القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

Free Couple Dz

عضو
  • المساهمات

    601
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة Free Couple Dz

  1. كنت فى الواحده والعشرين من عمرى وكنت طالبا فى احدى كليات الحقوق وحيث انى كنت من قرية بعيده استاجرت حجرة فى شقه فى المدينه التى ادرس بها واشتريت سربرا يكفى شخص واحدومكتب صغير واباجورة للاضاءه وساعة تنبيه فقط ليس الا فى احدى ليالى الشتاء زارتنى اختى التى كانت تصغرنى بست سنوات وكنت احبها كثيرا وكانت هى الاقرب لى من كل من فى البيت كانت اختى بيضاء جميله ذات صدر فى حجم تفاحتين وارداف كاملة الاستداره وخدود بها احمرار كما لو كانت شعلة من النار خلف زجاج شفاف وصوت ناعم رقيق كانه صوت البلابل من خلف السحاب وكنت أناديها دائما سنو وايت بعد فسحة جميله بالمدينه ذهبنا الى حيث اسكن فى المنطقه الشعبية القريبه من الجامعه رقدت اختى على السير وجلست انا على مكتبى اذاكر حيث كان موعد الامتحانات قد قرب بعد ساعة من المذاكرة غلبنى النوم فتمددت على السرير الصغير بجوارها حاضنا اياها كما تحتضن أم لإبنتها وغلبنى النعاس افقت من نعاسى على أحضان قوية من أختى وقبلات رقيقه كما لو كانت لا تريدنى ان احسها وانا نائم تظاهرت بالنوم العميق فازدادت قبلاتها ووجدتها تضم خصرهالخصرى بشده كما لو كانت تحاول الصاق أعضائها بأ عضائى بدأت الرعشة تجرى فى جسدى ولكن تظاهرت بالنوم خذلنى قضيبى وصار كقضيب من حجر إطمأنت أختى لنومى فوجدتها تحاول وضعه بين أفخاذها وتحتك به بشده وعلت انفاسها قليلا ووجدت يدى تحتضناها بشده وبدأت اهدهد ظهرها بحنان وأمسح بأردافها وأفخاذها حتى علت أنفاسها أكثر وبدأت تضمنى اليها أكثر فألصقت شفتى بشفتيها وبدأت بتقبيلها قبلة طويلة بادلتنى القبلات وبدأت أحس بالنار تكسو وجهها ولم يكن أمامى الا أن ارفع ثوبها وأنزل بنطلون بيجامتى ووضعت قضيبى بين أفخاذها وكنت مازلت البس سروالى وهى مازالت تلبس الكلوت الشفاف الذى تلبسه تسارعت الأ حضان وتسارعت حركتنا فى مواجهة بعضنا البعض دقائق وبدات اختى فى إنزال كيلوتها فأنزلت سروالى وبدأت احركه على شفرتاها حتى لامست سخونة ما بداخلها وابتل قضيبى بسائلها وظللت ادلك فرجها بقضيبى برقة وحنان وهى تقبل شفتى بشده كانت تأوهاتها قد علت حتى كدت اشك بأن ساكنى الغرف المجاوره يسمعون تأوهاتها وأنفاسها دقائق وبدأت الرعشة فى جسدى حتى انزلت سائلى بين فخذيها كل هذا ولم اتفوه بكلمة او تتفوه هى بكلمة. ما أن انزلت سائلى حتى سألتها ( انبسطى يا سالى ) ردت على بصوت متقطع( لسه) كان قضيبى مازال منتصبا بشدة قلت لها (اتعدلى على ضهرك ) اعتدلت على ظهرها واعتليتها ووضعت قضيبى بين شفرتيها لنقطة ابعد هذه المرة وبدأت بالعزف على كسها بقضيبى كما يعزف عازف الكمنجه وانا بداخلى نار أود اطفائها وظلت تتقلب وتتأوه بشده تحت ضربات قضيبى واستمر هذا الوضع نحو نصف ساعة ارتعشت وانتفضت فيها ثلاث مرات وأنا سعيد سعادة متناهية باستمتاع أختى حبيبتى وكنت×××××× هذا القضيب القادر على امتاع أختى كل هذه المتعة عندما أحسست انى على وشك القذف سحبته بعيدا على أفخاذها وأنزلت مائى ونظرت الي قضيبى باعجاب وكانت الصدمة لى صاعقة أن وجدته بالكامل مغطى بالدم إكفهر وجهى وبدأت فى البكاء وأقول (سامحينى يا سالى مكانش قصدى ) قبلتنى بحب وهدأت من روعى وقالت ( ولا يهمك انت حلو قوى) لم تفارقنى الوساوس والمخاوف تلك الليله ولا أدرى ماذا افعل وماذا ستفعل أختى وقد فقدت فى لحظة طيش اغلى ماتملك الانثى فى الصباح استأذنتها كى أحضر لها أحلى طعام للفطور لم يطل غيابى ورجعت بالإفطار وفتحت الباب مبتسما مهللا لم تطل ابتسامتى حين وجدت أختى قابضة على قضيب جارى فى الحجرة تمتصه بسعادة
  2. كنت وقتها طالبا في الجامعه حيث تعرفت علا زميله لي وكانت مملوئه بعض الشي حيث كانت طيزها جميله جدا وصدرها ممتلئ وبارز ..تطورت علاقتي بها واصبحنا لا نفارق بعض وكنت اصحبها بسيارتي وانيكها داخل السياره او في شقه صديقي المقرب حيث كان يترك لي مفتاح شقته بعد ان يغادر وكانت تعشق نيك الطيز بشكل غريب .. ربما لانها لم تكن مفتوحه انذاك حيث كنت انيكها من طيزها وهي تلعب بكسها بشكل محترف حتى تفرغ شهوتها رغم اني مارست معها كل الطرق الا انها كانت لا تشعر بالذه الا من الخلف مما ايقنني انها محترفه نيك ولم اسال كيف او لماذا لاني كنت مستمتع معها تطورت علاقتي بها حتى عرفتني علا اهلها الذين كانو مرحبين جدا رغم استغرابي الا ان المر كان يصب في مصلحتي لذا ارحت دماغي من التنقيب عن السبب… وكنت اصطحبها معي كل يوم واوصلها للبيت ويتخلل ذلك نيك مستمركلما تسنح الفرصه… ذات يوم وانا اوصلها قالت لي هل تعلم اني خالتي موجوده عندنا في البيت وستمضي هذا الشهر عندنا .. قلت ما السبب من هذه الزياره وهل هي تمكث عندكم مل هذا الوقت دائما.. اجابت لانها حامل وزوجها مسافر .. المهم وصلنا البيت وعرضت علي النزول معها قليلا حتى اتعرف عليها دخلت البيت ووجدت امها وخالتها في الصالون وبدأت مراسيم الترحيب بي .. تقدمت امها نحوي وصافحتني وقالت هذا هو حسام يا لينا تقدمت انا ايضا وصافحت لينا[/url] وهي حاولت النهوض الا اني اعترض وقلت ابقي علا راحتك ..كانت لينا (/ في اواسط العمر جميله جدا تفوق الاثنين جمالا وفتنه وحتى نضراتها كانت متالقه ومشرقه وجسدها رغم الحمل كان خرافي… جلست معهم وبدأ الحديث عن الجامعه وعن كل الامور التقليديه طال الحديث وكنا مستمتعين جدا حتى تاخر الوقت وهممت بالرحيل الا انهم اعترضو وقالو … انت اليوم معزوم علا العشاء .. وافقت وبقيت معهم وحضرت العشاء البنت وامها .. وانا والخاله كنا جالسين نتجاذب اطراف الحديث حضر العشاء واستمر حديثنا.. سالت الام للخاله متى موعدك قالت ربما هذا الشهر او الذي يليه لابد ان ازور الدكتوره للفحوصات… قالت اذهبي غدا افضل قالت ولكن زوجي ليس هنا كما تعلمين من سوف يوصلني وانا بهذه الحاله .. انبثق صوت البنت … نحن… انا وحسام.. والتفتت الي بنضره السؤال.. وافقت مرحبا بذلك وكان موعدنا هو الغد ذهبت لاصطحابهم للعياده وتركتهم وعدت في موعد محدد سابقا وجدتهم بانتظاري ركبو السياره ..وهنا بدأ الحديث عن الفحوصات.. قالت البنت ماذا قالت لك الدكتوره لو افهم شي منها … اجابت الخالة قالت اني في شهري الاخير والوضع قريب وكتبت لي ادويه كما رايتي لكن … وسكتت.. سالتها البنت ماذا يا خاله ما الامر .. نضرت اليها بنضرت حياء مني وقالت .. لاشي اصرت هي لمعرفه ماذا اخفت الخالة (/ من الكلام ..فاصرت ثانيه وقالت لها لا تخجلي حسام مش غريب احكي شو صاير ..ردت الخالة لينا وهي متردده في القول… يعني الدكتوره بدها اني امارس الجنس مع زوجي بشكل مكثف لان هذا يساعد علا الوضع بسهوله لان هذا هو حملي الاول وعندي مشكله ضيق في… وصمتت ثانيه.. كنت مستمتعا بما قالت رغم اني اظهرت اللامبالاة لحديثم وكاني اطرش .. ردت البنت.. ماذا اكملي مشكله شو.. احكي .. ردت لينا (/ يعني.. ضيق.. بعنق الرحم..سببه اني كنت بعيده عن زوجي لفتره طويله والحمل سبب هذا ايضا.. ردت صاحبتي وما العمل شو راح تعملي.. ضحكت لينا شو بدي اعمل من وين بجيب زوجي هلا وعلت ضحكاتهما وشاركتهما وفضحت نفسي اني كنت مستمتعا بحديثهم…. بعد فتره من الصمت .صدح صوت نهى رفيقتي عندي فكره جيده… نضرنا صوبها نحن الاثنين انا ولينا مستغربين…. أي فكره نهى ردت الخالة .. قالت نهى حسام موجود………….صعقت في مكانيةاحمر وجههي وانتظرت توبيخا من لينا لنهى…. لم اسمع شيئا من لينا.. نضرت صوبها واذا بها كانها تفكر بالفكره العبقريه لنهى.. ادرت وجهي بعيدا منتظرا ما سوف يحدث.. صدح صوت لينا..كيف..؟ واين..؟ معقوله انت نهى ما راح تظبط معنا وين يعني ؟ما معقوله ….والكثير من الاسئله المممهده للموضوع حتى اني استشفيت انها موافقه تماما.. مما زات بهجتي واستغرابي معا لكن فرحتي غطت علا كل شي اكملت لينا (/ حديثا ..وقالت.. بعدين انا ما بقدر هيك ويمكن حسام ما يقبل ..ردتت مسرعا .انا بامرك ولا يهمك …انتابنا نحن الثلاثه السرور وبقيت مشكله المكان.. قلت الشقه موجوده … اعترضت لينا..قالت نهى ليش الشقه امي مش هون وهي اليوم راح تتاخر لتوصل مو هيك لينا.. قالت لينا أي صح .. خلص بالبيت عندكم هيك اضمن…..طرت من هول الفرح مسرعا بسيارتي لوصول البيت …وصلنا البيت وكنت ادخل علا عجل في الصالون لانتظار الحفله..حفله النيك من لينا..دخلو لغرفهم وتركوني كاني غير موجود واحظرو ثيابهم وتوجههوا للحمام سويا ساعتها تيقنت انه امر مدبر ..قلت في نفسي حتى وان كان مدبر هذا اقصى غاياتي .. علت ضحكات وهمسات خفيفه بينهم رغم تساولاتي لماذا سويا هما في الحمام الا ان الفرحه محت كل تساؤلاتي وانتظرت..خرجوا وطلبو مني الدخول لغرفه النوم دخلت لغرفه نوم الام وكانت مهيئه لكل الاحداث الجنسيه دخلو الاثنين بثياب شفافه وكانت بطن لينا بارزه منها ومن غير سليب واما نهى فكانت رائعه ايضا لم اصدق نفسي كاني في حلم وقلت الاثنين.. كنت اضن اني سوف انيك لينا لوحدها ..جلسو جوراي علا السرير وهنا بدات حمى التقبيل من نهى ولكن لينا لم تشارك طلبت من لينا المشاركه وقالت لي لا سوف انتظر قضيبك حتى ينتصب وكان هو منتصبا من غير انتظار بدات نهى بمص قضيبي وطلبت من لينا المشاركه الا انها رفضت ايضا ..هنا توقفت انا متسائلا.. ماذا لينا ما الامر قالت مش متعوده شوي عليك وخلكيم انتو مع بعض انا بتفرج بس هلا ..قلت لا تعالي ..اقترب مني فامسكت براسها وبدات اقبلها بشغف هنا ثارت حمم البركان منا نحن الثلاثه وبدات حفله النيك ..كانو يتنابون علا قضيبي وافترقو بعدها حيث كانت تقبلني واحده والاخرى تلعب بقضيبي وبي بيضاته لم استع التمييز بينهم حيث كانو يتناغمون بطريقه عجيبه اقتربت مني نهى وكنت ممدا علا السرير ووضعت كسها في فمي فيما كانت لينا (/ مستمر بالمص.. رضعت كسها وعلت اصوات الاه منها وكان صوت لينا مكتوم الانين علا قضيبي عندها قمت ووضعت لينا علا ضهرها وبدات الحس كسها وكان عذبا مثل صوتها الذي كان يعلو متاوهآ ممحونا هنا اقتربت نهى من صدرها وبدات تلعق لها اثدائها بشكل محترف وهي تلعب بكسها بيدها الاخرى … حتى تركتها واتجهت صوب قضيبي لتعطيه حصه هو الاخر.. بدات حمم كس لينا (/ تتصاعد واذرفت من رحيق كسها ما يملئ كاسا .. هنا قالت تعال ونيكي ريحني ما اقدر اتحمل اكتر..يلا تعال.. هنا اعترضت نهى وقالت لا ..انا الاول لان كسها ضيق وانت راح تخلص بسرعه وتتركني انا طيزي موسعه وانت متعود عليها …كانها قرات افكاري ,, بدون أي اعتراض توجهت هي صوب كس لينا تلعقه واعطتني طيزها الكبيره ادخلت قضيبي بطيزها دون عناء مني لكن كانت نشوتها وزفيرها احرقت كس لينا بدات تلعب بكسها وانا مستمر النيك بطيزها حتى افرغت شهوتها وصوت الممحونه لينا جذب انتباهي .. هنا استلقت علا جنب السرير وتركت لي وليمه شهيه ..كس لينا..نضرت لينا الي بشغف كاني منقذها وحتى دخل القضيب جوف كسها الضيق فعلا كان ساخنا وومتعا لدرجه لم استطع معه المقاومه واشاؤت لي بطرف عينها انها مستعده الان ..فازدادت وتيره النيك ووارجلها كانت تتطاير يمينا وشمالا فوق اكتافي وصلنا للذروه وخلصنا سويه وقذفت حمم قضيبي في كسها الملتهب اصلا … غادرنا الغرفه فرحين وذهبت قبل ان تصل الام واصبحنا نكرر هذا الامر كل يومين او ثلاثه وبعدها اتصلت بي لينا لتنعم بالنيكه لوحدها وكنت اوصل نهى للجامعه واذهب لاحضار لينا [url="/ (/ لشقه رفيقي واطعمها لذه النيك حيث قالت لي ان قضيبك اعجبني انه كبير اكبر من قضيب زوجي .. تكرر الامر حتى وضعت ولدا اسمته علا اسمي وبقيت العلاقه مستمرا وقتا طويلا
  3. هااى عليكوا .... احب اعرفكم بنفسى انا اسمى ادم وطبعا ده مش اسمى الحقيقى بس اللى هحكيه كله حقيقى 100 % انا عندى الان 30 سنة و اعتبر شاب رياضى وبعشق ممارسة الرياضة من صغرى بحب السباحة وكرة السلة وطبعا كرة القدم ولعبت فترة مش طويلة ملاكمة وطبعا مننتظم فى الجيم مش متضخم العضلات ولكن جسمى رياضى وعريض وطويل بعض الشئ وبحب جداا العب بولينج .. انا من القاهرة .. ويلا بينا نبدأ اول قصة اول مرة امارس الجنس كان مع مامت عز جارى فى الصف الأول الاعدادى من وانا فى الصف الخامس الابنتدائى وكنت مشهور ومعروف فى المدرسة بمدى علاقتى القوية ببنات كتير صحيح كنا لسه مش فاهمين حاجة بس كان معظم صحابى بنات وكان فى بنات كتير بتغير من بعض عشان لما اكلم واحدة واسيب التانية ..اطفال بس كنا بنحب ونغير على بعض اااااااااه فكرتونى بالذى مضى طيب هقولكم على حاجة انا مرة كان فى بنت معايا فى ابتدائى اسمها ش هى كانت مش مصرية كانت سعودية وكانت تغير جدا من بنت تانية اسمها م عشان كنت بلعب مع م اكتر منها وفى يوم لقيت المدرس طلب انى اروحلوا المكتب عند الناظرة واكتشفت ان البنت دى اختلقت قصة وقالت انى فضلت ماشى وراها بعد المدرسة لغايت لما جينا فى العمارة اللى هى ساكنة فيها واخدتها فى البدروم وعملتلها حاجات قليلة الادب وطبعا كانت بتكدب ولما الناظرة اكتشفت كدبتها ضربتها قلم قوووى جدااا وقالتلها اتاسفى لزميلك وهعملك جواب وبصراحة صعبت عليا وقولت للناظرة عشان خاطرى سامحيها وبلاش تعمليلها حاجة وانا مسامح فى حقى ..وبعد الحاح منى الناظرة سامحت البنت دى وقالتلى اطلع على فصلك وسيبتها فى مكتب الناظرة ومطلعتش على الفصل فضلت واقف مستنيها بره المكتب وسمعت الناظرة وهى بتزعقلها وضربتها قلم تانى ولما خرجت انا مسحت دموعها وروحت جبتلها بيبسى من الكنتين بتاع المدرسة وعرفت انها عملت كل ده عشان مكنتش بلعب معاها واتفقنا اننا خلاص هنلعب مع بعض وساعتها اخذت منها اول حضن وقبلة فى حياتى بس طبعا ده كان فى الحمام ..... المهم بقى وانا فى الصف الأول الاعدادى كان ليا واحد جارى اسمه عز وكنت دايما بروح العب عنده اتارى طبعا مكنش فيه بلاى ستشن ولا حاجة وفى يوم روحت اخبط على باب البيت بتاعه فلقيت ماماته بتفتح الشراعة بتاعت الباب وكانت لابسة روب مقفول ولما عرفت ان انا اللى على الباب راحت فاتحة الباب ورحبت بيا وقالتلى عز راح النادى وجاى كمان شوية تعالى اشغلك الاتارى تلعب بيه عقبال لما يجى وفعلا دخلت الغرفة اللى بنلعب فيها وشغلتلى الاتارى ورجعت تانى وهى جايبالى عصير بس المرة دى كانت قالعة الروب ولابسة شورت قصير وواسع وبدى حمالالت وتقريبا بزازها كلها كانت بره البدى انا شوفتها كده وعرفش ايه اللى حصلى مكنتش قادر انزل عينى من عليها وطبعا هى اخدت بالها ودخلت لبست الروب وجات تانى فلاقتنى كنت مضايق لما لقيتها لابست تانى الروب بس واضح انها كانت بتلاعبنى وبتهيجنى او بتشوف رد فعلى هيكون ايه ..المهم لما لاقتنى خلاص مش منتبه ليها لاقيتها بتقولى الجو حر قوووى انا هقلع الروب ده لاحسن محررنى وسألتنى انت هتتكسف منى لو قلعت الروب وطبعا قولتلها لا يا طنط خدى راحتك وفعلا راحت قالعة الروب وجسمها كان لونه ابيض اكتر من اللبن و بزازها كانت كبيرة وطرية قووى ومن اقل حركة كانت بتتهز جامد كانها جيلى وكمان بطنها من تحت كانت باينة عشان البدى كان كل شوية بيترفع ومش تسكت بقى اللبوة لاء راحت تانر رجليها وخلت ركبتها لفوق لغاية لما شوفت ملامح حاجة حمرررررررة وطلع فى الاخر ان ده كسها ومكنتش لابسة اندر وانا خلاص مكنتش قادر وحاسس ان روحى بتنسحب منى وزبى بقى عامل زى الحديدة وطبعا لفيت نفسى بعيد عنها عشان مش تاخد بالها من زبى بس على مين دى لبوة كبيرة قوووى فلاقيتها بتقولى انت بتلعب ايه وكنت بلعب لعبت طيارات فقولتلها فقالتلى ممكن العب معاك بس عاوزة لعبة تانية قولتلها حاضر يا طنط وجبت لعبة ملاكمة وفضلنا نلعب وطبعا انا كنت بكسبها فقالتلى حرام عليك انت عمال تضربنى فى صدرى عشان مش عارفة العب زيك .. طيب تعالى بقى نلعب ملاكمة بجد ونشوف مين اللى هيكسب قولتلها ماشى يلا فقالتلى بس بلاش نضرب فى الوجه نضرب فى الصدر بس .فقولت اوك يا طنط وروحنا على السرير وكنت هايج قووى عليها وانا بضربها فى صدرها وبزازها كانت عمالة تهتز وتترقص لغاية لما قالتلى طيب خد دى وراحت لافة جسمى ونيمتنى على ظهرى ونامت فوقى وبزازها كانت فى وشى وانا عملت نفسى انا بحوشها عنى ورحت ماسك بزازها الاتنين جامد قووى وعصرتهم فهى راحت ضربانى بالقلم وقالتلى ايه قلة الادب دى انا هروح اقول لامك على اللى انت عملتوا فطبعا خوفت وفضلت اتحايل عليها انها متقولش لماما وطبعا ده كان فيلم هى عملاه عالية وفالتلى مش هقولها خلاص بس على شرط هسأل على حاجات وتجاوبنى من غير كدب فقولتلها حاضر قالتلى انت ليه من ساعت لما جيت وانت عمال تبص عاليا كده مش انا زى مامتك قولتلها انا اسف بس انتى بصراحة جميلة قووى وبيضة قوووى وانا مش هعمل كده تانى ..فقالت انت كنت بتبص على ايه بالظبط فسكت وطبعا كنت محرج فقالتلى لو مقولتش هقول لمامتك فشلورت على صدرها فقالتلى هو عاجبك فسكت فقالت ها هتقول ولا فقولتلها بصراحة اه شكلوا حلو قووى وابيض وكبير فقالت تحب تشوفوا فقولت ياريت ياطنط فقالتلى اوك بس على شرط فقولت شرط ايه قالتلى الاول متقوليش طنط طيب اقول ايه تقول يا لبوة انا بحب الاسم ده قووى فقولتلها بس قالتلى بس ايه مواقف ولا لاء فقولت موافق قالت موافق يا ايه فسكت فقالت ها يا ايه فقولتلها يا لبوة فقالتلى قولها تانى فقولت لبوة وفضلت تخلينى اقولها كده حوالى عشر مرات وهى تبتسم وتتنفس بسرعة وتلعب فى كسها من فوق الشورت فقالتلى وتانى شرط ان مفيش اى مخلوق يعرف ولا حتى عز لاحسن اقول لمامتك وخليها تموتك فقولتلها اوك ياطنط فقالتلى ها وبعدين قولتلها سورى يا لبوة فراحت قالتلى تعالى يا حبيبى وخدتنى فى وشها ونفسى كان فى نفسها وراحت مطلعة بزة واحدة وقالتلى ايه رأيك طبعا انا شوفتها وزبى قام تانى زى الحديدة وكان ناشف قووى لدرجة انوا كان بيوجعنى فقالتلى تحب تشوف البز التانى فقولت ياريت يالبوة وهى سمعت كلمت لبوة وراحت خلعة البدى كله وبزازها بانت وبطنها وكانت عبارة عن لبن ونسيت اقولكم انها كانت كربون الممثلة صابرين وهى صغيرة وقالتلى تعالى يا حبيبى ارضع من اللبوة حبيبتك وفعلا مسكت بزازها وكأنى ماسك فى حرامى وفضلت اعصر فيهم جامد قووى وهى تتوجع وقالت اه بصوت عالى فانا خوفت لاكون وجعتها فقالتلى لا يا حبيبى متخفش بس بلاش تعصر بزاز لبوتك بالجامد ده خليك حنين شوية يلا بقى عاوزاك تخلص كل اللبن اللى فى صدرى وفضلت ارضع من البزة دى للبزة دى وهى عمالة ااااااااه اوووووف مش قادرة كل ده يطلع منك ااااااااااااااه براحة شوية على لبوتك ولقيتها بتلعب فى كسها وشافتنى وانا ببص على كسها فقالتلى انت طماع قوووى عاوز تشوف ده كمان فقولتلها ياريت يالبوة يا كس امك فسمعت الشتيمة منى ولقيتها بتتنفس بصوت عالى وراحت واخدانى فى حضنها جامد قووى وفضلت تبوس وتاكل شفايفى وتعضنى فيهم ولقيتها راحت خلعة الشورت ونامت على ظهرها وفتحت رجلها وقالتلى ايه رأيك يا حبيبى قولتلها ده احمر قووووى كده ليه قالتلى عشان عاوزك تاكله يلا بقى تعرف تاكله فقولتلها لا ازاى فقالتلى طيب استنى قامت جرى راحت جابت ايس كريم من التلاجة و راحت حطت شوية على كسها وقالتلى يلا كل يا حبيبى وفضلت كده حوالى ربع ساعة وبعدها بقيت اكل وامص فى كسها من غي ايس كريم وروحت فى عالم تانى وهى كانت تقريبا مغمى عليها ومش سامع منها غير ااااااااااه اوووووووووووووف كسسسسسسسسسسى نيكنى يلا يا حبيبى تعرف تنينكى فقولتلها ازاى فراحت مقلعانى كل هدومى ولقيتها شهقت لما شافت زبرى وقالتلى ده كبير على سنك وفضلت تمص فيه لغاية لما نزل مايه كده بس مش كتير وراحت واخدانى فى حضنها ومسكت زبرى بايديها وحطيته فى كسها وقالتلى يلا اخرج وادخل وعرفت الطريق وانا فى اولى اعداى لكس امراة كانت فى اواخر العشرينات وفضلت انيك فيها بسرعة كبيرة جدا زى الحصان وهى تصرخ وتصوت وتكتم فمها عشان صوتها ميطلعش لغاية لما حسيت جسمها يرتعش جامد وغرقت زبرى اللى كان فى كسها بشهوتها الكبيرة والكتير قوووى طبعا مش دى اول ولا اخر مغامرة لسه فى مغامرات كتير وكلها حقيقية بنسبة 100 % بس لما نشوف التشجيع
