القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

دادو البنوتي

عضو
  • المساهمات

    4
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

1 متابع

حول دادو البنوتي

  • تاريخ الميلاد 07 أبر, 2000

معلومات شخصية

  • ْعَنِّي
    males

زوار الملف الشخصي الجدد

تم تعطيل حظر الزوار الجدد ولا يتم عرضه للمستخدمين الآخرين.

إنجازات دادو البنوتي

مبتدئ

مبتدئ (1/14)

0

سمعة

  1. انا عماد من الجزائر عمري 26، جميل ابيض البشرة، عندي جسم بنات وروح أنثوية خالصة، حلمي منذ الصغر اني اكون بنت حلوة يحبها الجميع، سبق وحكيت قصتي مع جدي حب حياتي ومعشوقي الأول والأخير ودي التكملة (الجزء الرابع).. كان جدي يحكيلي وياكل وانا توقفت عن الأكل من القضمة الأولى، تسمرت مكانتي ومكنتش فاهم حاجة من لي حكاه، "يعني معقول تصير قصص حب زي دي بين راجل وراجل!" لا معرفتش انا بعمر 15 اكتشف اشياء احسها فوق طاقتي وانا لي كنت شايف روحي شاطر وفهمان وعرف كلشي، حتى فالجنس تعلمت اشياء كتيرة بس بين حب بين رجل رجل لا، ولكن الحقيقة هو انو لي بحسو بيني وبين جدي انو هو يحبني لأني انثوي وانا بتدين احبو حب تاني مش الحب اللي بين الجد وحفيده، طبعا لا،ده حب نابع من أنوثتي المفرطة ورغبتي في اني اكون مرات رجال، مستوعبتش حاجة من كلامو بس لي فهمتو انو دي فرصتي حتى اعيش لي بدي وانو الشخص المثالي فعلا لحتى يصير كلشي بسرية واكتشف نفسي من دون خوف، فعلا مليش لازمة اخاف بعد اليوم، ولازم اصبر زي ما قال هو حتى اتجاوز أزمة الندم دي، بعدما كنت اغار من البنات الآن غرت على هاذ الشب لي حكالي عليه جدي، ومهمتي من الآن فصاعدا انسيه فيه، واخليه ملكي لي انا وبس، شكلي متقبلتش بعد فكرة اني اكون مرت جدي بس الأمر يستحق المحاولة، اول مرة اكون صريح مع نفسي، كل لي بيحصل انا كنت بتمناه يحصل، الفرق اني مكنتش مكتشف نفسي الا بعدما خلاني جدي اكتشفها، وضع جدي الملعقة وبص فيا وقالي "انتي بدك تكوني مراتي؟" بديت اتلعثم فقالي " لالا متجاوبش الآن، خلي الإجابة لبعدين، عندك وقت" قام وشدلي يدي وضمني لعندو وباسني على جبيني ثم خدودي وهو ماسك وجهي بيديه، شد شفايفي بفمو ومصهم وعضهم بسنانو وبعديها نزع يديه ون وجهي وتشدني بقوة لعندو من ورا من طيزي، وبتدا يبوس فيا ويبعبص بطيزي ،ثلاث حركات دول كانت كافية حرفيا انها تغرقني فبحر أحاسيس حلوة، خلاص انا ممكن تقولو علي اني اغمي علي، طلع فيا وقالي بحبك احنا لازم نروح الدش حتى لو جا حدا فجأة ميشوفش حاجة، مشيت معاه وقعدني بحجرو، كنت مخدر فعلا والأهم من كلشي اني كنت حاسس بأمان كبير من كلامو قبل شوية، وانا بحجرو، كان جدي حبيبي مستمتع بيا ع الآخر ،صرت دمية بين يديه، يعمل فيا لي بدو ياااه، قام ونزع كلشي وخلي نفسو البوكسر وانا شلحلي هدومي كلها وخلاني عاري تماما لأول مرة، ورجع وقعدني فوق حجرو، حسيت بحرارة جسمو تتدفق بجسمي، وطيزي قاعدة على زبو وعصراتو