القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

فهد القصيمي

عضو
  • المساهمات

    1
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

حول فهد القصيمي

  • تاريخ الميلاد 23 يول, 1999

معلومات شخصية

  • ْعَنِّي
    natural

إنجازات فهد القصيمي

مبتدئ

مبتدئ (1/14)

1

سمعة

  1. هلا شباب اتمنى ان تقوم بنقل قصتي إلى المكان المخصص لها وشكرا مابي اطيل عليكم راح ادخل على طول بالسالفه السالفه هي سالفة اغتصابي المؤلمه من رجل باكستاني حسبي الله عليه الله لا يوفقه هادي السالفه صارت معي قبل عام تقريبا كان عمري 13 سنه ادرس بالمتوسطه صف اول بحكي شوي عن شخصيتي انا شاب مثل كثير من الشباب احب الخروج والتفحيط وجو الفله وهادي الاشياء كنت على قدر كبير من الجمال وجسدي ممتلئ قليلا مائل الى الثمنه لكني رشيق وجسدي مثير ومغري عرف هادى الشي من نظرات الطامعين به كان اذا احد شاف مكوتي او افخادي او وجهي يناظر يناظر ولا يشيل عينه من عليه كنت اتعرض دائما للتحرش والمضايقات من شباب معي بالحارة او المدرسه وبعض الرجال واحد أساتذتي كانو دايم يزعجوني المهم بدات القصه بيوم كنت عائد الى منزلي من المنتزه اللي بالحاره بعد المغرب لاحظت سياره خلفي كانت تمشي ببطئ وعندما اقتربت مني انزل السائق الزجاج وقالي صديق كيفك ابقا منزل وزكر اسم والدي قلت له هادى والدي ايش تريد منه قال مشاء الله اركب صديق ركبت معه بدون ما افكر وذهبنا بعدها طلبت منه ان يذهب بهذا الاتجاه لان منزلنا من هذا الطريق قال لي بلهجه عربيه مكسره نروح مكان قريب بعدين نعود بدات اقلق لكن حاولت ان احسن الظن به وانتظرت بعد قليل بدات السياره تخرج من حارتنا قلت له هيه وقف وقف السياره نزلتي نزلني ابتسم وقام بوضع يده على خدي وقال انا احب انت مره مره نروح مسوار قريب بعدين نعود قمت بدفع يده بقوه وبصوت عالي صرخت بوجهه وقلت له وقف السياره وكنت خائف ومرتبك ولا اعرف كيف اتصرف تزكرت وقتها ان هذه السياره لها اسبوع تقريبا تراقبني عرفت اني مخطوف من هذا الشخص وانه يريد يسوي معي اشياء ماهي بزينه قلت ادب وزي كزا وحرام حاولت افتح باب السياره واقفز منها لكنه امسك بي ومنعني من فعل هذا بعدها بدقائق وجدت نفسي بالبر فتح الباب وقام بسحبي خارج السياره بعدها سحبني خلف السياره وقام بفتح شنطة السياره وبدات اضربه ونا ابكي وهو يحاول تقبيلي ويحط يده على مكوتي ويسوي اشياء قلت ادب وانا ابكب واترجاه واتوسل اليه ان يتركني لكنه لم يستجب لتوسلاتي قام بحملي وضغط على ظهري لانحني وضغط على راسي داخل شنطة السياره وجاء من خلفي وبدا يرفع سوبي وينزل سروالي وانا ابكي واحاول منعه لكني لم استطع شعرت بقضيبه الضخم يلامس مكوتي كل حين واخر عندما كنت اقاوم واحاول امنعه واصده كان قضيبه يريد التحرر من الملابس التي كانت تعيق حركته بعدها وبسرعة البرق قام باخراج قضيبه الضخم وتحريرهةمن الملابس التي كان يرتديها كانت بدله بكستاني سروال وسوب قصير بعد ان حرر قضيبه قام بوضع مرطب مدري فازلين على قضيبه وانزل صدره على ظهري حتى كاد يكثر اضلاعي ويحشر انفاسي وانا تحته مثل عصفور صغير بين براسن اسد وانا تحت استقيس بصوت مكتوم وانفاس محشوره قول له زبحتني زبحتني احس باني لن احتمل ثقل جسده الضخم قام برفع جسده قليلا معتمدا على احد يدي واليد الاخرى يحضن بها صدري ارتحت قليلا وبدات استعيد انفاسي احسست بقضيبه الضخم يدكدك مؤخرتي باحثا عن فجوه او طريق ليسلكه و ماهي الا لحظات ويجد ذلك القضيب الضخم تلك الفجوه او الطريق الذي ينوي ان يسلكه قام بضغط قضيبه بقوه على فتحة طيزي وانزلق قضيبه الضخم بطيزي ممزقا خلفه فتحة طيزي الناعمه ثم بسرعة البرق قام بايلاج قضيبه الضخم باكمله داخل طيزي شعرت وقتها بانه شطرني نصفين وتشنجت من شدت الالم صرخة صرخه مدويه عندما ادخل قضيبه الضخم بطيزي قام بوضع يده على فمي ليكتم صوت صرخاتي العاليه كنت مرعوب جدا بحاله من التعب والصدمه واصبحت كاني مشلول وكنت ابكي بلا صوت فقط انزل دموع وفمي مفتوح الى اخره وهو يخرج ويدخل قضيبه الضخم بطيزي وانا اكاد اموت من شدت الالم بعد دقائق شعرت بشي لزج وسخن داخل طيزي