  4. الجزء الاول القصه حقيقيه ما عدا الاسماء كنت اوؤدي فتره الخدمه العسكريه وبالطبع مثل اي شخص بالجيش اتعرفت علي اصدقاء كثيرين وذات مره اخدت اجازه انا ومجموعه من الزملاء وكان بيننا صديقي عبده الذي كان من محافظه غير محافظتي وبعادات بعض الناس البسطاء (ممكن يجوزوا ابنهم حتي ولو هو لسه بيقضي الجيش) وكان صديقي عبده من ضمن هؤلاء اللذين قرروا الزواج قبل انتهاء مده خدمتهم بالجيش واصر ان اسافر معه علي بلدته وان اقضي الاجازه معه لانه يعرف عن مقدرتي بعمل اشياء كثيره له لتجهيزات عش الزوجيه وانا عرضت عليه ان اخدمه في ذلك لتوفير المصاريف وكان ذلك سافرت معه وتم التعارف بيني وبين اهله وكانت المفاجأه عندما دخلت بيته وسمعت من اهله بعض الالفاظ يقولوها لبعض وكأنها عاديه واحسست بالجهاز يعمل عندما اري اي انثي من عائلته قبل ان اكمل اليكم قصه الجهاز وهي باختصار عندما اشاهد انثي ليست بالمحترمه احس بزبي ينتفض وكأنها الحاسه السادسه قررت ان اتحري الامر لان الموضوع ليس بالسهل (عبده صديقي وانا لا اغدر ولا اخون الاصدقاء) سألته عن مكان المقهي لكي ادخن الشيشه رغم كوني لا ادخنها فسألني انت من امتي بتشرب شيشه قلتله طلبت كده ذهبت للمقهي وتركته علي وعد الرجوع جلست علي المقهي وطلبت النادل وسحبته ناحيتي وتركت بجيبه 5 جنيهات وانا اعرف انه مبلغ بالنسبه له يسيل له لعابه طبعا عملني باشا وقاللي اوامرك واللذاي منه قلت له تعرف واحد اسمه عبده فلان الفلاني؟ قال ماله قلتله ف الجيش وانا من التحريات بتاعت الجيش والواد ده شكله مش مظبوط قال ينهار اسود لو هو كمان بيروح؟ قلتله يعني ايه قاللي ياباشا الواد ده عيلته كلها بتعمل لبعضها قلتله وضح قاللي اخوه بيركب علي مرات اخوه التاني والتاني مع مرات الاولاني وامه نفسها بتروح قلتله وابوه ؟ قاللي عارف ومطنش عشان الوليه راكبه وعملاه دلدول قلتله لو حد عرف بالحوار اللي بيني وبينك طبعا انت عارف يا جميل وخلص الكلام وطبعا تنحت كتير افكر ف الموضوع لحد ما قررت ان ارجع للزفت اللي اسمه عبده رجعت وكان وقتها المغرب قابلني بفين وغبت ليه وكده وقاللي مستنينك عشان العشا بصراحه قرفت اكل من اللي كان شغال بياكل ف دماغي لحد ما جه وقت النوم طبعا نسيت اقول انه بيت مليان بالناس حريم ورجاله وهو الوحيد اللي معندوش اوده وكان بينام ع الكنبه في اوده ابوه دخلني الاوده وكان فيها سرير وكنبه قالي هتنام ع السرير وهيكون معاك ابويا وامي وانا هتصرف وانام ف الحوش (الحوش ده زي الفسحه ) بقولكم اعتبروها الصاله وخلاص عشان مش عارف اوصف الحوش دخل ابوه ونام جمبي وامه نامت ع الكنبه شويه ولقيت امه بتقول لابوه الكنبه ناشفه وتعالي نام انت عليها رد بصوت اجش وانتي هتنامي فين قالتله مع صاحب عبده ماهو زي ابني جت ونامت ع السرير معايا وبصراحه كانت مزه جامده يدوب سمعت شخير الراجل ابو عبده ولقيتها لزقت طيزها فيا وعماله تحركها طبعا مش عايز كلام لقيت زبي وقف حديد وطبعا كنت لابس جلابيه من بتوع عبده وتحت الشورت الابيض البفته بتاع الجيش يعني لما زبري يشد تعرف ان فيه رجل تالته طلعتلي مطولش عليكوا قولوا طول لقيت المره راحت مسكت زبي وطبعا دول ما كانوش اياميها اخترعوا الحس والمص راحت لفه نفسها بقي الوش ف الوش ومسكت زبي ورشقته ف كسها اكدب عليكوا لو قلت ان غبت جبت اللبن علي طول بس كان يوم ابوها اسود معايا ف النيك لان اكتشفت ايامها ان الاولاني عامل زي الغيار بتاع فتيس العربيه بيجي بسرعه انما التاني والتالت والرابع يخرابي ع الجسم الملبن والمره استازه ف المتعه طبعا نيك متواصل للصبح صحي سي عبده م النوم واول سؤال نمت كويس قلتله هو السرير مريح بس ما نمتش بصراحه قاللي هو ابويا اللي نام معاك ع السرير؟ اكيد شخيره ما خلاك تنام قلتله لا قال لا ايه قلتله انا نمت مع امك ع السرير وكنت قاصد ان اعرفه بس لعبت بالالفاظ توه الموضوع وقاللي تعالي معايا رحنا ع الارض وعلي شط الترعه قعدنا وكان فيه حجات كتير جواه وسأل (فيه حاجه حصلت امبارح) قلتله ايوه قاللي ايه؟ قلتله بص يا عبده سرك ف بير وانت عارفني كويس برغم انك صاحبي كنت باحكيلك علي حاجه من اسرار صحابي اللي معانا؟قال لا قلتله بصراحه انا كنت نايم مع امك بكل معاني الكلمه رد بكل برود وقال اصل احنا عيله بنحب النيك بكل طريقه قلتله وانت؟ قاللي لو تحب تنيكني ان تحت امرك قلتله انيكك وانيك عيلتك كلها بس ف الجيش لا وما تفكرش لان طبعا هنتفضح ونتاخد انت شهاده حمرا وطبعا كانت حصيلتي من النيك امه ومرات اخوه الكبير ومرات اخوه التاني وهو طبعا الجزء الثاني القصه فعلا واقعيه حدثت مابين عامي 1993و 1995 انتهت القصه السابقه عندما حدث بيني وبين عبده شبه اتفاق علي اني انيكه وهو ومن يرغب ان يتناك من عائلته بعدما نكت امه ف الليله السابقه حدث هذا الكلام وانا وعبده ف الغيط (الارض) وبعاده اهل لريف فانهم يصنعون كوخ او عشه من الحطب يعني عشه ومتمحره من الطين المخلوط بالقش هي مش متمحره هي كانت متليسه باللغه الدارجه طبعا المعلم عبده طيزه كالته وقالي تعالي ودخلنا العشه وكان من المفروض ان عنده شغل ف الغيط الا وهو حصاد برسيم (يحش برسيم ) يقوم بحصاد وجبه برسيم تخص الجواميس اللتي بالمنزل وايضا يقوم بري الغيط بواسطه ماكينه الري م الترعه ترك المعلم عبده اشغاله واخذني ع العشه ومن غير كلام قلع الجلابيه واللباس البفته برضه وراح مفنس وانا طبعا من غير كلام رحت نايكه وكانت طيزه ناصعه البياض ومع ضربي لطيزه بالكفوف بقه لونها زي الدم وبصراحه كانت طيزه احسن من الملبن وملظلظه وبتخبط ف زبي ولا طيز الحريم الواد كان بيطلع اهات كلها شرمطه ومنوكه كانت بتهيجني لدرجه اني فاكر ان قلتله ان انا نفسي انيكك ف طيزك رغم ان انا زبري دلوقت ف طيزك ماسكه من وسطه وهو ف وضع الكلبه وعمال انيك فيه وهو بيشرمط فضلت ع الحال ده لحد ما سمعت خروشه بره العشه انا رحت سالت زبي بسرعه وقفت وطلعت بره لقيت مرات اخوه التاني ومش الكبير واقفه بره وشايله صينيه علي راسها كان عليها الغداء ومش ماسكه الصينيه بايديها (توازن غريب ) وايديها كانت رافعه الجلابيه خدتها من ايديها ودخلت العشه لقيت المعلم لسه مفنس وطيزه عريانه بصلها وقلها عايزك تجربي زب خالد يا بت يا سلوي قلتله نزل من عليها الصينيه . رحت واقف وشي ف وشها ومقلعها الجلابيه وكانت لابسه قميص نوم لا يمت لقمصان النوم بصله ولا حتي قرابه لا من بعيد ولا من قريب وكمان نفس حال الكلوت بيفكرني بالشورت بتاع زينات صدقي ابو كرانيش من تحت المهم : بوجود الملابس الداخليه دي عرفت طبعا ليه اجوازهم مقصرين معاهم ف النيك لانها هدوم بصراحه تسد النفس ع الاقل دا لو الواحد مفكرش ف الانتحار برغم ان جسمها مش بس يتناك يتاكل اكل قلعتها العك ده كلها وفضلت ابوس فيها من فوق لتحت وللمره التانيه ما كانش انتشر ساعتها ولا عرفت موضوع المص واللحس لكن اللعب ف بزازها وبوسها بوس المشبك وخلافه موجود طبعا بالفطره نامت المره ع الحصيره والمخده اللي مصنوعه من شوال بلاستيك بتاع العلف ومحشيه قش تحت طيزها وراح المعلم عبده فاتحلي فخاد مرات اخوه وقاللي عايزك تنيكها صح اللبوه دي هي راحت فاتحه كسها وانا ركبت عليها ورزعت زبري ف كسها وحسيت ان زبري بيتشفط ف كسها لجوه كلام عبده اللي كان بيهيجني عليها اكتر من اهاتها كان بيسألها وهو بيعصر وشها بايده زبر خالد ولا زبر اخويا يا مره يا متناكه؟ تقوله زبر صاحبك كبير وبيكيف . يقولها : الزبر ده كان ف كس حماتك امبارح وهاخليه ينيكك انتي والعيله كلها تقولي نكني كمان بزبك الصاروخ ده وانا اهيج عليها وانيكها اسرع واسرع لحد ما حسيت ان لبني هينزل رحت مطلع زبي وجبت لبني علي كسها من بره المعلم عبده طمع ف نص اللبن ومرات اخوه بتدعك لبني علي كسها واخد منه بصباعه وقعد يفرك بيه خرم طيزه نمت جمبها ع الحصره وهي مسكت زبي وبدأت تلعب فيه لحد ما وقف من تاني قعد علي زبي عبده ودخله ف طيزه وانا نايم علي ضهري وانا بالعب ف كس سلوي مرات اخوه وقعت العب كسها ورحت بصباعي علي طيزها وبالعب ف طيزها اكتشفت ان طيزها واسعه طبعا رحت ناطر عبده من علي زبي وقلتله انيك سلوي من طيزها عشان تروح البيت ونفضل مع بعض وانيكك لحد ما تشبع والوضع اللي بحبه بالفطره قبل ما اعرف اوضاع النيك لما اجي انيك الطيز هو وضع الكلابي نيمتها وضع كلابي وبطنها بقت ع الحصيره وطيازها مرفوعه لفوق لورا . واول مره كنت انيك مره ف طيازها لدرجه ان منظر طيزها خلاني احضن طيزها واقعد ابوس فيها والحسها واعضها بشفايفي وهي بايديها فاتحه خرم طيزها ع الاخر وقعدت انيك فيها وقت كبير جدا من غير ما اجيب لبن وعبده بكلماته لها كان بيخليني اهيج اكتر واكتر لحد ما احسست بانفاسي تخرج سريعه جدا وهي ايضا تعبت فلملمت ثيابها ولبستها وجلسنا نتناول الغذاء ثم ذهبت للبيت اخذت قسط من الراحه وايضا النوم بينما عبده ذهب ليجمع البرسيم وعندما انتهي من عمله جاء للعشه وايقظني وكان مثل المرأه اللتي لا تشبع من النيك فنكته بس من غير نفس لاني كنت اتمني النوم لقله وقت نومي بالليله السابقه وهو احس بذلك وقال لي اكيد انت امبارح والنهارده وكمان بالليل هتتعب اكتر انا هاروح اكمل شغل في ري الغيط وانت كمل نومك وع المغرب هاصحيك ونرجع البيت وكان ذلك تحياتي وللحديث بقيه مع ام عبده ف الليله الثانيه الجزء الثالث وقفنا ف الجزء التاني لما نكت عبده ومرات اخوه رقم 2 ف العشه ف الغيط ونمت ف العشه لاني مكنتش نمت الليله السابقه لاني كنت نازل نيك ف أم عبده ما صحيتش الا لما حسيت بعبده بيلعب ف زبري وانا نايم . قاللي نعمل واحد ونروح ع البيت عشان عايز اكمل سقف الغرفه بتاعتي اللي هتجوز فيها نكت عبده ف طيزه المربربه البيضا اللي زي طياز البنات وكان زبي واقف زي الصقر او واقف زي عمود النور لما صحيت لقيت عبده بيدلع زبي خلصت النيكه ورحنا ع البيت وقلتله وريني الغرفه دي . اخدني لضهر البيت لقيته عامل غرفه واقفه حيطان بس وما فيهاش سقف قلتله انت هتسقفها بايه؟ قالي جزوع اشجار ولفايف بوص طبعا استغربت من الفكره وقولت انهي عروسه اللي هتقبل العك ده يبقي سقف غرفتها؟ جاب اخواته ومراتتهم وامه طبعا اللبوه الكبيره كانت حاضره العمليه بس كان دورها رئيسه مراجيح المولد يعني المهندس الفني والاستشاري وطبعا كانت النتيجه عك ف عك معجبنيش المنظر واقترحت عليه تجليد السقف من الداخل بخشب الابلكاش او شد قماش قاللي مفيش مصاريف لكده . قلتله مش هتنفع كده شكلها معفن قاللي افكارك يا أبو الافكار قعد الف حوالين البيت وافكر لحد ما لقيت عرق خشب وكمان شفت عند الوليه بياعه الفراخ كراتين بيض فارغه قررت اعمل العرق الخشب سدايب اقطعه واقوم بتثبيته عكس اتجاه العروق الخشب بعرض اقل من اطباق البيض وبدبابيس كبس اثبت الاطباق فيها وفعلا تم ذلك وطلعت شكلها جميل بس ينقصها الدهان (البويه) وجبت الدهان وقمت بدهانها ولم اكن اتوقع جمال المنظر وفي خلال تنفيذ العمل الجو لم يخلو من النظرات واللمسات وايضا بعابيص بتتوزع علي طياز زوجات اخوته وهم موطيين . وطبعا كان هناك ردود افعال منهم لما يكونوا رجالتهم مش واخدين بالهم والمتناكه مرات اخوه اللي ركبتها ف الغيط قعدت تتلمذ مع التانيه وضحك بشرمطه وزبي يقوم ويقف وتطلعلي الرجل التالته ولاول مره ف حياتي وقتها لا اداري الموقف بل اترك زبي علي راحته خلصنا تقريبا ع الساعه 2.5 صباحا الكل منهك ويريد النوم عشان الصحيان بدري لقيت نظرات الاعجاب من زوجات اخوته وبالذات الزوجه للاخ الكبير اللي لما كنت بشوف جسمها وهي موطيه ع الارض كنت بانسي اسم اللي خلفوني طياز عريضه مع وسط نحيف وصدر متوسط والوجه الفلاحي الابيض الدائري ذات طابع الحسن مره م الاخر توقف الزبر الميت وكان اسمها نجاح غمزتلها بعد ما حسيت ان المتناكه التانيه قالت لها او لمحت لها ان الدور عليها . وانا كنت اتمني فعلا ان الدور يبقي عليها لانها كانت افرسهم الكل دخل البيت وغسيل الوجه والايد وجلسنا نتناول العشاء وبدأوا يتساقطون واحد تلو الاخر بفعل البصل الموجود( من كورس) ع الطبليه وجدت نفسي بين انياب الاسد الا وهي ام عبده قالتلي يلا عشان تنام ف مطرحك قلتلها استعنا ع الشقي ب......... دخلنا الاوده ولقيت ابو عبده متكوم ع الكنبه والسيمفونيه بتاعه الاخ بيتهوفن بدأت من بدري الوليه متقولش مستعجله خايفه الا يخلص لقيتها شلحت الجلابيه وقلعتها خالص وقالتلي الحق الولعه اللي ف كسي طبعا انا نكتها بالليله السابقه ومكنتش شفت كسها انما الليله دي سابت النور زي ماهو منور وكانت مستعجله كسها يوزن ع الاقل لوحده من 6الي 7 كيلو بدون مبالغه رغم اني لما نكتها محستش انها واسعه علي زبي انا شفت الكس الجامبو ده ومتقولش جاتلي شوطه ولا روشه زبي طبعا كان خد الاشاره طلعته من الشورت بعد ما قلعت جلابيه عبده ورحت دفنته ع الحيا ف كس ام عبده المتناكه والوليه لقيتها بتتلوي زي ما تكون ما دقتش الزب من سنين فضلت انيكها وبقت تعلمني كل شويه وضع من الاوضاع العاديه علي جمبها وعلي ضهرها وعلي بطنها والاوضاع الموجوده بالفطره دي لحد ما خليتها استوت بس جسمها وطيازها وكسها الكبير خلوني ابقي طماع نيك معاها قلتلي نستريح شويه عشان محضرالك مفاجأه نمت انا وهي علي ضهرنا وهي ايدها بتلعب ف بيضاني وانا بالعب ف كسها بس دماغي ما كنتش مع الكس كنت بفكر ف الماجأه وهل هي كويسه ولا شغل نداله لحد ما سمعنا باب البيت بيتفتح وبيخبط تاني بيتقفل قاللتلي غمض عينك عشان المفأجاه . قلتلها علي جثتي اعرف ايه هي؟ قالتلي انت فاكرني عبيطه ولا حاجه انا شفت النظرات والبعابيص اللي بينك وبين الشراميط وكمان شفت لهفتك انك تنيك البت نجاح وزبك اللي طول السهره كان واقف علي جسمها وعشان تعرف جدعنتي انا مش هاخليك مشتاق لحاجه طول ما انت هنا وقالتلي انا كلمت نجاح انها تيجي عندي ع الاوده لما جوزها يصحي بعد الفجر ويروح ع المخزن اللي شغال فيه وانا هاروح اجيبهالك وكم كانت سعادتي بقدوم نجاح اللي تقول للقمر روح ياد عشان اقعد مكانك نكمل حكايه نجاح واحلي نيكه ف الجزء الرابع سلام يا احلي اصدقاء الجزء الرابع مسا الفل علي احلي اصدقاء واسف للتاخير بباقي القصه وانتم سيد العارفين وقفنا فين بالجزء 3 لحد مفاجأه الست أم عبده اللي كانت محضراها ليا الا وهي المزه الطحن الفحت مرات ابنها الكبير واللي اسمها نجاح قلتلكم ان نجاح دي معموله ف قالب ومتهيألي ان القالب بعدها اتكسر ومعملش نسوان تانيه مش بقول كده من واقع زوقي وطبعا كله هيقول لولا اختلاف الازواق وكده لا انسيليوتلي دي ترضي جميع الازواق لدرجه ان لو واحده من نفس جنسها شافت جسمها وهي عريانه ممكن احلف ان التانيه دي مش هتحس بنفسها الا وهي بتلعب ف كسها لوحدها المهم طلعت الست ام عبده من الغرفه وجابت نجاح ودخلت وقالتلي استلم اللي زبك مهداش عليها وريني بأه هتعمل ايه؟ قولتلها احه لما اشتغل واحنا عاملين بنتكلم ونهمس عشان الريس اللي نايم ده وكان قصدي علي ابو عبده اللي شخيره كان خلاص عملي مشكله ف حاسه السمع اخدتهم الاتنين من ايدهم ورحت علي غرفه نجاح واخدت البت نجاح ف حضني وحسيت بدنيا غير الدنل مجرد ما صدرها ع الهدوم اتزنق ف صدري وايدي بدأت تسرح براحتها واهات نجاح تهيجني اكتر واكتر . قلعتها الجلابيه اللي كانت لابساها لقيتها حتي ف لبسها طبيعه تانيه خالص غير حماتها وسلفتها كانت بتعرف تلبس قمصان نوم من اللي تريح العين وتوقف زبي قلعتها القميص وطبعا كانت لسه صاحيه من فتره قصيره ما كانش فيه برا (سنتيان) بس كان فيه اندر وكانت بالاندر بس وكان المنظر قمه ف الروعه والهيجان وكل كلمه عايز تقولها قولها فضلت احضن فيها وابوسها والحس كل مكان يجي بقي عليه لحد ما عملتلها قميص نوم مغطي كل جسمها من قبلاتي وبوساتي طبعا كانت عامله زي الجيلي ومش قادره تصلب طولها رحت حادفها ع السرير وراكب فوقها فتحت وراكها وخدت الاندر علي جنب وشفت احلي واجمل كس ف الدنيا ومش عارف ليه جاني احساس ان الكس ده لسه بخيره او لسه استاندر ومخرطش ولا خرطه رغم انها متجوزه . بس ما كانتش عندها عيال ف الوقت ده فتحت كسها بايدي وفضلت الحس وابوس فيه وامصمص زمبورها ولا اكني قاعد ف غيط مانجه وبمارس هوايتي ف اكل المانجه. وكل شويه اقلبها من نومها علي ضهرها لنومها علي وشها وبطنها وافتح طيازها اللي عمري ف حياتي ما شفت طياز ولا جناب بالحلاوه والتقسيمه دي لكن مسيري ف يوم هشوف صور شبيهه لطيازها او جسمها وساعتها هنزلها ع المنتدي واكتب عليها شبيهه نجاح ركبت علي طيازها وانا بالحسها من عند رقبتها وبانزل لتحت بوس ولحس علي ضهرها وهي بتفرك وتتلوي وامسك بزازها واعصرها وارضع حلماتها لما اقلبها علي ضهرها م الاخر طلعت كل اللي كن جوايا مكبوت من ناحيه نجاح ولما جه وقت النيك ونامت علي ضهرها وفتحت رجليها ورفعتهم لفوق ودخلت زبي لقيت زبي ولا انه داخل سبق وراح شاحط جوه كسها مره واحده وهي صرخت صرخه مكتومه كانت ديقه نوعا ما وانا نايم عليها ووسطي شغال زي موتور العربيه وواخد شفايفها بين شفايفي ولسانها جوه بقي واهات وتنهيدات وشويه ولقيتها بتشخر وتقول احه وفخادها بتقفل علي زبي ف كسها وبدأت ترتعش وقفشت عليا جامد ولقيت زبي داخل طالع اسهل م الاول وطبعا كنت عرفت وقتها ان الست لما بتجيب بتسهل عمليه دخول الزب وخروجه ف كسها لكن كنت اول مره اشوف واحده بالشهوه دي لدرجه ان عسل كسها نزل كمان علي بضاني وكنت نسيت ان ام عبده معانا ف الغرفه للهفتي اني انهل واشبع من جسم نجاح لقيت ام عبده بتلحس عسل كس نجاح من علي بضاني وبتقولي انت كيفت المتناكه واول مره اشوفها بالهيجان ده ونجاح كانت فاقت شويه وقالتلها انا لسه ما اتكيفتش دا لسه الاولاني علي كلامهم ولحس ام عبده ف بيضاني ومسكت زبي وفضلت تمص فيه وتلحس عسل كس مرات ابنها من علي زبي بلسانها ويدي بتلعب ف طيز نجاح وابعبصها بدأت احس ان الاولاني بتاعي جاي ولقيت نجاح مصممه تاخدهم ف كسها بس حماتها قالتلها وبصت لها بصه جامده وقالتلها بين بزازك او ف بقك يا لبوه ما توديناش ف داهيه دا اسمر واحنا معندناش حد اسمر ف العيله قصدها عليا طبعا وبصراحه الكلام عدي عليا ساعتها بسلام ومفهمتوش الا لما فكرت وسرحت ف اللي حصل بعدها وفهمته جبت لبني في فمها واتنطر علي وشها وانفها لبن من لبن زبي ولقيت المتناكه ام عبده هي اللي بتلحس لبني من علي وجه نجاج حركاتهم الاتنين مع بعض خلتني ثور هايج عليهم وبدأت اخد بالي ان انيكهم الاتنين واتكيف بالاتنين احسن من واحده وكان ذلك بس كان النصيب الاكبر لنجاح ف النيك انما دور ام عبده كان تمسك زبي وتحطه مكان ما اقولها ف نجاح لحد ما حسينا بان الناس اللي ف البيت بدأت تصحي وطلعت نجاح تأمن السكه وخرجت رحت ع الغرفه بتاعت ابو عبده ونمت ما حسيتش بالدنيا غير وزبي حد بيلعب فيه رغم اني مقدرتش افتح عيني من احتياجي للنوم بس عرفت ساعتها ان ام عبده هي اللي بتلعب ف زبي رحت نايم علي ضهري بعد ما كنت علي جمبي وسيبتها تلعب براحتها وما اعرفش ايه اللي حصل لاني كنت رحت ف سابع نومه وبصراحه كنت قرفان انيك حد بعد نجاح شكرا لمروركم الكريم. مع وعد بقصصي الاخري مع اشخاص اخرين تجمع جميع الأجزاء في قصه واحده...تحياتي للكاتب
  5. هذه القصة كنت قد بدأت كتابتها هنا منذ فترة كبيرة ولكنى لم أستطع اكمالها وقتها, والآن سأحاول انهائها ونشر أجزاءها بانتظام. أترككم مع القصة ============================ للمحرمات نشوة خاصة ... هى خليط من الاحساس بالذنب ومن السعادة الناتجة من فعله ... الألم الناتج عن الاحساس بالذنب هو مايعطى المحرم نكهته الخاصة ... لهذا نعود اليه مرة أخرى! الفصل الأول … يحكيه عادل "ملك هتدخل الجامعة".. بالطبع أعرف ذلك فقد تحدثنا فيه من قبل ولكن لم تخبرنى أختى بهذا مرة أخرى... عرفت الاجابة عندما قالت"هى هتدخل فى جامعة القاهرة وجوزى رافض انى أنزل أقعد معاها فى مصر , بيقولى ومين هيشوف حالى هنا فى السعودية؟" ... اللعنة الآن عرفت لم تخبرنى بهذا ... هى تريدها أن تأتى لتقيم معى فى شقة الأسرة التى لا يعيش فيها سواى بعد وفاة والداى , هذه الشقة هى مملكتى الخاصة .. فأنا شاب لست مستقيم الذيل ... أستمتع بالحياة بمفردى وأعشق سهراتى الحمراء ... أما اذا جاءت ملك لتقيم معى فلن أستطيع أن أفعل أى شىء... انه الجحيم بعينه ... لم أعرف ماأقول لأختى , وطالت فترة صمتى ولكننى وجدتنى أقول "طيب خليها تيجى تقعد معايا" اللعنة .. كيف قلت هذا؟ حاولت التراجع ولكننى وجدت سيلا من الشكر يندفع من فم أختى وكيف أننى أخا صالحا ولم يبق لها سواى و...و...و..... لهذا خرست... لم أعرف أنه بهذا ستبدأ سلسلة أحداث لم تكن تخطر ببالى فى أسوأ كوابيسى. هاأنذا أقف فى المطار متأففا انتظر أختى التى لم أرها منذ خمس سنوات.. أنا لست سيئا أنا أحب أختى ولكنى أتأفف من العبء الذى ستلقيه على كاهلى ... أتذكر ملك ابنة أختى الصغيرة الجميلة الهادئة بضحكتها الصافية... كم أحب هذه الفتاة ولكن المسئولية كبيييييييرة... ولن أستطيع قضاء الليالى الحمراء بشقتى مرة أخرى ... أفقت من تأملاتى على صوت يعلن وصول الطائرة وتأهبت ... مضى بعض الوقت الى أن رأيت أختى من على بعد... سعدت كثيرا وانفرجت أساريرى ... ذهبت اليها مسرعا الى أن ... من هذه التى تسير بجوارها ... ملك الطفلة الرقية أصبحت ... أصبحت .... امرأة بكل ماتحمله كلمة امرأة من معانى ... حضنت أختى وأنا لازلت أنظر الى ملك ... رغما عنى وجدت عينى تنزل الى صدرها لأجد مالاقبل لى به! لم أسمع ماقالته أختى ولكن يبدو أنها قالت شيئا مضحكا لأن ملك ضحكت فترجرج صدرها وترجرج عقلى , وبعد أن انتهيت من حضن أختى جاء دورها لأجدها تسرع وتحضننى وهى تضحك ... رفعت يدى لأحضنها فاصطدمت يدى بثديها فسرت رجفة فى جسدى لم أرجفها من قبل... حضنتنى بقوة فشعرت بثدياها على صدرى ... كاد عقلى يطيش ... لم أشعر ببقية الرحلة الى البيت ... قالو كلاما كثير وقلت كلاما قليلا ... أما عقلى فكان يتكلم بلا توقف ... وقلبى لم يتوقف عن زلزلتى.... عقلى كان هناك رابضا فى صدر ملك يعبث بأثدائها! يبدو أن الأيام مرت... ويبدو أننى لم أعمل خلاله ساعة واحدة , أيام كثيرة مرت لم أشعر بها , أخرج مع ملك وأختى عند تقديمها للكلية... أساعدها فى كتابة أوراقها... وعندما نعود لاأرغب فى النوم اطلاقا فقط أريد أن أجلس معها نتسامر أمام التلفاز ... تجلس بجوارى على الأريكة ملتصقة بى... تلبس ملابس خفيفة تثيرنى أكثر وأكثر ... وعندما تضحك ... ياااااويلى ضحكتها مازالت صافية كما هى ولكن ثدياها يضحكان أكثر... أنظر الى ثدياها بجنون ... لا أعرف هل لاحظت هى أم لا ... ولكن لا أعرف لماذ لا تكف عن لمسى بثدياها... لا أعرف هل هى متعمدة أم لا.... آآآه من حوااء... تثيرك ...تتلاعب بك ... تتغنج عليك ... فاذا مااقتربت منها فوجئت بها تصرخ فى وجهك وربما اعطتك درسا فى كم أن الرجال مخلوقات وقحة , أما اذا تجاهلتها فستفوجئ بها تصرخ فى وجهك أيضا وربما أعطتك درسا فى كم أن الرجال مخلوقات باردة!!... آآآه ماذا يحدث لى ... يبدو أن ميعاد رجوع أختى الى السعودية قد أتى ... فها أنا وملك فى المطار نودعها... الكثير من بكاء الفراق ... والكثير من التوصيات أيضا ... ثم رحلت. فى طريق العودة الى البيت مالت ملك برأسها على كتفى ... كانت لاتزال تبكى من فراق والدتها... أخذتها فى حضنى وأخذت أربت على ظهرها .... أنا خائف منك ياملك! خائف مماستحمله الأيام القادمة لنا! الأيام التالية حملت هدوءا نسبيا ... فقد كانت هى لازالت متأثرة بالفراق ... وأنا لازلت متأثرا بتوصيات أختى لى ... الى أن جاء يوم كانت فيه ملك فى الجامعة وجاءنى خاطر شيطانى... ذهبت الى حافظة الغسيل... قلبت فى الغسيل لأجد احدى كيلوتاتها ... أمسكته ببطء وتأملته... كان كيلوتا وردى اللون يبدو نظيفا تماما ... هذا الجزء من الكيلوت يلامس أردافها ... وهذا الجزء يحشر بين الردفين فيستمتع بما لم يستمتع به أحد ... أما هذا الجزء فانه يلامس بظرها فيقضى أكثر لحظات حياته نشوة... يااااه لم أنظر الى كيلوتا هذه النظرة من قبل ... ياليتنى كنت كيلوتا فأستمتع بما يستمتعون به... قربت الكيلوت من أنفى فشممت رائحة ... رائحة ... رائحة تدخل من الأنف الى القضيب مباشرة فينتفض من هولها ... رائحة لا قبل لقضيب بها... ما هذا ياملك ... أبشرية أنت ؟! تحللت من سروالى وأمسكت بكيلوتها وشممته مرة أخرى فانتفض قضيبى للمرة العاشرة ... امسكت الكيلوت ولففته على قضيبى ... أخذت أحركه ببطء ثم بسرعة حتى كاد قضيبى ينفجر ... وفجأة أحسست بالباب يفتح, بسرعة حاولت ارتداء سروالى , لبسته والكيلوت لايزال ملفوفا على قضيبى , استدرت بسرعة لأجد ملك تقف أمامى متعجبة... سألتنى عما بى؟ولماذا أبدو مرتبكا؟ اكتفيت بأن هززت كتفى فلم أستطع أن أتكلم وجدت نظراتها تنزل الى قضيبى المنتفخ, نظرت فوجدت أن جزءا من الكيلوت يظهر فداريته بسرعة , نظرت اليها فوجدتها تبتسم قالت أنها ستأخذ حماما ثم بعدها تعد الغداء! دخلت غرفتى مسرعا وأغلقت الباب ورائى, أخرجت الكيلوت وأمسكته فى يدى. هذا كيلوت من الجنة! سمعت صوت الدش … تخيلت قطرات الماء وهى تنزل على شعرها فيتخلله ثم ينزل على جسدها الخمرى ... تخيلت قطرات الماء تنزل بهدوء متجهة الى ثديها, هاهى قطرة محظوظة تقف فوق الحلمة بهدوء, وأخرى تدخل بين أردافها وثالثة تقف على بظرها … تخيلت بظرها المبلول منتصبا فلم أشعر الا ومنيى ينزل منى افواجا ليغرق كيلوتها الوردى, لم تتحملنى قدماى فانهرت على أقرب كرسى. نظرت الى الكيلوت الذى فى يدى وعليه منيى ذو الرائحة النفاذة. قمت باخفاء الكيلوت تحت الكرسى, قررت أن أنتظر قليلا حتى استطيع الوقوف على قدماى ثم سأخرج لأجهز الغداء مع ملك ولكنها لم تمهلنى! كنت لا زلت جالسا على الكرسى فاذا بباب الغرفة ينفتح لأجد ملك واقفة أمامى بجلباب قصير جداا بالكاد يغطى ردفيها, مفتوح من أعلى ليظهر نصف ثدياها … رحماك ياملك! ماذا تريدين أن تفعلى بى؟ … قالت " ايه الريحة اللى فى الأوضة دى ياخالو؟ عاملة زى ريحة ال .. ال .. آه افتكرت, عاملة زى ريحة المنى". أحاااا هذه الفتاة الصغيرة تعرف رائحة المنى! نظرت اليها مذهولا لأجدها تبتسم, سألتها "وانتى تعرفى ريحة المنى منين؟" أجابتى بضحكة ساخرة "وهو فى بنت متعرفش ريحة المنى ياخالو! يلا عشان نجهز الغدا مع بعض".
