القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

Free Couple Dz

عضو
  • المساهمات

    601
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة Free Couple Dz

  1. انااسمى حنان متزوجه وعندى 3 اولاد وعمرى 40 عام وكان زوجى مسافر السعوديه ولكنى لم اكن استمتع بالجنس معه فكان لايملك احساس ففى بدية سافره اشترى لى جهاز كمبيوتر بدل المكالمات الغاليه وبدة ادخل على النت والشات من وقتها تفتح امامى عالم النت الذى رأيت و شاهد عليه ما لم اتخيله ابدا.ومن وقته بدات احتاج الى الجنس فكان فى النت صور جنس توصلنى الى الهياج و بدات امارس الجنس مع نفسى فى الحمام وكنت امام الكمبيوتر العب فى كسى من شدة الهياج وبدات افكر فى علاقه جنسيه فمن كان امامى هو ابن اخى 15 عام واسمها محمد فبدات اخطط له ففى يوم الجمعه كان الاولاد يزهبو عند امى واتصلت بى اخى وقلة له ان يرسل محمد يصلح لى الكومبيوتر وكان شاطر جدا فى تلك الاشياء وكنت انا قد فصلت بعض الاسلاك داخل الجهاز حتى لا يعمل وتركته يحاول اصلاحه واندمجت انا فى تنطيف الحجره امامه بقميص نوم اشتريته خصيصا لتلك اللحظه , خاصه ان القميص كان قصيرا جدا وظهره مكشوف تماما .وكنت اتحرك فى الحجره وان ارى عينيه لا تفارق جسمى ابدا وتعمدت ان اقوم بحركات واشياء رأيت البنات على النت يفعلون مثلها , ثم قررت ان ابدأ فى الجد حيث كنت بدأت اسخن جدا فوقفت امامه وكان وجهه امام بزازى تماما وقلت له بمياعه لو انه حران ويريد خلع ملابسه فلا مانع عندى ,ووجدته كالمجنون يخلع قميصه ويقفز فوقى بجسمه الصغير لنسقط نحن الاثنان فوق السرير واخذه يمص فى بزازى ويلحس فى كسىو بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو انه اول مره يرى كس فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته. واخذ يلحس كسى بأخلاص شديد حتى لا يغضبنى و كنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت لا اعرف لحس الكس الا من على الصور فى النت ولكننى عشقته وكنت اهيج فقط من تخيل رجل يلحس لى . وتحقق الحلم وكان بين فخذى رأس ولد صغير الان يلحس كسى بكل حب وعشق , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل قررت ان ارحمه واخرجته من بين فخذاى و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره منتصب بقوه وكان زوبره كبير وقوىثم وقفت امامه وخلعت تماما كل القميص واصبحت عاريه مثله لاول مره امام احد غير زوجى.ووقف يتأملنى مذهولا ثم نظر يبوس بطنى و ظهرى وطيزى و فخذى..ووقفت مثل الاميره انظر له كأنه عبد يبوس جسد مولاته ثم قررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامى و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب.ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وادخلته بين فخذى مره اخرى بجسمه ووجهت زبره لكسى وبدأ ينيك لاول مره فى حياته وكان قوين وبداه ينيك بقوه وظل بينى فخدى نصف ساعه نطرفيه البن على جسمى مره وفى فمى مره اخرىوجعلته يرتدى ملابسه بصعوبه وهى يستحلفنى ان نكرر اللقاء ووعدته بتكرار ذلك شرط الا يخبر مخلوق وحلف واقسم مائه مره انه لن يفتح فمه. وبالفعل بعد ذلك تكررت اللقاءات مع محمد عده مرات كلما جاءت الفرصه وهو اكتسب خبره كبيره حتى زبره احسست انه كبر وانتفخ, واصبحت لقاءاتى به فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه لى بفارغ الصبر حيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و بوس و نيك يستمر ساعات.
  2. وبعد أن صدمت هي من هول المفاجأة لم أتحرك من مكاني وكأنما جمد الدم في عروقي فمسكتني من أذني وألبستني سروالي وانأ أتوسل بها ولا اعرف كيف عملت ذلك وهي تقول و**** العظيم عيب عليك انا الان لوقلت لابيك اكيد يقتلك فقلت لها هذه اول مرة واخر مرة وعد عماتوا فقالت اذهب سريعا واغسل القاذورات والاوساخ وكيلوتك ودخلت الحمام وانا اغسل وهي تنظر لي من خرم الحمام وكاني لا اراها ووجهي مقابل لها واتعمد لكي تراني وانا العب بقضيبي وكانني اغسل به وهو واقف ومتضخم فقذفت وارتاحت واستحميت وخرجت وهي تقول لي نشف راسك لا تبرد وتعال لاكلمك اولا لانريد نعيد الموضوع وثانيا انا اكلم ابوك لكي يزوجك فاردت التكلم قاطعتني اسكت اغترضت وقلت لها بس اكمل الصف التاسع اقل شيء فاقتنعت وحسست انها دائما تعاملني كرجل وعندما نذهب الى العاصمة لزيارة اخواني وعمتي الثانيه تلمح لهم انني سوف ازوج سموري من بنت عمتي التي هي بعمري وهم بنقس المرحله وهم مقتنعين وموافقين وخطبتها لاكن ليس رسميا (ساره- لسموري) وخرجنا وذهبنا الى المحلات وهي تشتري كل اللي نفسي به من ملابس وحلويات واكسسوارات واجهزه واشرطة الفديو للافلام التي احبها وغير محدده من افلام عربيه واجنبيه ورومانسيه بدون تحديد للمبالغ التي تصرفها وكل اسبوع او اسبوعين ننزل ونادرا مالم اكن معها وهي تشتري الملابس الداخليه المثيره والملابس التي تثير ولاتلبسها الا فوق بالطابق لان ابي لايرضي بهذه الملابس وهي ترضي الكل امي وابي واخوتي وعمتي الثانيه تشتري مايحتاجون له من كل شيء.......... اسف اذا اطلت عليكم ولكن اكتب بعض التفاصيل لكي يكون تصور واضح للقارىء توجد في نهاية منطقتنا يسكنون غجر جواهر وبناتها التي تحيي الحفلات والمناسبات وكذلك تبيع الهوى وتلبي طلبات كل الشباب والرجال ممن يهرب من نسائهم او يجدد وانا اذهب للمدرسة كل يوم اشاهدهن ولم اقكر بهن ورجع لي حمدان ومحمد اصدقاء السوء وهم يهمسون لي عليهن ويقولون عندك فلوس وتاركهن كل دخله او النيكة ب5 دنانيرولكن هم يضغطون علي لكي ادخلهم على نفقتي ودبرت مبلغ من عمتي وذهبنا لجواهر وبناتها ودخلنا لهن وبدات ضحكاتهن وتقهقهن عندما شاهدنا من عندنا ابن الشيخ محسن ومنين اللي معاك الصايعين اصدقائي وهل عندكم نقود نعم واعطيت جواهر المبلغ فقالت انته اريدك وهم مع بناتي قلت لها لا اريد سميره بنتك الصغيره قالت اخاف تموت بين اديك صارلها شهر من فقدت بكارتها مبلغ خمسة الاف دينار لليلة واحده من تاجر كبير المهم ماتنعز عليك تستاهل سموري وسموره انا قلت انته واحد من الصايعين معي والتاني مع سحر خلاص ادخل وكانت فعلا صغيره واموره وناعمه ولا اعرف كيف فتحها لان عمرها لايتجاوز الثانيه عشر وبعد ذلك عرفت انها كانت مواليد 1975 اي 11سنه كانت على السرير تتقلب بالستيان وكلسونها فقط بجسم ضعيف وخلعت ملابسي وشاهدت قضيبي وفرعت وقالت هذا يموتني وقربته من فمها وهي تدخله بين شفايفها وتنظر لي وأخذت تمص وتفرك بيه وتتغنج وتتأوه كالقحبات ولم أتمالك نفسي وقذفت على وجهها واخذت تمص بيه وتلحس الا ان نظفته وقالت خلاص اخرج انتهت فلوسك وكان في جيبي دينارين فاعطيتها وضحكت وخلعت لها ستيانها وكلوسونها اخذت ارضع ببزازها واقرص وهن صغيرات ونزلت ببوس ولحس جسمها الا ان وصلت إلى كسها وهو صغير جدا وزنبورها صغير وادخلت لساني به وهي تتوهوه وتصيح اه اه اه اه اه اف اف اف اف اف راح اموت اترجاك دخله من زمان ماشفت النيك امي مانعتني بس التاجر فتحني وكان ينيك بطيزي انا فقط امص وانيك من طيزي فجعلت راس قضيبي على كسها وبدات افرك به على زنبورها وشفايف كسها ذات اللون الوردي وقذفت هي مرتين ثم دخلته على النص وهي تان وتقول ايه نيكني ودخلته كله وشهقت وصرخت ودخلت علينا امها جواهر وقالت شو عملت بالبنت اصلها ماتتحمل وضحكنا وخرجت وبعد ان قالت اهم اصدقائك خلصتهم ودخلته بشويش وهدوء وهي تصيح على كيفك شوي شوي ورافع سيقانها وانا العب ببزازها وابوس بها ثم بدات تصيح نيك بسرعة ايه بسرعة واخذت انيك ادخل واخرج وانا رافعها وممسك بايديها الاثنين فقذفت وانا رافعهاعن السرير بحكم قوتي فصرخت صرخه خفيفه مع انه وتوهوه وسقطنا على السريروقالت لم ادع اي شخص يقربني بعدك حتى لوجبرتني ا مي جواهر فغسلت قضيبي ومسحت ثم لبست ملابسي وقبلتها وودعنا جواهر وبناتها وانا منتشيء وكانني في عالم ثاني وهم يكلمونني عن جواهر ونيكتها وهي كانها بنت صغيره وحمدان يقول لي اردت ا ن ادخله في طيزها فرفضت وقالت من طيزي بعشرة دنانيروهم يريدون مني ان نكرر هذه الغامره مرة اخرى ولكن من اين اتي لكم بالنقود قالوا انتم اغنياء وقلت لهم صحيح ولكن كل يوم 15 دينار هذا كثير ولا استطيع فزعلوا مني ورجعت الى البيت وانا فرحان وقبلت عمتي وهي فرحت لفرحي ولكن قلي ما الناسبه قلت لها ان المدرس اعطاني درجه عاليه فضحكت واعطتني عشرة دنانير مكافاة لي وفي اليوم الثاني استاذنت مبكرا وادعيت انني مريض من المدرس ودخلت عند بيت جواهر فرحبت بي وقالت اليوم لاادعك تفر مني ياولد يا جني اريد ان اشوف قضيبك هل هو نفس اصدقاءك وانا كنت اريد ان ادخل مع سميره المهم دخلت معها وكانت لابسه ثوب خفيف فوق الركبة من دون كيلسون وستيان صدرها بارز وكبير وطيزها يترنح خلعت ثيابي وهي خلعت الثوب بداء قضيبي يقف اخذت تلعب بيه وتمص وتضع يدها خلف طيزي وتقول ابن الشيخ زبرك كبير لما تكبر تموتها اللي تتزوجك انا راح اعملك تخفيض اعرف تريد مع سميره بس اريد اتعبك اخاف عليها منك المهم نامت على السرير واخذت اداعب ببزازها والعب به واقرصها والحس وامص بسرتها ثم نزلت على كسها صحيح انه واسع وبارز وكبير لاكن من الداخل ضيق المهم بدات الحس لها بكسها وشفراتها وهي تضحك وادخلته عنوتا وبقوه فشهقت وقالت تريد تموتني وارهز عليها وبسرعة قذفت فسحبته وهي تمص وتلحس بيه ودخنت سيكاره بعده وبدات تتكلم معي بغزل وشعر واذا به ينتفض قضيبي ويقف فقلت اريد من طيزك بس نقودك ماتكفي وتريد مع سموره خلص اعطيك فقلبتها بوضعيت الكلب وبدات اريد ان ادخله لاكن لم استطيع فمسحته بباب كسها وبدا يتمرغ به ومن لعاب وسيولة كسها بدات ادخل قضيبي وهي تصيح وتان فنامت على بطنها وانا ادخله واخرجه ويدي تلعب بصدرها وابوس برقبتها وتحت اذنها الى ان قذفت
  3. احلى تحية للجميع . اليوم بدي احكيلكم قصتي حامية الوطيس مع حماتي الحامية ومرتي الباردة لاني ذكرتها سابقا بموضوع تاني بس بدون تفاصيل . بدات قصتي مع حماتي منذ الليلة الثانية لزواجي من ابنتها لانها اجت عنا عالبيت عشان تطمن على بنتها . وسألت بنتها شو عملنا انبارح وحكتلها مرتي عن ليلة الدخلة وحماتي بتسمع بكل انصات وهدوء وانسجام طبعا انا كنا بسمعهم بس من بره الغرفة تاعتهم .بس حماتي القحبة ولعت لما سمعت شو عملت مع بنتها .وحكت لبنتها انا ما بصدق الا لما اشوف معقول حط ايره بكسك وفتحك حكتلها مرتي اه .حكتلها حماتي قومي تعالي بدي اشوف كيف ناكك جوزك وفعلا قامت وراحت على غرفة النوم تاعتنا ونادت علي وحكتلي تعال اشوف كيف نكت بنتي وفتحتها . حكتلها عمتي يعني شو اعمل هلا . حكتلي تعال نيكها ادامي حتى اتأكد انك فتحتها . انا بصراحة تفاجأت بطلبها بس كنت حابب ارد عليها وانيك مرتي امامها . وفعلا شلحت الروب والكلسون ومرتي ممددة عالسرير وفاتحة رجليها لفوق وكسها واضح وبلمع وما عليه اي شعرة وطلعت زبي ودحشته بكسها مرة وحدة وحماتي بتتفرج وبتفرك ببزازاها وكسها وضلليت انيك فيها حتى هريت كسها هري وصار لونه احمر من كثرة النيك والدعك طبعا حماتي صارت بعالم اخر ومغمضة عينيها وبتفرك ولما اجتني رعشتي القوية وصرت اصرخ بحرارة كبيرة وكبيت بكسها حليبي وحماتي بتتأوه من المحنة . وقمت عنها وراحت مرتي عالحمام . بس حماتي القحبة اللي الها محرومة من الجنس سنين بسرعة مسكت زبي قبل ما تيجي بنتها وصارت ترضع فيه بحرارة وتمص بقايا الحليب اللي كبيته قبل دقائق وضللت تمص وترضع حتى صار حديد وكبيت على وجهها وتمها ورحت وتركتها قبل ما مرتي تيجي . ومع الايام اكتشفت انا برود زوجتي وانها ما بتحي الجنس كتيير وعشت في معاناة كبيرة بسبب ذلك . وحكيت في نفسي لازم احكي لحماتي عن بنتها وبرودها الجنسي ورحت عندها عالبيت وحكتلها انه بنتك ما بتحب الجنس ولا بتتفاعل معاه على الاطلاق .واني بتفرج على افلام السكس عشان اطفي ناري . حكتلي طبعا مش بايدك تفرج زي ما بدك وفك شهوتك . كلامها ريحني وخلاني اشتهي حماتي وانيكها وانا عندها . وكان بادي فيلم اجنبي كله بوس واحضان وحماتي بتتفرج عليه وانا قاعد . وبتفرج معاها وزبي وقف وصلب . هي عارفة اني بميل كتيير للجنس وبسرعة بتأثر . وصارت تطلع علي وهي بتتفرج عالفيلم وتطلع على زبي الواقف نطرات خاطفة مفهومة وانا معاها عالخط .ولانه النية مشتركة في الجنس بيني وبينها ونظرات الانسجام صارت واضحة جيت قربت عندها وحكتلها و**** يا حماتي هالفيلم حلو وحطيت راسي على صدرها كاني بتفرج عالتلفزيون بس تمي كان على بزازها . وحسيت بتسارع انفاسها وانها حابة اضل عندها . وشوي شوي احط ايدي على فخاذها عند كسها وهي لابسة جلابية خفيفة . وهي منسجمة مع الفيلم بعيونها ومعاي بمشاعرها .وصرت اطلع لفوق حتى وصلت بزازها واحسس عليهم . هي استوت على الاخير وطلعت منها تنهيدة قوية وحكت اااااااااااه ااااااااه يا روحي فعلا انت بحاجة للنيك كتيير ولازم تنيك هلا وبسرعة شلحت اواعيها وانا طلعت زبي وصارت ترضع فيه بنهم وبعدين فتحت رجليها وجلست بينهم وحشيت زبي في كسها المولع الممحون ودخل بسرعة لاعماق كسها وهي تتأوه وتفرك بضهري حتى كبيت حليبي في كسها وهي ضاغطة على ضهري بايديها نحو كسها ما بدها تفلتني وارتخى جسمي وانا عليها ممدد ومبسوط كتير لاني نكت امها لمرتي الحامية اللي عرفت كيف تستوعبني عشان بنتها باردة جنسيا . صحيح حماتي عمرها بالحمسينات بس حلوة ونشيطة وحامية وصاحبة لسان حلو وبتعرف كيف ادلعني . اما بنتها بس شغل مطبخ وطبيخ لا بتفهم بجنس ولا شهوة وبتعتبر الجنس موضوع تافه لا يستحق انه الانسان يعطيه اي اهمية
  4. اتفقنا انا وجدو ننزل البحر ونعمل رحله باللنش جهز دودى لوازم الصيد .. نده لى علشان نروح للنش فى مارينا … جريت مسكت أيده ومشينا ناحيه القارب .. سمعنا أونكل عزت بينادى علينا من فوق وبيقول أستنونى .. أنا جاى معاكم … بصينا أنا ودودو لبعض .. وحنموت من الغيظ… قلت لدودو أيه الغلاسه دى … حا نعمل أيه دلوقتى … شدنى دودو من أيدى وهو بيقول .. ولا يهمك … ده أبنى وانا عارفه .. حا نشوف حل .. ما تقلقيش … ركبنا اللانش وخرجنا فى عرض البحر …. بطل دودو محركات اللانش ورمى الهلب… أنشغل أونكل عزت فى الصيد .. وأنا ودودو شغالين .. يقفش بزازى وأمسك له زبه .. يبعبصنى فى طيزى … أأقعد على فخاده أحك طيزى فى زبه … لما أتجننا وهجنا خالص … بصيت له وقلت وبعدين يادودو .. عاوزه أتناك .. طيزى بتاكلنى بتسأل على زبك … بعبصنى وهو بيقول ما تروحى لعزت ألعبى عليه .. هيجيه .. يمكن يبرد لك طيزك المولعه دى … تفتكر يادودو … أيوه .. وحياتك ده راجل على كيفك هوه عارف أنى نكت له مراته وأمك كمان نكتها .. مافيش ولا لبوه من نسوان ولادى ما نكتهاش .. ضحكت وأنا أقول صحيح ياجدو أحكيلى … ضربنى على طيزى وهو بيقول مش وقته .. يلا روحى لعزت .. علشان تتناكى نيكه دوبل …. قلعت التى شيرت والشورت وكنت لابسه تحتهم كيلوت أسود فتله بس .. ومشين بمياصه ناحيه أنكل عزت ووقفت جنبه وأنا بأقول .. أصطدت حاجه يأونكل…. أتلفت أونكل عزت لى وعينه أتعلقت ببزازى اللى بتترجرج وهو بيقول .. أنتى قالعه كده ليه .. قلت بأأخد لون .. عاوزه الشمس تلفحنى شويه … لقيت الشورت بتاعه بيتنفخ من بين فخاده .. أبتسمت وأنا بأقول لنفسى .. حاأنجح …. بص لى وهو بيقول .. طيب ما ده حا يسيب علامه على جسمك .. وهو بيشاوز على الكيلوت … بسرعه قلعته … ووقفت عريانه خالص … شاف كده شفايفه أتنفخت وصدره كان بيطلع وينزل من سرعه تنفسه .. والسناره تغمز والبوصه أتقوصت من شد السمكه وهو مش حاسس …. ميلت عليه وأنا بأقول سنارتك علقت يلا شد .. كنت بأعمل نفسى باأساعده وأنا لاصقه بجسمى العريان بأمسح جسمه وذراعاته ووقفت قدامه .. ظهرى فى صدره .. وبأفرك طيزى فى زبه .. لقيته حديد .. كان مش عارف يسحب السمكه وأتلبخ وصب عرق … سمعنا دودو وهو بيقرب مننا وبيقول .. أيه الخيبه دى . مش عارفين تسحبوا سمكه … كانت سمكه كبيره فرحت بها .. فأرتميت فى حضن أونكل عزت كأننى فرحانه .. وأنكل عزت ينظر لدودو ليرى رد فعله وهوه شايفنى عريانه كده خالص … ليفاجأ بدودو بيدفس صباعه فى طيزى وهو بيقول … كده يالبوه.. خليتى زيزو كان حا يضيع السمكه الحلوه دى … قعدت على فخاد أونكل عزت وأنا بأقول صحيح الكلام ده ياأونكل .. وأنا بأمسح بأيدى بين فخاده .. حسيت بزبه بيتنفض ومتصلب قوى ….لقيت دودو بيقول .. قوم يازيزو أنزل تحت أنت واللبوه دى … ريحها وطفى نارها .. أحسن مش حا نصطاد كده ولا سمكه … كان زيزو بيبص لى ولدودو عينه رايحه جايه بينا … مسكت البوصه منه رميتها على الارض وسحبته من ايده .. مشى معايا زى الطفل فى أيد أمه وهوه مذهول… نزلنا السلالم .. مديت أيدى أأقلعه التى شيرت … لقيته بسرعه سحب الشورت والمايوه اللى تحته مع بعض ورماهم بعيد وهو بيحضنى وبيمسح ظهرى العريان بأيديه .. وأنا بأحاول أجننه وبأعمل نفسى بابعد بجسمى عنه وانابأقول أستنى بس .. أستنى بس … بس كنت بأقول لمين .. كان بيعصرنى ويبوسنى وزبه مرشوق فى بطنى بيوجعنى من صلابته ..مديت أيدى مسكت زبه أبعده عن بطنى .. شهق ولقيت أيدى مبلوله .. كان زبه بينقط ميه بتلزق كده ودافيه …. قعد على طرف السرير وقعدت على فخاده ومسك بزازى يعصرها وقرب شفايفه أخد بيها حلماتى يمص فيهم وجسمه بيترعش … جننى من مص حلماتى وتقفيشه بزازى وأنا بامسح بفخادى العريانه فخاده وزبه وبطنه ……رفع وشه من بزازى وهو بيقرب شفايفه من شفايفى مسكها .. كان بيمصها مص .. ويشدها ويعصرها بجنون ولسانه بيخبط فى لسانى .. مصارعه يابانى .. ملت بجسمى نمت على السرير وفتحت فخادى … بص لكسى ولمعت عينيه .. نزل على ركبه وهو بيفتح فخادى بأيديه أكثر .. وبشفايفه النار .. لسعنى فى شفايف كسى .. ولعنى … أترعشت .. وكسى كان مش مستحمل … حنفيه واتفتحت … ميه نازله منه مليت وغرقت وش زيزو.. وهو يلحس فيها بلسانه الخشن السخن .. جننى زياده ..قام وقف وهو بيقرب بزبه من كسى المبلول الغرقان ومسح راسه السخنه فى شق كسى الصغير وبدأ يضغط بحنيه … رفعت أيدى لصدره كأننى أصده.. وأنا بأقول .. بالراحه يازيزو أنا مش مفتوحه … لم يكن فى حاله تسمح له بسماعى … أخترقنى بزبه الحارق ..صرخت من فض بكارتى… حسيت بحرقان كطعم الشطه الخفيفه على اللسان .. عوضه أحساس رائع ممتع من ضم كسى بالضيف العزيز وأمتلاءه به عن أخره ..نام زيزو على صدرى بلا حركه … وكسى يعصر زبه .. مش عارفه .. كسى اللى كان ضيق ولا زب زيزو اللى كان غليظ جدا .. من صرختى نزل لنا دودو… شاف زيزو راكب فوقى وزبه باين أنه جواى … قال .. يخرب بيتك يازيزو فتحت البت .. يبقى أنت اللى حا تعملها العمليه ياحلو …. بصيت لدودو لقيته بيبتسم وبيبوسنى بوسه فى الهوا .. ولف يطلع السلم .. سحب زيزو زبه بالراااااااحه من كسى وشد شويه مناديل ورق من العلبه اللى جنبه مسح بيهم كسى من بره وكمل بيهم مسح زبه .. بصيت لقيت المناديل عليها بقع دم … قرب منى زيزو باسنى من شفايفى وقال .. يلا لفى أفتحك من ورا .. لغايه لما كسك يستريح .. لفيت بسرعه وأنا أقول .. طيزى مفتوحه جاهزه .. دودو عمل اللازم … زعق زيزو بصوت عالى ليسمعه دودو فوق .. أيوه ياعااااااااااااااااااام … ده أنت مش سايب حاجه …. ناولته الكريم من شنطتى .. وضع منه قطعه على عقله أصبعه وهو يدسها فى شرجى ويدلكها … رفعت مؤخرتى لآساعده … شويه ورأس زبه الناعم يمسح فتحه شرجى بنعومه وحنيه … ( كان زيزو حنين جدا فى أول النيك .. وبعدين يتجنن) حسيت بزبه يشقنى من تخانته .. كان زب دودو مش طخين.. بس طويل وحلو لنيك الطيز قوى.. أما ده … أيد جرن …..صرخت أىىىىىىىىىىىىىى زبك طخين .. زبك طخين .. أنا أتشقيت نصين … وفعلا .. وجعنى جدا بعد كده… ولكن ساعتها من شهوتى وشهوته لم نكن نشعر بشئ … دخل زبه كله جواى لآخره .. لما حسيت بكيس بيضاته يخبط بين فلقتاى …. شويه وبدأ يسحب زبه يخرجه بهدوء ونعومه … أستمر كام مره كده يدخل زبه بهدوء ويسحبه بالراحه … وأنا حأتجنن من أحساسى بيه فى جوفى … لقيت نفسى بأصرخ شويه.. وأتأوووه شويه.. وأزووم شويه وأتمايل أرقص شويه ….لما أتجننت وجننته معايا … بدء يزيد من سرعته وقوه دخول وخروج زبه فيا … وبيضانه تخبطنى فى طيزى بصوت عالى … تأوهت .. أحووووووووه يالراحه … بيوجع … أووووف أح أح أح .. صدقنى بيوجع … أنت أيه اللى حصل لك … أتجننت … بالراحه … حرام مش كده … أه أه أه أه أوووووووه … حأزعل منك ياأونكل …. زعلانه منك … أووووووه أووووووه .. يلا جيب .. يلا هات لبنك … ده مش زب ده أيد شمسيه ….. أحوووووووه… وكسى بيشر ميه بتلسعنى وهى نازله تكوى الجرح… لقيته بيقول لى بصوته اللى بيقطع … عاوزه اللبن جوه ولا بره … صرخت .. جوه ..جوه .. جوااااااااااااا,, كل لبنك جوه … لقيت زبه بيصب ميه مغليه فى جوفى … وزيزو بيترعش جامد قوى قوى .. وكأن عضلات جسمه كلها أتشنجت … وأبتدأ جسمى يتنفض وأنا بتنزل منى شهوتى شلال … مال بجسمه بجوارى على السرير .. ورجلينا تلامس الارض… هدأنا … مسكنا أيد بعض وطلعنا السلم .. بص لنا دودو شويه وبعدين أبتسم وهو بيقول .. أه ياشراميط …. أمسكنى زيزو من يدى وقال يلا نطى معايا .. وهوبينط فى الميه …. صرخت من لسعه المياه المالحه لكسى وطيزى وأتعلقت برقبه زيزو .. وأنا بأقول .. الميه بتحرق ياأونكل.,…… بدأت أحس بالتعب من السباحه. ضربت الميه برجلى جامد وقربت من سلم اللانش وأنا بأحاول الطلوع لقيت أونكل زيزو بيساعدنى وبيرفعنى من طيزى .. وهو فى الحقيقه بيحسس عليها وبيلمس بصوابعه كسى وفتحه شرجى … أترقصت وأنا بأطلع السلم بسرعه وباأقول وأنا بأضحك بدلع .. أيدك ياأونكل …بصيت عليه لقيت زبه واقف وبيتهز بين فخاده مع حركه جسمه … وعينه متعلقه بطيازى .. كان هايج … هايج قوى …عضيت شفايفى علشان يشوفنى ويهيج أكثر .. وقلت وأنا باأشاور بصباعى على زبه .. هو ناوى على أيه الشقى ده ….جريت ناحيه البشكير المفروش بمؤخره اللانش وتمددت على وشى وكتفت ذراعاتى وحطيت راسى عليهم ونمت شويه ….حسيت بزيزو بيقرب منى بيمسح ظهرى بحرف البشكيروهو بيقول .. كده الشمس تحرقك … تعالى تحت خدى دش ميه حلوه وبعدين اطلعى خدى حمام الشمس بتاعك … سحبت أيد من تحت راسى وأنا بأزحف بيها ناحيه فخاد زيزو .. لمست زبه .. كان شادد وسخن قوى … قلت بمياصه .. عاوزنى تحت علشان حمام ميه حلوه ولا عاوز تحمينى بميه دافيه من ده …. سمعنا دودو بيقول بصوت عالى علشان نسمع من صوت الهوا والميه حوالينا .. ياسى عزت تعالى هنا أمسك السناره دى وخدبالك من البوص التانى .. وأنا حاأقوم حا أنزل معاها .. ولا أنا جاى أتفرج … حسيت بزيزو أتضايق .. ومشى وهو بيمسك بشكير صغير من على الحامل يلف بيه وسطه يدارى زبه المشدود ويروح ناحيه دودو … شويه ولقيت دودو بيحسس على ظهرى العريان وبيقول .. تعالى معايا ياعسل أنت قوليلى الولد ده عمل فيك الواوه فين … مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحيه السلم علشان ننزل تحت .. وعينى لمحت زيزو متضايق وهو بيرمى السناره من أيده …والبشكير اللى كان حوالين وسطه واقع على الارض وراه وزبه مرتخى بين فخاده .. كان واقف عريان وجسمه حلو قوى .. بصيت له .. أتجننت من جسمه العريان .. لقيته باصص علينا .. شاورت له بكف أيدى من ورا ضهرى .. خمس دقايق وحصلنا … فهم .. أبتسم وهو بيهز رأسه .. حاضر ….كان حمام اللانش صغير … يادوب فرد واحد يقف تحت الدش … لكن دودو كان لاصق فيا وزبه راشق بين طيازى من هيجانه .. وشفايفه بتمسح كتافى ورقبتى من ورا .. وأيده بتقفش بزازى .. … وشويه أيده تمسح كسى .. عامل نفسه كأنه بيحمينى .. وسمعته بيكلمنى بصوت طالع منه بصعوبه .. مش حا تدوقينى الكس اللى فتحه زيزو … قفلت حنفيه الدش .. عرف أنى خلصت حمامى .. وسع لى سكه علشان أخرج … خرجت وأنا ماسكه بأيده مشيت خطوتين للسرير الصغير ونمت على ظهرى وفتحت فخادى … من غير كلام … نزل بجسمه .. لقيت شفايفه السخنه لصقت بكسى .. زى مايكون بياخد حته شيكولاته ببقه من الورقه السوليفان اللى مغلفاها.. دغدغنى بلسانه .. شهقت أحيييييييييه بتعمل فيا أيه يادودو … شفايفك تجنن .. ولا كأنى باأكلمه … كان بيمص ويعض بالراحه … جننى … بطنى بقيت تترقص وتتقلص غصب عنى من عمايله … ولقيته كمان مد أيديه الاثنين مسك بزازى يفركهم ويشد حلماتى ويقرص فيهم .. خلاص … أتجننت … رفعت جسمى .. قعدت نص قعده وأنا بأرفع بأيدى رأسه من فوق كسى وانا بأتنفض وباأقول .. كفايه .. كفايه … مش قادره … فيه عمايل كده … لا .. مش قادره .. أه أه أه أه أه جننتنى …..