القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

أختي رنا { الجزء الرابع }


Free Couple Dz

المشاركات الموصى بها

لفيت جسمى فى الملايه الستان ومن التعب نمت .. شويه وكأنى ما نمت الا دقايق .. حسيت ب رنا تهزنى وهى بتسحب الملايه وتلصق جسمها العريان فى جسمى وتحضنى وهى بتقول مش عارفه أنام لوحدى .. عاوزه أحضن راجل .. وهى تمسك زبى المرتخى تحمله بكفها .. وكمان عاوزه أعمل فى زبك كده .. عاوزاه يبات فى ايدى للصبح .. مش مهم نايم ولا واقف .. المهم أحس بيه فى ايدى ... قلت .. مش خايفه يكونوا لسه صاحيين تحت .. قالت .. لا ياروحى كله نام .. بابا وماما وأنكل عزت وطنط سعاد وتيته بثينه معاهم أنا نزلت سلمت عليهم ولما أطمنت أنهم ناموا وبيشخروا .. جيت على طول ... مسحت بأيدى على شعرها وأنا أقول .. طيب نامى شويه ... النهار طلع ... وضعت رأسها على كتفى وهى تقبلنى من صدرى ويدها لسه بتفرك زبى فاكره أنه حا يصحى ... وروحنا فى النوم ...

