قصص لواط حقيقية نجلاء

انا رامي عندي دلوقتي 19 سنه من حوالي سبع سنين كانت فيه بنت جارتنا اسمها نجله كانت ممرضة في عياده الباطنة في الشارع اللي ورانا ... ماما ولا تعرفها كانت وقتها حوالي 22 سنه مكانتش متجوزه كانت رفيعة وسمراه كانت شخصيتها قويه محدش كان يقدر يعاكسها جاتني حما ولفوا بيا على الدكاتره المهم اتحسنت بس الدكتور كتبلي على حقن أخدها يوم بعد يوم ماما اول يوم اخدتني عند نجله في العياده وكان اول مره واحده ست غير ماما تشوف طيزي انا كنت ولد مقلبظ وطيزي كبيره والعيال في المدرسة بيقولولي ابو فلادي ومش عارف وايد كلمه فلايط بطه المهم اخدت الحقنه وانا نايم على بطنى على الكنبه في اللياقه وابتعا ماما نزلت بنطلوني كله وصور مكسوف اوي الحقنه اللي بعدها نمت على بطنى بردوا بس كنت لوحدي ينتلي ابله نجله اجي ا مره الجايه الصبح الساعه عشره انا رحت عادي زي مقالت بس المره دي قفلت باب العياده وضحكت الحرب اصلي لسه ماسحه لحد يدخل يوسخ الأرض دخلت وقلعت ونمت على بطنى و بتدخل الحقنه حسست على طيزي الرقبة انت سخن كده ليه قلت انا سخن ازاي انا مش حاسس بحاجه طلعت الحقنه ساخنة خليك زي منتي متقمش انا خفت وقلت هو انا عندي ايه رجعت قلتلها هو في ايه يا ابله نجله قالت استنى منا بشوف اهو وراحت فاتحه طيزي بايدها الاتنين انا شديت نفسي وقفلت فلقتين طيزي من الخوف راحت ضرباني على طيزي جامد ومزعقه رحت مستسلم ليها فتحت ناحيه من طيزي ودخلت حاجه حسيت انها ساقعه وراحت قفله فلقتين طيزي بايدها وقالت اصبر شويه لما اخدلك الحراره ساعتها عرفت ان اللي في طيزي ترمومتر طلعته وقالت لا لا لا انت سخن اوي قلتلها وانا نايم على بطنى بس انا مش حاسس ان وشي سخن قالت مهو السخنيه في بطنك ودي أخطر قالت استنى وفتحت طيزي تاني وحسيت بحاجه تخينه دخلت في طيزي وجعتني قالت شفت أتت عندك التهابات صابعي متحملش السخنيه بتاعت بطنك حتى شم وراحت مشمماني صابعها كانت رحته وحشه وقالت اهي الريحه دي من الالتهابات قلت طيب اعمل ايه قالت متقولش لأمك لحسن تاخد حقن تاني انت تعالا هنا كل يوم باليل بعد الدكتور ميمشي وانا هعلجك قلت ماشي ومشيت روحت وانا حاسس اني عيان فعلا رحتلها في نفس اليوم باليل دخلتني الجزءلي اقلع بنطلونك خالص ونام على بطنك وزيلة شهاده زادهها ودهنئها ودهنئها وحياتها هي بتدخل ويطلع جامد لدرجة اني انبسط هي قالتلي وجعْعَة في الشَفْعَةُ بَكْرَةُ الْعَظْمَاتِ الْعَظِيمَةِ الْعَظِيمَةِ الْعَظِيمَة نفس المعاد واؤ حد يعرف لحسن الدكتور يقطع عيشي قلت حاضر استم ر الحال على كده ييجي عشر ايام ولما جه يوم الجمعه والعياده مقفوله كنت هتجنن ونفسي اشوف ابله نجله علشان اخد الدوا مكنتش فاهم حاجة وكنت مستويه انا حابب الدوا ده ليه وليه ماما لما بتديني اللبوس مش بكون مبسوط كده وليه لما كانت