وحسيت بوشه أتغرق من ميه شهوتى اللى أندفعت من كسى زى أندفاع البول ويمكن أشد … وأترميت بظهرى على السرير .. باأخذ نفسى بصعوبه من الهيجان والمتعه …وأغمى عليا تقريبا …. بعد شويه فتحت عينى بصعوبه .. لقيت دودو واقف بين فخادى وهو بيمسح زبه فى كسى من بره .. بصوت قريب من مسح الصباع بزجاج مبلول … بصيت له وأنا بأبتسم بأرهاق .. وقلت .. حرام عليك حا تموتنى .. مش كده مره واحده .. حبه .. حبه … والا وزبه اللذيذ يتزحلق بشويش جوايا … رفعت جسمى لفوق شويه من أحساسى بيه وهو داخل …وشهقت … أوووووووووه … أووووووووه … حلو قوى .. حلو قوى … ورأسى بتميل يمين وشمال من المتعه …( كان زبه يجنن ) … أمسك بفخدى ورفعه فوق كتافه .. لقيت نفسى بأمسك ذراعاته من فوق الكوع .. مش عارفه مسكته كده ليه .. لكن كنت حاسه بأنى كده حاأحس بزبه فيا أكثر …وبدء ينيك فيا بحرفنه وأستاذيه … يضرب زبه فى كسى … أحس بيه بيخبط الجنب اليمين شويه والجنب الشمال شويه وأحس بيه خرجه منى بيمسح بيه شفرات كسى وزنبورى .. وبعدين يدخله تانى .. لما هرانى نيك … وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمنى .. وأتأووه .. وأغنج .. وأناديه ..دودو ..بالراحه .. بأحب نيكك .. بس بالراحه .. أموت فيك .. أووووووه … مش قادره … أنا بقيت مجنونه … أحووووووووووه … أوووووووف … زبك يهبل … نيكك يجنن … عاوزاك راكبنى كده للصبح …. أغغغغغغغ أمممممم أسسسسسس احووووه .. أوووف أح أح أح أح… أنه يرحمنى ويخف عليا … أبدا …يمكن عشر دقايق .. مرت عليا كأنها عشر ساعات … وأنا بأتمايل بوشى يمين وشمال .. لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا .. وبيعض شفايفه جامد .. صعب عليا قوى … بس أعمل أيه فى المجنون اللى بين فخادى ده … فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك … لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه … وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه … وركبتى مسنوده على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو … لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى … مافيش ثانيه ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شده دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق … كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكه مش مهنينى عليها … وزيزو فى دنيا ثانيه من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجه ولا حاسس بحاجه غير بزبه وهو مخنوق جوه طيزى …كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى … لما جننونى وجننتهم … كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ … شويه ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوه قوى .. تطفى النار اللى قايده فى كسى ده رغم أنه سخن قوى … وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد … لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانه … ربنا يهدك … وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفه أأخذ نفسى … فمال على جانبه كالمغمى عليه … طلعنا أنا ودودو فوق .. كانت كل السنابير مقوصه من شد السمك اللى علق فيها .. بقى دودو يجرى عريان وهو بيسحب الشعر وهو بيضحك ويدينى السمك اللى بيخلصه من السناره وأنا أضحك فرحانه وأركب عليه من فوق كتافه بأمسح لحمى العريان بجسمه وأنا لسه هايجه قوى … ماشبعتش نيك .. رغم أنى ماشيه بأعرج برجلى من النيك وفلسى بيحرقنى من زب زيزو الطخين …. - قالت رنا وهى تقرب من زبى تشمه بمتعه .. تعرف بأن زبك يشبه زب أونكل زيزو كثير .. بس زبك أنت حاجه ثانيه خالص … له طعم ثانى .. ومالت بشفتاها تبوسه وتلحس راسه بلسانها .. وبتغمغم أممممممم عسل . لقينا زيزو طالع من تحت بيترنح زى السكران .. وقف ورائى ومسكنى من شعرى وهو بيشدنى وبيقول .. يلا معايا تحت لسه ماشبعتش من كسك .. بصيت بين فخاده كان زبه حا ينفجر من الانتصاب .. مديت أيدى مسكته أدلكه .. ولفيت بجسمى ونزلت على ركبتى وبوسته كام بوسه بسرعه كده .. وأنا بأبص لزيزو من تحت … تلاقت عيوننا .. هاج زياده … سمعنا دودو بيقول .. يلا ياأختى أنزلى معاه .. أتناكى منه وريحى زبه .. بعدين ينكنى أنا من هيجانه ,, سحبنى زيزومن شعرى .. مشيت معاه .. ونزلنا تحت … زقنى بقوه .. طلعت على السرير بركبتى وظهرى لزيزو وأنا مفنسه طيازى وفاتحه فخادى شويه … لقيت زيزو دس وشه بين فلقتينى مش عارفه كان بيبوس ولا بيعض ولا بيمص ولا بيلحس فى كسى .. كان بيعمل حاجات غريبه هيجتنى خالص … أترميت على وشى على السرير .. شدنى من وسطى ..نزل رجلى على الارض وقعد على ركبتيه ورايا ورجع يدفس وشه على كسى بياكله .. أتجننت .. بقيت أترعش واصرخ من عمايله … وسامعه دودو .. بيقول بصوت عالى.. بالراحه…..بالراحه .. يخرب بيوتكم .. حا تجيبوا لنا حرس السواحل من صراخ اللبوه دى … كنت فى حاله مش ممكن أقدر أكتم فيها صراخى .. كان زيزو مجنون .. بيقطع كسى بشفايفه ولسانه وأسنانه … كنت حاسه بيه بيمضغ فيه مضغ … لقيت نفسى بأصرخ .. نيك بقى .. أنت بتعذبنى كده .. حرااااااااااااااااااااااام .. وكسى بيدفق ميه شهوتى .. لما كان حا يجيلى جفاف ….وجسمى بيتقلص بشده ورجلى بتترعش جامد جامد …لغايه لما حن عليا وحسيت برأس زبه بيملس شفراتى بنعومه … ودخل زبه كله جوايا وخبط سقف كسى بالجامد.. أرتفعت أنا بجسمى من لمس رأس زبه السخنه عمق كسى وسقفه وشعرت بأنه حا يخرجه من بقى ..كان بينكنى زى المجنون .. وهو بيقول .. كسك ضيق قوى يجنن … من زمان ما نكتش كس صغيور كده… أه أه .. عاوز أقطعه من النيك … أتجننت أنا كمان وقمت بجسمى وقفت … ولسه زبه مرشوق فى كسى .. وأنا بأتهز بالجامد ورجليا بتترعش قوى قوى … وكسى بيدفق شهوتى .. سد وأتكسر … لف أيده مسكنى من بزازى يعصرهم .. جننى زياده .. تأوهت بمتعه .. أوووووووه أووووووووه … مش كده .. أنت بتعمل فيا أيه … وصوتى بيخرج يتهز من أهتزاز جسمى كله … دفعنى من ظهرى علشان أنام تانى على صدرى على السرير .. ملت بجسمى ونمت على وشى وأيدى بتعصر بزازى من الهيجان … وهوه بيرشق زبه ويسحبه بقوه وهيجان شديد .. سحب زبه وهى بيعصره بأيده .. بصيت له وأنا بأقول بهيجان .. خرجت زبك ليه دلوقتى .. لقيته قرب منى وهو بيمسك أيدى يحطها على زبه ويقول أعصرى بالجامد … مديت أيدى عصرت زبه على قد ما قدرت .. وهو يصرخ بالجامد بالجامد .. مش عاوز أجيب دلوقت .. لسه ماشبعتش من كسك … زودت العصر شويه على زبه .. لما هدأ شويه … رفعنى من كتفى .. وقفت .. لف جسمى ولقيته شفط شفايفى بشفايفه يمصها مش بيبوسها .. كان بيقطعها .. وأنا بأحاول أخلص شفايفى من شفايفه .. كنت حاسه أن شفايفى ورمت من اللى بيعمله فيها ..(. وفعلا ورمت بعد كده ) شالنى من وسطى ورفعنى .. أتعلقت بذراعاتى فى رقبته ,, وحضنته … مش عارفه أزاى لقيته بيرشق زبه فيا ونزلنى عليه ….. صرخت من الاحساس ده … وزبه اللى مالى كسى من كبره وغلظته … وبدأت أرفع جسمى لفوق وهوه بيساعدنى بأيديه من وسطى .. لفيت فخادى ورا ظهره وشبكتهم .. وأنا بأحاول أرفع جسمى .. أحساس رهيب .. وزبه المنفوخ بيدخل ويخرج من كسى بصعوبه … بسبب ضيق كسى وثخانه زبه ….كنت اتعلق فى رقبته ورجلى الملفوفه ورا ظهره بتساعدنى فى رفع جسمى لفوق .. يخرج زبه من كسى وأرتاح شويه .. القاه بأيديه اللى فى وسطى بيشدنى لتحت يرشق زبه فى كسى من تانى …أنا أرفع وهو يرشق … أتجننت وجننته …. خرجت لسانى أحركه زى لسان الكلب .. لقيته بيعمل زيي وهو بيلحس لسانى ومسكه بشفايفه وهو بيمص فيه بلذه … وجسمى طالع نازل على وسطه .. وزبه بيعمل عمايل فى كسى …. أترعش وهو بيقول .. أنزلى بسرعه حاأجيب ..حا أجيب … فكيت رجليا من ورا ظهره وأيدى من رقبته ونزلت اتزحلق بجسمى العريان على جسمه العريان وانا مستمتعه من خشونه ملمس الشعر اللى فى جسمه على جلدى الناعم بيخربشه … وبركت على ركابى ..كان وشى بالضبط قدام زبه المنفوخ … وكان منتظرنى .. مسكت زبه بأيدى أدعكه ولسانى تلحس راسه السخنه الملهلبه ..غرقنى لبن .. كان زبه بيرمى دفعات لبن كثيره ولذيذه .. شويه على شعرى وشويه فى بقى وشويه على صدرى .. استحميت من لبنه الدافى .. أخدت منه بصباعى ألحسه .. كان طعمه زى العسل .. المالح…. حضنا بعض قوى .. ونمنا على السرير الصغير مش عارفه ازاى … ماحسناش الا ب دودو بينادى علينا … يلا بقى … ما شبعتوش … الليل حا يدخل .. وأدار محرك اللانش وبدأنا التحرك للعوده … برغم أنى كنت مهدوده من التعب اللى سببه دودو وزيزو .. الا أنى لما رجعت الفيلا .. أخدت حمام بسرعه ونزلت الديسكو … كانت الشله كلها هناك .. رقصنا وحكينا وضحكنا لغايه الفجر .. ورجعت ميته من التعب عاوزه أنام يومين بحالهم من الارهاق …!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!
  5. أنا وعمتي قصة حقيقية تغير الأسماء فقط الجزء( 1) في البداية حدثت هذه القصة قبل أكثر من 25 سنه أي في عام 1986وكتبت ذلك في عام 2011حيث كنا نعيش أنا وأمي وأبي وعمتي ألمطلقه المدللة التي يسمع كلامها كل من البيت والتي طلقت لمرتان والثالث توفي ونحن نعيش في مزرعة كبيرة وداخلها بيت كبير يسمى آنذاك بالقصر ولي أختان وأخ كبير متزوجين ويسكنون بالعاصمة التي تبعد عن المزرعة حوالي 30 كم وكان عمري 15 سنة وعمتي 25 سنة وهي اصغر أخوانها أبي وعمتي الثانية التي تسكن العاصمة وجدتي التي توفيت بعد زواجها الثالث وأبي الكبير وذو مكانه اجتماعيه كبيره رئيس قبيلته أو عشيرته وهو اكبر من عمتي ب15 سنه ونسكن في البيت حيث انأ في غرفه وعمتي في غرفه وصالة كبيره وملحقاتها وحمام وغرفة متروكة بالطابق العلوي أما الأرضي فهناك صالة كبيره جدا لاستقبال الضيوف ومطبخ وحمام وغرفتين غرفة لأبي وغرفة لإغراضهم بالإضافة للحديقة وكل هذا داخل المزرعة مساحتها 12 دونما أو فدان وعمتي تزوجت بعمر 14 سنه أي وأنا عمري 4سنوات من ابن خالتها وطلقت بعد أسبوع يسبب أن ا بن خالتها لوطي فتحها من طيزها وكل يوم يوثقها على السرير ويجامعها من خرم طيزها وحسب ماعرفت بالتفصيل منها بعد كبري وأصبحت فضيحة فطلقت وبعد مرور 6 أشهر تقدم لها احد أقربائها ولكن فقير وبقيت عنده سنه ونصف ألسنه وطلقت وذلك السبب هو لم يكن رجل آي عنين ( خصي ) أي لاستطيع أن بنيك وبقيت عذراء وهذه قسمتها بدريه وبعد مرور 3 سنوات تقدم لها رجل شيخ عشيرة ولكن كبير جدا بحيث الفارق بينهم جدا كبير بعمر 68 سنه رفضت بإصرار وتعنت لكن شيخ محسن اللي هو أبي أصر أيضا وزوج بدرية عمتي غصبا عنها وهي بعمر 19 سنه وتوفيت جدتي بعد زواجها وهي جنازة وليست جوازه وفتحها أي عذريتها بعد مرور شهر لكونه كبير ولاستطيع مجاراتها وكذلك لاستطيع أن يودي واجباته ولا يقدر أن يطلقها لان أبي اخذ عليه تسجيل أملاكه باسمها وكذلك مزرعته وهو متزوج من اثنين غيرها وله 6 أولاد وكبير تقول بالأسبوع مره يقربني لو يكمل نيجته أو على النص ينام قضيبه وأحيانا ينام وحتى لايقذف وهو مريض ولا اعرف كيف زوجها أبي له وبعد مرور سنتان توفي ورجعت إلى دار الشيخ محسن ولكن بشموخ وأملاك ومكسورة من الناحية الجنسية بعد 3زواجات فأشله كانت هذه مقدمات للقصة حتى تكون للقارئ انطباع ومعرفه بالضر وف التي أدت آن تكون عمتي معي بالمجامعة أو بالحرام لان آي إنسان لايقبل بذلك ولكن أحيانا الضر وف تجعله يعمل هذه الأمور رغما عنه أو بالصدفة وتحتسب عليه وانأ ترددت قبل ألكتابه ولأكن بعد ا ن قرأت تشجعت وكتبت ذلك للعبر هاو الاستفادة من الضر وف التي تحيط بالإنسان وانأ عشت معها فهي تحبني وتدافع عني ورغم قساوة أبي فهي تدافع عني وتدللني وكل طلباتي مجابه رغما عن والدي وخصصت لي غرفه بالطابق العلوي جنب غرفتها وكذلك كلما أرادوا أن اخرج معهم للموسم تجعلني أن ابقي بالبيت بحجة الدراسة عندما بلغت اسمع من أصدقائي بان هناك العادة ألسريه ولكن أتجاهل وعندما أصبح عمري 14 عام كانوا أصدقاء السوء يعلموني أن انيك ألحماره داخل مزرعتنا ويجب ان يعملون هذا الشي وبعيدا عن أعين الناس وترددت وهم يشرحون لي ويفهمونني بان نيك لحماره يطيل القضيب وهي كالامراة وأتقرب من ألحماره وأتحسس على كسها عندما اقترب منها وأحيانا أراقب الحمار حين يركبها وأخيرا أتى اليا حمدان ومحمد وجئت بهم با لمزرعة ودخلنا الحضيره وبها الأغنام والمواشي والحمير حيث كان هناك حمارين ذكر وحمارين أنثى و جحشات صغيرات4 ثلاثة أنثى وواحد ذكر فهم خبره فقاموا بربط ألحماره مخالفا كل رجل مع قدم بحيث انطرحت أرضا بعد وثقها بالحبل فتقدم حمدان الكبير وقام بنيكها وكأنه بنيك أمراه نائمة وقذف بها ومحمد وبعدها انأ وهم يشجعوني وانأ ادخل قضيبيي وهو حار ورطب وعندما أدخلته اختلط بمنيهم فاشمأزت نفسي وأخرجته ومسحته بخرقه آي نظفته ونظفت قضيبي ودخلته وأحسست بشعور غريب لايوصف وفعلا كأنها أمراه وقذفت ولكن خرج منها لكثرته ولازال واقفا فاقترحوا أن نأتي بجحشه صغيره وننيكا لاكتها كانت عذراء وقلت هي صغيره ولا يجوز لأنها ليست كالكبيرة قال حمدان أن اعرف فجاء بها واخذ يمسح على كسها هي تحرج ماده لزجه وصفراء فقال يعني أنها مستحقه للنيك فقمنا بربطها له وهي واقفة كي لاتتحرك فخرقها حمدان وكان الدم يسيل منها ثم إنا ولم اكتفي فعملت معها مرتين وفي هذه الإثناء سمعت صوت عمتي وهي تصيح وتنادي عليا بصوت عالي سموري سمير انته موجود فخرجت لها فقالت ماذا تعملوا انته مع أصدقائك لاشيء عماتو إنا دائما أقول لها عماتوا فقط أرادوا إن يتفرجوا على المواشي فااستاذنوا وسلموا عليها وبعد أن أوصلتهم قالوا هنيالك على هيك عمه رغم أنهم لم يروا منها إلا وجهها وقليل من أرجلها فهي لاتوصف وليس أبالغ فهي قصيرة ومر بوبه بيضاء وطيزها يهتز ويتمايل إرداف وسيقان معضلة كأنها رباع وصدرها نافر بالرغم من أن نهداها وحلمتها صغيرتان وشعرها يصل إلى طيزها اسود فاحم ولها شامه أو خال على خدها الأيمن وعيون واسعة وشفتان منفوخة وفم صغير ووجه عريض وذو شخصيه قويه جدا وعصبيه بحيث أبي الشيخ الذي كل الناس تهابه وتخافه آلا هي تتصدى له ويخاف أن يتكلم معها رجعت وأريد ان استحم بالحمام وانا باستحم طرقت الباب عليا وقالت افتح منذو متى وانت تستحم لوحدك انا احممك ولانسيت مهما كبرت فغسلت كلسوني من المني والاوساخ التي عليه بسرعةوهي تنظر لي ومستغربه من خرم الباب الذي كان واسع بحيث الذي داخل الحمام عندما يبص عليه احد يراه فتحت الباب ودخلت ثم نزعت ثوبها وبقيت بالثوب الذي بحمالات وفوق الركبه وبدون ستيان فقط بالكالسون وانا لم اتمالك نفسي عندما شاهدتها لكن الخوف الذي زرعته في نفسي وبدأت تحممني وتغسلني بالصابون والليفه وتفرك بي وقضيبي واقف فهي تبص وتقول لي ابو طويله **** يكون بعون اللي تاخذها شراح تعمل بيها على هالزبر والقضيب الطويل والثخين وشعرتك طويل هات لازم احلقها الك عماتوا انا باخجل ههههههه ققهت وهي تقول ولك وانته صغير وانا باحممك والبسك وانيمك في حضني صحيح بس مارضعتك امك بس ولدتك وعندما خرجت جاءت بشفرت الحلاقة وهي تحلق وقضيبي واقف وتقول شنو ابو طويله راح يبفى واقف على طول وينزل منه قطرات المذي الذي يرطب وتبتسم وتضحك وتقول من هذا مسكر على نفسك الباب وتلعب ببيضاتي وعندما اكملت اخذت تفرك وتلعب به بحجة بالصابون وشاهدت كلسونها به ماء ولم افهم في حينها وماهي الا لحضات حتى اقذف على صدرها ووجهها واخذت ارجف وخائف لا عليك ياعماتوا هذا يعني انك اصبحت رجل وخلعت ملابسها ونزعت كلسونها واستحمت معي وانا افرك لها جسمها وهي سعيده وتغني وتقول سموري اصبح رجل ياهو يبشر شيخ محسن وانا ايضا اضحك على غناءها ثم قلت لها عماتوا احلق لكي شعر عانتك وابطيكي رغم انه عليهن شعر خفيف قالت لا احنا نزلهن بشيره وهذا مو شغلك امك تعملي اياه ولبست ملابسي وخرجت وهي ايضا لبست وفرحانه وخرجت الى البستان او المزعة ومررت بالحضيره وشاهدت الحمار الذكر ينيك بالحمارتين مره بهذه ومره بهذه وهي كالمعركة ثم رايت المني يقطر من الحماره وقربت من الجحشه الصغيره فنفرت وربطتها واخذت امسح على كسها فهدات وسمعت صوت عمتي بدريه وامي وخرجت لهم قالا جئنا نحلب البقرات وفي هذه الاثناء هجم الحمار على الحماره الثانيه وركبها واخذ يركبها وهن يضحكن وامي تقول لي اخرج حالا اما عمتي فقالت تعال لافهمك وامي تقول لها بدريه عيب لاتعلمينه وتطلع عينه وهي تقول لامي اسكتي ياسعاد سموري كبير ولازم يعرف فخرجت معي وهي تقول حتى احنا نعمل هيك شفت لما زبرك لما قذف وشفت كسي اللي يتزوج يدخل زبره في كس مراته ويرهز عليها هيك يدخل ويخرج لما يقذف وبعدين تحبل يصير ولد او بنت تخرج من كس المره فذهبت الى الدار وانا بين افكر في عمتي وبين افكر بالحماره وكسها الحار وحاولت ان ادرس لاكن لااستطيع وفي اليوم الثاني جاءوا نفس اصدقائي وعملنا مع الحماره والجحشه الصغيره وهرينانها نيك وفي اللحضات الاخيره دخلت علينا عمتي وقالت شو تعملوا نحاول ان نعرف الذكر من الانثى لان عندنا درس في الاحياء فطردت اصدقائي وقالت هذا كلام فارغ وقالت عمه هولاء مو كويسين وماعايزاهم ياتون لنا ورجعنا الى البيت وقلت لها عمه اريد ان استحم قالت حاضر اسبقني للحمام ودخلت قبلها لكي انظف نفسي واغسل كلسوني فدخلت وخلعت ملابسها كلها وكانت تريد ان تريني جسمها بعد ان زالت الشعر وكانت ملاط حاولت ان ابدي اعجابي لكن خفت وبسرعة بداء قضيبي بالوقوف وانا احمم عماتو وامسح بيدي ذلك الجسد الناعم الطري والصابون يرغوا على شعرها وجسمها وهي لاتنظر لي وارى فلقتي طيزها الطريه وجسمها المربوب الابيض كالقطن واناجسمي اسمر وطويل بطول اوبي وامي وضخم من يشاهدني لايعطيني بهذا العمر اكثر من عشرين سنه ومن دون قصد اصتدم قضيبي بفلقت طيزعمتي عندما انحنت واراد ان يدخل فصفعتني بكف على وجهي وخجلت وحاولت اني اخرج فمسكتني وقالت عمه عيب انا مثل امك وحرام اناغير محلله عليك واذا ارت ان نزوجك ونفرح بيك واستحميت ولبست ملابسي وخرجت هي واعتذرت لها وقبلتني وقالت انا كم سموري عندي وقلت لها بعد استحم لوحدي قالت مو بمزاجك غصبن عنك احممك واحلق شعر عانتك وانظفك بس باادب وبقيت وقضيبي يحرقنىي وواقف فتسللت الحضيره بدون علمها وجئت للجحشه الصغيره وكانها تعرف مااريد ومسحت على كسها وغسلته بماء وصابون وهي تفتح بفمها وتغلقه ومسحته وقربت قضيبي ومسحته بكسها وافرك به فخرج سائل لزج منها ودخلت قضيبي بها ونكتها وانا واقف وقذفت بهاولم اخرجه الاارتخا ومسحت قضيبي وغسلته وفتحتها وشاهدت الذكر الكبير يركبها بعد ان شمشم كسها ولم يتركها الا والمني يخرج من كسها فوقف قضيبي مره اخرى فقربت من الجحشه الثانيه بعد ان تعلمت ومسحت على كسها وخرج السائل الاصفر علمت انها مستعده للنيك فربطتها حتى لاتتحرك ومسحت بقضيبي على كسها واستعديت لها فنزل داخلها بعد خروج الدم منها وجامعتها حتى قذفت بها بعد غسل الدم والمني واستمريت على هذا المنوال كلما سنحت لي الفرصة وكلما غابوا اهلي عن المزرعة وصارت الجحشات الثلاثة زوجاتي وتعودوا عليه واستمريت على ذلك اكثر من 6 أشهر وعلاقتي استمرت بعمتي ايضا تحممني ولكن بكلسوني وفي يوم استحميت وتقصدت ان ارش عليها الماء فنزعت ملابسها وظهر جسمها واخرجتني فهجت وذهبت الى الحضيره وانا بنيك بالجحشه فدخلت عمتي عليه وانا نازل سروالي ومندمج فصرخت بيا وقالت موعيب عليك عماتوا.....؟؟؟؟؟؟؟ فجمدت مكاني ولا اعرف ماذا اقول واتكلم وقالت من هذا قضيبك كبير يابوطويله ؟؟؟؟؟
  6. كنت دايما أضع صورة فنانة من الفنانات مكشوفة الصدر من فوق وباينة فتحة الصدر في كتاب داخل الدرج ومتى اشتهيت أخرج الصورة وبدأت ألعب بعيري مع وضع قليل من التفال أو الرغاوي ومع التدليك حتــى تتفجر شهوتي وأرى منيي وهو يخرج من عيري بقوة ثم أرتاح قليلا وأنام كانت الشهوة كبيرة جدا وما كنت أدر أن أمنع نفسي منها أختي (م) كانت أكبر مني وكانت متوسطة الجسم ولكن صدرها فيها كبر مثل الباذنجان وهذا وراثة لأن أمي وجدتي نفس الحكاية جميع أمهات العايلة كبار الصدر وكان طيزها متوسطا وكانت كثيرا ما تلبس البيجاما القميص والسروال الطويل الخفيف في البيت أكثر من الدراريع وكانت سنة أولى اقصاد بعكسي أنا متؤخر في الدراسة عمري الحين 17 سنة ولا زلت في المتوسط المدرسي وشكلي ما راح أكمل دراسة وأدخل الجيش كنت أكره الدراسة ولكن أتحملها لأجل الجميع أختي كانت تشتهي أيضا وكنت ألاحظ عليها الشهوة وأيضا ربما هذا من الوراثة وكانت تطيل فترة بقاؤها في الحمام وغالبا تقفل باب غرفتها وتنام وقتا طويلا وعندما يكون هناك في الفلم لقطة بوس أو أحضان ألاحظ عليها الشهوة وكانت تحتفظ بصور لرجال أصحاب عضلات في درجها رأيت هذا من قبل بدون علمها كانت تقعد فترة كبيرة أمام الكمبيوتر وكنت أنظر من خرم الباب وأرى يدها تتحرك على سروالها وصدرها يعني الشهوة كانت مسيطرة علينا جميعا حتى أمي التي كانت محرومة من اللذة الحقيقية مع أبي الذي وصل عمره الآن للستين وهي لا زالت بالأربعين 42 بسبب أنها تزوجت صغيرة كنت ألاحظ عليها أنها تشتهي عندما يأتي رجل للتصليح أو أحد يدق الباب من عائلتنا أو غيرها كانت دائما ما تترك فراغ ليظهر شعرها وأحيانا فتحة بسيطة بين رقبتها وصدرها ليبدو خط صدرها من فوق حتى طريقة كلامها مع العمال كل شئ يدل على شهوتها وحاجتها الشديدة للجنس عرفت هذا وكنت أتمنى لو نجتمع نحن الثلاثة أمي وأختي وأنا ونتنايك في مكان واحد بدون أبي وحدث هذا عند مرض أبي وسأقول لكم كل شئ مرض أبي واحتاج لرعاية في المستشفى والبيات هناك وكنا نزوره كل يوم نقعد معه بين 4-5ساعات ثم نرجع للبيت في هذا الوقت وقت مرض أبي وبياته في المستشفى كنت تكاسلت عن الذهاب للمدرسة وعملت نفسي مريض وبقيت وأمي وحدنا في البيت وذهبت أختي لجامعتها ولا أدري وقتها ماذا أصابني من الشهوة ولكن كان همي الوحيد أن ترى أمي عيري الذي كبر وضخم وأصبح محتاجا لأي كس ليحن عليه وأذكر في تلك الساعة تركت باب غرفتي غير مغلق بالكامل وخلعت كل ما علي من ملابس ونمت على ظهرى وأخذت أنظر لصورة فنانة أمام وجهي من مجلة وألعب بعيري وهو قائم والمجلة لا تظهر وجهي يعني ممكن أن تمر أمي وتنظر الي بدون لا أراها وهو ما حدث لأنني صرت أهذي بكلمات آخ بس منك أموت عليك يا ويلي على نهودك يا ويلي على طيزك يا ويلك من عيري يا ويلك من سلاحي يا ويلك من هذا المارد المجنون الذ لا يرحم يا ويلك من بركاني الثائر الذي يفجر كل شئ كنت سمعت فتحة الباب وعملت روحي لا أسمع وأيضا سمعت تنهد أمي وصرت أقول هالكلام ثم وأزيد من شهوتي ثم سمعت تسكير الباب فرفعت المجلة وعرفت أن أمي رأتني وسكرت الباب وكان هذا يكفيني وهو أن تحس بشهوتي و كانت هذا مفتاح نيكي معها وسأقول لكم كيف حدث هذا وأتمنى أني ما أنسى شئ خرجت من غرفتي بعد أن لبست سروالي الصغير فقط خرجت الى الصالة ورأتها فاضية ثم عرفت أن أمي بالحمام فذهبت وطرقت عليها الباب فقالت أنتظر قليلا سأخرج قلت لها على كيفك لا تستعجلي أنا منتظر خرجت أمي ونظرت لجسمي نظرة مختلفة عن كل مرة وخاصة ناحية سروالي ثم الى صدري وقالت كان لبست أي شئ عليك لا تمرض زيادة فقلت لها لا تخافي علي ولدك مثل الجمل الحين وباكر راح أروح للمدرسة قالت بسم **** عليك صحيح صرت مثل الجمل **** يحفظك ويخليك لنا وابتسمت فقلت لها انتي سكرتي الباب قبل قليل فقالت وهي ذاهبة بدون لا تلتفت الي أنا سكرته لا تتركه مفتوح مرة ثانية فقلت لها بصوت غير مسموع وأنا أنظر لطيزها من الخلف عيري فيكي والظاهر أنها سمعت ولكن عملت روحها غير سامعة وقالت قلت شئ قلت لها لا ولاحظت ابتسامتها وهي ذاهبة للصالون دخلت الحمام ووجدت سروال أمي وعرفت أنها نزعته لتغريني هكذا عرفت بعد ذلك منها كان