القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

طأطأ

عضو
  • المساهمات

    686
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

طأطأ آخر فوز في اليوم على 20 أبريل 2022

كان لدى طأطأ المحتوى الأكثر إعجابا!

حول طأطأ

  • تاريخ الميلاد 03 أغس, 1999

زوار الملف الشخصي الجدد

تم تعطيل حظر الزوار الجدد ولا يتم عرضه للمستخدمين الآخرين.

إنجازات طأطأ

مبتدئ

مبتدئ (1/14)

69

سمعة

  1. الزوج أسمه جلال عنده 41 سنه الزوجه أسمها عفاف (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)عندها 32 سنه عفاف مطيعه لزوجها كان يسيىء معملتها وكان دائمآ يشرب الكوحول والمخدرات ويهتم بتناول أدوية الجس مرات كثيره كان يقوم بضرب غفاف وطردها من البيت حتي في منتصف الليل .... بعد فترة طويله من الذل قررت عفاف بأن لا تغادر البيت لأى سسب خاصه بعد وفاة والديها لم يكون لها أحد تلجأله فكرت وقررت أن ترضى زوجها في كل شيىء حتي لا تترك البيت ... غيرت عفاف طريقت حياتها مع جلال مما دفع جلال لتغير طريقته معاها .. بدأت تشاركه شرب السجائر ودخلت معه في المخدرات والكوحول كان جلال مهتم بمشاهدة الأفلام السكس على الدش وعلي الكمبيوتر وكان علطول بيحب ممارسة الجنس مع عفاف علي طريقة الأفلام كانت عفاف لا تستطيع تلبيت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)رغبات جلال وكان هذا سبب الخلافات بينهم ولكن هى قررت أن ترضيه وبدأت في ذلك العلاقه الجنسيه بينهم صارت أحسن بدأ جلال في أحتراف الجنس مع عفاف في ظل طاعتها له كل شيىء يطلبه كانت تنفزف كانت في بدية الحياة الزوجيه لا تستطيع أن يمارس معها في طزها وكان هذا الرفض يغضب جلال حتي أنه كان يشاهد الأفلام و يضر عشر من غير أن ينيك عفاف .. لكن الحال تبدل تمامآ الطاعه من عفاف هي أساس العلاقه الآن ... طلبات جلال زادت مع شهوته(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)والأفلام كثيره جلال.. مصي زوبري عفاف . حاضر جلال ..خدي في كسك عفاف .. حاضر جلال .أعملي الوضع الفرنساوي عفاف .. من عيني يا روحي جلال .. يخرج زوبرو من كسها ويخليها تمص عفاف .. أمممممممممم طعمو حلو أوي يا حبيبي النيك في الطيز والكس أصبح بأحتراف من الأثنين علي جميع جميع الأوضاع طلبات جلال بدأت تزيد حتى أنهم في يوم يشاهدو فيلم علي الدش وكانت نيكه جماعيه (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omأربع رجال مع أربع نساء جلال هاج علي الفيلم وقال لعفاف تعالي ياشرموطه أنيكك عفاف .. يا أبو زوبر كبير با نييك نكني أثناء اليك عفاف في الوضع فرنساوى وجلال بينكها 2*1 يعني شويه في الكس وشويه في الطيز وهم يشاهدو النيك الجماعي عفاف .. مالك اليوم فين لبنك جلال .. أصل الفيلم حلو وأنا مش عايز أجيب عفاف.. عاجبك النيك الجماعي لهذه الدرجه جلال .. عاجبني أوي عفاف .. عايز تعمل زيو (وكانت خطاء منها ) جلال .. نفسى أوي عفاف .. يا راجل يا عرص عايز تجيب رجاله ونسوانهم ونتناك مع بعض الرجله يشوفوني عريانه ملط وأنا بتناك و أنت يا شرموط تشوف النسوان وهم بيتناكو .. نيك ياعرص ونزل جلال .. نفسي بسممكن بدون رجاله ( جلال بعد الحوار المثير نزل لبنو علي طزها ..وأنتهت السهرة في اليوم التالي جلال يفكر في النيك فقرر أن يقنع عفاف بالموضوع دون أن يعلم كيف جلال .. عملتي أيه يا شرموطه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)في الموضوع عفاف ..موضوع أيه جلال ..النيكه يا معرصه عفاف ..أزاي جلال .. زي الناس يا كس أمك عفاف علشان تنهى الحوار .. لما أشوف جلسو يتناولو العشاء وبعدها قال جلال اليوم هرش علي زوبري أسبراي علشان عايز أعمل معكي فيلم سكس طويل بعدها دخل جلال الحمام ياخد دش (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omوخرج وجد عفاف عريانه ملط علي السرير وبتتكلم في التيليفون لم يهتم نشف جسم من الميه وأنتبه للمكلمه فعرف أنا بتكلم جارتها مني فخطر علي باله أن تكون هي خصوصآ أنها تتمتع بجسم يعجبه أشار جلال لعفاف وقال تعلي عايزك عفاف .. ثواي يا مني خليكي معايا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)كتمت الصوت وقلت عايز أيه جلال ..عايز مني عفاف .. أنتي مجنون جلال .. بس أعرضي الأمر عفاف ..أسكت يا خول هو أنا مش مكفياك عادة عفاف للمكالمه وأنهتها.. جلال .. قولي لمني عفاف .. يعني أنت بتتكلم بجد وعينك عليها ياعرص جلال .. أسمعي الكلام ياكس أمك طلباتي تتنفز عفاف .. يعني أيه أقول لها تعالي علشان جوزي عايز ينيكك أنت أتجننت جلال .. مش أنتو أصحاب وبتتكلمو في النبك عفاف ..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بنتكلم بس مش معقول الكلام ده أزاي جلال .. أسمعي كلامي .مش مني جوزها ظابط في الجيش عفاف .. أيوه جلال .. يعني كتير تكون لوحدها هي و الأولاد عفاف .. تمام جلال .. خلاص أتصلي بيها دلوقتي وقوليلها أني عايز زعلان معكي بسبب رفضك النيك في الطيظ لأنو بيوجع وأنتي مش عارفه عفاف .. أنا بحكي لها عن ما يدور بنا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omوهي تعرف أني بتناك في طيظى جلال .. قولي لها أنك تعبانه من نيكت الأمس وكانت شديده عليكي وأنا عايز اليوم زي أمس عفاف .. وبعدين جلال .. لازم تكلميها عني وعن نيكى ليكي وحلوتو وتقولي لها عن زوبري أنو كبير و عريض يعني سخنيها والكلام هيجيب بعضو بس أفتحي ميكريفون التيليفون علشان أسمع وتفهميها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omأني مش موجود نزلت أشرب سجاره وقلتلك أم*** فرصه حتي أعود أجدك جاهزه لنيكة الطيظ عفاف .. الو يامني معلش جلال أصلو متعب .. الراجل عايز يعمل تاني النهارده دى كانت السهره أمبارح صباحي مني ..يعمل أيه عفاف .. يعمل زي جوزك مابيعمل مني .. بجد مش فاهمه عفاف .. سيكو سيكو يا بت مني .. ضحكت .. ومالو مايعمل عفاف .. يابنتي ده أمبارح السهره(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)كانت صباحي من ورا ومن ادام مع بعض مني .. مع بعض في وقت واحد عفاف .. في وقت واحد مني .. وأنتي استحملتيه عفاف .. ده هراني وكان فيلم سكس شغال والنيكه جماعي وكان عايز وحده تانيه معايا مني ..ده كلام نيك وهياجان ..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أنا من زمان لم أسهر مثل سهرة أمس الي كانت بينكم أنتي عارفه أن محسن بيبات فى الجيش كتير راضيه وأسمعي كلامه يابختك ..عمومآ عرفيه أنك مستعده للنيكه بس بشرط .. يجيب زيت ويدلك طيازك وبحنيه يلعب فيها حتي تقدري وتهيجي عفاف ..يابنتي ده كان عايز واحده تانيه معايا زوبرو جامد موت مني .. وأيه يعني عفاف .. زوبو طول بعرض(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أصلك مجربتيش مني .. أنا بأتخيلو يبختك بيه المهم روحي أتناكى وبكره أحكيلى أو أنا هنزل أشرب شاى معكي وأسمع منك.سلام جلال كان جالس بيسمع الحوار وعمال يشرب سجاير ويلعب في زوبرو وقال .. بس دولقتى هي تعبانه بكره نكمل وبداء جلال ينيك عفاف وبعد نصف ساعه التيليفن رن ظهر رقم مني جلال.. ردي وكليها بسرعه بشوية شرمطه ولكن علي المداري علي أساس أني(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)لا أعرف حاجه عفاف .. ألو يا مني مني .. أظاهر أني أتصلت غلت كان أصدى أكلم محسن في الشغل عفاف .. ولا يهمك اليله شغاله تمام مني .. يخرب بيتك جلال سامع عفاف .. مش واخد بالو ( عفاف بصوت منخفض أصلو محشش ونازل تحت بيلحس أأأأأأأأأأه) مني .. طب سلام كملي حرام عليكي أنا تعبت أوى أوى جلال يسمع المكالمه ويقول لعفاف وهو يهمس فى أذنها (قولي لها أفتحلك الميكرفون وتسمعينا .عفاف قالت مني ..أزاى جلال هيعرف عفاف ..ملكيش دعوه .(عفاف بصوت عالى جلال هتلي أشرب وقالت هو الآن خرج بره هحط السماعه و أفح الصوت بس أوعي الولاد يسمعو مني .. الولاد نامو وأنا لحد علي سريري عفاف .. تممام أقفلي باب الغرفه كويس وكنى عريان ملط وشاركيني النيكه أنا عزماكي مني .. حاضر جلال .. الميه عفاف ..مرسي يلا نكمل جلال ..بصوت عالي كسك(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)حلو اليوم عفاف ..حلو كل يوم جلال .. نامي علي وشك علشان الحس طيزك عفاف .. بس براحه يا أبو زب جنان جلال .. الفيلم يعاد اليوم تاني تيجي نتفرج عليه عفاف.. وبعدين تهيج وتطلب مني واحده تانيه معايا جلال .. من أن أهيج أنا نفسي أنيك واحده تانيه معاكى دا أنا زوبري كفأه مني تتلوى وتتمحن ومش عارفه تعمل ايه عفاف ..يعني لو جبت واحده معايا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omتعرف تنيك يا خول جلال .. ضربها علي طيزها بالألم جامد بصوت عالي وقال يا كس أمك أنا مستعد دا أنا جلال ممكن أنيكك أنتي و أى حد معاكي حتي لو كانت أمك نفسها بس أنتى تجيبى مين عفاف .. بدون تفكير أيه رأيك في مني جلال .. مني مين عفاف .. جارتنا جلال .. زوجة محسن عفاف.. ياعرص ما أنتي عارفها أيه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)رأيك فيها جلال.. جسمها ناااااااااار أنا حاسس أنها خدامة سلاير 100/100 عفاف ..طيب لو جبتهالك جلال .. نفسي فيها موووووووووووووووت مني هاجت أوي أوي اوي وقالت أنا معاكو وسمعاكو وحاسه أني شيفاكو جلال ..زوبري عيزك يامني مني .. أنا عارفه من عفاف أنك نيك وكمان عايز تنكها اليوم في طزها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)نكها يا جلال نكها يا جلال وسمعني صوتها الشرموطه دى معاها عمده النيك في مصر نكها وسمعني عايزه أجيب لبني علي صوتها المتناك عفاف .. أيه يا كس أمك أنتي تجربي جلال أبو زوبر عال العال مني ..نفسى .. ده أنا سمعاكو وهتجنن مش قادره جلال .. طب تعالي أتفرجي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mوأنا أخلي عفاف تلحسلك وتريحك و مش هلمسك ماتخفيش مني .. ده أنا نفسي أشوفكو و أشوف زبك عفاف حكتلي عنو عفاف .. خلاص أنزلي مني .. مش هاينفع حماتي نايمه مع الأولاد في غرغتهم علشان محسن بايت فى الشغل جلال .. خلاص يا هيجه عفاف تطلع ليكي وتقول أنها زعلانه معايا وبعد شويه تزدنزلي معاها تصلحينا وتقلى كدة لحماتك ولو طولت حماتك في الكلام c(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)حنكها معاكو مني .. كل*** كلو نياكه وهيجان .. موافقه بس أدخل خد دش حتي نيجي لك جلال ..خلصي يا كس أمك عايز أنيك طلعت عفاف لمني حسب الأتفاق وسمعتهم أم محسن وقالت يا عفاف هنرجع لأيام ذمان وتسيبي بيتك .. بس لو كان محسن هنا كان نزل معاكى وحل المشكله مني .. طب ما أنا ممكن أحاول يا طنط أم محسن ..أزاي يا مني الساعه (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omدلوقتي 12 عيب يا بنتي مني .. مش مهم دى عفاف أختي وجوزها الأستاذ جلال راجل محترم يمكن يتكسف مني أم محسن .. روي يا بنتي نزلو المتناكين علشان يعملو النيكه فتحت عفاف الباب وقالت .... أدخلي يا عروسه مني .. أنا خايفه عفاف .. أدخلي خلاص مفيش كسوف بقينا شراميط علني دخلت مني وجلست في الصالون (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mودخلت عفاف غرفتها .وخرجت بقميص النوم وجلست مع مني جلال من غرفة النوم .. يا عفاف تعالو مني لعفاف .. لأ لأ بلاش أنا همشى عفاف ل جلال ..دى مني عايزه تمشي جلال من غرفه النوم .. تمشى أذي طب ليه جت عفاف .. خلاص تعالي شوف مني في غاية الخوف(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)من المواجهه يخرج جلال من غرفه النوم عريان ملط و زوبرو شادد خفيف مني أدارت وجهها وقالت .. ياعفاف بلاش اليوم خليها مرة تنيه عفاف .. خلاص بس أستني شويه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) معقول في 10 دقائق حليتي المشكله جلال .. مني يا متناكه بصيلي شوفيني عمومآ أنتي مش هاتمشى دلوقتي أتفرجي علينا .. قفل جلال باب الشقه بالمفتاح وقال تعالي يا عفاف نكمل في سريرنا وهي تسمع وتتعب يكمن تغير رأيهاا عفاف ..حاضر يا حبيبي يا أبو زوبر جنان (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omهي الخصرانه بدأجلال يلحس لعفاف كسها وقلها خلي صوتك عالي علشلن مني تسمع عفاف .. أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأخ.. أأأأأأأأأأأأأأأأأأه .. أف أح ..براحه زوبرك نار كسي كسي نازل نيك نيك أوي كسى نازل وجلال كان قاسى أوى مني عماله تلعب في بزازها وكسها وتتألم في صمت خرج جلال و عفاف الى الصالون وقال يامني أنتي ليكي واجب الضيافه أتفرجي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)comعلي صحبتك وهي بتتناك في طيها مني تشاهد من غير كلام جلال لعفاف .. أنزلي يا كس *** علس الارض ومسك زوبرو وهو يفرش لعفاف على طزها وقال لمني خلاص مش هلمسك بس ريحي نفسك ونزلي كسك هل محسن ناكك علي الارض من قبل مني ..أيوه جلال .. بيفرش لعفاف طيزها .. بينكك كويس مني .. أيوه جلال .. بينيكك كل يوم عفاف .. فين وفين ده مش معاها جلال .. تعالي يا مني أمسكي زوبري شويه ( مني خايفه ) جلال لعفاف .. تعالي يا شرموطه نروح لها وندخلها معنا في الجو .. مش تريحيي صحبتك مني قالت بس منغير ماتنكني عفاف .. ماشى كل*** عفاف شدة مني جوارها وقالت لمني يا متناكه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أمسكي زوبرو و ساعديه يحطو في طيزي منس مسكت زب جلال وقمت بالتفريش في طياز عفاف وقالت أيه ده كل ده عندك حق لازم يوجعك ده سخن نار وناشف أوي ده عامل زى عمود النور ناشف أوي عفاف .. أيوه كده أسخني مني .. أنا زي ***** جلال .. يا مني مصيه علشان يدخل في طزها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أنا بنيك فى الطيز من غير زيت ( بصوت عالى.. فاهمه يا كس أمك ) بدأت مني في المص ونسيت طيز عفاف ومن دون أن تتمالك نفسها قالت .. جلال ممكن تحطو فيا بس في طيزي متجيش عند كسي و ماتجبش لبن في طيزي من جوا جلال .. لأ يا كس أمك لآزم أنتو الأثنين تتناكو مع بعض فى طيازكو مني .. بس ممكن شويه زيت عليه جلال لعفاف .. هاتى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)الزيت يا معرصه بسرعه مني قالت هنزل الكولت بس جلال .. ماشى المره دي بس بعد كده لازم ملط يا شرموطة.وريني طيازك جلال نزل لها الكلوت وقال طيز شرموطه أوي ولحس لمني طزها دخلت عفاف قالت .ياعرص أنتي مبتشبعش لحس طياز جلال .. طيزها حلوه اوي عفاف .. مين أحلى جلال .. انتو الأثنين شراميط وهتتناكو (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omفي طيازكو حالآ جلال دلك زوبرو بالزيت مني و عفاف علملين الوضع الفرنساوي جلال بيبعبص الأثنين في طيازهم لكن مهتم بمني شويه مني .. دخلو عفاف .. كسمك أنا الأول جلال .. اسكتو يا متناكين مش عايز أسمع كلام عايز أسمع أهات وشرمطه دخلو في مني الأول وخرجو منها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وقال لعفاف نامي تحتيها والحسي كسها عفاف .. يعني مش هتنكني جلال .. أسمعي الكلام دي ضيفه مني .. يلا يا جلال أنا أتأخرت جلال خخلو لمني في طزها وبعدين يطلعو ويحطو لعفاف تمصو سريعا مني تقول لعفاف الحسي أسرع شويه كسي نازل حالا مني شد شويه يا جلال بيوجع بس حلو أوي مني نزلت كسها على عفاف جلال نزل لبنو علي طيز مني ووجه عفاف!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  2. هذة الفرسة بمعنى فرسة ،كانت فى حجم هياتم جسدا وصدرها زى فيفى عبدة وطيزها زى طيز شويكار وبطنها زى بطن ليلى علوى فى عزها وشعرها زى شعر غادة عبد الرازق اصفر زى الدهب وطويل يصل حتى طيزها ودراعتها بيض زى الحليب والحمد اللة نكتها ليلة بطولها وعملت معاها الى عمرى ماعرف هاعملة تانى ولو مع مراتى لاننى بصرحة فرمتها لدرجة انة جالها نزيف وظلت مش قادرة تمشى على رجليها يومين من طيزها والعض الى عضيتة فى بزازها لدرجة انهم تسلخوا تماما وظلت تعالجهم اسبوع بالمراهم . وكانت اكبر منى بحوالى 20 عاما وجت عروسة بيتنا وانا طفل صغير وكانت تاخذنى فى حضنها وتحكى لى قصص بس ما كنتش بفهم فى الجنس لسة وشوية بشوية كبرت وبنوا شقة امامنا فى نفس البيت واول مرة انتبة لها كنت وانا فى تانية ثانوى لما شفتها فى يوم حر قائظ لبسة قميص نوم اسود من غير كلوت ولا سنتيانة وكان لحمها ابيض قشطة وبيلمع وعطشان للعض والركوب وشرقان للزبر الى يرد روحها وكنت انا وراء شباك غرفتى وكل اسرتى مسافرة للمدينة وانا مع شقيقى الاصغر بنذاكر يومها ظليت اراقبها من وراء الشباك وهى فاكرة ان مفيش حد فى شقتنا يومها دخلت نمت وصحيت على السرير غرقان لبن من احتلامى عليها طوال الليل ومن يومها كان الليل ينزل اتابعها من غرفتى من وراء الشباك وكانت كل يوم بتلبس قمصان نوم تظهر اكثر مما تخفى وكان شعر كسها الاسود باين من الكلوت وكانت مربياة طول فترة سفر عمى ، كنت بحس انها هايجة لان جوزها الى هو عمى دائما مسافر فى الكويت واوروبا بالشهور وفى مرة شوفتها بتنشر تنشر ملابسها الداخلية ليلا على حبل الغسيل المواجة لبلكونةغرفتى وبعد ان نشرت ودخلت واغلقت البلكونة واخذت كلوتاتها وهى لسة مبلولة واغرقها بحليبى وانشرها على الحبل مرة تانية وفى مساء اليوم التالى شاهدتها طبعا بقميص النوم بس المفاجئة انها لابسة كلوت من الى غرقتة بحليبى وكنت سعيد ان حليبى على كسها لحد ما يجيى اليوم الى ادخلة فيها بجد واركب عليها واخليها تحلف بزبرى ، وفى مرة عاد زوجها من الخارج بعد غياب شهر وكانت هاتموت من الفرح وكان راجع ليلا وشاهدت منها من وراء الشباك ما لم اشاهد من قبل كانت عريانة ملط مش لبسة اى حاجة وكان كسها زى الارنب الاسود الناعم الى عايز سكينة تذبحة وواوراكها وبطنها وصدرها وطيزها وعمى قلع هدومة وركبوا على بعض على الموكيت وكان صوتها من الغنج والشخير مسموع بس ماكنش فية حد فى البيت غيرهم وغيرى بدون ما يونوا عارفين ولاول مرة اشوف نيك حى كانت بتاكل اكل فى عمى وهو مش قادر يجاريها لمدة نصف ساعة وقاموا من على الارض وزبرة واقف وهى كسها بينزل لبن مش عارف من كسها ام من حليب عمى ودخلوا غرفة نومهم وقتها قررت نيكها اى كان الثمن ولو هاموت فيها ،قضيت شهر فى عادة سرية عليها حتى سافر عمى للخارج وكنت كبرت ورحت الكلية وهى كانت بتحلو كل يوم وتزداد جمال لدرجة ان رجالة كتير كانوا نفسهم فيها لو نظرة عين ،المهم سافرنا الاسكندرية بعد الامتحانات للصيف وفجأة عرفت انها جاية سوف تحضر لقضاء يومين معنا لان عمى سوف ياتى من الخارج على الاسكندرية عبر مطار برج العرب وكنت هاموت من الفرحة لاننى قررت نيكها وقد كان. كنت انا ووالدتى واخى الصغير ووالدى متوفى وهى وكانت بتعاملنا زى ولادها الى لم تنجبهم حتى الان وكان عمرها 38 عاما وكانت مقيمة معنا فى شقتنا وكانت قمر 14 كل حتة فى جسمها عطشانة نياكة حتى عنيها ومرات عديدة ابقى عايز اقوم ادخل عليها شقتها واركبها على السرير والى يحصل يحصل واطفى نارى وابرد كسها بمية زوبرى ،المهم قررت تهيجها الاول واشتريت فياجرا 1500 ميلى وكنت اضع لها فى العصير ليلا او الشاى او اى اكل ربع قرص وكنت بحس بيها بتتقلب على السرير طوال الليل وفى اليوم الثالث سمعتها بتاخذ دش فى الحمام الفجر وتاكدت من انها فى نار شهوة ولعتهاالفياجرا ومرة بعد خروجها من الحمام ونزلوها السوق تشترى خضار دخلت الحمام فى شقتها لانها كانت بتسيب المفتاح تحت عتبة الباب لقيت لبسها غرقان سائل من شهوة كسها وعرفت انها خلاص هايجة وبتبرد كسها بالعادة السرية بس ماكنش باين عليها حاجة لنا وفى اليوم الرابع كانت بداء عليها التوتر واعصابها تعبانة وكنت عارف انها شرقانة للنيك من عمى وفى ليلة اليوم الرابع نطيت فى بلكونتها وبصيت عليها من فتحة شفاط الهواء وجدت مفاجئة انها نايمة عريانة ملط فى الضلمة وماسكة القط بتاعها حطاة بين كسها وبتدعك فية بفخادها وهو قط سيامى سمين وكنت هاموت من القط الى يا بختة نايم فى احلى كس المهم اتعزمنا على فرح بدو فى مدخل الاسكندرية وذهبنا هناك وظل الفرح مستمر وكانت زوجة عمى جاية بعباية خليجى واسعة وشعرها علية طرحة ورجلها فيها خلخال دهب ومونيكر احمر فى ظوافرها لدرجة ان الفرح كلة كان هايج عليها وكانت حتة من فيفى عبدةوهياتم . كانت فرسة بمعنى فرسة وبتلمع زى الذهب ورابطة حول رقبتها اشارب احمر والسنتيانة كانت شدة صدرها شدة ومخلياة زى الرومان الى عايز يتمص قبل الاكل وهما بيوزعوا فى الفرح العصير اخذت لنا كلنا وفتحتة وبدون ما تاخد بالها حطيت لها قرص فياجرا كامل لاننى كنت ناويلها الليلة ولان عمى صابح جاى وشربت العصير ومفيش نصف ساعة حسيت بوشها الدم هايضرب منة وانها تعبانة وكسها بياكل فيها وكان فية حاجة غلط حصلت لها وكانت الساعة 3 فجرا والفرح للصبح ووالدتى سالتها مالك قالت لها انا مصدعة جدا وعايز ترجع البيت لاننها حاسة بدوخة وقتها والدتى قالت لها يارب يكون حمل وكنت اردد فى بالى هايحصل الليلة وكانت والدتى عايزنا نمشى نروح كلنا الا ان صاحب الفرح رفض وصمم على جلوسنا وانة سوف يرسل سيارة توصلها للبيت فقلت لوالدتى اذهب اوصلها وهارجع تانى ولو ماجتش يبقى انا نمت لاننى خلاص مش قادر افتح عينى و تعالوا انتم على مهلكم المهم كنت هاموت من الفرحة اول مرة فى حياتى هانيك