القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

Free Couple Dz

عضو
  • المساهمات

    601
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة Free Couple Dz

  1. حكاية سحر الشقية مع أخوها وزوجة أبوها ثم أبوها: قصتها التي بدأت عندما كانت ترى أبوها يضاجع زوجته أمل فاكتشفها أخوها وأصبحت تحت رحمته ينيكها كل ليلة وهي مستمتعة بذلك حتى اكتشفتهم أمل التي أصبحت تمارس السحاق معاها وبعد أن تطلقت أمل أرادت سحر أن تحل محلها وخططت أن تنتاك من أبوها فماذا فعلت ؟ تابع هذه القصة المثيرة : الجزء الأول أسمي سحر عمري 18 سنة امي متوفاة أعيش مع أبي وزوجته امل لي أخ واحد يصغرني بعامين نعيش في منطقة الأغنياء في مدينتنا المطلة على البحر, أبي رجل متزمت لايسمح لي بالخروج من المنزل الا مع أحد من العائلة ، ولكنه شهواني للغاية،فعندما كنت صغيرة14عاما حيث بدأت أولى مظاهر البلوغ المبكر تظهر فقد كبرت أثدائي وظهر الشعر الخفيف على كسي، كنت أراقبه وهو يضاجع أمل،من خلال البلكونة المشتركة لغرف النوم ، في البداية اعتقدت أنه يعذبها ولكن لاحظت أن أمل تتألم لكن ليس الألم الطبيعي بل هي تتلذذ به و تطلبه، كنت أحس بالسعادة وأنا أراقب قضيب أبي الطويل و هو يدخل في كس أمل ثم وهي تدخله في فمها و اعتراني الفضول وأحببت أن أجرب هذا الشعور وذات مرة وأنا أراقبهم ويدي تحت الثياب تلعب، أحسست بأحد يتأوه بجانبي فنظرت واذا بأخي الصغير رفعت ينظر الى المشهد وهو مندهش فخفت فأمسكت بيده وأخذته للغرفة و أنّبته لكنه قال لي أني اذا لم أسمح له بالمشاهدة فهو سيخبرهم بما أفعله، وافقت وأصبحنا نشاهدهم سوية،وبعد فترة اعتدنا على وجودنا بجانب بعض وأخذنا نتصرف بحرية فيده تحت ثيابه تتحرك ويدي تفعل الشيء نفسه و أصبحت أترك أبي و أمل وأسترق النظر اليه فأكتشف أنه كان يراقبني ، ومرت الأيام ونحن نفعل ذلك كل ليلة نشاهد ابي و امل ونلعب باعضائنا امام بعض، وبعد مرور شهر وفي أحد الأيام شاهدني رفعت وأنا أسرق فقد كان عندي عادة سيئة فقد كنت أسرق النقود من محفظةأبي فخفت ورجوته ألا يخبرأبي فطمأنني انه لن يخبر احدا ولكن بشرط أن أدعه يراني وأنا عارية ، فوجئت في البداية و لكن تحت تهديداته وافقت ، وقلت له تعال لغرفتي الليلة عندما ينام أهلك، انتظرته وأنا خائفة الى أن جاء، تأكدنا أن أبي وأمي نائمان أغلقنا الباب ،نظرت اليه فرأيت ابتسامته الماكرة ،ثم أشعل الضوء و جلس على السرير وقال لي هيا ابدئي،كنت اريد انهاء الامر بسرعة فخلعت القميص ووقفت وقد ظهر صدري الذي أخذ بالنمو وحلماته الكبيرة اخذ لونها يغمق، لكنه قال نحن اتفقنا أن اراك عارية ،وبسرعة أنزلت السروال فحدث صمت لدقيقة ثم رفعت عيني ووجدته وقد أخرج قضيبه الصغير و بدأ يلعب به كان صغيرا عاريا من الشعر أردت أن أرفع السروال ولكنه أوقفني وطلب مني أن أتمهل والا أخبر أبي بما قد فعلته ،كان يمكنني أن أعارض ولكن صوت في داخلي أراد الاستمرار باللعبة، تركته يكمل وانا أنظر اليه وفجأة توقف وانحنى للأمام وأخذ يلامس شعيرات كسي وأنا صامتة ثم اخذ يضغط و يحرك يده بنعومة،أحسست بالنيران تشتعل داخلي وأصبح صوت تنفسي واضحا و لم أجد نفسي الا و أنا أبعد ساقاي عن بعضهما و اوسع له الطريق وأخذ يلعب بكسي بيد ويحرك قضيبه باليد الأخرى وأنا في عالم اخر حتى أحسست وكاني تبولت على نفسي نظرت الى كسي فوجدته مبللا" ورفعت يتأوه فأدركت ما نحن نفعل فابتعدت للوراء ولبست ثيابي و قلت له أن يذهب. لم أستطع النوم تلك الليلة وأنا افكر بالذي حصل، في اليوم التالي شاهدت رفعت وهو يدخل الحمام ليستحم ومن دون أن أفكر تسللت ورائه وقد كنت الهث وارتجف وأغلقت الباب ورائي نظر الي مستفسرا وقلت له أريد أن أستحم ايضا ففهم فورا،أخذت أخلع ملابسي حتى لم يبق سوى سروالي الداخلي أخذ رفعت يلمس أثدائي و يفركها و يقرص الحلمات وأنا أتأوه ثم نزلت يده تفرك على كسي من فوق السروال الصغير وأخذ يقبلني من رقبتي وهو ينزل بالتقبيل حتى وصل الى كسي وأمسك بمؤخرتي بيديه يعصرها ولسانه قد بلل السروال وعندما أراد انزاله أوقفته وأخبرته أننا يجب أن تستحم وبينما هو يخلع ملابسه أنزلت السروال وسبقته الى تحت الدش وأشعلت الماء واقترب مني ونزل تحت الماء وامسكت بالصابون وطلبت منه أن يفرك لي جسدي واخذنا نتعانق ونفرك أجسادنا ببعض وأيدي كل واحد على عضو الأخر تفرك ووأيديه تعصر مؤخرتي ،وبعد ان تعبنا لبسنا الثياب واتفقنا أن نلتقي ليلا واصبح ياتي كل ليلة نتعرى ونتعانق حتى نتعب وننام متعانقين عاريين الى ما قبل الصباح حيث يعود الى غرفته . ولكن وبعد عدة أشهر دخلت أمل علينا ورأتنا عاريين غضبت وثارت ولكنها لم تخبر أبي خوفا من الطلاق ولكننا ذقنا الويل من العقاب القاسي ومن وقتها لم نمارس أي شيء ولكن تلك الذكريات ظلت تثير شهوتي طوال فترة البلوغ الجزء الثاني وبعد انقضاء 4 سنوات كنت قد أصبحت أنثى كاملة أثدائي نمت وأصبحت كبيرة جدا حتى ان امل فوجئت بمقدار حجمهم ولكني مع ذلك حافظت على قوامي الرشيق وحيويتي و كانت بشرتي بيضاء وشعري أسود فاحم أما مؤخرتي فقد أدركت أنها مثيرة فهي طرية ومكتنزة و نافرة للأعلى حتى أني لاحظت أن أبي ينظر اليها بكثرة ،وفي أحد الأيام طلبت من امل ان تعلمني نتف الكس دخلنا الى الحمام وكان الجو حارا بعض الشيء أمرتني امل ان اتعرى كاملا ففعلت وأجلستني على حافة البانيو وأخذت تفرك على كسي سألتها لماذا تفعلين ذلك قالت حتى لاتحسي بالألم ولكني لاحظت نظراتها وصوت تنفسها وارتجافها ثم قامت وأخذت بخلع ثيابها وهي تقول أن الحرارة شديدة ،وأصبحت عارية نظرت لها فوجدت جسدها الجميل العاري وتذكرت تلك الأيام عندما كنت أشاهدها هي وابي ثم ركعت وقالت لي انه حتى لا يؤلمني النتف عليها أن تفرك كسي بفمها لم اصدقها ولكن سكتت ونزلت تقبيلا ومصا وانمحنت ومن دون أي شعور مددت يدي الىصدرها افركه أحست أمل أني تجاوبت معها فرفعت رأسها وأخذت تقبلني ونحن نتعانق ثم أمسكت يدي وأنزلتها نحو كسها وهي ترجوني أن أفرك لها أخذت ألعب بها حتى أنزلت على يدي ثم قامت وأكملت عملية النتف ولبسنا وخرجنا وأخبرتني أن علاقتها مع أبي أصبحت لا تطاق وأنها كانت تشتهيني من مدة بعيدة وهكذا في كل ليلة تهرب أمل من فراش أبي و تأتي الي نتعرى ونلعب حتى نتعب ثم تعود وتتركني لأحلامي وشبقي للجنس الذي أصبح كبيرا . ولكن فجأة طلق أبي أمل وأصبحت وحيدة في المنزل مع ابي حيث سافر أخي لقضاء عطلة الصيف مع أصدقائه، الجزء الثالث أصبحت أمارس العادة السرية كل يوم ولكنها لم تنفع هيجاني المتزايد وفي أحد الأيام وأنا أتمشى في الحديقة قرب شباك الحمام سمعت تأوها نظرت من الشباك الصغير فرأيت أبي وهو يفرك بقضيبه ويا له من قضيب ،انه ضخم، أخذت اراقبه وقد أصبحت يدي تلقائيا تحت ثيابي واشتعلت النيران واستمريت حتى رأيت أبي وقد ارتعش وسكب ماؤه فأتتني الرعشة واستمريت بمراقبته حتى لبس ملابسه و خرج أخذت أفكر بما رأيت وبهذا القضيب وقررت أن هذا القضيب هو الذي سيفتحني وقررت اغراء أبي.أصبحت أنزل الى المسبح كل يوم وأنا ألبس المايوه الصغير جدا حتى أن كسي يظهر من خلاله كفلقتين أما صدري فكنت كلما غطست يخرج من المايوه الذي كان من قدمه شبه شفاف فكانت حلماتي ظاهرة من تحته، كنت امر مسرعة أمام أبي وأنا ذاهبة للسباحة فيتقافز صدري الكبير جيئة وذهابا وأحيانا أخرى أمر ببطىء حتى يتسنى له رؤيتي وأنا شبه عارية،لاحظت نظراته التي كادت أن تأكلني وأنه أصبح يراقبني و أنا أسبح،دعوته للسباحة ذات مرة فاستجاب سريعا نزلنا الى الماء وبدأت اللعبة ،أخذت أقفز الى الماء حتى تخرج أثدائي من المايوه وأعيدها وأنا أضحك وهو ينظر سعيدا ،وبدأنا نلعب لعبة الاغراق تحت الماء فيمسكني وينزلني تحت الماء نحو قضيبه المنتصب فيلتزق به وجهي وأمرغه عليه ثم أخذ يحملني على أكتافه و يمسك بي من مؤخرتي و يعانقني ونحن نضحك ثم خرجنا من الماء واستلقيت تحت أشعة الشمس وطلبت منه أن يدهن على جسمي الزيت الواقي وافق فورا وابتدأ بأكتافي نزولا لظهري حتى مؤخرتي وأفخاذي وأنا أحس بأنفاسه المتسارعة وهو يعصر مؤخرتي ويلامس المايوه عند الكس ثم ارتجف حيث كان قد أنزل وذهب ،عدت الى البيت فوجدته جالسا يشاهد التلفاز سارعت نحو الهاتف النقال و انتظرت أن يمر أمام باب الغرفة المفتوح وعندما مر أخذت أتكلم على الهاتف مع نفسي بصوت عالي بعض الشيءحتى يسمعني،قلت"نعم اني أنام عارية لا أستطيع النوم الا وأنا بزلط ربي"أحسست أنه يسترق السمع وأكملت"وأنت سوسو ألا تنامين عارية...اّه فقط بالكيلوت" وأنهيت المكالمة الوهمية و استعديت لهذه الليلة وعند الليل قلت لأبي أنا ذاهبة لأنام وصعدت الغرفة وتعريت من الثياب واستلقيت أنتظره. وكما توقعت صعد أبي الى غرفتي ودخل بهدوء كنت مستلقية عارية وهو يعتقد اني نائمة ،اخرج قضيبه المتهيج وأخذ يلعب به واقترب أكثر حتى أصبح وجهه ملاصقا لكسي وأخذ يشم الرائحة حتى أحسست بأنفه يداعب الشعر واستمر بهذا حتى أنزل مائه وخرج وهكذا كنا نلعب في المسبح كل يوم ثم يأتي الى غرفتي في الليل ،لم أرد أن أكون البادئة أردته أن يبدأ هو وأن استمر باغوائه حتى لا يطيق نفسه و ينفذ صبره،أصبحت أخرج من غرفتي بالبيت بالثياب الداخلية البيضاء والصغيرة حتى يراني وكنت أنحني أمامه ليرى مؤخرتي التي تكاد أن تمزق الكيلوت الصغير وفي أحد الأيام كنت أنظف الصحون أتى أبي ليأخذ كأس ماء من الرف فالتصق بي وأحسست بقضيبه يكاد يخترق السروال الستريتش الضيق ومن دون أن أشعر أرجعت مؤخرتي للوراء وتأوهت فزاد التصاقه بي ،أحس بذلك وجمدنا لدقيقة ثم بدأ بالتحرك وانمحنت وهو يتحرك بسرعة وأمسك ثدياي من فوق الثياب وأخذ بعصرها و هو يهتز بسرعة على مؤخرتي ،ثم مد يده من تحت الثياب وأمسك بزي وهنا أطلقت اّهة عالية كالشرموطة،ثم امتدت يده الأخرى نحو كسي ومن فوق الثياب أخذ يداعبه بسرعة وهنا لم أعد أتحمل وأتت شهوتي الكبرى وتبللت ثيابي بالكامل وهنا توقف الوالد الكريم ونظر الي وقال علينا بتغيير الثياب فهززت رأسي مستسلمة فحملني نحو غرفتي فأدركت أن اللعب أصبح على المكشوف وبدأ بخلع ثيابي قطعة قطعة حتى أصبحت عارية وأخذ يلامس كسي ويقول أصبحت فتاتا كبيرة الان ثم استهبل وقال لي هل تعلمين كيف يلعب الاّباء مع أولادهم فاستهبلت أنا أيضا و أجبته بالنفي وأنا أرتجف فقال لي سأعلمك فخلع ثيابه وظهر قضيبه الضخم وهو في قمة هياجه وأمسك بزبه ووضعه قرب وجهي وأمرني أن اقبله وأن أمصه و كالقحبة المتمرسة امسكته و بدات أمصه وألحسه من فوق لتحت وأداعب بيضاته بلساني فقال لي يا شرموطة ولكأنك محترفة ثم أبعدني و قال صار دوري ثم نزل على كسي لحسا وتقبيلا ثم أدارني وقال لي سنلعب لعبة الحصان وستكونين الحصان وأنا الفارس و أومأت له موافقة وأدرت له مؤخرتي وهكذا وبعد عدة محاولات أدخله وبدأ ركوب الخيل و الألم تحول لمتعة الى أن سحبه وأدارني وأنزل منيه على وجهي وفمي واستلقى ممددا منهكا ثم قام ولبس ثيابه وأخبرني أنني من الان وصاعدا سأنام في غرفته وهكذا أصبحت حياتنا جنسا بجنس في الليل والنهار وأصبحنا نجلس في البيت عراتا دون ثياب وأصبحنا نشاهد الأفلام الجنسية سوية وهكذا الى أن اتصل أخي وقال أنه قادم عندها أخبرني أبي اننا يجب أن نتوقف وأن تعود كل الأمور الى طبيعتها وهكذا عدت لغرفتي ولأحلامي وحيدة. الجزء الرابع جاء أخي وعادت الأمور لطبيعتها ولكن أبي أصبح يحس بالذنب والتعاسة فكان يغيب عن البيت دوما وأبقى أنا ورفعت وحيدين وقد كبر رفعت وبلغ فقد أصبح في 14 ، كنا نتمازح كثيرا ونتبادل النكت و أصبحت هذه النكت تدريجيا نكتا جنسية عن الأيور و الأكساس و النياكة والمص واللحس وأصبحنا نسأل بعض الأسئلة الجنسية المثيرة ،وفي أحد الأيام دعاني رفعت لمشاهدة فلم فيديو جلسنا وبدا الفلم الذي لم يكن الا فيلما جنسيا ونظرت اليه وقلت له يا خبيث فابتسم وتابعنا الفلم الذي كان به مقطع لسحاقيتين فسألني رفعت بعد انتهاء الفلم اذا كنت أحب النساء فتذكرت أمل وأخبرته عن القصة وضحك وأخبرني أن أمل كانت تمارس معه ايضا فتقبله وتمسك له قضيبه وتمصه ضحكنا وذهب كل منا ليلعب بعضوه من شدة الاثارة ،وهكذا أصبحنا كل يوم نرى افلاما ونشاهد صورا جنسية وأصبحنا نلعب بأعضائنا أمام بعضنا من تحت الثياب دون خجل وأصبحنا ننمحن ونتأوه بصوت مسموع وفي احدا المرات لم يتمالك نفسه وأخرج قضيبه وأنزل امامي فضحكت ونظرت اليه وقلت لقد كبر قضيبك يا أزعر، وأصبحنا نقترب من بعض ونتجاور أثناء مشاهدة الفلم ولم نعد نخجل فكان رفعت يخرج قضيبه وأنا أنزل السروال ليظهر كسي وشعره ونترك الفلم ونشاهد بعضنا وفي أحد الأيام ورفعت هائج جدا وجه قضيبه نحو كسي وأنزل منيه عليه فنظرت اليه وضحكت ووقفت فوقه وزدت من فرك كسي ومن هياجي الشديد أنزلت على وجهه وهو يضحك ثم استلقيت على الأريكة من شدة التعب ثم نظرت لرفعت فوجدته قد تعرى وقال لي هيا نستحم وهناك في الحمام فتحني رفعت وأصبحت امرأة وهكذا كل يوم حفلات الجنس والمص والمداعبة وأصبحنا ننام عاريين على سرير واحد ونستحم سوية الجزء الخامس في أحد المرات دخلت الى الحمام مسرعة فظهر أمامي رفعت عاريا وهو منحني ومؤخرته ظاهرة أمامي وهو ممسك بقضيب من المطاط مدخلا أياه في خرم مؤخرته وهو يأن وبعد لحظات انتبه لي ووقف فنظرت اليه مستفسرة فأخبرني أن له ميولا شاذة وأن رحلته مع أصدقائه لم تكن الا لممارسة الجنس معهم تفاجأت كثيرا فلم أكن أتوقع هذا أبدا ،ثم بدأ يتوسل الي أن أنيكه ،أعجبتني الفكرة وسألته عن الطريقة فذهب مسرعا لغرفته وأحضر كيلوتا جلديا يخرج منه قضيب مطاطي كالذي شاهدناه في أفلام السحاقيات ،أمسكته بفضول وأدخلت القضيب في فمي لأجرب وأصبحت أمصه متلذذة ، وبدأ رفعت بخلع ثيابي قطعة قطعة حتى تعريت تماما ثم توقف وأدار لي مؤخرته فاشتعلت النار داخلي و انمحنت ولبست الكيلوت ووضعت على القضيب زيت المسبح وأدخلته في خرم طيزه وهو يأن و يتأوه وأخذت أنيكه كرجل وأحسست بشعور رائع لم أحسه من قبل
  2. انا ناهد من الواحات عندي 32 عام متزوجة منذ 14 عام من زوجي حبيبي اشرف ، كان زواجنا عن قصة حب جامحة ، انتم امام حب الصحراء وبنات وابناء القبائل ، الحب المثير القوي الشاعري الملئ بالود والاشعار ، توج هذا الزواج بعد عام كامل من زواجنا باجمل ما في الحياة " سالي " ابنتنا والتي لم ننجب غيرها ، تبلغ سالي من العمر الان 13 سنة وهي تشبهني كثيراً ، زوجي اشرف يعمل بأحد مهندساً للبترول في احد اكبر الشركات في مصر ، ابنتي سالي في الصف الثالث الاعدادي الان ، اما انا فتخرجت من كلية التربية الرياضية ، جسمي بلدي زي ما بيقولوا مصبوب ، صدري متوسط وطيزي كذلك ، قمحاوية اللون واجمل ما يميزني كما يقول زوجي دائما هو عيوني ونظراتها لحظة ما تعتريني الشهوة ، فهو دائما يقول لي ان عيناي تستطيعان الايقاع بأي ذكر في العالم ، وهذا كان مبتدأ الحكاية التي غيرت حياتي واستمرت معي لمدة 4 اعوام ثم غيرت حياة زوجي وابنتي وعائلتي الى حال جديد وعالم اخر لم نعرفه من قبل. المشهد الاول كانت البداية حيننما اتصلت بي اختي والتي مروة تعمل طبيبة تحت التمرين وطلبت مني المبيت عندي فتعجبت من الطلب وابلغتها ان تعتبر بيتي كبيت ابي تماما وتأتي في اي وقت ، لكنها ابلغتني ان المشكلة في ان صديقتها ايضا تريد ان تبيت عندي ، فنحن من الواحات وانا اسكن بالقاهرة والمسافة بعيدة ولم تستطيع اختي وصديقتها ان تحجز غرفة في احد الفنادق ، اغلقت معها الخط بعد ان ابلغتها اني سوف اتصل بزوجي وابلغه فزوجي دائما ينزعج من الغرباء غير انه في العمل ويبيت خارج البيت قرابة الثلاثة اسابيع كل شهر ولم يكن في المنزل وقتها ، وتصلت به وابلغته وابلغني موافقته بل انه وبخني على اني جعلت اختي تنتظر حتى يوافق زوجي ، المهم اتصلت بأختي وابلغتها ان تأتي وبرفقتها صديقتها وبالفعل جائتا الى البيت ورحبت بهم جيدا وابلغت مروة ان تبلغ صديقتها وكان اسمها ندى ان تعتبر البيت بيتها ، ومر اليوم وكان جميلا وجاء الليل ودخلت لانام في غرفتي واختي وصديقتها في غرفة اخرى ، وبعد مرور ساعتين قمت كي اعطي ابنتي الدواء حيث كانت مصابة بالبرد واذ بي اجد صوتاً مميزاً يأتي من الحمام ، انا اعرف هذا الصوت ، هذا صوت تأوهات إمرأة متهيجة ، دخلت ونظرت في الغرفة الاخرى واذ بي وجدت اختي نائمة وصديقتها ليست موجودة ، ذهبت مرة اخرى ولا ادري ماذا جعلني اتصنت ، واذا بي اجد ندى وكأنها تتحدث في الموبايل مع شخص ما وما زالت اصوات التأوهات مستمرة بل تزداد ، لا ادري ماذا اثارني جدا فدخلت غرفتي بعدما اعطيت ابنتي الدواء واخذت العب في كسي حتى ابتلت يدي ثم نمت ، وفي الصباح عندما استيقظت اعدت الفطار للجميع وايقظتهم ، ونحن على السفرة قلت لهم ان هناك صوتا غريبا كان يأتي من الحمام بالامس ، فخجلت صديقة اختي بينما ضحكت اختي وقالت يا ناهد متقلقيش دي ندى كانت بتكلم جوزها في الموبايل ، ازدادت حمرة ندى وقلت لها عادي يا ندى خدي راحتك ده بيتك ، المهم قمت لايصال ابنتي للمدرسة وقامت مروة وصديقتها للذهاب الى العمل وبعد ساعتين جائني اتصال هاتفي من مروة اختي لتبلغني ان حمدي زوج ندى يعمل ضابط في الشرطة وانه يغيب عنها ايضا اوقات كثيرة وانها ما بتصدق تفضى شوية عشان تكلمه ، واذا بها تستأذني في طلب لصديقتها والطلب كان صادماً ، ندى تريد ان يأتي حمدي زوجها ويبيت معها في بيتي ، قلقت جدا من ندى ومن طلبها وفي نفس الوقت خفت ان اتصل بزوجي وابلغه بهذا الطلب الى ان اتصلت بي اختي مروة وقالت لي مدى ثقتها في ندى وزوجها الى ان اقنعتني ووافقت على الطلب وجاء موعد العشاء واذا بطارق بالباب فوجدت اختي مروة وصديقتها ندى وزوج صديقتها حمدي ورحبت بهم وكان الخجل يملؤني ، فهذه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب بيتي وزوجي في العمل ، دخلوا وجدوا السفرة معدة على اكمل ما يكون وذهبت واعدت لهم الشاي ثم دخلت غرفتي وجلست مع سالي بنتي امام التلفاز الى ان جاء موعد النوم فخرجت اسئلهم اذا ما كانوا يريدون اي شئ فقالوا لا ثم ذهبت مرة اخرى لغرفتي لانام ، وبعد ساعتين قمت مرة اخرى من نومي كي اعطي ابنتي الدواء ، واذا بي اسمع صوت تأوهات وتنهيدات ، لكن هذا الصوت انا اعرفه جيداً .. هو صوت اختي مروة .. هالني ما اسمع ، بدأت اتتبع الصوت الذي كان يأتي من الغرفة التي من المفترض ان يبيت فيها حمدي وزوجته ندى ، واذا بي استرق النظر وكانت المفاجآة التي لم تكن في الحسبان ، مروة اختي وصديقتها في احضان حمدي ، يجلس على السرير ويسند ظهرة الى السرير ومروة جالسة على زبرة وندى واقفة على السرير وهو ماسكها من طيزها وعمال ياكل في كسها ، لا اعلم ماذا اصاب قدماي التي تجمدتا ولم استطيع السير ، قاومت حتى استطعت ان ادخل غرفتي ودخلت في نوبة هستيرية وبكاء صامت لن انساه في حياتي ، اختي عاهرة وتمارس الجنس مع زوج صديقتها ، ام ان هذا الرجل اصلا ليس زوج صديقتها وان هذه الانسانة اصلا ليست صديقتها ، وبدأت الافكار تتطاير امامي ولم اعد استطيع التركيز ، اعطيت ابنتي الدواء وانتظرت حتى الصباح ، كان الثلاثة لا يزالوا نائمين ، ايقظت ابنتي لكي تلبس وتذهب للمدرسة واخذتها ونزلنا وعدت الى البيت لاجد مروة وندى قد ذهبتها الى العمل ، والمفاجآة ، حمدي لا يزال نائم ، اتصلت بمروة اختي كي اسئلها ماذا يحدث ، قالت لي ان حمدي موعد عمله في العاشرة وندى ظبطت المنبة كي يوقظة وطلبت مني ان احضر له الفطور ، لا اعلى من اين اتى الصمت الذي كان يعتريني امام كل موقف مذهل من تلك المواقف ، فها انا من جديد وحدي بالبيت مع رجل غريب ومطلوب مني ان احضر له الفطور ، مع علمي ان هذا الرجل ما هو الا داعر يمارس الجنس مع اختي وصديقتها ، رجل لا اعلم عنه اي شئ ، المهم دخلت غرفتي اغير ملابسي وارتديت ملابس البيت العادية قميص نومي وفوقه الروب وذهبت الى المطلخ وحضرت الفطور ووضعته على السفرة ثم دخلت غرفتي لانام ، لا ادري كيف نمت ، اهو التعب لان مفاجآة الامس اطارت النوم من عيني ، فهاهو النوم يغلبني ، واذا بي وانا نائمة اشعر بشئ غريب ، هنا شئ ما يتحسس منطقة طيزي ، كنت نائمة على بطني مرتدية قميص نومي " بيبي دول " واذا بذات الشئ يتحسس طيزي مرة اخرى ثم يختفي ، امتلكني الرعب ، واذا بالشئ نفسه يلمس صدري ثم يختفي ، اعلم هذا الشئ ، انه يد ، ويد رجل ، ويد حمدي تحديداً ، امتلكني الرعب ، وضع يده على طيزي من جديد من فوق الاندر ، ثم تحسس شفرات كسي ، وانا يمتلكني الرعب ، ثم ادخل اصبعه من تحت الاندر " الفتلة " الذي ارتديه وادخل اصبعه مباشرة في كسي ، ادخل اصبعه بالكامل ، ثم اخرجه مبتلاً ، ثم وضعه في فمي ، وبعدها سمعت صوت اقدامه وهو يخرج خارج الغرفة ، ثم بعد عشر دقائق سمعت صوت باب المنزل يغلق ، فهمت وقتها انه خرج ، كانت حالة من الهياج الشديد انتابتني ، قمت على اثرها بفرك كسي بصورة غير عادية ولم يشبعني ذلك ، فقمت الى المطلخ واحضرت خيارة كبيرة ووضعتها في كسي ونكت نفسي حتى ارتعشت ونطرت سائل كسي الدافئ ولا ادري لما وضعت يدي عند كسي كي اخذ هذا السائل واتذوقه كما فعل حمدي ، ثم انتهيت وحدثت اختي بالموبايل وابلغتها ان تبلغ صديقتها ندى ان تبحث عن غرفة اي فندق وتبيت مع زوجها فيه ، فقالت لي ان لا اقلق فحمدي سوق يذهب الى العمل وسيبيت هناك ، وانها هي وصديقتها سيسافرون اليوم الى الواحات ، لا ادري لماذا انتابني حزن عندما علمت انه سوف يسافر ، ذهبت واحضرت ابنتي من المدرسة الى ان جاء الليل وفي تمام الواحدة ليلاً طرق باب المنزل ، فذهبت ونظرت اذا بها مروة اختي فتحت الباب لها واذ بحمدي وندى معها فقلت لها ماذا حدث ، قالت لي ان المواصلات صعبة ولم يستطيعوا السفر اليوم ، ثم دخلوا يستريحوا في الصالون وجلست معهم ونسيت نفسي تماما ونسيت ما ارتديه ، فأنا كنت ارتدي بيبي دول قصير الى منطقة اسفل سوتي بقليل واندر فتلة شفاف يظهر كسي والبيبي دول مفتوح ويظهر صدري والتاتو الذي ارسمه على صدري ، وفاجآة سألني حمدي الا تشعرين بالبرد ؟ فنظرت لنفسي واذا بي اهرول الى الداخل واغلقت الغرفة علي من كثرة الخجل الذي انتابني واخذت سالي ابنتي في حضني وبعد ساعتين قمت من جديد كي اعطي ابنتي الدواء ، فتسللت مرة اخرى واسترقت النظر فوجدت نفس منظر الامس ، حمدي ينيك اختي وينيك ندى ، تهيجت جدا ثم دخلت غرفتي واعطيت ابنتي دواء البرد ونمت واستيقظت كي اوصل ابنتي للمدرسة كالعادة ونظرت الى الغرفة فوجدت اختي وصديقتها ندى قد ذهبوا الى العمل ، وحمدي نائم وحده في الغرفة ، وكان عارياً تماما ، اخذت ابنتي سالي وذهبنا الى المدرسة وانا في طريقي للعودة المنزل كان قلبي يضرب بسرعة قوية وانفاسي تتلاحق والتوتر يسيطر علي ، فأنا ذاهبة الى منزلي وحمدي الذي طرق مفاتني بالامس نائم وعاري ، ذهبت الى البيت ودخلت واسترقت النظر في غرفة حمدي فوجدته لا يزال نائما ولكن وجدت زبره منتصباً بشدة ، علمت انه في حالة اثارة وربما يكون مستيقظاً ، دخلت غرفتي وغيرت ملابسي ولكن لا ادري ماذا كنت افعل ، فقد ارتديت بيبي دول قصير جدا ولم ارتدي تحته اي شئ ، ولا حتى اندر ، ونمت كعادتي على بطني ، وبعد ربع ساعة تقريبا بالظبط بدأت اشعر بذات الشئ يخترق جسدي من جديد ، يد حمدي على خرم طيزي تماما ، ثم تختفي يده ويضعها على بزازي ، ثم يعود مرة اخرى ليدعك خرم طيزي بحركة دائرية زادت قلبي في الخفقان ، ثم احسس به وقد جلس بجواري على السرير ثم وضع اصبعه مرة اخرى داخل كسي بالكامل وظل اصبعه في كسي واذا باصبعه الثاني في طيزي بالكامل ، وقد ابتل اصبعه فأخرجه ووضعه في فمي ، كنت في تلك اللحظة وصلت لقمة اثارتي فإذا بحمدي ينام بجواري ويحتضني واحدة واحدة ، ثم يضع اصبعه بكسي ليبتل من جديد ثم يتزوق عسل كسي ، واذا بصوت في اذني يقول لي ، ايه الطعم الحلو ده ، دي اول مرة ادوق كس بالحلاوة دي ، بدأ قلبي يخفق بسرعة شديدة واذا به يعدل من نومتي ويقلبني على جانبي الايسر وكان هو نائم ورائي ايضا على جانبه الايسر واذا بي اشعر بزبره وهو يخترق كسي ، دخل زبره في كسي حتى بيضاته وبيده الاخرى يدعك بظري الى ان ابتل اصبعه ووضعه في فمي مرة اخرى ثم قال لي اعلم انك مستيقظة ، صارحيني كي تكتمل متعتنا ، وبالفعل استيقظت وظل ينيكني بشدة وعنف فاستدرت له وقلت له متعني اكثر ، فنمت على ظهري واعتدل ووضع رأسه بين افخاذي ليأكل كسي كما لو كان جائما ووجد فاجآة مائدة شهية من الطعام ، ظل ينكني اكثر من ساعة متواصلة الى ان تعبت مفاصلي وقال لي انه يريد ان يكب شهوته ، وابلغته اني اريد ان اشرب لبنه وبالفعل كب لبنه في فمي وابتلعته بالكامل ، ووعدني ان تظل تلك القصة سرا بيني وبينه ولن يبلغ اختي او صديقتها وصارحني هو بالحقيقة انه ليس زوج ندى ، وان اختي تمارس الجنس مع اطباء المستشفى وكان هو احد المرضى وشاهدها وهي تمارس الجنس وابتزها حتى مارس معها الجنس هو الاخر ولكنه اعجبها جدا فأحضرت له صديقتها المقربة ندى وعلمت منه ان ندى هي اقرب صديقة لاختي مروة وابغلني انهما يمارسان الجنس مع الرجال سوياً . الى هنا تغيرت حياتي الى شئ جديد لم اكن اتخيل ان اصل اليه ، انا زنيت وخنت زوجي ومارست مع نفس الرجل الذي مارس مع اختي ، كسي انطلق كالجواد الجامح او الاسد غير المروض وكان من الضعب ان اقنع نفسي ان اتوقف عند هذا الحد المشهد الثاني كان حمدي صريحا معي بالفعل لم يبلغ اختي وصديقتها بما حدث بيننا ومر حوالي ستة اشهر وانا ادبر واخطط كيف اشبع رغبة كسي الجامحة وثورته الماردة ، دخلت وتعرفت على الفيسبوك برجل يعمل مديرا لاحد اكبر فنادق القاهرة سبعة نجوم ، كنت قد فتحت له الكاميرا واذهله جسدي وصارحني في رغبته في ان اعمل لديه ريكلام " ريكلام يعني اعمل نفسي زبونة في بار الفندق او كازينو القمار" عشان الزبون وعرض علي مبلغا كبيرا في الليلة الواحدة وصل الى 5000 جنية ووصلت لهذا المبلغ بعدما تغنجت عليه وجننت زبه على الكاميرا وبعد ان اخذ صور لي وعرضها على كبار زوار الفندق والذين اثارتهم عيوني وجسدي وطلبوني كي احضر لهم ، لكني لن استطيع العمل بمفردي لاني متزوجه ولدي ابنة وكان لابد ان يكون هناك من يساعدني ، ففكرت في ان اوقع باختي الثانية " هبة " والتي تعمل في جيم شهير بالقاهرة في قسم العلاج الطبيعي والمساج ، ولم افكر في اختي مروة نظرا لانها سوف تطمع في المبلغ الذي سوف اتحصل عليه نظرا لانها اساسا تمارس الجنس ، اما اختي هبة انا لا ادري هل ستوافق ام لا ولكني اردت ان اعد لها مكيدة كي اوقع بها اتفقت مع مدير الفندق ان يجعل احدى زبائنة تلبس شيك وتركطب عربية فخمة وتطلع على الجيم اللي بتشتغل فيه هبه اختي وتشترك في الجيم في قسم العلاج الطبيعي والمساج ، وبالفعل بعت بنت اسمها سارة وكان شكلها كيوت وبنت ناس قوي وكانت فاهمة هنعمل ايه من الاول ، اتفقت معاها ومع استاذ حسن مدير الفندق انها تنفذ كل اللي هقوله ليها بالحرف الواحد عشان نعرف نوقع هبة كمان معانا ، واللي حمس استاذ حسن ان هبة كانت اصغر مني وجسمها احلى كمان من جسمي فقال استفيد بالبنتين ناهد وهبة اختها ، المهم سارة رسمت على هبة دور واحدة متجوزة راجل غني قوي اللي هو استاذ حسن ، وانها لازم تهتم بجسمها عشان كده سمعت عن هبة وجاية تعمل عندها مساج ، واستمرت في الذهاب للجيم اكتر من شهر وبقت هي وهبة صحاب قوي ، وانتقلنا للمرحلة التانية من الخطة ، وهي ان سارة تطلب من هبة انها تروحلها تعملها مساج في الفندق اللي قاعدة فيه مقابل مبلغ كبير من المال في كل حصة ، وفعلا اتفقوا على ان الحصة تبقى ب 250 جنية وده كان مبلغ كبير جدا بالنسبة لهبة ،المهم هبة بدأت تروح كل يوم لمدة اسبوع لسارة عشان تعملها مساج في الفندق ، والموضوع اتطور وبقت سارة صاحبة هبة قوي وبقت تقلع هدومها كلها لحظة المساج وكانت بتحكي مع هبة اي حاجة عادي ، وفي يوم وهبة رايحة تعمل المساج لسارة في الفندق لقت على السرير زوبر صناعي ، هبة استغربت وبصت لسارة باستغراب سارة قالتلها ان جوزها حسن مش بيشبعها وانها بتضطر تعمل مع نفسها كل يوم بالزوبر ده ، وبعدين قلعت هدومها وهبة بدأت في عمل المساج لحد ما سارة قالتلها تمسك الزوبر وتحطه في كسها وهي بتعملها المساج ، هبة رفضت في الاول لحد ما سارة قالتلها ايه هيضرك يا هبة انتي هتحطيه في كسي انا ثم انا هزودلك المبلغ هخليه 500 جنية في الحصة ، هبة اقتنعت وفعلا بقت تنيك سارة كل يوم بالزوبر الصناعي بس وهي مسكاه في ايديها وفضلوا كده اسبوع ، لحد ما بقت هبة تهيج هي كمان مع سارة وهي بتنيكها بالزبر الصناعي ، في مرة سارة قالت لها تقلع هي كمان وهبة قالت لسارة لا لانها كانت مش مفتوحة ، سارة طمنتها ولبستها حزام وهبة ركبت الزوبر الصناعي في الحزام وشغلوا فيلم سكس وهبة بقت بتنيك سارة وهي لابسة الزوبر الصناعي ده وفضلوا كده اسبوع برضو ، وفي تالت اسبوع اما اتاكدت انا واستاذ حسن ان هبة اتحولت لشرموطة وكلبة فلوس وانها ممكن تعمل اي حاجة عشان سارة تزودلها المبلغ قررنا نوقع هبة رسميا في شباكنا ، في اليوم ده هبة جت عادي عشان تعمل مساج لسارة وكان معاها مفتاح السويت اللي قاعدة فيه سارة ، وبعدين فتحت الباب وكانت سارة نايمة عريانة ، هبة قلعت هي كمان وفضلت هي وسارة يبوسوا بعض ويدعكوا كساس بعض ويلحسوا لبعض واما هاجوا قوي قوي دخل استاذ حسن مدير الفندق اللي هو المفروض جوز سارة ، دخل بمفتاحه بشويش خالص وسارة كانت نايمة وهبة نايمة فوقها ومدخلة الزوبر في كسها وعماله تنيكها وسارة ، واذا بحسن يدخل كأنه متفاجئ ويقول انا كنت متأكد من كده ، هبة اتخضت وسارة عملت نفسها مخضوضة ، وبعدين حسن يحط شريط فيديو لهبة وسارة في الليلة اللي قبلها ويقولها ان ادارة الفندق اديتله الشريط ده ، هبة اترعبت ، وقالتله انها ممكن تعمل اي حاجة بس يديها الشريط او يكسره قصادها ، قالها انيكك زي ما نكتي سارة مراتي ، هبة وافقت وفعلا بدأ استاذ حسن يقلعها هدومها ويبوسها وفاجآة سكت وقالها لا انا عايزك بنت بنوت ، هتجيبيلي فلوس اكتر ، وبعدين انا دخلت الاوضة وطبطبت على هبة وقولتلها على كل حاجة وهي كانت مذهولة ، وبعدين قلعت حسن البنطلون وقعدت امصله زوبره ورماني على السرير وفتح رجلي وقعد يلحسلي كسي قوي وسارة مسكت هبة ونيمتها على السرير وكانت لسه عريانة وقعدوا يتساحقوا سوا وحسن كان بينكني وفضلنا كده لحد ما كب حسن في كسي وفي بوق هبة وبعدين خدتها ولبسنا ونزلنا وخدتها معايا على البيت عندي خدت هبة وطلعنا على البيت واتعشينا وعلامات المفاجآة على وجهها وعشان اشيل اي توتر وقلق وعلامة استفهام عنها حكيتلها كل حاجة من اول موضوع اختنا مروة وحمدي وندى لحد موضوع حسن والاوتيل والجيم وسارة ولقيت منها استجابة واعجاب بالفكرة خصوصا بعد ما وعدتها ان نصيبها هيكون في اليوم الف جنية وان محدش هيمس شرفها ابداً وفضلت انا وهبة شغالين في الموضوع ده تقريبا 3 سنين ،الايام اللي جوزي فيها بيبقى في الشغل ببقى انا في الاوتيل وهبة قاعدة مع سالي ، وساعات هبة كانت بتروح وبقعد انا مع سالي ، وقررت هبة انها تبيع شرفها ونامت مع واحد خليجي مقابل 100 الف جنية اخد حسن منهم 30 الف وهي خدت 60 وانا 10 ، سافرت معاه اسبوع في شرم الشيخ وهناك خلاها تلبس بكيني وناكها وخلى صديقه ينيكها معاه واصبحت هبة مفتوحة هي كمان وبقت بتاخد زي ما باخد 5000 جنية في الليلة الواحدة ، وبقينا نروح ليلتين كل اسبوع هي ليلة وانا ليلة عشان نقدر نحافظ على نضافتنا ورشاقتنا عشان الست مننا اما بتشتغل الشغلانة دي بضاعتها بتبقى جسمها وكل ما جسمها بيبقى احلى واجمل وكل ما هي بتبقى اتيكيت وانضف ومتعلمة اوضاع جديدة وعندها ثقافة جنسية ، كل ما سعرها بيبقى اعلى ، وحسن كان معجب اوي بينا وكنا افضل بنتين عنده وكان دايما ميبعتناش غير للزباين الهاي كلاس جدا جدا جدا ، لحد ما جه يوم وحسن عرض عليا فيه عرض مغري جدا وهو اني اطلع انا واختي سفريات لشرم والغردقة بالاسبوع مقابل مبالغ كبيرة جدا كانت بتوصل لـ 20 و 30 الف دولار في الاسبوع الواحد وان اللي هنسافر معاهم اغلبهم خواجات وخلايجة ، هبة مقدرتش ترفض العرض ده بس انا مقدرتش ارد وطلبت فرصة افكر ، وده لسببين اولا ان ممكن يجيلي اوردر الشغل وجوزي اشرف في البيت ، ثانيا بنتي سالي اللي كانت ساعتها في تانية اعدادي ومين هيوديها المدرسة ويقعد معاها لو انا وهبة سافرنا ، وده خلاني افكر اكتر في افكار جهنمية عشان خاطر اقدر احقق اللي انا عاوزاه ،يا ترى يا ناهد ازاي نقدر نستفيد بالفلوس دي في الوقت اللي احافظ فيه على بنتي وجوزي ؟؟ الى ان جائت لي فكرة وسيطرت علي وخططت انا وهبة وحسن اتنفيذها .. وهذا ما سأرويه لكم في المشهد الثالث المشهد الثالث بعد عرض علي حسن عرضه الجديد فكرت في الايقاع بمروة اختي حيث فكرت في الانشقاق عن حسن وان اعمل انا واختي هبة واختي مروة وحدنا لنستفيد ، لكن كيف وحسن هو الذي يأتي لنا بالزبائن ، قررت ان استغله حتى اصل الى ما اريد وبالفعل قصصت له قصة مروة اختي وانها من الممكن ان تكون معنا هي الاخرى ورحب حسن جدا خاصة انه يثق في زوقي بعدما اقترحت عليه هبة اختي ورآها وبعد النجاح الذي حققته هبة في العمل ، قرر حسن ان يسخر كل امكانياته لكي نوقع بمروة والتي كان من المتوقع ان تكون عملية الايقاع بها سهلة ، واتفقنا على ان اتصل بحمدي وكان ما حدث ،اتصلت بحمدي ورسمت عليه دور الحب وانه وحشني وطلبت منه ييجي يبات تاني ، وساعتها حمدي قالي هاجي ازاي اقترحت عليه انه يدخل البيت عن طريق اختي مروة زي المرة اللي فاتت ، قالي ان مروة دخلته عن طريق ندى صاحبتها اما قالت اني جوزها ، ودلوقت ندى اتجوزت وسافرت ، يبقى هيدخل البيت ازاي ؟ قولتله انت بس قول لمروة انك عايز تنيكها تاني ووحشك البيت تاني ، وقولها ان يوم ما دخلتوا البيت بالليل وشوفتني وانا لابسة البيبي دول والاندر الشفاف عجبتك وانك نفسك تشوفني تاني ، وبالفعل اتصل حمدي بمروة وقالها انه عايز ينيكها تاني وقالها ان اختها ناهد " اللي هي انا " وحشته من يوم ما شافني بالبيبي دول والاندر الشفاف ، هاجت قوي مروة وبالفعل قالتله سيب الموضوع ده عليه ، جت مروة من الواحات بحجة ان المستشفى اللي في القاهرة طلبتها وكانت مجهزة نفسها ، كانت لابسة الجيبة القصيرة وتحتها شراب طويل وبوت ، وبادي مبين نص صدرها وجاكت ، واللي عرفته انها مكانتش لابسة الاندر كمان ، اتصلت بيا وهي في الطريق وقالتلي انها جاية على البيت عشان نازلة تدريب في المستشفى ، وان ندى صاحبتها جاية معاها واحتمال حمدي جوزها كمان ييجي ، رحبت جدا وقولتلها تنور في اي لحظة ، مروة وحمدي اتقابلوا وجم قصاد البيت والجرس رن وبالفعل فتحت لقيت مروة وحمدي رحبت بيهم وفاجآة لقيت مروة بتقولي عايزة ادخل الحمام ضروري ، ودخلت وحمدي كان قاعد معايا برا ، وبعدين حمدي قام داخل وراها الحمام ، مروة كانت مستعدة انها اول ما تدخل تتناك عشان كده مش لابسة اندر وبالفعل حمدي ناكلها بسرعة وخرجوا الاتنين من الحمام ، وانا قاعدة برا حمدي وشوش مروة قالها فين اليبيبي دول بتاع اختك ، ومروة قالتلي ايه اللبس المعقد بتاعك ده يا ناهد قومي غيري كده واقعدي براحتك عشان حمدي حاسس انه مكتفك ، المهم قولتلها البس ايه يعني ، قالتلي الطقم اللي فتحتلنا بيه المرة اللي فاتت ، عملت نفسي مكسوفة وحمدي قال اه صحيح يا ناهد كان حلو قوي عليكي ، وبعدين سألته مراتك ندى فين قالي هتيجي الصبح ، المهم قومت ولبست الطقم نفسه وخرجت قعدت معاهم ، وبما ان مروة واخدة على ىالسكس الجماعي ، وانا كمان كنت هايجة وباين مطرح كسي شوية بلل ، حمدي قالي ايه البلل ده ، بصيتله كده لقيته قام جاي وقاعد وفاتح رجلي وقالي عايز اشم ريحة البلل ده ، قام فاتح رجلي وقعد يلحس كسي من فوق الاندر ويقولي طعم كسك حلو قوي وفضل يلحس في كسي وجت مروة قعدت تمص لحمدي زبره عيني عينك كده ، فضلوا ينيكوا فيا هو من كسي ومروة تبعبصني في طيزي وفضلنا كده بتاع ساعتين واتناكنا بكل الاوضاع ، وفاجآة باب البيت بيتفتح ، مروة وحمدي اتخضوا قوي قولتلهم متخافوش ، دي هبة اختي ، هبة دخلت حسب اتفاقنا في التوقيت المظبوط وشافتنا وقامت قلعت هي كمان وعملنا حفلة نيك جماعي جديدة قعدنا فيها ساعتين كمان لحد ما جسمي اتقطم من كتر النيك وحمدي جاب 3 مرات وكل واحدة فينا شربت لبنه ، وبعدين قمنا وحمدي روح وانا وهبة حكينا لمروة الحكاية من طقطق لسلامو عليكو وحكينالها كمان اننا عارفين انها بتتناك في المستشفى ، وقولنالها بدل ما بتتناك ببلاش كده تيجي تشتغل معانا وبالفعل وافقت اسرع مما حد يتخيل ، وبقى كل اسبوع واحدة فينا تطلع رحلة مع واحد او اتنين خواجات او خلايجة في اجمل شواطئ وفنادق مصر ونلبس احلى مايوهات ونشرب ارقى خمر وناكل انضف اكل وكان الاتنين اللي بيقعدو في البيت بيخلو بالهم من سالي وكانو بيهتمو بجسمهم الفترة اللي هما قاعدينها لحد ما اتعلمنا الشغلانة وبقينا نعرف نجيب زباين من ورا حسن مدير الفندق ، وبالفعل قررت اسيب حسن اللي زعل وثار وهددني بس الميزة اني مكونتش سايبه ورايا اي دليل ممكن حسن يمسكه عليا لانه مكانش يعرف اسمي الحقيقي ولا اسامي اخواتي ولا العنوان ، وطبعا لو طلع اي صورة هنقول عليها فوتوشوب وممكن نرفع عليه قضية كمان نطالب فيها بتعويض ، المهم حسن فقد الامل وقررت اني اشتغل انا وهبة ومروة لوحدنا وفعلا بقينا ناخد العمولة اللي كان بياخدها حسن ودخلنا على كل مواقع التوصل الجنسي وعملنا بروفايلات وبقى الاجانب والعرب يطلبونا بالاسم وكنا بنشتغل بالاسبوع زي ما احنا وبقى معانا فلوس كتير جدا واما جوزي اشرف سئلني عن كل الفلوس دي قولتله ورث واتوزع علينا ، لحد ما جه يوم مكانش حد يتخيل انه ممكن ييجي ابدا مهما كان الحظ او الخيال او التوقع ، جه اليوم اللي كل الاوراق فيه اتكشفت لاشرف جوزي واللي رد فعله كان صادم اكتر من مجرد انه يعرف وده اللي هحكيه ليكم في المشهد الرابع وكيف سيطرت الشهوة على الشرف ، وكيف تحول الموقف لنصبح عائلة شهوانية كما تقول الكلمة المشهد الرابع كانت هبة في الغردقة وباقي على عودتها يومان ، كنت قد رفضت سفرية هبة لان زوجي يعمل بالغردقة وانا كنت دقيقة جدا في حساباتي ولا اريد ان يكون هناك شك ولو بنسبة 0% من نحية اشرف جوزي ، المهم قضت هبة اليومين وجت وبعدها بيوم رجع جوزي من السفر وحكى ليا الموضوع ده : حكى ليا ان المدير بتاعه في الشركة عامل حفلة للمهندسين والشركة قررت تعزم اسر المهندسين لمدة اسبوع في الغردقة ،وكانت مروة وهبة قاعدين مش عارفين يقولوا ايه ، انا قررت اتحجج بس هو صمم وصمم اكتر ان هبة ومروة ييجوا معانا الغردقة وهبة ومروة رفضوا الفكرة اصلا بس هو صمم وقال انه من زمان مصيفناش كلنا سوا خصوصا ان جوزي كان بيحب يطلع المصيف مع مروة وهبة لان دمهم خفيف وهما بيحبوه بطبعهم ، المهم بعد اصرار جامد من اشرف قررت مروة وهبة انهم ييجوا معانا ، وبالفعل جهزنا الشنط وطلعنا على المطار انا وجوزي اشرف وبنتي سالي ومروة وهبة اخواتي وركبنا الطيارة ونزلنا مطار الغردقة وكانت الشركة حاجزالنا في الفندق وهنا كانت المفاجآة ، هبة وقفت برا قصاد الفندق مش راضية تدخل واشرف بصلها باستغراب بس انا ومروة اما بصينا ليها فهمنا ان ده الفندق اللي هبة كانت نازلة فيه في سفريتها اللي فاتت ، هنا كلنا اتلخبطنا معرفناش نعمل ايه بس انا قررت انه منبينش اي نوع من انواع القلق او التوتر وخدت هبة من ايديها وقولت لاشرف معلش اصل دي اول مرة هبة تبات فيها برا البيت المهم طلعنا الغرف وفي الصباح الشركة عملت اجتماع لاسر المهندسين ونزلت انا واشرف وبنتي سالي ومروة وهبة وكان الاجتماع في قاعة اجتماعات موجودة بالفندق ، وفاجآة هبة تتذهل ، مدير الشركة اللي بيشتغل فيها جوزي كان هو الزبون اللي هي كانت نايمة معاه لمدة اسبوع ، مش هو لوحده ، لا ده كمان في احد اعضاء مجلس الادارة وكان اماراتي كان مع مدير الشركة وهما الاتنين مارسو مع هبة ، بعدين هبة حكيت لي ان المدير بتاع جوزي في الشركة جابها لعضو مجلس الادارة الخليجي واما قضى معاها يومين هي عجبت مدير الشركة فقضى معاها 3 ايام ، المهم كنا قاعدين في القاعة مش عارفين نعمل ايه ولقينا مدير الشركة جاي يسلم على جوزي وعلى اسرته وبص لهبة قوي وهبة غمزتله عشان ميتكلمش ، قام سلم على جوزي بحرارة وقاله شوف يا اشرف انت ليك عندي مفاجآة بكره ، الشركة قررت ترقيك . المهم فهمت من نظراته انه عايز هبة تاني ، روحنا بعد كده اتغدينا وبعدين خدت سالي بنتي ومروة وهبة وقولت لاشرف اننا طالعين حمام السباحة بتاع النساء وروحنا الماركت اشترينا 4 اطقم بيكيني ، واحد ليا وواحد لمروة وواحد لهبة وواحد لسالي بنتي اشرف انزعج وقالي بيكيني ليه ، قولتله مكتوب حمام سباحة حريمي بس وبراحتنا بقى ، المهم فعلا طلعنا حمام السباحة كان في روف الاوتيل ولبسنا المايوهات البيكيني وكانت اول مرة اشوف بنتي سالي وهي لابسة بيكيني نظرا لان اشرف مخدناش وصيف قبل كده ، سالي بنتي كانت فايرة قوي وجسمها بدأ يحلو كده ، المهم قعدت انا ومروة وهبة نفكر نعمل ايه في الموقف ده ، المهم معرفناش نوصل لاي حل ، نزلنا دخلنا السزيت بتاعنا وكل واحدة في اخواتي دخلت اوضتها وانا وسالي واشرف جوزي في اوضتنا ، المهم اشرف قالي قومي البسي البيكيني بتاعك كده عايز اشوفك بيه ، كنت شاريه بيكيني فتلة اول ما شافه هاج قوي وبعت سالي تبات مع خالتها وفضل ينيك فيا للصبح ، المهم قام هو الصبح بدري نزل يتمشى ويجيب سجاير وهو جاي في الطرقة كنت انا نايمة صاحية كده لقيت الباب بيتفتح وجوزي وواحد تاني معاه بيتكلمو وانا كنت عريانة عشان كنت نايمة في حضنه طول الليل ، المهم اتعمدت اني اظهر كسي وبزازي واعمل نفسي لسه نايمة وسمعت صوت الراجل كان السرفيس بيجيب الفطار لينا جوزي خده ودخل واتصدم اول ما شافني عريانه ، السرفيس بلم قصاد المنظر وجوزي هو كمان بقى يبص للواد ويبصلي وزبره وقف زي الحجر قام قال للولد خلاص روح انت واما نخلص اكل هنكلمكم ، المهم لقيت جوزي جه نام ورايا وقعد ينيكني جامد وكان هايج قوي قوي قوي ، ساعتها عرفت ان جوزي هاج اما شافني عريانه قصاد واحد غريب ، المهم صحاني وهو بينكني وقالي انه عايز ينزل البحر وياخدنا كلنا معاه ، وصحيت مروة وهبة وقولتلهم ، المهم وافقنا وجايين ننزل قال جيبتوا المايوهات معاكم ؟ فهبة ومروة قالوا مايوهات ايه ؟ فقولتله مينفعش يا اشرف نلبس المايوهات دي على البحر المكشوف قصاد الناس ؟ اشرف صمم وجبنا المايوهات وروحنا شاطئ راقي جدا وغيرنا وكانت مايوهاتنا احنا الاربعة فتلة ، انا وسالي بنتي ومروة وهبة ، وانا قاعدة وشايفة جوزي زوبرة واقف زي عمود الكهربا بالظبط ، المهم فضلت قاعدة برا على الشط وجالها تليفون وقالت انها هتسيبنا وتروح تعمل شوبنج ، اتاري مدير الشركة اللي فيها جوزي كلمها عشان ينيكها تاني وهي فعلا راحتله وقعدوا مع بعض في الجناح بتاعه وقالها انه شافني وشاف مروة اختي بس هو عينه على بنتي سالي ، هبة اتصدمت وقالتله سالي دي عيلة لسا في 3 اعدادي ، هو قالها انه مجنون جنس اطفال ونفسه في سالي ومستعد يعمل اي حاجة عشانها ، وعرض عليها مبلغ هي نفسها اتصدمت اول ما عرفت ، قالها مليون دولار هيدفعهم كاش ليها لو هي عرفت تخليه ينيك سالي وبرضى سالي كمان ، المهم جه الليل وهبة خدتني وقالت هنتمشى شوية وحكيت ليا على كل حاجة ، المبلغ عمى عنيا وبقيت انا ومروة وهبة مصدومين ؟ ازاي ارمي بنتي في نفس الطريق اللي انا ماشية فيه ؟ وازاي ابيع شرفها ؟ وازاي اصلا نقنعها انها تتناك برضاها من واحد اد جدا ؟ وهل هي اساسا عارفة يعني ايه نيك ولذة وكده ؟ وبدأنا نفكر في الموقوع لحد ما وصلنا فكرة شيطانية وده اللي هنحكية في المشهد الخامس والاخير المشهد الخامس والاخير كنت حكيت لهبة ومروة على موضوع السرفيس اللي دخل الاوضة يجيب الاكل وانا عريانة وازاي جوزي هاج جدا وناكني بقوة ، وانه بدأ يتنازل ويخليني البس المايوه العريان خالص ده كده عادي على الشط ، المهم قررنا نعمل بالونة اختبار لجوزي واستخدمنا مدير الشركة اللي اسمه ناجي بيه عشان نقدر نوصله للي هو عايزة وهو كس سالي بنتي واحنا كمان نوصل للي احنا عايزينه " المليون دولار " اتفقنا مع ناجي انه يعزم اشرف جوزي بكره على رحلة في يخت جوه البحر وفعلا بالليل لقينا اشرف بيقولنا يلا عشان بكره طالعين رحلة صيد بيخت فخم جدا مدير الشركة عازمة عليه ، وبالفعل طلعنا المركب فاجآة هبة لبست المايوه بتاعها وقعدت تروح وتيجي قصاد اشرف جوزي وناجي بيه لحد ما اشرف ولع قوي وهبة بقت تهيجة وتغريه وكل ما تيجي قصاده توطي او تعمل لحد ما ندهت عليه في اوضتها وقالتله يا اشرف تعالى ساعدني مش عارفة اقفل ترباس الباب ، وفعلا راحلها قامت قافلة الباب عليهم وحدفته على السرير ومسكت زوبره ولقته واقف زي الحجر وقالتله ايه يا شيري هيجتك ؟ اشرف مصدوم وهايج في نفس الوقت قامت هبة مقلعاه البنطلون وقعدت تمصله زوبره قوي وهو بدأ يلعب في بزازها وبالفعل ناكها قوي قوي قوي وقالتله على اني حكيت ليها على موضوع السرفيس وبكده اشرف عرف اني عرفت ، عرفت انه هاج اما شافني عريانه قصاد واحد تاني ، وهنا بدأ نوع جديد من الشهوة يسيطر على اشرف ، وفعلا اما خرج هو وهبة من الروم بتاعتهم سألته قولتله عرفت تصلح الترباس وهبة ردت بميوعة اه يا نودي عرف قوي قوي ، المهم اشرف قالي ما تقومي تلبسي المايوه ونطلع ناخد حمام شمس وفعلا دخلت انا ومروة لبسنا المايوهات وطلعنا انا وهبة ومروة واشرف وناجي بيه فوق السطح بتاع المركب ناخد حمام شمس وكانت مايوهاتنا كأننا عريانين بالظبط ، المهم هبة بقت تتمايع كل شوية واشرف بقى فري جدا وبعدين ناجي بك قام مشغل موسيقى وكنا احنا الاربعة ماشيين على الخطة اللي رسمتها بالظبط ، ناجي قام شغل موسيقى وطلب يرقص معايا قمت انا بصيت لاشرف اللي قالي عادي المهم فضل ناجي يرقص معايا سلو ويحضني ويعصر في وسطي ويضم صدري عليه قوي ويبص على بزازي واشرف زوبره باين من المايوه بتاعه كان واقف زي الصخر وكان ناجي برضو زوبره واقف زي الصخر وانا كل ما ناجي يضمني ليه ابص لاشرف الاقيه عادي والاقي نظرات عينه غريبة وكل شوية يحط ايده على زوبره اللي كان فاضحة قومت انا حاطة ايدي على زوبر ناجي بيه وفاجآة اشرف برقلي جامد ، قومت انا قررت اكسر كل الحواجز وقولتله يلا يا نوجة ننزل الاوضة ، اشرف بصلي كأني واحدة تانية خالص اول مرة يعرفها ، المهم ناجي مسكني من ايدي وشالني ونزل بيا على الاوضة قومت انا شديت اشرف من شعره وسحبته ورايا وهبة ومروة نزلو معانا ، المهم دخلنا الاوضة كلنا وناجي حطني على السرير قومت قولتله مش هتاكل يا نوجة ؟ قام ناجي فاتح رجلي وقاعد ياكل في كسي جامد قوي واشرف مذهول ، قامت هبة قالتله ايه يا شيري زوبرك واقف هو انت لسه مشبعتش من الشوية اللي قضيناهم سوا برا ، قامت مقلعاه الاندر وقعدت تمصله زوبره تاني ومروة طبعا لقت نفسها في الجنس الجماعي وخلت جوزي اشرف قاعد على الكرسي في الاوضة وهبة بتمصله زوبرة قامت هي واقفة على الكرسي وحطت راس اشرف بين رجلها واشرف قعد ياكل في كسها قوي قوي قوي وناجي بياكل في كسي قومت ماسكة الموبايل واديتن ميسد لبنتي سالي اللي كنت سايبالها باب الاوضة مفتوح قامت داخله الاوضة وهي وشها احمررر ومكسوفة جدا قومت قولتلها تعالي يا سالي ، اول ما قولت سالي اشرف اتنفض من مكانه وبصلي وبص لسالي اللي بزازها كانت حلوة ولابسة اندر فتلة بتاع المايوه وكان كسها بارز شوية من الاندر وجسمها لسه بيستوي ، اول ما ناجي شاف سالي قال انا عايزها ، اشرف قاله عايز مين ؟ قاله عايز سالي بنتك ؟ اشرف قال لاء واعترض قامت هبة زودت جرعة المص قوي قوي قوي وهو يقاوم ومش عارف ، وبدأت مروة تلحسله حلمات صدره وهو مش قادر يقاوم ، المهم ناجي سابني وقولتله قوم هات سالي قام ناجي شايل سالي ونيمها جمبي على السرير وانا قعدت اطبطب عليها عشان متخافش وقولتلها في سرها سالي يا حبيبتي انتي مش كنتي بتدعكي كسك واحنا نايمين ؟ قالتلي اه يا ماما قولتلها اهو بصي اونكل ناجي هيدعكهولك شوية اشرف قام مقوم هبة ومروة وجه قالي يا ناهد سالي لا ، المهم قومت انا فاتحة رجلين سالي وقولتله الكس ده يقول لاء ؟ وكان كس سالي جميل ولسه الشعر بينبت فيه بسيط جدا وكان مبلول دليل على هيجان سالي ، قومت مقلعاها السنتيان وقولتله البزاز دي تقول لاء ؟ حبات الفراولة دي تقول لاء ؟ اول ما ناجي شافهم اتجنن كان هينط على سالي ، بس اشرف اتجنن اكتر وحط ايده على كس بنته سالي وقعد يقول هي مش هتستمحل ، انا قولتله ملكش دعوة هي هتستحمل ، قام ناجي موشوش جوزي قاله انا متفق مع مراتك على مليون دولار غيرك ترقيتك في الشغل ومميزات متحلمش بيها ، اشرف اول ما سمع كده قال بس على شرط ؟ ناجي قاله اشرط ؟ قاله ميجيبش جواها ، ناجي قاله انا دافع مليون دولار عشان اعمل اللي انا عايزة ، المهم قولتله سيبه براحته يا اشرف ، قامت مروة قالتلنا اخرجو انتو بقى عشان اجهز سالي وخرجت انا وهبة وناجي واشرف جوزي من الاوضة ومروة قعدت تلحس في كس سالي قوي قوي قوي لحد ما سالي رعشت قامت ندهت على ناجي وفعلا كنا واقفين سامعين صوت سالي وهي بتتأوه ولا اجدع شرموطة في مصر ، خلت ابوها اشرف يهيج قايم شايلني وقعد ياكل في كسي قوي قوي قوي انا وهبة ومروة ، وقضت سالي مع ناجي بيه اسبوع ، وبعدين سافرنا انا وجوزي اشرف وسالي وهبة ومروة ، بس المرة دي اول مرة نتجمع كلنا واحنا اسرة كلها بتمارس الجنس ، كسبنا عضو جديد وهو سالي اللي هتجيب لينا دخل رهيب نظرا لصغر سنها . اول ليلة لينا في شقتنا في القاهرة اشرف دخل عليا الاوضة وقالي اقعدي صارحيني بكل حاجة وصارحته بالفعل بكل شئ ، كل شئ ، كان زمان دايما اشرف وهو بينكني كان بيخليني اتخيل شخص معين بالذات بينكني وكان دايما يخليني اندهله باسمه ، الشخص ده كان خطيبي الاولاني وكان شاب صايع جدا وجوزي كان بيكرهوا جدا ومع ذلك كنت كل ما اجيب سيرته جوزي ينيكني ويقولي اندهيلي قوليلي يا سمير وده اسم خطيبي الاولاني ، المهم جوزي فضل يجري ورا سمير ده عايز يعرف فين اراضيه لحد ما عرف انه بيشتغل في مصنع ملابس ، المهم جه وحكالي على اللي توصله في موضوع سمير اللي كان اول مرة يفتحه قصادي ، وفاجآة عرض علينا اشرف عرض غريب جدا قالي شوفي يا نودي انا ممكن اوافق واعملك كل اللي نفسك فيه عشان تستمري في شغلك ، بل اني هساعدك واحميكي كمان بس على شرط ؟ قولتله ايه ؟ قالي تخلي سمير ينيكك واشوفكم وهو بينيكك ونسجل النيكة دي فيديو وبالفعل روحت المصنع لسمير ووهمته بالحب وقضينا اكتر من شهر نتكلم في الموبايل وينيكني في الموبايل لحد ما في مرة اتفقت معاه يجيلي البيت ، كنا واخدين شقة مفروش انا واشرف عشان سمير اما ينيكني ميعرفش يجيلي تاني ، وفعلا سمير جالي الشقة وجوزي كان مستخبي في الدولار الجرار اللي في الاوضة وسالي كانت في صالة الشقة، سمير قلعني وقعد ينيكني قوي قوي قوي قوي وانا هجت جداااا وهجت لدرجة اني ندهت على سالي بنتي عشان سمير ينيكها بوالفعل سمير قعد ينيك سالي وانا قهوله نيك لبن جوزي ، سالي دي بنت جوزي عايزاك تنيكها وتنيك امها وفضل ينيكنا لحد ما ولعت قومت قايمة وفتحت الجرار بتاع الدولار ولقيت اشرف واقف عريان ماسك زوبره عمال يلعب فيه ، قومت قولتله تعالى يا منيوك شوف سمير وهو بينكني وينيك بنتك وبيهتك شرفك وعرضك ، وقعدت امصله في زوبره قوي قوي وفاجآة قومت حاطة صباعي في طيز جوزي وقعدت ابعبصه قوي قوي قوي وقولتله اني ممكن اهيجه اكتر بس اشوف سمير وهو بينيكه وفعلا سمير قام مبعبص جوزي ووسع خورم طيزه وقعد ينيك فيه قوي وانا الحس بيضان سمير وهو بياكل في شفايف سالي بنتي ، لحد ما قرر يجيب وانا قولتله هات في كسي وفعلا جاب اكبر كمية لبن شوفتها في حياتي في كسي ، خلصت الليلة ورجعنا بيتنا وسمير معرفش يوصلي تاني ، جوزي اشرف بقى مدير اعمالنا وضهرنا ، الفريق بتاعنا بقى انا وبنتي وهبة ومروة اختي وبقينا نصطاد بنات من على الفيسبوك والانترنت بس اللي بيبقو على الفرازة من الاخر
  3. مند نعومة أظفاري ومند أن بدأت أكتشف المحيط الدي أنا أعيش فيه,وجدت نفسي في بيت مخملي متوفر على كل شيء,في قرية متوسطة تبعد عن المدينة ب50كلم,أبي توفى في حادثة سير وأنا لم أتجاوز من العمر 6سنوات وترك أملاك وورث محترم ,وجدت نفسي داخل هدا البيت وسط, امرأتين أمي كريمة التي تبلغ من العمر38 سنة,وعمتي مليكة 43 سنة,اتفقتا على عدم اقتسام الارث,والعيش مع بعضهما,ودلك بسبب,صغر سني,وحيث أن العمة هي التي ربتني مند فطامي,وكانت متعلقة بي وأنا كذلك,حيث أنها لم تتزوج في حياتها رغم أنها كانت جميلة,لم أعرف السبب,وجدتي الحاجة حليمة 55 سنة التي كانت مواظبة على زيارتنا تقريبا كل أسبوع, ثلاث نساء كن,يستحمن يتزين يغيرن ملابسهن أمامي,وكأنني لازلت صغيرا حيث أني بلغت من العمر 15سنة,وبدأت أعي كل شيء,وخاصة أني في مستوى الإعدادي وأصدقائي يحكون عن الجنس والبنات ,أشرطة السيكس،والعادة السرية التي بدأت أمارسها,لما بلغت 17سنة كنت في قمة شهوتي أمارس العادة السرية في البيت ,وأنا أتفرج على أفلام السيكس التي صرت أكتريها من النادي الموجود بقريتنا,بدأت ألاحظ ما يروج داخل البيت ,وفجأة أنتبهت ألى جسم أمي التي كنت أ نديها باسمها فقط,وجسم عمتي,,اقارنهما بما أرى في أفلام السيكس,:كانت امي امراة ممتلئة الجسم ذات مؤخرة مكتنزة ,نهود بارزة ,وكنت أقارنها باحدى ممثلاث البورنو والتي كنت دائما أصادف بعض أفلامها,وعمتي ذات مؤخرة بارزة,ونهود ممتلئة حلماتها بارزة من ملابسها وكانت عادتها أنها لاتلبس السوتيانات,ومشعرة السيقان,أما جدتي الحاجة حليمة مظهرها يوحي أنها في الثلاثينات ,كانت تحب الملابس الضيقة عندما تخلع جلبابها كل شيء بارز,مؤخرة,نهود,كانت لما تمشي داخل البيت كل جسمها يهتز,الكعب العالي لايفارقها ممايضفي على مشيتها الحيوية والدلع وأشرطة الرقص الشرقي لاتفارق محفظتها,في كل الليالي التي تقضيها عندنا كنت أتفرج عليها وهي ترقص وخاصة لما كانت تسقط على الارض وهي تهز مؤخرتها وترقص ببطنها,كانت تثيرني,خاصة لما كانت تفرد رجليها كنت أرى ذلك الشيء المنتفخ,الذي عرفت من بعد ما صرت أشاهد الافلام أنه طبونها انه كبير وممتلئ شقته ظاهرة,كانت تبدو عارية تماما عندما تلتصق ملابسها الضيقة على جسمها من العرق,وكانت أمي وعمتي لايقدران على مجارتها في الرقص كن يتعبن بسرعة ويرتمين على الارض ,انها امراة قوية البنية. بدأت أتلصص على أمي وجدتى وعمتي عندما أجد الفرصة سانحة وهن يستحمن مرة واحدة بعد نهاية كل حفلة رقص,وأمارس العادة السرية وأتلدد بأجسامهن المكتنزة ومؤخرات كبيرة,أما النهود فواحدة تنسيك في الاخري ولا ممثيلات السيكس,كنت اصل لرعشتي في لحظة قصيرة من كثرة التخيلات التى تهيجني,وكم مرة تركت حليبي على باب الحمام دون أن أبالي من كثرة خوفي أن ينكشف أمري فبمجرد أن أصل الى رعشتي أنسحب بسرعة الى قاعة التلفزيون,وذات مرة بعد استحمامهن خرجن وكانت جدتي هي الاخيرة ولما مرة من أمامي كان نصف جسمها عير مغطى بالفوطة,وأنا أتابعها التفتت وقالت : قل بصحة فقلت: بالصحة والعافية فرجعت عندي وهي قادمت نحوي شعرت كأنها تريد أن تفترسني شعرها مبتل مفتوش على وجهها وأفخادها المثيرة,وصدرها البارز,فانحنت عندي وقبلتني في فمي ,واذا بعمتي يناديها : بشويا عن الولد الحاجة عنداك تاكليه فضحكت جدتي وردة عليها وكأنها تريد أن تثيرني: البوسان بوحدو ماكاي بردش الجوف شعرت بشيء غريب ينتشر في جسمي,وقام زبي من شهوة البوسة التي زعزعة كياني وشعرت أنها لم تكن بريئة,وكانت الساعة تشير الى 11 ليلا ,انسحبت الى بيت عمتى التي أتقاسمه معها أثنا النوم,وجدتها قد لبست ملابسها لكن أي ملابس كل شيء ظاهر,وبارز ارتميت فوق السرير,وقد زاد زبي صلابة وانتفاخ,أول ليلة اهيج بهذه الطريقة ,بدأت أفكر في الخلاص ,فكرة في العادة السرية,لكن متى سأنتظر حتى ينام الجميع, اجمعنا على العشاء,كل الصدور عريانة ومثيرة,كانت جدتي أمامي على الطاولة,وأمي جنبها نصف نهودها بارزة ,عمتي بجانبي تلبس روب دو نوي أملس بخيوط فقط على الكتف,ومؤخرتها لم يسعها الكرسي,كان الحديث الرائج عن الموضة,والمجلات النسوية نسيت أمي حاصلة عن الباكالوريا وتزوجت وهي غير راضية من أبي فقط جدتي ارغمتها وكانت تريدها أن تتزوج من رجل غني رغم أنه أكبر منها سنا بكثير,هذا ما حكته لي عمتي التي لم تلج الى المدرسة أبدا لكنها تفرأ وتكتب, جدتي ممرضة,وتحب السفر حيث كانت تسافر الى أوربا كثيرا عند خالي المستقر بالسويد لقضاء عطلتها. تلك الليلة المشؤومة لم تمر بسلام بعد نهايتنا من العشاء من شدة التعب الكل توجه الى النوم الا أنا كنت متوترا,وحالتي عير مستقرة ذهبت الى الحمام فكفت وأفرغت شحنتي بسرعة،استرحت وعدت نمت جوار عمتي،في الصباح بمجرد ما فتحت عيني وقع بصري على هذا الجسم الممتد جانبي،عارية تماما وكأنها متعمدة اثارتي زبي صار منتصبا فتمددت وبدأت أكفت ذون أن أحدث صوتا,طار من المني ولم أتمكن من ايقافه،وسقط جزء منه على روبها ومؤخرتها،فجمعت نفسي وبحركة كأنني نائم مسحت ماوقع عليها,فتململت فوضعت رجلي كعادتي منذ الصغر على وركها لكن من الآن لم تصر بريئة،فشعرت بزبي ولج في شق مؤخرتها،ثم بدأ ينتفخ لم اسحبه، شعرت به فتململت الى الوراء،وكأنها تريدني أن أستمر،بعد قليل سمعتها تقول: الجو بارد هذا الصباح سمير سمير جر علينا الغطاء تظاهرت بالنوم فاستوت جالسةوقالت:أنت ميت ولاأشنو للتتأكد مني هل أنا نائم فعلا ولم أرد عليها وسحبت الغطاء علينا ورجعت الى وضعها واستمرت في التحرك حتى سقط زبي في شقها،اوف عمتي تريدني ،وماهي الا لحظات حتى انتفض زبي ورميت داخل كيلوتي،وسمعتها تتنهد،فهمت أني صاحي وفهمت أنها تريدني لتلبية شهوتها، بقت جامدا ورائها بدون حركة حتى سمعت جدتي وأمي يناديان عمتي أن تصحا ,وتصحيني فردة عليهما بسرعة: احنا فايقين قبل منكم تريد أن تفهمني أنها تعمدت ما فعلت وأنا كذلك فقالت لي: قم من نعاس ديال بلعاني ألعفريت،وهي تفتح النافذة فتحت عيوني وأنا اتمدد فجاءت وسحبت علي الغطاء،ورمت عيونها الى وسطي فوضعت يدي على كيلوتي حتى لاترى البلل،فابتسمت دون أن تقول شيئا خرجت الى الفطور واذا بكل الحريم يلبسن الخفيف الضيق ما هذه المصيبة التي وقعت فيها لايلومني أحد كنوا مكاني وترجلوا وامسكوا أنفسكم وسط هذا الجو المشحون وسط ثلاث نساء محرومات من الجنس يتوفرن على ثروة مالية هائلة كل شي متوفر ومراقبات من المجتمع لان الكل يحترم هذ العائلة ويكن لابي المرحوم كل الاحترام،فحتى لما يخرجن من البيت هن الثلاث الى وهن محجبات من الرأس الى أقدامهن،لكن في البيت يفرجن عن أنفسهن بلبس الخفيف والتبرج اللافت،والمكياج اليومي لايفارقهن والروائح المثيرة فأنا الضحية،أم أناديها باسميها وكأنها ليست بأمي ولاأكن لها من الحب الا حب عادي،وجدتي المتبرجة التي تعيش على الطريقة الاوروبية في كل شيء،وعمتي المحرومة من الزواج والتي بدأت تثيرني بشكل واضح،وخاصة ,وانا أقاسمها الفراش **** أعلم من متى وهي تغتصب برائتي بالاحتكاك وتلبي شهوتها حتى صحوت على ماصحوت عليه وبدأت شهوتي في الاستيقاظ بدأت أفكر في مضاجعة الجميع لكن كيف وبمن أبدأ قررت أن أبدأ بعمتي لأنها مستوية وجاهزة للحوا ,وانتظر كيف يسقطن الاخريات ساعدني الشيطان ونجحت الخطة سافرت جدتي في اليوم الثاني، وفي المساء الكل الى النوم،وأنا بجانب عمتي، لم أتمكن من النوم ،فكرت في الخروج ومراقبتها من النافذة لأرى ردة فعلها،خرجت متجها الى المطبخ،واذا بي ألاحظ غرفة أمي بها ضوء خافت فتسللت لأرى ما يقع،وقفت على النافدة،والتي يوجد التلفزيون تحتها مباشرة ياللمفاجئة أمي فارجت رجليها على الاخر روبها مفتوح ونهديها الكبيرتين بارزتين ويدها اليسرى تحك طبونها ويدها اليمنى تمسك بنهدها، وهي في سابع سماء،صوت خافت عرفت منه أنها تتفرج على فيلم سيكس،هي الآن أمامي أشاهد طبونها بوضوح محلق كل شيء به بارز ومنتفخ، مسكت زبي وبدأت أكفت وكانت كل مرة تستعمل جهاز التحكم لترجع الشريط لتشاهد من جديد اللقطات التي أثارتها، جبت رأسي قبلها ورميت المني على باب غرفتها،وبدأت أتردد في مغادرة مكاني المنظر مثير جدا،رجعت الى غرفة عمتي هي نائمة أو تتظاهر بالنوم لم أعرف أفكاري كلها مشتتة،ورجعت نحو غرفة لأشاهد النهاية،لكن أخطأت الموعد وجدت أمي أنتهت ,وهي تمسح طبونها،ووقفت متجهتا نحو الباب هرعت الى المطبخ حتى لاتكتشفني،ولمل دخلت الى الحمام،هرولت الى غرفة عمتي ودخلت في الفراش،زبي قام من جديد بدأت أفكر في الخطة،لكن كان تنقصني الشجاعة،عمتي قامت للخروج اغتنمت الفرصة وخلعت لباسي الفوقي وتركت صدري عاريا ومددت زبي مستقيما في سروال البيجاما لتراه عند عودتها،وفعلا ما أن وقفت على السرير حتى بدأت تتصنع أنها ترتب حزام الروب وعينانها شاهقتان في زبي ،وأنا أتصنع النوم العميق خويا سمير خويا سمير نطقتها مرتين ثم قالت البس تيشوت ديالك الجو بدأ يبرد لم أرد اقتربت من وبدأت تتمرر يدها على صدري كأنها تحميني خويا سمير أنت ميت ولا اشنو لم أرد،فيك أزب لحي قايم،ومن صدري بدأت تصل الى زبي وتمرر يدها عليه ،تنفسي بدأ يضيق،قلت في نفسي أتركها وأرى مادا ستفعل،استوت وعرفت أن شهوتها استيقظت فتململت في مكاني،فسحبت يدها بسرعة،ونامت على جنبها وما هي الا لحظات حتى دفعت طيزها نحوي تجاوبت بسرعة والتفت نحوها وبقت بعيدا بعض الشيء،لكن هيهات لقد نوت الفاحشة،التصقت بزبي الدي تصلب وكأنه سينفجر،وبدأت مرة مرة تدفع الى الوراء حتى سقط زبي في وسط فلقتيها ،توقفت عن الحركة وبدأت تسمعني صوت تنفسها وكأنها غارقة في النوم،فقررت المبادرة وليقع ما يقع، أخرجت زبي ودهنته بريقي وبدأت أسحب روبها الى الاعلى،وأدخلت يدي تحته والا وهي عارية تماما،وضعت زبي المبلل بين فلقتيها وبدأت احركه ببطء ثم زعمت وزدت في السرعة،وماهي الالحظات حتى جاءتني رعشتي ورميت حليبي بين فلقتي طيزها،طارت من أمامي وقالت: حمار كلب واشعلت مصباح المنضدة الخافت ووقفت ومسكت بروبها ومسحت ترمتها وهي عارية تماما وحلماة نهودها منتصبة عرفت أنها مازالت تثيرني، فقالت:حمار كلب،أنا عمتك التي ربتك، لقحاب موجودات لبنات معاك في كوليج،ايدك عندك خوي زبك مخليه عامر بحال هكذا حتى فاض علي وقفت وارتميت على صدرها وبدأت أستعطفها وأقبلها في عنقها وصدري على بزازها،بدأت تدفعي بلطف ,انا أعانقها بقوة،واتصقت بها،زبي بدأ يقوم وشعرت به على فخديها العاريين دفعتني وقالت:المسخوط واش باغي تعاودها ثاني، وكأني ليست في هذا العالم،ودفعتني بقوة لكني مصمم،وبعد برهة قالت لي :محشمتيش،الليلة أعذبك وأنزلت يدها الى سروال بيجاما ومسكتني من زبي وضغطت عليه بقوة،وبدأت تحلبه،ومسكتني من رقبتي لاني كنت أقصر منها ووضعت نهدها في فمي،وقالت :ارضعنى ومص حليبي أولدي لباغي يحوي عمتو، تم قالت :أنا معمت حد،وأنزلت سروالي وبرز زبي قائما منتفخا،فرحت كثيرا،رمت روبها على الارض ومسكت زبي وأدخلته بين فخديها،فشعرت بشفتي طبونها وحرارة فتحته،وهو مبلل وقالت لي:واش مافاتلكش درتي بحال هكذا مع شي بنية ابدا يا عمتى مسكتني من أذني وقالت:من اليوم أنا مليكة في الحوا وعمتك وسط البيت بدات تقبلني في فمي وتمص شفتايا بشراهة ولم تمر الا لحظات حتى انقبض فخديها على زبي ووحوحت بقوة وقالت:آحح جبتو آحح جبتو جيب ذيالك معايا احوي عمتك ومسكت زبي وبللته من جديد وبدأت تحلبه ففاض على فخديها وطبونها حليبي قلت:اسقيني أنا عطشانة المني ذيالك عاقد وخاثر عانقتني ثم ارتمت فوق السرير ياله من جسم ومؤخرة كبيرة ونهود صلبة ممتلئة نمت بجانبها فوضعت فخدها على زبي،وكانت مشعرة الارجل،لكن منطقة طبونها كانت محلوقة ملساء وبظرها أسود بارز من بين شفتي الطبون،وبدأ تلتمس صدري ثم اتجهت الى زبي ومسكته وقالت لي:كنت أتحرش بك ,وانت نائم وكنت ادفع لك ترمتي وأنت لست هنا،شحال من مرة جبت راسي على زبك وأنت نائم قل كيفاش فقت وبدأت تحكك بي هذه الايام فكرت قبل الاجابة وقلت في نفسي احكي لها عن أمي وماذا تفعل لكن تراجعت وقلت لها: واش لعايش في هذه الدار وسط منكم مايتجننش كلش عريان كلش جاهل على الحوا من عيونكم ظاهرين ردة قائلة:الحوا هو الحياة والمرآة لمكتحواش كتشرف بزربة بحالي شوف الفرق بيني وبين جدتك كأنني أكبر منها زبي انصب وتصلب مرة أخرى وهي تلعب به ،طلعت فوقي وأخدت يدي ووضعتهما على نهديها وبدأت تحك بظرها على زبي بدأت تقبلني :احوي مزيان ازعم هذه المرة غد ندخل في طبوني،ارتفعت قليلا ووقفت الزب وبدأ تدخله دفعة دفعة انها ضيقة رغم أن زبي ليس بكبير زب طفل،استوت عليه كاملا وتنفست، وبدأ مائها يبلل محبط زبي وصارت العملية سهلة عن الاول،وبدأت تحويني وهي تقول:تحققت أمنيتى وحويتك، بعد أن استمتعت غيرت الوضعية ونامت على بطنها وقالت لي: ارجع ورايا واحويني من طيزي رجعت وزبي مبلل بماء طبونها الغزير ووضعت زبي على دبرها ودفعت وساعدني صغر عضوي فبدأ يدخل حتى مشى كله وبدأت أدفع واسحب وهي تتأوه وتوحوح،وترمتها تتحرك مع كل ضربة فزادت شهوتي ووشكت على القذف وشعرت هي بذلك فأنسحبت الى الامام وقالت :متجبوش دابا مالك زربان لكن هيهات زبي انفض ورميت حليبي فوق ترمتها وأفخادها وهي منبطحة أمامي وعمت جسمي قعشريرة لم أشعر بها من قبل فهذه أول مرة أنيك فيها امرأة من الامام والخلف، فرجعت الى وضعيتها وقالت ادخله في طيزي لكن زبي فشل فبدأت تحك طبونها وتجر بظرها وتدخل اصبعها حتى وصلت الى رعشتها وسقطت على بطنها،وقالت لي :سأعلمك كيف تبول المرأة قبل أن تجيب راسك،المرأة هي الاولى دائما عانقتني ونمنا حتى بدأ النهار في الظهور فشعرت بها تتلمس زبي وكنت أن كذلك أريدها، مسكتها من نهودها وبدأت أرضعهما،دخلت بين رجليها وزبي واقف فأدخلته فيها وهي تصيح ناشف ناشف وبدأت احوي بقوة لكن هذه المرة كنت مصمما علن أن تبلغ هي الاولى،وفعلا توفقت،وبدأت ترتعش تحتي وهي تصيح :جبو معيا مرة وحدة وأخدت تقبلني،وبمجرد ماعضتني في عنقي رميت فيها بقوة وفرجت رجليها وأكملت ضرباتي حتى أفرغت شحنتي وسقطت بين نهديها وبعد برهة قالت: هذا هو الحوا وأخدتني عيني في غفوة ولم أشعر الا وعمتي توقظني وقد استحمت،وغيرت ملابسها،ومشطت شعرها، كأن شيئا لم يقع،أنا شعرت بالعياء والارتخاء وكأني كنت اقوم بعمل مجهد وهي نشيطة تغني تدندن فق احبيبي اولدي كما كانت تناديني دائما العشرة هذه فقمت ووقفت قالت لي: صباح الخير امولاي السلطان العريس الحمام اسخون سر تحمم لم أرد،مكنتش كانصحبك على هكذا حواي,,,,, صعبة أ البداية فقالت مالك حشمان دابا اتولف الطبون وتولي اتقلب عليه ليل ونهار ابتسمت وذهبت للاستحمام تم على الفطور كل يلبس الخفيف حتى أنا لبست الشورت بدون كيلوت وقلت في نفسي الكل هنا يريد النياكة أصير واحد منهم وأنيك الجميع وجلست أراقبهما،وألراقب جسميهما لأشحن نفسي للمعركة القادمة
  4. خالتي واناء نيك بلاحدود انا شاب اسمر عمري 20 عام ولي خاله شقيقة امي من الاب وهيا ابنته الصغرا وعمرها 24 عام اي انها اكبرمني بااربعه اعوام ومتزوجه من رجل اكبرمنهافي السن وهوا مغترب اي انه يسافر خارج البلاد للعمل ويمكث في تلك البلاد اكثر من عام في كل سفره اما خالتي فانها تسكن في بيت مع ام الزوج التي لايوجد احد غيرها في ذالك البيت وكون خالتي لم تنجب اطفال منذو زوجها الذي مضى عليه اكثر من عامين لاسباب لم تعلمها هياء وخالتي امراه جميله جدا وبيضا البشره وجسمها متناسق ويشبه كثيرا عارضات الازيا اما انا فانني اسمر لدرجه اني اشبه العبيد وذالك يعود الى اسباب وراثيه عن طريق الاب ومتوسط القامه ماانا طويل ولاقصير مفتول العضلات كوني امارس الرياضه بشكل مستمر واشارك في العديد من الانشطه الرياضيه مثل رياضة كمال الاجسام وغيرها المهم في يوم من الايام ذهبت لزيارت خالتي والتي لايبعد بيتها عن بيتنا الا حوالي اثنين كيلو متر وانا متعود زيارتها بين الحين والاخر كونها هيا تطلب مني زيارتها لكي اتسوق لها الاشيا التي غير متوفره بالقرب منهم وايضاء نتبادل الاحاديث والطرئف التي انابارع فيها وذالك يريح خالتي التي تنبسط وتضحك كثيرا واحيانا تطلب مني المبيت عندهم ولاكني ارفض النوم عندها بحجت ان الاهل يمكن يحتاجون الي في كل مره وعند وصولي عندخالتي كيفك خالتي ترد انابخير وانته كيفك حبيبي انابخير ايش اخبار ك خالتي كل شي عامايرام اناوين حماتك خالتي ترد عند الجيران تغير لها جو وانته عارف حماتي كلامها كثير وتحب الجيران انا طيب خالتي محتاجه ايشي اجيبه لك من السوق ترد لاحبيبي كل شي معنا والليله سوف تبيت عندنا رضيت امارضيت انا ليه في حاجه خالتي ترد ايوه في حاجات انا مثل ايش خالتي ترد مثل اني مشتاقه للحديث معك وسوف اسامرك الى طلوع الفجر هل العجوز التي عندي تعود قرب غروب الشمس والساعه الثامنه ترقد وانا اقضي الليل كله في تفكيرووساويس وقد اصاب بمرض نفسي يرضيك ياابن اختي انا لاياخالتي مايرضيني ولاكن تردخالتي ولاكن ايه انته ولدي ولااحد سوف ينكر مبيتك عندي ولاموصحيح انا الاصحيح ونصف وكانت الساعه تقارب الخامسه والنصف مساء وبعد شوي تعود حماتها وتسلم علينا وتقول ايه اخبارك ياولدي وردعليها ممتازه وانتي اخبارك ياعمه وتقول اناتمام وتقولها خالتي ياعمتي ولدي الليله سوف يبات عندنا ويسامرنا وتردحماتها ياهلابه لوفي العين انا شكرا ياعمه وتمضي الساعات ويحل المساء ونسمروحوالي الساعه التاسعه ليلاتذهب حمات خالتي الى النوم ونبقى انا وخالتي نسمروتقول خالتي شوف لايخطر ببالكانك سوف ترقد الليله سمر حتى الصباح انا ولايهمك واللي يرقد نجيب له جالون ماء نصبه فوقه خالتي ايش رائيك نروح عرفة نومي ونسمر فوق السريرواحناممدين فوقه اناتوقفة عن الكلام وبدائة افكر ماالذي تريد خالتي مني وهل لديهانفس الاحساس الذي احسه من الاثاره والرغبه الجنسيه التي اشعر بها عندما اشاهدها وجسمها الذي يفتن كل من يشاهده ودارة في رائسي افكار كثير منها انه ايمكن تكون فعلا برائة الاقارب ليس اكثروان ما افكر فيه مستحيل تكون خالتي تفكر فيه المهم لم اردعليها وتقطع افكاري بقولها ايه ياعم وينك وين وصلت مين اللي واخذعقلك يابختها اللي تفكربها ونطقة الجمله الاخيره وكنها تحاول ان تبدد بعض الاحراج الذي احست هيا اني شعرت به ورديت عليها ولاشي فقط لم ادري ماذا اقولك وتردخالتي لاتقول شي هياء الغرفه وبدن اي كلام قمت وراها وذهبنا غرفة النوموالتي عندما فتحتها واذا برائحة العطر والبخور وكنهاغرفة عروسه في اول لليله دخلنا الغرفه قالت شوف لازم تبدل ملابسك الدولاب امامك اختار اللي تريدمن البجامات النوم بسرعه قبل ان اطفي النور والاتخاف الضلام ولايهمك في عندنا نور خافة يسمونه شمعة العشاق وانا صامت في ذهول وخالتي تسحب بجامه من الدولاب وتناونلياها وتتجه هيا الى دولابها وتبدا بتفسيخ ملابسها وكنها زوجه امام زوجها بدائت انا افسخ ملابسي وارتديت بجامت النوم وكنت قدادرت لها ضهري اثنا تغيير ملابسي والتفت واذا خالتي قدغيرت ملابسها وياللمنضر الذي لن انساه وارى خالتي وهيا شبه عريانه وعليها قميص نوم قصير جدا بلكاد يغطي كسها وشعرت بخجل شديد من الافكار التي راودتني ولم تمضي سوى ثواني معدده حتى اطفئة النور واظائت النور الخافت وسحبتني من يدي الى فوق السريروهي تقول اكيد مش اول مره ياحلو وانا اقول مش عارف ايش مش اول مره وتقول ماعلينا وانا احاول اكسر حاجزالخجل الذي اشعر به واقول كيف العشاق يشهادون بعضهم هذا النور خافت جدا لااشاهد يدي بوضوح وترد خالتي قائله وهي تقترب مني حتى حسست بجسمها ملاصق جسمي تقول ليس المهم المشاهده المهم الاحساس العشاق يحسون اكثرممايشاهدون وانا ممتد فوق السرير على ضهري وهيا بجانبي على جنبها وملتصقه بي لدرجة انني احسست عضدي بين نهودها وانفاسها المتسارعه كنت احسها في خدي لدرجة اني خشيت لوالتفت برائسي نحوها وجهي يلامس وجهها وبادرتني هيا وترفع فخذها وتضعه فوق فخذي رويدا رويدا وتحرك فخذها تحى صار فوق زبي الذي كان شبه منتصب وتقول ايه ذه اللي احسه تحت فخذي يدك ذي ولاايه وعندها بدائت انفاسي تتسارع وخالتي تقول ياابن ال ايه ماصدقة وانا الي كنت فاكره انك بكرولاتعرف شي اثرك اكيد لك مغامرات ليه ماترد علي انا ايش اقولك يا ولم احاول ابدا كلامي وذابها تضع شفائفها فوق خدي وتنقلب فوقي حتى كان نصف جسمها فوق جسمي وكسها فوقزبي وتبوس وتقول قول ياحبيبي اي شي واسمعك وكنت سوف اتكلم ولاكن شفائفها التي وضعتها فوق فمي واطبقة بها فوقها وتمصها منعتني من الكلام وكانت تمص شفائفي ويدها تسحب البجامه حتى مسكت زبي مباشره بيدها واناابادلها القبل والمص للشفائف ووضعة ربي بين افخاذها ويلامس شفائف كسها وانقطع الكلام واخذت انقلب على الجنب واقلبها وهي ترفع بجامتي حتى فسختها تماما وفسخت قميص نومها وبقينا عريانين وذراعيها ضامتني بكل ما اوتيت من قوه وانا امص شفائفها كما لم يقبلها احدن قبل وانزل الى رقبتها وقبلها ونهودها وامص حلمات النهود كطفل في شهر ه الاول ولم اسمع الا اهات خالتي التي تتاوه اه اه اه اه اه اه ياحبيبي اه اه اه وانزل الكس الجميل الذي بلكاد اشاهده كون الضو شبه معدوم واقبل الكس بحنيه وشوق وكانني لااريد ان اوذيه والحسه لحس الشهد عند يسيل فوق اصابع اليد وامص البضره وكانها انبوبه رحيق خمرلذيذ وزاد اهات خالتي وتشدني من شعري وتسحبني فوقها وعرفة انها تريد النيك وانها لم تعد تحتمل التاخير وماان اخذة وضعيت النيك حتى كانت قد رفعت ارجلها واذابها تمسك زبي بيدها مسكه كنت اضن انها سوف تخرج زبي من جسمي من شدة السحب وتضعه بين شفائف كسها وتفركه بقوه حتى كاد ينزل زبي مائه وتدخله في كسها وتضمني اليها وانا انيكها وادخله واخرجها وصوتها يرتفع حتى خشيت ان تسمعنا حماتها ووضعت يدي على فمها لكي اسكتها وعندها انزلت ماء ساخن من كسها حسيت انه غرق زبي وخصياتي وهدائت وانفاسها لازالت مرتفعه وانا لم انزل منيي بعد كوني تعودة على عدم الانزال بسرعه بعد فتره من التدريبات على ذالك بحيث انني يمكن ان استمر انيك اي بنت لمدة ساعتين بدون انزال, ولاكن من ماحسيت من نيك خالتي وطريقة نيكها التي لم اعرفها في امرائه من قبل انزلت بعدها بربعه ساعه ووشعرت بقليل من التعب واردة ان ارتاح قليلا واذا بخالتي تقول ياحبيبي ماهوعلى كيفك تنزل بعدي بنصف ساعه وتريد ترتاح بعدماولعتني مره ثانيه قلت يااحلا خاله لوتريدي الليل كله نيك ولايهمك لاكن لاتقولين تعبتي اناعارفكم لماتشبع الواحده فيكم تقول عورتني شقيت لي كسي اناماانا قادره استحمل هذا اللي تقولنه والاايه رايك ياخالتي وترد خالتي ياحبيبي خالتك موزي البنات الي تعرفهم خالتك تخليك تقول ياخاله ارحميني واقولها انا واذا ماقلت ايش عندك خالتي عندي لك اللي تريد فوق هذا الكس الحلو والاموحلو كس خالتك انا احلا كس ياخالتي وتقول طب دوري ان انيكك والاعيب انا اركب فوقك انا لاولاعيب ولاحاجه وانقلب على ضهري وتنقلب فوقي وتمص زبي وتقول نفسي امص هذا الزب من زمان وانته اللي حارمني منه لما ماترضا تبات عندنا ليه ياخالتي لوبت عندكم بعد زواجك مباشره كنتي مصيتيه تقول كان مصيته ونسيته اي كس اخر وتجلس فوق زبي وتنيك مثل الخيال الذي يطلع وينزل فوق الحصان عندمايركض الحصان وهي تتاوه وتقول ايه رايك خالتك فارسه انا ايوه ياخاله من الطراز الاول ومن يومها وانا انيك خالتي ليل نها ر وفي اي وقت وحماتها في البيت واحنا في غرفتها اوفي حتى غرفة التلفزيون نغلق الباب ونيك فوق الكنبه ونشهاهد افلام السكس ونقلد كل حركات السكس وحتى هذه اللحضه زوج خالتي لم ياتي بقي على موعد خروجه شهران ولم ادري ماذا افعل اذا خرج هي تقول ولايهمك تجي في اي وقت ونيك وتقول انها هيا سوف تجي الى بيتنا اذا لم اجيهاوانني سوف انيكها غصب ولارضا ولم ادري ماذا افعل ارجو من اصدقائي وصديقاتي ان يشيروعلي ماذا افعل مع خالتي الممحونه جداجدا
  5. انا اسمى ( خالد ) عمرى الان 27 عاما واعمل مهندس كومبيوتر فى احدى الشركات الكبرى واعيش مرفه بعض الشئ ولى اخ واحد اكبر منى يعيش فى كندا ووالدى متوفى منذ صغرى وامى تعمل موظفه مهمه فى احدى الشركات الحكوميه . ولم يكن لى من اقارب والدى الا عمتى ( عايده ) التى لم تتزوج رغم ان عمرها الان 36 عاما ربما لعدم جمالها ولكنها و الحق يقال ذات جسد جميل وترتدى دوما الضيق والقصير وكانت اغلب الوقت عندنا لعدم وجود اقارب لها سوانا , وكانت عندما تبات عندنا تلبس قمصان نوم قصيره و مكشوفه مما كان يهيجنى و يثيرنى بشده , وفى يوم تمكنت من مشاهدتها وهى تستحم وكنت مذهول من جمال جسمها واستداره و انتفاخ طيزها و قوه و جمال بزازها وكثها المحلوق الناعم اللذيذ و كنت احلم بها من بعدها ليل نهار. المهم كانت الحياه تمشى بى بين العمل و السهرو العلاقات النسائيه المتعدده حتى حان اوان الزواج و الاستقرار واختارت لى امى بنت جميله تدعى ( منار ) من عائله ارستقراطيه بعض الشئ ولكنها بنت لذيذه وتزوجتها و عشت معها اجمل ايام عمرى فى شقتى فى الدور الذى يعلو شقه امى فى نفس العماره وانتقلت عمتى للعيش نهائيا مع امى بعد زواجى . بعد زواجى بحوالى عام توفى حماى بأزمه قلبيه وجاءت حماتى ( هوايدا ) لتعيش معنا وهى فى حوالى الخمسين من عمرها سمينه ولكن ملامحها تحمل جمال قديم ورثته عنها بنتها ولبسها شيك و منمق ولكنه محترم. بعدها قمنا بعمل سلم داخلى بين شقتى و شقه امى واصبح البيت فيلا صغيره نعيش فيه جميعا انا و زوجتى و امى و حماتى و عمتى واتت امى بعامله تدعى ( ام ايمن ) لتخدم الجميع فى ذلك المنزل الكبير . ومن اتت ام ايمن وهى تجننى رغم انها بشهاده الجميع ليست جميله وسمراء وملامحها قويه ولكنها كانت طويله ذات جسد ممشوق متناسق وطياز بارزه وبزاز منتصبه وهى متزوجه وعندها ولدان يعيشان مع ابوهم فى البلد وهى تسافر لهم كل اسبوع . ورغم ان زوجتى تفوقها جمالا مائه مره الا ان ام ايمن كانت تثيرنى بطريقه رهيبه خاصه عندما تمشى بلبسها الضيق وطيزها تهتز داخل جلبيتها او تنحنى وتبرز طيزها لاعلى ويظهر جزء من بزازها الصغيره وكنت مستعد ان افعل اى شئ لانام معها . استيقظت يوما فى منتصف الليل وتسللت الى المطبخ كالعاده لاشاهد جسم ام ايمن وهى نائمه كما تعودت ولكنى سمعت اصوات غريبه من حجره عمتى و كان الباب مواربا ونظرت بالداخل فوجدت عمتى على السرير بقميص نوم عارى و جانبها امى بقميص نوم عارى ايضا وكنت اول مره اراها بهذا اللبس ويشاهدان التليفزيون ويضحكان بمسخره ولما نظرت الى شاشه التلفزيون وجدهم يشاهدون فيلم سيكس شديد وكنت اول مره اعرف ان امى ( فايزه )تشاهد تلك الافلام وظللت اتابعهم فتره ثم حدث اخر شئ كنت اتوقعه حيث وجدت الاثنان ياخذان بعضهم بالحضن ويبدأن فى تقبيل بعضهم من الفم وانا مذهول فى مكانى ولسانى يعجز عن النطق فما اشاهده كان يفوق اقصى خيالاتى ولم ادرى ماذا افعل وهنا شاهدت يد عمتى تدخل لصدر امى وتخرج بزها خارج القميص وهنا نسيت الدنيا كلها فلم اكن اعرف ان امى تمتلك بزاز جميله هكذا ثم نزلت عمتى عايده و لقمت حلمه بز امى فى فمها و اخذت تمصها و تلحسها بقوه شديده وامى تتاوه فى محن غريب ومدت يديها هى الاخرى و اخرجت بزاز عمتى تدعك و تعصر فيهم واخذت عمتى تنتقل بين بزاز الكبيره وانا زبرى وصل لاقصى درجات انتصابه ولم اكن اعرف انه ممكن ان ينتصب بتلك القوه و الحجم . ثم قام الاثنان واخذا يدعكا بزازهم فى بعضها وانا جسدى يرتعش فعلا مما اراه ثم قامت امى وخلعت قميصها ووقفت عاريه تماما وهنا فعلا لم اقدر على الاحتمال وسقطت على ركبتى من هول المنظر و جماله و يدى تعتصر زبرى بين يدى فلقد كانت امى تمتلك جسد لا ينسى حيث انها مليئه قليلا شديده البياض وبزازها كبيره و طيازها كبيره ولكن جلدها كله ناعم شديد الليونه و الجمال . وفعلت عمتى مثلها وناما الاثنان على السرير يحتضنان و يقبلان بعضهم ويديهم تتحسسان بعضهم وتسللت يد عمتى الى طيز امى و اختفت داخلها و من اهات امى عرفت ان عمتى تلعب لها فى كثها و شرجها وبعد حوالى خمس دقائق نامت عمتى على ظهرها و فشخت فخذيها وفتحت كثها امام امى التى انحن امامها على يديها و ركبتيها ودفنت رأسها فى كث عمتى وفى هذا الوضع كانت طيظ امى مرتفعه امام وجهى مباشره وكانت مذهله فعلا وقد انفتحت قليلا وظهر شرجها الاحمر و كثها المنتفخ الكبير و هنا وصلت الى اقصى قدرات احتمالى وكذلك زبرى الذى اخرج قذائفه مغرقا يدى و ملابسى وسقطت على الارض ارتجف و قلبى ينبض بقوه ويدى مليئه بلبنى , وبعد حوالى خمس دقائق قمت وقد تمالكت نفسى قليلا وكانت طيظ امى مازالت امامى ووجدها تلحس كث عمتى بلسانها وتدخل اصبعين فى كثها تدعكهم بقوه وكنت اظن ان امى عذراء وكنت اصابع امى كانت تدخل لاخر كث عمتى مما يهيجها و يثيرها وتتاوه بشده و تتلوى بين يدى و لسان امى وبعد حوالى عشر دقائق قامت عمتى و ظلت امى فى نفس وضعها واستقرت عمتى خلف طيز امى و فشختها بيدها وادخلت لسانها تلحس شرج و كث امى ورأيت بعينى لسانها يدخل داخل كث امى ليلحسه من الداخل وامى تعتصر بزازها بيديها وتتأوه بصوت ناعم , وبعد فتره انتهى الاثنان وناما جانب بعضهم و احتضنا بعض بقوه واخذا يقبلان فم بعضهم بشهوانيه شديده لمده عشر دقائق ثم انتهيا و هم يضحكان و قاما معا الى الحمام , ورجعت انا مترنحا الى حجرتى وقد نسيت شيئا اسمه ام ايمن ولم انم حتى الصباح وعقلى يسترجع ما رأيت مره بعد الاخرى. وعلى الفطار جلس الجميع كالعاده وكانت امى و عمتى طبيعيين جدا كان شيئا لم يحدث امس وذهبت الى عملى وعقلى يكاد ينفجر من التفكير فيهم. وحاولت رؤيتهم مره اخرى و لكنهم كانوا دائما يغلقون الباب عليهم , ولكن القدر لم يمهلنى كثيرا حيث ان بنت خالى ( نيفين ) تعمل مرشده سياحيه و انتقلت فى عملها الى بلدنا وعرضت امى على اخوها ان تعيش معنا حيث ان بيتنا كبير وبه حجرات كثيره كما انها ارمله صغيره عمرها 31 عاما ومن المريب ان تعيش وحدها ووافق خالى واتت نيفين للعيش معنا و كانت لنا قبل زواجها و زواجى فى صغرنا قصه حب لذيذه تخللها القصير من القبلات الحاره و التحسيس فى جسمها وها قد اتى بها القدر فى بيتى ارمله خاليه من الرجال لى وحدى. وفى ثالث يوم بعد انتقالها لبيتى تسللت الى حجرتها مساء ولم نكن قد اتفقنا على شئ ولكنها ابتسمت كانها كانت فى انتظارى وجردتها من ملابسها تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها تما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم احسست انها تنزل منيها على لساني فلحسته و بدأت ادخل لساني والعق المني الخارج من كسها والعب به بلساني ثم انتقلت به الى بطنها و فخذيها المتاسقان ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا ثم امسكتها امامى ووقفنا امام بعض عرايا تماما و احتضنتها ثم قبلتها قبله طويله جدا جدا ويداى تتحسس كل ما تصل اليه من طيزها او ظهرها او بزازها وكنت احس فى تلك اللحظه اننى وصلت الى اقصى امالى فى الدنيا ثم نمنا مره اخرى فى السرير واخذت الحس بزازها الرائعه والحسها ثم من جمال جسمها احسست اننى لا اريد ان افقد مذاق اى جزء منه فبدأت اقبل و الحس كل جزء من جسمها بدء من اطراف اصابع قدمها الى اطراف شعرها و استغرقت تلك العمليه حوالى نصف ساعه غرقت بعدها هى فى اللعاب ثم اعتدلت على السرير و اعتدلت هى امامى وبدأت تمص زبرى مره اخرى وكانت ماهره جدا ثم انمتها على ظهرها وجلست فوق صدرها واضعا زبرى بيت بزازها وقامت هى بضغطهم عليه واخذت ادعكه بقوه شديده وهو ينزلق بينهم فى نعومه و لين وبعد ان احتقن زبرى تماما اعتدلت فوقها و قمت بفتح ارجلها ورفعتها فوق كتفى ووضعت زبي على كسها المبلل المحلوق الناعم الملاكى وبدأت احك زبري ببظر كسها وهي تنتفض تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله قليلا بهدوء وانا اتلذذ بمنظر و تعبيرات وجهها لحظة دخول زبري بكسها واتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها حين دخوله حتى ضغطت زبري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على زبري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (.. حرام عليك .. بشويش .. أنا هاموت .. بشوييييش ) بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل زبري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (نيكني كمان .. أقوى ... حرقاااااان .....نااااااار ..)...عندها أسرعت من حركة زبرى , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من زبري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه ... سحبت زبري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها (عجبك ؟) .. (اوى... بس بيوجع اوى... بشويش عليا ..انا بقالى شهور...وكمان جوزى مكنش جامد اوى زيك كده.. ) ثم قبلتها من فمها و بزها و كثها ثم عدلت هى من وضعها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات زبري الموجعة .. وضعت زبري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها ومددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل زبري ويخرج , ورحت ممسكا ببظرها و أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إليها ورأيت على وجهها اجمل تعبيرات الالم الممزوج بالمتعه الشديده , أشرت لها بشفايفى فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة ثم استلقيت على ظهري بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي بطنى وظهرها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بزبري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية كتمتها بيدى حتى لا يسمع احد ,و تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة وهى تستند على فخذى وكانت منظر طيزها الطرية و ترتطم ببيضى منظر لا يمكن ان ينسى ابد العمروكنت احس بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها وقررت ان اتحمل قليلا حتى لا اقطع متعتها وبعد ثواني لم أستطع كبح نشوتى وانفجر زبري داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا ...لفت حول نفسها و زبرى ما زال داخل كثها وسهل المنى المسال من مرونه الزبر فى كثها ورحنا نتبادل القبلات وضعت رأسها على كتفي وقالت ( انا مش مصدقه نفسى ... انا عمرى ما حسيت الاحاسيس دى قبل كده.. نفسى الوقت يقف ... و متمشيش من عندى ابدا) , ثم احذت تقبلنى من فمى و خدى قبلات كثيره وانا ساكن تماما تاركها تتمتع بى كما تريد وبعد فتره نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منه واتجهت إلى الحمام ومرت الايام و الشهور وانا اعيش فى بيتى مع ستستات هم زوجتى و حماتى و امى و عمتى و نيفين و ام ايمن وكنت انتقل بين كث مراتى و كث بنت خالى متمتعا بحياتى وان كنت لا انسى منظر عمتى و امى ابدا وكذلك ام ايمن التى تثيرنى بشده. وفى اواخر الصيف اخبرتنا نيفين انها حجزت لنا عن طريق عملها شاليه جميل فى قريه سياحيه فاخره فى شرم الشيخ والان هناك الجو هادئ بعد بدء العام الدراسى ولا يوجد الا السياح فقط ووافقنا جميها وحملت معى فى سيارتى الجيب نسائى السته واتجهنا الى شرم الشيخ فى رحله طويله ممله استغرقت سبع ساعات وصلنا بعدها منهكين الى الشاليه و غرقنا جميعا فى نوم عميق. وبعد ان فقنا جاءت اولى المفاجات حيث ارتدت نيفين مايوه بيكينى جميل و نزلت البحر وكنت اول مره اراها بمايوه وطبعا خالى واخوتها لا يعرفون انها ترتدى مايوهات وطلبت زوجتى منى ان ترتدى مايوه و رفضت و لكن حماتى و امى و عمتى الحا حتى وافقت لما رأيت الشاطئ شبه خالى الا من بعض السياح ولاول مره ارتدت زوجتى مايوه بيكنى و تجلس هكذا فى الهواء الطلق اما عمتى فلقد ارتدت مايوه من قطعه واحده ونزلت مع زوجتى و نيفين البحر اما حماتى فلقد ارتدت بنطلون ضيق و عليه تشيرت وارتدت امى مثلها وظلت امى ايمن بلبسها وقضينا وقت جميل فى البحر , وطلبت ام ايمن النزول للبحر ولكن عمتى لعبت معها لعبه واخبرتها ان النزول بالمايوهات فقط واتفق الجميع معها وهم يضحكون واحضرت عمتى مايوه بيكينى لها ورفضت بشده والح عليها الجميع وهم ياخذون الموضوع بهزار كأنهم يلبسون عروسه لعبه فستان جديد اما انا فلقد كان قلبى ينبض بشده وانا اتخيل جسمها الجميل فى ذلك المايوه الصغير واخيرا رضخت لهم و اخذتها عمتى للشاليه لتغيير ملابسها واخرجت انا الكاميرا حتى لا افوت تلك المناظر ابدا , وبعد قليل سمعنا صوت عمتى وهى تجرجر ام ايمن خارج الشاليه وهى رافضه تماما وقامت زوجتى و نيفين بمساعدتها فى سحب ام ايمن خارج الشاليه وهنا قمت من مكانى فعلا وتصور الجميع ان قمت ضاحكا ولكنى قمت مذهولا مبهورا بها و بجسمها الرهيب ذى الانحناءات الناعمه القويه والجسم المشدود الفلاحى السمر الجميل , ونجح الجميع فى اخراجها على البحر وكان لحيائها مفعول جميل فى اظهارها اكثرا اغراءا وجلست على الارض تحاول تغطيه جسمها بيديها او بفوطه ولكننا كنا نسحبها منها ثم سحبتها عمتى معنا الى المياه ثم بدأت تضحك و تندمج معنا فى الهزار و المرح و نسيت تماما انها شبه عاريه وانهم لو راوها كهذا فى البلد لاطلقوا عليها النار. وقضينا يوم جميل ثم رجعنا الشاليه وفى المساء قضينا سهره جميله فى الخارج واشترت عمتى لبس جديد للجميع حتى ام ايمن . وفى المساء تسللت الى حجره نيفين ووبدات اجامعها وطوال ساعه كامله غرقنا فيها عرق و حب كنت انيك فيها وفى لحظه غير متوقعه تماما دخلت امى علينا بعد ان سمعت صوتنا وكنا فى وضع محرج للغايه حيث زبرى حتى اخره فى كث نيفين ووقفنا جميعا مذهولين ولكنها لم يبدو عليها الغضب وقالت فى هدوء اننا يجب ان ننهى عملنا الان لان زوجتى فى الحمام وقد تحس بنا فقمت على الفور و ارتديت ملابسى وجلست مع امى فى البلكونه وخرجت زوجتى من الحمام فوجدتنى اجلس مع امى فجلست معنا قليلا ثم قامت لتكمل نومها وشكرت امى على انها اقذتنى وعرفت انها تعرف علاقتى بنفين منذ فتره وتحس بى عندما اتسلل اليها فى بيتى واحست بى اليوم ايضا وعندما قامت زوجتى و لم تجدنى جانبها قامت لتحذرنى , واتت نيفين وجلست معنا وكانت تتوقع ان تجد امى غاضبه ولكننا فؤجنا انها تخبرنا ان نأخذ حذرنا فقط وانها لا تريد الا السعاده لابنها. وفى اليوم التالى اخذتنا نيفين انا و امى الى منطقه سريه تعرفها فى شرم الشيخ و هناك وجد عدد قليل من السياح ولكنهم كانوا عراه تماما واخذنا نشاهد ونحن مبهورين خاصه امى التى ما تخيلت ان ترى عراه امامها هكذا واخبرتنا نيفين انها هى وبعض الجروب السياحى وجدوا هذا المكان ونزلت بنا اليهم ورحب بها السياح وكانوا جميعا يعرفونها واخبرتنا انها ستخلع و تنزل معهم ورفضت امى ان تخلع نيفين عاريه امام السياح و لكن نيفين اخبرتنا انها ليست اول مره لها ثم خلعت عاريه تماما ونزلت المياه وجلسنا انا و امى مبهورين نشاهد الاجساد العاريه امامنا ثم اتت نيفين و جلست جانبنا وطلبت من ان انزل معها ووافقت بعد الحاح وخلعت انا ايضا ونزلت معها و قضيت وقت مذهل ورجعنا ووجدت امى تنظر لنا وطلبت منها نيفين ان تخلع وتحصلنا و لكنها رفضت بشده وكنت انا ايضا اريد رؤيه جسمها المذهل مره اخرى واخبرتها انه لا مانع لدى وبعد الحاح شديد وافقت على ان ترتدى مايوه قطعتين واحضرت لها نيفين المايوه وارتده وعاد زبرى ينتصب بشده و كانت جسمها مغرى بطريقه رهيبه و نزلت الماء معنا وبعد فتره قامت نيفين بحركه مفأجاه وشدت الجزء العلوى من مايوه امى و قطعته و خلعته تماما وسقطت بزاز امى تدلى امامها امامنا وضحكت انا و نيفين وامى تدارى بزازها بيديها وهنا غطست انا تحت الماء من خلفها وشددت الجزء السفلى وانزلته تماما واصبحت امى عاريه كما و لدتها امها وغضبت منا و حاولت الخروج ولكننا امسكنا بها وشيئا فشيئا تقبلت الامر وتمتعت به كثيرا وقضيا انا و هى اجمل ايام عمرنا و تمكنت من رؤيه كل تفاصيا جسمها بقرب و دقه شديده وتمتعت هى بالامر اكثر مننا حتى انها لم ترغب بالعوده وجررناها عاريه الى السياره و ارتدت ملابسها هناك . كانت ام ايمن تمشى فى الشاليه باميوه بيكينى اشترته لها عمتى ولم تكن تعترض على اللبس مره اخرى بعد موضوع مايوه البحر وبعد ما راته من لبس الاجانب واعتبرت البكينى هو اللبس العادى هنا اما زوجتى فهى بالمايوه البيكينى طوال اليوم هى و نيفين وحصلتهم امى بعد موضوع الشاطئ والجميع مستغرب لتغيرها المفاجى من رفض المايوه تماما الى الجلوس دائما بمايوه بيكينى ولحقت بهم عمتى هى الاخرى واصبحوا خمسه سيدات بالبكينى حوالى و لم تبقى الا حماتى التى رفضت تماما رغم انها فى صغرها كانت ترتدى المايوهات عكس امى التى ارتدتها هنا اول مره. خرج الجميع للفسحه ولم يبقى فى الشاليه غير انا و ام ايمن وحدنا وكانت تتحرك امامى بجسمها المذهل و المايوه الصغير وقلبى يتحرك معها خاصه عندما تنحنى لتنظف شئ او تمسح الارض ولم استطيع الاحتمال و جذبتها الى وحاولت تقبيلها وفى البدايه رفضت و تمنعت ولكن يدى تسللت بسرعه الى داخل كلت المايوه تتحسس طيزها و كثها وحشرت فمها فى فمى حتى بدأت مقاومتها تهدئ وساحت تماما بين يدى واخذتها الى حجره نومى خلعت لها كل ملابسها واوقفتها امامى اتأمل التحفه الفنيه التى امامى ثم ثم اقتربت منها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا ثم امسكت بزازها وكانت جميله ناعمه واخذت امص حلمتها وبدأت الاهات تخرج منها ثم اجلستها على السرير و اخذت اقبل فيها من وجهها نزولا الى بزازها ثم بطنها ثم فخذيها ثم ساقيها الى اطراف اصابع قدمها ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى وخلعت انا عاريا ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا توقفت مذهولا امام طيزها الجميله و دفنت وجهى داخلها ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزبزها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى ثم امسكتنى من زبرى تعتصره فى يديها ثم نامت على السرير ونمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كثها المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان من الواضح انها اول مره تجرب هذا الموضوع فلقد كانت تصرخ من المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كثها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كثها ابدا و ادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه اكثر مما كان يدفعها الى الجنون فعلا ثم قمت فجأه و دفعت زبرى حتى اخره فى كثها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوه و تأكل شفتاى اكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه ...آآه .. ... نار..نار) واستمر النيك حوالى ربع ساعه ثم قذفت على بطنها وارتميت جانبها اما هى فلم تتحرك واغمضت عينيها وبعد قليل اعتدلت و قالت لى ( انا مكنتش مجوزه ) وضحكت ثم قامت ومسحت بطنها بفوطه و ارتدت روب على اللحم وذهبت و احضرت لى كوب عصير وجلست جنبى نتكلم وبعد فتره اخذتها فى حضنى مره اخرى و اخذت اقبلها ثم نمت على ظهرى وجعلتها تركب فوقى واصبحت طيزها فوق و جهى مباشره و دفنت وجهى فى كثها الحسه و الحس شرجها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت لا تعرف المص و لكنها اكتفت بتقبيل زبرى ثم بعدها دفعت طيزها نحو زبرى ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها و رغم ان الوضع جديد عليها ساعدتنى حتى استقر زبرى داخل كثها و صرخت و يبدو ان الوضع كان مؤلما لها قليلا و لكنها انحنت للامام و بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر طيزها فوق زبرى مذهل , وبعد فتره عدلتها فى و ضع الفرسه ووضعت مخده تحت بطنها و استقريت بين فخذيها ودخل زبرى مره اخرى فى كثها المبلل وبدأ جسمهى كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكثها وتصرخ و تتأه و تقول (( آه ... نار ..ارحمنى ... اتهريت...بيحرق ..بيحرق.) و استمر النيك فتره طويله حتى قذفت الكثير فوق ظهرها و طيزها وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى يغطى طيزها وينزلق بين فلقتيها وعلى فخذيها , ولم تتحرك هى و وظلت فى و ضعها و ذهب انا للحمام و غسلت زبرى ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها وكانت استهلكت تماما و ارتديت ملابسى و هنا اعتدلت و مسحت جسمها وقالت لى ( فى حياتى كلها ما تمتعتش زى النهارده ...انت تجنن ... اى وقت عايز تجيلى .. انا هستناك ..) وبعد ان قبلتها قبله طويله. وثانى يوم اخذتنى حماتى جانبا واخبرتنى انها عرفت من امى موضوع شاطئ العراه واخبرتنى انها تريدنى ان اخذها الى هناك للتفرج ولكن الا اخبر مخلوق واحد باتفاقنا حتى بنتها ووافقت , وفى اليوم التالى اخذت حماتى وذهبت الى الشاطئ السرى ولكننا لم نجد اى احد نهائيا و كان المكان خاليا تماما واخبرتنى حماتى ( هوايدا ) اننى مثل ابنها وانها لا تنكسف منى وانها تريد منذ صغرها فعل هذا ولكن لم تتح لها الفرصه وفعلا بدأت فى خلع ملابسها وانا لسانى عاجز عن النطق انظر لها ذاهلا حتى اصبحت عاريه تماما دون ذره خجل واحده وهى التى امام الجميع حتى بنتها محتشمه و متزمته واخذت اتامل الجسم الخمرى الجميل وكانت ممتلئه قليلا ذات بزاز كبيره و طياز مستديره و كث محلوق كبير وافخاذ ممتلئه ملساء واندفعت فى الماء وانا انظر لها ثم اشارت لى خلعت ملابسى و لحقت بها وقضينا وقت مذهل فى الماء لمست فيه كل اجزاء جسمها وحملتها كثيرا وكانت تتعامل معى بسلاسه تامه و دون اى قيود حتى اننى كنت اهزر معها بمسك بزها او طيزها فتضحك معى ولا اعرف اين كانت تخفى حماتى كل هذا الفجور داخل اطار الحشمه و الادب , و قضينا فى الماء ساعتين ثم خرجنا و ارتمينا على الشأطئ جانب بعضنا ثم قمت اتاملها جانبى عاريه و الماء ينسال على جسمها وانتصب زبرى بشده وقهمت هى على الفور ووجدتها تشير لى ان ااتى لها وهى تبتسم وفهمت انها لا تمانع فاندفعت و نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها واخذت اقبلها فى فمها قبله جميله وانا احس ان شفايف حماتى تذوب داخل فمى وهى تحتضنى بقوه الى صدرها و بزازها معصوره بيننا ووجدت لسانها داخل فمى ويديها تتحسس ظهرى و طيظى وكان جسمها شديد النعومه مثل الحرير وبعد عشر دقائق من القبلات الخاره كنا قد نسينا الدنيا تماما من حولنا ونسينا اننا على شاطئ مكشوف وقد يرانا اى احد ولكننا كنا فى عالم اخر ووجدها تقول لى انها تحلم بى منذ تزوجت بنتها وانها ستموت على ان انيكها منذ ان راتنى فقبلتها ثم نزلت على كثها الحسه وكنت اعرف انه ربما لم يعرف اللحس طول عمره ورغم الرائحه الغربيه اندفعت بفمى و لسانى ااكل كثها اكلا وهى تمسك شعرى بيديها و تصرخ وتقول ( ايه اللى بتعمله ده ..انا هجنن ..هجنن كثى نار يا خالد ... كثى بيحرق اوى ... لسانك بيحرق كثى) وكان كلامها يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها امامى و فشخت فخذيها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس شرجها و كثها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى لمده عشر دقائق و اهاتها تعلو و تعلو حتى صرخت صرخه بسيطه وهدات بعضها ونزل بعض العصير من كثها ثم شدتنى اليها تقبلنى ثم نمت انا على ظهرى وقد غرقنا نحن الاثنان بالرمال وامسكت رأسها ودفعتها نحو زبرى و ادخلته فى فمها تمص فيه وتماشت هى معى وكانت لا تريد ان ترفض لى شئ وبدات تلحسه و تمصه و هنا كدت اجن فعلا و زبرى منتفخ بشده وسرى تنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله وبعد ان غرق زبرى بلعاب حماتى اللذيذ ثم نامت على ظهرها و فشخت فخذيها ونمت فوقها وامسكت بزازها بيدى اعتصرها والحس حلماتها السوداء وكان بزها طرى جدا جدا ولين كانه محشو جيلى ثم حانت اللحظه الحاسمه واندفعت بين فخذيها وبدا زبرى يتلمس طريقه داخل كثها الذى تغطى برمال الشاطئ وبدأت ادخل زبرى فى كثها كما دخل فى كث بنتها وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل غريب كأن كثها مختلف عن نيفين و ام ايمن و بدأت اتحرك داخلا خارجا واندفعت اسرع فى حركتى و اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم حماتى الذى لا مثيل له وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها ( هاجنن ... كثى نار ... زبرك جميل ...نيكنى .... نيكنى يا جوز بنتى) و كنت اول مره اسمع هذا الكلام مما وصل بى لحاله لم اصل لها من قبل من المتعه و النشوه واستمر الوضع حوالى ربع ساعه ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الفرسه رغم سنها و هو اكثر وضع يهيجنى وادخلت زبرى فى كثها و اخذت اكمل نيكى فيها وهى تصرخ تحتى و ترتعش حتى احسست ان قربت اقذف فادخلت زبرى حتى اخر جزء فيه داخل كثها واعتصرت طيظها بين يدى و زبرى اما هى فلقد تصلبت تماما كان زبرى اخترق مخها وبالفعل قذفت كميه رهيبه اول مره تخرج منى داخل كثها واحسست براحه جميله و وارتمت على الارض وهى بحانبى ولبنى مازال يغرق كثها وكان بعدها تتنهد العرق والرمل يغرقنا نحن الاثنين ووجدها تبتسم لى ممتنه فقبلتها فى شفتيها الطريتين قبله ساحره ثم قمنا و نزلنا المياه واغتسلنا و هزرنا كثيرا ثم رجعنا وركبنا السياره عراه و جلسنا ننظر لبعض ونضحك ثم اندمجنا فى قبلات حاره بعض الشئ ثم ارتدينا ملابسنا و رجعنا البيت وعلى وجهنا ابتسامه كبيره. مر يومان جميلان فى الشاليه كانت ام ايمن تنظر لى دائما كانها تسالنى متى سانيكها مره اخرى وكنت اتمتع بنظرات الرغبه فى عينيها حتى اتى الليل وتسللت الى الحجره التى تنام فيها واغلقت علينا الباب وجامعتها جماع كبير استمر حوالى ساعتين اغرقت فيها كثها و طيظها و بزازها بلبنى . وحان وقت عودتنا وعبئت نسائى السته فى السياره و عدنا الى بيتنا ولكن على اختلاف كبير مما اتينا حيث اننى انيك الان اربع نساء من الموجودات فى السياره. ومرت الايام جميله فى بيتى حيث اتسلل ليلا لانام مع نيفين او ام ايمن وكانت امى تقوم بتغطيه غيابى لو احست زوجتى و ايضا كنت اذهب لحماتى البيت لاانيكها وقضينا اوقات رهيبه. ولكن تلك لم تكن نهايه الحكايه ففى يوم وصلت البيت متأخرا وكان الجميع نائما ومررت على حجره عمتى ووجدت الباب شبه مفتوح وامى بالداخل معها عرايا فأسرعت بالتخفى لاشاهد جماعهم وكان الاثنان يتقلبان عرايا حول بعضهم وهم يتحسسون و يقبلون اجسام بعضهم وكان من الواضح انهم بدأ الجماع منذ فتره طويله قبل مجيئ فلقد كان السرير فى حاله يرثى لها والاثنان غارقان فى العرق . وخلعت كل ملابسى واخذا ادعك زبرى وانا اشاهدهم وكانت امى فى تلك اللحظه قد اتخذت وضع الفرسه وبرزت طيظها لاعلى ومدت يديها وفشخت شرجها وفؤجئت بامى تحضر شئ مثل الزبر وتبدأ تدخله فى شرج امى التى كانت مستمتعه جدا وتتلوى من المتعه ثم انقلب الوضع ونامت امى وامسكت امى الزبر الصناعى وبدأت تدعك كث و شرج عمتى بقوه وحماس شديد والاثنان يتأوهان من الالم . وهنا فعلا لم اقدر على الاحتمال وفتحت الباب عليهم ودخلت صامتا ووقف الاثنان ينظران لى وطبعا لم تنكسف امى فلقد رأيتها عاريه على البحر كما ان سرنا مع بعض اما عمتى فلقد صدمها الموقف وهى ترانى اقف عاريا امامهم و زبرى منتصب امامى بقوه وقلت لهم ( زب صناعى ليه .. والزب الطبيعى موجود ...) ووقف الاثنان ينظران لى و ينظران لبعضهم فتره دون كلام ثم نظرت عمتى الى زبرى وضحكت و قالت ( تعالالى ..يا خالودا ..يا حبيبى ...تعالى لعمتك ..)) وذهبت اليهم فى السرير بعد ان اغلقت الباب تماما واخذتنى فى حضنها و بدأنا فى قبلات ساخنه وكان جسمها جميلا ناعما اما امى فلقد تركتنا نفعل ذلك واتخذت هى جانبا تشاهدنا ويديها تدعك كثها و بزازاها , واحتضنت انا عمتى بقوه وكان لسانها داخل فمى يلحسه وادخلت لسانى فى فمها امص لسانها ثم نزلت على بزازها وامسكتهم بقوه ادعكهم و افعصهم والحسهم و امصهم وطوال عشر دقائق كامله لم يخرج وجهى من بزازها ثم اتخذت عمتى وضعها على السرير وفشخت فخذيها ودخلت انا بينهم استعد لنيكها وفجأه انتفضت عمتى و صرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت امى تضع اصبعها فى طيز عمتى و تقول ( يا شرموطه ..مش تستأذنى من امه الاول قبل ما تتناكى منه ....) فضحكت عمتى وقالت ( ممكن يا فايزه ..تخلى ابنك ينيكنى ..علشان كثى بحرقنى اوى..) فضحكنا جميعا ثم اخرجت امى اصبعها من طيز عمتى وقالت ( ماشى ..بس بصوت واطى ..) وضحكنا ثم نزلت اولا الحس كثها لااجهزه للنيك وادخلت لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وهنا احسست بيد تمسك زبرى تدعكه و نظرت فوجدتها امى فابتسمنا لبعضنا ورجعت لكث عمتى الحسه وبعد ان غرق تماما بلعابى اصبح جاهزا و اعتدلت عند كثها وكان زبرى قد انتصب بقوه فى يد امى فوجهته مباشره الى كث عمتى وبدأ يفترش كثها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وعمتى تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول ( كثى ..كثى ..كفايه..كفايه ..كثى اتهرا..نار .. مش قادره ..كفايه ) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كثها وتحول صوتها الى صرخات فقالت امى وهى تقول ( وطوا صوتكوا شويه ..البيت كلها هيصحى و يعرف انك بتتناكى ..) فضحكنا ثم قامت عمتى واتخذت وضع الفرسه وعلت طيظها امامى واتخذت وضعى خلفها و رجع زبرى لكثها مره اخرى وامسكت طيزها بقوه وانا ادخل زبرى لااخره فى كثها واعتدلت امى جانبى واخذنا ننظر لبعضنا ثم قربت وجهها من وجهى ووجدتها تقبلنى فى فمى , وهنا نسيت الدنيا كلها فعلا حتى ان زبرى خرج من كث عمتى ولم احس وانا مندمج تمام فى فم امى وطوال خمس دقائق لم تفارق شفتانا بعضها ثم بعدها اخذنا ننظر لبعضنا فى اعيننا قليلا وابتسمنا وهنا انتبهت لزبرى خارج كث عمتى فأسرعت اعيده وعادت صرخات عمتى تعلو ومددت يدى انا اتحسس جسم امى واعتصر بزازها و طيزها وهى تتحسسنى و تقبلنى فى رقبتى و كتفى و صدرى , وبعد لحظات وجدت امى تنظر لزبرى فى كث عمتى و تبتسم وتغمز لى ثم مدت يديها وفتحت خرم طيظ عمتى امامى وفهمت على الفور واحضرت امى جيل ملين واغرقت به شرج عمتى ثم امسكت زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز عمتى التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت عمتى تصرخ الما وامسكت امى طيز عمتى وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وعمتى تهتز تحتى وتدعك كثها بيديها وامى تدعك لها بزازها بحيث كانت عمتى مستهلكه من كل النواحى لمده ربع ساعه كامله كان فى الحجره فقط اصوات الاهات مننا نحن الثلاثه ولكن اعلاها كانت عمتى حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيظها وسقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت عمتى فجأه و امسكت امى وهى تقول ( ماشى..بتضحكوا عليا ..وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى..) وتعاونت معها وقلبنا امى على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت عمتى طيز امى وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى خرم طيظ امى وفعلا سرت فى جسمى كهرباء من المتعه وشعور لم احسسه من قبل اما عمتى فقد ادخلت اصبعين فى كث امى تتدعكه واندمجت امى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع عمتى داخل جسد امى ثم وجدت عمتى تغمز لى وتحضر الجيل و تغرق بيه خرم طيز امى فادركت امى ما سيحدث فقالت ( بتعملى ايه يا شرموطه ..ده ابنى ..) فضحكت عمتى قائله ( وايه يعنى..هو اولى من الغريب...) وصمتت امى وادركت انه لا مانع لديها وان شوقها لنيك الطيز غلب كل شئ فوجهت زبرى الى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت عمتى هى التى تفتح فلقتى طيز امى امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست عمتى اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز امى يفوق اى وصف ممكن قوله او فعله اما امى فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما عمتى فلقد اخذت تدعك كث امى و بزازها بيدها مما جعل امى فى اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه كانت طيظ امى ترتطم بجسمى بقوه مع كل ضربه من زبرى لطيظها استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز امى ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و امى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز امى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن امى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت عمتى جانبنا ثم ضربت امى على طيزها وقلت لها ( ايه الحلاوه ديه يا ماما ...ده انت رهيبه فى النيك..) فقالت (خالد) بصوت واهن ولم تفتح عينها بعد ثم قالت( انا برده..يا خالودا..هانت عليك امى ..تفترى عليها كده .....ده انا مفيش مره تعبت واجننت زى النهارده ... انت كنت هتموت امك) وابتسمنا جميعا ثم قمت اقبلها فى فمها. وبعد لحظات قمنا جميعا الى الحمام واخذنا حمام سريع و فتحت طيز امى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا وذهبت عمتى لحجرتها وذهبت انا مع امى لحجرتها وجلسنا مع بعضنا نتكلم وطبعا لم نكن انا و امى شعبنا من بعضنا , وبعد القبلات الحاره وجدت تمسك زبرى وتضعه فى فمها ووجدتها تمصه و تلحسه وكان منظر امى وزبرى داخل فمها منظر لا يمكن ان يتخيل احد جماله وكان زبرى منصب بقوه و منتفخ بشده وطوال ربع ساعه كانت امى تنتهكه مص و قبلات و يديها تعتصر كيس خصيتى ثم ابتسمت و قالت ضاحكه ( تعرف انا فخوره بأنك ابنى ..اصل زبرك كبير ..عامل زى ازبار الرجاله فى افلام السيكس) فابتسمت وتركتها تدعكه بيديها ومددت يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت فى جسدى قسعريره جميله وانا امسك لحم امى فى يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص و الحس فيها و هى تتاوه وتحسس على ظهرى و بطنى ثم نمت فوقها وقبلتها فى فمها قبله طويله وكانت اكثر قبله حاره فى حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم و لسان امى فى فمى و بزازها فى صدرى و زبرى فوق كثها ثم نزلت بقبلاتى الى صدرها ثم كثها وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن خبيث ( ها تعمل ايه يا واد...) فقلت لها ( هبوس كث امى ..) وضحكنا و فتحت فخذيها امامى و نزلت بفمى فى كثها وكان طعمه جميل جدا و جديد واخذت الحس فيه و امصه وهى تصرخ من الم المتعه و تقول ( آآه .. خالد .. ارحمنى .. كثى ...مولع..انت ايه..ماعندكش رحمه ..كثى.. ده انا امك....ارحمنى .. نار..نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر فى كثها وعندما قمت كان كثها محمر منتفخ مبلل وكانت هى قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى فى شرجها ادعكه قليلا ثم رفعت طيزها نحو فمى و اخذت الحس و امص شرجها و يداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هى تمسك زبرى و تدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزازها يدخل و يخرج منظر جعلنى انتفض من النشوه وكذلك زبرى الذى لم يحتمل كثيرا و انفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز امى وارتمت امى جانبى نضحك نحن الاثنان ولبنى يغرق بزازها. كل هذا و لم نشبع من بعضا بعد وبعد فتره قصيره نامت على ظهرها ونمت فوقها اقبلها ونتقلب معا على السرير ثم حانت اللحظه الحاسمه و فشخت فخذيها ودخلت انا بينهم وووقفنا ننظر الى بعضا لا نتكلم فلقد فعلنا كل شئ وباقى اهم شئ وهو نيك الكث , ونظرت لها و ابتسمت ثم وضعت رأس زبرى على اول كثها وبدات ادخله ببطء شديد زكنت اريد الاستمتاع بكل ثانيه وهو يختفى بالتدريج فى داخل كثها الدافئ مثل الفرن و الضيق الجميل حتى دخل لاخره وهنا توقفت لم افعل شئ لمده خمس دقائق مستمتعا بمنظره مختفى داخل كث امى وكنت فعلا ارتعش و ارتجف من جمال المنظر و روعته , ثم بدأت اتحرك ببطئ شديد واهات امى تعلة بالتدريج وشيئا فشيئا بدأت السرع تزيد و الاهات تعلو و صوت ضربات زبرى لكثها تعلو و تعلو ولم تبالى امى بمن فى البيت وكانت تصرخ بقوه و كتمت صرخاتها بقبلاتى فى فمها و احتضنتها بقوه وزبرى يتحرك و يدعك كثها دعكا كأنه ينتقم منه وطوال عشرين دقيقه لم اتوقف ثانيه واحده وتهالكت امى تماما تحتى وهى تقول ( كفايه ...ارحم كث امك ...ارحمنى ) ورغم كلامها كانت تتمسك بى بقوه واحس بكثها ينقبض حول زبرى , ثم توقفت وتركتها تلملم نفسها و قوتها , ثم اردت تغير المكان فقمت انا وهى واتجهنا الى الكنبه فى حجرتها و نامت عليها ونمت فوقها وتصلب زبرى امام كثها واخذت حلمتى بزازها فى فمى فى نفس اللحظه التى اخترقت فيها كثها بقوه و سرعه شديده وصرخت صرخه عاليه وبدأت اتحرك كالقطار وجسدها كله يهتز تحتى و بزازها ترتج بقوه فوق صدرها مرتطمه بوجها و صدرى وهى تحتضن كتفى وعينها تصرخ بالمتعه وكانت الكنبه تأن من حركتنا العنيفه كأنها ستنكسر وسندت بقدمى على ذراع الكنبه دافعا زبرى بقوه شديده داخل كثها حتى احسست انى خرقت رحمها ايضا وطوال تلت ساعه كامله لم تتوقف حركتنا حت تورم كث امى فعلا من كتر النيك وكان لا يعلو بالبيت الا صوت جسدى و هو يرتطم بلحمها الطرى و صوت آهاتها و صرخاتها , ثم قمت وقلبتها على ركبتيها على الكنبه وسندت بيديها و كوعها على ظهر الكنبه واصبحت طيزها الجميله تنظر لى ونزلت على ركبتى على الارض خلفها وامسكت طيزها وبدأ لسانى فى لحس كثها ويبدو انها لم تكن معتاده على لحس الكث فلقد اندهشت بشده و لكن دهشتها زالت فورا مع الرعشه فى جسمها من لسانى داخل كثها ورجهت اهاتها مره اخرى وا ستمر لحسى دقائق معدوده ثم لحست طيظها كلها بلسانى وقبلتها ثم وقفت خلفها ورجع زبرى بسرعه الى كثها مخترقا طيزها فى الطريق ورجعت حركتى السريعه العنيفه وجسدها كله يهتز امامى كزلزال جميل , ثم اخرجت زبرى وادخلته فى خرم طيظها لاريح كثها قليلاو شهقت امى شهقه عنيفه مع دخوله المفأجى ثم صرخت صرخات عديده وهى تقول ( آآه ... آآآةةة ...... طيزى هتتقطع ... ) و تركته فى طيزها عده دقائق مستمتعا بآهاتها و منظر زبرى و هو مختفى حتى اخره فى طيزها داخل شرجها وامسكت طيزها بقوه ادعك خرم طيزها لمده طويله حتى تهالكت امى امامى فبدأت اسحبه ببطء وكان خرم طيزها الضيق ممسكا عليه بشده وعندما انزلق خارجا شهقت مره اخرى ورجع زبرى الى كثها يدلكه كما كنت انا ادلك جسمها من الخارج بيدى وامسكت طيزها بقوه و انا ادفع زبرى حتى اخر جزء داخل كثها واستمر الوضع فتره طويله حتى اخرجت زبرى بسرعه مغرقا طيزها و ظهرها كله بسائلى المنوى وارتميت على الكنبه جانبها وهى ما تزال فى وضعها تنظر لى منهكه متعبه مبتسمه ثم قمنا نحن الاثنان فى قمه التعب والانهاك و احتضننا بعضنا ورحنا فى نوم عميق و مازال لبنى يغرق كل جسم امى. ومن وقتها اصبح كل نساء البيت عشاقى واصبحت فعل
  6. اسمي غريب من بلدنا الحبيب اعيش انا وامي في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام ..نظرا لسؤ اوضاعنا المالية..وابي متوفي منذ سنة.كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ بلوغي...وكنت اتساءل في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة...على سبيل المثال كنت احيانا اصحى من نومي بمنتصف الليل اجد امي قد اضاءت نور غرفتي ووقفت بجواري تنظر الي..وكنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون واقفا ومنتصبا وعندما تلاحظ امي انني صحيت من النوم تعمل حالها جاية تغطيني وتمسك اللحاف وتغطيني...اتخذت قرار في داخلي ان اظل صاحيا طوال الليل واصطنع النوم...وفي ليلة من الليالي الصيفية وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميصا خفيفا جدا ومخرم ولا يستر عورتها جيدا واضاءت النور ووقفت بجوار فرشتي حيث كنت انام على فرشة على الارض بالشرفة الضيقة وصارت تتأمل في زبي المنتصب..مما هيجني واصبح زبي ينتصب اكثر واكثر حتى اخر المطاف...كنت اصطنع النوم وانظر الى وجه امي بنصف عين وهي مركزة نظرها تجاه زبي النتصب...رايت وجه امي قد تغير واصبح العرق ينزل من جبينها ..بقيت امي على هذا الحال حوالي ربع ساعة ثم اطفات النور ورجعت الى غرفتها...ولم تذق عيني طعم النوم حتى الصباح..وفي الليلة التالية تعمدت ان انام بكلسون صغير وان اخرج راس زبي من تحت الكلسون..وبالفعل جاءت امي بمنتصف الليل وعندما رات نصف زبي يخرج من تحت الكلسون انهار توازنها وجلست على الارض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن راس زبي 20 سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتفخ وزبي ينتفخ اكثر واكثر من موقف امي الواضح والغريب ...وازداد هيجاني عندما رايت يد امي تحوم حول زبي ولكن لا تلمسه وانما حركة لا ارادية من امي حيث تقرب يدها من زبي ثم تتراجع ..ظلت امي تبحلق في زبي المنتصب اكثر من نصف ساعة ثم تركتني وذهبت الى غرفتها بعد ان اطفأت النور..قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتها عريانة كما ولدتها امها وتلعب في كسها بقوة وكانت اهاتها تكاد ان تكون مسموعة...المصيبة الكبرى انها كانت بالنهار تلبس ملابس محتشمة وساترة ولم الحظ عليها اي حركة غير طبيعية..تعشيت انا وامي وسهرنا على التلفزيون وذهبت امي الى غرفتها لتنام..وانا نمت على فرشتي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل..وكنت اعرف مواعيد امي فهي لا تاتي الي الا بعد الساعة 12 ليلا فقبل هذا الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وبارزا من تحت الكلسون فانزلت لبن زبي على فخدي وكان راس زبي قد اغرق باللبن وما ان انتهيت من ذلك حتى وجدت امي تقف بجواري وتنظر الى زبي ولما رأت الحليب طار صوابها ورقدت على ركبتيها لتشم حليب زبي وتجرات ومدت يدها وبطرف اصبعها تمكنت من الحصول على نقطة من لبني ووضعتها على لسانها مما هيجني وجعل زبي ينتصب اكثر واكثر وكلما انتصب يتبدد الحليب وينزل من راس زبي على فخدي وهي تنظر الى زبي ويتغير لون وجهها وكانها في عالم اخر وفجاة تركتني وذهبت الى غرفتها وكنت في قمة النشوى والهيجان وكاد زبي أن ينفجر من شدة الاثارة وبعد حوالي 10 دقائق صرخت امي صرخة مدوية ففزعت من النوم وسترت نفسي وذهب اليها .وعندما سالتها عن سبب صراخها اخبرتني ان فأرا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة ..واكدت لي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القبض على الفار او قتله..فاتفقنا ان تنام عندي بالشرفة حتى الصباح...احضرت فرشتها ووضعتها جنب فرشتي وامتلأت الشرفة بالفرشتين ..وكانت امي بملابس النوم..ونمنا ..وانا اصطنعت النوم وكان زبي منتصبا وكل تفكيري بكس امي وكنت متاكدا انني سانيكها بعد لحظات من تصرفاتها وتمثيلية الفأر المزيفة وما ان مضى على نومنا ربع ساعة حتى شعرت بحركة سريعة من امي حيث نامت على جنبها واصبح جسمها يلامسني وانفاسها تملا فمي ووجهي...واصبحت يدها تلامس زبي المنتصب وانا في عالم اخر واصبحت حرارة جسمي مرتفة وصرت اتعمد ان ازيح نفسي لتستقر يد امي على راس زبي ..فتجرأت امي وصارت تداعب راس زبي باناملها بحركة خفيفة جدا ...وما ان مضى نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها وانزل كتل كثيفة من السائل المنوي وكلما ارتعش زبي تزيد امي في حركتها حتى امتلأت يدها باللبن وابعدت يدها وكان شئ لم يحصل..لاحظت ان امي تمص اصابعها الممتلئة باللبن وتبتلعه...وكانت هذه اللحظات ثمينة جدا عندي كان جسمي يرتجف رجفات جديدة من نوعها واحسست بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الاحساس جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لنيك امي مباشرة وكنت اتمنى ان تنام امي فوقي وتضع كسها على زبي...ولاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها وانا تكون الهجمة على كسها بمبادرة مني وليس منها....والتزمت امي بفراشها بدون حراك وعم السكون علينا...ولكن زبي لم يسكن بل ازداد بالهيجان واصبح منتصبا كالوحش الكاسر..وكانت افكاري متفاوتة وغير منسقة فقلت في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنتاك مني بكسها وانما اكتفت بمداعبة زبي بيدها وانا نائم ..ولو كنت صاحيا لما فعلت ذلك...وصرت في حيرة من امري..وجاءتني فكرة عاجلة..حيث قررت ان اداعب بظر كسها بيدي مثلما داعبت زبي بيدها..وانتظرت حوالي ربع ساعة حتى تظن امي انني معتقدا انها نائمة وبعدها امددت يدي الى كسها فوجدته نظيفا من الشعر وصرت اداعب لها بظرها باصبع يدي بحركة خفيفة ودائرية ومن شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية بطيزها واصبحت كالممحون وانفاسي العالية مسموعة فصارت امي تنهج كالطفل المصاب بذبحة صدرية من شدة الاثارة والنشوة وعندما ارتعشت امي و فقدت السيطرة على نفسها وهجمت بكلتا يديها على زبي ووضعت فمها بفمي وصارت تمص لساني فعصرتها بكلتا ذراعي واصبح صدرها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها حتى جاءتني صحوة ضمير وقلت بقرار نفسي لا والف لا .لا يمكن ان انيك امي.. وبحركة سريعة جدا وفجائية دفعتها عن صدري دفعة قوية وقلت لها لا يمكن ان يحصل هذا بين ابن وامه.وتركتها وذهبت الى غرفتها واقفلت الباب على نفسي بالمفتاح وصرت ابكي من شدة الاثارة لانني بحاجة كبيرة لنياكة امي وكلي شوق ولهفة لافراغ قضيبي بكسها ...صارت دموعي تنساب الى وجهي وكنت بحيرة من امري.. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة وتترجاني ان افتح ..وقلت بقرار نفسي اذا دخلت امي الغرفة سانيكها مهما كانت الظروف وكنت كلي امل ان تدق امي باب الغرفة ..ولكن لم يحصل هذا فبقيت بالغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي بالشرفة..وعندما جاء الصباح خرجت من الغرفة وكلي حيرة وخجل وشوق لكس امي فوجدتها ما زالت نائمة..او تدعي النوم..فقررت ان اخرج من البيت قبل ان تصحى امي..وبالفعل خرجت من البيت وذهبت الى مدرستي... وعندما عدت من المدرسة..فتحت الباب بحذر وخوف وخجل ..فكيف ساواجه امي وكيف ستلتقي اعيننا ..وما ان دخلت بيتنا الضيق ..وجدت امي ليست وحيدة وانما معها 3 نساء اعرفهن جيدا ..وجدتهن جالسات بالشرفة ..فرحبن بي وجلست اتبادل الحديث معهن وكانت امي بالمطبخ تعد الغداء..جاءت امي وابتسمت ابتسامة صفراوية كالورد المصطنع الذي لا رائحة له..وقالت الغداء جاهز ..ونادت عليا لاحمل معها الاطباق..وتغدينا جميعها..وبعد الغداء قالت ام علي وهي اكبر واحدة بالنساء..اسمع يا غريب ..اريد ان اقول لك سرا مضى عليه اكثر من 15 سنة..فارجو منك ان تتمالك اعصابك ولا تنفعل..فبحلقت عيوني ..ولم انطق بكلمة واحدة ..فاضافت ام على انت يا غريب كان لك اب وام وتوفيا بحريق اندلع ببيتكم ولم ينجا من الحريق الا انت لانك كنت بسرير حديدي عالى عن وجه الارض وتم انقاذك باللحظات الاخيرة..وبعد وفاة اهلك تكفل بتربيتك عمك الوحيد وكتبك باسمه لانه كان محروما من الانجاب ..وجئنا لنبلغك بهذا السر بناء على رغبة امك الحالية التي هي بالفعل زوجة عمك..وهي تريد ان تريح ضميرها وتقول لك السر الذي بقي في صدرها مدة طويلة ....عندما سمعت هذا الكلام طار عقلي وجن جنوني ولم انطق بكلمة واحدة ..وخرجت من البيت..ولم اعد الا بمنتصف الليل ..وجدت امي طبعا المزيفة نائمة بالشرفة فنمت على فرشتي بجوارها..وكأن ابواب القدر انفتحت لي...فهي لست بامي ومتشوق لنيكها بطيزها وبكسها وصرت اتمنى ان انام فوق صدرها باقصى سرعة ممكنة لان امي متشوقة لزبي والدليل انها اعترفت لي بالسر عن طريق النساء الثلاثة كي اصدقها..وما ان نمت بجوارها حتى تجردت من جميع ملابسي وكنت اظن ان امي تصطنع النوم..ونمت على جنبي واصبح فمي باتجاه فم امي وزبي الطويل المنتصب باتجاه كسها وما ان لامس فمي فمها وراس زبي طرف كسها حتى دفعتني دفعة قوية غير متوقعة ابعدتني عنها اكثر من نصف متر وقامت تجري الى غرفتها مسرعة..لحقت بها ولكن الباب كان موصدا بالمفتاح ..صرت ادق الباب واتوسل اليها ان تفتح ولكن بدون جدوى...وبعدما يئست من ذلك عدت الى فرشتي ونمت على وجهي كالمهزوم المكسور الخاطر...وايقنت ان هذه ردة فعل قوية من امي حيث تمانعت ان انيكها وهي هائجة وفي قمة النشوة..ودفعتها في اللحظات التى كانت في امس الحاجة الى زبي..وهي الان تدفعني وانا في امس الحاجة الى كل اعضاء جسمها...وفي الصباح انتظرت طويلا ان تفتح امي الباب ولكن جاء موعد المدرسة قبل فتحها للباب وذهبت الى المدرسة غير قادرا على عمل اي جهد عقلي او نفسي او جسدي وكنت حزينا على ما اصابني..رجعت الى البيت وانا كلي حيرة وكان عندي امل ان تتصلح الاحوال وان تزول الغيمة السوداء من حياتي..وجدت امي ليست وحيدة بالبيت وانما معها اختها .. وعندما سلمت على اختها رحبت بي وقالت لي ماذا افعل بامك يا غريب..لقد جاءتني للبيت وصممت ان اذهب معها الى بيتكم وانام عندها عدة ايام لانها متشوقة الى وجودي معها..وانا سعيدة لانني بينكم..فقلت بنفسي فعلا ان كيدهن عظيم؟؟؟!!!خرجت من البيت ولم ارجع الى بعد منتصف الليل ونمت بشرفتي حتى الصباح..وقررت ان انتقم من امي المزيفة انتقام شديد ..فعملت نفسي ذاهب الى المدرسة وانتظرت في زاوية فوق سطح بيتنا الضيق..وبعد حوالي ساعة ذهبت امي الى السوق لتحضر ما يلزم لضيافة اختها واقفلت الباب الخارجي وراءها فنزلت عن سلم السطح بحذر وجدت اخت امي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير بالغرفة..فقررت ان اكسر كل الحواجز وانيكها مهما كانت العواقب والظروف لانتقم من امي المزيفة واكسر شوكتها مع العلم ان اختها اكبر منها بسنتين وانها ايضا ارملة..وتجردت من جميع ملابسي بالشرفة ودخلت عليها الغرفة ونمت بجوارها وهي في نوم عميق..امددت يدي الى كسها ووضعت فمي على فمها ففتحت اعينها واندهشت حين راتني انام بسريرها فقلت لها لا تخافي لان امي ذهبت الى السوق وانا محتاجلك جدا ..فتمنعت وحاولت دفعي عنها ولكن كنت اقوى منها ونمت على صدرها وقلعتها الكلسون بسرعة ووضعت زبي المنتصب بكسها على الفور وما ان اخترق زبي جدار كسها المحروم حتى شهقت شهقة عالية جدا وصارت تضربني بكلتا يداها حتى انفجر زبي داخل رحمها وارتعشنا مع بعض وامتلأ كسها بلبن زبي وهي غير مصدقة ما يجري ..قمت عنها وقلت لها لو فضحتيني ستفضحي نفسك والاحسن لي ولكي ان تلتزمي الصمت وانا بوعدك انني ساتواصل معك جنسيا للابد حتى بعد زواجي وسازورك في بيتك غدا لو طلبتي مني واعيش معك ليلة حمراء لم ولن تعيشيها من قبل ولا من بعد..ولو انتي موافقة ان نعشق بعض يجب عليكي ان تتركي هذا البيت بعد المغرب وان تنامي الليلة القادمة ببيتك..وسازورك واريح اعصابك..وتركتها وخرجت من البيت بملابس المدرسة..وبعد الظهر عدت الى البيت وجدت امي المزيفة واختها ينتظروني لنتناول الغداء واكلنا وكان الامر عادي جدا وكانت خالتي التي هي اخت امي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكان شيئا لم يحصل ..فتاكدت رسميا ان زبي اعجبها وانني ارويت عطشها الشديد بلبن زبي..وبعد الغداء رحت بشرفتي استرجع دروسي فسمعت مشادة كلامية بين امي واختها وحاولت التدخل ومعرفة السبب فقالت لي امي ان خالتك تريد ان ترجع الى بيتها لانها رات بالمنام ان احد اللصوص يسرق المنزل وقد افزعها هذا الحلم وتنوي الرجوع الى بيتها قبل الظلام..فقلت لامي اتركيها براحتها فهي ادري بمصلحتها..وبالفعل غادرت خالتي بيتنا وعادت لبيتها وبعد اقل من نصف ساعة كنت عندها..واقفلنا البيت بالمفتاح وتجردنا من جميع ملابسنا ونكتها بجميع الوضعيات حتى من طيزها وفمها وصدرها وكانت خالتي المزيفة في قمة الاثارة والنشوة لدرجة انني فكرتها مغمى عليها لانها ظلت اربع ساعات في شبه غيبوبة من تاثير زبي عليها..وقبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها بشرشف واغلقت الباب الخارجي ورجعت الى بيتي وجدت امي نائمة بغرفتها وكان باب غرفتها مفتوحا فلم اهتم بها ونمت على فرشتي بالشرفة مثل الميت ولم اصحى الى على صوت امي حيث كانت توقظني لاذهب الى المدرسة..فقلت لها وانا شبه نائم لا اريد الذهاب اليوم للمدرسة لاني متعب فتركتني وبقيت نائما حتى الساعة العاشرة صباحا وبعد ان استيقظت تحممت وتناولت الافطار مع امي على مائدة واحدة وبدون كلام..وصرت كل يوم بعد المغرب اذهب الى بيت خالتي المزيفة فاجدها قد اعدت لي اشهى المأكولات وخصوصا الحمام والسمك وانام بحضنها وزبي داخل كسها حتى منتصف الليل وعندما ارجع ارى باب غرفة امي مفتوحا ..وهذا الاسلوب لم يعجب امي فحاولت امي معرفة سبب تاخري كل ليلة فلم اهتم بسؤالها واطنشها وانام..وحاولت امي ان تتقرب لي وانا اصدها...وتعجبت امي من تصرفاتي حتى أجرت سائقا تثق به ليراقبني ويعرفها اين اسهر كل ليلة..وبأخر المطاف عرفت امي الحقيقة..وتاكدت انني امارس الجنس مع اختها..وفي يوم من الايام زارت امي اختها..ولم تفاتحها بالموضوع وسحبت امي مفايح باب خالتي من الباب دون ان تراها خالتي وقالت لخالتي انها تريد ان تذهب الى مشوار صغير وتعود على الفور فوافقت خالتي وقالت لامي اذا انا ساجهز الغداء وانتظرك على الغداء ومعك غريب فوافقت امي.. وذهبت امي الى ورشة لطباعة المفاتيح وطبعت نسخة لكل مفاتيح خالتي ورجعت الى بيتنا وجدتني في البيت اغير ملابس المدرسة فقالت لي ان خالتك معدة الغاء ويجب علينا ان نذهب لتناول الغداء عندها فوافقت على الفور وبالفعل تناولنا الغداء عند خالتي وكانت امي قد ارجعت المفاتيح الاصلية الى خرم الباب دون ان يلاحظها احد.. وبعد الغداء ودعنا خالتي وعدنا الى بيتنا..ولم اهتم بامي كالعادة ومع اذان المغرب ذهبت متشوقا الى بيت خالتي وكانت امي تراقبني وبعد ان دخلت بيت خالتي بربع ساعة فتحت امي الباب الخارجي بالمفتاح الذي طبعته وفتحت علينا غرفة النوم حيث لم تكن مغلقة بالمفتاح وضبطتنا متلبسين وكان زبي في كس خالتي وصدري على صدرها فتفاجئنا وقمنا مذعورين...صارت امي تسب وتتوعد وتخبط بيدها الجدار وكان وجه خالتي اصفر وكأن الدم شرد من عروقها...فقلت لخالتي لا تخافي وجاءتني فكرة سريعة وجريئة لانهاء الامر فسحبت امي من يدها بكل قوتي..ونيمتها على السرير امام مرأى خالتي صارت تقاوم ولكن بدون جدوى وقلعتها الكلسون بكل قوتي وادخلت زبي المنتفخ بكسها مرة واحدة ولم اقوم عنها حتى ارتعشنا مع بعض واملأت كسها باللبن وبعدها بقيت على السرير دون مقاومة من شدة الرعشة وامام اختها وقلت بصوت عالي من اليوم وصاعدا سننام ثلاثتنا على سرير واحد اما ببيتنا او ببيت خالتي ومن لا يعجبها الامر ساتركها للابد واحتظي بالاخرى ..وسألت امي وخالتي هل عند احد منكن اي اعتراض على كلامي فالتزمن بالصمت ومن بعدها صرت انام بوسطهن وانيك الاثنتين معا واثناء دخول زبي بكس واحدة منهن يكون لساني بكس الاخرى وعلمتهن السحاق واصبحنا اسعد 3 اشخاص بالكون كله واصبحت ليالينا كلها
