بعد ما اصبحت اتناك كثير من هذاك الشخص الي تعرفت عليه قررت اني اغير و اجرب ناس اخرين فكان عندنا جارنا مو متزوج و كان يقولو انو ينيك اطفال و يغتاصبهم بس ماكنت اقدر اقوله نيكني كنت ابغاه هو يغتصبني بس كان شغال و يجي بس بعد صلاة المغرب فكنت كل يوم اراقبه متى يجي بضبط و بعد اسبوع قررت اهلي راحو عند اختي و كنت وحدي بلبيت فققرت اني اعطل تلفاز و لما يجي اقوله تعال صلحه لي و لما اجا لمغرب كان جاي و رحتله قلتله تلفاز فصل و اهلي مو هون تعال صلحه لي فقال اوكي راح اغير ملابسي و اجي فانا دخلت لبيت و غير ملابسي لبست شرط قصير مرة كنت املك و ابيض فلما جا نزلت بسرعة فتحت الباب و دخل و قالي وديني للبيت لي فيه التلفاز فلما وديته تعمدت اني احط ايباد بجانبه و احط صورة لطيزي فلما دخل شفته شاف فل ايباد و رحت بسرعة حملته و طفيته و حسيته عرف انو طيزي حتى المكان لي فيه صورة نفس البيت الي نحن فيها فبدا يشتغل عتلفاز و بلفعل اصلحه و انا كنت اجي قدامه احاول اوريه طيزي لحتى يغتاصبني فلمى كمل قالي اهلك وينتا يرجعون قلتله فليل متاخر فقالي احسن و اجاا مسكني من رقبتي و اغلق فمي و حط وجهي على الحيط و نزل الشورط لي كنت لابسه و بدا يلمس طيزي و انا احاول اتهرب عشان ما يحس اني راضي فاخرج زبه و نزله و حط زبه على فمي ماكنت اقدر اتنفس بس كنت مستمتع و كنت احرك لساني و اتحسس زبه بعدين رفعني و قالي لا تخبر احد و الا راح اقتلك و لفني و حط زبه فطيزي و زبه دخل على طول قالي انت متناك صح ما جاوبت بس عرف اني متناك عشان ثقبة طيزي مرة واسعة على سني و بدا ينيك و ينيك و عملي بعض الحركات اول مرة اشوفهم المهم فشخني فشخ و حط على طيزي و شرفي حسيته فحلي لانو ينيك بمتعة و حننان حتى انو كان يسالني اذا بيوجع ولا لا و انا اقول لا و بعدين رفعني و مسح زبه و ضرب طيزي و قالي كل يوم تعال لبيتي بعد المغرب و من ذاك اليوم الى يومنا و انا اروح لبيته يوميا حرفيا ولا يوم اتغيبت والله و هو ينيك فيا اصبحت مراته من كتر ما ناكني اله سنة و نص و هو ينيك فطيزي مرات كان يجيب معاه صاحبه و ينيكوني لثنين مرات انام عنده اقول لامي اني ابغى انام عندي صاحبي و انام عنده و ينيك شرفي حتى للفجر المشكل انو ينيكني فليل و لما اصحى كمان ينيكني