ومين فرسة عمى المهم وصلنا البيت واحنا نازلين من السيارة خبطت غصب عنى فى صدرها وحسيت اننى اتلسعت بنار كان جسمها كلة مولع نار لدرجة كانت طلعة السلم والسخونة تملىء المكان وانا معاها وفتحت الباب ودخلنا انا على غرفتى علشان اكلم ماما الى قالت لى ان صاحب الفرح مصمم على مبيتنا عندهم فى الفيلا ولانها قصر منيف وساحر والدتى وافقت وشكرت ربنا على الصدفة الجميلة بس كان لازم انيكها الليلة قلعت كل هدومى وبقيت بالشورط نص ركبة من غير لباس وخرجت الصالة لاجد زوجة عمى فى الصالة بالكلوت والسنتيان بس تبحث عن قميص نومها فى الصالة لانها كانت لسة بحذائها وشعرها مفكوك ووشها احمر وحينما فوجئت بى قالت اسفة واتجهت لغرفتها الا اننى لم اشعر الا وانا ادفعها لغرفتها بالقوة فسقطت على الارض ونظرت لى بشدة قائلة اية الى بتعملة دة يامجنون ،قلت لها الى نفسى ونفسك نعملة وما حسيتش بنفسى الا وان بشيلها من على الارض بذراعاتى ومعرفش جبت القوة دى كلها منين وادخل بها غرفتها وارميها على السرير وقبل وانام عليها قامت تجرى منى بالكلوت والسنتيان وتقولى انت اتجننت اية الى هاتعملة قولتلها مش ها سيبك الليلة دى ياقاتل يامقتول مش قادر امسك نفسى 20 سنة وان مستنى اللحظة دى وحاولت تجرى لغرفتى وتقفلها عليها الا اننى دفعت الباب بالعافية وقولتلها مش ها نركب على بعض الى على سريرى علشان ماتنشيس الليلة دى ، وشيلتها وهى بتضرب بيديها على صدرى بس ضرب فرسة الفياجرا مخدراها 50% ورميتها على سريرى وانا عليها ببوس فى بقها مسكت لسنها بسنانى علشان ما تصرخش وقلعت الشرط بتاعى مش عارف ازاى وكان زبرى لازق فى كسها من على الكلوت وبيديا بحاول اقلعلها الستيان الى كان ماسك لحد ما قطعتة الا انها دفعتنى بجسمها على السرير وقامت تجرى ناحية الصالة الى غرفة اخرى الا اننى لحقتها من كلوتها وقولتلها مهما تعملى الليلة دخلتى عليك وشديتها منة جامد الى ان قوتها مع قوتى قطعة استك كلوتها فاوقع من رجليها وشوفت احلى طيز من الخلف وسحبتها من شعرها الى غرفتى وقفلت الغرفة ورايا بالمفتاح بعد ما دفعتها على السرير وكانت بقت ملط وحاطة يديها على كسها مش عارف لية وكان مفيش فية شعرة واحدة لانها نظفتة تماما واصبح كانة لعروسة فى ليلة حنتها استعداد لعودتى عمى المهم ظلت تجرى منى فى غرفتى عريانة وانا وراها وتقولى ها صوت ولم الناس وان مش هاممنى واقولها فى عروسة ليلة دخلتها تعمل كدة طب دانا اول مرة اركب على نسوان يعنى انت هاتخدى اول قطفة وحلقت عليها لحد ما طلعت على السرير تجرى مسكتها من رجليها فوقعت على السرير على بطنها وكنت انا عليها من ورا وزبرى لازق فى طيزها وببويس وعض فى صنم ضهرها الى كان لحمة تتاكل اكل وكانت بتقاوم لحد ما عدلتها على ظهرها وونزلت بوس فى رقبتها وفمها واديا على بزازها بتعصر فيهم وزبرى على باب كسها مش عارف يدخل لانها كانت قفلة قفلة جامدة 10 دقايق لحد ما حسيت انها جابت من كسها وقلة مقاومتها وسابت اديها ساعة ما حسيتش بنفسى الا وان برضع فى صدرها زى المجنون وزبرى واقف زى سيخ الحديد وشوية بشوية بدات تفتح رجليها لحد ما لقيت نفسلى نازل بفمى علية الحس فية واخيرا اتكلمت وقالت كل دة وعمرك ما نكت نسوان حسيت انها خلاص جابت عسل من كسها وانا نزلت لبنى جوه كسها ومن ساعتها كل ما اشفها لازم انيكها لو الظروف تسمح!!!!!!!!!!!
  3. خالتي تبلغ من العمر 24 سنه تعمل مدرسة باحد مدارس الرياض(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وهي مطلقة وبعد طلاقها لم يكن لها من ماوى الا منزل اختها الكبرى التي تعيش لوحدها مع اخر العنقود كما يقولون ابنها الصغير الكبير الذي هو انا البالغ من العمر 24 اربع وعشرين سنه.بعد زواج الابناء الكبار والبنات وحيث ان زوج اختها الذي هوا والدي متوفي منذ زمن فلا حرج من ان تاتي خالتي المطلقة للعيش معنا انا وامي وبالفعل هذا ما حصل وبحكم قرب السن نوعا ما فيما بيني ويبنها اصبحنا اكثر من اصدقاء . وحقيقة هي على قدر كبير جدا جدا جدا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mمن الجمال وبحكم اختلاطي معها اصبحت احس بشي من الود تجاها فهي هادئة رومانسيةحنونه عاطفيه تحب الحياه . المهم كان وضعي بالمنزل هو اني انسان منعزل نوعا ما عن البيت حيث ان لي ملحق خاص بكامله بفناء المنزل واذا ارادت امي شيء ليس عليها الا رفع سماعة الهاتف وطلبي في ملحقي الخاص حتى الشغالة لاترسلها الي بل الهاتف هو وسيلة الحديث بيننا في المنزل وبعد مجي خالتي (حبيبتي) بدأت تاتي الي بغرفتي او ملحقي لاني كنت دائما على جهاز الكمبيوتر في اوقات فراغي وبدات تتردد على في الملحق الى ان الفت منها دخولها وخروجها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).علي حتى بدون اذن وكانت احيانا تطلب مني بعض الاوراق ان اعملها لها لحاجتها لهذه الاوراق بالمدرسة ولم يدم هذا الحال طويلا بل لثلاثة اشهر او تزيد حتى حصل شي زلزل كياني وغير حياتي واصبحت اعرف طعم الدنيا الحقيقي احسست بالحب احسست بالمودة فقد حدث في يوم من الايام وفي ساعة متاخرة من الليل شي ما حوالي الساعة الثانيه عشر تقريباوكنت اتفرج بغرفتي على فيلم سكس وكان فيلما جديدا وصلني من احد الاصدقاء وبالفعل كان فيلما اكثر من رائع وفيما انا منهمك مع الفيلم اذا بخالتي تدخل الغرفة علي(حسب قولها لي فيما بعد) ولم احس بها لاني كنت منفعلا ومنسجما مع الفيلم اسبح في بحر خيالي وهالها ماراته بالتلفاز وكان لدي تلفازا كبير جدا فلما رات ما اشاهده من افلام جنس اباحيه وقفت من باب الفضول كما تقول تتابع الفلم مرة وتتابع رد فعلي مع الفلم مرة اخرى وحينما رات انفعالي مع الفلم وتأوهي مع كل حركة ساخنه كانت هي ايضا تتأوه مما احست به من الاثارة ومما تشاهدني عليه من حال كنت وبكل صراحة البس شورت فقط وقد انزلته الى ركبتي حينما اشتد الفيلم وسخنت معه وكنت اقبظ على زبي بيدي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omوكان كبيرا جدا فكنت اضغط عليه تارة ومسح على راسه تارة اخرى وكانت هي قد وصلت حرارة كسها مما تشاهد بالفلم وعلى الحقيقة ايضا قد وصلت المئة درجه مئويه فلم ادري الا بتلك اليد من خلفي تمسح على رقبتي وتلك الشفتان المرتجفتان تلحسان برقبتي حقيقة صعقت اول ما رايتها تتأوه فقلت لها خالتي مابكي قالت حبيبي لااستطيع الصبر ارجوك ارجوك دع السوال فيما بعد وبالفعل لم احس بنفسي الا قد خلعت ملابسها وصعدنا على سرير النوم بعد ان اقفلت ابواب الغرفة وجردتها من ملابسها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها تما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم تنزل المراءة منيها على لساني واقوم بلحسه ولعقه بلساني واللعب بها على كسها وبطنها وهذا ماعملته مع خالتي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) فقد كانت تتاوه من الشبق الذي تحس به فهي تقول لي انها منذ طلاقها قبل حوالي الاربعة اشهر او تزيد قليلا وهي لم تذق طعم الجنس عموما بعد ان لحست كسها حتى انزلت منيها على فمي بدأت ادخل لساني والعق المني الخارج من كسها والعب به بلساني على بطنها وفخذيها ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا حتى احسست اني املك الدنيا كلها ثم قالت لي ارجوك اذا تحبني دخل زبك بكسي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وبالفعل هذا ما كنت اريده واتمناه فقمت بفتح ارجلها ووضعت زبي على كسها المبلل تماما وكانما اخرجته من بحر ذاك الكس الوردي صاحب الشعر القليل فوقه الشعر المحنى ااااااااااااااه فبدأت احك زبي ببظر كسها وهي تنتفظ تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله أي زبي قليللا بهدووووووووء فانا اتلذذ بعيني كل امرأة حينما اراهما لحظة دخول زبي بكسها فاتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omحين دخوله واحس برغبه جاااااااااااامحة تلك اللحظة حيث ان عيون المراءة تلك اللحظة تحس بها كانها تستعطغك وتسترحمك بادخال كل زبك بكسها وهذه هي المتعه عندما يحس الرجل بلهفة المراءة على زبه وايضا متعة المراءة حين يحسسها الرجل بمدى حاجة زبه لكسها . المهم ادخلت زبي قليل بهدووووء.c(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) حتى احسست بشعري قد علق بشعر كسها عندها أحسست آني قد أدخلت كل زبي بكسها فبدأت اجره وادخله بكسها ولمدة طويله حقيقة حتى احسست اني اريد ان انزل منيي فقالت ارجوك ان تنزل المني بفمي اخشى من الحمل وبالفعل اخرجته ووضعته بفمها فقامت تمصه بهدوء جدا حتلى دفقت منيي بفمها وهي تلحسه بلسانهاوتتذوقه ثم نزلت عليها انا ووضعت فمي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omبفمها واخذت امص لسانها بقوتي كلها حتى احسست اني قد انزلت من ظهري حملا ثقيييييييييييل جدا بعدها بدات تنظر الي وهي تقول لم اكن اعلم ان لديك كل هذه الخبرة المعرفة بالجنس يا.......... فقلت لها ان من يجد مثلك بجمالك وشبقك ومحنتك لابد ان يعرف كل شي ومنذ ذالك اليوم اصبحت هي كل حياتي وكل دنياي وانا لها كذالك ايضا واصبحنا نمارس عملنا هذا مرة او مرتين كل اسبوع ولنا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omالان اكثر من سنه ونصف ونحن على هذا الحال حيث انها بدات تستعمل حبوب منع الحمل لكي ناخذ راحتنا كاااااااملة بالجنس ولاكن حقيقة على انني قد مارسة الجنس مع فتيات كثيرا الا اني احس ان ممارستي مع خالتي لها مذاق خاص (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omونكهه خاصه وقد قال لي احدهم ان الجنس مع المحارم او الاقارب لذيذ جداجداجدا اكثر من الجنس مع انا غرباء واحس ان كلامه فعلا صحيح فقد بدأت احس ان جنس المحارم او الاقارب لذيذ جدا جدا جدا !!!!!
  4. تبدأ القصه في احد احياء القاهره الكبري(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وبمعني اصح في احدي حواريها وفي منزل يتكون من غرفه وصاله اعيش انا كوثر 18 سنه وعماد 17 سنه وابي 42 سنه وامي 35 سنه انا واخي علي سرير(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وامي وابي بالطبع علي سرير لم افكر ابدا في مني كلمه نيك او كلمه كس او حتي زبر الكلام الذي اسمعه غصب عني بموجب السكن الذي انا فيه وفي مره سالت ابي علي معني كلمه وبالتحديد كلمه كس رد وهو يضحك اسالي *** ومرت الايام وبدات اسهر لاذاكر دروسي كنت اجد مانعا كبيرا في سهري من امي وابي اتت عليه اوقات يضربني فيها حتي انام وفي يوم لحظه ............ اخي دائما ينام من الساعه العاشره لقد كان مجتهدا دراسيا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omويسمع كلام ابي ............ اكمل اليوم لانه يوم لاينسي ضربني ابي بشده حتي انام ومن شده الضرب تورمت قدمي ونمت قليلا ولني قمت علي الام في قدمي ولكن الاه لم تخرج مني خرجت من صوت ممحون شديد الشرمطه تمالكت نفسي حتي اعرف ما يحدث وفوجئت بل صعقت عندما رايت ابي عاري تماما وامي تتاوه ولا يظهر منها غير صوتها احسست ان ابي يقتلها ولكني توقفت عندما سمعت صوتها يقول لابي نكني جامد اه زبرك حلو وهو يطلع وينزل في قوه ويقولها كسك وسع وهيه تقوله من زبرك يا حبيبي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ومن شده التعب نمت ومر اليوم وبداءت اعرف معني كل كلمه من اصحابي من الشارع ومن حسن حظي ان اني كنت في الصف الثالث الاعدادي ودرسنا الزبر والكس وكل شئ بداءت احب الموضوع ولكني مع من امارس مع من امارس فكرت كتير قوي قوي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وبداءت بالسحاق مع زميلتي وكان الطلب مني يبداء الموضوع عندما كنا في احد المحلات للملابس واشترينا بضي ودخلت لتقيسه ودخلت معها حتي اعطها راي ولما دخلنا وخلعت ملابسها ووجدتها بالسنتيان زهلت ولم اصدق عيني عمدها بزاز مش ممكن حل من علي حبل المشنقه ومن غير ان امسك نفسي لقيت ايدي علي صدرها ولم اجد اعتراض كل اللي قالته مش دلوقتي اشترت الباضي وذهبنا الي المنزل (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)comوفي الطريق كانت تحاول جس هههي فوضعت اصبعها الاوسط في طيزي مرتين بعبصتني ماابدتش اي اهتمام لما روحنا قالتلي تعالي البيت عندنا فاضي ولما دخلت الاوضه عندها كانت ضيقه جدا جدا لدرجه انها واخده نصف سرير مش سرير وده ساعد في ان انا فضلنا نخبط في بعض وفضلت تحك فيا وتبعبص فيا زي ما هيه عايزه وفعلا بداءنا في مص الشفايف (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omوتاكدت انها شرموطه جدا جدا جدا لفوق ما تتخيلوا كانت تمص شفايفي وكانها تعرههي من زمان وتمارس الجنس (/ زمان جدا وقلعتني هدومي كلها ونزلت علي كسي وطبعا سالتني السؤال الي لازم تساله لاي بنت انتي مفتوحه ولا لا طبعا رديت بكل سرعه لا قالتلي تحبي طبعا تردتت وقولتلها لا قالتلي انتي فيكي ميزه عني انك مش مختونه طبا قالتها بطريقه زادت من هياجي واللي زاد من هياجي اكتر وضه يدها علي بظري الذي اتنفض فجاءه بعد ان كان نائما (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)comلفتره طويله لم تتركني صديقتي الا وانا ارتعش وقاتللي دورك ولكن دورك هايخد وقت طويل عشان انا مختونه طبعا لاقيت عندها كس بس لا بضر والشفايف صغيره جدا جدا جدا جدا جدا بدات في الحس كما فعلت معي لم اكن مبسوطه ولكن بعد ربع ساعه من الحس والمص احسست بالعسل ينزل علي قالتلي اهو بداءت كنت اشرب العسل وفي قمه المص وانا غرقانه بعسلها عكست مع الموضع واصبحنا في وضعيه 69 وبداءت في الحس لكسي مره اخري(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ولكن هذه المره كانت احلي وبداءت تخرج الاصوات منا واصوات المحن ولم يقطعنا سوي صوت امها التي كانت في السوق وجاءت في الحال ولم نكمل ما بداءنا قالتلي البسي بسرعه ....................... مش مهم ايه اللي حصل بيني وبين امها عشان مش هايفيد باي حاجه المهم اللي حصل اول ما خرحجت في الحاره مش قادره اوصف اللي كنت فيه لدرجه اني كنت هاقع في نص الشارع كان نفسي اكمل الرعشه وقفت في نصها حسيت اني خلاص بموت فعلا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ما ريحنيش غيراني دخلت السوق وكان زحمه جدا جدا وبدء الاحتكاك وبدء كسي بتنزيل العسل في كلتي الذي اصبح قطعه مبلوله وروحت فعلا علي البيت ........... وجاء الليل وكنت مستعده تماما لانام مبكرا ولكني لست نائمه وانتظرت الساعه تاتي وفعلا سمعت ........ العيال ناموا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وبيشخروا كمان يا حبيبي وفي هذه اللحظه وجدت النوم قد طار من عيني وفعلا عدلت نفسي ورفعت قميص نومي الاحمر القصير وشلحت الكيلوت الاسود ولم يحتاج بزي اي شئ حتي يكون مستعدا فهو كان تقريبا عاري تماما وبدات العب بنفسي وكان صوتي عاليا ولكن صوت امي كان يغطي عليه ونزل العسل وماما ما زالت تتاوه وما زلت عندي رغبه ورغبه شرسه كمان استمريت في حك يدي في كسي وارتعشت مره اخري ومراه اخري وامسك بزي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) واعضه بسناني وانتهي اليوم بشء جديد علي لما اراه من امي وابي سابقا ابي وضع زبره في فم امي ومخرجوش الا لما لاقيت البن نازل من بقها منظر جديد ومر اليوم كاسبقه وفي الصباح من سده التعب مرحتش المدرسه وقعدت مع ماما وبالطبع بداءت في استدراجها في الكلام وبداءت احكي لها احساساتي الشهوانيه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بطيرقه مستفزه مثلا زي رفعت قميص النوم ووريتها كسي وطلبت اعرف اسمه وكانت المفاجاءه لماما ان كسي كان نضيف جدا جدا جدا ما فيهوش شعره وطبعا لما عرفت اني عماله حلاوه كمان اتخضت وطلبت تشوف كسي من جوه وطلبته مني بالحرف الواحد انا عايزه اشوف كسك وطبعا بقت اسالها علي كل حاجه (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)comلحد ما قالتلي وجت المفاجاءه انا عارفه انا طولت عليكم بس عشان تعرفوا انا بقيت شرموطه ازاي والفقر بيعمل ايه وكمان ال.0........... المهم وامي بتكشف عليا وبتحكلي عن كل حاجه لدرجه انها مارست معايا وضعين علي انها راجل وفي نفس اللحظه بداءت في شهوتي وزادت جدا جدا جدا لما مسكت بظري وفضلت تشد فيه (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omوطبعا هيه سخننت معايا جدا ولما خدت بالها اني بنتها سبتني وقالتلي كفايه عليكي كده طبعا سابتني وفضلت ادعك في كسي بطريقه شرسه ما وقفت الا لما لاقيت اخوايا واقف بيتفرج عليا ومن وقفته ومن منظر زبره من خارج البنطلزون بقاله كتير قمت بسرعه علي الحمام طبعا امي سالتني فيه ايه قولت ما فيش دخلت الحمام وكملت دعك في كسي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)واول ما خرجت من الحمام فوجئت با اخويا ماسك السنتيان بتاعي في الاوضه وحاطه علي زبره وبيضرب عشره كانت مفاجاءه بالنسبه لي سعيده جدا جدا لان اول ما فكرت فيه ان اخي هو اللي هالاقي معاه متعتي بس امتي وازاي ................. اهداني الي التفكير صديقتي الشرموطه التي علمتني اصول الشرمطه (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).comحتي اننا اصبحنا مشهورين بالمنطقه وبعد ما حدث من اخي في السنتيان ولم اخبره اني رايته بدات انام وانتظر الفلم الليلي ولم اتخيل ان هناك فلم عملي ايضا يحدث بي وكان البيت كله ينتظر ان ينام الجميع حتي ياخذ متعته في هذا اليوم كنت نائمه ببنطلون وبضي حملات ولا يوجد لا كيلوت ولا سنتيان لم انصدم ولكني تفاجاءت عندما وجدت زبر اخي في طيزي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ويصعد وينزل به ولم ابدي اي عتراض ولكني تعملت كيف ااخدذ ما اريد دون ضياع شرفي ولم اهتم بفلم امي وابي بل بدات اهمت بفلم اخي الذي اقوم ببطولته ولم اتماسك نفسي حتي وجدت يدي علي زبره ولفيت بسرعه جدا حتي اصبحنا وجها لوجه طبعا كان متصور مني صراخ ولكن وجد طبعا العكس كنت ابحث كيف تنيكني وانت الان تخرج زبرك (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).comعلي طبع اخلعت جميع ملابسي وهو ايضا وبدانا في اول جماع بيني وبينه وعرفت انه بيبنك واحد صاحبه وواحده بس مارديش يقولي مين هيه ............ مش مهم ................ لم اصدق نفسي عندما رايت زبره كبير وتخين ده تاني زبر طبيبعي اشوفه بعد زبر ابويا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ولكن من قرب جميل جدا جدا جدا كان هو الاخر ههان في النيك بداء بمص حلماتي اولا قبل اي شئ وبداءت اتمحن عليه لا استطيع ان اخبركم كيف كان هذا الاحساس لما ادرك بنفسي الا وانا امسك زبره بايدي وبخف وسرعه حتي لايشعر ابي وامي بالحركه وضعنا نفسنا وضعيه 96 التي افضلها وهو ايضا وبداء في لحس كسي بطريقه هستيريه ممحونه جعلتين ارتعش حوالي 3 مرات وبسرعه ولم اتنازل عن لبنه داخل فمي وعندما نزل اللبن داخل فمي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mاعتدل وعسلي في فمه وكانت هذه الكلمه اول كلمه لنا من اول النيك حطي لبني علي عسلك ابلعيه المهم عملت زي ما قال بالظبط وانا ببلع كان زبه وقف تاني من كتر ما مص في بزازي وحط زبره بيه فخدي وتحت كسي بالظبط وفضل يحك جامد وكان بيجنني لما يلمس كسي او شفايف كسي وتوقهها تماما عندما شعرت بيد علي كتفي انها امي امامي عاريه والعرق.c(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ماليها وكسها امامي مليان من لبن ابي مختلط بعسلها ورفعت عنا الغطاء ووجدتني انا واخي هكذا لن تصدقوا ما حدث نظرت الينا وسكتت وقالت احنا خلصنا خلصوا انتوا كمان عشان ابوكوا مايخدش باله نزلهم اخويا علي ايده وحطهم علي بزازي ونزلتهم انا كمان علي ايدي وحطيطهم علي بزازي ونزل يلحس ويحطهم علي بقي ........................... صحيت الصبح ومازلت عاريه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وطبعا المدرسه بقت في مقامي الاخير فمتعتي هنا في السرير وعندما قمت في الصباح وجدت اخي وزبره مدلدل امامه فعلا زبره كبير قوي قمت ابص في الشقه ملقتش حد خالص طبعا انها الساعه عشان ناخد راحتنا وصحيت اخي بطريقه سكسيه فضلت امص في زبره لحد ما وقف وفوقجئت بصباعه جوه طيزي لقد استيقذ اخي وقام بداءنا في تنفيذ رغباتنا المجنونه وبعد ان نهينا نفس ما قمنا به في المساء طلب مني(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)طلب جديد هو انه يريد ان يفتحني ولكن مش كسي من طيزي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  5. راح احكيلكم قصتي مع اروع واجمل و احن اخت بالدنيا,"بسمة"(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) الي كانت اسم على مسمى و فعلا هي كانت بسمة (/ وقضيت معها اجمل لحظات عمري.. عشيقتي الي حبيتها لحد الجنون والي تمنيت لو اعيش انا و هي مثل الازواج اتريق من ريقها الي مثل العسل واصحى كل يوم على بسمتها الحلوة الي بتشرق مثل الشمس و على عطرها الي مثل نسيم الصباح عليل و برد الروح. بسمة شرموطتي الي طيزها مثل المراية لما تدهنو بزيت بتشوف وجهك فيه و انت بتمرمغه ببشرة طيزها الي مثل الزبدة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).