القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

Free Couple Dz

عضو
  • المساهمات

    601
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة Free Couple Dz

  1. خالد 00 شاب وسيم تخرج من الجامعة وألتحق بوظيفة كسائر الشباب وتقدم لفتاة وتم الزواج في جو أسري , سكن خالد مع زوجته سهام في شقه تبعد عن منزل والده وعائلتها مسافة وكان يعمل يومياً حتى الرابعة عصراً وخوفاً على سهام من الوحدة وصعوبة نقلها يومياً إلى منزل عائلتها قرر اصطحاب أختها الصغرى والوحيدة منال إلى منزلهم حتى لا تشعر سهام بالوحدة وكان عمر منال 13 سنة , كان خالد يعامل منال كأنها أبنته ويدللها ويهبها كل ما تريد من ألعاب وملابس وكان يهتم حتى بمظهرها وكانت كلما رأته جرت إلى تقبيله وضمه إلى صدرها الصغير , وأصبحت منال أحد أفراد أسرة خالد فكان بالنسبة لها الأب والأخ كونها يتيمة الأب وليس لها أخوه وأمها تسكن مع خالها , وبعد مضي ثلاث سنوات أصبحت منال فتاة فاتنة الجمال وأصبح عمرها 16 سنة وتدرس في الثانوية وسكن خالد منزله الجديد ورزق بولد أسماه وجدي , وبدئت منال تحلم كسائر الفتيات بفتى أحلامها وكيف يكون شكله وطوله وجماله فلم تجد في مخيلتها أجمل من خالد زوج أختها فكلما تذكرت كيف كان يعاملها فسرت ذلك بأنه عشق العشيق لعشيقته , فتناست أختها وأخذت تظهر مفاتنها لخالد وذلك بلبس الملابس الشفافة والخليعة والمرور أمامه وممازحته باليد وبالجسد أحياناً وكان خالد وسهام يعتبرون ذلك دلال البنت على والدها , وذات يوم وبينما كانت سهام خارج المنزل لزيارة إحدى صديقاتها رجع خالد من عمله فوجد منال بزينتها وبجانبها وجدي الصغير فقبل وجدي وطلب من منال أعداد الغداء فأسرعت لتلبي طلب حبيبها وجلست بجانبه أثناء تناوله الغداء والأبتسامه تملأ وجهاها القمري فقالت: خالد لدي صديقه تمر بمشكله عاطفية تحب شخص ولا تستطيع مصارحته رغم أنه قريب منها . قال : صديقه أما أنتي ( وهو يبتسم ) قالت : وان كنت أنا فهل تزعل . قال: لا ولكن يجب أن اعرف كل التفاصيل حتى أستطيع المساعدة . قالت: حسناً أنا المعنية بالحديث . قال: ومن يكون ؟ سعيد الحظ الذي لا يحس بأجمل فتاه في العالم . قالت : أنت ( وهربت من أمامه ودخلت غرفتها ) أما خالد فتغير لون وجه واتسعت مدار عيناه فلم يستطع المضي في الأكل وقام وطرق باب غرفة منال فلم تجب فأستمر في الطرق ففتحت الباب وعلى وجهاها علامات أبتسامه لم يراها خالد من قبل , فقال: أعيدي ما قلتي . قالت: سمعتني ولن أكرره . قال : تعالي إلى الصالة سوف أحدثك في أمر ما . فأخذ خالد يحدثها عن مثل تلك الأمور وكيف هو بالنسبة أليها ولكن منال لم تكن تصغي أليه , ومرت الأيام وزادت منال في محاولاتها مع خالد حتى جاء اليوم الذي حصلت منال على مبتغاها , كانت سهام كعادتها عند صديقه وليس في المنزل سوى منال وعاد خالد من عمله وتوجه إلى غرفته مباشرةً تجنباً لمنال ولكنها تبعته إلى الغرفة ودخلت دون الطرق على الباب وتفاجأ خالد وسألها عن ما تريد قالت : أريد التحدث معك ؟ قال: ليس الان فأصرت وأغلقت باب الغرفة وقربت منه وحاولت ضمه إلى صدرها وتقبيله فرفض وحاولت فلطمها على وجهاها ولكنها لم تتوقف فقال : ماذا تريدين يا منال قالت أريدك أنت فأنا أحبك قال : هذا لا يمكن فأنا زوج أختك . قالت : وأن يكن فأنا مغرمة بك فخلعت قميصها وهجمت عليه وأطرحته على الفراش وأخذت في تقبيله حاول خالد أبعادها ولكن احتكاك جسدها به وتقبيلها له جعله يشعر بشعور غريب فقده منذ فتره كون سهام في السنتين الأخيرتين تغيرت عليه فلم تعد سهام التي يعرفها فلقد أصبحت أمراه خشنة التعامل معه من الناحية الجنسية وهاهو يجد مع منال ما فقده لدى سهام ومنال أكثر جمالاً ونعومه وعذوبة فلم يستطع تمالك نفسه فلبى لها ما تريد , ولكن كيف فمنال عذراء ولكن الاثنين تبادلا المشاعر وكأنهم قد خططا لذلك من زمن فلقد كشفت منال عن جسدها الفتان وأعطته ما يريد وحصل خالد على شهوته وحصلت هي على ذلك أيضاً فقامت وهي في قمة السعادة أما هو فلقد بقي على فراشه وعلامات التعجب تملأ محياه ومرت الأيام والشهور ومنال وخالد يعاشر كلاً منهم للأخر وسهام لم تستطع كشف الأمر فلقد كان الحذر شعارهم وأصبحت منال تعرف كيف تجعل خالد في قمة سعادته فلقد جعلته يرى كل أنواع وأشكال الجنس فكانت تطلب من الأفلام الخليعة لتطبقها معه مهما كانت صعوبتها حتى أنه أنتهك عذريتها وبعد أن أصبحت منال في سن 19 حدث ما لم يكن في الحسبان اكتشفت منال أنها حامل فأخبرت خالد فكان الخبر كالصاعقة عليه أما هي فلم تعطي ذلك الأمر أي انتباه , قرر خالد تدارك الأمر فأخبر سهام بأنهم مسافرون إلى بلد عربي هو وسهام ومنال ووجدي الصغير في الإجازة وفعلاً سافر الجميع وهناك أتفق مع دكتور على تسقيط الجنين وعمل عملية تجميليه للرحم حتى تصبح كالعذراء وطلب من منال أن تدعي المرض وقامت بعمل ذلك وأخبر الطبيب سهام بأن أختها تحتج إلى راحة في المستشفى لمدة أسبوع كونها مريضه بمرض في المعدة وصدقت سهام ذلك ونجحت خطة خالد ورجع كل شيء كما كان , ورجع الجميع من السفر وأستمر الأثنان في ممارساتهم الجنسية دون التعرض لعذريتها وكان ذلك يزعج منال ولكنها كانت توافق لكي لا تفقد خالد , وذات يوم رجع خالد إلى المنزل ولم يجد منال وسأل سهام عنها قالت جاء خالي وأمي وأصطحباها إلى منزل خالي قال: ما السبب . قالت : لا أدري ؟ وخرج خالد من المنزل وأتصل على منال على هاتفها الخلوي وسألها ما السبب قالت : لا أدري .. قال : هل اكتشفوا الأمر . قالت : لا أعتقد ذلك . فتنفس الصعداء قليلاً وبينما هو راجع إلى المنزل جاهه اتصال , كان الاتصال من أبيه فرد نعم أبي قال الأب خالد أريدك أن تأتي حالاً إلى المنزل قال خالد حاضر أبي أنا قادم . ذهب خالد إلى منزل والده وعندما دخل المنزل رأى خالد والده وأمه وأخوه عبد **** مجتمعون والابتسامة على وجوههم فقال : ما الأمر يا أبي قال : خيراً لقد خطبت أمك لأخيك عبد **** واليوم سوف نذهب إلى منزل أهلها لكي نسمع الرد ونتفق على كل شيء أبتسم خالد وضم أخيه وقبله وقال ألف ألف مبروك يا أخي ولا تخف تكاليف زواجك علي والشقة أيضاً فسوف أجهز الدور العلوي في منزلي لك , أنا فرحان جداً لك يا أخي سوف أكلم سهام وأبلغها بالخبر الآن وبينما كان يتصل بسهام سألهم خالد من تكون سعيدة الحظ يا عبد **** , قال : أنها منال أخت زوجتك , وهنا توقف خالد عن الاتصال وقال : من ؟ قال عبد ****: منال ما بك ؟ قال: لا شيء ولكن لماذا هي بالذات ؟ قالت أمه : ياولدي أنها جميلة وطيبه وأنت من رباها فلن نجد افضل من تربية خالد , قال : بنات الناس كثير ليش هاذي بالذات , قال الأب هل لديك معارضه على شيء أو تعرف شيء عن البنت لا نعرفه نحن , قال : لا ولكن منال تحب الترف ومتطلباتها كثيره وآخي دخله بسيط , قال الأب : الزواج وسوف نساعده والسكن تبرعت أنت به , قال خالد : وهل وافقت ؟ قال الأب : اليوم ترد البنت علينا هيا بنا حتى لا نتأخر على الناس وأنت ياخالد اذهب واصطحب سهام , انطلق خالد إلى منزله وفي الطريق اتصل بمنال وسألها عن الموضوع فأبلغته بأنها علمت فقال : أكيد رايح ترفضين عبد **** صح , قالت : أكيد ما رايح أبدل خالد مهما كان , عندها تبسم خالد وذهب لسهام وكانت قد علمت بالخبر وذهبا إلى منزل خالها وكان الأهل جميعاً هناك وافتتح الموضوع فقال الخال : ابشر يا عبد **** منال وافقت , عندها قال خالد : متأكد يا عم وهل أخذتم رأيها قال الخال : نعم , سكت خالد وتحدث الجميع عن الامور الاخرى اما خالد فأستأذن مدعياً بأنه مرتبط بشخص وفي الخارج كلم منال وقال : قلتي انكي سوف ترفضينه , قالت : هكذا اكون اقرب اليك وامام عينيك واخوك افضل من الغريب , وانتهى الحديث بينهم وقرر خالد أن يقطع علاقته بمنال , ومضت الأيام وتزوجت منال وسكنت في منزل خالد ومرت ستة اشهر وخالد يتجنب كل محاولات منال من النيل منه وذات مره رجع خالد إلى منزله وعند دخوله وجد سهام والتي كانت قد تغيرت معاملتها لخالد كثيراً ولكنه كان صابراً بسبب وجدي ابنه الوحيد مع أختها منال فسلم فردوا السلام وطلبت منه منال المساعدة في تغير أنبوبة الغاز في منزلها فقال : أين أخي قالت : في العمل قال : هيا يا سهام معي قالت : أنا ... لا أستطيع فلدي عمل في المطبخ , أضطر خالد للذهاب مع منال إلى منزلها وعندما دخل المطبخ وبدأ في تغير الانبوبه سألته : ما بك ولماذا تهرب مني فلم اتزوج اخاك محبتاً فيه ولكن لاكون امامك دائماً وتحت ناظرك قال : منال ما كان بيننا قد اصبح في الماضي ولن يتكرر , قالت : الم تكن تحبني وتعشق فراشي وتحب جسدي ودلعي عليك ألا تتذكر تلك اليالي كيف فتحت عذريتي وبعد العملية كنت تعاشرني من كل مكان في جسدي وها أنا الان تحت امرك وامراه ولست بفتاة واريد أن احمل منك ولداً , فتبسم وقال لن تعود تلك الايام فلن اعاشرك مرة أخرى ولن افعل بك أي شيء وانسي الماضي , قالت : بل سوف تعود رغماً عني وعنك , وخرج خالد من منزلها بعد أن انهى مهمته , وفي اليوم التالي اتصلت به منال على المحمول وقالت : خالد أريدك , قال : ماذا تريدين , قالت : امراً هام قال : وما هو ذلك الامر , قالت : صدقني امرأ هام والا سوف تندم , تردد خالد ثم ذهب إلى شقتها قبل دخوله إلى المنزل حيث كان يعلم أن أخيه لا يأتي إلى بعده بساعتين وسألها عن الامر الهام , فأعطته شريط فيديو وقالت : لن اتكلم ألا بعد أن ترى الشريط ولكن افضل بان لا تراه سهام الان , ذهب خالد إلى منزله وترك الشريط في غرفة الضيوف وعندما حانت الفرصه شاهده فوجد فيه تسجيل صوره وصوت للحديث الذي دار بينه وبين منال بالامس وفيه توضيح للعلاقه القديمه بينهم , اتصل خالد بمنال وسألها لماذا قمتي بذلك وما المراد منه , قالت : اما أن تتجاوب معي والا سوف افضحك وافضح نفسي ولدي العذر بانني كنت صغيره وانت من اغراني وانك حاولت بعد الزواج معي ولخوفي على عبد **** احببت أن يطلقني فضلاً على أن اعيش خائنه لاختي وزوجي واختي سوف تسامحني ولكن انت ماذا سوف تقول ولوجدي بالذات خنت عمه مع زوجته خالته , أحمر وجه خالد غاضباً وقال : لعنك **** ماذا تريدين مني , قالت : تأتي وتطلبني لمعاشرتك وسوف ارفض وتغتصبني وارفض وتفعل بي كل شيء هيا أنني انتظرك الان فأخوك ذهب مع أصحابه ولن يأتي إلى متأخراً , سكت خالد وأستسلم للأمر وذهب أليها ونفذ لها كل ما تريد ورجعت العلاقة كما كانت بل أكثر من ذلك فكان التعاشر الجنسي بينهم بمعدل كل يوم ولفترة زمنية طويلة وبأشكال منوعة طبعاً فهي صاحبة خبره في الجنس كما أنها تعشق ذلك بشكل هستيري , ولكن حدث تغير لعبد **** فلقد أخذت صحته في التدهور يوماً بعد يوم وكلما سأله خالد قال : أنا مصاب بمرض في المعدة , وأيضاً حدث لمنال تغير ما بين قبل وبعد الزواج وهو أنها بدأت بطلب المال بشكل كثيف دون انقطاع وكان خالد يلبي لها ذلك ليس خوفاً منها ولكن كونه تعلق بها اكثر من ذي قبل , ولكنه لم يستطع توفير كل شيء فبدأ في التقليل والرفض أحيانا ولكنها لم تزعل وبدأت في تقليل الطلب مره أخرى ولكن مازال عندها الكثير من المال دون انقطاع , فتسأل خالد من أين لها ذلك ؟ فقالت من أخيك ومن أمي وخالي , ولكن الحيره ما زالت فخالها متوسط الحال وامها كذلك وآخي ضعيف الدخل وذات مره سأل أخاه هل تعمل وقت أضافي أو في عمل آخر قال: لا يا آخي فراتبي لا يغطي مصاريف منزلي ف**** المستعان وهنا أصر خالد على معرفة تلك الأموال التي لدى منال ومن أين مصدرها , وذات مره وبينما كان خالد عائداً لمنزله ولكن في وقت مبكر فرأى شخصاً يخرج من الباب المؤدي إلى شقة أخيه ويركب سيارة فخمه , تعجب خالد وذهب إلى شقة أخيه وطرق الباب فردت منال من الطارق قال: أنا ففتحت الباب فوجدها ترتدي ملابس خليعة وفي كامل زينتها فسأل عن أخيه فأخبرته بأنه في العمل فاستفسر عن الرجل فتغير لون وجهها وتلعثمت في الحديث وقالت : من الرجل آه ... كان يسأل عن أخيك , قال : ألا يعلم أن أخي في العمل وهذا الرجل أول مره أراه فأنا اعرف جميع أصدقاء عبد **** , قالت وهي منزعجة: ما أدراني فلماذا لم تستوقفه وتسأله .. دعك من هذا وتعال أريدك في موضوع , دخلا الاثنين إلى الغرفة وأخذا في ممارسة الجنس وتلذذ كلاً منهم بالآخر ولكن خالد لم يتناسى الموضوع وقرر بأن يكشف الأمر , وبدأ خالد بمراقبة منال حيث أخذ إجازة ولكن لم يبلغ أحد بذلك وذات يوم وبينما كان يراقب المنزل رأى شخصين يدخلا المنزل وأنتظر قليلاً ثم تبعهم وكان لديه مفتاح لشقة أخيه فتح الباب بهدوء وتسلل إلى الداخل وكان يتبع صوت منال وهي تصرخ ولكن هذا الصوت قد سمعه من قبل فلقد كان يصدر من منال وهو يعاشرها وبقوه واقترب من غرفة النوم وفتح الباب بقوة فشاهد ما لم يكن في الحسبان , شاهد منال وهي فوق أحدهم والآخر فوقها وهي تصرخ من شدة الآلام , فزع الاثنان واخذ كل منهم ثيابه واتجه إلى الخارج وخالد واقفاً متصلب والدهشة تغمر وجهه , وبعد بره من الزمن هجم خالد على منال كالوحش الكاسر وانهال عليها ضرباً ومنال ساكتة لا تقاوم حتى اكتفى وخرج من المنزل دون النطوق بأي كلمة , توقف خالد عن معاشرة منال ولم يعلم حتى تاريخه ما سبب قيام منال من معاشرة الغير وبشكل مكثف , واستمرت منال في معاشرة الغير وجمع الأموال منهم , وبعد فترة من الزمن عاودت منال الاتصال بخالد طالبتاً منه الرجوع فرفض وهددها بأنه سيفضح أمرها إذا لم تتوقف عن إعمالها وهي بدورها هددت بعلاقتهما فرضخ خالد لذلك الوضع .... صدقوني اصبح خالد من يدير ويدبر ويرتب كل شيء لمنال لكي تجمع المال من الذين تعاشرهم كما أنها أدمنت في شرب الخمر حتى خالد وبعد شهور تدهورت فيها حالة خالد الصحية ولم يعد يواظب على عمله كما كان ولم يعد يهتم بولده وجدي , أيضا سهام لم تعد تبالي بخالد أن حضر أم ذهب لقد أصابت ذلك البيت لعنه , وذات يوم وبينما خالد ومنال يتعاشران ويشربان الخمر في غرفتها الشخصية حدث ما لم يكن في الحسبان حيث دخل عليهم عبد**** الغرفة ولكنه لم يكن في وضع صحيح بدأ يترنح في الغرفة وكأنه سكير وينظر هنا وهناك وخالد قد ارتبك وخارت قواه واسودت الدنيا في عيناه وتجمد في مكانه ينتظر ردت فعل اخيه هل سوف تكون نهايته بمسدس ام بسكين ام قهراً من نظرات اخيه ولكن لم يحدث من ذلك شيء فعبد**** في غير وضعه الصحيح ومنال لا تكترث بالامر بل بقيت على وضعها ولم تحرك ساكن كانها مستعده للرد على عبد**** اذا نطق بشيء وهنا حدث الامر الفضيع حيث قال عبد**** وهو يترنح : منال اريد مالاً الان فالبائع تحت ينتظرني في السيارة وانا اسف لمقاطعتكم .... منال كاني اعرف هذا الشخص كانه فيه شبه من اخي خالد , ردت منال وخالد ينظر لما يحدث بتعجب : انه خالد اخوك هيا اخرج وانتظرني في الصاله وسوف اعطيك المال ولا تكرر ذلك مره اخرى , قال عبد**** : حتى خالد اخوي ما خليت احد ما كفاي سهام من بقى بعد اه اه وجدي ي**** حتى وجدي دخليه في عصابتك , فصرخت منال في وجه : اطلع بره .. اطلع بره , ونهضت من الفراش وارتدت قميصها بسرعه واخذته من يده واخرجته الى الصاله وبعد دقائق رجعت وهي تتناسي ما جرى بالغناء حتى وصلت الى السرير وأستلقت عليه وقالت : ازعجنا هذا المجنون , وكل هذا وخالد شارد الذهن وكأنه في عالم آخر , ونطق اخيراً قائلاً : هل يشرب الخمر ؟ ردت منال : لا بل مدمن حشيش وانا اصرف عليه وهو يعلم بكل ما اقوم به ما عدا انك تعاشرني واليوم علم وهذا افضل حيث ارتحت من ذلك والان اتركنا من هذا الموضوع , قال خالد : وسهام ما قصتها ؟ ردت : ما بها .. اتصدق كلام حشاش , سكت خالد وقام ولبس ملابسه وخرج وهي تناديه أين ذاهب وهو لا يرد حتى خرج من المنزل وركب سيارته وانطلق لجهة لا احد يعلمها , غائب خالد عن المنزل لمدة يومين والجميع يحاول الاتصال به ولكنه لا يجيب , ثم عاد خالد وقد تغيرت افكاره رأساً على عقب ودخل منزله وكانت سهام تنتظره وبدأت بسؤاله عن سبب غيابه ولكنه لم يكن يرد ودخل غرفة وجدي وكان نائماً وحمله وخرج من المنزل ومازالت سهام تلقي أسئلتها ذهب خالد الى منزل واله وترك وجدي هناك ورجع وذهب الى شقة منال وطرق الباب ففتحت الباب ودخل دون ان يلقي التحية وفعلت كما فعلت سهام ولم يرد وعندما انتصف الصاله وجد عبد**** مستلقي على الارض وقطعة حشيش بجانبه وغائب عن الوعي ونظر الى منال نظرة قضب وهي تحدثه عن سبب غيابه وهنا وبدون مقدمات انهال على منال بالضرب المبرح وهي تسأله عن السبب وهو مستمر حتى بدأت تصرخ بكل ما اوتيت من قوة ثم سحبها من شعرها وهي تحاول التفلت منه الى منزله بالدور السفلي وهناك ادخلها الى الصالة حيث كانت سهام تحاول الاتصال به لمعرفة سبب اخذه لوجدي وعندما رأته ومنال بين قبضة يده سكتت مندهشه وعندها صرخ قائلاً : منال ما قصة سهام , ردت : ما بها وما دخلي , سهام : ماذا حدث ؟ , خالد : تكلمي والا سوف يكون اليوم اخر يوم من حياتك وبدأ يخنقها وحاولت سهام ردعه لكنه رماها جانباً حتى قالت منال : سوف اتكلم .. سوف اتكلم , كنت اعلم ان سهام تعرف شخص اخر تعاشره من قبل زواجك بها واستمرت العلاقة حتى بعد الزواج ( وسهام تحاول مقاطعتها .. كذابه .... هي الخائنه لاخيك ) وعندها اجبرت سهام على السكوت على علاقتنا ومؤخراً اجبرتها على تساعدني في جمع المال بأن تعاشر أصدقائي هذا كل شيء اتركني الان , نهض خالد وسهام تحاول الدفاع عن نفسها ولكنه انهال عليها بالضرب حتى فقدت الوعي وخرج من المنزل تاركاً الاختان في حاله سيئه وذهب الى شقة أخيه عبد**** وحمله الى منزل والده , واعترف لابيه بكل شيء وطلب منه المساعدة حيث انه طلب من عمله اجازة وسوف يسافرالى بلد عربي لعلاج اخيه تجنباً للفضيحة ووكل ابيه بان يطلق سهام ومنال , وسافر خالد وعبد**** وعادا بعد ان شفي عبد**** وأثناء ذلك طلق والدهم سهام ومنال , مضت على الحادثه سنه حتى الان خالد تزوج من امرأة آخرى وعبد**** أيضاً وسكن خالد منزله وعبد**** في شقة بعيده وحصل على عمل مناسب وتطور خالد في عمله حتى اصبح مسؤول عن قسم وعاشا الجميع في سعاده
  2. بنات (/ الحرام (/ (/ والاب (/ (/ المخدوع (/ (قصص (/ سكس (/ اروع (/ مما تتخيل (/ الجزء الاول )!!!!!!!!!!! شريفة بنت شريفة عفيفة( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ربت صون و جمال خطبتها أم هاني لابنها هاني لما تتميز هذه البنت من صفات قل نظيرها فهي من عائلة كبيرة و معروفة و لديها ست اخوه من الرجال و ثلاث اخوات و كلهم عرف عنهم التشدد و التزمت الديني و الخلق الرفيع و العائلة معروفة من طرف ولدها و والدتها انها اسرة لا غبار عليها حتى انه اذا حاول شاب مجرد محاوله بسيطه لاقامة علاقة غير شريفة مع فتاة أي مغازلتها العابرة كان هذا كفيل بنبذه من العائلة و اذا كان في سلطة ابيه ولو تجاوز الثلاثين من العمر فسوف يكون مصيره الضرب المبرح بلا رأفه أو رحمة لأنه كان يحتمل أن يخل بسمعة العائلة . و علاوة على شرف العائلة ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فالبنت في غاية الجمال و الدلال و الدلع فهي بيضاء حمراء طويلة ممشوقة القوام خصرها نحيل و ردفها كبير و صدرها ممتلئ بكبر قليل و فمها صغير و شفتاها ممتلئه و خدها كالورد الأحمر المرسوم على صفحات الطبيعة ليعطيها النظارة و العينان عسليتان من الداخل كحيلتان و كبيرتان كالمها و أجمل من أي مها ، فهي المهرة الأصيلة التي لا مجال للخلاف على شرفها و عفتها و كمالها و طهرتها و جمالها ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و رشاقتها و زانها **** بكمال العقل و المنطق السليم و اللسان العذب بأجمل الافاظ الحانا تشدوا بها ، و من العلم فهي الجامعية التي تفوقة على كل طلبة دفعتها دون ان ينبس احدٌ عليها بكلمة خلال فترة الجامعة . فمرأه كهذه لا تفوت لشاب استهترة فترة من حياته و فكره مشوش يميل الى عدم التدين . تم الزواج بشروط الزوجة التي كانت تراعي في كلماتها و تبذل نفسها و عملها و جهدها لزوجها الذي بادلها حباً بجنون . و رزقه **** منها على فراش الزوجية بخمسة (/ بنات (/ لا يوجد بينهم ذكر ، فكانوا بناته و و أعمارهن حين بداية القصة المروية رغد : 15 عبير : 13.5 سحر : 12 دلال : 10 وردة : 5 فهن بناته اللاتي لم يوجد بين البشر ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )اجمل منهن و لا اروع و قد كان عمر هاني 40 عاماً الا نيف و زوجته شريفة : 37 عاماً و بدأت الحكاية حين احس هاني بضعفه الجنسي بعد مشارفة الأربعين فقرر استشارة صديقه الذي اشار عليه ان يذهب الى الطبيب أمراض تناسلية، فذهب هاني الى الطيب و جرى هذا الحوار الطبيب : هاني أنا طبيب فيجب عليك ان تكون صريح معي لافهم المشكلة بشكل صحيح . هاني : تفضل يا دكتور سوف اجيب و دون خجل ، قلها هاني و هو يتبسم ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )m و كأنه متأكد من نوع أسئلة الطبيب الطبيب : كيف تمارس الجنس مع زوجتك و من منكما يدير العملية هاني : أنا من يدير العملية و في زواج مضى عليه 16 سنه كنت دائما أنا من يدير العملية ، و اعاشرها بشكل عادي . الطبيب : ماذا تقصد بشكل عادي ، يعني على طريقة واحده طوال هذه السنوات دون تغير حركات دون قبل دون مص و لحس و خلافه ؟ ألا تحب هذه الحركات ؟ هاني : لا تتغير الحركة و زوجتي شهوانية جدا معي في الفراش و لكنها متدينة جدا و لا تقبل بالمص و اللحس او الخلف هي محدوده جدا و لكن جملها يغطي على أي عيب في الدنيا . الطبيب : حاول معاها ممكن يتغير الوضع و اذا لم ينفع ارجع عندي بعد يومين . شكر هاني الطبيب و خرج من عنده و هو يحس بعدم الفائدة من هذه الزيارة و حين دخل البيت و خلى بزوجته التي ارتدت اجمل الثياب انتصب قضيب هاني الذي كان يشتهي زوجته وهو عند الطبيب ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )حين تحدث عن الجنس . اقترب منها شدها اليه ابتسمت و قبلها و قبلها بجنون حتى شعرت بالألم و عرها اثناء التقبيل و لم يجعله يبتعد عن شفتيها سوى صوتها و هي تقول : حبيب قد المتني ما بك اليوم ؟ هاني : اشتهيك اليوم كما لم يكن من قبل و اريد ان اقطعك بأيري و هو يبتسم بجديه و بصوت مبحوح من الشهوه شريفة : انا لك و طول عمري لك افعل ما تريده ، و ألقت بنفسها على السرير فاستلقى فوقها و قال لها و هو يفرك أيره بباب رحمها ( كسها ) هاني : شريفو عمري ممكن طلب ؟ شريفة : أأمر و أنا ألبي و أطيع ! هاني : ممكن تمصين أيري أو ألحس كسك ؟ فأجابت شريفة و ابتسامت الخلج على وجنتيها : حبيبي أنت تعلم اني لم أفعل هذه الأمور في صغري و لن أفعلها في كبري أرجوك لا تجعلني أدنس أفكاري بهذه الأفكار الغربية الهدامة . هاني : آسف حبيبتي كان قصدي أن أجعلك تشعرين بالمتعة و اللذة بشيء جديد . شريفة : مجرد وجودك فوقي و جسدك يداعب جسدي يجعلني ارتعش من اللذة حتى أهلك فلو زدت سوف أموت [ وهي تبتسم ] هاني : لا تموتي و لا تحزني و سأبقى لكِ كما أنت لي . و دس أيره في كسها ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و فجأه فصرخة صرخة مكتومة و بدأ ينيكها و هو يمص شفتيها و يداعب طيزها بأنامله و يمص نهديها و يعصرهما إلى أن أنزل في رحمها و نام من فرط التعب . في صباح اليوم التالي ذهب هاني الى طبيب آخر في مشفى خاص و طلب منه أن يجري فحصاً لحيوانته المنوية لأنه ضعيف جنسياً و لم يزد على هذا بحرف فحوله الطبيب مادام سوف يدفع إلى قسم التحليل الذين طلبوا منه عينة من حيوانته المنويه ، و في اليوم التالي أتى لاستلام النتيجة و أخذ العلاج المناسب . فنظر الطبيب إلى تحليله و قال له الطبيب : منذ متى أنت متزوج ؟ هاني : منذ 16 عام . الطبيب : و لما سكت عن نفسك كل هذه المده ألا تريد أن ترى أولادك ؟ هاني متعجباً : ماذا تقصد يا حضرة الطبيب ؟ الطبيب : من التحليل يظهر إنك لم تتعطى الأدوية و أعذرني أن أقول إنك مع كبر سنك سوف يكون علاج عقمك صعباً جداً . صدم هاني من هول ما سمع و سكت لحظات فبادره الطبيب الطبيب : أنا أسف يا هاني و لكن ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لم يجدر بك أن تسك عن حالتك و لم يكن الطبيب يوماً عيباً . هاني : هل يمكن أن تجري لي تحليلاً آخر ؟ الطبيب : لا حاجة لك بتحليل آخر فهذا التحليل يشتمل ثلاث أنواع من التحليل إلا إذا كنت تحب دفع المال ؟!! هاني : لا أنا جاد يا دكتور لأنه ممكن أن يكون قد يعني مثلا المحللين غيروا العينة أو تبدلت أو سقطت أو حدث شيء . الطبيب : لا لم يكن عندنا أحد حليل المني غيرك يا هاني و لكن سوف نبدأ بالعلاج و **** هو الشافي المهم أن لا تيأس . هاني : شكرا يا دكتور و خرج دون أي كلمه أخرى و توجه هاني إلى سيارته و سار بها إلى البحر و وقف و هو يخاطب نفسه البنات البنات البنات الشرف العفه من أين أتوا ؟ هل يعقل ؟ كيف يعقل ؟ إنها شريفة الشريفة ؟ هي الإسم على المسمى و بناتي و حبي لهن ؟ آآآآآه آه آه ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )m و بكى إلى أن سارت دموعه على ثيابه فكر بالحل بعد هذا الألم هل أقتل البنات و أمهن ؟ هل آبلغ الشرطة و أفضح الجميع ؟ هل أبلغ أهل الشريفة ليقتلوها و بنتها و ينتقم من الجميع ؟ لما لا أنتحر ؟ لما لا أنيك شريفة كما أريد و أمام البنات لينحرف بالشارع ؟ هل أحبس الجميع و أضربهن ليل نهار ؟ ماذا أفعل ؟ أأصبر ؟ لا و **** سوف أنتقم شر انتقام و لكن كيف ؟ الساعة قاربت الحادي عشر و هو لا يزال من التاسعة في مكانه لم يبرحه و في ومضه تذكر كل علاقاته الجنسية قبل الزواج مع الأبكار و المومسات و قرر فجأه أن ينتقم بنفس الطريقة و لكن كيف ؟ فكر للحظات و قال في نفسه أوجهها و أفعل بها ما أريد ثم أنيك بنات الحرام برضها و أجعلهن خدم تحت قدمي و قحاب لي سوف أحرق قلبك يا شريفة ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و لكن بالمكر و الحليلة رن الهاتف و اذا برقم شريفة يظهر على الشاشة ، فتمالك هاني أعصابه و رفع الهاتف هاني : ألو شريفة : السلام عليكم حبيبي هاني : عليكم السلام روحي شريفة : ما به صوتك يا حبيبي هاني : لا شيء عمري كنت أتمشى في الشمس فعطشت و لم أشرب إلى الأن شريفة : الحمد لله يا عزيز قلبي هاني : سمك **** يا عمري ما بك لما تتصلين هذا الوقت ؟ شريفة : فكرت أن آتي بالغداء من مطعم الأسماك و أنا عائده من العمل فماذا تريد ؟ هاني : اممممممممم ما رأيك بالربيان شريفة : حاضر يا حبيبي و **** يستر منك أنت و الربيان [ ضحكت و ضحك معها ] مع السلامه هاني : مع السلامة انتهت المكالمة و قد تمالك أعصبه بها ففرح لذلك و هو متأكد ان خطته تسير على خير ما يراد لها ، و هو يسير بسيارته هائماً على وجهه و تتقلب أمام عينية الذكريات و يحاول من خلالها أن يعرف أين متى خرجت زوجته لتفعل ذلك على مدى 16 عاماً ، خطر بباله سؤال ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )، فمن أين عرفت زوجته هذا المطعم الذي تشتري منه الأسماك وهو في مكان غير معروف و المطعم أصلا غير معروف ؟ هل يعقل أن يكون المطعم هذا له علاقة بالموضوع ؟ دون تفكير دقيق و بسرعة أوقف سيارته عند مركز لبيع الألكترونيات و اشترى كاميرا فوتوغرافية من النوع غالي الثامن عالي الدقة و الوضوح و ذو تقريب ممتاز ( زووم ) و اشترى أيضا كاميرا فيديو بمواصفات عالية ، و جهاز تسجيل على الصوت الذي يعمل بمجرد و ان يصدر أي صوت و أيضاً بدرجة و حساسية عالية للصوت دقة و وضوح شديد جداً . أخذ الكاميرا الفوتوغرافية بيده و أوقف سيارته في مكان بعيد عن المطعم الذي سوف تقصده زوجته و قبل أكثر من ساعتين حيث يفترض بها ان تصل إليه الساعه2.15 و الأن قبل الثانية عشر و لكن ذهل و هو يتمشى أن سيارة زوجته تقف بالعمارة المحاذية تماما للمطعم ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )غضب و لكنه تمالك نفسه ، فدخل على حارس العمارة يسأله إن كان في هذه البناية شقق للإيجار و بمجرد دخوله عرف إن الحارس من الجنسية الأسيوية ، فسأله هاني : هل يوجد لديكم شقق للإيجار ؟ الحارس : لا يوجد يا سيدي ( بابا ) هاني : أحتاج شقة أين أجد ؟ الحارس : كم يوم تريدها ؟ هاني : هل هنا تؤجرونها باليوم ؟ الحارس : نعم يا سيدي هاني : و كم إيجار الشقة ؟ [ و أخرج بيديه مبلغ عشرون دينار ] الحارس : سيدي لا يوجد عندي شقة الآن . هاني : هذا المبلغ لك و ليس للشقة . الحارس : متى تريد الشقة ؟ هاني : متى تستطيع توفيرها لي ؟ الحارس : هناك امرأة سوف تخرج تقريباً الساعة الثانية و شقتها فاخره جداً ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )سوف أؤجرها لك . هاني : شكراً يا عزيزي و إذا أعجبتني الشقة سوف أعطي أكثر من الذي أعطيتك إياه . الحارس : أنت الظاهر رجل محترم و أنا أحببتك و سوف أخدمك . هاني : و أن سوف أكون ممتناً لك إذا خدمتني ، و لكن كيف سوف تخدمني ؟ الحارس : هل لديك بنت لتحضرها إلى الشقة ؟ هاني : و هل أنت لديك واحده لتحضرها لي ؟ الحارس : أنا هنا يمر علي عشرات القحبات و أنا أعرفهن اذا أردت ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )سوف أحضر لك واحده حلوه . هاني ضاحكاً : صاحبة الشقه ؟ [ و هو يغمز له ] الحارس : لا صاحبة الشقة هذه بنت ناس تأتي بالنهار فقط كل يوم تقريباً إلى الساعة الثانية ثم تذهب ، و إما أن تأتي معها رجل أو يتبعها أو تنتظر الرجال إلى أن يأتون . هاني : هل هي جميلة ؟ الحارس : هي تأتي بزي محتشم جداً و ترتدي عبائة واسعة ، [ وهو يبتسم و يغمز ] و لكن أنا أراها حين أصعد إليها بشيئ تطلبه من الخارج و أراها أحيانا بروب أو بملابس داخلية و مره رأيتها بسروال أبو خيط و هي تطنبز وتعطيني ظهرها و تقدم و تمص أير عشيقها . هاني : ألم تنيكها ؟ الحارس : آخ كنت أكثر من مره أريد أن أغتصبها و لكن لم تسنح الفرص’ هاني : أنت مجنون إذا اغتصبتها سوف تشتكي عليك و تضيعك . الحارس : هذه قحبة و أكيد متزوجه و سوف تخاف و أصلاً مره صعد إليها إثنان و بعد أكثر من ساعه و نصف اتصلت بي و طلبت من أن أحضر عصير و سمعتها و هي تكلمهم و تقول إنها أول مره تغتصب ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و إنه لن تقابله مره أخرى بل صديقها الذي اغتصبها أعجبها . هاني : كم تأخذ هذه إذا أردتها ؟ الحارس : سألتها أكثر من مره و تقول إنها شريفة فقط لأصدقها و هي تدفع لتشرمط و لا تحتاج أن تأخذ فعندها من يغطيها من الأموال و دائما أصدقائها ليسوا من الكويت أجانب أو لبنانيين أو سوريين و كلهم أجمل من بعض و نادرا ما تأتي بأشخاص سود . [ و هو يضحك لأنه أشار بيده إن أيور السود طويله ] هاني : ما هي سيارتها ؟ فأشار الحارس إلى سيارة شريفة فتأكدت شكوكة بما لا يقبل القدح إن زوجته عاهرة هاني : ما أسمك ؟ الحارس : محمد فاروق و الجميع يناديني فاروق هاني : طيب يا فاروق سوف أذهب و أرجع إليك بعد أن تخرج القحبة . الحارس : أنت رجل تفهم فهي لا تقبل أن تقابل أحد ، ولكن ما هو اسمك ؟ هاني : أبو مشعل و مع السلامه الحارس مع السلامة أبو مشعل و ذهب هاني إلى سيارته و انتظر إلى أن خرجت و صورها عدة صور متتالية و هي تخرج و خلفها صديقها الذي قبلها قبلة أخوية و هي تتحدث مع الحارس و هي تأخذ الطعام من المطعم و هي تركب سيارتها و هي ترفع الهاتف لتتصل عليه ، فرد عليها . هاني : ألو شريفة : هلا حياتي هاني : أين أنتِ يا حبيبتي ؟ شريفة : أخذت الطعام و أنا متوجه إلى المنزل . هاني : جيد سوف أكون هناك . شريفة : مع السلامة هاني : مع السلامة و في المنزل سبق هاني زوجته بلحظات و جلس بكل هدوء في مكتبه و كأن شيئا لم يكن و حين دخلت عليه شريفة قبلها ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )m و هو يقول في قلبه ( بنت القحبه كان فمها بفم رجل و فيه أيره و تقبلني و **** سوف أحرق قلبها ) و هو يتبسم و يداعبها و لكن النار تأكل قلبه . و حين نزلن البنات من غرفهن إلى أمهن يقبلنها ثارة شهوته عليهن و بالأخص رغد الكبرى التي كانت تحمل كل معاني الأنوثة في جسدها و الطفولة البريئة في ملامحها و الجمال الصارخ يطفح منها ، و هو يقول في قلبه ( يا قحاب تحنون إلى أمكن و أنا الغريب الذي ربى لحمكن و لكني سوف أكلها ) . و حين تجمعن البنات حوله قبلهن بنفس الشكل العادي و تحسسهن كأي أب بالظاهر و لكن في نفسه كل لمسه عنت معنا جنسيا ، و رمق أمهن و هي تبتسم و تبسم لها و قال في قلبه ( فعلا قحبة ترضين على بناتك أن يكن في حضن رجل غريب ) و مرت الغداء بشكل عادي و بعد الغداء هم بالخروج فسألته زوجته شريفة : إلى أين في مثل هذا الوقت ؟ هاني : أحضر مفاجأة ! [ وهو يتبسم ] عبير : لمن المفاجأة بابا ؟ دلال : أكيد لي ! [ وهي تبتسم ] هاني : سر سوف تعرفونه في ما بعد [ و تبسم و خرج ] لم يشك أحد به أبداً فقد كان الوضع عادي جداً و و أتقن الدور كما أتقنته زوجته خلال 16 عاما أمضوها معنا و لكن مجرد أن مشى بالسيارة متجهاً إلى الشقة بدأت دموعه تنهمر بغزارة شديدة و لكنه تمالك نفسه و قرر أن يتحالف مع الشيطان ليقضي على تلك الشيطانة ويدمرها و يبدأ هو بالإستمتاع بعد أن ظن انه يستمتع بالعفة طيلة 16 عام الآن سوف ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )يستمتع بست أجساد حتى الصغيره لن يتركها لذا سوف يصبر يوميين و يحصل على كل شيء حتى ما لم يكن يحلم به ، أوقف سيارته بعيدا عن العمارة و تمشى إليها ، و حين طرق باب الحارس خرج إليه و رحب به و أخذه ليريه الشقة ، و فعلا كانت الشقة جميلة جداً فسأله هاني هاني : كم إيجار هذه الشقة ؟ الحارس : خمسون دينارا و لكن لأجلك أربعين ديناراً فقط هاني : أنا أريدها فقط بالنهار . الحارس : أنت لك حق استعمالها من الثانية ظهراً إلى الساعة الخامسة فجرأ هاني : لماذا ؟ الحارس : لان هناء تأتي هاني : و من هنا ؟ [ مستنكراً ] الحارس : الشرموطة التي كانت هنا عند الظهر هاني : أعطها شقة أخرى الحارس : لا لا أقدر فهي من أثث هذه الشقة على هذا المستوى لكي تستمتع بها و بالذات غدا فقد قالت لي أنها سوف تأتي أبكر قليلاً ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )، و أنا سوف أأخذ وقتاً بالتنظيف . هاني : لا بأس عموما أنا أحتاجها من بعد الساعة الثانية ظهراً ، و لكن هذه القحبة منذ زمن بعيد تستأجر هذه الشقة ؟ الحارس : أنا منذ خمس سنوات هنا و أتيت و هي هنا و هي تغير الأثاث و تهتم بالشقة جداً فبقية الشقق قذرة جدا بالنسبة لهذه الشقة . دون حديث أخرج هاني من جيبه أربعون ديناراً و سلمها له و ثم قال له هاني : هل تستطيع أن تحضر لي بنت جميله ؟ الحارس : كم ساعة تريدها ؟ هاني : ما رأيك أنت ؟ الحارس : هل تريدها لتسهر معها أم الأن ؟ هاني : الأن الحارس : ساعة أو ساعتين مناسب لك هاني : و كم تأخذ ؟ الحارس : على حسب البنت و لكن أعرف فلسطينية جميله جداً و صغيره عمرها 19 سنة تأخذ على الساعة 30 دينارو إذا أردتها ساعتين ممكن أن تأخذ 50 دينار ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )، ما رأيك ؟ هاني : ممتاز ساعة واحده فقط و إذا أردت مددت ، و حقك محفوظ [ و لوح بعشرة دينارا ثم أرجعها إلى جيبه ] الحارس : بعد عشر دقائق تكون عندك [ و هو مبتسم ] إنصرف الحارس و جلس هاني يتأمل الشقة ذات الغرفتين و الصالة الكبيرة و بها تلفاز بالصالة كبيرة و آخر في غرفة النوم و نظام استيرريو و مجموعة من الأشرطة ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و السي ديات فقال ( في نفسه الظاهر إنها تحب الرقص ) كما إن غرفة النوم رائعة جدا و أعقاب السجائر التي عليها أثار أحمر الشفاه في المنفضة فعلم أنها تدخن حين تكون بالغرفة و وجد عدة علب بيره مع الكحول اثنتين بالصالة و واحده على المنضدة في غرفة النوم و عليها آثار أحمر الشفاه فعلم إن زوجته تشرب الكحول و هو قد انقطع عنها منذ أكثر من 16 عاماً و لاحظ السرير غير المرتب و شعر بيده آثار العرق ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )من ممارسة الجنس على هذا السرير و وجد أحد الدواليب مقفل فهزه ليتأكد من وجدود شيء فيه و فعلا و لكنه لم يستطع تحديد ما به ، كما وجد في سلة المهملات التي في غرفة النوم محارم ورقية بها آثار مني . حين حضر الحارس و الفتاة الجميلة التي قال إن اسمها سارة أخرج من جيبه ثلاثين ديناراً و وضعها في يد الفتاة و هو يقبل رأسها و أخرج من جيبه عشرون دينارا و وضعها بيد الحارس و لكن دون أن تراهما الفتاة و قال له هاني : رأيت علب بيره ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )m هل لديك منها ؟ الحارس : هناء صاحبة البيت لديها أكثر من كرتون و لكن أنا لا أدري أين تخفيهم . هاني : و من يحضرها لها ؟ الحارس : أنا إذا أردت أستطيع أن أحضر لك غدا هاني : أنا لا أحتاج كرتون مجرد علبه الحارس : سوف أحصل لك على واحده و أحضرها لك غداً . هاني : شكرا فاروق سوف أراك لاحقاًَ أوصد الباب خلفه بعد أن خرج ذاك الحارس القواد و أخذ يتأمل الفتاة فقد كانت بيضاء بياض غير محمر و لكنها شقراء ذات شعر ذهبي طبيعي ممتلئة قليلا جميلة ليست طويلة كزوجته فطولها لا يتجاوز 160 سم صدرها ممتلئ جميل و إليتها كبيره بشكل ملفت . فقالت سارة : كيف حالك أبو مشعل ؟ هاني : تمام أنت كيف حالك ؟ سارة : عايشة ، ما هو اسمك ؟ هاني : أبو مشعل !! سارة : أقصد اسمك لا كنيتك هاني : أها ، اسمي جراح ؟ سارة : و ما هو عملك ؟ هاني : تاجر ، و أنت ما هو عملك ؟ سارة [ ضاحكة بشرمطه ] : عاهرة و طالبة في الجامعة سنة أولى أدب عربي هاني : يعني خبيرة في الرقص العربي ؟ قامت من مكانها و توجهت إلى الأشرطة و وضعت شريط بعد أن شغلة جههاز التسجيل ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و كأنها تعرف ما هو موجود في هذه الشقة . فقال لها هاني : يبدو إنك تعرفين هذه الشقة ؟ سارة : بالتأكيد هذه أجمل شقة دعارة في الكويت هاني : منذ متى و أنت تعملين بالدعارة ؟ سارة : من يوم ما صرت قحبة [ و هي تضحك ] شغلت الموسيقى و رقصت باحتراف و فتمايل معها قليلاً فلتصقت به و حركت جسدها على جسده و ركزت بطيزها الكبيره على أيره ليقوم و ينجز عمله و ترحل أو تحصل على ساعة إضافية ليستطيع أن ينيكها مره أخرى ، أما هو فلم يكن في بادئ الأمر يريد أن ينيك و لكنه قرر بعد أن رأى هذه الأفعى تتمايل أمامه أن ينيكها بحرق السنين في قلبه ، فحضنها فجأة من الخلف و بقوة ثم و بحركة قوية لفها لتقابله وجهاً لوجه ، و نظر إليها بشهوة تتفجر من عينية ، فسألته سارة : الظاهر إنك لم تنيك بنت من 20 سنه ؟ [ تبتسم ] هاني : أنيك كل يوم و لكنها كانت قحبة سارة : و أنا ماذا ؟ و أنا أيضا قحبه ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و قحبة من الدرجة الأولى ؟ هاني : عند نفسك أنت قحبة و عندي أنت إنسانة ، و إذا أردتي النيك سوف أنيك و إذا لم تريدي سوف أتأما ملامحك إلى أن تشائي الذهاب ؟ فسرت في جسدها رعشة من جدية كلامه و شعرت إنه مهموم فاختلطت عندها مشاعر الشفقة بالرحمة بالحب بالشهوة و قالت سارة : نيكني مثلما تريدي فأنا أريدك فأطبق على فمها بقبلة طويلة ورقيقة و قوية في نفس الوقت وهو يحضنها بشكل مئلم إلى أن سحبة فمها و قالت سارة : ألمتني بالعصر و أنا أحب أن تؤلمني بهذا [ و أشارت إلى قضيبة المنتصب ] و حاوطته بذراعيها و اشارت له بجسدها أن يحملها إلى غرفة النوم ففعل و هناك تعرت له و هو يلهب جسدها بقبلة الخفيفة المتواصلة التي تشف عن رطوبة الشفتين فتناغمت مع قبله بحركاتها و هي تتعرى و هو يقبل ما يظهر من جسدها فيقلبها على بطنها و ظهرها ليقبل البطن و الظهر ثم النهدين النافرين و يمصهما مصاً عنيفاً ثم نزل إلى خصرها و هي تنزل الجنز الذي كانت ترتديه و قلبها و هو يقبلها إلى أن وصل إلى أخمص قدمها و قد قبل كل جزء من جسدها و قبل فرجها ( كسها ) و قال لها بحياء و خوف هاني : تمصين ؟ فلم تجبه بالحروف بل أخرجت جزء من لسانها و غمزت و أشارت بيدها إلى قضيبه ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فقلب نفسه وجهه أمام كسها و أيره في فمها و تمالك نفسه لكي لا ينزل و سحب نفسه فجأة فقالت سارة : ما بك ؟ هاني : لا أريد أن أنزل في فمك سارة : فأنا أخاف جدا منه هاني : من المرض أم إنه مقرف ؟ سارة : اجمل شيء بالرجل و لكن المرض مخيف فطلب منها أن تأخذ وضعية السجود ( تطنبز ) و قبل طيزها ثم توجه بلسانه إلى فتحت الشرج و قبلها بشهوه و أخذ يلحسها هي و الكس و يقبل بجنون إلى أن تنهدت مما حصل بها و قالت سارة : ماذا أتحبه في الشرج ؟ هاني : ألا تمانعين إن أردته ؟ سارة : أيرك ضخم و لكن هنا يوجد كيواي إذا وجدته سوف أدعك تدخله إلى أن تشبع منه [ وهي تبتسم بكلماتها الممبحوحه من المحنه ] هاني : و ما هو الكيواي ؟ سارة : أنبوب به سائل طبي لزج جدا يستعمل لإدخال الأدوات الطبية بالشرج و نحن نستعمله للنيك بالشرج أو تسريع حركة النيك . هاني : إذا كانه خدمة مع الشقة ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )نسأل عنه فاروق ؟ سارة ضاحكة : لا هذا لصاحبة الشقة و ممكن أن نستعمله خلسةَ . بحثت عنه فوجدته في جرد الكمديونو الذي عند رأسها و غمزت له و قالت سارة : العلبة جديدة و الظاهر اليوم قد استعملتها قلبها هاني على ظهرها و قبل كسها و لحسها لفتره إلى أن بدأته تتأوه و تقول سارة : أدخله أبوس يدك نيكني و سحبت يده إلى أن صار فوقها و صوبت بيدها أيره إلى كسها تريد إدخاله فأغمض عينيه و هو يشعر بدفئ و قال هاني : أول مره أزني من أكثر من 16 سنة كم أنت لذيذة جعلتها كلمته تشعر بشفقة عليه و حرقه له و شهوه عارمة بما أنها مرغوبة بهذه الطريقة فأتم هاني قبل الإدخال هاني : فقالت سارة : على ماذا 000 و أنت تزني ؟ فأجاب هاني : على جمالك يا حلوتي و أدخل أيره فيها بقوه فصرخت آآآآه أووووه (( مؤلم )) و استمر النيك و هي على ظهرها عدة دقائق ففي البداية كانت مستلقية تماماً و بعد ذلك رفعت رجليها على كتفه ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و أخذ يرهزها بقوه و هي تتأوه و تتغنج و تتدلل عليه و هو يزيد بالضرب و الرهز و النيك و خصيتيه يضربون فتحت الدبر بقوة من قوة النيك الشديد و سحبت نفسها قليلاَ و على مهل من تحته و رفعت جسدها تقبله بقوه و هي تقلبه إلى أن صار تحتها فجلست فوقها تمتطي خيالها و أدخلت أيره في رحمها إلى أصله و نزلت عليه تمص شفتيه و ترتشف منها أجمل الطعوم و تهبط بلسانها إلى حلماته تصنع عليها الدوائر لتثيره أكثر و تستمتع هي بتأوهاته و حركاته التي تكشف مدى شهوته و تصعد بخصرها عنه و تهبط ليخرج أيره و يدخل و اعتدلت و اخذت تصعد و تنزل بجنون و هي تتحرك إلى الأمام و الخلف بقوة إلى أن و تعصر أيره برحمها من شدة شهوتها التي أتت فلم يحتمل و أنزل بها الكثير من المني و طرحت رأسها على صدره تقبله و تلحسه و هي تتوقع أن يبعدها عنه بعد أن يصحا من غيبوبة الشهوة التي انتابته و تحاول أن ترضيه قبل أن ترى غضبه و لكن على خلاف ما توقعت سحب رأسها و بتجاهه و قبل جبهتها و شكرها على هذه النيكة الرائعة ، فقالت سارة : أبو مشعل أنا آسف لأن الشهوة أخذتني و نسيت ! هاني : ماذا نسيتي ؟ سارة : الظاهر أنت نسيت أكثر مني ، ألم يكن جراح يريد أن ينيكني و يدخل أيره في طيزي ؟ هاني : أووووه فعلا نسيت فأنت كتله من الجحيم تنسي أي رجل ماذا يريد . سارة : بما أن الساعة انتهت فأنا لست تحت امرك لتفعلها الأن [ و هي تغمز ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )بيعينها مبتسمه بفمها ] و لكن سوف أعطيك نيكه هديه على حسابي [ وضحكت بعهر شديد ] تبدلا القبل طويلاً و تجاذبا أطراف الحديث إلى أن وصل الحديث عن الشقق و أجرتهم فقالت له سارة : أنظر يا سيدي معدل أجرت الشقة باليوم عشرون دينار و ترتفع إلى 30 أو 35 دينارا و ممكن أن تؤجر بالساعة بعشرة دنانير فقط أو حتى خمسة إذا كنت زبون معروف ، و لكن الشقق قذرة لا يمكن النوم لشخص مثلك بها إلا الشقق الغالية و لكن إلى اليوم لم أرى أجمل و لا أنظف من هذه الشقة فهذه كأنها لأمير و ليست لعاهرة تناك فيها و لا يشابهها إلا بعض الشاليهات الفخمة التي أذهب إليها بالسهرات أو قليل جدا من الشقق العائدة إلى الشخصيات المحترمة في البلد كالتجار و السياسيين . و قامت من مكانها متجهة إلى الحمام و هي تقول سارة : خلينا نغسل لأن الشهوة جفت على أجسادنا و حبيبي واعدني بنيكة في طيزي [ و هي تضحك ] سارت سارة إلى الحمام و جلست تغسل جسدها و تستعمل منشفة واضح إنها لم تستعمل بعد الغسيل و وجد في سلة الثياب منشفتين مستعملتين و بعد أن خرجت لامسهما و لم يجد عليهما أي رطوبة فعلم إنها ليستا من اليوم و اغتسل هو و نظف أيره و خرج ليجد أنها تعد له الشاي فسألها هاني : هل هذه الأغراض لصاحبة الشقة ؟ سارة : أجل هي لها هاني : أنا فهمت من الحارس إنها لا تقيم هنا فلماذا كل هذا ؟ سارة : لا أعرفها بشكل جيد مجرد ما أسمعه من الحارس و من الشراميط ، و لكن يبدو إنها متزوجه و هذه الشقة للمزاج فقط و هي تدفع أجارها لمالك البناية و يؤجرونها بناءً على رغبتها في وقت عدم وجودها ليساعدها ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )m ما يخرج من إيجار في سداد إيجارها الأصلي ، و لكنها ترفع الإيجار لكي لا يدخلها أي شخص ، و العادة من يدفع أكثر هو من يأخذها لذلك الفتياة التي أسعارهن مرتفعة هن من يدخلنها . هاني : هل رأيتها من قبل ؟ سارة أجل عدة مرات و هي تخرج منها أو وهي تأتي صباحاً فأحياناً تأتي الساعة السابعة و النصف و أنا أكون أريد الخروج فقال هاني بقلبه ( بنت القحبة و أنا أضنها في العمل ) هاني : هل هي جميلة ؟ [ و هو يبتسم ] سارة [ وهي تنظر إليه بنصف عين و تبتسم بلؤم ] : الصراحة إنها جميلة و جميلة جداً و لكنها قبحة و كبيرة يعني واسعة على الآخر . فردد هاني في مع نفسه أنت الواسعه فعلا لا أدري كيف تحافظ على كسها و جسدها طوال هذه السنوات ) خرجت من المطبخ و بيدها الشاي و جلسا في الصالة و يحتسيانه و كملا حديثهما عنها و عن عملها و كيف دخلت بالدعارة و ما يعمل هو كيف هو عمله و لم يرجع الموضوع عن زوجته لكي لا يثير شكها و في نفس الوقت لكي يهيئ الجو للطيز الذي لم يذقه من أيام الصبا . قامت سارة متجهه إلى الإستيريو و شغلت أنغام الموسيقى الشرقية و رقصت و هي عاريه و لم يكن عليها إلا و وشاح لفت على خصرها و هي تقول (( هذا هو الأدب العربي حبيبي و أرني الأير العربي )) و قفزت تحت رجليه تمص أيره بجنون و تلحس القضيب من أوله إلى أخره و تلتقم الخصيتان في فمها ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و استمر على المص عدة دقائق ثم هبت واقفة و أدارت وجهها و انحنت فصار شرجها في وجهه ففهم ما يجب عليه فعله فاقترب بشفتيه يقبل الإليتين و مصهما وثم توجه إلى فتحت الشرج يقبلها و يلحسها و يديه تبعد ما بين الإليتين حت يتسع له المكان و يشعر بكبرهما و نعومتهما و صلابتهما و بيدها التي على يده سحبته و يه تقم و تركض به لتستلقي أمامه على السرير و تضرب على إليتها ( مكوتها ) بقوه و هي تقول (( شوف الطيز و نيك نيكه عجب )) فيضحك من حدثيها فلوحت بإنبوب الكيواي و قالت : (( وريني شغلك )) فمسكه بيده و فتحه فسال على الفراش و قال (( كيف أستخدمه ؟ )) فضحكت و قالت (( يا غشيم )) و أخذت الانبوب و وضعت منه على شرجها بكثره و دلكته و أدخلت إصبعها فيه و قالت له (( أكمل )) ففهم و حرك اصبعه على شرجها و ضغطه بلطف إلى أن دخل فيها و هي تتأوه و أخذ يدخله و يخرجه و هي تقول له (( حبيبي استمر إلى أن تلين العضله فأنا ضيقة جدا )) و استمر و هو يقول (( أول مره تناكين من طيزك ؟ )) فقالت ((أنا شرموطه و أول مره انكت كانت من طيزي ولكن ليس كثيرا و و أيرك ضخم )) و استمر فترة و هي تتأوه و تتغنج و تقول إنه مؤلم و أدخله و كمل و هو مستلذ و يقبل ظهرها و إلى أن قالت ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )(( تمام أدخله الآن )) و إلتفت إليه تمص أيره ثم أخذت من الأنبوب و دلكت به أيره و بركت ساجده و قالت (( نيك القحبه و و أرني أقصى طاقتك في شرجي )) فقال (( حاضر لك يروحي من بين قحاب الدنيا و لكن أخاف أن أؤلمك )) فقالت (( ألمك متعه آلمني و لا تخف يا تاج رأسي )) فوضعه على شرجها و دلكه قليلا و أدخل رأسه بلطفٍ بالغ إلى أن دخل الرأس بتمامه و هي تتأوه تأوهات خفيفه و صرخت بقواه آآآآآآآآآآآآآآآه (( ماذا فعلت ؟ )) أجاب (( أدخلته )) أجبت (( قطت طيزي )) فتوقف فصرخت (( أكمل النيك نيكني و نيك أمي فوقي أكمل )) فتحركة قمت شهوته و تحرك بجنون و أدخله إلى أصله و هو يتقدم به و يرجع إلى أن يقترب من الخروج ثم يضرب بكل قوه و حزم و هي تصرخ في كل مره صرخة عاليه آآآآآآآآآآه آآآآآه آآآآآآآآآآآآآه و هو لا يتوقف إلى أن أنزل فوقع فوقه دون حرك و لكنه هيلث و هي تلهث و تريد أن تتكلم سارة : .. آه .. حبي ... بي ... هل .... هل ..... انب ... انبسط..ت من ... نيك ... نيك .... نيكي .... هاني : أ.... أجل .... و....ل...ك...ني ......... سارة : ما...ذا هاني و هو يسحب نفس عميق ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ): .... متعب إنتهت هذه النيكه بأقصى حدٍ ممكن من المتعه و الرضا للطرفين و بالأخص هاني الذي مازال جرحه كبير و عميق ، و قام من فوقه و مازال أيره منتفخ و يقطر من المني و إنبطح على ظهره و توجهت سارة إلى قضيبه لتلعقه فخزرته بعينها و أخذت منديل و مسحت به شرجها و رأته و قالت سارة : قد شققت طيزي و شببته نارا بأيرك و أنا شرموطه كيف بك إذا لم تستعمل الكيواي كنت سوف تقسمني نصفين فتح هاني عينه و لاحظ اللون الأحمر الخفيف في المنديل فارتعب هاني : آسف آسف يا سارة هل تريدين أن أن أذهب بك إلى الطبيب أنا فعلا آسف [ و هو مرعوب و مرتبك ] فضحكت و قالت سارة : لا عليك حبيبي هذا عادي جدا و الجرح هنا يلتئم بسرعة لا تخف سوف أعتبر أن شرجي كان بكراً و أنت من فتحه لي لأن اللذه أجمل ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و أروع من لذت أول نيكه في الطيز بل و حتى في الكس [ و هي تبتسم ] قامت و اغتسلت و قالت سارة : ألن تخرج جراح ؟ هاني : سوف أرتاح قليلا ثم أخرج سارة : خذ رقم هاتفي و إن رغبت أن تعطيني رقم هاتفك لنكون على تواصل و إن كان يحرجك فقط خذ هاتفي هاني : كان يحرجني سابقاً أما الأن فلا يحرجني و لكن مع هذا لا أريد أن أعطيك الرقم سوف آخذ رقمك و انتظري اتصالي ربما غدا في نفس الموعد أو أبكر سارة : أرجوك أن لا يكون أبكر كثيرا لأني أكون نائمة و أفيق عند الواحدة ظهراً هاني : أنا لن اتصل قبل الثانية سارة : إذا ألقاك لاحقا باي هاني : باي يا عمري و دلفت سارة من باب الشقة إلى سبيلها المعروف فهي بالتأكيد سوف تنتظر الزبون الثاني و أما هاني فقام و اغتسل ثم لبس ثيابه و وضع جهاز التسجيل في حجرة النوم و لكنه فكر لعل حديث زوجته غدا يكون بالصالة أو المطبخ أو الحمام فجن جنونه و هو غاضب إنه لم يفعل حساب هذا و لكن استدرك و خرج و اشترى أربع أجهزه أخرى و إن كان ثمنها غالي فهو ليس أغلى مما فقد و وضع الأجهزه في الحمام و المطبخ و غرفة النوم الأخرى و الصالة . و خرج من المنزل بعد أن رتبه لكي لا يعبث به أحد و قال للحارس و هو يعطيه عشرة دنانير هاني : مشكور يا فاروق الحارس : مشكور يا سيدي يبدو أنك ارتحت للفتاة هاني : جدا الحارس : هل أعطيتها أكثر من الثلاثين دينار ؟ هاني : ( نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لا فقط الثلاثين الحارس : إذا كيف جاست عندك أكثر من ساعتين ؟ هاني : بمزاجها ، هل تظن أن صاحبة الشقة فقط مزاجية ؟ و لكن احذر أن يعرف عني أحد شيء فأنا رائد شرطة و لا أريد أن يفتضح أمري و إلا أنت و من في العمارة إلى السجن ؟ الحارس : لا تخاف يا سيدي و لا حتى صاحب العمارة سوف يعرف شخصيتك هاني : و لا حتى الفتاة التي كانت معي تعرف عني شيء و لا حتى صاحبة الشقة و لا أي شخص الحارس : لا تخف يا سيدي فأنا أتعامل مع أشخاص مهمين أكثر و أنا حذر جدا هاني : إذا أنا سوف أذهب مع السلامة . الحارس : هل سوف ترجع ؟ فكر هاني ثم قال هاني : احتمال أرجع فأنا الليلة غير مشغول و إذا لم أرجع إلى الخامسة فجرا فالشقة لك الحارس : مع السلامة و قال هاني ذلك لكي لا يدخل أحد الشقة و يسجل أمور لا يرد سماعها ، و اتجه إلى البيت و دخل هاني و كأن شيء لم يكن يمزح و يلعب و يقدم فروض الإحترام و الولاء للزوجة الشريفة و أذن أذان المغرب فتوجهت زوجته للصلاة كالعادة و في مصلاها المعتاد بعد أن أسبغت الوضوء و توجهن الفتيات إلى الصلاة و هو وقف يرمق زوجته في غرفتها فرآها تصلي كما هي دائما و ذهب هو إلى مكتبه و لكنه لم يقف على السجادة بل لم يتجرأ أن يقف أمام **** وهو قد كان زنى قبل ساعات و لم ينوي التوبة فستغرب من جرأت زوجته أمام **** ، و بعد الصلاة بقليل أتت له زوجته و قالت شريفة : أتحب أن أعد لك شيئاً قبل أن أذهب إلى الإستحمام ؟ هاني : هل سوف تستحمين الآن ؟ شريفة : نعم فلم أستحم اليوم و حتى الأن زفر الغداء في جسدي هاني : حمام الهنا شريفة : **** يهنيك و في الليل اقتربت منه تعرض عليه جسدها كأي امرأه شريفة تتعامل مع زوجها و لكنه ابتسم و قال (( إن غداً لناظره قريب )) ففهمت إنه يريد تأجيله إلى الغد و لكن بينت إنها لم تفهم لما يفعل ذلك و هي خطأ توقعت إن هذا التأخير مفاجأة سارة لها . تكملة القصه............... شريفة تسنى لها ان زوجها سوف يمار الجنس معها بقوه في الصباح او في اليوم التالي وهو كان يفكر كيف يريد ان ينتقم منها ومن بناتها بنات الحرام نامو في السرير شريفه وهاني وكانت تحضنه وهو كان قلبه وروحه وكل جسمه بالتفكير كيف ينتقم منهم شريفه فاقت من النوم الساعه السادسه والنصف صباحا لكي تجهز نفسها للشغل وفيقت بناتها لكي يذهبو الى المدرسه وابنتها الصغير ورده تذهب الى ىالحضانه وتأخذهم معها حضرت الفطار وفيقت هاني مع انه كان صاحي المهم افطرو وهي نزلت مع بناتها وهو ركب عربيته وذهب الى الشقه التي تمارس الجنس فيها مع اصحابها ووصلت العماره صباح الخير فاروق صباح الخير هناء مدام هناء معلش في واحد امبارح شافك وانتي خارجه من العماره ومعجب فيكي نا اسمه يا فاروق اسمه ابو مشعل نعم وماذا قلت له قلت لها انها متزوجه وانسانه محترمه جدا ولن تمارس الجنس مع احد ثاني شكرا لك يا فاروق خود 10 دنياير ليك وسوف اتصل فيك عندما يأتي شادي شادي من يا مدام هناء شادي صديقي وحبيبي وروحي حاضر يا سيدتي دخلت العماره وبعدها الشقه وكان هاني يراقب شريفه عن قرب وهنا الساعقه الكبرى شادي يأتي اللى العماره هل تلمون من هو شادي شادي هو اخ هاني هاني يا للهول اخي ينيك زوجتي الشرمطه شريفه ما هذا شادي اصغر مني باربع سنوات ونصف هاني احتار كثيرا وكثيرا وكثيرا فكيف ينتقم من اخوه وزوجته شريفه والبنات الان يريد ان يعرف بناته من مين المهم دخل شادي العماره والشقه دق الجرس ففتحت له شريفه وكانت تلبس قميص نوم ازرق شفاف وتلبس اندر لونه ابيض من غير سوتيان صباح الخير شريفه حبيبتي صباح الخير شادي يا روحي قبلها شادي وهي قبلته ودخلو الى الصالون وقعدو على الكنبه وهي تلسق به وهو هايج وهي هايجه شادي حبيبي انا عندي شغل كثير اليوم لا اريد ان اتاخر عن شغلي ارجوك لا تزل مني حاضر حبيبتي ناكل حاجه قبل ان نمارس الحب لاء شادي حبيبي انا سوف اكل من جسمك المثير جداااااااااا وانا سوف اكلك يا روحي ان وحشتيني جدا فصارو يقبلو في بعض بحرارة وشغف وهو يلمس صدرها ويشد عليه بقوه وهي نزلت يدها على قضيبه وتلمسه وتضغط عليه بقوه فقام يقلعها قميص النوم الازرق ويمص صدرها الكبير والجامد المثير وقال لها اوقفي حبيبتي على الكنبه وانا قاعد سوف الحس كسك واتذوق من عسل كسك ففعلت كما قال لها وابتدى بلحس كيها وهي تصرخ اااااااااااااااااه يا حبيبي انا عمري ما مارست الجنس مع احد مثلك حتى اخوك هاني لم يحسسني بانوثتي الا بالمال وانا اريد الرجل الذي يشبعني جنسيا وانا حبيبتي لم امارس الجنس مع احد بهذا الجمال وانتي فعلا مثيره جدا وتشعلي النار في كل اجزاء جسمي وقال لها حبيبتي ارضعي من زبي مصيه عضيه العبي فيه انه هااااااااااااااااايج ففعلا نزلت على ركبتيها شريفه واخرجت قضيب وبتدت تلامسه بيدها وعيناها تنظر لشادي بحراره ولهبفه وشغف ونزلت فمها على قضيب شادي ونفسها الحار يلامس قضيبه وابتدت تحرك بلسانها على قضيبه من البيض حتى توصل الراس ثم ادخلتها في فمها وابتدت تمص في قضيبه بقوه وهو يقول اااااااااااااااااااااااه يا ملكتي اااااااااااااااااااااه يا حبيبتي انني اسعد نسان انني اعشقكك فقال لها حبيبتي اني اريدك ان تقعدي على قضيبي وتدخليه في كسك الهايج يا حبيبتي الت حبيبي انا هائجه واريد انا انم معاكي اليوم كله لكن عملي يتطلب مني ان الا اتاخر قال لها نعم حبيبتي ادخليه في كسك وانا سوف انزل لبني في كسك الهائج فقالت اااااااااااااه يا ريت حبيبي المهم ادخلت زبه في كسها وابتدت وتنزل وتطلع عليه بقوه وهيجان لمدة ربع ساعه حتى انزلو شهوتهم في نفس الوقت وقامو الىالحمال كي يستحمان واستحما شريفه وشادي ولبست ملابسها وهو لبس ملابسه وخرج اماها وكان هاني يراقب فيهم فجات وهي نازله سالت فاروق هل من احد دخل العماره قال لها لا يا سيدتي ولكن لماذا لم تطلبي مني اي شي كاي اشتريه لكم قالت للاسف انا عندي شغل وكنت على عجل قال لها سيدتي انتي تشاهدي هذه العربيه التي واقفه جنب الشجره قالت له اين هي قال لها العربيه السوداء قالت نعم قال لها هذا الرجل هو الذي يأخذ شقتك وهو الذي معجب فيكي فهي ركزت في العربيه وعرفت ان هذا الرجل هو من ؟؟؟ هاني شريفه تغير لونها وعرفت ان زوجها عرف عنها انها تمارس الجنس مع رجل اخر فسالت فاروق هو ياتي الى شقتي هنا ويمارس الجنس مع بنات قال لها نعم قالت له عندما ياتي هنا كلمني على التلفون وانا سوف ااتي واراه بعيني ودي 20 دينار بس مش تنسى تكلمني قال لها لا لم انسى اول ما يوصل هو وساره سوف اكلمك قالت له شكرا فاروق وانا سوف اعطيك الذي تريده قال لها شكرا مدام هناء فهي ذهب للعمل وكان فكرها مشغول كيف تبرر نفسها بعد ساعه جاء هاني الى الشقه وقال صباح الخير فاروق صباح الخير ابو مشعل بعد دقائق سوف تاتي ساره وانا سوف ادخل الشقه قبلها تفضل ابو مشعل دي 10 دنياير لك شكرا ابو مشعل ففعلا بعد 10 دقائق تقريبا جائت ساره الى العماره كيف حالك يا فاروق تمام ساره كيفك انتي تمام ابو شمعل في الشقه نعم انه امامك شكرا فقام فاروق بالاتصال بشريفه وقال لها مدام هناء ان ابو مشعل وصديقته الان بالشقه هل انت متأكد يا فاروق نعم مدام هناء متاكد فجاءت شريفه في سرعة الى العماره ودقت جرس الشقه ولم تكلم فاروق ففتح الباب هاني وهو شبه عاري فدخلت بقوه الى الشقه ورات ساره عاريه وصعقت ساره من هول المنظر فقالت له يا من صبرت عليك السنين الطويله يا من ظلمتني ولم تمارس الجنس معي يامن يا من يامن فقال لها يا شريفه انتي من مارستي الجنس مع غيري وانتي من انجبتي بنات ليس بناتي وانتي وانتي وانتي فطلبت منه الطلاق وقالت له انا لا اريدك لاني لم احبك والمال ليس كل الحياه فقال لها لابد ان اقتلكي انتي وبناتك فقالت له انا كلمة فاروق اذا حصل ليا شي سوف يتصل بالشرطه فطلقنننننننننننني فقال لها سوف اطلقكك غدا قالت له لا ارد الان ففعلا طلقها وذهبو على المؤذون في اليوم التالي وطلقها وهي عاشت حياتها مع من تحب وتمارس الجنس لحبها لشخص ليس لانها شرموطه وهو كان يمارس الجنس مه ساره وتزوجها وهي لم تتزوج الى الان ولكن تمارس الجنس مع من تحب ويحسسها في الامان والحب والحنان وهي تتمنى ان تعثر على رجل يحبها لشخصها ليس لجسمها فقط والقصه خلصت على كده لو في جديد سوف نتابع الكتابه تحياتي لكم الجميع وشكرا على قرات القصه الطويله المؤثره المؤلمه
