القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

Free Couple Dz

عضو
  • المساهمات

    601
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة Free Couple Dz

  1. قصة نيك اختى رشا المتزوجة اسمى محمود ادرس فى معهد فنى صناعى واعمل فى الصيف لكى اصرف على نفسى ولى اخت جميلة جدا اسمها رشا متجوزة منذ سنوات وتعيش مع جوزها فى منزلها فى محافظة البحيرة ولكن جوزها اضطرللسفرلفترة بسيطة نظرلظروف المعيشة وطلبت منى اختى رشا المجىء والعيش معها لفترة حتى عوده جوزها وكنا فى الصيف يعنى مفيش دراسة المهم روحت عندها وسلمت عليها ودخلنا الشقة وطبعا اشتريت لها حاجات لمنزلها وشكرتنى جدا وفى الليل نمنا كل واحد فى غرفة واثناء نومى سمعت صوت المياه فقمت وروحت الحمام لقيت اختى رشا بتستحمه وعريانه ملط وجسمها ابيض وبزازها كبيرة وكسها منتوف واحمر ومليان وسيقانها مليانة وجميلة لقيت نفسى بقول ده جوزت اختى ده حمار لانه سايب الجمال ده كله لمين وطبعا زبى وقف وقمت دخلت غرفتى لانى خفت تطلع فجاه وتشوفنى وقعدت العب فى زبرى واتخيل انها امامى وفجاة لقيتها بتخبط عليه وبعدين قولت لها ادخلى طبعا وانا باحاول اخبى زبى ودخلت وقالت لى انت صاحى قولت لها مش جايللى نوم واختى رشا عينها على زبى وانا بحاول ارجعه لقيتها ضحكت بيموعة وقالت لى هطلع معاها ننظف عشه الفراخ اللى على السطوح وفعلا طلعت واستنتها لقيتها جايه لابسه جلابية خفيفة جدا وكيوتها باين خالص وبزازها نصها باين من فوق وقالت لى هى لبست كده عشان تعرف تنظف عشه الفراخ براحتها وروحت قعدت اشيل معاها القش ووقعت على رجليها وقعدت تصرخ قولت لها فيين الوجع قالت لى فى اسفل رجليها فقمت على الفور ورفعت لها لها رجليها لقيت كسها كله باين والكليوت جاى على جنب وانا مش قادر هموت لقيتها ارتاحت بعد تدليك رجليها وقامت باستنى بوسة لن انساها وشكرتنى قلت لها ممكن اسالك سوال قالت اسال قولت لها جمال جوزك ازاى يسافر ويسيب القمرده لوحده قعدت تضحك قلت لها بجد انت جميلة وحرام يسيبك كده لقيتها وشها احمر وقالت لى انها فترة بسيطة وهتعدى وقعدت هى على الكرسى وانا اشتغلت مكانها ونزلت معاها وهى حاطة ايدها على كتفى وبتضحك لى وحضرت الغذاء وانا قولت لازم انيكها انهارده وفتحت الكمبيوتر وتركته على قصة محارم اخ مع اخته وروحت الغرفة بتاعتى وهى راحت قعدت حوالى نص ساعة ولقيتها جايه بتقوللى هوممكن يعنى اسئلك سؤال غريب قولت لها قوللى قامت قالت هوممكن اخ ينام مع اخته زى المتزوجيين انا قلت بس هيا بدات تسخن قمت رديت عليها وقولت لها ممكن طبعا لان الاخ هيستر على اخته ومش هيفضحها هى سمعت كده ولقيتها وجهها احمر وشكلها سايح من كلامى قالت لى انا شوفت زبك واقف امبارح ومن ساعتها وانا نفسى اشوفه وقربت عليه شويه وانا طلعت زبى ولسه هتمسكة رحت بايسها من شفايفها وامص لسانها وادعك بزازها الملبن وهى بتتنهد وتقول اه اه اوف اوف ورحت واقف ومنيمها على السرير وفتحت لها رجليها وقعدت الحس وامص كسها الجميل لمدة ربع ساعة وهى تصرخ وتقول لى مش قادرة دخله بقه رحت مدخله مرة واحدة قعدت تصرخ وتقول بحبك يامحمود وقلبتها ونيمتها على بطنها ونيكتها من كسها من الخلف وطيزهاا لمليانه بتتهز وانا ماسك شعرها وقعدت انيك فى كسها ربع ساعة وطلعته ونيكتها فى طيزها وبعدين وقفتها ورفعت رجليها الشمال ودخلت زبى فى كسها و**** ولسانى فى شفايفها ورحت مطلع زبى وزلتهم على بزازها الملبن الطريه وقعدت انيكها لحد ماجوزها رجع
  2. زوجت خالى الجامده هالتني كلماته ما هذا الذي اسمعه؟وممن؟انه ابن اخت زوجي ذلك ***** الذي تزوجت وهو لا يزال في المرحلة الابتدائية وكنت اداعبه وامرر اناملي بين خصلات شعره واطبع علي خده قبلة حانية هذا ***** الجميل زو الملامح البريئة ووجه الابيض مثل القمر وشعره المنسدل علي وجهه وعيونه السوداء الواسعة وفمه الجميل ذلك ***** الذي كنت اذاكر له دروسه وارسم له صفحاته واتفاهم معه عندما يعجز الاهل جميعا فقد كنت زوجة خاله المحببه والتي يحترمها ويسمع كلامها وينفذه يصف لي كم كنت رقيقه وحانيه ويذكرني بالكثير الذي لم اتذكره فعندما كنت امرح معه واداعبه والمس شعره كان يتمني ان انزل قليلا لالمس وجنتيه وعندما كنت ابدي اعجابي ببعض ملابسه كان يفضل لبسها من بين كل ملابسه وعندما كنت امازحه عن وسامته التي تجذب الفتيات كان يتمني ان اكون انا من بينهم ذكرني كم كنت اجلسه بجواري انا وزوجي ويتمني ان اقترب منه وعندما لمست رجلي رجله شعر مدي رغبته ان يلمسني ويضمني اكثر ذكرني بضحكاتي العالية عندما كان يفعل ما يعجبني وملابسي التي كنت البسها بحرية في منزلي معتبره *** صغير يذكر هذا القميص الاحمر زو الاربطة الرفيعه القصير والفتحتين من الجانب وانه كان يظل ينظر علي وانا امر من امامه فيشعر انه يعيش في النعيم وعندما كبر تالم كثيرا لاني لم اعد اجلس امامه بالملابس الشفافة ولم اعد اطبع علي خده القبله التي كان يتمنها وينتظرها بل ويفعل كل ما يعجبني ويرضيني ليحصل عليها وقل ليتني لم اكبر لاتستمر في الحصول علي دفء قربك وملامستك ومشاهده جسمك نعم احساسي معك مختلف اختلف عندما لمستني وانت بجواري ذات مرةشعرت اني ارغب ان التصق بك وكنت دائم النظر لصدرك الذي بهرني جماله وبياضه وكنت احب ان انظر الي ملابسك الضيقة التي تظهر مؤخرتك الكبيرة البارزة كنت اشعر كل يوم بشوقي لك يزيد وارغبك كرجل يشتهي امراه هالتي كلامته لم استطع لن ارد فقال كم تمنيت ان المس شفاهك هذه واطبع عليها قبلة وادفع لساني داخل فمك وارتوي بشهدك والمتعة اااااااه اااااااه كم اريدك ؟ظللت سنوات وسنوات اتمناكي وارغبك عندما اراكي افقد السيطرة علي نفسي حتي اكاد اختفي من ام*** حتي لا تري زبي المنتص يرغب ان يخترقك ليصل لكسك وخرم طيزك احبك واتمناكي وارغبك صدمت وانعقدت الكلمات داخلي فقلت له اهدي ما تشعر به نحوي ليس حبا او رغبة انه مجرد اني كنت من افهمك من بين الجميع انا مادتك للتفاهم ولست مادتك للرغبة اختلط عليك الامر فقال لا انت من احب وارغب لسنوات احلم بك بين زراعي ازيقك الحنان الذي اعلم انك تفتقدينه ارغب ان اركي في هذا القميص الوردي الذي رايته في حجرتك عندما كنت اغير ملابس عندكم والتقطه ووجدت رائحتك فيه فشممته وطبع عليه قبلاتي وخلعت بنطلوني لاجد زبي منتصب بجنون وفوضعت قميصك عليه وتخيلت اني انيكك وادخل زبي في كسك فما شعرت بنفسي الي وانا اقزف مني علي قميصك وتمنيت ساعتها ان تريه وتفهمي كم اشتاقك لم اشعر بنفسي الا وانا اذوب في كلماته فانا اكبر منه باكثر من عشرة اعوام ويرغبني يشعرني اني اجمل وارق من كل الفتيات اعجبني وصفة لعيوني وضحكتي التي تملاء وجهي فتظهر الخمازتين الذي يعشقهم وشفاهي الورديه الرقيقة التي طالما حلم بها اغمضت عيني فشعر باصابعه تداعب شفتي في رقة وحنان شعرت ان قلبي انتقل الي شفاتي ويدق ويضطرب وطبع علي خدي قبلة دافئة واقترب من شفاهي وقبلهم بنهم شديدودفع لسانه داخل فمي فما شعرت الا واشهق من المتعة ووجدت نفسي التقط لسانه وامتصه وامد يدي بين خصلات شعره واجذبه نحوي وهو يقبلني في وجهي ورقبتي وانا ازوب معه ولا اقاوم واشعر بالمتعه ويحتضنني بقوة شعرت بشئ صلب قوي يصطدم بس تعجبت كيف يملك زب بهذه الصلابة واشتقت ان احرره من محبسه والتقطه واداعبه واستمر في تقبيلي وكنت ارتدي عبائه زات قمة عاليه لا تسمح له ان يصل لصدري فقال ارغب ان المس صدرك كما كنت اشتاق اليه اعوام ملائتني الرغبة فخلعت العبائه وظللت بالبدي الاسود الضيق زو الحملات الشفافه والذي يبرز مفاتن صدري بدون ستيان والبنطلون فاقترب من صدري وقال ااااااااه كم حلمت ان المس ذلك البز المرن وظل يطبع عليه قبلات حتي شعرت انه قبل كل جزء فيه وانتقل الي البز الاخر وفعلا به كالاول واخد يضغط علي بزي بيده وفمه علي الاخر يلتقط حلماته ومرر لسانه عليها مرات ومرات اااااااه اااااااه ااااااااه ماذا يفعل بس هذا الشاب الوسيم القوي المتمرس في الجنس ااااااه ااااااه تمنيت ان يجردني من ملابسي ويخترق زبه حرم كسي ويمتعه شعرت برغبة جامحة ان امسك زبه فوضعت يدي عليه من علي الملابس وشعرت به وهو جامد ومغري وممتع فزاد في تقبيلي ومص حلمه بزي وانا اتلذذ وشعرت اني ارغب ان اخرج زبه واضعه في فمي فحاولت فك بنطلونه فساعدني ومد يده وفكه وضعت يدي علي زبه اااااااه اااااااه احححححح اححححح ما هذا انه اضخم واطول مما تصورت لقد كبر هذا ***** واصبح شابا فتي واخرجته واستمتعت بالنظر اليه وقبضت عليه بيدي لاشعر بقوته ووضعته في فمي وانا استمتع بادخاله واخراجه وهو يتاوه من اللذه وارفع وجهي لاري وجهه الملائكي يتحول الي وحش تملائه النشوة وانا استمتع بيه وهو ينتهك حرمة فمي وينيكه وهو في قمة المتعه اقترب مني وهمس لي وقال اريد انا ان امتعك وادلك فاتركي زبي فانه يريد منك اكثر من ذلك فادركت انه يريد ان يكمل متعته ويستمتع بي اكثر واقترب مني اكثر وقال كم حلمت ايامنا بهذا اللقاء وانا اراكي في احضان خالي واحسده علي ما يجهل اهميته فانا هنا لامتاعك واعلمك معني الجنس الحقيقي واخد يتلمس جسمي ويحنو عليه ويطبع عليه قبلات متتاليه ونزع عني البدي واصبح صدري عاريا تماما امامه وهو يقول ما اشهي واطعم بزك اريد ان التهمه والتقط حلماتي في فمي وادخلها بالكامل مع الجزء المحيط بها من بزي وانا اتاوه من اللذه ما اجمل لسانه وهويداعب حلماتي اااااااه اااااااه ويمرر لسانه علي حلمتي وعندما يبعده اتحسر اريد لسانه من جديد و يترك بزي يتجه الي الاخر ويضغط عليه بحركه ممتعه وعض حلمة بزي الشمال وشعرت بلذة عميقة وكان خيط رفيع يربط بينها وبين كسي فانقبض بشدة وكانه يدعوه ان يخترقه بزبه ومرر لسانه علي بطني وادخل لسانه في سرتي اااااااه اااااه اااااااح واقترب مني وخلع بنطلوني ووجهه وجه نحوه كسي يشتم رائحتة وقال لقد تمنيت اعوانا ان اصل الي هذا الحصن والان انا له عاشق واحسست بانفاسه وهي تلهب كسي واقترب اكثر وقبلني من علي الاندر وقال انت دائما وردة متفتحة كما كنت عروسة اليوم فقلت له عروستك انت قال وسوف تظلي هكذا وخلع عني الاندر وخلع ملابسه واصبحنا عاريين تماما نعم اشتهي هذا الشاب انا ايضا كانت الفكرة تلاحقني واشعر بنظراته واحسد الفتيات التي يستمتعن به نعم كنت اري زبه وهو منتصب عندما يتحدث الي احدهنا في التليفون واشتهيه نعم دخلت مرة الي حجرته بعد ان كان يتحدث مع احد الفتيات ووجدت شيئ لزج علي طرف السرير وعرفت انه منيه فمددت يدي واخذت منه قطرات وشممت عبقه بل ومررت اصابعي المبلله بمنيه ووضعتها علي كسي واستمتعت بلذة منيه علي كسي وهمست له انا ايضا اشتهيك وكنت ارغب في هذا الزب الذي كنت تخفيه دائما في بنطلونك وعندما سمع كلماتي زاد هياجه ورمي جسمه علي جسمي وظل يقبلني بشراهة ويلتهم شفاهي في متعة وقوة وانا اتاوه من المتعة اااااااه اااااااه ااااااااه ااااااااح وينطق احبك احبك يا اجمل من اشتهي وارغب وهنا وضع يده علي كسي يداعب شفراته فقلت له حبيبي اريد زبك حالا قال دعيني اطبع علي كسك قبلة واحدة فقد حلمت لسنوات ان افعلها فقلت له واحده فقط فقال نعم فاقترب من كسي وقبله بحرارةوامتص شفاهه كمن يقبل فمي لا كسي فشعرت بمتعه عميقه وقال هاه واحده فقط فقلت نعم تكفي فوجدت زبه منتصب بشدة ويقترب من فتحه كسي ويداعب شفراته اااااااه امممممم ااااااااخ اااااااام ااااااح وهو يستمتع بالنظر الي وقلت له حرام عليك دخله بقه قالي وانت مش حرام عليكي عمري كله وانا اتمناه وسوف اعذب هذا الكس حتي لا يبتعد عني ابدا ولففت رجلي حول ظهره في محاوله لدفعه ان يضع زبه في كسي فقال لا انا اليوم اتحكم فقلت له ولكني تعبه وارغب في زبك فقام بادخال راسه داخل كسي وانا امني نفسي بان يدخله كله فما كاد يدخل راسه حتي يخرجه مره اخري ويفعل ذلك مرات ومرات وانا ادفع نفسي بشدة نحوه ليدخله منه جزء اكبر وهو يقول يا ماكره وهنا رفعت جسمي لاعلي وطبعت علي شفاهه قبله حارة ومصصت شفاهه بشهوه والتقطت لسانه وسمعت يتاوه من اللذه ويدفع زبه بالكامل داخل كسي وانا اقبض عليه بشده وهو يخرجه ويدخله بقوه وسرعه اااااااه اااااااه اااااااه تعالت اهاتنا وهو يقول لن يفارق هذا الكس زبي اوعدني فقلت له وكيف ابتعد عنه وهو كل ما اتمني وظل ينكني وانا اتاوه وتوالت ارتعاشاتي تسكرني من النشوة وتزيد نشوتي حتي قال لي سوف اقزف قلت له اقزف داخل كسي منيك الساخن اشعلني به فقزف ااااااه ااااااه احححححح ااااااه كانت تلك اهاتي واهاته وارتمي علي جسمي وانا اضمه بقوه ويطبع علي شفاهي قبله جميله وانا لست مصدقةما حدث فهمس لي وقال حبيبتي انت امتع مما تخيلتك في اعوام ساخرج الان حتي لا يشعر بي احد واعود في المساء فقلت له المساء بعيد كيف يتحمل كسي فراق زبك كل هذا الوقت فقال ومن يقوي علي الفراق وظللنا علي هذا الحال للان فانا زوجة له اكثر من خاله فهو ينكني كل يوم مره او اتنين وانا اقدم له كل صنوف المتعة واصبحنا نشتهي بعض اكثر كل يوم
  3. حسن واخت مراته جامده اسمي حسن وعمري 33 سنة أعمل في مصنع نسيج...زوجتي لها اخت ارملة تبلغ من العمر 41 سنة ولها بنت وحيدة تزوجت قبل سنة ...وتعيش اخت زوجتي فايزة لوحدها في البيت...فطلبت مني زوجتي ان اشغل اختها الارملة في مصنع النسيج الذي اعمل فيه...وكنت ارفض طلبها دائما لان المصنع ليس في حاجة لعمال جدد .. وفي يوم من الايام الحت عليا زوجتي بان ادبر لها اي عمل لتخرج من وحدتها...فاوعدتها ان احاول...ومرت الايام واذا بواحدة من العاملات بالمصنع تطلب الاستقالة لانها ستتزوج وتسافر مع زوجها ...فانتهزتها فرصة وابلغت زوجتي ان تتصل باختها لتداوم بالمصنع...فرحت زوجتي وفرحت اختها وبالفعل جاءت الى المصنع وبدأت تشتغل بكل نشاط .....ومرت الايام...وفايزة تعمل بكل اخلاص...وتأتي في الموعد المحدد وتغادر عند انتهاء العمل...فعاتبتني زوجتي وتوسلت الي ان آخذ اختها فايزة من بيتها كل يوم بسيارتي لترتاح من أزمة المواصلات...وبعد تردد وافقت من أجل ارضاء زوجتي...وصارت فايزة تنتظرني كل يوم امام منزلها وتذهب معي الى المصنع ...وآخر النهار كانت تعود معي فاوصلها الى بيتها...وكانت علاقتي مع فايزة علاقة اخوية ....وكنت احترمها لانها أخت زوجتي ولانها من انشط العاملات بالمصنع...ومرت الأيام ونحن على هذا النظام...وكان المصنع يصرف لفايزة مبلغ محترم... ومكافئات ...فاصبحت فايزة انسانة أخرى...حيث كانت تلبس اجمل الملابس وتهتم بشكلها وبمكياجها وبأناقتها ..وكانت عندما تجلس بجواري بالسيارة اشعر بوجودها...واحست فايزة بذلك فصارت تهتم بي اكثر...وتنظر الي بنظرات تكاد تكشف أمرها لانها نظرات جديدة من نوعها...وصار الصمت يخيم علينا ونحن بالسيارة...وكلانا لا يتكلم وانما يختلس النظر الى الاخر....فاوصلتها الى بيتها..ونزلت دون كلام....واثناء رجوعي الي بيتي وجدت محمول فايزة على كرسي السيارة ...فقررت ان اذهب الى بيتها لارجاعه اليها...وقرعت جرس بيتها ...ففتحت الباب واطلت براسها ..فقلت لها انتي نسيتي محمولك بسيارتي...واعطيتها المحمول ....فشكرتني وكانت على شفاهها ابتسامة عريضة وعيونها تكاد ان تنطق...فقالت لي ادخل اشرب حاجة ساقعة...فقلت لها اريد ان ارجع الى البيت...فالحت عليا الطلب فقبلت دعوتها دون تردد...وعندما دخلت شقتها اصابتني دهشة كبيرة حيث كانت تلبس جلابية رقيقة نصف كم...وكانت ملتصقة بجسمها وتكاد ان تبين تفاصيل جسمها....اعطتني فايزة كأس العصير ...ولمست يدها يدي فشعرت بقشعريرة تسري بكل جسمي ولاحظت فايزة ذلك...جلست على الكرسي المقابل لي...كانت عيونها توحي بالحب والاحاسيس...تلعثمت بالكلام وعجزت عن نطق جملة مفيدة...وتركتني واسرعت الى غرفتها كي لا تضع نفسها في موقف محرج...بقيت انتظرها أكثر من عشرة دقائق وعندما لم تأتي ذهبت اليها لاستئذن منها بالإنصراف فوجدتها تجلس بغرفتها على حافة السرير ووجهها احمر...وعيونها ذابلة....وتكاد تخرج من عيونها الدموع...فتأثرت كثيرا عندما رأيتها...حيث كانت تنظر الى الارض...فرفعت وجهها بيدي وقلت لها...مالك ؟؟؟هل انتي مريضة....فلم تجبني....وكانت يدي ترتجف وانا المس وجهها....فلم ادري كيف امتدت يدي الى شعرها وصرت العب فيه وهي لا تنطق....وانتقلت بيدي من شعرها الى صدرها حيث كانت يدي تحوم على صدرها واستطعت ادخال يدي الى بزها ولم تكن تلبس حمالة صدر ...عندما لمست طرف بزها انتفضت فايزة وتغير لون وجهها...فمددت يدي الاخرى تحت ذراعها واوقفتها....وقفت فايزة امامي وصار جسمها امام جسمي....واقتربنا من بعضنا ....ولم ادري كيف ارتمت فايزة في حضني وبين ذراعي واصبحت اعتصرها وامص شفتيها وهي تحضنني بقوة ودخل صدرها في صدري من شدة الاحتضان....وصارت فايزة تمص لساني بعنف واحتراف لانها محرومة من الجنس منذ عدة سنين بعد ان توفي زوجها....ولم ادري كيف رفعت جلابية فايزة ونزعتها عن جسدها لارى جسمها العاري وكسها المنتوف والخالي من الشعر فجن جنوني لمنظر كسها وصدرها الذي جعل زبي يتمدد ويتصلب ويخترق البنطال....حملت فايزة ووضعتها على السرير وتجردت من جميع ملابسي ونمت على صدرها العاري والتص صدري بثديها واصبحت فايزة في عالم آخر حيث اغمضت عيونها وحضنتني بكلتا يديها وكنت ارضع حلمات صدرها وزبي يتجول بين اشفارها وعلى بظرها....فلم تستطع فايزة التحمل وشهقت شهقة قوية حيث جاءتها رعشتها وامسكت زبي باصابعها وادخلته في كسها فانزلق داخله وشعرت بسخونة ماء كسها الذي كان واضحا ومميزا......وكانت صرختي لا تقل عن شهقتها عندما جاءتني رعشتي وحاولت اخراج زبي من كسها لاقذفه على بطنها كي لا تحمل ولكنها امسكت يدي وضغطت على زبي بساقيها ومنعته من الخروج لينفجر داخل رحمها بقوة وغزارة ...وصارت تضغط على ظهري وتعتصرني وتتلوى مثل الثعبان من شدة اثارتها وقوة رعشتها.....اخرجت زبي من كسها بعد ان هدأت ثورتها وجريت مسرعا الى الحمام واغسلت زبي ولبست هدومي وخرجت مسرعا الى سيارتي ولم اعرف كيف وصلت البيت لاجد زوجتي واولادي ينتظرونني على طاولة السفرة ....فتاسفت لهم على التأخير وتحججت بان اطار السيارة انفجر معي وعملت له بنشر....وبدأنا نتناول طعام الغداء وكل تفكيري في كس فايزة.....صارت زوجتي تحادثني وتضع امامي الاكل وانا اتظاهر بانني منسجم معها وابتسم ابتسامة مصطنعة......وحل الظلام ونمت بجوار زوجتي ومارست معها الجنس كالعادة ولم اشعرها انني تغيرت او انني غير طبيعي ....ونمت احلم بجسم فايزة اخت زوجتي وكنت انظر الى زوجتي واقول في نفسي انتي التي جنت على نفسها لان زوجتي هي السبب في وظيفة اختها فايزة بالمصنع....وفي الصباح ذهبت الى بيت فايزة قبل الوقت بنصف ساعة فوجدت الباب مفتوحا ...دخلت غرفتها وجدتها نائمة وتغطي نفسها بشرشف رقيق...رفعت عنها الشرشف لاجدها عارية كما ولدتها امها......لم استطع مسك اعصابي فتجردت من ملابسي واولجت زبي المنتصب في كس فايزة بلا رحمة فصارت تخرج انينا عاليا وارتعشنا سويا حيث انفجر زبي داخل رحمها ليشبعها ويروي ظمئها....وعلى الفور اخرجت زبي من كسها وغسلته بالحمام ولبست هدومي وقلت لها البسي بسرعة لنذهب الى الشغل فرفضت وقالت لي بصوت ضعيف تعبانة ...فتركتها واغلقت الباب خلفي وذهبت الى عملي...وصلت المصنع واخذت لفايزة اذن رسمي من الموظف المختص واخبرتهم انها مريضة...وحاولت العمل كالعادة ولكنني لم استطع....فقررت ان آخذ إذن وذهبت الى الموظف المسؤول وقلت له انني يجب ان اذهب الى المستشفى للإطمئنان على اخت زوجتي وعمل اللازم لها وبالفعل غادرت المصنع وتوجهت الى بيت فايزة ...ولم يكن الباب مقفلا بالمفتاح ..حيث دفعت الباب ودخلت وقفلته بالمفتاح لاجد فايزة نائمة عارية كما تركتها وكسها مغرقا بلبني وماء شهوتها.... فتجردت من جميع ملابسي والتحم جسمي بجسمها وبدات امص شفتيها وصدرها ورقبتها ونزلت الى بطنها ولحست شفرات كسها وبظرها وهي كالمتشنجة التي يصعب عليها التنفس من شدة اللذة والهيجان ثم اعطيتها زبي لتمصه فصارت تدخله كاملا بفمها ليصل الى بلعومها...ثم صارت تعض بيضاتي باسنانها فلم استطع السيطرة على زبي حيث انفجر بفمها وعلى وجهها وهي لا تكف عن مصه ولحس لبني الذي املأ فمها....وانقلبت على ظهرها فرايت طيزها البيضاء وصرت الحسها بلساني وعندما فتحتها باصابعي وجدتها واسعة نوعا ما فوضعت راس زبي على فتحة طيزها لينزلق كاملا حتى البيضتين وصارت تصرخ وتئن وانا ايضا اتوجع من شدة انحشار زبي داخل طيزها..وكانت مثل جمرة النار في سخونتها وانزلت لبني ليغسل قاع طيزها ويملأها....ولم تكتفي فايزة بذلك بل انقلبت على ظهرها ليدخل زبي في كسها من جديد ويتجول داخل كسها وهي تضغط عليه.......ارتعش زبي واملأ كسها ونمت فوق فايزة اكثر من ساعة كاملة وزبي داخل كسها....وايضا كانت فايزة في نوم عميق.......استيقظنا من النوم وذهبنا الى الحمام واغتسلنا سويا وكنت افرك لفايزة كل اعضائها بالليفة وهي ايضا ليفتني واحتضنتها داخل الحمام ثم نكتها اروع واجمل نيكة في البانيو حيث كان ممتلئا بالماء الساخن ...كانت فايزة في شدة الهيجان وارتعشنا سويا في البانيو وجسمنا مغطى بالماء الساخن....ثم خرجنا من الحمام نحتضن بعضنا...وجلسنا على الكراسي عراه...وعملت لي الافطار وهي عارية وافطرنا مع بعضنا ونحن عراه ثم ودعتها وقبلتها...وقلت لها جاء ميعاد عودتي الى البيت فصارت تنظر الي بحسرة وما زالت يدها متشابكة بيدي...وقبلتني و مصت لساني وودعتني لارجع الى زوجتي واولادي لنتناول الغداء...وأصبحت فايزة اخت مرتي جزء مني...حيث كنت انيكها قبل الدوام ثم نذهب الى العمل سويا وعندما نرجع من عملنا انيكها ....واحيانا ارجع لها بالليل لانيكها.....وما زلت اتلذذ بنيك فايزة اخت زوجتي التي تكبرني بحوالي 8 سنوات والتي كانت زوجتي هي السبب في علاقتي الجنسية مع اختها دون قصد. هذه قصة حقيقية وليست من نسج الخيال
  4. نوره واخوها وعائلة زوجها انا اسمي خالد عمري 22سنة ساكن في قرية تبعد عن حفر الباطن تقريبا 300كيلو قريتنا صغيره عندنا بيت شعبي بس كبير مقسوم قسمين قسم لنا ويتكون من اربع غرف غرفه وفيها امي اسمها سعاد عمرها 45سنه لانو ابوي متوفي وغرفه وفيها اخوي محمد وعمره 27سنه ومتزوج واسم زوجته نجلاء عمرها20سنه وغرفة فيها اخواتي الثنتين الكبيره اسمها شيخة وعمرها 24سنه مطلقه لوفاة زوجها والصغيره اسمها العنود وعمرها 19سنه وغرفه فيها انا وزبي المسكين والقسم الثاني من البيت ساكن فيه عمي حسين عمره 32سنه وزوجته نورة وعمرها 25سنه ولحد الان ماخلفو اولاد عمي واخوي محمد شغالين في الرياض ولانشوفهم الا البشهر مره لمدة خمس ايام ويروحون لظروف شغلهم يعني انا المسؤوال عن البيت وانا املك سياره من نوع جيب صالون موديل 97تويوتا وكذالك ونيت وكذالك وايت ماء احيانن اشتغل عليه وانا كثير القنص وروحات والسهرات وعندنا مزرعه كبيره وفيها راعي سوداني اسمه ابو احمد عمره 35سنه وجانب البيت في حظيرة غنم مسؤال عنها الراعي اسمه فاروق سوداني عمره 33سنه ساكن مع ابو احمد في بيت بوسط المزرعه وهم اصحاب لايتفارقى طبعا بيتنا يبعد عن القريه 3كيلو لانو ابوي اسس البيت مايحب ان يخالط احد يعني عندنا خير ولله الحمد حياتنا حلوه وقلاقتي مع امي وخواتي وزوجة اخوي مره حلوه وقويه الا زوجة عمي نوره كانت كل ماشافتني كأنها شايفه عدوها بس هي ماتبين ذلك لكن انا الاحظه في عيونها وطريقة كلامها معي لما نبقى مع بعض لوحدنا المهم و مره من المرات كان وقت العصر كنت منزل من ظهر الونيت شعير للغنم لانو حظيرة الغنم جهت بيت عمي وبجانب الباب عمي فيه حنافيه ماء للغنم كنت جالس بجانبها استناء العامل ينزل الشعير شوي الا واسمع اللي يدق الباب ناظرت من خلف الحنافيه شاهدت عامل عمي اسمه شانور باكستاني الجنسيه عمره 30سنه طويل القامه اسمر البشره قوي البنيه يشتغل في محل عمي خياط نساء لا وتفتح الباب له زوجة عمي نورة قال لها هذا ثوبك طولته لك قالت له لايكون قصير قال اذا قصير اجيلك بكره اخذه منك قالت لا اذا ماناسبني اجيبه لك البيت قال يعني الليله قالت بس ان شاء **** لين يروح الشيطان خالد من البيت ان شاء **** روحه بلا رجعها قالت لكن انت خليك جاهز راح شانور وهي دخلت ان استغربت من تصرفاتها وكم كلامها المهم رجعت البيت بعد صلاة العشاء مباشره كانو مجتمعين قلت ي**** حطو العشاء بدري بدي انام قالت امي وين رايح قالت علشان اروح باكر عندي شغل تعشيت وبعدها قلت لا حد يزعجني بدي انام يعني لاتشغلو التلفزيون ناظرت بزوجة عمي لقيتها طايره من الفرح باين في عيونها المهم رح غرفتي وهم راحو غرفة اختي شيخه جلست بالغرفة لين ماقامت زوجة عمي تقريبا الساعه 11مساء قالت انا ماشيه قالت اختي بدري قالت اليوم يومي ضحكت اختي قالت هنيالك كانو بينهم شي راحت اخذت مايقارب عشر دقائق قفلت غرفتي وذهبت قدام بيتها لين ماخرجة من بيتها وهي بكامل زينتها وذلك لاني اشم عطرها السكسي جلست اتبعها لين ماراحت لبيت شانور بيت شانور يتكون من غرفتين وقدامهم جلسه في وسط مزرعه مهجوره من زمان وهو ساكن فيها دخلت على شانور وهو ينتظرها بفارق الصبر جلسو في الجلسه اللي قدام البيت قال لها في صاحبتك ام طيز كبيره قالت ماجبتها تريدها تاخذك مني وجلس يبوس فيها قالت له ي**** ندخل جوى حملها كانها طفل صغير ودخلها داخل وفقل الباب رحت ادور خلف البيت ريد اشاهد مايدور في الداخل لين ماطحت في خرم يبين اللي بالغرفه ناظرت لقيت زوجة عمي ماسكه زبه الطويل بالمره وجالسه تمص فيه لين اخذها وبطحها على الارض ونزل ثوبها الاحمر ونزل شلحتها السوداء طبعا اريد اوصف لكم زوجة عمي بيضاء البشره قصيرة القامه شقرها اشقر عيونها كبار شفايفها مليانه وزي الجمر صدرها كبير وبارز خصرها صغير بالمره وطيزها كبيره وفخوذها مقوسه جسمها كأنو مرسوم رسم اخذ شانور ينزل لين مانزل اسنتيانه وطلع صدرها البارز ابيض الون وحلماتها العسليه اخذ يداعب حلماتها بلسانه ويعضعضهم تاره يداعب حلماتها وتاره يدخل نهدها بالكامل في فمه كله ويدلك نهودها كمان اخذ مايقارب ربع ساعه نزل حد بطنها وجلس يحسس عليه بلسانه واخذ يدخله في سرتها وهي بالمره في قمت تهيجها نزل كلسونها وطلع كسها الكبير والمنتفخ بالمره في قمت تورمه اللي ماتحصل عليه ولا شعره وكبير الشفرات اخذ يدخل لسانه فيما بينهم ويرضع فيهم واخد زبه وجلس يدخل فيه لين مادخل وعلى مهله وانا متعجب هي هذا الزب تستحمله جلس يدخل فيه لين ما صارت خصاوينه تصفق في طيزها عرفة انه دخل بالكامل وجلست تصرخ من الشهوه وتدخل لسانها في فم شانور وهو ينيك اخذ مايقارب نص ساعه وهي فضت مايقارب مرتين من الشهوه الصارمه لين ماطلعه وحطه في فمها وجلست تمص فيه لين فضى في فمها وجلست تبلع منيه لين مابقت فيه شي جلس بجانبها قامت وكان شانور نايم على ظهره حطت صدرها على صدره اللي كاسه الشعر بالمره اخذت لسانها وجلست تمرره على جبهت شانور لانو كان معرق بالمره وجلست تمص عرقه وتمص خدوده وتنزل لصدره وتمص حلمات صدره وتنزل لين بطنه وتلحس فيهم ونتزل لحدته ولين ماوصلت لزبه اخذت تدخله في فمها وهو نايم وتاخذ خصاوينه وتحطهم في فمها وتمص لين صلب زبه وصار في قمت التهيج حطته في كسها جلست عليه على خفيف لين ماتعود كسها عليه وتقوم وتجلس عليه اخذت مايقارب خمس دقائق اخذ شانور وحط خدها على خده ومسك وحط يديه حول ظهرها بقوه وجلس يدخله فيها وهي تصارخ وجلس ينيك وهي اه اه اه اه مسكها وخلها تفنقص اخذ صباعها جاء يريد يحطه في طيزها وجلست تصرخ في وجهه مسك زبه وحطه في كسها وجلس ينيك ويفرص في نهودها لين مافضى على ظهرها لما طلعه من كسها كان كسها احمر من النيك ومفتوح على الاخر قامت وهي مخدره من النيك وغسلت ولبست ملابسها وهي جايه ظربها على طيزها قال لو تخليني افتحها لك قالت كلو الا طيزي اخذو يتكلمو قالت شانور رح جيب الدخان وانا استغربت ايش يعني الدخان وهي ماتدخن قال و**** اللي عندي خلص قالت طيب ليش ماجبت قال مو الرجال اللي اجيب من عنده شرط علي شرط وانا طرته من البيت قالت يريد فلوس زياده قال لا قالت ايش قال يريد ينيكك ويعطيكي الدخان بلاش وانا مارضيت قالت طيب خلاص خليه يجي ينيكني ويعطينا الدخان وانا ماخليتك تنيكني الا من شان الدخان قال لها بس هو يريد ينيكك مع طيزك لانو شافك لما كان عندي واعجب في طيزك قالت طيب ماتعرف غيره قال ياليت قالت طيب خلاص اعزمه باكر وانا اغريه في كسي قال هو مايرضى قالت بس انت جيبه ويصير خير المهم مشت من عنده تقريبا الساعه الثانيه والنصف فجرا المهم سبقتها على البيت وجلست بالغرفه اتذكر زوجة عمي نورة لما شانور ينيك فيها وايش الدخان اللي تقصده ومين ام طيز كبيره اللي لم يذكرو اسمها الغاز صعبه كانت علي لين ماسمعت الا الفجر يأذن قمت وشغلت السياره ورحت عن واحد من اصحابي ونمت عنده لين ماصحاني الظهر واتغديت معه وتقهوينا لين ماقرب العصر قلت له اريد اخذ سيارتك في شغله قالي تراها تحت امرك صاحبي هذا اخو زوجة عمي اسمه بندر عمره 24سنه وصاحبي من زمان وعارف كل اسراري المهم مشيت من عنده وصلت البيت حقنا دخلت ولقيت اهلي كلهم جالسين في الحوش امي وخوانتي وزوجة اخوي وزوجة عمي دخلت وسلمت عليهم جلست اتقهوى وانا نظراتي لزوجة عمي نوره قلت لاختي جهزي عدت الصيد وفراشي قالت امي في رايح قلت لقنص وناظرت في عيونهم الخبر هذا كأنو يتمنونها من امي واخواتي وزوجة عمي وكل همهم متى رح ارجع قلت يعني خمس ايام واستغربت من زوجة اخوي تقولي مو كثيره ويمكن نححتاجك في أي وقت كأنها ماتريدني اروح ردت عليها نوره زوجة عمي ليه مقهوره منه لانه رجال حر كيفه يروح زي مايريد قالت لها صح كلامك يانوره وظيفي لمعلوماتك اني اللي احطه في راسي رح اسويه قالت شفتي روح بدري قبل المغرب علشان ماتظيع طريقك قلت لها طريقي عارفه واشوفه وانا مغمض قالت بس لاتشيل هم وحنى مانقصنا شي المهم مشيت من عندهم رحت اتمشى لين ماغابت الشمس رحت لصاحبي جلست عنده لصلات العشاء وقلت له جهز فراشي الليله ابغى انام عندك واخذت سيارته جيب ربع مشيت لما قربت من عند البيت وقفت السياره وجيت امشي لجهت بيت عمي وجلست انتظر خروج نوره انتظرت لين مامل الصبر مني لين ماجت الساعه العاشره مساء سمعت الباب ينفتح لقيتها لسى خارجه جلست امشي وراها كالعاده لين مادخلت بيت شانور وانا استخبيت في مكاني اللي شاهدتها اول مره ناظرت لقيت عند شانور الرجال اللي ينتظر نورة بفارق الصبر لقيته رجال اسود اللون قبيح الوجه طويل القامه ظخم بالجسم مره وشكله متوحش وشكله نيجيري الجنسيه اسمه ابو حنش دخلت عليه نوره وسلمت وهو عيونه لم تنزل من على طيزها المربرب سلمت عليه وجلست بجانب شانور قام شانور وجاب المتوحش بجانبها قال وكان صوته مره خشن ياشنور رح جيب الدخان من السياره ماصدق شانور وراح قال لها ايش رايك ندخل داخل وكأنها خايفه منه قام وشالها بين ذراعيه القويه كأنها طفله بيده دخل هو وياها لغرفة شانور قالت فين ارسلت شانور قال ماتريدين الدخان الحشيش انا هنا عرفتها انها صاحبة كيف قالت طيب وايش تريد ثمنه قال برافو عليك تفهمين شوفي انا ماريد انيكك مع كسك انا اريد طيزك قالت بس انا كسي غير قال انا كل الاكساس جربتها اريد الطيز الكبيره قالت بس انا ماتعودت قال اعودك قالت طيب عندي حال يرضيك انا عندي وحده طيزها اكبر من طيزي واحلى مني بالجمال وتحب النيك مع الطيز اذا تريدها اجيبها لك قال طيب روحي جيبيها قالت مااقدر والليل تأخر لكن بكره اجيبها لك اذا تريد نيكي مع كسي الان انا ماعندي مانع قال لها خلاص انا موافق بس بشرط انك تقطعي علاقتك بشانور واللي تريديه من الحشيش اجيبه لك والشرط الثاني انو تطلعي معي بالسياره انتي وصاحبتك قالت خلاص قالت طيب والدخان قال انا رح اعطيكي اربع صواريخ هديه لك دون مقابل بس وهي على طول حطت فمها في فمه وهو ابعد عنها قال بس لا تخونيني مع غيري والا ماتجي في موعدك رح اسيبك لانك مصيرك ترجعيلي ثم امسحك من على وجه الارض وبعدين مصدرك من عندي لان شانور انا اللي اعطيه حشيش وهو من شان الحشيش يتمناء رضاي واذا تريدين تصديق في كلامي تعالي افرجك عليه شلون اذله طلع معاها من الغرفه وكان شانور بالحوش يلف صواريخ حشيش قاله شانور تعال جاء شانور زي الكلب تحت رجله قاله بوس رجلي وبالفعل باسها قالت له لاياشانور الكلب مسويلي فيها معلم لاعاد اشوف وجهك بعد اليوم وجلس يضحك ابو حنش باين عليه شيطان المهم ولع صاروخ وناوله نورة وجلست تدخن لين ماخلصت الصاروخ قالت ولع لي الثاني قال لها انتي لازم تروحي قبل لا تدوخي علينا روحي وخذي هذي اربع صواريخ عمريها في بيتك لوحدك المهم انا سبقتها على زوجة عمي قلت فرصه لي دخلت بيتها وكانو حاطين غرفه مخزن قالت استخبى فيها مارح تجي المهم استخبيت استنيتها خمس دقائق الا وهي في بيتها وكان باب المخزن يطل على على غرفتها وكنت راد الباب بشويش ومطفي المبه لكي لاتحس في وجودي دخلت غرفتها نزلت ملابسها ولبست كلسون احمر وسنتيانه احمر والشلحه حمراء انسدحت على سريرها وجلست تدخن دخنت مايقارب صارخين حشيش لين مافقدت الوعي اخذت مايقارب عشر دقائق بعد مغفت في نومها نزلت ملابسي في المخزن مابقاء علي الا ثوب النو بدون سروال خرجة من الغرفه وتوجهت لغرتها وبكل حذر قربت من عندها لقيتها في سابع نومه وكان شلحتها واصله لحد نص فخوذها جلست اتحسس فخوذها البيضاء وناعمت الملمس ماصحيت وجلست اضغط عليها ماصحيت كأنها مخدره حطيت فمي في فمها وجلست امص شفايفها بقوه وامرر لساني على شفايفها ي**** ماطعم شفايفها نزلت شلحتها وكذالك السنتيانه وجلست امصمص نهودها بكل راحت بال وامصمص لين ماخليتهم حمراء من المصمصه نزلت كلسونها وبان لي كسها المتفخ جلست امص فيه واحط لساني بين فخوذها وادخله واخرجه اخذتها لعبه انا لما اسوي الحركات هذي زبي يريد ينفرج من الغيض كأنه يقول اللي ينيك الزب ام اللسان قلت له انا اسف نسيتك من الفرحه المهم طلعت زبي وزبي طوله 25سم لكن تخين بالمره مررته بين شفايفها واحطه في فمها وتاره بين نهودها اخيرا مسكته وحطيته على كسها وجلست ادخل فيه بالقوه كسها مره منتفخ وضيق وشديد الحراره من الداخل جلست ادخل فيه لين ماوصل نصه وخرجته وجلست ادخل لين مادخل بالكامل بعد جهد وجلست انيك ببطء وبعدين اخذت اتسارع في نيكها لين مافضيت الى بطنها وكذالك على وجهها وعلى صدرها جيت باقوم قالي زبي على فين ماتريد تتثارئ من الشرموطه تعال انا اخذ بثار قالت في نفسي اريد انيكها مع طيزها المربربه اخذت المخده وحطيتها تحت طيزها لكي يظهر لي خرم طيزها اخذت الكريم وجلست ادهن فتحت ظيزها بنيت الون جلست ادهنها لين ماصار نص الكريم على طيزها جلست ادخل اصبعي كان خرم طيزها مره ضيق وجلست ادخل الاصباع الثاني لين ماتعودت اخذت زيبي وحطيت عليه كريم وجلست ادخله في طيزها اخذت مايقارب ربع ساعه وانا احاول لين مادخل بالعافيه جالست انيك لين مافضيت في طيزها وبعد ماطلعت زبي نزل من طيزها دم شويه من تخانت زبي لكي يظع بصمه انه اخترق طيزها العذراء واخذت طوال الليل وانا اعاود انيك فيها مع طيزها نكتها مع طيزها مايقارب ثلاث مرات ومرتين مع كسها لين ماخليتها بركت ماء فضيت على جسمها كله وعلى سريرها لين ماقرب الفجر يدخل رحت لحمامها وتروشت وهي خليتها على وضعيتها معدومه من ماء زبي خرجت من البيت وذهبت لصديقي اللي هو اخوها وانا في قمة البسطه نمت عنده وانا بالمره مبسوط لاني نكتها صحيت الساعه 3الظهر وتغديت لين ماجت الساعه الخمسة عصرا وجلست ادور بالسياره بالشاوارع بعيد عن بيت اهلي لاكي اكشف المستور للموعد تبع زوجة عمي كل همي اعرف من ام طيز كبيره اللي رح تروح معها جلس اتسكع لين ماجائت الساعه عشرة ونص وقفت السياره وجيت امشي كألعاده لين ماوصلت بيت عمي انتظرت لين ماطلعت ومعها وحده تأكدت انها من بيتنا بس مين هي **** اعلم لانها متغطيه وكانو يمشون مسرعين لين ماجتهم سياره ونيت وركبو معها انا بسرعه ركبت سيارتي وصرت اراقبهم من بعيد لكي لايحسون بوجودي وكذالك كأنت انور سيارتي طافيه امسي بدون نور لاني ارعرف المنطقه وحافظها المهم مشيت وراهم لين ماوقفو داخل بيوت مبنيه من الطين قديمه مره مخليها النيجيري استراحه لك دخلو وانا وقفت سيارتي بعيد وجيت امشي وكلي حذر وكل مالي اقرب اسمع اصوات رجال شكلهم كثيرين قربت لقيت الباب مقفل جلست احسس على الغرف لقت شبابيك بس مطفي نورها والنور كله في وسط الحوش والحوش مالقيت له فتحه لقيت برميل كبير طايح جبته وحطيته بجانب الجدار وطلعت نفسي بشويش شفتهم بكل وظوح كأني جالس بينهم كانو اربعه رجال كلهم سود وبينهم زوجة عمي وشفت اللي معها جن جنوني ماكنت متوقعها انها تكون اختي شيخه او انها تنزل نفسها للمستوى هذا معقوله المهم لقيتها ماسكه زب ابو حنش وجالسه تمص فيه بس ياهو زب بحياتي ماقد شفت زيه اكبر من زب الحمار وكانت ماسكته بيدينها الثنتين وجالسه تمص راسه بكل محنه وشهوانيه وتمص مايقارب ربع ساعه وزوجة عمي ماسكينها الثلاثه واحد حاط زبه في فمها والثاني يمصمص نهودها والثالث ينيكها في كسها قام ابو حنش ونزل ملابس اختي شيخه عاد اختي شيخه تتمتع في جسم روعه اجمل من نوره لكن ماعمري فكرت فيها من ناحيت الجنس لان زوجة عمي تحب الدلع من شان كذا حبيت انيكها المهم نزل ثوبها وكذالك الشلحه السنتيانه لما طلعت نهودها ياهي نهود كبار وبرزين ولونهم ابيض والحلمات ورديه وجلس يمص فيهم لين ماخلاهن حمر ونزل كلسونها وطلع كسها كبير مره ومنتفخ وزنبوره بارز وشفايف كسها حمراء اللون وكذالك طيزها اول مره اشوف طيزها على الطبيعه كبيره بشكل يلفت الانتباه ومربربه خلاها تجلس جلسه فرنسيه ومسك اردافها وشدهن على الاخر لين بان فتحت طيزها اللي تجنن ودخل لسانها وجلس يتحسس خرمها وجلس يدخله في خرمها ودخل بسرعه عرفة انها مفتوحه من طيزها وهي تتنهد اخذ زبه وحط عليه شويه من ريقه وجلس يدخله في طيزها وعلى طول طيزها ترحب بالزب المتوحش دخل بكل سهوله وجلس ينيك فيها مايقارب نص ساعه لما قرب يفضي قالت له فضي جوى طيزي ابغى احس بحرارته في طيزي وماكملة كلامه فضى في طيزها قام عنها اخذت زبه وجلست تمص فيه قام واحد من الثلاثه اللي ينيكون بنوره وجلس يحسس على كس اختي شيخة واخذ يمص فيه قام ابو حنش لنورة زوجة عمي قرب عندها قالت له كيف طيز شيخة معك قال حلوه بس مفتوحه قال انا اريد طيزك لانها بكر وانا رح افتحها قالت بس انا جبتلك شيخه ماتفقنا على انك تنيكني مع طيزي كسي تحت امرك حتى لو تقطعه قال لها كسك مابغاه واذا مانكتك مع طيزك مارح تحلمين بالحشيش بعد كذا واذا وافقتي رح اغرقك حشيش وراح ماينيكك غيري انا قالت خلاص بس بشرط ماتنيكني بالقوه وتحط كريم علشان طيزي عذراء مادريت اني اول من ناكها مع طيزها وفتحها على طول مسك خرم طيزها وجلس يلحسه واختي جلس ينيكونها الثلاثه واحد مع طيزها والثاني بكسها والثالث بفمها وهي في قمة السعاده وعرفة انها شرموطه محترفه اخذ ابو حنش كريم وحط الكريم اللي في الكلبه كله على طيزها وجلس يدهن خرمها مايقارب خمس دقايق وهي فوقه تمص زبه لين ماصار في قمة انتصابه قام وحطه في طيزها شوي شوي وهي تتألم وتراوغ بطيزها لين ماطفش منها وهي بجلسه فرنسيه قام ونيمها على طهرها اخذ المخده وحطها تحت طيزها لين ما بان خرم طيزها شكله ناويله على شي طرح جسمه وصدره على صدرها وثبت رجولها بيدينه دخل زبه على خرم طيزها وهي ماتقدر تتحرك جلس يدخل فيه وهي تصارخ من الالم وهو جالس يدخل زبه لين مادخل نصه وهي تبكي من الالم وتتوسله يخرجه من طيزها اخذ شوي وزبه في طيزها وجلس يخرجه ويدخله بحركه بطيئه لين ماتعودت طيزها عليه وجلس ينيك لين ماصار طيزها يظرب بخصاوينه يعني اكلته كله وجلس يدخله بحركات متسارعه ويقول لها شيلي زبي ياشرموطه ياقحبه وهي تصارخ وتتوسل له وهو كل ماتصارخ اكثر يزيدها نيك اكثر وهي لاحول ولا قوه من الثور الهأئج واخذ ينيكها مايقارب ساعه كامله وهي تحته لين مافضى في طيزها لما خرج زبه من طيزها طلع المني حقه خارج طيزها وكان خرم طيزها احمر من النيك وواسع بالمره وهي ماتقدر تتحرك ناظرت باختي لقيتها بركة من الماء اللي مفضي في وجهها واللي على صدرها واللي على كسها يعني غرقانه بالمره قامو يتغسلو اختي وزوجة عمي من الشرمطه اللي سووها المهم طلع ابو حنش اربع صواريخ حشيش واعطاهن زوجة عمي قال خلاص روحو لبيتك وباكر مثل اليوم رح تجين قالت وبكل غنج مدام فيه حشيش رح تشوفنني كثير المهم رجعت انا لصاحبي الساعة 4الفجر ونمت عنده وانا فكري مشغول باللي حصل كل يوم اكتشف شرموطه من عائلتنا جاني صاحبي اللي هو اخو نورة زوجة عمي قالي ويش فيك سرحان كثير وتصرفاتك غير طبيعيه قلت مافيه شي المهم وجلست افكر لين الساعه 9صباحا لين ماتعبت من التفكير نمت وصحيت الساعه 1ظهرا ورحت للبيت حقنا تقريبا الساعه 8باليلا لما شافوني كأني عدو قداهم استقبلوني بدون نفس وقالولي ليش رجعت بدري قلت ماحصلنا صيد وبعدين انا لازم انام علشان اسافر باكر لحفر الباطن من شان شغله عندي المهم رحت ونمت بعد ماتعشيت لاني تعبان من الارهاق المهم صحيت الساعه 12بالليل ناظرت بالبيت مافيه احد بالمره استغربت فين راحو لامي ولا خواتي ولا زوجة عمي جلست دور عليهم وانا مستغرب ومندهش وين يروحون الساعه هذي المهم حصلت زوج اخوي كانت مرتبكه وداخلها خوف قالت انت صحيت قلت لها فين اهلي كانت متردده في جوابها قالت تعالي بالغرفه حقتي من شان اجاوبك وبصراحه وكنت من زمان ودي اصارحك بس كنت خايفه من ردت فعلك لكن بعد ماشفتك وانت خارج من بيت نوره وشفت اللي سويته فيها وقتها قلت لازم اقولك اللي ماشفته لما قالتلي عن اللي حصل مع نوره برد حيلي قالت شوف ياخالد انا ابغى اجاوبك وارجو انك تصدقني قلت لها احكي طيحتي قلبي قالت عائلتك كلهم شراميط كنت بعطيها كف بس تردد شافتني عصبت قالت هدي اعصابك قلت لها ايش تقصدين بشراميط قالت شوف امك سهرانه عن راعي المزرعة سوداني ابو احمد الراعي الغنم فاروق دايمن ينيكون فيها كل ليله واختك شيخه مع نورة يطلعن سهرات مع العامل تبع عمك شانور ينيكهن ويجر عليهن ويعطيهن فلوس ولهن يومين مع واحد توهن متعرفات عليه اسمه ابو حنش يعطيهن حشيش واختك العنود واسكتت قلت لها ليش سكتي قالت وهي متردده قلت خلاص احكي مو كل شي انفضح قالت مع صاحبك بندر قلت لها وكانها اعطني كف على وجهي لما قالت بندر كنت متخيل انو بندر اخر واحد ممكن اشك فيه جلست تحلف انه صاحبها من زمان قلت لها طيب ليش ماقلتي لخوي اللي حصل قالت ارجوك اسكت اخوك قلت ليه هو كمان يتناك قالت ياليت قالت اسمع هو كله من الشيطانه زوجة عمك نوره في اللي خلت روسكم بالارض وجعلت عايلتك شراميط قالت هذي قصتها اتزوجها عمك وكانت مفتوحه واللي فاتحها صاحبك بندر قبل لاتتزوج عمك من حبه لها كان ينيكها قبل لايتزوجها وبعدين اتزوجها وعمك مدمن حشيش واللي تجيبله الحشيش زوجته تتناك وتجيبله حشيش وفلوس وهو بالمره مبسوط وراضي وبعدين لفت على اخوك محمد خلته ينيكها وينيك امك وينيك اخواتك وخلت العمال المزرعه والغنم ينيكون امك بعد ماناكو نوره و اختك شيخه خلتها ينيكها عامل الغنم لين ماصارت تحب النيك مع طيزها واختك العنود عرفتها على اخوها بندر وصار كل يوم ياخذها قالت واذا منت مصدق شف امك في بيت اسودانيين واختك العنود في بيت صاحبك بندر وزوجة عمك نوره واختك شيخه مع ابو حنش في بيته قالت لها وانتي فين صاحبك كمان قالت انا الصراحه و**** العظيم انو من يوم اتزوجة اخوك وانا ماحد لمسني وانها حاولت نورة معي انو اشتغل معهم وكلمت اخوك محمد وحاول فيني لكن انا رفضت وبشده وحاولت بعد ماكتشفت حقيقت اخوك انه يطلقني قالي اذا جبتي سيرة الطلاق على لسانك او قلتي لحد رح ادخل عليكي رجال يغتصبونك واخرب بيتك وهجرني ماصار ينيكني وانا من ذاك الوقت خايفه قلت لها طيب ايش المانع اللي خلاك ماتسوين مثلهم قالت اصراحه انا مابيع نفسي رخيصه لحد واخذت عهد على نفسي انا ماكون الا لك انت وحدك لاني من زمان احبك ومغرمه فيك واحب الارض اللي تمشي عليها وانت منت حاس فيني لانك وسيم وحلو وانت من النوع اللي الف وحده تتمناك وانا تحت امرك اذا تبغى تنيكني انا انصدمت بطلبها المهم قربت من عندي وحطت فمها في فمي وجلست ترضع شفتي بكل قوه وتضغط صدرها على صدري وكانها محرومه من النيك بطحتني على السرير على ظهري وجلست وانبطحت على صدري وفمها في فمي مايقارب 5دقائق قامت نزلت ثوبها وطلع الشلحه ونزلت السنتيانه والكلسون بسرعه هائله كانت نجلاء زوجة اخوي قصيره القامه نحيفه بعض الشي بيضاء البشره عيونها كبار وهي اجمال مافيها خدودها من شدت البياض صايره ورديه شعرها طويل واسود يصل لحد تحت طيزها صدرها كانه تفاح لبناني جماله روعه وحلماته ورديه كسها صغير بالمره كانه كس بنت عمرها 11سنه وعليه واحمر اللون شفايفه ومنظره يدوش وطيزها متوسطه الحجم لاصغيره ولا كبيره بس بارزه ونازله ودبدوبه ناعمت الملمس ومربربه وطريه اخذت ملابسي وجلست تنزل فيهم لين ماوصلت لزبي نزلت السروال وطلعت زبي كان مصلب ومنتفخ حطتب بين يديها وهي ماهي مصدقه قالت هذا اللي انا ابحث عنه من زمان واخذت تنظر فيه حطته في فمها وقالت اه اه اه اه ا ه ماجمله زب احمر وطويل وجلست تمص فيه وان منبطح على ظهري وكسها فوق وجهي اخذت كسها وجلست ارضع فيه وهي ممحونه تفرك كسها على وجهي وتصرخ من المحنه وتمص زبي بكل شهوانيه وشراسه اخذنا مايقارب 10دقائق قامت قالت ابغى اجلس على زبك ابغى انيكك ابغى اقطع كسي بهذا الزب الكبير وكان كسها كله مليان من ماء كسها مسكت راسه وحطته على فتحت كسها وجلست مو راضي يدخل من صغر كسها وتخن زبي راحت وجابت كريم يسمونه (كيواي ) دهنت كسها ودهنت زبي واخذته راسه مره ثانيه وجلست وشوي شوي لين دخل راسه اول مادخل راسه حسيت بحراره شديده جوء كسها اخذت تدخل لين دخل نصه انبطحت على صدري ونص زبي في كسها وحطت فمها في فمي مايقارب دقيقتين واخت تدخل في زبي لين دخل كامل في كسها الصغير وجلست تقوم وتجلس وانا افرك حلمات صدرها بيدي بطحتها على ظهرها وصرت انيك فيها مايقارب نص ساعه واهي فضت مايقارب 4مرات لما قربت افضي قالت فضي بكسي لاني اكله حبوب من الحمل ابغى احس بحرارت زبك في كسي فضيت جوء كسها وابطحت بجانبها قامت هي وحطت فمها في فمي وجلست تمص ونزلت لصدري وجلست ترضع صدري لين ماذبت معها ومع حركاتها السكسيه عن جد ممحونه قلت لها المره هذي بدي انيكك مع طيزك قالت خالد امانه لاتطلبني الطلب هذا لاني عن جد اتقرف منه وبعدين يألمني المهم جلست انيك فيها مع كسها مايقارب ثلاث مرات متتاليه من شدت