بسمة اختي (/ مرتي و ممحونتي وشلكتي الي ما عمري دخلت ايدي جوا الكيلوت تبعها الا وطلعت مبلولة وذايبة و ريحتها حلوة من لعبي بكسها الرطب..بسمة قحبتي الي خلتني ديوسها الي بتمحن الحجر و هي بتتدلع و بتتغنج وانا بحسس عطيزهاو بدخل اصبعي بفتحته طيزها الي مثل حبة الفستق. كنت ارتاح لما اسمع صوتها واسعد بصحبتها الحلوة.من ايام بدايات فوران الجنس عندي وانا بحس بلذة وجودي معها.كنت احس بنشوة غريبة ما اقدر اقاومها طول ما هي معي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).ايام مراهقتي كانت هي في بداية الثلاثينات وكانت قمة في الجمال و الانوثة. كان لون بشرتها كثير مميز كان حنطي و كانت كثير ناعمة .تتامل جسمها و تتمنى تحس ملمسه الناعم وتضل تتأمل فيه و تتأمل بصدرها الحلو وبزازها المغريات و رجليها الي كنت احلم ولو مرة المسهم .كان طيزها لوحة فنية كلها انوثة في انوثة.كنت اتحجج باي شي ازورها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)لحتى اتامل فيها من اول ما تفتحلي الباب وانا ما بقدر امنع عيوني من النظر الها و بتفاصيل جسمها وهي عارفة هالشي.كانت تحس فيي مع اني كنت احاول ما اظهر الها شغفي و نظرات اعجابي بس اوقات ما كنت اسيطر على نفسي و اسرح و انا اتأمل بصدرها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)و اسال حالي صدرها الحلو كيف بتكون ريحته لو حطيت راسي عليه و شميته..كيف ملمسه على شفايفي..كيف طعمه. كانت بسمة ماخذة كل تفكيري و كان كل يوم احس باشتياق وفضول لاعرف هي اليوم شو لابسة بالبيت..شلحة سودة يا دوب مغطية شوي من حلماتها وذايبة على طيزها من ورا,ولا الشلحة اللحمي الي لما تلبسها بتبين و لا كانها لابسة شي,ولا قميص النوم الزهر الي لما تنحني على الارض بدها تطول شي ببين حز كسها من قد ما هو قصير,ولا البنطلون التايت البيج الي بتلبسه من غير كيلوت لانه ذيق وريحته بتجنن و طعمه بشهي...هو ساتان و لا شيفون ولا قطن..هوسادة ولا مخرم و لا مرسوم عليه ورد . كنت ازورها بالبيت وقت دوام زوجها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)و اتحجج باي شي ودقات قلبي بتزيد الف دقة مع كل خطوة بخطيها لبيتها.وبحس برعشة لذيذة و انا بدق الباب و انا بحاول اشيل الوسواس الي براسي انه اول ما تفتح الباب اتحول من الانسان المؤدب الخجول لانسان شهواني الجنس بشل كل تفكيره.وكنت دايما خايف اتجرأ وبعديها اندم..لكن بيوم من ايام الصيف قررت انه اتجرأ اكثر من هيك و على الاقل احسسها بشبقي المجنون تجاهها.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وفعلا فتحتلي وهي لابسة الشلحة السودا الي بموت فيها..هاي الشلحة لما كانت هي تمشي كانو بزازها يهتزو مثل الجلي..تناسيت الموضوع ورتبت افكاري و طلعت معي جملة مفيدة و سألتها و انا بتطلع بصدرها و بصوتي نبرة خوف و خجل "بسمة انا اشتقتلك وحابب اقعد معك شوي..ممكن؟". "طبعا حبيبي تفضل" والبسمة على وجهها .ضليت عالباب فترة طويلة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)و انا بتطلع على صدرها و هي راكية على الباب و بتتطلع فيي.لحد ما قالتلي "شو بدك تضل واقف على الباب.تفضل فوت". فاتت المطبخ شوي و رجعت و بايدها كاست عصير و هي بتمشي بدلع عيني ما غابت عن رجليها ميلت راسي و هي بتقرب مني(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)و انا بتأمل بفخذاتها و ركبها و بطات رجليها و لما حطت العصير على الطاولة تدلدلو بزازها وبانو حلماتها ولاول مرة بشوفهم وشو تمنيت وقتها لو الزمن يوقف و يظل هالمنظر للابد لانه كان اجمل من كل لحظة حلوة قضيتها بحياتي.اجمل واشهى حبتين توت بالدنيا حتى قبل ما اذوقهم.تطلعت علي وقتها و قالتلي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)"حبيبي شو رأيك تنام عندي اليوم.جوزي اليوم مسافر يزور اهله و راجع بعد بكرة" وقربت مني اكثر لدرجة انه شميت عطر بزازها وحطت شفايفها على اذني وشعرها الحرير على خدي وهمستلي "حبيبي زمان ما جبتلي مشروب..تعال الليلة و جيبلي معاك ويسكي جاية على بالي كثير.."..وقتها حسيت بشي مثل البركان بده يتفجر جواتي و حسيت زبي انتصب بزيادة وصار يكب مي شوي شوي.بطلت اتحرك حسيت لو قربت رجلي من بعض كان قذفت كل السائل المنوي الي فيي.وقتها بيضاتي صارو يوجعوني بس وجع لذيذ..حسيت انه لو وقفت (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ولا تحركت ولو حتى حركة بسيطة او لمس زبي بنطلوني راح اكب ..تمالكت اعصابي شوي و قلتلها بعد ما هي وقفت "اوكي ماشي انا بجيبلك ويسكي اليوم و بجي عندك".. قالتلي انه عندها شوية شغل بالبيت .عملت حالها انها هلا انتبهت لصدرها المكشوف و رجعته لجوا ملابسها الداخلية .عادي ولا كأنه صار شي أو كأني جماد مش بني ادم ما عندي احساس ولا مشاعر. ضلت قدامي بيني و بينها يا دوب مسافة صغيرة و طيزها عند وجهي و هي بتمسح الطاولة و بتنضفها و بتموت فيي شوي شوي و بتلهلب النار الي جواتي و الي ما راح تطفي.. النظر كثير حلو وكثير ممتع.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بس يا ريت لو الي تخيلته صار و رفعت الشلحة عن طيزها و بسته اول بوسة..دايما اول بوسة الها طعمها الخاص..خاصة لو كانت بعد خوف وشهوة مجنونة و شبق ..بكون طعمها ازكى من العسل و احلى من السكر. ليلتها كنت متشوق جدا ازور اختيوكنت بعد الساعات والدقائق للحظة الي اجي لعندها لانه كان عندي احساس انه اليوم راح يكون اجمل يوم بحياتي.راح يكون اليوم الموعود. اشتريت الويسكي و رحت لعندها عالبيت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).لما وصلت الباب و دقيته سألت من ورة الباب مين و لما عرفت انه انا و اتأكدت انه ما حدا معي فتحت الي و كانت لابسة ستيانة و كيلوت لونهم اسود ناعمين كثير. اول ما لمحت عيني الستيانة وكانت رفيعة كثير و مغطية الحلمة بس حتى جزء من المنطقة البني الي حولين الحلمة يا دوب مبين.وكانت الستيانة كمان ضاغطة كثير على بزها.فكان منظره كثير بجنن.باستني حبيبتي ودخلت هي و انا دخلت وراها واول مرة اشوف طيزها بهيك جمال بتمشي هي و بتحرك طيزها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بطريقة كثير نعومة وكثير غنوجة خاصة انه الكيلوت كثير ديق و مشدود و مبين طيزها بكل تفاصيله. قعدت جنبي والطاولة قدامنا فيها المازات و كاس الي و الها و التلج.حطت رجل على رجل و تطلعت فيي و انا كالعادة ناسي حاليو بتطلع على صدرها وعيني بتراقب ستيانتها و صدرها اليمين و الشمال و المنطقة الي بينهم و تجرأت كثير لدرجة اني ضليت اتطلع على الكيلوت تاعها و هي بتحكي معي وبتقلي "حبيبي حلو طئم الاندر وير تاعي صح.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).معلش انا لما اشرب بحب احساس الكحول و هو بيسري بجسمي وانا بحب اعطيه كل الحرية ليتمتع بالاحساس الحلو..وانت اخوي حبيبي يعني مو أي حدا غريب"..حطت الثلج بالكاس وصبت كاسين الويسكي واحد الي و واحد الها واعطتني اياه..من نشوتي العظيمة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)و احساسي بحلاوة الدنيا ولهفتي لكل متعها و من منظر صدرها الحلو شربت الكاس مرة واحدة..ضحكت و صبتلي كمان كاس و هي لسى شفايفها الي مثل الفريز يا دوب شربو شوي.. شربت الكاس الثاني بسرعة و بدا وقتها المشروب يعطيني الجو الحلو..جو الروقان خاصة لما تكون بصحبة واحدة حلوة لابسة الذ اندر وير والمعروف انه المشروب بزيد الشهوة الجنسية وبزيد النشوة وبحطم حاجز الخوف و الخجل.قالتلي "..صدري حلو كثير صح؟بتعرف انا اليوم قبل ما تيجي بشوي حممت جسمي بحليب..ما تتخيل كيف شعوري و انا حاطة رجل على رجل دايبين على بعض..ملزئين في بعض(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)شعور كثير بجنن خاصة لما اشرب.رجلي ذايبيين صح؟..حبيبي حط ايدك هون حس كيف"..مسكت ايدي و حطتها على فخذة رجلها و تطلعت فيي و قالتلي"كيف؟ناعم صح؟"..وقتها راح أي خجل مني و ضلت ايدي على فخذتها تحسس بنعومة..صبتلي كمان كاس وهي بتحضره قالتلي "حس صدري كمان شوفو هو كمان ناعم كثير.. انا بموت على ملمسه".."والستيانة ملمسها حلو كثير كمان".."حط ايدك المسه حبيبي عادي..واذا بتحب كيلوتي تحط ايدك عليه كمان عادي" "حط ايدك حبيبي ما تخجل".(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).ظلت ايدي اليمين على رجلها و حركت ايدي اليسار على ستيانة بزها اليمين..حسست على بزها الثاني كمان و لمست حلمتها وضغطت عليها.. اخذت كل عزي..حطيت ايدي الثنتين على بزازها وبينهم و شديتهم ورفعت بزها و حطيت ايدي عليه من تحت احس ملمس المنطقة هاي الي بحبها الي بين بزازها وبطنها.. ظلت ساكتة ما عملت شي فتجرأت كمان و كمان..وحسست على بطنها و بعدين حطيت ايدي على كتافها و حسست عليهم و مسكت رجليها الثنتين و نزلت ايدي لتحت و لمست ركبها ونزلت لتحت كمان.. لانه التحلاية دايما اخر شي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omوصلت للكيلوت الي كان ذايب اصلا مثلي.. دخلت ايدي على اول طيزها من فوق..جربت ملمس كيلوتها من ورة لحد ما وصلت ايدي لفتحة طيزها..حطيت ايدي على كيلوتها من قدام فركت كسها شوي من تحته و دخلت اصابعي على كسها..كان اول مرة اتحسس نعومته..دخلت اصابعي الثنين و قتها طلعتهم هي و قالتلي "خلص بكفيك".. اصابعي المبلولة الي شبقي المجنون خلاني اشم عطر الياسمين فيهم واحطهم على لساني و اجرب طعم الذ و اشهى انواع العسل.. وقتها ضميت بزازها على بعض(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) و رجعت طفل صغير ارضع منهم حب و حنان و فرح و سعادة. "بحبك" "بحبك..بحبك""انتي روحي و عمري و حياتي""انتي مرتي".."انتي عشيقتي""انتي الي" "انا مجنونك"..بحتلها كل الي بقلبيو شفايفي على خدودها الي مزهر عليهم احلى ورد وانا بذوق شفايفها وبرتوي من ريقها و ببوس رقبتها و صدرها بين ايدي.. شلحتها الستيانة و الكيلوت و ضليت ابوس كل جزء بجسمها..مصمصت بزازها و انا بحسس على ضهرها و بلعب بطيزها و نزلت لتحت رفعت رجليها و كسها شميته و بسته و لحسته ..وصل زبي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) لمرحلة كان ممكن اقذف فيها فرفعت رجليها "مع انه كانت اول مرة امارس فيها الجنس" و حطيت زبي بكسها.. حسيت لاول مرة دفاه و نعومته و هو رطب و بشد على زبي ..مسكت بزازها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)و حسست عليهم و انا بنيك فيها..نكتها بغل و شهوة..حسيت شلال مي جوا كسها..حسيت باجمل رعشة مني و منها..حسيت جسدي و جسدها صارو جسد واحد..يكملو بعض..حسيت اني ملكت العالم من اول ما كان نفسها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)المعطر بعطر الويسكي المخلوط بعبق انفاسها واول ما صار كل شهيقي من زفيرها.. من وقتها صارت عشيقتي بسمة الي بعد ما كبرو اولادها هلا صرت اشوفها كل فترة و فترة بشقة ساعة ساعتين لانها ما بتقدر تغيب عن البيت كثير..بس تجربة كثير حلوة خلت لحياتي معنى كثير مميز و صارت هي سري الحلو وسبب فرحتي و سعادتي..شو ما صار معي و شو ما واجهتني ضروف صدر بسمة الدافي الحنون راح ينسيني همي.و راح يسعدني..!!!!!!!!!!!!!!
  6. اول معشوق للفتاة اخوها لانه اول ذكر تقترب منه كان اخي وسيما و طويلا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) و كنت الاحظ انتفاخ قضيبه و كان يبدو كبيرا حلمت به لدرجةاننا اصبحنا نتكلم بصراحة في احد الايام كنا في البيت لوحدنا و كنت هائجة ذهبت اليه بروب النوم بدون كلسون و لا ستيانة و حلمات بزازي ظاهرة جلست امامه و تظاهرت انني انحني للامام لالتقط قوسي و اثناء نهوضي باعدت بين رجلي العاريتين ليظهر له كسي المحلوق و نظرت اليه بوقاحة لاجده يفتح فمه و يصفر فقلت و احسست نفسي اني عاهرة هل اعجبك فقال مندهشا من هو(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) فقلعت الروب لاكون عروسا و انتاك منه نيكة لن انساها و ظل ينيكني مرارا و مرارا الى ان تقدم لي عريسا اعجبني و يوم الدخلة -------------------------------------------------------------------------------- دخلنا سويا الى غرفة النوم وقف مقابلا الى وجهي .. لقد أصبحنا لوحدنا الأن .. لم أجبه فقد كنت خائفة كثيرا لأنه سيكتشف بأني مفتوحة ..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أخذ يقبلني ويخلع عني فستان الفرح ويخلع بدلته أيضا .. خلع صدريتي وأخذ يمصمص حلماتي .. لم يكن لدي الرغبة ولم تكن لدي أي شهوة بسبب الفضيحة القادمة .. خلع كلسوني .. واأخذ يلحس لي كسكوسي ويعضعض زنبوري .. أخرج قضيبه من تحت كلسونه .. فلعبت قليلا به .. وضع بعضا من لعابه عليه وأخذ يدخله بكسي شيئا فشيئا .. ويهدء من روعي على اعتقاده بأني خائفة لأنها اول مرة .. ولكنه لا يعلم بأن كسي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)معتاد على الكثير من الأزبار .. أدخله كله ولم تنزل اي قطرة من الدماء .. استمر يولجه يدخله ويخرجه يأخذه يمنة ويسارا .. ولكن الدماء لم ولن تسيل .. اخبرته بأن الغشاء ربما سميك حاول مرة أخرى .. لقد ناكني لست ساعات متتاليات جرب معي الكثير من الطرق الجنسية قذف بداخلي 5 مرات ولكن الدماء لم تسيل .. وأخيرا نظر الي وقال ان لم تخبريني الحقيقة سوف ارسلك غدا الى أهلك .. بكيت امامه وأخبرته(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)حادثة اغتصابي وانه ان أخبر أهلي فسوف يقتلوني .. لقد حضنني ومسع دموعي .. ثم قبلني على جبهتي .. ونام جاء الأهل في اليوم التالي وجرت الأمور بشكل طبيعي .. لحق بي أخي ونييكي الى المطبخ يسألني عن ما حصل أخبرته كيف مرت لبلة البارحة .. ضحك وتمتم بكلمات مثل زوج مغفل .. ثم قال بأنه مشتاق لكسي .. خرجت ولم أجبه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)مستحقرتا هذا الأخ اللذي همه اشباع رغبات زبه فقط مر شهر ونصف بشكل طبيعي الى ان جاء اخي الى البيت ليزورني وكان زوجي بعمله .. حاول مراوغتي ولكني لم استجب له .. الى ان أخرج ذكره امامي دون خجل .. لم استطع مقاومة ذالك الزب فانحنيت امامه مهزومة مكسورة أمتصه كعاهرة جائعة .. ناكني مرتين قبل أن يأتي زوجي استمر أخي يأتي الي كل يوم(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)تقريبا في الصباح .. حتى انتهت تلك الزيارات بعد أن دخل زوجي البيت فجأة ورأى أخي فوقي .. لقد تشاجرا وهرب أخي وتركني مع زوجي اللذي ينظر الي باستحقار شديد .. ثم قال من اليوم ورايح رح تعملي كل شي بطلبو منك اوبخبر اهلك خليهم يقتلوكي وتنفضحي انتي واخوكي يا شرموطة .. وبعدها تركني وخرج عاد في المساء ومعه رجال ونساء كثيرون .. راحو يسكرون ويمرحون وهو معهم وانا واقفة كالخادمة امامهم أصبحت حياتي مع زوجي كالجحيم .. وبدأت الأمور تتطور .. فلم يكن يخجل مني أو يحترمني .. كان يقبل احدى صديقاته احيانا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)على مرأاي وأيضا ياخذ فتاته الى فراشي ليضاجعها ..ولم يكن يهتم اذا لمسني احد أصدقائه السكارى لم يلمسني زوجي منذ ان رأني مع أخي مرت أسابيع منذ تلك اللحظة .. اعتقدت بأنه سينتقم مني بأن يخونني بعلمي او ان يجعل بيتنا بيت دعارة بل تطرورت به الأمور الى ان جاء بفتاة وأدخلها الى غرفة نومنا ثم جعلني أنظر اليه وهو يغلق غرفة النوم على ثلاثتنا ويعاشرها امامي .. شعرت بغيرة كبيرة مصحوبة بشهوة عارمة أيقظت كسي خرج ومعه قحبته وأكملو سهرتهم مع أصدقائه .. وفي تمام الساعة الثالثة صباحا ولم يبقى بالبيت سوا زوجي وصديقته وأربعة من أصدقائه .. حيث دخلو جميعا غرفة نومنا وأنا معهم ..فعراني زوجي أمامهم وطلب منهم أن يخلعو ملابسهم .. حاولت الخروج .. فأيقظني زوجي بكلمات ألقاها في أذني .. شو بدك أحكي لاهلك اقتربت تلك الأزبار من جسدي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)يتحسسونه الأربعة .. احدهم يمتص شفتاي والأخر بزي الأيسر والأخر بزي الأيمن والأخير ياكل كسي .. تلهلبت كثيرا ألقو بي الى الفراش .. وزوجي ينظر الي وصديقته تمص له زبه .. وضعت زبران بيدي أمص هذا قليلا وأنتقل الى الأخر .. وأحدهم يدخل زبه بكسي بقوة وأحدهم يأكل ثدياي أكلن (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)comكالجائع المهجون قلبوني لأركع أمام ثلاثة منهم أمص لهم أزبارهم واحدا واحدا .. لقد كدت أختنق من تلك الأزبار .. أحسست بألم كبير من الخلف فصديقهم الرابع كان يدخل اصبعه في طيزي .. لم يتركو لي المجال لأتنفس .. هذا يخرج قضيبه من فمي فيدخل الأخر قضيبه فورا .. لقد بدأت أبكي من شدت الألم .. فقد بدأ زب صديقهم باختراق طيزي العذراء .. وأنا أمص ازبابهم mوألعب بكسي .. لقد منعوني من مسك أزبارهم بيدي حتى يدخلوهم الى بلعومي .. لقد ناكوني بقوة متبادلين من فمي الى كسي الى طيزي غرقت بالمني والدموع على وجهي وطيزي امتلأت بالدماء وماء ريقهم عليها .. أما كسي فقد قذف ماءه أكثر من 6 مرات .. ناكوني أربعتهم لساعتين تقريبا .. حتى أنهكوني وأنهكتهم .. لبسو ملابسهم وخرجو .. وقبض زوجي منهم مبلغا كبيرا من المال .. فألقى علي بورقة طلاقي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).. فقد طلقني منذ أن رأني مع أخي دون علمي طلقني فقد لم يخبرني لينتقم مني ولكنه لا يعلم بأنه صنع لي معروفا كبيرا عندما ناكوني الأربعة .. مع اني بقيت ثلاثة أيام لا أستطيع دخول الحمام من ألم طيزي ولكني كنت مبسوطة كلما تذكرت ما فعلو بجسدي عدت مطلقة الى قرف اهلي اسمع منهم كلمات كثيرة منها ان مصروف البيت قد زاد .. لقد أصبحو أهلي يبخلون علي بلقمة الطعام ..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) أما أخي فلم يترك كسي أو طيزي الممحونة الان مثل كسي بحالهم فقد كان ينيكهم دائما ولكني لم أكتفي ودائما أطلب المزيد .. لم أستطع الصمود أمام اهانات ألقاها من والدي دائما فقررت العمل مع احدى العائلات في الزراعة او في قطف الثمار أنام وأأكل وأعمل معهم شهور دون أن يروني أهلي لأن مكان العمل بعيد عن قريتنا عملت معهم موسم كامل لمدة 3 شهوروجدت لديهم الكثير من الأزبار فقد كانت الزوجة شرموطة تنتاك دون علم زوجها وزوجها كان ينيكني دون علمها وأولادهم أيضا ينيكوني دون علم كل منهم عن الأخر عدت الى البيت بعد هذه المدة لأرى تغيرات كثيرة قد حدثت لدينا لم يكن أخي موجودا فقد طرد من القرية بعد أن أمسكو به ينيك ابنت الجيران فقتلوها وطردوه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)اذن ذهب نييكي فماذا أفعل الأن استمريت شهرا كاملا ألعب بكسي دون أي زب فقد فقدت كل الأزبار وأخاف من البحث عن رجل يشبعني فأفتضح مثل أخي كان كسي شعلة ملتهبة كعادته بل أكثر من المعتاد فقد كنت أرتعش أكثر من عشر مرات يوميا وأبلل أفخادي بمائي اللذي لا يلتفت اليه أحد مر شهر كامل بعد عودتي من العمل الى أن جاء رجل من المدينة يطلبني للزواج (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), وافقت بسرعة مع أنه كان فقير الحال ويكبرني بعشرسنوات ولكنه يمتلك ما كنت أبحث عنه وهو الزب , تزوجنا ولكني لم أهنأ معه كثيرا , فكان يعطيني زبه بعد جهد جهيد أأخذ منه تلك النيكة وأكمل المشوار بيدي لاحظت اختلافات كثيرة بين زوجي وباقي اخوته , فزوجي يعمل صانع أما أخوته فأحدهم طبيب والأخر صاحب متجر بعد زواجي بشهرين بدأت أحسالتذمر من زوجي على وضعنا المادي وكان يلقي علي أحيانا بكلمات لوم مثل لو انك متعلمة مش كان اشتغلتي , انتهى هاذا التذمر من زوجي وبانت نواياه حين طلب مني العمل في عيادة أخيه الطبيب , وافقت لأني أريد الخروج من هذا البيت الكئيب , ذهبت الى اخيه بناءا على اتفاق مسبق بينهما وأرشدني(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ماهو عملي بالضبط كان جسدي يحترق وطيزي تنتفخ وحلمتاتي تنتصب وصدري يشهق وكسي يتبلل من تلك النظرات نظرات الدكتور الي كلما دعاني اليه لأجلب له أوراق أو أساعده بأمر ما , ولكني لم أشك أبدا أنه يريد ممارسة الجنس معي كنت دائما عند عودتي للبيت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) أتخيل نظراته المميتة والميقظة بنفس الوقت وأدخل اصبعي بصميم أعماق كسي كان كريما معي ليس بنظراته فقد بل بهداياه ونقوده , فلو كنت حبيبته لما عاملني هكذا أما زوجي فلم يكن يهتم الا بالمال اللذي أجلبه له كل اخر شهر وأعتقد اني ان أخبرته أن أخيه اغتصبني لن يهتم كانت الساعة العاشرة ليلا كنت جالستا أنظر الى التلفاز وزوجي يشخر وينخر في سابع نومة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), دق الباب , كان الطبيب , أيقذت زوجي , قال له بانه سيجري عملية ولادة قيصرية في عيادته الان وأنه بحاجة الي ورمى عليه بورقة بقيمة 50دولار أجاب زوجي مافي أي مانع خذها ورجعها وقت ما بدك ,أخذ المال وعاد الى نومه لقد راودتني الشكوك من هذه الطريقة ولكني لم أهتم كثبرا , وصلنا الى بيته وليس الى العيادة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), أعطاني المفاتيح وقال زوجتي ليست بالبيت انها عند أمها ثم طلب مني الدخول الى غرفة نومه واحضار جهاز موجود بجانب السرير وأنه ينتظرني بالسيارة وصلت الى سرير نومه وماهي الا لحظات حتى أحسست بشيء لم أشعر به منذ فترة طويلة لقد دخل اصبع شخص من تحت تنورتي ليدخل ويقتحم أبواب كسي وشيء صلب يرتطم بطيزي ويد من تحت بلوزتي تمسك ثديي , لقد غفوت ولم أشعر بنفسي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)الا وذالك المنديل يربطه شخص على عيني لم أستطع منعه ولا الالتفات اليه فقد غفوت في سكرت لم أشعر بها منذ زمن لقد رميت على السرير وأحسست بفم يلتهم كسي التهاما ثم ينتقل الى حلماتي وبعد أكثر من ساعة تقريبا وأشياء تشعل نيرانا في جسدي حتى أحسست بذالك القضيب يدخل كسيسسسسسيسسسيسسيس ويخترقه اختراقاs(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)lلقد كان ذالك الطبيب عرفته بعد أن شال عني ماكان يغطي به عيناي وبعد أن قذفت 3مرات , قبلني ودخلنا الحمام لنستحم ويكمل مسيرته في جسدي لقد استسلمت للطبيب يفعل بجسدي مايشاء ووقتما يشاء ولكني لم أستمر معه طويلا فقد دخلت زوجته في أحد الأيام الى العيادة لترانا في وضع جنسي ... تركت العيادة وخرجت لتفضحنا وتخبر زوجي وتخبر أهلها وأهلي أيضا طلقت للمرة الثانية ولكني لم أعد الى البيت بعد طلاقي فأسرتي لن تستقبلني بعد هذه الفضيحة ... أضطررت للجوء الى أختي فاستقبلتني بحنان لم أشهد له مثيل وكان زوجها كريما أيضا ورحب بي .