فيه ماء قليل شممته وأخذت ألحس فيه وأضعه على عيري القائم ثم دخلت للدوش أغتسل وأنا أعني بصوت مرتفع ولما انتهيت فتحت الباب قليلا وأنا بلا لباس أو سروال وصحت على أمي برأسي لتحضر لي الفوطة لأتنشف بها جاءت أمي بالفوطة وهي تقول تسبح الآن وأنت مريض ما تخاف يزيد مرضك فقلت لها لا حبيبتي ما أخاف وقلت حبيبتي بلغة الجنس وحتى نظرة عيني لها كانت جنسية فقالت خذ الفوطة وذهبت مسرعة تنشفت ووضعت على عورتي الفوطة وكانت عيري قايم واضح من تحت الفوطة وكنت تعمدت ألبس تحت الفوطة سروال أمي وعيري طالع منه وفوقي الفوطة بالنصف وذهبت لغرفتي واضح أن أمي رجعت للحمام ولم تجد سروالها ووجدت سروالي هناك وعرفت أنني أخذت سروالها جاءت بسرعة ناحية غرفتي وأيضا لم أغلق الباب ووجدتني هذه المرة بلا ملابس كما سبق ولكن واضع سروالها على وجهي فصاحت بي ماذا تعمل فقلت لها تعالي يا حبيبتي فسكرت الباب وذهبت مسرعة قمت وفتحت الباب ووجدتها ذاهبة ناحية غرفة نومها فقلت لها يمه انطري أبيك فقالت تبي ايش فقلت أبيك أبي أنيكك فتنهدت وتغير صوتها وقالت حرام عليك ايش تقول روح غرفتك وقفلت على نفسها الباب فطرقت عليها وقلت أفتحي الباب أبيك مشتهيك أبي أنيكك أمص لك نهودك ألحس كسك افتحي ماني قادر افتحي لا أسكر الباب ي**** يمه افتحي جلست عند الباب وقلت لها خلاص راح أروح للخارج وعندما سمعت هذا الشئ فتحت لي الباب وجرت يدي وأدخلتني داخل غرفة نومها وسكرت الباب وباستني بوسة قوية فحضنتها بقوة وظللت أبوس بوجهها وخدها وشفتيها ورقبتها وأخذت ألحس فيها وهي تتنهد وتقول بشويش بشويش وأنا لا أقدر الا أن أصدر أصوتا مضحكة ثم نامت على السرير فرفعت أنا دراعتها وظهر كسها لي وسرتها وظللت أبوس وألحس وأقول يا منيوكة يا منيوكة يا كسكوسة يا بعد عيري كله يا منيوكتي يا كسكوستي كس في أم كس في أم كس في كسك يمه يمه يمه يمه كستي قظتي فتحتي أبي أشقك أبي أقظ كسك أبي أقظ طيزك أبي أبي أبي وخلعت سوتيانها ولحست نهودها وحلماتها واهي تتمحن للآخر ومسكت عيري وما قدرت وقالت نيكي الحين نيكي اخلص اخلص وريحني ماني قادرة ارحمني فدخلت عيري كله داخلها وصرت أنيك فيها نيك ورا نيك أحفر كسها حفار وأنا أقول لها راح أخليه يطلع من نهودك راح أشوف راسه بفمك راح أطلعه من راسك راح أشقك فيه شق ورا شق واهي تقول خدرانة حرام عليك أنا أمك لا تعذبني يكفي وتقول يكفي واهي تريد أكثر وتشد ظهري عليها أكثر فكببت كل منيي داخل كسها كله حتى صار معي مثل السيلان من الشهوة وكثرة ما صببت وأنا ألحس بنهودها ورقبتها وأعظ شفايفها وعندما انتبهت خفت وقلت لها يمه أنا آسف ما أدري ما فعلت فقالت لا تتأسف انت ريحتني ولا تحاتي شئ في حبوب راح آخذها ومتى ما تبي تعال اذا كنت معاك لوحدنا لكن لا تقول لأي واحد هذا اللي صار وباستني وقالت روح ارتاح بغرفتك الحين وذهبت هي لتغتسل وكان باين عليها سعادة غير طبيعية وراحة ورأيتها وهي ذاهبة رأيت طيزها وهو يتحرك يمين وشمال فأغراني وقلت لها المرة الجاية أبي أشق لك هذا الطيز فابتسمت وهي تقمز لي وراحت للحمام قمت وذهبت لغرفتي وأنا أفكر بما حصل ارتميت على سريري ثم سمعت أمي تصيح علي وينك عمري تعال هات لي الفوطة من على العلاقة اللي في غرفتنا قمت ورجعت لغرفة أمي وأبي وأخذت الفوطة وذهبت للحمام ووجدت أمي تكلمني برأسها وجسمها خلف الباب ويا لجمال شعرها الذي يقطر ماء على وجهها فقلت لها تبين الفوطة تعالي خذيها وجريت للصالون فقالت حرام عليك لا تتعبني تعال اخلص هاتها فقلت لها تعالي انتي بسرعة خذيها وذهبت للصالون وجلست على الكنبة وبقت تترجى فيني دون فائدة وأنا أتدلع عليها وأقول لها تعالي انتي خذيها فجاءت مسرعة كأنها تركض فكانت نهودها تهتز وكذلك يهتز وسطها وكان أجمل منظر مغري رأيته في ذلك الوقت حتى ان عيري وقف بسرعة بدون لا أحركه أخذت الفوطة من يدي بالغصب وجرت فجريت وراها ورميت نفسي عليها وحضنتها بقوة كل يد تضغط على نهدها وعيري يدق دقة ورا دقة بطيزها وهي تتمحن وتتمايل وتقول فك عني خلني أتنشف حرام عليك وأنا أقول لها بنيكك بشق طيزك بشقك شق الشق عير فيكي عير فيكي عيري يشقكك يقظك يا كسكوستي يا منيوكتي نزلت ماهي متحملة وطمبزت على الأرض وأنا ماسك فيها ماني راضي أترها ووضعت يدها على طيزها تفتح طيزها لي وهي تقول بشويش لأنه يعور يذبح حرام عليك بشويش فأخذت ألصق راس العير الكبير أحاول أدخله دون فايدة فقالت تعال معي للحمام رحت معاها فوضعت صابون ورغوة لما دخل عيري فيها وارتحت وصرت أنيك بقوة وأقولها راح أقظ عيرك راح أشقك شق ولاحظت ان صوتها تغير وكأنها بكت وصارت تتناهد وتقول حبيبي حرام عليك بشويش ماني قادرة ي**** بسرعة وأنا أنيك بقوة وأقولها اصبري يمه الحين أبي أطلعه بس اصبري وطلعته وكبيته كله على طيزها من فوق ودخت مرة وحدة لفت أمي علي وباستني وبعدين باست عيري وغسلته لي ومسحته وقالت خلاص انت تعبت كثير روح ارتاح بغرفتك وراح أقومك للغداء اذا رجعت أختك من دراستها هذه كانت بداية النيك مع أمي حبيبتي ومنيوكتي والحين ما أنادبها لمن يكون أبي بالخارج الا بمنيوكتي وكسكوستي وأم عيري واسم آخر دلع يتعلق باسمها ولكن بطريقة سكسية والحين أخبركم عن بداية نيكي لأختي الكبيرة وليس عندي غيرها هي وأمي وأبي العجوز كانت أختي تلاحظ حركات تصدر بيني وبين أمي ولكن تعمل روحها غير فاهمة لأنها قالت لي بعدين أنها شكت بعلاقتنا من فترة ولكنها غير مصدقة وأحيانا مصدقة وعاذرة لأمي لأن أبونا غالبا مريض اتفقت مع أمي اني أحسس على طيزها وأختي تشاهدنا من بعيد وتقوم أمي بلومي وتقول لي روح خلي عنك هالشئ عيب أو ألمس صدرها أو أبوسها بوسة خاصة وهكذا بحيث تلاحظ أختي هذا الشئ من بعيد لم توافق أمي في البداية ولكني قلت لها اذا ما فعلتي الشئ هذا ما راح أنيكك مرة ثانية وكنت كثيرا ما أغيب عن المدرسة وأنيكها فكانت تستلذ النيك ولا تريد أن تحرم نفسها منه ولهذا رضيت أخيرا بخطتي وكنت ألاحظ على أختي حين أفعل ذلك أمي تذهب سريعا لغرفتها أو للحمام وعندما تذهب لغرفتها أنظر داخل خرم الباب فأراها وهي تضغط على كسها بقوة وكنت عارف بشهوتها ولا زلت أعمل حركات مع أمي من شطانة ولعب وضحك حتى غلطت مرة من المرات قامت أمي وهي تضحك تقول لي يا الشيطان راح أجيبلك الحليب وهي تحك صدرها فقلت اممممممممممم فقالت أختي من غير تعمد يعني راح ترضعينه كبر على الرضاعة ولفت وجهها للتلفاز مرتبكة فقلت أنا اممممممممممم رضاعة يا سلام في أحسن من الرضاعة يا ليتني كنت صغير فضحكت أمي وضحكت عنها أختي وقالت قوم ارضع اخلص هنا قمت ولحقت بأمي التي ذهبت بخطوات سريعة للمطبخ ووجهها امتلأ احمرارا وخجلا وصرت ,أنا في المطبخ أرفع صوتي بالمص لتلاحظ أختي هذا الشئ وأمي تقول ايش فيك ايش فيك منت صاحي وفجأة دخلت أختي المطبخ علينا وقالت ايش تسوون فقلت لها وأنا أنظر لصدر أمي كنت أرضع فوضعت أمي يدها لتغلق فمي فضحكت أختي بخبث وقالت عادي ليه تخشون عني ي**** دلوني تراني فاهمة مو حمارة ففتحت أزرار داعة أمي غصبا عنها وأخرجت نهدها اليمين وصرت ألحس وأمص فيه واهي تقول يا مجنون ايش تعمل وأنا أمص وألحس وأقول لها بصوت عالي أرضع أرضع نهودك الحلوين فأبعدتني بقوة عنها ووجهها غاية في الاحمرار وذهبت مسرعة لغرفتها أختي قالت لي خلاص رضعت فقلت تعالي وأخذت أبوس وألحس بوججها وأمص شفايفها ولحس رقبتها وهي تحاول ابعادي ثم أخرجت نهدها بنفسي واهي تقول خلاص خلاص انت صاحي ولا مجنون وأنا أقول لها خليني أمصك خليني أنيكك مثل ما نكت أمي أشقك مثل ما شقيتها أقظك مثل ما قظيتها خليني آكلك كلك ويدي ذهبت لكسها وأخذت تدعك فيه وتضغط عليه وكانت تمحنت ووصلت شهوتها لمنتهاها وركضت لغرفتها فلحقتها واهي تقول روح عني الحين روح عني وأنا لاحقها ودخلت الغرفة معها وحاولت أخلع عنها قميصها وسروالها الطويل ما رضيت ومن شدة الشهوة شققت قميصها وانشق سروالها بيدي ولصقت فيها لصق حتى ارتمينا جميعا على سريرها بعد أن حصرتها عند خزانتها بوس وتلحيس ولما ارتمينا صرت أتابع المص واللحس والتبويس وبادلتني هي الشئ نفسه مع الوقت خاصة البوسات وكنت معاها في عالم آخر الى أن سمعت صوت أمي تقول كل شئ سووه الا النيك فقلت خلاص أشق طيزها فقالت أختي لأ الا هذا الشئ يعورني فقلت خلاص ولا طيزك ولكن مع الوقت رضيت وشققت طيزها لها وكنت أشق كس أمي عادي وأقظ طيز أختي متى ما أبي وكنا اتفقنا على أشياء حلوة منها متى ما رجعت من المدرسة تفتح أمي سحاب بنطالي وتمص لي عيري وبيضاتي حتى يقوم العير ومتى ما رجعت أختي من الجامعة أقوم بخلع ملابسها بنفسي وألحس لها كسها ونهدها كانت تتضايق أحيانا وتقول انتظر حتى أخرج من الحمام ولكني أقتحم عليها الحمام وأفعل ما أريد لأننا متفقون أننا ما نغلق الحمام من الداخل الا عند قضاء الحاجة من الخلف وكذلك أمي متى ما رجعت للبيت أقوم بخلع عباتها ولباسها وأفعل بها كما أفعل بأختي وعندنا يوم الثلاثاء أبي بزور بيت عمي ويسهرون هناك وكثيرا ما ينام عندهم بالديوانية يتكاسل من الرجوع وحتى لو أراد العودة نغلق الباب الخارجي من الداخل ويكون يوم الثلاثاء هذا يوم النيك ممنوع لبس أي ملابس فيه عدا سروال وسوتيان وبالنسبة لي أنا لا ألبس شئ فيه الى الآن يهتز عيري متى شاء وكذلك تهتز نهود أمي وأختى متى شاءت بحرية وكما قلت كسكوستس ومنيوكتي وأمي عيري هي أمي الغالية وأختي أناديها حلاوتي وأم قظ وحبيبة عيري وأيضا اسم دلع قريب من اسمها بطريقة سكسية ونحن نعيش حياة حلوة وكل هذا بالسر دون أن يعرف أحد أتمنى تعجبكم حكايتي هذه وصدقوني كل شئ فيها حقيقي وأنا الحين أكتب بكمبوتر أختي الكبيرة وهي تمص لي عيري وقليل وأكب على صدرها
  7. وكما ذكرت في الجزء الاول فان مزاجية زوجتي وبرودها الجنسي القاتل قادني الى عالم اخر ما كنت لادخله لولا ذلك . فقد تفتحت عيوني على العالم الجنسي من اوسع ابوابه . وصارت كل الامور مشروعة بنظري . لم أعد ذاك الفتى الوديع الذي افنى عمره يحترم زوجته ويقدسها وينام تحت اقدامها .لقد تغيرت نظرتي للحياة واصبحت اكثر تفاؤلا من ذي قبل . ورويدا رويدا تعرفت على من يحيون الجنس ويعشقونه حتى الثماله . فهذه حماتي ام زوجتي والتي تحبني كثيرا ربما لا ابالغ اذا قلت اكثر من بنتها سهرت عندنا عندما ولدت زوجتي في المشفى وسهرت معي في البيت . وكنت اريد ان اتحمم فقلت لها عمتي بدي افوت اتحمم .حكتلي روح واذا بدك شي بتنادي وذهبت وعندما انهيت حمامي لم اجد كلسوني لكي البسه فناديت على حماتي لكي تحضر لي كلسون من الخزانة وعندما جاءت لكي تناولني الكلسون شافت زبي وانبهرت فيه وحكتلي كيف بنتي بتستحمله حكتلها عادي انا حنون مع بنتك في النياكة وصارت ترضع فيه وتمصه بشراهة وبعدين لفيتها وحطيته بطيزها بسرعة وضلليت انيك فيها حتى غرقت شفايف طيزها وكسها وهذه اختي التي حرمت من الجنس لتكرار غياب زوجها عن البيت وانشغاله زرتها في بيتها وعوضتها عن الايام الماضية وعشت معها اياما جنسية ارتوي من رحيقها وترويني بشهد وعسل كسها . لم تعد هناك حواجز تفصلني عن ممارسة الجنس . فما ذنب اختي لتحرم من الجنس وتعاني . وما ذنبي انا لكي امضي حياتي اعاني الحرمان والكبت الجنسي .صدقوني ان ممارسة الجنس مع اختي له طعم خاص ومذاق لا يعرفه الا من نال شرف الحصول عليه . انها المتعة المزدوجة بين طرفين يعشقون الجنس ليبلغوا ذروات النشوة التي حرموا منها . وحتى حماتي لم توفر المتعة التي توفرت لها مني ومارست الجنس وبلغت نشوتها التي حرمت منها لسنين طويلة . فالجنس ليس فقط ممارسة عادية بين ذكر وانثى وانما هو التئام الروح بالروح والقلب بالقلب والجسد بالجسد والنفس بالنفس الذي يتنفسونه . لا كما اعيش مع زوجة لا تعرف ابسط متع الجنس ولا مقوماته ولا غرائزه .فحرمت نفسها وحرمتني . ولكني خرجت من عبائتها .نحو فضاءات واسعة بلا حدود
  8. سلام شباب وبنات ....حبيت اليوم احكيلكم عن موضوع جديد يتعلق بزوجتي وهو مزاجيتها في النياكة . يعني النياكة عندها مزاج وكيف . ما بتعرف متى جاي على بالها تنتاك . بالاضافة لبرودها الجنسي القاتل فهي ايضا مزاجية في النياكة . والمؤلم المبكي في حياتي الجنسية انه طيلة فترة زواجي انها لا تطلب ممارسة الجنس على الاطلاق . ولا مرة طلبت مني اني انيكها . هادا الشي بخليني اموت من القهر . مش عارف شو هالمراة اللي ما بتطلب تنتاك من زوجها . يعني اذا انا ما طلبت منها وبصريح العبارة اني بدي انيكها لا يمكن انها تطلب ولو ما نكتها مدة سنة . مين ممكن يصدق هادا الشي اللي بصير .معقول في مرة في هالدنيا ما بتطلب الجنس لا بالتلويح ولا بالتصريح .مع انه بكون جاي على بالها احيانا انها تنتاك .بس ما بتطلب مني اطلاقا . حيرني امرها . وياما جلست مع نفسي افكر بالسبب .وياما سهرت لحالي اقلب دفاتر الايام ورقة ورقة لحتى اصل لنتيجة .حتى اني لجأت لاستشارات طبية بهادا الخصوص ولم اصل لنتيجة تؤدي لتغير في سلوكها الجنسي السلبي . وحتى واثناء ممارستي للجنس معاها فأنك لا تشعر باي متعة ولا جنس .باردة برود الثلج ان لم يكن اكثر . غير مبالية وغير مهتمة لا بزوج ولا حياة جنسية او غير جنسية . لذلك وجدت نفسي في وضع لا أحسد عليه .وماذا عساني ان افعل مع امرأة متبلدة الاحساس والمشاعر . غير عابئة بما يدور حولها . وجودي او عدم وجودي في البيت سواء عندها .لا يقدم ولا يؤخر . لذلك ولكل ما ذكرت سابقا من اسباب اصبحت اعاني جنسيا ولا اعرف ماذا افعل . ولو كنتم مكاني لفعلتم كما فعلت فتحركت الشهوة بداخلي ذات ليلة نحو ابنتي ذات ال15 عام لان ابتي هذه كنت قد مسكتها مع ابن خالتها ذات يوم على سطح بيت جدهم المجاور لنا وهم يمارسون الجنس حيث كانت ابنتي ترضع له زبه وكان ينيكها بطيزها وانا انظر اليهم من مكان مخفي ثم مسكتهم . منذ هذه الحادثة وانا افكر بابنتي بشهوة لان زوجتي حرمتني اجمل متعة في الحياة وحق من حقوقي وهو ممارسة الجنس . ةاصبحت امارس الجنس مع ابتي من طيزها وهي راضية بذلك وترضع لي زبي واكب حليبي في طيزها . ويا ليت الامر اقتصر على ذلك . فقد فتحت زوجتي لي ابوابا موصدة ما كنت لادخلها لولا برودها الجنسي وعدم اهتمامها بشأني على كافة الجوانب .
  9. أنا غلبان....... أنا مندور عمري21 سنة متزوج من حوالي عام من هاجر لها أخ في عمري وثلاثة أخوات واحدة منهم لم تتزوج وتعيش مع حماتي إنتقلت وزوجتي من بلدتنا لأعمل خارج بلدي مع أخوها و كنت انزل بلدي كل فترة لأرى اخواتى و اقاربى و حملت زوجتى و كانت فى الشهور الأولى و نصحنا الدكتور بالا تقوم بمجهود وألا أقرب منها حتي يستقر حملها وإضطررت للسفر لبلدتنا لحضور فرح أخي بالبلد والذي سيتزوج و لكن لا أستطيع اخذ زوجتى معى و لا اقدر أن اتركها لوحدها فاتصلت بحماتى وروجتها أن ترسل أخت زوجتى الصغيرة لترافق زوجتى حتى أعود من الفرح و بالفعل وصلت أخت زوجتى صباح يوم ما نويت السفر و أنا فى الطريق لقريتنا راكبا القطار أخذت أفكر فى حالي و كيف أنى محروم من الجنس بسبب تعب زوجتى بالرغم من أني شهواني جدا ولا أستطيع أن أبعد عن الجنس ولكن ليس حيلة المهم جاء علي ذاكرتي حماتي المتوفي عنها زوجها وهي في عز شبابها لا تتعدي 35سنة وأخذت أفكر فيها وفي جمال جسمها فإنتفض عني زبي دون إرادة مني فأبعدت الفكرة عن خاطري ووصلت البلدة وذهبت عند حماتي وتناولت غدائي عندها . وعند المساء لبست فستانا للفرح كان حياكل حتة منها و إصطحبتها معي للفرح وبعد إنتهاء الفرح صحبتها لمنزلها للمبيت عندها وإستأذنتها لأغير ملابسي وأرتدي ملابس النوم وكان الجو حارا فألحت علي أن آخذ دوشاَ حتي ينتعش جسمي ولا أحس بالحر ولبست جلبابي علي اللحم من غير كلوت وفالينا حتي أخفف من ملابسي و ذهبت لها قابلتنى فى الصالة فقلت لها الجو حار جدا و كلمتها عن زوجتى و عن تعبها من الحمل و ازاى أنا كمان تعبان لأوفر الراحة لزوجتى و هى تصبرنى و تقول معلهش هانت كلها كام شهر و ييجى النونو و أنا بدأت المح لها و أقول أولادك كبروكى بسرعة و هى تضحك و تقول لا ياخويا أنا لسة في عز شبابي أنت بتقول إيه كنت بأحاول أحرك فيها أنوثتها قلتلها الصراحة يا حماتي عيني عليكي باردة انت لسة صبية وفي عز شبابك وجسمك جسم صبية بنت العشرين وراحت ضاحكة وقالت يا راجل يا أبو عين زايغة دا إنت معاك واحدة تتحل من علي حبل المشنقة تقصد زوجتي رديت عليها قلت لها معايا الجمال والحلاوة بس ممنوع الاقتراب أو التصوير وعايش معاها زي العزاب قالت إستحمل علشان خاطر عيون ولي العهد ويكون في عونك قالتها وهي تغمز بطرف عينها ثم قالت خلاص أقوم اعمل شاى قولت لها مش هتنامى قالت لا أنا هأسهر شوية بقالي كثير مقعدتش معاك من ساعة ما سافرت انت وبنتي هاجر والا انت عاوز تنام قولت لها لا أنا متعود على السهر قولت لها حأشغل المروحة وأجلس أمام التليفزيون شوية ولما ييجي النوم حأنام قالتلي وأنا كمان قاعدة معاك لغاية ما ييجي النوم وقالتلي أنا حأدخل أغير هدومي وأجيلك علشان تحكيلي عن أحوال بنتي وإحنا بنتفرج علي التليفزيون النهاردة فيه فيلم حلو أوي في التليفزيون وذهبت لحجرتها وخرجت علي بحتة قميص نوم صيفي أحمر خفيف موضح كلوتها ومفرق بزازها المتحررة من السونتيان ودا خلا زوبري إنتصب ونشف ريقي أنا الغلبان المحروم من ريحة الكس منذ حمل زوجتي وجلست أمامي ولاحظت نفرة زوبري وإنتصابه وعملت نفسها مش شايفة حاجة ولكنني لاحظتها تعض شفايفها وتتصبب عرقا وعملت نفسي مش واخد بالي أنا كمان وجاء منظر بوس حار بالفيلم ثم نام البطل علي البطلة فضحكت حماتي وقالت يخرب بيتهم هم بيعملوا إيه ثم نظرت دون إرادة منها علي زوبري وهو شادد علي الآخر وقالتلي مالك هيجت ولا إيه قلت لها أعمل إيه في بنتك هي اللي حرماني من النوم في حضنها وبنام لوحدي علشان شهوتي ما تتحركش عليها دا أنا حأجنن ياحماتي وبصتلها بنظرة جنسية فحماتى بيضا ء و جسمها ملفوف و بتهتم بنفسها و يظهر ده على حواجبها و لفة رجلها من تحت و طيزها المدورة ونافرة للخارج بشكل يجنن قولت لها و أنا ابتسم بجد حرام كده قالت بس يا مندور إهدي وخلي الليلة دي تعدي علي خير يخربيتك أنت خليتني أتحرك وفكرتني بجوزي اللي سابني في عز شبابي قلتلها الصراحة يا حماتي قميصك حياكل منك حتة وشفايفك يهبلوا وقمت واقف وبايس إيديها و ضحكت و قالت يوه فكرتنى بزمان لما كان حماك عايش ولاحظت إنتصاب بزازها وبروز حلماتها وقامت من أمامي وقالت عن إذنك أنا رايحة الحمام وغابت في الحمام ورجعت ولاحظت بلل بقميصها من الخلف وفاجئتها يا حماتي كنت بتعملي إيه يا خلبوصة في الحمام القميص مبلول من ورا فضحكت وقالت بطل شقاوة وعيب الكلام ده قلت لها شوفي الحرمان من الجنس صعب أد إيه شوفي بقالك كم سنة محرومة منه و قربت منها و مسكت ايدها و قولت تسمحى لى بالرقصة دى يا عروسة ضحكت و قالت يخرب عقلك يا مندور انت عسل بجد هونت عليا كتير يا ريت كنت قريب مننا قولت لها ممكن بقى تجيبى ايدك و تنسى كل حاجة قولت الواحد مش بيعيش غير مرة واحدة و اخدت ايدها و قربت منها و كانى بأرقص معها بجد فهى جميلة سكسية على الآخر قربت منها و امسكت ايدها و خليتها تلف قدامى و أنا أتعمد أن التصق بها لغاية ما زوبرى المنتصب لمس مؤخرتها فقالت بس يا مندور ظهرى تعبنى أوى أوى و انا قولت بس فكرة لانى مش عاوز حاجة عادية قولت هنيكها من غير ما اطلب منها واحدة واحدة و قولت لها تعرفى يا حماتى انت بس شوية مساج و تدليك و هتكوني تمام التمام قالت ازاى قولت لها يعنى أكيد ظهرك تعبك من الحفلة والوقفة فى المطبخ و شغل البيت والتدليك ده هيفيد العضلات و هترتاحى خالص قالت و فين بقى التدليك ده قولت لها انا اعمله لك ده سهل خالص بس تسمعى الكلام مش تطلعى روحى قالت بعد الشر عليك حاضر هأسمع الكلام يعنى هتعمل فيها دكتور بقى ضحكت و قولت أيْوي و لازم تسمعى كلام الدكتور قولت لها تعالى و اخدتها حجرة نومها و قولت لها يلا نامى على السرير قالت حاضر لما نشوف أخرتها كانت بقميص أحمر قصير و رجلها و فخدها يظهران بوضوح قولت لما اطلب حاجة أشوف رد فعلها قولت لها ممكن تقلعى السونتيان قالت ليه بصيت لها و قولت قولنا إيه قالت حاضر و فعلا خرجت لما قلعت و دخلتلها و هى نايمة على ظهرها و صدرها باين كله تقريبا و وحلمات نافرة علي الآخر فشد زوبري علي الآخر فقلت له أصبر هانت هتخش عشك المحروم منه وتنعم بحرارته وهتنزل فيه لبنك من غير خوف علشان هي شايلة رحمها قولت لها نامى على بطنك و رفعت القميص و شوفت الأندر الصغير عليها و طيزها المستديرة الجميلة البيضاء و مشيت ايدى على ظهرها بشويش و قولت لها عاوزك تقولى آه عشان مع ضغط ايدى و كلمة آه أكيد هترتاحي قالت ماشى لما ايدك تيجى على مكان الوجع هقول آه و بدأت أمشّى ايدى و اضغط بشويش و فى مكان فوق طيزها و أسفل ظهرها قالت آه ضغطت جامد شوية الآه زادت و مع الوقت بقت تقول آه طول ما ايدى على جسمها وقعدت انزل على فخدها و أدلكها و من فوق أمد ايدى لغاية مؤخرة صدرها لكنى لم اقترب منه أكثر حتى أشوقها و أسخنها طلبت منها تنام على جنبها و لما اتعدلت على ظهرها كان كسها واضح منتفخ تحت الأندر و آثار البلل عليه عملت أنى مش واخد بالى و قعدت جنبها و ايدها مفرودة على السرير و انا أدلك و أروح شمال و يمين حتى قربت زوبرى من ايدها المفرودة على السرير لكنها لم تبعد يدها قولت حلو شهوتها اشتعلت و سخنت و بدأت أدلكها من بطنها و افركها و هى تقول آه لكنها آه مختلفة أكيد بقت بمحن و انا أزيد فى الفرك قولت لازم أسخنها على الآخر و انيكها من غير ما اطلب منها نزلت بايدى على سرتها و سوتها و ايدها لامسه زوبرى و حسيت كأنها بتحركها بشويش و كأنها نفسها تدعكه لكنها منتظرة البداية منى و انا ولا كأنّى هنا و قربت بايدى من سوتها فوق كسها افركها و لم المس كسها و نزلت شوية على فخذها و انا أدلك و افرد ايدى فيلمس صباعى الكبير كسها من بعيد قولت أعذبها اكتر فطلبت منها تنام فى وضع الحصان تسند على ايدها و رجلها و ظهرها لفوق و وقفت ورا طيزها بالظبط بين رجلها المفتوحة و قعدت أدلك فى ظهرها المرتفع و هى مازلت ممحونة و تقول آه و كنت حاسس أنها على آخرها . انا مع التدليك بقيت اقرب من ورا و جسمى يلمس جسمها و زوبرى خلاص بقى يخبط فى طيزها من ورا و اقرب و ارجع تانى كانى بعمل مساج بجد و بايدى من بين رجلها اقرب من كسها و المسه مرة و ارجع لما حسيت إن الأندر بتاعها غرقان قولت خلاص الفريسة جاهزة للآكل قولت اهجم بقى عليها قربت خالص من طيزها و زبى بقى لامس فلقة طيزها و ضغطت أوى و هى لقيتها زى اللى بتتعدل و زوبرى بقى بين فلقتي طيزها بالظبط و وقفت على كده لقيتها بترجع لورا على زوبرى بدأت اهجم برضو بالراحة و ادخل ايدى من فوق فى الأندر و افرك لها طيزها قالت الأندر مضايقك و انت بتدلك اقلعه قولت فى نفسى دى دابت خالص حرام بقى كفاية عليها كده قولت لها ماشى أحسن برضو عشان اعرف أدلك كويس لان مكان الأندر لازم يدلك عشان على اللى ماسك عظمة الظهر قالت طب اتعدل و اقلعه والا تنزله انت قولت لا ماشى هأنزل هو لك انا وبدأت انزل الأندر بالراحة بالراحة و طيزها البيضا الجميلة كنت هاجم عليها بس قولت شوية و نزلت الأندر كله و بمد ايدى أدلك لها لقيتها غرقانة على الآخر و زبى رجع تانى بين فتحة طيزها و حسيت إنها متعمدة و انا طبعا ساند على ركبتى و واقف وراها مباشرة و زبى تقريبا داخل طيرها لقيتها بتقول ما ترفع الجلابية بتاعتك أكيد مضيقاك و انت قاعد كده قولت لها انتى شايفة كده قالت ايوه هتكون على راحتك اكتر قلتلها الصراحة الجلابية مضيقاني ومقيدة حريتي ممكن أقلعها ؟ قالت اقلع و قولت لها نكمل والا ارتحتى قالت لا نكمل ايدك حلوة أوى و بتريحنى رجعت وقفت و هى فى نفس الوضع و زبى بقى حر من غير حاجة و انا بتعدل لقيتها رجعت قوى بطيزها فدخل زبى بين فلقتي طيزها و خرجت منها كلمة لأه أح و صرخت يخرب عقلك ده زوبر والا خابور هو كبير اوى اوى ليه كده وراسه كبيرة يكون فى عونها بنتى وراحت مدت إيديها من الخلف وماسكاه وفاركة راسه وقالت أح أح وراحت سايباه قولت خلاص بقى و قعدت ادخله و أطلعه بالراحة بين فلقتي طيزها و هى مستلسمة و كانت بتهز طيزها و انا بدخل و بطلع لغاية ما زبى قرب من شفايف كسها الغرقان و بحركة منها زبى إتحشر في شفايف كسها وحاولت أدخله لقيت صعوبة قالت لي بالراحة إعمل معروف كسي ضاق من قلة النيك فكرتني بليلة دخلتي دخل بالراحة وأخذت أدعك راس زوبري علي شفراتها حتي تبلل زوبري من عسلها النازل من كسها بغزارة ومن شدة الحرمان وكسها ساخن مولع ودفسته بيدي حتي دخل ربعه ثم سحبته للخارج فصوتت وقالت خرجته ليه و خرج منها صوت كانها ماتناكتش قبل كده و قالت آآآآآآه أح أح ح ح دخله جوة كمان وكمان انا عاوزاه يوصل لغاية مصاريني بالراحة كمان كمان دخل وخرج زبك كمان و ترقص طيزها و زبى فى كسها ورحت دافسه داخل كسها وبيضاني ضربت شفايف كسها وأخذت أدخله وأخرجه وهي تتوحوح وبدأت أذود الدخول والخروج بقوة وسرعة و مسكتها من طيزها بايدى أشدها علي وادخل زبى فيها بكل قوة و هى تصرخ و تقول كمان كمان و انا مستمر بكل قوة و ضربتها على طيزها بايدى فرحت و قالت كمان اعمل فيا كل حاجة انا تعبانة وشرقانة ومحرومة من النيك كسي نشف من زمان كمان و قعدت اضربها علي فلقتي طيزها و هى مبسوطة و تقول ايوه كده اضربنى انا من اللليلة المتناكة بتاعتك انت و بس يا موندو يلا كمان و انا مستمر فى النياكة ادخل زبى و أخرجه و قربت انزل قولت لها هنزل قالت نزل فى كسى اروى كسى العطشان قمت منزل فى كسها دفعات من لبن زبى الساخنة و هى تصرخ و تقول يالهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه من زمان و اتعدلت و انا نمت على ظهر ي و هى قعدت تلعب فى زبى وتدعك في راسه لغاية لما وقف ونمت علي ظهري وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت منشناه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخره ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي حتي الصباح ونحن عرايا ثم صحوت علي حركة يدها علي زوبري وفركها في رأسه فأخذتها في حضني وأخذت أقبلها ثم نزلت علي صدرها وأخذت فردة منه بيدي وقفشت علي حلمته بشفتاي وأخذت أمص فيه بشغف ونهم شديد حتي ألمتها ثم نزلت علي بظرها بشفتاي وإلتقمته بين شفتاي وهي توحوح وتوحوح ونزل عسلها في فمي ثم وضعت وسادة تحت طيزها ورفعت ساقيها علي كتفاي فإنفتح كسها عن شفرتيه طالبا دخول الأسد لعرينه ودككت زوبري حتي صار يتخبط بين جوانب كسها وهي تتوحْوحْ وأحست أنها تريد أن تتبول فقلت لها إيه هو دا ما حصلش ليكي قبل كدة قالتلي أيوة قلت يبقي جوزك ما كانش بيشبعك وبيوصلك للذروة دي معناها ان راس زوبري خبطت الجي سبوت بتاعك ماتخافيش دا مش بول وفعلا أخذت توحوح ثم إرتعشت رعشة عنيفة وأحسست بجدران كسها تزنق علي زوبري ووجدتني أرمي لبني معها وراحت صارخة ثم إرتخت ونكتها تانى و تالت وعند إقتراب ميلاد بنتها أقامت معنا ومارست معها مرات عديدة وفي يوم الميلاد أخذنا زوجتي المستشفي وولدت هناك بعملية قيصرية ورجعت معي حماتي لبيتي وقضينا أحلي أيام حتي عادت زوجتي لبيتها .......... ***********