  6. اسمي اسرار وعمري19السنة ادرس في آخرسنة ثانوي وقصتي بدايتها كانت من اربعة سنوات عندما كنت في سطوح بيتنا ألعب انا واختي الصغيرة عمرها 7سنوات كنا نلعب ونجري ونركب الدراجة وكنت في غاية السعادة ثم شاركنا اخي اللعب فأصبحنا نحن الثلاثة نلعب ونجري ونمرح ونضحك ثم بدأنا نلعب الكورة كان اخي الأقوى مننا اخدت منه الكرة وبدأت أجري وهو ورائي لكي يأخد مني الكرة فسقطت على الأرض وهو كان فوقي وبقي فوقي لمدة وجيزة ثم وقف فلاحظت بأن شيء تحت سرواله منتفخ قلت لــه ماهذا قال لي حقي؟؟؟ فضحكت ثم قلت له ولماذا منتفخ هكذا قال لي من الدفئ الذي أحسست به وانا فوقك ثم قال لي هل تريدي ان تريه ضحكت ولم اقل شيء وفجأة فسخ سرواله وطلعه وقال لي شوفيه كانت اول مرة في حياتي ارى فيها بتاع الرجال كان واقف فقال لي أخي ما رأيك فيه كان جوابي هو السكوت ثم قال لي إمسكيه فلم أجبه ثم مسك يدي ووضعها على قضيبة فمسكته كانت حرارته أحس بها في يدي وهي لحظات حتى شفت سائل يتدفق من قضيبه قلت له ماهذا قال لي هذا المني بتاع هذا هو الذي يلد منه الأطفال فضحكت رفع سرواله وبدأ يشرح لي كيف يولدوا الأطفال مرة ثلاثة أيام وهو لم يقدر أن ينظر الى وجهي وفي تلك الليل كنت نائمة في غرفتي مع اختي الصغيرة سمعت باب غرفتي انفتح ثم اقفل عملت نفسي نائمة وإذا هو اخي في غرفتي اقترب مني وبدأ يتلمس في فخداي ورفع تنورتي فدخل يديه تحت الكلسون وبدأ يمسك في مأخرتي أحسست بشيء غريب وبلذة غريبة كانت اول مرة احس فيها بهذا الشيء، ولم اتظاهر بأنني مستيقظة نام بجانبي ببطء وطلع قضيبه ووضعه بين فخذي وبدأ يدخله ويخرجه بين فخدي حتى أحسست بمائه الدافيء بين فخدي ثم نزل تنورتي وخرج من غرفتي وسكر الباب من ورائه وبدأت انا اتحسس بيدي مائه كان لزج اخدت منه بعض الشيء وتذوقته كان مائه مالح وفيه رائحة غريبة كنت اتمانه ان يبقى أطول بجانبي لكنه خرج بسرعة ... ومرة الأيام وهو لايكلمني ولا ينظر في وجهي كأنه خائف منى وفي إحدى الليالي كنت في غرفتي اقرأ في قصة والنور كان خافق فتح باب غرفتي ويتفاجأ بي مستيقظة فلم يعرف مايقوله قلت له هل تريد مني شيء قال لا ثم قال انت لماذا لم تنامي قلت له اقرأفي قصتي لكنني الحين انام ثم قال لي خلاص وخرج من غرفتي ، أطفأت النور وعملت نفسي نائمة وكنت متأكذة بأنه يريد ان يعيد ماعمله في آخر مرة مرة ساعتين فسمعت باب غرفتي ينفتح دخل وبدأ يلتمس في فخدي ومأخرتي ثم رفع الفانيلا وبدأ يمسك في صدري أحسست بشهوة شديدة لم اعرفها من قبل وهو يمسك في صدري وفخدي ومأخرتي وكل جسمي أحسست بشيء يتدفق من كسي فأصبح مبلول بالكامل وحتى الكلسون لم يسلم من البلل توقف لحظة وبدأ يفسخ في سرواله وطلع قضيبه ووضعه بين فخدي وانا كنت نائمة على ظهري لم أتماسك نفسي فبدأت اتموج من تلك الشهوة التي لم أعد اقاومها إنها كانت أكبر مني بكثير فقال لي أخي هل انتي مستيقظة لم اجبه ثم اعاد السؤال فقلت له نعم كانت هذه هي الكلمة الوحيدة التي نطقت بها مسكت ظهره وبدأت أمرر يدي على ظهرة وهو يزداد قوة في الطلوع والنزول وعندما يدفع قضيبه بين فخدي كان يلتمس مع كسي كنت احس بنار الشهوة تزداد رغم أني لابسه الكلسون كان طلوعه ونزوله فوقي بكل قوة وكلما إزداد قوة في النزول كنت أحس بحلاوة لا تقاوم وهي إلا لحظة حتى احسست بشيء بشهوة شديدة وبدأ جسمي يتموج حتى بدأت احس بهذه الشهوة تختفي شيئا فشيئا ادركت بأنني توصلت هو كان مازال فوقتي حتى احسست بمائه يتدفق من قضيبه بين فخذي ثم وقف ادركت بأنه عندما يرمي مائه يكن توصل الى قمة الشهوة وعندما كان خارج من غرفتي قال لي هذا سر بيننا أنا و أنتي قلت له برأسي نعم وفي اليوم التالي أصبحت افكر فيه كثيرا وفي تلك الأشياء التي عملناها مع بعضنا كنت اتمناه ان نعيدها في اقرب وقت اصبحت انا افكر فيه كان الساعة الخامسة عصرا وأخي كان نائما في غرفته ذهبت عند امي وقلت لها أريد ان أذهب عند صديقتي لكي آخد كتابي منها لكي اذاكر قالت اذهبي عندها قلت لها هي بعيدة من منطقتنا قلت لها خلي اخي وديني عندها قالت لي قولي له قلت لها لم يوافق اذا قلت له فذهبت أمي إليه وقالت له وصل اختك عند صديقتها لكي تأخد كتابها ، كان في بادئ الأمر رافض وصولي الى صديقتي دخلت عنده ورجوته لكي يوصلني وقلت له عندي لك شيء حلو قال لي ماهو قلت له في الطريق اقل لك ورجوته لكي يوصلني وقلت له عندي لك شيء حلو قال لي ماهو قلت له في الطريق اقل لك وافق ،، بينما نحن في الطريق قال لي ماذا تريدي ان تقولي لي قلت له اول شيء انت لماذا تمارس الجنس معي طالع في وسكت لمدة طويلة قال لي لآنني احبك ثم قلت له هل هذا يكفي قال لي نعم ثم قال لي ماذا تريدي ان تقولي لي ، قلت اود ان اتكلم معك عن تلك الليلة التي مارسنا فيها الجنس قلت له إنني احسست بشيء حلو كثير عندما كنت تمسك في صدري قال لي طبعا انه جميل وكمان قلت له لأول مرة أحس إحساس غريب جدا ومن بعضها ارتحت وجسمي غاص في راحة تامة قال لي ساعتها توصلتي الى نهاية شهوتكي وقلت له وانت قال لي وانا كذلك فقلت له كيف تحس وانت تمارس معي قال لي وهو يضحك مثل ما تحسي به انتي او اكثر فقترب مني تم قبلني ومسك فخدي فقال لي اين بيت صديقتك قلت له لا أريد ان أذهب الى صديقتي وإنما عملتها حيلة لكي تخرج معي . قال لي لماذا قلت له لكي اكلمك عن تلك الليلة واذا ليس لك مانع نعيدها قال لي هل تتكلمي بجد قلت له نعم ثم قال لي إذا كن حبيبين قلت موافقة . فعلا كنت اصبحت احبه اكثر من نفسي كل اللحظة افكر فيه وفي تلك الأشياء التي احسست بها وانا معه . وعندما كنا راجعين الى البيت قال لي اليوم بالليل قلت له طيب وفعلا جاء عندي في غرفتي الساعة الثانية ليلا كنت لابسه بيجامة فقط ولا شيء تحتي إقترب مني وقال لي انتي صاحية قلت له نعم ودنى مني وبدأ يقبل في ويمصمص في صدري لم اتمالك نفسي وبدأ ينزل وهو يقبل كل جسدي حتى وصل الى كسي مرر عليه يديه ثم بدأ يمص فيه ويعض كنت أتجنن بهذه الحركات التي ربما كانت ستفقد وعيي طلع قضيبه ثم ادخله بين فخدي وبدأنا نمارس حلاوة الجنس انه شيء غريب لي وانا في سن الخامسة عشرة سنة واخي يكبرني بسنة واحدة مارسنا الجنس بحب وود وكان يمارس معي ويقل اختي انا احبك كانت هذه الكلمات تخترق قلبي توصلنا الى قمة شهوتنا ثم رمى مائه فوق بطني ووقف ثم قال لي امسحيه وخرج . وعندما خرج بدأت أتأمل في منيه كأنني أريد ان أكتشف شيء كان مخفي عني نعم انها حلاوة الجنس
  7. عندما زرت أختي / /> بدأ قصتي منذ ان كنت في الخامسه عشر من عمري عندما زرت أختي في منزلها بالرياض وكانت زيارتي تلك بصحبة عائلتي اللذين عادوا من الخرج وانا جلست عند أختي لمدة 4 أيام ذقت وتعرفت خلالها على الجنس.....في اول يوم عندها شاهدتها تلبس قميص شفاف مغري يبين حلمات صدرها الابيض وكسها ظاهر للنظر لأن القميص شفاف ويبين ان تحته لا يوجد كلوت... جلسنا بعد ان تناولنا طعام العشاء انا وأختي وزوجها نشاهد القنوات الفضائيه..واثناء جلوسي معهم كنت اختلس النظر اليهم وهم مقتربين الى بعضهم يتمازحون ويتغامزون وكأني لست معهم لأنهم يعتقدون انني صغيره وفجأه عملت نفسي نائمه على الكنبه وعندما شاهدوني كذلك ضحكوا وقال زوج اختي لها هاتي الريموت وهي ذهبت على طول فقفزت وناولته الريموت فضغط عليه زوج اختي والمفاجأه التي اذهلتني انه كان فلم سكس ولأول مره اشاهد هذا النوع من الافلام ..المهم شاهدته وأنا كأني نائمه امامهم بحيث انني مفتحه اطراف عيني وهم لم يلاحظوا ذلك ربما من شهوة الجنس لديهم وأنا بصراحه كنت خائفة من اللذي يحصل في التلفزيون وفجأة بدأت اختي في تقبيل زوجها وفكت له التي شيرت اللذي يرتديه واه واه رأيت صدر زوج اختي المليء بالشعر واقتربت من حلمته وبدأت تمصها وهو مسترخي ومبسوط وبعدها خلعت قميصها بنفسها لا لشيء انما لتضع صدرها على صدره ... بعد ذلك بدأت في لحمست صدرها عليه وذلك بطلوعها ونزولها بصدرها على صدره وذلك الاحتكاك بين الصدرين وبعد ذلك نزعت له بنطاله وكان لا يلبس تحته سروال داخلي والمفاجأة ان زبه كان قائماً وبدأت اختي في لحس زبه الثخين والطويل ولم تستطيع سوي تدخيل ربعه في فمها ولحست في رأس زبه وأحسست اني أريد ان اللحس معها زبه جاب لها المحنه وبصراحه انا كذلك اتمحنت وبدأ كسي في اللزوجه ولأول مره اشعر بذلك ...المهم قام هو بعدها وسدحها على الكنبه المقابله لي ومصمصها في فمها ووضع لسانه بلسانها وتبادلوا لعابهم ثم نزل الى رقبتها ومصها وعلى الفور كانت هناك بقع حمراء اللون لطخت جميع اجزاء رقبتها وبعدها نزل الى كسها وبدأ في لحسه بلسانه وهي تتأوه من اللذه وهو يلحس لها البظر ادخل اصباعه في كسها ثم اخرجه ولحسه وقال لها مائك لذيد وجنسي وطعمه مثل الاناناس ثم قالت له ادخل لسانك مباشرة داخل كسي وتذوق الاناناس حيث ادخل لسانه داخل كسها وجعلها تتلوى وتتأوه من اللذه..ثم طلع فوقها وهي مازالت مسدوحه على ظهرها وهم في ادخال زبه داخل كسها فقالت له لا تدخله على طول اولاُ حك رأسه ببظري ومسك زبه بيده وحكه او فرش به بظرها وبعد ذلك هي قالت له ارجوك ادخله وبدأ في ادخاله وهي تتأوه مابين ادخال الزب وإخراجه وبعد 5 دقائق قال لها تعالي نغير وضعنا فنام هو على ظهره وهي طلعت على زبه وادخلته في كسها وبدأت في الصعود والنزول على زبه الثخين و ذلك وانا اعمل نفسي نائمه وهم اخذوا راحتهم وبعد 5 دقائق قالت له نعمل وضعية الكلبه فقال لها طيب وفعلاً تركزت على يديها وركبتيها وهو اتى من خلفها وادخل زبه في كسها ..حيث بانت لي الحركه وكانت زاوية رؤيتي لزبه واضحه كان يدخله في كسها للآخر ثم يخرجه ويعاود الكَره بعدها سمعت تأوهاته العاليه وقال لها كيف كانت نيكة اليوم فجاوبته سريعاً قمة في اللذه والمتعه فقال لها هيا نأخذ ذش سريع يفوقنا من النيكه فقامو وقبل ان يخرجوا من الغرفه اشار علي فضحكوا وقالت له سيبها نايمه ماتدري عن شي وانا في قلبي اقول ياحظك يا أختي بهذا الزوج اللذي يعرف كيف يذوبك ويجعلك مثل الزبده ثم ينيكك...المهم دخلوا الى الحمام وقمت انا بهدوء ووجدت على سيراميك الغرفه نقطاً من مني زوج اختي ولا شعورياً انزلت لساني لأتذوقه (لا تقولوا لي ما هذا القرف تضعي لسانك على السيراميك )الشهوة لتذوق ماذاقته اختي انستني ان السيراميك وسخ ومحل دعس الارجل..المهم وجدت ان طعم المني لذيذ ويجلب المحنه ساشبهه بطعم الكيوي اللذيذ وبصراحه احسست بالمحنه تداهم كسي فذهبت لأتلصص عليهم في الحمام فسمعت اصوات ضحكات عاليه من اختي وصممت ان اشاهد ماذا يفعلون ومن تحت الباب شاهدت زوج اختي يدلك لها ظهرها وهم واقفين ثم استدارت ودلك لها صدرها ثم كسها وفخوذها ورجلها وهي ايضاً دلكت له ظهره ثم نزلت الى زبه وكان شبه قائم فمررت الصابونه عليه وقالت احب زبك فصب على زبه الماء وقال الحسيه فقالت الحسه ولكن بشرط ان لا نفعل شياً الليله وتكفي نيكتنا فأنا احس بالنوم لأني منهكه الليله فقال لها موافق وبدأت في لحس الشعر المحيط بزبه بلسانها ومصت زبه واه من لحس رأس زبه الوردي اللون بعدها نزلت الى خصيته وبلسانها بدأت في لحسها وادخلت بيضته اليمنى داخل فمها ويدها تلعب بزبه ثم اخرجت البيضه اليمنى وادخلت اليسرى بدلاً منها في فمها وهنا قام زبه ثم قالت له هيا لنذهب الى غرفة النوم فالنوم كبس عليا فجريت الى الكنبه وعملت نفسي نائمه كما كنت وسمعت طقة باب الحمام وذلك يعني خروجهم ولمحتهم داخلين الى غرفة نومهم وهم عرايا بعد 15 دقيقه سمعت صوت زوج اختي يخرج من الغرفه وهو يهمس لأختي "نامي انتي وانا سوف اسهر قليلاً على الفضائيات..وقالت له طيب ولكن لا تتأخر"وخرج وقفل باب غرفة نومها واتى الى غرفة الجلوس التي انا فيها عامله نايمه على الكنبه وقلب في القنوات ووضعها على قناة جنسيه بها نيك وطالع نحوي وانا اراه وعندما لمح انني نائمه وانا امثل عليه وهو لا يدري رفع جلابيته وكان لا يلبس سروال تحتها وبدأ في تدليك زبه بيده وهو يطالع النيك في التلفزيون و فرك زبه بيده وهنا قلت في نفسي لأرى ماذا سيفعل زوج اختي عندما اغريه فقلبت وضعي ونمت على ظهري وكأنني اتقلب في المنام واممدت رجلي اليمنى افقياً على الكنبه ورفعت اليسرى نصف رفعه بحيث بقيت ركبتي عالياً وهذا الوضع يسمح لمن يقف تحت رجلي بمشاهدت فخوذي وكلسوني من تحت القميص وفعلاً اقترب بحذر مني وبدأ في النظر الى فخوذي وكلسوني وهو يدعك زبه بيديه ولم يشيل نظره عن فخوذي وكلسوني وبعد 10 دقائق تقريباً وجدته يكتم تأووه لكي لا يوقظني من النوم وقذف بالمني حيث ادار وجهه عني لكي لا يقذفه عليا وتم القذف على السيراميك وتحركت عمداً بعدها توجه فوراً الى غرفة النوم وقفل الباب واعتقد انه خاف ان يمسح المني خوفاً من ان استيقظ واراه..وخفت انه لم ينام وبعد ربع ساعه لم يخرج تأكدت انه نام فقمت ولحست المني من السيراميك وانا اكاد ان اموت من المحنه ووضعت اصبعي على كسي وبدأت في فركه وهذا اعمله لأول مره وبعد 5 دقائق احسست بهيجان ببظري اعقبه نزول ماده لزجه عرفت بعدها انها ماء المرأه(المني) وعند نزول المني احسست برعشه قويه واحساس جميل داعب اطراف جسمي خصوصاً حلمات صدري ..بعدها نمت نوماً مريحاً وعميقاً . وفي الصباح افقت على صوت اختي وهي توقظني وتقول كفايه نوم قومي الساعه12 ظهراً وزوجي سوف يعود من عمله..وفتحت عيوني لأجدها مرتديه قميص نوم شفاف بحمالات وغسلت وجهي وجلست بجانبها وقد اعدت لى ساندوتش التهمته وجلست تتحدث معي الى ان قلت لها لماذا تلبسي هكذا فقالت انا في بيتي ولا عيب ان اظهر امام زوجي به واضافت انتي كذلك اذا تزوجتي فستلبسي مثلي هل تريدي ان تجربي لبس واحد من قمصاني قلت لها ولما لا وذهبنا الى غرفة نومها واختارت قميص شفاف لونه اسود وقالت البسيه فنزعت ثوبي ولبسته فقالت تعلمي ان هذه القمصان لا تلبس مع السنتيانه لأنها معده لكي تغري زوجك بها مستقبلاً فضحكت وخلعت القميص ونزعت السنتيانه وهنا قالت واو صدرك جميل ياحصه وراح تجنني زوجك بيه وضحكنا سوياً وارتديت القميص وكان روعه للغايه شفاف يبين حلمات صدري وبحمالات خفيفه فقالت وكمان لا ترتدي تحته كلسون فقلت لها لا مرررررره عيب اظهر به امام زوجي قلتها وانا اعمل نفسي غبيه وكأني لم اشاهدها مع زوجها ليلة البارحه فقالت انزعي كلسونك فقلت لها استحي منك قالت انا اختك ياهبله وهي تضحك ففسخت كلسوني وكان كسي به شعر خفيف فقالت ياه كمان كسك حلو يابخت زوجك بيكي وأخذنا الوقت ولم أدري الا وزوجها يدخل علينا ويشاهدني بالقميص وكانت هي ظهرها عليه ولم تشاهده واحسست انه يطيل النظر الى صدري وكسي من تحت القميص الشفاف وانسحب من الغرفه وذهب الى باب الفيلا وكأنه عادئد لتوه واغلقه بقوة فسمعت اختي الصوت وقالت زوجي رجع غيري ملابسك وخرجت هي اليه وقفلت الباب فغيرت ملابسي وخرجت وجاء نظري في عينيه وهو يضحك فرخيت نظري للأرض وعند المساء خرجنا الى حديقة الفيلا وقالت اختي لزوجها نفسي اسبح في المسبح فقال لها غيري ملابسك ولبست اختي مايوه قطعتين شفافه مررررررره تبين حلمات صدرها وشعر كسها وزوج اختي ايضاً لبس شورت ونزلو الى المسبح وانا عملت نفسي مشغوله عنهم بقراءة مجله عندها بدأت اشعر ان زوج اختي يتعمد تقبيلها امامي ليغريني ويمحنني وأختي الهبله فرحانه لأنه يبين حبه لها امامي ومفتخره بذلك وفك لأختي سنتيانتها وهي تضحك داخل الماء مابين سباحه وسباق مع بعضهما عندها صعد زوج اختي وقفز مرة اخرى الى المسبح وهيا ايضاً صعدت وقفزت وفي مره قفزت داخل المسبح وصعد هو وطبعاً السلم امامي والمفاجأه انه تعمد ان يطلع رأس زبه القائم من طرف الشورت واختي لا تدري ظهرها علينا وتسبح عكسنا بصراحه لم استطع مقاومة النظر الى رأس زبه المدبب وهو يبتسم لي فعرف انني اشتهي زبه واصبح يتعمد ان يصعدمن المسبح عندما تدير اختي نفسها للسباحه وهو مطلع زبه من طرف الشورت(صدقوني تعذروني يابنات على حلاوة النظر لزبه الابيض القائم )وتفاجئت بأختي تقول لي ليه ماتنزلي تسبحي معانا فأعتذرت وهيا اصرت وقالت انزلي ببنطلونك ولا تستحي زوجي مثل اخوكي وبصراحه شجعتني وكنت ارتدي بلوزه بيضاء وبنطلون جينز فنزلت وتسابقت انا وهيا وزوجها وعندها اقترح هوا ان نلعب لعبة جميله وهي ان نغطس ال3 ونشوف من يستطيع ان يبقى اكثر في الماء وكررناها وكانت اختي تنكتم من كثرة الدخول في الماء وقالت انتم كرروها وانا تعبت منها وذهبت لتسبح بعيداً وعندما غطست انا وزوج اختي تفاجأت انه انزل الشورت الى ركبته وشاهدت وانا تحت الماء زبه فصعدت خوفاً من ان اختي تلمح شيئاً فوجدتها هي في وادي ونحن في وادي فمن ثقتها فيه تعتبرني مثل اخته فقال ي**** نكررها بصراحه انا حبيت اللعبه ومن شيطنته يتعمد ان لا نغطس الا عندما تدير اختي ظهرها علينا وتتجه نحو الطرف الاخر من المسبح وغطست وهذه المره سحب يدي الى زبه فسحبتها وكرر وضعها عليه ثم لمس صدري من فوق البلوزه فقلت انني تعبت من السباحه وطلعت طبعاً وانا لم ارغب في الطلوع ولكني خفت ان تلمحني اختي وتصير مشكله..صعدنا واعدت اختي العشاء وكعادتها لبست قميص
  8. الست ام حمدي جارتنا وهي ست تخينة طيازها مربربة وبزازها كبيرة متدلية وجوزها عم صالح مسافر من سنتين المهم طلبت من امي ان اكتب ليها جواب لعم صالح وكتبت ليها جواب اخذتة للبوسطة كا يسموها في الارياف وبعتة وللعلم عم صالح فلاح لا يقرا ولا يكتب وهيا كمان المهم جاء الرد وطلبت اقرا الخطاب وكل يوم تخليني اقراة وحبت تكتب الرد لية وجات يوم وطلبت اكتب ليها جواب وقالت تعالى جوا في الاوضة بتاعتي لاني تعبانة شوية دخلت معها وبدات تمليني وانا اكتب وتقولي قوله انا تعبانة تعبانة وتبكي قوي وانا مش عارف اعمل اية حاولت اسكتها قالت ان تعبانة قوي وضهري بيوجعني كان عمك صالح بيخليني انام ويطلع فوق ضهري برجلية تعرف تعمل كدا وافقت نامن وطيزها عالية قوي وجسمها سخن جدا وانا طلعت فوقها برجلي وهي تتنهد وتقول قوي اضغط قوي انتا جسمك صغير مش حاسة وطلبت مني ادعك ضهرها حاولت من فوق الهدوم قالت انتا زي ابني ما تتكسفش ارفع الجلابية وادعك رفعتها اول مرة اشوف طيز كبيرة وكانت من غير كلوت بدعك ضهرها وهيا تتنهد قوي قلت شوف يا خلودي انا هرجع لورا شوية وادعك بين وراكي بيوجعوني قوي لما رجعت شوفت طيزها تجنن وحسيت زبي بيقف وانا مكسوف وهيا تقولي ادعك وخلي صباعك على طيزي بتاكلني مش عارفة لية بل صباعك كدا وشوف تعرف فيها اية دخلت صباعي قالت ايوا دخلو جامد واخرجو دا بيريحني وقرب عليا ما تخافش قربت وقالت وانتا بتدعك فيها خلي صباعك فيها وادعك ضهري قوي زبي قرب منها وحست بية وعملت مش واخدة بالها وانا قربت قوي وحاسس حاجة حلوة وشعور جميل قالت لو البجامة تعباك اقلعها قلعت البنطلون وطلبت ادعك جسمها من ورا طبعا زبي لصق فيها حست هيا بية لفت وقالت ليا ما تتكسفش انا هعلمك حاجة جديدة انتا سيب نفسك بس يكون سر بينا بس وراحت ماسكة زيب تمصو قوي وانا مبسوط جدا وهيا عماله تتكلم كلام غير مفهوم وبعدين قالت يلا حبيبي دخل زبي في طيزي قلتلها ازاي نامت وووطت وقالت يلا دخلو بالراحة اول ما دخل شخرت شخرة كبيرة اتخضيت وخرجتو قالت لا خلية دا مزاج لازم تعرف ان الست لما تنبسط قوي تعمل كدا وطلبت مني اضربها على طيزها وانا خايف ومكسوف شجعتني وقالت شوف انا بحب انضرب واتشتم وانا بتناك وانتا من اليوم هتعمل كل دا وهعلمك كل حاجة يلا اشتمني وانا مش عارف اقول اية قالت زي ما اقولك قولي يا لبوة يا متناكة يا بنت الكلب يا بنت المتناكة افشخي طيزك يا لبوة قلت هاجت قوي وتقولي اضربني على وشي وجسمي كله وتف في وشي كل ما اعمل كدا تهيج قوي وقالت امسك الشبشب واضرب طيزي قوي واشتمني قوي وانا عمال اضرب وهيا تشخر اوي وتقوا اح اح دخلو قوي نكيني اهري طيزي يلا واشتمني قوي ابوس رجلك وانا اضرب طيزها وكسها عمال ينزل لبن كتير وهيا تهيج اكتر بعدين لقين نفسي قربت انزل قلتلها حاسس بحاجة هتنزل مني قالت نزلو جوا طيزي بردني هموت منك واشتم قوي وانتا بتنزل وامسك فيها قوي مسكت ظيزها وانا عمال اقولها يانت الكلب يا متناكة يا شرموتة افشخي طيزك وهيا تشخر وتصوت ونزلت فيها راحت ماسو زبي وقعدت تمص وانا هتجنن منها ومبسوط جدا وقال كل شوية تيجي تكتب جواب لعمك صالح على طيزي
  9. اسمي بسام أسكن في حارة أو حي صغير داخل أحد العواصم العربية حكاياتي ليست غريبة فهي حدثت مع كثيرين ولكن الفرق بيني وبينهم الجرءة في التحدث فتحت عيناي على هذه الدنيا الغريبة لأجد لدي أم جميلة وعصبية وأب قاس لايعرفان كليهما معنى الحنان وأخ يكبرني بثلاث سنوات اسمه عصام قاس ايضا مثل والدي وأختنا الكبرى سلام والصغرى وسام وتصغرني بسنتين تقريبا نسكن في بيت متوسط يتكون من 3 غرف ومنافعهم غرفة لأمي وأبي وغرفة لي ولأخي وغرفة لأختاي حالتنا المادية اقل من المتوسط فنحن نعيش من دخل أبي اللذي يعمل في الحكومة كانت طفولتي عادية أحيانا جميلة وأحيانا لا أذكر أني منذ كنت صغيرا كنت شقيا قليلا كنت أحب اللعب مع البنات الصغار وأحب لعبة لدي الغميضة حيث أذهب أنا والأطفال للاختباء وأقوم بدوري باصطحاب احدى الصغيرات مثلي لاقبل لها طيزها وكل علمي ان هذا هو الجنس وعند عودتي للبيت وثيابي متوسخة ألقى الضرب من أمي وأبي والضحك علي من أخي أما أختي سلام فكانت تشفق علي وتأخذني لتحممني وتلعب بعضوي وأنا لا أدري ماذا تفعل لصغر سني أذكر أني رأيت أشرطة جنسية كثيرة قبل بلوغي بسنتين لدى أصدقاء لي وعند حلول الظلام وحينما أتأكد أن الجميع نيام أتخيل المنظر اللذي رايته بأحد الأفلام وأحضن فرشتي وأحك قضيبي بها وكأني انيك بفتاة أتخيلها الى أن أصبحت في سن الثالثة عشر حيث كنت في أخر الليل أحك قضيبي وأحسست وقتها أن جسمي أصبح ساخنن تسيطر عليه القشعريرة ويخرج مني سائل لا أدري ما هو وعرفت بعدها بأنه المني اللذي يخرج من الرجال وقت البلوغ تزوجت أختي الكبرى سلام وسافرت مع زوجها للخليج بلغت الخامسة عشر ولم أمارس الجنس ولكني كنت أمارس العادة السرية بكثرة وأصبح لدي معلومات كبيرة عن الجنس من الأفلام والصور والكتب أيضا لقد كنت من المتفوقين في دراستي على الرغم من اهتمامي بالجنس وجاء ذالك اليوم اللذي فارقت فيه عائلتي بسبب تفوقي في الدراسة فقط جائتني منحة لتكملة دراستي الثانوية والجامعية في الخارج ووافق والدي وأظن أن سبب موافقته حتى يتخلص من عبء على كتفه حتى يتخلص من أكلي وشربي وتعليمي عشت في الخارج في أحد الدول الأوروبية اتعلم لمدة لا تقل عن 8 سنوات أنهيت فيها دراستي الجامعية وأخذت بكالوريوس في الطب البشري لقد مارست الجنس منذ وصولي اوروبا الى أن عدت الى بلدي ولا أذكر كم عدد الفتيات الشقراوات اللواتي نكتهن ولكن كان عددا كبيرا الأن عمري 23 عاما ولم ارى أهلي منذ سنوات طويلة عدت اليهم أحتضنهم وكلي شوق اليهم ولكني فوجئت بخبر وفاة والداي على الرغم من عدم حزني عليهم فتحت عيادة نسائية عند وصولي للبلد لاهتمامي بالنساء فقد تعلمت ما أحب طبيب نسائي لقد أصبحت المعيل الوحيد لعائلتي فقد عدت اليهم لايملكون ثمن قطعة خبز فأخي لا يعمل وراتب التقاعد الخاص بوالدي لا يكفي احتياجاتهم بعد فتح العيادة أثمرت علي بالكثير من النساء العربيات الجميلات اللواتي لم أذق طعمهن في الخارج نكت عدد ليس بالقليل منهن من أجل تخفيض أجرة الكشف لقد أخذت غرفة لي بالبيت وغرفةلأختي وسام وقد أصبح عمرها 21 وغرفة لأخي وزوجته زوجته تلك جميلة وخسارة في لم أعلم لماذا قبلت بأن تتزوجه لقد لاحظت أحيانن كثيرة أنها تكرهه وتمقته وبأن السيطرة لديها بشكل كامل لقد عرفت بعدها بأن السبب عدم الخلفة وبأن الأطباء أجمعو بأن العقم منه وبأنها سليمة فقررت الكشف عليها وطرحت عليها ذالك فوافقت الساعة 2 بعد الظهر أوشكت على أن أغلق باب العيادة وقبل أن أقفل دخلت علي زوجة أخي وكدت أن لا أعرفها لقد كانت تلبس ملابس لا أجمل ولا أرقى من هكذا لباس وكأن اللبس قد فصل من أجلها تظهر تفاصيل أنوثتها بشكل بارز تجمدت في مكاني ونسيت أني أنظر الى زوجة أخي عيني متركزتان على ثدييها وجسدها المتناسق وأصغي فقط لزبري اللذي أصبح في أقصى درجات صموده دخلت العيادة وجلست على السرير أمامي تبكي دون ان تنطق كلمة واحدة ,وقفت على أقدامي متوجها اليها أمسح تلك الدموع الساخنة ويدي ترجف على خدها وحول عنقها فقد أخذت اتحسسه لا شعوريا , ارتمت على صدري فضممتها الي بقوة ساالن اياها مابك؟ , فلم تجب أبعدتها عن صدري وأمسكت بوجنتيها بين كفتي يداي فقالت ووجهها مليئ بالحزن العيب مني بس أرجوك ما تحكي لأخوك وأنا تحت امرك باللي بتطلبو وضعت يدي على فمها حتى لا تكمل كلامها فقبلتها وكأنها تعطيني الأشارة بالاصغاء لزبي باقتحام جسدها , وهذا ما حصل قبلتها من شفتيها ألف قبلة أدخلت لساني الى بلعومها اعتصرت ثدياها بيدي , دفعتني عنها لتخلع كل ساتر يسترها لتصبح عارية أمامي , نكت الكثيرات ولكني لم أرى جسدا كهذا من قبل , تجمدت مكاني لتخاطبني ماذا تنتظر , هجمت عليها وأنا أخلع بنطالي , وأتذوق بتلك الحلمات الرائعة أعضهم بأسناني وأشفطهم كطفل رضيع وضعت زبري بكسها دفعتهو مرة واحدة لتطلق صرخاتها وتشد ظهري اليها نكتها بعنف ونسيت كل فنون الجنس معها فلا أريد لجسدي ان يفارق جسدها تكررت زياراتها الي في العيادة تشكي لي همومها وأشكي لها ألم زبي أنيكها في كل يوم تحضر فيه الي , وأما في البيت فكانت حياتنا عادية حتى لا يعلم أحد بما يجري بيني وبينها ولا يكتشفو أمرنا بعد مضي شهرين منذ أن نكت زوجة أخي وفي ذالك اليوم وكان أخر شهر أكتوبر جاءت الي أم تريد أن أعمل لابنتها عملية اجهاض فقط حبلت من شخص بالحرام وكانت ابنتها في السادسة عشر من عمرها وافقت بأن أعمل العملية بمبلغ كبير من المال فشكت لي الأم سوء حالتهم المادية فطرحت عليها وبطريقة غير مباشرة على أن أنيكها هي وأبنتها أيضا وبعد ذالك أعمل لها العملية دون مال فخرجت من عندي غاضبة لتعود بعد يومين موافقة على شرطي نكتها في ذالك اليوم هي وأبنتها حيث نكت الصغيرة وهي تبكي وبعد ذالك أمها وحددت للبنت موعد لأجراء عملية الجهاض لها انهكتني الأم كثيرا وانتظرت حتى انتهى دوامي والتعب يخيم علي منتظرا أن اعود الى سريري لانام معتقدا ان النياكة قد انتهت اليوم ولكن خاب ظني حيث دخلت علي زوجة أخي طالبة أن انيكها بدلال فلبيت رغبتها كوني لا أستطيع أن أقول للكس كفى عدت الى البيت ودخلت سريري مباشرة لأنام فغفوت ساعات طويلة لأصحو حوالي الساعة الواحدة ليلا عطشان فذهبت الى المطبخ لأشرب شيئا يطفيء عطشي وعند عودتي للغرفة سمعت صوت أنين يصدر من احدى غرف البيت اعتقدت أن أخي ينيك زوجته وقلت داخلي الممحونة مش كافيها نكتها اليوم وبدها زوجها كمان , فتوجهة الى باب غرفتهم قاصدا رؤية ما يفعلان , فاكتشفت حينها بأن الأنين يصدر من غرفة أختي وسام فذهبت الى غرفتها غاضبا معتقدا أن أحدا معها بالغرفة فدفعت الباب بقوة لأرى لأرى أختي عارية ممددة على فراشها فاتحة أرجلها عيناها تدمعان بيدها شمعة تضعها في طيزها وبيدها الأخرى تفرك زنبور كسها عندما رأتني رمت الشمعة من يدها وغطت نفسها بلحافها , أما أنا فصعقت مما رأيت فاغلقت الباب وتوجهت لغرفتي جلست حتى الصباح أعيد في ذاكرتي ما رأيت خجلا بعض الشيء مرة أفكر في ضربها ومرة أفكر في نسيان الموضوع , لكني في اخر الليل وعند طلوع الشمس تحول تفكيري الى شهوة عارمة تتملكني اتجاه أختي بسبب ما رأيت توقعت أن تأتي وسام لتعتذر عما اقترفت بحق نفسها وبحق أخوتها لأنها شرفنا لكنها لم تأتي , فخرجت الى العيادة ولم يأتني النعاس طوال الليل ولم يغمض جفني من كثر التفكير , حاولت الخروج قبل أن تستيقظ ويأتي وجهي مقابل وجهها مضى ذالك اليوم وكأنه سنة لا أعرف ماذا أفعل الى أن فاجاتني وسام بدخولها الى العيادة , لم تكلمني جلست أمامي على الكرسي دون حراك دون أن تتفوه بكلمة واحدة لمدة لا تقل عن النصف ساعة أقفلت الأبواب وواريت نفسي عنها كي لا تراني أي كنت خلفها فخلعت ملابسي بهدوء ونظرت الى ظهرها وأنا أرجف منتظرا أن تدير رأسها لتراني على هذه الحال فعلت ذالك وأنا غير مبال لأي ردة فعل سوف تصدر منها , تمخترت وزبي متدل أمامي وجسدي لا تغطيه قطعة قماش واحدة لأصبح أمامها , كانت مومئة برأسها الى الأرض فرفعته بيدي ليصبح زبي مقابل وجهها تماما لا يبعد عنه الا بضع سنتميترات , نظرت اليه وأحنت وجهها الى الأرض فرفعت وجهها وأمسكت يدها ووضعتها على قضيبي , تملكها الخجل فلم تنظر الى عيناي ولكنها فهمت ما قصدت ,فأمسكت به تتحسسه وتدلكه بأصابعها ثم وضعت فمها تقبله وتلحس رأسه لتضعه أخيرا في فمها مرة واحدة مدخلة اياهو الى بلعومها لتضرب شفاهها بأخر زبي لتخرجه وتدخله تمصه كفنانة مص تلحس بيضاتي وتمص زبي أوشكت على الانهاء فأبعدتها عنه على أن الوقت لم يأتي بعد لأنهي , حملتها بين ذراعي ونيمتها على السرير بعد أن خلعت عنها كل ساتر يسترها دون أن تمانع , قبلت رقبتها وتحسست جسدها بكلتا يداي , نزلت الى سرتها ألحوسها بلساني ثم الى فخودها أتحسسهم , بعد ذالك عدت لأقرط حلماتها بأسناني وأمصهم ويداي تعصر ثدياها بز...بز.. ألقيت بوجهي ليسير على بطنها وحده حتى عرف طريقه الى كسها الرائع المليء بالشعر , لم أحتمل وجود ذالك الكس أمامي فهجمت عليه بفمي ألتهمه لتطلق صرخاتها وتقذف ماءها فابتلعته وأكملت مهمتي بالمص بشرف ماسكا حوضها واضعا رأسي بين أرجلها تصرخ وتأن وتتمحن وتعض شفاهها مرة تمسك برأسي ومرة تمسك بثدياها اعتليت ذالك السرير لافرشخ رجلاها قاصدا نيكها من كسها , فنطقت أول عبارة تخرج منها : حطو من ورا أنا لسا عذرا , انزلتها عن السرير ونزلت معها وأحنيت طيزها فتحتها بيداي ونظرت الى خزقها كان مغلقا ويظهر أنه لم يدخل به أي زب فجلبت كريم ودهنت شرجها أدخلت اصبعي مرارا وتكرارا ثم اصبعين وهي تصرخ وكأنها تبكي , أخيرا وضعت رأس زبي بين فلقتيها أدخلت رأسه بصعوبة كبيرة ثم أدخلته شيئا فشيئا حتى دخل كله ودموعها تبلل السرير من شدة الألم ,أشفقت عليها فسألتها هل أخرجه أجابت لأ دخلو جوا جوا وين جوا جوا بطيزي من ورا دخلو كلو مشان **** نطقت بتلك الكلمات لينتصب زبي أكثر من ذي قبل لأدخله كله ممسكا بأكتافها واضعا نصف بطني على ظهرها ليدخل زبي ويخرج من تلك الطيز الرائعة لأكثر من 20 دقيقة وهي تفرك كسها بيدها حتى قذفت كل منيي ليملأ طيزها أخرجت قضيبي منها ونظرت لخزقها لتشد على نفسها مخرجة كل منيي من طيزها , كان منظرا رائعا أصبحت حياتي مليئتا بالنساء أحدد مواعيد للمراجعة ومواعيد للنياكة لدي خمسة نساء أنيكهن كل أسبوع بالاضافة الى زوجة أخي وأختي وسام والنساء اللواتي أنيكهن بشكل عفوي عن طريق الصدفة , جاءت أختي الكبرى مع زوجها من الخليج لتقضي أجازة الصيف عندنا , عانقتها فأنا من مدة طويلة لم أراها , أخذنا نفكر أين سينامون فطرحت عليهم أن ينامو في غرفتي وأنا أشارك أختي وسام غرفتها , فرحت وسام وأعلنت قبولها هكذ سأنيكها كل يوم مضت ثلاثة أيام بشكل طبيعي منذ قدوم أختي سلام وزوجها , عندما ينام الجميع أقفل باب الغرفة وأبتدي مشوار نياكة بطيز أختي وسام وفي ثالث يوم عدت منهكا من العمل دخلت الغرفة فلحقت بي زوجة أخي مصممة أن أنيكها وقد جائتها المحنة , فأجبتها هل جننتي الجميع بالبيت لم تصغي لكلامي وأخذت تخلع ملابسها وتسحب بنطالي لتخرج عضوي منه لم أتمالك نفسي فأصبحت أنيكها بعنف نسيت أن أقفل الباب ففوجئت بالجميع يدخلون علينا متضاحكين صعقت وتوقف نبض قلبي فضحكة زوجة أخي معهم , لتتركني وتتوجه الى زوج أختي سلام ليخلعا ملابسهما ويبدأ بنيكها أمامي وأمام زوجها وزوجته وأختي وسام أما أختي سلام خلعت ملابسها وتوجهت الي متضاحكتن اشتقت لزبك ذاكر لما كنت ألعبلك في وانتا اصغير وأما أخي فنظرت اليه يقبل وسام ويلعب ببزازها لقد كنت أحمق انها بالفعل عيلة شراميط لقد كنت المغفل بينهم لم يعد بيننا أي خجل نتعرى أمام بعضنا وننيك من أردنا هكذا أصبحت حياتنا لقد خططو لكل ذالك من وراء ظهري حتى أشاركهم ولا أمانع فلم يكن لدي خيار الا الموافقة , في البداية احسست أني وافقت على ذالك رغمن عني ولكني علمت بعدها أني فرح بعائلتي الديمقراطية النهاية..