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..قضيت عندهم بضع أيام بشكل طبيعي جاء هذا اليوم اللذي ارد به الجميل لأختي ولكني ارده بصفعة لن تغفرها لي... دخل زوجها البيت وكانت هي عند جارتها ...دفعني الى الجدار دون مقدمات ... رفع فستاني وأدخل قضيبه بين فخدي.. اشتعلت المحنة لدي ولم استطع فعل شيء الا الاستسلام له ...أستدرت فأخذ يقبلني من فمي وعنقي ... رماني على الكنبة وفتح رجلاي .. أنزل كلسوني وناكني نيكة سريعة في خمس دقائق ... عادت أختي وجرت الأمور بشكل طبيعي ... أما أنا فقرفت من نفسي ولعنت جسدي لأنه هو السبب كيف فعلت بأختي ما فعلت ... بقيت طوال الليل أفكر ماذا علي أن أفعل؟ تذكرت ذالك الاعلان بأن هناك رسام (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)comيبحث عن فتيات ليرسمهن مقابل (/ يدفع لهن اجرا ذهبت اليه في الصباح ... دققت الباب ففتحت لي فتاة على قدر من الجمال... دخلتني البيت ... لأقابل رجل وسيم قلت له لقد جأت من أجل الاعلان المنشور ... نادى على الفتاة واسمها سعاد ... أبلغيها ماهو عملها ... لقد كان العمل مختلفا عما كنت اعتقد ... انه ينيك الفتيات ويعطيهن اجرا مقابل ذالك ...,افقت ان اعمل عنده شرموطة مقابل 100 دولار بالشهر وأخبرته انه لا يوجد لدي بيت فاجاب باني استطيع البقاء عنده ... بقيت عنده ليحفل كسي بما لم يذقه طيلة حياته ... لقد كنت انتاك معه ومع اصدقائه وامارس السحاق مع صديقاته(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) او من كن يعملن لديه ... عرفت بعدها بأنه قواد وهذا ليس بيت للرسم بل بيت دعارة ... ولكني هنئت عنده وما زلت عنده انتاك كل يوم ومن اكثر من شخص ... انه حنون ويعطي الحب مع الجنس!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  7. أنا امرأة في الثامنة والثلاثون تزوجت وعمري 25 عاما من رجل متبلد المشاعر سقيم القلب عديم الإحساس(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعنت ثلاثة سنوات عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام … كان سمينا متكرش نتن الرائحة يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ أنه لا يفقه ألا في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام وحين ينام يعطر الغرفة بما يخرج من طيزه ومن فمه القذر … أقسى لحظات العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا… وبعد عذاب السنوات الثلاث عدت إلى منزل أخي المتزوج (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته أبنه الوحيد. في منزل أخي أصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة أفلام الجنس وزيارة مواقع الإثارة على الانترنت …أشاهد أفلام السكس طوال الليل والعب في كسي وأداعبه حتى يتبلل بمائي ثم أنام … كانت لي مجموعة من الصديقات أزورهن ويزرنني ونتبادل أشرطة الجنس والسيدهات(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وكانت لي علاقة خاصة مع أحداهن فرغم أنها متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا متى ما أتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي. استمر هذا الروتين في حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا في حياتي كلها … ففي احد الأيام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت إن هناك من عبث به… لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما أغضبني حقا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)إن هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي إن يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية… كتمت غيظي ولم اسأل أحدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من إحدى صديقاتي … بحثت عنه في كل إرجاء الغرفة دون جدوى فانتظرت إلى اليوم التالي وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فاشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء أنا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل إلى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن الكلب ابن أخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي وأخذته (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omوسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك فقلت له إلا تعرف إن شريطا كهذا لا يجب إن يشاهده شاب في عمرك فأجاب بنفس البرود وأعرف أيضا انه لا يجب لأي إنسان محترم مشاهدته خاصة امرأة في أي سن… فأسقط في يدي ولكني قلت مكابرة للكبار حياتهم الخاصة لايصح إن يطلع عليها الصغار فقال لستُ صغيرا وعلى الكبار إن يكونوا قدوة حسنة للصغار فوصلت قمة غضبي وصرخت في وجه على كل حال سأخبر والدك بوقاحتك وسؤ سلوكك فقال متهكما وأنا سأخبره بما تشاهديه من أفلام وما تفعلينه إثناء ذلك ــ يبدو إن وليد كان يتلصص عليّ.c(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ويراني وأنا اعبث بكسي ــ وسأخبره كذلك بصورك العارية التي يعج بها البومك… صمت بعض الوقت ثم قال مصالحا يا عمتي ما دمت تستطيعين الحصول على هذه الأفلام من صديقاتك فلماذا لا تدعيني استعيرها أشاهدها واردها لمكانها ولا من شاف ولا من درى فوجدت نفسي في موقف لا أحسد عليه ووافقت بشرط إن لا يدخل غرفتي في غيابي وأن يطلب مني ما يريد من أفلام. وبذلك بدأت علاقة غريبة بيني ووليد حيث كنت أعيره الأشرطة يشاهدها ويحاورني حول بعض ما يشاهده ويعرب عن دهشته من بعض الأوضاع الجنسية الغريبة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وأضطر لشرح المسائل وشيئا فشيئا ارتفع حاجز الحياء بيننا ودخل الحوار إلى مستوى لا يوجد إلاّ بين الأصدقاء أو الأزواج وكنت ألاحظ شبقا جنسيا قويا في عينيه إثناء الكلام في السكس. في إحدى الليالي سمعت طرقا على باب الغرفة وكنت لحظتها أشاهد فلما مثيرا وإصبعي داخل كسي المبتل بمائي وسمعت صوت ابن أخي يهمس من خلف الباب عمتي عمتي فلممت نفسي وسمحت له بالدخول وكان الفيديو مازال يعرض ففقر فاه وصاح ياه إنه فلم حديث لم أراه من قبل وجلس على طرف السرير مركزا عينيه على الشاشة فسحبت غطائي على أرجلي وأفخاذي العارية وأنا راقدة على سريري وكانت تفصلني عنه مسافة قصيرة … لاحظت أن زبه بدأ يرفع البيجاما منتصبا وهو لايحاول مداراته عني بل يحاول ابراز زبه امام عيوني مدعيا تركيزه على الشاشة يطلق إثناء ذلك تعليقات بذيئة على ما يعرض امامه … أما أنا فقد غبت في تهويمات من الخيال الجنسي وقد غرق كسي بالبلل أصبحت ابحلق في البيجاما المرتفعة غير مصدقة أن هذا الولد يملك آلة بهذا الحجم خاصة وأنا لم أرى زبا حقيقيا منذ سنوات عديدة وحتى الزب الوحيد الذى تعاملت معه لم يكن ممتعا… (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mتهيجت هياجا شديدا وعدت أداعب كسي وأنا تحت الغطاء وكان ابن الكلب يراقب حركاتي بطرف عينيه وفاجأني بقوله عمتي ماذا تفعلين ووضع يده على يدي من فوق الغطاء وكنت خارج السيطرة فاستغل الوضع وأقبل على خدودي يقبلها بشغف شديد ثم تحول نحو عنقي وحلمة أذني ثم شفتي السفلى مصها بنهم …لم يكن في استطاعتي سوى الاستسلام وتسليمه كافة مفاتيح جسدي المتعطش فأخذت جسده النحيل في حضني بقوة وبدأنا نأكل شفايف بعضنا ونمص ألسنتنا وأنا أتأوه بصوت واهن وهو يقول ( يا عمتي يا حبيبتي يا أحلى إمراة في الدنيا من زمان وأنا أشتهيك وأحبك وأتمنى أن أنيكك ) ثم خلع ملابسه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ونزع عني قميصي حيث لم أكن ارتدي سواه وأصبحنا عراة تماما … هنا تذكرت أن باب الغرفة غير مغلق بالمفتاح فقمت لأغلقه وعندما رأى وليد مؤخرتي لم يصبر حتى أعود إليه فلحق بي وضمني من الخلف ووضع زبه بين فلقتي طيزي وامسك نهودي بيديه كان زبه دافئا ولذيذا على طيزي الكبير وبدأ يحك زبه با أطيازي ونحن نئن من النشوة… أغلقنا الباب وعدنا إلى السرير وأخذت زب ابن أخي في فمي ومصصته أدخلته حتى حلقي تم لحست بيوضه وعانته الخشنة وأعطيته كسي يلحسه وقد استفاد الولد واكتسب خبرة من أفلام الجنس فها هو يلحس كسي أفضل من صديقتي وأفضل مما أشاهده في الأفلام الأجنبية … لحس الولد الملعون كسي وعض بظري وجعلني اكشف عن جوع السنين(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) والخواء العاطفي الذي عشته طوال عمري …رفعت أفخاذي وفتحت كسي وطلبت منه أن ينيكني قائلة ( نيكني يا حبيبي نيك كس عمتك يا ابن أخي كسي جائع أشبعه بزبك الكبير ) فبدأ يدخل زبه في كسي على مهل وهو يقول ( يا عمتي الحبيبة ما أشهى كسك لن أدعك تشتاقين للنيك بعد الآن لن يفارق زبي كسك أبدا ) أدخل زبه كله في كسي وتحرك فوقي ضاغطا صدره على صدري ولف يديه حول عنقي يقبلني في كل مكان من وجهي وعنقي وزبه يدخل ويخرج في كسي وأنا أئن وأتأوه حتى جاءت مائي وطلبت منه أن يصب في فمي لأني أحب أن اشرب منيه وشربته بلذة ومتعه في تلك الليلة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ناكني وليد ثلاث نيكات وخرج من غرفتي قرب الصباح . اليوم التالي انتظرت مجيء الليل بفارغ الصبر فقد تملكتني فكرة أن اجعل وليد ينيكني في الطيز و يفض بكارته إذ لم يسبق لي أن دخل زب في طيزي وجاء الليل أخيرا وجاءني نياكي حبيبي أخذته في حضني فضربني بزبه المنتصب كالصخر على أفخاذي والتصق بي وقبلني وقال يا حبيبتي اشتقت اليك وتمنيت أن انيكك نهارا ولكن لم أجد فرصة فأخبرته بأني أيضا اشتهيته طوال ساعات النهار وبعد التقبيل والمص واللحس وضعت كريما على زبه وطيزي وسجدت في وسط السرير وطلبت منه أن ينيكني في طيزي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omفأدخل رأسه وأخرجه عدة مرات حتى إتسعت فتحة الطيز وأدخل زبه كاملا في طيزي صرخت ألما ولذة آه يا حبيبي فتحت طيزي يا وليد يا نياكي أنا عمتك منيوكتك شرموطتك عذبني بزبك الكبير حك طيزى حتى يتورم … ناكني بعنف وقوة وصب ماءه داخل طيزي ثم استلقى بجنابي فقمت ومصيت الزب ودموعي في عيني من شدة الشهوة والمتعه الجنسية … يومها ناكني مرتين في الطيز ومرة واحدة في الكس وغادرني قرب الصبح أيضا استمرت نياكتنا أكثر من سنة وما زلنا نتنايك إلى الآن. في يوم من الأيام كنت مع زوجة شقيقي في المطبخ حيث فاجأتني بضربة خفيفة على أطيازي وقالت يا شرموطة ماذا يفعل(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وليد في غرفتك كل ليلة؟ فوجئت تماما بسؤالها وارتبكت فأطلقت والدة وليد ضحكة طويلة وفالت ارجوأن يكون مستوى أدائه جيدا وأن تكوني مستمتعة بزب ابن أخيك وعندما أحست بحرجي طبطبت على مؤخرتي ثم أخذتني في حضنها وقبلتني حتى أزالت خجلي وذهبت معي إلى غرفتي وهناك رويت لها تفاصيل ما يحدث بيني وابنها وليد شعرت بأنها تناقش الموضوع بشهوانية كأنها ترغب في نيك ابنها وطلبت مني أن أقول لوليد أن أمه تعرف كل شيء وانها سعيدة بأن ابنها اصبح رجلا ينيك النساء وعندما أخبرت وليد لم يهتم كثيرا. سافر شقيقي في رحلة عمل تستغرق اسبوعين وفي أول يوم طلبت مني زوجة أخي أن لا أغلق باب الغرفة بالمفتاح تلك الليلة حتى تستطيع مشاهدة ما يجري داخل الغرفة ودأبت على ذلك كل ليلة وعندما علم وليد أن أمه خلف الباب تشاهده ينيك عمته أخذ يستعرض بزبه الكبير(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أما أنا فقد طلبت منها الدخول ودخلت وجلست على كرسي وأخذت تشاهد نيكنا وتشجع أبنها على المزيد من النيك وأنا أردد ألفاظا بذيئة وأغنج وهو يصفني بالشرموطة المنيوكة وزوجة أخي تضع يديا على كسها وبعد أن انتهت النيكة الاولى خرجت إلى غرفتها فقلت لوليد يبدو أن أمك مشتهية النيك فقال لي دعيها تنتظر عودة أبي لينيكها أما أنا فلن أنيك غير عمتي حبيبتي وشرموطتي المحببة. تقدم رجلا ميسور الحال يطلب يدي من أخي وعندما علم وليد بالأمر أصيب برعب شديد خوفا من أن يفقدني خاصة وقد أصبح مدمنا على كسي وطيزي وقال لي أنه سيقتل نفسه إن مكنت رجلا سواه من نفسي وأنه لن يستطيع العيش بعيدا عني وعندما أخبرته بأنه يمكن أن ينيكني بعد الزواج رفض فكرة أن ينالني رجل آخر(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) مهما كانت الاسباب فنزلت عند رغبته وكانت دهشة أخي كبيرة من رفضي للعريس المناسب كما يظن هو ولم يفهم السبب الحقيقي لرفضي العريس غير زوجة أخي … وبذلك أصبحت ملكا خالصا لأبن أخي ينيكني كل ليلة وينام في حضني حتى الصباح حتى صديقتي السحاقية قطعت علاقتي بها ومانزال حتى اليوم نعيش أنا وابن أخي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !
  8. وفى إحدى المرات أخذته بيدى إلى حجرتى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) قائلة له : تعالى معى يا أحمد عايزاك تشوف حاجة على الكومبيوتر بتاعى..وعندما دخلنا الحجرة بادرته بحضن بكل إشتياق له وكل جسمى ينتفض وحلماتى منتصبة ومنتفخة وكسى مبلول . أما هو فلم يقاومنى بل طبع قبلة طويلة على فمى وأنا بادلته القبلات . وبعد حين أمسكت بيده ووضعتها على بزازى من فوق الفستان وأنا أقول له بحبك يا أحمد . ثم أنزلت يده عند كسى من فوق الفستان وأنا أقول له مشتاقة اليك يا حبيبى . ثم أخذت أقبله بشدة مع حضن التصق به صدرى مع صدره .وبعد قليل قال لى أحمد : معقول يا لبنى (/ زوج أختك . فقلت له : وإيه يعنى يا أحمد . الحب والجنس لا يعرف الفروق والحواجز الإجتماعية .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) أنا بحبك وأفكر فيك كثيراً. فقال لى : أنا شخصياً معجب بك جداً جداً . فقلت له : معجب بى بجد وإيه الذى يعجبك فىّ . فقال : أنا معجب بشخصيتك الجميلة وإسلوبك فى الحياة . فقلت : بس كده . قال : ومعجب كمان بجسمك . فقلت له : تحب تشوف جسمى يا أحمد . فقال: أحب بس .. فقاطعته وأنا أقول له : أجلس هنا على الكرسى ... ولما جلس على الكرسى بجوار السرير ، قمت بخلع الفستان ووقفت عارية تماماً أمامه . ثم قلت له : أعجبك يا أحمد . فقال : تعجبينى قوى . ما هذا الجمال يا لبنى ، لم أكن أتصورك بهذا الجمال الرائع ، مش ممكن يا لبنى أنت فوق الخيال . فقلت له : صيحيح جسمى عجبك . قال : أنت فوق الوصف وكل جزء فيك راح ينطق .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) أه من جمالك يا لبنى . فأقتربت منه وقلت له : تحب تبوس بزازى وكسى وتمص حلماتى . فقام من على الكرسى وهو يقول طبعاً أحب .. وأخذ أحمد يبوس بزازى ويمص حلماتى وينزل يبوس كسى ،وكنت أنا فى نفس الوقت فى غاية الهياج والرغبة حتى بدأ كسى المبلول يفرز سوائله ... ولكن لم أدفعه لكى ينيكنى ويفتح كسى ، كنت فقط أريد أن أجذبه إلىّ ثم نمارس الجنس معاً فيما بعد . كنت كثيراً أكلم أحمد على الموبايل وأشعره بحبى ورغبتى فيه وفى إحدى المرات سألته له (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان): أحمد أنت بتمارس الجنس مع لمياء كل يوم ؟ فقال : تقريباً وخصوصاً بالليل عندما نذهب للنوم . فقلت له : وهى تساعدك فى المتعة ؟ فقال : طبعاً فى تحب أمارس الجنس معها وتفرح جداً . فقلت له : يعنى أنت تتمتع معها . فقال : أيوه وأشعر بالسعادة معها وخصوصاً لما تكون عريانه خالص وملتصقة بى . فسألته : يعنى إيه لما تكون عريانه خالص ، هى لمياء بتنام بملابسها . فقال : أنت فاكرها مثلك يا لبنى . فقلت له : مثلى يعنى أيه؟ . فقال : أنا أعرف أنك تنامى عارية وبدون ملابس . فقلت له : وعرفت منين يا أحمد ؟ فقال : من لمياء نفسها ، وكمان أنا لاحظت أنك لا تلبسى السوتيانه ولا الكلوت خالص . فقلت له : فعلاً لا أحب هذه الملابس الداخلية التى أعتبرها قيود شديدة ، لكن لماذا قالت لك لمياء إنى أنام عارية.. فقال لى : كنت أطلب منها يوماً أن تخلع ملابسها وتنام عارية ، فهى تلبس السوتيانه والكلوت على طول ولا تخلعهما إلا عندما نمارس الحب والجنس وأقوم أنا بنفسى بخلع السوتيانه والكلوت منها . حتى أثناء وجودها فى البيت تلبس ملابسها الداخلية تحت الجلباب أو البيجاما أو قميص النوم . فقلت له : معقول يا أحمد دا الواحدة مننا متصدق تدخل البيت وتخلع عنها الملابس الداخلية على الأقل السوتيانه . فقال : ياريت يا لبنى تتكلمى معها وياريت تتعلم منك . فقلت له : يعنى أفهم من كلامك أنك عايز لمياء تكون عارية تحت ملابسها وهى معك فى البيت وتحبها عارية دائماً . فقال لى : طبعاً يا لبنى أحبها تكون عارية تماماً وبدون ملابس فى البيت ،وكفايه عليها لما تخرج تلبس ذى ما هى عايزه . نفسى تبقى مثلك يا لبنى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). فقلت له : يعنى أنت بتحب أكون عارية خالص فأنا لا ألبس شيئاً على الإطلاق فى البيت وبره البيت وأنا فى حجرتى أخلع حتى الملابس الخارجية وأبقى عارية خالص خالص . فقال : شىء رائع وجميل أن تكونى عارية خالص يا لبنى وياسلام لو لمياء تعمل مثلك راح أكون سعيد جداً جداً . فقلت له : سأتكلم معها بطريقتى وسأجعلها تحب أن تبقى عارية على طول من أجلك ومن أجلها أيضاً . بس عندى شرط . فقال : أشرطى يا لبنى أنا تحت أمرك .فقلت له : عايزاك يا أحمد تعمل لى خدمة خاصة محتاجه لها جداً جداً . فقال : أنا تحت أمرك عايزه إيه يا لبنى . فقلت له : سأقول لك فى الوقت المناسب فلا ينفع فى التليفون هذا الطلب . فقال : فى الوقت الذى تريدينى فيه ستجدينى ، أنت إنسانة جميلة وأحب خدمتك وتلبية إحتياجك . فقلت : أشكرك يا أحمد يا حبيبى وأنا لن أنسى لك هذا العمل أبداً . وفى إحدى المرات كنت عند لمياء فى بيتها ولم يكن أحمد موجوداً، فإنتهزت الفرصة لكى أتكلم معها بحرية . جلست على كنبة الأنتريه وكانت لمياء تجلس أمامى على الكرسى المقابل ، ويبدو أنها رأت كسى العارى وأنا أرفع رجلى على يد الكنبة كعادتى .لأنها قالت لى فوراً : هو أنت من غير كلوت يا لبنى .فقلت لها : ياسلام وأنت أول مرة تعرفى أو تكتشفى أننى لا ألبس الكلوت . قالت : أعرف أنك فى البيت لاتلبسى ملابسك الداخلية ، ولكن لم أعرف أنك تعملى كده وأنت بره ،معقول يا لبنى تنزلى من غير ملابسك الداخلية . فقلت لها : طبعاً معقول لأننى لا أحب الملابس الداخلية وأكرها جداً ، وأنا بأعتبرها قيود على جسمى ،ولايمكن ألبسها فى البيت أو بره البيت .فقالت لى : وتبقى عريانه كده (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).فقلت لها : أنت مستغربة أننى من غير الكلوت والسوتيانه ولا من جسمى العريان تحت ملابسى الخارجية . قالت : أنا لست مستغربة لكن مندهشة . فقلت لها فوراً : مندهشة !!! أنت عارفة كويس أننى أحب أن أكون عارية وأتمتع بجسمى العارى . ولا أنت لا تحبى أن تكونى عارية يا لمياء . فقالت وهى مضطربة : أحب بس . فقاطعتها بقولى : بس إيه يا لمياء هو فى أحلى من أن تكونى عارية وتشعرين بجمال جسمك وحلاوته بدون تلك القيود الرديئة الى إسمها الملابس . صدقينى قمة الإحساس بالجمال وأنت عارية تماماً . أنا أكلمك عن خبرة وإحساس صادق يا لمياء . شوفى أنت مثلاً لابسه السوتيانه والكلوت تحت ملابسك وأنت فى البيت .هل هذا وضع يرضيك ويرضى جمالك والإحساس به .بل هل هذا الوضع يرضى زوجك أحمد . أنت بتحرمى نفسك من متع كثيرة وسعادة لا حدود لها . ممكن أسألك سؤال وتجيبى عليه بصراحة وبدون كسوف أو زعل . قالت طبعا يا لبنى أنت أختى ولا يمكن أزعل منك أو أتكسف . قلت لها : أيوه أنا أختك الأصغر منك بس قلبى عليك وبحب تكونى فى أسعد حال ، وخبرتى شوية أكثر منك فى حكاية التعرى والمتعة . سؤالى من غير إحراج أنت بتعملى إيه مع أحمد ؟ ياترى بتخلعى ملابسك وأنت معه ولا إيه ؟ قالت ووجهها محمراً إذ لم تتوقع منى هذا السؤال : (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أنا طبعاً بأخلع ملابسى وأكون عريانه خالص لما نمارس الحب والغرام معاً بالليل . فقلت لها : بس كده . فقالت تقصدى إيه يا لبنى . قلت : أقصد أنك لا تتعرى إلا لما تمارسوا العلاقة الجنسية معاً .