  3. انا وعائلتى وجنون الشهوة الجزء الثالث بعد ما نكت مرات خالى ومهدت الطريق عشان انيك بنتها(بنت خالى) وكمان انا عارف انى اقدر انيكها في اي وقت بس المشكلة في المكان بعديها باسبوع كانت هى خلصت الثانوية العامة وخالى طلب منى انزل معاها اقدملها في كلية صيدلة المهم سافرنا القاهرة واحنا روحنا قعدنا مع خالتى هند في شقتها في المهندسين وهي شغالة في الملحق الدوبلماسى هناك وهي وقتها كلة في الشغل وبتخرج من ستة الصبح وتيجى تسعة بالليل وبرده قاعدة معاها بنت خالى الكبيرة هديل وهي في كلية اعلام وبردة بتخرج 8صباحا وترجع 6 المغرب يعنى البيت علطول فاضي المهم وصلنا وخالتى وبنت خالى هديل استقبلتنا وعدي اليوم وكنت كل ماتيجى فرصة افضل احك في ليلى واببعبصها واقولها هنيكك يابنت المتناكة وهي تطلعلى لسانها وتقولى ورينى اخرك يا عرص واهي طيزي ادامك اهية تانى يوم روحنا بدري الكلية بتاعتها ودفعتلها المصاريف وخلصتلها ورقها علي الساعة 11 صباحا كنا مخلصين قمنا ركبنا العربية وقلتلها يلا بسرعة قبل ما خاتى واختك يجو البيت قامت طلعتلى لسانها وحطت ايديها على زبى من البنطلون وقالتلى شكلك كدة عايز تفشخنى قلتلها دانا هافشخك اكتر من امك يا شرموطه قامت قالتلى هنشوف مين هايفشخ مين يابن المتناكة قمت سايق بسرعة الساعة 12:30 كنا في الاسانسير قول مافتحنا باب الشقة قمت راشك صوابعي في كسها من على البنطلون وقمت بايسها بوصة تقطيع وهي بصراحة بت شرقانة فشخ فضلنا نبوس في بعضينا ونحسس علي بعض قمت انا هيجت الهيجة بتاعتى وقمت حاطط صوابعي في بقها وقمت منزلها علي ركبها وقمت لاطشها قلم وقمت مطلع زبى وراشقة في بوقها وهي فضلت تمصة بشهوانية روحت انا قومتها وقمت لاففها وقمت نزلت بنطلونها وقمت تافف علي خرم طيزها وقمت راشق صوابعي الاثنين مرة واحدة لاقيتها واسعة قمت راشق زبى مرة واحدة علي طول في طيزها وفضلت ارزع فيها جامد وعمال العب في كسها من برة بصوابعي وقمت منزلها في وضعية السجود وفضلت ارزع فيها بعنف وقمت مرة واحدة قمت طلعتة لقيتها صرخت وتقولى دخلة بسرعة مش قادره قمت قلتلها مين يابت ناكك في طيزك قبل كدة قامت سكتت قمت لاطشها قلم قامت قالتلى مامون اخوك وانا استغربت بقا مامون هو اللى فتحها وبعدين دة فتحة كبيره قلت في بالى بس ارجع البيت واوريك مين راجل البيت ياخول قمت شايلها وفاشخ رجليها ونزلت لحس في كسها وطبعا انا لما بحت لسانى في كس مابشيلوش غير لما يجيب ثلات مرات علي الاقل وهي تصرخ وتصرخ وتقولي انتا اية اللى انتا بتعملو فيا دة دة انا عمري ماحد فشخنى كدة قبل كدة قمت انا قايلاها انا ولا مامون ياشرموطة قامت قالتلى هو مامون دة راجل دة بس ينيمنى علي بطنى ويجيبهم وميهموش انا اما انتا انا شرموطك نيكنى وافشخني زي مانتا عايز قمت تانى رجليها لحد ما وصلت عند راسها وقمت دخلتة في طيزها واطلعة وافرشها في كسها واطلعة وادخلة في طيزها وهي جابت ثلاث مرات لحد مانامت منى قمت نازل من فوقيها وقمت لاطشها قلم قامت هي فاقت قمت تافف في وشها وقلتلها تعالى يا وسخة اغسلى وشك عشان لسة عايزانيكك يا وسخة قمت جاررها من شعرها علي الحمام وقمت قاعدت احميها وقمت لاففها ومفلقصها في البانيو وقمت راشق زبى فى طيزها وفضلت انيك في طيزها لحد ماجيبتهم جوا طيزها قمت نيمتها في وضع السجود وقمت ففضلت اوسع خرم طيزها بصوابعي واللبن بتاعي شغال يخرج من طيزها وانا ادخلة بصوابعى جامد في طيزها وقمت شاددها تانى من شعرها وقلتلها نظفي زبى يا متناكة وهي نزلت مص فية ولا احسن شرموطة قمت انا لاطشها قلم وقلتلها اية رايك انا ولا مامون قالتلى دة انا عمري ماتمتعت كدة انا خلاص انا هقول للخول مامون دة انة ميقربليش تانى قلتلها ماتقلقيش دة انا هنيكهولك ادامك قامت قالتلى انتا نيكتة كمان قمت قلتلها دة ابوكى كمان بانيكة وماباسيبوش غير لما باجيب جوة طيزه مرتين علي الاقل دلوقت مافيش غير اختك هديل وابقا نكت عيلتكم كلها قامت قالتلى هديل دة اكبر شرموطة فينا دة مرة حكتلى انها اتناكت من شابين في نفس الوقت وانها فتحت نفسها من كتر ماهيا شرقانة وهي قاتلى انها عمر ماراجل واحد قدر يكفيها قمت قايلها ماتقلقيش دة انا هافشخهالك وهتشوفي قالتلى بصراحة بعد اللى عملتة فيا انا متاكدة انها هتكون تحت امرك قمت قلتلها طب قومي حطي ايدك على الحيطة وفلقسى عشان انيكك قبل مايجو قالتلى تحت امرك ياسيدي قامت راحت مفنسة قمت انا قمت حاشر زبى في طيزها وفضلت انيك فيها وقمت منزلها علي ركبها في وضعية السجود وفضلت انيك فى طيزها ولمل قربت اجيب لبنى قمت ماسكها من شعرها وقمت جايب على وشها وقمت تافف علي وشها ورحت قيلها يلا ياوسخة روحي استحمي عشان خالتى و اختك علي وصول يا وسخة وقمت ضاربها علي طيزها وهي قامت تجري علي الحمام ولبنى شغال ينزل من طيزها وهي بتجري واول مادخلت الحمام وانا روحت انظف اللبن بتاعى عشان خالتى ماتعرفش حاجة وانا موطي بانظف لقيت الباب بيتفتح انا قلت بس ايامك انتهت ياد ياحازم لقيتها هديل قلت كويس لسة هانعيش يومين لقيت هديل اول مادخلت واية هديل دية صاروخ اقصر منى حاجة بسيطة واية بيضة بياض الثلج واية عليها بزاز زي البطيخ وطيز كبيرة مدوره من الاخر هيا دة مزة العيلة وهي اول مادخلت شمت ريحة اللبن قامت قالت اية الريحة دة وقامت بصت علي الارض وضحكت وقامت سمعت صوت الدش وقالتلى اية دة انتا معاك حد قلتلها اه دة ليلا بتستحما قامت مره واحدة قالتلى ومش عيب تضرب عشرة عليها وهي في الحمام قمت انا قيلها لا وحياتك دة انا بامسح لبنى اللى وقع من طيزها وانا خلا ص اتاكدت انها شرموطة وانا بقولها كدة وانا موطي علي ركبى باغسل الارض قامت بنت الوسخة قامت بعبصتنى وقالتلى هنا وهي صوابعها في طيزي من علي الهدوم قمت قايلها ايوة زي مانا هانيكك وهخليك تنضفي لبنى من علي الارض يا متناكة قمت شايل اديها من علي طيزي وقمت لازقها في الحيط ونزلت بنطلونها وانا عمال اقلها انت عارفة زبى دة كان في طيز اختك ودلوقت هادخلة في طيزك وبعدين ياما اختك الشرموطة تطلع من الحمام هاحطوا في طيزها تانى قامت هي قامت تافة في بقي وانا قمت قايم بالعة وبعدين قاتلى ورينى اخرك يابن المتناكة وحياة كس امك لخليك ماتعرفش تقف علي ركبك وهامص لبنك لشهر قدام يابن المتناكة انا طبعا هجت وقمت ثبتها ولسة هارشق زبي فيها من ورا سمعنا صوت الباب بيفتح قامت جريت علي اودتها وانا جريت علي قوتي وبعدين جات خالتى هند وطبعا انا كنت لسة مانضفتش لبنى من علي الارض وخالتى دخلت عليا الاودة وانا عملت نفسى نايم وفعلا انا كنت تعبان فنمت فعلا وصحيت لقيت كل حاجة اتنضفت سالت ليلى قالتلى ان خالتى هي الى نضفت وانها كانت مضايقة جدا قمت قلت لليلى ان احنا نخف شويا علشان هي اكيد شكت فينا وقلتلها انها لازم تروح الكلية بكرة لحد ماخالتى تنسا بس انا طبعا كنت ناوي بكرة يكون من اولة لهديل عشلن انا كنت ناولها علي نيكة متخليهاش تقدر تفتح رجليها لاسبوع علي الاقل وقمت قايل لهديل تخش تنام وفعلا دخلت نامت وانا عملت نفسي نايم لحد ماخالتى دخلت نامت وهديل كانت بتاكل في المطبخ قمت انا دخلت المطبخ وقمت لازق فيها من ورا وقفشت في بزازها وهي عمالة تعمل في سندوتش وكان الموضوع دة عادي جدا بالنسة لها قمت قاليلها بكرة ماتروحيش الكلية عشان عايز افشخك بكرة قامت قالتلى خلاص بكرة هنشوف مبن هايفشخ مين قمت ماسك بقها وقمت تافف فية وهي قامت ماسكة بقي قامت تافة فية وقمنا فضلنا ناكل في بق بعض وكانت اسخن بوسة في حياتى حسيت انها زيي بتحب النيك اكثر حاجة في حياتها وانا سخنت وقمت لاففها وقمت منزل بنطلونها ولسة هفشخها سمعنا صوت باب اودت خالتى بتنفتح قمت انا دخلت اودتى وهيا دخلت اوديتها ونمت وانا بفكر هانيكها ازاي بكره عاشق اللحسسس مللك منتديات نسوانجي
  4. مرحباً لا جديد فقط عدت بجمع الأجزاء كلها في موضوع واحد ، لمن لم يقرأها ، أو لمن تعب من البحث في المواضيع هنا أيضاً أريد صدى آرائكم في القصة والكاتب بشكل عام بكم نرتقي بمنتدياتنا الجنسية بتقييمكم وتعليقكم ونقدكم هنا لكل من سأم من القصص الجنسية التقليدية هنا لكل من مل من القصص التي تعرف نهايتها قبل بدايتها هنا رواية إيروتيكية فنية ، لمن يحب القراءة وليس الجنس فقط لوحة من الغرام الجنسي هي من جديد ، فاستمتعوا الجزء الأول : مقدمة تعريفية مكان القصة ، السعودية على لسان البطلة نور اسمي نور ، أو أم وليد ، عمري 35 عاماً ، متزوجة ولدي ثلاثة أبناء ، وليد 18 ، رانيا 15 ، والصغيرة ندى 10. تزوجت بعصام (50) بعمر مبكر جداً وهو الـ 15 سنة ، وكان زوجي حينها عمره 30 عاماً أي ضعف عمري. عصام ذلك الشاب الذي أصبح هرماً الآن ، يعمل مديراً لقسم المحاسبة في إحدى شركات القطاع الخاص. لطالما كان عمله هو شغله الشاغل. فلنتدحث عني وعن عائلتي قليلاً. أنا بيضاء ، طولي 170 سم ، رغم أني أشعر بأني كبيرة في السن إلا أني لا زلت أسرق أعين الناظرين ، وزني 55 كيلوجرام ، صدري متوسط الحجم أي بملئ كف اليد. مؤخرتي هي الجزء الذي أكرهه من جسدي ويحبه الرجال. نعم كبيرة ومشدودة كمؤخرة فتاة مراهقة. درست التمريض وعملت في بعض المستشفيات واستقلت عدة مرات بسبب التحرشات والمضايقات التي تحدث لي ، فجسدي المليء بالانحنائات لم ينحن يوماً لغير زوجي. فرغم أني أقدس الجنس تقديساً إلا اني لم اخن زوجي يوماً. زوجي عصام كما قلت همه الشاغل هو عمله ، ولكن لم أذكر أيضاً أنه تزوج مرة أخرى قبل عشرة سنوات . فأصبح وجوده في المنزل تأدية للواجب ، واستخدامي له مجرد وسيلة لإطفاء النار المشتعلة في كسي ، ورغم ذلك فهو لا يجيد هذا الشيء أيضاً أذكر أيامنا الاولى وكيف كانت يملؤها الجنس والليالي الحمراء ولكن الانبهار اختفى شيئا فشيئا فزوجي يؤمن بمبدأ التغيير لعدم الملل ، وهو يحب أن يغير الإناء ، وليس ما بداخل الإناء ، ويا لأسفي ، فأنا كنت أناءه الأول ، والأقدم. أقضي معظم الوقت متنقلة بين بيتي وبيت أختي الوحيدة سميرة التي تكبرني بعامين. نسيت أن اخبركم بانها جارتي أيضاً فبذلك لا احتاج لأحد لكي يقلني لها. ابني وليد يقضي معظم وقته مع ابن اختي سميرة ، رياض ، وهو يكبر ابني بعامين . هو وابني اصدقاء منذ الطفولة ، وصديقهم خالد الذي أصبح وكأنه أحد افراد العائلة . فهو مع وليد ورياض منذ الطفولة أيضاً. هؤلاء الثلاثة لا أظن أنهم يفعلون شيئا سوى لعب ألعاب الفيديو. ابنتي رانيا مراهقة ، عنيدة ، متعبة في التربية ، متقلبة في العشق ، فيوماً تحب رياض والآخر لخالد. للتو بدأ صدرها في الاستدارة ، ومؤخرتها أيضاً بدأت تقتبس ملامح مؤخرتي. أما الصغيرة ندى فهي متعلقة بي بشكل جنوني ، ربما لأنها ولدت في الوقت الذي تزوج فيه والدها مرة أخرى وأصبح نادر القدوم للمنزل. بعد أن تعرفنا على شخصيات القصة ، سنبدأ الآن الجزء الثاني من القصة بداية الأحداث في بيتي الصغير ، الساعة الرابعة عصراً ، للتو انتهيت من حلاقة شعر كسي البني كلون شعري . رغم سنوات من النيك إلا أنه لم يتجعد ولا زال وكأنه كس فتاة بكر لم يذق طعم الأزباب يوماً . ارتديت البيجاما الفضفاضة نوعاً ما فانا لست معتادة على اللبس العاري داخل المنزل ، خصوصاً مع وجود أبنائي . رانيا وندى ذهبتا لبيت أختي سميرة . وليد ورياض في المجلس يلعبان كالعادة ويشربون الشيشة. وعدني زوجي بالقدوم الليلة وأنا وعدته بليلة حمراء ، وعدته بأن ترتعش أذنه بآهاتي قبل أن يرتعش قضيبه أرسلت رسالة دافئة له أقول فيها : فخذاي متخاصمان ، ويريدونك ان تصلح فيما بينهم ، فهل لك أن تملأ هذا الفراغ !! ، اتصل علي وهو يضحك ويقول : مشتهية هاااه !! . لا أحب أسلوبه أبداً ولكن كما يقال " إذا حاجتك عند الكلب قله يا سيدي " ، قلت له بدلع وغنج : طول عمري مشتهيتك يا روحي ، رد علي بلهجة تهكمية : خلاص خلاص الليلة الساعه تسعه عندك ، وترى الساعه 9 ونص عندي شغلة مع رجال. رغم أني لا اكتفي بساعات من الجنس ولكن خياراتي لم تكن كثيرة ، فوافقت على النصف ساعه فوراً. الساعه الثامنة مساء .بدأت بالبحث عن عذر لأصرف به أبني وليد وابن أختي رياض . فافتعلت بأني أريد تنظيف المنزل وأريدهم خارجه الليلة وأمسكت المكنسة الكهربائية واقتحمت المجلس وكانت الرؤية شبه معدومة بسبب كثرة دخان الشيشة ، هنا بدأت بالصراخ : وش هالحشرة يا حشاش انت وهوه ( وأنا ابعد الدخان عن حولي ) هنا قفز ابني وليد ورياض أيضاً وهم يصرخون : بررررى برررررى ، لأنتبه بعد ذلك أن صديقهم خالد معهم وقد رأيته يسترق النظر لي ولجسدي خلف الملابس بنظرات بها من الاستغراب ما بها من الاثارة ، آخر مرة رآني خالد فيها بدون العباءة والحجاب كانت حينما كان عمره 11 سنة ، أي قبل عشر سنوات من الآن. فقد بدأت بتغطية جسدي منه عندما بدأ بلوغه المبكر ولاحظت بأنه بدأ ينظر لي نظرات مختلفة. خرجت من المجلس بسرعة وخلفي ابني وليد وهو يهمس : فشلتينا فضحتينا ، قلت له : عادي مغير خالد مو مشكلة المهم انت وهو شوفو لكم مكان ثاني الليلة بنظف البيت ومابيكم فيه . حاول وليد إقناعي بانه لا يوجد مكان آخر ولكن أجبرته في النهاية على الذهاب للخارج. خرجو من المنزل فقمت مسرعة إلى غرفتي وأخرجت اللانجري الأسود من الدولاب ، كان عبارة عن قطعتين ، قميص شفاف بحمالات صدر شفافة أيضاً ، وسترينج أسود يختفي خيطه بين فلقات طيزي حتى يظن الناظر اليه من الخلف بأني عارية تحت السره ، وضعت الميك أب بسرعة وفللت شعري الناعم ، مسحت النكهات والمعطرات على جسدي وعلى كسي أيضاً رغم أني أعلم بأنه من الاستحالة أن يلعق زوجي الهرم كسي إلا أني أحب أن يكون طعمه مختلفاً . مسحته بنكهة الفراولة . الساعه التاسعة الا ربع ، نظرت إلى نفسي في المرآة نظرة أخيرة ، أنا مثيرة ، هذا ما كان يدور في رأسي ، ولكن هذا العجوز بسبب رفضه هذا اللحم الأبيض جعلني أشكك في إثارتي حتى أصبحت أقول ، أظن أني جميلة !! أطفأت الأنوار كلها وأشعلت القليل من الشموع في غرفة النوم وفتحت الباب ، حتى يستطيع رؤية المكان المطلوب فور دخوله ، ورششت العطورات في المنزل ونثرت الورد على الأرض وجلست أنتظر. تركت باب المدخل غير مغلق بالمفتاح حتى يستطيع الدخول فوراً. الساعه التاسعة ، التاسعه وخمس دقائق ، وعشر دقائق ، بدأت أفقد الأمل . حتى أتت الساعة التاسعة والربع وهنا كنت فقدت الأمل تماماً ، اتجهت للباب لكي أقفله ، استندت على الجدار خلف الباب وأغمضت عيني وأنا افكر بعدد المرات التي نقض زوجي وعوده لي ، حتى فتح الباب فجأة ، لم أتمالك نفسي من شدة السعادة ، أغلقت الباب بسرعة في الظلام وقفزت باتجاهه اقبله في فمه بشدة ، في البداية بدا وكأنه يتراجع ولكن سرعان ما استجاب لي وبدأ بتقبيلي بقبلات أشد منها ، يااااه كم اشتقت لقبلة بهذا العنف ، أصبح يقبلني وهو يعض شفتاي ويلعق لساني ويده على ظهري الشبه عاري وتتسللان داخل القميص ببطئ وكأنهما خائفتان من شيء ، لا أريد أن أضيع الوقت فأنا أعلم بأن لدي نصف ساعه قبل ان يهم بالخروج . مددت يدي لقضيبه أعصره من خلف البنطلون ، لقد انتصب بسرعه أسرع من كل مرة سبقت ، سحبته بسرعة إلى غرفة النوم ورميته على السرير فإذا به يطفئ جميع الشموع ، المكان مظلم جداً بالكاد أرى جسدي وجسده ، ارتميت عليه وهو مستلق على ظهره وانا فوقه أقبله ، فككت أزرار بنطاله وانزلته عنه ونزعت قميصه أيضاً ، ارتفع قليلاً ووضع فمه على صدري من خلف القميص ، إنها المرة الأولى التي يمص فيها زوجي صدري ياللمتعه .قمت بتحريك مؤخرتي فوق قضيبه ولا زلنا بملابسنا الداخلية ، وكلما لامس رأس قضيبة شفرات كسي كلما أحرقتني الشهوة شيئاً فشيئاً. فجأة ارتفع ورماني على ظهري بحركة نشيطة لم يسبق أن فعل مثلها قبلاً وأتى فوقي يقبلني وينزل قليلاً إلى صدري لينزع قميصي ويرضع من ثديي الأيمن وهو يعصر الأيسر وينتقل للأيسر وهو يعصر الأيمن ، ثم يرفع حلمتي إلى فمي وأمصها أنا ، أما يده الأخرى فهي داخل كلوتي تلعب في شفرات كسي وقد تبلل تماماً ، نزل بقبلات إلى كسي وأنا غير مصدقة أنه يتجه بفمه إلى ذلك المكان، قبل كسي من فوق الكلوت قبلتان ثم نزعه عني ، وهو يسحب الكلوت للأعلى حتى صارت ساقاي متعامدتان مع جسدي ، وإذا به يمص أصابع رجلي ثم يقبلها ، وينزل قليلا بالقبل حتى يصل إلى كسي ، فتتحول القبلات الهادئة إلى مص ولحس وحشي ، هنا كدت أن أفقد عقلي، إما أن زوجي جن جنونه وإما أن رسالتي فعلاً قد أثارته حد الثمالة ، ها هو يلحس شفراتي ويمص بظري ويدخل لسانه في كسي باحترافية قصوى . ها أنا أتلوى تحت فمه وأصرخ وأأن وهو لا يهمس بأي كلمة ،توقف بعد مضي عشر دقائق من اللحس بعد أن أمسكت شعره وسحبته إلى الأعلى وقمت برميه على السرير مرة أخرى وأنزلت كلوته لأرد له الجميل ، وهذه المرة الأولى التي أمص فيها قضيبه ، وضعت فمي عليه ، لا أعرف للمص طريقاً ولكن كل ما أريده هو وضع هذا القضيب داخل فمي ، مسكته بيدي وهو في كامل انتصابه وهو الذي كان ينتصب نصف انتصابه في المرات الفائته ويقذف في خمس دقائق بلا مداعبات . مصصت قضيبه وكرتاه وأنا لا أعلم ماذا أفعل فأسمعه أحياناً يتأوه بسبب عضي له بأسناني وأحيانا يتأوه من المتعة . سحبني له وقبلني وانغمس في تقبيلي كأنه لم يقبل أنثى يوما. ثم أنزل مؤخرتي شيئا فشيئاً على قضيبه حتى أصبح رأس قضيبه على فتحة كسي مباشرة ، وتوقف قليلا وبدأ يداعب كسي بقضيبه إلى أعلى وأسفل . لم أعد أتحمل أكثر فصرخت له : دخله يا عصااام دخله تكفى . وإذا به ينزلني شيئا فشيئا حتى دخل ربعه ، ثم نصفه ، ثم استقر كاملاً داخل كسي ، آلمني ، فاجأني ، فهو لم يضاجعني بانتصاب كامل منذ زمن حتى أني نسيت حجم قضيبه ، ولكن متعتي فاقت ألمي بأضعاف فبدأت بتحريكه داخلي ببطئ لأنه قد أحكم قبضته على ظهري حتى لا أرتفع ، وبدأ ينيكني ببطئ فأسرع قليلاً وأنا أحس بقضيبه يملأ تجويف كسي تماماً ويكاد أن يتقطع حوله . زاد السرعة قليلاً فبدأت أتأوه بصوت مسموع قليلا فإذا به يثار أكثر ويزيد في السرعة حتى ارتميت بجسدي عليه من الشهوة واصبح صدري مطبقاً على صدره وقضيبه يدخل ويخرج من كسي بشكل سريع وجنوني ، أحسست بالمتعة الشديدة ولكن سرعان ما توقفت متعتي بعد أن سمعت صرخاته وهو يقذف حممه بداخلي ، بدأت أسمعه ينفخ من التعب ، أنا لم أتوقف لا زلت أريد أن اكمل ، فقضيبه لا زال منتصباً في كسي ولا أريده أن يرتخي ، لا زال سائله يخرج من كسي ويسيل على فخذاي وقضيبه قمت بالاسراع حتى انتصب انتصاباً كاملا ثانية ، شعرة بسعادة غامرة إذ أنها المرة الأولى التي يسمح لي عصام بأن أكمل بعد أن ينتهي ، عادة ما ينتشلني من جسده ويمسح قضيبه ويخرج مودعاً ، ها أنا أقفز فوقه فوقاً وتحتاً وأرتجف بين ذراعيه وقضيبه يرتكز ويتوسط كسي ،قام وقلبني على ظهري وارتمى فوقي ، رفع رجلاي إلى الأعلى وقضيبه لا زال يتوسط كسي ، وبدأ بنيكي بعنف اكثر من السابق ، الليلة مليئة بالمفاجآت ، فها هو يحملني بين ذراعين ويقف بي ، لا أصدق ، هذا العجوز الهرم الذي لا يفقه في الجنس سوى ما يفقهه في الطبخ ، يحملني بين ذراعيه ويضاجعني بنشاط شاب في العشرينات ، مددت يدي إلى رأسه وسحبت شعره وأنا أحس بأني اقتربت بأن أنتشي ، قبضت على شعره بشدة وهو يدخله ويخرجه بشكل سريع جداً وأنا أصرخ بين ذراعيه ، وكلما زادت سرعة النيك كلما شددت شعره أكثر ، ها أنا أشد شعرك يا عصام وأنت تضاجعني كما الشاب للمرة الثانية ها أنا قربت وأن أنتشي فوقك وأخرج كل ما بداخي ، وهنا أتت الصدمة !! لكن عصام ، عصام أصلع !!!!! ما الذي أفعله ! شعر من هذا ! قضيب من هذا المنتصب بين فخذاي وداخل كسي ! أتت صدمتي ورعشتي في الوقت نفسه ، فصرخت ذعراً ومتعةً وانتشاءاً وتفاجئاً ، رميت نفسي على السرير وصرخت في وجهه وأنا أبكي : من أنت !!!! سحب ملابسه بسرعة وهرب ، لست مجنونة لألحق بمن اغتصبني برضاي وأنا عارية تماماً . هرب من المنزل وأنا لا زلت في صدمة ولا أعرف فيم أفكر وماذا أفعل . لقد انتشيت ، لقد أشبعني نيكاً ، لقد ضاجعني كما يجب ان تضاجع سيدة في جمالي وإثارتي . ولكن من يكون !!! بدأت أستعيد ما حدث ، فلاحظت كم كنت غبية وكم أن شهوتي اعمتني عن امور كثيرة ، فعصام يرتدي الثوب دائما ولم يرتد بنطالاً يوماً ، وعصام لا ينتصب قضيبه انتصاباً كاملاً ، وعصام يتكلم كثيراً في النيك ويضرب ويناديني يا شرموطة مئة مرة في الدقيقة . وعصام نادراً ما يقبلني . ما الذي فعلته يا نور !! من هذا يا نور. نهاية الجزء الثاني نبدأ الجزء الثالث ، بعنوان : من أنت يا فتى الظلام ؟ سحبت الغطاء لأخبئ جسدي العاري بخوف وسط دموعي ، وكأنه سيعود بعد أن أشبعني وشبع من مضاجعتي. بعد أن رميت بجسدي على ذلك الغريب في الظلام ، لا زالت سوائله تنحدر من داخلي. لا زال كسي ساخناً من حرارة ذاك اللقاء. أنا التي لم أخن زوجي عصام ولو في خيالي ، ها أنا انتشيت فوق جسد غيره ، ها أنا أصرخ متعة لم أصرخها في أعوام. تخبطت الأحاسيس داخلي ، سعادة متعتي وانتشائي ، وخوف مما جرى وما سيجري ، وماذا لو دخل عصام الآن لكي ينيكني ورآني في هذه الحالة ! تلاشى الخوف برسالة منه : " انشغلت مع رجال خليها ليلة ثانيه " تلاشى خوفي ، ولكني بكيت مرة أخرى ، وكأني قد علمت للتو أنه ليس زوجي من ضاجعني قبل قليل. كل شيء يؤكد بأنه ليس هو ، صمته وهروبه ، بل الجماع نفسه ! من يكون ! لماذا سيدخل أحدهم للمنزل هكذا. تذكرت فجأة ان ابن الجيران فيصل عادة ما يأتي يطرق الباب ويهرب ، لكن مهلاً ، الجيران قد سافرو قبل مدة قمت من على سريري وأشغلت الانارة ولبست بجامتي الفضفاضة اللتي كنت ألبسها. سمعت الباب يفتح ويغلق. لم أتمالك نفسي خوفاً ، هذا هو قد عاد ، سحبت عدة زوجي من تحت السرير وأخذت مطرقة ولبست عبائتي وخرجت أمشي بهدوء من غرفة النوم. أنوار المجلس غير مطفئة وأسمع صوت حركة هناك. خرج فجأة من الباب ، نظر لي مستغرباً وقال : " سلامات مطرقة !! " أجبته باستغراب : "وليد !! وش تسوي ؟ وش جابك ؟" نظر لي باستغراب أكثر : " جاي آخذ شريط سوني ، وش فيك متبهدلة ومطرقة صاير شي ؟" ماذا كنت سأجيبه ، غريباً دخل للمنزل وضاجع أمه وهرب !! " لا ما صاير شي بس خفت حرامي " وليد : "أوكي ترانا جالسين في بيت خالتي وبنرجع بعد شوي بيجيونها ضيوف" أجبته وأنا أعود لغرفة النوم " مو مشكلة ، قفل الباب وراك " ذهبت على سريري ، أتفقد مكان الجريمة التي حدثت ، لعلي أرى دليلاً يقودني إليه بحثت في جميع أنحاء الغرفة فلم أجد شيئاً بدأت أشم رائحة مألوفة بجسدي ، إنها رائحة شيشة ، نفس رائحة الشيشة التي كانت في المجلس!! أيعقل أن يكون أحد هؤلاء الثلاثة !! ولكن مهلاً ، قد تكون الرائحة التصقت بي عندما دخلت المجلس ، ماذا إن لم تكن !! ماذا لو كان خالد ، أو رياض ابن اختي ! ماذا إن كان ابني وليد !! لا أستطيع أن أصدق أن شيئاً كهذا ممكن الحدوث!! نظفت المجلس قبل قدومهم مرة أخرى وذهبت للاستحمام في تلك الليلة ذهب على السرير واسترجعت ما حدث ، تسللت يدي إلى كسي لتداعبه وأنا أتخيل ما جرى ، والغريب أني كنت أتخيل أحد الشبان الثالثة مكان ذلك الفتى الذي ضاجعني. شعرت بمتعة غريبة وإضافية لتخيلي شيئاً بهذه الحرمية. ظللت أفكر في الموضوع لثلاثة أسابيع قادمة ، داعبت كسي متخيلة ما جرى عددا من الليالي. حتى أتتني رسالة في أحد الأيام من رقم مجهول. .... : " أبي أشوفك وأتفاهم معك على اللي صار بيننا تاريخ قبل ثلاث اسابيع " أنا : " مين انت ووش قصدك باللي صار !! " .... : " أنا اللي كنت معك في غرفتك ، وماله داعي أشرح أكثر ، شوفي يوم فاضي وبجيك " أنا : " تعرف اني أقدر آخذ رقمك وأبلغ عليك ؟ " .... : " الرقم ماهو باسمي أولاً ، وثانياً أعرفك ما بتسويها ، ليلة الخميس الساعه عشرة بجيك ، باي " ليلة الخميس الساعة العاشرة ، كنت أستطيع ان أجعل ابني يبقى في المنزل ، أستطيع أن أبلغ الشرطة عنه ، أستطيع أن أخرج من المنزل. لا أعلم لماذا اخترت أن ابقى ، أصرف ابنائي ، وأنتظر ! في الساعة العاشرة دق جرس الباب ، بدأ قلبي بالخفقان ، ماذا أفعل ، ماذا ألبس !! لقد ضاجع جسمي عارياً فهل يفيد أن أغطيه الآن ! قمت بسرعة لبست جينزاً وتي شيرت ولبست فوقهما العباءة وفتحت الباب قليلاً وأنا أتخيل مئات الوجوه التي سيكونها هذا الفتى. وجدته واقفاً هناك ، يلبس ثوباً أبيضا واسعاً جداً كي لا يكشف عن ملامح جسده ، ولف شماغاً حول رأسه حتى لا أستطيع أن أرى إلا عينيه. قلت له وأنا أقف خلف الباب : " ويش تبغى بعد " .... : " ممكن أدخل ؟ " ، وقد غير صوته بوضوح فحتى لو كنت أعرفه لن أستطيع تمييز من يكون. أنا : " لا مو ممكن قول وش عندك " .... " أجل مصرفة أولادك وجالسة تنتظريني عشان توقفيني ع الباب ؟" كيف له أن يعرف بأني صرفت أبنائي وانتظرته !! صمت ولم أستطع أن أرد على هذا السؤال ، وإذا به يدفع الباب قليلاً ويدخل دون أدنى اعتراض مني. جلس على أقرب أريكة منه وجلست أنا على الأريكة المقابلة. سمعت تنهيدة منه ثم بدأ في الكلام .... : "مو عارف من وين أبدا ، بس ابي اقولك اني يوم ادخل البيت كنت داخله بنية طيبه وما فراسي شر ولا أي شي من اللي صار" أنا بغضب : " ايه مره مبين اجل وش تبرر اللي سويته هاه !! " ... : " لما تقفز عليا بنت لابسة مثل اللي كنتي لابسته وتبوسني وتمصمصني وتتمني عليا هنا يكون لي عذر باللي سويته " أنا بكل إحراج وعصبيه : " كنت أفكرك زوجي !! " ... : " ما يهمني من كنتي تفكري ، قفزتي علي وبغيتيني وأنا سويت اللي بغيتيه " لم أتمالك نفسي وقمت متجهة نحوه أريد نزع غطاء وجهه وأنا أصرخ وأبكي بحرقة : " مين انت يا حقير يا سافل " كان جسمه ضخماً مقارنة بجسمي وبوضوح لا أستطيع أن أواجهه جسدياً ، أمسك يداي وكتفهما وراء ظهري ، وضمني !! ... : " خلاص هدي ع بالك لا تنفعلي صار اللي صار " أجلسني بجواره على الأريكة وبدأ يمسح على رأسي ويقبله ، وزادت القبلات حتى وصلت إلى وجهي ، فبدأ يطبع العديد من القبلات حول خداي وعيني . مد يده إلى الأنوار بحركة سريعة وأطفأها ، وعدنا للظلام ثانية سمعت صوت شماغة يسحب ، وثوبه يخلع. ثم أحسست بقبلاته مرة أخرى ، على فمي ، أبديت القليل من المقاومة ، لا أعلم لماذا ، ربما لكي أكذب على نفسي لاحقاً وأقول أني قاومته ، كنت قد اشتهيته ثانية ، اشتهيت أن تتكرر تلك الليلة المظلمة التي تحولت فيها من ملاك طاهر إلى شيطان. انتهى من فك أزرار عبائتي ورماها جانباً ، وقف ورمى بجسده علي بين أرجلي ، وبدأ بتقبيلي مرة أخرى ، يقبل شفتي ، ويسحب شفته لكي ألحقها وأقبلها شوقاً. سحبني إلى أريكة وحيدة ، ورماني عليها وقفز فوقي ثانية يقبلني ، أستطيع أن أشعر بقضيبه منتصبا بين أفخاذي ، لم أجرأ وأمد يدي لأداعبه ، فهذه المرة أنا أعلم تماماً أنه ليس زوجي وليس لي عذر بذلك ، ولكني أرغب بذلك بشدة. بدأ يضغط بجسده أكثر وهو مستمر في تقبيلي ، حتى لم أستطع المقاومة فمددت يدي لقضيبه أعصره ، وكانت المفاجأة انه كان عارٍ تماماً ، لا أعرف متى فعل ذلك كانت هذه إشارة مني بعد عشرات الإشارات أني راضية عما يحدث. سحب جسده قليلا وجثى على ركبتيه على الأرض ، فتح أزرار الجينز الذي كنت ألبسه وسحبه عالياً ورماه هو الآخر. ضغط بأصابعه على كسي من فوق الكلوت فخرجت تنهيدة مني أحاول أخفاءها ، كنت ألبس كلوتاً عادياً فأنا لم أكن أخطط لأن أجعله ينيكني مرة أخرى. فتح رجلاي ووضع فمه فوق الكلوت بهدوء يشمه أولاً ، ثم يقبله ، ثم يبعده قليلاً ، ثم يتحول الهدوء إلى وحشية ، فيأكل كسي ويمصمصه ، يسحب بظري بين شفاته ويعضه ، يدخل لسانه في مهبلي ، ويلحس شفراتي بكامل لسانه ، ويضع كسي كاملاً بفمه يمصه. استمر على هذا الحال لعشر دقائق وأنا أشهق وأأن وأجذبه أكثر نحو كسي حتى أكاد أدخل وجهه كاملاً داخلي. ثم وقف وأنا على نفس الوضع ، ساقاي مفتوحتان ، وضع زبه المنتصب على فتحة كسي المبلل بلعابه بعد أن نزع الكلوت. لم يدخله بداخلي. أراد تعذيبي أكثر. قام بتحريكه فوقاً وتحتاً دون أن يدخله. وأنا أشهق كلما يمر برأسه على فتحتة كسي. فبدأت أأن أكثر بل كدت أبكي ، فاقترب برأسه من رأسي وقال : " وش تبغي ؟ " فهززته وأنا أكاد أموت شوقاً : " اخللللص" همس مرة اخرى : " قولي وش تبغي ؟ " أعلم تماماً ماذا كان يريدني أن أقول ، وأنا لا أستطيع الاحتمال أكثر فصرخت فيه : " دخله فيني دخله في كسي نيكني خلاص مو قادره" وإذا بي أحس بقضيبه يدخل كتلة بدفعة سريع كاملاً في كسي ، صرخت وحضنته ، وبدأ بنياكة سريعة جداً أخذت أصرخ تحته وأحس بأنني سأصل لذروتي منذ البداية ، فبهذه الوضعية يستطيع قضيبه الوصول إلى أعماق كسي قام بدأت أسمع اناته بوضوح ، بصوته الحقيقي ، لولا أني في حالة سكر من هذا القضيب في أعماقي لربما فكرت وميزت من يكون ، لكني لم اكن مهتمة إلا بإشباع كسي لحظتها أصبح ينيكني بسرعة وأنا أتحرك معه فأرفع بجسدي أستقبله كلما أدخله أكثر. بقينا على هذه الحال لدقائق ثم سحب جسده ووقف لكن قضيبه لا زال ينيك كسي ضم ساقاي وقضيبه لا زال بين شفرات كسي كحشوة وسط شطيرة. أحسست بأني ساصل لذروتي فأمرته بالتوقف قليلاً لأني أريد أن أستمتع أكثر ، أريد أن أطيل وقت النيكة فلا أعلم إن كانت ستتكرر قمت وقلبت نفسي فصرت بوضعية الكلبة على الأريكة وهو واقف ، فدفع قضيبه في كسي بمساعدتي مرة أخرى. سحب شعري ، ثم أمسك بالتي شيرت ونزعه مني ، وفك صدريتي ورماها كذلك وهو لا يزال مستمراً بنياكتي. أخذ ينيكني باحترافية وهو يقبل ظهري تارة ، ويعصر أثدائي تارة أخرى. بدأت أقاومه حتى لا أصل إلى ذروتي ، رمى بجسده علي أكثر ، احتكاك اجسادنا كان مثيراً لي أكثر مما كنت أستطيع الاحتمال. بدأت بالصراخ عالياً مع وصولي لذروتي صرخة لم أصرخها مع زوجي يوماً ، صرخة محرومة منها حتى " لا يسمعوا العيال " ، صرخة جعلته يصرخ هو فوقي أيضاً ويقذف سائله بكميات هائلة. ارخى بجسده فوقي وهو ينفخ ، وأنا انفخ ، وقد ابتل ظهري تماماً بعرقه. قبل ظهري ، ثم خدي ، ثم اقترب من أذني قليلاً ، وقال بعد صمت وكأنه يفكر أيقولها أم لا : " أحبك " كدت أبكي حين سمعتها ، لأني لم أسمعها أبداً من زوجي بعد انتهائه مني ، كان يدير ظهره وينام ، أو أسوأ ، كان ينتهي ويرحل ، بعد شتمي أحياناً ومناداتي بـ " قحبه " أو " شرموطه " وهو يضحك خارجاً سحب علبة المناديل ووضعها على كسي وهو يسحب قضيبه. ذهب إلى دورة المياه وهو يحمل ملابسه . خرج بعد أن انتهى من تغطية كامل جسده ووجهه إلا عينيه . كنت قد أشغلت الأنوار مرة أخرى أتى لي وقبلني من خلف غطاءه ، ضمني ، وودعني ، ورحل ، وأنا غارقة في صمتي. هنا ينتهي الجزء الثالث الجزء الرابع بعنوان ، فات الأوان يا عصام مر أسبوعان مذ قضيت آخر ليلة مشؤومة مع ذلك الفتى ، أسميها مشؤومة لأن شهوتي غلبت عقلي في تلك الليلة ، وكلاهما لا يجتمعان. سلمت نفسي له تسليماً ، نطقت كمومسات البورنو "نيكني" !! لشخص لا أعرف حتى ملامح وجهه. اشتقت للجنس معه ، لكني أعض أصابعي ندماً كلما تذكرت عجزي أمام شبق أنوثتي ، وطغيان فحولته. تباً لي وتباً لك يا فتى الظلام. اليوم الأربعاء ، وغدا الخميس سيكون البيت فارغاً كالعادة. سأكون لوحدي ، لم يأتِ الخميس بعد وشيطاني يخبرني بأنها ليلة مناسبة لأضاجع ذلك الفتى ، لأسلمه ما بين فخذاي بلا ثمن ، ودون أن أعرف من هو ، وكيف وصل لي , كيف حطم خجلي وعفتي ! وكأن الشياطين اتفقت في تلك الليلة ، فأرسل لي رسالة يقول فيها : "مرحبا حبيبتي ، بكره على الساعه عشرة بجيك ، أوكيه؟" لا زال السؤال يحيرني كيف يعرف بأن الجو سيكون مهيئاً في ذلك الوقت ، ولكن ما أثار غضبي هو كيف يخاطبني بلهجة الواثق من أني سأكون موافقة. جمعت غضبي وبعضاً من شرفي ، إن تبقى بي شرف ، وأرسلت له رسالة تحمل كل معاني الغضب : "من قال لك اني شرموطة عند أبوك؟" أرسلت الرسالة ، نظرت لها لثوانٍ ، ثم بدأت دموعي في السقوط ، هل أنا حقاً شرموطة وأستحق أن أعامل بهذه المعاملة ؟ لست إلا أنثى ، احتاجت لرجل ، وجدته ، ورمت جسدها على جسده. لست رخيصة هكذا ، ولست سهلة كما بدى في تلك الليلتين. أنا نور ، جميلة ممشوقة ، عربية خليجية ، محافظة ملتزمة ، زوجة وأم ، تربيت في أكثر القرى تقيداً بالأعراف والتقاليد. أنا نور ، أكثر حرمية من كل نساء الأرض ، أعاملُ كمومس ! انتظرت منه رداً ، وبعد مرور ساعتين عرفت أنه لن يرد ، خفت قليلاً من انتقامه ، ندمت بعض الشيء على تسرعي ، وربما تمنيت أن يأتي ولا يبالي بالرسالة. أنا لست مومساً ، لن أخبركَ بأني أريدك أن تضاجعني ! ولكن إن طلبتني ، فحتماً لن أرفض ، وسأكون سعيدة جداً. بسبب سفر زوجة عصام الثانية قبل أسبوع لتزور أختها في إحدى المدن البعيدة ، لم أستغرب من اتصاله بي ليخبرني بأنه سيقضي هذا الاسبوع في المنزل معنا ، فعائلتي واجب ثانوي بالنسبة له ، يزورنا فقط حين يكون متفرغاً. أخبر ابني وليد وابنتي رانيا بأنه سيأخذهم ليلة غد لمدينة الملاهي ، ولأني "كبيرة" و "مالي لزمة" على حد قولة فلست ذاهبة معهم. أجزم بأنه لا يريد أخذي لكي ينظر إلى أجساد الفتيات هناك كما يشاء دون الخوف مني ، وكأن للغيرة مكان بقلبي بعد كل هذه السنين! اليوم الخميس ، الساعه الثانية عشرة بعد منتصف الليل ، لم يأتِ ذلك الفتى ، وظللت أقلب قنوات التلفزيون وأنا منشغلة في التفكير فيه ، هل انتهى أمره ؟ أهذه نهاية قصة شرموطة مع فتى مجهول؟ دخل زوجي وأبنائي يضحكون ويروون ما حصل ليقاطعو ذلك التفكير ، ذهبت لغرفة النوم حتى أحضر بيجاما لعصام كما تعودت ، دخل خلفي ، أغلق الباب ، ظلام ، وخطوات في الغرفة ، صوت أنفاسي وأنفاسه ، دق قلبي لثواني وأنا أتخيل أن فتى الظلام (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=77746) هو من يمشي خلفي. ألصق جسده بجسدي من الخلف ، مد يديه لثدياي وعصرهما ، وأنزل ثوبي الأزرق الذي اشتريته خصيصاً للمنزل، لم يكن فيه أي نوع من الإغراء ، فقط ثوب تقليدي فضفاض يخبر الناظر بأني لم أعد أمارس الجنس ، بأني لا أملك زوجاً ولا خليلاً. هذه المره ، أشم رائحته النتنه المعتاده رغم أنه وضع القليل من العطر ، أستطيع أن أحس بكرشه في ظهري ، وهمهمته وتمتمته كالمعتوه ، هو عصام بلا شك. رماني عارية على السرير وقفز فوقي ، فتح ساقاي لأقصاها ، عصر مؤخرتي ، وأدخل قضيبه في كسي دفعة واحده ، فصرخت ألماً وأنا اقول له "شوي شوي". لم يأخذ كسي الوقت الكافي ليتبلل ويصنع طريقاً سهلاً لزجا لقضيبه ، ولكنه كعادته بهمجيته ووحشيته أخذ يضاجعني دون أدنى عاطفة. هنا بدأت المقارنة بين عصام وبين ذاك الفتى ، هنا أحسست بحرماني الشديد ، هنا اشتد كرهي لهذه المضاجعة الحيوانية ، وبغضي لاستخدامه لي كأداه لتفريغ ما امتلأ في خصيتيه من النظر لأجساد الفتيات. ظللت كالميتة على السرير أنتظر انتهاءه لأعود إلى الحياه. على غير عادتي ، كنت أنتظر هذه الليالي بشوق رغم أنها لا تساوي دقيقة من مضاجعتي لذاك الفتى ، كنت أصرخ وأقبل وأأن وأقول كل كلمات الحب وأخبره كذباً كم هو فحل وكم أني لا أستغني عن قضيبه. كل ذاك انتهى بالمقارنة ، ولكن ، لا أعلم لماذا لم ينتهي عصام ، لقد تجاوزت المضاجعة سبع دقائق تقريباً. توقف قليلاً وقضيبه لا زال بالداخل وجسده فوق جسدي ثم قال : "وش فيك؟" فاجأني بالسؤال ، ولم يكن لدي إجابه فقلت : "ما فيني شي كمل" صمت قليلاً ، ثم أكمل المضاجعة أعنف من ذي قبل ، فأصبحت كل تضاريسي تهتز من تلك المضاجعة ، أثدائي تدور بشكل حلقات فوق جسدي ، مؤخرتي تهتز مع كل ارتطام ومع كل دخول لقضيبه في كسي مرة أخرى ، عرقه المختلط بعرقي يسيل على أطراف جسدي. كان متوحشاً كعادته ، ولكنه مختلف ، وكأنه اشتاق أن يسمعني أخبره برجولته وفحولته ، وكأنه اشتاق أن يرى شهوتي تتفجر في صوتي وحركتي ، كان يحاول جاهداً أن يسمع مني ولو "آآه" واحده ولكن دون جدوى ، لم أكن أشعر تجاهه بأي شيء ، ليس بعد أن جربت معنى الجنس الحقيقي ، ليس بعد أن أصبحت عاهرة لفتى أكثر منه خبرة وأعلم منه بمواضع شهوتي واستثارتها بعشرات المرات ، ليس بعد أن ضُوجِعت كأنثى ، وأعدت إحساسي بأنني تلك الأُنثى المثيرة بعد أن فقدتها سنوات عديدة. أنا الآن أنثى شرسة ، انثى لا يكفيها قضيب عجوز هرم ، أريد شاباً يهدم جبلاً بقوة مضاجعته لكي يرويني. ولن يكفيني غيره. مسكين عصام ،يقلبني ، فوقه ، تحته ، جنبه ، يهزني ويحركني بكل الاتجاهات لعل شهوتي تسقط ، لعلي أهتز كما كنت ، ألا تعلم يا عصام أنه فات الأوان ؟ نعم ، فات الأوان يا عصام. انتهت تلك الليلة ، ورغم أني كنت كالميتة البائسة على ذاك الفراش ، إلا أني أحسست بقوتي أخيراً. إنه الجمعه ، الثامنة مساءً ، وصلني الرد الذي كنت أنتظره أخيراً على تلفوني ، رسالة من ذاك الفتى تقول : " أنا آسف على كل اللي صار ، أنا واحد من أصحاب ابنك وليد ، كنت داخل البيت لحاجه وصار اللي صار ، تماديت وانجرفت ورى شهوتي ، لكني أوعدك ان اللي صار يبقى سر وماحد يعرفه ، والرقم هذا احذفيه خلاص ، أنا آسف يا نور" رسالة أتتني كالصاعقة ، لم أستطع تصديق حرف واحد فيها من صدمتي. :: في مكان آخر :: ......1 : "هاه خلصت من الجوال؟" ......2 : "ايه خلصت ، خذه ، واذا صار واتصل عليك رقم غريب عطني الجوال ، ولو اني ما اتوقع يتصل". ......1: "صرفت القحبه يا شرير هاااه هههههههههههههههههههههههههههاي" ......2: هه ( يقول في نفسه بحزن : "لو تدري من هي اللي اكلمها ما تجرأت تقول قحبه") هنا نهاية الجزء الرابع تذكير بشخصيات القصة حتى الآن نور: 35 عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20 خالد : صديق وليد ورياض ، 21 الجزء الخامس، صغيرتي في الفخ. بعد قرائتي للرسالة وقراءة جملة " واحد من اصحاب ابنك وليد " لم أفكر بأحد غير خالد ، فهو الأقرب لابني والاقرب لهذا المنزل. لكن الغريب هنا ، لماذا سيعترف بشخصيته ان كان سيرحل ! ألم يكن من الأجدر أن يرحل بهدوء ويخفي شخصيته ! لا يهم فالآن لدي خيط على الأقل ، هذا الفتى له علاقة بابني بشكل ما وإلا فلن يذكر اسمه. كان الخوف قد غير معالم وجهي وأقلق يومي فأصبحت أنتظر أن أُفضح في أي وقت أمام أبنائي. أصبحت أسرع لأكون أول من يرفع سماعة الهاتف عند سماعه. أتأكد من إقفال الأبواب والنوافذ كل ليلة بهوس شديد. ألم أكن أنا التي سلمت نفسي له دون إجبار منه ؟! إذاً لماذا الهلع ! اليوم الإثنين : الساعه الحادية عشرة ، الكل نائم ، استلقيت على سريري في الظلام، رجلاي تضم إحداهما الأخرى ، كان الجو حاراً نوعا ما ، فكنت ألبس ثوباً خفيفاً بلا أكمام للمنزل وقصيراً يكشف نصف فخذي ، طالما أني في غرفتي لا أحتاج لأستر الكثير من هذا الجسد. تذكرت آخر ليلة قضيتها مع عصام وكيف أن قضيبه حاول جاهداً أن يوقظ كسي بلا فائدة ، تذكرت عرقه فوقي وجسمه العاري يعصر جسمي دون أن أصدر أي صوت يعبر عن متعة أو شهوة. تذكرت السبب وراء ذلك ، تذكرت فتى الظلام. لقد اشتاق كسي لمضاجعة حقيقية ، رائعة ، كاملة كما هي مع ذلك الفتى. تسللت أصابعي بين أفخاذي ، رفعت ثوبي لبطني وانسلت يدي إلى داخل الكلوت الأزرق الذي كنت أرتديه. باصبع واحد فقط ، فرقت بين فلقتي كسي ، اصبعي الاوسط اختفى تحت لحم كسي ، لم أكن قد أدخلته بعد لداخلي ، كان فقط مستلقٍ فوق بظري ، وأداعب فتحتي بطرفه دون إدخال ، أضم أفخاذي أكثر فيعصر اصبعي وسط كسي أكثر، احركه فوقاً وتحتاً حتى يحتك ببظري، اغرورقت يدي بسوائلي وكلوتي تغير لونه من البلل ، أعصر ثدياي وأنا أتخيله يرضع منهما ، أمسح بخدي على المخدة وكأنه بجانبي ، كل فكرة تقودني للجنس تقودني إليه ، لقد عدت فتاة أهوى ويثار علي جميع الرجال. أصابني الهلع مرة أخرى حين تذكرته ، فقمت مسرعة من جديد أتأكد من إقفال الأبواب والنوافذ. في طريق عودتي لغرفتي مررت بغرف أبنائي لأتأكد من أنهم نامو أيضاً. كانت الأبواب نادراً ما تقفل في غرف الأولاد ، وصلت لغرفة وليد ، فتحت الباب ، فإذا به مستلق على بطنه وأمامه اللابتوب يتابع أحد الأفلام الأجنبية ويضع السماعات بإذنه. لم ينتبه لوجودي لاندماجه مع الفيلم ، اقتربت للابتوب وأغلقته ففزع ونزع السماعات وصرخ : " شوي بس شوي باقي لي عشر دقايق وأخلص الفلم" رددت بحزم : "اششششش لا ترفع صوتك خواتك نايمين ،الساعه قريب اثنعش ، تنام الحين بكره عندك دوام" " تكفين طلبتك عشر دقايق بس" أعلم أنه يكذب وأنه بقي ساعه على الفيلم لكني لا أصمد أمام استعطاف ابنائي ، سمحت له بالمتابعة وخرجت متجهة لغرفة رانيا. قبل أن أفتح الباب توقفت قليلاً ، أسمع أصواتاً تصدر من داخل الغرفة. ليس من عادتي التلصص على أبنائي ولكن هلعي وقلقي جعلني أقرب أذني من الباب، لم يكن الصوت مسموعاً جيداً ولكني بلا شك ميزت هذه الكلمات. " ايييه" "بعد أكثر" "آآآآه" "في كسي" "حبيبي" "دخله" "امممممم" "نززززل حبيبي" "زبــك" لم أستطع أن أحتمل سماع ابنتي صغيرتي ذات الخمسة عشر عاماً تلفظ بهذه الكلمات كأنها عاهره ، دخلت بغتة لغرفتها ، كانت مستلقية تحت الغطاء ولكن من الواضح انها كانت تداعب كسها ، فخذاها الأبيضان انفعلا وهم يعصران يدها بينهما يحاولان ايقافها كي لا تسحبها ، تجبرها الرغبة في الاستمرار ، ويوقفها العقل بدخولي عليها ، عدلت من نفسها بسرعة وأخفت تلفونها. كانت الإضاءة مغلقة فأشغلتها وصرخت بغضب "جوااالك بسرعة" رانيا التي كانت تمثل دور النائمة استيقظت فوراً حين علمت بأني سمعت كل شيء ، العرق على جبينها مما يعني أني قاطعت نشوتها ، نصف أثدائها خارج ثوب النوم بفوضوية مما يدل على أنها كانت تعبث بهما ، حتى شعرها كان كمن للتو انتهت من المضاجعة ، أخذت في البكاء "لا آخر مرة ماما آخر مرة" أغلقت الباب خلفي حتى لا أوقظ أحداً في المنزل ويرى ما يحدث :"تبغي تفضحينا انتي ! قصرت معاك في ايش عشان تسوي كذا من وراي" لم ترد ولكن زادت في البكاء فرددت آمرها بغضب: "عطيني الجوال بسرعة اخلصيني" أعطتني اياه بعد أن أقفلته ، أمرتها أن تفتحه فزادت في البكاء واختبأت تحت الغطاء ، وقفت لدقائق حتى علمت بأنها لن تقوم بفتحه الآن. خرجت وأنا منفعلة مليئة بالتوتر. وصلت لغرفتي وخبأت تلفونها داخل أحد الأدراج. استلقيت على السرير وأنا أفكر مالذي سأفعله بشأنها. من أنتِ يا نور حتى تعلمينها الشرف والأدب والأخلاق ، ألست من رميتِ بجسدك وأشبعتِ شهوتكِ بقضيب فتى لا تعرفي حتى اسمه. بكيت وهذا الشريط يعود إلى أذني ، كيف احاسب ابنتي على مكالمة تلفونية ، وأنا التي سلمت كل قطعة في جسدي لشخص لا أعرف كيف يبدو. لم أستطع النوم جيداً تلك الليلة بسبب الأفكار الكثيرة. اليوم الثلاثاء ، الساعة الرابعة عصراً ، اتجهت لغرفة ابنتي رانيا ، لم تمر هذا اليوم لتقول مرحبا ، لم تصبح بي ، ولم تقابلني حين عودتها ، هي لا تزال غاضبة وخائفة من مواجهتي ، ولكن يجب أن أكون حازمة في هذا الأمر. فتحت باب غرفتها ، كانت لا زالت ترتدي ثوب المدرسة الأزرق ، نظرت لها ، شعرها الأسود الناعم مشدود ومربوط من المنتصف ، جسدها النحيل نوعاً ما ، مع بعض البروزات في صدرها وانتفاخ أفخاذها ، بشرتها البيضاء الثلجية ، وجهها المدور وخداها الحريريان ، لون عينيها الرمادي الساحر ، هي حتماً ستكون بجمالي وربما أجمل ، هي حتماً ستأخذ إثارتي ، استدارات مؤخرتي وصدري ، صغيرتي على وشك ان تكون امرأة ، صغيرتي مراهقة شبقة كأمها في صغرها. كانت تجلس على كرسيها الدوار تحل دروسها ، نظرت لي عندما دخلت ووجها يخلو من التعابير ، أغلقت الباب واتجهت نحوها وبدأت بالحديث بهدوء شديد. "حبيبتي ، لما اسوي اللي سويته البارحه عشاني احبك وابغى مصلحتك ، انتي صغيرة وحلوة وما ابغى اي احد يلعب عليك" فصاحت فيني باستعطاف "ما يضحك علي أعرفه يحبني ويعشقني ويموت في ترابي" أنا : "اللي يحبك ويعشقك ما يرضى عليك تكوني رخيصه" دمعت عيناها وهي تسمع كلمة رخيصة وقالت : " بس هو يحبني" فأجبتها : " اذا كان يحبك ما بيخليك وبيجي من الباب ، الحين ابيك تقطعي علاقتك به زين حبيبتي" تكاثرت دموعها ، مددت تلفونها وأمرتها أن تفتحه فرفضت. أخرجت تلفوني وقلت لها: "عطيني رقمه انا بتفاهم وياه" رفضت في البداية فقلت لها : "اعطيني رقمه واذا يحبك عن جد ما بمنعك منه ، أما اذا رفضتي فلا تحلمي أقبل به بعدين" فأجابتني ، "توعديني انك توافقي عليه اذا عرفتي انه يحبني؟" فأومئت برأسي وقلت لها " ايه اوعدك" بدأت بإملائي الرقم وأنا اضغطه في موبايلي ، ضغطت على زر الاتصال ، وحين نظرت إلى الاسم اتسعت عيناي حتى كادت تخرج من مكانهما وانا أنظر للاسم المخزن في تلفوني مسبقاً " الفتى " أي فتى الظلام ، ضغطت على الزر الأحمر بسرعه قبل أن يتم الاتصال وصرخت في ابنتي وانا أكاد أتقطع فضولاً " مين هذا !!؟ " فأجابتني : " انتي قلتي بتوافقي عليه مين ما يكون إذا يحبني " فصرخت بسرعة : " بعد للعشرة اذا ما قلتي مين هو بقول لأخوك الحين " تفاجأت من تغير ردة فعلي وأجابتني بخوف وهي تبكي : " خالد ، خالد صديق وليد " ارتجفت وأنا اسمع الاسم ، كدت أن أقع من هول الصدمة ، خالد أيها الحقير ، انتهيت مني وتريد أن تنام مع صغيرتي الآن ، لا ولن أسمح لك بالاقتراب منها. كان رقمه الأصلي مسجلاً في تلفوني ، فأنا أتصل عليه اذا كان تلفون ابني مغلقاً ، أما هذا الرقم فكلا ، اتصلت على رقمه الأصلي ، رد على التلفون وحياني سعيداً دون أدنى تردد أو نبرة خوف " هلا خالتي " كان يسميني خالته لأنه تربى في هذا المنزل كأحد أبنائي ، كيف له أن يقولها هكذا وهو قد ناكني وقذف في داخل رحمي ويخطط على نيك ابنتي ايضاً " اسمعني ما بطولها وياك الليلة الساعه تسعه انت عندي في البيت " رد بنبرة استغراب " سلامات خالتي ، وليد فيه شي ؟ " " لما تجي تعرف ، ووليد لا يدري بالموضوع ولا أحد ثاني" فأجابني بقلق شديد " خلاص خالتي ما يصير خاطرك الا طيب ويا عساه خير" أغلقت السماعة وخرجت من الغرفة دون أن أقول أي كلمة لرانيا. ذهبت إلى غرفتي واستلقيت خوفاً ، هل حقاً خالد هو فتى الظلام ! هل هو أنت يا صديق ابني يا من أكرمتك وربيتك ، تضاجعني كأي فتاة أخرى ، وتخطط على مضاجعة ابنتي أيضاً ، اي صديق أنت لابني ! كل الأدلة التي لدي تشير له الآن ، هو صديق ابني ، وهو صاحب الرقم ، وجسدياً : شعر كثيف ، جسمٌ رياضي ، رائحته طيبة دائماً ، دخولي المجلس في ذلك اليوم قد حرك بداخله مشاعراً أكبر من مشاعر الأمومة التي كان يحملها لي ، لا شيء يمكن أن يكون غير ذلك. في الساعه الثامنة وخمس وخمسين دقيقة اتصل على تلفوني برقمه الأصلي رددت " ألو " هو : " هلا خالتي ، أنا جاي الحين ، وليد طالع مع رياض بس اخاف يرجعون بدري ويزعل مني" كيف له أن يكون بهذا التردد وهو من كان يأتي واثقاً وينتهي مني ويخرج واثقاً ، كيف له أن يخاف من زعل وليد وهو يعلم أني سألقنه درساً على ما فعله بي وبابنتي ! رددت " لا تخاف الموضوع مو طويل" بعد خمس دقائق كان في صالة المنزل معي مرتدياً تي شيرت يضغط على صدره وعضلات زنده ، اسمرار بشرته ، ولحيته للتو تنمو ، وشعره الناعم الكثيف ، كان مثيراً بمنظره ، أنا مرتدية عبائتي وحجابي ، نظرت لما بين فخذيه ، كان عضوه نائماً ولكن لكبر حجمه أستطيع ان أرى انحناءه داخل البنطلون ، ثارت شهوتي من جديد، لكن ، لست هنا لأضاجعه ولن أفعلها مهما يكن ، حتى لو أغوتني شياطيني فابنتاي في المنزل. أخفض رأسه وقال: "اتصلت علي رانيا من تلفون البيت قبل شوي وعرفت الموضوع ، أنا آسف خالتي بس ... " قاطعته : " أنا مو جايبتك هنا عشان رانيا بس " فنظر لي بشيء من الاستغراب : " اجل عشان شنو ؟!" فقلت له بغضب : " خالد مو وقت استتهبالك ، الرقم هذا اللي بجوال رانيا مو انت اللي متصل منه ؟" فقال : " ايه خالتي" خفت أن أتلفظ بما حصل بيننا ، لا زلت لا أستطيع ان أجزم بأنه هو لأني لم أرَ وجهه تلك الليلة ، فقلت له " وهذا نفس الرقم اللي يتصل علي ويتلفظ بألفاظ وصخه " فتح عينيه غير مستوعب لما أقول : " هااااه شنو قصدك" فأجبت بسرعه " اللي سمعته " فأخذ بالحلف والتخبط بالكلام "خالتي ذا مو أنا وربي مدري وش أقولك الرقم هذا الشباب كلهم يستخدموه إذا يبو يكلمو بدون ماحد يعرفهم ، أنا مستحيل أرضى حد يتلفظ عليك بكلام مو زين خالتي انتي مثل امي" صرخت فيه : " ما ترضى علي وانت راضي على بنتي يا حقير ! " فأجابني بخوف : " خاله أنا رانيا أحبها وأموت فيها وناوي أخطبها بس أتوظف ، اللي صار بيننا غلطة وما نعيدها بس انا ما ارضى لا عليها ولا عليك " لا أعرف إن كان صادقاً أم كاذبا ، لا أزال أشك في كلامه فرفعت تلفوني وقلت له : " عندك دقيقة اما انك تعترف الحين وتقول انه انت وتطلع من بيتي ولا عاد اشوفك مره ثانيه ، او اني اتصل بامك الحين واعلمها ولدها وش سوى" فبدأت عينه تدمع وهو يقول : " خاله حرام عليك تظلميني أنا أحبك وأحب بنتك وأحب هالبيت كله وما أرضى عليه ، أنا لو أعرفه أجيبه لعندك مثل الكلب" لم يبد في كلامه أي شكل من أشكال الكذب ، ربما يقول الصدق حقاً :" الرقم ما طلع بينك انت واصحابك يعني أكيد واحد منكم" لم يرد علي وهذا يثبت صحة كلامي فأردفت: " بتطلعلي من هو هالاسبوع ، فاهم ، والا انسى رانيا ووليد" فأجابني : "بسوي اللي اقدر عليه يا خاله ، بس اعرفه اعطيك خبر" تأخر الوقت قليلا وخفت من رجوع وليد فأنهيت الموضوع سريعاً : "خلاص امشي الحين ، ولا يدرو وليد ورياض بالموضوع" فأردف :"وموضوع رانيا" فأجبت :" نتفاهم على رانيا بعد ما تجيب لي اسم اللي يتصل على رقمي" رحل من المنزل وذهبت أنا لغرفتي على الأقل أستطيع الآن أن أحصر شكوكي في مجموعة ما ، ولكن ماذا إن لم يكن أحدهم ! ماذا إن كان خالد كذب ببراعه ! لا أظن ذلك ، الوقت سيكشف لي الحقيقة نهاية الجزء الخامس الجزء السادس، ألم الانحراف اليوم الأربعاء في منزل خالد: يسكن خالد في فيلا كبيرى تحتوي على مجلس خارجي أو كما يسميه الشباب "الملجأ" ، أطلقو عليه هذا الاسم لأن أغلبيتهم لديهم مفتاح لهذا المجلس ويدخلون ويخرجون دون استئذان رياض ووليد ومراد (ذو الثلاثة والعشرين عاماً) في زاوية يخططون لرحلة لأحد الدول الخليجية المجاورة المشهورة بالدعارة مراد: أجل معرض الكتاب يا نصاب هااااه ! وليد: تخيلني داخل ع الوالده وأقول لها : احممم احممم لو سمحتي ام وليد ، الليلة رايح انام مع شرموطة ، تامريني بشي ؟ وضحك الثلاثه بينما خالد في زاوية أخرى مع باقي الشباب يلعبون البلوت وقد بان على عينه الشروذ مراد: الساعه اربع خلينا نمشي لا نتأخر في زحمة الجمارك يا عيال وليد: خلاص نمر البيت ، رياض عاد ابيك تجي معي تقنع امي تعطيني الجواز رياض: ما يهمك خليها علي وخرج الثلاثة مودعين باقي الشباب ، ما هي الا دقائق الا ورياض ووليد على باب منزل وليد ، ومراد ينتظرهم في السيارة تعود القصة على لسان بطلتنا نور أحداثي الأخيرة مع فتى الظلام جعلتني أهمل حياتي الاجتماعية ، منذ مدة لم أخرج لزياة الأقارب أو الاصدقاء ، سأخرج الليلة لزيارة والدتي فهي تعتب علي منذ مدة المنزل نظيف ورائحته زكيه ، والطعام سيكون جاهزا قريبا ، ذهبت لغرفتي لانزع البيجاما البيتية التي كنت البسها أمام المرآة ، البيجاما سميكة فلم أحتج لأن ألبس ملابس داخلية تحتها نزعت التي شيرت ليقفز ثدياي ويتنفسا من جديد ، راقبت انزلاق سروالي القطني على افخاذي الحريرية فور شدي لخيطه. ينسل وكأنما كان معلقا في الهواء ، يا لنعومتك يا نور ! دخلت إلى الحمام عارية ووقفت في البانيو تحت الدش ، يندفع الماء الساخن على وجهي ، على جسدي ، ينساب على أعضائي فيبللها قطعة قطعة لن يغسل الماء العهر الذي وصل إليه هذا الجسد ، لن يغسل الماء الفتاة الشبقة التي أخرجتها من داخلي ، لن يغسل شهوتي التي ثارت دون عودة ، لن يعيد نشواتي المتكررة فوق جسد ذلك الفتى ، لن يعيدني نور الزوجة ونور الأم التي تكبت حرمانها وتدوس على رغباتها ، لن يعيد الشهوة التي خرجت من رحمي وأقسمت أنها لن تقبل إلا بمضاجعة تليق بحجمها توقف الماء ، مشيت عارية وسط البخار الذي ملأ الحمام ، مسحت المرآة بيدي ، نظرت لتفاصيل جسدي الأبيض المحمر ، شعري المبلل ، ملامحي الشرقية الصارخة ، صدري الشامخ رغم سنين من الرضاعة ، ابتسمت لجمالي جففت نفسي واتجهت لدولاب الملابس أبحث عن ملابس داخلية اخترت كلوتاً بنفسجي اللون بأطراف سوداء لا يغطي من مثلثي سوى تلك البقعة المنتفخة بين أفخاذي ، فرجي ، الذي يزيد كلوتي إثارة على إثارته ، والقليل من مؤخرتي ، يعصرها ، يحاول رفعها فتخبره بأنها لا تحتاج مساعدته حمالة تطابقها تستلقي على ثدياي ليس لرفعهما ، وليس لإعطائهما الاثارة ، فقط لتخفي حلماتي الشامخة ، وتظهر تفاصيل باقي الصدر واضحة ، لم أكن ألبس هذا الطقم في أي يوم عشوائي ، بل ألبسه حين أتأكد أن هذه الليلة ستنتهي بقضيب بين أفخاذي ، ولكن ليس الآن ، فأنا الآن مثيرة في كل الأوقات ، وخيالي يضاجعني في اليوم مئة مرة سحبت فستانا بنفسجياً ليطابق ملابسي الداخلية ، قصير ، مخملي ، مطاطي ، يلتصق بجسدي ليخبر الناظر بأدق تفاصيله ، ليقسم لمن يراه بأن هذا الجسد لم يعرف الترهلات يوماً ، جسد ينحني في أماكن الانحناء المثالية فقط ، بارز النهدين والفخذين ، صغير في الحجم ، كبير في الإثارة ، يخفي أجمل فلقتين ويظهر بروزهما في انحناء الثوب ، يخفي نصف الثدي ويظهر النصف الأعلى ويترك الخيال للناظر في باقي تفاصيله وضعت القليل من المبيض على وجهي الذي لا يحتاج بياضا فوق بياضه ، مع كحل أسود يمتد خارج حدود أجفاني ، يخبر بأنوثتي وطغيان الفتاة المراهقة بداخلي على الأم المحافظة ، مع ظلال بنفسجية تناسب فستاني ، وروج لا يختلف لونه كثيراً عن لون شفاتي سوى أنه سيعطيها المزيد من اللمعان رفعت أطراف شعري البني الحريري واسدلت باقيه حتى يستلقي على ظهري نظرت إلى نفسي في المرآة ، يا لهذا الجسد يا نور ، ووجهكِ الملائكي ، لم أبد بهذا الجمال منذ مدة ، لم أرتد فستانا يظهر إثارتي بهذا الشكل منذ وقت طويل ، رقبتي تجبر الناظر أن يتخيل ألف مرة كيف يقبلها ، ثدياي يعتصرهما الثوب ويقفزان من فتحته الواسعة دون اختيارهما ، حتى يبدو أن الفستان في حرب مع السوتيان من يأكل أكبر قطعة من صدري ، انحناء خصري بدون أي ترهل أو تعرج ، بطن مسطح ، يكاد الثوب أن يدخل بين أفخاذي من ضيقه ، يرسم نصفها رسما دقيقا ، يرسم نعومتها وانسيابها وشموخها ، ويترك النصف الآخر عارٍ درت حول نفسي لأرى منظراً أشد جمالا واثارة ، نصف ظهري عارٍ ويظهر السوتيان لأني لم أغلق السوسته ، والجزء الأروع من الفستان هو عند تلك المؤخرة ، ذلك الانتفاخ الذي يخبر بأني أنثى ، بروزها متناسق على جسد بلا بروزات ، يعصرهما الفستان حتى يوضح استدارتهما بالتفصيل ، ويظهر حدود الكلوت حتى يخبر كم تشتاق هذه المؤخرة لمن ينزعه عنها ، حتى يخبر مدى ثورة هذه المرأة وشبقها ، كي يخبر بأن هذه المؤخرة لا تزداد عمراً بل تزداد إثارة كم أنتِ مثيرة يا نور ، كم خبأت جسد هذه الفتاة لعجوز لا يأبه بعطشها ، أي شاب عاقل سيغرم في هذا الجسد بنظرة ، أي شاب سيشتهي أن يتذوقكِ من أي ناحية ، أي شاب سيحلم أن يلمسه في أي زاوية هذا الفستان يعيد ذاكرتي كفتاة ، يعيد أيامي كشابة شبقة تضاجع شابا يوازيها إثاره ، يعيد ذاكرتي لكَ يا فتى الظلام عدت لذعري حين تذكرته ركضت لتلفوني ورفعته واتصلت لخالد بعد أن رن التلفون قليلا من الزمن خالد: هلا خالتي شلونك أنا: أهلا خالد ، اخبارك خالد: بخير يا ام وليد ألفاظ كـ أم وليد تستفزني ، فهي تحسسني بكبر سني خصوصا حين تقال لي من شاب يافع أنا: هاه وش صار معك ؟ خالد: أبد ولا شي ، تو طلعو وليد ورياض والحين استنى باقي الشباب يجون واحقق معهم واحد واحد أنا: لا تحقق ولا تسأل احد عن شي خالد باستغراب: هاه ! شلون اجل خالتي ؟ أنا: اسمع ، اذا سألت محد فيهم بيعترف حتى لو كان اللي يتصل بينهم ، وبيعرف اني بوصل له عن طريقك وبيغير الرقم وبنخسر كل شي خالد: وانتي صادقة يا خاله ، شنو الحل اجل؟ أنا: خلي الوضع عادي ولا تتصرف ، ولما يجيني تلفون منه مباشرة أتصل عليك وانت تشوف لي الجوال عند مين ، وبكذا نعرفه خالد: خوش فكرة خالتي ، خلاص الا تامري عليه يصير أنا: انتظر مني تلفون أغلقت السماعه لبست جوارب سوداء طويلة وشفافه لتخفي بعض ما يظهر من أفخاذي وساقاي ، التقطت عقدي وأقراطي وخرجت من الغرفة متجهة لمرآة الممر التي اعتدت على وضع اللمسات الأخيرة أمامها انحنيت قليلا وأنا أضع الأقراط وعيني متجهة للمرآة لأرى في انعكاسها باب المنزل يفتح ويدخل منه ابني وليد ثم ابن اختي رياض خلفه وليد يفتح عيناه وهو يقترب مبتسماً: وش ذا الشياكة وش ذا الحلا كله ، منو زايرنا اليوم نادراً ما يتكلم ابني وليد عن مظهري ، وهذا يدل على أن جمالي اليوم ملفت للانتباه ، أحببت هذا الاطراء ولو انه من ابني أنا: شنو يعني ما احلو الا اذا زايرنا حد ، بزور امي اليوم ، تعال سكر السحاب وليد اقترب ليغلق السوسته ، فأحسست بأنفاسه الدافئة على ظهري العاري وهو يتكلم : حنا بعد عيالك اكشخي لنا طيب رياض وهو يقترب الآخر: وهو صادق يا ام وليد ، حنا كل يوم عندك وأولى من غيرنا أنا: شنو ام وليد شايفني عجوز رياض: كل هالحلاوه واقول عنك عجوز ! أفا بس أنا: لا انتو مكثرين صبغ اليوم ، اخلصو وش عندكم ضحك وليد ورياض جميعاً أنا: ايه ، عارفتكم خبز يدي وقت الحاجه لسانكم ينقط عسل رياض: خالتي بنروح الليلة معرض الكتاب في (.....) ووليد يبي جوازه عشان يجي معنا أنا: يا سلام عليك يا وليد متى نزلت عليك الثقافة فجأة ! وليد: يا أمي أنا مثقف وكذا بس الكتب اللي ابيها ما الاقيها هنا كل شي ممنوع أنا: وانا تو أدري بهالسفر المفاجئ رياض: يا نور ماهي سفر المشوار قريب وكلها الليلة وحنا راجعين أنا: شنو نور ، أصغر عيالك ! رياض: لحووول ان قلنا ام وليد قلتي عجوز وان قلنا نور قلتي اصغر عيالك ، ما فهمت لك ، يا خالتي يا حبيبتي يا بعد قلبي انتي تكفين الفرصة هذي ما تتعوض والمعرض هذا ما ينعاد الا كل سنة مره أنا: ما اقتنعت وليد: يمه انتي توقفي بيني وبين مشواري لأكون مثقف رياض: يا خاله انتِ المفروض تشجعي على هالطلعة ما تمنعيها أنا: وليد انت دروسك مو قادر تخلصها وتتكلم عن طريق الثقافة يا سيد مثقف وليد: يمه كتب المدرسة مملة وما تزيد من المعرفة شي ، الكتب اللي حشتريها تطور من شخصيتي وثقتي بنفسي وأشياء كدا بعد صمت قليل وقد انتهيت من وضع أقراطي وأحاول وضع العقد حول عنقي: موافقة ، بس بشرط ما تتأخرون وفجأة بلا سابق إنذار ، قفز الاثنان فرحاً متجهين نحوي يحضنوني من الخلف ويقبلوني وهتافاتهم تعلو: انتي احسن ام ، انتي احسن خاله تخبط أجسادهم المفتولة على جسدي الضائع بينهم ، قبلاتهم على وجهي ، خدي ، تحت أذني ورقبتي ، أنفاسهم على ظهري ورقبتي ، أيديهم تحوم حول جسدي فتلمس كل شبر مني ، أذرعهم تلتف حولي وتعتصرني حتى يقفز ثدياي من الفستان أكثر ، ليونة مؤخرتي ملتصقة بمثلثهم وتعصر بينهم ، الإحساس بأعضائهم تتخبط بي جعلني أشعر بأن كل ضربة على أفخاذي هي من قضيب منتصب ، أغمضت عيني ولم أفكر في شيء سوى أنني بين شابين يافعين يلمسان جسدي ، يرغباني ويريدان أن يغوصا في هذا الجسد ، هل بالغا في التعبير عن الفرح ، أم بالغت أنا في شهوتي ؟ تباً لكِ يا نور ، تبك لهذا الانحراف الشيطاني ، رغم استمتاعي أبعدتهم بخوف سريع لا أستطيع أن أدع شهوتي تغلبني على ابني وابن اختي أنا: خلاص خلاص بروح اجيب الجواز اقلقتوني هربت ركضاً إلى الغرفة بعد أن وقع عقدي على الأرض ، دخلت من الباب، أغلقت ، وأسندت ظهري إليه وأغلقت عيني وأنا أتنفس بصعوبة من الموقف الذي حصل للتو ، كيف لكِ يا نور أن تثاري من ابنكِ وابن اختك ، أي عهر وصلتِ له لتفكري بهذه الأفكار وتتخيلي هذه التخيلات ، أي براءة بداخلك قتلتها يا نور ! أخذت نفساً عميقا ، سحبت جواز وليد من أحد الادراج بعد أن هدأت قليلاً وخرجت من جديد لم يدم هدوءي طويلاً ، فوراً حين رآني وليد ممسكة بجواز السفر هجم علي سريعاً وضمني بأقوى ما لديه ليعصرني لصدره ثانيةً ويعيد الشيطان ليعبث في افكاري ، هو ليس ابني حين أغمض عيني ، هو شاب يشتهيني وأشتهيه فقط ، شاب يضمني ليتحسس صدري معتصراً فوق صدره ، وليضغط بقضيبه فوق أفخاذي ليخبرني برغبته ، ليتحسس أجمل جسدٍ تحت أجمل فستان ، تباً لكِ يا نور هذا ابنكِ ، تركني ثم قبلني قبلة سريعة على خدي ، أغمضت عيني كي آخذاً نفساً وأغيير التفكير اللذي سيطر علي ، كان شهيقاً قويا أحاول إدخال هواء صافٍ ربما ينقي أفكاري المنحرفه وكان زفيري على صدر رياض الذي قاطع هذا النفس ، وضمني ، بل كاد يعصرني عصراً بضمته ، لف ذراعيه حولي ، ذقنه على كتفي الأيمن ، خده بخدي ، كفاه على ظهري تشابكت مع شعري ، وهو يضحك ويقول بصوت هادئ: "حبيبتي خالتي" لم اسمع كلمة "خالتي" حينها ، كل ما اسمعه هو "حبيبتي" ، فقط "حبيبتي" ، كل ما احس به هو هذه الأكتاف التي دفنتُ بينها ، أخفيت وجهي وسط صدره بين ذراعيه ، فملامحي في حالٍ يرثى لها مما فعلته أفكاري ، أحاول أن أسترخي قليلاً لأعيد وجهي لشكله الطبيعي دون أن يلاحظا فجأة أمسكت كفه بخصلات من شعري المنسدل على ظهري ، ورفعها إلى وجهه وبدأ يشمها عميقاً ثم قال: اممممم وش حلاته هالعطر ، عطيني اسمه يا خاله أبعدته عني وضربته بيدي على صدره ضربة خفيفة وأخفضت رأسي وأنا أكاد أموت خجلاً : خلاص عاد بسك صبغ الجواز وأخذتوه شنو تبي بعد كان وجهي محمراً من الخجل ولا أستطيع حتى النظر في عينيه ، منظري كان غريباً جداً فكيف أموت خجلاً من ابني وابن اختي ، كيف لكلماتهم أن تسحرني وتذيبني رد علي رياض ضاحكاً بعد أن وضع يديه فوق أكتافي: لا جد خاله بدون مجامله أبداً ، انتي شكلك اليوم خيالي رددت وأنا قد تلون وجهي خجلاً وأحاول الهروب بأي طريقة: زين زين خلاص امشو اخلصونا خرج الاثنان ضاحكين وسعيدين بالانجاز الذي حققاه ، أما أنا فلم أعد أستطيع أن أحتمل أكثر من ذلك كفتاة مراهقة ، ركضت إلى غرفتي ، أغلقت الباب سريعاً ، ارتميت على السرير ، رفعت ثوبي ووضعت يدي داخل كلوتي فإذا بكسي مبلل تماماً وكأني تبولت على نفسي من كثافة سواءله ، دعكته من الخارج ، وضعت اصبعان بين شفراته فغاصت تماماً واختفت بينهما ، بدأت بدعك كسي بشكل عرضي ، ثم بشكل طولي ، كل هذا وأنا مستلقية على ظهري ومباعدة بين فخذاي أغمضت عيني فرأيتني أفكر في ما حدث قبل قليل ، نهرت نفسي بسرعة وحاولت تغيير هذه التخيلات بأي شيء ، فرأيتني أفكر تارة بشاب مجهول الوجه يضاجعني بكل قوة ، ثم تذكرت خالد وانتفاخ قضيبه داخل البنطلون فزادني التفكير إثارة ، في ثوان وأنا أنتقل بالتفكير من شاب إلى شاب وأنا أدعك كسي بعنفٍ شديد ، حتى وصلت لفتى الظلام ، وتذكرت ليالي معه ، تذكرت مضاجعته ، آه يا فتى الظلام ، وحدك من توازيني شبقاً ، وحدك من ترضيني وتملؤني إثارة ، وحدك من يمتص شبقي ويشبعني ويمزقني بمضاجعته ، وحدك من تقدر إثارة هذا الجسد وتعرف كيف ترد جميله مع هذا التفكير انسلت أصابعي إلى داخل كسي ، ومن كثرة تحركي وأنا أتخيل الجنس معه انقلبت على جنبي ، وأصابعي لا تزال تدخل وتخرج بضيق شديد بين أفخاذي ، حتى وصلت لذروتي بأنةٍ مكتومة ، وثغر مفتوح ، وجسد مبلل فور ما توقفت ، بدأت في نوبة بكاء على الحال الذي وصلت إليه في السيارة المتجهة إلى الدولة الخليجية مراد: شخبار سهام يا رياض رياض: اوووه انت خبرك قديييم ، لي شهر من سحبت عليها مراد: أفا يا رجل ، لييه بس ، مو تقول حلوة وكتكوتة رياض: أيوه بس البنت عذرا يعني الكس عليه اكس ، واذا جيت اعطيها خلفي تبكي قبل لا ألمسها ، طفشت ياخي وليد: أيوه وذا المطلوب حلاة النيكه مع الدموع مراد مازحاً: انت خليك ساكت يا قاصر ، رايح تنيك بنات وانت ما بلغت السن القانونية وضحك الثلاثه وليد: ياخي ساره قايل لها ان عمري ثلاثين ومصدقه الحيوانه مراد: قلت لي عمرها خمسه وثلاثين هاه وليد: أيوه مراد: يعني بعمر جدتي وليد: يا حبيبي الكبير خبير ، بكره اذا رضت تطلع معايا أقطعها نيك مراد: شفت شكلك وانت تقول هالكلام يا بزر ، رياض إذا تبي أضبط لك ترى صاحبة صاحبتي سينقل والظاهر مفتوحة وشغل نظيف رياض: لا يا رجل وليد: أما ، رياض يقول لا لبنت ، عجييييب مراد: الا الظاهر ضبط وخلص ومش فاضي وليد: ايه انا اعرف بن خالتي يتنفس أكساس وضحك الثلاثه مع وصولهم لأحد المكتبات ليشترو كتاباً لم يقرؤوا حتى اسمه ثم انطلقو مباشرة لأحد الفنادق اللتي يعرفون بوجود العاهرات فيه عند الاستقبال شاب في الثلاثينات ملامحه غير خليجية: يا هلا بالشباب بدكن كم غرفي مراد: نبي شقة بثلاث غرف الشاب مع ابتسامه وغمزة: مع والا بدون مراد: لو ما الـ "مع" ما جيناك ، طبعا مع يا حبيبي ضحك الشاب وهو يعطيهم مفاتيح الشقة مع ورقة صغيرة بها ارقام تلفونات وصل الثلاثة للشقة اتجه مراد للهاتف وبيده الورقه وهو يقرأ القائمة: آسيوي ، روسي ، شامي ، مغربي ، وش تبون وليد: أنا ما برضى بغير الشامي ، غير اللحم العربي ما نبي يبوووي ههههاااي رياض: خلهم يجو ونشوف البضاعه مراد: أنا خلني ع الرخييص والضييق اتصل مراد على رقم الآسيوات وماهي الا دقائق حتى طرق الباب ودخلت منه ثلاث فتيات تبدو عليهم الملامح الآسيوية من عيون صغيرة وجسم نحيل وصغير بملابس تظهر أكثر مما تستر وقفت الثلاث بعد أن أغلقو الباب نظر مراد نظرة تفحصية للثلاث ليحدد من التي سيختار أما وليد نادى احداهم: تعالي هنا حبيبي على حضني مشت وجلست على حظنه وهو جالس على الصوفا ولفت يدها حوله وليد: اديني بوسه حبيبتي قبلته قبلة خفيفه على فمه مراد يسأل ما يبدو عليها قوادتهم: بكم الليلة فأجابته بعربية مكسرة: يوم كاميل كمسميا ريال ، فول نايت تلاتا ميه ، سائا ميتين ، مابي ورا ولازيم كاندوم وليد يكلم العاهرة التي في حضنه: أول انتي يمص زبي ، ازا مزبوط أعطيك فول نايت ، وش قلتي فأجابته العاهرة: لا مابي ، أول فيلوس بأدين مصو دفعها عنه وقال: قدامي قومي قومي خدامة وتتشرط أشار مراد على أحد العاهرات الثلاث وقال: ابي هذي ساعه وحده دفع المبلغ ودخل معها إحدى الغرف اتجه وليد سريعاً للتلفون واتصل على رقم "الشاميات" وما هي إلا دقائق حتى طرق الباب ودخلوا فتاتان في نهاية العشرينات تفوح أجسادهم أنوثة وإغراء ، يملئ وجهيهما مساحيق صاخبه نسرين ذات العيون العسلية في فستان أصفر بدون أكمام يغطي جزءا بسيطا من صدرها وينحدر بضيق حتى نهاية مؤخرتها ويكشف الباقي عارياً ، قصيرة بعض الشيء ، صغر صدرها يجعل حجم مؤخرتها العريضة أكبر مما يبدو ، منذ المدخل سحرت وليد يمؤخرتها العملاقة ولحمها الأبيض وشعرها الذهبي ، فاتجهت نحوه وجلست في أحظانه ليحس بليونة تلك المؤخرة وحجمها نوال في فستانها الأحمر كانت أكثر طولاً وعمراً على ما يبدو ، بمؤخرة وصدر متوسطي الحجم ، وبطن به القليل من التعرجات اتجهت نحو رياض تمشي بكل عهر وجلست بجانبه لفت نوال يدها حول رياض ووضعت يدها داخل شعره تعبث به: ولك شو هيدا الأبضاي ، شو مهضوم ، يا بختي فيك أما وليد فقد بدأ بتقبيل فوراً بتقبيل نسرين وتحسس جسدها فسحبت فمها منه وهي تبتسم وتنظر له بإغراء: شوي شوي حبيبي خلينا نتفئ أول وليد: انتي لو تبي مليون عطيتك عطيني السعر اللي تبيه نسرين وهي تضحك: لا ما بدي مليون خمسميي تكفي نظر وليد لرياض باستفهام فهو لا يملك هذا المبلغ ، فأومأ رياض له بأنه سيدفعه رياض وهو يشير لنسرين: خلاص انتي ادخلي معاه الغرفة ، ثم يشير لنوال: وانتي امشي خليها لوقت ثاني قامت نوال بغضب من على حظنه: ااه ، بكيفك انتا الخسران دفع رياض المبلغ لنسرين نسرين: عندك كاندوم؟ وليد: لا نسرين: خلص انزل اجيب كندوم واطلع لك خرجت نسرين من الشقة وليد: ليه صرفت الشاميه ، لا تقول ما بقى عندك فلوس؟ رياض: عندي بس ما عجبتني وليد: شنوو اللي ما عجبتك ياخي البنت صااروخ رياض: وش اللي صاروخ وكرشتها قدامها وليد: بتدفع خمسميه تبي كيم كارداشيان !! رياض: يا ادفع لشي يسوى يا ما ادفع وليد: يعني حنا جايين ننيك وانت تتفرج قاطع حديثهما دخول نسرين وفي يدها الكاندوم وهي تبتسم بعهر اتجه وليد معها إلى الغرفة تاركاً رياض وحده على الصوفا في صالة الجلوس في غرفة مراد مراد كان كثير الأكل ، بوزنه الزائد كانت حركته صعبة قليلاً فكان الجنس لديه هو تفريغ لما في قضيبه فقط تمدد على ظهره على السرير ، وضعت الفتاة الآسيوية النحيلة كاندوم بنكهة الفراولة على قضيبه وبدأت في مصه وقد جعلت مؤخرتها باتجاهه ، فوضع يده على كسها يعبث به نظر مراد لكسها الأسمر وبدأ بإدخال اصابعه وإخراجها إلى داخله وأحس بضيقها فتسائل كيف سيدخل قضيبه في هذا المكان الضيق ما هي الا دقائق حتى أجابته العاهرة بعد أن جلست وجهها للجدار وظهرها باتجاه وجهه ، ونزلت بجسدها على قضيبه شيئاً فشيئاً حتى دخل بأكمله داخلها تغيرت ملامح وجهها قليلاً فقد أغلقت عيناها وعضت على أسنانها ألماً ، ثم فوراً بدأت بالارتفاع والنزول على قضيبه بحركة سريعة استمر الوضع لدقائق ثم غيرت الوضعية فاتجهت بوجهها ناحيته ، نظر لصدرها فضحك وهو يرى أثداءه أكبر من أثداءها بدأت في الارتفاع والنزول مرة أخرى ولا يوجد لديها هضبات لتهتز ولا ليونة لتتحرك دفعها مراد من فوقه وجعلها تستلقي على ظهرها وباعد بين ساقيها واستلقى هو فوقها مدخلاً قضيبه في كسها ، جسدها النحيل اختفى تحت ضخامة حجمه ، بدأ يهتز فوقها مدخلاً قضيبه ومخرجه ويهتز السرير معه ، عرقه بلل السرير وبللها ، استمر بإدخال قضيبه وإخراجها من كسها الضيق ، حتى صرخ صرخة بها أفرغ ما بداخله في الكاندوم ، وأنهى مضاجعته التي كانت شبه عاديه ، وقام من عليها بعد أن مسح قضيبه ولبس ملابسه وخرج على أي حال ، القصة في غرفة وليد كانت مختلفة تماماً فور ان انغلق الباب سحب وليد نسرين نحوه وقبلها بقوة حتى كاد أن يمزق شفتيها ، وبادلته هي التقبيل بالعنف نفسه وهي تتأوه بصوت مثير ، استغرق في تقبيلها دقيقتين قبل أن تنسل يده لثوبها الأصفر فتسحبه لأسفل قليلاً ليظهر ثدياها الصغيرين في نفس الوقت انسلت يدها لتعصر قضيبه المنتصب من فوق البنطلون ، اتجهت يده من ثدياها الصغيرين لمؤخرتها حتى يجد ما يستحق العصر فعلاً ، فقام بعصرها بكلتا يديه ، وهي تعصر قضيبه في الوقت نفسه أمسكها من شعرها وأخفض جسدها حتى جلست على ركبيتها وأصبح قضيبه موازيا لوجهها ، فخلع ملابسه كلها في لحظة سريعه مدت سرين يديها الاثنتين لقضيبه تدعكه وتتفحصه وهي تنظر لوجه وليد بابتسامة إغرائية ، ثم بدأت بحركة سريعة بإدخال قضيبه كاملاً في فمها ، فخرجت أنت من وليد مصت قضيبه بأكمله ، ثم بدأت بلحسه من الأسفل ناحية بيضاته ، وضعت بيضته اليمين في فمها تمصها وهي تعصر بيدها بيضته اليسار ، ثم وضعت اليسار في فمها وهي تعصر بيضته اليمين بيدها ثم بلسانها لحست قضيبه من أسفله حتى وصلت إلى رأسه فقبلته ، ثم وضعت الرأس فقط في فمها ترضع منه أعادت نسرين هذه الحركات باحترافية تدل على خبرتها الطويلة في الجنس ، ووليد يكاد أن ينفجر ألماً وشهوة رفع رأسها فهو يعرف إن لم تتوقف فسيقذف في فمها وسينتهي قبل أن يبدأ رماها على طرف السرير فاستلقت عليه بنصف جسدها وساقاها معلقتان في الهواء بكعبها العالي بهذا الوضع بان حجم مؤخرتها وبرزوها واختلافها عن باقي الجسد ، رفع وليد ثوبها قليلاً فوق ظهرها ، جلس بين أفخاذها ، وبدأ بعض أفخاذها ولحسهم بنهم شديد وكأنه لم يأكل منذ أعوام سحب كلوتها المختفِ تماما بين أفخاذها الكبيرة ورماه بعيداً قلب نسرين على ظهرها وهي لا تزال مستلقية على طرف السرير مدت يدها لحقيبتها وسحبت الكاندوم ووضعته على قضيبه ثم وضعت القليل من المزلق على كسها حتى يسهل دخول قضيبه العملاق رفع ساقيها فوق اكتافه وضمهما حتى برز كسها واعتصر بين فخذيها وطل بلحمتيه السمراوتين اقترب وليد يقضيبه ووضعه على كسها وهو منبهر من مظهر كسها مبتسماً ناحيته دعك رأسه فوق شفراته لأعلى وأسفل ، ثم أدخله دفعة واحدة في كسها ، انسل بسهولة عالية ، فكس نسرين هذه كعاهرة قد اعتاد على النيك حتى توسع وأصبح يتسع لأي حجم رغم انسلاله بسهولة الى ان ضمه لفخذيها جعل فتحتها تضيق على قضيبه ، أصبح وليد يتأوه إثارةً ونسرين تتأوه معه ، فمه في ساقها يعضها ويمصها ، وقضيبه يدخل ويخرج بين لحماتها نسرين بدورها كانت تعصر ثدييها الصغيرين وهي تتأوه وتصرخ بلا خجل ويملأ صوتها الشقة: آه ، نيكني ، آه حبيبي ، نيكني ، أطعني نيك ، دخل ايورك كلو بكسي استمر وليد ينيكها بهذه الوضعية مستمتعا بالضيق الذي حصل عليه من أفخاذها ، لكنه أحس بقرب ذروته وأراد الاستمتاع اكثر سحب قضيبه من داخل كس نسرين وقلبها على بطنها من جديد لتعود على وضعها الأول ، وأدخل قضيبه مباشرة في كسها ثنت نسرين ساقيها ليكونا في صدر وليد وهو ينيكها بقوة ، وضع كلتا يديه على مؤخرتها يعصرها ويستمتع بحجمها وليونتها ، يباعد بين فلقاتها ويقربها ، يعصرها عرضاً وطولاً ويرى فتحتة مؤخرتها تتسع وتضيق سحب علبة المزلق ووضع القليل منه في سبابته ، باعد بين فلقتيها بكلتا يديه ، وأدخل اصبعه في فتحة طيزها دفعة واحده صرخت نسرين من المفاجأة: آآه ، ورى لا حبيبي استمر في صمته ، ثم بدأ وليد بتحريك اصبعه بداخل طيزها مع حركة قضيبه في كسها دخولاً وخروجاً وهي تتأوه من الألم ، ويده الأخرى تعصر طيز نسرين دون سابق انذار ، أخرج قضيبه من كسها وأصبعه من مؤخرتها بحركة سريعة حتى بقي الكاندوم داخل كسها معلقاً ، باعد بين فلقتيها وأدخل قضيبه في طيزها بسرعة جعلت نسرين تفتح فاها وتتسع عيناها ألما مع صراخها بدأت نسرين بالصراخ والصياح: من ورا لا يا حيوان ، ما تنيكني بدون كاندوم يا متناك يا شرموط وضع يديه على خصرها وثبتها على طرف السرير بقوة ليقتل كل أمل لها بالفرار منه ، أخذ بنياكتها بسرعة وعنف في طيزها دخولاً وخروجاً يدخل قضيبه في أعماق مؤخرتها بلا أي رحمة ولا شفقة لصراخها ويخرجه بسرعة ويدخله ، تحاول الهروب بلا أي فائده من حركتها ولا من صراخها طالبة رحمته : يا ابن الشراميط يا متناك طلعو من طيزي طلعوو لم تمر دقيقتين حتى صرخ وليد بأعلى صوته وهو يقذف حممه بأعماق طيزها ، وارتخى جسده فسمح لها بالهروب ، ففرت سريعاً ونامت على السرير على جنبها واضعة يدها على فتحة طيزها التي يسيل منها سائله وهي تأن على السرير بألم : كس أمك يا ابن الشراميط نظر لها قليلاً ثم ضحك بهستيريا معلناً نصره على شروط العاهرات وقوانينهم سحبت كلوتها ولبسته وعدلت ثوبها ، ولبس هو ملابسه وهو لا يزال يضحك خرجت من الغرفة وهي لا تزال تلعنه وتسبه وخرج هو خلفها ، مرت على صالة الجلوس أمام رياض ومراد الجالسان على الصوفا متجهة إلى الحمام وهي واضعة يدها على فتحة طيزها من فوق الملابس وهي تقول: ولك حتشوف شو ساوي فيك يا شرموط مر خلفها وليد وهو يضحك وجلس على الصوفا: امشي يا شرموطة ولا كلمه رياض بذهول: وش مسوي فيها يا مجنون ! وليد وهو يضحك: شقيييت طيزها شق مراد: انا قلت هالمخنث لازم يحلل الخمسمية ريال ضحك الثلاثه ، وماهي الا دقائق الا بخروج نسرين وهي تلعن الثلاثه ، وخرجت خارج الشقة وليد: جيعاااان مراد بسخرية: كل هالوجبه اللي اكلتها وما شبعت رياض: نروح المطعم ناكل ونرجع البيت وليد: لا ياخي انت شايف شكلي ، وجهي غلط وريحتي معفنه لازم اتروش وابدل ملابسي مراد: وانت صادق ، انا ما فيني اطلع كذا وليد: انت يا رياض لسه شكلك مرتب مر المطعم وجيب لنا عشا رياض: ياخي ما عندكم سالفة ، فلوسكم وليد: انا صفرررت ، لما نرجع البيت اعطيك دفع مراد مبلغ العشاء ، وخرج رياض ليشتري عشاء من أحد المطاعم فور خروج رياض وليد: هششش , مراد , بقى عندك فلوس؟ مراد: ايه بقى وليد: قم ننزل نشتري شراب مراد: لا يبوووي لو يدري رياض حينيك عرضي وليد: ما بنقول له وما حنثقل ، قوم يا جبان مراد: انت ما وراك الا المشاكل يا وليد رياض ليس معتاداً على القيادة في هذه الدولة ، وأضاع الطريق في طريق العودة وتأخر قليلاً دخل رياض وإذا بوليد ورياض يفتحان نصف عين فقط ، ويبدو عليهما ما يبدو أنه تعب مد وليد الساندويتش لمراد فمسكها بصعوبه ، ثم مد ساندويتش آخر لوليد ، فسقطت من وليد وهو يحاول التقاطها رياض: انتبه يا معفن وليد: نعسان مسك وليد الساندويتش ووضعها بجانبه وأغلق عينيه رياض: اشبك ما اكلت يا جوعان وليد بنبرة باردة ورتم بطيء: كيف آآآكل بدووو ن الـ بااارد كان رياض قد جلس على الصوفا وترك الصودا على احدى الطاولات البعيده رياض: على الطاولة قوم خذلك حاول وليد الوقوف فوقع على الصوفا جالساً المرة الأولى ، حاول الوقوف مرة أخرى فسقط على وجهه على الأرض تغيرت ألوان وجه رياض رياض: يا معفن يا حيوان يا مخنث ، كم شربت وليد: بس شويه رياض: بس شويه يا مخنث ، وانت يا مراد كم مرة أقولك لا يقرب للشراب كل شي الا الشراب مسك رياض وليد ورفعه على الصوفا ، جلس وليد على الصوفا ، وبدون سابق إنذار قام رياض بصفعه على وجهه رياض: أنا الغلطان اللي جاي معكم يا سرابيت ، كيف أدخلك البيت كذا الحين ، لو شافتك امك بهالحال لتذبحني وتذبحك وليد: لا لا الحين اصحى رياض: قدامي ع السيارة ، تأخرنا زياده عن اللزوم سحب رياض الواحد تلو الآخر للسيارة ، أخذ المفتاح من مراد ، وقاد متجهاً للعودة وهو يفكر كيف سيحل هذه المشكلة ما الذي سيحدث حين يعود وليد للمنزل بهذا الحال؟ هل ستعلم نور أن ابنها ذهب ليضاجع العاهرات؟ كيف سيتصرف رياض ليعيد وليد دون أن تشك نور؟ ما الذي سيحدث مع نور وفتى (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=78399) الظلام؟ هل سيتواصلون من جديد؟ تذكير بشخصيات القصة حتى الآن نور: 35 عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20 خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا مراد : صديق لوليد ورياض الجزء السابع ، بعنوان: الجنة والنار ! بعد أن انتهت ليلتهم مع العاهرات ، هاهم الثلاثة وليد ورياض ومراد في السيارة متجهين إلى منازلهم ، بقيادة رياض الذي يبدو أنه الوحيد الذي سافر لأجل "شراء كتب" كما ادعوا على نور نزل مراد لمنزله يترنح قليلا، وقد استعاد القليل من طاقته في طريق العودة بقي وليد ورياض في السيارة ، متجهين لمنزل وليد ، عند الوصول نزل رياض ليفتح باب السيارة لوليد ، ويساعده على النهوض ، أخرج رياض مفتاح المنزل من جيب وليد ، فتح الباب وأدخله ببطئ ، نظر رياض إلى السلالم المؤدية للطابق العلوي ، ونظر لوليد مرة أخرى ، يفكر بالخروج مره ، ولكن لا يضمن قدرة وليد على الصعود ، فيغير رأيه مرة اخرى. ركب معه خطوة بخطوة ، فتح باب الطابق العلوي بهدوء ، كان باب غرفة وليد مفتوحاً بعض الشيء لحسن الحظ ، دفع الباب وساعد وليد على المشي حتى تأكد أنه على سريره أخيراً ، خرج من غرفته بهدوء وأغلق الباب ، ليتفاجأ بالصوت العالي الذي ظهر من إقفال الباب ، همس لنفسه "ولعــنه" تعود القصة على لسان بطلتنا نور تكاد هذه الليلة أن تكون مثالية ، ابتعدت عن فوضى ابني وابن اختي رياض لعدد من الساعات ، وصلت لنشوتي بيدي العاريتين ، زرت أمي وجلست معها لبعض الوقت لتخبرني كم أبدو جميلة ، وتذكرني بطفولتي وتهافت الخطاب منذ صغر سني ، تذكرني بعدد الرجال الذين اشتهوا جسدي ، تذكرني بأني انتهيت مع رجل لا يقدر هذا الجسد ، وشاب يمتص ألم هذا الجسد ويقطعه تقديراً ! وحيدة في غرفتي ، كالعادة ، لا يزال فستاني البنفسجي يخنق جسدي ، نزعت جواربي الطويلة وجلست أمام المرآة بجسد مغطى حتى الأفخاذ فقط ، ونصفه الآخر عارٍ، لا أزال أنا بحلتي ، بإثارتي ، أتأملني وأندب حظي. هدوءٌ يخيم بالمكان ، وحدها الأفكار تتحدث داخل عقلي لساعاتٍ وساعات ، لكن فجأة ! "تششششششك" ، صوت باب يغلق ركضت متجهة لباب غرفتي وخرجت لأعرف مصدر الصوت ، بعض إنارة غرفتي ، وبعض الإنارة الخارجية ، كافية لأعرف أني أنظر لابن اختي رياض وقفت عند باب غرفتي وابتسمت له: " أهلا بالمثقفين ، فيها سهرة الليلة بعد؟ " رياض وقد احمر وجهه وبدا مرتبكاً: " هه ، لا ، بس هذا ، ولدك نسى أغراضه بالسيارة وجبتهم له" ينظر لي تارة وتارة يبعد عينيه ، وكأنه يراني لأول مرةٍ في حياته ، استغربت من هذا التصرف منه ، تباً ! كيف نسيت أني خلعت جواربي الطويلة ، انتبهت أخيراً لقصر ثوبي ، انتبهت أخيراً أن ساقاي عاريان ، وفستاني لا يغطي إلا نصف فخذي ، يا لغبائي وضعت نفسي ووضعت ابن اختي في موقف مخجل ! وكأن رياض قرأ خجلي ، وقرأ بي أني لم أكن أعي بجسمي العارِ ، فأبعد وجهه وقال سريعاً وهو يخرج مودعا :" تصبحي على خير خالتي " رجعت لغرفتي أبكي على غبائي ، هل كنت فعلاً غبية لدرجة عدم انتباهي لعريي ، أم أن شيطاني أراد إظهار جسدي لأي شاب أقابله ، ماذا لو كان ذلك الشاب إبني ! عبثت الأفكار برأسي لساعة كاملة ونسيت أن أمر لغرفة ابني وليد لأرى ماذا اشترى كنت سأتوجه لأبدل ملابسي أخيراً ، حين رن تلفوني خفق قلبي بشكل سريع ، كادت روحي أن تخرج ، تنمل جسدي ، لم أنظر بعد لاسم المتصل ، لكنها الساعة الثانية بعد منتصف الليل ، من يا ترى سيتصل بهكذا وقت ! صعقتني المفاجأة ، ووقفت مذهولة امام اسم المتصل ، "فتى" ، أي فتى الظلام (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=78823) ! يرن الهاتف في يدي وأنا مصعوقة ومترددة ، هناك امرأة محافظة بداخلي ، هناك أمٌ لثلاثة ، أكبرهم لا يتجاوز الثمانية عشر عاماً ، هناك أمٌ داخلي دفنت كل شهواتها لتربي أبناءها ولكن ، المراهقة التي تسكنني تريدك الآن بداخلها ، تصرخ "جسدي يحتاجك يا فتى الظلام" ، تريد أن ترمي بكل اشتياقها على جسدك ، تريد أن تنتشي فوقك وتصرخ باسمك بلا خجل بصوت ضعيف ، وكأنني منكسرة ، يكاد أن يكون همساً ، قررت أن أرد : "ألو.." رد بصوته المزيف ، وقبل قول أي شيء ...... : "وحشتيني !" نعم أنا المراهقة ، أنا التي لم أعش الحب يوماً ، أبحث عنه وأنا في منتصف الثلاثين من عمري ، مع شاب قد يكون بعمر أحد أبنائي ، يبدأ المكالمة بكلمة واحده ، قبل التحية وقبل سؤالي عن أحوالي ، لا أستطيع إنكار وقع تلك الكلمة على أذني ، لا أستطيع إنكار الدمعة التي سالت ، لا أعرف إن كان سببها ندمي ، أم كان سببها شوقي وكتماني ، أنا هنا أعيش حالة من التناقض الكبير ، ولكني أعرف أني أريده الآن ! لم أستطع البوح بهذه الكلمة ، لا أستطيع أن أقول حتى " وأنا كذلك " ، اكتفيت بالصمت ...... : " نور ، أدري مالي وجه أكلمك ، وأدري مالي حق أتصل عليك ، وفي هذا الوقت المتأخر ، بس ... " أنا أقاطعه وأجزم أنه عرف بأني بكيت : " بس شنو ؟ بس اشتهيت تنيك وقلت أتصل على نور ؟ " ...... : " الموضوع أكبر من اني نمت معك ، نور أنا تعلقت فيك تعلقت فيك تعلقت فيك ! " صوته ونبرة كلامه وهو يقول هذه الكلمات ، صداها يتكرر بأذني ، كلماته بها الكثير من الصدق ، لا أستطيع الاستمرار أكثر ، إما أن أغلق السماعة الآن ، وإما أن أنفجر بما يدور في رأسي أنا : " طيب وش تبي الحين؟ " ...... : " أبي أشوفك ، ولو شويه أشوفك " صمتُ مرة أخرى ، وهو ينتظر مني إجابة ...... : " لا تردي ، أنا على باب الدور الثاني ، بطرق الباب طرق خفيف ، إذا تسمحي لي أشوفك افتحي الباب ، بجلس خمس دقايق بعد ما اطرق الباب ، إذا ما فتحتيه بمشي " نعم ، بهذه الجرأة وبهذا التفصيل ، ولكن أين دقتك في المواعيد يا فتى الظلام ! كنت تنتظر اللحظة المناسبة حتى يكون البيت لي ولكَ فقط ، حتى تراقصني وتكونَ في جنة لا يسكنها إلا أنا وأنت ، هل يخفى عليك أن أبنائي جميعهم بالمنزل ! هل يخفى عليك أن ابنتي قد تبكي في أي لحظة ليجلس كل من في المنزل ويعرف وجودك ؟ ما الذي غيرك يا فتى الظلام ! قاطع أفكاري صوت طرقه الخفيف على الباب ، طرقتان فقط ، أوقعتا قلبي أرضاً ، هو حتماً هنا ، يقدم الكثير من التضحيات لكي يكون معي ، هل سأفتح الباب ؟ هل سأكون مجنونة مثله وأوافق على طلبه المجنون ! لو استطعت الصبر خمس دقائق فقط سيرحل ، فقط خمس دقائق كافية كي أجعله يرحل تمر دقيقة دقيقتان ثلاث أربع قبل الدقيقة الخامسة أنا على الباب ، هذا الباب البني الآن هو الحاجز الوحيد بيني وبينه ، سيرحل بعد عشر ثوانٍ ، أُمسك أعصابي بشدة وأنا أعد مع عقارب الساعة ثانية ثانية ، حتى مرت الخمس دقائق ، أخذت نفساً عميقاً لتحملي ، سمعت صوته يتحرك يستعد للرحيل ، وفجأة أسمع صوته ثانية ...... : " أدري انك هنا ، نور ، افتحي الباب " لو لم يهمس بتلك الكلمات ، لمرت الليلة بسلام ، لكن الشياطين أبت أن تمررها فتحت الباب بهدوء بعد أن قتل ترددي ، يقف هناك من جديد ، بطوله الفارع ، وثوبه الفضفاض ، وملامحه المختبئة تحت شماغه ، لا أرى إلا عينيه ، لكن تلك العينين تحكيان الكثير ، تعنيان لي كل وسائل التواصل بيني وبينه ، لم يكن يتفحصني من الأسفل للأعلى ليرى عريي ، كان ينظر لي نظرة واحدة دون أن تتحرك عينيه ، أراه ينظر لي كامرأة ، ولا أتحدث هنا عن شهوة فقط ، رأيت هذه المرة ، حباً ما إن رأيته حتى اغرورقت عيناي ، بلا سبب أعرفه ، دفع الباب ، دخل ، أغلق الباب ، وضمني بين ذراعيه ، بل اعتصرني عصراً ، ضمني كحبيبة له ، وأنا ارتميت بأحضانه وكأنه حبيبي ، أنت حبيبي يا فتى الظلام ، أنت عشيقي يا فتى الظلام ارتفع صوت بكائي قليلاً ، فرفعني بحركة سريعة ، ومشى بهدوء لغرفة نومي ، وأغلق الباب خلفه ، أنزلني ، وتابع ضمهُ لي لا أعرف لِمَ كنت أشعر بالاختناق قبل وصوله ، ولا أعرف لم تنفست في أحضانه كما لم أتنفس من قبل بقيت بين ذراعيه لدقائق ، إنها المرة الأولى التي أكون في أحضان رجل لهذا القدر من الزمان لم يحن وقت الظلام في الغرفة بعد ، لم يطفئ الأنوار حتى الآن تركت أحضانه ، واتجهت للأنوار وأطفأتها كلها ، وعدت في الظلام لمكان وقوفه ، لا أعلم كيف أتتني الجرأة هذه المره ، مددت يدي ونزعت عنه شماغه ورميته في الأرض ، نعم يا فتى الظلام ، أنا التي أطلبك هذه المره ، أنا التي أريدك هذه المره ، لا تخبئ فمك خلف غطاء ، فثغري ظمآن لقبلة ، لا تخبئ جسدك تحت ذلك الثوب ، فجسدي يحتاج لرجُل ، رجلٌ مثلك يا فتى الظلام ما يفصلني عنه الآن هو الظلام فقط ، أستطيع بكل بساطة أن أتجه للإنارة بسرعة وأشعلها لأرى وجهه وأعرف من يكون ، لكنه أعطاني حبه وثقته ، وأنا أمنته حبي وأعطيته ثقتي مد كفاه ليلمس خداي ، أحس بدفء أنفاسه وقد اقترب وجهه من وجهي ، فمددت أنا كفاي لألمس خداه ، لأعرف خريطة وجهه ، وأين الطريق إلى شفتيه ، وقبلتُه فقبلني ، ببطئ شديد ، وأنا أحس بالحرارة التي ينفثها ، يقبلني ، ويقبلني ، ويقبلني ، شفتاه بين شفتاي ، وشفتاي بين شفتاه ، وشدة التقبيل تزداد مع كل قبله كفاه تنزل ببطئ شديد ، من خداي إلى رقبتي ، ومن رقبتي إلى أكتافي ، يتحسس رقبتي وأكتافي صعوداً ونزولاً ، توقف قليلا ، وابتعد عني ، أحس بحركته خلفي ، وفجأة أحس بقماش حول عيني ! وضعت يدي لأكتشف أنه لف شماغه حول عيني كي لا أرى شيئا ، ابتعد مرة أخرى ، وأضاء المكان قليلاً ، ثم عاد ...... : " اشتقت أشوفك في النور ، يا نور " لا أعرف مالذي يحدث الآن ولا أرى شيئا ، هو بالتأكيد يقف أمامي ، يستمتع بالنظر لإثارتي في ذلك الفستان دون ظلام هذه المره ، مد يديه على الجزء المكشوف من صدري ، مرر كفاه على جسدي ببطئ ،بدءا بأكتافي ، نزولاً إلى ثدياي ، تستدير كفه مع استدارة صدري ، وتنحني مع انحناء خصري ، حتى وصل لأردافي ، فاتجهت كفاه من مقدمة جسدي ، إلى الخلف ، هو يبحث عن الانتفاخ الأعظم ، والبروز الأكثر إثارة في هذا الجسد ، يبحث عن أشد الأعضاء نعومة بي ، وأكثرها إبرازاً لأنوثتي ! وصل لمؤخرتي فتحول المسح إلى عصر ، أحسست باقترابه أكثر ، التصق بي لأشعر بقضيبه على بطني ، ويداه لا زالت تستمع بعصر مؤخرتي ، وهو يتمتم ويأن باشتياق ، ويأخذ أنفاساً كمن أجهد التقت شفتاي بشفتاه مرة أخرى ، ويداه تعتصر فلقتي ، ثم يصعد حتى يصل للسوسته ويسحبها ببطئ شديد إلى الأسفل ، يصعد بكفيه مرة أخرى إلى أكتافي ،وينزل الفستان ببطئ شديد ، فينكشف ثدياي المدوران مغطيان بالسوتيان فقط ، وينزل أكثر فينكشف بطني ، توقف هنا وعاد لتقبيلي مرة أخرى ، آآآآه كم أعشق القبلات ، كم أما مغرمة بملمس هذه الشفاه على جسدي ، قبلني يا فتى الظلام فجسدي كم اشتاق إلى تقبيل نزل بتقبيله من فمي ، إلى رقبتي ، ومن رقبتي إلى صدري ، يقبل الجزء المكشوف من أثدائي ، ثم يمصهما بشدة ، لم أستطع أن أكتم صوت أنتي "آآآه .. آآآممم" يتجاوز ثدياي ويتجه لبطني ، يقبله ، ويلحسه لأعلى متجهاً لصدري من جديد ، كفه وصلت لمفك السوتيان ، ينزع السوتيان ليقفز ثدياي ، وينفر وردي الحلمات ليعلن عن رغبتي ، يقفان ليكشفا عن اشتياقهما كل هذا وعيني معصبة بشماغه هجم على ثدياي ليعيد ذاكرتي بلقائنا الأول ، يقبل أحدهما ، ويعصر الآخر ، تتبادل أثدائي الأدوار بين فمه وكفيه ، دقائق مرت كأنها أعوام وأنا أتلوى تحت رحمة لسانه أدار جسدي ومشى معي لحافة السرير ، رفع ركبتاي على السرير ، لأكون في وضعية القطة على حافة السرير ، والفستان يغطي فقط ما بين سرتي ومنصف فخذي أحس بأنفاسه تقترب من فخذاي ، سخونة أنفاسه على جسدي العاري ، رطوبة شفتاه وهو يقبل فخذاي ويرفع ما تبقى من الفستان للأعلى ، ليصبح الفستان مجرد طوق فوق خصري ، لمساته كانت كافية لارتعاشي دون مضاجعه ، لم أتمالك نفسي ، وارتعشت وانا اهبط بصدري على السرير وارتفع ، وأأن بصوت مسموع "آآآآهـ" زادت شراهته حين رأى منظر مؤخرتي الخلفي ، وانتفاخ كسي المعتصر بين فخذاي تحت الكلوت ، أريده أن يضاجعني الآن الآن ، ويريد هو أن يستمتع بتذوق هذا الجسد من كل ناحية يعض على فخذي ، يرتفع واضعا كفاهـ على فلقتاي ، يعض فلقتي ، يقبلها ، يضع خده على مؤخرتي ويتحسس نعومتها ، ويقبل من جديد ، ويعض فلقتي اليمنى وينتقل لليسرى بجنون ونهم وبحركة سريعة يهجم على ذلك الانتفاخ ، لا أعرف كيف حشر رأسه بين فلقتاي ، لكنه وصل لانتفاخ شفراتي خلف الكلوت وعضها ، ومصها ، وعضها ، وقبلها ، ومصها من جديد تحول كلوتي البنفسجي للون الأسود من لعابه ومن سوائلي أنزل الكلوت عن مؤخرتي كما يفتح الستار ليبدأ العرض ، ببطئ شديد ، لينكشف ما يختبئ خلف هذه القطعة المثلثة ، شيئا فشيئاً ، يعلق الكلوت بين شفرات كسي ، ملتصقاً في فتحتي ، ويجبره ذلك الفتى على الخضوع والنزول ، ويرميه بعيداً تنكشف تلك الشفرات البيضاء ، لونها الأبيض يخبر على إثارتي وأنوثتي ، وسطها الوردي يخبر بعذرية هذه المراهقة ، حتى وإن لم يكن أحد يهتم بمضاجعتي ، هذا الانتفاخ هو أكثر جزء اهتميت بنظافته ومنظرهـ ، أجزم أن بنات الثامنة عشر والعشرين لا يملكون ما أملك كنت أظن أنه جائع حين عضني للمرة الأولى ، لكن هجومه هذه المرة على كسي أكد لي أنه يكاد أن يموت جوعاً ، حشر رأسه مرة أخرى بين فلقتي ، عض شفراتي العارية وشدها ، شرب سوائلي ومصها حتى كاد كسي أن يجف من عطشه ، وأنا أتلوى ألف مرة تحته ، وأكتم ألف أنةٍ بداخلي يعصر ، ويقبل ويعض ويمص رحيقي لمدةٍ من الزمن ، لا أعرف كم هذه المدة لأني فقدت التركيز في الوقت وأنا في هذا الوضع وجهي على السرير ، وكفاي تشد شعري علّي أستطيع كتم الأنين الذي يضج فيني ، ولسانه يصول ويجول في مؤخرتي وكسي ، كفاكَ لعباً يا فتى الظلام ، أنثاك تكاد أن تموت شوقاً لمضاجعتك وكأنه يقرأ ما يدور في داخلي ، سمعت صوت أزرار ثوبه تفتح ، أسمع صوت ملابس تقع على الأرض ، ثم بجسده يلتصق بظهري ومؤخرتي ، قضيبه شامخ بين فلقتاي ، ووجهه بجانب وجهي يقبلني ، وضع القليل من اللعاب على قضيبه ، رفعه بيده حتى صار رأسه على فتحة كسي ، لن أنتظرك يا فتى الظلام لتخطو هذه الخطوة ، رجعت بمؤخرتي للوراء قليلاً لأعلن عن اشتهائي ، ويعلن سطانه بدق حصون كسي مرة أخرى ، هاهو يجوبني من جديد "آآآآآآآآآآه" صرختُ شهوةً وألماً ورغبة بالمزيد منه ، صرخت صرخة مشتاق التقى بمحبوبه بعد طول انتظار استمريت بتحريك مؤخرتي للخلف ببطئ حتى استقر قضيبه وسط كسي ، حتى اخترقني وصار جزءاً مني ، ولا أعلم كيف استقر بطوله وعرضه في فتحتي الصغيرة ، ألم تتصل لتخبرني بأنك مشتاقٌ لي يا فتى الظلام ؟ فلتظهر شوقك الآن ! بدأ يضاجعني ببطئ حتى أتعود على حجم قضيبه ، ما إن أحسست بأن كسي توسع قليلا ليستوعب ضخامته حتى بدأت بالإسراع لأخبره بأني بخير ، فهم رسالتي فبدأ ينيكني أسرع من ذي قبل ، وهو يهبط بفمه على ظهري ويقبلني ، وكفاه تارة تعصران فلقتاي وتارة يستلقي بصدره علي ويعصر أثثدائي ، لمساته تدل على خبرته بجسد الأنثى ، إن لم يكن جسدي تحديداً ! يعرف من أين تؤكل الكتف ، وأين تلمس المرأة ! يمسح على ظهري تارة وتارة يعضه ، يقبل مؤخرتي مرة ويصفعها مرة أخرى هكذا يجب أن أضاجَع وإلا فلا ، هكذا تقبَل المرأة ، هكذا أشعر بإني أنثى بين يدي رجل سحب قضيبه من داخلي ، سحبني من على السرير ، ها أنا أقف ثانية ، أسند ظهري على الجدار والتصق بي ، رفع ساقي وعلقها على ذراعه ، قبلني قبلة طويلة ما انتهت إلا بغرس قضيبه كاملا في أعماقي ذراعاي تلتف حوله ، أقف على ساق وساقي الأخرى معلقة على ذراعه ، جسده ملتصق بي ، صدره يرفع اثدائي مع ارتفاعه وغرس قضيبه بداخلي ، ويهبط مرة أخرى بشكل سريع ومتكرر ، أنا لست سوى مبتدئة في الجنس أمامه وأمام الأوضاع التي يفاجئني بها جسدي يعتصر بينه وبين الجدار كما يعتصر قضيبه بين شفراتي ، أهتز مرة باهتزاز جسده ، ومرة بشهوتي ، لم أذق مضاجعة قبل لقائك يا فتى الظلام ، أنا أضاجع الآن لأول مرة يا عشيقي رفع ساقي الثانية لأصبح معلقة تماما عليه ، يرفعني كما يرفع الأطفال ، الفرق بأننا عراة ، وبأن قضيبه يخترقني في كل مرة أهبط فيها رماني وارتمى فوقي على السرير ، وقضيبه لا يزال بداخلي ، يخرج ويدخل بسرعة كبيرة ، أحاول أن امدد ساقاي على السرير فلا أستطيع ، التصقت به وتعلقت به ، ألف ساقاي حول ظهره وأعصره باتجاه وكأنه سيهرب ، وأنا أأن وأصرخ ، لم أفكر وقتها إن كان أبنائي سيسمعون صراخ أمهم ، لم أفكر في أي شيء سوى اشباع رغبتي مع كل دخول وخروج له يحتك جسده بجسدي فيحركه كله للأمام والخلف ، نار قضيبه في الداخل ، ونار جسده في الخارج ، ليس لدي القوة لأتحمل كل هذه الحرارة ، هنا صرخت انتشائاً ، واهتززت تحت جسده ، ثم عضضت كتفه كي لا يخرج صوتي أكثر ، " آممممممم " ، وأنا أعصره كي لا يتوقف ، وانا أضمه حتى يتم طقس الانتشاء ، ثلاث طلقات ، وثلاث صرخات ، وثلاث أنات ، وبعضتي وعصري له ، يهتز هو أيضا ، وينتشي فوقي ، ويقذف ما بداخله على باهتزازات متتالية ، حتى فاض كسي من سوائله بقينا على هذه الحال قليلا ، كلانا يتنفس بصعوبه ، احتضنه بحب وهو كذلك فكرت في حرماني الطويل لهذه السنين ، ثم فكرت بما بين ذراعي الآن ، هذا جزاء صبري ، وهمست بجرأة ودون وعي في أذنه : " انت جـنـّتـي " نعم أنت الجنة التي انتظرتها يا فتى الظلام ، ها انا أخبرك بهذا ضمني أكثر ، وهمس لي بكل حنان " أحـبـك " ربما صبرت على العذاب قليلا لأحصل على مكافأة كهذه ، نعم أنا أصدقك يا فتى ظلام ، أنت لست هنا لمضاجعتي فقط ، أنت هنا لأنك تحبني ، نعم لأنك تحبني ، لو لم تكن تحبني لما وضعت هذه القماشة فوق عيني ووثقت باني لن أنزعها ، لو لم تكن تحبني لما ضحيت وخاطرت وقابلتني بوجود أبنائي أبنائي !! جميعهم في المنزل ، لا أود أن يرحل هذا الفتى ولكنني مجبورة همست له : " قوم خلاص قبل لا يقعدوا أولادي " ارتفع من فوقي ، قبلني ، أسمع صوته يلبس ملابسه من جديد ، أطفأ الأنوار وعاد لي ، فك عقدة شماغة وسحبه من على عيني ، وها أنا أرى من جديد في الظلام ، أسمع صوت الباب ، ثم أرى ظلّه ، ويختفي ، ثم أسمع صوت الباب الثاني ، ليعلن رحيله بقيت قليلا مستلقية على السرير وبداخلي ابتسامة لا أشعر بالندم الذي أشعر به في كل مرة ! لا أبكي بحرقة على ما فعلت ! لا أفكر بما الذي كان سيحدث لو خرج أحد أبنائي ! كل ما أفكر فيه هو انتشائي ، كل ما أفكر فيه هو سعادتي أنا الآن أرضي نفسي ، أرضي تلك المراهقة التي لم تعش ، أني أحييها من جديد بعد أن أمتها لسنوات ، أهديها الحياة التي سلبها ذلك الزوج ، أهديها الحياة التي تستحق ، والرجل الذي يستحقها ! كنت سأتوجه لدورة المياه وأغتسل قبل أن أنام ، ولكن قاطعني ذلك الصوت ، باب الدور الثاني يفتح ، ثم يغلق ! من دخل في هذا الوقت ! كل العائلة في المنزل ، ولا يعقل أن يكون زوجي قد عاد ! اتجهت للدولاب سريعاً لأبحث عن شيء يستر عن جسدي ، وقبل أن أجد شيئا ، سمعت صوت باب غرفتي يفتح ، ثم يغلق ! تسمرت مكاني ، لا انظر باتجاه الباب ، مهما يكن الشخص الذي فتح الباب ، فقد فضح أمري إن رآني بالحال التي أنا فيها ! مهما يكن الشخص الذي فتح الباب فقد انتهت شقاوتي ، وانتهت حياتي ! استدرت ببطئ ، حتى أفاجئ به من جديد هناك ! بثوبه الفضفاض وشماغه ! ينظر لي بصمت ! لو كنت رأيت زوجي ، لفقدت حياتي ، لو كنت رأيت ابني ، لعشت بقية عمري ذليلة مخفضة الرأس ، ولكني بنظري لهذا الشاب الذي لا أعرف حتى ملامح وجهه ، لم أستطع أن أمنع نفسي من الابتسامه ! أنا : " خلاص امشي يا مجنون لا يصحى أحد !" لم يرد علي بأي كلمة ، أطفأ النور ، أعادنا للظلام مرة أخرى ، واتجه نحوي على عجل سحبني له ، وانا لا زلت بالحال التي تركني بها ، جسدي كله مكشوف سوى قطعة من بطني وظهري ملفوفة بالفستان الذي انطوى عليه ما الذي نويته يا فتى الظلام ! ألم يكفك ما حدث قبل قليل ! أي شهوةٍ هذه التي تشتعل في كل ثانية ! لم يقبلني هذه المره ! عصر أثدائي ، هجم عليهم عضاً وسحباً ، ثم سريعاً رماني على السرير على بطني سحب مخدة بسرعة ووضعها تحت بطني ، باعد بين أفخاذي ، حشر وجهه من جديد ، لكنه هذه المرة لم يعد مهتماً بتذوق كسي ، بل حشر لسانه في فتحة مؤخرتي وهو يعصر فلقاتي بشكل عشوائي ! لحس تلك الدائرة بنهم لعدة دقائق حتى بللها بلعابه تماماً ، رفع رأسه ، سمعت صوت يسحب سرواله للأسفل ، لكنه لم يخلع الثوب ولم يخلع الشماغ ، فقط السروال هذه المره ! سمعت صوت بصقه ، ثم صوت مداعبة لقضيبه ، أحسست بيديه فوق فلقتي ، وأنا لا أزال افكر فيمَ ينوي هذا الفتى ، وقبل أن أصل نتيجة أتاني بالإجابة ، أدخل رأس قضيبة بسرعة كبيرة في فتحة مؤخرتي ! صرخت بل صحت من الألم الذي فاجأني : "آآآآآآآآآآآه لا طلعه طلعه تكفى " لم يكن يهمس بأي كلمة ، كل ما قاله " شششششش " ثم واصل محاولة إدخال ذلك القضيب في مؤخرتي ، يحاول وأنا أقاوم ! لستُ مستمتعة أبداً بهذا الألم الذي يصاحب الدخول ! كرسيي لا يتسع سلطانك يا فتى الظلام ! أصر على حشره شيئاً فشيئاً حتى دخل ربعه ، ثم نصفه ثم أكمله ! هنا أردتُ هدنةً لحين أعتاد على حجمه : "خلاص وقف شوي " ذلك الفتى لا يتكلم بوجودي ، لكنني بدأت أشك بأنه لا يسمع أيضاً ! أخرجه بسرعه وأدخله وكأني لم أخبره بالتريث قليلاً ! وأخذ يدخله ويخرجه وأنا أستصرخ ألماً تحته ، أحاول أن أكتم ألمي وصوتي ، أحاول أن أتكلم ولكن بصوت ضرباته كان كلامي متقطعاً ! : " خـ .. ـلا..ص ...خــ ..ــلا..ص .. آآ .. آآ .. هـ " كان يسرع أكثر وأكثر كلما استنجدت به وطلبت منه التريث لم يطل هذه المره ، فبعد عدد من الدقائق سمعت أنته ، ثم أحسست بانتفاضه فوقي ، وانفجاره بداخلي ! سحب نفسه من فوقي بسرعه ، سمعت صوت سحب سرواله للأعلى ، ثم صوت الباب ، واختفى من جديد ! تركني هذه المره مستلقية على السرير ، لكن بلا ابتسامه ! ما هذا يا فتى الظلام ! هل كان محرماً علي ان أبتسم فعدت كي تقتل ابتسامتي ؟! هل أغضبك أنك خرجت وأنا سعيده بما فعلت فعدت كي تسلب تلك السعاده ! ضاجعتني في ليلة مرتين ، مرةً كعاشق ، قبلتني ، ضممتني ، بكيتُ على صدرك ، ثم ضاجعتني كما لم أكن أتمنى ! ثم عدت وضاجعتني كما تضاجع عاهرة ! عدتُ إلى تناقضي ، عدتُ إلى سعادتي التي تغلب الندم ، الفرح بمضاجعته الأولى ، والحزن على الثانيه وانتهت ليلةٌ بلا مشاعر محددة داخلي ، ولا قرار أتخذه حيال هذا الفتى ! هنا تمنيت لو اني أشعلت الأنوار حين أخذ ثقتي ، هنا تمنيت أني خنتُ ثقته كما خان فرحتي ! عدت لصفحة مجهولة ، من أنت يا فتى الظلام ، تتصل في ليلة هادئة ، تتصل لتخبرني بأنك مشتاقٌ لي ، تتصل ... تباً ! لقد اتصل مرة أخرى ، لقد أخذ التيلفون ! إذا عرفت الآن من بيده التيلفون سأعرف من هو فتى الظلام ! رفعت تلفوني بسرعة لأتصل بخالد أسأله ، الآن وقعت في الفخ يا فتى الظلام ! الآن أصاطدك ولا تصطادني ! يرن التلفون ... هل سيرد خالد على التيلفون ؟ هل حقاً ستعرف نور من فتى الظلام ؟ وينتهي هنا الجزء السابع تذكير بشخصيات القصة حتى الآن نور: 35 عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20 خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا مراد : صديق لوليد ورياض الجزء الثامن : طيشُ فتاهـ / (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=80046) تبدأ الحكاية على لسان بطلتنا نور بعد أن سلمت لذلك الفتى جسدي مرتين في نفس الليلة ، بعد أن أعطاني ثقته وضاجعني بشبه غطاء على وجهي ، بعد أن تأكد أني أحبه ولن أخون ثقته ، ها أنا أتصل بخالد كي أعرف من يكون ! لا أستطيع الإنكار أني أكون عاهرته حين يكون معي ، لا أستطيع الإنكار أني استمتعت هذه الليلة كما لم أستمتع من قبل ، وأني ضاجعته وأنا بكامل عقلي ووعيي بما أفعل ، لكن ! حين أكون وحيدة أعود تلك المرأة العفيفة التي تريد أن تحاسب من اغتصبها ! الآن ستأخذ جزاءك يا فتى الظلام (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=80046) ! يرن التلفون وقلبي يكاد يخرج من قلبي من شدة خوفي ، لا أعلم لم أنا خائفة مما أردته دائماً ! يرن ، ويرن ، ويرن .. ولا أحد يجيب ! لكني لم أجزع اتصلت ثانية وثالثة ، ورابعة وخامسة حتى رد خالد في المرة السادسة بصوته الذي يبدو عليه النوم : " ألوه " لا أملك الكثير من الصبر في وقت كهذا ، باغته بسرعه: "خالد قوم الحين وشوف لي الجوال عند مين" خالد ويبدو أنه لم يستوعب : "هاهـ ، أي جوال ، من انتي ؟" أرد وأنا أستشيظ غيضاً : "خالد أنا أم وليد ، الرقم الثاني اللي تستخدموه كل الشباب شوف الحين عند مين" خالد : "أوه ، الجوال الثاني ، الجوال الثاني شسمه ، هاذا ، آآآآ " سيقتلني هذا البرود ! : " ايه قول عند منو ! " خالد: " ايه صح ، الجوال في الديوانية موجود ماحد اخذه " هل جن خالد أم جننت أنا ! : " توه اتصل قبل شويه كيف ماحد أخذه ؟! " خالد : " البارحه الشباب طلعوا بدري ومتأكد انه كان في الديوانيه لما طلعو ماحد أخذه " أنا : " توه اتصل قبل شويه ، روح الحين وتأكد بسرعه " خالد : " زين شويه وبتصل لك " أغلق سماعة الهاتف وأنا أكاد أجن ، مالذي يحدث حولي ! اتصلت بسرعة على فتى الظلام ، إذا رد على المكالمة فهذا يعني أن التليفون ليس في منزل خالد كما يدعي اتصلت ثلاث مرات ولكنه لا يجيب على الاتصال اتصلت على خالد مرة أخرى ، هو الآخر لا يجيب ! استمررت بالاتصال لربع ساعه على خالد لكنه لا يجيب ، حتى بدأت أفقد الأمل ! رن تليفوني ، المتصل هو فتى الظلام ، لا أريد أن أريبه أو أجعله يشك في أي شيء ، رتبت حوارا داخلي حتى لا يشك باتصالاتي رفعت السماعه وقلت بكل هدوء : "ألو.." على الطرف الآخر ... : " هلا أم وليد آسف كنت أدور التليفون الشباب خاشينه في الديوانية وتوي لقيته " كان هذا خالد ، هبطت دموعي ، كيف تضيع مثل هذه الفرصة لكشف فتى الظلام ! : " اوكي ، خلاص ارجع نام وسوري على ازعاجك " أغلقت السماعه وأنا أبكي ، لا أعلم ماهو سبب بكائي حقاً ، هل لخوفي من عدم معرفة فتى الظلام ، أم خوفي من معرفته ! نعم أنا أريد أن أكشف الوجه الذي تخبئه يا فتى الظلام ، لكن اكتشافي له يعني نهاية لعبتـنا ، ونهاية متعتـنا ، وهذا ما اخافه ! مسحت دموعي بعد قليل من البكاء ، بدأت أفكر ملياً كيف استطاع الهروب ! كيف وصل لمنزل خالد بهذه السرعة ، والأهم من هذا كله ، لِمَ كان مستعجلاً ! عندما اتصلت على خالد في المرة الأولى قال أنه متأكد تماما بأن التيلفون موجودٌ في منزله ، لكنه بعد المكالمة الثانية خلال ربع ساعه يخبرني بأنه كان يبحث عن التيلفون ! هناك أكثر من احتمال في هذا الموضوع الاحتمال الأول ، أن فتى الظلام قد عاد سريعاً وخبأ التليفون في مكان صعب ، ولكني أستبعد هذا الاحتمال فالمسافة بين منزلي ومنزل خالد تحتاج على الأقل عشر دقائق إلى ربع ساعه ! الاحتمال الثاني ، أن يكون خالد هو فتى الظلام وقد خدعني ! وهو احتمال وارد رغم صعوبة تصديقي له ! الاحتمال الثالث ، أن يكون فتى الظلام وخالد متفقان ، وهنا ستكون طامة على رأسي أن أستعين بمن هو عدوي ! لا يمكنني أن أؤكد أيٍ من شكوكي ، ولكن الأكيد لدي أن خالد يعرف شيئاً ، وهو ورقة خاسرة لمعرفة فتى الظلام ! توجهت لآخذ دشاً وأنهي هذا اليوم الطويل اليوم الخميس ، مر أسبوع على آخر لقاء مع فتى الظلام ، بدأت العطلة المدرسية ، ابنتي رانيا خرجت لتزور احدى صديقاتها أنا ووليد وندى الصغيرة في المنزل حين رن التيلفون كانت أختي سميرة على الطرف الآخر ، أخبرتني أن زوجها مسافر في رحلة عمل ، ورياض لا يعود من عمله الا منتصف الليل فهمت منها أنها تريد أن نأكل الغذاء سوية لبست فستاناً منزلياً ملون بالأصفر والأسود يستر جسدي حتى تحت ركبتي بشبر ، رتبت شعري وذهبت للمطبخ في الساعة الثانية ظهراً كانت أختي سميرة داخل المنزل ترتدي بيجامتها السوداء القطنية التي طالما أخبرتها بأنها أصغر من مقاسها بمقاسين على الأقل كانت تضيق على جسدها بشكل ملفت ، خصوصا بأن جسدها مليء باللحم ومؤخرتها لم تعرف الرياضة يوماً كانت تتجول في المطبخ والصالة بانتظار الغذاء ، وكلما رأيتها مازحتها بأن كفاك تجولاً يا كمثرى ! لم يكن لديها شيءٌ تفعله فكانت تحاول نتظيف أي شيء رغم أن كل شيء نظيف فعلاً ! أخذت المكنسة اليدوية وانحنت تحت الطاولة على ركبتيها ، ليرتفع التوب ويهبط السروال قليلاً ، فانكشف جزء من ظهرها وجزء من كلوتها مع الجزء العلوي من فلقات مؤخرتها في نفس هذه اللحظه كان دخول ابني وليد الذي تسمر أمام المنظر الذي رآه ، مرتدياً سروالا قصيرا وتي شيرت فضفاض كان للتو قد جلس من النوم ، وقف عند مدخل المطبخ فاتحاً فاه وينظر مباشرة باتجاه مؤخرة أختي سميرة لا أعرف ان كانت نظرته اعجابا بها أم استغراباً ، لا أعرف إن كنت أستطيع لومه أو أعاتبه على هذه النظرة أم كنت أظن أنه من حقه النظر ! ربما لم يكن يعلم أساساً ان من أمامه هي خالته سميرة ، فهو لا يرى إلا مؤخرة عملاقة قد ظهر بعض لحمها الأبيض أمامه لم أكن أقصد النظر باتجاه قضيبه ، ولكن الانتفاخ الذي بدأ بالظهور في منتصف سرواله كان ملفتاً ولا يمكن تجاهله على كلٍ لا أستطيع أن أسمح لابني أن ينظر لخالته هكذا ، أو ربما كنت أسمح ولكني خفت أن تنتبه اختي ، قاطعت تأمله : " مسا الخير " دار وجهه باتجاهي وكأنه متفاجئ بوجودي في المطبخ ، واستدارت اختي سميرة أيضاً حين سمعت صوتي أحييه قبل أن يرد علي ، نهضت سميرة واستدارت ناحيته ورفعت سروالها وعدلت من قميص البيجاما واتجهت نحو وليد تحييه : " هلا بولد اختي الغالي " احمر وجه وليد كثيراً حين استدارت اختي ، ربما لخجله من النظرة التي نظرها لخالته ، لم أرد ان أضعه في وضع محرج أكثر مما هو عليه ، ضمته سميرة وقبلته ثم قلت له سريعا فقط كي أعطيه فرصة للهروب : " روح غسل وجهك النوم بعده في عينك " وكأنه انتظر مني التأشيرة فهرب سريعاً وهو يضع يداً فوق أخرى فوق مثلثه أكملت سميره عملها وهي تقول لي : " هالاولاد يغيبو يومين يرجعوا وش كبرهم " لا أعلم ان كانت لاحظت انتصاب قضيب ابني أم أنها قالتها عفوية فقط ، رددت عليها : " ايه بزاريننا صارو رجال يا اختي " بعد ساعةٍ كنا نحن الأربعة على طالولة الغذاء ، أنا واختي في جهة ، ابني وليد يقابل اختي سميرة ، وابنتي ندى الصغيرة تقابلني كانت اختي سميرة تشاكس ندى في وقت الغذاء ، وتنحني على الطاولة احيانا لتدغدغها أو تمازحها باليد ومع كل انحناءة لها تتدلى أثدائها ويكبر الخط بينهما ، ومع كل انحناءة تتغير وجهة نظر ابني وليد من طعامها إلى صدرها مباشرة بدأت أقلق قليلاً ، فاختي سميرة معتادة على القدوم لمنزلي وعلاقتها بابني وليد ممتازة ولم ألحظ عليه مثل هذه النظرات أبداً قد يكون الموقف السابق في المطبخ قد حرك فيه شيئاً ، لكني لم أكن متأكدة لا أعلم ما كانت تلك النظرات ، فتارة أحسها نظرة اشتهاء ، وتارة أحسه ينظر للاستكشاف لا غير ، لكنه ينظر أحيانا بنظرةٍ وكأنهُ يكره أختي سميرة أو مغتاظ منها ! وهذا ما أثار استغرابي ! لربما كنت أنا أبالغ في تفسيري لنظراته بعد الغذاء جلسنا في الصالة سويةً ، ندى مشغولة بأفلام الكرتون في التيلفزيون ، أما انا واختي سميرة وابني وليد نشرب الشاي ونأكل الحلويات ونتبادل أطراف الحديث حين قالت اختي سميرة : " تصدقي يا اختي أول مرة من زواجي الليلة بنام في البيت لوحدي ، زوجي مسافر وولدي في دوامه " لم تكن أختي سميرة مثلي ، لم تكن اعتادت أن تهجر بالأسابيع والشهور ، لم تكن قد اعتادت أن تضاجع يدها كل ليلة وهي تحاول أن تقنع نفسها بأن زوجها رجع ، لم تكن قد اعتادت أن يكون السرير لها وحدها ، وأن تعيش كالعزباء المنبوذة غير أن لها أبناء أنا اريد التخفيف عنها : " أما عاد لا تكبري الموضوع ، رياض يرجع الليل " سميرة : " انتي تعرفيني يا اختي ما تجي الساعه عشرة الا وانا نايمة ومخلصة ، ورياض ما يرجع الا متأخر " فجأة قاطع ابني وليد هذا التسائل بطريقة غير مسبوقة : " أنا أنام معك خالتي إذا تبي " لا أعلم إن كنت أتوهم أم أن ابني وليد تعمد استخدام كلمات كهذه ، لقد بإمكانه أن يقول "أنام عندكم" أو "أنام في بيتكم" بدلاً من أن يقول "أنام معك" ، هل مصطلحاته عفوية أم انه يقصد ما يقول ! بدا بوجه سميرة ارتباك أيضاً ، ربما أحست بما أحسست أنا أكمل وليد وكأنه يصحح ما قال : " يعني إذا تخافي تنامي لوحدك أمي عادي متعوده وما بتعارض أنام بعيد ليله ، والا وش قولك امي " لا زلنا متسمرين منذ أن تكلم ، أردت أن أقطع الوضع الغريب الذي أصبحنا فيه : " هو من ناحية متعوده فأنا متعوده ، بس على خالتك إذا تبغاك تنام في بيتها ما بقولك لأ ، وخالتك مثل أمك " تكلمت سميرة أخيراً : " لا وانتي يا اختي تظلي لوحدك في البيت ما يصير ! " رددت عليها : " عادي ندويه موجوده ورانيا بترجع ، وبعدين وين بروح هذا بيتي جنب بيتك يا اختي لو احتجت شي اتصلت لا تخافي " نظرت سميرة لوليد وببعض من التردد قالت : " اي خلاص اذا رجعت البيت ارجع معي " ابتسم وليد وهو يقول : " من عيوني يا خالتي ، بتصل لرياض لا يشهق ان شافني في غرفته " أكملنا حديثنا وجلستنا حتى أتى الليل ، عند الساعه التاسعه استأذنت اختي بالرحيل ، قبل أن تنصرف مع ابني وليد لاحظت أن بيده حقيبه ظهر فسألته : " لشنو الشنطة اللي بيدك ؟" أحسست بقليل من الارتباك على وجه وليد وهو يرد : " هاه ، ملابسي ، تعرفي ما سبحت لسه وما احب انام بدون ما اخذ شاور ، بسبح في بيت خالتي " متاكدة تماما أن ابني وليد يأخذ حمامه صباحاً لا مساءاً ، لكني لم أرد أن أحرجه أمام أختي : " أوكي ، تصبحو على خير ، وانتبه لخالتك " خرجوا بعد وداعي ، وتركاني والشكوك تحوم في رأسي زوج اختي سميرة رجل صالح وعلاقته بها ممتازة ، وابني ليس مجنوناً كي يفكر في خالته ، بالتأكيد ما جرى اليوم والبارحة شوش أفكاري ، كيف صرتُ أفكر بان ابني قد يضاجع أختي ! تباً لحماقتي عند الساعة العاشرة ، ندى الصغيرة ذهبت للنوم ، رن تليفوني ، كانت مكالمة من فتى الظلام ، لم تنتابني الرهبة التي كانت تصيبني عند رؤية اسمه ، لم أكن خائفة أو متفاجئة حتى ، بل أظن أنه انتابني شعور بالسعاده حين نظرت لتيلفوني ! على كلٍ أنا لن أبين هذا الشعور ، رغم أني أريده ، ورغم أنه يعلم أني أريده ، تلك كلمة لا أستطيع حتى أن ألمح لها رددت بصوت هادئ : " ألوه " ..... : " أهلا نوري " آه منك يا فتى الظلام ، تدللني بأسماء لم يسمني أحد قبلك بها ، تعلن لي بأني بحق حبيبتك وعشيقتك ، كيف لي أن لا أخضع لك وأنا من عشت عمري أبحث عن حبيب ! أقاوم مع كل ذلك وأكبت الكلام الذي بداخلي وأصمت ، أبحث عن ذرة شرف بقيت فيا قد تكون اختبئت تحت صمتي فيرد بسؤال : " عادي أمرك الليلة حبيبتي ؟ " كلما أعطيه مساحات من الحرية كلما زاد تمرداً ، تباً لك يا فتى الظلام ستوقعنا في الهلاك بمراهقتك : " ندى في البيت ، ورانيا مدري متى ترجع " يرد بكل ثقة ...... : " ندى نامت هالوقت ، ورانيا بتتأخر شوي ، لسه فيه وقت أجيك " رغم كل ما فعلت ، رغم مضاجعاتي العديدة له ، إلا أني استحي أن أقول له كلمة " تعال " ، فهم صمتي بأنه إيجاب .... : " ثلاث دقايق وبكون عندك " لم أكن أريد أن أبو كالعاهرة التي تنتظر زبونها ، لكني أيضاً لا أريد أن أبدو كمن هي ميؤوس منها أن تُضَاجَع ! اتجهت سريعاً إلى دولاب الملابس ، أخرجت بجاما قطنية ضيقة بعض الشيء ، سروالٌ وردي قصير يصل لفوق ركبتي بقليل ، لبسته فوق مؤخرتي العارية بلا كلوت ، يفصل ملامح فخذاي واستدارة مؤخرتي بشكل دقيق ، أما التوب فكان أبيضاً رقيقاً بلا أكمام يظهر ذراعاي كاملان مع فتحة صدر واسعة ، وهو الآخر استلقى على صدر عارٍ بلا حمالات ، ابتسمت وقلت في نفسي :كم يحسدك الكثيرون يا فتى الظلام في اللحظة التي انتهيت فيها من لبس بيجامتي كان طرقه على الباب الخارجي نظرت للمرآة قبل أن أتجه لفتح الباب من الأعلى ، بياض أكتافي ، الخط بين أثدائي المعصورة في قطعة قماش تكاد تكون شفافة ، حلماتي تدفعها وتظهر تفاصيلها ولونها الوردي ، تضغط على بطني الخالي من الانتفاخات ، وتظهر أسفله قبل أن يغطى بالسروال من الأسفل ، شورت يضيق من كل ناحية ، لم يفصل فقط فخذاي كما اعتقدت ، بل حتى انتفاخ كسي ظاهر بينهما ، يعتصر السروال بين شفراتي وحولها ، يوضح شكله ويخفي لونه اتجهت للباب أمشي على أطراف أصابعي كي لا أوقظ ابنتي الصغيرة فتحت الباب له ، بثوبه الواسع ومنظره المعتاد ، كنت في كل مرة أنظر له عند هذا الباب أنظر خالية الملامح ، أخفي كل الأحساسيس التي بداخلي خلف وجهي القاتم ، أناقض نفسي بلبس أكثر الملابس إثارة أمامه ، أعبس في وجهه ، ثم أضاجعه ! لكن هذه المرة مختلفة ، بات من المستحيل أن أخفي بأني عشقتك يا فتى الظلام ، بات من المستحيل أن أكذب ولو بنظرتي بأني لا أريدك وضعت اصبعي على فمي وهمست بصوتٍ خفيف ، "اششششش" ، ثم ضحكت ضحكة مكتومة وأنا أضع يدي على فمي ، واقفٌ تحت الأغطية يصعب رصد مشاعره ، لكن الضحك بان في عينيه وهما يصغران أمسكته من يده وكأنه لا يدل الطريق ، وكأنه لم يضاجعني في هذه الغرفة قبل أسبوع ، مشيت بهدوء وأنا أقوده إلى غرفتي دخلنا إلى الغرفة ، أغلق الباب خلفه ، وأنا هنا طفلته ، اشتقت لقبلة منه ، اشتقت بأن أرتمي فوق أحضانه اتجهت لمفاتيح الإنارة سريعا ، وهو يركض خلفي ، قبل أن أغلق مفاتيح الإنارة كان شماغة يلتف حول رأسي ويعصب عيني هل جننت يا فتى الظلام ! خلع شماغه وكشف وجهه قبل أن تطفئ الأنوار ، فقط لأنه يثق بأني لن أدير وجهي لأراه تحول الظلام في الغرفة إلى ظلام في عيني فقط ، أنا من أعيش في الظلام هنا ، وهو يستمتع برؤيتي أدارني له ، وضع كفاه على خدي واقترب سريعاً وقبلني قبلة وحيدة طويلة ، ما انتهت القبلة حتى ارتميت بأحضانه وتنفست مرة أخرى يا لهذه العلاقة ، كنت أخشى اتصالك يوماً ، وأرتجف إن رأيت رقمك في تلفوني ، واليوم لا أحس بالأمان إلا معك يا فتى الظلام سحبني لطرف السرير ، جعلني أستلقي على ظهري ، واستلقى هو بجانبي ، أصابعه تعبث في شعري ، أشعر باقترابه شيئاً فشيئاً سخونة أنفاسه تداعب كل جزء في وجهي ، يقترب أكثر ، ويظل باقترابه يعبث في شعري ، أجزم بأنه يتأملني ويبتسم أمد كفي لتقابل خده ، أمرر يدي على فمه وأشعر بابتسامته ، فأبتسم ، فيهبط برأسه أكثر ، تعانق شفتاه شفتاي ، يرطبها ، يسقيها بقبلاته بعد أن جفت دهرا انتهت قبلته الطويلة ، فتبعها بقبلة غاصت شفتاه بها أكثر بين شفتاي ، ويتبعها بأخرى وأخرى ، وفي كل قبلة يتمادى في الغوص بين شفتي قابلته بمثل ما قبلني ، لست بخبرته ربما ، لكن قلبي وشهوتي التي بدأتي تسير في كل جسدي تدلني على ما أفعل عضضت شفته العليا برفق وتركتها ، ثم عضضت شفته السفلى وسحبتها باتجاهي ، قبلته ، ثم لحست شفتاه برفق أتت ردة فعله بسيل من القبلات ، بعضها هادئ وبعضها عنيف ، لا أعرف كم قبلة قبلني ، وكم مضى من الوقت وهو يتذوق شفتي كل ما أعرفه أن حرارة القبل تزداد مع كل ثانية تمر يده بدأت بالتجول لتستكشف جسدي ، يمر بيده هلى وجهي ، إلى أكتافي ، ينتقل بسرعة من أكتافي إلى أسفل ساقي ، يرتفع ببطئٍ شديد على ساقي ليصل لركبتي ، ويستمر بنفس البطئ يصل إلى فخذي ويستمر بالصعود إلى أن ترتطم أصابعه بما بين بين أفخاذي ، ويلامس بأصابعه كسي فوق الشورت ، هنا انتفض جسدي وسرت قشعريرة واهتزاز بكل أطرافي أنة لم أستطع أن أكتمها " آآآآآهـ " بجانب يده وأصابعه يدعك فوق أشفاري من فوق الشورت ، يده الأخرى صارت تحت رقبتي ، وفمه تحول من تقبيل فمي إلى مضاجعته بلسانه ارتقت يده من كسي لترتفع لبطني ثم إلى صدري ، عصر ثديي الأيمن عصرة واحده قبل أن يخرجه من الشيرت هبط برأسه من فمي ، قبل عنقي ، وانتقل لصدري ليعض ذلك النتوء الوردي ثم يقبله ، أخرج ثديي الآخر قبل أن يغار من توأمه تابع تقبيلا ومصا بثدياي وأنا أتلوى وأأن متعة تحته ،رفعني قليلا وسحب الشيرت ورماه بعيداً مرة أرى نزل يقبل صدري ، لم يدم تقبيله طويلا ، هبط رويداً بقبلاته لبطني ، تنزلق أصابعه تحت السروال مع كل قبلة يهبط بها ، حتى كانت آخر قبلة تحت سري رفع ساقاي للهواء ، سحب الشورت ورماه بعيداً كي أكون عارية تحته ، ترك رجلاي معلقتان ، ثوانٍ لأسمع صوت ملابسه تقع على الأرض ، يعود ليمسك ساقاي من نهايتهما قبل مفصل القدم يثبتها لأصبح مستلقية على ظهري ، وساقاي معلقتان ، مضمومتان ، يخبآن كل تفاصيلهما ، ويظهران ذلك الانتفاخ باتجاهه من شدة استمتاعي أستطيع أن أشعر برطوبة لسانه على شفراتي قبل أن يبدأ بمصهما ، أستطيع ان أشعر بمضاجعته قبل أن يخلع ملابسه هبط بفمه ليأكل شفراتي التي أصبحت كالساندويتش بين أفخاذي ، كيف له أن يقاوم وجبته المفضلة ! مرة أخرى أرتعش تحته ونحن لم نبدأ مضاجعة بعد ، كان يأكل شفراتي بشدة ، يعضها ويمصها بنهم شديد ، لا أعلم إن كان لضيق الوقت أم لشدة جوعه كفاي تنتقل مرة من أفخاذي لأفتح له كسي أكثر ويمتص سوائلي ، ومرة على شعره لأشد رأسه ليدخل أكثر بين أفخاذي بعد دقائق من اللحس وبعد ما امتص كل ما أنتجته من عسل هذه الليلة سحب وجهه ، أحسست بحركته على السرير ، ثم أحسست بصدره على ساقاي ووجهه عند أقدامي ورأس العملاق ارتكز بين أشفاري ، قبل ساقي قبلة خفيفه ، وهو يدفع بقضيبه رويداً ، "آآآه" همستها مع قليل من الألم وكثير من المتعه ، ظن أني تأوهي يعني تريث ، فتوقف قليلاً لم يعلم بأن تأوهي كان يخبره بأن يستمر أكثر ،مددت يدي لفخذيه وسحبته باتجاهي ، ليدخل قضيبه بداخلي أكثر ، وما هي إلا ثوان حتى كان بأكمله يتوسطني بدأ بمضاجعة خفيفة ، وهو يعض قدمي مرة ومرة يقبلها ، يتريث في مضاجعتي وأنا أريد استعجال بدأت أتحرك معه كي أخبره بأني أريده أن يسرع من المضاجعة ، فأعطاني ما أردت بدأ يزيد من سرعة الإدخال والإخراج ، وفي كل مرة يضرب يهتز جسدي وتتراطم أثدائي فوق صدري ، وتخرج أنة مع كل اصطدام وكل هزة أخرج قضيبه وترك ساقاي ، أسمع صوته يرتب وسائد السرير ، أوقفها واستند عليها ، قمت أنا أبحث عن مكانه فسحبني فوقه وأجلسني بحضنه وأنا أقابله عصر جسده على جسدي ، صدره على صدري ، وفمه يعبث في فمي ، ويداه فوق فلقتاي يعصرهما ، يفتحهما ويغلقهما ، يبحث عن كسي بأصابعه ، يجده فيغرس أصبعاً فأنزل أنا بمؤخرتي لينغرس قضيبه دفعة واحده ، صرخت ألماً وسعادة بما بين أفخاذي تريثت قليلاً ، رميت بصدري عليه ، رقبتي على كتفه وخدي بخده ابتسمت وأنا أفكر ، ها أنا هنا مرة أخرى ، ألعن كل يوم ألف مرة اللحظة التي ضاجعتك فيها ، ثم أشتاقك ملاييين المرات ، أنت نهايتي وحتفي يا فتى الظلام ، أنت طريقي لانحدار كل أخلاقي ومبادئي ، لكني أحبك وأريدك ! بدأ جسده بالحركة لأسفل وأعلى ، ليخرج قضيبه ويدخل ، ثبتُّ جسدي قليلا حتى أعطيه التحكم في التمتع كما يريد متعتك لا تختلف عن متعتي يا فتى الظلام ، كل حركة تثيرك تثيرني ، كل وضع تفضله أفضله انا ، انتشي كلما تنتشي انت بدأت بالتحرك أنا فوقه ، لأصبح أنا من أضاجعه ليس هو من يضاجعني ، هذه الوضعية لم تسمى Cow Girl إلا لأن الفتاة هي المتحكمة أهبط عليه بشدة وكلما ارتفعت أشتاقه فأهبط بسرعة من جديد ، وأنا أصرخ وأأن بلا استحياء ارتفعت من عليه حتى خرج قضيبه ، درت حتى أصبح ظهري باتجاه صدره ، وهو لا زال على نفس الوضع جلست فوق قضيبه مرة أخرى ويداي تستندان على صدره ، وكفاه تعبث مرة في مؤخرتي ومرة في صدري بدأت أرتفع وأهبط فوق قضيبه مرة اخرى ، بدأت أنفخ تعباً بسبب كثرة هبوطي وارتفاعي فهم تعبي ، سند ظهري على صدره ، ورفع ساقاي على ساقاه ، لأصبح مستلقية تماما على جسده ، وقضيبه لا زال يخرج ويدخل بين شفراتي كنت أحاول قدر الإمكان أن لا أصل لنشوتي ، أريد أن أستمتع بمضاجعته لأطول فترة ممكنه ، صوت أناته تحتي تزيدني إثارة ومتعة مد يديه من صدري وهو يضاجعني ، حتى وصلتا لكسي ، أصابعه تداعب شفراتي وتدعكهما بشدة ، قضيبه يخترقني دخولاً وخروجا ، أي نار سأستطيع تحملها الآن ! لم استطع كتم نشوفتي لمدة أطول صرخت فوقه وسوائلي تنحدر وهو يستمر بمضاجعتي ، وأنا أهتز برعشات مع كل دخول وكأنها لن تتوقف ، ومع كل رعشة كنت أصرخ بشدة وكأني نسيت أن ابنتي الصغيرة لا زالت بالمنزل تنمل جسدي فوق جسده بعد أن انتهيت من ارتعاشاتي همست له وهو يستمر في المضاجعة "إذا جيت تنزل خبرني لا تنزل داخلي" فزادت أناته وأخبرني فوراً " بنزل خلاص " قمت سريعا من عليه ، وأمسكت قضيبه في يدي لأعرف موقعه ، وهبطت بفمي أمصه وأنا أدعكه بشده فسمعت صوت صرخاته التي كانت أعلى من صراخي ، يتلوها قذائف تنطلق في فمي وتملؤه سخونه ، قذف كمية كبيرة حتى فاض فمي على قضيبه وعلى يدي بلعت ما استطعت بلعه والباقي انحدر على كفي وعلى جسده بين صراخه وأناته هدأ قليلا وهو ينفخ ، ثم قال وهو يتنفس بصعوبه بعد هذا الجهد : "أحبك" اكتفيت بالرد بابتسامه ، وهو يعلم أن ابتسامتي تعني بأني أحبه أكثر قبل ان نلتقط أنفاسنا حدثت المفاجأة ، صوت باب أحد غرف النوم يفتح ثم صوت ندى الصغيرة تنادي في المنزل : "ماما .. ماما" قمنا سريعاً ، أنا مغطاة العينين لا أعرف أين أتجه ، وقفت بوسط الغرفة وأنا أسمع صوت فتى الظلام يلبس ثوبه ، ثم يأتي خلفي بشكل سريع ويخطف شماغه ويقول بسرعه : "لحظه لا تدوري" ، يلفه حول وجهه ثم يقول : " شنو الحين ! " لحظه ! هنا توقفت أسأل نفسي ، ألستُ أنا من أبحث عنه وأترصده وأعتمد على خالد كي يعرف من هو ؟! لماذا أطيعه هنا ! لماذا لم أدر وجهي حين كان خلفي بدون غطاء ! لماذا أخضع له كل مره ! قاطعني صوت ندى مرة أخرى تنادي وهي تطرق الباب هذه المرة : "ماما" لبست ثوبي المنزلي سريعاً ، أشرت لفتى الظلام أن يختبئ بعيداً عن الباب فتحت الباب لابنتي فإذا هي للتو تفتح عينيها : "ماما جوعانه" رددت عليها : "ما عليه حبيبتي اسوي لك أكل بعد شويه" فردت بسرعه : "لا مو بعد شويه جوعانه الحين ابغى" فقلت لها : " اوكي حياتي روحي المطبخ والحين بس ادخل الحمام وأجيك" ذهبت دون أن ترد انتظرتها كي تبتعد قليلاً أشرت لفتى الظلام أن يخرج ويلحق بي ، كنت أسبقه بخطوات كي أتأكد أن ابنتي ليست موجودة حتى رأيتها في المطبخ على الكرسي ، المنزل كله مظلم سوى أنوار المطبخ أشرت له بأن يمشي بهدوء ، حتى وصل أخيراً لباب الطابق العلوي ، خرج ونزل بهدوء على الدرج وعدت أنا أمشي بهدوء لندى ابنتي زال القلق أخيراً ، ابتسمت في وجه ابنتي : "ها حبيبتي شنو تبي تاكلي" ندى : " أبغى عشى ، أي حاجه جوعانه مره" لم تكمل جملتها إلا بصوت باب الطابق ، هل يعقل أن عاد ! هل جننت يا فتى الظلام اتجهت سريعاً لأرى من عند الباب ، لأرى أنها ابنتي رانيا عادت من منزل صديقتها تباً هل يعقل أن صادفت فتى الظلام وهو يخرج من المنزل ! نظرت لها وكلي تساؤل وهي تنظر لي بنفس النظرة ، دون أن تقول حرفاً ما سر وليد ؟ مالذي قد يحدث في منزل سميرة ؟ هل رأت رانيا فتى الظلام يخرج من المنزل ؟ تذكير بشخصيات القصة حتى الآن نور: 35 عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20 خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا مراد : صديق لوليد ورياض الجزء التاسع : رغبةٌ عذراء / (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=88434) أمام ابنتي رانيا ، لا أعرف كم احمر وجهي وكم كنت مضطربة بهذه المفاجأة ، آخر ما كنت أتمناه أن أجد ابنتي تقف أمامي بعد أن خرج فتى الظلام (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=88434) للتو لا يمكن أن أبدو بمنظر المذنبة وأنا لا أعلم إن كانت رأته أم لا ، لا يمكن أن ألقي بنفسي في النار قبل المحكمة تداركت الموقف بسرعة وباغتها : "أهلاً ، تعشيتي ؟" ردت رانيا بعد صمتها الطويل : "ايه تعشيت" عدت لابنتي الصغيرة ندى وكأن شيئاً لم يحدث ، لأصنع لها وجبة تأكلها وأصنع لنفسي جواً لطرد المخاوف اتجهت رانيا لغرفتها دون أن تهمس بكلمة عاد وليد صباح اليوم التالي ، سألته عن أختي سميرة فقال أنها نامت فور وصولهم للمنزل ، وأنها نائمة حتى الآن ، وقد عاد لان رياض قد رجع للمنزل لم أكن أريد أن أزيد في السؤال وأبعث الشكوك وأضع نفسي وأضع ابني في موقع المتهمين فإما أن أكون أنا الأم ذات الأفكار المنحرفة والتي تشك في تصرفات ابنها البريئة ، وإما أن يكون ابني هو الوضيع الذي ذهب ليضاجع خالته ها نحن في خميس آخر ، بعد أسبوع من زيارة أختي سميرة لمنزلي ، زارنا عصام مرتين في هذا الأسبوع ، نعم أقول زارنا ، لأنه يجيء للمنزل كالضيوف ، وليس كصاحب المنزل ورجله ، عندما يأتي لزيارتنا يجب أن تكون العائلة كلها في انتظارة ، ويجب أن نجلس بجواره كجواري وهو يتوسطنا كملك ، وأي ملك هذا الذي لا يدري لا عن عائلته ولا مملكته ، وأي أميرة أنا التي أنام مع شاب بلا وجه وملكي ينام مع أخرى اليوم كل الشعب في هذه المملكة ، إلا ملكها ، والغريب أننا ندير حياتنا بشكل أفضل بدونه بدأت بالتنفس من جديد بعد أن خرج عصام بالأمس ، وأنا أعلم أنه لن يعود قبل أسبوعان على الأقل اتصلت أختي سميرة لتعاتبني بأنها تناولت الغذاء معي الأسبوع الماضي وأنا لم أزرها منذ أسابيع عديدة بعد نقاش طويل والكثير من الإصرار منها لم يكن لدي خيار إلا القبول لتناول الغذاء معها اليوم اتجهت لغرفة ابني وليد لأعلمه بأن خالته سميرة قد دعتنا للغذاء معها ، فتحت الباب فإذا بغرفته خالية ، ولكن محفظته وساعته موجودتان وهو لا يخرج بدونهما خمنت أنه في دورة المياه فاتجهت لغرفة رانيا لأعلمها أيضاً ، ولأني ظننت بأنها قد تكون نائمة في هذا الوقت لم أطرق الباب بل دخلت مباشرة كي أيقظها وقفت متفاجأة على باب غرفة ابنتي ، لم تكن رانيا نائمة ، ولم يكن وليد في دورة المياه كما ظننت ، كانا هناك ، ابني وابنتي ، جالسان على سريرها ، رانيا على طرف السرير ببجامتها الصفراء القصيرة ، وبشرتها البيضاء الباردة ، وشعرها البني يتعرج على كتفيها ووجها وظهرها أما وليد متربعاً بالبوكسر الأزرق وبلوزة منزلية بلا أكمام ، يمسك في يديه يدا رانيا ، ما ان رأوني حتى تغيرت ألوان رانيا ، أما وليد فكان هادئاً ونظر باتجاهي بعد أن سحبت رانيا يديها عند دخولي كانت نظرته لها وكأنه يسألها شيئا أو يترجاها وينتظر الإجابة ، أما رانيا فلا أعلم ان كانت نظرة الخوف أتتها عند دخولي أو أنها كانت تحملها مسبقاً لم يكن هناك محظورٌ هنا ، وليد الأخ الحنون يجلس مع أخته رانيا في غرفتها ، هذا ما قد يبدو ، لكني أعرف تماماً أبنائي ، آخر مرة جلسوا جميعاً كانت قبل ست سنواتٍ على الأقل ، حين كان ابني وليد عمره اثناعشر وابنتي رانيا في التاسعه لا يمكن أن يعودا فجأة وأن يضع وليد يد أخته في يديه إلا إذا كان هناك شيء ما لم أعد أقوى أن أخفي فضولي أكثر : " هاه وش صاير عندكم ؟ " وليد يرد بهدوء وابتسامه ثم يضحك : " ما صاير شي قاعدين نسولف ، انتي وش عندك ؟ " رددت عليه بقليل من التهكم : " جمعتكم ما وراها الا البلاوي انت وياها ، خالتكم سميرة متصلة تقول غدانا عندها " زادت ابتسامة وليد : " وأنا جاي لاختي أبي أحاول أقنعها نطلع نتغدى أنا وياها " نظرت إلى رانيا التي لم يزل وجهها محمراً وتحاول إخفاء ارتباكها : " مو عاجبني المطعم اللي اختاره " باغتها بسرعة : " ووش المطعم اللي اختاره ؟ " قبل أن يتغير لون وجهها قاطع السؤال وليد بإجابته السريعة لينقذ الموقف : " تشيليز " نظر باتجاهي بصمت ليتأكد بأنه أنقذ الموقف ثم واصل : " قلت لها بنروح تشيليز قالت تبي فرايديز" لم يكن وليد غبياً ليدع رانيا تقع في شباكي ، هو يعلم بأن كذبتهما لم تنطل علي ، وأنا أعلم بأنه لا زال يكذب : " يعني ما بتروحوا معي ؟ " وليد : " خذي ندوشه معاك ما تخالف " لا أستطيع معارضتهم أو تكذيبهم ولكن باستطاعتي إجبارهم على تنفيذ كذبتهم : " خلاص جيبوا لي معكم براوني " وليد : " من عيوني يمه " خرجت وأقفلت الباب وفي داخلي مئة سؤال ما الذي يحدث بينهم ، هل للموضوع علاقة بما حدث قبل أسبوع ؟ هل هذا يعني أن رانيا رأت فتى الظلام ؟ ولكن لمَ تأخرت حتى الآن لتتكلم ؟ ولمَ تقول لوليد ؟ ولماذا كان وليد يترجى رانيا ؟ اتجهت لغرفتي لأغير البجاما المنزلية التي كنت أرتديها ، لا أتكلف في أناقتي غالباً إذا كانت الزيارة لأختي ، ترددت قليلاً قبل أن أختار سروالي الفيزون ، أعرف تماما كيف تظهر مؤخرتي في الفيزون ، أعرف كيف يرسم تفاصيلها واستداراتها ويوضح كل تقوساتها كما لو كانت عارية ، أعلم ان ابن اختي رياض سيكون هناك ، لكنني أحببت فكرة منظري المثير أمامه لبست قميصا قطنيا لونه وردي قصير بعض الشيء حتى أتأكد أنه لن يغطي مؤخرتي التي يحاول سروالي إظهارها ، كذلك فتحة الصدر واسعة بما يكفي لتظهر استدارات أثدائي في كل انحناءة بوضوح لبست عباءتي وحجابي واتجهت لمنزل اختي مع صغيرتي ندى استقبلتني اختي سميرة بالتحايا واتجهنا فوراً للمطبخ ، لم أجد شيئاً أستطيع أن أساعد فيه ، جلست على كرسي حول الطاولة ، وأنا أستمع لأحاديث أختي ، لا أعلم في ذلك الوقت ما كانت تقول ، كل تفكيري كان مع أبنائي اللذان تركتهما في المنزل ، سأموت حيرةً لمعرفة ما يحدث بينهم. قبل موعد الغذاء بقليل خرج رياض من غرفته مرتدياً بجامته الرمادية اتجه للمطبخ وحياني وجلس مقابلاً لي رياض : "وين وليد ورانيا ؟" أنا : " يقولوا حيروحوا يتغدوا برا " رياض : " أوووووه يا سلام عليه فجأة صار الأخو الحنون لما صار الغدا عندنا " كلام رياض يؤكد لي بأن تصرف وليد ليس طبيعياً أنا : " اتصل عليه كلمه ممكن يغير رايه " رياض : " نشوف " رفع تلفونه واتصل لوليد ، وبعد أن رن قليلاً رد التلفون رياض : " هلا بالحنون " ..... : " أي حنون اللي تتكلم عنه ؟" رياض : " هلا خلّود ، وليد وياك ؟" خالد : " ايه راح الحمام شوية وبيجي ، شنو تبي منه " رياض : " لا ولا شي اذا طلع خله يكلمني " أغلق رياض السماعه رياض : "وليد طالع مع رياض النصاب مسوي عليك الأخ الحنون هههههههههههه " انعقد لساني من الصدمة لو كان فعلاً وليد تهرب من الحضور للخروج مع خالد ، فلماذا استعان برانيا ؟ ولماذا رانيا لم تحضر ؟ ولم كان يترجاها ؟ لم يخطر لدي إلا تحليل واحد لوجود وليد مع خالد الآن ، إذا كانت ابنتي رانيا قد رأت فتى الظلام ذلك اليوم ، وإذا كان وليد كان يترجى رانيا لتخبره بما رأته ، فوجود وليد مع خالد الآن قد يعني أن خالد هو من رأته رانيا ، وهذا ما قد يعني أن خالد هو فتى الظلام ! قاطعني رياض : " ها خالتي وين وصلتي " ارتبكت ، ابتسمت ، ثم أجبت : " ما يخلي حركاته هالولد " ما انتهيت من جملتي حتى رن تلفون رياض وكان وليد المتصل ، سحبته بسرعه ورفعت السماعه وليد : " هاه يالخنيث " لم تكن المرة الأولى التي أسمع ابني وليد ينادي أصدقاءه بألفاظ كهذه ، رددت عليه : " معاك أمك " ارتبك وليد : " سوري يمه ع بالي رياض " لم أكن أريد أن أطيل في الموضوع : " ليه ما رحت تتغدى مع اختك ، وش عندك مع خالد ؟ " وليد : " بعد شوية بطلع مع اختي ، بس اني كنت ناسي البوك في بيت خالد وجاي آخذه " ها هو يكذب من جديد ، مما يؤكد شكوكي ، لقد رأيت محفظته في غرفته حين كان مع رانيا قررت أن أختم المكالمة ثم أتحرى فيما بعد : " اها ، بالعافيه " أغلقت السماعه وكان الغذاء قد وضع على الطاولة أثناء الغذاء كنت قد لمحت عينا رياض تتجه للحم صدري الأبيض مع كل انحناءة أو اهتزاز مني ، هذا ما أراه أمامي ولا أعلم ان استدرت بأي شكل ستقع عينه على ما تحت سروالي ، لا أعرف ان كان يحق لي توبيخه فانا من اخترت أن ألبس هكذا ، أيضاً لم أكن في وضع يسمح لي أن أعطيه لو حتى نظرة ، كان تفكيري منشغل بما يحدث بين وليد وخالد ، وما إن كان حقاً خالد فتى الظلام وابني قد يعرف بالأمر فإن حياتي انتهت ، تركت رياض يستمتع بما يراه دون أن أقاطع تأملاته لجسدي بعد ان انهينا الغذاء مباشرة لم يكن لدي التحمل لأقاوم فضولي بما يحدث بين أبنائي فلممت عباءتي وودعت أختي وسط حنقها الشديد على رحيلي المبكر في العادة حين أزور أختي لا أعود لمنزلي حتى تظلم السماء ، وعودتي هذه المرة بهذه السرعة هو شيء غير متوقع بالتأكيد من ابنائي تسللت لداخل المنزل كمختلسة ، أمشي بهدوء ، خطواتي لا أسمعها أنا ، أفتح الأبواب ببطئ شديد حتى لا يشعرا بأني عدت الطابق السفلي من منزلي هو عبارة عن حديقة ببركة صغيرة ، وغرفة للضيوف ، وملحق ، أما الطابق العلوي ففيه المجلس الرجالي والنسائي ، وفيه صالة مفتوحة على المطبخ وغرف النوم ، وبين الطابقين درج وباب علوي يفتح على الصالة مباشرة حين وصلت للباب العلوي كنت أسمع صوت تلفاز الصالة ، فتحت الباب بغتة ، كنت أعلم أني لن أرى ما يسعدني ، وأعلم أنه ستكون هناك صدمة لي ومفاجأة ، لكن ما رأيته هو ابني وليد ، مستلقٍ وحده على الأريكة ويرتدي بجامته ، تقلبت ألوان وجهه حين رآني وهذا ما يثبت لي بأنه يخبئ شيئاً ، خلعت حجابي وعبائتي ورميتهم على الأريكة ، نظرت حولي لأبحث أين الخطأ ، هناك نور يصدر من تحت باب المجلس الرجالي ، لكن وليد مستلقٍ هنا ! هنا تكلمت : " ليه تاركين نور المجلس شغال " ... وأنا أتجه للمجلس لأدخله فثار وليد سريعاً : " لااا لااا الشباب في المجلس " كيف يمكن أن يكون أصدقاءه في المجلس وهو هنا ! باغته بسرعه : " وين اختك ؟ " رغم ثقل ابني ورزانته إلا أنه لا يستطيع أن يتحمل كل هذا الضغط وكل هذه المفاجأة ، بدأ يتلعثم ، فقطعت تلعثمه وفتحت باب المجلس مباشرة على تلك الأريكة كانت ابنتي رانيا تجلس وقد تكتلت على نفسها ، بلحمها الأبيض وشعرها البني ، عيناها البريئتان ، جسد نحيل ببعض الاستدارات ، ووجه طفلة ، تختفي خلف فستانها الأحمر الذي كم منعتها من لبسه في الأفراح والمناسبات لعريه الزائد ، ما ان تقفز حتى تنكشف أردافها وفلقتاها ، ما ان تميل حتى تسقط أثدائها من فتحته الواسعة ، لم يكن سوى نصف متر من القماش الأحمر لا يغطي حتى نصف لحمها تقوقعت على تلك الأريكة تحاول أن تخبئ وجهها ، وتكاد أن تبكي ما ان رأتني من شدة الخوف ، تنظر لي بعين المذنبة التي تطلب الرحمة ، وتبدوا لي بشكل المغتصبة التي سلبت عذريتها أقترب منها فترفع رأسها ، فأرى في صدرها ورقبتها تلك البقع الحمراء ، تلك التي لا تحدث إلا بقبل تمتص الجسد اشتهاء ، تلك البقع التي يتركها فتى الظلام في جسدي كذكرى لقائنا ، وأحمر الشفاه مبعثر حول ثغرها ، من أفقد تلك الشفتين عذريتهما يا رانيا ! كان وليد خلفي ، وهي أمامي ، سأجن حقاً ، ما الذي حدث هنا ، هل ضاجع ابني ابنتي ! هل نسيا أنهما خرجا من رحم واحد ! وتربوا في بيت واحد ! هل ضاجع وليد اخته رانيا ؟ هل خالد هو فتى الظلام حقاً ؟ تذكير بشخصيات القصة حتى الآن نور: 35 عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20 خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا مراد : صديق لوليد ورياض الجزء (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=90561) العاشر (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=90561) : الوداع / (//evangelism.ru/dirtynakedpics/showthread.php?t=90561) لا زلت أقف بين ابني وابنتي فاقدة العقل ، وفاقدة اللسان ، أي الكلمات ستخرج في موقف كهذا ، أي اللعنات حلت علي وعلى عائلتي حاولت الهدوء قليلا والتفكير بعقلانية قبل أن أوجه الاتهامات وكلامي اللاسع صمت ابنتي وابني سيقتلني ، لماذا لا يتحدث أحدهما ، أنا أرى فأسمعوني وصفاً لما يحدث ملابس ابنتي رانيا العارية كأنها تجهزت لموعدٍ غرامي أو لمضاجعة ، مكياجها وأحمر شفاهها الذي تبعثر من ثغرها إلى جميع جسدها ، البقع الحمراء حول عنقها وصدرها وفي المقابل ابني وليد في بجامته ، ويبدو نظيفاً ، مرتباً كعادته ، كيف يكون هذا التناقض ! كنت أرتجف من تواتر الأفكار في رأسي ، لا أتزن على فكرة بين تناقض أشكالهم وملبسهم مرت ثوانٍ قبل أن أرتب الأفكار وأستنتج سريعاً بأن من في هذا المجلس الآن ليسوا ثلاثة ، وأن من عبث بابنتي ليس ابني وليد بل الرابع المختبئ أثاث مجلسي عصري ومرتب وكل قطعة تكشف ما خلفها ، المكان الوحيد الذي من الممكن الاختباء فيه هنا هو خلف الأريكة مشيت مسرعة يملؤني التوتر باتجاه الأريكة التي تجلس عليها ابنتي ، وكلما زاد اقترابي منها كلما زاد بكاءها مررت بها ونظرت خلفها لأراه هناك ، ملطخٌ وجهه بأحمر شفاه ابنتي ، ونصف أزرار قميصه مفتوحة ، والبقع التي تركها في نحر ابنتي قابلتها هي أيضاً بمثيلاتها في نحره خالد ، ينظر لي يملؤه الخجل ، خالد ، ولا أعلم ان كان خجله مما فعله ، أم خجله من المنظر الذي رآني به ، هل خجله من الحال الذي ترك ابنتي عليه ، أم خجله من الحال التي تركتها أنا به بضيق ملابسي ، وذلك الانتفاخ الواضح بين أفخاذه ، هل هو بقايا إثارة ابنتي عليه ، أم حديث إثارتي من يحركه ، لا أعلم كيف تواترت هذه الأفكار في رأسي وأنا في مصيبة كهذة نظرت له وبنبرة هادئة يملؤها الغضب : " آآ يا السافل يا الحقير " وقف خالد مكان اختباءه وحاول تهدئتي : " لحظة خالتي ما صار اللي في بالك لا تفهمينا غلط " رددت عليه بعصبية وبنبرة أعلى وأنا أشير عليه وعلى ابنتي رانيا : " لا تقول خالتي ! ما صار اللي في بالي ! واللي أشوفه الحين هذا هين ! " ثارت ابنتي بكاءً ولا زال خالد يحاول تهدئتي : " لا يا خالة احنا غلطنا بس ترى ما سوينا شي بس كنا جالسين " بأقصى مدى تستطيعه حنجرتي صرخت في وجهه : " اطلع برااااا " تغيرت ألوانه وملامح وجهه بصرختي هذه ، تجمد للحظة وهو ينظر لي وكله مفاجأة ، وانسحب خارج المجلس ثم خارج المنزل وسط بكاء رانيا الهستيري وهدوء ابني وليد اللا منطقي ! استدرت لأواجه ابني وليد ، لأرى وجها خالياً من التعابير ، سيقتلني عدم اكتراثه ، وكأن ما فعله بادخال خالد ليختلي باخته رانيا أمر طبيعي بدأت بالكلام بهدوء : " وانت هذا خوفك على اختك وهذا اهتمامك ؟ كذا تحافظ عليها تجيب صاحبك لها كنها بنت شوارع ؟ " ابتسم وضحك ضحكة خفيقة وقال : " أنا مالي خص في الموضوع أنا كنت جالس بالصالة بس " خرج من المجلس قبل أن أكمل كلامي بعدم اكتراث نظرت لابنتي رانيا بنظرة حادة وبلهجة يملؤها الأسى : " يا خسارة تعبي فيك يا رانيا ، قومي نظفي نفسك والبسي شي يسترك " زادت في بكاءها بعد سماعها لكلماتي تركتها واتجهت لغرفتي ورأسي يكاد ينفجر ما هون الموقف علي هو أن ظني كان أكبر من أن يكون خالد مع رانيا ، كيف ظننت أن وليد قد يضاجع أخته ! بدأت في إعادة ترتيب الأحداث ثانية وربطها بما حدث مبكراً هذا اليوم ، حين كان ابني وليد في غرفة رانيا كان يتوسلها أن تقبل بالجلوس مع خالد في البيت ، كانت خائفة ومرتبكة من أن أصطادها ولكن هناك ما هو غير منطقي في المسألة ، وليد لم يكن هكذا ، ولم أعهده أن يقبل أن يسمع خالد أو أياً يكن صوت اخته رانيا ، فكيف يقبل باختلائها به بلبسها الفاضح ! بل يتوسلها ان تفعل ذلك ! من شدة خوفي بانفضاحي وانكشاف علاقتي مع فتى الظلام ، كنت أحاول ربط أي حدث به ، بعد انكشاف هذه الأوراق لست متأكدةٍ ما إن كان خالد هو فتى الظلام أم لا. ولكن كل حدث غريب يقودني لحدثي الأغرب ، علاقتي بفتى الظلام في اليوم التالي ، الساعة الحادية عشرة صباحاً ، اتجهت لغرفة ابنتي رانيا علي أجد إجابات لأسئلتي ، ضغطي عليها لن يولد إلا كراهية بيننا ، ولن يعطيني الإجابات التي أريد ، طرقت الباب بهدوء شديد فجاوبني صوتها الذي بالكاد يسمع : " تفضل " دخلت لغرفتها وأغلقت الباب خلفي ، كانت مستلقية على السرير تغطي نفسها كاملاً ما عدى وجهها تحت بطانيتها ، وجهها محمر ، وعيناها أكثر احمراراً من أثر البكاء جلست على السرير ، وضعت يدي على رأسها ، أمسح على رأسها حتى تهدأ قليلاً ، فبرقت عيناها ودمعت من جديد سحبتها إلى صدري وضممتها وأنا أربت على ظهرها ، زادت في بكائها على صدري ، استمرت على هذا الحال لعدة دقائق قبل أن تهدأ وتواجهني بدأت رانيا بالتحدث بصوت الرجاء مع البكاء ومحاولاتها ألا تقع عيني بعينها : " يمه سامحيني " رددت عليها بلهجة أكثر حنية : " مسامحتك حبيبتي ، لكن لسه مو مستوعبة اللي صار " رانيا منفعلة : " ولا أنا يمه ، ما ادري وين عقلي وقتها " أنا : " أخوك هو اللي أقنعك تجلسي مع خالد صح ؟ " أومأت برأسها بالايجاب أنا : " طيب ليه ! هالطبع مو طبع أخوك ! " رانيا : " قال لي ان خالد خلاص قرر يخطبني بس يبي يجلس معاي أول ويشوفني " أنا باستغراب : " ودامه قرر يخطبك ويبي يشوفك ليه ما جا كلمني أو كلم أبوك للنظرة الشرعية " رانيا : " سألت خالد ، قال انه ما قال هالكلام لاخوي ، وانه لو جاهز للخطبة بيكلمك انتي ما بيكلم أخوي " أنا : " يعني أخوك وليد كذب عليك ؟" رانيا بنبرة غاضبة : " ايه كذب علي ، ولما انكشفنا ينكر ويسحب نفسه " حاولت تهدئتها : " خلاص حبيبتي ، المهم تعلمتي من غلطتك " وضعت رانيا رأسها في حجري ، مسحت عليها ، وهدأتها قليلاً ثم خرجت إلى غرفتي لماذا احتال وليد على اخته رانيا للجلوس مع خالد ؟ اما أن يكون جن جنونه ، وإما أن يكون خالد يهدد وليد بشيء ما ! وما هو الشيء الذي سيهدد خالد وليد به ليجعله يرضى بأن يختلي باخته هكذا ! أي ورطة أنت فيها يا ابني ! وأي الرجال أنت كي تسمح لصديقك بمصادقة اختك ! أي عائلة تلك التي أصبحت فيها ، فالأب سحب نفسه ورمى بنفسه في أحضان امرأة أخرى ، والابن قد باع شرف اخته ، والابنة قد راحت ضحيتهما ، والأم ضائعة في منزل بلا رجل ! قطع أفكاري رقم غريب يتصل على موبايلي أنا بهدوء : " ألو " ..... : " مسا الخير حبيبتي " رغم حقارتك ووضاعتك ، رغم انتهاكك لبرائتي وشرفي ، تبقى الرجل الوحيد الباقي في حياتي يا فتى ظلام أقفلت الخط قبل أن أرد عليه وانخرطت في بكائي رجلٌ واحد ما أحتاجه ، ورجلٌ واحد ما لدي ، لكنه لا يظهر مشاعر الحب لك ، والخوف منك ، كلها اجتمعت في رسالتي التي كتبتها وأرسلتها : " هل تعلمُ أنك سلبتَ كل ما بقي من شرفي وقتلت أماً بداخلي لم تعد تصلح أن تكون أما هل تعلمُ أنك أهديتني أنوثتي بقبلة وأني لم أكن امرأة قبلك أنت الـلا رجل بل لست ظل رجل حتى لكنك الرجل الوحيد في حياتي كم أكرهُ أني أحبك وكم أكره أني أحتاجك كم أكره أنك الوحيد الذي تملك خارطتي وأني الوحيدة التي لا تعلم ما أرضك وما سماك كُن شمعتي يا من هـتـكت نوري في الظلام كن شمعتي قبل أن أضيع في الظلام الذي جمعنا " لا أعلم ما هو الحال الذي وصلت إليه كي أكتب بهذه ****جة وبهذه الصراحة ، لم أشعر بأني عارية حين كشفت له جسدي ، بل الآن أشعر بالعري حين انكشفت مشاعري لقد انكسر حاجز الخوف منه بقوة إحتياجي إليه ، كم أحسست بوحدتي قبله ، بإهمالي لنفسي قبل إهمال زوجي لي ، لقد أهملت أنثى نسيت أنوثتها ، حتى أتى فتى الظلام وذكرها بإثارتها وبشدة رغبات الذكور لقطعة منها أحتاجه الآن أكثر من أي وقتٍ مضى ، بعد أن فشلت بمهمتي في تربية أبنائي ، إما أن أشعر بأن هناك من يريدني في هذه العالم ، وإما تكون مهمتي وحياتي قد انتهت فاجأني بانه لم يعد الاتصال ، وفي الوقت ذاته أراحني ذلك ، لا أريد التحدث بالحال التي أنا فيها ، أجابني برسالة هو أيضاً : " قد لا تصدقين إن قلت أني مذ التقينا اعتزلت النساء وأقسمت بألا امرأةً إلا أنتِ وألا أنثى إلا أنتِ وأقسمت أن شذاك الورد وشفاكِ العسل وإني عليك من الخوف ، عنكِ اختبأت أحبُ الظلام لأني أقبل فيه شفاكِ ولا تخجلين لأني أكون الحبيب إليكِ وبي تقبلين فلا تسأليني باسمي ، ولا كيف أبدو أكون لديك كما تشتهين ومن تشتهين ولا تسأليني بأي الرياح أتيت وكيف إليكِ انتهيت لا تسأليني لأن قدومي جداً غريب لا تسأليني لأني حتماً قريبٌ قريبٌ قريبْ " لم أستطع أن أمنع دموعي وأنا أقرأ رسالته ، وكأنه يخبرني بها بأن أملي مقطوع في معرفته ، وأنه لن يأتي اليوم الذي أعرفه ، تباً لك يا فتى الظلام ، أي قرب ذلك الذي تتحدث عنه وأنا لا أعلم لا اسمك ولا كيف تبدو حين يخبرني بأنه قريب ، هناك ما بداخلي ما يقتلني بهذه الكلمة ، هناك ما يهز ظنوني ويرفع كل علامات الخطر حوله ، هل القرب الذي أشعره معه هو القرب الذي يتحدث عنه ؟ إن كان كذلك فأهلا بقربك يا فتى الظلام كان وليد يتحاشى الكلام معي والنظر في عيني ، بل إنه لم يعد يعود للمنزل إلا للنوم ، حاولت أن أتكلم معه أكثر من مرة ولكنه في كل مرة يخبرني بأنه لا علاقة له وينهي النقاش ويبتعد مرت ثلاث أسابيع على الحادثة في هذه المدة كان بيني وبين فتى الظلام عدد لا محدود من المكالمات والرسائل ، كان يطلبني في كل فرصة تسنح بأن نلتقي ، وكنت في كل مرة أرفض ليته يتعب وينسحب ، ليته يتركني أعود لحياتي الروتينية المملة ، ليته يترك مغامراته فأترك مجازفتي بشرفي وسمعتي في عائلتي أو ليته يكون لي ، ليتي أعيش ذلك الطيش وأستمتع كل دقيقة منه دون خوف ، ليته يأتي ويسرقني من عالمي ويأخذني حيث لا قلق ، حيث لا أذن تسمعنا ولا عين ترانا لا أعلم ما الذي أريده منه بالتحديد ، ولكن اليوم ، نهاية أسبوع ، ابنتي رانيا تستعد للذهاب لصديقتها ، وقد أمرتها أن تأخذ ندى معها ، ورغم اعتراضها الا أنها تعلم أني أفعل ذلك كي أتأكد بأن خالد لن يستطيع أن يعيد ما فعله في ذلك اليوم المشؤوم بعد صبره الطويل ، قررت اليوم أن أكافئ فتى الظلام ، وأن أكافئ نفسي أيضاً على ما تحملته من أذى نفسي في الأسابيع الماضية لم يكن قد اتصل بعد ، لكنه حتماً يعرف بتفاصيل هذا المنزل أكثر من ساكنيه ، حتماً يعرف اني سأكون وحيدة هذه الليلة ، ولن يترك الفرصة تمر دون محاولة خرج أبنائي الثلاثة من المنزل ، رانيا وندى لصديقة رانيا ، وابني وليد يوصلهما ثم سيذهب كعادته لأصدقاءه اتجهت سريعاً لغرفتي قبل اتصاله ، كلانا يعرف ما نريد ، وكلانا يجب أن يكون مستعدا لما سيفعله لم أكن أرى الليلة أني سألتقي شاباً غريباً لا أعرف من هو ولا كيف يبدو ، ما أراه هو أني سألتقي حبيبي الذي أتعطش للقاءه ويظمى لتذوقي بحثت في خزانة الملابس عن أكثر اللانجريات إثارة لدي ، واخترت من بينها ما يناسب هذه الليلة قطعة شفافة من القماش الأسود تغطي صدري وبطني ، وتكشف الجزء العلوي من صدري بطانة وردية تمسك بثدياي وتبرزهما كي يظهرا بإثارة اكبر وببروز واضح كي لا تتوه في البحث أين تقبل ، مربوط من الخلف كالستيان ليبقى الظهر عارياً الكلوت أستحي أن أسميه كلوتاً ، فهو ليس إلا خيوط تدل على مكان اختباء المجرم الذي يدفعني أن أكون عاهرته فللت شعري ورتبت بني لونه على وجهي وظهري أخرجت كل ما أملك من مساحيق التجميل ولم أضع منها إلا أجملها وأشدها إثارة وضعت الأحمر الصارخ هذه المرة ، ذلك اللون الذي يصرخ باشتهائي دون أن أهمس بحرف وفي نصف ساعة تحولت من ربة بيت ببساطتها إلى فتاة ليل بإثارتها قبل أن أتجه للمرآة الخارجية لأرى تماما كيف سأبدو ، كان اتصاله مع ابتسامتي ، لن تخذل توقعاتي يا فتى الظلام ، أنت لن تتركني وحيدة ولو ليلة واحدة رددت على التلفون ، مثلت قليلاً بأني لا أستطيع مقابلته الليلة ، انتظرت الحاحه ، أحبه لحوحاً يريدني بأي ثمن ، لا أحب أن أكون رخيصته التي ترضاه بإشاره بعد دقائق قليلة من النقاش والتفاوض أخبرته بأن يأتي أعلم أنه في الخارج يحوم ينتظر موافقتي ، ولن يطول الوقت أكثر من دقيقتين حتى يكون على باب منزلي الآن وصلت للمرآة ، نظرت إلى نفسي ، أقسم أن الأرض ستصرخ لو كانت حياً من إثارتي ، كم زادني حبك جمالاُ يا فتى الظلام لا يوجد جمال نسبي في النظر إلي ، أنا الأكثر إثارة هذه الليلة ، أنا الليلة أفروديت إلهة الجمال الإغريقية ، وأنا عشتار إلهة الجنس والرغبة فإما أن تكون لي أربيداس إله المضاجعة الفرعوني وإما أن لا تكون ، الليلة ستكون مضاجعة يملؤها التقديس يا فتى الظلام الليلة سأرسم لك الذكريات الخجولة بنكهة الحاضر الجريء ، وسأعطيك إياي على طبقٍ من عُري لك انا في هذه الليلة ، لك أنا فلتحسدك الحور العين لا نور أختفي خلفه سوى نور اسمي الذي اختبأ هو الآخر ، أتجه بخطوات بطيئة نحو الباب وأنا أسمع طرقه عليه قلبي ينبض مع كل طرقة على الباب ، لا خوفاً منك بل شوقاً للقاءك أفتح الباب ، لا حديث بيننا ، لا صوت سوى الغرام الذي يلتقي في نظراتنا أراه كما أراه كل مرة ، ويراني كما لم يرني أي مرة ، تتسع عيناه ويشهق ، يضع يده على قلبه من فرط الذهول يغلق الباب ، يفتح ذراعيه ، يطوقني وأنا التي لا أنوي الهروب ، يعصرني ، يشمني ، يقبلني من خلف شماغة يديرني ، يغمض عيناي ، يخلع شماغه ويمنحني الظلام من جديد بلف شماغه حول عيني لا وقت للانتظار ، ولا ثانية ، تعب من النظر واشتهى التذوق يلتقط شفتاي في شفتاه ، سخونة أنفاسه على وجهي تحرقني ، وتخبرني كم يحترق إثارة مني يعبث بوجهي ، بشعري ، يداعبني بثغره وأطراف أصابعه يتذوق الخد ، ثم الفاه ، ثم العين ، ويدور حول وجهي محتاراً ما يقبله أولاً مجنونٌ في حضوره كجنوني في جمالي يعطيني ما أستحق ، وكما أستحقه لا أرى أين يتجه ، ولا أخمن وجهته التالية لكل قبلة معه أحس بأن رجال الكون كلهم يقبلونني أنصف هذا الجمال يا فتى الظلام ، أنصف نور التي تعبت من ظلمهم لهذا الجسد تذكرت ما جرى بيننا قبل أسبوع ، أرسلت له رسالة من كلمتين : "من أنت؟" ليجيبني هو الآخر بكلمتين مثلهما : "من تريديني ؟" أريدك أنت يا فتى الظلام ، من تكون ، وكيف تكون ، أريدك الرجل الذي أحبني وأحببته ، أريدك الرجل في حياتي الوحيد كما أنت وكما أصبحت كل هذه الأفكار تدور وأنا أستمتع بلحظاتي معه ، يقبلني قبلة واحدة فأصاب بالبلل في موضعين في جسدي ، ثغري بقبلته ، وفرجي بحرارة اللقاء اتجهنا لأريكة الصالة ، أجلسني عليها وأسند ظهري ورأسي ، وجثى على ركبتيه يقبلني ، يداه تعبث في أكتافي ، تمسح على أذرعي صعوداً ونزولا وثغره يضاجع ثغري قبل أن نخلع ملابسنا ودع شفاتي وابتعد عني قليلا ، أسمع بحركته ، يدور حولي ، اتجه خلف الأريكة ، وضع يده على شماغه الذي لفه حول عيني ، فك عقدته كان واثقاً بأني لن أدور ، ولا أعلم لماذا أعطيته تلك الثقة ، ولكني أريده كما هو ، لن أتغير ولن يتغير لف شماغه حول وجهه هذه المرة ، واتجه نحوي ، يقف هناك عاري الجسد ، ساتر الوجه أرى الابتسامة في عينيه وهو ينظر لي وأنا ، أراه كتلة كاملة ، أراه فتى الظلام كاملاً ، بعضلاته المتناسقة ، وجسده الشاب اليافع ، وقضيبه العملاق منتصباً بين أفخاذه ، مشهراً علم الحرب التي سيخوضها جثى مرة أخرى ، واقترب بوجهه من أذني وهمس لي : "ما أحلى من هالجسد إلا هذا الوجه ، حرام أغطيه وأنا أعد الأيام لشوفه" كم عطشانة أنا لكلام كهذا ، ولسانٍ كهذا ، ورجل يعرف ما الأنثى وما تحتاجه أقسم أن طعم كلماتك أحلى من طعم قبلاتك يا فتى الظلام فأي الرجال أنت وأي لسانٍ تمتلك لم يكن لدي من الكلمات ما أقارعه بها لففت أذرعي حوله وقبلت كتفه ، ثم صدره ، عبثت بذلك الصدر تقبيلاً ومسحاً رفعته ليقف على رجليه وأنا لا زلت أجلس على الأريكة اقتربت منه وضممته فأصبح وجهي على بطنه ، وقضيبه على رقبتي وصدري قبلت بطنه مددت يدي لمارده ليستقبلني بحركته في كفي كمن يحيي قدومي دعكته ببطئ وأنا أنظر لطوله وعرضه مبتسمة وجهت عيني لعيني فتى الظلام المبتسمة قبل أن أضع قبلة على جانب قضيبه تلتها قبلة على رأسه ، ثم مصصت رأسه مصة خفيفة ، وتبعتها بوضع كل ما أستطيع من قضيبه في فمي ومصصته كجائعة لم تذق طعم لحمٍ قبلا ، أخرجته من فمي ، لحسته من قاعدته لرأسه ببطئ وأنا أسمعه صوت أنينه وهو يتلوى مما أفعل عدت ووضعته مرة أخرى في فمي ، أمصه صعوداً ونزولا استمريت في مصه ومارست كل مهارة تعلمتها من لياليَ معه لا أعرف كم مر من الوقت وهو يضاجع فمي بقضيبه ، لكني حتماً لم أشبع منه حين سحبه من فمي أسندني مرة اخرى على الأريكة وجثى وهو ينظر لي بتساؤل ، لم أعلم ما تساؤله حتى فتح فتحة صغيرة في شماغة من ناحية فمه وعاد ليقبلني بسرعة وينزل بقبلاته من فمي لرقبتي ، وأكتافي ، وكأنه أقسم أن يتذوق كل بقعة من جسدي ، بدأ يقبلني كمجنون اتجه ليقبل أعلى صدري ، فنال عشرات القبلات قبل أن يهبط ويكشف عن ثدياي ينظر لهما بسعادة قبل أن يبدأ كسر مجاعته بالتهامهما كنت أتلوى كل ما مر لسانه على حلمتاي اللتان وقفتنا كما وقف قضيبه اثارة يدور حول الثدي بلسانه ، ثم يضع الحلمة في فمه ويسحبها بشفتيه وأسنانه يعصر أثدائي بكلتا يديه ، يستمتع بهما بكل ما يستطيع يصر أن يلامس كل جزء من جسده ثدياي كي لا يغار جزء من الآخر مرت خمس دقائق من التهامه لثدياي قبل أن ينزل شيئاً فشيئا على بطني ، وسرتي ، ورويدا رويداً أتلوى وأنا أعرف أين تسير قبلاته يداه على أفخاذي ، ومع كل قبلة يفتح ساقاي أكثر ليهيء المكان لقبلته الأخير يصل ويقبلني على موضع كسي قبلة بكامل شفتيه ، يضغط بهما ، يمص شفراتي خلف الكلوت قبلة أحسستها كإكسير حياتي قبلتك هذه عن ألف مضاجعة ، صرخت انتشاءاً ، أغرقت كلوتي ، ارتعشت من قبلته لثوانٍ قبل أن يستمر في تقبيلة أزاح تلك القطعة السوداء المبللة ، لينكشف له وردي اللحم المنتفخ ، منتوف بإتقانٍ وناعم كمراهقة يلتهمه بفمه ، يحاول شمه لكن شماغه يحول دون ذلك مددت يدي سريعاً لأطفئ آخر إضاءة بقيت في المنزل ليعيش ظلامه كما يحلو له كمن فكت قيوده عن يديه ، فك قناعه عن وجهه وثار على كسي لحساً وشما أتلوى كل ما مر لسانه على بظري ، يعضه ، يمصه ، يداعبه بوجهه كله يشمني ، يقبل شفراتي ، ثم يقبل فتحة كسي ، يمر بلسانه عليها ، ثم يدخله بها لا صوت في المنزل سوى صوت همهمته وهو يلتهمني ، وصوت أنيني بالتهامه تمر الرعشة تلو الرعشة وهو لا يشبع ولا يتوقف لو لم أشد رأسه ناحيتي لظل يتذوقني لطلوع الفجر كفاي في شعره أعبث به وقد سحبت منه قبلةً كنت أشتهيها قبل أن نخوض غرامنا الأعمق قضيبه يضرب بين فخذاي يستأذنهما بالدخول ، وساقاي للأعلى يعلنان استسلامهما له كل الإشارات تقول قد حان وقت المعركة لا يحتاج لأي ترطيب بعد أن بللناه بلعابه وسوائلي أحس برأس قضيبه يمشي على فخذي الأيمن ، وقبلته لا زالت مستمرة ، ويهبط ذلك الرأس رويداً رويداً حتى يصل لفتحة كسي يدفع رأسه في فتحتي ، فأخرج أنة وأعض على شفته السفلية : " آممممم " ينزلق إنشاً إنشاً بداخلي حتى أمتلأ بهِ وأحتضنه بأكمله بداخلي لا امرأة ستعتاد على حجم كهذا ، ولو ضاجعتني ألف مرة يا فتى الظلام ، كسي الصغير لن يعتاد على عملاقك هذا لففت يداي حول عنقه ، أحتضنه ليكون كله لي هذه الليلة ، ليمارس الحب معي لا ليضاجعني ويرحل سحبه ببطئ وأدخله من جديد عدد من المرات حتى بدأت أحتمل دخوله وخروجه السريع تحركت تحته ، رفعت نفسي مع خروجه لأجذبه من جديد ، أعطيه الإشارة بالاسراع يسارع في إدخاله وإخراجه ، في كل دخول وخروج يحتك قضيبه بكل تجويف كسي ، يدعك كل قطعة بداخلي يملأ رحمي كما يملأ رغبتي ، أأن تحته وأصرخ مع كل ارتطام ، أحس بقضيبه يكاد يدخل بطني من حجمه صوت لقاءنا يملأ البيت رغبة يضع كفيه تحت مؤخرتي ، يرفعني من على الأريكة لأكون معلقة عليه ، أعلو عليه وأهبط فأستقبل طول قضيبة في كسي دفعة واحده ثدياي يتراطمان على صدره ، وشعري يرقص على ظهري مع رقصي فوق قضيبه يدور ويهبط بنا على الأريكة من جديد ، فيكون هو الجالس وأنا فوقه ، أضع كفاي على صدره ، ويضع كفاه على صدري يعبث به أرتفع وأهبط عليه وأنا أصرخ مع كل دخول ، وهو يأن مقابل كل صرخة أصرخها : " آآآه .. آآآه .. آآآه " لا حياء يخفي متعتي معك هذه الليلة ، سأصرخ كلما اشتهيت أن أصرخ ، سأصرخ كلما أحسست أني أنثى فوق رجل اعتلت صرخاتي مع قرب وصولي لنشوتي ، وكلما أحس بقربها يزيد من سرعة المضاجعة مد كفيه على مؤخرتي ، رفعها لبعد معين وثبتها ، ثنى ركبتيه ورفع مؤخرته ليدفع قضيبة بداخلي سريعاً ويهبط سريعاً أصبح يضاجعني بسرعة عاليةٍ ، وصراخي يزداد ويتسارع مع تسارعه ، حتى كانت صرختي الأخيرة مع ارتعاش لم أذقه مذ بداية تاريخ مضاجعتي : " آآآآآآآآه ... آآآآه " ومع رعشاتي المتتالية وصرخاتي ، يدق قلبي سريعاً ، يهدأ صوتي ، وأرتمي بصدري على صدره ، وقضيبه لا يزال بداخلي توقف قليلاً ، خمنت بأنه قلق من هدوءي وتنفسي السريع ، فهمست في أذنه : " واصل " أخرج قضيبه من داخلي ، وانسحب من تحتي فصرت مستلقية على بطني على الأريكة أتى من خلفي وقد جلب معه احدى الوسائد ، وضعها تحت بطني ورفع مؤخرتي لأكون بوضع القطة فوق الأريكة وصعد هو الآخر على الأريكة ، وضع كفاه على مؤخرتي يتحسسها ، ويتفحص مكان كسي ، وضع رأس قضيبه على فتحة كسي ، ثم أدخله دفعة واحدة صرخت ولكن بصوت أهدأ هذه المرة كنت منهكةً ، أحس بالمتعة كما أحسستها منذ البداية ، ولكن جسدي أصيب بالتعب مع مرور الوقت الذي فقدت الإحساس به مع كل دقيقة نتراقص بها أصبح يضاجعني وهو يمسك بفخذاي بكلتا يديه ، يدخله ويخرجه سريعاً ، يقترب مني أكثر مع كل دخول ، يرتطم بمؤخرتي فيعصر ليونتها ، وترتج ويرتج جسدي بأكمله يعتليني أكثر مع كل ارتطام ، حتى أصبح جسده بأكمله فوق جسدي ، وأصبحت أنا مستلقية على بطني ولا يرفعني سوى الوسادة التي تحت بطني أسرع بالإدخال والإخراج ، وأنا أسمع أنينه يزداد مع كل ثانية تمر حتى صرخ صرخته الأخيرة ، صرخة من أفرغ سنيناً من الشهوة في ليلة واحدة ، وقذف بداخلي بركاناً من سوائله لا يعلم الإنسان ما ينتظره بعد الصبر ، صبرت على حرماني من عصام لسنوات ، وها أنا أحظى بفتى الظلام ومضاجعته المقدسة مال برأسه على ظهري وقبله ، شم شعري ، قبل رقبتي ، لا شكر أجمل من قبلة رفع جسده من فوقي ، سيتجه لملابسه ليختفي تحتها نعم يا نور ، حبيبك ، من يضاجعك كما لم تحلمي ، من يغازلك كألا أنثى غيرك ، سيرحل أيضاً هذه المرأة وقد أفرغ الغرام فيكِ وأنتِ لا تعرفين لا اسمه ولا شكله ومن قد يكون ، أنا قبلت به حبيباً ، ومن يكون ، فسوف أريده وأرغبه سأجرأ الآن ، لدي القوة هذه اللحظة ، إما أن أعرفه الليلة وإما ألا أعرفه لدي من الفضول الكثير لأعرف وجه عشيقي ، لأعرف الشاب الذي اختبأ خلف سعادتي ، وصنع لي عالماً جديداً ، وأحياناً بعد أن متُ سنين قبل أن يرفع ثوبه أو شماغة ، قفزت بسرعة إلى مفتاح الإضاءه ، الآن سأراك يا فتى الظلام وقفت لأشغل الإضاءة ، قبل أن امد يدي للمفتاح ، احتضنني من الخلف وأحكم على ذراعاي ، وهمس في أذني : " لا " أنا التي لا أملك الجرأة لأحييه ، أخفضت رأسي ، وقلتها : " أحبك ! " رد علي : " اذا تحبيني لا تشغليه " انفعلت قليلا فارتفع صوتي : " لأني أحبك ، ما يهمني من انت ، انت حبيبي ، بشغل النور ، وبشوفك ، أبي أشوفك كلك ، أشمك ، أبوس شفايفك وعيوني بعيونك " انفعل هو الآخر : " حياتي ، اذا شغلتي النور بينتهي كل شي بيننا " رددت عليه : " اذا اشتغل النور أوعدك أعيشك أحلى من قبل " لا زال على انفعاله : " اذا اشتغل النور بتشوفيني للمرة الأولى والأخيرة ، هذا الشي اللي أقدر أقوله لك " درت باتجاهه ، ولا زلت في أحضانه ، هي فرصتي الأخيرة ، ان تركتها اليوم تمر فسيكون مستعداً لثورتي في كل مرة وسأفقد الأمل في رؤيته ولكنه يعدني بأن لا أراه مرة أخرى ان رأيته اليوم قبل أن أتكلم بجوابي وبقراري ، صوتٌ من آخر الرواق ، صوتٌ يعرفه كلانا ، ثالثنا الذي لم يعلم بوجوده كلانا ، تكلم ضاحكاً : " وش دعوه تتعازموا على النور ، أنا أشغله ولا يهمكم ههههههههههه " غلى الدم في عروقي بلحظة اشتعال الأنوار ، شيءٌ فيا كان يقول لي لا تنظري ، موتي فهنا تـنـتهي الحكايات يا نور ، هنا النور الذي طلبته يكشف كل ما خبأته براءتك نظرت في وجه فتى الظلام ، لأول مرة ، ونظرت في الطرف المقابل للشيطان الذي كشفنا ، لو كنتُ جبلاً لما صمدت بموقف كهذا ، لم أهمس حرفاً ، عدت نظرت في عينيه ، وسقطت أرضاً مغشياً علي وأنا أحمل ملامح الميتة "واشتعلت الأنوار وانكشفنا عراةً والاجساد ، تحمرُ كالأزهار يا ليتـني مت قبل أن أراك يا ليتك الرجال كلهم ، سواك يا ليت لم تكون يا ليتك لم تهدني الجنون يا جنون يا ليتني أشعلت يوماً شمعةً أموت فيها أحترق يا ليت كنت أي حبٍ ينتهي فنفترق سودتُ نفسي بل انها تعفنت ما عاد فيها بقعة من البياض أطفئ الأنوار يا ابني الحبيب فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض فأمك المجنونة قد ضاجعت رياض " احذر ما تتمنى ، كم تمنيت أن أعرف من تكون يا فتى الظلام ، وليتني ما تمنيت فتى الظلام لم يكن سوى ابن اختي رياض لا ليس ابن اختي ، بل قد تربى هنا كابني رياض ابني ، وابن اختي ، وصار عشيقي وزوجي أي صلة تربطني بك أي جنون دفعك لمضاجعتي وأي جنون أعماني عن معرفتك ابني وليد ، لا أعرف منذ متى يعرف بعلاقتنا ، ولا أعرف منذ متى وهو يرانا نتضاجع لكنه لم يشغل الأنوار إلا وهو يعلم بكل شيء ، وهو على ثقة بذلك ليتك كنت خالد يا فتى الظلام ، ليتك كنت أي أحدٍ غريب ، لماذا أنت يا رياض ، لماذا قتلتنا هكذا كنت قد أغشي علي ، ولكن عيني كانت ترى بصورة غير واضحة ما يحدث ابني وليد اقترب ورمى نفسه على الأريكة وجلست أسمع قهقهته رياض يبكي ، يرفعني بين ذراعيه ويركض بي في المنزل أدخلني حجرة نومي ، رماني على سريري ، ذهب وعاد سريعاً ، أجلسني وهو يضع على جسدي أول ما وجده في خزنة الملابس وهل يفيد أن تغطي جسدي بعد أن ضاجعته وأنت تعلم لمن ينتمي ! رفعني مرة أخرى بين ذراعيه ، ركض بي مجدداً للصالة ، وأجلسني على أريكة ، ركض للمطبخ وأتى سريعاً بكوب من الماء أسمع ابني وليد يصرخ بكلمات ضاحكاً ، ورياض يرد عليه باكياً يضع بعضاً من الماء في كفه ، ويرشح وجهي ويبـلله علي أستفيق لا تفعل ، لا أريد أن أستفيق ، اريد أن اموت هنا ، على هذه الأريكة ، بملابسي ، فقد مت عارية قبل قليل أمامك لا زال يقف يرش الماء على وجهي ويمسحه حتى انتهى الكوب وأنا لم أتحرك جثى على ركبتيه ، وضع رأسه في حجري وبكى بحرقة وهو يصرخ بكلمات لا أستطيع سماعها بوضوح مرت دقائق قليلة وأنا بين الوعي واللاوعي قبل أن أستفيق ثانية ، وأرى رياض لا يزال واضعاً رأسه على بطني ويبكي وقد لبس ثوبه : "خالتي ارجعي ، خالتي خذي روحي بس ارجعي ، خالتي حبيبتي اغفري لي اغفري لي " الآن أصبحت خالتك يا رياض ؟ ألم أكن قبل قليلٍ خليلتك وشريكة فراشك ؟ ألم أكن قبل قليل عارية تحتك ؟ كيف تجرؤ أن تسميني خالتك بعد أن فعلت ما فعلت ! تحركت أخيراً ، فرفع وجهه ينظر لي بدموعه وفيه من الفرح برؤيتي على قيد الحياة ما فيه من الحزن لما سيحدث قبل أن يتكلم تكلمت أنا بهدوء : " تباعد عني ولا تلمسني " ابتعد رياض ووقف أمامي وليد كان مستلقياً على الأريكة المقابلة ، حين سمع صوتي عدل من جلسته وتكلم ساخراً : " أووه يا سلام أخيراً اوتعت الأميرة النائمة ههههههههههه " قبل أن أرد عليه تكلم مرة أخرى : " ليه زعلانه على الحلو ، يعني عشانه ولد اختك بتطلعي الشرف عليه ؟ القريب أولى من الغريب والا يا بن خالتي ؟ " أنا ورياض مخفضان الرأس ولا نرد بأي كلمة واصل وليد بنبرة أكثر جديةٍ هذه المرة : " آخ بس لو تدروا من متى وأنا أنتظر هاليوم وكم ضحيت عشانه ، قبل سبعة أشهر يجيني خالد يقول لي أبيك بموضوع خاص ، وكلمني وقال في احد يتصل على أمك من رقم الشباب ويأذيها ويتلفظ عليها وقالت لي أدور عليه بس ما أقولك ، أنا لحظتها انصدمت ! ليه أمي الحبيبة ما تبيني أدري انه فيه أحد يتصل عليها ، مباشرة قلت الموضوع أكبر من كذا ، الموضوع أكبر من انه اتصال ، في نفس الوقت رياض حركاته تغيرت مع الشباب ، ما عاد مثل أول يبي أرقام بنات ويضبط هذي ويطلع مع ذيك ، اللي فهمته من اتصالات امي مع خالد ان الرقم ما يتصل الا اذا كنت أنا نايم أو مشغول كثير ، اتفقت مع خالد ان امي ما تدري عن الرقم عند مين يصير ، وانه قبل لا يكلمها يكلمني أنا ، أنا كان فيني شوية شك فيك يا رياض وكنت أتمنى ان شكي مو صحيح ، لين جا يوم السفر ، ولليوم ما أنسى يوم جات عينك على امي يوم جينا ناخذ الجواز كيف أكلتها أكل ، طلعنا للطريق ، وسألتك قبلها ان كان عندك بنت تطقطق عليها هاليومين ، وكنت تحاول تخبي علي الموضوع وهذي أول مرة تخبي علي أي بنت تنام معها ، رحنا نختار القحاب في الفندق .. " هنا شهقت أنا ، انه ذلك اليوم الذي سافرا فيه ليشتروا كتباً كما يدعي استمر وليد : " أيوه لا تشهقي ، رحنا ناخذ قحاب ما رحنا لا معرض كتاب ولا غيره ، رياض ذاك اليوم وعلى غير العادة ما عجبته ولا بنت ، بالرغم بان البنات مزز ، ذوقه فجأة ارتفع ، كنت شاك انه على علاقة مع اختي رانيا ، فقلت بمثل عليه اني سكران ، واذا كان فعلاً هو الرقم اللي يتصل حنكفشه ، وعملت المسرحية عليك اني شارب وموصل ، وأنا ما شربت ولا شي ، خليتك تضربني وتشيلني على كتفك للغرفة وتتأكد باني نايم ، بعدها بعشر دقايق يجيني اتصال من خالد بان الجوال اختفى من الاستراحة ، وفي نفس اللحظة اللي يكلمني خالد فيها سمعت جوال امي يرن ، قلت لخالد لا يرفع اذا امي اتصلت عليه ، انتظرت ذاك اليوم ، لين شفتك من النافذة تمشي ومغطي كل شي فيك ، لكن مو انا اللي تمشي عليا ، دخلت البيت ، وامي هيا اللي استقبلتك ، عرفت وقتها انها ما تعرف انت مين ، سمعتكم تدخلوا الغرفة ، وتحملت وأنا فاير داخلي بركان وأنا أسمعكم تتمنيكوا ، من أول دقيقة لآخر دقيقة وأنا أسمع وأحترق ، طلع رياض من البيت ، وأنا داخلي نار ، رحت لبست مثل ما كان لابس ، كنت حدخل عليك الغرفة وحذبحك ، كنت أبغى أنتقم من رياض ، ومنك ، ومني أنا اللي تحملت أسمع اللي سمعته ، لفيت وجهي وجسمي وطقيت باب غرفتك ، فتحتي الباب شوية وشفتيني ، عبالك انو أنا رياض مرة تانية ، سحبتيني للغرفة وقلتي اش فيك رجعت يا مجنون ، تذكري ايش كنتي لابسة يا ماما ؟ " كنت أسمع وأنا لا أصدق ما حولي ، أي إجابةٍ سأجيبها وأنا أعرف تفاصيل ما حدث بعد ذلك ، أي إجابةٍ سأجيبها وأنا الآن عرفت أن رياض لم يضاجعني مرتين في تلك الليلة ، بل أنه ابني من ضاجعني انتقاماً ، وأنه هو النسخة الوحشية من فتى الظلام التي شقت مؤخرتي دون رحمة ورحلت ، ألا يكفي أن يكون ابن اختي ضاجعني تحت قناع حتى يأتي ابني ويكمل جريمته ، أي استغلالٍ لضعفي فعلتماه " باختصار كنتي لابسة من غير ملابس ، ومدري ايش اللي صابني وحول انتقامي من اني اضربك ، الى اني أنيكك " قاطعته وانا ابكي : " يا حقير أنا أمُك , أنا أمك أنا أمك " رياض رفع رأسه هذه المرة وتبدل انكساره لخشونة في وجه وليد واصل وليد : " ما علينا صار اللي صار ، بعدها قررت أنتقم من رياض بأي طريقة ، هنا بدا دور رانيا ، قدرت أخرفن خالد برانيا أختي ، بالمقابل لي انه يراقب كل تحركات رياض ، وفي نفس الوقت أعطاني أربع كاميرات تجسس من دون ما أدفع ريال ، طبعاً كلو لعيون رانيا ، خطتي كانت اني أنيك خالتي سميرة ، وأعطيك نسخة من الفيديوهات عشان تشوفني وأنا أنيك أمك وتعيش النار اللي أنا عشتها ، استغليت سفر أبوك ودوامك وقلت حنيكها في ذيك الليلة ، لكن للأسف الظاهر خالتي سمير شبعانه نيك من أبو رياض ، ما كان فيه أي استجابة منها وما وصلت ولو خطوة قريبة اني أقدر أنيكها للأسف ، لكني ما رجعت فاضي ، استنيت أمك تدخل الحمام ، ورحت ركبت الكاميرات الأربع في غرفة النوم " قاطعه رياض وهو يصرخ : " يا خنيث " أكمل وليد ضاحكاً : " ما يحتاج ندخل في التفاصيل ، الزبده ان عندي حالياً أربعه أفلام لأمك وأبوك وهما يتمنيكوا ، والاتفاق من الأخير أعطيك وياه ، اذا اشوفك مقرب عند بيتنا لو بس تمر ، وعد مني الأفلام في أكبر مواقع السكس وفي أول الصفحات ، وعد مني ان امك تـنـتحر لو شافت الفيديوهات ، وحتشوفهم لو تقرب انت من البيت مره ثانيه " صمتـنا قليلاً والدنيا تدور حولي ، أشعر بأني في حلمٍ وأتمنى لو أفيق الآن ، أتمنى أن يصفعني أحدهم تكلم رياض وهو ينظر لي : " ما فيه شي ظل يتخبى الحين ، وانا بقول القصة من طرفي بكل صراحة ما بعطي لنفسي أي عذر ، كنت راجع بيتكم ذاك اليوم أجيب أجهزة البلاي ستيشن ، ما كان في داخلي أي نية اني آذيك بأي طريقة ، كنت أحبك ، ممكن اني كنت أحبك كخالتي وبس ، أو اني كنت أخاف أعترف لنفسي اني أحبك أكثر من كونك خالتي ، كنت أشوف فيك أجمل أنثى ، وكنت أشوف ورى هالجمال صبرك على زوجك وعلى أولادك ، دايم أقول لنفسي لو فيه بنت بجمال خالتي نور وقلبها كنت من بكرة تزوجتها وحبيتها لآخر يوم في حياتي ، لكن مستحيل أعترف لنفسي باني كنت أحبك انتي ، وأبيك انتي لآخر يوم في حياتي ، دخلت البيت والمكان ما فيه ولا نور واحد ، سحبتيني وبستيني ، كانت صدمة لي ، وكنت في البداية ع بالي رانيا ، وكنت أحاول أباعدك عني لأني أعرف رانيا مراهقة وممكن تتهور وتسويها ، وأنا اباعدك عني تذكرت بان البيت ما فيه الا انتي ، هنا تجمدت ، كأني في حلم ، أنا مع البنت اللي أتمناها ، والنور مستحيل يخليها تشوفني أو يخليني أشوفها ، لا هيه بتشعر بالذنب ولا أنا ، وكنت أموت في كل مرة تقولي فيها عصام ، وانتي ما تدري انه اللي معاك أنا مش زوجك ، هربت ذيك الليلة ، وكنت نويت اني ما أعودها ، بكيت بكيت بكيت ، عذبت نفسي وحرقتها باللي سويته ، وكنت جيتك بعتذر منك وأقول لك انا ننهي اللي صار ، لكن لما شفتك مرة ثانية رجعت ذكريات أول مرة ، من بعد المرة الثانية أقتنعت تماماً باني غرقت ، وصرت ما اخجل أقول لنفسي اني أحبك ، واني اخاف عليك من نسمة الهوا ، واني اغار عليك من الناس كلها ، كل ذكرى في الماضي معاك رجعتها بشكل ثاني ، رسمت منها قصة حب بيني وبينك عمرها أكثر من عشرين سنة " صمت قليلاً ثم أعاد النظر في عيني : " اقتليني ألف مرة ما بغير رايي فيك ، انتي مش خالتي ، انتي حبيبتي " لم ينتهي من جملته حتى وقفت وصفعته على وجهه بأقوى ما أملك : " أنا مش خالتك ، ولا حبيبتك ، ولا أي حاجه في حياتك يا حقير ، ولا تجرأ تناديني حتى باسمي " لا أعرف ان كنت تسرعت وانفعلت في ردة فعلي هذه ، لكني كنت معذورة في أي تصرف وأنا أعرف ان ابني وابن اختي قد ضاجعوني كانت صفعتي كالقشة التي قسمت ظهر البعير ، لم أرى رياض منكسراً كما رأيته بعد هذه الصفعة تكلم وليد مخاطباً رياض : " سمعت يا شرموط والا اعيد عليك الكلام ، اخلص وشيل عفشك ولا اشوفك توطوط مرة ثاني لا تخلي فضيحتك تصير فضيحة أمك " نظر لي رياض بانكساره : " كلام هالسربوت ما يأثر فيني ولا يغير شي ، اللي سواه فيك مش أقل من اللي أنا سويته ، أنا ما انكسرت الا منك يا نور ، انا ما انكسرت الا من هالكف ، أنا وعدتك ان النور لو اتفتح بتكون المرة الأولى والأخيرة اللي تشوفيني " بعد جملته الأخيرة هذه ، وجدته يسحبني رغماً عني ويضمني إليه ، حاولت أن أبتعد ، ضربته بيدي بأقوى ما لجي ، تتخبط يدي على رأسه وظهره ، لم يفد ، فعضضته عضة قوية على كتفه وأنا أبكي أترجاه أن يتركني ، حتى رأيت الدم يخرج من كتفه ويسيل على ملابسه ، وهو لا يتركني ، مرت دقيقتان حتى تعبت أسناني ، ازحت وجهي عن كتفه ، فتركني ، نظر لي نظرة أخيرة والدموع تملأ وجهه المبعثر ، وابتسم ورحل مرت سنتان على هذه الحادثة كم أريد أن أخبركم بأنها لم تكن المرة الأخيرة التي رأيت فيها رياض ، لكنها كانت الأخيرة حقاً كم أريد أن أخبركم أنه لم يرحل مودعاً عائلته بحجة الوظيفة في مدينة تبعد عشر ساعاتٍ عن مدينتنا ، لكنه رحل حقاً كم أريد أن أخبركم أنه لم يغير رقمه وأنه لم يخفِ عنوانه عنا ، لكنه فعل رحل رياض تاركاً خلفة أغرب قصة حب صنعها في الظلام رحل ليتركني أبني ما هدم من حياتي وحدي رحل مخلفاً قلباً هواه في الظلام وكرهه في النور كانت سميرة اختي تشتكي لي منه كل اسبوع بأنه يتصل من كابينات التليفون ، ليطمئن عليها أسبوعياً وأنه زارها مرةً واحدة في العامين الذان غاب عنها ، كانت تحدثني دائماً عن يوم رحيله ، وكيف أنه بكى كثيراً وهو يقول لها سامحيني ، وأنها ظنت بأنها لن تراه بعدها أبداً عاد مرةً واحدة بعد غيابه بثمانية أشهر ، وبات ليلة واحدة ورحل قبل أن يراه أحد ، ثم عاد بعدها بستة أشهر ليبات ليلة أخرى ويرحل ، ودائماً ما يتوعد أمه بأنها ان اخبرت احداً بأنه موجود فلن يعود مرة أخرى لمدة عام ونصف لم اتحدث مع ابني وليد الا بعدد من الكلمات ، ولم يكن ينظر في عيني أو أنظر في عينه حتى أتاني في أحد الليالي يبكي ، ويعترف لي بأنه ظلمني أكثر مما ظلمني زوجي عصام ، بكى كثيراً تلك الليلة وهو يطلب مني أن اكون أمه من جديد فقد تعب وهو يعيش بلا أمٍ ولا أب بعدها بدأت علاقتي تعود تدريجياً مع ابني وليد ، حتى أصبحت أفضل مما كانت قبلاً ، أصبح يطيع كلامي ويحترمني أكثر من السابق بكثير رانيا لم تعلم بما حدث ، ولكنها كانت تستغرب من علاقتي بوليد وتظن أنها بسبب ما حدث بينها وبين خالد خالد اتى للمنزل مع أمه ليطلب يد رانيا ، وافق عصام عليه بشرط ان لا تتم الخطبة حتى تنهي رانيا دراستها سميرة أختي بدأت تصاب بالذعر كثيراً ، في ليالٍ كثيرة أنام معها حين يكون زوجها في رحلة عمل ، كنت أنام على نفس السرير الذي كان ينام فيه رياض ، وفي كل مرة أشعر بالغرابة والتخبط في مشاعري واليوم ، هو نهاية الأسبوع ، وبعد أن مرت أكثر من سنتان على رحيله ألبس بجامتي ونستعد أنا وأختي سميرة للنوم في منزلها ، في التلفزيون أحد المسلسلات التي تشاهدها أختي سميرة ، وأشاهد أنا مجبورة معها كانت سميرة مندمجة مع صوت التلفزيون ، لكن ذلك الصوت لم يفتني ، سمعت صوت المفتاح ، يدور في القفل ، ويفتح باب المنزل ، وقفت ومررت على اختي سميرة المخدرة تماماً بما يعرضه التلفزيون واتجهت لمدخل المنزل ، لأراه هناك يضع حذاءه في رفوف الأحذية ويحمل على ظهره حقيبة ، يتحرك ببطئ المحتضر ، لم يكن قد لاحظني بعد ، أو لاحظ مفاجأتي برؤيته أدار وجهه ليراني واقفة هناك أنظر له ، تجمد مكانه ، التقت أعيننا لأول مرة منذ سنتان ، يدور حول عينيه السواد ، يتبعثر شعره ولحيته ، ينظر لي وكأن الكون فراغ الا من أنا ، يوقفه الفضول من حركتي القادمة ، ويدع الوقت يمر كل الذكريات ، الحزينة والسعيدة ، كل جريمة أجرمها بحقي ، وكل سعادة صنعها في حياتي ، مرت بين أعيننا ، ينظر لي وكله مفاجأة ، لم يكن يتوقعني ولم أكن أتوقعه هل يمحي الوقت خطأً بحجم ما ارتكبناه ؟ هل سامحتك لأنك غبت عامين عني ؟ كل هذا لم أفكر فيه ، كان لا يزال يقف عند الباب كمن سيغير رأيه وسيرحل مشيت باتجاهه ببطئ ، وفي كل خطوة أقتربها لا أعلم أين سيأخذني اقترابي منه أنا أحبُه ، أنا أكرهُه ، أريد قتله ، وأريد أن أضمه نعم هذا ما أنا متأكدة منه ، أني فقدتُه فقدتُه كثيراً وصلت له ، ورميت نفسي بين ذراعية وضممته إلى صدري بكيت أنا بحرقة ، وبكى هو بحرقة أكثر وهو يضمني دموعي تبلل ملابسه ، ودموعه تبلل شعري سميرة سمعت بكاءنا فأتت مسرعة ، ما ان رأتنا حتى بكت هي الأخرى لا أعلم ان كان سيبقى ، أم إن كان سيرحل كما المرتين اللاتي سبقت لكني أحتاج لضمه ، لهذه اللحظة فقط ، لهذه اللحظة تمت ,,
  5. انا وعائلتى وجنون الشهوه الجزء الثانى طبعا احنا وقفنا لما نويت انى انا انيك مرات خالى وابتديت اخطط طبعا خالى الى هوا جوزها بقى الشرموطة بتاعتى وانيكة في اي وقت في مرة كنت قاعد معاة في المحل وهو بيفتح بالليل ومراتة تفتح الصبح وشفتلك بت جامدة قوي صاروخ طيز اية وبزاز اية بصراحة هيجت على الاخر وقمت واخدة في حمام المحل ولفة ومدخلة فية لحد ماجبت كالعادة فى طيزة بس انا طول عمري بحب انيك نسوان فنويت ان انا انيك مراتة وانا عارف انها محرومة من النيك وبعدين هيا مرة جامدة طويلة نفس طولى وكنت كل ما شوفها اتعب عليها لحد ماجت الفرصة وانا قاعد مرة معاهم بنتعشى وانا كنت قاعد جمبها واتعمدت ان انا الزق فيها لقتها لمت نفسها شوية قمت قربت عليها تانى لقيتها سكتت وسابتنى قمت انا اتماديت وحطيت ايدي على رجلها من تحت الترابيظة وهى حاولت تشيل ايدى براحة بس انا كلبشت جامد وقمت محرك ايدى تحت الجلابية لحد ماحتتهها على كسها قامت بصتلى في عنيا جامد قمت انا مدخل صباعى جوة كسها واوف على السخونة والمية بتاعتها بس قمت سحبت ايدى وكملنا اكل وطلعت انا على غرفتى من ساعتها وانا استنى اى فرصة احك فيها في الرايحة والجاية وبمنتهى الجراءة وفي يوم كان في ضيوف جايين لخالى وهى دخلت تعملهم الشاى قمت انا دخلت وراها عملت اننا بجيب السكر ولزقت فيها من وره قريب النص ساعة وهى تحاول تروح مكان تانى وانا لازق فيها قامت لفت وقالتلى انتا شكلك مش ناوي تجيبها لبر وسالتنى انتا عايز اية من الاخر قلتلها انل عايز انيكك اتصدمت من الاجابة ولسة هتتكلم سمعنا صوت خالى بيسال على الشاى فقامت هيا بتلف عشان تشيل الصينية قمت حاشر صوابعى فى كسها من تحت الجلابية وفضلت ادخل واطلع واوف على دة كس ضيق ومليان ماية ولا كانة كس بكر لسة مفتوحة والولية ساحت وفلقست وسابتنى وانا فضلت ادخل واطلع لحد ماجابت لبن كتير قوي علي ايدى وبعدين وقعت على ركبها فى الارض وانا مسحت ايدي فى بقها وبعدين لطشتها قلم على وشها وقلتلها يلا قومي يا متناكة عشان الضيوف برة وقلتلها بالليل لما خالى يمشى هانزلك و هافشخك ماردتش عليا قمت لاطشها قلم تانى قامت قالتلى حاضر وعينيها مليانة شهوة قمنا طلعنا للضيوف وبعد ما الضيوف مشيت و خالى راح المحل نزلت على اوضتها وكانت لوحديها فى الشقة ولقيتها نايمة على السرير ومتغطية قمت شايل الغطا وعلطول قمت رافع الجلابية وراشق صوابعى في كسها قامت هى فاقت وفضلت تستسمحنى انى اسيبها قمت فاتح بقها وتافف فية تفتين وبعدين نزلت بوس فيها بشهوانية وايدي لسة في كسها لحد ماساحت في ايدى قمت ماسكها من رقبتها وننزلتها على ركبها وقمت راشك زبى في بوها وفضلت ادخلة جامد في بوها لحد ماعينيها احمرت والعاب بتاعها نازل على وشها لحد لما نزلت في بؤها وهي قامت مطلعاة من بقها قمت واخدة بايدي ودخلتة تانى في بؤها وقمت مأومها وفشخت رجليها وفضلت نازل لحس في كسها وانا اموت في لحس الكس وفضلت الحس فية لجد ما جابت كزا مرة قمت لقيتها قامت ونزلت بوس واكل في بؤي وعمالة تقول عايزة تانى اركبنى افشخنى قمت انا قالبها على وضع السجود وقمت مدخل زبى مره واحدة في كسها وانا بنيك كسها حطيت صباعى في طيزها لقيتها جابت على طول وانا فضلت اخرم في طيزها بصوابعى وبعدين قمت شايل زبى من كسها وقمت مدخلة في طيزها وهى اخدتة من غير الم واول مادخل في طيزها لقيتها قامت جابت من كسها كتير قوي وكان واضح انها اتناكت من طيزها قبل كدة وانا فضلت نازل نيك في طيزها ورزع وكل ما ارزع اكثر في طيزها تجيب اكتر من كسها لحدماجابت تسع مرات ومش عايزه تشبع قمت شيلتة من طيزها لقيتها تصرخ وتترجانى ادخلة تانى في طيزها وانا اقولها د انتى طلعت شرموطة وامك متناكة وهى تمسك زبى و تترجانى ووطت تبوس رجلى قمت لا طشها قلم ورحت حاطت صوابعى في بوقها وقلتلها دا انا هافشخ كس امك النهاردة وهي كل ما افشخها تهيج اكثر قمت ماسكها وشايلها ورفعت رجليها عند راسها لورا وقمت راكب عليها وفضلت اشيل زبى من كسها واحطة في طيزها ومن طيزها لكسها وهي في الوضع دة شايفة زبي بيخش فيها وهي راحت في دنيا ثانية وسابتنى انيكها زي مانا عايز وانا اقولها شايفة يا وسخة بافشخك ازاي وهي تقولي نيكنى نيك كمان وانا كنت كل ما عوز انزل انزل في بقها وابلعولها وارجع تانى انيكها كسها كان جامد فشخ مابيينشفش ولو نشف اقوم ارشقة في طيزها يطرى على طول ماكنتش عارف ابطل نيك فيها لحد ماجيبت للمره الثالثة وبعدين عدلتها وقلتلها تنظف زبى وبعدين دخلت الحمام وانا طبعا دخلت معاها وكنت خلاص جيبت اخري بس شفتها بتوطى على الحوض تغسل بوقها قمت رافع الجلبية بتاعتها وقمت راشقة في طيزها وهي خلاص بقت زي العجينة في ايدي قمت جايب في طيزها وقامت هي موطية ونازلة على ركبها عشان تطلع لبنى بره ولفتلى وباين علي وشها الغضب وقالتلى انتا مش ناوي تهدا يابن المتناكة قمت لاطشها قلم قامت بصتلى بتحدي قمت لاطشها قلم تانى وقمت تافف على وشها وقمت جاررها من شعرها على الاودة اللى كنت بانيكها فيها وهي ماشية واللبن بتاعي بينقط من طيزها وهي ماشية وانا ماسك شعرها لمحت ليلى بنتها الصغيرة ليلى بتتفرج علينا قمت عملت نفسى مش شايفها وقمت ماسك امها وقمت شايلها ورميتها وهي بتشتم وتقولي سيبنى يابن المتناكة قمت جبت راسها ناحيت زبى وقمت مدخل زبي في بقها وفضلت انيك في بقها وانا بنيك في بقها لمحت ليلى بتلعب في كسها وبصالى بجراءة قمت طلعتلها لسانى قامت فضلت تعض علي شفتها وروحت جايب في بؤء امها وقمت قايلها قومي يا وسخة خشي الحمام وانا من هنا ورايح هانيكك زي مانا عايز في الوقت الى انا عايزة وقلا كل واحد يروح طريقة لقيتها عيطت وقالتلى ماتسبنيش انا خدامتك قمت تافف علي وشها وقلتلها يلا غوري علي الحمام قامت جريت علي الحمام وانا اول مادخلت الحمام قمت روحت عند ليلى بنتها ولقيتها مستخبية ورا الثلاجة قمت واخدها من ايديها علي اودتها وقمت بايسها وواكل بؤها بوس ولفيتها ونزلت بنطلونها واوف علي المنظر طيز سمراء مرسومة مافيهاش غلطة وحطيت صباعى في طيظها ولقيتها واسعة قلتلها شاكلك شرموطة زي امك قالتلى انا شرموطك واععمل فيا اللى انت عايزة ولسة هارشق بتاعى في طيظها لقيت الجرس رن وابوها اللى هو خالى جية من الشغل قمت ملبسها بسرعة وبايسها واديتها بعبوص وقلتلها الدور عليك يابنت المتناكة قمت طلعت جري علي فوق بس لسة كنت بافكر في ليلى وطيظها وبالرغم ان انا لسة فاشخ امها حسيت زبى وقف قمت ماسك مامون اخويا فاشخ رجلية من ورا وقمت طاعنة بزبى لحدماجبت جواة كالعادة ونمت وبخطط هانيك ليلى ازاى الى اللقاء في الجزء الثالث
  6. انامتزوجة وعمري 35 كنت في بيت اختي وكانت الدنيا صيف والجو حار وكنت انا وابن اختي لوحدنا في البت لان اختي كانت في المستشفى لاجراء عملية جراحية وكان زوج اختي في الشغل قلت لابن اختي روح تفرج على التلفزيون ونا رايحة اخد دش عشان ابرد جسمي من الحر وما وما كنت اعرف ان قفل باب الحمام خربان ويفتح لوحده وما توقعت ان الفضول يدفع ولد عمره 14 سنه يتفرج على خالته من خزق الباب وانا اليف جسمي العاري شعرت بحركة ور...اء الباب فتعثر ووقع على الباب فانفتح الباب وصرت عارية امامه ( مشلحة زلط ) قلت له اطلع برى جيب منشفةالشهوة لعبت براسي لما سفت زبه وقف من تحت البجامةوبدون شعرور نزلتله البيجامة ومسكت زبه كان دافي وقاسي زي الحجر قلت في نفسي زب هاذا الولد اطول واقسى من زب جوزي وبدون سعور حطيته بفمي وصرت امص والحس وهو مبسوط فصعت له وقلت يلا نيكني بس هو ما عرف لانها اول تجربة نمت على ظهري وقلت له نام على بطني وحط زبك على كسي ونا بفوته حطت زبه على كسي ونا فوته بدي وقلت له فوت وطله حرك زبك بكسي وحاول تسرح مع انه عشيم بالنيك بس زبه روعة قلت له نام على ظهرك واطلعت على زبه وصرت اطلع وانزل وزبه يوصل لاعماق كسي حتى اجى ظهره في كسي وصرت اجيبه على بيتي وكل فرصة نكون لوحدنا اخليه ينيكني حتى صتر شاطربالنيك وفي يوم قالي بدي انيكك من طيزك قلت له بتعرف؟ قال بعرف تعلمت من فلم سكس ضحكت وقلتله ورجنيني شطارتك قلي افصعي وطاوعته قلت له مش رح تعرف لان خزق طيزي مش مفتوح قلي بعرف افتحه وجاب علبة فازلين وحط اصبعه بفمي وقلي مصي مصيت اصبعه وحط اصبعه على فتحة طيزي وصار يدخل توجعت وقلت بطلت بديش من طيزي قلي اصيري شوي حط فازلين ودخل اصبع في طيزي بعنف صرحت صرحة علية من شدة الوجع وصرت اصرح وهو بفوت اصبعه في طيزي حسيت انه رح اغيب عن الوعي بعد شوي خف الوجع وعرفت انه بده ينيكني من طيزي ففصت وحطيت راسي على المخدة وطيزي لفوق حسيت راس زبه لمس خزق طيزي خفت اتوجع قلت له ادهن فازلين وحط زبه بطيزي وصار ينيكني بمهارة وجع طيزي بس كنت مبسوطة ناكني ولما اجا يكب حليبه قلت لاتكب في طيزي طلع زبه بسرعة قبل مايكب مسكته وصرت امص وهو يتأوه وكب اجا المذو في وجهي وصار يسيل على بزازي قلت لانامتزوجة وعمري 35 كنت في بيت اختي وكانت الدنيا صيف والجو حار وكنت انا وابن اختي لوحدنا في البت لان اختي كانت في المستشفى لاجراء عملية جراحية وكان زوج اختي في الشغل قلت لابن اختي روح تفرج على التلفزيون ونا رايحة اخد دش عشان ابرد جسمي من الحر وما وما كنت اعرف ان قفل باب الحمام خربان ويفتح لوحده وما توقعت ان الفضول يدفع ولد عمره 14 سنه يتفرج على خالته من خزق الباب وانا اليف جسمي العاري شعرت بحركة ور...اء الباب فتعثر ووقع على الباب فانفتح الباب وصرت عارية امامه ( مشلحة زلط ) قلت له اطلع برى جيب منشفةالشهوة لعبت براسي لما سفت زبه وقف من تحت البجامةوبدون شعرور نزلتله البيجامة ومسكت زبه كان دافي وقاسي زي الحجر قلت في نفسي زب هاذا الولد اطول واقسى من زب جوزي وبدون سعور حطيته بفمي وصرت امص والحس وهو مبسوط فصعت له وقلت يلا نيكني بس هو ما عرف لانها اول تجربة نمت على ظهري وقلت له نام على بطني وحط زبك على كسي ونا بفوته حطت زبه على كسي ونا فوته بدي وقلت له فوت وطله حرك زبك بكسي وحاول تسرح مع انه عشيم بالنيك بس زبه روعة قلت له نام على ظهرك واطلعت على زبه وصرت اطلع وانزل وزبه يوصل لاعماق كسي حتى اجى ظهره في كسي وصرت اجيبه على بيتي وكل فرصة نكون لوحدنا اخليه ينيكني حتى صتر شاطربالنيك وفي يوم قالي بدي انيكك من طيزك قلت له بتعرف؟ قال بعرف تعلمت من فلم سكس ضحكت وقلتله ورجنيني شطارتك قلي افصعي وطاوعته قلت له مش رح تعرف لان خزق طيزي مش مفتوح قلي بعرف افتحه وجاب علبة فازلين وحط اصبعه بفمي وقلي مصي مصيت اصبعه وحط اصبعه على فتحة طيزي وصار يدخل توجعت وقلت بطلت بديش من طيزي قلي اصيري شوي حط فازلين ودخل اصبع في طيزي بعنف صرحت صرحة علية من شدة الوجع وصرت اصرح وهو بفوت اصبعه في طيزي حسيت انه رح اغيب عن الوعي بعد شوي خف الوجع وعرفت انه بده ينيكني من طيزي ففصت وحطيت راسي على المخدة وطيزي لفوق حسيت راس زبه لمس خزق طيزي خفت اتوجع قلت له ادهن فازلين وحط زبه بطيزي وصار ينيكني بمهارة وجع طيزي بس كنت مبسوطة ناكني ولما اجا يكب حليبه قلت لاتكب في طيزي طلع زبه بسرعة قبل مايكب مسكته وصرت امص وهو يتأوه وكب اجا المذو في وجهي وصار يسيل على بزازي قلت له انتا شاطر بالنيك عشان هيك بدي ازوجك بنتي