خالتي مهي بتدي حماده ابنها لبوس بيصرخ وصوته يجيب اول الشارع قُرْبَتُ بِمَا يُعْلَمُ بِمَا يُعْلَمُ بِمَا يُعْرِضُه كنت حاسس بمتعه ولدت محضبة قبل كده بعد نص ساعه طلعت صابعها في كفى كده كده تعيه بكره في نفس المعاد واشي حد حد لحسن الدكتور يقطع عيشي قلت حاضر استمر الحال على كده ييجي عشر ايام ولما جه يوم الجمعه والعياده مقفوله كنت هتجنن ونفسي اشوف ابله نجله علشان اخد الدوا مكنتش فاهم حاجة ووف مستغرب انا حابب الدوا ده ليه ول ه ماما لما بتديني اللبوس مش بكون مبسوط كده وليه لما لما خالتي مهي بتدي حماده ابنها لبوس بيصرخ وصوته يجيب اول الشارع

لدرجه اني استنيتها يوم السبت من الساعه 9 أدام العياده وهي بقت تشغلني وبحتني اجيبها عيش واوديلها الهدوم للمكوجي والحزينة الملها الجمعية من أصحابها بعد شهر كنت زي الخدام عندها وأهم حاجه عندي الدوا وفي يوم بعد موقفت في طابور الفرن اكتر من ساعة جبت العيش ونشرته وحطانه في كيس رحت اخد الدوا دخلت وقفلت باب العياده ورايا زي مفهمتني نادت عليا رحتلها قالت مفيش دوا يا رامي انهارده قلت ليه هو خلص قالت لا الدوا اهو بس انا صابعي انجزع وبيوجعني ومش قادره احركه انا مقبولة طيب وبعدين دنا الدوا ده هو اللي بيريحني مينفعش بايدك الشمال قالت معرفش بأيدي الشمال قلت طيب مت ولي لماما الطريقه وهي تديني الدوا قالت بزعيق وعديها بتبرقلي اوعي تكون قللها قلت لا و**** حتى اسأليها ده حتى هي تعرف عن اني باجتي هنا من بعد الحقن مخلصتحت تاني قلت لا اديني الدوا بأي طريقه طويلة الاوضه واقلع وانا جيالك العت واستنيتها جت وهي ماسكه برطمان فازلين قلت هو ده الدوا قالت أخرس ومتفتحش بقك يا اما امشي ومشوفش وشك تاني قلت لا خلاص مش هتكلم كنت عريان من تحت ودايما بنام على بطنى وانا باخد الدوا المره دي قالت أقف ووطي قلت ازاي قالت وطى كأنك بتجيب حاجه من الأرض تعمل زي مقالت قفلت النور قلت ليه قفلتي النور راحت ضربت على حبيتك وشعرت بتحتك في حبيتك وشعرها بتسخك فيا كنت حاسس بسخونه جسمها وصوت نفسها وانا مش فاهم حاجه بس لسه الدوا مدخلش انا لسه مستني وبعد كامدو حسيت بحاجه ناشفه بتحك في طيزي بس مدخلش وبعدين دخلت كانت اتخن من صابعها شوي ة واسخن وكمان لسه حاسس بجسمها بيحك فيها لما الصباع التخين بيدخل فيا كنت مبسوط اوي المره دي احلى من كل مره بس في الاخر كانت بتتنفس جامد زي ميكون بتجري وكمان بتدخل صابعها جامد وفي الاخر حسيت ان فيه حاجه نزلت في بطني ولما طلعت صابعها حسيت بحاجه دافيه قلتلها ايه ده يا ابله قالت الدوا وهي بتنهجاذ ايه رايك في المره دي قلت احلى من كل مره فتحت النور لقيتها قاعده على الكرسي وجلبيتها مرفوعة وكلوتها نازل وبين رجليها حاجه غريبه زي البلبل بتاعي بس ارفع ومن غير رأس قلت ايه ده قالت ده صابعي بس طالع هنا غلط وضحكت ووقفت