وعقول يا لبنى . طيب ياترى كل يوم بيحصل هذا الموضوع . قالت :لا طبعاً مش كل يوم . فقلت : وبقية الأيام يا لمياء بتعملى إيه . قالت : أعمل إيه يعنى . قلت طبعاً بتفضلى بملابسك الداخلية والخارجية . قالت : طبعاً . فقلت لها على الفور : طبعاً إيه يا أختى . أنت عروسة ولسه فى سنة أولى زواج . معقول هذا الكلام يا لمياء . قالت وهى مضطربة : لا أفهم تقصدى إيه يا لبنى. فقلت لها : يا لمياء يا حبيبتى أين المتعة اليومية ؟ أين الحب والغرام الدائم ؟ أين الحياة السعيدة المستمرة . معقول واحدة فى جمالك وحلاوتك ومتزوجة حديثاً ولا تعيشى الحب الكامل . معقول معك واحد مثل أحمد ولا تعرفى المتعة الدائمة ؟. فالت لى : وضحى كلامك يا لبنى . قلت لها : يا حبيبتى أين الأغراء و أين المتعة الجنسية وأين مفاتن أنوثتك التى تجذب الرجل(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) .فقالت : أنا بحب أحمد وهو يحبنى بشدة . فقلت لها : حلو قوى الحب الذى بينكما ،ولكن هذا الحب لازم يظهر فى كل المشاعر والأحاسيس بينكما . لازم الحب ينمو ويترعرع باللمسات بينكما . تفتكرى يا لمياء لما أحمد يشوفك دائماً بملابسك الداخلية والخارجية فى البيت أحسن ولا لما يشوفك عارية أمامه فى كل وقت . تفتكرى مشاعره وأحاسيسه الجنسية نحوك تظهر لما تكونى عارية أمامه ولا لما تكونى بملابسك . قاطعتنى بالقول : معقول هذا الكلام . فقلت لها : طبعاً يا حبيبتى وهذا هو الوضع الطبيعى فى حياتكما معاً . مثلاً لما أحمد يشوف بزازك ،ولا يشوف كسك وأنت عارية أمامه . ماذا يفعل ؟؟ ألا يحرك هذا المنظر الجميل مشاعره الجنسية ويثيره ، ويقوم يحضنك ويبوسك ويبوس بزازك ويمص حلمتك ويلعب فى كسك ثم ينيكك . أليس هذه متعة ما بعدها متعة يا لمياء . قالت لى ووجهها محمراً : طبعاً راح يذوب فىّ على طول ويعمل فىّ حاجات كثيرة أعرفها منه .قلت لها : هذا هو الكلام . مش تقولى بالليل لما نمارس الحب ومش كل يوم . يا لمياء ياحبيبتى الرجل مهما كان يحب المرأة التى تظهر وتقدم له كل مشاعرها ومفاتنها وإحنا نملك مفاتن تخلى الراجل يتجنن . ياسلام على البزاز والحلمات لما الراجل يرتبط بها ، وياسلام على الكسى لما يعشقه ويحتضتن أيره ، ياسلام على النيك وحلاوته وروعته ، ياسلام على الطيزلما تلاقى الذى يفهمها ويتعامل معها . ياسلام .. فقاطعتنى بقولها : كفايه يالبنى أنا هيجت حرام عليك يا أختى . فقمت من على الكنبة وإتجهت إليها وقمت بخلع ملابسها الخارجية والداخلية وأنا أقول لها : أخلعى يالمياء ملابسك كلها ، أنظرى إلى جمالك وأنت عارية . تعالى أمام المرآة وأنظرى جسمك الحلو الرقيق وأنت عارية خالص . وبالفعل أخذتها وهى عارية تماماً أمام المرآة لتنظر نفسها .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بل قمت وأنا خلفها بمسك بزازها وأخذت أفرك حلماتها وأبوسها من رقبتها . وهى مستسلمة لى وتتأوه . ثم نزلت بيدى على كسها وبدأت ألعب فيه ووجدته مبلولاً . وكنت أشعر أنها مبسوطة ومتمتعة . ثم أخذتها على السرير ونامت على ظهرها وفتحت رجليها وأخذت أبوسها فى كسها وهى تتأوه من جديد أه أه أه أه ثم قالت لى كفايه مش قادره يا لبنى . ولكنى كنت أزيد من سرعة تقبيل كسها ومصه . ثم خلعت ملابسى الخارجية وصرت عارية ونمت فوقها وصرنا نتبادل القبلات معاً ونتقلب فتصير فوقى وأنا تحتها ثم ـصير أنا فوقها وهى تحتى . وكنا نتأوه معاً بصوت مسموع . ثم قامت بتقبيل بزازى ومص حلماتى ونزلت عند كسى وبدأت تمص الشفران الخارجيان وتبوس ما بينهما وتدخل لسانها فى كسى . وفى وضع أخر أدخلت أنا أصبعى فى كسها وأحركه بشدة وهى تصرخ وتقول لى : قوى قوى . دخلى أصابعك كلها أه أه أه أه بسرعة أنا راح أجيب ضهرى أه أه يا لبنى بحبك أه أه . وبالفعل أدخلت ثلاثة أصابع لأن كسها وسع جداً ووصلت لمياء للشبق وأنا كمان . ثم نمت بجوارها وإحنا فى حالة إرهاق شديدة ... ثم بادرتها بالسؤال : ما رأيك يا لمياء فيما حدث الأن بيننا ؟؟؟ فقالت بلا تفكير أوتردد شىء رائع جداً لم أكن أتوقعه أبداً . فقلت لها : صدقينى أنا كمان أول مرة أمارس الحب والجنس مع إمرأة مثلى . فقالت بس أنا أختك .فقلت لها : صدقينى ما أحلى الجنس ومتعته مع نفسك ولا مع بنت ولا مع الرجل . فقالت لى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) : بس أعتقد أن المتعة الأكثر تكون مع الرجل . قلت طبعاً يا لمياء وأنت مجربة هذا مع أحمد . قالت : أيوه يالبنى أنا أتمتع مع أحمد بشدة . فقلت لها يبقى نظريتى صح يا أختى . فقالت : ونظرية التعرى وأن أكون عارية دائماً معه . قلت وأنا أضحك وفى غاية السرور : نعم يا حبيبتى لازم تكونى عارية طول الوقت . لازم تحبى وتعشقى جسمك العريان . لازم تهوسى أحمد بك وأنت فى غاية جمالك العارى . صدقينى راح تعيشى كل أيامك سعيدة ومتمتعة .قالت : أصدق كل ما تقوليه يا لبنى ومن الأن سوف أصير عارية وبدون ملابس على الإطلاق . سأسعى للمتعة الحقيقية بجسمى العارى ولحمى الظاهر لزوجى الحبيب . أشكرك يا لبنى أنك فتحتى عينىّ على حاجات لم أكن أتصورها .أشكرك يا أختى من كل قلبى . فقلت لها : أنا أختك وأريد مصلحتك وسعادتك . وأنا فرحانه قوى أنك أقنتعتى بأهمية أن تكونى عارية دائماً وأعتقد أنك فهمتى الأن لماذا لا أحب الملابس الداخلية وأحب حياتى العارية . قالت فهمت ولمست وشاهدت .فقلت لها : أنا كمان عايزة منك تحلقى شعر كسك. فقالت لى : شعر كسى خفيف . فقلت لها : أيوه لكن لما تحلقيه يظهر كسك أكثر وأحلى وأمتع وكمان يبقى ناعم وجميل ، هاتى يدك وحسسى على كسى شوفى ناعم إزاى . فقالت : أوكى. ثم أخذنا نبوس بعض من جديد وذهبنا للإستحمام معاً وإنتهزتها فرصة وحلقت لها شعر كسها وعانتها . وبعد ذلك لبست لمياء فستان وهى عارية بدون السوتيانه والكلوت . وجلسنا على الكنبة نشرب الشاى ، وقالت لى : لبنى ممكن أطلب منك حاجة . فقلت : طبعاً يا حبيبتى أطلبى حتى عنيى ّ. فقالت : ممكن نتقابل معاً ونمارس الجنس سوياً مثل اليوم ؟؟؟ فقلت وأنا أبتسم : طبعاً ممكن قوى ، واضح أنك تمتعتى يا لمياء .قالت: تمتعت قوى يالبنى وشعرت بالرغبة فى ممارسة الجنس على طول . فقلت لها : ياه لهذه الدرجة . عموماً أنا أكون سعيدة قوى معك(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) لمتعتك ومتعتى كمان .قالت اشكرك يا لبنى بس خلى هذا سر بينى وبينك . قلت : أكيد يا لمياء . وبعد وقت قليل جاء أحمد فرحب بى وجلس معنا . ثم قال للمياء : على فكرة أنا النهارده معنديش حاجة وفاضى ، تحبى نخرج نتفسح وتيجى معانا لبنى . فقلت له مباشرة : شكراً يا أحمد أنا عندى إرتباط بعد الظهر . عموماً خليك مع مراتك أفضل . ثم قالت لمياء : فى الحقيقة أنا لا أريد النزول وأبقى فى البيت مع بعض .ثم نظرت إلىّ مبتسمة . فقال أحمد : براحتك يا حبيبتى . قالت لمياء شكراً يا أحمد .تحب أعملك شاى وتشرب معنا . فقال لها : ممكن . وذهبت لمياء لعمل الشاى فقام أحمد وجلس بجوارى وقبلنى فى فمى بسرعة ويده على صدرى .ثم قال لى : وحشتينى يا لبنى مفاجأة جميلة أن أجدك عندنا . فقلت له : وأنت كمان وحشتينى قوى .على فكرة ألم تلاحظ شيئاً على لمياء .قال : لا غير أنها رفضت الفسحة وفضلت القاء فى البيت فقلت له : خلى بالك منها لما تيجى ودقق فيها قوى .فقال فى حاجة حصلت لها ؟ فقلت له : طبعاً ... وجاءت لمياء بالشاى لأحمد الذى كان ينظر إليها بتركيز شديد وهو يقول لها : ميرسى يا حبيبتى . ثم نظر إلىً مبتسماً ، فبادرتهما بالقول : لازم أقوم الأن . فقالت لمياء خليكى معانا النهارده . فقلت لها : شكراً مرة أخرى . وسلمت عليهما وعُدت إلى البيت . وفى البيت دخلت إلى حجرتى وخلعت ملابسى الخارجية وإرتميت على السرير وأنا أفكر بسعادة فيما حدث اليوم مع لمياء أختى ، وشعرت بالفرح من قلبى وأنا أقول لنفسى : برافو عليك يا لبنى عرفتى تخلى لمياء تبقى عارية مثلك ، وحققت لأحمد رغبته فى أن يراها دائماً عارية ، وهذا النجاح راح يسهل تحقيق رغبتى أن يفتحنى أحمد وينيكنى . ثم أمسكت بيدى اليمنى كسى ويدى اليسرى تمسك بزى الشمال وضحكت فرحة وأقول :وكمان مارست الجنس مع لمياء أختى أه من هذه المتعة الجديدة . أنا ولمياء ،وقريباً أقتحم عالم كمال أخى . ومين عارف يمكن نلتقى إحنا الثلاثة فى حفلة سكس رائعة .... وبينما أنا أسرح فيما حدث وفى نفس الوقت أحسس على بزازى وحلماتى وكسى وأتمتع بجمال جسمى ، قمت بعمل العادة السرية لمزيد من السعادة الجنسية والمتعة الشخصية . ولم أكن أدرى أن الوقت يجرى فقد مضى أكثر من ثلاث ساعات وأنا فى هذه الحالة ،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ولم يقطع علىّ الوقت سوى صوت الموبايل فكان أحمد زوج لمياء على التليفون ، فأخذته بسرعة أعرف أخباره بعد أحداث اليوم ودار بيننا هذا الحديث .قلت له : أهلاً يا أحمد . فقال لى : أهلا بك يا أحلى لبنى فى العالم .ضحكت وقلت له : بلاش بكش يا أحمد. فقال : أبدأً أنت فعلاً أحلى لبنى فى العالم . أنت عملتى معجزة فقلت : معجزة مرة واحدة . فقال: طبعاً أنت عملتى عمل رائع لا يمكن أنساه أبداً وجميلك هذا فوق رأسى . فقلت : لا تنسى لمياء أختى وأحب لها الخير وأتمنى لها السعادة معك . فقال : أكيد يا لبنى وهى فعلاً تستحق هذه السعادة فهى إنسانة رقيقة جداً وجميلة جداً . وأنت أظهرتى جمالها أكثر وأكثر . أنت جعلتى لمياء تتغير 180 درجة . معقول الذى حدث بهذه السرعة . أنت تأثيرك قوى جداً يا لبنى .فقلت له :أبداً يا أحمد . لمياء كان عندها إستعداد وكانت محتاجة فقط نوضح لها كيف تعيش سعيدة وتتمتع وأن تعرف أهمية أن تكون عارية من أجلها ومن أجلك ومن أجل سعادتكما معاً . فقال لى : كلامك رائع يا لبنى ويجعلنى أحبك أكثر وأعجب بك أكثر وأكثر . فقلت له : المهم أنت كمان ساعدها على الإستمرار يا أحمد ،وأشعرها دائماً برغبتك فيها فى كل وقت . فقال لى : أكيد يا لبنى . فقلت له : قل لى ماذا فعلت معها بعد ما تركتما لأطمئن فقط . فقال لى : بل من حقك تعرفى لأنك صاحبة هذا الإنجاز الرائع والبديع .طبعاً أنا لاحظت أنها عارية تحت الفستان الذى تلبسه لما أنت قلت لى ركز عليها .فلما جلست بجوارى قمت بتقبيلها فى فمها وأنا أضع يدى على صدرها من فوق الفستان ، ثم فى حركة إندهاش قلت لها هوأنت من غير سوتيانه ، فضحكت وقالت لى ومن غير كلوت كمان تحب تشوف ، ثم رفعت فستانها لكى أرى كسها العارى وتعجبت وفرحت وقلت لها وكمان حلقتى شعر كسك يا حبيبتى ، فقالت علشانك يا قمر . ثم قامت بخلع الفستان من عليها وصارت عريانه خالص، فأخذتها فى حضنى وصرت أبوسها فى كل جسمها جزء جزء .ثم خلعت أنا كمان ملابسى كلها وصرنا نحضن بعض بقوة ونتبادل القبلات الحارة ، وبعدين رحت .. فقاطعت أحمد وقلت له : كفاية يا أحمد أنت جعلتنى أهيج أه منك .فقال لى : يا لبنى أنت سر هذا التحول فى حياة لمياء لازم أكمل لك ماحدث .فقلت له : أنا هيجانه وكسى ولع نار أه منك أنت ولمياء ، أنا مش قادرة خلاص . فقال لى : أنت تستحقى كل الخير يا لبنى وأنا مقدر مشاعرك الأن ، أحب أن تفرحى وتسعدى ، أحب أن تتمتعى الأن ، عايز أبوسك أنت كمان ، عايز أبوس كل جزء فيك أنت كمان ،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) عايز أمسك بزازك وأمص حلماتك ، عايز الحس كسك وطيزك .. فقاطعته بالقول : كفاية يا أحمد أنا هيجت خالص وكسى نزل الميه ، أنا كمان بحبك قوى ، بحبك يا أحمد ، أه أه أه ...أنا عايزه أشوفك ضرورى . فقال لى : وأنا كمان بحبك يا لبنى ، أنا سعيد بحبك لى وللمياء . سأحضر اليك فى الوقت الذى تريديه ، أنا فاكر شرطك بخدمة لك لما تتكلمى مع لمياء . وأنت أتكلمتى وغيرتى كل حاجة . فقلت له : كويس أنك فاكر الشرط وفعلاً أنا عايزاك علشان كده وراح نتفق على الميعاد مع بعض، المهم فين لمياء الأن وأنت معى كل هذه المدة . فقال لى : لمياء نائمة فإنتهزت الفرصة لأتكلم معك . فقلت له : نائمة برضه بقميص النوم . فقال لى : لا ماخلاص ، نائمة وهى عارية ، حتى هى قالت لى خلاص لن أرتدى ملابسى فى البيت وسأظل عريانه على طول . فقلت له : أنا سعيدة جداً جداً يا أحمد ، وأتمنى لكما كل خير وسعادة . فقال لى : أنا أكثر سعادة والبركة فيك ويمكن أقدر أرد لك جميلك الذى لا يمكن أنساه أبداً . فقلت له : لا جميل ولا حاجة .وأشكرك على الإتصال ،وأشوفك قريباً . فقال لى : وأنا منتظر طلبك منى لعلى أستطيع تحقيقه من أجلك يا أجمل لبنى فى الدنيا . ضحكت بصوت عالى وقلت له : قريب جداً سأطلب منك هذه الخدمة وأنا واثقة وعارفة أنك تستطيع أن تعملها وبكفاءة كمان . فقال لى : طيب أعطينى فكرة على المطلوب . فقلت له : بعدين يا حبيبى . أذهب الأن ونام بجوار مراتك الحلوة أحسن تقوم فلا تجدك بجانبها باى باى يا أحمد . فقال : باى يا أحلى لبنى . وأعطانى قبلة على التليفون . وبعد هذه المكالمة أخذت أبوس الموبايل ثم أمرره على صدرى وبزازى وبطنى وكسى ، كأنه يد أحمد التى تلتهم جسمى . مرت أيام (/ كنت أتقابل مع لمياء فى بيتنا وفى بيتها بالأكثر لكى نتكلم على علاقاتها الجنسية مع أحمد ،ونمارس الجنس معاً حتى نشبق ونتمتع سوياً ،وكنت أجدها فى كل مرة أكثر رغبة فى ممارسة الجنس ومحبة السكس بكل جوارحها .أما أنا فكان ينقصنى شىء هام فى حياتى الجنسية ، وكنت أشعر بالإحتياج الشديد لهذا الشىء الهام . وكل مرة أمارس الجنس مع لمياء ، أوتحكى لى عن ممارستها للجنس مع زوجها أحمد وعن الأوضاع الجنسية التى يقوما بها . كنت ألتهب وأحترق شوقاً أن أكون مثلها . كنت أريد وبرغبة جارفة فى فتح كسى وفى النياكة . كنت أتشوق بحرارة لنياكتى فى كسى الثائر والملتهب بداخله يطلب حقه فى المتعة الداخلية . كثيراً عندما كانت لمياء تحكى لى عن نياكة أحمد لها بأيره وقذفه للمنى فيها ،(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) كنت أتخيل أنه كسى أنا ، وأتصور أحمد وهو ينيكنى مثل لمياء . زاد إشتياقى لأحمد . زاد أملى فى فتح كسى لكى أفعل ما أريد بعد ذلك . كنت أفكر كثيراً فى هذا الأمر الذى صار هو الفكرة الوحيدة التى تسيطر علىً.لم يكن شىء يشغلنى عن فكرة فتح كسى ونياكته . صرت أحلم بهذا اليوم الموعود يوم الفتح ويوم نياكتى أول مرة . كنت أهيج بشدة وأنا أفكر فى ذلك ،ومهما ألعب فى كسى وأمارس عادتى المحبوبة جداً ، لم أكن أشعر بالرضى الكامل لأننى ألعب من بره فقط . كنت أشعر بذلك عندما أدخل أصابعى فى كس لمياء . كنت أتحسس على كسها من الداخل وأتعرف عليه . ولكنى لا أستطيع عمل هذا فى كسى . كنت مثل المجنونة الهائجة . وما زاد من أحساسى بذلك أننى كنت أتكلم مع أحمد كثيراً على التليفون ،وكان يساعدنى على الهياج والإثارة والمتعة الجنسية . ومرات أخرى كنت ألتقى به فى بيته وأجعله يحسس على جسمى كله بيده من فوق الفستان ومن تحته أيضاً .وعندمت يأتى فى بيتنا كنت أتركه يدخل حجرتى وأخلع له الفستان فأصير عارية أمامه ، وأجعله يمص حلماتى ويلعب فى كسى وبزازى وطيزى .كنت على نار وفى حالة صعبة للغاية . ولكن كنت متحيرة فى أمرى بالرغم من شدة الإحساس والإحتياج لفتح كسى ونياكتى. كنت متحيرة بالرغم من كل الإثارة الجنسية فى اللقاءات التى تمت بينى وبين أحمد، أو حتى لقاءاتى مع لمياء أختى .. كانت الأيام تمر علىّ وأنا فى غاية الجنون والرغبة الجامحة والحيرة والتفكير الكثير من أجل فتح كسى .فكيف أطلب من أحمد أن يقوم بفتح كسى المتعطش لأيره أو زوبره الذى كنت أتخيله وهو يدخل فى كس لمياء . كنت أفكر وأسأل نفسى هل أكلم لمياء وأطلب منها فى حاجتى الشديدة أن ينيكنى أحمد وبالتالى يفتحنى؟ هل أطلب منها هذا وهى تشعر بجميلى عليها فى تحقيق رغباتها الجنسية ؟ كنت أفكر أن لمياء لما تعرف برغبتى هذه يمكن أن تساعدنى بقوة وتسمح لأحمد بنياكتى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) .بل يمكن أن تصبح هذه فرصة جديدة بعد ذلك لكى يمارس أحمد الجنس معى ومعها فى وقت واحد . نمارس الحب معاً نحن الثلاثة ونعيش أحلى أيامنا فى المتعة والسعادة الجنسية التى لا غنى عنها .... ولكنى كنت مترددة فى قبول هذه الفكرة الجنونية لسباب كثيرة ،منها حرصى على أن تظل علاقة لمياء بزوجها هى علاقة خاصة جداً ولا يشاركها أحد فى زوجها مع هذه العلاقة المتميزة على الأقل بالنسبة للمياء . وأيضاً لخوفى أن تظن لمياء أننى أريد زوجها منها . وخوفى لتشعر لمياء أن هذا باب أنفتح لأحمد لكى يمارس الجنس مع فتيات أخريات غيرها طالما سمحت له أن يمارس معى الحب والجنس . كنت خائفة أن أفقد متعتى فى اللقاءات الجنسية مع لمياء ، فهذه فرصة للمتعة وإشباع غريزتى الجنسية الأساسية فى حياتى . لذلك كنت أفكر فى فكرة أخرى وأفضلها وأميل إليها بقوة ،وهى أن أطلب مباشرة من أحمد أن يفتح كسى وينيكنى ونحن منفردين وبدون علم لمياء . ولكن هل يوافق أحمد؟ من ناحية أخرى كنت أنتظر الفرصة المناسبة لأطلب من أحمد أيفعل بى ما أريد ، وهذه الفرصة لازم تكون بعد إنتهائى من الدورة الشهريو وأدخل فترة الأمان لكى لا تحدث مشاكل أنا فى غنى عنها . كنت أنتظر على شوق ورغبة . كنت أنتظر بلهفة شديدة ، ولا يوجد فى عقلى ومشاعرى سوى هذه الفكرة وتلك الرغبة . وأخيراً جاءت الفرصة التى إنتظرتها طويلاً . جاءت الفرصة الثمينة لفتح كسى المشتاق وتحدث لى النياكة الأولى .... جاءت إلينا يوماً لوحدها ، وعرفنا منها أنها ستمكث عندنا طول النهار لأن أحمد مشغول اليوم كله ، وسيأتى فى المساء لأخذها . كنت أرقص فى داخلى وأضحك بصورة هستيرية لأننى وجدت الفرصة التى لابد أن أغتنمها بسرعة وبدون تردد .وخصوصاً أننى فى فترة الأمان الأن .. دخلت حجرتى وأغلقت الباب ، وإتصلت بالموبايل بأحمد ، وعرفت منه أنه سيأتى متأخراً فى المساء عندنا ليلأخذ لمياء . فقلت له : يعنى أنت مشغول خالص النهارده على طول . فقال تقريباً فبعد عملى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)عندى مشوار مقابلة مع بعض الناس بخصوص العمل .فقلت له : يعنى ما فيش ساعة واحدة فاضى فيها خالص . فقال لى : فى حاجة يا لبنى عايزه حاجة. فقلت له : أيوه يا أحمد أما عايزه نتقابل ضرورى النهارده علشان فى موضوع مهم جداً بالنسبة لى لا يحتمل التأجيل .فقال لى : موضوع إيه والنهارده بالذات . فقلت له : فاكر الطلب الذى كنت أريده منك وأبديت إستعداد تعمله علشانى . فقال لى : فاكر بس لازم النهارده . فقلت له : أيوه النهارده ضرورى ضرورى ، ولو بتحبنى أعطنى ساعة من وقتك النهاردة علشان خاطرى . فقال لى : أنا لا أستطيع أن أتأخر عليك أبداً وأنت عارفة معزتك وغلوتك عندى .ممكن أأخذ إذن و أحضر اليك فى البيت بعد ساعة .فقلت له : لا نتقابل بره البيت أحسن . فقال لى : ياه باين عليه موضوع مهم جداً وخطير قوى .فقلت له : جداً جداً. فقال لى : أوكى يالبنى تحبى نتقابل فين ؟ فقلت له : عندك فى بيتك . فقال مستغرباً : عندنا فى بيتنا . فقلت له : نعم عندك فى بيتك أضمن يا أحمد، ونكون لوحدنا خصوصاً أن لمياء عندنا فى البيت. فقال لى :موافق نتقابل به ساعة فى بيتى علشان خاطرك .فقلت له : اشكرك يا أحمد من قلبى ، بحبك . ثم أعطيته قبلة عبر التليفون . لبست ملابس الخروج المعتادة عليها وأحبها وهى الجيب والقمص بزراير فى الصدر،وطبعاً وضعت برفان ، وخرجت من حجرتى مستعدة للنزول.فلما رأتنى أمى قالت لى : على فين يالبنى . فقلت لها : مشوار صغير لمدة ساعتين وأحضر على طول .ثم نظرت إلى لمياء وقلت لها : مش راح أغيب ،سأحضر سريعاً ونقعد مع بعض براحتنا . فقالت لى لمياء : بس أوعى تتأخرى علشان أنا عايزاكى فى موضوع مهم خصوصاً أننى هنا لغاية الليل . فقلت لها : على طول . وخرجت مسرعة لأذهب إلى اللقاء الموعود . اللقاء الذى أشتاق إليه منذ فترة طويلة وكنت أسير فى الشارع بفرح كبير ومشاعر فياضة متأججة بالسرور والبهجة.كنت أفكر كيف أعرض الموضوع على أحمد (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). كنت أرسم سيناريوهات فى عقلى لما يمكن أن يحدث فى بيت أحمد بعد ساعة .كنت أتساءل عن رد فعل أحمد عندما يعرف طلبى الذى إنتظره هو كثيراً . كنت أشعر أن هذه الساعة ستكون أهم وأخطر ساعة فى حياتى ، عليها كل مستقبلى وعليها تتوقف كل حياتى . أسئلة كثيرة وأفكار كثيرة كانت تدور فى عقلى وفكرى ومشاعر فى قلبى الذى كان يخفق بشدة .ولكننى كنت واثقى فى نفس الوقت من محبة أحمد لى ، ورغبته فى سعادتى ، وأنه سيكون أول رجل يقتحم كسى بزوبره ، وأول رجل يدخل حياتى من أهم وأحلى باب فى الدنيا كلها وهو باب كسى .... لم اشعر بالوقت حتى وصلت إلى العمارة التى تسكن فيها لمياء وأحمد ، وإتصلت به لكى أعرف هل وصل أم لا؟ فرد علىّ أنه وصل وفى الشقة ينتظرنى . صعدت سريعاً إلى الشقة ، ولما فتح لى الباب قال لى : أهلا بأحلى لبنى فى العالم .