القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

Free Couple Dz

عضو
  • المساهمات

    601
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة Free Couple Dz

  1. هاي اصدقائي صديقاتي*حبيت اكتب لكم قصة صديق كان قد اضافني عندماكتبت رد وتعليق عن قصة محارم المهم حكينا مع بعض اناوهو واتكلمناوطلبت منه ان اكتب قصته من غير مااكتب الاسم ولاالبلدلانكم تعرفون الخصوصيه والحفاظ على اسرار الناس الصقه تقول***** كنت معجب اشد الاعجاب ب اختي الصغيره17سنه حيث كانت نظراتي لهالاتنزل من عيني وجمالها الساحرالخلاب يثيرني ولكن من غيران تظهرعلى وجهي اية علامات فحبي لهالايوصف وانكم ايهاالاصدقاءالمجربين عشق وحب المحام كيف يكون من النوع الاعنف* ففي يوم من الايام وصلتنى دعوة زفاف من احدالاصدقاءوكان لابد ان ااخذمعي كبل وبماانني لم اتزوج بعدولااخطب فماكان مني الاان اخذ اختي الجميله معي وفعلاتحضرت هي ولبست احلاملابس واحلاالعطور واجمل المكياج وعندماخرجت من غرفتهاهام بي اعجابي بهاحيث ظهرت وكانهامن ملكات جمال العالم فقررت ان اخذها الى صالون للسيدات وفعلااخذتهاوجددت مكياجها وكان جمالها احلامن جمال العروس نفسها وعندماركبت السياره جنبي حسيت انني في عالم ثاني وقلت لهافي الطريق بانه لانتاخرفي مراسيم العرس واني ساخذهاالى سهره ثانيه وقدقررتفي تلك الليله ان اوصصهافكرتي واعجابي بل وحبي الغيرطبيعي لهاوبدات امدح بجمالها الخارق الفاتن ووصلهاقاعةالعرس وجلسنا جنبا الى جنت وقلت لهاان كل الانظارمتجه اليكي كونك ملكةجمال العرس وليس العروس المهم باركناللعرسان بزواجهم وخرجناكما يخرج المخطوبين اوالازواج من العرس وجليت جنبي وكنت انظرالى جمالها والى صدرهاوالى تسريحتهاالجميله واشم العطرالفرنسي الراقي التي كانت تتعطربه ووصلنامكان هادى حيث الموسيقى الهادئه واتصلنا بالاهل واخبرناهم بانناسنتاخروداربينناحديث عن الحب والاعجاب وانه لولم اكن اخوكي كنت تقدمت لكي وطلبتك من اهلك(وكان هذا بحجة الهزارطبعا)وحسيت انهابدات تتجاوب معي من خلال ابتساماتهاونظراتها ففكرت ان لا استعجل ب الامر وان اتاكدمن مشاعرهاتجاهي*فخرجنامن مكان السهره الجميله وتمشيناوتسامرنا بالحديث فمن خلال الكلام والنظرات فهمت بانهاتستجيب لكل كلام اوجهه لهافبدات انزل معهابالكلام وابدي اعجابي بهابالكلام طبعاوليس بالنظرات فقط*المهم لااطيل الحديث عليكم لكي لاتفقدالقصه طعمهاوحلاوتهافبعداسبوع بدات افاتحها ب حبي واعجابي لهاوانه هناك الكثيريعملو علاقات مع محارمهم والذي جعلني استعجل هوانها لم تظهر على وجها اية علامه من الاستغراب اوالاشمئزازاوالزعل او الخجل فعندمالاحظت ذلك صارحتهابكل شي وانني منذكانت 13سنه بدات في داخلي الرغبه بهاوانني الانسان الوحيدالذي سيحفظ لهاسرهاوان حبناسيبقى سرا ومن المستحيل افكران افشي هذا السر لاي كائن مهماكلفني الامرفبدات بينامسكالايدي والنظرات والابتسامات والسهر داخل البيت على جهازالتلفازومتابعةالافلام وهي طبعا متردده ساعه ومتجاوبه ساعه فبدات الاحظ عليهاانهاتغيرت من حيث اللبس داخل البيبت ومن حيث الاهتمام بنفسها فبدات اتشجع اكثروان اسسمعهابعض العبارات الجميله وتطورت علاقتنا اكثر ف اكثرفبدات لاتستطيع المكوث في البيت وانالست موجود وعندما اتاخر تبدا ب الاطمئنان علي والاتصال والمسجات الجميله وكلهاعبارات حبيبي وحياتي لاتتاخر وكلام غل لااستطيع ان اوصفه لكم وزاد اهتمامنا ببعض اكثرعندها قررت ان اكسر ذلكالحاجز بيني وبينهافعندعودتي الى البيت قررت ان اقبلهاقبلة الحب والعشق(العشق الممنوع طبعا)حيث انني تشجعت وتجرات اكثر ف اكثرفوصلت البيت وكانت هي من فتحتلي الباب وعنددخولي لم يكون الاهل يحسو بوصولي ف حضنتهاوقبلتها من الخد ومن ثم من الفم اي البق ولم تتحك هي ولم ترفض بل تجاوبت معي تجاوبا طبيعياعندها تجرات اكثروقررت ادخل معهاعالم الجنس وبدات فعلا فبعدان بدات اتجرا اكثرمعهاجت ليله كنا انا وهي سهرانين مع بعض داخل البيت وكان الوقت متاخرتقريبا اساعه3 بعدنص الليل بدات اداعبهاوابوس وامصمص شفايفها واحناقاعدين جنب بعض وكان الاهل نايمين فقلتلهاندخل غرفتي نكمل السهره زي العاده وبعدمحاولات مني وافقت فعلاورحناغرفتي واستمريت بمداعبتي لهاوكانت تارة متجاوبه معي وتارة خجلانه مني فبعدان استطعت ان اجعلهاتنسى نفسهامديت ايدي ع صدرها اي بزازهاوطلعتهم وبديت امص فيهم مممم مممم مااججمل صدرك ياحبيبتي فقررت ان استعجل ولالااتاخر فقمت بمديدي الى الكيلوت وانزلته وكانت متردده وخجلانه مني ولكني تجرات اكثرووقفت وقالت ضروري اروح انام فقمت ب اخرااج زوبي ووضعته بين ارداف كسهاوبدات افرش لها تفريش وبسرعه من ناحية كنت خائف احديدخل علينامن الاهل ومن ناحية انني يجب علي ان اكسرحاجز طالمامنعني للوصول اليهاوبدات تتاوه وتقول اه اه اي اهي اااوانزلت شهوتي من غيرماادخله طبعاوبعدهاخرجت من غرفتي وفي الصباح جلست وكان شي لم يكن وبعدهاخرجناانا وهي خارج البيت في سيارتي وبدائنانتكلم عن الي حصل وقلت لها ان الامر طبيعياولسناالوحيدين في هذا العالم وانه ستكون علاقتناسريه ولم يعرف بها احدواستمرينا مع بعض على هذا الحال سطحي بس يعني تفريش من فوق الكس الى ان جاء يوم ان سافر ابي وامي الى بيت خالي وفضلنامع بعض لوحدنما في البيت وقررت انيكهامن ورا وكنت حضرت لوازم نيك الطيزمن فازلين ومن مرهم ومن مخدر الالام كنت قداخبرتها انه البنت الغيرمتزوجه ممكن ان تمارس من الخلف وبعدالحلح مني وافقت بشرط اني لااخليهاتحس ب الم ووجع فقبلت بشرطهاودخلناغرفتهاهذه المره فقمت بتوسيع فتحةطيزهاوبدات اتعامل معها مثل اي شاب يفتح طيزخبيبته ولكن بكل حذرمراعيا الالم الذي ستحس به من خلال ادخالي قضيبي في طيزهاوبدات ادخل راسه بالاول وبدات تتاوه اي اي اه اه يوجعني موتتني ع كيفك اااي واناادخل ببطى واخرجه شويه وادخله شويه اااه اي ياروحي لاتوجعني ياي ياي ودخلت نصه في النيكه الاولاانيه وانزلت شهوتي داخل طيزهاللتوعد على نيك الطيزبعدهاادخلت زبي كله جوا طيزها ولكن كانت تتالم بصراحه واستمريت معهاوكلماتسمح لنا الفرصه نروح غرفتي ياما غرفتهالماينامو الاهل واستمرينا كاحلا عاشقين وبشكل سري*اتمنى اعجبتكم تلك القصه للتواصل والتعارف شرط ان يكون الي يضيفني له ميول في محارمه يعني مجرب بنت او شاب
  2. بعد اللقاء الاول مع زوجة عمي و انا في شوق لملاقاتها كنت اتحين الفرص للذهاب الى المدينة التي تقطن بها الى ان جاءت الفرصة ذهبت الى بيتها كانت متفاجئة بقدومي لأن ابنها و ابنتها بالبيت فلامتني لاني لم اخبرها بقدومي و لكنها اهتدت لحيلة فقالت لأبنائها انها ستسغل قدومي و بما اني املك سيارة لزيارة احدى صديقاتها بحجة المرض و ذهبنا الى خارج المدينة في مكان معزول و اوقفت سيارتي و نظرت اليها بكل اشتياق قالت لي ماذا فاجبتها بشوقي الى البزاز و الكس و الطيز و كل منطقة في جسمها و بدات في لمس وجهها و امرر اصبعي على شفتاها و هي تممر لسانها على اصبعي مما عجل في هيجاننا فاخرجت لي بزازها المترهل الهابط الى بطنها و لكنه رائع و شهي امسكته بيدي وانا اعصره و هي في حالة نشوة و بدات في كلامها الوقح كانت تحب ان اهينها اذلها كانت تقول ارضع البزاز يا ابن القحبة نيكني نيك امك انا قحبتك و كلبتك و انا التهم بزازها و اعض الحلمات فقالت بعبصني نيك امك فقلت ارفعي فستانك يا كلبة وبدات في بعبصة الكس و هي تتلوى مثل الثعبان و تضعط بيديها على يدي كي تدخل الى ابعد نقطة في كسها و اخرجت زبي من السروال و نزلت اليه بكل ذل لتمصه كانت ترضع بكل اتقان و شهوة وانا اقول مصي يا قحبة يا بنت المنيوكة و هي تطلب المزيد من الذل و الاهانة نزلت من السيارة و ذهبت الى الباب الآخر حيث تجلس فتحت الباب و طلبت منها ان ترفع الفستان و تنزل الكيلوت و تضع رجلها على الارض و بطنها على مقعد السيارة كان منظر طيزها يخلىك زي الثور و بدات في ضربها من الطيز و بعبصة طيزها وقلت لها من طيزك ولا كسك قالت الي يعجبك و وضعت راس زبي في طيزها و ابتديت ادخلو شوي شوي و هي تفتح وانا ادخل وبدات رحلة نيك الطيز وكنت مرة امسكها من شعرها و مرة من كتفها و مرة من فلقات طيزها و طبعا مع توابل النيك الي هوما الذل و الاهانة و الضرب على الطيز الى انا جاء وقت القذف امسكتها جيدا من خصرها وانا اقذف داخل طيزها و هي تصيح اريد منكم ان تعطوني من قواميسكم كلمات اهانة و ذل للقحبة مرت عمي لانها تحب ذلك وانا فرغو كل الكلمات الي عندي و مازال هناك لقاءات مع هذه العجوز القحبة الحلوة
  3. اليوم الحلقةالاولى قصتي اليوم قصة حقيقية وليس من نسج الخيال ساروي لكم قصتي مع ابنة خالتي (ن)خالتي لم اراها كونها توفيت قبل ولادتي لها ابنة وحيدة تدعى (ن)هذة رمز لاول حرف من اسمها عندما كنت صغيرا كانت تأتي ابنت خالتي لعندنا او امي تأتي بها تزور عنا شهر او اكتر وبعدين تروح ابنت خالتي اكبر مني بعشر سنوات كانت سمراء طويلة صدر كبير وطيز كبيرة وفم صغير وعيناها كانو خضر وهي سمراء شعرها كستنائي طويل وخصرها نحيل بعد وفاة والدتها تزوج والدها وكانت زوجتة قاسية وظالمة هكذة كانت تحي لنا(ن)عندما كانت تزورنا والغريب الي ماكنت افهمو وانا صغير كانت لاتنام الا وأنا بحضنها كانت ترضعني بزها وتطلب مني ان امصة بقوة وانتقل الى البز الاخر لم افهم ماتعنية الا بعدماكبرت فكانت تدخلني معها الحمام بحجة تحممني معها وكانت تجعلني افرك لها ضهرها وتأخذ مني اليفة وتقول لي افرك لي بيدك بزازي وبطني وكسي فكنت افركة وتركز على كسها وتقول لي افركة بقوة كوني مريضة وهو يؤلمني وانت عم تريحني فأنا اعمل لها هذة الشيء ضنا مني اني اعمل خير وعندما صار عمري ست سنوات وهي بالسادسة عشر زوجوها لرجل متزوج ثلاث نساء وعمرة بحيطان الستين عام انقطعت زياراتها ولم اراها بعدها كونها بمحافظة بعيدة وزوجا لايسمح لها بالمجيء لعندنا كون والتي غير راضية على زواجها دارت الايام وخلصت الجامعة وانظممت الى جها حكومية لا اريد الخوض بذكرها وعند انتهاء الدورة الي دامت عام خرجت وعينت بمحافظة ابنت خالتي ولحسن حضي انشاء مركز جديد في حيهم وانا كلفت بأدارتةطبعا سلمت سيارة ومنزل كبير وواسع مؤلف من طابقين صالون ومنتفعات تحت وثلاث غرف نوم فوق مع تراسيين وحديقة واسعة وكراج سيارة ومسبح طلبت من المسؤل عن المنزل بأن يقوم بدهنة وفرشة من جديد وفعلا خلال عشرة ايام كان المنزل جاهز لسكن وفي خلال هذة الفترة كنت اتصل بوالدتي فخطر ببالي ابنت خالتي (ن) فقلت لامي اليس ابنت اختك تسكن هنا فقالت نعم واعطتني العنوان واسم زوجها وطلبت مني ان اتوصة بيها ولا اقطعها نهائي وفعلا باليوم الثاني طلبت من احد العناصر بالبحث عن هذة العنوان والاسم ويأتـي ويخبرني وعند الضهر اتى الشاب وقال لي عرفت هذة المسكن فقلت لة تمام بعد الضهر تعال لعندي الى المنزل كي تأخذني الية فقال امرك وذهب وفعلا بحوالي الساعة الرابعة ذهبنا الى العنوان المذكور فكانت هناك بناية ضخمة مؤلفة من ستت طوابق وكل طابق اربع شقق فقلت للموظف خلاص انت اذهب فأنا لابس الزي العسكري وكوني لبستة مخصوص منأجل ابنت خالتي تفتخر بي قرعت اول جرس فخرج ولد صغير خاف وراح يركض وهو يبكي فجأت والدتةفرحبت بي فقلت لها سيدتي ان ابحث عن منزل السيد فلان وزوجتة فلانة فقالت هذة عمي ابو زوجي وفلانة زوجتة وهي تسكنبالطابق الرابع بس عمي ليس هنا هو يعمل مع ازواجنا بالخليج فقلت لها ان الذي يهمني هي زوجتة (ن)انا ابن خالتها واتي لزيارتها هنا اقتربت مني المرأة وبدأت بمصافحتي من جديد واهلت ورحبت واصرت ان ادخل الى منزلها فقلت لها مرة اخرى انشاء **** فخرجت امامي وانا خلفها وعلى درج البناية كان نساء واطفال وبنات ووو والكل يفسح لي الطريق وهو صامت وخائف ويسألوها للمرأة الذي امامي لاكنها لم تجيب احد حتى وصلنا الى شقة ابنت خالتي فكان الباب مفتوح فبدأت بمناداتها فرت عليها قائلة انا بالحمام انتظري خلصت سأخرج فجلسنا بالصالون كون بيتها غرفة وصالة ومنتفعات فقط وبعد برهة خرجت وهي ترتدي بيجامة لونها فسفوري وضيقة كتير مرسوم جسدها وكنزة سوداء تكاد ان تقطع صدرها وعلى رأسها مشفة وعندما رأتني جالس فقالت لها ليش ماقلتي انو معك ناس فقالت هيدة احب انسان على قلبك فكيف اعمل لك مفاجأة ان قلتلك فهجمت علي وبدأت تقبلني وتضمني وتبكي لكثرة شوقها ابكت المرأة الثانية فكانت تقبلني بشراها ومن شفافي ومن كل وجهي وتقول لها تعالي ابوسك وترجع تبوسني و**** وكبرت وصرت رجل وشو هزي **** يقويك ويعلي مراتبك هون راحت المرأة وتركتنا وبعد عدة دقائق اتى حوالي الثلاثون سيدة وبنت والكل سلم علي بحرارة فكانت ابنت خالتي تقومي بتعريفهن علي ضرايرها ثلاث وكناتهم حوالي الاثني عشر وبناتهم حوالي الستت عشر وفي النهاية قالت لهم هذة ابن خالتي والان استلم رئيس المركز وهي تتفشخر ومتباهي بي امامهن فالكل رحب بس الغريب لم اشاهد رجل واحد بينهم جلسنا وتحدثنا وشربنا الشاي والقهوة وعملو عشاء على شرفي وبحوالي الحادية عشر هممت بالذهاب الى منزلي فرفضت رفض قاطعاليوم سنسهر للصبح اعرف منك كل اخبارك انا كلي شوق اليك والا انسيتني نسيت لما كنت احممك وانومك بحضني وماكنت تنام الا وايدك على صدري عرفت انها تذكرني بما مضى فقلت ياريت ترجع هالايام هذيك واخسر كل شيء فباستني وقالت معقول قلتلخا اي و**** اتمناها كل لحظة فضحكت ضحكة كبيرة من كل قلبهاوهمست بأذني ليكون بدك احممك هلا ونومك بحضني فقلتلها ياريت فضحكت حتى تشردقت من الفرحة المهم سهرنا الجميع لحوالي الساعة الثالة وبعدها ذهبو جميعا وبقيت انا وابنت خالتي وولد عمرة حوالي 12 عام فالولد تعب كتير وتلوا حنكة من كثر النعاس فمدت لي فرشة بالصالون وججهزتها واتتني بجلابية قلعت ثيابي وهي واقفة امامي فقلت لها روح يفقالت لي بحركة دله هاء ماراح روح ليكون تخجل مني فقمت بقلع ثيابي وقاامت بتعليقهم بعليقة داخل خزانتها واخذت الولد وراحت معه لم يطول الوقت حوالي نصف ساعة اتت لعندي وهي فاكة شعرها ومرتدية قميص نوم ابيض لفوق الركبة وعندما جلست بين علي لاترتدي لباس داخلي سوى قميص النوم فقط المهم سألتها عن زوجها فقالت هو برى بالخليج يأتي كل ستت اسهر خمسة عسر يوم وايروح واولادك فقالت انا مابجيب اولاد عاقر حاولنا لكن مافي فايدة فضممتها على صدري ولايهمك الي عندهم اولاد شو مسوين بلا ولاد بلا هم قلب فحسيت بجرح كبير وقصة بقلبها رجعت الى الخلف واركت ضهرها على الكنبة فهنا بأن كل شيء معها ورفعت القميص للاعلى وقالتلي ماشتقتلي فقلت لها كتير فقالت لي قوم نيكني دون اي مقبلات اخاف ايفيق هذة الولد ويفضحني المهم طفيلي ناري فعلان قمت واقفا وقلت لها ان فاق الولد راح يجي علىالصالون روحي نروح الحمام ونيكك على الواقف فقالت وكي وذهبنا لهدوء شديدوعند دخولنا الحمام قامت بقلع القميص وقلعتني الجلابية واخرجت قضيبي وبدأت ترضع به وقالتلي وهي تضحك ان زبك قد زب زوجي بأربع مرات وكسي صغير صحيح حجمة كبير بس فتحتو صغيرة وشوف نطفت اليوم من نصيبك هون وقف زبي فقلت لها ضعي يديك على الحائط وباعدي بين قدميك وارجعيلي خلفيتك السودة الكبيرة الي عمري ماحلمت الا بيها فعلا بدأت افرك براس زبي على فتحت طيزها وفتحت كسها وادخلت رأس زبي بكسها فأحسست ببركان ثائر ونهر من الافرازات فكبستة ودخل للاخر فتقلص كسها الضيق على زبي وهي بدأت تشد علية اكثر واكثر لم اطول كتير شي اربع دقائق اتي ضهري وضهرها وعندما ردت ان اخرجة فقالت ارجوك لا انا متمتعة دعة بكسي قليلا ومن كلامها المعسول واهاتها وحركات كسها انتصب قضيبي مرة اخرى فبدأت احرك بها بقوة وشدة حتى احسست انها تبولت من كثرت افرازاتها المهبلية فقلت لها حبيبتي انا اتمنى انيك هطيز السودة فقالت حبيبي نيكي كيف مابدك بكسي بطيزي بتمي بيبزازي انا عبدة تحت امر زبك فقلت لها جلسيلي وقفتك حتى اتمكن منادخال زبي بطيزك وفعلا اخذت وضعية السجود ورفعة طيزها الى الاعلى ورأسها على الارض هون فتحت فلقتيها وكان طيزها يتحرك كانه فم بلا اسنان ويأكل وهو مسكر فعجبت منة فوضعت كمية من البزق ومن افرازاتها وبدأت ادكة بقوة حتى دخل رأسة وهي تأن وتتألم فقلت لها خلاص بيوجعك بلاش قالت لا وجعو حلو نيكني ارجوك هون بدأت بكبسهو الى الى داخل طيزها حتى دخل لتهايتة ولما بدأت اخرجة شاهدت دم بس بسيط على قضيبي فقالت ارجوك اسرع بالحركة هون بدأت كالمكوك فصرت اخرجة بالنهاية خارج فتحت طيزها وادخلة للنهايةحتى جاء ضهري وهون غسلت وذهبت الى الفرشة وتمددت وهي بقت بالحمام سمعتها خرجت وبعدها غفوت للحظات واذا بها تفيقني وتقول لي عجبتني نيكة الطيز شو رأيك نجربها مرة اخرة فقلت لها انا اخاف ان يصحو الولد قالت لا روح نروح الحمام لكن هذة المرة جابت معا حنجوز فازلين وبدأت تدلك لي قضيبي بة ووضعت كمية لابأس بها على فتحت طيزها هون ادخلتة دون عناء وبدأت رحلت الالف ميل فنكتها بكل الطرق الي عرفتها من افلام السكس وحوالي الساعة وانا انيك فيها كانة صار معي انحصار منوي لم يأتي ضهري لانه كلما راد المجيء كنت اخرجة واريحة شوي واعود النيك فوقفت داخل البانيو وكلبت منها ان ترفع طيزها وتضعة على حرف البانيو ورأسها على الارض واكتافها كذلك هون بدأت ادخلة مرة بطيزها ومرة بكسها وبعد شيء نصف ساعة من الحركات الغريبة والعجيبة جاء ضهري لاكن بغزارة وعند انتهائي ذهبت وانا منهك من التعب وفي الصباح حوالي الحادية عشر فقت واذ بالنساء من حولي جالسات هون ذهبت الى الحمام تحممت ولبست تيابي فطرنا واستأذنت منهم ورحلت الى منزلي بالمساء رن الهاتف واذ بها ابنت خالتي قالتلي بجي لعندك اذا بدك وجيبلك عروس جديدة معي ضحكت فقلت لها عم تمزحي فقالت لي لا خذ احكي معها وفعلا تكلمت معها والا هي ابنت زوجها تزوجت من شهرين زوجها جلس معها اسبوع وسافر الخليج فقلت لهم بتشرفو وسكرت لم افكر انهما سيأتيا بعد شي نصف ساعة الحارس يدق الانترفون ويخبرني انة في نساء اتنين وهم اقربائي اتينلزيارتي فقلت له ادخلهم فعلا استقبلتهم عند مدخل البيت فكنت نام ومصحصح ومتحمم واكل فتسالمنا ودخلنا المنزل كانو يرتدن العبايات والنقاب متل السعوديات وبعد دخولنا المنزل قامن بقلع النقاب والعباية كانت البنت العروس ابنت الاربعة عشر ناعمة وقصيرة وحجمها متل الصينيات الى الغاء الان سأكمل لكم بالحلقةالجاية ماذا حصل اتمنى تنال اعجابكم كونها سلسلة قصص متتالية كوني نكت الكل الامهات والبنات والكنات وكل وحدة قصة شكل .... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ اليوم الحلقةالثانيه في الحلقة الاولى وصلنا الى مجيء ابنت خالتي(ن)وابنت زوجها العروس الجديد والبالغة من العمر حوالي الخامسة اوالرابعة عشر انها تشبة الصينيات بالجسم ناعمة وصغيرة المهم بعد دخولهم المنزل وقامو بقلع العبايات والنقاب ضهر لي منظر بيخبل بيجنن كانو يرتدو فيزونات لحمية فقط دون كلاسين وكنزات قطش يعني متل الستيانات دون ستيانات هون فرطت فمسكت بصدر ابنت خالتي كونة كبير وكان مغري اكتر وبدأت اقبلة من فوق الثياب وهذة البنت واقفة تتفرج وفجأة انتقلت اليها كان صدرها صغير وناعم وحلماتها ورديات وصغيرات كوني رفعت الكنزة وبدأت ارضع واداعب بهم هنا تركتنا ابنة خالتي وذهبت الى المطبخ وقالت راح اعمل نسكافية للكل فجلست على الكنبة وسحبت البنت لعندي وبدأت اداعب كسها بيدي وامتشق روحها من بزازهاوهي تأن وتتأوه وتصرخ ارجوك قوم نيكني فأتت ابنت خالتي وقالت ارحمها ونيكها وبعدين تتمزمز فيها على كيفك نحن عندك اليوم وبكرى فقمت وأخرجت لها قضيبي فصعقت وقالت انا سأتحمل هذة الصاروخ لالالا سيقتلني سيدمرني لاكن ماذا اقول انا لة ادخلة في كسي ارجوك بس بشويش على مهلك علي تعرفو عندما رفعت ساقيها الى الاعلى وارجعتهم بأتجاة صدرها ووضعت قضيبي من فوق كسها على بطنها انة وصل الى رأس معدنها فوق الصرة للاعلى بكتير هون فكرت كيف بدها تتحمل زبي هذة اللبوة فقررت ان ادخلة فيها وشو بدو ايصير ايصيرفبدأت اداعب كسها بلساني حتى كثرة افرازاتة واحسست انة جاء ضهرها على الفور قررت ادخالة حيث انقباضات كسها بدأت بالحركة فدخلت رأس قضيبي في فتحت كسها وبدأت احركة وادفعة بقوة داخل كسها الصغير المليء بالافرازات وحار متل النار فأحسست عندما اسحبة منها انكسها يخرج من مكانة وهي تقول لي اسرع اكتر ان تقتلني لاكنة لذيذلا اخفيكم لم يدخل معي فيها وكل محاولاتي لغاية النص فقط فقررت ان اتمدد على ضهري وهي تركب علية حتى يدخل كلة لاكن لم استفد شيء لم يدخل سوى نصفة هل تعلمو انها جالسة فوق قضيبي ومسكت بيدي ورفعت ساقيها الى الاعلى وبدأت تضغط بجسداها لكن لم يدخل اكثر فقلت لها خذي وضعية السجود فأدخلتة بكسها وهون رأيت اجمل طيز رأته عيني انة نظيف جدا وصغير ة فتحت طيزها وبيضة كالحليب هون فكرت ان افتحت تلك الطيز فقلت لها وانا اضع اصبعي على فتحت طيزها نفسي انيكك من طيزك ممكن فقالت ستقتلني قلتلها نحاول ان اردت ذلك فقالت تعرف اتمنى تنيكي في كل حتى بجسمي وتنفذ كل شيء تعرفة في الجنس فيني عندها حضرت ابنت خالتي فقالت شو بدك تعمللها قلت سأنيكها من طيزها فنظرت ابنت خالتي بطيز البنت كونها اخذة وضعية السجود ومسكت زبي بيدها ووضعتة على فتحت طيزها فقالت انت مجنون ان ثخن زبك اكبر من فتحت فلقتي طيزها فكيف ستدخلة فيها ان كنت ناوي تنيك طيز فهذة طيزي نيكها كما يحلو لك وطيزي دخل زبك فيها قبل هذة المرة وانا مشتهية ذلك فقامت بقلع ثيابها واخذت وضعيت السجود ووضعت بزاق على فتحت طيزها وقالت تعال وادخلة فعلا وضعتة على فتحت طيزها وهو بوضعية الانتصاب القصوة ودفعتة وعندما دخل اصدر صوت طق بر وكانت البنت تضع رأسها على طيز ابنت خالتي وتنظر كيف سيدخل وبعد دخولة دفعتة بحركات قوية حتى دخل لنهايتة هون وضعت يدها البنت وبدأت تتفقد قضيبي وردعت خلف طيزي لتنظر ان كان داخل كلة ام لا هون سألت البنت ابنت خالتي شو شعورك قالت لها في قمة النشوة والمتعة وطلبت مني ان اتحرك بشكل دائري وامزق طيزها فقالت البنت طيب ليش اذا احرمتيني هذة المتعه وطول عمري وانا اتمنى واحد ينيكني بحرية وفي كل مكان فقالت لها دعيني انتهي اولا واوعدك سادخلة بطيزك فبدأت البنت تقبلني على خلفيتي وانبطحت تحتنا وبدأت تداعب خصتاي بلسانها وتداعب كس ابنت خالتي هون ازذاذت اثارة ابنت خالتي وأنا لم نطول حتى جاء ضهرنا نحن الاثنين معا فمسكت البنت بزبي وبدأت تقبلة وترضع بة وتدخلة في فمها وتلعب بيديها بخصتي هون اثرت بقوة فقلت لها ارضعيني وانت بوضعيت السجزد زقلت لابنت خالتي انتي الحسي لها كسها وسعيلي طيزها شوي فعلا بدأنا فقالت لي ابنت خالتي اسرع وادخلة ففعلا قلبت خلف البنت وابنت خالتي مسكت قشيبي بعج ان وضعتة بقمها وبللتة ادخلت الرأت بقوة داخل طيز البنت فهون البنت اصدرت صوت قوي جدا قتلتني يا مجرم وانبمحت على بطنها فقالت ابنت خالتي ارفعها وضع كسها على فمي فساعدتني البنت على التحرك وصارتبوضعية وحدة فوق الاخرةوفمهن على كساس بعض ولكثرت لعب ابنت خالتي بلسانها بكس البنت اثيرت فقالت لي اريد منك ان تدخلة فيني للمهاية حتى لو طلعت روحي فهون بدأت اتحرك وادفعة بقوة وكل دفعة يدخل شوي حتى وصل لمهايتة فقلت لها الان وصل لنهايتة فوضعت يدها بين خصيتي وفتحت طيزها قالت لا لس في سم برة اريدة كلةفيني هون بدأت بحركاتي الجنونية اكثر من نصف ساعة وهي تأن وتصرخ اتركني ولم اعرها اي انتباة هوقلت لابنت خالتي نامي على ضهرك فنامت فوضعت البنت على بطن ابنت خالتي وطلبت من ابنت خالتي ان تفتح رجلي البنت بيديهاوتفتح هي رجليها هون صار عندي كسين وطيزين وبدأت بهم كل دقيقةفي مكان من طيز لكس حتى جاء ضهري بعدها استرحا قليلا ورحنا الحمام استحمينا نحن الثلاث وخرجنا ارتدينا ملا بسنا وذهبنا الى السوق فكوني جديد والكل يتمنى التعرف علي والتقرب مني احضرنا فواكة ومشروب وعصائر واكل جاهز وعدنا الىالمنزل اكلنا وشربتا وبدأنا الاحاديث فقلتلهم انا سأذهب لمقر عملي شي ساعتين عندي شوية مواضيع انهيها واتي اليكم فعلا بحوالي الساعة الحادية عشر ليلا طبعا عدت الى المنزل فوجدتهم نيام فتركتهم ذهبت الى الحمام استحميت وانا بالحمام اتت ابنت خالتي ليقتني وقالت اعجبتك البنت بكرى بجيبلك غيرها راح جيبلك الكل بس تعرف نفسي تنيك ظرتي الكبيرة لانها شايفة حالها كتير وشفت طيزها الكبيرة راح تعجبك فقلت لها تعرفي قالت شو قلت لازم تروحو الى بيتكم اذا بدك بكرى تجي فقالت اذا نيكني نيكى رومنسية تخليني روح حط راسي ونام دون اي تفكير ففعلا بدأت بمداعبتها وتبويسها ورضاعة صدرها ومص كسها ومن ثم بدأت بنيكها ونحن واقفين من الامام ثم من الخلف حتى جاء ضهري وضهرها تحممنا وخرجنا فيقت البنت وقالت لها اغسلي وشك سنذهب الى المنزل طلبت تكسي من مكتب سيارات فحضرت اوصلتهم الى منزلهم ونمتانا فقت في الصباح وذهبت الى مقر عملي وفي حوالي الساعةالواحدة فوجأت من الحاجب يخبرني ان ابنت خالتي وسيدة معها في الخارج فقلت لة ادخلهما عندما دخلاة عرفت انها ظرتها الكبيرة فقالت ان ام عبد**** هي سيد من عمل طبخة البامية وهي اليوماتية لتعملكياها فقلت لها اوكي فناديت الحاجب والسائق فحضراة فقلت ام عبد**** اذهبي معهم واحضري كل شيء تحتاجة هذة الطبخة وسألت السائق عن خبز تنور فقال هو يعرف محل فية خبز تنور فعلا ذهبا واحظراة كل شيء وابنت خالتي بقيت معي فقلت لها اذا هي لاتعرف اني سأنيكها قالت لا بس راح قلك على نقطة ضعفها قبلها من رقبتها وانت خلفها والعب بحلمتي بزازها لانها لاتردي السوتينة بحياتها ستنيكها مباشرتا وفعلا ذخبنا الى المنزل وبعد وصولنا التكملة غي الحلقة الثالثة انتظروها وشكرا... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ اليوم الحلقةالثالثه كما وعدنكم نكمل قصتنا بعد دخولنا المنزل قامو بقلع العبايات والنقاب وكانت ابنتة خالتي ترتدي فيزون لونة زهر اما ضرتها ام عبد**** ترتدي جلابية حرير لونها بني فاتح ام عبد**** تبلغ من العمر حوالي الخمسون عاما حنطية اللون طولها حوالي 155سم شعرها طويل عيناها سود شعرها محنة بالاسود صدرها وسط بس باين نازل لعند سرتها كونها لاترتدي سوى هذة الجلابية بطنها شوي كبيرة اما طيزها راجعة الى الخلف كتير وعلى الجانبين يعني فيك تحط كاسة عصير على مؤخرتها وهي واقفة كون خصرها من الخلف متقدم الى الامام يعني طعجة الطيز وهذة اجمل مافي النساء فبدأت العمل فورا فقلت لها استريحي شوي بعدين نلحق عشقل فقالت لا يا عزيزي انا بحب خلص بعدين اقعد فقلت لها بكل شيءتحبي هيكفحمر وشها ولم تجبيني عندها قلت لها شو جوزك ماعندو نظر حتى يتجوز عليكي حتى طري الجو فقالت هذة حقة وهو مو مقصر معي فقلت نياللو فقالت على شو فقلت اعذريني على صراحتي الي عندو هيك طيز ويطلع على نساء ثانية ماعندو نظر فقالت ارجوك انا مابحب هالحكي اتركني وروح على الصالون فقلت انتي زعلتي فقالت حكيك انا مو متعودة علية وانا متل امك روح ارجوك فضممتها من الخلف وبستها من رقبتها ومسكت حلمات بزازها وزبي على مفرق طيزها ففقلت لها انا بعتذر فنتفظت فقالت ارجوك لاتعمل بي هيك فلحقت بها ومسكتها مرة اخرى لكن هذة المرة لم اتركها وانا اقبلها من رقبتها هون وقفت مستسلمة وانا انظر على صينية القهوة كون ارضيتها مرأت الموجودة مقابل وجهها عندما تداعب شفتاي رقبتها كانت تغيب عن الوعي تغمض عيناه وتروحعالم ثاني هون تجرأت ورفعت الجلابية وبدأت اداعب كسها الذي اصبح بيدي وهي تقوم بلف اجريها وعصر كسها البارز الكبير الناعم البشرة كونها و**** اعلم ناتفة قبل مجيأهاهون رفعت الجلابية كاملتا وقمت بتقليعها فقالت يا فلانةانظري ماذا يفعل ابن خالتك بي وهي مستسلمة لي ولا تردد الا كلمة ارجوك اتركني ارجوك ارحمني وهي ترص بطيزها علي فلتفتت علي وقالت انت مطول خلصني اقلع ثيابك فقمت وهي تساعدني على قلع ثيابي وعندما رأت قضيبي جلست على ركبتيها فقالت لي تعرف اي امرأة بالعالم بدك تنيكها بس ارجيها زبك هي راح تلحقك وبدأت بمضقة وبلعه حتى صار بقمة الانتصاب فأخذت وضعية السجود وعندما ادخلت رأس زبي بفتحت كسها الكبير والمتدلي منها يخيل لك ان نظرت الية انة قطعة خارج جسمها لكبرة وبروزة هون قالت ادخلة دفعة واحدة خليني حس بالمتعه هو عملت حركة التوائية احسست بزبي راح ينقطع وسحبتة بحركات قوية هون جننت وبدأت بحركات الجنونية السريعة وهي بدأت تصرخ وتبكي ارجوك اتركني خلاص خلصت ماعاد بدي جاء ضهري وضهرها هون بقت بوضعية السجود فكان كسها مفتوح وطيزها كان تفتح وتسكر فبدأت اقبلها على اردافها حتى وصلت الى فتحت طيزها هون قالتلي انت بدك طيزي مو هيك فقلت لها نعم فقالت ارجوك اول واحد انت راح تفتحها فوقفت امامها وبدأت ترضع بزبي حتى انتصب فرجعت لوضعية السجود هون بدأت اداعب فتحت طيزها بقضيبي ادخلت رأس زبي بفتحت كسها كونها مليئة بلافرازات وعدت ووضعت زبي بفتحت طيزها هون بدأت هي بفتح فلقتي طيزها وانا اظغط حتى دخل الرأس فصرخت بي صوت قائلة ادفع بة للأخر كلة ففعلا بدأت اظغط واتحرك بسرعه حتى دخل للاخر لم اطول سوى ربع ساعه فجاء ضهري فقالت لي هيك بس خالصين ولا زال زبي بفتحة طيزها فقلت شو بدك قالت اريد منك تنيكني بطيزي بقوة ولا ترحمني اطلب مني اي وضعية وانت ماعليك الا التحرك بقوة وسرعة فقلت لها سافعل لك ماتردين بس بعد شوي فقالت انا الان بدي هذة الشيء ممكن بعد شوي مابدي وبدأت تحرك عضلة طيزها وتظغط بها على زبي هون تهيجت وقمت بالتحرك معها فقلت لها قومي قفي على الواقف وضعي يديك على الحائط مع صدرك ورأسك وباعدي بين ساقيك وارجعي بطيزك الى الخلف يا اعزائي لم اتوقع لذة هذة النيكة صحيح لايدخل طل زبي بطيزها لاكن عندما تحرك اردافها على زبي تهيجني بشكل غريب فكان بجانبي علبة زيت زيتون ففتحتها وكببت كمية لابأس بها في مفرقطيزها هون بدأ بالانزلاق كيف ما تشتهي وتحب فجربت كل انواع نيك الطيز وضعية الكلبة السجود على البطن على الظر وعلىىىىىىىىى حتى جاء ضهرينا سوى فتركنها وذهبت الى الحمام استحميت وجلست عاريا بالصالون مع ابنت خالتي وهي جالسة بجانبي تمسك بزبي وتقبلني فقالت شو مابدك تنيك بنت خالتك المشتاقة الك فقلت اذهبي واعملي لي كاسة نسكافية اولا ذهبت الى المطبخ فوجدت ام عبد**** لازالت مبطوعة على ارض المطبخ وهي عارية فقالت لها قومي تحممي ونساوي الاكل ونروح فقالت لها روحي انت انا ماراح روح انا سامحتك بكل شيء عملتي معي لانك عرفتيني على ابن خالتك لك ياهيك النيك يا اما بلاش شكرا الك فقامت الى الحمام وابنت خالتي عملت لي كاسةنسكافية وعادت واثناء رضاعة ابنت خالتي لقيبي خرجت ام عبداللة من الحمام فكانت روعه في كل شيءفقلت شبيك لبيك ام عبد**** بين ايديك فضحكنا جميعاوتمينا نمارس الجنس حتى جاء ضهرنا الثلاث ومن ثم دخلنا الحمام ومن ثم بدأو باعداد الطعام وانا نمت شوي وبعد حوالي الساعتين فيقوني غسلت واكلنا زبعدها حلسنا نشرب الشاي ونتبادل الاحاديث الجنسية فقالت ام عبد**** لم تتوقع نفسها هيك في يزم من الايام فضحكنا حوالي الساعة فقالت ابنت خالتي يجيب ان نذهب وصرت ام عبد**** على البقاء فقلت لها انا راح اروح في المساء الى مكتبي وبيجوز مابجي لصبح فقالت اذا بدك تنيكني هالمرة متل مابدي اوكي فقلت لها اوكي فقامت كوننا الثلاث عرات بفشخ ابنت خالتي وتقبيل طيز ام عبد**** بتجاهي وبدأت الحوسة هون بدأت تعمل حركات بكسها وطيزها وقالت لي الان ادخل زبك بكسي فادخلتة وقالت تحرك بسرعة وكأنك تجلس فوقي وطلبت من ابنت خالتي ان تصير تحتها وتلاعب بظرها بلسانها حتى تنبسط هون طلبت ان اخرجة وادخلة بطيزها حتى يجي ضهري وفعلا تم الامر ودخلنا الحمام استحمينا وخرجنا شربنا القهوة ومن ثم اخذتهم معي فكان السائق موجود طلبت منهايصالهم لمنزلهم ودعتهم وذهبا وبعد حوالي النصف ساعة رن هاتف مكتبي واذ ابمن خالتي تقول لي اجي بكرى والا لافقلت لها على راحتك وتكلمنا حوالي النصف ساعة ومن ثم سكرنا الهاتف حوالي الساعة الواحدة والنصف في اليوم الثاني حضرت ابنت خالتي ومعها امرأة وطفل صغبر عرفتني عليها انها كنة البيت فخرجنا الى المنزل وهناك 0000 الى الغاء في الحلقة القادمة وشكرا.... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
  4. في الحلقة الاولى وصلنا الى مجيء ابنت خالتي(ن)وابنت زوجها العروس الجديد والبالغة من العمر حوالي الخامسة اوالرابعة عشر انها تشبة الصينيات بالجسم ناعمة وصغيرة المهم بعد دخولهم المنزل وقامو بقلع العبايات والنقاب ضهر لي منظر بيخبل بيجنن كانو يرتدو فيزونات لحمية فقط دون كلاسين وكنزات قطش يعني متل الستيانات دون ستيانات هون فرطت فمسكت بصدر ابنت خالتي كونة كبير وكان مغري اكتر وبدأت اقبلة من فوق الثياب وهذة البنت واقفة تتفرج وفجأة انتقلت اليها كان صدرها صغير وناعم وحلماتها ورديات وصغيرات كوني رفعت الكنزة وبدأت ارضع واداعب بهم هنا تركتنا ابنة خالتي وذهبت الى المطبخ وقالت راح اعمل نسكافية للكل فجلست على الكنبة وسحبت البنت لعندي وبدأت اداعب كسها بيدي وامتشق روحها من بزازهاوهي تأن وتتأوه وتصرخ ارجوك قوم نيكني فأتت ابنت خالتي وقالت ارحمها ونيكها وبعدين تتمزمز فيها على كيفك نحن عندك اليوم وبكرى فقمت وأخرجت لها قضيبي فصعقت وقالت انا سأتحمل هذة الصاروخ لالالا سيقتلني سيدمرني لاكن ماذا اقول انا لة ادخلة في كسي ارجوك بس بشويش على مهلك علي تعرفو عندما رفعت ساقيها الى الاعلى وارجعتهم بأتجاة صدرها ووضعت قضيبي من فوق كسها على بطنها انة وصل الى رأس معدنها فوق الصرة للاعلى بكتير هون فكرت كيف بدها تتحمل زبي هذة اللبوة فقررت ان ادخلة فيها وشو بدو ايصير ايصيرفبدأت اداعب كسها بلساني حتى كثرة افرازاتة واحسست انة جاء ضهرها على الفور قررت ادخالة حيث انقباضات كسها بدأت بالحركة فدخلت رأس قضيبي في فتحت كسها وبدأت احركة وادفعة بقوة داخل كسها الصغير المليء بالافرازات وحار متل النار فأحسست عندما اسحبة منها انكسها يخرج من مكانة وهي تقول لي اسرع اكتر ان تقتلني لاكنة لذيذلا اخفيكم لم يدخل معي فيها وكل محاولاتي لغاية النص فقط فقررت ان اتمدد على ضهري وهي تركب علية حتى يدخل كلة لاكن لم استفد شيء لم يدخل سوى نصفة هل تعلمو انها جالسة فوق قضيبي ومسكت بيدي ورفعت ساقيها الى الاعلى وبدأت تضغط بجسداها لكن لم يدخل اكثر فقلت لها خذي وضعية السجود فأدخلتة بكسها وهون رأيت اجمل طيز رأته عيني انة نظيف جدا وصغير ة فتحت طيزها وبيضة كالحليب هون فكرت ان افتحت تلك الطيز فقلت لها وانا اضع اصبعي على فتحت طيزها نفسي انيكك من طيزك ممكن فقالت ستقتلني قلتلها نحاول ان اردت ذلك فقالت تعرف اتمنى تنيكي في كل حتى بجسمي وتنفذ كل شيء تعرفة في الجنس فيني عندها حضرت ابنت خالتي فقالت شو بدك تعمللها قلت سأنيكها من طيزها فنظرت ابنت خالتي بطيز البنت كونها اخذة وضعية السجود ومسكت زبي بيدها ووضعتة على فتحت طيزها فقالت انت مجنون ان ثخن زبك اكبر من فتحت فلقتي طيزها فكيف ستدخلة فيها ان كنت ناوي تنيك طيز فهذة طيزي نيكها كما يحلو لك وطيزي دخل زبك فيها قبل هذة المرة وانا مشتهية ذلك فقامت بقلع ثيابها واخذت وضعيت السجود ووضعت بزاق على فتحت طيزها وقالت تعال وادخلة فعلا وضعتة على فتحت طيزها وهو بوضعية الانتصاب القصوة ودفعتة وعندما دخل اصدر صوت طق بر وكانت البنت تضع رأسها على طيز ابنت خالتي وتنظر كيف سيدخل وبعد دخولة دفعتة بحركات قوية حتى دخل لنهايتة هون وضعت يدها البنت وبدأت تتفقد قضيبي وردعت خلف طيزي لتنظر ان كان داخل كلة ام لا هون سألت البنت ابنت خالتي شو شعورك قالت لها في قمة النشوة والمتعة وطلبت مني ان اتحرك بشكل دائري وامزق طيزها فقالت البنت طيب ليش اذا احرمتيني هذة المتعه وطول عمري وانا اتمنى واحد ينيكني بحرية وفي كل مكان فقالت لها دعيني انتهي اولا واوعدك سادخلة بطيزك فبدأت البنت تقبلني على خلفيتي وانبطحت تحتنا وبدأت تداعب خصتاي بلسانها وتداعب كس ابنت خالتي هون ازذاذت اثارة ابنت خالتي وأنا لم نطول حتى جاء ضهرنا نحن الاثنين معا فمسكت البنت بزبي وبدأت تقبلة وترضع بة وتدخلة في فمها وتلعب بيديها بخصتي هون اثرت بقوة فقلت لها ارضعيني وانت بوضعيت السجزد زقلت لابنت خالتي انتي الحسي لها كسها وسعيلي طيزها شوي فعلا بدأنا فقالت لي ابنت خالتي اسرع وادخلة ففعلا قلبت خلف البنت وابنت خالتي مسكت قشيبي بعج ان وضعتة بقمها وبللتة ادخلت الرأت بقوة داخل طيز البنت فهون البنت اصدرت صوت قوي جدا قتلتني يا مجرم وانبمحت على بطنها فقالت ابنت خالتي ارفعها وضع كسها على فمي فساعدتني البنت على التحرك وصارتبوضعية وحدة فوق الاخرةوفمهن على كساس بعض ولكثرت لعب ابنت خالتي بلسانها بكس البنت اثيرت فقالت لي اريد منك ان تدخلة فيني للمهاية حتى لو طلعت روحي فهون بدأت اتحرك وادفعة بقوة وكل دفعة يدخل شوي حتى وصل لمهايتة فقلت لها الان وصل لنهايتة فوضعت يدها بين خصيتي وفتحت طيزها قالت لا لس في سم برة اريدة كلةفيني هون بدأت بحركاتي الجنونية اكثر من نصف ساعة وهي تأن وتصرخ اتركني ولم اعرها اي انتباة هوقلت لابنت خالتي نامي على ضهرك فنامت فوضعت البنت على بطن ابنت خالتي وطلبت من ابنت خالتي ان تفتح رجلي البنت بيديهاوتفتح هي رجليها هون صار عندي كسين وطيزين وبدأت بهم كل دقيقةفي مكان من طيز لكس حتى جاء ضهري بعدها استرحا قليلا ورحنا الحمام استحمينا نحن الثلاث وخرجنا ارتدينا ملا بسنا وذهبنا الى السوق فكوني جديد والكل يتمنى التعرف علي والتقرب مني احضرنا فواكة ومشروب وعصائر واكل جاهز وعدنا الىالمنزل اكلنا وشربتا وبدأنا الاحاديث فقلتلهم انا سأذهب لمقر عملي شي ساعتين عندي شوية مواضيع انهيها واتي اليكم فعلا بحوالي الساعة الحادية عشر ليلا طبعا عدت الى المنزل فوجدتهم نيام فتركتهم ذهبت الى الحمام استحميت وانا بالحمام اتت ابنت خالتي ليقتني وقالت اعجبتك البنت بكرى بجيبلك غيرها راح جيبلك الكل بس تعرف نفسي تنيك ظرتي الكبيرة لانها شايفة حالها كتير وشفت طيزها الكبيرة راح تعجبك فقلت لها تعرفي قالت شو قلت لازم تروحو الى بيتكم اذا بدك بكرى تجي فقالت اذا نيكني نيكى رومنسية تخليني روح حط راسي ونام دون اي تفكير ففعلا بدأت بمداعبتها وتبويسها ورضاعة صدرها ومص كسها ومن ثم بدأت بنيكها ونحن واقفين من الامام ثم من الخلف حتى جاء ضهري وضهرها تحممنا وخرجنا فيقت البنت وقالت لها اغسلي وشك سنذهب الى المنزل طلبت تكسي من مكتب سيارات فحضرت اوصلتهم الى منزلهم ونمتانا فقت في الصباح وذهبت الى مقر عملي وفي حوالي الساعةالواحدة فوجأت من الحاجب يخبرني ان ابنت خالتي وسيدة معها في الخارج فقلت لة ادخلهما عندما دخلاة عرفت انها ظرتها الكبيرة فقالت ان ام عبد**** هي سيد من عمل طبخة البامية وهي اليوماتية لتعملكياها فقلت لها اوكي فناديت الحاجب والسائق فحضراة فقلت ام عبد**** اذهبي معهم واحضري كل شيء تحتاجة هذة الطبخة وسألت السائق عن خبز تنور فقال هو يعرف محل فية خبز تنور فعلا ذهبا واحظراة كل شيء وابنت خالتي بقيت معي فقلت لها اذا هي لاتعرف اني سأنيكها قالت لا بس راح قلك على نقطة ضعفها قبلها من رقبتها وانت خلفها والعب بحلمتي بزازها لانها لاتردي السوتينة بحياتها ستنيكها مباشرتا وفعلا ذخبنا الى المنزل وبعد وصولنا التكملة غي الحلقة الثالثة انتظروها وشكرا
  5. كما وعدنكم نكمل قصتنا بعد دخولنا المنزل قامو بقلع العبايات والنقاب وكانت ابنتة خالتي ترتدي فيزون لونة زهر اما ضرتها ام عبد**** ترتدي جلابية حرير لونها بني فاتح ام عبد**** تبلغ من العمر حوالي الخمسون عاما حنطية اللون طولها حوالي 155سم شعرها طويل عيناها سود شعرها محنة بالاسود صدرها وسط بس باين نازل لعند سرتها كونها لاترتدي سوى هذة الجلابية بطنها شوي كبيرة اما طيزها راجعة الى الخلف كتير وعلى الجانبين يعني فيك تحط كاسة عصير على مؤخرتها وهي واقفة كون خصرها من الخلف متقدم الى الامام يعني طعجة الطيز وهذة اجمل مافي النساء فبدأت العمل فورا فقلت لها استريحي شوي بعدين نلحق عشقل فقالت لا يا عزيزي انا بحب خلص بعدين اقعد فقلت لها بكل شيءتحبي هيكفحمر وشها ولم تجبيني عندها قلت لها شو جوزك ماعندو نظر حتى يتجوز عليكي حتى طري الجو فقالت هذة حقة وهو مو مقصر معي فقلت نياللو فقالت على شو فقلت اعذريني على صراحتي الي عندو هيك طيز ويطلع على نساء ثانية ماعندو نظر فقالت ارجوك انا مابحب هالحكي اتركني وروح على الصالون فقلت انتي زعلتي فقالت حكيك انا مو متعودة علية وانا متل امك روح ارجوك فضممتها من الخلف وبستها من رقبتها ومسكت حلمات بزازها وزبي على مفرق طيزها ففقلت لها انا بعتذر فنتفظت فقالت ارجوك لاتعمل بي هيك فلحقت بها ومسكتها مرة اخرى لكن هذة المرة لم اتركها وانا اقبلها من رقبتها هون وقفت مستسلمة وانا انظر على صينية القهوة كون ارضيتها مرأت الموجودة مقابل وجهها عندما تداعب شفتاي رقبتها كانت تغيب عن الوعي تغمض عيناه وتروحعالم ثاني هون تجرأت ورفعت الجلابية وبدأت اداعب كسها الذي اصبح بيدي وهي تقوم بلف اجريها وعصر كسها البارز الكبير الناعم البشرة كونها و**** اعلم ناتفة قبل مجيأهاهون رفعت الجلابية كاملتا وقمت بتقليعها فقالت يا فلانةانظري ماذا يفعل ابن خالتك بي وهي مستسلمة لي ولا تردد الا كلمة ارجوك اتركني ارجوك ارحمني وهي ترص بطيزها علي فلتفتت علي وقالت انت مطول خلصني اقلع ثيابك فقمت وهي تساعدني على قلع ثيابي وعندما رأت قضيبي جلست على ركبتيها فقالت لي تعرف اي امرأة بالعالم بدك تنيكها بس ارجيها زبك هي راح تلحقك وبدأت بمضقة وبلعه حتى صار بقمة الانتصاب فأخذت وضعية السجود وعندما ادخلت رأس زبي بفتحت كسها الكبير والمتدلي منها يخيل لك ان نظرت الية انة قطعة خارج جسمها لكبرة وبروزة هون قالت ادخلة دفعة واحدة خليني حس بالمتعه هو عملت حركة التوائية احسست بزبي راح ينقطع وسحبتة بحركات قوية هون جننت وبدأت بحركات الجنونية السريعة وهي بدأت تصرخ وتبكي ارجوك اتركني خلاص خلصت ماعاد بدي جاء ضهري وضهرها هون بقت بوضعية السجود فكان كسها مفتوح وطيزها كان تفتح وتسكر فبدأت اقبلها على اردافها حتى وصلت الى فتحت طيزها هون قالتلي انت بدك طيزي مو هيك فقلت لها نعم فقالت ارجوك اول واحد انت راح تفتحها فوقفت امامها وبدأت ترضع بزبي حتى انتصب فرجعت لوضعية السجود هون بدأت اداعب فتحت طيزها بقضيبي ادخلت رأس زبي بفتحت كسها كونها مليئة بلافرازات وعدت ووضعت زبي بفتحت طيزها هون بدأت هي بفتح فلقتي طيزها وانا اظغط حتى دخل الرأس فصرخت بي صوت قائلة ادفع بة للأخر كلة ففعلا بدأت اظغط واتحرك بسرعه حتى دخل للاخر لم اطول سوى ربع ساعه فجاء ضهري فقالت لي هيك بس خالصين ولا زال زبي بفتحة طيزها فقلت شو بدك قالت اريد منك تنيكني بطيزي بقوة ولا ترحمني اطلب مني اي وضعية وانت ماعليك الا التحرك بقوة وسرعة فقلت لها سافعل لك ماتردين بس بعد شوي فقالت انا الان بدي هذة الشيء ممكن بعد شوي مابدي وبدأت تحرك عضلة طيزها وتظغط بها على زبي هون تهيجت وقمت بالتحرك معها فقلت لها قومي قفي على الواقف وضعي يديك على الحائط مع صدرك ورأسك وباعدي بين ساقيك وارجعي بطيزك الى الخلف يا اعزائي لم اتوقع لذة هذة النيكة صحيح لايدخل طل زبي بطيزها لاكن عندما تحرك اردافها على زبي تهيجني بشكل غريب فكان بجانبي علبة زيت زيتون ففتحتها وكببت كمية لابأس بها في مفرقطيزها هون بدأ بالانزلاق كيف ما تشتهي وتحب فجربت كل انواع نيك الطيز وضعية الكلبة السجود على البطن على الظر وعلىىىىىىىىى حتى جاء ضهرينا سوى فتركنها وذهبت الى الحمام استحميت وجلست عاريا بالصالون مع ابنت خالتي وهي جالسة بجانبي تمسك بزبي وتقبلني فقالت شو مابدك تنيك بنت خالتك المشتاقة الك فقلت اذهبي واعملي لي كاسة نسكافية اولا ذهبت الى المطبخ فوجدت ام عبد**** لازالت مبطوعة على ارض المطبخ وهي عارية فقالت لها قومي تحممي ونساوي الاكل ونروح فقالت لها روحي انت انا ماراح روح انا سامحتك بكل شيء عملتي معي لانك عرفتيني على ابن خالتك لك ياهيك النيك يا اما بلاش شكرا الك فقامت الى الحمام وابنت خالتي عملت لي كاسةنسكافية وعادت واثناء رضاعة ابنت خالتي لقيبي خرجت ام عبداللة من الحمام فكانت روعه في كل شيءفقلت شبيك لبيك ام عبد**** بين ايديك فضحكنا جميعاوتمينا نمارس الجنس حتى جاء ضهرنا الثلاث ومن ثم دخلنا الحمام ومن ثم بدأو باعداد الطعام وانا نمت شوي وبعد حوالي الساعتين فيقوني غسلت واكلنا زبعدها حلسنا نشرب الشاي ونتبادل الاحاديث الجنسية فقالت ام عبد**** لم تتوقع نفسها هيك في يزم من الايام فضحكنا حوالي الساعة فقالت ابنت خالتي يجيب ان نذهب وصرت ام عبد**** على البقاء فقلت لها انا راح اروح في المساء الى مكتبي وبيجوز مابجي لصبح فقالت اذا بدك تنيكني هالمرة متل مابدي اوكي فقلت لها اوكي فقامت كوننا الثلاث عرات بفشخ ابنت خالتي وتقبيل طيز ام عبد**** بتجاهي وبدأت الحوسة هون بدأت تعمل حركات بكسها وطيزها وقالت لي الان ادخل زبك بكسي فادخلتة وقالت تحرك بسرعة وكأنك تجلس فوقي وطلبت من ابنت خالتي ان تصير تحتها وتلاعب بظرها بلسانها حتى تنبسط هون طلبت ان اخرجة وادخلة بطيزها حتى يجي ضهري وفعلا تم الامر ودخلنا الحمام استحمينا وخرجنا شربنا القهوة ومن ثم اخذتهم معي فكان السائق موجود طلبت منهايصالهم لمنزلهم ودعتهم وذهبا وبعد حوالي النصف ساعة رن هاتف مكتبي واذ ابمن خالتي تقول لي اجي بكرى والا لافقلت لها على راحتك وتكلمنا حوالي النصف ساعة ومن ثم سكرنا الهاتف حوالي الساعة الواحدة والنصف في اليوم الثاني حضرت ابنت خالتي ومعها امرأة وطفل صغبر عرفتني عليها انها كنة البيت فخرجنا الى المنزل وهناك 0000 الى الغاء في الحلقة القادمة وشكرا