وليست هدومها انا روحت وانا مستغرب مهي الستات كمان ليها بلبل اهي امال صحابي في ف المدرسة بيقولوا الولد بلبل والبت كتكوت ولما سألت ماما ضربتني ليه روحت وتأتي يوم رحت في نفس المعاد استنيتها جت لقيتها بتقولي تعالى رحتلها قالت انا مش هقدر اديلك الدوا انهارده بس فيه واحد هيديهولك لو مش عاوز امشي النهارده قلت لا عاوز بس هو دكتور قلبي قفتي و دهنت خرم طيزي حاجه وقالت غمض عينك غمضت لفت اشرب على عيني وسمعت صوت حد بيقول ده طيزه حلوه اوي جيبتيه منين قالتله أخرس وخلص حسيت بحاجه بتدخل جوه طيزي اتوجعت سمعتها بتقول براحه يا بغل ده لسه صغير مطولش وحسيت بميا بتنزل جوايا طلع الحاجه من طيزي سمعتها بتقول امشي انت سمعت الباب بيتقفل فكت الاشرب من على ايني قلت وجعني الراجل ده انتي احسن السيدة انت انتي احم **** انتي احسن امر انت ناكك انا قلت لا انا مشيت قلعت هدومها الجولة الحسابية وشورت على بين رجليها انا بصيت على بلبلها ولا كتكوتها لقيت بلبل صغير اويو وطويل سنه رفعته بايديه لقيت تحته خرم زي ميكون تعويره بس هو مش تعوىه انا لحست بلبلها لحد مطول اوي راحت لفاني ومدخلاه في طيزي لحد منزلت ميا سخنه في طيزي زي كل مره انا كنت مستمت ا اوي لدرجة اني كنت بروحها كل يوم وهي بتنيكني كل يوم ودلوقتي انا عارفه بتنيكني وانا مستمتع اوي بنجله ناكك قلت أنا واثق من أن أكون قد أتيت من أجل أن أكون قد أتيت من أجل أن أكون في نفس الوقت. بصيت على بلبلها ولا كتكوتها لقيت بلبل صغير اوي رفيع وطويل سنه رفعته بايديه لقيت تحته خرم زي ميكون تعويره بس هو مش تعويه انا لحست بلبلها لحد مطول اوي راحت لفاني ومدخلاه في طيزي لحد منزلت ميا سخنه في طيزي زي كل مره انا كنت مستمتع اوي لدرجة اني كنت بروحها كل يوم وهي بتنيكني كل يوم ودلوقتي انا عارفها بتنيكني وانا مست متع اوي بنجله لي فهمت هم مخنثه وفي البطاقة مكتوب أنثى وهي طبعا متجوزتش ومش هتتجوز والناس فاكرهه عانس وخلاص ناكك قلت أنا واثق من أن أكون قد أتيت من أجل أن أكون قد أتيت من أجل أن أكون في نفس الوقت. بصيت على بلبلها ولا كتكوتها لقيت بلبل صغير اوي رفيع وطويل سنه رفعته بايديه لقيت تحته خرم زي ميكون تعويره بس هو مش تعويه انا لحست بلبلها لحد مطول اوي راحت لفاني ومدخلاه في طيزي لحد منزلت ميا سخنه في طيزي زي كل مره انا كنت مستمتع اوي لدرجة اني كنت بروحها كل يوم وهي بتنيكني كل يوم ودلوقتي انا عارفها بتنيكني وانا مست متع اوي بنجله لي فهمت هم مخنثه وفي البطاقة مكتوب أنثى وهي طبعا متجوزتش ومش هتتجوز والناس فاكرهه عانس وخلاص

وانا خلاص طيزي لو مشربتش لبن نجله كل يوم ابقى هتجنن مقدرش انام ومقدرش اتناك من غيرها جربت مره الأستاذ بتاع الفيزيا ناكني في اوضة الدرس لكن متمتعتش ومن يومها منمش على بطنى الا لنجله ..... نجله وبس

تمت