القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

Mhmad211

عضو
  • المساهمات

    63
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

المشاركات تم نشره بواسطة Mhmad211

  1. مرحب

     

    ا صديقي كيفك مككن اتعرف عليك انا حاليا بالشام بالكسوة موجود اذا بتحب نلتقي انا جاهز وانا ادلبي نييك ع كيفك واذا بتحب نلتقي انا جاهز باقي بالشام لبعد بكرة بكرة اذا بتحب بشوفك ونلتقي جاهز ردلي خبر باسرع وقت لانو بس سافرت ع حماه بدي فترة لارجع اجي ع الشام

    واذا بتحب نجتمع نحن 3 مافي مشكلة

  2. مرحب

    اقروها لحتى تفهموا القصة الجديدة. "3 أجزاء ورا بعض"

    هون راح احكي عن قصتي مع الزلمة الغني الي حكيت عنه بالقصة بالأولى.

    طلعت عل الجامعة وأنا عمري 19 لأني عدت الباكالوريا سنتين، وسجلت جامعة بدمشق بسوريا، وظليت لوحدي بعيد عن أهلي واستاجرت مع شباب من نفس مدينتي، ولأن بعرفهم وممكن يفضحوني اذا عرفوا اني بحب ارضع وأنه عندي ميول مثلية، فما جبت سيرة أبدا وعملت حالي الشب الطبيعي الي كل همه ينيك بنت.

    وبالفعل صرت اطلع معهم ونتعرف على بنات ونجيبهم على البيت، أو انه بتعرف على بنت بالجامعة وبجيبا البيت أو بروح لعندا عل البيت بنيكها، البنات بالجامعة كتار، ومن كل الطوايف والملل، يعني النيك موجود، بس مع ذلك ما كنت مبسوط ولا مرتاح بهاي العلاقات، لأن الشي الي بدور عليه وأنه شب ينيكني ما عم لاقيه، ولأني أصلا ما بعرف دور أو ميز بين الشب الطبيعي أو المثلي، لأن تجربتي الوحيدة كانت مع استاذي الي هو بادر تجاهي وعرفني على ميولي الي ما كنت بعرفها.

    بعد سنة بالضبط وبعد ما صرت سنة تانية بالجامعة وازدادت العلاقات الجنسية مع البنات، تعرفت على بنت بالجامعة وكانت تقريبا شرموطة، يعني الكل بيعرف إنها تنتاك ويمكن نص الجامعة نايمة معها، فلما كنت عندا بالبيت طلبت مني انه قوم صورها بس بدون ما طالع الوجه، وبالفعل قمت صورتا وعجبوها الصور، وبعدين سالتا عن هدف هل الصور، فقالتلي انه هي بتحب تنزل صورها على النت وعرفتني على موقع تعارف ومنتدى جنسي هي مشتركة فيه باسم وهمي وبتنزل صورها وبتثير الشباب.

    رجعت عل البيت وفتحت الموقع الي خبرتني عليه البنت كرمال شوف اذا منزلة صور قديمة إلها وشوفهم، بس وأنا عم أتفرج عل الموقع شفت قسم المثليين، قصص وصور وتعارف، تعارف؟ عيني فتحت على أكبر حجم، في تعارف للمثليين عل النت؟ يعني بفوت وبخبرهم انه انا بدي حدن يكون زلمة معي وبلاقي؟ معقول بهل السهولة كانت القصة؟

    وما نطرت ولا دقيقة، مباشرة سجلت بالمنتدى وبلشت دور على طلبات شباب عايشين بدمشق، وكنت لاقي وأبعتلهم رسائل بس ولا مرة حدن جاوبني وظليت أسبوع ناطر حدا يجاوب وما في حدا أبدا.

    بعدين شفت البنت مرة تانية بالجامعة وأخذتا على جنب وصرنا نحكي وندردش، وبعدين سالتا إنه الموقع الي بتنزلي فيه صورك حقيقي ولا كذب؟ يعني ممكن الواحد يلاقي طلبه؟ فهي ضحكت وقالت إيه أكيد وقالتلي أنه هي التقت بكذا شخص من خلال هذا الموقع.

    رجعت عل البيت وأنا عم فكر بالغلط الي عملته أو بالفرق بيني وبين هاي البنت لحتى هي تلاقي طلبها وأنا لا.

    بعدين نفخت اووووووووووووووووووووووووه، هي منزلة صورها وانا ما نزلت شي، انا بس كنت أبعت رسائل.