  6. احبتي الكرام اليوم نعيش مع الجزء الثاني من القصة المثيرة إعترافات زوجة واتمنى ان تنال إعجابكم كانت تجلس بجواري امرأة شابة همست لى هو زوجك قلت نعم تزوجنى من يومين ولم يفض غشاء عذريتنى بعدها قالت المرأه سأساعدك اخذت المرأه مكانى على المقعد بينما انا جلست بين قدمى خالى فادى وكان كلما اراد الحديث اقاطعه حتى لاتعلم المراه انه خالى وظلت المراه تمرج وتداعب زب خالى وانا امرج له بيضاته وفخذيه والمراه تقول له مراتك لبوه وشبقه لماذا لم تنكها الا تخاف يارجل ان تذهب وتتناك من غيرك قلت لها نعم ان لم ينكنى ويفتحنى الان لن انام بعذريتى الليله ووجدت الفرصه متاحه الان ان يفتحنى فى السينما وطلبت من المراه ان تساعدنى قالت انتظرى فقامت وفتحت فخذيها وجلست على زب خالى وهى تقول ان زبك هو عشائى الليله واخذت المراه تصعد وتهبط على الزب بحرفية مومس داعره فقلت لها انتى شاطره اوى يامدام قالت بكره تصبحى خبيره مثلى ياللا جاء دورك حتى تصيرى إمرأه قلت لها ساعدينى قالت لاتخافى وخلعت كلوتى وفتحت فخذاى على آخرهم حتى ينفتح كسى بشكل كبير وجلست على زب خالى واحده واحده وقبل ان يخترق عذريتى همست فى اذنه من الان انت زوجى فهمس لى انتى لبوه من يومك قلت له الان فقط عرفت انى لبوه قد ايه انت غبى ياحبيبى .ودخل زبه بكسى شويه شويه وانا اردد فتحتنى ياحبيبى صرت مفتوحه صرت امرأه صرت منيوكه صرت شرموطه ومضت علينا انا وخالى عدة سنوات ونحن نعيش احلى سكس نكنى بكل الاماكن فى السينمات فى الحدائق العامه على الشواطئ فى غرفتى وبسريرى وفى شقته . شربت من خالى لبن فى فمى يكفى لرضاعه الف طفل وقذف من لبنه بكسى ورحمى لبن بيكفى لان تحبل منه الاف النساء .بيوم تقدم احد الشباب لخطبتى اسمه حامد وافقت عليه لشعورى بانه متفتح وحضارى وربما يترك لى بعض الحريه الجنسيه بعد زواجنا واثناء فترة الخطوبه كانت نياكة خالى لى مستمره اما خطيبى حامد كنت اكتفى بان اعطيه بعض الاحضان والقبلات واحلب له زبه فى فمى .ادهشنى طعم لبن خطيبى كان بالنسبه لطعم لبن خالى غير شكل قلت له حامد حبيبي ليه لبنك طعمه حلو اوى كده قال بكره تعرفى والحقيقه كنت مستمتعه بطعم لبنه الذيذ جدا . قبل اسبوع من زواجى دبرت واصريت ان اذهب لزوجى وانا حامل كما فعلت امى مع ابى وقضيت اخر اسبوع وخالى ينكنى باليوم اكثر من اربع مرات ويجيب لبنه كله بكسى حتى يمتلا الرحم باللبن وتزوجت حامد وفى ليله الزفاف تعطرت وخلعت عنى كل ملابسى واستلقيت على الفراش استلقاء اللبوه وانا اقول لزوجى حامد تعالى حبيبى تذوق عسل كسى انا اعرف انك عطشان وكثيرا ماشتهيت ان تشرب منه اقترب حامد وقد تعرى وهو يقول ولكن عليكى بعد ذلك ان تتحملى حتى افض غشاء عذريتك قلت له وانا اتصنع الارتباك حامد حبيبى انا اعرفك متحضر ومتفهم للامور ولن تلومنى ان علمت انى لست عذراء قال حامد من فض عذريتك قلت انا قلت بالعب بحالى فدخل اصبعى بكسى وفتحت نفسى .قال ولا يهمك حبيبتى كسك ملكى فلماذا ازعل على قطعه من الجلد كده كده كنت سأمزقها واقترب بزبه بعد ان جهزته له مصا ولحسا وعضا باسنانى ثم اقترب وقال تحملى حبيبتى شويه انا عارف كسك ضيق ولكن مع النيك سيتسع ولن تشعرى بالم بعد عدة ايام وبدا بادخال زبه فاذا به يفوت بكل سهوله لقد كان زب خالى كبير ووسع كسى كثيرا فاخرج حامد ربه من كسى غاضبا وهو يقول هل هذا حجم كس يتناك لاول مره ان كسك يادلال منيوك عشرات المرات صارحينى حبيبتى بالحقيقه وانت تعرفين انى متحضر وسافهم شعورك . قلت وانا اتصنع البكاء نعم حامد انا منيوكه من قبل . لقد كان كسى يموتنى من الاكل والنار اللى فيه ولم يكن ينفع معه شئ الا زب يشبعه بالنيك واللبن . قال من هو قلت واحد صاحبى قال اعرفه قلت لا . قال حامد وماذا بعد الزواج هل اتفقتى معه على استمرار نيكه لكي قلت ماذا تحب قال انا ليس عندى مانع بشرط ان ينيكك أمامى قمت من مكانى وانا احتضن زوجى واقبله وانا اردد شكرا لك زوجى المتحضر الواعى الفاهم .قال حامد انا بدى سعادتك وحتى اثبت لكى كلامى قومى الان واطلبيه بالتليفون ياتى يقضى الليله معنا فانا ايضا اريد ان اشكره لانه اسعدك بالنيك قبل زواجنا . قمت وانا سعيده اطلب خالى فادى الذى لم يصدق نفسه وانا اطلب منه ان ياتى ليشارك زوجى فى نيكى ليله زفافى .بعد قليل دق جرس الباب وقلبى معه وقمت عاريه كما انا الى الباب وما ان رايت خالى حتى تعلقت برقبته اقبله فخرج حامد من غرفة النوم واذا به يرانى وخالى قال دلال هل هذا هو صاحبك قلت نعم ياحامد هو صاحبى وخالى وعشيقى وانت زوجى . رحب حامد بخالى فادي قائلا له مرحبا بشريكى فى زوجتى قال خالى احنا مسؤليتنا كبيره لازم نمتع هذه اللبوه الشبقه وبدات بخلع ملابس خالى واصبحنا نحن الثلاثه عراة وبدات بمص زب خالى وانا اقول شوف ياحامد زبه حلو ازاى وكبير ويجنن ومد زوجى يده لزب خالى وهو يقول عندك حق يادلال زب فادى حلو كتير وبدا يداعبه بشوق ولهفه قلت مالك ياحامد فيه ايه نظر لى ولم يرد غير انه بدا يزيد فركه ودعكه وبدا يشمه فى نشوى كبيره . اه يادلال ريحته حلوه اوى التفت لطيز حامد انظر اليها فرايت اثار احمرار شديد وخرم طيزه واسع شويه فى تلك اللحظه نظر لى حامد وهو يقول تسمحى يادلال ان اكون عروسه مثلك الليله وازف الى عريسى قلت وانا امسح بيدى على طيزه وانتى يابنت ياحموده مين عريسك قال حامد وهو يغنج ويتدلل وقد تغير صوته ليصبح اقرب الى صوت انثى عريسى هو فادى قلت اذا فادى عريسنا احنا الاثنتين قال حامد ومن الليله احنا زوجتين له يعاشرنا بأي وقت قلت طيب ياللا يا آنسه حموده خلى زوجك يفض عذريتك والا طيزك مفضوض بكارتها وواخده ازبار كتيره قال حامد لا ان طيزى عذراء انا لست خول قلت له امال انتى ايه يا بيضه قال حامد انا طول عمرى نفسى اتزوج بنت انيكها ورجل ينكنى قلت اهو انت تزوجتنى تنكنى باى وقت وخالى فادى رجلنا احنا الاتنين ينكنا باى وقت كل هذا وحامد يمص زب فادى بشراهة انثى شبقه جوعانه للنيك ثم طوبز وامسكت بزب فادى وانا اقول له ياللا ياخالى خذ عذرية زوجتك التانيه وادخلت زبه شويه شويه فى طيز حامد وهو يصرخ من المتعه نكنى يافادى نكنى ياحبيبى انا من الليله لست رجل انا لست حامد انا من الليله زوجتك اللبوه المتناكه من الغد سوف اغير شكلى والبس لك احلى قمصان نوم واحلى كلوتات ساشارك زوجتى دلال فى ملابسها وسالون لك خدودى بالبودره وشفايفى باحمر الشفاه وسا انظف لك حواجبى وساحلق كل الشعر بيداى وقدماى من الغد انا امراه متناكه لبوه ضربت حامد على وجهه وانا اصرخ فيه فوق ياحامد انت رجل انت زوجى وزبك جميل وحامد يهزى بكلماته وكانه غائب عن الوعى يصرخ لا يادلال انا خول من زمان كان نفسى اتناك . كان نفسى اخويا الكبير ينكنى ولم يحث حتى صاحبى حسام الذى كنت اتغنج عليه واتدلل حتى يشعر بى ويعرف انى خول ولكنه لم ينكنى طيزى احبتهم ولكنهم لم ينيكونى انت يافادى الزب الاول بطيزى انا من اليوم ملك ايدك نكنى كما تريد وان حبيت تعرص عليا وتهدينى الى اصحابك ينيكونى لن امانع انا من الليله الخول بتاعك وساتركك تنيك مراتى كما تريد وتحبلها وتجيب لك اولاد . وكانت طيز حامد تبتلع زب فادى بكل اشتياق فى حين كان يلعق شفتيه بلسانه وقد سال لعابه من المتعه وكانه امراه وصلت لاعلى حالات الشبق الجنسى وبدا فادى فى قذف لبنه بداخل طيزه وهو يصرخ عبينى لبن يافادى املا بطنى بلبنك خلينى احبل منك وبعد ان انتهى فادى من قذفه بدأ حامد يتقلب بالفراش وهو يصرخ لم اشبع لم اشبع طيزى لم تشبع بطنى لم تشبع . حلاوته زبك يا فادى فى حين بدأت أنا بضرب حامد على وجهه من جديد انت رجل ياحبيبى وزبك حلو كتير افيق ياحامد انت مش خول ويرد حامد نعم حبيبتى دلال لكن ارجوكى اوعدينى ان من وقت للتانى اتركينى اتناك واوعدك ان يكون بحضورك قلت له حاضر حبيبى اوعدك كل اسبوع اترك لك الحريه تجيب واحد تتمناه ينكنى وينيكك عانقنى حامد وشكرنى وانا اوعده انى لن انسى طيزه وهو يوعدنى انه لن ينسى كسى . وعاود فادى النيك ولكن معى حتى اشبعنى وقبل ان يتركنا لنكمل ليلتنا انا وحامد قال فادى كن حريص ياحامد وانت تنيك زوجتك لانها حامل التفت نحوى حامد يسالنى قلت له نعم يازوجى انا حامل من خالى قال حامد مبروك يادلال حملك اتمنى تكون بنت حلوه مثلك ونسميها ريم .وبعد خروج خالي من البيت وبقيت انا وزوجي وحبيبي حامد على سرير عريانين نزل حامد بين فخذي واخذ بلحس كسي ومص بظري وأنا اتلوه تحته وقع لمسات لسانه على شفايف كسي وبظري ولحس فتحة طيزي أه أه أح أح بحبك اه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وانا تتأوه وأقول له مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسي داخل فمه مخلوطه بشهوة خالي جوات فم حامد وشربها كلها حبيبي وهو مستمتع وانا ممسكه بشعره أشده بعنف لا أدرى هل كنت أبعده ام أقربه مني . وكانت بزازي كقطعه الجيلى تهتز مع أنتفاضتي بشكل مثير. وبدات أتأوه وأقول نيكنى نيكنى حرام عليك ثم أخذت زبه بفمي أمصه وأداعب بيضاته بلساني الحس له خرم طيزه الى ان انتصب زبه وجلست عليه وبقية اصعد وانزل على زب زوجي وحبيبي وانا اتاوه ااه نكني يازوجي وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها متع كسي بزبك جميل وهو يقول زبي ملك لكي ياحياتي ااه ااه كسك حلو وانا اتأوه اااه اوووف اااخ ااااخ اااخ اااه وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبه تندفع فى كسي وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت ونمت على صدر زوجي وحبيبي الى الصبح ونحن عريانين نتقلب بحظان بعض في الجزء القادم أحكي لكم ماذا حدث عندما اخذني زوجي الى دكتور لكي يفحصني ويطمأن على الجنين في بطني وإلى لقاء قريب مع الجزء الثالت مع وافر تحياتي
  7. أحبتي الكرام تحية طيبة لكم جميعاً اليوم نعيش مع الجزء الثالث من القصة المثيرة { إعترافات زوجة } وأتمني ان تنال إعجابكم ملاحظه كان حامد قد قرء مرة في احد مواقع الجنسيه العلمي أن حليب المراءة يقوي الرجل جنسيا قال لي حامد عندما ترجعين افتحي الباب وادخلي الغرفه الثانيه واول متحسي انها جاهزه تتناك خشي عليها وهنقطعها انا وانتي . اليوم لبست دلال وقالت لليلى انها نازله السوبر ماركت تجيب شوية اغراض ردت ليلى طيب ماتخليكي ياستي وانا انزل اجيبلك الحاجة بسرعه قالت دلال لا أنا زهقانه وعاوزة انزل اشم شوية هوا . خرجت دلال وأغلقت ليلى الباب ودخلت على المطبخ تنظفه وتعد الفطار الى حامد ودلال ؟ خرج حامد من الغرفه وهو لبس شورت النيك المقطوع واللي يبان منه راس زبره دايماً لما يكون عندهم حد هيتناك لآول مرة نده حامد على لولا لولا لولا. جت ليلى بتجري وكانت هتقع على الارض ووطت وخرج نصف بزها من الجلبية فقامت وعدلت تفسها بسرعه قائلة أسفه ياسيد حامد غصب عني حبيت اجيلك بسرعه. قلت لها ولايهمك لولا . ليلى : إنت اول مرة تقلي يالولا والنهارده انت شكلك مبسوط ربنا يبسطكم دايما ياسيدي وميحرمناش أنا والست دلال منك ابداً إنت لماتضحك بيبقى شكلك حلو ياسيد حامد؟ حامد روحي إعملي شاي بسرعة ؟ تعالي هنا ايه اللي مدلوق على بزازك ده ؟ ليلى اتلخبطت واتخضت من سمعت كلمة بزازك وقالت بسرعه ابدا ياسيد حامد دا ميه من المطبخ. حامد خلاص متعمليش شاي ولاحاجه . ردت ليلى بسرعه انت زعلت ياسيد حامد حقك عليه بس مش جايبة معايا جلبية تانيه اعمل ايه بس دي اول واخر مرة. حامد ولايهمك خشي خدي دش بسرعة وهجبلك بنطلون وتي شيرت من بتوع دلال تلبسيهم يله بسرعه. ليلى استحمى إيه ياسيدي يانهار اسود استحمة جوه بالحمام دي ست دلال تدبحني والبس كمان هدومها يانهار منيل بستين نيله وهباب انت ناوي تطردني والست دلال تضربني ولاايه ياسي حامد. حامد تدبح ايه وتطرد مين يابت خشي بقلك متخفيش انا هقلها ولاّ انا كلمتي مش مسموعه؟ ليلى مش مسموعه إزاي ياسيدي بس مش ممكن اعمل كده إفرض دخلت ستي ولقتني باستحمه تفتكر ايه لا والنبي ياسيدي مسكها حامد من ايديها ودخلها الحمام وقال لها اقلعي ولااقلعك انا يللا خلصي بسرعه علشان تعملي الشاي وهجلبلك البشكير ليلى لاونبي ياسيدي حامد بشكير ايه يانهار اسود بشكير كمان؟ دخلت على الغرفه واحضرت بشكير ابيض ودخلت الحمام على ليلى وهي لسه لابسه لم تخلع ملابسها فزعقت عليها قائلا انتي لسه لابسه انا مش هااتحايل عليكي قالت طيب ياسيد حامد اطلع بره علشان اقلع هدومي؟ خرجت وسبت الباب موارب قليلا علشان اشوفها من بره وقلعت ليلى الجلابيه ومكنتش لابسه ستيان وظهر صدرها الوارم الكبير بحلماته الطويله اللي لماشفتهم غصب عني قلت واااااااااااااااااااو حرام عليكي يالولا. ليلى انت شايفني ولااية ياسيد حامد بالهوي انهارده مش هيعدي عليّ هوّ اليوم باين من اوله؟ حامد يللا يالولا بسرعه انا مستعجل . ليلى مستعجل على ايه ياسيد حامد؟ حامد على الشاي ابو لبن يله يابنت انا تعبان ؟ ليلى تعبان ياخرابي حاضر هخلص بسرعه اهه ونزعت ليلى لباسها الطويل وظهر كسها وسط غابه من الشعر الاسود الكثيف الذي ما إن رآه حامد بهذا المنظر الذي كان يثيره الا وزبري وقف على اخره وكان عايز يخش عليها خاف من دلال تيجي على غفلة وتعملها مصيبة انه ناكها من غيرها؟ وماهي الاثوان حتى دخلت دلال متسحبه علشان متعملش صوت شافت حامد وهو يبص على ليلى وهي بتستحمى؟ قالت دلال لحامد ياشرموط خليتها تستحمى ازاي ولانكتها؟ حامد : نكت ايه يالبوة منتي شيفاني اهو انتي متاخرتيش شويه ليه خشي الغرفه الثانيه بسرعه قبل ماتخلص واول ماتلاقي الموضوع سخن خشي على طول بس ابقي جاهزه وقالعة يللا يالبوة خشي بقى؟ خرجت ليلى ومش عارفه تلف البشكير عدل على جسمها فظهر نص وراكها ونص صدرها وما ان شافت حامد حتى قلها تعالي الفهولك عدل ردت ليلى لآهاتلي الهدوم بسرعه قبل ست دلال ماتيجي وتشوفني كده يبقى فيه مصيبه هتحصل النهادره؟ حامد : متخفيش دلال مش جايه دلوقت انا اتصلت بيها وبعثتها عند اختي علشان تجيبلي حاجات ومش هترجع الا بعد الظهر وقالت بعد ماتخلصي اديلك فلوس وتروحي؟ ليلى : طب ياسيد حامد هاتلي الهدوم حامد : لا إعملي الشايي وانتي بالبشكير كده احلى يخربيت جسمك يالولا دنتي طلعتي حكايه . ليلى حكاية ايه ؟ دا اليوم ده أنا عرفاه مش هيعدي على خير وعينها وقعت على زبري وهو طالع من الشورت وقالت بصوت عالي يانهار اسود وده خارج عامل كده ليه ؟ لاوالنبي ياسيدي انا خايفه حرام عليك الست تعرف وتبقى فضيحتي بجلاجل؟ حامد وهتعرف منين انتي هتقوليلها ليلى هقلها ايه بس لبسني يسترك وروحني حامد : تعالي يالولا هوريك حاجه جميله جداً جوه في الغرفه؟ ليلى : لالا ياسيد حامد حرام عليك دنا بقالي 10اشهر جسمي بيتحرق ارحمني ابوس إيدك. حامد : بوسي زبري وانا اسيبك ليلى انا لوبست زبرك وهو واقف بالمنظرده انا اللي مش هسيبك انا حاسه اني هقع من طولي ارحمني سحبتها على صدري ووقع البشكيرعلى الارض ومسكت يدها وضعتها على زبي الواقف زي الحديدة ووضعت يدي على كسها المليان شعر ودافي من الحمام السخن . حامد مص شفايفها لحد البت ما داخت وخادها ودخل غرفة النوم وشايلها بين ايديه. حامد اديني بزازك المليانين لبن دول افضيهم لكي نقطه نقطه وبدأت ارضع من بزها اليمين وعض على حلمتها وذقة لبن نازل زي السيل من بز لولا وهي دايخه ومش مصدقه الذي يحصل ده. ماهي الاثواني ودخلت دلال عريانه خالص ومشيت لحد السرير وليلى مش حاسه بيها خالص. ليلى فتحت عينيها وشافت دلال وراحت مصرخه بصوت عالي و**** العظيم ياستي هو اللي جرني على الاوضه حقك عليا حقك عليا أبوس رجليكي استري عليا ولاتفضحيني؟ دلال : هتبوسيها يالبوه وهتبوسيها وها تلحسي كسي كمان وكمان طيزي يالبوة علشان اللي عملتيه النهارده. ضحك حامد وقال لها يللا ابتدي يادلال فضل بزها الشمال لكي. نزلت دلال على حلمة بز ليلى الشمال اللي طوله عقلتين من الانتصاب ونزلت تمص وتلعب بأيديها في كس ليلى المليان شعر وكان مهيج دلال على الاخر وليلى مش فاهمه حاجه خالص ومش مصدقه إن بزازها بيتمصو من حامد ودلال وبيلعب في كسها كمان. منظر اللبن وطعمه وهو نازل على جسم ليلى هيج حامد ودلال على المظبوط ونزل حامد على كس ليلى يلحسه ازاحته دلال وقالت انا الاول بس استنه شويه اعصر لبن من بز لولا ودعكت بيهم كس ليلى المولع اصلا وهيجها الموضوع وهي مش مصدقه اللي بيحصلها ونزلت دلال تلحس كس ليلى وهي موطيه عضت شفايف كسها بسنانها وهي ماسكه زنبورها بين لسانها وبتلحسه البت ولعت على الاخر قام حامد إداها زبره في بقها فضلت تلحس ليلى وهي شبه مغمى عليها وتلحس بيضات حامد وحتى خرم طيزه بطريقه هستيريه كانت ظاهره جداً مما هيج ولع حامد موت . حامد : إنتي فنانه ياليلى ومولعه على الاخر ليلى صارلي10اشهر ياسيد حامد محدش قرب مني وكنت حموت دلال : بعيد الشر عليكي دنتي كسك زي الورد قومي الحسيلي في كسي شويه بس حطي شويه لبن من بزازك قام حامد وشفت شوية لبن من بز ليلى وحطهم على كس دلال ولحس لحستين قالت له دلال قوم انا حافظه لسانك انا عايزة لسان لولا حبيبة قلبي ولحيسة كسي من النهارده. قامت ليلى ووطت تلحس كس دلال وشاف طيزها حامد اللي كان ميت عليها من زمان وقام فاتح بين فتحة طيزها . وطيز ليلى عريضه وطريه جدا جدا جدا ونزل يلحس بشغف ورغبه متوحشه وقام حاطط راس زبره بالراحه حست ليلى قالت بالراحه ياسيد حامد دي اول مرة اتناك من طيزي بالراحه أه اه اه اه اه حط شوبة زيت ولاّ كريم ونزلت تلحس في كس دلال اللي كانت تصرخ من المتعه والرغبه ولسان ليلى جوه كسها كأنه زبر طري وغرقان لعاب من ليلى. قام حامد وحط على زبره كله زيت وقرب لحس في طيز ليلى وحاط زبره بالراحه ودفعه مرة واحده راحت ليلى مصرخه وبعد ما استقر زبره بالكامل لحد البيضات داخل طيزها وقلها وجعك اشيله قالته لالالالالا خليه بس خرجه ودخله بالراحه وانا الحس كسك ست الستات دلال مفيش دقيتين وحامد راكب طالع نازل في طيز ليلى الا وكب بحرقه النار في طيزها وكي كمان صرخت وقالت احححححححححح اه اه اه اححححححححححححححح اووووف يالهوي دول نازلين زي النار نار وقربت دلال تجيب رعشتها بسرعة كبيرة من كثر الهيجان من صوت ليلى وهي عمّاله تقول اححححححححححححححححح احححح اه اه اه اه اه وفضلت تترعش ونزل لبنها على شفايف ليلى بكثرة ، وقام حامد لحس بلسانه من على شفايف ليلى وهو يتأوه ، زبره لسه واقف على الاخر وجه يحطه في كس دلال قالت له لا ياحامد كسي مش مستحمل الهوا ،إ عمل معروف خذ كس لولا تلاقيها شرقانه وعطشانة قام حامد ونام على ظهره وركبت ليلى على زبره اللي دخل بالراحه سم سم سم ودلال عامله تشفط لبن من بزاز لولا الدايخه على الاخر لحد ماجه لبنها على زبر حامد ونزل حامد مرة ثاني في اقل من 7دقائق قالت له دلال هل استمتعت حياتي قالها جدا وانتي قالت جدا واسألوا ليلى قالت انتم ارجعتم لي روحي وإلى لقاء قريب مع الجزء الرابع لكم مني أجمل تحية
  8. أحبتي الكرام والان نعيش مع الجزء الرابع من القصة المثيرة { إعترافات زوجة } والتي اتمنى أن تحوز إعجابكم وتنال رضاكم استيقظت دلال من النوم ودخلت لآخذ الشور الصباحي كما هي معتادة يوميا قبل بدءاليوم بحمام دافىء يجعلها تشعر طيلة النهار بخيويه ونشاط. طلبت دلال من لولا البشكير بعد أخذ الحمام فدخلت عليها لولا وقالت بتثاؤب كله دلع ايه ده ياست دلال الجمال والحلاوة دي من الاسبوع اللي فات مشفتكيش ولاشفت جمال جسمك اللي بحلم بيه ليل ونهار. ضحكت دلال بشرمطه وقالت لولا ايه يابنت انتي هتقلبي حريمي ولا ايه؟ لولا : لاياستي هو بعدك انتي وسي حامد هيبقى في حد ثاني في حياتي ولاممكن حد يلمسني ويعمل فيا اللي علمتوه الاسبوع اللي فات ريحتو بزازي من اللبن اللي كان مغرقني ربنا يخليكم ليّا وحياتك ياستي مطوليش عليا علشان انا مليش غيركم خالص. كلام لولا هيج دلال وقالت لها تعالي خليني امص شوبة لبن من بزازك على الصبح قالت لولا حاضر . أتت ومالت على دلال واخرجة بزها من ملابسها والتلقفت دلال حلمة لولا بفمها وهات يمص ثم رفعة فمها من على حلمة لولا وقالت لها متخفيش إحنا خلاص مش هنسيبك إحنا دلوقت بندور على شقه أوسع شويه علشان نعملك غرفه لكي وغرفة لإبنك وغرفه الى بنتي ريم . خرجت دلال ولبست الروب على اللحم وخرجت الى الصاله وتشرب النسكفيه الصباحي بتاعها داست على زر النور فلم تنور الغرفه فسألت لولا هي اللبمه اللي في الصاله مش شغاله يالولا ولا ايه؟ لولا : ايوه ياستي انا الصبح جيت اروق الصاله دست على الزرار لقيتها مش شغاله ؟ دلال : هاتي التلفون اكلم حامد علشان يبعثلي الكهربائي. دلال : الو حامد صباحك جميل ياروحي اللمبه في الصاله مش شغاله . حامد : اتصلي بخالك يرسل لنا كهربائي ؟ حامد حبيبي راح تتاخر ولا هتجي على الغدا؟ حامد جاي بس ساعه 3 او 4 بالكثير ؟ دلال اوكي حبيبي اتصل على المطعم خليهم يبعثو لنا شوية سمك حلوين زيك علشان انا نفسي رايحاله قوي؟ حامد : ماشي ياعسل. خلصت لولا تنظيف البيت وخرجت بعد ان ألقت التحيه على دلال اتصلت دلال على فادي خالها الووو صباح الخير خالي وحبيبي وعمري فادي : هلا بعشيقتي وام بنتي ازيك وازي حامد دلال : بخير ياخالي وبيسلم عليكي كثير ويقول لك اين انت غايب عنا ومحدش بيشوفك ماوحشناك ؟ فادي: و**** وحشتوني بس شوبة ظروف إإمريني شو ماذا تردين؟ دلال خالي اللبه التي بالصاله محروقه ارجوك ان تبعث كهربائي يصلحها لنا. فادي: حاضر راح ابعثلك واحد مخصوص يصلح المبه واذا حبيتي يريحك ايضا ؟ دلال :ماذا تقصد ؟ فادي : انتي فاهمه قصدي يالبوتي دلال : اوكي يأتي ونشوف مع السلامه دخلت دلال ولبست شورت ستريش أسود والبدي الكت الاسود ايضا وطلعت على جهاز الرياضية العجله تعمل شوية رياضه لحد ماييجي الكهربائي . رن جرس الباب وقامت تفتح الباب لقت الكهربائي سألها هي دي شقة الاستاذ حامد؟ دلال : نعم وانت الكهربائي الذي بعثه خالي ايوه ياست هانم دلال : اتفضل؟ بصت دلال على الكهربائي بطوله رهيب وجلبيته الواسعه وهو ماسك الشنطه باينة في ايديه كأنه ماسك منديل. بص الكهربائي على السقف العالي وطلب من دلال سلم علشان يطلع يشوف فه ايه في السقف ؟ ردت دلال انت اسمك ايه؟ الكهربائي : رجب ياست هانم دلال : خلاص يارجب اطلع البلكونه في سلم هاته وتعالى . رجب كان متوتر من منظر وراك دلال وبياضها وايديها العريانين ونصف بزازها الباينين من البدي اللي هي لابساه؟ دخل رجب البلكونه وشال السلم وجابه جوه في الصاله وفتحه ومع اول طلوعه على السلم حس ان السلم ضعيف مش هيستحمله . رجب : ياست هانم السلم ضعيف مفيش سلم غيره ؟ دلال : لا مفيش غيره بس اطلع انت وانا همسك السلم لك . رجب : مش عايز اتعبك ياست هانم ؟ طلع رجب على السلم وبص على دلال وهو طالع وشاف جمال بزازها البيض وشدتهم . أعصابه تعبت واتوتر من الأول زي مايكون دي اول مرة رجب يشوف بزاز في حياته عمره 20 سنه وكان حاسس بزبره هيتفرتك في اللباس بتاعه ؟ وصل رجب الى سقف ودلال بتبص عليه وهو طالع وهو فاتح رجليه وحست بدوخه بعد ماشافت زبره وهو خارج من اللباس ؟ شعرت دلال بدوخه فعلا من حجم راس زبره اللي عمرها ماشافت زيها من يوم مااتخلقت وحتى زبر خالها مش زيه ولا زبر حامد . مللوش شبه أبداً وهو نازل لو كانت مدت ايديها كانت مسكته ؟ قالت دلال لرجب خلي بالك الان ارجعك اتصلت دلال بخالها فادي الو خالي شو هذا الذي باعثه زبه ملوش حل انا دخت من رأيته سوف احلب له زبه فادي دلال حياتي استمتعي بس خلي بالك على الذي في بطنك دلال اوكي راح اسكر واتصل على حامد ياتي حتى يتمع معي باااي . الوو حامد حامد : نعم حياتي خير في شيء دلال : خالي بعث كهربائي بس عنده زب واو يجنن تعال بسرعه حتى نتمتع معا حامد : وكيف ياحياتي راح تخليه يمتعك دلال : سوف استرجه اوكي باااي لاتتاخر حياتي حامد حاظر مسافة الطريق بااي رجعت دلال ومسكت السلم وسرحت دقيقه كانت كفيله ان لبنها ينزل وهي حاسه ان جسمها مولع على آخره وايديها اهتزت من على السلم ووقع رجب على الارض وصرخ صرخه كبيره دلال معلش حقك عليه أن شأ*** بسيطه بسيطه وإلى لقاء قريب مع الجزء الخامس مع اجمل تحياتي
  9. وقلت لحامد أن صاحبتى أسيل وجوزها عماد عازمينا على العشاء يوم الخميس ، وبدأت أستعد لهذا اليوم المنتظر ، فنزلت للسوق أبحث عن ملابس تجعل الوصول إلى أبزازى وكسى سهلا ، فاشتريت بلوزة مفتوحة فتحة طويلة ، وجيب أزرارها كلها من الأمام يمكن فكها بسهولة. وفى اليوم الموعود بدأت ارتدى ملابسى واخترت طقم لانجيرى أحمر ، السوتيان مثير يتفتح من الأمام ويضغط على أبزازى قليلا فتظهر منه هالات أبزازى الوردية اللون ، والكيلوت شريطى يدخل فى شق طيزى من الخلف ومن الأمام لايكاد يخفى شيئا ، إذا أخفى شفرة كسى اليمنى بانت اليسرى ، وإذا أخفى اليسرى بانت اليمنى ، وارتديت البلوزة بفتحتها العميقة فظهر منها طرف السوتيان وأبزازى المضغوطة ، وطلبت من حامد أن يلبس أحد الكيلوتات الرقيقة الملونة التى تظهر تفاصيل زبه ، ورأيت نظرة التعجب فى عينيه ، وسألنى انتى حاتنزلى وصدرك كله باين كده؟ فرددت بدلال: انت بتغير ، ماتخافش حالبس جاكت. وعندما وصلنا كانت أسيل وجوزها عماد فى استقبالنا ، وكانت أسيل تلبس فستانا طويلا مفتوح من أعلى وكان واضحا أنها لاتلبس سوتيانا ، فتفاصيل ابزازها ظاهرة تماما وحلماتها بارزة من تحت الفستان ، وكان مشقوقا من أسفل بفتحة طويلة من الناحيتين تصل إلى بداية استدارة طيزها ، وتوقعت أنها عندما تجلس سيظهر كيلوتها بكل تأكيد ، ولكنها لما جلست ظهر أنها ترتدى كولونا على اللحم بدون كيلوت ، حقيقة كانت أسيل مثيرة وسكسية جدا ، وأدركت انها صاحبة خبرة فى مثل هذه الليالى ، وسعدت أننا من المؤكد سنعيش ليلة ممتعة ، وجلسنا نتحدث وعيون حامد لاتنزل من على أسيل تبحث وتنقب عن أبزازها وعن كيلوتها ، وملت عليه هامسة فى أذنه: مادورش على حاجة هى مش لابسة سوتيان ومن غير كيلوت ، فابتسم ، و كنت أعذره لأنها هيجتنى أنا فما بالك هو ، إلا أننى شعرت بالغيرة ، فقررت أن أنافسها قليلا فخلعت الجاكت ، فظهر طرف السوتيان وابزازى المضغوطة ، وشدت البلوزة إلى أسفل قليلا ليظهر وسط السوتيان وتبدو منه هالات أبزازى الوردية ، فشهقت أسيل إيه الحلاوة دى وكنتى مخبياها ليه. وبعد أن جلسنا قليلا وشربنا بعض المشروبات ، بدأت أسيل وعماد يوجهون بخبرة واضحة حديثنا للجنس ، بداية من بعض التوريات الجنسية الغير مباشرة إلى النكات الأبيحة ، ثم المجلات الجنسية والأفلام البورنو ، وقامت أسيل لتشغيل فيلم جنان زى ماقالت. وبدأ الفيلم ، وبعد دقائق بدأ عماد فى التحسيس على أفخاد أسيل ، وأخذنى حامد فى أحضانه وبدأ يلاعب بزى الأيمن وكان سهلا أن يخرج من مكمنه فى السوتيان ، وقامت أسيل من مكانها وهى تقول انتم مش زهقانين من بعض وعاوزين تغيروا ، وكأنها كانت الشرارة التى انتظرها فقمت من مكانى وبزى الأيمن طالل من البلوزة ، ولم أشعر إلا وأنا أخلع البلوزة وأفك سوتيانى وأحرر أبزازى ، فقالت أسيل هنيالك ياسى عماد ، بس برضه حامد مش حيندم ، وأخرجت هى أيضا أبزازها من الفستان وجلست على حجر حامد فاتحة أرجلها فانحسر فستانها بين أرجلها وانكشفت أفخادها تماما واستدارة طيزها بالكولون فقط بدون كيلوت ، والتهم حامد ابزازها فى فمه ، وجلست أنا بجوار عماد الذى أخذ حلماتى بأصابعه يداعبها ويقرصها ، وأنا أقبله بنهم ، وبدأ يحسس على افخادى ويدخل أصابعه من الفتحات التى بين أزرار الجيب ، فبدأت الأزرار فى الإنفكاك ، حتى انفكت تماما وبان كيلوتى المبتل قليلا وشفرة كسى اليسرى ، فنزل عماد على ركبتيه وبدأ فى لحس كسى ، ورأيت حامد قد فك بنطلونه وظهرت تفاصيل زبه المنتفخ والمتمدد تحت كيلوته ، فنزلت أسيل على ركبتيها وجذبت كيلوت حامد بأسنانها لأسفل وبدأت فى مص زبه ، وقام عماد واقفا وظهر زبه منتفخا داخل البنطلون ففككت السوسته وحررت زبه والتهمته بفمى ، وكنت أنا عارية تماما باستثناء كيلوتى الذى لايخفى شيئا ، بينما أسيل بفستانها ، فقال لها حامد أشمعنى انتى لسه بفستانك وبدأ يرفعه عنها ، فأصبحت عارية تماما ، فالكولون لايخفى شيئا ، وتفاصيل كسها وطيزها واضحة تماما ، ورفع حامد زبه بيده فى دعوة واضحة لأسيل أن تجلس عليه فأنزلت الكولون ، وجلست على زب حامد وأدخلته بيدها فى كسها ، وهى تتأوه ، وكنت اتوقع ان يبدأ عماد فى نيكى ، إلا أن تأوهات زوجته أسيل قد شدته إليها فجذبنى إليها ، وأعطى زبه لها لتمصه وهى تتناك من زوجى ، وكان لابد أن أحقق أمنية حامد فى نيك امرأتين فى نفس الوقت ، فأعطيته كسى الذى كان غارقا فى مائه ليلحسه ، ولم يكن فى حاجة لأن يخلع كيلوتى ، فقد انتفخ زنبورى وخرج من مكمنه بإزاحة شريط كيلوتى قليلا ، وكان حامد فى قمة الهيجان وأخذ يعض زنبورى بأسنانه ، وكانت أول مرة يفعل به ذلك ، وكانت أسل تصعد وتنزل على زبحامد بشهوة وهى تصرخ وتتأوه ، ووجدتنى أتأوه أنا أيضا من النشوة ، ولم أملك إلا أن أميل بفمى على أبزاز أسيل أمص حلماتها المنتصبة ، وتعجبت فى نفسى هل لى ميول سحاقية ، وبدأت فى الإنزال ، مع تحركات أسيل وارتعاشتها هى أيضا ، وتناغمت تأوهات نشوتى مع تأوهاتها ، ومع قذف حامد فى كسها وقذف عماد فى فمها ، وقد أفلت زبه من فمها ، فبدأ حليبه يغرق وجهى ، وبدأت ألحس حليبه من على وجهى بلسانى. وهدأنا جميعا واستلقينا على الأرض واتجه عماد إلى كس أسيل يلحس حليب حامد من عليه. ثم قامت أسيل ووقفت لتحضير العشاء ، وشاهدتها عارية تماما وهى واقفة ، وكان جسمها شهى جدا ، وتأثير الهرمونات المتولدة من الإستمتاع الجنسى واضحة ، فشعرها الأسود الطويل يتدلى على أبزازها الكبيرة النافرة ، وحلمتيها البارزتين ، أما طيزها فمستديرة ممتعة ، وأفخادها ممتلئة ومتماسكة ، أما كسها فرائعا ، شفرتيه ممتلئتان وزنبورها كبير ويحيط به شعر قليل على شكل فراشة ، وقمت معها لأساعدها ، وعندما دخلنا للمطبخ قالت: - إيه رأيك دلال مبسوطة؟ - جدا ، أنا عمرى ماهجت كده - ولسه حتشوفى لما عماد حينيكك ، ده فنان نيك ، ده انتى كيلوتك مبلول وغرقان خالص. - مانا نزلت كله فيه فاقتربت منى قائلة: بس انتى طلعتى حلوة قوى رددت: انتى اللى رائعة وسكسى خالص. فباستنى فى شفتى بوسة طويلة ، وقالت أحنا حيبقالنا مغامرات كتيرة مع بعض ، وشعرت بأحساس جديد مع بوستها ، وأيقنت أن لنا نحن الإثنين ميول سحاقية. وجلسنا عاريين تماما ماعدا أنا لازلت بالكيلوت ، وتناولنا العشاء مع أحاديث قصيرة عن الحياة الجنسية لكل منا ، وقمنا لنتفرج على مكتبتهم الجنسية كما يسمونها، ووقف عماد وكان زبه ضخما رغم أنه مرتخيا ، وكيس بيضانه كبيرا ، ويوجد شعر خفيف حول زبه نسقه على شكل نصف دائرة ، وقال اشمعنى انتى حتفضلى حشمة ولابسة الكيلوت؟ فقهقهت أسيل قائلة: هى كده حشمة؟ دى كده تهيج الحديد ، وتوقف النايم ، ده أنا كسى ابتدا يتبل منها ، وقبلتنى من جديد. ودخلنا غرفة أخرى كانت بها كنبتين ، تسع الواحدة شخصين ، وأريكة أخرى كسرير بدون مساند نهائيا ، وجهاز كمبيوتر موصل على التليفزيون ، ومكتبة صغيرة وجدنا أنها ممتلئة بكتب عن الجنس بكل تفاصيله ، وقصص جنسية مثيرة ، وموسوعات مصورة ، سأروى تفاصيلها فيما بعد لأنها زادت ثقافتنا الجنسية جدا التى قادتنى أن أكون "المتناكة البريمومع حامد". وأدار عماد الكمبيوتر لعرض مكتبته الجنسية الإلكترونية ، وجلسنا لنشاهد موسوعة الأوضاع الجنسية ، والمصنفة إلى النيك المستقيم (العادى) ، والنيك فى الطيز ، والنيك فى الفم ، وكذلك نيك المرأة لأخرى ونيك الرجل لآخر ، وممارسة العادة السرية من الرجل والمرأة ، وكلها مصحوبة بصور وأفلام توضيحية ، واخترنا مجموعة النيك المستقيم التى تعرض كيف يمكن أن يتم النيك فى أى مكان ، على السرير ، على الكنبة ، على الكرسى ، فى الحمام ، وحتى فى العمل ، وبالأوضاع المختلفة: المرأة أسفل أو أعلى ، المرأة نائمة والرجل واقف ، النيك الخلفى فى الكس ، الوضع الكلبى ، وغيره. وبالطبع كانت الأزبار قد انتصبت من جديد ، والأيدى امتدت للأكساس ، ووجدتنى أقف لخلع كيلوتى ، واتجه مباشرة دون تفكير إلى عماد ، وجذبته من زبه ، ونمت على الأريكة السرير فاتحة ساقى على الآخر ، ونام فوقى ، وبدأ زبه يلاعب كسى ، ويداعب زنبورى ، وكانت أسيل قد بدأت فى مص زب حامد، واستمر عماد فى مداعبة كسى وزنبورى بزبه شوية وبلسانه شوية يتذوق عسلى كما قال ، ولم أتحمل وقلت له ويداى تدعك أبزازى: نيكنى بقا ، وناديت على حامد وقلت له: تعالى شوف مراتك وهى بتتناك وبتمص زبك ، فجاء فورا ووقف على يمينى فالتهمت زبه ، وعماد بدأ يدخل فى كسى بهدوء ، وأسيل على شمالى تدعك أبزازى وتمص حلماتى ، وازداد عماد فى سرعة إخراج وإدخال زبه ، وكان يقف به قليلا فى الخارج يداعب به زنبورى ، فأصيح: دخله دخله ونيكنى نيكنى جامد ، وانتقلت بشفتى من زب حامد لأبزاز أسيل أمص حلمتيها ، وإلى كسها ألحسه ثم عدت لزبه ألتهمه ، وظللت اتنقل بينهما ، وعماد ينيكنى بهدوء أحيانا وبقسوة أحيانا أخرى ، حتى وصلت إلى قمة الشهوة ، وبدأت أصرخ نيكونى أنا خلاص حانزل ، فانطلقت قذائف حامد فى فمى ، وأسيل تعض أبزازى بقسوة ، وأصابع يدها داخل كسها ، ولما فرغ حامد اتجهت بفمى وبه حليب زوجى ألحس كس أسل و أمص زنبورها ، وقد امتلكتنى الرعشة وانقباضات زب عماد وصلت لقمتها وهو يقذف داخلى ، وأسيل أيضا بدأت تصرخ وترتعش وماؤها بدأ يسيل فى فمى ، وهى تقول حامد ناكنى بلسانك وبقك ، وهدأنا جميعا وكنت فى نشوة لا توصف ، لقد اشترك الجميع فى نيكى وامتاعى. وبعد أن انتهينا قال عماد: إيه رأيك يا أسيل نضمهم للنادى ، همه كده عندهم شروط العضوية؟ ردت أسيل أكيد حنضمهم. فسألت نادى إيه؟ فردت: حانقولكم الأسبوع الجاى لما تيجولنا تانى ، ماحنا لازم نسهر مع بعض كل أسبوع. وقمنا وارتديت أنا وحامد ملابسنا للنزول ، وودعنا بعضنا بقبلات حارة ، وعدنا إلى البيت ، ولم أنطق بكلمة واحدة مع حامد طوال الطريق وحتى عدنا للمنزل ، وحقيقة كنت أشعر ببعض الخجل منه ، واتساءل ماذا فى خاطره الآن وقد رآنى فى هذا الهيجان مع رجل آخرغيره وغير خالي استمتع بنيكه لى. وبدأنا نغير ملابسنا ، وعندما لم أكن أرتدى سوى السوتيان والكيلوت إذا به يقطع أفكارى ويحضنى من الخلف ويبوس كتفى وظهرى ، ويقول: - أنا مبسوط قوى بيكى ، ازاى بقيتي لبوة كده؟ - البركه فيك انت اللى فتحت عينيا على الآخر ، وكويس إنك مبسوط بيا - مبسوط جدا ، وشكلك وانتى بتتناكى رائع. وواصل وهو يأخذ أبزازى فى كفيه ، وشعرت بزبه يتمدد بين فلقتى طيزى: - شكلك مهيجنى لغاية دلوقتى ، بس قوليلى ايه الفرق بينى وبين عماد رديت وقد استدرت له بوجهى وأنا أبوسه واعتدل ليلامس زبه كسى: - انت مفيش زيك وزبك أطول وأضخن منه ، بس هو كان بيركز على شفرات كسى وزنبورى فترات أطول ، وده هيجنى خالص. فجذبنى للسرير وخلع كيلوته وكيلوتى ، ونمت على ظهرى ورفعت ساقى على كتفيه فانفرج كسى ، فقال: ده لسه حليب عماد موجود ، ومال عليه يلحسه بلسانه ويمص زنبورى ، ثم اعتدل وامسك زبه يلاعب به كسى وزنبورى ، وظل هكذا يلاعبه بزبه شوية ولسانه شوية ، وفككت سوتيانى لأدعك حلماتى وأبزازى ، ثم بدأ ينيكنى بشهوة وانا أتأوه من النشوة ، وأصيح: نيك لبوتك الشرموطة ، فتزداد شهوته وقسوة نيكه لكسى ، حتى تملكتنى الرعشة مع انقباضات زبه قائلا: ياللا نزلى ياشرموطة ، أشبعى يالبوة ، وأنزلت مائى كله الذى اختلط بحليبه ، وهو يعض على شفتاى ويقبلنى بامتنان وحب. ونمت فى حضنه وقد ابتعدت عنى كل هواجس الخجل والخوف ، فلامانع عنده من أن ينيكنى رجل آخر بل يزيد ذلك من شهوته. وفى اليوم التالى كلمتنى أسيل فى التليفون وقالت لى أنتم رائعين ، ده حامد بعد مانزلتم ناكنى مرتين وانا نزلت 4 مرات ، وسألتنى عنى فرويت لها ماحدث ، وإن جوزى ناكنى بشهوة شديدة ، بس مرة واحدة ، فضحكت وقالت لى معلهش أصل أنا المرة التانية كانت فى طيزى ، ابقى جربيه ده بيبقى حلو قوى. وإلى اللقاء في الجزء السادس مع أجمل تحياتي
  10. أعود لنادى المتعة الذى انضممت اليه مع حامد بواسطة أسل وزوجها عماد ، ظللت طوال الأسبوع أحاول أن أستفسر من أسيل عن هذا النادى ، ولم تكن تجيبنى بشئ مفيد سوى إنى حانبسط واستمتع جدا ، حتى نوعية الملابس اللى مفروض ألبسها ، هل ألبس كاجوال أم ملابس سهرة أم ماذا؟ كانت ترد: البسى أى حاجة ، ولو جيتى عريانة مفيش مشكلة ، بس هاتى معاكى 500 جنيه ، 200 رسم عضوية ، 300 اشتراك شهرى ، وكنت اتناقش مع حامد فيرد أيضا: أكيد حننبسط وخلاص. وفى اليوم الموعود قررت أن ألبس ملابس تظهر مفاتن جسمى دون إباحية مفرطة ، ولبست بلوزة بحمالات ومفتوحة فتحة دائرية تبين يادوب شق ابزازى وقصيرة شويه ممكن تبين جزء من بطنى ، وتحتها سوتيان أحمر بحمالات شفافة ، أما الجيب فكانت ضيقة تظهر استدارة طيزى ولغاية فوق الركبة وفيها فتحة صغيرة من الجانبين يدوب تبين جزء من أفخادى ، وتحتها كيلوت أحمر برضه بيكينى. وذهبنا فى الموعد وكانت أسيل تلبس ملابس مشابهة لكن بلوزتها كانت قصيرة خالص مبينة بطنها وصرتها ، وجيبتها اقصر من جيبتى شويه ، ووصلنا هناك حوالى الساعة 7.30 وصلنا فيلا صغيرة ، وكان فى استقبالنا فتاه جميلة ، وأخرجت أسيل كارت أحمر وآخر أزرق ، فقرأت الفتاه من الكارت الأحمر كلمة "الملكة" ومن الأزرق كلمة "الأمير" ، وسألتهما عن الرقم فذكراه ، فتأكدت من صحة كلامهم من كشف أسماء أمامها ، ثم نظرت إلينا ، فقالت لها أسيل: أعضاء جدد تبعى ، فتأكدت من جديد ، ثم أعطتنى كارت أحمر ولزوجى كارت أزرق وطلبت منا كتابة أسماءنا الحركية اللى حنبقى معروفين بها فى النادى ، وبلغتنا برقم العضوية اللى لازم نحفظه علشان كل مرة يتأكدوا من صحة المعلومات ، وكنت حاكتب أسمى فى الكارت "المتناكة" ولكنى بصراحة خجلت فكتبت "الهايجة" فابتسمت الفتاه وقالت: مش عارفة حتخرجى من هنا هادية واللا هايجة أكتر ، فضحكنا جميعا ، وكتب حامد "البريمو" ، وأخذت الكروت ووضعت الأحمر فى صندوق والأزرق فى صندوق ، ودخلنا فوجدنا صالة واسعة وبها كنب أرضى ، ويوجد حوالى 10 أشخاص (5 رجال ، 5 سيدات) قاعدين ، وواضح إن كل واحد كان مع مراته ، وكانوا كلهم لابسين زينا تقريبا ، وقعدنا جنب بعض انا وأسيل وأزواجنا ، ودخلت من الباب سيدتين محجبتين لابسين عبايات مع أزواجهم ، فتعجبت ونظرت لأسيل اللى ابتسمت وقالتلى: حتشوفى دول حيعملوا ايه دلوقتى ، وفعلا بمجرد دخولهم خلعت الأولى العباية ، وكانت تلبس تحته بلوزة قصيرة خالص يدوب لتحت ابزازها وكاشفة بطنها والجيب قصيرة جدا من فوق ومن تحت ، من فوق تحت وسطها ومن تحت يدوب شبر ونص فافخادها وتدويرة طيزها من ورا كلها باينة ، أما الثانية فظلت بعبايتها فقالت أسيل: تلاقيها مش لابسه حاجة تحتها. وفى الثامنة تماما ظهرت سيدة بدينة نسبيا يبدو انها فى نهاية الأربعينات من العمر (عرفت بعد ذلك أنها مديرة النادى) ، وكانت تلبس فستان طويل ضيق لكنه مع بدانتها يكشف أكثر مما يخفى ، مفتوح من أعلى فتحة طويلة لغاية قرب صرتها ومبين وسط السوتيان ، وابزازها من كبر حجمها طاله من السوتيان اللى يدوب مغطى حلماتها ، ومن تحت مشقوق لغاية وسطها وكيلوتها الأزرق كله باين ، فانطلقت صفارات الإعجاب عند ظهورها ، فابتسمت وحيت الجميع ثم بدأت تتكلم: النهاردة بنحتفل باكتمال عددنا العشرين ، عشرة أزواج وزوجات ، بانضمام عضوين جديدين هما الهايجة والبريمو وأشارت إلينا ، فصفق الجميع ترحيبا ، ولازم نعرفهم أهداف النادى ونظامه ، وهى باختصار تبادل الخبرات الجنسية وبالتالى زيادة المتعة ، ولذلك فنظام النيك هنا عشوائى ، يعنى زى ماعملتم الستات لهم كارت أحمر فى صندوق والرجالة كارت أزرق فى صندوق تانى ، وبنسحب كارت من الأحمر وكارت من الأزرق ، ودول بيقضوا الليلة مع بعض ، ولو اتصادف وطلع الكارت الأزرق جوز الأحمر بنأجله ونسحب كارت تانى ، يعنى النهاردة ماحدش ينيك مراته ، وآخر اتنين نسحبهم لازم ينيكوا بعض قدامنا هنا ويتصوروا ويطلعوا على الشاشة اللى قدامكم ، وطبعا فيه ناس هنا بقت بينهم صداقات وعلاقات جنسية برة النادى وده واحد من الأهداف وعلشان كده بنرحب بالأعضاء الجدد. فيه حاجة تانية حاقولها ان احنا قررنا بناء على رغباتكم فتح شعبة للمثليين أو للشواذ لو سمناهم كده زى الناس مابتقول ، المثليين من الستات اللى هم السحاقيات أو اللسبيانز ، ومن الرجالة اللى هم الخولات أو الجايز ، والنواة حتبقى منكم واللى عاوز يجيب حد يبقى يجيبه بنفس النظام فى النادى. ثم بدأ سحب القرعة ، وكان كل زوج يقوم ويسلم زوجته لصاحبها الجديد ونايكها فى هذه الليلة ، وكان نصيب حامد من السيدة اللى خلعت العباية ، أما أنا فكنت مع رجل اسمه "عاشق الجنس" سلمنى حامد له ، أما آخر اتنين واللى حيتنايكوا وسطنا ويظهروا على الشاشة فكانوا عماد والسيدة اللى لسة لابسة العباية. أخدنى عاشق الجنس بجانبه والتصق بى ، وبدأت صاحبة عماد الشو ، فخلعت حجاب رأسها ليظهر شعرها الأحمر ، وفكت العباية لنجدها تلبس بيبى دول أصفر تحته كيلوت أسود ، وابتدت ترقص وتؤدى حركات استربتيز تكشف طيزها وهى تخلع كيلوتها شويه شويه حتى أنزلته من الخلف وكشفت طيزها ، واقتربت من عماد وانثنت عليه تفك سوستة البنطلون وأخرجت زبه الواقف ثم تركته لتكمل استعراض الاستربتيز ، فنزلت حمالة البيبىدول اليمنى وانكشف بزها الأيمن فلاعبت حلمتها اللى انتصبت ، وكررت نفس الشئ مع الحمالة اليسرى ، وبزها الأيسر ، وانزلت البيبىدول كله ، وبقت بالكيلوت بس ونازل من الخلف وكاشف طيزها ، وقربت بطيزها من عماد اللى خلع بنطلونه وكيلوته ، وابتدا يلاعب فتحة طيزها ، وبدأ ينزل كيلوتها بزبه الضخم ، لغاية لما سقط على الأرض وبقت عريانة ملط ، وابتدت تدخل زب عماد وكلنا افتكرنا إنها ستدخله فى طيزها ، لكنها دخلته فى كسها من ورا ، وقعدت على عماد وفتحت رجلها على الآخر ، ورجعت بظهرها عليه وكان فتح قميصه ، فمد ايده تقفش فى ابزازها ، وهو بيبوسها فى ظهرها ورقبتها ، وايدها بتلعب فى بيضان عماد شويه وفى كسها شويه ، وابتدت تطلع وتنزل عليه. أما أنا فطبعا كنت هايجة على الآخر وزب صاحبى كبر وبان من البنطلون ، والغريب ان تعليقاته كلها كانت على زب عماد وضخامته ، وسألنى: مش ده صاحبك اللى جيتى معاه ، فرددت بالإيجاب ، فأضاف: والزب الحلو ده ناكك؟ قلت: طبعا ده فنان نيك. وكنت عاوزه العب فى كسى والجيب ضيقة ، فرفعتها لفوق ، فبدأ صاحبى يلعب لى فى كسى من فوق الكيلوت ، فقلت له: زبك كبر خالص ، فرجنى عليه. فقام وخلع البنطلون وخرج زبه والحقيقة كان طويل لكن مش ضخين ، فمصيت له ، وهو بيفك قميصه ، ويقلعنى البلوزة ، ثم نزل بايده تانى على كيلوتى وقال: ياه ده انتى اتبليتى خالص. وشده ونزله ، وقومنى وافتكرت انه حيقلعنى الجيب ، لكنه خلانى أستدير ، وجاب من بنطلونه انبوبة مرهم دهن بها زبه ، ورفع الجيب من الخلف ، وبدأ يلاعب طيزى ، ويدخل زبه فى فتحتها وقال: - انتى باين ماتنكتيش فى طيزك قبل كده. - لأ اتنكت بس مش كتير ، أوعى توجعنى - ماتخافيشي حاتنبسطى خالص ، بس وطى شويه وبدأ يدخل بالراحة ، ويلين فتحة طيزى بخبرة ، حتى لانت ، ودخل شويه شويه لغاية لما بقا جوا طيزى خالص ، وفضل جوه شويه ، وبعدين ابتدا يخرج ويدخل ، وكنت لسه بالسوتيان فخلعته ، وكانت حلماتى وقفت لوحدها ، ومع نيكه لطيزى دخلت صوابعى فى كسى وحسيت زبه بصوابعى من جوا كسى ويبدو إن ده هيجه ، فدخل وخرج منى جامد ، وبدأ يقذف داخل طيزى وانا باحس انقباضاته بصوابعى وكان حليبه سخن جدا ، فصرخت: اححححححححححح اففففففف ، وابتديت انزل. وحقيقى استمتعت بنيكى فى طيزى مع إنى كنت موجوعة شوية ، وجلسنا قليلا ، وكانت صاحبة عماد نزلت وهو لسه ، فنيمها ونام عليها يكمل نياكتها ، وهى تصرخ: حرااااااااام انا حانزل تانى ، وفعلا نزلت تانى وهو لسه بينيكها ، وخرج زبه منها وهو واقف على الآخر وخلاها تمصه ، وقذف فى فمها. وطبعا انا هجت تانى ، من منظر عماد وصاحبته ، ومن منظر كل الموجودين وهم بينيكوا بعض بشهوة ، وزب صاحبى ابتدا يكبر تانى ، وقال لى: تعالى اقعدى على زبى. وجعلنى استدير له بظهرى وتوقعت انه حينيكنى فى كسى من ورا ، لكنه بدأ يدخل زبه فى طيزى مرة تانية ، قلت له: مش حتحط مرهم. رد: لأ لسه حليبى جواكى ، أحسن من المرهم. وفعلا دخل فى طيزى أسهل من أول مرة ، وفى هذه المرة ابتديت اتمايل على زبه علشان أحس بزبه أكتر فى طيزى ، وكنت مستغربة جدا إنه مابيلعبش فى كسى أو أبزازى ، فقلت له: دخل صوابعك فى كسى وحس زبك جوا طيزى ، ففعل ، وانا بالعب فى أبزازى وحلماتى ، ونزلنا مع بعض ، وقال لى: - ايه رأيك فى نيك الطيز؟ - حلو ، أول مرة استمتع بيه كده. - جوزك عمره ماناكك فى طيزك. - يعنى مرة كده ، بس ماكملش - وايه أخبار زبه؟ بيكيفك. - جدا ، زبه رائع. - طيب ياللا تروحى معاي النهاردة انتى وجوزك ، وممكن يجيب صاحبته معاه - أروح أقول له وقمت أروح له ، وكنت مش عارفة أمشى كويس من نيك طيزى ، وكنت عريانه خالص ، وكان كل اتنين بينيكوا بعض بشكل ، اللى نايم عليها عادى ، واللى رافعة رجلها على كتف صاحبها ، واللى ثانيه رجلها على بطنها وهى بتتناك ، واللى بتتناك من ورا فى وضع الكلب ، واللى نازله مص فى زب صاحبها ، واللى عمال يلحس فى كس صاحبته أو طيزها ، ومريت بأسل فكانت راكبة على صاحبها وطالعة نازلة على زبه ، ولاحظت طريقة مشيتى ، فعلقت قائلة: واضح طيزك اتهرت ، الحقى اللى بيخر منها. ووصلت لحامد فكان بينيك صاحبته فى أبزازها ، فبستها وبسته ، وأبلغته دعوة صاحبى فوافق وسأل صاحبته اللى وافقت ، قلت لها: مش حتقولى لجوزك؟ ردت: لأ ، هو واخد على كده. فرجعت له وأنا مستعجبه إزاى أنا مشيت كده عريانه خالص وسط الناس دى كلها ، وقلت له: - ياللا موافقين ، حتقول لمراتك - لأ ، النهاردة يوم نيك كسها ، مش حترجع غير الصبح. ولم أفهم ، ولبست بلوزتى وجيبتى فقط ، ولميت سوتيانى وكيلوتى فى الشنطة ، وصاحبة زوجى لبست عبايتها على اللحم ولمت هدومها فى ايدها ، وبدأنا نستعد للخروج ، فقالت لى أسل: خللى بالك من حامد. وخرجنا وركبت أنا مع صاحبى فى سيارته ، وحامد مع صاحبته فى سيارتنا ، وحاولت طوال الطريق استثير صاحبى "العاشق" دون جدوى ، ولم يكن يكف عن سؤالى عن زب حامد ، ووصلنا شقته وبمجرد دخولنا فكت ربا (وهذا اسم صاحبة حامد) العباية وخلع حامد ملابسه ، وكان واضحا أنهما طوال الطريق لم يكفوا عن الملاعبة ، فزبه كان ابتدا يقف ، فخلعنا جميعا هدومنا ، وإذا بالعاشق يتجه إلى زب حامد يلاعبه ، ويجلس على ركبتيه ويمص زبه بهيام ، فقالت لى ربا: - هو خول واللا إيه - مش عارفة - هو ناكك - فى طيزى بس - يبقى خول ، شوفى زبه بيكبر وهو بيمص زب جوزك ، وهو جوزك خول؟ - يعني ليه مغامره وحده وبعلمي فقط - يبقى حيتعلم اكثر الان وأحضر العاشق المرهم ودهن به زب حامد ، واستدار ، وانثنى على ركبتيه ، وقال لحامد: ياللا نيكنى. فبدأ حامد يدخل زبه فى طيز العاشق اللى قال له: ماتخافش خش نيك ، أنا طيزى واسعة. ودخل زب حامد بأكمله فى طيزه ، وعندها اكتمل انتصاب زب العاشق ، جلسا على الكرسى ، حامد بكامل زبه جوا طيز العاشق ، وزب العاشق واقف على الآخر ، فقالت ربا: - شايفه زب صاحبك عامل ازاى ، تقومى له انتى واللا انا - لأ ، قومى انتى ، أنا عاوزه أشوف حامد وهو بينيكه - حرام زب الراجل يبقى كده من غير ماينيك ، حتى لو كان خول وقامت ربا وركبت على زب العاشق ، وابتدت تطلع وتنزل عليه ، وفجأة رفعها العاشق وقام ، وشد زوجى وطلب منه أن ينثنى للأمام ، وبدأ يستعد لينيك حامد ، فحذره زوجى إنه جرب هذا مر واحد ، فدهن زبه بالمرهم وقال له: ماتخفش ، حاتنبسط قوى ، وبدأ ينيك حامد ، وبعد شويه اعتدل حامد وزب العاشق بداخله ، فتعلقت ربا برقبة حامد، ولفت أرجلها حول وسط الرجلين ، ودخل حامد زبه فى كسها ، واشتغل النيك على الآخر من العاشق لزوجى ومن حامد لصاحبته ربا ، وأنا أراقب بشهوة دفعتنى لفرك كسى ومحاولة عمل العادة السرية ، وبسعادة ، لأنه أخيرا لن أسمع لهجة السخرية التى كنت أشعر بها أحيانا من حامد عندما يتكلم عن إنى سحاقية ، فإذا كانت زوجته سحاقية فهو خول. ونزلوا كلهم ، وجاءوا للجلوس بجانبى والحليب يتساقط من طيزحامد وكس ربا ، ولم أنجح فى التنزيل ، وماكنش حد فيهم لسه فيه نفس يكمل معايا ، وغفوا كلهم ، وفضلت انا بافتكر ليه "العاشق" ناكنى فى طيزى من غير أى اهتمام بكسى أو أبزازى ، وليه كان مركز على زب عماد ومش مهتم خالص باستعراض صاحبته ، وليه سألنى عن زب حامد وكان عاوزه ييجى معانا ، وليه قال لى عن مراته ده يوم نيك كسها ، وليه أسيل قالت لى خللى بالك من حامد ، كل ده لأنه خول مالوش فى الستات ، ناكنى فى طيزى لأنها طيز مش لأنى واحده ست هيجته ، وصعبت عليا نفسى ، وصحيت ربا وقالت لى: مالك سرحانه فى ايه؟ فقلت لها اللى بافكر فيه. وسألتها: - ازاى تبقى محجبة وتعملى كده؟ - هى المحجبة مش واحدة ست عندها كس بيهيج ويبقى عاوز يتناك - ايوه ، بس يعنى - مفيش يعنى ، مانتى لو رحتى بلبسك ده فى مكان تانى حيقولوا لك برضه بتتناكى كده ازاى وانتى لابسة كده ، عموما حاحكيلك. - احكيلى - انا كنت بنت مؤدبة وملتزمة جدا ، صحيح كنت ساعات باعمل العادة السرية لكن مش كتير ، ولما اتخطبت كانت علاقتنا مش أكتر من أحضان وبوس ، صحيح كان ساعات يحسس على جسمى وعلى ابزازى ، وكنت باهيج واعمل العادة بعد ماينزل مش أكتر ، واتجوزت ، والحقيقة جوزى كان بينيكنى حلو أوى ، وماكنتش بافكر أبدا إنى اتناك من حد تانى ، وسافرت معاه فى بعثة لأوروبا ، وهناك ابتديت شويه شويه افك الالتزام اللى كنت فيه ، وبقيت عادى اتباس من رجالة اصحاب جوزى وهو يبوس ستاتهم ، وكان جون وسوزى اصحابنا المقربين ونخرج مع بعض ونسهر سوا ، وفى سهرة كان واضح ان جون وسوزى هايجين أوى ، وبيبوسوا بعض بشهوة جامدة ، وفجأة قام جون وقال بصراحة عجيبة: عن إذنكم حنروح علشان عاوز انيك سوزى ، وياللا روح انت كمان نيك مراتك ، وكانت مفاجأة ، ولكن المفاجأة الأكبر لما اتقابلنا تانى يوم ولقيت سوزى بتقول لى: امبارح جون كان فظيع ناكنى ونزلت 3 مرات ، وانتم عملتم ايه؟ فاحمر وجهى ولم أرد ، فأضافت: ماتكسفيش جوزك ناكك كام مرة؟ فأشرت بأصابعى 2 ، فضحكت وقالت: يبقالك مرة كمان عنده. وتكررت هذه الأحاديث الجنسية وتمادت أحيانا عن أوضاع النيك وعدد مرات تنزيل كل منا. وبعد فترة دعانا جون وسوزى لقضاء الويك اند سويا فى فيلا يملكانها فى الريف ، وقبل السفر همس جون فى أذن جوزى ، وإذا بزوجى يهمس فى أذنى: عاوزنا نتبادل. ولم أفهم ، فأضاف: نتبادل زوجاتنا ، انتى معاه وسوزى معايا. ترددت فى البداية ولكنى وافقت ، بصراحة جون واد حليوة وحكايات مراته عن قدراته الجنسية مثيرة وتستحق إنى أجرب ، فأعلن زوجى موافقتنا ، وركبت أنا مع جون سيارته ، وركبت سوزى مع جوزى. وبمجرد تحركنا اخدنى جون فى حضنه وابتدا يبوسنى ويحسس على جسمى ، وهو بيقول انه بيشتهينى من زمان وكانت نفسه فيا ، واخيرا حيدوقنى ، وطبعا هيجنى كلامه وكان بيحسس على ابزازى ونزل لافخادى ، وشد العباية لفوق ودخل ايده بين افخادى ففتحتها شويه ولمس كسى من فوق الكيلوت ، وقاللى: ده انتى مبلولة خالص. وراح فاكك سوستة بنطلونه وطلع زبه بره ، وكان زبه مش معقول طويل وضخين جدا ، فاخدته بين ايديا ، ولقيتنى باوطى عليه ابوسه والحسه وامصه ، وكان باين عليا إنى فى قمة الهيجان ، فقاللى: اصبرى اوعى تنزلى قربنا نوصل. وفعلا وصلنا ودخل زبه فى البنطلون ونزلنا من السيارة ، لكن زبه كان باين من بره البنطلون انه واقف خالص ، وكان زب جوزى برضه واضح انه واقف خالص ، وبمجرد دخولنا الفيللا ، سحبنى معه لغرفة ، وسحبت سوزى جوزى لغرفة أخرى. وفى الغرفة كنا بنخلع هدوم بعض برغبة شديدة كأننا أول مرة حنمارس الجنس فى حياتنا. وبقينا عريانين وأخدنى فى حضنه ، وحسيت بزبه بين افخادى ، فنزلت على ركبى أمصه ، فشالنى ونيمنى على ظهرى على السرير ودخل بزبه فى كسى ، وناكنى ، وكنت انا هايجه خالص ولقيتنى بانزل من دخلتين فى كسى ، وزبه لسه زى الحديد ، فلقيته بيخرج منى ، ويقلبنى انام على بطنى ، ويخلينى فى وضع السجود ، فظنيت انه حينيكنى فى طيزى ، فقلت له: طيزى لأ ، فرد: أنا ماحبش نيك الطيز ، ودخل فى كسى من ورا ، وعرفت بعد كده إنه الوضع الكلبى ، وكانت أول مرة اتناك كده ، وفضل داخل طالع ، وسمعت تأوهات وصرخات زوجته سوزى من الغرفة الأخرى ، فانزعجت ، فقال لى: ماتخافيش ده جوزك بيمتعها وهى كده لما تستمتع تصرخ ، وزاد هيجانى من صراخها وبدأت اتأوه أنا كمان ، واقول له: نيكنى نيكنى جامد ، ده انت أستاذ ، فزاد من سرعة دخوله وخروجه من كسى ، وحسيت انى انا كمان عاوزه اصرخ ، وصرخت: اااااااااافففففف اااااااااااحححححححححح ، نيكنى جامد أنا حانزل خلاص ، ياللا نزل انت كمان فى كسى ، خلينى احس بحليبك فى كسى ، وشعرت بانقباضات زبه مع انقباضات كسى ، وقذائف حليبه الساخن تنطلق ، وانهارت قواى ونمت على بطنى ، ونام جون على ظهرى ، وهو بيبوسه ، ونزل بلسانه وشفايفه لغاية طيزى وكسى من ورا ، ولحس حليبه ، ورقد بجانبى وغفونا. وبعد فترة استيقظنا على دقات الباب وصوت سوزى ، فقام ليفتح الباب ، فقلت له: استنى لما نلبس. فرد: مش مهم ، وفتح الباب فكانت سوزى عريانه ، وكانت بالرغم من نحافتها عندها ابزاز سكسية جدا ، وقالت: ياللا علشان نخرج نتعشى. وخرجنا نتعشى فى مطعم ، ورقصنا ، وفعل معى جون ماكان يفعله مع سوزى فى خروجاتنا سويا من قبلات حارة وأحضان ساخنة ، وكان زوجى فى حالة هيام مع سوزى ، فقال جون: واضح كلنا هايجين ، ياللا نروح. وعدنا للبيت ، وكانت ليلة لاأنساها بكل تفاصيلها ، ناكنى جون وانا على ظهرى وعلى بطنى وعلى جنبى ، وهو راكبنى وانا راكباه ، ونزل جوا كسى وفى فمى وعلى ابزازى ، وفعلا كان غريب ، ينزل وينام زبه وفى خلال دقايق يقف زبه تانى وينيكنى من جديد. وصحيت تانى يوم قرب الظهر ، وكنت عطشانة فلفيت نفسى فى ملاية وقمت أشرب ، ولقيت سوزى قاعدة فى الانتريه بتشرب شاى وهى عريانه ، وقالت لى: صباح الخير ، ايه اللى انتى عاملاه ده ، شيلى الملاية دى ، احنا جايين هنا علشان نبقى على حريتنا ، تعالى اشربى شاى معايا ، فرميت الملايه وقعدت جنبها ، وشكرتنى على إننا رضينا بالتبادل وانها قضت ليلة جميلة مع جوزى ، وضحكت وأضافت: على فكرة أنا علمته حاجات كتير حتستفيدى وتستمتعى بيها أوى ، وايه أخبار جون معاكى ، أكيد ناكك فى كسك من ورا ، ده أستاذ فى النيك فى الوضع الكلبى ، فضحكت وقلت لها: بصراحة هو أستاذ فى كل الأوضاع ، فقالت لى: بدال انبسطى يبقى نتبادل وقت ماتحبوا. ومن يومها ابتديت مع جوزى موضوع التبادل مع سوزى وجوزها وغيرهم ، ولما رجعنا بلدنا كانت معايا صاحبتى علياء نجمة الليلة النهاردة فى النادى اللى عملت الاستربتيز ، وكنا بنتبادل انا وهى ، وعرفنا طريق النادى ودخلنا فيه. - بتتناكى من رجاله كتير غير جوزك - فى النادى بس ، وانتى - بصراحة باتناك من راجل او اتنين غير جوزى فى الأسبوع. - خللى بالك احسن تبقى شرموطه ، الحقى صاحبك الخول بيصحى ، زبه بيكبر اهو ، انتصاب الصحيان. وفعلا صحى ، وكان حامد نايم على جنبه وظهره ناحيته ، وبمجرد صحيانه اتجه بزبه ناحية طيز حامد. فضحكت ربا وقالت: ياراجل قدامك 2 ستات عريانين ملط وهايجين على الآخر ، وتسيبهم وتنيك الراجل. فلم يهتم ولاعب فتحة طيز حامد ، اللى صحي ، ورجع بطيزه علشان الخول يدخل فيها ، وفعلا دخل وابتدا زب حامد يقف ويكبر ، والخول بينيكه ، فقالت ربا: جوزك بيهيج وزبه بيقف ، وابتدت تدعك كسها ، فأخدت ايدها على كسى ، وابتديت ادعك انا كسها ، وقلت لها: - اتساحقتى قبل كده - ابدا ، وانتى - كتير ، تجربى - اجرب فاحتضنتها وبستها ، ونامت ربا وركبت فوقها ، وكنا جنب حامد ، وكان واضح إنه مستمتع بنيك الخول ، وكانت ربا ساعات تمسك زبه الواقف ، وابتدت تتأوه وانا بانيكها ، وباحك زنبورها بزنبورى ، وقالت: ايه ده ، مراتك بتنيكنى حلو أوى ، مش معقول انتى سحاقية وجوزك خول ، ده انتم تجننوا ، اففففففففف احححححححح ااااااااااااه ، وفجأه انطلقت قذائف حليب حامد عليا وعلى ربا ، وكان واضح ان الخول بينزل جوا طيزه ، ونزلنا أنا وربا معاهم. وقمنا نروح وتبادلنا ارقام التليفونات ، ووصلنا ربا لبيتها ، وكنت حاسة ان حامد ساكت ، ويظهر كان عنده نفس الأحساس اللى كان عندى لما اتنكت من عماد أول مرة أمامه ، أكيد برضه هو مكسوف انه اتناك أمامى ، ولما وصلنا البيت ، وابتدينا نبدل هدومنا ، فضلت بالسوتيان والكيلوت لغاية لما بقا هو بالكيلوت بس ، ورحت بسته وقلت له: مراتك السحاقية كسها ماتناكش النهارده ، وعاوزه زب جوزها الخول ينيكه. فاحتضنى بشده وقال لى: هو صاحبك مش ناكك. رديت: فى طيزى بس ، وكسى مشتاق لزبك ، مع انه اكيد شبعان من نيك ربا. رد وهو بيفك السوتيان: شبعان بس عاوز يحلى بكسك. والتصقت ابزازى بصدره ، ونزلت كيلوته ، فشالنى ونيمنى على السرير ، وخلع لى الكيلوت ، وابتدا ينيكنى ، وناكنى حلو أوى وكأنه عاوز يثبت رجولته ، وساعده إنه مانزلش بسرعة لأنه طبعا كان نزل مع ربا ومع الخول ، وانا نزلت وهو لسه بينيكنى وفضل ينيكنى أكثر من ربع ساعة ، ولقيته بيقولى وهو بينيكنى: انا مش عارف ازاى انا هجت لما الخول ده ناكنى لدرجة انى نزلت. رديت: ايه المشكلة ، المهم بنستمتع ، متفكرش كتير ، انا حاحبك وانت خول زى ماانت بتحبنى وانا سحاقية ، فابتدا يدخل فيا ويخرج بسرعة ، وانا أصيح: أأأأأأحححححححح أااااااففففففف نيكنى ، نيك السحاقية الشرموطة ، نيكنى ياخول ، وبدأ يقذف داخلى وهو يصيح: الخول بيموت فى السحاقية الشرموطة. واستمرت حياتى هكذا لشهور ، امارس الجنس للاستمتاع ، واتسعت الدائرة تدريجيا ، بدأت بعلاقتى مع أسل وجوزها ثم رامى ومها ثم هناء ، ومن خلال النادى مع ربا ثم زوجها ومع وليد (الخول) ثم زوجته ، ومع غيرهم ، ومع كل اتساع كنت أشعر بشهوانيتى تزداد ورغبتى الجنسية تتنامى ، ومارست الجنس مع كل انواع الرجالة ، اللى زبه طويل وضخين ، واللى زبه طويل ورفيع ، واللى زبه قصير شويه ، واللى بينزل بسرعة واللى بياخد وقت طويل علشان ينزل ، واللى يحب ينيك كسى ، واللى يحب ينيك طيزى ، واللى يحب ينيكنى فى فمى لغاية لما ينزل ، واللى يحب يركبنى وينيكنى وانا تحته واللى يحب انى اركبه وينيكنى وانا فوقه ، وكذلك مارست الجنس والسحاق مع ستات مختلفات ، اللى تحب تبقى تحت واللى تحب تبقى فوق ، واللى تحب انيكها بصوابعى بس ، واللى تحب انيكها بكسى ، وماقدرش اقول مين من الرجاله دول او الستات كان ممتع اكثر ، كل واحد أو واحدة كان لها متعتها. ويبدو إن تحذير ربا لى أن اتحول إلى شرموطة كان فى محله ، فقد اصبحت نظرتى لكل رجل وأحيانا للستات جنسية بحتة ، واصبح تفكيرى عند لقاء كل رجل أو ست يتركز فى كيفية اغرائه أو استدراجها لممارسة الجنس معى ، وساعدنى على ذلك عدم معارضة زوجى بل أحيانا ترحيبه ، ولا أريد أن أقول أنه كان ربما يشعر بالفخر أن زوجته التى ينيكها متى أراد تشتهيها أعين الرجال ونظراتهم ، ورغبة الستات ايضا ، ويسعون إلي قضاء ليلة معها فى الفراش ، وخلال هذه الفترة كانت ممارستى للجنس للاستمتاع فقط ، باستثناء رامى الذى كان يصر على منحى هدية مالية كلما ناكنى ، وعندما توطدت علاقته بهناء سألته هل يعطيها هى أيضا مالا عندما ينيكها ، وكانت إجابته صريحة: لأ طبعا ده هى اللى المفروض تدينى ، هى اللى محتاجانى ، لكن انتى انا اللى محتاج لك. ثم انتهت هذه المرحلة الأولى من حياتى الجنسية التى بدأت بزواجى ، حيث أنه لم تكن لى حياة جنسية قبل الزواج ، المرحلة التى اعتبرها ممارسة الجنس للاستمتاع ثم بدأت المرحلة الثانية التى اعتبرها ممارسة الجنس كمهنة ، وكان لزوجى أيضا الدور الأساسى فيها. وإلى اللقاء في الجزء السابع مع أجمل تحياتي
  11. بالفعل اتصلنا بهم وتعرفنا و اخبرناهم ان يتصلو بنا حتى نجهز لهم قبل ان ياتوا. وجاء الصيف و اتصل بى ( ياسر ) من الاردن واخبرنى انه هو و زوجته ( ليلى ) سياتون لتونس بعد اسبوع و طلب منى أن استأجر فيلا فى مكان جميل و معزول وبالفعل تم ذلك و اخذت له فيلا جميله فى منطقه خضراء , ثم ذهب و استقبلته فى المطار و كان عمره 45 عاما و زوجته حوالى 38 عاما و واخذتهم الى الفيلا و اعجبتهم جدا و اخبرتهم اننى انا والعائله سنأتى لزيارتهم غدا : و بالفعل اخذت دلال وبنتي ريم و اتت معنا وذهبنا لزيارتهم و وفتح لنا ياسر وهو بالمايوه ودخلنا اليهم عند حمام السباحه و كان عراه تماما وسلمنا عليهم وجلسنا و خلع ياسر عاريا و انضم لهم ولم تتردد دلال و خلعت فورا ظلت بالكلت فقط و ترددت ريم فهى لم تخلع امام احد غريب واكتفت خلع البلوزه , و مر اليوم جميل فى كلام و هزار و عوم فى حمام السباحه حتى ريم تحررت كثيرا و خلعت كل ملابسها عد الكلت و كانوا مرحين جدا و لا يفرق معهم شئ و عرفت ان ياسر و ليلى يعملان فى : بتعارف على كبل وازاج لتبادل وهناك اكثر من نادي مثل الذي نظمينا له انا ودلال وكانت بنتي ريم هذه اول تجربه لها بعد ان طلبت مني ومن امها ان تذهب معنا انا هنا سبقة احداث يجب ان اذكرها لكم ولكن سوف ارجع لكم في الاجزاء القادمه واذكر كم كيف بدانا نعلم وندرب بنتنا ريم على فنون الجنس زي ما ادخلنها ارقا مدارس تعليم وهي الان في الجامعه : وتكررت الزيارات و دعونا للسهره عندهم فى الفيلا وذهبت انا و دلال و ريم وقضينا سهره جميله عاريه على حمام السباحه ثم رقصت بتنا ريم عاريه و كانت جميله جدا و رقصها مبدع ثم رقصنا جميعا سلو انا مع ريم و ياسر مع دلال وبقى ليلى سفق وتشاهد ثم قامت واخذة مكان ريم ورقصت معي وذهبت ريم ترقص مع امها ومع : ياسر : وبعد فتره نظرت ناحية ياسر وجدته مندمج مع دلال بقبله رهيبه تذيب حجر وريم تلعب بزبه هيجان فظيع ونظرت لليلى رايتها تبتسم لي فى مرح و خبث ثم وجدت ريم تقترب منى وفمها يقبل فمى واندمجت معها ومنظر ياسر و دلال لا يخرج من عقلى ونظرت فوجدتهم الاثنان قد ناما على الارض وفمهم لم يفارق بعض ولمحت دلال و ياسر فى قبله حاره ورجعت انا الى المذهله التى بين يدى وبعض قبلات رهيبه بينى و بينها جلست على الكنبه و نزلت هى على زبرى تمص فيه و تلحسه ثم جاءت ليلى و انضمت اما انا امسكت ليلى بجسمها رهيب و بزازها اشبه كبيره و شفايفها الجميله واحتنضتها بقوه و نسحق صدرها على صدري و انا اقبلها و الحس كل جزء فى جهها وزبرى غارق فى فم ابنتي وامسكت بزاز ليلى فى فمى امص حلماتها الورديه كبيره كحبة زيتون ويدى تغوص فى طيظها كبيره واصبعى فى كثها و شرجها الضيق ونظرت فوجدت دلالعلى ركبتيها وتستند على الكرسى و ياسر خلفها و زبره يخترق كثها و هى تصرخ من المتعه بقوه و امه تقبلها من و قمت انا واتخذت وضعى خلف طيظ ريم أبنتي وبدأ زب : يهتز امامى و ليلى تقبلنى فى فمى وانا اعتصر طيظها حول زبرى و هو ينزلق فى كثها و بزازها تهتز تحتها وطوال عشر دقائق كامله لم ارحم كثها ابدا ثم انحنت ليلى جانبها فى نفس الوضع و انتقلت انا بزبرى الى كثها الذى كان ضيق قليلا و لكنه استوعب زبرى بليونه وكانت طيظها كبيره تضم زبرى بين فلقتيها تماما وكانت تصرخ من المتعه و الالم وكانت ريم مازالت فى وضعها جانب ليلى حتى حدث شئ. : فؤجئت بياسر يتخذ مكانه خلف طيظ ابنتي ريم ويخترق طيزها بزبره وكان المنظر المذهل يفوق احتمالى بنتي وزوجته على الكرسى جانب بعضهم و انا و ياسر خلف طيظهم نحرق اكثاثهم من النيك و الدعك المستمر ولم يدر بأقصى خيالاتى ان ارىحد ينيكي بنتي ولكنه يحدث امام عينى اليوم , و كانت اريم وليلى يقبلان بعضهم و الاثنان يهتزان معها وتمتزج اهاتهم وانا وياسر ننظر لبعضنا و نبتسم و نضحك من صرخاتهم , و نظرت خلفى فوجد دلال فى حاله : تدعك كسها بيدها و تصرخ من الالم و والذه , وكانت الاهات تملا المكان : وبعد ذلك بفتره ترك ياسر بنتي ريم وهي مهريه من نيك ولم تتحرك هى منهكه فى مكانها كأنها ماتت واتى الى دلال الذى تركت له كسها المستسلمه لكل ما يحدث فيها و دخل فيها بزبره وعادت اهات دلال العاليه تلو فى الحجره وكذلك اهات ليلى من زبري كانت ريم هى الوحيده التى اتناكت مني ومن ياسر حتى الان وانا لم اكن رغب فى ترك كس ليلى الضيق الذى كان يعتصر زبرى داخله ولم اتركه الا و قد انتفخ و تورم و احمر و اتسع حتى انها لم تستطع الجلوس بعدها بل نزلت حمام السباحه لتب : و رفعتها ناحيتى و وعاد زبرى الى كس زوج ليلى ياسر وكان احساس رهيب ان تنيك طيز وكانت طيظه مذهله و ناعمه الى درجه غريبه فعلا و لينه جدا وبدأت اهاته تعلو فى المكان , و نظرت فوجدت ياسر اغرق كس دلال بالمنى و وظللت انا انيك ياسر و ياسر ينيك دلال , وكانت دلال تصرخ من الالم ووريم تشجعها و وتدفعها للتحمل وهى تبتسم لها من وسط اهاتها و صرخاتها. : وبدا كأننى ان و ياسر فى مسابقه و نظرنا الى بعضنا البعض فى تحدى مرح و وخسر ياسر المسابقه و قذف حمولته على بطن و كث دلال مرة اخرة اما انا فلقد تحملت ونزل ياسر مع وهو يغمز لى و يشير بيه على علامه النصر ثم لحقت وجسم ياسر المرن يهتز مع كل ضربه ووريم تشجعني مستمره فى التشجيع ودفعي للتحمل اكثر و اكثر ولكنه كان يصرخ بأن لم يعد يستطيع التحمل وتطلب منى ان ارحم طيزه و لكن كلامه و كلام بنتي كان يهيجنى اكثر و اكثر ويدفعنى للنيك بقوه اكثر واكثر , و اخيرا بعد : وبعد حوالى نصف ساعه من الهزار والضحك فى حمام السباحه قررنا انه حان اوان الجوله الثانيه فى النيك و خرجنا جميعها 3 نساء 2 رجال الى داخل الفيلا وكانت تمشى امامى دلال بطيظها الجميله التى رأيتها رأيتها وتمتعة بها و لكنها اليوم اجمل بكثير وجذبتها انا الى الكنبه فى الصاله اما ياسر اخذ ابنتي ريم و نام على الارض و ركبت هى فوق زبره برشاقه شديده وانغرست عليه و اختفى داخلها و هى تتحرك بخفه رهيبه عليه وجلست ليلى على فم : ياسريلحس شرجها و طيظها و هى تقبل ريم من فمها و دلااتت معى واستقرت على يديها وجليها انيكها من كسها وطيزها ه و امسكت بزازها بقوه فى يدى و انا ادفع زبرى حتى اخره فى كسها مره بعد الاخرى وصرخاتها العاليه تملأ الفيلا والكنبه كلها تهتز معنا طوال عشر دقائق ثم قلبتها على ظهرها و اخترقت كثها مره اخرى واحسست فعلا ان كثها قد استهلك لاخره اليوم فلقد كان شديد الاحمرار و التورم ولكننى لم ارحمه ابدا و استمريت انيكه حتى هلكت تحتى تماما ثم نمت على ظهرى وركبت : كانت ليلى تحتضن ياسر بقوه وفمها فى فمه و زبره داخل كثها اما ليلى فلقد نامت على الارض فاشخه فخذيها و دخل فيهم ياسر ينيك كسها بكل قوه وكانت دلال فوق وجهى واخذت الحس كثها المنمنق وخرم طيظها الضيق و كانت ريم تستند على صدرى و تتحرك بمهاره : رهيبه فوق زبرى , وكنت اسمع من تحت طيظ دلال اهات ليلى من زبرياسر فى كسها و اهات ريم من زبري واهات دلال و هم يقبلون بعضهم واستمر الوضع قليلا و وكل واحد منشغل فى نيكته , ثم قامت ليلى من تحت زبر ياسر زوجها وتوحهت نحونا ورفعة ريم من على زبي وجلست هي مكانها واخذ ياسر ريم لينكها : انفرد ياسر بريم ابنتي فى , ثم قامت دلال و فسخت فخذيها على الكنبه الاخرى وقمت انا و دخلت فيها وذهبت ليلى الى ياسر و ابنتي وانفردت ببزاز ابنتي تلحسها و تمصها و تقبلها من فمها و مدت يديها تمسك كيس و زبرزوجها لتدفعه اكثر و اكثر فى طيز بنتي وانا كنت مشغول فى كس دلال الضيق الذى اعشقه ثم قام ياسرو نام على الارض وقامت ريم بنتي و استقرت فوقه و عاد زبره لطيزها صغر مره اخرى وهى تحرك فوقه بمهاره اكتسبتها من جماعنا الكثير و قامت ليلى وجلست على فم زوجها و يلحس كسها وطيزها وصمت المكان تماما طوال ربع ساعه الا من الاهات المختلفه العاليه وقد غرقنا جميعا فى العرق رغم التكيفات : ولاحظ ياسر خرم طيظ دلال زوجتي و عرف انها تعرف نيك الطيظ فقام و ترك ك ابنتي و استقر خلف دلال التى تتناك من زبي ودون ان يوقفنا فشخ طيز دلال فاتحا شرجها الكبير و بدأ زبره يدخل خرم طيزها و زبري مازال فى كسها و كان منظر دلال و زبران يخترقوها فى كسها و طيزها لمنظر لا ينسى لم اشاهده من قبل الا فى الافلام الجنسيه و كانت دلال مستمته تماما وتصرخ كما لم ارها من قبل , واتت ريم و انضمت لى مع امها و ليلى و امسكت البنتان فخذى دلال و فشخاها جدا وهم يفترسون بزازه : امامى على الكنبه على ركبتيها موجهه طيظها لى و قامت بنتي بفتح طيز ليلى ووجدت خرم طيزها يدعونى وامسكت ريم زبرى تمص يه قليلا اما دلال اخذت تلحس شرج ياسر و تغرقه بلعابها ثم قام الاثنان و امسكت ريم بزبرى المبتل بلعابها وبدأت تحشره فى خرم طيز ليلى المجهز بلعاب ريم حتى دخل بالكامل وليلى ترتجف تحتى وكان يبدو انها جربته من قبل و لكنها لا تحترفه مثل دلال التى كانت تفترس من زبرياسر : وطوال نصف ساعه كامله كانت الازبار تنتهك الاطياظ وهنا ياسر انه سيقذف فاخرج زبره و اسرعت ابنتي اليه و استقبلت منيه على وجههم و بزازهم , اما وبعد حوالى ربع ساعه اخرى من الحركه الدائمه وكانت ليلى قد انهكا تماما تحتنا تتحرك وبعدها بثوانى قذفت انا ايضا و لكن داخل طيز ليلى وخرج زبرى منزلقا تاركا خرمها متسعا : يتساقط منه المنى. وجلسنا جميعا ننظر لبعضنا غير مصدقين ما حدث هذه الليله الرهيبه و كان ما حدث لا يتخيله اى عقل ابدا و اكملنا السهره معنا ثم و دعناهم قبل سفرهم و دعونا لزيارتهم فى بلدهم و ارتدينا انا و دلال وريم ملابسنا و عدنا الى بيتنا وإلى اللقاء في الجزء التاسع لكم مني أطيب المُنى تحيـــــــاتي
  12. مغامرة لزوجتي دلال تحكيها لي بعد عودتي من سفر كنت مره في سفره لصالح الشغل وتصلت عليه وقالت ان احد اعضاء النادي الذي نحن مشتركين به وهو نادي اجتماعي نادى اجتماعى اسمه نادى الزهوريحب ان يتلقي بها قلت لها اوكي اذذهبي وليكم ماذا حدث معها . حامد هاي حياتي كيفك بغيابي شو عمله وشوصار بالموعد مع شاب الذي قلتي لي عنه دلال بخير حياتي اموووه اشتقة لكي الان احكيلك وانت تلحس كسي الذي اشتاق لك ولكم المغامرة دلال انا ذهبت له بناء على موعد دلال وكنت واخده معى قميصين نوم وملابس داخليه حامد روعه دلال واستقبلنى وكان لابس روب عاللحم دلال وبيدخن سيجارته حامد واو دلال ووجدته محضر لى قمصان نوم خاصه اشتراها لى وكلوتات حامد واو\ دلال وقالى كل تنزيله لبن بقميص حامد واو دلال عرض عليا فلوس دلال قلت له انت معى بالنادى عمرك سمعت عنى انى بفلوس حامد حلو دلال قالى اللى اعرفه انك دلوعة النادى والرجاله والشباب بينهم وبين بعض بيسموكى اللبوه حامد رائع دلال قلت له انا لبوة حب ولبوة زوجي حامد ولبوة نيك ولست لبوة فلوس حامد صح احبك يالبوتي دلال وقالى طيب انا اشتريت لكى زجاجتين عطر وقمصان نوم وبعض الكلوتات اقبليهم هديه تعارفنا دلال قلت موافقه حامد هذا جنتل دلال ولبسنى القمصان واحد ورى التانى ورقصنا مع بعض ورقصت له شرقى بقمصان النوم وبدونها حامد واو دلال وطلب منى ان ادخل كل حجرات بيته وانا عاريه عشان يفتكرنى بكل حجره حامد واو دلال وكان بيضربنى على طيزيوانا ماشيه معه حامد اااه اموووه على طيزك حلوه التي كان يظربها دلال ولما وصلنا لاوضه النوم منعنى من دخولها على رجليا ولكنه شالنى حامدد ااخ ااه زي لم اشيلك وادخل الى غرفتنا وقالى انتى مش متناكه عاديه ولكنك مراتى اللليله حامد ااااه اااخ دلال وانتى عروستى حامد اووووه دلال قلت له وانا قبلت زواجك لليله واحده حتى اكون حلالك حامد ااه حامد بس انا وانتي متفقنا هيك حامد انتي زوجتي انا دلال اسفه حامد على شو اسفه دلال دا لليله بس حامد كملي حياتي بحب كس متناك يارعوسه ليله واحده اموووه عليه دلال وبدات امص زبه ويلحس كوسى ويعض بزازى حامد ااه دلال وبدا يضربنى حامد فين واين يظربك وبماذا دلال على كل حته ضربنى على خدودى وبزازى وتيزى وكوسى وفخودى حامد بماذا ظربكي هل كلب دلال بايده حامد بقوه لو بخفه دلال بقوه اوجعنى بس وجعى بلزه حامد كيف دلال وكان بيعوضنى عن الضرب بلحس ومصمصة خبير بجد حامد كملي زي ما الحس لكي انا هيك كان يلحس ويمصلك دلال كان بياخد بزرى كلو بفمه دلال وبدا نياكتى وانا اصرخ من قوة زبه حامد ااه ااه زبه دخل بكس زي ما دخل الان زبي بكس الجميل اااااه دلال وبدا يمتعنى بكلامه ايوه زيك بزبط هيك حامد كيف ماذا يقلك دلال قالى كل رجاله النادى نفسهم ينيكوكى وانا بانيكك باسمهم كلهم حامد ااه دلال وبدا يعطينى كل زبر باسم واحد حامد ااه دلال يدكو بكوسى ويقولى دا زبر فلان حامد اااه دلال واتجاوب معه واقوله زبرك حلو اوى يا.... حامد واو رائع دلال لدرجه انى حسيت انى فعلا باتناك منهم كلهم دلال وبدات اتخيلهم بينكونى واصرخ باساميهم اااه دلال وهو يدكنى دك وانا اصرخ واقوله دكنى اوى حامد واو دلال دكنى اخرقنى رجعنى الى زوجي ولاولادى بدون كوس وبدون تيز دلال وظل ينكنى ساعتين نزل 5 مرات ولم يكن يكتفى بالتنزيل حامد شو كان يعمل ايضا دلال ولكن ينزل على تيزى ثم يدعك اللبن بتاعه على طيزي ويقولى دى حنة طيزك ياعروسه حامد ناكك من طيزك دلال ونزل على بزازى وحنى بزازى وعلى كوسى ونزل على وجهى وحنى خدودى وشفايفى حامد ناكك من طيزك ؟ دلال: ايوه حياتي مع أجمل تحياتي فوق خيآآلك انتظروني في قصص مثيرة قريبآآآ شكرآآآ للقراءة واتمنى لكم المتعة والإثارة
  13. شهوة حماتى بدت قصتى مع حماتى فى اول يوم ما سكنو الحاره وكنت انا صغير حبيتها من كل قلبى وصرت كل ما اشوفها اروح عندها اشوف شو بدها اجيبلها لحد ما كبرت وكان عندها بنتين تؤم وكبروااخوى اتزوج وحده وانا وحده وبقيت اتمنى حماتى فى حضنى حماتى من النوع الجميل بتقدر معنى الجنس وصبيه بنفس الوقت وروحها روح الشباب ما هو مبين عليها انها ام بنات متزوجات صاحبت جسم رهيب بياض ناصع صدر جميل عليها طيز بتجنن شفايف عسل وكنت دايما انام عندهم وانا بعرف انها بتقوم فى الليل ...........وفى يوم كنت نايم عندهم وقامت من غرفتها واجت علينا على الغرفه وكنت نايم انا وبنتها فى الغرفه وكان الجو صيف وكانت لابسه قميص نوم احمر بحجه انها بدها اتغطينا وكان فى الغرفه تليفزيون فتحت التلفيزيون على محطة سكس وقعدت واثناء مشاهدة عر ض السكس حطت ايدها على زبرى وصارت اتحسس عليه وكنت انا لابس شرط ونايم صحيت ولاقيت حماتى بتلعب فى زبرى فلم اشعرها بانى صاحى فبقيت عامل حالى نايم لحد ما اجا لبنى وكبيت قامت وراحت على غرفتها وبدت الاحداث تتطور معى من هان ..00000حسيت انها بدها تنتاك من زبرى بس انا قلت معقول كل هل لسنين وانا بستناها ما اجت ايلا لما اخدت بنتها معقول انمحنت على زبرى هلقيت وصرت افكر فيها وليش عملت هيك وبعد فتره رحت عليها وكانت عارفه انى جاى لقيتها لابسه جلبيه صدرها واسع وكمامها واسعه نص كم بحيث لو انحنت ا شوف ابزازها واذا سلمت على اشوف جسمها كله وقعدت انا وهيه لوحدنا فى البيت وبعد الترحيب قدمت عصير وكنت اركز النظر على ابزازها وهيه منحنيه تقدم العصير بزاز لبن ولم تكن تلبس سنتيانه ولا كلوت وشاهدت بطنها وجلست وهى تضحك وكانها تقول لى هل اعجبوك فخفت وقمت مسرعا برغم انى نفسى فى جسدها يتلاحم مع جسدى لكنى خائف وليس متاكد من مشاعرها نحوى وبعد فتره اخرى ذهبت اليها وكان حمالى موجود فى البيت وهى ايضا سلمت وجلست وقال لى حماى انا ذاهب لقضاء مشوار وها هى حماتك فى الداخل تاخذ دوش حمام سريع سوف تخرج الان قلت له ماشى الحال وخرج فاذا بى فايزه تخرج من الحمام ماشيه لغرفتها بدون ملابس ولم تشعر بوجودى فى الداخل فنظرت ايلى وقالت انتا هون قلت لها اه فذهبت مسرعه للغرفه فذهبت ورائها لكى اكمل مشاهدت المنظر عن قرب اكثر فختبات خلف المنشفه وقالت لى عيب عيب واسقطة النشفه حتى ظهر لى كل جسدها المضاء فى مصابيح النيون وبزازها المرسومين بريشه فنان بلون زهرى وذالك الكس المنتوف من الشعر واصبح مثل الاوزه المشويه فرمت بنفسها على وقالت لى حبيبى احبك من كل اعماقى استرعليا واخذت ابوسها من شفتيها وامص حلماتها ونمت معها على التخت وانا اقبل فيها حتى اصبحت مستسلمه لىوغصنا فى بعضنا البعض ولم نعلم ماذا يجريوقمت من فوقها وانا اشعر بمنى وهو يقذف ويكب عليها دون ان ادرى كيف ومتى ولماذا او ما ذا جرى معى بينى وبينها وقلت لها ساراكى عن قريب ورحلت فى هذا اليوم حتى التقط انفاسى واحدد معها يوم اخر اكون فيه متيقظا
  14. بدأت قصتي منذ حوالي 6 سنوات ، عندما قررت الخطبة و الزواج حيث أني شاب أمتاز بشخصية مثيرة و جمال مبهر و ذكاء و جاذبية على حد قول حماتي ، كما و أني لا ينقصني شيء ، بالطبع و بعد أن وجدت الفتاة المناسبة و اتمام العادات و التقاليد تزوجنا. و بعد عدة أشهر حملت زوجتي و مرت الشهور لتصبح في الشهر التاسع ... واقع العلاقة بحماتي كان غريب مذ أن ذهبت في المرة الأولى لبيت الزوجة لخطبتها ، حيث كانت تنظر لي بطريقة غريبة خصوصا "زبري" كما أنها كانت تقبلني كلما ذهبت إليهم و لم أكن أعير الأمر اهتماما كبيرا لأنها و من المفروض حماتي ، كما أنها كانت تجلس معي و تحادثني و تسألني عن أمور كثيرة بعض منها جنسي أمام زوجتي ، كما صدف ان لمحتها في مرة تراقبني بعد منتصف الليل حين نمت عندهم بعد الزواج انا و زوجتي ، و أنا كنت أسايرها حرصا على علاقتي بزوجتي ، ومرات تتعمد للمرور امامي بقميص نومها ، لم أكن أفكر فيها بطريقة غير ودية إطلاقا و للصدق مرة تعمدت هي المرور من أمام غرفتي حيث خرجت من الحمام بعد الدش في الصباح بالكلسون و السنتيانة لونهما كان احمر ، حماتي صغيرة في السن لم تبلغ الثامنة و الثلاثون في ذلك الوقت جسمها ممشوق ناصع البياض و هي جميلة جدا كما انها ممحونة جدا ... حينها احسست بشعور غريب انطفىء فورا لأنها حماتي !!! كل ذلك لأني كنت أنام عندهم أحيانا عند زيارتهم أنا و زوجتي لبعدهم عن بيتي ، حماي ينزل للعمل باكرا و أنا أنزل الساعة التاسعة و النصف و اصحو و لكني ابقى في السرير. و تواترت الأحداث لحين ترسخ الأمر بأني يجب أن افعل شيء للتخلص منها و من عاداتها السيئة و لكن اللحظة الحاسمة التي لم تكن لتحصل إلا بمشيئة القدر كانت يوم ولادة زوجتي لطفلي الأول ، حين ذهبت للمستشفى "هداسا" في القدس ، حوالي الساعة الثالثة بعد الظهر و طبعا جاءت حماتي للمستشفى و بقيت زوجتي في المخاض لم تلد حتى الساعة الثانية من منتصف الليل ، و هنا حصل الأمر المهم حيث تزامن و قوع عملية انتحارية في شارع يافا في تلك الليلة و أصبح الممرضون و الطاقم الطبي الإسرائيلي يتعامل معنا بطريقة لئيمة مزرية و طلبو منا الذهاب للبيت حيث أعلنت حالة الطوارىء في المستشفى ، طبعا حماتي تسكن في منطقة تبعد عنا و عندما أردنا الذهاب لم استطع ايصالها لبيتها فأخذتها معي لبيتي بواقع أنها حماتي ، و طبعا هي نامت في الصالون و أنا في غرفة نومي ... من كثرة التعب رحت في نوم عميق سمعت صوت باب الحمام ؟؟ الظاهر حماتي تأخذ دش ... و لكني لم اتزحزح كوني منهك و لكن بعد لحظة اذا بيدها تنزل على زبي و فورا سحبته من تحت بنطلون البجامة و أخذت تمص به و أنا ما زلت لم أصحو من الصدمة ، و لكني قلت ما هذا قالت أحبك أحبك أحبك من شان **** خليني أفش قلبي أنا بخط لهذا اليوم منذ زمن خليني و هي تمص حتى ان زبي التهب و أصبح مثل علبة الكوكا كولا لم تعد قبضة يدها كافية لتمسك به ، و هي طبعا شالحة و يا لهذا الجسد لم أر مثله إلا في اعلانات التلفزيون انها تعتني بنفسها لدرجة الجنون !!! فاق جمالها كلوديا شيفر لم تترك شعرة واحدة على جسدها ، و ضعت الروش بلون زهري يميل قليلا للحمرة كذلك المناكير على يديها بنفس اللون حتى على أصابع قدميها لبست خلخالا ووضعت حجر مرصع في صرتها كأنها عروس أعدت على أيدي عشرات الوصيفات لليلة دخلتها ، أحسست بقلبي يهوي و كأن جسدي قذف بكل ما يملك من ادرنيلين في عروقه و أخذت تلحس بيضي و تعض رأس زبي و تمسك بطيزي كأنها ستلتهمني صفعتها على خدها ولم تبالِ لم أستطع المقاومة و لا حتى إبعادها احسست كانها تغتصبني ، الشيطان تملكني كنت أشتعل و لكنها حماتي ... حسننا سأكسر عينها ، طلبت منها الهدوء و الصعود للسرير و الإستلقاء لم تتردد و بدء الاشتباك حيث تعمدت إدخال زبي فيها بطريقة عنيفة جدا ... و هي تستمتع يا للهول جعلتها تستلقي على ظهرها و ضممت ساقاها الى كتفيها و أدخلته بالكامل و هي قلما احست به ، إختليت بها اخذت أدخله و أخرجه لدرجة أني احسست بكسها يبلعني و هنا قررت ان اجرب نيكها من طيزها فأدرتها و أدخلته بقسوة مع القليل من البصاق و صرخت بآهات هافتة أنا لم احس بطيز بيضاء لماعة كهذه يداي واحدة عل الطيز اليمين و أخرى على اليسرى و تارة أستلقي بثقلي على زبي في طيزها وتارة أخرة اصفعها بقوة ، حتى رسمت كفا يداي على طيزها، في البداية تألمت و لكنها كانت تستمتع حين أخرجته منها و كان خزقها يبقى مفتوح بقطر3 سنتمتر لم أعلم ماذا استعملت لتفضي على نفسها هذا العطر الفتان و كم كانت تتلذ كم احسست بخزقها يغلق على زبي يطوقه لم أبرحها حتى بدء ضوء الصباح يشقشق ، نكتها حتى جعلتها تبكي و انزلت دما من طيزها حيث جرحتها وهي تزداد متعة نزفت كأنها عروس تفقد بكارتها و لم افرغ سائل ظهري و بقي منتصبا و هي كالذي القى اكثر من 2 لتر من سائلها الأنثوي الذي غطى طيزها و إخطلت بدمائها لكنها لم تأبه و بقيت تقبلني و تلحس بيضي و تمص زبي لم تبقي ملمتر واحد في جسمي لم تلحسه يداها العذباوات قلصن آلام جسدي بمساجاتها و أناملها الملساء و غنجاتها الهامسة روحي المستأسدة احسستها بالنشوة أيقظت ذلك القط البري في أعماقها ، كانت تنظر لي بعيناها الزرقاوات تفترسني ، انا اشدها نحو زبري في طيزها و شعرها بلون العسل ناعم يلوح على ظهرها ، أحسست بأني و صلت حلقها كلما شهقت كانها ترتشف منه او تشردقت بزبي ، كم تفاجئت حين بالت على نفسها و لم استطع التوقف ارجعته الى كسها و لففت قدماها حول خصري و يداها حول عنقي و جلست هي على زبري الذي يحملها و انا واقف و بقيت تصعد تارة و تنزل تارة حتى انها لم تقوى على الحراك ثم انزلتها للأرض و وضعت إصبعي داخل فتحة كسها من الأمام من فوق و شددتها نحو صرتها و أنا آتيها وزبري في كسها من الخلف حيث أضقت فتحة كسها و بالطبع و بعد كل هذا النيك لم أتمالك نفسي لأفرغ كل ماء ظهري في كسها و حتى انها لم تتحرك بعدها قط و بقيت مستلقية. في الصباح قامت تجر نفسها طبعا اغتسلت و ذهبت معي ، للمستشفى قالت لي في الطريق انها تعاني من آلام في طيزها و كسها و أنها لا تقدر على المشي و أن حماي طول 20 عام لم ينيكها مرة و احدة كربع هذه النياكة و أنها لم تتخيلني بهذه الطاقة العالية بالطبع جسمي الرياضي هو الذي اتاح لي هذه الطاقة بحيث اني أمارس رياضة التايكوندو منذ زمن ، ثم أخذت تتقيء طول النهار في المستشفى لم أفهم السبب في البداية وراء ارتيابها حيث طلبت بسرعة ان تذهب للبيت ... عرفت لاحقا منها انها لم تمارس الجنس مع زوجها لفترة اسبوع حيث انها كذبت و قالت انها في العادة الشهرية و لكن في الواقع لم تأتها العادة و كانت تخفي جراح طيزها و إحمرار كسها و بعد حوالي الشهر جاء الخبر الصاعق ... حماتي حامل ؟؟ نعم انها حامل مني و الطفل الذي في احشائها مني ، حاولت ان اترجاها بأن تذهبه او ان تسقطالاضافه للنساء فقط من الارامل والمطلقات والعوانس من سكان مصر الجديده ومدينه نصر اعضاء نوادى اللوينز والروترى المولعين وبس ومش مهم السن بس شباب لاه و قالت انا اتمنى ان يكون توأما طبعا قللت من زياراتي لهم ، ولم أعد أنام عندهم و لكن لا استطيع المتابعة في وصف مدى حجم الغلطة التي ارتكبتها ، الولد جاء طبق الأصل كطفلي صورة طبق الأصل ، عندما يراني لا يبارح يلازمني يحبني كأنني أباه على قول حماي المعتوه
  15. انا عمري 29 عاما وزوجتي أصغر مني بستة سنوات ولها أخت تكبرها اسمها ..... عمرها 38 عاما وقد مضى على زواجي سنتين ومضى على هجره زوج نهله الى امريكا اربع سنوات ولديها ولدين صغار وكانت ..... في فترة زواجي ونحن عرسان تنظر إلي ولأختها نظرات حسد على زواجنا لا أعرف لماذا وكانت ترمقني بنظرات كلها إثارة وأنا آخذ الأمر عادي وطبيعي وحين زيارتنا لها تحتفل بنا أنا وزوجتي احتفالا كبيرا فهي تحبنا كثيرا كما كان زوجها كذلك أيضا و..... طويلة القامة وناعمة بشرتها ناصعة البياض جسمها متناسق مع مؤخرتها البارزة المرتفعة مع أنها متوسطة الحجم ولكن يشتهيها أي رجل ينظر إلى هذه الخلفية الرائعة شعرها أشقر عيناها خضراوان ولكنها لا تهتم بمظهرها الخارجي فقط تهتم بمكياج وجهها وتلبس أي شيء يستر جسمها ومرات نكون زيارتهم فعندما يكون زوجها موجود في البيت تكون محجبة ومحتشمة لفوق العادة ومرات لما مابكون زوجها موجود تلبس أي شيء ففي أحد الزيارات كنت مع زوجتي عندهم بعد أن ولدت ورزقنا بطفل كانت نهله لابسة روب ديشمبر كاشف أصفر فاتح على جسمها له فتحة من الأمام تغلق وتربط بحزام على الخصر وزوجها ليس في البيت كانت غير محجبة وشعرها الطويل تركته ينساب على أكتافها وظهرها جلست معنا في الصالون تتكلم مع أختها أي زوجتي وقد كانت على الكنبة التي أمامي مباشرة وزوجتي بقربي ثم دون أن تنتبه لنفسها لفت .... رجلها على رجل فبرزت ساقاها وركبتها البيضاء أثرت أنا من هذا المنظر الحلو الجميل الذي قطع ملل الحديث ولكن ..... كانت تسترق النظر إلي وهي تتكلم موجه الحديث لأختها ولتتأكد أني رأيت ساقاها أم لا ثم طلبت مني فحص الغسالة عندها فهي معطلة بما أنني كنت أعمل في صيانة الأجهزة الكهربائية قامت .... لتدلني على الغسالة قمت ورائها إالى حمام الغسيل وفي الطريق صرت أنظر إلى مؤخرتها المثيرة المتوسطة وهي تمشي شدت الحزام بزيادة على خصرها لتظهر لي معالم بروز طيزها التي هي من النوع المرفوع وذات الفلقة المنفردة كل فردة بجهة كانت واضحة من خلال الروب ولازلت أفكر بأنه أمر طبيعي وعادي دخلت .... حمام الغسيل بعد أن ولعت النور ثم وقفت بقربي تراقب عملي بفحص الغسالة جلست أنا القرفصاء وهي ظلت واقفة بطرفي الأيمن أما زوجتي فكانت مشغولة في الصالون مع مولودها الجديد التفت بعد الفحص لأقول ..... عن مشكلة الغسالة وإذ أرى ساقان بيضاوان ناعمان أمام وجهي مباشرة رفعت نظري إلى الأعلى قليلا كي أرى وجهها فمر نظري على كيلوت بني اللون شفاف من الوسط وشعرة كسها لونها كلون شعرها واضحة تماما ولكن المنظر كان من فتحة الروب ديشمبر فقط الذي ارتخى حزامه بشكل عفوي رفعت رأسي للأعلى رأيت طرف بزها الأيمن فلم تكن لابسة الستيانة وقد ظهرت حلمة بزها فقط أما بزها الثاني كان مغطى بالروب احمر وجهي وأنا اكلمها عن الغسالة ولم ألمس جسمها فقط كنت أتمتع بالنظر وهي تبتسم لي بنظرات مثيرة وقد انتصب زبي تحت البنطلون وكاد أن يفضح أمري ثم وقفت لأكمل لها شرح ما يلزم للغسالة فصارت .... تنظر إلى منطقة زبي لتراه منتصبا وقد ارتبكت أيضا وراحت تحتار شو تعمل استدارت وراح تميل على الارض تحضر غرضا من الأرض أم لتريني مؤخرتها بوضوح أكثر من فوق الروب الذي كان يرسم تضاريس طيزها رسما ولا وجود لحرف الكيلوت من الخلف يبدو أنه داخل بين الفلقتين كنت منثارا من هذا المنظر وبلا شعور والحمام كان غير واسع اقتربت من مؤخرتها وهي في تلك الوضعية وصدمت زبي المنتصب تحت البنطلون بطيزها بحركة عفوية على أثرها وقفت .... وقالت لي ووجهها كان محمر خلاص خليها دلوقتى نصلحها بعدين عندما تحضر القطع المطلوبة تتكلم وهي تنظر إلى زبي المنتصب خرجت من الحمام إلى الصالون وسألتني زوجتي شوصار معكن قلت لها إن الغسالة يلزمها قطع تبديل وسوف أحضر في وقت لاحق ثم ودعتنا .... وهي تبتسم ابتسامة خبيثة وفرحة وبعد يومين من فحص الغسالة حضرت ... لعندنا في زيارة وقالت أنها كانت عند الدكتورة النسائية بقرب بيتنا وكنت أنا جالس في الصالون لابسا الشورت وقميص داخلي من فوق وهي تكلم زوجتي وتشرح لها بصوت خافت عن مرضها وكان معها كيس يحتوي على بعض الأدوية أحضرته معها من الصيدلية وكانت ... وزوجتي يتكلمون بهدوء وينظرون إلي ثم سألتني زوجتي وهي تضحك عماد بدنا منك خدمة قلت ما هي قالت خذ نشرة هذا الدواء وإشرح لأختي كيف سوف تستعمله جلست أقرأ النشرة بالإنكليزي وكان الدواء مؤلف من علبتين واحدة مرهم للالتهابات التناسلية والثاني تحاميل مهبلية أما المرهم معه أنبوبة ضغط طولها 12 سم يعبئ فيها المرهم لتمتلئ ويجب إدخالها في مهبل المرأة للآخر ثم يضغط الزراع ليدخل المرهم كله عند عنق الرحم والتحاميل كل 24 ساعة واحدة في المهبل شرحت لها ذلك وكيف تستعمل الدواء فأجابت وهي تضحك لن أستطيع فعل ذلك وسألت أختها ممكن تساعديني أجابت زوجتي أنا مستحيل ثم اتجهت النظرات إلي وخرجت .... من الصالون لنبقى أنا وزوجتي وحدنا وطلبت مني أن أساعد أختها ... بوضع الدواء واعتبرها زي أختك ولا تنظر إليها بنوايا ثانية فكرت انا مليا بالموضوع وتذكرت منظر جسمها يوم الكشف على الغسالة فوافقت ولكن بشرط قلت لزوجتي أن تكوني معنا فقالت لي ما بدي أحرج أختي بوجودي معها خليني بره الغرفة وأنا واثقة منك حسنا قلت في نفسي ولكني لست واثقا من ... وذهبت بمفردي إلى غرفة النوم خاصتي كانت بانتظاري جالسة على السرير بلباسها الكامل وجهها خجول ومحمر دخلت الغرفة وأغلقت الباب بالمفتاح ومعي الدواء وأحضرت قفازات مطاطية رقيقة كالتي يستعملها طبيب الجراح في المشفى ووضعت الدواء على طاولة صغيرة في الغرفة وأدرت ظهري لسريري وبدأت ألبس القفازات وأنا أقول .... هيا هيا جهزي نفسك فقالت لي وصوتها يرتجف من الخوف ماااااذا أأأأفعل قلت اخلعي ثيابك من الأسفل فقط أجابت بالموافقة وكنت أنا قد أنهيت تعبئة المرهم في الأنبوبة ثم اتجهت إلى السرير لأراها مستلقية على بطنها وهي عارية من الأسفل فقد خلعت البنطال وتركت القميص يغطي نصف مؤخرتها البيضاء الرائعة نظرت في فلقتي طيزها فأثارني منظرها كانت بارزة عن جسمها بشكل مغري جدا وهي مازالت تلبس الكيلوت الذي دخل بين الفلقتين اقتربت منها ووضعت يدي على طيزها ومجرد أن لامستها بالقفاز المطاطي انتفض جسمها وقالت لي بصوتها المرتجف أرجوك لا تؤلمني وعاملني بحنية وطول بالك علي قلت أوكي بس أنت لازم تسترخي تماما ولا تخافي وفتحت أفخاذ طيزها الطرية جدا لأصل إلى المهبل فوجدت خط الكيلوت يغطي فتحة الشرج الوردية اللون ثم قلت لها لا ينفع هذا الوضع ويجب أن تستلقي على ظهرك وتخلعي الكيلوت هيا فلم تتفوه بأي كلمة واستدارت لتستلقي على ظهرها وهي تحرك طيزها ناحيتي ومجرد أن صارت طيزها أمامي سحلت الكيلوت من عليها ببطء وغنجت بطيزها وقد شدني وأثارني منظرها وهي تسحل كيلوتها فتوتر زبي على الآخر وانتصب داخل الشورت وعمل خيمة وبعد أن استدارت صار وجهها مقابل خصري فلاحظت الخيمة التي نصبها زبي وقالت لي ليكون دوائي أثر عليك ثم ابتسمت ابتسامة خبيثة كلها شهوة وألقت بظهرها على السرير وقد أطبقت ساقاها على بعضهن فنفر وبرز كسها من بينهن كان يلمع من البياض وخالي تماما من الشعر يبدو أنها قد قامت بتنظيفه بالأمس لأنني رأيته ذاك اليوم كشف الغسالة وقد بان لي من تحت الكيلوت الشفاف شعرة كسها واضحة تماما أما اليوم فكان خالي من الشعر صعدت أنا فوق السرير وجلست عند أرجلها أمام وجهها الذي احمر من تهيجها وهي تنظر لي بخوف قلت لها إفتحي ساقاك حتى أستطيع رؤية المهبل فثنت ركبها لفوق وفتحت لي سيقانها لأدخل رأسي بينهن ثم قربت الأنبوبة من مهبلها وفتحت لها فتحة كسها بيدي اليسرى وبدأت أدهن لها قليلا من المرهم على الفتحة ليسهل عملية الإدخال وأنا أحرك أصبعي على فتحة المهبل صارت هى تتلوى أمامي وتحرك خصرها ومؤخرتها حتى تصطدم أصبعي بالبظر وتلاحق أصبعي لتبقيه على بظرها وأنا مازلت ألبس قفازي المطاطي جمدت إصبعي وهى تتأوه من اللذة وهي تحرك عليها بهز مؤخرتها وتقول بصوت مرتجف حباب ... سامحني إن أزعجتك وانتظر علي قليلا وقفت أنا مستغربا وقد انتصب زبي تحت الشورت وبان انتصابه لكنني لم أفكر بممارسة الجنس معها وخاصة إن زوجتي قد وثقت بي وخلال خمس دقائق صارت .... تسرع بحركة مؤخرتها وإصبعي على بظرها حتى انتفض جسمها وارتعشت بقوة ونزل من فتحة مهبلها سائل شفاف بقطرات لزجة كدت أقترب منه وأشم رائحته للعلاج الطبي كانت لذيذة ومميزة في إثارتي وجذابة وبلا شعور اقتربت أكثر من مهبلها وقد أصبح راسي بين ساقيها وشعرت ... بي فتركت ساقاها مفتوحين وبلا شعور مددت لساني إلى كسها أتذوق تلك المادة اللزجة وكان طعمها لذيذا وصرت ألحس لها كسها وبظرها فأطبقت ساقاها على رأسي وتشنجت وصارت تتاوه وتقول أدخله حبيبي ادخله جوا أمسكت ساقاها بيدي وفتحتهن ورفعت وركها وصرت ألحس لها فتحة طيزها اللذيذة بشوق وحنيية وهي تنتفض وتتلوى بين يدي حتى ذابت على الآخر وجابت ضهرها مرة ثانية وسال من كسها المادة اللزجة ثم نهضت ولفتني من أكتافي فقمت أنا بهدوء وظلت هى لافة يديها على جسمي العاري من فوق ونزلت بهن على من الخلف على الشورت وسحلته لي لينط زبي المنتصب في وجهها أخذته بيدها وصارت تلتهمه بفمها دون وعي وتمصه بنهم وسرعة وكأنها لم تصدق رؤية زبي وشعرت أني سأقذف من حرارة فمها أردت إبعادها عنه فلم ترد علي وظل زبي في فمها وقذفت السائل المنوي داخل فمها وصارت تبتلعه حتى انتهيت من رعشتي استلقت على ظهرها ورفعت ساقاها كما كانو من قبل وعيناها لم تفارقان زبي ثم استرخت على السرير كي أضع لها المرهم الدواء رفعت الشورت وضعت الأنبوبة المليئة بالمرهم وأدخلتها ببطء داخل مهبلها وهي تتألم وبعد أن صارت الأنبوبة داخل كسها كبست الزراع الموجود عليها ليخرج المرهم ويستقر داخلها وفي هذه الأثناء طرقت الباب زوجتي وسألتنا ألم تنتهوا بعد ثم شعرت بها تفتح طرف الباب لتنظر ما يحصل في الداخل كنت أنا جالس على الأرض بركبي وظهري لزوجتي كنت لابس الشورت وتظهر ساقان اختها من طرف أكتافي وهي تفتحهن أمامي وكنت أخرج الأنبوبة من كسها بهدوء ثم التفت ونظرت إلى زوجتي التي كانت تنظر إلينا من طرف الباب وأشرت لها بيدي بأن تذهب فحالة أختها مزرية جدا وأغلقت زوجتي علينا الباب وجاء دور التحميلة المهبلية وهي كبيرة نوعا ما وضعتها على فتحة المهبل وكبستها بقوة بإصبعي الوسطى وكنت أسند إصبعي الإبهام على بظرها أبقيت إصبعي داخل مهبلها بعض الوقت وأكبس بالثانية على بظرها فصارت تتأوه ثانية وتحرك خصرها وصرت أحرك أصبعي على بظرها بشكل دائري ثم أخرجت إصبعي الوسطى من كسها قليلا وأدخلتها ثانية وهكذا صارت إصبعي تنيك كسها وهي تتلوى بعدة حركات من يدي ثم ارتجفت هى وارتعشت بقوة وانتفض جسمها ثم استرخت وأنا مازلت بين سيقانها وقد انتصب زبي الذي لاحظته هى فقالت لي بغنج هل انتهيت يا دكتور قلت لها نعم ثم قالت ممكن أفحصلك شو عم يوجعك وأشوفو فهي تقصد زبي فأخرجته فورا كالسيف انتصب أمامها فنهضت مسرعة عليه وانقضت بفمها وأدخلته مباشرة للنصف وبات تمصه بنهم وقوة ومن شدة شهوتي لها أحسست بالقذف وزبي داخل فمها فأبعدتها عنه وقد رفعت لي القميص عن صدرها المرمري لأقذف حممي على صدرها وأمتلئ صدرها من سائلي المنوي وقد كانت مبسوطة بعد حرمان من الجنس فترة خمس سنوات من سفر زوجها ثم خبأت زبي داخل الشورت وخرجت من الغرفة وهى كانت تمسح صدرها من المني وخلعت القفازات ودخلت الحمام شعرت بذلك زوجتي فدخلت غرفة النوم لعند أختها تطمئن عليها ثم أغلقوا الباب عليهم وخرجت أنا من البيت