  10. مراتي واختها وحماتي في سرير واحد - واقعية ساروي لكم اغرب قصة حقيقية حدثت لي شخصيا انا اسمي - على -32 سنة من منطقة المنيل تعرفت على زوجتى ايام دراستها الثانوية بمدرسة بحي الهرم عن طريق ازميلتها بالدراسة مي منى كانت جارتي وحبيبتي لاكن الاختلاف ابعدنا عن بعض حتى تحول اهتمامي بزميلتها سلمى المهم بعد حب والخ اتجوزت سلمى وعشت اجمل ايام حياتى جنسيا معها حيث كانت من عائلة متوسطة ومتفتحة المهم كان لمراتى سلمى اخت اسمها حنان - كانت حنان اية في الجمال باستثناء مرضها بشلل الاطفال في صغر عمرها وهى متزوجة ولديها ولدان وامها زكية تعيش بمفردها في شقة كبيرة من 4 غرف وليس لديها اولاد الا حنان وزوجتى سلمى وكان حمايا متوفي منذ زمن في احدى الليالي كنت ازور انا زوجتى امها وكنا معزومين على الغداء دخلت انام قليلا بعد الوليمة وسمعت اطراف حديث بينهما حول حنان وعخلافاتها مع زوجها الذي تزوج عليها منذ عامين لانها لا تشبع رغباتة جنسيا وانها محرومة من الجماع والمتعه بسبب هجر زوجها لها - الاغرب في الموضوع ان حماتي زيزي زي ما بتحب تدلع طلبت من مراتي انها تشوف حل للموضوع دة بسبب انها كانت تعرف ولاد كانوا بينيكو سلمى مراتي في طيزها ايام المدرسة والمعهدسمعت الكلام دة وكانت صاعقة بالنسبة لية- ونبضات قلبي زادت وحسيت اني اطورت في عيلة واطية للعلم هما كانوا فاكرني نايم في غرفة بعيدة عن الصالون اللي هما قاعدين فية فكرت بصراحة اني اتمتع انا باخت مراتي حنان فهى لولا شللها تقدر تعتبرها بجد شبيه هند صبري الممثلة اما حماتي فصورها وهي صغيرة اشبه بهند رستم المهم خلص كلامهم على النحو دة لاني وقعت الشماعة من ورا الباب فحسوا بوجودي وسكتوا المهم بعديها بفترة مش عارف اتصرف واعمل اية انا بصراحة نفسي في حنان وامها اللي هي حماتى فكرت كتير واخيرا لاقيت حل خرافة وجة بالصدفة في يوم حماتى اتصلت بيا تقلي الرسيفر خربان شوف حد يا ---- يصلحة لانة وسيلة ترفيهي المهم روحت لمحل دش قلتلة عاوز اصلح الرسيفر وانزل محطات جديدة - صاحب المحل مكنشي موجود والفنى اللي ف المحل قلي قنوات عبارة عن اية - قلتهالة بصراحة سكس قلي تمام وخدتة ورحنا البيت وظبط كل شيء على السطوح وخليتة يخلي محطة واحدة بس سكس وسط محطات الاخبار كانت حماتى مثقفة شوية وسبتها وروحت وانا عارف حبها للاخبار قد اية من بعد الثورة المهم لا حس ولا خبر ولا جابت سيرة عن اي شيء - في يوم رحتلها لوحدي اسلم عليا شكرت كتير في بتاع الدش وخبت الريموت او ما دخلت - وروحت على طول تاني يوم راحت هي تزور حنان - روحت رايح على البيت وشغلت الدش لقيتة مقفول على قناة السكس روحت ما سحها مشكلتى مش عارف ابتدي معاها ازاي -روحت حازف القناة ومروح تاني يوم اتصلت تقلي الدش بايظ بتاع الدش اللي صلحة هاتة تاني طبعا انا عارف كدة اللي فيها - وبتاع الدش عارف اني اللي ساكن فيها خفت تبعتلة لانة تحت البيت - قمت نازل انا على طول ورايحلها - لانها ساكنة في نفس الشارع اللي انا فية قلتلها مالة معرفتش ترد علي لما لقتني داخل بطولي عليه وكان شكلها متعصبة اوي قلتلها اية يا زيزي كلة شغال اهوة قلتي بس يا حبيبي - انا مش هخبي عليك - فرت اوي بالصراحة اللي هتبتدي وقلتلها خير قلتلي كان فية محطة منزلهالي حلوة اوي وراحت وانت عارف انا ارملة من زمن وهي اللي بتليني قلتلها وعملت عبيط محطو اية وانا انزلهالك طالما العيب مش من السطح مردتش - قلت جوايا اما انا غبي بجد قلتلي اندهلي بس بتاع الدش - لاقيت نفسي متجرء وبقلها اوعي تكون محطة جنس يا زوزة - قلتلي ايوة قلتلها بجد - قالت ايوة - قلتلها وانتى اية اللي مخليكي تتفرجي عليها - قلتلي مالك يا وسخ هو انت ما بتتفرجش - قلتلها بتفرج وانفذ قلتلي انا كمان بتفرج وانفذ هي قالت كدا وانا هجت لية معرفش قلتلها مع مين - لاقتها بتقلي انتى بتفذ مع مين - قلتلها سلمى قلتلي يا بختها انت طول بعرض وتملى العين -انا بحسدها عليك روحت رايح قاعد جنبها وحطيت ايدي على كتفها ورسها نزلت على صدري قلتلها اية بس اللي مزعلك حضن دافي كدا - قلتلي البت حنان قلتلها مالها --- حكتلي القصة وفي اخرها قلتلي منفسكش تنيكها - قلتلها الحقيقة نفسي بس فين وازاي ثم انا نفسي في اللي احلى من حنان وقصدتها هي امها - بجاملها طبعا قلتلي ماشي بس بشرط - قلتلها امرك يا قمر قلتلي بعد ما تنيكني تنيك حنون - وافقت طبعا للعلم كانت حماتى عندها 52 سنة وكانت عادية ولا هقلق ممشوقة ولا جامدة ولا الكلام دة - بس ما كنتشي تخينة سبحتنى على اوضة النوم وقامت مولعة نور الابجورة وقلتلي متخش انت هتتكسف ينيلك اوع تكون بتتكسف من سلمى كمان فردت جسمي ع السرير بهدومي وهي جت جنبي ومددت وحضنتني بجنبها الظاهر انة كان ناقصها الحنان والدفء وبدائت تكلمنى عن حجات اغرب من الخيال منها انها بتموت في السكس من يوم ما مات جوزها لانة كان بيفرجها على افلام ويمارس معاها كل انواع النياكة واعترفتلي انها بتمارس السحاق مع حنان لان جوزها مش بيمتعها وهاجرها وقلتلي كان على اخر مرة اتناكت فيها كان من شهر من بتاع النور لما جة ياخد قرائة العداد وقلتلي بس خلاص كلة نساة ما دمت انتى حبيبي وجوز بنتي اللي هيمتعني مش هبص لاي حد تاني الا لو سبتني وقلتلي على الحسنة اللي في طيظي قلتلها انتى عرفتي منين قلتلي من مراتك - بنتي قلتلها يا سلام - قلتلي اقلك اخر مرة نكتها امتى - قلتلها ها - قلتلي النهاردة 7 الصبح قبل ما تروح الشغل قلتلها وازاي تحكيلك حاجة زي دية قلتلي مخبيش عليك يا روحى سلمى وحنان ساعات لما بيتجمعوا عندي في البيت بتنبقى حفلى سحاق ونيك قلتها سحاق اة نيك ازاي قلتلي متخفشي سلمى مش بتخونك احنا عندنا ظبر صناعي بيتلبس على الوسط هي بتلبسة وتنيك حنان وانا لان حنان مش بتعرف ترفع رجلها ونا صحتى متقدرش على حنان استغربت وسرحت وسكت - قلتلي مالك انا اول مرة اعرف انك بتزعل من الصراحة قلتلها مش زعل بس استغراب - قلتلي لاء خد على الوضع دة اقلك على مفاجئة قلتها اية قلتلي استنى لقتها جابت تليفونها واتصلت وبدائت تتكلم الو ايوة يا سلمى - انا قلبي وقف - اقلك على سر انا وجوزك على السرير لوحدنا عرفي حنان وظبطلنا سهرة وسكتت شوية - كانت بتسمع سلمى بتقلها اية وردت ايوة وسامعني وانا بكلمك خدية معاكي اهوة وادتني التليفون وانا خلاص دمي نشف اية الجرئة دية قلت الو - قلتلي ايوة يا حبيبي قلتها ازيك يا سلمى قلتلي تمام وانت - سكت بصراحة انا عمري متخيلت اللي بيحصل قلتلي متكسفشي من ماما اعملها كل اللي نفسها فيةانت عارف يا حبيبي هي محرومة قد اية قلتها ملسة بتاع النور كان نايم معاها - لاقتها بتقلي دة من شهر قلتلها وانتى - قلتلي تصدق عيب عليك انت اصلا مكيفني ولا عمري هبص لغيرك لحظتها قررت اني مخلفش من مراتي واعمل معاها اكتر من اللي كنت بعملة واتمتع بعليتها جدا اليوم دة كان يوم الحد 3-4-2011 لقتها بتقلي الو الو - قلتلها معاكي قلتلي البس واجيلكوا قلتلها لاء خليكي في البيتقلتلي ماشي باي عشان في حجات على النار قفلت وبست على حماتي ملقتهاش جنبي سرحت كتير قمت ابص عليهل لقتها في الحمام وملط وبتحلق شعراتها بمكنة حلاقة جليت الحقيقة كسم مراتي جنبها زيها بالظبط في الجسم بس بطنها اكبر سنة وصدرها اطول وشبهة متهرتل شوية لما شافتني قلتلي اية دة لسة مقلعتش بس كويس قلتلها لية قلتلي انزل هات من الصيدلية فيجرا انا حاسة اني في ليلة دخلتى عوزاك تظبطني قلتها ماشي -نزلت وانا طالع تليفوني رن ببص لقتة رقم حنان - قلت اللو - قلتلي ازيك يا واد يا علي عامل اية قلتلها كويس قلتلي انت فين فمردتش - قلتلي بقلك اية اديني ماما قلتلها احا - انتى عرفتي قلتلي احا اية يا معرص - دة انا كان نفسي - قلتلها وانا كمان رنيت الجرس ودخلت الشقة وروحت على الاوضة لاقيت حماتي لابس قميص من قمصان مراتي اللي انا بحبهم وحطة ميكب كامل ومشغلة موسيقى هادية جدا كان لسة معاية على التليفون حنان وطيت الكاست وقعدت على كرسي جنب السرير وانا بكلم حنا جت حماتى قعدت على رجلي لاقيت حنان بتقلي ها امتى قلتها مش عارف قلتلي انا هودي العيال عند ستهم -تقصد ام ابوهم وهاخد تاكسي واجيلكم على طول حنان كانت ساكنة في مدينة نصر في بيت صغير بيت عيلة وعرفت منها بعد كدا انها قالت لحمتها ان امها تعبانة وهتروح تزرها واحتمال تبات وتيجي الصبح وخلت امها تتصل على الارضي بحنان وحنان سابت التليفون يرن عشان حمتها ترد ولما ردت حماتي انا - زيزي قلتلها انيا تعبانة خلي حنان تجيلي وخلصت المكالمة مع حنان وكانت الساعة ساعتها 8 بالليل حماتى قلتلي اية رائيك فيا انا ولا المتناكة سلمى - نفضت الاستغراب والهم من عليا وبدائت اعيش اللحظة قلتها سلمى سلمى دية لبوة بتحب تتمتع بس ما بتمتعنيش انا قلتلي زيزي بقا هتمتعك المتعه على اصولها قوم خد البرشامة وخش خدلك دش وانا مستنياكوبسبب الفيجرا لا اشعر باي وعندما التفت امامي لم تنظر حتى الية وحضنتني وبتلت ملابسها بالماء - الاغرب لما تاخزني الشهوة ولم ينتصب ظبري بالاخير بدائت تنظر الي ظري وقالت ---- اية الحلاوة دية كلها كل دة ولسة ما وقفشي امال لما يقف هيبقى قد اية واقفلت المياة وخرجت وبدائت انشف نفسي واتبعتها حتى الاوضة قلتلي متنزل المحطة بقا قلتلها احنا في اية ولا اية - قلتلي عشان البنات لما ييجوا قلتلها باستهبال هما جين قلتي ايوة نفزت كلمها - وسحبتها انا المرة دية على الاوضة واستلقينا على السرير هي بقميص نوم زوجتى وانا بالفوطة على وسطي ونمت على ظهري متوقع ان تستلقي فوقي الا بها تتسلل بفمها على ظبري وتدخلة بفمها وهي تقول هو انت ظبرك ميت ولا اية قلتلها لاء دلوقتي يصحالك يا زوزة للعلم كانت عائلة مراتي قصيرة بعض الشيء واخزت ترضع منة حتى بدائت استفيق وهو منتصب وانا اقول لانفسي - اية اللي بيحصل كان حلم حياتى اني انيك اي واحة او واحد في طيظة لاكن لم تكن لدي الجرءة لاقول لزوجت الان اصبح كل شيء متاح جدا سحبتها من اديها الي فمي كي ابوسها وكانها اسد متوحش وجد وجبة غداء بعد جوع شهور وايام وترفض ان تترك ظبري خارج فمها جلت ترضع ظبري كتير اوي لحد مزهقت ودية كانت اول واحدة تعمل معايا كدا بعد مراتي لاني لم اتزوق اي طعم كس الا زوجتى فقد كنت مؤداب الي حد ما في حياتي كنت احب ان الحس لها كسها صدرها وقلتلها كدا قلتلي سلمى وحنان مش حرمنى من الحس والسحاق انا نفسي في ظبر حقيقي امصة وينكني وكمان يبقى ظبر جوز بنتي ستري وغطاي وحلو وكبير يااااة اخيرا حلمي بيتحقق طبع كلام هيجني قمت شيلها من على السرير وحطتها على الكرسي بركبتها ومسكت المسند باديها وبقت طيظها قدام ظبري على طول قلتها انتى جامدة بجد وطيظك كمان واسعة قلتلي ايوة بس نكني في كسي احسن المرة ديةقلتلها عنيا يا احلى زيزي قلتي علي اشتمنى وانت بتنكني قلتلها افتحى رجلك شوية ومسكت ظبري وبدائت ادخلة في كسها الكبير اوي دخل ولا كاني حسيت بية بيخش كان ظبري نملة لكسها مع انة بجد كبير حوالي 26 سم وسميك جدل وقعدت ادخلة واخرجة في وضع لا تحبة زوجتى وكنت اتمناة - وجلست اقلها بحبك بموت فيكي انا حاسس انك مراتي وروحي انتى احلى شرموطة بحياتى وهي تقول كلام لم يقال من قبل في احدث افلا السكس اووووف يا لهوي ظبرك جبار دخلة اكتر حسسني انة هيلمس قلبي لاء حسسني انة هيخرج من بقي كمان - اوف يا لهوي كمان - يبنت المتناكة يا سلمى اتريكي مبقتيش تيجلنا كتير كمان كمان وانا انيكها في نفس الوضع لا يتغير قلتها انزل برة قلتلي لاء انا شيلة الرحم من يوم ما ولدت سلمى قعدت انيك بكل قوة زهقت ونفسي انزل اول مرة اخد فيجرا في عز منا بنكها الجرس رن وكنت متربس الباب قلتلي اوعى تروح تفتح لو العيال معاهم مفتاح وبداء تليفوني وتليفونها يرنوا قلت اكيد جم عزمت اني انزل لبني وسخنت اكتر واكتر لحد ما بدء لبني ينزل كانة سيول تهبط على ارض جرداء وسمعت وقتها اقوى كلم اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة اتقلت في الوجود حسيت ان الشارع هيطلعلنا الشقة طبعا خلصت وقمت شيلها على السرير ونمت على ضهري ولقت اللي بتقلي تاني قلتلها انا تعبت هريح شوية ونكمل تاني رن الباب تاني راحت تشوف مين وبتقول مين لقيت حنان بتقلها انا يا ماما ومراتي بتقلها افتحي يا منيوكة قمت قافل الباب بالترباس ومتغطي لقيت نفسي في سابع نومة وصحيت على خبط الباب طبعا نسيت موضوع سلمى وحنان اللي جم وقمت افتح لحماتي باب الاوضة مكنتش لابس ولا اي ابن متناكة فتحت الباب لقيت قدامي حنان واقفة ملط وطبعا انا شرحة بس هي يدوب انا فتحت ولقتها نطت في حضني وقلتلي اخير هتنكني انا كان نفسي من زمان قلتها سلمى فين قلتلي بتتفرج هي وماما على الدش قلتلها هي الساعة كام قلتلي عدت وحدة بس مش عارفة كام اشفهالك بالظبط قلتله لاء قلتلي اية رائيك نروح اوضتي القديمة فيها سريرين قلتلها ماشي وانا ماشي ايدي في ايدها في الصالة لاقيت سلمى مراتي بتعملي باي باي وامها نايمة على رجليه وحطة قدها على كسها روحنا الاوضة وقلتلي انا بحبك اوي قلتلها وانا كمان بحبك قلتلي بجد قلتلها اة قلتلي بقالي سنتين منمش معايا جوزي الا تلات مرات متجوز واحدة و**** انا احلى منها بس بسبب ظروفي مش بعرف اعمل معاة حجات كتير قلتلها انا هعملك كل حاجة اخد دش واجيلك قلتلي لاء رحتك كدا حلوة رضيت باب الاوضة وطفينا النور واول ما جيت جنبها لاقتها واخداني حضن كاني ابنها حنان كانت اكبر مني بخمس سنين كان عندها 37 سنة او سيء بدائت اعملة ارضع من صدرها - كان كبير بجد اوي الفردة الواحدة منة قد تلاتة من بتوع مراتي وكانت اجمل وبشرتها افتح منها في عز ما انا اندمجت معاها ونايم عليه وهي بتحسس على ضهري بايدها حبيت افتح رجليها وانيكها على طول لاقيت اديها جنبها - امال - ايد مين اللي على ضهري جية في بالي زيزي امها وبصيت وفعلا لاقت ايد بس مش ايد حماتي ايد سلمى مراتى لابسة روب خفيف تقريبا مفيش حاجة تحتة خالص المهم لاقت حنا بتقلي يلا بقا مش قادرة ظبر كان على اخرة بس سلمى قلتلها هيريحك يا ختى بس واحدة واحدة علية دية امك بتقول انة عمل واحد معاها متعملش معايا انا بدائت الحوس في صدرها ولاقيت سلمى بتلحس كس حنان بعد شوية لاقيت زيزي حماتى دخلة وبتقلهم يا كلاب مستفضين بالواد من غير ما تقولولي الغريب انها داخلة وماسكة حزام في اديها ودة اللي كنت فاكرة اترية طلع حزام فعلا بس مثبت بوسطة ظبر صناعي ورمتة لسلمى وقلتلها البسية وسيبلى على حنان مرة واحدة شدتني ليها وقلتلي متسبنيش خليك معايا بيني وبينكم لسة من كام ساعة نايك امها وسلمى معايا على طول قلت المرة دية لحنان بدائت امسك ظبري وادخلة بكسها كان كسها احمر بجد اوي وشعريتها طوال ماء كسها ينسال على فخديها لاقيت حماتي بتمسك بظبري وتحتة على فتحة كسها وتقريبا العيلة كلها كدا كل واحدة بتحب وضع مبتغيروش وبدائت انيك حنون ونفس الصوت والكلام بيطلع منها زي امها وهاتك يا نيك ولبنى لا يريد ان يقترب من قضيبي ابدا وهى تقول كفاية حرام انا تعبت بجد مش قادرة والكلام جاب معايا نتيجة عكسية بدائت انيك اكتر بجانب السرير سرير اخر لم انظر لة بتاتا وعندما القيت بنظري لاقيت سلمى تلبس الحزام وربطة امها في السرير وربطة بقها بالايشارب وتنيكها بالصناعي ثم فكت سلمى زيزي من الرباط وبقت تقلها حنان مش قادرة يا ماما كفاية يا علي نزل بقا قلتلها مش راضي ينزلوا امها قلتلها انا هخليك تنزلهم نكها بس انت مرة واحدة لقت حماتي بتحسس بلسانها على بيوضي وبدائت تزيد لدرجة ان بيوضي كادت ان تبتلعهم وحنان تتلوى تحتى بسيت على سلمى مراتي لاقتها بتصورنا بالموبايل كبرت واندمجت وهجت اكتر مع حركات لسان حماتي التي وضعت لسانها على فتحت الشرج الخاصة بي ومع اول لحسة شعرت بحمم بركانية تجري في ظهري متجهة الي طيظى ومنها الي ظبري وقلت هنزل خلاص لاقت حنان انتفضت وقالت في بقي قمت وقبل ما اتعدل على بقها كان حليبي بداء ينزل ولكن تبقى القليل لينزل بفمها واستغربت عندما وجدتها تبتلع حليبي وتقول كس امك يا معرص قلتلها مين يا بنت المتناكة قلتلي مش انت انا بقول على جوزي اللي سايبني بصراحة حسيت اني في حلم جنسي او فيلم جنسي الماني لاكن جد وفعلا دة كلة حصل في يوم واحد وبدائت اشعر بالتعب تاني نمت ولما صحيت من نومي لاقت نفسي ملط انا وحماتي ومراتي واخت مراتي على سرير واحد
  11. رجل البناء الذي ناكني وناك أمي وخواتي التوأم أنا تامر سوري الجنسية عمري الآن 35 سنه سأحكي لكم قصتي من يوم ما كان عمري 12 سنة ،كنت ولد جميل جداً أبيض اللون ودبدوب قليلاً وأعيش بين فتاتين خواتي البنات وهما توأميين سياميتين كانوا أكبر مني بأربع سنوات كنت أنا أصغرهم سناً وكلهم يقومون بتدليلي وتدليعي وأيضاً كانت أمي دائماً تدلعني كثيراً وأمي ليست امرأه كبيرة في السن كانت في سن الأربعين وكانت جميلة وحنونة معي جداً ولكن خواتي التوأم جريأتان جداً وكانوا يقسون عليها بمعاملتهم لها وكانت هي ضعيفة أمامهم وتخاف منهم ولا تستطيع منعهم من أي شيء والسبب في ذلك هو دلال أبي لهم وكان قد دلعهم ودللهم أكثر من اللازم وهناك مثل يقول: أي شيء يزيد عن حده ينقلب ضده وكان أبي رجل أعمال وترك لهم تربيتي لكثرة انشغاله بأعماله في شركته وكان معظم الأيام يسافر بعد تميير المنزل وتأمينه ويبقى في الخارج بالشهر وبالشهرين ونشأت وكبرت بين الإناث فأصبحت حركاتي وكلماتي كالبنات ،كنا نعيش في دولة خليجية ونسكن في عمارة وسط المدينة في الدور الخامس وكنت لا أخرج إلى مع إمي وإخوتي وفي سن ال 14 سنة انتقلنا من منزلنا في البناية إلى حي شعبي خارج المدينة ، فأصبحت امي تبعثني إلى السوبر ماركت وكان بعيداً قليلاً عن منزلنا الجديد ، حيث كنا سابقاً نشتري اللوازم اليومية من نفس العمارة التي نسكن بها حيث كان يوجد في أسفل العمارة سوبر ماركت والآن وفي كل صباح وأنا خارج إلى السوبر ماركت في هذا الحي الجديد كنت أرى رجل بناء وجنسيته لبناني طويل القامة وهو المسئول عن هذا البنيان كان كل ما يراني يبتسم لي ويناديني وعندما أذهب إليه يمسكني من يدي ويضمني إليه ويعطيني مبلغاً من المال وفي يوم من الأيام وكان أبي مسافر منذ أسبوعين ولن يرجع إلى بعد شهرين استدعت أمي رجل البناء هذا لبناء ملحق لدينا في المنزل وتم الإتفاق على هذا المشروع الصغير وفي اليوم التالي أتى مع أربع عمال وبدءوا في العمل وكان هذا الرجل يستلطفني كثيراً وبعد إسبوعين من العمل تم إنشاء الجدران والصقف للملحق وفي ذات صباح وفي أثناء عملهم كنت أللعب في حوش المنزل فسمعت صوت تأوهات تخرج من داخل الملحق الجديد ، فذهبت لأرى ما هذا الصوت ومن بعيد شاهدت امي مع رجل البناء وقد أخرج الرجل من سحاب بنطالة قضيبه الطويل ذو رأس لامع وكبير وقد خلعت أمي قميص النوم ورمته فوق الطابوق وقامت برفع شلحتها البيضاء فوق خصرها وقابلت الجدار مستندة ومتكئه عليه بكلتا يديها وقد نفصت ودفعت بمؤخرتها البيضاء والمليانه للخلف ثم نزل الرجل وقبض على مؤخرت أمي وفلقها نصفين وبصق فيها وبداء في لحسها وتقبيلها ثم قام ووجه قضيبه إلى طيزها وبداء بفرك خرم طيزها البني وبداء يضغط عليه حتى خترق رأس قضيبه طيزها ثم قليلاً قليلاً حتى أدخله بأكمله وكانت هيا تتألم وتتأوه وتعض على شفتيها فستغربت أنا لهذه الحركات التي أول مره أراها في حياتي وكان عندي فضول فأردت أن أرى مايحدث عن قريب فدخلت إلى الملحق وبهدوء ومن خلف باب الغرفة التي هم بداخلها كنت أتلصص عليهم بالنظر وكانوا يقفون على عتبه مرتفعه عن مكاني كنت أرى كل شيء بوضوح من أسفل ياااا****ووول فلقد أدخل قضيبه الكبير بأكمله في طيز أمي اني أرى بطنه يظرب أردافها وكانت أردافها تهتز كالجيلي وأيضاً أري قضيبه قد دخل بالكامل ولم يتبقى سوى الخصيتان تتدلى من طيز أمي المسكينة ثم أخرج قضيبه من طيزها بعد أن توسع قضها البني وحضنها من الأمام بيده اليسرى وأسند ظهرها على الجدار وهي رفعت أرجلها متعلبشه في رقبته وأمسك بقضيبه الضخم بيده اليمنى وأدخله في كسها وبداء برفعها وإنزالها عليه ثم أخرجه منها بالحركة السريعة وقذف على وجهها وقد خرج من قضيبه حليب غزير وكثيف لونه أبيض وغطى وجه أمي فبدأت أمي بلعق هذا القضيب والحليب الذي عليه بشراها ، وكنت أظن بأن النساء فقط يدرون الحليب فتظح لي بأن الرجال أيضاً يدرون الحليب لكن من مكان آخر وكان يريد أن ينيكها مرة أخرى ولكنها رفضت وقالت له: سأتيك في الغد ثم قامت أمي وأنزلت شلحتها ولبست قميص النوم وذهبت بهدوء إلى داخل المنزل وبينما كنت مختبئ خلف الجدار تفاجأت بهذا الرجل وقد رآني وقال لي: ماذا تفعل هنا أيها العفريت فرتعبت خوفاً وقلت له: ما هذا الذي كنت تفعلونه أنت وأمي وما هذا الحليب الذي خرج منك فضحك وجلس بقربي وضمني إليه وقال: هل رأيت كل شيء فقلت له: نعم فقال:بأنه أمر عادي فلن يكتمل بناء هذا الملحق إلا عندما يخرج ذلك الحليب من قضيبي و قال أيضاً : إن هذا الحليب لن يخرج هكذا من نفسه إلا بمساعدة من والدتك الطيبة ثم أخرج لي بعض المال وأعطاني إياه وسألني هل تريد أن ترى قضيبي عن قريب وكيف يخرج منه الحليب ،ومن فضولي قلت له: نعم ، فأخرجه قضيبه من بنطاله وكان منظره مخيف لونه أبيض ومحمر قليلاً وكان طويل وضخم جداً وبه عروج متورمه وقال لي: باستطاعتك أن تمسكه وتتحسسه فقمت بإمساكه وكان ملمسه جميل جداً وله رأس ناعم ولامع فقال لي: تستطيع أن تفسخ هافك وتجلس عليه وفعلاً فسخت هافي وركبت عليه كالحصان وبداء يرفعني وينزلني بعضلات قضيبه وكانت تنتابني إحاسيس رائعه كنت أحس بجلد قضيبه الناعم يحتك في طيزي الأحمر وكنت أحس بنعومة قضيبه تلامس أردافي البيضاء الصغيرة ثم رفعني وأنا على قضيبه وبطحني على بطني وبصق في طيزي وبداء بفرك رأس قضيبه على خرم طيزي وكنت مرتاح كثيراً كثيراً بتلك الكومه الناعمه التي تمسح خط طيزي وتدعك قضي بحنية فتذكرت أمي عندما دخل بها هذا القضيب بالكامل فهل كان شعورها جميل نفس شعوري الآن فقلت له: أدخل قضيبك بالكامل في طيزي كما أدخلته في أمي فضحك وقال لي: بأني لن أستحمل دخوله في طيزي وسوف أتألم وأبكي لأن مكوتك صغيرة وليست كمكوة أمك كبيرة ثم تابع بالفرك والمسح وأنا أقول: في نفسي هنيئاُ لكي يا أمي بتلك النيكه حتى أنزل حليبه مرة آخرى لكن هذه المرة على خرم طيزي و غطى مكوتي بحليبه الساخن ثم ألبسني وأخرجني إلى المنزل ومن هذا اليوم بدأت شهوتي تطغي على إحاسيسي كرجل فأصبحت أشتهي أن أجلس على أي قضيب أراه وعندما حل الليل أخذتني أختي الكبيرة لتقوم بتسبيحي في المسبح ثم مسكت قضيبي الصغير أمام أختي وقلت لها: لماذا قضيبي صغير وليس كبيراً كقضيب