    فنزلت مباشرة اشتريت كريم إزالة شعر، ورجعت فت الحمام ونظفت تقريبا كل جسمي من الشعر وبعدا اتصورت صور سكسية لطيزي وفخاذي وصدري، وكتبت موضوع جديد بعنوان" مطلوب زلمة نييك بدمشق" وحطيت هالصور وعملت إضافة موضوع.

    بعد ساعة رجعت فتت عل الموقع، وتفاجات بكمية الرسائل الي وصلتني، شي من سورية ومن مصر ومن السعودية ومن لبنان وشي بدو ينيك وشي بدو أرضعله وما بقا لحق رد عليهم، بس بالأخير رديت عل الكل، لأن هدفي كان لاقي الشخص المطلوب والي يعجبني فلازم أتعب.

    خلال يومين قدرت أحصر خياراتي بين عدة أسماء، ولحتى أعرف مين الجدي بيناتهم ومين الي عم يتسلى، طلبت منهم يبعتولي صور لأيورتهم، بس ما حدا بعت إلا شخص واحد، وكان مسمي حاله "فريد زماني".

    كان إيره حلو ونحيف وأبيض وهو منظفه بشكل كتير منيح، فصرت أحكي معه أكتر، وهو صار يطلب صور أكتر وأنا ابعتله كلشي يطلبه.

    بالأخير اتفقنا نلتقي، وبالفعل تواعدنا نلتقي بوحدة من الكافيه المشهورة والزحمة بالشام، وعطيته رقم جديد اشتريته مخصوص مشان هل المشوار، وعطاني هو رقمه، ورحت على الموعد بعد ما رجعت نظفت حالي من الشعر وزبطت أموري، قعدت على طاولة بالطابق التاني للكافيه بمنطقة اسمها ساروجة، ونطرت لحتى أجاني أتصال منه، وخبرته إني قاعد فوق وقالي أنه طالع مباشرة.

    نطرت ليطلع من الدرج لحتى شوفه مباشرة، ولما طلع ما قدرت ما أرفعله إيدي مباشرة وقله انا هووووووون، لك كنت خايف بس شو صارلي بس شفته ما بعرف، كان طويل وحنطي وبشعره ودفنه في شعر شايب عاطي شكله هيبة ووقار، وحاطط نظارات طبية وطالع كأنه وزير.

    أجا ناحيتي وأنا وقفت لرحب فيه، وسلم علي وقالي كلمة وحدة، مهند؟ فأنا قلتله إيه، وقعد بالجهة المقابلة وصرنا نحكي وتعرفنا على بعض وشو بدرس ومن وين، وهو عرفني عن حاله، وكان مهندس عمارة يشتغل بشركة كبيرة بسورية تابعة للدولة، وخبرني عن حياته العائلية وكيف كان متجوز وعندو ولدين صغار بس تطلق هو ومرته لأن عرفت إنه عندو علاقات مع بنات غيرها، وحكالي عن قصته كيف صار ينجذب للشباب وإنه كان جايب شرموطة لعنده عل المكتب وجابت معها أخوها الي عمره 16 وكان قاعد معهم بالمكتب لما ناكها وشاف كلشي وما كان عنده مانع، وإنه لما سأل البنت اذا ما كانت خايفة انه يفضحها ويحكي لأهلها انها تنتاك فخبرته أنه كمان الولد ينتاك وما بيسترجي يحكي مشان ما ينفضح أكتر مني، وخبرني انه كيف طلبت البنت من أخوها أنه يجي يمصله إيره، بس هو رفض بالبداية بس بعد إصرار البنت انه مشان تكسر عينه أكتر كرمال ما يحكي شي، وافق وخلاه يرضعله إيره وانبسط كتير وكان خبرة أكتر من أخته و من هداك اليوم حب الشعور وتعرف على شبين قبلي وعمل معهم علاقات بس بعدين تركوا بعض.

    المهم برجع لعندي وعنده، بعد ما حكينا هل التفاصيل و بعد ما حكيتله انا كمان قصتي مع الاستاذ ومرح، سالني اذا بعدني متردد وخايف، فقلتله لا أبدا مش خايف وخاصة بعد ما حكينا لبعض كلشي، وسألني اذا كنت حابب أطلع لعنده عل البيت نكمل دردشة، فهون انا ضحكت وقلتله: "دردشة ولا شغلة تانية" فضحك معي وحاسب عن الطاولة ورحنا لعنده عل البيت، كان بيته بأفخم منطقة بدمشق، بحي اسمه حي المالكي وهو الي بيعرف بدمشق من أغلى الاحياء وأفخمها، وصلنا وطلعنا لعنده عل البيت الي المطبخ تبعه بقد البيت الي قاعد فيه انا.