  10. فارس و خالة زوجته سلوى اسمي فارس وعمري 23 سنه وبالكاد انهيت دراستي الجامعية تخصص محاسبة واعمل في شركة بسيطة وتزوجت منذ سته اشهر من اماني 19 سنة فتاة يتيمة توفي والداها في حادث وهي في الخامسة من عمرها وتكفلت خالتها سلوى بتربيتها من حينها.... سلوى دكتورة امراض نساء مشهورة لم تتزوج حتى الان حيث وهبت حياتها حسب قولها لابنتها اماني ولعملها... سلوى ليست كبيره بالعمر فهي لم تتجاوز ال 36 من عمرها جميله ولكن بشكل مقبول ... قصتي او مشكلتي بالاحرى كانت مع اماني زوجتي فبعد سته اشهر زواج ياست من حالتها التي هي برود جنسي فضيع رغم كل ما حاولته معها ولكن لم استطع تحسين شعورها بلذة الجنس فكنت كمن يضاجع مخده لا تتجاوب معي نهائيا رغم اني كنت احاول اثارتها وايقاض شهوتها ما استطعت ولكن بدون فائده لذا قررت بعد ان ياست منها ان اشكي حالتها لخالتها سلوى باعتبارها اقرب الناس لها وبحكم انها دكتورة فاطيد اني ساجد الحل عندها... بعد تررد وخجل مني توجهت الى عيادة سلوى ورحبت بي الممرضة وعرضت ادخالي اليها فورا ولكني قلت لها اريد ان اكون اخر شخص يقابلها كون الموضوع شخصي وسنحتاج ان نكون براحتنا... وبعد انتظار ساعتين دخلت الممرضة لتخبر سلوى اني اخر شخص فخرجت سلوى لترحب بي وتلومني على عدم الدخول اليها فورا قلت لها ان الموضوع شخصي واحتاج ان نكون لوحدنا ونظرت الى الممرضة ففهمت سلوى وطلبت من الممرضة المغادره وانها ستقفل العياده بنفسها فذهبت الممرضة واقفلت سلوى الابواب وتوجهنا الى غرفت الكشف وجلست سلوى خلف مكتبها وجلست امامها وقالت لي : ها فارس خير مالك اقلقتني ؟ قلت لها بصراحه يا ماما سلوى مش عارف ايش اقولك بس ان لجئت لك بعد ما تعبت خالص قالت لي خير ايش الحكاية؟ قلت لها اماني تاعباني من يوم زواجنا... اندهشت وقالت ليش مالها اماني؟ قلت وقد بدات اتصبب عرقا ووجهي اصبح شديد الاحمرار: بصراحه اماني بارده معي فالفراش... بدت على وجه سلوى علامات الاندهاش فاكملت قائلا: انا اسف على كلامي بس لاني اجب اماني وحاسس انها تحبني كان لازم الجئلك علشان تحلي المشكله ذي بحكم عملك وبحكم انك انتي الي مربياها وتقدري تكلميها بدون اي احراج لها ولي. استندت سلوى بظهرها على الكرسي وقالت لي: انا عارفه ان الي قلته صعب عليك واشكرك على ثقتك بي بس لازم كمان يافارس تحط ببالك ان اماني صغيره وما عندها خبره وانت لازم تساعدها .. يعني تلاعبها وتحاول انك تثير فيها الرغبه وكذا يعني... اخذت نفس عميق وقلت لها وحياتك ماخليت معاها طريقه ما جربتها. لاعبتها، مازحتها، حاولت اثرها بملاعبت .... وسكت شويه واكملت بملاعبت.... فعرفت سلوى اني خجلان شوي فقالت لي وقد بدا عليها الاهتمام ملاعبت اعضائها؟؟؟ لاتستحي يا فارس كلمني بصراحه وبالتفصيل الممل علشان يكون عندي اطلاع على الحاله بشكل كامل. فبدات انا اسرد لها كيف الاعب اماني وكيف اداعب صدرها واحك لها اعضائها من فوق الملابس وكيف ابوسها وامصلها رقبتها و حلماتها حتى اني استرسلت بالشرح الى ان وصلت الي كيف امص لها شفرات كسها وكيف افرشلها واثناء كلامي كنت الاحظ ان سلوى شديدة التركيز كما انها بدت تتحرك بشكل منظم ويدها تحت المكتب... توقفت عن الكلام وانا اقول لسلوى : شو رايك ماما سلوى؟؟؟ ايش ممكن اعمل بعد كذا انصحيني.. انا ما ودي ااخسر اماني.. اطلقت سلوى تنهيده ثم انحنت على المكتب وقالت لي: مااكدب عليك يافارس قد تكون اماني فعلا عندها برود جنسي لكن لازم اتاكد انا بالاول ان طريقتك في اثارتها صحيحه.. رديت عليها وانا استرق النظر الى صدرها الذي برز مع انحنائها : ممكن تسالي اماني وهي تقولك. ردت بسرعه:لا لا ... مش لازم اماني تعرف انك كلمتني فالموضوع علشان مانجرح مشاعرها... ابيك انت تشرحلي بالتفصيل كيف تثيرها.. انا مش ماما سلوى..انا اماني زوجتك ... لازم كذا علشان اعرف اعالجها... او اعالجك اذا كان العيب فيك موافق؟؟؟ قلت وانا موطي راسي من الخجل: موافق ماما سلوى. قالت وهي تقوم من كرسيها بلاش ماما خليني سلوى زوجتك... مراتك...قامت من على الكرسي ودارت لتاتي ناحيتي وتقف امامي فرايت البالطو الطبي الذ ترتديه مفتوح ويظهر تحته ثوب احمر لفوق الركبه ومن تحته افخاذ بيضاء ممتلاه وصدره مفتوح بشكل كبير ليظهر صدر اقل ما يقال بحقه انه مذهل... مدت سلوى يدها وامسكت يدي واوقفتني ووضعت يدي على خصرها وقالت لي ي**** وريني كيف بتثيرني... بقيت جامد فامسكت يدي ودفعتها لتستقرا على مؤخرتها وحركت مؤخرتها بشكل مثير جدا وقالت الظاهر العيب فيك مش فاماني... تشجعت وبدات احسس على مؤخرتها وهي تقول لي بس كذا بتثيرني؟ فاقتربت منها وبدات اتشمم عنقها واسفل اذنها ويدي تزحف اسفل مؤخرتها حتى لامست لحم فخها العاري فصدرت منها تنهيده قويه فقلت لها انا اسف ماما سلوى.. فقالت وهي تسد فمي باصبعها: انا مش ماما سلوى ... انا سلوى مرتك.. حلالك.. وريني كيف بتثيرني علشان تمارس معي حقوقك... اثارتني كلمتها وبداء قضيبي ينتصب فاعدت يدي على فخذها ورفعتها من تحت الثوب حتى لامست كلوتها الذي يبدو انه ابو خيط فرحت العب بالخيط بين فلقتي طيزها بينما هي بدات تحضنني وتلعب بشعري وتدفعني اليها حتى لامس قضيبي عانتها فمدت يدها اليه تتحسسه من فوق البنطلون وانا العب بيدي في كلوتها حتى ولصلت الي منطقه كسها فاحسست بالكلوت مبلول فادخلت يدي تحته وقبضت على كسها احك شفريه فاصدرت آآآه طويله فقربت فمي من فمها وهمست لها : كسك مبلول يا حيااتي يا مرتي... شو باين عليكي هايجه وبدك ياني طفيكي؟؟؟ فماكان منها الا ان هجمت على شفايفي تمصها بشبق عنيف وهي تعصر زبي بيدها ثم تركت فمي وقالت لي: بدي منك تفلخني نيك يا حبيبي.. بتقدر؟؟؟؟ فلم اجبها ولكن قرصت *****ها بيدي فصاحت وعصرت زبي بقوه حتى افلت *****ها فقالت وعينيها مغمضتين... مابدك تشووف بزاز مرتك؟؟؟ اخلعلي الثوب ؟؟ فخلعت عنها البالطو ثم انزلت سحاب ثوبها فسقط الثوب عند قدميها وبان جسمها...واااااااااااااااااااااااااا اااااااااااو على جسمها... كانت ترتدي ستيان اسود شبك وكلوت اسود خيط باين عليه غرقان من شهوتها الي نزلت...... امسكت سلوى ثدييها من فوق الستيان وقالت : حبيبي ما بدك ترضع مني؟ فقمت باخراج احد ثدييها وهجمت عليه امصه واداعب حلمته ويدي الاخرى تلاعب الثدي الاخر وسلوى غائبه في نشوتها واناتها ... واستمرينا على هذه الحال لفتره حتى بدات سلوى تمسك بخصري وتشدني اليها لتحس بقضيبي المنتصب على اخره يدك عانتها ومدت يدها لتفتح حزامي وتنزل بنطلوني هنا يبدو اني افقت من سباتي وتراجعت للوراء وانا اقول لها : ماما سلوى ايش الي عمنساويه؟؟؟ انا لجئت لك علشان ما اضطر اخون اماني بس الي نعمله الان غلط... نظرت سلوى ناحيتي وهي تحك كسها من فوق الكلوت ويدها الاخرى ترفع بها بزها لتصه بعلوقيه... اقتربت مني وقالت: فارس حبيبي احنا لازم نعمل كذا علشان نعالج الحاله الي عند اماني وبعدين انا خالتها وبحكم امها يعني مافيش خيانه... ي**** ي**** اخلع ثيابك وبلاش دلع والا بتخليني اشك ان العيب فيك.. ودارت ومشت نحو سرير الكشف وطيزها تتراقص امامي... امام ما شاهدت وسمعت منها كان من الصعب علي ان ارفضوخلعت كل ملابسي وتوجهت ناحيتها وهي ممدده على السرير وخلعت ستيانها فبرز نهديها يترجرجان فقبضت عليهما اعصرهما بيدي وهي مدت يدها تلاعب قضيبي وبدات اقبل رقبتها وصدرها وبطنها وسرتها حتى وصلت الى كسها فخلعت عنها الكلوت لاجد كس املس ليس عليه شعره و*****ها نافر وكانه زب *** فقربت راسي اليه واخذته في فمي امصه وادخل لساني فيكسها وسلوى تشهق وتصدر انات وهي تضغط علي بفخذيها حتى ارتعشت وسالت شهوتها فلحستها بفمي وحاولت ادخال يدي في كسها لكن تذكرت انها ليست متزوجه فسئلتها: سلوى حياتي ادخل صباعي فكسك......فقالت:ادحش حبيبي ولا يهمك... قربت راس زبي من كسها ودحشته ببطىء وتمددت عليها ورحت ادحشه ببطىء وسلوى تتلوى تحتي ويديها تلاعب مؤخرتي وفمها يلتهم شفايفي ولساني... ورحت ارهز وسلوى تتجاوب معي حتى بدات ترتعش تحتي وهي تصيح: نيك نيك....راح جيب ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااه... واحسست ببلل كسها يغطي زبي فاخرجته منها وقلبتهاعلى بطنها ورفعت طيزها فبرز كسها شديد الاحمرار فطعنته بزبي فصاحت سلوي والتصق جسمها بالسرير ونمت فوقها انيكها بعنف وحينما قارب زبي على القذف ادخلت يدي تحتها وقبضت على نهديها اعتصرهما واضغط عليها بقوه وانا اهمس في اذنها: سلوى راح فظي داخل كسك... حليبي بيوصل رحمك وراح تحبلي مني... فهيجها كلامي وبدات فالارتعاش في نفس الوقت الذي بداء زبي فيه يقذف في صميم كسها . انتهت نيكتي لسلوى والعرق يغطي جسمينا حاولت النهوض من فوقها فمنعتني بيدها وهي تهمس :خليك فوقي يا حبي....ياروحي....لوكنت عارفه انك حلو كذا كنت انا اتزوجتك وخليتك لي بس واعيش بقيه عمري خدامة زبك..... فقلت لها طيب مش خايفه تحملي مني علشان فضيت فكسك.... فضحكت وقالت نسيت اني دكتوره..... فقلت لها يعني انا برائه...فقالت انت ولا احلى منك واماني انا بعطيك لها علاج يخليها لك شرموطه متشبع نيك بس لي شرط واحد..فقلت لها : وهو؟؟؟ قالت : انك تكون زوجي.... يعني بدي اشارك اماني فيك... بصراحه اكثر ماتحرمني من النيك موافق؟؟ فرهزت زبي في كسها بقوه فاصدرت اااااااااه وقالت يعني موافق... من اليوم انا مرتك والي بدك مني سويه حتى لو بدك اقفل العياده واتفرغلك... فقلت لها لا... خليك زي منتي وانا مش راح ابخل عليكي واماني مش لازم تعرف حاجه....فقالت عيوني يا عيوني... ورفعت مؤخرتها ودارت لتنام على ظهرها وقالت دخل زبك فكسي ونام فوقي فدحشته فيها وحضنا بعض ونمنا لا ادري كم من الوقت.... وهنا بدات قصتي مع سلوى وعلاجها الذي استخدمته مع اماني
  11. أنا شاب عمري 26 سنة أعزب و أشتغل في محلي الخاص و ساكن مع الأهل في بيj واحد و الأمور كلها تمام و عندي أختان و أخوين الكل متزوجين و عايشين لحالهم ماعدا أختي الكبرى غير متزوجة و عمرها الآن 46 سنة تفوقني ب 20 سنة و هي تشتغل نائبة مدير شركة هامة و منصبها جيد لكن الزواج لا ادري لماذا لم تتزوج مع أنها مقبولة الشكل و القوام ، ممكن لإنشغالها بالعمل نسيت حالها حتى فاتها قطار الحياة أو أنها خافت من طمع الأزواج كما نرى و نسمع أو او او ....... حدثت هذه القصة من سنة حينها كنت على علاقة ببنت عمي المطلقة عمرها 33 سنة و هي من أعز صديقات أختي و تعمل معها في نفس الشركة ، ومنذ طلاقها جمعت بيننا علاقة حميمة لكن هدفها الجنس فقط و استمرت العلاقة مدة سنتين حتى وقوع الحادثة المشهورة . كانت تنام مع أختي في نفس الغرفة كثيرا و كنت أشك بوجود علاقة سحاق بينهما لكنها لم تخبرني بشيء مجرد شك ، و لكن تصرفات أختي هي التي اوحت لي بذلك ، لأني كنت كلما باتت عندنا أتسلل ليلا لفراشها و هي مع أختي في نفس الغرفة و أنيكها و أبقى معها مدة ساعة أو أكثر و أختي تتظاهر بالنوم أكيد ، ممكن مرة او اثنتي لكن دائما نائمة ، هنا عرفت ان بينهما علاقة سحاق و أختي لا تريد أن تفرط في حبيبتها و لهذا تنازلت لها و تركتها تنيك معي . المهم بعدين عرفت أنهما كانتا متعاشقتين من زمن حتى قبل زواج بيت عمي كانا يمارسان السحاق . لكن بنت عمي لما تزوجت ذاقت طعم الزب مما صعب عليها الأمر و هذا ما جعلها تنيك معي و جعل أختي تتظاهر بعدم المعرفة . لعلمكم كنت انيكها في الظلمة حتى لا تستغربوا القصة بعدين ، يعني انام جنبها و ادخل زبي في كسها مباشرة او بعد قليل من التهييج ،هذا لما تنام مع أختي لكن لما تسمح الفرصة و نكون لحالنا نعمل كل شيئ . في أحد الأيام قررت المبيت عندنا و أعلمتني بالأمر كي أجهز نفسي و أستعد و فعلا حلقت عانتي و جهزت نفسي و شاهدت فيلم سكس يجنن حتى كدت أن أقذف على روحي لكن تمالكت . بعد منتصف الليل تسللت للغرفة كالعادة و ألقيت نظرة أولا على فراش أختي فوجدتا تغط في النوم ثم توجهت الى فراش بنت عمي و كانت تتظاهر بحب النوم على الأرض مع أن فراش أختي يسع 2 و ظاهر عليه انه مشغول من الطرفين يعني انها كانت تنام جنبها لكن لما تريد الزب تنام في الأرض أكيد كل شي كان واضح عندي . استلقيت خلفها مثل كل مرة و كنت بالشورت فقط و مررت يدي على فخذيها و بينهما و هي في قميص نوم شقاف رقيق حسب الملمس لكن اللون لا أعرف هههههه. الدنيا عتمة و بعدين مررت يدي بين فخذيها و لمست كسها و كان محلوق من غير شعر بس بدا لي صغير قليلا مع أني كنت شارب قارورتين بيرة فقط ، احسست بتنهد خفيف اهههه و حركة رجلين وسعت بها بين فخذيها ، كانت كل مرة لما اعمل معها هكذا تنقلب و تواجهني بوجهها للقبل و المص لكن هذه المرة ظلت هيك و أنا قلت في نفسي ممكن أختي تكون لسا ما نامت و هي خجلانة منها و تميت في اللمس و المداعبية و حطيت يدي على بزازها التي كانت من دون سوتيان و لقيتهم صغار قليلا و صلبين هذه المرة لكن قلت في نفسي ممكن تكون سخنانة كثيرا و هايجة لذلك بزازها تصلبوا أو ممكن البيرة عملت شغلها في رأسي ، لم أكترث للأمر و كان همي هو زبي و بس ، حاولت ادخل أصبعي في كسها لكنها ارتعشت مع انها كانت تحب اصبعي في كسها و ما تصبر عنه و لو لحظة و خاصة لما أفرك بظرها . انا قلت في نفسي هذا كله بسبب أختي و ممكن تكون فايقة و بنت عمي عارفة انها فايقة فاستحت و ربما اجرب بلطف و اشوف . أخرجت زبي و نزلت الشورت كله و مسكت يدها و حطيتها على زبي لكن مسكتها كانت متغيرة و انا كنت متعود على مسكة مختلفة ، هذه المسكة مسكة استكشاف و مسكة واحدة لم تلمس الزب من قبل . كيف؟ شيئ محير . لكن من شبقي ما اهتميت بالأمر لكنها تحسست زبي جيدا هذه المرة كأنها أول مرة تتعرف عليه و مسكت بيضاتي و لعبت بيهم جيدا مما زاد هياجي و بعدين بديت امرر زبي بين فخاذها و بين فلقاتها الطريتين و هي تتنهت بصوت خافت غير مسموع ، تنهدات فقط لكنها تبين شهوتها و تلهفها للزب . ظليت أفرشي طيزها و كسها بزبي حتى سخنت و كسها تبلل كثيرا و قررت هذه المرة أنيكها من طيزها كنت مشتاق للطيز كثيرا ، حطيت شوي لعاب على زبي و بين فلاقها و حطيت على خرم طيزها لكنها ابتعدت شوي كأنها ما بدها تتناك ، بقيت في حيرة من بنت عمي الليلة كأنها ما تريد الزب ، طيب ليش لعبت بزبي لما ما بدها ؟ احترت في أمري و حاولت مرة ثانية و كنت متعود مرات أنيكها من الطيز و هي يعجبها لكن لما حطيت رأس زبي فوق خرمها ابتعدت مرة ثانية و نفرت مني ، طيب ماعليش راح أنيكك من كسك و نشوف يا سيدي ههههه . مررت زبي فوق كسها افرشيه و كل ما المسها بزبي في كسها تتهيج و تتنهد بشدة كأنها أول مرة يلمسها زب ، عجبني الحال و تميت أفرشي كسها و بظرها بزبي و هي تكاد تنفجر من الشهوة بس كاتمة نفسها . لما قررت أدخل زبي البنت انقلبت و قابلتني لكن الدنيا ظلام لكن ارتميت فوقها لما فتحت رجليها و استغربت جسمها كأنها عاملة ريجيم و جسمها مو مثل ما كان . كان كل ما ارتبك علي شيء أقول في نفسي هذه البيرة و عمايلها . حطيت رأس زبي بين شفرات كسها و سمعت أه أهه و سكتت . لكي اسهل دخول الزب مررت رأس زبي بين شفرات كسها عدة مرات لكن الكس يظهر صغير شوي ، لا يهم . لما دفعت زبي في كسها ما دخل و ضرب فوق بظرها كأن شيئ منعه من الدخول و هنا سمعت كلمة أييي و الصوت مختلف . عاودت الكرة لكن زبي ما دخل ، كنت متعود بمجر ما احط زبي بين شفرات كسها يدخل يجري ، لكن المرة هذه غير . بعدين قلت في نفسي ممكن تكون عليها العادة و ما حبت تخجلني ، لكن افتكرت أنها لو كانت عليها العادة كانت خلتني انيكها من الطيز مثل ما متعودين . طيب ليش كسها منقبض و صغير و بديت أشك لكن الشهوة عماتني . و بعد مدة من التردد حسيت بيدها تمسك زبي و تحطه بين شفرات كسها و هي تنازع بلطف و بزازها مثل الصخر صلبين و بارزين لما لمستهم ، هنا قررت و دفعت زبي بقوة في كسها لكن حسيت كأن زبي اصطدم بحاجز او شيء غريب بمجرد ما دخل الراس و البنت قالت أيييي لكن بصوت خافت ، عاودت المرة الثانية و دفعت زبي بقوة أكثر و أنا حقيقة مستغرب و شكيت في حالي ، و شعرت أن زبي قطع أو اخترق هذا الحاجز و حسيت بتمزق فيه مثل ما تقطع شيء او توسع شيء كان مغلق ، و هنا سمعت الصوت الغريب غير صوت بنت عمي يقول أييييي أيييي أييي 3 مرات و سكتت و دخل زبي للآخر لكن حسيت شيء سائل يسيل على جانب زبي و يصل للبيضات و قلت مجرد ماء من كسها لأنها كانت هايجة و لمست السائل بيدي و مثل العادة حبيت لذوقه لكن هذه المرة له طعم غريب مثل طعم الدم في الفم ، كأنه دم . هنا قلت في نفسي أكيد القحبة حايضة و ما صبرت على الزب و خلتني أنيكها و هي بالحيض يخرب بيتها القحبة المعفنة . و أخرجت زبي بسرعة و اردت الإنصراف و ما عجبني الحال اطلاقا و لما جيت انصرف سمعت صوت أختي من تحتي و هي تقول بصوت خجول و خافت كمل ليش وقفت ؟ تسمرت في مكاني و راحت السكرة من راسي لكنها مسكتني بقوة من فلقاتي عشان ما اتركها و عرفت هنا أني فوق أختي يا ويلي فضيت أختي و لا شو عملت في حالي ؟ سحبت زبي بسرعة و رحت للضوء و فعلا لقيت أختي نايمة مكان بنت عمي و لما تفقدت سرير أختي لقيت وسايد فقط عليهم شرشف هههههههه . هنا عرفت انها هي من عمل لي الفخ لكن ما قدرت اتصرف ولا أعمل شيء و هي خجلانه و وجهها في الأرض لكن المشكل أن زبي ظل منتصب ما عرفت ليش و خاصة لما شفتها في الضوء جسمها مثل القمر و كسها يشهي العطشان و يقوم الزب الكسلان ، و عجبتني لما حطت عينيها في الأرض . قلت لها لماذا عملتي هيك أختي و خليتيني أفضك و أخسرك عذريتك الغالية و أنا آسف حسبتك بنت عمي . هنا قالت أول كلماتها و صوتها زاد هيجني فقالت لي أنا دبرت كل شيء ، كنت كل ليلة أسمعك تنيك بيت عمي و أنا أحك كسي من الشبق و أتلوى و انا اولى بيك من بنت عمك ، قلت لها وين بنت عمي ؟ قالت لي راحت من زمان و هي تبتسم لأول مرة كذلك . و بعدين جمعت كل شجاعتها و قالت لي انت مو فضيتني ؟ قلت لها نعم بالغلط . قالت لي لا يهم . المهم لا تروح علينا هذه الليلة ارجوك و كمل نيكك (قالت نيكك هيك و البنت لما تقول كلمة نيك هيك تزيدك شهوة و هيجان ) و بعدين اعمل الذي تراه مناسب لا تحرم أختك من لذة كنت مستنياتها من سنين أرجوك أخي ، و هي فاتحة رجليها و كسها لساته بالدم . و شفت الدموع في عينيها و الحقيقة صعبت علي و قررت أكمل و قلت في نفسي اللي وقع وقع . اقتربت منها و قلت لها أختي ممكن أطفي الضوء ؟ رفضت بشدة و قالت لي بدي اتمتع بكل شيء فيك و ما احرم نفسي من شوفتك ، لأنك ممكن تكون أول و آخر مرة تنيكني فيها . و ارتميت بين رجليها و هي مسكت زبي بيدها و وضعته بين شفرات كسها و انا دفعته داخل كسها و هي تصرخ لكن صوتها خافت و مسكتني من ظهري بقوة و تميت انيك فيها و هي تتنهد و تصرخ و ترتعش بشدة و انا نسيت حالي و انسجمت في الأمر و زادت سرعتي و حسيتها تتصلب و تتخشب و تصرخ أممممم أممممم يا ماما ما أحلا زبك أممممم و انقبض جسمها كله و عرفت انها جاءتها شهوتها لاني كنت متعود مع بنت عمي لما تجيها الشهوة تعمل هيك ، و بعدين ارتخت و أنا لساتني أنيك فيها و ما طولت حتي قذفت و هي بأول قطرة مني مسكتني بقوة لكي لا أقذف في الخارج و هذا عجبني كثيرا و نزلت كل شيء في رحمها و هي تنازع و تقبلني من فمي و تتأمل في جيدا و الفرحة بادية عليها . كانت أختي منتشية كثيرا لأنها أول مرة تتناك و من مين ؟ من أغلى شخص في حياتها ، مازلت اتذكر لما كانت تدللني و انا صغير و ما كانت تحرمني من شيء أبدا و الأن جاء علي الدور لرد الجميل . نكتها هذيك الليلة مرة واحدة فقط لأني كنت مصدوم شوي و خفت عليها تتألم لكن كسها كان صغير و ضيق و يجنن . و بمجرد ما خلصت النيك لبست الشورت و رحت لغرفتي و تركتها شبه نائمة . حتى أني ما أخذت حمام ، و الليل كله كنت افكر و ما جاني نوم تقريبا حتى للفجر و كل خوفي من ردة فعل أختي في الصباح كيف راح تكون ، ممكن تكرهني طول الحياة أو تتحاشاني و ما تعود معي مثل ما كانت من قبل ؟ في الصباح رحت للحمام لآخذ دش خفيف فوجدت الحمام مشغول كانت أختي فيه و لما جيت راجع سمعت باب الحمام ينفتح و هي خرجت لابسة بانوار و شعرها مغطي مثل العروس و الفرحة بادية عليها و لما وقعت عينها في عيني تبسمت و انا قلت لها صباح الخير و صحا حمامك . لما دخلت للحمام كانت نسيت بعض ملابسها الداخلية فيه فدخلت ورائي لأني كنت لسا ما غلقت الباب و قالت لي شو حبيبي زعلان مني ولا ايش ؟ استغربت السؤال و قلت لها مستحيل ازعل من أغلى أخت عندي ، و هناك عانقتني و قبلتني من فمي بحرارة و هي فرحانة و قالت لي صح النوم و الحمام يا أحلى عريس هههههه, عجبني كلامها كثير و عرفت أنها أعطتني الضوء الأخضر لبدأ مسلسل النيك معاها . المهم من السنة و أحنا نمارس النيك مع بعض في البيت فقط و نسيت بنت عمي تماما و كل ما تسألني أقول لها رايح أتزوج و ما يصح نعمل هيك . لكن الحقيقة أختي شبعتني و نستني أي بنت أخرى . في هذه السنة لاحظت تغير طباع أختي كثيرا ، فهي من قبل كانت عصبية بحكم عملها و مسؤولياتها و كانت تعصب بسرعة لكن من يوم فضيت بكارتها و ذاقت حلاوة زبي و ممارسة الجنس تغيرت طباعها و أصبحت ودودة كثيرا مع الجميع و دائما فرحانة و مسرورة ههههه . كأنها تزوجت عن صح . و أنا برغم كبر سنها وقعت في حبها لا أدري السبب غرام حقيقي و لي جاي كيف ما كان يكون المهم تكون هي معي . انتهت القصة و المرة الجاية رايح أحكيلكم كيف عرفت بنت عمي بسر علاقتنا لما تخلينا عنها أحنا الاثنين هههههه . لحين القصة الجاية أخليكم بصحة و سلامة . راوي القصة حبيب الزين . ممكن طلب يرحم والديكم اللي يراسلني ولا يرسلي دعوة يختار إميل واحد فقط ما يرسليش دعوة في زوج اميلات