  7. هاذي قصتي الحقيقية مع ابنتي الحبيبة خديجة المطلقة خديجة . عساها تترل حليب زبكم. ذات صباح بعد ما فقت من النوم رحت الحمام عشان اقظي حاجتي وبعد ما انتهيت دخلت تحت الدش عشان اغتسل من اثار الجنابة مع زوجتي من الليلة الماضية ورديت الستاير. وبعد شوية سمعت الباب ينفتح واذ ببنتي خديجة داخلة الحمام وهي لا تعرف على مايبدو بوجودي وكانت هي الاخرة فايقة من النوم وعايزة تقضي حاجتها دخلت البنت ومعها كلوت أحمر لعلها تريد تغيره وانا قاعد اراقبها من خلف التساير من دون ان اتنفس انزلت كلوتها الاسود لعند ركبتها وقعدت تبول وانا اسمع صوت بولها العذب في المرحاض خلى زبي يوقف بمكانه كان شعر كسها كثيف مرة وحالك السواد زي شعر كس امها لكن المفاجأة تشانت انو حجم كسها اكبر من حجم كس زوجتي . بعد ما انتهت خديجة من التبول امسكت ورقة ومسحت بيها كسها بعد ذلك قلعت كلوتها المتسخ ولبست الجديد وخرجت من الحمام. قمت انا من ورا الستاير ورحت وقفلت الباب وقمت واخدت كلوتها المتسخ وقعدت اشم والحس بيه كان ما يزال ساخن وابتديت الحس مكان فرجها وادخلته في فمي وابتديت امضغ بيه . وباليوم التالي رحت انام باكر مع زوجتي بانتظار الموعد القادم للحمام في الصباح وكانت ممحون مرة وابي نيك الارض من شدة المحنة فطلبت من زوجتي تقلع ثيابها وتلحقني عالفراش لكنها رفضت وقالت لي انها الحين بالدورة الشهرية وانا زبي حيجن جنونه الليلة اذا ما ناك فطلبت منها ان تأتز وأن تنام على بطنها عشان ابغى نيكها من مكوتها لكنها مانعت بشدة ورفضت انها تنتاك من الخلف عشان حرام لكن انا وش اسوي ابغى انيك الليلة . فامسكت زوجتي من الخلف من خصرها وحطيت زبي على مكوتها وانا قاعد اترجاها واتوسل اليها انها تسمح لي انيكها لكنها ابت . عندها قمت بتمزيق ثيابها بالقوة وانزلت كلوتها وفتحت مكوتها بيدي وحطيت زبي فيها وقعدت اغتصبها من مكوتها بالقوة وزوجتي تصرخ وتتألم وعندما اشتد صراخها حطيت ايدي على تمها وابتديت اخذ راحتي بنياكتها لمدة ساعة تقريبا وانا ما ازال اتخيل كس خديجة ورائحة كلوتها حتى انهارت قواي تماما وبعديها فظلت زوجتي طول الليل وهي تبكي وتدعي علي. وفي الصباح رحت كالعادة الحمام وانا اتمنى ان تدخل خديجة الحمام هاذي المرة ايضا عشان اشوف كسها الزين وما هي الا دقايق حتى دخلت خديجة الحمام وقعدت تبول وبعد ما اتنهت تبي تمسح كسها لكن ورق التواليت كان خالص من الحمام فوقفت خديجة وراحت سلة الغسيل وامسكت بقطعة ملابس وقدعت تشم بيها وانا قاعد اباوع بمكوتها الكبيرة وفتحتها الوردية بعدها مسحت خديجة كسها بتلك القطعة ثم خرجت من الحمام عندها رحت سلة الغسيل أشوف القطعة اللي مسحت بيها كسها عشان اشمها ويا للمفاجأة كانت ابنتي خديجة تشم بكلوتي الخاص وتمسح كسها بيه عندها حسيت بالجنة انفتحت لي بوابها . ما صدق انه خديجة كانت تفكر بيا مثل كنت افكر بيها خديجة تريد تنيكني… كانت خديجة مطلقة صار ليها سنتين وتراها تشتهي النيك مرة عشان انا اعرف من تصرفات حرمتي وقت الامتنع عن نياكتها لفترة طويلة. كان اكثر ما يعجبني بيها مكوتها كسها الكبير الأشعث وبظرها الناتئ مثل زب الولد الصغير وياما حلمت أرظعه حتى اشبع من شهد كسها . ومرت الايام على هاذا الحال وفي أحد الايام قررنا انا وحرمتي نطلع برحلة نتفسح بجبال عسير ونوخذ شقة مفرشة نستأجرها ونقعد هناك فترة ترى الطقس هناك زين مرة . وطلعنا هناك بالصبح الباكر بسيارتي كان عندي سيارة فورد ****د فكتوريا طلعت زوجتي من جدام وقعدت خديجة بالخلف ورا امها وفتحت رجليها عن قصد كانت تلبس بنطال ضيق ورقيق من هذولا العلموظة وبدت تراقبني بالمراية اذا كنت انظر اليها ام لا وانا بالفعل انظر اليها وبالتحديد بين فخوذها وقت عرفت اني بانظر استلقت على المقعد الى الوراء وفتحت فخوذها بعد أكثر من الاول تراني كنت اشوف بوضوح اثار بظرها الناتئ وزبي الحين وقف بمكانه مثل العامود انتبهت زوجتي بجانبي على زبي الواقف وابتسمت وقعدت تحشي كلام تلميح عشان هي تبيني انيكها الليلة لكن انا افكاري كانت مع خديجة وابي انيكها الليلة باي ثمن وهي تراها وانا قول الصدج تبي تنيكني مرة وانا متاكد امية الامية لانها ابتدت تحط ايدها على كسها وتلعب ببظرها من فوق البنطال وتمسك ببزازها وتشدها وتلحس وتمصص بشفايفها وعشان اتاكد اكثر طلبت من حرمتي تناولنا الموز نوكله عشان جعنا في الطريق اخذت خديجة الموزة وابتدت تداعب بيها بظرها وكسها وتعمل حركات اباحية بيها وتفوتها بتمها وتطلعها وتغمزني بعينها تريد تمص الزب وانا الحين تراني انمحنت خوش محنة أكثر من الممحونة /زميلتنا بالقروب/ وخديجة نفس الشي. وصلنا هناك العصر تعبانين دخلت الحرمة الحمام عشان تستحم وغمزتني بعينها عشان ادخل معاها وانيكها لكن انا زورتها وقلت لها اني تعبان وانا لا تعبان ولا شي بس كنت ابي اخلو بخديجة ولو عشر دقايق على الأقل قعدت خديجة على الكنبة وفتحت فخذها وشاورتلي بصبعها على كسها تبيني انيكها عندها ركظت مثل المجنون أعض فخوذها وكسها واشمه وابوسه وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي من شفتها وهي تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسها العطره وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعت لساني من فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها وادخل لساني داخل اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتها واعضها بشويش على رقبتها تصير حامية وقامت هي وفتحت سحاب البنطال ومدت ايدها واخرجت منه بظرها الاحمر الطويل والكبير مرة وطلبت مني امصه وجعدت امصص وارظع بيه والتهم بالعسل الليخرج منه وما حسيت بالوقت الا وحرمتي خارجة من الحمام فقمت عن خديجة بعد ما رفعتلها السحاب . بالليل دخلت انام مع حرمتي وانا حاطط براسي اني لازم انيك خديجة الليلة لكن اولا يجب ضمان ان تنام الحرمة نوم عميق وهي ما تنام هذه النوم الا بعد نياكة قوية عشان شدي طلبت منها تخلع كلوتها عشان ابي اباشرها من فرجها ففعلت ذلك بكل طيب خاطر ونزلت بيها نياكة وطرق على كسها بكل ما اوتيت من قوة وهي تعن وتأن تحتي وانا انيك بيها بعد لغاية ما اجتها الرعشة الجنسية وافرغت كسها على زبي ولكن انا احتفظت بحمولة زبي للغالية خديجة. بعد هذي النيكة راحت الحرمة تشخر بسابع نومة وجريت لغرفة خديجة وزبي لساتا واقف مكانه من النيكة السابقة كانت خديجة بالغرفة تنتظرني وهي عارية تماما هي شافتني جرت تمسك زبي وتمص بيه وتلحس من آثار سائل امها بعد ومسكتني بزبي وقادتني للفراش عشان انيكها بعدين حطيت زبي بكسها وانا انزلت بيها نياكة وفتح وقرع وطرق كاني بعمري ما نكت حرمة منقبل لكن الامر لم يطول كثير عشان كنت تعبان من نياكة امها فسحبت زبي من كسها قبل ما انزل بيه وطلبت منها تنسدح على بطنها عشان ابغى نيك مكوتها مسكت زبي المتعب وضعت على فتحة مكوتها وبللته من ندى كسها الرطب كانت فتحتها ضيقة بالحييل ودخلت راسه وهي تتألم وتقول لي طلعه يوجعني احس انه شق طيزي عندها سحبت زبي من مكوتها عشان اشوف وش صار وبالفعل كان ينزل منه شوية دم من طيزها بس هذا الشي آثار جنون زبي اكثر واكثر ونزلت يدي من تحت بطنها على بظرها علشان انسيها الالم وهي ريحت نفسها ورتاحت فتحة طيزها ودخلت راسه وهي تتأؤوه من الهيجان والالم في نفس الوقت ووقفت علشان تتعود فتحتها على راسه والعب في بظرها ودخلته شوي وهي تتالم وتترجاني اطلعه بس ما تركت لها فرصة تتحرك من تحتي كانت اردافها جميلة جدا كبيرة مرة مثل الجلاتين بروعته ومياعته كان زبي يحترق داخلا من حرارتها فادخلته فيه واخرجته بسرعه واصبحت ادخله واخرجه لمده طويله واستمريت على هذا الحال حتى احسست انها تهتز تحتي اتتها الرعشة وقلت لها تبين ان انزل داخل مكوتك او على صدرك قالت لا نزل فيني بقوه فاهتزت تحتي وانزلت قذيفه من داخل زبي في أعماق طيزها وهي تقول كمان يوبا نزل كمان آهههه آآآآآآه طيزي نيكني كمان…
  8. انا شاب فى الثامنة عشر من عمرى اعيش مع امى وابى ولدى اخت تكبرنى ب سبع سنوات تقدم شاب لخطبة اختى وتمت الخطبة واذ بذلك الشاب يحضر لابى ليعرفه انه مسافر لمدة طويلة ويريد ان ياخذ اختى معه وانه يريد الزواج بسرعة حتى يتمكنوا من انهاء اجراءات السفر ... وترك الاب فى حيرة كيف يتصرف فى مبلغ من المال مطلوب منه لكى يتمم زواج اختى فرأى انه لابد من الاستعانه باخته ( عمتى 42 سنة ) الارملة والتى لم تنجب الا بنت واحدة متزوجة من شاب ثرى فى بلد عربى وانها لا تقدم على زياراتها الا كل 6 شهور او ما يقرب على سنة .... واتصل بها تليفونيا واعلمها انه يريدها فى شىء هام ، فواعدته على انها سوف تاتى لزيارتنا فى الغد وسوف تقيم عندنا يومين ثلاثة على اساس انها تقيم بمحافظة اخرى وليست بالمحافظة التى نقيم فيها .. وفى الموعد قال لى والدى سوف تحضر عمتك كمان ساعة بالقطار فاذهب الى محطة القطار بالسيارة وانتظرها وهاتها وتعالى ...... وفى موعد وصول القطار انتظرت الى ان رايتها فماذا هذا الذى ارى انها صاحبة جمال يفوق الخيال ... طويلة لونها قمحى وليس باللون الاسمر انه اللون الخمرى الذى يسكر الذى يراه جسم متناسق صدر ليس بالكبير ومن سيقانها اه سيقان طويلة ملفوفة المهم اعجز عن وصفى لجمالها ولكنى سكرت ودوخت من جمالها عندما رايتها وليس لكل من يراها يعطيها سن 42 ولكن يعطيها سن 30 او اقل المهم سلمت عليها ورات فى عيناى ما لم يكن طبيعيا فسالتنى فقالت اوه مالك سرحان ليه فى ايه فقلت لها ابدا عمتى مفيش حاجة فقالت لى هى دى المقابلة ده انت مششفتنيش من 5 سنين مش عيب تقابل عمت وانت سرحان ومش عطينى اهتمام كده وشارد الذهن .... هذا الكلام افاقنى من دوختى وسكرى وفك عقدة لسانى التى جرتنى الى ما انا عليه فقلت لها ابدا عمتى بصراحة انا فى انبهار من جمالك فلم اكن اتخيل انك بهذا الجمال فكانت ترتدى على عيونها نظارة سوداء فخلعت النظارة واذ بى ارى اجمل عين مع انهما عيون عسليه برموش ثقيلة سوداء منظر جميل فما ان خلعتها واطلقت لها صفارة خرجت لوحدها من بين شفايفى فقالت لى انت باين عليك مجنون احنا فى الشارع يلا فين السيارة فحملت عنها حقيبتها وذهبنا الى السيارة وفتحت لها الباب وجلست جوارى وارتفع فستانها قليلا فظهرت نصف فخوذها فلاحظت هى انى انظر الى فخوذها فقالت لى ايه ياواد مالك هتكولنى بعنيك انت مش على بعضك ليه وسحبت طرف فسانها لتنزله وتدارى ما يمكن مدارته عن عيونى فقلت لها مش هقدر اقول لكى اكثر من انك جميلة ياعمتى ..... فقالت لى متشكرة وخد بالك من السكة وان سايق ..... وعندما اقتربنا من المنزل نزلت هى وانا فتحت شنطة السيارة وحملت شنطة ملابسها .. واحنا طالعين على السلم تعمدت ان تكون هى امامى لكى ارى جسمها الجميل وهى ماشية امامى لاحظت هى ذلك فضربتنى فى كتفى بيدها وهى تبتسم فقالت لى دا انت طلعت مجرم بس انا مش هسكت وحلفت انها سوف تقول لابى ووصلنا الى الشقة ففتحت لنا اختى وسلموا على بعض وباسو بعض كما سلمت على والدتى وابى وكثرة سلامات وكلام ترحيب فقال لها ابى انتى جايه من سفر ادخلى خدى حمام وتعالى يلا ناكل علشان احنا منتظرينك .... فدخلت الحمام وانا ذهبت لحجرتى وقلت لابى انا داخل انام وبينى وبين نفسى خايف من كلامها احسن تقول لابى عن اللى حصل .... فدخلت حجرتى وغيرت هدومى واستلقيت على السرير والخوف يتملكنى من الذى سوف يفعله بى ابى من شكوتها منى ولم ادرى بنفسى على قرب المغرب ووالدتى تصحينى وتقولى قوم انت ايه ده نايم طول النهار فقمت ودخلت الحمام لاخرج واجدهم جميعا جالسين فقالت امى لاختى حضرى لاخيكى الطعام وفعلا دخلت واكلت وانما انا فكرى شارد وخيالى سارح هل هى اشتكت ام هى منتظرة ان اجلس معاهم وبعد الاكل ذهبت الى حجرتى وما هى الا ثوانى ونادى عليا ابى بان احضر فذهبت وقال لى ليه مش عاوز تقعد معانا هى عمتك موحشتكش فلم انظر اليها ... ولكنى سمعت صوتها قالت ابدا ده رحب بى جامد قوى فى السكة تملكنى الخوف الى ان انهت كلمتها وسكتت .... فنظرت اليها لقد احست بخوفى فقالت لى واقف ليه تعالى اقعد جنبى فذهبت وقعدت جنبها وشربنا جميعا الشاى وذهبنا لنتفرج على التليفزيون وهمست لى وانا قايم وقالت لى ياجبان خايف مش كدة ولكنه قالتها وهى تبتسم ... ذهبنا لحجرة التليفزيون وجلسنا بنما نادى والدى عليها ودخلا الصالون وذلك حتى يطلب منها والدى ما يريده من نقود وبعد فترة خرجوا من الصالون وهم يتكلمون وضحكون فعرفت ان ابى وصل معها الى حل ..... وعند اقتراب موعد النوم ذهبت اختى لحجرتها واستأذنت والدتى لتذهب لحجرتها وقام ابى وقال لى عمتك هتنام معاك فى حجرتك علشان بكرة هتروح معها البيت بالسيارة وتباتوا فى بيتها وتيجو بعد بكرة هتيجيبوا حاجة وتيجو .... فانشل تفكيرى وسرحت بخيالى من كل المفاجأت دى وذهبنا جميعا للنوم .. وما ان دخل ابى حجرته دخلنا انا وعمتى حجرتى فكان سريرى صغير على فردين ولكنها لفرد واحد واسع فقالت لى عمتى يلا دور وشك وطفى النور شوية علشان اغير هدومى وفعلا عملت اللى قالت عليه وسحبت الغطاء الخفيف على جسمى وعطيتها ظهرى فشعرت بها وهى تطلع السرير ووجهها لظهرى وقالت لى انت نمت فقلت لها لا وانا عملت اللى قولتيلى عليه انى ادور وشى فضحكت بشويش وقالت لى اللى يشوفك وانت بتكلمنى ميقولش عليك جبان كدة خوفت علشان مقولش لابوك متخفش مش هقوله يلا المرة دى سماح فشكرتها .. وقولت لها تصبحى على خير ... وبعد ما يقرب النصف ساعة سمعتها بتنادى عليا وتهزنى فلم ارد عليها واصطنعت النوم ولقتها اتاكدت انى نائم فحضنتنى من ظهرى ولصقت صدرها فى ظهرى وبطنها فى وسطى وتهمس وتقول ياخسارة نمت ولاحظت فركها لصدرها بظهرى الى انى شعرت برعشتها . فانقلبت واعطيتها وجهى ليصبح وجهى لوجهها وكانى نائم فوضعت يدى على كتفها فاحسست بلحم كتفها فسكتت واخذت انزل يدى شوية بشوية وهى لم تتكلم الى ان وصلت لفخوذها فقالت لى انت صاحى ففتحت عينى لها فقلت لها فى ايه عمتى فقالت لى شيل ايدك من على فخاذى فضحكت وقلت لها حاضر وقالت لى انا اللى احضنك بس ماشى فقلت لها حاضر وما ان حضنتنى حتى انتصب زوبرى ولامس تحت سويتها شعرت بيه وقالت لى ايه ده ومسكته بيدها فقالت لى انت تعبان للدرجة دى بسبى طيب نام دلوقتى وبكرة هريحك وروحنا فى نوم عمبق ولم استيقظ الا بيدها وكانت قد ارتدت ملابسها فاستيقظت فقالت لى يلا علشان نمشى فقمت من النوم ولبست ملابسى بعد دخولى الحمام ووجدت اختى وامى اما الاب فقد ذهب الى عمله ... فطرنا ونزلت لاجهز السيارة وبعد ربع ساعه نزلت عمتى وقالت لى يلا وما ان جلست فى الكرسى المجاور لى وظهرت مرة اخرى نصف فخوذها ولكن هذه المرة لم تسحب طرف فستانها وانا ابتسمت بعد ان لاحظت انى انظر اليهم فقالت لى ده انت طلعت مجرم كنت مستخبى لى فين ياااااه قالتها وسكتنا وبعد فترة تكلمت معى فى حديث عادى الى ان وصلنا الى منزلها فقالت لى اقفل السيارة ويلا وطلعنا الشقة بتاعتها فقالت لى لو عاوز تدخل الحمام ادخل على ما اغير هدومى واخذ حمام انا كمان علشان نحضر الغداء ... وفعلا دخلت الحمام وخلعت هدومى واذ بالباب بفتح وارى عمتى داخلة ولم تكن ترتدى اى شىء سوى كلوت صغير اسود وقالت لى ممكن نستحمى سوى فقلت لها ده حلم انى استحمى معاكى فقالت لى ده انا اللى ميته من امبارح بسبب كلامك ودخلت معى تحت الماء وما ان دخلت حتى حضنتها وقبلتها قبلة طويلة بمص الشفايف ورضعهما والتحسيس على بزيها والفرك فيهم وشعرت بانتصاب زوبرى فحسيت بيدها بتتحسسه وقالت لى زوبرك حلو اوى قلعنى الكلوت فقلعتها الكيلوت واذ بها تحطه بين رجليها وتحت كسها وقمطت عليه مع تحريكها لوسطها يمين وسشمال قدام وورا وحسيت بلزوجة كسها فرعت فخذها بيدى واحنا واقفين فنغرز زوبرى فيه كانه فى سباق مع النيك واخذت شفايفها بشفايفى ويدى الاخرى تفرك حلمة بزها ولم ندرى كم من الوقت على وقوفنا بالحمام الا بعد رعشتنا معا فاكملنا حمامنا ولم ينطق كل منا حتى ولو بكلمة واحدة وجلست اتفرج على التليفزيون وهى ذهبت للمطبخ لتحضر الغذاء وجاء وقت الغذاء فاكلنا ولم ننظر لعيون بعضنا ولا حت بكلمه كله فى صمت وبعد الاكل رفعنا الصحون ووقفت هى بالمطبخ تعمل شاى وبعدها جاءت تحمل الشاى شربناه فى صمت وما ان وضعت كوب الشاى فارغ وقالت لى ادخل استريح وافرد جسمك شويه على سريرى فقمت ودخلت حجرة نومها وما هى الا نصف ساعة ودخلت وقالت لى نمت فلم ارد عليها ووقفت امام دولاب ملابسها لتختار قميص نوم اسود فخلعت ملابسها وارتدت قميص النوم الاسود شفاف فقط وجسمها كله باين فنظرت اليها وقالت لى ايه رايك فى القميص ده فقلت لها انا بحسبك زعلتى منى علشان كدة مبتتكلميش فقالت لى ابدا انا اللى بحسبك زعلت وقلت اصالحك دلوقتى فضحكت وقلت لها انا زعلان وتعالى صلحينى فارتمت عليا ونامت جوارى ولم ادرى بنفسى وكانى وحش قادم على فريسة بشهوة جامدة ففتحت قميص نومها لارضع فى بزازها وافركهم واعلى الى شفايفها لارضعهم وامص فيهم وانزل الى بطنها الحسها والى سرتها اداعبها بلسانى الى ان نزلت الى كسها اتشممه وابوسه واداعبه بلسانى وهى لا تتكلم الا بالاه والاوف ولا غير ذلك اه اوف واخ كسها ينفتح وينفتح ويعلن عن طلبه وتصريح لذبى بالدخول وفعلا امسكت زوبرى بيدها واخذت تلاعب كسها بيه وتفرش وتقولى واحدة واحدة فوق وتحت الى ان هاجت وبقيت مش مستحمله وغرسته داخل كسها وتقولى نكنيى يلا اه اه اه وانا داخل طالع يمين وشمال بزوبرى اضرب جدران كسها فى جميعاتجاهاته وهى تصرخ صراخ اللذه فقلت لها اتوقف فقالت لى ملكش دعوة بيا اضرب نيك اه اه اه اى اى اى الى ان جابت شهوتها وانا معها فقالت لى المرة دى روح استحمى لوحدك احسن انا مش قادرة وفعلا دخلت الحمام وخرجت لقيتها فى سابع نومة غطيتها وجلست اشرب سيجارة الى انى سمعت صوتها قادم ناحيتى وقالت لى انت سيبنى نايمه كل ده فقلت لها لقيتك تعبانه فضحكت وذهبت للحمام ... وجاءت وقالت لى نعمل سندوتشين نكلهم ونشرب شوية لبن فقلت لها ماشى دخلت المطبخ عملت السندويتشات واللبن وجاءت فاكلنا ودخلت المطبخ وغابت ولقيتها جايه مغيرة قميص نوم ابيض ولا حاجة من تحته فضحكت وقلت لها جميل قوى عليكى القميص ده فقالت لى بجد فقلت لها ايوة قالت لى لما نشوف وضحكت فعرفت انها عاوزة كمان ... وبعد نص ساعة قالت لى مش يلا ننام علشان نصحى بدرى ونروح لابوك فقلت لها اوكى فقمت معاها فقالت لى عوزاك تنام معايا عريان خالص علشان انا اللى عليا الدور فى نيكك دلوقتى فضحكت وخلعت هدومى وما ان شافتنى عريان حتى خلعت قميصها لتصبح عريانه ملط زيى ونيمتنى على ظهرى وجلست فوقى وقرفصت كوسها على زوبرى ومالت للامام لتعطينى بزها فى فمى ارضعه ويداى على ظهرها تحسس عليه وتشل بزها من فمى وترضع شفايفى ثم غيرت وضعها وهى مقرفصة واصبحت طيزها عند وجهى ووجهها على زوبرى ففهمت ماذا تريد واخذت تبوس وتمص فى زوبرى وانا اللحس وامص فى كسها وارضع زنبورها الى انها ارتشعت اكثر من مرة فرجعت لوضعها الاول وجلست على زوبرى ومسكته بيدها تحطه فى كسها فقلت لها ايه رايك فقالت لى تجنن تجنن اى اى نيك ارفع وسطك علشان يدخل اكثر اى اه اوة ويدخل ويطلع وهى تجلس عليه بصرخة وكانها ساقية بتدور بكسها على زوبرة وتقول اه حلو جميل الى ان جابت شهوتها فقالت لى قوم انت كمل علشان انا تعبت فقلت لها عمتى اريدك من ورا فضحكت وعرفت انها كانت تنتظر طلبى وما ان جلست مثل القطة ورايت طيزها جن جنونى واخذت الاعب كسها بزوبرى حتى ابلله بسائلها وافرش لها بيه على خرم طيزها وكلما اقترب من الخرم توحوح اكثر عرفت انها مشتاقة ومستلذه حتى غرزت راس زوبرى بزفلطة لبنها وريقى على راس زوبرى وصرخت صرخة خفيفة بلذة مع الاه اها اه اها هاها اوه اوه حتى بدأت هى تتحرك واحدة واحدة وتقولى اى بيوجع حلو اوى اى اه بالراحة بشويش الى ان بدات تتجاوب ومددت يدى على كسها لاداعبه ليخف الم طيزها واخذت تسرع وتسرع من تحركها مع ورعشة يدى على كسها الى ان انزلنا مع بعضنا فارتخت وتمددت وتمددت بجوارها ولم افق من النوم ولكثرة النيك الا فى الصباح فاستحمينا ولبسنا ملابسنا وفطرنا ونزلنا اخذنا السيارة وذهبنا الى منزلنا واعطت ابى النقود التى طلبها منها وباتت عندنا ليلة وفى الصباح طلبت من والدى ان اوصلها وارجع وفعلا ذهبت معها لمنزلها وعدنا الكرة مع النيك وبعد ذلك قالت لى انا سوف لا استطيع ان استغنى عنك سوف اطلب من والدك ان تعيش معى بدل ما انا وحيدة واكيد ابوك مش هيرفض طلبى لتصبح كانك زوجى وحبيبى وابنى ............ .. وانا الان فى انتظار طلبها هذا من ابى حتى اعيش معها فى حرية تامة و فى الصباح استحمينا ولبسنا ملابسنا وفطرنا ونزلنا اخذنا السيارة وذهبنا الى منزلنا واعطت ابى النقود التى طلبها منها وباتت عندنا ليلة وفى الصباح طلبت من والدى ان اوصلها وارجع وفعلا ذهبت معها لمنزلها وعدنا الكرة مع النيك وبعد ذلك قالت لى انا سوف لا استطيع ان استغنى عنك سوف اطلب من والدك ان تعيش معى بدل ما انا وحيدة واكيد ابوك مش هيرفض طلبى لتصبح كانك زوجى وحبيبى وابنى ............ .. وانا الان فى انتظار طلبها هذا من ابى حتى اعيش معها فى حرية
  9. أختطاف الأم وأبنها من الأتوبيس وأغتصابها فى المزارع خلاها تتناك منأبنها أتجوزت عطيات فى سن الخامسه عشره من عمرها وأنجبت من جوزها ثلاث بنات وولد وحيد وعاشت ببيت ريفى فى الفلاحين بأحدى محافظات مصر الريفيه وراضيه ومبسوطه على عيشتها وسعادتها بجوزها الفلاح المزارع العاقل وظلت فى تربيه أولادها وقدام عنيها يكبرو ويرعرعو فى كنفها وتحت رعايتها حتى وصلت بناتها لسن بيتهاتف عليهم الشباب والرجال لخطبتهم والجواز منهم لجمالهم وأجسامهم الرائعه زو الطياز المدوره البارزه للوراء وللخلف المثيره للشهوه الجنسيه المهم تقدم لأبنتها الكبيره خطيب مناسب وجوزتها بسرعه لأستعجال الخطيب فى أتمام الجواز وبعد حوالى سنه تقدم لأبنتها الثانيه خطيب لخطبتها ولاكن بعد السؤال عليه أتضح أنه غير مناسب ليها حيث أنه سىء السمعه ومعروف بسوء السلوك وعاطل وملهوش شغله ثابته ولا واضحه وغير مناسب للجواز من أبنتها وهى لاترض تزوج أبنتها الا لراجل محمود السيره ومستقيم ليحافظ عليها ورفضت بشده هى وزوجها هذا العريس وعرف الخطيب بالرفض الأساس من أم العروسه وراحت جوزتها من أخر مناسب ليها ومرت الأيام وكان داخل مواسم وأعياد وزى أى أم أو أسره مصريه بتروح تعيد على بناتها المتجوزين فى الأعياد وبتودى هدايه بيسموها فى مصر مواسم وحضرت الست عطيات واجب الموسم والعيد كعادت جميع أهل وأسر البنات المتجوزه بمصر وتوجهت لزياره أبنتها فى المدينه التى تبعد عن القريه التى تسكنها وتعيش فيها ببضع كيلو مترات وأخذت أبنها الصغير معها الذى لم يتجاوز عمره العشر سنوات وركبت أتوبيس الدوره أو كما يسمونه فى القريه الحلزونه ولم تجد فى الأتوبيس مقعد واحد خالى تجلس فيه حيث يوم موسم وعيد وزحام شديد وركبت واقفه ومعها أبنها وتحرك الأتوبيس ويدوب خرج من القريه وأزدحم أزدحام شديد جدا ولم يكن فيه لمنفذ قدم واحده وأثناء ما هيه واقفه فى الزحام حست بحاجه محجره بفلق طيزها من ورا ألتفتت تتبين الأمر لقيت الشاب الذى رفضت تجوزه أبنتها سىء السمعه ورائها وبيتحرش بيها حاولت تفلت من قدامه لكنها لم تتمكن من شده الزحام كأنه تم ألتصاقه بيها من ورا بماده لاصقه شديده وبحكم أن عطيات تتميز ببروز وأنعرت طيازها للوراء وطيازها المدوره وكبيره قدر يتملك هذا الشاب من فلق طيازها وقدر يجعل من زبره فى وسط طيزها وخصوصا أنها ترتدى جلباب الملس الخاص بالفلاحين الناعمه والتى تجعل وضوح فلق طيزها وبسرعه حست بأن هذا الشاب بيتحسس جسدها حاولت تجعل أبنها يقف ورائها حتى لايتمكن هذا الشاب أكتر من فلق طيازها وأحتكاك زبره فيها وأذا بهذا الشاب يزغر ليها بعين كلها شر ويوجه لها سلاح مطواه فى جانبها ويهمس ليها فى أذنها يقلها أيه مش عجبك زبرى فى طيازك ولا أيه وسكتت عطيات خوفا على نفسها وأبنها وتركته يتتحسس طيازها وجسمها كما يريد بدون أى أعتراض منهاولما وصل الأتوبيس فى منطقه خاليه وشبه مقطوعه وكلها زراعات فوجئت بالشاب يوجه سلاح المطواه نحو أبنها ويقول ليها يلا أحنا وصلنا هننزل هنا وسحب أبنها للنزول بيه وهى لم تمانع فى النزول خوفا على أبنها ونزلت ومعاها سبت الموسم اللى كانت هتوديه لأبتها ونزلت من الأتوبيس وأستمر الأتوبيس فى السير فى طريقه بعد نهزولها منه ووقفت أمام هذا الشاب تقول له ماذا تريد منى أنا وأبنى قلها أمش قدامى بدون أى كلمه حتى لا تفقدى أبنك وفعلا مشيت قدامه بتوجيه منه فى وسط الزراعات حتى وصلت لعشه فى وسط الزرع مبنيه من الطين والخوص وقف الشاب عندها وقلها أدخلى لحد مهرجعلك بسرعه بس هاخد أبنك معايه وكل هذا تحت تهديد المطواه وفعلا دخلت وأخد أبنها وراح أتأخر قد نص ساعه وعطيات ترتجف على مصير أبنها الصغير مع هذا الشاب سىء السمعه ولما رجع هذا الشاب لم يكون معه أبنها الصغير وكان معه أكتر من سبع شباب واضح على وشوشهم الأجرام وكان بجح فى كلامه وقلها أبنك معانا فى الحفظ والصون لو وافقتى على اللى أحنا هنعمله معاكى هتستلمى أبنك كويس وصاغ سليم وردت عطيات وبصوت مرتجف مرتعتش ماذا تريدون منى قلها حفله نيك عليكى أنتى رفضتى تجوزينى أبنتك النهارده أنا هنيكك أنتى ردت ببكاء شديد عطيات حرام عليكم أنا زى أمكم وأنتم من دور أولادى ولاكن لم يرحمو توسلاتها ولاكن طلبو منها هيتبادلو عليها وينيكوها فى طيازها فقط لكبر طيازها المثيره المأنعره للوراء وده طلبهم ومش هينكوها فى كسها نهائى وفعلا تحت تهديد السلاح خلوها أتجردت من ملابسها داخل العشه وقلعت كلوتها ووطت على ركبها ولاحظت كل واحد يدخل يركب على طيزها ميعرفش يدخل زبره فى خرم طيازها لضيق خرم طيزها وكمان لعدم وجود سائل يلين مكان فتحتها لزحلقت الزبر فيها وكلهم لم يتحاوز أزبارهم الدخول فى خرم طيازها مجرد يلمسو خرمه ويحاولو زحلقت أزبارهم ميدخلش تحس بنزول لبنهم فى فلق وخرم طيازها من بره وعلى وراكها ولاحظت معاهم وبينهم شاب صغير لايتعدى السادسه عشر من عمره لم يحاول يدخل ياخد دوره فى النيك معاهم وأرتاحت وأطمنت على أنهم مش عارفين يدخلو أزبارهم فى خرم طيازها ولاكن لقيت الشاب اللى رفضت تجوزه أبنتها دخل معاها العشه وطلب منها تفنس له طيازها وتوطى وحست بيدخل صباعه فى خرمها وشعرت أنه داهن حاجه لينه زى فازولين أو كريم وبيدخلها بخرم طيازها وفى لحظه ركبها وشعرت بدخول زبره بالكامل فى خرم طيازها صرخت من الوجع والتى شعرت بحاجه كأنها بتتمزق فى خرم طيازها وأتاريه شرم خرمها بدخول زبره كله مره واحده وظل ينيك فيها حتى نزل لبنه فى طيازها من جوه ودخلو بقيه أصدقائه واحد ورا التانى يكملو النيك فيها وبدلو عليها كل واحد أكتر من مرتين تلاته فى نيكها من طيازها حتى طيازها بقت موجوعه وشعرت بنزيف وتورم من خرم طيازها ومبقتش قادره على ضم فلقى طيازها وأخيرا لما تعبو من النيك فيها طلبو من الشاب الصغير يروح بيت أحدهم يجيب أبنها وفعلا راح جاب أبنها ولمت نفسها وأخدت أبنها فى حضنها تبكى وتقلهم مش هسامحكم على اللى عملتوه فيا ومشيت ولقيت الشاب الصغير ده ماش معاها وبيقلها أنا معملتش حاجه معاهم أنا هوصلك فقط أنتى زى أمى قلتله تعال خرجنا من وسط الزرع ده وخصوصا الليل قد دخل والظلام أصبح معتم كل شىء ومشيت بأبنها محتضناه ومعهم الشاب الصغير ولاكن شعرت بوجع شديد وحست بأثار ألام وسائل سخن يتدفق من ورا أو بنزيف بدأ ينزف من خرم طيازها وحاجه سخنه بتنزل منها ومش قادره تسيطر على وقوفها فطلبت من الشاب الصغير مكان يكون أمان تداره فيه حتى تعتدل هدومها ولم تفصخ عن السبب الحقيقى دخل الشاب بين الزروعات وطلب منها دخول بين زرع طويل وعالى وتشوف هتعمل أيه ولاكن لم تطمأن عطيات على ترك أبنها لوحده مع هذا الشاب أخدته معاها بين الزروعات وقلتله أبنى خلى بالك منى وأنتبهلى لو حسيت فى حد جايه قلى وراحت رفع ديل جلابيتها الفلاحى الملس وأنزلت كلوتها وقعدت على الأرض تتبين فى دم ولا أيه والولد أبنها على قد صغره لمح طياز أمه ومبقاش عارف يبعد عينيه من عليها وحست عطيات بأبنها قامت بسرعه وأحتضنته وهو بيترعش وضمته على صدرها قوى وقلتله أنتى أبنى ومتكسفش منى ولا أنا بتكسف منك وأوعى تقول لأبوك ولا أى أحد بالبيت على ماحدث لينا ولا ليا وخرجت من بين الزرع لقيت الشاب فى أنتظارها ووصلها حتى ماركبت الأتوبيس وأطمن عليها وشكرته بشده وقلتله أنت زى أبنى ومؤدب وطلب منها الشاب الصغير توصيلها أحسن تتعب فى الطريق رفضت بشده وقلتله هقدر أوصل وطلب منها الشاب رقم تليفون يتصل يطمن عليها فأعطتها رقم الموبايل وقلتله لو أبلغت الشرطه هتيجى تشهد أقسملها الولد هييجى يشهد بالحقيقيه ومشيت وسبته
  10. (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد ووصلنا إلى المستشفى ودخلت صالة الطوارئ وفقدت الوعي .هذا ماوصلت إليه في الحلقة الخامسة وعكر مزاجي أن أرى القصة في منتديات أخرى ومنسوبه إليهم لذلك أرجو المعذرة لتوقفي وأحب أن أكمل لكم وبدون قسم أنها حدثت فعلا معي وبعد يومين من دخول المستشفى شاهدت اخي واخواتي وعماتي الاثنين وساره خطيبتي غير الرسميه وزوج عمتي وامي والكل يقول حمد لله على سلامتك وبعد (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد ان شاهدتهم نظرت الى رجلي مجبسه بجبيره على طولها من الحوض الى اسفل قدمي والرجل الثانيه من القدم الى الركبة حيث تبين ان فطر في الحوض وكسر في اسفل القدم والفخذ والقدم الاخرى كسر في المشط والتواء لان سلمنا(الدرج) كما قلت لكم شاقولي وانا سقطت من نصفه تقريبا بالاضافه الى كسر في اليد اليسرى (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد وانا ممدد على السرير من غير أي ملابس فقط مغطى بشرشف او ملايه خفيف وسئلت عن ابي فقالوا لقد اصيب بجلطه دماغيه وهو راقد في الجملة العصبيه مستشفى اخرى واذا تشافى سيكون مشلول اليد والرجل شلل نصفي وعمتي تهون عليه وتمسح دموعي وتقرب ساره مني بنت عمتي يله شد حيلك حتى تتزوج من ساره وهي تضحك وتقول احطه بعيوني ابن خالي بس هو يصير بخير ويامرني امر وبعدها دخلت علينا الممرضة قالت ارجوكم ان تخرجوا واحد يبقى معه فقط قالت عمتي (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد بدرية انا ابقى معه وانا اصبت بجرح في الفخذ قريب جدا من قضيبي وبيضاتي وهي تريد ان تغير لي على الجرح وتعقمه المهم قد اكون اطلت عليكم ولكن لكي تكونون على بينه بالتفاصيل بالاول خجلت او انكسفت من الممرضة لكنها قالت لا حياء بالطب وبدات تتغزل بي وتقول عارف شو عملت وانته بغرفة العمليات كان زبرك واقف على طول حتى ان الدكتور قال هذااللي يخش بيها **** يكون بعونها مو بس الدكتور معجب الكل انته متزوج ..لا .. لو تقبل(قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد اتزوجك وهنا دخلت عمتي لا عيني محجوز وخطيبته هنا اريد اشوفها وشاهدتها قالت هذه مااعتقد تتحمل لانها ضعيفه وكانت تضحك وتقول تعالوا شوفه وهو نايم شو كبير امال لما يقف مارد ويرعب وعمتي اقتربت مني وقالت ياله شد حيلك ياابو طويله شايله وشايله همه اني انتي ليه اخاف تعملنا مصيبه ومسكته يابرني كلهم حاطين عيونهم ورغم مابي الا انني لازلت افكر بيها وغطتني وانا اتذكر ما كان قبل الكسر كيف اردت ان انيكها وهو كان قاب قوسين او ادنى واردت ان اتبول فجاءت لي بقنينه زجاجيه ذوفوهه مخصصه للتبول وعريضه بعض الشيء فوضعتها بين(قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد اوراكي ومسكت زبري وتنظروتبتسم كي يصب بالقنينه وحسيت بدغدغه تسري في جسمي كانه نمل يسري بي ووقف وقالت وبعدين انته ماتصدق واحد يمسكه يروح واقف شو هذا مايهدى انا ابتديت اخاف على بنت اختي منك اخاف متتحمل لو تطلع ماعدها ميول جنسي دي مصيبه بس انا اتصرف شو تعملي عماتو بوقتها اقلك وعصرته ممسكه براس زبري خلاص عاوز تنيك القنينه لان غطى راس القنينه وقد استمريت في المستشفى اكثرمن اسبوع وانا على هذا الحال الا ان الدكتور وبعد الحاح عمتي واخي (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد الكبير على اخراجي ومداراتي في البيت واخذ العلاج وفعلا تم اخذي بسيارة اسعاف خاصة ووصلنا وتحيروا في رفع السريرالى الطابق العلوي وقبلها اردت ان ارى ابي واعتذر له وفعلا كان في كرسي متحرك وقبلته بصعوبه لان وضعي وهو لايحرك يده ورجله اليسرى وبكيت وكل من كان حولي بكى ووضعوني في سرير عمتي فقلت لها لماذا قالت لانه عريض ويتسع لشخصين وهو تابع لاثاثها من زوجها وغرفتها مرتبه وبعدين في غرفتك سرير واحد اين انام انا قلت لها خلاص بس اخاف تتضايقين اذامنك اتضايق معقول حبيبي عماتو خذ راحتك وطلعت كاسيتات الفديو ونقلت(قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد التلفزيون الى غرفتها ووضعت تحت السرير طشت وقرب منه دلو به ماء قالت حتى يكون عليك قريب وهي تنام في الجهة الثانيه ثم استاذنت لكي تستحم وهي مداريه لنفسها بحيث كل يوم تذهب تستحم عند اختها وترجع وخرجت من الحمام وكانت لابسه ثوب بنص كم ازرق ذو لمعه والصدر واضح وقصير سيقانها بارزه ضيق يظهر مفاتنها وشعرها محلل يقطرمنه الماء فصفرت لها شو هذا ياعماتو ماشاء * ****كانك عروس اسكت يامهوس يابو طويله وجلست امام (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد المرات تسرح بشعرها وهنا انتصب قضيبي معلنا عن رغبته وهي تنظر لي بالمراءاة وتتبسم وسحبت الشرشف (الملاية) وغطيت نفسي خوفا وتردد فقالت ساجلب لك اكل لكي تاخذ الدواء وتنام بالاضافه للحليب تشربه مع الدواء ووضعت الروب النسائي والربطه على رئسها لانها لاتزال تخاف من ابي اما فوق فهي تاخذ راحتها على الاخر وجلبت العشاء وصعدت بجانبي على السرير وبدات تؤكلني بيدها وهي تدلعني ياعمري ياحبيبي وكل ماقول ياعماتو تقول يا روح ياقلب عماتوا انا كم سموري عندي على فكره اخوك احمد قبل مانخرج من المستشفى وصيته على كاسيتات جديده وجلبهم عرفاك اتحب الرومانسيات مااعرف اللي(قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد فيهم نتفرج سوى واخذت العلاج وشربت الحليب مع حبايه زرقاء مدوره ولااعرف لماذا اصرت ان اشربها مع الحليب مع العلم العلاج اللي اخذته بكباية مية قبل الحبه وقالت لي الطشت والدلو جنبك والسرير واطيء اذا اردت تتبول باليل تزحف شوي وبول براحتك والاكلنيس (الفاين) جنبك امسح بيه وارميه بالطشت الا على فكره جرحك شفى لو بعده وكانت تقصد اللي جنب زبري وبيضاتي هو من الظهر كان امامها وعرفت قصدها تريد ان تثيرني والتمسته وبدا يوقف شو مالك عماتو بس ايدك تخبط بيه يوقف يابكاش انته ما (قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد تصدق وهي تنظف به دمع وبدا بالسائل قالت انا اخاف منك وتضحك ونامت بقربي واطفأت النور والفديو شغال لفلم برجيت باردوا وبيه نوع من الرومانسي وانا انظر لجسمها ولم اصدق انها جنبي وعلى سرير واحد لكن هي تعرف اني بحكم كسري لااتقرب لهابعد ان اوصدت الغرفة وحكمت اغلاقهاوعطرها بل وجسمها والشعر المسدول جنبها تثير من يرى ويتصور هذا المنظر الرومانسي وكانت مخططة لشيء لااعرفه(قصة حصيريا لمنتدى نسوا نجي لايحق الاستنساخ أو نسبها لنفسه) بقلم سعود السعد ندهتني وايقظتني وهي تقبل بي وتقول صباح الخير ياعماتوا قلت لها اريد ان اتبول ووضعت الطشت لي وعند تبولي احسست بحرقه وخروج بقايا المني من قضيبي فااسال عمتي فقالت انت امس تهذي وكان زبرك اموقف واحكي معاك وانت نايم ولاداري بيه وكانت مستحمه وقلت لها انتي باليل استحميتي ردت وقالت انته عارف احب مره مرتين اكثر ليش تسال وحسيت انها بداري شيء اللي هو المني او حليبي كان واقع على الفرش بتاع السرير ؟؟؟؟
  11. قصة حياة ياسر في عالم المتعه1 انا ياسر عمري الان 31 سنه صاحب كافيه تفتحت عيناي منذ طفولتي لاجد نفسي ابن لام ذات شباب وانوثه متفجره ولي اختي سلمي التي تصغرني بعامين ماما كانت تعمل مضيفه باحد كباريهات شارع الهرم تتمتع بكثير من الجمال والجاذبيه ذات جسم نحيف بعض الشئ لكن جسم سكسي طيز كبيره مرسومه وبزاز منتفخه بارزه تاخذ شكل ثمرة المانجو زو كس ناعم ابيض وردي منتفخ شعرها اسود طويل تصبغ بعض خصلاته باللون الذهبي عيناها سكسيه انفها مدبب بشكل مميز شفايفا منفوخه حمرا زي حبة الكريز استاذه بالرقص كانت ماما تعود الصباح بملابس شديده السخونه من عملها لا اعرف شئ عن والدي لكني عرفت انه كان زميل لامي بالعمل تزوجها سرا ثم اختفي تعودت انا واختي سلمي منذ الصغر ان نري رجال ياتون بصحبة امي ويدخلون معها لغرفة نومها ومرات كان ياتي رجال مع فتيات وكانت امي تعد لهم هي وصديقاتها الشيشه ولزوم السهره وكنا نري امي وصديقاتها يرقصون بسخونه وتعودت اني اري امي ترتدي ملابس قصيره ضيقه تكشف عن صدرها النافر وارجلها وطيزها الجميله وكثيرا من الرجال الذين ياتون معها كانوا ياتون لي ولاختي سلمي بالهدايا والملابس وكتير كانوا بيدوني انا واختي فلوس امي ما كانت بتحرمنا من شئ كنا عايشين يشة برنسات من دخل امي المادي الكبير من شغلها بالكباريه والحفلات ايل بتعملها بشقتنا والرجاله ايل بتجيها كتير كنت بشوف امي تقعد بلبسها بالبيت بدون كلوت كسها كان دايما بيكون ابيض وسمين وكل ده نشأت عليه انا وسلمي اختي وتقدروا تقولوا ماكنش شئ غريب بالعكس اتعودنا علي كده ما كنتش مدرك ماما بتعمل ايه اتذكر اول مره شفتها بحياتي بتتناك كان عمري حوالي 7 سنين كنت قاعد انا وسلمي اختي قدام التليفزيون وكان ماما معاها واحد بغرفتها وسمعنا اهاتها قمت ابص عليها وماما ما كنتش بتقفل غرفتها كويس وكان الباب مفتوح شويه بصيت لقيت ماما نايمه عريانه علي ضهرها والراجل فوقها وزبه الكبير داخل طالع بكسها وهي ضمه رجليها عليه كنت خايف وبعدت عن الغرفه بس بعدها لقيتهم طالعين بيضحكوا وماما بقميص نومها وهو بحضنها وبيضحكوا بعدها وانا وماما قلتلها ياماما هو الراجل كان بيدخل زبه بكسك ليه وانتي كنتي بتقولي اه بصوت عالي انا كنت بحسبه بيضربك قالتلي ضحكت بصوت الي وقالتلي انت بتتفرج عليه يا خول وهي بتضحك وتقولي ده بقي يبقي النيك لما تكبر شويه حخليك تجربه وقالتلي حبيبي الحاجه دية هي ايل بتجيب الفلوس ايل معيشانا ومع الوقت كنت بفهم كل شئ بس اتعودت ان دي حياتنا وبمره كان عمري وقتها 9 سنين اتخانقت مع ولد بالشارع لانه قالي يا ابن الشرموطه امك بتتناك وعورته وحصلت مشكله كبيره واهل وسكان البيت قالوا لامي لازم تسيبي البيت خلال اسبوع وتاني يوم جه واحد من الرجاله ايل ماما تعرفهم اخدنا لشقه اكبر وافخم بمدينة نصر بعماره فخمه وناسها هاي جدا وكل شخص بحالها بمره كنت بتفرج علي امي وهي بتتناك بغرفتها وانا بتفرج لقيت اختي سلمي جنبي كان عمري حوالي 11 سنه وسلمي 9 سنين انا وهي قعدنا نضحك علي شكل ماما وهي قاعده علي زبر الراجل الكبير وبتقوم وتقعد عليه وهي بتتاوه وبنفس الوقت بتضحك ولما ضحكنا بصوت عالي ماما سمعت وقامت وهي عريانه قالتلي خد اختك وابعد يا خول وقفلت الباب وقعدت انا وسلمي نتكلم عن النيك وسلمي قالتي انها برده شافت ماما كتير وهي بتتناك بعد شوي الراجل خلص وطلع اداني انا واختي كل واحد 50 جنيه ومشي وقاللنا عشان تشتروا شكولاته وماما زعقت لنا وقالت لما تبقي مع حد تاني محدش يقرب من الاوضه وقالت لنا ايل بعمله ده هو ايل بيخلينا مش محرومين من حاجه المهم كنت جالس بمره انا وسلمي اختي نتكلم بالنيك وقلت لها فرجيني علي كسك قالتلي هو صغير مش زي بتاع ماما بس انا بخاف من النيك لان ماما دايما بتتوجع وهي بتتناك النيك ده وحش قلت لها وكان عندي بعض الخبره من الكلام مع زملائي بالمدرسه لا يا سلمي النيك بيمتع الاتنين والاهات ايل بتقولها ماما بتقولها من متعتها ونزلت بطلون بجامتها وكلوتها سلمي وقتها كانت سمينه شويه وجميله لقيت كسها ابيض وسمين وحلو قالتلي فرجني زبك كده طلعته لها وكان واقف جامد قالتلي شكله حلو بس هو ليه صغير انا بشوف الرجاله ايل بتنيك ماما ازبارهم كبيره قلتلها الواحد لما يكبر اكيد زبه حيكون كبير زي كسك زي وكس ماما كبير لما تكبير اكيد كسك حيبقي زي كس ماما وفتحت رجليها وقلت اجرب الحس زي ايل بيلحسوا لما وكان كسها رحته مش حلوه قلتلها ادخلي كسك بالحمام وتعالي انا نفسي الحسه بعدها جات نامت عالكنبه قدامي وكان كسها ابيض واحمر وجميل اجمل حتي من كس ماما بالرغم انه اصغر ونزلت بلساني الحسه وبعدها لقيتها بتقولي حلو ياياسر الحس كمان بس وانا بلحسهلها لقيت ماما جت من بره وشافتنا قالت لنا بلاش كده تاني لما تكبروا اعملوا ايل انتم عايزينه وبالليل ندهتلي قالتلي مالكش دعوه باختك تاني وانا حخليك تنيك تاني يوم لقيتها داخله مع واحده زميلتها اسمها رنا وكتير بتيجي الشقه تتناك من رجاله ومسكتني رنا وقالتلي انت كبرت يا خول وعايز تنيك وماما قالتلي ادخل جرب وملكش دعوه باختك تاني لسه مش وقتها اخدتني رنا زميلة ماما للغرفه وقلعت وكان جسمها احلي من جسم ماما بكتير ومسكت زبي تمصه وقالتلي زبك صغير بس لذيذ وانا زبي واقف لي اخره ومسكت شفايفي بشفايفها وقعدت تبوسني وقالتلي اتعلم لان اهم حاجه بتظبط النيك بالاول مص الشفايف وكانت بتشفط لساني لبئها وتمصه ونامت علي ضهرها ورفعت رجليها وقالتلي تعالي الحسه وكسها كان سمين وكبير نزلت الحس فيه وهي بتقولي اكتر يا خول ولقيت كسها مغرق شفايفي عسل وانا مبسوط وهي بتطبق برجليها عليه وسحبتني فوقها وجيت ادخل زبي مش عارف مسكته هي ودخلته واححححححححححححح من المتعه وسخونة الكس ايل جربتها كان شئ رهيب ومتعه جميله وقعدت ادخله واطلعه بكسها وهي بتطلع اهات زي ماما وهي بتتناك وتقولي ارضع بزازي ياياسر لغاية ملقيت جاتلي رعشه جميله وطلعت زبي من كسها تمصه وكان منزل سائل خفيف لزج بس بلون الميه وهي بتمصه قلت لها هو زبي ما نزلش لبن ليه زي اللبن ايل الرجاله بتنزله وهي بتنيكك او بتنيك ماما قالتلي لسه حبيبي كم سنه لما تكبر زبك حيكبر وتنزل زيهم بالظبط بعدها مصته تاني لما وقف وقلت لها خليني ادخله بطيزك وطيزها كانت كبيره وكتير كنت بسمع ماما تهزر معاها وتقولها حلاوة طيزك بتخلي الكل عايزها نامت وطيزها كانت جباره وجيت ادخل زوبري كانت فلق طيزها بتحوشه قامت مفلقسه خرم طيزها ظهر لورا اكتر وقالتلي اقف ورايا ومسكت زبي حطته علي خرم طيزها دخلته وقعدت انيكها وكنت متمع اكتر بطيزها وغبت اكتر وهي بتقولي كلام نيك يا متناك اتعلم يا خول بعدها خلصنا وماما قالتلي كل ما تحب تنيك شاورلي علي اي واحده من صحباتي وانا اجيبهالك ورنا ضحكت وقالتلها خلاص يا شرموطه مش حينيك غيري انا خلاص عملته جوزي اتمني ان تكون اعجبتكم الجزء الاول من القصه وترقبوا حياتي كامله من الصغر حتي الان ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ قصة حياة ياسر في عالم المتعه2 بعد أن أرتوي جسدي الصغير وزبي من جسد رنا صديقة وزميلة ماما نوره كنت بقمة نشوتي وسعادتي بانني جربت ذلك النيك الجميل الذي كثيرا ما شاهدتة فقط والازبار تخترق كس ماما وزميلاتها من من تاتي بهم للرجال وكانت متعتي ان رنا صاحبة العشرين زو الجسد الشامخ لم تعاملني اثناء نيكها كأني طفل بل امتعت زبي بكسها وطيزها وعاملتني وانا بنيكها زي اي راجل ممكن يدخل ينيكها هي او ماما بعدها حكيت لسلمي اختي علي تفاصيل نيكي لرنا صاحبة ماما ولكني كنت دايما حريص علي ما نبهتني له امي الا افترب من سلمي اختي وبعد ان كانت دخلتي علي كس رنا كان لي يوميا ان انيك احدي الجميلات من زميلات ماما وكانت رنا صاحبة اول كس يستقبل زبي المحببه لي بالنيك فمهما ما جربت النيك كنت اعشق كسها بعد فتره بأحد الايام لم يأت احد للشقه مثلما تعودت فقط جائت رنا ومعها شاب اسمه وليد يعمل مع ماما بالكباريه التي تعمل به كمضيفه كثيرا ما تستعين به ماما ببعض الامور كان الجميع يعمل علي تجهيز الشقه ووضع باقات الورد والمكسرات واطباق الفاكهه بكل مكان بينما يجهز وليد زجاجات الخمر الفاخره ويجهز بعض السجائر الملفوفه بالحشيش والشيش سألت رنا عن الأمر فقالت لي ان ابو جاسم جاي الليله أبو جاسم ثري خليجي بالاربعين من عمره وسيم يأتي لنا علي فترات ومن اهم زبائن ماما واكثرهم سخاء من الاشخاص المهوسين بالجنس وله بعض الممارسات الشاذه والغريبه بذلك الامر استقبلت ماما قبل مجيئه بقليل اشهي انواع الاطعمه التي طلبتها من افخر المطاعم وجهزت مائده طعام عامره يتوسطها صينية كبيره يعلوها خروف كامل خلاف الحمام والمشويات حتي هل علينا ابو جاسم بزيه المميز وتستقبله ماما ورنا بملابس بقمة السخونه تظهر افخادهم الشهيه وصدورهم النافره تقابله امي بحضن ساحن فيه شئ من الفرحه والترحاب وكذلك رنا يسلم علينا جميعا وقبل اي شئ تدعوه ماما للطعام ونتناول جميعنا العشاء بعدها يدخل ابوجاسم لغرفة ماما يبدل ملابسه بعبائه فضفاضه ثم يخرج ليوزع علينا هداياه القيمه والنفيسه ويعطي لماما علبه مليئه بالذهب ويخرج لها عقد ماسي يف حول رقبتها لتطبع علي خده قبله شكر الجميع يحصل علي هدايا قيمه ويكون لماما