فتحت عينى بتكاسل .. كانت صاحيه تنظر فى وجهى .. أبتسمت وأنا أقول أنت ما نتمتيش ليه ... قالت .. عارف أنت حلو قوى .. تجنن .. مش وسيم وبس .. لا دا أنت جميل... برجوله مش حاجه ثانيه ... وصعدت بجسمها تركبنى وتنام بكل جسمها على جسمى ... تركت من يدها زبى النائم ... وبدأت تمسح كسها وعانتها ببطنى وفخادى ... وهى بتبوسنى شويه من خدى وشويه من رقبتى وشويه تعضعض دقنى .. عاوزه تهيجنى وخلاص ... راح النوم من عينى ... قلت .. مش على الصبح كده .. طيب نشرب شاى .. نأكل حته كيك .... ولا أيه رأيك .. قامت وهى تترقص بجسمها العريان الهايج وخرجت دون أن تتكلم .... قمت أستند على السرير .. لبست الشورت .. وخرجت الى الحمام ... تبولت وأخذت دش بسرعه ... ورجعت.. وجدتها تجلس على طرف السرير وأمامها صينيه كبيره عليها براد وسكريه ولبانه وأطباق بتى فور وكيك وبسكويت ... نظرت لى وهى تقول طلبات عشيقى أوامر ... وهى تمسح زبى بيدها من فوق الشورت ... وأمسكت بطرفى الاستك للشورت تسحبه لأسفل ليقع بين قدماى وهى تقول .. أنت عاوز تفطر وأنت لابس رسمى كده .. خليك أسبور ... وبسرعه أجلستنى وجلست بفخادها العريانه على فخادى وهى تمسح كسها بزبى الذى بدء يصحوا ويفرد ذراعه...كنت أأكل وأأكلها معى .. مره فى فمى ومره فى فمها .. وهى تشرب شفطه شاى وتميل برأسها تقبلنى وتضخ الشاى فى فمى ...أشربه .. وتعطينى شفطه شاى وتشربها من فمى .... فطرنا وكنا هايجيين على الاخر .. وهى كانت مولعه مش هايجه بس ... مسحت على صدرى وهى تقول .. ياحرام .. مش عاوزه منك حاجه دلوقتى .. كفايه أكون فى حضنك عريانين .. وأكمل لك الحكايه .. وأحنا مؤدبين .. وهى تمد أيدها تمسك زبى تدلكه ... قلت .. لا صحيح ونعم ألادب ...ورفعت أيدى قفشت بزها ودلكته بحنيه .. تأوهت وهى ترتمى برأسها لورا وتستند على كتفى وتقول .. أحنا وصلنا فى الحكايه لحد فين ...... سكتت فتره وهى تقول أأأأأأه ...لما دودو كان بيدخل زبه الجميل فى فتحه طيزى بالراحه ..صرخت بتعمل أيه يادودو ... قال لى مش عاوزه تبقى زى البنات الكبار ...البنات الكبار بيتعمل فيهم كده و.لا مش عاوزه .. قلت .. لا لا عاوزه بس بالراحه .. قال وهو يتنفض من الشهوه .. شوفى لما تحسى بوجع قولي لى أستنى ولما الوجع يروح قولى يلا دخل .. أوكيه .. أنت عارفه أيه اللى بأدخله فيكى ده .. قلت بجراءه شديده .. أيوه .. زبك ..ضحك وهو يقول ده أنتم جيل منيل .... وبدأ ينكنى ... كنت أقول له كفايه يستنى شويه ... لما أحس بطيزى أستريحت .. أقول له دخل شويه ..لغاااايه لما حسيت بزبه كله جواى .. كنت حاسه بأنى مفشوخه من زبه المرشوق فى طيزى .. لكن كنت حاسه بأن دى حاجه لذيذه .. وحا تمتعنى بعد كده ,, أستحملت وتركته يعمل اللى يحبه ويريحه فى طيزى ...لما حس دودو بأنى ساكته .. بدء يسحب زبه لبره وهو يدلق عليه زيت ويرجعه بالراحه جواى ... لغايه لما حسيت بأن زبه يتحرك داخل خارج بنعومه تجنن... ولقيته بيسرع فى الدخول والخروج بينكنى بسرعه وقوه ... وأيده بتضغط على ظهرى تمنعنى من الوقوف ... كنت حا أتجنن من الشعور الجديد عليا ده ... وزبه السخن الجامد بيمسح جوفى من جوه ... وجسمى يتمايل وعاوزه أاقوم أقف لكن أيدين دودو فى ظهرى منعانى .. وكسى بيخر ميه وبأترعش وميه شهوتى نازله شويه ميه طخينه وشويه ميه خفيفه زى البول وبقيت حا أتجنن من الاحساس ده ... زى ما كنت بأمارس العاده السريه وبأدعك زنبورى وشفراتى .. بس ده حاجه ثانيه خالص .. لغايه لما حسيت بدودو بيزوم قوى زى صوته لما كان بيجيب لبنه فى الحماره تينا ... لكنه بسرعه سحب زبه من طيزى .. شهقت ... ولقيته بيقرب من بقى بزبه وهو بيقول .. أفتحى بقك .. أشربى .. ما تقرفيش منى .. أشربى .. ده حا يخليكى تكبرى بسرعه زى البنات الحلوه .. بسرعه فتحت فمى .. ليدس زبه فيه ويتدفق سائل غليظ دافئ... كان طعمه غريبا .. دافئ مملح .. ولكننى بلعته بسرعه .. على أمل أن شربته ابقى زى البنات الكبار الحلوين ... وأخدنى فى حضنه وهو بيبوس فيا وانا كمان حضنته كان صدره العريان على صدرى يجنن ويكمل متعتى وهيجانى ونشوتى ...

فى اليوم ده ناكنى فى طيزى 3 مرات فشخنى فيهم وفضلت باقى اليوم مش بأمشى كويس ولما سألتنى ماما عن العرج اللى أنا فيه .. قلت لها وقعت من اللانش على رصيف المارينا..ورجعنا يومها من غير ولا سمكه ... وقال لهم دودو أن البحر كان النهارده مش كويس .. وهو يوعدهم بأنه بكره حا يصطاد سمك كثير قوى .. كان بيقول الكلام ده وهو بيغمز لى بعينه ... فهمت ....وعرفت أن ناوى يعمل معايا كده بكره كمان ...

