القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

انا سالب

عضو
  • المساهمات

    2,312
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

كل ما تم نشره بواسطة انا سالب

  1. تكمله القصه بعد ما ابو اميره مات اتوزعت كل الفلوس و اخدت مبلغ كبير بحكم اني مراته و نسيت اقولكم ان بعد ما اميره حولتني لست كتبت كل حاجه باسمها* و قالتلي احنا كدا كدا فلوسنا واحده اوقات طول الخامس سنين كنت بحس برغبه اني اعمل علاقه مع اميره بس كل مره تقولي ازاي يا ام كس و تشد صدري و تقولي هو كبر كدا ليه يا خربيتك هو بيعنل فيكي ايه* و اوقات تحط ايديها تحت عندي و تقولي لما يبقي عندك زب نبقي نعمل كفايه عليكي جوزك كنت زعلانه ازاي بعد ما كنت راجل و ليا كلمتي بقيت مره كنت اوقات مش برضي البس النقاب بس هي غصبتني اني البسه وفضلت احاول معاها كتير لكن كل مره بترفض و بعد ما استلمت نصيبي من الفلوس حولته علي طول علي الحساب في البنك و اميره قررت تشتري البيت بتاع ابوها و اخواتها اخدوا فلوسهم و سافروا فضلت انا عايشه معاها بس فضلت وقتها فاتن و كل مره بحس ب اثاره تقولي انتي فاتن مش فريد و في يوم قربت منها قالتلي جبتلك خياره خديها هتريحك اوي عدي سنه ونص و قولتلها زمان الكل نسي عاوزه اتحول و ارجع فريد بقي بصلتي و ضحكت و قالتلي فريد عايش في الإمارات يا فاتن قولتلها دا مكنش اتفاقنا قالتلي اتفاق ايه يا ام اتفاق انا متفتش معاكي في حاجه ورقك يثبت انك مره و انك اسمك فاتن عيطت كتير زهقت من كل حاجه اتحملت اني بقت ست لمده خمس سنين عيشت فيهم دور الست المتجوزه علشان لما ييجي الوقت ارجع لحياتي العاديه وبعدها بفتره قالتلي انتي هتفضلي قاعده كده ملكيش فايده قولتلها اعمل ايه طيب اجي اشتغل معاكي في الشركه قالتلي واحده غبيه زيك هتعمل ايه قولتلها طب هعمل ايه قالتلي هتشتغلي خدامه قولتلها حرام عليكي قالتلي في حلين اول حل تبقي خدامه او تسيبي البيت و تطلعي بره طبعا اخترت ابقي خدامه** قالتلي لو كده انزلي بوسي رجلي* فوطيت بوستها قولت ابقي خدامه و جنب بناتي احسن من اني اطرد تاني يوم الصبح صحيت في اوضتي الساعه 7 لقيت اميره داخله بتزعقلي ازاي انام في الاوضه دي انا مكاني تحت و سط الخدامات* و طرتني ورمت هدومي كلها بره طلعت وانا عيني مكسوره علشان هقعد وسط الخدامات و كنت علشان جديده و مش عارفه حاجه في شغل البيت اتهلكت وسطهم من كتر الشغل و كنت بقعد و سطهم اسمع حكايتهم مع اجوازهم* و سميره و جوزها اللي طول اليوم بينكها خلفي و مش بيرتاح غير كدا و امال و جوزها اللي بينكها اكتر من 3 مرات في اليوم و اوقات خلوني احكي ايه اللي كان ببعمله جوزي فيا و كنا بنضحك بس بحس بحسره اني خسرت رجولتي و بقيت خدامه لستي (مراتي) و كانت كل شويه تعمل حفلات و عزومات لصحباتها و كنت لازم اكون موجوده علشان تكسرني