  16. ﺳﻤﻲ ﺣﻨﺎﻥ ﻭﻋﻤﺮﻱ 19 ﺳﻨﻪ . ﻟﻲ ﺍﺧﺖ ﺻﻐﻴﺮﻩ ﻋﻤﺮﻫﺎ 12 ﺳﻨﻪ ﻭﺃﺥ ﺻﻐﻴﺮ ﻋﻤﺮﻩ ﺣﻮﺍﻟﻰ ﺍﻟﺴﻨﻪ . ﻛﻨﺖ ﺍﺳﺎﻋﺪ ﺍﻣﻲ ﻓﻲ ﺗﺮﺑﻴﺘﻪ ). ﻧﻬﺮ ﺍﻟﻌﻄﺶ ﻟﻤﻦ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺤﺮﻣﺎﻥ ..( ﺍﻋﻄﻴﻪ ﻗﻨﻴﻨﻪ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﺍﻏﻴﺮ ﻟﻪ ﺣﻔﺎﺿﻪ ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﻫﻨﺎﻟﻚ . ﻟﻦ ﺍﻃﻴﻞ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺸﺮﺡ ﻓﻘﺼﺘﻲ ﻣﻊ ﺍﺑﻲ ﺑﺪﺃﺕ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺮﻩ ﺍﻏﻴﺮ ﺣﻔﺎﺽ ﺍﺧﻲ .. ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻳﻼﻋﺒﻪ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻓﻜﻴﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﺤﻔﺎﺽ ﻛﺎﻥ ﺯﺑﻪ ﻣﻨﺘﺼﺒﺎ ! ﻧﻈﺮ ﺍﺑﻲ ﺍﻟﻴﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻋﻔﻮﻳﺎ " : ﻫﺎﻫﺎ .. ﻗﺎﻳﻢ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﻌﻜﺮﻭﺕ "! ﺻﺮﺕ ﺍﺿﺤﻚ ﻣﻌﻪ ... ﻭﺿﻊ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﺍﺻﺒﻌﻪ ﻋﻠﻰ ﺯﺏ ﺍﺧﻲ ﻭﺻﺎﺭ ﻳﻼﻋﺒﻪ ﺑﺸﻜﻞ ﺑﺮﻱﺀ ﻭﻳﻨﻈﺮ ﺍﻟﻰ ﻭﺟﻬﻪ ﻭﻳﺼﺪﺭ ﻟﻪ ﺍﺻﻮﺍﺕ ﻭﻻﺩﻳﻪ ﻛﻲ ﻳﻀﺤﻜﻪ )... ﻧﻬﺮ ﺍﻟﻌﻄﺶ ﻟﻤﻦ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺤﺮﻣﺎﻥ . ..( ﻓﺄﺑﺘﺴﻢ ﺍﺧﻲ ﻭﺻﺎﺭ ﻳﻀﺤﻚ ... ﻓﻘﺎﻝ ﻭﺍﻟﺪﻱ " : ﺍﻛﻴﺪ ﺗﻀﺤﻚ .. ﻣﻦ ﻻ ﻳﺤﺐ ﺍﻥ ﻳﻠﻌﺐ ﺍﺣﺪ ﺑﺰﺑﻪ "!? ﺍﺛﺎﺭﻧﻲ ﻛﻼﻣﻪ ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻪ " : ﻫﻮ ﻟﺴﻪ ﺻﻐﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﻛﻲ ﻳﻔﻬﻤﻬﺎ ". ﻗﺎﻝ : " ﺻﺤﻴﺢ ... ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻓﻘﻂ ﻳﺴﺘﻠﺬﻭﻥ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ". ﻗﻠﺖ ﻟﻪ " : ﻏﺮﻳﺐ ﻛﻴﻒ ﻳﺤﺼﻞ ﻣﻌﻪ ﺫﻟﻚ ﻭﻫﻮ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﺛﻢ ﺍﻧﻪ ﻛﺒﻴﺮ .. ﺣﺠﻤﻪ ﻛﺒﻴﺮ ".. ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻣﺒﺘﺴﻤﺎ : " ﻛﺒﻴﺮ ? ﻫﺬﺍ ﻻ ﺷﻲﺀ ﻣﻘﺎﺭﻧﻪ ﻣﻊ ﺣﺠﻤﻲ "! ﻗﻠﺖ " : ﺻﺤﻴﺢ ? ﺍﻛﺒﺮ ﻣﻨﻪ "? ﻗﺎﻝ : " ﻃﺒﻌﺎ ! ﻓﻌﻀﻮﻱ ﺑﺪﻭﻥ ﺍﻧﺘﺼﺎﺏ ﺍﻃﻮﻝ ﻣﻦ ﺯﺏ ﺍﺧﻮﻛﻲ ﻭﻫﻮ ﻣﻨﺘﺼﺐ ﺑﺜﻼﺛﻪ ﻣﺮﺍﺕ "! ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺭﺗﺠﻒ ﻣﻦ ﺍﻹﺛﺎﺭﻩ " : ﺻﺤﻴﺢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ ? ﺃﺭﻧﻲ ﺇﻳﺎﻩ "! ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻲ ﺑﺈﺛﺎﺭﻩ ﻣﻊ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺍﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻭﻗﺎﻝ " : ﺗﺮﻳﺪﻳﻦ ﺭﺅﻳﺘﻪ "!? ﻗﻠﺖ ).: ﻧﻬﺮ ﺍﻟﻌﻄﺶ ﻟﻤﻦ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺤﺮﻣﺎﻥ " ..( ﻧﻌﻢ ﺍﺭﻳﺪ ﺭﺅﻳﺘﻪ ﻓﺄﻧﺎ ﻟﻢ ﺍﺭﻯ ﻗﻀﻴﺐ ﺭﺟﻞ ﺑﺎﻟﻎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ". ﻗﺎﻝ " : ﺣﺴﻨﺎ .. ﺳﺄﺭﻳﻜﻲ ﺇﻳﺎﻩ ﻟﻜﻦ ﺑﺸﺮﻁ ﻳﺒﻘﻰ ﺫﻟﻚ ﺳﺮ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻭﻻ ﺗﺨﺒﺮﻳﻪ ﻷﺣﺪ ". ﻗﻠﺖ " : ﻣﻮﺍﻓﻘﻪ " ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭﻗﻒ ﺍﻣﺎﻣﻲ ﻭﻓﻚ ﺳﺤﺎﺏ ﺑﻨﻄﺎﻟﻪ ﻭﺍﺧﺮﺝ ﺍﻳﺮﻩ ﻣﻨﻪ ﻓﺒﺪﺃ ﺟﺴﺪﻱ ﻳﺮﺗﺠﻒ ﺑﺄﻛﻤﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻹﺛﺎﺭﻩ ﻣﻦ ﻣﻨﻈﺮﻩ ﻓﻬﻮ ﻓﻌﻼ ﺿﺨﻢ ﺭﺃﺳﻪ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﻟﻮﻧﻪ ﺍﺳﻤﺮ ". ﻭﺿﻌﺘﻪ ﻓﻲ ﻳﺪﻱ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻪ " : ﻫﺬﺍ ﻓﻌﻼ ﻛﺒﻴﺮ ﻟﻢ ﺍﺗﻮﻗﻊ ﺫﻟﻚ " ﻓﻘﺎﻝ " : ﻫﻮ ﻧﺎﺋﻢ ﺍﻵﻥ .. ﻟﻮ ﺃﺭﻳﺘﻚ ﺍﻳﺎﻩ ﻭﻫﻮ ﻣﻨﺘﺼﺐ ﻻﻧﺪﻫﺸﺘﻲ "! ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﺑﺒﺮﺍﺀﻩ " : ﻛﻴﻒ ﺗﺠﻌﻠﻪ ﻳﻨﺘﺼﺐ "? ﻗﺎﻝ " : ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺴﻴﻂ .. ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﻨﺘﺼﺐ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻠﻌﺐ ﺑﺰﺑﻪ ﺍﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺸﺎﻫﺪ ﺇﻣﺮﺃﻩ ﻋﺎﺭﻳﻪ ).. ﻧﻬﺮ ﺍﻟﻌﻄﺶ ﻟﻤﻦ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺤﺮﻣﺎﻥ ". ..( ﻗﻠﺖ ﻟﻪ " : ﺳﺄﺷﻠﺢ ﺛﻴﺎﺑﻲ ﺃﻣﺎﻣﻚ ﻟﻨﺮﻯ ﻣﺎﺫﺍ ﻳﺤﺼﻞ ".. ﻗﺎﻝ " : ﻫﻴﺎ .. ﺍﻓﻌﻠﻲ " ﺑﺪﺃﺕ ﺃﺷﻠﺢ ﺛﻴﺎﺑﻲ ﻗﻄﻌﻪ ﻗﻄﻌﻪ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﺣﺘﻰ ﺻﺮﺕ ﻋﺎﺭﻳﻪ ﻛﻤﺎ ﺧﻠﻘﻨﻲ ﺭﺑﻲ ﻧﻈﺮﺕ ﺍﻟﻰ ﺍﻳﺮ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻓﺈﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﻨﺘﺼﺐ ﻭﻳﺮﻓﻊ ﺭﺃﺳﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻼ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ ﺍﻟﻮﺍﻗﻒ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺆﺩﻱ ﺍﻟﺘﺤﻴﻪ ﻟﻀﺎﺑﻄﻪ ﻓﺄﻧﺬﻫﻠﺖ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮ ﻭﺑﺪﻭﻥ ﺍﻱ ﺗﺮﺩﺩ ﺭﻛﻌﺖ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﻭﺍﻣﺴﻜﺘﻪ ﻭﺻﺮﺕ ﺍﺩﺍﻋﺒﻪ ﻭﺍﻟﻌﺐ ﺑﻪ ﻓﻠﻢ ﻳﻤﺎﻧﻊ ﺍﺑﻲ ﺑﻞ ﺍﺳﺘﻤﺘﻊ ﺑﺬﻟﻚ ﻭﺻﺎﺭ ﻳﺘﺄﻭﻩ . ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭﺿﻌﺖ ﺯﺑﻪ ﻓﻲ ﻓﻤﻲ ﻭﺻﺮﺕ ﺍﻣﺺ ﺭﺃﺳﻪ ﻭﺃﻣﺴﻜﺘﻪ ﻣﻦ ﻣﺆﺧﺮﺗﻪ ﻭﺻﺮﺕ ﺍﺩﻓﻌﻬﺎ ﻧﺤﻮﻱ ﻛﻲ ﻳﻐﻮﺹ ﺯﺑﻪ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﺍﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺣﻠﻘﻲ ﻓﺄﻣﺴﻜﻨﻲ ﻣﻦ ﺭﺃﺳﻲ ﻭﺩﻓﻌﻪ ﻧﺤﻮ ﺍﻳﺮﻩ ﻭﺻﺎﺭ ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ﻣﻦ ﺣﻠﻘﻲ ﺑﺄﻳﺮﻩ ﻣﺪﺧﻠﻪ ﻣﺨﺮﺟﻪ ﺣﺘﻰ ﺻﺎﺭ ﻛﺎﻟﻌﺼﺎﻓﻠﻢ ﺍﺳﺘﻄﻊ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﻩ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﻦ ﺍﻹﺛﺎﺭﻩ ﻭﺗﺴﻄﺤﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻣﻔﺮﺷﺨﻪ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ ﺍﻥ ﻳﺄﻛﻞ ﻛﺴﻲ ﺛﻢ ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ﻭﻳﻔﺘﺤﻨﻲ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﻩ . ﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﺧﺎﺋﻔﻪ ﻣﻦ ﺷﻲﺀ ﻓﻮﺍﻟﺪﻱ ﺍﻋﻠﻰ ﺳﻠﻄﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ). ﻧﻬﺮ ﺍﻟﻌﻄﺶ ﻟﻤﻦ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺤﺮﻣﺎﻥ ..( ﻭﺍﻭﺍﻣﺮﻩ ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﻔﺬ ﻭﺑﻤﺎ ﺍﻧﻪ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻔﺘﺤﻨﻲ ﻟﻢ ﺍﻛﻦ ﺍﺧﺸﻰ ﺍﺣﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻃﻼﻕ ﻭﻟﻢ ﺍﻓﻜﺮ ﺑﺸﻲﺀ ﺳﻮﻯ ﺍﻟﺘﻤﺘﻊ ﻣﻌﻪ . ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﺷﺎﻫﺪﻧﻲ ﺍﺑﻲ ﻣﺴﺘﻠﻘﻴﻪ ﻣﻔﺮﺷﺨﻪ ﺑﺠﺴﺪﻱ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﻨﻀﺮ ﺍﻟﺒﺮﻱﺀ ﺍﻧﺤﻨﻰ ﺍﻣﺎﻡ ﻛﺴﻲ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺄﻛﻠﻪ ﻭﻳﻤﺼﻪ . ﻟﻢ ﺍﻛﻦ ﺍﻋﺮﻑ ﻟﺬﻩ ﻣﺺ ﺍﻟﻜﺲ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻭﻟﻘﻮﻩ ﺍﺛﺎﺭﺗﻲ ﻣﻤﺎ ﻓﻌﻠﻪ ﺻﺮﺕ ﺍﺭﺗﻌﺶ ﻋﺪﻩ ﻣﺮﺍﺕ ﻓﻲ ﻓﻤﻪ ﻣﺎﺳﻜﻪ ﺭﺃﺳﻪ ﺩﺍﻓﻌﻪ ﺍﻳﺎﻩ ﻧﺤﻮ ﻛﺴﻲ ﻣﺪﺍﻋﺒﻪ ﺷﻌﺮﻩ ﻭﻫﻮ ﻳﻤﺺ ﻛﺴﻲ ﻭﺯﻧﺒﻮﺭﻱ ﻭﻛﻞ ﺍﻟﺜﻨﺎﻳﺎ ﺍﻟﻠﺤﻤﻴﻪ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮﻩ ﻭﺍﻟﺨﻔﻴﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﻴﻪ . ﺗﺎﺑﻊ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﺍﻟﻤﺺ ﻟﻔﺘﺮﻩ ﻃﻮﻳﻠﻪ ﺍﺷﻌﺮﻧﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻧﻲ ﺃﻧﺜﻰ ﺑﻜﻞ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻠﻤﻪ ﻣﻦ ﻣﻌﻨﻰ ﻭﺻﻌﺪ ﺑﺸﻔﺎﻳﻔﻪ ﻣﻦ ﻛﺴﻲ ﺍﻟﻰ ﺑﻄﻨﻲ ﺍﻟﻰ ﺣﻠﻤﺎﺕ ﺍﺑﺰﺍﺯﻱ ﻭﺻﺎﺭ ﻳﻤﺼﻬﺎ ﻭﻳﻌﻀﻌﻀﻬﺎ ﺑﺸﻬﻮﻩ ﻭﻳﺎ ﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﻟﺬﻩ ﻻ ﺗﻮﺻﻒ . ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﺤﺮﻑ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ " : ﺑﺎﺑﺎ .. ﻧﻴﻜﻨﻲ .. ﻓﻮﺗﻪ ﺑﻜﺴﻲ ﻭﺍﻓﺘﺤﻨﻲ "! ﻣﺎ ﺍﻥ ﺳﻤﻊ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﺫﻟﻚ ﺣﺘﻰ ﺍﻣﺴﻚ ﺑﺰﺑﻪ ﺍﻟﻐﻠﻴﻆ ﻭﻭﺿﻊ ﺭﺃﺳﻪ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﺏ ﻛﺴﻲ ﻭﺩﺣﺸﻪ ﺩﺣﺸﻪ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻓﻲ ﻗﻌﺮ ﻛﺴﻲ ﺣﺘﻰ ﻻﻣﺴﺖ ﺑﻴﻀﺘﺎﻩ ﺟﺴﺪﻱ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﺜﻨﻰ ﻟﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﻲ ﺍﺷﻌﺮ ﺑﺎﻷﻟﻢ ﻓﺎﻟﻠﺬﻩ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻋﺘﺮﺗﻨﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺑﺪﺃ ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ﻓﻌﻼ ﻭﻳﺪﺧﻠﻪ ﻭﻳﺨﺮﺟﻪ ﺟﻌﻠﺘﻨﻲ ﺍﻧﺴﻰ ﺃﻟﻤﻲ ﺧﺎﺻﻪ ﺍﻥ ﻛﺴﻲ ﻳﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻳﺮ ﻟﻠﻤﺮﻩ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﺑﻪ ). ﻧﻬﺮ ﺍﻟﻌﻄﺶ ﻟﻤﻦ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺤﺮﻣﺎﻥ ..( ﻭﻫﻮ ﻳﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﻪ ﻟﻠﻤﺮﻩ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻣﺜﻴﺮ ﻟﺪﺭﺟﻪ ﺗﺸﻌﺮ ﺍﻟﻔﺘﺎﻩ ﺑﺈﺣﺴﺎﺱ ﺟﺪﻳﺪ ﻭﻏﺮﻳﺐ ﻟﻢ ﺗﺸﻌﺮﻩ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ . ﻧﺰﻝ ﻣﻦ ﻛﺴﻲ ﺍﻟﻘﻠﻴﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻡ ﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ ﺍﻧﻘﻄﻊ ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﺍﻟﻨﻴﻚ ﻭﺍﻳﺮ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﺍﻟﻤﻠﻄﺦ ﺑﺪﻡ ﻋﺬﺭﻳﺘﻲ ﻳﺪﺧﻞ ﻭﻳﺨﺮﺟﻔﺒﺪﺃ ﻇﻬﺮﻱ ﻳﻨﺰﻝ ﻭﺻﺮﺕ ﺍﺻﺮﺥ ﺗﺤﺘﻪ ﻭﺍﺗﺄﻭﻩ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﺄﻧﻲ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻓﺼﺎﺭ ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ﻛﺎﻟﻤﺠﻨﻮﻥ ﻭﻳﻮﻟﺠﻪ ﺑﻜﺴﻲ ﻟﻠﺒﻴﻀﺎﺕ ﺛﻢ ﻳﺴﺤﺒﻪ ﺛﻢ ﻳﻮﻟﺠﻪ ﺛﻢ ﺑﺪﺃ ﻳﻘﺬﻑ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ﻣﺴﺮﻋﺎ ﺣﺮﻛﻪ ﺫﻫﺎﺑﻪ ﻭﺍﻳﺎﺑﻪ ﻓﻴﻪ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺼﺮﺥ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﺬﻩ ﻭﻣﻦ ﻛﺜﺮﻩ ﺍﺛﺎﺭﺗﻲ ﺑﺪﺃ ﻛﺴﻲ ﻳﻨﺰﻝ ﺍﻟﻤﻨﻲ ﻣﻦ ﻇﻬﺮﻱ ﻓﻌﺎﻧﻘﺘﻪ ﻭﺗﺸﻨﺠﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺻﺮﺕ ﺍﻋﻀﻪ ﻣﻦ ﻋﻨﻘﻪ ﺑﻠﻄﺎﻓﻪ ﻭﺃﺗﺄﻭﻩ . ﻟﻢ ﻳﻨﻢ ﺍﻳﺮ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻴﺎﺝ ).. ﻧﻬﺮ ﺍﻟﻌﻄﺶ ﻟﻤﻦ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺤﺮﻣﺎﻥ . ..( ﻇﻞ ﻣﻨﺘﺼﺒﺎ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ﻭﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻻ ﺛﻮﺍﻥ ﺣﺘﻰ ﺭﺟﻊ ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ﺑﻪ ﺑﻘﻮﻩ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺨﻀﻪ ﻭﻳﺨﻀﻪ ﺣﺘﻰ ﻗﺬﻑ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ﻣﺮﻩ ﺛﺎﻧﻴﻪ .. ﻭﺍﺳﺘﺮﺧﻰ ﻓﻮﻗﻲ ﻭﺯﺑﻪ ﺑﻘﻲ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ... ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺎﻟﻤﻨﻲ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺩﻟﻘﻪ ﻣﻦ ﻇﻬﺮﻩ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ﻭﺍﺛﺎﺭﻧﻲ ﺫﻟﻚ ﻟﺪﺭﺟﻪ ﺍﺭﺩﺗﻪ ﺍﻥ ﻳﺒﻘﻰ ﻓﻴﻪ ﻟﻸﺑﺪ ... ﻭﻗﺪ ﺗﺤﻘﻖ ﺣﻠﻤﻲ : ﻗﺬﻑ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺧﻤﺴﻪ ﻣﺮﺍﺕ ﻣﺘﺘﺎﻟﻴﻪ ﻟﺪﺭﺟﻪ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺒﺤﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﻲ ﻳﻤﻸ ﻛﺴﻴﻮﻫﺬﺍ ﺍﺛﺎﺭﻧﻲ ﺑﺸﻜﻞ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺧﺎﺻﻪ ﺍﻥ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻇﻬﺮ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻭﻗﺬﻓﻪ ﻛﻠﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ﺧﻼﻝ ﻋﻤﻠﻴﻪ ﻧﻴﻚ ﻃﻮﻳﻠﻪ ﺍﺩﺧﻞ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﺯﺑﻪ ﺍﻟﻐﻠﻴﻆ ﻓﻲ ﺭﺣﻤﻲ ﻭﻫﺸﻤﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻴﻚ ﺍﻟﻌﻨﻴﻒ . ﻭﻣﺮﺕ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻭﻭﺍﻟﺪﻱ ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻭﻳﻔﺮﺥ ﻇﻬﺮﻩ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ). ﻧﻬﺮ ﺍﻟﻌﻄﺶ ﻟﻤﻦ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺤﺮﻣﺎﻥ ..( ﺣﺘﻰ ﺣﺒﻠﺖ ﻣﻨﻪ ﻭﻇﻞ ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ﺣﺘﻰ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﻭﻳﺰﺭﻕ ﻣﻨﻴﻪ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﻩ ﻭﻛﺎﻥ ﺑﻮﺩﻱ ﺍﻹﺑﻘﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻟﻮﻻ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻛﻮﻧﻲ ﺻﻐﻴﺮﻩ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﺘﺰﻭﺟﻪ ﻓﻘﺮﺭﺕ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﺍﻟﻰ ﻋﻴﺎﺩﻩ ﺇﺟﻬﺎﺽ ﻟﻠﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﻴﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻲ ﺑﻄﻨﻲ ﻭﺍﺳﺘﻤﺮﺕ ﻋﻼﻗﺘﻲ ﻣﻊ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻟﻜﻨﻲ ﺻﺮﺕ ﺍﺗﻨﺎﻭﻝ ﺣﺒﻮﺏ ﻣﻨﻊ ﺣﻤﻞ ﻛﻲ ﻻ ﻳﺘﻜﺮﺭ ﻣﺎ ﺣﺼﻞ
  17. يجدعان فية حوار كدة عايز اخد رايكم فية فية فى العمارة عندنا ست عجوزة يعنى نقول مثلا 63 او 64 المهم الست دية من الوزن التقيل جدا وطويلة اوى المهم هى عايشية هى وجوزها وهو برضة عجوز المهم جوزها دة مات من شهر كدة وهى اساسا عندها زى محل تحت البيت فاتحاة سوبر ماركت المهم انا من يومين شفت مشهد غريب جدا جدا ومكنتش اتصور انى اشوف الست دية كدة بصيت لقيتها فى المحل وواحد راجل كبير قاعد معاها وكل فخدها باين وهو مطلع زبرة وعمال يحك زبة فى فخدها وهى عاملة تهز دماغها وتهز رجلها جامد وعمالة تحزق المهم انا سخنت اوى عليها لانى شفت منظر فخدها كبير اوى فانا دلوقتى عايز انام معاها لان كدة شكلها بعد ما جوزها مات بقت شرموطة وهايجة فعايز حد يقولى اعمل اية لو حد من السادة اعضاء المنتدى لقية خبرة فى نيك الستات العواجيز
  18. هذه الاحداث حدثت بالفعل وكل ما سيتم كتابته في السطور القادمة حقيقي انا ناهد من الواحات عندي 32 عام متزوجة منذ 14 عام من زوجي حبيبي اشرف ، كان زواجنا عن قصة حب جامحة ، انتم امام حب الصحراء وبنات وابناء القبائل ، الحب المثير القوي الشاعري الملئ بالود والاشعار ، توج هذا الزواج بعد عام كامل من زواجنا باجمل ما في الحياة " سالي " ابنتنا والتي لم ننجب غيرها ، تبلغ سالي من العمر الان 13 سنة وهي تشبهني كثيراً ، زوجي اشرف يعمل بأحد مهندساً للبترول في احد اكبر الشركات في مصر ، ابنتي سالي في الصف الثالث الاعدادي الان ، اما انا فتخرجت من كلية التربية الرياضية ، جسمي بلدي زي ما بيقولوا مصبوب ، صدري متوسط وطيزي كذلك ، قمحاوية اللون واجمل ما يميزني كما يقول زوجي دائما هو عيوني ونظراتها لحظة ما تعتريني الشهوة ، فهو دائما يقول لي ان عيناي تستطيعان الايقاع بأي ذكر في العالم ، وهذا كان مبتدأ الحكاية التي غيرت حياتي واستمرت معي لمدة 4 اعوام ثم غيرت حياة زوجي وابنتي وعائلتي الى حال جديد وعالم اخر لم نعرفه من قبل. المشهد الاول كانت البداية حيننما اتصلت بي اختي والتي مروة تعمل طبيبة تحت التمرين وطلبت مني المبيت عندي فتعجبت من الطلب وابلغتها ان تعتبر بيتي كبيت ابي تماما وتأتي في اي وقت ، لكنها ابلغتني ان المشكلة في ان صديقتها ايضا تريد ان تبيت عندي ، فنحن من الواحات وانا اسكن بالقاهرة والمسافة بعيدة ولم تستطيع اختي وصديقتها ان تحجز غرفة في احد الفنادق ، اغلقت معها الخط بعد ان ابلغتها اني سوف اتصل بزوجي وابلغه فزوجي دائما ينزعج من الغرباء غير انه في العمل ويبيت خارج البيت قرابة الثلاثة اسابيع كل شهر ولم يكن في المنزل وقتها ، وتصلت به وابلغته وابلغني موافقته بل انه وبخني على اني جعلت اختي تنتظر حتى يوافق زوجي ، المهم اتصلت بأختي وابلغتها ان تأتي وبرفقتها صديقتها وبالفعل جائتا الى البيت ورحبت بهم جيدا وابلغت مروة ان تبلغ صديقتها وكان اسمها ندى ان تعتبر البيت بيتها ، ومر اليوم وكان جميلا وجاء الليل ودخلت لانام في غرفتي واختي وصديقتها في غرفة اخرى ، وبعد مرور ساعتين قمت كي اعطي ابنتي الدواء حيث كانت مصابة بالبرد واذ بي اجد صوتاً مميزاً يأتي من الحمام ، انا اعرف هذا الصوت ، هذا صوت تأوهات إمرأة متهيجة ، دخلت ونظرت في الغرفة الاخرى واذ بي وجدت اختي نائمة وصديقتها ليست موجودة ، ذهبت مرة اخرى ولا ادري ماذا جعلني اتصنت ، واذا بي اجد ندى وكأنها تتحدث في الموبايل مع شخص ما وما زالت اصوات التأوهات مستمرة بل تزداد ، لا ادري ماذا اثارني جدا فدخلت غرفتي بعدما اعطيت ابنتي الدواء واخذت العب في كسي حتى ابتلت يدي ثم نمت ، وفي الصباح عندما استيقظت اعدت الفطار للجميع وايقظتهم ، ونحن على السفرة قلت لهم ان هناك صوتا غريبا كان يأتي من الحمام بالامس ، فخجلت صديقة اختي بينما ضحكت اختي وقالت يا ناهد متقلقيش دي ندى كانت بتكلم جوزها في الموبايل ، ازدادت حمرة ندى وقلت لها عادي يا ندى خدي راحتك ده بيتك ، المهم قمت لايصال ابنتي للمدرسة وقامت مروة وصديقتها للذهاب الى العمل وبعد ساعتين جائني اتصال هاتفي من مروة اختي لتبلغني ان حمدي زوج ندى يعمل ضابط في الشرطة وانه يغيب عنها ايضا اوقات كثيرة وانها ما بتصدق تفضى شوية عشان تكلمه ، واذا بها تستأذني في طلب لصديقتها والطلب كان صادماً ، ندى تريد ان يأتي حمدي زوجها ويبيت معها في بيتي ، قلقت جدا من ندى ومن طلبها وفي نفس الوقت خفت ان اتصل بزوجي وابلغه بهذا الطلب الى ان اتصلت بي اختي مروة وقالت لي مدى ثقتها في ندى وزوجها الى ان اقنعتني ووافقت على الطلب وجاء موعد العشاء واذا بطارق بالباب فوجدت اختي مروة وصديقتها ندى وزوج صديقتها حمدي ورحبت بهم وكان الخجل يملؤني ، فهذه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب بيتي وزوجي في العمل ، دخلوا وجدوا السفرة معدة على اكمل ما يكون وذهبت واعدت لهم الشاي ثم دخلت غرفتي وجلست مع سالي بنتي امام التلفاز الى ان جاء موعد النوم فخرجت اسئلهم اذا ما كانوا يريدون اي شئ فقالوا لا ثم ذهبت مرة اخرى لغرفتي لانام ، وبعد ساعتين قمت مرة اخرى من نومي كي اعطي ابنتي الدواء ، واذا بي اسمع صوت تأوهات وتنهيدات ، لكن هذا الصوت انا اعرفه جيداً .. هو صوت اختي مروة .. هالني ما اسمع ، بدأت اتتبع الصوت الذي كان يأتي من الغرفة التي من المفترض ان يبيت فيها حمدي وزوجته ندى ، واذا بي استرق النظر وكانت المفاجآة التي لم تكن في الحسبان ، مروة اختي وصديقتها في احضان حمدي ، يجلس على السرير ويسند ظهرة الى السرير ومروة جالسة على زبرة وندى واقفة على السرير وهو ماسكها من طيزها وعمال ياكل في كسها ، لا اعلم ماذا اصاب قدماي التي تجمدتا ولم استطيع السير ، قاومت حتى استطعت ان ادخل غرفتي ودخلت في نوبة هستيرية وبكاء صامت لن انساه في حياتي ، اختي عاهرة وتمارس الجنس مع زوج صديقتها ، ام ان هذا الرجل اصلا ليس زوج صديقتها وان هذه الانسانة اصلا ليست صديقتها ، وبدأت الافكار تتطاير امامي ولم اعد استطيع التركيز ، اعطيت ابنتي الدواء وانتظرت حتى الصباح ، كان الثلاثة لا يزالوا نائمين ، ايقظت ابنتي لكي تلبس وتذهب للمدرسة واخذتها ونزلنا وعدت الى البيت لاجد مروة وندى قد ذهبتها الى العمل ، والمفاجآة ، حمدي لا يزال نائم ، اتصلت بمروة اختي كي اسئلها ماذا يحدث ، قالت لي ان حمدي موعد عمله في العاشرة وندى ظبطت المنبة كي يوقظة وطلبت مني ان احضر له الفطور ، لا اعلى من اين اتى الصمت الذي كان يعتريني امام كل موقف مذهل من تلك المواقف ، فها انا من جديد وحدي بالبيت مع رجل غريب ومطلوب مني ان احضر له الفطور ، مع علمي ان هذا الرجل ما هو الا داعر يمارس الجنس مع اختي وصديقتها ، رجل لا اعلم عنه اي شئ ، المهم دخلت غرفتي اغير ملابسي وارتديت ملابس البيت العادية قميص نومي وفوقه الروب وذهبت الى المطلخ وحضرت الفطور ووضعته على السفرة ثم دخلت غرفتي لانام ، لا ادري كيف نمت ، اهو التعب لان مفاجآة الامس اطارت النوم من عيني ، فهاهو النوم يغلبني ، واذا بي وانا نائمة اشعر بشئ غريب ، هنا شئ ما يتحسس منطقة طيزي ، كنت نائمة على بطني مرتدية قميص نومي " بيبي دول " واذا بذات الشئ يتحسس طيزي مرة اخرى ثم يختفي ، امتلكني الرعب ، واذا بالشئ نفسه يلمس صدري ثم يختفي ، اعلم هذا الشئ ، انه يد ، ويد رجل ، ويد حمدي تحديداً ، امتلكني الرعب ، وضع يده على طيزي من جديد من فوق الاندر ، ثم تحسس شفرات كسي ، وانا يمتلكني الرعب ، ثم ادخل اصبعه من تحت الاندر " الفتلة " الذي ارتديه وادخل اصبعه مباشرة في كسي ، ادخل اصبعه بالكامل ، ثم اخرجه مبتلاً ، ثم وضعه في فمي ، وبعدها سمعت صوت اقدامه وهو يخرج خارج الغرفة ، ثم بعد عشر دقائق سمعت صوت باب المنزل يغلق ، فهمت وقتها انه خرج ، كانت حالة من الهياج الشديد انتابتني ، قمت على اثرها بفرك كسي بصورة غير عادية ولم يشبعني ذلك ، فقمت الى المطلخ واحضرت خيارة كبيرة ووضعتها في كسي ونكت نفسي حتى ارتعشت ونطرت سائل كسي الدافئ ولا ادري لما وضعت يدي عند كسي كي اخذ هذا السائل واتذوقه كما فعل حمدي ، ثم انتهيت وحدثت اختي بالموبايل وابلغتها ان تبلغ صديقتها ندى ان تبحث عن غرفة اي فندق وتبيت مع زوجها فيه ، فقالت لي ان لا اقلق فحمدي سوق يذهب الى العمل وسيبيت هناك ، وانها هي وصديقتها سيسافرون اليوم الى الواحات ، لا ادري لماذا انتابني حزن عندما علمت انه سوف يسافر ، ذهبت واحضرت ابنتي من المدرسة الى ان جاء الليل وفي تمام الواحدة ليلاً طرق باب المنزل ، فذهبت ونظرت اذا بها مروة اختي فتحت الباب لها واذ بحمدي وندى معها فقلت لها ماذا حدث ، قالت لي ان المواصلات صعبة ولم يستطيعوا السفر اليوم ، ثم دخلوا يستريحوا في الصالون وجلست معهم ونسيت نفسي تماما ونسيت ما ارتديه ، فأنا كنت ارتدي بيبي دول قصير الى منطقة اسفل سوتي بقليل واندر فتلة شفاف يظهر كسي والبيبي دول مفتوح ويظهر صدري والتاتو الذي ارسمه على صدري ، وفاجآة سألني حمدي الا تشعرين بالبرد ؟ فنظرت لنفسي واذا بي اهرول الى الداخل واغلقت الغرفة علي من كثرة الخجل الذي انتابني واخذت سالي ابنتي في حضني وبعد ساعتين قمت من جديد كي اعطي ابنتي الدواء ، فتسللت مرة اخرى واسترقت النظر فوجدت نفس منظر الامس ، حمدي ينيك اختي وينيك ندى ، تهيجت جدا ثم دخلت غرفتي واعطيت ابنتي دواء البرد ونمت واستيقظت كي اوصل ابنتي للمدرسة كالعادة ونظرت الى الغرفة فوجدت اختي وصديقتها ندى قد ذهبوا الى العمل ، وحمدي نائم وحده في الغرفة ، وكان عارياً تماما ، اخذت ابنتي سالي وذهبنا الى المدرسة وانا في طريقي للعودة المنزل كان قلبي يضرب بسرعة قوية وانفاسي تتلاحق والتوتر يسيطر علي ، فأنا ذاهبة الى منزلي وحمدي الذي طرق مفاتني بالامس نائم وعاري ، ذهبت الى البيت ودخلت واسترقت النظر في غرفة حمدي فوجدته لا يزال نائما ولكن وجدت زبره منتصباً بشدة ، علمت انه في حالة اثارة وربما يكون مستيقظاً ، دخلت غرفتي وغيرت ملابسي ولكن لا ادري ماذا كنت افعل ، فقد ارتديت بيبي دول قصير جدا ولم ارتدي تحته اي شئ ، ولا حتى اندر ، ونمت كعادتي على بطني ، وبعد ربع ساعة تقريبا بالظبط بدأت اشعر بذات الشئ يخترق جسدي من جديد ، يد حمدي على خرم طيزي تماما ، ثم تختفي يده ويضعها على بزازي ، ثم يعود مرة اخرى ليدعك خرم طيزي بحركة دائرية زادت قلبي في الخفقان ، ثم احسس به وقد جلس بجواري على السرير ثم وضع اصبعه مرة اخرى داخل كسي بالكامل وظل اصبعه في كسي واذا باصبعه الثاني في طيزي بالكامل ، وقد ابتل اصبعه فأخرجه ووضعه في فمي ، كنت في تلك اللحظة وصلت لقمة اثارتي فإذا بحمدي ينام بجواري ويحتضني واحدة واحدة ، ثم يضع اصبعه بكسي ليبتل من جديد ثم يتزوق عسل كسي ، واذا بصوت في اذني يقول لي ، ايه الطعم الحلو ده ، دي اول مرة ادوق كس بالحلاوة دي ، بدأ قلبي يخفق بسرعة شديدة واذا به يعدل من نومتي ويقلبني على جانبي الايسر وكان هو نائم ورائي ايضا على جانبه الايسر واذا بي اشعر بزبره وهو يخترق كسي ، دخل زبره في كسي حتى بيضاته وبيده الاخرى يدعك بظري الى ان ابتل اصبعه ووضعه في فمي مرة اخرى ثم قال لي اعلم انك مستيقظة ، صارحيني كي تكتمل متعتنا ، وبالفعل استيقظت وظل ينيكني بشدة وعنف فاستدرت له وقلت له متعني اكثر ، فنمت على ظهري واعتدل ووضع رأسه بين افخاذي ليأكل كسي كما لو كان جائما ووجد فاجآة مائدة شهية من الطعام ، ظل ينكني اكثر من ساعة متواصلة الى ان تعبت مفاصلي وقال لي انه يريد ان يكب شهوته ، وابلغته اني اريد ان اشرب لبنه وبالفعل كب لبنه في فمي وابتلعته بالكامل ، ووعدني ان تظل تلك القصة سرا بيني وبينه ولن يبلغ اختي او صديقتها وصارحني هو بالحقيقة انه ليس زوج ندى ، وان اختي تمارس الجنس مع اطباء المستشفى وكان هو احد المرضى وشاهدها وهي تمارس الجنس وابتزها حتى مارس معها الجنس هو الاخر ولكنه اعجبها جدا فأحضرت له صديقتها المقربة ندى وعلمت منه ان ندى هي اقرب صديقة لاختي مروة وابغلني انهما يمارسان الجنس مع الرجال سوياً . الى هنا تغيرت حياتي الى شئ جديد لم اكن اتخيل ان اصل اليه ، انا زنيت وخنت زوجي ومارست مع نفس الرجل الذي مارس مع اختي ، كسي انطلق كالجواد الجامح او الاسد غير المروض وكان من الضعب ان اقنع نفسي ان اتوقف عند هذا الحد المشهد الثاني كان حمدي صريحا معي بالفعل لم يبلغ اختي وصديقتها بما حدث بيننا ومر حوالي ستة اشهر وانا ادبر واخطط كيف اشبع رغبة كسي الجامحة وثورته الماردة ، دخلت وتعرفت على الفيسبوك برجل يعمل مديرا لاحد اكبر فنادق القاهرة سبعة نجوم ، كنت قد فتحت له الكاميرا واذهله جسدي وصارحني في رغبته في ان اعمل لديه ريكلام " ريكلام يعني اعمل نفسي زبونة في بار الفندق او كازينو القمار" عشان الزبون وعرض علي مبلغا كبيرا في الليلة الواحدة وصل الى 5000 جنية ووصلت لهذا المبلغ بعدما تغنجت عليه وجننت زبه على الكاميرا وبعد ان اخذ صور لي وعرضها على كبار زوار الفندق والذين اثارتهم عيوني وجسدي وطلبوني كي احضر لهم ، لكني لن استطيع العمل بمفردي لاني متزوجه ولدي ابنة وكان لابد ان يكون هناك من يساعدني ، ففكرت في ان اوقع باختي الثانية " هبة " والتي تعمل في جيم شهير بالقاهرة في قسم العلاج الطبيعي والمساج ، ولم افكر في اختي مروة نظرا لانها سوف تطمع في المبلغ الذي سوف اتحصل عليه نظرا لانها اساسا تمارس الجنس ، اما اختي هبة انا لا ادري هل ستوافق ام لا ولكني اردت ان اعد لها مكيدة كي اوقع بها اتفقت مع مدير الفندق ان يجعل احدى زبائنة تلبس شيك وتركطب عربية فخمة وتطلع على الجيم اللي بتشتغل فيه هبه اختي وتشترك في الجيم في قسم العلاج الطبيعي والمساج ، وبالفعل بعت بنت اسمها سارة وكان شكلها كيوت وبنت ناس قوي وكانت فاهمة هنعمل ايه من الاول ، اتفقت معاها ومع استاذ حسن مدير الفندق انها تنفذ كل اللي هقوله ليها بالحرف الواحد عشان نعرف نوقع هبة كمان معانا ، واللي حمس استاذ حسن ان هبة كانت اصغر مني وجسمها احلى كمان من جسمي فقال استفيد بالبنتين ناهد وهبة اختها ، المهم سارة رسمت على هبة دور واحدة متجوزة راجل غني قوي اللي هو استاذ حسن ، وانها لازم تهتم بجسمها عشان كده سمعت عن هبة وجاية تعمل عندها مساج ، واستمرت في الذهاب للجيم اكتر من شهر وبقت هي وهبة صحاب قوي ، وانتقلنا للمرحلة التانية من الخطة ، وهي ان سارة تطلب من هبة انها تروحلها تعملها مساج في الفندق اللي قاعدة فيه مقابل مبلغ كبير من المال في كل حصة ، وفعلا اتفقوا على ان الحصة تبقى ب 250 جنية وده كان مبلغ كبير جدا بالنسبة لهبة ،المهم هبة بدأت تروح كل يوم لمدة اسبوع لسارة عشان تعملها مساج في الفندق ، والموضوع اتطور وبقت سارة صاحبة هبة قوي وبقت تقلع هدومها كلها لحظة المساج وكانت بتحكي مع هبة اي حاجة عادي ، وفي يوم وهبة رايحة تعمل المساج لسارة في الفندق لقت على السرير زوبر صناعي ، هبة استغربت وبصت لسارة باستغراب سارة قالتلها ان جوزها حسن مش بيشبعها وانها بتضطر تعمل مع نفسها كل يوم بالزوبر ده ، وبعدين قلعت هدومها وهبة بدأت في عمل المساج لحد ما سارة قالتلها تمسك الزوبر وتحطه في كسها وهي بتعملها المساج ، هبة رفضت في الاول لحد ما سارة قالتلها ايه هيضرك يا هبة انتي هتحطيه في كسي انا ثم انا هزودلك المبلغ هخليه 500 جنية في الحصة ، هبة اقتنعت وفعلا بقت تنيك سارة كل يوم بالزوبر الصناعي بس وهي مسكاه في ايديها وفضلوا كده اسبوع ، لحد ما بقت هبة تهيج هي كمان مع سارة وهي بتنيكها بالزبر الصناعي ، في مرة سارة قالت لها تقلع هي كمان وهبة قالت لسارة لا لانها كانت مش مفتوحة ، سارة طمنتها ولبستها حزام وهبة ركبت الزوبر الصناعي في الحزام وشغلوا فيلم سكس وهبة بقت بتنيك سارة وهي لابسة الزوبر الصناعي ده وفضلوا كده اسبوع برضو ، وفي تالت اسبوع اما اتاكدت انا واستاذ حسن ان هبة اتحولت لشرموطة وكلبة فلوس وانها ممكن تعمل اي حاجة عشان سارة تزودلها المبلغ قررنا نوقع هبة رسميا في شباكنا ، في اليوم ده هبة جت عادي عشان تعمل مساج لسارة وكان معاها مفتاح السويت اللي قاعدة فيه سارة ، وبعدين فتحت الباب وكانت سارة نايمة عريانة ، هبة قلعت هي كمان وفضلت هي وسارة يبوسوا بعض ويدعكوا كساس بعض ويلحسوا لبعض واما هاجوا قوي قوي دخل استاذ حسن مدير الفندق اللي هو المفروض جوز سارة ، دخل بمفتاحه بشويش خالص وسارة كانت نايمة وهبة نايمة فوقها ومدخلة الزوبر في كسها وعماله تنيكها وسارة ، واذا بحسن يدخل كأنه متفاجئ ويقول انا كنت متأكد من كده ، هبة اتخضت وسارة عملت نفسها مخضوضة ، وبعدين حسن يحط شريط فيديو لهبة وسارة في الليلة اللي قبلها ويقولها ان ادارة الفندق اديتله الشريط ده ، هبة اترعبت ، وقالتله انها ممكن تعمل اي حاجة بس يديها الشريط او يكسره قصادها ، قالها انيكك زي ما نكتي سارة مراتي ، هبة وافقت وفعلا بدأ استاذ حسن يقلعها هدومها ويبوسها وفاجآة سكت وقالها لا انا عايزك بنت بنوت ، هتجيبيلي فلوس اكتر ، وبعدين انا دخلت الاوضة وطبطبت على هبة وقولتلها على كل حاجة وهي كانت مذهولة ، وبعدين قلعت حسن البنطلون وقعدت امصله زوبره ورماني على السرير وفتح رجلي وقعد يلحسلي كسي قوي وسارة مسكت هبة ونيمتها على السرير وكانت لسه عريانة وقعدوا يتساحقوا سوا وحسن كان بينكني وفضلنا كده لحد ما كب حسن في كسي وفي بوق هبة وبعدين خدتها ولبسنا ونزلنا وخدتها معايا على البيت عندي خدت هبة وطلعنا على البيت واتعشينا وعلامات المفاجآة على وجهها وعشان اشيل اي توتر وقلق وعلامة استفهام عنها حكيتلها كل حاجة من اول موضوع اختنا مروة وحمدي وندى لحد موضوع حسن والاوتيل والجيم وسارة ولقيت منها استجابة واعجاب بالفكرة خصوصا بعد ما وعدتها ان نصيبها هيكون في اليوم الف جنية وان محدش هيمس شرفها ابداً وفضلت انا وهبة شغالين في الموضوع ده تقريبا 3 سنين ،الايام اللي جوزي فيها بيبقى في الشغل ببقى انا في الاوتيل وهبة قاعدة مع سالي ، وساعات هبة كانت بتروح وبقعد انا مع سالي ، وقررت هبة انها تبيع شرفها ونامت مع واحد خليجي مقابل 100 الف جنية اخد حسن منهم 30 الف وهي خدت 60 وانا 10 ، سافرت معاه اسبوع في شرم الشيخ وهناك خلاها تلبس بكيني وناكها وخلى صديقه ينيكها معاه واصبحت هبة مفتوحة هي كمان وبقت بتاخد زي ما باخد 5000 جنية في الليلة الواحدة ، وبقينا نروح ليلتين كل اسبوع هي ليلة وانا ليلة عشان نقدر نحافظ على نضافتنا ورشاقتنا عشان الست مننا اما بتشتغل الشغلانة دي بضاعتها بتبقى جسمها وكل ما جسمها بيبقى احلى واجمل وكل ما هي بتبقى اتيكيت وانضف ومتعلمة اوضاع جديدة وعندها ثقافة جنسية ، كل ما سعرها بيبقى اعلى ، وحسن كان معجب اوي بينا وكنا افضل بنتين عنده وكان دايما ميبعتناش غير للزباين الهاي كلاس جدا جدا جدا ، لحد ما جه يوم وحسن عرض عليا فيه عرض مغري جدا وهو اني اطلع انا واختي سفريات لشرم والغردقة بالاسبوع مقابل مبالغ كبيرة جدا كانت بتوصل لـ 20 و 30 الف دولار في الاسبوع الواحد وان اللي هنسافر معاهم اغلبهم خواجات وخلايجة ، هبة مقدرتش ترفض العرض ده بس انا مقدرتش ارد وطلبت فرصة افكر ، وده لسببين اولا ان ممكن يجيلي اوردر الشغل وجوزي اشرف في البيت ، ثانيا بنتي سالي اللي كانت ساعتها في تانية اعدادي ومين هيوديها المدرسة ويقعد معاها لو انا وهبة سافرنا ، وده خلاني افكر اكتر في افكار جهنمية عشان خاطر اقدر احقق اللي انا عاوزاه ،يا ترى يا ناهد ازاي نقدر نستفيد بالفلوس دي في الوقت اللي احافظ فيه على بنتي وجوزي ؟؟ الى ان جائت لي فكرة وسيطرت علي وخططت انا وهبة وحسن اتنفيذها .. وهذا ما سأرويه لكم في المشهد الثالث المشهد الثالث بعد عرض علي حسن عرضه الجديد فكرت في الايقاع بمروة اختي حيث فكرت في الانشقاق عن حسن وان اعمل انا واختي هبة واختي مروة وحدنا لنستفيد ، لكن كيف وحسن هو الذي يأتي لنا بالزبائن ، قررت ان استغله حتى اصل الى ما اريد وبالفعل قصصت له قصة مروة اختي وانها من الممكن ان تكون معنا هي الاخرى ورحب حسن جدا خاصة انه يثق في زوقي بعدما اقترحت عليه هبة اختي ورآها وبعد النجاح الذي حققته هبة في العمل ، قرر حسن ان يسخر كل امكانياته لكي نوقع بمروة والتي كان من المتوقع ان تكون عملية الايقاع بها سهلة ، واتفقنا على ان اتصل بحمدي وكان ما حدث ،اتصلت بحمدي ورسمت عليه دور الحب وانه وحشني وطلبت منه ييجي يبات تاني ، وساعتها حمدي قالي هاجي ازاي اقترحت عليه انه يدخل البيت عن طريق اختي مروة زي المرة اللي فاتت ، قالي ان مروة دخلته عن طريق ندى صاحبتها اما قالت اني جوزها ، ودلوقت ندى اتجوزت وسافرت ، يبقى هيدخل البيت ازاي ؟ قولتله انت بس قول لمروة انك عايز تنيكها تاني ووحشك البيت تاني ، وقولها ان يوم ما دخلتوا البيت بالليل وشوفتني وانا لابسة البيبي دول والاندر الشفاف عجبتك وانك نفسك تشوفني تاني ، وبالفعل اتصل حمدي بمروة وقالها انه عايز ينيكها تاني وقالها ان اختها ناهد " اللي هي انا " وحشته من يوم ما شافني بالبيبي دول والاندر الشفاف ، هاجت قوي مروة وبالفعل قالتله سيب الموضوع ده عليه ، جت مروة من الواحات بحجة ان المستشفى اللي في القاهرة طلبتها وكانت مجهزة نفسها ، كانت لابسة الجيبة القصيرة وتحتها شراب طويل وبوت ، وبادي مبين نص صدرها وجاكت ، واللي عرفته انها مكانتش لابسة الاندر كمان ، اتصلت بيا وهي في الطريق وقالتلي انها جاية على البيت عشان نازلة تدريب في المستشفى ، وان ندى صاحبتها جاية معاها واحتمال حمدي جوزها كمان ييجي ، رحبت جدا وقولتلها تنور في اي لحظة ، مروة وحمدي اتقابلوا وجم قصاد البيت والجرس رن وبالفعل فتحت لقيت مروة وحمدي رحبت بيهم وفاجآة لقيت مروة بتقولي عايزة ادخل الحمام ضروري ، ودخلت وحمدي كان قاعد معايا برا ، وبعدين حمدي قام داخل وراها الحمام ، مروة كانت مستعدة انها اول ما تدخل تتناك عشان كده مش لابسة اندر وبالفعل حمدي ناكلها بسرعة وخرجوا الاتنين من الحمام ، وانا قاعدة برا حمدي وشوش مروة قالها فين اليبيبي دول بتاع اختك ، ومروة قالتلي ايه اللبس المعقد بتاعك ده يا ناهد قومي غيري كده واقعدي براحتك عشان حمدي حاسس انه مكتفك ، المهم قولتلها البس ايه يعني ، قالتلي الطقم اللي فتحتلنا بيه المرة اللي فاتت ، عملت نفسي مكسوفة وحمدي قال اه صحيح يا ناهد كان حلو قوي عليكي ، وبعدين سألته مراتك ندى فين قالي هتيجي الصبح ، المهم قومت ولبست الطقم نفسه وخرجت قعدت معاهم ، وبما ان مروة واخدة على ىالسكس الجماعي ، وانا كمان كنت هايجة وباين مطرح كسي شوية بلل ، حمدي قالي ايه البلل ده ، بصيتله كده لقيته قام جاي وقاعد وفاتح رجلي وقالي عايز اشم ريحة البلل ده ، قام فاتح رجلي وقعد يلحس كسي من فوق الاندر ويقولي طعم كسك حلو قوي وفضل يلحس في كسي وجت مروة قعدت تمص لحمدي زبره عيني عينك كده ، فضلوا ينيكوا فيا هو من كسي ومروة تبعبصني في طيزي وفضلنا كده بتاع ساعتين واتناكنا بكل الاوضاع ، وفاجآة باب البيت بيتفتح ، مروة وحمدي اتخضوا قوي قولتلهم متخافوش ، دي هبة اختي ، هبة دخلت حسب اتفاقنا في التوقيت المظبوط وشافتنا وقامت قلعت هي كمان وعملنا حفلة نيك جماعي جديدة قعدنا فيها ساعتين كمان لحد ما جسمي اتقطم من كتر النيك وحمدي جاب 3 مرات وكل واحدة فينا شربت لبنه ، وبعدين قمنا وحمدي روح وانا وهبة حكينا لمروة الحكاية من طقطق لسلامو عليكو وحكينالها كمان اننا عارفين انها بتتناك في المستشفى ، وقولنالها بدل ما بتتناك ببلاش كده تيجي تشتغل معانا وبالفعل وافقت اسرع مما حد يتخيل ، وبقى كل اسبوع واحدة فينا تطلع رحلة مع واحد او اتنين خواجات او خلايجة في اجمل شواطئ وفنادق مصر ونلبس احلى مايوهات ونشرب ارقى خمر وناكل انضف اكل وكان الاتنين اللي بيقعدو في البيت بيخلو بالهم من سالي وكانو بيهتمو بجسمهم الفترة اللي هما قاعدينها لحد ما اتعلمنا الشغلانة وبقينا نعرف نجيب زباين من ورا حسن مدير الفندق ، وبالفعل قررت اسيب حسن اللي زعل وثار وهددني بس الميزة اني مكونتش سايبه ورايا اي دليل ممكن حسن يمسكه عليا لانه مكانش يعرف اسمي الحقيقي ولا اسامي اخواتي ولا العنوان ، وطبعا لو طلع اي صورة هنقول عليها فوتوشوب وممكن نرفع عليه قضية كمان نطالب فيها بتعويض ، المهم حسن فقد الامل وقررت اني اشتغل انا وهبة ومروة لوحدنا وفعلا بقينا ناخد العمولة اللي كان بياخدها حسن ودخلنا على كل مواقع التوصل الجنسي وعملنا بروفايلات وبقى الاجانب والعرب يطلبونا بالاسم وكنا بنشتغل بالاسبوع زي ما احنا وبقى معانا فلوس كتير جدا واما جوزي اشرف سئلني عن كل الفلوس دي قولتله ورث واتوزع علينا ، لحد ما جه يوم مكانش حد يتخيل انه ممكن ييجي ابدا مهما كان الحظ او الخيال او التوقع ، جه اليوم اللي كل الاوراق فيه اتكشفت لاشرف جوزي واللي رد فعله كان صادم اكتر من مجرد انه يعرف وده اللي هحكيه ليكم في المشهد الرابع وكيف سيطرت الشهوة على الشرف ، وكيف تحول الموقف لنصبح عائلة شهوانية كما تقول الكلمة المشهد الرابع كانت هبة في الغردقة وباقي على عودتها يومان ، كنت قد رفضت سفرية هبة لان زوجي يعمل بالغردقة وانا كنت دقيقة جدا في حساباتي ولا اريد ان يكون هناك شك ولو بنسبة 0% من نحية اشرف جوزي ، المهم قضت هبة اليومين وجت وبعدها بيوم رجع جوزي من السفر وحكى ليا الموضوع ده : حكى ليا ان المدير بتاعه في الشركة عامل حفلة للمهندسين والشركة قررت تعزم اسر المهندسين لمدة اسبوع في الغردقة ،وكانت مروة وهبة قاعدين مش عارفين يقولوا ايه ، انا قررت اتحجج بس هو صمم وصمم اكتر ان هبة ومروة ييجوا معانا الغردقة وهبة ومروة رفضوا الفكرة اصلا بس هو صمم وقال انه من زمان مصيفناش كلنا سوا خصوصا ان جوزي كان بيحب يطلع المصيف مع مروة وهبة لان دمهم خفيف وهما بيحبوه بطبعهم ، المهم بعد اصرار جامد من اشرف قررت مروة وهبة انهم ييجوا معانا ، وبالفعل جهزنا الشنط وطلعنا على المطار انا وجوزي اشرف وبنتي سالي ومروة وهبة اخواتي وركبنا الطيارة ونزلنا مطار الغردقة وكانت الشركة حاجزالنا في الفندق وهنا كانت المفاجآة ، هبة وقفت برا قصاد الفندق مش راضية تدخل واشرف بصلها باستغراب بس انا ومروة اما بصينا ليها فهمنا ان ده الفندق اللي هبة كانت نازلة فيه في سفريتها اللي فاتت ، هنا كلنا اتلخبطنا معرفناش نعمل ايه بس انا قررت انه منبينش اي نوع من انواع القلق او التوتر وخدت هبة من ايديها وقولت لاشرف معلش اصل دي اول مرة هبة تبات فيها برا البيت المهم طلعنا الغرف وفي الصباح الشركة عملت اجتماع لاسر المهندسين ونزلت انا واشرف وبنتي سالي ومروة وهبة وكان الاجتماع في قاعة اجتماعات موجودة بالفندق ، وفاجآة هبة تتذهل ، مدير الشركة اللي بيشتغل فيها جوزي كان هو الزبون اللي هي كانت نايمة معاه لمدة اسبوع ، مش هو لوحده ، لا ده كمان في احد اعضاء مجلس الادارة وكان اماراتي كان مع مدير الشركة وهما الاتنين مارسو مع هبة ، بعدين هبة حكيت لي ان المدير بتاع جوزي في الشركة جابها لعضو مجلس الادارة الخليجي واما قضى معاها يومين هي عجبت مدير الشركة فقضى معاها 3 ايام ، المهم كنا قاعدين في القاعة مش عارفين نعمل ايه ولقينا مدير الشركة جاي يسلم على جوزي وعلى اسرته وبص لهبة قوي وهبة غمزتله عشان ميتكلمش ، قام سلم على جوزي بحرارة وقاله شوف يا اشرف انت ليك عندي مفاجآة بكره ، الشركة قررت ترقيك . المهم فهمت من نظراته انه عايز هبة تاني ، روحنا بعد كده اتغدينا وبعدين خدت سالي بنتي ومروة وهبة وقولت لاشرف اننا طالعين حمام السباحة بتاع النساء وروحنا الماركت اشترينا 4 اطقم بيكيني ، واحد ليا وواحد لمروة وواحد لهبة وواحد لسالي بنتي اشرف انزعج وقالي بيكيني ليه ، قولتله مكتوب حمام سباحة حريمي بس وبراحتنا بقى ، المهم فعلا طلعنا حمام السباحة كان في روف الاوتيل ولبسنا المايوهات البيكيني وكانت اول مرة اشوف بنتي سالي وهي لابسة بيكيني نظرا لان اشرف مخدناش وصيف قبل كده ، سالي بنتي كانت فايرة قوي وجسمها بدأ يحلو كده ، المهم قعدت انا ومروة وهبة نفكر نعمل ايه في الموقف ده ، المهم معرفناش نوصل لاي حل ، نزلنا دخلنا السزيت بتاعنا وكل واحدة في اخواتي دخلت اوضتها وانا وسالي واشرف جوزي في اوضتنا ، المهم اشرف قالي قومي البسي البيكيني بتاعك كده عايز اشوفك بيه ، كنت شاريه بيكيني فتلة اول ما شافه هاج قوي وبعت سالي تبات مع خالتها وفضل ينيك فيا للصبح ، المهم قام هو الصبح بدري نزل يتمشى ويجيب سجاير وهو جاي في الطرقة كنت انا نايمة صاحية كده لقيت الباب بيتفتح وجوزي وواحد تاني معاه بيتكلمو وانا كنت عريانة عشان كنت نايمة في حضنه طول الليل ، المهم اتعمدت اني اظهر كسي وبزازي واعمل نفسي لسه نايمة وسمعت صوت الراجل كان السرفيس بيجيب الفطار لينا جوزي خده ودخل واتصدم اول ما شافني عريانه ، السرفيس بلم قصاد المنظر وجوزي هو كمان بقى يبص للواد ويبصلي وزبره وقف زي الحجر قام قال للولد خلاص روح انت واما نخلص اكل هنكلمكم ، المهم لقيت جوزي جه نام ورايا وقعد ينيكني جامد وكان هايج قوي قوي قوي ، ساعتها عرفت ان جوزي هاج اما شافني عريانه قصاد واحد غريب ، المهم صحاني وهو بينكني وقالي انه عايز ينزل البحر وياخدنا كلنا معاه ، وصحيت مروة وهبة وقولتلهم ، المهم وافقنا وجايين ننزل قال جيبتوا المايوهات معاكم ؟ فهبة ومروة قالوا مايوهات ايه ؟ فقولتله مينفعش يا اشرف نلبس المايوهات دي على البحر المكشوف قصاد الناس ؟ اشرف صمم وجبنا المايوهات وروحنا شاطئ راقي جدا وغيرنا وكانت مايوهاتنا احنا الاربعة فتلة ، انا وسالي بنتي ومروة وهبة ، وانا قاعدة وشايفة جوزي زوبرة واقف زي عمود الكهربا بالظبط ، المهم فضلت قاعدة برا على الشط وجالها تليفون وقالت انها هتسيبنا وتروح تعمل شوبنج ، اتاري مدير الشركة اللي فيها جوزي كلمها عشان ينيكها تاني وهي فعلا راحتله وقعدوا مع بعض في الجناح بتاعه وقالها انه شافني وشاف مروة اختي بس هو عينه على بنتي سالي ، هبة اتصدمت وقالتله سالي دي عيلة لسا في 3 اعدادي ، هو قالها انه مجنون جنس اطفال ونفسه في سالي ومستعد يعمل اي حاجة عشانها ، وعرض عليها مبلغ هي نفسها اتصدمت اول ما عرفت ، قالها مليون دولار هيدفعهم كاش ليها لو هي عرفت تخليه ينيك سالي وبرضى سالي كمان ، المهم جه الليل وهبة خدتني وقالت هنتمشى شوية وحكيت ليا على كل حاجة ، المبلغ عمى عنيا وبقيت انا ومروة وهبة مصدومين ؟ ازاي ارمي بنتي في نفس الطريق اللي انا ماشية فيه ؟ وازاي ابيع شرفها ؟ وازاي اصلا نقنعها انها تتناك برضاها من واحد اد جدا ؟ وهل هي اساسا عارفة يعني ايه نيك ولذة وكده ؟ وبدأنا نفكر في الموقوع لحد ما وصلنا فكرة شيطانية وده اللي هنحكية في المشهد الخامس والاخير المشهد الخامس والاخير كنت حكيت لهبة ومروة على موضوع السرفيس اللي دخل الاوضة يجيب الاكل وانا عريانة وازاي جوزي هاج جدا وناكني بقوة ، وانه بدأ يتنازل ويخليني البس المايوه العريان خالص ده كده عادي على الشط ، المهم قررنا نعمل بالونة اختبار لجوزي واستخدمنا مدير الشركة اللي اسمه ناجي بيه عشان نقدر نوصله للي هو عايزة وهو كس سالي بنتي واحنا كمان نوصل للي احنا عايزينه " المليون دولار " اتفقنا مع ناجي انه يعزم اشرف جوزي بكره على رحلة في يخت جوه البحر وفعلا بالليل لقينا اشرف بيقولنا يلا عشان بكره طالعين رحلة صيد بيخت فخم جدا مدير الشركة عازمة عليه ، وبالفعل طلعنا المركب فاجآة هبة لبست المايوه بتاعها وقعدت تروح وتيجي قصاد اشرف جوزي وناجي بيه لحد ما اشرف ولع قوي وهبة بقت تهيجة وتغريه وكل ما تيجي قصاده توطي او تعمل لحد ما ندهت عليه في اوضتها وقالتله يا اشرف تعالى ساعدني مش عارفة اقفل ترباس الباب ، وفعلا راحلها قامت قافلة الباب عليهم وحدفته على السرير ومسكت زوبره ولقته واقف زي الحجر وقالتله ايه يا شيري هيجتك ؟ اشرف مصدوم وهايج في نفس الوقت قامت هبة مقلعاه البنطلون وقعدت تمصله زوبره قوي وهو بدأ يلعب في بزازها وبالفعل ناكها قوي قوي قوي وقالتله على اني حكيت ليها على موضوع السرفيس وبكده اشرف عرف اني عرفت ، عرفت انه هاج اما شافني عريانه قصاد واحد تاني ، وهنا بدأ نوع جديد من الشهوة يسيطر على اشرف ، وفعلا اما خرج هو وهبة من الروم بتاعتهم سألته قولتله عرفت تصلح الترباس وهبة ردت بميوعة اه يا نودي عرف قوي قوي ، المهم اشرف قالي ما تقومي تلبسي المايوه ونطلع ناخد حمام شمس وفعلا دخلت انا ومروة لبسنا المايوهات وطلعنا انا وهبة ومروة واشرف وناجي بيه فوق السطح بتاع المركب ناخد حمام شمس وكانت مايوهاتنا كأننا عريانين بالظبط ، المهم هبة بقت تتمايع كل شوية واشرف بقى فري جدا وبعدين ناجي بك قام مشغل موسيقى وكنا احنا الاربعة ماشيين على الخطة اللي رسمتها بالظبط ، ناجي قام شغل موسيقى وطلب يرقص معايا قمت انا بصيت لاشرف اللي قالي عادي المهم فضل ناجي يرقص معايا سلو ويحضني ويعصر في وسطي ويضم صدري عليه قوي ويبص على بزازي واشرف زوبره باين من المايوه بتاعه كان واقف زي الصخر وكان ناجي برضو زوبره واقف زي الصخر وانا كل ما ناجي يضمني ليه ابص لاشرف الاقيه عادي والاقي نظرات عينه غريبة وكل شوية يحط ايده على زوبره اللي كان فاضحة قومت انا حاطة ايدي على زوبر ناجي بيه وفاجآة اشرف برقلي جامد ، قومت انا قررت اكسر كل الحواجز وقولتله يلا يا نوجة ننزل الاوضة ، اشرف بصلي كأني واحدة تانية خالص اول مرة يعرفها ، المهم ناجي مسكني من ايدي وشالني ونزل بيا على الاوضة قومت انا شديت اشرف من شعره وسحبته ورايا وهبة ومروة نزلو معانا ، المهم دخلنا الاوضة كلنا وناجي حطني على السرير قومت قولتله مش هتاكل يا نوجة ؟ قام ناجي فاتح رجلي وقاعد ياكل في كسي جامد قوي واشرف مذهول ، قامت هبة قالتله ايه يا شيري زوبرك واقف هو انت لسه مشبعتش من الشوية اللي قضيناهم سوا برا ، قامت مقلعاه الاندر وقعدت تمصله زوبره تاني ومروة طبعا لقت نفسها في الجنس الجماعي وخلت جوزي اشرف قاعد على الكرسي في الاوضة وهبة بتمصله زوبرة قامت هي واقفة على الكرسي وحطت راس اشرف بين رجلها واشرف قعد ياكل في كسها قوي قوي قوي وناجي بياكل في كسي قومت ماسكة الموبايل واديتن ميسد لبنتي سالي اللي كنت سايبالها باب الاوضة مفتوح قامت داخله الاوضة وهي وشها احمررر ومكسوفة جدا قومت قولتلها تعالي يا سالي ، اول ما قولت سالي اشرف اتنفض من مكانه وبصلي وبص لسالي اللي بزازها كانت حلوة ولابسة اندر فتلة بتاع المايوه وكان كسها بارز شوية من الاندر وجسمها لسه بيستوي ، اول ما ناجي شاف سالي قال انا عايزها ، اشرف قاله عايز مين ؟ قاله عايز سالي بنتك ؟ اشرف قال لاء واعترض قامت هبة زودت جرعة المص قوي قوي قوي وهو يقاوم ومش عارف ، وبدأت مروة تلحسله حلمات صدره وهو مش قادر يقاوم ، المهم ناجي سابني وقولتله قوم هات سالي قام ناجي شايل سالي ونيمها جمبي على السرير وانا قعدت اطبطب عليها عشان متخافش وقولتلها في سرها سالي يا حبيبتي انتي مش كنتي بتدعكي كسك واحنا نايمين ؟ قالتلي اه يا ماما قولتلها اهو بصي اونكل ناجي هيدعكهولك شوية اشرف قام مقوم هبة ومروة وجه قالي يا ناهد سالي لا ، المهم قومت انا فاتحة رجلين سالي وقولتله الكس ده يقول لاء ؟ وكان كس سالي جميل ولسه الشعر بينبت فيه بسيط جدا وكان مبلول دليل على هيجان سالي ، قومت مقلعاها السنتيان وقولتله البزاز دي تقول لاء ؟ حبات الفراولة دي تقول لاء ؟ اول ما ناجي شافهم اتجنن كان هينط على سالي ، بس اشرف اتجنن اكتر وحط ايده على كس بنته سالي وقعد يقول هي مش هتستمحل ، انا قولتله ملكش دعوة هي هتستحمل ، قام ناجي موشوش جوزي قاله انا متفق مع مراتك على مليون دولار غيرك ترقيتك في الشغل ومميزات متحلمش بيها ، اشرف اول ما سمع كده قال بس على شرط ؟ ناجي قاله اشرط ؟ قاله ميجيبش جواها ، ناجي قاله انا دافع مليون دولار عشان اعمل اللي انا عايزة ، المهم قولتله سيبه براحته يا اشرف ، قامت مروة قالتلنا اخرجو انتو بقى عشان اجهز سالي وخرجت انا وهبة وناجي واشرف جوزي من الاوضة ومروة قعدت تلحس في كس سالي قوي قوي قوي لحد ما سالي رعشت قامت ندهت على ناجي وفعلا كنا واقفين سامعين صوت سالي وهي بتتأوه ولا اجدع شرموطة في مصر ، خلت ابوها اشرف يهيج قايم شايلني وقعد ياكل في كسي قوي قوي قوي انا وهبة ومروة ، وقضت سالي مع ناجي بيه اسبوع ، وبعدين سافرنا انا وجوزي اشرف وسالي وهبة ومروة ، بس المرة دي اول مرة نتجمع كلنا واحنا اسرة كلها بتمارس الجنس ، كسبنا عضو جديد وهو سالي اللي هتجيب لينا دخل رهيب نظرا لصغر سنها . اول ليلة لينا في شقتنا في القاهرة اشرف دخل عليا الاوضة وقالي اقعدي صارحيني بكل حاجة وصارحته بالفعل بكل شئ ، كل شئ ، كان زمان دايما اشرف وهو بينكني كان بيخليني اتخيل شخص معين بالذات بينكني وكان دايما يخليني اندهله باسمه ، الشخص ده كان خطيبي الاولاني وكان شاب صايع جدا وجوزي كان بيكرهوا جدا ومع ذلك كنت كل ما اجيب سيرته جوزي ينيكني ويقولي اندهيلي قوليلي يا سمير وده اسم خطيبي الاولاني ، المهم جوزي فضل يجري ورا سمير ده عايز يعرف فين اراضيه لحد ما عرف انه بيشتغل في مصنع ملابس ، المهم جه وحكالي على اللي توصله في موضوع سمير اللي كان اول مرة يفتحه قصادي ، وفاجآة عرض علينا اشرف عرض غريب جدا قالي شوفي يا نودي انا ممكن اوافق واعملك كل اللي نفسك فيه عشان تستمري في شغلك ، بل اني هساعدك واحميكي كمان بس على شرط ؟ قولتله ايه ؟ قالي تخلي سمير ينيكك واشوفكم وهو بينيكك ونسجل النيكة دي فيديو وبالفعل روحت المصنع لسمير ووهمته بالحب وقضينا اكتر من شهر نتكلم في الموبايل وينيكني في الموبايل لحد ما في مرة اتفقت معاه يجيلي البيت ، كنا واخدين شقة مفروش انا واشرف عشان سمير اما ينيكني ميعرفش يجيلي تاني ، وفعلا سمير جالي الشقة وجوزي كان مستخبي في الدولار الجرار اللي في الاوضة وسالي كانت في صالة الشقة، سمير قلعني وقعد ينيكني قوي قوي قوي قوي وانا هجت جداااا وهجت لدرجة اني ندهت على سالي بنتي عشان سمير ينيكها بوالفعل سمير قعد ينيك سالي وانا قهوله نيك لبن جوزي ، سالي دي بنت جوزي عايزاك تنيكها وتنيك امها وفضل ينيكنا لحد ما ولعت قومت قايمة وفتحت الجرار بتاع الدولار ولقيت اشرف واقف عريان ماسك زوبره عمال يلعب فيه ، قومت قولتله تعالى يا منيوك شوف سمير وهو بينكني وينيك بنتك وبيهتك شرفك وعرضك ، وقعدت امصله في زوبره قوي قوي وفاجآة قومت حاطة صباعي في طيز جوزي وقعدت ابعبصه قوي قوي قوي وقولتله اني ممكن اهيجه اكتر بس اشوف سمير وهو بينيكه وفعلا سمير قام مبعبص جوزي ووسع خورم طيزه وقعد ينيك فيه قوي وانا الحس بيضان سمير وهو بياكل في شفايف سالي بنتي ، لحد ما قرر يجيب وانا قولتله هات في كسي وفعلا جاب اكبر كمية لبن شوفتها في حياتي في كسي ، خلصت الليلة ورجعنا بيتنا وسمير معرفش يوصلي تاني ، جوزي اشرف بقى مدير اعمالنا وضهرنا ، الفريق بتاعنا بقى انا وبنتي وهبة ومروة اختي وبقينا نصطاد بنات من على الفيسبوك والانترنت بس اللي بيبقو على الفرازة من الاخر ، كل ما ذكر في القصة دي حقيقي .. بس الاسماء مختلفة