محنتها المهم قالت لي ايش رح تسوي يعد ماعرفة حقيقة اهلك قلت و**** ماادري لكن لابد من حل قالت اقولك لاتعب حالك لانهم كلهم راضين على كذا يعني مارح تسوي شي قلت لا اقدر بس ارجو اللي بيني ووبينك مااحد يدري عنه ولا كانك قولتيلي الحقيقه قالت خلاص المهم خرجت من غرفتها الساعه 3الفجر ونمت وصحيت الساعه العاشره صباحا افطرت ومشيت لعند صاحبي بندر وبراسي الف موال مادري شو اللي اعمل معه جيت عنده والعاده استقبلني ورحب فيني جاب القهوه وجلسنا نتقهوى وانا ماادري اصارحه على خيانته لي قالي خالد ايش فيك قلت لا بس زعلان على حالي قال خير قلت فيه صاحب لي خنته قالي كيف يعني قلت جيته البيت وطرقت الباب وفكت الباب اخته قالت اتفضل صاحبك داخل دخلت ماحصلته بالمجلس مادريت الا وهي داخله علي اخته سالتها فين صاحبي قالت مارح يجي قلت طيب انا استاذن قالت انت شايف دخول الحمام مثل خروجه جتني ومسكتني وحطت فمها في فمي واجبرتني واغرتني على نيكتها بعد ماحاولات لردها وكمان من شان كرامت صاحبي وهذا اللي محزني ومقرفني حياتي جلس يضحك بندر كثير قال هذا اللي محزنك المفروض تفرح استغربت من جوابه ولا اول مره اشوفه يتكلم كذا واتضحلي انو نجلاء زوجة اخوي صادقه بكلامه قلت له بندر انت ليش تضحك ياخي كيف لو انا نكت وحده من خواتك ماهي خيانه قالي وبكل برود العكس افرح قلت والسبب قالي لانو اللي بيني وبينك عادي جدا واذا نفسك من جد بوحده من خواتي انا رح اجيبلك اجمل خواتي اسمها مها وعمرها 16سنه يعني عذار قلت له تتكلم من جدك قال و**** من جدي قلت له يعني الكلام اللي جاني صحيح قالي وايش اللي جاك قلت يعني يالخسيس انك على علاقه مع اختي العنود قمت بغيت اضربه حس فيني قالي ياخالد لاتاخذ الامور بعصبيه هذي وبعدين اذا مانكتها انا رح ينيكها غيري قلت له طيب والسبب يرجع لختك نورة الشرموطه اللي خربت البيت كله قالي ياخي عائلتي وعائلتك شراميط وكلهم عارفين كذا الا انت لانهم خايفين تفضحهم فما دامك عرفت ياخي لا تعصب وتخسرني ياصاحبك وبعدين مارح تغيرهم دامك عرفت ومارح تستفيد شي خليك مثلي قلت كيف قالي انا رح احكيلك قصتي بكتشافي عائلتي انت عارف انو اكبر وحده فينا نورة 25سنه والثاني انا 24سنه والثالث اختي حصة 22سنه والرابعه اختي البندر18سنه والخامسه مها 16سنه وامي عائشه42سنه وابوي اللي راح للعراق من 15سنه ولا ندري عنه حي ميت كانت امي بعد ماتقطعت اخباره شفنا الفقر بعيوننا لان ابو رح ماترك لنا حاجه كان يجينا رجال من اصحاب الوالد يصرف علينا كان عمري وقتها 9سنوات ماكتشفت انه بعلاقه مع امي الا لما كان عمري 14سنه كنت صاحي من النوم باليلا شفت نورغرفة امي شغال واسمك ضحكات قربت وناظرت من خرم الشباك الغرف اللي بالخارج لقيت صاحب ابوي صالح اللي يصرف علينا جالس بين فخوذ امي جالس ينيك فيها وقتها اصدمت بس مادريت الا وزبي صلب من المشهد وجاني احساس غريب وحطيت يدي على زبي وجلس احركه لين مافضيت بعد ماخرج صالح راحت امي الحمام وتروشت قلت ياولد هذي فرصتك اني انيك امي دخلت امي وكان لافه المنشفه حول جسمها ناظرتني وهي خايفه قالت ايش تسوي هنا متى صحيت قلت لها حيلك حيلك انا صاحي من اول ماجاء صالح وشفت كل شي انك تتناكي منه قالت وهي دموعها تذرف يابندر ابو صالح لاولاه كان احنى ميتين من الجوع وهذا اقل شي اقدمه له وارجو انو اللي حصل ماتخبر فيه احد وانا مستعده اسويلك كل شي قلت لها طيب خلاص اعتبريني ماشفت شي بس بشرط قالت وايش شرطك قلت انيكك قالت بس انا امك قلت طيب وانا ولدك ترضين تفضلين صالح علي وبعدين اذا صالح ياخذ ثمن انه يصرف علينا انا باخذ ثمن سكوتي وانتي فكري على مهلك قالت طيب خلاص رح اخليك تنيكني واعلمك النيك واصوله مادام عرفت كل شي بس انا الان تعبانه مع كسي اذا تريد تنيكني نيكني مع طيزي نزلت لها سروالي وطلعت زبي وجلست تمص فيه لين ماقربت افضي حطت فمها في فمي وجلست تمص وجلست ارضع نهودها ونزلت راسي على خرم طيزها قالت الحس وجلست الحس طيزها ومسكت زبي وحطيته على خرم طيزها ودخل على طول عرفت انها مفتوحه وجلست انيكها لين مافضيت واخذت سنتين وانا انيك امي علمتني انواع النيك لين صار عمري 16سنه وبعدها مليت من نيكت امي صرت اشتهي نيكت اختي نورة وانت عارف جمالها يغري حاولت اني اجيها في نومها وكذا مره تطالبني وتشتم فيني ولاتهرج معي حاولت معها بشتاء الطرق اني انيكها وماقدرت وقتها اتعرفت على عمك حسين لاني تذكر وقتها تركت الدراسه وعمك ماكان يشتغل عاطل وكنا نسهر سوى وصار يجي عندي بالبيت وتعلمت منه الدخان لين ماصرت ادخن حشيش وهو اللي يجيبه ومره من المرات شفت اختي نورة تدخن وكفشتها وحاولت اهددها اني اقول لامي قالت قول مايهم عرفت انو عينها قويه وماحد مكيفها عنيده بالمره بعدها قلت لها خلاص تبغين تدخنين دخني وصارت تاخذ من الدخان حقي ومره من المرات كانت عندي بالغرفه ادخن انا وهي بس انا ادخن حشيش قالت بندر ابغى اجرب الدخان اللي معك قالت ياولد فرصتك عطيتها صاروخ وجلست تدخن لين ما اغمى عليها مسكتها ونكتها مع طيزها تفريش لاني كل ما احاول ادخله بطيزها تصحى وبردت حيلي فيها وصارت كل يوم تقولي جبلي حشيش قلت لها على شرط اني انيكك قالت خلاص مايهم نزلت ملابسها مثل ماولدتها امها وجلست امصمص شفتها ونهودها وهي بدائت تستسلم واخذت امصمص كسها قالت لي بندر افتحني مع كسي خلاص مادامك نكتني ابغى استمتع ماصدقت خبر حطيت زبي على كسها وكان مره حار وملتهب من المحنه ودخلت فيه وهي تصرخ لين مادخل كله باعماق كسها وجلست انيك فيها لين مافضيت على صدرها ومن بعدها صارت كل ليله تجيني الغرفه وانيكها بس المشكله انها صار طلبها على الحشيش غير عادي وانا من يومها اطلب عمك حسين يجيب بالاخير قالي ياخي هذا بفلوس وانا ماعندي شوي الا اختي نورة دخلت علينا وهي بكامل زينتها استغرب عمك تصرفها قالت له ياحسين جيبلي حشيش ورح اكون تحت امرك ماصدق خبر وجاب لها وجلست تدخن ومسكها عمك قال لها يانوره انا نفسي فيكي من زمان واحب الارض اللي تمشي عليها اخذ ينيك فيها كل يوم ويجيب لها حشيش لدرجة انه باليوم يجينا خمس مرات وماصار يصبر عنها لين ماتزوجها بعد ماتزوجها جلست وحيد لاني بعد ما تركت نيكت امي صارت امي بالليل ماتجلست صارت تطلع مع صالح ومره من المرات قالت لهم اني خارج وماعود الى بعد يومين ورجعت بنفس الليله لقيت صالح عندنا بالبيت جالس وامي ينيك فيها رجال غريب وعندهم اختي حصة بحضن راجل ثاني غريب اول مره اشوفهم وصارو يتبادلون النيك بامي واختي حصة رح لغرفتي بدون ما احد يحس فيني بعد ماراحو رحت على غرفت امي لقيت امي بحضن حصة شافتني امي قالت انت مو تقول انك تجي بعد يومين قالت ايوه من شان تاخذي راحتك مع صالح واشوف وجيه جديده تجي عندنا البيت قالت ياابني صالح خسر في تجارته وماصار يملك فلوس يصرف علينا وجاب اصحابه تجار ويدفعون كثير قلت طيب وحصة ايش دخلها قالت مو حصة كانت تراقبني وكشفت امري وصارحتها بكل شي وجاني واحد من اصحاب صالح شاف حصة جالسه قال انا رح ادفع فيها 20الف ريال اذا نكتها واختك على طول وافقت ودفع الفلوس وفتحها وصار وجه حصة خير علينا وبعدين انت ماتركتني ورح لختك الشرموطه نوره قالت لي وانت ايش مزعلك مادام تجيب فلوس قلت كان قلتيلي انو حصة انظمة معنا من شان انيكها قالت امي وهي تضحك اهيه قدامك نيك فيها لصبح قلت لها خساره الان هي مفتحة قالت وهي تضرب على طيز حصة لسى طيزها عذراء قلت معقوله ياحصة قالت لي ياخوي يالغالي طيزي مخليتها لك انا من زمان احبك وانت رايح من نورة الممحونه اخذت حصة وجلست امص بشفايفها وكانت شفايفها حمراء ولونها جذاب قالت امي عطني زبك اريد امصمصه وانظفه لك قلت تعالي ياكبيرة الشراميط مصي زبي وانت عارف اختي حصة اكبر مافيها صدرها وطيزها مره كبيره وبطحتها على بطنها وفشخت رجليها ومسكت ردوفها وبعدت بينهم وطلع لي خرم طيزها الوردي وجلست ارضعه واختي جالسه تمص كس امي وطيزها من خرم طيزها لحد حدت كسها طالعه نازله منظر اعجبني مسكت اختي حصة وخليتها تسوي فرنسي تفنقص وجت امي وحطت لسانها على خرم حصة تلحس فيه قالت لها ي**** مااجمل خرم طيزك واخذت تدخل اصبعها الاوسط في طيز حصة تدخله وتطلعه وتمص اصبعها مسكت امي زبي وحطته في فمها وجلست تمص وتبلله من ريقها مسكت زبي وحطته على خرم حصة وجلست تحاول تدخله وكانت خرمها ضيق واخذت تدخ فيه وحصة تصرخ من الالم راحت امي وحطت فمها في فم حصة وانا جلست ادخل لين مادخل كله في طيزها جلست انيك فيها لين ماقربت افضي جت امي وحطت طيزها بجانب طيز حصه قالت خالد دخله بطيزها وفض فيها على طول طلعته وحطيته بطيز امي جلست انيك شوي واقذف في طيز امي حصة زعلت قالت ليش ما فضيت في طيزي قالت ياروحي انا على طول معك وبعدين من شان امي تروح وتخلينا على راحتنا امي مارحت قامت حصة مسكت زبي وجلست تمص لين ماقام زبي قالت انا ابغى ادخله بطيزي قامت وجلست عليه شوي لين مادخل وصارت تطلع وتنزل لين مافضيت في طيزها وبعدها قالت لمي اذا تبغيني تطلعين فلوس لاتجيبي احد في بيتنا من شان مايحكو علينا الناس قالت طيب فين اواعدهم قالت اطلعي معهم قالت و**** يابني انا خايفه منهم قالت طيب خلاص انا مستعد اوديكم واجيبكم وبعدها صرت اوديهم واجيبهم وكل يوم اكتشف ناس جديدين امي نيكتها 1500 ريال وحصة نيكتها 2500ريال وصرنا نطلع فلوس كثيره ومره جانا واحد ودفع باختي حصة 10000ريال قال انو بده ياخذها الى جده مدت خمس ايام انا رفضت لين مارفع المبلغ الى 15000ريال على طول وافقت وراحت معه استنيناها تجي بالموعد ومااجت وخفنا لا نبلغ ننفضح ماجتنا حصة الا بعد شهرين وكانت حالتها سيئاه للغايه ضعيفه حالتها وهزلانه ماصدقنا انها جت سألتها عن سبب تأخرها قالت مو الكلب اللي اخذني معه دخلني بحي في جده بشقه عنده اخذت خمس ايام وانا عنده ينيك فيني ويجيب لي من الهدايا وكنت مره مبسوطه معاه لما انتهت المده قالي نبغى نروح نسهر باستراحه رح تنبسطين من شان باكر ارجعك اهلك قلت له ماشي رحنا للاستراحه تبعد عن جده 70كيلو وبوسطها مزرعه وفيها انواع من الحيونات حصلنا واحد تكروني اسمه الطحلاوي مره 28سنه وعايشين فيها باكستنانيين يصل عددهم ثلاثه كلهم شغالين بالاستراحه جلسنا نسهر قام قالي انو يبغى ياصل مشور ويرجع قلت له لاتتأخر علي مشي وتركني وكان الطحلاوي معه لما خرج من الاستراحه بعد خمس دقائق رجع الطحلاوي وعيونه شفت فيها الشر مسكني قالي قومي ارقصي رقصت لهم وانا داخلني الخوف منهم مسكني الطحلاوي قالي تعالي ابغى انيكك قلت له انت وشي دخلك فيني انا مع رضى اللي رح يرجع بعد شوي صفعني كف على وجهي جلست ابكي قالي ياحلوه رضى راح ومعاد يرجع لاني اشتريتك منه مقابل 20000ريال يعني انتي ملكي انا انصدمت وشفت الارض تدور فيني قالي ولان اريد استمتع معك وبعدها رح اشغلك عندي شرموطه اجر عليكي ورح اطلع من كسك وطيزك فلوس كثيره ووصى العمال الثلاثه انهم يقفلون الاستراحه ويشددون الحراسه علي مسكني وجلس يصفق فيني بلارحمه وبلا انسانيه يريد يدخل في قلبي الخوف والرحبه فيني ومن كثر الضرب اللي شفته منه اغماء علي ماصحيت الا وانا ممزقه ملابسي وكسي مفتوح وينزل منه دم وغرقانه في المني حقهم وطيزي كذلك على كل جزء في جسمي صحيت لقيته بجانبي متمدد عاري من الملابس ناظرت في زبه لقيته كبير اول مره اشوف زب بهذا الحجم يصل طوله 30سم وتخين مره اليدين ماتصك حوله وقتها عرفت انه هذا الوحش اللي عمل فيني العمله هذي ناظر فيني قالي صحيتي ياحلوه قلت له وانا خايفه اسمع ي الطحلاوي امانه لاتظربني ولا تضرني بشي وانا اكون تحت امرك باللي تامر فيه قالي طيب حلو خلاص انا رح اكون طيب معك ومن شان اثبتلك صوت على العمال قال لهم تعالو نيكوها عرفت انه ماينفع معه الطيب ماصدقو خبر مسكوني واخذوني غرفتهم وجلسو ينيكون فيني اللي مع كسي المجروح والي مع طيزي المفتوحه واللي يدخل زبه بفمي وبين نهودي ينيكون فيني لصبح وبعدها قمت بالعافيه واتروشت وغيرت ملابسي ونمت بغرفه نوم مخصصه لي فيها سرير كبير وتسريحه فيها انواع المكياجات والعطورات ودولاب في انواع الاملابس السكسيه عرفت انها غرفت شرموطه من قبل والان جاء دوري لكي استلم الشغل جاني الطحلاوي صحاني من النوم الساعه 9 باليل قالي ي**** قومي بدى الشغل قمت وغسلت وجهي ودخلت الغرف ثاني لقيته ممد على السرير قالي ترى يبغاء يجوننا زباين تجار اليوم فااذا تبغين ارضى عليكي واعاملك كأصديقه لي واحترمك بيضي وجهي عندهم قالت له بس انت ماترحمني قالي شوفي انا مااحب التدلع تمشين معي صح ولا تلفي وتبحثين عن رضاي رح اكون معك حسن بالتعامل ورح اغرقك هدايا وفلوس قلت خلاص حاضره وتحت امرك قالي تعالي خليني اسلك كسك مسكت زبه بدون مايقولي لكي يرضى عني وطلعته من سرواله قلت له انا رح امص زبك اللي زي العسل وانضفه لك ابتسم لي مسكته وكان نايم وجلست امص راسه وادخله كله في فمي وجلس يكبر لين ماصار مصلب بالمره اخذت امص فيه من فوق لتحت حتى خصيانه اممصمها واحطها في فمي بالاول كنت متقرفه بس مع المص شفت اللذه حساس مالح وطعمه مميز ولون زبه جذاب اسود وكبير جلست امصمص فيه وادخله بفمي لين ماياصل بلعومي قام هو ونزل ملابسي وجلس يداعب نهودي بحنيه وينزل لبطني ومنها على كسي جلس يمصمص فيه ويرضعه رضع قوي وبيديه يفرك حلمات صدري فركات منزايده وبقوه احس انها بتنزل دم ويلحس كسي السراحه اسلوبه اعجبني يثير الشهوه فيه الم شديد بفرك حلماتي ورضع كسي بقوه ولهمه وعضعضته باسنانه وانا من شدت المحنه يجلس اصرخ اخذ مايقارب نص ساعه وهو يفرك بحلامات صدري وياكل كسي بلسانه واسنانه وانا اتوسل فيه يدخل زبه يريحني بعدها قام مسك زبه وحطه فوق كسي وجلس يقرش وكسي كان مليان من الموياء ومن ريقه ويدخل لسانه في فمي ويعضعض لشفتي ويمصها بقوه لين ماطلع الدم منها مسك زبه ودخله على طول في كسي وجلس ينيكني بقوه فضيعه وبسرعه متزايده لين مافضيت مايقارب خمس مرات وهو بعد ساعه فضى في كسي وكان منيه حار يحرقني من الداخل طلع زبه اخذت قسطن من الراحه بعدها قالي ي**** رتبي حالك ماباقي شي عن وصولهم قمت انا دخلت الحمام وجلست احلق شعر كسي وباطي وانضف نفسي وبعد ماتروشت خرجت دخلت الغرفه ولبست افضل الملابس وكان ثوب مفتوح من الجنبين يصل لفخوذي وجلست احط المكياج والحمره وبعض وافضل العطورات لانهم وانا ارتب حالي هم وصلو بعد ماخلصت دخلت عليهم وكانو خمسة رجال باينه عليهم النعمه اول ماشافوني اكلوني بعيونهم وكل واحد يقول الطحلاوي هذا احلى بنت جبتها من تأسيس هذا الاستراحه وكلن يقول لي تعالي ياحلوه كانت فيه فرقه موسيقيه وبدى العزف اشر لي الطحلاوي وقمت ارقص وكلهم انجنو على رقصي وعلى جمالي وبدو يشربون الويسكي اخذت مايقارب ساعتين وانا ارقص بعدها دعاني واحد منهم للغرفه ودخلت معاه وجلس ينيك فيني اخذ ينيك فيني مايقارب ثلاث ساعات ذبحني بالنيك وبعده جوني الاربعه كل واحد يدخل ويخرج الثاني الا الثالث والرابع دخلو مع بعض اللي ينيكني بكسي واللي ينيكني بطيزي ماخرجو الا الساعه 7صباحا بعد حفلة رقص ونيك تعبت منها جلست مايقارب ثلاث اسابيع وانا رقص ونيك ونوم وكل يوم بحض رجال غير بعدها جتني فرصة للهروب كانت الساعه 8 صباحا بعد مارح الطحلاوي والعمال نامو لبست ملابسي وتوجهت بعد ما خلاص تقريبا اهرب كان الطحلاوي حاط حارس علي رابع اول مره اشوفه كان طويل القامه قوي البنيه عن الباب الخارجي اول ماخرجت مسكني وضربني ودخلني جوء الغرفه ونزل ملابسي وجلس ينيك فيني بقوه فضيعه بعدها دق على الطحلاوي وخبره على طول جاني وجلس يضرب فيني ومسكني قال شكلك ماتعرفيني يالشرموطه اللبوه انا رح اعرفك على نفسي زين دخلني غرفه بالمزرعه وكان فيها حصانين ومسكني وربطني وانا مفنقصه تحت صفيحه من الخشب مرتفعه قطع ملابسي وقرب الحصان لين صرت تحته مباشره جلس الحصان يقرب فمه وخشمه عن طيزي كانه مدرب على النيك وجلس يشم طيزي مادريت على وزبه وقف مسك زبه وحطه على طيزي بعد ماتدهن طيزي بالفازلين ودهن زب الحصان كان زبه مره طويل دخل الحصان على طول زبه بطيزي وجلس ينيك بقوه هائله حسيت انه يدخل في بطني وانا اصرخ كثير من الالم وجلس ينيك الحصان بسرعه هائله لين ماقرب يفضي مسك زب الحصان وحط منيه في اناء يعلم **** انها اتعبت الاناء كامله من مني الحصان قالي تقالي ياللبوه اشربيه وشربته على الاخر وانا في وضع سئ وجاب الحصان الثاني مباشره ونفس الطريقه ينيكني مع طيزي لين ماشفت الموت في حياتي لين ما فضى بطيزي كان منيه من كثره خرج من طيزي وكان حار ويحرقني من جواء بعدها فك رباطي ودخلني بغرفه وجلست اسبوع وانا بغرفة الخيول كل يوم ينيكون فيني الخيول والعمال اللي عنده لين ماصرت اشتهي نيكت الحصان بعدها قالي اخر مره لك اذا كررتيها سوفى اقتلك بعدها رجعت كما كنت عليه سهرات و رقص وانواع النييك وبعد مايروحو ادخل انا للغرفة الحصان اخليه ينيكني لين ادوخ وصرت اخليه ينيكني مع كسي وطيزي وصارت حياتي كلها نيك مابين الحصان و يدخل علي ياليوم مايقارب عشرين رجل وكل يوم عن يوم يزيد العدد ومره من المرات جاني ولد وسيم بالمره عمره 25سنه كان مره غني دخلت الغرفه معه وسألني سؤال والا اول مره منذا وصولي للاستراحه قالي ياحصة ايش اللي حادك على العيشه في هذي الشرمطه وانتي ينت سعوديه معقوله منتي لاقيه شغله غير اللي انتي فيه لما كان وحكيني الصراحه ارتحت له وجلست دموعي تسيل بغزاره لما شاف حالتي قرب مني وجلس يواسيني ويهديني قالي اذا انتي بمشكله انا ابيع عمري من شانك بس اريد اعرف قصتك قلتله يعني رح تساعدني قالي وافديكي بروحي وجلست احكيله عن قصتي وعن المعاناه اللي عشتها في الستراحه وايش العذاب اللي ذقته من الطحلاوي وكان هو مره كان منقهر من اللي حصلي لدرجة انه كان يبغى يقتل الطحلاوي وانا مسكته قبل يخرج من الباب قالت له انت رح تضيع نفسك وتضيعني معك بتصرفك هذ ا وانا خايفه عليك من المتوحش الطحلاوي قالي طيب خلاص انا ابغى اروح الان ولابد اشوفلك طريقه اخلصك منه ومشاء هو حتى مالمسني ولا لمسه وجلست انتظره يوم ويومين لحد عشر ايام لين ما فقدت الامل ورجعت لحياتي مثل ماكنت لين مادريت الا وانا يصحيني الولد الوسيم اللي وعدني وقالي بسرعه اصحي وصحيت وعلى طول هربني وركبت معه السياره وانا في قمة السعاده قلت له كيف استطعت ان تهربني قالي كلمت الطحلاوي وقلت له اني بروح الاستراحه لانه كان مشغول مع واحد من اصحابي متفق معه انه يسهره معه ويسكره وانا اغتنمت الفرصة بعد ما كلم الطحلاوي عماله انهم يستقبلوني وبعد ماستقبلوني قلت لهم خلاص روحو اريد ابقى معها وحدي بعد الحاح عليهم وكانو خايفين من الطحلاوي واغريتهم بالفلوس وها انا صحيتك وهربتي يعني انتي طليقه قالت له والسعاده تغمرني انا عن جد ماادري كيف اشكرك لكن كل اللي اقوله رح ياشيخ **** يوفقك في دنياك وانا مستعده اسويلك اللي تريده قال انا مابغى منك ولا شي بس انك تذكريني بالخير والان اهلك فين وقلت له مكان قريتنا قالي مره بعيده والوقت مايسمح اني اوديكي لهم لكن الان نروح للبيت حقي وتنامي وبعدها اخذك لهم قلت له اللي تشوفه رحت للبيت حقه وكان عباره عن شقه ملكيه روعه قالي البيت بيتك انا رح انزل اجيب عشاء قلت له ماشي دخلت وتروشت من القذاره اللي كنت عايشه فيها وبعدها اتعشينا سوى قالي روحي نامي ونمت اتوقعته يجي ينام معي لكن مادريت الا وهو يصحيني قالي ياحصة للاسف ماقدر اوديكي اهلك لانو عملي رفض يعطيني اجازه وبيتك بعيد من جده لكن بدك تعذريني لكن فيه حل انو استاجر لك سياره يوصلك لحد قريتك قلتله و**** اللي سويته معي مايسويه احد ثاني واللي وانت ماقصرت وفعلا استاجر لي سياره متجهه للقريه حقتنا وهذا انا قصتي من يوم ما اخذني الحيوان وها انا رجعت من ثاني لكم قلت لها و**** خفنا عليكي كثير المهم سارت الامور مثل ماكانت ومره من المرات دخلت البيت كنت صنيان رحت لغرفة حصة جلست انيك فيها لكن كان كسها وطيزها مره مفتوحين وماينفعون للنيك وهي كما تقول لي زبك صغير على حجم كسي ولاحظت زيارات اختك شيخه كثرت عند اختي حصة وجيتهم مره لقيتهم كلهم عريانين وماسكه اختك شيخه الخياره كبيره وجالست تنيك حصة اختي دخلت عليهم وكانت مرتبكه اختك شيخه قالت لها اختي لاتخافين تعال نيكها يابندر تراها ممحون وجلست انيك فيها ولقيتها هي كمان مفتوحه على الاخر وبعد مانكتها سألتها شيخه مين اللي مخلي طيزك وكسك بهذا الحجم قالتلي قصة طويله وجلست تحكينا قالت انها تزوجة من واحد وراحت معه جهت الشمال مكان عمله سكنا في بيت ميسور الحال كان رجال مره عسل طيب وخلوق لكن عيبه وفعلا الزين مايكمل حلاته عيبه انه يجهل كثير من الامور الجنسيه اولا لصغر قضيبه ثانين من النوع اللي مايبداء في المداعبه يعني على طول ينيك ويفضي دون ما انا اجيب ظهري استمرينا على هالحال مايقارب شهر وان من كثر ما انا مبسوطه معه من كثر ما انا اكرهه بسبب الجنس لين ما اتاني قالي ياشيخه اخوي اتعين في المنطقه ويريد يسكن عندنا قلت يامرحبا فيه دخل علي اخوه وكان اسمر الون طويل قوي البنيه ومن اول مره وهو عيونه ماتنزل عني كان يفصل جسمي تفصيل بعيونه ومره كلمني زوجي قالي انه عنده استلام وباكر اجي قلت له ماشي ودخل علي اخوه بسام والشر يتطاير من عيونه واتاء منه اللي ماهو بالحسبان قالي شيخة ممكن تسويلي شاي قلت له حاظر وتحت امرك وانا بنفسي خايفه منه سويت له شاي وقدمته له جلست معه شوي قالت انا بروح انا تامرني شي يابسام قالي سلامتك رح لغرفتي سكرت الباب جلست اغير ملابسي وانا انزل ثوبي كان علي السنتيانه والكلسون مادريت الا باب غرفتي ينفتح ناظرت لقيته بسام حاولت اغطي جسمي مادريت الا وهو ماسكني بسرعه ودافني على السرير قالت حرام عليك انا زوجة اخوك في مكانة اختك قالي انا كنت ادور عليكي فرصة من اول ماتزوجك اخوي واليوم جتني وماني مفرط فيها حاولت اصيح مسكني وظربني كف على وجهي قالي اهدي جلست اقاوم مسكني وربط يديني بحافت السرير وانا اصيح نزل كلسوني وبان له كسي المسكين المتعطش المتورم ونزل السنتيانه وجلس يمصمص نهودي وانا من كثر ما انا مغبونه على حالي من كثر ما انا متعطشه لنيك جلس يمصمص نهودي وعضض حلمات صدري ويقول يامحلاها هذا اللي كنت احلم فيه صار اليوم من نصيبي اخذ نهودي ولمهن على بعض وجلس يحط خدوده بينهم ويدخل لسانه بينهن اخذ على الحاله هذي مايقارب ربع ساعه وانا مبسوطه واتنهد من داخلي لكي لايحس فيني وقف مصمصه في صدري ومسك كلسوني ونزله وناظر عسل كسي يتقاطر جلس يلحس فيه بطرف لسانه وبحنيه انا ساعتها خلاص انقبظات كسي تفتح وتنغلق محرومه من المص والحس والمداعبه جلس يدخل لسانه جوا كسي وكسي يفتح ويصك ويمسك شفرات كسي بشفتيه ويرضع بظري البارز من كثر الذه اخذ يلحس مايقارب نص ساعه وانا في قمة السعاده طلع زبه وكان في قمة انتصابه كان طويل مره وتخين قالي مصي فيه انا مارضيت جلس يعطيني كفوف على وجهي وانا ميته على مصه لكن ما ابغى ابين له اني راضيه على اللي صاير قالي طيب ياشيخه مسك زبه ودخله في كسي بأكملة وانا اصرخ من الالم اوكيه كسي كبير ومنتفخ لكن مش متعود على هذا الزب المتوحش جلس ينيك فيني يطلعه ويدخله لين مايسمع انو خصاوينه تظرب طيزي وبيديه ماسك نهودي ويمص فيهن واخذ ينيك في كسي لين ماتورم كسي من النيك وبالاخير طلع زبه وفضى على صدري وكان المني حقه مالي صدري وعلى بطني قام مني وخرج من الغرفه وانا كما كنت مكتفه اليدين بعدها دخل ومعاه شخص قصير القامه نحيف الجسم واسمر البشره لما شافني مكتفه اليدين وعريانه هجم علي وجلس يمصمص فيني من شفتي الى صدري وعلى بطني ومن غير ما اشعر بديت اتجاوب معه عنده اسلوب بأثارت الشهوه نزع القيد عن يديني نزل ملابسه وطلع زبه لما شفته انبهرت بطوله وبحجم زبه اكبر من زب بسام واعرض بدون شعور مسكت زبه وحطيته بفمي كأني شرموطه وجلست امص فيه مسكني قالي ياشيخة انا مغرم بطيزك واريد انيكك معها قلت له اخاف توجعني قالي لاتخافي قالي امسكي ردوفك بيدينك وفشخيهم على الاخر سويت مثل ماقالي لين مابانت له خرم طيزي البني حط صباعه بفمي ودخله بطيزي وجلس يحركه على خفيف وبحركه دائريه وشوي دخل اصبعين مايقارب خمس دقائق بعدها قام وجاب الكريم وحط العلبه كامله على خرم طيزي وعلى زبه جلست امسح على زبه وهو مدخل ثلاث اصابع في طيزي لين ماحسيت انو طيزي تعودت مسك زبه وحطه على خرم طيزي وجلس يدفع بزبه لين بالعافيه دخل راسه الضخم حسيت انو طيزي بتنفجر من الالم وبنفس الوقت حسيت بدوخه لذيذه وحساس غريب ماينوصف جلس يدخل ويقولي طيزك ظيقه وحاره لين ماحسيت انو طيزي التهمت الزب المتوحش بأكمله جلس ينيكني وانا مبسوطه على الاخر لين ماحسيت بداخلي شي يحرقني وحار عرفت انو فضى بطيزي بعدها قام من عندي وراح يغتسل جاني بسام يبغى ينيكني من طيزي قلت اقلب وجهك يامخنث قالي شوفي يالبوه براحتك ماتبغين انيكك هذا فلم كامل عن المسرحيه اللي سويتيها من شوي وبرضاك وانتي مستمتعه ورح ابعث شريط الى اخوي من شان يشوف زوجة المستقبل مادريت انو الحيوان مصورني لما صاحبه ينيك فيني قالي شوفي ياشيخه من الاخر انا عارف انو اتزوجتي اخوي مانتي مرتاحه لانو مايشبعك جنسين وانتي بنت حلوه وحرام تدفنين جمالك عن واحد مايستاهلك وكذالك انتي الان متورطه في الفلم اللي صورته لك يعني خسرانه من الجنبين فاليش ما تنبسطين في حياتك وتبسطيني كمان ماكان في يدي غير انو قلت له موافقه بس بشرط الفلم لا ياصل لاخوك قالي الفلم رح احتفظ فيه اذا شف منك تغير وعلاقتنا صارت قويه رح احرق الفلم من دون ماتشعرين المهم قلت له ماشي يابسام جاني ومسكني هو وصاحبه بسام ناكني مع طيزي وصاحبه مع كسي ناكوني لين ماقرب زوجي يخرج من الدوام بعدها خرجو وكنت مبسوطه على الاخر بس ماني قادره اقوم على رجولي من كثر التعب وكذالك ماقدرت اضم ارجولي لبعض ذهبت للحمام وجلست بالبانيووجلست اناظر بكسي وطيزي المفتوحين على الاخر وستحمين بسرعه ورح لغرفة نومي مادريت الا وزوجي قد وصل جاني وعلى طول مسكني وجلس ينيكني وانا اتألم من النيك العنيف اللي ناكوني منه وعلى طول فضى بكسي وبعدها اخذت ثلاث ايام اتاني زوجي قالي ياشيخه انا نقلوني لمنطقه تبعد عن بيتنا 250كيلو لكن اخوي عندك وانا رح اروح العمل خمس ايام واطلع الاربعاء لين الجمعه ارجع قلت له طيب ليش ماتنقلني معك قالي للاسف مافيه سكن للمتزوجين كلهم عزاب انا من داخلي مبسوطه لكن سويت نفسي انو صعبه اعيش من دونك ومن الفرش اللي تعرفونها المهم سافر زوجي وجاني اخوه بسام قالي مبروك علينا نقل اخوي يعني الان مافيه عذر قلتله وانا بين يدينك سو فيني اللي تريدني قضينا الليله بفراش واحد وبحضن واحد ناك فيني لين مانزل اللي براسي اخذنا على الموال هذا مايقارب شهرين ملينا من بعض قالي انا ابغى اسهر الليله مع اصحابي بالاستراحه ورح اتأخر قلت له رح تتركني لوحدي ليش ماتأخذني معك قلتها من باب المزحه قالي اذا ماعندك مانع تعالي تفأجات بالامر كأنه ناويله على شي قلت تتكلم بجد قالي وجد الجد قالي بس بشرط انو ما احد يعرف من اصحابيانك زوجة اخوي قلت له بس خايفه منهم قالي العكس رح تنبسطي على الاخر المهم ماصدقت قالي روحي والبسي افضل البس وتزيني لانها رح تكون ليله حمراء المهم رح للحمام ونتفت جميع شعره بجسمي كأني عروسه وستحميت ولبست افضل البس المغري كان جينز ابيض وبدي اسود وصدريه بيضاء وكلسون اسود وسنتيانه سودا وصففت شعري وحطيت المكياج والحمره ورسمت العيون بالكحل اللي يشوفني يجن جنونه لبست العبايه والطرحه ورح معاه بالسياره لما قربنا من الاستراحه قالي لاوصيك ياشيخه لاتقولي انك زوجة اخوي قلت له انت مجنون تبغاني نفضح بعض دخلنا الاستراحه وكان البواب حق الاستراحه من جنسيه افغانيه لما نزلنا من السياره كانو بالاستراحه اثنين من اصحابه كانو شباب وسيمين الوجيه نزلت لما شافوني احرقوني بنظراتهم استقبلوني احسن استقبال دخلنا بالداخل بالصالون كنت مكسوفه جلسنا كان واحد اسمه رامي جميل بالمظهر وانيق كمان وفنان يعزف عود اخذ العود يعزف قام صاحبه واسمه وليد يرقص وجاني قالي قومي ارقصي معي ناظرت لبسام قالي قومي ارقصي معه قمت ورقصت وكانت عيونهم على طيزي الكبيره رقصت وانبسطت بالسهره لين ما اخذنا راحه بعد الرقص والغناء جاب وليد شي اسود كأنه كاكاو جابو صحن واخذو منها ويفتون عليها من الدخان كنت اجهل طريقتهم جلسو يفتون بالورق واخذو يدخنون منها كانت ريحتها غريبه جدا لين ماحسيت وقتها بدوخه جاني رامي بالقرب مني ويتكلم معي وينفخ بوجهي قرب مني ولين ماحطيت شفايفي على شفايفه جلس يمص فيهن لين ما تخدرت جاني وليد ونزل البدي وسنتيانه وطلع نهودي وجلس يمصمص فيهن وانا جتني شهوه جنسيه مع جوء فضيع لين ماحسيت اني عريانه من فوق مسكني رامي ونزل راسي على المخده واخذ يمصمص بنهودي وعلى شفايفي وعلى رقبتي وحلمت اذني ووليد نزل لحد الجينز وجلس ينزله لين مابان الكلسون تبعي اخذ يمصمص كسي من فوق الكلسون وانا كانت ماية كسي كأسيل الجارف نزل الكلسون ومسك شفرات كسي وبعد فيهن بيديه لين بان له البظر جلس يلاعبه بلسانه وانا في قمة شهوتي طلع ارمي زبه وكان احمر الون جذاب وحطه على فمي اخذته ومصيته قام وليد ونزل سرواله وطلع زبه جلست امص في زب رامي ووليد مايقارب نص ساعه قام رامي وحط زبه في كسي وجلس ينيكني وانا امص في زب وليد قمت ونام وليد على ظهره جيت انا وقمت على زبه ودخلته في كسي وجاني رامي من طيزي ودخل زبه في خرم طيزي وجلسو ينيكون فيني لين مافضو في فمي سهرت معهم سهره نيك حلوه بعدها رجعنا البيتي ونمت بحضن بسام كنت تعبانه مغماء علي من اثر الحشيش قالي بسام ابغى انيكك نزلت له كلسوني قلت له نيك فيها وانا بدي انام درت طيزي يمه وجلس ينيكني مع طيزي المهم بعدها اخذنا على السهر في الاستراحه مع بسام واصحابه صرت مدمنه حشيش بسببهم ونيك لين ما جاء الوقت اللي بسام نقلوه عمله نقل تأديبي الى جيزان هو اصحابه الصراحة انا حزنت كثير لمفارقة حبيبي بسام من وين راح احصل نيك وكذالك حشيش قالي بسام لاتخافين من ناحيت الحشيش انا رح اوفره لك قلت كيف قالي هذا رقم البواب حق الاستراحه هو اللي كان يجيب لنا حشيش المهم بعد سهرت نيك كامله سافر اخذت مايقارب اسبوعين وانا اعصابي تعبانه من الوحده وزوجي يسافر خمس ايام ويأتيني يومين واحياننا يغيب اسبوعين حسب عمله وانا وحيده في البيت لين ماجتني حاله من الادمان على الحشيش قلت لازم اكلم الافغاني واسمه حبيب وكان متوسط القامه ضخم الجسم ودقنه لحد صدره طويله مره كلمته جوال رد علي قال من معي قلته شيخة صديقة بسام قالي ايش تبغين قلتله ابغاك ظروري في امر عاجل جدا ووصفتله الشارع اللي قريب البيت من شان مايعرف بيتي انتظرته لين جاني في سيارته ركبت معه على طول ومشينا بالسياره قلتله شوفي ياحبيب ابغى حشيش قالي ماعندي بس لاني اجيبه من بياع قلت له طيب جيبلي منه قالي معك فلوس لانو الشباب كانو يعطوني فلوس واجيب لهم قلتله طيب بس انا ماعندي فلوس ياحبيب دبرني قالي طيب اعطيكي بس بشرط قلت ايش هو قالي انيكك مع طيزك مره طيزك كبيره قلت موافقه وانا براسي انو ضربة عصفورين بحجر منها نيك ومنها حشيش وعلى طول ذهبنا الى بيته كان بيت شعبي قديم مره وفيه غرفة وصاله وحمام دخلت معه البيت كان مافيه احد مسكني على طول ماصدق خبر وجلس يمصمص شفايفي وياكلهم بشفايفه وعلى طول مسك ملابسي ونزلهن لين ماوصل للكلسون مارضى ينزل معه ومن الشهوه اللي فيه قطه الكلسون دخل راسه بين رجولي ورفع رجولي لين ماوصلن راسي لين مابان له خرم طيزي دخل لسانه على طول وجلس يرضع خرم طيزي بحركة دائريه ابهرت منها افقدتني احساسي وجلس ينيكني بالسانه اللي زي السكين طلع زبه اول ماشفته خفت منه كان في قمة انتصابه طويل جدا 30سم تقريبا وعريض بالمره ولونه احمر وعروقه متضخمه اول مره اشوف زب باضخامه هذي مسكته وجلست اتأمله واناظر فيه شكل غريب جدا دفه بفمي وفتحت له شفايفي وجلست امص في بالقوه يدخل في فمي الصغير وانا جالسه امص فيه اقول اذا فمي ما استوعب هذا الزب الضخم الهائج كيف رح تستحمله طيزي اخذ مايقارب خمس دقائق امص له طلع من فمي وجاء يبغى يدخله بطيزي قلت له حبيب حط عليه كريم رح وجاب الكريم وكان من نوع غريب قالي هذا كيواي كان مره لزج وممتع اخذت منه وجلست ادهن خرم طيزي مايقارب نص العلبه وهو يدخل اصابعين في طيزي لين ما حس انها اتوسعت مسكني وحط تحت طيزي مخده من شان تبرز له فتحت طيزي ورفع رجولي لين ماصارو عن راسي مسك زبه وحطه على فتحت ظيزي واخذ يدخل فيه مارضى يدخل حاول فيه وانا اتألم لين مادخل راسه بالعافيه ورماء جسمه على رجولي من شان ما اقدر اتحرك لضخامة جسمه ودخله زبه دفعه واحده جلست اصرخ من الالم ما اقدر اتحرك بالمره اخذ ينيكني بسرعة وقوة لين ماحسيت انو طيزي بتنفجر من كثر الالم وانا اصرخ متوسله فيه انو يخرجه وهو يقولي انتي طيزك حلوه وحاره وضيقه المشكله الضيقه ماهو بطيزي من زبه الكبير اخذ ينيك فيني مايقارب ربع ساعه متواصله طلع زبه ودخل لسانه على طول في خرم طيزي وكان مره مفتوح على الاخر ومن جو احمر ما امداني ارتحت شوي رجع زبه ثاني وكل ماله ينيك بسرعه لين ما احس انو خصاوينه تصقع في اردافي وانا من شدت الالم لكني تاتيني احاسيس جميله جدا خاصه لما اتناك مع طيزي اخذ ينيك فيني مايقارب ساعه ونص لين ماحسيت انه بتداء يفضي قالي يالبوه فين افضي قلتله وانا مبسوطه على الاخر في طيزي وعلى طول فضى بطيزي من شدت شهوت حبيب المني خرج من طيزي جلس بجانبي مسكت زبه وجلس امص فيه لين ما قام مره اخرى قالي ابغى انيكك مع كسك رديت عليه قلت انا ابغى مع طيزي ماصدق خبر وجلس ينيك فيني بطيزي لين ما صرت مدمنه نيك بالطيز احيانا اذا غاب عني حبيب اجلس انيك نفسي بالخياره او بالموزه ومره من المرات انسرق بيتنا لما كنت انا وزوجي خارجين نتعشاء واظطر زوجي انو يجيب كلب وكلبه يحرس البيوت وكمان مدرب وكنت اجيب اكل للكلاب واعتني فيهم لين اتوالفو علي وجلست في البيت بعد ما زوجي سافر ورجعت لحبيب الافغاني وصار كل يوم ينيكني مع طيزي لين ما جاني حبيب بخبر حزني قالي انو مسافر عنده اجازه كان اسوء خبر بحياتي لانو حبيب كان مالك خيالي وروحي بزبه الكبير ذات الون الاحمر وسافر حبيب وجلست وحدي لين ماحسيت اني طفشت من حياتي جالسه وحيده بالبيت لا ونيس ولا نيك حاله تملل اذا مايقارب اسبوع وانا على هالحاله وكل مالها شهوتي تتهيج اكثر واكثر لينا ما جاء هذاك اليوم اللي فكرت اني اعترض الشارع واكون رخيصه للي يسوى واللي مايسوى لكن بنفس الوقت كنت خايفه ينفضح امري خرجت من البيت وجلست اتمشاء بالحوش بعد حاله ميؤوس منها مشيت لين ماوصلت حضيرت الكلاب لما شفتهم وقفت في مكاني مبهوره وعلامات تعجب كثيره في وجهي لقيت الكلاب ينيك في الكلبه وجلست اشاهد وانا في قمة شهوتي حطيت يدي على كسي على طول يدي الثانيه على صدري ماحست في نفسي الا انا منزله ملابسي كلها وكل مالي اقرب منهم لين مسكت يدي زب الكلب وطلعته من كس الكلبه وكان لونه احمر فضيع مسكته وحطيته على طول بفمي وجلست ارضع فيه ومسكته على طول في طيزي بعد ما اخذت وضعيت الكلب كان زبه كبير مره جلسي ينيك فيني بسرعه لم اعهدها من الرجال اللي ناكوني وكانت يدي تحسس على كسي وانا اه اه اه اه أي أي أي أي أي لين ماسيت انو طيزي يتنشق من كثر النيك حتى فضى في طيزي وكان المني حقه حسيته يمشي يطيزي ويحرق اكثر من مني الرجال جلست بجانبه وقربت لسانه من كسي اللي مولع على الاخر وخليته يمص فيه اكثر وكان لسانه كأنه زب ينيكني مع كسي وبعدها صار الكلب تبعي انا بدل ماكان ينام في الحضيره تبعه صار ينام في غرفة نومي وصرت عريانه له على طول لدرجة انو حتى لسان الكلب امصه من كثر المحنه عندي واخليه يدخله بطيزي وينيكني بلسانه وجلست على هالحاله لمدة اربع اشهر مبسوطه من الكلب لين ماجاني خبر عن وفاتة ورجعت لاهلي وهذي قصتي عن كبر حجم كسي وطيزي وصرت مبسوط على كذا كل يوم انيك كس جديد منها امي واختي نورة واختي حصه واختي البندري اللي مخلها خاصه لي لانو اول مافتحا انا بعد ماشفتني اجيب اختك العنود وانيكها وكذلك اختك شيخه قالي خالد بس فيه شي لازم تعرفه قلت هات مو انت خليت شي ماقلته قالي فيه وهذا اهم شي لازم تعرفه قلت ايش قالي كمان نكت امك ناظرت فيه قلت له طيب وكيف نكتها قالي اسمعني لقيتها مره زارتنا بالبيت سلمت عليها وخرجت ورجعت الساعه 1باليلا دخلت البيت وسمعت اصوات خارجه من غرفة امي توجهت اشوف مين لقيت امك سعاد ومعها رجل سوداني عرفت انه صاحب المزرعة حقتكم ابو احمد وامي عائشه معاها الراعي حقكم فاروق الصراحه ما تعجبت لانو اعرف انو امك تتناك واللي قاليلي الخبر اختي نورة الشرموطه بس اللي اللي جنني انو امك تملك جسم احلى من اجسام امي واخواتي وخواتك وعليها جمال عن جد روعة وعلها طول شفت صدرها على كبر سنها ماتغير منها شي كان صدرها بارز ولون الحلمات عسليه وكذلك خصر يجنن ولما شفت كسها كان كبير مره منتفخ ومتورم والبظر حقته كبيره وابيض وشفراته حمرا وشفتلك طيزها مره تجنن روعه كان شكلها كبير وردوفها بيضاء ابيض من النور لدرجة الخدوش مافيها وناعمه يعني جمال حرام انه يكون بيد سوداني جلس اناظر لين ما خلصو حفلة النيك لما جت حزت خروجهم استخبيت بالغرفه المجاوره بعد ما تأكدت انهم خرجو دخلت الغرفة شفت امك نايمه على السرير عريانه وبجانبها امي اول ماشفتني امك جن جنونها اتفاجات فيني ناظرت امي فيها قالت ماتخافي منه بندر عارف كل شي قالت امك سعاد اه اه طيحت قلبي خفت تقول لصاحبك خالد والصراحه انا الولد هذا خايفه منه كثير نفسي يكون مثلك عارف كل شي لخليه ينبسط من كسي ومن اكساس خواته وكذلك يريحني نفسي يخليني بحريه تامه وكذلك خواته رديت قلت لها مصير خالد يعرف قالت اه متى يجي هذا اليوم قلت خاله سعاد جسمك مره حلو وعاجبني كثير قالت امي عائشه وايش تستنا تعال نكها تراها ماشبعت من ابو احمد على طول ماصدقت خبر وجيت بجنبها وجلست امصمص بشفايفها وعلى صدرها قلت لها اريد انيكك بطيزك قالت خذ راحتك وطلعت زبي وجلست تمص فيه لين ماقربت افضي حطت فمها في فمي وجلست تمص وجلست ارضع نهودها ونزلت راسي على خرم طيزها قالت الحس وجلست الحس وكان لونها بني طيزها واخذت ادخل لساني جوات خرم طيزها حسيت بطعم جنان ومسكت زبي وحطيته على خرم طيزها ودخل على طول عرفت انها مفتوحه وجلست انيكها وطلعته قلت لها ارضعي استطعمي عسل طيزك اللي جنني وجلست تمص فيه ورجعت ثاني بطيزها وجلست انيك وامي تمصمص في فم امك وتحط يدها على كس امك لين مافضيت انا واخذت السهره كامله وانا انيك فيهم ورحنا واتروشنا مع بعض انا وامك وبعدها خرجنا وجلسنا بالغرفه وجلست اسألها قلت لها ليش دافنه جمالك عن السوداني ابو احمد قالت ايش تبغاني اسوي قل ابغاك تحكيلي حكايتك بعد وفات زوجك قالت كانت حياتي عاديه جدا لين ما ذهبت مره من المرات اجيب خبز للبيت من البقاله كانت الساعه 4الفجر قبل صلات الفجر واللي يشتغلون فيه سودانيين دخلت ولقيت واحد اسمه الدرديري قلت له ابغى خبز قالي روحي داخل المخبز انا عندي شغل بترتيب البضاعه ولي اول مره اسمع منه هذا الرد دخلت جوى ولقيت اثنين واحد يعجن واحد يضع العجين بالفرن مادريت الا والدرديري حاط يده على طيزي واعطيته كف على وجهه ناظرني بنظرات خفت منها شفت العصبيه وبجهه مسكني يدي ولفها والاثنين اصحابه مسكوني من دحت وشالوني ودخلوني بغرفه وجلست اصرخ ردلي بكف على وجهي مسكوني وشالو عني العبايه والبرقع وانجنو في جمالي جلسو يحضنوني حاول واحد ينزل ثوبي عيت صفقني كف مسك ثوبي وقطعه مابقى علي الا الشلحه مسك الشلحه وقطعهها كمان نزل السنتيانه ومسك الكلسون وقطعه وحطه على وجهه وجلس يشمشم فيه نزلوني بالارض واحد مسك كسي وجلس يرضع فيه واحد مسك نهودي وجلس يرضعهم والثلاث يمصمص شفايفي وانا المسكينه بينهم مغتصبه وكانو ياخذون الدور واحد منهم ماسك كسي ويدخل لسانه المهم نزلو ملابسهم وشفت زببتهم كل واحد زبه يصل اصغر واحد طوله 25سم المهم جلسو يفرشون علي واحد حاطه في فمها واحد يمرقه بين نهودي والثلاث يفرش على كسي واحد منهم مسك يدي والثاني يثبت رجلي والثلاث يبغى ينيكي في كسي دخل زبه في كسي دفعه واحده وانا اصرخ كأنهم اول مره يشوفون حرمه وصرخه واحده من يوم دخله في جلس ينيكي بكل عنف وبكل انواع الحيوانيه انا المسكينه اصرخ من شدت الالم لين مافضى في كسي يعلم **** انه من شدة الصنيه اللي فيه انو المني حقه خرج من كسي جاء الثاني زبه تقريبا طوله 28 تقريبا لكنه متوسط الحجم دخل زبه في كسي اعنف من الاول يدخل زبه مره وحده ويخرجه ويجي مره ثانيه بكل قوه ويدخل في وانا خلاص من كثر البكى الدموع شكلها خلصت جلس ينيك في مايقارب نص ساعه متواصله لين مافضى في فمي جاء الثالث زبه اكبر واحد فيهم وتخين مره مسك رجولي ورفعها فوق ركبي لين وصلها لحد صدري وطيزها من كثر رفعه لرجلي برزت لقدام خلا واحد من السودانيين ماسك رجلي حط يده الاول على شطوتها اليمين والثانيه على شطوتها اليسار وجلس يشد فيها على الاخر مسك حط لسانه على كسي وجلس يلحس لين يوصل لخرم طيزها البكر ويدخل لسانه كله في طيزي وانا اصارخ من الالم وهويلحس ويدخل اصابعه في طيزي وكل ماله يفشق رجولي على الاخر اخذ المني اللي فضوه اخويها حطه على شق طيزي يريد ينيكها مع طيزي طيزي اللي لسى بكر ماحد لمسها وبعدين انا يادوب تتحملتهم في كسي كيف اتحمل في طيزي المهم مسكوني ودركوني وهو ياخذ من المني ويحطه على شق طيزها مسك راس زبه التخين مره وحاول انه يدخله وموراضي يخش راح وجاب فازلين وحط اللي في العلبه على طيزها وجلس يلعب في شقي بصبعه يدخله ويطلعه لين ماصار خرم طيزي كله فازلين زي القشطه وحد على زبه دهان وجلس يدخل فيه يادوب بكل كلفه وبعد مرور ربع ساعه محاوله دخل اول راس زبه وعلى طول اشر لخوياه انهم يثبتوني ودخله دفعه وحده في طيزي وانا اصارخ صرخه ورى صرخه وعلى طول احس بطيزي انها كل مالها تتوسع وتنشق من كبر العير الهائج علي وجلس يدخل في يدخله مايقارب ساعه انا قلت ساعه من النيك في طيزي فضى ولما طلعه طيزي جلست تصب دم لما شفت طيزي مفتوحه بالمره وتنزف دم جاء الثاني وجلس ينيكها في طيزها وانا طيزي تصب دم حتىفقدت الوعي اخذ موياء وكشخه على وجهي لين صحصحت مسك ظيزي دخل زبه والثاني دخل زبه في كسها وصارو ينيكوني مع طيزي ومع كسها والثالث في فمي المهم جلسو ينيكوني لين خلوني بركة سباحه من المني حقهم يعني الواحد ناكي مايقارب سبع مرات لين ماطاح اللي بروسهم قمت من عندهم وهم مخدرين من النيك وانا يالعافيه اشيل نفسي رحت للبيت وانا اتمايل ومفشوخه رجولي جلست باغرفتي ابكي على حالي رحت استحم من القرف اللي سووه فيني وانا جالسه اتروش جلست اتحسس على كسي المسكين وعلى طيزي واتذكر اللي حصل فيني لين ماحسيت اني مبسوطه على عملية الاغتصاب اللي صارتلي وعدى علي اسبوع عادي جدا ومره من المرات جتني اختك نورة وقالتلي انا رايحه المزرعه تتمشى كان وقت قريب المغرب راحت لما جاء فترت العشاء استنيتها خفت قلت ابغى ادور عليها رحت المزرعه اسأل عنها ابو احمد لما قربت لغرفته سمعت اصوات قربت اكتشفت انو نورة بحضن ابو احمد عريانه تمص زبه وفارق ينيكها بكسها ماكنت متوقعه انو نورة شرموطه رجعت البيت لين لما دخلت عليا نورة وكانت مبسوطه وعلى طول راحت لبيتها رحت وراها دخلت بيتها قلت لها نورة انتي فين كنتي المده هذي قالت كنت اتمشى بلمزرعه قلت لها تتمشين ولا بغرفة ابو احمد ياشرموطه جلست تضحك قالتلي بكل برود كويس انك عرفتي من حالك قلتلها منتي خايفه اني افضحك لزوجك قالتلي عادي سوي اللي يريحك وانا كمان رح افضحك قلتلها بأيش تفضحيني قالت الدرديري تفأجأت بردها واقول بنفسي ايش دراها ردت علي قالت شوفي ياسعاد انا اللي مخططه لدرديري انه يغتصبك وينيكك لاني انا قبل كذا كنت بحضن الدرديري واصحابه ولعلمك زوجي يردري عني وكذلك ابنك محمد ينيكني يعني مارح اخاف وبعدين ليش معذبه حالك حرام تحرمي نفسك من الجنس وانتي زوجك متوفي عنك انا لما سمعت الخبر جن جنوني ماعرفت ارد عليها قالت لي سعاد ايش رايك تتناكي من ابو احمد تراه مجنون بحبك قلت لها الصراحه يانوره خايفه قالت لي لاتخافي مدان انا معك قالت لي دقائق وارجعلك لاتروحي راح مادريت الا مدخله علي ابو احمد على طول مسكني كنت متردده بس ما اعطاني فرصه وجلس ينيكني وكذلك فاروق اخذو ينيكوني واحد مع كسي واحد مع طيزي لين ما صار كل واحد ينيكني ثلاث مرات وبعدها صرت ادخلهم في غرفتي مادريت مره من المرات بعد خروجهم من غرفتي وانا كنت مسدوحه على السرير الا وابني محمد يفتح علي الباب اتفاجأت بدخوله وقتها تمنيت انو الارض تنشق وتبلعني قالي لاتخافي يامي انا شفت كل شي وكمان راضي لانو انتي معك حق لانك محرومه وخذي حريتك ماتكلمت الا وهو جالس بين رجولي ويمصمص في كسي وعرفت وقتها اني خضعت للامر الواقع وكذلك عم ابني محمد زوج نورة جلس يناظرنا انا وابني محمد وجاء هو كمان جلس ينيكني ونورة الشرموط كذلك معنا بنفس الوضعيه ومن ذاك الوقت وانا اتناك مره من ابو احمد ومن ابني ومن عم عيالي ومن الدرديري وهذي قصه عائلتك بالمختصر ياخالد وانا كان وضعي في توتر جامد من اللي سمعته من صديق عمري شافني قالي ياخالد ليش انت تسوي بنفسك كذا ياصاحبي حياه وانكتبت علينا مستحيل نغير فيها والسبب انو عائلتي وعايلتك اكثرهم نسوان وبعدين مماحين رديت عليه قلتله وانت راضي بحياتك كذا يابندر قالي والدمعة نتزل من عينه ايش تبغاني اسوي من وين اعيش وكيف اكل ماهو ابوي سافر وخلانا وانت شايف هالعز هذا من وين كله من اكساس خواتي جيت وطبطبت عليه وقلتله لاتشيل هم ياصاحبي قالي يعني مو زعلان مني اني نكت خواتك و امك قلتله وليش ازعل انت اولا من الغريب لانو انت ماغصبت ولا وحده منهم كلهم جايينك قلت له يعني كل هذا وراى اختك الشرموطه نورة قالي انت ماتعرف نورة اذا حطت شي براسها رح تسويه ياخي انا اخوها ماني قادر عليها قلت طيب معقوله امي تبغاني اعرف قالي ياخي العائله كلها نفسها انك تعرف حقيقتهم من شان يرتاحو من هم اسمه خالد قالي ياصاحبي برضاهم قالي طيب والان ايش رح تسوي قلت لهو لا شي قالي طيب ايش رايك ازف لك اختي مها اللي سبق وكلت لك عنها انها ماهي مفتوحه صدقني ياصاحبي اني مخليها لك انت تفتحها قالت له ماهو الان ياصاحبي بس انت لا تخلي احد يعرف اني عرفت لين اجيك المره القادمه واخليك تجيبلي اختك مها قالي طيب قلت له وثق ثقه تامه انو الشراميط من عائلتي وعائلتك مارح