مسحت رنا على صدرى العريان بكفها وهى بتبص فى عينى بعينها اللى مليانه شهوه وهيجان وبتبقولى .. عجبتك الحكايه .. قلت .. حلوه قوى زيك .. وبعدين كملى ... قالت وهى تتمايل .. يعنى مافيش مكافأه ..قلت عاوزه أيه مكافأه ... أمسكت زبى تحركه ... مكافأه من ده .. طيزى بتاكلنى لما أفتكرت دودو ... يالبوه ... طيزك بقيت زى المغاره من دودو ..ولسه بتاكلك... أه وحياتك ... بتاكلنى جامد .. يلا بقى أهرشها بزبك ... لفيت أيدى وبصباعى بعبصتها فى طيزها .. شهقت ,, أووووووه وتترقص بجسمها وبزازها بتتمرجح على صدرها يجننوا ... أيوه عاوزه بعبصه بصباعك الكبير ده وهى تهز زبى ... تدحرجت على السرير لتصل للكمود وهى بتمسك أمبوبه الكريم .. فتحتها وأخدت منها حته على صباعها ومالت تدفسها فى فتحه طيزها وهى تتأووه .. ياخرابى ... نار .. فين خرطوم المطافى ....ومالت تركب فوقى 69وهجمت على زبى تمصه بشهوه وجنون ... مديت صباعى أبعبصها وأمسح الكريم فى عمق طيزها بصباعى كله .. لقيت خرم طيزها بيفتح ويقفل وجسمها بيتهز ويترعش .. قربت لسانى لحست حولين فلسها وبطرف لسانى دخلته جوه طيزها ألحس الكريم وأدخله جوه جوفها.. كانت من الهياج بتقطع زبى مص وعض ...بدأت أنيكها بصوابعى أدخلهم واخرجهم وأنا بأمص كسها وبالحس بظرها وأعضعضه بسنانى ... بدأت تمص زبى جامد من الشهوه والهيجان وهى بتصرخ بصوت مكتوم .. كفايه .. طيزى ولعت .. أه أه أه أه أح أح أح أح أووووه .... ومالت بجسمها وأعتدلت وهى ترتمى بوجهها على وجهى وتمسك شفتاى بأسنانها تعضعضم وتمصهم وهى ترتعش من النشوه .. بادلتها العضعضه والمص لشفتاها .. وأحترقنا من البوس ... أيدى بتعصر بزازها عصر جامد قوى .. كنت بأفركهم لها وحلماتها بين صوابعى باشدهم جامد لما وقفوا زى الرصاصه وهى حا تتجنن من الهيجان ... حسيت بأيدها بتلف تمسك زبى تحسس بيه على فتحه طيزها .....ولبسته ... وزبى زى الحيوان المحبوس اللى فتحت له باب القفص .. كان بسرعه جوا جوفها كله ... سندت بأيدها على صدرى ونزلت تقرص فى حلمات بزازى ... كانت بتقرصهم بالجامد ... وتشد الشعر من حوليهم من النشوه والمتعه ... وهى بتتحرك كفارسه تركب فرس .. شويه يمين وشويه شمال وشويه قدام وشويه ورا .. وزبى يلف فى طيزها زى مقوره الكوسه ... وتتأوه بألحان وكلام يزودنى هيجان ... أوووووه أسسسسسس أحووووووووه بأموت فى زبك وهو راشق فى طيزى كده .. يجنن ... أسسسسس سخن قوى .. زى الحديد ... أه أه أه أه وكسها غرق بطنى ميه شهوتها .. بقيت أمسح بأيدى الميه اللى بتنزل منها من على بطنى وامسح بيها كسها من تانى أبرده من السخونه اللى هوه فيها ... وفجأه لقيتها بتقوم من فوقى وهى بتترمى جنبى على وشها وهى بتقول .. مش قادره خلاص .. مش قادره خلاص .. أه أه ياماما .ياماما .. الحقينى .. أبنك موتنى خالص .. الحقينى ... طيزى أتهرت من زبه الجميل ده ..أعتدلت بجسمى وركبتها....لقيت زبى راح متزفلط.. وهرب منى فى كسها السخن .. صرخت وهى بترفع راسها ... أووووووووه ... أوووووووف ... حلو قوى ... حلو .. بأموت فيه وهو بيجرى كده جوايا ... أحوووووووووه ... نيك بقى .. يلا أنت حا تنام ولا أيه .. وبدأت أسحبه بهدوء وادخله بهدوء .. نادتنى حبيبى .. حبيبى .. مش كده ... جامد ..جامد قوى ... قطعنى ... أه يانى أه يانى أه جميل....جميل جمال ... مالوش مثال ... وهى تضحك وتتأوه وترقص بجسمها تحتى .. قلت لها وأنا ألهث .. أنت باين أتجننتى ... قالت وهى تزووم .. أتجننت خالص .. بقيت مجنونه بزبك ده .. أوووووه .. وأنا أفرك كسها بزبى فرك ... وشهوتها تأتيها فترتفع بجسمها ترفعنى لفوق .. وتهبط بسرعه من ثقلى فوقها وتهمد حركتها ثوان ... وأنا لسه نازل فرك فى كسها ... شويه وسحبته من كسها .. ودخلته فى طيزها ... وأنا أقول عارفه مفعول 2 فى 1اللى فى البلسم .. أهو زبى هوه البلسم ده... وفضلت أضرب زبى فى أعماق طيزها وهى تتهز وتزووم بصوت واطى من التعب والهيجان ... لغايه لما حسيت بزبى بيرمى كل اللى فيه من لبن فى جوفها .. رفعت رأسها وهى بتحاول تلفها تبص لى .. وعينها كانت محوله من المتعه .... وأترمت تانى بجسمها بلا حركه ... ونمت فوقها بثقل جسمى وجسمها يطقطق تحتى ....