  19. أختي رنا { الجزء الأول } أنا وائل عندى 21سنه وأختى رنا تصغرنى بسنتين ...نشأت فى أسره متحرره .. أسبور كما يقولون فى المجتمعات الراقيه .. كنا نعيش بطريقه الاجانب تقريبا.. فكان بابا يعمل فى السلك الدبلوماسى .. عشنا سنوات كثيره فى الخارج .. وكنا نقضى أجازتنا السنويه فى فيلتنا فى ارقى منتجعات الساحل الشمالى.. ورغم أن رنا كانت تصغرنى فى السن الا أن تجاربها الحياتيه والجنسيه أكبر من سنها بكثير ..فمرات كثيره كنت أجدها فى أوضاع غراميه ساخنه .. مع شباب جيران لنا فى المنتجع أو مساعدين لوالدى ونحن فى الخارج ... المهم أنها كانت شبقه لا تتحمل أن تعيش يوما بلا رجال ... وبحكم أننا كنا متفرنجين .. فكنت لا أعترض وماما وبابا لا بعترضون كذلك بأعتبار أنها حره فى حياتها وبالتالى فى جسدها ... كانت رنا جميله بشكل كبيير .. كانت تشبه الفتيات ألاجنبيات وتقلدهم .. فعندما تتحدث بلغه أجنبيه .. كان كثير من الناس وخصوصا الشباب يتعاملوا معها على انها خوجايه .... وكانت أيضا ملابسها متحرره فى كثير من الاوقات .. وجسمها نار .. صدر عامرناهد طرى بعض أجزاءه مكشوفه فى اغلب الاحيان .. حلماته منتصبه بارزه فى كل الاحيان .. طويله .. ممتلئه الارداف بشكل جميل .. مكوره البطن بأنوثه وفتنه .. طيازها ممتلئه بأستداره تجعلها ترتدى الجينز دائما تلفت الانظار لها وربما رأت بعض الانتفاخات فى مقدمات بنطلونات الرجال والشباب فتسعد وتبتسم وتتمايع ..حتى تصيد من أثارها منهم . وكان لايهمها سن .. كبير أم صغير .. كانت لها رغبات وميول لا يعلمها الا هى فيما تختار من الرجال... ورغم أننى كنت أيضا لى علاقات كثيره جدا .. مع كيثر من النساء والفتيات .. فقد كنت وسيما جدا .. تنجذب النساء لى بسهوله ويسر .. ولكننى قد أشعر بملل بسرعه .. وكنت أحب التجديد والتغيير .. وكانت رنا كذلك .. أثناء أجازتنا ألاخيره حدث ما سأرويه لكم ... كانت فيلتنا من طابقين بحديقه كبيره للخصوصيه .. وحمام سباحه ليس بالكبير يتوسط الحديقه ويقسمها نصفين ... عدت ذات يوم من الخارج وجدت رنا فى المطيخ تقوم بعمل كيك .. فهى تحب عمل المخبوزات بيديها وتستمتع بذلك .. سالتها عن ماما أخبرتنى أنها فى زياره بعض الا صدقاء .. طلبت منها مفتاح الباب الكبير لآدخال السياره ... وكانت من عادتها أن تضع كل ما تخاف ان تفقده من مجوهراتها أو مفاتيح صغيره او نقود .. فى سوتيانها .. كنساء الاحياء الشعبيه تماما ... وبما أن يدها كانت ملوثه بمكونات العجين .. فلم تستطع أن تضعها فى صدرها فأقتربت منى لآدس يدىفى صدرهاوأخرج المقتاح .. ترددت بعض الوقت ولكن ما المانع فأنها أختى ... وهى لم تتمنع أو ترفض .. دسست أصبعى الكبيران فى فتحه التى شيرت وبدأت أتحسس المفتاح ... ولكن لم أتمكن بسهوله فكبر حجم بزازها كان يمثل مشكله فى البحث .. تلمست طراوه بزازها وأصابعى تندس فيه .. حتى وجدت شئ حسبته المفتاح أو ماشابه .. فأمسكته بأطراف أصابعى لآسحبه .. ـصرخت رنا وهى تتمايل وتتأوه ....أى أى أووووه ....حاسب بتمسك أيه ... . كانت حلمات بزاها هى ما أمسكته أعصره بين أصابعى .. كانت حلماتها المنتصبه كبيره مستديره ناعمه .. أبعدت يدى بسرعه ..ولكن كنت كمن كان فى صدره مارد نائم واستيقظ ... شعرت بشعور غريب بين الرغبه والنشوه والتشوق لهذا الصدر وهذه الحلمات .. وحسيت برنا بتبص لى بصات غريبه وعلى فمها أبتسامه ...مددت يدى مره أخرى بحرص حتى وجدته ...شعرت بزبى أنتصب وانتفخ منه البنطلون .. لفت نظر رنا ألانتفاخ فتعلقت عينها به وأحمر وجهها وأرتعشت شفتاها ... أخذت المفتاح وذهبت .. أدخلت السياره بالجراج.. وكنت فى حاجه لحمام .. أرتديت المايوه وذهبت الى البيسين وأرتميت فيه أبرد جسمى من حراره الجو وحراره ماأشعر به بلمسى بزاز رنا ... كنت أأخذ الحمام من أوله لآخره مرات ومرات .. حتى سمعت صوت يقترب من البيسين .. فرفعت رأسى .. كانت رنا تقترب .. كانت ترتدى مايوه قطعه واحده أسود يضغط بزازها يخرجه بأستداره من فتحه الصدر الواسعه ومحرود من أسفله يظهر فلقتا طيزها كامله .. فلما شعرت بأننى رأيتها .. قالت .. ممكن أأخد غطس معاك ... أشرت لها بيدى .. أتفضلى .. فأرتمت غاطسه فى الماء وأختفت لحظه ... حتى ظهرت برأسها بجوارى وهى تنظر لى وتبتسم ... قضينا وقتا طويلا نتسابق ونسبح ونغطس حتى تعبت .. فأتجهت ناحيه السلم لتصعد .. وأنا خلفها ... صعدت رنا ووقفت بجوار السلم .. كنت أسفل منها .. ورأيت طرف خيط يتدلى من أسفل المايوه بتاعها .. نبهتها له .. مدت يدها بعفويه تشده .. لتنفك الخياطه من أسفل المايوه ..... ويرتفع المايوه الى اعلى بقوه جذب الصدر والاكتاف .. فتقع عينى على شعر عانتها الاصفر الناعم وهو يحيط كسها الصغير .. فأستدارت وهى تشد المايوه من الامام لتخبئ كسها عن عينى .. فأرتفع لتظهر طيازها عاريه تماما و ظهرها .. صعدت أنا ألسلم بسرعه ووقفت خلفها واقول خلاص ما تنكسفيش أنا شوفت كل حاجه .. ضربتنى على صدرى وهى تجرى بميوعه وطيازها تترجرج بجمال وأنوثه تذهب العقل ... جريت ورائها وأنا أمسك بها وأقول .. يلا أدخلى خدى دش ميه حلوه .. قبل ما تطلعى أوضتك .. سارت معى الى كابينه الدش ودخلت وهى تنزع عنها المايوه لتقف عاريه وراء الباب النصفى للحمام .. خلعت المايوه أنا كمان ودخلت ورائها ووقفنا عاريين تماما فى هذا المكان الضيق والتصقت بها .. بدء زبى فى الانتصاب وهو يخبطها فى جنبها ... كانت رنا تقف تحت الماء تستحم ... فشعرت بزبى فنظرت نحوه وهى تمسح المياه من فوق عينها ,, فتحت عينها على أتساعها من الدهشه من منظر زبى المنتفخ الكبير .. ألتفتت وهى تخفى وجهها بكفيها وتقول .. أيه ده أيه ده .. وقفت خلفها وأنا أحيطها بذراعى وكفى يمسك ببزازها أقفشهم وزبى أندس بين ساقاها تحت كسها مباشره ...شهقت وهى تتمايل وتقول لا بلاش كده عيب ... دفنت شفتاى فى كتفها ورقبتها أحرقهم بشفايفى المشتعله .. بدأت تترعش وتزووم ... ولفت جسمها وهى بتخضنى وزبى مرشوق فى بطنها بقوه ... تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه سخنه جدا ... ومدت يدها تفرك زبى وهى تتمايل وتقول ... عندك كل الزب ده .. يخرب عقلك ... ونزلت على ركبتها وهى تدس زبى فى فمها تمصه يهياج واضح ... وأنا أمسك برأسها مستمتع بما تفعله بزبى .. حتى سوتنى من النشوه والهياج .. أمسكت يدها وسرت بها الى خارج كابينه الحمام ولففتها ببشكير كبير وحملتها وهى متعلقه برقبتى الى داخل الفيلا ... صعدت بها السلم الى غرفتى .. أنزلتها على الباب .. أرتمت على السرير وهى تفتح فخادها تمسح كسها بأصابعها وبزازها تهتز ككرتين من القشطه متأرجحه فوق صدرها .. أرتميت فوقها ويدى تعصر بزازها وشفتاى تقطع شفتاها مصا وعضا وهى تتأووه ... بصوت مكتوم ... أرتفعت بجسمى وأنا أقترب بزبى من كسها أمسحه على شفراتها .. وهى تصرخ وترتفع ببطنها تمسح بشفرات كسها رأس زبى المنتفخه... وهى تتأوه أح أح أح حلو ... حلو ... كمان ..بالجامد .. دلكه بالجامد قوى .. أووووووه ... أووووه ... كنت فى منتهى الهياج .. وكنت أخاف من أن يندس منى فى كسها فأفض بكارتها ... نظرت لى وهى ترتعش وعرفت ما أنا أفكر فيه .. فألتفت بساقاها خلف ظهرى وهى تضمنى فأندفع زبى بقوه داخل كسها .. وهى تقول .. يلا .. نيك .. انا مش بنت .. أنت خايف من أيه ..حسيت ببعض الغضب فقد كنت أظن أن مغامراتها لا تتعدى بوس وتفريش وربما نيك فى الطيز ولكن أن تكون أمراه كفتيات ألاجانب .. فلم أكن متوقع ده... ولكن شهوتى غلبتنى.. كان كسها دافئ يجنن وهو يحيط زبى المنتصب ,,, وهى تهز وسطها تدلك زبى فيها .. وتنظر فى عينى بهياج وترجى ... سحبت زبى شهقت وهى تتأوه أوووووووه .. مش بسرعه كده ... يلا دخله تانى .. فدفعته بقوه فى كسها فتعلقت بيديها فى رقبتى وهى تقول أسند ضهرك على الحيطه هناك .. حملتها وسرت بظهرى الى الحائط وأستندت عليها .. فوضعت قدميها على الحائط خلفى وهى ترتفع وتنزل بجسمها فيخرج ويدخل زبى من كسها بقوه وهى تتعلق فى رقبتى حتى لا تسقط .. وكانت ترتعش من جنونها هى تصرخ .. أه أه أه أه أوعى تجيب بسرعه.... أأقتلك .. أوعى تجيب بسرعه .. حرام تموتنى .. أه أه أه أوووووه .زبك حلو .. زبك حديد... وهى تأتى ماء شهوتها وترتعش وتنتفض .. ولحسن حظها أننى كنت نايك صاحبتها سوسن الصبح فكنت مش هايج قوى وتقريبا كان اللبن عندى مافيش .. .. فـتأخرت فى قذف لبنى فى كسها ... صرخت رنا وهى تأتى بشهوتها ألاخيره .. ودينى على السرير من قادره ..خلاص .. حاأقع على الارض .. الحقنى ... سرت أحملها خطوات الى السرير وهى ترتخى وتكاد ترتمى على الارض .. نامت على السرير وهى تنقلب على وشها فأنسحب زبى من كسها يهتز بين ساقاى .. وأرتفعت برجليها وضع السجود وهى تقول بصوت ضعيف جدا .. يلا كمل نيكك فى طيزى .. يلا .. بسرعه .. مش قادره ..حا أتجنن من زبك ده ...عندك كريم .. بلاش على الناشف .. لم يكن عندى أى كريم للنيك بالطيز حاليا ... وفكرت بسرعه وأنا أجرى ناحيه المطيخ وبحثت عن زجاجه زبت الزيتون..... وجدتها ... رجعت بسرعه .. قالت وهى تنظر لى من الجانب .. روحت فين كل ده وسايبنى كده ... لم أتكلم ولكن فتحت غطاء الزجاجه ووضعتها فى خرم طيز رنا .. بدأ الزيت ينزل فى داخل طيزها ويسيل حولها .. رفعت الزجاجه وأكملت بأصابعى بعبصتها ودفع الزيت فى جوفها وهى تتأووه بنعومه ومنيكه تهيج الميت ... أوه أوه أوه ...بتعمل أيه بصباعك الشقى ده .. أحوووووووه أووووووووه .. أيوه جوه كمان... كمان ... عاوزه طيزى ناعمه علشان زبك يتدلع جواها , أح أح أووووووف أحووووه وهى تتمايل تدلك أصبعى بخرمها .. أصبحت جاهزه .. سحبت أصبعى وأنا أقترب بزبى من خرمها الكبير .. والمستعمل بشده وعنف ... ووضعت رأس زبى .. فرجعت للخلف .. لينزلق زبى كله فى جوفها النارى الحارق ... مسكتها من جنبيها وأنا أحاول سحب زبى من طيزها .. ولكنها ضمت عليه خاتمها لتعصره وتمنعه من الخروج ... حتى خفت قبضتها على زبى .. فعرفت أنها سمحت لى أن أسحبه .. فسحبته وهى تزووم أووووه .. أه أه أه ,, زبك عسل .. يلا نيك .. وبقيت أنيكها بقوه أدخل زبى واسحبه بقوه وهى تتمايل مستمتعه ... أرتمت على وجهها وأستلقت بكامل جسمها على السريركاد زبى يخرج من طيزها .. وهى تقول .. خلاص أنا أتهديت مش قادره .. ماعنديش شهوه تانى أجيبها .. كسى فاضى خالص .. بلاش تجيب لبنك فى طيزى بيحرقنى قوى .. طلع زبك أجيبلك لبنك على بزازى او فى بقى ... كنت مش مستحمل حراره جوفها وسخونه كلامها .. وبقيت هايج مجنون .. أخرجت زبى من طيزها وقربته من بقها .. مسحته على شفايفها من بره .. طلعت لسانها تلحسه وهى بتمسكه بأيدها تحطه فى بقها زى ما تكون حا تقطم خياره ... وعضعضته بنعومه و أيدها شايله بيوضى تعصرها برقه .. ومالت على ظهرها وهى بتقول يلا أدفسه بين بزازى وجيبهم .. وضمت بزازها الكبيره المنتصبه وهى تنظر لى بعين شهوانيه قاتله ... دفنت زبى بين بزازها فأختفى من كبرهم .. وبدأت أدلكه بالراحه وهى تطبق عليه بطراوه .. ليقدف لبنه بقوه على وجهها ورقبتها وشعرها وهى تتضاحك من قوه القذف ... وأرتميت جنبها ويدى تمسح لبنى توزعه على صدرها الجميل الكبير الشقى ورقبتها وهى تخرج لسانها تلحس ما حول شفتيها من لبن ... وحضنتها وأنا أقول .. عاوز أعرف مين اللى فتحك من قدام وورا يالبوه ... ضحكت وهى تسحب يدى تضعها على بزازها .. وتقول .. ياااااااااه .. مش فاكره .. كل راجل شوفته وعجبنى ناكنى .. ماكانش فاضل غيرك .. علشان أكمل المجموعه .. عاوز أحكيلك بالتفصيل .. قرصتها فى حلمته بزها بقوه .,, أيوه .... صرخت بميوعه مستمتعه من قرصتى وهى تمسك زبى تشده وتعصره .. .. قالت .. بص ياسيدى .........وبدأت تحكى... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ { الجزء الثاني } عاوزه أقول لك أنك أنت السبب ... عارف ليه ... كنت دايما بتجيب البنات فى جراج الفيلا وبأشوفك وانت تعمل فيهم عمايل تهيج الحجر .. وكان منهم صحباتى .. اللى كانوا بيقولولى كل حاجه .. وكنت بأعرف المواعيد بتاعتكم ومكان اللقاء .. فاكر..صحبتى سها .. سرحت ثوانى .. تذكرتها .. أيوه .. سها صاحبتك .. اللى كانت دايما تلبس بيكينى أحمر أو مش فاكر روز .. البنت الهايجه دى.. قالت .. ايوووووه .. قلت .. بس دى كانت دايما شرقانه قوى ... دى أتناكت من كل الرجاله اللى هنا ويمكن الشجر والصخر كمان ... - ماهى كمان السبب فى هيجانى وخلتنى زى ما أنت شايف .. -عارفه أنها كانت ما تصدق تكون مع شاب او راجل وحدهم ألا وتهجم عليه بشهوانيه وماتسيبوش الا لما ينيكها -- وتخلص عليه وتسيبه فاضى مش قادر يمشى ... - تصور أنها من سن15سنه وهى مفتوحه ...وأول اللى فتحها باباها .. - باباها .. لا أنتى شوقتينى .. عاوز أعرف الحكايه دى ... - تصدق كمان أنها خلتنى أشوفها وهى بتغرى باباها وكمان وهو بينكها .. لما كنت حا أتجنن - أحكى أحكى .. ده أنت طلعت حكايه .. شوف ياسيدى .. فى يوم قالت لى سها وهى بتترعش .. رنا .. أنا مش قادره .. كسى مولع نار .. عاوزه راجل يطفيه .. مش قادره .. خلاص حا أتجنن ... تصورى لسه من يومين شايفه بابا وهو ماسك الهوس كيبر الفلبينه ونازل فيها نيك .. كنت حا أتجنن من اللى كان بيعمله فيها واللى تعمله فيه ... كان منظرهم يخبل .. تصدقى أن النيك أمتع وأجمل حاجه فى الدنيا ... أنا كنت ساعات بأصحى بالليل على بابا وهو نازل نيك فى ماما .. كانوا بيبقوا عريانين خالص وزب بابا واقف وكبير قوى يجنن وهوه بيدعك فى ماما بيه ويدخله فيها وهى بتتأوه وتترجاه شويه ينيك بالراحه وشويه يكون بالجامد ... كنت مش بازعل قوى علشان دى ماما .. وشوفتها بتبقى سعيده بعد كده .. لكن برضه كنت بهيج وبيبقى نفسى يتعمل فيا زى ما بيتعمل فيها ... وكملت رنا ... فى مره كنا فى الصاله بنتفرج على فيلم سكس فيه مناظر تجنن .. بنات ورجاله عريانين أجسامهم نار والنيك نازل زى المطر .. كل الناس بتنيك فى بعض .. لما كنا بنحضن بعض أنا وسهاونقفش بزاز بعض وكان نفسنا نقلع عريانين خالص ونعمل فى بعضنا زى الفيلم من الهيجان لكن كنا خايفيين حد ييجى ... كانت مامتها على البلاج مع صاحباتها .. وأحنا قعدنا ماروحناش البلاج علشان الشمس كانت جامده قوى .. وسها كانت بتحب تكون بشرتها بيضا .. بتخاف من السمار ... كانت بتقول جسمى الابيض بيبقى مغرى للشبان ... المهم .. وأحنا مندمجين فى الفيلم سمعنا صوت عربيه وقفت قدام الفيلا .. بصت سها وهى بتقول بابا جه ... قفلنا الفيلم بسرعه وجريت أنا بسرعه وخرجت من الباب الثانى للفيلا من ناحيه المطبخ .. ووقفت شويه لغايه باباها ما يطلع فوق علشان نكمل الفيلم .. كنت حا أتجنن عاوزه أكمله من اللى كنت فيه من هيجان ... لقيت بابا سها دخل عليها .. سلمت عليه .. بص لها وهو بيقول .. وشك أحمر كده ليه وشكلك غريب .. قالت سها بسرعه .. كنت نايمه ... سألها عن مامتها والهوس كيبر .. قالت له أنهم فى البلاج .... قال .. طيب تعرفى تجهزى الحمام ليا .. قالت .. طبعا هوه أنا لسه صغيره .. وهى تلف بجسمها وتضم التى شيرت على صدرها وتقول ..حتى شوف .. نظر اليها باباها وأبتسم ..وطلع السلم لفوق ...أشارت لى سها بيدها ..تعالى .. وهى تقول .. بابا منظره هايج .. وماما والهوس كيبر مش موجودين .. والظاهر انه شارب له كاسين فى الطياره .. يعنى ممكن أهيجه .. تعالى ورايا شوفى حا أعمل أيه مشيت وراها زى المتنومه مغناطيسى .. دخلت الحمام معاها .. وقفتنى ورا ستاره الغساله وهى بتقول خليكى هنا أوعى تعملى صوت مهما حصل .. أرجوكى .. بدأت تجهيز الحمام .. مليت البانيو وحطت صابون الشاور والمعطر .. وخلت الحمام تمام ... شويه وباباها جه وكان لابس الروب .. قال لها شكرا .. أتفضلى بقى علشان أأخذ حمامى .. قالت .. لا أنا معاك حا أساعدك زى ماما ما بتعمل ... ضحك وهو يقول .. لا مش للدرجه دى ماما بتساعدنى بطريقه ما تقدريش عليها .. خرجت سها وهى تختبأ وتنظر من فتحه الباب الموارب ... خلع باباها الروب ووقف عريان وهو يضع قدمه داخل البانيو ... وقعت عينى على مابين فخديه .. أوووووه .. صعقت .. أيه ده ..حاجه كده كبيره مكوره مدلدل منها كيس ثقيل عليها شعر خفيف ...طرى مش زى اللى فى الفيلم ... شويه وبدأ بابا سها يدعك فيه بأيديه .. ألا وفوجئت بيه يتمدد ويبقى زى اللى فى الفيلم بالضبط .. كبير بشكل ملفت .. وبدأ الكيس اللى تحت يصغر ويرتفع لفوق ... والزب يتصلب ويتمدد لقدام ... حطيت أيدى على بقى من المفاجأه وكانت دى أول مره أشوف زب حقيقى لحم ودم ... فى الوقت ده .. فتحت سها الباب وهى ماسكه فوطه أو بشكير مش فاكره وهى بتقول لباباها .. نسيت أجيب لك بشكير .. بسرعه لقيت باباها قعد فى ميه البانيو يخبئ زبه الواقف ... قربت منه سها وهى بتقول تحب أدلك جسمك زى ماما ما بتعمل ... نطق باباها ولسانه ثقيل من الخمر .. لا .. لا.. شكرا ... ولكنها بكل برود أقتربت وهى تمسح كتفاه بيديها كالمساج ... وبدأت تنزل لصدره .. ونزلت بسرعه بين فخديه المختفين فى الماء .. عرفت انها تمسك زبه أو تدلكه .. من منظر وجه باباها .. مالت كأنها فقدت توازنها لتسقط فى البانيو فوق باباها .. صرخ باباها حاسبى تنجرحى .. وحملها ليخرجها من الماء وجسمها كله يقطر ماء ...وبسرعه بدأت تتخلص من ملابسها المبتله لتقف عاريه تماما .. كان جسمها جميل بض .. بزازها مستديره كبيره ناهده ... تنتصب فى وسطها حلمات ورديه وحولها دائره كبيره بلون أغمق من لون الحلمات .. كان صدرى يقارب شكل صدر سها .. ولكن حلماتها كانت أكبر وهالتها أوسع وأغمق .. المهم ......رجعت سها بسرعه للبانيو لتستلقى بجوار باباها وترتمى بصدرها على صدره ... وبدأت بكفها تمسح صدره وبطنه وهى تجلس على فخاده بفخادها العريانه .. وباباها .. يتأوه .. مش كده يا سها .. لا أطلعى .. مش حا ينفع كده .. وشفتاه تنتفخ وهو يلف وجهه بعيدا عن وجهها ... ولكن بشقاوه أو بهياج ... قبلته فى شفتاه بسخونه .. أستسلم ... ركبت فوقه ..الوجه فى الوجه .. ويده أمتدت تعصر بزازها .. ويدها كانت تمسح بين فخاده أو تشد زبه تدلكه كما كنت أتخيل ده من حركه المياه فى البانيو ... لم أكن أرى يدها ولكن كنت أشعر بتأثيرها على باباها ... كانت سها زى المجنونه وهى تمسح جسمها العريان بجسم باباها ... وهو كمان بقى يعصرها لصدره وشفايفه ملصوقه فى رقبتها .. زى دراكيولا بيمص دم ضحيته ... لكن كانت تترعش من اللى بتعمله شفايفه فى رقبتها ... كنت سامعاها بتتأوه وبتضرب الميه برجليها كأنها بتسبح فى البيسين مش فى البانيو من الهيجان .. شويه ولقيت باباها قام وقف وجسمه وجسمها كله شاور .. كان زبه يجنن .. واقف قدامه .. كبير قوى قوى .. زى الرجاله اللى فى الفيلم رأسه من قدام مكوره زى كوره البنج بونج بس لونها أحمر ... فتح باباها الدش بأيدين بتترعش .. ووقفوا يشطفوا أجسامهم من الرغوه .. وسها متعلقه فيه كأنها ما صدقت تلاقى راجل ... لفت سها بجسمها وهى يتمسح طيازها يزب باباها ... ومالت بجسمها لقدام تدلك زبه بين الفلقتين...مد باباها أيده يبعبصها فى طيزها ويختبر فتحه شرجها .. كانت لسه بكر من الطيز والكس.. نزل على ركبه وهو بيفتح الفلقتين بأيده .. قال لها .. أنت لسه ضيقه قوى .. مش راح أقدر أدخله هنا فى خزم طيزك.. زبى كبير .. يموتك ...طيزك عاوزه شويه تجهيز ... أرتفعت سها بجسمها وهى تستدير ناحيه بابها وهى تمسك زبه بيدها تمسحه وتقول .. مش عاوزاه فى طيزى .. عاوزاه قدام ..زى ما بتعمل مع ماما ... وباهونى ( الهوس كيبر ) فتح باباها عينه مندهشا من كلمه باهونى .. وهو يحملها بين يديه ويخرج بها من الحمام وهو يقول .. لا أنت كبرتى بصحيح ولازم بقك ده يسكت ... سار الى أوضه النوم .. خرجت أنا ورائهم متلصصه .. ووقفت وراء الباب ..رمى سها على السرير .. فأستلقت على ظهرها تفتح فخادها وركبتها مثنيه ترتفع بكسها لفوق وهى تتمايل كأنها ترقص .. مال باباها على كسها وهو يضعه كله فى بقه ليختفى .. ويمص بقوه وعنف ... صرخت سها ... أحوووووووه ... أنت بتعض .. أنت بتعض ... أه أه أه أه أه .. حلو ..حلو قوى .. عضنى كمان .. كل كسى أكل ... أووووووووه أووووووه وهى تتمايل وترتفع بصدرها لترى ما يفعله أبوها بكسها ... كنت أسمع باباها وهو يمص كسها بصوت عالى زى مايكون بيشرب من زجاجه مياه ... عرفت أنه كان يشرب ميه شهوتها الغزيز ... كانت سها ترتفع بجسمها وترميه للخلف مستلقيه على ظهرها من النشوه والمتعه والهياج ... حسيت بالميه على فخادى نازله كأنى شخيت على روحى .. لكن كانت بأحساس تانى خالص .. ميه سخنه بتنزل بمتعه ولذه ... وجسمى بيتنفض .. حطيت أيدى على بقى علشان أكتم صوتى أحسن أ نفضح ..سمعت باباها بيقولها .. لا .. مافيش فايده .. أنت لازم تتناكى فى كسك .. انا مولع وأنت هايجه قوى ... وسحبها من رجليها فشخها .. وهو بيقرب من كسها بزبه الكبير .. وبيقول لها أوعى تصرخى .. أوعى تصرخى .. ومسح زبه مرتين ثلاثه على كسها من بره من فوق لتحت ... ودفسه بالراحه ... بدأ يغيب حبه حبه فى كسها .. لغايه لما لقيتها أرتفعت بجسمها حضنته بالجامد وصرخت ... فضلوا لى كده شويه صغيرين .. وبعدين سابت أيديها ونامت على ضهرها وهى بتبص عليه وتبتسم ... عرف باباها أن ألالم خف شويه .. بدء يسحب زبه بالراحه لبره ... كان زبه مليان دم ... دخله فيها تانى بالراحه وهو بيسألها .. بيوجعك ... قالت بصوت يتسمع بصعوبه .. لا .. حلو ... وفضل يسحبه بالراحه ويدخله بالراحه كأنه يبرد حته دهب خايف يهدر منها حاجه ... بدأت سها تستجيب للنيك وتتأوه من الهياج ونسيت الجرح من المتعه .. وكان باباها خبير وخبره ... بدأ يسرع فى النيك وهى تتمايل وتتأوه من المتعه والهيجان ... ترتفع بجسمها لفوق تمسح صدره بكفوفها .. وتترمى على ظهرها بقوه .. ترتفع بكتافها تبص على زبه بيعمل ايه فى كسها وهى بتمايل وتهز بزازها وترجع تترمى على ظهرها تانى ,, وهى مش فى حالتها الطبيعه .. كانت زى المجنونه ... تتأوه أووووووه .. بييحرق بس حلو... أه أه أه أه أه كمان عاوزه أحس بالشطه جواه ..أحووووووووه نار جوايا لذيذه ... أسسسسسس أغ أغ أغ أغ أغ ... بابا .. بابا ... أممممممممم حرام عليك جننتنى .. النيك لذيذ .. النيك حلو ... عاوزه أتناك كده على طول ,, أحووووووه .. أووووه أح أح أح ـ وصوتها يعلو مره ويختفى مره وجسمها ينتفض مره ويهدأ مره .. وانا كنت زى المجنونه أيدى بتدعك كسى لما أتهرا من الدعك ... وميه سخنه بتنزل منى حنفيه ... وجسمى كله مولع نا ر..... سحب باباها زبه بسرعه من كسها وهو يتهز جامد جامد ويندفع منه ميه بتروح بعيد قوى من شده خروجها من زبه .. يمكن وصلت لغا يه باب الدولاب ... ومال بجسمه على السرير وهو يحط بقه على كسها يمصه بشهوه وهى ترقص من تحته .. كانت فعلا بترقص من المتعه .. وكسها بينزل ميته فى بقه وهو يلحس زى القطه الجعانه ... قعدت أنا على الغساله .. كانت رجلى مش شيلانى من التعب اوالمتعه أوالهيجان مش عارفه ... شويه وحسيت باباها عاوز يخرج وبيقولها .. حاأخد حمام بسرعه وأروح لماما على البلاج .. ولما تحسى أنك بقيتى أحسن حصلينا ... جريت أنا بسرعه وأختبأت ... أخد باباها حمامه بسرعه ولبس هدومه وخرج .. كانت سها لسه نايمه عريانه على السرير مش قادره تقوم ... لما عرفت أناأن باباها أبتعد .. دخلت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها .. بصت لى بعين لسه مغمضه .. أبتسمت لى فأبتسمت لها .. قالت شوفت صحبتك كان بيتعمل فيها أيه ... وضحكنا .... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ { الجزء الثالث } قلت وأنا أمسح زبى المنتصب .. لا .. لا أنا عاوز أعرف حكايتك أنت مش سها وغيرها .. أحكيلى مين اللى فتحك وناكك كده فى طيزك وكسك .. وبعدين تحكيلى عن صحباتك ومغامراتهم ...بصت لزبى المنتصب ومدت أيدها تمسحه وبدأت تدلكه وهى بتبص فى عينى وبتقول وبعدين فى زبك المنفوخ ده أنا باأموت لما أشوف زب كده ... كسى بيولع نار وعاوز يتناك .. أمسكت يدها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. مش حا تشوفى من زبى ولا نيكه الا لما تحكى الاول ... سمعنا أصوات تقترب من الفيلا فعرفنا أن هناك زوار لنا .. فقامت رنا وهى تلف جسمها ببكشير وتجرى ناحيه أوضتها وأختفت .. أرتميت على السرير وأنا ألف الغطاء الخفيف على وسطى ليخفى زبى وعانتى وروحت فى نوم عميق وأنا أحلم ب.. رنا ومتشوق لحكايتها ... شعرت بأيد ناعمه صغيره وشفايف سخنه بتمسح صدرى العريان .. فتحت عينى .. كانت رنا ... قالت وهى تضحك قوم ياكسلان .. مش حا تتغدى .. أحنا بقينا المغرب.. بصيت لها ... كانت لابسه لبس الخروج .. قلت لها على فين ..... رايحه الديسكو أهد جسمى شويه ... طيب ما تخليكى معايا وأنا أهده لك ... لا ياروحى معايا ميعاد مع صحباتى وحاأجيلك بالليل ... صحباتك ولا صحابك ... يالبوه ... لا وحياتك صحباتى .. ماعنديش صحاب دلوقتى غيرك .. كلهم شبعت منهم وزهقت .. أنت اللى جديد لنج... طيب حا نشوف وحاأعرف أذا كنتى أتشاقيتى مع حد ... أوكيه .. باى ..... باى .. وخرجت... قمت بكسل دخلت الحمام .. ودقائق كنت فى الصاله السفليه .. وجدت بعض العلب لطعام جاهز خاص بى وعليه ورقه تخبرنى بذلك ... قمت بتسخينه وأكلت بشراهه ... وخرجت للقاء الاصدقاء ... مرت الساعات بطيئه وأنا أستعجلها ليأتى الليل ... فقد كنت فى شوق لرنا وحكايتها ... رجعت البيت .. صعدت ناحيه غرفه نوم رنا .. أقتربت أتسمع على الباب... لم أسمع صوتا بالداخل.. فتحت الباب بهدوء وأنا أدفع براسى أنظر داخل الغرفه .. كانت الغرفه خاليه ... قلت فى نفسى لعلها لسه فى الديسكو .. وأتجهت ناحيه أوضتى .. فتحت الباب .. فوجئت .. كانت رنا مستلقيه على وشها فوق سريرى تغطى جسمها بملايه السرير الستان الخفيفه .. وحول السرير ملابسها ملقاه بأهمال كأنها خلعتها على عجل .. سوتيان وكيلوت وبنطلون جينز وبلوزه ... لتعرفنى بأنهاعريانه خالص تحت الملايه ... وكانت تنظر فى الللاب توب بتاعى .. أقتربت وأنا أمسح على ظهرها .. كانت تشاهد فيلم جنسى نار على النت ... بمجرد لمسى ظهرها بيدى تأوهت .. وهى تقول .. أوووه بأموت من القماش الناعم وهو بيمسح جسمى العريان ... قلت .. تعرفى وأنا كمان .. لما بأكون لابس بيجامه او روب حرير على جسمى العريان .. زبى بيقف من غير حاجه كده وبأبقى عاوز أنيك حالا .. أستدرارت ناحيتى .. وقعت عينى على بقعه بلل قدام كسها فى الملايه الستان .. شاورت على البقعه وانا أقول ايه ده بقى ؟ ضحكت وهى تقول بميوعه .. أعمل أيه الفيلم كان سخن وكسى مش مستحمل .. شايف دموعه وهو بيبكى .. بدأت أقلع هدومى وأرميها جنب هدومها ... وبقيت عريان خالص ودسيت جسمى جنبها تحت الملايه ولفيت ذراعى حضنتها ... لقيت أيدها بسرعه مسكت زبى تعصره وتدلك فيه ... ملت على بقها ومسكت شفايفها بشفايفى ومصيتها مص جامد .. وهى تترعش وتدفع لسانها جوه بقى عوزانى أمصه لها .. مصيته بلذه وهى بتتنفض وتتمايل بجسمها فى حضنى زى الطفل وهو يحاول ان يتخلص من حضن أمه لينزل على الارض ليلعب ..تخلصت من حضنى وهى ترتعش وصوت أنفاسها عاليه قوى وركبت فوقى بفخديها على فخد ساقى اليمنى وبدأت تعصر كسها بركبتى وتدلكه من ألامام للخلف وبالعكس .. حسيت بميه غرقت ركبتى نازله من كسها ...ومالت تبوسنى تانى .. تلامست السنتنا .. سحبت لسانى فى فمها وفركته مصا وهى تتأوه بصوت مكتوب .. كانت يداى تعصر بزازها بقوه .. لتزداد هياجا على هياج .... ويدها تفتك بزبى تعصره ... ملت أوشوشها فى أذنها بأنفاسى الساخنه .. مش قلنا مافيش نيك قبل ما تحكى لى .. نظرت لى بعين نصف مغمضه .. أرجوك .. مش قادره ..نيكنى دلوقت .. وأنا حاأحكيلك للصبح .. حرام عليك حد يسيب اخته هايجه كده.. كسى بيغلى .. طفينى أرجوك ... كانت تتكلم وهى تقترب بكسها من زبى وبيدها وضعته بين شفراتها الملهلبه ونزلت بثقل جسمها .. أخترقها زبى كله وتلامست عا نتها بعانتى ... وجسمها كله يرتعش بقوه وعنف من تأثير دخول زبى فيها .. أحتضنت رقبتى بيديها وأرتمت رأسها على كتفى وسكتت حركتها كأنها غابت عن الوعى .. ليس فيها من حياه سوى جسمها الذى يرتعش ويهتز ...لغايه لما سمعتها تتكلم بصوت ضعيف ... لا .. لا .. مش ممكن .. زبك جبار ...أنا ماكنتش متصوراه كده .. لا ..لا .. ده كده أنا اموت ... وهى ترتفع بجسمها ليخرج زبى من كسها حتى رأسه ... وتجلس بقوه .. فتصفق بطنى على بطنها ... وتعود ترتمى على كتفى بلا حركه .. كانت كل مره ترتفع وتنزل على زبى تغيب عن الوعى دقيقه .. أقل أو أكثر ولكن كانت ربما تستريح أو تنتشى أو تستمتع ... كنت مستمتع بما أراه منها .. كانت جنسيه مميزه ... عده مرات تصعد وتهبط .. لغايه لما سمعتها بتقول .. مش قادره ... رجلى مش شايلانى ... حملتها وأنمتها على ظهرها وركبت فوقها وزبى لسه راشق فى كسها .. لفت ساقاها وراء ظهرى متخوفه أن أسحب زبى من كسها وشبكت قدميهاخلف ظهرى... حاولت بصعوبه أن أخرج زبى من كسها لم أتمكن ألابأخراج جزء بسيط .. فرجعته فيها بقوه .. شهقت .. وهى تتمايل بوجهها وتتأوه .. وفكت قدماها لتعطينى حريه أكثر ... بدأت أنيكها بعنف وقوه .. وزبى يخبط فى كسها ليدفع جسمها للوراء من قوه ألاصطدام ... وهى تصرخ .. أحووووووه أحوووووووه أوووووف أوووف أوووف أح أح أح .. مش بالجامد كده .. زبك حا يموتنى ..أنا أختك حبيتك... فخففت من ضرباتى فى كسها .. صرخت ... أوووووه أووووف أووووف أح اح اح نيكنى بالجامد .. مش بالراحه كده..وجسمها يتقلص وشهوتها تأتيها مره بعد مره وكنا كأننا فى معركه من بعثره السرير ونصفها العلوى يقترب من السقوط من فوق السرير ....سحبت ساقاها لآعيدهاللسرير .. وجسمها كقطعه لحم بلا روح ... وذراعاها مرفوعان لآعلى ووجهها ينظر الى الشمال بلا حركه... سوى صدرها الذى يرتفع وينخفض بقوه وبسرعه ..وأنفاسها عاليه .... قلبتها بيداى لتنام على وجهها... أنقلبت ... مددت يدى أمسح ظهرها العريان وأقتربت بفمى قبلت قباب طيازها الناعمه .. فأنتفضت مره وسكنت ... وهى تزووم .. أه أه أه مش قادره ... أه أه أه عاوزه أنام .. غطينى وسيبنى أنام شويه صغيره .. كانت كأنها تتكلم وهى نائمه .. سحبت الملايه على جسمها العريان ووضعت مخده تحت رأسها .. نامت ... نظرت لزبى المنتصب بقوه .. وأنا أقول له كأنه يفهمنى ويسمعنى ... خلاص .. نستنى شويه لما تقوم البنت حا تموت من شهوتها... وزحفت بجسمى على السرير أتيت باللآب توب وبدأت أتفرج على فيلم ... كان جنسى عنيف .. فزادنى هياجا .. أغلقته .. وقمت للحمام وأنا عارى أتلصص حتى لا يكون هناك أحد يرانى ... ووقفت تحت الدش البارد أغسل جسمى وزبى .. لغايه لما هديت ... و ما أشعر الا برنا تقف خلفى تمسح ظهرى ببزازها وهى تقول .. روحت فين ياهراب ... وجلست على ركبتيها تبوس طيازى وتلحسهم وهى بتقول أه أه طيازك تجنن .. كان نفسى أبوسهم من زمان لما كنت بأشوفهم وهما مكورين فى البنطلون .. كنت بأتجنن ... بأحب طياز الرجاله المدوره الحلوه زى دى ... كانت تتكلم ويدها اليمين بين فخداى من الخلف تحلب زبى حلبا .. لم يكد يستريح .. ليقف من جديد من شدها فيه ...التفت بجسمى أعطيتها وجههى .. فصار زبى منتصبا أمام شفتاها .. وجدتها كأسد يفتح فمه أخذت زبى كله فى فمها وأقفلت عليه شفتاها وكفها يحمل بيضاتى تفركهم برقه ونعومه .ونزلت مص فى زبى ودلكه فى أجناب خدودها وهى بتبص لى بعينها تشوف العذاب اللى أنا فيه وعينها تضحك ...أمسكت رأسها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. كفايه .. كفايه .. حاأجيب فى بقك ... كفايه ... أخرجت رنا زبى بسرعه من بقها .. وهى تقف تحضنى وتتمايل بدلع ... وتقول عاوزه واحد سخن كده ورا .. عاوزاك تقطع طيزى نيك ... ممكن ... وهى تمسكنى من يدى وتخرج من الحمام بسرعه لغرفه نومى .... كانت تلف يدها حول وسطى ونحن نسير وهى تقول ..عندك كريم ... وترد على نفسها .. عموما أنا عملت حسابى وجبت الكريم بتاعى .. بمجرد دخولها الاوضه .. وقفت مستنده على قائم السرير الخلفى وهى تدفع طيازها للخلف وتتراقص للناحيتين .. وأنحنت واقفه وهى تشير بيدها الى الكريم وتقول .. يلا جيبه وتعالى .. عاوزه أتناك وأنا كده ... وضعت قطعه من الدهان على راس زبى وفركتها لتذوب من سخونه الرأس فى لحظتها .. ومشيت ناحيه رنا وعيناها متعلقه بزبى وهى تعض شفتها السفلى كأنها تقطعها من الهياج ... وقفت خلفها ومسحت زبى بين فلقتاها أتحسس خرمها .. مدت يدها تمسك زبى وهى تضعه فوق خاتمها وتدسه .. فيختفى فيها كله بسرعه ... شبت على أطراف أصابعها كراقصه باليه وهى تتأوه .. أوووووووووه أوووووووووووووه جبار ... ويدها الممسكه بقائم السرير تدفع بجسمها للخلف كأنها لا تريد جزء من زبى بالخارج .. وساقاها ترتعش تهز جسمها وجسمى معها ... كانت تعصر زبى فى جوفها وتعضعضه بشكل يجنن .. .... سحبت زبى بهدوء زادت رعشتها ... لفيت ذراعى مسكت بزازها أدلكهم وأحلبهم وبأصابعى أقرص حلماتها بقوه .. بدأت تترتعش وتجيب شهوتها...تسقط منه نقاط على مشط قدمى..وهى تهز قائم السرير بقوه كأنها ستخلعه من مكانه من شده أتيانها شهوتها. كانت تزداد هياجا وشهوه .. وتدفع بوسطها للخلف وهى تتمايل للناحيتن تدلك زبى فى أجناب جوفها الحارق ... تأوهت وهى تنتفض أه أه أه أه أه أه أحووووووووووه .. ايه أنت زبك بقى مش راح يتهد .. أنا أتهريت من قدام وورا .. جيب لبنك بقى ... طيزى عاوزه تشرب لبنك ... يلا ... يلا ... وزبى كأنه يعاند .. أسحبه وأدفعه فى طيزها وأنا خلاص مش قادر .. لكن مش عاوز يجيب لبنه ويريحنا ... بدأت رنا تترنح ورجليها مش شايلاها فعلا .. وعاوزه ترتمى على الارض .. مسكتها من وسطها أرفعها وأحضنها وهى مش عارف بترقص ولا عاوزه تهرب بطيزها من زبى .. لكن كانت زى المجنونه من النشوه .... مشيت بيها وأنا شايلها لغايه السرير نامت عليه بوشها وأترميت عليها راكبها من ورا وزبى مرشوق فيها مش عاوز يجيب اللبن ... وفييييييين حسيت بزبى بيرمى بركان من اللبن .. يلسعنى من فتحه خروجه فى زبى ... وهى تتنفض .. تتأوه .. أحححححححححححح نار نار نار ... أووووووووه ,,,, وهى تزحف بيديها كجندى فى الميدان لتبتعد عن مرمى نيران مدفعى فى طيزها .... وأرتميت فوقها بثقلى هرستها بجسدى الثقيل ... تأوهت وهى تقول أ وووووووووه خليك كده عاوز أحس بجسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه ... بأموت فى جسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه .. وخمدت حركتنا وربما نمنا من المتعه واللارتواء ... بعد مده حسيت بالراحه .. هززتها .. زامت بفمها كأنها لا تريد الاستيقاظ.... قمت من فوقها وأنا أحملها وأسير بها ناحيه الحمام بهدوء ووضعتها فى البانيو وفتحت عليها المياه وأنا أستلقى بجانيها لننشط ...سألتنى وهى نايمه براسها على كتفى .. يلا نخرج أحسن ماما او بابا ييجوا ... قلت لها .. لسه بدرى الساعه ماجتش واحده وهما مش بيجوا الا أربعه خمسه .. صرخت بميوعه وهى تضربنى على صدرى ضربات خفيفه .. لسه ثلاث ساعات تعمل فيا كده .. ده أنا أموت منك ياعسل أنت .. سلامتك .. من الموت .. أنا أكتفيت .. مش راح أنيك النهارده حا تكملى حكايتك بس ... أوكيه ... نظرت لى بعين هيجتنى .. وهى تقول .. لا ياسيدى لو هجت مش راح أسيبك .. هدئنا من ترطيب جسمنا بالمياه .. وقفت وحملتها كطفله صغيره وهى تتعلق فى رقبتى وتضحك ... خرجت من الحمام الى أوضه النوم .. تمددنا عاريين نمت على صدرها أبوس بزازها وأمص والحس حلماتها وهى مدت يدها تفرك زبى بكفها ... وبدأت تحكى ... فاكر أول ما أشترينا الفيلا دى... مش سافرنا العزبه علشان نجيب جدو سعيد معانا.. هززت رأسى ... فاكر ... مش أحنا بيتنا ليله عند جدو علشان نيجى سوا الصبح ... أه من اللى حصل واللى شوفته فى الليله دى .. كنت بألعب ورا الاستراحه ... وبعدين مشيت ناحيه زريبه المواشى ... سمعت صوت غريب .. فى الاول خوفت .. لكن قربت أشوف أيه الصوت ده ... لقيت جدو .. عريان خالص وواقف ورا الحماره تينا ... تصدق كان بينكها... أنا فى الاول حسيت بذهول .. لكن فضلت أتفرج وأنا منبهره .. كان زب جدو واقف عمال يدخله ويخرجه مش عارفه فى طيز ولا كس الحماره ...كان رافع ديلها بأيده وهى مستسلمه ولا مش عارفه مستمتعه ... وجدو بيتأوه وجسمه يترعش ... وكان بيجيب لبنه فيها بأستمتاع غريب .. وبعدين لبس البنطلون وخرج وهو بيطبطب عليها كأنها عشيقته ... قلت .. أأأأأأه علشان كده كان بيحب الحماره دى بالذات وكمان بيديها سكر دايما .. وسايبها تبرطع فى الارض براحتها ...أكملت رنا .. كان زب جدو يجنن وهو واقف جامد قوى .. وكمان جسمه العريان كان جميل ... قلت .. يخرب بيت عقلك .. أوعى تقولى أن جدو ناكك .. ضربتنى على صدرى وهى تقول ... بس أصبر على رزقك ... أنت مستعجل ليه كده ... تانى يوم جينا هنا .. وأنت عارف أن جدو غاوى صيد ... أخرج اللانش من الجراج وأستعد للرحله .. كلكم رفضتوا تروحوا معاه .. لكن أنا قلت له أنا حأروج معاك ياجدو ... وخرجنا لعرض البحر ... كان الوقت نهار .. قلت له .. جدو.... عاوزه أأخد لون ممكن أنام هنا بالمايوه شويه ... وأشرت لمكان مرتفع فى مؤخره اللنش ... كان جدو .. مشغول بأعداد السنانير والبوص .. ولكنه قال بسرعه .. بلاش كلمه جدو دى .. علشان بأحس أنى عجوز .. طيب عاوزنى أناديك بأيه .. نادينى سعيد بس .. أو أقولك قوليلى دودو ... كويس كده ....... طيب ياسى دودو أنا حا أتمدد هناك كده .. وأن كنت عاوز حاجه أنده لى... خلعت الترننج ووقفت بالبيكينى الاصفر الصغير .. تمشيت أمام دودو ... لقيته بيتابعنى بعينيه .. قربت منه وأنا بأقول .. حلوالبكينى ده ... مسح شفايفه بلسانه وهو بييقول .. ده أنت كبرتى وأحلويتى ... ده بزازك كبرت كمان ... ومد يده يداعبنى وعصر بزازى بالجامد ... صرخت .. لا يادودو بالراحه مش كده أيدك بتوجع ... أنا مخصماك ... شدنى من يدى يحضنى وهو يبوسنى فى جبينى وخدى.. بس حسيت أنها مش بوسه أبويه أبدا ... حسيت كمان بزبه مرشوق فى جنبى .. كان زبه واقف .. وأتصورته زى ما كان واقف وهو بينيك الحماره ... قلت أجننه .. وأشوف أخرتها معاه ...قربت منه وانا بأتمايص .. قلت .. عاوزه أصطاد معاك علمنى ...وقفت قدامه وهو وقف ورايا ومسكت السناره وبدأت أعمل نفسى بأصطاد وأنا بأمسح بطيزى فى زبه بنعومه .. حسيت بزبه أترشق فى ظهرى ولسعتنى أنفاسه السخنه فى رقبتى ولف أيديه يمسك بزازى وهو بيعصرهم وبيقولى كبرتى يا رنا وبقيتى تجننى ... قلت له .. دودو أيدك حلوه... بتعمل أيه فى صدرى ... لم يرد ولكنه دفس أيديه من تحت السوتيان وهو بيمسك حلماتى .. صرخت .. لا يادودو الحته دى بتخلينى أترعش .. بلاش تمسكها ... ولكنه فضل يقرص حلماتى ويقفش بزازى لغايه لما بقى كسى شوربه من الميه اللى نازله منه .. ولما حس أنى مش ممانعه .. مد أيده تحت ودخلها من جتب الكيلوت وهو بيفرك كسى ... ومسك شعر كسى وكان طويل وكثير .. وهو بيشده ويقول .. أيه ده .. فيه مودمازيل كبيره وحلوه زيك كده تسيب الشعر طويل كده ... تعالى أحلقه لك ...مسك السناره من ايدى وهو بيعلقها فى الحلقه وسابها تصطاد لوحدها ومسكنى من أيدى وهو بيقول تعالى معايا أنا دايما معايا عده الحلاقه تحت .. ونزلنا السلم .. لآستراحه اللانش وقعدنى على السرير الصغير وهو بيقول لى أقلعى الكيلوت .. ولا أنت مكسوفه من دودو .. قلت له لا مش مكسوفه .. ووقفت وأنا أقلع الكيلوت وفتحت فخادى له .. شهق وهو بيبص على كسى وعينيه بتلمع .. وطلب أنى أقلع المايوه خالص وأكون عريانه ... قلعت .. مسك ماكنه الحلاقه ودهن كريم كده زى لصابون على شعر كسى وبدأ يحلق لى الشعر وأيده بتترعش .. كنت خايفه يجرحنى .. أخذت منه الماكنه وأنا بأقول .. هات هات .. أنت بقيت عجوز يادودو أيدك بتترعش .. وقعدت أحلق الشعر .. ودودو ماسك زبه يدلك فيه من الهيجان .. وهو بيقول دى أخر مره تحلقى بالماكنه .. بعد كده حاأحلق لك بالشمع .. قلت .. هو لسه فيه حلاقه تانى يادودو .. طبعا .. كل أسبوع لازم تنعمى الحته دى وتشيلى شعر جسمك كله علشان تبقى حلوه وناعمه .. هما صحباتك مش بيعملوا كده .. لا مافيش لسه حد من صحباتى عنده شعر كثير كده ... دول يادوب صدرهم بيكبر شويه شويه وهما حا يتجننوا من صدرى الكبير ده ... وأنا أهزه فيترجرج .. ودودو حا يموت من الهيجان والدم طلع فى وشه وبقى أحمااااااااااااااار..قربت ببزازى من بقه وأنا أمسح حلماتها فى شفايفه ... . أخد الماكنه منى رماها بعيد وهو بيمسك بزازى يقفشهم بالجامد وبيعض حلماتى وبيمصهم بالجامد ولسانه الخشن يلحس فيهم .. لما كنت حا أتجنن وأترعشت من الهيجان ... وتأوهت أح أح أح أح حلو قوى مصك بزازى بيجننى كمان .. قطعهم ببقك ... لقيته وهو بيسحبنى من أيدى ويقول .. يلا بقى نطلع فوق علشان تأخدى حمام شمس وجسمك ياأخد لون ... مشيت معاه عريانه خالص وطلعنا فوق لقيته بيفرش بشكير أخر اللانش ووبيقولى نامى على وشك هنا .... أتمددت على وشى وأيدى تحت خدى وغمضت عينى ... شويه ولقيته بيقرب منى وقعد جنبى وحسيت بزيت يندلق على ظهرى .. وأيده بتدلكه وتمسح ظهرى العريان ... دهن جسمى كله من رقبتى لغايه ظهر قدمى من تحت وصوابعى .. وبعدين حسيت بيه بيدفس صباعه فى خرم طيزى بالزيت ... رفعت راسى وصرخت .. أيه اللى بتعمله يادودو ... قال بصوت بينهج ... علشان الشمس ما تحرقكيش هنا كمان .. طيب بالراحه صوباعك جامد ... حاضر حا أدخله بالراحه .. وبدأت أحس بصباعه بيغوط فى جوفى .. وملانى زبت .. وهو بيقول .. لما الحته دى توجعك شويه أستحملى .. علشان حا تلاقى الوجع لذيذ بعد كده .. أوكيه .. قلت وقد بدأت أحس بلذه من تدليكه شرجى بصباعه ... دودو حس بأنى سحت وهجت وبدأ جسمى يترعش ... ضربنى على فلقه طيزى بالراحه وهو بيقول .. أنا حا أخليكى زى الستات الكبار مش البنات الصغيرين .. أيه رأيك .. قلت .. أيوه يادودو نفسى أكبر ... وأعمل زى البنات الكبار وهما ماشيين على البلاج أو قاعدين بالليل فى جنينه الديسكو .. قال .. هما بيعملوا أيه .. قلت .. لا ياسيدى .. أنا مش حا أقولك .. لا صحيح بتشوفيهم بيعملوا أيه .. بأشوفهم بيبوسو بعض وساعات بيبقوا عريانين خالص وبيحضنوا بعض جامد جامد ... والبنات ساعات تصرخ بصوت واطى خالص وتترعش .. هما بيعملوكده ليه يادودو...