يأثرو على العلاقه اللي بيننا قالي وهذا خمني فيك يا اعز صاحب عندي مشيت من عنده وانا مبسوط من اللي صار احس انه انزاح من هم وعلى طول وصلت البيت كانت الساعة 4العصر دخلت اول ماشافوني اهلي قالو لي ليش رجعت بدري قلت لهم اجلت سفرتي وانا بنفسي اقول تبغون الفكه مني ياشراميط جلست وعلى طول نوره راحت لبيتها اخذت نص ساعه وطلعت من البيت ورحت لبيت نورة بس من بابها بيتها اللي من الجهه الثانيه دقيت الباب قالت مين عند الباب سويت نفسي اني شانور بصوت باكستاني وعلى طول فتحت الباب اول ماشفتني قالت خالد كان في وجهها علامات دهشه كثيره قلت لها ليه اول مره تشوفيني اتلعثمت بردها لي قلت ليه مستنيه حبيب قلبك شانور مسكتها من يدها ودفيتها ودخلت بيتها قلت لها لك سمعه كبيره عن الاجانب العزابيه كل ماجيت احد قالي اشكرلي نورة لانك ماخليتي ولا واحد ماركبك يالبوه ياشرموطه قالتلي ماهو بس انا الشرموطه قالت لها عارف ويش بتقولين قصدك الشراميط اللي مثلك سعاد هانم وشيخه والعنود وامك وخواتك عارف وعندي خبر قالت لي طيب وايش تريد الان لتكون مفكران تبغى تنيكني اخلي الكلب ينيكني ولا اخليك انت تنيكني جلست اضحك بوجهها قلت يالبوه اذا بغيت انكك ماشاورك وبعدين اسألي طيزك مين اول زب دخل فيها اذا طيزك خايفه منك اسألي زبي هذا اللي ارتوى منها لانك مع الحشيش ماتدرين بحالك قالتلي يعني انت اللي نكتني مع طيزي قلت لها قصدك اول من فتح طيزك بص تصدقي انها مره تجنن وابغى اشوف الان هي على حلاوتها ولا تغيرت قالت لي مستحيل تنيكني قلت له هي انا ماني المخنث اخوك او زوجك اللي ممشيك على كيفك انا خالد وانتي تعرفيني زين وسبب خوفك مني انك كشفتي سرك للكل الا لي والان حطي في بالك انك تحت امري واذا مامشيتي بالعافيه رح امشيك بالقوه رح اقفل كليك البيت ورح احرمك من النيك وكذلك من الشرمطه ولاتنسي الحشيش اللي بعتي نفسك رخيصه لي يسوى واللي مايسوى من شانه قالت انت مجنون وتسويها طيب واهلك ايش راح تسوي فيهم قلت لها رح اللي يحصلك يحصلهم قالت ينعني رح تنيكهم قلت لها اولهم انتي وبعدين امي حتى الكس اللي خرجتي منه رح انيك واقطعه من النيك والان ابغاك تتنظفي من الشرمطه ابغاك تجيني عروسه وانتي تعرفين قصدي قالت لي خلاص ياعيوني رح اكون تحت امرك ورح تشوفني غير رحت لحمامها اخذت نص ساعه وجتني في ملابس سكسيه تجنن لبسه كساسي صغير يادوب مغطي كسها وداخل بطيزها وسنتيانه وشلحه لحد نص افخاذها وانا وجهها ملايكي شي مكياج وشي راسمه عيونها بالكحل وشي الحمره اللي زي التوت وراسمه شفتها كأنها عروس في ليلة دخلتها قلت لها روحي لغرفتك على طول راحت نزلت ملابسي واول ماشافت زبي ابهرت بطوله وتخانته مسكتها من شعرها وشديتها بقوه قلت لها مصي عمك خليه يرضى عليك ناظرت فيني وكانو مكسوره عينها ومنذله مدخلته في فمها جلست تمص فيه لي ماصار يكبر في فمها وهي مبهوره من كبره طلعته وحطته بين نهودها وجلست امرقه من بين نهودها لين مايدخل في فمها بقوه اجبتني الحركه سدحتها على ظهرها نزلت كلسونها وبان لي كسها وكان منتف من الشعر قالت لي خالد الحسه قلت لها وانا اضرب عليه بزبي كم واحد قبلي ناكه قالت كثير يعني ماتبغى تلحسه بكيفك كان كسها مليان من ماء كسها مسكت زبي ودخلته في كسها بقوه وبكل حيونه وهي تصرخه وتقولي اكثر جلتس انيك فيها مايقارب نص ساعه لين مافضيت في كسها وعلى طول مسكتها مع طيزها وجيت بدخل فيه على طول دخل عرفت انو خلاص انها متوسعه جلست انيكها لين مافضيت بطيزها قمت من عندها قالت والان اخذت اللي تبي تسمح لي اخرج قلت اليوم راحه مافيه خروج انا ابغاك تروحين معي لمشوار رحي يعجبك وانا في بالي اقول هين يانورة ان ماخليتك تندمين على كل شي سويتيه ماكون خالد ركبت معي ورحت لبيت واحد بدوي عايش عزابي لوحده عنده مزرعه وكذلك بالمزرعه عنده غنم وحمارين و كلاب يجي عددهم خمسه كلاب وهي عايش لوحده في بيت بوسط المزرعه يبعد عننا خمسين كيلو كان كل مارو لصيد يروح معي دخلت عنده قالتلي يش تسوي عنده قلت لها عمرك شفتي نجوم الظهر انا رح اخليكي تشوفيها قالت خالد امانه ايش تبغى تسوي فيني قلت لها رح اخليك تندمين على كل شي سويتيه رح اعلمك منهو خالد جلست تصيح البدوي اسمه حميد جاني قالي ويش فيها هذا قلت لها يبغالها تربيه وجايبها لك تربيها بس بقساوه من شان تعرف قدر نفسها قالي لاتشيل همها حميد هذا مايعرف الرحمه شيطان رجيم وقلبه ميت مايخاف من أي شي حتى العقارب والحيايا ياكلهم ويشرب سمهن طويل واسمر البشره وبشع الوجه وضخم الجسم وكنا نقول عليه ابو زب كان معه زب بحياتي ماقد شفت مثله من شدت جبروته وصنيته ينيك الحمير بالنهايه انسان غير عادي وكان دايم يقولي اه او تطيح في يدي حرمه نفسي انيك حرمه ماصدق لما شافها مسكها وهي تصرخ شدها من شعرها وعلى طول عطاها كف على وجهها من قوة الكف طاحت من طولها سحبها مع شعرها وهي عرفت انه مابقلبه رحمه قالها شوفي ياشرموطه مارح تشوفي مني غير القسوه دخلها بغرفته وقطع ملابسها قالها مادامك عندي مارح تحتاجين الملابسه هذي ماخلى عليها ولا قطعه كما ولدتها امها طلع زبه وكان زبه اكبر من الزببه اللي شافتها نورة بحياتها طويل مره وخضم وتخين واتخن مافيه عروقه كان في قمة انتصابه مسكها وفشخ رجولها لا مصمصه ولا شي ولا حتى خلها تمص زبه يعني شغل بدوي اصيل مسك زبه جاء يبغى يدخله مارضى يدخل قام وجاب الشامبو وحط على راس زبه وهي تتوس في تقول امانه لانحط شامبو يحرق كسي رد عليها بكف على وجهها مسك زبه بعد ماحط على راسه شويت شامبو دخله راسه بالقوه مع انو كسها تقبل كثير من الازباب الا انهو ماهو راضي يتقبل هذا الزب العملاق بالعافيه دخل راسه وهي تصرخ من كبر زبه ومن الشامبو اللي حطه لانو مادة الشامبو تحرق الكس اول مادخل راسه دفعه كله دفعه واحده بكسها جست تصرخ صرخات قويه لين ما اغمى عليها جلس ينيك فيها مايقارب ساعتين متواصله وهو يفضي بكسها ويرجع ينيكها بدون راحه من شدة الشهوه الجنسيه اللي بحياتي ماشفت بشر يحمل هذي الطاقه من النيك لين مافضى التفضيه الثالثه خرجه من كسها ومان منيه يخرج بغزاره من كسها طلع زبه كان مليان من دم الجوانب تبع كسها كثير يعني اختلط منيه بدمها قام وسدحها على بطنها وخلاها تفنقص زي الكلب مابان خرم طيزها وهي فاقده الوعي وتون من الالم كانها سكرانه فتح طيزها وجلس يدخل زبه في طيزها فيه مارضى يدخل خط كمان شامبو بس بكثره جلس يدخل اصابعه لين مارحت ثلاثه من اصابعه في طيزها مسك زبه ودخله اول مدخل راسه دخله دفعه واحده ماحست الا وهي تصرخ ودف نفسها لكن كان حاكرها في زاويه من الغرفه جلس ينيك فيها ويضربها بكل قسوه على شطاويها أي اردافها بيده وبدون توقف مايقارب اربع ساعه كامله وهي تصرخ من الالم وانا في مكاني جتني شهوه لم اعهدها في حياتي بعد مافضى في طيزها طاح من طوله بجانبها عرفت انه اكتفى من النيك لما طلع زبه من طيزها اول مره اول مره اشوف طيز تنفتح بهذا الحجم كانت مفتوحه يجي 9سم وقربت من عندها شقت طيزها تصب دم مثل كسها اللي لم يتوقف الدم عنها كان خرم طيزها احمر وردوفها حمرى من الضرب مسكت يدي ودخلتها بطيزها وراحت كلها بطيزها نزلت سروالي ودخلت زبي بكسها وجلست انيكها وهي تبكي من الالام اللي بكسها المجروح وتصرخ تتوسل فيني اني اخرجه نكتها مع كسها على صوت صراخها حسيت في متعه فضيعه لم اعهدها من قبل خاصة انو نيكتي لها كانت انتقام واعتصاب شي روعة من الاثاره لين مافضيت فيها قلت ياحميد تعال ابغاك برى وجاء معي قلت له انا ابغاها عندك بس بشرط انك ماتسوي فيها أي شي لين ما انا اكون مو جود وانت تعرفني لما ازعل قالي وانت تقولي عنك انا اعرفك ياخالد قلت له زين انت خلها الان ابغى اروح البيت ساعتين وارجعلك قالي طيب وايش اسوي فيها قلت له لما ارجع اقولك رجعت للبيت كان الساعه 10بالليل دخلت البيت وشفت اختي شيخه جالسه لوحدها قلت لها فين امي واختي العنود ونورة ونجلا قالت امي والعنود ونورة عند جيراننا ونجلاء في الحمام تستحم قلت لها يعني انتي لوحدك قاله ايه قالت طيب تعالي ابغاك تروحي لبيت نورة وتجيبيلي من بيتها قدر الضغط اللي عندها لاني بروح الصيد الان قالتلي طيب رحت وتبعتها لبيت نورة دخلنا بيتها قالت هذا القدر اللي تريده قلت ايه قالت كم بتأخد بالصيد قالتلها واول امره اسمع منك هذا السؤال هل يهمك متى ارجع او متى رح اطول من شان تأخذي راحتك تفاجأت من ردي عليها قالت لا قالت لها اوه نسيت ماقلتيلي امي ونورة والعنود متأكده انهم عند الجيران قالت ايوه وهي علامة الاثاره والخوف في وجهها قلت طيب ماهي من عوايدها نورة تروح ماتأخذك معها ولا خايفه انك تعطي عليها قالت خالد انت ايش تصقد في كلامك قلت لها لا بس ابو حنش يسلم عليك كثير السلام لما سمعت سيرة ابو حنش طاحت من طولها وهي ترتجف من الخوف على طيزها قلت شوفي ياشيخة انا ماني غبي او مغفل انا عارف انو امي عند ابو احمد والعنود عن صاحبي صديق عمري بندر قالتلي خالد وهي تبكي قلت شوفي اصلا انا مارح اسويلك شي لاني عارف انو السبب الرئيسي كله من نورة لكن من الان ورايح رح امشي البيت تحت امري سامعتني
  5. اخ اتجوز اخته جديد جدااا انا فتاة بارعة الجمال ولا أسوق هذا الوصف من باب الغرور وتمجيد الذات فكل من رآني يعترف بجمالي دون تردد. نشأت بيني وبين أخي نادرعلاقة عشق ساخنة وقد تجاوزت تلك العلاقة كل الأعراف والضوابط المتعارف عليها. أخي نادر شاب وسيم في الرابعة والعشرين من عمره وأنا أصغره بسنتين تخرج من الجامعة وظل مساعدا لأبي في بعض أعماله التجارية. كما أنه عازف عود متمكن وكنت أبدي إعجابي بمقطوعاته الموسيقية الرقيقة ودائما يعترف لي بأنني مصدر إلهامه في مجمل ألحانه. كان أبي وأمي يعتقدان بأن عشقي لأخي نادر هو تعبيرعن أواصرالأخوة المتينة التي تربط عادة مابين أخت وأخيها ولم يعلما أنها ستصبح فيما بعدعلاقة جنسية ساخنة. صارحني أخي بغرامه المستعر بجسدي الأبيض الممتليء وبنهدي النافرين وسط صدري الفسيح وبخصري المقدود ومؤخرتي الكبيرة الرجراجة وبادلته نفس الشعور وصارحته بهيامي وعشقي لوسامته وصدره المنبلج ذو الشعر الكثيف وكأنه غابة خضراء. لم أستطع في بداية الأمر مصارحته بإشتهائي المفرط لقضيبه الكبير اذ أنني ذات يوم إختلست النظرعبرمزلاج باب غرفته ورأيته يمارس العادة السرية على صورتي وهو يقذف شهوته الغزيرة على وجهي في تلك الصورة التي التقطها لي في احد المناسبات العائلية ذهبت يومها مسرعة الى غرفتي وأقفلت الباب وتعريت ثم تناولت الزب الصناعي الأسود المتين الذي تركته عندي صديقتي السحاقية فاتن وا لذي فتحت به بكارة مكوتي وهي تلحس كسي. أدخلت الزب الصناعي لآخر طيزي وبدأت أداعب فرجي بيدي وتخيلت أن زب أخي نادرقد دخل بكسي وفض بكارتي صرخت من النشوة وانهمرت شهوتي وبللت فخذي. وفي يوم من الأيام بحت لأخي نادر بأنني أعشقه جنسيا لدرجة الجنون وما كان من أخي الامبادلني نفس الشعور وأسر لي بأنه يحلم بمضاجعتي وطلبت منه بإلحاح أن نحقق حلمنا على الطبيعة بأقرب فرصة سانحة. في ليلة من أجمل اليالي في حياتي وكان أبي وأمي وإخوتي الصغار يغطون في نوم عميق تسللت الى غرفة نادر حيث كان بإنتظاري ودخلت وأقفلت الغرفة حضنته بشوق عارم ثم تناول آلة العود وقال لي سأسمعك يا معشوقتي معزوفة فرغت منها لتوي بعنوان (دلال) ودلال طبعا هو اسمي الحقيقي وظل يعزف على عوده بمنتهى الشجن والعذوبة. حضنني وأخذ يمص شفتي السفلى بشهوة عارمة وأدخلت لساني بفمه ثم عرى صدري وصار يرضع حلمتي نهدي بشبق نزعنا كل ملابسنا وصار يلحس فرجي وأنا أرضع قضيبه الهائج بجنون وخوفا على إزالة عذريتي طلب أن ينكحني من مكوتي قلبني على طيزى وبدا يداعب بقضيبه خاتم طيزي وأولج زبه الكبيرالى أعمق منطقة في مكوتي بدون صعوبة لأن طيزي وسيعة بفعل ممارستي للسحاق مع صديقتي فاتن. فاتن تعشق الجنس بكل أنواعه وكانت تمارس معي السحاق كعشيقة لها وتدخل الزب الصناعي الأسود الضخم الى قاع مكوتي ثم تلحس كسي وهي تحرك الزب الصناعي الغائص في طيزي حتى أقذف ماء فرجي بفمها وتشربه وهي في غاية المتعة وقد لمست فاتن هوسي وحبي للأزبار ولكي ترضي رغبتي جلبت معها ذلك الزب الصناعي وصارت تدخله في مؤخرتي لإطفاء محنتي لكي تحضى بالحصول على متعتها وهي تلعق كسي المبلل بسائل شهوتي. إقترب موعد زواجي من إبن خالتي وكان أخي نادر حزينا لأنه سيشاركه في جسدي رجل آخر ولكن ليست هناك خيارات عند ي ولا عند نادر فهذا الرجل الآخر هو زوجي. توطدت علاقتي الجنسية بأخي نادر أكثر بعد زواجي من إبن خالتي وصار نادر يقضي معظم وقته عندي في شقتي المستقله التي استأجرها زوجي بعيدا عن بيت أهلي وكان زوجي يحب البقاء كثيرا في المنزل ولم نستطع انا وأخي ممارسة الجنس لكن من حسن حظي وحظ أخي نادر ان الإدارة التي يعمل بها زوجي قررت إنتدابه لمدة شهر في مهمة خارج المدينه. كان أخي نادر قد رفض الزواج مرارا وتكرارا ويئست أمي من إقناعه وقد أكد لي أكثر من مرة انني أنا زوجته الحقيقية وبنفس الشعور أكدت لأخي نادربأنه هو زوجي الحقيقي وما إبن خالتي سوى زوج هامشي وغطاء أمام العرف. قررت أنا وأخي نادر في اليوم التالي من سفرزوجي بأن نقيم حفلة زوجنا بدون مدعوين في شقتي وذهبت لصالون الحي لتصفيف شعري وعمل مكياج كأي عروسة سيتم زفافها في هذه اليلة البهيجة. وجدت عريسي وعشيقي أخي نادربإ نتظاري داخل الشقة واستقبلني بحرارة وهو يقول :ايه كل الحلاوة يأجمل عروسة حضنته وأنا أقول له :اليلة ستتزوج على أختك دلال. تناول العود وصار يعزف ألحان شرقية راقصة وأخذت أرقص أمامه وأنا عارية وأهز صدري وأستغرق بمتعة الرقص وأدعه يرى مكوتي البيضاء المدورة الكبيرة وهي تترجرج بحركاتي الراقصة ثم أستلقيت وفتحت كسي ألأحمر السمين أمامه هاج نادر وضمني الى صدره وهو يسألني متى يحين يازوجتي الحبيبة موعد الدخلة. إرتديت بدون ملابس داخلية فستان زواجي الذي لازلت محتفظة به ودخلت أنا ونادر الى غرفة النوم وزغرطنا سوية إبتهاجا بزفافنا. ضمني أخي نادر بقوة اليه وقبلني من شفتي وصار يداعب صدري ويرضع نهدي ثم نزل الى كسي وأخذ يلعقه بهياج ويدعك شاربه الكث على شفتي فرجي نهضت وأنا هائجة وصرت أمص قضيبه بقوة. أولج ذكره العملاق لأول مره بكسي كنت متعطشة لهذه اللحظة الرئعة منذ سنوات طويلة وكان أخي نادر الذي أصبح الزوج الحقيقي بالنسبة لي يتأوه وهو يقول فرجك يادلال ساخن وممتع كم كنت محروما من حلاوته سنوات وسنوات. كنت أرد عليه قائلة مزق كسي لاتشفق عليه إركبني الى الصباح وكان يرد قائلا انت يادلال أصبحت زوجتي وأنا زوجك ولا زلنا في اليوم الأول من شهر العسل. كان أخي وزوجي نادر يجامعني من كسي بهياج وجنون طوال ليلة زفافنا ولم أخلع فستان الزواج طوال تلك اليلة لأني كنت أشعر انا ونادر بأن إرتداء هذا الفستان على جسدي يرمز الى زواج حقيقي بين أخت وأخيها
  6. مرات عمى صباح زوجة عمي اسمها صباح وهي عندها 36 سنة وانا من اول ماتجوز عمي وانا اتعامل معها على انها اختي الكبيرة الى ان حدث ما لم اكن اتوقعة ففي يوم من الايام اخبرني عمي بخبر زواج ابنتة الكبرى وبحكم اني اعتبر مثل ابنة الكبير اراد مني ان اساعده في اختيار جهاز ابنتة منى وبالطبع وافقت ولم اتردد وطلب مني ان ارافق ابنتة وامها لاختيار الاجهزة المنزلية وادوات المطبخ لانة لا دراية له بهذه الامور وبالطبع كله علشان عمي ولهذا كنت اتواجد كثيرا عندهم في البيت وهو يعمل في محافظة اخرى ويعود كل شهر او اكثر وفي يوم من الايام طلبت من صباح ان ارافقها الى الموسكي لاختيار بعض اغراض المطبخ وبالفعل ذهبت معها وصادف انا المكان الذي به الادوات زحمة ومن الطبيعي ان نمر من المكان الذي به السيارة الى المحلات في الداخل وهنا وجدها تمسك بيدي لكي تمر ولا نفترق وهذا عادي بالنسبة لي ولكن وجدتها تتعمد ان تلمس يدي طيزها باستمرار وكنت اخجل من هذا واجدها تضحك ولا تغضب . وهنا بدء زبري في الوقوف وكنت اتحاشى ان ترى هذا ولكن حدث ما جعلني اذهل ؟ ونحن نسير الى المحلات وهي تسير امامي اذا بها في وسط الزحمة تمسك فجاءة بزبري على غفلة من وهنا انتابني الذهول ووجدتها تضحك وتقول انت اتخضيت ولا اية؟ ما فيش حاجة حصل خير اصلي كنت هاقع وضحكت وسرنا الى المحل واخترنا الاواني والادوات المطلوبة وعدنا وانا لا ادري ماذا حدث اي وعندما عدنا الى المنزل لم ادخل واخبرتها اني تعبان وسوف اعود الى المنزل لاستريح قالت وماله بس تعالى بالليل علشان انا عاوزاك ضروري قلت لها خير قالت لما تيجي هاتعرف وعدت الى البيت ولا اعلم لماذا فعلت هذا الامر معي وبالليل ذهبت الى منزل عمي ووجدتها هي واولادها في المنزل احضرت لي الشاي بنت عمي ثم وجدتها تخبر اولادها بالذهاب الى منزل عمهم لانها عاوزاني في حاجة ضروري وهم عاملين لها دوشة ومش مستحملة الدوشة بتعتهم وهنا بدات ارتعش لاني اخاف ان يحدث ما لايمكن ان اتوقعة قالت انت مالك كدة خايف هو فيه حاجة؟ قالتلها لا بس خير انتي كنت عاوزة حاجة مني؟ قالت انا بسراحة من فترة وانا مراقبه تصرفاتكك نحيتي وملاحظة انك مابتشيلش عينك من عليا انا عجباك اوي كدة؟ وهنا اتنفضت من مكاني وقمت راحت ماسكة ايدي وقالت اقعد مافيش حاجة انا بتكلم معاك عادي قولتلها انا عاوزة اية مني؟ قالت بصراحة ؟ قولت ايوة قالت انت عاجبني وعمك بقالة سنين مش راضي يقرب مني مش عارفة لية؟ قالت وبعدين؟ قالت انا مش عاوزة اي حاجة دلوقت غير ان نكون انا وانت اصحاب ومش هاطلب منك حاجة بس لما تحس انك عاوز تنيكني قولي وضحكت وطلبت من ان هي تمسك زبري بس دلوقتي وهنا انا انابني شعور رهيب خوف مع شهوة عارمة قلتلها بس الاولاد ممكن ييجوا قالت متخفش انا هاقفل الباب وبالفعل قفلت الباب وهنا راحت ماسكة زبري وقالت ممكن اشوفوة؟ قولتلها ممكن راحت فتحة السوستة وراحت مطلعه زبري وفجاءة راحت مسكاه بقوة وقالت ياه دنا كنت قربت انس شكل الزبر اية وقعدة تدعك فية لما ولع قالت ممكن امصة شوية؟ قولتلها اعملي اللى انت عاوزة قعدت تمص وتتاوة لدرجة ان خوفت ان صوتها يطلع برة الشقة وحد يسمعنا قالت ممكن تدعكلي شوية قولتها فين قالت في بزازي بس وانا نزلت دعك لحد ما قالت ادعك في كسي بس على الهدوم قولتلهاتحت امرك يا صبوحة وهنا ضحكت وفضلت ادعكلها وهي بتمصوراحت في دنيا تانية وهي بتتاوة اوةةةةةةةةةةةةةةةةة اححححححححح كمان اكتر اكتر وفجاة راحت مصوتة وفضلت تترعشوكان كهربا مسكتها وبصيت لهدومها لقيت انها نزلت عسلها من كسها وهنا قولتلها انا دوري دلوقتي عاوز انزل قالت ماشيييييييييييييييييييييييييييييييي ييي فضلت تمص بنهم لدرجة اني خوفت انها تعض زبري او تعورني وفجاة لقيت نسي عاوز انزل قولتلها انا هانزل قالت نزل على بزازي ورحت منل على بزازها ورحت قاعد على الارض ولا اصدق ما حدث
  7. قصه من على لسان صاحبها اقدم نفسي انا خالد من الرياض ابلغ من العمر 20 عاماً طالب في جامعه الملك سعود كليه العلوم قسم كيمياء -نسكن في البيت ابي وامي وانا وثلاثه اخوان واختان وتسكن معنا ايضاً عمتي الحبيبه عمتي والتي سأقول لكم قصتي معها تبلغ من العمر 35 عاماً خاضت تجربه الزواج 4 مرات ولم تستقر مع رجل ولم يعرف احد السبب الا انا وسأقول لكم السبب في بطن القصه أعتاد أهلي على الخروج من المنزل في يومي الاربعاء والخميس من كل اسبوع وفي بعض الاحيان تخرج عمتي الحبيبه معهم وفي بعض الايام لاتخرج معهم والآآآآآآن مع بدايه القصهيوم الخميس الساعه ال10 مساءً كالعاده لم يكن أهلي موجودون في المنزل كنت في منزل احد الزملاء وكنا نشاهد احدث فلم ياباني نزززل إلى سوق الفيديو السكسي أنتهى الفلم وأنتابتني حاله من الهستيريا الجنسيه كنت اريد افراغ مافي ظهري ولو كان في زميلي قلت لزميلي أأذن لي سأذهب إلى المنزل وذلك لأنني تعبت من مشاهده الفلم وأريد ال.._(التجليخ)_.. ثم الاستحمام ثم النوم ....ذهبت إلى البيت ولم أكن أعلم بأذن عمتي موجوده فيه لأنها نادراً ماتجلس في المنزل وأهلي خارجه صعدت إلى الدور العلوي وذكري يسبقني إليه كنت أرتدي الزي السعودي وكان من عادتي ان لا البس سروال السنه ..... كانت عمتي في الحمام.._.. وعلى مااظن لم تكن تعلم بأني عدت إلى المنزل في هذا الوقت وانا ايضاً لم اكن اعلم بأنها موجوده شلحت ماعلي من ملابس وأدرت جهاز الكمبيوتر على فلم عربي .._(سكس)_.. املكه وههمت بمشاهدته وانا اشاهد بأن عيني المذي يتطاير من ذكري لم اشعر بنفسي الا وعمتي تشاهدني وعندما علمت بأني انتبهت لها دخلت إلى غرفتها كانت لاترتدي سوى الشلحه وكان جسدها مغرياً إلى درجه الخيال تلخبطت اوراقي وصفقتني ام الركب على قولتهم قلت عز **** فضحتني عن ابوي اني اشوف فلم سكس واني اجلخ في الغرفه والباب مفتووح والكثير من المصائب سكرت الكمبيوتر ونزلت للصاله جلست الين ماجاء اهلي من برى ويوم شفت الاهل داخلين للبيت ضاق صدري قلت حانت ساعه موتك ياخالد نزلت عمتي والابتسامه شاقه وجهها وسلمت على اهلى وقالت لهم وين رحتو وين جيتو والاسئله المعهوده وكانت كل فتره معينه ترمقني بنظرات الاستهزاء مرت الليله بسلام ومشى الاسبوع من اروع مايكون وتوقعت انا انه عمتي نست السالفه لأنها متزوجه من قبل وتعرف الرجال اذا اشتدت عليه الشهوه وش يسوي يوم جاء الخميس اللي بعده كمااان عمتي ماطلعت مع اهلي وكانت قاعده بغرفتها ومسكره الباب عليها جمدت قلبي ودخلت عليها الغرفه وقلت لها عمتي ترى الي سويته غصب عني انا مره كنت مولع والكلام اللي نقوووله اذا كنا متوهقين في شغله معينه ...... تتوقعون عمتي وش قالت :ياخالد ورني زبك قلت لها عمتي وش فيك قالت لي انا تزوجت 4رجاجيل وماشفت زب مثل زبك بس يمكن اختلط علي شكله لأني شفته من بعيد شوووي لاشعورياً انتصب زبي شوووووي قالت لي طاقتك الجنسيه قووويه قلت لها معذبتني لو اشوف صوره سكس انتهي واجلخ من مرتين ألين 4 مرات الين يطيح الي في راسي من شهوه قالت لي طلع لي زبك قلت لها استحي قالت لي تعال اقعد جنبي قعدت جنبها ودخلت يدهل من تحت ثوبي .._(ثوب نوم)_.. ومسكت زبي قالت يا***** كبير قلت لها كل من شاف زبي ياعمتي قال انت عندك رجل ثالثه قالت لي طلعه طلعه وقعدت تقلب فيه يمين يسااار فووووق تحت قالت لي لو اني متزوجه رجال عنده زي زبك مافرطت فيه قلت لها عمتي ليه انتي دايم تتطلقين ضحكت ضحكه حسيت معها انه الدفقه تبي تطلع مع اذني قالت لي كل اللي تزوجتهم ينيكوني مرتين في الشهر قلت لها عادي كل الازواج كذا قالت لي انا ابي زوج ينيكني في الاسبوع مرتين مو في الشهر قلت لها اجل انتي مثلي طاقتك عاليه وكل الحديث هذا وزبي في يد عمتي فجأه حسيت انه زبي صار رطب ويوم فتحت عيوني زززين لقيته في فم عمتي مصته تقريباً ربع دقيقه وعبيت فراشها مني قالت كل هذا طالع منك يالعصقوول قلت لها آسف بس ماقدرت امسك نفسي قالت لي عندك طاقه تنيكني قلت لها عندي ونص بعد ..... قعدت تقريباً ثلث ساعه الحس في كسها والمذي يطلع من زبي بكثره يوم حسيت انه عمتي ذابت من كثر المحنه قلت لها وش رايك ادخل زبي الحين في مكوتك قالت لي مجنون انت و*** اموت اذا دخلته في مكوتي على ماكسي يتعود على الرجل هذي ساعتها يصير خير كانت هذي اول مره في حياتي امارس الجنس مع حرمه وللمفاجأه كانت مع عمتي جلست افرش زبي على كسها بعدين قالت لي يلعن .._(......)_.. دخله دخلته كله صرخت عمتي صرخه هزت البيت وقالت لي طلع نصه ياخلودي طلعت نصه وبعدين صرت ادخل نصه واطلعه وعلى هذي الحاله الين ماجتني هزت الجماع ودفقت على بطنها قالت لي طيب مع ليش خلودي لحس كسي الين ادفق قلت لها ليه طفشتي من زبي قالت لي تقدر تكمل قلت لها اقدر ونص بعد جلست ادخل زبي فيها الين مادفقت بعدين قالت لي وش رايك كل اسبوع نتنايك زي كذا قلت لها عمتي مع ليش بس انا للحين ماطيحت الي في راسي قالت لي من جدك خلودي قلت لها و**** للحين قالت لي انا خلاص انتهيت ماعندي شيء اعطيه لك قلت لها طيب تمصين زبي قالت لي وفر نشاطك للأسبوع الجاااي وصرت كل اسبوع انيك في عمتي نيك قوووي حتى صارت هي ماتتحمل زبي وصرت اطيح اللي في راسها كله وصارت كل اسبوعين تناك مررره وحده وشوي شوي صارت كل شهر تناك مره وحده ودايم كنت انا اقوم من فوقها ولسه ماشبعت..... بعدين يوم عرفت عمتي قوووه شهوتي صارت تعزم صديقاتها على زبي وصرت مثل المتزوج في الشهر ياحبايبي انيك 4 حريم عمتي وثلاث من صديقاتها وبعدها صرت اشبع رغبتي الجنسيه وهذي حالتي من 3 سنيين نييك *نييك
  8. ونمت عليها وهي تصيح يخرب اهل اللي تتزوجك فاخرجته وغسلت وقالت ولك سموره هذا يموتك لودخل دلوتي فشربت عصير مع قطعه من الكيك ودخلت مع سموره وبدات بمصه وادخاله داخل فمها وتمص وتلحس ثم فامت وباستني على شفايفي ومصتهم واخذت تقبل صدري ثم عكست نفسها وقالت الحس لي وانا امص يعني وضعيت 69وهاجت ولم اسطتع مقاومتها لي فقلبتها وادخلت قضيبي بكسها وبدات ادخله واخرجه وهي تقذف ويسيل منها السائل الذي تقذفه ودهنت طيزها بهذا السائل وجعلت اصبعي بخرم طيزها ثم رفعتها عاليا ووضعت تحتها مخده لكي يرتفع طيزها ودخلته بهدوء كي لاتصيح فقط ادخلته على النص حتى اندمجت ودخلته كله ثم رفعتها وقمت بها وهي ترهز وابوس بشفايفها والعب بصدرها وقذفت بطيزها وانزلتها ثم غسلت وودعتهم وخرجت وشاهدت الصايعيين فقالوا نعرف انك هنا ليش ماقلت لنا اذا متاخذنا معك نقول للشيخ وعمتك وانته تعرف شويعمل بيك الشيخ ودخلت البيت وانا افكر بتهديدهم وقالت لي عمتي مابك قلت لها ال10 التي اعطيتها لي اعطيتها لفقير يتيم عندنا فقالت زين ماعملت خذ هاي عشرين عشره ليك وعشره اعطيها له بس لاتزعل حبيبي وقبلتني وكانت في ذو عطر فواح وملبس حلو والظاهر انها كانت لسه خارجه من الحمام وانا شبه نائم اتخيل اليوم الذي قضيته بصحبتهن وملبس عمتي واذا بقضيبي يقف معلننا الثوره وارى عمتي تقول بعد ان قبلتني قوم اتعشى ابو طويله لسه ماهدا زبرك طبعا مهو مربيه على نيك الحمير وفزعت بعد ان مسكتني من زبري وهي تضحك وتعشينا ودخلت الحمام ووجدت كلسونها وبدات اشمشم به واضعه على زبري ولم انتبه اليها وهي تبص عليه من الخرم وبدات استمني وادعك بقضيبي على كلسونها وقذفت عليه ونقع بحليبي وخرجت فكانت متلعثمه وهي تقول ماذا كنت تعمل قلت لها اقضي حاجتي وعرفت انها كانت تنظر لي من الخرم ودخلت بعدي وانا انظر لهامن الخرم شاهدتها تشم بالكلسون وتلحس به وتضعه على كسها وصدرها وخدها واليد الاخرى تستمني بها في كسها وهي مندمحه ومغمضة عيونها وكانها في عالم ثاني واشعر بها قذقت بعد ان صاحت وانت ب اه اه وقبل خروجها عملت نفسي نائم كي لاتوبخني وندهت عليه ولم اجبها وفي الصباح بعد الفطور ارى نظرات عتب في اعينها وتريد ان تقول لي ماذا عملت يوم امس لقد محنتني وان لم اذق طعم النيك الحقيقي ومن كم سنه وبعد خروجي اين قبلتي اليوم مستعجل قبلتها وخرجت ومعي عشرين دينار وقلت اليوم لا اذهب للمدرسه واذهب لجواهر وبناتها ودخلت لهم وهن نائمات وكانت جواهر لاتستيقض الا بالعاشره وسحرهي التي فتحت الباب وقالت ان سميره ايضا نائمه لانها لم تنام امس مع شخص طلبت امي ان تنام معه فضربتها وهي نائمه الان هل اوقضها لا ارجوك فهي لم تنام الا بعد الفجر وكانت متلهفه ان انيكها بعد ماسمعت عن طول قضيبي فبدات بعرض صدرها وسيقانها وتتكلم معي بلهفه وهي ترتدي ثوب قصير بحمالات صدرها نافر وكبير وهي تشبه امها وفي هذه الاثناء طرق الباب واذا بهم الصايعين فقالوا افتحي نحن نعلم ان سمير موجود ففتحت الباب وبدات بشتمهم وطردهم وقالوا لها قولي لسمير باننا سنقول للشيخ وسكرت الباب ثم اخذت تقبل بي وتشمشم على رقبتي من ورائي فسحبتها وجعلتها في حضني وبدات امص شفايفها ثم نزلت على صدرها واقبل ونزعت الثوب والعب بكسها وصدرها ونزلت تمص بزبري وتقول يخرب بيت اهلك وين امربيه وهي تمص وتلحس بيه وتقول اجننت عليه من سوالف امي وسميره اه اه وتظمه الى صدرها وقلبتها على ظهرها ودخلت بها وهريتها من النيك وهي تصيح وتتغنج الا ان قذفت ونمت على صدرها وقمت وغسلت وجلبت لنا فطور وشاي وعندما قامت لصق ثوبها بطيزها فمددت يدي عليه وبعصتها وقالت عاجبك اذا تريد بس على مهلك لان انا قليل استخدم الطيز ومااخلي احد يقذف بيه وجعلتها بوضعيت الكلب ودهنته بقليل من الزيت وكذلك قضيبي وقربته من خرمها ودفعته ودخل راسه وهي تتوسل ان ترتاح ثم دفعت نصفه وحاولت اخراجه لاكنها قالت دعه واخذت ادفعه قليلا قليلا وهو مطبق على قضيبي كان هياكله وتقلص عليه ودفعته كله وسقطت على بطنها وقذفت لم تريدني اقذف فكانت توحوح وتقول اح اح ا ح اف اف حار جدا يلسع اف اف وارتخى وخرج وغسلت وبقيت في كيلوتي واذا بالباب يطرق وابي يصرخ عليهن ياقوادات ياقحاب افتحن الباب والا كسرته فلبست ملابسي وتسللت على السطح ولكن تركت اثر وهو كتبي المدرسيه وشاهدت الصايعين وهم يضحكون ويقولون نحن من بلعنا الشيخ وهربت الى البيت .....وصعدت الى الدار
  9. انا وبنت عمي كنت اذهب الى بيت عمي كثيرا كان عمي لدية ثلاثة بنات وكانت البنت الاكبر اسمها ساره وهي كانت جميلة طيزها كبير وصدرها ايضا ذات يوم كنت ذاهب اليهم وكان لايوجد احد في البيت فقط سارة كان عمرها 22 سنة وهي في الحمام دخلت وهي تغني في الحمام فنظرت وكانت باب الحمام مفتوحا وانا ارى الطيز الكبير والصدر المنتفخ والكس الخالي من الشعر وكانت تغني ونظرت اليها حتى انتهت والاستحمام فختبات وهي لم تراني فدخلت عليها وهي في الغرفة وتفاجات بوجودي فسالتني متى اتيت فقلت للتو فكان ابوها في العمل وامها في المستشفى واخواتها في المدرسة اذ هي لابسة بنطرون وقميص احمر وكان صدرها بارز فقمت ادردش معها وهي تضحك حتى بقيت ادردش في نكت سكسية فهي تظحك وقلت لها لنرى فلم عندي في الموبايل فقبلت وهي لاتعلم بنة فلم جنسي وعرضتة لها فرفضت ان تشاهدة وبقيت اتوسل لها فقبلت في النهاية فشاهدنا الفلم انا وهي فنتصب عيري وهي كانت مندمجة مع الفلم فوضعت يدي على طيزها فلم تجيب باي حركة فعرفت انها هاجت فقمت اقبلها من فمها ومن رقبتها وهي تتلوى فقمت بوضع يدي على صدرها وخلعت قميصها وخلعت ستيانها واذا الصدر الذي لم تراى عيني فحضنتة وقمت اقبل به وارضعها من الايمن والايسر ووضعت يدي على كسها فخلعت بنطرونها وكانت تلبس كلسون اسود فخلعتة وقمت جعلتها تقعد مثل قعدت الكلبة فقربت عيري من طيزها فقالت لي اياك ان تضعة في كسي فانا ما زلت بنت فقلت لهل حبيبتي اوكي ووضعت عيري بطيزها فلم يدخل لانها لم تمارس الجنس من قبل فوسعت بصبعي وادخلت الثاني والثالث حتى توسع ووضعت عيري في طيزها فادخلتة بقوة فصرخت وقمت ادخلة واخرجة بحركات بطيئة وهي تتلذذ وتتالم اه اه اه اه اه اه اه اه اه ويدي على صدرها فنزلت في طيزها وهي كانت ان انيكها بعد ولكن خفت ان ياتي اهاها وقلت لها ان نبقى هاكذا دائما فقبلت وفي يوم من الايام جات لتبقى عندنا الليلة فالتفقت معها ان ادق عليها ليلا فتخرج وتصعد الى السطح البيت فوافقت فخابرتها الواحده ليلا وكان الجميع نائما وخلعت ملابسها وقمت انيكها من طيزها الجميل وهي تتاؤى اه اه اه اه اه اه اه اه وبقيت نصف ساعة حتى نزلت في طيزها وقالت لي خلينا شوية بعد فوافقت وقامت تلعب في عيري قلت لها ان تمصة فقالت انا لا استطيع ان اضعة في فمي وكاد ان ينفجر عيري بين يديها فدخلتة في طيزها حتى نزلت مجددا وهي كانت مرتحة جدا وبقينا على هذه الحال حتى اليوم ففي الاسبوع انيكها ثلاث مرات وكل مره انزل على الاقل مرتين او ثلاثة
  10. مات الرجل العجوز وترك الزوجة الشابة فى التاسعة والعشرين من عمرها وكانت آية في الجمال ، معاها ولد فى الحادية عشرة ، عاشت مع ولدها لا تستر جسدها منه ، راقب كل شىء فى جسدها ، سألها عما بين فخذيها ، فأرته له وشرحته ، قبل فخذيها حتى اقترب بفمه من عانتها وشم ريحة فرجها فأحبه وقبله ، فساحت المرأة ونزل عسل من فرجها ، استحمت فى الحمام عارية ومعها الصبى ، عاونها كثيرا ، ولاحظت أنه يطيل النظر الى أردافها وفخذيها وكسها ، طلبت منه أن يغسل لها كسها بيده ، وأغمضت عينيها ونهجت وتأوهت ، خاف الصبى وتراجع ، توسلت إليه أن يستمر بشدة ، حتى استراحت . إرتدت أكثر الملابس إثارة وعريا طوال الوقت وكل يوم ليلا ونهارا ، تعمدت أن تجعله يرتدى البجاما بدون كلوت فى البيت بحجج واهية مثل الدنيا حر جدا ، ولم ترتد هى الأخرى الكلوتات ، والصبى ينظر ويراقب ويحب اللمس بيده وفمه بحجة التقبيل فتشجعه وتقول له أن تقبيله لفرجها وشفتيها وثدييها يشفى ما بهم من آلام ، فيتكرر الموقف مرات ومرات طوال اليوم والليل. تعمدت أن تغير ملابسها عارية أمام عينيه عدة مرات ، بدأت ترى الأنتصاب شديدا فى زب الصبى إبنها الذى كان لايزال بكرا تماما ، مجتهد جدا فى الدراسة ويطلع الأول على صفه الدراسى. فى الليل ذات ليلة ، ذهبت إليه وهو سهران يستذكر دروسه ، وقالت : يا بنى أننى أخاف من النوم وحيدة فى هذا البيت الكبير ، فى حجرتى الكبيرة البعيدة جدا عن حجرتك ، عندما تريد النوم تعال ونام إلى جوارى على السرير ، ولا تصدر صوتا . ، فلما انتصف الليل ذهب الصبى ونام الى جوار أمه ، أدرك فى الظلام من خلال ضوء يأتى من النافذة ، أن أردافها عارية ولاشىء يغطيها ، فانتصب قضيبه ورقد خلفها ، همست له أمه ضمنى الى صدرك ، فضمها الى صدره ، فأصاب رأس القضيب بين فلقتى طيزها تماما ، فارتجف الصبى من اللذة ، وتأوهت الأم قليلا فى هدوء ، ابتعد الصبى قليلا ، وبدأت عينيه تذهب فى النوم ، ولكنه أحس بأن أرداف أمه تضغط على قضيبه مرة أخرى بعد أن عادت تستند على جسده خلفها بجسده ، فانتصب القضيب مرة أخرى بشدة ، والتف ذراعه حول خصرها وهو متلذذ ، أخذت الأم تدفع أردافها وتضغطها على قضيب الصبى بانتظام وترتيب لمدة ، فضمها الصبى بقوة ، مندفعا يريد إختراق جسدها فى أى مكان بقضيبه ، ولكن قضيبه لم يكن يعرف الطريق أبدا فى الأخدود الفاصل بين الأرداف ، فعدلت الأم من نفسها صعودا وهبوطا بسيطا حتى أصاب رأس القضيب فتحة طيزها بالضبط فى اللحظة التى أطلق فيها الصبى لأول مرة فى حياته قاذفا المنى ، لينتقل من عالم الصبية إلى عالم الرجال الناضجين ، وتدفق المنى بدون توقف لمدة طويلة كدهر ، ووحوحوت الأم لسخونة المنى الحار المتفق الكثير جدا ، وأخذت تقول أح أح أح أح أح أح أح ح ح ح ح ح ح ح ح ح ، أوف أوف أوف أوف ، يوووه نار مولعة ، مررررررره منييك حار ، يجنن ، وغرقت أرداف الأم وأفخاذها وظهرها ، وبطن الصبى وقضيبه وخصيتيه وفخذيه ، كان جسده يرتعش بقوة ك زلزال ، لا يستطيع أن يوقف الرعشة أبدا ، فظل يرتجف لدقائق طويلة ، وهو لايزال يصرخ من الحرقان ، كان هناك حرقان شديد فى مجرى خروج المنى ، حاول الصبى ولم يستطع أن يوقف بركان المني الساخن المنطلق كالحمم البركانيه المتدفق كأمواج ***** الحارقة الخارجة من زبه ، أحس برعشة فى جذور الشعر فى رأسه ، تسرى فى رقبته من الخلف ، الى عموده الفقرى فتكهربه كهرباء عنيفة جدا ويرتعش جسده بعنف ، ثم تسرى الكهرباء بسرعة إلى طيزه وبين أردافه وفخذيه من الخلف ، فتنقبض بقوة وتتقلص بقسوة ، وبشىء يحرق داخل خرق طيزه من الداخل (أول إنفجار متدفق فى البروستاتا بالمنى) ، ثم حرقان وتمزق كقطع الموسى فى الأنبوب الذى يخرج منه المنى ، فصرخ صرخة فيها قلق شديد وخوف ، وأخذ اللبن يتدفق ثانية لمد أخرى متتابعا بين أرداف الأم ، واندفع الأبن كالحيوان رغما عنه يضم أمه إلى صدره دون وعى ، فانزلق زبه الشاب القوى المتصلب الكبير الضخم الذى ورثه عن زب أبيه ، انزلق ذلك الزب الفحولي الرائع داخلا الى طيز الأم بفعل اللبن والمنى المنزلق ، فشعر الصبى بمتعة من الخيال وعضلات خرق الأم تقبض على زبه داخلها وهى تتحرك بسرعة وتغنج وتتأوه ليتحرك القضيب داخل أعماق طيزها يدلكه من الداخل وهى مفتوحة الفم مغمضة العينين ، مفتوحة الفم تتأوه وتوحوح بسرع وأنفاسها تكاد تنقطع من ****فة ، فاستمر الصبى يقذف للمرة الثالثة وهو يتحرك بقضيبه عشوائيا بجنون ، واستمر القذف أكثر من تسع مرات كاملة ، حتى هربت الأم من بين ذراعيه وقد ظنت أن من أدخل قضيبه فيها هو الشيطان وليس إنسيا من البشر ، فلا تعرف الأم أن الصبى فى أول مرة يستطيع أن يقذف ويمارس بلا إنقطاع ليلة كاملة ، فصرخت فى إبنها فجأة وهى تقذف من السرير ، أنت وش جاك ؟ قال الصبى المسكين وهو لايكاد يرفع عينيه من الخجل : معذرة يا أمى لقد تبولت رغما عنى ، إننى مريض يا أمى ، لا أصدق أننى رجعت طفلا يتبول فى الفراش ؟ ولكن البول له رائحة نفاذة جدا جدا ، وهو ساخن بشكل غير عادى كالحمى ؟ ومن الغريب أنه لزج كالصمغ ، أشعر به ملتصقا بجسدى كالنشا والصمغ . ماذا أفعل يا أمى ؟ إننى خائف جدا ؟ جسدى كان يتحرك ويرتعش رغما عنى ولم أستطع إيقاف نفسى ، كنت مدفوعا بقوة سحرية غريبة ؟ إننى خائف . هونت الأم على الصبى ، وأخذته إلى الحمام لتغسله وتغير ثيابه ، وقالت وهى تستحم . مبروك إنت أصبحت شاب ، رجل كامل الرجولة ، مانزل منك هو ....... ووظيفته هى ....... وينزل منك عندما تشعر ب...... يوضع للمرأة فى كسها حتى تستلذ به وتحمل منك وتنجب طفلا. وشرحت للطفل الشاب كل شىء بالتفصيل ، فأثارت ملايين الإسئلة الأخرى فيه. وعادت به إلى الفراش ، ابتعد الصبى عن جسد أمه ، ولم تمض دقائق حتى عادت تلتصق به ثانية ، وتكرر ماحدث تماما مرات أخرى حتى طلعت شمس اليوم التالى دون أن ينام الصبى ولا الأم ثانية واحدة ، ولكن فى كل مرة يتجدد اللقاء الجسدى كان الصبى لايفزع ، ولايخاف ، وشعر بفخر بأنه رجل ، وأيضا رجل تسعى إليه أمه لتدريبه ليكبر وينمو ويعرف كيف ينام مع زوجته مستقبلا كما ادعت هى له ، فى كل مرة تضبط قضيب الصبى بين أردافها ليدخل فى طيزها ... حرصت الأم على ألا يدخل قضيب الصبى ولايقذف فى كسها أبدا لأنها لم تهتم بأخذ موانع حمل وليس لديها فى البيت أيا منها ، ولهذا استمتعت بإدخال القضيب فى طيزها فقط فى الليلة واليوم الأول ، فى أول مساء الليلة الثانية ، ركزت الأم على أن يبقى مايحدث بينها وبين إبنها سرا لايتحدث عنه أبدا لأى إنسان مهما كان ، وإلا كان مصيرهما الموت تماما. خاف الصبى وابتعد عن جسد أمه ، وحاولت هى أن تغريه وتثيره بجسدها وأحضانها وبيديها تدلك قضيبه ، فكان يبتعد عنها تماما ، بالرغم من أن قضيبه كان ينتصب بشدة إلى درجة مؤلمة جدا للجلد والخصيتين وعضلة الطيز بين أردافه ، ولكنه يذكر نفسه بتحذير أمه له ، فقالت له أمه بصراحة : لاتخف ولا تبتعد عنى فأنت زوجى ورجل البيت وأنا منذ الآن زوجتك أطيع كل أوامرك وأرضيك ، وأحب أن تنام معى وترضينى وتشفى نارى وظمأى إلى قضيبك ، وتجد فى كسى ما يسعدك ويغنيك عن الأخطار خارج البيت ، المهم هو أن تظل الأسرار بين الزوجين أنا وأنت لانحكيها لأى إنسان أبدا ، كالكبار الناضجين. فارتاح الصبى لكلامها ، وذهب فى نوم عميق وقد أنهكه الإستيقاظ المستمر لليلة الثالثة على التوالى استيقظ الصبى فى منتصف الليل فى الظلام الحالك ، وقد أحس بسخونة كالغليان تحيط قضيبه ، وبشىء خشن جدا كالليفه التى ينتزعونها من النخيل ، وقضيبه يشق هذه الخشونة المزعجة ، فتثير القضيب بخشونتها وتجعله يشتد إنتصابه ، ثم أحس بالقضيب يغوص داخل لزوجة سخنة ساخنة كغليان الصمغ ، فقال أح أح ، فتح عينيه فلم يرى شيئا ، ولكنه أحس بفخذ طرى يحيطه من كل جانب ، وهو راقد على ظهره ، وقضيبه يغوص فى فرج ضيق لزج ، يغوص يغوص برفق ، حتى اصطدم فى نهاية المهبل بشىء بين الصلب والطرى ، فتأوهت ، وسمع أمه تتأوه بألم عميق جدا ، فقال منزعجا بجدية مطلقة وهو يحاول القيام من رقدته : ماما ؟ مالك ؟ ماذا بك ؟ هل أنت مريضة؟ ، فقالت : لا لا إبق كما أنت لاتتحرك أبدا ، وشعر بأردافها الممتلئة الطرية القوية تلتصق بفخذيه وتضغطه فى السرير بقوة فلا يستطيع القيام منه ، شخرت الأم ونخرت واهتز جسدها بنشوة عارمة ، انساب منها العسل بغزارة كالفيضان ، وبدأت تطلع وتنزل ببطء فى البداية ثم تسارعت وأخذت تهز نفسها يمينا ويسارا وتحرك أردافها حركات دائرية لتعود تدور ثانية فى الأتجاهات المعاكسة وهى تدخل القضيب الجامد كعمود الخيمة لايلين ولا يميل معها ولا ينثنى أبدا مهما ثقلت عليه بجسدها ودورانها وميلها ، كانت رائعة فى تركين القضيب وتركيبه فى كل الحنايا تضرب به بقوة كل الزوايا فى مهبلها تدلك به الجدران وتمده للآخر فيضرب سقف فرجها مصيبا عنق الرحم فترتعش وتغنج وتصرخ وتتأوه ، وألقت رأسها للخلف وأكتافها تتراقص وتتثنى ، بينما أردافها تطحنه بثقلها تدلك جسده أماما وخلفا والى الجانبين بأردافها الملتهبة وهمست فى حالة من الشبق كأنها تناديه بصوت مبحوح يأتى من غور سحيق : لاتقذف اللبن فى أعماقى يا حبيبى الجميل ، .. ..... أخبرنى قبل أن تقذف عندما تشعر حتى أقوم عنك بسرعة ، .... أقذف لبنك خارجى ، حتى لا أحمل منك بمولود وتكون الطامة الكبرى .... ، أح أح أح . تشبث الصبى بقوة وفجأة بثدييى أمه العاريان الممتلئان كثدييى صبية فى العشرين ، عضهما بقوة وهو يصرخ : ماما ... ما ما .... لا لا لا أستطيع ..... مش قادر أمنع نفسى ... وانطلقت نافورة اللبن والمنى المغلى من قضيبه مثل الدش المهبلى كبير الحجم عندما يندفع فى فرج إمرأة ، لاشىء يوقفه حتى يقذف نهايته ، ولكن الصبى فى ليلته الأولى داخل الفرج اللذيذ ، كان لابد أن يستمر فى القذف مرات عشرة متتاليات ... وعبثا حاولت ألأم القيام والبعد عن الصبى وهو يقذف ، ولكنه كان لها كالجلد الذى يكسوا جسدها أو كالقضاء والقدر ، فظل متشبثا بها نصف ساعة مستمرة وهو يقذف كل ثلاث دقائق دفعة غنية من اللبن ، يملأ كسها ، ثم يخرج تحت الضغط االى فخذيها وأردافه ، لم تستطع الأم إلا أن تتلذذ وتستسلم لما حدث ، فعانقت الصبى وضغطت كسها بقوة على قضيبه باستمتاع بحكم الغريزة ، فتدفق اللبن مباشرة إلى داخل الرحم من خلال العنق المنفرجة المنطبقة على فوهة القضيب ، حتى بلغت اللذة أن الأم سقطت مغشيا عليها تماما ، ولم تنطق ولم تفق من متعتها إلا بعد طلوع الشمس فى الصباح التالى .حيث أصبحت بين ذراعى عشيقها أبنها الصبى العارى ، وهى عارية تماما ، فوضعت عصير عشرة ليمونات على قطعة قطن بدون بذر طبعا ، وحشرتها فى أعماق كسها حتى نهاية المهبل لتمنع أى حمل محتمل كما تعودت بعض النساء أن يفعلن لمنع الحمل ، ولكن الخطر كان قد وقع فعلا ، فهذه الطريقة لا تفلح دائما وبالذات مع حيوانات منوية ولبن يصب مباشرة وبقوة اندفاع عالية داخل فوهة عنق الرحم المفتوحة فى لحظة شبق وقبول تام مندفع بجنون ، وأنما يجب وضع الليمون بالقطنة داخل المهبل قبل الطلوع على السرير للجماع مباشرة وليس بعده. ولهذا فقد ظهر الحمل والقيىء عند الأم خلال ثلاثة أسابيع فقط ، فجن جنونها ، وأسرعت تتقى الفضيحة ، فذهبت إلى الداية الممرضة ، ونساء خبيرات فى الإجهاض باستخدام أعواد الملوخية الخضراء ونوع معين من الملاعق الطويلة والرفيعة جدا، وفعلا تم الإجهاض ، وحدث نزيف بسيط ليوم واحد ، أو ساعة ، ورقدت ألأم أياما تستعيد صحتها بعد الإجهاض ، وترى كالفيلم أمام عينيها ماحدث لها على يد أبنها ذى الأحدى عشر عاما، لم يزل الصبى يتعجل أمه للشفاء شوقا ألى مضاجعتها ، فلم تسطع مقاومة إغراءاته المستمرة ، فلم تمض عشر أيام إلا وكان الفراش والبيت يهتزان بعنف فى لقاء جنسى عنيف وساحق بين ألأم وابنها. كلما إنشغل الأبن عن أمه بدراسته واللعب مع أصدقائه والرحلات والفسح ، وقد كان معبود الأصدقاء يحبونه حبا جما لجماله ولأدبه وأخلاقه وذكاءه وقوته الجسدية الفائقة التى يستخدمها فى الخير وفى الدفاع عنهم ** الأغراب وفى لعب كرة القدم ، كانت الأم تجن لغيابه عن فخذيها فتسعى بشتى الحيل والأساليب ، بأن تتمارض تارة ، وتطلب منه أن يدهن لها الكريم على الأرداف وبين فخذيها ، فيخرج الصبى قضيبه ويغرسه عميقا فيها ، ويعود الصبى إلى أحضانها مرة ثانية ، أو تقوم بالتنظيف ومسح الأرضيات عارية تهز أردافها وتفتح أفخاذها حتى يرى أبنها كسها المبلل بالعسل الذى يعشق طعمه فيقبل عليها يقبل فرجها ويمارس معها الجنس على البلاط المبلول والسيراميك البارد، حتى إذا قذف مرارا أخذته إلى الحمام ليستحم فتمارس معه الجنس ، ثم تأخذه الى حجرة الطعام فتغذيه بطعام يثير رغبته وغريزته الجنسية ، فإذا انتهى تأخذه الى السرير ليرتاح ولكنها تمارس معه الجنس حتى لاتستطيع تحريك فخذيها من ألأرهاق ، وهكذا عاش الصبى زوجا لأمه حتى لم يعد يستطيع فراقها فيسرع يلاحقها حتى فى المطبخ وفى التواليت ، وحرم عليها الخروج من البيت ومن الزيارات تماما ، فظنها الناس منقطعة للعبادة والصلاة فى البيت وقدسوها تقديسا تحدثت عنه الجيران والأحياء المجاورة ، وقد أنار وجهها بنور السعادة والرضا القصوى وازدهرت خدودها وبرقت عيونها ، وارتدت أجمل الثياب وأرقها على الإطلاق. ولكن هذا الصبى المثير كان قد تعلم طريق الفرج بين الفخذين ، وتعلم ما يثير الأنثى وما يهيجها ، وتعلم كيف يشبعها ويرضيها ، وكأنه خبير فى الخمسين من عمره ، وبدون أن يدرى امتدت يداه وعيناه الى الجارات والبنات سيدات وعذراوات ، وامتد ألى القريبات من العائلة كلهن فى بلدهم الاصلي القصيم إذ أنه هو وأمه يسكنان الرياض مذ خلقا ، والى بناتهن ، فخرق العذراوات منهن جميعا وناك كل السيدات جميعا ، وكانت أكثرهن متعة له الشديدة التمسك بالدين والطهارة ومن حجت بيت **** مرارا، فلم يترك واحدة منهن إلا وتحولت إلى عاشقة عشيقة تمارس الجنس معه بإشارة من طرف إصبعه أو بنظرة تلتقى فيها العيون ، كان الصبى خبيرا يعرف كيف يعبر بدقة تامة عن رغبته الجنسية فى المضاجعة مع إمرأة بنظرة عين خاطفة ، تطيعها الأنثى فورا كالعبدة والأمة المطيعة..... هذه حقائق ، فناك خالاته الثلاث وبناتهن وعماته الاثنتين وبناتهن وبنات أخواته وأخوته غير أشقاء وأصبح مدمنا متمتعا متلذذا بنيك المحارم ، ولما ألتحق بالجامعة ، لم تحثه بنت زميلة ، أو تتبادل معه السلام والتحية ، أو تقترض منه سجلات المحاضرات إلا وانفتحت تماما وفقدت غشائها على سريره وأصبحت عشيقة منتظمة بين ذراعيه ... فلما أدركت الأم أن الصبى ضاع وتخاطفته النساء والبنات الأجمل والأصغر والأكثر إثارة وعطاء لشهوته الجنسية الوحشية ، أعدت له سهرة جنسية رائعة لم تفعل مثلها من قبل ، وجعلته يمارس الجنس معها بكل أصنافه وأوضاعه وفى كل زاوية ومكان باليت ، وهو لايكل ولا يتعب ، حتى أوشكت هى على الموت من الإجهاد ، ووجدته لازال يريد المزيد ، ووجدت أنه قد تعلم على أيدى غيرها من الإناث ما يجعله أكثر مهارة وإمتاعا وإثارة ، وأنها لم تعد أبدا تستطيع أن تجاريه أو أن تشبعه وتكفيه ، عندئذ ، وفى هياج وثورة نفسية ، أخذت الصبى إلى حمام البيت ، ومارست معه الجنس على السيراميك العارى البارد فى الأرض ، فأجاد وأمتع وأطال وأزهق روحها ، وكانت تظن أن البرد القارس فى يناير وعلى أرض الحمام سيجعله عاجزا ويتعب بين فخذيها ، ولكن هذا لم يحدث ، فقد كان الصبى متعودا على رفع الأثقال تحت الدش والمياه الباردة الغزيرة كل شتاء وطوال العام لإنه من هواة كمال الأجسام ، وكان يريد إطالة نفسه وتحمله وألا يعرق وهو يتدرب ، فكان يأخذ الأثقال الى الحمام ليتدرب تحت شلالات المياة المثلجة .. فجاء الصبى بعضلات وصبر وقوة رهيبة لم يعرفها الشباب من أ****ه أبدا. استمتعت الأم بعد أن تعدد القذف وأصابها شعور بالنشوة كان كثيرا ما يصيبها عندما ينيكها ابنها نيكا غير عادي ولمرات متعدده ، المهم أن الأم قررت أن تخلق لإبنها جوا جنسيا مع نساء وبنات كثيرات من مجتمعات بعيدة عن مجتمعهم وأحيانا كانت تحضر مع ابنها بعض الشباب ممن هم في العشرين من أعمارهم ليقيموا أحلى حفلات الجنس الجماعي ومعهم مجموعة من أجمل النساء والبنات المراهقات .. وفعلا نجحت هذه الطريقه في ان تسيطر على ابنها أكثر وأكثر وتبعده عن النساء خارج محيطها هي