    قعدني بالصالون واستاذن مني وفات لغرفته، وبعدين طلع وجايب معه كيس وعطاني ياه، وقالي فوت على هذا الحمام وجهز حالك اذا بدك وانا ناطرك بغرفة النوم، بالفعل فت الحمام وفتحت الكيس وكان فيه تياب داخلية نسائية وعلبة مكياج، ضحكت على حالي انه ولا مرة لبست هيك شي ولا حطيت مكياج، بس قلت لازم اعمل الي بدوياه، ولبست التياب الداخلية النسائية وبلشت حط مكياج وتقريبا زبط معي شوي المكياج.

    طلعت من الحمام ومشيت بالممر كرمال أعرف أي غرفة لازم فوتلا وما حبيت أفتح غرفة غلط، فناديته فريييييييييييييد، وطلعلي من غرفة ومادد بس راسه، ورحت لعنده وفت الغرفة وسكر وراي الباب وكان لابس بس بوكسر أسود، حضني من ورا، وانا مباشرة ذبت ذوبان، لان هل الشعور صارلي زمان ما ذوقه ولا حس فيه، ياااااااااه شو اشتقت لشعور إير عم يحك بطيزي، وصار يلحس رقبتي ويمصها وانا رجعت إيدي لورا ومسكت إيره، بعدين أخذني عل التخت ومددني على ظهري ونام فوقي وصار يبوسني ويمصمصني من كل مكان، رقبتي صدري بطني فخاذي، ما ترك مكان ما مصه وباسه، وانا ما قبلت الا أبسطه، فنومته على ظهره وصرت بوسه ومصمصمه ونزلت باتجاه ايره مباشرة وطلعتو من مكانه وصرت أرضعله، حسيت حالي رح أبكي لاني أخيرا التقيت بحبيبي، التقيت بالشي الي تعودت عليه اكتر من ثلاث سنين وانحرمت منه سنة، بس هلا هو بإيدي وتحت تصرفي برضع فيه كيف ما بدي، وظليت أرضعله أكتر من نص ساعة، لحتى بالأخير طلب انه ينيكني، فقلتله أنه ما راح يمشي الحال لاني جربت قبل، فطلب أنه أعطيه فرصته بالتجربة، فعملت شو بده، ونزلت راسي ورفعت طيزي وجهزت حالي لحتى يجرب ينيكني، فصار يحط زيت على طيزي ويدهن فيه، بس ما فوت ايره بالأول، فوت أصبع وصار يفوت ويطلع فيه ، بعدين صار يحرك إصبعه بشكل دائري بطيزي، وهو انا ارتخيت خالص وحسيت ظهري راح يجي بالرغم انه ما مسكت ايري ولا لعبت فيه، وحسيت بشعور كتير حلو ولا مرة حسيته، وغمضت عيني وصرت أتأوه مثل البنات، بس مش تمثيل، كان التأوه حقيقي، كان تأوه متعة عن جد.

    طلع اصبعه ورجع حط زيت على طيزي، وبعدين حسيت إنه راح يفوت إيره، فشديت طيزي شوي لاني خفت يمكن، فطلب مني أنه أهدا وارتاح ورخي طيزي، ورجع فوت اصبعه بطيزي، كان شخص كتير منيح، كان يحب يبسطني مثل ما يبسط حاله، مختلف كتير عن غيره من الي التقيت فيهم بعدين الي كل همهم انه بس ينبسطوا.

    ارتخيت كتير وهو حس بهل الشي، فطلع اصبعه وصار يحاول يفوت ايره، توجعت شوي، فطلب مني اتحمل وارخي جسمي وطيزي، وحطلي مخدتين تحت مني كرمال نام عليهم ، فصارت طيزي مرفوعة قدامه لوحدا، وصار يفوت إيره شوي شوي، وكل ما يفوت شوي، بيوقف وبيخليه بدون ما يتحرك، وبيصير يلعبلي بأردافي وفخاذي، أو يبوسلي ظهري ورقبتي لحتى يهديني وينسيني الوجع، وكان الخطة ناجحة، وكنت أنسى الوجع عن جد، أو يمكن تكون طيزي تعودت على الحجم الي فات، فيرجع يفوت شوي كمان، ويعيد الي عمله، وهيك لحتى سمعته يقلي: "شو رأيك فوت ايري كله بطيزك" هو فتحت عيني الي كنت مسكرها وانا بشهوة، وقلتله لا بترجاك ما تفوته كله، فصار يضحك وقالي أنه كل إيره فات بطيزي وإني مش حاسس.