قدامهم و خصوصا انهم عارفين الحقيقه* و كل ما يزروني اجي مخصوص اغسل رجليها قدامهم كانت بتخليني اروح اوضتها و اقلعها كل الهدوم و البسها و اقف اسرح شعرها كنت بحس باثاره و سخونيه لحد ما في يوم البنات حسوا بكدا ف دخلوني الاوضه بتاعتنا (بتاعت الخدامات) و فضلوا يدخلوا صوابعهم في كسي و خرم طيزي و يشدوا بزازي من الحلمات و* فضلوا يعملوا كدا و يقوليلي علشان جوزك مات هنحاول نهديكي و طلعت*اميره اللي امرتهم يعملوا كدا و اوقات كنا بنلعب لعب و احكام و كانوا بيحكموا عليا اني ارقص لهم و خصوصا ان صدري كبير و كان بيبين اني بعرف ارقص كنت بشوف بناتي من بعيد لبعيد و اقف ابصلهم و عاوزه احضنهم بس ازاي و هما مش يعرفوا عني غير اني كنت تيتا فاتن كنت بحاول اسلم عليهم* زي الخدامات و اقولهم ازيكم يا انسه ريم و ازيك يا انسه ريتال و هما يردوا ازيك يا فاتن* كنت بفرح بصوتهم و عاوزه احضنهم بس خايفه من اميره وفي يوم من الايام اميره رجعت من الشغل متضايقه و انا يومها مكنتش مركزه في شغلي فكسرت فاظه غاليه جدا فهي جات ضربتني قدام الخدامات و فضلت تشد في شعري و تزعقلي و طردتني من البيت خرجت يومها في الشارع و انا مش ليا مكان اروحه و كمان كنت لابسه لبس خدامات جيبه قصيره جدا و بلوزه صدري كان باين منها و قفت قدام الفيلا اعيط و اتعاكست و في اللي اتحرش بيا البواب كان شايفني بس اول مره يشوف خدامه من جوا باللبس دا و فضلت* في الشارع و* البنات جابولي عبايه و طرحه البسهم و بالليل جابولي بطانيه و نمت 3 ايام في الشارع* لحد ما اميره رجعتني البيت تاني بس الصدمه الكبيره كانت لما جابتلي طوق من بتاع الكلاب مكتوب عليه اسم فاتن و قالتلي البسيه علشان تقعدي في البيت دا* و دخلت اوضت الخدم* ولما سميره و امال شافوا الطوق زعلوا علشاني بس قالولي البسيه* و لبسته و ضحيت بردو علشان اكون جنب ولادي و بعدها بشهر جات هي وراجل غريب كان بيقعد في الصاله و يخرجوا يتمشوا في الجنينه و وانا طبعا اتضايقت و رحت قولتلها كدا مينفعش ضحكت و قالتلي ايه دا الرجاله و حشوكي يظهر انك محرومه من زمان فوقي يا فاتن و اعرفي مكانك* و بعدها في مره صحيت بالليل و كنت انا الخدامه الوحيده اللي موجوده و سمعت صوت حد بيسرخ........ كدا انتهى الجزء التاني 💞
  2. بصراحه انا كنت انسان عادي بميل للبنات وبحب اعمل معاهم علاقه جنسيه وفي مره كنت بقلب في برنامج شات عشوائى فكلمت شاب كان جرئ اوي هو كان فاكرني بنت انا قولت اجاريه بهزر يعني فكلمته علي اني بنت الغريبه اني سخنت معاه وحسيت ان جسمي بيقشعر وزبي وقف خالص وكنت مستمتع اوي بكلامه وبهيجانه عليا ودي حاجه اول مره تحصلي وحبيت الموضوع اوي وبدأت اتفرج علي سكس شواذ علي النت وحسيت نفسي مكان السالب وحسيت بمتعته جدا وتمنيت اكون مكانه وبدأت احسس علي طيزي والعب فيها علي فكره انا طيزي كبيره وطريه خالص ومن ساعتها وانا مشتاق اجرب بس خايف من الفضيحه وكاتم مشاعري جوايا مش عارف اعمل ايه وانا بقيت بحب كدا ليه