فتحت عينى لقيت الاوضه منوره قوى .. بصيت فى الساعه لقيتها الواحده والنصف .. هزيت رنا ... وأنا بأقول .. يلا ياعسل أصحى بقى . روحى أوضتك .. قامت بتكاسل وهى تميل على زبى تبوسه وهى تتجه ناحيه الباب عريانه خالص فتحت حته صغيره وأتسمعت .. لما شعرت أنه مافيش أى صوت .. رجعت لى بسرعه تبوسنى وهى بتقول .. بعد الغدا حا أجيلك أكمل لك الحكايه .. بعبصتها فى كسها .وأنا بأقول منتظرك على نار يانار

.. أنتفضت وهى تجرى بخفه وتخرج متلصصه ....

أخذت حمام ونزلت بسرعه .. كنت ميت من الجوع ,,, سمعت ماما بتقول .. انت فين .. لسه كنا حا نطلع نصحيك .. مش عاوزين نتغدى من غيرك .. بصيت على السفره كانت مفروشه أسماك وجمبرى واستاكوزا وبلح بحر وحاجات كلها فوسفور .. ضحكت فى سرى وأنا بأقول .. وهو المطلوب .. وقعت عينى على رنا .. كانت هى كمان بتبتسم وهى بتبص لى .. أكلنا وضحكنا .. قاموا كلهم وهما بيقولوا يلا بينا نروح البلاج .. أعتذرت لهم بأنى عندى ميعاد مع صحابى .. خرجوا كلهم ومعاهم رنا .. ولكنها رجعت تانى بسرعه بحجه أنها نسيت حاجه .. قربت منى وهى بتمسح على زبى وبتقول .. شويه وراجعه لك ... حا أقولهم أى حجه وارجع لك .. أستنانى عريان فى أوضتك .. يامجننى ....وخرجت تجرى بشقاوه وهى تمص صباعها بأشاره جنسيه ...

