Ahmed capo959

ازيكم اخباركم ايه انا كنت مستني الدعم منكم علشان اعرف اعمل إيه أبعد عن أم سلمي ولا تطلق ونتجوز وده اللي قالتو أختها وبعد ما أخذت القرار وهو اني مش هقدر ابعد عن أم سلمي وخصوصاً أنها هي اول من عرفت معاها لذة ومتعة النيك وقررت انها تتطلق ونتجوز بس قولت قبل ما اكلم اختها (أم ايهاب) واقولها علي قراري قولت اتصل بي أم سلمي وأشوف رائيها وكان رد أم سلمي اقتنعت بجد اني بحبها ومبقاش فارق معاها اي حاجه ان المهم اننا نكون مع بعض وقالت لي اني اكلم أختها واقولها علي قراري وأشوف هتقول إيه وبالفعل هو ده اللى حصل وكان رد أم إيهاب أننا نتجمع انا وام سلمي وهي عندها في شقتها علشان نشوف هنعمل ايه ولما اتجمعنا اتفقنا أن أم سلمي هتعمل مشكله مع جوزها وتطلب منه الطلاق واني محولش أتصل بيها الفتره دى وخلاص عرفنا هنعمل ايه ومشينا وبعد كده ام سلمي أتصلت بيا وبتقول أنها عايزاني اروح لها بكره علشان هنقعد بعد كده فتره مش هنتقابل ومعدنا كده بكره اول ما تخلص سهرتي مع أم سلمي هحكيلكم عملنا إيه وبالذات اني ناوى أجعله يوم غير الأربع مرات اللي نكتها فيهم استنواني بكره

مساء الخير أو صباح الخير حسب الوقت اللي بتشوف فيه الموضوع بعد آخر مره كنت مع حبيبتي ام سلمي واتفقنا أنها تحمل مني وكنا في إنتظار النتيجة لكن لم يظهر اي شئ حتي الآن ولكن هذا لا يهمني كثيراً اكتر من أنها وحشتيني ومع مكالمات ما بينا قالت لي انها عايزه تغير جو وأنها هتخرج هي واختها والعيال مع العلم أن اختها أرملة فا قولتلها طيب مابدل ما هتخرجي ما نقعد مع بعض انتي وحشاني اوي قالت لي ما أنا مخنوقه بسبب اللي ما بينا وخصوصاً موضوع الحمل وحسيت بالذنب انا قولتلها خالص أنا مش هضغط عليكي واللي شيفا أنه في مصلحتك اعمليه وخلصنا المكالمة على كده وانا بعد المكالمة كنت مخنوق وحاسس أن كده خلاص انتهي كل شيء ولكن ما حدث كان غير متوقع وهو أن في نفس اليوم بليل خالص لقيت رقم غريب بيتصل مردتش أول مره ورديت فى التانيه وكانت صوت واحده انا:الوو ?:الوو انا: أيوه مين معايا ؟:مش مهم تعرف مين انا:خلاص ومش مهم بردو اني اكمل المكالمة سلام ؟:استني هيقولك انا ام ايهاب اخت ام سلمي انا: اه ازيك عامله ايه أم ايهاب:بخير عايزه اتكلم معاك بخصوص اللي بينك وبين ام سلمي بس بشرط محدش يعرف اني كلمتك ولا حتي اختي انا:اتفضلي انا سمعك أم ايهاب: بص يا احمد اللي بينك وبين اختي ده غلط ومينفعش يستمر اكتر من كده وانا عارفه أن كل اللي حصل ده كان خارج عن اراضتكم وانتو استسلمتو للموضوع لكن مينفعش يستمر اكتر من كده خلاص انا: طيب ممكن افهم بس هي قالت أيه ام ايهاب:حكتلي علي الموضوع كله وبتقول أنك بتحبها بجد فعلاً بتحبها ولا حابب اللي ما بينكم انا: أنا فعلاً بحبها مع أن عارف أنك بتقولي ازاي وهي أكبر منك بس هي دى الحقيقة وعلشان اثبتلك اني بحبها فعلاً انا هبعد عنها علشان ما اعملهاش مشاكل ام ايهاب: طيب خلاص ما دام أنت بتحبها بجد تطلق واتجوزة انا:ياريت اتمنى ده بس ازاي هي اكيد قالتلك اني مش متجوز وان دي كده هتكون اول جوازه ليا واهلي اكيد هيعترضو علشان هي اكبر مني ومعها عيال أم ايهاب: اللي انا عرفاه أن اللي بيحب بجد بيعمل اي حاجه علشان اللي بيحبه وعلشان أسهل عليك الموضوع اتجوزة عرفي بدون علم أهلك وعيشو في مكان بعيد انا: تمام ممكن اخد فرصة علشان اشوف إيه اللي ممكن نعمله. ....... وانتهت المكالمة بعد كده وانا دلوقتي في حيره ومش عارف اعمل ايه ياريت تقولو إيه اللي المفروض أعمله ابعد عنها ولا اتجوزها مستني الرد منكم