  12. I went to stay with my wife's friend and husband (/ we all went out for a meal and then onto a bar which stayed open late they all apart from me were drinking as I was driving. They were all very merry, and I was clock watching. When we finally got home they opened a bottle for wine, I just wanted to go to bed, as I had worked that day. When my wife took off her shoes she bent over and showed her white thong off to us all. When we went to bed I said to her what she done and she said no I didn't. Well we got into bed and I fell asleep straight away. Well after about an hour or so I woke up and she wasn't in bed with me. I thought she had gone to the toilet but after about 5 mins I thought where the hell was she, so I got up and went to see if she was ok. The toilet door was open and light off. I looked down the hall and could see a light on in there living room. Oh by the way there house is very large. I had a funny feeling, even though I had no reason to, that something funny was going on. I went back to our room put on some clothes and went outside for a fag but mainly to look through there patio doors. My heart was pounding as I went outside. Well my wife who has never cheated on (/ to my knowledge was on top of her mates husband sucking him off while he was licking her pussy, I came over all sick and weak. Every time I want to go down on her she says no, but she always gives me a blow job. Well I stood there and watched it all happen, I was freezing but still just watched. It was like I was watching a porn film. I can not believe I didn't just go in there and smash him up. They were very passionate, she got on top of him and rode him just how she rides me, he was playing with her tits as she went up and down on him. All of a sudden he pulled out of her and obviously come either up her or over her. I then quickly walked around and went back inside. I took off my clothes and got back into bed, I lay there for about another 20mins and she came in the bedroom (/ I made out I had woken up, and said where have you been, she said to the toilet. I didn't say any thing. She went to sleep and I lay there feeling numb. I had no sleep, my mind was turning over. Well in the morning I got up first then her friend who made me a drink, my wife (/ up then her friends husband. I was watching to see if there was any signs of embarrassment but I saw nothing. Well now 4 months have passed by, and we have not seen them. It is like it had never happened...I cannot get it out my mind
  13. انا كما اوصف لكم في اواسط الثلاثينات ضخم لي قصص مع محارمي في صغري و حتى الان لكنني لا استطيع وصف او كتابه القصه لانها ستكون طويله لذا اليكم جزء من القصه الاخرى كان لدينا اي مجموعتنا الخاصه بسرد القصص المحارميه و الطفوليه و كيف نتعايش معها و ان قصه ايام مراهقتي و مقابله الام هي منشوره الاصل منذ سنه تقريبا المهم كانت مجموعتنا تتعدى 3 لكن من يريد نصائح يمكن يكلمني و تذكرو انني لا ابالي بالاسم او العنوان او العمر و اليكم القصه كنت بالنت و فاجئت بشاب يريد ان يكلمني فتعارفت عليه كان عمره 19عاما طويل ابيض و حياة عائلته متوسطه و انه لديه اب و ام و بنات صغيرات و اخوه اصغر منه و لديه بالبيت المقابل دار عمه اخو ابوه و زوجه عمه اخت امه اي خالته و لديه اولاد خالته كلهم صغار اصغر منه بحكم ان عمه تزوج متاخرا من كثره اسفاره وهذا ملخص الموضوع عن اوصافه و بالبدايه اخبرني انه بالعطله الصيفيه و انه انتهى من الامتحانات و تبادلنا المقابلات و بعد المقابلات الاخري دخل الى الموضوع الخاص بخالتي قلت له هل اعجبك قصتي قال نعم و قلت هل لديك خاله قال نعم قلت كم عمر خالتك 41 و قلت امك كم عمرها قال لماذا تريد ان تعرف امي قلت هل تريد الصراحه من دون زعل قال نعم قلت انت لا تعرفني و انا لا اعرفك و لا ابالي بك لكنك تريد مني نصائح مع خالتك حتى لا تندم صح قال صح قلت انا اسالك لكي اعرف كيف تعيش و ماذا تفعل و ما تريد عمله و ما عليك عمله فربما تبطل فلا باس لكن عليك ان تتوقف عن مقابلتي ان كنت كتوما فانا لا اعطي المعلومات دون ان اكون متاكدا و الكل مسرورون مني الا انت لا اريد عمل شيء من شانه انني مفسد العلاقات لا و السلام قال حسنا ساكون صريحا معك قلت طيب لكن الان علي الذهاب و عند الغد قابلته قال بعد السلام ان اباه و امه كثيرا ما يمارسون الجنس و انه يستمع بالليل الى غرفتهم و ان الحمام بالصباح يكاد المياه السخنه شبه معدوم بسبب استعمالهم اليومي ما عدا الجمعه و انه ينفر من التفكير بامه جنسيا و انه يحب خالته كثيرا قلت كم عمر خالتك بصراحه قال بصراحه لا تزعل مني قلت عفوت عنك لكن كن صريحا قال 37 و قلت حجمها قال متوسطه طويله بيضاء ممتلئه و امك قال 41 قلت ورثت عن اباك قوه فحولتك قال لماذا عمي ليس كذلك قلت ليس الكل بنفس التفكير و التفكير الجنسي هو معظم الحالات هو سبب الجنس المستمر وقلت هل لامست خالتك قال لا قلت لا تخف و قول لي منذ كم من الوقت و انت تحاول مع خالتك قال منذ سنتين قلت احكي لي قال انني بحكم العاده ادخل الى دار خالتي وقت ما شئيت و كذلك اولاد خالتي ياتون الى بيتي و عندما كانت بالحمام و بعد خروجها من الحمام بالقرب من غرفه النوم و قد مرت بينهما رايت خالتي عاريه تقريبا و كانت شعرها مبللا و بعد دخولها الغرفه خرجت من الغرفه غاضبه ذعرت و ذهبت لبيتي و بعد قليل ادبت اولادها لانهم تركو البيت مفتوحا المهم بالليل احتلمت بها بعد كم يوم ازداد تفكيري بها و بعد مضي شهر على الحادثه طلبت مني خالتي جلب الاغراض من السوق و بعد دخولي قلت لخالتي و نحن بالمطبخ انت حلوه قالت ليش بتحكي هيك عيب عليك مسكت اذني فهممت بالبكاء قالت لا تبكي يا حبيبي و بعد ان هداتني قالت شو قلت قبل شوي فلم اقل (و قد كنت جامدا كالصخر اي ما بين انا غاضب او من الخجل) قالت انت شفتني بالحمام كيف كنت و نظرت لها و كانت باسمه و قالت كيف كنت قلت بعد الاصرار حلوه خالتي قامت ضاحكا وقلت انت ما بتزعلي مني اذا قلت كلام مش منيح قالت معليش بس ما حدش بيعرف اللي بيننا من كلام سافل يا سافل و طقت قلبي فرحا و شعرت شعرت بفرح عارم لانها بدايه حياتي ومن يومها و انا اتحدث معها يا حلوتي و يا حبيبتي و لكن لم اتجاوز عن هذا الكلمات وكنت اترصد بها في الحمام او بكل انحاء البيت دون ان اراها مره عاريه ابدا و كانت تنحني و احيانا تلتقط من على الارض و حتى انني تعمدت القاء شئيا على الارض لكي تلتقطها و بيوم حينما التقطته بشكل يوازي جسمي بحيث الانحناء كشفت حجم مكوتها و لما وقفت دخلت ملابسها داخل فلقه طيزها فصفرت استدارت خالتي و كانت تبتسم دائما لي و لكن هذا المره كان ما بين زعل و بسمه فخفت و لما نظرت خالتي لوجهي كانها تقول لا تفعله المره الجايه و لما رات علائم الخوف في وجهي استدارت مع ابتسامه صعبه ذهبت و انا انظر الى الارض و المهم بعدها انها اخبرتني انه لا يجوز التفكير بها ابدا لانها اخت الماما اخبرتها انني لا استطيع و لمست رجلها بحنان قامت هلعا و قالت لا تفعله ابدا و الا طردتك و قلت حسنا و ذهبت و لي شهر انا خائف منها لكنني اعشقها و اتي الى بيتها و نتحدث مثل اي يوم و تاتي الى بيتنا كان الموضوع دي كابوس مرت صرنا عاديين لكنني اخجل من النظر الى عينيها و زلنا منذ اشهر لم انظر خوفا من رد فعلها و رجاء قل لي ماذا سافعل حتى تكون خالتي مثل خالتك قلت ان خالتي كانت كذلك من البدايه كما وصفته قال لكنك لم تكتب ان هناك مشاكل بينك و خالتك في القصه قلت انني جملت القصه و قلت الكثير منها محسنه قال اذا كانت مشكلتك مثل مشكلتي فاذن انت توقفت قلت لا قال كيف قلت انها ليس مشابهه بالضبط لكنك ستفهمه بالنهايه( انني عندما كنت بعمر السابعه عشر كان ابي اصبح ثريا و طلبت نياكتها رفضت و زعلت مني اشد الزعل و بعد ايام ذهبت الى دار جدتي و قلت لها ان هذا فلوس قالت ليش قلت لها اريد ان تجدي فتاة مثلك و الفلوس لك بعد نياكتها قالت ليه الا تبع مني قلت بدي غير الروتين قالت يا سافل بعدين نرى و بعد كم يو م اخبرتني ان هناك فتاه بعمر الثامنه والعشرين و هي تقبل النياكه بالطيز و كنت لاول مرة بسمع عن الطيز و كانت اسرار البنات ووصفه سمينه قصيره جميله و لكن بسبب سمعه اهلها لم يتزوجوها و لما سمعت عنها عرفت سبب عدم زواجها و كنت من يومها افكر بها وبعد كم يوم انفردت بخالتي و قالت هل تعرف كيف تنيك قلت لا قالت تضع زبك في طيزها و عندما تكاد تنتهي اخرج زبك من طيزها و اذهب للحمام سريعا و عليك اجتناب الناس و خصوصا العائله قلت لماذا قالت بكون على زبك رائحه خرا بعد النياكه و عليك بغسل ملابسك و جسمك اكثر من مرة و قد كان علي الذهول و الخوف من الفضائح و قلت اين سانيكها قالت بالحظيره تحت دارها و عليك الانتظار حتى تاتي هي وعليك ان يكون قضيبك قائما جاهزا لكي يكون سريعا تدخل زبك و تخرج و تنتظر حتى ذهابها بعد وقت حتى لا يشك الجيران بشيء ثم تخرج انت و قلت لها متى الموعد قالت ايام المهم هل انت مستعد قلت لها بعد وقت قصير انني مستعد و بعدعده ايام قالت ان الموعد غدا عند الغروب قلت حسنا و بالغد مررت بالفتاة و لم تشير بل قالت روح من هنا فخفت و ذهبت لخالتي و قالت انتظر ايام اخرى و بعد ايام اخبرتني خالتي ان ابو الفتاه كان بالبيت و عندها مشاكل و بلاش تعمله قلت لها حسن قالت انت عنجد ستعمله قلت نعم قالت الا تفكر بالفضايح و قلت شو قصدك قالت ان الفتاة خبيثه و انها خايفه علي من ان اتزوجها غصبا عني بسبب ثراء والدي و المشاكل الاخرى كالابتزاز و قلت لها انها لم تفعل حتى الان وقالت انها كذبت علي لكي ترى رد فعلي و لكن كنت انت عازم لولاي يا حبيبي لا يوجد فضائح و اشعر بالاطمئنان و قلت لها ماذا قلت لها قلت لها انه يريد محادثتك و رؤيه جسدك و يدفع المال لقاء ذلك من خالتي و طبعا هي وافقت ما دام بدون نياكه و قالت ان دي سهله عليها و هذا ما حدث يا حبيبي و بعد قليل من الوقت خاب املي وقالت هل تريد النياكه حتى الان قلت نعم قالت معي قلت نعم وقام قضيبي و قالت انتظر هنا لكي تتاكد من البيت و كان البيت خاليا و اتت الي و رفعت فستانها و انزلت كلسونها و قالتلي لما تكاد تنتهي انزله على كلسوني و كانت كلسونها ملاصقه لها فوطه صحيه من اجل الدوره و كانت خططت من البدايه و هو ان اكب بكلسونها عند الانتهاء فلا يبقى احد يشك بشيء و ركعت و نزلت كلسونها ووضعت زبي من دون ان اعرف من اين ادخله مسكت زبي و قالت ادخله و لما دخلته نكتها وم قالت بشويش عليا فتماهلت حتى ادخلته كله وبقوة حتى اتى شهوتها بالاول و شهوتي بعد ثانيه و كبيت بكلسونها شعرت بالراحه لكن انا شعرت بعد قليل بالندم و كذلك خالتي لا اعلم لماذا لكن لم احب نياكتها انما مداعبتها و هكذا انتهت بان سامحنا بعضنا و استمررنا بالمداعبه الجنسيه )و انتهت القصه قال حلوة حلوة و ما علاقه القصه بي قلت عليك ان تجعل خالتك تغار عليك قال كيف قلت هل لدي امك صديقه او يكون عمتك او ما شابه ذلك تزور امك دائما قال عمتي تاتي دائما و هي اصغر من خالتي و متزوجه قلت هل تكون عمتك و امك دائما بالبيت لوحدهم قال لا خالتي دائما عندنا قلت عليك بالتحديق بعمتك من دون ان تلاحظك عمتك او امك مفهوم و الا فضحت نفسك فاهم قال بجرب وفهمتك و انتهت مقابلتي معه وبعد حوالي الشهر هذا القصه الكامله له مع خالته قال بعد انتهت المقابله معي بعد كم يوم اتت عمتي و نظرت اليها بشهوة نظرت خالتي الي نظره شزراء اي شريره فلم انظر الى عمتي مره اخرى بعد ذهاب عمتي نادتني خالتي الى بيتها و قالت شو عم تسوي مع عمتك قلت لا شيء قالت خائف مني قلت نعم قالت ليش عامل مع عمتك هيك( و كانت تظن انني فعلت كل شيء مع عمتي) قلت و### ما عملت شيء مع عمتي ولما طمانت نفسها قالت اقعد و ذهبت تلتقط شيء من الارض و مكوتها واضح فوق الفستان و نظرت محدقا صوب المكوه لكن خالتي نظرت من جهتها الي و ابتسمت كثيرا و علمت في نفسها انني لم افعله مع عمتي و لما قامت قالت يا سافل قلت لها بجراءه انا بحبك يا خالتو من بعيد و بعد قليل لحقت بها بالمطبخ وقلت لها هل تسمحين بان اقبلك قالت تفضل بستها على اليمين و الشمال مرات كثيرة حتى قالت بكفي يا وسخ و من يومها و انا ازداد دلعي معها حتى انها سمحت لي بان ارى رجليها لفوق كالرقاصه و بين الايام امسك رجليها و اقول خليني اقبل رجليك و قبلتها و مع الايام قلت لها انا بدي اروح للحمام قالت تلعب مع حالك قلت لها نعم قالت اقعد و اقبل قدمي و بعدين روح للحمام و لما قعدت اقبل رجليها قامت تضغط برجليها على قضيبي حتى اتاني الشهوه و توقفت جامدا قالت شفيك خلصت قلت لها و راسي مدقع بالم الشهوة نعم ابتسمت و قالت روح الحمام تغسل و غسلت وذهبت و بيوم كنت عند الكمبيوتر دخلت خالتي و طرقت باب غرفتي و فتحت لها و قالت شو عم تسوي بالكمبيوتر وقلت انني اقرا قصص جنسيه قالت اريني فاريتها قصتك عن ايام مراهقتك فاعجبها و تناقشنا طويلا و بعد كم يوم عندما كنت امر بالبيت نادت خالتي عليا و قالت اقعد قلت يا حبيبتي شو بدك قالت بطلب طلب لا ترفضها و لا تطلب المزيد قلت شوبدك انا كلي لك قالت تلحس كسي قلت ايوه متى قالت الان و بلشت تقعد فوق وجهي و انا لم ارى كسها و تجعلني الحس كسها من دو ان ارى البظر او اي شيء و قلت انتظري يا حبيبتي قالت نعم قلت اقعدي على الارض من دون جهد و انا بعمل اللي بدك اياه و على الفور قعدت على الارض و رفعت فستانها بطريقه مهيجه ووقفت جامدا احدق بكسها و كان نظيفا اوى حمراء مائله للسمار و قالت يلا فش وقت قلت طيب وبلشت الحس كسها كانني محترف وبالفعل كانت تصرخ بصوت مهموس اه اه اه ياي وتحرك مكوتها بقوه حتى اتت رعشتها بقوه و نظرت لوجهها وكانت منظرها مهيجا ووصلت هيجاني لذروتها على منظرها الجميل و بعد الانتهاء قالت انت حلو وقبلتني و ذهبت من دون ان تراعي مشاعري وبثاني يوم ذهبت لبيتها قالت بدك كمان قلت لها ان علينا المبادله قالت شو بدك قلت لها ان عليها ان تريني مكوتها بالحمام قالت طيب يا حبيبي و شو كمان و قلت اولا الحس كسك قالت طيب يلا و ذهبنا للحمام ولحست لها و انا امسك مكوتها و الاعب فتحه طيزها ختى اتت شهوتها و بعده انظر اليها و المسها حتى اتت شهوتي و من يومها كل الاوصاف العمليه الجنسيه الا النياكه
  14. تبدأ القصه في احد احياء القاهره الكبري وبمعني اصح في احدي حواريها وفي منزل يتكون من غرفه وصاله اعيش انا كوثر 18 سنه وعماد 17 سنه وابي 42 سنه وامي 35 سنه انا واخي علي سرير وامي وابي بالطبع علي سرير لم افكر ابدا في مني كلمه نيك او كلمه كس او حتي زبر الكلام الذي اسمعه غصب عني بموجب السكن الذي انا فيه وفي مره سالت ابي علي معني كلمه وبالتحديد كلمه كس رد وهو يضحك اسالي *** ومرت الايام وبدات اسهر لاذاكر دروسي كنت اجد مانعا كبيرا في سهري من امي وابي اتت عليه اوقات يضربني فيها حتي انام وفي يوم لحظه ………… اخي دائما ينام من الساعه العاشره لقد كان مجتهدا دراسيا ويسمع كلام ابي ………… اكمل اليوم لانه يوم لاينسي ضربني ابي بشده حتي انام ومن شده الضرب تورمت قدمي ونمت قليلا ولني قمت علي الام في قدمي ولكن الاه لم تخرج مني خرجت من صوت ممحون شديد الشرمطه تمالكت نفسي حتي اعرف ما يحدث وفوجئت بل صعقت عندما رايت ابي عاري تماما وامي تتاوه ولا يظهر منها غير صوتها احسست ان ابي يقتلها ولكني توقفت عندما سمعت صوتها يقول لابي نكني جامد اه زبرك حلو وهو يطلع وينزل في قوه ويقولها كسك وسع وهيه تقوله من زبرك يا حبيبي ومن شده التعب نمت ومر اليوم وبداءت اعرف معني كل كلمه من اصحابي من الشارع ومن حسن حظي ان اني كنت في الصف الثالث الاعدادي ودرسنا الزبر والكس وكل شئ بداءت احب الموضوع ولكني مع من امارس مع من امارس فكرت كتير قوي قوي وبداءت بالسحاق مع زميلتي وكان الطلب مني يبداء الموضوع عندما كنا في احد المحلات للملابس واشترينا بضي ودخلت لتقيسه ودخلت معها حتي اعطها راي ولما دخلنا وخلعت ملابسها ووجدتها بالسنتيان زهلت ولم اصدق عيني عمدها بزاز مش ممكن حل من علي حبل المشنقه ومن غير ان امسك نفسي لقيت ايدي علي صدرها ولم اجد اعتراض كل اللي قالته مش دلوقتي اشترت الباضي وذهبنا الي المنزل وفي الطريق كانت تحاول جس هههي فوضعت اصبعها الاوسط في طيزي مرتين بعبصتني ماابدتش اي اهتمام لما روحنا قالتلي تعالي البيت عندنا فاضي ولما دخلت الاوضه عندها كانت ضيقه جدا جدا لدرجه انها واخده نصف سرير مش سرير وده ساعد في ان انا فضلنا نخبط في بعض وفضلت تحك فيا وتبعبص فيا زي ما هيه عايزه وفعلا بداءنا في مص الشفايف وتاكدت انها شرموطه جدا جدا جدا لفوق ما تتخيلوا كانت تمص شفايفي وكانها تعرههي من زمان وتمارس الجنس من زمان جدا وقلعتني هدومي كلها ونزلت علي كسي وطبعا سالتني السؤال الي لازم تساله لاي بنت انتي مفتوحه ولا لا طبعا رديت بكل سرعه لا قالتلي تحبي طبعا تردتت وقولتلها لا قالتلي انتي فيكي ميزه عني انك مش مختونه طبا قالتها بطريقه زادت من هياجي واللي زاد من هياجي اكتر وضه يدها علي بظري الذي اتنفض فجاءه بعد ان كان نائما لفتره طويله لم تتركني صديقتي الا وانا ارتعش وقاتللي دورك ولكن دورك هايخد وقت طويل عشان انا مختونه طبعا لاقيت عندها كس بس لا بضر والشفايف صغيره جدا جدا جدا جدا جدا بدات في الحس كما فعلت معي لم اكن مبسوطه ولكن بعد ربع ساعه من الحس والمص احسست بالعسل ينزل علي قالتلي اهو بداءت كنت اشرب العسل وفي قمه المص وانا غرقانه بعسلها عكست مع الموضع واصبحنا في وضعيه 69 وبداءت في الحس لكسي مره اخري ولكن هذه المره كانت احلي وبداءت تخرج الاصوات منا واصوات المحن ولم يقطعنا سوي صوت امها التي كانت في السوق وجاءت في الحال ولم نكمل ما بداءنا قالتلي البسي بسرعه ………………….. مش مهم ايه اللي حصل بيني وبين امها عشان مش هايفيد باي حاجه المهم اللي حصل اول ما خرحجت في الحاره مش قادره اوصف اللي كنت فيه لدرجه اني كنت هاقع في نص الشارع كان نفسي اكمل الرعشه وقفت في نصها حسيت اني خلاص بموت فعلا ما ريحنيش غيراني دخلت السوق وكان زحمه جدا جدا وبدء الاحتكاك وبدء كسي بتنزيل العسل في كلتي الذي اصبح قطعه مبلوله وروحت فعلا علي البيت ……….. وجاء الليل وكنت مستعده تماما لانام مبكرا ولكني لست نائمه وانتظرت الساعه تاتي وفعلا سمعت …….. العيال ناموا وبيشخروا كمان يا حبيبي وفي هذه اللحظه وجدت النوم قد طار من عيني وفعلا عدلت نفسي ورفعت قميص نومي الاحمر القصير وشلحت الكيلوت الاسود ولم يحتاج بزي اي شئ حتي يكون مستعدا فهو كان تقريبا عاري تماما وبدات العب بنفسي وكان صوتي عاليا ولكن صوت امي كان يغطي عليه ونزل العسل وماما ما زالت تتاوه وما زلت عندي رغبه ورغبه شرسه كمان استمريت في حك يدي في كسي وارتعشت مره اخري ومراه اخري وامسك بزي واعضه بسناني وانتهي اليوم بشء جديد علي لما اراه من امي وابي سابقا ابي وضع زبره في فم امي ومخرجوش الا لما لاقيت البن نازل من بقها منظر جديد ومر اليوم كاسبقه وفي الصباح من سده التعب مرحتش المدرسه وقعدت مع ماما وبالطبع بداءت في استدراجها في الكلام وبداءت احكي لها احساساتي الشهوانيه بطيرقه مستفزه مثلا زي رفعت قميص النوم ووريتها كسي وطلبت اعرف اسمه وكانت المفاجاءه لماما ان كسي كان نضيف جدا جدا جدا ما فيهوش شعره وطبعا لما عرفت اني عماله حلاوه كمان اتخضت وطلبت تشوف كسي من جوه وطلبته مني بالحرف الواحد انا عايزه اشوف كسك وطبعا بقت اسالها علي كل حاجه لحد ما قالتلي وجت المفاجاءه انا عارفه انا طولت عليكم بس عشان تعرفوا انا بقيت شرموطه ازاي والفقر بيعمل ايه وكمان ال.0……….. المهم وامي بتكشف عليا وبتحكلي عن كل حاجه لدرجه انها مارست معايا وضعين علي انها راجل وفي نفس اللحظه بداءت في شهوتي وزادت جدا جدا جدا لما مسكت بظري وفضلت تشد فيه وطبعا هيه سخننت معايا جدا ولما خدت بالها اني بنتها سبتني وقالتلي كفايه عليكي كده طبعا سابتني وفضلت ادعك في كسي بطريقه شرسه ما وقفت الا لما لاقيت اخوايا واقف بيتفرج عليا ومن وقفته ومن منظر زبره من خارج البنطلزون بقاله كتير قمت بسرعه علي الحمام طبعا امي سالتني (اعلان : اذا وجت هذه القصة خارج منتديات بنات فن كل ما عليك فعله هوه كتابة كلمة {بنات فن** داخل **** وسوف تدخل الى اكبر موقع سكس عربي بالعالم كله)) فيه ايه قولت ما فيش دخلت الحمام وكملت دعك في كسي واول ما خرجت من الحمام فوجئت با اخويا ماسك السنتيان بتاعي في الاوضه وحاطه علي زبره وبيضرب عشره كانت مفاجاءه بالنسبه لي سعيده جدا جدا لان اول ما فكرت فيه ان اخي هو اللي هالاقي معاه متعتي بس امتي وازاي …………….. اهداني الي التفكير صديقتي الشرموطه التي علمتني اصول الشرمطه حتي اننا اصبحنا مشهورين بالمنطقه وبعد ما حدث من اخي في السنتيان ولم اخبره اني رايته بدات انام وانتظر الفلم الليلي ولم اتخيل ان هناك فلم عملي ايضا يحدث بي وكان البيت كله ينتظر ان ينام الجميع حتي ياخذ متعته في هذا اليوم كنت نائمه ببنطلون وبضي حملات ولا يوجد لا كيلوت ولا سنتيان لم انصدم ولكني تفاجاءت عندما وجدت زبر اخي في طيزي ويصعد وينزل به ولم ابدي اي عتراض ولكني تعملت كيف ااخدذ ما اريد دون ضياع شرفي ولم اهتم بفلم امي وابي بل بدات اهمت بفلم اخي الذي اقوم ببطولته ولم اتماسك نفسي حتي وجدت يدي علي زبره ولفيت بسرعه جدا حتي اصبحنا وجها لوجه طبعا كان متصور مني صراخ ولكن وجد طبعا العكس كنت ابحث كيف تنيكني وانت الان تخرج زبرك علي طبع اخلعت جميع ملابسي وهو ايضا وبدانا في اول جماع بيني وبينه وعرفت انه بيبنك واحد صاحبه وواحده بس مارديش يقولي مين هيه ………… مش مهم ……………. لم اصدق نفسي عندما رايت زبره كبير وتخين ده تاني زبر طبيبعي اشوفه بعد زبر ابويا ولكن من قرب جميل جدا جدا جدا كان هو الاخر ههان في النيك بداء بمص حلماتي اولا قبل اي شئ وبداءت اتمحن عليه لا استطيع ان اخبركم كيف كان هذا الاحساس لما ادرك بنفسي الا وانا امسك زبره بايدي وبخف وسرعه حتي لايشعر ابي وامي بالحركه وضعنا نفسنا وضعيه 96 التي افضلها وهو ايضا وبداء في لحس كسي بطريقه هستيريه ممحونه جعلتين ارتعش حوالي 3 مرات وبسرعه ولم اتنازل عن لبنه داخل فمي وعندما نزل اللبن داخل فمي اعتدل وعسلي في فمه وكانت هذه الكلمه اول كلمه لنا من اول النيك حطي لبني علي عسلك ابلعيه المهم عملت زي ما قال بالظبط وانا ببلع كان زبه وقف تاني من كتر ما مص في بزازي وحط زبره بيه فخدي وتحت كسي بالظبط وفضل يحك جامد وكان بيجنني لما يلمس كسي او شفايف كسي وتوقهها تماما عندما شعرت بيد علي كتفي انها امي امامي عاريه والعرق ماليها وكسها امامي مليان من لبن ابي مختلط بعسلها ورفعت عنا الغطاء ووجدتني انا واخي هكذا لن تصدقوا ما حدث نظرت الينا وسكتت وقالت احنا خلصنا خلصوا انتوا كمان عشان ابوكوا مايخدش باله نزلهم اخويا علي ايده وحطهم علي بزازي ونزلتهم انا كمان علي ايدي وحطيطهم علي بزازي ونزل يلحس ويحطهم علي بقي ……………………… صحيت الصبح ومازلت عاريه وطبعا المدرسه بقت في مقامي الاخير فمتعتي هنا في السرير وعندما قمت في الصباح وجدت اخي وزبره مدلدل امامه فعلا زبره كبير قوي قمت ابص في الشقه ملقتش حد خالص طبعا انها الساعه عشان ناخد راحتنا وصحيت اخي بطريقه سكسيه فضلت امص في زبره لحد ما وقف وفوقجئت بصباعه جوه طيزي لقد استيقذ اخي وقام بداءنا في تنفيذ رغباتنا القذره وبعد ان نهينا نفس ما قمنا به في المساء طلب مني طلب جديد هو انه يريد ان يفتحني ولكن مش كسي من طيزي …………………… احضر اخي الكريم الذي يستخدمه لشعره كنت خائفه وعندما بداء في ادخاله وصوتي اهاتي يعلوا وبداءت اشهق حتي …………