رجل البناء اللبناني فتعجبت اختي من هذا السؤال وقالت لي: كيف عرفت بأن قضيب رجل البناء كبير فقلت لها: بأني رأيته وهو يدخل قضيبه بالكامل في طيز أمي وكان كبير جداً فسألتني أختي ومتى كان هذا الكلام فقلت لها: في صباح هذا اليوم وأيضاً ستذهب له غداً صباحاً حتى ينزل البناء حليبه على طيزها ليتم استكمال بناء الملحق وفي صباح اليوم التالي أفاقت أخواتي التوأمان ولم يجدوا أمي في المنزل وذهبوا في هدوء تام إلى الملحق الجديد ليتأكدوا من كلامي وفعلاً شاهدوا أمي نصف عريانه ورجل البناء ينيكها نيكاً شديداً وهي سلمته نفسها وهو لم يرحم طيزها الكبير حتى أخرجه منها وقذف على صدرها هذه المرة وبحكم أن خواتي التوأمان كانوا جريأتان على أمي دخلوا عليهم وفاجئوهم وقد كانت أمي مع الرجل متعريان من نصف ملابسهم، فبدءوا في تهديد أمي بالفضيحة وتهديد الرجل بالشرطة فكانت أمي تبكي بكاء شديداً وتطلب منهم بأن يستروا عليها فقالوا لها: بأنهم مستعدون أن ينسوا ما حصل ولكن بشرط وهو أن ينيكهم هذا الرجل كما ناكها ، وبعد صمتت أمي لفترة وجيزة وافقت بأن ينيكهم وخرجت وذهبت إلى داخل المنزل فما كان من إخوتي إلا أن تجردوا من جميع ملابسهم في هذا الملحق الذي لم يكتمل بنائه وهجموا على قضيب الرجل مصاً ولعقاً حتى انتصب فقام ببطحهم على الأرض وبداء في مص فروجهم العذراء حتى بدأوا في الهياجان وأصبحوا يتأوهون كم كانت أمي تتأوه أااه أاااه أااه انه مريح أاااه ياااا لهو من إحساس جميل ثم قلبهم على بطنهم وبداء بفرك ومسح أطيازهم الجميلة برأس قضيبه وحاول أن يدخله فيهم فلم يستطيعوا شده وتحمله وبعد 6 دقائق تقريباً قذف على أردافهم البيضاء وامتلأت أطيازهم بحليبة اللزج وانتهت هذه المشكلة برضا الطرفين ولم يتحدث عنها أحد و في الحقيقة لا أدري كم مرة ناك رجل البناء أمي وخواتي التوأم بعد هذه الحادثة وبدأت أمي تقوم بالزيارات لجيراننا حتى تتعرف عليهم وكانت تأخذني معها وعندما يروني الجيران يندهشون لجمالي كانوا أغلبية الجيران من ذوي البشرة السمراء وكان لديهم أبناء من سني وأكبر مني قليلاً كانت تتركني مع أبناء الجيران لألعب معهم لتوطيد علاقتي بهم فمضى أول يوم وثاني يوم على خير ،وفي رابع يوم ونحن نلعب لعبة الأب والأم جعلوني امثل دور الأم في الفراش وقد نام بقربي ابن الجيران وأخرج قضيبه الأسمر وكان أطول من قضيبي فقال لي: يجب أن تنبطح على بطنك لأقوم أنا بدور الأب فنقلبت على بطني وقام فوقي وأمسك مكوتي وفلقها نصفين وبصق فيها فتذكرت رجل البناء الذي ناكني وناك أمي وخواتي التوأم ثم بداء يدخل قضيبه في طيزي وبحكم أن قضيبه كان صغيراً وليس كقضيب رجل البناء فقد أستطعت أن أبتلع قضيبه بأكمله في طيزي وكان شعور جميل جداً جداً ، حتى تأوه أبن الجيران وسقط فوقي معلناً نهاية النيكه وقد قذف حليبه بداخل طيزي ثم جاء دور ابن الجيران الثاني وكان فنان في النيك ناكني أحلى نيكه وقذف حليبه داخل طيزي أيضاً وكنا كل يوم نأتي بأصدقاء جدد وكانوا كلهم يتناوبون في نيكي حتى ناكوني كل أبناء هذا الحي الجديد لدرجة أني كنت اتناك في اليوم 15 مره أو أكثر وكبرت وأن في هذا الحي وأنا الآن أصبحت أستطيع أن أبتلع بطيزي أكبر زب في العالم يواجهني ،فأين أنت يارجل البناء ليتك تأتي لنيكي الآن وبعد مرور كل تلك السنين أصبحت في سن 35 سنه اعمل في مجال التدريس مدرس لغة إنجليزية __________________
  12. اسمي خالد,وعمري في ذلك الوقت 20 عام .المهم والدي متزوج من فتاة مصرية عمرها 22عام لكنه يكبرها كثيرا حيث كان عمره في الستينات,تعرفت عليها كثيرا لاني انا الوحيد من بين اخواتي الدائم لزيارة والدي رغم انه يكون في المؤسسة طوال القوت ومن هنا بداءت الرحليه الجميلة من ناحيتي واعتقد من ناحيتها,حيث اني اذهب في الصباح وفي كل الاوقات لاتعرف ماذا تريد وما ينقصها,وفي احد الايام وجدتها تبكي ,فقلت لها لماذا هذا البكاء اهناك شي يزعجك قالت:الغربة فانا غريبة ولا اتحمل الوحدة فقلت لها بشكل عفوي؟هل والدي نشيط ويجاريك,فقالت لم افهم قالت انت في عز الشباب وهو قد شاب والغريزة والشهوه تختلف بينكما هل هذا يزعجك فقالت نعم انه لا ينام معي الا في الاسبوعين مره واحده. بعد هذا النقاش ابتداءت اتقرب منها والوح بايري الذي ينتفخ كلما شاهدت طيزها الملفوف يلعب امامي عندما تمشي ولكن اقول انها زوجة ابي. في احدى المرات دخلت منزل والدي ولم اجد احدا وعندما تفصحت الغرف وجدتها نائمة على بطنها في سريرها وكانت تلبس شورتا فضفاض تبين منه كسها الناعم الوردي وتيشيرت ناعم شفاف.؟ المهم:سحبت نفسي سريعا غير مبالي من ما سيحدث لا حقا وجلست اتفرج على هذا الكس والطيز الدائري. واذا بها تصحوا من نومها,وتتفاجاء بوجودي قريبا حولها,وقالت:من اتى بك الى هنا قلت لم اجد احدا في المنزل ودب في الخوف حتى وصلت الى غرفتك ووجدتك متسطحه لا تشعرين باحد . فقالت:اذا هذه القصة :قالت نعم ,فقالت:لا انت وافق تتفرج علبى طيزي وعينيك على كسي,ذهلت من هذه الصدمه , فقالت:اعترف واعطيك ما تريد,قالت لها ما اريد,قالت :نعم عندها ايقنت اني سآكل هذا الكس الجميل بلساني, قالت :نعم انا كنت اتفرج عليك,فقالت الم اقل لك هذا,اطلب ماذا تريد. قلت:اريد ان اشاهد كسك الجميل ,فانبهرت من طلبي وقالت انا زوجة والدك,قالت :واين يكن انت وحيده تحتاجين لمن يؤنسك ويداعب كسك ,قالت:نهم اني احتاج لهذا, عدك لاقفل الباب الرئيسي,وعندما عدة وجدتها تشلح ملابسها,وتلبس كلوت(بكيني)صغير جدا ذو خط داخل بين فلقات طيزها,لم اعد اصبر على ذلك فقمت بلحس كسها الى ان انزلت ما في جوفها. ثم قمت بلحس طيزها الى ان لانت فتحته وادخلت اصبعي لا وسعة,فاخذت بالصراخ وقالت ادخل زبك في طيزي وقمت على الفور ووضعتها وضعة الكلب وادخلت راس زبي في طيزها إلى ان دخل بالكامل وهي تان من الشهوة وتقول ان زبك كبير لااتحمله اخرجة ارجوك لكني تركته يذهب ويعود في طيزها الى ان انزلت مرة اخرى فدفقت الحليب على طيزها وظهرها . لكنها لم تكتفي ,فنامت على ظهرها .وقالت ان زبك كبير لم اتوقعة دعة في كسي يمرح,رفعت ارجلها واخذت راسه يداعب شفتي كسها الوردي الى ان ادخلتها لانه كان لزجا ناعما,وانا انيكيها مع كسها واهزها بقوه اصبح طيزها يصدر اصوانا من التوسع فقالت ادخل اصابعك في طيزي وانت تنيكني. وما لبثت الى وانزلت ماء كثيرا على زبي,الذي لم يتواني فرفعته ليكب ذلك الحليب مرة اخرى على بطنها ونهديها الصغيرتين. الغريب اني وجدت طيزها مفتوح قالت لها:الم ينيكك غيري قال لا . قالت اذا اردت ان انيكك باستمرار قولي لي الحقيقة قالت نعم عندما كنت صغيرة في مصر كان جارنا فواد ينيكني دائما مع طيزي لكنه لم يلمس كسي غيروالدك وانت. قالت لي اذا اردت ان تنيكني فاتي معك زب صناعي انا اريدة
  13. اسمي حميدو عندي 20 سنة وحيد مع 4 اخوات ، اثنين كبارات متزوجات و اثنين صغار عليا 16 و 14 سنة . قصتي مع مريم ختي 16 سنة صرات من عام قريب . حنا ساكنين في قرية حدودية معزولة تقريبا و عايشين على تهريب المازوت و البنزين علاش الكذب . انا نقرا في الثانوية و خواتاتي وحدة في الثانوية و وحدة في المتوسطة و كلنا نظام داخلي يعني آنتارنا نروح الاحد نقرا و نولي الخميس مع اختي مريم و شهرة ، بصح شهرة تبات عند خالتي مشي في المتوسطة . انا هاذ العام عندي الباكالوريا و شهرة الـ BEMومريم تقرا سنة اولى ثانوي ، العطلة نفوتها تهريب نعاون بويا شوية ، عندنا ارض زراعية بصح شبه قاحلة نزرعوها تمويه برك كاموفلاج هههههه . من مدة عام و نصف احدى شركات الهاتف دارت عندنا اونتان رولي للهاتف و من زهرنا حتى الانترنيت كاين . الدراهم كاين الحمد لله و عليها شريت باك انترنيت و ميكرو بورتابل باش نفوت الوقت في العطلة على خاطر التهريب في الليل برك . قصتي مع مريم هي الاولى شهرة من بعد نحكيلكم عليها . مريم مين كانت تروح تقرا تسمع صحاباتها يهدروا على الانترنيت و الفيسبوك و اليوتوب و زيد و زيد و هي مين شافتني درت الانترنيت كانت تسقسيني بصح انا ما كانش عندي الوقت في القراية بصح في الصيف بديت نعلمها الميكرو و الانترنيت حتى تعلمت كلش و كنت نعطيها الميكرو في الليل مين نروح نخدم على روحي التهريب ، هي تديه للشومبرة تاعها مع شهرة و يباتوا يشاتوا بلاك ولا يتفرجوا مانيش عارف . الحاصل بعد مدة قعدت مين نحوس في خلفية التاريخية historique يعني نلقا مواقع مشي مليحة بورنو ولا ايروتيك غير السوة و الزب و القدام . انا انخلعت اول مرة و قررت نشوف اختي شتا راها تشوف في الليل لا تولي قحبة و تفضحنا ولا يكسرها كانش ولد حرام . وحد النهار درت روحي رايح نهرب المازوت و قلت لها ما نوليش للفاجر و هي فرحت فقت بيها ههههه دات الميكرو لشومبرتها و راحت تجري ، انا على 12 ليلا وليت للدار و دخلت بالسر حتى حد ما حس بيا و رحت لباب شومبرت مريم و شهرة و قعدت نتفرج من عين المفتاح و من زهري كان الميكرو مقابل الباب على خاطر كانوا مبلعين الباب بالمفتاح باش واحد ما يقلقهم و امي راقدة تشخر ، قعدت نشوف غير البورنو داير حالة و زب دابر رايه و النهيت داير ظل و هوما متساميين حدا بعض و يحكوا في بزازيلهم القحبات و مريم تحك في سوتها و تنهت ، انا تنارفيت اول مرة بصح مين طولت زبي وقف سيرتو مين بدات مريم تسلم على شهرة في الفم و من بعد بدات شهرة تلحس لمريم في سوتها و مريم تنازع قريب قست على روحي و كانوا شاعلين الضوء باش يشوفوا بعضهم . فيلم ايروتيك داروه و قعدوا هاكا حتى مريم جاتها محنتها و قالت لشهرة خلاص ما قديتش و من بعد بدات مريم تلحس لشهرة و هي تتلوى انخلعت شهرة ختي الصغيرة المغمضة تعرف النيك و السحاق يا حوجي ههههههه. تقول ممثلة بورنو ، بقيت بلا راس و رديت اللوم على روحي انا السبب و لوكان يديروا كانش حاجة انا سبابهم . من بعد رحت للدار و بايت نتخيل فيهم و نبنيط حتى شبعت و صورة مريم و هي حالة سوتها ما بغاتش تروح من بالي عمري ما شفت هاذ الشوفة قدامي . الصباح مين نضت شفتهم يضحكوا و يلعبوا مع بعض و فرحانين تقول متعاشقين بصح مكانش لي فايق بيهم غيري . مريم جابت الميكرو عندي للدار و انا نكحل عليها كانت غير بالفيزو و هيجتني الصح الصح زبي وقف تم تم بصح ما شافتنيش كنت موراها نتفرج التيلفزيون ، عندها وحد الترمة تهبل و السوة مطراسية تحت الفيزو و البزازيل متوسطين و راس البزول كبير شوي و خارج كانت مراهقة بسيف بزولها يكون واقف . انا قررت ما نزيدش نعطيهم الميكرو يدوه عندهم ، قلت لمريم لا بغيتي الميكرو ارواحي عندي للشومبرة ما تديهش عندك للشومبرة ممنوع من اليوم ، شفتها تلونت و شكت بلي راني عارف حاجة . بدات تسقسي فيا علاش خويا كانش ما درنا في الميكرو ولا الباك ؟ قلت لها لالا بصح راني خطرات نجي في الليل و نحشم ندخل عندكم ولا نوضكم من الرقاد باش ندي الميكرو ، هنا شفتها ولات لها الروح و قالت لي ماعليش نقعد نرجعه في الليل مين نبغي نرقد و انا جاتني على قلبي ترجعه في الليل و كنت نخطط الصح اشتهيتها هي و شهرة ، زبي شعل و ما قديتش نصبر . من بعد قعدت نتيليشارجي الفلمات بورنو XXX و نخليهم في الميكرو باش ما تعبش روحها و تيليشارجي و من بعد تتفرج و تمحي من جديد و هي جاتها على القوسطو ، انا كنت داير الفيلمات في ملف و مبلعه بكلمة السر و بصح كنت نخليه محلول و هوما يحسبوني نسيته و خطرات نبلعه و نخلي 3 ولا 4 افلام بلا كريبطاج باش يتفرجوا . كنت مرة على مرة نجي للدار في الليل نتفرج فيهم و هوما يديرو السحاق ، شهرة كانت سوتها رطبة بلا شعرو صغيرة بزاف يا سعد لي يضربه فيها و مريم بادي الشعر فيها بصح تشهي ، كنت نتفرج ربع ساعة ولا 10 دقايق و نهرب للخدمة ههههه . الحقيقية شعلت قعدت هاكا بلاك 20 يوم ولا 25 يوم ، و بدات مريم تتفرج و تشاتي و بلاك حتى تنيك في الكام و من بعد ترجع الميكرو ، وحد النهار وليت بكري و دخلت للشومبرا بلا ما يفيقوا بيا و رقدت و مين ذاك سمعت الباب ينحل و مريم دخلت كانت بالشوميز دونوي ولا سوتيان لا كيلوطة قريب مت مين شفتها هاكا ، هي مين حلت الباب و الكولوار كان ضاوي بان كلش تحت الشوميز . غادي تستغربوا شتا صرا : هي دخلت بلا ما تشعل الضوء عندي و ما حسبتنيش راني هنا و الميكرو كان شاعل عليها شفتها في الضوء نتاعه و بلاك حشمت من شهرة و حلت الملف و بدات تتفرج في فيلم شيميل نساء عندهم زب و ينيكوا بيه و قعدت تحك في سوتها و بزازيلها و تتنهت و انا زبي طنن ، هي كي دخلت بلعت الباب بالمفتاح باش تاخذ راحتها و بلاك تبنيط سوتها ، مين ما قديتش نصبر شعلت الضوء نتاع الفيوز و هي انخلعت قريب ماتت و يدها وحدة في سوتها و وحدة في بزازيلها و الشوميز قريب طايحة في الارض و انا نضت و زبي واقف و قلت لها اشششتتتتت ما تنطقيش بحرف ، بلعي فمك و اسكتي لا ديري فضيحة ، و الفيلم قاعد يدور ما قدرتش تغلقه من دهشتها . قلت لها راكي تتفرجي للبورنو يا القحبة و تنيكي في روحك و في اختك الصغيرة ما تحشميش ، غدوة نخبر عليك بويا بلاك يذبحك و يتهنا منك ! هي حسبتني نهدر صح ما كانتش تعرف بلي راني فايق بيها هي و شهرة . قعدت تبكي راكم تعرفوا النساء سلاحهم الدموع ههههه . انا كنت نهدر معاها و نكحل على سوتها كانت تهبل و بزازيلها باينين و الراس وردي و صغير يشهي . قالت لي مريم يا خويا نعطيك لي بغيت و نديرلك لي بغيت بصح ما تخبرش عليا انا اختك ما تخافش عليا و بدات تترجى و تبكي و تتوسل و انا فرحان و نضحك في قلبي . انا تم تم قلت لها الليلة باغي نشوفك عريانة ضرك برك ؟ قالت لي شهرة ضرك تتقلق عليا و تجي تحوس عليا و تفضحنا . قلت لها شهرة لي كنتي تلحسيلها سوتها و هي تتلوى كي اللفعة هههههه ؟ و انا نضحك ميت بالضحك . انخلعت مريم و خبرتها بلي كنت فايق بيها و شفتكم ديروا السحاق بصح ما بغيتش نفضحكم . هي مين عرفتني بلي نعرف كلش ريحت شوي و من بعد شعلت الضوء نتاع الشومبرا و قلت لها وريني سوتك و عري روحك و من بعد روحي ؟ هي حشمت شوي و انا قلعت لها الشوميز دونوي و قعدت عريانة زليط تقول عارضة أزياء و لا ممثلة بورنو تهبل من بعد رقدتها على السرير و حليت رجليها باش نشوف السوة الحمرة ، كانت سوتها صغيرة و ريحتها زينة بزاف كانوا ينقوا ارواحهم مليح القحبات مين يديروا السحاق باش يلحسوا لبعضهم ، انا مديت صبعي لسوتها و هي حشمانة بصح الخوف خلاص راها في يدي ، و مين توشيتها في السوة ارتعدت تقول ضربتها الكهرباء ، و مسيت قنزيزها لقيته منتفخ و كبير ، قلت لها كانت تلحسلك شهرة ؟ و انا نضحك . هزت راسها يعني واه . من بعد خليتها راحت و قلت لها غدوة نقولك شتا ندير معاك اليوم روحي ترقدي لا تفيق بيك شهرة . المهم انا بقيت نخمم شتا ندير معاها كنت خايف لا نكسرها و ما نقدرش نحكم روحي من بعد جاتني فكرة هايلة : كنت زمان ما رحتش عند خالتي و مين هدرت معاها تيليفون الصباح لقيتها مريضة و مين خبرت امي قالت لي اديني عندها انا هنا فكرت قلت لازم شهرة تروح معاها باش ناخذ راحتي مع مريم ، و فعلا امي دات معاها شهرة و كانت زعفانة بزاف مين خلت مريم وحدها والفت اللحيس تاع السوة ههههه و المحنة القحبة و هي صغيرة . مين جيت رايح قلت لمريم بالشوي في وذنها شفتي كي هنيتك منهم و انا نضحك و هي تبسمت شوي . المهم وصلتهم بسيارة الوالد و وليت مورا الظهر لقيت مريم وحدها في الدار تتفرج و تشاتي في الميكرو عندي في الشومبرة والفت القحبة ههههه . دخلت و بغيت نمزح معاها برك قلت لها شكون لي راها تلحس لك في الشاتولا شكون لي راه يوريك في زبه و يبنيط قدامك هههههه ؟ قالت لي لالا راني نشاتي مع صحاباتي برك . المهم قلت لها شتا هدرنا لبارح ؟ قالت لي راني مستعدة المهم ما تفضحنيش ولا ديرلي حاجة صعيبة نندم عليها ؟ قلت لها ما تخافيش انا خوك مشي وحش . قلت لها روحي جيبي الشوميز دونوي نتاعك و ارواحي ، راحت جابتها و عندي في الشومبر قلت لها البسيها قدامي و بدات تقلع في قشها حتى قعدت في الكيلوطة و السوتيان و انا موقف و قلعت السروال قدامها و هي تشوف و قعد زبي داير خيمة تحت السليب و هي تشوف بلاك عجبها ولا خافت . من بعد لبست الشوميز و جات جنبي في السرير و انا بديت نمس فيها في فخاذها و كانت خايفة بصح باغيتني نسكت برك و من بعد بديت نسلم عليها في فخاذها و سرتها و من بعد قلعت لها السوتيان و شفت البزول يهبل بديت نرضع و نمص تقول ما كليتش من زمان ههههه و هي توحوح بالشوي و تنازع و تتوجع مين نعضها خطرات ههههه تقولي أيييي بهذاك الصوت اللي يهبل ، من بعد بديت ندخل يدي بين رجليها من فوق الكيلوطة و نحك في سوتها و هنا هي بدات ترتعد و ترجف و بدا بزولها يقساح و يتصلب و عرفت بلي بدات تسخن و قعدت نحكلها في سوتها بيدي و في قنزيزها و من بعد دخلت يدي تحت الكيلوطة و هي هنا قاتلي حاول عليا خويا لا كسرني و انت لا خبر . تبسمت قلت لها ما تخافيش على خوك و بديت نحك في سوتها و هي تسيل بالشوي و تحكم فيا يبدها و تزير وانا نمص و نرضع ، من بعد خليت يدي في سوتها و هي غير الماء و بديت نسلم بوشابوش و نمص في شنايفها الطريين و لسانها الحلو تقول فيه العسل و نبلع في ريقها و هنا هي خلاص ما بقاتش تقاوم و عجبها الحال ، من بعد مين شبعت سلام و مص قلعت لها الشوميز و نزلت بالشوي نلحس و نمص حتى وصلت للسوة و حدرت الكيلوطة الروز الموردة بالشوية و مين قلعتها هي طلعت رجليها للفوق باش الكيلوطة تتنحى و هنا بانت سوتها و الخط الوسطاني المبلل انا قريب هبلت . حليت لها رجليها و هي رفدتهم شوي و بديت نسلم على سوتها قبل عجبتني ريحتها كانت غاسلتها مليح القحبة و الشعر فيها صغير بزاف و بديت نلحس و نمص القنزيز و هي تتزير و تنازع برك و تنهت و تقبش فيا من ظهري تقول قطة ههههه . زيرت عليا بفخاذها مين بدات تجيها المحنة حتى راسي ضرني القحبة و هي تتلوى كي اللفعة و ترتعد و تطلع و تنزل مين قربت تجيها شهوتها و قنزيزها كبر بزاف ولا دوبل ولا كثر و احمر دم تقول زب صغير و سوتها تسيل بالماء سيل و انا نلحس و نمص ( الماء لي يسيل من سوتها كان مالح شوي و لزج لوكان غير حطيت زبي و دمرت شوي يدخل يجري ) و ندير صبعي بين شنايف سوتها اللي يسموهم الشفرات بالعربية les lévres exterieures، بصح مين نبغي ندخل صبعي هي تحكمني من يدي و مين كثرت عليها سمحت لوكان بغيت نكسرها نكسرها بسهولة بصح خفت عليها مهما كان تبقى اختي . مين حست بيا خايف عليها زادت هاجت و بدات ترجف و تنازع بالفور و تقولي زيد خويا زيد هذا ما كانت تقول غير زيد . انا طيبتها بالمص و اللحيس من سوتها حتى بدات ترتعد تقول ضربها جن و هنا عرفت بلي جاتها شهوتها القحبة و سوتها ولات غير الماء تسيل و هي ولات صلبة تقول حكمتها كرومبcrampe جسمها تزير بزاف بزاف و من بعد ارتخات تقول تغاشت ولا ماتت ما زادتش تحركت نسات كلشي و انا حبست اللحيس و المص و قعدت نحكلها في شعرها و نسلم عليها و نعانق فيها و زبي واقف يسيل بصح مزال ما جاتنيش شهوتي و هي هاكا راقدة طلعت فوقها و درت رجليا وسط رجليها و طلعت رجليها شوي و بديت نبانسيلها و نشيت لها بزبي في سوتها بصح شديت روحي شوي سينو كنت دخلته للقلاوي ، و مين هجت بزاف بديت نشيت لها في الزك . زكها احمر و طري و صغير يهبل الزب هبال و هي مغمضة عينيها كانت في عالم ثاني بعد ما صرا فيها و من بعد بديت ندمر في زبي بالشوي و نخل فيه في زكها حتى بدات نفيق و حلت عينيها بصح ما قالت والو غير كل مرة أيي اييي أييي و هي تتلوى عرفتني بلي باغي انييكها من الزك برك و بعد شوية زبي بدا يدخل و هي حلت عينيها تقول دخل فيها خدمي هههههه قالت لي أيييي زبك كبير بزاف ( اول مرة اختي تقولي زبك ههههه ) نسات روحها القحبة ، ضربته فيها للقلاوي و هي تنازع و تتوجع و تقولي خرجه ضرني بزاف ، بصح انا حبست زبي في زكها حتى والفت و من بعد كملت ندخل و نخرج و كل ما نخرجه نحكه على سوتها باش ترتعد من الشهوة ، وحد الـ5 دقايق و بديت نقيس الشهوة في كرشها و هي تقولي راها دغدغني و انا ضحكت قلت لها راكي تحسي بيها مين تسيل ؟ قالت لي واه بنينة و مليحة تهبل . قتل لها لوكان في سوتك اكثر البنة بصح راكي تعرفي ههههههه ضحكت و قاتلي واه راها مبلعة مين نتزوج نخليك تضربه لي في سوتي . نكتها وحد النيكة و عجبها النيييك من الزك و انا شبعت فيها لامور و سلام ، من بعد قلت لها شكون يمور و يفلورتي مليح انا ولا شهرة و انا نضحك ؟ قالت لي شتا جاب انت راجل بو زب و هي ما تعرف والو مسكينة بصح انت عفريت تنيك كيما البورنو لي شفتهم ، الحقيقة عمري في حياتي ما نكت بنت قبل مريم اختي سلمت برك . رقدنا مع بعض في السرير شوي و من بعد رحنا للدوش دوشنا و لعبنا بصح ما نكتهاش كنت شبعان زك و سوة قلت لها في الليل نزهيك اختي مين تكوني لوحدك . هذاك النهار امي باتت عند خالتي و انا بايت نييك مريم من الزك و نلحس و نمص في سوتها بلاك جاتها شهوتها 4 خطرات و انا مصتلي زبي بغات تعلم المص ههههههه و قست لها في فمها و قلت لها ما تبلعيش هذا مشي للماكلة ما تامنيش لي تشوفيه في الفيلم . المهم فوتنا ليلة حمرا زب و سوة و زك حتى ما قدتش تتمشا مريم اختي مسكينة من كثر الزب و قنزيزها ولا حمر و كبير بزاف . من بعد قلت لها لازم انييك شهرة اختي تاني باش ما تقعدش تشك فينا على خاطر كي تجي الا و تشك ولا تفيق بينا خاصة مين غادي نولي انييك في الليل برك النهار صعيب شوي . درنا خطة و قلت لها انتي خلي الباب محلول و ديري روحك بلعتيه و ما تبديش ديري السحاق حتى تعرفي بلي راني هنا و من بعدي مين تقرب تجيها شهوتها انا ندخل بالشوي و نبدا نشوف فيكم هي كي تشوفني فوقها انتي ما ديري والو كملي باش هي تعرف بلي رانا عارفين كلش و من بعد مصي زبي قدامها و خلي الباقي عليا هههه . هذي القصة من بعد نحكيها ما بغيتش نطول عليكم من زين من زار و خفف بصح نوعدكم المرة الجاية نكتبها كيف نكت شهرة اختي تاني و قعدت نبات بيناتهم في سرير واحد ، رانا هاكا من عام ولا فايت و كل شيء بسباب الانترنييت ههههه ، بصح نقولكم حاجة لازم تعرفوها البنت لو اضطرت تنيك من الاحسن تنيك مع خوها خير من الغريب نقولكم علاش : خوها اولا يخاف عليها و على روحه و تبقا اخته اما الغريب يهمه زبه برك و ممكن يكسرها و يفضحها بين الناس اما الأخ فمستحيل يتكلم نظن فهمتوني انا هذا رايي برك مشي مين نكت اختي راني ندافع على روحي لوكان جيت بنت و اضطريت للخيار نخير خويا ينيكني احسن هههههه . شكرا على وقتكم الغالي مححححح . راوي القصة حبيب الزين . ممكن طلب يرحم والديكم اللي يراسلني ولا يرسلي دعوة يختار إميل واحد فقط ما يرسليش دعوة في زوج اميلات .
