القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

أسورا

عضو
  • المساهمات

    5
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

زوار الملف الشخصي الجدد

تم تعطيل حظر الزوار الجدد ولا يتم عرضه للمستخدمين الآخرين.

إنجازات أسورا

  1. مقطتف من الجزء الأول .........................الزبون منيم أمي على ضهرها فوق السرير وراح راكب رأسها ووشها وخلاها تشم وتلحس وتبوس فبيوضه زي الكلبه وبقت تشم بنهم وجوع بعدها راح رافع نفسه شويه وتافف فوشها الزاني وراح قيلها افتحي حنكك يبنت اللبوه ي تربية الزواني فراحت أمي فتحت بوقها جامد وطلعت لسنها كمان والزبون بدأ يدخل زبره جوا بوق أمي بالراحه خالص وبمنتهى السهوله وده اللي أنا استغربته إنو إزاي أمي قدرت تستحمل زبر الزبون ده كله يدخل بوقها ويبات بالكامل فزورها بسهوله كده دا الزبون زبره على أقل تقدير يعدي ٢٧ سنتيمتر يعني أنا ومن إللي شايفه بعيني دلوقتي متأكد إن رأس زبر الزبون عدت المريء وخلاص بقت على فم المعدة وطلع الزبون زبره برضو بالراحه لحد مبقاش فبوق أمي غير رأس زبره بس بعدها راح ماسك بايديه اللتنين ايدين أمي وهيا ثانيه واحده لقيته داكك زبره بالكامل جوا زور أمي لدرجه اني من مكاني بقيت شايف زورها منفوخ بسبب زبره الكبير وبقى يرزع ويهبد فزورها بزبره كأنه زورها ده كس أو طيز لدرجة أصوات النيك ودخول وطلعو زبره فحلقها بقت واضحه وعاليه أوي وأنين أمي وتنهيدها مع كل دكه من زبره فحلقها بقت تعلى مع الوقت لحد م لقيته فجأة راح نايم على أمي وهو فالوضع ده وبقى زبره محشور بالكامل جوا زورها وهيا مبقتش باينه خالص واشتغل فيها دخول وطلوع سريع أوي كأنه شنيور بيخرم حيطه بعدها اتعدل تاني بس من غير م يطلع زبره من زورها ملي حتى ولقيته ساب ايديها وراح ماسكها من زورها وبقى يخنق فيها كأنه عاوز يموتها وكده أو ده اللي أنا كنت مفكره فالاول لحد م لاحظت حركة صبعين الإبهام بتوعه على مكان تفاحه ادم فزور أمي والأول مكنتش فاهم لكن بعد كده فهمت إنو كان بيخنقها علشان يضوق زورها اكتر لأنه خلاص قرب يجيب لبنه فيها وعاوز يحس بمقاومه اكتر من زورها ولأن الزور مفيهوش تقميط يعني المرا مش هتعرف تقمط زي مبتعمل بكسها أو بطيزها على الزبر علشان تمتعه وهو بينزل فبقى الزبون يخنق أمي وهو عمال بيهبد زبره فحنجرتها ويدعك رأس زبره اللي محشوره جوا زور أمي أصلا بصبعين الإبهام بتوعه ولما شال ايديه عرفت إن دي اللحظه الحاسمه وحطيت كل تركيزي على زور أمي إللي زبر الزبون مدكوك جواه دك ومره واحده شفت زور أمي بيتنفخ زي البلونه حرفياً لأجزاء من الثانيه وفنفس اللحظه سمعت الزبون بيصرخ وبيقول اااااااااااه وكأنه موجوع وفنفس ذات اللحظه لقيت أمي جسمها كله بيترعش زي اللي بتآخد جلسات كهربا وبقت تتشال وتتهبد على السرير وتتهز من أول صابع رجلها الصغير لحد رأسها اللي الزبون بارك فوقها وغالبا رعشتها دي علشان نفسها اللي هوا كتمه تخيلوا معايا كده كل الحاجات دي فنفس اللحظه ١زبر الزبون عمال بيوسع فزور أمي مع كل دخول ليه فحنجرتها ٢دعك الزبون لزبره اللي هوا حشره فزور أمي أصلا بصوابعه اللتنين وخنقها