القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

Darkside

عضو
  • المساهمات

    47
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    1

Darkside آخر فوز في اليوم على 17 أبريل

كان لدى Darkside المحتوى الأكثر إعجابا!

8 متابع

زوار الملف الشخصي الجدد

2,218 زيارة للملف الشخصي

إنجازات Darkside

  1. بعد ليلتي الرائعة مع ماهر صارت ايامي سعيدة مريحة و جدا بسيطة بدون تعقيد، كان كل يوم عندي احتفال كل لحظة سعادة. بفيق ببيتي الريفي النمنوم الدافي بقضي وقتي بتحضير الدروس و قراية كتب و روايات كأني عايشة جوا قصة بيجوا طلابي و بعطيهم الدروس و منعمل نقاشات جانبية كتير كانوا اصدقائي ما بس طلاب كانوا احبابي و شركائي. التلاعب الجنسي صار مغازلة ظريفة، اللمسات المحمومة الخجولة صارت واثقة و دقيقة، بتستهدف نقاط ضعفي الاكثر حساسية، صارت همساتن بداني اكثر وضوحا و تصريحاتن اكثر اثارة. ايدو فايتة تحت بنطلوني و بيفرك ببظري الطري بهدوء و هو حايشني من ورا و ساندني على جسمو و بلمس زبو المنتصب بين فلقات طيزي، ماهر بيهمس بداني بكل وضوح و بساطة: ما عم اشبع منك، بدي نيكك بكل لحظة حبيبتي، اليوم جاييكي العصر. تركني شعلانة كزجء من لعبتنا الجنسية اللي منتبادل ادورها يوم انا بثيرو و بتركو كم ساعة عم يتحرقص، اليوم دورو يحرقصني و يروح. و هو طالع فاتت نغم وقفوا مقابيل بعض شوي ما حكوا شي، كان التوتر بيناتن ظاهر بس كعادتو ماهر ما تصرف شي، سلم مع ابتسامة، ردت عليه بانفعال و هو بيضحك و بقلها ماشي ماشي و راح، ترك نغم واقفة على بابي عم تنفس متل طنجرة الضغط من العصبية. .مرحبا رورو (هاد كان اسم الدلع تبعي) شفتيلي هالدب، ما بيعرف يعمل شي الا هيك. (مرحبا غنومة و بروح) كانت عم تقلدو بالصوت و الحركات و هي معصبة و محمرة و مزعوجة. .ههههه غنومة، شو هالدلع ولي، خلص اسمك غنومة من يوم و رايح كيف ما سمعت حدا عم يعيطلك هيك هههه. .هاد بس ماهر الدب بعيطلي هيك، لا و كمان بيبتسم و بروح. .و انتي بدك ياه يبطل يدلعك او مزعوجة لانو ما بيحكي اكتر من هالكلمتين؟ حمرت زيادة و اتطاعت بالارض، صح كنا عم نعمل سكس و نقول لبعض كلام جنسي فاحش، بس نغم ما تغيرت، ضلت خجولة و بتلتبك هي كانت الاصغر عمرا بين الطلاب و البنت الوحيدة. .اي بدي ياه.... يحكي اكتر من هيك. .و شو قلتيلو وقت يقلك غنومة (انا فرطان من الضحك على الاسم)؟ .بقلو دب ما بقا تقلي هيك انا ما صغيرة. .لك ما حدا دب غيرك، شو هادا ياربي كلكن هيك، اول شي بدي طبقلو فوفو لعزام و بدي طبقلك ماهر الك... شو خطابة انا. .هااااا فوفو و عزام شو؟ كيف؟ .بحبو بعض و بنيكوا بعض، متل انا و انتي، عزام بنيك فوفو بطيزو متل البنوتة. و احيانا منكون نحن التلاتة عم نمتع بعض سوا. .