لم يرد ولكنى حسيت بأنه بدء يدخل صباعين مش صباع واحد فى خرمى ... كنت مستمتعه بكلامه وبصوابعه .. وصوابعه بتلف فى فتحه طيزى .. أتجننت ... لفيت بجسمى ونمت على ظهرى وبزازى بتتهز على صدرى .. بص لهم قوى وهو بيقول نامى بقى خالص هلى ظهرك .. وكانت أيده خرجت من طيزى لما لفيت .. دلق زيت على صدرى وبدء يمسحه يوزعه على بزازى ورقبتى وبطنى وهو بيقفش بزازى ويعصرهم .. بالراحه يادودو .. بزازى بتوجعنى من أيدك ... وهو ولا هوه هنا .. نازل دعك فى بزازى... وهو بيبص على كسى .. أبتسم لما شاف كسى بينزل ميه وقال .. خلاص أنا قربت أخلص ... وايده بتمسح كسى بصوابعه الاربعه بالزبت ... وايده التانيه دفس صوابعه تانى فى طيزى ... بقى يدلك كسى وصوابعه بتخرم من ورا فى طيزى .. رفعت جسمى وأتستندت على ذراعاتى وفضلت أبص هو ببعمل أيه فيا وحا يجننى وبزازى بتتهز وتتمرجح... قلت له .. تحب تنام أنت كمان وأنا أدهن جسمك بالزبت ... من غير ما يتكلم لقيته قلع المايوه وزبه قدامه بيتهز ويشاور عليا .. كان زبه حلو وناعم .. مش كبير قوى زى زبك ده .. لكن كان لذيذ ما بيوجعش زى زبك يامجرم ...نام على ظهره .. وزبه مرفوع لفوق .. مسكت الدهان ودهنت صدره وبطنه .. لغايه لما قربت على زبه .. اتنفض .. مسكت زبه وأنا بأدهنه من فوق لتحت بالزبت .. كان دودو حايموت منى ... كان بيتلوا زى ما يكون عنده مغص شديد.. وقام وقف بسرعه وهو بيسحبنى وبيقول تعالى تحت عاوز أعلمك حاجه حلوه ... نزلنا بسرعه وأنا متشوقه وحاسه بأحساس حلو فى جسمى كله .....طلب أنى أنام بنص جسمى العلوى فوق على السرير الصغير على وشى ورجلى على الارض وطيازى مفلقسه ناحيته ... ورجع تانى يمسح فتحه طيزى بصباعه ويبعبصنى بنعومه تجنن .. بدأت أزووم ... وأتأوه .. دودو .. بتعمل فيا أيه ... حلو قوى .. صباعك حا يجننى ... كمان .. حلو .. أوووه حلو ... وكسى بيعمل حاجات غريبه بيفتح ويقفل لوحده ونازل منه ميه بحر ... شويه وحسيت بحاجه جامده بتدخل فى خرم طيزى بالراحه ... لكن كانت بتوجع ... حاولت أأقوم .. لكن دودو كان حاطط أيديه ورا ضهرى منعنى من أنى أأقوم ... سمعنا أنا ورنا أصوات كلام بتقرب من الفيلا .. عرفنا أنهم بابا وماما وجايز معاهم صحابهم جايين يكملوا السهره عندنا .. قامت رنا تجرى وهى عريانه خالص ... ودخلت أوضتها بسرعه . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ { الجزء الرابع } لفيت جسمى فى الملايه الستان ومن التعب نمت .. شويه وكأنى ما نمت الا دقايق .. حسيت ب رنا تهزنى وهى بتسحب الملايه وتلصق جسمها العريان فى جسمى وتحضنى وهى بتقول مش عارفه أنام لوحدى .. عاوزه أحضن راجل .. وهى تمسك زبى المرتخى تحمله بكفها .. وكمان عاوزه أعمل فى زبك كده .. عاوزاه يبات فى ايدى للصبح .. مش مهم نايم ولا واقف .. المهم أحس بيه فى ايدى ... قلت .. مش خايفه يكونوا لسه صاحيين تحت .. قالت .. لا ياروحى كله نام .. بابا وماما وأنكل عزت وطنط سعاد وتيته بثينه معاهم أنا نزلت سلمت عليهم ولما أطمنت أنهم ناموا وبيشخروا .. جيت على طول ... مسحت بأيدى على شعرها وأنا أقول .. طيب نامى شويه ... النهار طلع ... وضعت رأسها على كتفى وهى تقبلنى من صدرى ويدها لسه بتفرك زبى فاكره أنه حا يصحى ... وروحنا فى النوم ... فتحت عينى بتكاسل .. كانت صاحيه تنظر فى وجهى .. أبتسمت وأنا أقول أنت ما نتمتيش ليه ... قالت .. عارف أنت حلو قوى .. تجنن .. مش وسيم وبس .. لا دا أنت جميل... برجوله مش حاجه ثانيه ... وصعدت بجسمها تركبنى وتنام بكل جسمها على جسمى ... تركت من يدها زبى النائم ... وبدأت تمسح كسها وعانتها ببطنى وفخادى ... وهى بتبوسنى شويه من خدى وشويه من رقبتى وشويه تعضعض دقنى .. عاوزه تهيجنى وخلاص ... راح النوم من عينى ... قلت .. مش على الصبح كده .. طيب نشرب شاى .. نأكل حته كيك .... ولا أيه رأيك .. قامت وهى تترقص بجسمها العريان الهايج وخرجت دون أن تتكلم .... قمت أستند على السرير .. لبست الشورت .. وخرجت الى الحمام ... تبولت وأخذت دش بسرعه ... ورجعت.. وجدتها تجلس على طرف السرير وأمامها صينيه كبيره عليها براد وسكريه ولبانه وأطباق بتى فور وكيك وبسكويت ... نظرت لى وهى تقول طلبات عشيقى أوامر ... وهى تمسح زبى بيدها من فوق الشورت ... وأمسكت بطرفى الاستك للشورت تسحبه لأسفل ليقع بين قدماى وهى تقول .. أنت عاوز تفطر وأنت لابس رسمى كده .. خليك أسبور ... وبسرعه أجلستنى وجلست بفخادها العريانه على فخادى وهى تمسح كسها بزبى الذى بدء يصحوا ويفرد ذراعه...كنت أأكل وأأكلها معى .. مره فى فمى ومره فى فمها .. وهى تشرب شفطه شاى وتميل برأسها تقبلنى وتضخ الشاى فى فمى ...أشربه .. وتعطينى شفطه شاى وتشربها من فمى .... فطرنا وكنا هايجيين على الاخر .. وهى كانت مولعه مش هايجه بس ... مسحت على صدرى وهى تقول .. ياحرام .. مش عاوزه منك حاجه دلوقتى .. كفايه أكون فى حضنك عريانين .. وأكمل لك الحكايه .. وأحنا مؤدبين .. وهى تمد أيدها تمسك زبى تدلكه ... قلت .. لا صحيح ونعم ألادب ...ورفعت أيدى قفشت بزها ودلكته بحنيه .. تأوهت وهى ترتمى برأسها لورا وتستند على كتفى وتقول .. أحنا وصلنا فى الحكايه لحد فين ...... سكتت فتره وهى تقول أأأأأأه ...لما دودو كان بيدخل زبه الجميل فى فتحه طيزى بالراحه ..صرخت بتعمل أيه يادودو ... قال لى مش عاوزه تبقى زى البنات الكبار ...البنات الكبار بيتعمل فيهم كده و.لا مش عاوزه .. قلت .. لا لا عاوزه بس بالراحه .. قال وهو يتنفض من الشهوه .. شوفى لما تحسى بوجع قولي لى أستنى ولما الوجع يروح قولى يلا دخل .. أوكيه .. أنت عارفه أيه اللى بأدخله فيكى ده .. قلت بجراءه شديده .. أيوه .. زبك ..ضحك وهو يقول ده أنتم جيل منيل .... وبدأ ينكنى ... كنت أقول له كفايه يستنى شويه ... لما أحس بطيزى أستريحت .. أقول له دخل شويه ..لغاااايه لما حسيت بزبه كله جواى .. كنت حاسه بأنى مفشوخه من زبه المرشوق فى طيزى .. لكن كنت حاسه بأن دى حاجه لذيذه .. وحا تمتعنى بعد كده ,, أستحملت وتركته يعمل اللى يحبه ويريحه فى طيزى ...لما حس دودو بأنى ساكته .. بدء يسحب زبه لبره وهو يدلق عليه زيت ويرجعه بالراحه جواى ... لغايه لما حسيت بأن زبه يتحرك داخل خارج بنعومه تجنن... ولقيته بيسرع فى الدخول والخروج بينكنى بسرعه وقوه ... وأيده بتضغط على ظهرى تمنعنى من الوقوف ... كنت حا أتجنن من الشعور الجديد عليا ده ... وزبه السخن الجامد بيمسح جوفى من جوه ... وجسمى يتمايل وعاوزه أاقوم أقف لكن أيدين دودو فى ظهرى منعانى .. وكسى بيخر ميه وبأترعش وميه شهوتى نازله شويه ميه طخينه وشويه ميه خفيفه زى البول وبقيت حا أتجنن من الاحساس ده ... زى ما كنت بأمارس العاده السريه وبأدعك زنبورى وشفراتى .. بس ده حاجه ثانيه خالص .. لغايه لما حسيت بدودو بيزوم قوى زى صوته لما كان بيجيب لبنه فى الحماره تينا ... لكنه بسرعه سحب زبه من طيزى .. شهقت ... ولقيته بيقرب من بقى بزبه وهو بيقول .. أفتحى بقك .. أشربى .. ما تقرفيش منى .. أشربى .. ده حا يخليكى تكبرى بسرعه زى البنات الحلوه .. بسرعه فتحت فمى .. ليدس زبه فيه ويتدفق سائل غليظ دافئ... كان طعمه غريبا .. دافئ مملح .. ولكننى بلعته بسرعه .. على أمل أن شربته ابقى زى البنات الكبار الحلوين ... وأخدنى فى حضنه وهو بيبوس فيا وانا كمان حضنته كان صدره العريان على صدرى يجنن ويكمل متعتى وهيجانى ونشوتى ... فى اليوم ده ناكنى فى طيزى 3 مرات فشخنى فيهم وفضلت باقى اليوم مش بأمشى كويس ولما سألتنى ماما عن العرج اللى أنا فيه .. قلت لها وقعت من اللانش على رصيف المارينا..ورجعنا يومها من غير ولا سمكه ... وقال لهم دودو أن البحر كان النهارده مش كويس .. وهو يوعدهم بأنه بكره حا يصطاد سمك كثير قوى .. كان بيقول الكلام ده وهو بيغمز لى بعينه ... فهمت ....وعرفت أن ناوى يعمل معايا كده بكره كمان ... مسحت رنا على صدرى العريان بكفها وهى بتبص فى عينى بعينها اللى مليانه شهوه وهيجان وبتبقولى .. عجبتك الحكايه .. قلت .. حلوه قوى زيك .. وبعدين كملى ... قالت وهى تتمايل .. يعنى مافيش مكافأه ..قلت عاوزه أيه مكافأه ... أمسكت زبى تحركه ... مكافأه من ده .. طيزى بتاكلنى لما أفتكرت دودو ... يالبوه ... طيزك بقيت زى المغاره من دودو ..ولسه بتاكلك... أه وحياتك ... بتاكلنى جامد .. يلا بقى أهرشها بزبك ... لفيت أيدى وبصباعى بعبصتها فى طيزها .. شهقت ,, أووووووه وتترقص بجسمها وبزازها بتتمرجح على صدرها يجننوا ... أيوه عاوزه بعبصه بصباعك الكبير ده وهى تهز زبى ... تدحرجت على السرير لتصل للكمود وهى بتمسك أمبوبه الكريم .. فتحتها وأخدت منها حته على صباعها ومالت تدفسها فى فتحه طيزها وهى تتأووه .. ياخرابى ... نار .. فين خرطوم المطافى ....ومالت تركب فوقى 69وهجمت على زبى تمصه بشهوه وجنون ... مديت صباعى أبعبصها وأمسح الكريم فى عمق طيزها بصباعى كله .. لقيت خرم طيزها بيفتح ويقفل وجسمها بيتهز ويترعش .. قربت لسانى لحست حولين فلسها وبطرف لسانى دخلته جوه طيزها ألحس الكريم وأدخله جوه جوفها.. كانت من الهياج بتقطع زبى مص وعض ...بدأت أنيكها بصوابعى أدخلهم واخرجهم وأنا بأمص كسها وبالحس بظرها وأعضعضه بسنانى ... بدأت تمص زبى جامد من الشهوه والهيجان وهى بتصرخ بصوت مكتوم .. كفايه .. طيزى ولعت .. أه أه أه أه أح أح أح أح أووووه .... ومالت بجسمها وأعتدلت وهى ترتمى بوجهها على وجهى وتمسك شفتاى بأسنانها تعضعضم وتمصهم وهى ترتعش من النشوه .. بادلتها العضعضه والمص لشفتاها .. وأحترقنا من البوس ... أيدى بتعصر بزازها عصر جامد قوى .. كنت بأفركهم لها وحلماتها بين صوابعى باشدهم جامد لما وقفوا زى الرصاصه وهى حا تتجنن من الهيجان ... حسيت بأيدها بتلف تمسك زبى تحسس بيه على فتحه طيزها .....ولبسته ... وزبى زى الحيوان المحبوس اللى فتحت له باب القفص .. كان بسرعه جوا جوفها كله ... سندت بأيدها على صدرى ونزلت تقرص فى حلمات بزازى ... كانت بتقرصهم بالجامد ... وتشد الشعر من حوليهم من النشوه والمتعه ... وهى بتتحرك كفارسه تركب فرس .. شويه يمين وشويه شمال وشويه قدام وشويه ورا .. وزبى يلف فى طيزها زى مقوره الكوسه ... وتتأوه بألحان وكلام يزودنى هيجان ... أوووووه أسسسسسس أحووووووووه بأموت فى زبك وهو راشق فى طيزى كده .. يجنن ... أسسسسس سخن قوى .. زى الحديد ... أه أه أه أه وكسها غرق بطنى ميه شهوتها .. بقيت أمسح بأيدى الميه اللى بتنزل منها من على بطنى وامسح بيها كسها من تانى أبرده من السخونه اللى هوه فيها ... وفجأه لقيتها بتقوم من فوقى وهى بتترمى جنبى على وشها وهى بتقول .. مش قادره خلاص .. مش قادره خلاص .. أه أه ياماما .ياماما .. الحقينى .. أبنك موتنى خالص .. الحقينى ... طيزى أتهرت من زبه الجميل ده ..أعتدلت بجسمى وركبتها....لقيت زبى راح متزفلط.. وهرب منى فى كسها السخن .. صرخت وهى بترفع راسها ... أووووووووه ... أوووووووف ... حلو قوى ... حلو .. بأموت فيه وهو بيجرى كده جوايا ... أحوووووووووه ... نيك بقى .. يلا أنت حا تنام ولا أيه .. وبدأت أسحبه بهدوء وادخله بهدوء .. نادتنى حبيبى .. حبيبى .. مش كده ... جامد ..جامد قوى ... قطعنى ... أه يانى أه يانى أه جميل....جميل جمال ... مالوش مثال ... وهى تضحك وتتأوه وترقص بجسمها تحتى .. قلت لها وأنا ألهث .. أنت باين أتجننتى ... قالت وهى تزووم .. أتجننت خالص .. بقيت مجنونه بزبك ده .. أوووووه .. وأنا أفرك كسها بزبى فرك ... وشهوتها تأتيها فترتفع بجسمها ترفعنى لفوق .. وتهبط بسرعه من ثقلى فوقها وتهمد حركتها ثوان ... وأنا لسه نازل فرك فى كسها ... شويه وسحبته من كسها .. ودخلته فى طيزها ... وأنا أقول عارفه مفعول 2 فى 1اللى فى البلسم .. أهو زبى هوه البلسم ده... وفضلت أضرب زبى فى أعماق طيزها وهى تتهز وتزووم بصوت واطى من التعب والهيجان ... لغايه لما حسيت بزبى بيرمى كل اللى فيه من لبن فى جوفها .. رفعت رأسها وهى بتحاول تلفها تبص لى .. وعينها كانت محوله من المتعه .... وأترمت تانى بجسمها بلا حركه ... ونمت فوقها بثقل جسمى وجسمها يطقطق تحتى .... فتحت عينى لقيت الاوضه منوره قوى .. بصيت فى الساعه لقيتها الواحده والنصف .. هزيت رنا ... وأنا بأقول .. يلا ياعسل أصحى بقى . روحى أوضتك .. قامت بتكاسل وهى تميل على زبى تبوسه وهى تتجه ناحيه الباب عريانه خالص فتحت حته صغيره وأتسمعت .. لما شعرت أنه مافيش أى صوت .. رجعت لى بسرعه تبوسنى وهى بتقول .. بعد الغدا حا أجيلك أكمل لك الحكايه .. بعبصتها فى كسها .وأنا بأقول منتظرك على نار يانار .. أنتفضت وهى تجرى بخفه وتخرج متلصصه .... أخذت حمام ونزلت بسرعه .. كنت ميت من الجوع ,,, سمعت ماما بتقول .. انت فين .. لسه كنا حا نطلع نصحيك .. مش عاوزين نتغدى من غيرك .. بصيت على السفره كانت مفروشه أسماك وجمبرى واستاكوزا وبلح بحر وحاجات كلها فوسفور .. ضحكت فى سرى وأنا بأقول .. وهو المطلوب .. وقعت عينى على رنا .. كانت هى كمان بتبتسم وهى بتبص لى .. أكلنا وضحكنا .. قاموا كلهم وهما بيقولوا يلا بينا نروح البلاج .. أعتذرت لهم بأنى عندى ميعاد مع صحابى .. خرجوا كلهم ومعاهم رنا .. ولكنها رجعت تانى بسرعه بحجه أنها نسيت حاجه .. قربت منى وهى بتمسح على زبى وبتقول .. شويه وراجعه لك ... حا أقولهم أى حجه وارجع لك .. أستنانى عريان فى أوضتك .. يامجننى ....وخرجت تجرى بشقاوه وهى تمص صباعها بأشاره جنسيه ... طلعت اوضتى وقلعت هدومى زى ما رنا طلبت الا الكيلوت الصغير الضيق وقعدت على السرير .. ,انا بأفكر فيها وفى جنانها الجنسى الحراق .. عشر دقايق ويمكن أقل لقيتها بتفتح الباب وبتدخل رأسها تبص عليا.. لما شافتنى نايم على السرير .. دخلت بسرعه وقفلت الباب وراها وهى بتقلع هدومها بأستعجال .. نطت على السرير بركابها وبزازها بتتهز .. تجنن.. بصت لى وهى بتقول .. ده اللى قلت لك عليه .. مش قلت لك تقلع عريان .. ومدت يدها تشد طرف كيلوتى وهى تقول .. وده .. ماأتقلعش ليه .. ده هوه المهم .. وهى تشده .. قلعته لى .. وهى بتبص على زبى المرتخى .. مدت يدها مسحته بباطن كفها وهى تقول .. أنا عارفه أنه تعبان .. حا أسيبه يستريح .. بس ما تحرمنيش أنى أشوفه وأمسكه وأبوسه ... وأرتمت فى حضنى .. فعصرتها فى صدرى .. تأوهت.. وأمسكت يدى وضعتها على بزازها وهى تقول .. أنت تقفش بزازى وأنا أدلك زبك ... من غير نيك .. كده للتسخين.......مسحت شعرها أرتبه بأصابعى وأرفعه من فوق جبينها .. وأنا أقول .. يلا كملى الحكايه ... سرحت ببصرها تنظر للسقف كأنها سترى ما ستحكى ... تانى يوم جهز دودى لوازم الصيد .. نده لى علشان نروح للنش فى المارينا ... جريت مسكت أيده ومشينا ناحيه القارب .. سمعنا أونكل عزت بينادى علينا من فوق وبيقول أستنونى .. أنا جاى معاكم ... بصينا أنا ودودو لبعض .. وحنموت من الغيظ... قلت لدودو أيه الغلاسه دى ... حا نعمل أيه دلوقتى ... شدنى دودو من أيدى وهو بيقول .. ولا يهمك ... ده أبنى وانا عارفه .. حا نشوف حل .. ما تقلقيش ... ركبنا اللانش وخرجنا فى عرض البحر .... بطل دودو محركات اللانش ورمى الهلب... أنشغل أونكل عزت فى الصيد .. وأنا ودودو شغالين .. يقفش بزازى وأمسك له زبه .. يبعبصنى فى طيزى ... أأقعد على فخاده أحك طيزى فى زبه ... لما أتجننا وهجنا خالص ... بصيت له وقلت وبعدين يادودو .. عاوزه أتناك .. طيزى بتاكلنى بتسأل على زبك ... بعبصنى وهو بيقول ما تروحى لعزت ألعبى عليه .. هيجيه .. يمكن يبرد لك طيزك المولعه دى ... تفتكر يادودو ... أيوه .. وحياتك ده راجل على كيفك هوه عارف أنى نكت له مراته وأمك كمان نكتها .. مافيش ولا لبوه من نسوان ولادى ما نكتهاش .. ضحكت وأنا أقول صحيح ياجدو أحكيلى ... ضربنى على طيزى وهو بيقول مش وقته .. يلا روحى لعزت .. علشان تتناكى نيكه دوبل .... قلعت التى شيرت والشورت وكنت لابسه تحتهم كيلوت أسود فتله بس .. ومشين بمياصه ناحيه أنكل عزت ووقفت جنبه وأنا بأقول .. أصطدت حاجه يأونكل.... أتلفت أونكل عزت لى وعينه أتعلقت ببزازى اللى بتترجرج وهو بيقول .. أنتى قالعه كده ليه .. قلت بأأخد لون .. عاوزه الشمس تلفحنى شويه ... لقيت الشورت بتاعه بيتنفخ من بين فخاده .. أبتسمت وأنا بأقول لنفسى .. حاأنجح .... بص لى وهو بيقول .. طيب ما ده حا يسيب علامه على جسمك .. وهو بيشاوز على الكيلوت ... بسرعه قلعته ... ووقفت عريانه خالص ... شاف كده شفايفه أتنفخت وصدره كان بيطلع وينزل من سرعه تنفسه .. والسناره تغمز والبوصه أتقوصت من شد السمكه وهو مش حاسس .... ميلت عليه وأنا بأقول سنارتك علقت يلا شد .. كنت بأعمل نفسى باأساعده وأنا لاصقه بجسمى العريان بأمسح جسمه وذراعاته ووقفت قدامه .. ظهرى فى صدره .. وبأفرك طيزى فى زبه .. لقيته حديد .. كان مش عارف يسحب السمكه وأتلبخ وصب عرق ... سمعنا دودو وهو بيقرب مننا وبيقول .. أيه الخيبه دى . مش عارفين تسحبوا سمكه ... كانت سمكه كبيره فرحت بها .. فأرتميت فى حضن أونكل عزت كأننى فرحانه .. وأنكل عزت ينظر لدودو ليرى رد فعله وهوه شايفنى عريانه كده خالص ... ليفاجأ بدودو بيدفس صباعه فى طيزى وهو بيقول ... كده يالبوه.. خليتى زيزو كان حا يضيع السمكه الحلوه دى ... قعدت على فخاد أونكل عزت وأنا بأقول صحيح الكلام ده ياأونكل .. وأنا بأمسح بأيدى بين فخاده .. حسيت بزبه بيتنفض ومتصلب قوى ....لقيت دودو بيقول .. قوم يازيزو أنزل تحت أنت واللبوه دى ... ريحها وطفى نارها .. أحسن مش حا نصطاد كده ولا سمكه ... كان زيزو بيبص لى ولدودو عينه رايحه جايه بينا ... مسكت البوصه منه رميتها على الارض وسحبته من ايده .. مشى معايا زى الطفل فى أيد أمه وهوه مذهول... نزلنا السلالم .. مديت أيدى أأقلعه التى شيرت ... لقيته بسرعه سحب الشورت والمايوه اللى تحته مع بعض ورماهم بعيد وهو بيحضنى وبيمسح ظهرى العريان بأيديه .. وأنا بأحاول أجننه وبأعمل نفسى بابعد بجسمى عنه وانابأقول أستنى بس .. أستنى بس ... بس كنت بأقول لمين .. كان بيعصرنى ويبوسنى وزبه مرشوق فى بطنى بيوجعنى من صلابته ..مديت أيدى مسكت زبه أبعده عن بطنى .. شهق ولقيت أيدى مبلوله .. كان زبه بينقط ميه بتلزق كده ودافيه .... قعد على طرف السرير وقعدت على فخاده ومسك بزازى يعصرها وقرب شفايفه أخد بيها حلماتى يمص فيهم وجسمه بيترعش ... جننى من مص حلماتى وتقفيشه بزازى وأنا بامسح بفخادى العريانه فخاده وزبه وبطنه ......رفع وشه من بزازى وهو بيقرب شفايفه من شفايفى مسكها .. كان بيمصها مص .. ويشدها ويعصرها بجنون ولسانه بيخبط فى لسانى .. مصارعه يابانى .. ملت بجسمى نمت على السرير وفتحت فخادى ... بص لكسى ولمعت عينيه .. نزل على ركبه وهو بيفتح فخادى بأيديه أكثر .. وبشفايفه النار .. لسعنى فى شفايف كسى .. ولعنى ... أترعشت .. وكسى كان مش مستحمل ... حنفيه واتفتحت ... ميه نازله منه مليت وغرقت وش زيزو.. وهو يلحس فيها بلسانه الخشن السخن .. جننى زياده ..قام وقف وهو بيقرب بزبه من كسى المبلول الغرقان ومسح راسه السخنه فى شق كسى الصغير وبدأ يضغط بحنيه ... رفعت أيدى لصدره كأننى أصده.. وأنا بأقول .. بالراحه يازيزو أنا مش مفتوحه ... لم يكن فى حاله تسمح له بسماعى ... أخترقنى بزبه الحارق ..صرخت من فض بكارتى... حسيت بحرقان كطعم الشطه الخفيفه على اللسان .. عوضه أحساس رائع ممتع من ضم كسى بالضيف العزيز وأمتلاءه به عن أخره ..نام زيزو على صدرى بلا حركه ... وكسى يعصر زبه .. مش عارفه .. كسى اللى كان ضيق ولا زب زيزو اللى كان غليظ جدا .. من صرختى نزل لنا دودو... شاف زيزو راكب فوقى وزبه باين أنه جواى ... قال .. يخرب بيتك يازيزو فتحت البت .. يبقى أنت اللى حا تعملها العمليه ياحلو .... بصيت لدودو لقيته بيبتسم وبيبوسنى بوسه فى الهوا .. ولف يطلع السلم .. سحب زيزو زبه بالراااااااحه من كسى وشد شويه مناديل ورق من العلبه اللى جنبه مسح بيهم كسى من بره وكمل بيهم مسح زبه .. بصيت لقيت المناديل عليها بقع دم ... قرب منى زيزو باسنى من شفايفى وقال .. يلا لفى أفتحك من ورا .. لغايه لما كسك يستريح .. لفيت بسرعه وأنا أقول .. طيزى مفتوحه جاهزه .. دودو عمل اللازم ... زعق زيزو بصوت عالى ليسمعه دودو فوق .. أيوه ياعااااااااااااااااااام ... ده أنت مش سايب حاجه .... ناولته الكريم من شنطتى .. وضع منه قطعه على عقله أصبعه وهو يدسها فى شرجى ويدلكها ... رفعت مؤخرتى لآساعده ... شويه ورأس زبه الناعم يمسح فتحه شرجى بنعومه وحنيه ... ( كان زيزو حنين جدا فى أول النيك .. وبعدين يتجنن) حسيت بزبه يشقنى من تخانته .. كان زب دودو مش طخين.. بس طويل وحلو لنيك الطيز قوى.. أما ده ... أيد جرن .....صرخت أىىىىىىىىىىىىىى زبك طخين .. زبك طخين .. أنا أتشقيت نصين ... وفعلا .. وجعنى جدا بعد كده... ولكن ساعتها من شهوتى وشهوته لم نكن نشعر بشئ ... دخل زبه كله جواى لآخره .. لما حسيت بكيس بيضاته يخبط بين فلقتاى .... شويه وبدأ يسحب زبه يخرجه بهدوء ونعومه ... أستمر كام مره كده يدخل زبه بهدوء ويسحبه بالراحه ... وأنا حأتجنن من أحساسى بيه فى جوفى ... لقيت نفسى بأصرخ شويه.. وأتأوووه شويه.. وأزووم شويه وأتمايل أرقص شويه ....لما أتجننت وجننته معايا ... بدء يزيد من سرعته وقوه دخول وخروج زبه فيا ... وبيضانه تخبطنى فى طيزى بصوت عالى ... تأوهت .. أحووووووووه يالراحه ... بيوجع ... أووووف أح أح أح .. صدقنى بيوجع ... أنت أيه اللى حصل لك ... أتجننت ... بالراحه ... حرام مش كده ... أه أه أه أه أوووووووه ... حأزعل منك ياأونكل .... زعلانه منك ... أووووووه أووووووه .. يلا جيب .. يلا هات لبنك ... ده مش زب ده أيد شمسيه ..... أحوووووووه... وكسى بيشر ميه بتلسعنى وهى نازله تكوى الجرح... لقيته بيقول لى بصوته اللى بيقطع ... عاوزه اللبن جوه ولا بره ... صرخت .. جوه ..جوه .. جوااااااااااااا,, كل لبنك جوه ... لقيت زبه بيصب ميه مغليه فى جوفى ... وزيزو بيترعش جامد قوى قوى .. وكأن عضلات جسمه كلها أتشنجت ... وأبتدأ جسمى يتنفض وأنا بتنزل منى شهوتى شلال ... مال بجسمه بجوارى على السرير .. ورجلينا تلامس الارض... هدأنا ... مسكنا أيد بعض وطلعنا السلم .. بص لنا دودو شويه وبعدين أبتسم وهو بيقول .. أه ياشراميط .... أمسكنى زيزو من يدى وقال يلا نطى معايا .. وهوبينط فى الميه .... صرخت من لسعه المياه المالحه لكسى وطيزى وأتعلقت برقبه زيزو .. وأنا بأقول .. الميه بتحرق ياأونكل.,...... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ { الجزء الخامس } بدأت أحس بالتعب من السباحه. ضربت الميه برجلى جامد وقربت من سلم اللانش وأنا بأحاول الطلوع لقيت أونكل زيزو بيساعدنى وبيرفعنى من طيزى .. وهو فى الحقيقه بيحسس عليها وبيلمس بصوابعه كسى وفتحه شرجى ... أتراقصت وأنا بأطلع السلم بسرعة وباأقول وأنا بأضحك بدلع .. أيدك ياأونكل ...بصيت عليه لقيت زبه واقف وبيتهز بين فخاده مع حركه جسمه ... وعينه متعلقه بطيازى .. كان هايج ... هايج قوى ...عضيت شفايفى علشان يشوفنى ويهيج أكثر .. وقلت وأنا باأشاور بصباعى على زبه .. هو ناوى على أيه الشقى ده ....جريت ناحيه البشكير المفروش بمؤخرة اللانش وتمددت على وجهى وكتفت ذراعاتى وحطيت راسى عليهم ونمت شويه ....حسيت بزيزو بيقرب منى بيمسح ظهرى بحرف البشكيروهو بيقول .. كده الشمس تحرقك ... تعالي تحت خدى دش ميه حلوه وبعدين اطلعى خدى حمام الشمس بتاعك ... سحبت أيد من تحت راسى وأنا بأزحف بيها ناحيه فخاد زيزو .. لمست زبه .. كان شادد وسخن قوى ... قلت بمياصه .. عاوزنى تحت علشان حمام ميه حلوه ولا عاوز تحمينى بمية دافية من ده .... سمعنا دودو بيقول بصوت عالى علشان نسمع من صوت الهوا والميه حوالينا .. ياسى عزت تعالى هنا أمسك السناره دى وخدبالك من البوص التانى .. وأنا حاأقوم حا أنزل معاها .. ولا أنا جاى أتفرج ... حسيت بزيزو أتضايق .. ومشى وهو بيمسك بشكير صغير من على الحامل يلف بيه وسطه يدارى زبه المشدود ويروح ناحيه دودو ... شويه ولقيت دودو بيحسس على ظهرى العريان وبيقول .. تعالى معايا ياعسل أنت قوليلى الولد ده عمل فيك الواوه فين ... مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحيه السلم علشان ننزل تحت .. وعيني لمحت زيزو متضايق وهو بيرمى السناره من أيده ...والبشكير اللى كان حوالين وسطه واقع على الارض وراه وزبه مرتخى بين فخاده .. كان واقف عريان وجسمه حلو قوى .. بصيت له .. أتجننت من جسمه العريان .. لقيته باصص علينا .. شاورت له بكف أيدى من ورا ضهرى .. خمس دقايق وحصلنا ... فهم .. أبتسم وهو بيهز رأسه .. حاضر ....كان حمام اللانش صغير ... يادوب فرد واحد يقف تحت الدش ... لكن دودو كان لاصق فيا وزبه راشق بين طيازى من هيجانه .. وشفايفه بتمسح كتافى ورقبتى من ورا .. وأيده بتقفش بزازي .. ... وشويه أيده تمسح كسي .. عامل نفسه كأنه بيحمينى .. وسمعته بيكلمنى بصوت طالع منه بصعوبه .. مش حا تدوقينى الكس اللى فتحه زيزو ... قفلت حنفيه الدش .. عرف أنى خلصت حمامى .. وسع لى سكه علشان أخرج ... خرجت وأنا ماسكه بأيده مشيت خطوتين للسرير الصغير ونمت على ظهرى وفتحت فخادى ... من غير كلام ... نزل بجسمه .. لقيت شفايفه السخنه لصقت بكسى .. زى مايكون بياخد حتة شيكولاته ببقه من الورقة السوليفان اللى مغلفاها.. دغدغنى بلسانه .. شهقت أحيييييييييه بتعمل فيا أيه يادودو ... شفايفك تجنن .. ولا كأنى باأكلمه ... كان بيمص ويعض بالراحه ... جننى ... بطنى بقيت تترقص وتتقلص غصب عنى من عمايله ... ولقيته كمان مد أيديه الاثنين مسك بزازى يفركهم ويشد حلماتى ويقرص فيهم .. خلاص ... أتجننت ... رفعت جسمى .. قعدت نص قعده وأنا بأرفع بأيدى رأسه من فوق كسى وانا بأتنفض وباأقول .. كفايه .. كفايه ... مش قادره ... فيه عمايل كده ... لا .. مش قادره .. أه أه أه أه أه جننتنى .....وحسيت بوشه أتغرق من ميه شهوتى اللى أندفعت من كسى زى أندفاع البول ويمكن أشد ... وأترميت بظهرى على السرير .. باأخذ نفسى بصعوبه من الهيجان والمتعه ...وأغمى عليا تقريبا .... بعد شويه فتحت عينى بصعوبه .. لقيت دودو واقف بين فخادى وهو بيمسح زبه فى كسى من بره .. بصوت قريب من مسح الصباع بزجاج مبلول ... بصيت له وأنا بأبتسم بأرهاق .. وقلت .. حرام عليك حا تموتنى .. مش كده مره واحده .. حبه .. حبه ... والا وزبه اللذيذ يتزحلق بشويش جوايا ... رفعت جسمى لفوق شويه من أحساسى بيه وهو داخل ...وشهقت ... أوووووووووه ... أووووووووه ... حلو قوى .. حلو قوى ... ورأسى بتميل يمين وشمال من المتعه ...( كان زبه يجنن ) ... أمسك بفخدى ورفعه فوق كتافه .. لقيت نفسى بأمسك ذراعاته من فوق الكوع .. مش عارفه مسكته كده ليه .. لكن كنت حاسه بأنى كده حاأحس بزبه فيا أكثر ...وبدء ينيك فيا بحرفنه وأستاذيه ... يضرب زبه فى كسى ... أحس بيه بيخبط الجنب اليمين شويه والجنب الشمال شويه وأحس بيه خرجه منى بيمسح بيه شفرات كسى وزنبورى .. وبعدين يدخله تانى .. لما هرانى نيك ... وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمنى .. وأتأووه .. وأغنج .. وأناديه ..دودو ..بالراحه .. بأحب نيكك .. بس بالراحه .. أموت فيك .. أووووووه ... مش قادره ... أنا بقيت مجنونه ... أحووووووووووه ... أوووووووف ... زبك يهبل ... نيكك يجنن ... عاوزاك راكبنى كده للصبح .... أغغغغغغغ أمممممم أسسسسسس احووووه .. أوووف أح أح أح أح... أنه يرحمنى ويخف عليا ... أبدا ...يمكن عشر دقايق .. مرت عليا كأنها عشر ساعات ... وأنا بأتمايل بوشى يمين وشمال .. لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا .. وبيعض شفايفه جامد .. صعب عليا قوى ... بس أعمل أيه فى المجنون اللى بين فخادى ده ... فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك ... لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه ... وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه ... وركبتى مسنوده على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو ... لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى ... مافيش ثانيه ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شده دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق ... كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكه مش مهنينى عليها ... وزيزو فى دنيا ثانيه من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجه ولا حاسس بحاجه غير بزبه وهو مخنوق جوه طيزى ...كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى ... لما جننونى وجننتهم ... كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ ... شويه ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوه قوى .. تطفى النار اللى قايده فى كسى ده رغم أنه سخن قوى ... وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد ... لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانه ... ربنا يهدك ... وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفه أأخذ نفسى ... فمال على جانبه كالمغمى عليه ... طلعنا أنا ودودو فوق .. كانت كل السنانير مقوصه من شد السمك اللى علق فيها .. بقى دودو يجرى عريان وهو بيسحب الشعر وهو بيضحك ويدينى السمك اللى بيخلصه من السناره وأنا أضحك فرحانه وأركب عليه من فوق كتافه بأمسح لحمى العريان بجسمه وأنا لسه هايجه قوى ... ماشبعتش نيك .. رغم أنى ماشيه بأعرج برجلى من النيك وفلسى بيحرقنى من زب زيزو الطخين .... - قالت رنا وهى تقرب من زبى تشمه بمتعه .. تعرف بأن زبك يشبه زب أونكل زيزو كثير .. بس زبك أنت حاجه ثانيه خالص ... له طعم ثانى .. ومالت بشفتاها تبوسه وتلحس راسه بلسانها .. وبتغمغم أممممممم عسل . لقينا زيزو طالع من تحت بيترنح زى السكران .. وقف ورائى ومسكنى من شعرى وهو بيشدنى وبيقول .. يلا معايا تحت لسه ماشبعتش من كسك .. بصيت بين فخاده كان زبه حا ينفجر من الانتصاب .. مديت أيدى مسكته أدلكه .. ولفيت بجسمى ونزلت على ركبتى وبوسته كام بوسه بسرعه كده .. وأنا بأبص لزيزو من تحت ... تلاقت عيوننا .. هاج زياده ... سمعنا دودو بيقول .. يلا ياأختى أنزلى معاه .. أتناكى منه وريحى زبه .. بعدين ينكنى أنا من هيجانه ,, سحبنى زيزومن شعرى .. مشيت معاه .. ونزلنا تحت ... زقنى بقوه .. طلعت على السرير بركبتى وظهرى لزيزو وأنا مفنسه طيازى وفاتحه فخادى شويه ... لقيت زيزو دس وشه بين فلقتينى مش عارفه كان بيبوس ولا بيعض ولا بيمص ولا بيلحس فى كسى .. كان بيعمل حاجات غريبه هيجتنى خالص ... أترميت على وشى على السرير .. شدنى من وسطى ..نزل رجلى على الارض وقعد على ركبتيه ورايا ورجع يدفس وشه على كسى بياكله .. أتجننت .. بقيت أترعش واصرخ من عمايله ... وسامعه دودو .. بيقول بصوت عالى.. بالراحه.....بالراحه .. يخرب بيوتكم .. حا تجيبوا لنا حرس السواحل من صراخ اللبوه دى ... كنت فى حاله مش ممكن أقدر أكتم فيها صراخى .. كان زيزو مجنون .. بيقطع كسى بشفايفه ولسانه وأسنانه ... كنت حاسه بيه بيمضغ فيه مضغ ... لقيت نفسى بأصرخ .. نيك بقى .. أنت بتعذبنى كده .. حرااااااااااااااااااااااام .. وكسى بيدفق ميه شهوتى .. لما كان حا يجيلى جفاف ....وجسمى بيتقلص بشده ورجلى بتترعش جامد جامد ...لغايه لما حن عليا وحسيت برأس زبه بيملس شفراتى بنعومه ... ودخل زبه كله جوايا وخبط سقف كسى بالجامد.. أرتفعت أنا بجسمى من لمس رأس زبه السخنه عمق كسى وسقفه وشعرت بأنه حا يخرجه من بقى ..كان بينكنى زى المجنون .. وهو بيقول .. كسك ضيق قوى يجنن ... من زمان ما نكتش كس صغيور كده... أه أه .. عاوز أقطعه من النيك ... أتجننت أنا كمان وقمت بجسمى وقفت ... ولسه زبه مرشوق فى كسى .. وأنا بأتهز بالجامد ورجليا بتترعش قوى قوى ... وكسى بيدفق شهوتى .. سد وأتكسر ... لف أيده مسكنى من بزازى يعصرهم .. جننى زياده .. تأوهت بمتعه .. أوووووووه أووووووووه ... مش كده .. أنت بتعمل فيا أيه ... وصوتى بيخرج يتهز من أهتزاز جسمى كله ... دفعنى من ظهرى علشان أنام تانى على صدرى على السرير .. ملت بجسمى ونمت على وشى وأيدى بتعصر بزازى من الهيجان ... وهوه بيرشق زبه ويسحبه بقوه وهيجان شديد .. سحب زبه وهى بيعصره بأيده .. بصيت له وأنا بأقول بهيجان .. خرجت زبك ليه دلوقتى .. لقيته قرب منى وهو بيمسك أيدى يحطها على زبه ويقول أعصرى بالجامد ... مديت أيدى عصرت زبه على قد ما قدرت .. وهو يصرخ بالجامد بالجامد .. مش عاوز أجيب دلوقت .. لسه ماشبعتش من كسك ... زودت العصر شويه على زبه .. لما هدأ شويه ... رفعنى من كتفى .. وقفت .. لف جسمى ولقيته شفط شفايفى بشفايفه يمصها مش بيبوسها .. كان بيقطعها .. وأنا بأحاول أخلص شفايفى من شفايفه .. كنت حاسه أن شفايفى ورمت من اللى بيعمله فيها ..(. وفعلا ورمت بعد كده ) شالنى من وسطى ورفعنى .. أتعلقت بذراعاتى فى رقبته ,, وحضنته ... مش عارفه أزاى لقيته بيرشق زبه فيا ونزلنى عليه ..... صرخت من الاحساس ده ... وزبه اللى مالى كسى من كبره وغلظته ... وبدأت أرفع جسمى لفوق وهوه بيساعدنى بأيديه من وسطى .. لفيت فخادى ورا ظهره وشبكتهم .. وأنا بأحاول أرفع جسمى .. أحساس رهيب .. وزبه المنفوخ بيدخل ويخرج من كسى بصعوبه ... بسبب ضيق كسى وثخانه زبه ....كنت اتعلق فى رقبته ورجلى الملفوفه ورا ظهره بتساعدنى فى رفع جسمى لفوق .. يخرج زبه من كسى وأرتاح شويه .. القاه بأيديه اللى فى وسطى بيشدنى لتحت يرشق زبه فى كسى من تانى ...أنا أرفع وهو يرشق ... أتجننت وجننته .... خرجت لسانى أحركه زى لسان الكلب .. لقيته بيعمل زيي وهو بيلحس لسانى ومسكه بشفايفه وهو بيمص فيه بلذه ... وجسمى طالع نازل على وسطه .. وزبه بيعمل عمايل فى كسى .... أترعش وهو بيقول .. أنزلى بسرعه حاأجيب ..حا أجيب ... فكيت رجليا من ورا ظهره وأيدى من رقبته ونزلت اتزحلق بجسمى العريان على جسمه العريان وانا مستمتعه من خشونه ملمس الشعر اللى فى جسمه على جلدى الناعم بيخربشه ... وبركت على ركابى ..كان وشى بالضبط قدام زبه المنفوخ ... وكان منتظرنى .. مسكت زبه بأيدى أدعكه ولسانى تلحس راسه السخنه الملهلبه ..غرقنى لبن .. كان زبه بيرمى دفعات لبن كثيره ولذيذه .. شويه على شعرى وشويه فى بقى وشويه على صدرى .. استحميت من لبنه الدافى .. أخدت منه بصباعى ألحسه .. كان طعمه زى العسل .. المالح.... حضنا بعض قوى .. ونمنا على السرير الصغير مش عارفه ازاى ... ماحسناش الا ب دودو بينادى علينا ... يلا بقى ... ما شبعتوش ... الليل حا يدخل .. وأدار محرك اللانش وبدأنا التحرك للعوده ... برغم أنى كنت مهدوده من التعب اللى سببه دودو وزيزو .. الا أنى لما رجعت الفيلا .. أخدت حمام بسرعه ونزلت الديسكو ... كانت الشله كلها هناك .. رقصنا وحكينا وضحكنا لغايه الفجر .. ورجعت ميته من التعب عاوزه أنام يومين بحالهم من الارهاق ... كانت أنوار الفيلا كلها منوره وصوت ضحك عالى طالع منها .. عرفت أنه عندنا ضيوف ... قررت أنى أسلم عليهم بسرعه وأطلع أوضتى أناااااااااااام ..... كانو ا أعمامى الثلاثه ومراتتهم وأولادهم .. الظاهر جايين على بيات ... جيت أنسحب وأأقوم ... وأنا طالعه السلم .. سمعت ماما بتقولى .. رنا .. معلش .. الليله بس حا تبات أنجى بنت عمك معاكى فى أوضتك ... وبكره حا ينقلوا على الشاليه بتاعهم ... قلت .. طيب ما يروحوش ليه النهارده يباتوا هناك ... قالت .. لما وصلوا لقيوا شويه مشاكل فى الميه والصرف بتاع الشاليه والعمال شغالين هناك ... لم أعلق وطلعت السلم وأنا متضايقه ... أصلى مش باأعرف أنام مع حد وخصوصا البنات ... فتحت باب الاوضه .. لقيت الباب مقفول من جوه بالمقتاح ... خبطت .. سمعت أنجى بتقول مين ... ولما سمعت صوتى .. فتحت الباب مسافه يادوب تدخلنى .. وهى واقفه ورا الباب .. قلت لها قافله الباب ليه .. لم ترد .. وقد عرفت الجواب .. كانت أنجى عريانه خالص ... بصيت لها وأنا بأقول عندك هدومى فى الدولاب خدى منها اللى أنت عاوزاه لومش عامله حسابك فى هدوم ... أعطتنى ظهرها وهى تمشى الى السرير وترتمى عليه وهى تقول .. لا أنا بأحب أنام كده عريانه بلبوص .... أنت بتتكسفى ... قلت لها بلا مبالاه .. حاأتكسف من أيه أحنا بنات زى بعض ... ------ قالت رنا موجهه كلامها لى أنت طبعا عارف أنجى .. جسمها حلو ومليان ومربربه .. بزازها الكبيره وحلماتها الواسعه تهيج ألاغا المخصى...وشعرها المفرود على ظهرها الابيض البض يهبل ... ورجليها الطويله وفخادها المدوره وطيازها المكوره الطريه .. كنت بأتأمل جسمها وبأقول ياعينى على الراجل اللى يشوف الجسم ده ومش قادر يعمل حاجه.... طلعت أنجى على السرير وحضنت المخده ونامت وهى بتبص لى وبتقولى .. وانت بتامى بهدومك ولا زيي كده ... قلت .. حسب الجو .. لما بيكون حر قوى باأنام زيك كده ... قالت .. ما الدنيا النهارده حر ... بدأت أقلع هدومى وأنجى بتبص لى وهى بتتبسم .. كانت عينها بتلمع لغايه لما قلعت خالص ووقفت عريانه .. ومديت أيدى أمسك البيجامه الخفيفه علشان ألبسها .. قامت أنجى بسرعه وهى بتشدها من أيدى وهى بتقول .. لا نامى كده .. ولو حسينا ببرد بالليل .. نحضن بعض ... شكيت أنها ناويه على حاجه ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ { الجزء السادس والاخير } مالت رنا وهى تمسك زبي تشمه بهيام وتلحسه بلسانها بنشوه .. ووضعته فى فمها تمصه بشوق وهياج... لم يستجب لها فقد كان مازال مرهقا مما فعلته به .. أبتسمت وهى تنظر لي .. عارفه أنه لسه تعبان .. أنا صابره عليه لما يقوم لواحده وساعتها أنا أللى حا أتدلع عليه .. قلت لها .. أنتي ما تعرفيش أن أنجى سحاقيه ,,, قالت .. لا قبل كده ما كنتش أعرف .. لآنى كنت بأشوفها فى جنينه الديسكو مع شبان وهى بتمص لهم وساعات بتتناك فى أستراحه العمال ورا صاله الديسكو ... قلت ... كانت بتحب تجرب الرجاله وتشوف تأثيرها عليهم .. بس هى بتموت فى البنات والنسوان .. شوفتها مره ماسكه بنت فى عربيتها ورا الشاليه بتاعهم ومقطعاها مص ولحس وعض والبنت حا تموت فى أيدها .. كان معايا سوسن فى عربيه قريبه منهم.. سوسن قالت لى روح شوف قريبتك أحسن تعملنا مصيبه ... أنا روحت خبطت لها على زجاج العربيه بتاعتها وانا بأقول .. أرحمى .. البنت حا تموت .. وتروحى فى داهيه ... كانت أنجى والبنت هايجين على الاخر.... قلت لرنا وأنا ببعبصها فى كسها ... شوقتينى ... كمليلى الحكايه ....... وبدأت تحكى من جديد .... أنا من شده التعب .. كنت عاوزه أنام .. أديتها ظهرى ... لقيتها لصقت بصدرها العريان فى ظهرى وهى بتمسح بزازها فيا ولفت أيدها ألاول حضنتنى من بطنى ... حسيت بيها بتحسس على بطنى .. قلت مش مهم ... شويه وأيدها زحفت لتحت ولمست كسى .. قفلت فخادى أمنعها من اللعب فى كسى .. كنت تعبانه وعاوزه أنام ... لما لقيتنى ضميت فخادى .. وما عرفتش توصل لكسى .. رفعت أيدها تمسك بزازى تلعب فيها وتقفشها بنعومه تجنن ... وحسيت بسخونه أنفاسها تلسعنى فى رقبتى ... عرفت أن البنت هاجت خالص ومش حا تسيبنى النهارده ... شويه و دفست فخدها بين شق طيازى.. صرخت أىأى أى..( كان خرم طيزى بيوجعنى من اللى عملوه فيه أونكل زيزو وجدو دودو )... قالت لى مالك .. قلت لها بس هنا بيوجعنى .. قامت بسرعه وهى بتفتح فلقتى وبيتص ... صرخت وهى بتقول .. يخرب عقلك ... فلسك منفوخ وورمان كانه مجروح ... أنت أتناكتى فى طيزك جامد قوى النهارده يالبوه .. قلت .. فى طيزى وكسى وكل حته ... سيبينى بقى .. أنا تعبانه .. عاوزه أنام ...أتجرأت عليا وهى بتلف جسمى .. نيمتنى على ظهرى وهى بتركب فوقى وبتقول .. يعنى جات عليا أنا .. ودفست فخدها بين فخادى ولصقت شفايفها فى شفايفى بتمصهم وتشدهم بشهوه عاوزه تقطعهم .. وجسمها كله بيتنفض .. كانت شهوانيه جدا ... حاولت أهرب بشفايفى من شفايفها .. مسكتنى بأيديها ألاثنين من خدودى تمنعنى من أنى أبعد شفايفى أو أخلصها من شفايفها ... وفخدها بيفعص كسى فعص ... رفعت وجهها وهى بتبص لى وبتقول .. لو عندك كريم مسكن ممكن أدهن لك طيزك .. قلت لها .. لا ماعنديش .. قامت بسرعه من فوقى وهى تقول .. أنا كنت فاكره أنى عندى .. بس مش عارفه أن كان معايا ولا لأ .. وأمسكت شنطتها قلبتها وهى بتدور ... أمسكت أمبوبه وهى فرحانه .. حظك حلو .. لقيتها ... يلا أدهن لك ... حا تستريحى خالص ... صعدت فوقى بوضع 69 وفتحت فخادى وهى تمسح فتحه شرجى بنعومه بأصبعها بالكريم وتدخل عقله أصبعها تدلك فلسى من جوه وهى بتقول .. حاسه بأن الوجع بدأ يروح ... قلت لها .. ايوه .. وأنا بأبص على كسها .. كان تقريبا فوق عينى .....وهى تتهز وترقص بوراكها .. وكسها يفتح ويقفل ... أحمااااااار ...بيملع ومبلول ... مش عارفه أيه اللى حصل لى .. لقيت نفسى بأرفع رأسى أبوسه ... كأنت كأنها أتكهربت ... أترعشت قوى قوى ... ولقيت كسها بيدفق ميه عليا .. وجسمها كله بيترعش ويتهز بالجامد .. ضربتها على طيزها وأنا باأقول.. يخرب عقلك. كل ده من بوسه ... حسيت بلسعه أنفاسها السخنه بتقرب من كسى .. وبدأت تمص وتعض وتسحب شفرات كسى بأسنانها تدغدغها وهى تلحس بلسانها جوه كسى .. أتجننت ... أنا مش سحاقيه .. بس اللى بتعمله ده .. يطير العقل ... مديت أيدى حسست على كسها برهبه .. صرخت .. أيوه .. أيوه ... أمسحى جامد .. بس حاسبى أنا مش مفتوحه ... من بره ... أمسحى زى ما بأعمل كده .. وحسيت بصوابعها ألاربعه تمسح كسى من بره كأنها بتلمع حاجه معدن ... كسى كان مهرى مش ناقص مسحها ... صرخت عليها بالراحه .. بالراحه .. كسى مش مستحمل ... وبدأت أمسح كسها بالجامد قوى .. وهى تشر ميه من كسها غرقت وجهى خالص ... أنا كنت مش قادره أجيب شهوتى لآنى كنت شبعانه على الاخر .. لكن .. على رأى المثل .. البحر يحب الزياده ... شويه ولقيتها بتلف بجسمها وهى بتبوسنى فى شفايفى وبتقول .. يلا نتساحق بقى ... ورفعتنى من دراعاتى وهى بتدخل فخادى فى فخادها......مقصين داخلين فى بعض ... مسكتها من كتفها أتسند عليها وهى مسكت بزازى بتقفش فيهم وتعصرهم وتسحب حلماتهم بصوابعها ... وبتتهز تمسح كسها بكسى .. كل ما تهيج تمسح أجمد وأجمد... وهى بتشهق وتتأوه ... أوووووف ... كسك نار ... حكى .. حكى جامد .. قطعيلى كسى ... كسك حلو ... أحووووووه أووووه ... وهى تبوس شفايفى وتقفش بزازى جامد... وأنا بأعمل زيها فى بزازها الحلوه المربربه الطريه . وأنا حساسه بكسها ييخر ويسح منه ميه شهوتها غرقتنى .. وبقبت أسمع صوت ضربها بكسها لكسى ... فضلت مده تحك كسها فيا لما حسيت بكسى أتهرى من الحك وفيييييييييين.. مسكت دراعاتى الاثنين جامد وهى تترعش وتتنفض وهى بتأخد نفسها بصعوبه وبتقول أسسسسسس أح أح أح ونامت على كتفى .. وهى تتأوه أه أه أه أه أه أه أه .بحبك وبحب كل حته فى جسمك .. أحوووووه .. ومالت على جنبها وأخذتنى معها وأستلقينا على السرير وهى تتنفس بصوت عالى جدا من المجهود..كنت سامعه دقات قلبها ولقيتها بتعضعض رقيتى بالراحه وسخونه أنفاسها بتحرقنى .. عملت زى ما بتعمل فيا وعضعضت رقبتها .. لقيتها أترعشت جامد قوى وهى بترتخى أيدها.... وحسيت بأيديها بعدت عنى مفروده على جانبيها ... وغابت عن الدنيا ... ...حسيت بحركه ناحيه الباب .. وشوفت ألاكره بتتحرك بالراحه تتفتح .. أترعبت .. لتكون ماما أو طنط سعاد .. دفعت أنجى وأنا أقوم بسرعه لمحاوله قفل الباب .. مالت أنجى لتنام على السرير كالمغمى عليها ... وقفت وراء الباب أصده بقدمى .... وأمسكت أكره الباب .. فتحت الباب بشويش وبأحاول أخرج رأسى أشوف مين ,,, لقيته جدو دودو . أطمئنيت وفتحت الباب أكثر علشان يدخل وأنا أضع أصبعى على شفتاى . يعنى . أسكت لا تتكلم .... وقعت عيناه على أنجى عاريه مكومه على السرير ... والسرير منكوش ومتبهدل من اللى حصل .. الملايه منكوشه والمخدات واقعه ... كانت أثار معركه جنسيه تظهر بوضوح على السرير ... أشار بيده ناحيه أنجى وهو يحرك شفتاه بدون صوت ... مين ... حركت شفتاى بدون صوت ليقرأ شفتاى ... أنجى ... قال.. بنت عزت ... قلت نعم ... ..أقترب بفمه من أذنى .. كنتم بتعملوا أيه ... قلت وانا أقترب بشفتى من أذنه ... كنا بنتساحق ... قال بصوت خفيض .. هى منهم ( يقصد شاذه ) .. أشرت برأسى ... نعم .... خلع الروب اللى كان لابسه .. ووقف عريان خالص وهى بيقرب منى وهو بيحضنى قوى .. وبيقول .. أوعى تبقى زيها ... مسحت صدره العريان الجميل وانا أقول .. أبدا .. أنا بأموت فى جنس الرجاله ... ما أقدرش أستغنى عنهم ....وأنا أمسك زبه افركه بيدى ... قال .. هى مش حاسه بينا ولا ايه .. قلت .. البنت كانت هايجه وانا عملت اللازم معاها وهى دلوقتى نايمه نوم عميق قوى ... مشى خطوات ناحيه أنجى وهو بيمسح جسمها بعنيه وهو بيقول مش خساره جسم زى ده .. مالوش فى الرجاله .. بصيت لزبه كان بدأ يشد وهو بيمسحه بأيده .. من هيجانه على أنجى ... قال وعينيه بتلمع وبيبلع ريقه بصعوبه.. عاوز أنيك البنت دى ... عاوز أنيكها دلوقتى جسمها يجنن زى جسم أمها بس ده على صغير .. أحضنيها أو أمسكيها بالجامد وأنا حاأنيكها فى طيزها الحلوه دى ... دى طياز أزاى تفضل كده من غير زب يرشق فيها ياناس .. مددت أيدى له بالكريم وانا بأقول بالراحه أحسن تصرخ .. تودينا فى داهيه ...البيت زحمه............... دهن زبه بكميه من الكريم وأأخذ مسحه كبيره على عقله أصبعه وهو يقترب من شرج أنجى ودفسها برفق .. أنتبهت أنجى .. حاولت القيام .. كنت أحتضنها بقوه .. فلم تتمكن من الافلات .. ولكنها أدارت رأسها .. وقعت عينها على دودو .. يقف وراها عريان ... قالت وهى مرعوبه .. جدو ... بتعمل أيه ... قال ... مش عاوز ولا كلمه ولا أنادى اللى فى البيت كلهم يشوفوكى وانت كده مع اللبوه الثانيه دى ... طيب عاوز أيه من ياجدو ... قال بسرعه .. أوعى تفتحى بقك بكلمه .. فاهمه ... لمس شرجها ومسحه بصباعه بحنيه ونعومه دواير دواير ... صرخت وهى تخفى وجهها فى صدرى ....شويه شويه وبدأت تتأوه مستمتعه مش خايفه .بدأ.دودو يلف صوابعه جوه طيزها وهوه حا يموت من الهيجان ... تركت أيدين أنجى وأنا بأقرب من دودو بأمسح فخاده بأيدى وبأقرب من زبه أبوسه علشان يهدأ ... لكن كنت بأولعه أكثر من بأهديه ... مالت أنجى بحسمها وهى بتنام على وشها وترفع طيازها لفوق .. ساجده يعنى ... مستمتعه بصوابع دودو اللى هرياها بعبصه ... وكسها بينقط زى الصفيحه المخرومه ... بصيت لخرم طيزها لقيته وسع .. قلت لدودو ... كفايه البنت أستوت .. يلا أركب .. كان خرمها يأخد زب دودو بسهوله ..( أما لو كانت ناس تانيه كان عاوز يوم بحاله علشان يوسعها .. كانت بتبص على زبى وهى بتقول الجمله دى ) لقيت دودو وقف بسرعه وهو بيشحط زبه فى خرمها بالرا حه ... زى عادته فى النيك أول مره .... شهقت أنحى وهى بترفع جسمها لفوق ووقفت على ذراعتها وهى بترجع طيزها ناحيه دودو .... مسكها دودو من شعرها يشده ناحيته علشان يملكها أكثر وبدء يسحب زبه بمعلمه وأستاذيه .... جننها من الهيجان ... صرخت أوووووووووووه ... وهى ترفع رأسها لفوق من شده جذب دودو لشعرها ..مرت. ثانيه ,,, وبدء دودو يرجع زبه بالراحه جواها ... تأوهت أوووووف اوووووف أووووف ,, أحووووووووه .. بيحرق ,,, بيلسع ... يهوس ... زبك حلو قوى ... أممممممم ... اسسسسسسسس.. فضل جدو يدخل زبه ويسحبه لما كنت أنا حا أتجنن من الهيجان مش أنجى ...