تحتها، وهو بيلتهم شفتاي ووجهي كأنه سجين خرج لتوه من السجن لم يذق طعم الحرية منذ سنين، كانو يبوس ويطلق انفاسو الحارقة على وجهي ورقبتي، بعديها اخذ يبوس ويلحس رقبتي وتحت وذني، بعديها راح لصدري وكلاه اكل، لحس ومص ورضاعة ،يعضع الوحدة لحتى اتوجع ويمصها ويبوسها ويرجع يبوس شفايفي الحلوة الطرية وخدودي، حاط يايه وراي بطيزي شدني لعندو بقوة حتى لصقت فيه وصرنا جسد واحد، قالي قومي ودوري يا حببتي، فعلا قمت ودرت وعطيتو طيزي مباشرة قدام وجهو، وانا مستسلمة ع الآخر، كنت انفذ طلبات كالروبوت بدون عصياني، خلاص جدي حبيبي امتلكني واشترا قلبي بثمن حبه وحنانه وأمانه، مسك طيزي بيديه واخد يردد " لا دي احلى، دي احلى طيز شفتها بحياتي، دي سبيشل، يتأوه ويتنهد ويلعب بيها بين يديه، وانا كنت حاااسة كل أحاسيس الدنيا تتدفق من جسمي مباشرة لطيزي، احساس مذهل من الرغبة والمتعة والحب والراحة والخضوع، اخذ يبوس فيها ويمص فلقات طيزي وهي بتغطي وجهو، فتح فلقاتي بيديه ومسح على ثقبتي بصبعو كانت معسلة وحااارة وتتنفس لحالها وكانها تنادي على شيئ ليدخل فيها، حاط عليها لسانو وده كان أول أعظم احساس حسيت بيه فمؤخرتي الحلوة والجذابة ،كان ويبوسها ويلحسها ويمصمص بلسانو وشفايفو ويردد كلمات كتير حلوة على طيزي وطعمها، وانا كنت خلاص مسلمة نفسي لحبيبي ومستسلمة فرحانة كتييييير، نعن بحرف (ة) لاني فعلا كنت شايف روحي طفلة بل ومرات جدي وزوجتو التي تلبي رغباتو كلها خصوصا الجنسية، شق طيزي بلسانو ونا توقف يلحس ويبوس فيها واحيانا يضربها بهدوء، ضربات كانت تهيجني اكتررر اححححح، صرت حاسة حالي اخيرا تلك الشرموطة لي اشوفها بالفيديوهات والرجالة بتسمتع بطيزها وجسمها، بعديها دورني وقالي حطي ايدك وسن ما بدك فحطيتها فوق زبو زي القحبة بس هو كان لابس بوكسر، التهم شفايفي ضربة وحدة وقالي ووقف وحطلي زبو قدام عيوني وقالو يلا خرحيه لحالك، مكنتش مصدقة، بس دي اكتر حاجة تخوفت منها لحد تلك اللحظة، بس كنت فرحااااانة كتيييير بيه، حطيت يدي وطلعتلو زبو من البوكسر وشديتو بيدي قالي بدك تبوسيه! قربت شوي وكانت اول مرة بالنسبة لي، بست زبو بوسة لطيفة خفيفة، بس اااااااااااح على الإحساس، ده زب جدي زوجي حبيبي، بصراحة مكنش بعرف لي بعملو بس كنت كتييير مبسوطة وكان جدي كل مرة يوريلي شو بعمل، بوس والحس بلسانك، لا تعض اححح، ارضع زي الحلويات ترضعها... اححححح كنت بعمل لي بيقولو وكلي احساس اني مراتو ولازم اسعدو، كنت بطلع في عيونو وكلما عملت حاجة بشوف فوجهو حتى اعرف هو شو لي يخليه يتجاوب معي اكتر لحي اعيد اللقطة، بالرغبة اني مكنتش بعرف الأمور بس كنت مستمتعة مبسوطة بزبو بين يديا وفي فمو كتير كتير.... يتبع