وتضويق زورها ٣ لحظة الحسم اللي فيها اتنفخ زور أمي زي البلونه حرفياً لكام جزء من الثانيه و معاها علطول إترافقت حجات كتير أولها صوت بلع أمي الرهيب لكمية كبيرة وحموله ضخمة من المني اللي واضح وضوح الشمس إنو من النوع التقيل اللي لزوجته عاليه وتانيها أنينها العالي جداً واللي مليان ألم واللي بيقول بكل اللغات إنها بلعت بالإكراه وغصب عن اللي خلفوها ومع الأنين كان فيه صوت غريب لكنه متع الزبون وهو صوت خروج فايظ المني اللي ضخه جوا حلقها من خرمين مناخير أمي واللي كان الصوت بيقول إنو الفايظ بيطلع زي النافوره وده إن دل على شيء فيدل على الضغط الرهيب إللي زور أمي بيتعرض له فاللحظات دي وإنها عايشه أصعب لحظات حياتها وإنها حرفياً بتتعدم بزبر الزبون تخيلوا كل ده يحصل فأجزاء بسيطه من الثانيه وانو فالأجزاء البسيطة دي حول الزبون أمي بكل معنى الكلمة ل مقلب زباله وصفيحة وساخه وبرميل مني بشري لأنه الزبون رغم سماعه للأصوات اللي بتطلع من أمي سواء كانت أنين شديد أو أصوات البلع الرهيبه أو حتى أصوات خروج الفايظ من مناخيرها الزبون برغم كل ده مهتمش إطلاقاً بيها واستمر في ركوب زورها واستمر فضخ المني بتاعه جوا حنجرتها واستمر فتعبية بطنها ببذور رجولته وتغذيتها بلبنه ولمدة دقيقه كامله أمي فيها مبطلتش ارتعاش أو بلع الزبون كان عمال يضخ جواها لبنه ويصرخ ويشتم اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا يبنت الكااااااااااااالب خدي يبنت الوسخه ااه خدي فزورك النجس ده خدي ، ابلعي يبنت الزواني ابلعي ااااااي ابلعي بسرعه يبنت الانجاس ارضعي يا خنزيره يبنت الخنزيره لبن الفحل اللي أمك مربياكي على شربه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ومع نهاية قذفه لقيته بقى يحرك زبره حركة النيك العاديه طلوع ودخول ببطء شديد وكأنه بيتأكد بالحركات دي إنو بلعها كل اللي نطره فزورها أو ده اللي كنت أنا فاكره لأنها بعد م حرك زبره بالراحه رجع أشتغل ينيك بسرعه بس المرادي بقى يطلع زبره كله ويسيبه لحظات بره بوق أمي اللي بتشهق بصوت رهيب وبعدها وقبل م تطلع حتى الهوا إللي استنشقته من صدرها بيكون دك زبره فزورها تاني ورجع ينيك وأنا مركز مع زورها اللي عمال بيوسع فكل مره بيدخل فيه زبر الزبون ولا كأنه بنطلون استرتش وأصوات نكحه فزور أمي عاليه وواضحه وكلها بتقول إنو زبون على قديمه من أقسى أنواع الرجاله الساديين اللي كل نظرتهم للمرأة هيا إنها بلاعة مني متحركه بيركبوها ويشخو فيها منيهم ولبنهم وبعدها يرفصوها برجلهم زي الكلبه الجربانه وده كان واضح من طريقة نيك الزبون لأمي ومن طريقة دكه لزبره جوا زورها مكنش عنده ولا ذرة رحمه ليها كان بينكح فحنجرتها كأنه بينيك فكسها بالظبط عمال بيرزع زبره لحد البيض جوا زورها ويخبط على زبره وهو دكه فيها بكف ايده كأنه بيثني على حنجرتها الدهبيه اللي استحملت زبره ونكحه فيها وبقيت مستغرب إزاي إن الزبون بعد م جاب لبنه وفرغه جوا زور أمي وبلعهولها بالكامل رجع ينيك فيها تاني من غير حتى م ياخد ولو دقيقه راحه وإزاي زبره منمش لكن فهمت فالاخر إنو كان واخد حبوب من النوع الفاخر اللي بتزود كل حاجه الصلابه