  3. دي أول قصة ليا أرجو أن تنال أعجابكم في يوم صحيت من النوم هائج أوي و ممحون و طيزي عمله عمايلها فيا دخلت فيها خيارة و عملت أنيك فيها بالخيارة بس مافيش فائدة المحنة و الرغبة في زب هيا المسيطر فقررت إني أطفي النار إللي في طيزي بزب حقيقي دخلت الحمام شلت الشعر من على طيزي و من على جسمي كله و أخذت حمام و نظفت طيزي من جوا بالماء و اتعطرت و لبست ملابس ضيقة مبينة طيزي وجسدي كله و نزلت بالعربية أبحث عن شخص يطفي نار طيزي ففكرت إني أروح لمحطة العمال وفعلا رحت المحطة و بدأت أختار أحدى العمال وفعلا وجدت عامل أفريقي في العشرينات من عمره عجبني شكله و جسمه وأتفقت معه أن يذهب معي المزرعة لأنجاز بعض أعمال النظافة وركب بجانبي في السيارة و أنطلقنا نحو المزرعة وكلي أمل أن يطفي هذا العامل النار و نا أختلس النظر بين فخذيه فوجدت قضيبا لابأس به وصلنا المزرعة و كانت خالية لا يوجد بها أحد وضحت له بعض العمل وتعمدت أن ألصق طيزي بزبه و انا أريه عمله و أحسست أن زبه بدأ في الإنتصاب وتركته يعمل و دخلت الإستراحة وشغلت فيلم جنسي لشابين يمارسان النيك و أزدادت محنتي ورغبتي في النيك أكثر وبعد ساعة خرجت من الإستراحة و ندهت عليه و ناولته بعض الأكل وبعد أن أنهى الأكل طلبت منه أن يأخذ دوش فوافق و دخل الحمام و خلع ملابسه إلا البوكسر و يا هول ما رأيت قضيب أسود ضخم يمكن 17 cm وهو نائم ودخل تحت الدش تظاهرت بأني أريد أن أدعك له جسمه فوافق و بدأت أدعك ظهره ثم بطنه و أنا أنزل إلى ما بين فخذيه وأنا اسرق لمسات يدي لزبه حتى رأيت ذلك الحوش منتصبا حوالي 22cm أو أكثر شكله جميل و رأسه عريضة و العامل كأنه أستسلم وبدأت أدعك ذلك الحوش و العامل ساكت مبدئ موافقته فنزلت على زبه بفمي و بدأت أرضع له زبه أممممم اممممم اممممم و هو يتأوه أه أه أه كان طعمه لذيذ و أخذت العامل من الحمام إلي وسط الصالة ونيمته على ظهره و عاودت المص و الرضاعة و زبه لا يكاد يدخل في فمي من ضخامته و جاءت اللحظة الذي تمنيتها و قررت الجلوس على ذلك الوحش وكلي شوق و رغبة أحضرت كريم دهنت طيزي و خرمي بالكريم و دهنت زب العامل كذلك بالكريم ليسهل علينا عملية الإيلاج و بدأت بالجلوس على الوحش و بدأ رأسه يدخل في طيزي أي أي أففف أي أحح اح دخل الرأس و تركته قليلا داخل طيزي حتى أتعود عليه والعامل ماسك أطيازي من الجنب وبعد برهة قررت أن أدخله كله في طيزي بمساعدة العامل و شوي شوي دخل نصفه و أنا أي أي أي ااااه أف أفففف أحححح حتى دخل كله و أنا و العامل أه ااااه ااه اااو و بدأ ت أصعد و أنزل على زب الإفريقي ثم غيرنا الوضع و نمت على بطني و نام العامل فوقي و زرع زبه كله فطيزي مرة واحدة وأنا أي أي أي اهاه اه اه