القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

قواد امي

عضو
  • المساهمات

    4
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

4 متابع

حول قواد امي

  • تاريخ الميلاد 23 ماي, 2001

معلومات شخصية

  • ْعَنِّي
    males

زوار الملف الشخصي الجدد

تم تعطيل حظر الزوار الجدد ولا يتم عرضه للمستخدمين الآخرين.

إنجازات قواد امي

مبتدئ

مبتدئ (1/14)

4

سمعة

  1. القصه حقيقيه وليست من وحي الخيال انا احمد عمري 20سنه انا في المرحله الجامعيه ولم اختلط ببنت وعندي صديقين محمد وعلي وامي ساره عمرها ٣٨ ولاكن مش باين عليها السن جسمها جميل جدا واجمل حاجه هي طيزها الكبيره جدا هي 155سم وبزازها متوسطه ولاكن اكتر شئ ملفت فيها هو طيزها الكبيره ولما كنت اخرج معها كنت المح نظره الشباب والرجال في القهوه لطيزها في الشارع وانا من داخلي بحس بشعور غريب جداً بكون مبسوط جدا ولاكن امام امي بيكون باين عليا الغيره والغضب ولما بتوصل السوق المح نظر البائعين وهم ينظرون علي طيزها واثنا دخولها عند بائع لشراء بعض الخضار كنت الاحظ البائع وهو بيحك جسمه في جسمها من الخلف وبيكون زبه واضح وهي مش ملاحظه او ممكن تكون حاسسه وكنت بشوف يده وهي بتلمس طيزها وهو بيوطي يجيب الحاجات من الارض وانا بكون ملاحظ كل شئ بس ساكت وبكون مستمتع وزبي بيقف واول لما ادخل البيت واغير ملابسي والبنطلون بيحتك بزبي بكون نزلت لبني من غير ما المس زبي وهنا بدات اشك اني ديوث وعدا اليوم وانا افكر في نظرات الناس علي امي وهم يغتصبونها بعيونهم وكل لما افكر زبي يقف ويقزف تلقائيا ونمت من كثره التفكير وصحيت علي صوت البلكونه وامي بتفتحها علشان تنشر الغسيل وبتكون لابسه قميص نوم خفيف جدا وبتكون لابسه تحته كلوت سبعه احمر وحماله لونها اسود وبيكون لونهم واضح جدا من تحت القميص ودخلت تنشر الغسيل وانا كنت راقب حركت طيزها اللي بتفكرني بنظره الشباب في السوق واعجابهم بها وهي تنشر الغسيل لاحظت انا جارنا اللي ساكن أمامنا (وهو عم سيد بياع ذهب) كان بيراقم امي وهي بتنشر وبيتحرك مع حركه امي ليلاحظ طيزها ولا تفارق عينه وانا كنت اراقبهم من شباك الغرفه وهو لا يراني ولما امي تنتهي من الغسيل بيدخل قبل ما امي تلاحظ انه واقف بتفرج عليها وعلى جسمها وانا دخلت من الشباك ودخلت غرفتي اكملت نوم ولما صحيت سمعت صوت وضحك عالي كانت امي ولاكن مع مين ابي مسافر من سنه وهنا سمعت صوت شخص بيتكلم وخرج براحه لكي لا تلاحظ وكانت واقفه بنفس اللبس بتاع البلكونه بتكلم جارنا جارنا كان شاب وسيم وهو اسمه (كريم) عنده 25سنه وكان بيتغزل في امي وهي كانت مبسوطه وهنا سمعت الصدمه بجد كان بيقولها مش هتيجي زي اول امبارح ولا ايه قالتله مش هينفع احمد جوه قالها هينزل امتا قالتله لما صحابه يتصلوا بيه وقالها انا مستنيكي يا قلبي وراح ضربها علي طيزها جامد خلاها تترج جامد وراحت ضحكت وقفلت الباب وانا رجعت للسرير وعملت نفسي اني لسه صاحي وقالتلي صباح الخير يا احمد اخضرلك الغدا وانا كنت بفكر في اللي كان بيحصل وانها منتظره اني انزل علشان تروح عنده وهي كانت عمال تكلمني وانا سرحان وراحت ضرباني علي كتفي بتقولي سرحان في ايه بتحب جديد قولتلها لا علشان صاحي من النوم مش مركز قالتلي احضر الغدا قلتلها لا مش جعان قالتلي انا داخله استحمه ودخلت تستحم وانا كنت قاعد بفكره هي راحتله كام مره ومن امتا وهما مع بعض وانا بكون فين وازاي مش بلاحظ وهنا انا قولت لازم اشوفها وهي معاه ورحت قلتلها انا نازل مع صحابي وهتاخر قالتلي ماشي وانا استغربت اول مره متقوليش متتاخرش او هتتاخر ليه وعملت نفس نزلت وهبدت الباب ودخلت غرفتي وقفلت الباب وهي فتحت باب الحمام تبص تشوفني خرجت ولا لسه واول لما خلصت قالت اخيرا نزلت وراحت تتصل تقوله اني نزلت علشان يجي يريحها وانا كنت منتظر بفارغ الصبر وخلال خمس دقائق كان وصل وهي كانت سايبه الباب مفتوح علشان ميخبطتش ودخل وشافها باروب الابيض الشفاف والكلوت الاحمر والحماله الحمرا وهو بيقولها ايه الجمال ده يا ساره اول مره تكوني بالجمال ده وراح واخدها في حضنه وبدا يقفش في طيزها جامد ويدخل ايده مبين فلقات طيزها وانا مان زبي هينفجر وكنت لو