  2. انا عماد من الجزائر وعمري 26، سبق وحكيت جزئين من قصة حب حياتي مع حبيبي وعشقي جدي وروحي، وهاذا هو الجزء الثالث من القصة.. بعد اللي حصل للمرة الثانية بالحمام، ودخلت غرفتي وغلقت الباب، استلقيت على الفراش وأخذت ابكي وابكي من اللي حصل وكأني ارتكبت جريمة، اخذ افكر وافكر بالموضوع، كنت منزعج كتير وخايف لأبعد الحدود، ماذا لو اكتشف احد لي حصل وماذا لو وماذا لو، وانا ليش عملت هيك وليش قبلت وليش رضخت واستسلمت وخضعت ليه، وين كان عقلي، بس ليه انا منزعج اصلا مو انا كنت مستمتع واحساس اللذة لي حسيت بيه معو وملمس زبو وآهاتو لمل كنت اجيبلو ظهرو كلشي كان حلو، مو انا لي دايما كنت متمني لو كنت بنت يجري وراها كل الرجال!!! أحاسيس متناقضة انتابتني للحضات واللي كان مزعلني اكتر هو ليه انا ندمت فورا بعدما جبت ظهري وليه تناقضت مع نفسي بين لحظة ولحظة، بصراحة مكنتش عارف لي بيحصل وقتها ولي كسر تفكيري كانت أمي تطبطب على الباب وتدخل، " عماد انت ليه سكرت الباب مو من عاداتك!؟"، لحتى اغطي على الموضوع قلتلها اني مستاء من حال جدي ومشفق عليه، وما بدي جدي يكون بهاذ الضعف وووو، خبرتني انو جدك صار احسن، وصحتو مستقرة ولا تخاف... مرت الأيام وانا على نفس الحال افكر بالموضوع بالبيت بالمدرسة وانا براجع دروسي، بلعب او مع صحابي، فكل وقت كنت افكر بالموضوع، خلاصة التفكير اني ماصرت اشوف الموضوع بتلك النظرة الأولى لما ندمت وزعلت، لا اطلاقا، كنت فعلا محتاج للقاء ثاني وثالث ورابع.. مع جدي، راح الندم والزعل ورجع الشوق والرغبة الكبيرة لحتى نعيدها بس الرغبة صارت أكبر وكلما صارت أكبر كبر معاها الاحساس بالخوف واننا بنعمل شي غلط، كنت خايف من نفسي من شي ماكنت عارفو، بس كنت بقول انو الإجابة رح تكون عند جدي، هو لي بداها وهو لي عارف شو بيعمل، مجددا جددت الثقة فجدي وقررت اني اقابلو مرة أخرى واطفئ نار الفضول لمعرفة ماهو قادم، بس ابتعدت شوي عن واجباتي اتجاه جدي بحجة الاستعداد للامتحانات واستنيت يجي يوم تصب فيه كل الأمور فمصلحتي، كان يوم عطلة نهاية الأسبوع، اخي ما رجع من الجامعة وامي وابي واختي راحو مع بيت عمي لجنازة عند عايلتنا بعيدة شوي، كان وقت قبل الظهر بشوي وامي حكاتلي اسخن الأكل واخذو لجدي، رحت لعندو بكل جرأة، اهلين جدي، جبتلك تاكل ،حطيتلو قدامو وقالي تعال ناكل مع بعض، قعدت، نظر فيا نظرة ما بنساها وقالي " عماد انا بحبك" يااااا محلاها الكلمة وماحلا احساسها، قطع سكوتي ودهشتي وقال " مرتين وانت بتروح زعلان، كنت خايف تخبر حدا على حصل بس شكلك شاطر وتعرف شو بتعمل، بس خليني خبرك سر، انا لما كنت بفرنسا كان عندي صديق مقرب كتير كتير وكنا بالنسبة لبعضنا زي زيك الآن، كان شاب حلو ووسيم وكل شي حصل بالصدفة، كنت مسؤول عليه بورشة العمل بس كنا قراب كتير لبعض وبيناتنا رابط قوي جدا، حتى هو في فتراتو الأولى معي كان يندم ويزعل ويهرب، ومرات مكانش يجي للعمل حتى ما يقابلني بس كنت بغطي عليه ولا مرة بحياتي حاسبتو، بس كان دايما بيرجع لعندي ونعيدها وبمرور الوقت تجاوز أزمة الندم هاي، وكل ما الوقت يمر يكتسب ثقة بنفسو وبيفهم انو بالحياة انت مش مضطر تعيش مراة بجسد رجل وتعاني طول حياتك، زيو زيك كان عندو نفس