اي فوفو شكلو بنوتة و تصرفاتو كمان و برتاح احكي معو لان بحسو متلي بس ما كنت متوقعة هيك، و حاسيتو عم يصير اكثر انوثة بصراحة، بس ما عندي تخيل كيف انتوا التلاثة؟ واو. صفنت شوي و هي عم تفكر .اي و حابة تشوفينا مثلا؟ ولا حابة تكوني جزء من المتعة؟ .ممم صار عندي فضول شوفكن عم تعملوا سوا و جرب معكن، الفكرة مدري ليش عم تخليني انثار بهالشكل... .لانها جدا حلوة، الجنس الجماعي لا شيئ بضاهي، و خصوصا وقت يكون متنوع هيك ما كلاسيكي بس وقتا بتعرفي شو يعني متعة. .بس بخاف يزعل ماهر، صح ما بحكيني شي انو بحبني و ماني متأكدة بس انا بحبو. .اي بطلي عبط و وريه انك ما صغيرة، وريه انوثتك بالكلام بالحركات و التصرفات، لطالما بس حكاكي بتعيطي عليه متل الاولاد ما رح يقرب، ماهر زلمي حقيقي و بدو مرا ما بنت ما وصلت بعقليتها للمراهقة اسا. انا رح احرمو من السكس و ساعدك حتى يلاحظك. .كمان ماهر؟ كيف حسنتي؟ ما حدى بينجى من شباكك. و راحت مقربة عليي و باستني من شفايفي، علميني كون متلك خلي اي شب او بنت تنزل بين رجليكي و ما نقدر نزعل منك و نكون تحت امرك. ضميتا و صرت بوسها و هي عم تشعل بين ايديي بس ما طفيتلها نارها، قعدتا و صرت احكي انا و هي شو تعمل و علمها كيف تتصرف كيف تلبس كيف تتغنج و تأرجي انوثتها لماهر. قضينا فترة عم نلعب على ماهر و نشوف ان رح يتصرف شي و انا طبعا حارمتو هو و نغم من السكس و حارمة حالي كمان (تضامنا). بعد فترة من المشاحنات العاطفية و المعارك و المناوشات بين ماهر و نغم مع شوية تلميحات مني لماهر، اعترفلها بحبو و هي ما عرفت تتقل حالها ولا شوي كانت منتهية البنت بتموت فيه و ما عرفانة حالها. بالغرفة عندي كانت اول بوسة بيناتن تحت اشرافي و ترتيبي، وقفت ورا نغم و هي عم تدوب بين شفايف ماهر و انا عم دوب من منظرها، صرت افتل راسها لعندي و اسرق منها بوسة و هي بيناتنا عم تتلوى من الرغبة، ماهر عم ينزل على رقبتها مص و بوس و لحس و ايديه بتفرك بطيزها و ايديي عصر ببزازها و هي سكرانة من الشهوة، صرنا نبوس بعض انا و ماهر و نرجع عليها، نشلحها تيابها قطعة قطعة نفتل انا و ماهر حول جسمها نلحس فيه نمصمص حلماتها و الكفوف عم تنهال على طيزها و هي عم تتأوه و ترفع ايديها تمرقن بشعرها و عيونها مغمضين و تطلع صوت يخلني اشتهي لو انا رجل و الي زب مشان نيكها بسببو مممممممه ااااه، اي حبايبي. كلسونها بين رجليها و انا و ماهر على ركبنا بين رجليها واحد من قدام و التاني من ورا، فتح ماهر فلقات طيزها ليشوف فتحتها و بلش يلحس فيها و هو دافن راسو بطيزها انا كنت عم مص كسها و نيكو بلساني و ايدينا عم تتقاتل على بزازها و هي عم تحاول تتمالك حالها و تضل واقفة ما توقع لان صارت ترتخي رجليها و نتطر نسندها مشان تضل على هالوقفة. لساني عم يلحس شفراتها و هي عم تنزل عسلها