والوقت الكميه وحتى بتحسن نوعية اللبن. يعني م الآخر كان جاي وهو بيوضه مليانه وحالف ليفضيهم كلهم فبطن أمي النجسه الخنزيره وهو ده اللي حصل فعلا لأني يدوب فقت من سرحاني فالمنظر على الزبون بيخنق أمي تاني بس أشد من الأول وبيدعك زورها كله بكف ايده جامد أو زي متقولو كده بيدعك زبره كله وهو جوا زورها وهيا لحظه ورجعت أمي تإن بحرقه تاني اقوى م الأول بس المرادي مكنش ماسك اديها ولا بيدعك فزورها وهوا بيضخ جوا زورها لبنه لأ دا كان نازل هري فبزازها اللتنين هتكهم تفعيص وهوا عمال بيصرخ وبيشتم وبيضخ المني بتاعه فحلق أمي ضخ وأنا من أصوات البلع اللي بتطلع من أمي عرفت وبقيت متأكد إنو المرادي كمية المني ضعف المره اللي فاتت وإنها سخنه اكتر وكمان اتقل فالملمس وبلعها أصعب من أول مره لكنها كانت بتبلع فعلاً أو بالأحرى متقدرش تعمل ولا بإيدها حاجه غير إنها تبلع لأن المصرف الوحيد للمني اللي الزبون بيضخه جوا زورها هو بطنها اللي اوسخ من مقبل الزباله النتن اللي ياما زباين فضت فيه لبنهم فبقيت شايف أمي فلحظات اسطوريه عماله بتبلع فلبن الزبون بلعا ورا بلعا وكل مره بتبلع كانت بتعمل أصوات بنت زانيه متخليش اللي بينيكها يفكر حتى إنو يقوم من عليها وبقيت شايف حركة البلع إللي بتعملها بزورها وسامع معاناتها فالبلع بسبب تقل اللبن وكثافة المني العاليه لكنه المرادي رغم كمية المني الكبيره مستمرش غير ٤٠ ثانيه بس بعدها علطول طلع زبره مسح رأسه فقورة أمي وبقى مصدر بيوضه وطيزه لوشها علشان تشم ريحة الفحل اللي عباها بلبنه وتمرغ مناخيرها فريحة الدكر اللي رضعها من زبره لكنه يدوب أمي أخدت نفسها ومفيش لحظه لقيته من غير مقدمات راح ماسك زبره بإيده وبدأ يشخ فحنك أمي المفتوح له ودي بالنسبالي كانت أغرب حاجه أو كانت كده لحد م شوفت الحركه اللي بعدها لأنه بعد م مسك زبره وشخ جوا حنك أمي المفتوح وملاه بالبول راح فلحظه واحده داكك زبره وهو لسه بيشخ كده جوا زورها بالكامل وهوا عمال يبوصلي ويتأوه كأنه فالحمام بجد اووووووووووووووووووووووهههههههه اااااااااااااااامممممممممم وأنا بصراحه كنت مفكر إنو بيضحك عليا وانو موضوع شخاخ الزبون جوا زور الواحده الست ده موضوع كده أي كلام ومش حقيقي لكن لما لقيتها طلع زبره تاني وكان لسه بيشخ وغرق وش أمي ببوله لدرجة إن بوله دخل فمناخيرها وبقت تكح صدقت وراح رازع زبره جوا زورها تاني وهو لسه عمال بيشخ برضو بس أمي جت فآخر لحظاته وهو بيشخ فيها ونفسها خلاص انقطع خالص ورجعت تترعش وتتزرزر زي بتآخد جلسات كهربا وطبعا الزبون ولا فرق معاه فحاجه وكمل شخاخ فيها عادي وخلص وراح شايل زبره من حلقها بس لقيناها قطعه النفس خالص مبتنطقش راح الزبون قايل ليا قوم يبن الزانيه بقى خد مقلب الزباله ده وراح تافف فوش أمي وامشي من هنا إنت مش قبضت تمن استعمالي للحم الخنزيره أمك مقدم رحت قلتله آه بس... راح قالي مفيش بس يبن المرا النجسه أنت قبضت وأنا كمان خلصت نكت وعشرت وشخيت فيها كمان يعني استلمتها فاضيه وجعانه وعطشانع سلمتهالك متعبية ومتروسه ومحشيه بالبول واللبن وشبعانه شبع الخنازير يبقى تخدها وتغور وإلا عليا الحرام هخلي الكلبين اللي