    انصعقت من الي قاله، معقول فات كل إيره وانا ما حسيت؟ فلفيت راسي، وبالفعل ما شفت إير، كانوا بس بيضاته طالعين والباقي كله كان فايت بطيزي، فضحكت وقلتله " ينعما ايمتا فات كل هذا وكيف ما حسيت" فقالي انه حيبلش ينيك واني حتوجع بس شوي لأن أول مرة بس ما بخاف لان طيزي تعودت على الحجم تبع ايره، وبالفعل صار يطلعه شوي ويفوته وانا بتوجع شوي وبطلع صوت آآآآآآآآآآآآى أأأأأأأأأأأأأأأه ، لحد ما بلشت اسمع صوت خبطة فخاذه على طيزي وعرفت انه صار سريع وبلشت حس ببيضاته تضرب ببيضاتي، وانا بلشت انبسط اكتر واكتر واكتر، وصرت غمض عيني وبطلع اصوات غريبة بحياتي ما طلعها، وبلشت اللعاب ينزل من تمي وهو صار يخبط على طيزي بإيده، بعدين فجأة صار ينفض جسمه وعصرلي طيزي بقوة كتير، ونام فوق ظهري وبلش يجيبه بطيزي وحسيت بسخونه اللبن تبعه وبلشت حس كمان بإيره وهو عم ينفض جوات طيزي، وبعدين نام فوقي ولسا إيره بطيزي ما طالعه، وسحب المخدات من تحتي وظل نايم فوقي ربع ساعة، بعدين قام عني وأخذني على الحمام الي بغرفته، وتحممنا انا وهو وهنيك صار يبوسني وقالي إنه حيجيبلي ظهري، وبالفعل صار يلعب بإيدو على إيري لحتى قذفت على إيده، وغسلهم ورجعنا تحممنا ونبوس بعض.

    وطلعنا من الحمام ولبست تيابي، وقبل ما أطلع سالني إذا كنت حابب أرجع لعنده، فقلتله أكيد بحب، وطلب مني أوعده أنه ما بروح مع حدا غيره وانه شو ما بدي بيعطيني بس المهم ما بخونه، وطبعا كمان طلبت منه نفس الوعد انه ما بيخوني وما بينيك غيري، هون ضحك وقالي بس بشرط المرة الجاية تجيبلي ظهري بتمك وتبلعه كله، فوافقت طبعا، ورجع باسني وقبل ما اطلع عطاني مصاري وقالي هاي مو مشان النياكة، هاي هدية من صديق لصديق، فأخذتهم ورجعت للبيت الي ساكن فيه وطلبت دجاج بروستد للكل على حسابي وقلتلهم أنه أجاني شغل بشركة، وقبضت أول راتب، وأكلوا البروستد وباركولي على شغلي، وهم مش عرفانين أنه عم ياكلوا من عرق طيزي ونياكتي.

    بدكم تعرفوا شو صار بعدين؟

    ولا خلاص بنهييها هون أحسن ما تكون متسلسلة وطويلة ونفوت بتفاصيل يمكن ما تكون ممتعة بالنسبة إلكم؟

    ا صديقي كيفك مككن اتعرف عليك انا حاليا بالشام بالكسوة موجود اذا بتحب نلتقي انا جاهز وانا ادلبي نييك ع كيفك واذا بتحب نلتقي انا جاهز باقي بالشام لبعد بكرة بكرة اذا بتحب بشوفك ونلتقي جاهز ردلي خبر باسرع وقت لانو بس سافرت ع حماه بدي فترة لارجع اجي ع الشام