نصيب الاسد يتناول الجميع الفاكه مع كاسات الخمر وتذهب سلمي الصغيره للنوم بينما اظل اتابع كانت ماما ورنا يجلسان علي يمينه ويساره يبادلان معه دخان الحشيش والكاسات بينما وليد يقوم بخدمتهم بعدها يدخلون جميعهم لغرفة ماما نوره واتابعهم من الخارج يجلس ابوجاسم علي احد الكراسي بينما تشعل امي الكاسيت علي نغمات راقصه وتقوم هي ورنا بالرقص الساخن يبادلن التمايل بسخونه وميوعه امامه وينحنين امام عينه لتظهر طيازهم امامه وهو يرمقمهم بابتسامه ومرات يداعب بارجله طيز ماما ورنا بينما يقدم له وليد الشيشه واكسات الخمر ومع الرقص يشير لماما اشاره فهمتها لقد حان موعد المتعه فتسحب ماما رنا لحضنها لتلعق شفتيها ويتبادلان قبلات سحاقيه ملهبه كانت طقوس خاصه لابو جاسم وتمتد يدي ماما لطيز رنا وتبادلها رنا الامر ويجردا نفسهما من الملابس ليلتحم جسد امي السان صاحبة الثلاثين بجسد رنا الجامعيه صاحبة العشرين لتجد امام عينك اختلاط لجسدين يشعان بسخونة الانوثه تسحب ماما رنا للسرير وهي تمص شفتاها وتنزل لتعضض صدر رنا المنتصب بينما طيز امي ترتفع للخلف امام اعين ابوجاسم بشكل يظهر كسها الوردي وهو متعرق ويلمع بعسل شهوتها لتتبادل الامر مع رنا وتصبح امي للاسفل تفتح ارجلها لينفح معه كسها المثر بينما تنزل رنا بفمها الساخن تدغدغ بكس امي وامي تحتها تأن وتخرج اهات ساخنه وتطبق مرات علي راس رنا لتزيد من قوة احتكاك رنا بكسها وهنا يأتي ابوجاسم ليزيح رنا من فوق جسد ماما وتاخذ رنا جانبا وتلتقط كاس مع سيجارة حشيش من وليد ويدخل ابوجاسم بمباراة بلحس كي امي وهو يلعب باصبعه بفتحة طيزها الورديه ومع انسجامه كانت تدير ماما طقوس المتعه الخاصه بابوجاسم لتشير لوليد ذلك الشاب الرياضي الذي تجرد من ملابسه ليبرز عن جسده المشعر وزبه الخيالي لياتي خلف ابو جاسم ويتوجه بلسانه لطيز ابوجاسم يلعقها وينسجم ابو جاسم مع لحس وليد لطيزه ومع لحس وليد لطيز ابوجاسم كان زب ابو جاسم يشتد انتصابه ويميل بجسده فوق جسد ماما مع رفعه لطيزه تجاه وليد بينما كانت رنا تلعب بكسها وتمد يدها الاخري لتداعب حلمات امي المنتصبه وتبادلها القبلات ومع ذلك المزيج من المتعه يقترب زب ابوجاسم من كس ماما يدفعه بها بقوه وهو منتشي مما يفعله وليد بطيزه ليضع وليد زبده ليحكه بشكل طولي بطيز ابوجاسم الممتلئه ويخرج ابو جاسم كلمات وتمتمات بلهجه غير واضحه وزبه يشق طريه بكس ماما خروجا وطلوعا لتغمز ماما لوليد بعينها الذي يوجه زبه الضخم لفتحة طيز ابو جاسم ويدخله بقوه لتخرج اه قويه من ابو جاسم وهو يقول لوليد قتلتني يا قواد شوي شوي علي ويوحوح ابوجاسم وزبه بكس ماما مع شق زب وليد الضخم لطيزه ليفرغ نافوره من اللبن بكس امي الملتهبه يسترخي ابوجاسم فوق جسم ماما ويقوم من فوقه وليد الذي لم يفرغ حليبه بعد يسترخي ابوجاسم ليعاود ارتشاف كاس الخمر بينما التقطت امي سيجارة حشيش تشد انفاسها بعد هذه المعركه وتجلس رنا بجوار ابوجاسم يداعب صدرها ويطلب ابوجاسم من وليد ان يتوجه لكس ماما ليميل وليد علي ذلك الكس الملئ بلبن ابوجاسم يلحسه بينما مسكت رنا زب ابوجاسم تمصه ويديها تداعب فتحة طيزه لنتصب رمه اخري بين يديها الناعمه بينما نامت مام علي بطنها ليفتح وليد ارجلها ويلعق طيزها الشهيه ويدخل لسانه بها حيب طلب ابو جاسم وتتجه ماما اكثر بطيزها الجيلاتينيه تجاه لسان وليد بينما زبه الضخم يشتد وتعتدل ماما لتاخذ وضع الحصان وكانت كانها مهره جامحه وفارسها هو وليد بينما يدهن وليد طيزها بكريم بجوارها ويداعب طيزها باصابعه ليوجه فوهة زبه الضخم تجاه فتحة طيزها ويحك رأس زبه بطيزها بشكل دائري يجعل طيزها تتحرك بشكل متلهف تجاه طيز وليد ليدفع وليد زبه لطيز ماما البيضاء الشامقه السكسيه ومع دخول زب وليد الضخم لطيزها وبالرغم من تعودها علي نيك الطيز الا ان ضخامة زب وليد اظهرت مع اهاتها بعض الالم علي وجها وبهذه الاثناء تسحب رنا ابوجاسم لينام فوقها بجوار ماما ووليد وبينما اصابعها تخترق طيز ابوجاسم كانت تدخل بيدها الاخري الاخري زبه بكسها السمين ومع نيك ابوجاسم لرنا كانت يده تمتد ليمسك بزب وليد وهو يشق طريقه دخولا وخرجا بطيز ماما ليشهق وليد شهقه قويه لينفجر زبه بطوفانمن اللبن الساخن بطيز ماما وتأن ماما مع سخونة تدفق لبن وليد بطيزها ويرتخي وليد فوق طيز ماما بينما تسحب رنا يده ليداعب طيز ابوجاسم التي تتحرك صعودا ونزولا مع تحرك زبه بكسها ليقذف ابوجاسم بكسهاويرتخي الجميع وشيئا فشيئا ياخذ الاجهاد الجميع للنوم بينما يظل ابو جاسم جالس يدخن وهو يشاهد اجسادهم امامه اتمني ان يلقي الجزء الثاني اعجابكم وانتظروا الجزء القادم وما حدث بيني وبين ابوجاسم بباقي السهره ومغامرتي مع كس ماما النائمه بسكرها ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ قصة حياة ياسر في عالم المتعه3 بعد انتهت هذه المعركة الجنسيه الممتعه بين زب ابو جاسم ووليد وكس وطيز ماما ورنا صديقتها وطيز ابوجاسم كان زب علي وشك الانفجار اثناء متابعتي لهم وكنت اتمني ان ادخل اشاركهم لولا خوفي من لسان ماما وكذلك بعد نومهم بسكرهم كنت افكر ان ادخل انيك ماما لولا ان ابوجاسم ظل واعي وجلس يتاملهم حوله تركتهم وجلست بالصالون اخرجت شريط جنسي من مكتبة شرائط كبيره جنسيه تحتفظ بهم ماما لزوم الشغل وجلست اتابع وانا العب بزبي علي خيال مارايته وكيف كان زب وليد وابوجاسم يشقون كس ماما ومع متابعتي احسست بابوجاسم يخرج من الغرفه فاغلقت الفيديو وادخلت زبي علي عجل وقدم الي بارجل متكاسله من تاثير الخمر والحشيش وما بذله من جهد بنيك كس وطيز ماما وصديقتها وكذلك شق زب وليد لطيزه عندما وجدني قالي هلا هلا اشلونج يا بطل وجلس جواري يتحدث الي ببعض الامور العاديه ورائحة الخمر تفوح من فمه وزبي يشتد وانا اتذكر كيف كان يلحس كس ماما بينما زب وليد الصلب يشق طيزه وطلب مني ادخل للغرفه احضر له سجائره ودخلت الغرفه التي تختلط فيها رائحة الخمر مع دخان الحشيش مع عطر البخور المميز الذي اشعلته امي قبل قدوم ابو جاسم ورايت امي نايمه عريانه وبجوارها وليد بزبه المتدلي ورنا بكسها الذي علمني النيك كنت بجوار ماما وهي نايمه علي جنبها وتتباعد ارجلها لتظهر طيزها بشكل مائل يظهر فتحة طيزها وكسها بشكل مثير بينما قطرات من حليب زب ابوجاسم ووليد تسيل من كسها وطيز ومع هذه اللحظة كنت بقمة هياجي مددت بلاتفكير اصبعي بطيز ماما الساخنه ليزلق اصبعي بسهوله بسبب لزوجة طيزها من اللبن الذي يملائها وانتابتني بهذه اللحظه سخونه ورعشه رائعه واصبعي يحس بسخونة طيز ماما الذي اداعبها لاول مره بالرغم انني اراها دوما يشقها كثير من الازبار ولم يفيقني من ذلك الشبق سوي صوت ابوجاسم وهو ينادي هيا يا بطل خرجت له بالسجائر وجلست جواره وهو يرتدي شورت ومع حديثه اللامفهوم معي بسبب سكره تركزت نظرة عينه علي زبي المنتصب تحت ملابسي لتخرج منه كلمه خليجيه خوش زب اي زب جميل او كويس لينزل بيديه يسحب الشورت الذي ارتديه ويداعب زب الكبير بالنسبه لطفل بعمر 12 سنه ومتوسط بالنسبه لرجل بالغ ومع لعبه بزبي لا اتكلم بينما اجده يمتد باصابعه لطيزي الطريه البيضاء واحسست بشعور مختلط من المتعه عندما نزل بفمه يمص زبي بينما اصابعه تخترق طيزي بلطف ويمد يده ليمسك بيدي العب له بطيزه وكانت لزوجة لبن وليد مازالت بطيزه السمينه لادخل واخرج اصابعي بسهوله ومع ذلك الانسجام الذي لم اتوقعه ولاول مره امارسه مع رجل اجد ابوجاسم يعدل جسمي لانام علي بطني واحس بلسانه يلعق بطيزي الطريه البيضاء كان شئ جديد بالنسبه لي ولكني استسلمت وكنت مع هذه اللذه يزداد هياجي وتفكيري بكس ماما لاحس بجسد ابوجاسم يستقر فوق جسدي ويستقر زبه المنتصب بين فلقتي طيزي واحتكاكه بها يجعلني ارفع طيزي للخلف بينما يديه تلعب بزبي كان زبه يحتك بطيزي مع شعر زبه لاحس بسخونه مع خشونه ناعمه لشعر زبه مما يزيدني شوق لذلك وكانت تخرج منه كلمات لا مفهومه وكذلك يقول لي خوش مكوه اي طيز جميله وكذلك يقول يقول مثل مكوة نورا نار اي طيز ماما نوره ومع انسجامي احس بزبه يحاول التسلل لفتح طيزي فاشعر بشئ من الالم لادفع طيزي فجأه للابتعاد عن زبه من شدة الالم فيلطف الامر ويقولي لا تخاف يا بطل وينزل مره اخري بلسانه يداعب فتحة طيزي ليجعلني انتشي مره اخري وارتخي مع دغدغة لسانه وسخونته بفتحة طيزي وكذلك مداعبة اصابعه بلطف لزبي المنتصب وصار يحدثني عن كس ماما وطيزها ويسألني عم ما اراه اثناء نيكها من الرجال وشعوري ونجح ان يزيد شهوتي وانسجامي لاحس بزبه يعاود مره اخري مع شعرته بطيزه ويحك راس زبه بشكل دائري بفتحة طيزي وانا منسجم ومع مسكه لزبي فجاه ينطق زراعه علي وسطي بقوه لاجد زبه يخترق طيزي لاصرخ صرخه قويه ومع الصرخه واختراق زبه لطيزي احس بناربطيزي بينما مع دخوله وضيق طيزي البكر ينطلق زبه بحمام من لبنه الساخن بطيزي وكذلك وبالرغم من الم طيزي الشديد امزل مني زبي بين يديه ليرتخي جسمه فوق جسمي المرتعش وهو يقول متعتني يا بطل ويقذف علي بحزمه من البنكنوت ومع الم طيزي كنت منتشي من متعة هذه التجربه الجديده وبعد ان افرغ ابوجاسم بطيزي واعطائه لي مكافأه سخيه ينام بالصاله كأنه قتيل بينما الم طيزي لم يجعلني انام وفكري بكس ماما وطيزها وبعد ان نام ابو جاسم اجد ارجلي تاخذني لغرفة ماما وبرعشه اتلمس جسدها المليئ بالكنوز الانثوية الثمينه اعدل جسمها اتنام علي ظهرها وانزل بفمي اقبلها وامص بشفايفها الممتلئه بينما هي قتيلة سكرها وانزل ارضع ببزازها القنبله ذات الحلمات البنيه البارزه وبطنها لاصل لكسها الشهي وبالرغم من ملئ كسها بلبن وليد وابوجاسم العقه بقوه واشرب من رحيقه المخلوط بلبن ابو جاسم ووليد لارمي جسدي فوقها وانا بقمة المتعه بينما بجوارها وليد بزبه الخامل الكبير ورنا بجمالها اقبلها بينما احس بزبي المشدود يلامس شفرات كسها الوردي لادخل بكس ماما الذي كثيرا ما رايت كثيرا من الازبار امتوره من الضخامه تشقه وكانت متعه ونشوه مختلفه بالرغم ان زب جرب كثير من اكساس الجميلات والصغيرات من صديقات ماما الا ان لحظة دخول زبي بكس ماما المشبع بلبن ابوجاسم ووليد كان لها مذاق خاص لينفجر زبي بكسها وانا اتاوه من المتعه استقرفوقها بعض الوقت واجلس اتامل جسدها وتمتد يدي لاجرب كاس خمر من جوراها مع اشعال سيجارة حشيش ومع تاثيرهم تزداد ماما اثاره ويلمع جسمها امامي مره اخري لاجعلها تنام علي بطنها لتظهر طيزها الجيلاتينيه الجذابه مرتفعه امامي لامد يدي اتلمس نعومتها وطراوتها وانزل بفمي العق فتحة طيزها التي استقبلت دخول لساني بكل سهوله وامد يديي اسفلها لاعتصر بزازها وحماتها واحضر وساده اضعها تحت كسها لترتفع طيزها اكثر مواجهه لزبي لاانم فوقها ادخل زبي المنتصب بقوه ومع تاثير سيجارة الحشيش وكاس الخمر كنت ادخله بقوه واخرجه بكل عنف لدرجة ان جسدها كان يتلاطم كموج البحر مع دفعات زبي ومع طول نيكي لها دون نزول لبني اري وليد صاحب الزب الضحم يتقلب جوارها لتظر طيزه الخشنه امامي لانام فوقه وادخل زبي بطيزه بينما امد يدي تحته تمسك بزبه الذي شق كس وطيز ماما كثيرا بهذه الليله واكن احساس جميل عندما احسست بسخونة طيزه الخشنه المتماسكه ومع نيكي له كنت امد يدي اتبادل اللعب كس ماما وصديقتها رنا لاحس بقرب اندفاع لبني لاخرج زبي من طيز وليد موجهه لطيز ماما ليستقربها لبني مثلما افرغت بكسها منذ قليل ومع احساسي بالمتعه كنت مجهد بشكل كبير خصوصا لاحساسي بالم طيزي من دخول زب ابو جاسم وما بذلته من جهد بكس وطيز ماما وكذلك طيز وليد اتمني ان يعجبكم ذلك الجزء وانتظروا الجزء الرابع عندما طلب ابو جاسم من ماما ان احل محل وليد بليلتهم التاليه وكيف ادخلته علي اختي سلمي الصغيره ليحك زبه بكسها ويفرغ لبنه عليه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ قصة حياة ياسر في عالم المتعه4 بعد انهاء ليلتي التي شاهدت فيها حفل نيك جماعي بين ماما ورنا وابو جاسم ووليد واختراق زب ابو جاسم لطيزي لاول مره بحياتي وكذلك افراغ لبني بكس وطيز ماما ذهبت بخطي متثاقله لغرفتي مع نشوه متعه جميله بعد ان جربت نيك ماما لاول مره بالرغم انني كثيرا ما رايتها تتناك قبل ذلك صحتني ماما باليوم التالي بعد منتصف النهار وهي تلبس قميص نوم ضيق وقصير ويظهر صدرها وكسها الابيض المنتوف امامي وهو شئ طبيعي تعودت عليه لتقول لي انت يا خول حصل بينك وبين ابو جاسم حاجه امبارح بالليل بعد ما نمنا خجلت ان اقول لها انه ناكني بس قلتلها كنت بتفرج عالتلفيزيون وطلع قعد معايا ومص زبي وخلاني نكته ابتسمت وقالتلي اه عشان كده قلتلها كده ايه قالتلي ابو جاسم عايزك الليله تكون معانا بدل وليد شكله انبسط بزبك الصغير ابتسمت وقلتلها بجد قالت اه بس تعمل حسابك حتعمل كل حاجه غير انك تنيكني واهو الفلوس ايل بياخد وليد انت اولي بيها قلتلها كفايه يا قمر اني حشاركم قالتلي عالعموم قوم افطر معانا عشان تنزل معاه وترجعوا بالليل اكون انا ورنا جهزنا الشقه مع الفطار كان يجلس ابو جاسم كالملك وماما ورنا يجلسان يمينا ويسارا يتدللان حوله بينما تكشف قمصان نومهم سخونة اجسامهم واكساسهم وطيازهم العاريه وقالي ابو جاسم ابغاك تتغذي يا بطل اليوم ابغاك اسد وهو يضحك وردت ماما وهي بتضحك اما نشوف النونا حيعمل ايه ليقولها ابو جاسم النونه اسد لينفجر الجميع بالضحك بعدها خرجت انا وابو جاسم كانت تنتظره سيارة ليموزين فارهه اسفل العماره ونتجه لفندق شيراتون الذي عرفت انه نزيل احد الاجنحه به تقابل ابوجاسم مع بعض رجال الاعمال وقدمني لهم انني ابن لاحد اصدقائه كان الحديث بينهم يتخلله كلمات بملايين الدولارات فهو صاحب شركات كبيره بكل مكان لينهي ابو جاسم جلسته معهم واصعد معه لجناحه الملكي الفخم وبعدها تجرد ابوجاسم من ملابسه وهو يطلب مني ذلك ويمسك زبي الذي انتصب ليرضعه كان زبي بالنسبه لسني كبير لكن بالنسبه لكثير من الرجال البالغين الذي اري ازبارهم بكس ماما يعتبر زب متوسط ولكن ابوجاسم كان يمصه بنهم بينما اصبعه يداعب فتحة طيزي التي مازلت اشعر بالمها بسبب تدخيل زبه فجاه بها الليله السابقه ويتحدث معي ابوجاسم حديث جنسي ليقول مامتك مره سكسيه وتعرف كيف تمتعني قلتله ماما استاذه بالمواضيع دي ولها زباين كتير وكل واحد عارفه طريقته وهو بينيكها واكن مستمتع وهو يسمع مني كلمات عن كس او طيز ماما وفاجئني انه راني امس وانا بنيكها وهي نايمه وانه ما رضي يدخل علي وفضل يكمل نومه بالصالون عشان اخد راحتي وتفاجأ مني عندما قلت له انه المره الاولي التي اخل زبي بكسها بينما عرفته انني فتحت علي وانا اراها يوميا تتناك ومع الحديث الذي كان يسخن الجو نام ابو جاسم علي بطنه وكانت طيزه كبيره وطريه وناعمه ليطلب مني ان الحسها وفعلا كنت الحسها له بقوه واداعب زبه المنتصب لانام فوقه وهو يتمتم بكلمات مثل واي عليك زين زين ابغي زبك فيني هيا دخله بمكوتي وكنت احس بهياج رهيب وسخونه بطيزه ليندفع زبي بطيزه وهو يتاوه من اللذه وكان زبه بيدي اتخذ ابوجاسم وضع الكلب لينقلب خرم طيزه ويتسع اكثر لاستقبال زبي وكنت انيكه بقوه حتي افرغت بطيزه ومع افراغي بطيزه واحساسه بلبني وجدت لبنه يتدفق بين يدي وهو منتعش ليقوم بعدها ابوجاسم يرمي لي مبلغ محترم ويقول حقك يا بطل وجلس معي لاجده يطلب مني طلب الا هو انه يتمني ينام مع اختي سلمي قلتله لا يا ابوجاسم سلمي لسه عمرها عشر سنين وصغيره مش حينفع ليخرج لي مجموعة صور لامراه رهيبة الجمال وقالي هاي زوجتي اذا بتخليني اتمتع بكس سلمي الصغيره بخليك تنيك زوجتي بالاجازه الجايه كانت زوجته تتمتع بجمال خليجي رهيب ولكن اعلم ان امر سلمي صعب قلتله طيب ليه ما تكلم ماما قالي كلمتها كتير بس رافضه اطلاقا ودايما تقولي لسه ما جه دورها وتقولي صغيره قلتله طيب عندي فكره بس بشرط اني لو دخلتك تنام معاها ما تنيكها قالي شنو قلتله لو تعرف تجيب منوم انيمهالك تمام وبعد ما ماما تنام ادخلك تتمتع بكسها بدون ما تفتحها قالي اوك وبالفعل نزلنا اشترينا دستة جاتوه وكانت سلمي تحب الكيك او الجاتوه بكريمة الشيكولاته فشكلنا قطع الجاتوه بحيث تكون جميعها مختلفه وبنفس الوقت يكون بها قطعة جاتوه واحده بكريمة الشيكولاته ونضع بها حبة منوم بعد فركها ونذهب للشقه لاجد ماما ورنا جاهزتين بملابسهم السكسيه والفواكه والزهور بكل مكان والسفره العامره جاهزه نتناول العشاء وبعدها تاتي ماما بالجاتوه لتفعل ما خططنا له وتقول خدي يا سلمي انتي الحته دي عشان بتحبيه بالشيكولاته لينظر لي ابو جاسم نظره كلها خبث مع ابتسامه لنجاح الخطه ونتناول الشيشه مع رقص لماما ورنا وربع ساعه تطلب سلمي الدخول لغرفتها للنوم ومع الوقت ننتقل لغرفة ماما ترقص ماماا رقصها الساخن وهي تتلوي وتتمايل لتظهر كسها السمين تاره وكسها الملتهبه تاره بينما رنا تجلس بجوار ابوجاسم تداعب زبه وانا بجواره يخرج زبي ليمصه لتاتي ماما تسحب رنا لترقص معها وتبادلها السحاق مثل الليله السابقه ماما تنام فوق السرير وتسحب رنا فوقها يتبادلا القبلات وتنزل رنا تلعق بحلمات امي ويدها تنزل لاسفل تعتصر كس ماما الذي غرق السرير من سائله الجميل ومع انسجام ماما ورنا ومسك ابو جاسم لزبي اجده يحتضني ويقترب بفمه لفمي ليقبلني قبله تشعلني ومع تبادل القبل مع كنت انا وهو نتبادل اللعب بازبارنا وطيزي وطيزه واعيننا تراقب جسد رنا الشامق وهو يتناغم مع جسد ماما المثير واهات ماما ترتفع ليشير لي ابو جاسم ان اذهب لالحس كس ماما اتوجه لكسها بتردد ترفع رنا جسدها من فوق جسد امي لتتوجه لابو جاسم لتفيق امي عندما تحس باقترابي من كسها وتنظر لي نظره حازمه وهي تقول لابو جاسم لا يابو جاسم قلنا ياسر يشاركنا لكن ما يلمسني ليبتسم ابو جاسم ويخرج حزمتين من ورق البنكنوت الاخضر يرميهم لامي لتبتسم وينسها عطر الاموال ذلك لاجدها تسحبني بقوه بين كسها وتقولي اتدلع مع مامتك كانت رعشه رهيبه يكسوها نشوه ومتعه مميزه وانا اقترب لكس ماما لاول مره برضاها وهي واعيه لاشعر انني اول مره اقترب من كس امراه وكانت امي تعتصر راسي بين ارجلها لتزيد احتكاك لساني بكسها واحس مع لحس كسها باقتراب لسان ابوجاسم من فتحة طيزي وتزداد محنتي ونشوتي ومع لحسه لطيزي انبطح لالحس نهود ماما المستديره الكبيره المتماسكه لتسحبني لامص شفتيها الكرمزيه وتبادلني القبلت بينما اشعر باحتكاك زبي لشفرات كسها المبتل الساخن واجد زب ابو جاسم يستقر بين فلقتي طيزي لاشعر بشئ من الخوف من الم ليلة امس لكن احتكاك زبه برفق لفتحة طيزي وسحبه لوجهي للخلف لتبادل مص لساني مع احساسي بدخول زبي لكس امي وهي تسحبني اكثر يجعلني ارتخي اكثر لادخل واخرج زبي بكسها بينما زب ابو جاسم يحتك بطيزي اتفاجأة بماما تحتضني بقوه من طيزي لتثبتها بينما افيق علي صرخه قويه مع دخول زب ابوجاسم لطيزي وهو تشدني اكثر عليها وتمسكني ليفعل ابوجاسم مايشاء بطيزي وهي تقول لي مبتسمه مدام حبيت تشاركنا وتلعب يبقي تستحمل يا خول بعد احساسي بنار بطيزي انتعش مره اخري وتتهياء طيزي لدخول وخروج زب ابو جاسم بها وزبي يخرج بقوه ويدخل بكس ماما لاحس برنا تاتي من الخلف تلحس وتداعب زب ابوجاسم ليزيد من وتيرة نيكي لاحس بزبه يملاء طيزي بلبنه لينفجر بعدها زبي بكس ماما لنجلس بعدها نتبادل كاسات الخمر بينما ماما تخفف لي الخمر بالعصائر وتقولي لسه ما اتعودت عليه بعدها يشير ابوجاسم لماما ورنا انا ياخذا وضع السجود ليتوجه هو لطيز ماما وانا لطيز رنا المفتوحتين وكنت بقمة الاثارة عندما رايت ابو جاسم يدخل زبه بطيز ماما لادخل زبي بطيز رنا بقوه لتسمع اصوات جسدي وجسد ابو جاسم تتلاطم وتخرج الاصوات الاحتكاك ودخول ازبارنا بطيز ماما وصاحبتها رنا وقبل اكمالنا لنيك ماما ورنا احسست بارتخاء اجساد ماما ورنا شيئا فشيئا بين ايدينا حتي ارتما عالسرير ليضحك ابو جاسم ويقولي هذا من تاثير المنوم ايل حطيته لهم بالخمر ويطلب مني ان نتوجه لغرفة اختي سلمي ندخل غرفة سلمي اختي صاحبة العشر سنوات لانزع عنها بيجامتها بينما هي تحت تاثير المنوم القوي وانزع كلوتها كانت سلمي بذلك الوقت طفله جميله بالعاشره من عمرها ذو شعر اسود طويل وجسد سمين بعض الشئ ناعم ولها جمال طفولي رائع وكان شبهها يقترب للشبه الخليجي المختلط بجمال مصري ليزيدها جمال عند انتزاعي لكلوت اختي اجد كسها كس طفولي ابيض رائع سمين يكسوه اللون الوردي وظنبور لذليذ متوسط الحجم يتوسط كسها الناعم ليتابع ابوجاسم المشهد وهو يرتعش ويقول زين كس نار اختك بتجنن يا ياسر اتوجه للحس كسها التي كانت له رائحه نفاذه لم اتعود عليها مثلما اجد بكس ماما وصديقاتها لان ماما وصديقاتها متعودين قبل النيك يعملوا دش مهبلي لكسهم عشان يطيبه ويعطره عشان الزبون يتمتع باللحس ولكن روعة كس اختي تجعلني انسي هذه الرائحه والحسه بنهم لاخرج زبي المنتصب لاحكه بكسها لاحس بنار من النشوه بذلك الكس الطفولي واصابع ابوجاسم تخترق طيزي المتالمه لافرغ لبني فوق كس سلمي اختي بعدها يتوجه ابوجاسم ليلحس ذلك الكس البكر الجميل الرائع وعليه لبني لاداعب طيزه السمينه ومع نومه بجسده الضخم فوق جسد اختي انام فوقه لينتصب زبي بين فلقتي طيزه وادخله بقوه وهو يتاوه ويقولي دخل بطيزي يابطل بينما مع نشوتي امد يدي لامسك بزبه الذي يداعب شفرات كس اختي الصغيره لاجعل فقط راسه تداعب كسها حتي لايدخله بكسها ويفتحها وهو تحت السكر ليزداد دخول وخروج زبي بطيزه وزبه يكتك بقوه بكس اختي لاملاء طيزه بلبني بينما زبه يتدفق بلبن ساخن ثقيل فوق كس وبطن اختي الصغيره ليعطيني بعدها مكافأه ماليه سخيه ويشتري لي ولماما وسلمي جهاز موبايل مع الشرائح بوقت كانت فيه الموبايلات نادره جدا وباهظة الثمن ليكون اول موبايل بحياتي ثمنا لطيزي وكس اختي ونيكي لامي مع ابو جاسم اتمني ان تنال اعجابكم وانتظروا الجزء الخامس عيد ميلاد اختي سلمي الرابع عشر وماذا حدث بعدا.. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ قصة حياة ياسر في عالم المتعه5 بعد ان كانت لي النيكه الاولي لكس ماما نوره بحفلتها الجماعية الممتعه علي شرف ابو جاسم اصبحت مقرب لماما اكثر واكثر بكثير من شئون عملها بالمتعه والقواده لكثير من الفتيات الجميلات التي تعرفهم قبل ان ادخل لكم بتفاصيل حفلة عيد ميلاد اختي سلمي عند اكتمال عامها الرابع عشر سوف احكي لكم كيف نفذ ابو جاسم وعده الي بنيكي لزوجته مريم بعد حوالي ستة اشهر من مشاركتي لابوجاسم بنيك ماما الجماعي اتصل ابو جاسم علي من السعوديه ليقول لي انه قادم غدا وعلي ان استقبله بالمطار بسيارتين ليموزين لان اسرته معه وطلب مني ان احجز له شقه كبيره فخمه لكي يقضي بها الاجازه مع اسرته بالموعد المحدد اذهب لمطار القاهره ومعي باقة ورد كبيره لاستقباله ليطل علي ابو جاسم بصالة الوصول ومعه اسرته زوجته مريم وابنته ساره وولده جاسم لم اصدق نفسي عندما رايت جمال زوجته وجسدها الفاجر بالرغم انها منتقبه كانت زوجته صاحبة ال38 عام زو جسد خليجي فاجر تظهر تفاصيله المثيره من خلال عبائتها وعيناها الظاهره الهدابه تشع من تحت نقابها وعطرها الفواح يغطي صالة المطار لينتصب زبي بقوة تحت ملابسي عند مصافحتي لها وقلت بنفسي كيف لك بذلك الكنز الانثوي يا ابو جاسم وتلهث عن الجنس بكل مكان وكانت معه ابنته ساره صاحبة ال 16 عام صاحبة جسد شامق وانوثه متفجره ترتدي عبائه خليجيه وذو وجه رائع الجمال والسكسيه ولخصت من جمالها ان امها المنتقبه لابد لها انها لا تقل عن ذلك الجمال الخصب وجاسم ابنه الصغير صاحب العشر سنوات اسلم عليهم وتركب زوجته وبنته وابنه بسياره بينما استقل انا وهو السياره الاخري ونجلس خلف السائق سويا وما ان جلسنا بالسياره يلحظ ابوجاسم زبي المنتفض تحت بنطلوني الجينز ليضغط عليه بلطف مع ابتسامه ويهمس باذني قائلا شنو يابطل من الحين زبك موقف عليها قلتله بيني وبينك وعد قديم قالي وانا عند وعدي لكن اليوم هلكان بوصل الشقه ارتاح وبكره نتقابل ونتفق وصلتهم للشقه وطلب ابوجاسم من بواب العماره ان يترك شنطتين بالعربيه ولا يصعد بهم للشقه وقالي دول هداياكم انتم وماما تركتهم وزبي متصلب ليس فقط علي زوجته بل علي ابنته ايضا وذهبت بالشنط للبيت لافتحم انا وماما وسلمي اختي لنجدهم مملوئين بالهدايا القيمه الثمينه والعطور والملابس وعلبة قيمه مليئه بالذهب هديه لماما وضحكت انا ماما وقلتلها يا ماما مراتي تجنن اموت وانيكها قالتلي اسكت اصل نخسره قلتلها ولو هو كان مواعدني اني انيكها ويدخل زبي بكسها بايده ضحكت وقالت غريبه بس مدام وعدك حيوفي قوالتلي بس ازاي وعدك لم افصح لها ان ذلك الوعد كان مقابل استمتاع ابو جاسم بكس سلمي اختي الصغيره وحك زبه به بل قلت لها انني بالمره السابقه رأيت صورتها بالصدفه وعجبتني ولما قلتله مين الفرسه قالي مرتي ووعدني مدام عجبتني يخليني انيكها تاني يوم اتصل بي ابو جاسم لالتقي معه كما تعودنا بفندق الشيراتون انتظرت حتي انتهي من الاجتماع مع بعض رجال الاعمال لاتفاجأ ان حجز غرفه بالفندق لاصعد معه بها وعندها علمت انه مشتاق لنيك طيزي وكذلك مشتاق ليخترق زبي لطيزه وما ان ندخل للغرفه حتي يخلع ابوجاسم عنه ملابسه وكذلك انا لنجلس نرتشف كاسين من الخمر ونحن نتبادل القبلات ويديه تداعب زبي الذي انتصب وكذلك طيزي لاجده يفتح معي الحديث عن زوجته وكيف انه لاحظ سخونتي عندما وانتصاب زبي بالمطار عند ملامسة يدي ليديها وقلتله مراتك جسمها شديد قوي يا ابوجاسم قالي اليليه بتنيكها يا بطل ليفتح ابو جاسم ارجلي ويبتلع كل زي وهو يمتصه وينزل لفتحة طيزي التي ظهرت امامه مع رفعه لارجلي ويوقفني مره اخري ويحتضني بينما شفتينا تتبادل القبلات واحس بملامسة زبي لزبه لانام علي السرير ويفتح ارجل ويرفعها مره اخري ويلحس طيزي بقوه ومه فتحه لرجلي وزبي امامه منتصب يلمس فوهة زبه لخرم طيزي المفتوحه لينام فوقي ووجه لوجه ليخترق زبه لطيزي بينما زبي يلامس ويحتك ببطنه ويدي تحتضن طيزي لاجعل اصابعي تخترقها وانا بقمة النشوه بذلك الوضع ويزداد الوضع سخونه وانا ابادله الحديث عن نيك زوجته وسؤاله عن تفاصيل جسدها وكسها بينما هو يجاوبني ويبادلني الحديث عن اشتايقه لكس ماما وخبرتها وحفلاتها التي تعرف كيف تعدها له لتشبع زغبات زبه وطيزه لاحس بزبه ينتفض داخل طيزي ليعبها بلبه بينما بهذه اللحظات افرغ لبني من شدة سخونة والهياج ليغرق بطنه وهو فوقي لنغتسل ونجلس سويا نتحدث عن كيفية نيكي لمراته وقلتله هي ممكن توافق قالي طبعا صعب ومصيبه كبيره لكن انا بعرف مرتي ريم اذا شربت معي وسكرت ما بتتذكر اي شئ قاليبالرغم انه مشتاق لكس ماما لكن الليله حيخصصها لاني اشاركه نيك مراته قالي الليله تنتظر تحت الشقه باي كافيه وانا بنيم الاولاد ساره وجاسم وبعدها بخلي مرتي مريم تشرب معي واول ما تسكر واتاكد انها وصلت للدرجه ايل تخليها تسوي اي شئ وهي لا تعي او تدري برن عليك تجيلي الشقه تركته وذهبت لشقتنا لانام بعد نيك ابوجاسم لي وكي استعد لمعركة الليله مع زوجته الشيقه المثيره بعد ساعتين من النوم انهض لارتدي ملابسي واتعطر لتقول لي ماما نوره علي فين يا عم ياسر قلتلها رايح انيك مرات جاسم قالتلي معقوله ازاي قلتلها خلاص يا نوره مستعجل لما ارجع احكيلك عرفت ابو جاسم اني منتظر باحد الكافيهات بجوار العماره ايل نازلين فيها وانتظرت مايقرب من ساعتين لاجد ابو جاسم يرن علي اصعد علي عجل للشقه يفتح لي لبو جاسم وهو عاري ليشير الي انتظر خلف جانب بالشقه اتابع حتي يشير الي وحتي يتاكد ان زوجته غائبه وكانت زوجته تمسك بيدها زجاجة ويسكي وتضحك بشكل مضحك ليذهب اليها يشعل الموسيقي للتفاعل معها وترقص بشكل لا ارادي ومثير وارجلها تلف بينما مع مشاهدة جسدها ترتفع السخونه بكل جسدي كانت تردتي زوجته مريم قميص نو اسود قصير ينزل سنتيمترات قليله عن كسها وطيزها ليظهرا لعنان مع اي حركه لها وكم كان جسد انثوي وجمال خليجي لم اراه من قبل شعرها اسود طويل ناعم شديد اللمعان يصل لطيزها ذو وجه مستدير يشع بالنظاره وعيون سوداء لامعه واسعه هدابة الرموش انف لذيذ وشفتين منتفختين بشكل سكسي كحبات فراوله وصدر كبير مستدير متماسك نافر زو حلمات بنيه بارذه جسم ممتلئ مربرب متناسق فارع بطنها مشدوده ملساء اتنزل تحت سرتها تحت جوهره ثمينه نادره عانه مرتفعه فوق كس سمين نافر ظنبور كقلة الاصبع منتصب تنزل منه شفرات ورديه بارذه تخبئ تحتها فتحة كسها الشهي طيزها بالرغم انني اري يوميا جميلات من صديقات ماما الشراميط اصحاب الطياز المميزه الا ان طيز مريم زوجته كانت ذو تميز خاص طيز كبيره مشدوده تأخد انحناء فريد من نوعه لتعطيها قوة انثويه مع باقي كنوز جسدها فلقتين طيزها متباعدين بعض الشئ ليرسما طيز خلابه كبيره تجعل من يراهم ينسي اي انثي رأها ورجليها ملفوفه بشكل يخليك كأن قدامك اعمدة من المرمر بلون اللؤلؤ ومع تركيزي مع جسدها اقذف لبني بقوه قبل اي شئ يسحبها جوزها ابو جاسم لتجلس علي الارض وتضع بين شفتيها زبه المنتصب وهي تقوله بكسر ايرك حلو بوجاسم ابغاه بكسي وتزيد بمصه بينما يديه تداعب طيزها الشامخه ومع مصها وبالرغم من سكرها تداعب فتحة طيزه باصابعها لتزيد من انتصاب زبه بين شفتيها وكأنها تعرف ما يزيد من سخونة زوجها بمداعبة طيزه حتي وهي بسكرها تردد مريم كلمات غير موزونه وهي سكرانه وكثيرا ما تغمض عينيها وتفتحها وزب ابو جاسم بفمها يسحبها ابو جاسم بجسدها الشامخ الغير متحكمه به لتمسك بزبه المنتصب ليخترق كسها النافر السمين وتزوم فوقه وتخرج منها اهات واحااااااااااات قويه وتزيد تنهيداتها وكلماتها المثيره والتي تدل انها بقمة سكرها ومع نيكها كان يسألها ابوجاسم بعض الاسلئه لترد عليه بكلمات مختلفه تماما ليأكد ابو جاسم من بعدها عن الوعي ليشير الي لاخلع ملابسي بسرعه واتوجه خلف طيزها المكتنزه الرهيبه وترمقني بعينها اللامعه مع اقترابي لطيزها بينما هي مستمره بالتحرك فوق زي زوجها تقولي من انت قولتلها انا ياسر قالتلي بكلمات متقطعه وهي تضحك شون تبغي انت قلتلها عايز انيكك ياعسل بينما ابو جاسم يبتسم لحديثنا وطريقتها بالحديث وهي سكرانه قالتلي يبغي تنيك كيف قلتلها بطيزك قالت واي عليك هههههههههههه تبغي بمكوتي قلتلها فديت مكوتك لانزل بلساني بقوه العق بطيزها المذهله واجعل لساني يداعب فتحة كسها من الخلف المرشوق به زب زوجها ليمسك ابو جاسم بزبي يحكه بطيزها وهي تقوله شنو تسوي حبيبي يقولها احك زبه بمكوتك تقوله خلي يدخله فيني وينيكني ليغرس ابو جاسم زبي المنتصب المشدود بطيز زوجته الرهيبه وهي تحت سكرها وخارج وعيها لتنتفض بيننا وتزيد بشخرها واحاتها لاضرب قوه بطيزها وكلي متعه بذلك المشهد الذي انا فيه فيه لاول مره بحياتي انيك زوجه مع زوجها فمابالك انها امرأة بأنوثة مريم الفريده الخليجيه المثيره لنزع ابو جاسم زبي من طيزها ليمسكه ويجعله يلامس زبه المغروس بكسها ومع حركة زبه اجده يأخذ زبي ليغوص مع زبه باعماق كسها الكبيني الرائع بينما هي تتارجح بيننا وتخرج كلماتها الغير مفهومه ومع احتكاك زبي بزب ابو جاسم داخل كس زوجته كان شعور جديد وفريد لم اتذوقه من قبل ويدي تتلمس وجسمي يلامس جسمها الساخن لاقذف لبني بقوه داخل كسها ومع احساس ابوجاسم بلبني يتدفق بجواز زبه بكس زوجته احس بشلال من اللبن يقذف معي داخل كسها نتركها مريم ونجلس وترتمي هي علي الكنبه التي جمعتني بكسها مع زب زوجها ونشرب سيجارة حشيش سويا وينتصب زبي مره اخري ليشر الي ابوجاسم ان اكمل ما اريد استعدلها ليكون وجهها امامي واقترب من فمها الفراولي امصه لتفتح اعينها وتحرك جسدها بلا وعي وتخرج منها اهاتها لانزل علي بزازها الضخمه المستديره ارضعهم حتي انزل بفمي لكسها السمين النافر الممتليئ بلبني ولبن زوجها الحسه بنهم لاحس بفم ابو جاسم يلعق بطيزي ويدفعدني لانام فوق زوجته وجسدها المثير واحس بزبي يلامس كسها الرطب ويمسكه بيده بينما زبه موجه لطيزي ومع دفعه لزبه بطيزي ينزلق زبي بكس زوجته السمين لتكون معركه جنسيه اخري بين طيزي وزبه وكس زوجته وزبي ومع ضيق طيزي الذي اخذ ابوجاسم يدخل زبه بها بقوه مع اثارته لزبي الذي يشق كس زوجته وهو ممسك وسخونة كس زوجته يقوم ابو جاسم من فوقي ليطلب مني ان اتركها له واكون خلفه وبينما هو ينام فوقها انام فوقه لينزلق زبي بطيزه بقوه وهو ينيك زوجته املاء طيزه بلبني بينما هو يفرغ للمره الثانيه بكس مراته بعدها ادخن سيجارتي بينما يدخل ابوجاسم للاغتسال لاتجول بالشقه واطل بعيني علي الغرفه التي تنام بها ابنته ساره كنت اعرف انه وضع لها ولاخيها منوم شديد المفعول لكي اشاركه نيك زوجته بحريه كانت ساره ابنته صاحبة ال16 عام لا تقل عن جمال امها وانوثتها بينما صغر سنها يعطي وجهها برأة تمتزج بانوثه مثيره كانت تنام علي بطنها بينما تلبس عباءه بيتي قطنيه والعبايه مسحوبه لاعلي جسده لتظهر طيزها البكر مرتفعه مثيره وصدرها المنتفخ يظهر تحتها متكور واذرعها البط اللامعه تظهر تظهر من عبايتها ذو النص اكمام وكنت علي وعد مع ابوجاسم لا اقترب من ساره بنته لكن مشهده وهي نائمه وجمالها مع لعب الخمر والحشيش برأسي يجعل ساره بنته لا تقاوم لارفع باقي عباتها وانزل كلوتها لاكشف عن طيز ما اروعها وكس منتفخ مشعر مقلوب للخلف لالحس بكسها المشعر من الخلف وزبي ينتفض وانا بهذه السهره الممتعه بين كسين لزوجة وبنت ابوجاسم الذي استمتع واستمتع معه سابقا بكس ماما واختي ومع لحسي لكس بنته اجده يدخل علي وهو يتمتم بعدم الرضا شنو ياسر قلنا بلاها ساره بينما انا الحس بنهم قالي مو خساره هي ليله خلي نتمتع لكن لا تفتحها وانام فوقها لينزلف زبي بين فلات طيزها الطريه ليصل الي شفرات كسها الساخن المنتفخ لينام فوقي ابو جاسم وينتصب زبي بين طيزي وانا فوق بنته وجسدها الفائر الساخن ليشق زب ابو جاسم طريقه باعماق طيزي بينما يمسك زبه بيديه ليتحكم باحتكاكه بكس بنته حتي لا اتهور وافتحها مثلا فعلت معه وهو يحك زبه بكس اختي سلمي الصغيره ليملاء طيزي بلبنه ومع شهقاتي وسخونه لبنه بطيزي اقذف بلبني بين فلقتي طيز بنته وشفرات كسها الدافي لتنتهي ليله لن انسي متعتها بحياتي اتمني تعليكاتكم المشجعه الجزء القادم عيد ميلاد اختي سلمي الرابع عشر ما حدث بعدها ... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ قصة حياة ياسر في عالم المتعه6 مع الوقت كان يشتد عودي وسط حياة المتعه حتي اكملت عامي السادس عشر وماما نورا كانت تخطت عامها الخامس والثلاثين وكانت تزداد جمالا وسكسيه وقد كانت قد اعتزلت عملها بالكباريه كمضيفه واكتفت ان تذهب اليه كزبونه والتفرغ لعملها بالدعاره والقواده علي من تعرفهم من جميلات وكانت دائرة معارفها بالكبار تزيد مع الوقت وكنت مع الوقت تزداد خبرتي الجنسيه مع كس ماما وزميلاتها ومع اشتداد عودي كنت قد ودعت عالم الطفوله ومع احتفاظي بوسامتي بدات عزارة الشعر تكسو صدري وزبي يتضخم يوما بعد يوم ومع دراستي باحد المدارس الاميريكيه كنت اساعد ماما بمهنتها وكان لي دخل كبير من المال بذلك العمر من خلال قوادتي علي كس ماما وزميلاتها وبذلك الوقت كانت سلمي اختي بلغت عامها الرابع عشر وكانت انوثتها تبرز عن نفسها شيئا فشيئا في غفله منا عند بلوغ اختي سلمي عيد ميلادها الرابع عشر ويوم ميلادها جهزنا لها حفل عيد ميلادها الذي حضره مجموعه من زملائي وزميلاتي وكذلك زملاء وزميلات سلمي بالمدرسه التي ندرس بها وهم جميعا من ابناء الطبقات الثريه واختصر الحضور بعد زملاء وزميلات المدرسه علي ماما وبعض صديقاتها المقربات وظهرت علينا سلمي بفستان سواريه اسود قصير رائع الجمال مع اطلاله كلها انوثه جذبت انظار الجميع فسلمي كانت تتفجر انوثتها بغفله عنا كانت ذو جسد متوسط ووجه ملائكي جذاب يجمع بين سكسية المراهقه والوجه الطفولي وكان وجهها يأخذ امتزاج الشبه الخليجي مع المصري وقد تكون ماما حبلت بها من احد زبائنها الخليجين حتي انني عندما حدثت امي باحد المرات عن شبه سلمي اخت الخليجي صارحتني انه ربما يكون اباها احد الشباب السعوديين الذي كان علي علاقه بها اثناء الشهر الذي حملت فيه بسلمي وهي مازالت علي زمة والدي الذي لم اراه وصدرها استدار بحجم حبات البرتقال المستديره وطيز متوسطة الحجم ولكنها ملفوفه ومرسومه بشكل جذاب اطفئنا الشمع ووزعنا التورته والحلوي علي الجميع ووزعنا جميعا الهدايا علي سلمي لتشعل سلمي وزميلاتها الموسيقي ويتبادلون الرقص حتي يأتي دور سلمي بالرقص لتبدع سلمي برقصها الناري الذي يزيد من سكسيتها ويعلن عن انوثتها الناريه وانها لم تعد طفله رقصت سلمي بشكل مغري وساخن جدا ولم يكن غريب عليها فسلمي نشأت لتري وتتابع يوميا رقصات ماما السكيه لزبائنها هي وزميلاتها المثيرات لتهتز طيز سلمي مع بزازها بشكل لولبي لتطلق لنفسها العنان عن الاعلان عن جسد سكسي رهيب وانوثه تستحق ان تجذب الجميع حتي انني لاحظت انتفاح ازبار بعض زملائي وزملائها تحت بناطيلهم وهم يتابعون حرفيتها بالرقص بشكل مثير لالحظ ماما ترمقها بعينها ويبدو عليها علامات الاعجاب والتفكير وهيتتابع كيف تظهر سلمي اختي مفاتن جسدها الفائر للجميع ودائما كانت ماما تمتنع عن تقديم سلمي اختي لزبائنها للتمتع بها وكانت دائما تمنعي ان امارس معها بحجة انها مازلت صغيره ولم يحن وقتها بعد اي انها لم تمانع ان تتناك الصغيره سلمي وتدخلها عالم المتعه بل كانت تعترض فقط علي انها مازالت طفله وتختزنها حتي ياتي وقتها ومع نظرات ماما لسلمي بليلة عيد ميلادها ايقنت ان ساعة دخول سلمي اختي لعالم المتعه قد حانت او اقتربت باليوم الثاني كنت اجلس مع ماما واسمعها تقولي سلمي اختك كبرت وبقت مهره ضحكت وقلتلها لولا انك مسكاني كان زماني مجربها ضحكت وقالت قربت وسنها دلوقت عز الطلب وايل تجيبه بليله بسنها ده ماتجبوش اكبر شرموطه بسنه قلتلها ناويه علي ايه قالتلي اصبر واتصلت بأحد الشخصيات الخليجيه من احد الاسر الحاكمه باحد دول الخليج وهو الشيخ سعيد الذي يرمي بسخاء ويعشق الصغيرات خصوصا البكر منهم وكثيرا ما تأتي له ماما ببنات صغيرات ليقضي اجازته بمصر بين احضانهم ومرات كانت تستطيع ان تاتي له ببنات بكر لفتحهم مقابل الزواج لمدة اجازته مع تقديمه مبالغ ماليه باهظه وشقه يشتريها باسم صاحبة النصيب وكثيرا ماحدث الشيخ سعيد انه يرغب بكس سلمي اختي وكان يجذبه لها جمالها الممزوج بالجمال المصري الخليجي وكانت ماما دائما تقول له لسه اصبر وكانت تعطيه وعدا بان من سيفتح كس سلمي لن يكون احدا غيره تحدثت اليه وعرفت منه انه قادم الي مصر بعد شهر وبشرته بان عروسه القادمه سوف تكون سلمي الذي سيحظي بثمرة كسها الساخن البكر بعدها جلست معي وقالتلي ايه رايك احجزلك اسبوعين لشرم انت وسلمي قلتلها اوك بس بتفكري في ايه قالتلي عايزاك تفتحها علي كل حاجه واتمتع معاها زي ما انت عايز وعلمها وخليها تتعود علي نيك الطيز بس بشرط ما تفتحاش انا بصراحه فرحت جدا بالرغم اني كل يوم بنيك جميلات اي حد يتمناهم واجسام فاجره اقل واحده من ايل بيكونوا تحت زبي يتمناها رجالة الدنيا لكن زبي متعطش لجسد مراهق مع جمال طفولي مثل اختي سلمي وليلتها دخلت لغرفة سلمي وكان دائما كما تعودنا بيننا بالبيت الحديث الجنسي بحريه دخلت قعدت اضحك معاها وقلتلها يخرب بيتك كبرتي وجسمك بقي نار وهي بتضحك قالتلي ياعم انت شبعان نيك كل شويه والاكساس تحت زبك كتير قلتلها يا بت انتي امبارح وانتي بترقصي خليتي الكل زبه كان واقف من الشباب الموجود وقلتلها بجد ما جربتيش النيك خالص ومن المؤكد ان بنت مثل سلمي تعيش بجو كله جنس انها قد تكون مارست بالرغم من حرص ماما علي عذريتها لوقت ما قالتلي سلمي بصراحه مرات بسيطه مع زميل ليه بالمدرسه قالتلي يعني بوس واحضان وتحسيس علي جسمي ومرات يحك زبه بكسي من بره وينزل لبنه او ينيكني بين بزازي وهي بتيحكي كان زبي واقف حديده معرفش لقيت ايدي اتلفت حوليها وقربتها من شفايفي ومع اني عايش بعالم من المته والنيك اليومي الا ان لما لقيت شايفي علي شفافيها ببوسه سكسيه كنت حاسس اني بقمة المتعه والنشوه وكم كانت اختي سلمي خبيره بمص شايفي وتبادل قلتها لي ومع حضني لها قلعتها لبسها ونزلت بوس برقبها ومسكت بزازها بين ايدي كانت بزاز متوسطة الحجم بحجم البرتقاله مشدوده وواقفه وحلمات ورديه خفيفه لم تبرز بعد ولكن متناسقه وجذابه جدا بالنسبه لجسدها لانزل بلساني العق ببطنه الطريه حتي اصل لتله صغيره سوتها المرتفعه المشعره بشعيرات خفيفه التي تحتضن تحتها كس طفولي ما اروعه كان كسها ابيض وردي جميل وظنبور منتصب ينزل منه شفرات ورديه يكسوه سعيرات صفراء خفيفه لالعق كسها بعنف وهي تتلوي مع مداعبة لساني لكل كسها ويفرز كسها عسله لابتلعه بمتعه مع لحسي له بينما يدها بنعومه تمسك زبي الكبير المنتصب بين يدها واعاود الصعود فوق جسدها وانا اقبلها امسك طيزها الطريه الناعمه بيدي واجعل زبي ينام بين شفايف كسها المبلول الدافي ليحتك بكسها صعودا ونزولا وهي مسترخيه وتبادلني الحركه بالجزء الاسفل من جسمها وتحتضني بقوه لاجد زبي يقذف بقوه بين شفرات كسها اقبلها بقوه لاجدها تقول لي تعرف انا كل ما كنت اشوفك بتنيك ماما او اي واحده من زمايلها كنت بتمني اكون مكانها وبعدها كنت بدخل للغرفه اتفرج علي اي فيلم سكس والعب بكسي وانا متخيله زبك بيلعب بكسي قلتلها ايه رايك نروح شرم اسبوعين قالتلي اوك لاخرج لماما اعطيها الاوك وان سلمي مستعده للدخول لعالم المتعه لتحجز لنا ماما بالتليفون عن طريق احد اصدقائها جناح باحد المنتجعات الفخمه بشرم الشيخ وبالصباح نركب الطائره لشرم الشيخ صعدنا لجناحنا وطلبت مني سلمي ان ننزل لماء البحر لاجدها ترتدي مايوم بكيني شديد السخونه لايغطي سوي حلمات صدرها الجميل النابض المنتصب وخيط رفيع لايكاد يغطي فتحة كسها المرسوم بشكل جميل لينتصب زبي وانا اجري معها الي الماء كانت المياه جميله وكل من علي الشاطئ من الاجانب من نساء يلبسن مايوهات ومنهم من تخلت عن السنتيات لتطلق صدرها للعنان وكلا علي الشاطئ مع نفسه يفعل مايشاء تجد من يجلس يتبادل القبلات ومن يدلك لحبيبته الكريم علي جسدها دهنت لي سلمي الكريم الخاص بالشمس باصابعها الناعمه وانا منتشي لتنام امامي علي بطنها لتبري امامي طيزها المتناسقه الذي يسقط بين فلقاتها قطعة الخيط التي ترتديها لتخبئ القليل من كسها بينما سمنة كسها تبرز من الجوانب وبعض شعيرات كسها لتطلب مني ان ادهن جسدها وادلكه بالكريم بعدها اسحبها داخل الماء لاتبادل معها اللعب بكسها وهي تداعب زبي وندما رأت سلمي كثير من جميلات المنتجع بلا سنتيان ترمي سنتيانها لتبقي بخيطها الرفيع الذي يسقط بقلقات طيزها ومع حركاتها تهتز بزازها بشكل جذاب وبالرغم من وجود كثير من السائحات علي الشاطي بالبكيني الساخن او عرايا الصدر الا ان جمال سلمي اختي العربي كان يجذب لها انظار بعض الرجال مع موعد الغذاء تلف سلمي ايشارب حول خصرها وتغطي صدرها لنذهب الي المطعم نتناول الغذاء بعدها نصعد للغرفه لادفع الباب بسرعه واحتضنها بقوه من الخلف ليدق زبي بين فلقات طيزها الساخنه لتميل بوجهها للخلف لابتلع لسانها امصه بمتعه ويدي تمتد للامام تزيح الخيط من فوق كسها الدافي لانهكه بمداعبتي له وهي بقمة هيجانها ادفعها بلطف فوق السرير لانزل بلساني اداعب طيزها الشهيه البكر وهي تأن تحتي وترفع طيزها للخلف كنت بلهفه لان ادخل زبي الكبيربطيزها لانجر المهمه التي كلفتني بها ماما بان اجعل سلمي اختي متمرسه بنيك الطيز استرخت سلمي اكثر بجسدها بينما تحرك طيزها للخلف اتجاه لساني لانام فوقها واجعل زبي بين فلقات طيزها ومع محاولاتي لادخال زبي بطيزها كانت تتألم ولم ارد ان ازعجها ولكن استمريت بمحاولاتي ومع الشد والجذب بمحاولات ادخال زبي بطيز اختي البكر وسخونة اللقاء يدفع زبي بقوة لبني بين فلقات طيزها وشفرات كسها من الخلف واسترخي فوقها وانا ابادلها االقبلات بينما هي مدت يدها لكسها لتدلكه بلبني الساخن الذي نزل بين شفراته تابعوا اليوم او غدا باقي رحلة شرم الشيخ وفتحي لطيز اختي سلمي وتعودها علي السكر وتدخين الحشيش وكيف ان تصبح ملكه بعالم متعة الرجال... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ الجزء السابع لم يكن عدم تدخيل زبي بطيز اختي سلمي اثناء محاولتي الاولي لذلك فشل مني او عدم خبره بنيك الطيز البكر فكثيرا ما جربت نيك بنات وحريم بنيك طيازهم لاول مره ولكني كنت احب ان اعود سلمي اختي علي نيك طيزها بشكل لطيف بحيث تتعود علي نيك الطيز بحب وليس بكره بعد معركتي الجنسيه الاولي معها بظهر اليوم الاول لنا بشرم الشيخ نمنا من تعب السفر والبحر والمعركه الجنسيه لنصحا من النوم بعد المغرب خرجت انا وسلمي نتمشي علي شاطئ البحر واتكلمت معاها بأن ماما خلاص شافتها كبرت وانها عايزه تدخلها معاها بشغل الدعاره وابتسمت سلمي بغرور لاحساسها بانوثتها واتكلمت معاها ان سنها ده هو اجمل وقت ممكن تعمل فيه اي بنت ثروه بوقت صغير وعشان كده ماما اتفقت مع الشيخ سعيد ان هي حتكون رفيقته باجازته الجايه بعد شهر وكانت سلمي تعرف الشيخ سعيد وفلوسه وهداياه الثمينه وعرفتها انها معايا لازم تتعود علي جو المتعه واني لازم اخليها تتعود علي نيك الطيز معايا قبل ما تشتغل بالموضوع ده عشان تكون متعوده عليه لان لو جربته وهي مش متعوده عليه حتتعب بالاول قالتلي يا سيدي انا معاك ما بقولش لا علمني براحتك بس بالراحه عليه بعدها اخدتها ورحنا كملنا سهرتنا بالديسكو الموجود بالمنتجع واتعشينا واكلنا كله كان فسفور استاكورا وجمبري وكافيار وفواكه بحر ومع الموسيقي المرتفعه بالديسكو قامت سلمي رقصت بشكل مثير وهيجت كل الديسكو بهزها لطيزها وبزازها بشكل لذيذ ومثير ثم صعدنا لجناحنا الخاص اتصلت بخدمة الغرف لاطلب منهم احضار اثمن زجاجات الشمبانيا عندهم مع سلة فاكهه واطباق المكسرات حتي عندما وصلت زجاجة الشمبانيا ضحكت اختي الشرموطه المراهقه سلمي وقالتلي شمبانيا مره واحده يا ابني دا شغل عرسان حتي عمري ما شفت حد من زباين ماما بيجيبها الشقه عشان ينيك ماما غير الزباين التقال امثال ابو جاسم والشيخ سعيد قلتلها ما هو انتي حاليا عروستي ومن غير ماتكوني عروستي مافيش حاجه تغلي عليكي قالتلي ماشي يا عم المهم طفيت الانوار واضائت الشموع بالمكان مع موسيقي كلاسيكيه وجهزت جو رومانسي لذيذ وتركت سلمي للحظات اخرجت من بين اغراضي جيل خاص بنيك الطيز وتوسيعها مع بخاخ يرش يستخدم علي الجلد كمخدر للالم وجهزتهم جنب السرير وقعدت معاها نتسلي بالكلام الجنسي مع جو الرومانسيه والموسيقي وجهزت سيجارتين حشيش واديتها تدخن واحده بالاول كانت بتكح قوي من دخان الحشيش قلتلها واحده واحده حتتعودي ومع الحشيش تبادلنا كاسات الشمبانيا ومع سخونة الحديث ورومانسية الجو اقتربت بفمي لفمها لنتبادل قبله ساخنه مع مص الشفايف وكانت اختي سلمي محترفه بقبلتها لي لتمص لساني بقوه مع امتداد اصابعي لتخترق كلوتها مداعبه كسها المنتفخ المبلول لارفعها بين يدي لاضعها علي السرير ونتخلي عن ملابسنا لانزل بفمي لبزازها التي انتصبت مع ما نفعله لانزل بلساني الحس كسها الذي بلل السرير تحتها من كثرة بلله مع تفاعلها معي لارفع ارجلها لاعلي ليظهر لي خرم طيزها الوردي مفتوحا امامي مع كسها واداعي خرم طيزها برفق بلساني لترفع ارجلها اكثر لتقرب خرم طيزها للساني وزبي يزيد من انتصابه لالف ارجلها لاجعلها تنام علي بطنها وترتفع طيزها الجميله الطريه للخلف لانام فرقها مداعبا خرم طيزها بزبي الضخم ومع احتكاك زبي بنعومه لطيزها الطريه اجدها ترفع طيزها اكثر للخلف لتلتص بزبي اكثر انزل بلساني مره اخري العق خرم طيزها وهي تستجيب لذلك لادخل اطراف لساني بطيزها وهي تأن من النشوه لامد اصابعي مبلله لخرم طيزها التي احسها ضيقه بشده لادخل برفق اصبعي الاوسط وهي مسترخيه وتستجيب معي لاحرك اصبعي بشكل دائري بحرص شديد داخل طيزها واهاتها تخرج ثم امد يدي لامسك البخاخ المخدر لارش منه فتحة طيزها ثم ادهن زبي وخرم طيزها بالجيل الخاص بنيك الطيز لكي اجهزها لاختراق زبي الضخم لطيزها وانام فوقها اداعب زبي لطيزها وهي تتوجه بشفتيها للخلف لتبادلني مداعبة شفايفي واستمر بعض الوقت بحك زبي بطيزها وشفرات كسها من الخلف حتي يأخذ البخاخ المخدر مفعوله بخرم طيزها ومع هيجانها تزيد سخونتي لاثبت فوهة زبي الضخم بمدخل طيزها البكر ومع الجيل احس بمرونه اكثر بخرم طيزها وارتخاء لاحركه بشكل دائري بخرم طيزها ومع استرخائها وسباته بمدخل طيزها ادفعه بلطف لاحس براسه تخترق طيزها وبالرغم من رشي للبخاخ المخدر لطيزها ودهانها بالجيل الملين مع دفعي لزبي الضخم بطيزها الساخنه تصدر منها اه قويه وهي تحاول سحب طيزها للامام لتفلت من كبر زبي الذي الذي اخترق طيزها الضيقه البكر ولكني ابادرها بمسكي لجسدها من الاسفل لاثبت طيزها لزبي بينما التهم شفتيها بفمي لاهدئ من تأثير دخول زبي الضخم بطيزها واستمر بمداعبة فمها مع ثبات زبي داخل طيزها وامد اصابعي تحتها لتداعب شفرات كسها المبلل لاجدها تعود بطيزها للخلف وتحركها اتجاه زبي لاحركه بداخل طيزها وانا بقمة متعة لضيق طيزها وسخونتها ومع اقتراب نزول لبني الذي كنت اود ان يستمر اكثر لاستمتاعي اضمها بقوه اتجاه زبي ليفرغ زبي بقوه وهي تتنهد وتأن وتقولي حبيبي قتلتني بس زبك عسل وهو بينزل جوه سيبه شويه جوه خليه يبرد الوجع فضلت نايم فوقها لما حسيت جسمها بدا يرتخي وقبلتها قبله طويله وقلتلها مبروك يابرنسيسه طيزك العسل بقت جاهزه للنيك في الصباح جهزت لها حماما من الماء الدافي مع مطهر طبي لتجلس به حتي تزول اي التهابات قد تنتج عن فتح طيزها حسب تعليمات ماما وقبل خروجنا للبحر وهي ترتدي بيكني ساخن يبرز طيزها بشكل مغري وقبل ان نفتح الباب وجدت نفسي اجذبها من الخلف وهي تقولي خليها بعد ما نرجع من البحر قلتلها طيزك يا بت تهبل ومع الحديث كانت اصابعي امتدت بالفعل لتنزع القطعه السفليه من المايوه ومع مراوغتها معي ادفعها لاقرب حائط بينما زبي يخترق طيرقه ونحن واقفين ليخترق طيزها ومع صرختها واهاتها ادخله اكثر وانا بقمة النشوه ومع قوة نيكي لها كان جسدي يرفعها علي الحائط وهي تأن لافرغ بطيزها وانا بقمة النشوه بذلك الطيز الشهي لاختي سلمي اتمني ان ينال اعجابكم لذلك الجزء رحلة شرم لم تنتهي بعد انتظروا كيف جعلت سلمي تغري احد رجال الاعمال من نزلاء المنتجع وتخليه ينيكها قدام عيني .. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ الجزء 8 السفليه من المايوة تله مرتفعه تعتلي كس منتفخ يظهر بياضه وحمرته من جنبات القطعه السفليه للمايوه بينما ارجلها رائعه جسدها ابيض بلون الشمع بينما الون الوردي والحمره تكسو وجهها الزاهي مع جنبات كسها السمين الواضح والمقسم تحت كلووتها لتسحب نظري بقوه اليها كنت احسبها اوربيه او روسيه من نزلاء المنتجع بينما طفلتها الصغيره تلعب بجوارها ومعها خادمه اسيويه جلست مع سلمي لتقول لي ايه يا ابني انت عمرك ما شفت حريم ما انت كل يوم بتنيك واحده اجمل من ايل قبلها قلتلها لا بس دي بسكوته نفسي اكلها حتي اقتربت صغيرتها منا لنداعبها انا وسلمي مبتسمين لتستدير الينا هذه الجميله تنزع عنها نظارتها لتكشف عن عيون ساحره بديعه ومع ابتسامه رائعه تنطق الساحره وهي تنده لابنتها وتقولها تعالي يا سوسو تفاجأت بانها مصريه وليست اجنبيه وابتسمت لنا انا وسلمي معتذره عن ازعاج صغيرتها لنا ومن هنا تداخلنا بالحديث معها كانت امرأة لذيذه ومرحه اسمها جيجي وابنتها سيلينا بينما مع التعارف يطل علينا زوجها ذلك الشاب الوسيم صاحب الخمس وثلاثون عاما اسمه عصام كان شاب وسيم يرتدي شورت مع قميص مفتوح الزائر يتقلد برقبته سلسلة ذهبيه مع انسيال وتبدو عليه الرفاهيه والجاذبيه لاحس بنظرات الاعجاب من سلمي اختي تجاهه وزاد تعارفنا عصام شاب من اسره ثريه يمتلك من والده بعض الشركات والمصانه وزوجته الفراشه جيجي مثله من الطبقات البارذه بالمجتمع قضينا وقت ممتع بالحديث بينما لاحظت تفحص عين عصام لجسد وجمال اختي سلمي ولاحظت كذلك انها تبادله النظرات خلسه بينما انا كنت متشوق لان اتذوق جسد زوجته الشقراء الجذابه ذهبنا جميعا للمطعم الرئيس للمنتجع وبعد الغدا توجهنا للجناح الذي نقيم فيه وقبل اي شئ ومع اشتعال جسدي برغبتي بمدام جيجي زوجة عصام انيك اختي سلمي بطيزها وانا احدثها وانا احدثها عن رغبتي بنيك جيجي ولامانع لدي ان اسهل لها نيك عصام لها خصوصا انني رايت نظرات الاعجاب المتبادله بين سلمي وعصام زوج جيجي وعرفت من سلمي ان عصام اعطاها رقم هاتفه دون ان ادري انا او زوجته قلتلها عموما ممكن اسيبك تعملي عليه شغل وبالمره تتعلمي ازاي تطلعي فلوس من الزبون بس بشرط يفتحك لأ وبنفس الوقت بانك تجذبيه ليكي احاول اوصل لمراته ومسكت سلمي بهاتفها لتتصل عليه وهي تفتح السماعه الخارجيه ليبدي فرحته بانها اتصلت به وتساله عن زوجته فيقول لها انها نائمه لتقول له وياسر كمان تعبان من البحر نايم لاسمع منه كلمات غزل رهيبه لسلمي كان اولها تعرفي من ساعة ما عيني شافتك وانا بندم اني اتجوزت قالتله انت متجوز برنسيسه قالها بصراحه انتي ملكه قالتله بس انا لسه صغيره ومليش في الحب ولاغيره قالها مين قال انك صغيره انتي بجمالك تغطي علي اي ست بالدنيا بينما كانت سلمي تبادلني النظرات وهي تبتسم اغلقت معه الخط واتفق معها انه سيدعونا علي العشا بس لما ياسر يصحي مع قرب المساء اجد التليفون الخاص بجناحنا يرن لاجده عصام بيقولي حستناكم نتعشي سوا بالديسكو وبالفعل بعدها توجهنا للديسكو ليطلب عصام عشاء مميز مع كاسات النبيذ فهو وزوجته من الطبقات العاليه الخمور والحريه شئ طبيعي لديهم لتطلب منه زوجته ان يرقص معها فيقول لها انا مش قادر قومي ارقصي مع ياسر وعرفت انه يريد ان ينفرد بسلمي اختي بينما كنت سعيد جدا برقصي مع زوجته الفاتنه التي ما ان وضعت ذراعي حول خصرها لينتصب زبي تحت ملابسي ومع احساسي بان عصام زوجها رجل محب للنساء كان لي استنتاج بان هذه الجميله قد تكون مهمله جنسيا من قبل زوجها ومع رقصا معي وضحكاتها الساحره بادلتها كلمات من الغزل لتتعجب وتضحك وتقولي يا ابني انت لسه صغير قلتلها 16 سنه مش صغير وبعدين انا كلي رجوله انهيت معها رقصي بينما اوصلتها رسالتي بانني مشتاق لها وبينت لي خلال الحديث انني امزح وانها تتقبل حديثي من باب المزاح وعدنا للطاوله للجلوس مع سلمي وعصام بعدها تطلب جيجي من سلمي ان تخرج معها للشاطئ فالمشي عليه اثناء الليل رائع واكملت جلستي مع عصام وكان شاب قمة الروشنه ونظرنا لبعض النساء الروسيات بالديسكو وعرفت منه انه عاشق للجنس حتي انه اتفق مع روسيه امامي ليذهب لغرفتها لنيكها بعدها عادت زوجته وسلمي الينا وعاد كلا منا الي جناحه الخاص لتخرج لي سلمي من شنطتها خاتم قيم من الماس مع جهاز موبايل قيم قالت لي لقد قدمهم اليها عصام اثناء رقصي مع زوجته وان سلمي بالفعل بينت له انها وقعت بغرامه وبعدها اكمل ليله من النيك بطيز اختي سلمي وباليوم التالي علي الشاطيكنت ازيد من نظراتي لجسد زوجته بينما هي لا تبالي وتتحدث وتضحك بشكل عادي وباتفاق مسبق بيني وبين سلمي تتفق مع عصام علي الخروج بعد الغذاء اثناء نومي وبالفعل ذهبنا لتناول الغدا وتوجهنا لجناحنا وبعد ساعه يتصل عليها عصام لتقول له انني نائم وانها خلال دقائق ستكون بانتظاره امام الباب الرئيس بالمنتجع خرجت سلمي لياخذها عصام بسياره جيب بنزهه وسط الجبال ومع تأكدي بوجود زوجته وحدها فابنته مع الخادمه بغرفه مستقله اتوجه فورا لغرفة الفاتنه جيجي زوجة عصام طرقت علي الباب فتحت لي جيجي وكانت تلبس بدله رياضه وشعرها بلونه الذهبي يسيل علي جنبات وجهها المثير وما ان فتحت الباب حتي ادفعها بلطف واغلق الباب خلفي بينما هي مذهوله وتقولي ايه يا مجنون لانقض عليها محتضنها بين اذرعي لتحاول التخلص من قبضة يدي وتقولي لا ياياسر لادفعها علي السرير بقوه وهي ما زالت تقاوم حتي يتمكن فمي من شفايفها الكرمزيه لامصها بقوه وتقل مقاومتها معي لتتناغم شفتيها مع فمي لنتبادل القبلات بقوه بينما يدي كانت تجرد جسدها الناعم من ملابسها لانزل علي كسها الناعم كان كس شديد النعومه يكسوه اللون الوردي وظنبور بارذ وتنزل منه شفرات غامة اللون بعض الشئ بالرغم من بياض جسدها الناصغ وحمرة كسها ومع لحس لساني لكسها كان يفرز عسله بغزاره بفمي بينما هي لا تتكلم بل تخرج منها اهات رائعه وتتفاعل بحركة جسدها متناغم حركة كسها مع لساني لانام فوقها لاجعلها تمسك بزبي المنتصب بقوه تقربه اشفرات كسها لادفعه بكسها وبالرغم ان متزوجه ولديها طفله الا ان قصها ضيق بعض الشئ مما يدل ان زوجها يهملها جنسيا نظرا لعلاقاته لاحس بكسها ينقبض علي زبي وهي تان باهات رائعه لافرغ بكسها بينما هي تحتضني بقوه وهي تحس بليني ينزل بكسها لاسترخي جوارها اشعل سيجاره لاجد يدها تقترب من زبي مره اخري ليتصلب بين يديها لتقترب بشفتيها المثيره لتمص بزبي بلهفه لتمسكه وتجلس فوقه لاتركها تعطيني من متعه رائعه مع حركة جسدها الرائع فوق زبي لينفجر زبي مره اخري بلبنه داخل كسها الساخن وبينما انا كنت معها وعن لسان اختي سلمي اخذها بالسياره الجيب لخيمه يخصصها احد البدو بالجبال لرحلات السفاري لتجد ان المكان جاهز وبه شوايه يعلوها خروف صغير وزجاجات الخمر ليجلس يغازل بها بينما يديه تتلمس جسدها وهي تتمنع وتسوق الدلال عليه وهو يزيد شوقه اكثر لجسد هذه المراهقه صاحبة الرابعة عشر لينجح باخذ بعض القبلات منها والملامسات لصدرها وكسها وطيزها بينما هي تمثل دور البريئه الخجله بما يفعله ولكنها تتركه يفوز بهذه القبلات والملامسات لانه دق قلبها ورسمت عليه دور لتخرج منه بما تستطيع بينما هي بجواره وراسها علي كتفه تتصنع البكاء لانه يجب ان نغادر غدا لان الفلوس ايل ما اديتهالنا خلصت ومش حترضي ماما تبعت لنا فلوس تاني قالها عصام بسيطه حدفعلكم حساب الجناح 10 ايام قدام قالتله لا ادي لياسر احسن هو ايل يحاسي عشان يعرف ان انت ايل دفعت فهي تعرف ان حساب الجناح ومصاريفنا بالكامل يدفعهم احد اصدقاء ماما ولم يتستطع عصام ان يصل مع سلمي اختي علي اكثر من تبادل القبلات والاحضان ليزداد لهفه لتذوق جسدها وتعود معه قبل موعد العشاء ونخرج لنلتقي معه وزجته جيجي التي نلت من كسها الساخن ونتناول العشاء بمطعم اسماك عالبحر ويطلب مني عصام ان امشي معه واتركهم يتبادلون الحديث ليعطيني مبلغ ضخم قلتله ايه ده قالي انا عرفت انكم عايزين تمشوا بكره اعتبر المبلغ ده هديه مني وعربون صداقه لاخويا الصغير وخليكم كملوا معانا قبلت منه المبلغ وانا سعيد بمهارة اختي سلمي مع زبونها الاول وبداخلي كان يجب علي ان اسهل له نيك اختي سلمي ومع انتهاء السهره اذهب مع سلمي لجناحنا لانيكها بقوه وانا اقص عليها تفاصيل نيكي لكس جيجي زوجة عصام وان عصام اعطاني الفلوس وانني ارغب ان اري زب عصام بطيزها هذه الليله وبعد ان انتهي من نيكي لطيزها تتصل بعصام لتقول له انني شربت كثير من الخمر ونمت وانها منزعجه لجلوسها وحده قالها طيب تعالي نخرج بره قالتله مش قادره تعالي انت ومتخافش ياسر لما بينام سكران بيقي زي القتيل وما هي الا لحظات حتي ياتي عصام بلهفه بينما اتظاهر انا بالنوم صب عصام كاسات الخمر ليشرب ويدخن مع سلمي وهو يخطف منها القبلات ويتلمس جسد اختي النضر ومع مسكه لبزازها وطيزها بينما هي تتمنع بدلال يمص شفتي اختي بقوه ويمص لسانها بقوه ليحتضنها بين ازرعه بينما انا اتابع ومتظاهر بالنوم لتنزل يد عصام علي طيزها تداعبها برفق ليزيل عنها ملابسها لتصبح عاريه بين يديه ويخلع عنه ملابسه ويظهر زبه متوسط الحجم ولكنه منتصب بقوه مع تفاعله بجسم اختي الجميل ليدفعها علي السرير ويلهو بجدها بلسانه بينما هي تتصنع الخجل ليلحس كسها الجميل ويذوب لسانه بين شعيررات كسها المبتل وهي تتاوه تحته بينما زبي كان يزيد انفاخه وانا اراه يلعق بكس اختي ليرفع ارجلها لاعلي وينزل بلسانه ليلحس خرم طيزها الذي ظهر بلونه الوردي لاعلي مع رفعه لارجلها وينزل فوقها يقبلها ويحك زبه بين شفرات كسها البحر ومع لعب زبه المنتصب بشفرات كس اختي يزيد من رفع ارجلها ليداعب به خرم طيزها ومع نشوتها يبلل زبه وبينما يحركه بشكل داءري بخرم طيز اختي سلمي يدفعه برفق بينما سلمي تتصنع الالم وتقوله حبيبي بالراحه مش قادره وهي منتشي من متعه دخول زبه بطيز اخي الجميله المراهقه ليلف ارجلها ليجعها تنام علي بطنها وترتفع طيزها للخلف بشكل مثير لغوص زبه باكمله بطيزها وهي تتصنع الصريخ والالم من دخول زبه ليفرغ لبنه بطيزها ويحضنها بقوه بعد نال من طيزها ويقبلها برومانسيه ويودعها ويشكرها علي وقته الممتع معها وما ان يخرج لانقض عليها وجسمي يغلي من سخونة الموقف وانا اري عصام ينيك طيز اختي لنقضي اجمل اجازه بشرم اتبادل فيها نيك اختي ونيك جيجي زوجة عصام الذي استمتع كثيرا بطيز اختي سلمي اتمني ان ينال ذلك الجرء اعجابكم اليكم قريبا دخلة الشيخ سعيد احد اثرياء الخليج علي اختي سلمي وكيف ساعدته علي فتح بكارة بكسها وادخلت زبه بيدي بكسها... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ قصة حياة ياسر في عالم المتعه9 بعد انتهاء رحلة شرم اصبحت اختي سلمي ذات خبره بعالمالمتعه وكيفية اشباع رغبة من يكون بين احضانها ولا انكر انها كانت مثقولة الخبربحكم تربيتها ورؤيتها لما يدور بعالم الشرمطه منذ طفولتها ولكن التجربه العمليهاعطتها خبره اكثر واصبحت استاذه بتقبل نيك الطيز بنهاية الاسبوعين بشرم الشيخبعد ان شبعت طيزها من نيك زبي وزب عصام زوج جيجي عند عودتنا من شرم الشيخاستقلتنا امي ودخلت معها لغرفتها احكي لها عن نتائج مهمتي ومع كلماتي لها طرحتهاعلي سريرها لاكمل حديثي معها وانا ادخل زبي بكس ماما الذي لم اراه من اسبوعين وبعدتاكد ماما من ان اختي سلمي اصبحت محترفه وعلمتها كيفية حبها لنيك الطيز مع الاحتفاظببكارتها اتصلت ماما بصديقها الشيخ سعيد احد افراد الاسره الحاكمه باحد دول الخليجلتقول له ان سلمي جاهزه ليفتح كسها البكر وارسل لها سعيد باليوم التالي مبلغ ماليضخم مع احد رجال الاعمال اصدقاء الشيخ سعيد بمصر لتشتري به ماما شقه باسم سلمي بنفسالعماره التي نسكن بها بمدينة نصر وتجهزها بافخم الاساس ليقضي معها سعيد اجازتهالتي سيستمتع فيها بفتح كس اختي المراهقه النافرة الانوثه صاحبه الرابعة عشر بعداسبوعين جاء الشيخ سعيد من الكويت لنستقبله بالمطار ومعه مجموعة من الشنط الممتلئهبالملابس والعطور والهدايا الثمينه لي ولماما وسلمي وقدم لماما صندوق مزخرف مليئبالذهب عباره عن هديه او مهر لختي سلمي فرحا بانه سيفتح كسها البكر ومع الصندوقخاتمين كبيرين مرصعين بالماس واحد لماما والاخر لسلمي وقدمت له ماما فواتير واوراقوقالت له ان الاموال التي ارسلها صرفتها جميعها عل شراء شقه فخمه وتاسيسها لسلميمقابل انه سيكون اول من سيفتحها فاخرج لها سعيد حقيبه مليئه بالدولارات وقال لماماخدي منها ايل تبغينه يا غاليه فغمزت لهماما وقالت له ولو اخدتها كلها مش خساره بكسسلمي فرد ضاحكا بسجده السمين فديت كس الغاليه ما يخالف يا ام ياسر حق سلمي اغلي منهالفلوس فاخذتها ماما وهي تضحك وتمسك علي زبه وقضي سعيد ليلته الاولي بين احضانماما وصديقتها نوره لينيك فيهم للصباح بينما انا تركتهم واكملت ليلتي بنيك طيز سلمياختي وانا اضحك معها واسخر من سمنة سعيد وازاي حيركبها بكره وهو بيفتحها باليومالتالي اخذت ماما ورانيا صديقتها سلمي الي ارقي مركز تجميل بمدينة نصر ونستقبلهمانا والشيخ سعيد امام المركز لتخرج سلمي وهي تلبس فستان سواريه رائع يظهر استدارةبزازها ومفتوح من الجانب ليظهر سكسية افخادها مع مكياج خليجي ساحر مما جعل الشيخسعيد يريل علي جسد اختي المثير ونخرج جميعا نقضي السهره باحد الكزينوهات ونقضي سهرهراقصه نشرب فيها جميعا افخم الخمور واري باعين سعيد نظرات تاكل جسد سلمي اختي التيسيفتحها بعد قليل انتهت السهره لنعود وطلبت مني ماما ان اكون مع سلمي اختي وسعيدبالشقه لالبي له اي خدمه او اذا احتاجو اي شئ دخلنا للشقه وسلمي اختي صاحبةالوجه الذي يشع بجمال مختلط بين الجمال المصري والخليجي وزب الشيخ سعيد يرفع جلبابهمنتظرا ان يشق كس اختي ولا انكر عليكم انه بالرغم من شرمطة اختي سلمي وخبرتها ألاانها صرحت لي اكثر من مره انها خايفه من اللحظه ايل كسها حيتفتح فيها دخلت سلميللغرفه تجهز نفسها بينما جلست مع الشيخ سعيد اشعلت له سيجارة حشيش واخرجت له حبةفياجرا ليبلعها وهو يضحك ويخلع الساعه الذهب التي تحلي ساعده ويعطيها لي هديهليتركني ويدخل ليستمتع بجسم اختي المراهقه المثيره بينما انا اشعلت التليفزيونعلي احد الفضائيات الجنسيه واخذت اسلي نفسي بالمكسرات والفاكهه مع شرب كاساتالشمبانيا وكنت اسمع صرحات لسلمي ولسعيد بالغرفه وكنت اعتقد انها صرخات المتعه وهويفتح كس سلمي اختي لكني خلال لحظات اجد سعيد يخرج الي بجسده المترهل وهو يلفبشكير علي وسطه يستر زبه المنتصب وعلي وجهه علامات الفزع بينما اظافر سلمي تتركعلامات علي وجهه وهو يتمتم بكلمات عدم الرضا والسب قلتله خير شيخ سعيد قالي اخويانا ما قصرت امك ما طلبت شئ لاختك وان الا انفذه لكن اختك مجنونه ضربتني وما تبغانيضحكت بداخلي علي منظره المضحك وقلتله معلش البنت لسه صغيره واكيد خايفه وقلتلهسيبني ادخل لها وراقبني واول ما اشاور لك تدخل ودخلت علي سلمي التي كانت تلبسقميص نوم اسود ضيق قصير يختلط مع جسدها الابيض الناعم بنعومة سكسيه بينما كانتمتكوره جالسه علي السرير تضم افخادها وتضع وجهها بين ارجلها بينما كسها الورديالجميل يظهر امامي رفعت وجهها لاجد دموعها تكسوها وجهها والبكاء يزيد حمرة وجههامما يزيد سكسيتها قلتلها مالك زعلتي سعيد ليه احنا مش قلنا ده شغل قالتلي حبيبي انتعارف ان انا عادي بموضوع النيك بس برده تعرف اني خايفه من فتح كسي وهو داخل عليهغبي زي الحمار وخلاني خفت اكتر وكان ذراعي يلتف حول كتفها وشعرها الناعم الطويليسدل حول وجهها الملائكي التي تمتزج فيه الانوثة والسكسيه مع الملامح الطفوليهلتزداد اثاره لاضم شفايفي لفمها واقبلها بقوه وهي تمد يدها لزبي لتخرجه من الشورتوامص لسانها لتنسي البكاء وتتناغم معي بقبلتها المثيره لاميل عليها وامد يدي ارفععنها قميص نومها واجعل يدي تداعب كسها الناعم السمين واداعب ظنبورها المنتصب بنعومهلاحس بافرازات الشهوه من كسها تبلل السرير من تحتها بينما عيني ترمق سعيد الذييراقبني مع اختي وهو متعجب بينما زبه زاد انتصابه واصبحت اختي سلمي تداعب شعريوهي تبادلني القبلات الساخنه واصبحت مستسلمه ومرتخيه بينما ارجلها تضغط علي اصابعيالتي تلعب بكسها بقوه لاشير لسعيد بالدخول ليدخل مسرعا لارفع يدي عن كسها واجعلوجهه بين كس اختي ليلحس كسها بنهم وكنت احس ان اثارته وجسده ازاد سخونه بسبب رؤيتهلي وانا مع سلمي ومع لحسه لكس سلمي تترك سلمي كسها للسانه بينما مازالت شفتاي تشربمن عسل شفتيها ويدها مازالت تداعب زبي لاشير لسعيد بان يقرب زبه من كسها المببلوالجاهز لامسك بزبه الضخم احركه علي شفرات كس اختي التي بدت تتجاوب بحركة كسها معراس زبه التي تحتك بكسها بينما كنت احس برعشة جسده من مشاهدته لاختي باحضاني ومعذوبان سلمي بين يدي وحك زبه بكسها امسك زبك لاركه علي فتحة كسها مباشرتا لاغمز لهبعيني ليدفع بزبه بقلب كسها لتفيق سلمي من نشوتها علي صرخة الم من اثر دخول زبهالضخم بكسها وفتح بكارتها بينما اطبق بفمي علي فمها وانا ممسك بزبه واحس بسخونةدماء كسها علي زبه ويدي ليقذف لبنه مجرد دخول زبه واحساسه بضيق كسها البكروسخونة دماء كسها ليسترخي وافسح له المجال ليترك جسده فوقه جسدها لتهداء اختي تحتهمع احساسها بلبنه بكسها ومع نومه فوق جسم اختي كانت طيزه مرتفعه وبيضاء وسمينه وقدفكرت بان انيكه لكني لم اعرف عنه انه شاذ مثل ابو جاسم فجعلت يدي تربت علي جسدهكمهنئ له بفتحه لكس اختي ومع ملامسة يدي لجسده لم اجد منه اي رد فعل سوي اتسامه وهويتنهد بعد فتحه وتنزيل لبنه بكس اختي لاقرب يدي من طيزه البيضاء السمينه دون ايممناعه منه لاجلس خلفه وانزل بلساني الحسها بينما هو دخل مع لحسي لطيزه السمينهبنشوه جديده ليزيد زبه المنتصب بفعل الفياجرا انتصابا بكس اختي النازف لدماءبكارتها لاجده يتجاوب بطيزه مع مداعبة لساني ولكني كنت احس بالم اختي لكسها مناثار فتحها لامد يدي اسحب زبه من كسها وارفع ارجلها لاعلي ليرتفع خرم طيزها لاعليوامسكه زبه اقربه من خرم طيزهاوهي تحك طيزها بزبه ليخترق زبه طيزها الجميله وهوبعالم من النشوه لاعود لمداعبة طيزه التي تزيده اثاره واقرب زبي من طيزه السمينهاحكه بها وهو يقترب بطيزه لزبي بينما اختي باحضانه وزبه الضخم يشق طيزها وهي مبسوطهبنيك طيزها لانها متعوده علي نيك طيزها بينما كسها الذي فتحه مازالت النار به مناثار الفتح ومع محاولة دخول زبي بطيز الذي الذي ينيك اختي المراهقه المثيره احسبزبي الكبير يغوص بطيزه المربربه ومع سهولة دخول زبي بطيزه الساخنه كانت تخرجمنه الاهات مع دخول وخروج زبي بطيزه وهو يوحوح بينما زبه يندفع خروجا ودخولا طيزاختي التي تخرج اهاتها السكسيه لتلهب الجو وهو يقول مع دخول زبي به ابغاه اكثرياولد القحبه دخله دخله فيني وانا انيك اختك لتزداد اثارتي اكثر لاقذف حليبي بطيزهبينما مع احساسه باندفاع لبني بطيزي يقذف حممه بطيز اختي بقوه وهي تان تحته من ثقلجسده ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
  12. بعد أن أرتوي جسدي الصغير وزبي من جسد رنا صديقة وزميلة ماما نوره كنت بقمة نشوتي وسعادتي بانني جربت ذلك النيك الجميل الذي كثيرا ما شاهدتة فقط والازبار تخترق كس ماما وزميلاتها من من تاتي بهم للرجال وكانت متعتي ان رنا صاحبة العشرين زو الجسد الشامخ لم تعاملني اثناء نيكها كأني طفل بل امتعت زبي بكسها وطيزها وعاملتني وانا بنيكها زي اي راجل ممكن يدخل ينيكها هي او ماما بعدها حكيت لسلمي اختي علي تفاصيل نيكي لرنا صاحبة ماما ولكني كنت دايما حريص علي ما نبهتني له امي الا افترب من سلمي اختي وبعد ان كانت دخلتي علي كس رنا كان لي يوميا ان انيك احدي الجميلات من زميلات ماما وكانت رنا صاحبة اول كس يستقبل زبي المحببه لي بالنيك فمهما ما جربت النيك كنت اعشق كسها بعد فتره بأحد الايام لم يأت احد للشقه مثلما تعودت فقط جائت رنا ومعها شاب اسمه وليد يعمل مع ماما بالكباريه التي تعمل به كمضيفه كثيرا ما تستعين به ماما ببعض الامور كان الجميع يعمل علي تجهيز الشقه ووضع باقات الورد والمكسرات واطباق الفاكهه بكل مكان بينما يجهز وليد زجاجات الخمر الفاخره ويجهز بعض السجائر الملفوفه بالحشيش والشيش سألت رنا عن الأمر فقالت لي ان ابو جاسم جاي الليله أبو جاسم ثري خليجي بالاربعين من عمره وسيم يأتي لنا علي فترات ومن اهم زبائن ماما واكثرهم سخاء من الاشخاص المهوسين بالجنس وله بعض الممارسات الشاذه والغريبه بذلك الامر استقبلت ماما قبل مجيئه بقليل اشهي انواع الاطعمه التي طلبتها من افخر المطاعم وجهزت مائده طعام عامره يتوسطها صينية كبيره يعلوها خروف كامل خلاف الحمام والمشويات حتي هل علينا ابو جاسم بزيه المميز وتستقبله ماما ورنا بملابس بقمة السخونه تظهر افخادهم الشهيه وصدورهم النافره تقابله امي بحضن ساحن فيه شئ من الفرحه والترحاب وكذلك رنا يسلم علينا جميعا وقبل اي شئ تدعوه ماما للطعام ونتناول جميعنا العشاء بعدها يدخل ابوجاسم لغرفة ماما يبدل ملابسه بعبائه فضفاضه ثم يخرج ليوزع علينا هداياه القيمه والنفيسه ويعطي لماما علبه مليئه بالذهب ويخرج لها عقد ماسي يف حول رقبتها لتطبع علي خده قبله شكر الجميع يحصل علي هدايا قيمه ويكون لماما نصيب الاسد يتناول الجميع الفاكه مع كاسات الخمر وتذهب سلمي الصغيره للنوم بينما اظل اتابع كانت ماما ورنا يجلسان علي يمينه ويساره يبادلان معه دخان الحشيش والكاسات بينما وليد يقوم بخدمتهم بعدها يدخلون جميعهم لغرفة ماما نوره واتابعهم من الخارج يجلس ابوجاسم علي احد الكراسي بينما تشعل امي الكاسيت علي نغمات راقصه وتقوم هي ورنا بالرقص الساخن يبادلن التمايل بسخونه وميوعه امامه وينحنين امام عينه لتظهر طيازهم امامه وهو يرمقمهم بابتسامه ومرات يداعب بارجله طيز ماما ورنا بينما يقدم له وليد الشيشه واكسات الخمر ومع الرقص يشير لماما اشاره فهمتها لقد حان موعد المتعه فتسحب ماما رنا لحضنها لتلعق شفتيها ويتبادلان قبلات سحاقيه ملهبه كانت طقوس خاصه لابو جاسم وتمتد يدي ماما لطيز رنا وتبادلها رنا الامر ويجردا نفسهما من الملابس ليلتحم جسد امي السان صاحبة الثلاثين بجسد رنا الجامعيه صاحبة العشرين لتجد امام عينك اختلاط لجسدين يشعان بسخونة الانوثه تسحب ماما رنا للسرير وهي تمص شفتاها وتنزل لتعضض صدر رنا المنتصب بينما طيز امي ترتفع للخلف امام اعين ابوجاسم بشكل يظهر كسها الوردي وهو متعرق ويلمع بعسل شهوتها لتتبادل الامر مع رنا وتصبح امي للاسفل تفتح ارجلها لينفح معه كسها المثر بينما تنزل رنا بفمها الساخن تدغدغ بكس امي وامي تحتها تأن وتخرج اهات ساخنه وتطبق مرات علي راس رنا لتزيد من قوة احتكاك رنا بكسها وهنا يأتي ابوجاسم ليزيح رنا من فوق جسد ماما وتاخذ رنا جانبا وتلتقط كاس مع سيجارة حشيش من وليد ويدخل ابوجاسم بمباراة بلحس كي امي وهو يلعب باصبعه بفتحة طيزها الورديه ومع انسجامه كانت تدير ماما طقوس المتعه الخاصه بابوجاسم لتشير لوليد ذلك الشاب الرياضي الذي تجرد من ملابسه ليبرز عن جسده المشعر وزبه الخيالي لياتي خلف ابو جاسم ويتوجه بلسانه لطيز ابوجاسم يلعقها وينسجم ابو جاسم مع لحس وليد لطيزه ومع لحس وليد لطيز ابوجاسم كان زب ابو جاسم يشتد انتصابه ويميل بجسده فوق جسد ماما مع رفعه لطيزه تجاه وليد بينما كانت رنا تلعب بكسها وتمد يدها الاخري لتداعب حلمات امي المنتصبه وتبادلها القبلات ومع ذلك المزيج من المتعه يقترب زب ابوجاسم من كس ماما يدفعه بها بقوه وهو منتشي مما يفعله وليد بطيزه ليضع وليد زبده ليحكه بشكل طولي بطيز ابوجاسم الممتلئه ويخرج ابو جاسم كلمات وتمتمات بلهجه غير واضحه وزبه يشق طريه بكس ماما خروجا وطلوعا لتغمز ماما لوليد بعينها الذي يوجه زبه الضخم لفتحة طيز ابو جاسم ويدخله بقوه لتخرج اه قويه من ابو جاسم وهو يقول لوليد قتلتني يا قواد شوي شوي علي ويوحوح ابوجاسم وزبه بكس ماما مع شق زب وليد الضخم لطيزه ليفرغ نافوره من اللبن بكس امي الملتهبه يسترخي ابوجاسم فوق جسم ماما ويقوم من فوقه وليد الذي لم يفرغ حليبه بعد يسترخي ابوجاسم ليعاود ارتشاف كاس الخمر بينما التقطت امي سيجارة حشيش تشد انفاسها بعد هذه المعركه وتجلس رنا بجوار ابوجاسم يداعب صدرها ويطلب ابوجاسم من وليد ان يتوجه لكس ماما ليميل وليد علي ذلك الكس الملئ بلبن ابوجاسم يلحسه بينما مسكت رنا زب ابوجاسم تمصه ويديها تداعب فتحة طيزه لنتصب رمه اخري بين يديها الناعمه بينما نامت مام علي بطنها ليفتح وليد ارجلها ويلعق طيزها الشهيه ويدخل لسانه بها حيب طلب ابو جاسم وتتجه ماما اكثر بطيزها الجيلاتينيه تجاه لسان وليد بينما زبه الضخم يشتد وتعتدل ماما لتاخذ وضع الحصان وكانت كانها مهره جامحه وفارسها هو وليد بينما يدهن وليد طيزها بكريم بجوارها ويداعب طيزها باصابعه ليوجه فوهة زبه الضخم تجاه فتحة طيزها ويحك رأس زبه بطيزها بشكل دائري يجعل طيزها تتحرك بشكل متلهف تجاه طيز وليد ليدفع وليد زبه لطيز ماما البيضاء الشامقه السكسيه ومع دخول زب وليد الضخم لطيزها وبالرغم من تعودها علي نيك الطيز الا ان ضخامة زب وليد اظهرت مع اهاتها بعض الالم علي وجها وبهذه الاثناء تسحب رنا ابوجاسم لينام فوقها بجوار ماما ووليد وبينما اصابعها تخترق طيز ابوجاسم كانت تدخل بيدها الاخري الاخري زبه بكسها السمين ومع نيك ابوجاسم لرنا كانت يده تمتد ليمسك بزب وليد وهو يشق طريقه دخولا وخرجا بطيز ماما ليشهق وليد شهقه قويه لينفجر زبه بطوفانمن اللبن الساخن بطيز ماما وتأن ماما مع سخونة تدفق لبن وليد بطيزها ويرتخي وليد فوق طيز ماما بينما تسحب رنا يده ليداعب طيز ابوجاسم التي تتحرك صعودا ونزولا مع تحرك زبه بكسها ليقذف ابوجاسم بكسهاويرتخي الجميع وشيئا فشيئا ياخذ الاجهاد الجميع للنوم بينما يظل ابو جاسم جالس يدخن وهو يشاهد اجسادهم امامه اتمني ان يلقي الجزء الثاني اعجابكم وانتظروا الجزء القادم وما حدث بيني وبين ابوجاسم بباقي السهره ومغامرتي مع كس ماما النائمه بسكرها
  13. بعد انتهت هذه المعركة الجنسيه الممتعه بين زب ابو جاسم ووليد وكس وطيز ماما ورنا صديقتها وطيز ابوجاسم كان زب علي وشك الانفجار اثناء متابعتي لهم وكنت اتمني ان ادخل اشاركهم لولا خوفي من لسان ماما وكذلك بعد نومهم بسكرهم كنت افكر ان ادخل انيك ماما لولا ان ابوجاسم ظل واعي وجلس يتاملهم حوله تركتهم وجلست بالصالون اخرجت شريط جنسي من مكتبة شرائط كبيره جنسيه تحتفظ بهم ماما لزوم الشغل وجلست اتابع وانا العب بزبي علي خيال مارايته وكيف كان زب وليد وابوجاسم يشقون كس ماما ومع متابعتي احسست بابوجاسم يخرج من الغرفه فاغلقت الفيديو وادخلت زبي علي عجل وقدم الي بارجل متكاسله من تاثير الخمر والحشيش وما بذله من جهد بنيك كس وطيز ماما وصديقتها وكذلك شق زب وليد لطيزه عندما وجدني قالي هلا هلا اشلونج يا بطل وجلس جواري يتحدث الي ببعض الامور العاديه ورائحة الخمر تفوح من فمه وزبي يشتد وانا اتذكر كيف كان يلحس كس ماما بينما زب وليد الصلب يشق طيزه وطلب مني ادخل للغرفه احضر له سجائره ودخلت الغرفه التي تختلط فيها رائحة الخمر مع دخان الحشيش مع عطر البخور المميز الذي اشعلته امي قبل قدوم ابو جاسم ورايت امي نايمه عريانه وبجوارها وليد بزبه المتدلي ورنا بكسها الذي علمني النيك كنت بجوار ماما وهي نايمه علي جنبها وتتباعد ارجلها لتظهر طيزها بشكل مائل يظهر فتحة طيزها وكسها بشكل مثير بينما قطرات من حليب زب ابوجاسم ووليد تسيل من كسها وطيز ومع هذه اللحظة كنت بقمة هياجي مددت بلاتفكير اصبعي بطيز ماما الساخنه ليزلق اصبعي بسهوله بسبب لزوجة طيزها من اللبن الذي يملائها وانتابتني بهذه اللحظه سخونه ورعشه رائعه واصبعي يحس بسخونة طيز ماما الذي اداعبها لاول مره بالرغم انني اراها دوما يشقها كثير من الازبار ولم يفيقني من ذلك الشبق سوي صوت ابوجاسم وهو ينادي هيا يا بطل خرجت له بالسجائر وجلست جواره وهو يرتدي شورت ومع حديثه اللامفهوم معي بسبب سكره تركزت نظرة عينه علي زبي المنتصب تحت ملابسي لتخرج منه كلمه خليجيه خوش زب اي زب جميل او كويس لينزل بيديه يسحب الشورت الذي ارتديه ويداعب زب الكبير بالنسبه لطفل بعمر 12 سنه ومتوسط بالنسبه لرجل بالغ ومع لعبه بزبي لا اتكلم بينما اجده يمتد باصابعه لطيزي الطريه البيضاء واحسست بشعور مختلط من المتعه عندما نزل بفمه يمص زبي بينما اصابعه تخترق طيزي بلطف ويمد يده ليمسك بيدي العب له بطيزه وكانت لزوجة لبن وليد مازالت بطيزه السمينه لادخل واخرج اصابعي بسهوله ومع ذلك الانسجام الذي لم اتوقعه ولاول مره امارسه مع رجل اجد ابوجاسم يعدل جسمي لانام علي بطني واحس بلسانه يلعق بطيزي الطريه البيضاء كان شئ جديد بالنسبه لي ولكني استسلمت وكنت مع هذه اللذه يزداد هياجي وتفكيري بكس ماما لاحس بجسد ابوجاسم يستقر فوق جسدي ويستقر زبه المنتصب بين فلقتي طيزي واحتكاكه بها يجعلني ارفع طيزي للخلف بينما يديه تلعب بزبي كان زبه يحتك بطيزي مع شعر زبه لاحس بسخونه مع خشونه ناعمه لشعر زبه مما يزيدني شوق لذلك وكانت تخرج منه كلمات لا مفهومه وكذلك يقول لي خوش مكوه اي طيز جميله وكذلك يقول يقول مثل مكوة نورا نار اي طيز ماما نوره ومع انسجامي احس بزبه يحاول التسلل لفتح طيزي فاشعر بشئ من الالم لادفع طيزي فجأه للابتعاد عن زبه من شدة الالم فيلطف الامر ويقولي لا تخاف يا بطل وينزل مره اخري بلسانه يداعب فتحة طيزي ليجعلني انتشي مره اخري وارتخي مع دغدغة لسانه وسخونته بفتحة طيزي وكذلك مداعبة اصابعه بلطف لزبي المنتصب وصار يحدثني عن كس ماما وطيزها ويسألني عم ما اراه اثناء نيكها من الرجال وشعوري ونجح ان يزيد شهوتي وانسجامي لاحس بزبه يعاود مره اخري مع شعرته بطيزه ويحك راس زبه بشكل دائري بفتحة طيزي وانا منسجم ومع مسكه لزبي فجاه ينطق زراعه علي وسطي بقوه لاجد زبه يخترق طيزي لاصرخ صرخه قويه ومع الصرخه واختراق زبه لطيزي احس بناربطيزي بينما مع دخوله وضيق طيزي البكر ينطلق زبه بحمام من لبنه الساخن بطيزي وكذلك وبالرغم من الم طيزي الشديد امزل مني زبي بين يديه ليرتخي جسمه فوق جسمي المرتعش وهو يقول متعتني يا بطل ويقذف علي بحزمه من البنكنوت ومع الم طيزي كنت منتشي من متعة هذه التجربه الجديده وبعد ان افرغ ابوجاسم بطيزي واعطائه لي مكافأه سخيه ينام بالصاله كأنه قتيل بينما الم طيزي لم يجعلني انام وفكري بكس ماما وطيزها وبعد ان نام ابو جاسم اجد ارجلي تاخذني لغرفة ماما وبرعشه اتلمس جسدها المليئ بالكنوز الانثوية الثمينه اعدل جسمها اتنام علي ظهرها وانزل بفمي اقبلها وامص بشفايفها الممتلئه بينما هي قتيلة سكرها وانزل ارضع ببزازها القنبله ذات الحلمات البنيه البارزه وبطنها لاصل لكسها الشهي وبالرغم من ملئ كسها بلبن وليد وابوجاسم العقه بقوه واشرب من رحيقه المخلوط بلبن ابو جاسم ووليد لارمي جسدي فوقها وانا بقمة المتعه بينما بجوارها وليد بزبه الخامل الكبير ورنا بجمالها اقبلها بينما احس بزبي المشدود يلامس شفرات كسها الوردي لادخل بكس ماما الذي كثيرا ما رايت كثيرا من الازبار امتوره من الضخامه تشقه وكانت متعه ونشوه مختلفه بالرغم ان زب جرب كثير من اكساس الجميلات والصغيرات من صديقات ماما الا ان لحظة دخول زبي بكس ماما المشبع بلبن ابوجاسم ووليد كان لها مذاق خاص لينفجر زبي بكسها وانا اتاوه من المتعه استقرفوقها بعض الوقت واجلس اتامل جسدها وتمتد يدي لاجرب كاس خمر من جوراها مع اشعال سيجارة حشيش ومع تاثيرهم تزداد ماما اثاره ويلمع جسمها امامي مره اخري لاجعلها تنام علي بطنها لتظهر طيزها الجيلاتينيه الجذابه مرتفعه امامي لامد يدي اتلمس نعومتها وطراوتها وانزل بفمي العق فتحة طيزها التي استقبلت دخول لساني بكل سهوله وامد يديي اسفلها لاعتصر بزازها وحماتها واحضر وساده اضعها تحت كسها لترتفع طيزها اكثر مواجهه لزبي لاانم فوقها ادخل زبي المنتصب بقوه ومع تاثير سيجارة الحشيش وكاس الخمر كنت ادخله بقوه واخرجه بكل عنف لدرجة ان جسدها كان يتلاطم كموج البحر مع دفعات زبي ومع طول نيكي لها دون نزول لبني اري وليد صاحب الزب الضحم يتقلب جوارها لتظر طيزه الخشنه امامي لانام فوقه وادخل زبي بطيزه بينما امد يدي تحته تمسك بزبه الذي شق كس وطيز ماما كثيرا بهذه الليله واكن احساس جميل عندما احسست بسخونة طيزه الخشنه المتماسكه ومع نيكي له كنت امد يدي اتبادل اللعب كس ماما وصديقتها رنا لاحس بقرب اندفاع لبني لاخرج زبي من طيز وليد موجهه لطيز ماما ليستقربها لبني مثلما افرغت بكسها منذ قليل ومع احساسي بالمتعه كنت مجهد بشكل كبير خصوصا لاحساسي بالم طيزي من دخول زب ابو جاسم وما بذلته من جهد بكس وطيز ماما وكذلك طيز وليد اتمني ان يعجبكم ذلك الجزء وانتظروا الجزء الرابع عندما طلب ابو جاسم من ماما ان احل محل وليد بليلتهم التاليه وكيف ادخلته علي اختي سلمي الصغيره ليحك زبه بكسها ويفرغ لبنه عليه