مربوطين بره دول يبدلو على كسها لحد متحمل من واحد فيهم حكم الفكره بتنو فدماغي من ساعة م لمحة كس امك إللي زي كس الكلبه ده فأنا قلتله هخدها إزاي بس يا باشا دي غايبه عن الدنيا خالص زي منتا شايف أهو دنتا مقمتش من عليها غير وهيا قطعه النفس راح قايلي مليش فيه يبن الخنزيره دا مش شغلي تفوقها بقى تجرها من شعرها لحد م تطلعو من الفلا تجرها من رجليها تشيلها على ضهرك ميخصنيش أنا هدخل آخد حمام سخن وعليا الحرام لو طلعت لقيتكم لسه هنا مهحلك أنت وأمك غير وهيا حامل م الكلبين الدوبر مان بتوعي علشان أنا بقالي فتره عمال بدور ليهم على كلبه نتايه لحمها رخيص زي امك كده اربطها ليهم يعشرو فكسها ليل نهار لحد متحمل منهم واهو ابقى وسخت السلاله الجديده من أمهات الدوبر مان يلا ديوث خد صفيحة الزباله دي وامشي من هنا وسبنا ودخل الحمام وأنا اترعبت ليعمل فأمي زي مبيقول كده رغم إن الفكره هيجتني موت وبقيت متخيل أمي مربوطة للكلاب عماليين ينطو عليها وينيكو فيها فرحت مفشق رجليها لأنها كانت نايمه على ضهرها أصلا فرحت فاشخ رجليها ورافعهم على كتافي وداكك زبري فكسها للبيض دكه واحده وبقيت انيك فيها بأسلوب الرزع والهبد وفنفس الوقت بقيت اعض فبزازها عض حقيقي وبآكل فلحم بزازها أكل علشان تفوق لكنها مفقتش فرحت مسرع نيك لحد محسيت بلبني هيفور جوا كسها رحت حاشر زبري فيها عالآخر ونزلت بإيديا اللتنين تلطيش فوشها بالقلام قلم يسلم قلم قومي يا أما فوقي يبنت الزواني فتحي يبنت الوسخه الزبون هيهجن بيكي كلابه لو مفوقتيش قومي يا نجسه الزبون خلص زنا فلحمك خلاص فلما لقيتها بدأت تفوق كده وكنت خلاص بنطر آخر شوية لبن دياثه فزبري جوا كسها رحت تافف فوشها من كتر حقارتها ونجاستها ورخصها وبقيت اتف والطش بالقلام لحد م فاقت خالص شيل زبرك من كسي يبن الوسخه كسي ده للزباين بس انت عاوز تحبلني فديوث زيك يا عرص يبن الكلب نفسي يما احبلك فعيل خول زيي كده يبقى الكلب بتاعك وبتاع بناتك من بعدك نفسي بجد احبلك زي م أبويا حبل أختي عفاف لأ يا كس أمك أنا وهبت كسي للفحول بس يعشرو ويزنو ويهتكو ويفرتكو فلحمي ويحبلوني كمان لو حبو ومتفقه مع أبوك على كده ومعرفاه إنو هيكتب العيال باسمه زي م عمل معايا فيكي كده دنت جيت فليله سودا فضلت اتعشر فيها من المغرب لحد تاني يوم الضهر ولحد السعادي معرفش مين اللي عشرني فيك ولا اعرفلك أب من كتر الزبار اللي كبت لبنها فكسي فالليله دي يبنت الزواني يا أما ، يعني انتي من يوم يومك وإنتي كلبه اللي رايح واللي جاي راكبك والصغير والكبير بيكب فكسك لبنه أيوه يبن الزانيه ، ههههههههههه من يوم يومي كلبه رجاله وهفضل كلبه لحد م اقطع النفس خالص ههههههههههه ، منتي كنتي قاطعه النفس من شويه ي بنت الوسخه ولا فقدتي الذاكره دا إنتي مفوقتيش غير لما كبيت لبني جوا كسك وصوبعي علمت على صداغك امال الزبون فين ي ولا راح يستحمى وقالي خد مقلب الزباله ده ( عليكي) وغور من هنا علشان لو طلعت لقيتكم لسه هنا هربط أمك للكلاب اللي بتحرس الفيلا وهنططهم عليهم كلب كلب لحد متحبل منهم عضت شفتها اللي تحت ، هوا قالك كده ي ولا آه قال كده الزبون ده صحيح شرس وسادي وعنيف لكنه