bad abdo

لطالما كنت ولد مستقيم من كنت صغيرا الى يومنا هذا, في مرة من المرات لما كان في عمري حوالي 14 سنوات كان عندي 4 اصدقاء انا و واحد (14) و واحد (13) و واحد (12) كنا دائما مانكون مع بعض في المدرسة وفي الحي تقريبا دائما, وكنا نحب نتكلم على السكس والعلاقات الجنسية ونتداول حكايات سمعناها من نيك بنات و ولاد, في الحي كان عندنا بنات نعرفوهم منيوكين و لولاد ثان كاين حتى درسو معانا, و في هاذ النهار كان صديقنا (12) دارهم راحو لعرس قعد غير هوا وأخوه (10) في البيت , فعرض علينا ندخل ونلعب العاب بالPC كنا من عشاق الألعاب, فوافقنا و خبرنا اهالينا فسمحو لنا ان نبقى في منزله, كان الوقت بعد منتصف النهار زمن الصيف , بين ماكنا نلعب و نمرح حتى صديقي (12) عرض علينا نشوف افلام سكس كانو في الPC لابوه ولا ماأدري لمين و أخوه كان معنا عادي ( معتاد يشوف مع اخوه ) و فقضينا حوالي ساعة ونص شفنا انواع كثير و منها فيلم ل 3 رجال ينيكو في وحدة يعني واحد ينيك واحد ينيك واحد ينيك الوحدة, تأثرنا بالمشاهد كانت زبوبنا واقفة وباينة و كنا بنمازح مع بعض و نلمس زبوب بعض من فوق السروال و احنا فرحانين و هايجين, حتى صاحبي (14) اخرج زبو و هوا واقف واحنا بنضحك , بعدو خرجت انا زبي و خرج (13) زبو و كل واحد فينا كان عندو زب مختلف على حسب الختان واللون. و (14) كان خجلان و حمران و (10) (كان سمين عن الطبيعي) ماكان خجلان هوا ايضا خرج زبو , و كنا فرحانييين فخلعنا سراولنا كلنا بقى غير (12) خجلان فخلعنالو غصب عنو مزاح يعني , ونلمس بعضنا و نقارن زبوبنا و زبوب الافلام , فعرض علينا (14) ان نفعل مثلهم (فيلم ال3) لكن مع بعضنا بالتداول 2 و 2 نتبادل و ندور على بعض ( الفكرة كانت من قصص شائعة ), درنا القرعة كانت (14) مع (13) وانا مع (14) كنا في صالون البيت فجلس (14) و انا تجاورنا على مقعد الاستقبال الطويل هوا على يميني و سددنا زبوبنا نحو الامام لاستقبال مؤخرات اصحابنا , تقدم (13) لكي يجلس بادخال زب (14) في طيزو (ترمتو) و انا كنت في انتظار (12) كان خجلان فكنت أراضيه : تعال مثل (13) عادي راح أعطيك بدوري انا ايضا... و (10) يشاهد علينا واحنا هايجين بنجرب حاجات جديدة علينا . فجاء واعطاني مؤخرتو ( الترمة) فلمستها ناعمة وتحسستها و كنت اضغط.. مرة.. ومرتين.. و هوا اقشعر.. فأعجبني ملمسها أكثر فأخذت أقبل مؤخرته... و حدة ثنين... على النص الشمال.. و وحدة ثنين... على النص اليمين.. بعدها فتحتها لأشوف المكان أكثر... و كان حلو فقبلتو فيها تماما و كان ضاغط ( مسكرها ) بعدها حضنتو أووووه و حطين المكان(فتحة الشرج) فوق زبي و قلت له : أقعد.. . فحط طيزو و بدا يجلس و ماكان زبي يدخل لأنو كان مسكرها فقلت : أفتحها . ففتحها و جلس بدا زبي يدخل لاول مرة فدخل شوي شوي... لحد ماقال : أي وجعتني.. . فارجت