ازيكم اخباركم ايه انا من كتر ما انا فرحان وسعيد بأجمل فرصه حلصت معايا وأنها مستمرة وهي اني مارست الجنس أخيراً وان المره دى رابع ممارسة في حياتي وان الأربع مرات كلهم مع روح قلبي ام سلمي التي أصبحت انا عاشق كسها وهي عاشقه لزوبرى وبعد اخر مره مارست فيها مع أم سلمي كانت خلفي فقط بسبب أن كان لديها الدوره الشهريه وكانت فرص لي لتذوق طعم النيك الخلفي وعلى قد ما كانت ممتعه جداً وذلك لأنها اول مره ام سلمي يدخل قضيب في مؤخرتها فكان حرمها ضيق اوي وكان يعتصر زوبري وكان ذلك متعب جداً لي ولها وقررت ام سلمي من شدة الوجع أننا لن نفعل ذلك مره اخرى ومع استمرار كلامنا هو ما حدث في اخر مكالمه بينا امس وكانت انا: إيه يا قلبي ام سلمى: إيه ياحبيبي عامل أيه انا: بخير يا روحي ام سلمي: دائماً ياحبيبي بخير انا:تسلميلي يا قلبي مال صوتك حسك كده زعلانه ام سلمي:مفيش ياقلبي أنا: لا فيه حاجه انتي هتخبي عليا ام سلمي: مقدرش تحبي عليك انا:طيب قولي فيه إيه ام سلمي: جوزي انا:ماله اتخانق معاكي ام سلمي: اه هو بيعمل حاجه غير أنه بتخانق معايا انا: إيه السبب ام سلمي:عايزني احمل وتخلف تاني علشان يخاوي العيال أنا: طيب وفيها أيه ام سلمي: اسكت يا احمد هو انا ناقصه هم تاني انا: أما هتعملي إيه هو مش هيسكت أم سلمي: مش عارفه اعمل ايه قولى انت اعمل ايه انا:هتيلو العيل علشان تخلصي من نكده ام سلمي: ما انت عارف يااحمد أنه مش بيعرف غير علي كيفه اروح اجيب عيل كمان وتزيد المسؤولية عليا اكتر انا:انا مساعد معاكي اهم حاجه انك متزعليش ام سلمي:وانت ذنبك إيه بس تصرف على عياله وبعدين مش عايزه عيال منه تاني خلاص انا: طيب هتعملي أيه يعني هو مش هيسكت وهيفضل بتخانق معاكي ومش هتخلصي ام سلمي: سيبك انت من الموضوع ده وانا هتصرف انا: هتعملي إيه يعني ام سلمي: ولا حاجه يخبط دماغه في الحيط أنا: ياسلام بالسهولة دي طيب انا عندي حل ام سلمي: ايه هو الحل ده أنا:تحملي مني انا إيه رأيك ام سلمي: انت مجنون ازاي يعني انا: عادي هتحملي مني وانا هصرف علي العيل علشان هو ابني أم سلمي: ازاي يعني مش فاهمه أنا: يعني تحملي مني والعيل يتكتب باسم جوزك وبيني وبينك ابننا فهمتي ام سلمي: لا لا مش هينفع ممكن حد يعرف كده أنا:مين اللي هيعرف احنا هنتقابل امتي ام سلمي: بكره ليه أنا:خلاص نامي معاه النهارده بس خدي حباية منع الحمل وبكره لما نتقابل هقولك هنعمل ايه بس من غير مايعرف انك خدتي حاجه تمام ام سلمي:تمام أنا:سلام أم سلمي: سلام واتقابلنا تاني يوم على الميعاد اللى اتفاقنا عليه وكان عندها في البيت واول ما دخلت وسلمت عليها سلام زوج لسه جاي من السفر مع بوسه من أجمل شفايف وقاعدنا في الانتريه وسألتها عملتي ايه قالت عملت اللي قولت لي عليه قولي بقا ناوي علي أيه قولتلها انتي خدتي حاجه تاني دلوقتي قالت لا لسه هاخد قولت لا متاخديش حاجه قالت مش هينفع اللي انت عاوزه ده قولتلها جربي ولو حسيتي أنه شاكك فيكي نزلي العيل تمام قالت تمام يلا بينا علشان عايز أقولك حاجه مهمه ضحكت ودخلنا اوضة النوم وقلعت هدومها وبقيت بقميص النوم وانا بالبوكسر ونيمنا علي السرير وبعد شوية بوس وتقفيش ورضاعه من بزازها وعملنا وضع69 وكان كسها مفهوش ولا شعره وبقولها انتي عمله حلاوه ضحكت وقالت علشان نجيب عيل نضيف ضحكت على كلامها وكملت لحس وهي بتمص قامت قايله كفايه كده دخله كسي تعابني من امبارح قولتلها ليه هو مش جوزك نام معاكي امبارح قالت اه بس أيه اللي جاب زوبره لزوبرك طيب يلا تعالي ورحت نيمتها على ضهرها وقامت ماسك زبري وبدعك بيه كسها وهي تتوه اممممممم اممممممم اممممممم اممممممم احححح احححححححح ورحت مدخله مره واحده صرخت بصوت عالي ااااااااااه براحه روحت كاتم صوتها بي بوسه وزبرى لسه جوه وقافش