  14. بعد انهاء ليلتي التي شاهدت فيها حفل نيك جماعي بين ماما ورنا وابو جاسم ووليد واختراق زب ابو جاسم لطيزي لاول مره بحياتي وكذلك افراغ لبني بكس وطيز ماما ذهبت بخطي متثاقله لغرفتي مع نشوه متعه جميله بعد ان جربت نيك ماما لاول مره بالرغم انني كثيرا ما رايتها تتناك قبل ذلك صحتني ماما باليوم التالي بعد منتصف النهار وهي تلبس قميص نوم ضيق وقصير ويظهر صدرها وكسها الابيض المنتوف امامي وهو شئ طبيعي تعودت عليه لتقول لي انت يا خول حصل بينك وبين ابو جاسم حاجه امبارح بالليل بعد ما نمنا خجلت ان اقول لها انه ناكني بس قلتلها كنت بتفرج عالتلفيزيون وطلع قعد معايا ومص زبي وخلاني نكته ابتسمت وقالتلي اه عشان كده قلتلها كده ايه قالتلي ابو جاسم عايزك الليله تكون معانا بدل وليد شكله انبسط بزبك الصغير ابتسمت وقلتلها بجد قالت اه بس تعمل حسابك حتعمل كل حاجه غير انك تنيكني واهو الفلوس ايل بياخد وليد انت اولي بيها قلتلها كفايه يا قمر اني حشاركم قالتلي عالعموم قوم افطر معانا عشان تنزل معاه وترجعوا بالليل اكون انا ورنا جهزنا الشقه مع الفطار كان يجلس ابو جاسم كالملك وماما ورنا يجلسان يمينا ويسارا يتدللان حوله بينما تكشف قمصان نومهم سخونة اجسامهم واكساسهم وطيازهم العاريه وقالي ابو جاسم ابغاك تتغذي يا بطل اليوم ابغاك اسد وهو يضحك وردت ماما وهي بتضحك اما نشوف النونا حيعمل ايه ليقولها ابو جاسم النونه اسد لينفجر الجميع بالضحك بعدها خرجت انا وابو جاسم كانت تنتظره سيارة ليموزين فارهه اسفل العماره ونتجه لفندق شيراتون الذي عرفت انه نزيل احد الاجنحه به تقابل ابوجاسم مع بعض رجال الاعمال وقدمني لهم انني ابن لاحد اصدقائه كان الحديث بينهم يتخلله كلمات بملايين الدولارات فهو صاحب شركات كبيره بكل مكان لينهي ابو جاسم جلسته معهم واصعد معه لجناحه الملكي الفخم وبعدها تجرد ابوجاسم من ملابسه وهو يطلب مني ذلك ويمسك زبي الذي انتصب ليرضعه كان زبي بالنسبه لسني كبير لكن بالنسبه لكثير من الرجال البالغين الذي اري ازبارهم بكس ماما يعتبر زب متوسط ولكن ابوجاسم كان يمصه بنهم بينما اصبعه يداعب فتحة طيزي التي مازلت اشعر بالمها بسبب تدخيل زبه فجاه بها الليله السابقه ويتحدث معي ابوجاسم حديث جنسي ليقول مامتك مره سكسيه وتعرف كيف تمتعني قلتله ماما استاذه بالمواضيع دي ولها زباين كتير وكل واحد عارفه طريقته وهو بينيكها واكن مستمتع وهو يسمع مني كلمات عن كس او طيز ماما وفاجئني انه راني امس وانا بنيكها وهي نايمه وانه ما رضي يدخل علي وفضل يكمل نومه بالصالون عشان اخد راحتي وتفاجأ مني عندما قلت له انه المره الاولي التي اخل زبي بكسها بينما عرفته انني فتحت علي وانا اراها يوميا تتناك ومع الحديث الذي كان يسخن الجو نام ابو جاسم علي بطنه وكانت طيزه كبيره وطريه وناعمه ليطلب مني ان الحسها وفعلا كنت الحسها له بقوه واداعب زبه المنتصب لانام فوقه وهو يتمتم بكلمات مثل واي عليك زين زين ابغي زبك فيني هيا دخله بمكوتي وكنت احس بهياج رهيب وسخونه بطيزه ليندفع زبي بطيزه وهو يتاوه من اللذه وكان زبه بيدي اتخذ ابوجاسم وضع الكلب لينقلب خرم طيزه ويتسع اكثر لاستقبال زبي وكنت انيكه بقوه حتي افرغت بطيزه ومع افراغي بطيزه واحساسه بلبني وجدت لبنه يتدفق بين يدي وهو منتعش ليقوم بعدها ابوجاسم يرمي لي مبلغ محترم ويقول حقك يا بطل وجلس معي لاجده يطلب مني طلب الا هو انه يتمني ينام مع اختي سلمي قلتله لا يا ابوجاسم سلمي لسه عمرها عشر سنين وصغيره مش حينفع ليخرج لي مجموعة صور لامراه رهيبة الجمال وقالي هاي زوجتي اذا بتخليني اتمتع بكس سلمي الصغيره بخليك تنيك زوجتي بالاجازه الجايه كانت زوجته تتمتع بجمال خليجي رهيب ولكن اعلم ان امر سلمي صعب قلتله طيب ليه ما تكلم ماما قالي كلمتها كتير بس رافضه اطلاقا ودايما تقولي لسه ما جه دورها وتقولي صغيره قلتله طيب عندي فكره بس بشرط اني لو دخلتك تنام معاها ما تنيكها قالي شنو قلتله لو تعرف تجيب منوم انيمهالك تمام وبعد ما ماما تنام ادخلك تتمتع بكسها بدون ما تفتحها قالي اوك وبالفعل نزلنا اشترينا دستة جاتوه وكانت سلمي تحب الكيك او الجاتوه بكريمة الشيكولاته فشكلنا قطع الجاتوه بحيث تكون جميعها مختلفه وبنفس الوقت يكون بها قطعة جاتوه واحده بكريمة الشيكولاته ونضع بها حبة منوم بعد فركها ونذهب للشقه لاجد ماما ورنا جاهزتين بملابسهم السكسيه والفواكه والزهور بكل مكان والسفره العامره جاهزه نتناول العشاء وبعدها تاتي ماما بالجاتوه لتفعل ما خططنا له وتقول خدي يا سلمي انتي الحته دي عشان بتحبيه بالشيكولاته لينظر لي ابو جاسم نظره كلها خبث مع ابتسامه لنجاح الخطه ونتناول الشيشه مع رقص لماما ورنا وربع ساعه تطلب سلمي الدخول لغرفتها للنوم ومع الوقت ننتقل لغرفة ماما ترقص ماماا رقصها الساخن وهي تتلوي وتتمايل لتظهر كسها السمين تاره وكسها الملتهبه تاره بينما رنا تجلس بجوار ابوجاسم تداعب زبه وانا بجواره يخرج زبي ليمصه لتاتي ماما تسحب رنا لترقص معها وتبادلها السحاق مثل الليله السابقه ماما تنام فوق السرير وتسحب رنا فوقها يتبادلا القبلات وتنزل رنا تلعق بحلمات امي ويدها تنزل لاسفل تعتصر كس ماما الذي غرق السرير من سائله الجميل ومع انسجام ماما ورنا ومسك ابو جاسم لزبي اجده يحتضني ويقترب بفمه لفمي ليقبلني قبله تشعلني ومع تبادل القبل مع كنت انا وهو نتبادل اللعب بازبارنا وطيزي وطيزه واعيننا تراقب جسد رنا الشامق وهو يتناغم مع جسد ماما المثير واهات ماما ترتفع ليشير لي ابو جاسم ان اذهب لالحس كس ماما اتوجه لكسها بتردد ترفع رنا جسدها من فوق جسد امي لتتوجه لابو جاسم لتفيق امي عندما تحس باقترابي من كسها وتنظر لي نظره حازمه وهي تقول لابو جاسم لا يابو جاسم قلنا ياسر يشاركنا لكن ما يلمسني ليبتسم ابو جاسم ويخرج حزمتين من ورق البنكنوت الاخضر يرميهم لامي لتبتسم وينسها عطر الاموال ذلك لاجدها تسحبني بقوه بين كسها وتقولي اتدلع مع مامتك كانت رعشه رهيبه يكسوها نشوه ومتعه مميزه وانا اقترب لكس ماما لاول مره برضاها وهي واعيه لاشعر انني اول مره اقترب من كس امراه وكانت امي تعتصر راسي بين ارجلها لتزيد احتكاك لساني بكسها واحس مع لحس كسها باقتراب لسان ابوجاسم من فتحة طيزي وتزداد محنتي ونشوتي ومع لحسه لطيزي انبطح لالحس نهود ماما المستديره الكبيره المتماسكه لتسحبني لامص شفتيها الكرمزيه وتبادلني القبلت بينما اشعر باحتكاك زبي لشفرات كسها المبتل الساخن واجد زب ابو جاسم يستقر بين فلقتي طيزي لاشعر بشئ من الخوف من الم ليلة امس لكن احتكاك زبه برفق لفتحة طيزي وسحبه لوجهي للخلف لتبادل مص لساني مع احساسي بدخول زبي لكس امي وهي تسحبني اكثر يجعلني ارتخي اكثر لادخل واخرج زبي بكسها بينما زب ابو جاسم يحتك بطيزي اتفاجأة بماما تحتضني بقوه من طيزي لتثبتها بينما افيق علي صرخه قويه مع دخول زب ابوجاسم لطيزي وهو تشدني اكثر عليها وتمسكني ليفعل ابوجاسم مايشاء بطيزي وهي تقول لي مبتسمه مدام حبيت تشاركنا وتلعب يبقي تستحمل يا خول بعد احساسي بنار بطيزي انتعش مره اخري وتتهياء طيزي لدخول وخروج زب ابو جاسم بها وزبي يخرج بقوه ويدخل بكس ماما لاحس برنا تاتي من الخلف تلحس وتداعب زب ابوجاسم ليزيد من وتيرة نيكي لاحس بزبه يملاء طيزي بلبنه لينفجر بعدها زبي بكس ماما لنجلس بعدها نتبادل كاسات الخمر بينما ماما تخفف لي الخمر بالعصائر وتقولي لسه ما اتعودت عليه بعدها يشير ابوجاسم لماما ورنا انا ياخذا وضع السجود ليتوجه هو لطيز ماما وانا لطيز رنا المفتوحتين وكنت بقمة الاثارة عندما رايت ابو جاسم يدخل زبه بطيز ماما لادخل زبي بطيز رنا بقوه لتسمع اصوات جسدي وجسد ابو جاسم تتلاطم وتخرج الاصوات الاحتكاك ودخول ازبارنا بطيز ماما وصاحبتها رنا وقبل اكمالنا لنيك ماما ورنا احسست بارتخاء اجساد ماما ورنا شيئا فشيئا بين ايدينا حتي ارتما عالسرير ليضحك ابو جاسم ويقولي هذا من تاثير المنوم ايل حطيته لهم بالخمر ويطلب مني ان نتوجه لغرفة اختي سلمي ندخل غرفة سلمي اختي صاحبة العشر سنوات لانزع عنها بيجامتها بينما هي تحت تاثير المنوم القوي وانزع كلوتها كانت سلمي بذلك الوقت طفله جميله بالعاشره من عمرها ذو شعر اسود طويل وجسد سمين بعض الشئ ناعم ولها جمال طفولي رائع وكان شبهها يقترب للشبه الخليجي المختلط بجمال مصري ليزيدها جمال عند انتزاعي لكلوت اختي اجد كسها كس طفولي ابيض رائع سمين يكسوه اللون الوردي وظنبور لذليذ متوسط الحجم يتوسط كسها الناعم ليتابع ابوجاسم المشهد وهو يرتعش ويقول زين كس نار اختك بتجنن يا ياسر اتوجه للحس كسها التي كانت له رائحه نفاذه لم اتعود عليها مثلما اجد بكس ماما وصديقاتها لان ماما وصديقاتها متعودين قبل النيك يعملوا دش مهبلي لكسهم عشان يطيبه ويعطره عشان الزبون يتمتع باللحس ولكن روعة كس اختي تجعلني انسي هذه الرائحه والحسه بنهم لاخرج زبي المنتصب لاحكه بكسها لاحس بنار من النشوه بذلك الكس الطفولي واصابع ابوجاسم تخترق طيزي المتالمه لافرغ لبني فوق كس سلمي اختي بعدها يتوجه ابوجاسم ليلحس ذلك الكس البكر الجميل الرائع وعليه لبني لاداعب طيزه السمينه ومع نومه بجسده الضخم فوق جسد اختي انام فوقه لينتصب زبي بين فلقتي طيزه وادخله بقوه وهو يتاوه ويقولي دخل بطيزي يابطل بينما مع نشوتي امد يدي لامسك بزبه الذي يداعب شفرات كس اختي الصغيره لاجعل فقط راسه تداعب كسها حتي لايدخله بكسها ويفتحها وهو تحت السكر ليزداد دخول وخروج زبي بطيزه وزبه يكتك بقوه بكس اختي لاملاء طيزه بلبني بينما زبه يتدفق بلبن ساخن ثقيل فوق كس وبطن اختي الصغيره ليعطيني بعدها مكافأه ماليه سخيه ويشتري لي ولماما وسلمي جهاز موبايل مع الشرائح بوقت كانت فيه الموبايلات نادره جدا وباهظة الثمن ليكون اول موبايل بحياتي ثمنا لطيزي وكس اختي ونيكي لامي مع ابو جاسم اتمني ان تنال اعجابكم وانتظروا الجزء الخامس عيد ميلاد اختي سلمي الرابع عشر وماذا حدث بعدا
  15. بعد ان كانت لي النيكه الاولي لكس ماما نوره بحفلتها الجماعية الممتعه علي شرف ابو جاسم اصبحت مقرب لماما اكثر واكثر بكثير من شئون عملها بالمتعه والقواده لكثير من الفتيات الجميلات التي تعرفهم قبل ان ادخل لكم بتفاصيل حفلة عيد ميلاد اختي سلمي عند اكتمال عامها الرابع عشر سوف احكي لكم كيف نفذ ابو جاسم وعده الي بنيكي لزوجته مريم بعد حوالي ستة اشهر من مشاركتي لابوجاسم بنيك ماما الجماعي اتصل ابو جاسم علي من السعوديه ليقول لي انه قادم غدا وعلي ان استقبله بالمطار بسيارتين ليموزين لان اسرته معه وطلب مني ان احجز له شقه كبيره فخمه لكي يقضي بها الاجازه مع اسرته بالموعد المحدد اذهب لمطار القاهره ومعي باقة ورد كبيره لاستقباله ليطل علي ابو جاسم بصالة الوصول ومعه اسرته زوجته مريم وابنته ساره وولده جاسم لم اصدق نفسي عندما رايت جمال زوجته وجسدها الفاجر بالرغم انها منتقبه كانت زوجته صاحبة ال38 عام زو جسد خليجي فاجر تظهر تفاصيله المثيره من خلال عبائتها وعيناها الظاهره الهدابه تشع من تحت نقابها وعطرها الفواح يغطي صالة المطار لينتصب زبي بقوة تحت ملابسي عند مصافحتي لها وقلت بنفسي كيف لك بذلك الكنز الانثوي يا ابو جاسم وتلهث عن الجنس بكل مكان وكانت معه ابنته ساره صاحبة ال 16 عام صاحبة جسد شامق وانوثه متفجره ترتدي عبائه خليجيه وذو وجه رائع الجمال والسكسيه ولخصت من جمالها ان امها المنتقبه لابد لها انها لا تقل عن ذلك الجمال الخصب وجاسم ابنه الصغير صاحب العشر سنوات اسلم عليهم وتركب زوجته وبنته وابنه بسياره بينما استقل انا وهو السياره الاخري ونجلس خلف السائق سويا وما ان جلسنا بالسياره يلحظ ابوجاسم زبي المنتفض تحت بنطلوني الجينز ليضغط عليه بلطف مع ابتسامه ويهمس باذني قائلا شنو يابطل من الحين زبك موقف عليها قلتله بيني وبينك وعد قديم قالي وانا عند وعدي لكن اليوم هلكان بوصل الشقه ارتاح وبكره نتقابل ونتفق وصلتهم للشقه وطلب ابوجاسم من بواب العماره ان يترك شنطتين بالعربيه ولا يصعد بهم للشقه وقالي دول هداياكم انتم وماما تركتهم وزبي متصلب ليس فقط علي زوجته بل علي ابنته ايضا وذهبت بالشنط للبيت لافتحم انا وماما وسلمي اختي لنجدهم مملوئين بالهدايا القيمه الثمينه والعطور والملابس وعلبة قيمه مليئه بالذهب هديه لماما وضحكت انا ماما وقلتلها يا ماما مراتي تجنن اموت وانيكها قالتلي اسكت اصل نخسره قلتلها ولو هو كان مواعدني اني انيكها ويدخل زبي بكسها بايده ضحكت وقالت غريبه بس مدام وعدك حيوفي قوالتلي بس ازاي وعدك لم افصح لها ان ذلك الوعد كان مقابل استمتاع ابو جاسم بكس سلمي اختي الصغيره وحك زبه به بل قلت لها انني بالمره السابقه رأيت صورتها بالصدفه وعجبتني ولما قلتله مين الفرسه قالي مرتي ووعدني مدام عجبتني يخليني انيكها تاني يوم اتصل بي ابو جاسم لالتقي معه كما تعودنا بفندق الشيراتون انتظرت حتي انتهي من الاجتماع مع بعض رجال الاعمال لاتفاجأ ان حجز غرفه بالفندق لاصعد معه بها وعندها علمت انه مشتاق لنيك طيزي وكذلك مشتاق ليخترق زبي لطيزه وما ان ندخل للغرفه حتي يخلع ابوجاسم عنه ملابسه وكذلك انا لنجلس نرتشف كاسين من الخمر ونحن نتبادل القبلات ويديه تداعب زبي الذي انتصب وكذلك طيزي لاجده يفتح معي الحديث عن زوجته وكيف انه لاحظ سخونتي عندما وانتصاب زبي بالمطار عند ملامسة يدي ليديها وقلتله مراتك جسمها شديد قوي يا ابوجاسم قالي اليليه بتنيكها يا بطل ليفتح ابو جاسم ارجلي ويبتلع كل زي وهو يمتصه وينزل لفتحة طيزي التي ظهرت امامه مع رفعه لارجلي ويوقفني مره اخري ويحتضني بينما شفتينا تتبادل القبلات واحس بملامسة زبي لزبه لانام علي السرير ويفتح ارجل ويرفعها مره اخري ويلحس طيزي بقوه ومه فتحه لرجلي وزبي امامه منتصب يلمس فوهة زبه لخرم طيزي المفتوحه لينام فوقي ووجه لوجه ليخترق زبه لطيزي بينما زبي يلامس ويحتك ببطنه ويدي تحتضن طيزي لاجعل اصابعي تخترقها وانا بقمة النشوه بذلك الوضع ويزداد الوضع سخونه وانا ابادله الحديث عن نيك زوجته وسؤاله عن تفاصيل جسدها وكسها بينما هو يجاوبني ويبادلني الحديث عن اشتايقه لكس ماما وخبرتها وحفلاتها التي تعرف كيف تعدها له لتشبع زغبات زبه وطيزه لاحس بزبه ينتفض داخل طيزي ليعبها بلبه بينما بهذه اللحظات افرغ لبني من شدة سخونة والهياج ليغرق بطنه وهو فوقي لنغتسل ونجلس سويا نتحدث عن كيفية نيكي لمراته وقلتله هي ممكن توافق قالي طبعا صعب ومصيبه كبيره لكن انا بعرف مرتي ريم اذا شربت معي وسكرت ما بتتذكر اي شئ قاليبالرغم انه مشتاق لكس ماما لكن الليله حيخصصها لاني اشاركه نيك مراته قالي الليله تنتظر تحت الشقه باي كافيه وانا بنيم الاولاد ساره وجاسم وبعدها بخلي مرتي مريم تشرب معي واول ما تسكر واتاكد انها وصلت للدرجه ايل تخليها تسوي اي شئ وهي لا تعي او تدري برن عليك تجيلي الشقه تركته وذهبت لشقتنا لانام بعد نيك ابوجاسم لي وكي استعد لمعركة الليله مع زوجته الشيقه المثيره بعد ساعتين من النوم انهض لارتدي ملابسي واتعطر لتقول لي ماما نوره علي فين يا عم ياسر قلتلها رايح انيك مرات جاسم قالتلي معقوله ازاي قلتلها خلاص يا نوره مستعجل لما ارجع احكيلك عرفت ابو جاسم اني منتظر باحد الكافيهات بجوار العماره ايل نازلين فيها وانتظرت مايقرب من ساعتين لاجد ابو جاسم يرن علي اصعد علي عجل للشقه يفتح لي لبو جاسم وهو عاري ليشير الي انتظر خلف جانب بالشقه اتابع حتي يشير الي وحتي يتاكد ان زوجته غائبه وكانت زوجته تمسك بيدها زجاجة ويسكي وتضحك بشكل مضحك ليذهب اليها يشعل الموسيقي للتفاعل معها وترقص بشكل لا ارادي ومثير وارجلها تلف بينما مع مشاهدة جسدها ترتفع السخونه بكل جسدي كانت تردتي زوجته مريم قميص نو اسود قصير ينزل سنتيمترات قليله عن كسها وطيزها ليظهرا لعنان مع اي حركه لها وكم كان جسد انثوي وجمال خليجي لم اراه من قبل شعرها اسود طويل ناعم شديد اللمعان يصل لطيزها ذو وجه مستدير يشع بالنظاره وعيون سوداء لامعه واسعه هدابة الرموش انف لذيذ وشفتين منتفختين بشكل سكسي كحبات فراوله وصدر كبير مستدير متماسك نافر زو حلمات بنيه بارذه جسم ممتلئ مربرب متناسق فارع بطنها مشدوده ملساء اتنزل تحت سرتها تحت جوهره ثمينه نادره عانه مرتفعه فوق كس سمين نافر ظنبور كقلة الاصبع منتصب تنزل منه شفرات ورديه بارذه تخبئ تحتها فتحة كسها الشهي طيزها بالرغم انني اري يوميا جميلات من صديقات ماما الشراميط اصحاب الطياز المميزه الا ان طيز مريم زوجته كانت ذو تميز خاص طيز كبيره مشدوده تأخد انحناء فريد من نوعه لتعطيها قوة انثويه مع باقي كنوز جسدها فلقتين طيزها متباعدين بعض الشئ ليرسما طيز خلابه كبيره تجعل من يراهم ينسي اي انثي رأها ورجليها ملفوفه بشكل يخليك كأن قدامك اعمدة من المرمر بلون اللؤلؤ ومع تركيزي مع جسدها اقذف لبني بقوه قبل اي شئ يسحبها جوزها ابو جاسم لتجلس علي الارض وتضع بين شفتيها زبه المنتصب وهي تقوله بكسر ايرك حلو بوجاسم ابغاه بكسي وتزيد بمصه بينما يديه تداعب طيزها الشامخه ومع مصها وبالرغم من سكرها تداعب فتحة طيزه باصابعها لتزيد من انتصاب زبه بين شفتيها وكأنها تعرف ما يزيد من سخونة زوجها بمداعبة طيزه حتي وهي بسكرها تردد مريم كلمات غير موزونه وهي سكرانه وكثيرا ما تغمض عينيها وتفتحها وزب ابو جاسم بفمها يسحبها ابو جاسم بجسدها الشامخ الغير متحكمه به لتمسك بزبه المنتصب ليخترق كسها النافر السمين وتزوم فوقه وتخرج منها اهات واحااااااااااات قويه وتزيد تنهيداتها وكلماتها المثيره والتي تدل انها بقمة سكرها ومع نيكها كان يسألها ابوجاسم بعض الاسلئه لترد عليه بكلمات مختلفه تماما ليأكد ابو جاسم من بعدها عن الوعي ليشير الي لاخلع ملابسي بسرعه واتوجه خلف طيزها المكتنزه الرهيبه وترمقني بعينها اللامعه مع اقترابي لطيزها بينما هي مستمره بالتحرك فوق زي زوجها تقولي من انت قولتلها انا ياسر قالتلي بكلمات متقطعه وهي تضحك شون تبغي انت قلتلها عايز انيكك ياعسل بينما ابو جاسم يبتسم لحديثنا وطريقتها بالحديث وهي سكرانه قالتلي يبغي تنيك كيف قلتلها بطيزك قالت واي عليك هههههههههههه تبغي بمكوتي قلتلها فديت مكوتك لانزل بلساني بقوه العق بطيزها المذهله واجعل لساني يداعب فتحة كسها من الخلف المرشوق به زب زوجها ليمسك ابو جاسم بزبي يحكه بطيزها وهي تقوله شنو تسوي حبيبي يقولها احك زبه بمكوتك تقوله خلي يدخله فيني وينيكني ليغرس ابو جاسم زبي المنتصب المشدود بطيز زوجته الرهيبه وهي تحت سكرها وخارج وعيها لتنتفض بيننا وتزيد بشخرها واحاتها لاضرب قوه بطيزها وكلي متعه بذلك المشهد الذي انا فيه فيه لاول مره بحياتي انيك زوجه مع زوجها فمابالك انها امرأة بأنوثة مريم الفريده الخليجيه المثيره لنزع ابو جاسم زبي من طيزها ليمسكه ويجعله يلامس زبه المغروس بكسها ومع حركة زبه اجده يأخذ زبي ليغوص مع زبه باعماق كسها الكبيني الرائع بينما هي تتارجح بيننا وتخرج كلماتها الغير مفهومه ومع احتكاك زبي بزب ابو جاسم داخل كس زوجته كان شعور جديد وفريد لم اتذوقه من قبل ويدي تتلمس وجسمي يلامس جسمها الساخن لاقذف لبني بقوه داخل كسها ومع احساس ابوجاسم بلبني يتدفق بجواز زبه بكس زوجته احس بشلال من اللبن يقذف معي داخل كسها نتركها مريم ونجلس وترتمي هي علي الكنبه التي جمعتني بكسها مع زب زوجها ونشرب سيجارة حشيش سويا وينتصب زبي مره اخري ليشر الي ابوجاسم ان اكمل ما اريد استعدلها ليكون وجهها امامي واقترب من فمها الفراولي امصه لتفتح اعينها وتحرك جسدها بلا وعي وتخرج منها اهاتها لانزل علي بزازها الضخمه المستديره ارضعهم حتي انزل بفمي لكسها السمين النافر الممتليئ بلبني ولبن زوجها الحسه بنهم لاحس بفم ابو جاسم يلعق بطيزي ويدفعدني لانام فوق زوجته وجسدها المثير واحس بزبي يلامس كسها الرطب ويمسكه بيده بينما زبه موجه لطيزي ومع دفعه لزبه بطيزي ينزلق زبي بكس زوجته السمين لتكون معركه جنسيه اخري بين طيزي وزبه وكس زوجته وزبي ومع ضيق طيزي الذي اخذ ابوجاسم يدخل زبه بها بقوه مع اثارته لزبي الذي يشق كس زوجته وهو ممسك وسخونة كس زوجته يقوم ابو جاسم من فوقي ليطلب مني ان اتركها له واكون خلفه وبينما هو ينام فوقها انام فوقه لينزلق زبي بطيزه بقوه وهو ينيك زوجته املاء طيزه بلبني بينما هو يفرغ للمره الثانيه بكس مراته بعدها ادخن سيجارتي بينما يدخل ابوجاسم للاغتسال لاتجول بالشقه واطل بعيني علي الغرفه التي تنام بها ابنته ساره كنت اعرف انه وضع لها ولاخيها منوم شديد المفعول لكي اشاركه نيك زوجته بحريه كانت ساره ابنته صاحبة ال16 عام لا تقل عن جمال امها وانوثتها بينما صغر سنها يعطي وجهها برأة تمتزج بانوثه مثيره كانت تنام علي بطنها بينما تلبس عباءه بيتي قطنيه والعبايه مسحوبه لاعلي جسده لتظهر طيزها البكر مرتفعه مثيره وصدرها المنتفخ يظهر تحتها متكور واذرعها البط اللامعه تظهر تظهر من عبايتها ذو النص اكمام وكنت علي وعد مع ابوجاسم لا اقترب من ساره بنته لكن مشهده وهي نائمه وجمالها مع لعب الخمر والحشيش برأسي يجعل ساره بنته لا تقاوم لارفع باقي عباتها وانزل كلوتها لاكشف عن طيز ما اروعها وكس منتفخ مشعر مقلوب للخلف لالحس بكسها المشعر من الخلف وزبي ينتفض وانا بهذه السهره الممتعه بين كسين لزوجة وبنت ابوجاسم الذي استمتع واستمتع معه سابقا بكس ماما واختي ومع لحسي لكس بنته اجده يدخل علي وهو يتمتم بعدم الرضا شنو ياسر قلنا بلاها ساره بينما انا الحس بنهم قالي مو خساره هي ليله خلي نتمتع لكن لا تفتحها وانام فوقها لينزلف زبي بين فلات طيزها الطريه ليصل الي شفرات كسها الساخن المنتفخ لينام فوقي ابو جاسم وينتصب زبي بين طيزي وانا فوق بنته وجسدها الفائر الساخن ليشق زب ابو جاسم طريقه باعماق طيزي بينما يمسك زبه بيديه ليتحكم باحتكاكه بكس بنته حتي لا اتهور وافتحها مثلا فعلت معه وهو يحك زبه بكس اختي سلمي الصغيره ليملاء طيزي بلبنه ومع شهقاتي وسخونه لبنه بطيزي اقذف بلبني بين فلقتي طيز بنته وشفرات كسها الدافي لتنتهي ليله لن انسي متعتها بحياتي اتمني تعليكاتكم المشجعه الجزء القادم عيد ميلاد اختي سلمي الرابع عشر ما حدث بعدها
  16. مع الوقت كان يشتد عودي وسط حياة المتعه حتي اكملت عامي السادس عشر وماما نورا كانت تخطت عامها الخامس والثلاثين وكانت تزداد جمالا وسكسيه وقد كانت قد اعتزلت عملها بالكباريه كمضيفه واكتفت ان تذهب اليه كزبونه والتفرغ لعملها بالدعاره والقواده علي من تعرفهم من جميلات وكانت دائرة معارفها بالكبار تزيد مع الوقت وكنت مع الوقت تزداد خبرتي الجنسيه مع كس ماما وزميلاتها ومع اشتداد عودي كنت قد ودعت عالم الطفوله ومع احتفاظي بوسامتي بدات عزارة الشعر تكسو صدري وزبي يتضخم يوما بعد يوم ومع دراستي باحد المدارس الاميريكيه كنت اساعد ماما بمهنتها وكان لي دخل كبير من المال بذلك العمر من خلال قوادتي علي كس ماما وزميلاتها وبذلك الوقت كانت سلمي اختي بلغت عامها الرابع عشر وكانت انوثتها تبرز عن نفسها شيئا فشيئا في غفله منا عند بلوغ اختي سلمي عيد ميلادها الرابع عشر ويوم ميلادها جهزنا لها حفل عيد ميلادها الذي حضره مجموعه من زملائي وزميلاتي وكذلك زملاء وزميلات سلمي بالمدرسه التي ندرس بها وهم جميعا من ابناء الطبقات الثريه واختصر الحضور بعد زملاء وزميلات المدرسه علي ماما وبعض صديقاتها المقربات وظهرت علينا سلمي بفستان سواريه اسود قصير رائع الجمال مع اطلاله كلها انوثه جذبت انظار الجميع فسلمي كانت تتفجر انوثتها بغفله عنا كانت ذو جسد متوسط ووجه ملائكي جذاب يجمع بين سكسية المراهقه والوجه الطفولي وكان وجهها يأخذ امتزاج الشبه الخليجي مع المصري وقد تكون ماما حبلت بها من احد زبائنها الخليجين حتي انني عندما حدثت امي باحد المرات عن شبه سلمي اخت الخليجي صارحتني انه ربما يكون اباها احد الشباب السعوديين الذي كان علي علاقه بها اثناء الشهر الذي حملت فيه بسلمي وهي مازالت علي زمة والدي الذي لم اراه وصدرها استدار بحجم حبات البرتقال المستديره وطيز متوسطة الحجم ولكنها ملفوفه ومرسومه بشكل جذاب اطفئنا الشمع ووزعنا التورته والحلوي علي الجميع ووزعنا جميعا الهدايا علي سلمي لتشعل سلمي وزميلاتها الموسيقي ويتبادلون الرقص حتي يأتي دور سلمي بالرقص لتبدع سلمي برقصها الناري الذي يزيد من سكسيتها ويعلن عن انوثتها الناريه وانها لم تعد طفله رقصت سلمي بشكل مغري وساخن جدا ولم يكن غريب عليها فسلمي نشأت لتري وتتابع يوميا رقصات ماما السكيه لزبائنها هي وزميلاتها المثيرات لتهتز طيز سلمي مع بزازها بشكل لولبي لتطلق لنفسها العنان عن الاعلان عن جسد سكسي رهيب وانوثه تستحق ان تجذب الجميع حتي انني لاحظت انتفاح ازبار بعض زملائي وزملائها تحت بناطيلهم وهم يتابعون حرفيتها بالرقص بشكل مثير لالحظ ماما ترمقها بعينها ويبدو عليها علامات الاعجاب والتفكير وهيتتابع كيف تظهر سلمي اختي مفاتن جسدها الفائر للجميع ودائما كانت ماما تمتنع عن تقديم سلمي اختي لزبائنها للتمتع بها وكانت دائما تمنعي ان امارس معها بحجة انها مازلت صغيره ولم يحن وقتها بعد اي انها لم تمانع ان تتناك الصغيره سلمي وتدخلها عالم المتعه بل كانت تعترض فقط علي انها مازالت طفله وتختزنها حتي ياتي وقتها ومع نظرات ماما لسلمي بليلة عيد ميلادها ايقنت ان ساعة دخول سلمي اختي لعالم المتعه قد حانت او اقتربت باليوم الثاني كنت اجلس مع ماما واسمعها تقولي سلمي اختك كبرت وبقت مهره ضحكت وقلتلها لولا انك مسكاني كان زماني مجربها ضحكت وقالت قربت وسنها دلوقت عز الطلب وايل تجيبه بليله بسنها ده ماتجبوش اكبر شرموطه بسنه قلتلها ناويه علي ايه قالتلي اصبر واتصلت بأحد الشخصيات الخليجيه من احد الاسر الحاكمه باحد دول الخليج وهو الشيخ سعيد الذي يرمي بسخاء ويعشق الصغيرات خصوصا البكر منهم وكثيرا ما تأتي له ماما ببنات صغيرات ليقضي اجازته بمصر بين احضانهم ومرات كانت تستطيع ان تاتي له ببنات بكر لفتحهم مقابل الزواج لمدة اجازته مع تقديمه مبالغ ماليه باهظه وشقه يشتريها باسم صاحبة النصيب وكثيرا ماحدث الشيخ سعيد انه يرغب بكس سلمي اختي وكان يجذبه لها جمالها الممزوج بالجمال المصري الخليجي وكانت ماما دائما تقول له لسه اصبر وكانت تعطيه وعدا بان من سيفتح كس سلمي لن يكون احدا غيره تحدثت اليه وعرفت منه انه قادم الي مصر بعد شهر وبشرته بان عروسه القادمه سوف تكون سلمي الذي سيحظي بثمرة كسها الساخن البكر بعدها جلست معي وقالتلي ايه رايك احجزلك اسبوعين لشرم انت وسلمي قلتلها اوك بس بتفكري في ايه قالتلي عايزاك تفتحها علي كل حاجه واتمتع معاها زي ما انت عايز وعلمها وخليها تتعود علي نيك الطيز بس بشرط ما تفتحاش انا بصراحه فرحت جدا بالرغم اني كل يوم بنيك جميلات اي حد يتمناهم واجسام فاجره اقل واحده من ايل بيكونوا تحت زبي يتمناها رجالة الدنيا لكن زبي متعطش لجسد مراهق مع جمال طفولي مثل اختي سلمي وليلتها دخلت لغرفة سلمي وكان دائما كما تعودنا بيننا بالبيت الحديث الجنسي بحريه دخلت قعدت اضحك معاها وقلتلها يخرب بيتك كبرتي وجسمك بقي نار وهي بتضحك قالتلي ياعم انت شبعان نيك كل شويه والاكساس تحت زبك كتير قلتلها يا بت انتي امبارح وانتي بترقصي خليتي الكل زبه كان واقف من الشباب الموجود وقلتلها بجد ما جربتيش النيك خالص ومن المؤكد ان بنت مثل سلمي تعيش بجو كله جنس انها قد تكون مارست بالرغم من حرص ماما علي عذريتها لوقت ما قالتلي سلمي بصراحه مرات بسيطه مع زميل ليه بالمدرسه قالتلي يعني بوس واحضان وتحسيس علي جسمي ومرات يحك زبه بكسي من بره وينزل لبنه او ينيكني بين بزازي وهي بتيحكي كان زبي واقف حديده معرفش لقيت ايدي اتلفت حوليها وقربتها من شفايفي ومع اني عايش بعالم من المته والنيك اليومي الا ان لما لقيت شايفي علي شفافيها ببوسه سكسيه كنت حاسس اني بقمة المتعه والنشوه وكم كانت اختي سلمي خبيره بمص شايفي وتبادل قلتها لي ومع حضني لها قلعتها لبسها ونزلت بوس برقبها ومسكت بزازها بين ايدي كانت بزاز متوسطة الحجم بحجم البرتقاله مشدوده وواقفه وحلمات ورديه خفيفه لم تبرز بعد ولكن متناسقه وجذابه جدا بالنسبه لجسدها لانزل بلساني العق ببطنه الطريه حتي اصل لتله صغيره سوتها المرتفعه المشعره بشعيرات خفيفه التي تحتضن تحتها كس طفولي ما اروعه كان كسها ابيض وردي جميل وظنبور منتصب ينزل منه شفرات ورديه يكسوه سعيرات صفراء خفيفه لالعق كسها بعنف وهي تتلوي مع مداعبة لساني لكل كسها ويفرز كسها عسله لابتلعه بمتعه مع لحسي له بينما يدها بنعومه تمسك زبي الكبير المنتصب بين يدها واعاود الصعود فوق جسدها وانا اقبلها امسك طيزها الطريه الناعمه بيدي واجعل زبي ينام بين شفايف كسها المبلول الدافي ليحتك بكسها صعودا ونزولا وهي مسترخيه وتبادلني الحركه بالجزء الاسفل من جسمها وتحتضني بقوه لاجد زبي يقذف بقوه بين شفرات كسها اقبلها بقوه لاجدها تقول لي تعرف انا كل ما كنت اشوفك بتنيك ماما او اي واحده من زمايلها كنت بتمني اكون مكانها وبعدها كنت بدخل للغرفه اتفرج علي اي فيلم سكس والعب بكسي وانا متخيله زبك بيلعب بكسي قلتلها ايه رايك نروح شرم اسبوعين قالتلي اوك لاخرج لماما اعطيها الاوك وان سلمي مستعده للدخول لعالم المتعه لتحجز لنا ماما بالتليفون عن طريق احد اصدقائها جناح باحد المنتجعات الفخمه بشرم الشيخ وبالصباح نركب الطائره لشرم الشيخ صعدنا لجناحنا وطلبت مني سلمي ان ننزل لماء البحر لاجدها ترتدي مايوم بكيني شديد السخونه لايغطي سوي حلمات صدرها الجميل النابض المنتصب وخيط رفيع لايكاد يغطي فتحة كسها المرسوم بشكل جميل لينتصب زبي وانا اجري معها الي الماء كانت المياه جميله وكل من علي الشاطئ من الاجانب من نساء يلبسن مايوهات ومنهم من تخلت عن السنتيات لتطلق صدرها للعنان وكلا علي الشاطئ مع نفسه يفعل مايشاء تجد من يجلس يتبادل القبلات ومن يدلك لحبيبته الكريم علي جسدها دهنت لي سلمي الكريم الخاص بالشمس باصابعها الناعمه وانا منتشي لتنام امامي علي بطنها لتبري امامي طيزها المتناسقه الذي يسقط بين فلقاتها قطعة الخيط التي ترتديها لتخبئ القليل من كسها بينما سمنة كسها تبرز من الجوانب وبعض شعيرات كسها لتطلب مني ان ادهن جسدها وادلكه بالكريم بعدها اسحبها داخل الماء لاتبادل معها اللعب بكسها وهي تداعب زبي وندما رأت سلمي كثير من جميلات المنتجع بلا سنتيان ترمي سنتيانها لتبقي بخيطها الرفيع الذي يسقط بقلقات طيزها ومع حركاتها تهتز بزازها بشكل جذاب وبالرغم من وجود كثير من السائحات علي الشاطي بالبكيني الساخن او عرايا الصدر الا ان جمال سلمي اختي العربي كان يجذب لها انظار بعض الرجال مع موعد الغذاء تلف سلمي ايشارب حول خصرها وتغطي صدرها لنذهب الي المطعم نتناول الغذاء بعدها نصعد للغرفه لادفع الباب بسرعه واحتضنها بقوه من الخلف ليدق زبي بين فلقات طيزها الساخنه لتميل بوجهها للخلف لابتلع لسانها امصه بمتعه ويدي تمتد للامام تزيح الخيط من فوق كسها الدافي لانهكه بمداعبتي له وهي بقمة هيجانها ادفعها بلطف فوق السرير لانزل بلساني اداعب طيزها الشهيه البكر وهي تأن تحتي وترفع طيزها للخلف كنت بلهفه لان ادخل زبي الكبيربطيزها لانجر المهمه التي كلفتني بها ماما بان اجعل سلمي اختي متمرسه بنيك الطيز استرخت سلمي اكثر بجسدها بينما تحرك طيزها للخلف اتجاه لساني لانام فوقها واجعل زبي بين فلقات طيزها ومع محاولاتي لادخال زبي بطيزها كانت تتألم ولم ارد ان ازعجها ولكن استمريت بمحاولاتي ومع الشد والجذب بمحاولات ادخال زبي بطيز اختي البكر وسخونة اللقاء يدفع زبي بقوة لبني بين فلقات طيزها وشفرات كسها من الخلف واسترخي فوقها وانا ابادلها االقبلات بينما هي مدت يدها لكسها لتدلكه بلبني الساخن الذي نزل بين شفراته تابعوا اليوم او غدا باقي رحلة شرم الشيخ وفتحي لطيز اختي سلمي وتعودها علي السكر وتدخين الحشيش وكيف ان تصبح ملكه بعالم متعة الرجال
  17. لم يكن عدم تدخيل زبي بطيز اختي سلمي اثناء محاولتي الاولي لذلك فشل مني او عدم خبره بنيك الطيز البكر فكثيرا ما جربت نيك بنات وحريم بنيك طيازهم لاول مره ولكني كنت احب ان اعود سلمي اختي علي نيك طيزها بشكل لطيف بحيث تتعود علي نيك الطيز بحب وليس بكره بعد معركتي الجنسيه الاولي معها بظهر اليوم الاول لنا بشرم الشيخ نمنا من تعب السفر والبحر والمعركه الجنسيه لنصحا من النوم بعد المغرب خرجت انا وسلمي نتمشي علي شاطئ البحر واتكلمت معاها بأن ماما خلاص شافتها كبرت وانها عايزه تدخلها معاها بشغل الدعاره وابتسمت سلمي بغرور لاحساسها بانوثتها واتكلمت معاها ان سنها ده هو اجمل وقت ممكن تعمل فيه اي بنت ثروه بوقت صغير وعشان كده ماما اتفقت مع الشيخ سعيد ان هي حتكون رفيقته باجازته الجايه بعد شهر وكانت سلمي تعرف الشيخ سعيد وفلوسه وهداياه الثمينه وعرفتها انها معايا لازم تتعود علي جو المتعه واني لازم اخليها تتعود علي نيك الطيز معايا قبل ما تشتغل بالموضوع ده عشان تكون متعوده عليه لان لو جربته وهي مش متعوده عليه حتتعب بالاول قالتلي يا سيدي انا معاك ما بقولش لا علمني براحتك بس بالراحه عليه بعدها اخدتها ورحنا كملنا سهرتنا بالديسكو الموجود بالمنتجع واتعشينا واكلنا كله كان فسفور استاكورا وجمبري وكافيار وفواكه بحر ومع الموسيقي المرتفعه بالديسكو قامت سلمي رقصت بشكل مثير وهيجت كل الديسكو بهزها لطيزها وبزازها بشكل لذيذ ومثير ثم صعدنا لجناحنا الخاص اتصلت بخدمة الغرف لاطلب منهم احضار اثمن زجاجات الشمبانيا عندهم مع سلة فاكهه واطباق المكسرات حتي عندما وصلت زجاجة الشمبانيا ضحكت اختي الشرموطه المراهقه سلمي وقالتلي شمبانيا مره واحده يا ابني دا شغل عرسان حتي عمري ما شفت حد من زباين ماما بيجيبها الشقه عشان ينيك ماما غير الزباين التقال امثال ابو جاسم والشيخ سعيد قلتلها ما هو انتي حاليا عروستي ومن غير ماتكوني عروستي مافيش حاجه تغلي عليكي قالتلي ماشي يا عم المهم طفيت الانوار واضائت الشموع بالمكان مع موسيقي كلاسيكيه وجهزت جو رومانسي لذيذ وتركت سلمي للحظات اخرجت من بين اغراضي جيل خاص بنيك الطيز وتوسيعها مع بخاخ يرش يستخدم علي الجلد كمخدر للالم وجهزتهم جنب السرير وقعدت معاها نتسلي بالكلام الجنسي مع جو الرومانسيه والموسيقي وجهزت سيجارتين حشيش واديتها تدخن واحده بالاول كانت بتكح قوي من دخان الحشيش قلتلها واحده واحده حتتعودي ومع الحشيش تبادلنا كاسات الشمبانيا ومع سخونة الحديث ورومانسية الجو اقتربت بفمي لفمها لنتبادل قبله ساخنه مع مص الشفايف وكانت اختي سلمي محترفه بقبلتها لي لتمص لساني بقوه مع امتداد اصابعي لتخترق كلوتها مداعبه كسها المنتفخ المبلول لارفعها بين يدي لاضعها علي السرير ونتخلي عن ملابسنا لانزل بفمي لبزازها التي انتصبت مع ما نفعله لانزل بلساني الحس كسها الذي بلل السرير تحتها من كثرة بلله مع تفاعلها معي لارفع ارجلها لاعلي ليظهر لي خرم طيزها الوردي مفتوحا امامي مع كسها واداعي خرم طيزها برفق بلساني لترفع ارجلها اكثر لتقرب خرم طيزها للساني وزبي يزيد من انتصابه لالف ارجلها لاجعلها تنام علي بطنها وترتفع طيزها الجميله الطريه للخلف لانام فرقها مداعبا خرم طيزها بزبي الضخم ومع احتكاك زبي بنعومه لطيزها الطريه اجدها ترفع طيزها اكثر للخلف لتلتص بزبي اكثر انزل بلساني مره اخري العق خرم طيزها وهي تستجيب لذلك لادخل اطراف لساني بطيزها وهي تأن من النشوه لامد اصابعي مبلله لخرم طيزها التي احسها ضيقه بشده لادخل برفق اصبعي الاوسط وهي مسترخيه وتستجيب معي لاحرك اصبعي بشكل دائري بحرص شديد داخل طيزها واهاتها تخرج ثم امد يدي لامسك البخاخ المخدر لارش منه فتحة طيزها ثم ادهن زبي وخرم طيزها بالجيل الخاص بنيك الطيز لكي اجهزها لاختراق زبي الضخم لطيزها وانام فوقها اداعب زبي لطيزها وهي تتوجه بشفتيها للخلف لتبادلني مداعبة شفايفي واستمر بعض الوقت بحك زبي بطيزها وشفرات كسها من الخلف حتي يأخذ البخاخ المخدر مفعوله بخرم طيزها ومع هيجانها تزيد سخونتي لاثبت فوهة زبي الضخم بمدخل طيزها البكر ومع الجيل احس بمرونه اكثر بخرم طيزها وارتخاء لاحركه بشكل دائري بخرم طيزها ومع استرخائها وسباته بمدخل طيزها ادفعه بلطف لاحس براسه تخترق طيزها وبالرغم من رشي للبخاخ المخدر لطيزها ودهانها بالجيل الملين مع دفعي لزبي الضخم بطيزها الساخنه تصدر منها اه قويه وهي تحاول سحب طيزها للامام لتفلت من كبر زبي الذي الذي اخترق طيزها الضيقه البكر ولكني ابادرها بمسكي لجسدها من الاسفل لاثبت طيزها لزبي بينما التهم شفتيها بفمي لاهدئ من تأثير دخول زبي الضخم بطيزها واستمر بمداعبة فمها مع ثبات زبي داخل طيزها وامد اصابعي تحتها لتداعب شفرات كسها المبلل لاجدها تعود بطيزها للخلف وتحركها اتجاه زبي لاحركه بداخل طيزها وانا بقمة متعة لضيق طيزها وسخونتها ومع اقتراب نزول لبني الذي كنت اود ان يستمر اكثر لاستمتاعي اضمها بقوه اتجاه زبي ليفرغ زبي بقوه وهي تتنهد وتأن وتقولي حبيبي قتلتني بس زبك عسل وهو بينزل جوه سيبه شويه جوه خليه يبرد الوجع فضلت نايم فوقها لما حسيت جسمها بدا يرتخي وقبلتها قبله طويله وقلتلها مبروك يابرنسيسه طيزك العسل بقت جاهزه للنيك في الصباح جهزت لها حماما من الماء الدافي مع مطهر طبي لتجلس به حتي تزول اي التهابات قد تنتج عن فتح طيزها حسب تعليمات ماما وقبل خروجنا للبحر وهي ترتدي بيكني ساخن يبرز طيزها بشكل مغري وقبل ان نفتح الباب وجدت نفسي اجذبها من الخلف وهي تقولي خليها بعد ما نرجع من البحر قلتلها طيزك يا بت تهبل ومع الحديث كانت اصابعي امتدت بالفعل لتنزع القطعه السفليه من المايوه ومع مراوغتها معي ادفعها لاقرب حائط بينما زبي يخترق طيرقه ونحن واقفين ليخترق طيزها ومع صرختها واهاتها ادخله اكثر وانا بقمة النشوه ومع قوة نيكي لها كان جسدي يرفعها علي الحائط وهي تأن لافرغ بطيزها وانا بقمة النشوه بذلك الطيز الشهي لاختي سلمي اتمني ان ينال اعجابكم لذلك الجزء رحلة شرم لم تنتهي بعد انتظروا كيف جعلت سلمي تغري احد رجال الاعمال من نزلاء المنتجع وتخليه ينيكها قدام عيني
  18. السفليه من المايوة تله مرتفعه تعتلي كس منتفخ يظهر بياضه وحمرته من جنبات القطعه السفليه للمايوه بينما ارجلها رائعه جسدها ابيض بلون الشمع بينما الون الوردي والحمره تكسو وجهها الزاهي مع جنبات كسها السمين الواضح والمقسم تحت كلووتها لتسحب نظري بقوه اليها كنت احسبها اوربيه او روسيه من نزلاء المنتجع بينما طفلتها الصغيره تلعب بجوارها ومعها خادمه اسيويه جلست مع سلمي لتقول لي ايه يا ابني انت عمرك ما شفت حريم ما انت كل يوم بتنيك واحده اجمل من ايل قبلها قلتلها لا بس دي بسكوته نفسي اكلها حتي اقتربت صغيرتها منا لنداعبها انا وسلمي مبتسمين لتستدير الينا هذه الجميله تنزع عنها نظارتها لتكشف عن عيون ساحره بديعه ومع ابتسامه رائعه تنطق الساحره وهي تنده لابنتها وتقولها تعالي يا سوسو تفاجأت بانها مصريه وليست اجنبيه وابتسمت لنا انا وسلمي معتذره عن ازعاج صغيرتها لنا ومن هنا تداخلنا بالحديث معها كانت امرأة لذيذه ومرحه اسمها جيجي وابنتها سيلينا بينما مع التعارف يطل علينا زوجها ذلك الشاب الوسيم صاحب الخمس وثلاثون عاما اسمه عصام كان شاب وسيم يرتدي شورت مع قميص مفتوح الزائر يتقلد برقبته سلسلة ذهبيه مع انسيال وتبدو عليه الرفاهيه والجاذبيه لاحس بنظرات الاعجاب من سلمي اختي تجاهه وزاد تعارفنا عصام شاب من اسره ثريه يمتلك من والده بعض الشركات والمصانه وزوجته الفراشه جيجي مثله من الطبقات البارذه بالمجتمع قضينا وقت ممتع بالحديث بينما لاحظت تفحص عين عصام لجسد وجمال اختي سلمي ولاحظت كذلك انها تبادله النظرات خلسه بينما انا كنت متشوق لان اتذوق جسد زوجته الشقراء الجذابه ذهبنا جميعا للمطعم الرئيس للمنتجع وبعد الغدا توجهنا للجناح الذي نقيم فيه وقبل اي شئ ومع اشتعال جسدي برغبتي بمدام جيجي زوجة عصام انيك اختي سلمي بطيزها وانا احدثها وانا احدثها عن رغبتي بنيك جيجي ولامانع لدي ان اسهل لها نيك عصام لها خصوصا انني رايت نظرات الاعجاب المتبادله بين سلمي وعصام زوج جيجي وعرفت من سلمي ان عصام اعطاها رقم هاتفه دون ان ادري انا او زوجته قلتلها عموما ممكن اسيبك تعملي عليه شغل وبالمره تتعلمي ازاي تطلعي فلوس من الزبون بس بشرط يفتحك لأ وبنفس الوقت بانك تجذبيه ليكي احاول اوصل لمراته ومسكت سلمي بهاتفها لتتصل عليه وهي تفتح السماعه الخارجيه ليبدي فرحته بانها اتصلت به وتساله عن زوجته فيقول لها انها نائمه لتقول له وياسر كمان تعبان من البحر نايم لاسمع منه كلمات غزل رهيبه لسلمي كان اولها تعرفي من ساعة ما عيني شافتك وانا بندم اني اتجوزت قالتله انت متجوز برنسيسه قالها بصراحه انتي ملكه قالتله بس انا لسه صغيره ومليش في الحب ولاغيره قالها مين قال انك صغيره انتي بجمالك تغطي علي اي ست بالدنيا بينما كانت سلمي تبادلني النظرات وهي تبتسم اغلقت معه الخط واتفق معها انه سيدعونا علي العشا بس لما ياسر يصحي مع قرب المساء اجد التليفون الخاص بجناحنا يرن لاجده عصام بيقولي حستناكم نتعشي سوا بالديسكو وبالفعل بعدها توجهنا للديسكو ليطلب عصام عشاء مميز مع كاسات النبيذ فهو وزوجته من الطبقات العاليه الخمور والحريه شئ طبيعي لديهم لتطلب منه زوجته ان يرقص معها فيقول لها انا مش قادر قومي ارقصي مع ياسر وعرفت انه يريد ان ينفرد بسلمي اختي بينما كنت سعيد جدا برقصي مع زوجته الفاتنه التي ما ان وضعت ذراعي حول خصرها لينتصب زبي تحت ملابسي ومع احساسي بان عصام زوجها رجل محب للنساء كان لي استنتاج بان هذه الجميله قد تكون مهمله جنسيا من قبل زوجها ومع رقصا معي وضحكاتها الساحره بادلتها كلمات من الغزل لتتعجب وتضحك وتقولي يا ابني انت لسه صغير قلتلها 16 سنه مش صغير وبعدين انا كلي رجوله انهيت معها رقصي بينما اوصلتها رسالتي بانني مشتاق لها وبينت لي خلال الحديث انني امزح وانها تتقبل حديثي من باب المزاح وعدنا للطاوله للجلوس مع سلمي وعصام بعدها تطلب جيجي من سلمي ان تخرج معها للشاطئ فالمشي عليه اثناء الليل رائع واكملت جلستي مع عصام وكان شاب قمة الروشنه ونظرنا لبعض النساء الروسيات بالديسكو وعرفت منه انه عاشق للجنس حتي انه اتفق مع روسيه امامي ليذهب لغرفتها لنيكها بعدها عادت زوجته وسلمي الينا وعاد كلا منا الي جناحه الخاص لتخرج لي سلمي من شنطتها خاتم قيم من الماس مع جهاز موبايل قيم قالت لي لقد قدمهم اليها عصام اثناء رقصي مع زوجته وان سلمي بالفعل بينت له انها وقعت بغرامه وبعدها اكمل ليله من النيك بطيز اختي سلمي وباليوم التالي علي الشاطيكنت ازيد من نظراتي لجسد زوجته بينما هي لا تبالي وتتحدث وتضحك بشكل عادي وباتفاق مسبق بيني وبين سلمي تتفق مع عصام علي الخروج بعد الغذاء اثناء نومي وبالفعل ذهبنا لتناول الغدا وتوجهنا لجناحنا وبعد ساعه يتصل عليها عصام لتقول له انني نائم وانها خلال دقائق ستكون بانتظاره امام الباب الرئيس بالمنتجع خرجت سلمي لياخذها عصام بسياره جيب بنزهه وسط الجبال ومع تأكدي بوجود زوجته وحدها فابنته مع الخادمه بغرفه مستقله اتوجه فورا لغرفة الفاتنه جيجي زوجة عصام طرقت علي الباب فتحت لي جيجي وكانت تلبس بدله رياضه وشعرها بلونه الذهبي يسيل علي جنبات وجهها المثير وما ان فتحت الباب حتي ادفعها بلطف واغلق الباب خلفي بينما هي مذهوله وتقولي ايه يا مجنون لانقض عليها محتضنها بين اذرعي لتحاول التخلص من قبضة يدي وتقولي لا ياياسر لادفعها علي السرير بقوه وهي ما زالت تقاوم حتي يتمكن فمي من شفايفها الكرمزيه لامصها بقوه وتقل مقاومتها معي لتتناغم شفتيها مع فمي لنتبادل القبلات بقوه بينما يدي كانت تجرد جسدها الناعم من ملابسها لانزل علي كسها الناعم كان كس شديد النعومه يكسوه اللون الوردي وظنبور بارذ وتنزل منه شفرات غامة اللون بعض الشئ بالرغم من بياض جسدها الناصغ وحمرة كسها ومع لحس لساني لكسها كان يفرز عسله بغزاره بفمي بينما هي لا تتكلم بل تخرج منها اهات رائعه وتتفاعل بحركة جسدها متناغم حركة كسها مع لساني لانام فوقها لاجعلها تمسك بزبي المنتصب بقوه تقربه اشفرات كسها لادفعه بكسها وبالرغم ان متزوجه ولديها طفله الا ان قصها ضيق بعض الشئ مما يدل ان زوجها يهملها جنسيا نظرا لعلاقاته لاحس بكسها ينقبض علي زبي وهي تان باهات رائعه لافرغ بكسها بينما هي تحتضني بقوه وهي تحس بليني ينزل بكسها لاسترخي جوارها اشعل سيجاره لاجد يدها تقترب من زبي مره اخري ليتصلب بين يديها لتقترب بشفتيها المثيره لتمص بزبي بلهفه لتمسكه وتجلس فوقه لاتركها تعطيني من متعه رائعه مع حركة جسدها الرائع فوق زبي لينفجر زبي مره اخري بلبنه داخل كسها الساخن وبينما انا كنت معها وعن لسان اختي سلمي اخذها بالسياره الجيب لخيمه يخصصها احد البدو بالجبال لرحلات السفاري لتجد ان المكان جاهز وبه شوايه يعلوها خروف صغير وزجاجات الخمر ليجلس يغازل بها بينما يديه تتلمس جسدها وهي تتمنع وتسوق الدلال عليه وهو يزيد شوقه اكثر لجسد هذه المراهقه صاحبة الرابعة عشر لينجح باخذ بعض القبلات منها والملامسات لصدرها وكسها وطيزها بينما هي تمثل دور البريئه الخجله بما يفعله ولكنها تتركه يفوز بهذه القبلات والملامسات لانه دق قلبها ورسمت عليه دور لتخرج منه بما تستطيع بينما هي بجواره وراسها علي كتفه تتصنع البكاء لانه يجب ان نغادر غدا لان الفلوس ايل ما اديتهالنا خلصت ومش حترضي ماما تبعت لنا فلوس تاني قالها عصام بسيطه حدفعلكم حساب الجناح 10 ايام قدام قالتله لا ادي لياسر احسن هو ايل يحاسي عشان يعرف ان انت ايل دفعت فهي تعرف ان حساب الجناح ومصاريفنا بالكامل يدفعهم احد اصدقاء ماما ولم يتستطع عصام ان يصل مع سلمي اختي علي اكثر من تبادل القبلات والاحضان ليزداد لهفه لتذوق جسدها وتعود معه قبل موعد العشاء ونخرج لنلتقي معه وزجته جيجي التي نلت من كسها الساخن ونتناول العشاء بمطعم اسماك عالبحر ويطلب مني عصام ان امشي معه واتركهم يتبادلون الحديث ليعطيني مبلغ ضخم قلتله ايه ده قالي انا عرفت انكم عايزين تمشوا بكره اعتبر المبلغ ده هديه مني وعربون صداقه لاخويا الصغير وخليكم كملوا معانا قبلت منه المبلغ وانا سعيد بمهارة اختي سلمي مع زبونها الاول وبداخلي كان يجب علي ان اسهل له نيك اختي سلمي ومع انتهاء السهره اذهب مع سلمي لجناحنا لانيكها بقوه وانا اقص عليها تفاصيل نيكي لكس جيجي زوجة عصام وان عصام اعطاني الفلوس وانني ارغب ان اري زب عصام بطيزها هذه الليله وبعد ان انتهي من نيكي لطيزها تتصل بعصام لتقول له انني شربت كثير من الخمر ونمت وانها منزعجه لجلوسها وحده قالها طيب تعالي نخرج بره قالتله مش قادره تعالي انت ومتخافش ياسر لما بينام سكران بيقي زي القتيل وما هي الا لحظات حتي ياتي عصام بلهفه بينما اتظاهر انا بالنوم صب عصام كاسات الخمر ليشرب ويدخن مع سلمي وهو يخطف منها القبلات ويتلمس جسد اختي النضر ومع مسكه لبزازها وطيزها بينما هي تتمنع بدلال يمص شفتي اختي بقوه ويمص لسانها بقوه ليحتضنها بين ازرعه بينما انا اتابع ومتظاهر بالنوم لتنزل يد عصام علي طيزها تداعبها برفق ليزيل عنها ملابسها لتصبح عاريه بين يديه ويخلع عنه ملابسه ويظهر زبه متوسط الحجم ولكنه منتصب بقوه مع تفاعله بجسم اختي الجميل ليدفعها علي السرير ويلهو بجدها بلسانه بينما هي تتصنع الخجل ليلحس كسها الجميل ويذوب لسانه بين شعيررات كسها المبتل وهي تتاوه تحته بينما زبي كان يزيد انفاخه وانا اراه يلعق بكس اختي ليرفع ارجلها لاعلي وينزل بلسانه ليلحس خرم طيزها الذي ظهر بلونه الوردي لاعلي مع رفعه لارجلها وينزل فوقها يقبلها ويحك زبه بين شفرات كسها البحر ومع لعب زبه المنتصب بشفرات كس اختي يزيد من رفع ارجلها ليداعب به خرم طيزها ومع نشوتها يبلل زبه وبينما يحركه بشكل داءري بخرم طيز اختي سلمي يدفعه برفق بينما سلمي تتصنع الالم وتقوله حبيبي بالراحه مش قادره وهي منتشي من متعه دخول زبه بطيز اخي الجميله المراهقه ليلف ارجلها ليجعها تنام علي بطنها وترتفع طيزها للخلف بشكل مثير لغوص زبه باكمله بطيزها وهي تتصنع الصريخ والالم من دخول زبه ليفرغ لبنه بطيزها ويحضنها بقوه بعد نال من طيزها ويقبلها برومانسيه ويودعها ويشكرها علي وقته الممتع معها وما ان يخرج لانقض عليها وجسمي يغلي من سخونة الموقف وانا اري عصام ينيك طيز اختي لنقضي اجمل اجازه بشرم اتبادل فيها نيك اختي ونيك جيجي زوجة عصام الذي استمتع كثيرا بطيز اختي سلمي اتمني ان ينال ذلك الجرء اعجابكم اليكم قريبا دخلة الشيخ سعيد احد اثرياء الخليج علي اختي سلمي وكيف ساعدته علي فتح بكارة بكسها وادخلت زبه بيدي بكسها