  15. احب اعرفكم بنفسى انا ميدو 21 سنه اعزب من الجيزه طول عمرى كنت بحب الدونيا واحب الحياه وماكنش ليا فى الجنس خالص لحد متعرفت على فتاه وهى اخت صديقى وانا كنت اعرف وكنت احب اتكلم معاها وهى كان اسمها ن....وهى كانت 20 سنه بيضاء عيون عسلى فاتح متوسطه الجسم وكانت تمتلت موخره تخلى اى شاب يموت عليها وصدرها متوسط ولكن موغرى جدااااا جت عندى مره وانا فى الشغل وكنت سعتها شغال فى سنترال وجت وسالمت عليا وبدائت قصه حب بس كنت خايف منها لانها جريئه جداا وبعد فتره قالتلى انها نفسها تشوف بيتى وكدا وبلفعل جت عندى وطلعت عندى وانا كنت لوحدى ومكانش فى نيتى اى حاجه وقعدت على الكميوتر وفتحت النت ولقت موقع نسوانجى متسجل عندى وفتحت الموقع وانا كنت بعمل شاى وداخلت راحت قافله الموقع وقالتلى متشغل اغانى وشغلت اغانى شعبى وراحت قايمه ترقص وهى بصراحه رقاصه وهى بترقص راحه جايه قاعده على حجرى وبتهز بطريزها على زبرى وكنت طبعا خايف وفى حيره انيكها ولا لا وبعد دقيقه روحت بيسها على ايديها واقعدت العب فى صوابعها وشويه روحت مقرب على خدها واقلها بحبك وهى قالتى وانا بعشقك من زمان وكان نفسى انك تبسنى من زمان ورحت مقرب شفايفى على شفايفها واقعدت ابوسها واطول فى البوسه وايدى ابتدت تلعب على صدرها وهنا قولت لازم انيكها وفعلا بدات تقلع وحقلوكم ايه الى حصل مع 5 بنات الى عرفتهم بلتفصيل وباقى القصه بس الردود وشجعونى مش اكتر بحبكم جدا :g014:
  16. الولد الشقي واخته قصه في منتها الروعه تحتوي علي فن المداعبه والنيك بحنيه ووضعتها لكم كامله في ملف تكست ‏*‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏** نقرأ جزء من القصه الوحيدة مااعرفش رباب زى ما تكون مش أختى واخدة كل حاجة جد حتى لبسها ما بيعجبنيش بتلبس هدوم عجيبة كده ودايما تقولى ذاكر يا أيمن وبلاش دلع ‏*‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏** دايما با اكون مبسوط لما أكون فى البيت مع دينا لوحدنا أو مع ماما لكن لو صادف يوم كنت مع رباب يبقى يوم غلس قوى ‏*‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏**. مرة كانت رباب نايمة فى النهار علشان بتسهر للصبح تذاكر وكانت دينا فى المعهد مسافرة وماما فى المدرسة وبابا فى المكتب . ‏*‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏** انا كنت عامل نفسى عيان علشان ما اروحش المدرسة الساعة عشرة كدة قمت لمحت رباب نايمة وهدومها مشلوحة شوية افتكرت على طول دينا حبيبتى قربتشوية اتأكد ‏*‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏** انها فعلا نايمة جامد رفعت هدومها شوية كمان من غير ما تحس طبعا كانت سهرانة مش ممكن ها تحس شفت منظر غريبما شفتوش قبل كده . كانت نايمة على بطنها ‏*‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏** ومفشوخة شوية. لما رفعت هدومها شفت المكان بين فخادها مليان شعر جامد قوى… أنا دايما ‏*‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏** با أشوف دينا اما شعرها قصير خالص أو محلوق ع الآخر. وكمان لما حصل الموضوع قبل كدة مع ماما كانت ناعمة زى الحرير أنا حبيت أعرف ليه رباب مش مهتمة ‏*‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏** بالموضوع ده هى مش بنى آدمة زينا.لمست طيظها بايدى يمكن تصحى ما صحيتش.ناديت عليها اتأكدت انها رايحة فى النوم خالص مديت ايدى وما ‏*‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏** ‏*‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏***‏**
  17. قصة المراهق وأخوه ومرات أخوه قصه روعه وطويله وكامله ووضعتها لكم في ملف تكست جزء من القصه وبدايتها كنت أصغر اخوتى و كان أخى علام يكبرنى بأربعة عشر عاما و هو متزوج من فتاة قصيرة ضئيلة حلوة من برج الحوت تدعى علياء كنت أتحرق شوقا كى أتعلم وأسمع من رجل متزوج أسرار حياته الزوجية و حاولت وترجيت علام كثيرا كى يحكى لى قائلا له” قول لى عن ليلة من ليالى علياء ليلة بس من لياليها و**** عشان خاطرى أنا أسمع إن الحوت دهرهيب ف حكاية الجنس دى” قال لى فى استخفاف ” لا” قلت ” أوليست علياء كذلك ؟” قال “لا” قلت “لا بل أنت تخدعنى أنت محرج منى لا تحرج” و ظللت أتوسل إليه ليخبرنى عن مغامراته معها أو ليلة من لياليها حتى ابتسم و قال”لازم يعنى ؟” قلت له” آه” فكر قليلا ثم قال “حسنا سأخبركعن ليلة كانت طريفة فى أحداثها كثيرا” فلما رآنى صامتا أنظر إليه بشغف وأنتظر تنهد و زفر ثم قال ” حسنا سأروى لك” فلما رآنى أرهفت سمعى وأعرته كل آذانى صاغية استطرد وقد شردت عيناه وارتبكت نظراته قليلا إذ يوشك أن يطلع أحدا غير نفسه على سر زوجته لكأنه يريده أن يشتهيها وكأنه يغريه بها و من؟!! أخوه الأصغر ! و بدأ يحكى………….
  18. احلى تحية للجميع اعضاء ومشرفين وزوار هادا المنتدى الرائع الجميل الذي كان السبب في اعطائي فسحة من الامل في دنيا ظالمة لا ترحم . وتعقيبا على موضوعي الذي كتبته في السابق ( زوجتي دفعتني لخيانتها) فقد ارسلت لي احدى السيدات رسالة للصداقة بعد ان قرأت قصتي في برود زوجتي في الجنس . وتضامنت معي وتعاطفت بشكل كبير لان زوجها كان ايضا يعاني من برود جنسي . فتشابهت حالتنا وتعاطفنا مع بعض . ولكن تعاطفها معي واحساسها الكبير الصادق النابع من امرأة تعشق الجنس كان اكبر من تعاطفي . امرأة لو بقيت اكتب عنها حتى يجف الحبر لم اوفيها حقها .كانت مدركة لكل معاني الجنس والحنان وحاجة الانسان له لاشباع رغباته المكبوتة . لقد اعطتني هذه المرأة أملا في الحياة واقنعتني بان اعيش حياتي ولا التفت الى الوراء .لقد اخرجتني من عنق الزجاجة وتنفست الصعداء .لو سمع احدكم حديثها وكلامها في الجنس لعظم شأنها ورفع من اسهم قيمتها . تحاورت معاها لساعات طويلة فما مللت منها . ولا فكرت بالهروب منها . امرأة صادقة بكل شيء . بكل كلمة تقولها .كلماتها تنزل كالسحر على قلبي وجسدي . لقد حولتني الى انسان اخر كانه لم يعاني في حياته الجنسية .وتعمقت علاقتنا مع بعض حتى كتابة هذه السطور . ووثقت بها اكثر وتمنيت لقائها واحبت هي لقائي ايضا . واعطيتها ثقتي ووثقت بي .واصبحنا جسدا واحدا بروح واحدة . بقلب واحد . كل يوم نسهر حتى الصباح نتبادل رسائل الحب والعشق والجنس والغرام . نحاول ان نعوض بعضنا عن سنين الحرمان العاطفي والجنسي . انا اكبر منها سنا لكنها اكبر مني قدرا وطاقة واحساسا وشعورا . لقد كنت بحاجة لمثل هذه المرأة التي تجاوز فهمها ونضوجها سنوات عمرها 23 .كم انا سعيد الان وفرح جدا بمحبوبتي وعشيقتي ونور عيني ( نور ) التي أضاءت قناديل الفرح والسعادة في كل انحاء جسدي . اني احبها واعشقها واهيم بها ليل نهار . صارت قطعة مني يعز علي فراقها .سأحبها ما حييت .سأشكرها بكل ما املك .وها انا اقول لك يا نور عبر هذا المنتدى الرائع اني احبك وما احببت امراة قبلك كهذا الحب . وسوف اكون مخلصا لك كما وعدتك على العهد وستظلين في نظري اعظم امرأة عرفتها واحببتها بكل جوارحي . المحب لكم سهيل -الاردن
  19. اسمي رنيم و عمري 18 سنة اشتغل مراقبة أطفال في مدرسة بعد توقفي عن الدراسة و قصتي حدثت من 4 سنوات كنت فيها طالبة في المتوسطة في السنة الثالثة . كنت شقية مثل باقي زميلاتي لكن حياتي العائلية كانت صعبة جدا جدا ، فابي عصبي و يده و الكف و من كثرة ما ذقنا منه من أنواع العذاب أصبحنا نخافه أكثر من الموت نفسه و الجميع يعرف عصبيته و مزاجه المتقلب في البلدة و يتحاشاه و هو يضرب أمي بسبب و بدون سبب خاصة لما يشرب الخمر . كنت اتفشش و اروح عن نفسي في المدرسة لأنسى همومي المنزلية و غطرسة ابي المتسلط . و مع احد صديقاتي كنا نتغيب عن بعض الحصص و نذهب نتمشى في البلدة لأنها دائرة كبيرة و يمكن التخفي فيها بسهولة و لما تقع لي مشكلة أخبر امي و هي تتكفل بالأمر . ظليت على هذه العادة مدة من الزمن حتى يوم حدوث قصتي هذه حيت علم المدير بتغيبي المستمر عن الحصص و ترقب اليوم الذي أتغيب فيه و لما دخلت الصبح للقسم طلبني للمكتب و هناك اخبرني بالسبب و كان يعلم خوفي من ابي كثيرا و اني افضل الموت على ان يعلم بالأمر و لما قلت له ان امي ستتكفل بالأمر رفض و هددني بإخبار أبي فكدت يغمى علي من الخوف لكنه سامحني هذه المرة لأنه كانت له صداقة مع ابي و كانوا زملاء دراسة كما قال . لكني لم أرتدع و تماديت في التغيب لما عرفت أنه صديق ابي و لا يمكن أن يسبب لي المشاكل مما زاد من طيشي و في احد الأيام طلبني للمكتب ثانية بعد ما رأى اسمي ظمن الغيابات و عنفني كثيرا و كانت المتوسطة شبه فارغة لأنه يوم ثلاثاء لا حصص فيه مساءا إلا لطلاب الإستدراكات و كنت منهم لعدم اجتهادي و كنت اهرب من المنزل عمدا و أفضل الاستدراك على البقاء في البيت . لكن هذه المرة تغيرت لهجة المدير معي و ايقنت أنه سيخبر ابي لا محالة و ايقنت بالموت البطيئ و العذاب الشاق الذي ساناله لو عرف قصتي ؟ ترجيت المدير و بكيت بكاءا شديدا و وعدته و حلفت و اقسمت لكن عبث لا حياة لمن تنادي و كأنه يخطط لشيئ ما ! او يريد شيئا ما و كنت مستعدة لإعطاه ما يريد الحقيقة خوفا من ابي و اتقاء شره . بعد ما اكثرت من البكاء عانقني بعدما ما رايته اغلق باب المكتب بالمفتاح و بدأ يتلمس جسدي الطري المتفجر و يتفحص كل شيء فيه بحجة انه يواسيني و خاصة صدري و بزازي المتفجرتان . ثم عاد لمكره و قال لي لابد من اخبار أبيك . ترجيته أن افعل ما يريد بعقل بريئ لفتاة مراهقة لا تعرف شيئا و لثقتها في مديرها و صديق أبيها . لاحظت التردد في عينيه ثم عانقني مرة ثانية لكن هذه المرة قبلني من خدي ثم من فمي فأزحت فمي قليلا لكنه قال لي إما القبل و إما اخبار ابيك عليك الإختيار يا رنيم ؟ من خوفي و براءتي فضلت القبل في الفم على العذاب الشديد . هنا انهمرت علي القبل من كل حدب و صوب و بدأ يمص شفتاي و هو يلهث و يتنهد و انا لا اعي شيئا لكن الخوف دفعني ، ثم بدا يتحسس جسدي من كل مكان خاصة بزازي و يدخل يده تحت القميص و يتلمسهما من فوق السوتيان الصغير لكن صدري كان مفعما و بارزا و جسدي لا يبوح عن عمري الحقيقي . ما كنت اشعر بشيء إلا مجرد مضايقات فقط و قلت في نفسي لا أعود بعدها للمشاكل ابدا بمجرد ما انتهي من المدير الخبيث . بعد ما هاجت نفسه و لم يستطع تمالك شهوته بدا يتلمسني بين فخذاي و يمسكني من الخلف من قلقاتي و يعصرهما ثم يضع يده بين فخذاي فوق الكيلوت و يحك بلطف و انا خائفة لكن لا مفر إما الرضوخ أو غذاب لا يطاق و كما قلت لكم الموت أهون علي من عذاب أبي. التصق بي من الخلف و هو بقبل رقبتي و يعصر بزازي و أحسست بشيء كبير يلكزني من الخلف كأنه عصا لكنه كان زبه المنتصب الكبير . انتقل الى نزع ثيابي و انا خائفة لكنه طمأنني بان المتوسطة فارغة و المكتب مغلق جيدا و ما يريده هو بعض المداعبة فقط لا غير .استسلمت له و تركته يفعل ما يريد بجسدي حتى جردني من ملابسي سوي المأزر الوردي الذي كان يرفعه و يتلذذ يجسدي كما يشاء و هو نزع بنطلونه و بقي في الكالسون فقط و كان شكل زبه مخيفا مثل الخيمة فاخرجه من جنب الكلسون و لم ينزل الكلسون و هنا اندهشت لما رأيت ! عضو كبير مخيف و قلت في نفسي يا ويلي هذا ما يقولون عنه الزب ياله من شيئ مخيف لكن منظره في قرارة نفسي شهي لا ادري ما الذي أعجبني فيه لكن الصراحة كان مغري و مخيف في وقت واحد ، ممكن غريزة المرأة تحرك في نفسي فقط هههه . طلب مني أن امص زبه بعض الشيء و هو يلعب ببزازي ، لم أستطع ادخال زبه في فمي فقمت بلحسه من الخارج بلساني و مع الوقت دخل زبه في فمي و كان رأس الزب كبيرا جدا كاد يخنقني . لما استسلمت له و عرف اني ملكه اليوم بطحني و نيمني على صدري على المكتب و رجلي في الأرض و رفع المأزر و نزع كيلوتي فبان له كسي الخالي من الشعر و الصغير الوردي و هو يلهث و يلمسه بيده و يحكه بلطف و يلمس زنبوري باصبعه يريد اثارتي لكني كنت اريد الخلاص فقط و ما عدت اشعر بما يفعل بي المهم الخلاص منه و من أبي . بعدما بطحني على المكتب و فتح رجلي قليلا بدا يمرر زبه بين فلقاتي و فوق كسي حتى يدخله بين رجلي و المسه بيدي من الأمام من طوله ثم يمرره على كسي و يضع اللعاب عليه ليبلل كسي و هنا ظننت أنه سوف ينيكني من طيزي كما فعل بي ابن خالتي من سنتين عندما ناكني من طيزي في بيتهم ههههههه (قصة ثانية سوف احكيها بعدين) و يقضي شهوتة و يتركني أذهب و خاصة لما ركز على طيزي و لكن ربما لما رآني أتالم لما يريد ادخاله غير رأيه و فجأة وضع رأس الزب في فتحة كسي بيت الشفرات و بدا يفرشي رايح جاي و يفتح كسي و كسي مبتل من لعابه و من افرازات زبه ثم دفعه بقوة قليلا آلمني حتى صرخت بصوت منخفض أيييي و هو يقبل رقبتي و يحك شعري و زبه خلاص التصق بكسي و هنا أيقنت ان عذريتي مفقودة اليوم باي باي عليها . رجع قليلا للخلف ربما ليعدل وضعيته ثم عاود الكرة و هذه المرة زاد القوة و أحسست زبه يخترق أحشائي و شعرت بالوخز الشديد مثل الابرة لكنه اكثر ألما في كسي و هو دفع زبه حتى دخل كاملا و بقي لا يتحرك و أنا أتألم قليلا ليس كثيرا لكنه مألم و شعرت كأن شيئا كبيرا في بطني،عاود الكرة 3 مرات يدخل زبه و يخرجه حتى فتحني تماما ، لما أخرج زبه أحسست شيئا دافئا يخرج من كسي و يسيل على فخذاي و هو يمسحه بالمناديل الورقية و لما نظرت كان كله دم و هنا عرفت أنه فض بكارتي و فتحني من كسي لكن ماذا افعل الخوف اوصلني لفض بكارتي و لو عدت لفعلت نفس الشيئ خوفا من غطرسة والدي. لما مسح المدير الدم عاود الكرة و بدا ينيكني بلطف في نفس الوضعية يدخل و يخرج زبه و يقبل رقبتي و مرات يقبلني من فمي زادت سرعته قليلا ثم توقف و أخرج زبه و حسبته انتهى لكن مسح زبه جيدا و أعطاني المناديل كي امسحه و كان فيه قليل من الدم و لما نشفته جيدا اخرج من جيبه شيئا حسبته علكة لكنه لما فتحه كان مثل الانبوب البلاستيكي الرقيق الشفاف الملفوف ، و هو واقي لكني لم اكن اعرف ما هو الواقي اسمع به فقط و ادخل زبه فيه ثم مسح زبه على كسي و بلله باللعاب و عاود الكرة ينيكني بالواقي حتى شعرت به يعتصر و يصرخ بصوت خافت أححححححح أمممممممم و زبه يرتعش في كسي كأنه مكهرب و هو يمسكني بقوة ثم نام فوقي و لما اخرج زبه رأيت الواقي مملوئا بمادة بيضاء ههههههههه لم أكن اعرف المني بعد. (ممكن واحد يسال كيف ما تعرفي المني و انتي قلتي ان ابن خالك ناكك من سنتيت؟ نعم ناكني بس كان عمرنا 12 سنة الاثنين و ما نزل من زبه أي شيئ ) . قام باخراج الواقي من زبه و عقده و وضعه في منديل ورقي و خبأه ثم مسح كسي جيدا و هددني إن انا تكلمت أخبر ابي بكل شيئ فأقسمت له أني لن ابوح بحرف ثم قبلني من فمي و أعطاني بعض النقود ههههههههه الكثير منها و لبست ثيابي و عدت للبيت لا استطيع المشي و لما سالتني امي قلت لها سقطت من الرصيف و هي تصدق كل شيء ههههه . كان كسي يؤلمني مدة اسبوع و ما أحسست بفضيحتي الا بعد زمن . ظل المدير كلما اشتهاني يطلبني للمكتب خاصة يوم الثلاثاء بعد الظهر و يختلق لي الاسباب و انا تعودت على النيك و أصبحت اجد فيه لذتي و متعتي و خاصة أني أصبحت افعل ما يحلو لي في المتوسطة من دون رادع ، كسي كفيل بإسكات أي فم ههههههههههه . بعد مدة غير طويلة بدات تاتيني شوهوتي معه و عرفت لذة النيك عن حق و حقيقي مما زاد من تعلقي بالمدير و هو واقع في غرامي لكنه لا يفصح هههههه . كنت كلما اشتقت لزبه أفتعل مشكلة خاصة مع الأساتذة النساء بصفة خاصة لكي يرسلوني لنياكي و مطفي ناري . التعود على الشهوة شيئ صعب خاصة للمراة المراهقة ههههه . بعدها كان يعطيني دواء منع الحمل النوعية الغالية منه التي ليس لها عوارض جانبية لم يشتريها حتى لزوجته ههههههههه . لاني سئمت النيك بالواقي و اردت التمتع بزبه و خاصة انه كان لما ينيكني يدخله اول مرة بلا واقي فاشعر بلذته و قبل القذف بمدة ضع الواقي فقط فلا يعجبني الشعور و كأن الزب تغير علي . لكن بعد حبوب المنع تغير كل شيء . في أحد الأيام طلب مني المجيئ لبيته و هو يسكن في المتوسطة مما سهل الأمر علي و أول مرة اتناك في السرير يايييي ما احلاها و ما اروعها مداعبة و مص و لحس و نيك و خاصة لما يلحس كسي و بظري اكاد أجن و اصرخ بقوة و على السرير الزب يدخل على الآخر و لما ينام فوقي أشعر بثقل جسمه كاملا مما يزيد هيجاني و مرات ينيمني على يطني و يدخل زبه من دون ما يفتح رجلي لأن زبه عن جد كبير . في احد الأيام كنت عنده في المكتب يريد ينيكني بعد عطلة ال15 يوم مباشرة ممكن كان مشتاق هههههههه خاصة اني اصغر و أحلى و اطرى من زوجته هههههههههه .بمجرد ما دخلت المكتب سكر الباب و ارتمى علي يقبلني و يبوس يدي و يعانقني و زبه عامل خيمة مما هيجني ففتحت السحاب و اخرجت زبه من جنب الكلسون و هو مثل العمود و بديت أمص و العب و كنت مشتاقة كثيرا حتى بدأ يإن من الشهوة و اراد النيك من الكس فقلت له انني في العادة الشهرية و زبه منتصب يكاد ينفجر ههههههههه. لم يدري ما يفعل فقلت له ادخله في طيزي لو أردت و انا كنت اتمنى ان ينيكني من طيزي من شدة ما تشوقت خاصة انه كان كلما ناكني من كسي يمرر زبه فوق فتحة طيزي فاهيج و اريده أن يدخل و يزورني في طيزي و هاهي الفرصة جاءت برجليها أردت تذكر اول قصة حب لي مع ابن خالي لما ناكني من طيزي من سنتين ههههههه. تردد قليلا ثم حسم أمره و بدأ يفرشي طيزي و انا أئن من ضربات زبه المتتالية فوق طيزي و كنت سبق و بللت زبه كثيرا بالمص و هو كذلك ما قصر في تبليل طيزي ثم مسك زبه بيده لأن الطيز ضيق هههههههه. و بدأ يدفع للداخل ،كان شعورا رائعا ممزوجا باللذة والألم و المتعة و الصراخ الخافت حتى تسسل الزب للداخل و هنا انقطعت انفاسي من كبره و جحظت عيناي بقوة اييييييي أحححححح وجع كبير في طيزي يا حبيبي بالشويش ارجوك . كان وكأنه لا يسمعني همه زبه فقط فما اكملت كلامي حتى كان زبه مستقرا للخصيتين في طيزي و كلما أدخل زبه بقوة تضربت خصيتيه كسي المبلل و انا أنازع بشده حتى قذف حمممه الدافئة و يا له من شعور لما يسيل المني في داخل الطيز يايييي رهيييب و حلو و ممتع جدا. و أصبحت عادة كلما ناكني يضربني زبين واحد من الكس و واحد من الطيز و يشبعني للآخر . تحولت لقحبته الخاصة او خليلته لمدة 4 سنوات و ما زال ينيكني كأنه زوجي .و الشغل الذي انا فيه هو من سعى لي كي لا افارقه .المهم تطورت علاقنا كثيرا و أصبحنا نمارس النيك بشتى الطرق و ممكن اروي لكم قصص أخرى معه لو سمح الوقت ، شكرا و مع السلامة . راوي القصة حبيب الزين
  20. انا شاب مصرى اسمرللجنس معى تاريخ عريق مثل تاريخ اجدادى.من صغرى و انا مفتون بالاجساد و احب استكشفها.وطبعا اول جسد كان جسد امى الجميل المثير.تمتلك امى جسما بضا طريا ممشوقا ذو نهود كبيره مكوره و طيز كبيره متناسقه مترجرجه.و عندما بلغ عمرى اربع سنوات سافرت امى لمدة سنه رجعت بعدها تشعر بالذنب لغيابها فحاولت ان تعوضنى باى طريقة.فكانت تلبس ملابس شفافه على اللحم و تتركه ينحسر عن لحمها البض تاركة اياى انظر اليها مشتهيا.ولا تكفينى النظرات فتمتد يدى بلا وعى ( رغم صغر سنى وعدم فهمى ) الى ارجلها لتدلكها وظهرها كله وهى مسترخيه و مستمتعه.و عندما انتهى كانت تقبلنى شاكرة و سعيده.و فى كثير من الاحيان كنت اجلس على افخاذها و كانت تضمنى تاركة اياى اعبث فى صدرها و اهزه.و عندما كانت تنهرنى اختى لاننى كبرت على ذلك كانت امى تامرها باللا تتدخل.واستمر الحال على هذا حتى بعد البلوغ ورغم رؤية امى لزبى الواقف اثناء التدليك اليومى لهافقد كانت سعيده بتدليكى الحساس الخبير. و عندما وصلت السادسة عشر من عمرى كنت قد وصلت لقمة هياجى و نما زبى نموا هائلا يفوق عمرى بمراحل واصبحجسمى ممشوقا.عندها بدات افكر جديا فى امى و جسم امى الفائر دوما و ابدا.قد ادى هذا التفكير المستمر فى الجنس الى هياجى المستمر.و اصبح منظر زبى الهائج المكور تحت الملابس امرا عاديا فى المنزل تلاحظه امى و تبتسم مما يزيد هياجى فاهجم عليها احضنها و اقبلها مصطنعا البراءه و ما فى نفسى فى نفسى.و هى تبادلنى الاحضان و القبلات فى حنان و دفء. فى يوم قرر و الدى السفر مع اخوتى لشراء الملابس و التسوق واصطنعت المرض واننى لا استطيع الحركه.فرجته امى ان يتركنى واوصته بما اريد شراءه.فى هذه الليله طلبت من امى النوم معها فى سريرها لانى مريض جدا فوافقت.بدات فى غرفتى عندئذ فى التفكير وترتيب خطوات الوصول لجسم ماما الجميل. اتيت الى سريرها فى المساء و قبلتنى داعية لى باحلام سعيدهو نامت.انتظت حتى استغرقت فى النوم و بدات التصق بظهرها المكور على نفسه تاركا كل افخاذى و زبى ينصهروا على طيزها المترجرجه.حضنتها بقوه وحنان فضمت يدى الى صدرها مبادلة اياى الحنان بدون وعى منها كما لو انها تحلم.فهجت هياجا شديدا و اخذ زبى ينتفض فى قوه معلنا ثورته فاوسعت له مخرجا من البنطلون فقفز فى قوه يدفع قميص نومها الحريرى بين فلقتى طيزها الناعمتين.واخذت احرك جسدى فى متعه ويدى تقبض على صدرها.كنت افعل ذلك دون قلق فانا اعرف ان نوم امى ثقيل ولا تستيقظ الا بعد ان تاخذ كفاية نومها.مددت يدى اسفل الغطاء و اخذت ارفع قميص نومها و انا اتحسس ارجلها و افخاذها الناعمه و لم اكد المس طيزها حتى اتيت ببحار من المنى على كيلوتها.تركتها عندئذ و استغرقت فى نوم عميق.ولم تعرف امى شيئا وقتها. عنتدما بلغت الثامنة عشر كانت امى فى يوم من الايام مجهده و تشتكى من الم فى ظهرها فاقترحت عليا ان تاتى بمدلكه لتقوم بعمل كؤوس هواء ليمتص الرطوبه من جسدها و بالفعل قامت باستدعاء واحده واصررت انا على الدخول لغرفتها بحجة الاطمئنان عليها.رايت عندها جسد امى العارى ترقد على بطنها و لا يسترها سوى قماشه على طيزها.فهجت هياجا شديدا و تقدمت اطلب مساعدة المدلكه فى تدليك امى فوافقت.اخذت ادعك جسد امى فى حنان ونشوه عظيمتان و يدى تحاول ازاحة القماشه لاسفل حتى ارى طيز امى.وكانت امى تصدر اصوات تمحن مثل القطط تزيد هياجى و هى تدعونى ان استمر فى التدليك فانقضضت على افخاذها افركهم رافعا القماشه لارى كسها الجميل يطل على ب*****ه الهائج زشفرتيه الحمراوتين الممتلئتين.فجعلت يدى تصطدم بهما و جسدها يرتجف و يعرق عرقا شديدا ذو رائحه هياجه فاتيت المنى فى بنطالى و قمت مسرعا مدعيا حاجتى للحمام و امرا المدلكه بالاستمرار فى التدليك و امى عندئذ كانت فى عالم اخر من النشوه و الغيبوبه. فى اليوم التالى كنت اجلس فى غرفتى هائجا كالعادى و اعبث فىزبى دخلت على امى مبتسمه شاكرة اياى على تدليكى البارحه و ان جسمها قد استعاد كل حيويته و قبلتنى بالقرب من فمى ز طلبت منى ان اجلس معها لمشاهدة التليفزيون لانها تجلس وحيده ولا احد فى المنزل. وعندما جلست بجوارها على الاريكة كان الدش يعرض فيلما ساخنا جعل زبى يقف اسفل البنطلون بقوه و انا احاول ان اخفيه دون ان تشعر امى ولكنها نظرت الى زبى الهائج و ابتسمت قائلة " انت كبرت و صرت رجل يا ولدى " فقلت لها متشككا " كيف؟ " فاشارت الى زبى الهائج و قالت " هذا هو الدليل الصريح...انت عندك بنت صديقه يا ميدو؟ " قلت لها " لا " فقالت " لابد لهذا البلبل الحائر ان يسكن عشا يهدهده " فاحمر وجهى فى شده فقالت" لا تخشى يا صغيرى اريدك ان تقف امامى لترينى كم كبرت " فوقفت امامها فاخذت يدها تمشى على تضاريس جسدى ولامست مكان زبى و كملت تتحسس اوراكى وطيزى و هى فى منتهى السعاده. قالت لى " لقد كبرت يا صغيرى تعال و احضن *** الحبيبه " فاتجهت اليها و حضنتها بقوه و بهياج و هى فى منتهى السعاده وعندها قالت لى" قبل خد *** الذى لم يهنا بنوم و انت تعبان " فقبلت خدودها البضه فقالت " قبل عنق وكتف *** اللذان طالما ارحت راسك عليهما " فاخذت اقبلهما فى جنون صاعدا هابطا وهى تضحك فى نشوه وكانت تلبس قميص نوم بحمالات يبدو فيه معظم صدرها الجميل الناهض وكان قصيرا يكشف افخاذها.و عندها لمحت تلصصى على صدرها فقالت " الا تتذكر الصدر الذى ارضعك لبنا و حبا ؟ " فقلت " اووه امى اتذكره بكل تفصيله " فقالت الا تبدى له عرفانك بالجميل ؟ " وكان هذا اذنا لى بالهجوم على صدرها فمددت يدى داخل قميص نومها عاصرا بزازها و اخذت ادلكهم و اعصر الحلمات وا خرجت صدرها من قميص النوم و اخذت اكله فهاجت امى جدا وتركتنى الحس رقبتها و اقبل فمها فى عنف و ادخل فيه لسانى ليداعب لسانها و يدى تزيح قميص نومها لتتعرى امى بالكامل امامى ويدها تزيح ملابسى عن جسدى حتى صرنا عرايا كيوم ولادتى منها.و قمت بعمل وضعية 69 معطيا اياها زبى وطيزى و مستقبلا كسها بالكامل فى فمى اكله و امصه و الحسه ومدخلا لسانى فيه مستقبلا ماء نشوتها فى فمى و ابلعه فى تلذذ.وهى كانت تاكل زبى اكلا و احدى يديها تدعك زبى و الاخرى تعبث بخرم طيزى جاعلة زبى مثل سيخ الحديد فى صلابته و قوته.و عندئذ نهضت و اضعا زبى بين بزازها و اخذت ادعكه بقوه وهى ترجرج صدرها حتى انتصب زبى بشده فقمت بسرعه و اضعا زبى على باب كسها و اخذت ادفعه برفق و امى تموء فى تمحن قائلة " دخله يا ميدو....نيكنى بزبك الكبير...بحبك " فادخلته حتى بيضى و اخذت انيكها فى قوه و هى تصرخ و تقول لى كلمات تهيجنى حتى اتيت بحار من المنى داخلها وهى استمرت فى اتيان مائها معى . وعندها نمت عليها تاركا زبى داخلها لتدفعه عضلات كسها المرتخية خارجا مدغدغا اياها.و عندها طلبت منى الاستحمام معها فوافقت. و عندما نزلت المياه الدافئه على اجسادنا اخذنا ندعك بعضنا فى نشوه و اخذت اعبث بخرم طيزها باستعمال الزيت موسعا اياه وهى تموء فى توحش و تمص زبى فى قوه حتى انتصب بقوه من جديد. وعندئذ جعلتها تركع معطية اياى كل طيزها و كسها فادخلت زبى بعد ان دعكته بالزيت فى خرم طيزها الضيق بمنتهى البطء .اخذت تتمحن وانا احركه ببطء داخلها حتى وسع خرم طيزها فبدات انيكها بقوه و اعبث بيدى فى كسها الذى اتى مائه على يدى فاخذت الحسه و اعطيتها اياه فلحسته فى متعه فاخرجت زبى و رجعت انيك كسها حتى اوشكت على الاتيان فاخرجت زبى ودفعته فى فمها اغرقته بمنيى الذى بلعته فى استمتاع. ومنذ ذلك الحين لم اتوقف عن نيكها