زحفت على السرير وقربت من وجه أنجى وأنا بأفتح فخادى .. حطيت كسى قدام بقها بالضبط .. وهى زى المجنونه سقطت بوشها على كسى وشفايفها ولسانها يقطعوا كسى مص ولحس ... وهى بتزوم من المتعه .. مش عارفه من نيك دودو ولا من كسى المولع ... حسيت بدودو بيتهز وهو بيجيب لبنه فى طيز أنجى ... لقيت أنجى أترمت على وشها من أحساسها بسخونه لبن دودو فى طيزها ... وركب فوقها دودو يكمل دلق اللبن فى طيزها .. وهى زى المجنونه من الهيجان وشهوتها اللى نازله بحر من كسها .. عضت كسى بأسنانها .. صرخت وأنا بأسحب كسى من قدامها وبأرجع لورا وأنا بأقول .. يامفجوعه ... ما بتاكليش لحمه ... بصيت لكسى .. لقيت .. مكان أسنانها سايب أثر عض على الشفرتين من فوق زنبورى بالضبط ... بنت المجنونه ... بعد كده نامت وجسمها كله بيتنفض ... ( فتحت رنا ساقاها وهى تشاور على مكان العضه .. وهى تقول شوف لسه مكانها باين لغايه دلوقتى . بصيت لكسها من قرب .. كانت فعلا هناك أثار خطوط ثلاثه بجوار بعضها بلون أغمق من لون أحمرار شفرات كسها ).. أقتربت من كسها وبوستها بوسه سخنه فوق العضه ... شهقت وهى ببتمسك رأسى تدسها فى كسها وهى تقول .. حلوه بوستك .. بوسه كمان .. كان كسها مبلول ومعطر ... لونه ألاحمر مغرى ... لزقت شفايفى فيه وبوسته كثير .. وهى ماسكه راسى تدسها فى كسها وتعصرها بفخادها ... قلت فى نفسى .. أجننها .. ولحست كسها ..شهقت وهى بترجع بجسمها لورا ونامت على السرير قاتحه فخاده وركبتها مثنيه بترفع كسها لفوق تقربه من شفايفى ولسانى ... سمعتها وهى بتتكلم بهياج ... لف .. لف .. هات زبك فى بقى ... أرتفعت بجسمى وأنا أركبها بوضعيه 69.. مسكت زبى تحلبه وتشده كالفلاحه لما تحنن ضرع العنزه ... أنتصب زبى بقوه مما تفعله ... وحسبت بيها تدسه فى شدقها اليمين مره والشمال مره وهى تعضعض فيه بالراحه خالص ... حركت شفايفى أبوس بين فخادها جنب كسها .. أتجننت من لمس شفايفى ... ولقبتها بتضربنى على طيزى .. وهى بتقول .. أح أح أووووف أوووف .. شفايفك نار ... الحته دة بتجننى... وعلشان أجننها زياده .. بدأت ألحسها بلسانى زى القطه وهى بتمسح شعرها بلسانها .... كانت ترتفع بجسمها لفوق وتسقطه بقوه وشده من الهياج والمتعه.. وكسها يدفع شهوتها خيط رفيع من الماء ... بلل وجهى وشفتاى ... لحسته بلسانى وانا أقول عسل نحل .. كسك بينزل عسل نحل ... أممممممممم,,حسيت بزبى شادد جامد وجاهز للنيك ... رفعت جسمى وأستندت على ذراعى وجلست وظهرى مستند بظهر السرير وزبى بين فخداى منتصب بقوه يهتز .. مالت هى الاخرى تنظر لزبى تأكله بعينيها .. وزحفت على يديها وركبها وهى تقترب منه ... أرتفعت بجسمها وهى تسير على ركبتها خطوتين وهى تباعد بين ساقيها .. أحتضنت رقبتى بيديها وبشفاه مرتعشه .. قالت بصوت ضعيف .. دخله فيا بأيدك .. لبسهولى فى كسى ... مسكت زبى بيدى وأقتربت برأسه من بين فخديها وحسست به على شفرات كسها .. وأندست رأسه مختبئه فى كسها ... شهقت وهى تنزل بجسمها بكل ثقلها .. فيندفع زبى فيها لآخره وتتلامس بطنى وبطنها ... ترتمى بوجهها وهى تمسك شفتاى بشفتاها تمصها وهى تتأوه فى فمى من النشوه ... و بدأت تتحرك بكسها فوق زبى كالفارسه تدلكه وتمسح به أجناب كسها الاربعه ... وأنا أرفع طيازها بكفوفى أساعدها .. كانت طيازها الطريهى الناعمه بتهيجنى ولقيت نفسى بأعصر فيها عصر جننها وهيجها زياده ... قربت ببزازها تفركهم بصدرى وجسمها كله بيتنفض ... وكسها بيمصمص فى زبى كالرضيع فوق بز أمه ... شويه ولقيتها مالت تنام على ظهرها وشهوتها تنزل من كسها حوالين زبى بصوت الميه المحبوسه .... بعد شويه.. سحبت زبى من كسها .. شهقت وهى بتميل تحط أيدها تحت خدها كالطفل عندما يبدأ النوم ... كان زبى شادد على الاخر .. وهى كانت مش حاسه بالدنيا من النشوه ... كنت زى المجنون من الهيجان .. مسكتها من وسطها أميلها ونيمتها على وشها ... لقيت قباب طيازها تجنن بتقوللى نيكنى ... مديت أيدى أفتح فلقتها وأنا أأقرب لسانى ألحس خرم طيزها العسل ... كانت عليه شويه أفرازات مش عارف أيه هى لكن كانت لذيذه ... سمعتها بتزووووم .. مش عارف يعنى أبعد عنى .. ولا كان قصدها كمان .. مش مهم أنا كنت هايج ومش قادر خلاص ... مسحت زبى بشويه كريم وقربت رأسه الملهلبه من خرمها السخن ... وبأيدى أحسس على طيازها الطريه وأفتحهم شويه .. لقيت زبى بيشق طريقه فى طيزها وغاب فى جوفها الحارق ... وهى بتضرب السرير بأيدها وجسمها بيترعش... وهى بتحاول تقوم على أيديها وركبتها .. كانت مش قادره .. ركبت بجسمى فوقها ودفنت شفايفى فى رقبتها أبوسها وأعضها بنعومه ... وأنا بأتحرك بجسمى السفلى طالع نازل .. وزبى داخل خارج فى طيزها المولعه نار... سمعتها بتقول بصوت ضعيف قوى .. أوعى تجيب فى طيزى .. أستنى أنا لسه ما شبعتش نيك ... طلع زبك أمصه لك .. سحبت زبى من طيزها وانا أمسكه بيدى وأزحف على ركبتى لآقترب من وجهها .. مسحته فى شفايفها .. حركت يدها بصعوبه وهى تمسك زبى وتدسه فى فمها تمصه وتمسح بلسانها ماعليه مما كان عليه من جوفها ... وهى تعصره بالجامد .. حتى هدأ ..انقلبت على ظهرها وهى تفتح فخادها وتسمح كسها بيدها وهى تنظر لزبى بشهوه ... وتشير بأصبعها لى أى أقترب ... نزلت بفمى على كسها أبوسه وأمصه والحسه وهى تزحف للخلف تهرب منى من هياجها وما أفعله بكسها .. أمسكت فخادها أمنعها من الهروب .. كانت تميل لليمين والشمال من المتعه والهياج... وكسها يدفع ماء شهوتها دفعات .. دفعات .. ومع كل دفعه رعشه ورقصه وتأوهات تشعل النار فى جسمى وزبى ...وبصوت مجنون من الهياج .. قالت .. كفايه مص ولحس .. يلا نيك بقى .. أنا مش قادره خلاص .. جننتنى ... وقفت على ركبتى وأنا أرفع فخادها أعلقها فى وسطى .. بسرعه لفتهم رنا حولى وهى تعصرنى بهم ... وزبى ينغرس فى كسها كالخنجر المعكوف الحامى ...شهقت من دخول زبى فيها ... أوووووووووه .. حرام مش كده .. أحبك .. أحبك .. وأحب زبك ده .. أوووووووف أح أح أح ... أرجوك سيبه شويه جوايا كده ... حلو قوى ... وجسمها يهتز بعنف وبزازها تترجرج على صدرها كقطعه جيلى فراوله شهيه ... مددت يدى وقبضت على بزازها بكفوفى أقفشهم بقوه وشده .. وهى تتأووه وتغنج وتتمايل تتراقص تحرك زبى فى أجناب كسها مستمتعه ...وشفتاها ترتعش وتهتز بلا كلام ... كانت شفتاها حمراء ملتهبه .. وكانت شفتاى كذلك .. ملت وقربت شفتاى على شفتاها وزدتهم أشتعالا وأحمرارا ..... حسيت بأفخادها ترتخى من فوق وسطى .. سحبت زبى للخارج بنعومه .. شهقت وهى تعض شفتاى بأسنانها برقه ومتعه ... وتلف يدها تمسح ظهرى العارى وتضمنى اليها ... وبدأت أنيكها برفق ونعومه فى أول ألامر .. وهى تتأووه بصوت ضعيف .. حرام .. أووووه ... زبك موتنى خالص ... أنا أختك حبيتك .. عشيقك .. منيوكتك ... أنت اللى عرفت تطفى نارى ... وتمتع جسمى وكسى ... أه يا كسى ... أوووووف أووووووف ... كمان .. كمان .. هيجنى كلامها قوى ... لقيت نفسى بأدفع زبى فيه بالجامد.. وبأرشقه فيها بقوه .. كان جسمها يرجع للخلف من شده أصطدامى بها ... وهى تصرخ بصوت واطى .. مش بالجامد كده .. أرجوك .. بالراحه .. بالراحه ... ما كنت حلو بتنيك بالراحه .. أنا اللى أستاهل علشان بأتكلم معاك .. أنت بتهيج عليا أكثر .. يامجنون .. بالراحه ... لم أكن اسمع ما تقول .. كان زبى فى حاله من الجنون والهياج والصلابه ... لا تسمح لى بسماع ما تقول ... وبدأت أرمى دفعات لبنى فى كسها وأنا وهى نرتعش .. تلاقت شهوتنا .. كانت تعصرنى وهى تدفن وجهها فى صدرى وأنا أمسح ظهرها العريان البض بكفوفى وأكبشهم بأصابعى بقوه .. كان السرير يهتز بعنف .. لدرجه أننى شعرت بالخوف للحظه أن يسمعنا من فى الفيلا ... ولكن لحسن الحظ كان الكل مشغول عنا ..... بقينا ساعه أو أكثر على هذه الحاله ...حتى سمعتها فى الحمام تملئ البانيو .. قمت وأنا أترنح .. وجدتها منحنيه على البانيو وكسها منفوخ بين فخادها .. مغرى ... يهيج .. بعبصتها بأصابعى الاربعه فيه .. صرخت وهى تتمايل وتقول ... صوابعك حللللللللللوه ... وهكذا تنتهي هذه القصة المثيرة { أختي رنا } بأجزائها الستة وأرجو أن تكون حازت إعجابكم ونالت رضاكم وإلى لقاء قريب في قصة أخري لكم مني أجمل المُنى
  20. عاوزه أقول لك أنك أنت السبب ... عارف ليه ... كنت دايما بتجيب البنات فى جراج الفيلا وبأشوفك وانت تعمل فيهم عمايل تهيج الحجر .. وكان منهم صحباتى .. اللى كانوا بيقولولى كل حاجه .. وكنت بأعرف المواعيد بتاعتكم ومكان اللقاء .. فاكر..صحبتى سها .. سرحت ثوانى .. تذكرتها .. أيوه .. سها صاحبتك .. اللى كانت دايما تلبس بيكينى أحمر أو مش فاكر روز .. البنت الهايجه دى.. قالت .. ايوووووه .. قلت .. بس دى كانت دايما شرقانه قوى ... دى أتناكت من كل الرجاله اللى هنا ويمكن الشجر والصخر كمان ... - ماهى كمان السبب فى هيجانى وخلتنى زى ما أنت شايف .. -عارفه أنها كانت ما تصدق تكون مع شاب او راجل وحدهم ألا وتهجم عليه بشهوانيه وماتسيبوش الا لما ينيكها -- وتخلص عليه وتسيبه فاضى مش قادر يمشى ... - تصور أنها من سن15سنه وهى مفتوحه ...وأول اللى فتحها باباها .. - باباها .. لا أنتى شوقتينى .. عاوز أعرف الحكايه دى ... - تصدق كمان أنها خلتنى أشوفها وهى بتغرى باباها وكمان وهو بينكها .. لما كنت حا أتجنن - أحكى أحكى .. ده أنت طلعت حكايه .. شوف ياسيدى .. فى يوم قالت لى سها وهى بتترعش .. رنا .. أنا مش قادره .. كسى مولع نار .. عاوزه راجل يطفيه .. مش قادره .. خلاص حا أتجنن ... تصورى لسه من يومين شايفه بابا وهو ماسك الهوس كيبر الفلبينه ونازل فيها نيك .. كنت حا أتجنن من اللى كان بيعمله فيها واللى تعمله فيه ... كان منظرهم يخبل .. تصدقى أن النيك أمتع وأجمل حاجه فى الدنيا ... أنا كنت ساعات بأصحى بالليل على بابا وهو نازل نيك فى ماما .. كانوا بيبقوا عريانين خالص وزب بابا واقف وكبير قوى يجنن وهوه بيدعك فى ماما بيه ويدخله فيها وهى بتتأوه وتترجاه شويه ينيك بالراحه وشويه يكون بالجامد ... كنت مش بازعل قوى علشان دى ماما .. وشوفتها بتبقى سعيده بعد كده .. لكن برضه كنت بهيج وبيبقى نفسى يتعمل فيا زى ما بيتعمل فيها ... وكملت رنا ... فى مره كنا فى الصاله بنتفرج على فيلم سكس فيه مناظر تجنن .. بنات ورجاله عريانين أجسامهم نار والنيك نازل زى المطر .. كل الناس بتنيك فى بعض .. لما كنا بنحضن بعض أنا وسهاونقفش بزاز بعض وكان نفسنا نقلع عريانين خالص ونعمل فى بعضنا زى الفيلم من الهيجان لكن كنا خايفيين حد ييجى ... كانت مامتها على البلاج مع صاحباتها .. وأحنا قعدنا ماروحناش البلاج علشان الشمس كانت جامده قوى .. وسها كانت بتحب تكون بشرتها بيضا .. بتخاف من السمار ... كانت بتقول جسمى الابيض بيبقى مغرى للشبان ... المهم .. وأحنا مندمجين فى الفيلم سمعنا صوت عربيه وقفت قدام الفيلا .. بصت سها وهى بتقول بابا جه ... قفلنا الفيلم بسرعه وجريت أنا بسرعه وخرجت من الباب الثانى للفيلا من ناحيه المطبخ .. ووقفت شويه لغايه باباها ما يطلع فوق علشان نكمل الفيلم .. كنت حا أتجنن عاوزه أكمله من اللى كنت فيه من هيجان ... لقيت بابا سها دخل عليها .. سلمت عليه .. بص لها وهو بيقول .. وشك أحمر كده ليه وشكلك غريب .. قالت سها بسرعه .. كنت نايمه ... سألها عن مامتها والهوس كيبر .. قالت له أنهم فى البلاج .... قال .. طيب تعرفى تجهزى الحمام ليا .. قالت .. طبعا هوه أنا لسه صغيره .. وهى تلف بجسمها وتضم التى شيرت على صدرها وتقول ..حتى شوف .. نظر اليها باباها وأبتسم ..وطلع السلم لفوق ...أشارت لى سها بيدها ..تعالى .. وهى تقول .. بابا منظره هايج .. وماما والهوس كيبر مش موجودين .. والظاهر انه شارب له كاسين فى الطياره .. يعنى ممكن أهيجه .. تعالى ورايا شوفى حا أعمل أيه مشيت وراها زى المتنومه مغناطيسى .. دخلت الحمام معاها .. وقفتنى ورا ستاره الغساله وهى بتقول خليكى هنا أوعى تعملى صوت مهما حصل .. أرجوكى .. بدأت تجهيز الحمام .. مليت البانيو وحطت صابون الشاور والمعطر .. وخلت الحمام تمام ... شويه وباباها جه وكان لابس الروب .. قال لها شكرا .. أتفضلى بقى علشان أأخذ حمامى .. قالت .. لا أنا معاك حا أساعدك زى ماما ما بتعمل ... ضحك وهو يقول .. لا مش للدرجه دى ماما بتساعدنى بطريقه ما تقدريش عليها .. خرجت سها وهى تختبأ وتنظر من فتحه الباب الموارب ... خلع باباها الروب ووقف عريان وهو يضع قدمه داخل البانيو ... وقعت عينى على مابين فخديه .. أوووووه .. صعقت .. أيه ده ..حاجه كده كبيره مكوره مدلدل منها كيس ثقيل عليها شعر خفيف ...طرى مش زى اللى فى الفيلم ... شويه وبدأ بابا سها يدعك فيه بأيديه .. ألا وفوجئت بيه يتمدد ويبقى زى اللى فى الفيلم بالضبط .. كبير بشكل ملفت .. وبدأ الكيس اللى تحت يصغر ويرتفع لفوق ... والزب يتصلب ويتمدد لقدام ... حطيت أيدى على بقى من المفاجأه وكانت دى أول مره أشوف زب حقيقى لحم ودم ... فى الوقت ده .. فتحت سها الباب وهى ماسكه فوطه أو بشكير مش فاكره وهى بتقول لباباها .. نسيت أجيب لك بشكير .. بسرعه لقيت باباها قعد فى ميه البانيو يخبئ زبه الواقف ... قربت منه سها وهى بتقول تحب أدلك جسمك زى ماما ما بتعمل ... نطق باباها ولسانه ثقيل من الخمر .. لا .. لا.. شكرا ... ولكنها بكل برود أقتربت وهى تمسح كتفاه بيديها كالمساج ... وبدأت تنزل لصدره .. ونزلت بسرعه بين فخديه المختفين فى الماء .. عرفت انها تمسك زبه أو تدلكه .. من منظر وجه باباها .. مالت كأنها فقدت توازنها لتسقط فى البانيو فوق باباها .. صرخ باباها حاسبى تنجرحى .. وحملها ليخرجها من الماء وجسمها كله يقطر ماء ...وبسرعه بدأت تتخلص من ملابسها المبتله لتقف عاريه تماما .. كان جسمها جميل بض .. بزازها مستديره كبيره ناهده ... تنتصب فى وسطها حلمات ورديه وحولها دائره كبيره بلون أغمق من لون الحلمات .. كان صدرى يقارب شكل صدر سها .. ولكن حلماتها كانت أكبر وهالتها أوسع وأغمق .. المهم ......رجعت سها بسرعه للبانيو لتستلقى بجوار باباها وترتمى بصدرها على صدره ... وبدأت بكفها تمسح صدره وبطنه وهى تجلس على فخاده بفخادها العريانه .. وباباها .. يتأوه .. مش كده يا سها .. لا أطلعى .. مش حا ينفع كده .. وشفتاه تنتفخ وهو يلف وجهه بعيدا عن وجهها ... ولكن بشقاوه أو بهياج ... قبلته فى شفتاه بسخونه .. أستسلم ... ركبت فوقه ..الوجه فى الوجه .. ويده أمتدت تعصر بزازها .. ويدها كانت تمسح بين فخاده أو تشد زبه تدلكه كما كنت أتخيل ده من حركه المياه فى البانيو ... لم أكن أرى يدها ولكن كنت أشعر بتأثيرها على باباها ... كانت سها زى المجنونه وهى تمسح جسمها العريان بجسم باباها ... وهو كمان بقى يعصرها لصدره وشفايفه ملصوقه فى رقبتها .. زى دراكيولا بيمص دم ضحيته ... لكن كانت تترعش من اللى بتعمله شفايفه فى رقبتها ... كنت سامعاها بتتأوه وبتضرب الميه برجليها كأنها بتسبح فى البيسين مش فى البانيو من الهيجان .. شويه ولقيت باباها قام وقف وجسمه وجسمها كله شاور .. كان زبه يجنن .. واقف قدامه .. كبير قوى قوى .. زى الرجاله اللى فى الفيلم رأسه من قدام مكوره زى كوره البنج بونج بس لونها أحمر ... فتح باباها الدش بأيدين بتترعش .. ووقفوا يشطفوا أجسامهم من الرغوه .. وسها متعلقه فيه كأنها ما صدقت تلاقى راجل ... لفت سها بجسمها وهى يتمسح طيازها يزب باباها ... ومالت بجسمها لقدام تدلك زبه بين الفلقتين...مد باباها أيده يبعبصها فى طيزها ويختبر فتحه شرجها .. كانت لسه بكر من الطيز والكس.. نزل على ركبه وهو بيفتح الفلقتين بأيده .. قال لها .. أنت لسه ضيقه قوى .. مش راح أقدر أدخله هنا فى خزم طيزك.. زبى كبير .. يموتك ...طيزك عاوزه شويه تجهيز ... أرتفعت سها بجسمها وهى تستدير ناحيه بابها وهى تمسك زبه بيدها تمسحه وتقول .. مش عاوزاه فى طيزى .. عاوزاه قدام ..زى ما بتعمل مع ماما ... وباهونى ( الهوس كيبر ) فتح باباها عينه مندهشا من كلمه باهونى .. وهو يحملها بين يديه ويخرج بها من الحمام وهو يقول .. لا أنت كبرتى بصحيح ولازم بقك ده يسكت ... سار الى أوضه النوم .. خرجت أنا ورائهم متلصصه .. ووقفت وراء الباب ..رمى سها على السرير .. فأستلقت على ظهرها تفتح فخادها وركبتها مثنيه ترتفع بكسها لفوق وهى تتمايل كأنها ترقص .. مال باباها على كسها وهو يضعه كله فى بقه ليختفى .. ويمص بقوه وعنف ... صرخت سها ... أحوووووووه ... أنت بتعض .. أنت بتعض ... أه أه أه أه أه .. حلو ..حلو قوى .. عضنى كمان .. كل كسى أكل ... أووووووووه أووووووه وهى تتمايل وترتفع بصدرها لترى ما يفعله أبوها بكسها ... كنت أسمع باباها وهو يمص كسها بصوت عالى زى مايكون بيشرب من زجاجه مياه ... عرفت أنه كان يشرب ميه شهوتها الغزيز ... كانت سها ترتفع بجسمها وترميه للخلف مستلقيه على ظهرها من النشوه والمتعه والهياج ... حسيت بالميه على فخادى نازله كأنى شخيت على روحى .. لكن كانت بأحساس تانى خالص .. ميه سخنه بتنزل بمتعه ولذه ... وجسمى بيتنفض .. حطيت أيدى على بقى علشان أكتم صوتى أحسن أ نفضح ..سمعت باباها بيقولها .. لا .. مافيش فايده .. أنت لازم تتناكى فى كسك .. انا مولع وأنت هايجه قوى ... وسحبها من رجليها فشخها .. وهو بيقرب من كسها بزبه الكبير .. وبيقول لها أوعى تصرخى .. أوعى تصرخى .. ومسح زبه مرتين ثلاثه على كسها من بره من فوق لتحت ... ودفسه بالراحه ... بدأ يغيب حبه حبه فى كسها .. لغايه لما لقيتها أرتفعت بجسمها حضنته بالجامد وصرخت ... فضلوا لى كده شويه صغيرين .. وبعدين سابت أيديها ونامت على ضهرها وهى بتبص عليه وتبتسم ... عرف باباها أن ألالم خف شويه .. بدء يسحب زبه بالراحه لبره ... كان زبه مليان دم ... دخله فيها تانى بالراحه وهو بيسألها .. بيوجعك ... قالت بصوت يتسمع بصعوبه .. لا .. حلو ... وفضل يسحبه بالراحه ويدخله بالراحه كأنه يبرد حته دهب خايف يهدر منها حاجه ... بدأت سها تستجيب للنيك وتتأوه من الهياج ونسيت الجرح من المتعه .. وكان باباها خبير وخبره ... بدأ يسرع فى النيك وهى تتمايل وتتأوه من المتعه والهيجان ... ترتفع بجسمها لفوق تمسح صدره بكفوفها .. وتترمى على ظهرها بقوه .. ترتفع بكتافها تبص على زبه بيعمل ايه فى كسها وهى بتمايل وتهز بزازها وترجع تترمى على ظهرها تانى ,, وهى مش فى حالتها الطبيعه .. كانت زى المجنونه ... تتأوه أووووووه .. بييحرق بس حلو... أه أه أه أه أه كمان عاوزه أحس بالشطه جواه ..أحووووووووه نار جوايا لذيذه ... أسسسسسس أغ أغ أغ أغ أغ ... بابا .. بابا ... أممممممممم حرام عليك جننتنى .. النيك لذيذ .. النيك حلو ... عاوزه أتناك كده على طول ,, أحووووووه .. أووووه أح أح أح ـ وصوتها يعلو مره ويختفى مره وجسمها ينتفض مره ويهدأ مره .. وانا كنت زى المجنونه أيدى بتدعك كسى لما أتهرا من الدعك ... وميه سخنه بتنزل منى حنفيه ... وجسمى كله مولع نا ر..... سحب باباها زبه بسرعه من كسها وهو يتهز جامد جامد ويندفع منه ميه بتروح بعيد قوى من شده خروجها من زبه .. يمكن وصلت لغا يه باب الدولاب ... ومال بجسمه على السرير وهو يحط بقه على كسها يمصه بشهوه وهى ترقص من تحته .. كانت فعلا بترقص من المتعه .. وكسها بينزل ميته فى بقه وهو يلحس زى القطه الجعانه ... قعدت أنا على الغساله .. كانت رجلى مش شيلانى من التعب اوالمتعه أوالهيجان مش عارفه ... شويه وحسيت باباها عاوز يخرج وبيقولها .. حاأخد حمام بسرعه وأروح لماما على البلاج .. ولما تحسى أنك بقيتى أحسن حصلينا ... جريت أنا بسرعه وأختبأت ... أخد باباها حمامه بسرعه ولبس هدومه وخرج .. كانت سها لسه نايمه عريانه على السرير مش قادره تقوم ... لما عرفت أناأن باباها أبتعد .. دخلت وقعدت جنبها على السرير وأنا بأمسح على شعرها .. بصت لى بعين لسه مغمضه .. أبتسمت لى فأبتسمت لها .. قالت شوفت صحبتك كان بيتعمل فيها أيه ... وضحكنا .... وإلى اللقاء في الجزء الثالث مع أجمل تحياتي
  21. قلت وأنا أمسح زبى المنتصب .. لا .. لا أنا عاوز أعرف حكايتك أنت مش سها وغيرها .. أحكيلى مين اللى فتحك وناكك كده فى طيزك وكسك .. وبعدين تحكيلى عن صحباتك ومغامراتهم ...بصت لزبى المنتصب ومدت أيدها تمسحه وبدأت تدلكه وهى بتبص فى عينى وبتقول وبعدين فى زبك المنفوخ ده أنا باأموت لما أشوف زب كده ... كسى بيولع نار وعاوز يتناك .. أمسكت يدها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. مش حا تشوفى من زبى ولا نيكه الا لما تحكى الاول ... سمعنا أصوات تقترب من الفيلا فعرفنا أن هناك زوار لنا .. فقامت رنا وهى تلف جسمها ببكشير وتجرى ناحيه أوضتها وأختفت .. أرتميت على السرير وأنا ألف الغطاء الخفيف على وسطى ليخفى زبى وعانتى وروحت فى نوم عميق وأنا أحلم ب.. رنا ومتشوق لحكايتها ... شعرت بأيد ناعمه صغيره وشفايف سخنه بتمسح صدرى العريان .. فتحت عينى .. كانت رنا ... قالت وهى تضحك قوم ياكسلان .. مش حا تتغدى .. أحنا بقينا المغرب.. بصيت لها ... كانت لابسه لبس الخروج .. قلت لها على فين ..... رايحه الديسكو أهد جسمى شويه ... طيب ما تخليكى معايا وأنا أهده لك ... لا ياروحى معايا ميعاد مع صحباتى وحاأجيلك بالليل ... صحباتك ولا صحابك ... يالبوه ... لا وحياتك صحباتى .. ماعنديش صحاب دلوقتى غيرك .. كلهم شبعت منهم وزهقت .. أنت اللى جديد لنج... طيب حا نشوف وحاأعرف أذا كنتى أتشاقيتى مع حد ... أوكيه .. باى ..... باى .. وخرجت... قمت بكسل دخلت الحمام .. ودقائق كنت فى الصاله السفليه .. وجدت بعض العلب لطعام جاهز خاص بى وعليه ورقه تخبرنى بذلك ... قمت بتسخينه وأكلت بشراهه ... وخرجت للقاء الاصدقاء ... مرت الساعات بطيئه وأنا أستعجلها ليأتى الليل ... فقد كنت فى شوق لرنا وحكايتها ... رجعت البيت .. صعدت ناحيه غرفه نوم رنا .. أقتربت أتسمع على الباب... لم أسمع صوتا بالداخل.. فتحت الباب بهدوء وأنا أدفع براسى أنظر داخل الغرفه .. كانت الغرفه خاليه ... قلت فى نفسى لعلها لسه فى الديسكو .. وأتجهت ناحيه أوضتى .. فتحت الباب .. فوجئت .. كانت رنا مستلقيه على وشها فوق سريرى تغطى جسمها بملايه السرير الستان الخفيفه .. وحول السرير ملابسها ملقاه بأهمال كأنها خلعتها على عجل .. سوتيان وكيلوت وبنطلون جينز وبلوزه ... لتعرفنى بأنهاعريانه خالص تحت الملايه ... وكانت تنظر فى الللاب توب بتاعى .. أقتربت وأنا أمسح على ظهرها .. كانت تشاهد فيلم جنسى نار على النت ... بمجرد لمسى ظهرها بيدى تأوهت .. وهى تقول .. أوووه بأموت من القماش الناعم وهو بيمسح جسمى العريان ... قلت .. تعرفى وأنا كمان .. لما بأكون لابس بيجامه او روب حرير على جسمى العريان .. زبى بيقف من غير حاجه كده وبأبقى عاوز أنيك حالا .. أستدرارت ناحيتى .. وقعت عينى على بقعه بلل قدام كسها فى الملايه الستان .. شاورت على البقعه وانا أقول ايه ده بقى ؟ ضحكت وهى تقول بميوعه .. أعمل أيه الفيلم كان سخن وكسى مش مستحمل .. شايف دموعه وهو بيبكى .. بدأت أقلع هدومى وأرميها جنب هدومها ... وبقيت عريان خالص ودسيت جسمى جنبها تحت الملايه ولفيت ذراعى حضنتها ... لقيت أيدها بسرعه مسكت زبى تعصره وتدلك فيه ... ملت على بقها ومسكت شفايفها بشفايفى ومصيتها مص جامد .. وهى تترعش وتدفع لسانها جوه بقى عوزانى أمصه لها .. مصيته بلذه وهى بتتنفض وتتمايل بجسمها فى حضنى زى الطفل وهو يحاول ان يتخلص من حضن أمه لينزل على الارض ليلعب ..تخلصت من حضنى وهى ترتعش وصوت أنفاسها عاليه قوى وركبت فوقى بفخديها على فخد ساقى اليمنى وبدأت تعصر كسها بركبتى وتدلكه من ألامام للخلف وبالعكس .. حسيت بميه غرقت ركبتى نازله من كسها ...ومالت تبوسنى تانى .. تلامست السنتنا .. سحبت لسانى فى فمها وفركته مصا وهى تتأوه بصوت مكتوب .. كانت يداى تعصر بزازها بقوه .. لتزداد هياجا على هياج .... ويدها تفتك بزبى تعصره ... ملت أوشوشها فى أذنها بأنفاسى الساخنه .. مش قلنا مافيش نيك قبل ما تحكى لى .. نظرت لى بعين نصف مغمضه .. أرجوك .. مش قادره ..نيكنى دلوقت .. وأنا حاأحكيلك للصبح .. حرام عليك حد يسيب اخته هايجه كده.. كسى بيغلى .. طفينى أرجوك ... كانت تتكلم وهى تقترب بكسها من زبى وبيدها وضعته بين شفراتها الملهلبه ونزلت بثقل جسمها .. أخترقها زبى كله وتلامست عا نتها بعانتى ... وجسمها كله يرتعش بقوه وعنف من تأثير دخول زبى فيها .. أحتضنت رقبتى بيديها وأرتمت رأسها على كتفى وسكتت حركتها كأنها غابت عن الوعى .. ليس فيها من حياه سوى جسمها الذى يرتعش ويهتز ...لغايه لما سمعتها تتكلم بصوت ضعيف ... لا .. لا .. مش ممكن .. زبك جبار ...أنا ماكنتش متصوراه كده .. لا ..لا .. ده كده أنا اموت ... وهى ترتفع بجسمها ليخرج زبى من كسها حتى رأسه ... وتجلس بقوه .. فتصفق بطنى على بطنها ... وتعود ترتمى على كتفى بلا حركه .. كانت كل مره ترتفع وتنزل على زبى تغيب عن الوعى دقيقه .. أقل أو أكثر ولكن كانت ربما تستريح أو تنتشى أو تستمتع ... كنت مستمتع بما أراه منها .. كانت جنسيه مميزه ... عده مرات تصعد وتهبط .. لغايه لما سمعتها بتقول .. مش قادره ... رجلى مش شايلانى ... حملتها وأنمتها على ظهرها وركبت فوقها وزبى لسه راشق فى كسها .. لفت ساقاها وراء ظهرى متخوفه أن أسحب زبى من كسها وشبكت قدميهاخلف ظهرى... حاولت بصعوبه أن أخرج زبى من كسها لم أتمكن ألابأخراج جزء بسيط .. فرجعته فيها بقوه .. شهقت .. وهى تتمايل بوجهها وتتأوه .. وفكت قدماها لتعطينى حريه أكثر ... بدأت أنيكها بعنف وقوه .. وزبى يخبط فى كسها ليدفع جسمها للوراء من قوه ألاصطدام ... وهى تصرخ .. أحووووووه أحوووووووه أوووووف أوووف أوووف أح أح أح .. مش بالجامد كده .. زبك حا يموتنى ..أنا أختك حبيتك... فخففت من ضرباتى فى كسها .. صرخت ... أوووووه أووووف أووووف أح اح اح نيكنى بالجامد .. مش بالراحه كده..وجسمها يتقلص وشهوتها تأتيها مره بعد مره وكنا كأننا فى معركه من بعثره السرير ونصفها العلوى يقترب من السقوط من فوق السرير ....سحبت ساقاها لآعيدهاللسرير .. وجسمها كقطعه لحم بلا روح ... وذراعاها مرفوعان لآعلى ووجهها ينظر الى الشمال بلا حركه... سوى صدرها الذى يرتفع وينخفض بقوه وبسرعه ..وأنفاسها عاليه .... قلبتها بيداى لتنام على وجهها... أنقلبت ... مددت يدى أمسح ظهرها العريان وأقتربت بفمى قبلت قباب طيازها الناعمه .. فأنتفضت مره وسكنت ... وهى تزووم .. أه أه أه مش قادره ... أه أه أه عاوزه أنام .. غطينى وسيبنى أنام شويه صغيره .. كانت كأنها تتكلم وهى نائمه .. سحبت الملايه على جسمها العريان ووضعت مخده تحت رأسها .. نامت ... نظرت لزبى المنتصب بقوه .. وأنا أقول له كأنه يفهمنى ويسمعنى ... خلاص .. نستنى شويه لما تقوم البنت حا تموت من شهوتها... وزحفت بجسمى على السرير أتيت باللآب توب وبدأت أتفرج على فيلم ... كان جنسى عنيف .. فزادنى هياجا .. أغلقته .. وقمت للحمام وأنا عارى أتلصص حتى لا يكون هناك أحد يرانى ... ووقفت تحت الدش البارد أغسل جسمى وزبى .. لغايه لما هديت ... و ما أشعر الا برنا تقف خلفى تمسح ظهرى ببزازها وهى تقول .. روحت فين ياهراب ... وجلست على ركبتيها تبوس طيازى وتلحسهم وهى بتقول أه أه طيازك تجنن .. كان نفسى أبوسهم من زمان لما كنت بأشوفهم وهما مكورين فى البنطلون .. كنت بأتجنن ... بأحب طياز الرجاله المدوره الحلوه زى دى ... كانت تتكلم ويدها اليمين بين فخداى من الخلف تحلب زبى حلبا .. لم يكد يستريح .. ليقف من جديد من شدها فيه ...التفت بجسمى أعطيتها وجههى .. فصار زبى منتصبا أمام شفتاها .. وجدتها كأسد يفتح فمه أخذت زبى كله فى فمها وأقفلت عليه شفتاها وكفها يحمل بيضاتى تفركهم برقه ونعومه .ونزلت مص فى زبى ودلكه فى أجناب خدودها وهى بتبص لى بعينها تشوف العذاب اللى أنا فيه وعينها تضحك ...أمسكت رأسها أبعدها عن زبى وأنا أقول .. كفايه .. كفايه .. حاأجيب فى بقك ... كفايه ... أخرجت رنا زبى بسرعه من بقها .. وهى تقف تحضنى وتتمايل بدلع ... وتقول عاوزه واحد سخن كده ورا .. عاوزاك تقطع طيزى نيك ... ممكن ... وهى تمسكنى من يدى وتخرج من الحمام بسرعه لغرفه نومى .... كانت تلف يدها حول وسطى ونحن نسير وهى تقول ..عندك كريم ... وترد على نفسها .. عموما أنا عملت حسابى وجبت الكريم بتاعى .. بمجرد دخولها الاوضه .. وقفت مستنده على قائم السرير الخلفى وهى تدفع طيازها للخلف وتتراقص للناحيتين .. وأنحنت واقفه وهى تشير بيدها الى الكريم وتقول .. يلا جيبه وتعالى .. عاوزه أتناك وأنا كده ... وضعت قطعه من الدهان على راس زبى وفركتها لتذوب من سخونه الرأس فى لحظتها .. ومشيت ناحيه رنا وعيناها متعلقه بزبى وهى تعض شفتها السفلى كأنها تقطعها من الهياج ... وقفت خلفها ومسحت زبى بين فلقتاها أتحسس خرمها .. مدت يدها تمسك زبى وهى تضعه فوق خاتمها وتدسه .. فيختفى فيها كله بسرعه ... شبت على أطراف أصابعها كراقصه باليه وهى تتأوه .. أوووووووووه أوووووووووووووه جبار ... ويدها الممسكه بقائم السرير تدفع بجسمها للخلف كأنها لا تريد جزء من زبى بالخارج .. وساقاها ترتعش تهز جسمها وجسمى معها ... كانت تعصر زبى فى جوفها وتعضعضه بشكل يجنن .. .... سحبت زبى بهدوء زادت رعشتها ... لفيت ذراعى مسكت بزازها أدلكهم وأحلبهم وبأصابعى أقرص حلماتها بقوه .. بدأت تترتعش وتجيب شهوتها...تسقط منه نقاط على مشط قدمى..وهى تهز قائم السرير بقوه كأنها ستخلعه من مكانه من شده أتيانها شهوتها. كانت تزداد هياجا وشهوه .. وتدفع بوسطها للخلف وهى تتمايل للناحيتن تدلك زبى فى أجناب جوفها الحارق ... تأوهت وهى تنتفض أه أه أه أه أه أه أحووووووووووه .. ايه أنت زبك بقى مش راح يتهد .. أنا أتهريت من قدام وورا .. جيب لبنك بقى ... طيزى عاوزه تشرب لبنك ... يلا ... يلا ... وزبى كأنه يعاند .. أسحبه وأدفعه فى طيزها وأنا خلاص مش قادر .. لكن مش عاوز يجيب لبنه ويريحنا ... بدأت رنا تترنح ورجليها مش شايلاها فعلا .. وعاوزه ترتمى على الارض .. مسكتها من وسطها أرفعها وأحضنها وهى مش عارف بترقص ولا عاوزه تهرب بطيزها من زبى .. لكن كانت زى المجنونه من النشوه .... مشيت بيها وأنا شايلها لغايه السرير نامت عليه بوشها وأترميت عليها راكبها من ورا وزبى مرشوق فيها مش عاوز يجيب اللبن ... وفييييييين حسيت بزبى بيرمى بركان من اللبن .. يلسعنى من فتحه خروجه فى زبى ... وهى تتنفض .. تتأوه .. أحححححححححححح نار نار نار ... أووووووووه ,,,, وهى تزحف بيديها كجندى فى الميدان لتبتعد عن مرمى نيران مدفعى فى طيزها .... وأرتميت فوقها بثقلى هرستها بجسدى الثقيل ... تأوهت وهى تقول أ وووووووووه خليك كده عاوز أحس بجسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه ... بأموت فى جسمك الثقيل فوقى .. أه أه أه أه .. وخمدت حركتنا وربما نمنا من المتعه واللارتواء ... بعد مده حسيت بالراحه .. هززتها .. زامت بفمها كأنها لا تريد الاستيقاظ.... قمت من فوقها وأنا أحملها وأسير بها ناحيه الحمام بهدوء ووضعتها فى البانيو وفتحت عليها المياه وأنا أستلقى بجانيها لننشط ...سألتنى وهى نايمه براسها على كتفى .. يلا نخرج أحسن ماما او بابا ييجوا ... قلت لها .. لسه بدرى الساعه ماجتش واحده وهما مش بيجوا الا أربعه خمسه .. صرخت بميوعه وهى تضربنى على صدرى ضربات خفيفه .. لسه ثلاث ساعات تعمل فيا كده .. ده أنا أموت منك ياعسل أنت .. سلامتك .. من الموت .. أنا أكتفيت .. مش راح أنيك النهارده حا تكملى حكايتك بس ... أوكيه ... نظرت لى بعين هيجتنى .. وهى تقول .. لا ياسيدى لو هجت مش راح أسيبك .. هدئنا من ترطيب جسمنا بالمياه .. وقفت وحملتها كطفله صغيره وهى تتعلق فى رقبتى وتضحك ... خرجت من الحمام الى أوضه النوم .. تمددنا عاريين نمت على صدرها أبوس بزازها وأمص والحس حلماتها وهى مدت يدها تفرك زبى بكفها ... وبدأت تحكى ... فاكر أول ما أشترينا الفيلا دى... مش سافرنا العزبه علشان نجيب جدو سعيد معانا.. هززت رأسى ... فاكر ... مش أحنا بيتنا ليله عند جدو علشان نيجى سوا الصبح ... أه من اللى حصل واللى شوفته فى الليله دى .. كنت بألعب ورا الاستراحه ... وبعدين مشيت ناحيه زريبه المواشى ... سمعت صوت غريب .. فى الاول خوفت .. لكن قربت أشوف أيه الصوت ده ... لقيت جدو .. عريان خالص وواقف ورا الحماره تينا ... تصدق كان بينكها... أنا فى الاول حسيت بذهول .. لكن فضلت أتفرج وأنا منبهره .. كان زب جدو واقف عمال يدخله ويخرجه مش عارفه فى طيز ولا كس الحماره ...كان رافع ديلها بأيده وهى مستسلمه ولا مش عارفه مستمتعه ... وجدو بيتأوه وجسمه يترعش ... وكان بيجيب لبنه فيها بأستمتاع غريب .. وبعدين لبس البنطلون وخرج وهو بيطبطب عليها كأنها عشيقته ... قلت .. أأأأأأه علشان كده كان بيحب الحماره دى بالذات وكمان بيديها سكر دايما .. وسايبها تبرطع فى الارض براحتها ...أكملت رنا .. كان زب جدو يجنن وهو واقف جامد قوى .. وكمان جسمه العريان كان جميل ... قلت .. يخرب بيت عقلك .. أوعى تقولى أن جدو ناكك .. ضربتنى على صدرى وهى تقول ... بس أصبر على رزقك ... أنت مستعجل ليه كده ... تانى يوم جينا هنا .. وأنت عارف أن جدو غاوى صيد ... أخرج اللانش من الجراج وأستعد للرحله .. كلكم رفضتوا تروحوا معاه .. لكن أنا قلت له أنا حأروج معاك ياجدو ... وخرجنا لعرض البحر ... كان الوقت نهار .. قلت له .. جدو.... عاوزه أأخد لون ممكن أنام هنا بالمايوه شويه ... وأشرت لمكان مرتفع فى مؤخره اللنش ... كان جدو .. مشغول بأعداد السنانير والبوص .. ولكنه قال بسرعه .. بلاش كلمه جدو دى .. علشان بأحس أنى عجوز .. طيب عاوزنى أناديك بأيه .. نادينى سعيد بس .. أو أقولك قوليلى دودو ... كويس كده ....... طيب ياسى دودو أنا حا أتمدد هناك كده .. وأن كنت عاوز حاجه أنده لى... خلعت الترننج ووقفت بالبيكينى الاصفر الصغير .. تمشيت أمام دودو ... لقيته بيتابعنى بعينيه .. قربت منه وأنا بأقول .. حلوالبكينى ده ... مسح شفايفه بلسانه وهو بييقول .. ده أنت كبرتى وأحلويتى ... ده بزازك كبرت كمان ... ومد يده يداعبنى وعصر بزازى بالجامد ... صرخت .. لا يادودو بالراحه مش كده أيدك بتوجع ... أنا مخصماك ... شدنى من يدى يحضنى وهو يبوسنى فى جبينى وخدى.. بس حسيت أنها مش بوسه أبويه أبدا ... حسيت كمان بزبه مرشوق فى جنبى .. كان زبه واقف .. وأتصورته زى ما كان واقف وهو بينيك الحماره ... قلت أجننه .. وأشوف أخرتها معاه ...قربت منه وانا بأتمايص .. قلت .. عاوزه أصطاد معاك علمنى ...وقفت قدامه وهو وقف ورايا ومسكت السناره وبدأت أعمل نفسى بأصطاد وأنا بأمسح بطيزى فى زبه بنعومه .. حسيت بزبه أترشق فى ظهرى ولسعتنى أنفاسه السخنه فى رقبتى ولف أيديه يمسك بزازى وهو بيعصرهم وبيقولى كبرتى يا رنا وبقيتى تجننى ... قلت له .. دودو أيدك حلوه... بتعمل أيه فى صدرى ... لم يرد ولكنه دفس أيديه من تحت السوتيان وهو بيمسك حلماتى .. صرخت .. لا يادودو الحته دى بتخلينى أترعش .. بلاش تمسكها ... ولكنه فضل يقرص حلماتى ويقفش بزازى لغايه لما بقى كسى شوربه من الميه اللى نازله منه .. ولما حس أنى مش ممانعه .. مد أيده تحت ودخلها من جتب الكيلوت وهو بيفرك كسى ... ومسك شعر كسى وكان طويل وكثير .. وهو بيشده ويقول .. أيه ده .. فيه مودمازيل كبيره وحلوه زيك كده تسيب الشعر طويل كده ... تعالى أحلقه لك ...مسك السناره من ايدى وهو بيعلقها فى الحلقه وسابها تصطاد لوحدها ومسكنى من أيدى وهو بيقول تعالى معايا أنا دايما معايا عده الحلاقه تحت .. ونزلنا السلم .. لآستراحه اللانش وقعدنى على السرير الصغير وهو بيقول لى أقلعى الكيلوت .. ولا أنت مكسوفه من دودو .. قلت له لا مش مكسوفه .. ووقفت وأنا أقلع الكيلوت وفتحت فخادى له .. شهق وهو بيبص على كسى وعينيه بتلمع .. وطلب أنى أقلع المايوه خالص وأكون عريانه ... قلعت .. مسك ماكنه الحلاقه ودهن كريم كده زى لصابون على شعر كسى وبدأ يحلق لى الشعر وأيده بتترعش .. كنت خايفه يجرحنى .. أخذت منه الماكنه وأنا بأقول .. هات هات .. أنت بقيت عجوز يادودو أيدك بتترعش .. وقعدت أحلق الشعر .. ودودو ماسك زبه يدلك فيه من الهيجان .. وهو بيقول دى أخر مره تحلقى بالماكنه .. بعد كده حاأحلق لك بالشمع .. قلت .. هو لسه فيه حلاقه تانى يادودو .. طبعا .. كل أسبوع لازم تنعمى الحته دى وتشيلى شعر جسمك كله علشان تبقى حلوه وناعمه .. هما صحباتك مش بيعملوا كده .. لا مافيش لسه حد من صحباتى عنده شعر كثير كده ... دول يادوب صدرهم بيكبر شويه شويه وهما حا يتجننوا من صدرى الكبير ده ... وأنا أهزه فيترجرج .. ودودو حا يموت من الهيجان والدم طلع فى وشه وبقى أحمااااااااااااااار..قربت ببزازى من بقه وأنا أمسح حلماتها فى شفايفه ... . أخد الماكنه منى رماها بعيد وهو بيمسك بزازى يقفشهم بالجامد وبيعض حلماتى وبيمصهم بالجامد ولسانه الخشن يلحس فيهم .. لما كنت حا أتجنن وأترعشت من الهيجان ... وتأوهت أح أح أح أح حلو قوى مصك بزازى بيجننى كمان .. قطعهم ببقك ... لقيته وهو بيسحبنى من أيدى ويقول .. يلا بقى نطلع فوق علشان تأخدى حمام شمس وجسمك ياأخد لون ... مشيت معاه عريانه خالص وطلعنا فوق لقيته بيفرش بشكير أخر اللانش ووبيقولى نامى على وشك هنا .... أتمددت على وشى وأيدى تحت خدى وغمضت عينى ... شويه ولقيته بيقرب منى وقعد جنبى وحسيت بزيت يندلق على ظهرى .. وأيده بتدلكه وتمسح ظهرى العريان ... دهن جسمى كله من رقبتى لغايه ظهر قدمى من تحت وصوابعى .. وبعدين حسيت بيه بيدفس صباعه فى خرم طيزى بالزيت ... رفعت راسى وصرخت .. أيه اللى بتعمله يادودو ... قال بصوت بينهج ... علشان الشمس ما تحرقكيش هنا كمان .. طيب بالراحه صوباعك جامد ... حاضر حا أدخله بالراحه .. وبدأت أحس بصباعه بيغوط فى جوفى .. وملانى زبت .. وهو بيقول .. لما الحته دى توجعك شويه أستحملى .. علشان حا تلاقى الوجع لذيذ بعد كده .. أوكيه .. قلت وقد بدأت أحس بلذه من تدليكه شرجى بصباعه ... دودو حس بأنى سحت وهجت وبدأ جسمى يترعش ... ضربنى على فلقه طيزى بالراحه وهو بيقول .. أنا حا أخليكى زى الستات الكبار مش البنات الصغيرين .. أيه رأيك .. قلت .. أيوه يادودو نفسى أكبر ... وأعمل زى البنات الكبار وهما ماشيين على البلاج أو قاعدين بالليل فى جنينه الديسكو .. قال .. هما بيعملوا أيه .. قلت .. لا ياسيدى .. أنا مش حا أقولك .. لا صحيح بتشوفيهم بيعملوا أيه .. بأشوفهم بيبوسو بعض وساعات بيبقوا عريانين خالص وبيحضنوا بعض جامد جامد ... والبنات ساعات تصرخ بصوت واطى خالص وتترعش .. هما بيعملوكده ليه يادودو...لم يرد ولكنى حسيت بأنه بدء يدخل صباعين مش صباع واحد فى خرمى ... كنت مستمتعه بكلامه وبصوابعه .. وصوابعه بتلف فى فتحه طيزى .. أتجننت ... لفيت بجسمى ونمت على ظهرى وبزازى بتتهز على صدرى .. بص لهم قوى وهو بيقول نامى بقى خالص هلى ظهرك .. وكانت أيده خرجت من طيزى لما لفيت .. دلق زيت على صدرى وبدء يمسحه يوزعه على بزازى ورقبتى وبطنى وهو بيقفش بزازى ويعصرهم .. بالراحه يادودو .. بزازى بتوجعنى من أيدك ... وهو ولا هوه هنا .. نازل دعك فى بزازى... وهو بيبص على كسى .. أبتسم لما شاف كسى بينزل ميه وقال .. خلاص أنا قربت أخلص ... وايده بتمسح كسى بصوابعه الاربعه بالزبت ... وايده التانيه دفس صوابعه تانى فى طيزى ... بقى يدلك كسى وصوابعه بتخرم من ورا فى طيزى .. رفعت جسمى وأتستندت على ذراعاتى وفضلت أبص هو ببعمل أيه فيا وحا يجننى وبزازى بتتهز وتتمرجح... قلت له .. تحب تنام أنت كمان وأنا أدهن جسمك بالزبت ... من غير ما يتكلم لقيته قلع المايوه وزبه قدامه بيتهز ويشاور عليا .. كان زبه حلو وناعم .. مش كبير قوى زى زبك ده .. لكن كان لذيذ ما بيوجعش زى زبك يامجرم ...نام على ظهره .. وزبه مرفوع لفوق .. مسكت الدهان ودهنت صدره وبطنه .. لغايه لما قربت على زبه .. اتنفض .. مسكت زبه وأنا بأدهنه من فوق لتحت بالزبت .. كان دودو حايموت منى ... كان بيتلوا زى ما يكون عنده مغص شديد.. وقام وقف بسرعه وهو بيسحبنى وبيقول تعالى تحت عاوز أعلمك حاجه حلوه ... نزلنا بسرعه وأنا متشوقه وحاسه بأحساس حلو فى جسمى كله .....طلب أنى أنام بنص جسمى العلوى فوق على السرير الصغير على وشى ورجلى على الارض وطيازى مفلقسه ناحيته ... ورجع تانى يمسح فتحه طيزى بصباعه ويبعبصنى بنعومه تجنن .. بدأت أزووم ... وأتأوه .. دودو .. بتعمل فيا أيه ... حلو قوى .. صباعك حا يجننى ... كمان .. حلو .. أوووه حلو ... وكسى بيعمل حاجات غريبه بيفتح ويقفل لوحده ونازل منه ميه بحر ... شويه وحسيت بحاجه جامده بتدخل فى خرم طيزى بالراحه ... لكن كانت بتوجع ... حاولت أأقوم .. لكن دودو كان حاطط أيديه ورا ضهرى منعنى من أنى أأقوم ... سمعنا أنا ورنا أصوات كلام بتقرب من الفيلا .. عرفنا أنهم بابا وماما وجايز معاهم صحابهم جايين يكملوا السهره عندنا .. قامت رنا تجرى وهى عريانه خالص ... ودخلت أوضتها بسرعه . وإلى اللقاء في الجزء الرابع مع أجمل تحياتي