أح أحد اححح و العامل يتأوه ثم غيرنا الوضع نمت على ظهري و رفعت رجليها و جاء هو من أمامي و مسك رجليها و رفعها أدخل زبه فطيزي و بدأ يدخل زبه و يخرجه و أنا أتاوه تحته أه أه و مبسوط أه أه أاااه أفف أف أح أح أححح أي أي أي أكثر أكثر مش قادر نيكني يا حبيبي نيك أح أح أه أه فجأة شعرت بأن زب الأفريقي تصلب جوا طيزي و الأفريقي بدأ يرتعش أه أه أه أو أو أوووو عرفت إن لحظة نزول اللبن قد حانت فعصرت طيزي على الزب و بدأ العامل في إنزال اللبن جوا طيزي كان لبن سخن و كثير و أنا أه أه أه حتى أفرغ كل لبنه ثم أخرج زبه من طيزي وبدأ اللبن يخرج من طيزي وأنا سعيد و مبسوط بالنيكة و مسحت طيزي و دخلت الحمام أخدت دوش و رجعنا أنا و العامل أوصلته إلي مكانه و رجعت أنا البيت لا أستطيع المشي على قدمي من الوجع في طيزي دخلت الحمام وقفت على المرآة لأرى ما حدث فطيزي كانت طيزي مفشوخة نيك خرجت من الحمام ذهبت لغرفتي أستلقيت على سريري و أنا نائم على بطني دهنت طيزي بالفازلين ونمت أرجو أن تنال أعجابكم
  4. انا شب عمري 22 سنة من سوريا اسمي ياسين و في عندي اخت اسمها ياسمين عمرها 19 سنة كانت طويلة 176 و مليانة و خصوصا بزازها و طيزها وزنها 67 تقريبا و انا طيزي بيضا و مدورة و كبيرة و ايري صغير كانت تحب واحد اسمو خالد كان جسم رياضي وكتافو عريض و طوله تقريبا 187 و كان جميل جدا عمرو 25سنة انا ابي ضابط بالجيش و كل شهرين لحتى يجى على البيت اسبوع و امي من سهرة لسهرة و من مناسبة لمناسبة كنا بيوم انا واختي بالبيت لحالنا كانت لابسة بجامة قطن ضيقة جدا لدرجة انو كل جسمها مبين وشعرها اشقر و طويل كانو بزازها كبار نافرين و مشدودين وانا كنت لابس بنطال جنز و تحته لابس سليب نسائي ولابس قميص و صدري مبين كان كبير متل البنت يلي باول بلوغها وكنت هايج على زب يطفيلي شهوة طيزة ( طبعا اختي ما كانت تعرف اني سالب لحد اليوم هاد) كنا وقتها قاعدين بالصالون كانت هي مقابيلي من كتر هيجاني حطيت السماعات باذاني و نسيت وصولهن بالموبايل وشغلت فيلم سكس لواط و هي سمعت الصوت و اجت وقفت ورائي بدون ما حس عليها لاني منسجم بالفيلم فحسيت بأيد بتتحسس على طيزي ولما شفتها كانت اختي بتبعصني و بتقلي اااه منك يا منتاك لابس نسواني و عاملنا فيها زلمة يا مخنث ترجيتها ما تفضحني قالتلي تمشي متل ما بدي قلتلها موافق قالتلي حبيبي جاي لعندي ينيكني و انا كنت خايفة منك هيك بخليه ينيكني و ينيكك يا شرموطة و اخذتني غرفتها و لبستني قميص نوم احمر شفاف و نص طيزي مبينة وهي لبست قميص نوم شبهه تقريبا لكن لونه اصفر شفاف يجنن سمعنا باب البيت يطقطق قالتلي روحي افتحي لحبيبي يا شرموطة رحت فتحت الباب لقيت خالد حبيب اختي مصدوم من شوفتي بقميص النوم و المكياج قلي شو هاد يا شرموطة قرب علي و باسني انا هجت على الاخر و رحت مقطع شفايفو بوس و مص و