فأخذته بالأحضان والقبلات ... ثم جلسنا على الكنبة فى الصالون جنب بعض ،ونظرت له بعمق وإبتسامة واضحة وقلت له : أخيراً يا أحمد إنفردت بك وبقينا لوحدنا ، أنت وحشتنى قوى ومشتاقة إليك جداً.. فقام بلمس خدودى بيديه وهويقول لى : وأنت كمان وحشاينى جداً يا لبنى .. ثمإقترب منى جداً وبدأ يبوسنى فى فمى ، وأنا أبادله البوس بكل إشتياق وحب ورغبة. وكان البوس بكل هدوء ورقة ونعومة وسحر الغرام الملتهب ، وكان لسانى يلتقى مع لسانى وسط هذا البوس الرومانسى الرائع ،وظللنا على هذا الوضع لوقت طول بدون كلمة واحدة غير كلام الشفايف الذى هو أحلى كلام على رأى عبد الحليم حافظ... وفى نفس الوقت كانت يدى أحمد تحسس على بزتزى وحلماتى المنتفخة ، وكان يحسس ايضاً على أفخادى وكسى .وكنت أنا أحسس على أيره من فوق البنطلون بدون توقف . وبعد ذلك بدأ أحمد يفك زراير قميصى ويخلعه عنى وأنا مستسلمة له . فصار صدرى كله عارياً ، فأخذ يبوس بزازى ويدعك فيها بيده ، ثم يمص ويلحس حلماتى البارزة ويشدها بفمه .ثم أدخل يده بين رجلىّ من تحت الجيب ،ويحسس على أفخادى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) حتى وصل إلى كسى والشفران ،وكنت أنا فى غاية الإندماج والإثارة.ثم قمت أنا بخلع قميصه وفانلته الداخلية ،ومنهما بدأت أفتح سوسة البنطلون والحزام ، وفى لحظة وقفنا سوياً لكى يخلع عنى الجيب ، فسقط على الأرض تحت رجلىّ ،وأنا قمت بإنزال بنطلونه وكلوته عنه ثم قام بنزعهما من رجليه ،وصار عارياً تماماً مثلى . وأخذنا نحضن بعض بقوة مع إستمرار البوس فى الفم التى كان لها طعم خاص ومتميز جداً، لأن تلامس جسمى بجسمه وإحنا عريانين يعطى إحساس مختلف ، فتلامس بزازى وحلماتى مع صدره والإحتكاك به ، إلى جانب إحتكاك زوبره بفخدى وكسى يجعل هذا الإحساس المختلف شديد الإثارة وشديد الرغبة فى اللمسات الجنسية وحركتها، وهذا يظهر بوضوح فى البوسة .فالبوسة وإحنا عريانين مختلفة تماماً عنها وإحنا بالملابس .أه ما أحلى وما أجمل هذه القبلات وهذه اللمسات مع الوضع عارياً وبلا أية قيود تحول دون هذه المتعة بهذه الأحاسيس الجياشة بالغرام والحب والرغبة الجنسية الفائقة .كان أحمد يبوسنى فى كل جزء من جسمى من صدرى وبزازى ينزل إلى بطنى ،ثم يعود إلى فمى وصدرى من جديد ، وبعد ذلك نزل إلى أفخادى يبوسها ويلحسها حتى وصل إلى كسى الهائج . كنت أشعر بكل بوسه ولحسة فى جسمى الذى أصبح نار وكله هائج وينبض ، ولكن عند كسى لما بدأ أحمد يبوسه ويلحسة بكل رقة ونعومة ، ثم يمص الشفران الخارجيان ويشفطهما ، أه من هذا الشعور الذى كنا أحس به ، أه من الهياج الرهيب الذىتملكنى فى داخلى ، أه من لمساته فى كسى الذى زاد هياجه جداً وكنت أشعر بهذا الهياج الشديد . كان يبوس ويلحس كسى من بره مع مص الشفرين ،وفى نفس الوقت كانت يده اليسرى عند فتحة كسى يحركها للداخل بكل لمسة بسيطة وهادئة وبطيئة .أما يده اليمنى فكان يمسك بها ببزازى ويعصرها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ويقوم بتحريك حلماتى فى حركة دائرية. بينما أنا كنت أمسك زوبره وأحسس على كيس خصيته .كان هذا الوضع ممتع ومثير للغاية . هذا الوضع جعلنى أقول له : أه يا أحمد أنا بحبك قوى ، أنا مشتاقة إليك جداً . فقال لى : وأنا كمان بحبك قوى يا لبنى ، وكنت أتمنى أبوسك فى كل جزء من جسمك البديع الجميل . فقلت له : كنت عايز تبوس بس يا حبيبى . فقال لى : أه منك يالبنى .فقلت له : فاكر يا أحمد الشرط والطلب بتوعى . فقال لى : طبعاً فاكر الشرط ، ولكن لا أعرف طلبك الذى أنتظره على شوق . فقلت له : تقدر عليه ، أنا طلبى غالى جداً . فقال لى : مهما كان طلبك غالى يا لبنى أعمله لك. فأخذته بشدة فى حضنى فالتصق صدرى بصدره ولمس زوبره كسى ،وقلت له : مهما كان . فقال بكل ثقة مهما كان . فقلت له : أنا عايزاك يا أحمد تفتح كسى وتنيكنى بزوبرك لتكون أنت أول رجل يدخل فىّ ، وكمان تنزل المنى بتاعك وتكبه فى داخل كسى المتعطش والظمآن خالص . هذا طلبى يا حبيبى الذى أريده وهذه رغبتى التى أشتاق إليها بكل جوارحى ومشاعرى ، وأنت الذى ستحققه لى . فقال لى : معقول يا لبنى عايزانى أنا أفتح كسك وأنيكك . فقلت له : إيه صعب عليك أملا تريد . فقال لى مقاطعاً وبسرعة : أبدأً يا حبيبتى بس . فقاطعته وقلت له : بس إيه خائف من لمياء . فقال لى : أبداً بس كانت مفاجأة لى ، خصوصاً أننى كم تمنيت فى داخلى أن أنيكك وكنت أفكر فيك حتى قبل الزواج من لمياء . فقلت له : يعنى كنت بتحبنى أنا وتريدنى قبل لمياء . فقال : أنا عرفت لمياء قبلك وأحببتها بالفعل ، ومازلت أحبها ، ولكنى لما رأيتك بعد إرتباطى بلمياء ،كنت معجب بك وبجسمك وكنت أتمنى أمارس الجنس معك .فقلت له : يعنى ليس صعباً الأن أن تفتحنى وتنيكنى بناء على طلبى ،وكمان تحقق أمنيتك . فقال لى : بس أنا خائف عليك بالرغم من رغبتى فيك، لأنك راح تفقدى عذرويتك وينفض غشاء بكارتك، وبعدين لما تتزوجى راح تبقى مشكلة ،غير أننى خائف أحسن تحملى منى لما أكب المنى فى كسك (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)، صحيح أنا أحبك وأرغبك وأريدك ، ولكن أخاف عليك أيضاً ، وأريد أن أحافظ عليك ، غير أنك أخت لمياء مراتى وحبيبتى .. فضحكت بصوت عالى وقلت له : لا تخف يا أحمد يا حبيبى فأنا الأن فى فترة الأمان بعد الدورة الشهرية ما إنتهت فلن يحث حمل على الإطلاق . أما حكاية فض غشاء البكارة وفقد العذراوية فهذا شىء أعتبره تخلف وعادت قديمة بالية لا تناسب الحياة اليوم فى عصرنا، لابد من الحرية الحقيقية بعيداً عن القيود التى وضعت تحت إسم الشرف والعرض وغيره . أما حكاية الزواج سيبك منها ليست فى فكرى ولا على بالى . إطمئن يا حبيبى . أنا أحب وأرغب وأريد فتح كسى ، فأنا أحب الجنس جداً وأعشقه بجنون ، وفتح كسى ضرورة لى قوى قوى .وأنا كان ممكن أفتح كسى بنفسى فى ثانية ،ولكننى أردت أن يفتحه لى رجلاً لتكون متعة الفتح حقيقية ، وأعيش هذه اللحظة الهامة فى حياتى .وأنا أحب أن تكون أنت هذا الرجل يا أحمد . لوبتحبنى فعلاً ، وتريد سعادتى أفتحنى يا أحمد.علشان خاطرى أفتحنى يا حبيبى ، أفتح كسى بزوبرك ليكون أول زوبر يمسنى ويدخل فىّ ، ويروى عطش كسى بميته الحلوة .ثم أخذت أبوس أحمد فى فمه عدة مرات متلاحقة ،وبعدين أمسكت بزوبره وولمسته بكسى وأنا أعود وأقول له : نيكنى يا أحمد .نيكنى يا حبيبى . نيكنى بزوبرك .دخل زوبرك فى كسى . وأقولها بالإنجليزى fuck me ، فاك مى .فاك مى .فاك مى ..فضحك أحمد وقال لى : حلوة قوى فاك مى . خلاص يا حبيبتى فاك فاك ، تعالى معى .. فقام وحملنى على زراعيه ، ودخل بى حجرة النوم ، ووضعنى على السرير على ظهرى . ثم أخذ من الدولاب بعض المناديل الورقية ،وجاء ونام بجوارى وبدأ يبوسنى فى فمى بكل رومانسية ، وهو يفرك فى بزازى ويحرك حلماتىويشدها ،وكنت أنا أبادله البوس بكل شوق ولهفة ويدى تمسك فى زوبره(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وتفركه وبطرف أصبعى كنت العب فى فتحة زوبره ،وعقلى كله مشغول بالنياكة .بعد ذلك بدأ يبوسنى فى بطنى وأفخادى ورجلىّ حتى أصابع أجلى كان يبوسها ويمصها ، وقليلاً قليلاً يصعد بالبوس واللحس إلى أفخادى من جديد حتى وصل إلى عانتى وكسى ، وظل يبوس ويلحس كثيراً فى كسى من بره . ثم نام فوقى وهو مستمر فى البوس واللحس لكل جزء من جسمى . كنت أشعر بالهياج والدفء ،واشعر بزوبره المنتصب فوقى عند العانة وكسى . وكانت بزازى وحلماتى المنتفخة تلتصق تماماً بصدره .ثم نزل عند رجلىّ وباعد بينهما ،وأصبح هو بينهما عند كسى وبدأ يبوسنى فى كسى من جديد ،ويمص الشفران الخارجيان ،ثم يلحس فتحة كسى وخصوصاً عند بظرى المنتفخ . ثم يدخل لسانه فى كسى ويمصه .وكنت أشعر بشدة الهياج الجنسى الإثارة الرهيبة ، وأحس بماء ينزل من كسى وهو يلحسه . كنت أتأوه أه أه أه أه أه ،ويدى تشد حلماتى وتضغط على بزازى . ثم قام أحمد بثنى رجلىّ وهما متباعدين ومفتوحين على الآخر ، وأمسك بزوبره المنتصب ويلمس به كسى ، ويداعب به الشفران ، ويفرك به على بظرى بشدة . ثم وضع رأس زوبره فى فتحة كسى الذى وسع قوى من الهياج والإثارة ،وبدأ يدفعه إلى داخل كسى ببطىء وواحدة واحدة ثم يسحبه قليلاً بدون أن يترك كسى ،ثم يدخله مرة أخرى ،وهكذا عدة مرات بكل هدوء. وكنت أنا أكتم صراخى وتأوهى بالرغم من المتعة التى أشعر بها مع حركة زوبره فى كسى . ثم قام بدفعه بقوة فى أعماق كسى ، وشعرت فى لحظتها بألم فى كسى ،فعرفت أها لحظة فض غشاء بكارتى . وشعرت بأحمد وهو يدفع زوبره إلى عمق كسى حتى أصبح كله فى داخلى . ورأيته يمسك بمناديل الورق ويمسح به كسى ،فأدركت أنه بعض الدماء نزلت بعد فض الغشاء .ولكنه لم يتوقف عن الحركة بزوبره فى داخل كسى . ومع ألمى وتأوهى ، تمالكت نفسى وقلت له : نزل دم كتير يا أحمد . فقال : قليل منه لا تقلقى شىء طبيعى يا لبنى ... وظل يحرك زوبره بسرعة أكثر فأكثر فى كسى الملتهب يحركه دفعاً وسحباً ، دخولاً وخروجاً ، وأنا أقول له : جامد يا أحمد ، جامد قوى ، كمان أه أه أه كمان جامد ، أه أه أه أه بسرعة ، بحبك ، أه أه أه يلا بسرعة مش قادره ، أه أه أه بحبك نيكنى نيكنى نيكنى أه أه أه أه . وكان هو لا يتوقف عن الدفع والسحب بكل قوته ،حتى سمعته هوأيضاً يتأوه بصوت عالى أه أه أه أه ، فعرفت أنه على وشك قذف المنى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) من زوبره الهائج فى داخلى . فقلت له : نزل وكب فى كسى ولا تخرج . أقذف بداخلى ، أسقينى من ماء زوبرك ، أروى عطش كسى الظمآن لهذا الماء . أفرغه كله لأخر نقطة فى أعماقى . أه أه أه أه .وشعرت بالشبق وجبت ضهرى فى نفس الوقت الذى يكب فيه أحمد المنى من زوبره . شعرت أنه كالماء الساخن فى داخل كسى ، شعرت بفيضان الماء بداخل كسى منه ومنى . إختلط ماء زوبره بماء كسى .أه أه أه ما أحلى وما أجمل هذا الشعور الجديد فى حياتى ، شعور مختلف تماماً عن ما يحدث فى العادة السرية . هذا شىء لا مثيل له ، إحساس فوق الوصف ، حتى إحساس الشبق الجنسى مختلف ، متعة لا تقاس ،ونشوة لا توصف .شعرت بأفضل شىء فى حياتى ، أحسست بأهم غريزة فى حياتى ،بل هى الغريزة الأساسية ... وبعد أن كب أحمد المنى نام على صدرى وهو منهك القوى ، وكان زوبره مازال فى كسى ولكنه فقد إنتصابه وإرتخى .ثم رفع أحمد رأسه ليبوسنى فى فمى ثم بزازى وحلماتى ،ويرجع لفمى مرة أخرى وأنا مستسلمة له على الآخر .ثم قال لى : مبسوطه يا لبنى أنا فتحتك وأصبحت أول رجل ينيكك أنا بحبك قوى . فقلت له وأنا فى سعادة بالغة : وأنا بحبك وسعيدة جداَ أنك الرجل الأول فى حياتى الأن الذى منحنى الحرية والسعادة . أشكرك يا أحمد يا حبيبى على فتح كسى بزوبرك الرائع ، زوبرك هو أول من دخل كسى وتعانق معه . أول مرة أعيش لحظة الأحضان الجنسية وفعلها وتأثيرها بين كسى وزوبرك . أه من الروعة والجمال والمتعة والنشوة عندما التقى الحبيبان معاً كسى وزوبرك ، أه من هذا الإحساس الجنسى الفائق أن يكون زوبرك فى داخل كسى وفى نياكة مثيرة تفوق الوصف . أحبك يا أحمد ولا يمكن أنسى لك هذا العطاء طول حياتى ... ثم نام أحمد بجوارى على ظهره ،وطلب منى النوم فوقه . ففعلت ذلك ،وأثناء قيامى عليه شاهدت المناديل الورقية وبها الدم الذى نزل من كسى . فقلت له وأنا نائمة فوقه : أنا شايفه أن الدم الذى نزل من كسى قليل يا أحمد (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). فقال لى : أيوه يا لبنى لأن غشاء البكارة عندك كان رقيقاً وليس غليظاً ، وأنا لم أجد صعوبة فى فض الغشاء ، وأتمنى الألم كان خفيف عليك ساعتها . فقلت له : أنا شعرة به مثل وخزة فى داخل كسى وألم خفيف ، بس كان شىء رائع منك والطريقة الهادئة لما دخلت زوبرك فى كسى ووأفضيت الغشاء وبعدين الحركة المثيرة الرائعة والممتعة داخل كسى لغاية ما قذفت المنى . أه من اللحظة الجميلة التى جعلتنى أعشها وأذوق طعمها الحلو،وأنا لا يمكن أنسى لك هذا العطاء المتميز . فأنت الأن رجلى الأول وفاتحى الذى منحنى الحرية التى كنت أتمناها وأرغبها بشدة ... ثم أخذت أبوسه فى فمه وهو يبادلنى البوس بكل رقة ونعومة .. وأنا كنت أفكر أثناء البوس فى رغبتى فى تقبيل زوبر أحمد لأنه أول زوبر يدخل فى كسى .فقمت بسحب جسمى إلى أسفل حتى وصلت إلى زوبره ، ثم أمسكته بيدى وبدأت أفركه وأبوسه وأمصه ،وكمان الحس وأمص كيس خصيته ، وكنت أشعر ببداية هياج من جديد فى جسمى وكسى ، ولاحظت أن زوبر أحمد بدأ ينتصب ويشد ، ومع سرعتى فى مصى زاد إنتصابه وأصبح قوياً وشعرت بهياج أحمد الذى قال لى : تعالى يا لبنى أقعدى علىّ ودخلى زوبرى فى كسك لكى أنيكك مرة ثانية، وبالفعل جلست فوقه وأدخلت زوبره فى كسى فدخل بسهولة وبسرعة .ثم بدأت فى الحركة صعوداً وهبوطاً لمزيد من الأحتكاك بين زوبره وكسى الهائج .وفى نفس الوقت كان أحمد يلامس بزازى وحلماتى . ومع الحركة واللمسات زاد هياجى وشعرت بنار فى داخل كسى ،ولكنها نار لاتحرق أنها نار المتعة والشهوة واللذة . حتى أحمد كان يهيج ويتأوه أه أه أه ،وشعرت أنه على وشك أن يقذف بماء زوبره فىّ. فقلت له : أه يا حبيبى هات ماءك وأروينى ،أه يا أحمد كب فى كسى العاشق ، أقذف معى أنا خلاص راح أشبق وأنزل مائى ، أه أه أه أه . وما هى إلا ووجدت أحمد يقذف المنى من زوبره وأنا أفرزت ماء ، أه على المتعة، أه على الحلاوة ، أه على الجمال الفائق . ووجدت ماء كسى مختلطاً بماء زوبره يسيل من كسى . أه على هذا الشعور ،وهذا الإحساس البديع . شىء يفوق الخيال والوصف .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).. ثم إرتميت على صدره وأنا منهمكة وأقول له : بحبك بحبك بحبك ..وهو يبادلنى القول : وأنا بحبك بحبك بحبك . ثم عُدنا نبوس بعض من جديد فى تلاحم بين جسمى وجسمه ،وفى إلتصاق بين صدرى وصدره ،وفى تداخل بين كسى وزوبره .. لقد دهمنا الوقت ولم نشعر به فكنا نمارس الحب والجنس لنحو ساعتين . فقمنا وإغتسلنا سوياً ولبسنا ملابسنا . ثم قال لى أحمد : مبسوطة يا لبنى .فقلت له : مبسوطة وسعيدة جداً جداً يا أحمد ،ولا أعرف كيف أشكرك يا حبيبى . فقال لى :يا لبنى أنت عارفة غلاوتك عندى ومحبتى لك ، ولايمكن أتأخر عنك أبداً مهما يكون . وأعتقد أنك شعرت بمشاعرى هذه نحوك ، وأنا يا لبنى عندى طلبين أرجوهما منك . فقلت له: أطلب يا حبيبى ، يا رجلى الأول ويا فاتحنى . فضحك وقال لى : لآ أريد أن تعرف لمياء أننى فاتحتك ومارست معك الجنس .. فقلت له : أكيد يا أحمد وهذا سيكوت سراً بيننا أنا وأنت فقط . وإيه الطلب الثانى ..فقال لى : أتمنى أن تسمحى أن نمارس الجنس معاً مع كل فرصة ممكنة ،لأننى لن أحتمل البُعد عنك بعد الآن ، فأنا عشقتك وعشقت جسمك الجميل ،وعشقت كسك الرائع ، غير أنك رائعة للغاية فى ممارسة الحب والجنس بكل أحاسيسك ومشاعرك الفياضة . فقلت له : أكيد يا حبيبى لأننى كنت سأطلب منك هذا الطلب فى أن نستمر فى هذه العلاقة الخاصة الجميلة فلا تحرمنى منك ولازم ننتهز كل فرصة لكى نلتقى معاً ، ويحتضن كسى زوبرك ،وتفعل بى كل ما تشاء وكل ما ترغب . أنا صرت ملكاً لك يا أحمد وحقك أن تمارس معى الحب والجنس ، ومن حقك أن تجدنى معك فى أى وقت وأى مكان . من الآن أنا أسيرتك وعشيقتك يا أحمد ... ثم أخذنا بعض بالأحضان والقبلات ،وإنصرفنا من البيت . ذهب أحمد إلى مواعيدة، وأنا عدت للبيت سعيدة جداًً لتحقيق أمنيتى المنشودة.. وفى الطريق كنت أفكرو أقول لنفسى: ياسلام يا لبنى خلاص(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) راح تعيشى الجنس بحريتك ، راح تتغير كثيراً حياتك مع رغباتك الجنسية ، خلاص غريزتك الجنسية الأساسية سيكون لها أولوية فى حياتك ، وكل الذى أشتاق إليه وأريده سيتم ويتحقق بعد عبور أصعب شىء وهو فتح كسى . يا ترى كيف سيتمتع كسى من الأن ؟؟ كيف سيتعامل كسى المفتوح مع رغباته وإشتياقاته وشهواته وميوله ؟؟ يا ترى ماهى الطلبات الجديدة لكسى ؟؟ وكيف أتممها له؟؟ ياترى ممن سينكنى غير أحمد فاتحى الحبيب؟؟ زوبر من سيدخل إلى أعماق كسى ويقذف بماءه فىّ ؟؟ ... أفكار وتساؤلات كانت تدور فى ذهنى وأعماقى ووجدانى ، حتى أننى شعرت بأن كسى هايج ويسيل منه ماء لمجرد هذه الأفكار التى تواردنى وأنا أسير فى الطريق . أه منك يا كسى ، أه منك يا كسى وأنت هائج، أه منك يا كسى فى رغباتك وشهواتك ، أه من هذه الغريزة الجنسية الأساسية والهامة والمتميزة فى حياتى . وصلت إلى البيت ، وكنت أشعر بالحاجة لكى أعيش ما حدث معى اليوم ،وأتذكر كل شىء حدث مع أحمد ، فى كل حركة ولمسة وبوسة ولحسة ومص ،حتى لحظات الفتح لكسى ، ونياكتى الأولى بعد الفتح العظيم ، ونياكنى الثانية . كنت فى حاجة لأكون لوحدى وأجدد هذه الصور الجميلة التى عشتها اليوم ، كنت فى حاجة أكون لوحدى لأحفر فى عقلى وذهنى ووجدانى أجمل صورة لأجمل لحظة ، وهى لحظة فتح كسى ونياكته ، وأسجل فى جسمى هذا الحدث الغالى والفريد والفائق . دخلت حجرتى وخلعت القميص والجيب ، ووقفت أمام المرآة وأنظر لنفسى وأنا عارية ، أنظر إلى بزازى وأحسس عليها ، أنظر إلى حلماتى وأحركها بأصابعى ، أنظر إلى كسى بشغف وأتأمله فأجده مختلفاً عن صورته الأولى . وجال فى فكرى خاطراً أن أرى كسى المفتوح وأحاول مشاهدته من الداخل بقدر المستطاع .فأحضرت مرآة صغير ووضعتها أمام كسى ، ثم أمسكت بالشفرين الخارجين وفتحت باب كسى على آخره ، ورأيت أجزاء من داخل كسى لأول مرة ، رأيت التوءات اللحمية ، ورأيت عمق الفتحة فى كسى إلى الداخل ، رأيت الطريق إلى عمق كسى بعد فض هذا الغشاء البغيض غشاء البكارة . ثم أدخلت أصبعى فى كسى لأول مرة لكى أتحسسه كله من الداخل لدرجة أننى كنت ألمس وأتعرف على مناطق فى كسى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)كنت أحس بهياجها أثناء عمل العادة السرية ،أو أثناء العلاقة الجنسية مع أختى لمياء. كنت فى قمة السعادة وأنا أتعرف على كسى من الداخل والمس مدى نعومته وحساسيته . ثم بدأت أحرك أصبعى بالداخل ببطىء ومع الإندماج زادت سرعة الحركة ، وشعرت بالهياج ، وشعرت بفتحة كسى بتوسع ،فأدخلت أصبعاً ثانياً ليساعد الأول فى الحركة والإثارة ، ثم أدخلت الأصبع الثالث أيضاً مع شدة الهياج حتى صار كسى ملتهب للغاية ، وظللت فى الحركة السريعة والقوية وأنا أتأوه بصوت خافت أه أه أه أه أه حتى وصلت لمرحلة الشبق وجبت ضهرى ونزل الماء من كسى . شعرت بإحساس مختلف بالنشوة الجنسية وأصابعى فى داخل كسى ،عنها بإثارتى بالحركة من الخارج فقط قبل الفتح . فعلاً شعور جديد ،وشعور رائع بالمتعة الجنسية بداخل الكس .طبعاً هذا لا يضاهى الشعور بنيك الزوبر فى الكس وقذف المنى فى داخله .فعلاً لا أحلى ولا أجمل من الغريزة الجنسية ،وحقاً هى الغريزة الأساسية والوحيدة والحقيقية فى تحقيق السعادة الدائمة . ومرت الأيام كنت فيها أمارس عادتى وأشبع غريزتى ، وكنت فى أثناء لعبى بداخل كسى أستخدم يد فرشاة الشعر المستديرة كزوبر بدلاً من أصابعى ، وأحياناً أصبع الموز أو الخيار . المهم أننى أتمتع بدخول أشياء فى كسى بعد فتحه . كما كنت أمارس الجنس مع أختى لمياء بكل شغف ، ولما عرفت أن كسى مفتوح ، إتهمتنى بالجنون ، ولكن لم تعرف من فتحنى إذ قلت لها أن رجلاً فتحنى بناء على رغبتى فى ذلك . وعرفت أننى أمارس الجنس مع أخرين من الرجال . ولكنها أعتبرت هذا سراً بينى وبينها وحافظت عليه . وفى مرات وحسب الظروف كنت التقى مع فاتحى ورجلى الأول أحمد ، وكان ينيكنى عدة مرات فى كل لقاء، وكنت أسعى بنفسى لإيجاد هذه الفرص لرغبتى فى ممارسة الجنس مع أحمد الذى أصبحت أعشقه بالفعل .وكان أغلب اللقاءت الجنسية مع أحمد تكون فى بيته عندما لا تكون لمياء فى البيت . ولقاءات أخرى فى حجرتى ببيتى ولكنها لقاءات سريعة وعلى الواقف نظراً لوجود لمياء معه عندنا .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) فكنت أطلب منه أن أتحدث معه فى موضوع على إنفراد وندخل حجرتى ونغلق الباب ،وطبعاً كان أحمد ينيكنى بسرعة فى كسى . بالرغم أنها نياكة على الواقف وبسرعة إلا أنها كانت ممتعة أيضاً لأن مجرد دخول زوبره فى كسى كان شيئاً رائعاً . وفى الحقيقة لم أكن أكتفى بممارسة الجنس مع أحمد أو لمياء أو عمل عادتى السرية يومياً ، وأنما كنت أفكر بإحتياجى لممارسة الجنس مع آخرين من الرجال . كنت أريد فتح باب كسى لزوبر كل رجل . كنت أرغب فى حياة النياكة المستمرة مهما كلفنى الأمر من جهد ووقت . وبدأت أخطط لذلك وأسعى للتنفيذ ، وكان أول من فكرت فيه وسعيت نحوه هو أخى كمال !