت قعدت ادور على مايوه ملقتش غير مايوه دوله كان جايبهولى فى عيد ميلادى ومفكرتش انى البسه قولت البسه رحت قالعة هدومى وطبعا مكنتش لابسة لا برا ولا اندر زى ما انتى عارفة وبلبسه لقيته بفتلة من ورا اتكسفت شوية بس قولت عادى طب دا عادى برا فى اوربا وانا هلبسه فى بيتنا يعنى عادى بس بجد كنت مكسوفة شوية رحت لابساه حسيت انى هجت شوية لبست عليه كاش مايوه رحت نازلة قولت لميدو ايه المايوه دا اللى انت جبتهولى يا دوله قالى وهو بيضحك يا قلبى انا قولت هيعجبك قولتله بس ده فرى اوى قالى عادى انتى خايفة من ماما او بابا قاللى على فكرة ماما عندها واحد زية ونزلت بيه ادامنا انا وبابا وكان عادى قولتله على العموم مرسى يا قلبى على هديتك هو فعلا جميل وشيك ولونه جميل كان لونه روز وانا بحب اللون ده اوى رحت بايساه من خدوده بس البوسة جت عند بوقه شوية لقيت نفسى ببوسه من بوقه بصلى وضحك قاللى يلا بقى مش هننزل المية وفعلا لقيته راح نط فى البيسين وانا كمان قلعت الكاش مايوه ونطيت فى المية وفضلنا نلعب فى المية وقالى تعالى نتسابق واللى يكسب يشيل التانى انا قولتله ماشى انا اشطر منك قاللى طب يلا وفعلا سبقنا بعض بس هو كسبنى علشان كان عمل تمرينات قبل كدة وانا ملحقتش قالى انا بقى اشيك واغرقك فى المية قولتله ماشى يا حبيبى راح شايلنى ورمانى فى المية وقعدنا نضحك اوى قولتله تعالى نتسابق تانى وفعلا سبقنا بعض بس برضه هو كسبنى قالى انت عملت كدة علشان اشيلك قولتله اه وضحكنا راح شايلنى بعد ما شلنى قالى فوفا انا رجلى تشدت قولتله طب نزلى براحة راح ماسكنى من وسطى حسيت ان ايده لمست بزازى هجت شوية وهو بينزلنى راح زبه حسيت انه دخل فى طيزى من ورا انا هجت اوى وفضلت دقتيتن كدا مش قادرة اعمل حاجة ولا اقوله حاجة حسيت انا زبه بجد دخل فى طيزى بصيتله كدة لقيت نفسى ببوسه من بوقه راح هو كمان بايسنى جامد قالى سورى فوفا الشورت بتاعى اتقطع ومحسدش اللى وبتاعى لزق فيكى كل ده وزبه جوا قولتله دا بتاعك دخل جوا قاللى بتقولى ايه ايه حسيت مرة واحدة بحركة منه وهو زبه بيدخل ويخرج قاللى انتى بتقولى ايه قولتله دوله زبك فى طيزى اول ما قولتله كدة راح زبه جاب كل اللبن على طيزى هو كان دخل شوية صغيرين مش كله قولتله اه اه دوله مش قادرة انت بتعمل ايه قالى سورى يا فوفا صدقينى مقصدش بعد ما جاب لبنه رحت بايساه تانى فى بوقه قولتله ولا يهمك يا حبيبى محصلش حاجة قاللى انتى مش زعلانة قولتله لا يا حبيبى قولتله بصراحة كان احساس جميل هو ده غلط انا وانت يعنى قالى ابدا يا حبيبتى انتى عارفة انا اكتر واحد اخاف عليكى وسرنا مع بعض قولتله بس اوعى ماما تعرف قولتله اوكى يا احلى فوفا راح بايسنى جامد بصيت لقيت زبه كبير اوى قولتله ايه دا كله دا كبير اوى ضحك وقالى عادى بصلى وقالى عجبك قولتله حلو بس يلا ماما ممكن تيجى دلوقتى قالها طب اطلعى انت الاول وهاتيلى الروب قولتله ماشى راح بايسنى من ضهرى قالى بصراحة المايوه بتاعك جننى بصتله رحت ضحكة وانا طالعة من البسين معرفش ليه عملت حركة كدة بطيزى هيزتها يمين وشمال زى ما اكون بغريه بصلى راح غمزلى وادانى بوسة على الهوا قاللى جننتينى يا فوفا رحت ضحكت وجبتله الروب ومسكتهولو وهو طالع بصينا ليكون ماما جاية وهو طالع من المية لقيته زبه هايج اوى قولتله هو لسة كدة قاللى من جمالك وهو طالع رحت ماسكاه قاللى اه فوفا قولتله كنت عايز امسكه انت مش اخويا عادى قاللى ماما تشوفنا قالى راح لبس الروب قاللى خليها وقت تانى بصتله وقولتله هتعمل ايه قاللى متخافيش مش انتى بتحبينى وواثقة فيا قولتله طبعا والا مكناش عملنا اللى عملناه فى البسين ده قاللى انا هجيلك النهاردة بالليل طبعا بابا جاى النهاردة وماما هتسهر معاه يعنى مش هيطلعوا من الجناح بتاعهم قولتله اه هتعمل ايه قاللى ابقى افتحيلى النهاردة بالليل وانا هوريلك حاجات على اللاب بتاعى هتعجبك قولتله ماشى بس لقيت ماما بترن عليا رديت عليا قولتلها ايوة يا ماما قالتلى ايه يا شوشو ايه اللى اخرك كدة عند صحبتك انتى مش عارفة اننا رايحين بجيب باباكى من المطار يلا يا حبيبتى علشان نلحق نمشى على المطار قولتلها حالا يا ماما رحت قافلة التليفون مع ماما وبست فوفا راحت شدانى ونمتنى عليها وحضتنى وبوسنا بعض اوى وبعبصتنى قولتلها انتى احلى صحبة ليا وحبيبتى وبحبك اوى يا فوفا قالتلى وانتى كمان يا شوشو بحبك اوى قولتلها انا همشى دلوقتى وابقى اكلمك فى الموبايل بالليل علشان اعرف انتى عملتى ايه تانى مع دوله اخوكى بصتلى كدة وقالتلى ياااااه دا عمل كتير اوى رحت بعبصتها فى كسها قولتلها يا وسخة يلى خليتى اخوكى دخل زبه فى طيزك رحت بعبصتها تانى قالتلى اه براحة يا كان زبه حلو اوى وانتى كمان يا وسخة انتى خليتى اخوكى ومامتك يمتعوكى قولتلها اه يا فوفا كان احلى دلع فوفا قالتلى تصدقى انى بجد اتبسطت اوى مع دوله اخويا ومتعنى وبالذات الليلة اللى قولتلك عليها رحت قولتلها انا نفسى اعرف ايه اللى حصل ما بينكم فى الليلة دى بس يلا باى دلوقتى واكلمك بعدين يا احلى فوفا رحت بايساه وهى كمان باستنى وقالتلى باى يا احلى شوشو وبالليل هكلمك وحكيلك على احلى متعة باى يا قلبى رحت عدلت لبسى ورحت على ماما علشان نجيب بابا من المطار وبالليل كلمت فوفا وحكتلى على اللى حصل مع اخوها دوله بس دى فى الجزء الرابع استنونا....... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ الجزء الرابع بعد ما سبت فوفا حبيبتى وصحبتى وبعد ما حكتلى على حصل مع اخوها دوله فى البسين وازاى وهو شايلها وجاى ينزلها بعد ما رجليه شدت وكان شايلها من طهرها وهو جاى ينزلها راح زبه خرج من الشورت بتاعه اللى طلع مقطوع واتحشر فى طيز فوفا وحسيت بهيجان اوى خصوصا انها لابسة مايوه فتلة يعنى كانها مش لابسة حاجة وهاجت اوى وباسو بعض لحد ما نكها فى طيزها وجابهم وكانت مستمتعة اوى ان اول زب يدخل طيزها زب اخوها اللى بتحبه اوى واعتذرها وقالها مقصدش قالتله انها كانت مبسوطة اوى وانهم اخوات يعنى هيخافوا على بعض قالها طبعا انتى اختى حبيبتى واخاف عليكى واحميكى قالتله خلاص مش انت كنت مبسوط زيي قالها طبعا مترفيش انه اول ما شافها بالمايوه الفتلة هاج اوى عليها ووهما فى البسين والوقف اللى حصل مقدرش يمسك نفسه وكان مستمتع اوى بانه ناك اخته ودخل زبه فى طيزها وكانت احلى نيكة واول نيكة فى حياته بعد كدة قالتلى انها حصل مفاجات تانى بالليل مع اخوها قولتلها خلاص انا رايحة نجيب بابا من المطار واكلمها بالليل اعرف اللى حصل وفعلا سبتها ورحت على فيلاتنا لقيت ماما فى اوضتها بتلبس وميدو اخويا فى اوضته بيلبس ماما نادت عليا وقالتلى تعالى يا شوشو قولتلها حاضر يا ماما روحت لماما على اوضتها فتحت الباب ودخلت لقيت ماما لابسةكلت فتلة روحت حضنت ماما من طهرها قولتلها ماما طيزك حلو اوى قالتلى بتعجبك يا شوشو قولتلها اوى ماما قالتلى هاتى بوسة راحت لفت ليا وباستنى بوسة جامدة اوى ولسانها مصت لسانى وهجت اوى راحت بايديها بعبصتنى فى كسى من تحت الجيبة ماما قالتلى ايه ده يا شوشو مش لابسة اندر قولتلها يا ماما مش بحب البسه راحت ضحكت وقالتلى انت هايجة ليه كدة اوعى تكونى انتى وفوفا بتعملوا حاجة مع بعض رحت ضحكة قولتلها ماما هى مرة واحدة قالتلى وعملتوا كدة ازاى قولتلها بصراحة ماما انا بحبها اوى وهى اكتر واحدة مبنخبيش حاجة عن بعض قالتلى كل حاجة اوعى تكونى قولتلها على اللى حصل ما بيننا انا واخوكى قولتلها بصراحة يا ماما قولتلها وانا عارفة هى بتحفظ السر كويس اوى لانى جربتها اكتر من مرة وواثقة فيها وكمان هى بتحكيلى على كل حاجة وكمان ايه اللى حصل بينها وبين اخوها دوله فى البيسين قلتلى ايه وحصل ايه قولتلها هحكيلك يا احلى ماما بس اوعى تقولى لميدو اخويا قالتلى متخفيش انا من النهاردة صحبتك وحبيبتك ومفيش اسرار هنخبيها على بعض اتفقنا قولتلها اوكى يا ماما اتفقنا وحكيت لماما كل حاجة حصلت لفوفا واخوها دوله لقتها فى الاخر هاجت اوى وقالتلى اووف دول حلويين اوى ومتحررين زينا قولتلها احنا شبه بعض اوى يا ماما ماما قالتلى طب يلا علشان نروح المطار مامات بابا مستنيانا نستقبل بابا قولتلها ماما تيتة باحنا بنحبها اوى وهى فرى اوى زينا صح قالتلى ياااه اوى يا حبيبتى فوق ما تتصورى قولتلها ها ازاى يا ماما قالتلى النهاردة تيتة نونا جاية تسهر معانا النهاردة وابقى احكيلك تيتة بتعمل معانا ايه قولتلها ماما هى بتعمل ايه قالتلى كتير اوى وحاجات حلوة اوى بس قولتلها ماما بس ايه قالتلى انتى واخوكى باللى عملتوه دخلتوا معانا فى دنيا التحرر والعالم اللى عايشين انا وبابا وتيتة فيه وهاقولك على كل حاجة وهخليكى تنضموا لينا موافقة قولتلها طبعا يا ماما النهاردة قالتلى ممكن اه وممكن لا بس اوعدك كله بوقته وهتنبسطى اوى بس عايزك تعرفى ان دنيا التحرر بتاعتنا دى بلا حدود للعقل او المنطق ومقفول علينا احنا وبس قولتلها اوك موافقة قالتلى ومهما حصل تبقى متقبلة هنعمل كل حاجة ممتعة ومثية قولتلها وميدو قالتلى ممكن يدخل معانا بعدين لما نشوف هيقبل ولا لأ قولتلها ماما انتى شوقتنى بتعملوا ايه قالتلى بعدين اقولك متسعجليش وصدقينى هتتمتعى وتنبسطى بس دا سر ما بيننا يعنى فوفا متعرفش حاجة الا فى الوقت المناسب لما اقولك اتفقنا قولتلها اوك يا ماما قالتلى طب يلا خدى شاور والبسى علشان نلحق نجيب بابا من المطار قولتلها ماشى يا احلى ماما رحت بايساه تانى قالتلى انا ليكى عندى مفاجاة وهدلع كسك دلع مفيش بعد كدة واحلى من فوفا وشوفى بقى انا ولا فوفا صحبتك قولتلها هتعمل ايه يا احلى ماما قالتلى بعدين المفاجات جاية كتير يلا بقى يا شوشو روحى البسى قولتلها اوك باى يا ماما ورحت على اوضتى اخد شاور بصيت على اخويا ميدو لقيته بيلبس هدومه هو بيحب يلبس شورت وتى شيرت رياضى وكوتش وقاللى يلا يا شوشو ايه اللى اخرك كدة قولتلها خلاص اخد شاور والبس علطول قاللى اجى اساعدك فى الشاور قولتلها انت عايز ايه يا شقى قاللى عايز ابوسك رحت بايساه راخ مبعبصنى فى كسى قولتله اه بس يا ميدو كسى قاللى نفسى ادوقه قولتله بعدين بالليل لما ماما وبابا يدخلوا اوضتهم ابقى تعالى ادلعك واريح زبك الحلو ده رحت ماسكاه قاللى اه يا شوشو بيحب لمستك اوى قولتله اوك يا شقى باى بقى علشان البس رحت ماشية وخدت الشاور ولبست ليجن وبلوزة طويلة وشوز وماما لبست بلوزة قصيرة وبلوزة قصيرة واتصلنا بمامت بابا هى شغالة فى المطار بس وظيفة ادارية مديرة وكدة قالتلنا انا مستنياكوا فى المطار تعالوا بسرعة نزلنا انا وماما وميدو وركبنا عربيتنا هى طبعا بيجو حديثة لان بابا بيحب البيجو اوى ركبنا العربية وميدو هو اللى ساق العربية ماما وبابا بخلوه يسوق علطول مع ان انا كمان بعرف اسوق بس عادى وصلنا المطار اتصلنا بتيتة نونا جاتلنا فى الصالة وكانت فى الشغل قالتلنا ان بابا لسة واصل بالطيارة وهى هتكلم حد علشان يطلع الشنط فعلا مفيش دقايق لينا بابا وواحد جاى معاه وجايب الشنط سلم عليا وباسنى وسلم على ميدو وحضن ماما وباسها وتيته حضنها وباسها وطلعنا كلنا وتيتة قالتلنا انا عندى شوية شغل لو عرفت اجيلكوا النهاردة اوك معرفتش اجيلكوا بكرة ونسهر براحتنا ماما ضحكت وقالتلى اه يا ماما بجد علشان انتى وحشتينا ووحشتنا سهرتنا معاكى راحت تيته ضحكت وبابا كمان زى ما يكون فى سين ما بينهم المهم احنا مش فاهمين حاجة بس ماما قالتلى هتقولى على كل حاجة فى الوقت المناسب طلعنا بالعربية ورجعنا على البيت بابا اول ما وصلنا كانت عندنا واحدة بتيجى لماما كل خميس وجمعة بس علشان تساعدها فى شغل البيت من نطافة واكل وكدة وكان النهاردة الخميس لقناها جت بعد ما جينا ماما قالتلها على شغل البيت والاكل اللى هتعمله وخصوصا الغدا علشان بابا هى اسمها نادية من البلد بتاع بابا اللى هى المنصورة سلمت على بابا وطلعنا كلنا فوق طبعا ماما مفهمة نادية ان ممنوع اطلاقا تطلع فوق ولو عايزة حاجة تنده على ماما او اى حد فينا انما متطلعش ابدا مهما حصل مش فاهمة بس عادى طلعنا فوق وبابا حضن ماما اوى وباسها من بقها بوسة جامدة شوية ماما قالتله الولاد راح بابا بصلنا معلش يا شوشو وميدو ماما وحشانى قولناله ماما بس راح بابا حضنا انا وميدو وقالنا وانتوا كمان ماما قالتلنا لا بقى ادخلوا غيروا هدومكوا وانزلوا علشان نتغدا مع بابا وانا وبابا هنخش نغير هدومنا وبابا هياخد شاور ونحصلكوا قولنلها اوك يا ماما بابا وماما دخلوا اوضتهم وانا وميدو كل واحد دخل اوضته انا خد شاور ولبست شورت وبلوزة وميدو لبس برضه شورت وتى شيرت ونزلنا لقينا نادية حطت الاكل على السفرا وشوية بابا وماما نزلوا بابا لابس شورت وتى شيرت زى ميدو دا لبس بابا علطول وماما كانت لابسة ليجن وفوقيها تى شيرت لذيذ اكلنا وكله تمام ماما قالتنا انا وبابا هنام شوية علشان زى ما انتوا عارفين النهاردة عيد جوازنا وبنخرج نحتفل بيه فى كافيه فى المهندسين اول مكان عرفنا انا وباباكوا بعض فيه ومن يوميها كل عيد جواز بنحتفل فيه وهنرجع علطول وانتوا لو عايزين تخرجوا او تزاكر ماشى انا قولتلها ماما انا عندى مزاكرة علشان الامتحانات قربت وانا اخر سنة بابا قاللى برافو شوشو مستنى منك تقدير كويس زى كل سنة قولتله طب والهدية ايه يا سى بابا ماما قالتلى بنت انتى مادية اوى ليه كدة بابا هيديكى احلى هدية بس متستعجليش وضحكت بابا قالها انا هديتى ليكى مفاجاة بس نشوف التقدير الاول قولتله اوك يا بابا اتفقنا وسبته وطلعت ذاكرت لحد ما تعبت ونمت شوية ومصحتش غير الساعة 11 بالليل وكمان ميدو قال لبابا يروح يذاكر مع دوله هما فى نفس الكلية بابا قاله لو جبتوا تقدير كويس هنشغلكوا معانا فى الشغل ميدو فرح اوى قالو اوك يا بابا وميدو خد كتبه وراح ذاكر مع دوله وبعد ما خلصوا خرجوا يتمشوا شوية فى مول العرب وميدو جاب شوية حاجات للبيت وطبعا كنت انا وميدو متفقين نجيب هدية لبابا وماما علشان عيد جوازهم وبعد ما صحيت لقيت ميدو رجع ومعاه الهدايا قولتله جبت ايه قاللى مفاجاة شوية وبابا وماما رجعوا من برا وهم مبسوطين طبعا لقينا ماما لابسة فستان سوارية روز كان تحفة عليها وبابا لابسة بدلة شيك جدا واول ما رجعوا سلموا علنا ميدو جاب الهدايا وقدمها لبابا وماما وقالهم كل سنة وانتوا دايما معانا يا بابا ويا ماما ودايما بصحة وسعادة ماما فرحت اوى بابا حضن ميدو وقاله شكرا يا ميدو دا شعور لذيذ منكم وماما راحت باست ميدو بس اول مرة ماما تبوسو من بوقه بابا قالها انتوا ولا عرسان فى الصباحية ماما قالتله ما هو ميدو احلى عريس وماما باستنى برضه من بوقى وبابا هو كمان جاى يبوسنى راح قالى هما احسن مننا يا شوشو احنا كمان نعمل زيهم رحت ضحكت بابا راح حضنى وباسنى من بقى بوسة حلوة اوى حسيت انى هجت اوى ماما قالتلى انا كدة اغير منك يا شوشو كدة خطفت بابا منى انتى كدة مراتو مش بنته رحنا ضحكينا كلنا بابا قال لماما مش انتى خليتى ميدو عريسك انا كمان شوشو عروستى ماما قالتله وهتدخلو امتى بابا راح بص لماما وضحكنا كلنا بابا قالها انا ادخل بيكى دلوقتى وبعدين نشوف الموضوع ده رحنا ضحكينا وقولنلهم انتوا احلى عريس وعروسة بابا قالى لماما شايفة الولاد قالوا علينا ايه ماما قالتلى انا دايما عروسة وانت كمان والنهاردة ليلتى تعالى شلنى بقى بجد كلنا قولنا لبابا شيلها يا بابا شيل العروسة بابا قالنا يعنى كدة اوك وانا موافق راح بابا شايل ماما ودخلوا اوضتهم وقولنا لا انتوا كمان روحوا نامو قولنلهم ماشى يا بابا انا دخلت اوضتى وميدو دخل اوضته بس مفيش ساعة كدة ميدو جه عندى وخبطت على البابا خفيف علشان اوضتنا فى وش اوضة بابا وماما فتحتله ودخل قولتله انت منمتش ميدو قاللى كلام بابا وماما هيجنى اوى وكنت نفسى انيك ماما انا قولتله انا كنت واخدة بالى ان بتاعك واقف خفت بابا يشوفك قاللى عادى قولتله طب وانت جيتلى ليه قاللى انتى وحشتينى اوى وفكرت نبقى انا اونت نعمل عريس وعروسة زى بابا وماما قولتله ميدو مينفعش نعمل من قدام قاللى متخافيش من ورا بس قولتله يا شقى لا مش عايزة رحت جارية راح ميدو جرى ورايا فى الاوضة ووقعنا على السرير وقعدت يبوس فيا جامد اوى ويلعب فى بذاذى رحت قالعة البدى ونزل يمص فى بذاذى قولتله اه يا ميدو اوى يا حبيبى اوى رحت ماسكة زبه لقيته هايج اوى قولتله انت هايج اوى ليه كدة راح مقلعنى الشورت ورزعنى بعبوص فى كسى قولتله اه ميدو براحة كسى مش قادرة قالى انتى كمان هجتى على بابا لما باسك قولتله اه ميدو انا حسيت بزب بابا بيخبط فى كسى من تحت قاللى تعالى ننادى بعض باسميهم قولتله ازاى قاللى انا اقولك يا ماما وانتى تقوللى يا بابا مش نفسك فى كدة اه حلوة الفكرة دى راح نازل بيلحس فى كسى قولتله اخ اوى يا بابا الحس كسى اوى اول ما قولت كدة هجت بجد بطريقة جامدة اوى وحسيت بشهوة غير عادية ميدو قاللى نفسك يا بابا يلحسك كسك قولتله اوى اوى اه اه الحسى كسى اوى يا بابا انا بحبك اوى راح ميدو منيمنى على بطنى ودخل زبه فى طيزى قولتله اه اه دخله اوى دخل زبك يا بابا نكنى اوى اه اه انا بحبك اوى يا بابا ميدو قاللى وانا بحبك اوى يا ماما خدى زبى فى كسك يا ماما انا عايز انيك اوى يا ماما قولتله دخل زبك اوى يا ميدو فى طيز ماما اه اه نيك مامتك اوى يا ميدو راح ميدو قالى خدى يا شوشو زب باباكى فى طيزك باباكى بينيكك يا شوشو قولتله اه اه اوى يا بابا نكنى اوى انا بحب زبك اوى يا بابا ميدو سخن اوى راح جايب لبنه جوا طيزى محستش غير بلبن كتير اوى بعد ما خلصنا قومنا ميدو قاللى ايه رايك قولتله حلوة اوى الفكرة دى نبقى نكررة ميدو قاللى بس انا لسة نفسى انيك ماما النهاردة قولتله ازاى مستحيل بابا مع ماما ومش هتخرج النهاردة خالص ميدو قاللى فى كورادور ورا اوضتهم بيطل على الحمام انا رايح اجيب كرسى عايز اشوف ماما وبابا بينكها قولتله يا مجنون بابا يشوفك قالى متخافيش راح ميدو خارج على طراطيف صوابعه لحد ما وصل للكورادور اللى ورا الحماما وفى شباك للحمام على الكورادور ده راح جاب كرسى وطلع بشويش حسن حظه لقى ماما وبابا بيستحموا فى الحمام وبابا قاعد بس طهره للشباك وماما قاعدة على زب بابا وعماله تقوله يا راجل انت بقيت هايج اوى عبى بنتك النهاردة ليه كدة قالها يا حبيبتى علشان شبهك فى جسمك وكل حاجة قالتله اوعى تكون نفسك فيها تاخدها مكانى راح بابا ضحك قاللى انت الصل يا حياتى هو ينفع قالتله انا عايزة احكيلك على حاجات حصلت انت عارف انى مبخبيش حاجة عليك قاللى ايه قولتله شوفت ميدو وشوشو وهما مع بعض قاللى ايه ازاى قولتله على اللى حصل وازاى فهمتهم كل حاجة وبعد ما خلصت بابا قال لماما مش مهم كويس انهم معملوش كدة مع حد غريب كان فضحنا بس انتى ازاى تخلى ميدو ينيكك ماما قالت لبابا كنت هايجة اوى وانت عارف لما بهيج بنسى نفسى ومحسدش غير زب ميدو فى كسى راح بابا رزع زبه فى كس ماما قالها وزبه حلو قالتله اه اه يا حبيبى زى زبك يا قلبى قالها انتى شرموطة اوى يا حياتى قالتله مش زعلان قالها مش اتبسطى خلاص يا حبيبتى هو مش غريب هو ابنك انتى اتبسطتى قولتله بصراحة اول ما زب ميدو دخل فى كسى هجت اوى وبقيتى مش قادرة اقوله لا بابا قالها طب خدى زبى فى كسك يا لبوة وبقى بابا عمال ينيك اوى ماما بصت للشباك شافتنى راحت غمزالى وضحكت بابا قالها انا مش هبطل نيك فيكى يا لبوة قالتله نيكنى اوى يا حبيبى نكنى اوى اه اه اه راح ميدو نزل بسرعة لما حس ان باباه هيقوم خاف يشوفه وجه جرى على اوضتى قولتله شوفت ايه قاللى كل حاجة شوية سمعنا صوت باب الحمام بيتفتح وبيدخلو على اوضتهم هو الحمام جوا الاوضة قولت لميدو روح نايم بقى الساعة 2 بالليل قاللى مش قادر نفسى انيك ماما اوى قولتله مستحيل ازاى قاللى ماما بالليل بتخرج تشرب مية من الايس تانك اللى فى الصالة اللى قدام اوضتنا واوضتهم قولتله وبعدين قاللى هتشوفى واحنا بنبص من خرم الباب فعلا لقينا ماما خارجة من اوضتها وهى عريانة خالص عارفة اننا نايمين علشان عندنا كلية ميدو اول ما شاف ماما خرجت كدة راح قالع وزبه هايج اوى راح فاتح الباب قولتله يا مجنون بابا يشوفك قاللى بابا بيقول لماما تيجيب له مية هو مبيخرجش راح جرى على برا انا قفلت الباب وبصيت من خرم الباب لقيت ماما بتوطى بتملى ازازة المية من الايس تانك راح ميدو راحلها ومسك زبه راح رزعه فى كس ماما ماما بصتله وخافت تطلع صوت قالتله بصوت واطى انت بتعمل ايه يا مجنون قالها انا بحبك اوى يا ماما ونفسى انيك وميدو عمال يرزع زبه فى كس ماما قالتله اه اه براحة يا ميدو انت هايج كدة ليه قالها ماما انا بحبك اوى ومش قادر قالتله طب بعدين بعدين يا ميدو باباك هيخرج وهتبقى مشكلة راح مطلع زبه من كس ماما قالتله روح دلوقتى وبعدين انا هدلعك بس بعدين قالها اوك يا احلى ماما راح باس ماما من بقها جامد راحت ماما مسكت زبه وقالتله هدى ده شوية وانا ادلعوهولك قالها بحبك اوى يا ماما قالتله وانا كمان يا حبيب ماما وسبته وهو دخل عندى الاوضة قولتله انت مجنون كان ممكن بابا يشوفك قاللى بابا جوا مبيخرجش قولتله ايه اللى ضمن لك كدة رحت باصة من خرم الباب لقيت بابا خرج وبيقول لما ايه اللى اخرك كدة وبصيت لقيت بابا عريان خالص واول مرة اشوف زب بابا هجت اوى محسدش بنفسى الا وانا بلعب فى كسى ماما قالت لبابا انت خارج كدة راح بابا مسكها من ورا راح رزعها زب فى كسها قالتله اه انت بتعمل ايه حد من ولاد يخرج يشوفنا كدة بابا قالها انتى مكسوفة من ميدو بعد ما ناكك وحط به فى كسك قالتله لا بس ممكن شوشو هى اللى تخرج قالها هنيكها معاكى راح رزع زبه تانى فى كسها لقيت ميدو جه من ورايا راح رزع زبه فى طيزى قولتله اه بابا زبك جامد ميدو قاللى بابا انتى نسيتى اسمى راح باصص لقى ماما وبابا دخلوا على اوضتهم قولتلها انتى شوفتى ايه قولتله شوفت بابا وهو بينيك ماما زبه حلو اوى ميدو قاللى انت علشان كدة هجت على زب بابا وندينى باسمه قالتله لا انا سمعت كل حاجة وماما قالت لبابا على اللى حصل بينا قالى ايه بجد ولقيته فرحان قولتله انت فرحان ليه كدة قاللى علشان بابا لما عرف مزعلش يعنى كدة هو موافق قولتله دا كمان قالها انتى مكسوفة من ميدو بعد ما ناكك وحط زبه فى كسك قالتله لا انا خايفة شوشو تشوفنا قاللى ها وقالها ايه بابا قولتله بابا قالها لو شوشو شافتنا انا هنكها معاكى رحت انت حطيت زبك فى طيزى را ميدو مسكنى قاللى دا حلو اوى احنا كدة دخلنا عالم التحرر اوى راح منيمنى على السرير ودخل زبه فى طيزى وانا اقوله اه اه براحة يا ميدو زبك جامد قاللى زبى برضه اللى جامد دا زب بابا اللى بينيكك مش عايزة بابا ينيكك راح رازع زبه فى طيزى قولتله اوى اوى يا بابا دخل زبك اوى انا عايزك تنكنى يا بابا اه اه رحت جايبة شهوتى وميدو جاب لبنه جوا طيزى قولتله اه حلو اوى النيك يا ميدو يعنى ايه بقى دنيا التحرر دى قاللى يعنى انا انيك ماما وبابا ينيكك قولتله هو ممكن بابا فعلا ينيكنى قاللى هو طبعا مش هتيجى كدة بس مادام بابا عرف انى بنيك ماما وموافق وقال لماما انه عايز ينيك قولتله اه قاللى انا هقولك تعملى ايه تخلى بابا ينيكك قولتله ياريت يا ميدو قاللى انتى نفسك بجد بابا ينيكك قولتله بعد ما شوفت زبه عجبنى اوى وكمان كلامه لماما انه عايزينكنى معاها هيجنى اكتر قاللى طب هقولك على الخطة وازاى توقعى بابا وتخليه ينيكك قولتله وماما قاللى ماما مش هتعترض بس هنخلى ماما تعرف بعدين قولتله والخطة ايه قاللى شوفى هتعملى .... بس دى فى الجزء الخامس وهتعرفوا عملت ايه علشان بابا ينكنى واتمتع بذبه وكمان تيته لما جت وباتت عندنا دى كانت ليلة كلها مفاجات . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ الجزء الخامس بعد ما ميدو نكنى فى طيزى وشفنا بابا بينيك ماما وماماقالتله على اللى حصل بينى وبين ماما وبابا وازاى وماما كانت هايجة ميدو دخل زبه فى كس ماما وناكها وهى من هيجانها مقدرتش تقول لا وسبته ينيكها وكانت مبسوطة بابا قالها خليتى ميدو ينيك يا انجى قالتله مقدرتش يا حبيبى كنت هايجة اوى وانت عارف لما بهيج مبقدرش امسك نفسى كمان هو ميدو غريب دا ابننا يعنى ستر وغطا علينا بابا قالها اوك شفنا باباا لما خرج ورا ماما فى الهول وحط زبه فى كسها قالتله الاولاد هيشوفونا قالها انتى مكسوفة من ميدو بعد ما ناكك يا جوجو ودا دلع ماما قالتله ياحبيبى لا انا اقصد شوشو تشوفك وانت بتنكنى قالها لو شافتنا هنكها معاكى ساعتها هجت اوى وميدو ناكنى وحط زبه فى طيزى وقاللى نفسك بابا ينيك يا شوشو قولتله نفسى اوى قاللى من ساعة ما شوفتى زب بابا وانه عايز ينيكك مع ماما وانتى هايجة اوى عليه قولتله يا حبيبى انت قولتلى احنا كدة دخلنا دنيا التحرر وماما كمان قالتلى قبل كدة ان اللى احنا عملناه كدة دخلنا معاهم دنيا التحرر ولما سالتك يعنى ايه قولتلى يعنى مفيش حدود للجنس فيما بينا احنا وبابا وماما يعنى انت تنيك ماما وانا بابا ينيكنى وكدة وانا هجت اوى لما سمعت كدة وفرحت اوى اننا هنعيش التحرر بكل جنونه بس قولت لميدو انا نفسى بابا ينكنى ميدو قاللى مادام بابا هايج عليك ونفسه ينيكك يبقى فى طريقة ممكن تخليه ينيكك بيها قولتله ايه قاللى بس ماما متعرفش دلوقتى قولتله عادى ما انتى نكت ماما يعنى لو شافت بابا بينكنى عادى قاللى خليها بس تكون كدة قولتله طب والخطة ايه قاللى انتى بكرة انا وماما هنخرج نروح المول نجيب شوية حاجات وماما قالتلى كدة انها عايزانى بكرة اروح معاها بالعربية نشترى شوية حاجات من مول العرب جنبنا قولتله اه وبعدين قاللى انت تصحى بدرى وتعملى اللى هقولك عليه راح حكالى بالظبط انا عجبتنى خطته اوى قولتله اوك يا قلبى قاللى ساعة بالظبط اكون انا وماما رجعنا تكونى انتى وبابا مع بعض قولتله اشمعنى قاللى علشان ماما تشوف بابا وهو بينيكك وساعتها انا كمان انيك ماما قدام بابا ويبقى مفيش فروق وكلنا نوافق نعيش التحرر بجنون قولتله اوك انا موافقة ميدو قاللى يلا اسيبك تنامى بقى وبكرة تعملى اللى قولتلك عليه قولتله اوك يا حبيبى راح باسنى وسبنى بس انا زودت حاجة كمان فوق الخطة واللى حصل كان انى صحيت الصبح بدرى تقريبا الساعة 9 الصبح قبل ماما وبابا يصحو واتصلت بفوفا قولتله انا جايلك قالتلى يا بنتى انا نايمة ولسة بدرى اوى فى حاجة قولتله لا انزلى افتحيلى الباب ولما اجيلك اقولك ونزلت من البيت رحوت لفوفا لقتها عند الباب فتحتلى الباب قالتلى ايه يا شوشو مالك خير فى حاجة قولتله متخافيش مفيش حاجة تعالى نطلع اوضتك طلعانا فوق وقفلنا الاوضة قالتلى لا بجد فى ايه قولتلها عايزة المايوه بتاعك اللى هو بفتلة ضحكت وقالتلى ليه عايزة ميدو يهيج عليكى وينيكك زى ما عملت مع دوله قولتله الا قالتلى اه صح نسيت دا انتى ميدو ناكك مع مامتك وكمان ميدو ناك مامتك قولتله ايوة قالتلى طب عاية المايوه ليه بجد قولتله هجكيلك بس بجد دا سر خطير اوى فوفا قالتلى يا حببتى راحت حضنانى وباسانى من بوقى جامد وبعبصتنى فى كسى قالتلى وحياة كسك ده واللى بحبه انا عمرى ما قولت كلمة لحد من اللى انتى قولتهولى قولتله اوك يا فوفا انا عارفة كويس انك سرى قالتلى بحبك اوى يا شوشو رحنا نيمن على السرير وحكتها بعد ما خلصت لقتها هاجت اوى قالتلى اووووف بقى يا شوشو انا مش قادرة وقلعت كل حاجة وبقت عريانة خالص راحت مقلعانى انا كمان كل حاجة وعمالة تبوس فيا وتمص فى بذاذى وتلعب فى كسى قولتلها ايه يا فوفا هجتى اوى ليه كدة قالتلى يعنى تقوليلى باباكى عايزز ينيكك مع مامتك ومكيدو بينيك مامتك وتقوقليلى ليه هايجة بس اقولك انا كمان الاسبوع اللى فات حصل حاجات انا ودوله واماما مش هتصدقى قولتلها اه انا نسيت اتصل بيكى اعرف عملت ايه قالتلى اقولك قالتلى بعد ما طلعنا من البسين نسينا خالص ان المطبخ بتاعنا على البسين وماما كانت بتعمل الغدا لبابا قولتلها ها يعنى مامتك شافتكوا قالتلى شافت كل حاجة وازاى دوله نكنى فى البسين قولتلها ها وبعدين قالتلى لقينا مكاما بتبصلنا وبتضحك راحت ندهت علينا نروح لها المطبخ وفعلا رحنا انا ودوله قولتلها اه وبعدين قالتى راحت واخدنا وطلعنا على فوق من غير اى كلمة ودخلنا اوضتها وقفلت الباب احنا خوفنا اوى دوله قال لماما احنا اسفين يا ماما بس انتى عارفة احنا شباب وممكن نضعف وهى اختى يعنى اكتر واحد يخاف عليها قالتله واللى يخاف على اخته ينكها يا شرموط قالها ماما قالتله زعلان من كلمة شرموط طب اعلق الشورت ده اللى فضحك وانت كمان اقلعى المايوه ده اللى مش مدارى حاجة خالص ومش عايزة الواد يهيج عليكى وينيكك يا شرموطة قولتله ماما انا اسفة بجد راحت ماما مقلعانى المايوة وميدو قله الشورت وزبه كان جميل اوى راحت ماما مسكت دوله من زبه قالتله انت كبرت اوى يا دوله وبقيت تنيك اختك قالها ماما انا اسف راحت ماما قالتله نيكها دلوقتى ادامى زى ما نكتها فى البسين قالها ماما مقدرش قالتله ليه عايز تخليها تهيجك الاول طب يلا يا فوفا هيجى اخوكى قولتلها ماما قالتلى يلا يا فوفا بدل ما اقول لباباكى قولتلها لا يا ماما ابوس ايديك قالتلى انتى هتبوسى كل حاجة قولتلها ها راحت ماما مسكت زب دوله وحطته فى بقى انا بصراحة اول ما زب دوله دخل بقى هجت اوى وكمان ماما بقت تلعب فى بذاذى وانا نسيت نفسى وعمالة امص والعب فى زب دوله لحد ما هاج اوى راحت ماما قلعت خالص دوله بصلها ومقدرش يفتح بقه ماما راحت ماسكة دولة وقالتله اللى انتوا عملتوه اوك مفيش مشكلة بس اوعوا تعملوا كدة مع حد غريب قولتلها بجد يا ماما يعنى مش زعلانة ماما قالتلى لا احنا متحررين اوى انا وباباكوا وعارفين ان ده بيحصل فى اوربا عادى واحنا عايزينكوا تعيشوا التحرر ده بس جوا البيت دا مش مع حد غريب دوله قالها ماما بحبك اوى ماما قالتله يعنى بتحبنى يا دوله قالها اوى يا ماما قالتله طب عايز تنكنى قالها ماما قالتله عايز ولا لأ قالها طبعا اوى كمان قالتله ورينى راح ميدو جرى على ماما وشالها ونيمها على السرير ونل فيها لحس ومص وبوس قالتله اهدى يا واد علشان تعرف تمتعنى وتنكنى كويس قالعا ماما انا بحبك اوى ونفسى انيك قالتلى طب تعالى راحت ماما بايساه بوسة طويلة اوى ونزل فضل يمص فى بذاذها ماما شورتلى رحتلها راحت مطلعانى على السيرير ونمت جنبها فضلت تبوس فيا وتمص لسانى وتلعب فى كسى ودوله راح نال على كس ماما وفضل يلحس فى كسها وماما هايجة اوى وعمالة تقوله اه يا دوله ايوة بقى ياولا الحس كسى اوى الحس يا شرموط راح دوله مسك به ورزعه فى كس ماما ماما قالتله اه اه اوى اوى يا دوله ازرع زبك اوى يا دوله فى كسى نيكنى اوى يا شرموط نكنى اوى نيك مامتك اه اه زبك حلو اوى يا دوله اوووف الحسى بزاى يا فوفا الحسى يا بت وماما بتلعب فى كسى وانا هجت اوى قولتلها اوى يا ماما بعبصينى اوى انا شرموطة اوى ماما قالتلى اه يا فوفا انتى احلى شرموطة زى مامتك اه نكمنى اوى يلا نكنى اوى يا شرموط اه اه دوله قالها اه ا ماما كسك حو اوى اه اه يا ماما كان نفسى انيكك اوى خدى زبى يا ماما فى كسك اهو ماما انتى شرموطة اوى قالته اوى يا حبيبى انا شرموطة ومتناكة اوى نكنى بقى يلاه دوله ةقالها ماما نفسى انيكك من طيزى راحت ماما قامت وعملت وضع الفرسة ودوله دخل زبه فى طيز ماما قالتله اه اه اوى يله نكنى يا وسخ نكنى اوى دوله اه يا يا احلى شرموطة انا هجت اوى وبقيت العب فى كسى راحت ماما قامت قالتله تعالى نيك فوفا من طيزها راح دوله دخل زبه فى طيزى قولت لماما اه يا ماما اه مش قادرة زب دوله نااااار نكنى اوى يا دوله نكنى اوى اه اه اه واحنا كدة لقينا اللى على باب الاوضة ولقينا اللى بقولنا انتوا بتعملوا ايه بصينا اتخضينا كان بابا جه ونسينا نفسنا ان دا ميعاد شغله ماما قالتله انت جيت امتى يا حبيبى بابا قاله يا جيجى من ساعة دوله حط زبه فى كسك ولقنا بابا كان قالع وماسك زبه وكان هايج اوى ماما قالتله انت كنت بتتفرج علينا ولا ايه انت زبك هايج ليه كدة قالها عايانى اشوف ابنى بينيك مراتى وبنتى ومش عايزانى اهيج قالتله طب تعالى نكنى يا حبيبى وخليك فرى قالها انا فرى بس هوريكى اعمل ايه راح بابا داخل ومسكنى وقاللى بقى كدة يا فوفا تخلى دوله اخوكى ينيكك قولتله انا اسفة يا بابا قاللى وهو عرف يدخل زبه فيكى قولتله بابا راح بابا نزل بوس فيا ويمسك بزازى ومسك ايدى وخلانى امسك زبه بابا قاللى زبى يا فوفا ولا زب دوله انا هجت اوى وبقيت مش قادرة قولتله بابا انت زبك حلو اوى قاللى طب مش هنبوسيه لقيتنى غصب عنى بمسك زب بابا وبمصه بابا هاج اوى قاللى مصى زبى يا فوفا راح بابا نيمنى على السرير ونل لحس فى كسى وبقى بيلحس فى كسى اوى وبظرى انا هجت اوى قولتله بابا مش قادرة اوى يابابا قاللى عايزة ايه قولتله نكنى اوى يا بابا راح مدخل لسانه جوا كسى وعمال يدخل ويخرج وطالع نازل على شفايف كسى لحد ما ولعنى وهيجنى اوى وايديه نازلة قفش فى بزازى قولتله اه اه اه بابا مش قادرة اه يا بابا يا احلى بابا كمل اوى كمان يابابا اوى مش قادرة اه اه اه اوووف نكنى يا بابا دخل زبك بقى فى كسى يا بابا نكنى اوى اه اه مش قادرة راح بابا مسك زبه وحطه على شفايف كسى وفضل يروح ويجى ولعنى اكتر مبقتش قادرة وعمالة اقوله اه يا بابا زبك حلو اوى نكنى بقى يا بابا حطه بقى قاللى احط ايه يا فوفا قولتله زبك اول ما قولتله زبك راح مدخل انا من هيجانى حسيت بروحى بتتسحب منى قولتله كمل كمل يا بابا نكنى اوى اوى اه اه راح بابا رزع زبه تانى وطلع دم وفضل ينكنى اوى لحد ما قاللى اه اه يا فوفا كسك حلو اوى يا بت اه اه يا منتناكة يا فوفا اه اه راح مطلع زبه ماما مسكت زب بابا على بزازها وجابهم ماما قالتله اه يا حبيبى ايه الدلع دا راح بابا بايسنى وقاللى مبروك يا فوفا دلوقتى بيقنا فرى اوى بس اوعوا الكلام دا بنى ادم يعرف بيه الا احنا بس دوله قاله ابدا يا بابا قالنا بابا احنا دلوقتى دخلنا دنيا التحرر بجنونه واللى هيكون بينا محدش يعرف بيه موافقة يا فوفا قولتله طبعا يا بابا انا مبسوطة اوى بابا قال لدوله وانت يا دوله موافق دوله قاله يعنى ممكن انيك ماما بابا قاله وقت ما تحب انت ومامتك حتى وانا مسافر حبيت تنكهم الاتنين انا موافق دوله قاله بحبك يا بابا واحنا طبعا موافقين راحت ماما قالتلنا يعنى يا فوفا باباكىناكك وادلعت وانا مش لاقية حد ينكنى راح دلوه قالها ماما انا رحوت فين راح ميدو حضن ماما من طيزها زبه وقف علطول راح ماما لفتله وباسته وقالت لبابا معلش بقى يا حبيبى انا نفسى ادوق زب دوله حبيبى بابا قالها وزبى انا مش عايزاه قالتله ابدا انتى زبك يا حبيبى الاصل راح بابا حاطط زبه فى بق ماما لحد ما وقف تانى قولتله بابا انت زبك هايج لسة بابا قاللى انا بهيج بسرعة يا فوفا راح بابا نام على طهره وماما طلعت فوقيه ودخل زبه فى كسها ماما بصت لدوله قالتله يا يا وسخ مش هتنيك مامتك قالها نفسى يا ماما بس ازاى قالتله تعالى يا متناك نكنى فى طيزى قالها اه يا ماما اووف دا طيزك جامدة اوى وكان نفسى انكها من زمان قالتله انت هتتكلم كتير راح دولة طلع على السرير وحط زبه فى طيز ماما بابا قاللى تعالى يا فوفا امسحى كسك وتعالى رحت مسحت كسى وطلعت جنبهم بابا راح حضنى وفضل يبوس فيا ويمسك فى بزازى وماما فضلت تقوله اه اه نكونى بقى مش قادرة نكنى اوى يا حبيبى نكنى اوى اه اه اه اوووف واد يا دوله قالها ايوة يا ماما قالتله متقولش ماما انا شرموطة ومتناكة قولى كدة يله قالها انا بحبك اوى يا ماما قالتله نكنى اوى يله نكنى اوى يا شرموط ارزع زبك اوى فى طيزى اه اه دوله قالها اه يا ماما يا احلى شرموطة خدى زبى اهو فى طيزك اه اه انا بنيكك يا ماما بنيكك اوى يا متناكة يا احلى متناكة ماما قالتله اه اه نيك مامتك الشرموطة يا دولة نكنى اوى مع باباك نكنى اوى اه نكونى اوى انتوا الاتنين بابا قالها خدى يا شرموطة زبى فى كسك اتناكى اوى يا متناكة من ابنك وجوزك مش نفسك فى كدة قالته اوى اوى بابا قاله اه اه اه يا لبوة انا هجبهم فى كسك يا متناكة ماما قالتله جبهم يا حبيبى راح بابا جبهم وعادل كمان جبهم فى طيزها انا قولتلها اووووف يا فوفا كل دا حصل قالتلى اه قولتلها انا كمان نفسى بابا ينكنى اوى ما ساعة ما شوفت زب بابا وكلامه معاها انه عايز ينكنى مع ماما وانا هايجة اوى وزى ما ميدو ناك ماما ايه المشكلة بابا ينكنى ونبقى كلنا فى دنيا التحرر ونعيش جنونه قولتلها فوفا انا همشى دلوقتى فوفا قالتلى والمايوه مش هتخدية قولتلها لا طبعا هاتيه راحت فوفا جابته قالتلى نفسى اعرف بس هتعملى ايه يا شقية شكلك هتجننى باباكى بالمايوه ده زى ما جننت دوله اخويا وخليته يهيج عليا وينكنى فى البيسين قولتلها انا عارفة يا قلبى انتى لبستى المايوه ده لاخوكى علشان يهيج عليكى قولتلها انا كمان هعمل زيك بس سلام دلوقتى وابقى احكيلك على عملته مع بابا راحت فوفا بعبصتنى فى كسى وقرصت حلمة بزازى قولتلها اه يا بت ولعتينى قالتلى علشان تبقى هايجة وتعرف تهيجى باباكى قولتلها ماشى رحت لابسة وخدت المايوه بوست فوفا قولتلها باى موقتا يا لبوتى راحت فوفا ضربانى على طيزى وقالتلى باى يا شرموطتى الحلوة ونزلت من عندها بسرعة ورجعت البيت قبل ما بابا يصحى وماما بس اول ما دخلت لقيت ميدو صحى وقاللى كنت فين قولتله مفيش كنت عند فوفا صحبتى قاللى طب بابا نزل يقعد على البسين شوية انتى عارفة بابا بيحب ياخد العصير بتاعه على البسين وبعدين ينزل شوية بسرعة اعملى الخطة اللى اتفقنا عليها واول ما توصلوا للجد وبابا ينيكك ويحط زبه فيكى رنى عليا وانا هفهم واجى علطول ونكمل الخطة وكانت خطة جنان قولتله اوك يا حبيبى ميدو راح مبعبصنى قولتله اه ميدو قاللى بهيجك شوية بس الظاهر انتى هايجة على الاخر يلا بسرعة اطلعى اوضتك واعملى نفسك نايمة علشان ماما لما تسال عليكى اقولها نايمة وننزل انا وهى نروح المول وانتى تكملى الخطة قولتله اوك يا حبيبى راح بايسنى وقاللى باى يا قلبى طلعت على فوق جرى ودخلت اوضتى وعملت نفسى نايمة ماما بتنده على ميدو قالتله ايه ميدو لبست ولا لسة قالها ماما ثوانى واكون جاهز وفعلا ميدو لبس وماما لبست ونزلوا ماما سالت عليا قالتله فين اختك شوشو قالها ماما دى نايمة متاخر امبارح قالتله اه يا شقى عملت ايه معاها شكلكوا كنتوا مولعين الدنيا ميدو قالها يا ماما انتى وبابا اللى ولعتوا الدنيا وولعتونا معاكوا بس يا ماما انا نفسى فيكى اوى قالتله بعدين باباك يحس بحاجة سبها وانا ليا ترتيبى وبعدين كلنا هنتمتع دلوقتى باباك فين قولتلها زى ما انتى عارفة على البسين قالتلى طب يلا روح طلع العربية من الجراج وانا هسلم على بابا وجايالك علطول ماما راحت لبابا قالتله حبيبى انا رايحة المول هنجيب شوية حاجات للبيت قالها اوك يا قلبى راحت ماما موطية بتبوس بابا راحت مبعبصها فى كسها قالها ايه دا يا جوجو مش لابسة اندر قالتله يا حبيبى مش بحب البسه زى ما انت عارف الا فى حالات قليلة قالها بابا اوعى تخلى الواد ينيكك وانتى برا قالتله هو وشطارته قالها اه يا لبوتى الحلوة قالتله حبيبى مش ابنى ولازم ادلعه قالها وانا نسيتينى قالتله ابدا يا حبيبى الدلع كله ليك وكمان الليلة مامتم جاية تسهر معانا وهنعمل احلى دلع ومتعة قالها بس حد من الاولاد يسمع قالتله ما يسمعوا ندخلهم معانا زى ما اختك اللى فى امريكا دلعتك ومتعتك قالها انتى مش بتنسى دا السنة اللى فاتت ولا علشان انتى واختى حبايب قالتلك على كل حاجة ماما قالتله انا معترضتش يا حبيبى وعارفة ان سوسو حبيبتى وصحبتى قبل ما تسافر امريكا واللى عملتوه فى امريكا انا عارفة اكتر من كدة قالها وعارفة ايه قالتله ابقى هكيلك انت عارف ان سوسو اختك وجوزها مازن عايشين التحرر بجنونه فى امريكا وهى اللى شجعتنى ودخلتنى العالم ده قالها ها انتى عملتى ايه قالتله بعدين يا قلبى خلى الحكايات دى بعدين باى دلوقتى بس عايزاك تاخد الرشام بتاع امريكا علشان الليلة طويلة ولا نجيب حد رابع معانا قالها انتى عايزة حد تانى قالتله هو فى غير حبيبى ميدو ابنك قالها يا شرموطة شكلك زبه كيفيك قالتله هو كبير وحلو والواد جننى بزبه بس كدة كدة هينضم لينا بس فى وقته قالها اوك يا لبوتى راحت ماما باست بابا وراحت هى وميدو على المول انا ربع ساعة كدة كنت لبست المايوه وعليه الكاش مايوه وانا طيزى مليانه شوية وجسمى شبه جسم منى شلبى بالظبط والمايوه اول ما لبسته دخل جوا طيزى انا هجت اوى رحت نازلة لبابا على البسين قولتله ايه يا سى بابا مش تستنانى ننزل البسين انا وانت ولا نسيت يا سى بابا رحت بايساه بابا قاللى يا قلبى انا بشرب العصير ومردتش انزل الا لما تصحى وتنزلى معانا ونلعب زى ما احنا متعودين قالتله يعنى يا بابا هتشلنى وترمينى فى المية ونسابق بعض رحت ضحكة قاللى طبعا يا قلبى قولتله طب يلا يا سى بابا راح بابا قلع التى شيرت وكان لابس مايوه يجنن قاللى يلا يا حبيبتى رحت مدية طهرى لبابا وقلعت الكاش مايوه بابا شاف المايوه لقيته وشه احمر بابا ابيض ووشه بيحمر بسرعه لما بهيج زى الاجانب بصيت لبابا قولتله ايه رايك يا بابا فى المايوه مش زى بتوع برا قاللى اوووف يا شوشو انتى كبرتى اوى يا حبيبتى هو فعلا زى بتوع امريكا بس انتى احلى بكتير منهم قولتله بابا انتى هتكلنى بابا قاللى اه يا قلبى انت تتاكلى يا حبيبتى بس المايوه ده يتلبس فى البيت بس قولتله انا كبيرة يا بابا وعارفة متخفش عليا انا بلبسه هنا علشان نفسى اجرب المايوهات دى زى بتوع اوربا بابا قالى البسى واتمتعى يا حبيبى راح بابا شايلنى وراح رمانى فى البسين قولتله يعنى كدة يا بابا راح بابا ناطط