بزازها بي ايدى وبدأت ادخله وأخرجه براحه وهي اه آه آه آه آه اممممممم وحشني اوي آه آه آه اممممممم هو أيه اللى وحسم قالت انت ياقلبي ورحت مدخله تاني بقوه ااااااااه براحه يا احمد واستمريت في مسكها حوالي 10دقايق وجابت شهوتها وانا جبتهم في كسها وهي سحبت اللبن جوه علشان نجيب ابننا وبعدين نمت جنبها راحت قالت لي هنسمي الواد إيه قولتلها لما يجي الاول عندك اكل أنا جعان قالت آه يا قلبي هقوم اعملك وقامت وكانت لبسه القميص علي اللحم ودخلت المطبخ وأنا قومت ادخل الحمام وخرجة وقاعد بتفرج علي فيلم وبقلب في التلفون وهي جايه تاخد حاجه من التلاجه راحت موطيه رحت قولتلها اه نفسي فيها تاني قالت أيه هي قولت الطيز الجامده دي عايز اركبها تاني قالت اتلم عيب ودخلت تاني للمطبخ وجابت الاكل وجت واحنا قاعدين ناكل بقولها تيجي نجرب تاني قالت بلاش المره اللي فاتت سمعت كلامك وقعدت يومين تعبانه وماشيه زي اللي عندها تسلخات قولت ما هي اول مره صعب بس بعد كده عادي طيب انتي اتمتعتي ولا لا قالت اه بس اتوجعت برده قولتلها تيجي نجرب تاني قالت بس لو حسيت بوجع مش هنكمل تمام وخلصنا اكل ودخلنا كملنا ودخلت زوبري فى كسها تاني والمره دي طولت معاها هى تقول مش قادره خلاص اه اه اه اه اه اممممممم حبهم بقا هموت مش قادره استحمل وجبتهم تاني في كسها ورحت مطلعه وكان لسه واقف زي الحديد وحبيت زيت من عندها وداهن زوبرى وخليتها تعمل وضع الكلبه ودهنت طيزها بالزيت بردو وبدأت ادخل زوبري علي طول ودخل بصعوبة شديدة وهي اه اه اه اه لحد ما دخل كله وبقولها حاسه بحاجه قالت مش اوي بس كمل براحه يا احمد وبدأت ادخل زوبري وأخرجه براحه وهي اه اه اه اه اه اممممممم احححح اه اه اه اممممممم احححح اه اه وبعدين خلالها تنام على بطنها ونمت فوق منها وزبرى في طيزها وكان الخرم وسع وبقيت أسرع شويه وهي اه اه اه اه اه اه اممممممم اه اه اه اه اه اه اه اه اممممممم احححح احححححححح اه اه اه اه كفايه كده علشان خاطرى يا أحمد وفضلت لحد ما قربت اجيبهم ورحت مخرجه وجبتهم علي ضهرها و قمنا استحمينا ومشيت وحاليا مستني النتيجة ي

صباح الخير أو مساء الخير حسب الوقت اللي بتشوف فيه الموضوع النهارده هو اليوم التالت ليا في حضن حبيبتي ام سلمي اللي اديتني كسها لإشباع رغبتي وهي كانت في أشد الحاجه الى زوبرى بردو لكى تروى عطشها ومن بعد تاني مره مع أم سلمي واحنا بنتكلم في التلفون زي اتنين عشاق وفي انتظار اقرب وقت لكي نلتقي ولكن لم يكتمل الحظ بشكل كامل فكان البيت لديها مشغول لأن اخت زوجها أتت من البلد لزيارة أبوها بعد العمليه ومقيمه في بيت اخوها زوج ام سلمي لضيق منزل ابوها وذلك منعنا من أن نلتقي انا وأم سلمي في عش المتعه وانا طبعاً زي ما انتم عارفين مشكلتي اني معنديش مكان وكنا على انتظار أن يخلو لنا بيتها ونحن في أشد الاحتياج لبعض وجاءت الفرصه وهي أن أهلي هيسفرو البلد علشان في فرح وانا المفروض اروح معاهم بس انتهزت الفرصه وقولت دى احسن فرصه أننا نتقابل عندي ورتبت نفسي وقولت للعيله اني مش هقدر اسافر معاهم بسبب اني معايا شغل ولازم اسلمه وظبط حالي علي كده وكان العيله هتسافر الاربعاء بليل اللي هو امبارح وهيرجعو الخميس بعد الفرح وكان انسب وقت هو الخميس بالنهار والدنيا زى الفل علي كده والكلام ده كان يوم التلات وقولت اكلم ام سلمي وافرحها وكده ولكن المفاجأة الغير متوقعه ام سلمي معذورة وان ده ميعاد الدورة عندها انا انصدمت وقولت لها لما يكون المكان موجود عندي يحصل كده قالت معلش يا قلبي حظك وحش سكت شويه وجاتني فكره وقولت لي ام سلمي طيب فاكرة المره اللي فاتت انا كان نفسي في ايه ام سلمي: اه انا:طيب أيه رايك