  19. بعد انتهاء رحلة شرم اصبحت اختي سلمي ذات خبره بعالم المتعه وكيفية اشباع رغبة من يكون بين احضانها ولا انكر انها كانت مثقولة الخبر بحكم تربيتها ورؤيتها لما يدور بعالم الشرمطه منذ طفولتها ولكن التجربه العمليه اعطتها خبره اكثر واصبحت استاذه بتقبل نيك الطيز بنهاية الاسبوعين بشرم الشيخ بعد ان شبعت طيزها من نيك زبي وزب عصام زوج جيجي عند عودتنا من شرم الشيخ استقلتنا امي ودخلت معها لغرفتها احكي لها عن نتائج مهمتي ومع كلماتي لها طرحتها علي سريرها لاكمل حديثي معها وانا ادخل زبي بكس ماما الذي لم اراه من اسبوعين وبعد تاكد ماما من ان اختي سلمي اصبحت محترفه وعلمتها كيفية حبها لنيك الطيز مع الاحتفاظ ببكارتها اتصلت ماما بصديقها الشيخ سعيد احد افراد الاسره الحاكمه باحد دول الخليج لتقول له ان سلمي جاهزه ليفتح كسها البكر وارسل لها سعيد باليوم التالي مبلغ مالي ضخم مع احد رجال الاعمال اصدقاء الشيخ سعيد بمصر لتشتري به ماما شقه باسم سلمي بنفس العماره التي نسكن بها بمدينة نصر وتجهزها بافخم الاساس ليقضي معها سعيد اجازته التي سيستمتع فيها بفتح كس اختي المراهقه النافرة الانوثه صاحبه الرابعة عشر بعد اسبوعين جاء الشيخ سعيد من الكويت لنستقبله بالمطار ومعه مجموعة من الشنط الممتلئه بالملابس والعطور والهدايا الثمينه لي ولماما وسلمي وقدم لماما صندوق مزخرف مليئ بالذهب عباره عن هديه او مهر لختي سلمي فرحا بانه سيفتح كسها البكر ومع الصندوق خاتمين كبيرين مرصعين بالماس واحد لماما والاخر لسلمي وقدمت له ماما فواتير واوراق وقالت له ان الاموال التي ارسلها صرفتها جميعها عل شراء شقه فخمه وتاسيسها لسلمي مقابل انه سيكون اول من سيفتحها فاخرج لها سعيد حقيبه مليئه بالدولارات وقال لماما خدي منها ايل تبغينه يا غاليه فغمزت لهماما وقالت له ولو اخدتها كلها مش خساره بكس سلمي فرد ضاحكا بسجده السمين فديت كس الغاليه ما يخالف يا ام ياسر حق سلمي اغلي من هالفلوس فاخذتها ماما وهي تضحك وتمسك علي زبه وقضي سعيد ليلته الاولي بين احضان ماما وصديقتها نوره لينيك فيهم للصباح بينما انا تركتهم واكملت ليلتي بنيك طيز سلمي اختي وانا اضحك معها واسخر من سمنة سعيد وازاي حيركبها بكره وهو بيفتحها باليوم التالي اخذت ماما ورانيا صديقتها سلمي الي ارقي مركز تجميل بمدينة نصر ونستقبلهم انا والشيخ سعيد امام المركز لتخرج سلمي وهي تلبس فستان سواريه رائع يظهر استدارة بزازها ومفتوح من الجانب ليظهر سكسية افخادها مع مكياج خليجي ساحر مما جعل الشيخ سعيد يريل علي جسد اختي المثير ونخرج جميعا نقضي السهره باحد الكزينوهات ونقضي سهره راقصه نشرب فيها جميعا افخم الخمور واري باعين سعيد نظرات تاكل جسد سلمي اختي التي سيفتحها بعد قليل انتهت السهره لنعود وطلبت مني ماما ان اكون مع سلمي اختي وسعيد بالشقه لالبي له اي خدمه او اذا احتاجو اي شئ دخلنا للشقه وسلمي اختي صاحبة الوجه الذي يشع بجمال مختلط بين الجمال المصري والخليجي وزب الشيخ سعيد يرفع جلبابه منتظرا ان يشق كس اختي ولا انكر عليكم انه بالرغم من شرمطة اختي سلمي وخبرتها ألا انها صرحت لي اكثر من مره انها خايفه من اللحظه ايل كسها حيتفتح فيها دخلت سلمي للغرفه تجهز نفسها بينما جلست مع الشيخ سعيد اشعلت له سيجارة حشيش واخرجت له حبة فياجرا ليبلعها وهو يضحك ويخلع الساعه الذهب التي تحلي ساعده ويعطيها لي هديه ليتركني ويدخل ليستمتع بجسم اختي المراهقه المثيره بينما انا اشعلت التليفزيون علي احد الفضائيات الجنسيه واخذت اسلي نفسي بالمكسرات والفاكهه مع شرب كاسات الشمبانيا وكنت اسمع صرحات لسلمي ولسعيد بالغرفه وكنت اعتقد انها صرخات المتعه وهو يفتح كس سلمي اختي لكني خلال لحظات اجد سعيد يخرج الي بجسده المترهل وهو يلف بشكير علي وسطه يستر زبه المنتصب وعلي وجهه علامات الفزع بينما اظافر سلمي تترك علامات علي وجهه وهو يتمتم بكلمات عدم الرضا والسب قلتله خير شيخ سعيد قالي اخوي انا ما قصرت امك ما طلبت شئ لاختك وان الا انفذه لكن اختك مجنونه ضربتني وما تبغاني ضحكت بداخلي علي منظره المضحك وقلتله معلش البنت لسه صغيره واكيد خايفه وقلتله سيبني ادخل لها وراقبني واول ما اشاور لك تدخل ودخلت علي سلمي التي كانت تلبس قميص نوم اسود ضيق قصير يختلط مع جسدها الابيض الناعم بنعومة سكسيه بينما كانت متكوره جالسه علي السرير تضم افخادها وتضع وجهها بين ارجلها بينما كسها الوردي الجميل يظهر امامي رفعت وجهها لاجد دموعها تكسوها وجهها والبكاء يزيد حمرة وجهها مما يزيد سكسيتها قلتلها مالك زعلتي سعيد ليه احنا مش قلنا ده شغل قالتلي حبيبي انت عارف ان انا عادي بموضوع النيك بس برده تعرف اني خايفه من فتح كسي وهو داخل عليه غبي زي الحمار وخلاني خفت اكتر وكان ذراعي يلتف حول كتفها وشعرها الناعم الطويل يسدل حول وجهها الملائكي التي تمتزج فيه الانوثة والسكسيه مع الملامح الطفوليه لتزداد اثاره لاضم شفايفي لفمها واقبلها بقوه وهي تمد يدها لزبي لتخرجه من الشورت وامص لسانها لتنسي البكاء وتتناغم معي بقبلتها المثيره لاميل عليها وامد يدي ارفع عنها قميص نومها واجعل يدي تداعب كسها الناعم السمين واداعب ظنبورها المنتصب بنعومه لاحس بافرازات الشهوه من كسها تبلل السرير من تحتها بينما عيني ترمق سعيد الذي يراقبني مع اختي وهو متعجب بينما زبه زاد انتصابه واصبحت اختي سلمي تداعب شعري وهي تبادلني القبلات الساخنه واصبحت مستسلمه ومرتخيه بينما ارجلها تضغط علي اصابعي التي تلعب بكسها بقوه لاشير لسعيد بالدخول ليدخل مسرعا لارفع يدي عن كسها واجعل وجهه بين كس اختي ليلحس كسها بنهم وكنت احس ان اثارته وجسده ازاد سخونه بسبب رؤيته لي وانا مع سلمي ومع لحسه لكس سلمي تترك سلمي كسها للسانه بينما مازالت شفتاي تشرب من عسل شفتيها ويدها مازالت تداعب زبي لاشير لسعيد بان يقرب زبه من كسها المببل والجاهز لامسك بزبه الضخم احركه علي شفرات كس اختي التي بدت تتجاوب بحركة كسها مع راس زبه التي تحتك بكسها بينما كنت احس برعشة جسده من مشاهدته لاختي باحضاني ومع ذوبان سلمي بين يدي وحك زبه بكسها امسك زبك لاركه علي فتحة كسها مباشرتا لاغمز له بعيني ليدفع بزبه بقلب كسها لتفيق سلمي من نشوتها علي صرخة الم من اثر دخول زبه الضخم بكسها وفتح بكارتها بينما اطبق بفمي علي فمها وانا ممسك بزبه واحس بسخونة دماء كسها علي زبه ويدي ليقذف لبنه مجرد دخول زبه واحساسه بضيق كسها البكر وسخونة دماء كسها ليسترخي وافسح له المجال ليترك جسده فوقه جسدها لتهداء اختي تحته مع احساسها بلبنه بكسها ومع نومه فوق جسم اختي كانت طيزه مرتفعه وبيضاء وسمينه وقد فكرت بان انيكه لكني لم اعرف عنه انه شاذ مثل ابو جاسم فجعلت يدي تربت علي جسده كمهنئ له بفتحه لكس اختي ومع ملامسة يدي لجسده لم اجد منه اي رد فعل سوي اتسامه وهو يتنهد بعد فتحه وتنزيل لبنه بكس اختي لاقرب يدي من طيزه البيضاء السمينه دون اي ممناعه منه لاجلس خلفه وانزل بلساني الحسها بينما هو دخل مع لحسي لطيزه السمينه بنشوه جديده ليزيد زبه المنتصب بفعل الفياجرا انتصابا بكس اختي النازف لدماء بكارتها لاجده يتجاوب بطيزه مع مداعبة لساني ولكني كنت احس بالم اختي لكسها من اثار فتحها لامد يدي اسحب زبه من كسها وارفع ارجلها لاعلي ليرتفع خرم طيزها لاعلي وامسكه زبه اقربه من خرم طيزها وهي تحك طيزها بزبه ليخترق زبه طيزها الجميله وهو بعالم من النشوه لاعود لمداعبة طيزه التي تزيده اثاره واقرب زبي من طيزه السمينه احكه بها وهو يقترب بطيزه لزبي بينما اختي باحضانه وزبه الضخم يشق طيزها وهي مبسوطه بنيك طيزها لانها متعوده علي نيك طيزها بينما كسها الذي فتحه مازالت النار به من اثار الفتح ومع محاولة دخول زبي بطيز الذي الذي ينيك اختي المراهقه المثيره احس بزبي الكبير يغوص بطيزه المربربه ومع سهولة دخول زبي بطيزه الساخنه كانت تخرج منه الاهات مع دخول وخروج زبي بطيزه وهو يوحوح بينما زبه يندفع خروجا ودخولا طيز اختي التي تخرج اهاتها السكسيه لتلهب الجو وهو يقول مع دخول زبي به ابغاه اكثر ياولد القحبه دخله دخله فيني وانا انيك اختك لتزداد اثارتي اكثر لاقذف حليبي بطيزه بينما مع احساسه باندفاع لبني بطيزي يقذف حممه بطيز اختي بقوه وهي تان تحته من ثقل جسده
  20. لم اكن اتوقع ان ياتي يوم و استمتع بجسد زوجة عمي الجميلة ذات 50 سنة لم نكن نسكن في مدينة واحدة و تعرض ابنها الوحيد الى حادث خفيف في ساقه فذهبت لزيارته ولكني لم اجده فقد ذهب للمستشفى لاستبدال الضمادة فكانت وحدها في البيت و بدات تحكي لي عن الحادث و مكان الاصابة و بعفوية بدات ترفع فستانها لتريني مكان الاصابة كانت جالسة على الارض و ركبتها الى فوق و كان موضع الاصابة تحت الركبة بقليل ولكني و لأول مرة ارى تلك الساق الجميلة الممتلئة تملكتني الرغبة ان المس ساقها فبدات المس ساقها و اشرح لها كذبا ان هناك مناطق خطيرة في الساق لا يجب ان تصاب لانها متصلة بمناطق اخرى في الجسم و ممكن ان تسبب له الخطر فرايت القلق في عينيها على ابنها و بدات تسال عن هذه المناطق و بدات بشرحي الكاذب و لمست ركبتها و مررت على الفخذ و بدات المس بكل شهوانية وبدات تتجاوب معي فزدت من اثارتها و قلت لها يجب ان تدلكي ساقه و لكن بحذر فسالتني كيف يكون التدليك طلبت منها ان تنام على ظهرها وان ترفع الفستان الى فوق الركبة و بدات بتدليك ساقها و كل مرة ارفعساقها قليلا لكي ينزل الفستان اكثر و ارى كسها و فعلا كان لي ما اردت و بدات في الصعود من الساق الى الفخد ال حواف الكس و هي تتنهد و عندما وضعت اصبعي على الكس شهقت و ضمت فخديها على يدي و تقول بعبصني وزيد بعبصني انا محتاجة للبعبصة وانا بكل عنف ادخل صبعي في كسها و هي هاجت اكثر و بدات في الكلام الماجن و كانها عاهرة و تقول نيكني يا ابن القحبة محتاجة للزب نيكني انا قحبتك قلعت ملابسي و كيلوتها و حطيت زبي في الكس و دخلتو بالراحة و هي تدفع كسها تجاه زبي و نكتها بكل عنف و شراسة و منذ ذلك اليوم وانا امتعها هي الآن في 52 وانا في 36
  21. مرات عمى خلتنى انيك امى جزء (1) انا اسمى ناجى وهذه قصتى الحقيقيه ولم يتغير فيها غير الاسماء فهى تبدا منذ و ان كان عمرى 9 سنوات ونحن نسكن فى بيت من ثلاث طوابق ... الطابق الاول يسكنه جدى وجدتى .. و الطابق الثانى عمى (راضى) وزوجته (شاديه).. والطابق الثالث انا وامى (ناديه)وابى (عادل) واختى الاكبر (ناهد).. وفى يوم سافر عمى الى احد الدول العربيه للعمل وفوجئت بمرات عمى تطلب من امى وابى ان ابات معها فى شقتها على سبيل الونس واقنعتهم وذهبت معها الى شقتها لكى ابيت معها وعندما دخلنا غرفة النوم وجدتها تخلع كل ملابسها وطلبت منى ان افعل مثلها بحجة ان الجو حر وعشان ننام على راحتنا ..واقنعتنى ان افعل فخلعت كل ملابسى وجلست بالكلوت فقط .. فقالت: لا اخلعه مثلى عشان تكون فايق وفعلت .. وبعدها.. قالت: ادعك لى ظهرى .. ففعلت وانقلبت على ظهرها .. وقالت :ادعكلى جسمى كله .. ففعلت وعندما وصلت الى بزازها الصغيره الطريه التى طلبت منى ان امصها وبدات امص فى هذه الحلمات وهى تبوس فى .. وتقول: مصك حلو فى بزازى يا واد يا (ناجى )مص مص لذيذ اوى كمان .. وبعد كده . قاليتلى :شوف انا هعلمك مص جديد بس بشرط .. قلت:اشرطى .. قالت : احلف لى ان كل ما هيحصل منا فى البيت محدش يعرفه خالص ولا حتى امك ويكون سر بين وبينك موافق؟ قلت:حاضر .. وحلفت لها وبعدها نزلت الى زبرى وقعدت تمص فى زبرى وتلحس فىه كانها تمص وتلحس فى حلاوة مصاصة وانا مستمتع بهذا المص .. وتقول:عجبك يا ناجى كده .. واقول:اه جميل .. فقالت: طيب عاوزاك تلعب فى كسى بايدك وبلسانك تعرف ؟ قلتلها: اعرف .. وبدات العب فى كسها الناعم المنتفخ الطرى المحمر فهى امرأه ذات جسم ملفوف لين ممتع ولها بزاز صغيره بس لينه ومنتفخه واه من كسها الذى جعلنى اسير له وانا بلعب باصبعى .. قالت :مص بلسانك وشفايفك زى ما كنت بتعمل فى بزازى يا (ناجى) .. قلت :حاضر يا طنط وبئيت العق وامص فى كسها الذى كان عباره عن جمرة من النار ساخن جدا وملتهب وانا بمص فى كسها الذى كان احمر ولذيذ كانت .. تقول: اوى يا واد مص كمان اه اه اه اح اح اح .. فخفت وتركتها فشخطت فى .. وقالت: انت حمار سكت ليه ؟ فقلت : اصلك انت تعبتى وخايف تضربينى .. فقالت :لا لن اضربك وعوزاك تمص فى كسى لحد ما تلاقينى نمت ماشى ؟ ورجعت امص فى كسها وهى تتاوى .. وتقول: اه اه اه اخ اخ اخ اوى اوى كمان خلى الشرموطه تتكيف اوى يا ولا اح اح اح اف اف اها اها اها .. وتصرخ وانا ازداد فى ما افعل .. وهى :او او اوف اح اح اوى كمان عاوزة اتمتع اوى اوى كمان . حتى صرخت صرخه وبعدها اغمضت عينيها وارتخت على السرير وانا ما زلت امص فى كسها الذى استمتعت به كثيرا برغم ما كان ينزل منه من ماء طعمه غريب على لم اتذوقه من قبل وبعدها .. قالت :تعالى نروح الحمام نستحمى من العرق بحمام ساخن وبعدها ننام مع بعض .. وذهبنا الى الحمام لنستحم وبعدها رجعنا ننام حتى اليوم الثانى وحدث ما لم اتوقعه لبسنا الملابس وبعدها جاءت جارتنا الست(حميدة) لكى تنتف شعر جسمها لان مرت عمى كانت تعمل لاكثر نساء الجيران شعر جسمهم وعندما دخلت وخلعت ملابسها بالكامل فوجئت بمرات عمى تنادينى فاسرعت .. قالت: انت بتعمل ايه عندك ؟ قلت :ولا حاجه .. وهى تنتف شعر جسد الست (حميده) فوجدت جسمها ابيض وكلما نتفت مكان سار احمر لان كل نساء الريف عندنا جسمهم ابيض بطبيعتهم وفجأة وجدت مرات عمى .. تقول :ولا انت بتبص على خالتك (حميدة) كد ليه؟ عجبتك ولا نفسك تنيكها يا خول ؟ وتعالت ضحكاتهن .. وتقول (حميده): يا بت ده عيل مايعرفش يعمل حاجه وبعدين ممكن يفضحنا .. فقالت لها (شاديه): لاء متخافيش يا كس امك ده انا مربياه على الغالى وبكر ة تشوفى لو ما نكش كل نسوات البلد تبقى تقولى !! فقالت (حميده ):انت قادرة وتعمليها يا شرموطة يا لبوة .. و صارو يضحكن وانا واقف استمع وانظر الى جسم (حميدة) الذى تمنيت ان افعل معها مثل ما فعلت مع مرات عمى (شاديه )وبعد ان خلصت نتف .. قالت لى مرات عمى :خد تعالى هنا . قلت لها: نعم .. قالت :اخلع كل ملابسك ؟ ففعلت وانا ارتعد خوفا ولكنى فرح .. وقالت :تعالى عاوزاك تمص فى كس خالتك(حميدة ) وتتعلم وتكيفها وانا معاك .. ..فقالت لها الست (حميده):يا لبوةه انت مجنونة واصرت (شاديه)مرت عمى على ان امص كسها واقنعتها وفعلت وكان كسها ساخن جدا ملتهب وهى نائمة على ظهرها ورفعت رجليها الكبيرة .. وتقول :اتعلم يا ابن اللبوة اتعلم وكيف خالتك (حميدة) الشرموطة عشان تشبع كسها وتبرده اوى يا ولا كمان اه اه اه اف اف اح اح اوى كمان يا واد يا (ناجى )مص كمان اه اوى اح اح اح اف اوى اه اه اوى كمان مص وعض الكس ابن اللبوه خليه يبرد كمان اوى اوى اه اه كمان اح اح خخخخخخخخخخخ .. ويعد فتره شخرت شخرة وبعدها اغمضت عينها وارتخت .. وفالت لى (شاديه) مرات عمى: كده انت بدات تتعلم يا بطل وكل مره هتتعلم احسن .. فردت عليها الست (حميده) .. قالت: لا ولد حلو بس اوع حديعرف حاجه .. فقلت لها :لا لاتخافى يا طنط عمرى ما هقول لحد.. قالت:تسلمى يا روح طنط .. وبعدها مشت الست (حميده )وجاء دور مرات عمى التى نادت على .. وقالت: يله يا بطل عاوزاك تقطعنى وتطفى نا كسى زى ما عملت مع (حميده) .. قلت :حاضر يا طنط .. فقالت: لا لا انا عاوزاك طول ما احنا مع بعض تنادينى باسمي وبس يعنى تقولى يا (شاديه ) ماشى ؟ فقلت لها :حضر يا (شاديه) ..فضحكت .. وقالت :تمام يله نروح على السرير عشان اعلمك ازاى تكيف النسوان اللبو بتوع البلد .. وخلعنا كل ملابسنا وبدأت امص فى بزازها وهى تلعب فى زوبرى وبعد كده خلتنى امص والحس كسها وهى تمص فى زوبرى وبعد كده بدات تتاوى وتشخر وانا امص فى كسها الناعم المنتفخ الملتهب لدرجة اننى اصبحت ماهر فى التعامل مع كسها الذى لا يقاوم .. وهى تقول :اه اه اه اح اخخخخخخخخ اوى اوى اوى كمان مص وعض الكس الا هيجننى عض كمان اه اه اه اف اف اوى كما مكان اوى اه اه اه اه اح اح اح اوى اف اف اف اوى كمان .. وانا امص فى كسها .. وهى تتاوى: اه اهخ اح اح اوى كمان .. لحد ما شخرت شخره طويله وبعد كده اغمضت عينيها .. وراحت قالت :يا واد يا (ناجى) ؟ قلتلها :نعم قلتلى :دخل زوبرك فى كسى والعب ببظري ؟ فقلت لها :حاضر .. وفضلت العب فى كسها وهى تتاوى .. وتقول: بحبك يا واد انا ملكك انا مراتك ولبوتك وشرموطتك كل يوم وكل لحظه متعنى اوى دوس .. لحد ما تعبت ونزلت ونمنا حتى المغرب .. وسوف اروى لكم باقى القصة فى الجزء الثانى مع مرات عمى وكيف جعلتنى انيك امى...
  22. بعد مرور سنتان من المتعه والنيك مع مرت عمى وبعض نساء الحى التى نكتهن بمعرفت (شاديه)مرت عمى جاء عمى( راضى) من السفر ليقيم فى بيته شهرين مع زوجته (شاديه)التى علمتنى النيك بكل الوانه ليجعلنى انحرم من نهر المتعه التى تعودت عليها شبه يومى ولكن بعد ان قربت المده تنتهى لعمى (راضى )ليسافر مره اخرى كونت فى طريقى الى البيت ففوجات بمرت عمى تنزل من عند امى فاسرعت لادخل البيت وانا اتخفى لااجد امى عاريه فى الحمام تستحم فرايت هذا الجسم الذى جعل ابى لا يهداء كل يوم لكى يشبع عطشها الجامح ليسبح مع امى فى نهر المتعه فوجدت امى بجمال لم اره من قبل وهى تعطينى ظهرها وارى فلقت ظيزها الجميله وجسمها الناعم وقوام يجعل الحجر لا يصبر على صلابته فعندما التفتة وظهر لى كل جسمها من الامام عقلى لا يصدق انى ارى احل جسم لاحل امراه وهى امى فكان الشيطان يزين لى كل مفاتنها ( مرت عمى خلتنى انيك امى) فدخلت مسرعا الى غرفتى وبعدها فوجات بامى تقف امامى فى غرفتى وهى تقول انت وصلت يا استاذ فقلت لها وصلت فقالت لى طيب مش تقول انك وصلت فقلت لها انا وجدتك تستحمى فدخلت غرفتى فقالت دخلت غرفتك ولا وقفت تنظر على وانا استحم مثل ما بتفعل مع (شاديه )مرات عمك فارتجفت وخفت وقلت لها لاء دهى بتقولى تعال ادعكلى ظهرى فقط فقالت لا تخف انا اعرف انك راجل وجدع وتركتنى حائر فى كل ما حولى من حرمان متعت النيك التى تعوت عليها ومن ما شوفته فى امى من جمال جعلنى لا افكر الا فى ان انام وساعتها وجدت نفسى وانا بين احضان امى الحس لها كسها وامص فى بزازها واستمتع بها وهى تتاوى وتقول انت حبيبى اه اه اه اه اخ اخ اوى اوى كمان اف اف اف حتى ( مرت عمى خلتنى انيك امى)احسست بانى بللت بنطالونى فصحوت من نومى وجدت نفسى عباره عن بركة ماء فى بنطلونى فاسرعت الى الحمام وغيرت هدومى واسرعت الى غرفتىولكن امى احست بى ودخلت الحمام فوجدت هدومى مبتله ففهمت كل شئ وفى اليوم التالى حضرت (شاديه)مرات عمى وجلسة مع امى فقالت لها شوفى اخرت الا عملتيه فى الواد البنطلون غرقان لبن يا كس امك فضحكت بصوت عالى وهى تقول اجمل حاجه يا(ناديه) انك عرفتى انه بق راجل بيعرف يكيف النسوان فخفت من امى فهل مرت عمى حكت كل شئ لامى وساعتها سوف احرم من كسها الذى( مرت عمى خلتنى انيك امى)تعودت عيه وما ان نزلت (شاديه) مرت عمى فاسرعت اليها فى شقتها لاسالها هل اخبرت امى ام لا فضحكت بصوت عالى وقالت لا تخف من شئ لو عاوز تنيك امك هخليك تنكها وتشبعها كمان فقلت لها ماذا الا امى لاء لاء فقالت لا تخاف انا اعرف انك شوفت جسمها وهى بتستحم هى قالتلى يا حمار فخفت اكثر ان تنهرنى امى اوتضربنى فاصبحت اتعامل مع امى بكل حرص حتى سافر عمى ورجعت الى بيت (شاديه) مره اخرى لكى انيك واتمتع فاذا (بشاديه )تقول لى ورينى زبرك يا منيل شكله بقى ازى فخلعت بنطلونى فصرخت انت كنت بتعمل اه فى شهرين زبرك كبر كل ده انت بقيت راجل كبير وممكن ( مرت عمى خلتنى انيك امى)النسوان تحبل منك فسالتها هو انت وماما اتكلمتو فى الا بيحصل هنا فقالت لاء بس امك عرفه انك بتنام معايه فى السرير بس متخفش انا هخليك تشوف امك وهى عريانه ملط ولو عاوز تنكه هخليك تنكه ياعم فقلت لها انا خايف فقالت لاء متخفش بس سيب الموضوع عليه فقلتليها انا عوز انيكك دلوقتى فضحكت وقالت انا عرفه انك خرمان وخصوصا بعد ما زبك كبر وبق يحلب لبن وبدات امص فى حلمت بزازها ونزلت الحس فى كل حته فى جسديها حتى وصلت الى كسها الذى كنت استمتع به وانا امص فى حتى بدا زبرى يقف كما السيخ الحديد وهى تتاوى ( مرت عمى خلتنى انيك امى)وتشخر اه اه اخ اح اح اح اوى اوى يا واد انت يا ولا مص كمان اوى اوى اه اه اه وبعدها قلتلى ولا يا (ناجى) تعلى بسرعه ودخل زبرك فى كسى بسرعه يا ولا وما ان غرست زبرى فى كسها الا ووجدت زبرى يتزحلق داخل الكس كما لو كان يعرف طريقه وبدات تقول طلعه ودخله بس براحه اوى اه اه اه اف اف اوى اح دوس دوس دخله جوى اوى كمان اه اه اه اوى اوى بسرعه كمان اه اه اف اف اف اف اخ اخ اخ اوى كمان وهى تشخر وتصرخ وتقول اوع تنزلهم بره خليهم ينزل جوه فى كسى اوى كمان حتى وجدت نفسى اقذف بركان من البن داخل كسها دون توقف حتى احسست انى تبولت داخليها وهى تصرخ وتقول نار نار اخ اح اح اح اح نار نار نار اه اه اف اف اف اف نار حتى انتهيت ( مرت عمى خلتنى انيك امى)واستلقيت عليها قرابت الخمس دقاءق دون توقف وانا ارتعش فقالت اليوم كفايه وبكره نكمل فدخلنا الحمام لنستحموما هى الا لحظات وطرق باب الشقه فخرجت من الحمام الى الغرفه وهى لبست هدومها وفتحت الباب فاذا بامى فسمعتها وهى تقول تعالى يا(ناديه) ادخلى فقالت لها امى الواد فين فقالت لها فى الغرفه جوه له هو انت عوزاه فقالت لاء بس بطمان عليه فسمعتها وهى تحكى لامى كل ما حدت بينى وبينها وجلسو يضحكن بصوت عالى فخفت من امى وظللت فى الغرفه حتى خرجت امى فاسرعت الى شديه لاقول لها انى سمعت كل شئ فقالت ماتخفش امك عرفه كل حاجه وعمرها ما هتزعلك علشان انا هحميلك خلاص يا عم ومرت ايام وخرجت العب فى الشارع وعندما رجعت وجدت امى (ناديه) ومرت عمى (شاديه ) عرايا بلا هدوم على السرير (وشاديه)تمص فى كس امى وتقول لها هكيفك يا لبوه هخليك تتمتعى يا شرموطه وامى تتاوى اه اه اه اوى يا بت اوى يا شرموطه كمان اوى اهخ اه اه اه اف اف اه اح اح وانا ارى المنظر امامى ولكن لن انطق بكلمه واحده وزبرى واقف ولكن صراخ امى جعلنى ارتجف وما هى الا لحظات الا وام تشخر وتصرخ وتقول يا بنت المتناكه اه يا لبوه اه يا شرموطه اح يا بت هينزلو اح اح اح اح اف اف اف( مرت عمى خلتنى انيك امى) وعندما فرغت من متعتها فوجات بى اقف امامها فجريت الى الغرفه المجاوره فوجدت امى ومرات عمى عندى فى الغرفه فمرت عمى تقول ولا يا (ناجى)انت هنا من امتى فقلت لها انا شوفت كل حاجه فوجدت امى تبكى وتقول لى انا اسفه بس علشن خطرى مش عوزه حد يعرف حاجه فطال سكوتى ووجدت مرت عمى تقول انت يا ولا ملك هو انت هتفضل ساكت كتير اتكلم ومتخفش فقلت لها انت عوز ايه فقالت لى عوزاك تنام مع امك فقالت امى انت بتقولى اه انت اتجننتى لاء لاء طبعا فقالت لها مرت عمى يعنى هتروحى لحد غريب وفى راجل فى البيت ستر وغط علينا فرفضت امى بشده فقلتلها (شاديه) خلاص انت حلره بس هو هينكنى انا وعمرى ما هبعد عنه وظلت تقنع امى قرابت الساعه حتى وافقت وبعدها بدانا حفل النيك الجماعى بين امى ومرت عمى وانا وعلاول مره امص فى بزاز امى منزو ان فطمت وبعدها نزلت على كسها الجميل الممتع المتفتح لامص فلى وما اجمل كس امى الذى امص فى كمالوكان بحر من العسل الزع فاشرب منه ومرت عمى تمص فى بزاز امى وامى تتاوى اه اه اوى كمان اه اه اوى اه اه اه اح اح اح اه اوى كمان او او اى اح اوى وبعد كده قالت لى مرت عمى ولا دخل زبر فى كسها علشان يبرد مكدبتش خبر وبسرعه( مرت عمى خلتنى انيك امى)وضعت زبرى على باب كس امى فوجده داخل بطنها باكمله وهى تقول اوى اوى كمان تطفى نار امك يا (ناجى) يا بنت الكب يا (شاديه) اخ اه اح اف اوى كمان اه اى اى اف اح وح وح وح فووووووووووفوفوفو نار نار نار اوى كمان جامد اوى كمان اح اوى فقلت هينزلو فبكل قوتها مرات عمى تاست عى وقالت نزلهم جوى اوى تطلعه وما هى الا لحظات الا وجد امى تشخر وتصرخ وتقول نار نار اح اح اح اح نار وبركان من البن يدتفق داخل كس امى حتى وجد نفى ملقى عليها من شدت التعب وهى تبكى بكل غزاره دموعها لا تنقطع دون ان تقول كلمه واحده ولا تتحرك فبدات اخاف على امى من كثرة ددموعها فماذا افعل لا ادرىوالى القاء فى الجذء الثالث لاكمل لكم باقى القصه
  23. وبعد ان جففت دموع امى(ناديه) انا ومرات عمى الماكره(شاديه) اقنعت امى انها لا تفارقنا ابدا وان ما حدث هو من ترتيب القدر لان ابى باستمرار مسافر لظروف عمله وامى كثيرا ما تكون وحيده وبدات مرات عمى(شاديه) ترتب كل حياتى حتى اصبحن النساء ياتون الى بيت عمى من اجلى انا لكى انيكهن وافعل ما يستحب اليهن من النيك وعندما كان عمرى 14 سنه حضرت الى بيت عمى اخت مرات عمى اسمها( هند) وهى ايضا لا تنجب ولكنها امراه جميله طويله ذات قوام ممشوق وكانها بنت العشرين برغم ان عندها 45 سنه ولها عطر يسكر من يشمه وجسد يعشق كل رجل ان يضمه وشفايف تتمنى ان تاكلها من جمالها المهم عندما رايتها طلبت من مرت عمى ان انيكها فقالت انت ابن لبوه متسرع اصبر يا خول وذهبت الى امى فوجدتها وحدها واختى لم تكن فى البيت فوجدت امى نائمه فى فراشيها بقميص نوم شفاف بدون كلت او سنتيان فبدات اتلمس لجسديها وابوس فى كل حته فى جسمهافقالت لحسن اختك تيجى على غفله فقلت لها انا قفلت الباب بالترباس لكى تدق على الباب فنامت وبدانا نتمتع معا بكل انواع النيك الجميل ابوس فى شفايفها حتى انزل الى بزازيها وامص فيهما وهى تقول يا مجنون براحه وعندما نزلت الى كسها وجدت نفسى لا اتحمل من كقرت جمال كسها وظللت امص فى كسها حتى طلبت منى ان ادخل زبرى فى كسها وهى تتاوىاه اه اه اوى اه اح اه اح اه اح اف اف اوى كمان دخل زبر ك بسرعه اوى كمان كس امك مولع يا (ناجى)اه اه اوى كمان خلى (ناديه )نارها تبرد اوى اه اه اه اف اف اف اوى كمان وفى عز ما هى تتاوه وتصرخ وتشخر شخرات متقطعه ادخلت بزبرى وحده وحده حتى غاص دخلها وظللت احركه وخى تتاوى اه اه اه اخ اخ اوى اح اح اوى كمان اف اف زبرك جنينى يا ابن اللبوه كمان اوى اح اح اهخ اه اف اوى كمان وفجاه شخرت وصرخت باعلى صوطيها وانا اقزف كل الحمم البركانيه داخل كسها وهى تتاوى اف اح نار اف اف اح اح يا ابن المتناكه نار زبرك نار اف اده وبعدها ارتميت فى احضانيها لمدت خمس دقائق حتى عدات وذهبت لافتح الترباس وادخل الحمام لكى استحم وانا فى الحمام البا دق فقامت امى تفتح فوجدت مرت عمى واختها جاؤ لكى يسالو على امى وعندما خرجت من الحمام ووجدتهم سلمت عليهم ودخلت غرفتى فاتت الى مرت عمى تقول لى اخبارك يا بطل انت كنت بتنيك (ناديه) ولا اه فقلت لها عادى مش انت السبب فقالت لى طيب يا بطل انهارده هخليك تنيك اختى (هند) مبسوط فقلت لها عادى فقالت الم يكن طلبك قلت نعم فقالت خلاص يا عم هخليك تنيكها انهرده بس مش هينفع هنا هيكون عندى فى الشقه انت بعد ما نخرج تيجى ورنا وانا هرتب كل شئ وخرجت لتجلس مع امى واختها وبعد فتره جات اختى الكبرى (ناهد) وبعدها خرجت مرت عمى واختها فقالت لى امى هى (شاديه)كانت عوزه منك حاجه فقلت لها ايوه كانت عوزانى انزل عندها علشان انيك اختها الكبيره فقالت لى امى وانت رايك موافق فقلت لها موافق لانها عجبانى ونفسى اجربها فضحكت امى بسخريه وقالت انت بوزتك اللبوه وخلاص فقلت لها يا (ناديه) يا حبيبتى بلاش تغيرى لانك تعرفى كل شئ عنى بصراحه وعمرى ما هخبى عنك حاجه ابدا مهما حصل فقالت طيب يل علشان ما تتاخرش عليهم وتركت امى وخرجت الى بيت عمى فطرقت الباب ففتحت لى (شاديه)مرت عمى ودخلت فوجدت كل شئ معد وجاهزفبدات اتكلم هع (هند)اخت مرت عمى وبدات ايدى تسرح على جسمها فلم تتكلم بل رحبت فوصلت ايدى الى بزازها فضربتنى ضربه خفيفه وقالت انت خول كبير فجات مرت عمىوقالت ملكم فى حاجه فقلت لها لاء فقالت لها اختها قريبك خول كبير فضحكنا وبعدها وضعت يدى على وركها لالعب بحنيه فقالت لى انت عوز منى اه بالظبط فقالت (شاديه) عوز يتمتع معاك فضحكت اختها وقالت لها بس ده عيل مش هيعرف يعمل حاجه وعندما قالت هكذا بدون تردد خلعت كل هدومى وجلست بجواريها كما ولدتنى امى فصرخت وقالت انت مستعجل اوى كده فقلت لها ما رايك فى هذا الطرف القوى يعن يكيف فقالت لى مش مهم الطول او القص او اطخن او الرفع ولكن اهم شئ الفن فى الطريقه ممكن واحد زبره رفيع وصغير بس عمل زى قرن الشمه يكيف اى كس وواحد زبره كبير وطخين ولكن برطه بينزلهم بسرعه ويترخى فهمت يا يا سى (ناجى) فقلت لها فهمت بس جربينى ومش هتخسرى فقالت هنشوف لو كيفتنى يبق هعلمك سر يخلى الست تعبدك ولو ما عرفتش يبق كس امك فقلت لها ماشى يا معلمه وبدات العب وحده وحده فى حلمات بزازها حتى اقتربت منهم وبدات امص والعب بلسانى فيهم وهى تبوس راسى وتضمها الى صدرها وبعد كده بدات اخلع لها ملابسها وحده وحده حتى اصبحت عاريه تماما فوجدت جسم ابيض شديد البياض وناعم وطرى جدا ونظرت الى كسها فوجدته احمر ومنتفخ وبه سائلها الزج فبدات العب باصبعى تاره فى زنبورها وتاره فى حلمات بزازها وانا امتص شفايفها التى كانت تاكل شفايفى اكل حت جعلتنى كما المجنونفاخرجت كل طاقتى الجنسيه والجسديه ونا امص فى شفايفها والعب فى زنبور كسها الساخن كما النيران ولم تترك شفيفى الا هى تقول لى انزل مص فى كسى وعضه اهريه عض ومص بسرعه نزلت الى كسها الاحمر المنتفخ وفصضلت امص فى كسها كما لو كنت بمص فى بزها هى تتاوى بالفاظها اح اح كسى نار عض فى كسى ابن المتناكه اوى يا ولا متعنى كمان اوى عض عض اه اه براحه اوى جامد براحه اه اه اف اف يخربيت امك اوى اوى مص مص ولفت نفسها وملكت زبرى وفضلت تمص فى زبرى زى المجنونه وتعض فى زبرى وتشخر وتصرخ واختها وقفه تتفرج علينا لحد ما نزلت مره واثنين وثلاثه وبعدها دخلت زبرى فى كسها فصرخت وقالت بسرعه يا ابن اللبوه عوز اك تطفى النار الولعه فى كسى وفضل زبرى يضرب فى اركان كسها كله من الداخل وهىتتاوى اح اح اح اه اه اه اف اف اف اوى كمان اوى نزلهم بسرعه فى كسى خلى كسى يبرد من النار المولعه جوه اح اح اح خخخخخخخخخخخ اوى اف اف اه اه اه اه اح اخ كمان اوى اوى يا واد خلنى احس انك راجل نيكنى وكيفنى زبرك جنن اوى اح اح اهاه اه اف اف اف اوى كمان حتى بدا زبرى يقزف كل حممه البركانيه بداخلها وهى تصرخ وتقول اح اح اف اف اح اه اه اف اف او او اى اى اى يخربيتك نار جهنم فى كسىوبعدها ارتميت فوقها وهى ما زالت تتاوى وتقول زبك حلو اوى فقالت لها اختها (شاديه)رايك اه عجبك الواد ولا ما عجبش فقالت لها باشا معلم فقالت لها (شاديه) تعرفى انه تربيت ايدى يا كس امك فقالت لها وانت استاذه فى النيك وجلسنا نضحك وبعدها كررنا النيك لحد ما نمنا من غير ما نحس من كتر التعب بس على فكره انا مازلت بنام مع امى ومرات عمى وبعض نسوان الحى ولن تتاخر اختها (هند )عن الحضور الشهرى لكى تاخذ نصيبها منى ارجو ان تكون عجبتكم وبجد هى قصتى الحقيقيه
  24. ان صديقى عمرافضل الاصدقاء لى كان طويلا مفتول العضلات ابيضالبشره ناعم الشعر أشقر اخضر العينين كثيف الحاجبين تعلو جبينه زبيبة كبيره من اثر ****** لم اكن فى مثل تدينه ولكنى كنت معجب بدوامه على ***** لم نكون نفترق بعضنا عن البعض الا ساعات النوم حيث اننا كنا زملاء دراسه وفى نفس الفصل دائما كنا نتناوب المذاكره فى بيتى يوما وفى بيته اليوم الاخر وكنت أجد حفاوة بالغة من أم عمر حين اكون فى بيته وكانت أمى تحتفى به احتفاءا شديدا ودائما تسالنى عنه ان تأخر كان يوم من أيام الثلاثاء خرجنا من المدرسه سويا وذهبت الى بيتى كى ابدل ملابسى ثم اذهب الى بيت عمر ماكدت أبدل ملابسى حتى دق التليفون وكان تليفون عمر امسكت سماعة التليفون كان الطالب أم عمر تسالنى لماذا تأخرت قلت لها انى سوف اتى بعد قليل طلبت منى ان لا اتناول شيئا من طعام حيث أنها كانت قد أعدت طعاما خصيصا لى ذهبت الى بيت عمر ودققت الباب فتحت لى الباب أم عمر والابتسامه تعلو وجهها وقالت اتفضل ياسامى ادخل يا حبيبى عمر زمانه جاى ارتبكت للحظه عندما وجدت ام عمر تكشف من جسدها اكثر مما تستر كنت اراها كثيرا كاشفة شعرها او بملابس قصيره ولكن ليس الى حد ان تفتح الباب وهى تلبس قميص نوم قصير احمر اللون يظهر من تحتهما كلوت وستيان اسمر اللون لما رأت أم عمر ارتباكى وترددى امسكتنى من يدى وجزبتنى اليها شديدا حتى التصقت بجسدها وضحكت وقالت انت خايف ليه هوا انا هاكلك قلتلها لا بس هوا فين عمر ضحكت بصوت عالى ثم قالت هوا لو عمر مش موجود مش هتدخل ادخل ياد متبقاش عيل كده دخلت مرتبكا وارتميت على اقرب كنبه فى الصاله ورغم ارتباكى لم اقاوم منظر اوراكها البيضاوان الملفوفتان ومؤخرتها الممتلئه كما لم اقاوم منظر الكلوت الذى يشف من تحت القميص الشفاف وصدرها الذى قد تمرد على الستيان فظهر لى متحديا نظراتى وشعرها الاشقر الناعم الذى كالفراشات يحاول ان يطير فى كل اتجاه بعد ان اعطتنى ام عمر الفرصه كى اتمتع بالنظر الى كل هذا وهى تتمرقنى بابتسامة خبيثه قالت انا عاملالك حمام بالفريك عمرك ما هتنساه قلتلها اشكرك بس هوا فين عمر ضحكت بسخريه وقالت عمر راح مشوار ومش جاى دلوقت صمت لحظه ورايت انه لابد ان اكمل ما بداته ام عمر قلتلها طول عمرى بقول عليكى حلوه لكن عمرى ما شفت الحلاوه دى قبل كده ردت ام عمر ياشقى هوا انت مفكر انى مش واخده بالى من بصك عليا كل يوم قلت لها ياخبر برغم انى ماحاولتش اطول فى البص ليكى عشان انا بحب عمر وميصحش ابص لمامته عشان هوا كمان ميبصش لمامتى ارتمت ام عمر بجانبى وطوقتنى بيديها وقالت يا سامى كل ست فى الدنيا تحب ان يكون فيه راجل بيعشقها ويحسسها بجمالها وانوثتها وانت محسسنى بكده من نظراتك اللى كنت بتداريها بس على مين يا عفريت ثم امسكتنى من خدى وضحكت عاليا سرت النار فى جسدى وارتجفت اوصالى ثم هجمت على شفتيها كالمجنون اقبلها جرت من امامى وهى تضحك وقالت لا دا بعينك انت اخرك تبص بس لم اعرف ماذا ارد ولكنى جلست كالمتحفذ للانطلاق انظر اليها وهي تضحك منى ثم وثبت اليها وظلت تجرى وانا اجرى خلفها حتى حاصرتها فى غرفة نومها وهى تثب من السرير الى الارض ومن الارض اللى السرير وانا اثب خلفها حتى ارتمت على السرير فارتميت فوقها وامسكت زراعيها اثبتهم على السرير واطبقت فمى على فمها وظللت اتقلب عليها وهى تفتعل المقاومه واحسست حينها فقط ان قضيبى انتصب كمسلات الفراعنه واحست هى بذلك فهدأت مقاومتها وبادلتنى القبلات بدأت اتحسس وجها والعب فى خصيلات شعرها وبدأت هى الاخرى تتحسس شعرى وتتحسس ظهرى وتضمنى بقوه رفعت قميصها وحررت نهداها من عقاله ثم نزلت بشفتى على حلماتها الحسها كما الحس الايس كريم ويالروعة صدرها الابيض الجميل وحلماتها الورديه المنتفخه احطت خصرها بزراعى ورفعتها ثم نزعت قميصها والستيان من على صدرها ونزلت بشفتى الحس بطنها وعانتها وكانت قد بدات تتلوى من النشوه فأنزلت كلوتها واعملت لسانى فى بظرها فبدأت تتلوى ويعلو صوتها بالاه والاف والاه والاح حتى انتفضت من تحتى كما لوكان مسها الشيطان ثم هدأت وقالت طيب ارجوك اهدى شويه وانا هخليك تعمل كل اللى انت عايزه قلتلها مش ممكن اسيبك هوا انا صدقت انا تعبان ثم خلعت ملابسى وهى نائمه وكانها قد اغمى عليها سحبتها حتى صارت على حافة السرير ونزعت الكلوت تماما ووضعت فخذيها على كتفى ثم وجهت سلاحى الى فتحة كسها وادخلته ببطء حتى بدات الصراخ من المتعه ثانية ازدادت سرعة ضرباتى وازدادت تأوهاتها وهى تقول زبرك حلو زبرك حلو قوى نيكنى كمان نيك اهريلى كسى اااااااااااااااه اهريه عايزاك تحبلنى نيك قوى وانا اواصل ضرباتى وهى تواصل تأوهاتها وتوسلاتها انى انيك قوى وظللت انيك وهى تنتفض مرة بعد مره وانا اتصبب عرقا حتى جاءتنى رعشة رهيبه كدت اسقط على الارض ونزل منى طوفان ملأ كسها ووجدته يتسرب من كسها وكانت تملاها السعاده وقالت يخرب عقلك دانت جبار قامت من رقدتها وقالت هجيبلك تتغدى وبعدين نعمل واحد تانى نظرت الى جسدها الرائع وبطنها ثم مددت يدى اتحسس كسها وافتح شفراتها وهالنى احمرار كسها من الداخل وقلت لا غدا ايه انا ضامن عمر ييجى ويبوظ علينا الحفله ضمتنى اليها وقالت متخفش مش هييجى قامت واغتسلت ثم اعدت الطعام وجلسنا عرايا تطعمنى واطعمها واخذ مافى فمها من طعام وتبادلنى ذلك وانا اتغزل فيها وفى جمالها وهى تمدح قوتى وجبروتى ومدى حب (أشرف) لزوبرى وكانت تقصد كسها انتهينا من الطعام ونحن عرايا وما كدنا حتى جرت على حجرتها وقالت متدخلش عندى ليك مفاجأه دقائق ثُم خرجت ويا لهول ما رأيت خرجت لابسة بدلة رقص بعد ان ادارت اسطوانات لاغانى راقصه وظلت ترقص رقصات محترفه وانا لا استطيع ان امسك زبرى من القفذ نحوها ثم رميتها على الارض وكانت نيكه اروع من الاولى استأذنت للانصراف حين قالت ان عمر على وشك المجىء خرجت الى الشارع وانا منتشى اتراقص واغنى كالمجنون فى الشارع وصلت الى بيتى وكان معى مفتاح للباب كنت قد نسيته فى جيبى ما ان وصلت الى الباب حتى سمعت موسيقى صاخبه نفس الموسيقى التى رقصت لى عليها ام عمر غمرتنى الفرحه والسرور وانا افتح الباب على هذه الموسيقى ولكن يا للهول فقد كانت امى ترقص لعمر على نفس النغمات وتلبس نفس الفستان وعمر عارى تماما وقضيبه منتصب يحكه فى فخذيها لم ادرى ماذا افعل اختبات وانا اكتم الانفاس حتى وجدت امى تميل واعطت عمر خرم طيزها ظل عمر يمص خرمها ويبصق عليه ثم امسك زبره الكبير ووضعه على خرمها وبدات امى تتاوه قليلا ثم فاصل من الغنج والاف والاح حتى ارتعش عمر وتصلب وانزل حليبه فى طيز امى ثم هدأ وهدأت ثم قالت سامى زمانه جاى ياعمر يلا البس هدومك
  25. ا إن بدأ عمر فى ارتداء ملابسه حتى خرجت من الباب هابطا السلم حتى لا يرانى عمر او ترانى امى وبرغم ما ملأنى الغيظ وانا ارى امى تتناك من عمر فى طيزها فقد كنت مهتاجا ومستمتعا بمنظر طيز امى ولحس عمر لها فلم يكن فى زهنى قبل ذلك ان المرأه يمكن ان تستمتع بنيك الطيز كما لو كانت تستمتع بكسها ولم اكن اتصور قبل اليوم ان ذلك الملاك الطاهر التى طالما علمتنى العفه والطهر بهذا العهر ولكن ماذا افعل وهى امى دارت الافكار براسى وانا اتذكر تلك الموسيقى الراقصه التى رقصت عليها ام عمر وانا معها وهل هى مصادفة ان تكون نفس الموسيقى التى رقصت امى عليها لعمر وبدلة الرقص التى لبستها امى لعمر هى نفس البدله التى لبستها لى ام عمر كادت راسى ان تنفجر وانا اقف فى دكان البقال المجاور لبيتنا حتى رايت عمر ينزل مسرعا وكانه لا يريد ان يراه أحد تساءلت فى نفسى لماذا يحاول ان يختبئ وهو معتاد على المجىء لبيتنا كما انى متعود ان اذهب لبيته ومنذ متى وعمر ينيك امى وهل سبقنى عمر لامى قبل ان تدعونى ام عمر لزيارتها ما ان اختفى عمر عنى حتى خرجت من الدكان وصعدت الى شقتنا وطرقت الباب برغم ان معى المفتاح تأخرت أمى فى فتح الباب ثم سمعتها تقول مين قلت لها افتحى يا ماما فتحت أمى الباب وهى مختبأة خلفه وكانت تلف جسدها ببشكير وتلف شعرها بفوطه وهى خارجة من الحمام وكانت تظهر اكتافها وما فوق صدرها ومعظم ارجلها وافخاذها وكأنى اراها لاول مره وتبدل فى نظرى هذا الملاك الطاهر الى انثى اشتهيها تاملت فى جسدها الملفوف الابيض الناعم الذى كساه ابتلاله من الحمام لمعة ورونق حتى ان تحديقى فيها اثار استغرابها وسالتنى فيه ايه يا سامى انت بتبصلى كده ليه قلت لها تعرفى انى اول مره اشوفك بالجمال ده كله ضحكت ضحكه خفيفه ثم قالت قوم يلا عشان تتغدى انا عملالك حمام النهارده لم اكد اسمع كلمة حمام حتى انفجرت فى ضحكات هستيريه كالمجنون قالت امى مالك يابنى انت مالك النهارده قلتلها ابدا اصلى اكلت حمام عند ام عمر قالتلى صحيح طيب شوف حمام مين فينا الاحسن قلتلها لا طبعا اكيد حمامك انت ثم سالتها هو عمر كان هنا احمر وجهها وارتبكت وقالت هوا انتم مش كنتم مع بعض زى كل يوم قلتلها لا كنت انا وام عمر بس قالت وعمر كان فين ازاى يسيبك فى البيت ضحكت وقلتلها يظهر انه كان بياكل حمام فى حته تانيه نظرت لى باستغراب وسرحان وكانها تحاول ان تعرف مغزى كلامى لم اطل عليها الانتظار حتى قلت لها تعرفى ان ام عمر لذيذه قوى بس انت احلى منها بكتير دانت مزه ولا كلمه ضحكت وقالت يعنى اول مره تشوفنى مزه بس ايه يا واد الالفاظ دى اتعلمتها منين دانت بقيت شقى قوى قلت انا اول مره ابص لجسمك واتامل فيه كده دا احلى كتير من جسم ام عمر ازاى الراجل الاهبل ابويا سايب الجمال ده ومسافر قالت لى ولد عيب متقولش كده على ابوك قلتلها لا اهبل انا لو مكانه مكنتش طلعت من باب البيت ضحكت امى ضحكه عاليه واطالت فى الضحكه ومالت الى تقبلنى كالعاده ولكننى امسكت راسها بعنف واطبقت على شفتيها وهى تحاول ان تتخلص منى وانا متشبث يها حتى سكنت يائسه ولكنها لا تبادلنى القبلات ثم بسرعه ارسلت يدى لتفك البشكير من حول وسطها ليسقط على الارض فتظهر امى عارية تماما فككت يدى من راسها ثم امسكتها من كتفيها وانا اجول بعينى مندهشا وانا اتامل بزازها وبطنها واكتافها وعانتها وافخاذها ثم الركبتين ورجليها وهى تنظر مندهشه ثم قالت واد يا سامى ايه اللى جرالك دنا امك يا حبيبى ووجدتنى اقول عايز اعمل زى عمر هوا انا مش أولى ولا ايه _ عمر عمر مين وعمل ايه عمر _ انا كنت واقف ومستخبى هنا وشفت كل حاجه --شفت ايه يا ولد ايه الكلام الغريب ده انت انهبلت يا ولد -انهبلت لما شفتك النهارده انت كنت غايبه عنى فين - واد يا سامى انت شارب ولا حاجه قالت كل هذا الكلام وهى عارية امامى لم تحاول ان تستر جسدها قلت لها شفتك وانت بترقصى لعمر وشفته وهوا بينيكك من ورا ارتمت امى على كرسى خلفها وصمتت برهه وقالت وانت عايز ايه دلوقت --عايز انيكك زى عمر -انت ياد عايز تنيك امك ؟ - اشمعنى عمر - بس انا امك -بس انت احلى من ام عمر وانا عايزك - انت نكت ام عمر -يعنى انت مش عارفه صمتت امى لم ترد لبرهه من الزمن وهى مازالت عاريه وكانت متكئه للخلف على المقعد وبدا جزء من كسها ظاهرا امامى مما اشعل النار فى جسدى وانتصب قضيبى واصبح كالوتد اسفل بطنى قربت منها ووضعت يدى حول رقبتها وشفتى بدأتا تتجول فوق شفتيها بدأت أمى تبادلنى القبلات الساخنه وتحتضننى وبدأت يداها تسبح فى رقة خلف ظهرى نزلت الى رقبتها وخلف اذنيها اقبلهما والحس فيهما وهى تتحسس ظهرى واردافى بحنان نزلت الى صدرها وجعلت الحس حلماتها اصابها ما يشبه الدوار وبدات كا لسكرانه تقول ايه يا سامى هتنيك امك هتنيك امك يا سامى حرام عليك يابنى وانا ما انا عليه امتص رحيق اثدائها وكأنى لا اسمع شيئا ونزلت على تجويف سرتها وبطنها الحس بشغف ومتعه ثم الى عانتها وكانت كلوح البلور خالية من الشعر وتسللت بلسانى الى بظرها الحسه وامتص عسله فانهارت أمى تماما وفتخت افخاذها حتى اتمكن من كل كسها وظللت الحس كسها وهى تتاوه مرة ومرة تقول بس انا امك حرام عليك وانا فى هذا الشغف باللحس ومص زمبورها وداخل كسها بلسانى حتى انتفضت وارتعشت رعشة قويه وسكتت وقالت سيبنى ارتاح شويه قلت بهمس يعنى انا مش هرتاح -بس انا أمك يبقى حرام - يعنى مكملش وافضل تعبان -مقدرش على تعبك بس انا أمك رفعتها من الكرسى واجلستها على كنبة طويلة ورفعت ارجلها ولم تقاوم ثم وضعت قضيبى على شفرتيها وبدأت امسح شفرتيها بزبرى قليلا حتى بدأـت تأوهاتها مرة أخرى مما شجعنى على ادخاله فى أعماقها وهنا علت تأوهاتها واهاتها وبدأ جسمها يتلوى تحتى وبدأت تطلب منى ان أسرع بحركة قضيبى وتقول نيك بالقوى نيك أمك يا سامى نيك قوى اّه حلو انت بتنيك حلو نيك امك يللا نيك حبلنى عايزه احبل منك نيك وانا اسرع واتلوى كما تتلوى وادخله واخرجه ثم يمينا ويسارا وهى تقول نيك كمان نيك قوى يا سامى -انا بنيك زى عمر ياماما - عمر ايه يخرب شيطانك انت احلى من عمر ومن ابوك نيك يللا نيك اااااااااااه حلو نيك كمان نيييييييييييك ااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه ثم ارتعشت رعشة رهيبه وارتعشت انا بعدها وبدا ت قذائف من مدفعى تنطلق فى كس أمى وانا أتاوه ثم ارتميت بجوارها وبدأت تقبل فى بقوه وتقول -اتبسطت يا سامى اتبسطت ياحبيبى ولم أكن أقوى على الرد الى ان قالت -كسى ولا كس أم عمر ياسامى -لا كسك ياماما هو ا انت كنت عارفه ؟ -طبعا يا واد ثم قبلتنى وقالت قوم كل الحمام قامت أمى وأعادت تحمير الحمام وأمسكت التليفون ورأيتها تقول لمحدثها -السهره عندى بكرة يا ام عمر هاتى عمر معاكى واعملى حسابكم هتباتو
×
×
  • انشاء جديد...