فى البسين بابا بيعرف يعوم كويس اوى ومعلمنا العوم واحنا صغيرين بابا قاللى انتى مش بتعرفى تعومى ولا نسيتى قولتله ابدا يا بابا دا انا هسبق قالى تعالى بس هنحكم حكم على اللى يخسر قولتله موافقة يابابا قاللى مهما كان الحكم قولتله موافقة يا بابا قاللو اوك يلا نتسابق بس انا سبقت بابا وحسيت انه قصد اسبقه قاللى ماشى يا قطتى هتحكمى بايه قولتله مهما كان الحكم يا سى بابا تنفذه قاللى اوك موافق قولتله تبوسنى زى ما بتبوس ماما بالظبط قاللى ها قولتله ايه يا بابا احنا اتفقنا راح بابا ماسكنى وحضنى جامد وباسنى وفضل يعصر فى بزازى ولقيت ايده فى طهرى راح نازل وبعبصنى فى طيزى قولتله اه اه بابا فضل يبموسنى وايده بتلعب فيا ويعصر بزازى مبقتش قادرة وهجت اوى فضل يبوسنى يجى تلات دقايق بعدين سابنى قولتله اه اه يا بابا حلوة اوى البوسة دى بابا قاللى انا عملت معاكى وبوستك زى ماما بالظبط قولتله ماشى يا سي بابا يا شقى بابا قاللى يلا بقى نتسابق تانى وفعلا سابقنا بعض بس بابا شد حيله وهو اللى فاز قولتله ها يا بابا هتحك بايه قاللى ابوس بزازك قولتله بابا مينفعش قاللى ها اتفقنا على ايه قولتله اوك يا بابا رحت بايساه راح ماسك بزازى وعصرهم جامد قولتله بابا وجعتنى قاللى معلش هصلحك راح مقلعنى من فوق ومسك بزازى ونزل فيهم لحس انا هجت اوى قولتله اوووف اه اه بابا لسانك حلو اوى لقيتنى بمسك زبه من تحت الميه لقيت زب بابا هايج اوى وكبير وحلو اوى فضل يلحس فى بزازى بطريقة هجت اوى راح بصباعه قعد يبعبصنى فى كسى ويمشى صباعه على بظرى ولعت مبقدرش قتادرة قولتله اه اه يا بابا مش قادرة يا بابا بعبصنى اوى يابابا اوى اوووف بحبك اوى يا بابا راح بابا لفنى وحضنى من طهرى راح مطلع زبه راح شايلنى من طهرى وهو بيشلنى راح قطع المايوه قولتله بابا المايوه اتقطع قاللى ماشى راح منزلنى وهو منزلنى راح مدخل زبه فى طيزى قولتله اه اه بابا بابا بتعمل ايه اه اه اه بابا قاللى ايه يا شوشو قولتله بابا زبك دخل طيزى بابا انتى بتنكنى قاللى اه اه يا شوشو ايوة يا حبيبتى بنيكك قولتله اه اوى يا بابا نكنى اوى اوى نفسى تنكنى يا بابا دخل زبك فيا يابابا دخله اوى اه يا بابا راح بابا مطلعنى فوق على البسين وحط فوطة ونيمنى على طهرى راح مطلع بزازى ونزل فيهم لحس وايده بتلعب فى كسى قولتله بابا مش قادرة بابا نكنى بقى يا بابا حط زبك فى كسك يا بابا مش قادرة اه اه اه نكنى يا بابا راح نازل على كسى وفضل يلحس فيه هجت اوى ومبقدرش قادرة راح ماسك زبه راح مدخل شوية فى كسى قولتله بابا مش قادرة نكنى يا بابا دخل زبك فى كسى يا بابا نكنى اوى اه اه راح مدخل زبه اوى فى كسى رحت حضنت بابا قولتله اه اه اه بابا دخله اوى نكنى اوى يا بابا نكنى اوى قاللى اه يا شوشو كسك نار يا شرموطة قولتله انا شرموطتك يا بابا ولبوتك كمان نكنى اوى بقى مش قادرة زبك جننى يا بابا راح بابا فضل يرزع فى كسى ويقولى خدى يا شوشو اه يا حبيبتى اه يا لبوتى انتى لبوة اوى يا شوشو وشرموطة اوى يا بت نفسك تتناكى منى يا حبيبتى قولتله اوى يا بابا نفسى تنكنى اوى راح بابا شيالنى وطلعنا فوق فى اوضته قاللى علشان محدش يشوفنا راح بابا شايلنى ونكنى وهو واقف قولتله اوووف يا بابا انا بحبك اوى وبقيت ابوسه واحضنه جامد وهو عمال يرزع فيا وقعدنا يجى نص ساعة جربنا كل الاوضاع شوية لقينا ماما على الباب بابا شافها قالها انتى رجعتى يا جوجو ماما قلعت ولقيت ميدو وراه راح قالع هو كمان بابا قالها بتعملى ايه قالتله يا حبيبى احنا ما صدقنا ان ولادنا حبايبنا دخلوا معانا دنيا التحرر والليلة المتعة كلها احنا الخمسة بصيت لماما قولتلها ها يعنى ايه يا ماما راح بابا قالها بعدين يا جوجو ماما جاتلى راحت حطت كسى على بقى وقالتلى الحسيلى يا شوشو كسى الحسى يا بت رحت لحست كس ماما وهجت تانى ماما قالتلى النهاردة بالليل وقت ما اقولكوا تعالوا عندنا تيجوا قولتلها ماما فى ايه خوفتينى قالتلى متخافيش يا حبيبتى النهاردة ليلة ولا كل ليلة راح بابا زبه فى كسى قولتله اه بابا بابا ماما قالتلى اه ايه متناكة يا شرموطة بابا نكها اوى يا حبيبى متع بنتك ودلعا ميدو انت واقف ليه كدة بعيد انت مكسوف من باباك لا تعالى نكنى قدامه بابا فرى اوى وبيحب كدة راح ميدو جرى على ماما وبص لبابا بابا قاله يلا يا ميدو ورينى الكلام اللى مامتك بتقوله عليك وانك بتعرف تمتعها قاله بابا ماما قالتلك كدة بابا قاله انا عارف كل حاجة ومامتكوا مبتخبيش حاجة عنى واحنا متحررين وكان نفسنا تتحرروا زينا ايه رايكو فى التحرر قولتله بابا حلو اوى وانتى يا شوشو قولتله بابا مفيش احلى من زبك راحت ماما قرصتنى فى بزازى قالتلى اه يا لبوة مبتفكريش غير فى زب باباكى نكها يا حبيبى راح بابا رزع زبه فى كسى قولتله اه بابا اه اه اه زبك حلو اوى يا بابا نكنى اوى يا بابا نكنى اوى وميدو راح منيم ماما على طهرها راح مدخل زبه فى كس ماما بقينا انا وماما نيمين جنب بعض وبابا بيكنى وميدو بينبك ماما بابا قاله ارزع جامد فى كس مامتك يا ميدو هى بتحب الزب يدخل جامد ميدو قاله انا بحب ماما اوى راحت ماما قالتله واللى يحب ماما ينكنى رحنا ضحكين ميدو فضل يرزع فى كس ماما وبابا بينكنى وفضلنا كدة نص ساعة لحد ما بابا وميدو جابوا لبنهم على بزازنا ماما قالت لبابا مش دا الحلم يا حبيبى اللى كان نفسنا يتحقق وولادنا يشاركونا المتعة من ساعة ما رحنا امريكا وشفن التحرر هناك وجنونه بابا قالها اخيرا يا جوجو اتحقق حلمنا بس يا ترى انتى يا شوشو ويا ميدو مبسوطين باللى عملناه وموافقين تكونوا معانا فى دنيا التحرر انا قولتله طبعا يا احلى بابا انا موافقة جدا ميدو راح باس ماما وقالنا وانا كمان مموافق جدا وعمرى ما هبعد عن ماما وكس ماما راحت ماما باسته جامدد راح بابا قاله اه يا رومانسى مامتك كدة دابت فيك رحنا ضاحكين كلنا بس انا قولت لبابا ايه موضوع امريكا ده يا بابا وعملتوا ايه هناك بابا قاللى كل حاجة فى وقتها مستعجلوش قولتله طب ايه النهاردة بالليلب هيحص ايه راحت ماما قالتى يا شوشو انتى مش عارفة انا تيته جاية النهاردة وجايبة هدية عيد جوازنا قولتلها اه قاتلى خلاص احنا عاملين حفلة صغيرة وانتو مدعوين فيها بس حفلة من نوع خاص ميدو قالها مش فاهمين ماما قالتله زى ما باباكوا قالكوا كله فى وقته يلا بقى روحوا خدوا شاور وناموا شوية علشان يا شوشو عندنا شغل كتير قولتلها شغل ايه يا ماما راحت ماما ضحكت هى وبابا قالتلى هنحضر العشا ونجهز للحفلة قولتلها اوك يا ماما مشينا انا وميدو وطبعا المرة دى ماشين عريانين خالص راح بابا ضربنى على طيزى قولتله بابا انا زعلانة منك راح بابا قام وحضنى من ورا وزبه خبط فى طيزى قاللى هصلحك يا قلبى وهدلعك رحت مسكت زب بابا لقيته هاج تانى ماما قالتلى يا شرموطة هيجتى باباكى طب سبيلى حاجة بقى يلا امشوا علشان باباكوا عايزاه نكنى قولتلها ماما لوحدك قالتلى اه دلوقتى لوحدى بعدين هتبقى حفلة كلنا راح بابا ضحك ومشينا انا وميدو بس تفكيرى ايه اللى هيحصل النهاردة بالليل وتيته معانا وايه اللى حصل فى امريكا خصوصا ان بابا وماما كانوا مسافرين امريكا السنة اللى فاتت عند خالتو سوسو وجوزها شكلها فى مفاجات كتير بس دى فى الجزء السادس استنونا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ الجزء السادس دخلنا انا وميدو نمنا شوية فى اوضتنا بعد ما خدن شاور بعد احلى نيكة بابا نكنى وميدو ناك ماما وكان بابا زبه حلو اوى وهو فى كسى وماما كانت هايجة اوى لما ميدو حط زبه فى كس ماما وبقينا خلاص مفيش تعقيدات بينا ولا اى حاجة يعنى ميدو بقى يبوس ماما عادى وفى اى وقت من بقها ويمسك كمان كسها ويضربها على طيزها وبابا كمان بقى خلاص يبوسنا على طول ويقفش فى بزازى ويبعبصنى فى طيزى وانا ماشية دا اللى حصل بعد كدة بس بعد ما خدنا الشاور احنا بصراحة كنا تعبانين اوى ورحنا فى النوم صحينا الساعة حوالى 11 بالليل على صوت ماما قالتلنا يلا يا شوشو وروحى صحى ميدو وتعالوا تيتة جت تسلم علينا قولتلها حاضر يا ماما لبست ليجن وبلوزة مفتوحة مبنة بزازة اللى كانت هايجة لسة وواقفة ورحت صحيت ميدو اخويا ولبس الشورت وتى شيرت بوما نزلنا تحت فى الهول لقينا بابا قاعد مع تيتة وماما بتجيب العصير لتيتة ولقيت ماما قاعدة جنب تيتة بقميص نوم قصير اوى جاى لحد طيزها تيتة سلمت علينا وباستنى قالتلى يا وحشة بقى خلاص مش عايزة تيجى تشوفينا انتى والوحش ميدو قالتلها ابدا يا تيتة انا بحبك اوى بس انتى عارفة عندنا امتحانات قريب ومركزين شوية علشان دى اخر سنة ميدو قالها انا بحبك اوى يا تيتة واول ما نخلص الامتحانات هنجيلك نقعد معاكى كام يوم قالتلهم ابقوا تعالوا انا هسافر الساحل اقعد هناك اسبوعين وانتوا عارفين انا قاعدة لوحدى فى الشاليه هناك مفيش غير عمتكو سوسو بتيجى شوية هى وابنها رامز وبنتها نادين هى مش صحبتك يا شوشو قولتلها طبعا يا تيتة ووحشانى اوى سلميلى عليها وانا وميدو هنيجى عندك فى الساحل كام يوم بعد اذن بابا وماما بابا قالنا انا وماما مسافرين يومين تلاتة عند خالتكوا ريرى فى امريكا وطبعا انتوا وعدتوا تيتة تروحلها فى الساحل فمتزعلوش المرة اللى جاية نخدكوا معانا امريكا قولت لبابا اوك بابا بس ده وعد قالنا اوك ماما قالتلى يلا يا شوشو تعالى نجهز العشا رحت قايمة انا وماما رحنا على المطبخ نعمل العشا ميدو شوية وجه قال لماما بابا عايز ازازة مية ساقعة قالته عند فى التلاجة وهو ماشى عند التلاجة راح زانق ماما بزبه فى المطبخ ماما قالتله يا ميدو بعدين قالها بحبك اوى يا ماما راح مبعبصها فى كسها قالتله طب خد المية وخليك هادى واتقل شوية قالها اوك يا ماما وخد المية ومشى انا وماما خلصنا الاكل ومطينا الاكل على السفرا وقعدنا كلنا انا قعدت جنب بابا وتيتة قاعدة قدامنا وجنبها ماما وميدو واحنا بناكل حسيت ان فى حاجة غريبة لدرجة ان الشوكة بتاعتى وقعت منى نزلت اجبها لقيت تيتة كانت لابسة بلوزة وجيبة بس تحت الجيبة مفيش اندر وكسها باين وبابا مادت رجله وبلعب بصباعه فى كس تيتة رحت طالعة علطول علشان محدش يا خد باله وخلصنا اكل وانا وماما شيلنا الاكل بابا قال لماما هاتى لنا العصير فوق يا جوجو انا هكلم ماما فوق شوية ميدو جه يساعدنا فى شيل السفرا وبابا وتيتة طلعوا فوق بابا قالنا طبعا يا شوشو انتوا عندكوا مزاكرة خلصوا مع ماما واطلعوا ذاكروا شوية وناموا قولتله حاضر يا بابا لقيت بابا بيغمزلى مفهمتش انا وماما خلصنا لقيت ميدو شوية راح طالع فوق ماما قالتلى بصى نص ساعة وابقى تعالى انتى وميدو عندنا فى الاوضة بس عريانين خالص قولتلها وتيتة قالتى اعملى بس اللى بقولك عليه قولتلها حاضر يا ماما خلصنا وماما طلعت فوق لقت بابا نايم على تيته وعمال يقفش فى بزازها اه اه يا ماما انتى وحشانى اوى راح مقلعها الجيبة والبلوزة وكانت عريانة خالص قالتله بس يا بكاش السفريات وجوجو خلوك متسالش فيا ابدا يا حبيبتى انا بحبك اوى وكسك وحاشنى اوى راح بابس تيتة من بوقها قالتله اه اه ا حبيبى وانت زبك واحشنى اوى نفسى تنكنى اوى ا حبيبى راحت ماسكة زب بابا ونزلت فيه لحس ومص وبابا بيقفش فى بزاز تيته راحت تيته قالتله مش قادرة كسى مولع اوى انا هايجة اوى يا حبيبى راح بابا نايم على طهره وتيتة طلعت قعدت بكسها على زب بابا قالتله اه اه اه يا حبيبى زبك واحشنى اوى اووووف مش اقدرة كسى ناااار نكنى بقى نكنى مش قادرة بابا قالها وانتى كمان يا ماما كسك واحشنى اوى وبحب انيكك اوى يا ماما اه يا ماما انتى شرموطة ومتناكة اوى خدى زبى فى كسك يا ماما اتناكى اوى بقى يا لبوة بحبك اوى يا ماما قالتلى نيكنى اوى يا حبيبى نيك مامتك اوى انا منناكة اوى يا حبيبى وشرموطة اوى ماما راحت دخلت عليهم قالتهم ايد دا يا شرميط مش عارفين تستنونى بابا قالها تعالى يا لبوة اتناكى معانا معلش يا جوجو كسس ماما واحشنى اوى قالتله اه يا حبيبى انا عارفة هى مامتك الشرموطة دى بتبطل هيجان علطول هيجة وعايزة تتناك تيتة قالتلها تعالى يا جوجو تالى يا قلبى كسك واحشنى اوى يا لبوة انا عارفك بتحبى النيك اوى ماما قالتلها زيك يا قلبى بعشقك النيك زيك بس فين الهدية بتاعتنا اللى واعدتنا تيجبيها معاكى تيتة قالتلها عندك فى الشنطة راحت ماما فتحت الشنطة وبصت واتفاجات راحت ماما قلعت قميص اللى كانت لابساه بابا قالها جابت ايه يا جوجو ليه يا ماما تتعب نفسك تيته قالتله اتعب نفسى ايه يا حبيبى انت اللى بتتعب معانا كفاية انك بتنكنى انا ومراتك راحت ضحكة قالتله نيك بقى انا كسى مولع راح بابا رازع زبه فى كس تيته قالتله اه اه اه اوى بقى كدة نيكنى اوى يا حبيبى اوى بقى مش قادرة كسى نااار ماما بصت فى الشنطة لقت زب صناعة كانت قايلة لتيتة تيجبلوها من اوربا وتيتة وصت واحدة زميلتها شغالة مطيفة هى اللى جابت الزب ماما لبست الزب وراحت طلعت على السرير وراحت راشقة الزب الصناعى فى طيز تيته قالتلها اه براحة يا جوجو ماما قالتها ميرسى يا ماما على الهدية دى بابا بص لقى ماما بتنيك مامته بالزب الصناعى قال لتيته ايه دا دى الهدية يا ماما قالتله اللبوة مراتك هى اللى طلبت منى اجيبه من برا راحت ماما رزعت الزب الصناعى فى طيز تيته قالتلها اه اه يا جوجو اوى كدة نيكى بقى يا بت نكونى بقى انتى وابنى حبيبى بابا قالها انا بعشقك يا ماما وبعشقك فكرك المتحرر ده قالتله اه يا قلبى وانت وجوجو طلعنى احلى متحررين نكونى بقى بابا بقى عمال يرزع فى كس تيته وهى هايجة اوى راحت ماما قامت وتيته قالتلها تعالى بقى دا جوزك خليه ينيكك شوية ماما قلعت الزب وتيته لبسته ماما قعدت على زب بابا وتيته راحت حطت زبها الصناعى فى كس ماما قالتلها اه اه يا ماما ايوة بقى ايه الدلع ده ماما كانت قايلالى نص ساعة وتعالوا وفعلا النص ساعة خلصت رحت قولت لميدو مصدقش قولتله ماما قالتلى كدة راح ميدو قالع ومسك زبه قالى مصى شوية علشان ابقى هايج رحت قالعة وبقيت عريانة ومسكت زبه ومصيته وفضلت امص فيه راح موقفنى على الحيطة ودخل زبه فى كسى قولتله اه اه اه يا ميدو يا مجنون ماما مستنيانا يلا بقى قالى انتى وحشانى يا شوشو وواحشنى كسك اوى يا قلبى رحت بايساه وقلتلوا وانت كمان يا ميدو انا بحبك اوى راح مطلع زبه قولتله طلعتوا ليه قاللى تعالى نشوف ماما عايزانا ليه اكيد فى مفاجات وفعلا كانت ليلة كلها مفاجات استنونا فى الجزء السابع ومفاجات كتيرة اوى هتعجبكوا........ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ الجزء السابع ميدو راح شايل زبه من كسى قولتله اه يا ميدو يا حبيبى زبك واحشنى اوى وكسى نااااار مش قادرة قالى تعالى نشوف ماما عايزانا ليه رحنا عند اوضتة بابا وماما رحنا لقنا الباب موارب رحنا فتحين الباب بشويش ودخلنا بارحة لقينا ماما نايمة على زب بابا وبينكها وتيته لابسة الزب الصناعى وبتنيك ماما ميدو كانت ماما قالتله فى ودنه اول ما تدخل اللى تلاقيه ادامك حط زبك فيه علطول قالها ولو تيته قالتلوا اعمل اللى بقولك عليه فعلا ميدو اول ما لقى تيته بتنيك ماما راح براحة ووقف ورا تيته راح ماسك زبه ورزعه فى كس تيته اتخطت قوالت ايه دا مين وبتبص لقت ميدو بينيك فيها قالتله اه انت بتعمل ايه يا ميدو انت اتجننت راح ميدو قعدت يرزع فى كسها جامد وانا جيت مسكت بزازها وفضلت الحس فيهم وامصهم جامد لحد ما تيته هاجت اوى وقالتلنا انتوا بتعملوا ايه الحقينى يا جوجو ماما قالتها متخافي يا ماما شوشو وميدو عارفن كل حاجة راحت ماما قامت بعد ما الزب الصناعة بتاع تيته طلع منها وبابا قال يا ماما يا حبيبتى شوشو وميدو خلاص بقوا معانا وبتمتعوا معانا مفيش فرق خالص دلوقتى بينا رحت لبابا راح مطلعنى وقعدت على زبه قولتله اه اه اه يا بابا زبك حلو اوى يا بابا نكنى بقى زى ما كنت بتنيك تيته وماما مسكت بزازى وعمالة تلحس وتمص فيهم تيته هاجت اوى قالتلنا اه اه اه يا حبايبى انتوا بقيتوا فرى اوى انا بحبكوا اوى ايوة بقى يا ميدو زبك حلو اوى يا وله نمكنى اوى يا حبيبى نيكنى بقى زبك حلو اوى اووووف اه اه اه ميدو فضل يرزع فى كس تيته ويقولها اه يا تيتة كسك حلو اوى انا بحبك اوى يا تيتة كان نفسى انيكك من زمان يا تيتة بعشق كسك وطيزك اه اه اه يا تيتة قالتلوه اه يا حبيبى وانت زبك حلو اوى زى زب ابوك اه اه اه ارزع فيا جامد يا ميدو نيكنى اوى نيكنى بقى مش قادرة اوووف اه دى الهدية بتاعتك يا جوجو راحت ماما ضحكت قالتلها ايه رايك هديتى ولا هديتك تيته قالتلها هديتك احلى هدية اه يا جوجو بحبك اوى يا شرموطة بحبك اوى نيك يا ميدو نكنى اوى يا وله زبك جامد اوى مش قادرة اه اه اه ااااح يا ولاد ىالوسخة ولعتوا كسى نكونى اوى بقى اه اه اه وبابا بقى عمال ينيك فيا وماما راحت جت عليا من ورا وحطت زبها الصناعى فى طيزى قولتلها اه يا ماما انتى بتنيكنى قالتى اه يا شوشو انا نفسى انيكك اوى وطلبت من ماما تجيبلى الزب ده علشان اينيكك بيه قولتلها اه يا ماما زبك حلو اوى اه يا بابا انت وماما بتنكونى اه اه اه اوووف بحبكوا اوى يا بابا بحبك اوى يا ماما نيكينى اوى يا ماما انا بحب زبك اوى وبابا قالى انا بعشقك يا شوشو كسك حلو اوى يا قلبى وفضل يرزع زبه فى كسى وانا مش قادرة بقيت هايجة اوى وماما عمالة تنيك فيا وتقولى اه يا شوشو طيزك حلوة اوى يا شوشو اه اه اه يا شوشو انتى لبوة اوى يا شوشو قولتلها اوى يا ماما انا لبوة وشرموطة اوى اوى ومتناكة اوى اه اه اه اااااح كسى نااااار يا ماما خلى بابا ينكنى بقى مش قادرة يا ماما اه اه اه زب بابا حلو اوى فى كسى يا ماما زبه حلو اوى بيكنى حلو اوى بابا بيكنى يا ماما بيكنى اوى ا ماما اه اه اه مش قادرة كسى يا ماما اااااه اه اه راحت ماما قامت وقولتلها ماما عايز البس الزب ده راحت قالعهولى ولبسته ماما راحت نامت فوق زب ميدو وتيته بابا قام وناكها وهى واقفة رحت مدخلها الزب الصناعى فى طيز ماما قالتلى اه يا شوشو اه اه اه يا قلبى نيكى اوى يا حبيبتى نيكى مامتك اوى يا بت انتى شرموطة اوى ومنتاكة اوى يا شوشو قولتلها اوى يا ماما وطيزك حلوة اوى مجننانى كنت نفسى ابقى ليا زب وانيكك يا ماما قالتلى انتى لابساه اهو يا شوشو قولتلها اه يا ماما انا زى ما بكون بحلم انا بحبك اوى يا ماما اه اه اه يا ماما انتى شرموطة اوى يا ماما اوى اه اه ميدو بقى عمال يرزع فى كس ماما وهى بقت هايجة اوى على الاخر قالته اه يا حبيبى يا ميدو نيك مامتك اوى يا حبيبى نكنى اوى بقى قالها انا بعشق كسك يا ماما بحبك اوى ببص على تيته لقيت بابا نايم جنب ميدو وتيته طلعت على زبه وبقت هى وماما بيبوسوا بعض ويلحسوا فى بزازى بعض وهاجو اوى رحت مطلعة الزب الصناعى رحت مدخلاه فى طيز تيته بصت لقتنى انا بنكها قالتلى اه يا شوشو يا قلبى عايزة تنكينى يا شوشو قولتلها اوى يا تيتة طيزك حلوة اوى يا تيتة قالتلى نيكنى يا شوشو نيكنى بزبك يا لبوة اه اه يا متناكين اه اه مش قادرة كسى ولع على الاخر كفاية بقى مش قادرة راح ميدو قال لماما انا هجيب وبابا هو كمان قال هجيب ماما وتيته قالولى تعالى يا شوشو خلى باباكى وميدو يجيبوا لبنهم على بزازنا راح بابا وميدو جابوا لبنهم على بزازنا بابا قالنا اه يا حبايبى ايه رايكوا فى الليلة دى والنيك ده ماما قالتله احنا بقالنا اكتر من ساعتنين احنا اتهرينا نيك راحت تيتة ضحكت قالتلها بس ميدو حبيبى وشوشو احلى مفاجاة الليلة دى احنا بقينا احلى تحرر ونيك انا بحبكوا اوى يا حبايبى بابا قال لماما بس بجد احنا كدة احلى نيك وتحرر انا بحبك اوى يا جوجو انك اقنعتى شوشو وميدو ينضموا لينا ماما قالتله يا حبيبى شوشو وميدو عندهم فكر حلو اوى عن التحرر وكانوا مستعدين يدخلوا معانا دنيا التحرر بس فى وقته بابا قالنا مش هتحكيلنا بقى يا جوجو على اللى قولتلهولى امبارح عن الشغل ماما بصت لبابا قالتله لا مينفعش بابا قالها يا جوجو احان كلنا بقينا فرى ومفيش اكتر من اللى احنا عملناه قولى واحكلهم عملتى ايه فى الشغل تيته قالتلها انا عارفة هى حكتلى فى التليفون وقولتلها كويس انك مسبتيش حقك وخدتى الترقية بتاعتك احسن ما تسيبيها لرانيا زميلتك انت زعلان يا حبيبى بابا قالها لا ابدا يا ماما انا مبسوط جدا انها عرفت تاخد حقها وباى طريقة رحت انا وميدو بقينا مش فاهمين حاجة قولتلها ماما احنا مش فاهمين حاجة ماما قالتلنا انا هحكلكوا دى مشكلة عندى فى الشغل وحلتها بس بطريقة متجيش على بال حد عايزين تعرفوا ايه الحكاية دى استنونا فى الجزء التامن واحلى مفاجاة فى شغل ماما ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ الجزء التامن بعد احلى ليلة كلها نيك ودلع واثارة وبابا كان بينيك تيتة وماما دخلتوا ماعهم فى جو النيك ده وماما اتفقت معانا على اننا نص ساعة وندخل عندهم الاوضة طبعا عريانين توقعنا انها ليلة مش عادية اخوها جينا بعد نص ساعة قولتله يلا نروح اوضة ماما وبابا راح ملقعنى وفضل يبوس فيا ويهجنى وهو كمان قلع ملط ومسكت زوبره ومصيته ونكنى على الواقف وهيجنى اوى قولتله ليه كدة انت مستعجل ولا ايه قاللى لا علشان نروحلهم واحنا هايجين وجاهزين زى ما ماما اتفقت معايا انى انيكك على السريع واروحلهم وانا هايج وزبى واقف وانتى كمان تبقى هايجة وندخل فى جو الليلة علطول فعلا روحلنالهم لقينا بابا بنيك ماما وتيته لابسة الزوبر الصناعى وبتنيك ماما فى طيزها راح ميدو اول ما دخلنا بشويش من غير ما حد يحس راح شاف تيته هاج اوى راح لها ودخل زوبره فى طيز تيته اللى هاجت اوى لما شافت ميدو اخويا بينكها وكانت احلى ليلة كلها نيك واثارة ومتعة كلنا بنيك فى بعض ماما بتتناك من اخويا وبابا بينكنى انا وتيته شوية وميدو هو اللى بينيك تيته وماما بتنكنى بالزوبر الصناعى وانا كمان بدلنا ونكت ماما بالزوبر الصناعى وكانت احلى نيكة لما لبست الزوبر الصناعى ونكت ماما شعور لذيذ اوى ومثير اوى انى انيك ماما بعد ما خلصنا احلى ليلة فى عمرنا بابا قال لماما احكلنا يا جوجو على اللى عملتيه فى الشغل تيته قالتله مراتك اتصلت بيا قبل ما تيجى وحكتلى على كل حاجة الشرموطة دى اصلها حبيبتى اوى وسرنا مع بعض ماما قالتلها انتى حبيبتى يا ماما وبنعمل احلى سحاق مع بعض وبنيك بعض لما جوزى حبيبى يبقى مسافر برا انت عارف يا حبيبى قالها طبعا يا قلبى ماما حبيبتنا وعشقنا ودايما معانا فى ليالى النيك والدلع بس احكلنا بقى قالتله مينفعش يا حبيبى الاولاد بابا قالها الاولاد بقى سرنا وستر وغطا علينا وبعد اللى حصل النهاردة اكيد كلنا بقينا سر بعض ولا ايه يا شوشو انتى وميدو قولتله طبعا يا بابا احنا سركوا وانتوا كمان سرنا ولا يمكن نخبى عليكوا حاجة مهما حصلت ميدو قال لبابا وانا كمان يا بابا وانتى يا ماما وتيتة احنا عمرنا ما نخبى حاجة عنكوا واللى حصل ما بينا واللى هيحصل عمر ما حد يعرفه ماما قالتله برافو يا حبيبى وانتى برضه يا شوشو احنا واثقين فيكو يا حبايبى والا مكنتوش شاركتونا فى ليلة المتعة والنيك والدلع وبقيتوا معانا فى دنيتنا انا وبابا وتيته دنيا التحرر بتاعتنا اللى انتوا وافقتنوا تنضموا لينا ولا ايه قولتلها طبعا يا ماما موافقين جدا هو فى احلى من النيك والدلع والمتعة والتحرر والحرية الكاملة احنا فى بيتنا كاننا عايشين فى اوربا بكل تحرره ومتعته تيته قالتنا اه يا ولاد مكنتش اتصور انكوا مخكوا كبير اوى كدة وبتعشقوا التحرر والمتعة زينا بجد يا جوحو النهاردة احلى هدية هى شوشو وميدو حبايبى فاضل اسبوعين امتحاناتكوا وتجيولى بعد ما ماما وبابا يسافروا امريكا عند خالتكوا تيجوا تقضوا معايا اسبوع المصيف طبعا بعد ما اتخلصوا امتحانات قولنالها طبعا يا تيتة ماما قالتلى طب اسمعوا بقى هحكلكوا على حصل فى الشغل عندى انا شغالة فى شركة مقاولات محاسبة فى قسم الحاسبات واحنا اليويمن اللى فاتوا كان فى ترقيات فى الشغل اللى المفروض اترقى واخد مدير قسم الحاسبات بس فى يوم لما روحت الشغل كان اليوم دا غريب بشكل كنت قبلها بابا طبعا مسافر برا فى مامورية وبقالى اكتر من 4 ايام هايجة اوى حتى مامت بابا كانت مشغولة ومجتليش تقعد معايا نلعب مع بعض شوية تيته قالتها اه فعلا كان عندنا شغل كتير بس معرفش انك كنتى هايجة اوى كدة يا لبوتى ضحكنا كلنا بعدين ماما قالتنا فى اليوم نزلت الشغل وملبستش لا اندر ولا برا من هيجانى كنت عايز احس ان كسى فرى وكدة وصلت الشغل سلمت على زمايلى فى الشغل ودخلت الادارة عندنا لقيت زمايلى كلهم بيضحكوا وبيقولولى يا جوجو باركى لرانيا هى خدت مدير قسم الحاسبات قولتلها ايه وكنت منفعلة اوى ازاى هى تاخد الترقية منى انا احق منها وتقريراتى كلها ممتازة وكمان اقدم منها قولتلها بجد يا رانيا قالتلى متزعليش يا جوجو احنا اصحاب وحبايب والترقيات دى لللاصلح مش الاقدم قولتلها انتى بتقولى ايه انا اشطر منك واحسن منك فى الشغل قالتلى هو كدة الترقيات هتتعلق كمان ساعة وانا مديرة قسم الحسابات قولتلها طب ايه اللى عرفك انك انت اللى اترقيتى قالتلى مصدر موثوق منه جدا جدا وبتكلم بثقة اوى انا انفعلت اوى وقولت مستحيل دا يحصل قالتلى هتعملى ايه يعنى قولتلها هتشوفى رحت متصلة بمستر امجد ودا رئيس مجلس الادارة قاللى ايوة يا انجى فى حاجة قولتله يا فندم ممكن اخد من وقتك دقايق قاللى فى حاجة قولتله يا فندم الموضوع مهم ويطول شرحه قاللى طب تعالى فى مكتبى قولتله ميرسى يا فندم سبتهم ورحت لمستر امجد فى المكتب ودخلت وسلمت عليه بصلى وقاللى شكلك غضبانة يا انجى فى ايه مالك قولتله يا فندم هو انا قصرت فى الشغل او شغلى مش كويس قاللى بالعكس انا معتمد عليكى فى قسم الحاسبات قولتله طب وسكتت قاللى انجى تشربى ايه قولتله ا فندم متشكرة اوى بس هو فتح التلاجة المينى اللى جنب المكتب وادانى عصير قاللى اشربى العصير واهدى علشان مش فاهم منك حاجة خدت العصير وشربته وقولت لازم اهدى علشان اعرف اكلمه واخد حقى لقيته بقولى هو عادل جوزك عامل ايه رجع من برا قولتله لسة يا فندم ادامه يويمن ويرجع قاللى يجى بالسلامة قولتله ميرسى يا فندم قاللى ها هديتى شوية قولتله تمام يا فندم قاللى قولى بقى ايه اللى مضايقك اوى كدة قولتله يا فندم هو فعلا الترقيات النهاردة قاللى ايوة قولتله يا فندم سمعت كلام فى القسم عندنا ان رانيا بقت هى المديرة راح ضحك اوى وقاللى من اللى قال الكلام دا قولتله يا فندم الكلام بيتقال قاللى بصى يا انجى انتى طبعا شاطرة ومخلصة فى عملك بس دا مش كل حاجة قولتله يا فندم انا شغلى جدا وعمرى ما اتخارت فى حاجة حضرتك طلبتها منى قاللى عارف بس انتى ممكن تنفذى اى طلب اطلبه منك علشان الشغل قولتله طبعا يا فندم من غير تردد قاللى طب بصى يا انجى حركة الترقيات هناك اهى على تربيزة الاجتماعات وهى فعلا خلصت فاضل بس على امضتى بس بصراحة لسة لحد دلوقتى معرفش مين اللى اترقى مدير قسم الحسابات قولتلها يعنى ايه يا ماجد بيه قاللى بس نتزعلش اوى كدة اقولك روحى هناك وافتحى الورق وشوفى انتى الاسم بنفسك طبعا قومت وانا منفعلة اوى وعايزة اعرف مين فعلا اللى هيبقى مدير قسم الحسابات رحت على تربيزة الاجتماعات ولقيت دوسيه فتحته انا كنت لابسة جيبة قصيرة اوى بجد وفيها فتحة من الجنب بولوزتى مبينة نص بزازى وانا لما ببقى منفعلة حلماتى بتبقى واقفة زيادة على اننى كنت هايجة اوى الصبح المهم انفعالى مخلنيش اخد بالى وانا بوطى على تربيزة الاجتماعات بشوف حركة الترقيات انا كسى فعلا بان كل دا وانا مش واخدة باللى ومشغولة اعرف مين للى اترقى بصيت فى الورق وبقلب لحد ما وصلت لقسم الحسابات ماجد بيه قاللى ها لقيتى مين اللى بقى ميدر القسم قولتله لسة يا فندة وبعدين ببص لقيت الاسم انجى وجدان اسمى فرحت اوى اوى اوى لقيت ماجد بيه فجاة بقى ورايا ومحستش غير بزبه راح رازعه فى كسى قالى ها يا انجى مين اللى مدير قسم الحسابات قولتله انا يا فندم راح رازع زبه تانى فى كسى قولتله اه اه اه ماجد بيه انت بتعمل ايه قاللى انتى شايفة ايه قولتله اه زوبرك فى كسى اقصد بتاعك لقيته هاج اوى لما قولتله زوبرك فى كسى راح عمال يرزع فيا قاللى اه يا انجى كسك حلو اوى كان نفسى انيكك اوى يا انجى قولتله اه اه اه براحة مش قادرة قاللى مبسوطة من الترقية ايه رايك انا كنت عارف ان رانيا نفسها تاخد الترقية دى منك قولتله مبسوطة جدا يا فندم انا متشكرة اوى ليك قاللى طب مش مكفاتى انى اديتك الترقة مكفاتك ليا ايه قولتله يا ماجد به بحبك اوى ومكافتك مقدرش اقدرها بس افتكر كسى يقوم بالواجب قاللى برافو يا انجى انا دايما بقول عليكى بتفهمينى علطول من غير ما اقول راح رازع زبه فيا اوى قولتله اه يا فندم بس زوبرك جامد اوى براحة عليا انا كسى ناار مش قادرة قاللى يعنى عايزة ايه قولتله نكنى براحة انتى زوبرك حلو اوى قاللى طب تعالى مصي ودلعيه راح مخرجة انا شوفته قولتله ها ايه دا كله يا ماجد بيه قاللى بلاش ماجد بيه دى لما نكون مع بعض قوليلى ميجو رحت ضاحكة قولتله انت زوبرك كبير اوى يا ميجو وحلو اوى رحت حطاه فى بقى وقعدت الحس فيه وامصه قاللى انا بحبك اوى انجى انتى دلعوة اوى ولبسك كله مثير ان كل ما اشوفك اهيج عليكى اوى ونفسى انيكك قولتله انت تاشر يا ميجو وكسى ملكك قاللى اه اه اه يا جوجو انتى متناكة اوى مش مراتى الباردة وبتعب معاها قولتله ايه قاللى اه بس دا سر ما بينا قولتله طبعا قاللى مراتى علشان بنت ناس اوى فمش عارف اتمتع معاها قولتله ريرى هانم قولتلها واللى يخليهالك احلا منى واهيج منى قاللى بجد ازاى قولتله عرفنى عليها بس وسيب الباقى عليا بس متعرضتش على اى حاجة اعملها معاها قاللى موافق طبعا وبكرة فى النادى انتوا طبعا مشتركين فى نفس النادى اعرفك عليها قولتله اوك راح بايسنى وقاللى انا بحبك اوى مش عارف اعملك ايه رحت طالعة على تربيزة الاجتماعات وفتحتله كسى قولتله الحسلى كسى بلسانك قاللى اوووف دا انا نفسى فى كسك اوى راح نازل عليا زى الجعان وهات يا مص ولحس وبعبصة فى طيزى وانا هجت اوى وبقيت اقوله اوى يا ميجو الحسى اوى يا حبيبى اه اه اه كسى مش قادرة اه يا حبيبى اه اه اه اوووف اوى يا ميجو الحس كسى كمان اوى اه اه اه راح قايم ومسك زوبره راح رازعه فى كسى قولتله اه اه اه يا حبيبى انا بحبك اوى وبحبك زوبرك اوى نكنى اوى يا ميجو انا تعبانة اوى وهايجة اوى اه اه اه قاللى اه يا جوجو بحبك اوى يا لبوة بحبك اوى يا شرموطة خدى زوبرى فى كسك اوى يا متناكة اتناكى اوى اه اه اه يا جوجو كسك دا ابن متناكة قولتله اوى ابن متناكة اوى وشرموطة اوى تاه اه اه ااااااح نكنى جامد دخل زوبرك فى كسى اوى مش قادرة عايزة اتناك اه اه اه اووووف ارزع فا اوى دخله فى كسى قاللى هو ايه دا قولتله زوبرك يا ميجو نكنى بقى انا هايجة اوى ومتناكة اوى اه اه اه مش قادرة فضلنا على كدة يجى ساعة الا ربع جربنا فيهم كل الاوضاع ومتعنى اوى ميجو بزوبره الكبير التخين قاللى انا بحبك اوى قولتله وانا كمان يا ميجو وميرسى يا قلبى على الترقية راح ضاحك قاللى متنسيش بكرة فى النادى عرفك على ريرى قولتله اوك وانا هخليها اهيج واحدة قاللى انا عايزها تبقى معاى شرموطة وتناكة زيك كدة قولتله من عتنيا يا ميجو واكتر من كدة كمان راح بايسنى ولبست هدومى قالى محدش يعرف بالترقية هى خلاص ربع ساعة وهخلى الساعى يعلقها فى لوحة الاعلانات قولتله اوك يا قلبى راح بسته جامد راح مبعبصنى فى طيزى قولتله ايه يا ميجو انت مشبعتش نيك دا انت هريت كسى وطيزى قاللى ولا عمرى اشبع منك يا قلبى بس خليها بعدين وانا هدلعك قولتله اوك قاللى يلا بقى علشان زمايلك ميقولوش اتاخرت ليه ولو حد سالك قوليلهم كنت براجع معاه ميزانية المشروع الجديد قولتله اوك يا حبيبى قاللى باى دلوقتى علشان فى اجتماع واكلمك بعدين وخد رقم تليفونى وانا خدت رقم تليفونه المهم خرجت من عنده وانا مبسوطة اوى انى بقيت مديرة قسم الحسابات مش رانيا وانى انتصرت عليها وفرحانة اكتر انى المدير نكنى ومتع كسى وبقى خاتم فى صباعى وقولت لازم اخلى مراته ريرى هانم دى شرموطة ومتناكة اكتر منى ورسمت الخطة بس كان لازم انت يا حبيبى ترجع من السفر بابا راح قالها انا وانا دخلى ايه فى الموضوع ده قولتله بعدين افهمك اكملكوا القصة قولت لماما انتى لسة مخلصتيش ماما قالتى لا احكلكوا انا عملت ايه بعد كدة لما خرجت من عند ماجد بيه كنت فرحانة اوى بالترقية واول واحدة عايزة اغيظها رانيا اللى هى صحبتى رحت القسم وانا فرحانة اوى قالولى اه اللى اخرك كدة يا جوجو قولتلهم مفيش مستر ماجد كان بيراجع معايا ميزانية المشروع الجديد وبصيت على رانيا ملقتهاش قولتلهم هى فين رانيا قالولى المهندس امجد اتصل بيها وطلبها بعد ما خرجتى بنص ساعة والمهندس ماجد هو كبير المهندسين والمسئول عن القسم الهندسى وكمان ابن مستر ماجد يعنى الرجل التانى بعد المدير رحت رايحها على مكتب المهندس ماجد علشان اكلم رانيا واشفى غليلى منها وابلغها انى بقيت مديرة قسم الحسابات قولتها ها وبعدين يا ماما عملت ايه قولتلها ايه يا شوشو عجبتك القصة دى قولتلها اوى يا ماما مثيرة اوى قولتلها ولا قبلين رحت على مكتب المهندس ماجد خبطت على الباب لقته مفتوح ببص جوا المكتب ملقتش حد المهم قولت يبقى اكيد عند المدير ولسة خارجة سمعت صوت مية هو مكتب المهندس ماجد كبير اوى وفيها اوضة ملحقة بيه بحمام خاص دا فى اوقات السهر وكدة المهندس ماجد ساعات بيبات فى الاوضة دى المهم صوت المية عادى قولت المهندس ماجد بياخد دش او كدة بس اللى اعرفه ان مكنش فى سهر امبارح وسمعت صوت ضحك بس خفيف علشان الباب كان مقفول والصوت دا حريمى انا شكيت اوى رحت مقربى براحة ودخلت الاوضة وقربت من الحمام وحولت اسمع لقيت فعلا الصوت حريمى وكمان لحد اعرفه شوية لقيت بتقوله بحبك اوى يا حبيبى زوبرك حلو اوى اه اه اه اوى يا ماجد نكنى اوى كسى ناار يا حبيبى قولته ايه دا دا صوت رانيا وكمان بتتناك من المهندس ماجد اااه علشان كدة الصبح بتقولى مصدر موثوق منه هو اللى قالها انها اترقت وبقت مديرة القسم اهة يا لبوة يا شرموطة المهم بصيت من خرم الباب لقت المهندس ماجد هو ورانيا واقفين فى البانيو وحاطط زوبره فى كسها وعمال ينكها قولت انتى ماشية مع المهندس ماجد وبتخليه ينيكك علشان تترقى ههههه بس انا انصح منك يا لبوة وعرفت اخلى مستر امجد ينكنى ويدينى الترقية رحت ضحكت اوى قولت لا امشى لما سمعت صوت المية قل وقولت ايوة زمانهم طالعين رحت خارجة بسرعة وقفلت البابا زى ما كان ورحت على المكتب المهم وانا ماشية فى الكوردور لقيت زمايلى واقفين عند لوحة الاعلانات وشافوا اسمى وانى بقيت مديرة قسم الحسابات وكلهم هنونى وقالولى مبروك يا جوجو احنا كنا عارفين انك مش سهلة ومش هتسيبى الترقية دى لرانيا ضحكت وقولتهم ميرسى يا جماعة مش المهم الترقية انتوا طبعا عارفين ان كلنا واحد واهم حاجة الشغل يمشى صح لقيت رانيا شوية وجت ولقت الناس متجمعين بصت قالتهم فى ايه يا جماعة ايه اللمة دى قالولها الترقيات اتعقلت فى لوحة الاعلانات قالتلهم اه طبعا انا عارفة راحو كلهم ضحكين وانا كمان قالتهم بتضحكوا على ايه قالوله بصى الاول شوفى مين اللى بقى المديرة قالتهم ايه راحو سابوها وجت جرى بتبص على اللوحة لقت اسمى وبقيت انا مديرة القسم قالتلى ازاى مستحيل دا قاللى رحت مقربلها وقولتلها المهندس ماجد لقتها بصتلى اوى قاتلى ها عرفتى ازاى قولتلها ابقى خلى المهندس ماجد ينيك كويس يا لبوة رحت مبعبصاها فى كسها هى بتلبس زى جيبة من غير اندر وبلوزة قالتى اه انت شوفت حاجة قولتلها شوفت كل حاجة فى الحمام بس ابقى وطى صوتك شوية وانت بتتناكى بدل ما حد يسمعك انتى فى الاول والاخر صحبتى ومهنش عليا افضحك قالتلى جوجو انتى حبيبتى ومش الترقية اللى تزعلنا من بعض رحت ضاحكة اوى قولتلها متخافيش انا مش زعلانة منك بس يلا بقى علشان عندنا شغل كتير قالتلى بس انتى بقيتى المديرة ازاى دا انا راحت سكتت قولتلها خليتيه ينيكك صح وفاكرة لما ينيكك هيديكى الترقية انتى طلعتى عبيطة علشان مستر امجد بيثق فيا جدا ولا يمكن يخليكى مديرة عليا قالتلى اوك ماشى تكسبى المرة دى يا جوجو بس المرات اللى جاية ابقى شوفى مين هيكسب قولتلها ماشى يلا بينا على الشغل ودى كانت اول بدايات اللى عملناه فى بعض فى الشغل بس اللى حصل بعد كدة كتير اوى قولتلها ها ماما فى ايه تانى انتى طلعتى قوية اوى فالتلى ابدا دى كسبتنى مرة فى معركة معاها قولتلها بجد يا ماما ازاى قالتلى بعدين دى المعارك دى طويلة احكلكوا عليها فى وقتها بس الحكاية الاجمل اللى ماما عملته فى مدام ريرى كانت قصة حلوة اوى اوى وممتعة اوى بس اقولهلكوا فى الجزء التاسع باى.... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ Sharo elgen 03-30-2017, 05:41 PM الجزء التاسع طبعا بعد ما حكيت ماما لينا انا وبابا وتيته وميدو اخويا ازاى خلت المدير بتاعها يديها الترقية بدل صحبتها وانها خلت امجد بيه ينكها واغرته بطيزها الحلوة ولبسها المثير ماما قالتلنا انها كدة خدت حقها وانتقمت من صحبتها رانيا وشافتها وهى بتتناك من المهندس ماجد ابن مدير الشركة وكان احساسها حلو اوى وهى بتتناك من المدير وازاى بقى خاتم فى صباعها وانه بيشتكى من مراته ريرى هانم لانها زى ما بيقول باردة شوية ومش بتعرف تهيجه زى ماما طبعا بابا قالها انا مبسوط يا جوجو انك عرفتى تاخدى حقك وتخلى المدير يسمع كلامك قالتله بس يا حبيبى هو نكنى فى كسى وطيزى مش زعلان قالها يا قلبى الجنس برة فى اوربا حاجة عادية ولما بيكون فى هدف معين عادى انتى اتفاجات بانه عمل كدة معاكى بعد ما هاج عليكى واحنا يا قلبى متحرررين والحرية اللى شفناها فى اوربا واللى عشقناها وعلاقات العمل بتبقى كتير اوى برة فى اوربا طبعا انتى عارفة السنة اللى فاتت لما نكت زميلتى فى الشغل لما كنا مسافرين تدريب لامريكا ماما قالتله اه فعلا انت حكتلى تيته قالتلها يا جوجو احلى حاجة النيك والجنس بس من الناس اللى بنحبهم واللى مضيروناش او يفضحونا ماشى يا شوشو انتى وميدو يعنى متحاولوش تعملوا علاقات مع حد برة الاسرة لان المشاكل ممكن تيجى من حد منعرفوش وساعتها تبقى فضيحة وماما عملت كدة يا شوشو علشان تاخد حقها فى الترقية وصحبتها متبقاش مديرة عليها اللى هى اصغر منها وتزلها او تعاملها وحش انا قولت لماما انا مش معترضة يا ماما وبصراحة شفت افلام كتير انا وميدو على سكرتيرة والمدير بينكها وكدة وكنت بحبها اوى علشان فيها اغراء حلو اوى مش انتى عملتى كدة يا ماما رحنا ضاحكين كلنا ماما قالتلى انا مش سكرتيرة بس عملت حاجة شبه كدة بابا قالها لو كنت هناك وشفت المدير وهو بينكك كلنا قولناله ها يا بابا هتعمل ايه قالنا كنت قلعت ودخلت زوبرى فى طيز ماما ونكتها مع المدير ماما قالتله يا رت يا حبيبى حد يطول زوبرين بينكونى دا احلى نيك رحنا ضاحكين كلنا تيته قالتلها اه يا شرموطة بقى تتناكى بزوبرين وانا لا ميدو قالها يا تيته انا موجود تعالى انيكك انا وبابا رحنا ضاحكين تيته قالته انت حبيب قلبى يا ميدو وزبك دا حبيبى دا انا لما تيجولى الساحل انت واختك شوشو ليا ليكو مفاجات حلوة اوى بس خلوها فى وقتها انا قولت لماما طب احكلنا يا ماما عملتى ايه مع مراة المدير ريرى هانم ماما قالتلى اه فعلا تانى يوم رحت النادى بعد ما قولت لباباكو على حصل واتفقنا على خطة وهو وافقنى عليها ازاى اخلى ريرى تبقى صحبتى اوى وكدة انا طبعا رحت النادى وقابلت امجد بيه ومراته اللى عرفنى بريرى وقعدنا نتكلم واتغدينا مع بعض بعد كدة نزل البسين مع بعض وطبعا امجد كان عينه هتطلع عليا وانا لابسة المايوة البكينى وكان شكله هايج اوى وخاف مراته تلاحظ نظراته ليا راح قايم واستئذن مننا انه عنده مشوار وسبنا وطبعا قضينا اليوم كله فى النادى وجالنا ابن ريرى هانم وهو اخو المهندس ماجد اسمه مودى وهو طالب فى كلية تجارة وكان شاب طويل ووسيم سلم علينا وقعد شوية معانا بعد كدة سابنا علشان عنده تدريب تنس فى النادى طبعا عرفت ادخل لريرى هانم واعرف ازاى اخليها تثق فيا وبقينا نتقابل كتير فى النادى وعندها فى البيت وعزمتها كتير عندنا قولتلها اه فعلا يا ماما انتى كان بيجيلك اصحاب كتير الاسبوع اللى فات قالتلى ماما فعلا يا شوشو قولتلها وبعدين يا ماما قالتلى ولا قبلين بقينا اصحاب اوى وبعدين انتوا دلوقتى عندكوا امتحانات كفاية لحد كدة دلوقتى ويلا انتى وميدو قوموا ناموا علشان من بكرة المزاكرة والامتحانات بابا قالنا فعلا احنا عملنا كل حاجة واتبسطنا واتمتتعنا نفصل بقى الاسبوعين دول علشان الامتحانات ومفيش هزار خالص دلوقتى ونزاكر بجد علشان دى اخر سنة ليكو ولا ايه يا ميدو انت وشوشو ميدو قاله اوك يا بابا واوعدكوا انت وماما وتيته السنة دى هجيب تقدير زى كل سنة بابا قاله وانا عندى وعدى ووظيفتك معانا فى الشغل محجوزة اوك وانتى يا شوشو التقدير بتاع كل سنة قولتلها يا بابا انت عارفنى لما بزاكر بفصل نهائى اكنى فى معسكر ومتقلقش يا سي بابا انا اوعدك اجيب تقدير زى كل سنة طبعا بسنا ماما وبابا وتيته رحت مبعبصة تيته فى كسها وانا ببسها قالتلى يا شرموطة بتعبصى تيته بدل ما تيجى تنيكنى قولتلها يا تيته من عينيا بس انا عندى امتحانات اخلصها انا وميدو واجيلك على الساحل وهدلعلك رحنا ضحكنا كلنا وفعلا قعدنا اسبوعين امتحانات بس ماما علاقتها بريرى كانت بتزيد وكانوا بيخرجوا كتير مع بعض وماما ساعات كانت بتروحلها الفيلا طبعا احنا معرفناش ايه اللى حصل علشان الامتحانات وبعد ما خلصنا الامتحانات ماما قالتلنا احنا هنحجزلكوا فى السوبر جيت وترحوا تصيفوا عند تيته قولتلها اوك يا ماما بابا قالنا احنا هنسافر امريكا بعد ما نطمن انكوا وصلتوا بالسلامة عند ماما اوك وفعلا سافرنا عند تيتة فى الساحل وقبلنا تيته هناك فى شاليه جميل اوى على البحر فى مارينا بعد كدة بيويمن بابا وماما اتصلوا بينا قالولنا ان هما هيسافروا امريكا وفعلا سافروا عند خالتوا صافى اللى متجوزة من مهندس ديكور مهندس مازن طبعا ماما وبابا وصلوا هناك امريكا ولقوا خلتوا صافى وحوزها المهندس مازن فى المطار واستقبلوهم وخدوهم بالعربية لحد فيلا خالتوا فى ولاية فى امريكا طبعا ماما بتحكلنا على اللى شافته وايه جمال امريكا والسحر والجمال اللى فى امريكا ولما وصلوا للفيلا بتاعت خلتوا لقت بنتها دارين واخوها فادى سلموا علينا وقعدنا مع بعض وبعيدن اتعشينا مع بعض شوية صافى اختى قالت لنا ايه رايكوا تطلعوا تتسريحوا من السفر وبكرة ناخدكوا انا ومازن طبعا نفسكوا تشوفوا امريكا طبعا احنا مش بعيد عن نيويورك وانتوا عارفين جمال نيويورك وسحرها انا قولتلها اه يا صافى انا بعشق نيويورك اوى وبحبها اوى صح يا حبيبى دوله قاللى طبعا يا قلبى هو فى احلى من نيويورك وجمالها وسحرها طبعا سلمنا عليهم وطلعنا على جناح الضيوف ونمنا من كتر التعب صحينا تانى يوم على صوت دارين حبيبتى بتصحينا طبعا انا بنام بقميص نوم خفيف وى ودوله حبيبى بينام بشورت بس دارين زى شوشو فى نفس السن وجسمها جميل ورشيق خبطت علينا ودخلت تصحينا قولتلها اوك يا دارى احنا هنلبس ونازلين لقتها بتبص اوى لدوله اللى كان نايم انا سبتها ودخلت الحمام لقتها لسة واقفة عملت نفسى مش شايفاها ودخلت الحمام بس بصيت من خرم الباب لقيت جوزى دوله زوبره كان خارج من الشورت وانا مشفتوش لما دارى بنت اختى دخلت علينا والغريب ان زبه كان هايج زى ما يكون بيحلم لقت دارى بتبص لدوله وايديها على بزازها وكسها لما شافتنى دخلت الحمام انا شفتها بتعمل كدة وشفت بزازاها مش عارفة هجت ليه قولت اه دى دارى متحررة اوى زينا وشكل اختى صافى وجوزها وابنها كمان متحررين شوية لقيت صافى بتنده على دارى اللى عدلت هدومها ونزلت تشوف مامتها عايزة ايه انا خدت شاور على السريع ولبست هوت شورت لحد تحت طيزى كدة بشوية وبلوزة مفتوحة مبنة نص بزازى احان فى امريكا بقى بلد الحرية والتحرر والبس اللى نفسى فيه طبعا انا عارفة ان اختى كمان نفس تفكيرنا وبتلبس زينا المهم صحيت دوله اللى صحى وقاللى ياه احنا نمنا كتير اوى شكلنا كنا تعبانين اوى قولتله طبعا من السفر بس زبك هايج ليه كدة يا حبيبى كنت بتحلم بيا راح بايسنى وقاللى طبعا يا حياتى قوللته طب يلا خد شاور والبس علشان مستتنينا تحت نفطر معاهم قاللى اوك وخد شاور ولبس ونزلنا انا ودوله حبيبى لقناهم مستنينا على السفرة فطرنا بس نظرات دارى بنت اختى متشلتش من على جوزى حبيبى انا طبعا عارفة السبب وبقيت اضحك بينى وبين نفسى بس اللى حصل بعد كدة فعلا مكنتش اتخيله اقولوكوا بعدين باى .... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ الجزء العاشر طبعا كنت واخدة باللى اوى من دارى الشقية ونظراتها كلها لدوله حبيبى فطرنا وبعدين لقيت دارى بتقول لمامتها ماما انا هنزل البسين ايه رايك يا اونكل عادل تنزل معايا انا بصيت لدوله قولتلها طب ما ننزل كلنا انا كمان نفسى انزل المية الجو حر شوية ولا ايه يا صافى حبيبتى مازن قاللى طب يلا كلنا ننزل البسين بس قوللته فى مشكلة يا مازن قاللى ايه يا انجى قولتله طب متقولى جوجو زى دوله هو فى فرق ما بينا دا انت جوز اختى هو انت غريب رحنا ضاحكين قاللى اوك يا جوجو ايه المشكلة قولتله مجبتش مايوهات معايا نستها للاسف صافى قالتلى يا حبيبتى ولا تقلقى تعالى معايا فوق انا عندى مايوهات كتير وانتى جسمك تقريبا زى جسمى قولتلها قومى يا جوجو شوفى اى مايوه من بتوع صافى وفعلا طلعت فوق مع صافى اختى على الجناح بتاعها وطلعت كذا مايوه بس كلهم فضايح يعنى بكينى بفتلة او قطعة واحدة ودا طبعا مينفعش علشان انا جسمى زايد شوية وكل المقاسات صغيرة شوية فى الاخر لقيت مايوه صافى قالتلى دا ممكن يبقى مقاسك قولتلها ماشى اشوفه رحت قالعة خالص وبقيت عريانة طبعا دى اختى ومش هتكسف منها دا احنا ياما هزرنا مع بعض واستحمينا مع بعض لقيتها بتقرصنى فى بزازى وبتقولى وحشانى يا جوجو فاكرة لما كنا بنلعب مع بعض قولتلها اه يا صافى واحشنى اللعب معاكى اوى رحت حضنتها وهى كمان قلعت راحت باستنى اوى وفضلت تبعبص فى كسى وانا امص فى لسانها وامسك بزازها شوية قالتلى طب بعدين علشان منتاخرش عليهم قيسى المايوه دا يا جوجو قولتلها اوك يا قلبى ولبست المايوه لقيته فضيحة طلع بفتلة وطيزى كلها باينة وبزازى كمان نصها خارجة مفيش غير الحلمة بس قولتلها ايه دا يا صافى دا انا ولا كانى عريانة دا لو جوزى شافنى مش بعيد يهيج وينكنى قدامككوا قالتلى وايه يعنى يا جوجو بينى جمالك وانثوتك وعيشى الحرية بجد انا كمان هلبس نفس المايوه راحت فعلا لبست مايوه زيه شفتها قولتلها اووووف يا صافى دا انتى هيجتنى انا وعايزة احضنك اومال الرجالة اللى تحت هيعملوا ايه فينا دول هينكونا رحنا ضاحكين قولتلها بس فى مشكلة قالتلى ايه يا جوجو قولتلها بنتك وابنك هيشوفنا كدة لا مينفعش قالتلى طب تعالى شوفى دارى هتلبس ايه ورحنا على اوضة دارى لقناها فعلا لبست مايوه زى بتاعنا بالظبط قولتلا ايوه هو دا مفيش احلى من التحرر والحرية صافى قالتلنا يلا بينا علشان ننزل البسين طبعا نزلنا على البسين لقيت جوزى وجنبه مازن جو اختى قاعدين بيشربوا عصير اول ما شافونا راح مازن صفرلنا قالنا اووووه ايه الجمال دا والحلاوة دى بجد يا عادل مراتك جميلة جدا قولتله شكرا يا مازن انا مراتى ملكة جمال مش جميلة بس راحت صافى زعلت وقالتلى وانا يا مازن مش جميلة قالها يا قلبى انتى برنسيسة واجمل ما يكون ضحكنا كلنا دوله قال لصافى بجد يا صافى انتوا النهاردة جمال جدا والقمر الصغير طبعا دارى دى اميرة الاميرات راحت دارى جريت على دوله واترميت فى حضنه وباسته قاللته ميرسى يا دوله انت شيك اوى وذوق اوى بصيت لصافى وضحكنا قولتله ايوة يا سيدى بقى ليك معجبات من امريكا كمان وضحكنا كلنا راحت دارى قالت لجوزى يلا يا اونكل ننزل المية راحت مسكت ايديه وجريت معاه ونطوا فى المية انا شوفت دارى وهى بتجرى كان المايوه الفتلة كان داخل جوا طيزها اوى وطيزها بتترج وهى بتجرى انا هجت اوى عليها بصيت على صافى لقيت نظراتها كلها هيجان واللى شدنى انا بصيت على مازن لقيت زبه هاج لقيته بصلى رحت ضحكت وقولتله ها يا مازن احنا هنتفرج عليهم ولا ايه يا صافى قالتلى احنا كمان ننزل المية قولتلها بس مش شايفة فادى هو فين صافى قالتلى هو فى النادى عنده تدريب تنس قولتلها اه اوك مازن قاللى يلا بينا ننزل المية رحنا كلنا نزلنا المية لقيت دارى حاضنة دوله وشايلها وبتقوله ها يا اونكل عايزك ترمينى فى الميى بس اطلع فى راسك راح شايلها وبيرميها فى المية راحت بزازاها كلهم خارجين وبانوا طبعا كلنا ضحكنا دوله قالها سورى دارى مفيش حاجة يا اونكل ولا اوقولك دوله قالها قولى دوله علطول قولتلها يا دارى بزازك باينين بصت قالتلها يا خالتوا دا عادى راحت عدلت نفسها وضحكنا كلنا وبقينا نهزر ونلعب راحت دارى جابت كرة مية وقالتلنا يلا نلعب موافقين صافى قالتلها اوك يا دارى هنلعب ايه قالتلنا نعمل دايرة وواحد فى النص والكورة اللى تقع من صاحبها ينزل فى النص قولنالها اوك يا دارى قالنا وانا اول واحدة انزل فى النص وعملنا دايرة وبقينا نحدف الكورة لبعض واول ما الكورة وصلت لدوله جوزى كنت قريبة منه راحت رمت نفسها عليه ومسكت الكورة بس برضه بزازاها طلعوا برا وهى بتحضتنوا كلنا صافرنا قالتلنا يوووه انا كدة مش عارفة العب انا هقلعموا احسن راحت قلعت قالتلنا هو فوق عادى طبعا محدش هيبص تحت المية ولا ايه ضحكنا كلنا وقولنالها اه طبعا لعبنا تانى بس المرة دى مازن اللى وقع منه الكورة راح نزل صافى وهى بتدينى الكورة كان جنبى راح رامى نفسه عليا راح المايوه اتقطع من فوق وبزازى بانوا وهو ماسكنى وحضنى جوزى دوله قاللى كدة فى لعنة المايوه كلهم فاضل بس مايوه صافى بصيت لقيت صافى هى كمان قلعت المايوه وقالتلى انا كمان اعتبروا المايوه اتقطع رحنا ضاحكين كلنا وانا كمان رحت قالعة المايوة قولتلهم يلا بقوا خلنا كدة احسن بس كدة مفيش عدالة مازن قالها ازاى قالتله احنا مش لابسن مايوهات وانتوا لابسن مايوهات دا ينفع راح مازن قلع المايوه بتاعه وقالها انتى عندك حق ولا ايه يا عادل قاله طبعا عندهم حق راح عادل جوزى قلع هو كمان المايوه دارى ضحكت اوى قالتلنا دلوقتى بقى نكمل لعب مين اللى وقع مازن قالها انا مسكت الكورة من جوجو يلا يا جوجو انزلى رحت نازلة بقوا عمالين يحدفوا الكورة لبعض من صافى لدوله مش عارفة امسكها بس احساس حلو اوى وانا فى المية وبزازى وكسى حرين احساس هيجنى اوى اوووووف كان شعور حلو اوى الكورة وصلت لحد دارى حدفتها لباباها مازن وكان جنبى رحت حدفت نفسى عليه ومسكت الكورة بايدى وهو حضنى لقيت زبوا هايج اوى من تحت المية ولمس كسى وهو حضنى وبزازى على صدره محستش بنفسى غير وانا ببوسه وهو حضنى لقته هو كمان بيبوسنى راحوا كلهم صفروا قوللتهم اعمل ايه خدت الكورة منه وضحكت عليه وكلنا ضحكنا دارى قاللتنا طب نلعب لعبة تانية دوله قالها ايه قالتله كل واحد يشيل واحد ويجرى بيها فى المية واللى يكسب يحكم على التانى حكم التانى ينفذه مازن قالها انا موافق وانت يا عادل قاله اوك راحت دارى قالتله يا دوله شلنى بصلها وضحك قالها اوك طبعا شالها وكسها وطيزها كلهم بانوا وبزازها حلماتها بقوا هيجين اوى وانا كنت جنب مازن قولتله شيلنى يا مازن طبعا بعد اذنك يا صافى قاللتى اوك وانا الحكم اتفقنا قولنلها اوك راح مازن شايلنى غطس تحت المية وشالنى حسيت كسى بقى هايج اوى دارى قالتلنا يلا بقى اجروا طبعا دارى ودوله هما اللى كسبوا وسابقونا جت صافى وقاتلنا الحكم بتاعى دوله يبوس دارى وينكها وينيكنى انا كمان مازن بصلها وقالتله ها احنا اتفقنا راحت دارى قالت اوك وانا موافقة قولتلها يا صافى دى بنت قالتلى لا مش بنت احنا عندنا حرية وصافى ليها علاقات قبل كدة وانا الحكم ولازم تنفذوا الحكم راحت دارى نطت من فوق كتف دوله فى المية ونزلت تحت مسكت زب جوزى ونزلت مص ولحس فيه قالها يخربيت عقلك طب برتاحة انتى مولعة ليه كدة ولقيت اختى صافى راحتله وعمالة تبوس فيه وهو يمسك فى بزازاها ويبعبص فى كسها قولتلها ماشى يا صافى تخلى جوزى ينيكك طب انا كمان مش هسيب جوزك غير لما ينكنى ولا ايه يا مازن لقيت مازن راح حضنى وقالى دا انا نفسى فيكى من ساعة من شفتك بالمايوه راح بايسنى جامد اوى وعمال يبعبص فى كسى وانا مولعة على الاخر وهايجة اوى وهو يبوس فيا وينص بزازى هجت اوى اوى عمالة اقوله اه اه اه اوى يا مازن بحبك اوى يا حبيبى راح شايلنى ودخل زوبره فى كسى قولتله اه اه اه اوووووف مش قادرة كسى ناااار نكنى اوى يا مازن نكنى اوى اه اه اه زبك حلو اوى يا جوز اختى زبك حلو اوى اه اه اه وهو عمال رزع بزبه فى كسى ويقولى اه يا جوجو كسك حلو اوى كان نفسى انيكك اوى يا جوجو اه اه اه يا جو انتى متناكة اوى وشرموطة اوى قولتله اوى يا حبيبى نكنى اوى بقى زوبرك حلو اوى يا جوز اختى نكنى اوى كسى ناااااار اه اه اه ااااااح مش قادرة كسى مولع طف نار كسى يا مازن نكنى اوى اه اه اه بصيت على جوزى لقيته شايل بنت اختى دارى ومدخل زوبره فى كسها واختى عمالى تبعبص فى طيز بنتها وتبوس جوزى ودارى عمالة تقوله اه اه اه يا اونكل اه يا دوله زوبرك حلو اوى يا ماما خلى اونكل ينكنى اه اه يا ماما كسى ناااار مش قادرة يا ماما زوبره حلو اوى فى كسى زبك حلو اوى ا دوله نكنى اوى نكنى بقى مش قادرة اه اه اه قالها انتى كسك حلو اوى ا دارى وبحب انيكك اوى يا قلبى خد زبى فى كسك اهو قالتله اوى يا اونكل نكنى اوى بقى دخله فى كسى اوى اه اه اه قوليله يا ماما ينكنى اوى خليه يدخل زبه فى كسى يا ماما مش قادرة اه اه اه فضل ينيك فيها راحت نزلت واختى قالتى تعالى بقى وانا كمان نفسى تنكنى يا جوز اختى راحت عند اول البسين وادته طهرها راح مدخل زوبره فى كسها من روا وعمال ينيك فيها قاللته اه اه اه يا مازن زبك حلو اوى يا جوز اختى اه اه اه شايف يا مازن جوز اختى بينكنى ازاى جوز اختى بينكنى يا حبيبى اه اه اه قالها خليه ينيكك يا قلبى خليه يدلعك قالته اه اه اه نكنى اوى يا دوله نكنى اوى دخل زبك جوا كسى بقى مش قادرة زبك جوزك حلو اوى يا جوجو خلى جوزك ينكنى يا جوجو اه اه اه قولتله نكها اوى يا حبيبى دى متناكة وشرموطة اوى وانا عرفاها وقعدنا نتناك اوى كدة لمدة ساعتين جوز اختى صافى فضل ينكنى وناك بنته ومراته وجوزى ناكنى وناك اختى صافى وبنتها دارى وكان احلى نيكة فى المية لحد ما جوزى ومازن جابوا لبنهم تعليهم واستحمبنا وطلعنا من المية دارى قالتلنا حلو اوى زبك يا اونكل اقصد يا دوله رحنا ضاحكين صافى قالتلها طب وزب بابا يا دارى مش حلو قالتلها ابدا يا ماما دا زب بابا احلى زب بيدلعنا انا وانت رحنا ضاحكين كلنا طلعنا من البسين وخدنا شاور وقالولنا يلا البسوا علشان نخرج نتفسح ونشوف معالم امريكا وفعلا خرجنا كلنا وكانت احلى خروجة وشوفنا معالم امريكا وسحرها وجمالها بس حصل مشكلة ان فادى ابن اختى ضرب حد فى النادى وخدوه على القسم واتصلوا بينا وطبعا كلنا رحنا القسم وللاسف قالولنا لازم يبات ليلة فى القسم قبل التحقيق اللى هيجرى بكرة ومامته وباباه كانوا زعلانين اوى واتصلوا بالمحامى اللى جه بس للاسف رفضوا ان يخرج قبل التحقيق معاه وفعلا بات فادى فى القسم واحنا روحنا بس مامته مفيش ساعتين قالت لمازن انا مش قادرة ابعد عنه لازم اروح اشوفه واطمن عليه مازن قالها اطمنى مش هيحصله حاجة الظابط اللى فى القسم صديقى وانا وصيته عليه قاللته طب كلمه تانى وفعلا كلمه قاله متخفش هو قدامى فى الحجز مامته قالت لمازن ينفع اخد اكل وودهوله هو اكيد جعان جدا طبعا مازن سال الظابط قاله ممكن بس هى نص ساعة ويمشوا علطول انا طبعا قمت مع اختى وقولتلها انا هاجى معاكى اطمن على فادى وانتوا اتصلوا بعيلة الولد التانى ده وحاولوا تتصالحوا معاهم فعلا فادى وصل لتليفون الناس دى اللى طلعوا جيران مازن واختى مازن اتصل بيهم وقالهم عايز يقعد يتكلم معاهم قالوله اتفضل وقفل معاهم التليفون عادل قال لمازن انا هاجى معاك يا مازن نتكلم بهدوء ونحاول تحل الموضوع ودى صافى قالتلهم اوك روح انت يا عادل مع مازن وانا وجوجو ناخد الاكل ونروح القسم دارى قالنا وهتسبونى لوحدى فى البيت انا كمان عايزة اطمن على فادى بصيت لصافى وقولتلها اوك يا صافى خلى دارى تيجى معانا احنا مش هنتاخر صافى قالتلها اوك يلا البسى وتعالى معانا وفعلا حضرنا اكل لفادى وخدنا عربية مازن ورحنا القسم ومازن وعادل جوزى راحو للجيران علشان يصطلحوا معاهم ويتنازلوا وفادى يطلع من القسم انا وصافى ودارى وصلنا للقسم اللى لاقينا الظابط صاحب مازن قابلنا ولقيته بيبوس صافى من بقها استغربت قولت فى نفسى دا عادى فى امريكا دخلنا وكان هو الظابط المسئول ومعاه ظابط كمان بس اسمر وطويل وكان فى واحد هى المسئولة على الحجز اللى فيه فادى بس اللى حصل فى القسم بجد ولا كأنى فى فلم اجنبى كان مفاجات كتير اوى وحاجات طلعت بجد اووووووووف اوى اقولكوا عليها بعدين فى الجزء الحادى عشر استنونا..... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الحادى عشر طبعا وصلنا للقسم انا واختى صافى ودارى بنتها ودخلنا القسم لقينا فادى محبوس جوا زنزانة حديد وفى واحدة ظابط هى اللى بتحرسه وقابلنا الظابط المسئول واسمه جون وهو صاحب مازن جوز اختى اول ما شافنا راحت اختى سلمت عليه وباسها من بقها انا استغربت ازاى يبوسها كدة بس اختى قالتلى انه صاحبهم من زمان هى ومازن انا سلمت عليه عادى وصافى عرفته عليا وقاللته ان دى اختى جوجو من مصر وجاية زيارة ليها وكان فى ظابط تانى اسمر اسمه جاك سلم علينا طبعا دارى جريت على اخوها فادى واحانا روحنا سلمنا عيه واطمنا عليه صافى رجعت للظابط وسالتله على اللى حصل وانه كان بيلعب ماتش مع زميله لحد ما زميله خسر منه واشتبكوا مع بعض بس فادى هو اللى ضرب الواد تانى اكتر دارى استاذنت الظابط تدخل الاكل لفادى قالها دا ممنوع راحت صافى قعدت على المكتب وقالتله علشان خاطرى يا جو قالها اوك وكمان تقعد معاه بس ميخرجش برا وتقفل عليهم الزنزانة قاللته لازم تقفل الزنزانة يعنى قالها اه طبعا علشان لو جه تفتيش عليهم يبقى كانها مسجونة والسجن مقفول دا اهم حاجة دارى قالتلها اوك مامى انا اقعد مع فادى شوية واطمن عليه راحت خدت الاكل ودخلت عنده جو امر الظابطة اللى معاه تدخلها وتقفل الزنزانة عليهم وعملت كدة فعلا شوية وصافى بتقوله وايه اللى هيحصل لفادى يا جو قالها لازم تتصالحوا مع عيلة الولد اللى اتضرب وبكرة فى تحقيق لو عملتوا صلح التحقيق هينتهى بالصلح ويخرج معاكوا قالتله بس لو ميرضوش الصلح هنعمل ايه قالها متخفيش دول ناس اعرفهم كويس وانا ليا علاقة بيهم واقدر اثر عليهم ويتصالحوا معاكوا قالتله بجد يا جو دا معروف كبير اوى مش عارفين نردوهلك ازاى قالها يا صافى احنا اصحاب ودى حاجة بسيطة بس فى طريقة معينة هى اللى ممكن تخليهم يتصالحوا معاكوا قاللته مش انت قولت ليك علاقة بيهم وهتخليهم يتصلحو قالها اه طبعا بس بس فى خطة لو مشيت صح وانا ضغط عليهم فى الصلح هيوافقوا على طول قاللته ايه هى الخطة دى راح مشوشها فى ودنها انا بصتلها ومفهمتش حاجة شوية راحت ضحكت بمياصة اوى صافى قاللته يا شقى قالها وانا عليا هضغط عليهم وهخليهم يبقلو الصلح ها موافقة قالتله طبعا انا ومازن علشان فادى يخرج نعمل اى حاجة انا سالتتها قولتلها فى ايه يا صافى وخطة ايه صافى قالتلى بعدين يا جوجو انا هقولك لقيت جو بيقول لصافى بس انتى وحشتينى اوى ولقيت ايديه على رجل صافى من تحت راح مقرب منها وباسها فى بقها وهى كمان اتجاوبت معاه وراحوا فى بوسة طويلة اوى وسخنة اوى وايديه عمالة تلعب فى بزازها من تحت البلوزة راحت قاللتله اه براحة يا جو انت شقى اوى راح فكلها البلوزة ونزل فيها بوس وتفعيص فى بزازها وقعد يلحس فى بزازاها جامد ويبعبص فى كسها من تحت الجيبة اللى مكنتش لابسة اندر قاللته اه اه اه براحة يا حبيبى انت واحشنى اوى راحت نزل على ركبها وفتحلها سوستة البنطلون ومطلع زوبره اول ما شفته قولت ايه دا دا كبير اوى راحت مسكته ونزلت فيه مص وبوس انا هجت اوى محستش بنفسى غير وانا بلعب فى كسى وماسكة بزازى لقيت جاك الظابط الاسمر جه عندى راح ماسكنى وقعدت يبوس فيا جامد هيجنى اوى اوى وايديه راحت ماسكة البلوزة وفكها ومسك بزازى راح حططهم فى بقه ونازل لحس وعض فيهم وايده بتلعب فى كسى قولتله اه اه اه براحة بصيت لصافى غمزتلى وقالتلى خليه يدلعك راح مطلع زوبره من البنطلون لقيت اسمر وكبير اوى قولتلها دا زوبره كبير اوى قالتلى هيعجبك مستناش راح نازل على كسى بلسانه ونزل فيه عض ولحس وبعبعصة لحد ما ولع كسى وخلاه نااااار قولتله اه اه اه براحة يا جاك يخربيتك انت ايه وعمال يلحس فى كسى وزنبورى لحد ما خلانى هجت على الاخر قولتلها اه اه اه مش قادرة كسى نااااار دخله فيا بقى نكنى يا جاك راح ماسك زوبره ورزعه فى كسى قولتله اه اه يخربيت زوبرك كبير اوى انا مش قادرة وبقى عمال يرزع فيا وينكنى وانا عماله اصرخ من زوبره الكبير بس كان حلو اوى واوا مرة اتناك من زوبر اسمر صافى قالتلى ايه رايك فى زوبره قولتلها حلو اوى يا صافى زوبره حلو اوى دا جامد اوى يخربيته خليه ينكنى اوى راح نايم على المكتب رحت طلعت فوق زوبره وبقيت عمال اطلع وانزل على زوبره كان مهيجنى اوى صافى قالتلى اهدى شوية مالك يا جوجو هيجانة اوى ليه كدة قولتلها زوبره جامد اوى وبينكنى حلو اوى مش قادرة كسى نار نكنى بقى يا وله اه اه اه زوبرك جامد اوى اه اه راح جاك طلع على المكتب ومسك زوبره ودخله فى طيزى من ورا قولتلها انت بتعمل ايه الحقينى يا صافى قالتلى جاك معجب بيكى يا جوجو قالها اختك حلوة اوى يا صافى وجسمها سكسى اوى وبقوا عمالين ينيكوا فيا هما الاتنين بصتلها وقولتها بس فادى كدة شافنا دى فضيحة صافى قالتلى متخفيش بصى كدة بصيت ناحية فادى لقيته ماسك اخته نازل فيها بوس فى كسها ونايم فوقها بينكها قولتلها يخربيتك يا صافى انتوا عندكوا كله بينيك قالتلى يا جوجو هو فى احلى من النيك قولتلها ابدا دا احلى حاجة النيك نكونى بقى انا بقيت شرموطة اوى ومتناكة اوى اه يا صافى النيك حلو اوى شوية رحت قايمة ولقيت صافى طلعت على زوبر جون الاسمر وبيبنك فيها وجاك راح مدخل زوبره فى طيزها وبقوا عمالين ينيكوا فى صافى وهى على اخرها من الهيجان وبتقولهم ايوة بقى يا جاك انت واحشنى اوى وزبرك واحشنى اوى اووووووف ااااااح اوى يا جاك نكنى اوى زوبرك حلو اوى وانت يا جون زوبرك حلو اوى وجامد اوى نكونى اوى اه اه اه مش قادرة كسى نااااااااار انا عايزة اتناك اوى بقى مش قادرة وجاك يقولها انتى كسك واحشنى اوى يا صافى انتى وحشانى اوى وبحب انيكك اوى قاللته نكنى اوى يا جاك نكنى اوى اه اه اه رحت سايباها ورحت على فادى ابن اختى شكله وهو بينيك اخته هيجنى اوى صافى بصتلى وقالتلى رايحة فين يا جوجو قولتلها رايحة اشوف فادى حبيبى واحشنى قالتلى اه يا شرموطة شكلك هجتى على الواد وعايزاه ينيكك قولتلها هو غريب دا ابن اختى وكمان زوبره شكله حلو انا عايز اجرب كل الازبار عايزة اتناك اوى النهاردة قالتله اه يا لبوة روحى بس براحة على الواد راحت ضحكة بشرمطة رحت وغمزت للظابطة راحت مدخلانى الزنزانة اول ما شافنى اتخط بس لما لقانى عريانة سكت شوية قولتله انت مكسوف منى دا انا اللى اتكسف من زوبرك الكبير دا يخربيت انت جبته منين دا رحت ماسكة زوبره ونزلت فيه مص شوية وبدا يهيج عليا واستسلم واخته بدات تبوس فيه وهو يلعب فى بزازاها رحت نمت وهو جه عليا راح نازل فيا بوس وقعدت يفعص فى بزازاى وقاللى اه يا خالتوا كان حلمى انى انيكك فى يوم من الايام قولتلها انا قدامك اهو نيك يا روح خالتك راح نازل مص وبوس فى بزازاى هيجنى اوى ونزل يبوس فى كسى ويبعبصنى قولتلها اه يا فادى لسانك حلو اوى انا بحبك اوى يا حبيبى قاللى وانا كمان يا خالتوا كسك حلو اوى انا بحبك اوووى اوى وكسك حلو اوى نفسى انيكك قولتله هو حد ماسكك ما تنيك راح ماسك زوبره ورزعه فى كسى قولتله اه يا فادى زوبرك حلو اوى يخربيت انا بحبك اوى نيك خالتك نكنى اوى يا فادى اه اه اه مش قادرة كسى نار نكنى اوى يا فادى قاللى اه يا خالتوا انا بعشقك كسك اوى وعايز انيكك اوى خدى زوبرى فى كسك اهو يا خالتوا قوللتها حطه فى كسى اوى يا فادى نكنى اوى راحت دارى جت عندى وطلعت فوق راسى وخلتنى الحس فى كسها ولقيتها هايجة اوى قولتلها اه يا دارى كسك حلو اوى يا بت انتى كنت جاية معانا علشان واحشك زوب اخوكى قالتلى اوى يا خالتوا زوبر اخويا بحبوا اوى بس لسانك حلو اوى وبتنكينى بيه حلو اوى نكينى بلسانك اوى يا خالتوا قولتلها اه يا دارى انتى طلعتى شرموطة اوى ومتناكة اوى قاللتى اوى يا خالتاو انا وماما بنحب النيك اوى اوى يا خالتوا شوية رحت قايمة وفادى دخل زوبره فى كس اخته دارى وعمال ينيك فيها وكان هو نايم على طهره وهى نايمة فوقه بس وشها ليا وعمالين نبوس فى بعض وانا موطية شوية لقيت اللى بيحط زوبره فى كسى من ورا وانا موطية انا قولت دا جاك او جون بصيت لقيت الظابطة اللى كانت قاعدة برا هاجت اوى علينا انا بحسبها لابسة صناعى بصيت لقيتها عندها زوبر طبيعى قولتلها ايه دا بتعملى ايه قالتلى انها هاجت اوى عليا انا وفادى ودارى قولتلها انت عندك زوبر قاللتى اه دا طبيعى وهى شيميل بس لقيت زوبرها حلو اوى بصيت دارى قالتلى دا عادى هنا يا خالتوا قولتلها انتوا عندكوا كل حاجة عادى يخربيتوا هو فاضل مين تانى عايز ينكنى رحنا ضاحكين بس البت بقت بتنيك فيا اوى وانا اقولها يخربيتك دا انتى زوبرك طلع حلو اوى وبقت عمالة تمسك بزازى وتفرك فى الحلمة هيجتنى اوى قولتلها اه اه اه اوووووووف زوبرك جامد اوى نكينى اوى يا بت اه اه اه يخربيت انا كسى نااااار مش قادرة انتوا بتنيكوا حلو اوى نكينى اوى اه اه اه فضلت تنيك فيا شوية راحت مطلعة زوبرها وراحت على دارى ونامت فوقيها ودخلت زوبرها فى كسها ودارى هاجت اوى واندمجت معاها وفادى جه ونام فوقى ودخل زوبره فى كسى وجاك جه عندنا وطلع ودخل زوبره فى طيزى وبقوا بينكونى هما الاتنين وجون دخل زوبره فى طيز دارى وقعدت ينيك فيها شوية راحت دارى قامت وصافى ركبت فوق زوبر الظابطة وفادى دخل زوبره فى طيز صافى كانت احلى ساعتين كلهم نيك ومتعة ولا فى الخيال خلصنا ولقينا دولة ومازن بيتصوا بينا قولنالهم احنا جايين سالوا على فادى صافى قاللتهم هو كويس انتوا عملتوا ايه مع عيلة الواد اللى فادى ضربوا قالولنا ان الظابط كلهم بس لسة عايزين تعويض كبير صافى قالتله طب قولهم هنفكر ورزحو انتوا وانا ودارى وجوجو هنروح نكلمهم يمكن نعرف نقنعهم مازن قالها طب نستناكو نكلمهم معاكو قالتله لا سيبونا بس واحنا هنعرف ناثر عليهم قالها اوك احنا راجعين على البيت وقفلت الخط سلمنا على جاك وجون والظابطة واحنا ماشين قولتلها احنا هنروح نعمل ايه انا وانتى ودارى وهنقعهم ازاى صافى قالتلى فى خطة جاك قاللى عليها راحت قيالهالى قولتلها يخربيت عقلكوا طب ويا ترى ممكن تنجح الخطة دى قالتلى هو قاللى مليون المية انتى موافقة يا جوجو قولتلها علشان خاطرى فادى حبيبى انا موافقة دارى قالت لمامتها انا مش فاهمة حاجة راحت مامتها قالتلها دارى قالتلها اوك يا ماما بس كانت خطة رهيبة جدا هقولكوا عليها فى الجزء الثانى عشر استنونا الجزء الثانى عشر خرجنا انا واختى صافى ودارى من القسم بعد احلى نيكة من جاك الظابط وزميله جون وكمان اطمنا على فادى ابن اختى اللى اتمتعت بزوبره الجامد اوى واول مرة اتناك من ابن اختى كان متعة فوق الوصف بجد اللى حصل فى امريكا كان فوق الخيال جنس وتحرر بكل حرية وكمان جوزى حبيبى كان فرى اوى بعد ما ناك اختى وبنت اختى بس المشكلة اللى وقع فيها فادى ابن اختى ولازم نتصالح من عيلة الواد اللى ضربه فى التمرين وصلنا البيت بتاع عيلة الواد ده وكان اسمه ديفيد وهما جيران اختى يعنى فيلاتهم جنب فيلا اختى بالظبط المهم قبل ما ندخل عندهم اختى قالتلى ايا كان اللى هيحصل جوا اوعوا تقولوا لجوزك يا جوجو قولتلها طبعا يا حبيبتى وانتى يا دارى اوعى تقولى لبابا قالتلها اوك يا مامى بس قولتلها اهم حاجة نطمن انهم اتصالحوا فعلا بورقة كتابية ويمضوا عليها كلهم قالتلى فكرة كويسة جدا يا جوجو طبعا صافى كانت قالتلنا ممكن يحصل مطالبات جنسية دا ابعد حاجة ممكن يطلبوها ولو دا اخر امل لينا نحاول نعمل اننا مش موافقين فى الاول علشان خاطر تبقى دى اخر مطالبهم مش حاجة تانية ونخليهم يمضوا على الصلح قولتلها بعد اللى عملناه فى امريكا اوك يا صافى احنا موافقين علشان خاطر حبيب قلب خالتوا فادى ميتحبسش قالتلى تسلميلى يا اختى يا حبيبتى قولتلها يلا ندخ رنينا جرس الباب وكلمناهم فى الانتركم وعرفوا اننا جايين نتكلم معاهم فى هدوء ونتفق على الصلح طبعا بعد توصية جاك الظابط ليهم وافقوا واستقبلونا طبعا دخلنا وسلمنا عليهم الاب اسمه استيفن والام اسمها لورا وعندهم ابنة كبيرة اد صافى بنت اختى تقريبا اسمها ليندا والابن اسمه ديفيد بس كان فى اوضته فوق فى الدور التانى تعبان ونايم فى سريره طلعنا سلمنا عليه ونزلنا كملنا كلامنا تحت طبعا قعدنا نص ساعة نتكلم اننا جيران بقالنا اكتر من عشر سنين وكويسين جدا ومفيش مشاكل ما بينا وصافى بقت تتكلم على العشرة اللى ما بينهم وان دى نرفزة ملعب مش اكتر بس هما قالوا ان فادى كان عنيف جدا وان ابنهم اتصاب اصابات لدرجة انهم راحوا المستشفى ومعاهم تقرير من المستشفى وهو خرج بالعافية على اساس انه يرتاح فى البيت وفعلا كان فى اوضة بقيت اقولهم طب اى تعويض انتوا عايزينوا بابا الولد قالنا احنا مش عايزين فلوس احنا حقنا ادبى مش اكتر وجوزك يا صافى وواحد كمان قريبه جهم هنا قبلكوا وعرضوا الحل ده ورفضناه صافى قالتهم طب ايه اللى ممكن نعمله علشان نتصالح مع بعض احنا موافقين على اى حاجة احنا جيران ومينفعش مشكلة صغيرة زى دى تخلينا يبقى بينا مشاكل وكدة شوية استيفن قالنا انتوا موافقين اى حاجة احنا نقولها هتعملوها صافى قاللته اه طبعا اهم حاجة توافقوا وتتصالحوا قالها اوك انا هقولك على الحل ودا الحل الوحيد ولو مش موافقين يبقى بلاش مشاكل وكل واحد يكمل فى طريقه صافى قالتلوه طب نسمع قالها انتوا تعرفوا ميا خليفة دارى قالت اه طبعا دى ممثلة لبنانية بتمثل هنا فى امريكا وانا بحبها اوى صافى قالتلنا انا كمان اعرفها انا قولتلها انا معرفاهاش اوى يا صافى قالتلى هبقى اقولك عليها استنى صافى قاللته مالها ميا خليفة استيفن قالها انا منتج سينمائى وبعمل افلام بورنو صافى اتفجئت واحنا كمان بصراحة قالتله اه وبعدين قالها انا بعمل دلوقتى فيلم لميا خليفة وقصته بتحكى على ان اسرة ميا خليفة العربية بتيجى امريكا وبيحصل ان صاحب ميا بينيك مامتها واخت مامتها واخت ميا خليفة وعلشان تبقى قصة الفيلم واقعية كنت محتاج اسرة عربية فعلا بجد بس طبعا موضوع الجنس بالنسبة للعرب ليس مش زي عندنا فى امريكا اقصد مش متحررين اوى زينا طبعا كلنا بصلنوا ومصدومين كمل كلامه وقال لصافى احنا طبعا جيران من فترة كبيرة وانتوا الفترة اللى قعدوها فى امريكا بقيت يا صافى انتى وجوزك وبنت وابنك بقيتوا متحررين اوى زينا حتى جنس المحارم بقى بينكوا عادى جدا ودا طبعا لان قوانين البلدة بتاعتنا وقوانينها مبتمنعش الجنس بين المحارم ودى البلدة الوحيدة اللى فى امريكا اللى قانونها بتبيح النوع دا من الجنس بين افراد الاسرة صافى قاطعته وقالتله هو فعلا البلدة دى اللى احنا عايشين فيها فعلا هى البلدة الوحيدة اللى القانون بتاعها بيمنعش الجنس بين افراد الاسرة بس انت عرفت ازاى بالعلاقة ما بينا قالها قبل ما تسئ الظن احنا جيران والبصدفة وانا فوق كنت فى مشكلة فى المدخنة بتاعة البيت وبصلحها شوفتكوا بالصدفة وانتوا فى حمام السباحة ودا من فترة بعيدة قاللته طب بس دى حرية شخصية ومش المفروض تبص علينا وقانون الحريات فى امريكا بيمنع دا قالها يا صافى احنا بنحترم تحرركم وحريتكم وليكوا كامل الحرية الموضوع حصل بالصدفة ومتكررش لاننا ناس متحضرين ومش ممكن نتجسس او نستلق النظر على جيراننا قالتله طب اوك بس مش فاهمة انت عايز ايه قالها بصراحة انتوا الاسرة اللى نفسى تعمل الفيلم معايا وهو مدته نص ساعة بس قاللته ايه انت بتقول ايه قالها ليكى حق الرفض او القبول بس لو وافقتوا هنبقى سعداء جدا ودا هيخلينا اصحاب ونتصالح وكمان كتابيا علشان تبقوا نطمنين وقبل التصوير كمان انا صرخت وقولتلها صافى لا طبعا ازاى فيلم ونتصور احنا من مصر وراجعين يعنى الفيلم ده هينتشر على النت ونتفضح طبعا مستحيل صافى ترجمة اللى قولتله قاللته ممكن انا وصافى بس قالها بصراحة اختك جسمها حلو اوى وكمان هيفيد القصة اوى بس فى حل دا اذا وافقتوا صافى قالتله ايه قالها ممكن تلبسوا باروكة وعندنا اساتذة فى المكياج بيغيروا الملامح الاصلية بس اهم حاجة تبقى عربية بس مش شكلكوا الاصلى ودا على ضمانتى الخاصة صافى قالتلى اللى قالوا قولتلها صافى انتى موافقة استذنت منهم تكلمنى على انفراد قبل ما تديهم رايها وفعلا دخلنا انا وهى ودارى التراس عندهم وكلمتنى وقالتلى حبيبتى انا قولتلك ان الموضوع ممكن يوصل للابتزاز جنسى واتفقنا على كدا وكل ده علشان خاطر فادى ابن اختك حبيبك ولا ايه قولتلها اوك كنت موافقة دا لو ما بينا بس فيلم ونتصور دى هتبقى فضيحة لينا فى مصر وانت عارفة ايه اللى مكن يحصلنا انتى قاعدة فى امريكا مش هتفرق معاكى قالتلى هو قالنا فى ميكياج وهيغير ملامحنا الاصلية ولو معجبناش مش هنصور قولتلها يعنى لو اتعرضت على النت اللى فى مصر مش هيعرفونا قالتلى انا لو لقيت اننا هنتعرف مش هقبل قولتى ايه قالتلى بس جوزى وجوزك لازم يعرفوا قالتلى طبعا بس اهم حاجة انتى موافقة قولتلها بس نشوف هما هيقولوا ايه طبعا عايزين تعرفوا هيوافقوا ولا لأ استنونا فى الجزء الثالث عشر استنونا الجزء الثالث عشر طبعا بعد موضوع الفيلم ده اللى استيفن عايزينا انا وصافى ودارى نمثل مع ميا خليفة وكنا رافضين جدا بس تهديده لينا ان دا الحل الوحيد وانه يضمن لينا انه يغير ملامح شكلنا بالمكياج قبل الفيلم خلى صافى ترتاح شوية وتقريبا شبه موافقة وكلمتنى فى التراس وحاولت تخلينى اوافق بس انا قولتلها شرط ان جوزى وجوزها يوافقوا قالتلى اوك وتصلت بيهم وقاللتهم يجيوا على فيلا استيفن وفعلا شوية وقبل ما يجيوا صافى وانا ودارى خرجنا ليهم وقولنالهم اننا لازم ناخد اذن جوزى وجوزها قالنلا طبعا دا طبيعى بس مش هيشاركوا فى الفيلم هو بطل واحد وبيمارس مع الام واختها والابنة صافة قالتله انت جرئ اوى قالها دا شغلى قالتله اوك هما جايين دلوقتى وفعلا مفيش دقايق وكان على الباب وفتحلهم استيفن ودخلوا وصافى قعدت معاهم وحكتلهم هما طبعا اتفجئوا بس قصاد تهديده وان ده الحل الوحيد مازن قاله احنا موافقين طبعا استيفن فرح جدا بس قاله فى شرط لينا احنا كمان قاله ايه قاله انا وعادل نعمل علاقة جنسية معاكوا اقصد مع لورا مراتك وليندا طبعا كانوا قاعدين معانا وكل الورق بقى مكشوف ما بينا استيفن قالهم انتوا مش فى موقف انكوا تشرطوا علينا وبص لمراته لورا وبنته ليندا قاللته وايه المانع بس بعد الفيلم استيفن قال لمازن جوز اختى اوك انا موافق قاله اوك موافقة يا صافى موافقة يا جوجو انتى ودارى انا بصيت لعادل جوزى وقولتله لو عادل موافق بصلى وقاللى اوك بس انا كمان هنيك مازن قاله اوك احنا هنيك لورا وليندا قاله لا وكمان ميا خليفة دى ونا من زمان نفسى انكها وبحلم بيها وضحكنا كلنا انا بصتله وقولتله اوى كدة يا دولة انتى تعرفها بقى من زمان قالها دى بطلة فى خيال كل العرب يا جوجو انتى لو شوفتيها ممكن تعرفيها انتى شوفتى افلام ليها قبل كدة قاللته ماشى ماشى وضحكنا كلنا استيفن قالنا يبقى النهاردة واحنا جاهزين كدة وعندى فى البيت وراح اتصل بالمخرج والممثلين وبميا خليفة وقالوله ساعة ونكون عندك قالنا طبعا هنكتب الصلح وكمان هنمضى عليه كلنا علشان تبقوا مطمنين وراح جاب ورا وقلم وكتب الصلح ومضوا عليه كلهم قالنا دلوقتى بقى بقينا اصحاب تعالوا نشرب حاجة نخب الصداقة الجديدة وجاب لنا شامبانيا وويسكى فاخرة جدا طبعا انا عمرى ما شربت بس صافى ومازن عادى وعادل برضه مفيش مشاكل بس دارى رفضوا انها تشرب طبعا ما الحاح جوزى ومازن شربت معاهم كاس وحسيت انى دماغى بتلف بيا خدت كاس تانى وقولتهم لا لا لا انا مش قادرة كفاية كدة شوية وجت ميا خليفة والبطل اللى هيصور الفيلم معاها والمخرج وطقم التصوير والكاميرات وبتاع الكياج طبعا جوزى ومازن اول ما شافوا ميا خليفة مبقوش مصدقين نفسهم ان واحدة عربية بتعمل افلام جنسية طب ما شوية ومرتاتهم هيعملوا فيلم جنسى دا خلاهم هيجين اوى وكمان احنا طبعا بتاع المكياج خد تقريبا نص ساعة وفعلا بعد ما خلص الكياج لينا انا وصافى ودارى بقينا مش مصدقين نفسنا فعلا شكلنا اتغير تماما بس الملامح عربى ودا الاهم خرجنا على جوازتنا معرفوناش وقالولنا ايه دا دا انتوا اتغيتوا فعلا دوله قالى مرتاحة يا قلبى قولتله اوك بعد ما بصيت فى المراية وفعلا شكلنا اتغير ودا طمنى بجد قولتله ماشى راحت ميا جت واتكلمت معانا علشان تفك وتبقى العلاقة لذيذة ما بينا وقعدنا نهزر معاها وخدنا على بعض اوى وقالنولنا يلا نبدا التصوير وكانت القصة كالتالى اننا نكون اسرة عربية جاية تزور بنتهم فى امريكا وفعلا كان اول مشهد اننا ماسكين شنط انا وصافى ودارى ولبسين لبس متحرر يعنى انا لابسة جيبة لحد قرب طيزى وبلوزة مفتوحة من الصدر وبزازى باينين اوى وصافى لابسة فستان مفتوح لحد فوق الركبة بشوية وبرضه مفتوح من الصدر وبزازها كبار وحلويين وباينين اوى وطبعا دارى لابسة ليجن وعليها بلوزة قصيرة كت دخلنا البيت وميا سلمت علينا وكانت متفاجئة اننا جينا ليها فى وقت تقريبا كانت نايمة ولابسة قميص على اللحم وزرارين مفتوحين من عند بزازها واتفاجئت اننا جيننا سلمت علينا وقاللتها ماما خالتوا اختى انتوا جيتوا امتى وسلمت علينا اهلا اهلا اتفضلوا وبقت مخضوضة اننا جينا فى الوقت دا طبعا بسناها وسلمنا عليها ودخلنا مامتها اللى هى صافى وانا خالتها واختها تبقى دارى صافى قالتلها بنتى ىحبيبتى انتى وحشانا وجايين نقضى كام يوم هنا معاكى وكمان نقدم للاختك فى الجامعة هنا ميا بصت لدارى وقالتلها ايه دا بجد انتى هتدخلى الجامعة يا حبيبتى كبرتى اوى انا سبتك وانتى صغيرة دارى قالتلى وهى بتمثل طبعا يا حبيبتى يا اختى انتى سبيتينا وجيتى هنا وعشتى فى امريكا بعد ما خلصتى جامعة هنا وطبعا قولنالك ارجعى قولتلنا انك لقيتى شغل كويس هنا ومبسوطة هنا وكمان عرفنا انك مخطوبة قالتلنا اه فعلا انا اتخطبت دا حتى خطيبى معايا هنا فى الشقة عايش معايا مامتها قالتلها ولابسة كدا قدامه انتوا عايشين ازاى ميا قالتلها ماما احنا هنا متحررين اوى وكمان هنتجوز بس متخافيش انا كويسة شوية ودخل علينا خطيبها كان جسمه حلو اوى شاب طويل وجسمه رياضى ومجسم وكان اسمه اندرو سلم علينا بس بصراحة انا شوفته جسمى هاج اوى يخربيته اووووف ميا عرفته علينا وقعد معانا شوية وانا وصافى ودارى ميا قالتلنا تعالوا غيروا هدومكوا وخدوا شاور من السفر ودخلنا اوضة النوم وغيرنا هدومنا انا دخلت خدت شاور ولبست هوت شورت وبادى ودارى زى ما هيا وصافى دخلت تاخد شاور ودخلت معاها دارى ميا قالتلى تعالوا يا خالتوا نروح المطبخ نعمل حاجة ناكلها مشيت معاها وانا عينى على اندرو جسمى ولعنى اوى وانا فى المطبخ لقيت صافى بتنده على ميا قالتلى ثوانى يا خالتوا اشوف ماما عايزة ايه سبتنى وانا بعمل الاكل جه اندرو من ورايا راح حضنى وباسنى من رقبتى قولتله ايه دا انت بتعمل ايه قاللى انتى حلوة اوى انتى خالتها قولتله اه مينفعش كدة قاللى انتى عجبتينى اوى راح بايسنى بوسة جامدة اوى وكان زوبره باين اوى فى البوكسر وكان هايج اوى وكبير اوى طبعا هجت معاه ومسكت زوبره كل ده وهما بيصورنا وجوزى بيفرج عليا هو ومازن بس لقيت مساعدة المخرج واحدة بنت ولقتها بتمص زوبر المخرج ده هيجنى اوى قولتلهم فى باللى انتوا هيجتونى كان المشهد انى انى هايجة واندرو يهيج عليا وفضل يبوسنى وقلعنى البدى وبيمص فى يزازى وانا مش قادرة راح شايلنى وطلعنى على المطبخ وقلعنى الهوت شورت ونزل لحس فى كسى وانا هايجة اوى ومش اقدرة وعمالة اقوله اااااااه اه اه مش اقدرة يخربيت انت لسانك حلو اوى اه اه اه ان ابحبك اوى يا اندرو اه اه اه راح مطلع زوبره ومسكه وحطه فى بوى كان كبير اوى بس هيجنى اوى فضلت امص فيه جامد اوى وهو عمال يمسك فى بزازى وبعبعص كسى وطيزى مبقتش قادرى راح مقعدنى على المطبخ ودخل زوبره فى كسى حوزى اول ما شاف اندرو بيحط زوبره فى كسى راح مطلع زوبره وهاج اوى عليا لقيت مراة استيفن جت عنده ومسكت زوبره وقعدت تمص فى زوبره هجت اكتر وبقى اندرو ينيك فيا وانا بقيت اصوت واقوله اااااه اه اه نكنى اوى نكنى اوى مش قادرة كسى نااااار اه اه اه اووووف نكنى بقى وانا عينى على جوزى اللى لقيت لورا فكت بلوزتها وطلعت بزازها ودوله بيمص فيها شوية راح منزلنى وخلانى موطية وحطه فى طيزى وجعنى فى الاول بس بعد كدة اتعودت عليه وبقى ينكنى اوى ومبقتش قادرة وعمالة اقوله اه اه اه مش اقدرة نكنى اوى اه اه اه ولقيت ميا جت قالتله انت بتعمل ايه يا اندرو ما شلش زوبره من طيزى قالها خالتك حلوة اوى قولتلها زوبره حلو اوى سيبه ينكنى يا حبيبتى قالتلى طب بعدين ماما خرجت من الحمام هتقول ايه لسهى بقوله نكنى بقى انا مش قادرة راحت اختى دخلت علينا بس دارى كانت فى اوضة النوم بتغير هدومها اختى جت لقتنا كدة قالتلنا انتوا بتعملوا ايه كدة يا ميا خطيبك ينيك خالتك كدة اختى كانت لابسة البشكير بس واول ما شافت زوبر اندرو قالتلوا يخربيت ايه دا كله دا كله زوبر انتى مستحملاه ازاى فى كسك كدة يا لبوة قولتلها دا جامد اوى وحلو اوى انا مش قادرة ولع كسى اه اه اه نكنى بقى يا اندرو راح اندرو طلع زوبره وراح عند اختى قالتلوا انت هتعمل ايه راح مرق ليها ومسك دراعها ونزل فيها بوس فى بوقها ووشها ورقبتها لحد ماهاجت اوى وبقت مش قادرة تمسك نفسها ميا قالتلها انتى طلعت شقية اوى يا سى ماما انتى عملت فيهم ايه يا اندرو فضل يبوس فى صافى لحد ما مسكت زوبره وهاجت على الاخر راح فاكك البشكير ليها ونزل لحس ومص فى بزازها وصافى بقت على اخرها وايدها بتلعب فى كسها لحد ما جابت عسلها ميا قاللتنا انا هسيبكوا بقى شوية يخربيتكوا احنا نسينا اختى دارى تبقى مصيبة لو شافتكوا كدة انا رايحة الهيها شوية عقبال ما تخلصوا هتفضحونا راحت جرى على اوضة النوم علشان تلهى دارى واندرو راح منيم اختى على الارض ونزل على كسها مص ولحس وبقت هايجة على الاخر وعمالة تقوله اه اه اه كفاية بقى مش قادرة انا هايجة اوى دخله بقى دخل زوبرك بقى نكنى انا مش قادرة ااااااه اه اه كسى نا ربصيت لقيت لورا طلعت فوق زوبر دوله جوزى وهو قاعد على الكرسى بيتفرج علينا ومازن كمان لما شاف صافى بتتناك هاج هو كمان راح قالع ومسك زوبره وحطه فى طيز لورا من ورا وبقوا بينكوا فيها وستيفن بقى هو كمان هايج اوى وبنت ليندا هى اللى بتلعب فى زوبره وبتمصله وهو ماسك بزازها كان منظر كله نيك شوية واندر راح ماسك زوبره ورزعه فى كس صافى ونزل نيك فيها شوية راحت عملت وضع واقفة على ايدها ورجليها اونا راكبة فوقيها يدخل زوبره فى كسها شوية ويشيله ويدخله فى كسى شوية ويبدل ما بينا قعدنا نص ساعة وهو بيبنك فينا احنا الاتنين ودوله جوزى بينك لورا شوية راح قامت لورا ومازن خدها ونام فوقيها وجت ليندا وقعدت على زوبر جوزى بقيت هايجة اوى وكسى بقى ناااااااى وعمال انزل فى عسلى كانت هايجة اوى لحد ما اندرو جاب لبنه على طيازنا انا وصافى مفيش خمس دقايق وكان المشهد التانى دخل وهو عريان على ميا ودارى ولقاهم بيتساحقوا مع بعض ميا نايمة على ضهرها ودارى نايمة فوقيها وعمالين يبوسوا فى بعض راح طالع على السرير ورزع زوبره فى كس دارى اللى اتخضت فى الاول بس زوبر اندرو كان جامد وقعد يزود ويطلع فى زوبره ويدخله مع هياج ميا ودارى مقدرتش تمسك نفسها وسابت نفسها وفضل اندرو ينيك فيها هى وميا اكتر من ربع ساعة شوية وميا قامت وهو نام على طهره ودارى ركبت على زوبره وبى بينكها ميا شوية وخرجت برا الكادر اللى لقيت دوله اول ما شافها عريانة مسكها ونزل فيها نيك وبقى بينكها بهيجان غير طبيعى كان نفسه ينيك ميا خليفة وفعلا حصل اهو ومازن جه ودخل زوبره فى طيزها وبقوا بينكوها هما الاتنين شوية ولقيت استيفن راح ماسكنى ونايمنى على الارض جنبهم ونزل فيا نيك والمخرج مسك صافى اختى وقعدتها على زوبره وهو قاعد على الكرسى بيصور الفيلم كان كله بينيك فى كله ولا احلى فيلم سكس قعدنا اكتر من ساعة كلها نيك وجنس غير طبيعى لحد ما خلصنا والفيلم خلص وقالنا اوك كدة تمام اوى طبعا جوزى جاب لبنه هو ومازن على ميا خليفة اللى عجبها اوى زوبر دوله ومازن والمخرج جاب لبنه على بزاز صافى وليندا واستيفن جاب لبنه على بزازى واندرو جاب لبنه على بزاز دارى خلص الفيلم وشكرنا قالنا هيبقى فيلم تحفة بجد وواقعى جدا ومشى هو وطقم التصوير وميا خليفة شكرتنا على الفيلم وانها اول مرة تتناك من زوبر عربى وانها احلى تجربة وشكرت مازن ودوله وطبعا شرتنى انا وصافى وقالتلى انتوا كنتوا هايلين اوى فى التمثيل لو تحبوا تكملوا هنبقى تويتو جامد جدا دوله قالها لا هو فيلم واحد احنا دولقتى بقينا اصحاب وعرفتنى عنوان مازن حبيتى تزورينا فى اى وقت اهلا بيكى سلمت علينا وقالتلنا طبعا احنا بقينا اصحاب خلاص وهتبقى فى زيارات تانية باى طبعا استيفت ولورا شكورنا على الليلة الجميلة وقالولنا ياريت نكررها تانى كسهرة مش فيلم رحنا ضاحكين كلنا قالنا احنا جايين معاكوا بكرة علشان نتنازل رسمى على المحضر احنا خلاص بقينا اصحاب واكيد مفيش مشاكل ما بينا تانى وميرسى اوى ليكو على السهرة الجميلة دى سلمنا عليهم ومشينا وتانى يوم فعلا قابلونا فى القسم واتنازلوا على المحضر وفادى خرج معانا قالنا ازاى اتصالحتوا معاهم صافى قالتلوا دى قصة طويلة هبقى اقولك عليها روحنا وكان معياد رجوعنا لمصر حجز التزاكر وسهرنا لليلة مع مازن وصافى وفادى وافتكرنا الليالى اللى قضناها معاهم وشكرناهم على الاستضافة الجميلة والزكريات الاجمل تانى يوم سافرنا ورجعنا مصر وكان فى استقبالنا شوشو وميدو ابننا حضناهم وقولنلهم وحشتونا اوى ورجعنا على القيلا بتاعتنا شوشو قالتلى ايه بقى يا ماما احكلولنا عملتوا ايه فى امريكا قولتلها يااااااه يا شوشو كتير اوى وحاجات حلوة اوى ابقى احكهالك بس دلوقتى انا وباباكوا مش قادرين هناخد شاور وننام شوية وبالليل نبقى نسهر ونحكلكوا على كل حاجة عملناها فى امريكا قولتها انتوا عملتوا ايه فى الساحل مع تيته شوشو قالتلى كان ايام حلوة اوى يا ماما بس دى هتعرفوها فى الجزء الرابع عشر استنونا