ام سلمي: مش عارفه خايفه انا:من أيه انك تيجي عندى ولا من الموضوع(نيك خلفي) ام سلمي: خايفه من الاتنين ومن الموضوع اكتر انا: بصي لو على انك تيجي متخفيش عندى في البيت حضانه وفي أمهات كتير بتطلع ومحدش هيركز معاكي ولو خايفه البسي نقاب وانتى وجايه وبالنسبه للموضوع هتيجي نجرب لقينا الموضوع صعب وانتي مش هتقدرى اه نشوف بعض من غير ما نعمل حاجه علشان انتي وحشتيني ام سلمي:طيب اجيلك امتي وفين انا:يوم الخميس الصبح الساعه ٧اكنك راحه الشغل ووصفت لها البيت واتفقنا علي كده واتكلمنا يوم الاربعاء نأكد علي بعض ورحت وصلت العيله بليل واشتريت شوية حاجات علشان المقابله ومن ضمن الحاجات ٤كنزات ١٠٪وزي ما انتو عارفين انا مش بشرب ولا هي كمان بس قولت حاجه تلطف الجو معانا وفعلاً روح قلبي جت في الميعاد النهارده الصباح ودخلت وقفلت الباب وخدتها في حضني وقولتلها وحشتيني مع بوسه علي شفيفها وقولت لها فطرتي قالت مش مهم انا:ازاي مش مهم احنا نفطر مع بعض الاول ولا وراكي حاجه أم سلمي:لا انا المفروض كده في الشغل انا:تمام يعني معانا النهار كله نفطر بقا وقولت لها غيري انتي هدومك وانا هجهز الفطار وريتها الاوضه بتاعتي علشان تغير وانا جهزت الفطار وقولت هنفطر في الصاله والاعندك قالت اي حاجه ودخلنا فطرنا في الأوضة علشان كانت دافئه بسبب الدفاية وخلصنا فطار وجبت ١٠٪انا وحده وهي وحده قالت انا مش بشرب قولتلها يعني انا اللي بشرب بس ده علشان الدنيا تبقا ماشيه وكده وشربنا وهزرنا وبعد كده جه وقت الجد ودخلنا مع بعض بوس واحضان لحد زوبرى بقا زي الحديد ونزلتها البنطلون اللي لبساه والاندر ونامت علي بطنها وبقي اضرب طيزها وكانت عامله زي الجلي بتروح وتيجي وبعدين بدأت ادعك خرم طيزها براحه من الخارج واقولها حاسه بحاجه تقول بسيط وبعد كده دخلت صباعي براحه واول ما صباعي دخل حته منه انتهزت جامد وقالت اااااااه بلاش يا احمد لا قولتلها معلش ثواني وانا كنت عامل حسابي وكنت جايب جوانتي زي بتاع العمليات وفزلين ولبست الجوانتي وحطيت علي صباعي فازلين ودعكة خرم طيزها بردو وهي كانت مستسلمة وبدأت ادخل صباعي تاني ودخل بسهولة وبدأت ادخله وأخرجه وهي اه اه اه اه وبعدين دخلت صباع تاني علشان أوسع الخرم شويه وهي مش قادره آه آه آه آه اممممممم اه اه اه اه وبعدين حسيت أن الخرم بقا مناسب خلاص قولتلها جاهزه ادخل زوبري قالت انا بصوبعك مش متحمله أما لما دخل زوبرك اللي عامل زى الخزوق ده هموت بعد الشر عليكي يا قلبي طيب قومي مصي شويه يكون خرمك برد وقامت وفضلت تمص في زوبري واممممم اممممممم اممممممم اممممممم اممممممم لحد ما جبتهم علي وشها وبعدين مسحت وشها وقولت ها يلا قالت بس براحه يا احمد علشان خاطرى ورجعت نامت على بطنها وبقيت انيكها بين فلقتين طيزها واول ما جيت ادخله في خرم طيزها كان ضيق اوي وقالتلى مش هيخوش زوبرك تخين روحت مزود فازلين ودخلت رأسه بس وهي فضلت تصوت آه آه آه آه لا لا يا احمد وبدأت ادخل براحه وهي تزيد وتكتم نفسها من الوجع لحد ما دخل كله وفضلت ثابت شويه جوه وبعد كده خرجته ودخلته براحه وهكذا لحد ما العمليه باقيت ماشيه حلو وبدأت أسرع وهي لا لا اه اه اه اه اه اه اه اممممممم اه اه اه اه اه اه احححححححح ياحمد هموت يااحمد كفايه مش قادره حرام عليك آه آه آه آه آه آه آه آه آه اممممممم لحد ما حسيت اني خلاص هجيب رحت مطلعه وجبتهم علي ضهرها ونمت جنبها وببوص عليها لقيتها مدمعه وبقولها انا آسف يا قلبي مش قاصد اوجعك وخدتها في حضني لحد ما هديت ودخلنا اتشتفنا وقاعدين وبتقولي ينفع منعملش كده تاني بقولها ليه محستيش بي متعه قالت لا كان جميل بس مش هقدر استحمل الوجع ده تاني وطبعا علشان كل حاجه تبقا زى ما هي ماشية نفوت كلمها وقولت مش هنعمل كده تاني وكملنا اليوم مص وتقفيش وبوس ونيك بين صدرها انتظروني في الجديد