  11. القصه كامله الأم تثير أبنها وتتناك وتحمل منه أنتقاما من أبوه اللى كرهته (كل قصص حقيقه من الحياه) أقسم بما هو غالى عندى بأن هذه قصه حقيقيه وليست من خيال مؤلف قصص جنسيه نبدأ فى البدايه من أولها وكالعاده(هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) أتصال من أحدى السيدات تطلب التعارف على الأيميل وحديث متبادل بينى وبينها وطلبت رقم موبايلها رفضت الأول نهائى تدينى رقمها ولاكن بعد ماأتكلمنا وخدنا على بعض أخذت الموبايل(هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) وعرفت منها أنها متجوزه ولها 3 أولاد ولد فى السابعه عشره من عمره بالمرحله الثانويه الدراسيه وبنيتن فى الاعداديه والابتدائيه وأبنتها الكبرى التى فى الاعداديه فهى صديقه لها حميمه وأكتر وكل أسرارها معاهاالمهم طلبت منها المقابله طلبت منى نخلى المقابله فى وقتها وطلبت منى أن تطمنلى الأول قوى وتخدنى صديق حميم وفعلا توطدت الصداقه حتى سألتنى فى ذات مره لو الأم حبت تنتقم من الأب تقصد الزوج أبو أولادها فى (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) أنها تمارس الجنس مع أبنها حبا فى أذلال والأنتقام من جوزها أبو أولادها سألتها عن السبب حكت لى أنها منذ ان تزوجته فهو شريب خمر دائم الأهانه لها ولآسرتها أمام الجميع من الجيران والاقارب ولا يقدر مدى جرح شعورها وأحساسها وكرامتها قدام أولادها ولا حتى قدام غريب ولا قريب ودائما يرجع ليلا مخمور بيطوح ولا يدرى وغائب عن الوعى تماما ويسحبها بالضرب والشتيمه قدام أولادها ويدخل بها بأى غرفه وفى أى وقت ينكها ويشتم ويضرب أولادها وتخرج من تحتيه مضروبه ومشتومه ومفضوحه قدام أولادها وفى يوم رأت أبنها أثناء ما أبوه بيسحبها وبيشتمها ودخل بيها ينكها وعند خروجها لاحظت حاله غير طبيعيه من أبنها الولد مرتبك وعيناه زايغه ومش قادر يحطهم فى عينها وتركت الموضوع لا حطت ولا ودت فيها وفى يوم كانت نائمه والأب كالعاده راجع سكران بيطوح كالعاده وصحيت على ضرب وصريخ اولادها من أبوهم ووجدت الأب بيشدها كالعاده ودخلت معاه وكان الأب تقريبا متقل الشرب قوى ولم يحدث شىء (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) لأنه كان فاقد الوعى تمام وغير قادر على الوقوف على رجليه وبيطوح وبيهذى بكلام غير مفهوم وأترمى على السرير رايح فى نوم عميق جدا وخرجت فرحانه لعدم حدوث اى شىء بينها وبين الزوج لقرفها وكرهها الشديد له عند فتحها للباب وخروجها فجأه فوجئت بالأبن ورا باب الغرفه بيتسلط وبيلصص عليهم ومطلع زبره وبيجلخه وبيحلبه عليها (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) ولما فوجىء بأمه أمامه وشفته فى الوضع ده وزبره واقف وبيحلبه جرى وهو بيدارى نفسه دخلت وراه الأم مسرعه وصفعته على وجه بصفعه قلم شديد على وجهه وقعدت تبكى وتندب حظها بالزوج الخمورجى والذى أهدر أداميتها وكرامتها وأدميته قدام الأود ولاكن فكرت بعدها ومن كرها للزوج أبو الاولاد بالانتقام منه بأبنها تثيره وتتناك منه أنتقاما من أبوه (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) وظلت تثير فى الأبن وتلبس أمامه اللبس المثير وتطلب منه الحمايه من أبوه وفى يوم خرجو البنيتن للمدرسه والأب لعمله وظلت هيه لوحدها والأبن نائم وهداها تفكيرها تقلع هدومها لأثارت أبنها قوى وخرجت من غرفتها شبه عاريه وظلت تعمل نفسها بتغسل الهدوم لحد ما الأبن صحى من نومه ووجد أمه بلبس مثير جدا والأبن لم يتجرأ عليها سوى يعمل نفسه خارج يدخل الحمام حتى يسرق نظره لجسم أمه حتى أنها بدات فى خطوات أكتر أثاره لأبنها وأنها خلاص أخدت القرار نهائى للأنتقام من الأب فى أن أبنها ينكها وتذل الأب راحت ندهت على أبنها قلتله تعال خرج الملابس المخزنه من فوق الدولاب حتى أغسلها الأن مع الغسيل حضر الأبن وهو بترقب جسم أمه وهيه تلبس قميص نوم ولم يكن تحتيه لا كلوت ولا سنتيانه وكل معالم جسمها واضحه حتى أنها فلق طيزها واضح من تحت القميص والذى يوضح كبر طيازها والفارق فى الفلق ووسعه وبروز طيزها للخلف ولما أقترب الأبن من الدولاب وفتح باب الدولاب وأذا بالأم تسبقه بخبره الأنثى لما تحب توصل الراجل لقمه أثارته عليها وتوطى قدامه فجأه والأبن يتخبط بها من طيزها وجعلت طيزها تضغط على زبر أبنها وفلق طيزها يغوص فيه زبر أبنها من على القميص والذى لم بتحمل الأبن هذا الوضع الممثير وأذا به يرفع لها قميص النوم وتظهر له طيز أمه الكبيره وفلقها الذى يباعد عن بعض من كبر طيزها وعلى الفور ينزل بنطلون الترنج ويحاول يدفع بزبره بكس أمه ولكنه لا ينجح ولاينجح بأدخال وأيلاج زبره بكسها كجهله بالجنس والأم تعتدل من توطيتها وعند أعتدالها فلق طيزها يقفل على زبر أبنها ويضغط اكتر على زبره وتسحب فلقها من زبره وتدور له نفسها وجها بوجهه وتشخط فيه وتشتمه وتقله بتعمل ايه انا امك ياكلب وتصفعه للمره التانيه على وجه صفعه قويه تبكيه من شده الألم (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) ويجرى الأبن ويدخل اقرب غرفه أمامه للأختباء فيها وهو لايدرى ماذا فعل فكان من شده هيجانه فى غيبوبه تامه لايوعى ما فعله ولاكن الأم كانت قد شعرت بزبر أبنها لمس شفرات كسها وبدأت تحس بسائل ساخن يتدفق من بين شفرات كسها ويزداد عندها الهيجان والرغبه الشديده للنيك وكذلك فى الانتقام من الزوج ابو الأولاد وأخذت قرارها النهائى (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) بان تكمل أثاره الأبن فتتوجه على الفور للأبن وهيه فى قمه هيجانها وتدخل عليه وهو يبكى ويرتجف من الخوف ولاكن مع خوفه بيلمح فى عين أمه بريق لم يراه من قبل بريق الأنوثه والشهوه العارمه التى بدات تجعل كسها غير قادر على الصبر والعطش بالزبر وسمع صوت أمه تقول له ياأبنى انا خايفه عليك من ابوك لو عرف انت عملت كده ممكن يقتلك وأنا بحبك واعتبرتك انت جوزى بدل أبوك وانت صحيا هتتعب لما تثير نفسك وانا مش ممكن أتعبك ولا أضحى بيك ولابصحتك وراحت الأم تمد أيدها وتمسك بأيد أبنها وتقله حبيبى انا ضربتك خوفا عليك ومش زعلان منك بس توعدنى تمسك نفسك على قد ما تقدر ومتعملش كده تانى علشان صحتك وأحسن أبوك يأذيك ويأذينا بهذه الكلمات اثاره الام أبنها أكتر وأصبح يشعر بعدم الخوف والاطمأنان من كلامها وراحت قيلاله مره أخرى قوم ياحبيبى جيب الملابس المخزنه من الدولاب علشان اغسلها مع الغسيل ونظر الأبن لأمه وماتزال بنفس اللبس المثير وكل جسمها واضح بزازها وسوتها وبطنها وتركته وألتفتت تمش وتخرج من الغرفه التى فيها الأبن وكل جسمها يتهز وخصوصا طيازها الكبيره التى تترجرج فلقيها وأصبح واضح تباعد فلقها لكبر طيازها وتتمايل وهيه تزيد من مشيتها تخابط فلقنين طيازها حتى تزيد من ثوره شهوه أبنها وخرجت من الغرفه بهذه الطريقه والأبن فى قمه هيجانه بعد ما سمع كلام أمه وشاف مشيتها وخرج مسرعا على صوت أمه تقول له يلا جيب الملابس من الدولاب وفى أثناء توجهه للدولاب مره اخرى بنفس الطريقه تسبقه الأم وتوطى قدامه فجاه وتزنق مره أخرى الأبن بطيازها الكبيره وتضغط على زبر أبنها بقلق طيزها والأبن ظل صامتا لايتحرك خوفا من رد فعل الأم مره اخرى ولاكن بهذه المره الأم تضغط اكتر وتحرك طيزها يمين وشمال حتى ينال فلق طيزها من زبر أبنها ولا يجد الأبن مفر من ثوره شهوته الذى يريد أن يطفيها وأثناء خوفه الشديد من رد فعل الام وجد أمه ترفع طرفى القميص بطريقه جعلت الأبن يشعر بأنها سوف تستقبل زبره لو حاول هذه المره فى أيلاجه داخل كسها وفعلا تجرأ الأبن ونزل بنطلونه الترنج فى تردد ولما حست الأم بزبر أبنها يتلامس فلقها وخرم طيزها ومش عارف الأبن فى ادخال وأيلاج زبره فى كسها ظلت الأم تتمايل وتتحرك يمين وشمالا تظبط نفسها لزبر ابنها حتى يدخل بالكامل فى كسها العطشان لزبر أبنها انتقاما من أبيه وكأنها تتحرك لتلملم الملابس من على الأرض ولاكن بالحقيقيه بتظبط نفسها لأبنها حتى يدخل زبر الأبن فى كسها وتشعر بيه وفعلا نجحت الام فى أيلاج زبرى الأبن فى كسها والتى شهقه وصرخت صرخه مدويه جعلت الأبن كالثور الهائج عليها فأمسكها من طيزها ودفع زبرى دفعه قويه جعلها من شده الدفعه ترتمى على الأرض وهو فوقيها وكان فى هذه اللحظه زبرأبنها قد غاص بكامله فى احشاء كسها وبدأت الأم ترفع طيزها لأعلى عن الأرض وأبنها فوقيها حتى يتملك الابن من كسها كأنها أمسكت حرامى وقيدته ولن يفلت حتى يقضى العقوبه كامله بسجن كسهاولا يخرج منها الا بالموت توحوح وتقله بلاش علشان خاطرى بس بصوت فيه منيكه وممحنه ولم يستمر هذا الوضع الا ثوانى معدوده وكان الأبن قد انفجر زبره باللبن داخل كس أمه والتى هيه قد وحوحت وشعرت بالسائل الساخن يتدفق فى رحمها وكسها قام الأبن من فوق طياز أمه والذى كان من نحاله جسمه كان يغوص بجسمه كاملا فى فلق طياز الأم فكان فلقها يبتلعه بالكامل وهو خائف جدا من رد فعل الأم وجرى مسرعا على الغرفه اللى كان فيها وغلق الباب من الداخل منتظر رد فعل الأم وظلت فتره بهذا الوضع نائمه على الأرض على وشها وطيزها وكسها غرقانين من لبن أبنها ويتدفق اللبن من فلق طيازها وكسها واخيرا قامت تخبط على الأبن ووجدته قافل الغرفه وندهت عليه أفتح باب الغرفه متخفش أنا مش زعلانه منك مفيش حاجه حصلت ففتح الابن وهو فى قمه الفزع والخوف من رد فعل الأم ودخلت الام مبتسمه وقلتله روح خد دوش واستحم الموضوع ده لازم تستحم بعديه (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) وراح الأبن يستحم ووجد أمه بتدخل المطبخ وتركته يدخل الحمام ولما خرج وجد أمه محضره الأكل بسيط أكل معاها وقلتله أنت الان عملت حاجه ميعملهاش غير جوزى معايه وأنا هسامحك ومش هضربك ولا هقول لأبوك علشان ممكن يقتلك لو عرف عملت معايه كده على وعد متعملش كده تانى ومتحاولش مره تانيه واوعى حد من اخواتك البنات يحسو او يعرفو باللى حصل وخصوصا اختك الصغيره وأنا كأنك معملتش حاجه وقامت الأم غيرت لبسها المثير لما حست بأقتراب رجوع البنتين من المدرسه وكملت غسيل الملابس كأن لم يحدث أى شىء بينها وبين الأبن وبقت بطبيعتها المعتاده ولاكن الأبن دخل غرفته ولم يخرج نهائى منها ولاحظت الأبنه الكبيره لما رجعت المدرسه عدم خروج اخوها من الغرفه وسألت الأم عن أخوها قلتلها مريض وعيان ومرحش المدرسه النهارضه ونائم وأثناء اليوم الأم تدخل على الأبن تسأله مالك فيه ايه تعبت منى ويرد الأبن خائف من أبويا تقليله ردت الام عليه متخفش محدش هيعرف حاجه ومتحاولش تعمل تانى كده معايه فاهم ولا لأ يرد الأبن بخوف شديد من تهديد الأم وبأرتجاف حاضر مش هعمل تانى كده ومر اليوم عادى حتى بعد نصى الليل وكالمعتاد عاد الأب كالعاده مخمور جدا وبيتطوح ودخل البيت يشتم وكالعاده يضرب الأولاد ويشتمهم ولاكن الأم كانت لسه صاحيه منمتش وسحبها يشتمها ويضربها كالعاده ودخل بيه الاوضه حتى ينكها ويفضحها قدام أولادها ولاكن الأم تشجعت ورفضت دخولها الأوضه وهددته هتبلغ عنه الشرطه لو فكر يضربها تانى أو يضرب الأولاد ولاكن الأب لم يهتم بتهديدها وفعلا ضربها ضرب شديد على أثرها أتجرحت فى دماغها وأيدها جروح شديده وظلت تصرخ وتبكى والأولاد يبكون ويصرخون معاها من شده وقسوه الأب وترنح الأب كالعاده وأترمى على السرير فى ثبات نوم عميق كالقتيل وألتفت حواليها بناتها الاتنين يداوى جروح الأم ولاحظت الأم عدم خروج الأبن من غرفته أثناء الأب بيضربها وحتى لما اتجرحت ندهت على أبنها خرج الأبن قلتله تسيب أبوك يضربنى ولا حتى تخرج تحوش عنى أمك وأخواتك أنت مش أبنى ولا أيه(هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) وظلت تبكى بحرقه وتقول ملييش حظ حتى فى أولادى وبكت بما فيه الكفايه بحرقه ولاكن دخلت نامت تتألم من جروحها وقررت أبلاغ وأحضار أهلها تانى يوم يتصرفو مع الزوج وفعلا اتصلت تانى يوم بأهلها وتشكو لهم مره الشكوه من همجيه وأفعال الزوج وحضرت أمها ومعاها أبوها أو الجده والجد لأولادها من أمهم وانتظرو حتى عاد الزوج فى ميعاده المعتاد وكالعاده حضر يتطوح مش دريان بنفسه من الخمور ولما حاول الجد والجده لوم والكلام معاه فيما يفعله مع أبنتهم كان رده الشتيمه والسب وصفع الأب على وجهه وكلام شتائم للجده بنتك شرموطه زيك وسب وأهدر كرامه حماه وحماته قدام أبنتهم وخرجو مطرودين مكسورين متهزئين أمام أحفادهم وأبنتهم وكالعاده اترمى على السرير فى نوم عميق وثبات كالفتيل زى كل يوم وظلت الأم تبكى لما حدث لأبويها وخصوصا قدام احفادهم وسيطر عليها الكره من جوزها أبو الأولاد أكتر وأكتر وفكرت فى رد ما يفعله معاها ومع أولادها وأبويها وخصوصا الانتقام من الزوج وأذلاله ونامت للصباح وهى تغلى من الغيظ والكره وفى تانى يوم قرب حلول الظلام طلبت من أبنتها الكبرى تلبس وتروح معها للمستوصف القريب من البيت علشان حسه بتعب من الجروح اللى فى ايدها ودماغها وبالفعل لبست الأبنه الكبرى وخرجت مع الأم للمستوصف ولاكن لقيت الأم بتحجز كشف نساء وولاده وليس جراحه ولاكن البنت لاتعرف ما يدور فى دماغ الأم ودخلت الأم ومعها بنتها للطبيب بالمستوصف تطلب منه عوزه تشيل الشريط علشان تعبها قوى وعملها نزيف ومش قادره من التعب وفعلا الدكتور قام بعمل اللازم وشال الشريط واعطاها أسبوع ترجعله فى الاستشاره يشوف لو فيه نزيف أو تعب أو حاجه زى ما قلتله وخرجت روحت مع الابنه ولاكن لما روحت لاحظت الأبنه أمها بتخفف من ملابسها وبتتزين وبتطلب منهم ينامو بدرى علشان المدارس (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) وكان أخوها لسه بره مرجعش وبتطلب منهم النوم بطريقه عصبيه جدا وبشخط وفعلا توجهت الأختين لغرفتهم للنوم ولاكن الأبنه الكبيره كانت بتترقب أمها عوزه تعرف مال الأم وفيه أيه هيحصل وبعد حوالى ساعه حضر الأبن ولما دخل ملقاش حد صاحى وكانت الأم مستلقيه فى الغرفه المعتاده اللى بتتام فيها ولاكن شبه عاريه وهيه على ثقه بأن البنتين نامو خلاص لما دخل الأبن ندهت الأم بصوت خفيفى على أبنها وسألته تأكل رد الأبن وهو يرى ما ترتديه أمه من ملابس خفيفه ومثيره لا مش عاوز أكل أنا هدخل أنام قبل ما ببجى أبويا ويضربنى قلتله تعالى غطينى بالملايه قبل ما تنام علشان مش عرفه اشد الملايه من الجروح اللى فى أيديا ولما أقترب الأبن من الأم ليغطيها فوجىء بالأم بتفتح رجليها كأنها بتتقلب وبتتعدل للنوم ولمح كسها من غير كلوت وأذا بها ترفع القميص على اخره وتقله حبيبى شدلى الملايه ولما أقترب أكتر ليشد الملايه عليها فتحت وراكها أكتر وأكتر حتى كسها أصبح مفشوخ للأبن وظاهر بوضوح لم نفسه الأبن وهو يتنفس بالعافيه من هول منظر كس الأم وفشختها وخرج وتوجه لغرفته وبعد أقل من لحظات تقوم وتروح له الأوضه وتشكو له من أبوه واثناء الشكوه بيجد الأم بتفتح فى وراكها وتظهر له كسها وخصوصا القميص قصيرا ولما تعطى الأم وقت للأبن فى السيطره على نفسه وأذا بها تقله أبوك ضربى جامد على بزازى وتروح مطلعه بزازها لأبنها وتقله بص شوف عمل أيه فيا ويجد الأبن حلمات بزاز أمه قدامه ومفيش مفر وهيه بتقدمهم ليه وتعطى الأبن حلمات بزازها فى بقه يرضعهم ويمصمص فيهم وحست الأم بشهوتها اتجمعت وفى ثوانى كان الأبن راكب على أمه بينكها نيك صريح وبموافقتها وأرتمت الأم على ظهرها مباعده بين وراكها حتى يركب الأبن عليها ويغوص بزبره فى سكها ونس الأتنين ما هم موجودين بالشقه وفى لحظات سمعت الأبنه الكبيره صوت وحوحت الأم قامت تعرف ما يحدث ولما أقتربت من أوضه اخوها لاترى غير افخاد أمها مفشوخه والأم مستلقيه على ظهرها وبتبتلع جسم أخوها بالكامل بين وراكها وسمعت الأم بتقله نكنى قوى خلى أبوك العرص يبقى عرص عليا وظلت الأبنه تترقب ما يحدث حتى وجدت الأم بتعصتر اخوها بين وراكها وأخوها بيصرخ والأم بتحتضنه بين وراكها وبشده وبتقله نيك مرات الخول العرص ابوك أنفجر زبر اخوها برحم أمها وبعد وقت بسيط وجدت أمها تتقلب على بطنها بوضعيه الكلب وترفع طيازها للأبن حتى يتملك منها وينكها ووجدت اخوها غاص بالكامل فى فلق امه وكانها أبتلعته بالكامل بفلق طيزها من كبر طيزها ووسع فلقها وخافت الأخت على اخوها من هول منظر أبتلاع فلق طياز الام لأخوها ورجعت الأخت لغرفتها مسرعه ولاكن حست الأم بمشيت أقدامها وخرجت الأم بعد ما اتناكت من أبنها نيكه شديده وعلى أثرها حدث أعياء للأبن شديد على أثر كل يوم ينيك الأم ولم ترحمه لضعفه جسده وصحته(هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) وفى يوم الأبنه الكبرى كانت رجعت فجأه عن موعدها المعتاد رجعت بدرى ودخلت أوضتها من غير صوت ودخلت لقيت الأم فى الحمام ودخلت أوضه اخوها لقيته رايح فى نوم او أغماء لا تعرف ما هى حاله اخوها الحقيقه ولقيت كلوت وقميص النوم بتوع امها على السرير بجوار اخوها ولاحظت الأم لما خرجت مدخلتش أوضتها توجهت لأوضه اخوها لقيت أمها عريانه فى احضان اخوها بتمص فى زبر أخوها ولما لقيتها لمت نفسها وخرجت وندهت على أبنتها وتكلمت معاها وعرفتها ده غصب عنها من قسوه أبوها وأخدت أبنتها الكبيره فى صفها وأقنعتها انها صديقتها وتحافظ عليها وتدارى على أسرار الأم وبلالفعل عاهدت وبقت تحافظ على سرأمها واخوها وفى يوم طلبت الأم من أبنتها تروح معاها للمستوصف ولما راحت معها لقتها بتطلب من الدكتور منشط للحمل أستغربت الأبنه من كده أبتسمت الأم وقالت لها أيه مش عوزه أخ ولا أخت طفل جميل تلعبو بيه وفعلا كتب الدكتور للأم منشط للحمل وتعاطته وفعلا حدث الحمل من أبنها أخو حملها اللى فى بطنها ولما تترك الأبن كل ليله الا شبه جثه هامده من نيكه ليها وأصبح لايشبع رغباتها ولا قادر صحيا على نيك وأشباع الأم جنسيا ولاكن الأم على أصرار لاتراجع فى أمتاع كسها ورغباتها وخصوصا بقت شهوه الانتقام وأذلال الزوج بتتزايد يوم بعد يوم حتى لو كانت مع أبنها او غير أبنها وأتصلت بيا للتعارف وبعد ما وثقت بيا وتكلمنا وخدنا على بعض واطمنتلى قوى قابلتها وفعلا وجدتها حامل صحيح ومكنتش مصدق فى الاول أنها حامل من أبنها الا لما روحت عندها البيت ووجدت الابنه ياخساره بتعرص على أسرار أمها وفعلا قابلت الأبن ووجدته حقيقى يصعب على أى أنسان ضعيف جدا الأم دمرت صحته وشبه مصته خالص وكأنه مريض بمرض خطير أو بيحتضر فى انتظار الموت ومن جبروت الأم روحت عندها وطلبت منى ونكتها والأبن يعلم وأبنتها الكبير تعلم أنا مع أمهم فى الأوضه بنكها حقيقى وقسم حقيقيه القصه جبروت من الأم وبسؤالى للأم ما تنزلى الطفل اللى فى بطنك ردت وقالتلى انا عوزاه وخصوصا جوزها فاكر الحمل منه وظلت متمسكه بالحمل حتى وضعت حملها يوم الأربعاء 7 / 6 / 2011 والأن بترضع طفلها من أبنها حقيقى وأقسملكم قصه حقيقيه ومش عارف هل ممكن الحال يستمر بالأم والابن كده ولا هتحصل ما لايحمد عقباه وممكن الأم او الأبن يقبلو على الانتحار ولا ممكن تسير الامور عاديه ويكبر الطفل وأخته تعرف أنه أخوها من أخوها الأكبر على اى حال الأم وضعت حملها وطفلها الصغير من اخوه أى أبنها الاكبر ونشوف هل للقصه بقيه ولا الام هتكتفى بما فعلته وعدى للجميع بكتابه يا يستجد من جديد فى الصه واكيد هيبقى فيه جديد وشيق وخصوصا الام عرقت طريق تهدئت كسها الهيجان من زبر الأبن (هذه قصصى أنا الزبير لاتسرقها ولا تنسخها وتنقلها لمنتدى أخر وتنسبها لنفسك ياريت تكون صادقا مع نفسك قبل الأخرين تحياتى تمتع مع قصصى ومغامراتى الحقيقه ) حقيقى الدنيا بيها غرائب أغرب من الخيال واغرب من خيال مؤلف سينمائى أرجع وأقول الست مخلوق حنين جدا وجميل قوى وليها كيانها وتفكيرها المعتدل والعاقل ولاكن لو أتغلب عليها الغيظ والانتقام ولو كرهت بتدمر نفسها واللى حواليها ولا يهمها غير انتقام لكرامتها وانوثتها
  12. أنا أسمى سميرالمنصور 18 عام حكايت غريبة جدا وال.. انها حقيقة لا خيال هذه الحكاية بدأت بأبى الذى تزوج بنت صغيرة لا يتعدى عمرها الثانية عشر من العمر تلك هى أحوال الزواج فى الريف ابى كان فى سن الخامسة والثلاثون أى قوى الجسم شديد القوة الجنسية كان طويل جداً ذو قوة كبيرة كان يهابه كل من فى المنطقة أمى رغم صغر سنها ولكن كما كانت تقول جدتى فى خلال العام تقريبا نضج جسمها بسرعة رهيبة وذلك كما تعلمون من تكرار العملية الجنسية فهى بيضاء البشرة ذوالشعر الأسود والعيون الزرقاء كل أسبوع تذهب أمى الى الطبيب لأنها لا تستحمل القوة الجنسية المفرطة لأبى حتى نصحها الطبيب باستخدام دواء يجعله تستحمل هذه القوة الهائلة وقال لا بد من عدم استخدامه بكثرة لانها سوف تؤدى الى حالة برود عندها المهم رزق ابى فى أول مرة بثلاثة توائم وبعد سنتين رزق بأربعة توائم أخرى المهم الحلو لا يكمل من كثرة كلام الناس عن أبى وقوته الجنسية كانت معظم نساء المنطقة تتمنى لقاء جنسى معه ولكن كما يقول العين قاتله تعرض ابى لحادث طرق أدى الى وفاته وترك الأسرة فى حقل الفقر المتقع كان الناس يعطفون علينا لفقر الشديد ولكن الحقيقة من أجل أمى الجمياة الشابة التى حاول الكثير من الرجال الإيقاع بها دون جدوى ومرت الأيام ببؤس وكرب تركت الثانوية العامة نظراً لشدة الفق واحتياج أخوتى للطعام والشراب والملبس كنت أعمل عند شخص غنى جدا يبلغ من العمر55 عاما كان لديه ستة بنات كلهم متزوجين وكان دائما حزين فقد كنت أذهب اليه كل يوم لكى أنظف قصرمه مع بعض الفتيات الصغرة من المنطقة فقد كان يعطف علينا وقد ابدى عطفه عليا لانى يتيم وكان يتكلم باستمرار عن ثروته التى سوف تضيع دون وريث له وعندما قصيت له حكايتى ابدى اهتمام بالغ عندما علم أنى لا تنجب الإ ذكور فقط أخبرنى على استحياءأنه يريد أن يتعرف على أمى فإن أعجبته فإنه سوف يتزوجها ويأخذنا لكى نعيش معه فى هذا القص الكبير/ آملنا أن تنجب له أمى ولدا يرثه ويحافظ على ثروته فذهبت الى البيت وأخبرت أمى وظللت أقنعها بأن هذه هى فرصة العمر لا تأتى الإ مرة واحدة فى العمر ولا بد من اقتناصها حتى وافقت امى زذهبنا لزيارة هذا الرجل وما ان شهد أمى حتى ارتسمت على وجه علامات الرضا والسعادة وطلب منها على الفور الزواج منه وأنه سوف يرعى جميع أخوتى من تعليم وصحة ومال ولكن بشرط أن تذهب معه أمى لوحده وتتركنا عند جدتى وسوف يوفر لنا جميع ملزات الحياة المطلوبة وبالفعل وافقت أمى وتزوجته و ذهبت معه الى القصر وبعدها أصبحت حياتنا رغد وذهبت الى مدرسة خاصة وأخواتى فى مدارس خاصة ولكن مرت الأيام بسرعة وكنت انا محل أسرار أمى نظراٌ لقربى الشديد منها ، وكنت فى زيارة لها بعد عودتى من الجامعة ولكنى وجدتها غير سعيدة فسألتها لماذا قالت أن معاملة زوجها قد تغيرت معها لأنها متزوجاه منذ حوالى سنة ولم يحدث أى حمل لها حت الآن وأنه هدده بأنه سوف يطلقها ويبحث عن أخرى لكى تحمل له الولد الذى يريده فقلت لها ولماذا لم تحمل بعد منه يأمى هل تريدى أن تضيعى منكى هذه الفرصة العظيمة وباب الرزق المفتوح لكل أخوتى م، قالت أنك لن تستطيع فهم الموضوع خاص جدا قلت له سوف أحاول أن أفه وكن واثقة أنى عندى حل لكى فلا تترددى فى الحديث معى ، قالت أنه أثناء الجماع لا بد أن يثير الرجل زوجته ويوصلها لدرجة النشوة وبعد ذللك ينزل منيه فى الفرج فهو لا يوصلنى لهذه الدرجة وينزل منيه فى ثوانى بعد دخوله فى فرجى فأنا لا أكون قد وصلت الى شهوتى فيحدث الحمل ولكن لا أستطيع أن أقول له هذا الكلام لأنه سوف يوصفنى بأننى أمرأة غير محترمة وسيئة السلوك ومن الممكن بأنه يشك فى شرفى فأنا أقنعه دائما بأنه رجل فحل ولكن هذه هى الحقيقة فماذا أفعل وأثناء سكوتها دخل زوج أمى وقال لها أمامك شهر أن لم يحث الحمل سوف أطلقك وأرمى بأولادك فى الشارع وهنا أخذت فى البكاء الشديد خوفا من أن نعود لأيام الفقر الماضى البائس وقالت أمى ما العمل إذن فلابد من حدوث حمل بأى طريقة كانت وكن كيف فكر معى ، وبت معها طوال الليل فى هذا القصر نفكر فى الحل دون جدوى حتى الفجر وأنا قد سأمت من التفكير ذهبت وشغلت جهاز الكمبيوتر الموجود فى الغرفة المقابلة وقمت بفتح موقع سكس عن طريق الصدفة وكانت أول مرة فى حياتى أشاهد مقاطع سكس فانتصب قضيبى بقوة وأنا فى ذهول مما أشاهد وفجأة فتح الباب وإذ بها أمى تأتى محضرة بعض الفاكهة لى وقالت انت بتتفرج على أيه ده انت شكلك أنحرفت فقمت بسرعة بفصل الكهرباء عنه ولكن ما زال زبرى واقف بشده فى البنطلون والمفاجئة أنه أول مرة يف فيه زبرى منتصبأ وكان طويل فنظرت الى أمى وقالت ماذا تضع فى اللبنطلون ظننا منها أنى أخبئ شيئء فيه فقلت لها وال.. ما فى شيء قالت أنك كاذب وتخبئ شى فى البنطلون وقامت بسرعة بالتوجه نحو ممسكة ما فى هذا البنطلون ولكنه ذهلت عندم لامست جسم طرى وقالت ماهذا يخرب بيتك ده كله بتاع انت كنت مخبيه فين وقالت أهدأ يبدو أن الأمور هانت على الحل تعال معى الى الغرفة بتاعتى وأقفل الباب بإحكام ذهبت الى غرفته وقفلت الباب بالمفتاح حتى لا يتصنت علينا أحد ، بص ياسميرلازم تقف بجانبى علشان أخواتك كلهم وعلشانك انتا كمان طيب ياماما أعمل إيه قالت بص ياصابت لإما اتنين عور ،ياعنى إيه ،بص يامعلم لازم دوقلتى حد ينام معايا وينزل لبنه فيا علشان أحمل لأن إخر يوم عليا الدورة الشهرية كان امبارح واليوم وغداً أحسن وقت للحمل انت عندك حد يعمل كدة ، طبعا لا ياماما كيف أثق فى أى أحد ممكن بعد كده يفضخك ويعرف الناس ونبوظ العملية كلها بس ياحبيبى أنا وجدت الشخص المناسب، من ده يماما قولى وبسرعة انت واثقة فيه طبعا ياحبيبى ده أامن واحد فى الدنيا ممكن أثق فيه مين قولى بسرعة قالت انت نعم مين أيوه انت أامن واحد يمكن يعمل كدة علشان الفضيحة والسريفضل ميت ،ولكن كيف انتى أمى وازاى أعمل كده قالت انت شكلك كبرت وبتاعك كبر وهو ممكن ينزل فيا هسألك وترد عليا اتفضلى انت استحلمت قبل كدة على أى وحدة ،لا طيب انت لعبت فى زبرك ونزلت منه لبن قبل كده ،لا ده انت هاتعب معاك ولكن الموضوع بسيط ان عيزاك تحس معايا انى مراتك اليومين دول ولحسن الحظ ان الراجل ده مسافر لمدة 3 أيام يشوف المزرعة وجالى بعدها ،ودخلنا غرفة نومها وشغلت الدش وقعدنا اتفرجنا على قناة سكس على الأوروبى كانت أفلام جذابة لدرجة انى بتاعى وقف بسرعة وبدى جسم يرتعش ووجه احمر فنظرت الى وراحت خلع الروب بتاعها وقعدت بالقميص الى مبين نصف صدرها وفوق ركبه كان قميص أحمر وأنا أنظر للفيلم السكس وأنظر على جسمها حتى هجت ووضعت يدى على زبرى وانا فى توهان وكأن جسم يغلى من شيئ غريب وقد لاحظت ذلك وقالت مالك فى لإيه قولت مش عارف بس حاسس ان أن فى حاجة واقف فى بلبلى مخلى جسم نار والحاجة دى مش عارفة تنزل وراحت جاية منزلالى البنطلون وماسكة زبرى وبقت تلمس عليه وتدعكه بحنية ،قلت مما أنا حاسس أن حاجة هتنزل منى قالت ماتخفش خليها تنزل هو ده اللبن انتا حتحلب الأن يعنى لو انت نزلت لبنك يعنى انت بقيت راجل وومكن تحبلنى يلا هاتهم فى ايدى وظلت تدعك بسرعة حتى انتفض زبرى بقوة وراح ينزل منه سائل غليظ أبيض مالئ يد امى ابتسمت وقالت بس كة يامعلم انت كدة بقيت راجل وشوف زبرك قد ايه ده طوله يجى حوالى 30سنتى كده تمام بس عيزاك تتفرج طول اليوم ده على القنوات دى علشان بالليل هطبق النتى شفتوه فى ، بس ازاى هعمل فيكى كدة ، ماتخفش لمل يجى الليل وتشفنى ملط انتا هتيجى زى الأسد تهجم على وتفرتكنى كمان وعلشان كدة لازم تأكل طول النهار الجمبرى كله فى المطبخ وتدخل الحمام تحلق شعرتك دى بقت طول شعرك علشان دى زى الشوك وممكن تجرحنى واحنا نايمين مع بعض ،قولت ماشى وأنا رايحة أنا كمان انظف جسمى علشان باللبل الدخله على مما أحسست ان أمى هاجت عندما رأت زبرى الكبير وكمية االبن التى نزلت منه ونمت وصحيت الظهر أكل الجمبرى الى عملته لى وفى المساء خرجت مع أحد أصدقائى وفى أثناء الحوار معى صرح لى أنه على علاقة مع أحد النساء وسوف يذهب اليها لكى تروشه وطلب منى الذهاب معه ومن حب الإستطلاع ووافقت وذهبنا الى هذه المرأة وكنت أشاهده وهو يركب عليها ويفع زبره فى كسها وكانت تصرخ من الألم وكلما ذاد صراخها كلما ذاد من سرعة دخول زبره فى كسها حتى صرخة بصوت عالى وبعدها بثوانى قام من عليها وغير ملابسه وقال الدور عليك قلت له لا أنا خائف قال امسك الحبة دى واشربه مع الشاى هتخليك شجاع ومتين وفعلا تناولت الشاى مع هذة الحباية وبعد نصف ساعة بدأ زبرى فى الوقوف شيأ فشيأ حتى أصبح كالحديد فى انتصابه وبدأت عروقه فى الظهور وأصبح كأنه به ورم شديد حت أن طرق أحد الباب على هذه المرأة فقالت أخرجوا من باب المطبخ بسرعة أنه زوجى فهربنا بسرعة وأنا ذاهب الى البيت أحسست كأن نار فى قضيبى وهو واقف كالسيف كانت الساعة تشير الى الحادية عشر مساءاً وكنت أبحث عن أى وحدة أنزل فيها لبنى بأى طريقة دون جدوى وبدى جسمى كأن به حمى وعدت الى البيت بعد اليأس وكنت قد نسيت ما تم الإتفاق عليه مع أمى ومع دخول غرفتى افتكرت كل شيئ دار مع أمى فابتسمت وقلت لنفسى جاء الفرج لابد أنها هى الحل الموجود لتفريغ هذه الشحنة الحارقة الموجودة فى جسمى كله وذهبت الى حجرتها فتحت الباب بهدوء وكان نورالمصابح الأحمر مضاء وكانت نائمة على بطنها وكان شعرها الطويل يصل الى نهديها وانا واقف على الباب مترددا من الخوف الذى يملأنى وكيف لى أن أقتحم هذا الجسد وأخترقه بزبرى ومع محاولات مستمرة منى فى الدخول أفاقت أمى من نومها وجلست على السرير بجوارها وجسمى بدأ فى الإرتعاش وما زال زبرى بقوته الصلبة وعروقه البارزة منه شاهدت مما ماذا بى وكأنها أحست أنى اننى جئت للحظة الحاسمة وسألتنى انتا جاى حامى أوى كده ليه على فكرة كنت منتظراك انت أتأخرت ليه بصيت لها ولا أدرى ماذا أفعل فحاولت ان ابدأ من خلال بعض كلام الغزل فى جمالها وقالت ايه الجمال ده وإيه الجسم الرائع والبز عامل زى التفاح انا نفس أأكل منه قطعة فضحكت يعنى عجبك ونفسك فيه ، نعم ياست الكل ونفسى كمان أرضعه زى زمان وفضى نارى فى الجميا أبو شفتين المحمر ده قالت طب يلا ،ورحت منزل اللبنطول وفجأة نظرة ماما واقفة على زبرى يلهوى ايه ده هو زبك عمال يكبركل شويه يلا بقى هوده الى هيريحنى وقامت بحضنى وأنا لا أدرى ماذا أفعل فخلعت جميع ملابسى وملابسها وأصبحنا عرايا ومصيت شفتيها بقوة وكنت أمصهما فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها ازاى تحرمني من حنانك ورح ابقى خدام ( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة بحضن الزلمة ما هيك ... طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآخ ... آخ ... ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الشفة بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار زبرى على كسها تماما وادخلته بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وقالت أنا بس مش عوزاك تجبهم على طول قولتاها متخفيش هنشوف مين هجيب الأول وركبت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني سوف افرغ فيها اضعاف ما كنت اقذفه فى المرة السابقة... وبعد ذلك رفعت رجليها على لكى تفسح المجال لزبر بالعبور ذهاب وإياب فى جوانب كسها الهائج واستمريت فى تدخيل زبرى فى كسها لمدة عشر دقائق إلى أن صرخت صرخة وقالت يابن الفجرة الحقنى كسى هيجبهم على زبرك قبلك انت حاطت ايه فى زبرك ده خلانى مولعة كدة وجبتهم قبلك وظلت تصرخ حتى خرج من كسها سائل شديد السخونة غطى كل خصواتى ونزل على ركبتى وهى تتلوى وتقول اه أه أه أه ما أحلى زبر ابنى ازاى مكهربنى أهههههههههههههههههـ أههههههههههههـ ومع هذه الكلمات الت زادتنى بالدفع بزبرى فى كسها وأصبحت تترجانى ان أرحمها وأهدئ من هذه السرعة الجنونية الت حطمت جدران كسها الصلب واستمريت فى نيكها دون رحمة أو هواد ودون توقف حت أنها امسكت بمخدة السرير تعض فيها حتى تهدئ من صوتها العالى ومن شدة الألم التى تحس به فى كسها رأيت دموعها مثل المطر من عدم الأستحمال من النيك المتواصل الذى مازال متواصل حتى ساعة تقريبا حت قالت بوصت ضعيف وبستكانة ارحمنى ياحبيبى وارحم كس أمك الضعيف الإى ادمر من زبرك المتوحش قلتلها نفس أريحك بسس حاسس بشيئ هو بحركنى مش عارف ودفعت بزبرى بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاءت الصرخة الثانية لها بصوت أعلى وتقول كسى هينزل تانى لبنه وفعلاٌ نزل لبنها مرة أخرى وما حدث بعد ذللك أن اغمى عليها وأنا مازلت أدك حصون كسها وأحضرت برفان لكى تفيق من صدمتها وبالفعل أفاقت وواصلت النيك فى كسها لمدة نصف ساعة أخرى حتى بدأت أحس أن نار خرجة من داخلى متحركة داخل قضيبى فقلت ماما أنا حاسس فى حاجة ماشية فى زبرى دخله على الراس بتعته قالت أخيرأً جاى الفرج امسسكنى بقوه وشدنى بعنف ومتحركش بزبك داخل كسى واحضنى قوى وبالفعل فعلت كما قالت حتى أصبحت أنهج وأفول أأأأه و زبرى ضخ اللبن بكسها بغزارة حتى أننى كنت أظن أن زبرى غرق فى كسها وأخذت بالصياح الشديد وقالت يالهوى يالهوى يالهوى أخيراُ كسى امتلى لبن من زبر حبيبى دنا شكلى هعشر فى توأم وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وقالت ارفع رجلى لفوق علشان لبنك يروى كل أجناب كسى ويشبع علشان يتم الحمل فرفعت رجليها حتى هدأت وجلسنا بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها وقالت انت تجنن أنا حسه أن أنى عشرت منك الأن دنا عمرى متنكت ذى كده أبداً واسترخينا على السرير قليلاً وأردت أن أنيك مرة أخرى ولكن قالت لا أنا مقدرش استحمل تانى يدوبك علشان نيكة العرص جوزى بتاع بكرة عاشان نكمل المسلسل وتركتها ونمت حت الصباح فى غرفتى الى أن صحيت على صوت زوجها فى الغرفة المقابلة وهو يقول يلا أنت وحشتينى أنا جاى سخن وسمعت صوت أههههههه وبعد ذللك خرج من حجرتها الى الحمام وبعد كده حرج من المنزل مرت الأيام حوالى 25 يوما وكانت ماما عزمانا على الغذاء وكان كبده وفراخ وفجأة وماما تأتى بالأكل وقعت مغشية عليها فهرعنا اليها وأحضر زوجها الدكتور وبعد 10دقائق وخرج الطبيب مخاطباً زوجها قائلا مبروك المدام حامل فأخذ زوجها بافرح وشكر الطبيب وأعطاه مبلغ كبي نظير هذه البشرى فطمأنيت لذلك ولم أذهب لبيتها لمدة خمسة أشهر خوفاُ من حدوث شيء ولكى لا يلاحظ زوجها أى حاجة وجاءت مفاجأة أخرى أن أحبر الطبيب زوجها أن أمى حامل فى ثلاثة توأمل وكان اخبر صدمة مفرحة له حتى أنه لم يسنطيع التماسك ووقع على الأرض من شدة الفرح والساعدة وما امتلك أعصابه أنه قرر انه بعد الولادة سوف يكتب لماما مبلغ عشرة ملايين جنيها وسيكتب كل ثروته للأبناء القادميين وظلت أمى تنظر الى نظرة لؤم زحين خرج زوجها ليذبح عددة بقرات ابتهاجا بالولود الجديد نادت على ماما وقالت اه دا يا أسد شفت زبك عمل فى كسى ايه عشرة باثلاثة يأسد منفسكش فى نيكة كمان قولتلها لا أنا مقدرش أنيك أمى الحنا عملناه ده كان غصب عننا والحمد لل. انها عدت على خير
  13. كانت زوجة خالى فى الثلاثين من العمر جميلة كملكات السكس فى أفلام البورنو جسد رائع ممشوقة القوام ذات صدر مكتنز وحلمات وردية تطلب المص والعض وطيز مستديرة بيضاء مشربة بالحمرة وسبقان طويلة وأفخاذ مستديرة مرمرية وشفتان كحبات الكريز تطلب ألأكل وكنت فى الرابعة عشر من عمرى هائج دائما وزبرى فى حالة أنتصاب شديد وكنت مقيم بصفة دائمة مع زوجة خالى لسفر خالى المستمر وكانت دائما تحب ارتداء الملابس العارية ، شورتات قصيرة وبلوزات شفافة عارية بدون سوتيان داخلى بيبى دول شفاف قمصان النوم العارية بل أحيانا كثيرة تخرج من الحمام عارية تماما وتسير فى المنزل عارية أمامى الى أن تدخل حجرة نومها وتجلس عارية تتزين امام المرأة وكنت أهيج على منظر كسها وطيزها وبزازها العريان وأجرى لممارسة العادة السرية عدة مرات وكانت كأنها تتعمد أثارتى حتى أنيكها ولكنى كنت أخاف من أى فعل خشية أن تغضب منى وتبعدنى عنها ولكنى كنت أشعر أنها شرموطة كبيرة عاوزة تتناك و كانت تحضر جاراتها للسهر معها ويقضون وقتهم فى مشاهدة ألأفلام ألأجنبية التى بهامشاهد جنسية وكنت أراهم وهم يغنجون ويضحكون ضحكات مثيرة ويلمسون بزاز وطياز وأكساس بعض لمسات شهوانية وأحيانا يقومون بتقبيل شفايف بعضهم وأرى نظرات الشهوة فى عيونهم وهم يفعلون ذلك ، ومرة تركتهم وخرجت لقضاء بعض الوقت مع أصدقائى وحين رجعت فتحت الباب ودخلت دون أن يشعرون بى فوجدتهم عاريات تماما وينامون فوق بعض يتبادلون القبلات الجنسية ويدخلون لسانهم فى فم بعض ويمسكون بزاز بعض ويدخلون أصابعهم فى أكساس بعض ووجدت زوجة خالى تضع خيارة فى طيز أحدى جاراتها وألأخرى تضع لها خيارة فى كسها وأحدى الجارات ممسكة زبر كاوتش أسود وتضعة فى كسها بينما أحدى النساء تلحس شفايف كسها ،وفاجئنى المنظر وأهاجنى بشدة فأخرجت زبرى وبدأت فى أستحلابة بيدى وقذفت لبنا ساخنا عدة مرات وأنا أستمتع بمنظر ممارستهم السحاق ، وبينما هم نائمات عرايا على ألأرض ويلعبون فى أكساس بعض قالوا كل واحدة تحكى قصة أول نيكة فى حياتها فبدأت زوجة خالى تحكى قصتها قالت : كنت فى الثانية عشرة من عمرى وذهبت فى رحلة ألى ألأقصر مع المدرسة وأثناء تجوالنا تهت عن زميلاتى وذهبت أبحث عنهم ودخلت أحد المعابد الفرعونية وفوجئت بشاب نوبى أسمر طويل ممشوق الجسد مفتول العضلات عاريا تماما يستحم بجوار عامود وهالنى منظر زبرة الضخم الطويل الذى كان منتصب بشدة وهو يغسلة بيدة وأثارنى هذا الزبر وكنت فى بداية سن البلوغ فوجدت يدى دون أن أشعر تنزل الكيلوت البيكينى الذى أرتدية وأرفع التنورة وألعب بكسى بأصابعى وأضغط على حلمات بزازى وأشتدت أثارتى فأخذت أتأوة بصوت عالى دون أن أشعر فسمعنى الشاب ونظر الى فوجدنى أمامة عارية الكس فاشتدت أثارتة وانتصب زبرة بشدة أكثر واقترب منى وزبرة يسبقة الى كسى ووضع زبرة فى بطنى وامسك وجهى بيدية وقبلنى من فمى قبلة ساخنة شعرت معها انى أغيب عن الوعى ثم وضع لسانة فى فمى وأخذ يمص لسانى وفك زراير بلوزتى وكنت لاأرتدى سونتيان وأخرج حلمات بزازى وأخذ يمصهم ويعضهم بشدة ثم رفعنى من طيزى وأجلسنى أمامة عل مسند عامود وأزاح طرف الكيلوت من على كسى وبدأ يلحس كسى بلسانة ويدخلة ويخرجة وكنت أشعر بلسانة الخشن كأنة زبر وليس لسانا وخفت أن يفتحنى بلسانة فقلت لة مهلك وأنت تلحس لحسن تفتح كسى فقال لى ماتخافيش أنا حانيكك من غير مافتحك وحامتعك من النيك أكتر ماتكونى مفتوحة بس تسمعى كلامى وانا حابسطك،وبدأ يلعب فى طيزى بأصبعة ويدلك فتحة الشرج ويدخل أصبعة فى فمى يأخذ لعاب من فمى ويضعة فى فمة ويخرج لعاب من فمة ويضعة على أصبعة ألأوسط ويدخل أصبعة فى فتحة طيزى ويدلك طيزى برفق وهو يدخل أصبعة ويخرجة ثم أنزلنى وأوقفنى أمامة وأدارنى بحيث أصبح ظهرى لة وأحنى رأسى وسحب طيزى من وسطى الى الخلف بحيث أصبحت فى وضع نيك الطيز اللى انتوا عارفينة طبعا وبدأ فى أدخال رأس زبرة برفق فى طيزى وهو يلعب فى كسى بأصابعة ويلحس ظهرى ورقبتى من الخلف ويلعب فى بزازى ويدفع زبرة بالتدريج الى أن غاص نصف زبرة فى طيزى وبدأت أصرخ من النشوة وأقول لة نيك ، نيك كمان دخلة كلى فى طيزى وهو يستجيب ويدخلة الى أن شعرت أن زبرة دخل بالكامل فى طيزى وظل يدخلة ويخرجة الى أن شعرت بشلال ساخن يندفع فى طيزى ثم أخرجة من طيزى وأدار وجهى الى زبرة ووضع زبرة فى فمى وقال مصية ، مصية وهو يلهث ويصرخ نشوة ووضعت الزبر المنتصب الذى يرتعش من النشوة فى فمى ومصصتة مصا شديدا وهو ينتفض فى فمى واندفع اللبن الساخن مرة أخرى فى فمى وشربتة وبلعتة ومن شدة نشوتى وأثارتى أرتعشت واحسست بسائل ينزل من كسى فرفعنى بيدية من طيزى ووضع كسى فى فمة يمص كسى ويلحس السائل الذى ينزفة كسى وظل ينيك فى طيزى ويلحس كسى حتى وجدنا أنفسنا والظلام قد حل فأخذنى الى الفندق الذى كنا ننزل فية وتركنى على وعد اللقاء فى الغد وفعلا ظلينا نتقابل كل الأسبوع الذى قضيتة فى ألأقصر وأشبعنى نيكا فى طيزى وسافرت وأنا حزينة لفراق هذا الزبر العملاق الذى أشتهيتة وتمنيت بشدة أن يظل فى طيزى وكسى ولم يعوضنى عنة أى زبر ناكنى بعد كدة ، ومن يومها وأنا أعشق النيك فى طيزى فلم أنساة . سمعت هذة القصة المثيرة وذاد هياجى وصممت على نيك الشرموطة مرات خالى هذة الليلة ودخلت حجرتى ونمت عاريا على السرير وفتحت الكمبيوتر على موقع أفلام نيك فى الطيز وشغلت فيلم لعملاق أسود ينيك أمرأة شقراء فى الطيز ، وسمعت النساء يخرجوا والباب يغلق فانتظرت أن تدخل زوجة خالى عندى وأمسكت زبرى وبدأت فى دعكة واستحلابة ودخلت زوجة خالى وانا ادعك زبرى ووقفت تنظر لزبرى وتنظر للفيلم وبدأت تلعب فى كسها وبزازها وأقتربت منى فرفعت زبرى الى فمها فالتقمتة وبدأت تمصة وأنمتها على السرير ونزلت الى كسها الحسة واقبلها وامص بزازها وهى تمص زبرى الذى انفجر فى فمها باللبن الساخن ثم أدخلت أصبعى فى طيزها ودعكتها بلبن زبرى وادخلت زبرى فى طيزها دفعة واحدة فدخل بسهولة ولم يجد اى مقاومة واخذت انيك طيزها وانزل لبن فى فمها وهى تشرب لبن زبرى وتمص زبرى ونعيد دخول الزبر فى الطيز ثم قلبتها على ظهرها وادخلت زبرى فى كسها ونكتها من كسها وظلينا ننيك حتى طلع النهار فقمنا ودخلنا الحمام استحممنا ثم نمنا سويا عرايا واستيقظنا فى الظهر تناولنا الفطار ثم عاودنا النيك حتى المساء ، وكل مرة تطلب نيكة فى طيزها مع كسها . وأصبحت زوجة خالى عشيقتى ومنيوكتى حتى تزوجت وكانت تأتى الى فى منزلى لتشارك زوجتى فى زبرى حتى وهى الأن فى سن الستين تاتى الى لأنيكها فى طيزها
  14. مرت حادثه بمدينتى هى اغرب ما يكون حكت لى احدى بطلاتها......وقالت رجعت ابنتى من المدرسه يوم وتبدو عليهاعلامات الارهاق والتعب كانها تعرضت لحادث فزعت من مكانى واخذتها بين احضانى شممت رائحه غريبه بين طيات ملابسها رائحه اعرفها جيدا... رائحة منى الرجال صعقت مكانى...اخذتها الى غرفتها وسالتها عن ما جرى (فاطمه بنت جميله فى الصف الاول الاعدادى لها جسد ممشوق شديدة البياض مملؤة الجسد بتناسق لو ارتدت ملابس سيده فى العشرينات لزينتها برغم صغر سنها الا ان مفاتنها ظاهره بقوه,, تشبه امها الى حد كبير.) قالت انها اثناء عودتها من المدرسه مع زملائها طلب منها حسام ابن خالتها ان تذهب معه الى خالتها لانها تريدهاوفى الطريق بجانب احدى البيوت القديمه امسك بى بقوه وخرج بعض زملائهم من جنبات الشارع وساعدوه فى ادخالى الى ذلك البيت المهجور جردونى من ملابسى,وعندما صرخت قام حسن زميلى فى الفصل بصفعى على وجهى قالت الام وهى تصرخ ماذا فعلوا بكى امسكت الام بفاطمه بقوه ورمتها على السرير واخذت تنظر الى جسد ابنتها والى عضوها اخذت تتحسسه وهى تسالها حد فيهم دخل حاجه هنا(وهى تشير الى عضوها) قالت فاطمه لا,,كانوا بيدخلوه هنا(واشارت الى دبرها) نظرت الام الى دبر فاطمه وتحسسته ووجدته ملتهبا من كثرة الاعتداء عليه جن جنون المراه وخرجت مسرعه الى بيت اختها قاصده ابن اختها حسام وما ان وصلت وجدت حسام جالس بين اخوته انهالت عليه بالضرب والسب والجميع يحاول فهم ما يحدث لكن دون جدوى حاولو استخلاص الولد منها ونجحوا رجعت الى بيتها ومن خلفها اختها تجرى خلفها ام حسام:ايه الى جرى يا ام فاطمه ام فاطمه:تعالى يا فاطمه احكى لخالتك على اللى عمله فيكى ام حسام: انا بسالك انتى ام فاطمه: ابنك ناك بنتى يا اختى ختها هو وزميله ونكوها صعقت ام حسام من رد اختها خاصة وهى تعرف مدى حسن اخلاقها وحسن ملافظها وتدينا غادرت البيت بحثا عن زلك العابث حسام وظلت ام فاطمه جالسه واضعه كلتا يديها على راسها وابنتها اما مها تحمل اوساخ الرزيله على جسدها البرىء اما حسام فبعد العلقه الساخنه من خالته خرج مسرعا الى اصدقائه يخبرهم حتى ياخذوا حرصهم اجتمع الاصدقاءوكان معهم مدبر العمليه (0ماسح الاحذيه متولى) (متولى يكبرهم جميعا بخمس سنوات,,,اما حسام وعاطف وجلال فهم فى سن واحده) متولى:الوليه خالتك دى لازم تتربى على ضربها ليك حسام:نضربها يعنى متولى: لا يا عبيط دى ليها طريقه تانيه جلال:: نخليها ماشيه ونحدفها طوبه وما تعرفش مين اللى حدفها متولى: لا انا عندى حل احسن من كده حسام : ايه هو متولى: نعمل فيها زى ما عملنا فى بنتها عاطف: يا نهار اسود دى تضربنا كلنا متولى: اسكت يا عبيط ,هو مش جوز خالتك مسافر فى الخليج ,وهى لوحدها فى الشقه هى وابنها وفاطمه حسام: ايوه متولى: خلاص يبقى الليله نزور خالتك ونسلم على فاطمه تانى الاصدقاء: ازاى متولى: اقولكم ازاى حسام حيروح لخالته على انه رايح يعتذر لها ويصالحهاويخش ويسيب الباب مفتوح احنا نكمل الباقى اتفقو على ذلك وذهب حسام الى خالته وطرق الباب عندما علمت خالته انه هواسرعت اليه بالضرب وهى تردد وكمان جاى لحد هناوافلت حسام منها بصعوبه كان الجميع يراقبون ما يحدث بخوف اما متولى الذى لم يكف عن تناول المخدرات فلم يهتم بل بالعكس امسك بحسام من يده وصعد به مره ثانيه الى بيت خالته وطرق الباب وجلال وعاطف من خلفهم وعندما فتح الباب دفع الجميع ام فاطمه حتى اسقطوها على الارض حاولت ان تنهض لم تستطع حاولت ان تصرخ سارع متولى وكتم انفاسها وهويصرخ فيه انزعوا عنها ملابسها مد الجميع ايديهم ليلتهموا من الفريسه الجامحه فاطمه صرخت انتبهوا اليها ذهب اليها عاطف وتكفل بها نزعوا ملابس ام فاطمه وهى تتلوى على الارض محاوله الافلات منهم لم يبقى على جسدها الابيض غير الكلوت احمرت اجزاء جسدها من التحرش بالارض وكدمات الاولاد حاول جلال نزع الكلت لم يستطع صفعه متولى على سوء صنيعه جاء حسام يساعد متولى فى نزع الكلت عن جسد خالته نجحوا فرح متولى وابيضت عيناه من جمال ما راى انه عضورائع لم يرى مثله نائم فى احضان جبلين من اللحم الابيض الجالس هنا نفسه بقبله على خد ام فاطمه ثم رفع يديه من على فمها صرخت صفعها صرخت ثانيه اخرج مطواه واشهرهافى وجهها لم تهاب المطواه لمح الشيطان ابنها الصغير نائم على اريكه مجاوره نهض مسرعا من على صدرها وامسك بالصغير ووضع المطواه على رقبته ارتمت ام فاطمه على الارض من شدة الياس وارتمى معها الكبرياء والشجاعه ابتسم متولىواخرج سيجاره واشعلها وامر جلال ان يضاجع ام فاطمه اقترب جلال وهوممسك بقضيه وام فاطمه عينها على ابنها الاسير اقترب اكثر ووضع يده على راسها الذى تساوى مع قامته وهو واقف اشار اليها بالاعتدال تجاهلته اشار لها متولى بالسكين على ابنها نامت على ظهرها وعيناها على الصغير عدلها جلال على بطنها ثم امسك فخديها بيديه وباعدهما عن بعضهما وبصق على دبرها واعتدل ودخل قضيبه الصغير الذى لم يجد اي صعوبه نام على ظهرها اخذ يهتز يمينا وشمالا ثم ارتعش جسده معلنا عن النهايه نزل من على ظهرها وبقايا منى شفاف على عضوه الجميع فى حالة سكون فاطمه تنظر الى امها وبجانبها عاطف ممسك بها متولى يامره بتركها واخذ نصيبه من امها ارتعش عاطف وتقدم بخطوات مهزوزه امسك بكلتها ومسح موخرتها ثم بصق على دبرها وادخله وما لبس ان انتهى ثم نهض متولى استوقفه حسام وقال له دورى انا قال له دى خالتك قاله ما لكش دعوه قال متولى طيب خليك بعدى وافق تقدم متولى وجلال وعاطف ممسكين بالصغير اقترب متولى منها امسك شعرها وامرها ان ترضع قضيبه ابت صفعها رفضت نهرها ونهض الى الصغير مسرعا(حدبحولك) نادت عليه (حعمل الى انت عايزه)اقترب منها واقفا تسلقت على ساقيه بيديها وضعت جزءا بسيطا من راسه فى فمها دفعه بقوه داخل فمها قبلته اخذ يدفعه بقوه حتى احست ان روحها ستخرج اخرجته وارتمت براسها على خاصره ويداها ملتفتان على مؤخرته طرحها بعنف على ظهرها وارتمى فوقهاادخل قضيبه ارتعشت هى دفعه تاوهت اخرجه وادخله اقوى ذادت اهاتها اخذ يقبل فى شفتيها مدت يدها لتدفعه بصق فى فمها احس عاطف وجلال انهم لم يفعلا شىء .,تقدم حسام وجلس عند راس خالته ووضع راسها على فخذه الصغيروحاول ادخال قضيبه فى فم خالته نظرت اليه وعيناها التقت بعيناه اطالوا النظر : توقف متولى يراقب ما سيحدث دفعه حسام داخل فمها حاولت رفضه اثير متولى تحرك فوقها بقوه اضاقها حسام دفعته امسك شعرها بقوه وبصق على وجهها قبلته احتك قضيب حسام بشفتاها ترك بعض المنى عليها نهض متولى مسرعا الى وجهها شاهد الجميع طوفانا من المنى يندفع على وجه ام فاطمه وصدرها ثم ادخل قضيبه فى فمها وهى تحاول الابتعاد نظر متولى الى الجميع ثم نهض وامرهم بارتداء ملابسهم وذهبوا واغلقوا الباب خلفهم ظلت ام فاطمه مكانها تنظر الى الارض وامامها بنتها وزحف الصغير وارتمى على فخذ امه العاريه فى الصباح جاءت اليها اختها ام حسام واخذت تتوسل اليها ان تقبل اعتذارها عن اللى جرى من حسام مع بنت خالته اومات براسها وهى صامته....طرق الباب...فتحت فاطمه ..فاذا به حسام يخبر امه ان اباه يطلبها وهموا بالانصراف .... مع نظرات جانبيه بين حسام وخالته