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  9. كنت فى السابعةعشره من عمرى-(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)-وكان ابن عمتى زميلى فى العمر-وكان دائما يأتينى البيت عندى فى المنصورة علشان يقضى معايا الاجازة الصيفيه كاملة فى قريتنا بالمنصورة--وكنت اسكن انا وامى لوحدنا لان بابا مسافر يعمل بالسعودية عاملا هناك--وكانت امى طويلة وجسمها كبير ومليانة وطيزها كبيرة وناعمة وطرية جدا-وكانت خمرية اللون وكانت ديما تلبس قميص النوم(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) فى البيت عشان حر الصيف صعب--وكانت طبعا تعتبر ابن عمتى زى ابنها ولكن للعلم كان ابن عمتى رغم صغر سنه الا انه كان صعب ومش سهل وكان يعشق الحريم مووووت من صغره--وكان دائما يعلمنى هذه الاشياء وكان ذكيااااااااا جدااااااااااااااااااا وكان قوى الشخصية وقوى البنية بالعكس منى انا حيث كنت ضعيف الشخصية وضعيف الجسمان رغم انى مليان وتخين وكانت ماما تحبه كتييير--(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)-وديما كانت تقوللى انا عاوزاك تتعلم من ابن عمتك وتبقى مدردح زيه--وكانت ديما تقول له علمه ازاى يكون بيفهم وشاطر ومدردح زيك وكنت الاحظ عليه انه دائم النظرات لماما خاصة وهى لابسه قميص النوم الشفاف فى البيت وكانه يريد التهامها وكانت ماما دائمة الهزار معاه وتحبه جدا وتطلب منه انه يجلس معاها فى البلاكونه ويعدوا يهزروا وينكتوا ويضحكوا وكانوا ديما يضحكوا عليا وع هطالتى وعبطى لانى كنت ع نياتى اوى وغلبان جدااااااااااااااااااااااااا وفى يوم وانا نايم بليل جنب ابن عمتى رأيت ابن عمتى وبعد شوية سمعت ابن عمتى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بينادى عليا عشان يتأكد انى نايم نعسان خصوصا انه عارف انى نومى تقيييييييييييييييييل جدااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا ولما تأكد انى نايم لكن فى الحقيقه انا كنت صاحى لانى لم ارد عليه وهو ظن انى نائم رايت يده تتسلل الى طيظى وضع يده ع طيظى ولزق فيا واذا بى اشعر بلذة عارمه عندما احسست بزبة وسخونته على طيزى من فوق جلبيتى وتمنيت ان لو يضع زبه هذا فى طيزى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) من الداخل--وهو يظن انى نائم---وبدأ يشلحنى فعلا ثم وضع يديه ع طيزى من تحت الكلوت فشعرت بنشوة رائعة ثم قام بوضع زبه داخل طيظى وظل ينيك فيا ويقبلنى فى وجهى ورقبتى وفمى وكان يفعل ذلك كل يوم واحنا نايمين وهو يظن انى نائم وفى يوم دخلت امى علينا فجأة فوجدته يفعل بى ذلك فلم تفعل شيئا وخرجت لانه سكن وهدأ عندما دخلت هى وكان لازق فيا بس وبعدما خرجت اكمل هو فعله وانا اشعر بنشوة عارمة وتانى يوم بدئت ماما تحذرنى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وتقوللى خد بالك ياحمادة من ابن عمتك لانه شكله مش سهل وانا شفته وانت نايم مش حاسس بيلزق فيك وفى يوم كانت ماما بتستحمى وكان ابن عمتى يظن انى نائم---فخرج يتفرج عليها من خرم الباب ولكنه لم يتحمل مارأى من طيظ ماما وكسها الدافئ وجسمها المليان فدخل عليها الحمام وانا طبعا شايف وسامع كل شئ بس هم مش عارفين واعد يحضنها ويبوس فيها وهى للامانه تحاول المقاومةوتقول له--ارجوك ارجوك حرام عليك سيبنى سيبنى ارجوك ارجوك ارجوك ارحمنى وسيبنى فى حالى --- وهى تحاول المقاومه بشده-ولكنها مشعاوزة تعلى صوتها خوفا من الفضيحة إلا انه تمكن منها لانه كان قويا جدا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ووضع زبه الساخن فى خرم طيظها الضيق والعجيب انه عندما وضعه فيها استسلمت هى ولم تعد تقاومه بل اننى احسست واناأ تابعهما من خرم الباب انها بدأت تشعر بالنشوة وانها سعيدة وهى تقول له اه أه أه اه أه أه أه أه أه أى أى أى أى اى أى أىىىىىىىىى تم وضع لبنه فى خرم طيظها الضيق وهو بفعص طيظها بيديه ولكنها خرجت حزينة تبكى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بعد ماحدث ورايتها تنظر اليا وكأنى صعبان عليها ولكن بعد ذلك كان ينيكها فى اليوم الواحد اكثر من عشر مرات وكانت هى سعيده بذلك ولكن فى نفس الوقت كنت صعبان عليها واشعر بذلك فى عينها--لقد كانت لاتتمنى ذلك ولكن وسامته وجاذبيته وزبه الساخن كانوا اقوى منها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  10. انا نواف العمر 27 سنه تخرجت من جامعة الملك سعود(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بالرياض ،تخصص هندسة ، ومثل منتوا عارفين ما فيه وظائف مع العلم انني متخرج ومعدلي 4 مع كذا عاطل ، المهم ما ودي اخرج عن الموضوع ،اسكن في حي الشفا مع الوالد والوالدة و4 اخوات وانا واخوي الصغير ، لي اختين اكبر مني الاولى هنا وعمرها الان 30 سنه ومها 28 سنه واختي ربا اصغر من بسنتين 25 سنه واخوي فهد 7 سنوات (اخر العنقود ) مع العلم ان خواتي قمة في الجمال وهذي مو شهادتي شهادة الجميع من الاقارب والمعارف ، بالنسبة لبيتنا كبير وكل شخص بغرفة مستقلة الا انا واخوي فهد ننام بغرفة واحدة لانه متعلق فيني بالحيل .وابوي وامي غرفتهم في جناح مستقل عنا ، للخصوصية (احم احم )) بدات قصتي (/ من سنه واحدة ، عند زواج اختي هنا ، وتعمل مدرسة في نفس الحي وزوجها موظف بارامكوا بالمنطقة الشرقية وهو شاب محترم لكن مشكلته دمه ثقيل ومتمسك بالعادات والتقاليد من لبس وتدليع للزوجه وحصرها على الاطفال فقط في نظرة وغير رومانسي بشهادة اختي ،بعد الزواج استاجروا شقة بنفس الحي لظروف عمل اختي وكذلك لانها حولنا ، بعد زواجها بشهرين حصل خلاف بين اختي وزوجها لسبب ما نعرفه ،مع العلم ان اختي هنا جميلة جدا جدا وخفيفة دم بالحيل وبيضاء اسهلها عليكم تشبه الممثله هدى حسين ، وجلست عندنا مدة اسبوع لانه رجل متشدد في اللباس وخصوصا ، وبالطبع ابوي وامي لاموها انها زعلت زوجها ، ورجعت له بعد كذا لكن ملامح اختي تبي الفكه منه باي وسيلة بس خايفة من النظرة الاجتماعية لها بعد الطلاق بالاضافة الى قلة الرجال في هذا الوقت ،بعد مرور شهر على السالفة اضطر زوج اختي انه يروح للشرقية للدوام واختي جلست عندنا بالبيت وتروح للدوام مع معي لان زوجها كان اهو اللي يوصلها ، وانا واحد عاطل ماعندي لا شغل ولا مشغلة ، وما عندي اصدقاء لان الاصدقاء جوهم استراحه وكوره وانا جوي بلاستيشن او كمبيوتر او اقراء بالسياسة ، فطلبت مني اني اوصلها وارجعها للدوام يوميا ،ومرة كنت رايح اوديها الصبح للمدرسة يوم الاربعاء اتصل زوجها عليها وقال اني ماني جاي هذا الاسبوع ، فزعلت وسكرت السماعة في وجهة ، المهم انا خفت وفكرت ان احد مات او زي كذا ، قلت وش المشكلة قالت الحمار هذا مواعدني انه يوديني دبي نتسوق ونحضر افلام وننبسط مع اني حاجزة الطيارة والفندق على حسابي وهذا شرط رضاوتي عليه ، بعدها اتصل عليها وماردت عليه وشوي ارسل رساله لها يقول عقاب لك انك سكرت في وجهي السماعة ماني جاي الابعد شهر لاني ممكن اطلع للبر مع اخوياي . قلت لها انتي هدي بالك وروحي لشغلك وانا بتصرف - وبيني وبين نفسي ودي اجلده جلد النعمة تحت رجووووله ويرفسها - بعد ساعتين وانا جالس بالبيت كلمتني اختي وقالت لي انا ما اقدر اواصل الشغل ممكن تجي وتاخذني من المدرسة . قلت انا عشر دقايق وانا عندك وفي الطريق فكرت اخذها لمطعم في شمال الرياض ونفطر لعل وعسى انها ترووووق شوي وما يدخل ابوي وامي بالمشكلة, وقت ما وصلت عن باب المدرسة وركبت معي جالسة تكلم نفسها حتى السلام ما سلمت علي . وانا طبعا ساكت المهم طلعت لشمال الرياض على طول ،وانا مشغل fm على صوت واطي ، وسرحت انا مع الاغاني ، وقاطعتني اهي وقالت نواف انت وين رايح قلت لها انتي ما ودك تهدين شوي وتسمعين هذي الغنية - وسمعتها اغنية علي بن محمد ( العزوبية ) ابي اضحكها شوي وقالت لي : و**** انك رااااايق لكن اشتقت لايام اول البس واطلع واتمشى واسمع على كيفي الان دخل هذا التيس حياتي وبدل ما يضبطها خربها وفسدها علي . قلت انت اهدي ومشينا نطلع مطعم ونطلب فطور وبالمناسبة هناك مطعم ممتاز وجوه كلش حلو والاطيب من كذا اكله تاكلين اصابعك وراه ، ومنها تفضفضين لي وترتاحين او لك راي ثاني . وكانت الساعة قرابة 9:45 ص . قالت لي انت من جدك . قلت اييييه او متعوده على فطاير سفري مع المدرسات في المدرسة . قالت : لا مو كذا لكن ما اتوقع هناك رجال بهذا التفكير فكرته بس في المسلسلات والقصص الخيالية . قلت لا : شكل زوجك حط فكرة مومضبوطة علينا يا جنس آدم . قالت ما علينا من هذا كله . ورينا مطعمك ياابو الرومانسية كلها . وصلنا المطعم وطلبنا وحصل كلام لكن بيني وبينكم ما كنت مركز لاني بموت من الجوع . وهي جالسة تتكلم وانا مو فاهم شي . بعد الاكل شفت وجهها متغير ومحلو بالمرة قلت و**** يا هنا انتي اليوم شكلك مرة متغيرة للافضل . قالت : و**** الاصل انك تشوفني افضل من كذا لكن **** يسامحكم مزوجيني تيس وما يعارف يعامل البنت . قلت : انتي اللي وافقتي عليه ومن غصبك عليه من الاول كان قابلتيه وتكلمتي معه مرة ومرتين وثلاث حتى تعرفينه عن قرب وبعدها قرري انت تتملكين عليه او ترفضينه . لانك انتي اللي بتعيشين معه مو احنا . قالت في هذي صدقت لكن تتوقع ابوي بيوافق من الاساس بهذي الفكرة قلت : في الاول بيرفض وبعدها بيوافق اذا عرف بمصلحت بنته وهذي مشكلت البنات انهم ما يصارحون اخوانهم بمثل كذا . قالت : كنت بتوقف معي .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) قلت اييه طبعا . اجل اوقف مع الجيران . وضحكت ضحكه من قلب . وهنا يوم شفتها تضحك تحرك فيني شي غريب من جوا وزبي بدأ يقوم وكان شعور مو طبيعي مرة لذيذ بالقوة . وبعدها طلعنا لكافي : الدكتور كيف شارع الملك عبد**** وجلسنا ندردش عن الحب والحياة والحرية والسفر .وصارحتني عن كل شي في داخلها وكنت و**** للامانه محب لها وما ابي اخرب حياتها وتصير مطلقة لانها كانت بالمرة تبي تتطلق من زوجها . وهديتها وقلت اهي كبداية حياة يحصل فيها مشاكل لانكم ماصار لكم كم شهر متزوجين يعني مع الوقت تضبط . وشفتها ساكته قلت وشفيك ما تتكلمين او كلامي فيه خطأ . قالت: لا حاشاك لكن زميلاتي في المدرسة اعطوني فلوس لاجيب لهم اغراض من دبي . والمشكلة اني وافقت على كذا ولي الان شهر وانا حاجزة الطيران والفندق ودافعة الفلوس وزوجي ابرد شي عنده رفض عناد وبيني وبينك حتى شهر عسل ما رحت وانت عارف وودي البس هناك ملابس طلعة شاريتها من يوم منت اجهز لكن هذا التيس ما يفهم قلت : انا عندي اقتراح وش رايك اكلمه انا واقنعة ممكن يغير رايةوالوقت بدري على الطيارة - كانت الرحلة الساعة 6 المغرب يوم الاربعاء . قالت : مع اني و**** ما ابي اشوف وجهه لكن مضطرة اروح اشتري اغراض زميلاتي من هناك قلت : ابشري . دقايق وارد لك وطلعت برا الكافي شوب لاني ودي اخذ راحتي معه في الكلام . اول ما اتصلت به رد علي ، وفرح باتصالي لاني محترم معه وقليل الكلام . وشرحت له الموضوع وطلبت منه انه يوافق على الروحه لدبي بحكم ان هناك وقت كافي للاستعداد . رد على : وقال انا موافق على الروحه وقال وش رايك فيني يالنسيب قلت في نفسي : اقول انك ثقيل دم حتى الروحه يبيلها عزيمه ومن زوجتك بعد وقال : متى بترجعون قلت : انا .قال ايييه اجل انا . قلت وش دخلني فيكم قال: و**** اني حالف بالطلاق اني ما اشوف اختك الا بعد شهر لكن وافقت على الرحلة لانك بتروح معها . سكت وقلت :( (/ في نفسي )) وش هذا المهبول انا المتزوج او انت وفكرت في اختي انها ممكن تطلب الطلاق لو ما راحت . قلت له : انا بقول هلا انك مشغول وبتلحق بنا في الامارات حتى الاهل ما يحسون وارجوك حاول تتفهم زوجتك وهي تفهمك عن قرب وانت كذالك كبار على اللي يصير الان . وانا بعلم الاهل انك طالع للامارات وانا طالع معكم عشان ما يدخلون في المشكلة وتكبر بينكم . فرح فرح كثير . لانه خايف من ابوي بالحيل ومن امي اكثر . لانه معطي ابوي وعد انه ما يزعلها مرة ثانية . المهم قال لي : اجل ابرسل لك فلوس ممكن شي تحتاجونه . قلت له : ما ابي شي وعدها عانيتي لك . قال : مكثور الخير وسلمني على هنا سلام واجد قلت له : لا تزعلها او اني بوصل الكلام لابوي . قال :طلبتك ما تقول وما انسى لك هذا ابد . سكرت منه . ورجعت لاختي وقلت و**** اهو يقول انا ماني رايح ، وشوي اختي تغير وجهها ونزلت راسها ، وقلت انا قلت له اذا ما طلعتها اليوم انا بطلعها الى دبي . وفرح وقال لي موافق . لكن لا تخبر خالي وخالتي بزعلنا من بعضنا وقل اني بروح معكم . قلت : وعد انك ما تزعلها قال : وعد . قلت : صحيح انك بتروح بي هناك قلت ايييه مع اني متثاقلها وطقيت صدري على شي ماادري وش حسبتها لكن سويتها . شوي وحضنتني اختي حضن ما بعده حضن . اللللللللله على الصدر تفاااااااااااااح مستوي يبي اكل وجسم روووووعه غير انها عادت لي نفس النشوة اللي في المطعم وزبي قام قومه خفت من الفضايح لو احد شافني . طلعنا على اذان الظهر وقالت لي ممكن تمر شقتي ارتب اغراضي قلت : وش رايك نروح البيت ونقيل وعلى الساعة 2:30 نروح نرتب اغراضك ونمشي على المطار سيييدة . قالت : احسن راي .ومن فرحتها وهي ما تقصد وانا عارف : لو انك زوجي كنت اسعد زوجة في الدنيا . قلت : ما علينا وانا في نفسي افكر وش هذي النشوة اللي جتني في المطعم والكافي . رحنا للبيت وبلغت امي اني طالع مع اختي وزوجها للامارات اتمشى واغير جو - طلبت اختي مها تطلع معنا لكن مشكلتها كانت مضافة مع جواز الوالد وكان يوم الاربعاء فصعبت شوي ووعدتها اني اجي من دبي اطلع لها جواز جديد . قومتني اختي هنا : الساعة 2:30 وطلعنا بعدها لبيتها ودخلنا وجلست ترتب الاغراض وتستبعد اغراض زوجها من الشناط . الغريب في الامر غرفة النوم كان ريحتها حلوة ومرتبة بشكل رهيب , قلت لها من مصمم الديكور والاثاث اللي سوى هذا كله ومن هو اللي ناصحك بهذي الريحه قالت : تمزح مو . قلت انتي شوفي وشمي وبعدين اعرفي انا امزح او جاد معك . قالت : و**** يا نواف انا ما عاد افهم هذي الحياة و**** ايام ملاكي تعبت وشريت ملابس ودي البسها قدام زوجي وعطور جسم وملابس نوم وزي منت شايف غرفة النوم والبيت ما فيه موقع ديكورات او منتدى ما دخلتها وبععدها ما فكر يقول لي لو جبر لخاطري ذوقك حلو او يعطيك العافية على تعبك لا ويقول معك فلوس وانا اقول ايييه معي ابشر وغير كذا شف الملابس بعينك وانت احكم ملابس طلعة وملابس بيت ونوم بعد . ويقول البسي جلابية مثل اهلي . يعني اهو مفكر اهله عند ازواجهم كذا يعني او وش يحس فيه وبدات عيونها تحمر من العبرة . قلت : طيب معليش تفرزين ملابس زوجك برا مو مشكلة لكن ليه تفرزين ملابسك - وانا ودي اهديها واطلعها زوجها من تفكيرها وقلت : اهو ما قصر بعد معك قالك : سافري وتسوقي وشوفي السينما والبسي وتدلعي .لانه يعرفك انه مو على مستواك وتفكيرك . ويحتاج وقت ، انتي خذي ملابسك معك واستمتعي بسفرتك وهي كلها ثلاث ايام يعني ما تستاهل تزعلين فيها وغير كذا انا معك واللي تبينه يصير ، وش تبين اكثر من كذا يالحلوه ي**** الحين اضحكي وانبسطي ووريني وش الملابس اللي عندك لاني اشوف شناط كانك بتنقلين وتسكنين بالامارات . قالت : كل هذي الملابس ما عنري لبستها ****م هذي الجلابية اهو شاريها لي يقول احب اشوفها عليك ، وانا اقول في نفسي اهو من صدقه يقول البسي هذي وانا اشوفها على الشغالة حقتنا .قاطعتها قلت : المهم وش ودك تلبسين البسي ما قلتي لي لو انك زوجي كنت اسعد زوجة في الدنيا - وانا اابيها تضحك وتنبسط - قالت : ***(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)* لا يخليني منك يا اغلى زوج في الدنيا . وضحكنا . بعدها جلست ازبط لي كافي لان مكينة الكافي اللي عندهم اغرتني صحيح ومنها صلحت لها وحطيته لها بغرفتها لانها كانت تتحمم . بعد الكافي حملت الشناط بالسيارة ووهي قفلت الشقة وركبت وقالت شكرا على الكافي يا حلوووووو، قلت **** طالعة منك هذي الكلمة بنغمة . انتي حاظة اغنية تسمعيني قالت للاسف لا لكن حافظة اغاني انجليزية (( معلمة انجليزي)) قالت حلو سمعينا : سبحان **** اهي بدات من هنا وانا تعجبت من صوتها جميل بالمرة ، وصلنا للمطار وانا مدري كيف بهذي السرعة . ركبنا الطيارة بعد ما تبهذلنا شوي في تغيير االتذكرة لزوج اختي ونقلها لي لكن تسهلت وصلنا تقريبا لدبي الساعة 9 س . وبعدها توجهنا للفندق وكان فخم بالمرة وعلى الجميرا ومنا حاجزين جناح - روووووعة ، المدخل على المطبخ في الزاوية والصالة على غرفة النوم مفتوحات على بعضها . كنا مو متوقعين الجناح بهذي الفخامة . قلت انا بنزل تحت للسونه والمساج وبعدها ابطلع لك قالت وبعد انا برتب الاغراض فيما تجي وبعدها نطلع لاي مكان قلت : احسن فكرة . بعد ما دخلت السونة ورحت للمساج لقيت فلبينية تسوي مساج . قلت بكم قالت كم رقم الغرفة قلت انا في ساكن في جناح . قالت : هذا مجاني تعال اسوي لك مساج . بطحتني على بطني وصبت زيت حار وخذ يا مساج المهم ان جسمي كله عضلات لاني اهتم بجسمي واللياقة حقتي لدرجة الجنون . غير كذا جسمي ساعدني على كذا . لاحظت ان الفلبينية تتكلم عربي مضبوط وقول لي انت متزوج جديد قلت لها : ايه لاني اشوفها حافة علي و شكلها قبيح شوية عليها .وشوي مسكت زبي وانا اللي ارتعت وقلت لها وش تسوين قالت : هذا مساج كويس لان حرمتك بتاكله .المهم انها مساجها لزبي زين واحس زبي قام وصار فيني نفس النشوه اللي صار لي في المطعم والكافي . وشوي قلبت على ظهري واهي ما خلته وكان زبي تغير شكله كبير وحجر . قلت لها انتي تسوين مساج في الاجنحة قالت لي : ممنوع . المهم خلصت ورجعت وانا مرتاح ومزاجي رايق بعد هذا المساج ، طلعت لاختي ولقيتها لابسه جنز وبلوزه فضفاضة وعباية على الراس . ومن شكلها مو سعيدة . قلت : نطلع نتعشى برا قالت ي**** قلت وش انك لابسة وين الملابس اللي اني شاريتها الماركات والعبياة المطرزة او ما عندك ثقة بنفسك . انتي الف زوج يتمنى يشوف جمالك وقامتك ولبسك ودلعك وبعدين كل بنت تبي تلبس وتكشخ او انتي شاريته للدولاب والشناط قالت : طبعا لا . قلت : ي**** ياحلوه غيري لبسك وبانتظرك تحت ولا تنسين العطر . قاطعتني : وقالت اي شي احبه . قلت اييييه احنا مو في السعودية . وجلست انتظرها في بهو الفندق . ويوم شفتها كاني اشوف ملاااااااااااااااااااااك . وش الممثلات و**** طبيعيه ولوحة مرسومة . قلت : من غير شعور ايييه وش الدلال والجمال هذا . ركبنا سيارة خاصة وفروها لنا الفندق ، وجلسنا ندور شوي ونطرب على كم اغنية وكان الجو طيب ودبي كانت فاضية موسم دراسة فالسياح اكثرهم اجانب مو عرب . قلت لها ممكن اطلب منك طلب قالت اطلب هنا تحت امرك . من يوم طلعنا من السعودية حتي ندخل السعودية ننسى حتى ولا نذكر بعضنا بعض واحنا هنا اصدقاء مو اخو مع اخته - قالت يعني مثل وشو - قلت طلعتنا لبسنا حركاتنا تصرفاتنا يعني لو غازلت مثلا ما تزعلين او تعلمين او تذكيرني به . يعني بالعربي الفصيح : ديمقراطييييييييه . اتفقنا قالت : نفس الشي انا قلت الا الغزل لانك متزوجه . قالت : ok . فدخنا المطعم وانبسطنا حتى الساعة 12 بالليل . ورجعنا للفندق واحنا مبسوطيييييين على الاخر ، لاني ودي انزل للبار تحت اشوف البنات وارقص معهن لاني لا حظت البنات مهبولات في شكلي وشعري وعضلاتي . بعدها دخلنا الجناح وقلت لها انتي ارتاحي وانا بنزل للبار تحت ممكن اشوف شي يصلح لي قالت وانا اجلس حالي بنزل معاك قلت ممكن فيه عرب قالت : شيك تحت وبلغني واذا ما يصلح طلعنا مكان ثاني .شيكت لقيته فاضي الا الشغالين - الجو كأييب وبرا معلوماتي بالبارات قليلة ، وفيها مخاطر على اختي هنا يعني تثاقلتها بالحيل بالطريق وانا طالع حصلت الفلبينية الي تسوي مساج خلصت من الدوام ، جتني فكرة قلت : ليه مااجيب الفلبينية واخلي اختي تنبسط وهو ما عندنا الا هذي اليومين ، سالت الفلبينية تسوين مساج لزوجتي قالت الدوام خلص وطلعت لها 500 درهم قشوي ببتحب راسي قالت انا بسوي مساج كل جسم مع المكوة وقالت انت تبي مع الفلم اي شي لكن ابيها مبسوطه وقلت اللحين قالت وين جناح انت قلت رقمه .... ، المهم جيت لاختي وبلغتها ان البار كئيب والدنيا متاخره الان لكن وش رايك تاخذين مساج قالت : هذي تصريفه عشان تنحاش وهي تضربني في صدري قلت لا انا هنا لكن و**** ابيك تنبسطين وتدلعين في هذي اليوميين . قالت : موافقة وينها . قلت لحظات وتجي، وشوي اهي جاية والعدة معها قالت اهي بتسوي مساج او عملية جراحية قلت الثنتين مع بعض وضحكناااااا قلت انا طالع شوي وراجع ، قبل ما طلع قالت الفلبينية : انت جميلة مره ، وكانت اختي لابسه بجامة نوم حتى الركبة ولونها زهري فاتح على سكري . شوي طلعت تحت والدنيا هادية . قلت ليه ما انتظر بجانب الجناح لان كانت جلسة جانبية حلوه بعد نصف ساعة طلعت الفلبينية وقالت : زوجتك مسكينة حلوه مرة كسها جديد بس مرة واحد نيك ومكوه كبير ولا مرة نيك واهي تقول انا ودي رجال ينيكني لكن انا افيه رجال ، مسكيييينه مسكيييينه . المهم حصلت زبي قايم بالمرة نفس النشوة في المرات الاولى . دخلت ولقيتها متمدده على بطنها في السرير(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وما حست فيني وكانت عريانه طالع ظهرها وشوي تنحنحت وغطت نفسها وقلت لها : انبسطت . قالت ايه ما ودي انها راحت قلت : كلمه لاني كنت مشتهي بالحيل اسويلك مساج . قالت : انت عبيط انا في حالك او حال غيرك انت اخوي كيف تسوي مساج . لان مساجها ما يسويه الا حريم . **** يلعن حظي . وحسيت انها ما تقسط لكن شفت صدرها واهي طالعه للحمام وبعده وانا منهبل ما اشوف زبي ما عاد نام وجسمها سحري وشعرها طايح على ظهراها واهو عاري كل هذا وبياضها شي ثاني .