    • أعجبني 1
  3. اسمي المستعار مهند زوجتي اسمها هدى السنجل علوش زوجة السنجل خلود تحدثت سابقا كيف كانت تجربة مع السكس الثلاثي انا وزوجتي وجاري علوش حيث بدات بالقصة انا زوجتي نن نوع محافظ جدا وملتزمة لكن من كثرة الاصرار اقتنعت معي بدات هدى تهتم بجاري علوش عندا يذهب للعمل صباحا تودعو بالابتسامات وتصنع له القهوة كوننا نعيش معهم بنفس المنزل في منطقة مقطوعة بعدين عن المدينة في النزرعة وانا اغلب الاحيان اكون بالمدينة لطبيعة عملي وكانت عندما ياتي من العمل نهاية اليوم تكون قد تعطرت ووضعت المكياج واحلا لبس وزوجته تكون موجودا في البداية لم تشعر بشي وبعد فترة انتبهت انا زوجتي تهتم به وانا وبعد انا انتبهت ايضا بدات فكرة انا جاري علوش يسهر معنا طبعا كان يكلمها بالعاتف يوميا وفي ذات يوم وهو يكلمها بالهاتف طلب منها ان تخرج للخارج البيت وهوا بانتظارها فعلا خرجت وهو بانتظارها فحضنها واخز يقبلها لمدة قصيرة وحضنها طبعا هيا من قالت لي عندا عودتي وبعد ذالك طلبت انا منها ان تحدثه لنسهر معا نحنو الثلاثة سهر سكس واريكم صورة المحادثة لمصدقيتي بالكلام وحتى احد يقول قصة خيالية ثم بدات معهو وهو ايضا متلهف جدا حتى جاء اليوم الذي كنت انتظره بفارغ الصبر قمنل انا وزوجتي بالبداية بتجهيز الاركيلة وعندا في سوريا نشرب المتة جانب الاركيلة والفواكه وبعد ما جلسنا قالت لي مارئيك ان تخبر علوش ياتي ليسهر معنا دونا ان تخبرني انها قد تحدثت معه وارادت ان تفاجئني وفعلا طلب منه ان ياتي ونحن نسهر ع سطح المنزل ونحن في المزرعة وبعد قدومه جلسنا وبدنا نتحدث وزوجتي كانت تلبسة بيجامة عادية بالاحوال الطبيعية كانت تلبس كلابية او روب او فستان طويل هذه المرة مختلفة تلبس بيجامة ونحن جالسين قامت ومسكت يده امامي وارتمت بحضنه ولفت يدها على رقبته وهو من نوع الخجول واشار الي مابها فقلت له لاعرف ثم بعد قليل سحبت يدي انا واخذت تضع يدها على ذبي من فوق البنطال ثم فتحت البنطال وذبي واقف كالسيف وابدت تمص ذبي وهي بالعادة لا تمصه الا قليل جدا جدا لكن لكي تبدا ثم قلت لها تعالي انتي وعلوش جاري للنزل الى الداخل البيت ونزلنا وبدات المتعة حيث قامت بخلع ملابسها بالكامل وانا كذالك وجاري علوش ايضا وبدات تمص ذبي وتلعب بذب جاري علوش وبدات انا بادخل ذبي بكسها وهي تلعب بذب علوس وهو ينتظر انا انتهي وثم طلبت من انا اخرج للغرفة الثانية لان جاري علوش مان يخجل مني وخرجت فعلا بعد ما انتهيت من نيكها انا واخذت اشاهتم من فتحت الباب الذي تركته مفتوح قليلا ونامت على بطنها ونام عليها علوش وادخل ذبه بكسها من الخلف دفعتا وكامل لتصيح من المتعة وعلما ان ذبه ارفع واقصر قليلا لكنها احبته اكثر كونه دخل في فهما بكل سهولة وهو كان ينكها دخلت انا ولكن كونه كان يخجل مني كان لا يتحرك فقط يحرك ذبه دخول وخروج بكس زوجتي الى ان اقترب مت الانزال اخرجه وانزله على ظهرها وكان ساخنا وكميه كبيرة مت الحليب وكانت متعة رائعة حدا اسف على الاطالة في المرات القادمة ساكمل لكم ماجرى بالتفصيل وكيف بعد فترى قامت بخياناي مع علوش وزوجته هم الثلاثة في سهرة وانا بالعمل وقصص كيف كنا عندنا نسهر ياتي علوش للسهر معنا ارجو منكم الدعم والتعليقات المثيرة للاستمرار ولكم صورة المحادثة

     

     

     

    [ATTACH type=full]2066[/ATTACH]

    [ATTACH type=full]2067[/ATTACH]

    [ATTACH type=full]2068[/ATTACH]

    [ATTACH type=full]2069[/ATTACH]

    • شكرًا 1
×
×
  • انشاء جديد...