  22. لفيت جسمى فى الملايه الستان ومن التعب نمت .. شويه وكأنى ما نمت الا دقايق .. حسيت ب رنا تهزنى وهى بتسحب الملايه وتلصق جسمها العريان فى جسمى وتحضنى وهى بتقول مش عارفه أنام لوحدى .. عاوزه أحضن راجل .. وهى تمسك زبى المرتخى تحمله بكفها .. وكمان عاوزه أعمل فى زبك كده .. عاوزاه يبات فى ايدى للصبح .. مش مهم نايم ولا واقف .. المهم أحس بيه فى ايدى ... قلت .. مش خايفه يكونوا لسه صاحيين تحت .. قالت .. لا ياروحى كله نام .. بابا وماما وأنكل عزت وطنط سعاد وتيته بثينه معاهم أنا نزلت سلمت عليهم ولما أطمنت أنهم ناموا وبيشخروا .. جيت على طول ... مسحت بأيدى على شعرها وأنا أقول .. طيب نامى شويه ... النهار طلع ... وضعت رأسها على كتفى وهى تقبلنى من صدرى ويدها لسه بتفرك زبى فاكره أنه حا يصحى ... وروحنا فى النوم ... فتحت عينى بتكاسل .. كانت صاحيه تنظر فى وجهى .. أبتسمت وأنا أقول أنت ما نتمتيش ليه ... قالت .. عارف أنت حلو قوى .. تجنن .. مش وسيم وبس .. لا دا أنت جميل... برجوله مش حاجه ثانيه ... وصعدت بجسمها تركبنى وتنام بكل جسمها على جسمى ... تركت من يدها زبى النائم ... وبدأت تمسح كسها وعانتها ببطنى وفخادى ... وهى بتبوسنى شويه من خدى وشويه من رقبتى وشويه تعضعض دقنى .. عاوزه تهيجنى وخلاص ... راح النوم من عينى ... قلت .. مش على الصبح كده .. طيب نشرب شاى .. نأكل حته كيك .... ولا أيه رأيك .. قامت وهى تترقص بجسمها العريان الهايج وخرجت دون أن تتكلم .... قمت أستند على السرير .. لبست الشورت .. وخرجت الى الحمام ... تبولت وأخذت دش بسرعه ... ورجعت.. وجدتها تجلس على طرف السرير وأمامها صينيه كبيره عليها براد وسكريه ولبانه وأطباق بتى فور وكيك وبسكويت ... نظرت لى وهى تقول طلبات عشيقى أوامر ... وهى تمسح زبى بيدها من فوق الشورت ... وأمسكت بطرفى الاستك للشورت تسحبه لأسفل ليقع بين قدماى وهى تقول .. أنت عاوز تفطر وأنت لابس رسمى كده .. خليك أسبور ... وبسرعه أجلستنى وجلست بفخادها العريانه على فخادى وهى تمسح كسها بزبى الذى بدء يصحوا ويفرد ذراعه...كنت أأكل وأأكلها معى .. مره فى فمى ومره فى فمها .. وهى تشرب شفطه شاى وتميل برأسها تقبلنى وتضخ الشاى فى فمى ...أشربه .. وتعطينى شفطه شاى وتشربها من فمى .... فطرنا وكنا هايجيين على الاخر .. وهى كانت مولعه مش هايجه بس ... مسحت على صدرى وهى تقول .. ياحرام .. مش عاوزه منك حاجه دلوقتى .. كفايه أكون فى حضنك عريانين .. وأكمل لك الحكايه .. وأحنا مؤدبين .. وهى تمد أيدها تمسك زبى تدلكه ... قلت .. لا صحيح ونعم ألادب ...ورفعت أيدى قفشت بزها ودلكته بحنيه .. تأوهت وهى ترتمى برأسها لورا وتستند على كتفى وتقول .. أحنا وصلنا فى الحكايه لحد فين ...... سكتت فتره وهى تقول أأأأأأه ...لما دودو كان بيدخل زبه الجميل فى فتحه طيزى بالراحه ..صرخت بتعمل أيه يادودو ... قال لى مش عاوزه تبقى زى البنات الكبار ...البنات الكبار بيتعمل فيهم كده و.لا مش عاوزه .. قلت .. لا لا عاوزه بس بالراحه .. قال وهو يتنفض من الشهوه .. شوفى لما تحسى بوجع قولي لى أستنى ولما الوجع يروح قولى يلا دخل .. أوكيه .. أنت عارفه أيه اللى بأدخله فيكى ده .. قلت بجراءه شديده .. أيوه .. زبك ..ضحك وهو يقول ده أنتم جيل منيل .... وبدأ ينكنى ... كنت أقول له كفايه يستنى شويه ... لما أحس بطيزى أستريحت .. أقول له دخل شويه ..لغاااايه لما حسيت بزبه كله جواى .. كنت حاسه بأنى مفشوخه من زبه المرشوق فى طيزى .. لكن كنت حاسه بأن دى حاجه لذيذه .. وحا تمتعنى بعد كده ,, أستحملت وتركته يعمل اللى يحبه ويريحه فى طيزى ...لما حس دودو بأنى ساكته .. بدء يسحب زبه لبره وهو يدلق عليه زيت ويرجعه بالراحه جواى ... لغايه لما حسيت بأن زبه يتحرك داخل خارج بنعومه تجنن... ولقيته بيسرع فى الدخول والخروج بينكنى بسرعه وقوه ... وأيده بتضغط على ظهرى تمنعنى من الوقوف ... كنت حا أتجنن من الشعور الجديد عليا ده ... وزبه السخن الجامد بيمسح جوفى من جوه ... وجسمى يتمايل وعاوزه أاقوم أقف لكن أيدين دودو فى ظهرى منعانى .. وكسى بيخر ميه وبأترعش وميه شهوتى نازله شويه ميه طخينه وشويه ميه خفيفه زى البول وبقيت حا أتجنن من الاحساس ده ... زى ما كنت بأمارس العاده السريه وبأدعك زنبورى وشفراتى .. بس ده حاجه ثانيه خالص .. لغايه لما حسيت بدودو بيزوم قوى زى صوته لما كان بيجيب لبنه فى الحماره تينا ... لكنه بسرعه سحب زبه من طيزى .. شهقت ... ولقيته بيقرب من بقى بزبه وهو بيقول .. أفتحى بقك .. أشربى .. ما تقرفيش منى .. أشربى .. ده حا يخليكى تكبرى بسرعه زى البنات الحلوه .. بسرعه فتحت فمى .. ليدس زبه فيه ويتدفق سائل غليظ دافئ... كان طعمه غريبا .. دافئ مملح .. ولكننى بلعته بسرعه .. على أمل أن شربته ابقى زى البنات الكبار الحلوين ... وأخدنى فى حضنه وهو بيبوس فيا وانا كمان حضنته كان صدره العريان على صدرى يجنن ويكمل متعتى وهيجانى ونشوتى ... فى اليوم ده ناكنى فى طيزى 3 مرات فشخنى فيهم وفضلت باقى اليوم مش بأمشى كويس ولما سألتنى ماما عن العرج اللى أنا فيه .. قلت لها وقعت من اللانش على رصيف المارينا..ورجعنا يومها من غير ولا سمكه ... وقال لهم دودو أن البحر كان النهارده مش كويس .. وهو يوعدهم بأنه بكره حا يصطاد سمك كثير قوى .. كان بيقول الكلام ده وهو بيغمز لى بعينه ... فهمت ....وعرفت أن ناوى يعمل معايا كده بكره كمان ... مسحت رنا على صدرى العريان بكفها وهى بتبص فى عينى بعينها اللى مليانه شهوه وهيجان وبتبقولى .. عجبتك الحكايه .. قلت .. حلوه قوى زيك .. وبعدين كملى ... قالت وهى تتمايل .. يعنى مافيش مكافأه ..قلت عاوزه أيه مكافأه ... أمسكت زبى تحركه ... مكافأه من ده .. طيزى بتاكلنى لما أفتكرت دودو ... يالبوه ... طيزك بقيت زى المغاره من دودو ..ولسه بتاكلك... أه وحياتك ... بتاكلنى جامد .. يلا بقى أهرشها بزبك ... لفيت أيدى وبصباعى بعبصتها فى طيزها .. شهقت ,, أووووووه وتترقص بجسمها وبزازها بتتمرجح على صدرها يجننوا ... أيوه عاوزه بعبصه بصباعك الكبير ده وهى تهز زبى ... تدحرجت على السرير لتصل للكمود وهى بتمسك أمبوبه الكريم .. فتحتها وأخدت منها حته على صباعها ومالت تدفسها فى فتحه طيزها وهى تتأووه .. ياخرابى ... نار .. فين خرطوم المطافى ....ومالت تركب فوقى 69وهجمت على زبى تمصه بشهوه وجنون ... مديت صباعى أبعبصها وأمسح الكريم فى عمق طيزها بصباعى كله .. لقيت خرم طيزها بيفتح ويقفل وجسمها بيتهز ويترعش .. قربت لسانى لحست حولين فلسها وبطرف لسانى دخلته جوه طيزها ألحس الكريم وأدخله جوه جوفها.. كانت من الهياج بتقطع زبى مص وعض ...بدأت أنيكها بصوابعى أدخلهم واخرجهم وأنا بأمص كسها وبالحس بظرها وأعضعضه بسنانى ... بدأت تمص زبى جامد من الشهوه والهيجان وهى بتصرخ بصوت مكتوم .. كفايه .. طيزى ولعت .. أه أه أه أه أح أح أح أح أووووه .... ومالت بجسمها وأعتدلت وهى ترتمى بوجهها على وجهى وتمسك شفتاى بأسنانها تعضعضم وتمصهم وهى ترتعش من النشوه .. بادلتها العضعضه والمص لشفتاها .. وأحترقنا من البوس ... أيدى بتعصر بزازها عصر جامد قوى .. كنت بأفركهم لها وحلماتها بين صوابعى باشدهم جامد لما وقفوا زى الرصاصه وهى حا تتجنن من الهيجان ... حسيت بأيدها بتلف تمسك زبى تحسس بيه على فتحه طيزها .....ولبسته ... وزبى زى الحيوان المحبوس اللى فتحت له باب القفص .. كان بسرعه جوا جوفها كله ... سندت بأيدها على صدرى ونزلت تقرص فى حلمات بزازى ... كانت بتقرصهم بالجامد ... وتشد الشعر من حوليهم من النشوه والمتعه ... وهى بتتحرك كفارسه تركب فرس .. شويه يمين وشويه شمال وشويه قدام وشويه ورا .. وزبى يلف فى طيزها زى مقوره الكوسه ... وتتأوه بألحان وكلام يزودنى هيجان ... أوووووه أسسسسسس أحووووووووه بأموت فى زبك وهو راشق فى طيزى كده .. يجنن ... أسسسسس سخن قوى .. زى الحديد ... أه أه أه أه وكسها غرق بطنى ميه شهوتها .. بقيت أمسح بأيدى الميه اللى بتنزل منها من على بطنى وامسح بيها كسها من تانى أبرده من السخونه اللى هوه فيها ... وفجأه لقيتها بتقوم من فوقى وهى بتترمى جنبى على وشها وهى بتقول .. مش قادره خلاص .. مش قادره خلاص .. أه أه ياماما .ياماما .. الحقينى .. أبنك موتنى خالص .. الحقينى ... طيزى أتهرت من زبه الجميل ده ..أعتدلت بجسمى وركبتها....لقيت زبى راح متزفلط.. وهرب منى فى كسها السخن .. صرخت وهى بترفع راسها ... أووووووووه ... أوووووووف ... حلو قوى ... حلو .. بأموت فيه وهو بيجرى كده جوايا ... أحوووووووووه ... نيك بقى .. يلا أنت حا تنام ولا أيه .. وبدأت أسحبه بهدوء وادخله بهدوء .. نادتنى حبيبى .. حبيبى .. مش كده ... جامد ..جامد قوى ... قطعنى ... أه يانى أه يانى أه جميل....جميل جمال ... مالوش مثال ... وهى تضحك وتتأوه وترقص بجسمها تحتى .. قلت لها وأنا ألهث .. أنت باين أتجننتى ... قالت وهى تزووم .. أتجننت خالص .. بقيت مجنونه بزبك ده .. أوووووه .. وأنا أفرك كسها بزبى فرك ... وشهوتها تأتيها فترتفع بجسمها ترفعنى لفوق .. وتهبط بسرعه من ثقلى فوقها وتهمد حركتها ثوان ... وأنا لسه نازل فرك فى كسها ... شويه وسحبته من كسها .. ودخلته فى طيزها ... وأنا أقول عارفه مفعول 2 فى 1اللى فى البلسم .. أهو زبى هوه البلسم ده... وفضلت أضرب زبى فى أعماق طيزها وهى تتهز وتزووم بصوت واطى من التعب والهيجان ... لغايه لما حسيت بزبى بيرمى كل اللى فيه من لبن فى جوفها .. رفعت رأسها وهى بتحاول تلفها تبص لى .. وعينها كانت محوله من المتعه .... وأترمت تانى بجسمها بلا حركه ... ونمت فوقها بثقل جسمى وجسمها يطقطق تحتى .... فتحت عينى لقيت الاوضه منوره قوى .. بصيت فى الساعه لقيتها الواحده والنصف .. هزيت رنا ... وأنا بأقول .. يلا ياعسل أصحى بقى . روحى أوضتك .. قامت بتكاسل وهى تميل على زبى تبوسه وهى تتجه ناحيه الباب عريانه خالص فتحت حته صغيره وأتسمعت .. لما شعرت أنه مافيش أى صوت .. رجعت لى بسرعه تبوسنى وهى بتقول .. بعد الغدا حا أجيلك أكمل لك الحكايه .. بعبصتها فى كسها .وأنا بأقول منتظرك على نار يانار .. أنتفضت وهى تجرى بخفه وتخرج متلصصه .... أخذت حمام ونزلت بسرعه .. كنت ميت من الجوع ,,, سمعت ماما بتقول .. انت فين .. لسه كنا حا نطلع نصحيك .. مش عاوزين نتغدى من غيرك .. بصيت على السفره كانت مفروشه أسماك وجمبرى واستاكوزا وبلح بحر وحاجات كلها فوسفور .. ضحكت فى سرى وأنا بأقول .. وهو المطلوب .. وقعت عينى على رنا .. كانت هى كمان بتبتسم وهى بتبص لى .. أكلنا وضحكنا .. قاموا كلهم وهما بيقولوا يلا بينا نروح البلاج .. أعتذرت لهم بأنى عندى ميعاد مع صحابى .. خرجوا كلهم ومعاهم رنا .. ولكنها رجعت تانى بسرعه بحجه أنها نسيت حاجه .. قربت منى وهى بتمسح على زبى وبتقول .. شويه وراجعه لك ... حا أقولهم أى حجه وارجع لك .. أستنانى عريان فى أوضتك .. يامجننى ....وخرجت تجرى بشقاوه وهى تمص صباعها بأشاره جنسيه ... طلعت اوضتى وقلعت هدومى زى ما رنا طلبت الا الكيلوت الصغير الضيق وقعدت على السرير .. ,انا بأفكر فيها وفى جنانها الجنسى الحراق .. عشر دقايق ويمكن أقل لقيتها بتفتح الباب وبتدخل رأسها تبص عليا.. لما شافتنى نايم على السرير .. دخلت بسرعه وقفلت الباب وراها وهى بتقلع هدومها بأستعجال .. نطت على السرير بركابها وبزازها بتتهز .. تجنن.. بصت لى وهى بتقول .. ده اللى قلت لك عليه .. مش قلت لك تقلع عريان .. ومدت يدها تشد طرف كيلوتى وهى تقول .. وده .. ماأتقلعش ليه .. ده هوه المهم .. وهى تشده .. قلعته لى .. وهى بتبص على زبى المرتخى .. مدت يدها مسحته بباطن كفها وهى تقول .. أنا عارفه أنه تعبان .. حا أسيبه يستريح .. بس ما تحرمنيش أنى أشوفه وأمسكه وأبوسه ... وأرتمت فى حضنى .. فعصرتها فى صدرى .. تأوهت.. وأمسكت يدى وضعتها على بزازها وهى تقول .. أنت تقفش بزازى وأنا أدلك زبك ... من غير نيك .. كده للتسخين.......مسحت شعرها أرتبه بأصابعى وأرفعه من فوق جبينها .. وأنا أقول .. يلا كملى الحكايه ... سرحت ببصرها تنظر للسقف كأنها سترى ما ستحكى ... تانى يوم جهز دودى لوازم الصيد .. نده لى علشان نروح للنش فى المارينا ... جريت مسكت أيده ومشينا ناحيه القارب .. سمعنا أونكل عزت بينادى علينا من فوق وبيقول أستنونى .. أنا جاى معاكم ... بصينا أنا ودودو لبعض .. وحنموت من الغيظ... قلت لدودو أيه الغلاسه دى ... حا نعمل أيه دلوقتى ... شدنى دودو من أيدى وهو بيقول .. ولا يهمك ... ده أبنى وانا عارفه .. حا نشوف حل .. ما تقلقيش ... ركبنا اللانش وخرجنا فى عرض البحر .... بطل دودو محركات اللانش ورمى الهلب... أنشغل أونكل عزت فى الصيد .. وأنا ودودو شغالين .. يقفش بزازى وأمسك له زبه .. يبعبصنى فى طيزى ... أأقعد على فخاده أحك طيزى فى زبه ... لما أتجننا وهجنا خالص ... بصيت له وقلت وبعدين يادودو .. عاوزه أتناك .. طيزى بتاكلنى بتسأل على زبك ... بعبصنى وهو بيقول ما تروحى لعزت ألعبى عليه .. هيجيه .. يمكن يبرد لك طيزك المولعه دى ... تفتكر يادودو ... أيوه .. وحياتك ده راجل على كيفك هوه عارف أنى نكت له مراته وأمك كمان نكتها .. مافيش ولا لبوه من نسوان ولادى ما نكتهاش .. ضحكت وأنا أقول صحيح ياجدو أحكيلى ... ضربنى على طيزى وهو بيقول مش وقته .. يلا روحى لعزت .. علشان تتناكى نيكه دوبل .... قلعت التى شيرت والشورت وكنت لابسه تحتهم كيلوت أسود فتله بس .. ومشين بمياصه ناحيه أنكل عزت ووقفت جنبه وأنا بأقول .. أصطدت حاجه يأونكل.... أتلفت أونكل عزت لى وعينه أتعلقت ببزازى اللى بتترجرج وهو بيقول .. أنتى قالعه كده ليه .. قلت بأأخد لون .. عاوزه الشمس تلفحنى شويه ... لقيت الشورت بتاعه بيتنفخ من بين فخاده .. أبتسمت وأنا بأقول لنفسى .. حاأنجح .... بص لى وهو بيقول .. طيب ما ده حا يسيب علامه على جسمك .. وهو بيشاوز على الكيلوت ... بسرعه قلعته ... ووقفت عريانه خالص ... شاف كده شفايفه أتنفخت وصدره كان بيطلع وينزل من سرعه تنفسه .. والسناره تغمز والبوصه أتقوصت من شد السمكه وهو مش حاسس .... ميلت عليه وأنا بأقول سنارتك علقت يلا شد .. كنت بأعمل نفسى باأساعده وأنا لاصقه بجسمى العريان بأمسح جسمه وذراعاته ووقفت قدامه .. ظهرى فى صدره .. وبأفرك طيزى فى زبه .. لقيته حديد .. كان مش عارف يسحب السمكه وأتلبخ وصب عرق ... سمعنا دودو وهو بيقرب مننا وبيقول .. أيه الخيبه دى . مش عارفين تسحبوا سمكه ... كانت سمكه كبيره فرحت بها .. فأرتميت فى حضن أونكل عزت كأننى فرحانه .. وأنكل عزت ينظر لدودو ليرى رد فعله وهوه شايفنى عريانه كده خالص ... ليفاجأ بدودو بيدفس صباعه فى طيزى وهو بيقول ... كده يالبوه.. خليتى زيزو كان حا يضيع السمكه الحلوه دى ... قعدت على فخاد أونكل عزت وأنا بأقول صحيح الكلام ده ياأونكل .. وأنا بأمسح بأيدى بين فخاده .. حسيت بزبه بيتنفض ومتصلب قوى ....لقيت دودو بيقول .. قوم يازيزو أنزل تحت أنت واللبوه دى ... ريحها وطفى نارها .. أحسن مش حا نصطاد كده ولا سمكه ... كان زيزو بيبص لى ولدودو عينه رايحه جايه بينا ... مسكت البوصه منه رميتها على الارض وسحبته من ايده .. مشى معايا زى الطفل فى أيد أمه وهوه مذهول... نزلنا السلالم .. مديت أيدى أأقلعه التى شيرت ... لقيته بسرعه سحب الشورت والمايوه اللى تحته مع بعض ورماهم بعيد وهو بيحضنى وبيمسح ظهرى العريان بأيديه .. وأنا بأحاول أجننه وبأعمل نفسى بابعد بجسمى عنه وانابأقول أستنى بس .. أستنى بس ... بس كنت بأقول لمين .. كان بيعصرنى ويبوسنى وزبه مرشوق فى بطنى بيوجعنى من صلابته ..مديت أيدى مسكت زبه أبعده عن بطنى .. شهق ولقيت أيدى مبلوله .. كان زبه بينقط ميه بتلزق كده ودافيه .... قعد على طرف السرير وقعدت على فخاده ومسك بزازى يعصرها وقرب شفايفه أخد بيها حلماتى يمص فيهم وجسمه بيترعش ... جننى من مص حلماتى وتقفيشه بزازى وأنا بامسح بفخادى العريانه فخاده وزبه وبطنه ......رفع وشه من بزازى وهو بيقرب شفايفه من شفايفى مسكها .. كان بيمصها مص .. ويشدها ويعصرها بجنون ولسانه بيخبط فى لسانى .. مصارعه يابانى .. ملت بجسمى نمت على السرير وفتحت فخادى ... بص لكسى ولمعت عينيه .. نزل على ركبه وهو بيفتح فخادى بأيديه أكثر .. وبشفايفه النار .. لسعنى فى شفايف كسى .. ولعنى ... أترعشت .. وكسى كان مش مستحمل ... حنفيه واتفتحت ... ميه نازله منه مليت وغرقت وش زيزو.. وهو يلحس فيها بلسانه الخشن السخن .. جننى زياده ..قام وقف وهو بيقرب بزبه من كسى المبلول الغرقان ومسح راسه السخنه فى شق كسى الصغير وبدأ يضغط بحنيه ... رفعت أيدى لصدره كأننى أصده.. وأنا بأقول .. بالراحه يازيزو أنا مش مفتوحه ... لم يكن فى حاله تسمح له بسماعى ... أخترقنى بزبه الحارق ..صرخت من فض بكارتى... حسيت بحرقان كطعم الشطه الخفيفه على اللسان .. عوضه أحساس رائع ممتع من ضم كسى بالضيف العزيز وأمتلاءه به عن أخره ..نام زيزو على صدرى بلا حركه ... وكسى يعصر زبه .. مش عارفه .. كسى اللى كان ضيق ولا زب زيزو اللى كان غليظ جدا .. من صرختى نزل لنا دودو... شاف زيزو راكب فوقى وزبه باين أنه جواى ... قال .. يخرب بيتك يازيزو فتحت البت .. يبقى أنت اللى حا تعملها العمليه ياحلو .... بصيت لدودو لقيته بيبتسم وبيبوسنى بوسه فى الهوا .. ولف يطلع السلم .. سحب زيزو زبه بالراااااااحه من كسى وشد شويه مناديل ورق من العلبه اللى جنبه مسح بيهم كسى من بره وكمل بيهم مسح زبه .. بصيت لقيت المناديل عليها بقع دم ... قرب منى زيزو باسنى من شفايفى وقال .. يلا لفى أفتحك من ورا .. لغايه لما كسك يستريح .. لفيت بسرعه وأنا أقول .. طيزى مفتوحه جاهزه .. دودو عمل اللازم ... زعق زيزو بصوت عالى ليسمعه دودو فوق .. أيوه ياعااااااااااااااااااام ... ده أنت مش سايب حاجه .... ناولته الكريم من شنطتى .. وضع منه قطعه على عقله أصبعه وهو يدسها فى شرجى ويدلكها ... رفعت مؤخرتى لآساعده ... شويه ورأس زبه الناعم يمسح فتحه شرجى بنعومه وحنيه ... ( كان زيزو حنين جدا فى أول النيك .. وبعدين يتجنن) حسيت بزبه يشقنى من تخانته .. كان زب دودو مش طخين.. بس طويل وحلو لنيك الطيز قوى.. أما ده ... أيد جرن .....صرخت أىىىىىىىىىىىىىى زبك طخين .. زبك طخين .. أنا أتشقيت نصين ... وفعلا .. وجعنى جدا بعد كده... ولكن ساعتها من شهوتى وشهوته لم نكن نشعر بشئ ... دخل زبه كله جواى لآخره .. لما حسيت بكيس بيضاته يخبط بين فلقتاى .... شويه وبدأ يسحب زبه يخرجه بهدوء ونعومه ... أستمر كام مره كده يدخل زبه بهدوء ويسحبه بالراحه ... وأنا حأتجنن من أحساسى بيه فى جوفى ... لقيت نفسى بأصرخ شويه.. وأتأوووه شويه.. وأزووم شويه وأتمايل أرقص شويه ....لما أتجننت وجننته معايا ... بدء يزيد من سرعته وقوه دخول وخروج زبه فيا ... وبيضانه تخبطنى فى طيزى بصوت عالى ... تأوهت .. أحووووووووه يالراحه ... بيوجع ... أووووف أح أح أح .. صدقنى بيوجع ... أنت أيه اللى حصل لك ... أتجننت ... بالراحه ... حرام مش كده ... أه أه أه أه أوووووووه ... حأزعل منك ياأونكل .... زعلانه منك ... أووووووه أووووووه .. يلا جيب .. يلا هات لبنك ... ده مش زب ده أيد شمسيه ..... أحوووووووه... وكسى بيشر ميه بتلسعنى وهى نازله تكوى الجرح... لقيته بيقول لى بصوته اللى بيقطع ... عاوزه اللبن جوه ولا بره ... صرخت .. جوه ..جوه .. جوااااااااااااا,, كل لبنك جوه ... لقيت زبه بيصب ميه مغليه فى جوفى ... وزيزو بيترعش جامد قوى قوى .. وكأن عضلات جسمه كلها أتشنجت ... وأبتدأ جسمى يتنفض وأنا بتنزل منى شهوتى شلال ... مال بجسمه بجوارى على السرير .. ورجلينا تلامس الارض... هدأنا ... مسكنا أيد بعض وطلعنا السلم .. بص لنا دودو شويه وبعدين أبتسم وهو بيقول .. أه ياشراميط .... أمسكنى زيزو من يدى وقال يلا نطى معايا .. وهوبينط فى الميه .... صرخت من لسعه المياه المالحه لكسى وطيزى وأتعلقت برقبه زيزو .. وأنا بأقول .. الميه بتحرق ياأونكل.,...... وإلى اللقاء في الجزء الخامس مع أجمل تحياتي
  23. بدأت أحس بالتعب من السباحه. ضربت الميه برجلى جامد وقربت من سلم اللانش وأنا بأحاول الطلوع لقيت أونكل زيزو بيساعدنى وبيرفعنى من طيزى .. وهو فى الحقيقه بيحسس عليها وبيلمس بصوابعه كسى وفتحه شرجى ... أتراقصت وأنا بأطلع السلم بسرعة وباأقول وأنا بأضحك بدلع .. أيدك ياأونكل ...بصيت عليه لقيت زبه واقف وبيتهز بين فخاده مع حركه جسمه ... وعينه متعلقه بطيازى .. كان هايج ... هايج قوى ...عضيت شفايفى علشان يشوفنى ويهيج أكثر .. وقلت وأنا باأشاور بصباعى على زبه .. هو ناوى على أيه الشقى ده ....جريت ناحيه البشكير المفروش بمؤخرة اللانش وتمددت على وجهى وكتفت ذراعاتى وحطيت راسى عليهم ونمت شويه ....حسيت بزيزو بيقرب منى بيمسح ظهرى بحرف البشكيروهو بيقول .. كده الشمس تحرقك ... تعالي تحت خدى دش ميه حلوه وبعدين اطلعى خدى حمام الشمس بتاعك ... سحبت أيد من تحت راسى وأنا بأزحف بيها ناحيه فخاد زيزو .. لمست زبه .. كان شادد وسخن قوى ... قلت بمياصه .. عاوزنى تحت علشان حمام ميه حلوه ولا عاوز تحمينى بمية دافية من ده .... سمعنا دودو بيقول بصوت عالى علشان نسمع من صوت الهوا والميه حوالينا .. ياسى عزت تعالى هنا أمسك السناره دى وخدبالك من البوص التانى .. وأنا حاأقوم حا أنزل معاها .. ولا أنا جاى أتفرج ... حسيت بزيزو أتضايق .. ومشى وهو بيمسك بشكير صغير من على الحامل يلف بيه وسطه يدارى زبه المشدود ويروح ناحيه دودو ... شويه ولقيت دودو بيحسس على ظهرى العريان وبيقول .. تعالى معايا ياعسل أنت قوليلى الولد ده عمل فيك الواوه فين ... مسكت أيده أتسند عليها ووقفت ومشينا ناحيه السلم علشان ننزل تحت .. وعيني لمحت زيزو متضايق وهو بيرمى السناره من أيده ...والبشكير اللى كان حوالين وسطه واقع على الارض وراه وزبه مرتخى بين فخاده .. كان واقف عريان وجسمه حلو قوى .. بصيت له .. أتجننت من جسمه العريان .. لقيته باصص علينا .. شاورت له بكف أيدى من ورا ضهرى .. خمس دقايق وحصلنا ... فهم .. أبتسم وهو بيهز رأسه .. حاضر ....كان حمام اللانش صغير ... يادوب فرد واحد يقف تحت الدش ... لكن دودو كان لاصق فيا وزبه راشق بين طيازى من هيجانه .. وشفايفه بتمسح كتافى ورقبتى من ورا .. وأيده بتقفش بزازي .. ... وشويه أيده تمسح كسي .. عامل نفسه كأنه بيحمينى .. وسمعته بيكلمنى بصوت طالع منه بصعوبه .. مش حا تدوقينى الكس اللى فتحه زيزو ... قفلت حنفيه الدش .. عرف أنى خلصت حمامى .. وسع لى سكه علشان أخرج ... خرجت وأنا ماسكه بأيده مشيت خطوتين للسرير الصغير ونمت على ظهرى وفتحت فخادى ... من غير كلام ... نزل بجسمه .. لقيت شفايفه السخنه لصقت بكسى .. زى مايكون بياخد حتة شيكولاته ببقه من الورقة السوليفان اللى مغلفاها.. دغدغنى بلسانه .. شهقت أحيييييييييه بتعمل فيا أيه يادودو ... شفايفك تجنن .. ولا كأنى باأكلمه ... كان بيمص ويعض بالراحه ... جننى ... بطنى بقيت تترقص وتتقلص غصب عنى من عمايله ... ولقيته كمان مد أيديه الاثنين مسك بزازى يفركهم ويشد حلماتى ويقرص فيهم .. خلاص ... أتجننت ... رفعت جسمى .. قعدت نص قعده وأنا بأرفع بأيدى رأسه من فوق كسى وانا بأتنفض وباأقول .. كفايه .. كفايه ... مش قادره ... فيه عمايل كده ... لا .. مش قادره .. أه أه أه أه أه جننتنى .....وحسيت بوشه أتغرق من ميه شهوتى اللى أندفعت من كسى زى أندفاع البول ويمكن أشد ... وأترميت بظهرى على السرير .. باأخذ نفسى بصعوبه من الهيجان والمتعه ...وأغمى عليا تقريبا .... بعد شويه فتحت عينى بصعوبه .. لقيت دودو واقف بين فخادى وهو بيمسح زبه فى كسى من بره .. بصوت قريب من مسح الصباع بزجاج مبلول ... بصيت له وأنا بأبتسم بأرهاق .. وقلت .. حرام عليك حا تموتنى .. مش كده مره واحده .. حبه .. حبه ... والا وزبه اللذيذ يتزحلق بشويش جوايا ... رفعت جسمى لفوق شويه من أحساسى بيه وهو داخل ...وشهقت ... أوووووووووه ... أووووووووه ... حلو قوى .. حلو قوى ... ورأسى بتميل يمين وشمال من المتعه ...( كان زبه يجنن ) ... أمسك بفخدى ورفعه فوق كتافه .. لقيت نفسى بأمسك ذراعاته من فوق الكوع .. مش عارفه مسكته كده ليه .. لكن كنت حاسه بأنى كده حاأحس بزبه فيا أكثر ...وبدء ينيك فيا بحرفنه وأستاذيه ... يضرب زبه فى كسى ... أحس بيه بيخبط الجنب اليمين شويه والجنب الشمال شويه وأحس بيه خرجه منى بيمسح بيه شفرات كسى وزنبورى .. وبعدين يدخله تانى .. لما هرانى نيك ... وأنا بأترعش واتنفض وأترجاه يرحمنى .. وأتأووه .. وأغنج .. وأناديه ..دودو ..بالراحه .. بأحب نيكك .. بس بالراحه .. أموت فيك .. أووووووه ... مش قادره ... أنا بقيت مجنونه ... أحووووووووووه ... أوووووووف ... زبك يهبل ... نيكك يجنن ... عاوزاك راكبنى كده للصبح .... أغغغغغغغ أمممممم أسسسسسس احووووه .. أوووف أح أح أح أح... أنه يرحمنى ويخف عليا ... أبدا ...يمكن عشر دقايق .. مرت عليا كأنها عشر ساعات ... وأنا بأتمايل بوشى يمين وشمال .. لمحت زيزو واقف على السلم بيبص براسه علينا .. وبيعض شفايفه جامد .. صعب عليا قوى ... بس أعمل أيه فى المجنون اللى بين فخادى ده ... فكرت بسرعه وانا بأقول لدودو .. عاوزاك تنام على ظهرك .. وأركب أنا فوقك ... لقيت دودو نزل فخادى من فوق كتافه ولسه زبه جوايا وشالنى وبيلف .. كان قوى جدا رغم سنه ... وقعد على ظهره وركبت عليه الوجه فى الوجه ... وركبتى مسنوده على السرير بأترفع بيها وأنزل على زب دودو ... لما حسيت أن ألوضع أصبح فى ايدى أنا .. شاورت لزيزو بأيدى من ورا ظهرى بصباعى .. يعنى تعالى ... مافيش ثانيه ألا ولقيت خابور زى الحديد .. بيزحف جوه طيزى .. زب زى النار مدهون وجاهز ..من شده دخوله فيا أترفعت بجسمى لفوق ... كان دودو مغمض ما شافش زيزو ولا حس بيه ألا لما أترفعت بجسمى .. لقيته بيقول .. يخرب بيتك .. أنت ورايا ورايا .. حتى النيكه مش مهنينى عليها ... وزيزو فى دنيا ثانيه من شهوته وهيجانه ,,, مش سامع حاجه ولا حاسس بحاجه غير بزبه وهو مخنوق جوه طيزى ...كان لما زيزو يدفع بزبه جوايا أترفع لفوق .. يخرج زب دودو من كسى .. ولما يسحب زبه من طيزى أنزل ألبس زب دودو فى كسى تانى ... لما جننونى وجننتهم ... كان زب زيزو بيوجعنى .. بس كان لذيذ ... شويه ولقيت دودو بيمسك بزازى بيعصرهم وهو بيتأوه .. ويتنفض ويزووم وسقطت رأسه للخلف مش قادر يرفعها وهو بيدفق لبنه جواى كثير لسعاته حلوه قوى .. تطفى النار اللى قايده فى كسى ده رغم أنه سخن قوى ... وكمان زيزو بدأ يرمى حمم لبنه فى جوفى وأيده بتكبش فى كتافى من الهيجان وبيتهز جامد جامد ... لدرجه أن دودو .. بصوت ضعيف قال يخرب بيتك .. حا تغرق اللنش ياحيوان ,.. أنت بترمى خرسانه ... ربنا يهدك ... وأرتمى زيزو بجسمه فوقى .. عصرونى بينهم .. قبل ماأزيح زيزو بكوعى وأنا بأقول قوم بقى .. مش عارفه أأخذ نفسى ... فمال على جانبه كالمغمى عليه ... طلعنا أنا ودودو فوق .. كانت كل السنانير مقوصه من شد السمك اللى علق فيها .. بقى دودو يجرى عريان وهو بيسحب الشعر وهو بيضحك ويدينى السمك اللى بيخلصه من السناره وأنا أضحك فرحانه وأركب عليه من فوق كتافه بأمسح لحمى العريان بجسمه وأنا لسه هايجه قوى ... ماشبعتش نيك .. رغم أنى ماشيه بأعرج برجلى من النيك وفلسى بيحرقنى من زب زيزو الطخين .... - قالت رنا وهى تقرب من زبى تشمه بمتعه .. تعرف بأن زبك يشبه زب أونكل زيزو كثير .. بس زبك أنت حاجه ثانيه خالص ... له طعم ثانى .. ومالت بشفتاها تبوسه وتلحس راسه بلسانها .. وبتغمغم أممممممم عسل . لقينا زيزو طالع من تحت بيترنح زى السكران .. وقف ورائى ومسكنى من شعرى وهو بيشدنى وبيقول .. يلا معايا تحت لسه ماشبعتش من كسك .. بصيت بين فخاده كان زبه حا ينفجر من الانتصاب .. مديت أيدى مسكته أدلكه .. ولفيت بجسمى ونزلت على ركبتى وبوسته كام بوسه بسرعه كده .. وأنا بأبص لزيزو من تحت ... تلاقت عيوننا .. هاج زياده ... سمعنا دودو بيقول .. يلا ياأختى أنزلى معاه .. أتناكى منه وريحى زبه .. بعدين ينكنى أنا من هيجانه ,, سحبنى زيزومن شعرى .. مشيت معاه .. ونزلنا تحت ... زقنى بقوه .. طلعت على السرير بركبتى وظهرى لزيزو وأنا مفنسه طيازى وفاتحه فخادى شويه ... لقيت زيزو دس وشه بين فلقتينى مش عارفه كان بيبوس ولا بيعض ولا بيمص ولا بيلحس فى كسى .. كان بيعمل حاجات غريبه هيجتنى خالص ... أترميت على وشى على السرير .. شدنى من وسطى ..نزل رجلى على الارض وقعد على ركبتيه ورايا ورجع يدفس وشه على كسى بياكله .. أتجننت .. بقيت أترعش واصرخ من عمايله ... وسامعه دودو .. بيقول بصوت عالى.. بالراحه.....بالراحه .. يخرب بيوتكم .. حا تجيبوا لنا حرس السواحل من صراخ اللبوه دى ... كنت فى حاله مش ممكن أقدر أكتم فيها صراخى .. كان زيزو مجنون .. بيقطع كسى بشفايفه ولسانه وأسنانه ... كنت حاسه بيه بيمضغ فيه مضغ ... لقيت نفسى بأصرخ .. نيك بقى .. أنت بتعذبنى كده .. حرااااااااااااااااااااااام .. وكسى بيدفق ميه شهوتى .. لما كان حا يجيلى جفاف ....وجسمى بيتقلص بشده ورجلى بتترعش جامد جامد ...لغايه لما حن عليا وحسيت برأس زبه بيملس شفراتى بنعومه ... ودخل زبه كله جوايا وخبط سقف كسى بالجامد.. أرتفعت أنا بجسمى من لمس رأس زبه السخنه عمق كسى وسقفه وشعرت بأنه حا يخرجه من بقى ..كان بينكنى زى المجنون .. وهو بيقول .. كسك ضيق قوى يجنن ... من زمان ما نكتش كس صغيور كده... أه أه .. عاوز أقطعه من النيك ... أتجننت أنا كمان وقمت بجسمى وقفت ... ولسه زبه مرشوق فى كسى .. وأنا بأتهز بالجامد ورجليا بتترعش قوى قوى ... وكسى بيدفق شهوتى .. سد وأتكسر ... لف أيده مسكنى من بزازى يعصرهم .. جننى زياده .. تأوهت بمتعه .. أوووووووه أووووووووه ... مش كده .. أنت بتعمل فيا أيه ... وصوتى بيخرج يتهز من أهتزاز جسمى كله ... دفعنى من ظهرى علشان أنام تانى على صدرى على السرير .. ملت بجسمى ونمت على وشى وأيدى بتعصر بزازى من الهيجان ... وهوه بيرشق زبه ويسحبه بقوه وهيجان شديد .. سحب زبه وهى بيعصره بأيده .. بصيت له وأنا بأقول بهيجان .. خرجت زبك ليه دلوقتى .. لقيته قرب منى وهو بيمسك أيدى يحطها على زبه ويقول أعصرى بالجامد ... مديت أيدى عصرت زبه على قد ما قدرت .. وهو يصرخ بالجامد بالجامد .. مش عاوز أجيب دلوقت .. لسه ماشبعتش من كسك ... زودت العصر شويه على زبه .. لما هدأ شويه ... رفعنى من كتفى .. وقفت .. لف جسمى ولقيته شفط شفايفى بشفايفه يمصها مش بيبوسها .. كان بيقطعها .. وأنا بأحاول أخلص شفايفى من شفايفه .. كنت حاسه أن شفايفى ورمت من اللى بيعمله فيها ..(. وفعلا ورمت بعد كده ) شالنى من وسطى ورفعنى .. أتعلقت بذراعاتى فى رقبته ,, وحضنته ... مش عارفه أزاى لقيته بيرشق زبه فيا ونزلنى عليه ..... صرخت من الاحساس ده ... وزبه اللى مالى كسى من كبره وغلظته ... وبدأت أرفع جسمى لفوق وهوه بيساعدنى بأيديه من وسطى .. لفيت فخادى ورا ظهره وشبكتهم .. وأنا بأحاول أرفع جسمى .. أحساس رهيب .. وزبه المنفوخ بيدخل ويخرج من كسى بصعوبه ... بسبب ضيق كسى وثخانه زبه ....كنت اتعلق فى رقبته ورجلى الملفوفه ورا ظهره بتساعدنى فى رفع جسمى لفوق .. يخرج زبه من كسى وأرتاح شويه .. القاه بأيديه اللى فى وسطى بيشدنى لتحت يرشق زبه فى كسى من تانى ...أنا أرفع وهو يرشق ... أتجننت وجننته .... خرجت لسانى أحركه زى لسان الكلب .. لقيته بيعمل زيي وهو بيلحس لسانى ومسكه بشفايفه وهو بيمص فيه بلذه ... وجسمى طالع نازل على وسطه .. وزبه بيعمل عمايل فى كسى .... أترعش وهو بيقول .. أنزلى بسرعه حاأجيب ..حا أجيب ... فكيت رجليا من ورا ظهره وأيدى من رقبته ونزلت اتزحلق بجسمى العريان على جسمه العريان وانا مستمتعه من خشونه ملمس الشعر اللى فى جسمه على جلدى الناعم بيخربشه ... وبركت على ركابى ..كان وشى بالضبط قدام زبه المنفوخ ... وكان منتظرنى .. مسكت زبه بأيدى أدعكه ولسانى تلحس راسه السخنه الملهلبه ..غرقنى لبن .. كان زبه بيرمى دفعات لبن كثيره ولذيذه .. شويه على شعرى وشويه فى بقى وشويه على صدرى .. استحميت من لبنه الدافى .. أخدت منه بصباعى ألحسه .. كان طعمه زى العسل .. المالح.... حضنا بعض قوى .. ونمنا على السرير الصغير مش عارفه ازاى ... ماحسناش الا ب دودو بينادى علينا ... يلا بقى ... ما شبعتوش ... الليل حا يدخل .. وأدار محرك اللانش وبدأنا التحرك للعوده ... برغم أنى كنت مهدوده من التعب اللى سببه دودو وزيزو .. الا أنى لما رجعت الفيلا .. أخدت حمام بسرعه ونزلت الديسكو ... كانت الشله كلها هناك .. رقصنا وحكينا وضحكنا لغايه الفجر .. ورجعت ميته من التعب عاوزه أنام يومين بحالهم من الارهاق ... كانت أنوار الفيلا كلها منوره وصوت ضحك عالى طالع منها .. عرفت أنه عندنا ضيوف ... قررت أنى أسلم عليهم بسرعه وأطلع أوضتى أناااااااااااام ..... كانو ا أعمامى الثلاثه ومراتتهم وأولادهم .. الظاهر جايين على بيات ... جيت أنسحب وأأقوم ... وأنا طالعه السلم .. سمعت ماما بتقولى .. رنا .. معلش .. الليله بس حا تبات أنجى بنت عمك معاكى فى أوضتك ... وبكره حا ينقلوا على الشاليه بتاعهم ... قلت .. طيب ما يروحوش ليه النهارده يباتوا هناك ... قالت .. لما وصلوا لقيوا شويه مشاكل فى الميه والصرف بتاع الشاليه والعمال شغالين هناك ... لم أعلق وطلعت السلم وأنا متضايقه ... أصلى مش باأعرف أنام مع حد وخصوصا البنات ... فتحت باب الاوضه .. لقيت الباب مقفول من جوه بالمقتاح ... خبطت .. سمعت أنجى بتقول مين ... ولما سمعت صوتى .. فتحت الباب مسافه يادوب تدخلنى .. وهى واقفه ورا الباب .. قلت لها قافله الباب ليه .. لم ترد .. وقد عرفت الجواب .. كانت أنجى عريانه خالص ... بصيت لها وأنا بأقول عندك هدومى فى الدولاب خدى منها اللى أنت عاوزاه لومش عامله حسابك فى هدوم ... أعطتنى ظهرها وهى تمشى الى السرير وترتمى عليه وهى تقول .. لا أنا بأحب أنام كده عريانه بلبوص .... أنت بتتكسفى ... قلت لها بلا مبالاه .. حاأتكسف من أيه أحنا بنات زى بعض ... ------ قالت رنا موجهه كلامها لى أنت طبعا عارف أنجى .. جسمها حلو ومليان ومربربه .. بزازها الكبيره وحلماتها الواسعه تهيج ألاغا المخصى...وشعرها المفرود على ظهرها الابيض البض يهبل ... ورجليها الطويله وفخادها المدوره وطيازها المكوره الطريه .. كنت بأتأمل جسمها وبأقول ياعينى على الراجل اللى يشوف الجسم ده ومش قادر يعمل حاجه.... طلعت أنجى على السرير وحضنت المخده ونامت وهى بتبص لى وبتقولى .. وانت بتامى بهدومك ولا زيي كده ... قلت .. حسب الجو .. لما بيكون حر قوى باأنام زيك كده ... قالت .. ما الدنيا النهارده حر ... بدأت أقلع هدومى وأنجى بتبص لى وهى بتتبسم .. كانت عينها بتلمع لغايه لما قلعت خالص ووقفت عريانه .. ومديت أيدى أمسك البيجامه الخفيفه علشان ألبسها .. قامت أنجى بسرعه وهى بتشدها من أيدى وهى بتقول .. لا نامى كده .. ولو حسينا ببرد بالليل .. نحضن بعض ... شكيت أنها ناويه على حاجه ... وإلى اللقاء في الجزء السادس والأخير مع أجمل تحياتي
  24. مالت رنا وهى تمسك زبي تشمه بهيام وتلحسه بلسانها بنشوه .. ووضعته فى فمها تمصه بشوق وهياج... لم يستجب لها فقد كان مازال مرهقا مما فعلته به .. أبتسمت وهى تنظر لي .. عارفه أنه لسه تعبان .. أنا صابره عليه لما يقوم لواحده وساعتها أنا أللى حا أتدلع عليه .. قلت لها .. أنتي ما تعرفيش أن أنجى سحاقيه ,,, قالت .. لا قبل كده ما كنتش أعرف .. لآنى كنت بأشوفها فى جنينه الديسكو مع شبان وهى بتمص لهم وساعات بتتناك فى أستراحه العمال ورا صاله الديسكو ... قلت ... كانت بتحب تجرب الرجاله وتشوف تأثيرها عليهم .. بس هى بتموت فى البنات والنسوان .. شوفتها مره ماسكه بنت فى عربيتها ورا الشاليه بتاعهم ومقطعاها مص ولحس وعض والبنت حا تموت فى أيدها .. كان معايا سوسن فى عربيه قريبه منهم.. سوسن قالت لى روح شوف قريبتك أحسن تعملنا مصيبه ... أنا روحت خبطت لها على زجاج العربيه بتاعتها وانا بأقول .. أرحمى .. البنت حا تموت .. وتروحى فى داهيه ... كانت أنجى والبنت هايجين على الاخر.... قلت لرنا وأنا ببعبصها فى كسها ... شوقتينى ... كمليلى الحكايه ....... وبدأت تحكى من جديد .... أنا من شده التعب .. كنت عاوزه أنام .. أديتها ظهرى ... لقيتها لصقت بصدرها العريان فى ظهرى وهى بتمسح بزازها فيا ولفت أيدها ألاول حضنتنى من بطنى ... حسيت بيها بتحسس على بطنى .. قلت مش مهم ... شويه وأيدها زحفت لتحت ولمست كسى .. قفلت فخادى أمنعها من اللعب فى كسى .. كنت تعبانه وعاوزه أنام ... لما لقيتنى ضميت فخادى .. وما عرفتش توصل لكسى .. رفعت أيدها تمسك بزازى تلعب فيها وتقفشها بنعومه تجنن ... وحسيت بسخونه أنفاسها تلسعنى فى رقبتى ... عرفت أن البنت هاجت خالص ومش حا تسيبنى النهارده ... شويه و دفست فخدها بين شق طيازى.. صرخت أىأى أى..( كان خرم طيزى بيوجعنى من اللى عملوه فيه أونكل زيزو وجدو دودو )... قالت لى مالك .. قلت لها بس هنا بيوجعنى .. قامت بسرعه وهى بتفتح فلقتى وبيتص ... صرخت وهى بتقول .. يخرب عقلك ... فلسك منفوخ وورمان كانه مجروح ... أنت أتناكتى فى طيزك جامد قوى النهارده يالبوه .. قلت .. فى طيزى وكسى وكل حته ... سيبينى بقى .. أنا تعبانه .. عاوزه أنام ...أتجرأت عليا وهى بتلف جسمى .. نيمتنى على ظهرى وهى بتركب فوقى وبتقول .. يعنى جات عليا أنا .. ودفست فخدها بين فخادى ولصقت شفايفها فى شفايفى بتمصهم وتشدهم بشهوه عاوزه تقطعهم .. وجسمها كله بيتنفض .. كانت شهوانيه جدا ... حاولت أهرب بشفايفى من شفايفها .. مسكتنى بأيديها ألاثنين من خدودى تمنعنى من أنى أبعد شفايفى أو أخلصها من شفايفها ... وفخدها بيفعص كسى فعص ... رفعت وجهها وهى بتبص لى وبتقول .. لو عندك كريم مسكن ممكن أدهن لك طيزك .. قلت لها .. لا ماعنديش .. قامت بسرعه من فوقى وهى تقول .. أنا كنت فاكره أنى عندى .. بس مش عارفه أن كان معايا ولا لأ .. وأمسكت شنطتها قلبتها وهى بتدور ... أمسكت أمبوبه وهى فرحانه .. حظك حلو .. لقيتها ... يلا أدهن لك ... حا تستريحى خالص ... صعدت فوقى بوضع 69 وفتحت فخادى وهى تمسح فتحه شرجى بنعومه بأصبعها بالكريم وتدخل عقله أصبعها تدلك فلسى من جوه وهى بتقول .. حاسه بأن الوجع بدأ يروح ... قلت لها .. ايوه .. وأنا بأبص على كسها .. كان تقريبا فوق عينى .....وهى تتهز وترقص بوراكها .. وكسها يفتح ويقفل ... أحمااااااار ...بيملع ومبلول ... مش عارفه أيه اللى حصل لى .. لقيت نفسى بأرفع رأسى أبوسه ... كأنت كأنها أتكهربت ... أترعشت قوى قوى ... ولقيت كسها بيدفق ميه عليا .. وجسمها كله بيترعش ويتهز بالجامد .. ضربتها على طيزها وأنا باأقول.. يخرب عقلك. كل ده من بوسه ... حسيت بلسعه أنفاسها السخنه بتقرب من كسى .. وبدأت تمص وتعض وتسحب شفرات كسى بأسنانها تدغدغها وهى تلحس بلسانها جوه كسى .. أتجننت ... أنا مش سحاقيه .. بس اللى بتعمله ده .. يطير العقل ... مديت أيدى حسست على كسها برهبه .. صرخت .. أيوه .. أيوه ... أمسحى جامد .. بس حاسبى أنا مش مفتوحه ... من بره ... أمسحى زى ما بأعمل كده .. وحسيت بصوابعها ألاربعه تمسح كسى من بره كأنها بتلمع حاجه معدن ... كسى كان مهرى مش ناقص مسحها ... صرخت عليها بالراحه .. بالراحه .. كسى مش مستحمل ... وبدأت أمسح كسها بالجامد قوى .. وهى تشر ميه من كسها غرقت وجهى خالص ... أنا كنت مش قادره أجيب شهوتى لآنى كنت شبعانه على الاخر .. لكن .. على رأى المثل .. البحر يحب الزياده ... شويه ولقيتها بتلف بجسمها وهى بتبوسنى فى شفايفى وبتقول .. يلا نتساحق بقى ... ورفعتنى من دراعاتى وهى بتدخل فخادى فى فخادها......مقصين داخلين فى بعض ... مسكتها من كتفها أتسند عليها وهى مسكت بزازى بتقفش فيهم وتعصرهم وتسحب حلماتهم بصوابعها ... وبتتهز تمسح كسها بكسى .. كل ما تهيج تمسح أجمد وأجمد... وهى بتشهق وتتأوه ... أوووووف ... كسك نار ... حكى .. حكى جامد .. قطعيلى كسى ... كسك حلو ... أحووووووه أووووه ... وهى تبوس شفايفى وتقفش بزازى جامد... وأنا بأعمل زيها فى بزازها الحلوه المربربه الطريه . وأنا حساسه بكسها ييخر ويسح منه ميه شهوتها غرقتنى .. وبقبت أسمع صوت ضربها بكسها لكسى ... فضلت مده تحك كسها فيا لما حسيت بكسى أتهرى من الحك وفيييييييييين.. مسكت دراعاتى الاثنين جامد وهى تترعش وتتنفض وهى بتأخد نفسها بصعوبه وبتقول أسسسسسس أح أح أح ونامت على كتفى .. وهى تتأوه أه أه أه أه أه أه أه .بحبك وبحب كل حته فى جسمك .. أحوووووه .. ومالت على جنبها وأخذتنى معها وأستلقينا على السرير وهى تتنفس بصوت عالى جدا من المجهود..كنت سامعه دقات قلبها ولقيتها بتعضعض رقيتى بالراحه وسخونه أنفاسها بتحرقنى .. عملت زى ما بتعمل فيا وعضعضت رقبتها .. لقيتها أترعشت جامد قوى وهى بترتخى أيدها.... وحسيت بأيديها بعدت عنى مفروده على جانبيها ... وغابت عن الدنيا ... ...حسيت بحركه ناحيه الباب .. وشوفت ألاكره بتتحرك بالراحه تتفتح .. أترعبت .. لتكون ماما أو طنط سعاد .. دفعت أنجى وأنا أقوم بسرعه لمحاوله قفل الباب .. مالت أنجى لتنام على السرير كالمغمى عليها ... وقفت وراء الباب أصده بقدمى .... وأمسكت أكره الباب .. فتحت الباب بشويش وبأحاول أخرج رأسى أشوف مين ,,, لقيته جدو دودو . أطمئنيت وفتحت الباب أكثر علشان يدخل وأنا أضع أصبعى على شفتاى . يعنى . أسكت لا تتكلم .... وقعت عيناه على أنجى عاريه مكومه على السرير ... والسرير منكوش ومتبهدل من اللى حصل .. الملايه منكوشه والمخدات واقعه ... كانت أثار معركه جنسيه تظهر بوضوح على السرير ... أشار بيده ناحيه أنجى وهو يحرك شفتاه بدون صوت ... مين ... حركت شفتاى بدون صوت ليقرأ شفتاى ... أنجى ... قال.. بنت عزت ... قلت نعم ... ..أقترب بفمه من أذنى .. كنتم بتعملوا أيه ... قلت وانا أقترب بشفتى من أذنه ... كنا بنتساحق ... قال بصوت خفيض .. هى منهم ( يقصد شاذه ) .. أشرت برأسى ... نعم .... خلع الروب اللى كان لابسه .. ووقف عريان خالص وهى بيقرب منى وهو بيحضنى قوى .. وبيقول .. أوعى تبقى زيها ... مسحت صدره العريان الجميل وانا أقول .. أبدا .. أنا بأموت فى جنس الرجاله ... ما أقدرش أستغنى عنهم ....وأنا أمسك زبه افركه بيدى ... قال .. هى مش حاسه بينا ولا ايه .. قلت .. البنت كانت هايجه وانا عملت اللازم معاها وهى دلوقتى نايمه نوم عميق قوى ... مشى خطوات ناحيه أنجى وهو بيمسح جسمها بعنيه وهو بيقول مش خساره جسم زى ده .. مالوش فى الرجاله .. بصيت لزبه كان بدأ يشد وهو بيمسحه بأيده .. من هيجانه على أنجى ... قال وعينيه بتلمع وبيبلع ريقه بصعوبه.. عاوز أنيك البنت دى ... عاوز أنيكها دلوقتى جسمها يجنن زى جسم أمها بس ده على صغير .. أحضنيها أو أمسكيها بالجامد وأنا حاأنيكها فى طيزها الحلوه دى ... دى طياز أزاى تفضل كده من غير زب يرشق فيها ياناس .. مددت أيدى له بالكريم وانا بأقول بالراحه أحسن تصرخ .. تودينا فى داهيه ...البيت زحمه............... دهن زبه بكميه من الكريم وأأخذ مسحه كبيره على عقله أصبعه وهو يقترب من شرج أنجى ودفسها برفق .. أنتبهت أنجى .. حاولت القيام .. كنت أحتضنها بقوه .. فلم تتمكن من الافلات .. ولكنها أدارت رأسها .. وقعت عينها على دودو .. يقف وراها عريان ... قالت وهى مرعوبه .. جدو ... بتعمل أيه ... قال ... مش عاوز ولا كلمه ولا أنادى اللى فى البيت كلهم يشوفوكى وانت كده مع اللبوه الثانيه دى ... طيب عاوز أيه من ياجدو ... قال بسرعه .. أوعى تفتحى بقك بكلمه .. فاهمه ... لمس شرجها ومسحه بصباعه بحنيه ونعومه دواير دواير ... صرخت وهى تخفى وجهها فى صدرى ....شويه شويه وبدأت تتأوه مستمتعه مش خايفه .بدأ.دودو يلف صوابعه جوه طيزها وهوه حا يموت من الهيجان ... تركت أيدين أنجى وأنا بأقرب من دودو بأمسح فخاده بأيدى وبأقرب من زبه أبوسه علشان يهدأ ... لكن كنت بأولعه أكثر من بأهديه ... مالت أنجى بحسمها وهى بتنام على وشها وترفع طيازها لفوق .. ساجده يعنى ... مستمتعه بصوابع دودو اللى هرياها بعبصه ... وكسها بينقط زى الصفيحه المخرومه ... بصيت لخرم طيزها لقيته وسع .. قلت لدودو ... كفايه البنت أستوت .. يلا أركب .. كان خرمها يأخد زب دودو بسهوله ..( أما لو كانت ناس تانيه كان عاوز يوم بحاله علشان يوسعها .. كانت بتبص على زبى وهى بتقول الجمله دى ) لقيت دودو وقف بسرعه وهو بيشحط زبه فى خرمها بالرا حه ... زى عادته فى النيك أول مره .... شهقت أنحى وهى بترفع جسمها لفوق ووقفت على ذراعتها وهى بترجع طيزها ناحيه دودو .... مسكها دودو من شعرها يشده ناحيته علشان يملكها أكثر وبدء يسحب زبه بمعلمه وأستاذيه .... جننها من الهيجان ... صرخت أوووووووووووه ... وهى ترفع رأسها لفوق من شده جذب دودو لشعرها ..مرت. ثانيه ,,, وبدء دودو يرجع زبه بالراحه جواها ... تأوهت أوووووف اوووووف أووووف ,, أحووووووووه .. بيحرق ,,, بيلسع ... يهوس ... زبك حلو قوى ... أممممممم ... اسسسسسسسس.. فضل جدو يدخل زبه ويسحبه لما كنت أنا حا أتجنن من الهيجان مش أنجى ...زحفت على السرير وقربت من وجه أنجى وأنا بأفتح فخادى .. حطيت كسى قدام بقها بالضبط .. وهى زى المجنونه سقطت بوشها على كسى وشفايفها ولسانها يقطعوا كسى مص ولحس ... وهى بتزوم من المتعه .. مش عارفه من نيك دودو ولا من كسى المولع ... حسيت بدودو بيتهز وهو بيجيب لبنه فى طيز أنجى ... لقيت أنجى أترمت على وشها من أحساسها بسخونه لبن دودو فى طيزها ... وركب فوقها دودو يكمل دلق اللبن فى طيزها .. وهى زى المجنونه من الهيجان وشهوتها اللى نازله بحر من كسها .. عضت كسى بأسنانها .. صرخت وأنا بأسحب كسى من قدامها وبأرجع لورا وأنا بأقول .. يامفجوعه ... ما بتاكليش لحمه ... بصيت لكسى .. لقيت .. مكان أسنانها سايب أثر عض على الشفرتين من فوق زنبورى بالضبط ... بنت المجنونه ... بعد كده نامت وجسمها كله بيتنفض ... ( فتحت رنا ساقاها وهى تشاور على مكان العضه .. وهى تقول شوف لسه مكانها باين لغايه دلوقتى . بصيت لكسها من قرب .. كانت فعلا هناك أثار خطوط ثلاثه بجوار بعضها بلون أغمق من لون أحمرار شفرات كسها ).. أقتربت من كسها وبوستها بوسه سخنه فوق العضه ... شهقت وهى ببتمسك رأسى تدسها فى كسها وهى تقول .. حلوه بوستك .. بوسه كمان .. كان كسها مبلول ومعطر ... لونه ألاحمر مغرى ... لزقت شفايفى فيه وبوسته كثير .. وهى ماسكه راسى تدسها فى كسها وتعصرها بفخادها ... قلت فى نفسى .. أجننها .. ولحست كسها ..شهقت وهى بترجع بجسمها لورا ونامت على السرير قاتحه فخاده وركبتها مثنيه بترفع كسها لفوق تقربه من شفايفى ولسانى ... سمعتها وهى بتتكلم بهياج ... لف .. لف .. هات زبك فى بقى ... أرتفعت بجسمى وأنا أركبها بوضعيه 69.. مسكت زبى تحلبه وتشده كالفلاحه لما تحنن ضرع العنزه ... أنتصب زبى بقوه مما تفعله ... وحسبت بيها تدسه فى شدقها اليمين مره والشمال مره وهى تعضعض فيه بالراحه خالص ... حركت شفايفى أبوس بين فخادها جنب كسها .. أتجننت من لمس شفايفى ... ولقبتها بتضربنى على طيزى .. وهى بتقول .. أح أح أووووف أوووف .. شفايفك نار ... الحته دة بتجننى... وعلشان أجننها زياده .. بدأت ألحسها بلسانى زى القطه وهى بتمسح شعرها بلسانها .... كانت ترتفع بجسمها لفوق وتسقطه بقوه وشده من الهياج والمتعه.. وكسها يدفع شهوتها خيط رفيع من الماء ... بلل وجهى وشفتاى ... لحسته بلسانى وانا أقول عسل نحل .. كسك بينزل عسل نحل ... أممممممممم,,حسيت بزبى شادد جامد وجاهز للنيك ... رفعت جسمى وأستندت على ذراعى وجلست وظهرى مستند بظهر السرير وزبى بين فخداى منتصب بقوه يهتز .. مالت هى الاخرى تنظر لزبى تأكله بعينيها .. وزحفت على يديها وركبها وهى تقترب منه ... أرتفعت بجسمها وهى تسير على ركبتها خطوتين وهى تباعد بين ساقيها .. أحتضنت رقبتى بيديها وبشفاه مرتعشه .. قالت بصوت ضعيف .. دخله فيا بأيدك .. لبسهولى فى كسى ... مسكت زبى بيدى وأقتربت برأسه من بين فخديها وحسست به على شفرات كسها .. وأندست رأسه مختبئه فى كسها ... شهقت وهى تنزل بجسمها بكل ثقلها .. فيندفع زبى فيها لآخره وتتلامس بطنى وبطنها ... ترتمى بوجهها وهى تمسك شفتاى بشفتاها تمصها وهى تتأوه فى فمى من النشوه ... و بدأت تتحرك بكسها فوق زبى كالفارسه تدلكه وتمسح به أجناب كسها الاربعه ... وأنا أرفع طيازها بكفوفى أساعدها .. كانت طيازها الطريهى الناعمه بتهيجنى ولقيت نفسى بأعصر فيها عصر جننها وهيجها زياده ... قربت ببزازها تفركهم بصدرى وجسمها كله بيتنفض ... وكسها بيمصمص فى زبى كالرضيع فوق بز أمه ... شويه ولقيتها مالت تنام على ظهرها وشهوتها تنزل من كسها حوالين زبى بصوت الميه المحبوسه .... بعد شويه.. سحبت زبى من كسها .. شهقت وهى بتميل تحط أيدها تحت خدها كالطفل عندما يبدأ النوم ... كان زبى شادد على الاخر .. وهى كانت مش حاسه بالدنيا من النشوه ... كنت زى المجنون من الهيجان .. مسكتها من وسطها أميلها ونيمتها على وشها ... لقيت قباب طيازها تجنن بتقوللى نيكنى ... مديت أيدى أفتح فلقتها وأنا أأقرب لسانى ألحس خرم طيزها العسل ... كانت عليه شويه أفرازات مش عارف أيه هى لكن كانت لذيذه ... سمعتها بتزووووم .. مش عارف يعنى أبعد عنى .. ولا كان قصدها كمان .. مش مهم أنا كنت هايج ومش قادر خلاص ... مسحت زبى بشويه كريم وقربت رأسه الملهلبه من خرمها السخن ... وبأيدى أحسس على طيازها الطريه وأفتحهم شويه .. لقيت زبى بيشق طريقه فى طيزها وغاب فى جوفها الحارق ... وهى بتضرب السرير بأيدها وجسمها بيترعش... وهى بتحاول تقوم على أيديها وركبتها .. كانت مش قادره .. ركبت بجسمى فوقها ودفنت شفايفى فى رقبتها أبوسها وأعضها بنعومه ... وأنا بأتحرك بجسمى السفلى طالع نازل .. وزبى داخل خارج فى طيزها المولعه نار... سمعتها بتقول بصوت ضعيف قوى .. أوعى تجيب فى طيزى .. أستنى أنا لسه ما شبعتش نيك ... طلع زبك أمصه لك .. سحبت زبى من طيزها وانا أمسكه بيدى وأزحف على ركبتى لآقترب من وجهها .. مسحته فى شفايفها .. حركت يدها بصعوبه وهى تمسك زبى وتدسه فى فمها تمصه وتمسح بلسانها ماعليه مما كان عليه من جوفها ... وهى تعصره بالجامد .. حتى هدأ ..انقلبت على ظهرها وهى تفتح فخادها وتسمح كسها بيدها وهى تنظر لزبى بشهوه ... وتشير بأصبعها لى أى أقترب ... نزلت بفمى على كسها أبوسه وأمصه والحسه وهى تزحف للخلف تهرب منى من هياجها وما أفعله بكسها .. أمسكت فخادها أمنعها من الهروب .. كانت تميل لليمين والشمال من المتعه والهياج... وكسها يدفع ماء شهوتها دفعات .. دفعات .. ومع كل دفعه رعشه ورقصه وتأوهات تشعل النار فى جسمى وزبى ...وبصوت مجنون من الهياج .. قالت .. كفايه مص ولحس .. يلا نيك بقى .. أنا مش قادره خلاص .. جننتنى ... وقفت على ركبتى وأنا أرفع فخادها أعلقها فى وسطى .. بسرعه لفتهم رنا حولى وهى تعصرنى بهم ... وزبى ينغرس فى كسها كالخنجر المعكوف الحامى ...شهقت من دخول زبى فيها ... أوووووووووه .. حرام مش كده .. أحبك .. أحبك .. وأحب زبك ده .. أوووووووف أح أح أح ... أرجوك سيبه شويه جوايا كده ... حلو قوى ... وجسمها يهتز بعنف وبزازها تترجرج على صدرها كقطعه جيلى فراوله شهيه ... مددت يدى وقبضت على بزازها بكفوفى أقفشهم بقوه وشده .. وهى تتأووه وتغنج وتتمايل تتراقص تحرك زبى فى أجناب كسها مستمتعه ...وشفتاها ترتعش وتهتز بلا كلام ... كانت شفتاها حمراء ملتهبه .. وكانت شفتاى كذلك .. ملت وقربت شفتاى على شفتاها وزدتهم أشتعالا وأحمرارا ..... حسيت بأفخادها ترتخى من فوق وسطى .. سحبت زبى للخارج بنعومه .. شهقت وهى تعض شفتاى بأسنانها برقه ومتعه ... وتلف يدها تمسح ظهرى العارى وتضمنى اليها ... وبدأت أنيكها برفق ونعومه فى أول ألامر .. وهى تتأووه بصوت ضعيف .. حرام .. أووووه ... زبك موتنى خالص ... أنا أختك حبيتك .. عشيقك .. منيوكتك ... أنت اللى عرفت تطفى نارى ... وتمتع جسمى وكسى ... أه يا كسى ... أوووووف أووووووف ... كمان .. كمان .. هيجنى كلامها قوى ... لقيت نفسى بأدفع زبى فيه بالجامد.. وبأرشقه فيها بقوه .. كان جسمها يرجع للخلف من شده أصطدامى بها ... وهى تصرخ بصوت واطى .. مش بالجامد كده .. أرجوك .. بالراحه .. بالراحه ... ما كنت حلو بتنيك بالراحه .. أنا اللى أستاهل علشان بأتكلم معاك .. أنت بتهيج عليا أكثر .. يامجنون .. بالراحه ... لم أكن اسمع ما تقول .. كان زبى فى حاله من الجنون والهياج والصلابه ... لا تسمح لى بسماع ما تقول ... وبدأت أرمى دفعات لبنى فى كسها وأنا وهى نرتعش .. تلاقت شهوتنا .. كانت تعصرنى وهى تدفن وجهها فى صدرى وأنا أمسح ظهرها العريان البض بكفوفى وأكبشهم بأصابعى بقوه .. كان السرير يهتز بعنف .. لدرجه أننى شعرت بالخوف للحظه أن يسمعنا من فى الفيلا ... ولكن لحسن الحظ كان الكل مشغول عنا ..... بقينا ساعه أو أكثر على هذه الحاله ...حتى سمعتها فى الحمام تملئ البانيو .. قمت وأنا أترنح .. وجدتها منحنيه على البانيو وكسها منفوخ بين فخادها .. مغرى ... يهيج .. بعبصتها بأصابعى الاربعه فيه .. صرخت وهى تتمايل وتقول ... صوابعك حللللللللللوه ... وهكذا تنتهي هذه القصة المثيرة { أختي رنا } بأجزائها الستة وأرجو أن تكون حازت إعجابكم ونالت رضاكم وإلى لقاء قريب في قصة أخري لكم مني أجمل المُنى
×
×
  • انشاء جديد...