فحل بجد شوفته ي عرص كان بينيكني فزوري إزاي إلا شوفته ، دنا شوفته وشوفته وشوفته ، دنتي صعبتي عليا وإنتي مزنوقه تحته كده وهو عمال بينيك فزورك ولا كأنه بينيك فكس أنا مش عارف زبره ده دخل زورك إزاي أصلا وإزاي استحملتيه يدكه فحنجرتك الدك ده وانت فاكرني بنت امبارح يا خول ، دا سميره الخنزيره اللي مفيش زبر فمصر كلها م دقش لحمي ده وبعدين هو أنا أول مره اتناك فزوري يولا د زوري ده ياااما دخل فيه زبار ، الطويل والقصير والتخين والرفيع واللي بيكب اللبن بالفنطاز واللي يوب بيتف تفه واللي لبنه تقيل واللي لبنه خفيف ومغشوش أيوه منا عارف إنتي هتقوليلي بس تعرف يا ولا ، أول مره فحياتي أحس إني ملياش قيمه بجد كانت النهارده الزبون بتاع النهارده مختلف خالص عن كل اللي ناكوني قبل كده عرف يذلني إزاي ويحسسني برخصي بجد أنت خدت بالك إنو مدخلش زبره فكسي خالص ولا حتى ناك طيزي أيوه خدت بالي ، بصراحه كان شكله قرفان منك عالآخر ودفع فيكي علشان ينيك زورك بس شكله كده يا عرص فعلاً لأنو كان بينيك فزوري بفترى رهيب أنا حاسه إن زوري وسع بسبب تخن زبره ده يخربيته وسع بس ، دنا لحظة م دك زبره فزورك علطول قلت إن زورك كده خلاص اتفرتك لكن لما بقى ينيك فيكي عادي قلت كويس هتعيشي آه يبن الوسخه ، يعني م خفتش على أمك إللي الزبون بيفرتك زورها بزبره بصراحه لأ مخفتش لأني واثق إنك قدها وقدود بس الصراحه انصدمت عالآخر لما رجع ينيك فيكي تاني بعد م فرغ المني بتاعه جوا حنجرتك أول مره آه ي عرص عند حق د حتى أنا اتصدمت ، دا مكنش بيسيبني آخد نفسي حتى ولا لما بدأ يضخ لبنه فحلقي كنت مش قادره ابلع خالص من كتر م لبنه تقيل كنت حاسه كأن إللي بينزل من زبره فزوري ده اسمنت مش لبن م أنا خدت بالي لما لقيتك بتبلعي بصعوبة وفهمت لكنه كان دكر بصحيح وفضل يحشي فيكي لبنه لحد مبلعك لبنه بالكامل دنا جبت لبني بس من منظره وهو نافخ زورك بلبنه وعمال يحشي فيكي المني بتاعه ولا صدمتي الأكبر لما مسك زبره وشخ جوا حنكك اااه ي عرص دنا كنت بموت من كتر الذل حرفياً مش علشان بيستعملني كمبوله وكده وبيعمل حمام فبوقي لأ خالص دنا حسيت اكتر بالذل لأن بوله كان طعمه مقرف أوي وريحته فظيعة خالص وعلفكره ريحة بوله دي هيا اللي خلتني أقطع النفس منت شوفت كان بيشخ فيا إزاي أيوه شوفت متحكيش ، دا معندوش رحمه نهائي ، دا بعد م ملى بوقك بالبول راح داكك زبره فزورك حتة دكه انما إيه ، دكة معلم حشر بيها زبره جوا زورك عالاخر مسبش حتى ملي الهواء يطلع أو يدخل منه وإن جيت للحق أنا فالاول مكنتش مفكره بيشخ فزورك من جوه لكن لما لقيتك عماله تبلعي وتإني زي البهيمه شكيت إنو بيكمل شخاخه فزورك من جوه لكن لما طلع زبره وشخ على وشك ورجع دخله كله تاني مره واحده عرفت إنو كان فعلاً بيشخ فيكي وانو عملك حمام وبصراحه بقيت هايج علي منظركم كده آه ي وسخ يا كلب بتهيج على أمك والزبون بيشخ فزورها وبيبلعها بوله د أنا زوري اتسلق من سخونة بوله يا كلب ولساني بقبش وحسه إن بطني قايده نار زور إيه ولسان إيه وبطن إيه يا كس أمك دنتي كنتي عماله تبلعي ولا المفجوعه كأن اللي بتبلعيه ده عصير دا أنا من سرعة بلعك فكرة زورك ده