  21. بنت خليجيه في ثالث ثانوي حياتها تعيشها للجنس فقط البنت تقول :- انا اسمي امينه عمري 18 سنه طولي متر وتسعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في الخليج وغنيه ابي وامي يحملان شهادة الدكتوراه ابي يعمل من عائلة غنيه جدا جدا وامي لا تقل عنه بشئ امي جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه الى الان اخي وسيم يشبه ابي يدرس في الخارج يكبرني بي 12 سنه يحضر الدكتوراه في الخارج ايضا .. انا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه .. اتنمى اشتغل شغله فيها نيك فقط ... ياريت واتمنى احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه جنس .. وسبب حبي للجنس شغالتنا الفلبينيه علمتني الجنس منذ ان كنت في الابتدائيه .. عندما بدات احفض العقل كان ابي دائما يحضر لنا شغالات هنديه واندنونسيه وقبل الاخيره كانت شغاله فلبينيه هي التي علمتني الجنس وجعلتني اعشقه .. فتحت كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم كنت مهوسه بالجنس عندما وصلت صف ثاني اعدادي وصرت مدمنة العاده السريه واستخدمت جميع الاشياء التي تتخذ شكل زب وادخلتها في طيزي وكسي .. وكنت امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع الشغاله وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي الشغاله تمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي .. كنت دائما اشتهي اخي وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس الملابس الضيقه واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي وامي لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب . رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المطار وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه .. وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في البحرين فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذكرته لانه قال ما اقدر اسافر .. هذه فرصتي الان ابي وامي سيسافران وعلى الاقل سيمكثان ثلاثة ايام هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثير يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا *** ما اقدر اسافر فلغى ابي تذكرتي فاخبر امي انه سؤجلان السفر فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا كنت الازم اخي دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي مهتمه في المذاكره واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ الدكتوراه ايضا وكان يشجعني .. المهم مره من المرات دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ حيث انه لا يسال الشغاله ما يؤمن بالشغالات حيث يقول انهن نجسات دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح ... اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في ***** وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني .. سالني اخي اناديلك الشغاله فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني .. وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي الشغاله في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله رياضيه .. حيث اني اخذت معي كتاب الرياضيات .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخي لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب الخليج الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة .. فتح اخي عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي ومن كسي عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه . بعدها لم اتحمل غياب اخي فعملت علاقة مع شاب ومارست معه جنس ولكن ليس مثل اخي
  22. انا ومرات اخويا المنقبه ] انا سامى انا عندى 18 سنه واخويا متزوج واحده اسمه سالى وكانت منقبه وكانت مبتكلامش مع حد خالص فى يوم اخويا فتح مطعم وكنت بقف فى انا واخويا وكان اخويا ساكن جانب المطعم فى يوم اخويا جالو عقد عمل بره مصر فى مطعم برده فسافر وسابنى انا واقف فى المطعم لوحدى وفى المطعم كان ليه اوضه فيه سرير وحمام وكان متفق مع سالى مراته انه متنزلش المطعم خالص وبعدين اخويا سافر وعدة ايام فى يوم لقيت مرات اخويا نزله المطعم وقالت ليه انها عاوزه سندودشات قولتله اقعدى عقبال ما اعملك السندودشات وبعدين قولتله اقعدى عقبال مااغسل العده وبعدين اقفل واوصلك علشان الجو متاخر وبعدين قالت خاليك وانا اغسلك العده واعمل انت وراحت غسلت وعملت الاكل ورحت وصلته واحنا ماشين قالت ليه انت كل يوم بتغسل العده قولتله اه قالت ليه خلاص اجيلك انا كل يوم اغسلك العده بس اوعى تقول لاخوك قولتله لا انابغسله قالت ليه انا بقعد فاضيه فى البيت قولتله خلاص ماشى بقيت كل يوم تقعد تغسل العده مع الايام اتعودنه على بعض وبقت تجى كل يوم تقعت معايا نهزار مع بعض بمسك ايدها كانت بتغسل العده فى المطبخ والمصرف ضرب والمياه غرقت المطبخ فقالت ليه تعالى ارفع ليه الجلبيه فرحت رفعت له الجلبيه وانا برفع شوفت رجله زوبرى بدء يوقف رحت رفعت لحد ركبته فانا وبقوم شوفت الكلوت بتاعه من وراه الجلبيه فرحت خبط بتاعى فى طيزه وهى ماحسيت بحاجه فروحت دخلت الاوضه ومدد جسمى على السرير بعد شويه دخلت عليه الاوضه وقالت ليه انا خلاصت قولتله هاتمشى قالت لا هاقعد شويه وبعدين هامشى قالت ماعندك اي حاجه نلعب بيه قولتله فى كوتشينه قالت تعالى نلعب روحت جبت الكوتشينه ولعبت لعبه الاحكام وجاء ليه الحكم قولتله عاوز اطلب طلب منك قالت ايه قولتله انا نفسى اشوف شكلك قالت لا قولتله انتى زى اختى بس عاوز اعرف شكل الى بكلامه قالت وقت تانى وقالت ليه انا هامشى بقا علشان اتاخرت وهى بتنزل بترفع رجليه شوفت الكلوت بتاعه كان لونها احمر فازوبرى وقف قوى كنت عاوز اهجم عليه وانيكها بالعافيه وبعدين طلعت ومشيت تانى يوم جاءت عندى وهى بتغسل العده زوبرى وقف روحت لازقت فيها اكان من غير قاصدى حاسيت بطيزه طريه اوى وراحت خلاصت ولعبنها مع بعض وبعدين واحنا بنلعب قولتله ثوانى اغير هدومى علشان الهدوم دى وسخه روحت غيرت هدومى قدامها راحت لقيته بتبص على بتاعى من تحت لاتحت روحت قاعد بالشورت ولعبنها قولتله مش هاتورينى شكلك قالت شويه كده واحنا بنلعب على السرير وبعد شويه قولتله عاوز اشوف شكلك بقا قالت مكسوفه قولت له غمصت عينك انتى وانا ارفع النقاب واشوف شكلك بسرعه راحت قفلت عنيها روحت رفعت النقاب وبعدين شوفت قمر عين ايه وشفايف ايه روحت ماقدرتش راحت فتحت عنيها راحت بصت فى عينى روحت قربت منها لقيتها بتقرب وتغمت عنيها روحت قاعد ابوس فيها وامص فى شفايفها وقاعد ابوس فيها روحت نمت عليها روحت لقيتها مستسلمه روحت خلعته هدومها فضلت بالكلوت والسنتيال وفصلت ابوس وابوس وامسك بزازها روحت خلعتها الكلوت والسنيال روحت مسكت زوبرى بدخله فى كسها وادخل واطلع ليقتها مسكتنى ونزلت بوس فيها ومسكانى بالجامد فقولتله اقعدى على ركبتك فطلعت بتاعى فمسك بتاعى بخطه على الخرم طيزه فقالت لا ظيزى لا فقولتله لا متخافيش انا بحاسس بس فروحت دخلت راسه فقالت لا طلعه فاروحت دخلت نصفه فقالت اهه طلع بيوجعنى قولتله هى اول مره كده روحت دخلته كل مره وحده فصرخت جامد ونامت على بطنها علشان بتاعى يطلع روحت نمت عليها وفضلت انيك فيها فقامت على ركبتها تانى وفضلت انيك لحد الشهوه ما جاءت تنزل ونزلتها فى طيزها روحت نمت على طهرى وهى كمان لقيتها بصت ليه بص اول مره اشوفها لقيتها نامت عليها ونزلت بوس فيها وقالت اوعى تجيب سيره حد وانا هامتعك كل شويه قولتله متخافيش قالت انا هاقوم استحمه وهامشى قولتله استحمى ونامى معايا قالت ماشى ونامت معايا وكل انيك فيها
  23. حكاية سحر الشقية مع أخوها وزوجة أبوها ثم أبوها: قصتها التي بدأت عندما كانت ترى أبوها يضاجع زوجته أمل فاكتشفها أخوها وأصبحت تحت رحمته ينيكها كل ليلة وهي مستمتعة بذلك حتى اكتشفتهم أمل التي أصبحت تمارس السحاق معاها وبعد أن تطلقت أمل أرادت سحر أن تحل محلها وخططت أن تنتاك من أبوها فماذا فعلت ؟ تابع هذه القصة المثيرة : الجزء الأول أسمي سحر عمري 18 سنة امي متوفاة أعيش مع أبي وزوجته امل لي أخ واحد يصغرني بعامين نعيش في منطقة الأغنياء في مدينتنا المطلة على البحر, أبي رجل متزمت لايسمح لي بالخروج من المنزل الا مع أحد من العائلة ، ولكنه شهواني للغاية،فعندما كنت صغيرة14عاما حيث بدأت أولى مظاهر البلوغ المبكر تظهر فقد كبرت أثدائي وظهر الشعر الخفيف على كسي، كنت أراقبه وهو يضاجع أمل،من خلال البلكونة المشتركة لغرف النوم ، في البداية اعتقدت أنه يعذبها ولكن لاحظت أن أمل تتألم لكن ليس الألم الطبيعي بل هي تتلذذ به و تطلبه، كنت أحس بالسعادة وأنا أراقب قضيب أبي الطويل و هو يدخل في كس أمل ثم وهي تدخله في فمها و اعتراني الفضول وأحببت أن أجرب هذا الشعور وذات مرة وأنا أراقبهم ويدي تحت الثياب تلعب، أحسست بأحد يتأوه بجانبي فنظرت واذا بأخي الصغير رفعت ينظر الى المشهد وهو مندهش فخفت فأمسكت بيده وأخذته للغرفة و أنّبته لكنه قال لي أني اذا لم أسمح له بالمشاهدة فهو سيخبرهم بما أفعله، وافقت وأصبحنا نشاهدهم سوية،وبعد فترة اعتدنا على وجودنا بجانب بعض وأخذنا نتصرف بحرية فيده تحت ثيابه تتحرك ويدي تفعل الشيء نفسه و أصبحت أترك أبي و أمل وأسترق النظر اليه فأكتشف أنه كان يراقبني ، ومرت الأيام ونحن نفعل ذلك كل ليلة نشاهد ابي و امل ونلعب باعضائنا امام بعض، وبعد مرور شهر وفي أحد الأيام شاهدني رفعت وأنا أسرق فقد كان عندي عادة سيئة فقد كنت أسرق النقود من محفظةأبي فخفت ورجوته ألا يخبرأبي فطمأنني انه لن يخبر احدا ولكن بشرط أن أدعه يراني وأنا عارية ، فوجئت في البداية و لكن تحت تهديداته وافقت ، وقلت له تعال لغرفتي الليلة عندما ينام أهلك، انتظرته وأنا خائفة الى أن جاء، تأكدنا أن أبي وأمي نائمان أغلقنا الباب ،نظرت اليه فرأيت ابتسامته الماكرة ،ثم أشعل الضوء و جلس على السرير وقال لي هيا ابدئي،كنت اريد انهاء الامر بسرعة فخلعت القميص ووقفت وقد ظهر صدري الذي أخذ بالنمو وحلماته الكبيرة اخذ لونها يغمق، لكنه قال نحن اتفقنا أن اراك عارية ،وبسرعة أنزلت السروال فحدث صمت لدقيقة ثم رفعت عيني ووجدته وقد أخرج قضيبه الصغير و بدأ يلعب به كان صغيرا عاريا من الشعر أردت أن أرفع السروال ولكنه أوقفني وطلب مني أن أتمهل والا أخبر أبي بما قد فعلته ،كان يمكنني أن أعارض ولكن صوت في داخلي أراد الاستمرار باللعبة، تركته يكمل وانا أنظر اليه وفجأة توقف وانحنى للأمام وأخذ يلامس شعيرات كسي وأنا صامتة ثم اخذ يضغط و يحرك يده بنعومة،أحسست بالنيران تشتعل داخلي وأصبح صوت تنفسي واضحا و لم أجد نفسي الا و أنا أبعد ساقاي عن بعضهما و اوسع له الطريق وأخذ يلعب بكسي بيد ويحرك قضيبه باليد الأخرى وأنا في عالم اخر حتى أحسست وكاني تبولت على نفسي نظرت الى كسي فوجدته مبللا" ورفعت يتأوه فأدركت ما نحن نفعل فابتعدت للوراء ولبست ثيابي و قلت له أن يذهب. لم أستطع النوم تلك الليلة وأنا افكر بالذي حصل، في اليوم التالي شاهدت رفعت وهو يدخل الحمام ليستحم ومن دون أن أفكر تسللت ورائه وقد كنت الهث وارتجف وأغلقت الباب ورائي نظر الي مستفسرا وقلت له أريد أن أستحم ايضا ففهم فورا،أخذت أخلع ملابسي حتى لم يبق سوى سروالي الداخلي أخذ رفعت يلمس أثدائي و يفركها و يقرص الحلمات وأنا أتأوه ثم نزلت يده تفرك على كسي من فوق السروال الصغير وأخذ يقبلني من رقبتي وهو ينزل بالتقبيل حتى وصل الى كسي وأمسك بمؤخرتي بيديه يعصرها ولسانه قد بلل السروال وعندما أراد انزاله أوقفته وأخبرته أننا يجب أن تستحم وبينما هو يخلع ملابسه أنزلت السروال وسبقته الى تحت الدش وأشعلت الماء واقترب مني ونزل تحت الماء وامسكت بالصابون وطلبت منه أن يفرك لي جسدي واخذنا نتعانق ونفرك أجسادنا ببعض وأيدي كل واحد على عضو الأخر تفرك ووأيديه تعصر مؤخرتي ،وبعد ان تعبنا لبسنا الثياب واتفقنا أن نلتقي ليلا واصبح ياتي كل ليلة نتعرى ونتعانق حتى نتعب وننام متعانقين عاريين الى ما قبل الصباح حيث يعود الى غرفته . ولكن وبعد عدة أشهر دخلت أمل علينا ورأتنا عاريين غضبت وثارت ولكنها لم تخبر أبي خوفا من الطلاق ولكننا ذقنا الويل من العقاب القاسي ومن وقتها لم نمارس أي شيء ولكن تلك الذكريات ظلت تثير شهوتي طوال فترة البلوغ الجزء الثاني وبعد انقضاء 4 سنوات كنت قد أصبحت أنثى كاملة أثدائي نمت وأصبحت كبيرة جدا حتى ان امل فوجئت بمقدار حجمهم ولكني مع ذلك حافظت على قوامي الرشيق وحيويتي و كانت بشرتي بيضاء وشعري أسود فاحم أما مؤخرتي فقد أدركت أنها مثيرة فهي طرية ومكتنزة و نافرة للأعلى حتى أني لاحظت أن أبي ينظر اليها بكثرة ،وفي أحد الأيام طلبت من امل ان تعلمني نتف الكس دخلنا الى الحمام وكان الجو حارا بعض الشيء أمرتني امل ان اتعرى كاملا ففعلت وأجلستني على حافة البانيو وأخذت تفرك على كسي سألتها لماذا تفعلين ذلك قالت حتى لاتحسي بالألم ولكني لاحظت نظراتها وصوت تنفسها وارتجافها ثم قامت وأخذت بخلع ثيابها وهي تقول أن الحرارة شديدة ،وأصبحت عارية نظرت لها فوجدت جسدها الجميل العاري وتذكرت تلك الأيام عندما كنت أشاهدها هي وابي ثم ركعت وقالت لي انه حتى لا يؤلمني النتف عليها أن تفرك كسي بفمها لم اصدقها ولكن سكتت ونزلت تقبيلا ومصا وانمحنت ومن دون أي شعور مددت يدي الىصدرها افركه أحست أمل أني تجاوبت معها فرفعت رأسها وأخذت تقبلني ونحن نتعانق ثم أمسكت يدي وأنزلتها نحو كسها وهي ترجوني أن أفرك لها أخذت ألعب بها حتى أنزلت على يدي ثم قامت وأكملت عملية النتف ولبسنا وخرجنا وأخبرتني أن علاقتها مع أبي أصبحت لا تطاق وأنها كانت تشتهيني من مدة بعيدة وهكذا في كل ليلة تهرب أمل من فراش أبي و تأتي الي نتعرى ونلعب حتى نتعب ثم تعود وتتركني لأحلامي وشبقي للجنس الذي أصبح كبيرا . ولكن فجأة طلق أبي أمل وأصبحت وحيدة في المنزل مع ابي حيث سافر أخي لقضاء عطلة الصيف مع أصدقائه، الجزء الثالث أصبحت أمارس العادة السرية كل يوم ولكنها لم تنفع هيجاني المتزايد وفي أحد الأيام وأنا أتمشى في الحديقة قرب شباك الحمام سمعت تأوها نظرت من الشباك الصغير فرأيت أبي وهو يفرك بقضيبه ويا له من قضيب ،انه ضخم، أخذت اراقبه وقد أصبحت يدي تلقائيا تحت ثيابي واشتعلت النيران واستمريت حتى رأيت أبي وقد ارتعش وسكب ماؤه فأتتني الرعشة واستمريت بمراقبته حتى لبس ملابسه و خرج أخذت أفكر بما رأيت وبهذا القضيب وقررت أن هذا القضيب هو الذي سيفتحني وقررت اغراء أبي.أصبحت أنزل الى المسبح كل يوم وأنا ألبس المايوه الصغير جدا حتى أن كسي يظهر من خلاله كفلقتين أما صدري فكنت كلما غطست يخرج من المايوه الذي كان من قدمه شبه شفاف فكانت حلماتي ظاهرة من تحته، كنت امر مسرعة أمام أبي وأنا ذاهبة للسباحة فيتقافز صدري الكبير جيئة وذهابا وأحيانا أخرى أمر ببطىء حتى يتسنى له رؤيتي وأنا شبه عارية،لاحظت نظراته التي كادت أن تأكلني وأنه أصبح يراقبني و أنا أسبح،دعوته للسباحة ذات مرة فاستجاب سريعا نزلنا الى الماء وبدأت اللعبة ،أخذت أقفز الى الماء حتى تخرج أثدائي من المايوه وأعيدها وأنا أضحك وهو ينظر سعيدا ،وبدأنا نلعب لعبة الاغراق تحت الماء فيمسكني وينزلني تحت الماء نحو قضيبه المنتصب فيلتزق به وجهي وأمرغه عليه ثم أخذ يحملني على أكتافه و يمسك بي من مؤخرتي و يعانقني ونحن نضحك ثم خرجنا من الماء واستلقيت تحت أشعة الشمس وطلبت منه أن يدهن على جسمي الزيت الواقي وافق فورا وابتدأ بأكتافي نزولا لظهري حتى مؤخرتي وأفخاذي وأنا أحس بأنفاسه المتسارعة وهو يعصر مؤخرتي ويلامس المايوه عند الكس ثم ارتجف حيث كان قد أنزل وذهب ،عدت الى البيت فوجدته جالسا يشاهد التلفاز سارعت نحو الهاتف النقال و انتظرت أن يمر أمام باب الغرفة المفتوح وعندما مر أخذت أتكلم على الهاتف مع نفسي بصوت عالي بعض الشيءحتى يسمعني،قلت"نعم اني أنام عارية لا أستطيع النوم الا وأنا بزلط ربي"أحسست أنه يسترق السمع وأكملت"وأنت سوسو ألا تنامين عارية...اّه فقط بالكيلوت" وأنهيت المكالمة الوهمية و استعديت لهذه الليلة وعند الليل قلت لأبي أنا ذاهبة لأنام وصعدت الغرفة وتعريت من الثياب واستلقيت أنتظره. وكما توقعت صعد أبي الى غرفتي ودخل بهدوء كنت مستلقية عارية وهو يعتقد اني نائمة ،اخرج قضيبه المتهيج وأخذ يلعب به واقترب أكثر حتى أصبح وجهه ملاصقا لكسي وأخذ يشم الرائحة حتى أحسست بأنفه يداعب الشعر واستمر بهذا حتى أنزل مائه وخرج وهكذا كنا نلعب في المسبح كل يوم ثم يأتي الى غرفتي في الليل ،لم أرد أن أكون البادئة أردته أن يبدأ هو وأن استمر باغوائه حتى لا يطيق نفسه و ينفذ صبره،أصبحت أخرج من غرفتي بالبيت بالثياب الداخلية البيضاء والصغيرة حتى يراني وكنت أنحني أمامه ليرى مؤخرتي التي تكاد أن تمزق الكيلوت الصغير وفي أحد الأيام كنت أنظف الصحون أتى أبي ليأخذ كأس ماء من الرف فالتصق بي وأحسست بقضيبه يكاد يخترق السروال الستريتش الضيق ومن دون أن أشعر أرجعت مؤخرتي للوراء وتأوهت فزاد التصاقه بي ،أحس بذلك وجمدنا لدقيقة ثم بدأ بالتحرك وانمحنت وهو يتحرك بسرعة وأمسك ثدياي من فوق الثياب وأخذ بعصرها و هو يهتز بسرعة على مؤخرتي ،ثم مد يده من تحت الثياب وأمسك بزي وهنا أطلقت اّهة عالية كالشرموطة،ثم امتدت يده الأخرى نحو كسي ومن فوق الثياب أخذ يداعبه بسرعة وهنا لم أعد أتحمل وأتت شهوتي الكبرى وتبللت ثيابي بالكامل وهنا توقف الوالد الكريم ونظر الي وقال علينا بتغيير الثياب فهززت رأسي مستسلمة فحملني نحو غرفتي فأدركت أن اللعب أصبح على المكشوف وبدأ بخلع ثيابي قطعة قطعة حتى أصبحت عارية وأخذ يلامس كسي ويقول أصبحت فتاتا كبيرة الان ثم استهبل وقال لي هل تعلمين كيف يلعب الاّباء مع أولادهم فاستهبلت أنا أيضا و أجبته بالنفي وأنا أرتجف فقال لي سأعلمك فخلع ثيابه وظهر قضيبه الضخم وهو في قمة هياجه وأمسك بزبه ووضعه قرب وجهي وأمرني أن اقبله وأن أمصه و كالقحبة المتمرسة امسكته و بدات أمصه وألحسه من فوق لتحت وأداعب بيضاته بلساني فقال لي يا شرموطة ولكأنك محترفة ثم أبعدني و قال صار دوري ثم نزل على كسي لحسا وتقبيلا ثم أدارني وقال لي سنلعب لعبة الحصان وستكونين الحصان وأنا الفارس و أومأت له موافقة وأدرت له مؤخرتي وهكذا وبعد عدة محاولات أدخله وبدأ ركوب الخيل و الألم تحول لمتعة الى أن سحبه وأدارني وأنزل منيه على وجهي وفمي واستلقى ممددا منهكا ثم قام ولبس ثيابه وأخبرني أنني من الان وصاعدا سأنام في غرفته وهكذا أصبحت حياتنا جنسا بجنس في الليل والنهار وأصبحنا نجلس في البيت عراتا دون ثياب وأصبحنا نشاهد الأفلام الجنسية سوية وهكذا الى أن اتصل أخي وقال أنه قادم عندها أخبرني أبي اننا يجب أن نتوقف وأن تعود كل الأمور الى طبيعتها وهكذا عدت لغرفتي ولأحلامي وحيدة. الجزء الرابع جاء أخي وعادت الأمور لطبيعتها ولكن أبي أصبح يحس بالذنب والتعاسة فكان يغيب عن البيت دوما وأبقى أنا ورفعت وحيدين وقد كبر رفعت وبلغ فقد أصبح في 14 ، كنا نتمازح كثيرا ونتبادل النكت و أصبحت هذه النكت تدريجيا نكتا جنسية عن الأيور و الأكساس و النياكة والمص واللحس وأصبحنا نسأل بعض الأسئلة الجنسية المثيرة ،وفي أحد الأيام دعاني رفعت لمشاهدة فلم فيديو جلسنا وبدا الفلم الذي لم يكن الا فيلما جنسيا ونظرت اليه وقلت له يا خبيث فابتسم وتابعنا الفلم الذي كان به مقطع لسحاقيتين فسألني رفعت بعد انتهاء الفلم اذا كنت أحب النساء فتذكرت أمل وأخبرته عن القصة وضحك وأخبرني أن أمل كانت تمارس معه ايضا فتقبله وتمسك له قضيبه وتمصه ضحكنا وذهب كل منا ليلعب بعضوه من شدة الاثارة ،وهكذا أصبحنا كل يوم نرى افلاما ونشاهد صورا جنسية وأصبحنا نلعب بأعضائنا أمام بعضنا من تحت الثياب دون خجل وأصبحنا ننمحن ونتأوه بصوت مسموع وفي احدا المرات لم يتمالك نفسه وأخرج قضيبه وأنزل امامي فضحكت ونظرت اليه وقلت لقد كبر قضيبك يا أزعر، وأصبحنا نقترب من بعض ونتجاور أثناء مشاهدة الفلم ولم نعد نخجل فكان رفعت يخرج قضيبه وأنا أنزل السروال ليظهر كسي وشعره ونترك الفلم ونشاهد بعضنا وفي أحد الأيام ورفعت هائج جدا وجه قضيبه نحو كسي وأنزل منيه عليه فنظرت اليه وضحكت ووقفت فوقه وزدت من فرك كسي ومن هياجي الشديد أنزلت على وجهه وهو يضحك ثم استلقيت على الأريكة من شدة التعب ثم نظرت لرفعت فوجدته قد تعرى وقال لي هيا نستحم وهناك في الحمام فتحني رفعت وأصبحت امرأة وهكذا كل يوم حفلات الجنس والمص والمداعبة وأصبحنا ننام عاريين على سرير واحد ونستحم سوية الجزء الخامس في أحد المرات دخلت الى الحمام مسرعة فظهر أمامي رفعت عاريا وهو منحني ومؤخرته ظاهرة أمامي وهو ممسك بقضيب من المطاط مدخلا أياه في خرم مؤخرته وهو يأن وبعد لحظات انتبه لي ووقف فنظرت اليه مستفسرة فأخبرني أن له ميولا شاذة وأن رحلته مع أصدقائه لم تكن الا لممارسة الجنس معهم تفاجأت كثيرا فلم أكن أتوقع هذا أبدا ،ثم بدأ يتوسل الي أن أنيكه ،أعجبتني الفكرة وسألته عن الطريقة فذهب مسرعا لغرفته وأحضر كيلوتا جلديا يخرج منه قضيب مطاطي كالذي شاهدناه في أفلام السحاقيات ،أمسكته بفضول وأدخلت القضيب في فمي لأجرب وأصبحت أمصه متلذذة ، وبدأ رفعت بخلع ثيابي قطعة قطعة حتى تعريت تماما ثم توقف وأدار لي مؤخرته فاشتعلت النار داخلي و انمحنت ولبست الكيلوت ووضعت على القضيب زيت المسبح وأدخلته في خرم طيزه وهو يأن و يتأوه وأخذت أنيكه كرجل وأحسست بشعور رائع لم أحسه من قبل .