  15. هذه القصة مجرد خيال حوار لم تتكلم به البنت وأمها باللسان وإنما كان حوارا بين شهوتيهما البنت: كنت نايمة في أوضتي لابسة شورت وشيرت نص كم الأم: بدخل عليكي وانتي نايمة الأم: دخلت لابسة روب على اللحم تعبانة ومش عارفة اعمل ايه الأم: حطيت ايدي على بطن بنتي بضغط وبقرب وبهمس حبيتي اصحي البنت: عيونى بتفتح بشويش ولسة نايمة ولمسة ماما دافية وصل دفاها لكسي الأم: صدري نازل كله وباين ليبنتي بالكامل وبقولها صح النوم يا قلبي البنت: حاسة انى بحلم ومنظر البزة مجننى وولع كسي وبغمض تانى عشان افضل في الحلم الأم: بضغط على بطن بنتي بهمسلها اصحي يا كسلانة وطرف صدري لمس صدرها البنت: ده صوت ماما حبيبتى آه من دفا حضنها بس الدفا حلو هقوم واحضنها وابوسها بتعدل من النوم بزازي لزقت في بزاز ماما سحت اكتر الأم: ببصلك وعنيا في عنيكي وصدري ضاغط في صدرك وصدري تقريبا عاري البنت: صحيت سايحة أوى من منظر بزازك واتلككت حضنتها وبستها تحت خدها تقريبا رقبتها خفت ابوسها جنب شفايفها البنت: صباح الخير اجمل ماما في الدنيا لسة بدرى يا ماما الساعة 5.30 الأم: ببوس بنتي من خدها بوسة تقيلة وحنينة جدا كاني برسم شفايفي على خدك البنت: حرارة البوسة ولعتنى بلعت ريقي وقلتلك خير ماما فيه حاجة ليه مصحيانى الفجر الأم: ببصلك وصدري باين ليكي ومقربين من بعض نمت بدري ومشوفتكيش لما جيتي من الكلية وحشتي ماما البنت: المرة دى ببوس جبينك عشان بزتى تكون قدام عينيكى واهرب شوية من ضغط بزازك لتبان نار كسي وتطلع ريحته... ورديت: تسلميلى ماما البنت من غيرك صفر على الشمال حبيبتى البنت: ماما متيجى تنامى جنبي النهاردة عشان واحشانى حنيتك وحضنك الأم: طيب حبيبتى هلبس عباية النوم واجيلك دخلت بلبس العباية متعمدة تشوف وراكى وفخودى البنت: افففففففففففففف وراك ماما نار آآآآه بس لو المسها،،،، كنت قاعدة نص نومة شفتك بلعت ريقي ولمست كسي بسرعة وفي السر ووسعت لماما عشان تنامى جنبي الأم: بنام على جنبي وصاحية وصدري طالع نصه من العباية البنت: اففففففففففففففف اشوف وراك ماما وأشوف بزتها وكمان ألمس بزتها... فضلت نايمة جنب ماما ايدى على كسي وموسعة المسافة عشان ابص لجسم ماما اللي مجننى... وموسعة عشان متحسش بايدى على كسي الأم: عنيا في عنيكي ونايمين على الجنب البنت: بسرح في وشك ورقبتك واسيح اكتر من بزتك اللي مجننة عيني وبشويش بلمس بظري وأفرك فوق كسي الأم: بحرك نفسي القميص والعباية مرفوعين لاخر وراكي وبلف بديكي ضهري وتقريبا بداية الطيز باينة البنت: عملت نفسي بتغطى كويس لمحت وراكك عريانة وطيزك منورة تحت الغطا رفعت ايدى وحضنت ضهرك ولزقت فيكى اوى... وهمستلك وحشانى اوى ماما ممكن انام وانا حاضناكى الأم: بمسك اديكي وبحسس عليها وبحطنها على بطني وبقولك تعالي في حضن ماما حبيبتي وريحت جسمي عليكي البنت: وانا عملت نفسي هبوسك من خدك تانى ورفعت جسمى لفوق رفعت العباية واللبس بينت طيزك كلها ورديت عليكي تسلميلى ماما حبيبتى انتى أمي أنا وبس مش أم حد تانى البنت: حطيت إيدى تحت رقبت ماما من تحت جسمها عشان أعرف احضنها وخليت شفايفي ورا ودنهاعشان الهوا اللي مولع كسي يطلع فيهميطلع فيهم الأم: حسيت بفخادك على فخادي البنت: وتقريبا وركى على طيزك الأم: خفت بنتي تعرف إن شهوتي نار من لمساتها وكلامها وجسمها فبعدت ونمت على بطني الأم وفي قلبي وجوايا بهمس: وشبه عارية ادامك وحاسة اني عاوزة ابقى كده ادامك نفسي تحسي بنارى وشهوتي البنت: انا حسيت ماما بتهرب مني اكتر فقمت مقربة وحضنت رقبتها بايديا الاتنين وحطيت وركى على طيزها وغمضت بجدددددد بحبك ماما اوي وحاولت انام الأم: بهمس الأم: حاولت اداري طيزي ونزلت رجل بنتي من على طيزي وبعدت شوية البنت: انا حسيت ان ماما فهمتنى فبعدت شوية وانا خايفة هيكون فيه جديد ده حقيقي الإجابة مش معروفة وده اللي ممكن يظهر مع الأيام
  16. بعد طول تردد قررت ان احكى لكم قصتى الحقيقية مع خالتى امينه و هى اصغر احواتها عمرها 35 سنة و تزوجت و هى صغيرة عمرها 15 سنة و انجبت بنت عمرها 19 سنة و تزوجت من عام و نصف و سافرت مع زوجها الى فرنسا حيث انه مقيم هناك من 12 سنة و توفى زوج خالتى منذ عامين و قبل سفر ابنته بشهور و كان يعانى العديد من الامراض التى تمنعه من القيام بوجباته الزوجية و هذا من 4 سنوات قبل وفاته و كنت احس هذا من تصرفات خالتى و لبسها انها تعبانة جدا حتى توفى و اصبحت تعيش بمفردها و نظرا لقرب السن بينى و بينها حيث انى 28 عام كنت اذهب لها دائما فى شقتها لارى طلبتها و اسهر معها كابن اختها فقط حتى ذهبت لها فى يوم و كنا فى شهر اغسطس عام 2008 و كان الجو شديد الحرارة وفتحت لى الباب و هى ترتدى قميص نوم اسود طويل و عليه روب مقفول و بعد ان دخلت و اغلقت الباب قلعت الوب و قالت لى يلا انت زى ابنى اللى مخلفتوش و هى تضحك و بصراحة رايت مالم اكن اتوقعه جمال و روعة و جسد هائج لا يجد من يروضه فلقد كانت بيضاء و عيونها ملونة و شعرها ناعم جداااا بنى و بزازها نموذجيه و حلماتها واقفة باستمرار و كانت لا ترتدى سوتيان بالمنزل و كنت ارى ذلك من حركة صدرها و جلست بجوارى بقميص النوم هذا و شممت رائحة عرقها الخفيف الممزوج مع رائحة مزيل العرق الذى تضعهو كان عندها شعر خفيف تحت ابطها و هذا من اكثر ما يثيرنى جدا و كانت هذه البداية فلقد انتصب زوبرى بصورة هائلة و اخدنا نتحدث فى امور عادية و سالتنى لماذا لم اتزوج للان ع الرغم من انى اعمل بوظيفة محترمة جدا و ميسور الحال فاجبتها بان لى مواصفات لم اجدها فى احد للان و اضفت الا واحدة و لا يمكن ان اتزوجها فسالتنى باستغراب ليه فصمت فاقتربت منى اكتر و هى تهزر و تذبنى من ذراعى و النبى لا تقول مين دى و اصطدم ذراعها بزوبرى المنتصب فصمتت قليلا و قالت لى انت تعبان قوى قلت لها بصراحة جدا فوجدتها تقول لى تعرف ان انا لم اتناك من حوالى 4 سنين لان المرحوم خالد جوزى كان مريض قلتلها ده انتى بطلة انك استحملتى كده قلتلى انت نكت قبل كده قولت لها بصراحة اه و لانى اعمل بمجال السياحة فسالتنى طبعا الروسيات ملهمش حل قلتلها بصراحة انتى جسمك احلى من اى واحدة روسية شوفتها فى حياتى و اقتربت منها ووضعت يدى على فخدها فلم تعترض و حسيت انها هايجة جدا و قالتلى طب ورينى كنت بتعمل معهم ايه قلت لها هتستحملى فضحكت بمحن و قالت لى ع **** انت ما تصوتش بس فانقضضت ع شفيفها اقطع فيهم بوس و ادخلت يدى تحت قميص النوم و اخرجت بزازها و احسست بحلمة تكاد تنفجر فى يدى طويلة و بنيه اللون و احدت ابوس وجهها كله و نزلت ع رقبتها الحس فيهم حتى وصلت الى بزازها و جلست ارضع فيهم فترة طوية و هى تكاد تموت من المحن بيدى ثم انزلت الحمالة بتاعت قميص النوم فوقفت و سقط عنها قميص النوم فوجدتها لاترتدى كيلوت و رايت كسها و عليه شعر كثيف و لكن ع شكل مثلث راسه لاسفل مما اثارنى اكثر فهجمت ع كسها اريد لحسه و لكنها طلبت منى ان ندخل الى غرفة النوم فدخلنا و خلعت ملابس و رات زبرى لاول مرة و نمن ع ظهرى ع السرير و قامت هى بمص زوبرى و كانها تنتقم منه و لحست بيوضى و ان اكاد اصرخ تحت يده ثم نامت هى ع السرير و قمت بلحس كسها و كان مبلل جدا و اخدت امص زنبورها حتى ارتعشت 3 مرات اثناء لحس كسها فقط ثم اخدنا وضع 69 و انا تحت و هى فوق و اثناء ذلك كنت انيكها فى كسها بلسانى و صبعى داخل طيزها و كان ضيق جدا (خرم طيزها) دليل انها لم تتناك فى طيزها ابدا و هى تمص زبرى بشراهة رهيبة و اثناء ذلك قذفت هى مرة اخرى داخل فمى ثم قامت من فوقى و نامت ع السرير قلت لها انتى تعبتى دا احنا لسه هنبدا قالت لى اتعب مين يا خول ده انا معك للصبح فاقتربت منها و رفعت رجلها فوق كتفى و ادخلت راس زبرى فقط و اخذت الاعب كسها براس زوبرى و هى تطلب ان ادخله كله حتى ادخلته كله فجاة و كانى طعنتها بسكين حيث ان زوبرى 18 سم و عريض شويو و كسها ضيق لانها لم تتناك من فترة و اخذت انيك بعنف فيها حتى بكت من المتعة و انا فى دنيا تانية ثم نيمتها ع بطنها وجعلت رجلها ع شكل رقم 8 ووضعت اسفل وسطها محدة ووضعت زوبرى بكسها و ان نايم فوقها و انا عارف ان الوضع ده بيتعب اجدع شرموطة و بالفعل اتتها الشهوة مرتين اثناء ذلك الوضع و اخدت اضرب بعنف بزوبرى داخل كسها حتى قذفت ع ظهرها كما لم اقذف من قبل و نمت الى جوارها و هى مسترخية جدا ع بطنها ثم طلبت منى ان احملها للحمام فلفت قدماها حول وسطى و حملتها و ان اقبل شفايفها حتى البانيو و انتصب زوبرى مرة اخرى فقالت لى انت مش ببتهد قلت لها عيب عليكى بس نفسى انبك الطيز الحلوة دى قالت لى لا انا طيزى ما تفحتش هتعب جامد فطمنتها و استدارت و احنا تحت الدوش و رايت طيز جميلة جدااا بيضاء و ممتلئة و خرم بنى ضيق جدا فقمت بلحسه بلسانى حتى يرتخى تماما ثم احضرت كريم شعر ووضعت عليه كميه كثيرة و دحلت صبع ثم التانى و هى تتاوه بقوة و ان الف صوبعى داخل طيزها و كسها يذرف بقوة ثم وضعت راس زبرى ع خرم طيزها و دفعت راسة للداخل بلين فتاوهت اكثر و توقفت تاركا راس زوبرى فقط بالداخل ثم عندما هدات قليلا دفعته كله بقوة حتى لامست بيوضى طيزها فوجدتها تشخر بقوة و تبكى فبدات الرزع داخل طيزها ووجدت بعض الدماء ع زوبرى و ظللت انيك فى طيزها حوالى 20 دقيقة و كنت كلما اوصل للقذف اسحب زوبرى حتى لا اقذف و اطيل المدة و لعد ان قذفت داخل طيزها احتضنتها بقوة لانها كانت تبكى من الالم و المتعة معا و ظللت انيك فيها يوميا حتى سافرت من اسبوعين فقط البى ابنتها بفرنسا لتستقر عندها و ابحث الان عن بديلة لخالتى و تكون بنفس المواصفات
  17. اقسم بى اللة القصة حدثت بى الفعل مش خيال ولا تاليف اتا عادل ضابط فى الطيران المصرى وفى ليلة رن الهاتف ليلا ورديت كان الصوت نسائى فية نبرة تجذبك بشدة المهم رديت وهى اعتزرت بى ادب ولباقة النمرة غلط انا اسفة جدا للازعاج وقفلت قبل ماتسمع منى رد طلبتها انا لان عندى اظهار رقم الطالب وقلت لها حضرتك طلبتى النمرة غلط ولم تعطينى الفرصة وتسمعة حتا صوتى او ردى لية قالت انت مش تعرفنى وانا مش اعرفك وطلبت النمرة وطلعت مش هى وقفلت قلت لها بس انا حاسس ان صوتك ده مش غريب على اذنى ممكن نتكلك شوية وانا اعرف صوتك واقولك قالتلى نتكلم فى اية قلت لها اى حاجة المهم اسمع صوتك وانا مش حا اتكلم لانى حاسس ان صوتك بيدخل قلبى وعقلى ردن انت باين عليك مؤدب ومحترم قلت لها حضرتك اكثر دبا واحتراما انا مش با اعكسك لا انا اقول الحقيقة المهم امتدت بيننا المحدثة حتا الفجر وعرفتنى بى نفسها ومكان سكنها وعند الاذان استاذنت منها لصلاة الفجر قالت وانا كمان اقوم اتوضاء واصلى الفجر قلت لها ادعيلى دعواتك مستجابة المهم سبتها يومين لااتصل بيها وطلبتها واعتزرت انى طلبت بدون اذن قالت لا ابدا دا انا با انتظر مكلمتك بفارغ الصبر انت الوحيد اللى بتسال عنى وكمان ارتحتلك كتير اوى من اسلوبك ولازم تتص بيا دايما قلت لها تامرى يا احن انسانة قالت انت فعلا رقيق وحساس اوى قلت لها انتى اللى علمتينى ده من رقة صوتك وحنانك فى كلامك وتكلمنا فى مواضبع كتيرة لمدة5شهور متواصلة نتكلم فى التليفون لحد ما طلبت منى ازورها فى البيت لانها وحيدة ولبيت ليها الدعوة وزرتها فى شقتها ويا هول ما رايت امراءة تعدن الخمسين من عمرها ولكن صوتها صوت بنت العشرينات وفرجتنى على البوم صورها واخر صورة ليها وهى بتكرم من فضيلى الاستاذ احمد عمر هاشم وتكلمنا واخدنا على بعض اوى ولاحظت انها عاملة مكياج بداءت اتغزل فى جمالها قالت ياة انت شفت جمالى فى الصور قلت لها انتى اجمل من الصور مش عارف لية انتى بس بتكبرى نفسك لية دا انتى بنت ال عشرين او حتا التلاتين دا انا لانى بثق فى كل كلامك كنت قلت انك لم تتزوجى وانك لسة انسة تنهددت تنهيدة ياااااااااااة تجنن هيجت زبى قالت فكرتنى بى ايام الصبا كنت با امتع زوجى فى كل حاجة قلت لها انتى لو واثقة غيا قولى كل شئ بصراحة كنتى بتمتعية ازاى قالت ياة كنت البس له القمصان القصيرة المثيرة وارقصلة قبل ما اداعبة واحضنة ويداعبنى ويهيجنى ونام سوا على السرير ونمارس الحب بى كل اوضاعة عملت اهبل وقلت لها ازاى اوضاع مش فاهم قالت مرة ابقا تحتة ومرة اقبا فوقة وكده بقا بلاش كسوف مديت ايدى ومسك ايدها وحضنتها وقبلتها من شفايفها ونزلت على رقبتها لحس وبوس وسمعت همسها فى اذنى حرام ليك كده بتهيجنى وحا تتعبنى وانا لم ابالى بى كلامها وفتحت الزراير ومصيت فى حلمات بزازها وهى تقول اة كفاية حرام عليك صحيت ا نوثتى لية تانى كده حرام قلت لها هى المراءة ربنا هلقها لية مش عشان تتمتع وتمتع ادم ويخلفوا الزرية الصالحة قالت ياة عليك انت بتعرف توصل لهدفك من اقصر الطرق تعالى جوة على اوضة النوم واللة ده اللى حصل بكل الصدق واول مادخلنا اوضة النوم بقول لها تعالى يا ملكة متوجة على عرش النساء كلهم قالت انت باين فى عنيك انك طماع اوعى حاضر وقلعت من تلقاء نفسها واذا بى جسم ملبن ورشيق ونظيف وحضنتها ونيمتها على السرير قالت تعالى ابوس زبك وانت مص بزازاى الاول قلت لها علمينى وبدات امص بزازها وهة تتاوة بصوت كلة محن واشتهاء قالت مص رقبتى والحسها دى بتهيجنى اوى وبدات واذا بها تصره وتقول لا كفاية كسى ولع مش قادرة افتحنى دا كسى مقفول من 20سنة افتحة بس براحة عليا اة يا حبيبى زبك حلو وكبير براحة ورفعت رجليها وقالت خش عليا وادعك راس زبك فى شفايف كسى ودخلة من غير ما اقولك مرة واحدة على فجاة علشان تفتحنى ومش اتعب ونكتها ومتعتها وكانت كل ليلة فى التليفون اقسم بى اللة تقولى انا بعشقك انا بموت قى زبك انت علمتنى الفجر وعملتنى الشرمطة وعلمتنى النيك بى عنف نيكنى انا الشرموطة بتاعتك انا لبوتك انت راجلى وعشبقى وزوجى ونييكى نكنى اوى اةةةةة حرام عليك حا تيجى امتا بقا كسى خلاص مش قادر واكمل ليكم الزيارة التانية ليها عملنا اية محن مش معقول وكلام لايمك تقولة امراءة فى سنها ابدا دى قصتى الخقيقية مع الحاجة ناهد وهىة هاصى لمنتدانا الحبيب بس وده اميلى للى عاوزة اى تفاصيل حنسية
  18. انا سلمى وعمرى 38 عاماً ومتزوجة وأم لصبى عمره 17 عاماً . تزوجت وعمرى 21 عاماً من جمال الذى أحبنى وأحببته . وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفى الإتصال التليفونى عندما يكون خارج البيت .أما ممارسة الجنس معاً فهذا كان فى غاية الروعة والجمال . كنا نجد أنفسنا فى الحب العميق ونحن نمارس الجنس . كنا نحافظ على تلك العلاقة الحمبمة أنها سر الوجود والحياة بيننا. حتى بعد أن أنجبت وصرت أما .لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل فى البيت .خاصة وأننى مازلت أحتفظ بقوامى وجسدى الرشيق حتى أن بزازى لم تترهل مازال صدرى يحتفظ بحيويته وجماله . فبزازى المتوسطة الحجم وحلماتى البارزةوبلونها البنى الواضح. وكسى ايضاً مازال كما هو فى جماله ونعومته خصوصاً أننى أقوم بحلاقة الشعرمن عليه دائما لأكون فى وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس . رغم كل هذه السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية ،وأحب أن يمارس زوجى معى الجنس فى كل وقت . مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت و سوتيانه . مجرد قميص النوم القصيروالشفاف على جسمى وغالباً ما أنزعه عنى وأنام عارية تماماً . بالرغم أننى فى البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسى . حتى عندما يكون زوجى مسافراً لأمور تخص عمله واذهب للنوم أخلع عنى السوتيانه والكلوت واكتفى بقميص النوم لأننى أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة أننى احب ان العب فى بزازى وحلماتى واضع أصابعى فى كسى وادعكه كثيراً . كان عمرو إبنى فى الصف الأول الجامعى بكلية الآداب . وهو شاب هادىء ومتفوق فى دراسته .فى أحد الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة ، ولكنى وجدت بجوار سريره على الأرض صورة لى وأنا على الشاطىء وأنا بالبكينى . استغربت من وجود هذه الصوره فى هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها .وفكرت فى أخذها وإعادتها إلى البوم الصور كما كانت . ولكنى فضلت تركها فى مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا يفعل بها ؟!.وقررت أن اراقبه بدون أن يشعر بى ..... وفى مساء ذات يوم كان عمرو فى حجرته وليس له صوت ، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة . فذهبت إلى حجرته لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكى لا يحس بى . ولما إقتربت من باب الحجرة وأطلت عليه برأسى وجدت منظراً غريباً جعلنى أشعر بالهلع إذ لم يخطر على بالى ما رأيت . فتراجعت وبدون أن يشعر بى وذهبت إلى حجرة نومى . ووقفت أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسى : هل يُعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبنى عمرو؟. لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده الأخرى يمسك صورتى التى بالبكينى ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل المنى منه على الصورة . أدركت أن إبنى فى حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته بهذه الطريقة . ولكن لماذا صورتى وأنا بالبكينى ؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو جسدى أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتى هى التى أمامه والتى فى متناول يده أدركت أنه فى إحتياج شديد لمعرفة الكثير فى أمور الجنس والسكس والبنات ، خاصة أنه فى مرحلة هامة من حياته . وعند المساء ذهبت أنا وزوجى لكى ننام ، وكعادتى خلعت كل ملابسى ونمت بجواره عارية تماماً .وكان زوجى يمسك بزازى بيده ويضع فخذه عند كسى ويحكه بينما يقبل فمى بكل نعومة ورقة.وكنت أبادله القبلات ويدى أيضاً تمسك زوبره وأفركه . حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك كسى بكل رغبة وحب وأنا فى غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معى فى نفس الوقت وافرغ كل المنى من زوبره فى كسى . ثم امسكت زوبره وبدأت امصه تارة وادعكه فى بزازى وحلماتى تارة أخرى . ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج . وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة من الزمن . وفى الحقيقة فى بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجى ، كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبنى عمرو مع صورتى . صيحيح هو كشاب فى هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب أولاد وبنات كمان . وهذا شىء طبيعى .. ولكن فكرة وجود صورتى معه أثناء عمله للعادة السرية هو ما شغلنى . جعلنى أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة فى ماذا أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره . تساؤلات كثيرة كانت تدور فى ذهنى .هل أنا أمه أثيره جنسياً؟ هل شاهدنى يوماً وأنا عارية فأثرته جنسياً ؟هل يعرف أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن يفعل معهن شيئاً فيفعل معى من خلال الصورة؟هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم ؟ أم أتدخل أنا ؟ هل أعطى لأبيه فكرة فهورجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسى عند الرجال؟ كنت حائرة من أمرى . ولكنى توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء لمساعدة إبنى لإجتياز هذا الأمر .كنت أفكر ماذا أفعل ؟ ورأيت أن أراقبه بعض الوقت أولاً لعلنى أجد تصرفات أخرى له تساعدنى على الحوار معه عندما يحين الوقت المناسب .وفعلاً قمت بمراقبته مراراً وكان يعمل عادته مع صورتى فتأكد لى أنه يقصدنى فى مشاعره الجنسية ... تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتى وكلوتى فى الحمام لكى يكونا أمامه و فى متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا أخذهما ... وفى يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفورأنه أخذهما . ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه وخاصة زوبره وصدره .كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذى يغطى كسى ... تعجبت لهذا التصرف !! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك . وفى إحدى المرات عندما كنت اراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك بكلوتى وصورتى أمامه . فدخلت عليه فجأة فارتبك والقى بالكلوت فى الأرض ورفع ملابسه بسرعة . فبادرته بالقول: أنا : بتعمل إيه يا عمرو هو : مافيش حاجة أنا : لقد رأيتك وأنت بتلعب فى عضوك . هو: ( متعلثماً ) أه، لا أصل أنا قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له أنا : لا تخف يا حبيبى أنا أمك . إطمئن يا إبنى هو : مامى أنا كنت أنا : ( مقاطعة) عارفة يا حبيبى . وجلست بجواره على السرير وكنت أرتدى فستاناً واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت .ورأيت كلوتى ملقى على الأرض .فأخذته ونظرت إليه .أما هو فكان لا يستطيع أن ينظر إلىّ وكأنه يشعر أنه إنكشف ومكسوف جداً ... فقلت له: أنا : حبيبى أنت بتعمل إيه بالكلوت بتاعى هنا .. أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان . هو : أنا أخذتهما أنا : لماذا يا حبيبى هو : أقولك من غير ما تزعلى منى أنا : أنا مش ممكن أزعل منك . كنت بتعمل بهم إيه؟ هو : كنت أبوسهم وأشم رائحتك فيهما .. مع الصورة بتاعتك دى وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لى .. أنا مش راح أعمل كده تانى .. أنا متأسف يا مامى أنا : حبيبى أنت بتحب السكس هو : قوى قوى أنا : وبتفكر فيه دائماً هو : أه أنا : أنت بتعرف بنات يا عمرو هو : لا وليس لى علاقة بأى بنت .. مجرد بنات اشوفهم فى الكلية أنا : لا تفكر فى أى بنت منهن جنسياً هو : بفكر وأتخيل لكن غير متاح لى خالص أنا : وأنا بتفكر فىّ هو : بصراحة أه أنا : علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتى هو : أيوه أنا : وليه هذه الصورة بالذات هو :لأنك لابسه بكينى وجسمك باين فيها قوى . وبصراحة أنت حلوة قوى يا مامى وجسمك رائع أنا : أنت بتشعر بالسكس نحوى هو : أه خصوصاً أنك أمامى أنا : تحب تشوفنى ذى الصورة هو : ياريت فقمت ووقفت وخلعت عنى الفستان ،وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط . بكينى ثم قلت له: أنا : أنا أهو بالبكينى على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة . مبسوط هو : اه أنت جميلة قوى يا مامى أنا : يا حبيبى ... هات إيدك وأمسك صدرى تردد كثيراً أن يمد يده فقلت له : أنا : لا تخجل يا حبيبى .. تعالى وأمسك صدرى وبالفعل وضع يده على صدرى فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازى .وكنت أنا أيضاً أشعر برغبة فى أن يمسكنى. ثم قلت له: "حط يا حبيبى يدك الأخرى على الكلوت بين فخذى " ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفاً أو خجلاً ، أغلقت فخذى على يده ثم قبلته فى خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جداً... بعد ذلك جلس أمامى على الكرسى المجاور لسريره وكان زوبره منتصباً من وراء ملابسه وهويحاول أن يتفادى مشاهدتى له هكذا .ثم قلت له : أنا : أيه رأيك عجبتك على الطبيعة ولا الصورة أحسن هو : طبعاً على الطبيعة خصوصاً أنك جميلة قوى أنا : تحب تشوفنى عارية خالص وبدون ملابس هو : اه ممكن أنا : ممكن طبعاً يا حبيبى بس قول لى ليه أنت عايز تشوفنى عارية هو : اقول لك بصراحة أنا : طبعاً هو : أصل أنا عايز اشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الأحساس غير مشاهدتها فى الصور أنا : يعنى أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو هو : أشوفه إزاى حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شوية من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه. أنا : علشان كده بتنظر إلىّ وعايز تشوفنى عارية . وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه هو : أيوه بس أنت كمان فى غاية الجمال والروعة . يا بخت بابا بك أكيد متمتع معك . دا أنا نفسى فى بنت مثلك وفى جمالك . أنا : يا حبيبى الجنس هو الحياة والإنسان الذى لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعى . علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيك وأساعدك على الفهم السليم للجنس . هو : كلامك حلو يا مامى أنت عظيمة قوى أنا فرحان أنك أمى أنا : طيب أيه رأيك يا حبيبى لما أخلع السوتيانه كده ، وكمان الكلوت أهو . أنا قدامك عارية تماماً .إيه شعورك هو: أنت أكثر جمالاًوأنت عارية هكذا ال.. على جمال جسمك أنا : تعالى يا حبيبى أتعرف على جسمى كله . أمسك بزازى وحلماتى . ضع يدك عند كسى هو : معقول أنا بحلم أنا : أبدا هذا ليس حلما . تعالى فى حضنى بس انت كمان أخلع كل ملابسك وصرت أنا وإبنى عريانين تماما . ثم أخذت يده بنفسى ووضعتها على بزازى . وقلت له: أنا : بوس بزازى ومص حلماتى .. يا ما ارضعتك من بزازى احب ان تعود وترضع من بزازى وحلماتى فى فمك . وبينما هويمص الحلمات امسكت زوبره بيدى ووضعته عند كسى وضغطت عليه بفخذى.وكنت أشعر برغبة شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسى فقلت له : أنا : تحب تنيكنى يا حبيبى هو : معقول .. ممكن أنا : طبعاً ممكن تعالى وأخذته على السرير ونمت على ظهرى وفتحت رجلىّ قوى وقلت له بكل إشتياق:" تعالى نام علىّ ونيكنى ودخل زوبرك فى كسى وحس بحلاوة النيك يا حبيبى " وبالفعل أدخل إبنى زوبره فى كسى وحركه بقوة فى داخله وهو يتأوه بشدة . وكنت أنا فى غاية الهياج الجنسى حتى أشبقت ونزلت ماء شهوتى .. كنت متمتعة جدا ًوسعيدة .وهو كان فرحان جداً وهايج ثم قال لى : هو : عايز انزل المية من زوبرى أنا : نزل يا حبيبى وإشبع رغبتك هو : فى داخل كسك أنا : أيوه يا حبيبى نزل كل المية فى داخل كسى هو : أحس يحصل أنا : ( مقاطعة ) لا تخف مش راح يحصل حاجة ابداً وبالفعل افرغ شهوته فى داخل كسى وخرج وإرتمى بجوارى على السرير.فبادرته بالقول: أنا : انبسطت يا عمرو هو : قوى يا مامى أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته . لا أعرف كيف أشكرك على تصرفك معى الذى لم اتوقعه أبداَ أنا : يا حبيبى أنا يهمنى سعادتك وأنك تكون مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس . ولما أكون أنا معك أفضل من ان تكون لوحدك مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك . أنت معى عرفت معنى الجنس الحقيقى بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التى تعبر عن كل هذا الكم من الرغبة والشعور بالجنس هو : ال.. على كلامك يا مامى أنت فعلا إنسانة عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير انابحبك قوى أنا : كل هذا علشان جعلتك تمارس الجنس معى وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل. هو : أصل أنا غير مصدق الذى حصل بيننا الأن رغم حلاوته وجماله ومتعته أنا : صدق يا حبيبى وما عنديش أى مانع نمارس الجنس معاً مرة أخرى . أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة بممارسة الجنس معك هو : وبابا أنا : بابا قصة أخرى وأحساس أخر ومتعة أخرى . بابا هو كل حياتى وحبى بل ووجودى هو : بتحبى بابا قوى كده أنا : طبعاً يا عمرو ما فى إنسان فى الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبى له وخصوصاً أننا نشعر بهذا الحب كل ما نمارس الجنس معاً هو : بتمارسى الجنس والحب مع بابا كتير أنا : (بكسوف ) كتير قوى ويكاد يكون يومياً وبالأخص عندما نذهب للنوم . ومهما كان تعبان أو مُجهد أجده حريص على هذه العلاقة المتميزة بيننا هو : أنا نفسى أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معاً قصة حب حقيقية ونتمتع معاً بحياتنا . أنا : أكيد يا حبيبى هناك بنات حلوة كتير تريد أن تعيش .عارف زى مين هو : مين أنا : نورا بنت خالتك وفى سنك أو أصغر كام شهر .أنا شخصياً بتعجبنى البنت دى غير أخواتها خالص هو : فعلا نورا بنت حلوة ومتميزة وجسمها حلو أنا : ياريت نورا تكون من نصيبك . أنا مستعدة أكلم خالتك من بكرهواحجزها لك هو : لسه بدرى فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون نفسى .وكمان تكون هى أيضاً خلصت دراستها وإشتغلت . أنا : يا حبيبى هذا لا يمنع أن نعطى فكرة لخالتك .وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا هو : ما عندى مانع وأنت نعرفى أحسن منى وشايفة مصلحتى كويس قوى .والدليل ما فعلتيه معى اليوم أنا : يا حبيبى هو أنا لى مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم فى حياتى. ربنا يقدرنى على إسعادكما هو : يا سلام يا مامى ربنا يخليكى لينا ثم قام وأخذ يقبلنى شاكراً وهو فى غاية السعادة .. ثم بادرنى بسؤال هو: يا ترى نورا بتحب السكس وتعشقه مثلك؟ أنا : أه بدأت تهتم بها .. عموماً هذا شىء راح تعرفه بنفسك لما تقوى العلاقة بينكما . وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة الخميس القادم . هو : موافق طبعاً . وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل قبل أن يجىء زوجى فى المساء . وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسى مع إبنى . لأنى شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس فى حياته بكل صحة وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعى . وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر فى ذلك الأمر .فرأيت أن لا أرتدى ملابسى الداخلية السوتيانة والكلوت فى البيت .ويكفى الفستان فقط على جسمى . وايضاً لابد من حوار معه دائم حول الجنس والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية. وخاصة أن هناك الكثير من الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحى الطبيعية والصحية والنفسية والغرائزية .إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول العلاقة بين الجنسين . بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه جداً . كما لم يعد يتعامل مع صورتى مثل الأول أو يأخذ ملابسى الداخلية لأننى صرت متاحة بالنسبة له . وفى إحدى المرات قال لى سائلاً : هو : مامى أنا ملاحظ حاجة عليك جديدة أنا : خير يا عمرو هو : لماذا لا ترتدى الملابس الداخلية تحت الفستان ذى زمان؟ أنا : مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟ هو: طبعاً أحسن قوى .أنت أصلك حلوة قوى وجميلة قوى وخصوصاً أنا : ( مقاطقة ) لما أكون عارية خالص . أنت تحب أكون عارية هكذا وفستانى يكشف جسمى العريان هو : ايوه أحبك كده على طول .وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه أنا : وأنا مستعدة أكون كده على طول ومن غير فستان كمان . ابوك كمان بيحب أكون كده على طول . أنت طالع مثله . وأنا أحب أكون عارية تماماً من أجلكما . وهذا هو الفستان مش راح البسه .خلينى كدة عريانه خالص أمامك وأمام بابا . وقمت بخلع الفستان وصرت عارية هو :ال.. عليك وعلى جمالك .. ثم قام وأخذنى بالحضن وقبلنى بشدة .وأنا بادلته القبلات . ثم أخذ يبوس صدرى وبزازى وحلماتى وبطنى حتى نزل لغاية كسى وباسه ولحسه . ثم إلتفت ونظر إلىّ وسألنى : هو : أفرضى بابا جاء ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا فى البيت .راح تقولى له إيه؟ أنا :لا تقلق من بابا . هو بيحبنى أكون عارية فى كل وقت حتى فى وجودك لأنك إبننا . وهو عارف كويس قوى تصرفاتى معك هو : ( مقاطعاً ) أنت قلت لبابا عن ما نفعله معاً أنا : طبعاً يا إبنى أنا لا أستطيع أن أخبىء شيئاً عليه لأننى أحبه , وهو كمان مدرك تماماً للدور الذى أقوم به معك . لا تخف . أبوك إنسان عظيم وواعى ومتحرر وقادر على تقدير الأمور. هو : لكنه لم يظهر لى أى شىء يدل على أنه عارف أو موافق أنا : هذا هو أبوك .. رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما أقوله له أو أفعله . هو: فعلاً أنا فى غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة العظيمة التى تحتوى كل شىء من أجل حياتها وسعادتها . أنا : على فكرة خالتك مثلى فى عقلها ونضجها ،وأكيد نورا ستكون مثلها هو : ياريت أحسن أنا خلاص عقلى وقلبى ركب على نورا من ساعة ما قلتى لى عنها أنا : وهى كمان يا حبيبى تميل إليك حسب كلام خالتك لى النهاردهفى التليفون هو : صحيح نورا بتميل لى أنا : أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك . مبسوط منى هو : طبعاً مبسوط وبس .أنا راح أطير من الفرح أنا : طيب وفين الحلاوة بتاعتى هو : ( متجه نحوى ) وأدى بوسة كبيرة لست الحبايب أنا : بوسة بس هو : وكمان حضن قوى أنا : بس أنت بخيل قوى ثم جلست على الكنبة وفتحت رجليّ على الآخر . وأمسكت بيدي كسى وفتحته وقلت له أنا : وهنا مفيش بوسه هو : بوسة بس .. بوسة ولحس ووو أنا: وإيه يا حبيبى هو : ونياكه كمان ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل زوبره فى كسى الذى كان هائجاً وبدأ ينيكنى بقوة وسعادة . وأنا فى نفس الوقت أمسك بزازى وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتى . وهو نزل المية من زوبره فى كسى حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذى بذله فى نياكتى . بعد ذلك دخلت أنا وهو لكى نستحم معاً وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب فى أعضاء جسمنا بالمية والصابون . وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبنى عمرو الذى كان فى قمة سعادته أيضاً واخذ يدعو لى.... وظللت هكذا فى البيت ليل نهار لا أرتدى ملابسى على الإطلاق وأكون عارية تماما ً من أجل إبنى وزوجى . وكثيراً كنت أنام مع إبنى أو ينام هو معى فى حالة عدم وجود زوجى بالبيت . كنت أنام عارية تماماً وأأخذه فى حضنى ليشعر بالدفىء ويتمتع بكل جزء من جسمى .بل أنا التى كنت أتمتع بوضعى هكذا عارية وحضنى ومعى رجل أحبه ويحبنى . وفى مرات كثيرة كنت أجلس مع إبنى ونتحدث عن الجنس فى حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض الكتب والمقالات فى الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفى بعضها كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات .فمثلاً عندما نقرأ عن الجهاز التناسلى عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور . كنت أجعل إبنى يعين ذلك بنفسه فىّ . فيشاهد كسى والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده . أو الشفران الداخليان الصغيران . أو البظر و أجعله يلمسه ويتحسسه . كما أجعله يُدخل أصبعه فى كسى لكى يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل... وهكذا بالنسبة لبزازى أو حلماتى . كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية فى نفس الوقت . ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة من ناحية أخرى . فى الحقيقة كنت فى غاية السعادة وأنا أُعلم إبنى عن الجنس مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع . وفى نفس الوقت كان هذا يُشبع أيضاً رغباتى الجنسية ويحقق لى .المتعة الحقيقية .حيث كنت أغلب اليوم فى حياة جنسية رائعة مع زوجى وإبنى . كنت دائما فى حالة إنتعاش جنسى بالفكر والقول والممارسة .لقد صارت حياتى كلها جنسية من أجل زوجى وإبنى فأنا لهما وهما لى
  19. تبدأ الحكاية بنهاية العام الدراسى وتخرجى من الثانوية العامة وبتقدير ،، لاسافر الى الولايات المتحدة للدراسة حيث يعمل اخى وويحضر الدراسات العليا بعد ان اقنع والدى بالفكرة وانا طايره من الفرحه لا اعلم ما نية اخى ، بمجرد وصولى ومن اول يوم بدا اخى فرحا .. كانت كل وسائل الراحه متاحه وتحضيرات الدارسه قائمه ولكن المثير انه لم يقدمنى لمجتمعه على اساس اننى اخته ولكن قريبته .. اخى كان يتحرش بى منذان بلغت السادسه عشر من العمر ولكن بشكل طفيف هزار لمس او ضرب مو اكثر بدت بالدراسه والانخراط بالمجتمع وهو يراقب كل تحركاتى ولا يترك لى مجال للخروج مع صديقاتى او التقرب من شباب ويركز على الوقت حتى انى احسست بالاختناق وفى ليلة راس السنه السهرة كانت عندنا حفلة بالبيت حول بركة السباحه واذا بصديقة احمد يطلب منى الرقص فرفضت بذوق لانى لا اجيد الرقص ولكن اخى خالد تدارك الموضوع بأن قال لاحمد تريد الرقص من خطيبتى امامى يا اخى اخجل البنات ماليه البيت واذا باحمد الذى خابت اماله وتلاشت وسامته بنظرى من شده الذهول ينصرف بعيدا بعد انتهاء الحفل … ركضت لغرفة اخى خالد وطرقت الباب استأذنه الدخول فرد على : ادخلى وفتحت الباب لاجده بالشورت فسألته خالد هل لى ان اعرف ما يحصل ؟ لماذا تخفى بانى اختك ؟ ولماذا قلت لاحمد اننى خطيبتك ؟ وانت تعلم بانه قد يكون جاء خاطبا …فرد بهدوء وحزم كيف يخطبك وانت مخطوبه فرديت لم يكلمنى والدى باى موضوع فقال انا تعبان روحى نامى وبكره نتفاهم فذهبت الى غرفتى اتقلب على فراشى انتظر الصباح حتى صحى خالد ووانتظرته بعد الافطار اخذنى من ايدى واجلسنى بجانبه على الكنبه ليقول لى اسمعى عزيزتى قد يبدو الموضوع غريبا … لكنه ما اريده وما سيكون فعلا … زواجك بيدى وحدى وانا اقرر من هو الصالح لك . اما بالنسبه لاسئلتك ؟ اليك الجواب !!! عزيزتى انتى اختى الوحيدة وانا اولى بيكى من غيرى كما اننى مجنون بيكى فانا من راقب جسمك يكبر ويتورم ويتحول لانثى مغريه وهرموناتك تتكون وتتفاعل ولن ارضى باى رجل ان يراكى كما انه مشاعرى تجاهك هى مشاعر الحبيب بحبيبته انا اعشقك يا بنت احبك منذ كنتى بالسادسه عشر .. وان الوقت لزواجنا وان تصبحى ملكى … ذهلت وساعتها مرضت من الكلام ولكنه لم يتنازل او يغير فكره بل اصبح يعاملنى كزوجه او حبيبه فهو كثير التحرش بى يلزق فينى وانا اشتغل او يطبع قبله على رقبتى متى سنحت الفرصه له لا يسمح لى ان اسكر باب غرفتى او باب الحمام حتى اتى ذلك اليوم وبدأ بملاطفتى اثناء جلوسنا على الكنبة لمشاهده احدى البرامج واذا بيده التى يسندها على ظهر الكنبه لتصبح خلفى تداعب اذنى ورقبتى ويبدأ بالوشوشه باذنى بكلمات رائعه انت ملاكى الصغير اميرتى الحنونه وهكذا وبدء بالاقتراب وانفاسه تداعب اذنى وبدءات ادوخ قليلا وبدأ بطبع قبله خفيفه على خدى ومنها تدريجيا الى اذنى ورقبتى ويده تلتف على كتفى وخاصرتى ليحضننى ويقول لى انظرى بعينى ونظرت واذا بنظراته تذوب الجليد فهو يملك اجمل عينين بالكون وفى هذة الاثناء راح فمه على شفتاى ليقبلنى بل يبوسنى بحنان شديد .. وقال لى احبك احبك احبك انت لى وحدى وهنا اشتد بزى بالتصلب وحلمتى بدت تنتصب وسائل كسى بدء يسيل بخفة بالكيلوت .. ولا احس الا وانا بين احضانه واحتضنه وابادله البوس ولكن هالمره بحراره ليعلمنى كيف تكون القبله فاخذ يمص شفاتى مص ولسانى ويفتح فمى ويعض شفايفى وانا اتالم واتأأأأأأوه ومنها الى رقبتى اللى اصبح كلها علامات وطبعات حمراء ثم بدأ بفتح قميصى ولكنه توقف وقال هيا نذهب لغرفتنا فدهشت واذا بغرفة الضيوف المغلقه يا ربى ماذا ارى سريرا مليان بالورد الجورى الاحمر والشموع بكل مكان والغرفه تحيطها المراية من جميع الجوانب حتى السقف ولا تحتوى الا على سرير فقط … هنا رجوته ان لا نندفع فقال لى اخرسى حبيبتى اخرسى يا صغيرتى ولا تفسدى على ليله عرسى .. وبدءنا رحله العشق والمجون رغم عشقه لى فانا اعلم انه اخى ورغم حنانه لى الا انه مجونه فاحش ان ينهش محارمه اخته الوحيدة … اخذ بنزع ثيابى كالطفله وتدليلى وتدليل اعضائى والتقبيل والبوس والمص ففمى لما يفارق شفتيه ويده لما تغادر جسمى واصابيعى لم تذهب بعيدا عن شعره بوس ومص ولحس وعض وبزاززى من الشد اصبحوا كالصخرة والنار وهو يعض حلمتى من الشهوه ويدلك كسى بيده الكبيره كامش كل كسى الصغير كل هذا والكيلوت على لم اشلحه جلست على السرير من الذوبان واذا بيده تمر على جسمى ذقنى وبطنى ومد يده ولسانه لحس كل جسمى تقريبا وانا لا افعل شيئا سوى اتأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوه واتعصرررررررر وعينى تدمع وذايبه ذوووووووووووووووووب واذا به ينزع كليوتى الصغير ليقف متسمرا انا كنت ممدده على السرير فرفعت راسى وقلت ما بالك خالد فرد كسك يا عزيزتى قلت ما له رد : صغير جدااااااااااااااااااااااااااا فقلت له ماذا افعل اتقصد انه لا يصلح فرد لا ولكن لم اتصور حجمه وهنا تمدد بجانبى وقال اسمعى عزيزتى : نحن سنكون معا كعاشقين ولكن ليس كزوجين هل تفهمين قصدى كان يتكلم وهو يبوس ويلمس ويعصر اعضائى بيده فرددت : لم افهم قصدك ،، فقال : سوف نمارس ما يمارسه العشاق لا الازواج اى لن المس كسك اى لن افتحك من كسك ولكن افتح من طيزيك … حرام انت بتجننى وكسك ورده خليه هيك … وما كان منى الا الموافقه فرجعنا الى مجوننا ومارسنا الجنس باحتراف وفقا لتعليمات الاستاذ خالد فمصيت عيره مرورا بلسانى تذوقا تم لحسا تم مص تم اكل وبلع نم ناكنى بتمى وهو يلحس كسى ويبوسه ويمصه ويعضه واخذ يصب عليه العسل ويلحسه وبقينا فتره ونحن نلحس ونمص وانا كثيره الماء والشهوه فكان يشرب اللى بيقدر عليه ويمسح بالفوطه الباقى .. واخذ يدخل صبعه بطيزى وهو يلحس وصبعين ورغم مساعدة الكريم الا انه مؤالم جداااا احيانا اصرخ واحيانا اكتم .. بقى الحال 3 ايام على التوالى يوسع طيزى فخرمى صغير جداااااااا وضيق حتى اتى هذاك اليوم وبدأ بتدخيل عيره بعد ان غطاه بالكريم وغطى فتحة طيزى بالكريم طالبا منى انا انام على بطنى واضعا تحتى وسادة لترفعنى واخذبالتدخيل وانا اصرخ وهو يسمعنى كلام كله حب وحنان ويتأسف احياناااااااااااا يااااربى مؤلم حتى تمكن من فتحة طيزى هنا ارتحت وبدء بالحركه فقال لى حياتى هذه الحركه اسمها النيك وما افعله معك انا انيكك فانت منيوكه منى الان وانا نياكك وهنا تحول ذلك الانسان الناعم الرومانسى الى عنيف .. وبدأ يدخل عيره ويخرجه وينيكنى ويضربنى على طيزى يسمعنى كلام بانه يرغب ان تنيكنى من مده وكان يقول من الذى ينيكك فاقول خالد يردد لاء قولى اخوى ينيكنى اخوى خالد يركبنى وناكنى حت فرغ ما بداخله … لكنه لم يكتفى بل قلبنى على ظهرى وعيره ما زال منتصبا فدفعه مره وااااااااااااااااااحد الى فتحت طيزى وفتح رجلى فاصبح كسى قدام وجهه وانا عينى وبعينه وهنا اااااااااااااااااااااااااااااااه على نظرات الاندماج المجون والحراره بعينه امرنى ان امارس اى ان العب بكسى افرك زنبورى وهو فاتح رجلى وواضع عيره بطيزى اصبحت اناك وافرك كسى قلت له تريدنى انا مارس امامك فرد نعم انها متعتى هيا فانا لا استطيع لمس هذه الفراوله الصغيره يقصد كسى وفعلت وبدءت اصرخ وهو يبتسم فى نشوه عجيبه حتى اذا بدأت اقذف واارتعش قذف بطيزى وانا اصرخ لارى اول مره قذفى … يااااااه قذفت واذا به يخرج من كسى كالنافورة على بطنه .. واصرخ بصوره ممحونه ومجنونه وهو مبسوط ويردد انت لى وحدى حبيبتى لا احد يريحك غيرى وبعد ان انتهيت تعبت ما طلع عيره الا لما نام وتمدد جنى واخذ يطبع على شفتاى قبلات وعلى جبينى وايدى ويقول لى الف مبروووووووك … وهنا سالته عما طلع منى فقال انها شهوتك وقذفك ويصحبه قليل من البول … استغربت فقال هذه الحركه ما تصيرمع الكل الا البنات الحاااااااااااااااااااارات القويات وانتى من تحتى حصلك هالشئ فمالك الا انا فما كان الا ان احببت اخى خالد كما احبنى وما زلت معه.