  3. الجزء السابع كانت كلمات ام هند مفتاح الدخول الى عالم جسدها المثير فهى تشبة فى جسدها جمال وجسد سميه الخشاب فى بداياتها . بعد ان قبلتها وذقت طعم شفتيها واكتوى جسدى بنار جسدها ولمست يدى جسدها الطرى الناعم ولعبت فى طيزها التى تشبة الاسفنج طريه وناعمة نركتنى خوفا من قدوم احد واكتشاف الامر فاقتربت منها وانا احوطها من الخلف وزبرى يضغط على طيزها وفمى بقرب اذنيها انا / حجيلك بكره الصبح الشقة ابتعدت عنى مرة اخرى ونظرت يمينا ويسارا ام هند بصوت واطى / تمام بكره الصبح يلا امشى دلوقتى انصرفت وقبل ان انصرف ضربتها على طيزها ضربة خفيفة فابتسمت وتركتها وخرجت كان الليل اوشك على الدخول وانا افكر فى يومى غدا وكيف فى لحظات اصبحت ام هند من تلك السيدة المحترمة الى السيدة التى تبحث عن المتعة وانا افكر رن جرس تليفونى وكانت بنت عمى انا / اخبارك ايه وحشانى هى / اه وحشتك علشان كده اتصلت وسئلت عليا انا / حرام عليكى انا دلوقتى صاحى وكنت بفكر اجيلك كمان هى / لا متجيش حماتى موجودة انا / وبعدين فى المشكلة ديه هى / انا حتصرف انا / بسرعة علشان زبرى عاوز يسلم على كسك ويقوله كلمه سر هى / وكسى طول اليوم بيسئل على زبرك علشان يدخلة جواه انا / شوفلنى حل بسرعة واتصلى بيا واغلقت التليفون وانا سعيد بطبعى فكنت من ايام قليلة من متابعى افلام السكس وضرب العشرات وفى ظرف يومين تتغير الاحوال واصبح لدى سيدتين انيك فيهم لقد تذوقت طعم السيدة الارملة بنت عمى ياترى يكون ايه طعم الست اللى متجوزة . قضيت ليلتى افكر فى ام هند حتى نمت واستقيظت حوالى الساعة الثامنة ونظرت من بلكونة البيت الى ان خرج زوجها من البيت وذهب الى عملة وجدت ام هند تنظر هى ايضا من البلكونة تتابع خروج زوجها وبعد ابتعاده واختافة عن الانظار نظرت اليا واشارت بيدها ان انتظر فوقت مكانى فى البلكونة ودخلت واحضرت تليفونها واتصلت عليا ام هند / خليك عندك ولما ارن عليك يبقى اطلع وقفلت التليفون جلست انتظر رنه تليفونها على احر من الجمر وبعد حوالى ما يقرب من ساعة الاربع رنت ام هند فتحركت بسرعة مدهشة وفى اقل من دقيقة كنت اقف امام باب شقتها فتحت الباب لاجد امامى اجمل امراة شاهدتها عينى كانت تقف امامى مرتدية قميص نوم ازرق من فوقة روب مفتوح القميص قصير يظهر بزازها التى تفوق فى جمالها بزاز بنت عمى فهى ليست بكيرة ولا صغيرة حلماتها طويلة واضحة بزازها منتصبة ليست مترهلة وكلوت فتلة يظهر جمال كسها اغلقت الباب وتحركت سريعا اليها واخذتها فى حضنى وانا اقبلها فى كل مكان فقد كانت متشوق جدا لجسدها واريد ان تقتحمة كله قبلتنى كثيرا ثم امسكتى يدى وذهبت الى حجرة نومها ودخلنا الحجرة واغلقت باب الحجرة بالمفتاح وهى تقول ام هند / علشان هند نايمة فى الاوضة التانية شعرت فى هذه اللحظة اننى احلم فانا فى حجرة واحدة مع ام هند بل حجرة نومها فهجمت علينا واصبحت ملتصقا بها واخذت اجمل قبلة من شفتيها وانا احوطها بذراعى واجذبى الى زبرى وهى مستسلمة وتقبلنى بنهم ووحشية شديدة حركت يدى لالمس اول مرة كسها واضعى يدى على كسها من فوق الكلوت شعرت بحركتها وهى تفتح ساقيها لالمس كسها اكثر فباعدت الكلوت ووضعت يدى على كسها وانا امص شفتيها وامسك كسها بيدى وادخل صباعى فيه من الداخل كل هذا ونحن واقفون وانا ارتدى ملابسى فرعت بيديها التوب وكنت لا ارتدى اى شى تحته واخذت تضع يدها على صدرى وتلعب فى شعر صدرى بيدها وتحركت بيى ناحية السرير وارتمينى على السرير وخلعت لها ذلك الروب الذى ترتدية وانا اقبلها فى كل مكان تقع عليه شفتى كانت ام هند مشتاقة كثيرا الى الجنس فمدت يدها تخلع عن بنطلون الترنج واصبحت عاريا تماما فقد كنت مستعد لذلك ولم ارتدى اى شىء وجدتها تضع يدها الناعمة على زبرى دون ان تراه لانها كانت مندمجة فى قبلات ومص شفايف ومص لسانى داخل فمها فنظرت اليا ام هند / كنت متأكدة ان زبرك كبير انا / عجبك ام هند / لما اجربة احكم علية وقفت على ركبتى على السرير وخلعت لها القميص واصبحت عارية الا من الكلوت فاخذت وضع 69 وانا نائم على السرير تضع كسها فى فمى وتمسك هى بزبرى وتضعة فى فمها كنت مستمتع وهى تمص زبرى كانت ساحرة كانت تضع لسنها على رأس زبرى وتلحسة كثيراً ثم تدخلة فى فمها باكبر قدر ممكن ثم تقوم بمصة بسرعة كانت تفعل تلك الحركات بسرعة ثم تمسك زبرى بيدها وتدخل الخصيتان فى فمها وهى تدلك زبرى كنت فى عالم تانى من وضع زبرى فى يدها وفى فمها وهى تقلب فيه بكل الاوضاع والاشكال والالوان وانا كنت انيك كسها بلسانى وادخله فى كسها والحس كسها من اعلى الى اسفل ومن اسفل الى اعلى بعد ذلك ارتمت على السرير وفتحت ساقيها وهى تقول ام هند / يلا دخلوه فى كسى طفى نارى نيكنى كان منظر وراكها السمين ومنظر كسها المفتوح ليس له مثيل فلم ادخل زبرى ولكن نزلت على كسها وهى فاتحة ساقيها الحس فيه وادخل لسانى فى كسها وام هند تفتح ساقيها وتباعد بينهم بيدها تحاول ان تجعل كسها مفتوح بدرجة كبيرة حتى التهمة وهى تضعط على رأسى وتقول اوى لحسة حلو الحس كمان كمان وانا اضغط عليها اكثر واكثر فتوسلت اليا ام هند / دخل زبرى يلا حرام عليك كنت مطيع لها فنهضت ووضعت زبرى على باب كسها كنت اريد ان العب بزبرى على شفرات كسها ولكنها كانت مشتاقة واصبحت تحتاج الى زبرى فى داخل كسها باى طريقة فقد دفعت نفسها وادخلت هى زبرى فى كسها كنت قد جربت كس بنت عمى وكنت اعتقد ان كس المراة واحد ولكن مع ام هند وكسها يوجد اختلاف كبير فقد كان بداخلة بركان من النار كان بداخل كسها مواتير لشفط الزبر ادخلت زبرى فى كسها ونمت عليها وانا ادخل زبرى فى كسها واخرجة وبزازها تتراقص وام هند تفتح فمها وتغمض عينها وتتألم وتنغج وانا اضغط على بزازها بيدى واقبل شفايفها وزبرى يدك حصون كسها ثم ضممت ساقيها الى اعلى حتى يضيق كسها وانا اميكها فكنت ادخل زبرى كله واخرجة كلة ادخلة مرة واحدة واخرجة باكملة وام هند تصدر الاصوات والسياحات التى تجعل من زبرى حديدة فى كسها ثم نهضت من عليها ونمت على السرير وركبت على زبرى ولكن بالعكس فقد كانت طيزها ناحية وجهى فكانت ترتفع لاعلى وتدخل كسها فى زبرى وانا ادخل صباعى فى طيزها تلك الطيز التى كنت انظر اليها من خلف العبائة هى الان امام عينى اضربها بيدى واحركها وابعبصها بصباعى وام هند تصعد وتدخل زبرى فى كسها وهى تنط عليه ذهابا ايبا ثم توقفت وهى تهنج وتقول ام هند / انا بحب الوضع اللى اكون على طرف السرير وانت تقف واقف وتنيكنى . لم اترد لحظة فنامت على طرف السرير وانا اقف امامها وارفع ساقيها بيدى وادخل زبرى فى كسها وانيكها بقوة وام هند اححححححححححح اففففففف نار نار نار فى كسى طفيها طفيها أه أه أه أه أه أه أ أه أه أه أه أه فكانت كلماتها وحركاتها بمثابة الاذن لان اقذف لبنى فى كسها وقذفت بداخله وهى تفتح ساقيها وتستقبل اللبن بسعادة كبيرة وقفت انظر اليها وزبرى داخل كسها وهى نائمة امامى مستسلمة لى تحاولى اشباع نفسها واشباعى الجزء الثامن بعد ان قذفت لبنى فى كسها ارتميت بجانبها على السرير المس كل جزء فى جسدها ومددت ذراعى لتنام عليه وهى تنظر اليا وهى تشعر بندم وفى عيونها دموع انا / ليه الدموع ديه ام هند / علشان انت بتفكر فيا ان ست شمال انا / انا لفكرت فيكى شمال ولا يمين ام هند / مسئلتش نفسك انا بعمل كده ليه انا / قوليلى انت احكيلى افتحى قلبك كنت اضع يدى واحتضنها واخذت قبله من شفتيها ام هند / جوزى السبب كل حياتة الفلوس عاوز يعمل فلوس كتير الصبح فى الوظيفة يرجع البيت يقعد ساعة وبعدين يروح السوبر ماركت يرجع نص الليل تعبان ومهدود حيلة يقعد معايا خمس دقايق ينزلهم ويسيبنى وينام .. فى هذه اللحظة نزلت دموعها وبكت بشدة فاحتضنتها وانا امسح دموعها ويدى تلعب على طيزها انا / ممكن تنسى كل حاجة انا اول ما شفت رجليكى وانت عند ماما بصراحة كنت حموت عليكى وانا بين حضنك مش مصدق ام هند / اه انا حسيت بيك وانت بتبصلى وفرحت ان فى حد معجب بيا كانت ما تزال يدى تلعب فى طيزها وصباعى فى خرم طيزها ام هند / انت عجباك طيزى اوى انا / طيزك ديه حكاية هو جوزك مدخلش زبرة فيها ام هند / هو بيدخل زبرة فكسى بالعافية حيدخلة فى طيزى سمعت كلمتها هذه ووقفت وعدلتها كى تنام على بطنها واتجهة ناحية طيزها قبلتها فى كل فرده عدة قبلات ثم ضغط عليها باسنانى اعضعضها وام هند تأن وتوحح وفتحت طيزها بيدى فشاهد خرم طيزها الوردى الذى لم يسبق لاى زبر او اى يد ان امتدت عليه اخذت اضع لسانى حول فتحة طيزها وام هند ترفع طيزها ناحية فمى وهى تمسك بيدها فى السرير وانا اضغط بلسانى وفجئة نسمع طرق على باب حجرة النوم انها هند استيقظت من نومها وذهبت الى حجرة والدتها انتفضت وقفت مرة واحدة ولكن ام هند نهضت وهى تضع يدها على فمها ام هند / اششششششششش وذهبت ترتدى عبائة وهى تخاطب ابنتها من داخل الحجرة ام هند / ايوه حبيبة ماما انا جاية لبست ام هند عبائتها على اللحم وخرجت لبنتها وفتحت الباب وخرجت ثم اغلقت واخذت ابنتها تعد لها الافطار جلست على السرير بعد ان ارتديت ملابسى وكنت حزين جدا فكنت قد اوشكت ان افتح طيزها وادخل زبرى فيها بعدة فترة من جلوسى بمفردى فتحت ام هند الباب ام هند / يلا علشان تمشى هند فى الحمام انا / امشى بسرعة كده ام هند / ايوه حكلمك تانى وافهمك كل حاجة خرجت من شقتها وذهبت الى منزلنا ودخلت حجرتى واغلقت بابها رغم حزنى اننى لم انيكها فطيزها لكن كنت فرحان جدا علشان ام هند اصبحت تحت ايدى يعنى حنيكها تانى وتالت وحنيكها فى طيزها وكسها وفى كل حته انا عاوزها اصل طالما جوزها مش مشبعها يبقى انا حشبعها قطع تفكيرى رنين تليفونى فقد كانت بنت عمى تتصل بنت عمى / ازيك حبيبى عامل ايه انا / الحمد لله ايه الاخبار بنت عمى / اخبار كويسة اوى فى فرح انهاردة انا / وانا مالى بالفرح بنت عمى / استنى بس .. حماتى حتاخد الولدين وتروح بيهم الفرح وانا حقعد فى البيت لوحدى انا / اه كده تمام فهمت الساعة كام حيروحوا بنت عمى / الساعة 9 انا / ويرجعوا امتى بنت عمى / الفرح تبع عيلة جوزى وحماتى حتقعد ممكن لساعة 12 او واحدة كمان انا / كويس خلاص الساعة 8.3 حكون قدام العمارة واول ما تطلع حماتك انا حركبلك بنت عمى / تمام يلا سلام اغلقت الهاتف وانا غير سعيد وكنت لا اشعر برغبة كبيرة لبنت عمى ولكن اريد ان استمتع بجسدها فهى بارعة فى الجنس تعشقة بكل جنون كنت اعقد مقارنى بينها وبين ام هند وخطرت فى بالى اجمل فكره كنت بحب اشوفها فى افلام السكس راجل ينيك مراتين واختمرت الفكرة فى عقلى وكان عليا ان انفذها
  4. الجزء الاول ولد صاحبنا واسمه سيكون وصف اسمه المنفرد لاب في ال40 من عمره وام في ال39 من عمرها بعد طول انتظار واطلاعات طبية والعلاج بسبب حالة من العقم نادرة لا تحدث بسبب الذكر او الانثي انما تحدث عندما يكون الذكر هذا مع الانثي تلك فاذا كانت الانثي هذه مع ذكر اخر او الرجل مع امراة اخري يحدث الانجاب ورغم علمهما بذلك لكنهما فضلا الانتظار او حتي عدم الانجاب علي فراقهما فقد كانت بينهما حب قصته اشتهرت بين كل افراد العائلتان بانها منقطعة النظير ولكن بعد الفرحة غير العادية من الوالد لدرجة انه اقام سبوع وعقيقة لمدة اسبوع انفق اموالا كثيرة في تكلفتها فرحة بهذا المولود من حبيبته بعد هذا الفرح الشديد مرضت الزوجة علي اثر ولادتها غالبا مرضا الزمها الفراش بعد اقل من شهر من وضع الرضيع ولم تستطع اعطائه حقه من ثدياها وما بداخلهم فلم يجد الاب بد من طلب مساعدة اختها التي وضعت هي الاخري قبل ثلاثة اشهر بان ترضع ابنه ولم ترده اخت زوجته فهي لا عندها شغل ولا مشغلة زي ما بيقولوا من بعد وفاة زوجها اثناء حملها في حادث وبعد ان فاقت من حزنها وانتعشت حالتها اكتر مما كانت بسبب بخل زوجها رغم الثراء الفاحش اتت تركة زوجها الهائلة لتغطي مصاريفها التي ازدات ويفيض كثيرا فجعلتها في حالة من الرفاهية الزائدة التي لم تذقها في حياتها طلب زوج اختها الانتقال لبيته لتتمكن من قضاء مطالب الرضيع ومطالب اختها التي لزمت السرير وبسبب تربية الرجل الريفية رغم تعليمه العالي وعيشه في المدينة الا انه لم يتاثر بدعاة التحرر بزعمهم انه تحضر وتمكنت اصوله واخلاقه الريفية منه فكان لا يبيت في منزله لكن يحضر نهارا لقضاء مطالبهم والاطمئنان علي زوجته الحبيبة وكذا امه التي تعيش معه في منزله ومن يري امه هذه يحسبها زوجته لا امه من شدة جمالها واهتمامها بنفسها رغم حجابها وتدينها بعض الشئ وهي التي احبت ابيه وكان ايضا فلاحا وكانت من اهل العاصمة فصمم علي زواجه وكذا فعل ابنه مع زوجته المريضة الان ويتركهم قبل الليل ويذهب لمكتبه الذي كان عبارة عن مكتبين للسياحة احدهم والاخر للاستشارات الطبية علي الحيوانات والمواشي حيث كان طبيبا بيطريا ولم يهنا بمكتبه هذا بسبب مرض زوجته ويبيت في مكتبه ويعود بعد بعض عمله في المكتب لشقته وهكذا لمدة و لبي كل مطالب اخت زوجته حتي الهاتف الذي كان بهيظا جدا قبل انتشاره وعلمها علي للاطمئنان والشؤن الاخري ومرت ثلاثة اشهر وحال زوجته تزيد سوئا ولا تتعافي وقبل مجئ الشهر الرابع توفت زوجته وندب الرجل زوجته اكتر مما تفعل الولايا فلطم وبكي وشق صدره علي الرغم من شدة صلابته وقوته وقسوته وشخصيته الصعبة لكن فراق هذه الحبيبة قبل ان تكون زوجة قطع قلبه اجزاءا لم يستطع الزمن ان يعالجه واثناء ايام العزاء حدث موقف حدد جانب من جوانب صاحبنا المنفرد قبل بدء حياته حين دخلت جدة المنفرد علي ابنها حاملة المنفرد محاولة ان يواسي ابيه ويعزيه عما هو فيه لكن تفاجا الجميع من الاهلين والحاضرين للعزاء صاح غور **** يخدك خدت الحاجة الحلوة الوحيدة في حياتي يانحس ياريتك ما جيت وطول العزاء يكرر ياريتك ما جيت بشكل هيستيري وحاولوا اقرباءه تهدئته لكن لا احد افلح في ذلك ومضت اسابيع بعد العزاء باع منزله وصفي ما له في بلدته وذهب لمنزل جديد في بلد قريب من مكتبه وعندما سالته امه عن ذلك اجاب مش قادر اكمل حياتي في مكان بيفكرني بيها_قاصدا زوجته_ وحالة الحب هذه نادرا ما نجدها بين رجال زماننا ما بالك برجل من اصول ريفية شديد قوي لا يتاثر ولم تعص له اخت زوجته طلبه اياها بالانتقال معه للسكن الجديد لمراعاة امه وكذا الرضيع الذي هو هائن عليه وربما راغب في موته واستمر الحال في بياته في مكتبه وبعض نهاره في شقته وارادت الدنيا بعض سعادته فازدهر عمله ومكتبيه بشده رغم حداثتهم وقصر عمرهم وفي احد الايام عرض عليه صديقه المقرب جدا طلب جعله ينتفض غضبا وهو زواجه من اخت زوجته وانها هي الاولي من غيرها ومفيش حد هيكون احن علي الطفل من خالته واحتياج الرضيع لها وكذا امه رغم كمال صحتها فغضب الرجل وصاح لا فيه هي ولا فيه غيرها ولكن صديقه هداه وطلب منه التفكير في الامر واستشارة الوالدة في ذلك وعلي الرغم من ان من طباع الرجل ان لا يسمح لاحد اطلاقا من التدخل في شؤنه الخاصه لكن كان لصديقه هذا مكانة خاصة لا يحظي بها غيره فلقد كانوا زملاء واصدقاء من الطفولة في البلدة الاولي وهو الذي ساعده دون كل شباب العائلة في الحصول علي زوجته رغم حرب هذا مع اهله وحرب اهل هذه معها بسبب الزواجة دي فلم يجد من يناصره الا هذا الصديق وهو من اتمم عملية شراء السكن ومن قبل المكتب في هذه البلدة البعيدة عن بلده الاصلي فعرض علي امه الامر فتفاجأ بانها كانت تريد مفاتحته في هذا لكن ارادت تاجيل ذلك بسبب الوفاة وبعد تفكير والتاكد من موافقة اخت زوجته الارملة ومعرفة الاهل تمت الزيجة في صمت كبر المنفرد في اجواء هذه المدينة الصاخبة متقلبة الاحوال والامزجة في مجتمعها ولكن كان مسكنه في اطراف المدينة ونهايات العمران وكانت حياته غاية في التداخل والتعقد والرفاهية ايضا بنظره. كان هادئ الطباع متفوق جدا في دراسته عديم الكلام تقريبا مثقف جدا حتي انه مع صغر سنه كان يحاور اصدقاء ابيه صحيح انها حوارات نادرة لانهم كانوا يحاولون بالنص ساعة ادخاله في النقاش حين يحضرون للمنزل او المرات القليلة التي ذهب فيها للمكتب كان يصمت حتي تتمكن منه رغبة في اطلاعهم علي ما عنده من معارف لا تعرف حدا ولا مجالا فلقد عشق القراءة ولم يكن له شئ يفعله بعد دراسته التي كانت ميسرة جدا عليه بسبب سبقه للمناهج الدراسية بمراحل من المعارف والعلوم لم يكن يشغله شئ بعد الدراسة القليلة هذه سوي القراءة فكون ولثراء حالهم مكتبة منذ كان في الثامنة من عمره حتي وصل لل15 سابق سنه بعقد ربما ف مجال القراءة هذا وحالما يفتح الطفل فمه في هذه الحوارات يندهش الجميع من معرفته مع سنه حتي انه كان يرد كلامهم احيانا مع مصادر ومراجع مع كونهم من طبقة مثقفة ومنهم دكاترة في الكليات وكانوا حين يكونوا معهم اطفالهم ينظر كل منهم لطفله ويقوله اتعلم وصاحب المنفرد يمكن تتعدي من حب القراية وتسبق سنك زيو ويتوقعوا له عند ابيه ان يكون علامه وان يعبر حاجز القومية ويبتعد ليصل للعالمية وان يكون من الاسماء العبقرية الخارقة للعادي ومع ان ابيه يلبي كل مطالبه التي اغلبها كتب واموال لكتب لكن هنالك شئ لم ينساه لابيه ما حيي وحتي بعد موته هو عدم سؤاله او الاستفسار عن حاله او محاولة كلامه له او اي فعل او تعبير عن الحنان او الحب العادي بين الاباء والابناء خاصة في سن الصبي هذا من افعال الاباء المعهودة فقط الكلام الشرعي زي ما بيقولو اعمل متعملش امتي هتروح روح متروحش كنت فين وما شابه فقط في ظروفها وحين يحاول الطفل تذكر اقرب مرة حصل فيها علي كلمة حلوة من ابيه او حضن او طبطبة او شعوره بالفرح من انه كان الاول في الدراسة وكل المسابقات في المحافظة في مديرية التعليم كان اسمه اشهر من اي طالب بس عمره محس بفرحة ابوه لا يتذكر ولا يجد الطفل اي موقف مماثل في كل سيرة حياته وتتجسد علاقته مع ابيه في مواقف اهمها هي حدوث اخطاء عرضية لا يترك الاب مجالا فيها من التعليق الموبخ مثل كسر كوباية او عدم القدرة علي حمل كذا لثقله فلا يكون التعليق الا موبخا يافاشل يانحس ياضعيف يانحس ولا تخلو توبيخاته من كلمة نحس ابدا فتكونت لدي الطفل بسبب قراته التي وسعت مداركه وقسوة ابيه كونت له شخصية هي اقرب لشخصية رجل في الثلاثين في قوتها وهدوئها وعدم تاثرها واخذه الامور بحكمة واتساع مدراكه وفهمه ونشأ انطوائيا عديم الاصدقاء والمعارف وحتي علاقته باقاربه في الزيارات او ا****ه في السن في الحي والمدرسة منعدمة وحتي في المنزل لا يقضي وقته الا في غرفته للقراءة او ايضا القراة في غرفة في السطوح وهو شبه غير موجود مع افراد عائلته ولم يتاثر بشئ في سنه هذا مثل ما تاثر بمعاملة ابيه لاخته_بنت خالته التي زوجة ابيه كانت عنده اخته وكذا هي تعتبره اخوها وكان ينادي خالته باماما وكذا بنت خالته تنادي ابيه وزوج امها ببابا فكان يحنو ويلاطف ويعانق ويقبل ويحداثها بكلام حسن ومن هو من صلبه يقسو عليه علي الرغم والحق يذكر لم يطلب الطفل في يوما في حياة ابيه اي مطلب الا وينفذ لكن المطالب المادية ليست كل شئ فقد كان يفتقد شيئا لم تسطع قراته وشخصيته السابقة لاوانها ان تنسيه اياه عفوا علي الاطالة التي هي درامية جدا ولا يوجد بها اي جنس اطلاقا فقط اقرب احداث مسلسل عادي لكن هذا تمهيد والقصة طويلة جدا وبدء الاحداث الجنسية من الجزء القادم ملحوظة: هذه القصة من تاليفي ولانها ستكون قمة في الملل في البداية لكن بعد بعض الصبر من القارئ ستكون هناك قصة اظنها من الجيد قراتها هذه اول كتاباتي واول تاليفي ارجو التفاعل واريد الاعتذار لو كان مستواي ركيك عامة ومن الناحية اللغوية خاصة واعد كل من يقرا بانه من التجربة والممارسة ستاتي الاجزاء القادمة اجود و اسف ايضا لكثرة الاحداث الدرامية التي يخلو منها الجنس ولكن لابد من ذكرها لايضاح اشياء اخري في السياق واخيرا اسف للاطالة والقصة خيالية وليست واقعية الجزء الثاني كان المنفرد وسيما جدا علي الرغم من مواصفاته العادية لون الشعر اسمر ولون العين اسمر ولون البشرة ابيض بحمرة لكن تقسيم ملامحه جعلت له وسامة لم يدركها ويدرك تميزه بها في المدرسة وكذا بين شابات المنطقة والعائلة والاقارب وكان حالما يتذكر مواقف بسبب وسامته تلك في فترة مراهقته وبداية شبابه كان يشعر برضا كبير بسبب هذا الجانب فقد كنت القريبات من الشابات والمراهقات وحتي المتزوجات من طرفا اقربائه في كل مناسبة عندهم مهمة ياخذوه معهن ويفتخرن به وادبه وجماله بين صديقاتهن ويشعر باعجاب واشياء لم يكن يفهمها من بعض تلك البنات من اخذ بعضهن له بين رجليها والقبلات الكثيرة التي يظنها من باب السلام وانه طفل لكن ادرك معانيها في الكبر فيما بعد المهم تبدا حياته الجنسية قبل بلوغه كان مما يحافظ الاب عليه من العادات الريفية هو صلة الرحم الدائمة غير المنقطعة فكان وعلي الرغم من بعد البلدة التي قطنوها _البلدة الجديدة_عن بلدتهم الاصلية التي تحوي اهل الاب وعائلته فكل في محافظة مختلفة كان بشكل شبه شهري يذهب لبلده مع زوجته وبنتها وابنه المنفرد ولا يترك احدا من اخوته واخواته العديدين الا وزارهم وحتي في بعض اولاد عمومته وغيره وكان له اخ في اخر البلدة وكانت املاك ابي من الارض وغيره في يد هذا الاخ وكانت له بنت وابن الولد هو الكبير اسمه ميم والبنت اسمها الف وكانت ميم في ال14 من عمرها وفي هذا الموقف كان المنفرد في 11 سنة وكانت الف كثيرة التقرب من احمد علي الرغم ان هذا كان هو الوضع الراهن لكل مراهقات العائلتان لكن هذه كنت كثيرة النظر لاحمد والجلوس بجانبه وكنت اشعر حين وصولي بيتهم بانها طايرة من الفرح وناسية الكل المهم كنا نعتاد علي الرغم ان هذا ليس من عادتي الاختلاط والمرح لكن يوم ذهابي للبلد كان شيئا مختلفا كنا نعتاد علي اللعب العاب طفولية انا والف ونون ---نون هذه بنت خالتي وزوجة ابي وهي عندي اختي---وفي هذا الموقف حدث التالي ذهبت الف لغرفة خلفية في نفس المنزل لكن ابعد عن مكان جلوس الاهل ونادت لي ان اتي للعب وخرجت ودخلنا وطلبت من الف ان تذهب وتاتي بنون لتلعب معنا لكنها رفضت وبعد قليل اتت نون وحدها ولكن الف شعرت بالضيق ونظراتها لنون غريبة وتعمدت اكثر من مرة ان تزعجها بتبديل الادوار في اللعب الذي يعد عند الاطفال ظلم في اللعب ثم رحلت نون بسبب ظلم الف في اللعب وسكوتي عن هذا الظلم او هذا ما فهمته حينها وقالت بلاش لعب بقا تعال معايا اوضتي علشان اذاكرلك بحكم انها اكبر سنا مني وفي المستوي الدراسي هي قي الاعدادي وانا الابتدائي ولما كلمتني عن حاجات في الدراسات لقتني بتوسع عن المذكور في الكتاب وحتي وصلت لمناهجها لقيتها بتقولي انتي عرفت كل الكلام دا ازاي قلتلها القراية قالتلي هو انتي كل حاجة عندك ليها رد كدا هي كانت قبل كدا فريحي بس مش جنبي اوي بعد كدا لقيتها لزقت رجليها لرجلي وحطت ايدها علي كتفي وقربت مني ولزقت خدي في خدها ولفت ايدها التانية حواليا ومسكاني جامد انا كنت كل دا جانبي هو اللي ليها مش امامي وحضنت جامد انا شعرت بالخوف ودرجة حرارة جسمها العالية علي الرغم ان الجو كويس وعدت خمس دقايق في هدوء تام علي الوضع دا بدون حركة او كلام وبعد كدا رفعت برجلها اللي جنبي رجليا وخدتي بين رجليها ولفت رجليها حواليا ووسطي وتنيا رجليها وكل دا وانا بجانبي ليها مش بوشي وقالتلي احمد بحبك اوي ديرت لها وشي قربت بسرعة وشها لوشي ووفتحت بقها وخدت بقي مع انه مقفول خدته وهو مقفول في بقها وبعنف شويا سابت بقي وقالتلي افتح بقك ومكنتش فاهم حاجة ولا حاسس بحاجة بس نفذت لقتها واخده شفايفي وبقي مص وبوس بعنف مع شدة لهفه وكل ماتطلع بقي من بقها تاخد نفسها تقول اه طويلة بس بصوت واطي ولقيتها بدات تلحس وشي اللي ابتدا يعرق عرق بسيط مع حماره بيزيد وتلحس رقبتي وتقولي بحبك جامد من زمان انتا مش حاسس بيا وعلي الرغم من انك صغير معرفش بموت فيك دونا عن الكل انا كلامها دا علي الرغم من عدم فهمه وانا في اللحظة دي والسن دا لكن حسيت بالتميز عن الكل من معني اللي بتقوله مفيش ثواني لقيت اختي نون بتنادي في الاوضه الخلفية اللي كنا فيها متعرفش احنا فين ردت الف نون قالتلها قولي للمنفرد يلا علشان بابا ماشي__تقصد ابي فقد كانت تناديه بابا__وخلص الموقف علي كدا المرة التانية في نفس الظروف بعد حوالي شهر ونص رحنا البلد وعند عمي دا برده كان معايا كتاب صغير فكله في الاوضه بيتكلم والجوزة عمي وابي يشربها عاملة كركرة وصوت فقلت اقوم اقراه في الصالة او اي حته بعيدة عن الدوشة خرجت صالون واسع بعيد عن الاوضة شويه لقيت الف جاية ورايا وتقولي تعالي معي نعمل عصير للجماعة روحت معاها المطبخ اول ما دخلت شالتني شيل وحطتني علي رخامه في وسط المطبخ وتقولي احمد انتي بتحبني وعلي الرغم من ان معرفتي وادراكي رغم ان سني اصغر منها كانت اوسع واشمل منها بكتير بس معرفتش ارد ومش فاهم اللي انا فيه كررت احمد بتحبني برده مردتش قالتلي حتي لو مش بتحبني انا بموت فيك ومش سيباك وشفايفها علي شفايفي حطتها وبوس ومص في كل حطه في وشي ورقبتي قالت اقلع التي شيرت بقلع لقيتها شاداه بعنف لحد ما قلعتهولي وبوس ومص في جسمي وتلحس جسمي وتقول اه ياحمد مش عارف انا بحبك قد ايه وكل شويه اه ياحمد وعلي الرغم من عدم فهمي لاي حاجة بس كنت بشعر بلذة نفسية وجسدية مع كل مرة تبوس شفايفها جسمي شويه وقالت اقلع البنلطون لسه بفك الزرار لقيت اختي نون علي باب المطبخ شايله صانية كوبيات شاي فاضية ولمدة دقيقة كنت ترمي الابرة في المطبخ ترن ونون بتبصلنا وانا والف مبحلقين لنون علي الرغم من اني مكنتش اعرف الصح من الغلط ولا ايه اللي بينعمل دا بس حسيت بالقلق الف اخرجتنا من حالة الصمت اللي حسيت انه غابت سنة مش دقيقة وراحت علي نون وخدت منها الصنية وحطتها وقبل ما تحطها كانت نون بتلف علشان تخرج من المطبخ نطت الف في قفزة واحدة مسكت نون من ايدها وجذبتها للمطبخ جوا وقالتلها احمد كان واقع عليه عصير وانا قلعته التي شيرت وبغسل جسمه علشان ميلزقش اوعي تقولي لبابا وماما او لحد كان في السن دا نون الوحيدة اللي في ابيت اللي فيه بعض التعامل بينا بحكم مرواحنا المدرسة مع بعض احيانا وكمان السن والمذاكرة وغيره وكنت في الفتره دي حاسس جسمها بيقوي عصبها زي ما يكون بينشف في الهزار البدني بينا بس برده في حاجة تجاهها في نفسي بسبب حنان ابي عليها دوني --المهم الف احتوت الموقف وعدت علي خير بعد كدا لمدة شهر كان شهر رمضان مروحناش ولا جالنا الا في العيد الصغير لان كل عزومات ابي يذهبها وحده وكذا هم لما ياتونا في العزومات لوحدهم كنا في العيد الصغير في العيد دا كله بيجلنا وبيستني والدي يعد يومين يروح للكل بحكم انه البعيد ولما كانوا ييجوا كل حد باسرته بس مش كل اعمامي مع بعض وانا لما يكون في ضيوف عندنا من صغري في الاغلب بسلم واشوف طلباتهم واطلع اوضتي اللي في السطوح اقرا او اي حاجة المهم عدم الاختلاط وعلي الرغم ان دا من العيب وضد مبادئ ابي اللي بيجبر الكل انه يطبقها انه في وجود ضيف يجمع كل افراد الاسرة ولو كان من غير الاقارب او قرابة بعيدة فقط الرجال يجتمعوا دون الاناث وكان دا اللي بيجرا في كل عيلة ابي في الزيارات لكن لانه عارف طبيعة انطوائي وكذا تقريبا كل حد في العيلتين فمكنش حد بيزعل مني علي كدا ولا هو بيجبرني علي اي حاجة واطلع السطوح وفي العيد لا يمكن اتواجد في البيت بسبب العيال ولعبهم والبيت بيبقا يضرب يقلب مع اني من سنهم وبعضهم اكبر مني بس مبحبش الدوشة ومنزلش الا لما كله يمشي وبعد العصر عرفت ان عمي هو ومراته وبنته ---عمي اللي بنته تكون الف---- جا نزلت سلمت وميكملش 10 دقايق وطلعت الاوضة في السطوح نمت علي كنبه لقيت الباب بيفتح التفتت لقيتها الف داخله وبتقفل الباب وراها وجت جنب راسي وقعدت وتقولي وحشتني اوي لقيت الباب بيفتح وواقفة فيه نون مغابتش ودخلت وبتقول اقعد وياكم وبتبص لالف بطريقة غريبة وراحت شاده الف من دراعها كانها بتهزر وياها وراحت قاعده هي عن راسي وخلت الف تقعد علي الكرسي اللي قدام الكنبة بس بعيد شويه وبقوا يبصوا لبعض زي اللي بينهم تار وانا مش فاهم في ايه بس حاسس بتوتر في الجو قلت الطف الحكاية وعلي غير عادتي فتحت بقي والاغرب قلت نكته علي الرغم من جديتي جدا كانت نكتة بريطانية مفهموهاش كررتها بالراحة وشرحتها لقيت نون انفجرت في الضحك ووطت علي مش عارف من الضحك ولا بتفتعل دا لحد ما خدها لزق في بقي ولسه بتضحك اختل توازنها لانها علي طرف الكنبه سندت بايدها الاتنين علي صدري وبطني وهنا لقيت الف وقفت بسرعه زي اللي اتكهرب وبتبرق لنون لحد ما نون بطلت ضحك راحت الف قاعدة علي الكرسي وحطت ايدها علي بقها وراسها في الارض ورجليها الاتنين بينهزوا بشكل سريع ومتوتر لفوق ولتحت حسيت اني عملت حاجة غلط سبتهم وطلعت برا هما غالبا افتكروني نزلت علشان الباب مبيبينش اللي واقف برا مفيش دقيقة ولقيت الف بتقول لنون ليه كده انا مش قولتلك لقيت نون قاطعتها وانا كمان قولتلك اتجهت للباب ولسه هدخل بس وقفت لما سمعت نون بتقول انا اللي بحبه مش انتي قلت اسمع حوارهم الاول الف قالت حب ايه انتي لسه صغيره ياشاطره عشان تعرفي يعني ايه حب احمد دا ومن وهو لسه مدخلش الابتدائي مبحبش غيره راحت نون رده بسرعه كدابه انتي مبتحبهوش انتي عايزاه وعايزه جسمه وحلاوته بامارة اللي شوفته سكتت الف شويه وقالت وفيها ايه دانا كدا بعبر عن حبي ليه وبعدين انتي ناسية انك اختك او تعتبري اخته ردت نون بعنف اخته ليه ياماما هو من اب وام وانا من اب وام قالت الف غير اني سمعت مامتك مرة بتتكلم انكوا راضعين علي بعض انتوا كمان متربيين مع بعض زي الاخوات وانا من اول موقفت بتسحب بالراحة عايز اسمع كويس واشوف اللي بيحصل وفي اخر كلام الف دا وصلت للباب بس محدش كان شايفني بس انا شايفهم لقيت نون نزلت علي الكنبة بعد ما كانت واقفة وكانت زي المصدومة وفتحت بقها من الصدمة والف قالت ايوه كدا فوقي وافتكري ولقيت نون انفتحت بالعياط الغزير لكن صامت تماما وواهمة بصرها ومبتتحركش روحت فاتح الباب ملقتش نون اتلفتت وكانها مشغولة جدا باللي هي فيه .......نكمل القصة في الجزي الجاي واوعدكم علي قدر مقدر بقصة رائعة كثيرة الاحداث والشخصيات متداخله وهي حتي الان بلا اي اثارة جنسيا لكني حاولت رصد كل المواقف في حياة المنفرد لها علاقة بحياته الجنسية حتي لو لم تكن هذا المواقف جنسية ولكت بالتدرج ستاتي قمة الاثارة والشهوانية وامور غير اعتيادية الجزء الثالث ملقيتش نون اتلفتت زي ما تكون الصدمة فصلتها عن الواقع وحسيت باحساس غريب تجاهها مش عارف صعبت عليا ولا ايه مش بس غلاوتها عندي كاختي لقيت احساس تاني في نفسي وبدون شعور قعدت جنبها وخدتها علي صدري ولفيت دراعتي حولين كتفها وظهرها واطبطب عليها بالراحة وابوس راسها وبقولها عايزاني مزعلش بطلي عياط وكل دا والف حاطه ايده علي وشها بعد لطمه سمعت صوتها بس مشوفتهاش وراحت سايبانا وخرجت من الاوصة بسرعة وهي بتجري هديت نون وبطلت عياط ولقيتها بتلف ايديها حوالين رقبتي وبتضغط جامد ولقيتها بتقول بصوت مبحوح خلاص حياتي اتدمرت قلتلها ليه بس ياروحي ---كلمة روحي دي طلعت مني بلا قصد ونيتي كويسة انها اختي وغالية عليا---لقيت بعد ما قلت روحي دي رعشة خفيفة في جسم نون وضغطت زيادة علي رقبتي وقلتلها ارفعي راسك علشان خاطري قلتلها في ايه لقيتها رفعت راسها وبتقول بصوت مبحوح انت سمعت كل حاجة وعرفت في ايه ولاول مرة مع اعتباري طفل في الفترة دي لكن حسيت بعواطف غريبة متداخله تجاه نون ووشها اللي دموعها نازلة عليه حطيت صوبعي امسح دموعها وقلتلها انا دمي لو سال ارخص عندي من دمعه واحده من عيونك تسيل راحت واخداني في حضنها وايديها ضاغطة علي اكتافي ودماغي بجوار دماغها وقالت اه انتي رجعتلي حياتي ياحمد متسيبنيش متتخلاش عني انا اموت لو بس فكرت تبعد عني مع احساسي الغريب تجاه نون بس برده مش فاهم ولا حاسس بس مش فاهم ايه اللي حاسه بالضبط ولا فاهم تفسير لكل الموقف ولا نون عايزه ايه بعد شويه قلتلها اهدي بس وبالراحة شلت ايدها من حوالين اكتافي وقلتلها فهميني في ايه بجد مش فاهم قالت بحبك ياحمد قلتلها وانا كمان قالتلي امال بتقول مش فاهم ليه قلتلها مش الاخوات المفروض يحبوا بعض قالت ياحظي النحس----سمعت كلمة نحس دي وافتكرت كل مرة قالهالي ابوي وغضبت جدا مع اني لما هديت عرفت انها مش قاصدة توصفني بيها ---بس غضبت علي غير طبعي البارد بس دي حاجة اثرت فيا جدا وقمت من فريحها وسبت الاوضة ونزلت ومر باقي اليوم علي كدا بدون كلام معاها ولا معي الف جاء العشا فوالدي قال لعمي تباتوا الليلة هنا بقا علشان الموصلات مع انهم دايما مبيسافروش مواصلات لكن في عربية مخصوص فكان المتوقع انه هيسافر وحتي لو الوقت متاخر لكن عرفت انه هيبات علشان هيتكلم مع ابي في موضوع مشكلة في الارض التي يؤجرها عمي لابي في البلد وكذا ستبات زوجته وبنته ونزل عمي وابي وجدتي في الدور التحتي وكان مفروش نص فرش لكن في ثلاث غرف جاهزة للنوم وحمام ومن ضمن الغرف غرفة مبيت جدتي ولا نعلم متي ناموا وكم تناقشوا لكن بالاعلي جلس الجميع يتحدثون ويتحاكون وجلست لقناة ناشونال جيوجرافيك منتظرا برنامجي المفضل cosmos لكارل ساجان بفارغ الصبر ومتي بدا بعد المقدمة تشتت ذهني بضحكاتهم العالية وتفكيري في احداث اليوم الغريب العجيب هذا فقررت ترك جنتي في هذا البرنامج الذي اترك كل شئ لسماعه ولكن تركيزي راح وقررت الاشتراك معهم ولكني كنت فقط مستمع مع الفشار والترمس والكحك والسوداني وشغل العيد دا نتسلي والبنات كلهم بيضحكوا مع الحريم وعن القرايب وفرح فلانة وخطبة علانة وغيره ثم بعض السكون والصمت قررت امي الذهاب للنوم بعد الخروج من الحمام ولحقتها زوجة عمي واستمر الصمت قليلا وفيه نظرات بين الف ونون ثم قامت الف لغرفة امي التي تنام بها ومعها زوجة عمي ورجعت وقالت ناموا خلاص يلا اللي تفقنا عليه كنت اظنها تحادثني ولما نظرت لها وجدتها توجه الحديث لنون ثم قلت هو في ايه وجلست في ركنة وكنا كزوايا المثلث متسوي الاضلاع في اماكن جلوسنا قالت نون احنا عايزين نعرف دلوقتي فاشارت لها الف وهو تحدثها بالراحة وصوت واطي علشان اللي نايمين دول ثم اعادت نون بصوت واطي قائلة احنا عايزين نعرف دلوقتي قلتلها بتكلميني قالت لا بكلم نفسي قلت لها انا عمري مسمحت ان اي حد يكلمني بالطريقة دي حتي اغلي حاجة عندي اختي مش ممكن اسمحلها بالطريقة دي معايا الف قالت في ايه وبعدين احنا قعدنا كدا علشان نتعارك ولا يه احنا قاعدين علشان نحل مش نتعارك وقامت من مكانها وجات لازقة جنبي نون قالتلها متقعديش جنبه الف قالت بهديه بس مفيش حاجة روحت قايم من جوار الف قاعد جنب نون وقولتلها متزعليش مني انا العصر كلمة يانحس دي نرفزتني وفكرتني بحاجات بكرهها غالبا انتي عارفاها قالت عارفها ياقلبي وانا مش مسامحه نفسي من ساعتها بسببها قلتلها انا عارف ان كان قصدك حاجة تانية بس مجرد سماع الكلمة خرجني عن تحكمي الف قالت طب خلاص كل واحد يرجع مكانه بصوت واحدة هتعيط رجعت اتضحت الصورة كاملة قدامي وفهمت كل حاجة قلت خلاص انا المفروض احل المشكلة دي صح قالوا صح قلت لنون انتي عايزه ايه مني قالت عايزاك من زمان قلتلها ايه من زمان احنا لسه صغيرين علي الكلام دا ومنفهموش قالت مفيش في الموضوع دا لا سن ولا صغيرين والف قالت متنسيش انكوا اخوات قلتلها طب يالف انتي عايزه ايه مني قالت يعني مش عارف انا عايزاك زي ما هي عايزاك قلت انتي اكبر مني قالت نفس اللي قالته نون مفيش في الموضوع دا سن ولا اكبر ولا اصغر قلت ترضوا بحكمي ايا كان سكتوا كررت سؤالي بقوة قالوا اه قلت انتي اختي وانتي اختي وسبت القعده ودخلت انام معرفش ولاول مرة اعرف الارق في حياتي مش عارف انام ولا ابعد تفكيري عن اليوم واللي فهمته وتساؤلات وافكار ومشاعر وكلها متداخله ومتضاربه وحسيت بالحر رغم ان كنا الجو معتدل خلعت الفانيله وبقيت بالبنطلون وبرده ما في نوم قمت خدت مجلة حاولت اقراها برده تفكيري شاتت قمت دخلت الحمام استحمي ورجعت كل دا والصالة واوضتي مظلمة لعدم ازعاج النائمين خاصة الضيوف ورجعت علي سريري بالبنطلون بس وبعد ان استقرت راسي علي المخدة شعرت بانفاس حسبتها اوهام من عدم نومي هززت راسي ثم رجعت لاحاول النوم وصوت الانفاس موجود وشعور بالحدس ان شيئا او احدا علي السرير معي مددت يدي لداخل المخدة ولحظة لمست يدي جلد بشر ارتعبت جدا وفزعت فنهضت مسرعا من علي السرير فوجدت من علي السرير يضع يده علي فمي وتلصقني بجنبها وتاخذ بيدي مشت خطوتين وتترك يدي لتشعل المصباح و كنت انظر للاسفل وعند اضاءة الغرفة حاولت الصعود تدريجيا لرؤية هذا الشخص لابسه قميص نوم عباره عن خامة من القطن مثل ما يصنع منه فانلات بحمالات الداخليه لكنها خفيفه جدا وشفافه جدا وبلا اي رسم او تفاصيل اخره عند السمانة وبلا اي ملابس داخليه او سنتيان او كلوت جسم قمحي به القليل من الترهل عند الذراعين وبين الفخذين الظاهرين جدا تحتي القميص وكانها لا ترتدي شيئا لكن مع عدم السمنة ورفعت راسي بسرعة للوجه وكل هذا الموقف وليس في بالي غير الف وكنت متاكدا انها الف وياليتها كانت الف وصعقت حين رؤتها انها اجمل من الف بكثير رغم السن الكبير ذوي وجه رغم قمحيته لكنه جميل ومثير وظل هذا النوع من الوجه يثير المنفرد لكل حياته رغم تجاربه العديدة جدا وصاحبة هذا الوجه هي ام ميم-----هي ام ميم اخو الف الاكبر والتي تكني ام ميم باسمه وهي زوجة عمي ولم اكن اعرف اسمها فقط يسمونها ام ميم وسنها لم اكن اعرفه لكن كان واضح من الملامح انها اقل سنا من عمي وعرفت انها اقل منه 9 سنوات وسنها في هذا الوقت كان 49 سنة ----زقتني بالراحةلحد ماوصلت للسرير زقتني وقعدت عليه وقعدت هي علي الارض وشها بقا عند ركبي وخدت ايدي بين ايديها وحطتها في بقها وقعدت تبوس فيها وقالت اخيرا بقيت معايا لوحدي انا متكلمتش طول الموقف دا ونزلت بوس والبوس اتحول لمص لايدي وصوابع ايدي وبعدين خدت ايدي وحطتها علي صدرها وتحركها من وفق قميص