طلعت اوضتى وقلعت هدومى زى ما رنا طلبت الا الكيلوت الصغير الضيق وقعدت على السرير .. ,انا بأفكر فيها وفى جنانها الجنسى الحراق .. عشر دقايق ويمكن أقل لقيتها بتفتح الباب وبتدخل رأسها تبص عليا.. لما شافتنى نايم على السرير .. دخلت بسرعه وقفلت الباب وراها وهى بتقلع هدومها بأستعجال .. نطت على السرير بركابها وبزازها بتتهز .. تجنن.. بصت لى وهى بتقول .. ده اللى قلت لك عليه .. مش قلت لك تقلع عريان .. ومدت يدها تشد طرف كيلوتى وهى تقول .. وده .. ماأتقلعش ليه .. ده هوه المهم .. وهى تشده .. قلعته لى .. وهى بتبص على زبى المرتخى .. مدت يدها مسحته بباطن كفها وهى تقول .. أنا عارفه أنه تعبان .. حا أسيبه يستريح .. بس ما تحرمنيش أنى أشوفه وأمسكه وأبوسه ... وأرتمت فى حضنى .. فعصرتها فى صدرى .. تأوهت.. وأمسكت يدى وضعتها على بزازها وهى تقول .. أنت تقفش بزازى وأنا أدلك زبك ... من غير نيك .. كده للتسخين.......مسحت شعرها أرتبه بأصابعى وأرفعه من فوق جبينها .. وأنا أقول .. يلا كملى الحكايه ...

سرحت ببصرها تنظر للسقف كأنها سترى ما ستحكى ...

تانى يوم جهز دودى لوازم الصيد .. نده لى علشان نروح للنش فى المارينا ... جريت مسكت أيده ومشينا ناحيه القارب .. سمعنا أونكل عزت بينادى علينا من فوق وبيقول أستنونى .. أنا جاى معاكم ... بصينا أنا ودودو لبعض .. وحنموت من الغيظ... قلت لدودو أيه الغلاسه دى ... حا نعمل أيه دلوقتى ... شدنى دودو من أيدى وهو بيقول .. ولا يهمك ... ده أبنى وانا عارفه .. حا نشوف حل .. ما تقلقيش ...