منفد على ماسورة الصرف الصحي اتاريه منفد على حاجه اكبر وأوسخ منفد على بطنك الوسخه اللي ترنش الخرا انضف منها يبنت المومسات قومي قومي خلينا نمشي علشان لسه اليوم طويل وعندنا لسه شغل شغل إيه يا عرص انت مش شايف أنا عامله ازاي د أنا مش عارفه أتحرك خالص وتعبانه ميخصنيش يا كسمك أنا متقف مع الناس وقابض عربون ناس ! ناس مين. جرا إيه يا مره يا لبوه متفوقي كده بدل م أصدغلك تاني الطلعه بتاعة مزرعة الصالحيه الجديده مزرعة البهايم يبنت البهايم إنتي نسيتي إن وآخد عربون من السودانيين والصعايده اللي شغالين هناك على أساس هتروحي ليهم الليلادي وهتقعدي معاهم لحد ميخلصو فيكي ويشبعو من لحمك أيوه يا كس أمك افتكرت ، خلاص قائمه أهو بس دول كام واحد بقى كلهم أربع خمس رجاله مش كتير يعني احوووه ، أربع خمس رجاله دنت عاوزني أروح مفشوخه ي ديوث بقى يلا يلا قومي بلاش طولة لسان خلينا نمشي ولا أقولك خلي لسانك الطويل هتعوزيه وإنتي بتلحسي وبتمصي فزبار الرجاله هناك هههههه وطلعنا م الفيلا ركبنا العربيه وخدت أمي بنفسي للمزرعه اللي هتتقلب فيها خنزيره وبهيمه بحق وحقيقي وهيتقطع لحمها حرفياً مش بس كلام وتسخين لأ وكمان هتطلع منها حامل في أربع عيال فبطن واحده يعني.... متيجو نشوف... رنيت على واحد م الرجاله وأنا داخل طريق المزرعه اللي كان باين عليها متطرفه خالص ومحدوفه فقلب الصحرا يعني مليون الميه لو حد مات هيتحفر له ويندفن فمكانه المهم رنين على الراجل ودلني لحد م دخلت المزرعه اللي فأولها كان فيه اسطبل خيل على اليمين وده افتكروه كويس علشان هنرجعله قريب أنا وأمي وبعد الإسطبل بشويه حلوين كده زريبه بهايم فيها كام حمار على كام بغل غير البقر والجاموس والخرفان وطبعا الكلاب من كل الأنواع موجوده بولدج ودوبر مان وغيره المهم دخلنا لحد بيت كده واضح من فخمته إنو بيت معمول بضمير وللحظة فكرته بيت صاحب المزرعة لكن فوراً لمحت بيت تاني أشيك فآخر المزرعه عند تكعيبات العنب وشجر الزتون والبرتقان فعرفت إنو ده بيت العمال وكان تقريباً دورين كل دوره حوالي ٣ أوض أو أربعه المهم نزلت م العربيه ونزلت أمي اللي كانت خايفه وسلمت على الراجل واللي كان عمال يتملى فجسم أمي ودخل وقالنا ندخل وهنا كانت الصدمة ليا قبل ك تكون لأمي لأننا لقينا ف الصاله بتاعة الدور الأول حوالي ٢٠ أو اكتر وكان فيه رجاله على السلم والصوت بيقول إنو فيه رجاله كمان فالدور التاني فأنا علطول عرفت إنها نصبايه وانو اللي اتفقو معايا عوزين أمي يحفلو عليها ولأنهم كانو بيآكلو ومشغلين اغاني راح اللي اتفق معايا قال لأمي متيلا ي بطل تتدلع كده وتهزلنا الهز الجميل وراح رزعها حتة كف عن فلقة طيزها عرفت من قوتها إن أمي اكبر إحتمال إنها مش هتطلع من هنا على مشياه على رجليها وبدأت أمي ترقص بهدومها لكن لقيت واحد جه من ورايا راح قاطع لأمي العبايه اللي كانت عليها خلاها ملط وراح رازعها هو كمان كف على فلقة طيزها التانيه لدرجة إن كف إيده ساب علامة على فلقتها وقالها ترقص ملط زي ما هيا كده وبدأت أسمع بقى فكلام إللي يقول يخربيت لحم أمك كل ده لحم ي مرا واللي يقول مرا نجسه واللي يقول عليها بهيمه عاوزه تندبح