نومها اللي كانه مش موجود وراحت طالعة علي السرير ومنيماني في حجرها ومطلعة بزازها الاتنين وتدخلهم في بقي وتلعب بايدها في منطقة بطني ورجلي وعضوي ومطاطية تبوس كل حته في وشي ورقبتي وتلحسها وانا مش متفاعل خالص وقافل فمي قدام بزازها فتحت فمي لبزها لمسته بلساني لقيته لين وناعم وملمسه جميل اشعرني بشئ لا ولم افهمه للان فبدات امص بعنف وعدم اتقان وعدم ادراك ايضا لكن كانت حاجة بتحركني مش فاهمها وهي بدات تطلع امم خفيفة مع انها قافله بقها ونفسها يزيد وايدها تضغط علي كل حته في جسمي قوي وبتوتر اقوي في حركة ايدها راحت مقوماني من حجرها ومنيامني علي ظهري ومش عارف بلا شعور وبلاارداة وكانت دي الكلمة الوحيدة اللي نطقتها في الموقف دا بقلها الباب قامت قالت الباب دا ليه مفتاح شاورتلها ورا الكومبيوتر لقيته قفلت الباب بيه ورجعتلي وقالت اه ياقلبي اه ياروحي يادوايا انتي مش عارف انا حيحانة عليك من امتي من اول ما بدات تقرب لسن الرجولة والشباب انا اسمع الكلام دا ولا فاهم حاجة بس مستلز نفسيا ومن ملمس ايدها وشفايفها علي جسمي ولمس لسانها لي كان بيخليني اترعش وشفايفها الكبيره بس الجميلة جدا مش سايباني ونزلت بوس ولحس في سرتي وقلعتني البنطلون ونزلت مص ولحس بين فخذيي وفي عضوي وبضاني رغم انه متحركش اصلا ولا اي حاجة اتغيرت فيه بس ملامسته فيها لذة وقلبتني علي بطني ولسه هتلحس طيزي وشرجي ---افتكرت من موروث قرايتي وكمان تفكير الطفل ان اي لمس او تلامس لمنطقة الشرج والطيز بالنسبة للرجل هو في باب الانحراف والشذوذ وكان هذا الشذوذ متمثل عندي في نقص الرجولة و مشابهة الجنس الاخر وهذه افكار الاطفال وليس معاداة للشذوذ -----ومع كوني طفل رفضت ذلك والتفت لها بسرعة قالت يعني مش عايزني ابوس طيز حبيبي وبصت لها باستغراب قالت لا انتا فهمت غلط انتي راجل وسيد الرجاله من وانتا لسه طفل بس مش عايزه اسيب حته في جسمك الا لما المسها وافتكرها حتي رجليك ونزلت مص ولحس في رجلي وانا كل دا حاسس ان انا غالي عندها اوي وانها الوحيدة اللي تستحق حبي ليه رغم تباعد السن جدا وبعدين طلعت وقلعت قميصها اللي وجوده زي عدمه ونامت عكسي وخدت رجلي وحطتها علي اردافها من جوه وقالت حرك رجلك وهي ماسكة سمانتي توجهها وتطلعها لحد ما وصلت لكسها قالت حرك رجلك اجمد واسرع وصوابعك وكان كسها جميل بلا شعر وحوله سمار زايد عن سمار جسمها بس لقيت توتر غير عادي في جسمي من اول ما صوابعي لمست كسها ولقيت نفسي قايم ابوس فيها وامص بزازها وكله شغل اطفال بلا اتقان بس شئ مش عارف افسره اقرب لشهوة الاطفال باللي بيحصل دا وراحت موقفة اللي بعمله وانزاحت شويه لحد ما بقت في نص السرير وجذبتني وهي فاشخه رجيها وتانياهم ومسكت وسطي بايدها وترفعني من وسطي وتنزلني علي جسمها وتسرع وتعنف اكتر ونست نفسها وضفر صغير دخل في وسطي قمت طوالي من فوقها بس الم ضوافرها كان شديد خاصة اني مش معتاد علي كدا ونقطة دم نزلت راحت نازلة مصاها ولحست مكانها قالت انا اسفه مش قصدي ياحبيبي وراحت نايمة وقالت تعالي ومش هعورك تاني انا اسفة وفعلا روحت ونفس الاول بس ايدها علي طيزي من الجنب وتشيلني وترفعني وحطت ايدي علي صدرها والتانية فريحها علشان ميختلش توازني بعد شويه حسيت ان تحريكها لجسمي بيضعف مع تغميضها وشفايفها اللي تحت سنانها فقمت انا بالحركة علوا ونزولا رغم ان عضوي مفيش حاجة اصلا ولا انتصب ولا اي حاجة----لاني لسه مبلغتش ---بس احساسي باللذة غير عادي ورفعت ايديها لتمسك بطرف السرير وانا لمحت ابطها من هنا وبحلقت فيه ومش عارف انزل عيني من عليه وحركتي تسرع وتعنف وكان مفيهوش شعر بس برده فيه بعض السمار بس جميل جدا ومثير جدا ومفهمتش انا اتجننت ليه كدا وحاسس ان موقفي دا مع ام ميم هو اللي خلاني اعشق الابط طول عمري اكتر من اي حاجة تانية في جسم المراة لقيتها فتحت عينها زي ماتكون بتستفهم عن سبب سرعة حركتي لتجدني مسهم في ابطها راحت مقوماني ومقعداني علي السرير ورافعة ايدي وتلحس باطي انا شعرت بدغدغة جميلة من لسنها علي باطي مع الاثارة قالت اعملي انتي كدا بقا وقعدت علي السرير علي ركبها ورفعت ايديها انا استغربت من الريحة لما قربت انفي بس مش قرفت بس استغربت هي كانت ريحة ريكسونا كانت غابت فبدات بعض بكتيريا العرق يظهرلها ريحة جميلة مش كريهه واختلطت ريحة ريكسونا القديمة مع العرق الجديد ريحة لحد الان واظن لحد ما اموت مش هنساها ومش هنسي احاسيسي ساعتها رغم كوني لم ابلغ ولا في لذة جنسية ومش لاقي اي تفسير علمي لان اشعر بالاثارة واتجاوب معها واتفاعل ولا في هرمونات ولا بلغت ولا اي حاجة المهم بوس للابط تحول للحس ومص وشم خدت ايدي وحطتها علي كسها وتحركها بعنف لقيتها بترجع راسها لورا ومغمضة عرفت انها مستلذة زيي باللي بيحصل وكل ما عنف ايدي علي ايدها تغمض اكتر وتعبيرات وجهها تضطرب اكتر وشلت ايدها و بدات ازود واضغط واعمل ايدي كاني بهرش في كسها بس بقوة وسرعه وضغط وايدي اصغر تبقي اسرع من تحريك ايدها لايدي وبعدين لقيتها مسكت راسي ضغطت عليها في باطها جامد وايدها التانية علي ايدي اللي علي كسها توقف حركتها وتضغط بيها جامد اوي علي كسها ورجعت مرة واحده بجسمها علي السرير اتخبطت جامد في حرف السرير ولقيتها زي اللي محستش بالخبطة في راسها وبتترعش اوي وبتنفخ باوف طالعه بصهد في شعر راسي من فوق ولفيت نقطتين مياه لزجه نزلوا من كسها زي بياض البيض اتخضيت وخفت عليها وسيبتها ورجعت لورا مبتتكلمش خفت لا يكون جرا لها حاجة من خبطت السرير وهو السبب في اللي نزل من كسها وبايدي اللي كانت في كسها وعليها بعض من اللي نزل دا بحاول افوقها علي وشها وقبل ماتوصل ايدي لوشها مسكتها وعلي بقها تمصها مش عارف تمص ايدي ولا اللي نزل من كسها وحطت ايدي علي صدرها فوق شويه وقالت انا كنت نسيت كل حاجة بس من النهارده كل دا ليك لوحدك يحرم علي جوزي ان يشوفني عريانه حتي وقالت ياه طويلة وابتسمت وسكتت وبعدين قالت انتا عارف مردتش قالت مبتردش ليه ياحمد سحبت ايدي قومت وعديتها ودخلت الحمام اغسل وجهي ويدي ورقبتي وكل الافكار والمعاني منعدمة و غير موجودة براسي وبعد ما كنت في قمة اثارتي غلب علي وعيي واختلجت وتداخلت كل الاحداث من اول موقفي مع الف الي تلك اللحظات التي لم تمضي سوي ثواني عليها وعدت لغرفتي فلم اجد من كانت بها وحاولت النوم وبعد شد وجذب في ذهني نمت وبي بعض الارهاق البسيط ولكن ارهاق عقلي كان اشد صحيت علي حد بيشد اللحاف وبيصحيني فتحت عيني وقبل ما اتلفت لقيت الصوت اللي سهرني امبارح بيقول انا قلت اسلم عليك قبل ما امشي قالتلي انا عايزة وعد منك من غير تفكير قلت اللي حصل بينا محدش يعرفه قالت انتا مش عادي ياحمد وسابق سنك انتي بتحبني مرديتش وحطت ايدها علي شعري وقالت بس انا بحبك بجد وقبل الكلام دا كله بحبك --------اسف للتداخل بس حاجة تنرفز مش عارف بنت الكلب دي ولا الشراميط التانين ولا اللي جايين لسه قدام هبل ولا بيستهبلوا عيل لسه مجبش 12 سنه ويحبوه ويستخدموه وهو زي الاهبل هو راخر لحد معقدوا عليه حياته وخلوه يكره نفسه والناس ويكره الحريم مع عشقه للجنس واقرب مكان لازم يتواجد فيه هو دكتور نفسي --------نرجع للاحداث لااراديا قلت هشوفك امتي خدت ايدي ودفستها في سدرها وكنت حاسس بيهم رغم العباية والحجاب قالتلي بجد ياحمد من معني الكلام دا انك بتحبني راحت رافعه راسي وقالت انتي بتحبني ياحمد قلت برده لاارديا اه وراحت شاداني عليها وشفايفها في شفايفي وميلت راسها يمين شويه لافتح عيني واجد من بالخلف ......صعقني وجدت عيناي تفتح بشدة حتي كادت تنفجر انها الاخت نون شايلة صانية عليها قهوة وكباية مايه وقبل ان تفرغ ام ميم من قبلتها التي لم استطيع مشاركتها اياها اجد نون تتراجع للخلف وتستدير لتخرج من الغرفة وقامت ام ميم وهي تقول اما اقوم الا يستغيبوني كلهم تحت وقولتلهم انا طالعه الحمام وكمان الا تيجي نون ومعاها القهوة اللي طلبتها منها تشوفنا كدا تبقي فضيحة الجزء الرابع انتهي الموقف علي كدا وخلص كل شئ وسافروا البلد ولمدة اسبوع لا احتكاك ولا كلام بيني وبين نون فقط بعض نظراتها التي لم افهمها واخذت قرار بالعودة لحياتي السابقة والانقطاع والانطواء و عودة شخصيتي وقرائتي وكذا قررت تجنب الاشخاص الثلاثة عموما واي موقف مشابه وعدم تكرار اي مما حدث ونقلت معيشتي بشكل كامل في غرفة السطوح ونومي وكل شئ وانقلب نومي بقا بالنهار بعد المدرسة علي طول وسهر طول الليل فكانت كل معيشتي بالليل فتجنبت الاختلاط باحد في ساعات اليوم الباقية التي ربما يتواجد احد افراد اسرتي عند طعامي في الصباح او بعد المدرسة وفات ثلاثة شهور علي هذا الحال واستقر كل شئ كما كان وامتنعت عن الذهاب مع اسرتي للبلدة وقررت عدم نزولها ما حييت وجاء العيد الكبير وجاء الاقارب واقتصر اختلاطي بهم علي السلام والاطمئنان علي الاحوال ولما علمت بقدوم عمي ابو الف واسرته امتنعت عن النزول وحتي السلام عليهم وتصنعت النوم حتي علمت انهم رحلوا اخر النهار ونزلت للغداء لاجد الف لم تغادر معهم وانها بقيت بسبب طلب امي من ام ميم ان تقعد الف شويه معانا واهو احنا في الاجازة وفي العيد فوافقت ام ميم وزوجها ايضا مرت ثلاثة ايام وانا لا انزل الا حين اتاكد من نومهم او عدم وجود الف بالمنزل وفي ليلة اليوم الرابع وانا في غرفتي اقرا لدان براون شعرت بصوت خفيف بالخارج مع انها الثانية فجرا فنظرت للباب منتظرا ان يدخل احد ولكن لا شئ ولكن وجدت خيالا تحت عقب الباب يتحرك ثم سكن قمت اتحرك في الاوضة واقرب من الباب عامل نفسي بقرا وانا واقف ومرة واحدة فتحت الباب لاجد الف منحنية علي الباب مش عارف بتبص من فتحته ولا بتتصنت فجذبتها من كتفها للداخل واغلقت الباب لم افهم دافع قيامي بهذا التصرف ولكنه كان اقرب للعفوية ووقفت امامها وانا واضع يدي علي فمي مستفهما ويبدو انها فهمت جذبي لها من علي الباب واغلاقه فهما خاطأ لاجدهها تاتي مسرعة لي وتاخذني بين اذرعها وترجع بي للخلف حتي استقر ظهري علي الجدار وهي موسعة رجليها وواخداني بينها وزنقاني في الجدار وتقولي مش قادرة استحمل تبقي قدامي ومش عارف احصل عليك انا قعدت مخصوص وطلبت من امك تطلب منهم اني اقعد علشانك وانتا سايبني وكاني مش موجودة بتحبني مبتحبنيش انا عايزاك ومش سايباك واثناء كلامها تحرك جسمها فيا وتحكه لفوق ولتحت ودراعتها علي الجدار يمين وشمالي مقفلة عليا اي مخرج عايز اخرج من زرنقتها بس لقتني عاجز عن الحركة وهي كنت اطول مني حاجة بسيطة وقربت من ودني وقالت بعشقك قلت في نفسي هي كده كده باظت---قصدي علي قراري اللي خدته اني معملش اي حاجة تاني----ولقيت رقبتها قدامي رحت بايسها بوسة خفيفة لقيتها اتهزت وضغطت اكتر بنصها التحتاني علي جسمي في الجدار وبتقول اه فينك رحت رافع راسها وبايسها من بقها جامد الف عموما مكنتش بتهتم بنفسها حتي شعر وشها كان واضح ومكنتش حلوة بس عليها عيون وجسم طري ولين اوي ومرسوم وواخده سمار امها بس اسمر من امها انا حطيت بقي علي شفايفها لقيتها بتاكل شفايفي مش بتبسها وجسمها بيطلع فوق ولتحت ويحك في جسمي وبلا مقدمات حطيت ايدي علي كسها من فوق البيجاما وكانت بيجاما منتشرة ايامها عبارة عن بنطلون وفالنة قطن بيضه وفيها تنقيط الوان وكم قصير يدوب اكتافها وبنطلون البيجاما كان ضيق شوية لانه كان بتاع نون وكانت الف اطخن من نون شويه مجرد محطيت ايدي علي كسها من فوق البيجاما وهي سابت شفايفي وقالت اه ونفسها السخن لفعني في وشي وانا بعد سخونة نفسها في وشي وقولها اه احس كهربا ساريه في جسمي زلزلتني ومنطقة فخدي اشعر فيها بحرارة عالية و اشعر كان الدم معدي منها بسرعة الضوء وسخونة عضوي جدا لدرجة ان مفيش 5 ثواني وحطيت ايدي علي عضوي واحرك فيه بعنف من فوق البنطلون مع انه مش منتصب وواحدة واحدة بدء يتمدد بعض الشئ ويتصلب وايدي التانية علي كس الف وشميت ريحة قوية من تحت دراعتها اللي جنبي علي الجدار مع قليل جدا من الكراهة المثيرة في الريحة ولسه رايح علي باطها اغرس وشي فيه لقيتها بتترعش وبتقول اه والبيجاما اتبلت وبلت فخديها من الداخل وكان اللي نزل فيه سخونه ولقيتها زي اللي بتتني ركبها برعشة وزي ما تكون مش قادرة تقف وبتنهار من وقفتها شيلت ايدي من كسها وحطيتها علي خصرها وشلت ايدي التانية من عضوي وحطيتها علي جانب اردافها اسندها واوقفها وقفت بالعافية وقلتلها مالك قالت تعبانة قلتلها تعالي اقعدي علي السرير وكل دا ومش مركز مع عضوي اللي بقا زي الخشبة بس صغير بس لضيق البنطلون وعضوي متأبد وراشق في البنطلون ظاهر برده ..بعد مقعدتها علي السرير وانا واقف قدامها لقيتها مبحلقة في البنطلون وقالت وسايبني لوحدي وتقولي مالك لازم اموت نفسي علشان تحس بيا ومدت ايده علي عضوي من فوق البنطلون بلهفة مشفتش زيها وحطت ايدها من هنا وانا حسيت بنار لا نار بجد ودخلت ايدها جوا البنطلون وانا مديت ايدي اسند علي اكتافها وتمسك عضوي بقبضتها وتسيب زي اللي بيصبع كفته بس بهبل وعنف كنا احنا الاتنين في حالة اقرب للجنون من الشهوة وروحت من عند كتفها شادد فنلتها بالعافية هي قالت بالراحة لتتقطع وهي قلعتها وروحت علي باطها اللي كان غابة شعر وشعر دراعتها وكتفها كان عندها شعر اكتر من اللي امتلكته طول عمري بس كان جسمها طري ولين انا قرفت من باطها رحت علي صدرها فضلت امص فيه واحطه في بقي لانه كان صغير بس علي الرغم من صغره كان محجر وجميل جدا وايدي علي كسها ماشية بالسرعة والقوة والضغط علي كسها وبعد دقيقة من كدا رزعت جسمها علي السرير مرة واحدة ونزلت و تلات مرات علي كدا واللي مستغرب له ازاي انها تنزل تلات مرات ومفيش الا دقيقة بين كل مرة والتانية بس بعد المرة التالته قومتها قعدتها وسبت كسها ومبطلتش مص في بزها وايدي اتبلت من كسها اللي حاسس انه غرق وغرق البيجاما انا مش شفت دا بس حسيت بالبلل عي ايدي نزلت علي وسطها اشد البيجاما بعنف لتحت راحت هيا نايمة ورافعه رجليها وسالته البيجاما ومكنتش لابسه حاجة تحتها ومليانه شعر في كل حته في كسها ورجليها وكسها عبارة عن نجيلة مش شعر واحده في السن دا ابدا وبتمد ايدها علي عضوي من فوق البنطلون عنت ايدها ونمت فوقها ببنطلوني بس عضوي الصغير للامام منتصب وانا فوقها وهي تانية رجليها علي اردافي وتتمرغ بيا يمين وشمال جسمها وقوتها البدنية كانت غير عادية واقوي مني بمراحل وانا زي ماعملت مع امها عملت معاها نازل طالع بجسمي بس المرة دي عضوي منتصب ويصطدم بمنطقة فرجها وناري بترزيد وفي اه غابت واتكررت والكهربا في كل خلية في جسمي مرت اترعشت جامد وقذفت ومن كتر ضغط عضوي في البنطلون ورشق راسه وفتحه بوله في البنطلون كان منيي كله تقريبا معدي البنطلون كان البنطلون مصفاة بترشح منيي قمت من فوقها وبعض منيي علي شعر كسها وانا اترعبت جدا من اللي حصل علي الرغم شعوري بارتخاء في جسدي بس خوفي كان اكتر رغم قرايتي في موضوع التناسل والتزاوج بس في اللحظة دي غابت عن ذاكرتي كل حاجة اعرفها وخوفي سيطر عليا حتي اني مقربتش من اللي نزل مني رغم انها بدات تحط صبعها علي وتحسس عليه وتتفقد لزوجته بين صوابعها وبعدين ودته لانفها تشمه وتقولي حرام عليك وكررتها مرتين بعد خمسة دقائق من وقوفنا زي التماثيل زي ما احنا بابص لمنظر رقبتها وهي راقدة وعرق رقبتها عامل لمعان وشكلها مثير جدا اثارني جدا واغراني بس غرابة الموقف وخوفي كانت اقوي من الاثارة وكمان في شعور بالندم او ماشابه بعد انزالي قلتلها قومي قالت اقوم انتا بتهزر صح حرام عليك انتا مش عارف اللي بيا دانا مصدقت ابقي معاك لوحدنا والاحسن من كدا ان بلغت وانا ساكت وبعدين قالت انتا انبسطت من اللي حصل متكدبش انتا بتتهرب مني ليه من اول ماجيت ومن يوم اللي حصل وقمت وسبتنا وانا من يومها معرفش اوصفلك اللي بيا واول مرة اشوفها بتعيط وكانت بتعيط جامد وفاتحة بقها وصوتها زي عياط الاطفال وبعدين حطط ايدها علي عينها و كانت الف طول عمرها مع عدم حلاوتها كل بنات العيلة بتحسدها علي شعرها اللي بيقولوا عليه احلي شعر في بنات العيلة طويل قوي اسمر من الكحل وبيلمع وناعم جدا جمال شعرها شدني وهي صعبت عليا برده وانا واقف قصادها وهي قاعده علي السرير ومطاطية راسها مديت ايدي علي شعرها احسس عليه واملسه بعد شويه هحسيتها بطلت عياط وسكنت قعدت جنبها علي السرير وايدي علي شعرها هي بدون مقدمات رمت راسها عند رقبتي علي كتفي وايد علي رجلي وايد لافة حولين وسطي وظهري ونفسها بتاخده بالعافية قالت بصوت مبحوح انا سمعتك انتا وهي وسكتت اضطربت فلتلها هي مين وسمعتي ايه قالت اللي عملت معاها كل حاجة ومش عايز تعمل حاجة معايا وخدتك مني قلت خلصي مين قالت امي ومش عارف جاتلي الجرأة دي منين وقلتلها ازاي قالت استنيت لما نون نامت وكنت نايمة معاها في اوضتها وطلعت علشان اجيلك بس اتصدمت لما سمعت بعض كلامها وفهمت اللي بيجري ولما حسيت ان الباب بيتفتح جريت علي الطرقة التانية اللي ورا لقيتك رايح الحمام وهيا طلعت وراك وراحت علي الاوضة اللي كانت نايمة فيها ورجعت انتي واستنيت لما عرفت انك نمت دخلت بالراحة وبستك ورحت انام انا حسيت بالعجز في الكلام او حتي الرد بالاشارة وقلت في نفسي دي كده ادربكت خالص خليها تكمل بقا ورفعت راسها وشفايفها خدتها في شفايفي رغم ان شعر في حوالين بقها بس كانت احلي شفايف واحلي بوس جربته في حياتي بشفايفها المنفوخه شويه وطرية وبتدوب في بقي وسخنه ونمص في شفايف بعض لخمس دقايق وبعدين ايدها اللي علي رجلي بتطلع لحد ما جت علي زبري فوق البنطلون وتشده وزبري بدء تمدد تاني ويتصلب في ثواني انتصب وايدها بتعدي من عليه وتقفش فيه وتسيب ولهفتها كانها لقت حاجة بتدور عليها وايدها طريه رغم حاجز البنطلون بس حاسس بطراوتها ومع كل لمسه احساسي بالكهربا بتتجدد تاني يزيد في جسمي ورجعتني ورا وسلتت البنطلون باديها ورجعنا بالوضع اللي كنا عليه ونزلت ببقها علي عضوي وفتفحته تلحس الاثر البسيط من منييه اللي لسه باقي وخدته كله ببيضاتي في بقها وتلعب لسانها عليه من جوا وحواليه انا ايدي بدات تتحرك عي كسها تاني واول ما ضغطت عليه لقيتها ضغطت جامد بسنانها علي زبري قلت اه قالت معلش وطلعته بايدي بسرعة من بقها ومردتش ايديهولها تاني وبدات احرك ايدي بقوة علي كسها زي اللي بيهرش بس بقوة وضغط وهي مستموته فيها شيلت ايدي فتحت عينيها وبرقت لي قالت شيلتها ليه قلتلها نامي علي السرير نامت علي ظهرها وفردت رجليها ونزلت فوقها علي شفايفها وايدي علي باطها وايدي التانية علي بزازها ورجلي متنية وركبة رجلي الشمال مواجهة لكسها بدات اضغط بركبتي لقدام علي كسها وابوس احلي بوس في حياتي في شفايفها وسخونه نفسها كل مارفع بقت تضرب في ودني وخدي كان زي لهب الفرن ومرة واحدة لقيت ايديها اتلفت حوالين ظهري وتنيت رجليها عليا وقلبتني علي السرير وبقت علي ظهري وبقت هي فوق ونزلت بوس ومص فيجسمي واول ما وصلت لزبري فضلت تدخله بقها وتطلعه ولانه كان صغير ومسافته قصيرة كان بيدخل ويخرج بسرعه وهي مش راحماني لاقيت نفسي برفع جسمي مرة واحدة لفوق وزبري لسه في بقها وبتنفض وبنزل في بقها كان نازل اسخن من الاولي وهي اول ما نزل في بقها قامت بوشها وكانت عايزه تطفه بس مش عارف لقيتها ابتسمت وبلعته مش عارف استطعمته ولا ايه شويه لما هديت زقتها علي ظهرها علي السرير بالعافية لحد مانامت وتنيت رجلها وعملت معاها زي ما عملت مع امها ومع كل خبطة توتر عضوي يزيد وفعلا مفيش 30 ثانية ووصل لانتصابه وتحجره وجسمي عرق وحماري زاد وحرارتي تقيد منها الكبريت وعضوي بقا قدام كسها مباشرة واطلع وانزل الاول كنت بركن تحت لحظة لما انزل لما خدت علي الوضع بقيت اطلع وانزل بدون توقف ومنظر رقبتها لما ابصلها يثرني جدا ومقدرش احول بصري عنها ومش عارف اقاومها ونزلت دفست وشي في رقبتها وامشي وشي واختلط عرقي بعرقها وهي مطلعه لسانها زي المدبوحه ومفيش غير هسس بلساها وتكررها مع خروج زفيرها وصدرها طالع نازل وتغمض وتفتح عينها وايدها جنبها ما بتتحركش ومفيش اي حركة منها وعضوي يخبط علي باب كسها ويغوص في شعرتها الكثيفة ومرة واحدة بدات شفايفها تترعش واناملها تتحرك بالراحة وتزيد حركتها تدريجي ومرة واحدة لفت رجليها حول إليتي وضغطت جامد ثبتتني عليها وبعدين قالت وقفت ليه قلت اتحرك ازاي وانتي زنقاني كدا راحت متمرغه مرتين و هي ضاغطه علي برجليها لحد ما بقيت انا نايم ورجلي متنية وهي نايمه فوقي كانها هيا اللي بتنيكني مش انا وجسمها يطلع وينزل جامد وشويه تتحرك للامام والخلف وشويه يمين وشمال وحركات دائرية وزادت سرعتها لفوق وتحت حسيت انها مش بشرية من سرعتها دي حاجة الية ومرة واحده قالت هسسسس هسس هسس هس وبتعض لسانها وتغمض عينيها جامد وعضلات وجهها منقبضه ومشدودة جدا ونامت فوقي بلا حراك وعضوي لسه منتصب وهي دقيقتين فوقي وبعض المناطق اللي تقل جسمها ضاغط عليها في جسمي حسيت بالتنميل شويه فيها وعينها اتفتحت بس مبتتحركش ولا بتتكلم سندت بايدها بالعافية جنب راسي لحد ما قامت قعدت بين فخدي وبصتلي لقت عضوي لسه منتصب وسخن راحت راقده عليا تاني وانا مديت ايدي علي ظهرها امشي ايدي عليه لحد ما وصلت لطيزها كانت مرسومه ولا اجمل موديلات البكيني وطرية ومسكت فلقاته بايديا الاتنين وحركت ايدي يمين و شمال يحد ما جت في شق طيزها لقيته عرقان ولقيت ايدي جواها وكانت كل طيزها مشعره جوا وبرا بس لينه وحطيت سيف ايدي جوا شق طيزها واحركه ذهابا وايابا وايدي التانيه ماسكه فرده طيزها وبتشدها علشان يسهل لسيف ايدي في شق طيزها وهي بتبصلي بصة ممحونة اوي وسرعة حركة سيف ايدي مع بلل عرقها في طيزها سهل حركته وهي طلعت لسانها خدته في بقي مص واخد لعابها جوا بقي وقالت بعبصني ياحمد انا كنت سمع الكلمة دي من بعض العيال وحركة صوابعهم المعروفة بالعبصة وعارف انها كلمة وحركة قبيحة شلت ايدي اللي في طيزها وجيت قدام وشها وعملت حركة البعبصة دي بصبعي الوسطاني علشان تشوفها قالت بعبصني قلت اهو قالت لا حطه صبعك دا بقا في فتحت طيزي وفعلا عملت لقتها بتزوم براحة وبتلف وسطها انا قرفت من سوائل شرجها من جوا بس كانت دافيه خلتني نسيت القرف وبدات ادخل صباعي وادخله وطلعت بايدي التانية علي بزازها امسكهم بقوة واضغط عليها وعضوي مش متاثر لان تلامسه ثابت لانها مبتتحركش راحت قايمة من مكانها ومدياني ظهرها وقاعده علي ركبها ومسكت زبري وخلته يمشي فوق شرجها وبين شرجها وكسها وماسكه بايدها التانية رجلي ووضح منظر المنطق دي من وضعيتها دي فكان في بعض اللمعان اللي باين بين الشعر من عرق وبقايا سوائل في بين كسها وطيزها ومع كثرة شعرها في ظهرها لكنه كان جميل اوي في نظري ومددت ايدي لتمشي علي ظهرها كان شعر جسمها زي شعر الهنديات كدا بس في لمعة وناعم ومرة واحدة مسكت زبري وحطته في فتحة طيزها وقبل ما يدخل كله لقيتها بتقول ياحح وانا بقذف جواها لحد ما خلص في ثانيتين اللي فيه كله وكملت قعاد عليه فاتت دقيقة علي كدا قمت من وراها وزي مانا دخلت حمام السطح اللي كان بسيط بس صالح للاستخدام وفيه دش خدت دش وانا بفكر وحاسس بندم شديد وان كل دا ضد اخلاقي والادب ومبادئي وشخصيتي مع اني كنت لسه طفل بس حسيت بكدا فعلا بس برده يناقضه شعور الغرابة والمتعة حال تذكري لاي منظر او ملمس او مرور يدها الطريه الناعمه علي عضوي او علي جسمي ومش عارف استقر علي احد الشعورين المتناقضين رديت لقيتها نايمة علي وشها ومفرشخه رجليها وصالبه دراعتها طلعت غيار من دولابي الصغير في الاوضه وغيرت وقعدت علي الكرسي اللي قدام السرير ولاول مرة اشعر بافكار الامانة واني خنتها بما فعلته والعرض والشرف وانتي انتهكته مع عدم اكتمال الرؤية حول هذه الافكار لكنني متاكد مما شعرت به اما هي فمش عارف كانت نامت ولا عارفه اني موجود ولا ايه بس قمت اهز رجليها قومي يلا قامت قصادي وقالت اوعي اي حد يعرف باللي بيحصل بينا دا ياحبيبي قلتلها البسي وانزلي بشدة بصت لي وقفلت حواجبها واستغربت قلتلها يلا ومش عايز اشوف وشك تاني ابدا مهما حصل ولسه هتفتح بقها قلتلها بس متتكلميش انزلي من سكات قامت لبست بيجامتها بسرعه ونزلت وهي مابتبصليش وتتحاشي تبص لي نكمل بعدين.. وقلولي رايكم ونقدكم.......ارجو من المشرف ان يحذف مشاركاتي السابقة لان هذه المشاركة جامعه للاجزاء كلها وصححتها املائا وتكون تحت المنفرد حتي الجزء الرابع
  5. الجزء الثالث عشر استقيظت من نومى وانا فى دهشة كبيرة جدا هذا هذا حقا هل اننى اتمنى ان انيك امى لم افكر كثيرا ونهضت من نومى وكانت الساعة حوالى الواحدة ظهرا فكنت جوعا جدا فخرجت من حجرتى حتى اكل الا شىء بعد قضاء ليلة ممتعة مع بنت عمى التى تعشق الزبر ولديها كس لا يشبع كما ان طيزها كمان تقبل اى عدد من الازبار بداخلة خرجت ولم اسمع الا صوت فى البيت واقتربت الى الحمام ولكن سمعت بعض الضحكات الخفيفة من داخل حجرة نوم والدتى فمشيت على اطراف اصابعى وكان باب الحجرة مغلق لمنتصفة فقد كان من بالداخل يشعر بالطمئنان انه لا يوجد احد بالخارج اقتربت وسمعت اصوات نساء وضحكات فنظرت بكل حرص فوجدت والدتى وام هند فى الحجرة تجلس ام هند على السرير ووالدتى تقف ووجهها ناحية ام هند وظهرها ناحيتى وكانت والدتى ترتدى قميص نوم احمر قصير على جسدها الابيض البض فكانت اجمل بكثير مما تخيلتها فكانت طيزها مواجهة لى كانت متوسطة الحجم ظاهرة البروز ليست مترهلة ترتدى كلوت فتله دخلة كله بين فلقتيها وكانت تهتز لام هند فتعجبت من ذلك الى ان سمعت حوارهم ام هند / والنبى يا ختى جسمك زى العسل والقميص حياكل منك حته . امى وهى تضع يدها على جسدها وتمررهم من اعلى الى اسفل . والدتى / وحياتك يام هند هم خمس دقايق يدخلة وينزلهم وينام وانا اقولك يا راجل خدلك برشامة ولا حاجة من بتاعة الرجالة ديه عاوزة اشبع هو ده اسمه نيك . تضحك ام هند / بتقوليله كده يخيبك وليه . والدتى / يعنى يا ختى عاوزانى اعمل ايه اروح للناس ينيكونى فى هذه اللحظة وقعت عينى فى عين ام هند فجريت بسرعة دون ان اصدر اى صوت وذهبت الى الحمام حتى اقوم باصدار اصوات فينتبهون الى وجودى وكنت افكر فى كلمات ماما وكيف انها محرومة من المتعة وليس النيك والظاهر ان بابا مقضيها نيك وبس شكله ملهوش فى اللحس ولا غيرة كم كنت سعيد لسماع هذه الكلمات فقد احسست اننى قريب من ان انام مع ماما واستمتع بتلك الجسد الذى لم اتحقق منه ولم اشاهد غير تلك الطيز التى لا تقاوم . مر هذا اليوم ويومين اخيرين لم اقترب من اى بنت عمى ولا ام هند وذلك لان بنت عمى حماتها موجودة معها وام هند جائت اليهم اخت زوجها فى زيارة استغرقت يومين فخطرت فى بالى فكرة حيث اننى لا افعل اى شىء لماذا لا استمتع بجسد ماما ولكن كيف دخلت حجرتى حوالى الساعة العاشرة مساءا واوهمت الجميع اننى مرهق وسوف انام بدرى وانتظرت فى حجرتى حوالى ساعتين حتى نام الباقين وخرجت من حجرتى الى حجرى بابا وماما وكان الباب مغلق فوضعت اذنى على الباب وسمعت ماما / يلا دخلة ... دخلة كله .... اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اوى اوى اوى وسكتت ماما بعدها لفترة لم تتجاوز دقيقتين ثم سمعت صوتها طاب ما دام نزلتهم دخل صباعك فى كسى العب فيه شويه ... والظاهر ان بابا رفض فقامت ماما وهى تقول انا رايحى الحمام جريت بسرعة كى لا تلاحظنى وخرجت ودخلت الحمام ولانها مطمئنة ان لا حد سوف يخرج دخلت وتركت باب الحمام غير مغلق الى نهايتة فتلصصت عليها من تلك الفتحة فى الباب فكانت فى مواجهتى وشاهد اجمل جسد يشاهد فماما بيضا البشرة باحمرار لديها بزاز تستطيع ان ترضع وتمص فيهما دون الشبع والكفاية منهم فبزازها كبيرة عالية لها حلمات وردية كانها فتاه صغيرة وحلمة بزتها كبيرة مثل عقلة الصباع لها بطن صغيرة لها وراك مليانة وبينهما كس ابيض مع احمر مع سمنة فكسها من ذلم النوع المربرب الذى تمسكة بيدك وتدعكه حتى قدمها كانت حمرا كانت مهتمه بجسدها وقوامها الى درجة كبيرة كانت تفوق فى جمالها وجسدها بنت عمى وتفوق ايضا ام هند انسالت المياة عليها ووجدتها تلعب بيدها فى كسها وهى مغمضة العينين حتى تأتى بشهوتها التى تركها بابا والنيران تجرى بداخلها فكم كنت احب ان ادخل عليها واخرج زبرى وامتعها ولكن خوفت من عواقب ذلك . كانت ماما تدعك فى كسها وتفتح ساقيها وعيونها مغمضة وانا اخرجت زبرى وادعك فيه وانا انظر الى كل شبر فى جسدها ونطرت لبنى عليها . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ الجزء الرابع عشر كنت سعيد باننى شاهدت اجمل سيدة وهى عارية لم اتخيل ان ماما لديها هذا الجسد السكسى انها فرسة وتبحث عن خيال توجهت الى حجرتى حتى لا ترنى وانا افكر فى طريقة الوصول اليها نمت واستقيظت على تليفون ام هند ام هند / صباح الخير يا حبيبى انا صباح الخير يا نور عيون حبيبك ام هند / انت نسيتنى ولا ايه انا / اللى يدوقك ميقدرش ينساكى ولا ينسى كسك ام هند / طاب انا مستنياك تعالى انا / ليه اتفك الحصار خلاص ام هند / ايوة يلا انت حتقضيها كلام انا / تمام حاضر خمس دقايق وحاجى . وقمت بسرعة فانا لم اذق طعم الكس من حوالى يومين او ثلاث وجسد ماما الهبى وغسلت وجهى وفتحت الباب وانا انظر يومينا ويسارا وصعدت الى الى شقة ام هند ووجدت الباب مفتوح ودخلت وكانت مفاجئة لم اتوقعها ابدا كانت ام هند ترتدى ذلك القميص الذى شاهدت ماما ترتدية فاصدرت صفيرا فقد كانت ام هند ذات جسد ممشوق فتاك وكان هذا القميص يفكرنى بماما وجسدها وطيزها خصوصا فتوجدهت الى ام هند وانا اخذها فى حضنى ويدى تعصر طيزها من الخلف وهجمت عليا ام هند قبلات واحضان ووضعت يدى على كسها فوجدتة اصبح غريق ويريد احدا ان ينقذة فاقتربت من اذنها / كسك خلاص نزل كل الزيت اللى جوة فضحكت وجذبتى الى حجرتها واغلقت الباب واتجهت الى السرير وارتمت عليه ونامت على ظهرها وهى ترفع ساقيها ومنظر كسها الحليق الابيض يجذب العقل فارتمت عليها ووضعت لسانى على كسها اشرب من عسلة وام هند تضغط على رأسى وانا الحس كسها واعض زنبورها باسنانى ووضعت صباعى فى خرم طيزها وهى ترفع وسطها حتى يدخل صباعى اكثر واكثر واكثر وام هند تزوم وتأن من الشهوة فاعتدلت ونزعت ملابسى بسرعة شديدة ونمت عليها 69 فمسكت زبرى الذى اصبح عمود صلب ووضعته فى فمها تمصة وتعضة وتلعب فى خصيتى وانا اقطع كسها لحس وعض وصباعى دخل كلة فى طيزها وانا اخرجة وادخلة وقمت بادخال صباعى فى كسها حتى يبتل من كسها وادخلة فى طيزها الذى اصبح يساع صباع اخر فادخلن صباعين فى فى طيزها وام هند طار عقلها واصبحت تقطع زبرى فى فمها وتتبتلعة اكثر واكثر وهى تصرح وتصرح الى ان قذفت لبنى كله داخل فمها وان شئت الدقة داخل حلقها فقد كان زبرى كله فى فمها وابتلعت حليبى كلة واخرجت زبرى نظيف جدا اعتدلت من عليها وهى تنظر اليا وتطلب منها ان ادخل الحمام بسرعة وتوجدهت الى الحمام فقد كنت احتاج ان اتبول لانى حضرت بسرعة وقد قمت من النوم خرجت من الحمام ودخلت الحجرة على ام هند وجتها نائمة على بطنها وتضع مخدة تحت كسها وطيزها مرفوعة وهى تفتح طيزها بيدها . ام هند / يلا دخل زبرك فى طيزى وافتحها كانت طيزها دبابة مرتفعة وخرم طيزها الاحمر وهو مفتوح مغرى جدا فاقترب منها وقلت لها / الاول مصى زبرى علشان يقف وينيك يا شرموطة اخذت ام هند زبرى فى فمها تمصة وتلحسة من اعلى واسفل الى ان بلته وانتصب ونظرت الى وقالت بكل نغج / يلا نيكنى فى طيزى صعدت عليها ووضعت زبرى على طيزها وادخلت رأسة بشويش وهى تقول براحة اول مرة اتناك فى طيزى بشويش وادخلتة وهى تفتح طيزها بيدها حتى دخلت رأس زبرى وهى قد تغير صوتها واصبح انها تبكى وهى تقول براحة حموت بشويش زبرك كبير بشويش علشان خاطرى اخذت ادخل زبرى اكثر واكثر الى ان استقر كله داخل طيزها وتركته دون حركة وجدتها هى التى تتحرك وتهز طيزها وتنيك نفسها بنفسها حيث انها تدخل زبرى فى طيزها تطلع الى الامام وترجع الى الخلف فنمت عليها واقتربت من اذنها عجبك زبرى فى طيزك فقالت نار بموت فيه افشخنى افشخ طيزى المتناكة اللى عاوز تتناك كانت كلماتها مفتاح للانطلاق فاخذت ادق طيزها وانيكها بسرعة وطيزها تهتز وانا اضربها على طيزها حتى تهتز اكثر وهى تقول اوى نيكنى اوى اضرب طيزى اوى حتى انزلت لبنى فى طيزها وصرخت سخن لبن سخن طيزى بتحرقنى اه اه اه اه اه اه اه اه اه فنمت عليها وبزرى فى طيزها فقالت / طيزى احلى ولا طيز مامتك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الخامس عشر كان زبرى يرقد داخل طيز ام هند البيضاء الطرية الناعمة التى تهتز كأنها طبق جلى من اقل لمسة وكنت نائم على ظهرها الناعم الف بزازها بتلك يداى حتى نطقت كلمتها " طيزى احلى ولا طيز مامتك " تذكرت ان عينها وقعت فى عينى واقتربت من اذنيها وانا احدثها انت مفيش زى طيزك ولا كسك وبلاش شرمطة فى حد حيبس على طيز والدته ... سمعت اجمل ضحكة تدل على ان ام هند شرموطة كبيرة وانها امراة ماكرة حقا فقالت / ياواد ده انت كنت حتأكل طيزها بعينيك كان هذا وزبرى مازال فى طيزها ولكنة انكمش واوشك على الخروج ولكنى كنت نايم على ظهرها وهى تكمل حديثها . / ثم ان امك زى القمر ديه عليها تضاريس تخبل اى راجل عليها طيز مدورة مكلبظة نار ولا بزازاها ياخرابى لو لمستهم ... اخذت ام هند تسرد جمال ماما وتصف جسدها وكنت قد انزلت مرتين مرة فى كسها ومرة فى طيزها وزبرى قد خمدت شهوته ولكن عند سماع هذه الكلمات لا اعلم من اعطى زبرى تلك حبات الفياجرا التى اشعلت حماسة من جديد فانتصب داخل طيز ام هند التى كررت ضحكتها وهى تقول / يخرب عقلك انت زبرك بقى زى الحديدة على سيرة امك وتقولى حد يبص على امه اعتدلت وانا اقف خلفها واخرج زبرى من طيزها وادخلة فى كسها / انت اللى عاوزة تنناكى يا شرموطة مش امى وضربت زبرى فى كسها مرة واحدة وهى نائمة على بطنها فاصدرت صرخة عالية كتكمتها بيدها وهى تقول بصوت حنون براحة زبرى حيعورنى براحة على كس ماما فى حد ينيك مامته كده ... كانت ام هند معها المفتاح بحق فقد ازدات شهوتى اكثر وشعرت اننى ادخل زبرى فى كس ماما وليس فى كس ام هند واخذت ام هند تصدر اجمل الاصوات والصرخات وهى تئن براحة حبيب ماما نيك ماما بشويش كس ماما حبيبك دخل زبرك فيه اوى اوى افشخ مامتك جامد ازدات ضرباتى عليها وازدات صرخاتها وكلماتها القبيحة وخصوصا عندما كانت تقول نيك مامتك الشرموطة نيكها اوى نيك مامتك اللبوه افشخها المتناكة ديه . فاخرجت زبرى من كسها وقلبتها على ظهرها وفتحت ساقيها لاعلى ودخلت بجسدى فى وسطها وانا ارشق زبرى فى كسها وكل تفكرى اننى انيك ماما وكانت لحظات جميلة فى كس ام هند ونيك ام هند . لا اعلم ماذا كنت افعل فقد نهضت ورفعت ام هند وانا اقف وهى تلف ساقيها حول وسطى وانا غارز زبرى فى كسها وهى تصرخ واصبحت تنط على زبرى كانها كانت معتادة على تلك الحركات وهى تقول دخل صباعك فى طيزى يلا حبيبى خلى زبرك فى كسى وصباعك فى طيزى يلا يا عمرى نيك مامتك يلا يا وحش شبعها من زبرك شبع كسها المحروم كانت ام هند فنانه حقا فقد الهبت جسدى وفكرى ثم القيتها على السرير واخذت وضعية السجود وفتحت الشقين الطيز والكس وهى تقول يلا دخلة يلا نيك ماما فدخلت زبرى فى كسها وانا اضربها بكل طاقتى وهى تصرخ وتبكى وتضحك وتستمتع ثم اخرجته من كسها وهو مبتل بكميات كبيرة من ماء كسها ورشقتة فى طيزها فنغجت كده طيز ماما الحلوة البطوطة تنيكها كده بشويش ديه عمرها مدخل فيها زبرى كانت حركات وكلمات وجسد ام هند كفيل ان اقدف لبنى قذفت بلبنى الذى لا اعلم من اين اتى ومن اين جاءت هذه الكمية المهولة التى غرقت كس ام هند التى جذبتنى كى انام على بزازها وهى تلف يدها على ظهرى وتتحضننى وكأنها تخشى ان اطير من عليها / ياحبيبى ده مامتك ليها تأثير كبير اوى على زبرك ... انا / هى ماما مش مستمتعة مع بابا صح ... ام هند / زى جوزى بالظبط بيدخل زبرهم جوه كسها دقتين ينزلوا اللبن ويقوموا وكأننا بهايم مش بنحب نستمتع ولا عندينا شهوة .... انا / طاب وايه الحل للمشكلة ديه .... ضحكت ام هند وهى تقبلنى فى شفتاى / الحل انك تمتع مامتك وتخليها سعيدة لما تدوق طعم زبرك وهو داخل فى كسها ....... نهضت بسرعة من عليها ولم احدثها وارتديت ملابسى وفتحت الباب بكل حرص وخرجت والغريبة ان ام هند كانت تنظر اليا ولم تحاول حتى ان تنادى عليا ... خرجت من شقتها وعبرت الشارع كانت الساعة حوالى التاسعة صباحا فوجدت والدى نازل من السلم ويتحدث فى التليفون فاتجاة الى بير السلم حتى لا يرانى وسمعته وهو يتحدث فى التليفونبابا / هو مسافر دلوقتى .... ثم سكت يسمع الطرف الاخر واطلق ضحكة كبيرة بابا / هو فى كباب الصبح يا ثريا ... سمعت الاسم وانتابتنى حالة شك كباب وثريا والصبح ايه الحكاية بابا / خلاص انا حجيلك دلوقتى ولما اقرب حكلمك سلام اغلق بابا الخط ووضع الهاتف داخل جلبابه الذى يرتدية بكل اناقة وهو تتطاير منه رائحة العطر ثم اخرج من جيبة ورقة سلفان وقربها من فمه واخذ قطعة صغيرة وهو يتمم / وادى حته الافيون كمان علشان كله يبقى تمام وتحرك بابا خارجا من باب البيت وخرجت ودون تفكير اردت ان اعلم من هى ثريا ومن هو الذى سوف يسافر " اكيد جوزها " وليه بابا بيعمل كدة وهو معاه وحدة ست زى ماما تحل من على حبل المشنقة وليه لما بياخذ منشطات وافيون ميعملش كدة مع ماما .. تحركت خلف والدى بكل حرص وانتباه كانت والدى يتحرك بكل عظمة وقوه وايضا بكل ثقة انهى الشارع الذى نقيم فيه وتحرك ناحية الشارع المقابل ووجدتة يقف عند عمارة اعز اصدقاءه عم / محمود عبد العظيم فوجدت والدى يخرج تليفة ويرن ثم يتحدث فيه ويغلقة مرة اخرى ويضعة فى جيبة ويصعد العمارة بكل ثقة وكأنه صاحبها حقا فهو صديق صاحب العمارة ولا احد يستطيع ان يشك فيه ولكن زوجتة عم محمود لديها ولد كبير يبلغ من العمر 11 عاما كل هذه الاسئلة تدور فى مخليتى وتوجهت الى الفور وصعدت الى العمارة وكما توقعت فقد دخل والدى شقة صديق عمرة محمود عبد العظيم ..... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