عرفت بانه السائل المنوي لهذا الرجل شعرت باغماء بعدها كنت دايخ وترك قضيبه الضخم بطيزي لم يخرج ظل قضيبه منتصب داخل طيزي اردت ان اخرج هذا الشي اللزج من طيزي لانه كان يزعجني لكن لم استطع لان قضيبه لا يزال حشور داخل كيزي الضيقه بعد دقائق بدا يخرج ويدخل قضيبه مره اخره وانا منهار واصرخ لا لا تكفا تكفا خلاص خلاص طلعه طلعه زبحني زبحني يعور يعور واشياء مثل كزا احسست ان خلاص هادي نهايتي وبعد دقائق قزف داخل طيزي مره اخرى بعدها قام ورفع جسده الثقيل من ظهري وسحب قضيبه ببطيئه شديد وهو يقوم بسحب قضيبه خارج طيزي احسس بان هذا القضيب يسحب خلفه احشائي وما ان تحرر طيزي من هذا القضيب الضخم قام بقزف كميات كبيره من هذا السائل المنوي التي كتنت بداخله ورقم اخراج هذه الكميه الكبيره الا اني شعرت بان تبقى منها الكثير داخل طيزي لم يخرج كنت بحاله سيئه من الالم كانت هذا اللحظات مريره واشبه بالكابوس او حلم مزعج ومخيف لم اصدق كيف حدث هذا معي وماذا افعل كنت بحاله نفسيه سيئه ابكي بصمت غرقت خداي بالدموع وانا اشعر بالاسى والالم الشديد داخل مكوتي وكنت لا استطيع المشي على اقدامي بسبب الالم الذي سببه لي قضيبه كنت امشي وقدماي متباعدتين وامشي ببطئ شديد طلب مني ان اركب ليعيدني الى الحاره ركبت بصعوبه وذهبنا انزلني باول الحاره امام باب المنتزه كنت مرهق ولا اقوى على المشي جلست وانا ابكي بصوت مكتوم واتحسر على نفسي ولا اعلم ماذا افعل وانا بحاله نفسيه سيئه جدا بعد دقائق جاء احد اصدقائي كان معه دبابه الخاص طلبت منه ان يوصلني الى المنزل قال لي طيب وطلب مني ان اركب خلفه لاحظ اني لا استطيع المشي نزل من دبابه ليطمئن على حالتي ويساعدني ان اركب خلفه ونظر بوجهي و سالني عن السبب قلت له تضاربت مع احد الأولاد صدقني وذهب وصلت الى المنزل نزلت من الدباب وحاولت ان ادخل الى المنزل لكني لم استطع جاء صديقي وساعدني اوصلني الى باب المنزل واعطيته نسخة المقتاح التي كانت معي ليفتح الباب قام بفتح الباب وشكرته وطلبت منه ان ينصرف ودخلت الى المنزل لم اجد احد ذهبت الى غرفتي واخزت جوالي لاتصل بوالدي او والدتي وجدت مكالمات منهم اتصلت بوالدي واخبرته بان الهاتف لم يكون معي وسالته اين انتم قالي بان اختك مريضه بالمستشفى قلت طيب واقلقت الهاتف بعدها ازت ملابس من دولاب ملابسي و وصلت الى الحمام بصعوبه وانا امشي ببطى ومفتوح القدمين اتروشت نظفت جسدي لا حظت بقع من الدم على سروالي قمت بقسلها لكي لا تراه والدتي عندما تقوم بقسل سيابي وعدت الى غرفتي اقلقت الباب خلفي وانا استعيد تلك اللحظات المؤلمه المريره وفي وقت متاخر من الليل شعرت بصوت اقدام داخل المنزل عرفت بان اهلي عادو من المستشفى وقام والدي بفتح باب قرفتي وحاولت ان اسوي اني نائم لاني لا اريد ان انظر لاحد ولا اكلم احد ظن اني نائم وذهب الى غرفته وفي الصباح جاء الى غرفتي لكي ييغظني حاولت ان اخفي حزني ودموعي لكي لا يلاحظ شي وسالته عن صحة اختي قال لي بخير ولكن ستبقى بالمستشفى لعدة ايام وتركت معها والدتك وعليك ان تجهز نفسك لاننا سنذهب الى المستشفى قلت له ان ثديقي سياتي لذيارتي وفي المساء ساذهب لرؤيتها قال لي طيب وتركني وخرج وبقيت بالمنزل بمفرضي داخل غرفتي وانا لاذلت احس بالم شديد ولا اقوى على الحراك وحالتي النفسيه السيئه وقررت ان اخفي هذه المصيبه عن اهلي واكتم سري ومضت ايام وراح الالم الجسدي لكن لم يروح الالم النفسي ولم انسى تلك اللحظات العصيبه وانا اعيشها بمفردي واحاول تمها واتظاهر باني سعيد لكن اهلى لا حظو باني اصبحت انطوائي ودايم اجلس بغرفتي حتى غرفت العابي ما كنت ادخلها ودايم يسالوني عن السبب واتحجج باني لا اريد الخروج لاني مللت الحاره والاولاد والالعاب وطلبت من والدي ان يحضر لي كتب روايات وبعض الكتب الدينيه لاني احب القرائه وانا ما احب القرائه كذبت عليه عشان لا يسالني عن سبب جلوسي بغرفتي الى اوقات طويله بعدها مرة الايام وبدات اعود كثل ما كنت العب بالعابي اسولف مع اهلي لكني لم اخرج كثيرا الى مع والدي او والدتي لكن ماذلت تلك الذكريات المؤلمة بذاكرتي ولم استطع حزفها من زهني حتى الان
×
×
  • انشاء جديد...