وتتشفى واللي يقول عليها إنها بقره ولازم تتعشر واللي يقول إنها جاموسه وبزازها عاوزه الحلب واللي واللي واللي وطبعا هيا لحظات لقيت الرجاله كلهم بقو ملط وبدأو تلطيش فلحم أمي البقره اللي دفعولي فلوس فلحمها علشان اسيبهولهم يزنو وينكحو ويقطعو فيه بمزاج والضرب كله بالجامد وبيسيب علامات وأمي تصوت وهما لسه بس يادوب بيضربو بإيديهم لحد م راح دكر منهم ماسك دماغها بإيديه اللتنين وبقى يبص فوشها كأنه حبيبها وهيا حبيبته وكنت مفكره هيبوسها لكن اتفاجات لما راح بكل قوه غغغغغغخخخخ اتفو فنص وشها وراح سفخها بالقلم راحت هيا واقعه فى ايد واحد تاني مسكها من شعرها وراح برضو تافف فوشها ومش بس تف فوشها لأ د بقى يصدر وشها لبقية الرجاله علشان يتفو فوشها هما كمان وفعلاً بقى كل م يصدر وشها لحد يقوم الحد ده غغغغغغخخخخ اتفو د منهم حتى اللي كان بيفتح بوقها ويتف جوا بالجامد وكانت بدايه حراقه لحفلة نيك وهتك شوف وعرض ملهاش حل بطلتها أمي وفضلو يتفو فوشها وجوا بوقها ويضربوها بالقلام على وشها وعلى جسمها كله لحد م لحم أمي بقى كله علامات ضرب بعدها راح ساب شعر أمي اللي علطول وقعت في الأرض فوضع الكلبه على ايديها ورجليها وبتعيط وبتلهث زي الكلاب ولقيت الرجل اللي كان ماسكها من شعرها بيكلم بقية صحابه بصو بقى يا رجاله ، أنا عارف إن كلنا على آخرنا وزبرنا على تكه وتضرب لبن والمومس دي بتلت خرام بس كس وطيز وحنك فإحنا هنعمل فالاول كده كبداية حاجه يفرغ بيها كل واحد فينا لبنه المحبوس ده جوا خرم من خرام المرا بنت الزواني دي ونهدى وبعد كده نشوف هنقسمها إزاي كلهم قالوا إنا الاول أنا الأول أنا عاوز انطر جواها الأول راح مزعق فيهم اييييييييييه اهدو كده كلكم هتجيبو فيها وترتاحو بصو اللي هيحصل كالآتي أنا هنيم المرا النجسه دي على ضهرها على التربيزه دي ( كان قدامه طربيزه كده تنفع إن أمي تنام عليها) يعني حنكها هيبقى فناحيه وكسها وطيزها هيبقو فناحيه واللي على آخره بس وخلاص لبنه بيطلع من زبره هوا إللي هيقف عليها وبمزاجه بقى حب يجيب لبنه فبوقها يجيب حب يجيب فكسها يلف الناحية التانيه ويجيب فهمتو يعني فالمره الواحده هيدخل فبنت الزواني دي زبرين وهيفضي جواها دكرين فنفس الوقت واحد من بوقها والتاني من كسها أو طيزها بس محدش يتغابى ويجيب على لحمها علشان مش لسه هنحميها والكلام ده كله ينطر جواها فهمتو وراح واقف هوا عند رأس أمي إللي بقت بتبص ليا وهيا نايمه على التربيزه زي البهيمه وهيا على طربيزة الجزار وكانت كأنها بتتوسلني الحقها منهم لكن أنا ولا شغلني لأنو مش هعرف أعملها حاجه أصلا المهم وقف قائدهم على ناحية رأس أمي وبقى يديها زبره تمص رأسه وراح واحد من الرجاله جاي من آخر الصاله يجري كأنه مزنوق وسع يلااا انت وهو أنا خلاااااص وقبل أمي حتى متبص وتعرف فيه إيه كان داكك زبره فكسها للبيض من غير مداعبات ولا أي إبن متناكه فرتك كسها ولسه هترقع بالصوت لقيت الكوماندوز بتاع الرجاله راح داكك زبره هوا كمان جوا زور أمي وبدأ هوا وزميله يصوتو وأنا من مكاني بقيت شايف زور أمي بيتنفخ زي م حصل معاها قبل كده بس المرادي كان منفوخ اكتر ومش بس علشان زبر الكوماندوز