بتمي و ماهر عم يلعب بفتحة طيزها باصابعو و يعض طيزها و يبوسها و يضربها كفوف و يتغزل فيها و بفخادها، ما عاد تقدر توقف و هي عم توصل لنشوتها، شلحت حالها بحضني و هي عم تأن و ترجف من المتعة. صرت مسد راسها و هي عم تبتسم و ايدها عم تفكلي ازرار قميصي، ماهر عم يشلحني البنطلون و انا كسي مغرق البنطلون بماء الشهوة اللي ما بتنتهي. نحن التلاتة بالزلط على التخت. زب ماهر كان متل الرمح نيمتو على ظهرو و قعدت فوقو كسي على تمو عم يرضعو و انا بلشت مص زبو مع نغم نلحس فيه من قاعدتو لراسو و نرضع بيضاتو و نتنافس عليه، كسي عم يدوب على تمو، كان عم يلحس بظري و هو يلعب بطيزي باصابو، بغم عم تمصلي شفايفي و زب ماهر بين شفايفنا و هي عم تحف كسها على اجر ماهر، الجو كان ناري نحن التلاثة كنا عم نتمتع ببعض، احلى شي صوت المص اللي بيطلع من ناحية كسي اللي على تم ماهر، ضلينا على هالحالة شوي لحد منغم قامت من عندي و مسكت طيزي البيضاء و صارت تضربها و تقلي صار دورك و تنزل فيها مص فتحة طيزي من دون شي كانت بتتوسع من الشهوة و اجا لسان نغم الطويل ينيك طيزي و يفتل جواتها و ماهر عم يمص بكسي صرت كب حليبي عليه و انا عم ارتعش و حس باضافر نغم عم تمشيهم على ظهري و هي لازقة تمها بطيزي بتمص بالفتحة لحد ما صرت كب من المتعة مرة تانية و انا بتأوه بصوت عالي. جسمي عم يرجف جنب نغم اللي عم تمسد راس ماهر و هو عم يمص حلماتها المنتصبين و يفرش كسها بايرو و هي تترجاه ينيكها يطفي نارها و ياخد عذريتها. بلش يفوتو شوي شوي و هي بتشهق و صدرها بيطلع و ينزل قدامي من التنفس السريع، عم تتوجع و دموعها بينزلو و انا ببوس خدودها و هديها، و هي ما عرفانة تتوجع او تتمتع، ااااااه، زبو لماهر فات عالاخر، انتي هلا امرأة يا روحي قلتلها، مرتي انا ماهر قال و هو بيمسك ايدها و ببوسها و هي عم تبكي من الفرح و الوجع و الرهبة، ضل صامد ماهر ما عم يتحرك لحد مهديت، و بلش حركة اول شي كان على مهل و نغم عم تدوب تحتو و انا بمص ببزازها و افركك بكسي من جمال المنظر، شوي شوي صارت الحركة اسرع و صوت ضرب اللحم ببعض يعلى و أهات نغم تعلى و شهوتي تزيد، كان مع كل دخلة لزبو و بالقوة اللي عم يتحرك فيها تجي رجفة بجسم نغم المربرب كأنها موجة عم تضرب و تجيب معها متعة تخلي نغم تترجاه ايي حبيبي اااي فحلي نيكني هيك اقوااااا و انا دووب على هالجمل هي، حطيت راسها بين فخادي و سكرتلها تمها بكسي اللي عم ينقط رغبة صارت تاكلو بشره و هي ماسكة طيزي بتعصر فيها و بتتنفس بصعوبة و كل مجال بعطيها ياه تتنفس بتطلق تأوهات وحشية بتخلي كل غرائزي الجنسية تستنفر، طمرت وجها بكسي و طيزي و انا بمسك رجلها و بلحس اصابعها و ماهر بلحس لساني اللي بين اصابعها و بمص معي باجرها و هو بدق فيها متل الوحش، بيزأر و بزيد القوة