  6. بنت عمى الارملة الجزء الأول لما كنت فى تانية كلية توفى زوج بنت عمى التى تكبرنى بحوالى سبعة سنوات لم تكن جميلة جدا ولكن كان جسدها من هذا الجسد الذى اعشقة كان جسمها مليان ذات طيز رجراجة تتمايل فى مشيتها وتهتز من اعلى ومن اسفل ولها بزاز كبيرة عبارة عن مهلبية حدثنى عن وراكها وبياضها بصراحة كانت قمر كان لها من زوجها ولدان وبعد مرور حوالى 6 شهور من وفات زوجها وانتهاء الدراسة بالجامعة كنت اجلس فى البيت كثيراً وكنت اذهب لزيارتها من حين لاخر ولم يكن فى بالى ومخيلتى اى نظرة جنسية لها كنت اذهب اليها واجدها بملابس البيت العادية كنت اشاهد جمال طيزها فى العباية البيتى وكنت اشاهد اكثر من مرة اجزاء كبيرة من صدرها الى ان جاء ذلك اليوم الموعود عندما اتصلت بنا فى البيت لوجود عطل فى الكهرباء لديها وكنت اعرف بعض الاشياء فى الكهرباء وارسلنى والدى اليها وذهبت وكان اولادها نائمون ولاول مرة اشاهدها وهى مرتدية قميص نوم يظهر هذا الجمال وكانت لا ترتدى حملات صدر كانت بزازها حرة طليقة لا ترتدى سوا كلوت من النوع العادى اخذت انظر اليها فى تلك المرة بكل شهوة ولكن دون ان تلاحظ شىء وذهبت الى اساس القفلة الكهربائية تم اصلاحها واصرت على اعداد الافطار وجلسنا سويا نأكل وانا انظر الى جسدها وهى تحضر الطعام والى طيزها وهى تتراقص واصبح زبرى الصخر وانا اضغط عليه خوفا وكسوفا وبعد انتهاء الطعام دخلت الحمام واثناء خروجى كانت تقف بين الطرقة المؤدية الى الحمام وكانت ضيقة وهى تعطينى ظهرها كانت تضع الملابس فى الغسالة الاتوماتك وهى منحنية وطيزها كلها فى مواجهتى فالتصقت بطيزها ووضعت يدى على وسطها كى اعبر الطريق واحتك زبرى بقوة فى طيزها وشعرت بها وهى تسحب نفسها بعد ملامسة زبرى لطيزها وابعادها فغضبت مما فعلت وكيف افعل هذا معها وجلست العب فى الموبايل ولم تمر دقيقتين حيث سمعت صوتها تنادى عليا لاحضار حاجة من الحمام وذهبت اليها ووجدتها بنفس الوضع منحنية فى وضعية الركوع تضع الملابس فى باب الغسالة وكان عليا ان امر بنفس الطريقة وفعلا دخلت الحمام ومررت وامسكت بوسطها وحشرت زبرى بين فلقتي طيزها ولكن هذه المرة كانت هى التى تضغط للخلف ولم تبعد مثل المرة السابقة ودخلت واحضرت الاشياء وطبعا لازم ارجع تانى يعنى اكرر الموضوع بس المرة ديه حبيت استهبل اكثر ووضعت يدى على وسطها والصقت زبرى الواقف بين الفقلتين مباشرة ولم امر بل وقفت وانا احدثها انا / انت حتقعدى اليوم كله تحطى الهدوم فى الغسالة كانت منحنية وزبرى ما زال بين فلقتى طيزها فقالت بكل نغج وهى تتنفس بصعوبة . ايه ده اللى بتعملة خليك بعيد منى انا مش مستحملة تضغط عليها اكثر وانا اقول انا عملت حاجة انا واقف مش انتى اللى ناديتى عليا وفى هذه اللحظة عدلت جسدها ووقفت واصبحت تقف امامى ومباشرة والتصقت بى وانا وضعت يدى على بطنها وزبرى ما زال بين طيزها وقفت خلفها لمدة دقيقة اوشكت ان اقذف لولا انها ابتعدت وذهبت بعيدا ولم احدثها وذهبت الى الباب وانا اقول لها انا ماشى عاوزين اى حاجة لم تجب وفتحت الباب وانصرفت . اخذت افكر فيها طوال اليوم وطوال الليل وانا اتذكر زبرى وهو يقف بين طيزاها التخينة المبربرة وتخليت بانى اضع زبرى بينهم واقذف حليبى على طيزها وقذفت عليها فى هذه الليلة ونمت وفى الصباح حوالى الساعة العاشرة اتصلت مرة اخرى وهى تخبرهم ان العطل مازال ولم اقم باصلاحة وطلبت حضورى بسرعة وابلغنى والدى وعندما دخلت والقيت السلام كان اول سؤال انت ليه بتتصلى على ابويا ليه متتصليش بيا ع طول نظرت اليا ولم تجب وعندما دققت النظر اليها وجدتها مهتمية بنفسها جدا من الناحية الانثوية فهى ترتدى قميص نوم اجمل من المرة السابقة وتضع عطرا شممت رائحة من عند مدخل الباب والاغرب من ذلك ان اولادها لم يكونوا موجودين ارسلتهم الى بيت جدتهم وعندما اغلقت الباب ووجدتنى اذهب اليها واقترب منها وضع قبله على خديها والف يدى حول وسطها وانا اقول لها انت حلوة اوى انهاردة ليه وضعت رأسها بالاسفل وهى مكسوفة انهاردة بس اللى حلوة ضغط بيدى على وسطها لاقربها اكثر الى وانا اقول كل يوم يا بنت عمى يا قمر واخذت اقبلها فى شفايفها وخدوها وضعت يدى من الخلف على طيزها وانا احاول لممتها والضغط عليها واجذبى اكثر وبقوة كى تلتصق بزبرى الذى اصبح يضغط على كسها ثم اجلستها على اقرب كنبة وجلست بجوارها وضعت يدى على بزازها الكبيرة اضغط علي واحدة وارضع من واحدة وهى تلعب فى شعرى واخيراً وضعت يدها على زبرى وفتحت البنطلون واخرجتة وقالت مكنتش فاكرة ان زبرك حلو وكبير كده كنت فكراك عيل قلتها تعالى اوريك العيل حيعمل فيكى ايه وقفت وكادت ان تتحرك فخلعت بنطلونى وخلعت كل ما ارتدية وخلعت لها قميصها وكلوتها واصبحنا عرايا واخذت اقبل جسدها فى كل مكان وسحبتها على غرفة النوم وارتمت على السرير وارتميت عليها وانا احضن فى جسدها البط واقبل بزازها واعضعضها وارضع منها الى ان وصلت الى كسها الذى اصبح رطب ولزج من كثرة ما انزلت وكم كان جميل وله رائحة جميلة واخذت الحسها كما كنت اشاهد فى افلام السكس وارفع ساقيها وافتحهم وادخل لسانى بالكامل فى كسها واضع اصبعى فى خرم طيزها وهى تصرخ كنت فين حرام عليك انا تعبانة ريحنى وانا الحس اكثر وادخل اصبعى فى خرم طيزها اكثر ثم تركتها ونمت على السرير واشرت الى زبرى فهجمت علية تمصة وتاكله اكل وتضعه فى فمها كلة وهى مستمتعة ثم نهضت وركبت على زبرى وادخلت كسها وجلست عليه وهى تصرخ مش حسيبك واصبحت تنط لفوق وتنزل على زبرى وهى تقول كلمات غير مفهومة وعندما تعبت نامت على السرير على ظهرها وباعدت بين ساقيها وفتحت كسها كى ادخل زبرى فيه وكم كان كسها شهى فانزلت حليبى فيها وارتميت عليها احضنها وزبرى يقف فى كسها وقالت لى :: انا بنت عمك اوعى تفضحنى وتقول لحد قبلتها قبله كبيرة انت مراتى مش بنت عمى فى حد يفضح مراته ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ الجزء الثانى كنت حاطط زبرى فى كسها ونايم عليها اقبلها فى وجها وهى تنظر اليا مستمتعة ارتخى زبرى فى كسها وارتميت بجوارها على السرير كل هذا دون كلمة واقتربت منها ، انا / انا مش حسيبك ابدا حفضل جنبك ع طول هى / عارف الوحدة لما جوزها يموت ويسبلها اولاد صغيرين بتموت هى كمان مش بتعرف تستمتع بحياتها محدش بيرضى يتجوزها ولو اتجوزت حتتجوز واحد علشان تكون ممرضة ليه وضعت يدى احتضنها بشدة واضك بزازى الى صدرى بقوة وانا احدثهاانا / مش عاوزين حزن انا عاوز افضل معاكى كده من غير ما نقلب المواجع ولو انت مضايقة انا ممكن موركيش وشى تانى هجمت عليا واخذت تقبلنى بجنون فى وجهى وهى تقولى هى / مضايقة انا خايقة انت اللى تضايق وبعد ما تشبع وتاخد اللى عاوزة تسيبنى تانى لوحدتى ونار الشهوة تكوينى [اخذت بزازها بين يدى وانا ارضع فيهم انا / فى حد مجنون يسب المهلبية ديه وادخلت حلمة بزتها فى فمى ارضع منها وبيدى الاخرى وصلت الى كسها فوجدتها سحبت يدى وهى تقول هى / حروح الحمام اتشطف وارجعلك تانى اعتدل على السرير وانزلت قديمها واعطيتنى ضهرها مستعدة للنهوض وقفت وهى تعطينى طيزها كنت اول مرة انظر اليها بياض مدورة عالية لفوق كبيرة اقتربت بسرعة واخذت اقبلها فى طيزها واوسع بين فلقتين طيزها وادخل لسانى وهى واقفة وترجع الى الخلف هى / استنى بس شويه حرجعلك تانى انت مستعجل على ايه انا حطير منك ذهبت الى الحمام وجلست على السرير وانا افكر فى كل ما حدث وكيف اننى لم انظر اليها قبل ذلك تلك النظرة وهل اذا اقترب منها شخص اخر واثار شهوتها كانت استسلمت ليه زى انا كده واثناء سرحانى وتوهانى دخلت وهى ترتدى اجمل قميص نوم كان اسود اللون يظهر الضد حيث جسدها الابيض البض قصير يصل الى منتصف طيزها وكلوت فتله لا ترى منه شىء حيث ابتلعت طيزها الكلوت من كبر حجمها ودخل فى كسها من الامام وظهرت شفرات كسها كانت تمسك بالتليفون فى يدها فضغط على تشغيل الاغانى وشغلت رقص بلدى ودون اى مقدمات بدءت الرقص على وحدة ونص كان الامر بالنسبى ليا ساحر وكأنى احلم حتى فى الحلم لا اعتقد ان يحدث هذا كم كانت بارعة فى الرقص بزازها ترقص وتتحرك ككرات جلى وحين تستدير وتهز طيزها وتترجرج بشكل مثير لم استطيع ان اتحمل ذلك وقفذت من على السرير واصبحت ارقص معها اضع صباعى فى طيزها وهى ترجع عليه للخلف ثم وجدتها تميل بجسدها الى الخلفة فى رقة ومرونة لا تتناسب اطلاقا مع جسدها السمين وتلتهم زبرى بهذه الوضعية تضع وجهها بين ساقى وزبرى يدخل فى فمها وانا انيكها فى فمها وادخل زبرى كلة واخرجة لمدة تقارب خمس دقايق ثم اعتدلت ومالت بجسدها الى الامام وهى تعطينى طيزها فادخلت زبرى بين طيزها التى ابتلعت كله دون ان يدخل فى فتحة طيزها وهى تضغط عليه ثم اخرجت زبرى وجلست على ركبتى واصبح وجهى امام طيزها وهى منحنية الى الامام وباعدت بين ساقيها ففهمت اننى اريد لحس كسها ففتح ساقيها اكثر باعدت الكلوت الذى لا يغطى شىء ووضعت لسانى على كسها وانا اشرب عسل كسها والعب بلسانى فيه لاعلى واسفل وادخلة اكثر فى كسها ثم توجهت الى طيزها وفتحت طيزها بيدى واقترب بوجهى اليها وجدتها تقول هى / عجباك طيزى انا / هى طيزك بس اللى عجبانى انت كلك نار وضعت طرف لسانى على فتحة طيزها وبدات دوران لسانى عليها وجدتها ذابت وتاهت وهى تصدر اجمل اهات واحلى دلع انا / عاوز انيكك فى طيزك هى / اللى انت عاوزة اعملة من غير متستئذن كنت قد ببلت فتحة طيزها بلعابى كثير فوقفت خلفها ووضعت رأس زبرى عند طيزها كنت متصور انه لم يدخل ولكنه انزلق فى طيزها بسهولة ودخل كله مرة واحدة فى طيزها انا / انت طيزك مستعملة قبل كده تحدثت بصعوبة هى / ايوة جوزى كان بيحب ينيك فيها هو كمان انا / بصراحة كان معاه حق طيزك ديه مش عاوزة تتناك ديه عاوزة تتفشخ كل هذا وانا انيك فى طيزها بهدوء واسرعت الوتيرة وكانت لا تسطيع الوقوف اكثر من ذلك فسحبتها على السرير وارتمت على بطنها التى اظهرت جمال طيزها العالية الكبيرة وركبت عليها من الخلف واكملت النيك وادخلته فى طيزها وانا اضرب بها فى زبرى بقوة تجعل طيزها تهتز وتترجرج وهى تقول اوى حبيبى نيكنى اوى دخلة كله اوى قطعنى حبيبى كانت طيزها وكلماتها اشعلتنى فضغط على طيزها وافرغت حليبى داخل تلك الطيز الطرية الكبيرة بقيت عليا دقيقة او دقيتين وانا اعصر فى طيزها بيدها واضرب عليها ضربات خفيفة وهى فى عالم تانى ثم مليت عليها اوشوشها فى اذنيها انا / انبسطتى يا بيضة هى / يالهوى عليك انت فظيع انت شكلك بتنيك بنات]ضحكت على كلماتها انا / هو انا نفسى انيك بس هى فين البنات اللى تتناك هى / انا معاك نيكنى زى ما انت عاوز نهضت من عليها ونظرت الى الساعة وكان الوقت قد تأخر كثيرا فقلت لها / انا حاخد حمام وبعدين امشى علشان اتأخرت وجدت علامات الحزن ظهرت عليها فعلمت انى وقعت فى الخطأ فتداركت الموقف وانا اقول لها .. ولو ولادك حيباتوا عن جدتهم انا اجى ابات معاكى تغير وجها بعد هذه الكلمات وهى تقول / بجد حتيجى تبات انا / ايه هو اللى بجد طبعا مش انت مراتى حبيبتى هى / وانا حستناك يا جوزى دخلت الحمام ثم ارتديت ملابسى واخذت عدة قبلات من شفايفها وخدودها وانا اعصر بزازها والعب فى كسها ثم انصرفت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ الجزء الثالث ذهبت الى منزلنا وانا فى قمة المتعة فقد كنت اشهد الجنس من خلال الفرجة فقط ولكن اليوم استمتعت بع حقيقة وليس اى حقيقة مع امراة متزوجة لديها خبرة كبيرة بل قمت بالنيك فى الكس والطيز واستمعت بكليهما . دخلت المنزل كان منزلنا كبير يتكون من ثلاث طوابق كل طابق به شقتين كان والدى ميسور الحال جدا المهم دخلت المنزل وكنت جوعان جدا فطلبت من والدتى تحضير الغداء بسرعة لان لعبت ماتش كورة وجعان جدا اكلت وذهبت الى سريرى كى انام استعداد للمبيت فى حضن بنت عمى ونمت نومه اهل الكهف واستيقظت حوالى الساعة التاسعة وكنت جوعان جدا كأنى لم أكل من قبل خرجت من حجرتى وجدت والدتى تجلس مع جارتنا ام هند كانت ام هند سيدة جميلة تحافظ على قوام جسدها كانت بالبلدى فرسة كنت قبل ذلك لا انظر اليها مطلقا ولكن لا اعلم لماذا عندما خرجت ووجدتها تمد ساقيها وهى جالسة على الارض بجوار والدتى ومعظم رجليها باين ووراكها باينة حيث كانت مخملية البشرة فنظرت اليها بدون سبب واخذت اتمعن النظر اليها من اسفل الى اعلى حتى وصلت الى بزازها المستديرة الناهضة خلف عبايتها فنظرت الى والدتى وقالتوالدتى / دلوقتى اللى صاحى نوم العوافى انا / ازيك يام هند اخبارك ايه ام هند / **** يخليك يا وليد انا / انا جعان عاوز اكل علشان رايح مشوار مع اصحابى والدتى / انت وراك غير الصرمحة نهضت والدتى لتحضير الطعام وذهبت الى ام هند التى تجلس على الارض وجلست على الكنبة واصبحت امامها واخذت انظر اليها نظرات كلها شهوه وكم كنت اتمنى ان اهجم عليها واستمتع بجسدها ام هند / مالك يا وليد انا / مفيش بس صاحى من النوم متيس مش عارف ليه ام هند / اصل شكلك يخوف انهاردة انا / وانت شكلك حلو انهاردة ابتسمت ام هند ابتسامة عرضة ام هند / يخرب عقلك ده ابو هند مش بقولى كلامك ده انا / غلطان ابو هند لازم يقولك ويقولك ده معاه ثروة نهضت من جلستها ووقفت بسرعة ام هند / لا انت انهاردة مش طبيعى انا اسيبك واقوم احسن وتحركت للمطبخ ناحية والدتى وانا اتابع طيزها وهى تتحرك وفجأة التفتت الى الخلف وكنت مركز النظر الى طيزها ام هند / مش بقول انت انهاردة حاجة تانى فنظرت اليها وانا اضع عيونى فى عيونها وتركتنى وانصرفت اخذت حمام واكلت وخرجت وقمت بالاتصال ببنت عمى واخبرتنى انها تنتظرنى فقلت لها مسافة السكة واكون عندك ياغالى ضغط على الجرس وفتحت حبيبتى الباب وكانت اكثر مما اتوقع وجدها تضع مكياج كامل ورائحة العطر تفوح منها وقميص نوم احمر ولكن هذه المرة كان القميص طويل ولكن يلتصق بجسدها ليظهره اكثر واكثر دخلت واغلقت الباب وارتمت فى حضنى هى / بصراحة كنت خايفة متجيش انا / ليه بتقولى كده يا حبيبتى هى / مش عارفة خفت مكنش عجبتك علشان جسمى مليان شوية [ انا / ده انا بموت فى جسمك ده كل ذلك وانا احتضنها واضع يدى على طيزها من الخلف واضمهم واقرص بكلتا يداى جلسنا فى الصالة على كنبة الانترية انا / عاوزك ترقصيلى تانى زى الصبح ضحكت وقبلتنى من خدى هى / بس كده انت تأشر بس كانت تجلس بجوارة وانا احوطها بذراعى واقبلها فى كل مكان واخرجت فردة من بزازا واخذت اعضعض بها وارضعها وانا اعسر الثانية من خلف القميص فقالت لى / استنى اجبلك حاجة تشربها انا / حاجة ايه ما انا بشرب اهو ضحكت بكل ميوعة وشرمطة ونهضت وانا اتابعها بعيونى وحضرت ومعها عصير انا / عاوزك ترقصى بالكلوت بس هى / بالكلوت بس انا / اه عاوز اتفرج عليكى انت مش على القميص خلعت القميص واصبحت بالكلوت فقط وبزازها تقف مثل كرة قدم وبدأت فى الرقص وانا بدات فى خلع ملابسى حتى اصبحت عارى وزبرى يقف امامها من نار جسدها ورائحتها الزكية اخذت ترقص بميوعة اكثر من الصباح وتقرب طيزها من فمى وانا جالس وكلما تقترب اعضها او اقرصها فى طيزها وتنحنى الى زبرى وتضعة فى فمها تمصة وتلتهمة لم استطيع المقاومة فرمتيها على الكنبة وهجمت عليها كأننى لم اراها من قبل واخذت الحس فى كل مكان فى جسدها حتى وصلت الى كسها الذى كانت تضع له العطور خلعت لها الكلوت وفتحت ساقيها وهى مرتمية على الكنبة التى جعلتها ترفع ساقيها عاليا حتى لا تقع فانفتح كسها امامى بطريقة مثيرة وانا اعضعض شفراتة وادخل لسانى بداخلة وانيكة وهى كل حين تنطر مياؤها فى فمى ووجهى واطلقت صوتها هى / وليد دخل زبرك زبرك يا وليد احشرة جو كسى مسكت طرفى قديمها وهى متكعبرة على الكنبة وكان كسها ينادى على زبرى واخلتة بهدوء شديد وهى تضغط على اسنانها وتغمض عيونها ادخلت زبرى فى كسها واخرجة ثم وضعت اصابع يدى فى فمها فاصبحت تمص اصبع يدى بفمها وكانها سوف تلتهمم كل هذا وانا اسرع فى النيك واضغط عليها وهى تقول لى يخرب بيت زبرك عسل نيكنى يا وليد اكتر حبيبى افشخنى انا بحبك انا / انت بتحبينى بس هى / كل حاجة وبحب زبرك انا / وانا بحبك اوى انت شرموطى ومتناكتنى هى / انا شرموطتك ومتناكتة هى / قطعنى حبيبى عاوزاك تقطع كسى قطع كس الشرموطة بتاعتك اخرجت زبرى من كسها وادرت وجها وقلبتها بالعكس فاصبحت طيزها فى مواجهة زبرى فادخلت زبرى فى كسها من الخلف هى / بحب الوضع ده اوى انا / وانا بموت فيكى فى اى وضع اهم حاجة يكون فى كسك يا شرموطة اخذت اطحن فى كسها وهى تصرخ وتتألم بميوعة ونخج انثى معتادة على النغج والميوعة ولم يتحمل زبرى اكثر من هذا فقذفت حليبى بداخل كسها واخرجت زبرى وجلسنا سويا على الكنبة نحتضن بعضنا البعض انا / انت مش خايفة تحبلى هى / مخافش عملت حسابى انا من الاول عرفت انك عاوز تنيكنى لما وقفت ورايا عند الحمام وحطيت زبرك على طيزى ولما اتصلت تانى كنت ناوى اخليك تنيكنى باى طريقة انا حلاقى فين واحد زيك يحافظ عليا وميفضحنيش انا / يعنى على كده لو لقيتى حد غيرى كان عادى هى / بصراحة انا لو اتقدمى اى حد كنت حوافق عليه النيك ده اللى يتعود عليه ميقدرش ينساة انا / اه ده انا كمان انهاردة عملت حاجة غريبة وقصيت عليها ما جرى من نظرات لام هند فوجدتها تضايقت وملامح وجها تغيرت انا / انا بقولك كل حاجة متبقيش بايخة وتعملى زعلانة ثم يا ستى انا قولتلك نكتها هى / هى اصلا ام هند عنديها استعداد علشان جوزها عادى معاها انا / عادى يعنى ايه هى / يعنى عادى يدخلة فى كسها دقيقة وينزلهم مبيغيرش الاوضاع معاها ولا بيدلعها انا / وهى ساكتة على كده هى / وحتعمل ايه يعنى مش بقولك احنا الستات غلابة انا / انتوا غلابة هى / قوم تعالى ناخد حمام مع بعض علشان حأكلك حمام انهاردة يا عريس دخلنا سويا الحمام وانا اعصر فى جسدها وهى تمسك جسدى وتحمينى وتليفنى بكل همة ونشاط وانا اقبلها وابعبصها واضع زبرى على جسدها فى كل مكان .. كنت مستمتع بها لكن تفكيرى فى كلماتها عن ام هند يا ترى ام هند ممكن اعمل معها كده ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ الجزء الرابع كنت مستمتع وانا موجود مع إمراة مثل بنت عمى تعشق الجنس وكنت اريد ان استمتع بها وبكل حتة فى جسدها الشهى المتلهب وكانت تحاول ان تحتوينى اكثر وتعطينى حبنا كبيرا كانت تخاف ان اتركها لا اعلم لماذا المهم فى الحمام دلعتنى اخر دلع ومسكت زبرى فى وصلة مص مفيش احلى من كده تلف لسانها حول زبرى ثم تدخلة باكمله فى فمها ثم تمصة وتنيك نفسها بيه اقتربت انا اقذف حليبى فطلبت منها ان اقذف فى طيزها ودون تردد لفت طيزها واستندت على قاعدة الحمام واعطيتنى طيزها التى يتساقط عليها الماء واعطاها منظر سكسى اكثر جمال غرست زبرى فى طيزها الكبيرة التى تهتز من اقل حركة وكانت تدفعت طيزها الى الخلف اكثر كانت تعشق الزبر بطريقة فظيعة تريد ان تتناك كل لحظة كانت نهمة فى اخذ الزبر فى كسها او طيزها المهم انه يكون جوها فى اى حته كنت انيكها بطيزها ويدى تلعب فى كسها اضرب زبرى فى طيزها بسرعة ويدى تدخل فى كسها وهى تطنطق باحلى اصوات تجعل اى رجل ينيكها يشعر انه هرقل زمانة اخذت اضرب زبرى فى طيزا وهى تمسك طيزها بيديها تفتحتها حتى توسع طيزها . اوى نيكنى اوى دخلة وطلعة بسرعة أه أه أه أه أه أه أه أ ه حبيبى احححححححححححح اححححححححح زبرك حلو نيكنى ع طول نيكنى فطيزى دخلة فطيزى اوى اوى يا وليد وليد حبيبى دخل صباعك فى كسى دخلة حبيبى أه أه أه أه أه أه أه أه أه نيكنى جامد افشخنى افشخ شرموطتك افشخ طيزى بزبرك دخل وطلعة حبيبى دخلة كله فطيزى وطلعة . كانت كلماتها ملهبة ونغجها ليس له مثيل كنت اشعر اننى اقوم بتمثيل فيلم سكس من تلك التى اشاهدها ضغط على طيزها وافرغت حليبى فى طيزها وانا اضربها على طيزها ضربات قوية تهتز لها كل فردة من فرد طيزها حتى اصبحت طيزها حمراء من الضرب اخرجت زبرى من طيزها وعدلت نفسها وحضنتنى وقبلتنى فى فمى قبلة طويلة هى / تعالى كفاية دلوقتى علشان متتعبش حأكل علشان تقدر تنيك براحتك انتهينا من حمامنا وذهبت الى غرفة نومها تبدل ثيابها وارتدت ملابس خفيفة وذخلت المطبخ تعد الطعام وذهبت معها وكنت اقف خلفها والصق زبرى فى طيزها هى / لا خليك بعيد علشان اعرف أكلك بعدين اعمل اللى انته عاوزة انا / مين يقدر يبعد عن الجسم الفاجر ده وقرصتها فى حلمتها فصرخت بميوعة هى / كده مش حعرف اعمل الاكل انا / عنك ما عملتى اكلك انا حاكلك انت كفاية عليا هى / خليك ساكت وقولى ام هند كانت عجباك انا / ام هند وايه جاب سيرة ام هند اعتدلت وضعت عينها فى عينى هى / انت فكرة بنت صغيرة انا بفهمها وهى طايرة وعادى حبيبى ام هند ام عباس اهم حاجة القاك فى حضنى ووضعت يدها على زبرى هى / وده القاك معايا ادخلة فكسى وادخلة فى طيزى اعجبتنى تلك الصراحة ووجد نفسى مشدود اكثر اليها لكن لم اخبرها اننى معجب بام هند انتهينا من اعداد اطعام واكلنا وكانت تاكلنى فى فمى لم المس اى شىء بيدى اكلت كثيرا لم اكل سوى حمام كانت اكلة بمليون اكلة حبيبتى تجلس بجوارى شبة عارية جسدها مكشوف لا تغطى منه الا القليل تطعمنى بيدها اكل واقبلها انتهيت من الاكل واخذت تأكل هى وجلست انظر اليها وهى تاكل ثم نهضت واتجة الى الثلاجة واخرجت علبتين بيرا من الثلاجة واحضرت اكواب وثلج ] انا / ايه ده كله بيرة كمان هى / حاجة كده تفتح النفس انا / شكلك متعودة هى / وخليك تتعود انت كمان حلمت البيرة واتجهنا الى حجرة النوم ووضعت الكوب فى فمى وشربت من يديها وفعلت انا العكس وخطرت فى بالى فكرة كنت قد شاهدتها فى احد الافلام انا / تعالى نامى على السرير عاوز اشرب البيرة من على جسمك هى / بموت فيك تعرف انا كنت حطلب منك كده توجهت الى السرير بعد تخلت عن كامل ملابسها واصبحت عارية وانا اجلس بجوارها وضعت قليل من البيرة على حلمة بزها الايسر واخذتة فى فمى اخذت اصب البيرة فى كل مكان فى جسها وارتشفة مرة اخرى وصلت الى كسها ووضعت لسانى علية وكنت اسكب البيرة وانا ارتشف من كسها كانت فكرة مجنونة وغريبة هى / تعالى انا كمان عاوز اشرب البيرة من زبرك .. نمت على ظهرى وسكبت البيرة على زبرى واخذت تمصة وتفعل ذلك كثيرا حتى انهت علبه الكنز على زبرى ولم يكن هناك قطرة سقت بعيدا ثم ركبت على زبرى ودخلت كسها فى زبرى ونامت على صدرى وانا امسك بزازها بيدى واعصرهم واضرب فى كسها من تحت بزبرى وهى تقبلنى وانا ادخلة اكثر فى كسها وهى تفتح كسها ليدخل اكثر واكثر . عتدلتها على جنبها ومدت ساقيها زاوية مستقيمة وركبت عليها وادخل زبرى فى كسها وانا انيك فيها كانت طيزها فى هذا الوضع مفتوحة فاخرنة من كسها وادخلتة فى كسها وهى تتلوى وتنغج حتى قذفت حليبى بين كسها وطيزها . ضيت ليلتى انا وهى فى احضان بعضنا البعض نجرب كل الاوضاع وكل فنون النيك التى كنت اشاهدها فقط . وكثرة التعب ارتميت فى حضنها ونمت حتى الصباح ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ الجزء الخامس استقيظت فى الصباح لاجد نفسى نائم بمفردى على سرير بنت عمى فى حجرتها نومها عارى فاعتدلت على السرير حتى افيق اكثر وجلست فدخلت عليا بنت عمى وهى ترتدى بنطلون استرتش اسود يظهر تضاريس جسمها بوضوح ويجعلها اكثر اغراء وسخونة وتيشرت ضيق يضم بزازها ويظهر حلماتها الواقفة انا / صباح الفل يانور عيونى ايه الجمال والحلاوة ديه كلها واقتربت وجلست بجوارى على السرير واخذنا قبلة من شفاه بعضنا هى / يلا قوم خد حمام علشان تفطر انا / ده اسمة كلام عاوزانى اسيبك واخد حمام مستحيل وهجمت عليا ونمت فوقها واخذت امسك فى بزازها واقبل شفايفها ومسكت بكفة يدى كسها المربرب وهى تحاول الهرب هى / تعالى بس خد حمام وافطر وحنعمل كل حاجة وقفت ووقفت خلفها وزبرى على طيزها ويدى حول وسطها وتحركت وهى تتراقص بطيزها على زبرى وانا اضرب طيزها بيدى وتهتز كأنها غير مثبتة على اى شىء دخلت الحمام وقامت مثل المرة السابقة بتحميتى وغسل كل جزء فى جسدى ولم تحرم زبرى من رضع ومص . خرجت وجلسنا على المائدة التى كانت عامرة من الذ انواع اللحوم انا / ايه ده فى حد يفطر كده هى / اه انت تعبت امبارح يا روحى ولازم تتغذى علشان بعدين متقعش منى انا / عمرى فحياتى مشفت دلع كده انا مش حقدر امشى من عندك هى / لا دلوقتى انت حتمشى علشان حماتى حتجيب اولادى وحتبات هنا انهاردة كنت قد تنبهت الى هذه المصيبة التى لم افكر فيها فهى لا تعيش بمفردها وانا ان حضرت اليها فانا ابن عمها عادى يعنى بس حماتها وولادها .. ايه شكل الواحد حيتحرم منها ولا ايه انا / طاب وبعدين حقابلك ازاى هى / متقلش بس انت انا حظبط كل حاجة انت كل بسرعة علشان تنزل تمشى علشان متجيش وتشوفك انا / مش حعمل واحد يعنى هى / انا نفسى بس خلينا عقلين بدل منعمل واحد نروح فى داهية ونتحرم من كذا واحد بعد كده انا / ماشى يا فيلسوفة انتهت من الاكل وحضنتها وقبلتها قبلات عديدة ولعبت فى كسها وعصرت طيزها وتركتها وانصرفت كان الوقت صباحا ففكرت ان اذهب الى البيت وادخل حجرتى ارتاح قليلا وانام وبعدين اخرج اشوف حروح فين وفعلا توجدت الى منزلنا وعندما اقتربت من باب البيت واثناء دخولى لمحت ام هند تقف فى شقتها فى الدور الثانى وهى تنظر تجاهى فنظرت اليها واشرت اليها بيدى وابتسمت وفعلت مثلى ودخلت وتركتها وتوجهت الى حجرتى لعدم وجود اى شخص فى البيت الكل نيام وبدلت ملابسى واستلقيت ع السرير وانا فكرى فى زوجتى الجديدة وليالى النيك التى تنتظرنى . استقيظت على اصوات عالية فى منزلنا فقمت وكطبيعة كل المصريين كان زبرى واقف معرفش ليه فخرجت بسرعة ووجدت والدتى تضرب اخى الصغير يبلغ من العمر 10 سنوات لانه قام بكسر الخلاط ولحسن الصدف كانت ام هند حاضرة موقعة الشبشب الذى تمسكة والدتى وتضرب به اخى وهى تحاول منعها توجهت مشرعا ناحية والدى امسكها حتى لا تضرب اخى فدخلت فى وسطهم بينها وبين ام هند وانا امسك زراع امى كانت طيز ام هند بالصدفة تجاة زبرى لم اقصد ان المسها ولا هى ايضا ولكن بدون ترتيبات رجعت ام هند الى الوراء ودخلت بطيزها فى زبرى لم اشعر بذلك لانشغالى بوالدتى التى امسك يدها مسكت الشبشب من يد والدتى والقيته بعيدا وطلبت من اخى ان ينصرف كل هذه فى حوالى 10 او 15 ثانية وانا كذلك تنبهت الى زبرى المنتصب وام هند التى تقف امامى مباشراً وانا خلفها وزبرى المنتصب يقف بين فلقتى طيزها شعرت بالحرج وبعدت وانصرفت ودخلت حجرتى وانا اعاتب نفسى الست حتقول عليا ايه بس وانا اعاتب نفسى تذكرت المشهد كانت طيز ام هند لها ملمس خاص غير طيز بنت عمى كانت طرية اوى اوى اوى وكان بها " اسفنج " بخلاف طيز بنت عمى .. هزيت دماغى وطرد الافكار منها وخرجت حتى اكل خرجت ووجدت والدتى وام هند فى المطبخ فتوجهت للمطبخ انا / فى ايه ياحاجة بس كل ده ضرب حرام عليكى هو ايمن ده مش ابنك والدتى / اتلم انت كمان واسكت انا / اتلميت حتعمليلى اكل كنت اقف فى وسط المطبخ والدتى تقف بالقرب من البوتجاز وام هند تقف عند الباب والدتى / اطلع بره وحجبلك الاكل انا بصوت واطى جداً / ايه معاملة العبيد ديه احنا مش والدها الست ديه ولا ايه وانا خارج كانت ام هند تقف امام باب المطبخ وكنت اشوح بيدى فهبطت يدى بدون قصد على طيز ام هند التى كان وجهها ناحية والدتى وطيزها ناحية الباب شعرت بطيز ام هند ولم اعلم لماذا حركت يدى على طيزها كانى اقوم بتقليب فى بطيخة كان ملمس العباية الناعم التى ترتدية ام هند له مفعول السحر وخرجت وانا سعيد جدا فقد لاحظت ان ام هند لم تصدر منها اى حركة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ الجزء السادس خرجت وجلست بالصالة منتظر والدتى حتى تحضر لى الطعام وكنت اشهاد التليفزيون وجدت ام هند تحمل الطعام على صنية كبيرة ووقفت انا / ليه بس كده يا ام هند حنتعبك معانا ومسكت الصينية منها وانا انظر اليها كنت اتأمل ام هند كأننى لم اشاهدها من قبل . كانت بشرتها صافية انثى تهتم بنفسها بشدة لها رائحة جميلة تزوجت ام هند منذ حوالى 10 سنوات ولم ترزق هى وزوجها سوى بهند التى انجبتها بعد فترة من زواجها زوجها يعمل موظف حكومى ويمتلك سوبر ماركت كبير فى منطقتنا لذلك تجلس ام هند وبنتها هند التى تبلغ من العمر خمس سنوات دائما ايما فى منزلها بمفردها او موجودة عندنا فى البيت فهى صديقة حميمة لوالدتى بعد ان التقت الصينية منها وانا انظر الى عيونها الواسعة الجميلة انا / تعالى كلى معايا علشان تفتحى نفسى ام هند / ربنا يخليك انا أكلت مقدرش أكل تانى انا / طاب اقعدى متكليش اقعدى معايا بس ام هند / حشوف الحاجة واجيلك انصرفت ام هند وذهبت الى والدتى التى ذهبت الى خلف المنزل حيث توجد جنينة صغيرة بها بضع شجيرات شكلها ومنظرها يسر النفس ى دماغى انادى على والدتى وبالطبع لن تحضر وسوف تحضر ام هند ووالدتى بعيدة ومنسجمة بجلستها المعتادة فى العصارى وانفرد بها واشوف هى ايه ميتها وبالفعل ناديت على والدتى وحضرت ام هند ام هند / ايوه يا وليد انا / انا كنت بنادى على ماما علشان خلصت اكل بس وكنت عاوز اشرب شاى وجدت ام هند تنظر اليا نظرة غريبة اولا انا مبحبش اشرب الشاى وثانيا انا بعمل كل حاجة بنفسى والدتى عودتنا على هذا ام هند / تشرب شاى من امتى يا وليد بتشرب شاى تداركت الموقف واننى غبى جدا انا / عادى يا ام هند مرة من نفسى ام هند / حاضر والنبى محد يعملك الشاى غيرى دخلت ام هند المطبخ وهى تحمل الصينية وانا اسير بالخلف منها ووضعت الصينية واشعلت البوتجاز . كنت ارتدى ترنج بيتى وتيشرت وكانت ام هند تتحرك فى المطبخ مرة تاخد براد الشاى مرة السكر مرة الشاى وعمالة رايحة جاية فقررت اعملها اختبار صغنن كده انا / شوفتى ماما كانت بتضرب ايمن ازاى حرام عليها وانا اتحدث عملت انى بمثل ازاى طلعت من الاوضة وجريت ناحية ماما ومسكت ايدها وهى عاوزة تضرب ايمن كل ده انا بمثل وبتحرك ناحيتها ورحت لافف جسمها وخليت طيزها ناحيتى ورفعت ايدها لفوق كأنى بمسك الشبب منها زى ماما كانت عاملة والتصقت بها بقوة واصبحت طيزها تضغط على زبرى وانا ماسكها وارتخت اعصابها جدا وقالت ام ايمن / وانت كنت لاصق فى والدتك كده اقتربت بشفتى على اذنها وانا اقترب منها انا / طاب هو انت ماما وطبعت قبلة على خدها وتركت يدها ولففت يدى على وسطها وانا احتضنها من الخلف ثم ادرتها ليصبح وجهها امامى ويدى ما زالت حول وسطتها وجذبتها عليا وكانت ام هند فى طولى تقريبا فاقتربت من شفتيها ووضعت شفتى عليها وامتصصت من شفايفها وانا اجذبها واضمها على صدرى نزلت بيدى التى تلف وسطها وضعتها على طيزها وعصرتهم بشدة فتركتنى فاجئة ام هند / لحسن حد يشوفنا حيعملوننا فضيحة كم اسعدتنى هذه الكلمات فقد كانت بوابة جديدة لدخول دنيا النيك عن طريق ام هند التى كان جسدها يفوق جسد بنت عمى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ الجزء السابع كانت كلمات ام هند مفتاح الدخول الى عالم جسدها المثير فهى تشبة فى جسدها جمال وجسد سميه الخشاب فى بداياتها . بعد ان قبلتها وذقت طعم شفتيها واكتوى جسدى بنار جسدها ولمست يدى جسدها الطرى الناعم ولعبت فى طيزها التى تشبة الاسفنج طريه وناعمة نركتنى خوفا من قدوم احد واكتشاف الامر فاقتربت منها وانا احوطها من الخلف وزبرى يضغط على طيزها وفمى بقرب اذنيها انا / حجيلك بكره الصبح الشقة ابتعدت عنى مرة اخرى ونظرت يمينا ويسارا ام هند بصوت واطى / تمام بكره الصبح يلا امشى دلوقتى انصرفت وقبل ان انصرف ضربتها على طيزها ضربة خفيفة فابتسمت وتركتها وخرجت كان الليل اوشك على الدخول وانا افكر فى يومى غدا وكيف فى لحظات اصبحت ام هند من تلك السيدة المحترمة الى السيدة التى تبحث عن المتعة وانا افكر رن جرس تليفونى وكانت بنت عمى انا / اخبارك ايه وحشانى هى / اه وحشتك علشان كده اتصلت وسئلت عليا انا / حرام عليكى انا دلوقتى صاحى وكنت بفكر اجيلك كمان هى / لا متجيش حماتى موجودة انا / وبعدين فى المشكلة ديه هى / انا حتصرف انا / بسرعة علشان زبرى عاوز يسلم على كسك ويقوله كلمه سر هى / وكسى طول اليوم بيسئل على زبرك علشان يدخلة جواه انا / شوفلنى حل بسرعة واتصلى بيا واغلقت التليفون وانا سعيد بطبعى فكنت من ايام قليلة من متابعى افلام السكس وضرب العشرات وفى ظرف يومين تتغير الاحوال واصبح لدى سيدتين انيك فيهم لقد تذوقت طعم السيدة الارملة بنت عمى ياترى يكون ايه طعم الست اللى متجوزة . قضيت ليلتى افكر فى ام هند حتى نمت واستقيظت حوالى الساعة الثامنة ونظرت من بلكونة البيت الى ان خرج زوجها من البيت وذهب الى عملة وجدت ام هند تنظر هى ايضا من البلكونة تتابع خروج زوجها وبعد ابتعاده واختافة عن الانظار نظرت اليا واشارت بيدها ان انتظر فوقت مكانى فى البلكونة ودخلت واحضرت تليفونها واتصلت عليا ام هند / خليك عندك ولما ارن عليك يبقى اطلع وقفلت التليفون جلست انتظر رنه تليفونها على احر من الجمر وبعد حوالى ما يقرب من ساعة الاربع رنت ام هند فتحركت بسرعة مدهشة وفى اقل من دقيقة كنت اقف امام باب شقتها فتحت الباب لاجد امامى اجمل امراة شاهدتها عينى كانت تقف امامى مرتدية قميص نوم ازرق من فوقة روب مفتوح القميص قصير يظهر بزازها التى تفوق فى جمالها بزاز بنت عمى فهى ليست بكيرة ولا صغيرة حلماتها طويلة واضحة بزازها منتصبة ليست مترهلة وكلوت فتلة يظهر جمال كسها اغلقت الباب وتحركت سريعا اليها واخذتها فى حضنى وانا اقبلها فى كل مكان فقد كانت متشوق جدا لجسدها واريد ان تقتحمة كله قبلتنى كثيرا ثم امسكتى يدى وذهبت الى حجرة نومها ودخلنا الحجرة واغلقت باب الحجرة بالمفتاح وهى تقول ام هند / علشان هند نايمة فى الاوضة التانية شعرت فى هذه اللحظة اننى احلم فانا فى حجرة واحدة مع ام هند بل حجرة نومها فهجمت علينا واصبحت ملتصقا بها واخذت اجمل قبلة من شفتيها وانا احوطها بذراعى واجذبى الى زبرى وهى مستسلمة وتقبلنى بنهم ووحشية شديدة حركت يدى لالمس اول مرة كسها واضعى يدى على كسها من فوق الكلوت شعرت بحركتها وهى تفتح ساقيها لالمس كسها اكثر فباعدت الكلوت ووضعت يدى على كسها وانا امص شفتيها وامسك كسها بيدى وادخل صباعى فيه من الداخل كل هذا ونحن واقفون وانا ارتدى ملابسى فرعت بيديها التوب وكنت لا ارتدى اى شى تحته واخذت تضع يدها على صدرى وتلعب فى شعر صدرى بيدها وتحركت بيى ناحية السرير وارتمينى على السرير وخلعت لها ذلك الروب الذى ترتدية وانا اقبلها فى كل مكان تقع عليه شفتى كانت ام هند مشتاقة كثيرا الى الجنس فمدت يدها تخلع عن بنطلون الترنج واصبحت عاريا تماما فقد كنت مستعد لذلك ولم ارتدى اى شىء وجدتها تضع يدها الناعمة على زبرى دون ان تراه لانها كانت مندمجة فى قبلات ومص شفايف ومص لسانى داخل فمها فنظرت اليا ام هند / كنت متأكدة ان زبرك كبير انا / عجبك ام هند / لما اجربة احكم علية وقفت على ركبتى على السرير وخلعت لها القميص واصبحت عارية الا من الكلوت فاخذت وضع 69 وانا نائم على السرير تضع كسها فى فمى وتمسك هى بزبرى وتضعة فى فمها كنت مستمتع وهى تمص زبرى كانت ساحرة كانت تضع لسنها على رأس زبرى وتلحسة كثيراً ثم تدخلة فى فمها باكبر قدر ممكن ثم تقوم بمصة بسرعة كانت تفعل تلك الحركات بسرعة ثم تمسك زبرى بيدها وتدخل الخصيتان فى فمها وهى تدلك زبرى كنت فى عالم تانى من وضع زبرى فى يدها وفى فمها وهى تقلب فيه بكل الاوضاع والاشكال والالوان وانا كنت انيك كسها بلسانى وادخله فى كسها والحس كسها من اعلى الى اسفل ومن اسفل الى اعلى بعد ذلك ارتمت على السرير وفتحت ساقيها وهى تقول ام هند / يلا دخلوه فى كسى طفى نارى نيكنى كان منظر وراكها السمين ومنظر كسها المفتوح ليس له مثيل فلم ادخل زبرى ولكن نزلت على كسها وهى فاتحة ساقيها الحس فيه وادخل لسانى فى كسها وام هند تفتح ساقيها وتباعد بينهم بيدها تحاول ان تجعل كسها مفتوح بدرجة كبيرة حتى التهمة وهى تضعط على رأسى وتقول اوى لحسة حلو الحس كمان كمان وانا اضغط عليها اكثر واكثر فتوسلت اليا ام هند / دخل زبرى يلا حرام عليك كنت مطيع لها فنهضت ووضعت زبرى على باب كسها كنت اريد ان العب بزبرى على شفرات كسها ولكنها كانت مشتاقة واصبحت تحتاج الى زبرى فى داخل كسها باى طريقة فقد دفعت نفسها وادخلت هى زبرى فى كسها كنت قد جربت كس بنت عمى وكنت اعتقد ان كس المراة واحد ولكن مع ام هند وكسها يوجد اختلاف كبير فقد كان بداخلة بركان من النار كان بداخل كسها مواتير لشفط الزبر ادخلت زبرى فى كسها ونمت عليها وانا ادخل زبرى فى كسها واخرجة وبزازها تتراقص وام هند تفتح فمها وتغمض عينها وتتألم وتنغج وانا اضغط على بزازها بيدى واقبل شفايفها وزبرى يدك حصون كسها ثم ضممت ساقيها الى اعلى حتى يضيق كسها وانا اميكها فكنت ادخل زبرى كله واخرجة كلة ادخلة مرة واحدة واخرجة باكملة وام هند تصدر الاصوات والسياحات التى تجعل من زبرى حديدة فى كسها ثم نهضت من عليها ونمت على السرير وركبت على زبرى ولكن بالعكس فقد كانت طيزها ناحية وجهى فكانت ترتفع لاعلى وتدخل كسها فى زبرى وانا ادخل صباعى فى طيزها تلك الطيز التى كنت انظر اليها من خلف العبائة هى الان امام عينى اضربها بيدى واحركها وابعبصها بصباعى وام هند تصعد وتدخل زبرى فى كسها وهى تنط عليه ذهابا ايبا ثم توقفت وهى تهنج وتقول ام هند / انا بحب الوضع اللى اكون على طرف السرير وانت تقف واقف وتنيكنى . لم اترد لحظة فنامت على طرف السرير وانا اقف امامها وارفع ساقيها بيدى وادخل زبرى فى كسها وانيكها بقوة وام هند اححححححححححح اففففففف نار نار نار فى كسى طفيها طفيها أه أه أه أه أه أه أ أه أه أه أه أه فكانت كلماتها وحركاتها بمثابة الاذن لان اقذف لبنى فى كسها وقذفت بداخله وهى تفتح ساقيها وتستقبل اللبن بسعادة كبيرة وقفت انظر اليها وزبرى داخل كسها وهى نائمة امامى مستسلمة لى تحاولى اشباع نفسها واشباعى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ الجزء الثامن بعد ان قذفت لبنى فى كسها ارتميت بجانبها على السرير المس كل جزء فى جسدها ومددت ذراعى لتنام عليه وهى تنظر اليا وهى تشعر بندم وفى عيونها دموع انا / ليه الدموع ديه ام هند / علشان انت بتفكر فيا ان ست شمال انا / انا لفكرت فيكى شمال ولا يمين ام هند / مسئلتش نفسك انا بعمل كده ليه انا / قوليلى انت احكيلى افتحى قلبك كنت اضع يدى واحتضنها واخذت قبله من شفتيها ام هند / جوزى السبب كل حياتة الفلوس عاوز يعمل فلوس كتير الصبح فى الوظيفة يرجع البيت يقعد ساعة وبعدين يروح السوبر ماركت يرجع نص الليل تعبان ومهدود حيلة يقعد معايا خمس دقايق ينزلهم ويسيبنى وينام .. فى هذه اللحظة نزلت دموعها وبكت بشدة فاحتضنتها وانا امسح دموعها ويدى تلعب على طيزها انا / ممكن تنسى كل حاجة انا اول ما شفت رجليكى وانت عند ماما بصراحة كنت حموت عليكى وانا بين حضنك مش مصدق ام هند / اه انا حسيت بيك وانت بتبصلى وفرحت ان فى حد معجب بيا كانت ما تزال يدى تلعب فى طيزها وصباعى فى خرم طيزها ام هند / انت عجباك طيزى اوى انا / طيزك ديه حكاية هو جوزك مدخلش زبرة فيها ام هند / هو بيدخل زبرة فكسى بالعافية حيدخلة فى طيزى سمعت كلمتها هذه ووقفت وعدلتها كى تنام على بطنها واتجهة ناحية طيزها قبلتها فى كل فرده عدة قبلات ثم ضغط عليها باسنانى اعضعضها وام هند تأن وتوحح وفتحت طيزها بيدى فشاهد خرم طيزها الوردى الذى لم يسبق لاى زبر او اى يد ان امتدت عليه اخذت اضع لسانى حول فتحة طيزها وام هند ترفع طيزها ناحية فمى وهى تمسك بيدها فى السرير وانا اضغط بلسانى وفجئة نسمع طرق على باب حجرة النوم انها هند استيقظت من نومها وذهبت الى حجرة والدتها انتفضت وقفت مرة واحدة ولكن ام هند نهضت وهى تضع يدها على فمها ام هند / اششششششششش وذهبت ترتدى عبائة وهى تخاطب ابنتها من داخل الحجرة ام هند / ايوه حبيبة ماما انا جاية لبست ام هند عبائتها على اللحم وخرجت لبنتها وفتحت الباب وخرجت ثم اغلقت واخذت ابنتها تعد لها الافطار جلست على السرير بعد ان ارتديت ملابسى وكنت حزين جدا فكنت قد اوشكت ان افتح طيزها وادخل زبرى فيها بعدة فترة من جلوسى بمفردى فتحت ام هند الباب ام هند / يلا علشان تمشى هند فى الحمام انا / امشى بسرعة كده ام هند / ايوه حكلمك تانى وافهمك كل حاجة خرجت من شقتها وذهبت الى منزلنا ودخلت حجرتى واغلقت بابها رغم حزنى اننى لم انيكها فطيزها لكن كنت فرحان جدا علشان ام هند اصبحت تحت ايدى يعنى حنيكها تانى وتالت وحنيكها فى طيزها وكسها وفى كل حته انا عاوزها اصل طالما جوزها مش مشبعها يبقى انا حشبعها قطع تفكيرى رنين تليفونى فقد كانت بنت عمى تتصل بنت عمى / ازيك حبيبى عامل ايه انا / الحمد لله ايه الاخبار بنت عمى / اخبار كويسة اوى فى فرح انهاردة انا / وانا مالى بالفرح بنت عمى / استنى بس .. حماتى حتاخد الولدين وتروح بيهم الفرح وانا حقعد فى البيت لوحدى انا / اه كده تمام فهمت الساعة كام حيروحوا بنت عمى / الساعة 9 انا / ويرجعوا امتى بنت عمى / الفرح تبع عيلة جوزى وحماتى حتقعد ممكن لساعة 12 او واحدة كمان انا / كويس خلاص الساعة 8.3 حكون قدام العمارة واول ما تطلع حماتك انا حركبلك بنت عمى / تمام يلا سلام اغلقت الهاتف وانا غير سعيد وكنت لا اشعر برغبة كبيرة لبنت عمى ولكن اريد ان استمتع بجسدها فهى بارعة فى الجنس تعشقة بكل جنون كنت اعقد مقارنى بينها وبين ام هند وخطرت فى بالى اجمل فكره كنت بحب اشوفها فى افلام السكس راجل ينيك مراتين واختمرت الفكرة فى عقلى وكان عليا ان انفذها... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ الجزء التاسع اتممت ليلتى افكر فى كل ما حدث وانا اشتهى ام هند على بنت عمى فام هند جسدها فاجر وكسها سخن دائما وبنت عمى شبقة الى درجة كبيرة وتشتهى الجنس كثيرا نمت واستقيظت فى الصباح حوالى الساعة العاشرة واستقيظت وسمعت صوت ام هند بالخارج ففرحت جدا فقد اصبحت مشتاق اليها كثيرا خرجت ووجدت ام هند تجلس مع والدتى ونظرت الى عينيها ووجدتها تنظر اليا ايضا انا / صباح الخير ام هند / صباح الخير يا وليد ماما / خدلك دش على ما حضرلك تفطر ودخلت الحمام اخذت شور وخرجت لاجد ماما فى المطبخ وام هند تجلس فى الصالة بمفردها فناديت عليها بصوت عال ومسموع انا / يا ام هند ممكن تناولينى المفاتيح اللى عندك ديه كانت مفاتيحى ملقاة على كرسى الانترية فى الصالة فوجدتها فرصة لانفرد بام هند التى وجدتها ايضا فرصة واحضرت المفاتيح فى سرعة وحضرت وهى تجرى وجسدها يهتز كنت قد دخلت حجرتى وانا انتظرها وما ان حضرت حتى جذبتها من يدها ودخلت بها وراء باب الغرفة واخذت امص فى شفايفها واحضنها وافعص طيزها وهى تندمج اكثر واكثر وتركتنى فجاة وانصرفت خوفا من والدتى كان زبرى وقف على جسد ام هند فرن التليفون بنت عمى على الهاتف قالت : القمر مشتاقلك اناـ وانا كمان مشتاق أكثر , بنت عمى ـ حقولك على خبر حلو اوى انا / ايه هو بنت عمى / حماتى ووالدى حيباتوا انهاردة فى الفرح انا / بجد يعنى ليلتنا للصبح هى / ايوه للصبح يا حبيبى انا / تمام حجيلك فى الميعاد ... يلا سلام كنت اشعر بالسعادة لاننى سوف ابيت معها انيك فيها وادخل زبرى فى كسها وطيزها فهى تعشق النيك ولكن كان بداخلى حزن فكم كنت اتمنى ان تكون ام هند هى من ابات لديها واستمتع بجسدها وكسها وطيزها مر الوقت بسرعة وذهبت الى بنت عمى وانتظرت حتى شاهدت حماتها واولدها ينصرفون فصعدت أطرق باصابعى على باب شقتها . فتحت الباب بسرعه وجزبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب اسقطته على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها بضفيرتين مرفوعتين على الجانيبن جعلاها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه . دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـر أعتصره . فخرجت من شفتاها اهه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض . لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء . وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك … هات زبك أمصه . فألتففت لامكنها مــن زبرى حتى أصبح أمام وجهها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبرى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى نيكنى عاوزه زبرك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول ومالت على الكنبه بوجهها رافعه موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله دخله مــش قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن ربك يخبل خليــه جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت بزبرى تستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب كسها وهى تقذف شهوتها حتى شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر . ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده أيوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها واخيرا امسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها واسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص واكثر وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها وتصرخ بصوت مكتوم وهى مازالت تلف زراعاها حول رقبتى ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى الذين لم يجفا من شهوتها حتى ألان . وارتمينا على الكنبه من اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ الجزء العاشر بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف . قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب. استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت . فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبرى تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت. فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت وقلت كفايه خلينى أحميكى أنا وعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب عللا أطراف أصابع قدميها لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من فمها الا كلمه اححححححححححححح وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه النوم . ممكن . فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه ومسحت به زبرى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــد ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه. وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووه ححححححححححححح بحبك كمان كمان أوعى تجبهم بسرعه كمان اففففففففففففففففففففففففف احححححححححححححح نار ياحبيبى نار أسس اٍسس كمان أيوه . جامد جامد جامد أحـوه بحبــك… هاتهم جواى .. وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نارثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت الى من خلف . قلت : فى الحقيقه محتاج أأكل والا سيغمــى على من الجوع والارهاق . قالت : اسفه حبيبى نسيت . قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز . قلت : قصدك الفطار . ضحكت وهى تقترب منى بلالال وقبلتنى بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول حالا لالتهام كل شى . قلت وأنا اذدرد الطعام .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين … قالت : طبعا على فكره الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى تلاحقنى وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض وبدأت هى فى المسح على صدرى العارى بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام … رحت فى نوم عميق فى لحظه. شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع … رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـى خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء … أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى لبن . أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى … عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجهها نحوى .. داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه . مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـه النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت عنقى بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدى واذنى تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا وتدفعها نحوها لتزيد شفتاى أعتصارا. شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطنى وافخاذى وخفت قبضتها على بعض الشـى فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعده بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـى ترسم أبتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخن … ملت بجسدى عليها ضاغطا بصدرى وبطنــى على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذى بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه بصوت خافت … مددت يدى ممسكا بزبى محركا اياه ليلامس فخذها للآعلى واسفل بدأت بوضع رأس زبى مدلكا شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت أس أسس أح أح حلو حلو … فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســها فأمسكتنى من زراعيا بقوه حتى شعرت بأظافرها تنغرث فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معى بجسدها تمنعنى من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك أستنى شويه ولكننى لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار …أح وتتمايل بوجهها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها تخفف من حرارتها او تمنعها من الاشتعال . كانت ترتعش وتنتفض وتضمنى اليها كلما أتتها شهوتها .. لا أدرى كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى أشعر به كلما لامست فخذاى ملاءه السرير تحتها . كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبى فى أقوى حالات أنتصابه ولا رغبه لى فى القذف . فقط كنت مستمتع بسخونه كسها ولزوجته ومستمتع أيضا بتأوهاتها وغنجها .. صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك … حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى أس أس أس مش حاسه بكسى … مش حاسه بكسى … نظرت فى وجهها لتقتلنى تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغنى فأرتعشت وانا أقذف بقوه داخل كسهـا وهى تصرخ أه أه أحــوه أحــووه وكسها ينقبض ليعتصر زبى حتى أنى كنت لا أتحمل أحساسى بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبى . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه أياى الى صدرها والتقمت شفتاى تمصهم وهى تربت على ظهرى بيدها علامه الرضا التام . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ الجزء الحادى عشر أرتميت على ظهرى على السرير ابحث عن بعض الراحه فمالت هى على وجهها وظهرها نحوى . كان ظهرها بضا ناعما مثيرا . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع . مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى تقول ووجهها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه على … أخد نفسى شويه .. فامسكت بزبى الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه … قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه شرجها … شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها لتمكننى من دسه أكثر … سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يريح حبه … ووضعته على فتحه شرجها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـام من ملمس اصبعى وهى تقول أيـوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى أعتدلت وهى ترفع طيازها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك كمــان دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه. مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى .. ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى … تقدر … جننت … دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع أم ان ركبتيها لم تحملها … صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا بحبك أه أه أه أرحم طيازى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو … كمان زبك حديد .مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه كفايه بقى … كفايه بقى … جبهم فى طيزى … كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى … كفايه أرجوك . أبوس ايدك كفايه … عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى … شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍس فارتميت على ظهرها بجسدى وزبى ما زال ينتفض فيها . اخرجت زبرى من حضن طيزها ثم اعتدلت وارتمت فى حضنى وارتميت انا فى حضن بنت عمى ....كنت انيكها وارأى وجه ام هند على السرير ادخل زبرى فى كسها وانا ادخله فى كس ام هند يااااااااااااااه كم احتاج ان تكون ام هند معى فى تلك الليلة موجودة على سرير بنت عمى فقلت انا / انت بصراحة ممتعة والنيك فيكى ملهوش حل مالت عليا وانا نائم على السرير وبزازها ملقاه على وجهى بنت عمى / حبيبى انا نفسى اخليك تستمتع زى ما انت بتخلينى مستمتعة انا / طبعا يا عمرى مستمتع بيك اوى ثم صمت فجأة واعتدلت كأننى جائتنى فكرة مرة واحدة انا / انت تحبى حد يتناك معاكى على السرير بنت عمى / ازاى يعنى مش فاهمة انا / اصل الموضوع ده كنت بشوفة فى افلام سكس كنت بشوف راجل مع اتنين ستات بنت عمى نظرت اليا وهى تضحك بصوت عالى بنت عمى / ومين التانية اللى عاوز تنيكها معايا انا / مفيش حد انا بدور على الفكرة بنت عمى / تحب تنيك امك انا / انت بتقولى ايه انت اتجننتى مالك فى ايه سكتت بنت عمى وحاولت تغير الموضوع بنت عمى / طاب انت عاوز مين انا / بصراحة انا عجبانى ام هند اوى ونفسى انيكها وانيكك مع بعض وجلست وحكيت لها كل ما حدث مع ام هند وكيف اننى نكتها فاعتدلت على السرير واخذت تفكر بنت عمى / سيب الموضوع ده عليا انا حجبلك ام هند هنا وتنيكها وتنيكنى معاها مع انى مش عاوزاك لحد تانى برقت عينى ببريق النصر ولكن كانت هناك نقطة تجاهلتها ولم استطيع ان افكر فيها ولكن عقلى يرشدنى اليها عاوز تنيك مامتك ........... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ الجزء الثانى عشر قضيت ليلة ثانية مع بنت عمى كلها نيك ومتعة فبنت عمى تعشق النيك بكل اشكالة وتعشق المص واللحس وتنزل شهوتها بكميات كبيرة تركتها فى الصباح مبكرا حتى لا يرانى احد وانا موجود عندها وخوفا من حماتها ان تحضر فى اى وقت وتوجهت الى منزلنا ودخلت المنزل وكان كل من فى المنزل نيام فتوجهدت الى سريرى وعقلى يعمل بشكل غريب كيف اجمع بين بنت عمى وام هند يالهووووووووى على المتعة حعمل زى الافلام انيك وحدة والحس لتانية ابعبعص وحدة وزبرى فى التانية وبدون مقدمات توجهة عقلى الى والدتى ووالدتى سيدة جميلة جدا شكلها وجسمها يديها سن 35 مش 45 سنه..وبعدين عندها شويه تضاريس عاليه قوى تضاريس أيه كلها دلع اخذنى من تفكيرى جرس تليفون ام هند انا / حبيبتى وحشتينى اوى ام هند / وحشتك ايه يا كداب ولا تسئل عليا انا / كنت حتصل بيكى حبيبتى بس قولت استنى شوية لما جوزك يخرج ام هند / هو كلها ساعة ويخرج بس انا حخرج معاه حنروح مشوار كده وبعدين نرجع انا / يعنى انا مش حقدر انيكك انهاردة ام هند / لما ارجع حكلمك يلا بقى سلام اغلقت التليفون وكنت سعيد جدا لانى مرهق جدا ولا استطيع النيك فى الوقت الحاضر والقيت بجسدى على السرير واغمضت عينى ...... أنتبه لأمى وهى تقف بجانبى تحدثنى .. فتنبهت.. وهى تقول .. فيه أيه ..سرحان كده فى أيه .. بقى لى مده بأكلمك وناديت عليك كثير .. لم ترد .. قلت .. لا مافيش .. شويه مشاكل فى الشغل.. قالت .. تحب أحضر لك العشاء .. قلت لا شكرا .. مش جعان دلوقتى ..كنت أحدثها وعينى تتأملها .. رأيتها اليوم بعين جديده .. فعلا أمى مازالت شابه .. وجميله .. وجسمها مازال رشيقا شبقا.. كانت ترتدى قميص نوم من القماش الخفيف.. مفتوح الصدر .. وذراعيها العاريان بضان.. يدلا على أنوثه مختبئه.. كان صدرها يحمل كيسين من الزبد .. .. واستداره ردفيها وامتلائهم كفتاه قريبه العهد بالزواج ... رأتنى أتأملها .. مدت يدها الى ذقنى ترفع رأسى ناحيتها وهى تقول .. مالك .. شكلك النهارده غريب شويه .. فيه حاجه .. قلت وظل أبتسامه على شفتى .. على فكره أنت النهارده جميله قوى .. ..النهارده بس ..قلت .. أنت طول عمرك عسل بس النهارده أخذت بالى وقفت وأنا أتصنع مداعبتها لاحتضنها وانا أقول عاوز اكل .. حاولت التملص من يداى وهى تقول .. أنت رخم اوى انهاردة اوعى كده ربما تكون قد شعرت بهياجى ولا ترغب فى التمادى معى فكانت تغلق كل موضوع أفتحه ولم أجد طريقه معها .. سارت خارجه من الغرفه .. وعند الباب أستدارت لتتأكد من أننى أنظر اليها .. فرأت فى عينى من الرغبه فيها مالا تخطئه أمراه وأحاول ألاحتكاك بها وملامستها كأنها عفويه وعينى جاحظه مسلطه نحوبزازها بل نحو أكياس الزبد .. ضروع اللبن المتدليه من صدرها...كنت أرى شبح أبتسامه على شفتيها ...علمت أننى أشتهيها ولكنها لم تجرؤ على التصريح لى بشئ .وكنت لا أريد أن أبدأ بخطوه قد تكون السبب فى خسارتها بدأت تظهر عليها علامات التوتر وكنت كعادتى لا أرتدى سوى الشورت الضيق أثناء تواجدى بالمنزل .. وكان زبى منتفخا دائما كعادته وكذلك بسبب ماأراه من جسمها المثير .. كانت تحتك بزبى بيدها كأنها لمسه عفويه ..وكنت أقف ورائها وادعك زبى فى مؤخرتها..حتى أصبحنا نشتعل رغبه وهياجا .. ولكن من يبدأ؟ بدء زبى فى الانتفاخ والتمدد .. كانت تنظر الى البروز الكبير فى كيلوتى بتعجب تعلقت عيناها بزبى . بدأت تقترب من بطنى وأعلى افخاذى .. تجرأت ووضعت يدها تتحسس بروز زبى ..وتضغط عليه وهى تنظر الى عينى لم استطيع تحمل ما تفعلة فجلست على ركبيتها حتى أننى شعرت برأس زبى فى فمها تمصه ..رمقتها بعينى كانت تغلى من الهياج والشهوه .. رفعت ذراعيها تتخلص من ثوبها المبتل فخلعته لأفاجأ بأنها لاترتدى تحته سوى بكيلوت كانت بزازها تتمرجح وهى متدليه من صدرها .. جننت .. فأنا ضعيف جدا جدا جدا أمام البزاز الكبيره الرجراجه .. قتلتنى وهى تضع زبى بين بزازها وتضغطهم بقوه لتستشعر صلابه زبى بينهما ..كان ما تفعله فوق تحملى أبتسمت لى .. فأبتسمت صعدت بجوارى وتمددت ومالت بصدرها على صدرى وهى تمسح على رأسى وجبينى .. كان لا يفصل بين بزازها وصدرى العارى الا قطعه القماش من ثوبها ..مالت تقبلنى من جبينى قبلتها فى ذقنها فشعرت بحراره شفتاى .. مسحت عليها بأصابعها تتحسس سخونتها .. قبلت أصابعها .. فوجئت .. فأبتسمت .. لففت يدى خلف ظهرها أضمها الى فأقترب وجهها من وجهى وأقتربت شفتانا .. فقبلتها قبله خاطفه من فمها ..لمست خدى بيدها ولم تبتعد.. قبلتها قبله ثانيه أطول ..أستسلمت بعض الوقت قبل ان ترفع وجهها وهى تنظر فى عيناى .. وعيناها تتسائل .. ماذا تريد؟ سحبت ثوبها من بيننا فالتصقت بزازها بصدرى.. حاولت جذب الثوب لأعادته كما كان .. ولكننى رميت به على طول زراعى بعيدا عنها.. وأنا أقول مكسوفه منى .. ماأنا أهو عريان خالص قدامك .. ثنت فخدها ووضعته فوق زبى المتصلب .. وهى تقول أنت عاوز أيه .. ممكن أفهم بقى .. شعرت أنها أستسلمت ..أجبتها بأن دفعت بفمى ألتقمت شفتاها .. فوجئت .. ولكنها بادلتنى برد فعل مماثل فدفعت بلسانها داخل فمى ورحنا فى غيبوبه من النشوه والتأوهات وأنفاسنا تتقطع وتعلو .. عاجلتها بأن مددت يدى أعتصر بزها فأرتجفت .. ومازالت تمص لسانى وأمص لسانها وشفتيها ... سارت بكفها من صدرى الى بطنى حتى أمسكت بزبى بقوه .. كأنها تخاف من أن تفقده أو أن يكون قد فقد صلابته التى تحبها .. تأوهت وفمها فى فمى من ملامستها لزبى فقد سعدت بأ نتصابه وجبروته ..رفعت رأسها وهى تنظر فى عينى .. ومدت يدها لتتخلص من كيلوتها .. ومالت لتركب فوقى كمن تمتطى حصان.. لامست بكسها زبى وبدأت فى فركهما ببعضهما ... أمسكت ببزازها وهى تدفع حلمتها الى فمى وهى تقول .. أرضع ... أطبقت بشفتاى على حلمتها ورضعت .. كانت تتمايل من نشوه أحتكاك كسها بزبى ومصى حلماتها ..تأوهت أه أه أه وجسدها يتلوى كالحلزون .. وأغرق مائها فخداى وزبى .. وأرتمت على صدرى مخدره من أتيانها شهوتها .. لحظه وأمسكتها من تحت أبطيها البضان وأملتها لتنام على ظهرها .. وصعدت فوقها حتى أشرب من عسل كسها اللذيذ .. أمسكت بقدميها فثنيت فخذاها وباعدت بينهما .. وصفرت بفمى .. كان كسها رائعا .. حليقا .. ناعما .. شقا متوردا وشفرات غير مترهله مشتعله أحمرارا .. يعلوهم بظرا ليس بالقصير المختفى ولا بالطويل المنثنى ..أندفع لسانى المبلل باللعاب الغزير يمسح كل هذا .. وهى تنتفض وتمشط شعرى بأصابعها تاره .. وتشده برفق تاره أخرى .. حتى بدأت تشد بقوه فعلمت بأنها لا تحتمل وقد التهب كسها .. لتدفع بشهوتها تسيل على لسانى وشفتاى وربما أنفى وعيناى .. وهى تصرخ ..مش ممكن مش ممكن .. أه أه أه كمان كمان لسانك يجنن .. كمان كمان أح اح أح .. وبدأ صوتها يخبوا ...أستغللت غفوتها وصعدت على صدرها ممسكا ببزازها بيداى واضعا زبى بينهما أدلكه .. لم يتحمل المسكين .. فرمى بما فيه كدفعات من بندقيه أليه .. أطولها عند جبهتها .. وفمها وذقنها وأقصرها فى مجرى عبيرها بين بزازها... كنت أرتعش وانا أقذف .. وكانت هى تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم.... كانت تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم...قالت وهى تمد يدها تمسك زبى الذى مازال منتصبا .. هاته أمصه لك .. عاوزه أدوق لبنك .. سرت على ركبتى حتى أقتربت من فمها .. فدلكته بشفتاها قبل ان تدخله فى فمها وتطبق عليه بشفتاها وتمصه بقوه .. كأنها تسحب مشروبا بالشاليموه .. تأوهت من لمسها لرأس زبى المكهرب .. حاولت سحبه من فمها ولكنها كانت متشبسه به .. لم ترحمنى وجسدى كله ينتفض .. قالت وهى تخرج زبى من فمها كأنها تخرج مبسم شيشه لتتحدث .. هوه مش حا ينام بقى .. ماله مشدود كده .. قلت بشفاه ترتعش ... لسه بدرى .. هو لسه عمل حاجه .. نظرت لى بأستغراب .. وهى تقول .. هوه عايز يعمل أيه كمان .. مش كفايه كده ... قلت .. لا مش كفايه .. لسه المهم .. لسه عاوز يدخل فى الكس ... قالت بدلال فتاه .. كس مين .. قلت .. أحلى كس فى الدنيا ... كسك طبعا.. قالت .. وهى تتمانع .. لا ده بعدك .. كفايه اللى عملته ... ده جنان ... تصنعت الزعل وانا أرتمى على ظهرى وأنام.. وانا أقول . كده طيب أنا زعلان .. أعجبتها المسرحيه التى نؤديها .. رفعت نصف جسدها العلوى ومالت على تمسح بيدها على شعرى وهى تنظر فى عيناى .. ولمعه الشهوه تطل من عيناها...لتقول .. وبعدين معاك .. فيه ناس عاقلين يعملوا اللى أحنا بنعمله ده .. لم تنتظر ردى .. ودفعت بشفتاها نحو شفتاى تفتك بهم .. كانت قبلتها محمومه قويه شبقه ... ويدها تمسح صدرى وبطنى حتى أنتهت الى زبى فقبضت عليه بقوه عاصره .. لتشعرنى بمدى شهوتها وحاجتها الى النيك ألان ...رفعتها من ذراعاها فصعدت فوقى جالسه بطريقه ركوب الحصان وهى تسدد رأس زبى نحو كسها .. وتمايلت للجهتين لتدلكه بشفراتها .. فشق طريقه داخل كسها بسرعه .. أرتعشت وهى تشعر به ينزلق فيها .. وبقيت دقيقه لا تتحرك مستمتعه به داخلها .. رفعت يداى ممسكا بحلماتها كل أصبعين من اليد ممسكه بحلمه كأننى أمسك بسرج حصان ..أمتعتها مسكتى لحلماتها .. بدأت تحريك وسطها للآمام والخلف ليخرج زبى ويدخل فى كسها وهى تتأوه أوووف أووف أح أح أح أه أه لذيذ لذيذ ...أوعى تجيب لبنك جوه .. خللى بالك .. أوعــــى أوعااااااااااااااااااااااا ا... وترست زبى بقوه فى كسها لم تخرجه .. وهى تهتز بقوه وتتمايل .. حتى سقطت فوقى وهى تبحث عن شفتاى لتفتك بها كعادتها وهى تأتى بشهوتها....أخيرا ظفرت بها .. فكانت تمصها وتعضها وتقبلها وتسحبها للخارج كأنها تريد أن تقطعها لتأكلها .. لا لتقبلها .. وجسدها يرتعش ويهتز وشهوتها أغرقت بطنى وفخذاى .. كانت شهوانيه جدا .....أملتها لتنام على ظهرها فأرتمت كأنها غائبه عن الوعى ... أمسكت بأرجلها رافعا أياهم فوق كتفى فأنثنت بلياقه عاليه ..لفتاه فى العشرينات .. أمسكت زبى فرشت به كسها من أعلى للأسفل .. أبلله من ماء شهوتها ودفعته فيها .. كأنها أستيقظت من نوم ثقيل وهى تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأى أأأأأأأأأى أووووه وهى تلف يداها تمسك بفخذاى تدفعنى نحوها .. أو ربما لا تريدنى أخراجه منها ... عموما كنت مستمتعا بدفء كسها ولزوجته فأبقيته فتره وأنا أحركه يمينا ويسارا كأننى أبحث عن كس أخر داخل كسها ....دفعت بيديها أفخادى لتخبرنى أن أخرجه .. فأخرجته .. ليصبح بكامله خارج كسها .. ودفعته بقوه فأنزلق بسرعه داخلها ... صرخت أووووه أووووه أيوه كده كمان كمان .. علمت أن هذه الطريقه تمتعها ... كررتها مرات كثيره .. أخرج زبى بالكامل وأدفعه بقوه .. كانت ترتفع ببطنها من متعتها ..قبضت على بزازها بكفاى وصرت أعصرهم وأصبعاى تقرص حلماتها .. كادت تجن .. وهى ترتفع وتنخفض كطفل يقفز على شبكه سيرك ..مالت بوجهها للجهتين وهى تعض على شفتاها وعروق رقبتها نفرت بشده .. أخذت نفسا عميقا ..كتمته لم تخرجه من صدرها ... وبدأ كسها يقذف بحممها وجسدها متصلب على هذا النحو ....توقفت عن الحركه تماما مراعاه لما هى فيه من تحليق ... حتى بدأ جسدها يرتخى .. فتحت عيناها تنظر الى .. كانت عيناها تقول كلام .. أحسسته .. رغم أنها لم تنطق به .. أخرجت زبى فشهقت .. وضعت يدى تحت ظهرها....ففهمت أننى أريد أن اقلبها على وجهها .. ساعدتنى بقدر ما تستطيع ..كانت قبه طيزها وفلقتاها عاليتان ناعمتان مشدودتان لأمراه فى الثلاثين لا أكثر ... باعدت بين فلقتاها بيداى .. كان كسها ما زال يبكى شهوتها .. ..ملت للأمام حتى لامس زبى كسها .. ونزلت ببطنى على ظهرها .. فأندفع زبى فيها .. صرخت أحووووووووه أه أه أه ... كان ظهرها ناعما مثيرا .. فظللت أدعك صدرى بظهرها ومددت يداى تحتها أمسكت بزازها فرفعت نفسها بذراعيها فتدلت بزازها مما مكننى من حمل بزازها بكفاى وتقفيشهم وعصرهم وهى تتأوه .. كنت أرتفع بمؤخرتى فقط لأخراج زبى وأدخاله فى كسها ... كانت ترجونى أن أترفق بها .. وتستعطفنى أن أرحمها .. وأرحم كسها .. وهى تقول .. بالراحه بالراحه أه أه أنا فى عرضك أرحمنى .. أوه أوه أرحم كسى .. مش قادره خلاص .. كفايه بقى أرجوك .. حرام عليك .. حرام أنا بحبك وبحب زبك .. علشان أخليك تنكنى تانى .. أرجوك .. أف أف أف أه أه .. رفعت مؤخرتها تمنعنى من الحركه .. فعلمت انها تاتى بشهوتها... وفعلا .. أهتزت هزات عنيفه .. كنت أرتفع وانخفض فوقها كمروض خيل يركب حصان لأول مره لترويضه من شده متعتها بنزول شهوتها ...كانت تتأوه وهى تقول حبيبى أوعى تجيب لبنك جواى .. أرجوك .. هاتهم على طيزى من بره .. حاأحبل .. أوعى أحسن أحبل ... سحبت زبى بسرعه من كسها .. لينفض لبنه على فلقتاها وظهرها ..كنت فى متعه لا توصف .... استقيظت من ذلك الحلم الجميل الذى كان مع والدتى وكم تمنيت ان يكون هذا الحلم حقيقة>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
  7. بعد أن جمعت بين شمس وليلى كانت لنا جولات كثيرة إما منفردين مع ليلى أو شمس أو مع الإثنتين معاً وفي أحد الأيام كنت ببيت العيلة كنت نائماً بغرفتي دخلت شمس غرفتي وأيقظتني بقبلة من شفاهي فقلت لها أمك موجودة هنا لاتفضحينا قالت أمك تريدك بالخارج قلت لها ماذا تريد قالت تريد أن تسافر معها لبيت أخي فيد مدينة تبعد عن مكان سكني حوالي 260 كم أخي يعمل بإحدى دول الخليج وهو متزوج واشترى بيت بالقرب من سكن بيت أهل زوجته قلت لشمس أريدك أن تسافري معي ومع أمك قالت بماذا تفكر قلت لها زوجة أخوكي فردوس جميلة جداً وأريد أن تجسي نبضها وخصوصاً أن زوجها مسافر قالت اوكي خرجنا لأمي وقلت لها خير ياأمي ماذا تريدي قالت اريدك أن تسافر معي لبيت أخوك أشتقت لأولاده قلت لها غداً آخذ اجازة من العمل ونسافر وشمس تريد أن تسافر معنا قالت وأولادها قالت شمس سأترككهم عند ليلى في البيوم الثالي سافرنا أنا وأمي وشمس استقبلتنا زوجة أخي فردوس بالترحاب وعندما شاهدتها زبي استنفر ولاحظت شمس ذلك غمزت لي بعينها لن أطيل عليكم بالمقدمة أكثر أثنا النوم أمي نامت مع الأولاد وشمس دخلت لغرفة فردوس وأنا قلت لهم سأنام بالصاله ولكني أريد أن أفتح جهاز الكمبيوتر لأتسلى قبل نومي قالت لي زوجة أخي يوجد كلمة مرور للجهاز قلت لها ممكن تعطيني ياها قالت الكمبيوتر وصحابه تحت أمرك أعطتني الكلمه ففتحت الجهاز وبدأت أتصفح على النت بالبداية حتى دخل الجميع للنوم بعدها تجولت بالجهاز ووجدت ملف موجود فتحته وجدت بعض الصور العادية ولكن وجدت ملف داخله فتحته فوجدت أكثر من عشرة افلام سكس مخزنه على الجهاز قلت أهو نتسلى فتحت أول فيلم وجدت به فلم سحاق قلت رح تزبط معك ياشاهر شس اليوم رح تزبطها لفردوس بعد حوالي ساعة خرجت فردوس للمطبخ فأقفلت الملف فوراً وكنت فاتح صفحتي على الفيس بوك فتحتها فوراً قالت تشرب قهوة ياشاهر أنا وشمس سنعمل قهوة فلم نستطع النوم قلت لها أكيد وينها شمس قالت بالداخل ستخرج حالاً دخلت فردوس لعمل القهوة وجاءت شمس عندي قلت لها شو صار قالت ولا شي زوجة أخوك ماقدرت أعمل معها شيء قلت ياخسارة هالسفرة قالت بمزح معك رح أدخل معها المطبخ لنعمل القهوة وهي الحبوب جاهزة معي سأضع لها حبة بفنجانها إن استطعت وكان بيننا سحاق وهي ماهرة به المهم دخلت شمس لفردوس وقالت شاهر يريد كأس ماء وأنا سأكمل القهوة بالفعل جاءت فردوس بكأس الماء وبقيت شمس بالمطبخ قالت ماذا تفعل على الكمبيوتر قلت لها أتصفح صفحتي بالفيس قالت أليس لك صديقات على الفيس قلت يعني لايخلى الأمر ولكن لم أكلم اي منهن فقالت متى سنفرح بك قلت لها لحتى يأتي النصيب ولكني أبحث عن فتاة تشبهك بالجمال والقوام فأنت أجمل امرأه شاهدتها عيناي نيال أخي بك قالت وأين هو الآن كل سنة يأتي اسبوع أو اثنين ويعود قلت لها وأنتِ كيف تمضين وقتك ورغباتك قالت لاتفتح جروحي وخليني ساكته حاولت مع أخوك أن يكتفي بالسفر يقول لحتى نهيء لأولادنا ماكنا محرومون منه المهم أتتت شمس تحمل القهوة قالت هي قهوتك ياشاهر وهي فنجان فردوس وهذا فنجاني جلسنا نتسامر بعد أن أغلقت الكمبيوتر بعد أن شربت قهوتي قلت لها ممكن أدخل الحمام أعمل شاور قالت ولو ادخل دخلت الحمام وتحممت سريعاً وخرجت متسللاً من الحمام سمعت آهات في الصاله توقفت وإذ بشمس تتساحق مع فردوس وتقول لها كلي كسي ياشمس كسي يأكلني وأخوكي مسافر وتاركني كويس انك اجيتي كنت اعمل العادة السرية باصبعي أو ادخل خيارة أو اي شيء به لأروي ظمأه قالت لها شمس كسك يلزمه زب يشقه يامنتاكة قالت وينو هاذا الزب بسرعة قبل مايخرج شاهر من الحمام وننفضح قالت خليه يخرج ويشوفنا أنا أرمله وبحاجة لزب يطفي نار كسي وانتي زوجك مسافر وتاركك قالت لها انتي مجنونة رسمي هو اخوكي وأخو زوجي قالت لها بذمتك مش أحسن من السحاق قالت ياريت يقبل دخلت عليهم وقلت لها ليش ماأقبل وأمامي أجمل نساء العالم حاولت فردوس تخفي جسمها بزازها وكسها وشمس كمان لكي لاتشعر فردوس ان بيني وبينها شيء قربت من فردوس وقبلتها حاولت ان تمانع بحياء ولكني قربت شفاهي من شفاهها وأخذت منها قبلة أرخت جسدها ويداي تعبث بحلمات بزازهابعدها قلت لهن مارأيكن ان ندخل لغرفة النوم أفضل قمت ومسكت بيد فردوس واحتضنتها وشمس أيضاً دخلت معنا بالمناسبة أمي نومها ثقيل ولكن الغرفة أأمن دخلنا الغرفة قلت لشمس أنا سأعمل على اطفاء المحنة عند هذه الجميلة التي لاتقاوم وبعدها سأروي ظمأك أنتِ أيضاً وغمزت بعيني لشمس واقتربت من فردوس أقبلها وأفرك حلمات بزازها ومن ثم نزلت لرقبتها ومن ثم بدأت أرضع بزازها الواحد تلوا الآخر ويدي نزلت لهذا الكنز الثمين الذي بين أرجلها وكم كان رطباً وينزل منه الماء كشلال فلم أنتظر كثيراً فنزلت انهل من هذا الشهد بعدها قالت لي أرجوك قربه ودخله قلت لها أقرب شو قالت زبك قلتلها زبي ادخله فين قالت بكسي ارويه قربت زبي من باب كسها وبدأت أقبل أضرب كسها بزبي قالت أرجوك دخل زبك بكسي كسي عطشان كثير حاولت أن اراوغها أكثر فقامت شمس مسكت زبي ودخلته بكس فردوس قالت حرام عليك تعذبها أكثر فدخل رأس زبي لكس فردوس وبدأت أدخله ببطء حتى دخل لأخرة وهي تغرد بأجمل الآهات وبدأ الرهز السريع وشفاهي تقبل حبيبتي شمس بقبلة ولاأجمل وأنا أنيك فردوس تركت شمس ومسكت فردوس أدك كسها بزبي قلت لها شو حبيبتي مبسوطة قالت نيك وانت ساكت وخلي زبك يشق كسي قلت لها رح اشقه ياشرموطة وأشق كس هي الي عم ترضع من بزازك قالت انا ملكك كسي ملك زبك باي وقت نيك كسي المحروم أنا شرموطتك وقحبتك بقيت أدك كسها أكثر من عشر دقائق حتى تقوس ظهرها للمرة الخامسة قالت شو زبك مافي مني يرويني أنت شقيت كسي بجد قلت لها رح نغير الوضع نامي على بطنك قالت بطيزي لا قلت لها سأدخل زبي بكسك من الخلف وقفت على طرف السرير ونامت على بطنها وبعاجدت بين ارجلها فقربت زبي من الخلف على باب كسها ودخلته وبدأت أنيكها بكل قوة وأنا أضرب طيزها بيدي حتى احمرت وبعدها تشنج زبي قلت لها سأقذف قالت أخرجه فلم أحضر نفسي وأخاف أن أحمل غداً سأدعك ترويه أخرجت زبي وقذفت حممه على طيزها وظهرها فجاءت شمس ومست زبي وبدأت تمصه حتى نظفته آسف للإطاله وللقصة بقية
  8. ملقيتش نون اتلفتت زي ما تكون الصدمة فصلتها عن الواقع وحسيت باحساس غريب تجاهها مش عارف صعبت عليا ولا ايه ومش بس غلاوتها عندي كاختي لقيت احساس تاني في نفسي وبدون شعور قعدت جنبها وخدتها علي صدري ولفيت دراعتي حولين كتفها وظهرها وواطبطب عليها بالراحة وابوس راسها وبقولها عايزاني مزعلش بطلي عايط وكل دا والف حاطه ايده علي وشها بعد لطمه سمعت صوتها بس مشوفتهاش وراحت سايبانا وخرجت من الاوصة بسرعة وهي بتجري هديت نون وبطلت عياط ولقيتها بتلف ايديها حوالين رقبتي وبتضغط جامد ولقيتها بتقول بصوت مبحوح خلاص حياتي اتدمي قلتلها ليه بس ياروحي ---كلمة روحي دي طلعت مني بلا قصد ونيتي كويسة انها اختي وغالية عليا---لقيت بعد ما قلت روحي دي رعشة خفيفة في جسم نون وضغطت زيادة علي رقبتي وقلتلها ارفعي راسك علشان خاطري قلتلها في ايه لقيتها رفعت راسها وبتقول بصوت مبحوح انت سمعت كل حاجة وعرفت في ايه ولاول مرة مع اعتباري طفل في الفترة دي لكن حسيت بعواطف غريبة متداخله تجاه نون ووشها اللي دموعها نازلة عليه حطيت صوبعي امسح دموعها وقلتلها انا دمي لو سال ارخص عندي من دمعه واحده منر عيونك تسيل راحت واخداني في حضنها وايديها ضاغطة علي اكتافي ودماغي بجوار دماغها وقالت اه انتي رجعتلي حياتي ياحمد متسيبنيش متتخلاش عني انا اموت لو بس فكرت تبعد عني مع احساسي الغريب تجاه نون بس برده مش فاهم حاسس بس مش فاهم ايه اللي حاسه بالضبط ولا فاهم تفسير لكل الموقف ولا نون عايزه ايه بعد شويه قلتلها اهدي بس وبالراحة شلت ايدها من حوالين اكتافي وقلتلها فهميني في ايه بجد مش فاهم قالت بحبك ياحمد قلتلها وانا كمان قالتلي امال بتقول مش فاهم ليه قلتلها مش الاخوات المفروض يحبوا بعض قالت ياحظي النحس----سمعت كلمة نحس دي وافتكرت كل مرة قالهالي ابوي وغضبت جدا مع ني لما هديت عرفت انها مش قاصدة توصفني بيها ---بس غضبت علي غير طبعي البارد بس دي حاجة اثرت فيا جدا وقمت من ريحها وسبت الاوضة ونزلت ومر باقي اليوم علي كدا بدون كلام معاها ولا معي الف جاء العشا فوالدي قال لعمي تباتوا الليلة هنا بقا علشان الموصلات مع انهم دايما مبيسافروش مواصلات لكن في عربية مخصوص فكان المتوقع انه هيسافر وحتي لو الوقت متاخر لكن عرفت انه هيبات علشان هيتكلم مع ابي في موضوع مشكلة في الارض التي يؤجرها عمي لابي في البلد وكذا ستبات زوجته وبنته ونزل عمي وابي وجدتي في الدور التحتي وكان مفروش نص فرش لكن في ثلاث غرف جاهزة للنوم وحمام ومن ضمن الغرف غرفة مبيت جدتي ولا نعلم متي ناموا وكم تناقشوا لكن بالاعلي جلس الجميع يتحدثون ويتحاكون وجلست لقناة ناشونال جيوجرافيك منتظرا برنامجي المفضل cosmos لكارل ساجان بفارغ الصبر ومتي بدا بعد المقدمة تشتت ذهني بضحكاتهم العالية وتفكيري في احداث اليوم الغريب العجيب هذا فقررت ترك جنتي في هذا البرنامج الذي اترك كل شئ لسماعه ولكن تركيزي راح وقررت الاشتراك لهم ولكني كنت فقط مستمع مع الفشار والترمس والكحك والسوداني وشغل العيد دا نتسلي والبنات كلهم بيضحكوا مع الحريم وعن القرايب وفرح فلانة وخطبة علانة وغيره ثم بعض السكون والصمت قررت ام الذهاب للنوم بعد الخروج من الحمام ولحقتها زوجة عمي واستمر الصمت قليلا م نظات بين الف ونون وبين ثم قامت الف لغرفة امي التي تنام بها ومعها زوجة عمي ورجعت وقالت ناموا خلاص يلا اللي تفقنا عليه كنت اظنها تحادثني ولما نظرت لها وجدتها توجه الحديث لنون ثم قلت هو في ايه وجلست في ركنة وكنا كزوايا المثلث متسوي الاضلاع في اماكن جلوسنا قالت نون احنا عايزين نعرف دلوقتي فائارت لها الف وهو تحدثها بالراحة وصوت واطي علشان اللي نايمين دول ثم اعادت نون بصوت واطي قائلة احنا عايزين نعرف دلوقتي قلتلها بتكلمين قالت لا بكلم نفسي قلت لا انا عمري مسمحت ان اي حد يكلمني بالطريقة دي حتي اغلي حاجة عندي اختي مش ممكن اسمحلها بالطريقة دي معايا الف قالت في ايه وبعدين احنا قعدنا كدا علشان نتعارك ولا يه احنا قاعدين علشان نحل مش نتعارك وقامت من مكانها وجات لازقة جنبي نون قالتلها متقعديش جنبه الف قالت بهديه بس مفيش حاجة روحت قايم من جوار الف قاعد جنب نون وقولتلها متزعليش مني انا العصر كلمة يانحس دي نرفزتني وفكرتني بحاجات بكرهها غالبا انتي عارفاها قالت عارفها ياقلبي وانا مش مسامحه نفسي من ساعتها بسببها قلتلها انا عارف ان كان قصدك حاجة تانية بس مجرد سماع الكلمة خرجني عن تحكمي الف قالت طب خلاص كل واحد يرجع مكانه بصوت واحدة هتعيط رجعت اتضحت الصورة كاملة ثدامي وفهمت كل حاجة قلت خلاص انا المفروض احل المشكلة دي صح قالوا صح قلت لنون انتي عايزه ايه مني قالت عايزام مني زمان قلتلها ايه من زمان احنا لسه صغيرين علي الكلام دا ومنفهموش قالت مفيش في الموضوع دا لا سن ولا صغيرين والف قالت متنيش انكوا اخوات قلتلها طب يالف انتي عايزه ايه مني قالت يعني مش عارف انا عايزاك زي ما هي عايزاك قلت انتي اكبر مني قالت نفس اللي قالته نون مفيش في الموضوع دا سن ولا اكبر واصغ قلت ترضوا بحكمي اي كان سكتوا كررت سؤالي بقوة قالوا اه قلت انتي اختي وانتي اختي وسبتي القعده ودخلت انام معرفش ولاول مرة اعرف الارق في حياتي مش عارف انام ولا ابعد تفكيري عن اليوم واللي فهمته وتساؤلات وافكار ومشاعر وكلها متداخله ومتضاربه وحسيت بالحر رغم ان كنا بجو معتدل خلعت الفانيله وبقيت بالبنطلون وبرده مافي نوم قمت خدت مجلة حاولت اقراها برده تفكيري شاتت قمت دخلت الحمام استحمي ورجعت كل دا والصالة واوضتي مظلمة لعدم ازعاج النائمين خاصة الضيوف ورجعت علي سريري بالبنطلون بس وبعد ان استقرت راسي علي المخدة شعرت بانفاس حسبتها اوهام من عدم نومي هززت راسي ثم رجعت لاحاول النوم واصوت الانفاس موجود وشعور بالحدس ان شيئا او احدا علي السرير معي مددت يدي لداخل المخدة ولحظة لمست يدي جلد بشر ارتعبت جدا وفزعت فنهضت مسرعا من علي السرير فوجدت من علي السرير يضع يده علي فمي وتلصقني بجنبها وتاخذا بيدي خطوتين وتترك يدي لتشعل المصباح و فكنت انظر للاسفل وعند اضاءة الغرفة حاولت الصعود تدريجيا لرؤية هذا الشخص لابسه قميص نوم عباره عن خامة من القطن مثل ما يصنع منه فالات بحمالات الداخليه لكنها خفيفه جدا وشفافه جدا وبلا اي رسم او تفاصيل اخره عند السمانة وبلا اي ملابس داخليه او سنتيان او كلوت جسم قمحي به القليل من الترهل عند الذراعين وبين الفخذين الظاهرين جدا تحتي القميص وكانها لا ترتدي شيئا لكن مع عدم السمنة ورفعت راسي بسرعة للوجه وكل هذا الموقف وليس في بالي غير الف وكنت متاكداانها الف وياليتها كانت الف وصعقت حين رؤتها انها اجمل من نون بكثير رغم السن الكبير ذوي وجه رغم قمحيته لكهن جميل ومثير وظل هذا النوع من الوجه يثير المنفرد لكل حياته رغم تجاربه العديدة جدا وصاحبة هذا الوجه هي ام ميم-----هي ام ميم اخو الف الاكبر والتي تكني ام ميم باسمه وهي زوجة عمي ولم اكن اعرف اسمها فقط يسمونها ام ميم وسنها لم اكن اعرفه لكن كان واضح من الملامح انها اقل سنا من عمي وعرفت انها اقل منه 9 سنوات وسنها في هذا الوقت كان 49 سنة ----زقتني بالراحةلحد ماوصلت للسرير زقتني وقعت عليه قمت قعدت وقعدت هي علي الارض وشها بقا عند كبيوخدت بين ايديها وحطتها في ها وقعدت تبوس فيها وقالت اخيرا بقيت معاي لوحدي انا متكامتش طول الموقف دا ونزلت بوص وبالوس اتحول لمص لايدي وصوباع ايدي وبعدين خدت ايدي وحطتها علي صدرها وتحركها من وفق قميص نومها اللي كانه مش موجود وراحت طالعة علي السرير ومنياماني في حجرها ومطلعة بزازها الاتنين وتدخلهم في بقي وتلعب بايدها في منطقة بطني ورجلي وعضوي ومطاطية تبوس كل حته في وشي ورقبتي وتلحسها وانا مش متفاعل خالص وقافل فمي قدام بزازها فتحت فمي لبزها لمسته بلساني لقيته لين وناعم وملمسه جميل اشعرني بشئ لا ولم افهمه للان فبدات امص بعنف وعدم اتقان وعدم ادراك ايضا لكن كانت حاجة بتحركني مش فاهمها وهي بدات تطلع ام خفيفة مع انها قافله بقها ونفسها يزيد وايدها تضغط علي كل حته في جسمي قوي وبتوتر اقوي في حركة ايدها راحت مقوماني من حجرها ومنيامني علي ظهري ومش عارف بلا ششعور وبلا ارداية وكانت دي الكلمة الوحيدة اللي نطقتها بقلها الباب قامت قالت الباب دا ليه مفتاح شاورتلها ورا الكومبيوتر لقيته قفلت الباب بيه ورجعتلي وقالت اه ياقلبي اه ياروحي يادوايا انتي مش عارف انا حيحانة عليك من امتي من اول ما بدات تقرب لسن الرجولة والشباب انا اسمع الكلام دا ولا فاهم حاجة بس مستلز نفسيا ومن ملمس ايدها وشفايفها علي جسمي ولمس لسانها لي كان بيخليني اترعش وشفايفها الكبيره بس الجميلة جدا مش سايباني ونزلت بوس ولحس في سرتي وقلعني البنطلون ونزلت مص ولحس بين فخذيي وفي عضوي وبضاني رغم انه متحكش اصلا ولا اي حاجة اتغيرت فيه بس ملامسته فيها لذة وقلبتني علي بطني ولسه هتلحس طيزي وشرجي ---افتكرت من موروث قرايتي وكمان تفكير الطفل ان اي لمس او تلامس لمنطقة الشرج والطيز بالنسبة للرجل هو في باب الانحراف والذوذ وكان هذا الشذوذ متمثل عندي في نقص الرجولة و مشابهة الجنس الاخر وهذه افكار الاطفال وليس معاداة للشذوذ -----ومع كوني طفل رضفت ذلك والتفت لها بسرعة قالت يعني مش عايزني ابوس طيز حبيبي وبصت لها باستغراب قالت لا انتا فهمت غلط انتي راجل وسيد الرجاله من وانتا لسه طفل بس مش عايزه اسيب حته في جسمك الا لما المسها وافتكرها حتي رجليك ونزلت مص ولحس في رجلي وانا كل دا حاسس ان انا غالي عندها اوي وانها الوحيدة اللي تستحق حبي ليه رغم تباعد السن جدا وبعدين طلعت وقلعت قميصها اللي وجوده زي عدمه ونامت عكسي وخدت رجلي وحطتها علي اردافها من جوه وقالت حرك رجلك وهي ماسكة سمانتي توجهها وتطلعها لحد ما وصلت لكسها قالت حرك رجلك اجمد واسرع وصوابعك وكان كسها جميل بلا شعر وحوله سمار زايد عن سمار جسمها بس لقيت توتر غير عادي في جسمي من اول ما صوابعي لمست كسها ولقيت نفسي قايد ابوس فيها ومص بزازها وكله شغل اطفال بلا اتقان بس شئ مش عارف افسره اقرب لشهوة الاطفال باللي بيحصل دا وراحت موقفة اللي بعمله وانزاحت شويه لحد ما بقن في نص السرير وجذبتني وهي فاشخه رجيها وتانياهم وكست وسطي بايدها وترفعني من وسطي وتنزلني علي جسمها وتسرع وتعنف اكتر ونست نفسها وضفر صغير دخل في وسطي قمت طوالي من فوقها بس الم ضوافرها كان شديد خاصة اني مش معتاد علي كدا ونقطة دم نزلت راحت نازلة مصاها ولحست مكانها قالت انا اسفه مش قصدي ياحبيبي وراحت نيامة وقالت تعالي ومش هعورك تاني انا اسفة ةفعلا روحت ونفس الاول بس يدها علي طيزي من الجنب وتشيلني وترفعني وحطت ايدي علي صدرها والتانية فريحها علشان ميختلش توازني بعد شويه حسيت ان تحريكها لجسمي بيضعف مع تغميشها وشفايفها اللي تحت سنانها فقمت انا بالحركة علوا ونزولا رغم ان عضوي ميش حاجة اصلا ولا انتصب ولا اي حاجة----لاني لسه مبلغتش ---بس احساسي باللذة غير عادي ورفعت ايديها لتمسك بطرف السرير وانا لمحت ابطها من هنا وبحلقت فيه ومش عارف انزل عيني من عليه وحركتي تسرع وتعنف وكان مفيهوش شعر بس برده فيه بعض السمار بس جميل جدا ومثير جدا ومفهمتش انا اتجننت ليه كدا وحاسس ان موقفي دا مع ام ميم هو اللي خلاني اعشق الابط طول عمري اكتر من اي حاجة تانية في جسم المراة لقيتها فتحت عين زي ماتكون بستفهم عن سبب سرعة حركتي لتجدني مسهم في ابطها رحت مقوماني ومقعداني علي السرير ورافة ايدي وتلحس باطي انا شعرت بدغدغة جميلة من لسنها علي باطي مع الاثارة قالت اعملي انتي كدا بقا وقعدت علي السرير علي ركبها ورفعت ايديها انا استغربت من الريحة لما قربت انفي بس مش قرفت بس استغربت هي كانت ريحة ريكسونا كانت غابت فبدات بعض بكتيريا العرق يظهرلها ريحة جميلة مش كرهاة واختلطت ريحة ريكسونا القديمة مع العرق الجديد ريحة لحد الان واظن لحد ما اموت مش هنساها ومش هنسي احاسيسي ساعتها رم كوني لم ابغ ولا في لذة جنسية ومش لاقي اي تفسير علمي لان اشعر بالاثارة واتجاوب معها واتفاعل ولا في هرمونات ولا بلغت ولا اي حاجة المهم بوس للابط تحول للحس ومص وشم خدت ايدي وحطتها علي كسها وتحركها بعنف لقيتها بترجع راسها لورا ومغمضة عرفت انها مستلذة زيي باللي بيحصل وكل ما عنف ايدي علي ايدها تغمض اكتر وتعبيرات وجهها تضطرب اكتر وشلت ايده بدات ازود واضغط واعمل ايدي كاني بهرش في كسها بس بقوة وسعه وضغط وايدي اصغر تبقي ارسع من تحريك ايدها لايدي وبعدين لقيتها مسكت راسي ضغطت عليها في باطها جامد وايدها التانية علي ايدي اللي علي كسها توقف حركتها وتضغط بيها جامد اوي علي كسهاورجعت مرة واحده بجسمها علي السرير اتخبطت جامد في حرف السرير ولقيتها زي اللي محستش بالخبطة في راسها وبتترعش اوي وبتنفخ باوف طالعه بصهد في شعر راسي من فوق ولفيت نقطتين مياه زجه نزلوا من كسها زي بياض البيض اتخضيت وخفت عليها وسيبتها ورجعت لوا مبتتكلمش خفت لا يكون جرا لها حاجة من خبطت السرير وهو السبب في اللي نزل من كسها وبايدي اللي كانت في كسها وعليها بعض من اللي نزل دا بحاول افوقها علي وشها وقبل ماتوصل ايدي لوشها مسكتها وعلي بقها تمصها مش عارف تمص ايدي ولا للي نزل من كسها وحطت ايدي علي صدرها فوق شويه وقالت انا كنت نسيت كل حاجة بس من النهارده كل دا ليك لوحدك يحرم علي جوزي ان يشوفني عريانه حتي وقالت ياه طويلة وابتسمت وسكتت وبعدين قالت انتا عارف مردتش قالت مبتردش ليه ياحمد سحبت ايد قومت وعديتها ودخلت الحمام اغسل وجهي ويدي ورقبتي وكل الافكار والمعاني منعدمةو غير موجودة براسي وبعد ما كنت في قمة اثارتي غلب علي وعيي واختلجت وتداخلت كل الاحداث من لو موقفي من الف الي تلك اللحظات التي لم تمضي سوي ثواني عليها وعدت لغرفتي فلم اجد من كانت بها وحاولت النوم وبعد شد وجذب في ذهني نمت وبي بعض الارهاق البسيط ولكن ارهاق عقلي كان اشد صحيت علي حد بيشد اللحاف وبيصحيني فتحت عيني وقبل ما اتلفت لقيت الصوت اللي سهرني امبارح بيقول ان قلت اسلم عليك قبل ما امشي قالتلي انا عايزة وعد منك من غير تفكير قلت اللي حصل بينا محدش يعرفه قالت انتا مش عادي ياحمد وسابق سنك انتي بتحبني مرديتش وحطت ايدها علي شعري وقالت بس انا بحبك بجد وقبل الكلام دا كله بحبك --------اسف للتداخل بس حاجة تنرفز مش عارف بنت الكلب دي ولا الشراميط التانين ولا اللي جايين دول هبل ولا بيستهبلوا عيل لسه مجبش 12 سنه ويحبوه ويستخدموه وهو زي الاهبل هو راخر لحد معقدوا عليه حياته وخلوه يكره نفسه والناس ويكره الحرم مع عشقه للجنس وارقب مكان لازم يتواجد فيه هو دكتور نفسي --------نرجع للاحداث لااراديا قلت هشوفك امتي خدت ايدي ودفستها في سدرها وكان حاسس بيهم رغم العباية والحجاب قالتلي بجد ياحمد من معني الكلام دا انك بتحبني راحت رافع راسي وقالت انتي بتحبني ياحمد قلت لاارديا برده اه وراحت شاداني عليها وشفايفها في شفايفي وميلت راسها يمين شويه لافتح عيني واجد من بالخلف الضي صعقني وجع عيناي تفتح بشدة حتي كادت تنفجر انها الاخت نون شاية صانية عليها قهوة وكباية مايه وقبل ان تفرغ ام ميم من قبلتها التي لم استطيع مشاركتها اياها اجد نون تتراجعع للخلف وتستدير لتخرج من الغرفة وقامت ام ميم وهي تقول اما اقوم الا يستغيبوني كلهم تحت وقلوتلهم انا طاله الحمام وكمان الا تيجي نون وعاها القهوة اللي طلبتها منها تشوفنا كدا تبقي فضيحة .....................الجزء القادم فيه مفاجاة اذا وجدت تفاعل وردود واراء سواء اعجاب او نقد ساكمل القصة