  20. كنت اعيش وزوجتي في شقه ولم يكن لدينا اولاد وطلبت مني زوجتي ان تاتي اختها المطلقه والتي كان سبب طلاقها انها عاقر لتعيش معنا وتساعدها بامور المنزل ولم يكن لدي مانع فرحبت بها وافرغت لها غرفه في الشقه كانت ندى وهو اسمها في غاية اللطافه وبشوشه وخدومه كانت تعتني بالشقه وكثيرة المرح وتعتني بي بشكل مميز عند خروجي للعمل بعد مغادرة زوجتي الموظفه حيث ان وظيفتها اهم من كل شيء اصبح التقارب بيننا كبير حتى اني احسست انها بدات تتعلق بي وكان ذلك واضحا من طريقة كلامها وتعاملها معي اما زوجتي فلم تكن تكترث لاي شيء تنام في وقت مبكر كلاموات تتركني اقاسي الوحده واشغل نفسي بالتفرج على التلفاز او بعض اشرطة الفديو الاباحيه لااروي بها ظمئي للجنس وكانت ندى في كل ليله تسهر معي وتحظر لنا نحن الاثنان مانتسلى به من الطعام عندما نجلس للتفرج على برامج التلفاز وذات يوم لم اخرج للعمل فقررت البقاء في المنزل خرجت من غرفتي كالمعتاد الى غرفة الجلوس لااشغل التلفاز فرائيت نور الحمام مضاءوبابه مفتوح وصوت ندى ينساب برقه وهي تدندن وتغني اقتربت من باب الحمام بهدوء وبفضول استرقت النظر اليها في الحمام وهي عاريه بدا لي انها لم تشعر بوجودي ابهرني جمال جسدى البلوري وذلك الشعر الاسود الطويل المبتل تنحدر منه قطرات الماء كانت رائعه بمعنى الكلمه ارداف واسعه وشاخصه كموج البحر الهائج وساقان ممتلئتان ناعمتان وثديان كفلقتي رمان كانت جالسه على حوض الاستمام وقد رفعت ساقيها واخذت تحلق شعر العانه اثارتني وانتصب قضيبي بعدما اكملت الحلاقه وغسلت كسها بدات بدعك بظرها وادخال اصبعها بين شفتي كسها المتورد ويدها الاخرى تعتصر ثديها وتداعب الحلمه بغنج ودلال احسست ان لباسي ابتل حيث لم اتمالك نفسي لهذا المنظر وخشيت ان تراني فتراجعت بهدوء وذهبت اقلب بافلام الفديو في تلك اللحظه خرجت من الحمام واقتربت مني كانت كاجمل مايكون ولم يكن على جسدها سوى تلك المنشفه الكبيره تغطي صدرها حتى ركبتيها ابتسمت وقالت باغواء: انت مستعد... ارتبكت وادخلت فلم بمشغل الفديو وقلت لها: مستعد حول ماذا ؟ وبتلك الابتسام الساحره ردت مستعد للسهره على برامج التلفاز اومئت براسي باشاره نعم ثم جلست على الاريكه قبال التلفازواتت هيه تتمطى نحوي وجلست بقربي وطلبت مني مساعدتها على تسريح شعرها اخذت اتلمس شعرها واشم عطره الفواح بينما هي تشاهد التلفاز.... ثم استدارت نحوي تنظر بوجهي كالمغشي عليه وقالت بصوت خافت : انت تقراء افكاري وتعرف مايمتعني فقلت لها وكيف ذلك ياندى فاشارت باصبعها الى التلفاز عندها انتبهت الى ذلك الفلم السكسي المثير الذي وضعته داخل المشغل بغير علم وقلت لها انا لم اكن اقصد فابتسمت وسحبتني نحوها وهمست في اذني : حياتي ونظراتك لي عندما كنت عاريه بالحمام ايظا لم تكن تقصد ؟ لم استطيع الاجابه بينما هي ضحكت بغنج ودلع واقتربت مره اخرى لتقول : مارايك ان نفعل انا وانت كما يفعل هؤلاء في الفلم السكسي سحبتها بين ذراعاي وقلت على شرط قالت ماهو قربت فمي من فمها وقلت نمارس بدون رحمه وانا افعل كل ماتطلبين وانت تفعلين كل مااطلب فقالت وقد التصق جسدينا :انا افهم على الاشاره نزعت المنشفه من على جسدها الطري واحتضنتها بقوه وعندما احست بحراره انفاسي اغمضت عينيها وسلمت فمها وجسدها لي التقمت تلك الشفتين فذابتا في فمي وامتصصت لسانها كانما ارتشف منه رحيق الانوثه وحلاوه المتعه وبدات اعتصر ثديها والتقم بفمي الحلمه فلا انفك منها حتى اسمع منها الاه تلو الاه وكانت هي تستلذ بينما تداعب اصابعها قضيبي من فوق الملابس ثم اخذت تنزع عني ملابس وتتلمس شعر صدري وتلحس حلمه صدري ثم بدات بالنزول على بطني وانزعتني ملابسي التحتانيه لينتصب امامها قضيبي بقوه وعروقه تكاد تنفجر اثارها طول وسمك قضيبي فاخذت تقبله وتحتضنه بين ثدياها ثم رفعته الى فمها و لعقت فتحت قضيبي بلسانها واستمرت باللحس والتقبيل من راسه حتى الخصيتان ثم احتضنته من الاسفل وقربته لفمها وهي تكلمه وتقول : حبيبي احبك شكلك جميل كسي زعلان عليك ليش متحس بيه ...ثم ادخلته في فمها يتاوهات المحروم تمص وترضع بغنج ودلال اخذتني الى عالم اللذه وشعرت بالتعجب عندما بدات تبتلعه رويدا رويدا حتى ادخلته كله في فمها اخرجت قضيبي وطلبت منها ان تنام على الاريكه ففعلت وامسكت بقدميها اشمها وبدات بالتقبيل والعض الخفيف نزولا حتى عندما وصلت الى كسها طويت فخذيها على صدرها وباعدت بينهما فبرز لي كسها بكل تفاصيله وبدات اللحس مشافر كسها وبظرها وهي تتاوه مستمتعه بكل لحظه ومن بعد ذلك زحفت عليها اقبل بطنها ونهديها حتى بلغت فمها وهي تتلمس عنقي وتمتص لساني طوقت عنقي بيديها واقتربت من اذني وهمست حبيبي لديك قضيب جميل وحار كالجمر فقلت لها : اذن دعي كسك يذوق حراره وحلاوه قضيبي قالت: افعل مايحلو لك ولكن اياك ان تقضي شهوتك قبل ان استلذ انا واقضي حاجتي راح ازعل منك جدا قلت لها سانيكك حتى تطلبي الرحمه وامسكت بفخذيها بقوه ورفعتهما الى الاعلى وجعلت كل ساق على كتف اصبحت فوقها وامسكت قضيبي وبدات بحكه بين مشافر كسها وعلى بظرها حتى اصبح كسها لزج من كثره التفريش وبدات بادخاله قليلا ثم امسكت بها بقوه حتى لاتنفلت مني عندما ادفعه وبلمح البصر دفعته كله بقوه فيما كانت هي مستسلمه لقبضتي فشهقت وحاولت التملص ولكن هيهات واخذت ارهز بعنف وكنت قد لاحظت انها تتالم من شده مسكتي لها فارخيت قبضتي وكذلك بدات ارهز ببطء وهدوء واسترخت هي وبدات تستلذ بطريقه دخوله وخروجه بين مشافر كسها ارتعشت وامسكت بي بقوه وهي تهمس :ادفعه كله ...... اشعر بحرارة خصيتاك على طيزي ...... اوووووووووووه.......... قضيبك ملء تجاويف كسي ........ لذيذ.. ممتع... نيكني بقوه كسي عطشان نيك من زمان ريحني .... حبيبي....ااااااه بقيت انيك بها اكثرمن نصف ساعه ثم اخذت تتوسل بي وتقبلني وتطلب مني ان اتمدد على الارض لتصعد هي فوقه لبيت لها ذلك فقامت اليه تقبله وترضعه فقلت لها: لما ذلك قالت: حبيبي اخاف عليه يبرد وحتى يبقى موتر تركت لها قضيبي تتلذذ به وتفعل ما تشاء وماهيه الا لحظات وصعدت فوقه تحكه ببظرها ثم ادخلته وسلمتني نهديها امص الحلمه تاره واقبل شفتيها تاره اخرى ثم مددت يدي لمؤخرتها اداعب باصابعي فتحت دبرها ولم اجد منها ممانعه او رفض فبللت اصابعي وبدات بادخال اصبعي في فتحت الشرج وهي لاهيه ومستلذه بالتحرك فوق قضيبي قالت : حاول ان تقوم بي وقضيبك بداخل كسي ففعلت وكانت هيه تساعدني بشكل مثير وعندما حملتها واصبحت واقفا لفت ساقيها حول خصري ليدخل قضيبي بشكل اكثر متعه وبعمق وهي تطوقني بذراعيها ثم طلبت مني الذهاب بها للحمام حتى ترى نفسها والقضيب يتحرك بين مشافر كسها بالمراه وما ان رات ذالك الوضع حتى اتتها الرعشه وانتفضت قائله: ياااااه .... اكيد قضيبك ترك في كسي حفره قلت لها: هل يؤلمك قالت :حتى لو يؤلمني دعه يؤدب كسي ثم عدت بها الى غرفه الجلوس وانزلتها وطلبت منها ان تاخذ وضع السجود على الارض وسريعا فهمت مااريد ونفذت بالحرف الواحد الوضع الذي يثير شهيتي للممارسه امسكت بخواصرها ودعكت قضيبي بفوهه كسها ثم ادخلته واصبح قضيبي منتفخ بحراره الشهوه وانا ادك تجاويف المهبل وهي في عالم وردي ورومانسي من اللذه ورغم انها اتتها الرعشه ولا ادري كم هذه المره الا ان فتحت المهبل ماتزال ضيقه مثل اول مره ادخلتها بها ولم اتمالك نفسي فقذفت ماء شهوتي بقوه وغزاره داخل كسها انفجر ذلك البركان وتدفق حتى سال على الارض فتركتها واستلقيت لالتقط انفاسي المتسارعه بينما ذهبت هي للاغتسال من ما علق بها من المني وبعد دقيقتين اتت ومعها منشفه مبلله مسحت بها قضيبي ونظفته لتبدا برضعه ليستعيد قوته بينما انا اخرجت سيجاره لاادخنها فاختطفت مني السيجاره بيدها وجلست على الاريكه ثم فتحت ساقيها وادخلت عقب السيجاره في فتحت كسها وقالت : تريد ادخن تعال اشعلها وهي في كسي فاقتربت منها اقبل فخذيها ثم اشعلت السيجاره ولم استطع اكمالها فقد بدات باغرائي باللعب بمشافر كسها ودعك نهديها اثارني ردفيها وقررت الممارسه معها من دبرها اخبرتها بذلك ووافقت ثم تركت لها الوضع الذي تراه مناسبا فجعلت ركبتيها على الاريكه بينما وجهها للاسفل نحو الارض وضع مغري صعدت انا على الاريكه قبالة طيزها ثمبللت فتحت شرجها بريقي وراس قضيبي ودفعت قضيبي ببطء وهي تتالم داعبت مشافر كسها وبظرها لتتقبل دخول القضيب في دبرها فاستسلمت وهي تقول : على كيفك حبيبي شويه شويه وما ان تقبلته ودخل كله حتى بدات ارهز بقوه فقد كانت فتحت شرجها ضيقه وممسكه بقضيبي بشده انا ارهز وجسدها يرتج واردافها تهتز بعنف وبدء الالم لديها يزيد فخففت من اخراج وادخال قضبيبي ثم اخرجته منطيزها لترتاح قليلا ورايت فتحت دبرها مفتوحه كالمغاره وطلبت مني ان اكمل ولا اترك طيزها مفتوح هكذا فعدت للمارسه معها وقد تاخر القذف لدي هذه المره فقالت : حبيبي اذا احسست بالقذف عندك نبهني فانا اريدها في فمي وهكذا بقيت امارس الجنس من الخلف معها حتى استجمعت ماء القذف فاتيتها مباشره والقيت بقذفي على وجهها وفي فمها تلك هي اللحظات الحقيقيه للاحساس بالمتعه واللذه مع امراه مميزه استر الحال معها ثلاث سنوات ثم تمت خطبتها من شخص في المنطقه التي نعيش فيها وتزوجت ولم اعد اراها كثيرا الا في المناسبات انا الان احسد زوجها ولكن اقول بالعافيه عليه
  21. اسمي نجوي وعندي سته وتلاتين سنه متزوجه من شريف ونقيم في بولاق الدكرور وعندي تلت عيال حازم وعنده اربعتاشر سنه ومها عشره ومني اربع سنين ، اعشق النيك شريف تقريبا بينكني كل يوم ، تعالوا شوف ايه اللي حصل لي بعد سفر شريف للعمل بالكويت وشوفوا حكايتي مع حازم حكايتي مع حازم سافر زوجي الي الكويت للعمل فاغلقت باب غرفتي وجلست علي حافة الفراش ينتابني مزيج من المشاعر المتابينه ما بين الفرحة والخوف ، سرحت مع احلامي كان كل ما يشغل بالي وتفكير ان يوفر زوجي من عمله بالخارج ما يمكننا من شراء شقة بأحدي الاحياء الراقية بدلا من الشقة الايجار التي نقيم فيها ببلاق الدكرور ويبقي عندناعربيه اخر موديل ترحمني من بهدلة الاتوبيسات والميكروباسات ، لمحت علبة السجاير الخاصه بزوجي نسيها علي الكومدينو قبل سفره ، رغم انني لم اكن من المدخنين سحبت سيجارة من العلبة اشعلتها ووقفت ادخنها بالنافذة ، كنت حاسه بالقلق والخوف عارفه اني مقدمة علي تجربه صعبه ، أول مرة يغيب شريف عني منذ تزوجنا من خمسة عشرعاما ، كنت اعتمد عليه في كل شئ ، هوه اللي بيشتري كل احتياجات البيت من خضار وفاكهة ولحوم ، يساعد الاولاد في استذكار دروسهم و احيانا يساعدني في اعمال البيت ، لم يكن يحملني بأي أعباء ، راتبي من وظيفتي الصغيرة بالارشيف يتركها لي اصرفها علي المكياج والكوافير ، ألقيت بعقب السيجارة في الحارة وانا اتسأل معي نفسي هل استطيع ان اقوم بكل هذه الاعباء وحدي ، شعرت بضعفي والامر لن يكون سهلا ، فجأة داعب النوم جفوني فككت زراير البلوزه وبدأت اخلع ملابسي ، أرتديت قميص النوم الموف الدانتيل علي اللحم كعادتي - الذي يحب ان يراني به زوجي - عندما أوي الي فراشي والقيت بجسدي المنهك علي الفراش ، اغمضت عينيي ونمت في فراشي وحيده أضم الوسادة الي صدري وبين فخذي ، يراودني الشوق الي زوجي رغم انه لم تمضي ساعات قليلة علي سفره ، افتقدت الدفء الذي يشع من جسده عندما يشاركني الفراش ويتلامس جسداينا ، الي ضمة ذراعبه القويتين عندما يعتصر جسدي ويسحق بزازي علي صدره ، فكرت في علاقتنا الجنسة فتملكني الضيق ، فقدت اعتدت ان اتناك كل يوم ، الشعور بالوحده قاسي ومرير ، حال بيني وبين النوم ، قمت في ساعة متاخرة من الليل أبحث عن ونيس يخلصني من وحدتي المقيته ، ارتديت الروب فوق قميص النوم وخرجت الي الصالة مها ومني كانتا نائمتان في فراشهما وحازم في حجرته ، قادتني قدماي اليه ، أضأت النور حس بي واعتدل جالسا في فراشه ، خلعت الروب ورميته علي الارض وقلت له مش جاي لي نوم ، شافني بقميص النوم ، احمرت وجنتاه وادار وحهه بعيدا عني ، حسيت ساعتها اني واقفه قدامه عريانه ، قميص النوم كان من الدانتيل الشفاف مكنش مخبي حاجه من جسمي وبزازي كانت بتطل منه ، قفزت بسرعه فوق السرير وشدت الملايه علي حسمي استر نفسي ، قلت ل حازم وانا استلقي الي جواره من زمان مانمتش جنبك ولقيت نفسي اضمه الي صدري وانام في حضنه كما اعتدت ان افعل مع زوجي ، تراجع بعيدا عني ، قلت له بتبعد ليه تعالي في حضني ، اقتربت منه تاني واخدته في حضني وتعلقت برقبته عشان ميبعدش عني ، والتصقت به حتي التفت ساقي علي ساقيه وبوسته من خده وقولت مداعبه هات بوسه باسني من خدي حسيت بالنشوه والبهجه قلت له بوسني تاني لصق فيا وضمني بين ذراعيه بقوة حتي شعرت ببزازي بتتفعص بين صدري وصدره .وتبادلنا القبلات بشراهه كما لوكنا عطشانين بوس.باس كل حته في وجهي ، بعثت قبلاته في نفسي كل مشاعر البهجة واللذة حتي انني كنت اعيد فمه الي وجهي كلما كف عن تقبلي ، دخلنا في جوله بوس راح خلالها يبوس رقبتي وكتافي وأنا تركت له نفسي تماما حتي يدأ يقترب من بزازي ، خفت يكون هاج عليا قلت له كفايه بوس ، ارتبك وتراجع بعيدا عني وقمنا قعدنا في السرير نتبادل النظرات في ودهش وقد تملكني الخجل بعد جولة البوس اللي استمرت اكثر من عشرة دقائق ، كانت بزاي كلها عريانه خارج قميص النوم ولقيت عينه عليهم بيبحلق فيهم بنهم ، ضحكت وقلت بتبص علي ايه يا شقي اوعي تكون عايز ترضع ، احمرت وجنتاه وابتسم وقاللي بزازك كبيره كده ليه ياماما لازم مليانين لبن وحط ايده علي بزازي حسس عليهم حسيت كأن ماس كهربي اصابني واترعشت ، خاف ورفع ايده بسرعه وبص لي يرقب رد فعلي الا أنني امسكت يده وحطتها تاني علي بزازي ، تجرأ وراح يحسس علي كل حته في بزازي ويفعص فيهمولعب في الحلمه لقيتني باحط راسه بين بزازي فنزل فيهم بوس وتقفيش ودغدغ الحلمه باسنانه الحادة خلاني اتأوه وازوم وافقد السيطره علي مشاعري فتخليت عن وقاري ولم اجد حرج في اتجاوب معه فرفعت راسه من علي بزازي واخدته في حضني وبوسته من فمه بوسه طويله لم اتذوق مثلها من قبل ، مص لساني خلالها وعض في شفايفي وكأنه خبير في بوس الشفايف وامتزج لعابه بلعابي ، حسيت بعدالبوسه السخنه اننا بلغنا الذروة وحازم راح ينكني لا محالة فتملكني الخوف فانكمشت في مكاني علي السرير وقميص النوم ارتفع عن كل وراكي وكشف عن لونهما الابيض وامتلأهم البض فزاعت عينا حازم عليهما وبدت شهوته واضحة علي وجهه وشوفت زبه واقف من تحت الهدوم ، فتحت رجليه وباعدت بينهم علشان يشوف كسي فبدا كالطور الهايج وهات يابوس في رجليه ووراكي حطيت راسه بين وراكي علشان يوصل لكسي نزل بوس ولحس فيه بقيت اصرخ واتلوي في السرير وخفت البنات تصحي وتشوفني في حضن حازم وهوه بينكني قلت كفايه انت راح تصحي اخواتك قلع بنطلون البيجاما واللباس فرفعت الرايه البيضا فرفع رجليه علي كتفه وفرشني ونزل لبنه علي كسي وقام بعدها عني ونام واعطاني ظهره فقمت يتملكني الخوف والهلع امسح لبنه من علي كسي واهرب فتحت رجليه وباعدت بينهم علشان حازم يشوف كسي عائدة الي فراشي اتنفس الصعداء لانه فرشني ولم ينكني الي اللقاء مع بقيه حكايتي مع حازم
  22. لأم تخلى عشيقها يغتصب أبنتها حتى تهدأ شهوتها وتنقذ أبنها وصحته من كس أخته الكبيره الهايجه تبدأ القصه وهيه حقيقيه فعلا وحدثت فى حى من أحياء القاهره كبرت الأبنه وهيه طوال حياتها تجد شده وصرامه من الأم وجبروت فى شخصيه الأم حتى على الأب والدها والأم هي الآمر الناهى باليبيت حتى على أبوها ولها ثلاثه أخوات بنات هيه أكبرهم وأخ صغير جدا رضيع لم يتعدى السنتين من عمره ولما أتمت عمرها الخامسه عشره فوجئت بالأم هتجوزها لراجل يكبرها بعشرين عاما وهذاالراجل بيتردد عليهم بالبيت بحجه أنه شريك أبويها فى تجاره ولاتعرف ما هيه التجاره بالظبط وصديق أبوها الحميم المقرب وبحكم الأم هيه الراجل والست فى البيت ولم تقدر لا هيه ولا أبوها مخالفه أمر للأم أتجوزت فعلا هذا الراجل وبنفس الطريقه أتجوزو أخواتها البنات وعاشت مع جوزها فى هناء وسعاده وأنجبت منه ولدين وبنت خلال جواز أستمر ما يقرب من ثلاثه عشر سنه وفى يوم أنتظرت جوزها يعود من عمله فلم يرجع حتى وقت متأخر من الليل أتصلت ببيت والديها بحكم جوزها شريك لأمها وأبوها فى التجاره ولم تجد غير الأم والتى أخبرتها جوزها أتقبض عليه فى قضيه مخدرات هو وأبوها وسوف تقيم لهم محامى يدافع عنهم بالقضيه وعرفت وتيقنت من أن الأم هيه التى تدير تجاره المخدرات وما أبوها الا صبى عند أمها وكان ده السبب اللى ملهوش كلمه لا فى بيته ولا فى حيات أمها ولامستقبل أبنائه وتم حسم القضيه بحكم عشر سنوات سجن مشدد لجوزها وأبوها فى القضيه وعلى ما تغيرت أحوالها وأصبحت وحيده بعد سجن جوزها مع أبوها أنتقلت الأبنه تقيم فى بيت أمها حتى تجد من يأكلها ويأكل أولادها وكانت ده أمر من أمها تنتقل للأقامه معها فى البيت وراحت عاشت مع أمها فى بيتها ومعاها أولادها وكانت الأم مازالت تتاجر بالمخدرات وبنفس جبروتها فى شخصيتها وشديتها حتى كان بيحضر فى وقت متاخر من الليل راجل ببيت أمها وكانت لم تراه من قبل وعرفت أنه الصبى الجديد لأمها وعشيقها بنفس الوقت وأكتشفت ذلك بنفسها كان بيت أمها عباره بيت مكون من ثلاثه أدوار هيه بتعيش فى أخر دور على السطوع والدورين الأخرين لأمها وتجارتها وكان أخوها دايما قاعد معاها بالشقه بيلعب وبيبات مع أودلاها أعتتبرته من أولادها مش أخوها حيث يقترب من أولادها بالعمر ولا يفرق غير عامين تلاته بالكتير فهو فى سن خمسه عشره عاما وبطبيعه وجود أخوها وكانت شيفاه صغير وزى أولادها كانت بليل بتلبس قمصان النوم العريانه والقصيره وهيه لاتبالى بوجود أخوها ولا أبنائها ولا فى نيتها أى شىء لا جنس ولا حاجه غير طبيعيه وكانت سعيده بحياتها وبأولادها وأخوها وكانت بتخاف عليهم من الهواء نفسه وكانت محتضناهم بحنانها ورعايتها ونسيت جوزها وأرتضت باللى هيه فيه وفى يوم شعر أخوها بألم شديد ببطنه ووجدته بيتألم بشده من المغص اللى أصابه فجأه والوقت بليل متأخر قامت عملت له ليمون مغلى وشاى بليمون ولم يتحسن بل ساءت حالته أكتر وشعرت بدأ أخوها بأعياء شديد وشفايفه بدأت فى الزرقان وخافت عليه بجنون جريت مسرعه على أمها فى الدور اللى تحتيها تنده عليها ولاكن لم ترد عليها أمها دفعت باب الشقه وجدته شبه مفتوح دخلت على الفور على أوضه نوم أمها تبلغها بمرض أخوها لقيت أمها رجليها مرفوعه فوق أكتاف هذا الراجل اللى هوه صبيها الجديد وهو راكب فوقيها وشبه متخدره نهائى وبيدفع بزبره بشده داخل كس أمها وهيه بتقول له أح وأف ألحقنى ودخله قوى تقصد زيره مش قادره نيكنى قوى حتى لما فتحت أبنتها الباب وشفتها لم تشعر بأبنتها نهائ ورجعت الأبنه للوراء من هول ما شفته وأمها مفشوخه بكسها للصبى بتعها من ولم تتخيل أمها شرموطه للدرجه ده وسمعت الراجل بيقلها كسك واسع قوى يالبوه يامتناكه وهيه بتقله جوزى كان خول مبيعرفش يشتمنى ولا يهيجنى عليه وكان بيخاف منى وكنت بتتناك من صبيانى على حسه حتى أبنتى الكبيره حملت فيها من صبى من صبيانى مش من جوزى وهو عارف بكده وعلى قد ما أبنتها أتصدمت فى أمها ولاكن شعرت بكسها وهيجانها خصوصا بقلها أكتر من سنه كامله كسها لم يخترقه ولم يفشخه أى زبر من يوم ما جوزها أتسجن ووقفت كأنها متعرفش ولا شافت حاجه تنده على أمه من بعيد عن الأوضه اللى بتتناك فيها وفين وفين لما الأم أنتبهت لصوت أبنتها وخرجت لها وهيه شبه عاريه وواضح أثار النيك على وشها كانت بتتنهد وقلتلها أخويا تعبان قوى ردت وقلتلها لبسيه هدوم خروج وحضريه هوديه للدكتور الأن وفعلا راحت بيه للطبيب الذى أعطاه عقاقير وقال مريض بنزله معويه شديده لابد من مراعاته وأعطائه الدواء فى مواعيده وطبعا كده كده هو عايش مع أخته يعنى هيه اللى هتراعيه فى مرضه وفعلا أعتنت بأخوها فى مرضه ونقلته بغرفتها فى سريرها حتى تكون قريب منه فى العنايه بمرضه وكانت تسهر يوميا على راحته وعلاجه لابسه قميص نومها ولم يغيب منظر أمها وهيه بتتناك من بالها وتتخيل أمها وهيه بتتناك وبدأ كسها يتهيج عليها قوى وشعرت بحرقان شديد بحلمات بزازها ومبقتش قادره ولاعرفه تتمالك نفسها ولا أعصابها من حرقان بزازها وكسها قامت تدخل الحمام وتتبين ما بين أفخادها والسائل الساخن واللزوجه اللى تدفقو على وراكها وأفخادها وحرقان كسها وجدت كسها مخرج سوائله الساخنه وكلوتها مبلل كأنها تبولت على نفسها قلعت كلوتها من كتر هيجانها حتى تفسح لكسها الهواء حتى يخف من حرارته وناره الملتهبه لتستريح وتهدأ من هيجان كسها ورجعت لأخوها المريض وقربت منه وعملت نفسها بتعطى العلاج لأخوها وكانت بتحك صدرها وتمسح بزازها فيه وهيه لم ترتدى السنتيانه وهيجانها زاد أكتر ومبتقش قادره تسيطر على نفسها ولا على كسها الهائج وشعرت بحلمات بزازها حرقاها ونافره وبتنقط سائل أبيض تقريبا لبن من كتر هيجانها وشعرت هيه بذلك وأصبح لبن بزازها واضح من القميص المبلل وحلمتها واضحه منه قالت لأخوها وهيه فى قمه هيجانها حبيبى أنت محتاج غذاء طبيعى خالى من أى كيماويات والأكل كله كيماويات أنا هعطيك لبن حليبى من بزازى حتى تتغذى عليه وراحت مطلع بزازها لأخوها ودفعت بيهم فى فمه وفعلا اللبن كان بينقط منهم قبل ما يوصلو لفمه وأخذ أخوها حلمات بزازها يعتصرهم بين شفايفه ويعضعض فيهم بأسنانه وعلى الفور لم تصبر على أخوها من هيجانها وكسها المولع الهائج كانت قد رفعت قميص نومها حتى وصل أعلى أفخادها ووراكها فوق وسطها وكان كسها الغرقان من ميته والمشعر قد أتفشخ وبدأت تدعك فى كسها قدام أخوها وسحبت أخوها من وسطه وركبته عليها وهيه بتدفعه بنفسها عليها فوقيها وفعلا أخوها ركب فوقيها وبدأت فى شد وقلع هدوم أخوها والكلوت بتاعه وقدرت تقلعه وفتحت وراكها على مصراعيها حتى ينال زبر أخوها من كسها المشعر والمفشوخ الهائج وفعلا قدرت تركب أخوها على كسها ولفت وراكها الكبيره التخينه على ظهره وزبره دخل بالفعل فى كسها وغاص لأخره فى كسها المشعر وأتناكت من أخوها وكسها برد وهديت وحلمات بزازها بردت من مصى ورضاعه وتقفيش أخوها فيهم وتعاهدت مع أخوها أن لايعلم أحد ما بيدور بينهم ولانيكه ليها وسوف تمتعه كل ما يحب وينكها وأصبحت مراته ينكها كل ما تحتاجه وشعرت الأم بصحت أبنها تتدهور وفى النازل والتعب واضح على وشه وملامحه وحست الأم بسر وراء أبنتها مع أخوها الصغير وراقبت أبنتها وفعلا ظبطت أبنها راكب فوق أخته الكبيره بينكها وفاشخلها كسها وبينزل لبنه فيها ولم تعمل شيئا سوى سؤالها ليه أخوكى كان ممكن تتناكى من أى راجل أو شاب غير أخوكى الصغير وتدهورى صحته قلتلها أنا شفتك بتتناكى ومقدرتش أمسك نفس عليه خصوصا وجوزى محبوس بالسجن ومش قادره أعمل أيه يعنى أنتى ياماما أنتى نفسك أتنكتى من الصبى بتاعك سكتت الأم وعرفت أن أبنتها شفتها وهيه بتتناك وفى يوم ندهت على أبنتها قلتلها تعالى عوزاكى نزلت أبنتها ولما دخلت الشقه دخلتها الأم غرفه نومها فوجئت بعشيق أمها نايم على السرير عريان حاولت تخرج لقيت أمها واقفه على باب الغرفه تقلها أدخلى يا لبوه أتناكى بدل ما تموتيلى الولد الصغير اللى حيلتى فى نيكك ياشرموطه ده زبره كبير عن زبر أخوكى حاولت تخرج أبنتها مسكتها أمها لعشيقها وفعلا نجحت أمها فى تقليعها كلوتها بمساعده عشيقها وفى لحظه الراجل كان راكبها قدام أمها وأمها بتمسك فى بزاز أبنتها تقلها يامتناكه أخوكى الضعيف الصغير هان عليكى تركبيه على كسك الكبير عوزه تموتيه ياشرموطه أنتى مخلفه قده فى عمره يالبوه وفعلا فى لحظات بدأت الأبنه تتجاوب مع عشيق أمها ولماالأم سمعت صوت وحوحت أبنتها وصوت كس أبنتها وزبر عشيقها داخل خارج فيه وعامل صوت من كتر سوائل كسها ودخول زبر عشيقها فى كس أبنتها شعرت الأم بهيجان فى جسمها وكسها وقلعت عريانه وشاركت أبنتها النيك من زبر عشيقها وأصبح العشيق يتناوب النيك على الأم وأبنتها كلما شاء ولم تعتق الأخت زبر أخوها الصغير من كسها وبعلم الأم التى أتناكت من أبنها هيه كمان فيما بعد أيضا القصه حقيقيه وليها تكمله سوف أكملها فيما بعد بتفاصيلها الحقيقه والتى بيها أحداث مشوقه وممتعه تخل العقل يجن من أحداثها الجنسيه العجيبه والغريبه
  23. ناصر وعمته اسمي ناصر .. عمري 22 تخرجت من الجامعه حديثا ولم اجد فرصة عمل مناسبه لذا اقترح علي الوالد ان اسافر الى المنطقة الشرقية لكي ابحث عن عمل يناسب تخصصي , وطلب مني ابي ان اسكن عند عمتي بدريه التي تسكن وحدها بعد وفات زوجها قبل حوالي اربع سنوات , حاولت التهرب من طلب الوالد ولكنه اصر على طلبه حيث كنت ارغب في الذهاب الى اصدقاء الدراسة وقضاء وقتي معهم بالسهر والتنزه .قبلت طلب ابي وقلت له اذا لم اشعر بالراحه فارجو ان تعذرني من السكن عند عمتي. قبل موعد سفري اتصلت بعمتي واخبرتها عن موعد وصولي ورحبت فيني بحراره , بالمناسبه عمتي تبلغ من العمر 41 وهي ام لولد (محمد 17 سنه) ويعيش عند عمه بسبب دراسته اما البنت (سلوى 24 سنه) فهي متزوجه وتسكن مع زوجها في مدينة اخرى.وصلت الى بيت عمتي في الموعد المحدد فاذا بها تستقبلني بحراره فقبلتني وضمتني الى صدرها وهي تردد عبارات الشوق لي ولاخوتي , فاحسست بنهديها الكبيرين يصطدمان بصدري واخذتني الى غرفة الجلوس وذهيت لاعداد الشاي والقهوة لي وانا افكر بحادث الاصطدام الذي اصاب صدري اتت عمتي وهي تحمل صينية الشاي والقهوه وما ان همت بالنزول لوضعها على الارض الا وقد تبين خط صدرها وطرف نهديها بوضوح لم اتمالك نفسي وانا اشاهد المنظر الرائع فاخذت اتصبب عرقا , وتبادلنا اطراف الحديث وانا استرق النظر الى ذلك الخط المغري كلما سنحت الفرصة الى ان اتى موعد العشاء المعد خصيصا لي واكملنا حديثنا بعد العشاء ولكنه حديث مختلف فاخذت عمتي تمدح في شكلي الجذاب وجسمي الرياضي ? تسألني بعض الاسئله المحرجه مثل علاقاتي الغراميه وحركات الشباب وقلت لها اني لا افكر في مثل هذه العلاقات واني سوف احتفظ فيها لزوجة المستقبل ونظرة الي بإعجاب وسألتني اذا ما اردت النوم الان فأجبت بالموافقه ولكني اريد ان آخذ دشاً فبل النوم حيث اوصلتني الى غرفتي التي هي بجانب غرفتها.. عندما دخلت الى الحمام فكرت في عمتى ونهديها ولكني قاومت شعوري فهي عمتي ولن اسمح لنفسي بهذه الافكار الشيطانيه. خرجت من الحمام وانا الف الفوطه على وسطي فلم اكن البس شيئا تحت الفوطه وما ان دخلت غرفتي الا وارى عمتي جالسه على السرير وهي تلبس قميص نوم شفاف اسود اللون وقد تبين ثلاثة ارباع صدرها الجذاب وبانت تضاريس جسمها المغري, عندها بدأ زبي بالانتصاب واحسست بالخجل والتعرق من الموقف وما ان شاهدتني عمتي الا شهقت قائله ماهذا الجسم يا ناصر جسمك جميل جدا وما هذا الشعر الذي بصدرك( و**** وصرت رجال) . فجلست في الجهه المقابله لها وهي تقول هنيئا لزوجتك بهذا الجسم وهذا الجمال ليتني مكانها عندها عاود زبي بالانتصاب مجدد فقلت ماذا تقصدين فقالت بارتباك لاشئ.. لاشئ احسست انها تريدني ولكني كنت خائفاً ومرتبكاً فطرت على بالي فكره فقلت اجربها وارى النتيجه , اخرجت ملابسي الداخليه من شنطتي وعمتي تراقبني وتتسائل عن ماسأفعله فقلت لها اغمضي عينيك لكي البس ملابس فقالت لاتستحي واعتبرني مثل زوجتك فقلت لها سوف اذهب الى الخارج فقالت سوف اغمض عيني وكنت على علم انها سوف تشاهد ماتريد فتحت فوطتي وزبي مازال منتصبا ولمحت عمتي تشاهدني وتعمدت بالاطاله في اللبس حتى تتمتع بالمشاهده وعندما انتهيت قلت لها الان يمكنك النظر فقامت من السريروهي متجهة نحوي فشهقت بصوت عالي قائلةً ماهذا يا ناصر وهي تمسك بزبي وتظغطه بقوه فقلت لها هل اعجبك فقالت جدا جدا فسالتني هل مارست الجنس من قبل فأجبت بارتباك لا..لا فقالت ما رأيك ان تتعلم فقلت بغباء كيف فقالت انا سوف اعلمك اصول النيك فانا معجبة بك واريد النوم معك فأجبت بالموافقة وبادلتها بالاعجاب بجسمها وصدرها فانا اكثر مايثيرني في المرأه هو صدرها .ذهبنا الى غرفة نومها المجهزه بأفخم الاثاث وطيب العطور وما ان دخلنا الغرفة الا وعمتي تضمني على صدرها وهي في قمة شهوتها فبدأت بتقبيلي ثم مصصت شفتيها ولسانها وهي تقول آآآآه يا ناصر منذ زمن وانا لم اذق طعم الجنس فارجوك لا تتركني فقلت لها انا كلي ملكك ياعمتي فقالت لااريدك ان تقول عمتي بعد الان فقط قلي بدرية فقلعت ملابسي ولم يبقى منها شي وبدات عمتي في قلع قميصها الاسود بادية من صدرها وماان رأيت نهديها الكبيرين حتى انقضضت عليهما واخذت العق والحس وامص بشراهه مرورا بالحلمة ومابين نهديها واخذت انزل على بطنها والحس كلوتها وانا اتحسس بحرارة كسها المترطب من شهوتها فقلت لها هل تريديني ان الحس كسك فقالت لا لم اجرب فقلت لها جربي واذا لم يعجبك سوف اقوم فوافقت وامسكت كلوتها باسناني الى ان اقلعتها اياه وهجمت على كسها الناعم بسبب رطوبته وخلوه من الشعر واخذت الحس وادخل لساني بين اطرافه وامص بظرها وبدريه تتأوه وتصرخ بشهوه طالبةً مني الاستمرار في اللحس واححست انها دفقت بلساني وطلبت مني المص فمصت زبي وجمعته كله في فمها فطلبت منها ان تفعل حركة69 الشهيره فوافقت وكنت انا مستلقي على ظهري ? طيزها على وجهي فاخذت الحس كسها وطيزها ولساني يلعب بفتحة شرجها واكثرت من العاب عليه تمهيدا لادخال اصبعي الاوسط ففعلت وعمتي تزيد شهوتها وما هي لحظات حتى اقترب موعد القذف فقلت لها اريد ان انزل فقالت اريد ان اذوق ماؤك واخذت بالمص بسرعة فائقه الى ان حذفت مافي زبي داخل فمها وهي تمص ماتبقى على اطرافه. واتت الي وضمتني بقوه قائله انك لاتحتاج الى تعليم فانت جاهز ويديها تلعب بزبي الذي بدا بالوقوف من جديد وانا امصمص شفتيها ولسانها فقالت اريدك ان تدخل زبك في كسي ياحبيبي فقلت لها اختاري الطريقه التي تعجبك وانا جاهز فقالت نام على ظهرك وانا سوف اجلس فوقك بدأت بالجلوس شيئا فشيئا الى ان دخل زبي في كسها وهي تتحرك بسرعة ثم ببطء وانا ممسك بنهديها وامصمصهما وطلبت منها الانقلاب وزبي في كسها فانقلبت وصرت انا فوقها وانا احرك زبي بسرعة وهي ممسكه بظهري وعمتي تقول آآآآآآآآآآآآه نصوري يلااااااااااا بسرعة نيكني ياحبيبي بسرعة .... وصراخها يزداد الى ان صرخت بصوت عالي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وطلبت من ان انزل على صدرها ولها ما ارادت ونزلت على صدرها وفمها.. وبعد ذلك نمنا ولم اشعر الا في صباح اليوم التالي وعمتي تيقضني من النوم وهي ممسكه بزبي وقد لبست قميص نوم شفاف يبين جسمها ولم تكن ترتدي شيئا تحته .. صباح الخير ياعمتي اسف اقصد بدريه .. صباح النور ياحبيبي لم اكن اعلم انك بهذه الفحوله ولماذا كذبت علي بقولك انك لم تمارس الجنس من قبلوانت تتحدى اكبر خبير ? فقلت لها انه محاولات لتطبيق ما اشاهده من افلام فردت علي مبتسمه وقالت لا افلام بعد اليوم وانت معي سأجعلك اسعد مافي الكون ومتى شعرت بالشهوه فانا موجوده فقلت لها وانتي كذالك فانا اشتهيك في كل وقت وبعد تناول طعام الافطار اتصلت على احد الشركات لاسألهم ان كانت فرصه عمل لديهم ام لا فجاوبوا بالقبول فذهبت الى غرفتي لكي اجهز ملابسي واذا بعمتي تضمني من الخلف وصدرها يحك بظهري والتفت نحوها وظممتها بقوه وهي تقول اريدك ان تجرب طعم النيك في الصباح فقلت لها انا مستعد لنيكك في جميع الاوقات ياحبيبتي وبدأت في مصمة شفتيها وهي تمص لساني فرمت قميصها ونامت على بطنها رميت انا ملابسي واتيت على ظهرها وزبي في فمة الانتصاب يكاد يخرج من محله واخذت ادلكها والحس ظهرها الى ان نزلت على طيزها وباعدت بين ارجلها ولحست طيزها ? كسها مرورا بفتحة شرجها وهي تتأوه من الشهوه وقالت نصوري هل تحب الطيز فقلت انا احب طيزك فقط فقالت هل تريد ادخال زبك في طيزي فجاوبت هذه امنيتي فقالت حسناً ادخله شيئاً فشيئاً فكانت تتألم في كل مره الى ان اخرجته واخذت تمصه وهي تكثر من لعابها عليه وادخلته مرة اخرى بصعوبه وهي تحرك طيزها حركة خفيفه مالبثت بالسرعه عندما سقط زبي بكامله داخل فتحة شرجها وهي تتأوه وتلعب بكسها وهي تقول نيكني بسرعة ياحبيبي ونزل بداخل طيزي وشعرت بحرارة طيزها تزداد وهي تصرخ من شدة الشهوه الى ان نزلت في طيزها ونمت على ظهرها من شدة التعب ثم نمت بجانبها واخذت تمص زبي وما تبقى به من مني ثم ضمتني الى صدرها واخذتني الى الحمام ......جلست في البانيو وبدأت عمتي في مص زبي بخبرة ثم مصصت حلمتيها ولحست كسها فاعترفت بسعادتها عندما الحس كسها وانها لم تكن تعلم انها بهذه الروعه وادخلت زبي في كسها وانا ممسك بصدرها وامصمص بحلماتها وهي تتحرك بسرعة تريد ان تنزل مافي كسها وطلبت مني القذف في كسها وعندما بدأت في القذف زدت من حركتي وقذفت داخلها وهي ممسكة بي بقوه وشفتاها تمص وتعض شفتاي .خرجنا من الحمام ولبست ملابسي وذهبت الى البحث عن الوظيفة وعمتي تتوسل الي وهي تظمني بعدم التأخيير وانها تنتظرني بلهفه وشوق
  24. انا اسمي خالد عمري 22سنة ساكن في قرية تبعد عن حفر الباطن تقريبا 300كيلو قريتنا صغيره عندنا بيت شعبي بس كبير مقسوم قسمين قسم لنا ويتكون من اربع غرف غرفه وفيها امي اسمها سعاد عمرها 45سنه لانو ابوي متوفي وغرفه وفيها اخوي محمد وعمره 27سنه ومتزوج واسم زوجته نجلاء عمرها20سنه وغرفة فيها اخواتي الثنتين الكبيره اسمها شيخة وعمرها 24سنه مطلقه لوفاة زوجها والصغيره اسمها العنود وعمرها 19سنه وغرفه فيها انا وزبي المسكين والقسم الثاني من البيت ساكن فيه عمي حسين عمره 32سنه وزوجته نورة وعمرها 25سنه ولحد الان ماخلفو اولاد عمي واخوي محمد شغالين في الرياض ولانشوفهم الا البشهر مره لمدة خمس ايام ويروحون لظروف شغلهم يعني انا المسؤوال عن البيت وانا املك سياره من نوع جيب صالون موديل 97تويوتا وكذالك ونيت وكذالك وايت ماء احيانن اشتغل عليه وانا كثير القنص وروحات والسهرات وعندنا مزرعه كبيره وفيها راعي سوداني اسمه ابو احمد عمره 35سنه وجانب البيت في حظيرة غنم مسؤال عنها الراعي اسمه فاروق سوداني عمره 33سنه ساكن مع ابو احمد في بيت بوسط المزرعه وهم اصحاب لايتفارقى طبعا بيتنا يبعد عن القريه 3كيلو لانو ابوي اسس البيت مايحب ان يخالط احد يعني عندنا خير ولله الحمد حياتنا حلوه وقلاقتي مع امي وخواتي وزوجة اخوي مره حلوه وقويه الا زوجة عمي نوره كانت كل ماشافتني كأنها شايفه عدوها بس هي ماتبين ذلك لكن انا الاحظه في عيونها وطريقة كلامها معي لما نبقى مع بعض لوحدنا المهم و مره من المرات كان وقت العصر كنت منزل من ظهر الونيت شعير للغنم لانو حظيرة الغنم جهت بيت عمي وبجانب الباب عمي فيه حنافيه ماء للغنم كنت جالس بجانبها استناء العامل ينزل الشعير شوي الا واسمع اللي يدق الباب ناظرت من خلف الحنافيه شاهدت عامل عمي اسمه شانور باكستاني الجنسيه عمره 30سنه طويل القامه اسمر البشره قوي البنيه يشتغل في محل عمي خياط نساء لا وتفتح الباب له زوجة عمي نورة قال لها هذا ثوبك طولته لك قالت له لايكون قصير قال اذا قصير اجيلك بكره اخذه منك قالت لا اذا ماناسبني اجيبه لك البيت قال يعني الليله قالت بس ان شاء **** لين يروح الشيطان خالد من البيت ان شاء **** روحه بلا رجعها قالت لكن انت خليك جاهز راح شانور وهي دخلت ان استغربت من تصرفاتها وكم كلامها المهم رجعت البيت بعد صلاة العشاء مباشره كانو مجتمعين قلت ي**** حطو العشاء بدري بدي انام قالت امي وين رايح قالت علشان اروح باكر عندي شغل تعشيت وبعدها قلت لا حد يزعجني بدي انام يعني لاتشغلو التلفزيون ناظرت بزوجة عمي لقيتها طايره من الفرح باين في عيونها المهم رح غرفتي وهم راحو غرفة اختي شيخه جلست بالغرفة لين ماقامت زوجة عمي تقريبا الساعه 11مساء قالت انا ماشيه قالت اختي بدري قالت اليوم يومي ضحكت اختي قالت هنيالك كانو بينهم شي راحت اخذت مايقارب عشر دقائق قفلت غرفتي وذهبت قدام بيتها لين ماخرجة من بيتها وهي بكامل زينتها وذلك لاني اشم عطرها السكسي جلست اتبعها لين ماراحت لبيت شانور بيت شانور يتكون من غرفتين وقدامهم جلسه في وسط مزرعه مهجوره من زمان وهو ساكن فيها دخلت على شانور وهو ينتظرها بفارق الصبر جلسو في الجلسه اللي قدام البيت قال لها في صاحبتك ام طيز كبيره قالت ماجبتها تريدها تاخذك مني وجلس يبوس فيها قالت له ي**** ندخل جوى حملها كانها طفل صغير ودخلها داخل وفقل الباب رحت ادور خلف البيت ريد اشاهد مايدور في الداخل لين ماطحت في خرم يبين اللي بالغرفه ناظرت لقيت زوجة عمي ماسكه زبه الطويل بالمره وجالسه تمص فيه لين اخذها وبطحها على الارض ونزل ثوبها الاحمر ونزل شلحتها السوداء طبعا اريد اوصف لكم زوجة عمي بيضاء البشره قصيرة القامه شقرها اشقر عيونها كبار شفايفها مليانه وزي الجمر صدرها كبير وبارز خصرها صغير بالمره وطيزها كبيره وفخوذها مقوسه جسمها كأنو مرسوم رسم اخذ شانور ينزل لين مانزل اسنتيانه وطلع صدرها البارز ابيض الون وحلماتها العسليه اخذ يداعب حلماتها بلسانه ويعضعضهم تاره يداعب حلماتها وتاره يدخل نهدها بالكامل في فمه كله ويدلك نهودها كمان اخذ مايقارب ربع ساعه نزل حد بطنها وجلس يحسس عليه بلسانه واخذ يدخله في سرتها وهي بالمره في قمت تهيجها نزل كلسونها وطلع كسها الكبير والمنتفخ بالمره في قمت تورمه اللي ماتحصل عليه ولا شعره وكبير الشفرات اخذ يدخل لسانه فيما بينهم ويرضع فيهم واخد زبه وجلس يدخل فيه لين مادخل وعلى مهله وانا متعجب هي هذا الزب تستحمله جلس يدخل فيه لين ما صارت خصاوينه تصفق في طيزها عرفة انه دخل بالكامل وجلست تصرخ من الشهوه وتدخل لسانها في فم شانور وهو ينيك اخذ مايقارب نص ساعه وهي فضت مايقارب مرتين من الشهوه الصارمه لين ماطلعه وحطه في فمها وجلست تمص فيه لين فضى في فمها وجلست تبلع منيه لين مابقت فيه شي جلس بجانبها قامت وكان شانور نايم على ظهره حطت صدرها على صدره اللي كاسه الشعر بالمره اخذت لسانها وجلست تمرره على جبهت شانور لانو كان معرق بالمره وجلست تمص عرقه وتمص خدوده وتنزل لصدره وتمص حلمات صدره وتنزل لين بطنه وتلحس فيهم ونتزل لحدته ولين ماوصلت لزبه اخذت تدخله في فمها وهو نايم وتاخذ خصاوينه وتحطهم في فمها وتمص لين صلب زبه وصار في قمت التهيج حطته في كسها جلست عليه على خفيف لين ماتعود كسها عليه وتقوم وتجلس عليه اخذت مايقارب خمس دقائق اخذ شانور وحط خدها على خده ومسك وحط يديه حول ظهرها بقوه وجلس يدخله فيها وهي تصارخ وجلس ينيك وهي اه اه اه اه مسكها وخلها تفنقص اخذ صباعها جاء يريد يحطه في طيزها وجلست تصرخ في وجهه مسك زبه وحطه في كسها وجلس ينيك ويفرص في نهودها لين مافضى على ظهرها لما طلعه من كسها كان كسها احمر من النيك ومفتوح على الاخر قامت وهي مخدره من النيك وغسلت ولبست ملابسها وهي جايه ظربها على طيزها قال لو تخليني افتحها لك قالت كلو الا طيزي اخذو يتكلمو قالت شانور رح جيب الدخان وانا استغربت ايش يعني الدخان وهي ماتدخن قال و**** اللي عندي خلص قالت طيب ليش ماجبت قال مو الرجال اللي اجيب من عنده شرط علي شرط وانا طرته من البيت قالت يريد فلوس زياده قال لا قالت ايش قال يريد ينيكك ويعطيكي الدخان بلاش وانا مارضيت قالت طيب خلاص خليه يجي ينيكني ويعطينا الدخان وانا ماخليتك تنيكني الا من شان الدخان قال لها بس هو يريد ينيكك مع طيزك لانو شافك لما كان عندي واعجب في طيزك قالت طيب ماتعرف غيره قال ياليت قالت طيب خلاص اعزمه باكر وانا اغريه في كسي قال هو مايرضى قالت بس انت جيبه ويصير خير المهم مشت من عنده تقريبا الساعه الثانيه والنصف فجرا المهم سبقتها على البيت وجلست بالغرفه اتذكر زوجة عمي نورة لما شانور ينيك فيها وايش الدخان اللي تقصده ومين ام طيز كبيره اللي لم يذكرو اسمها الغاز صعبه كانت علي لين ماسمعت الا الفجر يأذن قمت وشغلت السياره ورحت عن واحد من اصحابي ونمت عنده لين ماصحاني الظهر واتغديت معه وتقهوينا لين ماقرب العصر قلت له اريد اخذ سيارتك في شغله قالي تراها تحت امرك صاحبي هذا اخو زوجة عمي اسمه بندر عمره 24سنه وصاحبي من زمان وعارف كل اسراري المهم مشيت من عنده وصلت البيت حقنا دخلت ولقيت اهلي كلهم جالسين في الحوش امي وخوانتي وزوجة اخوي وزوجة عمي دخلت وسلمت عليهم جلست اتقهوى وانا نظراتي لزوجة عمي نوره قلت لاختي جهزي عدت