و نغم تحتنا عم ترجف من رجات الجماع المتتالية، كل هالقوة بالنيك خليتها تصير تكب حليبها على زب ماهر اللي ما عم يعطيها مجال ترتاح، صارت ترجف و هي بترفع صدرها لفوق بالمجال الضئيل تحت كسي اللي عم يسقيها عسل من نيك لسانها فيه، انا برجف عليها و ماهر ما عاد قادر يستمر، شالو من كسها و راح ماسكني من راسي و حاطط زبو بتمي بقوة لوصل لبلعومي و بلش يقذف و هو بنيك بتمي و الحليب بينزل من تمي على بطن نغم اللي كانت اساها عم ترجف و تتأوه. نمنا نحن التلاتة على بحضن بعض و اخدنا غفوة. فقت على هزة التخت، نغم على ركبها و ماهر بنيك بطيزها و ماسك ايديها و شاددهم لورا، كانت زاوية مناسبة الي اني اتدخل فورا و انزا بكسها مص و مداعبة، و صرت لحسو من برا و من جوا و مص بظرها لحد جابت ظهرها و هي بتعيط ااااي حبيبتي انستي اي زوجي هوووون، ما عاد فييي. صارت تكب عليي عسلها و تعمل سكويرتنغ من نيك ماهر لطيزها، ما عاد فيها تتحمل. مسكني ماهر نيمني على جنبي و طلع طيزي بالفراغ من التخت و حط ايرو بكسي و بلش حركة عنيفة فورا، خلاني اشهق و حاول اهرب من تحتو بس وين، استحكمني و بلش ينيكني بقوة و سرعة و انا بتأوه و نغم بهالوقت هديت و بلشت تلعب ببزازي و تداعبلي حلماتي و هي بتلحس شفايفي و تمصن، كنت بعالم تاني، ريحة الاثارة مليانة الغرفة و متعة الثنائي هاد ما كانت بالعقل، نام ماهر على ضهرو و نيمني فوقو حط زبو بكسي و نغم فوتت لسانها بطيزي و صاروا ينيكوني و انا عم عيط نيكوني اكتر حبايبي متعوني استعبدوني ااااااااه. اجا ضري سيل صرت كب بقوة و ماهر ما يوقف لحتى هو كمان صار يكب جوا كسي كأنو بركان و انفجر، و نغم تلحس الحليب اللي عم ينقط من كسي اللي مسدود باير ماهر و تقول يا سلااام شو طيب، شيل زبك لاشرب حليبكن بدي نضفلكن زبك و كسك حبايبي و فعلا صارت تشرب من كسي و تلحس اير ماهر لحتى هدينا عالاخير. فتنا عملنا حمام ثلاثي و نحن منبوس بعض، كان جسمي مورم و نغم ما عرفانة تمشي من الم زب ماهر الكبير بس المتعة اللي تمتعناها ما كان الها مثيل. اتفقنا نعمل جنس جماعي مع عزام و فوفو باقرب و قت. نمنا بالزلط قدام النار تنيناتن بحضني عم يتطلعوا ببعض و يهمس ا بحبك بحبك بحبك.
  2. بحاول ضل اتكلم ماها اكبر وقت بصراحة. جمالها لافت ما بس اثارة في جمال براق.
  3. تسلميلي يا صديقتي المذوقة
  4. الدياثة امر غير مقبول بنظري و مزعج حتى ذكرو. ممكن بسبب الكبت المبالغ فيه او لعدم اتطلاع الافراد على اي محتوى جنسي الا من خلال البورنو اللي ان لاحظتم معبى محتوى دياثة، اما ما يتعلق بالثنائية و اللواط و السحاق فممكن يكون ميول طبيعي عند الشخص و حتى ممكن يكون متنمى نتيجة التعرض للافكار هي. ما بتوقع موجود هالشي بالواقع على الاقل ما بالحد الملاحظ هون.
  5. مساء الخير 