  14. هاااى شباب وبنات كيفك اتمنى تكونوا بخير ويكون الجزء الأول عجبكم ومش عارف اذا كانت القصص مثيرة ولا لاء بس الأكيد انها واقعية وحدثت معى ...مش هطول عليكوا طبعا بعد علاقتى مع ام عز صاحبى وتعليمها لى كل انواع ممارسات الجنس فى يوم من الايام وانا فى الفصل فى الصف الثانى الاعدادى وللعلم انا كنت فى مدرسة بنين فقط والفترة التانية كانت بنات المهم كنت جالس فى الفصل ومرة واحدة لقيت فى قمر دخل الفصل ملكة جمال وانا من ساعت لما القمر ده دخل الفصل وانا عينى لم تفارق عينيها وبدأت تعرفنا بنفسها انها مدرسة مادة الصيانة وهى تربية عملى يعنى لسه بتدرس فى الجامعة وطبعا انا مش مركز فى اى حاجة غير فى عينيها العسليتين و شعرها الاسود بلون الليل وكان طويل لكن طبعا كانت لماه ووشها مدور مثل القمر وشفايفها حمرا بلون الدم وبشرتها صافية بلون اللبن والميزة ان كل الجمال بدون نقطة مكياج ومن كتر ما انا كنت مركز معاها طبعا هى لاحظت ده وجاتلى وقالتلى بهدوء هو انت هتفضل مركز معايا كده كتير .. طبعا انا فرحت انها واخده بالها منى وانى مركز معاها وفى نفس الوقت اتحرجت منها واعتذرت وهى قالتلى من اعتذار حاول تركز معايا فى الشرح اللى هقولوا على السبورة واخذت عهد على نفسى انى مش هبص ناحينها خالص وشكلها كده اتضايقت انى بقيت مش مركز معاها فمرة واحدة لاقيتها بتقولى اتفضل قوم وقولى انا كنت بقول وسألتنى على اسمى وجاوبت على اللى هى سألته صح وقعدت تانى وكل ده من غير مانظر ناحيتها تانى وعدى كم يوم وانا على نفس الوعد انى مش هنظ ليها لغاية لما جات شافت الكشكول بتاعى الخاص بالمادة دى وكنت بصراحة عامل كشكول واحد لكل المواد وكشكول خاص بالمادة دى بس وكنت مظبطو على الاخر من استيكارات عليها بحبك وكلام كتير كده وعاجبها الكشكول جدااا وكانت دى الحصة الاخيرة وبعدها هنروح من المدرسة فلاقيتها بتقول اللى الكشكول بتاعه لسه متعلمش يستنى وطبعا سابت كشكولى اخر حاجة وناداهيتلى وكنت مفيش غيرى انا وهى فى الفصل فروحتلها من غير ما انظر فى عنيها فقالتلى انت حكايتك ايه وليه مش بتبصلى لما اكون بكلمك فقولتلها عشان مش تضايقى تانى منى كفاية اول مرة فقالتلى انا مكنتش زعلانة او متضايقة منك بس كنت عاوزاك تركز فى الدرس وانت شكلك مؤدب ومحترم فقولتلها شكرا وبردوا لسه مش باصص فى عنيها فقالتلى بردوا مش هتبوصيلى فركزت فى عنيها لقيتها مليانة فضول ورغبة وحب واحساس وحاجات كتير لا يفهما الا من هم محترفين فى لغة العيون وطبعا روحت هارب بعنيا تانى قبل لما هى تشبع انا كمان الصراحة كنت صايع وكنت عاوز اوقعها فى حبى على الرغم من انها اكبر منى فقالتلى انت ليه هربت كده بعنيك فقولتلها مفيش ومش هينفع اقولك فقالتلى ليه مش هينفع تقولى فقولتلها عشان انتى المدرسة بتاعتى ولو كنا اصحاب كنت ممكن اقولك فقالتلى خلاص اعتبرنى صاحبتك فقولتلها طيب يلا نمشى عشان الفترة التانية بتاعت البنات هتيجى دلوقتى وخرجت معاها من باب المدرسة ووصلتها لغاية مترو الانفاق ومشيت انا على البيت وطبعا انا كنت بجنها بالكشكول والكلام والصور اللى بلزقها على الكشكول وعزمتنى فى يوم على عيد ميلادها وروحت معاها اليوم ده على البيت وكنت مش جايب هدية وساتعرفت على اهلها وطبعا انا بالنسبة للاسرة عندها طفل فى تانية اعدادى ولما قربت الامتحانات كان عندى شوية مشاكل فى مادة العلوم وهى عرضت عليا انها ممكن تساعدنى وقالت تعالى البيت اذاكرلك فقولتلها بلاش عشان مش اضايق اهلها وهى كانت ليها اخت اكبر منها ومتزوجة وعايشة معاهم فى نفس العمارة والمفاجأة بقى انى فكرت اجبلها هدية عشان مكنتش جبت هدية فى عيد ميلادها ومش هقول على الهدية دلوقتى ..المهم انا كنت برن جرس باب الشقة بتاعت ميس ريم ولقيت مامتها بتفتح باب الشقة وخارجة ومنها وسلمت عليا وباستنى كمان وقالتلى ريم جوه مستنياك وندهت عليها والمفاجأة انى اول مرة اشوفها بهدوم البيت بس هى الحقيقة كانت تنفع ملابس بلاج كانت لابسة بنطلون لغاية تحت الركبة ( بنتاكور) وكان ضيق جدا نفس خامة الفيزون وكان لونه ابيض وكانت لابسه بدى احمر نص كوم مبين الجزء العلوى من صدرها اللى هى السبعة الناتجة عن تلاحم البز الايمن والايسر ..هههههه حلوة الصيغة دى عاجبتنى ...المهم انا طبعا تنحت فقالتلى ايه هنرجع نتنح ونركز تانى فاعتذرت وقولتلها غصب عنى مش بمزاجى انت بصراحة اجمل واحد انا شوفتها فى حياتى فضحكت وقالتلى مش قووى كده واديتها الهدية وطلبت منها انها تفتحها لما امشى وتكون لوحدها فشكرتنى على الهدية واخذتها عشا تشيلها وقالتلى ارتاح وانا راجعالك تانى والمفاجأة انها جات ولابسة الهدية اللى هى كانت ...شاطرين برافو عليكوا ...بيبى دول ضيق من الصدر وواسع من تحت وطوله يدوب بس يغطى طيزها بالعافية وكان لونه تركواز وده اللون المفضل عندى ...طبعا انا شوفتها كده ونفسى راح وريقى نشف وزبرى بقى عامل زى عمود السوارى الا صحيح ايه عمود السوارى مش مهم خلينا فى موضوعنا ...المهم لقيتها فرحانة قوووى وقالتلى انت زوقك يجنن وانا بحب اللون ده قووووووى بس ليه جبتلى بيبى دول فسكت ووشى احمر وهى كانت معندهاش زرة حياء وكانت قاعدة قدامى و نسيت اقولكوا هى جسمها طويل وبطنها مشفوطة ومش عندها بطن كبيرة بس بزازها كبيرة قوووى على سنها وكمان طيزها مدورة وملفوفة لفة جاتوه فقولتلها عادى فقالتلى طيب عينى فى عينك والمرة دى انا ركزت فى عنيها قووى وهى كانت بتقرب ومرة واحدة مش عارف ازاى قولتلها انا بحبك وعجب بيكى وروحت داخل معاها فى قبلة ساخنة ومكنتش محترف بوس بس الفضل ليها فضلت تمص شفايفى وانا بعمل زيها وتقريبا كلت شفايفها وكنت هبلع لسانها وايدى مفارقتش بزازها فضلت اهرس وافعص فيهم ودخلت ايدى من جوه البيبى دول وكانت مش لابسه براه ومسكت حلمتها من هنا وسمعت احلى اااااااااااااااه فى الدنيا وكانت حلمتها بارزة وناشفة قوووى على عكس بزها اللى عامل زى كيس اللبن ونزلت بايدى ولسه بمسك كسها من فوق الاندر سمعت احلى اااااااااه و امممممممممممممممم مش قادرة استنى حبيبى لاحسن حاد يجى وراحت واخدانى من ايدى وخدنا كل الحاجة بتاعتى ودخلنا غرفة نومها وكل ده وانا ماشى من الصالون الى الغرفة واحنا هايجين ونزلين لعب وبوس فى بعض وزبرى عمال ينشف ويطول اكتر لغاية لما لمس طيزها وهى ماشية قدامى وراحت ماسكاه من فوق البنطلون وقالتلى ايه كل ده كنت مخبيه ازاى فرحت حاضنها منظهرها جامد وزبرى راشق بين فلقتين طيزها وايدى ماسكة صدها ولقيتها وقفت وكانت بتصرخ من المتعة والهيجان ورمت الكتب والحاجة اللى كانت ماسكاها فى الارض وبقينا فى الصالة ومدخلناش غرفة النوم وراحت لافة واديتنى وشها ونزلت ركعت تحت رجلى وفتحت البنطلون بتاعى وفضلت تمص فى زوبرى لغاية لما حسيت ان العروق اللى فى زوبرى هتطلع من مكنها روحت باعد رأسها عند زوبرى ونيمتها على ظهرها ونزلت البنطلون شوية وهى مستسلمة وفتحت رجليها ولسه هفجر كسها لقيتها بتحاول تبعدنى واكتشفت ان الشرموطة مش مفتوحة وفضلت تقولى نيكنى فى طيزى انا طيزى بتكولنى مش قادرة نيك الشرموطة بتاعتك وانا بصراحة مكنتش نيكت من الطيز قبل فحاولت ادخلوا لقيتها بتصرخ وقامت جرى جابت كريم وقالتلى حبيبى نيكنى بصوابعك الأول فى طيزى عشان يتفتح شوية وفضلت العب فى خرم طيزها اللى كان عامل زى الفراولة ومطولتش كتير ولقيت خرم طيزها مفتوح وبيقول لزوبرى تعالى ادخل بسرعة طبعا هى كانت واخدة وضع الكلب ودخلت زوبرى مرة واحدة فى طيزها وهى تصوت وتصرخ وااااااااه اووووووووووووووف ااااااااااااااااااااه نيكينى جامد انا لبوتك انا متناكتك اشتمنى ياحبيبى افشخ طيزى انا بتاعتك وبصراحة سخنت اكتر وفضلت اضرب فى طيزها واتفرج عليها وهى بتحمر بعد الضرب وكل لما اضربها تسخن وتهيج اكتر وكل ده وهى واخدة وضع الكلب وخليتها تنام خالص على بطنها وانا راكب فوق طيزها وزوبرى مش مفارق خرمها وعمال داخل خارج بسرعة وايدى الاتنين ماسكين بزازها او بمعنى ادق حاضنين بزازها وقولتها انا حاسس انى هنزل حاجة فقالتلى اوعى تخرج زوبرك انا عاوزة طيزى تاكل كل اللبن السخن بتاعك وبدأت انزل فى طيزها بركان الغضب اللى خارج من زوبرى ومرة واحدة لقيت باب الشقة بيتفتح واحنا نايمين قدام الباب فحاولت اقوم بسرعة فزوبرى خرج من خرمها ونزل باقى اللبن على طيزها من بره واللى كانت بتفتح الباب دى طلعت هبه اخت ميس ريم وشافت المنظر ولقيتها لونها مخطوف من الهياج والاستغراب وبدأت حالة صمت لينا احنا التلاتة ..هبه دخلت بسرعة وقفلت باب الشقة ويم نايمة على باطنها وطيزها اللبن متغرقه بلبن زوبرى وانا واقف نص واقفة ....والجزء التالت بقى هقولكوا يا حبايبى ايه اللى حصل بعد كده ...مستنى ردودكم على القصة ويا ترى اكمل ولا بلاش
  15. أنا وعمتي قصة حقيقية فقط تغير الأسماء الجزء(7) (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد وحسيت انها بداري شيء اللي هو المني او حليبي كان واقع على الفرش بتاع السرير ؟؟؟؟ هذا ماوصلت اليه في قصتي الحقيقية للحلقه السابقه فجاء عصرا الدكتوراذا تلتزم العلاج بشهر افتح الجبس من رجليك اما يدك فااقل من ذلك وعند باب الغرفة سمعت ان عمتي تقول للدكتور اريدك حبوب ينام ولايشعر بشيء حتى الصباح فسجل لها دواء وقال لها بعد ان يتحسن يجب ان يقطعها واعطيها له مع الحليب او اللبن بعد العشاء ويقلل الحركة وحاولي ان تضعيه على كرسي مفتوح من الخلف لقضاء حاجته وذهبت مع الدكتور الى مقر العاصمة لجلب الدواء وهي تبعد عن المزرعة 30 كم كما قلت لكم وعادت وجلبت الدواء وكذلك بعض الحلويات والمعطرات والتعقيمات وبعد العشاء قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد دخلت الحمام وجاءت كانها عروس في ليلة دخلتها حيث لابسه ثوب بنص كم ازرق لماع يعطي جمال غير طبيعي لجسمها صدرها بارز وبزازها نافرتان رغم صغرهم ومتباعدين ذات حلمه ورديه مدبدبه مغطي اربع اصابع او اقل عن الركبه سيقان بيضاء وهي فقط تلبسهم بغرفة نومها وعندما تخرج تضع الروب عليها ووضعت لي الحليب والتمر (البلح) وقالت هو يقوي جسمك ويزيد بطاقتك وشربت معه الحبه ولكن هذه تشبه الكبسوله ايضا زرقاء واطفات الاضواء الا ضوء التلفزيون حيث كالعادة شغلت لي فلم رمانسي وهي جنبي على السرير وعملت نفسي نائم وندهت عليه مرات وهي تقول حبيبي عماتو شوف الفلم ومددت يدها على قضيبي وبدات تلعب به ووقف وانا عامل نفسي نائم يخرب بيت ابوك على هالزبر وانا في قمت هياجي وتقربت اكثر ووضعته على وجهها وعلى خديهاوهي تبوس به ثم وضعت لسانها وعلى بيضاتي واسمعها تتوهوه اه اه وانامغمض وجسمي يتنمل عاجز وشعرت بخدر في جسمي وراسي واحاول ان افتح عيني بصعوبه وشاهدتها تخلع ثوبها رغم نعاسي وخدري وانا ارى منظر(قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد جسمها الناصع الابيض المدبدب حيث سحبتني الى منتصف السريرثم نزلت ووضعت تحت جسمي ملايه اشبه بالنايلون وبدات تبوس وانا اشم بعطرها ومارى الا ان تقول لي صباح الخير عماتوا واذا امسكها وابوسها وزبري واقف وهي مالك عماتو شوبيك ايش اللي صار ان خفت تتبول وضعت هذه تحتك اريد ان اتبول فسندتني ووضعت الطشت وايضا شعرت بحرقه بالبول وشيء جامد ظهر كانه لبني من خلال البول وفطرت وهي تنظر لي بدهشه لجوعي والاكل بشراها قالت اكل انته لوتتعشى كويس ماتجوع الصبح وبعد العلاج نمت وتغديت وفي المساء بعد العشاء قبل الحبه قلت لها عماتو اريد منك ان تجلبي لي حلويات اخاف اجوع وفعلا افرطت بالاكل والحلويات ولكن ادعيت اني اخذت الحبه لكن رميتها بالطشت وخرجت من الحمام وشعرها مبلل عليها بشكير وضعته جانبا ووضعت العطروجلست جنبي بثوبها بدون سنتيان وكلوت كانه لاصق على جسمها وانا لااستطيع ان اسيطر على نفسي وقلت لها اريد ان احكي اليك الحلم امس بس اخاف لاتفسرينه بغير شيء لا حبيب عماتو احكي ان تحلمت (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد بحواهر الغازيه اني انيك بيها وكبيت مرتين وبعدين حتى بالحلم بجواهر عماتوا زعلتي لا بس شنو اللي عاجبك بيها يصراحه وماتزعلين طيزها كيف تحبو الطيز سكتت احكي وماتخاف الطيز عماتو ايصير احتكاك اكثر فرداته وكذلك الضيق الذي بيه اللي يعصر الزبر ولو خبرتي بيه قليله لكن احبه اني اكرهه لان ابن عمي الملعون خلاني اكرهه لانه عمل معايه بالقوه وشقه نصفين خلاني اكره الجنس لحد الان اسكت ياملعون لا بس اكره النيك من الطيز مااشعر بلذه خلاص عماتو كلمن ورايه بس لو مجربته بغير ظروف اسكت ياعماتو واعطتني ظهرها وطيزها بارز متارجح احس انه يبتلع اكبر قضيب انا اسف ياعماتو واندارت برائسها وضحكه خفيفه لا ياروح عماتو خلينا بالفلم وعملت نفسي نائم وبعد حوالي ربع ساعه ظهرت لقطة بوس والبطل يطرحها ارضا واذا بها تندار واغمضت عيني ويدي جنبي وندهت وصاحت ياعماتو سموري وانا لم اجبها وتصورت اني نمت فتقربت ووضعت شفايفها على شفايفي وبدأت تمص وتبوس ثم نزلت على صدري وتشم به وتبوس وتلحس وقضيبي وقف كانه سيخ حديد وهي تقول ايه دانته جاهز وهي تكلم زبري انته بلوى ماصدقت ولعبت بيه وهي تضع فمها عليه وتبوس وتلحس وتشم واحس بنفسها الحار ثم وضعت الملايه البلاستيكيه وسحبتني (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد لوسط السرير وخلعت ثوبها ووضعت كسها شفراته على قضيبي وبدات تدخله واحس انه ضيق وهي تقول اوف اوف اخ اخ اخ سخن يلسع اوف اوف اوف شو هذا وبدات تصيح وتئن ثم نامت على صدري واحتظنتني وتبوس بيه وزبري داخلها وقذفت أنت وشخرت ثم اندارت بجسمها اعطتني ظهرها ومسكت قضيبي ودخلت راسه في كسها وارجلها متباعده وتصعد وتنزل وتصيح بصوت خفيف وانظر لطيزها يتارجح ويطقطق وهي تقول تمنيتك ان تكون صاحي وسليم حتى تصعد على جسمي وايديك تلعب ببزازي اوف اوف اخ اخ وينك من زمان وينك ياعماتو اوف اففففففففففففف اخخخخخخخخخ وشعرت انها قذفت للمرة الثانية واريد ان امسكها من وسطها لاكن خوفي من ردت فعلها وكان قذفها نزل على قضيبي وجسمي وهي تضغط بطيزها وفلت من كسها ورجع على طيزها وقالت شو ناوي تريد طيزي خاضر يابو طويلة نجرب فنزلت مني وجاءت بزيت وبدأت بدهن قضيبي (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد وتضع بخرم طيزها ثم تربعت وامسكت براسه وبدأت تحاول ان تدخله وتحك به وادخلت راسه وهي تصيح يايابه يابويه ايمووت راح اتحمل وهي تكلم نفسها ثم مسكت بيدها على صدري واخرى ممسكه تحاول ان تدخله دافعه له وهي مطوبزه فاتحه ارجلها الى اقصى حد فدخل نصفه وحسيت ان نار تسري بي وبدات تتاووه وتصيح ينعل ابو الطيز اخ اخ وهي تتحرك ودخل كله ثم سكتت برهة من الوقت ونشجت ودموعها انهارت وتحركت بشكل دائري وبدات تصعد وتنزل واتكأت بكلتا يدها وهي تن وتصيح حلو وحار صحيح حلو بس شوي يوجع وانا منتشي اشعر بضغط عضلات طيزها ممسكه بزبري وهو ضيق وشعرت اني اقذف بداخلها وهي تصيح اوف اوف احس نار ميتك حبيبي اموت عليك وعلى زبرك ايجنن واحتضنتني وتبوس وتمص بشفافي وصدرها يتارجح وهي تقول ماعوفك للموت وارتخى قضيبي وبدا بالخروج ونامت على جسمي فتاووت كاني احلم فانتبهت ونامت بحضني وهي تبوس وتشمشم فحركت يدي كانه لا اراديه فامسكتها وهي تتحسس بها على حلمات بزازها وقمت ومسحت لي ونظفتني بالماء والصابون بعد ان وضعت تحتي الطشت وهي تقول تستاهل يابطل ريحتني (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد *****يريحك حقك سموري هسه انطيك حبوب نوم شلون بعدين شو راح اعمل اصارحك لو تتزوج انا منو الي وهي بالطبع تكلم نفسها وذهبت استحمت ورجعت وتعطرت وخلعت ثوبها واتكاءت على السريروهي تبخ بالعطرعلى جسمي والسرير وأبدلت الفلم وهي بجسمها تتارجح ياعماتو شقيت طيزي نصفين بس حلو اخ اخ لوصاحي كنت اقول لك عندك حق بالنيك بالطيز احلى ولو هو (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد شوي يوجع ولم اصبرفمددت يدي عليها ووضعتها على كسها شو بدك تفرك حاضر فمسكت يدي وفركت كسها ويدي تلعب بيه يلسع ومبلول وقضيبي وقف شو انته الثاني استعديت ونزلت تبوس وتلحس بيه وتقول يامحلاه وين من زمان وانا اشعر بيك ثم مسكته ووضعت رأسه على باب كسها وهويلعب بزنبورها ووقف هو الاخر وهي تصيح اه يابعد عماتو اخ لو صاحي وتحاول ان تدفعه الى داخل كسها بسبب نومي على جنبي والجبس الذي برجلي والاخرى فرفعت رجل واحده ودخل لاكن صعوبة الدفع والسحب وهي تعبت واشعر بها انها ارتاحت لصعوبت تنفسها وهي تأن وتوحوح ثم اندارت واعطتني ظهرها ودخلته وارى جسمها ناصع البياض وهو متكور وكل مره اتقصد ان ادعه يسطدم بخرم طيزها ثم هي وضعته بعد ان وضعت عليه بعض الزيت وهي قذفت مرتين ثم دخل وهي تووحوح اح ا ح اف اف ودخل بسهوله فقامت تدعه مره بطيزه مره بكسها فقذفت مابين الاثنين وهي تصيح اليوم مستعجل امس كان يطول ولاتعرف اني صاحي ومندمج فالتصقت وجلعتني احتضنها ولازال منتصب وانا غير مصدق وكانني بحلم ثم ارتخى وقامت ومسحتني وغسلته (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد ايضا واغتسلت ورجعت ووهي ملفوفه بالبشكير وجسمها رطب وشعرها مبلل وانا مرتخى ومنتشي ولكن تمنيت ان اكون بكامل قوتي فاايضا تلمعت وتعطرت واغلقت الغرفة واطفأت الاضواء ونامت جنبي وهي محتضنتني ولكن احس انا تعبت اليوم هرتني ياعماتو بس البطل صاحي فدهنت قضيبي ووضعت عليه الزيت ووضعت على طيزها ايضا وهي تقول حتى براحتك واعطتني ظهرها واحس انها بعد نصف ساعة تشخروانا ارها واحتظنها فرفع نفسه قضيبي ودفعته فدخل وبهدوء اخله واخرجه وهي لاتشعر ثم اخرجته ووضعته على خرم طيزها وبسبب ارتفاع طيزها بصعوبه ودفعته وشعرت بانقباض على زبري وحراره ولصعوبته ارجعته الى كسها وانا دفعه واحضنها فقذف واحس انه قذف قليل وارتخيت وهو يسل من كسها وانا احتضنها ونمت بعد التعب وحسيت بالصباح وهي قامت قبلي بعد ان شاهدتها (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد بثوبها وروبها واغتسلت بعد ان تبولت وايضا شعرت بحرقه فقلت لها عماتو امس تحلمت ولكن لاتزعلي ان تحلمت بيكي صحيح اه بس انا كنت صاحي فسكتت وقالت كيف يعني يعني مامجبس ضحكت ا ه ان افتكرت تحلم صاحي شو حد يحلم صاحي المهم افطرت ونمت وتغديت وجاني ضيوف اخي وبنت عمتي وعمتي الثانيه واخواتي وذهبو بعد العشاء ثم جائتني عمتي بالحليب فقلت لها لم اشرب الحليب الا اذا انتي شربتي معي فوضعت الحبه لها واري دان اعرف تاثيرها وقالت سادخل استحم بعد ان جاءت لي بالتمر (البلح) صحن كبير قالت اريدك تاكله كله وجاءت بعد ان استحمت واكلت واطفات الاضواء وشغلت ايضا فلم وسكرت الغرفة وقات لها اريد الطشت قرب السرير فشربت الحليب وانا كلي فرح انها ستنام وانا افتح معها موضوع الحلم والنيك من الطيز وهي تقول يجوز اعطيك الحق بانكم تحبون النيك من الطيزفعملت نفسي نائم وانا اتكلم معها فصاحت وقالت لي عماتو انت نمت شو لسه بكير ولكن انا ايضا احس اني تعبت فخلعت ثوبها وحضنتني ولكن تاثير الحبه اخذ بها فصعدت على (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد جسمي وفشخت ارجلها وتحاول ان تدخله ودخل وهي بين اللذه المستمتعه والنعسانه فلم تستطيع ان تكمل فنامت جنبي وبصعوبه اكملت نيكها بعد ان اولجته بها وقذفت على باب كسها فدهنت به كسها واشعر انها تبتسم ومنشرحه فتراجعت ثم اكملت حتى دهنت خرم طيزها من حليبي الذي قذفته وادخلت اصبعي به وهي لاتتحرك وحاولت ان ادفعها جانبا وصار ظهرها لي وانا لاول مره امام جسمها وهي لاتتحرك وانا اشم وابوس والحس والعب بصدرها والعب بحلمتها وقضيبي يدخل ويخرج مره في كسها ومره في طيزها وقذفت في كسها وخرج بعد ان ارتخى فحاولت ان اسحب نفسي زحفا لكي اغتسل وتناولت من جانب السرير بعض الماء بالمحارم (الاكلينس )وامسح به وتبولت بعد وقعت قطرات على السريرورجعت لها زحفا وانا احتضنها وابوس بها واشم وكانني بحلم اشاهدها والعب بجميع جسمها واقلب به ولم تعترض وماهي الا لحضات وقربت قضيبي من خرم طيزها (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد ودفعته وهو يدخل ويخرج واشعر بانقباضه وضيقه الا ان قذفت بطيزها ثم ارتخى وخرجواغتسلت كما في المره السابقه ولكن شعرت بالجوع فتناولت بعض التمر (البلح) وخلص الفلم ولكن لا استطيع النزول وتبديله او اخراجه وساد الصمت والهدوء الا من انفاسها وصوت الوشوشه بالتلفاز واحتضنتها وانا اشمشم بها وبشعرها والعب ببزازها وكسها ووقف واستعد زبري فدخلته وانا ادخله واخرجه ويد تلعب ببزازها وهي لاتتحرك وطولت وماهي الا وقضيبي يقذف ولكن نصه ساح على افخاذها وانا احتضنها ونمت ولم اشعر الا بالصباح والباب يطرق وصوت امي تنادي بدريه سميرشو الساعه 9 صباحا ماتفطروا فسحبت نفسي منها وانا اهز بيدي عماتوا اصحي شو اليوم كسلانه فنهضت بصعوبه وارادت ان تفتح الباب فصحت عليها شو ملابسك راح تخرجي هيك فانتبهت ولبست الثوب والروب وتتلمس بجسمها وتنظر الى السرير والملايه التي وقعت عليها بعض القطرات وغطتني وفتحت الباب واستلمت الافطاروقالت لامي سهرنا على الفلم وشغلنا فلمين ثم اطفات الجهاز شو هذا معقول اني انام ومااشعر وانته قلت لها اتذكر كنت اتكلم معك على الحلم وماشعرت الا وامي تطرق الباب واغتسلت ودخلت عليه وهي بوجهها علامات للسؤال ولكن قالت انا امس تحلمت كثير وانا ايضا عمتي تحلمت بكي واريد بعد الافطاراكلمك عنه ..... واسكمل لكم البقيه (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد
  16. يقول صاحب القصه:: اسمي؟؟؟ أسكن في حارة أو حي صغير داخل أحد العواصم العربية حكاياتي ليست غريبة فهي حدثت مع كثيرين ولكن الفرق بيني وبينهم الجرءة في التحدث فتحت عيناي على هذه الدنيا الغريبة لأجد لدي أم جميلة وعصبية وأب قاس لايعرفان كليهما معنى الحنان وأخ يكبرني بثلاث سنوات اسمه عصام قاس ايضا مثل والدي وأختنا الكبرى سلام والصغرى وسام وتصغرني بسنتين تقريبا نسكن في بيت متوسط يتكون من 3 غرف ومنافعهم غرفة لأمي وأبي وغرفة لي ولأخي وغرفة لأختاي حالتنا المادية اقل من المتوسط فنحن نعيش من دخل أبي اللذي يعمل في الحكومة كانت طفولتي عادية أحيانا جميلة وأحيانا لا أذكر أني منذ كنت صغيرا كنت شقيا قليلا كنت أحب اللعب مع البنات الصغار وأحب لعبة لدي الغميضة حيث أذهب أنا والأطفال للاختباء وأقوم بدوري باصطحاب احدى الصغيرات مثلي لاقبل لها طيزها وكل علمي ان هذا هو الجنس وعند عودتي للبيت وثيابي متوسخة ألقى الضرب من أمي وأبي والضحك علي من أخي أما أختي سلام فكانت تشفق علي وتأخذني لتحممني وتلعب بعضوي وأنا لا أدري ماذا تفعل لصغر سني أذكر أني رأيت أشرطة جنسية كثيرة قبل بلوغي بسنتين لدى أصدقاء لي وعند حلول الظلام وحينما أتأكد أن الجميع نيام أتخيل المنظر اللذي رايته بأحد الأفلام وأحضن فرشتي وأحك قضيبي بها وكأني انيك بفتاة أتخيلها الى أن أصبحت في سن الثالثة عشر حيث كنت في أخر الليل أحك قضيبي وأحسست وقتها أن جسمي أصبح ساخنن تسيطر عليه القشعريرة ويخرج مني سائل لا أدري ما هو وعرفت بعدها بأنه المني اللذي يخرج من الرجال وقت البلوغ تزوجت أختي الكبرى سلام وسافرت مع زوجها للخليج بلغت الخامسة عشر ولم أمارس الجنس ولكني كنت أمارس العادة السرية بكثرة وأصبح لدي معلومات كبيرة عن الجنس من الأفلام والصور والكتب أيضا لقد كنت من المتفوقين في دراستي على الرغم من اهتمامي بالجنس وجاء ذالك اليوم اللذي فارقت فيه عائلتي بسبب تفوقي في الدراسة فقط جائتني منحة لتكملة دراستي الثانوية والجامعية في الخارج ووافق والدي وأظن أن سبب موافقته حتى يتخلص من عبء على كتفه حتى يتخلص من أكلي وشربي وتعليمي عشت في الخارج في أحد الدول الأوروبية اتعلم لمدة لا تقل عن 8 سنوات أنهيت فيها دراستي الجامعية وأخذت بكالوريوس في الطب البشري لقد مارست الجنس منذ وصولي اوروبا الى أن عدت الى بلدي ولا أذكر كم عدد الفتيات الشقراوات اللواتي نكتهن ولكن كان عددا كبيرا الأن عمري 23 عاما ولم ارى أهلي منذ سنوات طويلة عدت اليهم أحتضنهم وكلي شوق اليهم ولكني فوجئت بخبر وفاة والداي على الرغم من عدم حزني عليهم فتحت عيادة نسائية عند وصولي للبلد لاهتمامي بالنساء فقد تعلمت ما أحب طبيب نسائي لقد أصبحت المعيل الوحيد لعائلتي فقد عدت اليهم لايملكون ثمن قطعة خبز فأخي لا يعمل وراتب التقاعد الخاص بوالدي لا يكفي احتياجاتهم بعد فتح العيادة أثمرت علي بالكثير من النساء العربيات الجميلات اللواتي لم أذق طعمهن في الخارج نكت عدد ليس بالقليل منهن من أجل تخفيض أجرة الكشف لقد أخذت غرفة لي بالبيت وغرفةلأختي وسام وقد أصبح عمرها 21 وغرفة لأخي وزوجته زوجته تلك جميلة وخسارة في لم أعلم لماذا قبلت بأن تتزوجه لقد لاحظت أحيانن كثيرة أنها تكرهه وتمقته وبأن السيطرة لديها بشكل كامل لقد عرفت بعدها بأن السبب عدم الخلفة وبأن الأطباء أجمعو بأن العقم منه وبأنها سليمة فقررت الكشف عليها وطرحت عليها ذالك فوافقت الساعة 2 بعد الظهر أوشكت على أن أغلق باب العيادة وقبل أن أقفل دخلت علي زوجة أخي وكدت أن لا أعرفها لقد كانت تلبس ملابس لا أجمل ولا أرقى من هكذا لباس وكأن اللبس قد فصل من أجلها تظهر تفاصيل أنوثتها بشكل بارز تجمدت في مكاني ونسيت أني أنظر الى زوجة أخي عيني متركزتان على ثدييها وجسدها المتناسق وأصغي فقط لزبري اللذي أصبح في أقصى درجات صموده دخلت العيادة وجلست على السرير أمامي تبكي دون ان تنطق كلمة واحدة ,وقفت على أقدامي متوجها اليها أمسح تلك الدموع الساخنة ويدي ترجف على خدها وحول عنقها فقد أخذت اتحسسه لا شعوريا , ارتمت على صدري فضممتها الي بقوة ساالن اياها مابك؟ , فلم تجب أبعدتها عن صدري وأمسكت بوجنتيها بين كفتي يداي فقالت ووجهها مليئ بالحزن العيب مني بس أرجوك ما تحكي لأخوك وأنا تحت امرك باللي بتطلبو
  17. متأكدة متأكدة يارشيد ماهو الوقت المناسب نوال الساعة السابعة مساء حاضر عمري نوال. وضعت زوجتي خرما صغيرا في باب غرفة النوم وقالت ستري من هذا الخرم رجلا غريبا يجامع زوجتك على سريرك وفي غرفة نومك وهذا العمل الجريء يازوجي الحبيب بالتاكيد هو منتهى متعتي ومتعتك قلت لها نعم ياحبيبتي بالتأكيد. حضنتها بقوة الى صدري وسحبت يدي نحو فرجها كان كسها ساخنا ومليئا بحليب رشيد وابن عمه قالت بنشوة هيا أولج ذكرك يازوجي الحبيب بكسي دعه يعوم بحليب غيرك نكني ياديوث نيك القحبة الزانية زوجتك بدأنا نصرخ انا وزوجتي من شدة الهياج والمتعة. إقترب موعد رشيد وطلبت مني زوجتي ان أختبيء في غرفة الجلوس لأنها ستستقبله عارية وتدخله رأسا الى غرفة النوم بعد لحظات دق رشيد الجرس واختبئت انا في غرفة الجلوس وفتحت زوجتي الباب وقادت رشيد بسرعة الى غرفة النوم وقفلت زوجتي باب الغرفة من الداخل وسحبت المفتاح معها تحسبا من ان يفتح رشيد الباب فجأة ويراني امامه. عندما تأكدت ان زوجتي قفلت باب غرفة النوم واستفردت برشيد صرت اتفرج عليهما من خرم الباب تعرى رشيد من جميع ملابسه اما زوجتي فكانت عارية قبل مجيء رشيدلأنها تشعر بمتعة عندما تقابل رجلا غريبا وهي عارية. قضيب رشيد كان منتصبا ضخم أسود اللون طوله قد يتجاوز ال25 سم. حضن رشيد زوجتي بنهم وأخذ يلحس جسمها الأبيض الفاتن من الرأس الى أخمص القدمين ثم عاد الى فرجها الأحمر المنتفخ وصار يلحسه بشهوانية مفرطة ثم أدخل زبه الضخم بكس زوجتي لبرهة وأخرجه وبدأت تمص ذكره ولم يتمالك رشيد شهوته وقذف لبنه بفم زوجتي وبلعت لبنه بالكامل ولم تفرط بنقطة واحدة تتسرب خارج فمها. قلب رشيد زوجتي على طيزها الكبيرة البيضاء المدورة وصار يلعق خاتم مكوتها النافر ثم أولج ذكره الضخم الأسود بأعماق طيزها وصرخت زوجتي بهيستريا وعرفت انها تقذف الحمولة الأولى من شهوتها. إستلقت زوجتي وركب فوقها رشيد وأخذ يمصمص شفتيها وهي تدخل لسانها بفمه ثم نزل الى صدرها الرحيب وصار يرضع نهديها النافرين بشغف وفشخت زوجتي فخذيها ووضع رشيد رجليها على كتفيه وأولج قضيبه الأسود الهائل بكسها وصاريجامعها بقسوة وجنون وهي تصرخ وتقول:نيكني ياحبي بجنون اكثر بقسوة اكثر إقذف لبنك الساخن الغزير بقاع فرجي. كان زبي منتصبا وكنت هائجا ومستمتعا وأنا أرى زوجتي من خرم الباب ورجل غريب بهذه القوة الجنسية يضاجعها على فراشي أعطتني زوجتي الإشارة المتفق عليها وأسرعت الى غرفة الجلوس واختبئت لكي لايراني رشيد. أخرجت زوجتي رشيد من غرفة النوم وقادته الى الصالة وطبعت على شفتيه قبلة حارة وطلبت منه الخروج قائلة :لقد حان موعد مجيء زوجي من عمله. إنصرف رشيد وأغلقت زوجتي باب الشقة ودخلت عندي في غرفة الجلوس وهنئا بعضنا انا وزوجتي على نجاح هذه المغامرة الجريئة الممتعة ثم ذهبت معها الى غرفة النوم وحضنتها بشوق وشعرنا معا وكأننا في اليلة الأولى من زواجنا الذي مضى عليه أكثرمن سبع سنوات
  18. وصلنا الى شقتنا واتصلت زوجتي بنييكها الشاب وقالت له من باب التمويه زوجي سيخرج الى عمله بعد ربع ساعة دع باب الشقه مفتوحا ومن باب التمويه ايضا طلبت زوجتي من الشاب او من ابن عمه ان يخرج الى الشارع ويراقبني اثناء خروجي ويتأكد انني ركبت سيارتي ومشيت ولكي يكون هذا الدور محبوكا وبدقة خرجت الى الشارع وشاهدت شابا اسمر مفتول العضلات يراقبني الى أن ركبت سيارتي وعرفت ان هذا الشاب القوي هو الذي سيضاجع زوجتي بعد قليل. قمت بإخفاء سيارتي بأحد الأزقة البعيدة قليلا عن الحي وجئت راجلا ودخلت الى شقتي في الدور الثاني وبعد قليل اتصلت زوجتي من الموبايل وبدأت تكلمني على اساس انني صديقتها فاتن وفاتن هذه فعلا صديقه زوجتي وهي شرموطة بدون علم زوجها الثري وتمارس القحب لإشباع نهمها الجنسي . كانت زوجتي تتأوه وتشهق عبر الموبايل وأخبرتني ان الشاب الأسمر هو الآن يجامعها وقضيبه الأسود الضخم يلعب بأحشاء فرجها ويدق بجدار رحمها. صرخت زوجتي بهستيريا وعرفت انها تقذف شهوتها وتركت زوجتي الموبايل مفتوحا دون إغلاق لكي تدعني استمتع ران بعض الصمت وإذا بزوجتي الحبيبة تخبرني انها ستصعد الى شقتنا بعد ان قضت اربع ساعات مع الشابين كلها نياكه متواصلة استقبلتها بالأحضان في الصالة وقالت وهي تضحك كيفك يافاتن ثم سحبتني الى غرفة النوم وهي تقول دعنا نمارس متعتنا الحقيقية ياعمري وسألتني هل سمعت صراخي عبر الموبايل عندما كان ينيكني الشاب الأسمرقلت لها بس كنت اتمنى رؤية هذا الشاب وهو يجامعك في غرفة نومنا وعلى هذا السرير قالت وهي مبتهجة سأحقق أمنيتك يازوجي الحبيب قلت لها كيف؟ أجابتني قائلة:انا مغرمة لحد الهوس بزب هذا الشاب الأسمر أكثر من ابن عمه له قضيب بحجم قضيب الحصان تقريبا وقد قذف منيه ست مرات في كسي وزبره في حالة انتصاب مارأيك اتصل به وأنت تسمع وأحدد معه موعدا في الغد بحجة انك بالعمل وغير موجود قلت لها الفكرة رائعة ياحبيبتي قالت زوجتي هيا اسمع واتصلت بالشاب الأسمر وكان اسمه رشيد ودار بينهما الحوار التالي: رشيد انا نوال اهلا حبيبتي نوال اريدك غدا تأتيني في شقتي وزوجك يانوال سيكون في العمل
  19. زوجتي تعشق المضاجعة الى حد الشبق اكتشفت هوسها بالجنس عندما انيكها كانت تطلب مني وبتوسل عدم قذف شهوتي بفرجها بسرعة وتحضني علي التريث لكي نقذف السائل المنوي معا وعندما تقترب من إنزال شهوتها تصرخ بصوت هستيري ويرتعش كل جسدها اثناء قذفها ثم تخلد الى الراحة وتصمت وكأنها دخلت في غيبوبة. أجمل امرأة في العمارة التي نسكنها كانت زوجتي (/ بيضاء طويلة ممتلئة ذات نهدين كبيرين ومؤخرة كبيرة مدورة وعينان واسعتان سوداويتان وشعر كستنائي متموج وتلبس تحت العباءة بنطلون احمر ضيق يبرز حجم مكوتها الكبيرة وكسها المنتفخ الضخم . كان بعض الشباب الذين يقتعدون ناصية الشارع المقابل للعمارة ينظرون الى زوجتي بإشتهاء وهي تركب في السيارة اثناء خروجها معي للتسوق او للنزهة وبعضهم لاإراديا يضع يده على ذكره . كنت كثير الكلام مع زوجتي عن الملل الذي يهيمن على الحياة الزوجية مع مرور الزمن وكانت تتابع كلامي بإهتمام منقطع النظير وتناقشني بجراة ولكني في بداية الأمر لم استطع مصارحتها بأنني أرغب ان يضاجعها رجل آخر غيري. لكن زوجتي لمست هذه الرغبة لدي عندما لمحتها ذات يوم وهي تخرج من شقة شاب أعزب يسكن في الدورالأرضي من العمارة شعرت انني كشفت أمرها وفتحت زوجتي باب شقتنا وحضنتها في الصالة وهي مرتبكه وقلت لها لاترتبكين هذا أسعد يوم أضبطك فيه وأنت تشرمطين صارحتني وهي تتأوه بأن هذا الشاب وإبن عمه الأسمر ذو العضلات المفتولة يتناوبان علي نيكها كلما سنحت الفرصة. سحبتها الى غرفة النوم وكان زبي في غاية الإنتصاب وطلبت مني ان تستحم بعد مضاجعة الشابين الجارين ولكني قلت لها متعتي ان أضاجعك قبل الإستحمام قالت أحلى. مصصت شفتيها الكبيرتين الملطختين بأحمر الشفاه ثم تحولت الى صدرها ووجدته لزجا وأخبرتني زوجتي انها طلبت من الشاب الأسمر ان يقذف ماتبقى من منيه على نهديها. كانت رائحة المني تفوح من بين نهديها وأنا ارضعهما وأدخلت اصبعي بفرجها كان مليئا بلبن الشابين واستعر هياجي وأدخلت زبي المنتصب بكس زوجتي وصار يسبح بلبن الشابين وأخذنا نصرخ معا من شدة الهياج وأخرجت قضيبي وهو مبلل بالمني وأدخلته بفم زوجتي ولعقت بقايا المني ومصته بشهوة ثم لحست فرجها الذي اخذت تنبعث منه رائحة لبن الشابين وكأنها رائحة عطر فاخر تصعد الى أنفي. إستلقت زوجتي على بطنها واتكأت على ركبتيها وطلبت مني ان انيكها من مكوتها وأخبرتني ان طيزها مليئة بحليب الشابين وأنهما أحيانا يمارسان الجنس معها سوية هي تركب فوق الشاب الأسمر وتولج قضيبه الضخم في كسها بينما يأتي الشاب الآخر وينكحها من مكوتها. أدخلت ذكري بطيز زوجتي وهي تتأوه وتقول :نيكني ياديوث أحبك أموت بدياثتك وأنا ارد عليها وزبي بأعماق طيزها :وأنا أحبك ياقحبة وأموت بقحبك. طلبت من زوجتي ان تذهب غدا لهاذين الشابين وتمارس معهما الجنس ولا تشعرهما ابدا ان لدي علم بكل القصة. إبتهجت لدهاء فكرتي ووعدتني بأن اكون خارج الصورة وقبل نزولها الى شقة الشابين الأعزبين بأربع ساعات قمت بتحميم زوجتي وحلاقة شعر كسها وذهبت بها الى (الكوافيرة) وانتظرتها حتى خرجت من الصالون وبستها داخل السيارة وقلت لها صرت عروسة فاتنة أعدتيني الى ذكرى أول ليلة من زواجنا وردت زوجتي قائلة : لكن هذه المغامرات الجريئة التي نقوم بها تجدد حياتنا الزوجية وتطرد كابوس الملل انت ياحبي ديوث وأنا قحبة ممحونة لا أشبع من النيك.