  24. الزوج أسمه جلال عنده 41 سنه الزوجه أسمها عفاف عندها 32 سنه عفاف مطيعه لزوجها كان يسيىء معملتها وكان دائمآ يشرب الكوحول والمخدرات ويهتم بتناول أدوية الجس مرات كثيره كان يقوم بضرب غفاف وطردها من البيت حتي في منتصف الليل .... بعد فترة طويله من الذل قررت عفاف بأن لا تغادر البيت لأى سسب خاصه بعد وفاة والديها لم يكون لها أحد تلجأله فكرت وقررت أن ترضى زوجها في كل شيىء حتي لا تترك البيت ... غيرت عفاف طريقت حياتها مع جلال مما دفع جلال لتغير طريقته معاها .. بدأت تشاركه شرب السجائر ودخلت معه في المخدرات والكوحول كان جلال مهتم بمشاهدة الأفلام السكس على الدش وعلي الكمبيوتر وكان علطول بيحب ممارسة الجنس مع عفاف علي طريقة الأفلام كانت عفاف لا تستطيع تلبيت رغبات جلال وكان هذا سبب الخلافات بينهم ولكن هى قررت أن ترضيه وبدأت في ذلك العلاقه الجنسيه بينهم صارت أحسن بدأ جلال في أحتراف الجنس مع عفاف في ظل طاعتها له كل شيىء يطلبه كانت تنفزف كانت في بدية الحياة الزوجيه لا تستطيع أن يمارس معها في طزها وكان هذا الرفض يغضب جلال حتي أنه كان يشاهد الأفلام و يضر عشر من غير أن ينيك عفاف .. لكن الحال تبدل تمامآ الطاعه من عفاف هي أساس العلاقه الآن ... طلبات جلال زادت مع شهوته والأفلام كثيره جلال.. مصي زوبري عفاف . حاضر جلال ..خدي في كسك عفاف .. حاضر جلال .أعملي الوضع الفرنساوي عفاف .. من عيني يا روحي جلال .. يخرج زوبرو من كسها ويخليها تمص عفاف .. أمممممممممم طعمو حلو أوي يا حبيبي النيك في الطيز والكس أصبح بأحتراف من الأثنين علي جميع جميع الأوضاع طلبات جلال بدأت تزيد حتى أنهم في يوم يشاهدو فيلم علي الدش وكانت نيكه جماعيه أربع رجال مع أربع نساء جلال هاج علي الفيلم وقال لعفاف تعالي ياشرموطه أنيكك عفاف .. يا أبو زوبر كبير با نييك نكني أثناء اليك عفاف في الوضع فرنساوى وجلال بينكها 2*1 يعني شويه في الكس وشويه في الطيز وهم يشاهدو النيك الجماعي عفاف .. مالك اليوم فين لبنك جلال .. أصل الفيلم حلو وأنا مش عايز أجيب عفاف.. عاجبك النيك الجماعي لهذه الدرجه جلال .. عاجبني أوي عفاف .. عايز تعمل زيو (وكانت خطاء منها ) جلال .. نفسى أوي عفاف .. يا راجل يا عرص عايز تجيب رجاله ونسوانهم ونتناك مع بعض الرجله يشوفوني عريانه ملط وأنا بتناك و أنت يا شرموط تشوف النسوان وهم بيتناكو .. نيك ياعرص ونزل جلال .. نفسي بسممكن بدون رجاله ( جلال بعد الحوار المثير نزل لبنو علي طزها ..وأنتهت السهرة في اليوم التالي جلال يفكر في النيك فقرر أن يقنع عفاف بالموضوع دون أن يعلم كيف جلال .. عملتي أيه يا شرموطه في الموضوع عفاف ..موضوع أيه جلال ..النيكه يا معرصه عفاف ..أزاي جلال .. زي الناس يا كس أمك عفاف علشان تنهى الحوار .. لما أشوف جلسو يتناولو العشاء وبعدها قال جلال اليوم هرش علي زوبري أسبراي علشان عايز أعمل معكي فيلم سكس طويل بعدها دخل جلال الحمام ياخد دش وخرج وجد عفاف عريانه ملط علي السرير وبتتكلم في التيليفون لم يهتم نشف جسم من الميه وأنتبه للمكلمه فعرف أنا بتكلم جارتها مني فخطر علي باله أن تكون هي خصوصآ أنها تتمتع بجسم يعجبه أشار جلال لعفاف وقال تعلي عايزك عفاف .. ثواي يا مني خليكي معايا كتمت الصوت وقلت عايز أيه جلال ..عايز مني عفاف .. أنتي مجنون جلال .. بس أعرضي الأمر عفاف ..أسكت يا خول هو أنا مش مكفياك عادة عفاف للمكالمه وأنهتها.. جلال .. قولي لمني عفاف .. يعني أنت بتتكلم بجد وعينك عليها ياعرص جلال .. أسمعي الكلام ياكس أمك طلباتي تتنفز عفاف .. يعني أيه أقول لها تعالي علشان جوزي عايز ينيكك أنت أتجننت جلال .. مش أنتو أصحاب وبتتكلمو في النبك عفاف .. بنتكلم بس مش معقول الكلام ده أزاي جلال .. أسمعي كلامي .مش مني جوزها ظابط في الجيش عفاف .. أيوه جلال .. يعني كتير تكون لوحدها هي و الأولاد عفاف .. تمام جلال .. خلاص أتصلي بيها دلوقتي وقوليلها أني عايز زعلان معكي بسبب رفضك النيك في الطيظ لأنو بيوجع وأنتي مش عارفه عفاف .. أنا بحكي لها عن ما يدور بنا وهي تعرف أني بتناك في طيظى جلال .. قولي لها أنك تعبانه من نيكت الأمس وكانت شديده عليكي وأنا عايز اليوم زي أمس عفاف .. وبعدين جلال .. لازم تكلميها عني وعن نيكى ليكي وحلوتو وتقولي لها عن زوبري أنو كبير و عريض يعني سخنيها والكلام هيجيب بعضو بس أفتحي ميكريفون التيليفون علشان أسمع وتفهميها أني مش موجود نزلت أشرب سجاره وقلتلك أم*** فرصه حتي أعود أجدك جاهزه لنيكة الطيظ عفاف .. الو يامني معلش جلال أصلو متعب .. الراجل عايز يعمل تاني النهارده دى كانت السهره أمبارح صباحي مني ..يعمل أيه عفاف .. يعمل زي جوزك مابيعمل مني .. بجد مش فاهمه عفاف .. سيكو سيكو يا بت مني .. ضحكت .. ومالو مايعمل عفاف .. يابنتي ده أمبارح السهره كانت صباحي من ورا ومن ادام مع بعض مني .. مع بعض في وقت واحد عفاف .. في وقت واحد مني .. وأنتي استحملتيه عفاف .. ده هراني وكان فيلم سكس شغال والنيكه جماعي وكان عايز وحده تانيه معايا مني ..ده كلام نيك وهياجان .. أنا من زمان لم أسهر مثل سهرة أمس الي كانت بينكم أنتي عارفه أن محسن بيبات فى الجيش كتير راضيه وأسمعي كلامه يابختك ..عمومآ عرفيه أنك مستعده للنيكه بس بشرط .. يجيب زيت ويدلك طيازك وبحنيه يلعب فيها حتي تقدري وتهيجي عفاف ..يابنتي ده كان عايز واحده تانيه معايا زوبرو جامد موت مني .. وأيه يعني عفاف .. زوبو طول بعرض أصلك مجربتيش مني .. أنا بأتخيلو يبختك بيه المهم روحي أتناكى وبكره أحكيلى أو أنا هنزل أشرب شاى معكي وأسمع منك.سلام جلال كان جالس بيسمع الحوار وعمال يشرب سجاير ويلعب في زوبرو وقال .. بس دولقتى هي تعبانه بكره نكمل وبداء جلال ينيك عفاف وبعد نصف ساعه التيليفن رن ظهر رقم مني جلال.. ردي وكليها بسرعه بشوية شرمطه ولكن علي المداري علي أساس أني لا أعرف حاجه عفاف .. ألو يا مني مني .. أظاهر أني أتصلت غلت كان أصدى أكلم محسن في الشغل عفاف .. ولا يهمك اليله شغاله تمام مني .. يخرب بيتك جلال سامع عفاف .. مش واخد بالو ( عفاف بصوت منخفض أصلو محشش ونازل تحت بيلحس أأأأأأأأأأه) مني .. طب سلام كملي حرام عليكي أنا تعبت أوى أوى جلال يسمع المكالمه ويقول لعفاف وهو يهمس فى أذنها (قولي لها أفتحلك الميكرفون وتسمعينا .عفاف قالت مني ..أزاى جلال هيعرف عفاف ..ملكيش دعوه .(عفاف بصوت عالى جلال هتلي أشرب وقالت هو الآن خرج بره هحط السماعه و أفح الصوت بس أوعي الولاد يسمعو مني .. الولاد نامو وأنا لحد علي سريري عفاف .. تممام أقفلي باب الغرفه كويس وكنى عريان ملط وشاركيني النيكه أنا عزماكي مني .. حاضر جلال .. الميه عفاف ..مرسي يلا نكمل جلال ..بصوت عالي كسك حلو اليوم عفاف ..حلو كل يوم جلال .. نامي علي وشك علشان الحس طيزك عفاف .. بس براحه يا أبو زب جنان جلال .. الفيلم يعاد اليوم تاني تيجي نتفرج عليه عفاف.. وبعدين تهيج وتطلب مني واحده تانيه معايا جلال .. من أن أهيج أنا نفسي أنيك واحده تانيه معاكى دا أنا زوبري كفأه مني تتلوى وتتمحن ومش عارفه تعمل ايه عفاف ..يعني لو جبت واحده معايا تعرف تنيك يا خول جلال .. ضربها علي طيزها بالألم جامد بصوت عالي وقال يا كس أمك أنا مستعد دا أنا جلال ممكن أنيكك أنتي و أى حد معاكي حتي لو كانت أمك نفسها بس أنتى تجيبى مين عفاف .. بدون تفكير أيه رأيك في مني جلال .. مني مين عفاف .. جارتنا جلال .. زوجة محسن عفاف.. ياعرص ما أنتي عارفها أيه رأيك فيها جلال.. جسمها ناااااااااار أنا حاسس أنها خدامة سلاير 100/100 عفاف ..طيب لو جبتهالك جلال .. نفسي فيها موووووووووووووووت مني هاجت أوي أوي اوي وقالت أنا معاكو وسمعاكو وحاسه أني شيفاكو جلال ..زوبري عيزك يامني مني .. أنا عارفه من عفاف أنك نيك وكمان عايز تنكها اليوم في طزها نكها يا جلال نكها يا جلال وسمعني صوتها الشرموطه دى معاها عمده النيك في مصر نكها وسمعني عايزه أجيب لبني علي صوتها المتناك عفاف .. أيه يا كس أمك أنتي تجربي جلال أبو زوبر عال العال مني ..نفسى .. ده أنا سمعاكو وهتجنن مش قادره جلال .. طب تعالي أتفرجي وأنا أخلي عفاف تلحسلك وتريحك و مش هلمسك ماتخفيش مني .. ده أنا نفسي أشوفكو و أشوف زبك عفاف حكتلي عنو عفاف .. خلاص أنزلي مني .. مش هاينفع حماتي نايمه مع الأولاد في غرغتهم علشان محسن بايت فى الشغل جلال .. خلاص يا هيجه عفاف تطلع ليكي وتقول أنها زعلانه معايا وبعد شويه تزدنزلي معاها تصلحينا وتقلى كدة لحماتك ولو طولت حماتك في الكلام حنكها معاكو مني .. كل*** كلو نياكه وهيجان .. موافقه بس أدخل خد دش حتي نيجي لك جلال ..خلصي يا كس أمك عايز أنيك طلعت عفاف لمني حسب الأتفاق وسمعتهم أم محسن وقالت يا عفاف هنرجع لأيام ذمان وتسيبي بيتك .. بس لو كان محسن هنا كان نزل معاكى وحل المشكله مني .. طب ما أنا ممكن أحاول يا طنط أم محسن ..أزاي يا مني الساعه دلوقتي 12 عيب يا بنتي مني .. مش مهم دى عفاف أختي وجوزها الأستاذ جلال راجل محترم يمكن يتكسف مني أم محسن .. روي يا بنتي نزلو المتناكين علشان يعملو النيكه فتحت عفاف الباب وقالت .... أدخلي يا عروسه مني .. أنا خايفه عفاف .. أدخلي خلاص مفيش كسوف بقينا شراميط علني دخلت مني وجلست في الصالون ودخلت عفاف غرفتها .وخرجت بقميص النوم وجلست مع مني جلال من غرفة النوم .. يا عفاف تعالو مني لعفاف .. لأ لأ بلاش أنا همشى عفاف ل جلال ..دى مني عايزه تمشي جلال من غرفه النوم .. تمشى أذي طب ليه جت عفاف .. خلاص تعالي شوف مني في غاية الخوف من المواجهه يخرج جلال من غرفه النوم عريان ملط و زوبرو شادد خفيف مني أدارت وجهها وقالت .. ياعفاف بلاش اليوم خليها مرة تنيه عفاف .. خلاص بس أستني شويه معقول في 10 دقائق حليتي المشكله جلال .. مني يا متناكه بصيلي شوفيني عمومآ أنتي مش هاتمشى دلوقتي أتفرجي علينا .. قفل جلال باب الشقه بالمفتاح وقال تعالي يا عفاف نكمل في سريرنا وهي تسمع وتتعب يكمن تغير رأيهاا عفاف ..حاضر يا حبيبي يا أبو زوبر جنان هي الخصرانه بدأجلال يلحس لعفاف كسها وقلها خلي صوتك عالي علشلن مني تسمع عفاف .. أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأخ.. أأأأأأأأأأأأأأأأأأه .. أف أح ..براحه زوبرك نار كسي كسي نازل نيك نيك أوي كسى نازل وجلال كان قاسى أوى مني عماله تلعب في بزازها وكسها وتتألم في صمت خرج جلال و عفاف الى الصالون وقال يامني أنتي ليكي واجب الضيافه أتفرجي علي صحبتك وهي بتتناك في طيها مني تشاهد من غير كلام جلال لعفاف .. أنزلي يا كس *** علس الارض ومسك زوبرو وهو يفرش لعفاف على طزها وقال لمني خلاص مش هلمسك بس ريحي نفسك ونزلي كسك هل محسن ناكك علي الارض من قبل مني ..أيوه جلال .. بيفرش لعفاف طيزها .. بينكك كويس مني .. أيوه جلال .. بينيكك كل يوم عفاف .. فين وفين ده مش معاها جلال .. تعالي يا مني أمسكي زوبري شويه ( مني خايفه ) جلال لعفاف .. تعالي يا شرموطه نروح لها وندخلها معنا في الجو .. مش تريحيي صحبتك مني قالت بس منغير ماتنكني عفاف .. ماشى كل*** عفاف شدة مني جوارها وقالت لمني يا متناكه أمسكي زوبرو و ساعديه يحطو في طيزي منس مسكت زب جلال وقمت بالتفريش في طياز عفاف وقالت أيه ده كل ده عندك حق لازم يوجعك ده سخن نار وناشف أوي ده عامل زى عمود النور ناشف أوي عفاف .. أيوه كده أسخني مني .. أنا زي ***** جلال .. يا مني مصيه علشان يدخل في طزها أنا بنيك فى الطيز من غير زيت ( بصوت عالى.. فاهمه يا كس أمك ) بدأت مني في المص ونسيت طيز عفاف ومن دون أن تتمالك نفسها قالت .. جلال ممكن تحطو فيا بس في طيزي متجيش عند كسي و ماتجبش لبن في طيزي من جوا جلال .. لأ يا كس أمك لآزم أنتو الأثنين تتناكو مع بعض فى طيازكو مني .. بس ممكن شويه زيت عليه جلال لعفاف .. هاتى الزيت يا معرصه بسرعه مني قالت هنزل الكولت بس جلال .. ماشى المره دي بس بعد كده لازم ملط يا شرموطة.وريني طيازك جلال نزل لها الكلوت وقال طيز شرموطه أوي ولحس لمني طزها دخلت عفاف قالت .ياعرص أنتي مبتشبعش لحس طياز جلال .. طيزها حلوه اوي عفاف .. مين أحلى جلال .. انتو الأثنين شراميط وهتتناكو في طيازكو حالآ جلال دلك زوبرو بالزيت مني و عفاف علملين الوضع الفرنساوي جلال بيبعبص الأثنين في طيازهم لكن مهتم بمني شويه مني .. دخلو عفاف .. كسمك أنا الأول جلال .. اسكتو يا متناكين مش عايز أسمع كلام عايز أسمع أهات وشرمطه دخلو في مني الأول وخرجو منها وقال لعفاف نامي تحتيها والحسي كسها عفاف .. يعني مش هتنكني جلال .. أسمعي الكلام دي ضيفه مني .. يلا يا جلال أنا أتأخرت جلال خخلو لمني في طزها وبعدين يطلعو ويحطو لعفاف تمصو سريعا مني تقول لعفاف الحسي أسرع شويه كسي نازل حالا مني شد شويه يا جلال بيوجع بس حلو أوي مني نزلت كسها على عفاف جلال نزل لبنو علي طيز مني ووجه عفاف ممكن تعليقات------------وللمزيد من القصص للبنات الى عندهم كاميرا ومايك
  25. بدأ كل شيء عندما عرف والدي اني لست عذراء... كان هذا سري الذي افشيته لوالدتي التي اثق بها لكنها اخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها... فدخل والدي غرفتي كالمجنون صارخا: "زهره........ هل صحيح كلام والدتك انك لست عذراء?" تظاهرت جهلي بالموضوع وقلت: "بابا.. عن ماذا تتكلم?!" فأمسكني من شعري بعنف وقال : "لا تستغبيني يا حيوانه! قولي من هو الذي فتحك?" - بابا ارجوك... -"اخرسي يا كلبه... وتتكلمين بوقاحه! - "بابا.. اسمعني.. لم امارس الجنس مع شخص في حياتي... بل حدث ذلك بينما كنت العب بنفسي فأدخلت خياره واولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث.. ارجوك بابا افهمني.." عندها ضمني والدي الى صدره واعتذر عن تصرفه الغير لائق معي لكن بعد هذه المرحله تغيرت حياتي جزريا فوالدي الذي كنت في نظره بريئه لا اعرف شيء عن الجنس صارت نظراته الي مختلفه وكأنه في كل نظره يذكرني اني شبقه وممحونه ومحبه للنيك... صارت تصرفاته مختلفه... فمثلا اخبر امي نكته ماجنه امامي واستخدم كلام لا يليق ان يستخدمه اب بحضور ابنته مثل "اير" و"كس" ونيك" و"بيضات"... وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم.. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطه عند المشاهد الجريئه بل صار يتفرج علنا امامي وكأنه يقول في نفسه :"هي ممحونه وتعرف كل شيء.. فليكن" صارت هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجه للتسوق ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوح على مصراعيه وكنت في شوق لرؤيته عاريا... فتظاهرت بالمرور امام باب الحمام وعندما رآني ناداني: "زهره.. احضري لي منشفه" قلت له : "حاضر" وركضت واحضرت منشفه وقلبي يدق دقتين: دقه الإثاره ودقه الخوف من الموقف... دخلت الحمام.. كان واقفا بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحه الصابون تفوح منه. اعطيته المنشفه مبتسمه.. فتشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت انه كشف المنشفه عن جسمه كليا وصار ينشف رأسه فاستغلين فرصه تغطيه رأسه بالمنشفه كي انظر الى ايره مباشره واعترتني اثاره قويه ورغبه في ممارسه الجنس معه وقلت في نفسي: " لن افوت هذه الفرصه... ارغبه بشده... اريده ان ينيكني" فظليت واقفه امامه مبتسمه متظاهره ان عريه امامي شيء عادي بل شجعته قائله وانا انظر الى ايره: "انتم الرجال مختلفون عنا تماما! شعر جسمكم كثيف واعضائكم مختلفه!" فضحك وقال: "نعم.. هذا (مشيرا الى ايره) افضل من مليون خياره!" قلت له "بالتأكيد!" فنظر الي وسألني: "تحبين ان تلعبي به? فهو افضل بكثير من الخياره! تعالي امسكيه... " لم اتردد.. ذهبت وركعت امامه وبدأت امصه فأنعظ في فمي بشده وقال: "استمري كذلك يا حبيبتي انتي تجيدين المص احسن من ***.." فقلت له: "بصراحه بابا... لا تزعل مني لكن قصه الخياره اخترعتها والحقيقه اني امارس الجنس مع صديقي.." فغضب بشده لكن الوضع الذي كان فيه انساه غضبه فهز برأسه... واخذني لغرفه النوم من يدي ووضع رأس زبه على باب كسي ودفعه في كسي الى آخره وصار ينيكني نيك عنيف وكأني لست ابنته... صار يكلمني: "منذ متى وهو ينيكك?" قلت: " منذ سنه" فقال وهو ينيكني ويلهث: "ينيكك منذ سنه? ينيكك هكذا?" صار ينيك بقوه ويسأل في كل مره يولج ايره في كسي: "هكذا? يدخله في كسك ويخرجه كما افعل الآن?" قلت له وانا الهث معه "نعم... ويقذف في كسي ايضا وابلع منيه وينيكني حتى من وراء" عندها... شعرت ان والدي تهيج كثيرا وشعر بحريه اكثر معي.. فادخل اصبعه في ثقب طيزي وصار يلعب به ويقول: "اسمعي.. عندما ترجع والدتك سأخبرها كل هذا ومن اليوم فصاعدا سأنيكك انت وأمك في نفس الوقت فاهمه?" قلت له: "هل ستتقبل هي ذلك" فقال: " ستقبل غصبا عنها" اتى المساء ورجعت امي ولم يوفر والدي لحظه فأخذها لغرفه النوم وتعرى وصار ينيكها وباب الغرفه مفتوحه فقالت له امي:"اغلق الباب كي لا ترانا زهره" فأبتسم وهز برأسه: "زهره بنك شرموطه اكثر منك تعاشر شاب منذ سنه ويشبعها نيك من كسها وطيزها ومن اليوم فصاعدا سأشبع رغباتها انا بنفسي كي لا تذهب للغريب فأنا ابدى منه" سمعت والدي يناديني: "زهره.. تعالي الينا دخلت غرفه نوم اهلي ورأيتهم عراه في السرير.. طلب مني ابي ان اتعرى كليا ففعلت وقال لي ولأمي: "من اليوم فصاعدا انتن اناثي.. انيككن معا وانت يا زهره انيكك وكأنك زوجتي فالغريب ليس افضل مني يا حبيبتي وفي كل مره تشعرين بإثاره ورغبه اخبريني كي اشبع رغباتك. فلنبدأ الآن بالألعاب الجنسيه... انتي و*** زوجاتي من الآن وانيكك تماما كما انيك ***.. اريد منك يا زهره ان تقرفصي فوق فمي كي امص كسك بينما *** تمص ايري" قرفصت فوق وجه والدي فصار يأكل كسي وامي تمص زبره بنفس الوقت وبينما هو يمص كسي ادخل اصبعه بطيزي وصار يبرمه... فبدأت ارتعش من اثارتي في فمه فبلع كل المني الذي تدفق ساخنا من كسي... وفاجأتني امي عندما صارت تداعب ثقب طيزي وانا مقرفصه فوق فم والدي وتجددت رغبتي فورا فاستلقيت على السرير وبدأ والدي ينيكني بينما قرفصت والدتي فوق وجهي كي آكل كسها واعترف اني لست سحاقيه لكن عندما مصيت كس أمي خلال مص ابي لكسي شعرت بلذه لا توصف وصارت امي تتأوه وانزلت منيها في فمي فجاء والدي ووقف فوق وجهي ووضع ايره في فمي وصار يدخله في حلقي ويخرجه ثم قرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي وطلب من امي ان تمص له ايره بنفس الوقت فصار يمصص ايره لأمي ويسحبه من فمها ويضعه في فمي ويضع بيضاته تاره في فم امي وطورا في فمي... صرنا نلعب هذه الألعاب الجنسيه يوميا بلا خجل وبدون حدود... صار ينيكني مع امي كل مره.. ويتفنن في النيك بشكل لا نشعرر بالملل فاحيانا يسحكب زبه من كس امي ويمصصني اياه ويفعل العكس معها فيسحبه من كسي ويضعه في فمها واحيانا يسحبه من كسي ويضعه في كسها والعكس ويفعل ذلك من طيزي الى طيزها والعكس... ويسحبه من طيزي ويضعه في فمها ويمصصها اياه ثم يرجعه الى طيزي وفي احد المرات بعد ان قذف منيه في ثقب طيزي سحبه ملطخ بالمني ومصصه لوالدتي ثم ناكني من طيزي مجددا ومصص امي لأيره الذي كان في طيزي وفي احد المرات ايضا وبعد ان قذف منيه في طيزي سحب ايره الغليظ ووضع لسانه على الثقب الذي ترهل واتسع من قوه النيك وصار يلعب ويعربد به وبنفس الوقت كنت مقرفصه وامي تأكل كسي من الأمام فبدأت انزل مني كسي في فم امي واصرخ من اللذه: "آآههه... آآآه" وكان والدي يحب النيك كثيرا وعندما سمعني اصرخ من اللذه طرحني ارضا وبدا ينيكني كالمجنون... ويسألني: "اجا ضهرك حبيبتي? اجا كسك? خذيه للآخر... خذي ايري... هاهو بكسك داخل خارج... لن يتركك قبل ان ينزل مني كسك عشره مرات" صرت اصرخ من اثارتي: "آهه ههه وهو ينيك بعنف وبقوه وبدأ يصرخ معي: "اجا ضهري....ه" وصار يقذف حليبه الساخن في قعر كسي وامي تتفرج علينا وتلعب بكسها بنفس الوقت واخرج ابي ايره من كسي احمر ملطخ بالمني ومصصه لأمي... وصرت منذ ذلك الوقت زوجه لأبي ينيكني كما ينيك امي وصارت غرفه نوم اهلي غرفه نومي ايضا ننام معا عراه في السرير... انا في النصف وابي وامي على شمالي ويميني
×
×
  • انشاء جديد...