     

    1. 01115619308

      01115619308

      مساء الخير 

       

    2. Darkside

      Darkside

      مساء النور ان تحب حكيني خاص

  6. مرت الايام كالعادة مافي شي جديد دروس المنهاج و الاهتمامات الجانبية للطلاب و شوية تلاعب جنسي عم يصير اكتر تكرار، و اكتر علنية بيناتنا، ما ضل حدا خارج الدائرة الا ماهر اللي كان خرج يصير ضباط، كان جدا مرتب و جدا قوي و بنيتو مخيفة طولو مترين و كتافو عريضة ايديه ضخمين و قويين باين عليه اثر الشغل بالارض و الجبل، لكن وسيم جدا و قليل الكلام، كان الو سطوة على الكل حتى انا كان عندي رهبة منو و حتى بعد اول مناوشة بالبحيرة بيناتنا... كان مهتم بالبناء و الرسم و كنت شوف دفترو دائما عليه رسمة بيت مصمم كأن. مهندس معماري، و صرت احكي انا و هو و ارجيه صور مباني مشهورة من المجلات و الكتب اللي موجودة و اللي انزل احيانا على المدينة مشان اخد راتبي و اشتريها و شغلات لباقي الطلاب. كانت سعادتي لا توصف بكل يوم عايشة معهم فيه، لكن البيت و بناء المدرسة اللي كلها على بعضها غرفتين و حمام و مطبخ كان سيئ جدا... كان متروك الو كذا سنة، بس ما كنت عم احكي شي. طبعا علاقتي بباقي اسر القرية كانت جدا دافئة و لطيفة و دائما يبعتولي خبر مع طلابي انو انزل معن على تكتل البيوت بالضيعة اتسلى و هنن يوصلوني لان الطريق صح انو ما كتير بعيد لكن عتم و في ذئاب بالمنطقة فقط اهالي المنطقة متعودين و بيعرفو كيف يتصرفوا. صرت لبي هالدعوات و كانت كل الضيعة تحبني (طبعا حب بريء غير حب طلابي ههه) و نتسلى و نحكي و فهمت منن انو ماهر كان اكتر حيوية زمان و هو تغيير و صار اكتر صلابة و اقل تفاعل بعد موت ابوه اللي يعتبر بطل الضيعة(هو كان مريض مرض خبيث و عم ياكلو المرض على مهل)، بس ببداية الحرب دافع عن الضيعة وقت كانوا باقي الرجال انسحبوا على العسكرية الالزامية و صفت الضيعة تكتل للاطفال و النساء و العجزائز صار اكتر من هجوم عليها و كان يصدن هو و يقوص عليهم من اول الطريق (هو كان قناص ماهر بصيد بالجبال طول الوقت) لحتى قتلو المرض. هالشي علم ماهر المسؤلية بشكل حقيقي، كان رجل بمعنى الكلمة. و هم عم يحكوا صاروا يتناقشو وين بدي عيش بالشتي لان الشتي مدمر هون و الهوا متل السكين بقص قص؟ . بالمدرسة، ليش لفكر انتقل لمحل تاني؟ .المدرسة بدها صيانة ضخمة، ماهر و هو عم يحط حطب بالنار قدامنا. .خايفة قول للادارة بالمنطقة تبعت حدا و يقرر ينقلني و يسكروا المدرسة. .لا لا تعملي هيك قال ماهر بانفعال. و سكت شوي، حط راسو بين ايديه و هو مسكر عيونو و يتمتم بطريقة بتضحك، .لاقيتا، ليش ما انا بصلح المدرسة.... الشغلات كلها موجودة و اساسا اذا ما ملاحظة نحن بيوتنا كلها قديمة من الحجر او الحطب، فيي بكل بساطة صمم بيت صغنوط و صف واحد كبير و في عزام و فادي بساعدوني. .بلكي صرلك شي لا خلص ما بعرف بدبرها. خفت ينصاب اثناء البناء او اي شي ما عرفت بس خفت عليهم. ما رد عليي تركني و راح عالسريع لعند عزام و فادي. قالتلي امو و نحن قاعدين .خلص راحت عليكي، بس قرر شي بنفذو ولو شو مصار يصير. رجعوا بعد ساعة الشباب... و بلشوا تخطيط، ماهر و عزام العضلات معن فادي بالاعمال الصغيرة و فادي و نغم دعم بالمي و الاكل و الامور التانية. و بلش يرسم عزام بيت ريفي و يسألني شو بحب يكون شكل هي و هل بفضل حمام جوا البيت او عادي يكون على جنب متل هلا... و بيين عليه مبسوط و متحمس و عيونو عم يلمعوا من السعادة. .