مساء الخير عليكم وبعد احلي يوم في حياتي وكنت لأول مرة اذوق فيها حلوة الكس في حضن ام سلمي اليوم اللي بعد اتكلمنا وكنا مكسوفين من بعض شويه لحد ما كل مكالمه ناخد علي بعض اكتر وبقينا زوج وزوجته لحد اخر مكالمه امبارح الصبح قالت انا عندى ليك مفاجأة قولتلها ايه هي قالت جارتي اللي فوق مني عايزة تصلح حاجات عندها وانا قولتلها عليك انك ابن عمي وصنيعي نضيف قولتلها هي دى المفاجأة وانا اللي قولت اني وحشتك زي ما وحشتيني قالت اصبر على رزقك ما ديه الحجه اللي هتخش بيها البيت من غير ما حد يشك في حاجه وقالت لها إذا كان كده تمام اجي امتي قالت انا هاجي من الشغل وهعدي عليك على الساعة ٤كده قولتلها تمام وقفلنا وقعدت أرتب انا هعمل ايه علشان معملتش كل اللي نفسي فيه المره اللى فاتت واول ما الساعه جت ٢ طلبت غدا عباره عن شوربة سي فود وجمبرى علشان الدنيا تظبط معايا علشان انا مليش في سكة الكيمياء وكده وجه الاكل وانا باكل جت كام بيعه كده ورجعت اكمل اكل وخلاص خلصت وهبتدي اسيل مكان الاكل كانت روح قلبي ام سلمي واقفة قدامي واول ماشفت شنطة الاكل ومكتوب طبعاً اسماك كذا ابتسمت وقالت انت كنت بتشحن قولتلها أصل النهارده عندى طالعه مع مراتى وهى لما بتطلب لازم البي الطلب علشان بموت فيها ضحكت وقالت وهي بتعشقك قولتلها مالنا عارف قالت طيب إيه جاهز اتصل بي ام فارس جارتي اقولها انك هتيجي معايا دلوقتى قولتلها تمام انا جاهز وكانت أم فارس وقالتلها واديتني التلفون اكلم ام فارس علشان اعرف إيه اللي بايظ علشان اجيب مكانه وفعلاً تم وعرفت اللي محتاجه وخدته معايا ورحنا انا وقلبي لحد ما وصلنا عند البيت اتصلت بى ابو سلمى الأول قالها أنه نزل من ساعه وخد العيال في سكته عند امها وبعدين اتصلت بي ام فارس وقالت أننا تحت البيت احمد يطلع دلوقتى ولا نطلع عندى و اعمله شاى علي ما تجهزي الدنيا قالت خليه يطلع الدنيا تمام دخلت ام سلمي مدخل البيت وهي طالعه وانا وراها بصيت فوق وتحت ملقتش حد رحت حاطط ايد علي طيزها وقالتها جهزى نفسك مش هتاخر قالت من عيني وصلنا عند شقة روح قلبي ونادت علي أم فارس فتحت الباب وطلعت رميت السلام ودخلت اعمل الشغل وشغال بسرعه علشان انزل لروح قلبي وفعلاً أقل من ساعه كنت مخلص وخت الحساب من ام فارس وخدت رقم تلفوني علشان لوفي شغل تاني ونزلت وام فارس واقفة علي السلم وبتنادي وبتقول يا سلمي وفتحت ام سلمي وبتقولها إيه يا فارس قالت شكراً يا سلمي معلش تعبينك معانا وانا واقف وقولت لى ام سلمي عايزه حاجه علشان ام فارس ما تحسش بحاجه قالت خش اشرب حاجه مش هينفع المره الجايه كانت أم فارس في اللحظه دي قفلت الباب رحت داخل انا كمان وقافل الباب وكانت أم سلمي لبسه روب وردي تقيل بقولها ايه البطانيه ديه قالت بص علشان وفتحت الروب وكانت لبسه الروب على اللحم واول ما فتحت الروب زوبرى وقف زي عمود الخرسانه شدتها في حضني ومسكت شفيفها ونازل بوس ولعب في بزازها وهي تقولي استني طيب هقولك وانا مفيش اي رد مني راحت بعدتني عنها اصبر شويه قولتلها في أيه قالت جبتلك حاجه يارب تعجبك قولتلها جبتي ايه قالت تعالي ودخلنا اوضة النوم وقالت اقعد وقعدت علي السرير وبقولها في ايه ليقتها مطلعه علبه مرسوم عليها واحده لبسه قميص نوم وروب خفيف فوق الركبه وراجل لابس بيجامه قولتلها ايه ده قالت مش احنا قولنا انك جوزي وانا مراتك (وفعلاً حصل الكلام ده في أول مكالمه بعد اليوم اللي كان أسعد يوم في حياتي) قولتلها حصل قالت طيب ينفع نتجوز من غير ليلة