  9. كان المنفرد وسيما جدا علي الرغم من مواصفاته العادية لون الشعر اسمر ولون العين اسمر ولون البشرة ابيض بحمرة لكن تقسيم ملامحه جعلت له وسامة لم يدركها ويدرك تكيزه بها في المدرسة وكذا بين شابات المنطقة والعائلة والاقارب وكان حال يتذكر مواقف بسبب وسامته تلك في فترة مراهقته وبداية شبابه كان يشعر برضا كبير بسبب هذا الجانب فقد كنت القريبات من الشابات والمراهقات وحتي المتزوجات من طرفا اقربائه في كل مناسبة عندهم مهمة ياخذوه معهن ويفتخرن به وادبه وجماله بين صديقاتهن ويشعر باعجاب واشياء لم يكن يفهمها من بعض تلك البنات من اخذ بعضهن له بين رجليها والقبلات التي يظنها من باب السلام وانه طفل لكن ادرك معانيها في الكبر فيما بعد المهم تبدا حياته الجنسية قبل بلوغه كان مما يحافظ الاب عليه من العادات الريفية هو صلة الرحم الدائمة غير المنقطعة فكان وعلي الرغم من بعد البلدة التي قطنوها _البلدة الجديدة_عن بلدتهم الاصلية التي تحوي اهل الاب وعائلته فكل في محافظة مختلفة كان بشكل شبه شهري يذهب لبلده مع زوجته وبنتها وابنه المنفرد ولا يترك احدا من اخوته واخواته العديدين الا وزارهم وحتي في بعض اولاد عمومته وغيره وكان له اخ في اخر البلدة وكانت املاك ابي من الارض وغيره في يد هذا الاخ وكانت له بنت وابن الولد هو الكبير اسمه ميم والبنت اسمها الف وكانت ميم في ال14 من عمرها وفي هذا الموقف كان المنفرد في 11 سنة وكانت الف كثيرة التقرب من احمد علي الرغم ان هذا كان هو الوضع الراهن لكل مراهقات العائلتان لكن هذه كنت كثيرة النظر لاحمد والجلوس بجانبه وكنت اشعر حين وصولي بيتهم بانها طايرة من الفرح وناسية الكل المهم كنا نعتاد علي الرغم ان هذا ليس من عادتي الاختلاط والمرح لكن يوم ذهابي للبلد كان شيئا مختلفا كنا نعتاد علي اللعب العاب طفولية انا والف ونون ---نون هذه بنت خالتي وزوجة ابي وهي عندي اختي---وفي هذا الموقف حدث التالي ذهبت الف لغرفة خلفية في نفس المنزل لكن ابعد عن مكان جلوس الاهل ونادت لي ان اتي للعب وخرجت ودخلنا وطلت من الف ان تذهب وتاتي بنون لتلعب معنا لكنها رفضت وبعد قليل اتت نون وحدها ولكن الف شعرت بالضيق ونظراتها لنون غريبة وتعمدت اكثر من مرة ان تزعجها بتبديل الادوار في اللعب الذي يعد عند الاطفال ظلم في اللعب ثم رحلت نون بسبب ظلم الف في اللعب وسكوتي عن هذا الظلم او هذا ما فهمته حينها وقالت بلاش لعب بقا تعال معايا اوضتي علشان اذاكرلك بحكم انها اكبر سنا ومستوي دراسي هي قي الاعدادي وان الابتدائي ولما كلمتني عن حاجات في الدراسات لقتني بتوسع عن المذكور في الكتاب وحتي وصلت لمناهجها لقيتها بتقولي انتي عرفت كلالكلام دا ازاي لقتلها القراية قالتلي هو نتي كل حاجة عندك ليها رد كدا هي كانت قبل كدا فريحي بس مش جنبي اوي بعد كدا لقيتها لزقت رجليها لرجلي وحطت ايدها علي كتفي وقربت مني ولزقت خدي في خدها ولفت ايدها التانية حواليا ومسكاني جامد انا كنت كل دا جانبي هو اللي ليها مش امامي وحضنت جامد انا شعرت بالخوف ودرجة حرارة جسمها العلية علي الرغم ان الجو كويس وعدت خمس دقايق في هدوء تام علي الوضع دا بدون حركة او كام وبعد كا رفت برجلها اللي جنبي رجليا وخدتي بين رجليها ولفت رجليها حواليا ووسطي وتنيا رجليها وكل دا وانا بجانبي ليها مش بوشي وقالتلي احمد بحبك اوي ديرت لها وشي قربت بسرعة وشها لوشي ووفتحت بقها وخدت بقي مع انه مقفول خدته وهو مقفول في بقها وبعنف شويا سابت بقي وقالتلي افتح بقك ومكنتش فاهم حاجة وال حاسس بحاجة بس نفذت ليقتها واخده شفايفي وبقي مص وبوس بعنفي مع شدة لهفه وكل ماتطلع بقي من بقها تاخد نفسها تقول اه طويلة بس بصوت واطي ولقيتها بدات تلحس وشي اللي ابتدا يعرق بسيط مع حماره يذيد وتلحس رقبتي وتقولي بحبك جامد من زمان انتا مش حاسس بيا وعلي الرغم من انك صغير معرفش بموت فيك دونا عن الكل انا كلامها دا علي الرغم من عدم فهمه وانا فياللحظة دي والسن دا لكن حسيت بالتميز عن الكل من معني اللي بتقوله مفيش ثواني لقيت ختي نون بتنادي في الاوضه الخلفية اللي كنا فيها متعرفش احنا فين ردت الف قالتلها قولي للمنفرد يلا علشان بابا ماشي__تقصد ابي فقد كانت تناديه بابا__وخلص الموقف علي كدا المرة التانية في نفس الظروف بعد حوالي شهر ونص رحنا البلد وعند عمي دا برده كان معايا كتاب صغير فكله في الاوضه بيتكلم والجوزة عمي وابي يشربها عاملة كركة وصوت فقلت اقوم اقراه في الصالة او اي حته بعيدة عن الدوشة خرجت صالون واسع بعيد عن الاوضة شويه لقيت الف جاية ورايا وتقولي تعالي معي نعمل عصير للجماعة روحت معاها المطبخ او ما دخلت شالتني شيل وحطتني علي رخامه في وسط المطبخ وتقولي احمد لنتي بتحبني وعلي الرغم من ان معرفتي وادراكي رغم ان سني اصغر منها كانت اوسع واشمل منها بكتير بس معرفتش ارد ومش فاهم اللي انا فيه كرتت احمد بتحبني ورده مردش قالتلي حتي لو مش بتحبني انا بموت فيك ومش سيباك وشفايفها علي شفايفي حطتها وبوس ومص في كل حطه في وشي ورقبتي قالت اقلع التي شيرت بقلع لقيتها شاداه بعنف لحد ما قلعتهولي وبوس ومص في جسمي وتلحس جسمي وتقول اه ياحمد مش ععارف انا بحبك قد ايه وكل شويه اه ياحمد وعلي الرغم من عدم فهمي لاي حاجة بس كنت بشعر بلذة نفسية وجسدية مع كل مرة تبوس شفايفها جسمي شويه وقالت اقلع البنلطون لسه بفك الزرار لقيت اختي نون علي باب المطبخ شايه صانية كوبيات شاي فاضية ولمدة دقيقة كنت ترمي الابرة في المطبخ ترن ونون بتبصلنا وانا والف مبحلقين لنون علي الرغم من اني مكنتش اعرف الصح من الغلط ولا ايه اللي بينعمل دا بس حسيت بالقلق الف اخرجتنا من حالة الصمت اللي حسيت انه غاب سنة مش دقيقة وراحت علي نون وخدت منها الصنية وحطتها وقبل ما تحطها كانت نون بتلف علشان تخرج من المطبخ نطت الف في قفزة واحدة مسكت نون من ايدها وجذبتها للمطبخ جوا وقالتلها احمد كان واقع عليه عصير وانا قلعته التي شيرت وبغسل جسمه علشان ميلزقتش اوعي تقولي لبابا وماما او لحد كان في السن دا نون الوحيدة اللي في ابيت اللي فيه بعض التعامل بينا بحكم مرواحنا المدرة مع بعض احيانا وكمان السن والمذاكرة وغيره وكنت في الفتره دي حاسس جسمها بيقوي عصبها زي ما يكون بينشف في الهزار البدني بينا بس برده في حاجة تجاها في نفسي بسبب حنان ابي عليها دوني --المهم الف احتوت الموقف وعدي علي خير بعد كدا مروحناش ولا جالنا الا في العيد الصغير لان كل عزومات ابي يذهبها وحده وكذا هم لما ياتونا كنا في العيد الصغير في العيد دا كله بيجلنا وبيستني والي يعد يومين يروح للكل بحكم انه البعيد ولما كانوا ييجوا كل حد باسرته مش مع يعض وانا لما يكون في ضيوف عندنا من صغري في الاغلب بسلم واشوف طلباتهم واطلع اوضتي اللي في السطوح اقرا او اي حاجة المهم عدم الاختلاط وعلي الرغم ان دا من العيب وضد مبادئ ابي اللي بيجبر الكل انه يطبقها انه في وجود ضيف يجمع كل افراد الاسرة ولو كان من غير الاقارب او قاربة بعيدة فقط الرجال يجتمعوا دون الاناث وكان اللي بيجرا في كلي عيلة ابي في الزيارات لكن لانه عارف طبيعة انطائي وكذا تقريبا كل حد في العيلتين فمكنش حد بيزعل من علي كدا ولا هو بيجبرني علي اي حاجة واطلع السطوح ولا يمكن اتواجد في البيت بسبب العيال ولعبهم والبيت بيبقا يضرب لقلب مع ني من سنهم وبعضهم اكبر مني بس مبحبش الدوشة ومنزلش الا لما كله يمشي وبعد العصر عرفت ان عمي هو ومراته وبنته ---عمي اللي بنته تكون الف---- نزلت سلمت وميكملش 10 دقايق وطلعت نمت علي كنبه لقيت الباب بيفتح التفتت لقيتها الف داخله وبتقفل الباب وراها وجت جنب راسي وقعدت وتقولي وحشتني اوي لقيت الباب بيفتح وواقفة فيه نون مغابتش ودخلت وبتقول اقعد وياكم وبتبص لالف بطريقة غريبة وراحت شاده الف من دراعها كانها بتهزر وياها وراحت قاعده هي عن راسي وخلت الف تقعد علي الكرسي اللي قدام الكنبة بس بعيد شويه وبقوا يبصوا لبعض زي اللي بينهم تار وانا مش فاهم في ايه بس حاسس بتوتر في الجو قلت الطف الحكاية وعلي غير عادتي فتحت بقي والاغرب قلت نكته علي الرغم من جديتي جدا كانت نكتة بريطانية مفهموهاش كررتها بالراحة وشرحتها لقيت نون انفجرت في الضحك ووطت علي مش عارف من الضحك ولا بتفتعل دا لحد ما خدها لزق في بقي ولسه بتضحك اختل توازنها لانها علي طرف الكنبه سندت بايدها الاتنين علي صدري وبطني وهنا لقيت الف وقفت بسرعه زي اللي اتكهرب وبتبرق لنون لحد ما نون بطلت ضحك راحت الف قاعدة علي الكرسي وحطت ايدها علي بقها وراسها في الارض ورجليها الاتنين بينهزوا بشكل سريع ومتوتر لفوق ولتحت حسيت اني عملت حاجة غلط سبتهم وطلعت برا هما غالبا افتكروني نزلت علشان الباب مبيبينش اللي واقف برا مفيش دقيقة ولقيت الف بتقول لنون ليه كده انا مش قولتلك لقيت نون قاطعتها وانا كمان قولتلك اتجهت للباب ولسه هدخل بسوقفت لما سمعت نون بتقول انا اللي بحبه مش انتي قلت اسمع حوارهم الاول الف قالت حب ايه انتي لسه صغيره ياشاطره عشان تعرفي يعني ايه حب احمد دا ومن وهو لسه مدخلش الابتدائي مبحبش غيره رحت نون رده بسرعه كدابه انتي مبتحبهوش انتي عايزاه وعايز جسمه وحلاوته بامارة اللي شوفته سكتت الف شويه وقالت وفيها ايه دانا كدا بعبر عن حبي ليه وبعدين انتي ناسية انك اختك او تعتبري اخته ردت نون بعنف اخته ليه ياماما هو من اب وام وانا من اب وام قالت الف غير اني سمعت مامتك مرة بتتكام انكوا راضعين علي بعض انتوا كمان نتربيين مع بعض زي الاخوات وانا من اول موقفت بتسحب بالراحة عايز اسمع كويس واشوف اللي بيحصل وفي اخر كلام الف دا وصلت للباب بس محدش كان شايفني بس انا شايفهم لقيت نون نزلت علي الكنبة بعد ما كانت واقفة وكانت زي المصدومة وفتحت بقها من الصدمة والف قالت ايوه كدا فوقيي وافتكري ولقيت نون انفتحت بالعياط الغزير لكن صامت تماما وواعمة بصرها ومبتتحركش روحت فاتح الباب ملقتش نون اتلفتت وكانها مشغولة جدا باللي هي فيه .......نكمل القصة في الجزي الجاي واوعدكم علي قدر مقدري بقصة رائعة كثيرة الاحداث والشصخيات متداخله وهي حتي الان بلا اي اثارة جنسيا لكني حاولت رصد كل المواقف في حياة المنفرد لها علاقة بحياته الجنسية حتي لو لم تكن هذا المواقف جنسية ولكت بالتدرج اتي قمة الاثارة والشهوانية وامور غير اعتيادية
  10. تكملة الجزء الأول . و بعد ما انزل منية في كسها كانت تشد المخدة و تتاوي و زبرة وصل لقرع كسها و بيوضة تلمس شفرات كسها . حتى ارتخى فوقها و احتضنها و هي تتلوي ببطئ .. و يقبل ظهرها و ذراعها و ما زال زبرة ينزل المني .. ثم ظلوا هكذا لمدة ربع ساعة .. كنت انا سخنت اوي .. بعدها طلع زبرة براااحة اوي .. و هي قالت اااااه .. و راح مطلعه .. لقيت كسها واسع من جوة من كتر ما زبرة الطخين دخل و راح قايم من على السرير و سايبها نايمة على بطنها .. ولع سيجارته و جلس يستريح .. امي قالت له مش هنستحمى سوا ؟ قال لها اخلص سجارتي الاول .. راح مخلص سيجارته و قام .. رحت انا مستخبي في الاوضة التانيه .. فتحوا الباب و دخلوا الحمام و سابوا الباب موارب . شبه مغلق . استخبيت خلف شماعة الملابس . و نظرت عليهم و هم جوة .. كانوا حاضنين بعض تحت الدش و بيدعك لها جسمها .. و هي بتلعب في زبرة و بتنضفه .. و شفايفهم تتشابك .. بعد ما خلصوا خرجوا دخلوا الاوضة و قفلوا الباب .. طلعت ابص تاني براحة .. لقيتهم بيبوسوا بعض على السرير .. و بتقول له عايزة واحد كمان قبل ما نمشي .. قالها طب استني شوية .. فضلوا 10 دقائق بيبوسوا بعض .. لحد ما زبرة وقف و كانت نايمة على ظهرها .. راح فاتح رجلها و نايم على بطنها جوة حضنها .. و حطت رجلها ورا ظهره جامد و حضنت رقبته .. مسك زبرة و حطة عن خرم طيزها .. و بيحاول يدخله .. فضلت تصرخ و تتاوي .. و هو بيحاول يدخله لحد ما دخل الراس .. و هي بتتلوي بس هو ماسكها جامد .. فضلت تقول له اااه بيوجع . قال لها اخرسي يا شرموطة .. قالت له حاااضر .. راح مدخله في طيزها و بدا يحرك براحة .. قالت له براحة .. برااااحة .. راح اخد شفايفها جوة شفايفه و فضلت تتاوي و هي مكتومة .. و تحضنه جامد .. لحد ما ارتاحت شوية .. و بدأت تتلوي تحته و تستجيب .. بعدها خرجة من طيزها و هي عملت وضع الكلبة على ركبتها و ايديها .. و فضلت تمص في زبرة و هو بيلعب في شعرها .. بعدها قام جه من وراها و حطة في كسها تاني .. و فضل ينيك بسرعه اوووووي .. و هي بتصرخ و بتشد في المخدة .. و جسمها يترعش .. و يضربها على طيزها و فخدتها و صوت الطرقعة كان يهيجني اوي .. راح منيمها غصب عنها على بطنها و طلع زبرة .. و نزل يمص في كسها .. و يلعب بلسانه و هي بتتلوي و صوتها ناعم .. نامت على ظهرها و دخل جوة حضنها و دخل زبرة في كسها و فضل يمص في بزازها .. و فضل ينيك بسرعه .. و هي ماسكة رأسة و تصرخ من المتعة .. حتى صرخ زميلها و حضنها بقوة .. و صار ينزل منية مرة اخرى بداخل كسها . و هي احتضنته بقوة .. و تقول له نعم .. نعم . اعطني اكثر .. اااه .. حتى افرغوا شهوتهم كلها على سرير واحد .. و نام بحضنها و هو مرتاح .. و هي في وضع السكون .. و منية ما زال ينزل من زبرة ليشبع شهوات كسها .. يتبع
  11. ذات ليلة شتائية اذ كنا ننام في غرفة صغيرة انا واخي الذي يكبرني ب 9سنوات...فعزمني على كوب حليب كامل الدسم ..فلم امانع...وبدء يلتصق بي من الخلف وانزعني الكيلوت وهو متعري...وقال لي :افركي راس عيري حتى ينتصب" فقلت له( اني ما اعرف هالسوالف لانني صغيرة وعمري فقط7سنوات)...فقال لي لاتثريب عليك يا اختاه ..الزمي راسه بيديك و لاتخافي,,,,فالزمنيه بقوة وبدء يقفص بيديه على يدي وصرت اتعلم كيفية فرك عير اخي العزيزالاكبر مني...حتى انتفخ راس عيره واصبح حارا و تغلظ كثيرا و تصلب وهنا سحب يدي عن عيره وبدء بدحسه بين فلقتي طيزي وانا لا اعرف شنو القضية لصغر عمري.....حتى اذا ما رهز و رهزكثيرا ذهابا وايابا حول خرم طيزي واراد ان يدك الباب فلم استطع تحمله فصرخت و بكيت وهنا هو تراجع وجلب كوبا فارغة من تحت وسادته وجعل راس عيره في الكوب وظل يضغط ويروح و يجيء بعيره الى ان قذف كل مخزوناته في الكوب و اجبرني على ان اشرب هذا السائل من عصير عيره وهو يسمي العصير بال (حليب).... فشربته على مضض وقلت له( حليبك مالح اشوية ليش يا خوي؟ فقال لي ( حتى يغزر).....فكانت هذه بداية دخولي عالم عير اخي العزيزالاكبر مني وكانت عزومة رهيبة لذيذة ارجو ان تنال رضاكم
  12. الجزء الخامس استقيظت فى الصباح لاجد نفسى نائم بمفردى على سرير بنت عمى فى حجرتها نومها عارى فاعتدلت على السرير حتى افيق اكثر وجلست فدخلت عليا بنت عمى وهى ترتدى بنطلون استرتش اسود يظهر تضاريس جسمها بوضوح ويجعلها اكثر اغراء وسخونة وتيشرت ضيق يضم بزازها ويظهر حلماتها الواقفة انا / صباح الفل يانور عيونى ايه الجمال والحلاوة ديه كلها واقتربت وجلست بجوارى على السرير واخذنا قبلة من شفاه بعضنا هى / يلا قوم خد حمام علشان تفطر انا / ده اسمة كلام عاوزانى اسيبك واخد حمام مستحيل وهجمت عليا ونمت فوقها واخذت امسك فى بزازها واقبل شفايفها ومسكت بكفة يدى كسها المربرب وهى تحاول الهرب هى / تعالى بس خد حمام وافطر وحنعمل كل حاجة وقفت ووقفت خلفها وزبرى على طيزها ويدى حول وسطها وتحركت وهى تتراقص بطيزها على زبرى وانا اضرب طيزها بيدى وتهتز كأنها غير مثبتة على اى شىء دخلت الحمام وقامت مثل المرة السابقة بتحميتى وغسل كل جزء فى جسدى ولم تحرم زبرى من رضع ومص . خرجت وجلسنا على المائدة التى كانت عامرة من الذ انواع اللحوم انا / ايه ده فى حد يفطر كده هى / اه انت تعبت امبارح يا روحى ولازم تتغذى علشان بعدين متقعش منى انا / عمرى فحياتى مشفت دلع كده انا مش حقدر امشى من عندك هى / لا دلوقتى انت حتمشى علشان حماتى حتجيب اولادى وحتبات هنا انهاردة كنت قد تنبهت الى هذه المصيبة التى لم افكر فيها فهى لا تعيش بمفردها وانا ان حضرت اليها فانا ابن عمها عادى يعنى بس حماتها وولادها .. ايه شكل الواحد حيتحرم منها ولا ايه انا / طاب وبعدين حقابلك ازاى هى / متقلش بس انت انا حظبط كل حاجة انت كل بسرعة علشان تنزل تمشى علشان متجيش وتشوفك انا / مش حعمل واحد يعنى هى / انا نفسى بس خلينا عقلين بدل منعمل واحد نروح فى داهية ونتحرم من كذا واحد بعد كده انا / ماشى يا فيلسوفة انتهت من الاكل وحضنتها وقبلتها قبلات عديدة ولعبت فى كسها وعصرت طيزها وتركتها وانصرفت كان الوقت صباحا ففكرت ان اذهب الى البيت وادخل حجرتى ارتاح قليلا وانام وبعدين اخرج اشوف حروح فين وفعلا توجدت الى منزلنا وعندما اقتربت من باب البيت واثناء دخولى لمحت ام هند تقف فى شقتها فى الدور الثانى وهى تنظر تجاهى فنظرت اليها واشرت اليها بيدى وابتسمت وفعلت مثلى ودخلت وتركتها وتوجهت الى حجرتى لعدم وجود اى شخص فى البيت الكل نيام وبدلت ملابسى واستلقيت ع السرير وانا فكرى فى زوجتى الجديدة وليالى النيك التى تنتظرنى . استقيظت على اصوات عالية فى منزلنا فقمت وكطبيعة كل المصريين كان زبرى واقف معرفش ليه فخرجت بسرعة ووجدت والدتى تضرب اخى الصغير يبلغ من العمر 10 سنوات لانه قام بكسر الخلاط ولحسن الصدف كانت ام هند حاضرة موقعة الشبشب الذى تمسكة والدتى وتضرب به اخى وهى تحاول منعها توجهت مشرعا ناحية والدى امسكها حتى لا تضرب اخى فدخلت فى وسطهم بينها وبين ام هند وانا امسك زراع امى كانت طيز ام هند بالصدفة تجاة زبرى لم اقصد ان المسها ولا هى ايضا ولكن بدون ترتيبات رجعت ام هند الى الوراء ودخلت بطيزها فى زبرى لم اشعر بذلك لانشغالى بوالدتى التى امسك يدها مسكت الشبشب من يد والدتى والقيته بعيدا وطلبت من اخى ان ينصرف كل هذه فى حوالى 10 او 15 ثانية وانا كذلك تنبهت الى زبرى المنتصب وام هند التى تقف امامى مباشراً وانا خلفها وزبرى المنتصب يقف بين فلقتى طيزها شعرت بالحرج وبعدت وانصرفت ودخلت حجرتى وانا اعاتب نفسى الست حتقول عليا ايه بس وانا اعاتب نفسى تذكرت المشهد كانت طيز ام هند لها ملمس خاص غير طيز بنت عمى كانت طرية اوى اوى اوى وكان بها " اسفنج " بخلاف طيز بنت عمى .. هزيت دماغى وطرد الافكار منها وخرجت حتى اكل خرجت ووجدت والدتى وام هند فى المطبخ فتوجهت للمطبخ انا / فى ايه ياحاجة بس كل ده ضرب حرام عليكى هو ايمن ده مش ابنك والدتى / اتلم انت كمان واسكت انا / اتلميت حتعمليلى اكل كنت اقف فى وسط المطبخ والدتى تقف بالقرب من البوتجاز وام هند تقف عند الباب والدتى / اطلع بره وحجبلك الاكل انا بصوت واطى جداً / ايه معاملة العبيد ديه احنا مش والدها الست ديه ولا ايه وانا خارج كانت ام هند تقف امام باب المطبخ وكنت اشوح بيدى فهبطت يدى بدون قصد على طيز ام هند التى كان وجهها ناحية والدتى وطيزها ناحية الباب شعرت بطيز ام هند ولم اعلم لماذا حركت يدى على طيزها كانى اقوم بتقليب فى بطيخة كان ملمس العباية الناعم التى ترتدية ام هند له مفعول السحر وخرجت وانا سعيد جدا فقد لاحظت ان ام هند لم تصدر منها اى حركة الجزء السادس خرجت وجلست بالصالة منتظر والدتى حتى تحضر لى الطعام وكنت اشهاد التليفزيون وجدت ام هند تحمل الطعام على صنية كبيرة ووقفت انا / ليه بس كده يا ام هند حنتعبك معانا ومسكت الصينية منها وانا انظر اليها كنت اتأمل ام هند كأننى لم اشاهدها من قبل . كانت بشرتها صافية انثى تهتم بنفسها بشدة لها رائحة جميلة تزوجت ام هند منذ حوالى 10 سنوات ولم ترزق هى وزوجها سوى بهند التى انجبتها بعد فترة من زواجها زوجها يعمل موظف حكومى ويمتلك سوبر ماركت كبير فى منطقتنا لذلك تجلس ام هند وبنتها هند التى تبلغ من العمر خمس سنوات دائما ايما فى منزلها بمفردها او موجودة عندنا فى البيت فهى صديقة حميمة لوالدتى بعد ان التقت الصينية منها وانا انظر الى عيونها الواسعة الجميلة انا / تعالى كلى معايا علشان تفتحى نفسى ام هند / ربنا يخليك انا أكلت مقدرش أكل تانى انا / طاب اقعدى متكليش اقعدى معايا بس ام هند / حشوف الحاجة واجيلك انصرفت ام هند وذهبت الى والدتى التى ذهبت الى خلف المنزل حيث توجد جنينة صغيرة بها بضع شجيرات شكلها ومنظرها يسر النفس انتهيت من الاكل وخطرت فى دماغى انادى على والدتى وبالطبع لن تحضر وسوف تحضر ام هند ووالدتى بعيدة ومنسجمة بجلستها المعتادة فى العصارى وانفرد بها واشوف هى ايه ميتها وبالفعل ناديت على والدتى وحضرت ام هند ام هند / ايوه يا وليد انا / انا كنت بنادى على ماما علشان خلصت اكل بس وكنت عاوز اشرب شاى وجدت ام هند تنظر اليا نظرة غريبة اولا انا مبحبش اشرب الشاى وثانيا انا بعمل كل حاجة بنفسى والدتى عودتنا على هذا ام هند / تشرب شاى من امتى يا وليد بتشرب شاى تداركت الموقف واننى غبى جدا انا / عادى يا ام هند مرة من نفسى ام هند / حاضر والنبى محد يعملك الشاى غيرى دخلت ام هند المطبخ وهى تحمل الصينية وانا اسير بالخلف منها ووضعت الصينية واشعلت البوتجاز . كنت ارتدى ترنج بيتى وتيشرت وكانت ام هند تتحرك فى المطبخ مرة تاخد براد الشاى مرة السكر مرة الشاى وعمالة رايحة جاية فقررت اعملها اختبار صغنن كده انا / شوفتى ماما كانت بتضرب ايمن ازاى حرام عليها و**** وانا اتحدث عملت انى بمثل ازاى طلعت من الاوضة وجريت ناحية ماما ومسكت ايدها وهى عاوزة تضرب ايمن كل ده انا بمثل وبتحرك ناحيتها ورحت لافف جسمها وخليت طيزها ناحيتى ورفعت ايدها لفوق كأنى بمسك الشبب منها زى ماما كانت عاملة والتصقت بها بقوة واصبحت طيزها تضغط على زبرى وانا ماسكها وارتخت اعصابها جدا وقالت ام ايمن / وانت كنت لاصق فى والدتك كده اقتربت بشفتى على اذنها وانا اقترب منها انا / طاب هو انت ماما وطبعت قبلة على خدها وتركت يدها ولففت يدى على وسطها وانا احتضنها من الخلف ثم ادرتها ليصبح وجهها امامى ويدى ما زالت حول وسطتها وجذبتها عليا وكانت ام هند فى طولى تقريبا فاقتربت من شفتيها ووضعت شفتى عليها وامتصصت من شفايفها وانا اجذبها واضمها على صدرى نزلت بيدى التى تلف وسطها وضعتها على طيزها وعصرتهم بشدة فتركتنى فاجئة ام هند / لحسن حد يشوفنا حيعملوننا فضيحة كم اسعدتنى هذه الكلمات فقد كانت بوابة جديدة لدخول دنيا النيك عن طريق ام هند التى كان جسدها يفوق جسد بنت عمى
  13. الجزء الرابع كنت مستمتع وانا موجود مع إمراة مثل بنت عمى تعشق الجنس وكنت اريد ان استمتع بها وبكل حتة فى جسدها الشهى المتلهب وكانت تحاول ان تحتوينى اكثر وتعطينى حبنا كبيرا كانت تخاف ان اتركها لا اعلم لماذا المهم فى الحمام دلعتنى اخر دلع ومسكت زبرى فى وصلة مص مفيش احلى من كده تلف لسانها حول زبرى ثم تدخلة باكمله فى فمها ثم تمصة وتنيك نفسها بيه اقتربت انا اقذف حليبى فطلبت منها ان اقذف فى طيزها ودون تردد لفت طيزها واستندت على قاعدة الحمام واعطيتنى طيزها التى يتساقط عليها الماء واعطاها منظر سكسى اكثر جمال غرست زبرى فى طيزها الكبيرة التى تهتز من اقل حركة وكانت تدفعت طيزها الى الخلف اكثر كانت تعشق الزبر بطريقة فظيعة تريد ان تتناك كل لحظة كانت نهمة فى اخذ الزبر فى كسها او طيزها المهم انه يكون جوها فى اى حته كنت انيكها بطيزها ويدى تلعب فى كسها اضرب زبرى فى طيزها بسرعة ويدى تدخل فى كسها وهى تطنطق باحلى اصوات تجعل اى رجل ينيكها يشعر انه هرقل زمانة اخذت اضرب زبرى فى طيزا وهى تمسك طيزها بيديها تفتحتها حتى توسع طيزها . اوى نيكنى اوى دخلة وطلعة بسرعة أه أه أه أه أه أه أه أ ه حبيبى احححححححححححح اححححححححح زبرك حلو نيكنى ع طول نيكنى فطيزى دخلة فطيزى اوى اوى يا وليد وليد حبيبى دخل صباعك فى كسى دخلة حبيبى أه أه أه أه أه أه أه أه أه نيكنى جامد افشخنى افشخ شرموطتك افشخ طيزى بزبرك دخل وطلعة حبيبى دخلة كله فطيزى وطلعة . كانت كلماتها ملهبة ونغجها ليس له مثيل كنت اشعر اننى اقوم بتمثيل فيلم سكس من تلك التى اشاهدها ضغط على طيزها وافرغت حليبى فى طيزها وانا اضربها على طيزها ضربات قوية تهتز لها كل فردة من فرد طيزها حتى اصبحت طيزها حمراء من الضرب اخرجت زبرى من طيزها وعدلت نفسها وحضنتنى وقبلتنى فى فمى قبلة طويلة هى / تعالى كفاية دلوقتى علشان متتعبش حأكل علشان تقدر تنيك براحتك انتهينا من حمامنا وذهبت الى غرفة نومها تبدل ثيابها وارتدت ملابس خفيفة وذخلت المطبخ تعد الطعام وذهبت معها وكنت اقف خلفها والصق زبرى فى طيزها هى / لا خليك بعيد علشان اعرف أكلك بعدين اعمل اللى انته عاوزة انا / مين يقدر يبعد عن الجسم الفاجر ده وقرصتها فى حلمتها فصرخت بميوعة هى / كده مش حعرف اعمل الاكل انا / عنك ما عملتى اكلك انا حاكلك انت كفاية عليا هى / خليك ساكت وقولى ام هند كانت عجباك انا / ام هند وايه جاب سيرة ام هند اعتدلت وضعت عينها فى عينى هى / انت فكرة بنت صغيرة انا بفهمها وهى طايرة وعادى حبيبى ام هند ام عباس اهم حاجة القاك فى حضنى ووضعت يدها على زبرى هى / وده القاك معايا ادخلة فكسى وادخلة فى طيزى اعجبتنى تلك الصراحة ووجد نفسى مشدود اكثر اليها لكن لم اخبرها اننى معجب بام هند انتهينا من اعداد اطعام واكلنا وكانت تاكلنى فى فمى لم المس اى شىء بيدى اكلت كثيرا لم اكل سوى حمام كانت اكلة بمليون اكلة حبيبتى تجلس بجوارى شبة عارية جسدها مكشوف لا تغطى منه الا القليل تطعمنى بيدها اكل واقبلها انتهيت من الاكل واخذت تأكل هى وجلست انظر اليها وهى تاكل ثم نهضت واتجة الى الثلاجة واخرجت علبتين بيرا من الثلاجة واحضرت اكواب وثلج انا / ايه ده كله بيرة كمان هى / حاجة كده تفتح النفس انا / شكلك متعودة هى / وخليك تتعود انت كمان حلمت البيرة واتجهنا الى حجرة النوم ووضعت الكوب فى فمى وشربت من يديها وفعلت انا العكس وخطرت فى بالى فكرة كنت قد شاهدتها فى احد الافلام انا / تعالى نامى على السرير عاوز اشرب البيرة من على جسمك هى / بموت فيك تعرف انا كنت حطلب منك كده توجهت الى السرير بعد تخلت عن كامل ملابسها واصبحت عارية وانا اجلس بجوارها وضعت قليل من البيرة على حلمة بزها الايسر واخذتة فى فمى اخذت اصب البيرة فى كل مكان فى جسها وارتشفة مرة اخرى وصلت الى كسها ووضعت لسانى علية وكنت اسكب البيرة وانا ارتشف من كسها كانت فكرة مجنونة وغريبة هى / تعالى انا كمان عاوز اشرب البيرة من زبرك .. نمت على ظهرى وسكبت البيرة على زبرى واخذت تمصة وتفعل ذلك كثيرا حتى انهت علبه الكنز على زبرى ولم يكن هناك قطرة سقت بعيدا ثم ركبت على زبرى ودخلت كسها فى زبرى ونامت على صدرى وانا امسك بزازها بيدى واعصرهم واضرب فى كسها من تحت بزبرى وهى تقبلنى وانا ادخلة اكثر فى كسها وهى تفتح كسها ليدخل اكثر واكثر . عتدلتها على جنبها ومدت ساقيها زاوية مستقيمة وركبت عليها وادخل زبرى فى كسها وانا انيك فيها كانت طيزها فى هذا الوضع مفتوحة فاخرنة من كسها وادخلتة فى كسها وهى تتلوى وتنغج حتى قذفت حليبى بين كسها وطيزها . قضيت ليلتى انا وهى فى احضان بعضنا البعض نجرب كل الاوضاع وكل فنون النيك التى كنت اشاهدها فقط . وكثرة التعب ارتميت فى حضنها ونمت حتى الصباح
  14. الجزء الثالث ذهبت الى منزلنا وانا فى قمة المتعة فقد كنت اشهد الجنس من خلال الفرجة فقط ولكن اليوم استمتعت بع حقيقة وليس اى حقيقة مع امراة متزوجة لديها خبرة كبيرة بل قمت بالنيك فى الكس والطيز واستمعت بكليهما . دخلت المنزل كان منزلنا كبير يتكون من ثلاث طوابق كل طابق به شقتين كان والدى ميسور الحال جدا المهم دخلت المنزل وكنت جوعان جدا فطلبت من والدتى تحضير الغداء بسرعة لان لعبت ماتش كورة وجعان جدا اكلت وذهبت الى سريرى كى انام استعداد للمبيت فى حضن بنت عمى ونمت نومه اهل الكهف واستيقظت حوالى الساعة التاسعة وكنت جوعان جدا كأنى لم أكل من قبل خرجت من حجرتى وجدت والدتى تجلس مع جارتنا ام هند كانت ام هند سيدة جميلة تحافظ على قوام جسدها كانت بالبلدى فرسة كنت قبل ذلك لا انظر اليها مطلقا ولكن لا اعلم لماذا عندما خرجت ووجدتها تمد ساقيها وهى جالسة على الارض بجوار والدتى ومعظم رجليها باين ووراكها باينة حيث كانت مخملية البشرة فنظرت اليها بدون سبب واخذت اتمعن النظر اليها من اسفل الى اعلى حتى وصلت الى بزازها المستديرة الناهضة خلف عبايتها فنظرت الى والدتى وقالت والدتى / دلوقتى اللى صاحى نوم العوافى انا / ازيك يام هند اخبارك ايه ام هند / **** يخليك يا وليد انا / انا جعان عاوز اكل علشان رايح مشوار مع اصحابى والدتى / انت وراك غير الصرمحة نهضت والدتى لتحضير الطعام وذهبت الى ام هند التى تجلس على الارض وجلست على الكنبة واصبحت امامها واخذت انظر اليها نظرات كلها شهوه وكم كنت اتمنى ان اهجم عليها واستمتع بجسدها ام هند / مالك يا وليد انا / مفيش بس صاحى من النوم متيس مش عارف ليه ام هند / اصل شكلك يخوف انهاردة انا / وانت شكلك حلو انهاردة ابتسمت ام هند ابتسامة عرضة ام هند / يخرب عقلك ده ابو هند مش بقولى كلامك ده انا / غلطان ابو هند لازم يقولك ويقولك ده معاه ثروة نهضت من جلستها ووقفت بسرعة ام هند / لا انت انهاردة مش طبيعى انا اسيبك واقوم احسن وتحركت للمطبخ ناحية والدتى وانا اتابع طيزها وهى تتحرك وفجأة التفتت الى الخلف وكنت مركز النظر الى طيزها ام هند / مش بقول انت انهاردة حاجة تانى فنظرت اليها وانا اضع عيونى فى عيونها وتركتنى وانصرفت اخذت حمام واكلت وخرجت وقمت بالاتصال ببنت عمى واخبرتنى انها تنتظرنى فقلت لها مسافة السكة واكون عندك ياغالى ضغط على الجرس وفتحت حبيبتى الباب وكانت اكثر مما اتوقع وجدها تضع مكياج كامل ورائحة العطر تفوح منها وقميص نوم احمر ولكن هذه المرة كان القميص طويل ولكن يلتصق بجسدها ليظهره اكثر واكثر دخلت واغلقت الباب وارتمت فى حضنى هى / بصراحة كنت خايفة متجيش انا / ليه بتقولى كده يا حبيبتى هى / مش عارفة خفت مكنش عجبتك علشان جسمى مليان شوية انا / ده انا بموت فى جسمك ده كل ذلك وانا احتضنها واضع يدى على طيزها من الخلف واضمهم واقرص بكلتا يداى جلسنا فى الصالة على كنبة الانترية انا / عاوزك ترقصيلى تانى زى الصبح ضحكت وقبلتنى من خدى هى / بس كده انت تأشر بس كانت تجلس بجوارة وانا احوطها بذراعى واقبلها فى كل مكان واخرجت فردة من بزازا واخذت اعضعض بها وارضعها وانا اعسر الثانية من خلف القميص فقالت لى / استنى اجبلك حاجة تشربها انا / حاجة ايه ما انا بشرب اهو ضحكت بكل ميوعة وشرمطة ونهضت وانا اتابعها بعيونى وحضرت ومعها عصير انا / عاوزك ترقصى بالكلوت بس هى / بالكلوت بس انا / اه عاوز اتفرج عليكى انت مش على القميص خلعت القميص واصبحت بالكلوت فقط وبزازها تقف مثل كرة قدم وبدأت فى الرقص وانا بدات فى خلع ملابسى حتى اصبحت عارى وزبرى يقف امامها من نار جسدها ورائحتها الزكية اخذت ترقص بميوعة اكثر من الصباح وتقرب طيزها من فمى وانا جالس وكلما تقترب اعضها او اقرصها فى طيزها وتنحنى الى زبرى وتضعة فى فمها تمصة وتلتهمة لم استطيع المقاومة فرمتيها على الكنبة وهجمت عليها كأننى لم اراها من قبل واخذت الحس فى كل مكان فى جسدها حتى وصلت الى كسها الذى كانت تضع له العطور خلعت لها الكلوت وفتحت ساقيها وهى مرتمية على الكنبة التى جعلتها ترفع ساقيها عاليا حتى لا تقع فانفتح كسها امامى بطريقة مثيرة وانا اعضعض شفراتة وادخل لسانى بداخلة وانيكة وهى كل حين تنطر مياؤها فى فمى ووجهى واطلقت صوتها هى / وليد دخل زبرك زبرك يا وليد احشرة جو كسى مسكت طرفى قديمها وهى متكعبرة على الكنبة وكان كسها ينادى على زبرى واخلتة بهدوء شديد وهى تضغط على اسنانها وتغمض عيونها ادخلت زبرى فى كسها واخرجة ثم وضعت اصابع يدى فى فمها فاصبحت تمص اصبع يدى بفمها وكانها سوف تلتهمم كل هذا وانا اسرع فى النيك واضغط عليها وهى تقول لى يخرب بيت زبرك عسل نيكنى يا وليد اكتر حبيبى افشخنى انا بحبك انا / انت بتحبينى بس هى / كل حاجة وبحب زبرك انا / وانا بحبك اوى انت شرموطى ومتناكتنى هى / انا شرموطتك ومتناكتة هى / قطعنى حبيبى عاوزاك تقطع كسى قطع كس الشرموطة بتاعتك اخرجت زبرى من كسها وادرت وجها وقلبتها بالعكس فاصبحت طيزها فى مواجهة زبرى فادخلت زبرى فى كسها من الخلف هى / بحب الوضع ده اوى انا / وانا بموت فيكى فى اى وضع اهم حاجة يكون فى كسك يا شرموطة اخذت اطحن فى كسها وهى تصرخ وتتألم بميوعة ونخج انثى معتادة على النغج والميوعة ولم يتحمل زبرى اكثر من هذا فقذفت حليبى بداخل كسها واخرجت زبرى وجلسنا سويا على الكنبة نحتضن بعضنا البعض انا / انت مش خايفة تحبلى هى / مخافش عملت حسابى انا من الاول عرفت انك عاوز تنيكنى لما وقفت ورايا عند الحمام وحطيت زبرك على طيزى ولما اتصلت تانى كنت ناوى اخليك تنيكنى باى طريقة انا حلاقى فين واحد زيك يحافظ عليا وميفضحنيش انا / يعنى على كده لو لقيتى حد غيرى كان عادى هى / بصراحة انا لو اتقدمى اى حد كنت حوافق عليه النيك ده اللى يتعود عليه ميقدرش ينساة انا / اه و**** ده انا كمان انهاردة عملت حاجة غريبة وقصيت عليها ما جرى من نظرات لام هند فوجدتها تضايقت وملامح وجها تغيرت انا / انا بقولك كل حاجة متبقيش بايخة وتعملى زعلانة ثم يا ستى انا قولتلك نكتها هى / هى اصلا ام هند عنديها استعداد علشان جوزها عادى معاها انا / عادى يعنى ايه هى / يعنى عادى يدخلة فى كسها دقيقة وينزلهم مبيغيرش الاوضاع معاها ولا بيدلعها انا / وهى ساكتة على كده هى / وحتعمل ايه يعنى مش بقولك احنا الستات غلابة انا / انتوا غلابة هى / قوم تعالى ناخد حمام مع بعض علشان حأكلك حمام انهاردة يا عريس دخلنا سويا الحمام وانا اعصر فى جسدها وهى تمسك جسدى وتحمينى وتليفنى بكل همة ونشاط وانا اقبلها وابعبصها واضع زبرى على جسدها فى كل مكان .. كنت مستمتع بها لكن تفكيرى فى كلماتها عن ام هند يا ترى ام هند ممكن اعمل معها كده
  15. الجزء الثانى كنت حاطط زبرى فى كسها ونايم عليها اقبلها فى وجها وهى تنظر اليا مستمتعة ارتخى زبرى فى كسها وارتميت بجوارها على السرير كل هذا دون كلمة واقتربت منها ، انا / انا مش حسيبك ابدا حفضل جنبك ع طول هى / عارف الوحدة لما جوزها يموت ويسبلها اولاد صغيرين بتموت هى كمان مش بتعرف تستمتع بحياتها محدش بيرضى يتجوزها ولو اتجوزت حتتجوز واحد علشان تكون ممرضة ليه وضعت يدى احتضنها بشدة واضك بزازى الى صدرى بقوة وانا احدثها انا / مش عاوزين حزن انا عاوز افضل معاكى كده من غير ما نقلب المواجع ولو انت مضايقة انا ممكن موركيش وشى تانى هجمت عليا واخذت تقبلنى بجنون فى وجهى وهى تقولى هى / مضايقة انا خايقة انت اللى تضايق وبعد ما تشبع وتاخد اللى عاوزة تسيبنى تانى لوحدتى ونار الشهوة تكوينى اخذت بزازها بين يدى وانا ارضع فيهم انا / فى حد مجنون يسب المهلبية ديه وادخلت حلمة بزتها فى فمى ارضع منها وبيدى الاخرى وصلت الى كسها فوجدتها سحبت يدى وهى تقول هى / حروح الحمام اتشطف وارجعلك تانى اعتدل على السرير وانزلت قديمها واعطيتنى ضهرها مستعدة للنهوض وقفت وهى تعطينى طيزها كنت اول مرة انظر اليها بياض مدورة عالية لفوق كبيرة اقتربت بسرعة واخذت اقبلها فى طيزها واوسع بين فلقتين طيزها وادخل لسانى وهى واقفة وترجع الى الخلف هى / استنى بس شويه حرجعلك تانى انت مستعجل على ايه انا حطير منك ذهبت الى الحمام وجلست على السرير وانا افكر فى كل ما حدث وكيف اننى لم انظر اليها قبل ذلك تلك النظرة وهل اذا اقترب منها شخص اخر واثار شهوتها كانت استسلمت ليه زى انا كده واثناء سرحانى وتوهانى دخلت وهى ترتدى اجمل قميص نوم كان اسود اللون يظهر الضد حيث جسدها الابيض البض قصير يصل الى منتصف طيزها وكلوت فتله لا ترى منه شىء حيث ابتلعت طيزها الكلوت من كبر حجمها ودخل فى كسها من الامام وظهرت شفرات كسها كانت تمسك بالتليفون فى يدها فضغط على تشغيل الاغانى وشغلت رقص بلدى ودون اى مقدمات بدءت الرقص على وحدة ونص كان الامر بالنسبى ليا ساحر وكأنى احلم حتى فى الحلم لا اعتقد ان يحدث هذا كم كانت بارعة فى الرقص بزازها ترقص وتتحرك ككرات جلى وحين تستدير وتهز طيزها وتترجرج بشكل مثير لم استطيع ان اتحمل ذلك وقفذت من على السرير واصبحت ارقص معها اضع صباعى فى طيزها وهى ترجع عليه للخلف ثم وجدتها تميل بجسدها الى الخلفة فى رقة ومرونة لا تتناسب اطلاقا مع جسدها السمين وتلتهم زبرى بهذه الوضعية تضع وجهها بين ساقى وزبرى يدخل فى فمها وانا انيكها فى فمها وادخل زبرى كلة واخرجة لمدة تقارب خمس دقايق ثم اعتدلت ومالت بجسدها الى الامام وهى تعطينى طيزها فادخلت زبرى بين طيزها التى ابتلعت كله دون ان يدخل فى فتحة طيزها وهى تضغط عليه ثم اخرجت زبرى وجلست على ركبتى واصبح وجهى امام طيزها وهى منحنية الى الامام وباعدت بين ساقيها ففهمت اننى اريد لحس كسها ففتح ساقيها اكثر باعدت الكلوت الذى لا يغطى شىء ووضعت لسانى على كسها وانا اشرب عسل كسها والعب بلسانى فيه لاعلى واسفل وادخلة اكثر فى كسها ثم توجهت الى طيزها وفتحت طيزها بيدى واقترب بوجهى اليها وجدتها تقول هى / عجباك طيزى انا / هى طيزك بس اللى عجبانى انت كلك نار وضعت طرف لسانى على فتحة طيزها وبدات دوران لسانى عليها وجدتها ذابت وتاهت وهى تصدر اجمل اهات واحلى دلع انا / عاوز انيكك فى طيزك هى / اللى انت عاوزة اعملة من غير متستئذن كنت قد ببلت فتحة طيزها بلعابى كثير فوقفت خلفها ووضعت رأس زبرى عند طيزها كنت متصور انه لم يدخل ولكنه انزلق فى طيزها بسهولة ودخل كله مرة واحدة فى طيزها انا / انت طيزك مستعملة قبل كده تحدثت بصعوبة هى / ايوة جوزى كان بيحب ينيك فيها هو كمان انا / بصراحة كان معاه حق طيزك ديه مش عاوزة تتناك ديه عاوزة تتفشخ كل هذا وانا انيك فى طيزها بهدوء واسرعت الوتيرة وكانت لا تسطيع الوقوف اكثر من ذلك فسحبتها على السرير وارتمت على بطنها التى اظهرت جمال طيزها العالية الكبيرة وركبت عليها من الخلف واكملت النيك وادخلته فى طيزها وانا اضرب بها فى زبرى بقوة تجعل طيزها تهتز وتترجرج وهى تقول اوى حبيبى نيكنى اوى دخلة كله اوى قطعنى حبيبى كانت طيزها وكلماتها اشعلتنى فضغط على طيزها وافرغت حليبى داخل تلك الطيز الطرية الكبيرة بقيت عليا دقيقة او دقيتين وانا اعصر فى طيزها بيدها واضرب عليها ضربات خفيفة وهى فى عالم تانى ثم مليت عليها اوشوشها فى اذنيها انا / انبسطتى يا بيضة هى / يالهوى عليك انت فظيع انت شكلك بتنيك بنات ضحكت على كلماتها انا / هو انا نفسى انيك بس هى فين البنات اللى تتناك هى / انا معاك نيكنى زى ما انت عاوز نهضت من عليها ونظرت الى الساعة وكان الوقت قد تأخر كثيرا فقلت لها / انا حاخد حمام وبعدين امشى علشان اتأخرت وجدت علامات الحزن ظهرت عليها فعلمت انى وقعت فى الخطأ فتداركت الموقف وانا اقول لها .. ولو ولادك حيباتوا عن جدتهم انا اجى ابات معاكى تغير وجها بعد هذه الكلمات وهى تقول / بجد حتيجى تبات انا / ايه هو اللى بجد طبعا مش انت مراتى حبيبتى هى / وانا حستناك يا جوزى دخلت الحمام ثم ارتديت ملابسى واخذت عدة قبلات من شفايفها وخدودها وانا اعصر بزازها والعب فى كسها ثم انصرفت
×
×
  • انشاء جديد...