اي اي هدي شوي و انا شو بعمل؟ بدي ساعد بشي اكيد. .انتي بس نضفي الغراض و رتبيهم و نسقي الغراض الخربانة لنصلح اللي بيتصلح منها. بلش الشغل تاني يوم الصبح، فقت على دق عالباب من اول شروق الشمس، اتطلعت عليهم مبتسمين و جايين يبلشوا هد فورا ههههه و فعلا ما كذبوا خبر الشباب بلشوا شغل و انا و نغم رحنا صرنا نعملن اكل و شاي و نتفرج علهم و فجأة حسيت بشعور عارم بالدفئ بالسعادة، كنت اشتقت لرجال جنبي يشتغل منشاني و اتفرج عليه و يضل قلبي مقبوض و هو عالسلم و كل شوي يسرق نظرة لعندي و يبتسم بدون ميحكي شي. ضبينا كذا يوم هيك شغل و بناء شوي شوي اختفى البيت المتهالك و حل محلو بيت حجري و خشب مبني بطريقة جدا رائعة و صار كأنو قصر صغير. اخر يوم احتفلنا و كل واحد راح على بيتو, نغم نازلة مع امها مشوار عالبلد مشان تجهيزات الشتي و عزام و فادي ما بقا فاضيين لحدا بعد معترفوا بحبن لبعض, همست لماهر رجاع لعدي ناطرتك اليوم و بكرا بدك تنام عندي. دوبني لحقت جهز حالي بدق الباب, فتحت ماهر واقف قدامي عالباب و دخل بس ما بعدتلو كتير مشان يلمش جسمي و هو فايت بالممر الديق, عن هالقرب و بلا مي او خوف من انو حدا يشوفنا حسيتو بضخامة الجبل. .لازم اشكرك عالبيت بطريقة ملائمة. و انا بحط ايديي على صدرو. بس ماهر ما كان بدو هالمقدمة و لا تعقيد، قرب مني و نحن بالممر مسكلي ايديي رفعن لفوق راسي و هو ماسكن كأني مربوطة و نزل على شفايفي يبوسهم و يمصهم و جسمو لازق بجسمي و عم حس بسخونتو و صلابتو ايدو التانية عم يعصر فيها طيزي و يفركها بشكل دائري، و ما طولنا على هالحالة حتى صرت ناااار جسمي كلو عم يعيط من الاثارة، هاد كان رجل حقيقي بريعان شبابو، و جسمي محروووم من حدا يعتني فيه بالشكل هاد. حملني متل العروس و فوتني لجوا و انا خجلانة و محمرة، حسيت حالي متل اللعبة قدامو، التبكت متل المراهقات، معدتي عم تزقزق كأنها باول حالة حب و قلبي عم يدق بسرعة. حطني عالتخت و نام فوقي و كفى مصمصة بشفايفي اللي صاروا منفوخين و ورديين و هو بيطلع و بينزل بايديه على رقبتي كتافي و بزازي، كان عم يتفادى ينزل لتحت ينزل لكسي المحتاج، صار يبوس عيوني و بروس اصابعو يدغدغ خدودي و شفايفي و انا متل القطة بين دياتو عم اتلوى مع كل حركة. وقفت عالتخت و هو نام على ضهرو و بلشت اشلح الفسطان اللي لابستو و انا بتحرك بمحن و نزل شوي شوي و بين جسمي على مهل لثيرو اكتر، نزل الفسطان بعد رقصة بسيطة قعدت بحضنو و دفنت راسو بين بزازي و ايديه بتضرب طيزي و تعصرها، كانت الكفوف بتوجع بس بتحمي بشكل غير مفهوم فك السوتيانة و بدأ علاقة رومنسية مع حلماتي، يفركهم بوجهو و لسانو و يشدهم لفوق و انا بتأوه بتحفظ و بحف كسي بزبو من فوق التياب لحد مهو ثبتلي وركي فتل عليي انا تحت و هو فوق رجليي مفتوحين متل السبعة و راح حاطط اقدامي على كتافو و نزل على كسي على طول، الوضعية هي خلت طيزي و كسي يفتحو قدامو كأنهم بانتظار لسانو اللي ما خيب ظني و اقتحم كسي بسرعة، هيجان ما معقول و بلش يمص و يلحس بسرعة خيالية كان بظري عم يرجف تحت ضرباتو و عم يخليني استسلم امام اللذة اللي عم تنطلق من اعماقي متل السيل، طيزي صارت معباية من ريقو و صارت عم تفتح و تسكر من الحماوة فصار يلعب فيها يفوت اصابعو و