  7. انا اسمى سلمى 20 سنة طولى 170 سم ووزنى 65 كيلو جسمى ابيض وبزازى متوسطة و طيزى متوسطه وكسى وردى و صغير بس مش اوى ليا واحده صاحبتى من ايام اعدادى مش بنفارق بعض ابدا كنا بنروح المدرسة والدروس مع بعض ولما دخلنا كليه دخلنا نفس الكلية مع بعض هى اسمها مروة ونفس سنى طولها 165 سم ووزنها 55 كيلو لونها قمحى بس بزازها اكبر حاجة فيها احنا زى اى اتنين بنات صحاب بنحكى كل حاجة لبعض وكدا وكنا ساعات نقعد نهزر فى كلام سكس بس انا الما كنت اجى افاتحها فى اى موضوع خاص ب ولاد وكدا او ان فى حد معجب بيا وعايز يكون معايا كانت بتضايق جدا بحجة ان محدش يستاهلنى وانى لازم استنى ابن الحلال اللى هيجيلى لحد بيتى المهم انا كنت بسمع كلامها بحكم انها اقرب حد ليا و كدا مطولش عليكوا فى يوم واحنا فى الكليه لقينا اعلان عن رحلة ل الاقصر لمدة اسبوع احنا مكدبناش خبر وروحنا لشؤون الطلبه وفعلا دفعنا الفلوس ومافيش اقل من اسبوعين وكان معاد الرحلة جه وقبل الرحلة بيوم نزلت انا و مروة نجيب حاجات لزوم الرحلة يعنى واكل وكده و مروة روحت معايا عشان تبات عندى ونطلع مع بعض الصبح وفعلا حضرنا الشنطة وظبطنا هدومنا وكنا بنحلم ببكرا ده اتعشينا وخلاص جه معاد النوم جت نامت جنبى عادى وخدتنى بالحضن انا عادى محطتش فى دماغى حاجة دى صاحبتى و متربيين مع بعض المهم واحنا جنب بعض فضلنا نهزر وفضلت تقولى يا بخت اللى هيتحوزك ده انتى عليكى حض وطياز و بزاز يهبلوا اللى ميتهبلش المهم نمنا وصحينا الصبح وروحنا على مكان الاتوبيس و بعد مدة طويلة وصلنا طبعا ودونا فنندق عشان نريح بس هو مش فندق اوى ده عامل زى بيت الطلبة كده المهم الاوض كانت عبارة عن سريرين يعنى كل اتنين فى اوضة وطبعا انا و مروة كنا فى نفس الاوضة الاوضة فيهاا حمام صغير كده يدوب الواحد يقف فيه ياخد دش والدش عبارة عند دش صغير متعلق فى سقف الحمام انا دخلت اخد دش خلصت وطلعت كنت يدوب لفه فوطة حولين جسمى واوال ما طلعت لقيت مروة بتبوصيلى بطريقة هتاكولنى بيها وراحت مصفرة وقالتلى وااااااااااااو جسمك تحفة وجاااااااااااامد المهم ضحكت قولتلها طب ديرى وشك بقى عشان البس قالتلى لا انتى هتتكسفى منى ولا ايه احنا صحاب المهم قولتلها ماشى ولبست هدومى قدامها وهى عنيها متشلتش من عليا جيت قعد ع السرير عشان اسرح شعرى حت قعدت جنبى قولتلها قومى على سربرك ده سريرى يلا انجرى قالتلى لا انا هسرحلك شعرك خدت الفرشة وقعدت تسرح شعرى شعرى طولى ولونه اسود وناعم وقلتلى شعرك جميل اوى وحطت مناخرها عليه وشمته قالتلى رحته حلوة اوى وهى بتتكلم فى ودانى بصوت واطى انا حست انى سرحت شوية بسبب طريقتها وان جسمى سخن قولتلها فى ايه يا بت لمى نفسك شوية راحت بيسانى على رقبتى انا ساعتها روحت فى دنيا تانية راحت مقربة شفايفها عاى شفايفى وفضلت تبوس فيا وتعض على سفايفى وتمص شفتى اللى فوق مرة واللى تحت مرة وتعض لسانى المهم انا فوقت روحت بعداها براحة وقولتلها انتى بتعملى ايه كدا عيب وحرام قالتلى انا بحبك وبحبك من زمان امال انا ليه دايما لو حد جه عشان يكلمك بضايق وبحاول ابعدك عنه وبدأت عنيها تغرغر بالدموع صعبت عليا وخدتها فى حضنى وقولتلها بس ده مينفعش احنا اتنين بنات و ده مش صح مينفعش نكون مع بعض قلتلى بس انا مقدرش اعيش من غيرك وقرب من شفايفى تانى وبستنى زى اول مرة صراحة انا مقدرتش اقاوم وسايرتها وفضلنا نبوس فى يعض فوق الربع ساعه وتعش لسانى وتمصو وتمصيلى شفايفى وانا بردوا واديها بتلعب فى بزازى وراحت منزلة التيشيرت اللى انا لبساه ونزلت ببقها على بزازى وفضلت تمص فيهم لدرجة انى حست بن حلمت بزازى هتطلع فى بقها وانا فى دنيييييييييا تانية كل اللى بعملو انى بتأوه وبطلع اصوات كأن اللى نايم معايا ولد مش بنت هى نايمة فوقى وبتمص فى بزازى وايدها بتلعب فى كسى من تحت البنطلون وانا بقولها م قادرة هموووووووووت حاسة ان كسى مووووووووووولع اوووووووووووف ااااااااااه خلاص بقى راحت مقلعانى البنطلون والكيلوت وفضلت تمص كسى وتلحس فيه لحد ما حسيت انه احمر وولع وعماله تقولى بحب كسك حلو اووووووووووى وعماله تعض زنبورى وتلحسه وشغاله لحد ما خلاص قولتها انا تعيت انا هجبهم مش قادرة قالتلى نزليهم وانا هلحسهم ليكى وهى شغاله مص ولحس عسلى نزل وفضلت تلحسه وتمصه لاخر نقطة قالتلى يات بقى دورك عيزاكى تموتينى وتفشخينى انا كلى ليك فضلت امص فى بزازها كتير اوى لان صراحة كانوا عاجبنى وكبار قالتلى كفاية بقى كسى موتنى مصيهولى والعبيلى فيه نزلت على كسها فضلت الحس وامص فيه جامد اوى وكأ،ى جعانة وبحاول اخلص كل الاكل لحد ما نزلت عسلها هى كمان وراحت قايم وخدانى بالحضن وقالتلى انا بحبك اوى اوعى تسبينى خليكى معايا دايما وانا همتعك المهم احنا مع بعض لحد دلوقتى بمتعها و بتمتعنى ياريييييييييييييييييييت تعجبببببببببببببكم:tongue:
  8. انا وعائلتى وجنون الشهوة الجزء الاول اولا انا اسمى سامى 25 سنة اعيش في بيت العائلة مع جدتى ثريا 55 سنة وامي نادية 45 سنة واخى مامون 14 سنة وخالى صبحى 50 سنة وخالتى هند 30سنة وخالتى سماح 32سنة ومرات خالى امل 45 سنة وبناتها الاثنين هديل 20 سنة وليلى 17سنة ولدينا ايضا ام محمد الخادمة لدينا 40 سنة اولا احب اوصف نفسي انا طويل 188 سم واسمر اللون وزبى كبير المهم انا كنت علطول هايج بس كنت خايف من الفضيحة وان انا عندي وضعى الخاص يعنى معروف فعلطول باكون حريص المهم اول مرة بالصدفة بافتح موقع نسوانجى وشفت قصص المحارم ابتضيت افكر في عيلتى واننا ساكنين في بيت واحد وازاي انيك اول حاجة فكرت في اخويا الصغير مامون وازاي انيكة بما انة هو قاعد معاية فى نفس الاودة حيث اننا ساكنين في نفس البيت ثلاثة ادوار الور الاول فية والدتى وجدتى وخالاتي والدور التانى خالى ومراتة وبناتة والدور التالت انا واخويا مامون وبما انى كنت مقرب منة جدا ففكرت فية الاول وهو كان واد حلو وطيازة ناشفة وقبة كدة المهم هو كان دايما يعوز ياعد على الكمبيوتر بتاعى وانا كنت مابرداش لحد ما جية مره سيبتة يقعد وشغلت فيلم سيكس شواز وخليتة يتفج بعدين فضل يسالنى هو اية دة قلتلة دة حاجة الكبار بس هما الى بيعملوها وانتلسة صغير على الكلام دة قام زعق وقالى لا انا كبير ورينى قلتلة طيب هانشوف قلتلة وطي وادي طيزك ناحيتى قام لف قمت قلعتة البننطلون قام كان لسة هيزعق قلتلة اية هو انتا مش راجل ولا اية قا م سكت قمت مسكت طيزة وفضلت العب فيها وبعبصة وبعدين حسيت انة عجبة الموضوع قمت دخلت صباعى الصغير وفضلت ادخلة واطلعة لحد ما اتعود وبعدين الصباع التانى وبعدين كنت خلاص تعبت وهو سايبنى ومغمض عينية مستمتع قمت منزل البنطلون وقمت مدخل بتاعى مرة واحدة وهو كان كبير وفضل يفرفص منى بس خلاص انا فضلت مدخلة فية لحد ماهدي وبعدين فضلت اطلعة وادخلة لحد ما اتعود وعاجبة الموضوع وبعد ربع ساعة جيبت فى طيزة وهوفضل مفلس زي ما هو مش قادر يقوم من كثر وجع طيزة انا طبعا لقيتة قام رافع بنطلونة وبصلى بصة غضب وبعدين مشى انا بقى خفت وقات اتفضحت يا حازم بس لقيتة تلنى يوم جاي بيزعق فيا وعصبى بس انا قلت الواد عرف انا عملتلة اية قمت طلعت فوق ولقيتة هو طالع ورايا وبيقولى مش عيب تنيك اخوك الناس دلوقت تقول عليا خول قلتلة انتا عرفت ازاى الكلام دة قالى ان واحد زميلة مسكوه بيتناك فى حمامات المدرسة واتفضح وقالى انة هو مش عايز يبقا زية و حسيت بالخوف من الفضيحة من كلامة قمت انا قايلة ماتخافش دة انا اخوك وعمري ما هافضحك قمت لازق فية من ورا ولمل سكت قمت منيمة على بطنة وقلعتة البنطلون وقمت دخلت زبي تانى فية بعنف وفضلت انيكة لحد مانزلت فية وبقيت كل ما اكون تعبان اقوم من غير اي مقدمات انيمة علي بطنة وانيكة وبعدك اسبوع اصبح هو الى يجى ويقعد على زبى واصبح الوضع هاكزا اي حد عايز التانى ينط علية وعلاقتى مع مامون اتغيرت واصبح مايرفضليش طلب بس خالى صبحى ابتدا يلاحظ حاجة مختلفة وهو كان راجل زكى بس عندة القلب وصحتة ضعيفة حتى مراتة بطل ينيكها بقالوه خمس سنين المهم في مره كنت تعبان ولقيت مامون نايم على بطنة في السرير اللى جنبى فكالعادة روحت منزل بنطلونة وقمت نايكة وفجاة لقيت خالى داخل علينا وبيقولى وانا الى كنت فاكرك غلبان وقام واخدنى من قيدي على الاودة التانية وطبعا مامون عامل نايم وقام مطلع زبة من البنطلون وقام حاطة فى بقى وفضل يحشرة ويقلى دا انا هوريك النيك يا خول وبارغم من ان زبة كبير ولكنة لم ينتصب قمت انا استغليت الوضع وقمت مدخل صباعى فى طيزة وهو اول محشرتة زبة قام شوية بس هو حاول يبعد صباعى قمت انا شايلة وحطيت صباعين لقيت زبة بقا زي العمود قمت انا فضلت امص فية وانا صوابعى فى طيزة وهو يشتم ويقولى دا انتا طلعت خول كبير لحد ما جابهم في بقى انا طبعا قلت مش هافوت الفرصة دي ولا زم انيكة واكسر عينة وفعلا بعد ماجاب وانا حاطط صوابعى في طيظة قمت لافة ومطلع صوابعى ومدخل زبى وفضلت انيك فية وهو يحاول يفرفص بس مافيش فايدة طالما بتاعى دخل في خرم مابيطلعش تانى وهو يقول بتعمل اية ياخول وانا ارد علية واقولة بوريك تتناك ازاى ياشرموطة وانا فضلت ارزع فية لحد ما استسلم للمتعة وانافضلت نيك فية لحد ما جبتهم جوه طيزة ولمل هو حس بالمنى بتاعى في طيزي اتعصب وانا حسيت انة هيقوم يضربنى قمت فضلت مسبتة وزبى لسة فى طيزة عشان مايتحركش لحد مازبى وقف تانى جوة طيزه وفضلت انيك فية تانى وهو استسلم خالص وانا ماسيبتوش غير لمل جبت جواة 4مرات وبعدين قمت مت علية وقلتلة يلا اغسل طيزك يا شرموطة وانزل اقعد في شقتك وهو طبعا ام واخد هدومة لبسها ونزل على غرفتة وانا طبعا لقيتها فرصة عشان انيك مراتة عدي اليوم وخالى بيحاول يتحاشانى لحد ما جية اليوم اللى مرات خالى وبناتها سافرو القاهره عشان امها اتوفت بس خالى كان عندة شغل وماقدرش يروح معاهم وانا قول ماسافروا قمت نزلت عند خالى لقيتة نايم على بطنة قمت قالع بنطلونى وقمت راكب علية ومقلعة بنطلونة وكتمت فمة بايدى وقمت منزل بنطلونة وقمت راشق زبى في طيزة وفضلت افشخ فية لحد ما ستسلم وانا ماسبتوش لغاية ما جبت 6مرات جوة طيزة وفضلت لمدة تل ثلاثة ايام انيك فية فى اي وقت واي مكان وهو استسلم وبقا يسيبنى اعمل فية الى انا عايزة وفى اليوم الرابع سيبتة واتفرغت لنياكة مامون لان طيزة وحشتنى واثناء ما نا بنيك ماكون الاقى خالى جاي وشافنى وانا بنيكمامون فلقيت مامون اتنفض وكان عايز يجري بس انا ثبتة وفضلت انيك فية ومامون مستغرب منة اللى بيحصل روحت ماسك خالى ولفة ومدخلة فية بدون مقدمات واطلعة وانيك مامون وخالى شغال بوس فى مامون واناجيبت جو طيز كل واحد فيهم مرتين ومن ساعتها وانا بنيكهم الاثنين في اي وقت وجية ميعاد مراط خالتى جت وانا قلت جيت بسلم عليها جامد وانا بقول في سري الدور عليك انت يا متناكة مع تحيات عاشق اللحسسس ... لو عاجتكم هاكمل الجزء التانى ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ الجزء الثانى طبعا احنا وقفنا لما نويت انى انا انيك مرات خالى وابتديت اخطط طبعا خالى الى هوا جوزها بقى الشرموطة بتاعتى وانيكة في اي وقت في مرة كنت قاعد معاة في المحل وهو بيفتح بالليل ومراتة تفتح الصبح وشفتلك بت جامدة قوي صاروخ طيز اية وبزاز اية بصراحة هيجت على الاخر وقمت واخدة في حمام المحل ولفة ومدخلة فية لحد ماجبت كالعادة فى طيزة بس انا طول عمري بحب انيك نسوان فنويت ان انا انيك مراتة وانا عارف انها محرومة من النيك وبعدين هيا مرة جامدة طويلة نفس طولى وكنت كل ما شوفها اتعب عليها لحد ماجت الفرصة وانا قاعد مرة معاهم بنتعشى وانا كنت قاعد جمبها واتعمدت ان انا الزق فيها لقتها لمت نفسها شوية قمت قربت عليها تانى لقيتها سكتت وسابتنى قمت انا اتماديت وحطيت ايدي على رجلها من تحت الترابيظة وهى حاولت تشيل ايدى براحة بس انا كلبشت جامد وقمت محرك ايدى تحت الجلابية لحد ماحتتهها على كسها قامت بصتلى في عنيا جامد قمت انا مدخل صباعى جوة كسها واوف على السخونة والمية بتاعتها بس قمت سحبت ايدى وكملنا اكل وطلعت انا على غرفتى من ساعتها وانا استنى اى فرصة احك فيها في الرايحة والجاية وبمنتهى الجراءة وفي يوم كان في ضيوف جايين لخالى وهى دخلت تعملهم الشاى قمت انا دخلت وراها عملت اننا بجيب السكر ولزقت فيها من وره قريب النص ساعة وهى تحاول تروح مكان تانى وانا لازق فيها قامت لفت وقالتلى انتا شكلك مش ناوي تجيبها لبر وسالتنى انتا عايز اية من الاخر قلتلها انل عايز انيكك اتصدمت من الاجابة ولسة هتتكلم سمعنا صوت خالى بيسال على الشاى فقامت هيا بتلف عشان تشيل الصينية قمت حاشر صوابعى فى كسها من تحت الجلابية وفضلت ادخل واطلع واوف على دة كس ضيق ومليان ماية ولا كانة كس بكر لسة مفتوحة والولية ساحت وفلقست وسابتنى وانا فضلت ادخل واطلع لحد ماجابت لبن كتير قوي علي ايدى وبعدين وقعت على ركبها فى الارض وانا مسحت ايدي فى بقها وبعدين لطشتها قلم على وشها وقلتلها يلا قومي يا متناكة عشان الضيوف برة وقلتلها بالليل لما خالى يمشى هانزلك و هافشخك ماردتش عليا قمت لاطشها قلم تانى قامت قالتلى حاضر وعينيها مليانة شهوة قمنا طلعنا للضيوف وبعد ما الضيوف مشيت و خالى راح المحل نزلت على اوضتها وكانت لوحديها فى الشقة ولقيتها نايمة على السرير ومتغطية قمت شايل الغطا وعلطول قمت رافع الجلابية وراشق صوابعى في كسها قامت هى فاقت وفضلت تستسمحنى انى اسيبها قمت فاتح بقها وتافف فية تفتين وبعدين نزلت بوس فيها بشهوانية وايدي لسة في كسها لحد ماساحت في ايدى قمت ماسكها من رقبتها وننزلتها على ركبها وقمت راشك زبى في بوها وفضلت ادخلة جامد في بوها لحد ماعينيها احمرت والعاب بتاعها نازل على وشها لحد لما نزلت في بؤها وهي قامت مطلعاة من بقها قمت واخدة بايدي ودخلتة تانى في بؤها وقمت مأومها وفشخت رجليها وفضلت نازل لحس في كسها وانا اموت في لحس الكس وفضلت الحس فية لجد ما جابت كزا مرة قمت لقيتها قامت ونزلت بوس واكل في بؤي وعمالة تقول عايزة تانى اركبنى افشخنى قمت انا قالبها على وضع السجود وقمت مدخل زبى مره واحدة في كسها وانا بنيك كسها حطيت صباعى في طيزها لقيتها جابت على طول وانا فضلت اخرم في طيزها بصوابعى وبعدين قمت شايل زبى من كسها وقمت مدخلة في طيزها وهى اخدتة من غير الم واول مادخل في طيزها لقيتها قامت جابت من كسها كتير قوي وكان واضح انها اتناكت من طيزها قبل كدة وانا فضلت نازل نيك في طيزها ورزع وكل ما ارزع اكثر في طيزها تجيب اكتر من كسها لحدماجابت تسع مرات ومش عايزه تشبع قمت شيلتة من طيزها لقيتها تصرخ وتترجانى ادخلة تانى في طيزها وانا اقولها د انتى طلعت شرموطة وامك متناكة وهى تمسك زبى و تترجانى ووطت تبوس رجلى قمت لا طشها قلم ورحت حاطت صوابعى في بوقها وقلتلها دا انا هافشخ كس امك النهاردة وهي كل ما افشخها تهيج اكثر قمت ماسكها وشايلها ورفعت رجليها عند راسها لورا وقمت راكب عليها وفضلت اشيل زبى من كسها واحطة في طيزها ومن طيزها لكسها وهي في الوضع دة شايفة زبي بيخش فيها وهي راحت في دنيا ثانية وسابتنى انيكها زي مانا عايز وانا اقولها شايفة يا وسخة بافشخك ازاي وهي تقولي نيكنى نيك كمان وانا كنت كل ما عوز انزل انزل في بقها وابلعولها وارجع تانى انيكها كسها كان جامد فشخ مابيينشفش ولو نشف اقوم ارشقة في طيزها يطرى على طول ماكنتش عارف ابطل نيك فيها لحد ماجيبت للمره الثالثة وبعدين عدلتها وقلتلها تنظف زبى وبعدين دخلت الحمام وانا طبعا دخلت معاها وكنت خلاص جيبت اخري بس شفتها بتوطى على الحوض تغسل بوقها قمت رافع الجلبية بتاعتها وقمت راشقة في طيزها وهي خلاص بقت زي العجينة في ايدي قمت جايب في طيزها وقامت هي موطية ونازلة على ركبها عشان تطلع لبنى بره ولفتلى وباين علي وشها الغضب وقالتلى انتا مش ناوي تهدا يابن المتناكة قمت لاطشها قلم قامت بصتلى بتحدي قمت لاطشها قلم تانى وقمت تافف على وشها وقمت جاررها من شعرها على الاودة اللى كنت بانيكها فيها وهي ماشية واللبن بتاعي بينقط من طيزها وهي ماشية وانا ماسك شعرها لمحت ليلى بنتها الصغيرة ليلى بتتفرج علينا قمت عملت نفسى مش شايفها وقمت ماسك امها وقمت شايلها ورميتها وهي بتشتم وتقولي سيبنى يابن المتناكة قمت جبت راسها ناحيت زبى وقمت مدخل زبي في بقها وفضلت انيك في بقها وانا بنيك في بقها لمحت ليلى بتلعب في كسها وبصالى بجراءة قمت طلعتلها لسانى قامت فضلت تعض علي شفتها وروحت جايب في بؤء امها وقمت قايلها قومي يا وسخة خشي الحمام وانا من هنا ورايح هانيكك زي مانا عايز في الوقت الى انا عايزة وقلا كل واحد يروح طريقة لقيتها عيطت وقالتلى ماتسبنيش انا خدامتك قمت تافف علي وشها وقلتلها يلا غوري علي الحمام قامت جريت علي الحمام وانا اول مادخلت الحمام قمت روحت عند ليلى بنتها ولقيتها مستخبية ورا الثلاجة قمت واخدها من ايديها علي اودتها وقمت بايسها وواكل بؤها بوس ولفيتها ونزلت بنطلونها واوف علي المنظر طيز سمراء مرسومة مافيهاش غلطة وحطيت صباعى في طيظها ولقيتها واسعة قلتلها شاكلك شرموطة زي امك قالتلى انا شرموطك واععمل فيا اللى انت عايزة ولسة هارشق بتاعى في طيظها لقيت الجرس رن وابوها اللى هو خالى جية من الشغل قمت ملبسها بسرعة وبايسها واديتها بعبوص وقلتلها الدور عليك يابنت المتناكة قمت طلعت جري علي فوق بس لسة كنت بافكر في ليلى وطيظها وبالرغم ان انا لسة فاشخ امها حسيت زبى وقف قمت ماسك مامون اخويا فاشخ رجلية من ورا وقمت طاعنة بزبى لحدماجبت جواة كالعادة ونمت وبخطط هانيك ليلى ازاى الى اللقاء في الجزء الثالث... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثالث بعد ما نكت مرات خالى ومهدت الطريق عشان انيك بنتها(بنت خالى) وكمان انا عارف انى اقدر انيكها في اي وقت بس المشكلة في المكان بعديها باسبوع كانت هى خلصت الثانوية العامة وخالى طلب منى انزل معاها اقدملها في كلية صيدلة المهم سافرنا القاهرة واحنا روحنا قعدنا مع خالتى هند في شقتها في المهندسين وهي شغالة في الملحق الدوبلماسى هناك وهي وقتها كلة في الشغل وبتخرج من ستة الصبح وتيجى تسعة بالليل وبرده قاعدة معاها بنت خالى الكبيرة هديل وهي في كلية اعلام وبردة بتخرج 8صباحا وترجع 6 المغرب يعنى البيت علطول فاضي المهم وصلنا وخالتى وبنت خالى هديل استقبلتنا وعدي اليوم وكنت كل ماتيجى فرصة افضل احك في ليلى واببعبصها واقولها هنيكك يابنت المتناكة وهي تطلعلى لسانها وتقولى ورينى اخرك يا عرص واهي طيزي ادامك اهية تانى يوم روحنا بدري الكلية بتاعتها ودفعتلها المصاريف وخلصتلها ورقها علي الساعة 11 صباحا كنا مخلصين قمنا ركبنا العربية وقلتلها يلا بسرعة قبل ما خاتى واختك يجو البيت قامت طلعتلى لسانها وحطت ايديها على زبى من البنطلون وقالتلى شكلك كدة عايز تفشخنى قلتلها دانا هافشخك اكتر من امك يا شرموطه قامت قالتلى هنشوف مين هايفشخ مين يابن المتناكة قمت سايق بسرعة الساعة 12:30 كنا في الاسانسير قول مافتحنا باب الشقة قمت راشك صوابعي في كسها من على البنطلون وقمت بايسها بوصة تقطيع وهي بصراحة بت شرقانة فشخ فضلنا نبوس في بعضينا ونحسس علي بعض قمت انا هيجت الهيجة بتاعتى وقمت حاطط صوابعي في بقها وقمت منزلها علي ركبها وقمت لاطشها قلم وقمت مطلع زبى وراشقة في بوقها وهي فضلت تمصة بشهوانية روحت انا قومتها وقمت لاففها وقمت نزلت بنطلونها وقمت تافف علي خرم طيزها وقمت راشق صوابعي الاثنين مرة واحدة لاقيتها واسعة قمت راشق زبى مرة واحدة علي طول في طيزها وفضلت ارزع فيها جامد وعمال العب في كسها من برة بصوابعي وقمت منزلها في وضعية السجود وفضلت ارزع فيها بعنف وقمت مرة واحدة قمت طلعتة لقيتها صرخت وتقولى دخلة بسرعة مش قادره قمت قلتلها مين يابت ناكك في طيزك قبل كدة قامت سكتت قمت لاطشها قلم قامت قالتلى مامون اخوك وانا استغربت بقا مامون هو اللى فتحها وبعدين دة فتحة كبيره قلت في بالى بس ارجع البيت واوريك مين راجل البيت ياخول قمت شايلها وفاشخ رجليها ونزلت لحس في كسها وطبعا انا لما بحت لسانى في كس مابشيلوش غير لما يجيب ثلات مرات علي الاقل وهي تصرخ وتصرخ وتقولي انتا اية اللى انتا بتعملو فيا دة دة انا عمري ماحد فشخنى كدة قبل كدة قمت انا قايلاها انا ولا مامون ياشرموطة قامت قالتلى هو مامون دة راجل دة بس ينيمنى علي بطنى ويجيبهم وميهموش انا اما انتا انا شرموطك نيكنى وافشخني زي مانتا عايز قمت تانى رجليها لحد ما وصلت عند راسها وقمت دخلتة في طيزها واطلعة وافرشها في كسها واطلعة وادخلة في طيزها وهي جابت ثلاث مرات لحد مانامت منى قمت نازل من فوقيها وقمت لاطشها قلم قامت هي فاقت قمت تافف في وشها وقلتلها تعالى يا وسخة اغسلى وشك عشان لسة عايزانيكك يا وسخة قمت جاررها من شعرها علي الحمام وقمت قاعدت احميها وقمت لاففها ومفلقصها في البانيو وقمت راشق زبى فى طيزها وفضلت انيك في طيزها لحد ماجيبتهم جوا طيزها قمت نيمتها في وضع السجود وقمت ففضلت اوسع خرم طيزها بصوابعي واللبن بتاعي شغال يخرج من طيزها وانا ادخلة بصوابعى جامد في طيزها وقمت شاددها تانى من شعرها وقلتلها نظفي زبى يا متناكة وهي نزلت مص فية ولا احسن شرموطة قمت انا لاطشها قلم وقلتلها اية رايك انا ولا مامون قالتلى دة انا عمري ماتمتعت كدة انا خلاص انا هقول للخول مامون دة انة ميقربليش تانى قلتلها ماتقلقيش دة انا هنيكهولك ادامك قامت قالتلى انتا نيكتة كمان قمت قلتلها دة ابوكى كمان بانيكة وماباسيبوش غير لما باجيب جوة طيزه مرتين علي الاقل دلوقت مافيش غير اختك هديل وابقا نكت عيلتكم كلها قامت قالتلى هديل دة اكبر شرموطة فينا دة مرة حكتلى انها اتناكت من شابين في نفس الوقت وانها فتحت نفسها من كتر ماهيا شرقانة وهي قاتلى انها عمر ماراجل واحد قدر يكفيها قمت قايلها ماتقلقيش دة انا هافشخهالك وهتشوفي قالتلى بصراحة بعد اللى عملتة فيا انا متاكدة انها هتكون تحت امرك قمت قلتلها طب قومي حطي ايدك على الحيطة وفلقسى عشان انيكك قبل مايجو قالتلى تحت امرك ياسيدي قامت راحت مفنسة قمت انا قمت حاشر زبى في طيزها وفضلت انيك فيها وقمت منزلها علي ركبها في وضعية السجود وفضلت انيك فى طيزها ولمل قربت اجيب لبنى قمت ماسكها من شعرها وقمت جايب على وشها وقمت تافف علي وشها ورحت قيلها يلا ياوسخة روحي استحمي عشان خالتى و اختك علي وصول يا وسخة وقمت ضاربها علي طيزها وهي قامت تجري علي الحمام ولبنى شغال ينزل من طيزها وهي بتجري واول مادخلت الحمام وانا روحت انظف اللبن بتاعى عشان خالتى ماتعرفش حاجة وانا موطي بانظف لقيت الباب بيتفتح انا قلت بس ايامك انتهت ياد ياحازم لقيتها هديل قلت كويس لسة هانعيش يومين لقيت هديل اول مادخلت واية هديل دية صاروخ اقصر منى حاجة بسيطة واية بيضة بياض الثلج واية عليها بزاز زي البطيخ وطيز كبيرة مدوره من الاخر هيا دة مزة العيلة وهي اول مادخلت شمت ريحة اللبن قامت قالت اية الريحة دة وقامت بصت علي الارض وضحكت وقامت سمعت صوت الدش وقالتلى اية دة انتا معاك حد قلتلها اه دة ليلا بتستحما قامت مره واحدة قالتلى ومش عيب تضرب عشرة عليها وهي في الحمام قمت انا قيلها لا وحياتك دة انا بامسح لبنى اللى وقع من طيزها وانا خلا ص اتاكدت انها شرموطة وانا بقولها كدة وانا موطي علي ركبى باغسل الارض قامت بنت الوسخة قامت بعبصتنى وقالتلى هنا وهي صوابعها في طيزي من علي الهدوم قمت قايلها ايوة زي مانا هانيكك وهخليك تنضفي لبنى من علي الارض يا متناكة قمت شايل اديها من علي طيزي وقمت لازقها في الحيط ونزلت بنطلونها وانا عمال اقلها انت عارفة زبى دة كان في طيز اختك ودلوقت هادخلة في طيزك وبعدين ياما اختك الشرموطة تطلع من الحمام هاحطوا في طيزها تانى قامت هي قامت تافة في بقي وانا قمت قايم بالعة وبعدين قاتلى ورينى اخرك يابن المتناكة وحياة كس امك لخليك ماتعرفش تقف علي ركبك وهامص لبنك لشهر قدام يابن المتناكة انا طبعا هجت وقمت ثبتها ولسة هارشق زبي فيها من ورا سمعنا صوت الباب بيفتح قامت جريت علي اودتها وانا جريت علي قوتي وبعدين جات خالتى هند وطبعا انا كنت لسة مانضفتش لبنى من علي الارض وخالتى دخلت عليا الاودة وانا عملت نفسى نايم وفعلا انا كنت تعبان فنمت فعلا وصحيت لقيت كل حاجة اتنضفت سالت ليلى قالتلى ان خالتى هي الى نضفت وانها كانت مضايقة جدا قمت قلت لليلى ان احنا نخف شويا علشان هي اكيد شكت فينا وقلتلها انها لازم تروح الكلية بكرة لحد ماخالتى تنسا بس انا طبعا كنت ناوي بكرة يكون من اولة لهديل عشلن انا كنت ناولها علي نيكة متخليهاش تقدر تفتح رجليها لاسبوع علي الاقل وقمت قايل لهديل تخش تنام وفعلا دخلت نامت وانا عملت نفسي نايم لحد ماخالتى دخلت نامت وهديل كانت بتاكل في المطبخ قمت انا دخلت المطبخ وقمت لازق فيها من ورا وقفشت في بزازها وهي عمالة تعمل في سندوتش وكان الموضوع دة عادي جدا بالنسة لها قمت قاليلها بكرة ماتروحيش الكلية عشان عايز افشخك بكرة قامت قالتلى خلاص بكرة هنشوف مبن هايفشخ مين قمت ماسك بقها وقمت تافف فية وهي قامت ماسكة بقي قامت تافة فية وقمنا فضلنا ناكل في بق بعض وكانت اسخن بوسة في حياتى حسيت انها زيي بتحب النيك اكثر حاجة في حياتها وانا سخنت وقمت لاففها وقمت منزل بنطلونها ولسة هفشخها سمعنا صوت باب اودت خالتى بتنفتح قمت انا دخلت اودتى وهيا دخلت اوديتها ونمت وانا بفكر هانيكها ازاي بكره عاشق اللحسسس مللك منتديات نسوانجي.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ الجزء الرابع طبعا احنا وقفنا لحد مااغتصبت اختي شيماء في الجزء اللي فات . بعد اليوم دة اتحولت شيماء في نظري لوسيلة لاشباع رغباتي مجرد خرم عشان انيكة وبقيت مابفكرش غير ازاي استفرد بيها عشان انيكها بل كنت بستمتع بنيكها واغتصابها ومع الوقت قلت مقاومتها واستسلمت لزبي وسلمتلي طيظها اعمل فيها اللي انا عايزة ومع الوقت خلاص بقت اول ما تدخل البيت تقلع لباسها وتجهز طيظها لزبي وانا خلاص بقيت اول ما بشوف طيظها قدامي بتعمي ولو لوحدينا بهجم عليها وبقفش في البنطلون جامد ومش بسيبها غير لما بجيب في طيظها وكنت كل يوم بالليل لما امي تنام اتسحب علي اودتها واقلبها واجهز طيظها وانيكها لحد الصبح وهي بطلت تروح لشباب برة وبقت تستناني اجي من برة عشان انيكها ولكن دوام الحال من المحال حمدي دراعة خف وكان ناوي ياخد بطارة باي طريقة حاول زنق شيماء بس انا كنت صاحيلة وضربتة تاني بس هوا ماياسش وفضل ورا شيماء لحد ما ميل دماغها وناكها تاني وميل دماغها انة لازم تتفق معاة عشان ياخدو الفيديوهات ويبقوا احرار وهي اتفقت معاة بس ابن المتناكة كان ناوي علي نية بنت كلب اتفق مع اختي انها تغريني وتعرف مني الفيديوهات فين وابتدت اختي في خطتها طبعا قلعت لباسها كالعادة وانا دخلت المطبخ كنت بعمل الاكل لاقتها دخلت المطبخ وعملت نفسها بتوطي بتلم حاجة من الارض انا شوفت طيظها قدامي زبي كان هينفجر قمت لزقت فيها من ورا وفضلت احسس علي خرم طيظها من علي الهدوم عشان اسخنها وقفشت في البنطلون بتاعها جامد ونزلتة وفضلت اوسع في طيظها بصوابعي عشان انيكها وبعد ماجهزت طيظها واستوت لاقتها لفت وانزلت علي ركبها ونزلت بنطلوني مرة واحدة ومسكت زبي وفضلت تمص فية باحتراف وانا بقيت في عالم تاني وهي بتمص وتلعب في خرم طيظي بصوابعها واول مادخلت صوابعها في طيظي انفجر زبي بالمني في بوقها وهي ماخلتش نقطة تنزل منة برة بوقها وقامت ماسكاني وبايساني في بوقي وتفت لبني اللي كان في بوقها جوا بوقي ونزلت فيا بوس تقطيع وبصتلي جامد وسابتني وهيا اصلا انا كنت مقلعها بنطلونها قامت سابتني بعد مازبي قام من البوسة بتاعتها ومشيت قدامي وهي عريانة من تحت وتهز طيظها يمين وشمال قدامي وانا كل ما اكون عايز امسك طيظها تضربني علي ايدي وتقولي مش كدة ياشقي وتمشي قدامي باغراء لحد ماموتتني وعمتني من الشهوة وراحت نايمة علي طرابيظة السفرة وفتحت رجليها قدامي وفضلت تلعب في طيظها وتقولي بدلع ودلال تعالي الحس الطيظ اللي هاريها نيك وانا بقيت زي المنوم مغناطيسي بنفذ بس ونزلت لحس في طيظها وهيا كل شوية تحط صوابعها في بوقي جامد لحد مااريل جامد علي طيظها وتاخد لعابي وتحطة جوة طيظها بصوابعها بقيت زي اللعبة في ايدها توصل بيها لشهواتها بعدين زقتني علي الارض ووقعت علي ضهري قامت فضلت تلعب برجليها في زبي لحد ماجيبت علي رجليها قامت شالت رجليها وفضلت تدخلها في بوقي وانا نايم وماطلعتش رجليها من بوقي لغاية مابلعتني لبني كلة من رجليها وانا بقيت مستسلم للمتعة وسيبتها تعمل اللي هيا عايزاة وانا اول ماحطت رجليها في بوقي زبي ابتدا يقوم تاني وهيا شافتة قامت لفت ونزلت مص في زبي وصدرت طيظها في وشي وكل ما اعوذ امسك خرم طيظها تبعد عني وتقوم وهيا بتمص قامت حطت صوباع في طيظي كانها بتقولي لو دخلت حاجة في طيظي هدخل في طيظك انت كمان بس انا خلاص استويت وعايز انيكها قمت دخلت صوباع في طيظها وابتديت احشرة واطلعة قامت لفتلي بوشها وقالتلي شكلك لسة مافهمتش قامت شالت صوباعها ودخلت صوباعين في طيظي وقامت فضلت تطلعهم وتدخلهم وانا اصلا طيظي متعودة من نيك حامد قبل كدة في طيظي قامت شالت صباعين وحطت تلاتة حسيت انها بتفلق طيظي وابتدت تحرك صوابعها بعنف لحد ماشلت صياعي من طيظها عشان ترحم طيظي اول ماشلت صباعي من طيظها لفت وقالتلي شكلك فهمت ياعدولة قامت راحت قامت وقعدت علي كرسي السفري وحطت رجل علي رجل وقالتلي عايز تنيكني ياعدولة قلتلها اة وانا ماسك زبي واحاول اني الفها عشان انيكها مش عارف مهما عملت مش قادر اوصل لخرم طيظها لحد مالقيت نفسي بقلها ماتيلا بقي ياشيماء تعبتيني قالتلي بس انا لازم اتبسط انا كمان مش تقلبني وتعبيلي طيظي وتسيبني قلتلها طب انتى عايزة اية وانا هاعملهولك قالتلي اول حاجة انزل الحس رجلي علي ركبك وانا هخليك تنيكني نزلت من غير كلام الحس رجليها وكل هدفي اني اوصل لطيظها ولما وصلت لقمة هياجي وهي حست بكدة قامت فتحت رجلها وزقتني برجلها وفضلت تحسس علي طيظها قدامي وتقولي عايز تنيكني ياعدولة روحت عليها وحاولت افتح رجليها عشان انيكها بس هيا قامت قفلت رجليها وكل ما افتح رجليها تقفل رجليها تاني لحد مااقلتلها ماتيلا ياشيماء تعبان قالتلي بشرط قلتلها اية تاني قالتلي تقولي الفيديوهات بتاعتي فين عشان اطمن انا ساعتها فكرت قلت اقلها وبعدين اروح لعماد صاحبي انقل الفيديوهات قمت قلتلها عند عماد جارنا علي الكمبيوتر بتاعة اول ماسمعت الكلمة دي ظهرت ابتسامة صفراء علي شفايفها ماعرفتش معني الابتسامة دي غير بعدين قمت قلتلها متحايل يلا بقي ياشيماء حسيت ان مقاومتها سابت قمت لاففها وقمت دخلت زبي في طيظها كاني خايف ترجع في كلامها ونزلت نيك فيها ماكملتش عشر دقايق كنت جيبت جوة طيظها سيبتها ودخلت الحمام اتشطف وكنت جيبت ساعتها تلات مرات وانا بتشطف القي شيماء داخلة عليا وهي لسة عريانة من تحت ومشيت قدامي وبتتعمد ترقص طياظها انا حسيت بالسخونة بس كنت تعبت من اللي عملتة فيا لاكن هيا رجعت تاني وعدت من ورايا ولاقيتها ابتدت تحسس علي خرم طيظي وراحت دخلت صباع في طيظي وابتدت تلعب في زبي لحد مابقا حديد وهيا ماسكاني من ورا صباع في طيظي وايد بتجلخ في زبي وعمالة تبوس في رقبتي كانها هيا بتنكني قامت زقاني برة وماشية بيا من غير ماتطلع صباعها من طيظي او تشيل ايديها من علي زبي لحد مادخلتني في اودتها وقفلت علينا الباب ورمتني علي السرير وشالت ايديها من طيظي وقامت ركبت علي زبي وابتدت تنيك فيا وتدخل بتاعي في طيظها وبعنف وبسرعة في اليوم دة انا عرفت اد اية شيماء اختي شبقة جنسية كانت تنيكني لحد ما تحس انها هتجيب تقوم شايلة زبي وتقوم تجيب في وشي وترجع تاني تركب زبي تاني لغاية مااجيب تقوم نازلة علي زبي مص وطيظي تاخد نصيبها من الصوابع لحد ما زبي يقف وتركبني تاني استمرت شيماء في نيكها ليا لحد ما حسيت ان جسمي اتكسر حتي بعد ماشيماء دخلت 3 صوابع في طيظي زبي مارداش يقف قامت تفت علي وشي وقالتلي وعملي فيها راجل دة انا ولا عايزة اربعة زيك عشان يكيفوني قامت قعدت علي وشي بطيظها وقالتلي ابلع لبنك اللي في طيظي ياخول لما تبقي راجل ابقي اسيبو في طيظي سابتني شيماء متكسر ومهدود واول ما طلعت شيماء من الاودة واتاكدت اني تعبان رفعت سماعة التليفون واتكلمت مع حمدي و قالتلة الفيديوهات مع عماد ونشوف الناحية التانية الابتسامة علي وش حمدي وهوا بيقول جي يومك ياعدولة وراح حمدي لعماد زيارة وقالة ازيك ياعماد وازي ايامك الحلوة وسلمة علي بعض وراح حمدي قالة علي فكرة ياعماد ممكن استعمل الكمبيوتر بتاعك في فيديوهات شخصية كدة عايز اشوفها علي الفلاشة قالة اتفضل ياحمدي وسابة عماد ومشي عشان ياخد راحتة وطبعا عماد مابيعرفش اصلا ان عادل سايب حاجة علي الكمبيوتر ومابيعرفش في الكمبيوتر اصلا دور حمدي لحد مالقي الفولدر ونقلة علي الفلاشة ومسحة من علي جهاز عماد وكلم شيماء وقالها انة لقي الفيديو وكلة تمام وقالها كلة تمااااااااااام وقفل معاها وابتسم ايتسامة وقال في سرة جة يومك يابت ياعدولة الجزء الخامس طبعا احنا وقفنا لحد ما انا كنت بنيك في ام محمد الشغالة وجدتى ندهت عليها المهم عدا اليوم وبقيت كل ماتيجى ام محمد تنشر الغسيل ققوم قافشها وافضل ابعبصها وافضل الحسلها في كسها وكنت باتعمد ماكملش للاخر واثير شهواتها عشان انتو عارفين ان انا مايكفنيش غير علي الاقل تلات ساعات وبعدين دية كسها فلاحي يعني مابينشفش وانا كنت عارف اننا لو نكتها مش هعرف احل من عليها المهم في يوم انا كنت تاعبان وكنت متعود يما اكون تاعبان اقوم انيك في مروان اخويا الصغير ومن ساعت ماعرفت انة فتح طيظ ليلى وانا مابحلش من علية وبقيت اخلية يمصلي زبى وانزل في طيظة وفي بوقة كزا مرة لحد مبقا شرموطة بجد وبما ان ظروف العزاء ماكانش فيها فرصة انزل لخالى او مرات خالى المهم انا بصراحة زهقت من طيظ مروان وكنت عايز اغير وخصوصا بعد مادقت طعم الكس فخرجت الصبح بدري وقلت اروح المحل عند مرات خالى عشان انيكها هناك بس دخلت المحل مالقيتش حد وقمت فضلت ادور مالقيتش حد وسمعت صوت جي من المخزن قمت روحت لمحت مرات خالى مفلقسة ونايمة علي طربيزة في المخزن والواد رمضان الاهوجي نازل رزع فيها من طيظها وانا شفت المنظر وقلت في بالى هو انتا كلكم بتتناكوا من ورا ولا اية وبعد شويا لقيتة قام خلص وقام سابها ومشي انا رحت استخبيت وقمت استنيت لحد مامشى قمت طلعت وبصتلاها وهي طبعا اتخدت ووشها جاب الوان وقمت قلتلها بقا هو دة اللى فتحلك طيظك وقمت لاطشها قلم وقمت قلتلها مالقتيش غير الخول دة وهي قامت معيطة وقامت قالتلى ان هو في مرة كان بيجبلها القهوة وبعدين عمل نفسة بيتفرج وانة كان عارف ان المخزن فاضي وان مابيكونش حد معايا الصبح وقول ماروحت المخزن عشان اجيبلو الحاجة قام رافعلي العباية وههدنى انة هايئزينى لو عملت صوت او قاومت وقام منيمنى علي بطنى وناكنى من طيزي خمس دقائق وبعدين جاب في طيظى وجري واليوم الى بعدية جية وههدنى انة كل يوم هيجي ينيكني والا هيفضحنى ومن ساعتها كل يوم يجي الصبح عشر دقائق ينيكنى في طيظي ويمشى وهي كانت بتعيط وعمالة تقول مش عارفة اعمل اية ياحازم حتي عمري ماتمتعت معاة ولا هو فكر يمتعنى قمت انا ضحكت وقلتلها قما قليل الاصل صحيح قامت ضحكت وقمت قلتلها طب ولو خلصتك منة قالتلى اكون خدامة رجليك قلت في بالى ما انت اصلا تحت رجليا يا شرموطة المهم قلتلها طب قومي فلسي عشلت عايز انيكك في كسك وقمت ماسكها وروحت علي المخزن ونيكتها وجيبت جواها خمس مرات وهيا نايمة علي بطنها وتقولي نيكنى كمان زبك حلو انتا طلعتلى منين دة انا مااتناكتش قبل كدة وانا بصراحة كنت بافكر في الواد رمضان الاهوجي وازاي اخلية يسيب مرات خالى عشان الفضيحة هتضرني انا اول واحد وهتبقا العين عليها ومش هعرف اخد راحتي معاها المهم نكتها لحد ما شبعت وخليتها تنظف زبى وقمت قلتلها قومي ياوسخة روحي شوفي المحل عشان ماحدش يشك في حاجة قمت سايبها وقمت رايح علي القهوة وقمت طلبت واحد شاي و اتعرفت علي رمضان وهو واد عندة 16 سنة يشوفة مايقولش في خامسة ابتدائي وقصير وابيض وشيك في لبسة كدة المهم اتعرفت علية وعزمنى علي الشاي عندة في البيت وهو كان حابب يتعرف عليا لانى الناس كلها عارفين انى محترم جدا وعيلتى كبيرة المهم وانا رايح البيت عند رمضان وانا كنت روحت بدري عن ميعادي بساعة ودية عادتى لازم اجي قبل ميعادي المهم وانا رايح علي شقتة وانا طالع السلم اسمع صوت انا عارفة كويس وصوت بيقول خلص والنبى ياعمو قبل ماحد يجي قمت اتسحبت لحد مالقيت الصوت دة جاي من اودة البواب اللي تحت السلم والاقيلك رمضان ماسكلك ابن البواب اللي عندة عشر سنين ومنيمة علي بطنة وشغال ينيك فية من ورا والواد شغال يقولة والنبى ياعمو خلص قبل مابويا يجي وبيقولة واللة ياسيدي ماهقول حد ياسيدى وهو يقولة مانتا لو قلت هافضحك وهقول الناس اني بنيكك ياابن المتناكة ياخول ونفسي ابوك يشوفني وانا بنيكك عشان يتحسر ابن المتناكة ويعرف ان ابنة بقا شرموطة وكان بيتكلم عن البواب بحقد قوي المهم انا كنت عايز اخش عليهم وافضحهم بس قلت ياواد استني يمكن يطلعلك مصلحة من ورا الكلام دة واستنيت لغاية رمضان ماطلع وساب الواد قمت انا داخل علية وقلتلة اللة اللة دة انتا خول ياواد يامحمد قمت لاقيتة اتفزع وحسيت انة هيموت من الخوف قمت انا قايلة متخافش ياواد وابقا تعالي عندي البيت وقول انك جاي تلعب مع مامون وتعالى عندي في البيت وهو قام خاف وقالى والنبى ياستاز حازم استر عليا وانا اقولة ماتقلقش ياد دا انا هخلصك من رمضان دة خالص قام ناطط وحاضني وفضل يقولي ربنا يخليك ياسيدى قمت سايبة وقلتلة بكرة الساعة 11 الظهر تجيلى قالي ماشى قمت علطول سيبتة وروحت طالع علي بيت رمضان لقيتة استقبلنى ورحب بيا ودخلت لاقيت امة كانت محضرة الغداء وهو ابوة متوفي بقالة زمان وهو وحيد امة ومدلعاة علي الاخر ووسط ماحنا بنتكلم قمت قلت البواب بتاعكم دة فين لقيتهم الاتنين كشروا وسكتو قمت قلتلهم هو انا قلت حاجة غلط قامت ام رمضان قالت لا بس اصلة راجل قارفنا في العمارة وعمرة ماشاف شغلة المهم خلصت الغداء وروحت علي البيت مالقيتش غير جدتى بس اللى في البيت سالتها هو مفيش حد ولا اية قالتلي انهم كلهم سافروا الصعيد عشان عزا اخويا (اخو جدتي ) وهيقعدوا هناك اسبوعين ومامون بس الى معايا عشان لو حد جة عزا في البيت قمت قلتلها طب وام محمد فين قالتلى انها بنتها ولدت ومش هتيجى الاسبوع دة وقمت لاقيت مامون بصراحة ماكانش مخلي جدتي عايزة حاجة وبات معاها في الشقة الى تحت وانا طبعا مابستريحش غير في الشقة اللى فوق طلعت نمت لواحدي ماعرفتش خالص انيك مامون في اليوم دة تعبت جامد وانا ما بعرفش اضرب عشرة وكنت خلاص عايز انيك الحيطة المهم نمت وصحيت علي صوت الجرس بتاع الباب ونزلت لقيت مامون راح المدرسة وستي راحت عند جارتنا اللي جمبنا ولقيتة الواد محمد قمت واخدة من ايدة وطلعت بية فوق وانا خلاص كنت تعبان وانا كنت ناوي بس اعرف منة حكاية رمضان بس انا كنت هايج من امبارح فقلت انيكة واريح نفسي وقول مدخلت الشقة قمت منيمة علي بطنة وقلعتة بنطلونة ونزلت لحس في طيظة وابعبصة وادخل صوابعي جوه طيظة واطلعها وهو ساكت وعاجبة اللى انا بعملة فية وماكنش بيفرفص زي ماكان مع رمضان لان رمضان كان بيغتصبة وماكانش هامة يمتعة وقمت طلعت زبي وقمت فضلت احكة في فلقتة وهو قام لف وقالى هتعمل اية يااستاز حازم قمت قربت علي ودانة ووشوشتة وقلتلة هانيكك وهويقولي بلاش ياعمو بيوجعني قوي قولتلة ماتخافش وهو قام قالي بلاش ياعموعشان انا اتاخرت وانا كل دة لسة بحك زبى في طيظة قلتلة اصلي لاهنيكك لاهافضحك وهو يقولي بس بيوجع ياعمو ولقيتة حط وشة في الارض وسابلة نفسة وقالى بس والنبى براحة ياعمو قمت انا دخلت زبى شوية فية بالراحة واسيبة لحد ما يتعود علية لحد مادخل خالص وفضلت ادخلة للاخر في طيظة وبعدين اطلعة والواد سكت وفضل يقلي حلو قوي ياعمو قمت قايلة انتا كدا بتتناك صح مش اللي كان بيعملو فيك رمضان دة وهو يقولي حلو قوي ياعموقمت قمت مخرجة و هو بيرجع بطيظة عايزني انيكة قمت ثبتة وقلتلة انتا عايزنى انيكك يالا ياخول وهو قام هز دماغة وهو مكسوف ويقولي اه قلتلة لوعايزنى انيكك قلي نيكنى ياعمو حازم قام سكت قمت انا عملت نفسى ماشي قام قالى خلاص نيكنى ياعم حازم قمت ماسكة بايسة من بوقة وقلتلة انت من النهاردة الشرموطة بتاعتي وهانيكك في اي وقت وزي مانا عايز قمت فضلت احك زبى في طيظة عشان اسخنة وهو سخن وقام موطي راسة مكسوف وقالي نيكنى زي ماانتا عايز قمت راشق زبي في طيظة وفضلت انيكة بفن واقولة انتا من النهاردة اسمك حمدية ماردش قمت رازع فية جامد واقولة اسمك اية قام موطي راسة وقايل اسمي حمدية قمت راشق زبي فية جامد وقلتلة حمدية اية قام قالي حمدية الشرموطة وفضلتا لنيكة لحد ماجيبت جواه ست مرات وقمت شايلة وقمت قاعدتة تحت رجلي وقلتلة مصي زبى ياحمدية الاقول مارداش قمت فضلت ابوسة واسيح فية واحت صوابعي في بوقة وقمت مرة واحدة قمت دخلت زبى في بوقة لحد ماجيبت جوة بقوة ومطتلعتش زبي من بوقة غير لما بلع لبني كلة قمت شايلة حطة علي السرير وفضلت ابوسة بالراحة وقمت قايلة اتبسطت قالي اووي ياعمو قلتلة طب سايب رمضان ينيكك لية قام قالى انة هو شاف ابوة بينيك رمضان وهو صغير وان ابوة كان بيضحك علية ويجيبة عندة الاودة وينيكة وكان كل يوم بينيكة لحد ما امة عرفت بس خافت تعمل حاجة عشان سمعة رمضان ولما في يوم كنت باتخانق مع عيل في الشارع ورمضان كان معدي قام ضاربنى قلم قمت عيطت وجريت علي الاودة لقيتة جاي وكان عايز يضربنى تانى قمت قايلة انتا هتعمل فيها راجل انا شفت ابويا كان بيعمل فيك اية قمت لقيتة اتعصب وقام لاففني ومنيمنى علي بطنى وفضل ينيك فيا وقاعد يقولي لو فتحت بقك هافضحك ياخول وهخلي عيال الحتة كلها ينيكوك ياخول وفضل ينيكنى وهو كاتم بقي لحد ماجاب في طيظي واتعورت وهو قام ماسح الدم من علي زبة وقالي اتفتحت ياخول وقوعا تقول لحد لاهفضحك وقالي ومن ساعتها كل ما ابويا يروح مشوار يمسكنى وينيكني بس عمري ماستمتعت زي النهاردة قلتلة ولسا دة انا هشبعك نيك يابت ياشرموطة قمت قلتلة انزل انتا قبل ماجدتي تيجي وانا هقلك تجيلي امتا تانى وقمت قلت دة انتا وقعتك معايا سودة يارمضان قمت كلمت رمضان و قلتلة انا عايزك في شغل وقمت قلتلة نتقابل في الشقة عند الراجل واديتلة العنوان وهي كانت شقة بتاعت واحد صاحبي كنت متعود ننيك فيها زمان المهم دخل وقعد وعملتلة شاي وحتطلة فية دواء بيسيب الاعصاب يعني عشان مايعرفش يفرفس منى المهم سألنى فين الراجل اللى عندة الشغل قومت قلتلة انا الراجل ياواد وانتا الست هنا ا بقة ياعرص بتنيك مرات خالى يلا فاكرني مش هعرف وعملي راجل وانتا البواب ناكك ياخول لقيتة غضب وقالي الواد محمد اللي قالك مش كدة دة انا لما هشوفة هنيكة ابن المتناكة ومرات خالك لو فتحت بوقها هافضحها في الحتة كلها ومش هتعرف تعمل حاجة قلتلة انا هوريك هاعمل اية قمت ماسكة وقمت نيمتة علي بطنة وهو طبعا اعصابة بايظة من الدواء اللي حتطولة في الشاي قمت منزل بنطلونة وقمت راشق زبى في طيظة وفضلت انيك فية وهو بيقولي بتعمل ياخول واللة هانيكك وهافضحك قلتلة ماتقلقش كل حاجة انا بصورها بالصوت والصورة ولوفكرت تعمل حاجة هافضحك يابن المتناكة ولا البواب احسن مني من النهاردة انتى اسمك حسنية يابت وانا شغال انيك فية وهو يعيط ويقولي سيبنى ومش هقرب جمب مرات خالك تانى وانا اقولة دة غصبن عنك يالا ياخول وهتبعد عن الواد محمد ابن البواب والا هفضحك ومتقلقش انتا النهاردة هتفضل معايا طول اليوم هنيكك لحد ماتبقي حسنية بجد وفضلت انيكة لحد ماجبت تلات مرات في طيظة وهو استسلم وكان لسة مفعول الدواة اللي حطتيهولو في الشاي شغال قمت سايبة علي بطنة ولبنى في طيظة وقمت واخد الشريط من الكامرا وروحت اديتة لواحد صاحبى وقلتلة يخلية معاة وقمت رجعت لقيت رمضان لسة بيفوق ومتغاظ وبيقولي دة انا هنيكك يابن المتناكة قمت قلتلة الشريط بتاعك مع صاحبى ولو حصلي اي حاجة هينزلة علي النت وهتتفضح لقيتة سكت وهدي قمت لازق فية من ورا وهو كان لسة عريان قمت حطيت ايدي علي طيظة وقمت لاقيتة حط وشة في الارض قمت قايلة اصلك كدا كدا هتتناك اما تيجي لوحدك وتستمتع والا هانيكك بالعافية وهاوجعك وقمت قعدت علي الكرسى وفضلت العب في زبى ولاقيتة بيبص وقم باصص علي طيظة لقاها مخروقة واللبن بتاعي بيخر منها قام قالي طب انا تحت امرك في اي حاجة تانية قمت قلتلة تعالي ياحسنية تعالى مصي زبى وقام وقف مكانة وحت وشة في الارض قمت قايلة انتى هاتيجي يابت والا انا هاجي هعورك قمت عملت نفسي هاقوم لقيتة نزل علي ركبة تحت رجلي قمت دخلت زبى في بوقة وهو فضل يمصة وفضلت انيكة في بوقة لحد ماجبتهم جوة بوقة كان عايز يتفهم قمت قلتلة ابلعهم ياحسنية قام بالعهم قمت شايلة وحاطة في وضعية السجود ونزلت فية نيك بمزاج لحد ماهو ساح وعجبة الوضع وانا فضلت انيك فية وقمت فاشخ رجلية وفضلت انيك فية واضربلة عشرة بايدي لحد ماجاب وانا فضلت من بالليل للصبح انيك فية وكل شوية اريح واقولة قومي اغسلي طيظك ياشرموطة واعمللنا حاجة ناكولها طبعا هو قام علطول عشان يهرب مني وقام فتح التلاجة لقة فيها لحمة ورز وبسلة قام راح مسخنهم وراح يغسل طيظة وبعد ساعة لقيتة جاي جايبلى الاكل قمنا واكلين وهوا قام يشيل الاكل ويغسل المواعين قمت انا دخلت علية وهو بيغسل المواعين وقمت منزل البنطلون بتاعة وفضلت ابوس في رقبتة وهو خلاص بقا عامل زي المره بيتلوي وبيحك طيظة في زبى قمت لاقيتة خلاص استسلم للمتعة ونسي كل حاجة تانى قمت منزل البنطلون وفضلت انيك فية وهو بييغسل المواعين وانا ابوس في رقبتة واقولة اية رايك في زبى يا حسنية قام قالي جميل نيك انا مش عارف انا متنكتش لية قبل كدة دة جميل قوي وانا فضلت ادخل فية وارزع فية لحدماجيبت في طيظة وفي اليوم دة انا نيكتة في كل حتة في الشقة ولبستة جلبية حريمى وخليتة يمسح البيت وهو بيمسح والجلبية كلها مية من ورا وطيظة باينة من ورا قمت خليتة موطي وقمت رافع الجلبية وقمت نايكة تانى وهو بيمسح وحسيت انى هاجيب قمت مطلعة وقمت ماسكة من قفاه وقمت نزلت في وشة وبعدين قمت مدخل زبي في بوقة وخليتة ينضفة وبعدين قلتلة يعمل العشاء واتعشينا وبعدين قام لبس عشان يمشي قمت قلتلة يابت ياحسنية قام جة قمت قلتلة هاتي بوسة يابت وقمت بايسة وهو جسمة ساب وقلب مرة خالص قمت خابطة علي طيظة وقلتلة غوري يالا وماتطلعيش من البيت الا بازنى قام موطي راسة في الارض قمت لازق فية من ورا وفضلت ابوس في رقبتة راح قام قالي حاضر قمت بعبصتة وقلتلة حاضر اية قام قالي حاضر ياسيدي وروحت البيت ونمت اليوم دة علي طول وصحيت الصبح مامون طبعا راح المدرسة وانا لقيت جدتي نايمة قول ماشافتنى قالتلى تعالا عصرلي جسمى عشان واجعنى وجدتى دية اية مزة واللي يشوفها وامي يقول دولك اخوات وعلطول تنتف وهيا امورة ومن النوع اللى مش باين عليها الكبر المهم انا قلت فرصة استفرد بيها وانيكها عشان ياما تيجي ام محمد الشغالة انيكها براحتي وفضلت اعصر في رجليها وكل شوية اطلع لفوق واعصر جمب كسها وهي قامت قالتلى انتا بتعمل اية قلتلها سيبيلى نفسك خالص وما تقلقيش قامت سابت نفسها (عبيطة) وطبعا انا سيبت رجلها وفضلت العب في كسها بصوابعي وخلاص انا حسيت انها هتجيب قمت مدخل صباعي جوة كسها قامت شهقت مرة واحدة وفشخت رجليها جامد قمت انا قمت قالع بنطلونى وانا لسة حاطط ايدي في كسها وهيا شافتني بقلع وشافت زبى واقف وحاولت تشيل ايدي من كسها وطبعا انا كلبشت وهيا طبعا كانت نايمة علي وشها وفضلت تقولي ماينفعش سيبنى وانا بكرة هاجوزك وانا قمت راكب فوقيها وطلعت زبي وحطيتة علي كسها وهي تصرخ هتعمل اية يامجنون قمت قايلها هانيكك وفضلت افرش فيها وهي كل شويا تقولي ماينفعش عيب وانا اقوم موششوشها في ودنها واقولها هانيكك لحد ماحسيت ان جسمها ساب قمت مدخل زبي في كسها وهي صوتها وطي وهي كانت مستمتعة وعمالى تقولي عيب كدة كفاية بقا وانا شغال انيك فيها لحد ماجيبت في كسها وهيا قامت بصتلي وقالتلى هديت يابن المتناكة وقامت عايزة تتضربني بالقلم قمت ماسك ايديها وقمت منيمها علي وشها علي الطرابيظة وقمت مدخل زبي في كسها من ورا وقمت مطلعة وقمت حاطة في طيظها قامت صرخت وفضلت تحاول تبعدني بايديها واعدت تقولي كمان بتنيكني في طيظى واللة لاوريك وانا شغال فيها لحد مانزلت علي ركبها لحد ما بقت في وضعية السجود وانا انيك في كسها واطلعة احطة في طيظها وهي همدت وسابتنى اعمل الى انا عايزة قمت قلتلها سكتى لية ياشرموطة قامت بصتلي وقالتلى نيك وانتا ساكت ياواد يعرص وحياة امك لاضربك بالشبشب وانا شغال انيك فيها لحدما حسيت اني انا هاجيب قمت ماسك وشها وقامت هيا عرفت ان انا عايز اجيب في وشها قامت قعدت تهددنى وتقولي عارف لو عملتها مش هاسيبك طبعا قمت انا ضارب في وشها والكمية كانت كبيرة غطت وشها كلة قمت لاقيتها بتقول واللة لامورياك ياحازم تفشخ جدتك كدة قمت انا قمت ماسح حبة من لبني الي علي عنيها وقمت مدخلة في بوقها قامت قالتلي كفاية كدة ياحازم ميصحش انا مسامحاك بس سيبنى اقوم دلوقتي وانا قمت مقومها وقمت مقعدها وفاشخ رجليها علي السرير وفضلت انيك فيها وهيا تقولي كفاية ياحازم انا مش حملك يابنى وانا مش عاتقها من كسها لطيظها فشختها وانا بنيكها جرس الباب رن ومامون جية من المدرسة قمت منيمها ومكتفها وهيا عمالة تقولي واللة لاضربك ياحازم قمت لابس بنطلوني وطالع جري علي فوق وهيا طلعت تجري ورايا بس تمسك مين يابا قمت قفلت الباب وسمعتها بتقول هتروح منى فين ياحازم قامت فتحت الباب ومامون دخل وهيا مرضتش تقول حاجة قدام مامون الي اللقاء في الجزء السادس ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ الجزء السادس طبعا احنا وقفنا لحد مانكت جدتي وبعدين طلعت جريت منها وبالليل لاقيت مامون بيتصل بيا من تحت بيقولي انزل العشاء قمت نزلت وقعدنا علي السفرة وجدتي قاعدة جامبى وعمالة تقولي كل بالسم الهاري وقامت ضاربانى برجلها من تحت الطرابيزة ومامون مستغرب وبيسالها في اية قمت انا قمت قلتلها اة صحيح هو انا عملت اية قامت بصتلي بغيظ وقالتلى ولا حاجة بس انا متضايقة شويا انا طبعا اتاكدت انها مش هتقول حاجة وقمت واحنا قاعدين ناكل قمت حطيت ايدي علي فخدها وقمت قلتلها ناوليني الملح وعمال احسس علي فخدها وهي قامت بصت في الارض واديتني الملح وقمت اخدت الملح وعملت نفسي ان المعلقة وقعت وقمت نزلت وفضلت احسس علي كسها وقمت طالع تانى فوق الطرابيزة واتعمدت ان انا احرجها قدام مامون عشان تعرف اني انا مش خايف من الى انا عملتة فيها واثناء الاكل كنت بانتهز الفرصة واحط ايدي علي كسها وعلي فخدها من تحت الطاولة لحد ماخلصنا اكل وقمنا شيلنا الاكل ومامون دخل نام عشان المدرسة بتاعتة بكرة وجدتي دخلت المطبخ تغسل المواعين وقمت انا قمت داخل وراها وقمت لازق فيها من ورا وهيا بتغسل المواعين ونزلت بوس في رقبتها وتقفيش في بزازها وهيا عمالة تقول بس لمامون يصحي قمت قلتلها انا قفلت الباب علية بالمفتاح ومش هايسمع حاجة اصلا وانا ماسكها تقفيش وبوس وبعبصة وهي عمالة تقولي ياواد انتا مش مكفيك اللي انتا عملتة فيا الصبح كفاية كدة حرام عليك قمت رافع الجلبية بتاعتها وقمت منيمها علي طرابيزة المطبخ وقمت مدخل بتاعي في كسها من ورا وهيا صوتها وطي وبقت بتتكلم بصعوبة وتقولي عيب كدة ياواد دة انا جدتك قمت وشوشتها وقلتلها انتى من هنا ورايح الشرموطة بتاعتي قامت بصتلي وقالتلى عيب الكلام دة نيك وانتا ساكت وانا اقولها انتى من النهاردة متقعديش بلباس في البيت عشان انيكك براحتي قمت قلتلها دة انت عليك كس ولا كس بنت عندها 30سنة قامت ردت عليا وقالتلى يواد ياعرص ياكداب قلتلها هو لو مش كسك عاجبنى كنت سيبتك بس خلاص من هنا ورايح مش هاسيبك يوم من غير مانيكك وافشخك فشخ وهيا تتدلع عليا وتقولي عيب ياد اللى انتا بتقولة دة وانا قلتلها العيب ان الواحد يسيب الكس دة بعد ما داقة وبعدين دة انا لسة هنيكك في طيظك كمان وهي جابت من كتر الكلام وطبعا هي بقالها 10 سنين ماحدش لمسها قمت ماسكها من شعرها وقلتلها جبت ياشرموطة قامت قالتلى انتا هتنيكنى وانتا ساكت ولا هضربك بالشبشب قلتلها عايزة تتضربي سيدك بالشبشب ياشرموطة وهي قامت قالتلى اللة يرحم لما كنت باحميك واغسالك طيظك قلتلها دة كان زمان دلوقت انا هحميك وهنيكك في طيظك وقمت جررها من شعرها علي الحمام وقمنا نزلنا تحت الدش وفضلت احميها وقمت منيمها في البانيو وفضلت نازل نيك في طيظها لغاية ماجبت لبنى في طيظها وقمت نزلت من عليها وقمت فضلت اوسع في خرم طيظها بصوابعي الاتنين وادخل لبني جامد جوة طيظها وهي تصرخ وتقولي يخربيتك ياواد يا حازم انتا اتعلمت الكلام دة منين حلو ياحازم كمان ياحازم قمت ماسكها من شعرها وقمت قلتلها مصي وحاولت ادخل زبي في بوقها مارضيتش قمت فاشخ رجليها وقمت نزلت لحس في كسها لحد ماخلاص نامت في البانيو قمت قلتلها قومي ياشرموطة روحي نامي في اودتك قامت بصتلي وقامت ضربتنى بالقلم وقالتلى انا اسمي جدتي سريا ياد ياعرص واوعا تنسا نفسك وقامت طلعت من البانيو وانا سيبتها لحد مانامت وقمت ركبت فقيها وهيا عمالة تزعق وتقولي سيبنى ياواد كفاية روحت كاتم بوقها وقلتلها بتضربينى بالقلم ياوسخة وحياة امك لانيكك وافشخك ياوسخة وقمت قلبتها علي بطنها وقمت مدخلة في طيظها وحطيت صوابعي في بوقها وهيا تقولي كفاية لحد كدة خلاص دة انا جدتك ياواد قمت قلتلها انتى من النهاردة انتى الست بتاعتي كسك وطيظك دول بتوعي في اي وقت ياشرموطة وهي قامت لفت وقالتلى عيب الكلام دة نيك وانتا ساكت ياحازم كل دة وانا راكب فوقيها ومدخل زبي في طيظها وقمت روحت لحست في ودانها وقلتلها انت يابت زبى في طيظك يابت وكل يوم هنيكك ياوسخة وهيا قامت بصالى وانا بنيكها وقالتلى انتا هتنيك وانتا ساكت والا هضربك بالشبشب قمت قلتلها تضربينى انا بالشبشب وقمت تافف في وشها قامت قالتلي انتا اتجننت ياحازم قمت تافف تاني في بقها وقلتلها انا هوريك مين الى يمشي كلمتة في البيت دة كل دة وانا راكب عليها وعمال ارزع في طيظها لحد ما قربت ااجيب قمت مكتفها وقمت جيبت في وشها وهي فضلت تمسح بقرف وتقولي خلاص باة ياحازم دة انتا سيد الرجالة بس سيبنى بقة عيب كدة قمت ماسكها وقمت منيمها علي رجلي وفضلت اضربها بالشبشب علي طيظها بالشبشب وانا عمال اقلها مين يضرب مين بالشبشب ياشرموطة وبعدين هيا فضلت تعيط وتقلي خلاص ياحازم معلش قمت تفيت في وشها وقلتلها مين الراجل في البيت دة بصتلى بغيظ قمت لاطشها قلم وتفيت علي وشها قامت ودت وشها النحية التانيا وقالتلي انتا الراجل قمت قلتلها يلا ياوسخة قومي نامى يلا قامت بتمسح لبني من علي وشها قمت قايلها بتعملي اية ياشرموطة وقمت ماسك لبني بايدي من علي وشها وقمت مفلقسها واخد لبنى من وشها وادخلة واحشرة في طيظها لحد مفضل حبة قمت مدخلهم في بوقها وخليتها تبلعو وبعدين قلتلها يلا نامي ومن النهاردة انا اسمي سي حازم وهي وطت راسها ولفت وقالتلى وهيا مش قادرة تحت عينيها في عنيا بعد الى عملتة فيها وبصوت واطي ماكفاية باة ياحازم مانتا عملت اللى انتا عايزة قمت ان منيمها تانى علي بطنها وقمت رافعلها الجلبية وقمت حاتت صوابعي في طيظها وقمت قاليلها اسمي اية والا مش هسيبك النهاردة وكل شوية اشيل صباعي وادخل زبي واشيل زبى وادخل صباعي واقولها اسمي اية يا وسخة قامت دارت وشها في السرير وقالتلى سي حازم قمت ضربتها علي طيظها وقمت لاففها وقلتلها نظفي زب سيدك حازم ياثريا وقمت حاشر زبى في بوقها وهيا خلاص عرفت انى مش هاسيبها غير لما هاعمل اللى انا عايزة فسابت نفسها وفضلت تمص لغاية ماجبت في بقها والمرة دي هيا بلعتة لوحدها بعدين بصتلى والنبى ياسي حازم سيبنى انام قمت قلتلها خلاص قومي نامي وقمت سيبتها نامت وانا طالع من الاودة لقيت مامون واقف بيتصنت وماسك زبة وشغال يجلخ قام بصلي وقالي انتا مش عاتق حد حتي جدتي بتنيكها قمت تافف في وشة وقلتلة وهنيكك انتا كمان قمت لافة وقمت منيمة علي الارض وفضلت انيك فية وهوشغال يلعب بزبة لحد ماجيبت في طيظة وقمت قلتلة نظف زبى كويس قام نزل فية مص جامد قمت قلتلة قوم ياشرموطة خشي عشان عندك مدرسة بكرة تانى يوم صحيت لاقيت جدتي عند جارتنا وحسيت انها بتحاول تتجنبنى وانا قلت اسيبها لحد ماهيا تيجي لوحديها وقلت اروح شقة صاحبى وانيك رمضان وقلت لما اروحلة البيت اقولة و انا رايح قمت طلعت خبطت الباب لقيت امة فتحتلى قمت سالتها علي رمضان قالتللى انة راح الشغل قامت قالتلى والنبى يابنى هاتلى شاي وسكر من عند البقال عشان البواب مسافر ورمضان في الشغل قمت قلتلها حاضر وقمت نزلت في اودة البواب لقيت رمضان رافع محمد ابن البواب وشغال نيك فية قمت روحت جيبت الشاي وجيبتة لامة وقمت نازل ورازع الباب ولاقيت رمضان قام قام من علي الواد وبص في الارض قمت انا قلتلة انا مش قلتلك يابت ياحسنية تسيبى الواد دة في حالة وهو ساكت وخاف قمت قايلة تعالي يابت مصي زبى يابت قام نزل علي ركبة قلتلة يلا افتحلي السوستة ويلا مصي ياشرموطة وقام ماسك زبي ونزل مص فية قمت منادي علي محمد ابن البواب وقلتلة تعالي يابت ياحمدية مصي انتى كمان قام جية وقام نزل علي ركبة وفضلو هما الاتنين يمصوا في زبي وانا اطلع زبي من بوء رمضان احطها في بوء محمد قمت لافف رمضان في وضعية السجود وشيلت محمد وركبتة علية وثبتة فوقة وفضلت انيك فيهم هما الاتنين وكل شوية اشيلة من طيظ رمضان لطيظ محمد ومن طيظ محمد لطيظ رمضان لحد ماغرقتهم بلبني قمت شخطت في رمضان وقلتلة يلا ياوسخة اطلعي عشان امك عاوزاكي قام لم هدومة وجري قمت ناديتة وقلتلة خدي يابت قبل ما تمشي قام جية قمت ماسكة من طيزة وقلتلة هاتي بوسة يابت قمت بايسة وقمت لازق فية من ورا وفضلت ابوس فية من رقبتة وقمت ضاربة علي طيزة وقلتلة يلا غوري ولو عملت حاجة للبت حمدية تانى هانيكك فوق ادام امك ويلا غور قام جاري برا علي طول من قدامي قمت انا ماسك الواد محمد من قفاة وقلتلة تعالي ياحمدية تعالي مصي يابت قام نزل مص في زبي لحد ماجبت لبنى جوة بقة وقمت بايسة وقلتلة لو الواد رمضان زنقك وعايز ينيكك قولة انك هتقولي قالي ربنا يخليك ياعمو قمت مسكت طيظة وقلتلة يلا يابت عشان عايز انيكك مرة كمان قبل ماامشى قام حط ايدة علي الحيطة ورجع طيزة لورا وقام نزل بنطلونة وقالي نيكني ياعمو قمت انا قمت انا فضلت احسس علي طيزة وابعبصة وقمت لازق فية من ورا ووشوشتة في ودنة وقلتلة جاهزة تتناكى ياحمدية قام قالي نيكني ياعمو وانا قمت حاشرة في طيزة وفضلت انيك فية وارفعة علي زبى و اقولة نيكي نفسك يابت ياحمدية وهو فضل يطلع وينزل علية لحد ماجيبت في طيزة قمت بايسة وبعدين سيبتة ومشيت روحت البيت لقيت جدتي ومامون نايمين وكان واضح ان جدتي مش قادرة تواجهني بعد الي عمتة فيها وانا قمت دخلت نمت وكان فاضل تلات تيام وام محمد تيجي البيت وانا قلت لازم افشخ جدتى واخليها خاتم في صباعي عشان انيك ام محمد براحتي لما تيجي ونمت وانا بحلم بالي هعملة في ام محمد الى القاء في الجزء السابع ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء السابع طبعا انا كنت نايم بفكر ازاي اخلي جدتى خاتم في صباعي وخصوصا ان انا من ساعت مانيكتها وهيا بتتجنبنى قمت صحيت الصبح بدري لاقيتها بتعمل الفطار لمامون قبل مايروح المدرسة قمت فطرت معاهم وسيبتها خالص عشان تاخد الامان وانا كنت ناوي انيكها واستفرد بيها في البيت بس كنت عايزها تكون قاعدة وما تهربش عند جارتي قمت قلتلها اني انا مسافر القاهرة عشان في عزا واحد صاحبي طبعا انا بكلمها ومامون كان طلع برة يلبس الجازمة قامت قالتلى خلاص ياحازم هتيجي امتا قمت شاددها من ايديها ومسكتها من طيظها مرة واحدة ولزقت زبي في كسها من قدام ونزلت بوس في رقبتها وقلتلها انا اسمى اية وهيا تقولي عيب ياولا اخوك برة هايسمع وانا قمت لاففها وقمت رفعتلها الجلبية من ورا ونيمتها علي الطاولة وقمت طلعت زبى من البنطلون وسبتها وفضلت احك زبي علي خرم طيظها وانا اوشوشها في ودنها واقولها اسمي اية يا شرموطة وهيا تقولي انتا اتجننت ياحازم قمت زعقت فيها بصوت واطي وقلتلها مانتى لاهتقولي اسمي اية و الاهنيكك قامت حاطة راسها في الطرابيظة وقالت بصوت واطي ما انتا كدة كدة هتنيكنى قمت حشرت صباعى في طيظها وقلتلها لا لو قلتي مش هنيكك دلوقتي كل دة وانا عمال ادخل صوابعي واخرجها في طيظها قامت خبت راسها في الطرابيظة وقالت بصوت واطي اسمك سي حازم وقمت سائلها ولسة صوابعي في طيظها وانتى اسمك اية يابت انتى قامت قالتلى وانا الشرموطة بتاعتك قمت قلتلها شاطرة ياشرموطة قمت شايل صوابعي من طيظها وقمت دخلتهم في بوقها وقلتلها نظفي ياوسخة صوابعي عشان امشى قامت فضلت تلحس صوابعي لحد مانضفت ايدي قمت ناديت علي مامون وقلتلة استنا انا ماشي معاك قامت هيا قامت تمشي قمت قلتلها استنى يابت ياسريا قالتلى عايز اية تانى قلتلها تعالي هنا قامت جت وهيا موطية راسها في الارض قمت قافشها من طيظها وقمت بوستها من بوقها وقطعت شفايفها وقمت لاففها وقمت مبعبصها وقلتلها يلا غوري وقمت خارج مع مروان وهو كان مكلمنى ان هما عاملين رحلة في المدرسة وان هوا ماعهوش فلوس قمت طلعت 300جنية ادتهملو وقلتلو اطلع الرحلة ياعم وروحت معاة المدرسة واتاكدت ان انة ركب الاتوبيس واخدت رقم مشرف الرحلة وغمزتة بخمسين جنية وقلتلة يبلغني بكل حاجة عشان اطمن علي اخويا وقلتلة يكلمنى قبل مايجي عشان استنا اخويا بالعربية وقامو هما مشيو من هنا وانا روحت علي البيت من هنا قمت رنيت الجرس فتحتلى جدتي وسالتنى اية الي رجعك تانى قلتلها الواد صاحبي سافر لاهلة الصعيد وانة قالي لما يوصل هناك هيكلمنى قامت قفلت الباب ودخلت قدامي وهيا ماشية قدامي وانا قمت خابطها علي طيظها قامت فضلت ماشية وما عملتش حاجة انا عرفت انها لسة تعبانة من اللى عملتة فيها الصبح قمت ضربتها تانى علي طيظها وقلتلها طيظك حلوة يابت ياسريا وهي مابتردش وهيا لسة ماشية قدامي علي المطبخ قمت خابطها تانى علي طيظها وقلتلها هانيكك يابت ياسريا وهيا لسة ماشية لحد مادخلنا المطبخ قمت لازق فيها من ورا ونزلت تقفيش في بزازها وبوس في رقبتها ورزع في طيظها من ورا من علي الهدوم وانا كل شويا اقولها في ودنها دة انا هافشخك يابت ياثريا وهي تقولي عيب الي بتعملو فيا دة ياحازم دة انا جدتك بردة وانا اقولها انتى الشرموطة بتاعتى ومن هنا ورايح مش هتعملي حاجة الا الى انا عايزها ومش هتعملي حاجة من غير