الرغبات ونفس الميول، وانت عرفتك وفهمتك من تصرفاتك، بالرغم انك مكنتش تبين شي، ولا واحد عادي كان ممكن يلاحظك بس انا لاحظتك يا عماد، انت ممكن تخاف من اي حدا بس من فضلك متخافش مني، انا هنا من أجلك و بحبك وبحب ميولك شخصيتك والأنوثة المشعة منك انت لازم تخليها تمشي فجسمك ولازم تعيشها ومعاي ملكش لازمة تخااف اطلاقا، زي زيك كلانا بنخاف الفضيحة بس خلينا نمشي مع بعض بوعد بيننا ونحفظ سرنا للأبد، انا بدي ياك تكون مراتي وزوجتي فعلا يا عماد " الولد لي حكيتلك عليه عشنا مع بعض احلى ايام حياتنا سنين من الحب والوفاء والإخلاص، وحتى لما تزوج بفتاة عادي، كملنا مع بعضنا وكلشي كان حلو وفقط بيننا، قدرنا نحفظ السر، وللأسف انا لازم ارجع للبلد ويوم رجعت بشكل نهائي كان يوم اسود لكلانا، الشاب بكا كتييير فحضني، تنهد وقال ااااه الحياة صعيبة والحب أصعب حاجة فيها يا حبيبتي"، "معقول هو ناداني بحبيبتي ولا انا بحلم!!!!!!!!"، "هو نت يا عماد عندك فرصة تعيش كلشي بدك مع شخص قريب ليك يحفظ سرك والأهم من ذلك انك ضامن اني رح ابقا معاك ومش راح أغادر البلد زي ما حدث مع الشب الفرنسي ده، وانا من زمااان ابتديت افكر فيك واوقع بحبك ونت الوحيد اللي ممكن يعوضلي كلشي، لا انت ممكن تكون احلى وأفضل "... يتبع
  3. اسمي عماد من الجزائر، سبق وبديت حكايتي مع جدي حب وعشق حياتي الأبدي وهاذ راح يكون الجزء الثاني للقصة.. بعد كل تلك الأفكار المخربطة اللي كانت تدور براسي قررت اترك كل شي وراي ورحت العب ع الحاسوب وبعد فترة جت امي تقولي خلاص روح تراجع دروسك، بكل هاي الفترة فكل مرة كنت اتفكر واتخيل سيناريوهات غريبة اول مرة اتخيلها مع شخص حقيقي وكمان شخص قريب جدا جدا لي وهو جدي، تخيلت لو اني شديت زبو فتلك اللحظة ولعبت بيه " شو راح تكون ردة فعلو يا ترى؟" تخيلت لو هو اتجرأ وعمل شي غير وتخيلت لو زعلت عليه شو كان راح يصير، تخيلت نفسي دمية بين يديه يعمل فيها شو بدو وتخيلت اني مراتو وزوجتو صح كيف راح نعيش اللحظة وكيف راح تكمل حياتي، ااااه الأفكار هاي ما بدها تروح من بالي وكأن جدي بجملة وحدة ممكن تكون بريئة منو لا غير امتلكني وأسر قلبي " بس منذ متى وانا اتخيل هاذ الأمور" كانت فعلا المرة الأولى بحياتي وكان الخوف مسيطر على كتير وقلبي يدق اكتر ،.. قررت بعديها انام وانسى ولما صحيت الصبح لقيت احساس الخوف راح علي وقررت انو يكون يوم جديد بحياتي وماراح اتعب نفسي بالتفكير، رحت المدرسة وقعدت على هاذ الحال ايام، المرة الجاية كان دور ابن عمي يستحم لو والمرة لي بعديها مفروض انا بس اتحججت اني عندي دراسة لازم اخلصها وامي تقولي من اي وقت وانت مهتم هيك بدراستك (مع العلم كنت تلميذ نجيب ومن الأوائل)، بس السر اني عملت هيك حتى اتفادى رؤية جدي، مرت الايام وصار لي عشرة أيام ما شفتو ولا سئلت عنو، وكنت اتجاهل اي فرصة تجيني روح لعندو، بس بقلبي شووووق كبير ليه ورغبة جامحة اني روح لعندو وشوف نواياه وهل لي