اكبر ورأسه اتخن لأ دا كمان علشان كمية المني اللي بيضخها فحلق أمي اكبر وكان صوت بلعها صعب أوي وبتبلع بالعافيه والكماندو عمال بيضخ جوا زورها لبنه الرجولي وقدامه صاحبه ماسك رجلين أمي وعمال ينطر جوا رحمها لبنه ومفيش دقيقه بالظبط ولقيت نص الرجاله عملو طابور ورا اللي بينطر لبنه فكس أمي ونصهم التانيه عمل طابور ورا الكوماندوز اللي بيضخ جوا زورها ومعرفش رتبوها بالسرعه دي إزاي لكن يدوب الكوماندوز خلص قذف فزور أمي وطلع زبره لقيت دكر غير راح مدخل زبره جوا زور أمي علطول وبقى يصرخ اكتر وبرضه زور أمي اتنفخ وبقت تبلع بصوت صعب يدل على انها بتبلع غصب عنها وبلع قصري علطول وكمان لما اللي كان بينطر فكسها خلص وطلع زبره راح إللي وراه علطول داكك زبره فكسها برضو وبدأ يتأوه جامد أوي ويصرخ وهكذا لحد خامس تونز فرغوا جوا حنك وكس أمي كانت أمي تمام وعادي يدوب على قد الدموع والعياط والانين الصعب لكن مع سادس دكرين يدخلوا زبارهم فيها لقيتها عماله تترعش زي م كانت بتترعش تحت الزبون بتاع مدينة نصر ويدوب لحظات واسمع صوت طلوع شهوتها من حولين زبر الدكر اللي بينكح كسها وكمان سمعت صوت الفايظ بيطلع من خرام مناخيرها لأنو كمية المني اللي ضخها الرجاله فزورها كبيره متعرفش تبلعها كلها بالسرعه دي وبقت على كده مع كل فحلين يحشرو فيها زبارهم لكن إللي بعد كده اخدو بالهم إنهم بقت بتسرب مني من مناخيرها فبقى إللي يدك زبره فحنجرتها بيسد مناخيرها ويكتم نفسها خالص فبيوضه علشان متنفسش وتبلع الكميه كلها ونفس الموضوع بقى يعمله إللي بينكح كسها لأنه لما كان بيحس بيها هتجيب عسلها بقى بيدك زبره جواها اكتر واكتر ويمنعها حتى إنها تنطر عسلها وتتمتع زي م هما بيتمتعو بيها وأمي هنا بقت حرفياً زي حمام القطر كل شويه حد يدخل يشخ فيه ويطلع من غير حتى م يشد السيفون وأمي كانت كده فعلاً وقولا لأنو كل الرجاله بالكامل شخو جواها لبنهم بس بصراحه منظرها كان زاني بالذات إن التفريغ جواها كان جوازي يعني كل دقيقه كان فيه دكرين بيجيبو فيها مع بعض فنفس اللحظه لحد م لمحت رجلين من الرجاله وتقريباً كانوا آخر اتنين بس اييه تقول عمالقة الواحد فيهم فوق ال٢متر وزبره إن قلتلكم زبر الحمار أصغر منه هتقولو عليا كذاب وراحو اللتنين واحد وقف ورا اللي لسه بيجيب فكس أمي والتاني وقف ورا اللي لسه بيكب فزور................
  2. لو حابب يكون أكلك وشربك هو مني الفحول اللي هيعبي طول ٢٤ ساعه خرام مراتك يبقى تجيبها عندي فالمزرعه وأنا اقلبهالك خنزيره وأقلبك انت نفسك خنزير للخنزيره
  3. مراتك دي لو عندي فالمزرعه هتبقى مهمتها الوحيده هيا إنها تنام على ضهرها وتفتح رجليها للفحول علشان يفضو فيها زبارهم بالدور وبعدها همسك رأس أمك ادفس بوزك فكسها أشربك كل المني ده يبن المرا الزانيه
  4. تنذل إيه يا ابن المرا الخنزيرة أمك دي آخرها تكون ترنش عندي فالمزرعه كل النسوان الوسخه المخنزره اللي زيها يشخو جواها مني الفحول اللي معبي اخرامهم وانت أكلك وشربك مش هيكون إلا من خرم طيز أمك أو من كسها لأني هحولك لشرموطه وسخه مهمتك الوحيده هيا تنضيف كس أمك من المني والبول
×
×
  • انشاء جديد...