الصيد وفراشي قالت امي في رايح قلت لقنص وناظرت في عيونهم الخبر هذا كأنو يتمنونها من امي واخواتي وزوجة عمي وكل همهم متى رح ارجع قلت يعني خمس ايام واستغربت من زوجة اخوي تقولي مو كثيره ويمكن نححتاجك في أي وقت كأنها ماتريدني اروح ردت عليها نوره زوجة عمي ليه مقهوره منه لانه رجال حر كيفه يروح زي مايريد قالت لها صح كل*** يانوره وظيفي لمعلوماتك اني اللي احطه في راسي رح اسويه قالت شفتي روح بدري قبل المغرب علشان ماتظيع طريقك قلت لها طريقي عارفه واشوفه وانا مغمض قالت بس لاتشيل هم وحنى مانقصنا شي المهم مشيت من عندهم رحت اتمشى لين ماغابت الشمس رحت لصاحبي جلست عنده لصلات العشاء وقلت له جهز فراشي الليله ابغى انام عندك واخذت سيارته جيب ربع مشيت لما قربت من عند البيت وقفت السياره وجيت امشي لجهت بيت عمي وجلست انتظر خروج نوره انتظرت لين مامل الصبر مني لين ماجت الساعه العاشره مساء سمعت الباب ينفتح لقيتها لسى خارجه جلست امشي وراها كالعاده لين مادخلت بيت شانور وانا استخبيت في مكاني اللي شاهدتها اول مره ناظرت لقيت عند شانور الرجال اللي ينتظر نورة بفارق الصبر لقيته رجال اسود اللون قبيح الوجه طويل القامه ظخم بالجسم مره وشكله متوحش وشكله نيجيري الجنسيه اسمه ابو حنش دخلت عليه نوره وسلمت وهو عيونه لم تنزل من على طيزها المربرب سلمت عليه وجلست بجانب شانور قام شانور وجاب المتوحش بجانبها قال وكان صوته مره خشن ياشنور رح جيب الدخان من السياره ماصدق شانور وراح قال لها ايش رايك ندخل داخل وكأنها خايفه منه قام وشالها بين ذراعيه القويه كأنها طفله بيده دخل هو وياها لغرفة شانور قالت فين ارسلت شانور قال ماتريدين الدخان الحشيش انا هنا عرفتها انها صاحبة كيف قالت طيب وايش تريد ثمنه قال برافو عليك تفهمين شوفي انا ماريد انيكك مع كسك انا اريد طيزك قالت بس انا كسي غير قال انا كل الاكساس جربتها اريد الطيز الكبيره قالت بس انا ماتعودت قال اعودك قالت طيب عندي حال يرضيك انا عندي وحده طيزها اكبر من طيزي واحلى مني بالجمال وتحب النيك مع الطيز اذا تريدها اجيبها لك قال طيب روحي جيبيها قالت مااقدر والليل تأخر لكن بكره اجيبها لك اذا تريد نيكي مع كسي الان انا ماعندي مانع قال لها خلاص انا موافق بس بشرط انك تقطعي علاقتك بشانور واللي تريديه من الحشيش اجيبه لك والشرط الثاني انو تطلعي معي بالسياره انتي وصاحبتك قالت خلاص قالت طيب والدخان قال انا رح اعطيكي اربع صواريخ هديه لك دون مقابل بس وهي على طول حطت فمها في فمه وهو ابعد عنها قال بس لا تخونيني مع غيري والا ماتجي في موعدك رح اسيبك لانك مصيرك ترجعيلي ثم امسحك من على وجه الارض وبعدين مصدرك من عندي لان شانور انا اللي اعطيه حشيش وهو من شان الحشيش يتمناء رضاي واذا تريدين تصديق في كلامي تعالي افرجك عليه شلون اذله طلع معاها من الغرفه وكان شانور بالحوش يلف صواريخ حشيش قاله شانور تعال جاء شانور زي الكلب تحت رجله قاله بوس رجلي وبالفعل باسها قالت له لاياشانور الكلب مسويلي فيها معلم لاعاد اشوف وجهك بعد اليوم وجلس يضحك ابو حنش باين عليه شيطان المهم ولع صاروخ وناوله نورة وجلست تدخن لين ماخلصت الصاروخ قالت ولع لي الثاني قال لها انتي لازم تروحي قبل لا تدوخي علينا روحي وخذي هذي اربع صواريخ عمريها في بيتك لوحدك المهم انا سبقتها على زوجة عمي قلت فرصه لي دخلت بيتها وكانو حاطين غرفه مخزن قالت استخبى فيها مارح تجي المهم استخبيت استنيتها خمس دقائق الا وهي في بيتها وكان باب المخزن يطل على على غرفتها وكنت راد الباب بشويش ومطفي المبه لكي لاتحس في وجودي دخلت غرفتها نزلت ملابسها ولبست كلسون احمر وسنتيانه احمر والشلحه حمراء انسدحت على سريرها وجلست تدخن دخنت مايقارب صارخين حشيش لين مافقدت الوعي اخذت مايقارب عشر دقائق بعد مغفت في نومها نزلت ملابسي في المخزن مابقاء علي الا ثوب النو بدون سروال خرجة من الغرفه وتوجهت لغرتها وبكل حذر قربت من عندها لقيتها في سابع نومه وكان شلحتها واصله لحد نص فخوذها جلست اتحسس فخوذها البيضاء وناعمت الملمس ماصحيت وجلست اضغط عليها ماصحيت كأنها مخدره حطيت فمي في فمها وجلست امص شفايفها بقوه وامرر لساني على شفايفها ي**** ماطعم شفايفها نزلت شلحتها وكذالك السنتيانه وجلست امصمص نهودها بكل راحت بال وامصمص لين ماخليتهم حمراء من المصمصه نزلت كلسونها وبان لي كسها المتفخ جلست امص فيه واحط لساني بين فخوذها وادخله واخرجه اخذتها لعبه انا لما اسوي الحركات هذي زبي يريد ينفرج من الغيض كأنه يقول اللي ينيك الزب ام اللسان قلت له انا اسف نسيتك من الفرحه المهم طلعت زبي وزبي طوله 25سم لكن تخين بالمره مررته بين شفايفها واحطه في فمها وتاره بين نهودها اخيرا مسكته وحطيته على كسها وجلست ادخل فيه بالقوه كسها مره منتفخ وضيق وشديد الحراره من الداخل جلست ادخل فيه لين ماوصل نصه وخرجته وجلست ادخل لين مادخل بالكامل بعد جهد وجلست انيك ببطء وبعدين اخذت اتسارع في نيكها لين مافضيت الى بطنها وكذالك على وجهها وعلى صدرها جيت باقوم قالي زبي على فين ماتريد تتثارئ من الشرموطه تعال انا اخذ بثار قالت في نفسي اريد انيكها مع طيزها المربربه اخذت المخده وحطيتها تحت طيزها لكي يظهر لي خرم طيزها اخذت الكريم وجلست ادهن فتحت ظيزها بنيت الون جلست ادهنها لين ماصار نص الكريم على طيزها جلست ادخل اصبعي كان خرم طيزها مره ضيق وجلست ادخل الاصباع الثاني لين ماتعودت اخذت زيبي وحطيت عليه كريم وجلست ادخله في طيزها اخذت مايقارب ربع ساعه وانا احاول لين مادخل بالعافيه جالست انيك لين مافضيت في طيزها وبعد ماطلعت زبي نزل من طيزها دم شويه من تخانت زبي لكي يظع بصمه انه اخترق طيزها العذراء واخذت طوال الليل وانا اعاود انيك فيها مع طيزها نكتها مع طيزها مايقارب ثلاث مرات ومرتين مع كسها لين ماخليتها بركت ماء فضيت على جسمها كله وعلى سريرها لين ماقرب الفجر يدخل رحت لحمامها وتروشت وهي خليتها على وضعيتها معدومه من ماء زبي خرجت من البيت وذهبت لصديقي اللي هو اخوها وانا في قمة البسطه نمت عنده وانا بالمره مبسوط لاني نكتها صحيت الساعه 3الظهر وتغديت لين ماجت الساعه الخمسة عصرا وجلست ادور بالسياره بالشاوارع بعيد عن بيت اهلي لاكي اكشف المستور للموعد تبع زوجة عمي كل همي اعرف من ام طيز كبيره اللي رح تروح معها جلس اتسكع لين ماجائت الساعه عشرة ونص وقفت السياره وجيت امشي كألعاده لين ماوصلت بيت عمي انتظرت لين ماطلعت ومعها وحده تأكدت انها من بيتنا بس مين هي **** اعلم لانها متغطيه وكانو يمشون مسرعين لين ماجتهم سياره ونيت وركبو معها انا بسرعه ركبت سيارتي وصرت اراقبهم من بعيد لكي لايحسون بوجودي وكذالك كأنت انور سيارتي طافيه امسي بدون نور لاني ارعرف المنطقه وحافظها المهم مشيت وراهم لين ماوقفو داخل بيوت مبنيه من الطين قديمه مره مخليها النيجيري استراحه لك دخلو وانا وقفت سيارتي بعيد وجيت امشي وكلي حذر وكل مالي اقرب اسمع اصوات رجال شكلهم كثيرين قربت لقيت الباب مقفل جلست احسس على الغرف لقت شبابيك بس مطفي نورها والنور كله في وسط الحوش والحوش مالقيت له فتحه لقيت برميل كبير طايح جبته وحطيته بجانب الجدار وطلعت نفسي بشويش شفتهم بكل وظوح كأني جالس بينهم كانو اربعه رجال كلهم سود وبينهم زوجة عمي وشفت اللي معها جن جنوني ماكنت متوقعها انها تكون اختي شيخه او انها تنزل نفسها للمستوى هذا معقوله المهم لقيتها ماسكه زب ابو حنش وجالسه تمص فيه بس ياهو زب بحياتي ماقد شفت زيه اكبر من زب الحمار وكانت ماسكته بيدينها الثنتين وجالسه تمص راسه بكل محنه وشهوانيه وتمص مايقارب ربع ساعه وزوجة عمي ماسكينها الثلاثه واحد حاط زبه في فمها والثاني يمصمص نهودها والثالث ينيكها في كسها قام ابو حنش ونزل ملابس اختي شيخه عاد اختي شيخه تتمتع في جسم روعه اجمل من نوره لكن ماعمري فكرت فيها من ناحيت الجنس لان زوجة عمي تحب الدلع من شان كذا حبيت انيكها المهم نزل ثوبها وكذالك الشلحه السنتيانه لما طلعت نهودها ياهي نهود كبار وبرزين ولونهم ابيض والحلمات ورديه وجلس يمص فيهم لين ماخلاهن حمر ونزل كلسونها وطلع كسها كبير مره ومنتفخ و*****ه بارز وشفايف كسها حمراء اللون وكذالك طيزها اول مره اشوف طيزها على الطبيعه كبيره بشكل يلفت الانتباه ومربربه خلاها تجلس جلسه فرنسيه ومسك اردافها وشدهن على الاخر لين بان فتحت طيزها اللي تجنن ودخل لسانها وجلس يتحسس خرمها وجلس يدخله في خرمها ودخل بسرعه عرفة انها مفتوحه من طيزها وهي تتنهد اخذ زبه وحط عليه شويه من ريقه وجلس يدخله في طيزها وعلى طول طيزها ترحب بالزب المتوحش دخل بكل سهوله وجلس ينيك فيها مايقارب نص ساعه لما قرب يفضي قالت له فضي جوى طيزي ابغى احس بحرارته في طيزي وماكملة كلامه فضى في طيزها قام عنها اخذت زبه وجلست تمص فيه قام واحد من الثلاثه اللي ينيكون بنوره وجلس يحسس على كس اختي شيخة واخذ يمص فيه قام ابو حنش لنورة زوجة عمي قرب عندها قالت له كيف طيز شيخة معك قال حلوه بس مفتوحه قال انا اريد طيزك لانها بكر وانا رح افتحها قالت بس انا جبتلك شيخه ماتفقنا على انك تنيكني مع طيزي كسي تحت امرك حتى لو تقطعه قال لها كسك مابغاه واذا مانكتك مع طيزك مارح تحلمين بالحشيش بعد كذا واذا وافقتي رح اغرقك حشيش وراح ماينيكك غيري انا قالت خلاص بس بشرط ماتنيكني بالقوه وتحط كريم علشان طيزي عذراء مادريت اني اول من ناكها مع طيزها وفتحها على طول مسك خرم طيزها وجلس يلحسه واختي جلس ينيكونها الثلاثه واحد مع طيزها والثاني بكسها والثالث بفمها وهي في قمة السعاده وعرفة انها شرموطه محترفه اخذ ابو حنش كريم وحط الكريم اللي في الكلبه كله على طيزها وجلس يدهن خرمها مايقارب خمس دقايق وهي فوقه تمص زبه لين ماصار في قمة انتصابه قام وحطه في طيزها شوي شوي وهي تتألم وتراوغ بطيزها لين ماطفش منها وهي بجلسه فرنسيه قام ونيمها على طهرها اخذ المخده وحطها تحت طيزها لين ما بان خرم طيزها شكله ناويله على شي طرح جسمه وصدره على صدرها وثبت رجولها بيدينه دخل زبه على خرم طيزها وهي ماتقدر تتحرك جلس يدخل فيه وهي تصارخ من الالم وهو جالس يدخل زبه لين مادخل نصه وهي تبكي من الالم وتتوسله يخرجه من طيزها اخذ شوي وزبه في طيزها وجلس يخرجه ويدخله بحركه بطيئه لين ماتعودت طيزها عليه وجلس ينيك لين ماصار طيزها يظرب بخصاوينه يعني اكلته كله وجلس يدخله بحركات متسارعه ويقول لها شيلي زبي ياشرموطه ياقحبه وهي تصارخ وتتوسل له وهو كل ماتصارخ اكثر يزيدها نيك اكثر وهي لاحول ولا قوه من الثور الهأئج واخذ ينيكها مايقارب ساعه كامله وهي تحته لين مافضى في طيزها لما خرج زبه من طيزها طلع المني حقه خارج طيزها وكان خرم طيزها احمر من النيك وواسع بالمره وهي ماتقدر تتحرك ناظرت باختي لقيتها بركة من الماء اللي مفضي في وجهها واللي على صدرها واللي على كسها يعني غرقانه بالمره قامو يتغسلو اختي وزوجة عمي من الشرمطه اللي سووها المهم طلع ابو حنش اربع صواريخ حشيش واعطاهن زوجة عمي قال خلاص روحو لبيتك وباكر مثل اليوم رح تجين قالت وبكل غنج مدام فيه حشيش رح تشوفنني كثير المهم رجعت انا لصاحبي الساعة 4الفجر ونمت عنده وانا فكري مشغول باللي حصل كل يوم اكتشف شرموطه من عائلتنا جاني صاحبي اللي هو اخو نورة زوجة عمي قالي ويش فيك سرحان كثير وتصرفاتك غير طبيعيه قلت مافيه شي المهم وجلست افكر لين الساعه 9صباحا لين ماتعبت من التفكير نمت وصحيت الساعه 1ظهرا ورحت للبيت حقنا تقريبا الساعه 8باليلا لما شافوني كأني عدو قداهم استقبلوني بدون نفس وقالولي ليش رجعت بدري قلت ماحصلنا صيد وبعدين انا لازم انام علشان اسافر باكر لحفر الباطن من شان شغله عندي المهم رحت ونمت بعد ماتعشيت لاني تعبان من الارهاق المهم صحيت الساعه 12بالليل ناظرت بالبيت مافيه احد بالمره استغربت فين راحو لامي ولا خواتي ولا زوجة عمي جلست دور عليهم وانا مستغرب ومندهش وين يروحون الساعه هذي المهم حصلت زوج اخوي كانت مرتبكه وداخلها خوف قالت انت صحيت قلت لها فين اهلي كانت متردده في جوابها قالت تعالي بالغرفه حقتي من شان اجاوبك وبصراحه وكنت من زمان ودي اصارحك بس كنت خايفه من ردت فعلك لكن بعد ماشفتك وانت خارج من بيت نوره وشفت اللي سويته فيها وقتها قلت لازم اقولك اللي ماشفته لما قالتلي عن اللي حصل مع نوره برد حيلي قالت شوف ياخالد انا ابغى اجاوبك وارجو انك تصدقني قلت لها احكي طيحتي قلبي قالت عائلتك كلهم شراميط كنت بعطيها كف بس تردد شافتني عصبت قالت هدي اعصابك قلت لها ايش تقصدين بشراميط قالت شوف *** سهرانه عن راعي المزرعة سوداني ابو احمد الراعي الغنم فاروق دايمن ينيكون فيها كل ليله و**** شيخه مع نورة يطلعن سهرات مع العامل تبع عمك شانور ينيكهن ويجر عليهن ويعطيهن فلوس ولهن يومين مع واحد توهن متعرفات عليه اسمه ابو حنش يعطيهن حشيش و**** العنود واسكتت قلت لها ليش سكتي قالت وهي متردده قلت خلاص احكي مو كل شي انفضح قالت مع صاحبك بندر قلت لها وكانها اعطني كف على وجهي لما قالت بندر كنت متخيل انو بندر اخر واحد ممكن اشك فيه جلست تحلف انه صاحبها من زمان قلت لها طيب ليش ماقلتي لخوي اللي حصل قالت ارجوك اسكت اخوك قلت ليه هو كمان يتناك قالت ياليت قالت اسمع هو كله من الشيطانه زوجة عمك نوره في اللي خلت روسكم بالارض وجعلت عايلتك شراميط قالت هذي قصتها اتزوجها عمك وكانت مفتوحه واللي فاتحها صاحبك بندر قبل لاتتزوج عمك من حبه لها كان ينيكها قبل لايتزوجها وبعدين اتزوجها وعمك مدمن حشيش واللي تجيبله الحشيش زوجته تتناك وتجيبله حشيش وفلوس وهو بالمره مبسوط وراضي وبعدين لفت على اخوك محمد خلته ينيكها وينيك *** وينيك ا***** وخلت العمال المزرعه والغنم ينيكون *** بعد ماناكو نوره و **** شيخه خلتها ينيكها عامل الغنم لين ماصارت تحب النيك مع طيزها و**** العنود عرفتها على اخوها بندر وصار كل يوم ياخذها قالت واذا منت مصدق شف *** في بيت اسودانيين و**** العنود في بيت صاحبك بندر وزوجة عمك نوره و**** شيخه مع ابو حنش في بيته قالت لها وانتي فين صاحبك كمان قالت انا الصراحه و**** العظيم انو من يوم اتزوجة اخوك وانا ماحد لمسني وانها حاولت نورة معي انو اشتغل معهم وكلمت اخوك محمد وحاول فيني لكن انا رفضت وبشده وحاولت بعد ماكتشفت حقيقت اخوك انه يطلقني قالي اذا جبتي سيرة الطلاق على لسانك او قلتي لحد رح ادخل عليكي رجال يغتصبونك واخرب بيتك وهجرني ماصار ينيكني وانا من ذاك الوقت خايفه قلت لها طيب ايش المانع اللي خلاك ماتسوين مثلهم قالت اصراحه انا مابيع نفسي رخيصه لحد واخذت عهد على نفسي انا ماكون الا لك انت وحدك لاني من زمان احبك ومغرمه فيك واحب الارض اللي تمشي عليها وانت منت حاس فيني لانك وسيم وحلو وانت من النوع اللي الف وحده تتمناك وانا تحت امرك اذا تبغى تنيكني انا انصدمت بطلبها المهم قربت من عندي وحطت فمها في فمي وجلست ترضع شفتي بكل قوه وتضغط صدرها على صدري وكانها محرومه من النيك بطحتني على السرير على ظهري وجلست وانبطحت على صدري وفمها في فمي مايقارب 5دقائق قامت نزلت ثوبها وطلع الشلحه ونزلت السنتيانه والكلسون بسرعه هائله كانت نجلاء زوجة اخوي قصيره القامه نحيفه بعض الشي بيضاء البشره عيونها كبار وهي اجمال مافيها خدودها من شدت البياض صايره ورديه شعرها طويل واسود يصل لحد تحت طيزها صدرها كانه تفاح لبناني جماله روعه وحلماته ورديه كسها صغير بالمره كانه كس بنت عمرها 11سنه وعليه واحمر اللون شفايفه ومنظره يدوش وطيزها متوسطه الحجم لاصغيره ولا كبيره بس بارزه ونازله ودبدوبه ناعمت الملمس ومربربه وطريه اخذت ملابسي وجلست تنزل فيهم لين ماوصلت لزبي نزلت السروال وطلعت زبي كان مصلب ومنتفخ حطتب بين يديها وهي ماهي مصدقه قالت هذا اللي انا ابحث عنه من زمان واخذت تنظر فيه حطته في فمها وقالت اه اه اه اه ا ه ماجمله زب احمر وطويل وجلست تمص فيه وان منبطح على ظهري وكسها فوق وجهي اخذت كسها وجلست ارضع فيه وهي ممحونه تفرك كسها على وجهي وتصرخ من المحنه وتمص زبي بكل شهوانيه وشراسه اخذنا مايقارب 10دقائق قامت قالت ابغى اجلس على زبك ابغى انيكك ابغى اقطع كسي بهذا الزب الكبير وكان كسها كله مليان من ماء كسها مسكت راسه وحطته على فتحت كسها وجلست مو راضي يدخل من صغر كسها وتخن زبي راحت وجابت كريم يسمونه (كيواي ) دهنت كسها ودهنت زبي واخذته راسه مره ثانيه وجلست وشوي شوي لين دخل راسه اول مادخل راسه حسيت بحراره شديده جوء كسها اخذت تدخل لين دخل نصه انبطحت على صدري ونص زبي في كسها وحطت فمها في فمي مايقارب دقيقتين واخت تدخل في زبي لين دخل كامل في كسها الصغير وجلست تقوم وتجلس وانا افرك حلمات صدرها بيدي بطحتها على ظهرها وصرت انيك فيها مايقارب نص ساعه واهي فضت مايقارب 4مرات لما قربت افضي قالت فضي بكسي لاني اكله حبوب من الحمل ابغى احس بحرارت زبك في كسي فضيت جوء كسها وابطحت بجانبها قامت هي وحطت فمها في فمي وجلست تمص ونزلت لصدري وجلست ترضع صدري لين ماذبت معها ومع حركاتها السكسيه عن جد ممحونه قلت لها المره هذي بدي انيكك مع طيزك قالت خالد امانه لاتطلبني الطلب هذا لاني عن جد اتقرف منه وبعدين يألمني المهم جلست انيك فيها مع كسها مايقارب ثلاث مرات متتاليه من شدت محنتها المهم قالت لي ايش رح تسوي يعد ماعرفة حقيقة اهلك قلت و**** ماادري لكن لابد من حل قالت اقولك لاتعب حالك لانهم كلهم راضين على كذا يعني مارح تسوي شي قلت لا اقدر بس ارجو اللي بيني ووبينك مااحد يدري عنه ولا كانك قولتيلي الحقيقه قالت خلاص المهم خرجت من غرفتها الساعه 3الفجر ونمت وصحيت الساعه العاشره صباحا افطرت ومشيت لعند صاحبي بندر وبراسي الف موال مادري شو اللي اعمل معه جيت عنده والعاده استقبلني ورحب فيني جاب القهوه وجلسنا نتقهوى وانا ماادري اصارحه على خيانته لي قالي خالد ايش فيك قلت لا بس زعلان على حالي قال خير قلت فيه صاحب لي خنته قالي كيف يعني قلت جيته البيت وطرقت الباب وفكت الباب اخته قالت اتفضل صاحبك داخل دخلت ماحصلته بالمجلس مادريت الا وهي داخله علي اخته سالتها فين صاحبي قالت مارح يجي قلت طيب انا استاذن قالت انت شايف دخول الحمام مثل خروجه جتني ومسكتني وحطت فمها في فمي واجبرتني واغرتني على نيكتها بعد ماحاولات لردها وكمان من شان كرامت صاحبي وهذا اللي محزني ومقرفني حياتي جلس يضحك بندر كثير قال هذا اللي محزنك المفروض تفرح استغربت من جوابه ولا اول مره اشوفه يتكلم كذا واتضحلي انو نجلاء زوجة اخوي صادقه بكلامه قلت له بندر انت ليش تضحك ياخي كيف لو انا نكت وحده من ***** ماهي خيانه قالي وبكل برود العكس افرح قلت والسبب قالي لانو اللي بيني وبينك عادي جدا واذا نفسك من جد بوحده من خواتي انا رح اجيبلك اجمل خواتي اسمها مها وعمرها 16سنه يعني عذار قلت له تتكلم من جدك قال و**** من جدي قلت له يعني الكلام اللي جاني صحيح قالي وايش اللي جاك قلت يعني يالخسيس انك على علاقه مع اختي العنود قمت بغيت اضربه حس فيني قالي ياخالد لاتاخذ الامور بعصبيه هذي وبعدين اذا مانكتها انا رح ينيكها غيري قلت له طيب والسبب يرجع لختك نورة الشرموطه اللي خربت البيت كله قالي ياخي عائلتي وعائلتك شراميط وكلهم عارفين كذا الا انت لانهم خايفين تفضحهم فما د*** عرفت ياخي لا تعصب وتخسرني ياصاحبك وبعدين مارح تغيرهم د*** عرفت ومارح تستفيد شي خليك مثلي قلت كيف قالي انا رح احكيلك قصتي بكتشافي عائلتي انت عارف انو اكبر وحده فينا نورة 25سنه والثاني انا 24سنه والثالث اختي حصة 22سنه والرابعه اختي البندر18سنه والخامسه مها 16سنه وامي عائشه42سنه وابوي اللي راح للعراق من 15سنه ولا ندري عنه حي ميت كانت امي بعد ماتقطعت اخباره شفنا الفقر بعيوننا لان ابو رح ماترك لنا حاجه كان يجينا رجال من اصحاب الوالد يصرف علينا كان عمري وقتها 9سنوات ماكتشفت انه بعلاقه مع امي الا لما كان عمري 14سنه كنت صاحي من النوم باليلا شفت نورغرفة امي شغال واسمك ضحكات قربت وناظرت من خرم الشباك الغرف اللي بالخارج لقيت صاحب ابوي صالح اللي يصرف علينا جالس بين فخوذ امي جالس ينيك فيها وقتها اصدمت بس مادريت الا وزبي صلب من المشهد وجاني احساس غريب وحطيت يدي على زبي وجلس احركه لين مافضيت بعد ماخرج صالح راحت امي الحمام وتروشت قلت ياولد هذي فرصتك اني انيك امي دخلت امي وكان لافه المنشفه حول جسمها ناظرتني وهي خايفه قالت ايش تسوي هنا متى صحيت قلت لها حيلك حيلك انا صاحي من اول ماجاء صالح وشفت كل شي انك تتناكي منه قالت وهي دموعها تذرف يابندر ابو صالح لاولاه كان احنى ميتين من الجوع وهذا اقل شي اقدمه له وارجو انو اللي حصل ماتخبر فيه احد وانا مستعده اسويلك كل شي قلت لها طيب خلاص اعتبريني ماشفت شي بس بشرط قالت وايش شرطك قلت انيكك قالت بس انا *** قلت طيب وانا ولدك ترضين تفضلين صالح علي وبعدين اذا صالح ياخذ ثمن انه يصرف علينا انا باخذ ثمن سكوتي وانتي فكري على مهلك قالت طيب خلاص رح اخليك تنيكني واعلمك النيك واصوله مادام عرفت كل شي بس انا الان تعبانه مع كسي اذا تريد تنيكني نيكني مع طيزي نزلت لها سروالي وطلعت زبي وجلست تمص فيه لين ماقربت افضي حطت فمها في فمي وجلست تمص وجلست ارضع نهودها ونزلت راسي على خرم طيزها قالت الحس وجلست الحس طيزها ومسكت زبي وحطيته على خرم طيزها ودخل على طول عرفت انها مفتوحه وجلست انيكها لين مافضيت واخذت سنتين وانا انيك امي علمتني انواع النيك لين صار عمري 16سنه وبعدها مليت من نيكت امي صرت اشتهي نيكت اختي نورة وانت عارف جمالها يغري حاولت اني اجيها في نومها وكذا مره تطالبني وتشتم فيني ولاتهرج معي حاولت معها بشتاء الطرق اني انيكها وماقدرت وقتها اتعرفت على عمك حسين لاني تذكر وقتها تركت الدراسه وعمك ماكان يشتغل عاطل وكنا نسهر سوى وصار يجي عندي بالبيت وتعلمت منه الدخان لين ماصرت ادخن حشيش وهو اللي يجيبه ومره من المرات شفت اختي نورة تدخن وكفشتها وحاولت اهددها اني اقول لامي قالت قول مايهم عرفت انو عينها قويه وماحد مكيفها عنيده بالمره بعدها قلت لها خلاص تبغين تدخنين دخني وصارت تاخذ من الدخان حقي ومره من المرات كانت عندي بالغرفه ادخن انا وهي بس انا ادخن حشيش قالت بندر ابغى اجرب الدخان اللي معك قالت ياولد فرصتك عطيتها صاروخ وجلست تدخن لين ما اغمى عليها مسكتها ونكتها مع طيزها تفريش لاني كل ما احاول ادخله بطيزها تصحى وبردت حيلي فيها وصارت كل يوم تقولي جبلي حشيش قلت لها على شرط اني انيكك قالت خلاص مايهم نزلت ملابسها مثل ماولدتها امها وجلست امصمص شفتها ونهودها وهي بدائت تستسلم واخذت امصمص كسها قالت لي بندر افتحني مع كسي خلاص ماد*** نكتني ابغى استمتع ماصدقت خبر حطيت زبي على كسها وكان مره حار وملتهب من المحنه ودخلت فيه وهي تصرخ لين مادخل كله باعماق كسها وجلست انيك فيها لين مافضيت على صدرها ومن بعدها صارت كل ليله تجيني الغرفه وانيكها بس المشكله انها صار طلبها على الحشيش غير عادي وانا من يومها اطلب عمك حسين يجيب بالاخير قالي ياخي هذا بفلوس وانا ماعندي شوي الا اختي نورة دخلت علينا وهي بكامل زينتها استغرب عمك تصرفها قالت له ياحسين جيبلي حشيش ورح اكون تحت امرك ماصدق خبر وجاب لها وجلست تدخن ومسكها عمك قال لها يانوره انا نفسي فيكي من زمان واحب الارض اللي تمشي عليها اخذ ينيك فيها كل يوم ويجيب لها حشيش لدرجة انه باليوم يجينا خمس مرات وماصار يصبر عنها لين ماتزوجها بعد ماتزوجها جلست وحيد لاني بعد ما تركت نيكت امي صارت امي بالليل ماتجلست صارت تطلع مع صالح ومره من المرات قالت لهم اني خارج وماعود الى بعد يومين ورجعت بنفس الليله لقيت صالح عندنا بالبيت جالس وامي ينيك فيها رجال غريب وعندهم اختي حصة بحضن راجل ثاني غريب اول مره اشوفهم وصارو يتبادلون النيك بامي واختي حصة رح لغرفتي بدون ما احد يحس فيني بعد ماراحو رحت على غرفت امي لقيت امي بحضن حصة شافتني امي قالت انت مو تقول انك تجي بعد يومين قالت ايوه من شان تاخذي راحتك مع صالح واشوف وجيه جديده تجي عندنا البيت قالت ياابني صالح خسر في تجارته وماصار يملك فلوس يصرف علينا وجاب اصحابه تجار ويدفعون كثير قلت طيب وحصة ايش دخلها قالت مو حصة كانت تراقبني وكشفت امري وصارحتها بكل شي وجاني واحد من اصحاب صالح شاف حصة جالسه قال انا رح ادفع فيها 20الف ريال اذا نكتها و**** على طول وافقت ودفع الفلوس وفتحها وصار وجه حصة خير علينا وبعدين انت ماتركتني ورح لختك الشرموطه نوره قالت لي وانت ايش مزعلك مادام تجيب فلوس قلت كان قلتيلي انو حصة انظمة معنا من شان انيكها قالت امي وهي تضحك اهيه قد*** نيك فيها لصبح قلت لها خساره الان هي مفتحة قالت وهي تضرب على طيز حصة لسى طيزها عذراء قلت معقوله ياحصة قالت لي ياخوي يالغالي طيزي مخليتها لك انا من زمان احبك وانت رايح من نورة الممحونه اخذت حصة وجلست امص بشفايفها وكانت شفايفها حمراء ولونها جذاب قالت امي عطني زبك اريد امصمصه وانظفه لك قلت تعالي ياكبيرة الشراميط مصي زبي وانت عارف اختي حصة اكبر مافيها صدرها وطيزها مره كبيره وبطحتها على بطنها وفشخت رجليها ومسكت ردوفها وبعدت بينهم وطلع لي خرم طيزها الوردي وجلست ارضعه واختي جالسه تمص كس امي وطيزها من خرم طيزها لحد حدت كسها طالعه نازله منظر اعجبني مسكت اختي حصة وخليتها تسوي فرنسي تفنقص وجت امي وحطت لسانها على خرم حصة تلحس فيه قالت لها ي**** مااجمل خرم طيزك واخذت تدخل اصبعها الاوسط في طيز حصة تدخله وتطلعه وتمص اصبعها مسكت امي زبي وحطته في فمها وجلست تمص وتبلله من ريقها مسكت زبي وحطته على خرم حصة وجلست تحاول تدخله وكانت خرمها ضيق واخذت تدخ فيه وحصة تصرخ من الالم راحت امي وحطت فمها في فم حصة وانا جلست ادخل لين مادخل كله في طيزها جلست انيك فيها لين ماقربت افضي جت امي وحطت طيزها بجانب طيز حصه قالت خالد دخله بطيزها وفض فيها على طول طلعته وحطيته بطيز امي جلست انيك شوي واقذف في طيز امي حصة زعلت قالت ليش ما فضيت في طيزي قالت ياروحي انا على طول معك وبعدين من شان امي تروح وتخلينا على راحتنا امي مارحت قامت حصة مسكت زبي وجلست تمص لين ماقام زبي قالت انا ابغى ادخله بطيزي قامت وجلست عليه شوي لين مادخل وصارت تطلع وتنزل لين مافضيت في طيزها وبعدها قالت لمي اذا تبغيني تطلعين فلوس لاتجيبي احد في بيتنا من شان مايحكو علينا الناس قالت طيب فين اواعدهم قالت اطلعي معهم قالت و**** يابني انا خايفه منهم قالت طيب خلاص انا مستعد اوديكم واجيبكم وبعدها صرت اوديهم واجيبهم وكل يوم اكتشف ناس جديدين امي نيكتها 1500 ريال وحصة نيكتها 2500ريال وصرنا نطلع فلوس كثيره ومره جانا واحد ودفع باختي حصة 10000ريال قال انو بده ياخذها الى جده مدت خمس ايام انا رفضت لين مارفع المبلغ الى 15000ريال على طول وافقت وراحت معه استنيناها تجي بالموعد ومااجت وخفنا لا نبلغ ننفضح ماجتنا حصة الا بعد شهرين وكانت حالتها سيئاه للغايه ضعيفه حالتها وهزلانه ماصدقنا انها جت سألتها عن سبب تأخرها قالت مو الكلب اللي اخذني معه دخلني بحي في جده بشقه عنده اخذت خمس ايام وانا عنده ينيك فيني ويجيب لي من الهدايا وكنت مره مبسوطه معاه لما انتهت المده قالي نبغى نروح نسهر باستراحه رح تنبسطين من شان باكر ارجعك اهلك قلت له ماشي رحنا للاستراحه تبعد عن جده 70كيلو وبوسطها مزرعه وفيها انواع من الحيونات حصلنا واحد تكروني اسمه الطحلاوي مره 28سنه وعايشين فيها باكستنانيين يصل عددهم ثلاثه كلهم شغالين بالاستراحه جلسنا نسهر قام قالي انو يبغى ياصل مشور ويرجع قلت له لاتتأخر علي مشي وتركني وكان الطحلاوي معه لما خرج من الاستراحه بعد خمس دقائق رجع الطحلاوي وعيونه شفت فيها الشر مسكني قالي قومي ارقصي رقصت لهم وانا داخلني الخوف منهم مسكني الطحلاوي قالي تعالي ابغى انيكك قلت له انت وشي دخلك فيني انا مع رضى اللي رح يرجع بعد شوي صفعني كف على وجهي جلست ابكي قالي ياحلوه رضى راح ومعاد يرجع لاني اشتريتك منه مقابل 20000ريال يعني انتي ملكي انا انصدمت وشفت الارض تدور فيني قالي ولان اريد استمتع معك وبعدها رح اشغلك عندي شرموطه اجر عليكي ورح اطلع من كسك وطيزك فلوس كثيره ووصى العمال الثلاثه انهم يقفلون الاستراحه ويشددون الحراسه علي مسكني وجلس يصفق فيني بلارحمه وبلا انسانيه يريد يدخل في قلبي الخوف والرحبه فيني ومن كثر الضرب اللي شفته منه اغماء علي ماصحيت الا وانا ممزقه ملابسي وكسي مفتوح وينزل منه دم وغرقانه في المني حقهم وطيزي كذلك على كل جزء في جسمي صحيت لقيته بجانبي متمدد عاري من الملابس ناظرت في زبه لقيته كبير اول مره اشوف زب بهذا الحجم يصل طوله 30سم وتخين مره اليدين ماتصك حوله وقتها عرفت انه هذا الوحش اللي عمل فيني العمله هذي ناظر فيني قالي صحيتي ياحلوه قلت له وانا خايفه اسمع ي الطحلاوي امانه لاتظربني ولا تضرني بشي وانا اكون تحت امرك باللي تامر فيه قالي طيب حلو خلاص انا رح اكون طيب معك ومن شان اثبتلك صوت على العمال قال لهم تعالو نيكوها عرفت انه ماينفع معه الطيب ماصدقو خبر مسكوني واخذوني غرفتهم وجلسو ينيكون فيني اللي مع كسي المجروح والي مع طيزي المفتوحه واللي يدخل زبه بفمي وبين نهودي ينيكون فيني لصبح وبعدها قمت بالعافيه واتروشت وغيرت ملابسي ونمت بغرفه نوم مخصصه لي فيها سرير كبير وتسريحه فيها انواع المكياجات والعطورات ودولاب في انواع الاملابس السكسيه عرفت انها غرفت شرموطه من قبل والان جاء دوري لكي استلم الشغل جاني الطحلاوي صحاني من النوم الساعه 9 باليل قالي ي**** قومي بدى الشغل قمت وغسلت وجهي ودخلت الغرف ثاني لقيته ممد على السرير قالي ترى يبغاء يجوننا زباين تجار اليوم فااذا تبغين ارضى عليكي واعاملك كأصديقه لي واحترمك بيضي وجهي عندهم قالت له بس انت ماترحمني قالي شوفي انا مااحب التدلع تمشين معي صح ولا تلفي وتبحثين عن رضاي رح اكون معك حسن بالتعامل ورح اغرقك هدايا وفلوس قلت خلاص حاضره وتحت امرك قالي تعالي خليني اسلك كسك مسكت زبه بدون مايقولي لكي يرضى عني وطلعته من سرواله قلت له انا رح امص زبك اللي زي العسل وانضفه لك ابتسم لي مسكته وكان نايم وجلست امص راسه وادخله كله في فمي وجلس يكبر لين ماصار مصلب بالمره اخذت امص فيه من فوق لتحت حتى خصيانه اممصمها واحطها في فمي بالاول كنت متقرفه بس مع المص شفت اللذه حساس مالح وطعمه مميز ولون زبه جذاب اسود وكبير جلست امصمص فيه وادخله بفمي لين ماياصل بلعومي قام هو ونزل ملابسي وجلس يداعب نهودي بحنيه وينزل لبطني ومنها على كسي جلس يمصمص فيه ويرضعه رضع قوي وبيديه يفرك حلمات صدري فركات منزايده وبقوه احس انها بتنزل دم ويلحس كسي السراحه اسلوبه اعجبني يثير الشهوه فيه الم شديد بفرك حلماتي ورضع كسي بقوه ولهمه وعضعضته باسنانه وانا من شدت المحنه يجلس اصرخ اخذ مايقارب نص ساعه وهو يفرك بحلامات صدري وياكل كسي بلسانه واسنانه وانا اتوسل فيه يدخل زبه يريحني بعدها قام مسك زبه وحطه فوق كسي وجلس يقرش وكسي كان مليان من الموياء ومن ريقه ويدخل لسانه في فمي ويعضعض لشفتي ويمصها بقوه لين ماطلع الدم منها مسك زبه ودخله على طول في كسي وجلس ينيكني بقوه فضيعه وبسرعه متزايده لين مافضيت مايقارب خمس مرات وهو بعد ساعه فضى في كسي وكان منيه حار يحرقني من الداخل طلع زبه اخذت قسطن من الراحه بعدها قالي ي**** رتبي حالك ماباقي شي عن وصولهم قمت انا دخلت الحمام وجلست احلق شعر كسي وباطي وانضف نفسي وبعد ماتروشت خرجت دخلت الغرفه ولبست افضل الملابس وكان ثوب مفتوح من الجنبين يصل لفخوذي وجلست احط المكياج والحمره وبعض وافضل العطورات لانهم وانا ارتب حالي هم وصلو بعد ماخلصت دخلت عليهم وكانو خمسة رجال باينه عليهم النعمه اول ماشافوني اكلوني بعيونهم وكل واحد يقول الطحلاوي هذا احلى بنت جبتها من تأسيس هذا الاستراحه وكلن يقول لي تعالي ياحلوه كانت فيه فرقه موسيقيه وبدى العزف اشر لي الطحلاوي وقمت ارقص وكلهم انجنو على رقصي وعلى جمالي وبدو يشربون الويسكي اخذت مايقارب ساعتين وانا ارقص بعدها دعاني واحد منهم للغرفه ودخلت معاه وجلس ينيك فيني اخذ ينيك فيني مايقارب ثلاث ساعات ذبحني بالنيك وبعده جوني الاربعه كل واحد يدخل ويخرج الثاني الا الثالث والرابع دخلو مع بعض اللي ينيكني بكسي واللي ينيكني بطيزي ماخرجو الا الساعه 7صباحا بعد حفلة رقص ونيك تعبت منها جلست مايقارب ثلاث اسابيع وانا رقص ونيك ونوم وكل يوم بحض رجال غير بعدها جتني فرصة للهروب كانت الساعه 8 صباحا بعد مارح الطحلاوي والعمال نامو لبست ملابسي وتوجهت بعد ما خلاص تقريبا اهرب كان الطحلاوي حاط حارس علي رابع اول مره اشوفه كان طويل القامه قوي البنيه عن الباب الخارجي اول ماخرجت مسكني وضربني ودخلني جوء الغرفه ونزل ملابسي وجلس ينيك فيني بقوه فضيعه بعدها دق على الطحلاوي وخبره على طول جاني وجلس يضرب فيني ومسكني قال شكلك ماتعرفيني يالشرموطه اللبوه انا رح اعرفك على نفسي زين دخلني غرفه بالمزرعه وكان فيها حصانين ومسكني وربطني وانا مفنقصه تحت صفيحه من الخشب مرتفعه قطع ملابسي وقرب الحصان لين صرت تحته مباشره جلس الحصان يقرب فمه وخشمه عن طيزي كانه مدرب على النيك وجلس يشم طيزي مادريت على وزبه وقف مسك زبه وحطه على طيزي بعد ماتدهن طيزي بالفازلين ودهن زب الحصان كان زبه مره طويل دخل الحصان على طول زبه بطيزي وجلس ينيك بقوه هائله حسيت انه يدخل في بطني وانا اصرخ كثير من الالم وجلس ينيك الحصان بسرعه هائله لين ماقرب يفضي مسك زب الحصان وحط منيه في اناء يعلم **** انها اتعبت الاناء كامله من مني الحصان قالي تقالي ياللبوه اشربيه وشربته على الاخر وانا في وضع سئ وجاب الحصان الثاني مباشره ونفس الطريقه ينيكني مع طيزي لين ماشفت الموت في حياتي لين ما فضى بطيزي كان منيه من كثره خرج من طيزي وكان حار ويحرقني من جواء بعدها فك رباطي ودخلني بغرفه وجلست اسبوع وانا بغرفة الخيول كل يوم ينيكون فيني الخيول والعمال اللي عنده لين ماصرت اشتهي نيكت الحصان بعدها قالي اخر مره لك اذا كررتيها سوفى اقتلك بعدها رجعت كما كنت عليه سهرات و رقص وانواع النييك وبعد مايروحو ادخل انا للغرفة الحصان اخليه ينيكني لين ادوخ وصرت اخليه ينيكني مع كسي وطيزي وصارت حياتي كلها نيك مابين الحصان و يدخل علي ياليوم مايقارب عشرين رجل وكل يوم عن يوم يزيد العدد ومره من المرات جاني ولد وسيم بالمره عمره 25سنه كان مره غني دخلت الغرفه معه وسألني سؤال والا اول مره منذا وصولي للاستراحه قالي ياحصة ايش اللي حادك على العيشه في هذي الشرمطه وانتي ينت سعوديه معقوله منتي لاقيه شغله غير اللي انتي فيه لما كان وحكيني الصراحه ارتحت له وجلست دموعي تسيل بغزاره لما شاف حالتي قرب مني وجلس يواسيني ويهديني قالي اذا انتي بمشكله انا ابيع عمري من شانك بس اريد اعرف قصتك قلتله يعني رح تساعدني قالي وافديكي بروحي وجلست احكيله عن قصتي وعن المعاناه اللي عشتها في الستراحه وايش العذاب اللي ذقته من الطحلاوي وكان هو مره كان منقهر من اللي حصلي لدرجة انه كان يبغى يقتل الطحلاوي وانا مسكته قبل يخرج من الباب قالت له انت رح تضيع نفسك وتضيعني معك بتصرفك هذ ا وانا خايفه عليك من المتوحش الطحلاوي قالي طيب خلاص انا ابغى اروح الان ولابد اشوفلك طريقه اخلصك منه ومشاء هو حتى مالمسني ولا لمسه وجلست انتظره يوم ويومين لحد عشر ايام لين ما فقدت الامل ورجعت لحياتي مثل ماكنت لين مادريت الا وانا يصحيني الولد الوسيم اللي وعدني وقالي بسرعه اصحي وصحيت وعلى طول هربني وركبت معه السياره وانا في قمة السعاده قلت له كيف استطعت ان تهربني قالي كلمت الطحلاوي وقلت له اني بروح الاستراحه لانه كان مشغول مع واحد من اصحابي متفق معه انه يسهره معه ويسكره وانا اغتنمت الفرصة بعد ما كلم الطحلاوي عماله انهم يستقبلوني وبعد ماستقبلوني قلت لهم خلاص روحو اريد ابقى معها وحدي بعد الحاح عليهم وكانو خايفين من الطحلاوي واغريتهم بالفلوس وها انا صحيتك وهربتي يعني انتي طليقه قالت له والسعاده تغمرني انا عن جد ماادري كيف اشكرك لكن كل اللي اقوله رح ياشيخ **** يوفقك في دنياك وانا مستعده اسويلك اللي تريده قال انا مابغى منك ولا شي بس انك تذكريني بالخير والان اهلك فين وقلت له مكان قريتنا قالي مره بعيده والوقت مايسمح اني اوديكي لهم لكن الان نروح للبيت حقي وتنامي وبعدها اخذك لهم قلت له اللي تشوفه رحت للبيت حقه وكان عباره عن شقه ملكيه روعه قالي البيت بيتك انا رح انزل اجيب عشاء قلت له ماشي دخلت وتروشت من القذاره اللي كنت عايشه فيها وبعدها اتعشينا سوى قالي روحي نامي ونمت اتوقعته يجي ينام معي لكن مادريت الا وهو يصحيني قالي ياحصة للاسف ماقدر اوديكي اهلك لانو عملي رفض يعطيني اجازه وبيتك بعيد من جده لكن بدك تعذريني لكن فيه حل انو استاجر لك سياره يوصلك لحد قريتك قلتله و**** اللي سويته معي مايسويه احد ثاني واللي وانت ماقصرت وفعلا استاجر لي سياره متجهه للقريه حقتنا وهذا انا قصتي من يوم ما اخذني الحيوان وها انا رجعت من ثاني لكم قلت لها و**** خفنا عليكي كثير المهم سارت الامور مثل ماكانت ومره من المرات دخلت البيت كنت صنيان رحت لغرفة حصة جلست انيك فيها لكن كان كسها وطيزها مره مفتوحين وماينفعون للنيك وهي كما تقول لي زبك صغير على حجم كسي ولاحظت زيارات **** شيخه كثرت عند اختي حصة وجيتهم مره لقيتهم كلهم عريانين وماسكه **** شيخه الخياره كبيره وجالست تنيك حصة اختي دخلت عليهم وكانت مرتبكه **** شيخه قالت لها اختي لاتخافين تعال نيكها يابندر تراها ممحون وجلست انيك فيها ولقيتها هي كمان مفتوحه على الاخر وبعد مانكتها سألتها شيخه مين اللي مخلي طيزك وكسك بهذا الحجم قالتلي قصة طويله وجلست تحكينا قالت انها تزوجة من واحد وراحت معه جهت الشمال مكان عمله سكنا في بيت ميسور الحال كان رجال مره عسل طيب وخلوق لكن عيبه وفعلا الزين مايكمل حلاته عيبه انه يجهل كثير من الامور الجنسيه اولا لصغر قضيبه ثانين من النوع اللي مايبداء في المداعبه يعني على طول ينيك ويفضي دون ما انا اجيب ظهري استمرينا على هالحال مايقارب شهر وان من كثر ما انا مبسوطه معه من كثر ما انا اكرهه بسبب الجنس لين ما اتاني قالي ياشيخه اخوي اتعين في المنطقه ويريد يسكن عندنا قلت يامرحبا فيه دخل علي اخوه وكان اسمر الون طويل قوي البنيه ومن اول مره وهو عيونه ماتنزل عني كان يفصل جسمي تفصيل بعيونه ومره كلمني زوجي قالي انه عنده استلام وباكر اجي قلت له ماشي ودخل علي اخوه بسام والشر يتطاير من عيونه واتاء منه اللي ماهو بالحسبان قالي شيخة ممكن تسويلي شاي قلت له حاظر وتحت امرك وانا بنفسي خايفه منه سويت له شاي وقدمته له جلست معه شوي قالت انا بروح انا تامرني شي يابسام قالي سلامتك رح لغرفتي سكرت الباب جلست اغير ملابسي وانا انزل ثوبي كان علي السنتيانه والكلسون مادريت الا باب غرفتي ينفتح ناظرت لقيته بسام حاولت اغطي جسمي مادريت الا وهو ماسكني بسرعه ودافني على السرير قالت حرام عليك انا زوجة اخوك في مكانة **** قالي انا كنت ادور عليكي فرصة من اول ماتزوجك اخوي واليوم جتني وماني مفرط فيها حاولت اصيح مسكني وظربني كف على وجهي قالي اهدي جلست اقاوم مسكني وربط يديني بحافت السرير وانا اصيح نزل كلسوني وبان له كسي المسكين المتعطش المتورم ونزل السنتيانه وجلس يمصمص نهودي وانا من كثر ما انا مغبونه على حالي من كثر ما انا متعطشه لنيك جلس يمصمص نهودي وعضض حلمات صدري ويقول يامحلاها هذا اللي كنت احلم فيه صار اليوم من نصيبي اخذ نهودي ولمهن على بعض وجلس يحط خدوده بينهم ويدخل لسانه بينهن اخذ على الحاله هذي مايقارب ربع ساعه وانا مبسوطه واتنهد من داخلي لكي لايحس فيني وقف مصمصه في صدري ومسك كلسوني ونزله وناظر عسل كسي يتقاطر جلس يلحس فيه بطرف لسانه وبحنيه انا ساعتها خلاص انقبظات كسي تفتح وتنغلق محرومه من المص والحس والمداعبه جلس يدخل لسانه جوا كسي وكسي يفتح ويصك ويمسك شفرات كسي بشفتيه ويرضع بظري البارز من كثر الذه اخذ يلحس مايقارب نص ساعه وانا في قمة السعاده طلع زبه وكان في قمة انتصابه كان طويل مره وتخين قالي