دخله قولتلها ما احنا دخلنا قالت لا دي كانت غير مقصودة مش تتحسب قولتلها وبعدين بردو مافهمتش ايه ده قالت ده طقم ليلة الدخلة وقولتلها اه فهمت طيب هاتي البيجامه وفتحت العلبه واديتني البيجامه وقالت هينفع تبات هنا وتمشي الصبح قولتلها وجوزك قالت اتصل بيا وانت عند ام فارس وقال اه رايح مع أبوه المستشفي علشان هيعمل عمليه ومش هيجي غير بكرة بليل وقولتلها اكيد الكلام ده قالت اه اكيد روحت قايل خلاص ثواني اتصل بيهم في البيت وتقولهم اني بايت النهارده بره في شغل قالت تمام وعملت المكالمة وخلصت وكله تمام قالت خش انت الحمام خد دوش والبس البيجامه عقبال ما اجهز نفسي قولتلها ماشى ودخلت الحمام وخدت دوش سخن ولبست البيجامه البيضه وخرجت لقيتها لبست بردو القميص والروب بتاعه ومشغله التكييف علي السخن وقاعده بتلعب في الفون وقولت اناجايت ردت عليا نورت ياقلبي وراحت واقفة وبتقولي ايه رايك الطقم اكنه معمول مخصوص علشانها صدرها مشدود وظاهر نصه وراسم طيزها وبطنها وكسها المنفوخ اول لما شوفتها كده قولتلها عايزه تعرفي رائى رحت ماسك أيدها وحطتها على زوبرى إللي كان هيفرقع تحت البيجامه من منظر جسمها رحت مخرج زوبري وفضلت تمص فيه باحترافيه وبعدين نامت هي علي ضهرها وانا بقيت ادعك في كسها بايدي وبعدين دخلت صباع واحد وبعد شويه التاني وبدعك في بزرها وهي اه اه اه اه اممممممم اه اه اه براحه اه اه امممم لحد ما نزلت شهوتها ودي كانت اول مره اشوف نزول مياة الشهوه وطلعت اهات عاليه روحت نايم عليها ونازل بوس متقطع برومانسية علي شفيفها وبعدين قولتلها قومي ونمت انا ضهري وعملنا وضع 69 وبقيت تمص زوبري وانا بلحس كسها وهكذا وبعدين بصتلى وقالت زوبرك حلو اوي كان فين من بدري وبعدين قولتلها تعالي وقومتها وخليتها تنام على ضهرها بس بعرض السرير وفتحه رجلها وانا واقفت ومسكت زوبري وفضلت ادعكه علي كسها من بره وهي تقول دخله بقا مش قادرة اه اه اه اممممممم روحت مدخل راس زوبري براحه لحد ما وصل لنصه وفضلت ادخل وأخرج وهي اه اه اه اه اممممممم احححح اه اه ورحت زقه كله مره واحده وانا كنت بدخله لحد نصه بس وزوبري حوالى 20سم راحت صوتت ااااااااه براحه يا احمد قولتلها معلش يا قلبي وبقيت أدخل زوبري كله وأخرجه براحه لحد ما العمليه باقيت سليسه وبقيت أسرع شويه بشويه وهي اه اه اه اممممممم اه اه اممممممم احححح اه اه اه اه ارحمني يا احمد براحه وانا كل ما تقول كده اهيج اكتر لحد ما حسيت اني خلاص هجيب وبقولها هجيب خلاص قالت هتهم بسرعه مش قادره اه اه اممممممم بقولها جوه قالت ايوه ورحت جبتهم في كسها وهي مستمتعه ومش قادرة تتنفس وبعد ماجبتهم نمت جنبها راحت نامت علي جنبها وحضنتنى وبتقولي السمك عامل شغل حلو معاك قولتلها لا ده جمبري وسي فود قالت علشان كده قولتلها ولسه قالت ولسه ايه انا مش قادره خلاص انت مش جعان قولتها لا بس لسه مشبعتش منك قالت طيب ناكل حاجه أنا جعانه وبعدين نشوف وبعدين بتاعك اكبر من بتاع جوزي وانا مش واخده علي كده قولتلها هنشوف ياقلبي وبعدين قامت لبست القميص بس والروب فوق منه وخرجت وانا لبست البوكسر وقاعد تحت البطانيه وهي جت وجيبه صنيه عليها بانيه وبشميل وكده وتقولي يلاه عايزك تخلص الاكل ده كله قولتلها مش جعان قالت علشان تقولى ايه رائيك روحت ماسك الشوكه باكل بشميل وهي كمان نفس الكلام وبعدين مسكت قطعة بانيه وكلت منها وبعدين اكلتني منها وبتقول طعمه حلو بوستها بوسه خفيفه قولتلها جامد يا قلبي وبعدين قومت أغسل ايدي واشرب سيجاره بتقول انت لحقت تاكل قولتلها مش قادر خلاص راحت قامت وقالت اعملك قهوه قولتلها ماشي ودخلت المطبخ ودخلت عملت حمام وغسلت ايدي ورجعت اوضة