ينيكها و انا بشهق و بتلوى لحد موصلت للنشوة اعمل سكويرتنغ بكل مكان و ما عاد اقدر سيطر على الانقباضات اللي تصيبني و الرجفات اللي عم تخليني طايرة على غيم من المتعة. انا تمالكت نفسي شوي قعدت عالتخت و نزلت على ركبي نزلت بنطلونو و شلت زبو قدام وجهي صرت اتأمل فيه... كان ضخم بمعنى الكلمة، مخيف و كلو عروق عم تنبض بأيدي، صرت بوسو و الحسو من القاعدة للراس و اقلبو عاليمين و عاليسار و اتطلع من تحت و انا بلحسو و ببوسو بس مافي مجال، كيف بدي حطو بتمي، كيف بدي اتمتع بطعمو. استجمعت شجاعتي و بلشت فوتو جوا تمي شوي شوي و حاول ابلع بنفس الوقت اطلع و انزل و كل شوي يفوت زبو شوي لحد ممسكلي راسي و صار يدفشو على زبو و انا ابلع و اختنق و دمع ينزل من عيوني و هو عم يتأوه بجنون اي حيااااتي ااااه لاخر شي خلي يوصل لبلعومك، ما كنت متخيلة هيك جملة تجبلي هالسعادة و الاثارة كنت عم حف كسي باجرو بشكل محموم و كأن النشوة اللي اجتني من شوي تحت ضربات لسانو ما كانت. وجهي محمر و عيوني مدمعين و جسمي محموم بنار الرغبة، سحب زبو من تمي و صار يضربني على وجهي فيه متل الكرباج كان، كل مرة يلق بوجهي حاول بوسو. قعدني على ركبي وجهي مدفون بالمخدة وركي مرفوع بالسما وكسي عم ينقط عسل، زبو مغرق ببزاقي، حط رسو على كسي و بلش يفوتو، مع كل هالترتيب و التزليق كان في صعوبة يدخل، صار يدخلو شوي شوي و هو ماسك خصري و انا بتوجع و بأن تحت ايرو. .شوي شوي حبيبي، زب....ك كبير رح يشقنييييي. صار يدفش شوي شوي و هو يزمجر بطريقة مثيرة متل الوحش، لحد فات كلو ٢٠ سم جواتي و انا عم اشهق من وجع الممزوج بالمتعى، خلاه جواتي شوي ما تحرك، ضمني من الخلف و هك يهمس بداني بحبك بحبك، ايديه عم يرقصوا على بزازي و كسي، و انا يا روحي بحبك. رجل نزلني متل الاول مسكني من شعري و شدنو لورا، كنت متل الفرسة قدامو و بلش حركة، كان عم ينيكني بوتيرة سريعة، ايد ماسكني من شعري فيها و ايد عم يضرب طيزي كفوف... كنت اتأوه باصوات ما كنت بعرف انها موجودة، مع كل دخلة لزبو كنت بوصل للجنة و ضهر ورا التاني رجفة ورا التانية بيرتخي جسمي تحتو و اسا زبو منتصب متل الفولاذ و عم ينيك فيي و انا بعمل سكويرتنغ و بعبي رجليي و الفرشة، نيمني على ظهري رجليي بالهوا زبو على باب كسي و نزل عليي بكل تقلو، فات كلو ضربة وحدة ما هدى هون متل صدمة الكهربا كل جسمي صار ينمل من اللذة و انا بمد لساني و بحرك ايديي على بشرتي يمين و يسار بداعب بزازي و بشدو علهم و هو بلبي و بصير يمص فيهم ليحمروا، صار يعجل اكتر و اسمع صوت بيضو عم يضرب بفتحة طيزي تحسسني بشعور تنخيز حلو. .رح اقذف رنا اااااه. رح مسكرة عليه برجليي و شديت خصرو على خصري. .جيبو جواتي، امليني للنخاع بنطافك. و فجأة و نحن عم نتأوه بحس بركان و انفجر بكسي ببطني، النار كانت عم تحرقني و انا عم ارجف من السخونة و ظهر تاسع او عاشر ما عاد اعرف، نام ماهر على صدري و هو اساه عم يقذف جواتي و زبو لسا منتصب. بعد نص ساعة هدينا تماما عم ندخن بالتخت المشبع حليب و نطاف و عرق، سيكارة كانت الاطيب و الالذ بعمري بدخنها. نيمني على صىدرو و بلحمسلي على شعري. .بعرف انك عم تنامي مع الكل، ماني غشيم و ما عندي مشكلة، اكيد عندك ماضي و اجيتي لهون كلجوء من العالم الخارجي بعتقد الندبة اللي على بطنك الها علاقة، ما حدا هون بارادتو. فيكي تظلي هون للابد ان بناسب بس ما تكسري قلب حدا خصوصا نغم. .