اسمي المستعار مهند زوجتي اسمها هدى السنجل علوش زوجة السنجل خلود تحدثت سابقا كيف كانت تجربة مع السكس الثلاثي انا وزوجتي وجاري علوش حيث بدات بالقصة انا زوجتي نن نوع محافظ جدا وملتزمة لكن من كثرة الاصرار اقتنعت معي بدات هدى تهتم بجاري علوش عندا يذهب للعمل صباحا تودعو بالابتسامات وتصنع له القهوة كوننا نعيش معهم بنفس المنزل في منطقة مقطوعة بعدين عن المدينة في النزرعة وانا اغلب الاحيان اكون بالمدينة لطبيعة عملي وكانت عندما ياتي من العمل نهاية اليوم تكون قد تعطرت ووضعت المكياج واحلا لبس وزوجته تكون موجودا في البداية لم تشعر بشي وبعد فترة انتبهت انا زوجتي تهتم به وانا وبعد انا انتبهت ايضا بدات فكرة انا جاري علوش يسهر معنا طبعا كان يكلمها بالعاتف يوميا وفي ذات يوم وهو يكلمها بالهاتف طلب منها ان تخرج للخارج البيت وهوا بانتظارها فعلا خرجت وهو بانتظارها فحضنها واخز يقبلها لمدة قصيرة وحضنها طبعا هيا من قالت لي عندا عودتي وبعد ذالك طلبت انا منها ان تحدثه لنسهر معا نحنو الثلاثة سهر سكس واريكم صورة المحادثة لمصدقيتي بالكلام وحتى احد يقول قصة خيالية ثم بدات معهو وهو ايضا متلهف جدا حتى جاء اليوم الذي كنت انتظره بفارغ الصبر قمنل انا وزوجتي بالبداية بتجهيز الاركيلة وعندا في سوريا نشرب المتة جانب الاركيلة والفواكه وبعد ما جلسنا قالت لي مارئيك ان تخبر علوش ياتي ليسهر معنا دونا ان تخبرني انها قد تحدثت معه وارادت ان تفاجئني وفعلا طلب منه ان ياتي ونحن نسهر ع سطح المنزل ونحن في المزرعة وبعد قدومه جلسنا وبدنا نتحدث وزوجتي كانت تلبسة بيجامة عادية بالاحوال الطبيعية كانت تلبس كلابية او روب او فستان طويل هذه المرة مختلفة تلبس بيجامة ونحن جالسين قامت ومسكت يده امامي وارتمت بحضنه ولفت يدها على رقبته وهو من نوع الخجول واشار الي مابها فقلت له لاعرف ثم بعد قليل سحبت يدي انا واخذت تضع يدها على ذبي من فوق البنطال ثم فتحت البنطال وذبي واقف كالسيف وابدت تمص ذبي وهي بالعادة لا تمصه الا قليل جدا جدا لكن لكي تبدا ثم قلت لها تعالي انتي وعلوش جاري للنزل الى الداخل البيت ونزلنا وبدات المتعة حيث قامت بخلع ملابسها بالكامل وانا كذالك وجاري علوش ايضا وبدات تمص ذبي وتلعب بذب جاري علوش وبدات انا بادخل ذبي بكسها وهي تلعب بذب علوس وهو ينتظر انا انتهي وثم طلبت من انا اخرج للغرفة الثانية لان جاري علوش مان يخجل مني وخرجت فعلا بعد ما انتهيت من نيكها انا واخذت اشاهتم من فتحت الباب الذي تركته مفتوح قليلا ونامت على بطنها ونام عليها علوش وادخل ذبه بكسها من الخلف دفعتا وكامل لتصيح من المتعة وعلما ان ذبه ارفع واقصر قليلا لكنها احبته اكثر كونه دخل في فهما بكل سهولة وهو كان ينكها دخلت انا ولكن كونه كان يخجل مني كان لا يتحرك فقط يحرك ذبه دخول وخروج بكس زوجتي الى ان اقترب مت الانزال اخرجه وانزله على ظهرها وكان ساخنا وكميه كبيرة مت الحليب وكانت متعة رائعة حدا اسف على الاطالة في المرات القادمة ساكمل لكم ماجرى بالتفصيل وكيف بعد فترى قامت بخياناي مع علوش وزوجته هم الثلاثة في سهرة وانا بالعمل وقصص كيف كنا عندنا نسهر ياتي علوش للسهر معنا ارجو منكم الدعم والتعليقات المثيرة للاستمرار ولكم صورة المحادثة
[ATTACH type=full]2066[/ATTACH]
[ATTACH type=full]2067[/ATTACH]
[ATTACH type=full]2068[/ATTACH]
[ATTACH type=full]2069[/ATTACH]