النوم وبولع سيجارة كانت أم سلمي عملت القهوة انا:تسلم ايدك ام سلمي: تسلملي يا روحي وجت قاعدة جنبي وانا ساند ضهري على السرير وحضناي ورأسها علي صدري وبنتكلم انا:نفسك في ايه يا قلبي ام سلمي: ولا حاجه غيرك انا: تعرفي انا نفسي في ايه ام سلمي: عرفه نفسك في ايه انا:طيب ايه هو ام سلمي: نكمل انا: ده اكيد بس مش ده اللي نفسي فيه ام سلمي: انا نفسك فى ايه انا:فتحت النت وجبت صوره نيك الطيز وكانت بوضع الكلبه نفسي نعمل كده ام سلمي:لا ازاي انا عمرة ما فكرة في كده ولا عملت كده خالص انا:طيب نجرب مع بعض ما انتي عارفه بردو اني اول مره في حياتي معاكي انتي وعمري ما نكت حد قبل كده وبعدين مش ليلة الدخلة العريس بيفتح عروسته وانتي كنتي مفتوحة طبعاً يبقا خليني انا افتح طيزك ام سلمي: »»........….طيب ماشي بس ممكن مش النهارده انا:ليه طيب ام سلمي : علشان مش هقدر علي وجع الاتنين وانت لسه عيزنا نكمل انا:خلاص ماشي يا قلبي وحدتها في حضني وكملنا تاني بس المره دي كانت بوضع التبشيري اللي هو هي نايمه على ضهرها وانا فوق منها وبعد ما جبتهم تاني في كسها قمنا خدنا دوش سوه وكملنا بردو في الحمام بس خارجي من غير نيك علشان كانت فعلاً بعد تاني مره بقيت مش قادره تقفل رجلها وكأنها عندها تسلخات وبعد كده خرجناوكانت الساعه حوالي ١٠ وقاعدنا نتفرج علي التلفزيون لحد الفجر وبعدين قولتلها انا ماشى قبل ما النهار يطلع وحد يشوفنا قالت طيب ثوانى أشوف في حد ولا لا وبصوت مفيش حد رحت نازل ولسه في انتظار المراه الجايه لو عايزينى اكمل كتابة كل اللي هيحصل شجعوني

فى البداية احب اعرفكم عن نفسي أنا أحمد ٢٨اعمل فني سباكه ولدي محل صغير بمنطقه شعبيه والظروف ما لن اتزوج وزى كل شاب نفسو يذوق طعم النيك والبحث عن أي فرصة وكنت بشوف اعلانات المساج على الفيس وكنت بدخل اتفق معاهم وكان عندهم خدمات كامله من الاخر دعارة مستخبيه بس كل مره كنت اخاف اروح خوفاً من الفضيحة أو الاستغلال وصدفة معايا فرص تاني كتير زي نسوان شمال بالفلوس بردو وشواذ من غير فلوس بس كان دائماً المكان عقبة في طريقي يعني حظى وحش وكان في ستات علوق اوي بيشترو من عندي في المحل وكنت بحس من كلمهم أنهم عايزين بس بردو كنت بخاف اتكلم معاهم لحد ما جت الفرصة وكانت احلي حاجه وكانت بطلة القصة (ام سلمي) هى عندها ٣٦سنه ومعها بنت وولد صغيرين جت اشترت حاجات من عندي مره وكانت من الناس العشاريه اللي بتحب تتعرف علي الناس وتهزر معاهم ومره فى مره خدنا علي بعض وبقينا أصحاب ونتكلم مع بعض في التليفون كلام عادى بين اي اتنين أصحاب مفهوش اي حاجه خارجه وفى مره كنا بنتكلم وحسيت من كلمها أنها زعلانه من حاجه سألتها مالك قالت إن في مشاكل بينها وبين جوزها عرفت منها ساعتها أنها هي اللي بتشتغل ويتصرف علي البيت وأن جوزها بيشرب مخدرات وبيشتغل في كافيه ينزل من البيت العصر ميرجعش غير الفجر ينام وبعدين ينزل تاني وهكذا وكل فلوس شغله بيصرفها على المخدرات وأنها تعبت من العيشه دى وأنه مش بتاخد حقها الشرعي غير كل فتره كبيره بتوصل لشهور المهم انا فضلت اوسيها واقولها معلش بكره هيفوق ويبطل مخدرات ويعرف قيمتك وهكذا وخلص الكلام علي كده لحد ما جه اليوم اللي اتغيرت فيه كل حاجه كنت في المحل وكانت أم سلمي راجعه من شغلها وقفيت هزرنا شويه ورحت بيتها وبعد ما مشيت من عندى في المحل بربع ساعه تقريبا ً لقيتها بتتصل بيا وبتقول الشقه غرقت ميه وجت تقفل المحبس انكسر في أيدها رحت سألتها فين شقتك انا كنت عارف الشارع والبيت بس عمري ما رحتلها قبل كده قالت تعالى وانا هشورلك من البلكونه خت كل حاجه هحتجها ورحت رنين عليها شورت من البلكونه طلعت ودخلت اغير