و حطيت لعاب على زبي و على المكان نتاعو و عاودت ادخالو شوي شوي.... مع الشعور بحرارة المكان من الرأس كأني أدخل زبي في فرن و هكذا شوي شوي... حتى دخل كله.... و (12) جلس علي و زبي فيه مع زبو كان واقف و بدا يضغط على زبي بطيزو (شعور حلو).. وهوا داخلو يضغط و يحرر ... يضغط و يحرر.. و كنت مستمتع بالشعور الجديد.. فنظرت ل(14) كان ينيك في (13) يدخل في زبو ويرجعه دون اخراجه... ففعلت مثله رجعت شوي... و رفعت (12) لكي يقوم ببطئ.. قلت له : نفعل مثلهم.... قال : اييه.. . و هوا كان ضاغط علي... لكن بعد ما دخلت زبي حتى و ضغط كان زبي يتحرك(حر).. و انا مستمتع حتى بالشعور... شديت على خصره و بديت اتحرك... و انا جالس لحتى مااصدم طيزو ارجع واعود بادخال زبي بسرعة و هكذا ..أتحرك.. أتحرك.. و اهو يقول : أاممم أامم... . و فمو مغلق فيزيدني هيجانا... أاااه أااه... . فلم استطع التوقف في انتظار شيئ ما لم أكن أعرف ما هو بالضبط . فشفت في (14) كأنه أكمل كان مرتاح مستلقي على الاريكة و (13) قام لكن لم اهتم كنت في انتظار الشىء فزدت اصرارا على اخراجه.. . حتى وصل اخيرا الى رأس زبي ليخرج (كنت اعتقد انني ساتبول لكن الشعور كان جميل ).. فخرج رغما عني في حينها ظممت (12) بقوة بضربات منفردة متباعدة حيث كلما أطلق زبي اظمه باطلاق كل ما في زبي.... و حدة.. اثنين.. ثلاثة.. وبقيت داخله... حتى ارتخى زبي بعد مباراته الاولى من التعب فتركت (12)... لينهض هوا الاخر كان محمرا بشدة لم يكن يدري مايشعر به و كان ينظر الى زبي و هوا مرتخي و نظر الي كانه يريد الاستمرار و كان (13) ينتظر دوره من (14) لكنه كان تعب شوي (من شكل (14) انه كان متاد ). وانا لكن لم اكن افهم ماجرى يشكل جيد . و (13) كان مازال زبو واقف يريد ينيك ايضا و (12) كان كذالك لكن كان يريد اكمال مابدأه.. . فقال (14) ل (13) : نيك (12) . فوافق (12) مباشرة دون ان يقول شيء, وأخذ (13) (12) و وجهه للحائط و أخذ مؤخرة (12) ووضع زبه في طيزه التي كان فيها منيي الذي ساعده على الولوج اسرع و بدأ (12) : أحححح... و (9) : أااه... . و قاعد ينيك فيه كالكلب و (12) : أحح أحح أه أح... . نغمة رنانة و انا و (14) نقول ل(13) : زيد زيد.... . حتى اخرج (12) منيه و هوا يتناك رماه على لحائط... ثم تلاه (13) أفرغ أيضا منيه في طيز (12) ليعلن عن انتهاء مباراة جمعت 4 لاعبين و مشاهد واحد لم يفهم مايحدث ((10)) . واحنا نضحك و تعبانين . فسالت (14) عن الذي خرج من زبي فاخبرني على انه ذلك هوا المني (النم) و تكلمنا عن شعور النيك و عن ناس نعرفهم ناكو وناكوهم (من الاشاعات) و هكذا لبسنا ملابسنا و نظفنا مااحدثاه من فوضى... و انصرفنا لنكمل يومنا كأن لم يحدث شيء . و قبل ذلك أوصينا (10) ألا يخبر أحدا و سيصبح صديقنا أيضا و وعدناه بنيكة هوا الاخر مع من يريد..... .