ركبنا اللانش وخرجنا فى عرض البحر .... بطل دودو محركات اللانش ورمى الهلب... أنشغل أونكل عزت فى الصيد .. وأنا ودودو شغالين .. يقفش بزازى وأمسك له زبه .. يبعبصنى فى طيزى ... أأقعد على فخاده أحك طيزى فى زبه ... لما أتجننا وهجنا خالص ... بصيت له وقلت وبعدين يادودو .. عاوزه أتناك .. طيزى بتاكلنى بتسأل على زبك ... بعبصنى وهو بيقول ما تروحى لعزت ألعبى عليه .. هيجيه .. يمكن يبرد لك طيزك المولعه دى ... تفتكر يادودو ... أيوه .. وحياتك ده راجل على كيفك هوه عارف أنى نكت له مراته وأمك كمان نكتها .. مافيش ولا لبوه من نسوان ولادى ما نكتهاش .. ضحكت وأنا أقول صحيح ياجدو أحكيلى ... ضربنى على طيزى وهو بيقول مش وقته .. يلا روحى لعزت .. علشان تتناكى نيكه دوبل .... قلعت التى شيرت والشورت وكنت لابسه تحتهم كيلوت أسود فتله بس .. ومشين بمياصه ناحيه أنكل عزت ووقفت جنبه وأنا بأقول .. أصطدت حاجه يأونكل.... أتلفت أونكل عزت لى وعينه أتعلقت ببزازى اللى بتترجرج وهو بيقول .. أنتى قالعه كده ليه .. قلت بأأخد لون .. عاوزه الشمس تلفحنى شويه ... لقيت الشورت بتاعه بيتنفخ من بين فخاده .. أبتسمت وأنا بأقول لنفسى .. حاأنجح .... بص لى وهو بيقول .. طيب ما ده حا يسيب علامه على جسمك .. وهو بيشاوز على الكيلوت ... بسرعه قلعته ... ووقفت عريانه خالص ... شاف كده شفايفه أتنفخت وصدره كان بيطلع وينزل من سرعه تنفسه .. والسناره تغمز والبوصه أتقوصت من شد السمكه وهو مش حاسس .... ميلت عليه وأنا بأقول سنارتك علقت يلا شد .. كنت بأعمل نفسى باأساعده وأنا لاصقه بجسمى العريان بأمسح جسمه وذراعاته ووقفت قدامه .. ظهرى فى صدره .. وبأفرك طيزى فى زبه .. لقيته حديد .. كان مش عارف يسحب السمكه وأتلبخ وصب عرق ... سمعنا دودو وهو بيقرب مننا وبيقول .. أيه الخيبه دى . مش عارفين تسحبوا سمكه ... كانت سمكه كبيره فرحت بها .. فأرتميت فى حضن أونكل عزت كأننى فرحانه .. وأنكل عزت ينظر لدودو ليرى رد فعله وهوه شايفنى عريانه كده خالص ... ليفاجأ بدودو بيدفس صباعه فى طيزى وهو بيقول ... كده يالبوه.. خليتى زيزو كان حا يضيع السمكه الحلوه دى ... قعدت على فخاد أونكل عزت وأنا بأقول صحيح الكلام ده ياأونكل .. وأنا بأمسح بأيدى بين فخاده .. حسيت بزبه بيتنفض ومتصلب قوى ....لقيت دودو بيقول .. قوم يازيزو أنزل تحت أنت واللبوه دى ... ريحها وطفى نارها .. أحسن مش حا نصطاد كده ولا سمكه ... كان زيزو بيبص لى ولدودو عينه رايحه جايه بينا ... مسكت البوصه منه رميتها على الارض وسحبته من ايده .. مشى معايا زى الطفل فى أيد أمه وهوه مذهول... نزلنا السلالم .. مديت أيدى أأقلعه التى شيرت ... لقيته بسرعه سحب الشورت والمايوه اللى تحته مع بعض ورماهم بعيد وهو بيحضنى وبيمسح ظهرى العريان بأيديه .. وأنا بأحاول أجننه وبأعمل نفسى بابعد بجسمى عنه وانابأقول أستنى بس .. أستنى بس ... بس كنت بأقول لمين .. كان بيعصرنى ويبوسنى وزبه مرشوق فى بطنى بيوجعنى من صلابته ..مديت أيدى مسكت زبه أبعده عن بطنى .. شهق ولقيت أيدى مبلوله .. كان زبه بينقط ميه بتلزق كده ودافيه .... قعد على طرف السرير وقعدت على فخاده ومسك بزازى يعصرها وقرب شفايفه أخد بيها حلماتى يمص فيهم وجسمه بيترعش ... جننى من مص حلماتى وتقفيشه بزازى وأنا بامسح بفخادى العريانه فخاده وزبه وبطنه ......رفع وشه من بزازى وهو بيقرب شفايفه من شفايفى مسكها .. كان بيمصها مص .. ويشدها ويعصرها بجنون ولسانه بيخبط فى لسانى .. مصارعه يابانى .. ملت بجسمى نمت على السرير وفتحت فخادى ... بص لكسى ولمعت عينيه .. نزل على ركبه وهو بيفتح فخادى بأيديه أكثر .. وبشفايفه النار .. لسعنى فى شفايف كسى .. ولعنى ... أترعشت .. وكسى كان مش مستحمل ... حنفيه واتفتحت ... ميه نازله منه مليت وغرقت وش زيزو.. وهو يلحس فيها بلسانه الخشن السخن .. جننى زياده ..