علمي قامت قالتلي بس ياحازم مينفعش ووطت راسها في الارض قمت منيمها علي الترابيظة وقمت رافعلها الجلبية وقمت مطلع زبي وفضلت احكة في طيظها من غير مادخلة وقمت قيلها هاة ياشرموطة هتسمعي كلام الراجل بتاعك ولا لا وقمت مدخل زبى في طيظها وقمت مطلعة وقلتلها هاة هتسمعي الكلام ولا لا وهي بردة حاطة راسها في الارض ومش عايزة تتكلم قمت مقومها وقمت دخلت زبى فيها من ورا علي الواقف وقمت فضلت اتف في بوقها وارزع زبى في كوسها لحد مقالتلى خلاص ياحازم وقامت وطت راسها في الارض وقالتلى انا تحت امرك ياسى حازم قمت انا ماسكها بوس في رقبتها وقمت قلتلها ايوة كدة ياشرموطة اسمعي كلام سيدك وقمت ماسكها من شعرها وقمت منزلها علي ركبها وقمت حاشر زبى في بوقها وقلتلها شاطرة يابت ياسريا وهي خلاص بقت تقول حاضر ونعم وقمت قالبها وفاشخ رجليها وقمت نزلت لحس في كسها وهيا خلاص بقت في عالم تانى وعمالة تقولي حلو يخرب بيتك اية ده انا مش قادرة وانتو طبعا عارفين شعاري طالما لسانى دخل في كس مايطلعش الا بالدم وانا مسيبتهاش غير لما جابت تلات مرات في بقي وبعدين نامت وهيا طبعا بردة للسن احكام قمت شايلها وقمت نيمتها وهيا طبعا نايمة قتيلة قمت نيمتها علي بطنها لقيت لبني لسة في طيظها سخنت قوي قمت فشختلها رجليها وهيا نايمة وفضلت ادخل لبني في طيظها بايدي واوسع في طيظها بصوابعي روحت قايم جايب لبنى علي ضهرها من ورا وسيبتها زي ماهيا وروحت قفلت الباب بالمفتاح وخبيت المفتاح عشان ماتهربش مني وانا كنت ناوي انيكها لحد يما ماتعرفش ترفع عنيها فيا تانى ودخلت الحمام واستحميت واقعدت عريان في الصالة وقعدت اتفرج علي التلفيزيون لقيتها صحيت ولابسة الجلابية وبتقولي انتا ياد معندكش دم بتنيكنى حتى وانا نايمة قمت انا قلتلها ولسة هنيكك دلوقتى كمان ياوسخة قمت لاقيتها لاتشانى قلم وقالتلى انتا نسيت نفسك ياد ولا اية وقامت لاطشانى قلم تانى وقامت تفت في وشي وقامت وطت وقامت مسكت الشبشب وقامت ضاربانى بية وفضلت تقولى بقي دة اخر تربيتى فيك تنيكنى زي الشراميط يابن المتناكة وقامت جريت علي الباب عايزة تفتحة وانا طبعا قافل بالمفتاح وقمت قلتلها الباب مقفول بالمفتاح وانا مخبى المفتاح وقمت روحت اخدت منها الشبشب وقمت ضاربها بية علي طيظها وقعدت اقولها دة انا هفشخك النهاردة وقمت لازق وشها في الحيطة وقمت نايكها في كسها علي الواقف ولازق وشها في الحيطة ومثبتها وفضلت ارزع فيها لحد ماجيبت في كسها قمت ماسكها من شعرها وقمت جاررها علي الصالة وقمت مكتف ايديها ورجليها وخليتها قاعدة في وضع السجود وفضلت انيك فيها وهيا تعيط وتقولي دية اخرتها ياحازم تعمل في جدتك كدة وانا قمت لاطشها قلم جامد وقلتلها اسمي اية ياشرموطة وقمت تافف في وشها قامت وطت راسها وهيا بتعيط وقالتلى سي حازم وقمت لاطشها قلم تانى وقلتلها وانتى اسمك اية ياوسخة قامت ردت بصوت واطى ثريا الشرموطة قمت قلتلها ايوة كدة وفضلت سايبها مربوطة كدا وكل ماكون عايز انيكها انيكها واجيب فيها وبعدين اسيبها فضلت انيك فيها ساعتين لحد ما طيظها وكسها بقوا بيض من كتر اللبن بتاعي قمت لاقيتها بتتوجع قمت قلتلها انا هفكك وانتى عارفة انك مش هتعرفي تهربي فخليكي حلوة كدة واسمعي الكلام احسن قمت ماسكها من شعرها وقلتلها قلتي اية قامت هزت دماغها وهيا وشها في الارض قمت فاككها وقمت قعدت علي الكرسى وفضلت العب في زبى وقلتلها تعالي يابت ياسريا مصيلي زبي يابت قامت جيت موطية راسها وفضلت تمص فية لحد ماجيبت في بوقها قمت قلتلها قومي ياوسخة اعمللنا حاجة ناكلها قامت غابت ساعتين وانا قلت انام شويا لقيتها جت تصحينى وبتقولي ووشها في الارض الغداء ياسى حازم قمت قعدنا ناكل وبعدين طول ماحنا واكلين وانا حاطط ايدي علي فخدها وهيا خلاص بقت يمين يمين شمال شمال وانا قمت قايلها علي فكرة مامون جاي بعد بكرة يعني الليلة ليلتك ياثريا وهيا حاطة وشها في الارض وانا اليومين دول كنت بانيكها في اي وقت واقول ماهيج اقوم مفلسها ورافع الجلبية بتاعتها واقوم نايكها في اي خرم اما طيظها واما كسها وقلتلها ما تلبس لباس عشان انيك فيها براحتى وحتي واحنا نايمين ماكنتش بانام من غير ماحط زبي في بوقها وانام عدو يومين كنت باعمل في جدتى اللي انا عايزة ونيكتها في جميع الوضعيات لحد ما بقت ماتقعدش غير تحت رجلي وبقت تعاملنى كانى سيدها تمام وماتعملش حاجة غير لما تسالنى واقول مانادى عليها واقولها يابت ياثريا تيجى جري وتقوم نازلة تحت رجلي وتحت وشها في الارض وتقولي امرك ياسيدى واستمر الوضع لحد ماجية مامون قدام مامون نتصرف عادي بس لما كنت بلاقي اي فرصة كنت بركبها علي طول وجية اليوم الموعود يوم ام محمد جت انا طبعا فتحتلها الباب وقمت سلمت عليها جامد وهيا كانت بتيجى من تسعة الصبح ل 4 العصر وتروح بس لان مافيش حد في البيت فجدتى قالتلها انها هتبات معانا لحد مايجو من السفر وجهزتلها الاودة اللي جمب السلم بعد ماجدتى اديتها التعليمات قامت قالتلى تعالا عايزاك قمت روحت لاقيتها بتقولي بدلع ووشها في الارض انا رايحة عند جارتى فوزية عايز حاجة ياسى حازم قمت لازق فيها من ورا وقمت مقفش في بزازها بعدين قمت ضاربها علي طيظها قمت قلتلها هتتاخري قالتلى اصل جارتها بنتها ولدت ودة سبوع بنتها وانا هضطر اقعد لحد بالليل قمت ضاربها علي طيظها وقلتلها خلاص انا هبقا انيكك بالليل قامت حطت وشها في الارض وقالتلى امرك ياسيدى حازم وقامت مشيت قمت انا دخلت ادور علي ام محمد وعايز انيك الكس الفلاحي بتاعها قمت لاقيتها مفلسة بتمسح ومنظر طيظها روعة وانا قمت لازق فيها وهيا بتمسح قامت بصتلي وقالتلى عايز حاجة ياسى حازم قلتلها عايز انيكك يابت كل دة وهيا موطية وانا لازق فيها قامت قالتلى بس اخلص مسح ياسى حازم وانا خلاص جبت ااخري قمت رافع ديل الجلابية بتاعتها وقمت مدخل زبى في كسها من ورا وهيا تقولي مش كدة ياسى حازم وانا خلاص شغال انيك فيها وهيا تقولى براحة ياسي حازم انتا كدة هتفشخني وانا قومت بايسها في رقبتها ووشوشتها وقاتلها دة انتى يابت عليك كس مالوش حل دة انا النهاردة هنيكك في كسك بس يابت المتناكة قامت قالتلى دة انا عليا طيظ لازم ادوقهالك ياسي حازم قلتلها دة انتي طلعت شرموطة يابت قالتلى انا تحت امرك ياسي حازم قمت شايلها وقمت دخلتها الاودة بتاعتها تحت السلم وقمت فشخت رجليها ونزلت لحس في كسها وطيظها وطبعا انتو عارفين شعاري وفضلت الحس في كسها وهيا تقولي اللة ياسي حازم اية دة دة انتا لسانك حلو قوي انتا اية اللي انتا بتعملو فيا دة دة انتا كدة هتفشخنى ياسي حازم وهيا جابت 5مرات وكسها لسة طري قمت دخلت زبى في كسها وعمال انيك واقولها يخربيت حلاوة كسك وانا وسطى بقا شغال لوحدة من كتر حلاوة كسها وهيا خلاص راحت في دنيا تانية وانا جيبت 6 مرات قمت ماسكها من شعرها وقلتلها تعالي مصي يابت قامت نزلت تمص مص ابن متناكة واكلتة خالص قمت قلتلها دة انتى طلعت شرموطة كبيرة ياوسخة وقامت هيا قامت تفت علي زبي وبعدين قالتلى انا لازم ادوقك طيظى ياسى حازم قامت غمست زبها في كسها وبعدين قامت دخلتة في طيظها واوف بنت المتناكة اخرامها كلها جامدة وطيظها جامدة وكانت بتشفط زبي جواها وانا قمت منيمها علي بطنها وفضلت انيك فيها ومابقتش عارف احل من عليها وهيا قامت قالتلى دة انا شكلى عجبتك ياسى حازم وضحكت وقالتلى نيك ياسي حازم نيك وانا سخنت وخلاص بقالي تلات ساعات راكبها ومش عارف احل من عليها وهيا خلاص بقت مفرشخة ومش عارفة تقفل رجليها من كتر النيك وانا مفيش فايدة مش قادرابطل نيك فيها والولية كسها بيشفطنى عمري مانكت كس زي كدة لحد ماالباب خبط واخويا مامون جية من المدرسة وانا قمت حالل من عليها بالعافية وسيبتها مفشخة علي سريرها مش عارفة تلم نفسها ومفشوخة وبعد شوية جت جدتى ثريا ومامون اخويا راح ينام وقمت لاقيت جدتى حطت وشها في الارض وقالتلى انا مااتخرتش اهوة ياسي حازم وانا عرفت انها عايزة تتناك قمت لاففها علي طول علي طرابيظة المطبخ ورفعتلها الجابية ونزلت نيك فيها وكنت قاصد ماجيبش عشان انيك ام محمد بالليل وبعد مانيكت جدتى قمت قلتلها يلا يابت ياسريا روحي نامي عشان عايز انيكك الصبح قامت حطت وشها في الارض وقالتلى حاضر ياسيدي وقامت راحت نامت علي طول وانا طبعا روحت عند ام محمد لاقيتها نايمة علي بطنها وفاشخة رجليها قمت طلعت زبري وقمت راشق فيها من ورة قامت هيا فاقت وبصتلى وقالتلى سي حازم انتا جيت وانا شغال انيك في ام الكس الجامد دة وهيا عمال تقولي اية انتا مابتشبعش نيك فيا دة انتا قشختنى خالص وانا اقولها يخربيت دة كس يابت ياشرموطة وهي تقولي طالما عاجبك كدة نيك ورينى شطارطك وانا البوم دة فضلت انيك فيها طول الليل وماسيبتهاش لغاية قبل الفجر وهيا البت تقولي ياخربيتك ياسي حازم دة انا عمري ماتنكت زي كدا دة انتا خرقتنى خالص وهي طبعا نايمة علي بطنها وفاشخة رجليها ولبني نازل من طيظها وهيا مش قادرة تلتفت اوتقوم من كتر اللى عملتة فيها وانا من كتر حلاوة كسها طوال تلات ساعات ماغيرتش الوضعية ومابطلتش رزع فيها وقمت سايبها وروحت نمت بس صحيت الصبح لاقيت امى وخالتى وخالى ومرات خالى جم من السفر عشان خالي عندة شغل وسلمت علي مرات خالى وانا بسلم عليها لقيتها مسكتنى ووشوشتنى وقالتلى انا تعبانة قوي وعايزة اتناك قمت قلتلها دة انا تحت امرك يامرات خالى وبعدين لاقيت جدتى لازقة فيا من ورا وحاطة وشها في الارض وبتقولي عا يزتعمل حاجة النهاردة ياسي حازم قمت وشوشتها وقلتلها شكلك كدة عايزة تتناكى قامت موطيا راسها في الارض قمت قلتلها استنينى هاجى انيكك بالليل ولاقيت مامون طالع فوق الاودة بتاعتنا وعمال لازق في خالى علي السلم والاتنين بصانلى وعمالين يضحكو ولقيت ام محمد شايلة هدومها وبتضحكلي قلت اية هو كلة عايز يتناك ياحازم هتشبع كل الناس دية ازاي اهو دي اخرت التفاسة ياحازم... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ الجزء الثامن طبعا انا حسيت انى انا انى انا في ورطة كلة رجع وكلة عايز يتناك مرات خالى الشرموطة لازم انيكها هي وخالى علطول واكسر عينهم عشان لو حصل حاجة او عرفوا حاجة مايقدروش يتكلمو بس كنت مش عايز حد فيهم يعرف انى بنيك التانى عشان ماينطولوش كل شوية وانا لسة بردة جدتى لازم كل يومين كدة انيكها عشان افضل كاسرها علي طول وكمان لازم افضل انيك في مروان واعودة علي النيك علشان الواد بيكبر ومش عايزة يفكر ينيكنى وكمان لازم افضل انيك رمضان الاهوجي عشان مايقربش من مرات خالى ولا الواد احمد ابن البواب وكمان كل كام يوم لازم انيك احمد ابن البواب عشان اعرف منة اخبار رمضان عشان لو عايز يعمل فيا ولاحاجة وطبعا ام محمد دة كل مابشوفها مابعرفش ابطل انيك فيها وعدي اليوم دة وانا بفكر هقسم يومي ازاي بينهم طبعا بالليل مرات خالى طلعتلى وكانت عايزة تتناك وانا قلتلها انى انا هجيلك بكرة علي المحل قالتلى بس انتا عارف رمضان قلتلها ماتقلقيش انا حليت الموضوع قامت قالتلى بفرحة بجد قالتلى عملت اية قمت قلتلها هقولك الصبح وانا بنيكك في المحل قالتلى طيب وكان باين عليها الفرح قمت دخلت علي مامون وقمت قالع البنطلون وقمت قلت لمامون بقالي كتير مانكتكش ياد ياخول تعالي مص يلا عشان عايز انيكك قام نزل وفضل يمص وقمت قلتلة يلا فلس عشان انيكك قام لف ونزل بنطلونة وقمت انا مدخلة فية من ورا وفضلت انيك فية لحد ماجيبت جوة طيظة واقولة يضرب عشرة وانا بنيكة عشان يتعود انة لازم يتناك عشان يجيب وفعلا جاب خمس مرات وانا سيبتة وروحت نزلت عند جدتى في اودتها وقمت لاقيتها نايمة قمت بايسها قامت صحيت قمت قلتلها يلا ياوسخة قومي نامى علي بطنك عشان عايز انيكك قامت نامت علي بطنها وفشخت رجليها وانا قمت راكب عليها من ورا وفضلت ارزع فيها وابوس في رقبتها واقفش في بزها لحد ما سمعنا صوت امي صحيت دخلت الحمام قمت استخبيت وهيا قامت دخلت الحمام قمت انا داخل وراها ونزلت نيك فيها في الحمام وبعدين سيبتها وطلعت نمت صحيت الصبح ونزلت تحت لاقيت ام محمد بتنظف قمت دخلت علي جدتى الاودة ولاقيتها قامت واقفة قمت انا قعدت علي الكرسي وقمت موقفها قدامى وقمت فضلت احسس علي طيظها وانا بكلمها وهي حطا وشها في الارض قمت قلتلها انا هخلي ام محمد تنظف الاودة بتاعتى فوق قوليلها بعد ماتخلص تيجي تنظف كل دة وانا بحسس علي طيزها قامت قالتلى امرك ياسيدى قمت سيبتها وطلعت فوق وبعد شوية لقيت ام محمد ماسكة الجردل وجايا تنظف قالتلى عايز تنظف فين ياسيدى قمت ماسكها لاففها وقمت رافع الجلبية بتاعتها وقمت نازل فيها نيك وانا بقولها تنظيف اية يابت انا بس جبتك هنا عشان انيكك وهيا تقولي بس احسن ماحد يجي ياسيدى وانا اقولها خلي حد يجي كدة وانا انيكة قدامك يابت وقمت منيمها ونزلت لحس في كسها وكسها كان جميل قوي وهيا عمالة تنزل في بقي وترتعش وقامت جسمها ساب قوي وريلت وانا قمت ضاربها قلم وقلتلها ماك يابت لاقيتها بتقولي بصوت واطي انتا اية الي انت بتعملة فيا دة ياسي حازم دة انا من ساعت مانتا نيكتنى امبارح مش عارفة اقفل رجلي ياسي حازم و بقيت باستنىاك تنيكنى قمت انا قمت ماسك رجليها وقمت رافعها علي كتفى وقلتلها دة انا لسة لما هاستفرد بيك مش هحل عنك وفضلت انيك فيها لحد ماسمعت جدتى بتنادى عليها قمت سيبتها وقلتلها امشى بس كنت لسة هيجان قمت لبست وروحت المحل عشان انيك مرات خالي مالقيتش حد في المحل قمت دخلت المخزن لاقيت الواد رمضان ماسك مرات خالي شغال ينيك فيها وعمال يصورها بالموبايل قمت اتسحبت وقمت ناتش الموبايل منة وقمت رميتة علي الارض وهو قام بسرعة لبس بنطلونة وقام جري برة المحل طلعت وراة لقيتة جري قمت رايح وراة علي البيت وقبل ما اطلع البيت قمت نازل عند محمد ابن الواب وقام قول ماشفني قام ناطط عليا متشعلق فيا وقام بايسنى من بوقي وقالي وحشتنى قوي ياعمة قمت لافة ولازق فية من ورا وقلتلة وحشتينى يابت ياحمدية قمت بوستة في رقبتة وقلتلة مش عايزة تتناكى يابت قام علطول قام منزل بنطلونة وقام نام علي بطنة وقالي نيكنى ياعمو قمت انا طبعا فضلت انيك فية لحد ماجيبت جوة طيظة بعدين قلتلة تعالي يابت ياحمدية مصلي زبى وهو قام نزل وفضل يمص وهو بيمص قمت قلتلة اية اخبار رمضان ناكك تانى لقيتة حط وشة في الارض وقالي انة هو ناكة وصورة وهو بيتناك وههددة انة هوا لو قلتلك هينشر الصور وانا بقا فهمت ان هو كان عايز يعمل كدة مع مرات خالى قمت قلت لمحمد طب استنى وانا هورية من سيدة الوسخة دية وقمت طلعت عندة الشقة فتحتلى امة اسمها عائشة وهيا ست مليانة وعليها بزاز ضخمة سالتها فين رمضان قامت قالتلى مش عارفة يابنى جية جري اخد شوية هدوم وقالي انة رايح يبات عند خالة وجاي بكرة وقامت سالتنى هو في اية يابنى قمت قلتلها طب انا هحكيلك وقمت داخل وانا قمت داخل وهيا قامت دخلت تعمل الشاى قامت قالتلى هو مالة بقالة فترة متغير قمت قلتلها انا هقولك الموضوع قمت قايلها بكل بجاحة انا بنيك ابنك رمضان قامت سكتت وقالتلى انتا بتقول اية قلتلها انى انا عرفت انة هو كان بيتناك زمان قمت نيكتة قامت هيا مرة واحدة قامت رمت المية في وشي وقامت ضربتنى بالقلم وقالتلى واللة لاهفضحك يابن المتناكة وقامت نزلت فيا بالاقلام وانا سايبها وبعدين قمت قلتلها اضربى براحتك انا اصلا صورتة بالفيديو وهافضحوا قدام الناس قامت تفت عليا وقامت لاطشانى بالقلم وقالتلى انتا تنزل دلوقتى تجيب الشريط والا هجبلك رجالة هنا ينيكوك بابن الكلب وقامت جريت علي المطبخ ولقيتها جاية ماسكة خيارة وماسكة الموبايل بتاعها وانا حاطط وشي في الارض وعامل غلبان قمت لاقيتها قامت مسكتنى من البنطلون وفضلت تشد في السستة ونازلة فيا تلطيش بالاقلام وتقولي اقلع ياعرس وحياة امي لادخل الخيارة دي في طيظك وهاصورك ياعرص وهافتحلك طيظك وهيا كانت مرة عافية فضلت تشد في البنطلون لحد ماقطعت السوستة وظبطت الموبايل عشان تصورني وقول مالبنطلون اتقطع هيا قامت تنزل تجيب الخيارة عشان تحطها في طيظى قمت انا قمت رافعلها الجلبية من ورا ورشقت صوابعي جوة كسها وهيا عايزة تلف وانا لازق فيها ماسيبتهاش وهي تقوم لاطشانى اقلام وعمالة تزعق وتقول هتعمل اية ياعرس قمت قلتلها هانيكك ياوسخة باة انتى فاكرة ان انتى ياشرموطة هتنيكينى وحياة امك لانيكك انتى وابنك جمب بعض وعلي سرير واحد قامت تفت في وشي وقامت مسكت الخيارة وعايزة تلف وتحطها في طيظى قمت موقعها من ايديها وقمت لاطيشها قلم و قمت منيمها علي الكنبة وقمت راشق زبي في كسها ونزلت نيك فيها وفضلت لازق وشها في الكنبة ونزلت فيها نيك وعمال اقولها من هنا ورايح هخليك انتى وابنك خدامين تحت رجليا ياكس امك وهيا عمالة تقولي واللة لاجيبلك عيال ينيكوك يابن العرس سيبنى احسن لك ياحازم وانا طبعا شغال رزع فيها لحد ماجيبت جواها 3 مرات وهيا صوتها وطي وعمالة تقولي مش هسيبك هاخد حقي وانا قمت شادد الحزام اللي هيا كانت ماسكهولي وقمت كتفت بية ايديهي وقمت لاقيت حبال غسيل مقطعة وقمت كتفت رجليها وايديها وقمت جبت حتة خرقة من المطبخ وحطيتها في بوقها وقمت ماسك الموبايل اللى هيا كانت عايزة تصورني بية وهو للاسف صورني انا وانا بنيكها قمت واخد مفتاح البيت وقمت قفلت الباب ورايا وقمت نزلت روحت علي البيت وقمت نزلت الفيديو من التليفون علي الكمبيوتر بتاعي وقمت راجع تانى لاقيتها عمالة تفرفص قمت فكيت بوقها قامت قالتلى دة انا هنيكك يابن المتناكة واللة لمورياك قمت انا قمت مدخل صوابعي في كسها وقمت طلعت شوية من لبنى اللى جيبتة في كسها وقمت حطيت صوابعي قدام عنيها وقلتلها انتى عارفة دة اية ياشرموطة وهيا قامت تافة علية وقالتلى شيل البتاع دة من وشي لااحطة في طيظك قمت انا قمت مسحت صوابعي في وشها وهيا غمضت عنيها وقامت لسة هتشتم قمت قلتلها علي فكرة الفيديو بتاعي وانا بنيكك روحت دلوقتي حطيتة علي الجهاز عندي وهفرجة لرمضان وهنيكة تانى وهاجيب ناس ينيكوة وهافضحة ومش هخلية يعرف يرفع راسة في الحتة قامت سكتت وقالتلى حرام عليك تفضحة وتضيع مستقبلة قمت قلتلها انا اصلا كنت جى اديلة الشريط (وطبعا انا كنت جي انيكها) بس انت هزقتينى وكنت عايزة تنيكينى قامت قالتلى معلش يابنى انا اسفة قمت قلتلها خلاص بعد مادقت كسك مش هعرف ابطل نيك فيكى قامت قالتلى انتا خلاص نيكتنى سيبنى بقا وسيب ابنى قمت قلتلها هو انا لسة عملت حاجة قمت طلعت شريط من الشرائط الى انا كنت مسجلها لرمضان وقمت شغلتة وقلتلها دة شريط من الشرائط اللى عندى وانا بنيك رمضان اتفرجي علية وانا هسيبك النهاردة وبكرة ردي عليا تليفونى سجلتة عندك لو خايفة علي مصلحة ابنك وقمت فاككها وقمت قلتلها ابقى ردي عليا بكرة يا ام حسنية وقمت قافل الباب وقمت رايح علي البيت ونمت وصحيت الصبح الساعة تسعة علي تليفون من ام رمضان وهيا بتقولى باحترام ازيك يااستاز حازم قمت ضحكت وقمت قلتلها شكلك كدة اتفرجتى علي الشريط قامت قالتلى علطول طلباتك قلتلها الكلام دة ماينفعش في التليفون انا جيلك قمت روحت لبست وروحتلها وخبطت علي الباب لقيتها فتحتلى وقالتلى اتفضل ولقيتها عاملالى اكل وبتقولي انا فكرت في كلامك وانا عايزاك تسيبة في حالة وهديك كل شهر 500جنية قمت ضاحك وقلتلها فلوس مين ياام فلوس انتي مش عارفة انا مين ولا اية قالتلى هو دة كل اللى اقدر علية يا استاز حازم قمت قلتلها انا مش عايز فلوس قامت قالتلى طب عايز اية قلتلها انا عايز انيكك قامت قالتلى مانتا نيكتنى امبارح قلتلها انا عايز انيكك في اي وقت وزي مانا عايز قامت قامت رافعة الجلابية وقامت مفلسة وقالتلى يلا نيك وخلص بسرعة قمت قلتلها بسرعة دة انتى الليلة ليلتك ياام حسنية قمت منزل البنطلون وقلتلها انا مش هنيكك بس دة انتى هتنفزي كل طلباتى وانا الراجل في البيت دة وانتى والبت حسنية الحريم بتوعي قامت لفتلى وقامت نزلت الجلابية واتعدلتلى وقامت لاطشانى قلم جامد وقالتلى انتا فاكر نفسك راجل يلا غور وانا هعرف افشخك ازاي يابن المتناكة وانا هخلي رمضان ينيكك يابت ياحسنية اناسمعت الكلام دة واتغصت قوي وقلت انيكها وافشخ امها لاقتها قامت لاطشانى قلم تانى وقالتلى اطلع برة ياكس امك اليوم دة روحت البيت متغاص قوي لاقيتهم كلهم خارجين ومالاقيتش غير خالى بيفطر قمت مقومة من علي الفطار وهو بيقولي فية اية ياواد ياحازم قمت قلتلة يلا فلس عشان عايز انيكك قام زعقلي وقالي علي الصبح كدا قمت لفة وقلتلة ايوا يلا ياخول وقمت نزلتلة بنطلونة وقمت نايك فية بغيص وهو بيقولي براحة يابن الكلب وانا كنت متضايق قوي من ام رمضان وطلعتة علي خالى وقمت خلصت نيك فية وقمت سايبة وقمت طلعت علي اودتى وماقدرتش انام علي السرير قمت نزلت خرجت وقمت قلت اخرج الف بالعربية شوية واشفلك رمضان بيشاور لتاكسى قمت طالع وراة لحد مالقيتة طالع عمارة في عشوائيات وعرفت هوا فين وقمت رجعت البيت وعمات نسخة من السى دى بتاع امة ورجعت تانى المكان وسالت علية وعرفت انة قاعد في شقة خالة وان خالة دة تاجر كبير قوي وانة هو بيحب بنتة وعايز يتجوزها وان خالة مش عاوزة يجوزها لة عشان هوا شغال قهوجي انا قمت علطول قمت طالع الشقة ومخبط الباب لقيت بنت صغيرة فتحتلي قمت سالتها امال رمضان موجود قامت قالتلى اة ولقيت بنت ماشاء اللة قمر قامت رحبت بيا قمت انا قلتلها انتى اكيد خطيبة رمضان قامت قالتلى ايوة وقامت قالتلى هوحضرتك مين قلتلها انا صاحبة وحبيبة حازم قالتلى طب اتفضل وانا وقمت دخلت لاقيت راجل كبير قاعد قمت سلمت علية وقالتلى انة يبقا والدها قمت سلمت علية واتعرفت علية وعرفت ان اسمة الحاج عادل وبنتة اسمها سهام وانا عرفتة عني وان انا مهندس بترول وعرفتة علي عيلتى وطلع انة كان صاحب ابويا اللة يرحمة وعارف عيلتى كلها وقام سالنى انتا تعرف رمضان منين قلتلة دة صاحبي وحبيبى وكفاءة قام ضحك وقالي انا مش قصدي انا قصدي ان انت ابن ناس ومن عيلة اية اللي عرفك علي واحد زي رمضان وكان بيتكلم عن رمضان بقرف قلتلة رمضان دة حبيبى واحنا اخدنا الكلام ولقيت رمضان قول ماجية شافنى اتخض وحسيت ان قلبة هيقف قمت روحت واخدة بالحضن وقلتلة ازيك يارمضان وقلتلة كنت لسة بقول خالك احنا اتعرفنا ازاي واننا صحاب من زمان وقلتلة اقعد ياراجل قام هو قام ماسك ايدي وقالي طب نمشي احنا احسن عشان خالى مايتضايقش قام خالة قالي دة انتا تشرف ياحازم في اي وقت وسلملي علي اهلك كلهم وقام رمضان شاددنى وطلعنا برة وقام ماسكنى من اللياقة بتاعت القميص وقالي انتا عايز مني اية قمت قايلة نزلي ايدك ياحسنية ولا اروح اقول لخالك وحبيبتك قام بص في الارض وقالي والنبى ماتفضحنيش ياحازم قمت قلتلة تعالي معايا عايز اوريك حاجة وقمت واخدة علي سايبر ووريتة السى دي بتاعي وانا بنيك امة لاقيتة وشة جاب الوان وكان عايز يضربنى قمت قلتلة عيب ياحسنية قام نزل ايدة وبص في الارض قمت اديتة السى دي وقلتلة خد دة ادية لامك وقلها علي حصل النهاردة وقلها تنفز اللي اتفقنا علية والا هفضحك وافركشلك الجوازة وقمت قايلة يلا غور والنهاردة اروح الاقيك في البيت وقمت سيبتة وروحت نمتلى شوية وقمت روحت عند رمضان لاقيت امة بتفتحلي وهيا وشها في الارض قلتلها امال البت حسنية فين قامت وطت راسها وقالتلى جوه في اودتة قمت قلتلها ورينى فين وهيا ماشية قدامى قمت خابطها علي طيظها قامت كملت مشي قدامي من غير حتي ماتلتفت قمت قلتلها شكلك عقلتى يا ام حسنية وقمت ضاربها تاني وقلتلها الليلة ليلتك يا ام حسنية لحد ماوصلنا عند اودت رمضان وقالتلى هوا جوة قمت قفشت فيها من ورا وقلتلها اقلعي لباسك ياوسخة واستنينى في اودتك عشان هاجي انيكك ياام حسنية قامت دخلت اودتها قمت دخلت علي رمضان لاقيتة حاطط وشة في الارض قمت قلتلة تعالي يابت ياحسنية قام جية قمت قلتلة تعالي ورايا وروحنا عند اودت امة وقلتلة ادخل وقمت قالع بنطلونى وقلتلة تعالي مص زبي قام بص لامة قلتلة ماتقلقيش يابت انا هنيك امك كمان وقمت ماسكة من رقيتة ونزلتة يمص وقمت بصيت علي امة لاقيتها واقفة عمال تبص وتقولي انت اية اللي بتعملة دة انت مافيش حد مالي عينك وقامت جية تجري عليا عايزة تتضربنى قام رمضان مسكها وقلها معلش ياامى استحملي انا لقبتها هديت وحطط وشها في الارض قمت قلتلها تعالي ياوسخة مصي زبي انتى كمان وقمن شيلت زبى من بوق رمضان وحطيتة في بوقها وفضلت انيك في بوقها في غيظ وهيا تكح جامد قمت تافف علي وشها وقمت لاطشها قلم وهيا خدت القلم وقامت بصتلي بغيظ قمت لاطيشها تانى واحد قامت بصتلى تانى بغيظ قمت قلتلها شاكلك كدة لسة ماعرفتيش مين راجل البيت وقمت قايل لرمضانروح علي السرير واتفرج عليا وانا بنيك امك وقمت ماسكها من شعرها وقمت تافف في وشها وقلتلها الليلة ليلتك ياام حسنية وقمت مفنسها علي السرير جمب ابنها وقمت حطيت صباعي في طيظها قامت بصتلى وقالتلى هتعمل اية يا حازم قلتلها هنيكك في طيزك يامتناكة قامت قالتلى بعصبية طب خلص بسرعة قمت قلتلها بسرعة ها ها انا مش قلتلك هافشخك يا متناكة قامت اتغاصت وكانت عايزة تتضربنى قمت ماسك ايديها وقمت نازل فيها تلتيش بالاقلام وقمت لاففها وقمت مدخل زبى في طيظها جامد وهي تحاول تبعد وانا احشرة زيادة وارزع زيادة وهيا كانت بتتالم من الوجع وانا شغال رزع وهيا عمالة تقول اةة طلعة بقا نيك في كسي بلاش في الطيظ وانا مش عاتقها لحد ماجبت في طيظها كل دة ورمضان حاطط وشة في الارض وانا قمت بطلع زبي لقيتة في دم قمت قلتلها اتفتحت ياام حسنية قمت قايم وقمت قلتلها تعالي يابت مصيلي وهيا مش قادرة تبصلي في عينى قمت انا مرة واحدة قمت راشق زبي في بوقها وفضلت ارزع في بوقها لحد ماجبت في بوقها وقمت رميتها علي السرير وقمت ناديت علي رمضان وقلتلة تعالي يابت ياحسنية قام جية قمت قايلة اطلعي برة يابت عشان النهاردة دخلتي علي امك وعايز انيكها للصبح وقام هو بص لامة وبصلي قمت جايبة من ايدة وطلعتة برة وقفلت الباب وقمت مسكت تليفوني وقمت اتصلت بجدتي وقلتلها اني انا هبات عند صاحبي تلات تيام وقمت ونزلت نيك في ام رمضان لحد الصبح وقول ما صحيت دخلت الحمام وقمت دخلت عليها صحتها وقلتلها قومي يابت حضريلى الفطار وقومتها وقمت دخلت علي رمضان وقلتلة اصحي عشان عايزك في شغل وقمنا سيبنا امة بتعمل في الفطار واخدتة لمحل خالي لاقيت مرات خالى اتنفضت وخافت لما شافت رمضان وفضلت تزعق وانا احاول اهديها وهيا مش عايزة تسكن قمت لاطشها قلم وقلتلها اسكتى يامتناكة والا هفشخك هنا قامت بصتلى وسكتت قمت واخد رمضان ومرات خالى علي المخزن وقمت قلتلة اقلعي يابت ياحسنية وفلسي يلا وهو استغرب قمت زعقت فية اسمعي الكلام يابت قام وطي وفلس وانا قمت مسكت حتة خشبة وقمت جيبت مرات خالى وقمت قلتلها حطيها في طيزة وهيا استغربت قمت طلعت الموبايل من جيبى وشغلت الكاميرا وهي فهمت انى انا عايز اصورها وهيا بتنيك رمضان بالخشبة وبدات قامت دخلت الخشبة في طيزة وانا بصورة وبعدين قمت قلت لمرات خالى تعالى ياوسخة مصي زبري عشان انيكك قامت نزلت علي ركبها وطلعت زبى وفضلت تمص فية بشراهة قمت ناديت علي رمضان وقلتلة تعالى يابت ياحسنية مصي انتى كمان قام نزل علي ركبتة وجية وهوا خلاص من ساعة مانكت امة وهو بقى زي الكلب بتاعي ماشى ورايا في كل حتة وخايف افضحة هو وامة ونزل اخد بيوضى في بوقة وزبى في بوق مرات خالى ومرات خالى كانت هيجانة فشخ تمص شوية وتبوس في رمضان وتقطعلة بوقة بوس وهيا شافتة لاول مرة مش قادر يتكلم سخنت علية وحسيت انها في اي لحظة هتقوم تركبة وفعلا مرة واحدة قامت زقتة علي الارض وقامت قلعت جلبيتها وبصت لرمضان وهيا بتلعب في كسها وقالتلة دة انا هنيكك النهاردة وقامت قاعدة علي زبة وفضلت تنيكة وماسكة شعرة ونازلة فية بوس ورمضان مستسلم وهيا عمالة تقولة من النهاردة انتا اللى هتيجي ياخول كل يوم عشان انيكك والا هفضحك وهو مودى وشة الناحية التانية وباين علية الاستسلام وهيا نازلة فية نيك نص ساعة وانا هيجت علي المرة قمت سبتها وهيا فوقية وقمت دخلتة في طيظها في نفس الوقت وفضلت انيك فيها وهيا بتنيك في رمضان المشكلة انا كنت حاسس انها هايجة علي رمضان وناسيانى خالص بعد ماجيبت جواها لقيتها قامت جابت رمضان من شعرة وقعدت علي الكرسي ورفعت رجليها علي الكرسي ودخلت راسة بين رجليها وقالتلة الحس ياخول ومسكتة وخليتة يلحس طيزها وكسها وانا ماستحملتش قمت راشق زبى في طيز رمضان وهو بيلحس وهيا شافت المنظر دة هاجت قوي وفضلت تجيب وتقولي نيكة في طيظة جامد زي ماناكنى في طيظى قبل كدة وترتعش بعدين انا جيبت في طيز رمضان وقلتلة يلا يابت عشان نروح البيت قامت مرات خالى قالتلى سيبهولي شوية عايز انيكة الخول دة وقامت واخداة علي المخزن وهيا عمالة تبوس في رقبتة وتقولة انا هنيكك وباين عليها هتفشخة صح قمت قفلت الباب وقلتلها خلاص خلية عندك وخلي بالك يارمضان انا صورتها وهيا بتنيكك بالخشبة اي حاجة هتتفشخ ياجميل وقمت سيبتة وروحت عندهم البيت لاقيت امة بتنضف في البيت قمت نايكها ونمت في اودتها ونكتها في كل حتة في البيت كل ماتحاول تهرب منى في حتة انيكها لحد ما رمضان جي داخل البيت لاقانى منيم امة في وضعية السجود وبنيك فيها في الصالة قام بص وقام داخل علي اودتة وفضلت تلات تيام بايت عندهم طول مانا صاحى بنيك امة وفي رابع يوم صحيت بدري لاقيت رمضان بيلبس رايح الشغل قمت قلعتة ونيكتة لحد ماامة طلعت لاقيتنى بنيكة قامت بصت باستغراب قمت شايل زبى من طيظة وقمت جيبتها من زراعيها وقمت نيمتها جمبة وفضلت انيك فية وفيها من طيظة لكسها ومن طيزة لطيظها وبعدين قمت لبست وقمت ماسك ام رمضان وقمت قلتلها من النهاردة مافيش حاجة تحصل الابعلمى فاهمة ياشرموطة قامت بصت في الارض قمت سيبت البيت ورجعت علي بيتى ولميت هدومي وروحت القاهرة قلت انيك في بنات خالى شويا اللي القاء في الجزء التاسع... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ الجزء التاسع طبعا بعد ماظبطت ام محمد ورمضان قلت اروح القاهرة اطمن علي بنات خالى طبعا انتو فاهمين قصدي اية روحت ركبت اتوبيس القاهرة وسافرت وروحت اخش البيت ملاقيش حد قلت استنى لحد مايجو لاقيت خالتى هند جيت وقالتلى انهم الاتنين سافروا رحلة مع بعد ومع صحابهم ومش هيرجعوا غيلا الاسبوع الجاي قلت اوبا خد في طيزك ياحازم وما كانش ينفع ارجع علي طول هيقلولي انتا سافرت لية اصلا ياحازم قلت اقعد يومين كدا وبعدين اسافر قلت اجرب انيك خالتى هند بس دي عاملة زي العسكري ولو كسرت كباية تفضل تقولي في محاضرات شهرين لو نيكتها هتعمل فيا اية فقلت استحمل ياواد ياحازم وطبعا كل يوم باتعب اكتر ومافيش فايدة لحد ما وانا نازل في الاسانسير الاقيلك حبيبة مرات البواب مرة صعيدية عندها حوالى 35 سنة واية مزة فشخ وبتحب الفلوس زي عينيها فبقيت كل مرة اديها فلوس واقولهل تجيبلى حاجات وهيا تقوم تجيبلى حاجات رخيصة وتضرب الباقى في جيبها وهيا فاكرة نفسها ناصحة قوي وهيا مش عارفة انى انا عارف وسايبها عشان انيكها وقمت بعد يومين حسيت انها استريحتلى وانها حبت الفلوس قوي وحتى هيا ماكانتش بتعرف جوزها انى بديها فلوس عشان تاخدهم لوحديها قمت قابلتها وقلتلها انى عايز حد ينظفلي الشقة بس لازم اكون موجود وانها لازم تكون لوحدها عشان اطمن علي الحاجة اللى في الشقة وقلتلها وهديها 50جنية قامت علطول قالتلى انا انظفلك ياسيدي وتحت امرك قلتلها تمام بكرة الصبح بدري انا هكلمك خليكى جاهزة وقول ماخالتى نزلت الشغل ناديت عليها طلعتلى وقعدت تنظف وانا كل شوية الزق فيها وهيا تبعد عنى وانا كل شوية اتجرا اكتر والزق فيها من ورا لفترة اكبر لحد ما قمت قلتلها اية رايك ياحبيبة في حاجة ب300 جنية تتعمل في ساعتين زمن بس قامت بصتلى وقالتلى حاجة اية دية قمت خابطها علي طيزها وقلتلها فهمتى يابت قامت بصتلى وقالتلى بس ياسى حازم قمت خابطها علي طيزها تانى وقلتلها هة اية رايك قامت قالتلى طيب يعنى انا كدة هاخد 350 جنية بالتنظيف قلتلها طبعا قامت لفت وقامت رافعة الجلابية ونزلت اللباس وقامت فلست علي الطرابيزة وبصتلى بصة كانها بتقولى يلا نيك فيا طبعا انا قمت مطلع زبى وانا بصراحة كنت تعبان قوي قمت راشقة فيها وفضلت اطلعة وادخلة وانيك فيها وهيا مغمضة عينيها ورايحة في دنيا تانية لحد ماجيبت بسرعة علي كسها من برة وقامت علطول عايزة ترفع الجلابية وبتقولي خلاص خلصت وفاكرة ان كدة خلاص (عبيطة ) دة انا مانكتش من تلات تيام وقمت منيمها علي ظهره وقمت نازل لحس في كسها وفي طيظها وادخل لسانى جوة كسها وجوة طيزها وهيا خلاص رجليها سابت وجابت في بوقي اربع مرات قمت رفعت رجليها علي كتفى ونزلت رزع في كوسها وانا من كتر ما نا هيجان افضل ارزع فيها لحد ماحس انى هجيب اقوم مطلعة من كسها وجايب علي بطنها واكمل نيك تانى لحدماجيبت اربع مرات وهيا تصرخ وتقولي حرام عليك كفاية كدة حرام عليك كسي قطعتة نيك وانا ارزع لحد ماهيا جابت للمرة السابعة قمت سايبها وقلتلها قومى البسى عشان خالتى جاية قامت لبست هدومها بصعوبة وقامت قول مالبست قمت لاففها وبايسها بوسة ناعمة في الاول وبعدين طلعت لسانها وفضلت امصة وادخل لسانى جوة بوقها لحد ما دابت خالص قمت قلتلها استنى قمت اديتها الفلوس 400جنية وقلتلها الخمسين دية ليكى عشان ماظبتكيش كويس قامت قالتلى انتا كل دة وماظبتنيش قلتلها دة انتى ماشفتيش حاجة قامت قالتلى دة انا عمري ماحد ناكنى كدة دة جوزى بس يدخلة خمس دقائق وبعدين يرتعش ويودى وشة الناحية التانية وينام علي طول قمت قلتلها وياريت تنسى اللى حصل بنا عشان مش هايحصل تانى قامت قالتلى لية هو انا زعلتك في حاجة قمت قلتلها لا بالعكس دة انا اتبسطت قوي بس انا مش معايا فلوس تانى وخالتى علي طول في البيت قامت قالتلى خد الفلوس اهية ياسي حازم بس ماتزعلش قلتلها ابدا الاتفاق اتفاق وقمت قلتلها نتكلم بعدين بعد ماخالتى تمشى الشغل بكرة وانا عملت كدة مخصوص عشان انا عارف لو ماعملتش كدة هتفلسنى وكنت عايزها هيا اللى تيجى تطلب تانى يوم نزلت مع خالتى الشغل وخرجت الصبح كنت عايزها تولع علي الاخر وفعلا اول ماوصلت لاقيتها ركبت الاسانسير وداست الزرار بتاع السطح بتاع العمارة ولقيتها لازقة طيظها في زبى وبتبصلي وباين عليها تعبانة قوي قمت رافعلها الجلابية وقمت راشق صوابعى في كسها وقلتلها اية المية اللي في كسك دية يابت دة انتى طلعتى شرموطة يابت وهيا ساكتة ومستسلمة وقمنا وصلنا السطح قمت شايلها وقمت دخلتها في العشة اللى علي السطح ونزلتها علي ركبها وقمت مطلع زبى وكنت عايز ادخلة في بوقها وهيا من النوع اللي تسيب نفسها اعمل اللى انا عايزة بس ماتعرفش حاجة من المص والحس والحاجات دية قمت مدخل صوابعى في بوقها وفضلت ادخلهم واطلعهم وقمت فاشخ بوقها بايديا وقمت دخلت زبى في بوقها وفضلت انيك في بوقها لحد ماجيبت في بوقها وعلي وشها قمت منيمها في وضع السجود وقمت نزلت لحس في كسها وانا كنت ناوي انيكها في طيظها وكل شوية ابعبص في طيظها واوسعها لحد مااخدت صباعين وهيا كا مابعبصها في طيظها تجيب لحد ماجابت 5مرات قمت مرة واحدة قمت راشق زبي في طيظها وهيا اتالمت بس استحملت وانا نزلت رزع واطلعة من طيظها احطة في كسها واطلعة من كسها ارشقة في طيظهاوفضلت نص ساعة انيك فيها جيبت فيهم تلات مرات لحد ماخرم طيظها بقا واسع ولبنى طالع منة وقمت سايبها في وضع السجود وقمت لابس وقلتاها دية اخر مرة ياحبيبة مش هانيكك تانى انا خايف حد يشوفنا قامت قالتلى ماتقلقش انا عندنا شقة لسة فادية باجرها لصاحبها نبقا نروح هناك قلتلها ماشى وقمت سيبتها ونزلت علي الشقة لاقيت خالتى سالتنى انتا كنت فين قلتلها انا كنت خارج شوية وجيت وفضلت مقابلاتى مع حبيبة لحد ماخالتى في مرة شافتنى داخل الشقة المفروشة انا وحبيبة وعرفت ان فية حاجة قامت تانى يوم كلمت صاحب الشقة وهو كان زميلها في الشغل وقالتلة انها محتاجة المفتاح عشان عايزة تحت حاجات عندة في الشقة فوافق واداها نسخة من المفتاح وقمت انا دخلت كالعادة مع حبيبة وانا راكب فوقيها لاقيت خالتى اتسحبت ورايا وقامت مزعقة فيا وقالتلى دية اخرتها ياحازم قامت حبيبة قامت لمت هدومها وجريت وانا لبست هدومى وزقيت خالتى وروحت جاري علي البيت عشان لو لو وقفت هتزعق وهننفضح دخلت علي الشقة وبعديها بدقيقة لاقيتها فتحت الباب وبتقولي بقا انتا ياحازم تعمل كدة وكمان بتزقنى دة انا هقول لامك وهخليها تربيك وفضلت تدينى محاضرة ساعتين وفضلت كل يوم تدينى محاضرات وتهددنى تقول لامى لحد ما زهقت وكمان بقالي يومين مانكتش حبيبة قامت وهيا بتيندى المحاضرة اليومية قمت قلتلها اعملى اللى انتى عايزاة انا دلوقتى كبير وحر في حياتى وانيك اي حد زى ما انا عايز قامت اتصدمت من الرد وقالتلى انتا قليل الادب ولازم تتربى من جديد قامت جابت الخرطوم وقامت نازلة ضرب فيا ساعتها قلت انا هنيكها واللى يحصل يحصل قمت ماسك الخرطوم من ايديها وقمت لاطيشها قلم قامت قالتلى طب واللة لاوريك ولسة هتتكلم وهي كانت لابسة بنطلون الخفيف بتاع الترنج دة قمت قافش في البنطلون وفضلت اشد جامد وهيا تتضربنى بالاقلام وتقولى ياوسخ وفضلت اشد لحد مااتقطع في ايدي وهيا اديتنى ظهرها عايزة تجري قمت منيمها علي بطنها وثبت راسها في الارض وقمت راشق زبى في طيظها لاقيتها واسعة وباين عليها اتناكت كتير قمت حطيت صباعى في كسها لاقيتة واسع بردة قمت قلتلها مانتى طلعتى مفتوحة اهو من كل حتة بس عاملة علينا احنا بس الشويتين دول ونزلت نيك فيها من ورا ومن قدام وانا منيمها علي الارض لحد ماجيبت في طيظها وقمت سيبتها وجريت علي اودتى وقفلت عليا الباب وهيا فضلت تخبط وعايزة تكسر الباب وتقولي مش هسيبك يا حازم وانا سيبتها تخبط لحد ماقالتلى من ورا الباب بكرة اجى من الشغل ماليقكش في البيت ياحازم والا انت حر وقامت مشيت علي اودتها ونامت وانا كمان نمت وصحيت قبل الفجر عشان اشرب مياة فاتسحبت ودخلت اودة خالتى لاقيتها نايمة بنفس البنطلون المقطوع ونايمة قتيلة من كتر التعب وانا قلت لازم انيكها كزا مرة لحد ماتسكت وتتقبل الوضع وهيا كانت نايمة علي ظهرها قمت قلعت بنطلونى وقمت دخلت بين رجليها وقمت مدخل زبى في كسها مرة واحدة وهيا نايمة في سابع نومة بس كان باين عليها انها بتمثل النوم وكمان هيا بردة ماتقدرش تتكلم لانى عرفت انها مفتوحة وانا بنيك فيها بعنف ورافع رجليها علي كتفى ونازل فيها نيك في كسها وقمت وانا بنيكها في كسها قمت دخلت صباعى في طيظها وبعدين فضلت ادخلة واخرجة في طيظها قمت قالبها علي بطنها وفشخت رجليها وقمت مدخلة واحدة واحدة في طيظها وفضلت انيك فيها وانا راكب عليها من ورا وانيك في كسها وفي طيظها وهيا عاملة نفسها نايمة مكسوفة انها تبينلى انها مستمتعة وانا لحد قبل ما تروح الشغل نازل نيك فيها لحد الساعة 6صباحا قمت سيبتها ودخلت استحميت ونمت وهيا راحت الشغل وقمت روحت في النوم لحد الساعة 4 العصر لحد ماخالتى جت من الشغل واقول ما جت لاقيتها دخلت علي الاودة بتاعتها وقلعت هدومها ونامت علي بطنها فعرفت انها عايزة تتناك بس مكسوفة تقولي قمت دخلت الاودة عليها وقمت قالع البنطلون وكنت عايز ابينلها انى هنيكها زي ماعايز وفي اي وقت قمت قالبها علي بطنها وقمت مدخا ايدي في بوقها واطلعها وشغال اقولها دة انا هفشخك ياخالتى في كل حتة في البيت وقمت فاتح بوقها بصوابعى وقمت تافف فية وقمت طلعت زبى ورشقتة في بوقها وفضلت انيك في بوقها جامد وادخل زبى جامد وهيا بتكح جامد وريلت جامد وانا ماستريحتش غير لما جيبتهم في بوقها وقمت رافع رجليها ونزلت الحس في كسها وانتو طبعا عارفين شعاري نزلت لحس في كسها وطيظها وكنت هيجان قوي خصوصا انها مصممة تعمل نفسها نايمة وانا فاشخها وعمال اتمادي وقمت رافع رجليها لحد راسها ورا فشختها علي الاخر ونزلت نيك في كسها وطيظها وعمال اقولها شايفة بعمل فيكى اية يامتناكة دة انا هافشخك في كل حتة وماسيتهاش غير لما جيبت جوة طيظها وبوقها مرتين وتانى يوم لاقيتها واقفة في المطبخ بتعمل الاكل قلت لازم اكسر الحاجز بتاع النوم دة عشان انيكها زي مانا عايز ولازم انيكها وهيا صاحية قمت منيمها علي الطرابيظة بتاعة المطبخ ونزلت نيك فيها ودية كانت اول مرة تكون مفتحة عينيها وانا بنيكها في اليومين دول نيكتها في كل حتة وبقى الموضوع عادي لدرجة ان في مرة قومتها من الحمام ونكتها في طيظها وهيا كانت بتحب قوي لما افشخها جامد وبالرغم كل اللى عملتة فيها ومهما قولتلها عمرها ماكانت بترد وقول ما اكون عايز انيكها لو بتعمل اي حاجة اقلبها وانيكها وبعدين اسيبها تقوم لابسة بنطلونها تانى ومكملة اللى بتعملة وبقت زي العجينة في ايدى وطبعا كنت لازم ارجع تانى يوم البلد لانى خالى ومرات خالى ومامون سافروا الصعيد يزورو واحد قريبنا عيان وانا لازم اكون في البيت عشان ماعهومش راجل ومافيش غير جدتى وامي وخالتى سماح وانا قلت مافيش غيركم انتو اللى فاضلين والدور عليكم... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ الجزء العاشر والاخير طبعا انا رجعت البيت بعد ما نيكت خالتى في القاهرة وقولت في نفسى انى طالما قدرت انيك هند بشخصيتها دية يبقى انا اقدر انيك اي حد فالاول قررت انى انيك خالتى سماح وانا كنت عارف ان عشان انيكها الموضوع كان سهل لانها هيا اصلا جوزها مات بقالة سنتين وهيا اكيد محرومة من الجنس وكمان انا وهيا كنا صحاب قوي يعنى دخلتها سهلة بس المشكلة في امي لان امي دية البعبع بتاعى ولحد دلوقتى لو عملت اي حاجة لحد امي هيا اللى علطول بتبهدلنى فبصراحة قلت ابعد عن الشر وغنيلة وماتبقاش طماع ياحازم قمت جيت من السفر واقول مادخلت البيت لاقيت جدتى ثريا بتفتحلى الباب وسلمت عليا جامد وفرحانة وحسيت انى وحشتها وانها عايزة تتناك بجد واول مرة احس انها عايزة تتناك كدة طبعا امى وخالتى سماح لسة جوا وانا وهيا علي الباب قمت لازق فيها من قدام وحطيت ايدي علي طيظها وقمت قايلها وحشتينى ياثريا قامت قالتلى وانتا اكتر قمت قرصت علي طيظها جامد وقلتلها النهاردة جهزي نفسك بالليل عشان هنيكك طول الليل دا انا بقالى اسبوعين عايز انيكك وهيا كانت سايبانى لدرجة انى فكرت الفها وانيكها في مكانها قمنا سمعنا صوت جاي فقمت سيتها ودخلت لاقيتها امي سلمت عليها وبعدين دخلت سلمت علي خالتى لاقيتها قاعدة علي الكمبيوتر كالعادة مابتقومش من علية ولاقيتها طخنت قوي وامى طول ماهى ماشية تقولها قومي يابت وانتى فرشختى كدة يخرب بيتك وهيا وامى مقربين جدا وامى بتحبها حب جامد قوي اكتر منى انا ودايما كانت صعبانة عليها انها اترملت زيها وهيا صغيرة فدايما كانت بتحاول تريحها دية في مرة كانت خالتى عمالة تعيط ولاقيت امى دخلت معاها الاودة وفضلو يتكلمو قمت طلعت علي الشباك وقعدت اسمع لاقيت امى سالتها في اية ياسماح قامت قالتلها انها اتعرفت علي شاب من الفيس بوك وان الشاب دة اول ما شافها عاملها وحش لان للاسف هيا شكلها وحش شوية وكمان تخنت قوي وانة قلها انهم يكونو اصحاب احسن وفضلت تعيط وامى قالتلها بس انتى غلطانة بردة ياسماح كنت قلتيلى وانا جيبتلك واحد زي ما بنعمل علي طول وانا قلت اوباااااااااااااااا دة انت طلعت غلبان ياحازم دية امك طلعت رئيسة العصابة وقامت طبطبت عليها وطلعوا للاكل واكلنا وكنت كل ماالاقى فرصة الزق في جدتى وابعبصها او اقفشلها لحد ما جدتى قالت ان هيا تعبانة النهاردة وان السكر عالى عليها قمت انا اقترحت انى انام معاها في الاودة واخلي بالي منها طبعا هما وافقوا لانهم عمر ماحد هيشك انى عايز انيكها وانى هفضل طول الليل هعالجها بزبى وان المرض اللى عندها في كسها وطبعا كلة نام وانا قول ما الانوار اطفت روحت هجمت علي جدتى ونزلت نيك فيها وهي بقت عاملة زي اللبوة وفضلت انيك فيها لحد الصبح استمر الوضع كدة بس انا ما كانش كفاية معايا لانى عايز طول ماانا صاحي انيك فجية يوم امى راحت الشغل الصبح وخالتى كالعادة قاعدة علي الكمبيوتر وغرفتها بعيد فدخلت علي جدتى في المطبخ وفشختها لانى بحب انيك جدا في المطبخ ونيمتها علي الطرابيظة ونزلت نيك فيها وشغال اطلع بتاعى من طيظها ادخلة في كسها وبعدين وسط ما انا بنيكها سمعت صوت ورايا فعرفت انها خالتى سماح لان مافيش غيرها في البيت فقمت نزلت جدتى في وضع السجود وقمت لافيت بحيث ان وشي للباب لاقيت خالتى سماح واقفة فاتحة بوقها ومزهولة قمت باصصلها في عينيها وفضلت انيك في جدتى من كسها ومن طيظها وانا ببص لخالتى وهيا لسة فاتحة بوقها قمت مسكت زبى وقلتلها دة انا هفشخك كل يوم يابت ياسريا كل دة وانا بابص علي خالتى علشان تعرف ان الدور عليها وانى هنيكها قامت سمعت الكلام دة وفضلت تلعب في كسها قمت شاورتلها وقلتلها تروح علي اودتها ولسة عايز اكمل نيك في جدتى لاقيت الجرس رن وامي جت واكلنا واحنا بناكل كنت بتعمد احط ايدي علي فخاد خالتى وكنت اقعد اهزر معاها واقولها اية الفخدة دية وهما يضحكوا لحد بعد الاكل فكل واحد من جدتى وامي بياخدولهم كدة نومة ساعة العصر قمت دخلت وقعدت جمب خالتى علي الكمبيوتر وفضلنا نتكلم وانا كل شوية احط ايدي علي فخدها واكلمها لحد ماسيبتها علي فخدها وانا بكلمها لاقيتها بتقولي انتا طلعت شقى ياواد ياحازم انتا اية اللى انتا كنت بتعملوا في جدتك النهاردة دة ياحازم قمت قلتلها قصدك لما كنت بنيكها وانا لسة حاطط ايدي علي فخدها قامت قالتلى طيب دة انتا طلعت مصيبة بقالك اد اية بتنيك في جدتك ياولا ياحازم وبعدين يعنى سيب شوية من النيك لينا دة احنا لسة صغيرين فقمت حاطط ايدى علي كسها وقمت قايلها ما نا جاي انيكك اهو وهفشخك قامت قالتلى ما انا عارفة ياخول حسيت انها مش قادرة تبلع ريقها وخلاص قمت شاددها علي السرير وقمت رافع رجليها وفاشخهم وشديت اللباس بتاعها وقمت نازل لحس في كسها وهيا مش مصدقة لانها وحشة ماحدش عمرة لحسلها وانا نزلت اكل في كسها وهيا خلاص في عالم تانى وانا تخليت عن حرصى وقلت لازم انيكها دلوقتى وفعلا قمت فاشخ رجليها وقمت حاطط رجليها علي كتفى ونزلت نيك في كسها نصف ساعة وهيا صراحة كسها جامد قوي ومن النوع اللى ماصدقت حد ينيكها ومش عايزانى اقوم من عليها ونسيت نفسي مع خالتى لحد ما لقيت حد بيخبطنى علي ظهري وبيقولى انتا بتعمل اية ياواد ياحازم انا طبعا عرفت الصوت دة دة صوت امي اتلفت لاقيتها بتقولى قوم يلا اطلع فوق عشان جدتك هتصحي قوم يلا وحياة امي لاوريك قمت لبست هدومى وجريت علي فوق وفضلت طول اليوم خايف وفضلت اقول نهايتك جت يابطل وسمعتلك صوت بالليل قلت بس اهي جية تطين عيشتى لاقيتها امى جت هبدت الباب وقالتلى تعالي هنا ياد ياحازم قالتها بعصبية قمت جيتها لاقيتها بتقولى اية اللي انا شوفتك بتعملة في خالتك دة قمت انا قلتلها مش هاعمل كدة تانى ومش هقربلها تانى قمت معيط وقلتلها انا بس شوفتها كدة محرومة وما حدش معبرها وانتى عارفة ان شكلها مش جزاب قوي فقلت اريحها ومن هنا ورايح مش هازعلك تانى وانا كنت صادق في كلامى لانى بحب امي محبة خاصة وباحترمها كل دة وانا بعيط لاقيتها اخدتنى في حضنها وقالتلى ياابنى انا مش بقولك تسيبها دة انا ما صدقت لاقيتك وانك مننا وعلينا ومش هتفضحنا بس انا زعقتلك عشان تخلي بالك لوجدتك دخلت عليك كانت طينت عيشتك قمت قلتلها طب اعمل اية ياامي قامت قالتلى رد عمري ماتوقعتة قالتلى انى لو عايز انام مع خالتى لازم تكون موجودة عشان تراقب الجو قلت اوباااااااااااااا اة راقت واحلوت علي راي الكاتب الكبير(حكيم) قلتلها طيب اللي تشوفية ياامى وطبعا قالتلى وانزل نام عند جدتك عشان ماتشكش في حاجة قلتلها عيونى وطبعا نزلت و قفلت عليا الاودة انا وجدتى ونيكتها للصبح وتانى يوم صحيت لاقيت جدتى عندجارتها قلت فرصة انيك خالتى دورت مالقيتهاش قمت اتصلت عليها علي الموبايل لاقيت امى ردت علي موبايلها وبتقولي انهم الاتنين عندها في المكتب وانها محتاجانى في المكتب قمت روحت ودخلت المكتب مالاقيتش خالتى وهيا لاحظت انى بدور عليها قامت ضحكت وقالتلى انها هيا في الاودة اللي جوة ولاقيت باب فتحتة لاقيت في اودة صغيرة فيها سرير وتلاجة صغيرة وعرفت ان امى ساعات بتستعملها عشان تريح شوية ولاقيت خالتى مستنيانى علي السرير ولابسة قميص نوم مبين بزازها والقميص قصير وكسها باين قمت علطول نازل علي ركبى ونزلت لحس في كسها لحد ما جابت في وشى وجوة بقى وبعدين قمت شايلها وقمت راميها علي السرير وقمت قالع البنطلون وقمت مطلع زبى وفضلت العب بية قدامها من بعيد وقلتلها تعالى ياشرموطة مصي زبى قامت جت نزلت علي ركبها ونزلت مص فية عمر ماحد مصهولي كدة قبل كدة وانا فضلت انيك في بوقها جامد لحد ما جيبت جوا بقها وبلعتة بعدين قمت لاطشها قلم وقمت رافعها علي السرير وفشخت رجليها وقمت راشق زبى في كسها ونزلت نيك فية وهيا كانت بتحب الجنس بس كانت صحتها على قدها مااستحملتش منى نصف ساعة ونامت منى وسابتنى انيكها بس انا عمري ماحبيت كدة عمري ماحبيت انى استمتع لوحدي بس في نفس الوقت انا كنت لازم اضوق طيظها والفرصة كانت مناسبة وانا بنيكها في كسها ابتديت احط صباعى في طيظها وادخلة واطلعة وبعدين قمت دخلت صباعين وفضلت ادخلهم واطلعهم لاقيتها لافيتلى وقالتلى انتا عايزتعمل اية ياحازم قلتلها هانيكك في طيظك قالتلى بس انا ما تنكتش من ورا قبل كدة قلتلها ما انا هفتحك ماتقلقيش وقمت شيلت صوابعى وقمت دخلت زبى مرة واحدة اتالمت شوية بس استحملت وفضلت انيك فيها في طيظها لحد ما وسعت وجيبت جوة طيظها تلات مرات لحد ما لقيت الباب بتاع الاودة بيتفتح ولاقيت امى بتقولي يلا عشان احنا ماشيين وطبعا خالتى بقالها ساعة نايمة وانا بنيك فيها وهيا نايمة وطبعا انا لسة ماخدتش كفايتى وهيا دخلت عليا وانا ماردتش عليها وكنت مدخل زبى في خالتى ومنيمها علي بطنها علي السرير ونايم عليها من ورا وزبى راشق في طيظها لاقيت امى قربت منى وقالتلى اعتق خالتك ياولا دية خلاص اغمي عليها قمت قلتلها دة انا لسة عايز ساعتين كمان قامت قالتلى احية يلا انتا مابتشبعش وقامت سحبتنى من على خالتى وقالتلى خلاص ياحازم واقول ما شالتنى وهيا ماسكة ايدي بتشدنى واول مازبى خرج من طيظ خالتى قمت جيبت لبنى علي طول وجيبت علي عباية امى وغرقتها قامت قالتلى مش تخلي بالك ياحازم قمت انا قمت جريت وجيبت حتة وفضلت امسح في العباية وكان في شوية لبن علي صدرها وانا فضلت امسحهم وهيا سكتت وسابتنى وانا امسح جامد وحسيت ان جسمها ساب وفضلت تقولي مش تخلي بالك ياحازم كدة بردة تغرقنى وصوتها وطى وانا قمت مرة واحدة فضلت ادعك في العباية بتاعتها جمب كوسها كانى بمسح لبنى قامت اتنفضت وقالتلى اية ياحازم انتا هتنيكنى انا كمان ولا اية مش كفاية خالتك وانا سمعت الكلام دة وقلت دية فرصتك ياحازم قمت رافع العباية وهيا شهقت وقالتلى اية دة ياحازم عيب كدة كفاية عليك خالتك ياواد عيب كدة وانا قمت منزل الباس وقمت نازل اكل في كسها وهيا بتحاول تبعدنى بس مافيش فايدة نزلت اكل فية وهيا كل شوية تقولي بلاش ياحازم عيب كدة خالتك هتشوفنا قمت ماسكها مين ايديها وجرتها برة الاودة في المكتب بتاعها وقمت قفلت الباب والباب بتاع المكتب ورحتلها لاقيتها قامت جريت علي الحيطة وقالتلى بلاش ياحازم دة انا امك وانا بقرب عليها وحاولت تهرب منى قمت لازقتها في الحيطة وقمت مدخل صوابعي في كسها وهيا بتقولى بلاش ياحازم انا هريحك ببقى وانا قلتلها هنيكك وهيا تقولى هتنيك امك ياحازم وانا اقولها هنيكك لحد ماقمت زقتها علي المكتب بتاعها ورفعت العباية ونزلت لباسها وقمت فلستها وفضلت احرك زبى علي كسها من ورا من غير مادخلة وهيا بتقولى بلاش ياحازم عيب دة انا امك وانا قمت راشقة في كسها من ورا وقمت خرجتة وفضلت ادخلة واخرجة لاقيتها قامت نزلت مرة واحدة في الارض وطلعت نافورة من كسها ودية كانت اول مرة اشوف ست بتجيب كدة قامت قالتلى عاجبك كدة شفت عملت فيا كفاية كدة بقة فقمت ماومها علي المكتب وانا حسيت انها اتكسفت منى لما جابت بالطريقة دية لان في رجالة بتقرف بس انا لاقيتها مثيرة جدا ففشخت رجليها ونزلت لحس وفضلت اشرب في لبنها والحسة واكل في كسها لحد ماقالتلى هجيب ابعد بوقك ياحازم بس انا فتحت بوقي علي الاخر وبلعت لبنها كلة وبعدين كملت لحس تانى قمت قالبها تانى علي المكتب ولسة هنيك فيها دوست علي زرار في المكتب من غير قصدي اتفتحت شاشة الكميوتر وجايبة صورة خالتى في الاودة اللى كنت نايم فيها معاها فقلتلها دة انتى كنت بتتفرجى علينا بقة قامت سكتت قمت قلتلها ماتقلقيش من النهاردة مش هخليكى تتفرجى من النهاردة هنيكك كل يوم بس لقينا في الكاميرا صورة خالتلى بتصحي فسيبتها ولبسنا هدومنا وعملنا نفسنا قاعدين وخالتى ماشية فاتحة رجليها قامت امى قالتلها مالكيابت ماشيا كدة لية قامت قالتلها ماابنك دة مابيرحمش ربنا يهدة قمت قلتلها هو انا لسة عملت حاجة قامت قالتلى هو انتا لسة هتعمل تانى يخربيتك وروحنا البيت وانا مادخلتش معاهم قلتلهم هاروح الصيدلية وروحت جيبت حبوب منومة قلت احطها لخالتى وجدتى عشان كنت عايز اكمل نيك في امى وفعلا واحنا بنتعشى كنت بتعمد احسس علي امى في اي فرصة عشان تسخن وبعدين وهيا بتعمل الشاي قمت حطيت حبيتين المنوم قدامها وقلتلها دول حبيتين منوم لجدتى وخالتى عشان ناخد راحتنا قامت قالتلى حازم ياحبيبى انا امك واللي حصل دة حصل مرة واحدة ومش هيتكرر تانى قمت لازق فيها وقلتلها يعنى انتى مش عايزانى انيكك تانى وقمت حطيت ايدي علي طيظها قامت قالتلى عيب ياحازم ما ينفعش قمت قلتلها ماهو اصل لاهتسيبوهم يشربو الشاي وناخد راحتنا لاهستنا لغاية ما ينامو وهانيكك بردة وقمت لاففها مرة واحدة وقمت منيمها علي الطرابيظة ولزقت زبي فيها من ورا وقلتلها والا اقولك انا هنيكك دلوقتى احسن وفكيت السوستة لاقيتها قالتلى طيب طيب هديهم الشاي وقامت لمت نفسها وراحت اديتهم الشاي وبعد ربع ساعة نامو واول ما اتاكدت قمت قلعت هدومى وقمت دخلت عليها الاودة وفضلت العب في زبى كانى بقولها انا هافشخك دلوقتى وقربت منها وهيا بتقولي عيب ياحازم انتا نيكتنى مرة كفاية بقا قلتلها ولسة هنيكك كل يوم وهيا قالتلى انتا لو نيكتنى مش هتسيبنى في حالى قمت قلتلها ولسة بعد ماهنيكك النهاردة هجيلك المكتب وانيكك كمان قامت قالتلى يالهوي عليك ياحازم دة انتا كدة هتخلي امك شرموطة قمت قلتلها الشرموطة بتاعتى انا بس وقمت لاففها وقمت منزلها علي ركبها وقلتلها مصي زب ابنك ياشرموطة قامت نزلت فية مص وهيا محرومة من الجنس قمت مقومها وقمت دخلتها عند جدتى في الاودة وهيا بتقولى بتعمل اية ياولا قمت قلتلها هنيكك ادام امك ياشرموطة وهيا قالتلى دة انتا طلعت فاجر ياحازم عيب كدة كفاية وانا مش معبرها ومنيمها في وضعية السجود علي سرير جدتى وهيا طبعا تحت تاثير المنوم لحد ماخلاص هاجيب قمت مطلع زبى من كسها وقمت ناطر لبنى في وش جدتى وهيا نايمة وقمت فتحت بوقها وهيا نايمة وبلعتلها لبنى نقطة نقطة وامى سخنت من المنظر وعرفت انى عرص كبير قامت سخنت عليا وقامت ماسكة وشى وقامت نزلتنى غلي ركبى وقامت نزلت نيك في بوقي لحد ماجابت كتير قوي وغرقتنى وفي حبة وقعوا علي رجليها قامت قالتلى تعالي ياولا الحس الشوية اللي علي رجلي دول ونزلت بالحسهم قمت قايم لاففها ودخلت زبى في كسها من ورا ومشيت بيها لحد مادخلت اودة خالتى وقمت نيمتها جمبها وابتديت العب في طيظها قامت قالتلى انتا هتنيك امك في طيظها كمان دة انتا عرص ياخول وانا لاقيت طيظها سالكة قلت في بالى دة انتا شكلك شرموطة كبيرة قمت منيمها علي خالتى وخالتى طبعا من الوزن التقيل تستحمل وقمت خرقتة في طيظها ونزلت نيك فيها لحد ماحسيت انها هتجيب قمت شايلها وخليتها تجيب لبنها كلة علي وش خالتى وبعدين فضلت الحس اللبن بتاعها من علي وش خالتى وهيا سخنت قوي من المنظر دة ووقعت في الارض وفضلت تجيب لبنها وتفرفض في الارض وبتقول يخربيتك ياحازم وهمدت في الارض قمت انا قومت وضربت عشرة علي وشها وهيا نايمة علي الارض بعدين شلتها ونيمتها علي السرير ونظفتها ونظفت جدتى ونظفت خالتى ودخلت نمت وقديت اسبوع هارون الرشيد بنيك في جدتى بالليل وخالتى الصبح وامى بعد الظهر في المكتب ولكن تاتى الرياح بما لاتشتهي السفن جالى عقد عمل في الخليج وكانت حالتنا صعبة وكنت لازم امشى وفعلا مشيت وسافرت ومستنى الفرصة عشان ارجع واكمل المشوار مع عائلتى ... النــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــهاية
  9. سلام وتحية من جديد لكل المتابعين والمتشوقين لسلسلة مغامراتي الجنسية وعلى وجه الخصوص جنس المحارم - ذلك الجنس الذي يعطي الانسان دفقات من المتعة واللذة اكثر من اي شيء آخر. وانا اسميها اللذة المزدوجة الممتعة. بدأت حكايتي مع بنت اختي منذ فترة طويلة ذلك انها كثيرة النشاط والحركة والحيوية وكثيرا ما تمزح معي مزح حركات ولعب وضحك وكل شي يعني راميه حالها علي وعمرها تقريبا عندما بتدا القصة حوالي 16 سنة وهي جسمها كويس ومليان وكل اعضائها بارزين بشكل واضح لما تكون لابسة بيجاما رياضية - يعني بزازها واضحات جدا وحلماتها نافرات من خلف البلوزة وطيزها اكتر من واضحة لانه البنطلون بكون خاشش بنص طيزها وطيزها ماكلته لجوى _وكسها بارز ومعلم وواضح يعني شفراته مبينه على البيجاما - المهم كانت دايما بتحب تحكي معي وتمزح - ويوم من الايام كنا عند دار ابوي معزومين وبعد ما خلصت العزومة طلعت على داري في الطابق الثالث عشان ارتاح شوي وبعد عشر دقايق رن جرس الباب وطلعت هي بنت اختي بنفسها جاي لعندي ودخلت وقعدت وصارت تمزح معي طبعا كنت مغير ملابس ولابس شورت وزبي أير لما صارت تتباطح معي وصار كبير وواضح وهي شافته بس من داخل الشورت شكلها كانت هايجة وحابة تنتاك ولما شافت زبي زي هيك صارت تحكيلي خالووو شو هاد ,...انا حكتلها هادا زبي خالوااا شو ما بتعرفي انه الي زب ...صارت تضحك بمياعة وتحكيلي اه بعرف ...بس ما بعرف انه هيك كبير طلعه اشوفه خالو...انا ترددت شوي...بس طلعته وشافته ...ولما شافته عالطبيعة انهبلت بمحنة وحكتلي اووووو هادا كتير كبير كيف مرت خالي بتتحمله ...حكتلها عادي بتتحمل اللي اكبر منه ومسكته وصارت تلعب فيه وتحرك فيه وانا ولعت على الاخر ...وصرت احسس عليها وعلى طيزها وبزازها وهي ساكتهة وبتلعب فيه ومنسجمه مع الوضع وانا صرت اشلح فيها وشلحتها كلسونها وياااااااااه شو كس وطيز عليها طيز بتخوووف صار زبي زي النااااااااار من المحنة ونيمتها على بطنها على الفرشة الارضية وصرت العب بطيزها وابوس فيها والحس جوات طيزها بلساني وانا كتير مستمتع ومنتشي وهي غايبة عن الوعي من الانبساط ومغمضة عيونها وانا صرت احط بصاق على اصابعي وافرك بخزق طيزها كان خزقها كويس وبتتحمل ومع الفرك هي تنمحن وتتأوه كتير وتصير تطلع صوت محنة وانا ازيد الفرك بخزقها حتى صار خزقها جاهز للنيك وصار لونه حمر من كثرة الفرك وبعد شوي رفعت طيزها لفوق وخلاتها تتركى على ايديهاوصارت طيزها مقابل وجهي وحضرت زبي عشان افوته وحطيت عليه بصاق وقبل ما احطه بطيزها شافته ولفت وجهها وفتحت فلقة طيزها بايدي وبلشت اقرب زبي...لباب طيزها شوي شوي وحطيته على باب خزقها واول ما حطيته انتفضت زي اللي قرصها شي ورديت رجعتها لورى على زبي وفوت راسه وخلاته وصرت العب بكسها من قدام وزبي بطيزها وهي انمحنت اكتر لما لعبت بكسها ونسيت طيزها انا بلشت افوته اكتر وهي منسجمة مع الوضع ورديت طلعته لبره وحطيت عليه بصاق اكتر عشان ادحشه بطيزها للاخير...المهم حطيت عليه بصاق على راسه ودحشته بطيزها مرة وحدة وانا ماسك خصرها بايدي التانية خوف ما تفلت وصارت تصيح وزبي بطيزها وخلاته مدحوش وانا شادد عليها على زبي حتى سكتت وانسجمت مع زبي وصرت انيكها براحتي افوته واطلعه بكل راحة وانا مبسوط ومكيف على طيزها حتى قربت لحظة القذف وهاي لحظة عندي لا يمكن حدا يتصور كيف بكون شعوري واحساسي والنشوة اللي انا فيها بكون زي الكهربا افوت واطلع زبي بطيزها وبعد لحظات صابتني رعشة القذف وصرت اصرخ صريخ من اعماق قلبي من شدة النشوة والمتعة اللي بحس فيها بهاي اللحظة وصوتي واضح مع النيك وقذفت حليبي السخن بأعماق طيزها وانا ماسكها من خصرها وخلات زبي غرقان مع الحليب جوات طيزها حوالي 5 دقايق وهي مستسلمة وساكتة ومستمتعة بزبي والنياكة . كانت هاي اول مرة بنيكها فيها وتعددت لقاءات النياكة حسب طلبها هي وطلب طيزها لما تجيها المحنة كانت تتصل علي ونرتب عشان اريح طيزها .... اتمنى اني اكون وصلتلكم الحدث بتفاصيله ولحظات المتعة اللي عشتها مع بنت اختي .ردودكم تسعدني