حصل كان صدفة ام شي حقيقي، طبعا بمرور الايام اكل الفضول قلبي وكل مرة ونا راجع من المدرسة اقول بنفسي انا لازم اتشجع وروح لعندو، وهذاك اليوم وانا راجع وقفت عند باب بيتو بس مدخلتش وبطلت ورحت لبيتنا، حكاتلي امي كل بسرعة جدك سأل عنك اليوم لما عطيتلو الغذا ممكن بدو شي، فرفض وقلت لها بدي العب ممكن اروحلو بعدين، بس مع اصرار امي قبلت ورحت، اول ما دخلت حسيت بالخوف وبغصة فقلبي بس حاولت اتجاوز الأمر بسرعة ودخلت وكأن شيئاً لم يحدث من قبل، انا هيك طيبعتي دايما أكبر المواضيع، دخلت " اهلين جدي كيف حالك شكلك اتحسنت" اجابني وحكى معاي بطراوة وحلاوة وكأن شي ما حصل وقالي بدي آخذ دش صارلي يومين ما صليت ولازم استحم انت صرت كبير وتفهم هاي المواضيع انا لازم اغتسل بدك تساعدني فقط شوي وانا اتكفل بالموضوع، بصراحة حسيت اني مابدي اساعدو بس فنفس الوقت حسيت بالشفقة اتجاهو، مسكتلو ايدو لحتى اساعدو ع النهوض، حسيتو ماسك أيدي بقوة، حسيت بقوة كبيرة خارجة منو " هو ليش بدو مساعدة شكلو بصحة وعافية!!) المهم رحنا للحمام وبديت استحم لو كالعادة، بس لي تغير هاي المرة اني بديت احس نفسي صح مراتو بتغسلو يااااا شو ها الاحساس الغريب! وكلما المس جسمو كنت حاسس بشي فجسمي، بس بمجرد اني قربت يدي ل فخذيه شد يدي فجأة وحطها على زبو مباشرة فوق الشنطة، تجمدت مكاني وما قلعت يدي ولا رفضت ولا قبلت، اتجمدت حرفيا وبينما انا هيك قام وقبلني مباشرة على شفتاي، اااااح، وحط يدو على يدي لي فوق زبو المخبي تحت الشنطة وزير عليها وكانو بيقولي امسكو مليح، يا ناس صدقوني انو الدنيا دارت بي، وحسيت اني خلاص فقدت نفسي فهديك اللحظة لي حطلي يدي على زبو وباسني من فمي، الغريب انو يدي تلقائيا بديت احركها عليه، ده انا خلاااااص، صرت راضي بلي يحصل وكل راح يحصل خارج عن سيطرتي ولا علابالي لليوم كيف حصل وليش قبلت وليش استسلمت بتلك السهولة، ممكن السيناريوهات لي تخيلتها من قبل خلات جسمي يستجيب وبدون أي مقاومة، وممكن انو رغبتي الجامحة اني اكون مرات رجال خلاتني استسلم واتقبل الموضوع تلقائيا، مش عارف بس الحقيقي انها كانت أعظم لحظة بحياتي كلها ولي لم ولن اندم عليها،.. نزع جدي الشنطة على زبو وظهر هاي المرة أكبر واقوى، زب كبير بني رطب وحااااار جدا وعروقو مبينين، كانت أول مرة بحياتي المس زب من غير زبي، ومظهرو كان احلى من اي زب شفتو فالفيديوات الجنسية بالحاسوب، مش لأنو أكبر او اي شي بس ده كان حقيقي وقريب من عيني ويدي تمسكو اححححح على حلاوة اللحظة، قلبي وقتها كان بيضرب وجسمي كان مشتعل، حسيت بقشعريرة قوية تداهم شراييني وبرغبة كبيرة اني استسلم لهذاك الزب، استمريت باللعب بيه بيدي وبين الخوف والرغبة، فهمت اني راضي ومتقبل الموضوع وخوفي ممكن نابع من شي تاني فقررت اني اخلي كلشي لجدي، خليه يعمل لي بدو ياه، بقيت العب بزبو الحلو كما كنت بعمل مع نفسي لما اجيب ظهري، مرة على مرة كان يقبلني ويلتهم شفتاي البارزتان