  20. القصة باللغة الجزائرية المحلية فقط . نكمل القصة نتاع اختي مريم نهار نكتها مين لقيتها تتفرج فيلم بورنو في الانترنيت و من بعد اتافقنا نديروا خطة لشهرة اختي الصغيرة 14 سنة و انييكها هي تاني . لازم تقرا القصة الاولى باش تفهم هاذي الجزء 2 . مين نكت اختي مريم من الزك و شبعتها و لحستلها سوتها حتى جاتها قررت نييك شهرة الصغيرة 14 سنة باش ما تشكش فينا على خاطر لا بقيت انييك مريم يجي النهار لي تفيق خاصة النييك في الليل برك ، النهار صعيب شوي و ممكن شهرة تفيق ولا تشوفنا عليها قلت لوكان نييك شهرة يسهل الحال عليا ، و قلت لمريم الخطة باش نلقاها تنيك معاها و ما تقدر دير والو كيما صرا لمريم . قلت لها انتي ديري كيما العادة خيري فيلم بورنو شباب و اتفرجي معاها سيرتو لوكان فيلم سحاق لاسبيان ، هنا قالتلي شهرة تبغي اللسبيان بزاف تموت عليهم . و قلت لها مين تدخلي ديري روحك بلعتي الباب بالمفتاح بصح خليه محلول باش نقدر ندخل و ديري معاها السحاق كيما كنتوا موالفين و انا ندبر راسي من بعد . دارت كيما قلت لها و انا لبست الشورت برك بلا سليب و قعدت نتفرج من عين المفتاح حتى بدات مريم تلحس لشهرة في سوتها و هي تنازع و تتلوى و قريب تبكي من المحنة و هنا حليت الباب بالشوي و دخلت بصح كنت موراها ما شافتنيش و مين قربت تجيها الشهوة حطيت يدي فوق كتفها و هي انخلعت ههههه قريب ماتت بالخوف و انا نتفرج و هي ما قالت حتى حرف قعدت مسمرة في بلاصتها و سوتها محلولة و تسيل من الشهوة و كنت مفهم مريم كي تشوفني هاكا تخرج زبي من الشورت و تبدا تمص فيه قدامها و هاكا دارت ، مين شهرة انخلعت مريم خرجت زبي قدام شهرة و هي تشوف و كان واقف مطنن و بدات تمص فيه و تلحس تقول كورني لاكريم ولا حبة كوجاك و شهرة مخلوعة مشي مصدقة عينيها ، قلت لها كملي شهرة كملي ما تخافيش انا خوك برك مشي غول . هي ما قدت دير والو بصح قعدت هاكا حالا رجليها و سوتها تقطر بالماء و بزازيلها خارجين من التريكو و هنا مريم بدات تمصلي زبي و تحك في سوة شهرة و هي تتخلع و ترتعد و انا بديت نعصر لها في بزازيلها و هي مخلوعة تقول راها في منام من بعد بديت نسلم عليها في الرقبة و قلعت لها التريكو بلا ما تحس خليتها عريانة و عجبني جسمها صغير مراهقة تهبل و قاصرة ، البزول صغير و السوة بلاك ما تقدرش تتحمل اصبع و الترمة مدورة بيضا تجنن . كانت مريم عريانة و تمصلي و من بعد مين هجت رقد شهرة على السرير على ظهرها و بديت نشيتلها بزبي في سوتها و هي خايفة ولا مدهوشة ما عرفتش ، كانت تشوف فيا و مشي مصدقة شتا راه صاري ، مريم دارت سوتها في فم شهرة و بدات تحك و شهرة تلحس بالشوي و انا نشيت لشهرة بالشوي وقيلا حسبتني غادي نكسرها عليها خافت بصح انا بلعاني درت زبي في زكها و بغيت ندخله حتى ضريتها هنا وقيلا عرفتني باغي نييكها من الزك و رخفت رجليها شوي كانت سوتها تسيل ملي دخلت عليها بلاك مازالت سخونة و هايجة و بديت نفوت زبي بين فلاقيها و على سوتها و على القنزيز لحمر الصغير و هو ينتفخ بالشوي و مريم نتازع مين شهرة تلحس سوتها ، حكمتها من رجليها مليح و بديت نبانسيلها بزبي في سوتها حتى بدات تنازع و عرفت بلي خلاص دخلت معانا القحبة ، من بعد حطيتها في طرف السرير و كنت وافق انا و طلعت زكها بوسادة و هي على ظهرها و حطيت شويا بزاق في زكها في التقبة و خربتلها بصبعي شوي و بلاصيت راس زبي في غارها و بديت ندخل بصح قعد يزلق زكها صغير بزاف خفت عليها ، عاودت و مين ما قدرتش غمزت مريم باش تعاوني ، خلت مريم سوتها في لسان شهرة و دارت عندي بدات تحك لشهرة و تحل لها في زكها تبشق فيها تبشاق حتى زبي لصق في الزك و من بعد دمرته بالقوة حتى سمعنا شهرة عيطت مسكينة أييييي أيييي شتا هادا أييييي حبس حبس خويا ضريتني . انا ما بغيتش نحبس و مريم تحكلها في سوتها باش تنسيها و زدت دمرت حتى حسيت راس زبي دخل تما حبست باش ما نفرشهاش ولا نحلها حلة شينة ، ختي هاذي مشي قحبة من الطريق . قعدت نساعف فيها و نسلم عليها و انا راقد فوقها و نحكلها حتى ركحت شوي من بعد دخلته لها غير بالسونتيم حتى وصل للقلاوي و هنا قلتلها بصحتك شهرة راه وصل للقلاوي هنا شهرة تبسمت شوي و انا فرحت بزاف و قعدت نساعف فيها باش ما نضرهاش و باش ما تقعدش تكره النيك من الزك ، قعدت ندخل في زبي و نخرج فيه و نحكلها في سوتها و قنزيزها حتى بدات تهيج و تنازع هنا لقيت راحتي قعدت ندخل في صبعي في سوتها بصح غير بين الشنايف مشي لداخل و نوسع شنايف سوتها حتى يبان القنزيز و مريم تمص فيه و تبلع فيه و هي من محنتها بدات تلحس لمريم في سوتها و تعض القحبة هههههه حتى عيطت مريم أييييي مالك شهرة باغي تاكليها سوتي ههههه (كنت مستغرب البنات مين يهيجوا يقولوا كلش بلا حشمة و كي يهدروا هاكا يخلوني نهيج و زبي يبدا يقطر هدرتهم الطايحة على النيك و السوة و الزب تهيج بزاف ههههه ) انا قعدت نييك و نحك لها في السوة و بديت نزيد السرعة و القوة و هي تنازع و تقولي أي أي أي كل ما ضربته فيها و سوتها ولات غير الماء ، بقيت هاكا حتى جاتني شهوتي و محنتي و هنا ضربته فيها حتى للقلاوي حتى عوجتها من الظهر و هي عيطت بقوة مزيا الباب كان مبلع ، و هنا بديت نقيس و نفرغ في الشهوة بقوة و هي تنازع و تتمتم ما عرفتش شتا راها تقول و حكمتني من ترمتي و زيرت عليا باش ما نخرجش زبي من زكها و بدات تتزير و تتصلب و بزازيلها ولوا كي الحجرة يابسين و قنزيزها كبر ولى حمر دم و هي تنازع برك تقول تبكي و حبست لحيس السوة لمريم ما قدرتش تلحس كانت جاتها شهوتها تقول ضربها جن ولا اغمي عليها من الشهوة و زبي ساكن في زكها مازال ما خرجته انا رقدت فوقها مين جاتها الشهوة و قعدت نحكلها و نسلم عليها في رقبتها و خدها و هي مغمضة عينيها قعدت هاكا قريب 5 دقايق و من بعد رخات روحها حتى حسبتها رقدت بديت نخرج في زبي هنا قالت أي أي و تبسمت لي و هنا خرجته منتفخ و هي تتفرج فيه ، مسحاته يكتانة و دارته في يدها و قعدت تتأمل فيه و تلعب بيه و فرحانة . قلت لها عجباتك الحالة شهرة ؟ هزت راسها برك و هي حشمانة يعني واه و مريم القحبة تضحك ، مين شفتها شهرة تضحك قالت لها على خاطر ما دخلش فيك هذاك العمود راكي تضحكي ههههه ، قالت لها مريم انا دشني قبلك ههههههه و قعدنا نضحكوا و راقدين في سرير واحد و من بعد نكت مريم من الزك و شهرة تلحس لها في نفس الوقت حتى تغاشت قريب و هي تعيط انا كنت خايف يفضحوني ما يقدروش يتحكموا في نفوسهم مين تجيهم الشهوة ههههه . ما زلنا على هاذ الحالة كل اسبوع نييك مريم و شهرة 2 ولا 3 خطرات على حساب الوقت و نبات معاهم في سرير واحد و باش نضحكم كي نبغي نيكهم نبعث لهم اميل برك و هوما كي يبغوني نيكهم يبعثولي اميل و يهيجوني القحبات . علمتهم مص الزب و قعدوا يموتوا عليه يمصوه مع بعض تقول حبة حلوة ، ولي خلاني حاير هو مين نكون نييك في وحدة و تقرب تجيها شهوتها مين ندير زبي في سوتها ما تقول والو لوكان نبغي نكسرها بسهولة ، مرة قلت نجرب بديت ندخل زبي في سوة شهرة و هي تنازع و تقولي دخله حميدو دخله و كسرني خويا ما قديتش ، هنا عرفت بلي البنت عند شهوتها تضعف ومزيا جيت خوها لوكان جا واحد ولد حرام كان كسرها خاصة مين تقولي دخله تهيجني و مريم تاني هاكا مين تهيج تغمض عينيها و ما تعرف والو لوكان ندخل رجلي ما تقولش ههههههه . رانا مع بعض مدة عام و الفرحة زادت في الدار و السعادة باينة علينا و اللي جاي يكون احسن . انا كي قدرت نتحكم في روحي و ما كسرتش حتى وحدة راني مريح و البنات والوفوا النيك من الزك و لقاو المتعة فيه و ما بقاوش يفكروا في واحد غيري خوهم و حبيبهم ونياكهم حميدو ههههههه . نهاية القصة شكرا لكم على وقتكم الغالي . راوي القصة حبيب الزين. ممكن طلب يرحم والديكم اللي يراسلني ولا يرسلي دعوة يختار إميل واحد فقط ما يرسليش دعوة في زوج اميلات
  21. القصة باللغة الجزائرية المحلية . قصتي قصة و غصتي غصة رايحة نحكيها بصح نطول شوي باش تفهموني و السبب لي كتبتها هو اني وحد النهار كنت نقرا في الجريدة الأسبوعية في صفحة الحوادث و لقيت قصة نتاع وحد المرأة لقاة ولدها الصغير عمره 2 عامين يرضع في زب خوه الكبير لي عمره 12 سنة ، كان خوه يدير شويا عسل في زبه و يعطي لخوه الصغير يرضع حتى تجيه الشهوة ، كان على هاذ الحالة و خوه الصغير مين يكونوا في الدار يروح لزب خوه مباشرة و هذا لي خلا امه تشك فيه . كاين ناس ما يأمنوش القصة أنا صاحبتي وريتها القصة و ما بغاتش تأمن بصح عندها الحق ، أما أنا أمنت القصة على خاطر صرالي مثلها تقريبا مع خالي سيف الدين و حنا نقوله سيفو ، ثاني وحد النهار قريت في النت قصة تشبه هاذ القصة واحد مع خوه نفس الطريقة استغل براءته و عطاه زبه يمصه و قاله زبي حلو و خوه أمنه حتى فاقوا بيه لقاوه يمصله فيه و هو ينازع . قصتي فيها زوج اجزاء بصح رايحة نرويها كاملة و نقسمها على زوج هنا برك . القسم الأول : انا ساكنة في قرية في مزرعة بعيدة شوي على القرية حوالي 400 متر ولا اقل شوي المهم 5 دقائق مشي نوصل للمدرسة و عندي 2 خوتي ، واحد متزوج و واحد مزال يقرا في الجامعة ، و زوج خواتات بنات متزوجين و انا الصغيرة في الدار عمري 16 سنة . مين كنت صغيرة نعقل على روحي كنت نقرا في المدرسة و كان عمري بلاك 7 سنين ولا 8 و ما كنتش نعرف امور الجنس راكم تعرفوا مجتمعنا و كنت بريئة ، كنت متعلقة بخالي سيفو بزاف هو عمره هذاك الوقت 20 سنة و كان يخدم عندنا في المزرعة مع بابا و شريك معاه في الماشية ، تقريبا ساكن عندنا يروح الجمعة برك لدارهم و مشي بعيد في القرية برك ، المهم انا كنت نلعب في المزرعة و كانت كبيرة بزاف واسعة ، وحد النهار كنت نجري ورا ارنب صغير نلعب معاه و دخل للكوري (اسطبل يعني) و هنا لقيت خالي داير تحته بوطة تبن طالع فوقها و ينيك في العودة ميراندا( انثى الحصان اسمها ميراندا ) ما كنتش نعرف شتا راه يدير لها ، قعدت نشوف فيه و هو مين شافني ما داهاش فيا و كمل ينيك فيها ، قلت له سيفو ( كنت نلغا له باسمه ) شتا راك دير لميراندا؟ قالي راني نوكل فيها راها مريضة مسكينة ، من برائتي و فضوليتي على خاطر الصغر يعلم الفضولية ، الوحدة منا تبغي تعرف كلش ، قلت له علاش ما تاكلش من فمها ؟ قالي هذا عسل لازم تاكل منا ، من بعد شفته كمل و انا نتفرج فيه و هي بدات تخرج في المني من سوتها مادة بيضاء و هنا قالي شفتي العسل راه يخرج منها و كان زبه مدلي و كبير ما كنتش نعرف بلي هذا هو الزب عمري ما شفته في حياتي . قالي لوكان ما تخبريش نعطيك العسل الخطرة الجاية نشبعك عسل و قعد يسلم عليا و رفدني ، كنت نبغيه بزاف . انا وافقت و فرحت كنت حاسباته يهدر صح ، قلت له زيزتك (يعني زبك ما كنتش نعرف الزب ) فيها العسل ؟ قالي واه معمرة عسل . هنا قلت له اعطيني شويا ضرك ؟ قالي لالا خلاص كلاته ميراندا كلش ، غدوة ارواحي عندي هنا بصح ما تخبريش ماماك و نشبعك عسل . انا وافت طبعا و ما قلتش لحتى واحد و لغدوة هو كان موجد روحه و داير الخطة ، مين دخلت للكوري لقيته مريح و كي شافني دخلني بسرعة و خرج ضرب طلة و بلع الباب و من بعد داني لدار صغيرة فيعا العلف نتاع البقري و قالي شوفي ما تخبري حتى واحد ، لوكان تخبري ما نزيدش نديك معايا للحانوت و ما نزيدش نعطيك العسل و ما نهدرش معاك و ما توليش حبوبتي سمورة ( انا اسمي سميرة ) المهم وافقت كان همي نشبع عسل برك و هنا هو خرج زبه كان واقف و كبير و بدا يطلي عليه العسل بصح انا ما شفتش القرعة نتاع العسل ، هو مين يطلي العسل يدور ما يورنيش شتا راه يدير ، من بعد قالي ديري لسانك في زيزتي و ذوقي لا عجبك الحسي و مصي حتى تشبعي ؟ انا مين ذقته لقيته حلو و عجبني بديت نلحس له في زبه و هو باغي يدخله في فمي بصح كان كبير ما قديتش ندخله في فمي بسيف لا دخل و خالي راقد و مستمتع و انا فوقه نمص له في زبه و نسمعه ينازع و يتنهد و هو حاكم زبه بيده ، قعدت نمصله حتى قاس لي في فمي بزاف الشهوة و انا ما عجبتنيش بنتها كانت مالحة شوي و هو خرج زبه بالخف من فمي و قالي سميرة ما تبلعيش العسل لبيض هذا للعودة انتي نعطيك عسل آخر ( شفتوا البراءة وين توصل ) قست الشهوة من فمي و هو عاود حط شويا عسل في زبه و عطاني نمص كان زبه مرخوف و عجبني كيما العلكة و حلو بزاف و قعدت نمص فيه و هو يحكلي في شعري حتى شبعت عسل و هو قضى حاجته ، بقينا هاكا مدة من الزمن و كان يديني معاه لشومبرته مين ما تكونش ماما في الدار و يقلعلي قشي و يقعد يبانسيلي بزبه في سوتي يقولي نوكلك كيما العودة باش ما تمرضيش و انا مأمناته كلش يقولهلي ، وحد النهار قلت له علاش مين راك توكلني من بشتي ( السوة كنت نسميها بشة يعني مين نبول كنت نقول لماما ندير بشة مشي نبول راكم تعرفوا اللألفاظ نتاع الاطفال الصغار ) ما راكش دخل زيزتك باش تشبعني على خاطر شفته يقيس لي الشهوة فوق شوتي مين تجيه و من بعد يمسحلي . هو قالي بشتك مازالك صغيرة و مبلعة غير تمص الحلاوة برك مين تنحل ندخلك زيزتي ما تخافيش حبوبتي . ضلينا هاكا قريب عامين ولا اكثر حتى بدات ماما تشك فيه وقيلا انا ما علاباليش بصح ماما ما قعدتش تخليني نروح عنده و مين تروح للقرية تديني معاها ديما بلاك شكت ولا لقاته يشيتلي ولا شافتني نمصله في زبه شكون يعرف ولا لقاته ينيك في ميراندا العودة ؟ من بعد كبرت شوي و دخلت للمتوسطة و بديت نعرف شتا كان يديرلي خالي الرخيس كان يستغل براءتي و سذاجتي و طفولتي باش يقضي حاجته الفرخ . هنا الجزء الأول كمل . الجزء الثاني : بعد ما وصلت لسن 15 كنت نقرا في الثانوية و ذكرى خالي المؤلمة قعدت في ذاكرتي ما راحتش و كنت نخاف منه نموت و ما وليتش ندير فيه الثقة خلاص عمري ما نقعد وحدي في الدار و هو ثما مستحيل ، و مين ماما تروح نبلع باب شومبرتي بالمفتاح نخاف يدخل عليا خاصة اني بديت نعرف الحوايج هاذوا و صحاباتي مرات يحكولي ما كناش نحشموا بيناتنا ، كاين لي كانت تنيك مع صاحبها و كاين لي كانت دير لامور برك خاصة بعد ما كثر البارابول و الانترنيت . وحد النهار صاحبتي رحت عنها للدار هي كان عندها الانترنيت ورتني فيلم بورنو نتاع سحاق و قالتلي نديروا مع بعض هاكا انا ما بغيتش و من بعد كانت في السكايبي مع صاحبها مانيش عارفة من وين بصح باين بلي قاوري من اوربا خرج زبه و بدا يبنيط قدامها و هي تشوف فيه انا تفكرت زب خالي مين كان يشيتلي بصح كان زبه مشي مطهر فيه الجلدة عليها عرفته بلي قاوري و هي تبنيط في روحها و تتفرج ، المهم ما زدتش رحت عندها خفت لا ندير كيفها ولا تصرالي حاجة . المهم عرفت كلشي على الجنس و بديت نحوس نتعلم كلشي قلت في بالي نهار نتزوج ما ننغبنش و كاين صحاباتي كانوا يساعدوني بصح بنية شريفة يوروني مقاطع فيديو نتاع وحدة كسرها واحد و افلام وثائقية باش البنت تعرف كيفاش تتعامل مع سوتها و بديت نتهلا في روحي و نغسل قنزيزي مليح باش ما يديرش الريحة و وصلت حتى وليت ندير السحاق مع روحي من كثر ما توشيت سوتي و قنزيزي مين نرقد ولا نكون في الدوش و استبنيت الشهوة و عرفت علاش خالي كان يبانسيلي و يتعصر و يعيط ديما . هاذ الشي كلش تعلمته في عام ولا اكثر و عرفت بلي صحاباتي الاغلبية يديروا كيفي باش ما يضعفوش قدام الرجال و ممكن الوحدة تتساهل و تولي فريسة للجميع ، انا من نهار تعلمت السحاق يعني نبنيط سوتي ما وليتش نهتم بالرجال كنت نشفي غليلي وحدي بصح مين نبنيط نتخيل واحد ينيك فيا ولا يمور معايا سيرتو خالي مين كنت عاقلة عليه شتا كان يديرلي . وحد النهار ماما و بابا راحوا للعمرة و بقيت وحدي في الدار انا و خالي و خويا و اختي المتزوجة جات عندنا باش تقعد معايا . خويا راح يقرا للجامعة ، كان يقرا في وهران بعيدة و يسكن في الجامعة يجي مرة في الـ15 يوم و انا نقرا و اختي في الدار معانا ، من بعد اختي راجلها دار قصيدة حادث مرور بالسيارة بصح ما صراله والو غير اتكسر من رجله و دخل السبيطار و اختي اضطرت تروح باش تقعد معاه في السبيطار تقوم بيه و بقيت وحدي في الدار مع خالي و كنت انا قايمة بكل شيء نطيب و نغسل و ندير كلش و هو يخدم في المزرعة . وحد الخطرة جيت من القراية كان نهار الثلاثاء ما نقراش العشية و مين فطرنا خالي راح يخدم و انا تفرجت شويا التلفزيون من بعد بانتلي ندوش و كان في قلبي نحك سوتي شويا باش نفاجي و نبنيط هههههه . دخلت للدوش و بديت ندوش و نلعب بجسمي و بزازيلي الصغار و شعرتي الصفرا بالصابون و الجال دوش و نحك و نتمحن و عاجبني الحال وحدي كي الاميرة هههههه . انا شكيت بلي خالي راه فايق بيا بلي راني ندير السحاق مع روحي ممكن شكيت برك على خاطر شفته وين ما ندور نلقاه يكحل على ترمتي و بزازيلي ، مين نحط الماكلة في الطابلة و نطاطي هو يشوف في صدري مباشرة و مرات ما كنتش ندير السوتيان بلاك كان يشوف كلش و راكم تعرفوا لبسة الدار خفيفة سيرتو في الصيف و الربيع . مين كنت نبنيط و نحك في سوتي في الدوش كنت نخلي الماء يسيل باش نكاموفلي بصح مين كنت وحدي هذاك النهار ما خليتهش يسيل لقيت راحتي و كنت مبلعة الباب بالمفتاح بصح خالي عنده مفتاح ، دخل و قعد يسمع وقيلا و انا نتنهد و نازع و نعيط مين جاتني محنتي و سوتي مبلولة بالماء و نسيت روحي و هو خلاني حتى كملت التبنييط و قست الماء من سوتي ، سمعته يطبطب في الباب انخلعت و عرفته بلي سمع كلش . قلت شكون ؟ قالي انا سيفو . قلت له شتا خاصك ؟ قالي نسيت ساعتي في الدوش مين غسلت يدي مورا الفطور و راني رايح للقرية نشري صوالح اعطيني ساعتي بالخف ؟ انا خفت الصح بصح كي شفت ساعته فوق لافابو أمنته ، بغيت نخرجها من تحت الباب بصح ما قدرتش و قررت نحل الباب نمدها له و نبلع الباب بسرعة كنت مازلت نخاف منه . مين حليت الباب و خرجت يدي هو زدم عليا و دخل للدوش عندي و كان عريان لابس شورت برك و انا خفت بزاف و هربت بصح وين ؟ هو بلع الدوش بالمفتاح و كان موقف شفت زبه رايح يخرج من الشورت و هنا قالي كنت تبنيطي و تحكي في سوتك يا القحبة جبتيها بيدك هههههه. ادهشت مين سمعت كلامه و بلا ما يزيد قلع الشورت و قعد عريان و زبه قهوي واقف كبير و راسه وردي و انا نرتعد من الخوف ما لقيت ما ندير بغيت نعيط و نزقي بصح المزرعة بعيدة شكون يسمعني ؟ بديت نترجا فيه و هو يسلم عليا بقوة و يعانق فيا و يحكلي و انا عريانة نتهرب و هو لاصق فيا من بعد قالي سوتك راها غير الماء يا القحبة و لاعبتها شريفة قدامي اليوم انييكك . هنا قالي اسمعي قحبة زبي يا تخليني ندير لي في راسي سينو اليوم نكسرك و تنفضحي ؟ و حكمني بقوة رقدني و حط زبه في سوتي بالقوة و قالي شفتي لوكان عيني نكسرك ساهل الحال املا كوني عاقلة خيرلك . من بعد بدا يسلم عليا و يساعف فيا حتى رتبت شوي و بدا يدير معايا لامور و يمص و يلحس في بزازيلي و انا ما نتحركش و يحكلي في سوتي بيده و يلعب بقنزيزي بصبياعه ، كان يعرف كلش على خاطر حياته و هو يتفرج الفيلمات بورنو . قالي يا حسراه على ايام بكري مين كنتي تمصيلي زبي و انا نلعب بسوتك و هو يضحك . انا مين خفت يكسرني بديت نساعف فيه و مين شافني تجاوبت معاه ولى شوية رومنسي و نقص العنف و حط يدي فوق زبه و قالي ما تخافيش راه يعرفك من بكري و ياما داير فيك العجب و هو يضحك ههههههه ، انا احكمت زبه بيدي و بديت نبنيطله الصح غير باش ما يكسرنيش قلت نجيبله شهوته بيدي خير . مين سخن و زبه قعد يخرج الماء من الراس رقدني على لافابو يعني رجليا في الأرض واقفة بصح جسمي راقد على لافوبو و بزازيلي في لافابو و حلي رجليا شوي حتا بانت سوتي و بدا يحك فيها بزبه و يشيت و زبه يسيل و من بعد بدا يصبعلي و يدخل في صبعه في زكي و يسيي يدخل زبه بصح ضرني راس زبه كان كبير و هو باغي يدخله بالذراع و انا نقوله أييي ضريتني بزاف سيفو . قالي يا ندخله لك في الزك يا راكي عارفة خيري . صبرت على الوجع و هو دمره فيا قطعني من زكي و ما قديتش نهرب للقدام لافابو حكمني و من بعد زاد دخله حتى حسيت قلاويه توشوا في سوتي و انا غير نعيط أي أي أي وين ما يدخل شوي نعيط ضرني بزاف و حسيت كرشي تقطعت و زكي محلول قلت باينة راه غير الدم . حسيت روحي بالكرش من كيبر زبه و مين يخرجه تحس روحي نولد . هو كمل ينيك فيا و يلعب بسوتي و يسلم في رقبتي و ظهري و كتافي و خطرات يدور وجهي باش يسلم عليا بوشابوش بصح ما يطولش كان لاتي في زبه و هو ضاربه فيا للقلاوي . مين خرج زبه انا بالخف درت يدي في تقبتي باش نشوف الدم بصح ما لقيت والو و فرحت مين ما شركنيش من زكي من بعد عاود خدله لي و بدا يدخل و يخرج و انا غير نوحوح و نتوجع باش يحبس كنت نعيط بالعاني باش يحبس بصح هو كان هايج و بدا يزيد يضربه فيا بالقوة و يوجع فيا مين يدخله من بعد مين عيا قلبني على ركبتي على 4 و هو جمع على ركابيه باش يريح شوي و كمل النييك انا مين دارني على 4 شويا الوجع نقص في زكي و قعد ينيك بلاك 5 دقايق و هو يدخل و يخرج و يعصر في بزازيلي حلبهم حليب حتى ولوا حمرين و هنا بدا زبه يتفجر في زكي و يفيبري كيما التليفون مين ديريه فيبرور يعني رجاج هاكا حسيت بزبه في زكي و هو يقيس الشهوة و يزيد يقيس و هو لوكان لقا يدخل قلاويه تاني ههههه كان ملصقه فيا و باغي يزيد و يتنهد و يعيط أ‘عععع أعععععععع أععععععع هذا ما يقول غير أعععع و بالشويا بدا يهدا و تقل قوته مين فرغ فيا كلش و هو يحك لي في شعري و يسلم على كتافي بصح انا كنت مضرورة بزاف وجعني ما كنتش حاسبة النييك من الزك يضر هاكا بلاك مين زبه كان كبير شوي بلاك 17 سم . مين ريح خرج زبه من زكي و بدات الشهوة تخرج بالشوي تسيل على فخاذي دافية ، ما قدرتش نبلع زكي قعد محلول مدة . من بعد قالي هاكا ماشي خير يا القحبة ولا ما عجبكش النييك ؟ انا ما هدرتش معاه كنت زعما لاعبتها نبكي باش ما يزيدش ينيكني ، هو دوش قدامي و انا نشوف و خرج و انا دوشت من بعد و غسلت مليح زكي كنت مضرورة منه بزاف و رجعت لشومبرتي . المهم كنت وين ما يدخل للدار يضحك مين يشوفني و انا ما نديهاش فيه هذا في الايام الاولى مين ختي راحت للسبيطار . من تطورت الحالة جا عندي في الليل بعد يومين بلاك مين تفرج فيلم يورنو و سخن قالي حلي الباب سميرة راني مستحقك ؟ انا خفت بصح هو قالي تحلي الباب ولا نكسره و راكي عارفة لا كسرته شتا يصرا في سوتك ؟ من خوفي قلت هو نايكني نايكني الليلة ها نحل الباب خير . مين حليت الباب لقيته تاني عريان بالسليب و زبه واقف و كبير يخوف و هو تبسم لي و رقدني في سريري و بدا يدير معايا لامور زعما يسخن فيا بصح انا كان قاتلني الخوف خايفة غير يكسرني ما درتش فيه لمان خلاص . هذيك الليلة بايت ينيك فيا من الزك و يلحس لي سوتي زعما بغا يجيبهالي بصح ما جاتنيش ما قدرش يسخني بصح قتلني بالنييك ناكني 3 خطرات من الزك و رقد معايا للصباح و المشكلة الصباح تاني ناض موقف و ضربلي واحد قبل ما نغسل وجهي كان نايكني حتى وليت نخاف نموت من زبه و كرهت النييك من الزك من كثر ما ضرني بزبه . كنت نستنا غير اختي مينتا تجي باش نتهنا منه . قعدت نبينط خطرات وحدي و مين نبنيط نتخله ينيك فيا و نهدر وحدي نقعد نقول نيكني سيفو نيكي دخله لي في سوتي بلا ما نحس . هذيك الـ15 يوم فوتناها وحدنا في الدار و سيفو كل يوم ينيكني يديرلي العجب و مين والفت الزب قعد زكي ياكلني و يحكني مين يطول عليا ما ينيكنيش ، ولات تعجبني الحالة و قعدت نتجاوب معاه و انازع و نتمحن قدامه و هو ينيك فيا و يحكلي سوتي و قعدت تجيني شهوتي مين ينيكني من الزك كنت نحك قنزيزي حتى نقيس الماء من سوتي و خطرات يلحسلي قبل ما ينيكني حتى تجيني و بدا كرهي لخالي يتحول لعشق و غرام ولا مانيش عارفة المهم وليت كي نشوفه قلبي يقعد يضرب بالفور و نحس كرشي نملت و هو قالي نفس الشيء بصح هو قالي هذا العشق مانيش عارفة لا صح ولا غير شهوة برك . مين جاوا بابا و ماما من العمرة صعابت عليه الحالة ما قعدش يقدر ينيكني في شمبرتي بصح وين ما تجيني فرصة نروح عنده لشمبرته في الليل نتفرجوا فيلم يورنو و يعطيهلي في الزك ، انا كنت مربية الدجاج و الارانب و كي نروح للكوري نوكلهم نلقاه يستنا فيا يضربلي واحد ولا زوج و يجيبهالي باللحيس و بصبعه في قنزيزي و نولي فرحانة طايرة من الفرحة و مازلنا هاكا نيك و سكس و زب و حتى واحد ما علاباله و خالي مرات ما يروحش لدارهم مدة شهر حتى تجي جداتي تحوس عليه ههههههه عجبه النيك في سميرة القحبة . حتى لهنا كلشي راه مليح بصح المرة الجاية ريحة نحكيلكم كيفاش كسرني و حلني من سوتي غلطة بصح كسرني و خلاص و راني محلولة ضرك و راه ينيكني من السوة و الزك مرته ههههه . الى اللقاء في القصة المقبلة محححححح باييييي . راوي القصة حبيب الزين. ممكن طلب يرحم والديكم اللي يراسلني ولا يرسلي دعوة يختار إميل واحد فقط ما يرسليش دعوة في زوج اميلات .