  10. حدثت قصتي قبل 12 سنه حيث كنت متزوج ولدي بنتان وزوجتي بأواخر أيام الحمل وقتها كان عمري 28 سنه وحماتي كان عمرها 43 سنه دعوني أخبركم ما حدث في مساء يوم حار من شهر تموز عندما وصلت للبيت من عملي وحدت حماتي تجلس مع بنتاي فسئلت عن زوجتي فأخبرتني إنها بالمستشفى للولادة هممت أن اذهب للمستشفى فقالت قبل قليل وصلت ولم تلد قبل صباح الغد جلست وكلي تفكير بحالة زوجتي الحبيبة قامت وجهزًت العشاء فتناولته إنا وهي أقصد حماتي وبناتي الاثنتين وبحوالي العاشرة مساء نامت ابنتاي وقامت حماتي لتجهيز فراش للبنتان ولي ولها حيث كان بنفس الغرفة وكان فراشها يلاصق فراشي وقالت هكذا جيد أم أنت تستحي فأنا مثل أمك فقلت لها عادي منا مستحي لبست بجامتي ونمت بفراشي وكذلك هي خلعت ملابسها ولبست قميص نوم لزوجتي لونه احمر وقصير وعاريا لصدر وتحته شلحه شفافة وسنتيانه سوداء وكالوت اسود خيط وكما اذكر لم يخطر ببالي يوم إن أمارس معها الجنس ولم استطع النوم ولم تمر أكثر من ساعة وإذا تتكشف من الغطاء فبان جسمها الفتان وكانت نائمة على جنبها وظهرها لي واذابسيقانها الجميلة وفخادها الخلابة وطيزها الكبيرة المستديرة لحظتها بدأت أفكر بالجنس وأقول كم كنت محظوظ يا عمي بهذا الجسم وقلت حرام هذا الجسد يحرم من متعة السكس من 4 سنوات ويجب ان امارس السكس معها الليله ولو اغتصاب فتظاهرت إنني نائم وممدة يدي على ظهرها ولم أحركها تأكدت أنهدها نائمة بعدها تجرائت ومددت يدي على صدرها ولم تبدي بحركة ولكنني استغربت إنني وجدت نهديها خارج السنتيانه ومسكتهما وبدأت أحرك بيدي عليها وبحركة خفيفة للحلمات شعرت أنها استقيضت ونامت على ظهرها ولم ابعد يدي عن حلمة بزها وبدأت بتحريك يدي ومدت يدها الثانية على زيي من فوق البيجاما وكان منتصب للأخر فسمعتها تقول هنالك يا (........)يا بنتي عاهالزب مكسته وبدأت تلعب به واسمعها وهي تقول اه اه اه وشعرت بحراره حيث عندها تظاهرت انني صحيت من نومي وامسكت بيدها وهي تمسك زيي وقلت لها ما هاذا قالت بكل استحياء ووجها احمر ةتتلعثم بالكلام وانت تحرك يدك عفخادي وحلماتي تهيجت قلت لها أأنتي عطشانه جنس قالت انت تعلم من 4 سنوات لم امارس الجنس قلت لها انا سأشبعكي الليله سكس قالت لنذهب الى غرفه ثانيه كي لا تصحو احدى ال بنات علينا فذهبنا الى غرفة نومي ونامت على السري وقالتلي اريدك ان تنيكني كما تنيك ابنتي (........) قلت لها وما ادراكي قالت كنت اسئلها وقالت لي لقد كانت تشرح لي كيف تنيكها وكنت اتمنى ان تنيكني وأمس جهزت نفسي وقررت ان تنيكني قلت لها اخلعي جميع ثيابكي مهما وصفت لا استطيع وصف جسمها فبزازها الصغيره والكس الصغير والطيز المربربهالدائريه ً وبدأت ابوس خدها ونزلت لشفايفها وبداي تعبثان ببزازها ونزلت على رقبتها ببوس ومص خفيف ومنها الى البزاز ارضعهما ويدي نزلت الى بطنها ومنها لطيزها وفخادها وما ان اقتربت يدي من شفرات كسها حتى شهقت عميقاً ونزلت الى كسها وبدأت بلحس فخادها من الداخل واقترب رويداً رويداً الى كسها وما ان لامست شفتاي شفرات كسها وأحرك لساني على بظرها اغمظت عيناها وهي تتأوه وتقول دخله حبيبي نظرت لكسها وقلت كيف سيدخل هذا الحنيش بها حيث زيي 23 سم وقطره 8 سم جلست بين رجلاها ورفعتهما على كتافي وبدأت بتحريك زيي على بضرها وهي تقول دخله حبيبي كسي نار طفي نار كسي وظعت زيي عباب كسها واجهت صعوبه لظيق كسها وما ان دخل نص زيي بكسها والعرق يتصبب من جميع اجزاء جسمي وهي تقول دخله كمان حبيبي دخلت النص الاخير دفعه واحده فصرخت باعلى صوتها اه اه اه وبدأت بحركه خفيفة وهي تطلب زيادرة سرعة الحركه فبدأـ بتحريك زيي بسرعه وهي تتأوه وتقول ذبحتني التفت ساقاها على ظهري ويداها تثبت بظهري وتقول شد شد شد جا ظهري فزدت من سرعة النيك وكبيت جوا كسها ولاقت مياهها الساخنه مع مياه زيي وأيقيت زيي حوالي 15 دقيقه بكسها وعندما اخرجته وذهبنا للحمام واخذنا دوش ورجعنا الى غرفة النوم وحظنتها قلت لها كنت سأطلب منكي ان تمصي زيي فخت ان لا تقبلي فقالت كنت انتظر ان تطلب مني لأن ابنتي قالت انه ممتع ولذيذ ونزلت تمص بزبي بشراههولو أنها لا تعرف فن المص لانها هذه المره الاولى تمص بها زب وظلين انيك بيها للساعه 6 صباح وقالتلي هاي اول مره بشعر أنها النياكه هيك وسوف أعلمكم كيف نكت العائله كامله زوجات ابنائها الاثنتين وكذلك ثلاث بنات لها وهنً شقيقات زوجتي نعم نيك المحارم متعته اكثر بكثير من غيره نصيحتي جربوا ولن تندموا انتظروا لتقرأو المزيد ما حصل بعدها
  11. بعد زواجى من تهانى اكتشفت انها جنسيه جدا جدا وترىد ممارسه الجنس فى اى وقت بشهوه وانا ايضا كنت عاشق للجنس قبل الزواج ولكن بعد الزواج عشقته بجنون واصبحت اترك عملى كثىرا للذهاب للبيت لممارسه الجنس مع زوجتى بكل جنان كانت تهانى زوجتى تتفنن فى الشرمطه و بدات تلعب فى خرم طيزى بصباعها يوميا وتلحس بيضانى بلسانها وتلحسلى خرم طىزى بطريقه تخلينى زى المره السايحه وكنت بصرخ من اللذه ومن الهيجان وكنت ببقى فى ايديها زي العجين تفعل فى متشاء وهى كانت بتحس بي وتقوللى سيب نفسك خالص وغمض عينك و اتمتع اعمل اللى انت عايزه بعد شهر كده بدا صباعها ىخش فى طيىزى بسهوله خالص لاقيته مره بتقوللى فنس وارفعلى طىزك فوق و انا كنت ساعه النىك بتكون هي المسيطره على الموضوع كله من اول لمسه لحد لما انزل لبنى ورفعتلها طىزى بدات تلحسلى خرم طيزى كلعاده لحد لما سحت خالص دخلت صباعها فى طىزى وبعدين خرجته ودخلت صباعين بهدوء غريب وبدون الم لاقيت صوابعها جوى طيىزى وتقوللى قول اح وانا ببعبصك قولت ليه قالت انا عاىزه كده عشان خاطرى قلت اح اح وهى بتبعبصبى قول اف اقول اف قول اه اقول اه وسالتنى انت مبسوط كده انا كنت فى نشوى جدىده لم اشعر بيها من قبل بس اللى كان شاغلنى هى ازاى قادره تسىيطر على بشكل ده قلتلها انا مبسوط قوى قالتلى اناحوريك اللى عمرك ما شفته قولتلها هو لسه فيه اكتر من كده قالتللى انا لسه معملتش فيك حاجه خالص ونكتها اليوم ده 4 مرات فى ىساعتىن انا فاكر فضلت تعمل معايا كده لحد لما حملت فى ابنتى و كنا سعداء جدا فى يوم عيد جوازنا الاول سهرنا فى ملهى ليلى وشربنا كتير و روحنا نحتفل فى بيتنا على السرير طبعا لبسث قمىص نوم يجنن وانا كنت قاعد الف سجاىر حشيش عشان نكمل شرب ليقىتا طلعه بتبوسنى وماسكه كلوت من بتوعها فى ايدىها وتقوللى ايه اىه رايك فى الكلوت ده قلت جميل قالتلى حيبقى اجمل علىك وانت لابسه قلتهلها انتى سكرتى اوى النهارده قالتلتى عشان خاطرى لو بتحبنى نفسى اشوفه عليك رفضت طبعا البسه قالتلى انا كنت عاىزه احتفل بعيد زواجنا بطريقه جديده ومع تكرار رفضى قالتلى انت الخسران قلت مش مهم كنت متردد فعلا عشان بحبها وشفتها حتزعل منى بس ملبستش بعد مشربنا الحشىش دخلنا غرفه النوم نامت على ظهرها وقالتلى يلا عشان عايزه اتناك يا رجل اوى قلتلها مش حدليعينى شويه قالتلى لما تلبس الكلوت حدلعك دلع انت متتخيلوش ولما رفضث نامت و قالتلى لو عاىز تنىك انا حفتحلك رجلى وانت تنيك فيا زى ما انت عايز وفعلا نكتها نيكه بايخه حسىت لاول مره فى حياتى بعد لما نزلت لبنى ان خرم طيزى بياكلنى وعرفت انى لازم اتبعبص كتىر عشان ارتاح هى مكنتش بتفوت يوم من غير متحط صوابعها فى طيزى حتى ايام الدوره الشهرىه كنت بنزل لبنى على ايديها او شفايفها وهى بتبعبصنى ودى كانت احلى بكتير من النيك وتعب القلب كانت بتنىمنى زى المره الشرموطه وتحط مخده تحت طيزى وتفشخنى وتبعبصنى وتلحسلى انا نفس كلكلم تجربو المتناكه مراتى 366 يوم بتجط صباعها فى طيزى و دلوقت مش عاىزه قلت ىمكن بكره مش مهم النهارده وجه بكره واتكرر يوم امس بضبط وفات اسبوع وهى مش عاىزه تبعبصنى جربت معاها كل الطرق جبتلها هديه ذهبىه قىىمه عشان ترضى عنى وفعلا اليوم وانا بنيكها قلتتلها صوابعك وحشتنى اوى قالتلى صوابعى اد*** اعمل اللى انت عاىزه فيهم ووضعت ظهر ايدها على طرف السرىر ورفعت الصوبع بتاعها وشورتلى بيه على الهو كنت انا ناىم فوقها قلتلها حطىه بقى قالتلى انا مش حعمل حاجه اللى عايز حاجه يعملها لو عايز ده قوم قعد عليه لقيت نفسى فعلا محتاجه اوى سيبتها ورحت دخلته جو طىزى وقلتلها حركىه زى لما بتعملى رفضت وفالتلى حرك طىزك انت عليه لانى مش حعمل حاجه خالص عشان انت مش بتحبنى قلتلها وانا قاعد على صوبعها كل ده ومش بحبك ده انا قربت اعبدك وطىزى بتاكلنى اكتر لاقيتها قمت فتحت الدلاب وطلعت نفس الكلوت و رميته على السرىر ودخلت الحمام و هى بتقوللى لما اشوف بتحبنى قد ايه جلست فى الغرفه انظر للكلوت والشهوه بتاكلنى اخدت القرار لبسته ونظرت الى نفسى فى المرايا وشعرت وقتها بانى اصبحت ملك لزوجتى تفعل فى متشاء وخرجت زوجتى لتجدنى على السرير تحت الغطاء فرفعته لتنظر الى وهى تبتسم وتقولى كده انت بتسمع الكلام وبتحبنى وانا حبعبص فيكى يا حلوه طول الليل كانت اول مره تكلمنى كانثى وانا كانت اثارتى تزداد كلما كلمتنى كانثى وهى احست بذلك فكانت تزىد وانا مستجيب تماما لفى ياحلوه افتحى رجلك ىاقطه بزازك احلوت اوى يا بت حسىت انها ناىمه مع بنت فعلا وعندما انتهيناسالتها انتى نمتى مع بنات قبل كده ضحكت وقالتلى انتى احلى من كل البنات و نمت و انا سعىد وطىزى ارتاحت اخيرا بايدىن حبيبتى ذهبت لعملى تانى يوم ولكن نيكه امس لازلت اشعر بيها وكل لما افتكر اللى حصل وكلام مراتى لى كانثى زبرى يقف خلصت شغلى و رجعت لزوجتى لنكمل ما بدناه امس قابلتنى بالاحضان والقبلات وهى بتقوللى وحشتىنى ىا موززه تعالى وراىا لقيت كلوت و سنتيانه على السرىر قلتلها نتى عاىزه اىه بلطبط قالتلى عايزه احبك وامتعك عشان متروحش لوحده تانىه و تخونى معاها مش مش ممكن ان اخونك انتى حىبيبتى وشورت علىهم وقالت البس بسرعه عشان انتى واحشانى ىاشرموطه اول مره مراتى تقوللى كده انا زبرى وقف اول لما قالتلتى ىا شرموطه وهى لاحظت وضحكت وفعلا لبستهم ونمت على السرىر حسىت ساعتها بشهوه رهيبه وهى جت نامت فى حضنى وكانت بتعزف بصوابعها على جسمى كله وانا سايح زى النسوان بلضبط وهى سعيده بكده وده اللى كان مشجعنى اسيبلها نفسى خالص كانت بدخل صوابعها فى طيرى وتنظر فى عينيه نظره المنتصر وتقوللى ده انتى عايزه تتشرمطى شرمطه يا متناكه ىا لبوه لقيت نفسى بقولها شرمطى جوزك زى ما انتى عاىزه قامت بسرعه وجابت صباع روج وقالتى هاتى شفايفك ىا بت عشان اخليكى زى النسوان ونفذت كلامها ووضعت احمر شفايف على شافيفى كل ذلك وزبرى حينفجر من الهيجان وقامت جلست فوق زوبرى ودخلت صباعها فى طىزى وهى تقول بحبك يا وسخه وتقوللى قول زى ما انا بقول بلضبط قلتهلها بحبك ىا وسخه تقول بحبك يا شرموطه فى اذنى بصوت ملائكى بحك ىا لبوه بحبك يا احبه ىللى عاىزه تتناكى ليل نهار وانا اردد وراها كل كلامها كنت قذفت وزبرى يرفض الراحه وكانه منتظر هذا الكلام وقذفت مره اخرى وهى كانت تقذف معى لاول مره اكثر من 5 مرات كنت اشعر بيها كنت بقولها اىه اللى انتى بتعملىه فىا ده تقوللى انا لسه معملتش فيك حاجه متستعجليش ىا بيضه ىا حلوه انتى وسالتنى المهم انى اكون مبسوط ومش زعلان قلتلها انا مبسوط قوى بس مكسوف شويه منك قالتلى كل الشرامىط اللى فى الدنيا بيكونو مكسوفين فى الاول زىك كده يا شرموطه و اللى بيحصل ده كله عشان نكونو مبسوطين انا وانت قلتلها قوللى بصراحه انتى عملتى جنس مع بنت قبل كده قالتى حقولك بس لما تقوللى انت كمان عملت جنس مع ولد وانت صغىر وهى تنظر فى عينيه نظرت بعيد عن عينيها وانا بسال نفسى معقول هى حسىت بانى عملت كده قبل كده اكىد الست دى انا مش قدها خالص و قولتهلها لا طبعا معملتش قالتلى انا مش مصدقه الكلام ده وانها كان ليها صديقه فى ثانوى اسمها امانى كانت اصيع بنت فى المدرسه وكانت بتبوسنى بوسه غرىبه اوى زى بوسه الرجاله و مره راحو السىنما فضلت تبوس فيها وتلعب فى بزازها ون بره قلتلها وبعدىن قالتلى بس كده لحد لما تحكىلى ابقى اكملك سالتها وهى امانى دى فين قالتلى فتحت كوافىر كبىر باسمها فى ميامى ومرت على الايام من سعاده الى نشوى الى سعاده كانت كل يوم لديها الجدىد فى الجنس وكانت تبهرنى بشرمطه ولبونه كنت مستسلم لها تماما وكنت سعيد بكده وصلت الامور بينا لوضع اصبحت ارتدى اطقم حريمى كامله بناء على طلبها وكانت تاخذنى لنشترى الملابس و تجعلنى اختار قمصان النوم والكليوتات اللى بلبسهم معاها فى البيت وكانت عندما تغضب منى فى اى شئ تمنع نفسها عنى وتقوللى ابقى بعبصى نفسك انتى يا شرموطه و كنت بحاول ابعبص نفسى او احط اى حاجه فى طيزى بس مكنتش بسترىح وارجع لها تانى زى الخول اطلب منها تسامحنى و او عدها انى مش حزعلها تانى لدزجه انى كنت بقبل قدمىها بناء على طلبها عشان ترضى تبعبصنى اتحكمت فيا تماما لحد ما فى يوم لقيتها عامله شعرها وبتقوللى انا رحت لامانى صاحبتى اللى حكىتلك عليها و عزمتها عندنا يوم الاثنين اجازتها عشان تىجى تشوف الشرموطه اللى اتجوزتها واعمل حسابك متروحش الشغل عشان عشان امانى هى اللى حتخلىكى شرموطه بجد
  12. عد خطوبتى لاجمل بنت فى الاسكندرىه بدات حياتى تتغير كتىر وكنت محبش حاجه فى الدنىا غير انى اكون مع تهانى خطىبتى وحبىبتى و عندما حاولت ابوسها لم تعترض على العكس وجدتها متجاوبه جدا وبتعرف تبوس حلو اوى غير كل البنات والستات اللى عرفتهم قبلها بلرغم من كترتهم لم اشعر بحلاوه اللمسه والبوسه غير مع تهانى تطورت علاقتنا سريع جدا جدا وكنت كل لما اروحلهم البيت انزل من عندها وانا زبرى مرتاح على اىدها لانها كانت بتريحنى بايدىها بطرىقه لا اجد كلام لوصف حلاوتها وكانت جريئه جدا وقالتلى نروح شقتى بتاعه الشقاوه عشان نفسها تبقى معاىا على راحتنا رفضت وقلت لها انتى خطىبتى وحتبقى مراتى والشقه دى انا نمت فيها مع شراميط ياما ولكنى كان نفسى فيها اوى ومش قادر استنى لحد الجواز فوافقت ورحنا الشقه انا وهى ولاقيتها بتقوللى انا بتاعتك وانتى بتاعى وبدات تقلع هدومها ايه اللى حصلى لما شفتها بقميص نوم احمر استريتش قصيىر فوق الركبه ايه الجمال ده كلها ميتوصفش وعشان تتخيلوها معايا هى شبه الهام شاهين وهى صغيره نفس الشكل ونفس اللون الابيض الوردى ونفس الشعر السود الناعم ولكن الصدر اكبر لما شفتها مقدرتش امسك نفسى ومسكتها ابوس فى كل حته فيها ولاقيتها بتسيح خالص فى ايدى ودخلنا حجره النوم وقالتلى اقلع انتكل هدومك وهى حتقضل بلكلوت فقط ونمت فوقها وقذفت سريعا فوق الكلوت قالتلى انتجبت بسرعه ليه انا لسه مجبتش قولتلها بعد شوىه زوبرى حيقف تانى قالتلتى طب نام على طهرك وسيىبنى انا اوقفهولك بسرعه كنت ناىم عريان حطيت لسانها على بزازى ولحستهم بهدوء غريب وايدها كانت على راس زوبرى ونزلت اىدىها على بيضانى وفتحت رجلى وبدات تنزل عند خرم طىزى بصباعها وتلعب فيه بحنيه و هدوء وكانت بتقوللى افتح رجلك شوىه وهى بتلحس وتمص فى بزازي وتنظر الى نطرات غريبه و كلها شرمطه وانا زبري بقى زى الحدىده وقامت نامت فوقى وهى لابسه الكلوت ولاقيتها هايجه قوى وانا فرحت بهايجانها اوى ونزلت لبنى تانى مره على الكلوت بتاعها من بره و اخذتنى فى جحىم من القبل وتكررت مقابلتنا فى الشقه كثىره نفعل كل شئ عدا انهاتقلع الكلوت كانت بتقوللى لما ابقى مراتك اقلعه وكان ذلك حافز لى انى اسرع فى خطوات زواجى منها لانى حبيتهاجدا وفعلا تحدد موعد زواجى وقبل الموعد بشهر كتبت كتابى واصبحت زوجتى اخيرا ولكن لسه شهر ومش قادر وروحنا الشقه وطلبت منها تقلع الكلوت بعد ان اصبحت زوجتى كما وعدتنى فى الاول كانت رافضه وبعد البوس ومص البزاز هى ساحت خالص ولاقيتها بتقلعه وبتنام على طهرها وقالتى تعالى فوق مراتك وريحها بس خلى بالك احسن تفتحنى وانا عايزاك تفتحنى يوم الدخله ونمت معاها بحنيه عشان كنت خايف افتحها عشان حبيبتى متزعلش وبعد لما خلصنا وروحنا لاقيتها بتتصل بيا وتقوللى الكلوت بتاعها مليان دم وبتصرخ وتقوللى منك *** انا قلتلك بلاش وخلى بالك وقلتلها انا متاكد انى مدخلتوش فيكى خالص و يمكن ده دم الدوره لاقيتها بتصرخ اكتر وتقوللى الدوره لسه ميعادها و هى متاكده ان ده دم البكاره ومش عارفه تعمل ايه فى المصيبه دى طمنتها و قلتلها متخافيش انتى مراتى وانا مش حسيبك ومحدش حيعرف الموضوع ده خالص ولما طلبت منها نروح الشقه تانى عشان نشوف الموضوع ده رفضت وقالتلى انها محتدخل الشقه دى تانى خالص واستنى لما نروح شقه الزوجىه كانت زكىه جدا وانا كنت غبى جدا لانى مخدهاش ورحت لاى دكتور نساء للكشف عليها لانى كنت بحبها بجنون وبصدق كل كلمه بتقولهلي النهارده فرحى ودخلتى وخلص الفرح على خىر و دخلنا شقتنا اخيرا كنت اشعر انى ادخل الجنه الان و طلبت منها تغيير ملابسها واناكنت بفتح زجاجه شمبانيا ومحضر الحشيش وكله تمام دخلت على القمر وقبلتنى وقالتلى انت دلوقتى جوزى وانا مراتك وكل واحد يعمل كل اللى هو عاىزه فى جسم التانى بدون اعتراض خالص وجلست بجانبى وانا كنت حاسس ان انا زى العيل الصغىر قدام المدرسه بتاعته شربنا ورقصت لى احسن من اى رقاصه لبوه فى مصر وقالتلى انا عايزه اشرب حشىش معاك عشان تحس بكل حاجه زى بلطبط انا استغربت لانها عمرها مشربت سيجاره وشربنا كل حاجه بدون اعتراض منى ودخلنا على السرىر ونيمتنى على طهرى وفتحت رجلىا قلتلها المفروض انتى اللى تنامى كده عشان افتحك قالتلى انت نسيت انك فتحتنى من شهر انا فعلا كنت ناسى الموضوع ده ولا انت عايز تفتحنى مرتين انا النهارده اللى عايزه افتحك قلتلها مش فاهم قالت لى غمض عيىنك وسىب نفسك لى خالص و متتكلمش وقلعت كل ملابسى ونىمتينى ورفعت رجلى وفتحتهم وقالتلى امسك رجلك وجابت مخده ووضعتا تحت طىزى وانا انظر لها باستسلام ونزلت بلسانها من شفايفى الى رقبتى الى بزازى الى بطبنى الى زبرى الى بيضانى الى خرم طيزى كانت اول مره تلمس زبرى وبيضانى وطىزى بلسانها فوجدتنى اقولها بحبك بحبك بحبك وهى تنطر الى نطره المنتصر الواثق من نفسه وكررت لسانها على بيضانى و فتجت طىزى ووضعت طرف لسانها جوه طىزى وتحركه بسرعه وعندما لمست راس زبرى بصوبعها قذفت فى ثانيه واحده باحساس لم اشعر به من قبل وهى تنطر الى وتضحك بشرمطه وتقولى حمد **** على السلامه وقالتلى قوم خدجمام وتعالى وانا فى الحمام حاسس انى دايخ من المتعهومش مصدق اللى شفته وحسيته مع مراتى وتمنىت ان ىتكرر مرات ومرات و كنت سعيد انها زوجتى و نستطىع الممارسه فى اى وقت وخرجت من الحمام لاقيتها بتشرب سىجاره حشىش وعريانه و زى القمر وبتقوللى نفسها تتذوق لسانى بداخل كسها وطيزها لم اتردد ونزلت الحس احلى كس وطيز وبزاز فى مصر بدون مبالغه وهى تئن بصوت ناعم وتتلوي من المتعه وتقولى بحبك على مهلك على شوىه مراتك ساحت خالص وعاىزه تتناك عندما فتحت خرم طيزها لاقيته واسع بس انا مهتمتش رفعت رجلىها وفتحتهم وانا بدخل زوبرى في كسها لاقيته بتمد ايديها من تحتت زبرى لتلعب فى بيضانى والىد الاخره فوق خرم طيىزى وقالتلى متدخلش زوبرك فى كسى غير لما ادخل صوبعى فىطىزك وفعلا بدات تدخل صوبعها واحدة واحده وتقوللى دخل يلا كنت فاقد السىطره تماما واشعر انها المسيطره هل ده اثر الحشىش والشامبنيا بس انا شربت كتىر ولم اشعر بلسعاده والنشوه الجنسىه كما الان دخل صباعها كله فى طيزى ودخل زوبري كله فى كسها نسيت انها مفتوحه ولا لا منى ولا من غيرى لم افكر او الاصح كنت لا استطيع التفكير من شده النشوى اللى انا فيها و قذفت بداخلها فاخرجت صباعها من طىزى و اخذت تحضن فيا وتبوس وجهى كله وتقوللى بحبك ياجوزى ياحبيبي وبموت فى كل حته فيك وطلبت منى افضل حاضنها وانا ناىم فوقها وسالتنى انت مبسوط قولت انى فى سعاده لم اكن اتخىلها لاقيتها بتقولى احسن حاجه انك فتحتنى من شهر عشان انا النهارده مش عايزه اتالم انا عايزه اتمتع معاك وبس لاقيتنى بقولها عندك حق يا حبيبتى انتطزو الجزء الثالث بحبكم ىا احلى منتدى جنس فى الدنيا
  13. اول مره فى حىاتى احاول اقول قصتى بعد ما شفت المنتدى الرائع الاول على مستوى الدول العربيه وده اللى شجعنى انى اشارك معاكم بقصتى انا رجل قصدى كنت رجل لحد لما اتجوزت اصيع و افجر واجده ف اسكندريه اناقصتى طويله و حكتبها على اجزاء اجوكم استملونى لانى عايز اشرح للمنتدى كله يعنى ايه ست تخلى جوزها ست زىها ويتناكو مع بعض مش حطول عليكم حخش فى الموضوع على طول كل كلمه حكتبها حقيقيه وبلاسامى الحقيقيه انا اسمى علاء عمري الان 38 سنه وزوجتى تهانى 33 سنه تبدا حكايتى مع الجنس عندما كان عمري ******* سنه كان لى صديق يسكن جنبى وفى نفس المدرسه و نفس الصف لنا نحب لعب الكره فى فناء المدرسه وكان فيه الفراش اللى مسئول عن المدرسه كان عايش فى غرفه داخل المدرسه وكان اسمه عم شعبان كنا نطلب منه الكور لنعب ثم نرجعها تانى فى الغرفه وكان بيتعمد يحك زبره فى طيزى كل مره وكنت بسىبه عشان اخد الكره وقلت لاشرف صديقى قاللى انه بيعمل كده معاه بعدها فى يوم قاللنا تعالو العبو يوم الجمعه ولما روحنا قالنا مفيش كوره غير لما تمسكو زبري بايدكو انا رفضت ولكن اشرف مسكه من زبره شويه وقاللى تعالى امسكه خلينى نلعب ومحدش حيعرف انامسكته وانا خاىف لاقيت عم شعبان بيقول اه اه ايديكو حلوه ياولاد وقال لاشرف ورينى زبرك واشرف لم يعترض ونزل البنطلون لاقيت عم شعبان نزل على ركابو وحط زبر اشرف فى بقو وقاللى اقلع عشان اشوف طعم زبرك كنت انطر لاشرف اجده لا يخاف وبيضحك ويقول لعم شعان اعمل اللى انت عايزه بس خلينى نلعب ومتقلش لحد عم شعبان قلع هدومو بسرعه وبقى عريان وشفت زبره كبير قوى قوى مش معقول وقالنل لما تكبره زبركم حيبقى كبير كده بس لازم انتم تلعبو فى زبار بعض علطول وطلع على السرير وقفل باب الغرفة وطكب مننا نحط زبره فى بقنا اشرف لم ىكن يمانع فى شى ويقوللى يلا يا علاء عشان نلعب انا خفت واقدرتش اعمل اى حاجه غير انى اتفرج عليهم فقط لحد لما وقف عم شعبان ومسك اشرف ونيمو على بطنه ونام فوقيه واشرف مستسلم عم شعبان جاب لبنه فى 10 ثوانى فوق طيز اشرف وكنت اول مره اعرف ان ممكن الزبر ينزل لبن وبعد مخلص ادينا كوره وقالنا العبوه واعملو اللى انتو عايزينو فى المدرسه كلها وقاللى المره اللى جايه انت اللى حتنام زي اشرف وان قلت فى نفس لا يمكن ادخل عنده تانى وفعلا لم ادخل لغرفته مره تانىه لكن اشرف طلب منى انى مقولش لحد وهو كل مره حيخش لوجده ساعتها عرفت ان اشرف صدىقى خول وحافظت على السرولكن اشرف بدا يتحرش بي ويمسك دايما زبري فى اى مكان نكون لوحدنا رفضت فى البدايه ولكنى بعد زللك كنت اتركه الى تتطور الوضع وبقينا بنبوس بعض وواجده واحدة بقينا نجلس فى غرفتى اوغرفته ونمام فوق بعض اللى ان جاء يوم كنا عراياوانا زبرى عندطيز اشرف ونايمىن وشى فى وشه وبابوسه هو حط صبعه عند خرم طيزى من بره لم اشعر ساعتها الا برعشه رهيبه ومتعه لم اعرف مصدرها لاجد زبرى يقذف اللبن على طيز اشرف زى عم شعبان كان احساس لا اجد كلمه توصفه واشرف ضحك وقاللى مبروك يا حبيبى انت كده بقيت راجل و من شده متعتى استمريت انا واشرف نمارس حتى اتى لبنه فى يوم على بطنى واصبح هو الاخر رجل و تطور الجنس بينى انا واشرف لكل الوضاع من مص وبوس ولحس واحضان ولكن كل ذلك دون ان يدخل زبره جوه طيزى كان اكتر حاجه يحط زبره على بطنى وانا احط زبري على خرم طيزه وادخل جزء من زبري ليقذف فى طيز اشرف وهو يضع صوبعه على خرم طيزى كنت بستمنع فعلا فضلناكده مع بعض يوميا الى ان سافر اشرف الى القاهره مع عائلته ومن يومها لم اري اشرف الى الان ولكنى متاكد انه زمانه بق خول انترنشينال كان عمري 18 سنه وتفجرت بداخلى الشهوه الجنسىه ولم استطع ايقافها وكان البديل العاده السريه يوميا لكى اعرف انام انا اسف طولت عليكم بس عشان تعرفوا انا ارتبط بلجنس ازاى بدات احاول اتعرف على بنات ونسىت اشرف خالص وفعلا بدات اتعرف على بنات كتير خصوصا انى كنت مدلع من العائله كلها ولدى سىاره خاصه ايام الجامعه على فكره انا خريج خدمه اجتماعيه الرصافه اسكندريه ولدى شقه فاضىه كنا ساكنين فيها زمان ومقفوله كنت انا الوحيد اللى بستخدمها فى العيله كلها اتعرفت على بنات كتير ونمت مع بنات كتير ولكن كنت استمتع بلجنس مع البنت الصايعه وعرفت نسوان كتير وكنت احب دايما انهم يبعبصونى وانا بانكهم وكان فيه كام واحده منهم بتلحس خرم طيىزى وبيضانى بلسانها وهو ده كان احلى ما فى الجنس بلنسبه لي وصلت لن بقى عمري 25 سنه وان غرقان فى الجنس نسىت اقولكم انى صاحب مزاج يعنى اعشق الكيف واحب امارس الجنس وانا مسطول او سكران او الاثنىن معا وعلى فكره اللي بىعمل جنس من غير شرب او دماغ بيبقى فايق واحلى حاجه فى الجنس انك متكنش فايق ولا فى وعيك وانت بتمارس عشان تعمل كل اللى نفسك فيه من غير كسوف الكلام ده للى بيحبو الجنان فى الممارسه والكلام ده للرجاله و الستات والشواذ طبعا يا ريت اللى مجربش يجرب حيحس احساس جدىد جميل غير اللى كان بيحسو من غير شرب اليوم فزح ابنه خالتى فى فندق فلسطىن فى المنتزه اتذكره جيدا و لما لا وهو اليوم الذى رايت فيه تهانى زوجتى لاول مره اجمل بنت فى الفرح و اكثرهم مرح وشقاوه ورقص وخفه كانت صديقه اخت العريس وجارتهم لفتت تهانى نظر الجميع ولكنى كنت انظر للناس جميعا ولسان حالى يقول انها لى انا لن اتنازل عنها وليىتنى ما فعلت او ليىتنى لم اذهب للفرح اصلا ولكن القدر والنصيب لا مفر منه لن اضىع الفرصه لقد خرجت للخارج وهى تنظر ناحيتى اعطيتها رقم موبيلى مباشره فطلبت منى تليفونى الارضى لان الموبيل لم يكن اخذ فى الانتشار تعدت اتصالتها بى بدون لقاء لانها كما عرفتنى انها لا تترك منزلها فى الصىف وعلى ان انتطر لموعد بدا الدراسه فقد كانت فى السنه الخىره فى اداب اسكنريه ولكن العجيب انها كانت دخله الكليه منذ 7 سنوات ولم تتخرج ولكنى كنت مشدود ليها ولخفه دمها وشقاوتها هل احبها نعم انى احبها وبون تردد فاتحت اهلى انى عايز اخطبها والجميع رحب بذلك واخىرا علاء حيبطل شقاوه ويستقر وسر ىعا جدا خطبتها بدون اى سؤل عنها جمالها وخفتها كانو قفلين عينىه عن حاجات كتير ما كنتش شايفهاولاقيت نفسى بحبها فعلا وهى كذلك هكذه كنت اشعر
  14. زي ما بتعرفوا اعضاء المنتدى والزوار حكتلكم كيف نكت اختي في المرة الماضية واليوم هاي قصتي مع زوجة ابن اخوي ..تلك المرأة المفعمة بكل معاني الانوثة بمعنى اخر كل ما فيها انثى جمال وطول وخصر وشعر وكسم وسيقان وافخاذ ..امرأة ستعجز كلماتي عن وصفها ورغم ذلك فلم يكن لي اي نية مبيتة لممارسة الجنس معها ..لانني اتعامل بطبيعتي العفوية مع الجميع ولذلك هي كانت لديها نية مسبقة للقائي ولكني لم اكن ادرك فحوى نظراتها نحوي عندما نجلس ببيت ابي في السهرة او عزومة او اي مناسبة كانت تأكلني بنظراتها وعيونها الخضراء التي اذابت جسدي ..كانت تفصل جسدي بنظراتها الخاطفة نحوي ورغم ذلك فقد اخذت الامور بشكل طبيعي . كانت تبتسم اذا رأتني وهي تعلم اني عم زوجها وتعرف ايضا زوجتي الجميلة وتربطها بها علاقة جيدة ....رغم كل ذلك لم تأبه لكل تلك العلاقات فقد كانت مختلفة عن نسائنا وزوجاتنا ...انها امرأة متحررة ولكن بادب يجبرك على احترامها ....ومرت الايام بشكل طبيعي ولم اعد اعطي الامور اي اهتمام ...حتى جاء موعد العيد ...والكل يعلم ان العيد زيارات ناس رايحة وناس جاي ...ولكوني عم زوجها فقد ذهبت لزيارتهم بالعيد بشكل طبيعي كونهم اقاربي و رنيت جرس البيت وبعد شوي طلعت زوجة ابن اخوي وهي بكامل تألقها وتقول تفضل اهلا وسهلا تفضل فوت ...حكتلها محمد هون...حكت لالا...عادي تفضل والحت علي بالدخول فدخلت وانا ما بدي لانه زوجها مو هون .طبعا بالعيد نسائنا بكونوا لابسين احلى شي ومغندرات يعني كانت لابسة كانها رايحة على حفلة او سهرة كل شي حلو عاملته ...اصلا عمرها 19 سنة وصارلها متزوجة يا دووب سنة يعني لسه عرووس بس شووووووو بنت يا جماعة وشو حلاوة ولباقة وابتسامة شيء فوق الوصف وكاني عشيقها وكانت تنتظرني ...وجلست وضيفتني وعملت الواجب ...انا بصراحة كان زبي مولع من جمالها ولبسها بس ساكت..ولما جيت اروح حكتلي ممكن تشوفلي الكمبيوتر ماله...المهم شفته طلع ما فيه شي وعليه شريط سكس كبست عليه واشتغل وشو فيلم بخللي الواحد في عالم اخر وصارت تتفرج عالفيلم وانا واقف مذهول من هول الموقف وزبي صار زي الصاروخ وبين من فوق الملابس وبعد شوي حكتلي ممكن اشوف زبك انا بدون تردد طلعته وشافته ولما شافته ....صارت تحكي ..واااااااااااااو شو هاد زبك بجنن ااااااااه زي هيك صارت تحكي وانا مولع ونزلت عليه مص بشفايفها ولسانها اللي بدوب الصخر وبعد شوي حكتلي تعال على غرفة النوم وسحبتني من ايدي معاها وفوتتني عالسرير وشلحت وشلحتني ملابسي وخلتني انام على ضهري وزبي واقف زي العامود بترجرج واجت طلعت وفتحت رجليها وفصعت على زبي وركبت عليه زي الحصان وفوتته لكسها وتطلع وتنزل بمحنة وتأوهات خلتني اغيب عن الوعي من حلاوة كسها وطريقة نياكتها وتفاعلها معي ....بصراحة امراة من ناااااااار وضللت تطلع وتنزل وانا قربت اكب وصار جسمي زي الكهربا برتعش وحكتلها بدي اكب بدي اكب.... ونزلت وحكتلي كب على وجهي .. وبسرعة حكتلها مصيه مصيه ومسكتها من شعرها ودحشته بتمها وهي تمص بفن حتى شعرت بانه جسمي بده ينفجر من النشوة والمتعة ولحظة الذروة القاتلة وشوي طلعته من تمها وصرت اصرخ صريخ من اللذة واحكي ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااه وكبيت على وجهها حليبي السخن بغزارة وصارت تضحك بوجهي وتحكيلي انت لذلذ يا عم احسن من ابن اخوك فعلا انك متعتني ....بصراحة حتى انا شعرت بلذة مش طبيعية معاها ...لذة تمنيت انها تستمر بلا توقف ....ومسحتلي زبي ومسحت وجهها ولبسنا ملابسنا وقبل ما اطلع شربتني قهوة سادة واعطتني حبة معمول وحكتلي كل عام وانت بخير ...عيدها مرة تانية وودعتها وقلبي لا يطاوعني بالمغادرة وغادرت وانا في قمة الانبساط والفرح ....فعلا صدق اللي قال ( اذا المرأة وضعتك في قلبها رفعتك للسماء واذا وضعتك في رأسها فلن يحل عليك المساء ) مع خالص شكري للجميع....ردودكم هي الزاد الذي يمنحني القوة للاستمرار... سهيل الاردن..
  15. فضل يسأل نفسة اية النوم الغريب دا ولو هي حاسة لية ما تصحاش وترحمني من العذاب اللى جوايا دي حكاية عضو ................... ؟ امة ست عمرها 45 سنة شخصيتها عنيفة جدا جوزها مات من 7 سنوات وعايشة هي وابنها هي بتعمل ممرضة في مستشفى وهو طالب في السنة الأخيرة في الجامعة .... دايما بينام معاها ع سرير واحد وكل يوم بيشوفها عروسة ادامة لبسها مثير في البيت انما برا هي ست محترمة جدا في لبسها حجاب وعارفة الأصوول دا عل حد وصفة ليها انما داخل المحيط الأسري بس تقفل باب الشقة مش الغرفة بتاعتها كانها مفيش حد معاها ماشية بقميص النوم وساعات تغير ملابسها اادامة وهي بتغسل بقي عارف كل حاجة فيها لون كلوتها اللى دايما باين من اعدتها في البيت او ادام التلفزيون جسمها بيبان كلة كل يوم يجي ينام متأخر كعادتة بعد الفيلم او بعد المذاكرة يطلع ع السرير لازم يحك فيها عشان يروح لأخر السرير ودي حاجة عادية انة يلمس بزازها ويطول الوقفة شوية وتبقى هي صحيا او نايمة اللي مش عادي ان زبة كل يوم في نص طيزها من ورا واقف عليها ويبقى هايجنن اية نوع انوم اللى هي نيمااااااة دي سعات بتشلح لية طيزها من ورا وهو نايم معاها تمر الأيام على المنوال دا ولما يحس انة هايجبهم يطلع جري ع الحمام يجيبهم ويرجع ينام وكل يوم يصحي ع نفس الصوت اووووووووم وراك كلية وكأن امبارح محستش ان بنها بينيك فيها ولا على بالها المهم فضل شهور يتفرج عليها وينيكها ع الخفيف بالليل شعور غريب جواه وشعور بااااااارد جواها بيسأل نفسة هي لو عاوزة لية ما بتكلمش ولو مش عاوزة ازاى عارفة معاد الهيجان بتاعة وترفع القميص من على طيزها وهي نايمة قررر بعد كلامة مع ناس ع الشات انة يقطع الشك باليقين و ينيكها وياخد العلقة التمام وبعد كدااااا سهلة اليوم اللى هو قرر ينيكها فية قررت كمان انها تكون عروسة لية وكانها حست ان الليلة ليلة دخلتها نامت كالعادة بدرى ومستنياة يجي وهو كالعادة عدى من فوقها وهي نايمة ونزل بجسمة كلة على جسمها وسكن زية في كسها من برا وكانها حست بحاجة جرت الدم فيها او سخنت ونام وراها ومن غير مقدمات رفع قميصها كلة لحد ما بان لباسها اللى ما يناسبش سنها واعد يبعبص فيها ويمشي بأيدة ع رجلها وحس انها صاحية ومتجاوبة معاة اعد يفتح رجليها سنة سنة لحد ما فشخت نفسها واعد يركب فيها من برا ودهن زبة بالكريم وراح ماسح ع خريم طيزها ودخل زبة كلة في طيزها واعد ينيك فيها وهي متجاوبة وعاملة نايمة قال ياخساة النيكة دي كانت عاوزة واحدة صاحية وهي سامعة قال لو كنتي في وعيك كنت بقيت اسعد واحد بجسمك وسابها وقام خد دش واعد يتفرج ع التلفزيون وشوية وسمع خطوات رجليها في الشقة ودخلت الحمام وبعد كدا خرجت واعدت معاة ادام التلفزيون وعنيها مش سيباة ولا هو سايب عنيها وشوية بتقولو تشرب شاي معايا قالها اة وقامت وطيزها حشرة اللباس وكان زبة هو اللى محشور بطيزها قامت ندت علية في المطبخ يا.......... قالها نعم ووطت صوتها عشان مايسمعش ويجي المطبخ ووقف ورااااااهاونفس المكان اللى زبة متعود علية قالتلو اد اية سكر قالها اللى يعجبك قالتلو اللى يعجبني انا قالها قالتلو اللى يعجبني انا غالي عليك قالها مايغلاش عليكي وبدأ الكلاااام ياخد طريق تاااااني وساب طيزها وخرج وخرجت وراة ولحظة صمت وكانها دقيقة حداد على العادات والتقاليد دقيقة حداد على القيم دقيقة حداد على اللى فاااااات قالتلووووو اية اللي انتو عملتوا داا...........؟ !!!! والسؤال نزل كالصاعقة لسانة اتلجلج ولا عرف ينطق ولا عرف يكلم وشوية قالتلو مش كدا عيب وبدأت تتكلم عن القيم صاحبت المبادي اللي كانت سايبا طيزها لية ومعرفش يزعلها ويوقولها وانتي عملا نفسك نايمة لية ولو نايمة كل دا نوم وانا زبي كلة في طيزك . وبتشرب الشاي وقالتلو ................... رد عليها انتي مش نايمة انتي صاحيا ردد علية : قالتلو انا زهلت من جرأتك رد عليها : قالها لأ انتي حبيتي اني اعمل رد فعل غير اللى قبلة اللى فاجأك اني نفذت رددت علية : عملت كدا لية رد عليها حبيتك ردت علية والناس رد عليها قالها : واية دخل الناس ردت علية انا مامتك انا ماينفعش ولا يحقلك سكتو الإتنين وشوية لقاها بتعيط وصوت علي في العيااط قام قرب منها وقامت ضرباة بالقلم انت ابن كلب وسخ شرموط ملعون ابو اليوم اللي خلفتك فية ياريتني كنت اعدت عليك وفطستك خخخ اتفو عليك وعلى تربيتك . سكت على رد فعلها واعدت تنهرة وتشتمة وكانها بتقولو على لسانة تعالي عاوزااااااااك شوية وبعد الشتيمة والضرب .... وشعور بالهدوء قبل العاصفة قام قالها انا لو نمت جنبك تاني مش همسك نفسي وانتي كمان مش قادرة تمسكس نفسك لنتي سايباني افتح رجليكي واحطلك كريم وكل دا ونايمة ماما انتي تعبانة ودي يفهمها اللي يشوفك قالتلوا اسكت اوعي تقول كدا تاني نام برا بعد كدا ماتنامش معايا نام زي الكلب الكنبة اياك تدخل عليا جوا تاني اياك تدخل انت فاهم وخلص يوم على كدا واليوم اللى وراة عدا من غير كلااااااام معاها وكان البيت فضي منة ومنها لا كلام ولا سلام لو عاوزة حاجة تكتبلة في ورقة ولو عاوز حاجة يكتبلها في ورقة في يوم لقا ورقة مكتوب فيها لو عاوز تنام تعالى نام جتب مامتك تاني بس بأدب كتبلها في الورقة مش عاوزك ومش عاوز اكلم معاكي .. وهو نايم في الصالة قالتلو خش نام جوا الجو برد عليك برا قالها لا بجد مش محتاج انام جوا خلاص اعدت جنبو ومسحت ع شعرة وقالتلو انا خايفة عليك انا مش عاوزاك تندم ع حاجة مش بإيدك مش عاوزة انزل من نظرك قالها ولو حد خايف ع حد يضربة ويشتمة انتي خايفة مني ولا من الناس قالتلو الإتنين قالها انا سرك وعمري مفكر اجرح امي مهما كان والناس انا مليش حد غيرك والناس متعرفنيش ..... وكان الرد مقنع لدرجة انها ميلت ع راسة وخدتها في صدرها وقالتو حبيبي لو عاوز تنام تعالى نام جوا وباست خدودة ودخلت تنام وهو اعد يفكر وبعد اللي هايحصل جوا وعقلو يجيب ويودي مش دا اللى انت عاوزة يالا خش ..... وعقلو يقولو لا متخشش فكك منها وشوية مفيش دقيقة كان داخل وراها وهي صاحية قالها خش جوا قالتلو لية قالها خش جو انا انام من برا السرير قالتلو حاضر ياسيدي نام جنبها وسكت وسكتت وصوت اي حاجة لاتذكر بيسمع ونفسها عالي ونفسة مضطرب ودقات قلبهم بتسمع قالها بحبك قالتلو مش ابني لازم تحبني وعاوز يغير السيرة عشان يعرف يكمل معاها قالها لو كنت مش ابنك كنتي هاتحبيني قالتلو كنت هفكر وضحكت قالتلو مش هاتقدر ع مهري قالها مهرك زمان كان 50 قرش قالتلو فشر ابوك دفع فيا 3 جنية اعدو يضحكو قام بايس شفايفها واعد يمص فيهم وهي بتقولو من يرا الشفايف بشويش بس مش لما تخطبني الأول قالها من مين قالتلو من ابني قالها هو موافق وانتي قالتلو انا ماليش كلام بعد كلام حبيبي ابني واعد يبوس فيها وهي اعدت تمص في شفايفة وشعرة المجعد بدا يطير لوحدة ع كتفها واعدت تتعدل وتعدل قميصها من تحت وصدرها رافض يتلم وشعراها رافض يتلم وكان اليوم دا ويم ماينفعش فية حد يتلم اعدت تبوس فية وتحضن وتضم فية واعد يركب عليها ونركب علية وشوية سخنت وقالتلو ارحمني مش قادرة قالها ازاي قالتلو دخلو فيا دخلو دخلو بسرعة قالها لأ قالتلو يابن الوسخ دخلو قالها هش ما تشتميش جوزك اسكتي فاهمة وكانه بيقولها انا عاوزك خدامة لسيدك اسكتي فاهمة قالتلو فاهمة قالها يالبوة والشتيمة سخنتها قالها ياشرموطة وهاجت علية وهاج وفتح رجايها واعد ينيك فيها وصوتها عاااالي اة اااااااااااة ارحم امك قالهاااااااااا هش هش اخرسي قالتلو مش قادرة هاتهم هاتهم بسرعة جسمي عرق قالها اسكتي ياللبوة قالتلو انا لبووة قالهاااااااااااا اة قالتلو طب نيك نيك يابن البوة واعد يركب فيها لحد ماجبهم ورماهم ع بطنها واترمى ع بزازها وكان بحر وغرق فية قالها انا ............ قالتلو انت ابن كلب حيوان واعدت تبوس في شعرة قالها قومي خدي دش وقامت وطيزها ورااها تترمي شمال ويمين ويمين وشمال والقميص مشلوح لحد فوق ومبين طيزها وبعبصها هي نازلة ادامة ع السرير وقام ياخد دش معاها قالتلو رايح فين قالها هاستحمى معاكي . للقصة بقية
  16. حكى لى صديق حكاية مدهشه وغريبه قال: تزوجت عن حب واستمريت مده كم سنه وتعبت مراتى وراحت تكشف عند دكتوره امراض نسائيه اكتشفت ان مهبلها ملتهب بسبب طول الزب ونصحت الطبيبه ان تنام فى اوضه وهو فى اوضة تانيه وهو ما يعرفش بالموضوع ده وقالت مراته له انه تعب بسيط وممنوع النوم معاها لمدة يومين تلاته وفات اسبوع وهى تتهرب منه انه ينام معاها وكل ما يحاول تتحجج بالعيال شويه وشويه عاوزه تروح لامها (حماته) تقعد يومين ولا حاجه ومره طلب هو من مراته انه يمارس معها حقوقه واشتكى لحماته بان بنتها بتتهرب منه وانه مضطر الى الزواج من اخرى لانها مريضه ومرضها طال وهو محروم او يرافق عليها تحت الالحاح والخوف فكرت حماته انها تصارح زوج بنتها بالموضوع لكنها خافت يعرف الحقيقه مما يجعله يتزوج غيرها ومره راح صاحبنا الى حماته زعلان وكانت لوحدها فى البيت ونائمه على السرير طرق الباب وفتحت الباب ودخل وحكى لها متاعبه وانه لم يقرب امراته منذ شهور قالت تعالى اعملك كوب شاى روق دمك وما تحملش هم كل مشكله ولها حل شرب اخونا الشاى وقال لها يا حماتى ما تزعليش لو تزوجت على بنتك خبطت على صدرها بايديها وقالت يا خرابى تتزوج على بنتى وانا موجوده؟ لم يفهم قصدها وموش عاوز يروح لبعيد فقال لها ازاى انتى موجوده ؟ قالت له اسمع لا من شاف ولا من حس انا بافكر اعوضك عن بنتى قلت ايه؟ وقبل ما يرد قامت وخلعت القميص وومسكت صدره وحسست عليه وخلعته البنطلون و.......... استغرب صاحبنا وقام وركب حماته وفى النهايه قالت زبك كبير وهو اللى سبب تعب مراتك انا اعوضك عنها هى مره وانا 3 كل اسبوع وما تزعلش منها واعزرها
  17. تحياتي للجميع ..اليوم حابب احكيلكم كيف نكت اختي نبيلة الجميلة بدون اي مقاومة منها ...طبعا زي ما بتعرفوا انا سكان الاردن في محافظة قريبة من العاصمة عمان . اختي نبيلة من اجمل خواتي واكثرهم اطاعة لي وهي الصغيرة بينهم يعني المدللة وهي طويلة حوالي 170سم وجسمها كتير حلو وسكسي بس ما حدا منتبه عليها او معطيها اي اهتمام بالبيت بس انا منتبه وماخد بالي منها وبعرف انها محتاجة لحدا يعطيها اهمية عشان هيك تقربت منها وصرنا زي اصحاب عشان اقدر انيكها . عليها بزاز بخطفو الابصار شو حلوين ومشدودات وناعمات وكانت كتير تحط ايدها عليهم من فوق الملابس وتحكهم وانا اشوفها واولع وكانت تهز طيزها لما تمر من جنبي وشو طيز يا جماعة و**** بتشلق شلق بتخليك بدنيا تانية وزبي بصير يتشنج من المحنة المكبوتة وكنت اشوفها وهي بتشطف البيت وبتعزل ورافعة ملابسها لفوق وتكون مبللة ماء وكنت اهيج على هالمنظر ويوم من الايام جيت عالبيت كانت لحالها وما في حدا وكانت مخلصة شغل البيت سلمت عليها وكنت كتير متهيج بتلك اللحظة مش عارف ليش وكان جاي عبالي انيكها باي طريقة لاني كنت مولع ....فبسرعة رحت سكرت باب البيت الخارجي بالمفتاح وجيت لعندها حكتلها تعالي شوي عايزك ...صدقوا ما سألتني ليش ولا شو في... واجت معي واحدتها على غرفتها ونيمتها على ضهرها وشلحتها كل ملابسها وانا كنت لابس جينز وشلحت ونزلت مص ببزازها بس شو بزاز ياااااااااااااااه ناعمين مدورين مشدودين وحلمات مزنبزرات لفوق نزلت فيهم مص وفرك ودعك اكلتهم اكل ونزلت على بطنها لحس بلساني وعلى صرتها وشعرتها ووصلت لباب كسها وهي مستسلمة بالكامل ولا كلمة بس صوت تأوهات خفيف ناعم وحطيت لساني لجوات كسها افرشيه تفرشي وهي صارت تغلى من حركة جسمها وانا ازيد لحس وزبي مولع على الاخر بعديت قربت زبي من كسها شوي الا هي قامت حكتلي بلاش من هون خليها خلفي احسن انا كسي مسكر حكتلها ماشي ونامت على بطنها ورفعت طيزها لفوق وصرت ابعبص بطيزها باصابعي واحط بصاق جوات طيزها والف اصبعي بخزقها والين فيه لحتى يجاوب معي حتى صار زي العجينة وهي بتتاوه بمحنة وبتحكيلي حطه فوته بسرعة وفعلا تجاوبت معاها وقربت زبي من طيزها ومسكته وصرت اضرب فيه بطيزها من بره وهي تتاو....وبعدين حطيت عليه شوية بصاق وبلشت افوته بطيزها بنعومة وحرفية لانها اول مرة بتنتاك بطيزها فوت راسه شوي ...صارت تصرخ قمت طلعته لبره ولما هديت شوي رجعت فوته اكتر وطلعته وفي الاخر حطيت عليه شوية بصاق على راسه ودحشته مرة وحدة بقوة بطيزها للآخر وسكرت زبي وبيضلاتي على طيزها وصارت تصرخ صريخ من الوجع وتحكيلي شيله وجعتني طبعا ما رديت عليها وخلاته جوات طيزها وانا فوقها كابس عليها بكل قوتي ...وقربت اكب حليبي بطيزها ولما قربت اصل لقمة الذروة صرت اصرخ صريخ بقوة من المحنة والنشوة اللي صابتني وحسيت فيها وزبي بطيزها غرقان وشوي قذفت كل حليبي بخزقها وانا ضاغط عليها وشادد خصرها بأيدي وشو كان احساس يا جماعة ولا اروع ولا اجمل من هيك احساس شفته بحياتي اني اشوف زبي بطيز اختي . لانه هي كمان كانت مستمتعة كتير بزبي وعلامات الرضا مرسومة على وجهها وتمنيت اني اضل فوقها نايم وزبي يضل بطيزها ...اصلا انا بحب زبي بعد النيك يضل مدحوش بطيز او كس اللي بنيكها لانه بشعر بمتعة حقيقة وانسجام كتير حلو ...وطبعا كانت هاي هي البداية معاها ...وتكررت فصول النيك قبل زواجها وبعد الزواج ..بس بعد الزواج كان نيك بشكل مفتوح بلا نهاية ولا حدود نيك بفن واصول لاني اكتسبت خبرة كبيرة خلال السنين الماضية . وفي المرات القادمة رايح احكيلكم كيف نكت اختي التانية وبنت اختي وزوجة ابن اخوي واخت مرتي وزوجة نسيبي اخو مرتي وكل مغامراتي الجنسية اللي كانت طي الكتمان ...رايحين تشوفوا اشياء مني صدقوني انا ما توقعت تحصل معي لانه حياتي كلها مغامرات . بس مغامرات حلوة ومشوقة
  18. اني وسها أخته.... اسمي هاني عمري 17 سنة ولي أخت اسمها سها تصغرني بسنتين يعني عمرها 15سنة ووالداي يعملان بابا مهندس بأحدي شركات التنقيب علي البترول ووالدتي محاسبة في أحد البنوك يعني حالتنا المادية موسرة ونمتلك فيلا صغيرة تقع علي البحر و لي غرفة مستقلة مهيأة بأحسن أثاث وبها تليفزيون متوصل علي ديش متحرك واصل علي جميع الأقمار الأجنبية والعربية وكمبيوتر (لاب توب) له وصلة علي النت وطبعا الأمر ما بيستغناش من التقليب في القنوات الجنسية الفاجرة أو الدخول علي المواقع السكسية علي النت وطبعا أكيد سأهتاج من مناظر النسوان العرايا ومن اكساسهم البيضة النضيفة من أي شعر وأجسامهم اللي تجعل زوبرك يقف كالسيف وطبعا بشاهد أفلام نيك وفض غشاء بكارة لبنات حلاوتهم فوق الوصف وأكيد طبعا سألعب في زوبري وأدعك لغاية ما أنزلهم علي نفسي علشان اطفي نار الشهوة والهيجان وكمان بتنقل بين المواقع علي أحلي مقاطع للسكس العربي لبنات عرب من مختلف الجنسيات وأتجنن وأنا بسمع الغنج والكلام السكساوي أح ..أح ..أح وأف.. أف.... وكمان عرفت من هذه المواقع انك ممكن تشتري أكساس صناعي أشكال ومقاسات مختلفة وكمان ممكن تجيب عروسة في حجم كبير كأنها بنت ولها كس وبزاز وممكن تمارس معها الجنس في كسها وتنزلهم فيها يعني إيه حاجة ممتعة بس ثمنها غالي علي شاب مثلي وطبعا ما اقدرش أشتريها وأضعها بالمنزل لأنه أكيد حيتفضح أمري حاقول لأهلي إيه جايب عروسة لها كس وابزاز علشان ألعب بيها دي أكيد حتتصادر فورا وتتحرق وتبقي سمعتي في البيت زى الهباب ما إحنا كعرب عندنا كل حاجة عيب وقلة أدب والجنس والكلام فيه ممنوع وطبعا علشان كدة حنلجأ للسكس والجنس في الخفاء أو بالسرقة أو حتجري علي ممارسة جنس المحارم لان شهوتك عاوز تفيضها وبمتعة ومش حلاقي المتعة دي إلا مع الجنس الآخر اللي تفضي فيه حليبك لأنك علشان تتجوز لازم يكون عندك مصاريف الزواج وتكون مخلّص دراستك الجامعية علي الأقل وعندما تتاح لك الفرصة مع بنت أو امرأة من محارمك لن تتركها يعني كيف أحرم نفسي من متعة ممكن أمارسها وأنا في فورة شبابي ومراهقتي ؟وخاصة عندما تتاح لك الفرصة في بنت بالغة أو امرأة متزوجة أو سبق لها الزواج من أقاربك أو من جيرانك المقربين المهم أهم حاجة تتجاوب معاك في المتعة والكلام السكساوي أنا سرحت في الكلام المهم إيه لازم أكلمكم عن الطرف الثاني اللي ممكن يتجاوب معايا هي أختي سها التي لها غرفتها المستقلة وبها تليفزيون ولاب توب أيضا ..... وكنت عندما أشتاق للنظر لامرأة حقيقية أتلصص و أتشوق للذهاب إلى غرفة أختي الوحيدة وأستمتع بالنظر اليها وهي نائمة واتامل مفاتنها وكسها الوردي الذي يبرز من بنطلونها الجينز الماسك في جسمها وأفخاذها فكنت اشعر بإثارة قوية تنتابني .وزبي المنتصب يريد أن يخرج ماؤه الحار فارجع إلى غرفتي وأنا محبط وحزين ..وفي ليلة من أحد الليالي أخذني الشوق وذهبت إلى غرفة أختي ليلا فوجدتها نائمة ومرتدية قميص نوم قصير وقد ارتفعت أطرافه إلى أعلى وبان كلوت أختي الأحمرالرقيق الصغير.. واقتربت منها وحاولت النظر إلى كسها من طرف الكلوت ولكن كان صعبا جدا رؤية كسها فأخذت أتشممه من فوق الكلوت فسخنت جدا و أخذ العرق يتصبب من وجهي ودرجة حرارتي أصبحت نار وعقدت العزم علي أن أرى كسها..فانحنيت علي أختي محاولا أن أزيح حز الكلوت الذي يغطي كسها فشد الحز علي كسها فاستيقظت اختي وأحست بيدي وهي تحاول أن ترفع هذا الكلوت الملعون وطبعا ايدي خبطت كسها غصبن عني فمسكت أختي ايدي ووبختني وأخرجتني من الغرفة وأغلقت الباب عليها بالمفتاح وخرجت متخاذل منكس الرأس و في شدة اليأس والكسوف و الخوف و في حالة لا احسد عليها وكنت خائفا من أن تخبر بابا أو ماما بما حدث وأخذت أفكر في مخرج من هذا المأزق الذي وضعت نفسي فيه بسبب الشهوة العارمة المسيطرة علي تفكيري وفكرت!! ....آه أختي عندها محمول فلماذا لا أرسل لها رسالة على محمولها وفعلا قمت بكتابة الرسالة الآتية: حبيبتي أختي أنا باحبك من زمان ومشتاق اليكي في كل لحظة وأتمني أن لا تزعلي مني لأن شهوتي كانت مدمراني لأني كنت بأشاهد فيلم سكس علي النت فهجت علي الآخر وجريت عليكي علشان اطفي ناري لأنك جميلة ومكتملة الأنوثة وعاوز رضا كي عليا وأتوسل اليكي أن لا تخبري احد بما حصل واوعدك أن لا أكررها مرة ثانية وهي كانت غلطة من اخو كي حبيبك ... بعدما أرسلت الرسالة لاختي حاولت ان أنام ولكن طار النوم من عيني و حتي صباح اليوم الثاني وعندما استيقظت اختي من نومها كنت انتظرها بفارغ الصبر لبسنا ملابس المدرسة وتناولنا الإفطار وكانت أمي بيننا ولم تنطق اختي بكلمة واحدة الاّ انها كانت تنظر إليّ باستغراب وذهب كل واحد منا الى مدرسته وعندما رجعنا من مدارسنا كان الأمر عادي والتزمت اختي بالصمت ولم تخبر احد..سهرت على التلفزيون بغرفتي لساعة متأخرة من يوم الخميس والذي بعده العطلة يوم الجمعة ولم تخرج اختي من غرفتها وعند نهاية سهرتها أحسست بأنها تقفل عليها بابها من الداخل بالمفتاح..وفي الساعة الثالثة تقريبا وقبل بزوغ الفجر سمعت باب غرفة اختي ينفتح وإذا بها تدخل الحمام وأسرعت داخلا غرفتها متخفيا تحت سريرها وما ان عادت اختي من الحمام ودخلت غرفتها وقفلت الباب بالمفتاح ونامت على سريرها..حتي نهضت من تحت السرير مسرعا ونمت على صدرها ووضعت فمي على فمها فحاولت الصراخ فوضعت يدي على فمها وصرت أتوسل اليها وأبوس أيديها وجبينها أن تسمعني وسوف أغادر غرفتها على الفور.ولكنها صارت كالمتوحشة وأخذت تعض يدي وتحاول الصراخ فقلت لها أنا أريد ان أتكلم معك بكل صراحة بس توعديني ألا تصرخي فوعدتني فرفعت يدي عن فمها وقلت لها أكيد شوفتي رسالتي علي محمولك انا فعلا باحبك وحاسس اننا قريبين من بعض في السن وانا عاوز اتفاعل معاك لانني محتاجك واكيد انتي ايضا محتجاني وانا مش حلاقي حد يفهمني ويقدرني مثلك وعلشان بحبك مش ممكن اسبب ليكي أي أذي مادي او معنوي وانا مش لاقي حد غيرك أمامي أمارس معه الجنس الجميل الممتع واكيد حأخاف عليكي وحتخافي عليا اكثر ما اخاف على نفسي ..وكل ما أريده منك ان ابوسك من شفايفك لانني احبك واعشقك واذا سمحتي لي ان ارضع حلمات صدرك;كطفل صغير محتاج لحنانك واقنعتها ان كثير من الاخوات يمارسون مع اخواتهم الجنس ملامسة سطحية او من الطيز ..فرفضت اختي الفكرة من جذورها وهددتني بانها ستنادي على بابا الان اذا لم اخرج بسرعة واخرجتني من الغرفة واقفلت الباب. ومرت الأيام و اختي حذرة جدا مني ومن نظراتي ومن تصرفاتي..ولم تعد تخرج للحمام في الليل ودائما قافلة غرفتها بالمفتاح من الداخل ولم تعد تكلمني او تجلس معي علي انفراد سواء بالليل أونهارا فأصبحت في لوعة وحزن شديدين لانني احبها واتمنى ممارسة أي لون من الجنس معها ..وفي أجازة نصف العام طلب منا بابا في ان نعد انفسنا للذهاب في رحلة خلوية لأحد شواطئ البحر..وركبنا سيارتنا وتوقفنا امام احد الشواطيء الجميلة للبحرونصب ابي خيمة لاتبعد عن شاطئ البحر كثيرا وجهزها من الداخل لنا وقسمها حجرتان ووضعنا بها امتعتنا واخبرنا بانها بيتنا لمدة ثلاثة أيام ووضعنا المنضدة والكراسي وبعض لوازم الشواء امام الخيمة وذهبنا جميعنا للصيد من البحر وحصلنا علي كمية وفيرة من السمك أعطيناه لماما لشوائه ثم ارتدينا ملابس البحر انا وأختي وبابا وذهبنا للماء نلعب ونتسابق وطبعا كنت لابس مايوه سليب واختي لابسة مايوه قطعتين حيا كل حتة من جسمها وأردافها البيضاء الجميلة التي تفصح عن احلي كس يعلوها واخذت سها تلعب معي في الماء وترشني بالماء دون ان تقترب مني وانا حاتجنن عليها وزوبري طبعا واقف وشادد وهي شايفاه ولكن عاملة مطنشة علي الاخر اما بابا فكان مندمج في السباحة التي يحبها ثم انتهينا من مرحنا وجلسنا للغدا واخذنا نتسامر ونلعب امام الخيمة حتي جاء علينا الليل وسهرنا في السمر لساعة متاخرة وحان بعدها وقت النوم ودخلنا لننام جميعنا بالخيمة فى الظلام الدامس حيث بابا وماما ينامون في حجرة أول الخيمة وطبعا قام بابا بتشغيل راديو محموله اكيد علشان ما نسمعش ما يدور عنده هو وماما ووجدتني انا واختي ننام بحجرة بآخر الخيمة..ولم تكن فرشة اختي علي ارض الخيمة تبعد عن فرشتي نصف متر فقمت بتشغيل راديو المحمول علي اجمل الاغاني العاطفية للتشويس و لاشغل قلب اختي يمكن تحن عليا لأنني كنت متلهفا علي نيكها و زبي منتصبا ويكاد يخرق بنطلوني من شدة الانتصاب وكان في وسط الخيمة امتعتنا وفراشنا وحاجياتنا حيث وضعها ابي متعمدا كفاصل بينا وبينهم حتى لا نراه عندما ينيك امي..فتجرأت بمنتصف الليل ونمت خلف اختي والصقت زبي بطيزها من فوق كلوتها بعد ان رفعت ملابسها بيدي الى اعلى جسمها....احست اختي بزبي المنتصب سيخترق طيزها من فوق الكلوت فحاولت ان تعمل ردة فعل بايدها ولكنني اخذتها بين زراعي بكل قوتي وصرت أحرك زبي تحت كسها وبين أفخاذها ووضعت يدي على فمها كي لا تحاول الكلام فسكتت خوفا من الفضيحة والتزمت الصمت مما جعلني انزل كلوتها عن طيزها واضع زبي بين فلقتي طيزها العارية..وعندما شعرت ان اختي استسلمت رفعت يدي عن فمها وصرت أتحسس كسها وبظرها باصابعي..وتجرأت اكثر وقلعتها الكلوت كاملا وسحبتها باتجاه زبي الذي أخرجته من بنطلوني وصرت احك لها براس زبي علي شفرات كسها وطيزها واستسلمت اكثر عندما شعرت بطعم الزب وحرارته.وقلبتها وجعلت وجهها في وجهي وأخذت شفتاها بين شفتاي في قبلة طويلة وصرت أضع لساني داخل فمها دون أية ممانعة منها وأخذت تتجاوب معي ووجدتها تلعب في زوبري بأصابع قدمها من فوق بنطلوني وعند اذ قمت بنزع بنطلوني وسروالي ولزقت زوبري علي لحم افخاذها واخرجت لي بزازها فقبضت عليها بفمي واخذت تتلوي بفخذيها علي زوبري المنتصب السخن نار ثم نزلت تقبيل علي سوتها وبطنها حتي نزلت لعشها الجميل ونظرت اليه فوجدته احلي مما تصورته كس وردي جميل ذو شفايف جميلة وغليظة وبظر ظاهر وناطط وواقف زى الأسد فقمت بمص وتقبيل شفرتيها ومص بظرها وعضه بلساني وفجأة خرج منها عسل كسها علي شفتاي وتزوقته كأحلي عسل ثم عدلت نفسي فوجدتها انتبهت وقالت ماذا ستفعل اياك وبكارتي فقلت لها انا اول من يحافظ عليها لاتخافي عليها انا حامسك رأس زوبري واحكه علي بظرك وشفرات كسك فقط وده بيسموه تفريش فلا تخافي يا سها يا حبيبتي ومسكت زبي وجعلت رأسه خارج قبضتي وأخذت احك في شفارتها وبظرها ثم نمت علي ظهري وجعلتها فوقي وجعلت راس زوبري خارج قبضتي وأخذت ادعك في بظرها وشفايف كسها لغاية ما خليت كسها أحمر من كثر الحك وفجأة جاءتها شهوتها فانتفضت سها انتفاضة كادت تفلت مني راس زبي ولكني خفت عليها وقبضت علي زبي بقوة حتي لايهرب مني ويدخل داخل أعماق كسها ونجحت المحاولة ولكنني وجدتني أنتفض أيضا وأقذف حمم ساخنة من اللبن أرض أرض من زوبري فجاءت علي شفراتها ونام زوبري ووجدتها تمسح لبني من علي كسها وتتذوقه باطراف اصابعها فتعجبت لما تفعل وقلت لها كنت في جرة وخرجت لبرة ايه ده يا سها قالتلي انا باسمع من صحابي ان ده هو لبن الراجل وطعمه بيبقي حلو فاردت تزوقه اشمعني انت تزوقت عسل كسي اكيد انت عارف من صحابك حلاوته وجماله قلتها يا بنت الجنية كل ده يطلع منك دا انا كنت فاكرك قطة مغمضة ثم سحبت اختي جسمها وابتعدت عني وفهمت منها انها اكتفت بذلك فطاوعتها وانزلقت على فرشتي وكأن شيئا لم يحدث واغلقت الراديو ولبست اختي كلوتها وتغطت ونامت وبقيت انا على فرشتي وكلي فرحا وسرورا على ما حصل واعتبرت نفسي منتصرا لانني اخيرا مارست لونا من ألوان الجنس مع سها اختي ولعبت في كسها ولعبت في شعرتها التي كنت اتمنى لمسها بالاضافة الى انني اغرقتها بماء زبي وشعرت بلذة ورعشة عارمة لم اشعر بها طول حياتي وفي الصباح قمت و اختي ونحن في شدة النشاط والنشوة و تناولنا الافطار جميعا وتمشينا على شاطي البحر وسبحنا وكنت احاول ان احكي مع اختي ولكن كسوفها وخجلها كان يمنعاها من مواجهتي مع انها كانت مرحة جدا وسعيدة وتضحك مع وامي وابي وكنت انتظر الظلام بفارغ الصبر واشتريت فازولين من اجزخانة قريبة من الشاطئ ولانني كنت عارف من قصص المحارم ان الفازولين يسهل عملية النيك من الطيز.. وعندما حل الظلام ونمنا تسللت بمنتصف الليل الى فراش اختي وجدتها قلقانة فأخذتها في حضني ووجدتها قالعة سوتيانها وأخذت اقبل فيها بشغف وهي تبادلني القبل الحارة بالمص وادخال اللسان مرة مني ومرة منها ثم اخذت أمصمص في حلمات بزها بكل حب وشهوة وشبق وسألتها ان كانت تعرف النيك في الطيز فاخبرتني بخجل انها تعرف كل حاجة من النت ومن صحابها فقلت لها ايه رايك نجرب ووجدتها تقلع كلوتها وتجلس علي فراشها جلسة الكلب وطيزها امام وشي بالضبط ووجدتها تطلب مني ان الحس لها أولا في كسها وفتحة طيزها فقلت لها يخرب بيتك يا بت ياسها دا انت مش محتاجة علام ...دهنت طيزها بالفازولين ودهنت زبي كله ايضا وحاولت إدخال ذبي في طيزها فقالت لي انت بتعمل ايه يا منيل دا انت خايب قوي ليه كدة يا هاني لازم توسعني بصباع في طيزي ثم صباعين لغاية ما طيزي توسع علشان متعاورنيش وأخرج دم وفعلا عملت زى ماهي قالت وانا طلعت غشيم فكان الأمر صعبا للغاية وفعلا استطعت ان أوسعها وأدخلت راس زوبري في طيزها بمنتهي السهوله ودون أي الم او دم على طيزها وعندما أدخلته بقوة صرخت وخفت ان سينفضح امرنا فتراجعت عن إدخال ذبي ونزلت بفمي الحس لها طيزها وشفرات كسها وكنت في قمة الهيجان والإثارة الجنسية ووضعت راس لساني على بظرها فصارت تتلوى مثل الثعبان وكانت في قمة الرعشة الجنسية وسال ماء كسها واملأ لساني وصارت في حالة غريبة جدا حيث وضعت بين فلقتي طيزها وضغطت عليها وارتعش كل جسمي وقذفت حمم بركانية من سائلي المنوي بين فلقتي طيزها وبقي زبي الساخن الغرقان بين فلقتي طيزها لمدة طويلة وهي مستسلمة وبدون أي حركة او مقاومة..قبلتها من رقبتها وتركتها غرقانة وعدت الى فرشتي وكنت في قمة الإثارة والرضى ونمت بعمق من شدة الاثارة واللذة.ونهضت من نومي فلم أجد أحدا في الخيمة سوى اختي حيث كانت تجهز الشاي في الخيمة فقلت لها صباح الخير فلم ترد ..قلت لها الشاي جاهز فقالت اخرج وانتظر مع أهلي وسيكون جاهزا بعد خمس دقائق فطاوعتها وانا مبتسما ابتسامة المنتصر وهي تنظر الى خارج الخيمة شربنا الشاي بالبسكويت وقضينا يومنا في السباحة واللعب وحاولت التقرب من اختي والتحدث معها ولكنني فشلت في ذلك لانها كانت تنفر مني وتتجنبني ثم تناولنا غداءنا وفي آخر النهار حل ابي الخيمة وركبنا سيارتنا وعدنا الى بيتنا دون أي حوار او حديث بيني وبين سها وصلنا إلي منزلنا بساعة متاخرة من الليل ولم نسهر لان آثار التعب جعلتنا ننام بسرعة ثم صحونا مبكرا وتناولنا فطورنا واختي مبتعدة عني واخذت أفكر فيما حدث مني لاختي وهل زعلتها في شيء وانتهزت خروج بابا وماما ووقفت أمامها قبل ان تجري علي غرفتها وتقفل عليها بالمفتاح وقلت لها لازم تعرفيني ايه حصل مني في حقك فقالت لاشيء قلت لها لأ فيه حاجة زعلتك مني قالتلي زعلانة منك لانك قمت ومكملتش معايا بعد ما فتحتني من طيزي حرام عليك يا هاني تعذبني وتشوقني وانا حسيت انك بتحاول تزلني بعد ما عرفتك كيف تفتح طيزي ولقيتك قايم وسايبني ورايح تنام قلت لها يا عبيطة انتي صوتي وخفت بابا وماما يحسوا بحاجة بيننا قالتلي ياعبيط انا كنت بسوّط من النشوة مش من الألم وانسحبت إلي حجرتها ثم نزعت عنها ملابسها و صارت تتعرى امام المرآه وتلعب في كسها وطيزها وتحاول وضع إصبعها داخل طيزها مما هيجني وجعلني اهجم عليها بأقصى سرعتي واضع يدي على كسها وقلت لها انا الان يا قاتل يا مقتول..انا مش قادر ابعد عنك ومشتاق لنيكك بطيزك وبأوعدك ان أكون معك لطيفا وان اقضي معك يوم تنسي فيه اسمك ونيمتها على السرير بحنان وتجردت من جميع ملابسي وكاد ان يغمى علي عندما رأيت حلمات صدرها واقفة علي الآخر وعسل كسها مغطي شعرتها الخفيفة البنية اللون و كان صدرها صغيرا وبشبه ثمرة التفاح الكبيرة..نمت فوقها حيث التصق شعر صدري بصدرها الناعم ووضعت فمي على فمها وصرت أمص شفتها العلوية والتهمت لسانها اللذيذ وصارت اختي تئن وتتوجع وتصدر اصواتا سكسية مية بالمية مما زاد من تهيجي ووجدت زوبري ممتدا بين شفراتها ورأسه يتجه إلى عانتها وهي تحك بظرها بمنتصف زبي وترفع كسها وتنزله بشكل منتظم...التهمت حلمات صدرها فساحت اختي وافتكرتها ميتة من شدة الهيجان الذي جعل جسمها حارا وحرارة كسها عالية جدا...وكلما مصيت حلماتها ترفع جسمها وجسمي الى اعلى وتنزله..وصارت في عالم آخر وليس هناك احد يستطيع التعبير عن إثارة ولذة أختي العارية ومسكت زوبري وحاولت إدخاله في كسها فنهرتها بشدة وقلت لها يخرب بيتك يا بت هو حصل ايه قالت لي يا هاني نفسي يخش جوة كسي علشان انا جوعانة منه علي الآخر قولت لها لأ مستحيل إحنا اتفقنا علي النيك في الطيز بس وقلبتها على بطنها غصب عنها وصرت العب بطيزها ودهنت خرم طيزها بالفازولين وأدخلت صباع واحد في طيزها بسهولة قلت شفتي اديكي وسعتي ومهيأة للنيك في الطيزوتوقعت ان تصرخ وبسرعة أدخلت أصبعين داخل طيزها ثم أملأت زيي بالفازولين وجعلتها تركع وأدخلت راس ذبي يبطئ و ضغطت بذبي دفعة واحدة فانزلق بخرم طيزها كاملا حتى لامست الخصيتين أرداف طيزها وعندما أحس ذبي بنار طيزها الموقدة انفجر وقذف حمم بركانية من السائل المنوي داخل طيزها وشعرت برعشة شديدة وقوية لم اشعر بها طوال حياتي هزت كل كياني وجعلت جسمي يهتز هزة عنيفة جدا جعلتني أعيش في جنة لم أتوقعها من قبل وارتعشت اختي رعشة قوية واخذت تبكي وتصرخ وعرفت انها من النشوة و الشهوة وليست من الألم وقلت لها الان زال الخطر وانفتحت طيزك وأصبحت سهلة النيك ولن تتوجعي بعد اليوم واخرجت زبي من طيزها وكان ملطخ من لبني باللبن...نظفته بمحارم ورقية وتركتها تستريح ونمنا بجوار بعضنا دون حراك وانا احتضنها والعب في شعرها وهي نائمة بحضني ووجهها على صدري..استيقظت من نومي بعد نصف ساعة واختي ما زالت نائمة بحضني نزلت بفمي على بظرها وصرت أداعب بظرها الصغير براس لساني وهي تمسك شعري بأظافرها وكلما هاجت سحبت شعري الى انني شعرت ان شعري سوف ينزع من راسي من شدة إثارتها و جاءت رعشتها الشديدة فصارت تضغط بكسها على فمي وارتفع ظهرها عن السرير إلي السقف من شدة الرعشة وأصبحت تضرب بكلتا يديها على وجهي وراسي وعصرت راسي بساقيها وكأنها فكي كماشة مما زادني تهيجا ورفعت أرجلها عاليا وأدخلت زبي بقوة ودفعة واحدة داخل طيزها فدخل كاملا وبدون عناء..فصارت تتوجع وتبلع في ريقها وانا اخرج وادخل زبي بحركة ميكانيكية داخل فتحة طيزها وهي في قمة الهيجان وارتعش كل جسمي وأنزلت حليبي الكثيف داخل طيزها مما سهل حركة زبي وجعل طيزها لينة. سحبت زبي من طيزها وكان غالب عليه اللون الأبيض من كثرة الحليب ووضعته بفمها غصب عنها فرفضت مصه في البداية واقنعتها انه لذيذ جدا وأنها فرصة لن تعوض أبدا فسمعت كلامي وصارت تمصه وتلحسه بتفنن ترجتني اختي ان اخرج من غرفتها لانها متعبة جدا فوافقتها بشرط ان تترك كل ليلة غرفتها مفتوحة كي انيكها فواعدتني وخرجت للحمام لأغتسل وبعدها ذهبت الى غرفتي ونمت على سريري وكانت أحلى وأجمل ليلة بكل حياتي ونمت وانا غير مصدق نفسي وكنت اظنه حلما.. وبعدها صرت انيك اختي بغرفتي او بغرفتها ليلا وأحيانا بالنهار عندما يكون بابا وماما في عملهم وصرت انا واختي لا نستغني عن بعضنا وصرت محبوبها ومحبوبتي وكبرت وتزوجت قبلي ولم أنساها ولم تنساني وجاءت يوما لبيتنا وكافأتني بنيكة في كسها بعد ان فتحها زوجها وأصرت أن أنام علي ظهري وتركب فوقي كالفرس كي تنيكني كما نكتها من قبل وتخلص مني وتاخذ مني ثأرها !!!