ومرات كان يبوسني على رقبتي وكل شي كان تلقائي عفوي،بعد شوية قالي جدي احسنلك تنزع بنطلونك وتخرج زبك لبرا حتى ما تجيب حليبك على بنطلونك، وكأنو كان بيعرف شو راح يحصل من بعد وفاهم كلشي، انا فعلا حبيت الفكرة، طلعت زبي و استمرينا على هاذ الحال، العبلو بزبو مرة بيد مرة بتنين حتى لقيت ايدو تمتد ورا ظهري صوب طيزي الحلوة البيضة المدورة، حط ايدو عليها واخد يعصرها وكانها عجينة بيدو، وانا مغمض عيوني وتايه فاحاسيس اول امرة احسها بحياتي، حسيت طيزي بدها شي، بدها مداعبة اكتر، جاتني القشعريرة بطيزي وزبي وقف ناااار فهاذ اللحظة حسيت بشي سااااخن بيدي اااااه كان ذاك حليب جدي يخرج من زبو ففتحت عيوني اطلع فيه يتأوه وزبو يقذف حليب اححححح احساس حلو وغريب جدا فنفس الوقت وبعدها حط يدو التانية على زبي وبمجرد انو لمسو لثواني جبت ظري وفرغت حليبي انا كمان، وفهاي اللحظة بالذااات جاني احساس رهيب بالندم والخوف والقلق والزعل، احساس مالو تفسير بس جا فبالي اخلي كلشي على حالو وروح، فجأة كرهت نفسي وجدي وكلشي وزعلت على حصل وكأني رجعت لوعي، وفعلا ابتعدت عليه و غسلت زبي بسرعة ورحت اخرج بس سمعت صوت كلام برا الحمام، كان صوت امي وهي تنادي على، شكلها جات تتفقد اذا انا جيت صح عند جدي او لا، احبت عليها " اااه يا ماما انا هنا وقريب هنخلص" قالتلي اوكي رح جهز القهوة لجدك متنساش تجففلو راسو قبل ما تخرج، اوووف بصراحة لو كا جت امي كان ممكن ينتهي الموضوع بشكل اسوء، اوكي درت لعندو لقيتو غسل زبو، لا هو اغتسل ليصلي ولا شي واخذ يلبس ملابسو لحالو، ساعدتو ولما خرجنا رحت بسرعة لغرفتي وغلقت الباب.... يتبع
  4. سلام انا اسمي عماد من الجزائر عمري الآن 26، بدي احكيلكم أعظم قصة حب عشتها ف حياتي كلها، قصة حقيقية 100٪، قصتي مع جدي الي غيرت فعليا كلشي بحياتي،.. عشت طفولتي كاي طفل وسط عايلتي الصغيرة، مع ابواي واخوي واختي وكنت انا صغير العايلة وعلى بعد أمتار قليلة كان يعيش جدي لوحده بحكم انو جدتي ماتت من زمان، فكنا نعتني بيه احنا عايلتنا واعمامي أيضا، جدي كان انسان قوي ومحترم كتير في المجتمع وشاطر كان عايش بفرنسا ولما تقاعد رجع للبلد ومع مرور الوقت بدت اعراض التعب تظهر عليه وكذلك الأمراض، فمرض بالسكري وارتفاع ضغط الدم والقولون، لكن كان دايما قوي ومكافح،.. أما أنا فكنت ولد صغير خجول و جميل جدا جدا بشهادة الجميع، بشرتي بيضاء وشعري املس، عيوني كبار كعيون البنات، ماكنت ضعيف ولا سمين، جسمي كان مثالي مع زيادة خفيفة في الوزن وهاذي طبيعتي مذ كنت صغير حتى يومنا هذا،... المهم، قصتي بدات لما جدي بدا المرض يتغلب عليه اكتر فأكتر، كنت في الخامسة عشر من عمري ادرس ف المتوسطة، وقتها مرض جدي بشكل حاد ولازم الفراش، فكنا نعتني بيه أكثر ونطل عليه باستمرار وووو، وقتها طلب مني ابي وعمي اني اقوم بالاستحمام لجدي انا وابن عمي كل 3 او 4 ايام حتى يتحسن ويقدر يستحم لوحدو، فكنا نقوم بالواجب مرة انا ومرة