مصي فيه انا مارضيت جلس يعطيني كفوف على وجهي وانا ميته على مصه لكن ما ابغى ابين له اني راضيه على اللي صاير قالي طيب ياشيخه مسك زبه ودخله في كسي بأكملة وانا اصرخ من الالم اوكيه كسي كبير ومنتفخ لكن مش متعود على هذا الزب المتوحش جلس ينيك فيني يطلعه ويدخله لين مايسمع انو خصاوينه تظرب طيزي وبيديه ماسك نهودي ويمص فيهن واخذ ينيك في كسي لين ماتورم كسي من النيك وبالاخير طلع زبه وفضى على صدري وكان المني حقه مالي صدري وعلى بطني قام مني وخرج من الغرفه وانا كما كنت مكتفه اليدين بعدها دخل ومعاه شخص قصير القامه نحيف الجسم واسمر البشره لما شافني مكتفه اليدين وعريانه هجم علي وجلس يمصمص فيني من شفتي الى صدري وعلى بطني ومن غير ما اشعر بديت اتجاوب معه عنده اسلوب بأثارت الشهوه نزع القيد عن يديني نزل ملابسه وطلع زبه لما شفته انبهرت بطوله وبحجم زبه اكبر من زب بسام واعرض بدون شعور مسكت زبه وحطيته بفمي كأني شرموطه وجلست امص فيه مسكني قالي ياشيخة انا مغرم بطيزك واريد انيكك معها قلت له اخاف توجعني قالي لاتخافي قالي امسكي ردوفك بيدينك وفشخيهم على الاخر سويت مثل ماقالي لين مابانت له خرم طيزي البني حط صباعه بفمي ودخله بطيزي وجلس يحركه على خفيف وبحركه دائريه وشوي دخل اصبعين مايقارب خمس دقائق بعدها قام وجاب الكريم وحط العلبه كامله على خرم طيزي وعلى زبه جلست امسح على زبه وهو مدخل ثلاث اصابع في طيزي لين ماحسيت انو طيزي تعودت مسك زبه وحطه على خرم طيزي وجلس يدفع بزبه لين بالعافيه دخل راسه الضخم حسيت انو طيزي بتنفجر من الالم وبنفس الوقت حسيت بدوخه لذيذه وحساس غريب ماينوصف جلس يدخل ويقولي طيزك ظيقه وحاره لين ماحسيت انو طيزي التهمت الزب المتوحش بأكمله جلس ينيكني وانا مبسوطه على الاخر لين ماحسيت بداخلي شي يحرقني وحار عرفت انو فضى بطيزي بعدها قام من عندي وراح يغتسل جاني بسام يبغى ينيكني من طيزي قلت اقلب وجهك يامخنث قالي شوفي يالبوه براحتك ماتبغين انيكك هذا فلم كامل عن المسرحيه اللي سويتيها من شوي وبرضاك وانتي مستمتعه ورح ابعث شريط الى اخوي من شان يشوف زوجة المستقبل مادريت انو الحيوان مصورني لما صاحبه ينيك فيني قالي شوفي ياشيخه من الاخر انا عارف انو اتزوجتي اخوي مانتي مرتاحه لانو مايشبعك جنسين وانتي بنت حلوه وحرام تدفنين جمالك عن واحد مايستاهلك وكذالك انتي الان متورطه في الفلم اللي صورته لك يعني خسرانه من الجنبين فاليش ما تنبسطين في حياتك وتبسطيني كمان ماكان في يدي غير انو قلت له موافقه بس بشرط الفلم لا ياصل لاخوك قالي الفلم رح احتفظ فيه اذا شف منك تغير وعلاقتنا صارت قويه رح احرق الفلم من دون ماتشعرين المهم قلت له ماشي يابسام جاني ومسكني هو وصاحبه بسام ناكني مع طيزي وصاحبه مع كسي ناكوني لين ماقرب زوجي يخرج من الدوام بعدها خرجو وكنت مبسوطه على الاخر بس ماني قادره اقوم على رجولي من كثر التعب وكذالك ماقدرت اضم ارجولي لبعض ذهبت للحمام وجلست بالبانيووجلست اناظر بكسي وطيزي المفتوحين على الاخر وستحمين بسرعه ورح لغرفة نومي مادريت الا وزوجي قد وصل جاني وعلى طول مسكني وجلس ينيكني وانا اتألم من النيك العنيف اللي ناكوني منه وعلى طول فضى بكسي وبعدها اخذت ثلاث ايام اتاني زوجي قالي ياشيخه انا نقلوني لمنطقه تبعد عن بيتنا 250كيلو لكن اخوي عندك وانا رح اروح العمل خمس ايام واطلع الاربعاء لين الجمعه ارجع قلت له طيب ليش ماتنقلني معك قالي للاسف مافيه سكن للمتزوجين كلهم عزاب انا من داخلي مبسوطه لكن سويت نفسي انو صعبه اعيش من دونك ومن الفرش اللي تعرفونها المهم سافر زوجي وجاني اخوه بسام قالي مبروك علينا نقل اخوي يعني الان مافيه عذر قلتله وانا بين يدينك سو فيني اللي تريدني قضينا الليله بفراش واحد وبحضن واحد ناك فيني لين مانزل اللي براسي اخذنا على الموال هذا مايقارب شهرين ملينا من بعض قالي انا ابغى اسهر الليله مع اصحابي بالاستراحه ورح اتأخر قلت له رح تتركني لوحدي ليش ماتأخذني معك قلتها من باب المزحه قالي اذا ماعندك مانع تعالي تفأجات بالامر كأنه ناويله على شي قلت تتكلم بجد قالي وجد الجد قالي بس بشرط انو ما احد يعرف من اصحابي انك زوجة اخوي قلت له بس خايفه منهم قالي العكس رح تنبسطي على الاخر المهم ماصدقت قالي روحي والبسي افضل البس وتزيني لانها رح تكون ليله حمراء المهم رح للحمام ونتفت جميع شعره بجسمي كأني عروسه وستحميت ولبست افضل البس المغري كان جينز ابيض وبدي اسود وصدريه بيضاء وكلسون اسود وسنتيانه سودا وصففت شعري وحطيت المكياج والحمره ورسمت العيون بالكحل اللي يشوفني يجن جنونه لبست العبايه والطرحه ورح معاه بالسياره لما قربنا من الاستراحه قالي لاوصيك ياشيخه لاتقولي انك زوجة اخوي قلت له انت مجنون تبغاني نفضح بعض دخلنا الاستراحه وكان البواب حق الاستراحه من جنسيه افغانيه لما نزلنا من السياره كانو بالاستراحه اثنين من اصحابه كانو شباب وسيمين الوجيه نزلت لما شافوني احرقوني بنظراتهم استقبلوني احسن استقبال دخلنا بالداخل بالصالون كنت مكسوفه جلسنا كان واحد اسمه رامي جميل بالمظهر وانيق كمان وفنان يعزف عود اخذ العود يعزف قام صاحبه واسمه وليد يرقص وجاني قالي قومي ارقصي معي ناظرت لبسام قالي قومي ارقصي معه قمت ورقصت وكانت عيونهم على طيزي الكبيره رقصت وانبسطت بالسهره لين ما اخذنا راحه بعد الرقص والغناء جاب وليد شي اسود كأنه كاكاو جابو صحن واخذو منها ويفتون عليها من الدخان كنت اجهل طريقتهم جلسو يفتون بالورق واخذو يدخنون منها كانت ريحتها غريبه جدا لين ماحسيت وقتها بدوخه جاني رامي بالقرب مني ويتكلم معي وينفخ بوجهي قرب مني ولين ماحطيت شفايفي على شفايفه جلس يمص فيهن لين ما تخدرت جاني وليد ونزل البدي وسنتيانه وطلع نهودي وجلس يمصمص فيهن وانا جتني شهوه جنسيه مع جوء فضيع لين ماحسيت اني عريانه من فوق مسكني رامي ونزل راسي على المخده واخذ يمصمص بنهودي وعلى شفايفي وعلى رقبتي وحلمت اذني ووليد نزل لحد الجينز وجلس ينزله لين مابان الكلسون تبعي اخذ يمصمص كسي من فوق الكلسون وانا كانت ماية كسي كأسيل الجارف نزل الكلسون ومسك شفرات كسي وبعد فيهن بيديه لين بان له البظر جلس يلاعبه بلسانه وانا في قمة شهوتي طلع ارمي زبه وكان احمر الون جذاب وحطه على فمي اخذته ومصيته قام وليد ونزل سرواله وطلع زبه جلست امص في زب رامي ووليد مايقارب نص ساعه قام رامي وحط زبه في كسي وجلس ينيكني وانا امص في زب وليد قمت ونام وليد على ظهره جيت انا وقمت على زبه ودخلته في كسي وجاني رامي من طيزي ودخل زبه في خرم طيزي وجلسو ينيكون فيني لين مافضو في فمي سهرت معهم سهره نيك حلوه بعدها رجعنا البيتي ونمت بحضن بسام كنت تعبانه مغماء علي من اثر الحشيش قالي بسام ابغى انيكك نزلت له كلسوني قلت له نيك فيها وانا بدي انام درت طيزي يمه وجلس ينيكني مع طيزي المهم بعدها اخذنا على السهر في الاستراحه مع بسام واصحابه صرت مدمنه حشيش بسببهم ونيك لين ما جاء الوقت اللي بسام نقلوه عمله نقل تأديبي الى جيزان هو اصحابه الصراحة انا حزنت كثير لمفارقة حبيبي بسام من وين راح احصل نيك وكذالك حشيش قالي بسام لاتخافين من ناحيت الحشيش انا رح اوفره لك قلت كيف قالي هذا رقم البواب حق الاستراحه هو اللي كان يجيب لنا حشيش المهم بعد سهرت نيك كامله سافر اخذت مايقارب اسبوعين وانا اعصابي تعبانه من الوحده وزوجي يسافر خمس ايام ويأتيني يومين واحياننا يغيب اسبوعين حسب عمله وانا وحيده في البيت لين ماجتني حاله من الادمان على الحشيش قلت لازم اكلم الافغاني واسمه حبيب وكان متوسط القامه ضخم الجسم ودقنه لحد صدره طويله مره كلمته جوال رد علي قال من معي قلته شيخة صديقة بسام قالي ايش تبغين قلتله ابغاك ظروري في امر عاجل جدا ووصفتله الشارع اللي قريب البيت من شان مايعرف بيتي انتظرته لين جاني في سيارته ركبت معه على طول ومشينا بالسياره قلتله شوفي ياحبيب ابغى حشيش قالي ماعندي بس لاني اجيبه من بياع قلت له طيب جيبلي منه قالي معك فلوس لانو الشباب كانو يعطوني فلوس واجيب لهم قلتله طيب بس انا ماعندي فلوس ياحبيب دبرني قالي طيب اعطيكي بس بشرط قلت ايش هو قالي انيكك مع طيزك مره طيزك كبيره قلت موافقه وانا براسي انو ضربة عصفورين بحجر منها نيك ومنها حشيش وعلى طول ذهبنا الى بيته كان بيت شعبي قديم مره وفيه غرفة وصاله وحمام دخلت معه البيت كان مافيه احد مسكني على طول ماصدق خبر وجلس يمصمص شفايفي وياكلهم بشفايفه وعلى طول مسك ملابسي ونزلهن لين ماوصل للكلسون مارضى ينزل معه ومن الشهوه اللي فيه قطه الكلسون دخل راسه بين رجولي ورفع رجولي لين ماوصلن راسي لين مابان له خرم طيزي دخل لسانه على طول وجلس يرضع خرم طيزي بحركة دائريه ابهرت منها افقدتني احساسي وجلس ينيكني بالسانه اللي زي السكين طلع زبه اول ماشفته خفت منه كان في قمة انتصابه طويل جدا 30سم تقريبا وعريض بالمره ولونه احمر وعروقه متضخمه اول مره اشوف زب باضخامه هذي مسكته وجلست اتأمله واناظر فيه شكل غريب جدا دفه بفمي وفتحت له شفايفي وجلست امص في بالقوه يدخل في فمي الصغير وانا جالسه امص فيه اقول اذا فمي ما استوعب هذا الزب الضخم الهائج كيف رح تستحمله طيزي اخذ مايقارب خمس دقائق امص له طلع من فمي وجاء يبغى يدخله بطيزي قلت له حبيب حط عليه كريم رح وجاب الكريم وكان من نوع غريب قالي هذا كيواي كان مره لزج وممتع اخذت منه وجلست ادهن خرم طيزي مايقارب نص العلبه وهو يدخل اصابعين في طيزي لين ما حس انها اتوسعت مسكني وحط تحت طيزي مخده من شان تبرز له فتحت طيزي ورفع رجولي لين ماصارو عن راسي مسك زبه وحطه على فتحت ظيزي واخذ يدخل فيه مارضى يدخل حاول فيه وانا اتألم لين مادخل راسه بالعافيه ورماء جسمه على رجولي من شان ما اقدر اتحرك لضخامة جسمه ودخله زبه دفعه واحده جلست اصرخ من الالم ما اقدر اتحرك بالمره اخذ ينيكني بسرعة وقوة لين ماحسيت انو طيزي بتنفجر من كثر الالم وانا اصرخ متوسله فيه انو يخرجه وهو يقولي انتي طيزك حلوه وحاره وضيقه المشكله الضيقه ماهو بطيزي من زبه الكبير اخذ ينيك فيني مايقارب ربع ساعه متواصله طلع زبه ودخل لسانه على طول في خرم طيزي وكان مره مفتوح على الاخر ومن جو احمر ما امداني ارتحت شوي رجع زبه ثاني وكل ماله ينيك بسرعه لين ما احس انو خصاوينه تصقع في اردافي وانا من شدت الالم لكني تاتيني احاسيس جميله جدا خاصه لما اتناك مع طيزي اخذ ينيك فيني مايقارب ساعه ونص لين ماحسيت انه بتداء يفضي قالي يالبوه فين افضي قلتله وانا مبسوطه على الاخر في طيزي وعلى طول فضى بطيزي من شدت شهوت حبيب المني خرج من طيزي جلس بجانبي مسكت زبه وجلس امص فيه لين ما قام مره اخرى قالي ابغى انيكك مع كسك رديت عليه قلت انا ابغى مع طيزي ماصدق خبر وجلس ينيك فيني بطيزي لين ما صرت مدمنه نيك بالطيز احيانا اذا غاب عني حبيب اجلس انيك نفسي بالخياره او بالموزه ومره من المرات انسرق بيتنا لما كنت انا وزوجي خارجين نتعشاء واظطر زوجي انو يجيب كلب وكلبه يحرس البيوت وكمان مدرب وكنت اجيب اكل للكلاب واعتني فيهم لين اتوالفو علي وجلست في البيت بعد ما زوجي سافر ورجعت لحبيب الافغاني وصار كل يوم ينيكني مع طيزي لين ما جاني حبيب بخبر حزني قالي انو مسافر عنده اجازه كان اسوء خبر بحياتي لانو حبيب كان مالك خيالي وروحي بزبه الكبير ذات الون الاحمر وسافر حبيب وجلست وحدي لين ماحسيت اني طفشت من حياتي جالسه وحيده بالبيت لا ونيس ولا نيك حاله تملل اذا مايقارب اسبوع وانا على هالحاله وكل مالها شهوتي تتهيج اكثر واكثر لينا ما جاء هذاك اليوم اللي فكرت اني اعترض الشارع واكون رخيصه للي يسوى واللي مايسوى لكن بنفس الوقت كنت خايفه ينفضح امري خرجت من البيت وجلست اتمشاء بالحوش بعد حاله ميؤوس منها مشيت لين ماوصلت حضيرت الكلاب لما شفتهم وقفت في مكاني مبهوره وعلامات تعجب كثيره في وجهي لقيت الكلاب ينيك في الكلبه وجلست اشاهد وانا في قمة شهوتي حطيت يدي على كسي على طول يدي الثانيه على صدري ماحست في نفسي الا انا منزله ملابسي كلها وكل مالي اقرب منهم لين مسكت يدي زب الكلب وطلعته من كس الكلبه وكان لونه احمر فضيع مسكته وحطيته على طول بفمي وجلست ارضع فيه ومسكته على طول في طيزي بعد ما اخذت وضعيت الكلب كان زبه كبير مره جلسي ينيك فيني بسرعه لم اعهدها من الرجال اللي ناكوني وكانت يدي تحسس على كسي وانا اه اه اه اه أي أي أي أي أي لين ماسيت انو طيزي يتنشق من كثر النيك حتى فضى في طيزي وكان المني حقه حسيته يمشي يطيزي ويحرق اكثر من مني الرجال جلست بجانبه وقربت لسانه من كسي اللي مولع على الاخر وخليته يمص فيه اكثر وكان لسانه كأنه زب ينيكني مع كسي وبعدها صار الكلب تبعي انا بدل ماكان ينام في الحضيره تبعه صار ينام في غرفة نومي وصرت عريانه له على طول لدرجة انو حتى لسان الكلب امصه من كثر المحنه عندي واخليه يدخله بطيزي وينيكني بلسانه وجلست على هالحاله لمدة اربع اشهر مبسوطه من الكلب لين ماجاني خبر عن وفاتة ورجعت لاهلي وهذي قصتي عن كبر حجم كسي وطيزي وصرت مبسوط على كذا كل يوم انيك كس جديد منها امي واختي نورة واختي حصه واختي البندري اللي مخلها خاصه لي لانو اول مافتحا انا بعد ماشفتني اجيب **** العنود وانيكها وكذلك **** شيخه قالي خالد بس فيه شي لازم تعرفه قلت هات مو انت خليت شي ماقلته قالي فيه وهذا اهم شي لازم تعرفه قلت ايش قالي كمان نكت *** ناظرت فيه قلت له طيب وكيف نكتها قالي اسمعني لقيتها مره زارتنا بالبيت سلمت عليها وخرجت ورجعت الساعه 1باليلا دخلت البيت وسمعت اصوات خارجه من غرفة امي توجهت اشوف مين لقيت *** سعاد ومعها رجل سوداني عرفت انه صاحب المزرعة حقتكم ابو احمد وامي عائشه معاها الراعي حقكم فاروق الصراحه ما تعجبت لانو اعرف انو *** تتناك واللي قاليلي الخبر اختي نورة الشرموطه بس اللي اللي جنني انو *** تملك جسم احلى من اجسام امي واخواتي و***** وعليها جمال عن جد روعة وعلها طول شفت صدرها على كبر سنها ماتغير منها شي كان صدرها بارز ولون الحلمات عسليه وكذلك خصر يجنن ولما شفت كسها كان كبير مره منتفخ ومتورم والبظر حقته كبيره وابيض وشفراته حمرا وشفتلك طيزها مره تجنن روعه كان شكلها كبير وردوفها بيضاء ابيض من النور لدرجة الخدوش مافيها وناعمه يعني جمال حرام انه يكون بيد سوداني جلس اناظر لين ما خلصو حفلة النيك لما جت حزت خروجهم استخبيت بالغرفه المجاوره بعد ما تأكدت انهم خرجو دخلت الغرفة شفت *** نايمه على السرير عريانه وبجانبها امي اول ماشفتني *** جن جنونها اتفاجات فيني ناظرت امي فيها قالت ماتخافي منه بندر عارف كل شي قالت *** سعاد اه اه طيحت قلبي خفت تقول لصاحبك خالد والصراحه انا الولد هذا خايفه منه كثير نفسي يكون مثلك عارف كل شي لخليه ينبسط من كسي ومن اكساس خواته وكذلك يريحني نفسي يخليني بحريه تامه وكذلك خواته رديت قلت لها مصير خالد يعرف قالت اه متى يجي هذا اليوم قلت خاله سعاد جسمك مره حلو وعاجبني كثير قالت امي عائشه وايش تستنا تعال نكها تراها ماشبعت من ابو احمد على طول ماصدقت خبر وجيت بجنبها وجلست امصمص بشفايفها وعلى صدرها قلت لها اريد انيكك بطيزك قالت خذ راحتك وطلعت زبي وجلست تمص فيه لين ماقربت افضي حطت فمها في فمي وجلست تمص وجلست ارضع نهودها ونزلت راسي على خرم طيزها قالت الحس وجلست الحس وكان لونها بني طيزها واخذت ادخل لساني جوات خرم طيزها حسيت بطعم جنان ومسكت زبي وحطيته على خرم طيزها ودخل على طول عرفت انها مفتوحه وجلست انيكها وطلعته قلت لها ارضعي استطعمي عسل طيزك اللي جنني وجلست تمص فيه ورجعت ثاني بطيزها وجلست انيك وامي تمصمص في فم *** وتحط يدها على كس *** لين مافضيت انا واخذت السهره كامله وانا انيك فيهم ورحنا واتروشنا مع بعض انا و*** وبعدها خرجنا وجلسنا بالغرفه وجلست اسألها قلت لها ليش دافنه جمالك عن السوداني ابو احمد قالت ايش تبغاني اسوي قل ابغاك تحكيلي حكايتك بعد وفات زوجك قالت كانت حياتي عاديه جدا لين ما ذهبت مره من المرات اجيب خبز للبيت من البقاله كانت الساعه 4الفجر قبل صلات الفجر واللي يشتغلون فيه سودانيين دخلت ولقيت واحد اسمه الدرديري قلت له ابغى خبز قالي روحي داخل المخبز انا عندي شغل بترتيب البضاعه ولي اول مره اسمع منه هذا الرد دخلت جوى ولقيت اثنين واحد يعجن واحد يضع العجين بالفرن مادريت الا والدرديري حاط يده على طيزي واعطيته كف على وجهه ناظرني بنظرات خفت منها شفت العصبيه وبجهه مسكني يدي ولفها والاثنين اصحابه مسكوني من دحت وشالوني ودخلوني بغرفه وجلست اصرخ ردلي بكف على وجهي مسكوني وشالو عني العبايه والبرقع وانجنو في جمالي جلسو يحضنوني حاول واحد ينزل ثوبي عيت صفقني كف مسك ثوبي وقطعه مابقى علي الا الشلحه مسك الشلحه وقطعهها كمان نزل السنتيانه ومسك الكلسون وقطعه وحطه على وجهه وجلس يشمشم فيه نزلوني بالارض واحد مسك كسي وجلس يرضع فيه واحد مسك نهودي وجلس يرضعهم والثلاث يمصمص شفايفي وانا المسكينه بينهم مغتصبه وكانو ياخذون الدور واحد منهم ماسك كسي ويدخل لسانه المهم نزلو ملابسهم وشفت زببتهم كل واحد زبه يصل اصغر واحد طوله 25سم المهم جلسو يفرشون علي واحد حاطه في فمها واحد يمرقه بين نهودي والثلاث يفرش على كسي واحد منهم مسك يدي والثاني يثبت رجلي والثلاث يبغى ينيكي في كسي دخل زبه في كسي دفعه واحده وانا اصرخ كأنهم اول مره يشوفون حرمه وصرخه واحده من يوم دخله في جلس ينيكي بكل عنف وبكل انواع الحيوانيه انا المسكينه اصرخ من شدت الالم لين مافضى في كسي يعلم **** انه من شدة الصنيه اللي فيه انو المني حقه خرج من كسي جاء الثاني زبه تقريبا طوله 28 تقريبا لكنه متوسط الحجم دخل زبه في كسي اعنف من الاول يدخل زبه مره وحده ويخرجه ويجي مره ثانيه بكل قوه ويدخل في وانا خلاص من كثر البكى الدموع شكلها خلصت جلس ينيك في مايقارب نص ساعه متواصله لين مافضى في فمي جاء الثالث زبه اكبر واحد فيهم وتخين مره مسك رجولي ورفعها فوق ركبي لين وصلها لحد صدري وطيزها من كثر رفعه لرجلي برزت لقدام خلا واحد من السودانيين ماسك رجلي حط يده الاول على شطوتها اليمين والثانيه على شطوتها اليسار وجلس يشد فيها على الاخر مسك حط لسانه على كسي وجلس يلحس لين يوصل لخرم طيزها البكر ويدخل لسانه كله في طيزي وانا اصارخ من الالم وهويلحس ويدخل اصابعه في طيزي وكل ماله يفشق رجولي على الاخر اخذ المني اللي فضوه اخويها حطه على شق طيزي يريد ينيكها مع طيزي طيزي اللي لسى بكر ماحد لمسها وبعدين انا يادوب تتحملتهم في كسي كيف اتحمل في طيزي المهم مسكوني ودركوني وهو ياخذ من المني ويحطه على شق طيزها مسك راس زبه التخين مره وحاول انه يدخله وموراضي يخش راح وجاب فازلين وحط اللي في العلبه على طيزها وجلس يلعب في شقي بصبعه يدخله ويطلعه لين ماصار خرم طيزي كله فازلين زي القشطه وحد على زبه دهان وجلس يدخل فيه يادوب بكل كلفه وبعد مرور ربع ساعه محاوله دخل اول راس زبه وعلى طول اشر لخوياه انهم يثبتوني ودخله دفعه وحده في طيزي وانا اصارخ صرخه ورى صرخه وعلى طول احس بطيزي انها كل مالها تتوسع وتنشق من كبر العير الهائج علي وجلس يدخل في يدخله مايقارب ساعه انا قلت ساعه من النيك في طيزي فضى ولما طلعه طيزي جلست تصب دم لما شفت طيزي مفتوحه بالمره وتنزف دم جاء الثاني وجلس ينيكها في طيزها وانا طيزي تصب دم حتىفقدت الوعي اخذ موياء وكشخه على وجهي لين صحصحت مسك ظيزي دخل زبه والثاني دخل زبه في كسها وصارو ينيكوني مع طيزي ومع كسها والثالث في فمي المهم جلسو ينيكوني لين خلوني بركة سباحه من المني حقهم يعني الواحد ناكي مايقارب سبع مرات لين ماطاح اللي بروسهم قمت من عندهم وهم مخدرين من النيك وانا يالعافيه اشيل نفسي رحت للبيت وانا اتمايل ومفشوخه رجولي جلست باغرفتي ابكي على حالي رحت استحم من القرف اللي سووه فيني وانا جالسه اتروش جلست اتحسس على كسي المسكين وعلى طيزي واتذكر اللي حصل فيني لين ماحسيت اني مبسوطه على عملية الاغتصاب اللي صارتلي وعدى علي اسبوع عادي جدا ومره من المرات جتني **** نورة وقالتلي انا رايحه المزرعه تتمشى كان وقت قريب المغرب راحت لما جاء فترت العشاء استنيتها خفت قلت ابغى ادور عليها رحت المزرعه اسأل عنها ابو احمد لما قربت لغرفته سمعت اصوات قربت اكتشفت انو نورة بحضن ابو احمد عريانه تمص زبه وفارق ينيكها بكسها ماكنت متوقعه انو نورة شرموطه رجعت البيت لين لما دخلت عليا نورة وكانت مبسوطه وعلى طول راحت لبيتها رحت وراها دخلت بيتها قلت لها نورة انتي فين كنتي المده هذي قالت كنت اتمشى بلمزرعه قلت لها تتمشين ولا بغرفة ابو احمد ياشرموطه جلست تضحك قالتلي بكل برود كويس انك عرفتي من حالك قلتلها منتي خايفه اني افضحك لزوجك قالتلي عادي سوي اللي يريحك وانا كمان رح افضحك قلتلها بأيش تفضحيني قالت الدرديري تفأجأت بردها واقول بنفسي ايش دراها ردت علي قالت شوفي ياسعاد انا اللي مخططه لدرديري انه يغتصبك وينيكك لاني انا قبل كذا كنت بحضن الدرديري واصحابه ولعلمك زوجي يردري عني وكذلك ابنك محمد ينيكني يعني مارح اخاف وبعدين ليش معذبه حالك حرام تحرمي نفسك من الجنس وانتي زوجك متوفي عنك انا لما سمعت الخبر جن جنوني ماعرفت ارد عليها قالت لي سعاد ايش رايك تتناكي من ابو احمد تراه مجنون بحبك قلت لها الصراحه يانوره خايفه قالت لي لاتخافي مدان انا معك قالت لي دقائق وارجعلك لاتروحي راح مادريت الا مدخله علي ابو احمد على طول مسكني كنت متردده بس ما اعطاني فرصه وجلس ينيكني وكذلك فاروق اخذو ينيكوني واحد مع كسي واحد مع طيزي لين ما صار كل واحد ينيكني ثلاث مرات وبعدها صرت ادخلهم في غرفتي مادريت مره من المرات بعد خروجهم من غرفتي وانا كنت مسدوحه على السرير الا وابني محمد يفتح علي الباب اتفاجأت بدخوله وقتها تمنيت انو الارض تنشق وتبلعني قالي لاتخافي يامي انا شفت كل شي وكمان راضي لانو انتي معك حق لانك محرومه وخذي حريتك ماتكلمت الا وهو جالس بين رجولي ويمصمص في كسي وعرفت وقتها اني خضعت للامر الواقع وكذلك عم ابني محمد زوج نورة جلس يناظرنا انا وابني محمد وجاء هو كمان جلس ينيكني ونورة الشرموط كذلك معنا بنفس الوضعيه ومن ذاك الوقت وانا اتناك مره من ابو احمد ومن ابني ومن عم عيالي ومن الدرديري وهذي قصه عائلتك بالمختصر ياخالد وانا كان وضعي في توتر جامد من اللي سمعته من صديق عمري شافني قالي ياخالد ليش انت تسوي بنفسك كذا ياصاحبي حياه وانكتبت علينا مستحيل نغير فيها والسبب انو عائلتي وعايلتك اكثرهم نسوان وبعدين مماحين رديت عليه قلتله وانت راضي بحياتك كذا يابندر قالي والدمعة نتزل من عينه ايش تبغاني اسوي من وين اعيش وكيف اكل ماهو ابوي سافر وخلانا وانت شايف هالعز هذا من وين كله من اكساس خواتي جيت وطبطبت عليه وقلتله لاتشيل هم ياصاحبي قالي يعني مو زعلان مني اني نكت ***** و *** قلتله وليش ازعل انت اولا من الغريب لانو انت ماغصبت ولا وحده منهم كلهم جايينك قلت له يعني كل هذا وراى **** الشرموطه نورة قالي انت ماتعرف نورة اذا حطت شي براسها رح تسويه ياخي انا اخوها ماني قادر عليها قلت طيب معقوله امي تبغاني اعرف قالي ياخي العائله كلها نفسها انك تعرف حقيقتهم من شان يرتاحو من هم اسمه خالد قالي ياصاحبي برضاهم قالي طيب والان ايش رح تسوي قلت لهو لا شي قالي طيب ايش رايك ازف لك اختي مها اللي سبق وكلت لك عنها انها ماهي مفتوحه صدقني ياصاحبي اني مخليها لك انت تفتحها قالت له ماهو الان ياصاحبي بس انت لا تخلي احد يعرف اني عرفت لين اجيك المره القادمه واخليك تجيبلي **** مها قالي طيب قلت له وثق ثقه تامه انو الشراميط من عائلتي وعائلتك مارح يأثرو على العلاقه اللي بيننا قالي وهذا خمني فيك يا اعز صاحب عندي مشيت من عنده وانا مبسوط من اللي صار احس انه انزاح من هم وعلى طول وصلت البيت كانت الساعة 4العصر دخلت اول ماشافوني اهلي قالو لي ليش رجعت بدري قلت لهم اجلت سفرتي وانا بنفسي اقول تبغون الفكه مني ياشراميط جلست وعلى طول نوره راحت لبيتها اخذت نص ساعه وطلعت من البيت ورحت لبيت نورة بس من بابها بيتها اللي من الجهه الثانيه دقيت الباب قالت مين عند الباب سويت نفسي اني شانور بصوت باكستاني وعلى طول فتحت الباب اول ماشفتني قالت خالد كان في وجهها علامات دهشه كثيره قلت لها ليه اول مره تشوفيني اتلعثمت بردها لي قلت ليه مستنيه حبيب قلبك شانور مسكتها من يدها ودفيتها ودخلت بيتها قلت لها لك سمعه كبيره عن الاجانب العزابيه كل ماجيت احد قالي اشكرلي نورة لانك ماخليتي ولا واحد ماركبك يالبوه ياشرموطه قالتلي ماهو بس انا الشرموطه قالت لها عارف ويش بتقولين قصدك الشراميط اللي مثلك سعاد هانم وشيخه والعنود و*** و***** عارف وعندي خبر قالت لي طيب وايش تريد الان لتكون مفكران تبغى تنيكني اخلي الكلب ينيكني ولا اخليك انت تنيكني جلست اضحك بوجهها قلت يالبوه اذا بغيت انكك ماشاورك وبعدين اسألي طيزك مين اول زب دخل فيها اذا طيزك خايفه منك اسألي زبي هذا اللي ارتوى منها لانك مع الحشيش ماتدرين بحالك قالتلي يعني انت اللي نكتني مع طيزي قلت لها قصدك اول من فتح طيزك بص تصدقي انها مره تجنن وابغى اشوف الان هي على حلاوتها ولا تغيرت قالت لي مستحيل تنيكني قلت له هي انا ماني المخنث اخوك او زوجك اللي ممشيك على كيفك انا خالد وانتي تعرفيني زين وسبب خوفك مني انك كشفتي سرك للكل الا لي والان حطي في بالك انك تحت امري واذا مامشيتي بالعافيه رح امشيك بالقوه رح اقفل كليك البيت ورح احرمك من النيك وكذلك من الشرمطه ولاتنسي الحشيش اللي بعتي نفسك رخيصه لللي يسوى واللي مايسوى من شانه قالت انت مجنون وتسويها طيب واهلك ايش راح تسوي فيهم قلت لها رح اللي يحصلك يحصلهم قالت ينعني رح تنيكهم قلت لها اولهم انتي وبعدين امي حتى الكس اللي خرجتي منه رح انيك واقطعه من النيك والان ابغاك تتنظفي من الشرمطه ابغاك تجيني عروسه وانتي تعرفين قصدي قالت لي خلاص ياعيوني رح اكون تحت امرك ورح تشوفني غير رحت لحمامها اخذت نص ساعه وجتني في ملابس سكسيه تجنن لبسه كساسي صغير يادوب مغطي كسها وداخل بطيزها وسنتيانه وشلحه لحد نص افخاذها وانا وجهها ملايكي شي مكياج وشي راسمه عيونها بالكحل وشي الحمره اللي زي التوت وراسمه شفتها كأنها عروس في ليلة دخلتها قلت لها روحي لغرفتك على طول راحت نزلت ملابسي واول ماشافت زبي ابهرت بطوله وتخانته مسكتها من شعرها وشديتها بقوه قلت لها مصي عمك خليه يرضى عليك ناظرت فيني وكانو مكسوره عينها ومنذله مدخلته في فمها جلست تمص فيه لي ماصار يكبر في فمها وهي مبهوره من كبره طلعته وحطته بين نهودها وجلست امرقه من بين نهودها لين مايدخل في فمها بقوه اجبتني الحركه سدحتها على ظهرها نزلت كلسونها وبان لي كسها وكان منتف من الشعر قالت لي خالد الحسه قلت لها وانا اضرب عليه بزبي كم واحد قبلي ناكه قالت كثير يعني ماتبغى تلحسه بكيفك كان كسها مليان من ماء كسها مسكت زبي ودخلته في كسها بقوه وبكل حيونه وهي تصرخه وتقولي اكثر جلتس انيك فيها مايقارب نص ساعه لين مافضيت في كسها وعلى طول مسكتها مع طيزها وجيت بدخل فيه على طول دخل عرفت انو خلاص انها متوسعه جلست انيكها لين مافضيت بطيزها قمت من عندها قالت والان اخذت اللي تبي تسمح لي اخرج قلت اليوم راحه مافيه خروج انا ابغاك تروحين معي لمشوار رحي يعجبك وانا في بالي اقول هين يانورة ان ماخليتك تندمين على كل شي سويتيه ماكون خالد ركبت معي ورحت لبيت واحد بدوي عايش عزابي لوحده عنده مزرعه وكذلك بالمزرعه عنده غنم وحمارين و كلاب يجي عددهم خمسه كلاب وهي عايش لوحده في بيت بوسط المزرعه يبعد عننا خمسين كيلو كان كل مارو لصيد يروح معي دخلت عنده قالتلي يش تسوي عنده قلت لها عمرك شفتي نجوم الظهر انا رح اخليكي تشوفيها قالت خالد امانه ايش تبغى تسوي فيني قلت لها رح اخليك تندمين على كل شي سويتيه رح اعلمك منهو خالد جلست تصيح البدوي اسمه حميد جاني قالي ويش فيها هذا قلت لها يبغالها تربيه وجايبها لك تربيها بس بقساوه من شان تعرف قدر نفسها قالي لاتشيل همها حميد هذا مايعرف الرحمه شيطان رجيم وقلبه ميت مايخاف من أي شي حتى العقارب والحيايا ياكلهم ويشرب سمهن طويل واسمر البشره وبشع الوجه وضخم الجسم وكنا نقول عليه ابو زب كان معه زب بحياتي ماقد شفت مثله من شدت جبروته وصنيته ينيك الحمير بالنهايه انسان غير عادي وكان دايم يقولي اه او تطيح في يدي حرمه نفسي انيك حرمه ماصدق لما شافها مسكها وهي تصرخ شدها من شعرها وعلى طول عطاها كف على وجهها من قوة الكف طاحت من طولها سحبها مع شعرها وهي عرفت انه مابقلبه رحمه قالها شوفي ياشرموطه مارح تشوفي مني غير القسوه دخلها بغرفته وقطع ملابسها قالها ماد*** عندي مارح تحتاجين الملابسه هذي ماخلى عليها ولا قطعه كما ولدتها امها طلع زبه وكان زبه اكبر من الزببه اللي شافتها نورة بحياتها طويل مره وخضم وتخين واتخن مافيه عروقه كان في قمة انتصابه مسكها وفشخ رجولها لا مصمصه ولا شي ولا حتى خلها تمص زبه يعني شغل بدوي اصيل مسك زبه جاء يبغى يدخله مارضى يدخل قام وجاب الشامبو وحط على راس زبه وهي تتوس في تقول امانه لانحط شامبو يحرق كسي رد عليها بكف على وجهها مسك زبه بعد ماحط على راسه شويت شامبو دخله راسه بالقوه مع انو كسها تقبل كثير من الازباب الا انهو ماهو راضي يتقبل هذا الزب العملاق بالعافيه دخل راسه وهي تصرخ من كبر زبه ومن الشامبو اللي حطه لانو مادة الشامبو تحرق الكس اول مادخل راسه دفعه كله دفعه واحده بكسها جست تصرخ صرخات قويه لين ما اغمى عليها جلس ينيك فيها مايقارب ساعتين متواصله وهو يفضي بكسها ويرجع ينيكها بدون راحه من شدة الشهوه الجنسيه اللي بحياتي ماشفت بشر يحمل هذي الطاقه من النيك لين مافضى التفضيه الثالثه خرجه من كسها ومان منيه يخرج بغزاره من كسها طلع زبه كان مليان من دم الجوانب تبع كسها كثير يعني اختلط منيه بدمها قام وسدحها على بطنها وخلاها تفنقص زي الكلب مابان خرم طيزها وهي فاقده الوعي وتون من الالم كانها سكرانه فتح طيزها وجلس يدخل زبه في طيزها فيه مارضى يدخل خط كمان شامبو بس بكثره جلس يدخل اصابعه لين مارحت ثلاثه من اصابعه في طيزها مسك زبه ودخله اول مدخل راسه دخله دفعه واحده ماحست الا وهي تصرخ ودف نفسها لكن كان حاكرها في زاويه من الغرفه جلس ينيك فيها ويضربها بكل قسوه على شطاويها أي اردافها بيده وبدون توقف مايقارب اربع ساعه كامله وهي تصرخ من الالم وانا في مكاني جتني شهوه لم اعهدها في حياتي بعد مافضى في طيزها طاح من طوله بجانبها عرفت انه اكتفى من النيك لما طلع زبه من طيزها
  25. لاول مره في تاريخ المنتديات قصه بالبث المباشر (قصه حدثت منذ ساعات) حقيقيه 1000 القصة منقولة فور نشرها اليوم:السبت التاريخ:11\12\2008 المكان:أحدي عمارات الزمالك(بيتي اقصد) وقت كتابه الرساله:11:49ص وقت الحدث:9ص طبعا كلكم مستغربين ليه المقدمه اللي فاتت دي ؟ لأني من غلاوتكم عليه مقدرش ااخر عنكم في قصه حدثت ليه فعلا من ساعات بس وزي ما هو مكتوب وعلي فكره القصه دي حقيقه 100% في الأحداث والأوقات(واللي مش مصدق براحته) انا كنت نازل النهارده كالعاده لشغلي الساعه 9 الا ربع وانا نازل علي السلم سمعت صوت حلو قوي بيتكلم مع حد الصوت ده جديد لأن كل اللي ساكن في العماره بتاعتي انا و4 شققق تاني واحده جنبي وكل فين وفين اما اشوف صاحبتها (ست جامده جدا) واتنين في تالت دور وواحده في التاني المهم مخدتش في بالي وجيت نازل لقيت واحده بتنده عليه ؟:لوسمحت يا استاذ .....يا استاذ انا: مين ؟: انا هنا بص فوق انا: افندم اي خدمه(لقيت وش سبحان الخلاق بيكلمني ومخبي جسمه ورا درابزين السلم ؟:لو سمحت ممكن طلب انا: امري يا فندم عيوني ؟:طب ثواني واختفت الست شويه وبعدين لقيتها نازله لابسه روب قماش وهيه نازله كام فيه بعض من الهوا الخفيف اللي طير حته صغيره من الروب من تحت كانت كافيه لأني الأحظ انا الست دي مش بني أدمه دي ميتقلش عليها غير اسد ومن العيار التقيل ......... المهم........نزلت وقالتلي ؟:انا اسفه اني هعطلك انا:ولا يهمك ؟: اصلي انا ساكنه جديد في الشقه اللي فوق حضرتك علي طول ولسه ساكنه امبارح بليل(ملحوظه/انا جيت من الشغل الساعه 3 الفجر فملحظتش ان الشقه اللي فوق فيها حد) انا: يا فندم شرفتينا ويا رب نكون جيران كويسين مع حضرتك ؟:ربنا يخليك حضرتك زوق قوي .....معلش انا كنت بغسل وبعدين في حته من الغسل بتاعي وقعت علي التنده بتاعه حضرتك وحاولت اجيبها من فوق معرفتش فممكن حضرتك تجيبهالي انا: قوي قوي ؟: بس انا مكسوفه قوي اصلها حته يعني شخصيه جدا بس هعمل للضروره احكام انا: طب حضرتك ممكن تخلي ابن حضرتك او جوزك ينزل يجيبها ؟: انا ماليش غير بنت واحده عندها 15 سنه وجوزي نايم ولو ضربت جنبه قنبله مش هيصحها قبل الضهر اصله بعيد عنك من النوع اللي بيشرب انا: طب اتفضلي يا فندم احنا هنفضل واقفين علي السلم كده ؟ ؟: مرسيه بس اصلي سايبه الغسيل للبنت انا: لا و**** اتفضلي المهم دخلت واحنا بنكمل كلام انا: هوه جوز حضرتك بيشتغل ايه ؟: جوزي كان مسافر بره في عمان وقعد هناك 15 سنه اتجوزني وسافر علي طول وجه السنه دي وهيقعد بس ولاد الحرام هناك علموه الشرب والحاجات دي فمقضيها سكر لحد الصبح بس هوه لسه بيفكر يعمل مشروع هنا في مصر كنا وصلنا للتنده انا: هيه وقعت فين بالظبط ؟: هنا جبت سلم وفتحت درفه الألوميتال من فوق عشان انا عامل فوق التنده حاجه زي الشباك الصغير عشان اقفل اللأميتال الكبير وافتحه هوه للتهويه...المهم طلعت علي السلم وبصيت لقت حاجه روز مكعبله في بعض مديت ايدي وجبتها كانت تعتبر ناشف ؟: من فضلك متفردهاش انا بشكل كوميدي) ليه هيه فيها قنبله ولا ايه ؟: (ضاحكه)لا اصلها تكسف شويه انا: يا ستي عادي يعني هتكون ايه ؟؟؟(قولتها ونيتي سليمه و**** وفوجئت بالرد) ؟: ستياني انا حست اول ما سمعت الكلمه اني هقع من علي السلم بصيت في عينيها لقيت نظرتها اتغيرت 360درجه نظره كلها كسوف وشرمطه وشهوه...مسكت الستيان وتعمدت افرده بشكل يوحي بأنه اتفرد غصب عني ؟: يا خبر انا: مالك ؟ عادي .... بس ايه ده كله ( بهزار) لما فردت الستيان لقيت حجمه بيقول انا بسند بطيختين مصنوعين من الملبن ؟:هعمل ايه ماهو من الزمن حسيت من كلمتها اننا دخلنا في مرحله جديده فبدأت بتحويل اسلوب الكلام مابين هزار وشرمطه وكان لازم اعمل اختبار قلب الهجوم انا: انتي اسمك ايه ؟: ناهد انا: ماهو باين تحولت ضحكتها الأنثويه الرقيقه لضحكه اشبه بضحكه امرأه مومس او تشتهي الجنس انا مكملا) امال يعني مش باين عليكي حاجه ؟: لا لا لا حاسب ده بس عشان روب ولابسه من غير هدوم من تحته بس لو ركزت هتلاقي حاجات ممكن تعورك....انت اسمك ايه انا: محمد ؟: يعني مش باين ضحكنا سوا انا: ايه رأيك نشرب كوبيتين كابتشينوا ؟: والغسيل ؟ انا : مش هنكمل حاجه ولا خايفه من بنتك ؟: لا بنتي لو غبت عنها بالسنين مش هتسأل فيه......هات ياعم خلينا نروق دخلت اعمل الكابتشينو ووانا رايح المطبخ قفلت باب الشقه لجس النبض لقيتها عادي ووانا رايح المطبخ بدأت تتكلم معايا ؟: تلفزيونك ده شكله غريب انا: ده مسرح منزلي ؟: اه انت باين عليك رايق قوي ..........انت متجوز؟؟ انا: مطلق ؟: يا حرام انا: ميصعبش عليكي غالي دخلت اعمل الكابتشينوا وبيني وبينكوا حطيتلها حاجه تخليها تهيج جدا جدا جدا هيه حاجه للشباب ومش فياجرا بس لو الست خادتها والنبي لو هيه مين ممكن تاكلك بعد 15 دقيقه من شربها (لو عايزين تعرفوها ده موضوع تاني) المهم جبت الكابتشينو وهيه كانت بتهابر مع التلفزيون عشان تفتحه لقيتها بتقولي ؟: انت جايب تلفزيون يبضن عليك؟ انا: يبضن؟؟؟ ؟: اه مش احنا بقينا اصحاب يبقي مالوش لازمه الكسوف انا: طب مادام مافيش كسوف ما تقلعي الروب اللي محررك ده ؟: لا دا انا لو قلعته تبقي مصيبه انا: هوه فيه حد معانا يا ستي اقلعيه وخدي راحتك ؟: اوك وقلعت الروب..............قلعت الرووووووووووووووووووووووووب يا جماعه....................قلعت الروووووووووووب يا اخواننننننننننننننننننننننننننننااا ااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااا ويا ريتها ما قلعت انا لقيت قدامي علي مستوي نظري كورتين من الجلي الأبيض جدا وفيهم حبيتين كريز وسط وفلق البزاز عايز زبر حمار يدخل بينهم وعلي الرغم من انها كانت لابسه جلابيه بيضا بس كانت مبلوله وكل حاجه باينه لاقتني متنح لبزازها ومش عارف اتكلم لقيتها بتقولي ؟:انت عمرك ما شفت واحده انا: واحده وانتي اي واحده ضحكت ضحكه شرموطيه عاليه حسيت ان جوزها صحي منها ؟: طب اقعد اقعد خلينا نروق ونشرب الكابتشينوا وتروح شغلك انا: كس ام شغلي ؟: انت قليل الادب انا: من بعض ما عندكم عادت الضحكه مره تاني وبصت لقت زبري زي عمود النور جوه البنطلون فضلت تشرب وتبص لزبري من تحت لتحت وتبص للتلفزيون لحد ما الموضوع اشتغل ولقيتها بتقولي ؟: انت مش حران انت كمان انا: قوي ؟: طب ما تقلع انا: لو قلعت انا مش مسئول فيه حاجات هتضرب وممكن تزعلي ؟: يا عم اقلع خليه يشم نفسه قلعت خالص ملط ؟:يخرب بيت ابوك ايه ده انت امك كانت بتتوحم علي حمار (وعادت الضحكه) ومنضفه لمين بقييييييييي انا: للي عايز يدوقه ؟: طب ممكن ادوقه؟ انا في ذهول من الموقف كله ) تحت امرك وبدأت في مص زبري كأكبر عاهره في العالم بأدت بالراس وهيه ماسكه بيضاني من تحت وفضلت لحد ما بدأت تنيك بقها في زبري وتلحس زبري من تحت وبيضي ؟: افتح رجلك وارفع نفسك قوي رفعت رجلي وبدأت في لحس الجزء اللي بين بيضاني وخرط طيزي ولسانها عامل زي الصنفره الناعمه حسيت ان روحي بتتسحب مع كل لاحسه من لحستها...وراحت نازله علي خرم طيزي وفضلت تلحس فيه اكتر من 10 دقايق ؟: ايه الطيز دي كلها انت بتتناك فيها؟ انا: يا متناكه هوه انا زيك يا شرمطه ؟: طب يلا دوقني لسانك وراحت قالعه الجلابيه ولفت توريني طيزها........ونظرا لجمال طيزها الساحق انا مش هينفع اوصفه حيث انها مرفوعه كأنها علي ونش ومشدوده كأنها حديد وطيره كأنها ميه وناعمه كأنها ازاز انا: جوزك الخول ده نايم وسايب الطيز دي لمين ؟: ليك(وعادت الضحكه) رفعت رجلها الشمال علي أيد الكنبه والتانيه علي الأرض وبدأت في لحس اشهي كس بالعالم نازل منها عسل واكتر كمان وراحت لافه نفسها ؟:عليك وعلي طيزي قطعها ونامت علي الأرض وفتحت طيزها بيأيدها لأول مره في حياتي ياجماعه بجد الاقي خرم طيز روووووووووووز..........تصوروا روووووووووووووووووووووووووووووووز وبدأت الحس الحس الحس الحس الحس لحد ما حسيت اني رقي نشف ...راحت مفلقسه وفتحت كسها علي الأخر رحت مدخل زبري وكأنه دخل في فرن وانا بنيك وادخل واطلع وادخل واطلع وهيه تصوت وانا عمال اشتم فيه يا بنت المتناكه يا شرموطه يا لبوه وهيه تقلي كمان اضربني وانا اضربها علي طيزها و ضهرها اشتمني وانا اسب والعن فيها وهيه ماسكه بزازاها وتشد فيهم وراحت لافه ونايمه علي ضهرها ورافعه رجليها قوي رحت نايم عيل بزازها وقعدت امص في الحلمه وبزازها وتحت بزازها ورقبتها وراجع تاني علي الحلمه وبعدين قعدت بين رجلها ورفعتها قوي وبدأت ادخله مره في كسها وبعدين اطلعه وادخله مره في طيزها واعيد تاني اكتر من 10 مرات ومحستش بنفسي غير وانا واقف وشايلها وشي في وشها ورجليها ألأتنين علي دراعي وزبري في طيزها راشق راشقه من الكتاب وبعمل بيها وضع الكنغر (علي فكره هيه خفيفه اقوي ورشيقه قوي) وفضلت لحد ما حسيت بأنها بتتبول علي عضوي وهيه بتصرخ ؟: يا كسسسسسسسسسسسسسسس اممممممممممممممكككككككككككككككككككك كك بجييييييييييييييييييييييييييييييييي يبببببببببببببب بببببببب وانا في نفس اللحظه كنت بنزل ووقعنا احنا الأتنين سوا علي الأرض لأني حسيت اني جسمي خلاص مش شايلني لأني كنت بنيكها وانا بطنطط بيها في الشقه راحت قايمه باسياني وقيلالي بحبك وفي لمح البصر كانت لابسه الجلابيه والروب وقالتلي ؟: ستياني ده تذكار يا نور عيوني وطلعت علي شقتها...................... انا بكتب الرساله دي دلوقت وانا عريان ملط وسائل شهوتها لسه علي زبري وقبل ما استحمي يا جماعه القصه دي صدقوني 100% بجد ومش هينفع احلف بأكتر من كده عشان حرام
×
×
  • انشاء جديد...