  19. انا مروة امرأة شابة عمري 33 سنة تزوجت وعمري 15 سنة ولي ابن وحيد عمره 17سنة وزوجي يعمل في الامارات منذ 5 سنوات .انا وزوجي من عائلتين محافظتين وابني هذا احبه حبا جما والبي له كل طلباته وكانت علاقاتنا عاديةولكن تطورت الى علاقات جنسية حميمة فيما بعد كما سأروي لاحقا. ولما كانت الغريزة الجنسية لا ترحم فقد اعتدت ومنذ ان سافر زوجي ان اشبع رغبتي الجنسية عن طريق العادة السرية حيث افرك نهودي وشفرات كسي وادخل اصابعي واحيانا يدي كاملة الى داخل كسي وفي مرات اخرى ادخل خيارة ضخمة الى داخل كسي ، كما اشتهيت النيك في الطيز فأخذت ادخل اصبعين في طيزي ، وقد اعتدت عند ذهابي للفراش ان اداعب وافرك نهودي ثم افرك كسي حتى انام . وفي احدى الليالي كنت استمتع بجسمي على هذه الطريقة فاذا ابني ماهر دخل الى الغرفة وكان قد نسي ان يسألني عن مكان بعض الاشياء قبل مغادرتي الصالون حيث كنا نشاهد التلفاز فاحمر وجهي من الخجل لان نهداي كانا مكشوفين فأسرع ماهر وخرج من الغرفة بعد ان اجبته عن سؤاله . وكنت الاحظ علامات البلوغ الجنسي عليه منذ فترة كما انه اقتنى جهاز كومبيوتر ويتصفح مواقع مختلفة من المؤكد ان بينها مواقع اباحية مع العلم انه هو الذي علمني على استعمال الكومبيوتر والتصفح وارسال البريد الالكتروني . وبعد بضعة ايام لاحظت ان غرفة نومه مضاءة عند منتصف الليل فذهبت الى غرفته لاستفسر فقال انه لا يستطيع النوم يا ماما فسألته لماذا فادعى البراءة وقال انني اشعر بتوتر وتمدد وصلابة في جهاز البول فابتسمت وقلت له هذا طبيعي لانك قاربت سن البلوغ وسيزول كل هذا التوتر عندما تبدأ حياتك الجنسية ثم تتزوج . وطلبت منه ان يفتح سرواله ويخرج زبه فاذا هو طويل ومنتصب فامسكته وقلت له دعني اعمل له مساج لكي تستريح ويزول توترك واخذت افرك زبه فترة من الوقت وقلت له الان سيزل حليبك فسألني واين اضعه فأجبت فورا بكل صراحة وبدون لف او دوران ضعه في كسي لانني مشتاقة للزب وانت مشتاق للكس اي كس !! فأدخل زبه الهائج فورا في كسي واخذ يحرثه بانفعال ثم قلبني لانام على بطني وقال اريد ان انيكك في طيزك الحلوه فتظاهرت بالرفض ولكنه قال لا بد من ذلك لانه ما الز من اللزيز الا النيك في الطيز يا احلى ماما !! وانا اولى بكل جسمك من اي شخصك وانا احبك ومولع بجسمك وحرام الف حرام ان تبقي محرومة فابتسمت وهكذا نستمر في علاقتنا وننام كل ليلة على سرير واحد فنحن كزوجين حيث احتضنه وهو يقبل فمي ونهودي ونمارس مختلف انواع فنون الجنس سواء في الكس او الطيز او الفموي او يضع زبه بين نهودي ويقذف سائله على .صدري
  20. لم تكن تلك المره هي الاولى لي في عالم الجنس فقد مارست كتيررررر و لكن مع اولاد من عمري فقط فقد كنت في الثالثة عشره من عمري و قد كنت مع رفاقي الاكثر شهوة و شذوذ ولكن ما يميز هذا المره انها كانت الاولى مع انثى وهذه الانثى هي اختي الكبيره التي تكبرني بسبعة اعوام رحت لعندها بايام الصيف حتى اقضي عندها كم يوم ما تفاجئت انها بتبقى شبه عارية بالبيت بالكيلوت و السنتيان و احيانا بلا سنتيان و ما تفاجئت من كتر الرجال اللي بييجو لعندها و لا تفأجئت انو زوجها ما بيجي ع البيت الا قليل تفاجئت بحجم الشهوه الموجوده عندها كان الرجال يدخلو لعندها ع غرفة النوم و انا اتفرج عليهم من ثقب الباب مرات رجل و مره اتنين وكنت العب بزبي وطيزي وانا عم اتفرج وكنت اكتر شي اسخن و احمى لما اشوفها تركع متل الكلبه وبعد كم يوم اجى 3 شباب و دخلو مع بعض ع الغرفه وشلحوا و بلشو ينيكوها و صار الواحد ينيك اكتر من مره بقو ينيكو فيها فترة طويله لحد انا ما تعبت من طول الوقفه ع الباب وخلصو الشباب و لبسو وفلو بس لولو ما طلعت من الغرفة رحت لعندها لقيتها نايمه ع ضهرها و فاتحه رجليها و من غير اي تياب و كسها باين و مفتوح وكانت متل السكرانه من كتر النياكه و مبتسمه عرفت انها مبسوطه كتير وقفت اتفرج عليها و اتفرج ع كسها وما بعرف كيف شلحت تيابي و رحت جنبها ع السرير حطيت راسي ع زندها و بلحظه صرت مص و الحس رقبتها وهيي عم تنظرلي بشهوه وقمت و نمت ع جسمها وصار زبي ع باب كسها ورفعت رجليها شوي وانا دخلتو فيها وفرطت اعصابي ما بقى اقدر اتحرك وصار زبي يكب وحسيت انو صار نهر و شبه فقدت الوعي و ما شعرت الا و هيي عم تعصرني برجليها ووعيت وما بنسى هيديك المرة لساتها كاني عم اشوفها بهاللحظه و كانت اول مره بنيك كس
  21. أنا وعمتي قصة حقيقية فقط تغير الأسماء الجزء (5) وبعدها ب6أشهر زوجني الشيخ من رجل فقير من اقربائنا واعتقدت انني ارتاح لانه طيب وخدوم وكان يعاملني احسن معامله ويحظنني ويبوس بي وعندما نريد ان ننام يتهرب وانا استحي واخذ على هذا الحال اكثر من الى هنا انتهى الجزء الرابع ............... اسبوع وكلمت امي وامك والشيخ وقال انا احكي معاه وفي الليل عاتبني واخذ يقبل بيه ويلعب بصدري وانزعني كل ملابسي واطفى النور وخلع هو ملابسه وايضا اخذ يبوس ويقبل بي اكثر من ساعه ويلعب بكسي ويضع شواربه ويلحس لي وقذفت مرتين ثم تشجعت ومددت يدي على قضيبه واذا بي انصدم حيث ارى اقل من اصبعي يترنح قلت له ماهذا فزع وقال زبري وفتحت الضوء فقام يبكي ويتوسل الي ان استر عليه من الفضيحه واذا بها تنظر لي وانا قضيبي واقف هذا مالك يتفصل منه اكثر من عشره من اللي عنده ولك كل اللي اتزوجتهم ماعدهم زيك بس ابوك عشان امك بتحكي المهم بقيت معاه وهو مره يدفعلي خياره او جزرايه داخل كندوم ابطيزي ويلحسلي لما اقذف ويشربه كله وهو اللي يطبخ ويغسل وكل شي يعمل الا النيك واقترح انه يفتحني باصبعه ورفضت قلتله لو هذا الحكي من الاول ايه بس يعرفوا انا لسه عذراء وكلما يقول الشيخ اطلقك منه اقوله لا انا مرتاحه قال اول ماتقولي انا حاضر وبقيت سنه ونصف وطلقت و3 سنوات وتتزوجت العجوز الاخير **** يرحمه كمان اسبوع ياله فتحني وكل يو م ينيك اول ميدخل يقذف عنده رخاوه وبعدها يادوب ينيك كل اسبوع مره او مرتين واحيانا على النص زبره ينام ومرات ايام نهائيا ميقلبني اتنحنح اعمله مساج احميه ابوس فيه رغم ريحت فمه وحشه من السكاير وبعدين اتمرض وانطاك عمره شفت زي انا مظلومه عماتوا لو واحد تقدملك تتزوجيه ياولد ياخلبوص لو رجل ومتمكن اه ليش لا مثلا زيي هو انا احلم بيه خلاص الظاهر انا اخذت قسمتي من الدنيا ولسه بتحني على الزواج اه ياابن ... وسبتني ومسكتني من قضيبي وذهبت تصبح على خير واطفات النور اسكر الغرفة بس بدون مفتاح علشان لو بدك تروح للتواليت باليل وعندما ذهبت دخلت الى الحمام وخرجت بهدوء من غرفتي على رووس اصابعي وانا انظر من خرم الباب واراها رافعه ثوبها وكل جسمها باين صدرها وكسها وتلحس المني اللي على الكلسون وتشمشم به واليد الاخرى تلعب بكسها الا ان احسست انها قذفت وقضيبي انتفض مره اخرى ثم انزلت ملابسها واناانسحبت الى غرفتي وعملت نفسي نائم واشخر فدخلت الغرفة وتحسست عليه ثم جلست بطرف السرير وتنظر لي وسكرت الباب ورجعت وانا نائم بالكيلوت واذا بها تنزع الكيلوت على النص وتمسك بزبري ثم قربت فمها اليه وحسست بنفسها الحار وصدر مني تنهده واه اه لم استطع كتمها وعملت رجلي عليهاوامسكتها من خصرها وكانني احلم فارتاحت ورفعت ثوبها واندارت بجسمها عليا فامسك كسها وكان يرتجف وحار ودخلت اصبعي على بظرها فمسكت يدي وجعلتها تلعب ببظرها وشفايف كسها واليد الاخرى تلعب بقضيبي ثم تقربت اكثر وكانها نائمه معي وقربت راس قضيبي على بظرها ومسنده راسها على يدها قربي للجانب الايمن وقربت كسها اكثر وحسست ببلل كسها واحس انها قذفت وانا جعلت يدي تعصر بصدرها والعب بالابزاز ونفسها يحرقني وهي تبوس على شفتي وخدي وقضيبي على باب كسها كانه سيخ حديد ملتهب ويدمع للسائل ومغرق بماء كسها ثم سمعتها تقول اخاف ادخله ويحس لويشك كسي ودخل راسه ويلعب بشفايف كسها وبظرها ولم استطع حتى اطلقت لبني داخل كسها مع ونه من قلبي باه اه اهو سبيني وفزعت هي واللبن اراه على باب كسها وسيقانها وبطنها وهي تلملم نفسها وتقول يخرب بيت ابوك على هالزبر اللي كانه زب حمار وعد لتني والبستني كيلوتي وفعلا نمت على احلى كس واحلى نيكه وصحتني الصبح وهي تقول لي عماتوا شبيك امس تون تتاوه وتصيح وبعدين شو هذا اللي على كيلوتك وعلى الفراش وكانها لاتعلم قلت لها مااعرف بس تحلمت جواهر يله اصحه وروح استحمه حتى نفطر عشان خاطري اصل في ضيوف عندنا من الصبح مين هم اولاد عم ابوك سمعوا بحكايتك اللي بقت على كل لسان دخلت الحمام واذا انا بالحمام وبعيوني الصابون وعلى جسمي واسمع الصراخ والصياح من ابي واولاد عمه وسمعت صراخ عمتي وامي سمير سموري عماتو الحق باابيك راح يموت الحق بسرعة فلبست كيلوتي فقط والصابون على جسمي وراسي ووجهي ورايت ابي واقع على الارض واردت ان اقفز السلم بسرعة وانا في نصف السلم لم اتمالك نفسي فزلقت قدمي ووقعت اتدحرج الى الاسفل وانقطع نفسي وزغللت عيناي ولم ارى الاوانا في السيارةالبيك اب المكشوفه واتالم وعمتي قربي وممدودعلى لوح خشبي وهي تبكي وانا من الالم اسئل عن ابي وقالت هو في مقدمة السيارة مع امك وابن عم ابي هو الذي يقود السياره ووصلنا الى المستشفى ودخلت صالة الطواريء وفقدت الوعي .
  22. :g014:ياقحاب افتحن الباب والا كسرته فلبست ملابسي وتسللت على السطح ولكن تركت اثر وهو كتبي المدرسيه وشاهدت الصايعين وهم يضحكون ويقولون نحن من بلغنا الشيخ وهربت الى البيت .....وصعدت الى الدار.......... كانت هذه الكلمات التي انهيت بها قصتي للجزء الثالث........... وانا ارتجف وخائف وسكرت عليه غرفتي وعمتي تتوسل بي وتقول لاتخاف افتح الباب وانا صامت وخائف من عقاب الشيخ ابي وماهي الا لحظات حتى جاء وهو ممسك ببندقيه نوع ( برنو) ساقتله الفاجر الكافر الساقط نعتني بمختلف الالفاظ وصعد الى الداروسلم الدار شاقولي يتكون من 22 درجه عمودي وهو يلهث فامسكته عمتي بدريه وامي خلفه ابعدي عني ساقتله ماذا ؟ عمل هل اجرم هل قتل احد ؟ ياريت ويعتبر المجامعة او الغريزة اجرام لقد كان عند جواهر الغازيه الغجريه يعمل الرذيلة فضحكت وهو يقول لها تضحكين نعم انتي من طلع عينه انتي من جعله يستهتر وينكس راسي امام عشيرتي ومنطقتي قالت له اول اطلاقه تطلقها ستكون في صدري كافي انته حطمتني وكسرت شبابي وزوجتني لثلاث مرات وهاانا امامك كافي ظلم واستبداد هو رجل وامس قلت لك زوجه وانته تضحك قال خلاص احبسه بغرفته ولايخرج منها ولايكمل دراسته ونزل بعد تدخلها هي وامي وكان متاثر جدا ويلعن اليوم الذي ولدت فيه والساعه ويقول ماذا اقول للناس وولد عمومتي وعشيرتي والجيران بعد الفضيحه واقفل الباب بالمفتاح ونزل واحس انه متاثر جدا لانه هو من يحكم الناس ويعلمهم الصح من الغلط وله ديوان ومجلس كبير كل يوم يجتمعون به ويشربون الشاي والقهوه ويعرضون مشاكلهم عليه ... وانا جالس في الغرفة وهدات بعد نزوله وجاءت عمتي لي وامي وهن يلوم بي ويقولن من دلك على هذا الطريق ومتى عرفتهن وكيف ثم قالت لامي اذهبي انتي للشيخ وانا معه ليه تعمل كده ياعمتي حتى انهن وسخات وينقلن الامراض شو تتصور هن بس الك يبيعن لكل شخص وانا اعرف حتى من العاصمه ياتون اليهن ومن كل مكان ولكن ابو طويله ماصبرت من كم يوم مع الحمير واليوم مع الغجريات حرام تضيع شبابك وقتك معاهن انا اتعهدت ان ازوجك مافيك تصبر بس عمه حقك الجنس مايرحم وحسيت من كلامها انها عذرتني على ماعملته وبعد فتره جاءت لي يالغداء وقالت انا جئت بالمفتاح كل ياحبيبي ياعمري ياسموري وانا فعلا بين النادم وبين الراضي فرفضت الاكل وهي تبكي وتتوسل لي ونمت على سريري بعد التعب الجسدي والنفسي ولم احس الا على يد تمسح على وجهي وشعري وتبوس بيه وتقول لازم تاكل العشاء انته لم تاكل من الصبح وبعدها استحم انا استحميت وكانت لابسه ثوب بنص كم وصدرها يترجج وشعرها مفرود ونازل على صدري وجالسه قربي على السرير واشم عطرها وانوثتها الصارخة فاكلت مايسد رمقي ودخلت الحمام وانا استحم شاهدت كلسونها وستيانها معلقات واستغربت لان في كل مره تضعهم في الطشت ولا اعرف كانت قاصده ام لا وسحبتهم وانا اشمشم بهم ونظرت في طرف عيني وشاهدتها تبص عليه من خرم الباب وانا تقصدت ان العب بقضيبي ولم اتمالك نفسي وقذفت على كلسونها وهي تنظر ثم اكملت وخرجت بالمنشفة لاممها على وسطي ودخلت في غرفتي واردت ان البس ملابسي وعمتي تنظرلي وهي تقول شو تستحي ابو طويله كان استحيت من الحمير والا الغجريات الا صحيح هن حلوات ايش اللي عاجبكم فيهن وانا اتكلم عنهن تقصدت ان اطيل بعد ان خلعت المنشفه وهي تنظر لي وتقلي طبعا عماتو سموري انا لوخيروني الان اتزوجك وادفع انا مهرك فتقدمت لها وحظنتها وقبلتها بقبله قريبه من شفايفها وقضيبي التصق ببطنها وقف وهي حسست بها ارتاحت وزفيرها ينفث في وجهي كانها تقول ارجوك ريحني ودخله وانتبهت وقالت ولك شيطان ابو طويله انت وقفت خلينا انخلص من هالمشكله لابوك يصعد ويشوفنا ويفتكر حاجه وحشه ويقتلنا احنا الاثنين معنا بدون رحمه بس شو اعمل البي ميعطيني خلاص البس بسرعة ولبست ملابسي ونمت على السرير وهي تمسح على شعري وصدري وتتوعد ان اصير كويس وهي تدللني وتزوجني حتى استقر لان حاسه انك فعلا رجال واللي تاخذها تحبلها بسرعة عماتو انتي ليش ماصارعندك اولاد عماتوا قسمتي كيف وانتي تزوجتي ثلاث مرات مااعتقد انه السبب مني شلون عرفتي انته اصبحت رجال ولازم اقلك بس سريبفى لاتحكيه انا لما اتكلم اتاذى للماضي خلص لاتحكي لاانا راح احكي تزوجت الاول ابن خالتي وللاسف عشت اسبوع كان يوثق كل رجل مع ايد وبحجت انه يفتحني اي يزيل غشاء البكاره وانا كنت لسه بالغة وما اعرف اي شيء عن الجنس ولاالنيك وهوينيك بيه من طيزي وسايب كسي يلحس بيه وجرى الدم من طيزي انا الاول شعرت بنشوه لكن للاسف طلع لوطي ينيك صبيان وهو اعترف لي وبقى ينيك بيه لح الصبح اكثر من 5مرات وكب بطيزي واخر شيء قذف على فمي وارادني ان ابلعه وهو نزل له بالصباح يقول لهم انا فتحتها وانا نائمه من التعب والسهر واردت ان اهرب من البيت لكن ماذا اقول لهم واهلي ابوك وجدتك لايفهموم الكلام عيب ماذا نقول للناس ولم يسمحوا لي حتى افهمهم وثاني يوم بالنهار واستلمني نيك لاكثرمن 3 مرات وفي الليل 4مات وكله من طيزي وكاني صبي بينيك بيه وانا انام واصحى من كثر السهر والنيك حتى علمت انه صار لي 6 أيام من النيك المتواصل في الطيز من ابن الكلب اللي مايتسمى جوزي وبعد ان ذهبت للبيت وكان وجهي ذابل واصفر لقلة الاكل والتعب والنيك اخبرت امك وهي صرخت وفهمت ابوك وجدتك عندها طلقني وانا بكر عذراء لكن طيزي انفتح مكان كسي واحس عندما ادخل التواليت w.c))ان يدي كلها تدخل بطيزي وبعدها ب6أشهر زوجني الشيخ من رجل فقير من اقربائنا واعتقدت انني ارتاح لانه طيب وخدوم وكان يعاملني احسن معامله ويحظنني ويبوس بي وعندما نريد :g058::g058::g058::g058::g058::g058 ::g058::g058::g058::g014::g014::g05 8::g058::g058::g058::g058:
  23. في 22\2\2011 جاءت الى البيتنا سارة وباتت في البيت وانا كنت انطر لها واظحك وهي نتزل رأسها وتسوي نفسه ما عده شي فبقينا انا واهلي وهي حوالي نصف ساعة وخرجت انا وبقت سارة فخابرتها فاجابت وقلت لها ان تدخل الحمام فقالت اوكي وجاءت الى الحمام وانا كنت خلف الباب فدخلت واغلقت الباب فرأتني وبتسمت تقربت منها وقبلتها من شفتيها خلعت ملابسها فصبحت امامي عارية وخلعت ملابسي وكان عيري متوهج ومتوق ان يدخل طيزها الكبير فأادخلتة من الخلف وهي قامت تتلذذ وتقول اه اه اه اه اه اه ا ه اه اه اه واستمريت نصف ساعة وعيري يدخل ويخرج في طيز سارة حتى نزلت في طيزها وهي ارتاحت جدا قالت لي دعنا نكررها مجددا فقلت لها ما رايك ان تمصي عيري فقالت تعلم كم اكرة هذا الشيئ قفلت لها ان تجرب ولو مرة واحدة فوافقت ووضعت عيري في فمها وهي تمصى بقوة حتى انزلت في فمها فحاولت ان تخرجة من فمها فقمت بوضع يدي على شعرها وقربتها با تجاه عيري حتي بلعتة كلة وخرجت من الحمام وهي استحمت ووجدتها فرحة جدا اتمنى ان تعجبكم قصتي وانا قادم في الجزء الثالث انتظروني
  24. الجزء الاول : دورور عليه انتو :D :P بعد ماهديت ام حسام من اثر النيك والمتعة اللي عمرها ما داقت زيها في حياتها كان حسام لسه واخدها في حضنه جسمها الناعم الطري الجميل لسه جوه حضنه الرجولي المليان بالحنين لاجمل ام في الدنيا عنده كانت المسافة بي ضهرها وبين قلبه اللي بيعشقها معدومة حيث كان محتضنها ومعتصرها بقوة مغمورة بالحنان والعشق والحنين شعرها قريب يكاد يكون ملتصق في وجهه ورائحة شعرها العطرة بينما هي كانت مغمضة عينيها ومرسوم علي وجهها اجمل ابتسامة لم تعرفها منذ سنين وبدا بتحسس جسدها باصابعه ويلمس كل سنتي من جسمها الخرافي , ساصف لكم المشهد مجددا وبالعاميه ، حسام وامه نايمين علي جنبهم ، حسام نايم وراها قريب اوي من شعرها بيشم عطره بلهفة واشتياق وحنين مد ايديه ومسك شعرها بيسحبه ناحية مناخيره بحنان وغمض عينيه وسرح مع جمالها بعد شوية فتح عينيه علي جسمها الابيض المهلبية بدا يحسس عليه بحب وشوق بدا من خدودها وهو نازل علي رقبتها وايديه نازلة علي جنبها ، الجانب العلوي من بزازها وهي حاسة بصاعه وكانه قلم بيكتب احلي واسعد لحظات حياتها بيحرك ايديه علي جنب بزازها ببطئ حس بيها انها مستمتعة من المكان ده وهو مش عايز يخلي في نفسها حاجة عايز يشبعها ويمتعها ويحسسها بالحب الكبير اللي في قلبه ناحيتها فضل مركز علي جنب بزازها فراحت ام حسام ضحكت بصوت خفيف ضحكه رقيقة جميلة خطفت قلب حسام ابتسم وقرب من رقبتها عمال يبوسها وهو بيحسس علي جنب بزازها وحلماتها بشكل دائري وكانه بيزغزغها مدت ايديها فوق ايديه وخلته يقفل علي بزازها ويقفشها وفضل حسام يلعب في بز امه حتي يلبي رغباتها ولم ينسى نفسه فكان يكافئها بتقبيله لرقبة امه الساحرة وبعد شوية شالت ام حسام ايدها من علي ايد حسام ونزلتها ورا ضهرها عشان تمسك بيها زبره اللي وقف من قساوة رقتها عليه ليعلنها صراحة انه غير قادر علي السكون اما هذه الرقة وبدات تلعب فيه وتهننه وتبسطه ورفعت فلقة طيزها اليمين وحطت زبر حسام بين فلقاتها وقفلت عليه وكانها بتحضنه بين فلقاتها بكل رقة وحنان وحسام مستمتع جدا وطاير من الفرحة اخيرا اتحقق الحلم الوحيد اللي حلم بيه طول عمره فضلت ايديه نازلة علي جسمها وكانها بتستكشف الجسم الجميل ده لاول مرة لحد مانزلت علي طيازها فمسكهملها بايديه وعصرهم عصرة خفيفة لذيذة خلتها تضحك بهدوء واستمتاع وكل هذا الضحك لانها لم تتخيل انها تحب ابنها وتنام معاه علي سرير واحد كيوم ولدته ويوم ولدتها امها ، واخيرا كسر حسام حاجز الصمت موجها الكلام لامه : انا بعشقك بكل ماتحمله الكلمة من معني *بعشقك اد كل قطرة مياه في بحر او محيط* اد عدد ذرات الهواء الخليط* اعشق جمالك الهادئ البسيط* اعشق حنانك الذي سخرتيه فكان عليا سليط* وسيظل يسكنني حبك ماحييت * فبدونك لعشت حياتي كاللقيط * ولازمني الذل والحزن علي وجه الارض ما بقيت * ولو ان امري ملكي لاخذتك وعن عيون العالم نأيت * والقلب والعقل مما سواكي اخليت * وحذفت كل شئ عداكي وما خليت * وبقيت جوارك بقية عمري وما سهيت * وجعلت عمري تسليتك وقلبي لكي اجمل بيت * ولاذبت الحديد من حناني عليك وابدا ما قسيت * وفرشت لك من جلدي تخطِـّيه وامامك انحنيت * وقبلت يديكي ربتا النعم عليا فعليهما بالحنان تربيت قاطعته وقالتله كفاية قلبي احتار شوية يقف وشوية يدق بسرعة لدرجة اني حاسة انه هيخرج من صدري كل ده مخبيه عني وياتري مخبيه من امتى ، تنهد حسام تنهيدة مليئة بالحب من زماااااااان اوي ردت عليه وقالتله مش هتفارقني الا لما اعرف كل حاجة وبصراحة ، قالها حاضر وبدا كلامه : انا لسه فاكر اول مرة شفت فيها جسمك كله عريان لما كان عندي خمس سنين قبل وفاة بابا بشهرين اه ساعتها ماكنتش اعرف حاجة ولا حسيت بحاجة بس فلت مش ناسيه لحد ماكبرت وعرفت كل حاجة وعرفت اديه انتي ملكة جمال ، ولسه فاكر قبل ما يموت باب بشهر لما زهقت من اني مش عارف ليه انتي وباب كل ماتدخلو الاوضة وتقفلو علي نفسكو اسمعكم تتالمو وتتاوهو وتكتر اهاتكم ففي اليومو ده استخبيت في الدولاب وشفت كل حاااااجة ، فانفجرت ام حسام من الضحك حتي ان بزازها وفلقاتها المهلبية كانو يتراقصون علي صوت ضحكتها وبعد ما قدرت تسيطر علي نفسها من كتر الضحك قالتله كمل ياحبيبي احكيلي شفت ايه ، قالها : شفت اجمل زهرة فل اشارة الي جسمها شديد البياض مغلف باجمل اوراق بنفسجية اللون ، فضحكت ثانية بشدة وقالت : دي انا وساعتها كنت لابسة القميص البنفسجي اللي باباك كان بيموت فيه وقالتله : ياااااه انت لسه فاكره ، رد حسام وقالها ولا عمري هنساه تحبي اوصفهولك؟ ، قالتله لا مصدقاك كمل ياعمري ، قالها : شفته في الاول راح ع الكاسيت وشغل اغنية ام كلثوم من اجل عينيك وجه من وراكي وانتي واقفة قدام التسريحة وحضنك من ورا ولزق جسمه كله فيكي ومد ايديه ومسك بزازك وشفايفه نازلة بوس في رقبتك توقعت انك هتلفي وتديله بالالم لاني كنت اعرف ان كده عيب ، فدخلت جميلة ام حسام في هيستيريا ضحك وعندما انتهت اكمل حسام كلامه متبسما لقيتك بترمي راسك لورا ع كتفه ومديتي ايدك ورا ظهرك تضعيها علي خدوده وانتي مغمضة وباب عمال بيبوس في رقبتك ويفعصفي بزازك بحنان ويدعكهم بقليل من القسوة ولقيته بيخرج بزازك الاتنين من قميص النوم وبيلعب في حلماتك ويشدهم ويقرصهم بصوابعه ولقيتك يا ماما بتمدي ايدك بتشيلي بيها ايده الشمال من علي بزك وبتحطيها تحت ع كسك وبابا ما صدق وبدا يلعب في كسك ويدلكه ويحرك ايده طالعة نازلة علي كسك وشفراتك وبعدها سمعتك وانتي بتاني بصوت مكتوم فتهيالي اني موهوم ولما بدا بابا يسرع في بوس واكل رقبتك ويسرع في تقفيش وتدليك بزازك ولقيتك مسكتي كلوتك بايدك ونزلتيه وحطيتي ايديه علي كسك وهو عريان ولقيت بابا بيمسك شفراتك بين صوابعه زي اللي بيعد فلوس وبعدها بدات اتاكدت اني ماكنتش موهوم فقد بداتي تاني بصوت اعلي واعلي حتي ادخل بابا صباعه في كسك لقيتك بتطلعي اهات وانات غير مكتومة بل هي صريحة فصيحة وانا انظر لانعكاس كسك الوردي في مراية التسريحة وايضا حلماتك الضخمة الجميلة المنتصبة زهرية اللون ولقيتك رحتي مودية وشك ناحية وشه ورحتي قافلة علي شفايفه بشفايفك وعماله تبوسيهم بسرعة وبقوة وتمصي له شفايفه ومصك لشفايفه يزيده نارا واشتياقا فيزداد قبض يده اليمني علي بزك وتزداد سرعة دخول وخروج اصابعه في كسك وبدا جسمك يهتز ويتلوي بسرعة فوق ايديه ولقيتك بتحركي فلقاتك اللي لزقتيها فيه من تحت لزقتيها في زبره المنتصب كسيخ من حديد لتداعب فلقاتك وتتزايد اهاتك وهمهماتك ويزداد وجهك الابيض احمرارا ، وقاطعته امه وقالت : اييييييييييييييييه ده !!!! انت فاكر كل حاجة باالتفصيل وكانها كانت من ساعة قالها ولا عمري هنسي اليوم ده اللي اصبح اجمل ذكرى في حياتي عندما كبرت واصبحت شابا.... وفجاة جميلة راحت شايلة ايده من عليها وراحت نازلة من ع السرير...... والبقية قادمة في الجزء السادس
  25. قصة خليجية في قمة الروعة عندي أخ متزوج(فهد) وأخت (منى) اصغر مني بسنة وأب وأم طبعا وبما إننا عائلة صغيرة اخوي تزوج وسكن معانا ومن تزوج وأنا في حرب مع نفسي اخفي نظراتي وأبعدها عن زوجته(خلود) كانت من أحلى البنات لدرجة إني أحيان كثيرة احلم فيها، المهم مع الأيام عمل اخوي يحتم عليه انه يسافر لجدة ويجلس فيها شهور وطبعا تروح معاه زوجته ومن وقت لآخر يروح أحد يزورهم هناك وكنت أنا طبعا كل ما لقيت فرصة رحت. وحصل ورحت لهم هناك وعمل اخوي كان بالمساء فلما يطلع يبقى أنا وزوجته لحالنا حتى انو اخوي كان يرتاح اكثر لما يكون أحد مع زوجته هناك بدال ما تجلس لحالها وأحيانا كثيرة تروح هي لزوجة أحد زملائه بالعمل ولا تحب أبدا تجلس معاي وفي يوم من الأيام لما كان اخوي لسه رايح للدوام كنت ناوي اطلع من البيت ورحت لغرفة اخوي عشان اسأل زوجته لو كانت تبي شئ إلا وأتفاجا فيها تغير ملابسها وتاركه الباب مفتوح وياهو من منظر شفتها من ظهرها وشفت مكوتها وهي كانت تنحني تلبس كلوتها وبعدها تلبس بنطلونها وبعدها لفت جسمها وابتعدت بسرعة عشان لا تنتبه لي وطلعت وجلست أفكر باللي شفته وكيف اقدر أوصل للي شفته كيف اقدر أجيبها عندي بالسرير راح الوقت وأنا أفكر ورحت لواحد من الشباب أثق فيه وقلت له القصة وإذا عنده حل ,, وقال واللي يقولك في حل قلت له أسوى لك اللي تبي بس عطني الحل قال لحظه اجل شوي وراجع لك راح خمس دقائق ورجع وفي يده حبة كأنها حبة أسبرين وقالي حط لها وحده من هذى وبعدها تصير ملكك تسوي فيها اللي تبي قلت كيف الطريقة وقالي افعل كذا و كذا وكذا,,,, ورحت بعدها للبيت وخططت إني بنفذ الخطة بكره أول ما يروح اخوي العمل وأول ما طلع رحت المطبخ وسويت اثنين قهوة كابتشينو وحطيت في قهوتها الحبة ورحت لها وكانت تلبس قلت وين قالت لبيت فلانة ويا ليت تسوي فيني خير وتوديني نسيت أقول لفهد يأخذني معه قلت طيب ابشري بس نشرب القهوة اللي سويتها ونمشي لأني أحس بصداع شوي (من كثر ما لعب الشيطان برأسي) قالت طيب وجلسنا بالصالة نشرب القهوة ومن أول ما ذاقتها واهي تقول طعمها غريب شوي قلت أنا الظاهر إني ما سويتها زين وكملنا شرب لما شربنا القهوة كلها بعد ما تأكدت إنها شربت قهوتها قالت شوي بس بغير ملابسي ونطلع قلت طيب ورحت أغير وتعمدت أتأخر عشان تأخذ الحبة مفعولها ( تدوخها وتصير ما تحس باللي حولها) ولما طلعت أخيرا لها لقيتها منسدحة عالكنبة وتقول مادري وش فيني رأسي يدور ودايخه شوي ودي أروح أنسدح شوي بالغرفة قلت وش فيك ما تشوفين شر ولما جت تحاول تقوم اختل توازنها وطاحت عالكنبة مره ثانيه قلت لحظه أساعدك ومسكتها مع يدها وساعدتها توقف وحطيت يدها على رقبتي ويدي الثانية على جنبها أساعدها تمشي وأطالع فيها وحنا نمشي للغرفة صارت يا تتكلم كأنها سكرانة قلت شكله اكتمل مفعول الحبة وقلت بسوي اختبار نزلت يدي اللي على جنبها إلي عند مكوتها وامسكها منها وهي تقول ااااااه وش تسووووييييييي بدون مقاومة و يا تتكلم قلت أساعدك تمشين قالت طططططيييييييييببببب قلت بس نجحت الخطة وجلست ماسكها مع مكوتها طبعا من فوق البنطلون وادخل يدي من بين فخوذها وبين مكوتها الى ما دخلنا لغرفتها وهي وش فيك ما تقدر تمسكني زين وأنا ابتسم ودريت إنها مو مستوعبة وش أنا أسوى وسدحتها على السرير وانسدحت على بطنها وصارت مكوتها بوجهي وأناظر بمكوتها الحلوة اللي تهبل وأبوسها من فوق البنطلون وبعدين انسدحت فوق ظهرها وزبي على مكوتها وأقولها ها كيفك الحين تقول هااااااااا تعبانه قلت طيب ورحت دخلت يدي عند بطنها وافتح ازارير بنطلونها عشان افصخه واهي تحاول تحرك يدها وتقول وش تسوي قلت بغير لك ملابسك عشان ترتاحين اكثر قالت ههها لا بعدين تشوفني من دون ملابس قلت يعني بتقديرين تغيرينها لحالك حاولت تفتح زرار من أزارير البنطلون ما قدرت قالت يووه ما قدرت قلت شفتي لازم أساعدك قالت طيب وأقوم وافصخ البنطلون كله ويبان تحته كلوت احمر صغير مزين مكوتها اكثرررررر وجلست أبوس في مكوتها وادخل يدي من تحت الكلوت والمس كسها ويا زينه محلوق كل شعره وألاعبه بيدي وبدت أهي تتأوه وتقول نواف وش تسوي وما رديت عليها رحت فصخت الكلوت وصار ما عليها إلا بلوزة وسنتيانات وافتح فخوذها وافتح مكوتها واجلس الحس فيها تلحيس وارفع مكوتها في الهوا شوي عشان اقدر الحس كسها وبدت تتأوه بصوت أعلى شوي ورحت بعدها قلبتها على ظهرها وفتحت رجولها وطبيت بين فخوذها الحس كسها وأكله أكل وصار صوتها يعلى اكثر واكثر ااااااااااااي اااااااااايي إيه دخله جوا اكثرررررر اكثرررررر وأنا وكل مالي ادخل لساني اكثر والحس أسرع وبعدين وقفت تلحيس وفصخت ملابسي كلها وفصخت ملابسها الباقية كلها وكانت خلاص تقريبا دايخه مغمضة عيونها وتمتم وأطب على صدرها أمصمص فيه وعلى شفتها ورقبتها شوي وبدا صوتها يعلى شوي ولكن عيونها مغمضة وامسك زبي واحكه بكسها بدت تهمس أي دخله دخله وادخله شوي شوي وصرخت صرخة مكتومة وصرت أسرع أسرع اكثر واكثر وأهي يعلى صوتها وصارت تصارخ ورحت أمص شفتها عشان ماتصارخ وجلست انيك فيها وبعدين قلبتها على بطنها وانسدحت فوقها وادخله بكسها وانيك مره ثانيه أقوى وأسرع من أول ولما قربت انزل طلعته بسرعة ونزلت فوق ظهرها واهي خلاص سكتت ما صار يطلع منها صوت انسدحت جنبها شوي وجلست أطالع فيها أتأكد إنها حية بس شكلها أغمى عليها كأنها نايمه وقمت البس ملابسي وأنا البس كنت أطالع فيها واهي بوضعها مفصخة والمني حقي فوق ظهرها و رحت عند وجهها وأطالع فيه وافتح فمها وأحط زبي فيه وعجبتني الحركة وصرت ادخله بفمها وجلست انيكها مع فمها شوي لما قربت نزلت واطلعه وانزل بالأرض وبعدها خلاص رحت مسحت ظهرها ونظفتها ولبستها ملابسها ورجعت كل شئ زي ماكان وطلعت من البيت ورحت لصاحبي وقلت له اللي صار. وبعدها بكم يوم جتني المحنة مره ثانيه ودي انيكها رحت لصاحبي أبيه يعطيني حبه ثانيه قالي طيب بس بشرط ، قلت وش هو قال حتى أنا أبغي انيك ، ناظرت فيه قلت يا أخي زوجة اخوي ذي يا أخي قال ويعني مو أنت تنيكها واصلاً هي مو داريه جلست اقلبها برأسي واهو يقول هااه تبي الحبة ولا لالالالالا ؟؟ قلت طيب اتفقنا بس بشرط انك تدلني من وين أجيب مثل هذي الحبوب قال اوكي وعلمني المصدر واتفقت معاه في يوم يكون جاهز أول ما أدق عليه يجي وصار تقريبا نفس السي***يو بس كان المرة هذي عصير لكن هالمرة خليتها منسدحه عالكنبة وأول ما داخت فصختها من ملابسها وجلست أمصمص فيها شفتها ورقبتها ونهودها اعصرهم بيدي وأرضعهم وافتح رجولها والحس كسها وافصخ ملابسي وادخل زبي بكسها واجلس فوقها وارفع رجولها فوق لما ركبها صارت تضرب بصدرها وانيك فيها وهي تتأوه اكثر واكثر لما نزلت في كسهاااا وصرخت صرخة وحده وسكتت بعدها وانسدحت فوقها شوي من التعب وبعدين قمت ودقيت على صاحبي وما لحقت اسكر منه إلا والباب يدق ويدخل عليها بالصالة ويلقاها مفصخه عالكنبة ورجولها مفتوحة ويطالع فيها ويطالع فيني ويقولي و**** معذور لما سويت كل هالتعب عشان تنيكها تستاهل وفصخ ملابسه وطب عليها وجلس يمصمص فيها ويلمس نهودها ومكوتها وكسها وأنا أطالع فيه صار زبي يقوم مره ثانيه وهو لسه توه بينيك جالس يحك زبه بكسها رحت مسكت زبي ودخلته في فمها وأهي طبعا مغمضة عيونها وشبه نايمه ماعدا التأوهات والصرخات اللي تطلع منها بس واهو ينيكها مع كسها وأنا انيكها مع فمها وماسك رأسها بيديني وانيك في فمها وتبادلنا الأدوار ومن كثر مانكناها ذيك الليلة لو إنها كانت صاحية مافيها شئ كان داخت من كثر النيك لما نزلنا وخلصنا وبعدها انسدحنا بالصالة رحت للحمام اغسل ورجعت لقيته رجع ينيك مره ثانيه وأنا أقوله خلاص ارحمها ولا عنده فيني لما خلص وبعدها قمت أنا أنظفها والبسها ملابسها وأحاول ارجع كل شئ زي ماكان ولما خلصت لقيت صاحبي (سعود)يطالع بالصور المصففة بجنب دولاب التلفزيون وبالتحديد صورة أختي ويسألني مين هذي قلت أختي قال حلوة قلت اعقل بس وأخذت الصورة ورجعتها محلها وقلت له أشوفك بعدين وانتبه وأنت طالع لا أحد يشوفك وبعدها بفترة رجعنا عند الأهل وطبعا خلود كأنها شاكه بشيء بس مو متأكدة ألاحظها أحيان تعطيني نظرات فاحصة ما ادري ايش في بالها وبعدها شفت صاحبنا وجلست أنا وياه وكالعادة سواليف وتضييع وقت ونصب على بعض وضيفني بشاي مغربي وأنا الصراحة ماقد ذقته ولاعجبني لما ذقته عنده المهم إني شربته وصرت ما أقدر اصبر عن الشاي هذا أبدا وصار يوميا أتردد على بيت سعود وأقوله ب**** شاي مغربي ومره وهو يبتسم قالي خلاص قلت لا ياخي تكفى تأكد يمكن باقي شوي ولا قلي من شريتوه ولا أي شئ قالي عندي لك شئ احسن منه قلت وش وطلع لي إبرة قلت له تستهبل قال إلا انتا اللي تستهبل هل تتوقع أن شاي مغربي ولا هندي بسوي فيك كذا لحاله ووقتها انتبهت لقصده لكن ماهمني قصده كل اللي همني أطفئ ال*** اللي تحرقني من داخل قلت هاتها طيب وقالي شوي شوي تعال قرب جنبي أول وارفع كمك وأنا بريحك على طول رفعت كمي بغيت أشقه ومسك الإبرة ودخلها في يدي وبعدها كأني *** وانكبت عليها مويه باردة روقت وانبسطت وقال هااه كيف حالك نفع العلاج الآن قلت تمام ايييييييييييييييي وبعدها رحت البيت ولا كأنه صار شئ ومن بكره رجعت لي الحالة مرة ثانيه أقوى من أول أروح لسعود واجلس عنده بملحقه وتكفى يا سعود إبرة ثانية تكفى جلس يماطل فيني وأحس انه قاصد عشان يتلذذ بتعذيبي وأنا خلاص وصلت مرحلة اليأس ورد علي وقال مافي شئ ببلاش أول مره بس هي المجان قلت طيب اطلب بس أنت وأنا أسوى لك اللي تبي قال أكيد قلت أي اكيييد وأطيح عند رجوله من غير رأيي قالي أي شئ قلت ايييييييي بس عطني ابره قال أبى أختك قلت هاااااااه ما أقدر قال اجل مافي ابر اطلع برا قلت له نتفاهم قال ما عندي تفاهم هذي طلبي تبيه ولا بكيفك قلت إلا أبيه بس هذي أختي إشلون تبيها ما أقدر أجيبها ماهي حقت هالحركات قال إشلون أنا أعلمك إشلون وأنت ما عليك إلا تنفذ قلت طيييييب بس عطني إبرة أول وأعطاني الإبرة بعد طلوع الروح وبعدها قالي افعل كذا وكذا وكذا........وأنا طبعا قلت طيب وصرت مابين فترة والثانية اشتري عصير لأختي وأحط من المخدر فيه وأقولها هذا معصرة واحد من الشباب توه فاتحها جديدة وودي اكسبه وكل فرصة تصير لي أجيب لها عصير لما صارت مدمنة وصارت تسألني متى تروح تجيب عصير وليه ماجبت ووصل فيها الحد إنها تجى عندي بالغرفة تترجاني اجيب لها عصير ومرة شوي وتحب رجولي اجيب لها وتذكرت نفسي وقتها لما كنت أترجى سعود قلت تسوين أي شئ قالت اييييييي بس جيب لي قلت طيب وقفلت باب الغرفة وفصخت ملابسي وطلعت زبي وجلست تناظر فيني قالت مجنون أنت وش فيك قلت مو تقولين أي شئ قالت أي بس ما توقعت كذا قلت طيب وقربت يمها وقمت المس في نهودها وأمصمص شفتها ودفتني وطلعت من الغرفة تركض قلت بكيفها بترجع واجلس بالغرفة شوي ما كملت خمس دقايق إلا وجت وقفلت الباب وراها وأنا كنت جالس عالسرير جلست بين رجولي وفصخت بنطلوني وبدت تلمس زبي بيدها وتحرك فيها وفتحت فمها ودخلته بفمها وصارت تمصه وتلحسه وأنا ماني مستوعب أختي تمص لي وتمص أسرع وأسرع لما قربت انزل رحت قمت ووقفتها قالت لا نواف لالالالالا بس كذا أمصه لك بس لا ما يكفيني وحاولت تهرب بره لكن مسكتها عند الباب وسكرت الباب بالمفتاح وقتها صرت وحش أبغي انيك وجريتها مع يدها وأخذت علبة كريم ودفيتها عالسرير وطاحت على بطنها فوق السرير وحاولت تقوم لكن على طول كنت فوقها وكانت لابسة تنورة رحت رفعت التنورة بسرعة واهي تدف فيني وأنا ماسك فيها واكب شوي كريم على يدي وادخلها من تحت الكلوت وأحط على مكوتها وادخل أصابعي فيها وأحط شوي كريم بعد على زبي واحكه بمكوتها واهي تصارخ لا يا نواف حرام عليك لالالا ااااايي تعورني وأنا ادخل رأسه وشوي شوي وادخله كله واهي تصارخ وكلما صارخت أخذت مخدة وحطيتها على فمها عشان لا يطلع صوتها ويازين مكوتها ويا ضيقها ضيقة مره حسيت إنها بتقطع زبي ولما دخل كل زبي بمكوتها خلاص وقفت مقاومتها وصرت انيكها على راحتي وأحط يديني على نهدوها وأعصرهم عصر وأنا أمصمص رقبتها واهي بدت تتأوه اكثر واكثر لما قربت انزل وانزل بمكوتها وبعدها خلاص أنطفت محتني وانسدحت بجنبها وجلست تناظر فيني بعين دايخه انبسطت الآن وين العصير طلعت لها إبرة قلت هذي احسن من العصير بمليون مره طبت علي وخطفتها وعلمتها كيف تستخدم الإبرة وبعدها ارتاحت مررررررررره وراحت لغرفتها آخر روقان وطبعا رحت لسعود بعدها لانه خلاص خلصت المؤونة اللي عندي ودخلت عليه بالملحق ولقيته كان مشغل فلم سكس ولما شافني سكره وقالي ها بشر وش الأخبار قلت ابره قال لا قلي أول أخبار زينه وأشوف إذا تستاهل أعطيك أو لا قلت خلاص بكره ولا بعده قال ياخي مليت وأنا انتظر وكان يلمس زبه قلت خلاص قلت لك ما باقي شئ قال اجل ما راح أعطيك شئ اليوم لما تجيبها قلت لالالالالا تكفى واللي يرحم والديك خلاص أدمنت هي تقريبا قالي إذا كان كلامك صدق يعني بالكثير بكره الليل بتجيك تبي إبرة صح ! سكت أنا قال يعينك تصبر الليلة وبكره بعطيك إبرتين وحده مجانا أغرتني الفكرة حاولت معاه الليلة رفضضضضض مره وشويه ويطردني من ملحقه وطلعت وأنا أفكر كيف باقضي الليلة هذي وكيف بتعدي وحاولت أنام طوال الوقت عشان يروح الوقت بسرعة ولما جاء بكره بعد المغرب صحيت على دق على باب غرفتي وفتحت الباب ودخلت على طول منى أختي واهي تحك يدها وتقول الحق علي نواف أبي إبرة الآن بسرعة قلت ما عندي أنصدمت قالت إشلون ما عندك من عنده اجل قلت عند واحد اسمه سعود قالت صاحبك اللي يجي عندنا قلت هو ما غيره قالت طيب رح جب قلت لها وشرايك نروح سوا قالت طيب أي شئ بس بسرررعه ما اقدر اصبر اكثر من كذا ولبسنا وطلعنا على إننا بنروح للسوق نشتري أغراض ورحنا لبيت سعود وقلت لها لازم تدخلين وتجلسين معنا قالت ليه وبدت تجيها نفس الحالة اللي بالغرفة قالت مافي طريقة ثانيه ما راح يعطينا ابر إلا لما يأخذ اللي يبي واجلس أحاول فيها كلها نص ساعة وتطلعين مبسوطة ولا راح يصير شئ أنا معاك تشجعت شوي ودخلنا عنده بالملحق رحب فينا وجلس بجنب منى ويطالع فيها ويقولها اكشفي خليني أشوفك زين وكانت حالتها صعبه مره ما غير تحكك في يدها وتتحرك حركات عصبية وأنا مثلها واشين وقلت له ي**** سعود وين الإبر قال إبرتك أنت بدرج سيارتي رح خذها ما عندي هنا إلا إبرة وحده عشان منى وأخذت مفتاح السيارة وأطير هوا أدور الإبرة ولقيتها وأخذت الابره على طول وارتتتتتتحت ومن كثر ما كنت تعبان وارتحت أظن إني أخذت غفوة بالسيارة وبالملحق كانوا جالسين على الأرض وسعود يلمس بفخوذ منى وبنهودها واهي ما تقدر تقول شئ ساكتة وعينها على الإبرة اللي محطوطة بجنب سعود وانتبه لها سعود واهي تناظر بالإبرة قالها تبينها قالت منى ايييييي قال طيب حطي يدك على زبي وحركيه وعلى طول حطت يدها وجلست تلمسه وتحرك فيه قالها افتحي الازارير حقت البنطلون وطلعي زبي ومصيه وعلى طول نزلت رأسها وطلعت زبه وجلست تمصه وتلحسه وترضعه واهو بدا يدخل يده من تحت البنطلون حقها بعد ما فك الازارير وادخل يده تحت الكلوت حتى وجلس يلمس ويلاعب بظرها واهي بدت تتمحن وتتأوه واهي تمص له وطلع يده ودخلها من وراء البنطلون من مكوتها وجلس يلمس فتحة مكوتها ويدخل إصبعه في مكوتها وبدت تصارخ صرخات خفيفة مكتومة من الزب اللي في فمها وبعدها قالها خلاص فصخي ملابسك وكأنها إنسان آلي بدون كلمة وقفت وفصخت كل ملابسها وصارت عريانة وقام اهو عليها وبدا يمصمص فيها من شفتها لرقبتها لنهودها يرضعهم ويعصرهم بيده وزبه عند كسها يلاعبه وحاول يدخله بكسها لكن وقفته منى وتكلمت أخيرا قالت لا لسه أنا عذراء قال ويعني عرفت انه بينيكها مع كسها ويبغي يعرف إنها مفتوحة أو لا قالت لا مكوتي أحلى ونزلت تمص زبه وتقوله وضيقة اكثر وتريحك واهي تمص زبه وتدخله كله بفمها واهو على طول قالللل هاااااااااا يا بعد عمري وراحت لفت تدور كريم وما حصلت رجعت تمص زبه عشان يصير رطب اكثر وتحط يدها على كسها المبلول وتحط على مكوتها وبعدها خلته ينسدح على ظهره واهي جلست فوق زبه ودخلته بمكوتها وجلست تنيك نفسها فوق زبه واهي تصارخ من كثر ماكان زب سعود كبير ويعورها وجلست تطامر فوق زبه لما نزل وبعدها على طول قامت وأخذت الإبرة وبعدها أهي ارتااااااااااااااااااااححححححت وانسدحت شوي ووقتها اكتفيت أنا من اللي شفته ودخلت وأخذت منى ولبست وأخذت من سعود الإبر الزيادة وطلعنا وتكررت الزيارة هذي كثير وصار حتى أحيان يجي عندنا ونجلس بملحقنا وتجي منى عندنا وينيكها وأنا أطالعهم حتى انهم كونوا علاقة بينهم وصاروا يشوفون بعض من ورأي ولما الصراحة وصلت معاي المحنة مره وكان سعود عندنا هو ومنى طايحين تبويس ومصمصة ببعض أنا كانت شابة معاي المحنة بعدما راح سعود على طول رحت لمنى قلت لها إنها شابة معاي وابغي انيكك رفضت وهددتني إني أحاول معها مره ثانية وبعدها بكم يوم خلصت مئونتي ورحت سعود ودخلت عليه وقلت له خلص اللي عندي قال طيب قلت شلون طيب عطني ياخي قال ليه أعطيك بس تخسرني أنت وبس قلت له يعني لازم اجيب معاي منى قال لا منى الآن موضوع ثاني وجلس يلاعب زبه من فوق الثوب واهو يقول وأنا بعدين مليت منها قلت وش قصدك ورفع ثوبه وطلع زبه لي وقال اللبيب بالإشارة يفهم على طول رحت عنده وجلست المس زبه وأطالع فيه قالي دخله بفمك كله ومصه وجلست بين رجوله أمص زبه لما قرب ينزل قالي ابلعه وبلعت المني حقه غصب عني لانه مسك رأسي وضغطه على زبه ما قدرت اطلعه من فمي لما نزل منيه بفمي وبعدها قلت ها خلاص بتعطيني قال باقي خدمة وحده بس قلت وشي هي قال لحظه ودق على سواقهم المغربي اسمه عمر وقال له تعال ولما جاء قالي عمر يبي ينيك ولا يبغى بنات قلت وش يبي اجل ودخل عمر وقاله سعود هذا هو وقال عمر طيب ي**** نروح لغرفتي احسن وقمت وسعود يقولي بعد ما تخلص منه تعالي أعطيك اللي تبي ورحت أنا وعمر لغرفته وأول ما دخلنا فصخ ثوبه وطلع زبه وقالي افصخ وفصخت كنت وقتها ما أشوف شئ مستعد أسوى أي شئ عشان الإبرة وقالي انتا أحلى بكثير من سعود وأنا ما ركزت عالجمله وقتها وجلست على سريره ووقف عندي وطلع زبه عند وجهي ويضربه بخدودي وأخذته ودخلته بفمي وجلست أمصه وبعدها وقفني ولفني وضمني من ظهري وجلس يحك زبه بمكوتي ويدخله بين فخوذي ويحاول يدخل راس زبي بفتحة مكوتي وكانت تعوررر مررره وأنا أقوله شوي شوي يعوووووووور يعوررر اااااايي وصار يحط يده الثانية على زبي ويحركه ويلاعبه وبديت أتمحن ويقوم زبي وهو وفجاءة إلا يدخل زبه دفعة كاملة حسيت مكوتي انشقت وقتها صرخة صرخة حسيت انه بيغمى علي لكن مسكني عمر وسدحني بطني عالسرير وركبي على الأرض وافتح رجولي وعمر ينيك فيني ويفتح مكوتي فتح وجلس ينيك فيني كم من الوقت بس كثير ولما خلص حطيت يدي على مكوتي من كثر ما كانت تعورني ولقيتها مفتوحة حتى إني دخلت ثلاثة أصابع فيها ولا حسيت وبعدها طلعت من عنده وأخذت ابري من سعود ورحت البيت وبعيدن تذكرت جملة عمر إني أحلى من سعود ومالها إلا تفسير واحد أكيد عمر ناك سعود ولا ليه بيقول هالجملة في هذاك الوقت وبعدها رسمت خطة في بالي بسويها على عمر رحت حلقت شعر جسمي وحاولت اجمل نفسي شوي ورحت لعمر بأعرق منه معلومات عن سعود ودخلت عليه وجلست أسولف معاه وأتمحن عليه وافصخ ملابسي وافتح له مكوتي والمس زبه لما خلاص شبت معاه وصار يبغى ينيك جلست اسأله وعرفت منه انه هو مصدر سعود من الإبر وانه دايم ينيك سعود وانه طلب منه يجيب له أحد ثاني عشاني كذا قالي سعود رح لعمر وبعدها بكم يوم دق علي سعود قالي نواف أبيك تجي عندي الليلة ضروري وتجيب أختك معاك قلت ليه قالي شئ يعجبك يعني أكيد فيه اللي بيرحني ورحت وأخذت منى ورحنا عنده ولقيت عند اثنين من أصحابه وجلسنا معهم وسعود شغل المسجل وجلس يرقص مع منى ويشرب ويسولف وقالي نواف الأغراض اللي تبيها بالحمام هناك رح انتا وجيبهم واشر على واحد من أصحابه اسمه تركي واهو يضحك ويكمل رقص مع منى اللي طاحت في الشراب معاه وما صارت تحس بنفسها ورحت للحمام ودخلت واجلس أطالع أنا وأقول مافي شئ وما أدري إلا وذا اللي يحك مكوتي ويحط يده بين فخوذي وجيت بطلع من الحمام وأطالع برا وأشوف سعود وصاحبه تقريبا فصخوا كل ملابس منى وواحد من قدامها وواحد من وراها ويلمسون نهودها وكسها ومكوتها ويبوسون فيها واهي مبسوطة وأحس بيد تلمس مكوتي وتدخل بين فخوذي ويلمس زبي وشئ يحك بمكوتي كأنه زب صرت ارجع مكوتي على وراء على زبه والتفت عليه لقيت فاصخ ملابسه ومطلع زبه وامسك زبه واجلس أمص فيه وأمصه بقووووة وأول مرة بدا يعجبني هل هو تأثير الشراب ولا المخدرات لكن عجبني وبعدها فصخت ملابسي وأعطيته ظهري وفتحت له مكوتي ومسكت زبه وحطيته عند فتحة مكوتي وجلست ادخله فيني شوي شوي لما دخل كله وبعدها جلس اهو ينيك فيني وأنا أصارخ لما جاء نزل فى مكوتي وطلع زبه وصارت مكوتي تقطر مني وبعدين رحت ومسكت زبه وجلست أمصه شوي وأجلخ له بيدي شوي لما نزل مره ثاني وهالمرة بلعته بفمي وبعدين خلص اهو وقمت وطلعت من الحمام وطلعت لقيتهم ينيكون منى أهي منسدحه فوق صاحب سعود ينيكها مع كسها اللي واضح انه فتحوها لانه أشوف كسها ينزل منه دم وسعود مدخل زبه في مكوتها واجي عندهم وشافني سعود وقالي تعال ياخنيث يامنيوك مص زبي وطلع زبه من مكوة منى تعال مصه واجي أحط رأسي فوق مكوة منى أمص زبه ويقولي هاااه عاجبك ننيكك أنت وأختك القحبة ويطلعه من فمي ويقولي جيب مكوتك بانيكك أنت وأختك مع بعض واحط مكوتي جنب مكوتها ويجلس يتناوب على مكواتنا مره يدخله هنا ومره هنا شوي وعلى هالطريقة لما نزل بمكوتها واهي أتهلكت من الصراخ وأطالع مكوتها لقيتها مفتوحة مررره وكسها مفتوح من كثر النييك وانتهت ذيك السهرة على 1:05 الوقت ونمت نوووووووووومة طووووويلةةةةةةة.
×
×
  • انشاء جديد...