المشكلة حطيتها براسي وتذكرت ان الفلبينية قالت مع الفلم وقالت بحطه في عند المدخل بعد ما المساج خذت الفلم وجلست اشاهدة واختي تتقلب يمين وشمال وكس اختي وردي ومكوتها تجنن طبيعيه بكرية ، ورحت تحت ونزلت للبار وجبت عصير وحطيت فيه خمر وكثرت لها يعني كاس واحد وتسكر ، وقلت للفندق وصل الكاس للجناح ، وقلت هذا هديه مني لك مع انك سميتيني عبيط لكن انا ارد عليك بهذا العصير مع انه بينا اتفاق ان كل واحد يسوي اللي يريده وهذا وعد بيننا. المهم انتي اقبلي هذا العصير واذا رقتي اتصلي بي انا في البهو . بعد نصف ساعة اتصلت بي وجيت وحصلتها لابسه بجامه وقالت سامحني . وهي مضيعة شوي وجريئة في الكلام ومزاجها حلو ، اول شي خذت جوالها وقفلته وقالت لي سامحني واهي فيها العبرة قلت انا مسامحك وقالت انت عارف ليه قلت هذا لاني مانمت مع زوجي الا مرة وحدة وبعدها دبت بيننا المشاكل وننام واحنا زعلالين من بعضنا الى يومك هذا ، فجت الفلبينية هذي وحركت فيني الجرح ، وسكتنا وقالت انت ما تعرف هذي الامور لانك بعدك ما تزوجت . وانا ساكت قالت : ي**** ما حصلت بنت تغازلها . وانا ساكت قالت فهد ، مو قلت لي ان كل واحد يسوي اللي يريده . قلت ايييه قالت ممكن تشوف بنت لك ورجال يقابلني بس . قلت وش يسويلك قالت ارقص له والبس له . قلت مو مشكله البسي الان وتجهزي وزبطي الجلسة وانا اجيب لك رجال . لكن تبينه ينيكك (( وانا خايف )) لاني مو مصدق ان اختي متمحنة لهذي الدرجة قالت بشوف . قلت : قابلت واحد من شوي يقول انا احب انيك من ورى . قالت وش بعد يبي وشفت انها تزيد قلت ويلحس الكس ويمص الصدر . قالت هذا عنيف بالمرة. قالت ي**** انا موافقة وانت قلت اهو شارط علي اني اجلس معكم قالت كيف استحي منك قلت هذا شرطه . قالت طيب جيب معك بنت عشان تاخذ راحتك معها ومنها تجرب لانه و**** لذيذ . قلت ي**** تجهزي وتعطري والبسي ملابسك الحلوة ولا تنسين الرقص . لانه يحب الرقص . قالت اهو يبشر وقامت بسرعة المسكينة حسبي **** على رجلها خربها وتركها . المهم طلعت ونزلت للبار وطلبت عصير ثاني وكتبت عليه من حبيبك اللي بيريحك ، اشربي هذا العصير ، شوي واتصلت بي وقالت اهداني عصير وشربته وما جاء حتى الان قلت انتي جاهزه قالت ايه وكانت السعة قربت 3 الفجر وبعد ربع ساعة جيتها ولقيت حووووووووووووووووووووووووووووووورية اجمل جميلات العرب وملكة ملكات العالم . دخلت عليها قالت ويييينه قلت اهو ما هو داخل الا اذا قفلتي النور ويقول ابي انومها وانيكها وبعدها ارقصها قالت : احسن . وانا بطلع عشان تاخذين راحتك قالت لاتبعد وجلست تبوسني قبل ما اطلع وخمس دقايق الاانا داخال ولقيت الجناح مظلم واسمعها تقول هنا انا موجوده. وشوي وانا دخلت في حضنها واحصلها عارية وياجسم ، حرارة ، ريحة ، نعومة ، شهوة تعطيك وخذ بوس ولحس ومص واهي اعظم مني على طول دخلت شوي من زبي لانه كان ضيق بالحيل واهي كانت تتأوه من الشهوة وجلسنا ننيك ببعضنا ساعتين وانا تعبت بالحيل وشوي نمنا كلنا وزبي في كسها الوردي وعلى الساعة 8 الصبح اصبحت وانا اشوفها في حضني وارتاعت اهي وقالت لي و**** ما ابي لكن ابوي اللي حطني في هذا الموقف الا صحيح انت نايم معي قلت وساعتين وانا انيك فيك وما شبعتي اهي مصدومة لكن في حضني وبدون مبالغة ممكن نزلت اكثر من سبع مرات وحصلنا الفراش مليان منها ومني غير اللي في كسها قلت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) هنا حفرنا وهنا دفنا وذكرتها بالوعد وعودت انيكها وهي مستحيه وتضحك ، قالت لعبت علي كنت مواعدني بواحد غيرك مو انت قلت مو مشكلة خليني احصل بنت وبعدين اجيب لك رجال قالت اجل ان شاء **** ما تحصل قلت ابشري . قلت : و**** صحيح تبين واحد غيري قالت يعني احس انه الذ لاني احس اني شرموطة اكثر ويكون عنيف علي وما يرحم في الجنس . قلت ممكن اعلمك العنف واعتبري نفسك شرموطة من اليوم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!! .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)
  11. انا الان سنى 30 من 4سنوات كنت خاطب واحده(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) اموره وكان بينا قصه حب فكنا نسكن فى نفس البلد وكنت دائم الذهاب عندهم نجلس نتحدث ونتسامر وكنت غالبا ما ابيت عندهم لان اباهم مسافر وكان لها اختين اكبر منها واحده متزوجه والثانيه تعيش معهم فى البيت هى وخطيبتى وحماتى (/ دائما حماتى تجعلنى ابيت عندهم لخوفهم من النوم بمفردهم وكان عندهم بيت من طابقين فكنت انا م فى الطابق الاول كنا نجلس نشاهد التليفزيون لساعه متاخره من الليل ثم يذهب كل منا لينام فى مكانه و كانت الامور تسير على مايرام الى ان حدث الاتى / كنت فى يوم من الايام عندهم فى الصباح لقضاء بعض الطلبات لهم لبعض الاصلاحات فى البيت وذهبت وكان لايوجد الا حماتى وكان اسمها سعاد كنا نتكلم فى بعض الامور ثم ذهبت الى المطبخ لغسل الاطباق وكنا نتحدث فقالت لى تعالى اعملنا شاى على ما اخلص غسيل فدخلت اعمل الشاى فى المطبخ وكانت تغسل الاطباق فى المطبخ الذى كان ضيق بعض الشىء فعندما دخلت كانت تقف على الحوض وكان جسمها مبتل من الماء فكانت الجلبيه تلتصق بجسمها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وهى كانت ذات حسد رائع جسم ملفوف صدر بارز ودائما حلماتها تظهر بوضوح وطيزها ما اروعها فعندما ابتل حسدها بالماء ظهرت حلماتها اكثر وضوحا فعندما رايتها لم اتمالك نفسى وانتصب قضيبى غصب عنى وانا بادخل فاحتك جسمى بجسمها لضيق المطبخ واحست بذلك فوقفت اعمل الشاى جنبها من الناحيه التانيه وكنا نتكلم وانا كل ما افكر فيه جسمها وعايز اعدى من وراها تانى علشان احك جسمى تانى فيها المهم الشاى قرب يتعمل فقلت لها هاتى الصينيه اللى على الرف قدامكى قالت خدها انت علشان ايدى مش فاضيه علشان اخدها لازم هاقف وراها واشب على رجلى علشان اجيبها وكنت مبسوط انى هاعمل كده وتقريبا هى كانت قاصده فوقفت وراها الاول بحذر علشان اجيب الصينيه ومديت ايدى فجسمى لامس جسمها بالكامل وزوبرى كان واقف وانا باقرب بحذر خايف من رد الفعل ولكن عندما لامس زوبرى طيزها لم تتحرك فتجرات اكثر وضغطت بحجه انى مش طايل الصينيه فحسيت ان زوبرى دخل بين فلقه طيزها وحسيت انها بتصدر تاؤه مرت لحظات وبعدين رجعت مكانى خوفا رغم انها لم تعترض ولكن لانى حسيت انى بعمل حاجه غلط وخرجت وخرجت وراها وقعدنا نشرب الشاى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ولم نتكلم ولا كلمه كنا نغتلس النظر لبعض وبعدين مشيت وبعد يومين روحت عندهم فلاقيت فى تغيير فى سعاد وهوه انها كانت حلوة المره دى عن كل مره وكانت بتبص لى بصه انا اللى فاهم معناها قعدت عندهم شويه وبعدين مشيت وانا ماشى قالت ابقى تعالى بكره الصبح شويه علشان تساعنى فى فك الستاير لانى مش باطولهم ولازم سلم ومش هاعرف افكهم قلت لها ماشى وتانى يوم روحت علشان اساعدها روحت لاقيتها لابسه جلبيه مبينه معظم جسمها بحجه انها هاتغسل فيها بس انا حسيت انها ناويه على حاجه وطلعت افك الستاير وهى ماسكه لى السلم وانا عمال ابص على صدرها اللى كان معظمه باين وحلماتها هاتنط منه وخلصت وبعدين جيت امش قالت ما تخليك قاعد شويه ندردش مع بعض بدل ما انا قاعده لوحدى المهم قلت لها ما انتى هاتغسلى فى الحمام فقالت وماله هات كرسى واقعد قدام الحمام وادينا نبقى قريبين ونتكلم المهم ما صدقت روحت جايب كرسى وقعدت فى الطرقه قدام الحمام وهى ابتدت الغسيل وانا عمال اجيبها من فوق لتحت وهى بتغسل فلاحظت انها لما كانت توطى تتعمد تدينى طيزها وتفضل تتحرك زى ما تكون بتغرينى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) لاحظت انها مش لبسه كلوت تحت الجلبيه وكان واضح جدا انها مش لابسه شويه وتقعد تدعك فى الهدوم وهى قاعده تدعك كان وشها ناحيتى فعينى جات عليها من تحت لاقيت كسها ظاهر وشايف بوضوح وهى حاسه وشايفانى وانا بابص عليها تروح تدارى نفسها علشان تجننى اكترونتكلم شويه ونسكت شويه وفضلت تعمل حركات كتير تثيرنى لحد ما خلاص وصلت للاخر كنت عايز اقوم اهجم عليها وقلت اللى يحصل يحصل المهم وانا قاعد فجاءه راح خرطوم الغساله ضارب ووقع فى الارض وفضل يتحرك ويجيب ميه عليه فدخلت اشيله معاها فايدى جات على ايديها وكان جسمها اتغرق ميه ومسكت الخرطوم بايد وايديها كانت تحت ايدى ماسكه معايا وهى تبص لى وانا ابص لها لحد ما وقفنا وعنينا فى عين بعض حسيت ان هى بتقول لى خدنى فى حضنك وكانت ايدى لسه ماسكه ايديها لاقيتها بتغمض عينيها وبتقرب ناحيتى لحد ما جسمنا لامس بعض وقربت اكتر لحد ما بقينا جسد واحد ساعتها ما حسيت بنفسى الا وانا وهى نازلين فى بعض بوس واحضان وروحت ماسك صدرها بايدى وفضلت اعصر فيبحنيه وبقوة مع بعض وتطور اللقاء وروحت رافع لها الجابيه وحاطط ايدى على كسها لاقيتها مش قادره ودخلت ايدى جوه كسها وفضلت العب لها فيه لحد ما خلاص كان هايغمى عليها راحت شدت البنطلون وعايزه تقلعه ليه نزلته (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)لتحت ومسكت زبى اول ما مسكته شهقت شهقه عاليه وقالت ايه ده كله ده مش ممكن ده ضخم جدا وراحت نازله تحت تمص فيه وانا مستمتع فضلت تمص فتره طويله وروحنا قالعين هدومنا كلها وفضلنا نتعانق بعنف هى محرومه وانا كمان وراحت رافعه رجلها على القاعه وانا روحت نازل الحس لها وامص زنبورها لحد ما راحت شدانى وقالت دخله بسرعه روحت مدخله واول ما دخلته راحت صوتت من حجمه وفضلت ادخل واخرج لحد ماراحت صوتت جامد واحت منزله وانا لسه بانيك فيها روحت مدورها وروحت مدخله فى كسها وهى موطيه وسانده على القاعده وفضلت انيك وانيك فيها وهى تصرخولما لاقيت نفسى خلاص هانزل لبنى قلت لها جوه والا بره قالت جوه انا مركبه وسيله بسرعه نيك نيك بسرعه وانا اسمع كده وانيك جامد وهى تصرخ من اللذه لحد مما نزلت فى كسها كان نازل زى الولعه فى كسها وفضلت كده شويه وبعدين طلعت ووقفت وحضنا بعض جامد فقالت لى انا اول مره اتناك واحس انى ست زى الستات قلت لها ليه قالت كان حماك بينكنى فى خمس دقايق ويقوم وانا افضل اتلوى طول الليل وراحت حاضننى جامد (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وعيطت وقالت اللى حصل ده كان غصب عنى انا عمرى ما عملت كده بس الشهوه كتنت هاتموتنى وانت لما لمستنى اول مره واحنا فى المطبخ حسيت بالشهوه هاتموتنى وكنت لازم اتناك منك لانى عارفه انك مش هاتقول لحد وبعدين انا كان نفسى فيك من قبل ما تخطب بنتى ولما خطبتها كنت طول ما انت هنا اقعد ابص عليك بس انت مش معايا وراحت بكت كتير وهى فى حضنى وقالت انت كده مش هاتقدر تتجوز بنتى وانا السبب انا السبب قلت لها احنا كده كده مش متفاهمين فى الايام الاخيره مع بعض وكنا مستنيين فرصه ونسيب بعض قالت بجد قلت ايوه بجدراحت قالت طب هاطلب منك طلب قلت لها اطلبى قالت تنكينى مره كمان دلوقتى قبل ما البنا ت تيجى قلت لها ماشى ودخلنا جوه الغرفه بتاعتها ووقفنا نحضن بعض ونبوس وامص لها فى كسها وهى تمص لى فى زبى وبعدين دخلته فيها وسمعنا صوت البوابه بتاعت البيت بيتفتح جرينا بسرعه نلبس هدومنا وفى لمح البصر كنا لبسنا وقعدت انا فى غرفه الصالون وهى دخلت المطبخ على ما طلعت بنتها التانيه ولاقيتنى قاعد كان عادى لانى كنت باروح فى اى وقت وسلمت على ودخلت تغير هدومها وبعد شويه قلت لها اهى ميرفت جات تقعد معاكى بقى وانا هامشى فقالت لى ماشى ونزلت معايا علشان تقفل الباب قالت هاستنا بكره بس تيجى الصبح بادرى علشان نكمل قلت ماشى واللى تيجى تبات معانا لنهارده قلت لامش مهم لحد علشان نبقى الصبح براحتنا لما هم يخرجوا انا هاجى على طول ومشيت وانا كل تفكيرى فى النيكه اللى جايه وبالليل عديت على الصيدليه حبت حبوب من اللى بتطول فى النيك (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وكانت تتاخ قبلها ب6 ساعات واخدتها حوالى الساعه 3 الفجر ونمت وقلت اروح الساعه 9 الصبح علشان اعمل احلى نيكه فى الدنيا و كنت ممكن انيك بالحبيه دى لمده ساعتين متواصلين واكتر وقمت وروحت فى الميعاد واول ما دخلت لاقيتها جاهزه طلعنا فوق وقفلنا الباب وابتدينا احلى نيكه ونامت على ضهرها وقالت انا نفسى تنكينى النهارده بمزاج قلت لها هانيككى نيكه عمركى ما تشوفيها فى حياتكى ومسكتها من اول شعرها لحد رجليها بوس ومص لحد ما نزلت على كسها وروحت مدخل لسانى فيه والحس وامص فى زنبورها وهى تتلوى وتقولى كمان دخله اكتر روحت مغير مكانى هى تمص لى وانا الحس لها وادخل لسانى فى كسها لحد ما قالت مش قادره تعالى دخله بس واحد واحده وقمت ادخل زوبرى فى كسها وبدات النيك بزوبرى وهى تصوت وصوتها يعلى لدرجه انى كنت خايف لحد يسمعنا وبعد دقائق نزلت لبنها وانا طبعا لسه بادرى بفعل االحبوب وفضلت انيك فيها جامد جامد واطلع زوبرى واحكه فى كسها من بره وادخله قالت نفس تنام انت وانا ادخل كسى فيك وانا فوق روحت نايم على ضهرى وهى قعدت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ودخلت كسها فى زوبرى وفضلت تطلع وتنزل وزادت حركاتها لحد ما قذفت تانى مره وهى فى قمه السعاده وراحت نايمه على صدرى ولسه كسها فى زوبرى وزوبرى واقف زى الحديده روحت عادلها ونازل فيها نيك وهى تقول لى ارحمنى وانا مش سامع حاجه الا صوت دخول زوبرى وخروجه وهى تصرخ تصرخ وفضلت اكتر من ربع ساعه انيك فيها بجنون لحد مانزلت تالت مره وكل مره تزيد سعاده لانها اول مره تحس الاحاسيس دى ومش عايزانى اقوم من عليها عايزانى افضل انيك فيها لحد ما تتعب من كتر النيك وتحس ان هى خلاص مش قادره تتناك تانى وانا مبسوط بس فى نفس الوقت عايز انزل لبنى فى كسها وفضلت اغير الاوضاع لحد ماتعبت وانا لسه مانزلتش قالت انا نفس فى حاجه كنت عارف انها عايزه تتناك فى طيزها وكنت مستنى تطلبها وفعلا طلبت انيكها فى طيزها بس بالراحه فقمت جيبت كريم ودهنت طيزها وفضلت ادهن الكريم وادخل صابعى جوه فى طيزها وهى مستمتعه لحد ماطيزها ابتدت تتاقلم وروحت حاطط زوبرى على باب طيزها وفضلت امسحه فى طيزها وهى تقول لى دخله بالراحه احسن انت زوبرك كبير قوى وهايعورنى وحاولت ادخل راسه واحده واحده لحد ما دخلت الراس (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)راحت صارخه صرخه جامده وقالت دخل بشويش وانا ادخل واحه بواحده لحد ما داخل جزء كبير من فضلت من غير حركه لحد ما طيزها خدت عليه وروحت مدخل تانى وهى تقولى داخله كله روحت مكمل لحد ما قالت كفايه لحد كده روحت ساحبح لحد بره ومدخله تانى اسحبه وادخله وكل ما اسحبه زى ما تكون روحها بتطلع وادخل واطلع لحد ماطيزها استلذت بيه وكانت مبسوطه وتقولى نيك يا حبيبى عايزك تهرينى وانا اسمع كده وازود فى النيك وايدى بتلعب فى كسها قالت تعاللى بقى نيكنى فى كسى احسن مش قادره روحت منيمها على ضهرها ومدخله فى كسها وهى تتلوى قلت لها خدى وضعيه الكلب وروحت جاى من وراها ومدخله فلى طيزها ومدخله فى كسها اطلعه من طيزها احطه فى كسها لحد مانزلت لرابع مره بس المره(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) دى صرخت صرخه جامده وانا كنت قربت وفضلت فى كسها شويه وفى طيزها شويه وقالت لى لما تيجى تنزل هاتهم فى كسى علشان احس بالدافىء بتاع لبنك وان كنت عايز انزله فى طيزها روحت مزود النيك فى كسها لحد ما انطلق صاروخ من زوبرى خلاه ولع ونزلت فى كسها كميه تملى نص كوب ماء كانت كميه كبيره جدا وارتمينا على بعض على السريروفضلنا ننهج لانها جابت المره الخامسه معايا وفضلنا ساكتين فتره وانا نايم عليها وزوبرى فى كسها لسه لحد ما حسيت انه وقف تانى قالت لا انا مش قادره ده انا هاموت قلت لها بصى انا نفس انزل فى طيزك قالت ان كان كده ماشى اصل انا كسى خلاص اتهرى من النيك ده انت عندك كفاءه تنيك للصبح وانا مش قادره مع انى نفسى تفضل تنيك فى كال دقيقه روحت قايم ادخله فى طيزها وواحده واحده لحد ما دخل وبعدين فضلت ادخل واطلع لحد ما قالت ارجوك تخلص احسن هاموت بسرعه بسرعه نيك نيك ياحبيبى دخله كله وانا اتجنن اكتر وانيك انيك لحد ما خلاص هانزل وروحت منزل فى طيزها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وهى هاتموت من السعاده وتقولى ما اعرفش انا اللبن فى الطيز يجنن كده وخلصنا وارتحنا شويه فى حضن بعض وخلصت احلى نيكه فى حياتى وفى حياتها وقالت لى اوعى تسيبنى عايزك معايا على طول كل يوم تنكينى لحد ما اعوض السنين اللى فاتت ده انا اول مره اعرف طعم النيك معاك ده انت مش ممكن ده انت نييك درجه اولى وفضلنا على الحال ده لحد ما سيبت بنتها وبقيت هى هاتموت علشان دخولى البيت بقى صعب ولحد دلوقتى باقضى معاها احلى نيك فى الدنيا لما يكون فى فرصه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  12. هذه قصتي مع أخت زوجتي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ، هي في مثل عمري (34 سنة)وهي متزوجة لمدة 16سنة ومتبنية طفل لإن زوجها ما بيخلف جميلة ولها قد ممشوق شفايفها عريضة ووردية وعيونها روعة بس أجمل وأروع ما يهبلني فيها هو صدرها ثدييها كبيرة ونعمه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)تحس لما تلمسا إنها وسادة حرير . لما اتزوجت مراتي كنت ما أرى في أختها أي شيء يثيرني ، بس مع مرور الوقت ومع الاحتكاك والتعامل اليومي معا في العطل لأنها تسكن بمدينة أخرى حسيت إني بنجدب ليها بقوة وبقيت كلما تزورنا أبقى مرابط بالبيت وما أخرج إلا لقضاء شيء يخصها هي وبس . وكذلك لما أسافر أنا ومراتي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)عندها كنت ما أنزل من البيت خصوصا إن زوجها كان ما ينام بالليل بالبيت لأنه يشتغل حارس الأمن ، كنت كل مرة تزورنا أو نزورها ما أرفع عيني عنها كنت بتفحص كل ركن في جسمها وأتحين الفرص لكي أعانقها بحجة إني بعزها زي أختي بس أنا كنت أتمتع بحطة صدري على صدرها وشد جسمها إلى جسمي ولصق ثدييها بصدري وأقبل خديها بالقرب من شفتيها حتى أحس بحراتهما في فمي ،كل هذا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وهي ما تمانع ولا تتهرب وهو ما يصيبني بحيرة ويخليني أسأل نفسي سؤال كبير يحيرني : هل تعلم بشعوري نحيتها ؟ هل هي كمان عوزاني زي ما أنا عايزها ؟ خصوصا إنها بتعاني كثير من برودة زوجها ، إلي ما يعطيها حقها وما ينام معها إلا قليل ، وكما إنها دايما بتصرح لمراتي إني أنا مراعي زوجتي في كل شيء (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وتلاحظ إني بعانق زوجتي دايما وأقبلها وأراعيها في كل صغيرة وكبيرة ، مرة كنت أنا ومراتي عند أمها وكانت أخت زوجتي عندها ، كنت ما أنزل عيني عليها وأمعن بصري في كسها وطيزها لما كانت تعطيني بخلفها وهي بتحاول تنظم مائدة الطعام حسيت ساعتها إنها كانت تعملها عمدا لإنها كانت ترمقني نظرة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ممزوجة بابتسامة كأنها عايزة تقول لي إنها عرافة بحكايتي . لما تعشينا ونوينا نروح لبيتنا أنا وزوجتي نزلت معنا أختها للباب نضحك ونحكي ولما غلقت الباب ما حسيت إلا وأنا بقول لمراتي تنتظرني وعدت دقيت الباب ففتحت لي دخلت ورديت الباب علينا ورحت أعانقها وأقبلها في خدها وهي تعانقني بس ما كانت عندها الشجاعة عشان تقبلني . حكاية العناق والتقبيل دي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) كانت تتكرر مرات عديدة كلما اتلقينا ، بس إلي مازال حاز في نفسي هو لما سافرت عندها في المدينة إلي بتسكن فيها هي ، سافرت لوحدي وقضيت عندها أسبوع كامل مر بسرعة كان زوجها بيروح للشغل ويقضي فيه ساعات كثيرة ومرات كان يقضي الليل في الشغل وكنت أنا وهي وابنها بالتبني بس في البيت أبنها ده عمره 12 سنة كنا في الصباح نضل نحكي ولما تقوم تنظف البيت كنت أعمل نفسي بقرأ الجريد و اسرق بصات من تحت الجردة على طيزها لما تنحني (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omعلى المنشفة كانت تلبس كلون ينزل على طيزها لما تنحني حتى يظهر منه الشق وتلبس على صدرها تشورت تبرز منه حلمات ثدييها الكبيرة كنت كلما أشوفو أدوخ ، في المساء كنا نروح أنا وهي وابنها بالتبني على مقهى نشرب مشروبات ونحكي . مرة واحنا في المقهى حسيت إنها تدعك رجلي برجلها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omبس ما قدرت أعمل شي لأني ماكنت متأكد إنها تعرف بشعوري نحيتها لما عدنا للبيت وكان زوجها نايم بالشغل ،ابنها راح ينام وبقيت أنا وهي لوحدنا بعدين راحت تنام وفضلت لوحدي أتفرج على التلفاز أخدت قناة xxl وأقول في نفسي إني لازم ألحقها في غرفة النوم بس ماكانت عندي الشجاعة خصوصا إن ابنها نايم قربها ، فجأة حسيت إن باب الغرفة انفتح بس ما خرج حدا بقيت مكاني ، كانت التلفزة مقابلة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omلباب غرفتها بعد شوية لقيتها واقف علي إرؤتبكت وحاولت أغير القناة إلا أنها قالت لي سبها وجلست قربي تتفرج ووضعت يدها على زبي وأخذت تدعك فيه حينها عرفت إني أخيرا نلت مرادي بدأت أخلع ملابسها و ألحس حلمة ثدييها وهي تإن وتتنهد وتتورد خديها نزلت لها كلسون وبدأت ألحس كسها لقيت فيه أحلى ريحة كنت أتصورها ، لأنها كانت عمله حساب للليله دي كانت حطة عطر على كسها ، كانت تدفع بلساني في كسها وتتلوى بس أنا كان بالي مع طيزها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)الناعم والكبير قلبتها على بطنها وخلتها تمسك زبي بيدها وتدخل في طيزها أه أه أه شعور لذيذ لما تنول مرادك وتخلي إلي كنت تحلم بها تعمل بك إلي هي تردوا مرت اليلة كلها نيك في نيك وسمر وحديث مطول بين كل نيكة أتريها كانت تعاتب علي عدم شجاعتي وخوفي لو تكون ماتبادلني نفس الشعور(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وإني ضيعت سنين وشهور بخوفي ده . بقينا على الحال ده لمدة سنة بس جاء الوقت إلي زعلت مراتي واختها من بعض وبقيت أنا بين نارين نار شوقي لصباح حبيبتي ونار خوفي على زعل مراتي لو تعلم إني حكيت مع أختها لأنها مخصماها!!!!!!!!!!!!!!!!!
×
×
  • انشاء جديد...