  22. تكمله لموضوعي السابق لما كنت ف الجيش القصه فعلا واقعيه حدثت مابين عامي 1993و 1995 انتهت القصه السابقه عندما حدث بيني وبين عبده شبه اتفاق علي اني انيكه وهو ومن يرغب ان يتناك من عائلته بعدما نكت امه ف الليله السابقه حدث هذا الكلام وانا وعبده ف الغيط (الارض) وبعاده اهل لريف فانهم يصنعون كوخ او عشه من الحطب يعني عشه ومتمحره من الطين المخلوط بالقش هي مش متمحره هي كانت متليسه باللغه الدارجه طبعا المعلم عبده طيزه كالته وقالي تعالي ودخلنا العشه وكان من المفروض ان عنده شغل ف الغيط الا وهو حصاد برسيم (يحش برسيم ) يقوم بحصاد وجبه برسيم تخص الجواميس اللتي بالمنزل وايضا يقوم بري الغيط بواسطه ماكينه الري م الترعه ترك المعلم عبده اشغاله واخذني ع العشه ومن غير كلام قلع الجلابيه واللباس البفته برضه وراح مفنس وانا طبعا من غير كلام رحت نايكه وكانت طيزه ناصعه البياض ومع ضربي لطيزه بالكفوف بقه لونها زي الدم وبصراحه كانت طيزه احسن من الملبن وملظلظه وبتخبط ف زبي ولا طيز الحريم الواد كان بيطلع اهات كلها شرمطه ومنوكه كانت بتهيجني لدرجه اني فاكر ان قلتله ان انا نفسي انيكك ف طيزك رغم ان انا زبري دلوقت ف طيزك ماسكه من وسطه وهو ف وضع الكلبه وعمال انيك فيه وهو بيشرمط فضلت ع الحال ده لحد ما سمعت خروشه بره العشه انا رحت سالت زبي بسرعه وقفت وطلعت بره لقيت مرات اخوه التاني ومش الكبير واقفه بره وشايله صينيه علي راسها كان عليها الغداء ومش ماسكه الصينيه بايديها (توازن غريب ) وايديها كانت رافعه الجلابيه خدتها من ايديها ودخلت العشه لقيت المعلم لسه مفنس وطيزه عريانه بصلها وقلها عايزك تجربي زب خالد يا بت يا سلوي قلتله نزل من عليها الصينيه . رحت واقف وشي ف وشها ومقلعها الجلابيه وكانت لابسه قميص نوم لا يمت لقمصان النوم بصله ولا حتي قرابه لا من بعيد ولا من قريب وكمان نفس حال الكلوت بيفكرني بالشورت بتاع زينات صدقي ابو كرانيش من تحت المهم : بوجود الملابس الداخليه دي عرفت طبعا ليه اجوازهم مقصرين معاهم ف النيك لانها هدوم بصراحه تسد النفس ع الاقل دا لو الواحد مفكرش ف الانتحار برغم ان جسمها مش بس يتناك يتاكل اكل قلعتها العك ده كلها وفضلت ابوس فيها من فوق لتحت وللمره التانيه ما كانش انتشر ساعتها ولا عرفت موضوع المص واللحس لكن اللعب ف بزازها وبوسها بوس المشبك وخلافه موجود طبعا بالفطره نامت المره ع الحصيره والمخده اللي مصنوعه من شوال بلاستيك بتاع العلف ومحشيه قش تحت طيزها وراح المعلم عبده فاتحلي فخاد مرات اخوه وقاللي عايزك تنيكها صح اللبوه دي هي راحت فاتحه كسها وانا ركبت عليها ورزعت زبري ف كسها وحسيت ان زبري بيتشفط ف كسها لجوه كلام عبده اللي كان بيهيجني عليها اكتر من اهاتها كان بيسألها وهو بيعصر وشها بايده زبر خالد ولا زبر اخويا يا مره يا متناكه؟ تقوله زبر صاحبك كبير وبيكيف . يقولها : الزبر ده كان ف كس حماتك امبارح وهاخليه ينيكك انتي والعيله كلها تقولي نكني كمان بزبك الصاروخ ده وانا اهيج عليها وانيكها اسرع واسرع لحد ما حسيت ان لبني هينزل رحت مطلع زبي وجبت لبني علي كسها من بره المعلم عبده طمع ف نص اللبن ومرات اخوه بتدعك لبني علي كسها واخد منه بصباعه وقعد يفرك بيه خرم طيزه نمت جمبها ع الحصره وهي مسكت زبي وبدأت تلعب فيه لحد ما وقف من تاني قعد علي زبي عبده ودخله ف طيزه وانا نايم علي ضهري وانا بالعب ف كس سلوي مرات اخوه وقعت العب كسها ورحت بصباعي علي طيزها وبالعب ف طيزها اكتشفت ان طيزها واسعه طبعا رحت ناطر عبده من علي زبي وقلتله انيك سلوي من طيزها عشان تروح البيت ونفضل مع بعض وانيكك لحد ما تشبع والوضع اللي بحبه بالفطره قبل ما اعرف اوضاع النيك لما اجي انيك الطيز هو وضع الكلابي نيمتها وضع كلابي وبطنها بقت ع الحصيره وطيازها مرفوعه لفوق لورا . واول مره كنت انيك مره ف طيازها لدرجه ان منظر طيزها خلاني احضن طيزها واقعد ابوس فيها والحسها واعضها بشفايفي وهي بايديها فاتحه خرم طيزها ع الاخر وقعدت انيك فيها وقت كبير جدا من غير ما اجيب لبن وعبده بكلماته لها كان بيخليني اهيج اكتر واكتر لحد ما احسست بانفاسي تخرج سريعه جدا وهي ايضا تعبت فلملمت ثيابها ولبستها وجلسنا نتناول الغذاء ثم ذهبت للبيت اخذت قسط من الراحه وايضا النوم بينما عبده ذهب ليجمع البرسيم وعندما انتهي من عمله جاء للعشه وايقظني وكان مثل المرأه اللتي لا تشبع من النيك فنكته بس من غير نفس لاني كنت اتمني النوم لقله وقت نومي بالليله السابقه وهو احس بذلك وقال لي اكيد انت امبارح والنهارده وكمان بالليل هتتعب اكتر انا هاروح اكمل شغل في ري الغيط وانت كمل نومك وع المغرب هاصحيك ونرجع البيت وكان ذلك تحياتي وللحديث بقيه مع ام عبده ف الليله الثانيه
  23. ولا ابداء قصتي من الاول لما كنت في السن 12سنة كانت تجي ابنت عمتي 14سنة اموله وهي قمة في الجمآآآآل ملكة جمال بمعنى الكلمة الى بيتنا وكانت تنام عندنا في احد الايام شاهدتها تخرج من الغرفة في اخر الليل فاصريت انا اعلم اين تريد الذهاب مشيت خلفها بهدوء فوجدتها تذهب الى غرفت السائق الاندونيسي فلما وصلت وهي تمشي بسرعة سرعان ما غتح لها الباب فتاكدت انا ليست اول مره تذهب الية فاصريت ان اتابعهما لكن لم استطع الا سماع اصوتهما وهي تقول آآآآهــ ياحبيبي مراد دخلة بموت … فاذا بزبي قد انتصب فقررت انيكها لكن كيف ؟؟؟ جت في بالي فكرة اسجل صوتها لكي اذا قلت لها ابريد ان انيكك لان ترفض لطلبي ولكن سرعان ما خرجت هي ومراد للحمام فدخلت وقاما يغتسلان تحت الماء كلن منهما يغسل الاخر قفزت فوق الجدار لان هناك فتحة للمروحة الشافطة فقد واخرجة الجوال وصورت مايحدث امامي حتى انتهيا من النيك والقبلات الحارة بعدها خرجت وذهبت للغرفة التي تنام فيها ومن بكرا قررت ان اهددها بالمقطع وبعد ان ناموا الجميع ذهب للغرفة دخلت عليها فاذا بها تلبس ملابسها الاخرى فقالت ايش جابك اطلع انا البس ملابسي فقلت لها اخفضي صوتك فقالت ايش المطلوب قلت اموله الاقربون اولا بالمعروف صح كلامي سليم قالت ايش قصدك يا محمد قلت ابغا اسوي فيك مثل مراد وبلحظة تغير لونها قالت مراد قالك قلت انا شفتكم قالت انا بصراحة يا حمودي من زمان وانا احلم بانك تنيكني لانك وسيم مررره وبسرعة ضمتني بقوة واخذنا نتقابل القبلات الحارة بقوة وبعد كذا قمت الحس كسها اللذيذ امممممم يازينه لين بغيت تموت من اللذة وبعد كذا قامت تمص لي مص بصراحة كنها متشوقة لزبي لين بغيت انزل نزلت على صدرها الجميل صدر بصراحه وخصر ومكوه وتناسقة بصراحة وانا انيكها حسيت اني بحلم مو معقوله انيك ابنت عمتي المزيونه بكل سهوله بعدين نامت على ظهرها فاخذت وضعية 7 فقت احك زبي على كسها لين قالت حمودي ارجوك ايش تنتضر قلت انتي مفتوحة قالت ايوه بصراحة انا ماكنت اعرف عن النيك الكثير فادخلت زبي على دفعة واحدة لين صرخة صرخة قوووية انا خف حسبتها ماتت اثريها ليست مفتوحة بس من الشهوه كذبة علي انا طلعت زبي بسرعة وذا به مليان من الدماء الي خرجت من اموله فقدت وعيها هي انا ما عرف ايش اتصرف قمت امص نهودها العب في مكوتها لين قذفت عليها واحضرت كوب ماء وايقتها واذا بها تقول ايش الدم ذا قلت منك وهي تبكي تقول لي انا كذبت عليك يا حمودي انا احبك ابيك تنيكني انت بس ما ابغا غيرك وستمرينا ممكن 7سنوت انيكها اذا نامت عندنا وبعدها تزوجت ونستني اموله بعد زوجها كنت مشتاق لكسها الجمل وكل يوم افكر فيها ومره كنت التفرج على المقاطع الي في كمبيوتري وفتحت مجلد واذا اشوف مقطع منوله الي صورته هي ومراد وتطرت على بالي فكرة جهنمية فكرت بتهديدها وكنت اراقب زوجها متى يخرج ومتى يعود فكان يخرج للدوام الساعة 8 ويعود الساعة 3:30 ولما خرج زوجها من البيت بعدها بساعة ضربت الجرس فقالت من انت قلت انا محمد ابن خالك قالت ايش جابك قلت فيه موضوع مهم لزم اقول لك عنه قالت قل لي قلت لزم تفتحين لي الباب رفضت تفتح الباب قلت معي صورة لزوجك مع بنت صورتة قبل يومين في احد المراقص وبسرعة البرق انفتح لي الباب فدخلت قالت وينها اغلقت الباب فقلت معي لك مقطع لك انتي وصرحت قي وجهي ايش تتكلم انت قمت ضميتها وهي تحاول الهروب اجلستها على الارض وشغلت المقطع الي كنت مصوره لها لما كان مراد ينيكها بالحمام قلت بنيكك والا برسل المقطع لزوجك قامت تبكي تتوسلني قلت امل انا راح امسح المقطع الا بشرط قالت تكفي انا اسوي لك الي تبغاه بس زوجي لا يشاهده قلت خلاص بس ابغا انيكك الحين رفضت وكانت تقول حرام انا متزوجه عيب الكلام قلت اموله المقطع اليوم عند زوجك وهي تقول بس تمسحه قلت له اوكي وهي تنبطح على بطنها قلت لها لا ابغا انيكك في غرفتك ذهبنا للغرفة وقامنا نفصخ ملابسنا ونكتها 3 مرات وبعدها قالت حمود الان امسح المقطع قلت لها ما راح امسحه ولا راح احد يشوفه لكن اذا ما لبيتي لكلامي راح ينتشر قامت تصرخ ولكني قلت لها انا راح اجي اذا طلع بكرا رجلك للدوام وبالفعل اتيت لها واذا بها مجهزه كل شي وانيكها نيكة ولا بالخيال كانت مجهزه لي فطور وكانت لبسه ستيان افطرنا جميعا وبعدها ذهبنا للحمام نتسبح تحت الدش وكان وقتها الجو بارد كان المايو مليان ماء ساخن دخلنا المايو جميعن وحضنتها وكان زبي في داخل سها في الماء وشفاتي في شفاتها ممكن نص ساعة وبعدها خرجنا للغرفة وبدانا بالنيك لين قاربت الساعة 2 وبعدها تسبحنا ولبست ملابسي للخروج فقالت حمود انا مسروره جدا لانك تنيكني انا احبك محمد انا لا يهمني المقطع كم مره اشتقت لزبك لكني فكرتك نسيتني فقامت فقالت اريدك تنام عندي بعد 3 ايام سوف يسافر زوجي بعثة في العمل ممكن اسبوعان اريدك تنام معي فوافقت والي الان وانا انيكها كل صباح اسبوع وانا مسرور جدا وهي ذلك
  24. وقفنا ف الجزء التاني لما نكت عبده ومرات اخوه رقم 2 ف العشه ف الغيط ونمت ف العشه لاني مكنتش نمت الليله السابقه لاني كنت نازل نيك ف أم عبده ما صحيتش الا لما حسيت بعبده بيلعب ف زبري وانا نايم . قاللي نعمل واحد ونروح ع البيت عشان عايز اكمل سقف الغرفه بتاعتي اللي هتجوز فيها نكت عبده ف طيزه المربربه البيضا اللي زي طياز البنات وكان زبي واقف زي الصقر او واقف زي عمود النور لما صحيت لقيت عبده بيدلع زبي خلصت النيكه ورحنا ع البيت وقلتله وريني الغرفه دي . اخدني لضهر البيت لقيته عامل غرفه واقفه حيطان بس وما فيهاش سقف قلتله انت هتسقفها بايه؟ قالي جزوع اشجار ولفايف بوص طبعا استغربت من الفكره وقولت انهي عروسه اللي هتقبل العك ده يبقي سقف غرفتها؟ جاب اخواته ومراتتهم وامه طبعا اللبوه الكبيره كانت حاضره العمليه بس كان دورها رئيسه مراجيح المولد يعني المهندس الفني والاستشاري وطبعا كانت النتيجه عك ف عك معجبنيش المنظر واقترحت عليه تجليد السقف من الداخل بخشب الابلكاش او شد قماش قاللي مفيش مصاريف لكده . قلتله مش هتنفع كده شكلها معفن قاللي افكارك يا أبو الافكار قعد الف حوالين البيت وافكر لحد ما لقيت عرق خشب وكمان شفت عند الوليه بياعه الفراخ كراتين بيض فارغه قررت اعمل العرق الخشب سدايب اقطعه واقوم بتثبيته عكس اتجاه العروق الخشب بعرض اقل من اطباق البيض وبدبابيس كبس اثبت الاطباق فيها وفعلا تم ذلك وطلعت شكلها جميل بس ينقصها الدهان (البويه) وجبت الدهان وقمت بدهانها ولم اكن اتوقع جمال المنظر وفي خلال تنفيذ العمل الجو لم يخلو من النظرات واللمسات وايضا بعابيص بتتوزع علي طياز زوجات اخوته وهم موطيين . وطبعا كان هناك ردود افعال منهم لما يكونوا رجالتهم مش واخدين بالهم والمتناكه مرات اخوه اللي ركبتها ف الغيط قعدت تتلمذ مع التانيه وضحك بشرمطه وزبي يقوم ويقف وتطلعلي الرجل التالته ولاول مره ف حياتي وقتها لا اداري الموقف بل اترك زبي علي راحته خلصنا تقريبا ع الساعه 2.5 صباحا الكل منهك ويريد النوم عشان الصحيان بدري لقيت نظرات الاعجاب من زوجات اخوته وبالذات الزوجه للاخ الكبير اللي لما كنت بشوف جسمها وهي موطيه ع الارض كنت بانسي اسم اللي خلفوني طياز عريضه مع وسط نحيف وصدر متوسط والوجه الفلاحي الابيض الدائري ذات طابع الحسن مره م الاخر توقف الزبر الميت وكان اسمها نجاح غمزتلها بعد ما حسيت ان المتناكه التانيه قالت لها او لمحت لها ان الدور عليها . وانا كنت اتمني فعلا ان الدور يبقي عليها لانها كانت افرسهم الكل دخل البيت وغسيل الوجه والايد وجلسنا نتناول العشاء وبدأوا يتساقطون واحد تلو الاخر بفعل البصل الموجود( من كورس) ع الطبليه وجدت نفسي بين انياب الاسد الا وهي ام عبده قالتلي يلا عشان تنام ف مطرحك قلتلها استعنا ع الشقي ب......... دخلنا الاوده ولقيت ابو عبده متكوم ع الكنبه والسيمفونيه بتاعه الاخ بيتهوفن بدأت من بدري الوليه متقولش مستعجله خايفه الا يخلص لقيتها شلحت الجلابيه وقلعتها خالص وقالتلي الحق الولعه اللي ف كسي طبعا انا نكتها بالليله السابقه ومكنتش شفت كسها انما الليله دي سابت النور زي ماهو منور وكانت مستعجله كسها يوزن ع الاقل لوحده من 6الي 7 كيلو بدون مبالغه رغم اني لما نكتها محستش انها واسعه علي زبي انا شفت الكس الجامبو ده ومتقولش جاتلي شوطه ولا روشه زبي طبعا كان خد الاشاره طلعته من الشورت بعد ما قلعت جلابيه عبده ورحت دفنته ع الحيا ف كس ام عبده المتناكه والوليه لقيتها بتتلوي زي ما تكون ما دقتش الزب من سنين فضلت انيكها وبقت تعلمني كل شويه وضع من الاوضاع العاديه علي جمبها وعلي ضهرها وعلي بطنها والاوضاع الموجوده بالفطره دي لحد ما خليتها استوت بس جسمها وطيازها وكسها الكبير خلوني ابقي طماع نيك معاها قلتلي نستريح شويه عشان محضرالك مفاجأه نمت انا وهي علي ضهرنا وهي ايدها بتلعب ف بيضاني وانا بالعب ف كسها بس دماغي ما كنتش مع الكس كنت بفكر ف الماجأه وهل هي كويسه ولا شغل نداله لحد ما سمعنا باب البيت بيتفتح وبيخبط تاني بيتقفل قاللتلي غمض عينك عشان المفأجاه . قلتلها علي جثتي اعرف ايه هي؟ قالتلي انت فاكرني عبيطه ولا حاجه انا شفت النظرات والبعابيص اللي بينك وبين الشراميط وكمان شفت لهفتك انك تنيك البت نجاح وزبك اللي طول السهره كان واقف علي جسمها وعشان تعرف جدعنتي انا مش هاخليك مشتاق لحاجه طول ما انت هنا وقالتلي انا كلمت نجاح انها تيجي عندي ع الاوده لما جوزها يصحي بعد الفجر ويروح ع المخزن اللي شغال فيه وانا هاروح اجيبهالك وكم كانت سعادتي بقدوم نجاح اللي تقول للقمر روح ياد عشان اقعد مكانك نكمل حكايه نجاح واحلي نيكه ف الجزء الرابع سلام يا احلي اصدقاء
  25. بدأت قصتى انا وخالتى ام صدر كبير اللى هموت واقفش فيه لما رحت فى يوم مع امى عند بيت ستى العيانه وخالتى كانت هناك وانا اليوم ده كنت مبضون وزعلان انى هروح مع امى علشان ما كانش فى غيرى انا وامى فى البيت ولما تمشى هبقى وحدى واتفلاج على سكس براحتى واحمل براحتى من غير ما يبقى حد قاعد فلما رحت مع امى ما كنتش عايز اكلم حد وضارب بوز خشب علشان مبضون ان فرصة جامده فشخ انى انزل سكس ضاعت فقعدت فى اوضه تانية بعي...د عن الاوضه اللى ستى فيها وامى وخالتى وبنت خالتى فكل ماينادولى علشان اقعد معاهم ازعق واقلهم ماحدش ينادى عليا تانى فخالتى جتلى علشان تشوفنى مالى فسالتنى مالك قلتلها ماليش اصلى كنت واعد واحد زميلى انى هخرج معاه وامى لما اصرت انها تاخدنى معاها ماقدرتش اخرج معاه ده غير انى كنت بخلص شغل على النت وماكملش بسبب انى جيت هنا قالتلى يابنى ماتزعلش من امك دى تعبانه وخايفه عليك يعنى بنتى اهى فى تانيه ثانوى لكن بخاف عليها قوى لدرجه ان حتى الدروس بوصلها واستنى لما تخلص واخدها واروح لدرجه انى حاسه انى بقيت ارمله علشان انا اللى بعمل كل حاجه وشريف جوزى مش بيعمل حاجه خالص فانا بصيت لها باستغراب وقولتلها مش بيعمل حاجه خالص رد عليا وقالتلى مانا قلتلك انى عايشه زى الارمله قلتلها يعنى كل الدروس انتى اللى بتودى بنتك ليها قالتلى ايوه قلتلها وهو قاعد فى البيت قالتلى ايوه هو يدوب يروح الشغل وينزل يقعد على القهوه مع اصحابه بالليل ومش بينزل من البيت لحاجه تانى خالص غير لكده قلتلها يعنى لما بينزل بالليل بيرجع على الساعه كام كده قالتلى اشمعنى قلتلها بسأل عادى يعنى قالتلى بيرجع على الساعه اتناشر ونص او وحده فانا لما اتكلمت معاها كتير نسيت انى بكلم خالتى وافتكرت نفى بكلم واحد صاحبى او وحده صاحبتى فقلتلها يعنى مش بيعمل الواجب خالص قالتلى واجب ايه فانا اتخضيت علشان ماكنتش واخد بالى من كلامى ده وانا بقوله فقلتلها انا جبت سيرة واجب قالتلى ايوه قلتلها يبقى قصدى على واجب بنتك اللى بتاخده فى المدرسه اة فى الدروس قالتلى لأ مش ده قصدك قلتلها طيب لو ده مش قصدى هيبقى ايه قصدى يعنى قالتلى **** اعلم انت اللى قلت وانت اللى عارف قلتلها طيب انا اللى عارف وقلتلك على اللى اعرفه قالتلى حاسه ان انت ماتقصدش كده فلما لقيتها بتقولى ان مش ده اللى تقصده كتير حسيت انها عايزانى اقلها على النيك فقلتلها الصراحة الواجب اللى انا اقصده اللى بيتعمل كل خميس بالليل فبصتلى باستغراب وقالتلى ويبقى ايه اللى بيتعمل كل خميس بالليل فقلتلها قصدى مش بينيكك فبصتلى وضربتنى على وشى فانا بصيتلها بصه كده وقمت سايبها وماشى لقيتها مسكت دراعى وقعدت تقولى معلش يابنى ماتزعلش مانت برضو ماينفعش اللى بتقوله ده قلتلها مش انتى اللى قعدتى تقوليلى مش ده قصدك مش ده قصدك قالتلى ايوه قلتلها خلاص وده كان قصدى وهو يعنى علشان قلتلك قصدى تضربينى قالتلى خلاص ماتزعلش قلتلها لأ زعلان قالتلى اعملك ايه طيب علشان اصالحك قلتلها ردى على سؤالى قالتلى يابنى ارد عليك ازاى قتلها ماليش دعوه ردى على سؤالى عملت ناسياه فقالتلى سؤال ايه قلتلها شريف جوزك بينيكك ولا لأ قالتلى لأ فقلتلها من امتى قالتلى احنا اتفقنا على سؤال واحد بس قلتلها ما كل ده سؤال واحد بس قالتلى ماشى يا سيدى عايز ايه قلتلها مش بينيكك من امتى قالتلى يجى من سنه او سنه ونص كده فلما لقيتها بترد عليا عادى كده قلتلها ياااااااه وطول الفتره دى وكسك ماتلمسش بصتلى وقالتلى شفت اهو انت اللى عايز تضرب قلتلها ماحنا بنحكى عادى قالتلى لأ مش بنحكى عادى قلتلها خلاص اضربينى تانى وجاوبينى على السؤال ده قالتلى يا واد بس عيب قلتلها قولى بس فقالتلى لأ بس انا كنت فى بعض الاوقات افضل العب فيه واحط صباعى فيه فانا خلاص بقى من كتر الكلام ده زبى كان هينفجر فمسكت اديها وقلتلها طيب ايه رأيك فى اللى يلمسهولك ويلعبلك فيه ويعوضك عن السنه ونص اللى فاتو قالتلى بقى بطريقه ممحونه كده ياواد بس عيب اللى بتقوله ده وحسستنى انها بتقولى ياريت يحصل فحطيت ايدى على كسها وحطيت ايدها اللى ماسكها على زبى اللى كان خلاص هينفجر ودست بايدها على زبى واسيب وادوس واسيب وادوس وسبت ايدها تشتغل وحدها وايدى التانيه اللى على كسها بتلعب ومش مديالها فرصه تقول حاجه خالص ودخلت بالايد التانيه على صدرها اللى كنت هموت من زمان انى اقفش فيه وفضلت ادوس وادوس وادوس وفجأه حسينا ان فى حد جاى فسبت كسها وصدرها وهى سابت زبى ودخلت علينا بنتها فقالتلها ياللا نمشى علشان انا نعسانه خالص فقالتلها خلاص ياللا مفيش مشاكل فبنتها طلعت من الاوضه فانا بقى لازم اخلص فى الموضوع ده علشان دى فرصه ومش هتتعوض تانى خالص فقلتلها هى بنتك بتروح المدرسه ولا لأ قالتلى ايوه قلتلها طيب بتنام الساعه كام قالتلى على الساعه عشره كده فقلتلها خلاص انا هجيلك على الساعه عشروه ونص يوم السبت قالتلى خلاص مستنياك بس اوعى ماتجيش قلتلها وانا اقدر برضو قالتلى خلاص مستنياك بس بقى ورحتلها يوم السبت البيت الساعه عشره ونص لقيت بنتها نايمه فعلا وانا قعدت فى الصاله وخالتى عملتلى عصاير وجابتلى كيك وكده وبعد مابدأت اشرب العصير دخلت هى اوضة النوم بتاعتها وانا خلصت ودخلت وراها لقيتها لابسه قميص نوم كحلى شفاف من عند الصدر ولابسه تحته كلوت صغير مالوش لزمه انا شفت صدرها اتجننت وحتى زبى وقف لدرجة انه عدى الحزام وراسه كانت باينه من تحت التيشيرت اللى كنت لابسه فقالتلى ياواد هدى اعضائك كده مش معقوله من قبل اى حاجه واول ماتدخل اوضه النوم بس يحصل كده فقلتلها مالكيش دعوه انتى بالموضوع ده انتى هتتنفخى النهارده وهتعوضى القعده سنه ونص من غير ماتتناكى النهارده بس فقالتلى وطى صوتك علشان البت ماتصحاش فسألتها طيب لو صحيت وشافتنا هيحصل ايه قالتلى ماعرفش علشان كده بقلك وطى صوتك علشان ماتصحاش وتخنقنا وتبوظ علينا الليله قلتلها خلاص ماشى وسكت وبدأت افكر ابدا معاها بايه ولقيت انى اتبع طريقة الافلام الهاديه علشان دى لسه اول مره ولسه مش عارف دنيتها ايه فبدات معاها بالتقفيش فى صدرها وابوس فيها بوس فرنساوى وبدات احس انها اندمجت قوى مع الموضوع ده فخلعتها قميص النوم اللى كانت لابسا وشفت صدرها الكبير لأول مره لدرجه انى اول لما شفته حسيت ان اللى قدامى ده صدر اريانا سين او صدر ساره جاى مش صدر خالتى فمسكت فيه وفعصت لما هى بدأت تتألم من الدوس فيه واول ما حلمتها بدأت تنفش دخلت عليها بلسانى وفضلت الحس فى صدرها واعض فيه وكل ده وايدى بتلعب فى كسها قالتلى طب استنى مش هتخلع انت قلتلها ادينى قدامك خلعينى انتى خلينى اشوف براعتك ومواهبك بقى قامت مخلعانى التيشيرت ومسكت راس زبى ولحسته عرفت انها تمصه عادى قامت مخلعانى الحزام وفتحت البنطلون وقالتلى قوم علشان انزل البنطلون فلما قمت زبى اتفرد لفوق اكتر عجبها طوله وتخنه وهو كده فنزلت البنطلون والبوكسر وبتقولى اقعد قلتلها لأ مصيلى الاول قالتلى امص ايه قلتلها زبى ده قالتلى ماشى وبدأت تمص فيه واول ما حطته فى بقها حسيت انى رحت عالم تانى من الطريقه اللى بتمص بيها وفضلت تمص وانا خلاص هنفجر وبدات بقى الاهات منى ومنها وبعد مامصت خمس دقايق كده جبت لبنى لأول مره فى بقها ماكانتش عامله حساب كده فطلعت زبى على صدرها وجبت باقى اللبن على صدرها شافت كمية اللبن اللى نزلت على صدرها لقيتها كتيره قوى غير اللى جه فى بقها فقالتلى كل ده لبن ده اكتر من اللى كان بيجيبوا شريف جوزى قلتلها وانا زى اى حد ولا ايه ده بس علشان تعرفى انى هعوضك عن السنه ونص اللى فاتو قالتلى لأ مهو باين اهو قمت ماسكها ومنيمها على السرير وفتحتلها رجليها وقعدت الحس فى كسها اللى كان ممتع جدا وفضلت الحس فيه وهى بدات تحس بالمتعه زياده وبدأت تتطلع اهات ممحونه كده وانا كل ماسمعها وهى بتقول اه ازيد انا والحس زياده وحطيت صباع واحد فى كسها ودخلته وطلعته حسيت انها مش متمعه زى ماكنت بلحس فدخلت صباعين وطلعتهم لقيتها بدأت تتأوه تانى فدخلتهم وطلعتهم وحده وحده وبعد كده دخلتهم وطلعتهم بسرعه وهى تتأوه بصوت أعلى كل مره وانا خفت ان بنتها تصحى فبطلت العب فى كسها وطلعت تانى على صدرها العب فيه بأيدى والحس فيه واعض فيه بعد كده حسيت انى عايز انيكها دلوقتى فنزلت تانى على كسها لحسته وبسته لأنه كان جامد جدا وبدأت امسك زبى فرفعتلها رجليها وبدأت احط زبى وحده وحده وهى تتمحن كل مره وتتأوه بصوت واطى كده وانا كل مره ادخل زبى اسرع من الاول وفضلت لما سرعت خالص وادخله واطلعه بسرعه لدرجة انى ماكنتش عارف اذا كان زبى بره كسها ولا جوه كسها ولا كنت بشوفه خالص من السرعه اللى كنت بدخله واطلعه من كسها وهى شغاله اهات كتير وبصوت عالى فبستها وانا بنيكها علشان توطى صوتها وهديت زبى برضو علشان المتعه تبقى كامله وشويه شويه اسرع تانى وهى اهاتها تعلى وانا كب ماسمعها وهى بتقول اه اه اه بحس انى باخد قوه اضافيه وازود سرعتى وبعد كده شلت زبى خالص من كسها ونمت جنبها على ضهرى وقومتها وخليتها تقعد على زبى ووشها فى وشى وبدأت انططها على زبى والحس فى صدرها او ابوس فيها وهى تشتغل اه اه اااااااااااااااااااااه وبدأت تتقل على زبى علشان مانططهاش بسرعه تانى على زبى وبعد كده تتمحن وتبوس فيا وهى بدأت تعيش مع البوس قمت منططها تانى على زبى وهى مبسوطه بس بتتأوه من الالم اللى حاسه بيه وفضلت انططها وهى تتأوه وصوتها يعلى ومره وحده لقيتها قامت من على زبى بسرعه وفضلت تدعك فى كسها لحد مالقيتها جابت سائل منه لأول مره بس المشكله اننه نزل على الارض قالتلى استنى شويه اجيب حته امسح بيها اللى على الارض ده علشان ماحدش يعرف الموضوع ده هى طلعت من الاوضه ولقيت بنتها فى وشى وانا بلعب فى زبى قالتلى ايه اللى جابك هنا وبتعمل ايه عريان على سرير بابا و ماما قمت عليها ومسكتها من ايدها وحطيتها على زبى لقيتها بدأت تسخن معايا قلتلها عرفتى انا بعمل ايه عريان على سرير بابا و ماما قالتلى كده انا عرفت فشديتها على السرير وفضلت العب فى صدرها من تحت هدومها وهو تتأوه بالراحه وفجأه لقيت خالتى واقفه على باب الاوضه شاورتلها تبعد لحد ماكل دماغ البنت فمشيت وانا فضلت العب فى بنتها بعد كده خلعت بنتها التيشيرت اللى لابساه وفضلت الحس فى صدرها بس كان روعه لحد ما هاجت خالص وبقيت مش قادره تستحمل قمت مخلعها البنطلون اللى لابساه والكلوت كمان وفضلت الحس فى كسها رغم انها عذراء الا انى اتمتعت بلحس كسها ولقيت علبة كريم على التسريحه جنبى قمت جبتها وحطيت منها على صوابعى وبدأت ادخل صوابعى شويه شويه فى طيزها واهاتها تعلى شويه بشويه وحطيت من الكريم ده على زبى وبدأت ادخل زبى فى خرم طيزها وكانت متعه غير عاديه وهى بقى شغاله اه اوف اه اوف اه اوف وغيرت عليها اربع اوضاع وامها مستنيه بعد كده شاورت لأمها تيجى فجت والبنت خلصانه خالص قامت مسكاها وقالتلها ايه رأيك البنت قالتلها جامد جدا قخالتى قالتلها طيب قومى خدى دش ونامى علشان اخد نصيبى انا كمان ورجعت تانى مع خالتى فنيمتها على جنبها وانا نايم وراها وحاطط زبى فى كسها وقبل مابدأ قالتلى وحده وحده وانا سمعت الكلمه دى من هنا وهجت بدأت انيك فيها وحده وحده زى ما قالت وبعد كده ضربت كسها بسرعه جدا وهى اشتغلت اااااااااااااه اااااااااااااااااه بالراااااااحه وكل ده وصوتها عالى لحد ماجيت انا جبت لبنى للمره التانيه بس انا لسه مش حاسس انى خلصت فكملت معاها وغيرت الاوضاع اكتر من مره لحد مانا جبت لبنى تانى وهى جابت سائلها تانى ونضفت بتاعى ولبست ومشيت.
×
×
  • انشاء جديد...