المحبس والشقه كانت عيمه خالص خلصت تركيب المحبس الجديد وقفات الميه وكانت أم سلمي لبسه عباية بيت ورفعها لحد الركبه كده وتمسح الميه بعدما خلصت سألتها فين ابو سلمي قالت معرفش غار في داهيه وفضلت تدعي عليه وكان العيال عند امها فصعبت عليا وقولت اساعد معاه مسح الميه علشان كانت كتيرة وفي الشقه كلها ومكنش في اي حاجه فى النيه خالص ومع مسح الميه وشيل السجاد المبلول بقيت ام سلمى غرقانا خالص وبدأ الهدوم تترسم علي جسمها وظهرت مفاتنها كلها هي كانت سمراء وملامحها مقبولة وجسمها مش مليان اوى وصدرها كبير وطيزها ملفوفة حاجه تهيج وفعلاً زوبرى وقف ومع هدومي شبه مبلوله كان واضح اوى أن زوبرى واقف وكانت خايف تاخد بالها وفضل زوبري واقف لحد ما خلصنا وكانت الساعه حولي ٩بليل جيت نازل قالتلى استني اعملك شاي وأنا ماكنتش عايز كنت عايز انزل باي شكل لكن حلفت اني لازم اقعد دخلت قاعدت في الانتريه وهي دخلت عملت ٢شاي اناوهى وجت وقعدت جنبي علي الانتريه وبتشكرني على انى واقفت معاها ورديت عليها بهزار وبقولها ياستي عادى ومش لوحدى اللى واقف ومعرفش الكلمه طلعت ازاى وبقيت مكسوف راحت سكتت شويه وقالت مالنا وخده بالي وشي احمر وجاب الوان راحت قايلها معلش أنا آسف معرفش قولت كده ازاى قالت من غير آسف انا مقدره الموقف وعارفه انك لسه متجوزتش وبعدين انت مش حجر بردو ولا ايه معرفتش ارد عليها على طول وبعدين جمعت نفسي وقالت لها عندك حق وانتي بصراحه جامده ومعرفش جوزك ازاى مش واخد باله وفي نفس اللحظة قربنا من بعض زي ما في الافلام ونزلنا بوس في بعض بقينا نبوي بعضنا في كل حته على الشفايف والرقبه والصدر بطريقة فاظيعه زى اللي كانو في صحراء ومصدقو شافه ميه الموضوع ده خد حوالى٢٠دقيقه وانا نازل بوس وتقفيش في بززها من فوق الهدوم وبعدين قالت استني اتصل بامي واقولها تخلي العيال تنام عندها وقامت جابت الفون واتصلت وخلصت كانت انا واقف وراها واول ما قفلت السكه رحت حضنها من وره وزبرى بين فلقت طيزها وببوسها من رقبتها وهي ساحت اوى وعماله تتوه وشغاله اممممممم احححححححح وراحت لفت ومسكتني من وشي وشفيفها علي شفيفي وبعدين قالت تعالى وبتشدنى من ايدى وخارجين من الانتريه علي اوضة نومها واحنا في الصاله قفلت ترباس الباب ودخلنا الأوضه رحت ماسكها وقلعتها الهدوم كلها ونامت على السرير وانا بخلع هدومي ووافقت جنب السرير راحت نامت علي جنبها ومسكت زوبرى وفضلت تدعك فيه بايدها وبتقولي نفسك في ايه قولتله معرفش قالت شكلك اول مره ليك قولتلها فعلاً قالت طيب وراحت دخلت زوبري فى بوقها وفضلت تمص وحسيت احساس رهيب فضلنا علي الوضع ده شويه وبعدين قامت وشدتني من كتفي علشان انام عليها ونامت علي ظهرها وانت فوق منها بوس وتقفيش ورضاعه وبعدين نزلت ايدي علي كسها لقيته سخن فضلت ادعك فيه زى ما كنت بشوف فى افلام السكس وهى عماله تتوه وتقول اه اه اه دخل زوبرك كفايه مش قادره راحت ماسكه زوبرى زوجته على كسها وبتقول ذوقه كله روحت دافع نفسي مره واحده زوبرى دخل كله راحت قالت اه ه ه طويله وبصوت عالي وبدأت أخرجه براحه وأدخله وأخرج وادخل لحد ما الموضوع بقا سالس رحت مسرع وهي مع كل دخول اه اه اه اه اه براحه امممممممممممم احححححححح اه اه اه زوبرك كبير يا احمد اه وانا نازل فيها نيك ورضاعه في نفس الوقت وحسيت أني خلاص هجيب لتاني مره راحت مخرج زوبري وجبتهم علي كسها من بره ونمت جنبها على السرير وبعد ما خلصنا راحت مالت عليا وبيساني على صدر وبتقولي اوعي حد يعرف حاجه قولتلها متخفيش واقمت استحميت وليست ونزلت روحت البيت الكلام ده حصل من اسبوعين ومازلت بنتكلم استنو المره التانيه قريب لما اروح لها هاجي احكلكم