ما رح اكسر شي، انا بدي ابني شي بيننا نحن كلنا الخمسة(و حكيتلو قصتي باختصار). قمت من التخت و رحت اشرب رجعت كان قدام النار عم يحركها لتشعل اكتر و معها رجعت رغبتي اجتاحتني بعنف، النار عم تطبع لهيبا على جسمو. نزلت على اربعتي و نيمتو على السجادة اللي قدام النار بعكس بعض و بلشت ارضع بزبو المرتخي، حسيت فيه عم ينتصب جوا تمي و يكبر اثناء مصي فيه كان هو بلحس طيزي و يفرك بشفرات كسي و يدعب بظري باصابعو و يشرب العسل اللي بينزل من كسي... دفنت تمو بكسي و قلتلو مص لحد افرط. ضلينا على هالحالة ربع ساعة زبو متل النار و كسي عم ينقط من ريقو بلا مقدمات او تلاعب او جهد بنظرة وحدة كنت عرفانة شو بدو، وقفت على روس اصابعي و عطيتو طيزي، بلش يفوت زبو فيها.... كنت بتوجع و بستمتع، الاحساس كان شي تاني خالص، ايدو انمدت على كسي تفرك فيه و هو بيتحرك شوي شوي اسرع و اسرع، صار بطنو لازق بضهري زبو فات عالاخير، و هو ينيك رجع لمود الوحش بلحظة، كان صوت ضرب اللحم ببعض جذاب و الاستنفار اللي علقان فيه جسمي ما طبيعي لذة خارقة للطبيعة لذة اير حقيقي. كنت عم عاني اني ضل واقفة، مع كل تغيير برتم النيك يرتخوا ركبي، اصابع رجليي مافيهم قوة يحملوني، و انا على شفى حفرة من الانهيار حملني حضني و صار ينيك كسي بالهوا عالواقف و انا معربشة فيه و بعرز اضافري بضهرو من غير مانتبه، نزلني على الارض راسي لتحت طيزي لفوق و عينو بعيني و صار ينيكني اسرع، يشيلو من كسي يفوتو بطيزي و هيك لحد مصرت ارجف تاني مرة و صرت رشرش بكل مكان، ما عاد اعرف كم مرة صرت جايبة ظهري لحد ما عاد اعرف ان هاد ضهر او بتبول لا اراديا،ونام خلفي و ضمني كان لازق بجسمي حايشني من الخلف و زبو بكسي بيتحرك بعنف و اصابعو بتمي بلحسهم و بلعب بكسي شوي و بحلماتي شوية لحد ما خلاص كنت شبه فاقدة الوعي من كتر رجات الجماع المتتالية اللي اطلق العنان لها... شالو من كسي وقف فوقي و قالي بدي اقذف مسكتو و صرت مصو و دلكو جوا تمي لحد قذف على وجهي و شفايفي و جوا تمي و ينزل حليب من تمي على بزازي صرت كفي تفريك فيه بوجهي و لحد ما عاد فيه صار يتأوه بشكل مفرط، بست زبو و تركتو يرتاح، الطعم كان يجنن الريحة تخوت، كان راسي دايخ عليه سكرت على هالفحل. فتنا عالحمام على امل نتحمم، سكر المي عليي و فتلني و ضمني و هو بمسد براسي، ما بعرف ليش تحركت مشاعري هيك، صرت ابكي بشدة، و هو ضاممني. نيمتو على الارض و ركبت عليه حطيت زبو بكسي و صرت اطلع و انزل و هو بيعصر ببزازي كنت انا متحكمة بالرتم صرت اتلوى على ايرو كتل كاني برقص على نغم اللذة، اسرع و بطئ على كيفي انا كنت برجع راسي لورا و انا بشهق و اطلع ال اااااه من اعمق نقطة ببحر الشهوة اللي متملكني، صرت اسرع اكتر و اكتر و هو بقلي اااه اي حياتي هيك و انا كل شوي قوم عن زبو مشان ما يقذف لحتى اخر شي قعد مسكني من حضني و بلش يحركني بسرعة صرت ارجف بين ايديه و هو ما يرحمني بلحظات لاتنفس حطني على طرف الحوض و صار يفوتو لاخارو بعنف يرج كل جسمي و يجبلي ضهري مرات عديدة و هو ساند راسو على بزازي و يقلي وووين ويين. . بين بزلزي. نزلت على ركبي و حطيت زبو بين بزازي و صرت حفو فين لحد صار يكب عليهم و انا ببوس راسو اللي طالع من بين البزين. تحممنا سوا و رحنا عالنوم و غفينا بحضن بعض.
×
×
  • انشاء جديد...