لمسته كنت هنزل وانا كنت مش عايز شهزتي تنتهي واستمتع بالمنظر وجارنا قعد يقفش فطيز امي وهو عمال يبوسها من بقها وينزل على رقبتها وراح نازل تقفيش في بزازها وراح مقلعها القميص والحماله علشان يعرف يمسك بزازها ويمص فيهم وفضل يمص في بزازها ويعضعض ونزل علي كسها ونيمها علي ضهرها وقلعها الكلوت نزل لحس في كسها وهي عماله تتوجع من الشهوه ااااااااااه وراحت منزله شهوتها في فمه وفضل مكمل في اللحس لحد منزلت ثلاث مرات شهوتها وقالتله مش قادره دخله يا كريم مش قادره دخله وراح كريم عدلها وخلاها تمص زبه لحد لما اتغرق من عسل فمها وراح مدخله كله راحت مصوته وكريم حط ايده علي فمها قالها هتفضحينا يخرب بيتك قالتله زبك كبير قوي فشخني ده اكبر من زب ابو احمد قالعا ابو احمد ده خول في واحد يسيب مراته بالجمال ده من غير نيك واحت قالتله نيكني يا دكري مش قادره وراح كريم مسرع دخول زبه في كسها لحد لما جابت شهوتها وانا كنت نزلت لبني من غير ما المس زبي وكانت ثاني مره انزل فيها قالها ازاي جوزك ينزلك بالهدوم ده قالتله مالها قالها ضيقه اوي عليكي وانت شايفه نظرت الشباب والرجاله ليكي قالتله عادي قالها وابنك ازاي بيمشي جنبك وشايف الرجاله كلها بتبص عليكي قالتله خول زي ابوه وهو راح قالها تقصدي ديوث زي ابوه اه انا جوزي ديوث وابني ديوث نيكني يا دكري مش قادره وراح منيمها علي بطنها وراح مدخله فيطيزها وقامت مصرخه قالها معلش هي اول مره يا شرموطه وحطتت ايديها علي خرم طيزها لاقيت دم قلها مبروك يا عروسه وامي عماله تتوجع من وجع طيزها وهو نازل طالع رزع في طيزها وقالتله كفايه طيزي مش قادره راح عادلها وكمل نيك في كسها لحد لما كسها اتهري وبقا احمر وراحت منزله شهوتها وقالها انتي هايجه اوي يالبوه قالتله اوي اوي يا دكري مش قادرة زبك كبير اوي قالعا انا ولا جوزك الخول قالتله انت قالها اشتمي جوزك الخول وابنك الديوث قالت كسم جوزي الخول قالها وابنك قالتله هو معملش حاجه قالها يعني يسيبك تنزلي بالهدوم ده ومعملش حاجه قالتله كسم ابني الديوث الخول وقالها شاطره يا شرموطه قالتله نزل مش قادره فشختلي كسي ااااااه قالها علشان جميله اوي النهارده قالتله انت مش بتتهد راح ضربها علي بزازها وقالها انا هجبهم قالتله جبهم في كسي طفي نار كسي المولع ااااااه حبلني يا دكري قالها جبتهم ومن كميه اللبن اللي دخلت كسها اللبن كان بينزل من كسها لحد طيزها قالها كان نفسي ابنك الديوث يكون موجد كان لحس لبني من كسك قبل متحملي قالتله هنزله شويه علي الكلوت وهشوف هيلحسهم ولا لا وابقا اقولك قالها يالبوه قالتله اه علشان أتأكد ان ابني ديوث وانا كنت بقول انا شفت كل حاجه يا امي يعني مش هتحتاجي تتاكده ده بنطلوني غرق من لبني وانا بتفرج عليكي وامي قالتله يلا بقي قبل ما احمد يرجع قالها ميرجع ويشوف دكر امه وهو معشرها ولبن زبه بيخر من كسها خليه يعرف قالتله طب يلا قوم بسرعه وراح قام ولبس وخرج وامي مش قادره تقوم قامت تتسند علي الحيطه علشان تستحما وتفضي لبنه من كسها قبل ما تحبل وانا عملت نفسي اني ليه جاي من تحت وهبدت الباب وقالتلي انت جيت يا احمد قلتلها اه يا ماما وكنت بقول في سري اه يا لبوه كريم وانا داخل غرفتي دخلت غرفت امي اللي اتناكه فيها لقيت السرير غرقان من عسل كسها ولبن كريم اللي نزل من كسها وانا نزلت الحس العسل واللبن اللي كان موجود لقيت زبي وقف جامد روحت ابص علي امي وهي بتستحمي لقيتها بتغسل كسها وبتفضيه من لبن كريم اللي عشر كسها ورحت منزل لبني علي باب الحمام ونزلت لحست لبني من علي الباب وانا مستني امي تخرج علشان ادخل استحما والحس لبن كريم من علي كلوتها وخلصت حما وانا دخلت الحمام لقيتها معلقه الكلوت وكان بينقط من كميه اللبن اللي فيه وانا لحسته كله وقعدت امص في الكلوت لحد لما نشف وبعد كده استحميت وخرجت ودخلت نمت صحيت الصبح امي قالتلي صباح الخير يا حبيبي قلتلها صباح النور يا ماما وكان في وشها ابتسامه خبث دخلت غسلت وشي وكان الكلوت مش موجود وهنا انا عرفت انها عرفت اني لحست اللبن وكنت مكسوف اخرج بس خرجت وماقالتش حاجه وكنت قاعد بفطر معاها قالتلي طعمه عجبك قالتلها ايه ده قالتلي الاكل قلتلها جميل اوي
×
×
  • انشاء جديد...