هو ومرة مع بعض.. مرت الايام وكلشي عادي وجدي يتحسن افضل وأفضل، وفي يوم وبينما انا استحم لو طلع فيا وقالي بالحرف الواحد " انت المفروض تكون مراتي" وطيح الشنطة لي كان بيغطي بيها على حوضو (زبو ومؤخرتو) !! اتسمرت بمكاني و توقفت وكأنو قالي كلام غريب كتيييير، وبعد لحضات تبسمت وقلت مع نفسي " هو جدي مريض وكبير اكيد يمزح معي، وربما قصدو اني اعتني بيه مثل مراتو وممكن تفكرها" "بس الشنطة لي طاحت! معقول بالصدفة! لا انا كنت حاسس انو عملها بالعاني يعني ومكنتش صدفة وعندو فكرة وهدف ومعنى مقصود من وراء كلامو وتصرفو" مكنتش عارف شي بس تجاهلت الموضوع شوية وقررت معطيهش اهتمام وعادي يعني وقررت اكمل هزيت الشنطة وغطيت عليه وقلت" معلش يا جدي عادي؛ " وكملت غسلت ليه وساعدتو يلبس يريح فالفراش ووديتو فنجان قهوة ع الخفيف ورحت لبيتنا، طلقت نفسي ف الفراش وأخذت افكر في الموضوع اللي حصل، وحتى تفهمو خلوني اشرحلكم حاجة، انا طول عمري من يوم كنت صغييير فالإبتدائي وانا معجب بنفسي وبجمالي النسوي لكن اكنت احسد البنات على اجسماهن وجمالن واهتمام الرجال فيهن، وكنت دايما بقول بنفسي انا المفروض انخلق بنت حلوة يجري وراها الجميع، لما كنت اسمع عن رجل أو اشوفو بيجري ورا بنت يحبها وبدو ياها كنت اشتهي اكون مكانها واقول يا ريت، كم مرة وقفت قدام المراية اطلع فوجهي الجميل وجسمي الأبيض الاملس وطيزي الحلوة اللي بصراحة وبدون مجاملة عندي طيز من احلى وأجود الأطياز لي ممكن تتخيلها، بيضة ومنحوتة ومفصلة وملساء، رطبة مليانة وعريضة وشكلها خرافي بصراحة كل التفاصيل الحلوة مبينة فيها، فكنت احيانا ادخل فيها قلم، خشيبات، اصبعي، العب بيها شوية وخلاص، كنت اشوف افلام السكس واجيب ظهري من كنت أصغر من هيك وكنت استمتع بالنظر بالزبوب الحلوة و شوف المرا لي فالفيديو كيف مستمتعة وكيف سعيدة وفخورة انها يركبوها وتمتع اي رجل معاها تخليه يرغب فيها فكنت أحسدها واحقد عليها مكنتش عارف كيف وليه بس صدقوني ولا مرة بحياتي تخيلت اني ممكن اعمل شي زي ما تعمل البنات، ولا كنت بعرف انو ده ممكن اساسا، اصلا وقتها كنت حاسب انو كل الفيديوات عبارة عن زوج ومرتو مكنت فاهم حقيقة الموضوع، بس كنت بحب شي اسمو 'مرتك' او 'زوجتك' مش عارف بس كنت شايف المرأة محظوظة هيك انها تكون زوجة لرجل تعطيه نفسها ااااااه احساس حلو حللو كتييير ،.... المهم وانا مستلقي بديت افكر عميقا بالموضوع، ليش جدي بيقولي هيك وليش طيح الشنطة، وزبو مع انو ما بين انو موقف كتير بس بصراحة حبيت رؤيتو رغم اني مشفتش فيه كتير، اخذت اعيد الكلام والصور ف راسي وافكر، حبيت كلامو الصراحة بس كنت خايف، وحبيت مظهر زبو وشعرت برغبة فاستكشاف المزيد بس تاني الأمر مخيف ومرعب، فكرت أخبر ابوي ثم فكرت انو ده موضوع ميستحقش وميتقالش اصلا، فكرت بحلاوة الموضوع وبشاعتو في نفس الوقت، فلا كنت ضايع وخايف بس شكلي حبيت الأمر شوووية في نفس الوقت... (يتبع)
×
×
  • انشاء جديد...