قام وقف وهو بيقرب بزبه من كسى المبلول الغرقان ومسح راسه السخنه فى شق كسى الصغير وبدأ يضغط بحنيه ... رفعت أيدى لصدره كأننى أصده.. وأنا بأقول .. بالراحه يازيزو أنا مش مفتوحه ... لم يكن فى حاله تسمح له بسماعى ... أخترقنى بزبه الحارق ..صرخت من فض بكارتى... حسيت بحرقان كطعم الشطه الخفيفه على اللسان .. عوضه أحساس رائع ممتع من ضم كسى بالضيف العزيز وأمتلاءه به عن أخره ..نام زيزو على صدرى بلا حركه ... وكسى يعصر زبه .. مش عارفه .. كسى اللى كان ضيق ولا زب زيزو اللى كان غليظ جدا .. من صرختى نزل لنا دودو... شاف زيزو راكب فوقى وزبه باين أنه جواى ... قال .. يخرب بيتك يازيزو فتحت البت .. يبقى أنت اللى حا تعملها العمليه ياحلو .... بصيت لدودو لقيته بيبتسم وبيبوسنى بوسه فى الهوا .. ولف يطلع السلم .. سحب زيزو زبه بالراااااااحه من كسى وشد شويه مناديل ورق من العلبه اللى جنبه مسح بيهم كسى من بره وكمل بيهم مسح زبه .. بصيت لقيت المناديل عليها بقع دم ... قرب منى زيزو باسنى من شفايفى وقال .. يلا لفى أفتحك من ورا .. لغايه لما كسك يستريح .. لفيت بسرعه وأنا أقول .. طيزى مفتوحه جاهزه .. دودو عمل اللازم ... زعق زيزو بصوت عالى ليسمعه دودو فوق .. أيوه ياعااااااااااااااااااام ... ده أنت مش سايب حاجه .... ناولته الكريم من شنطتى .. وضع منه قطعه على عقله أصبعه وهو يدسها فى شرجى ويدلكها ... رفعت مؤخرتى لآساعده ... شويه ورأس زبه الناعم يمسح فتحه شرجى بنعومه وحنيه ... ( كان زيزو حنين جدا فى أول النيك .. وبعدين يتجنن) حسيت بزبه يشقنى من تخانته .. كان زب دودو مش طخين.. بس طويل وحلو لنيك الطيز قوى.. أما ده ... أيد جرن .....صرخت أىىىىىىىىىىىىىى زبك طخين .. زبك طخين .. أنا أتشقيت نصين ... وفعلا .. وجعنى جدا بعد كده... ولكن ساعتها من شهوتى وشهوته لم نكن نشعر بشئ ... دخل زبه كله جواى لآخره .. لما حسيت بكيس بيضاته يخبط بين فلقتاى .... شويه وبدأ يسحب زبه يخرجه بهدوء ونعومه ... أستمر كام مره كده يدخل زبه بهدوء ويسحبه بالراحه ... وأنا حأتجنن من أحساسى بيه فى جوفى ... لقيت نفسى بأصرخ شويه.. وأتأوووه شويه.. وأزووم شويه وأتمايل أرقص شويه ....لما أتجننت وجننته معايا ... بدء يزيد من سرعته وقوه دخول وخروج زبه فيا ... وبيضانه تخبطنى فى طيزى بصوت عالى ... تأوهت .. أحووووووووه يالراحه ... بيوجع ... أووووف أح أح أح .. صدقنى بيوجع ... أنت أيه اللى حصل لك ... أتجننت ... بالراحه ... حرام مش كده ... أه أه أه أه أوووووووه ... حأزعل منك ياأونكل .... زعلانه منك ... أووووووه أووووووه .. يلا جيب .. يلا هات لبنك ... ده مش زب ده أيد شمسيه ..... أحوووووووه... وكسى بيشر ميه بتلسعنى وهى نازله تكوى الجرح... لقيته بيقول لى بصوته اللى بيقطع ... عاوزه اللبن جوه ولا بره ... صرخت .. جوه ..جوه .. جوااااااااااااا,, كل لبنك جوه ... لقيت زبه بيصب ميه مغليه فى جوفى ... وزيزو بيترعش جامد قوى قوى .. وكأن عضلات جسمه كلها أتشنجت ... وأبتدأ جسمى يتنفض وأنا بتنزل منى شهوتى شلال ... مال بجسمه بجوارى على السرير .. ورجلينا تلامس الارض... هدأنا ... مسكنا أيد بعض وطلعنا السلم .. بص لنا دودو شويه وبعدين أبتسم وهو بيقول .. أه ياشراميط .... أمسكنى زيزو من يدى وقال يلا نطى معايا .. وهوبينط فى الميه .... صرخت من لسعه المياه المالحه لكسى وطيزى وأتعلقت برقبه زيزو .. وأنا بأقول .. الميه بتحرق ياأونكل.,......

وإلى اللقاء في الجزء الخامس

مع أجمل تحياتي

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...