تركته لما سمعت اختي تقوللي يا شرموطة فوتيه لجوا قمت فوتو لغرفة نوم اختي كانت متسطحة على ظهرها و عم تلعب بكسها وقالتلي شلحو تيابو شلحتو القميص و نزلت على البنطال لقيت انتفاخ كبير قمت شلحتو البنطال و البوكسر و كان زبو كبير و عريض و هايج على الاخر متل الصاروخ وقفت اختي و سطحت خالد على ظهره و صارت تمص زبو متل المجنونة الممحونة المحرومة و قالتلي تعي لحسي كسي يا شرموطة نزلت راسي بين فخاذها وبلشت لحس و مص زنبور كسها وانا الحس بكسها حسيت بشي كبير عم يدخل بطيزي واختي قامت عملت معي 69 انا الحس بكسها وهي تمص زبي و حبيبنا خالد عم ينيكني بطيزي كنت في قمة الهيجان حسيت بحليبو الساخن عم يخترق طيزي و انا اجا ظهري (لبني / حليبي) بتم اختي قامت و حطت تما على تمي وباستني و حطت كلشي بتما جوا تمي كان حليبي و بلعته وبعدين هي عملت وضعية الكلب و صار ينيكها بكسها و انا اتسطحت قدام اختي و فتحتلها رجلي و صارت هي تنتاك و تنيكني بايدها لحتى قرب يجيب ظهره (لبنه) طلعو و وقف و احنا انزلنا على ركبنا نمص و نلحس و نبوس زبو و بيضاته لحد ما اجا ظهره (لبنه) على وشي و وش اختي و ارتمينا انا و هي على بعض نلحس و نبلع حليب حبيبنا
  5. هاي في البداية هعرفكم بنفسي اسمي فريد عندي 31 سنه متجوز حب حياتي اميره 30 سنه اتجوزنا و احنا في الكليه و عندنا بنتين ريم و ريتال العلاقه الجنسيه بينا كويسه بالرغم من ان عندي زب صغير و نسيت احكيلكم عن عيله اميره باباها غني جدا هي ليها اختين و اخ بدأت كل حاجه تحصل لما طنط سهير ام اميره توفت و بالرغم ان باباها لسه عايش بس كبر في السن و دخل في حالة حزن كبيره و كان طول الوقت زعلان و بعد فتره اميره كانت عاوزه تاخد نصيب اكبر في الورث انا بحكم عملي في سنترال مش كنت عاوز اي حاجه لكن هي لا كل شويه كنا بنعمل علاقه و اتحولت لروتين و بدأت تبقي ممله و كان كل تغكرها ازاي تاخد اكبر نصيب من الورث من باباها مصطفى و لحد ما في يوم جاتلها فكره قالتلي انها هتجوز ابوها تاني قولتلها كويس وقالتلي العروسه هتبقى مناسبه ليه قولتلها كويس مين العروسه دي بصتلي و ضحكت و قالتلي انت لما سمعت كدا اتصدمت قالتلي فيها ياه لازم تضحي قولتلها لا قالتلي هيبقي معانا مبلغ كبير علشان بناتنا و نأمن لهم مستقبلهم قولتلها لا مش هيحصل و حصل مشكله بينا لحد ما زعلنا من بعض 3 شهور و في الاخر جات و فضلت تعيط و قالتلي علشان خاطر بناتك فكر فيها قولتلها موافق في الاخر قالتلي بس فيه ترتيبات لازم تحصل قولتلها اللي تشوفيه قالتلي هنقولهم انك سافرت الإمارات تشتغل هناك و مس هتنزل اجازات و مل شهر هصرف من الفلوس اللي في حسابي في البنك قولتلها ماشي عدي اسبوع و اميره عرفتهم اني هسافر و جي يوم اللي اتفقنا عليه و مشيت انا و هي ورحنا شقه اول لما رحنا قالتلي خدلك شاور و دخلت اخدت شاور و خرجت و لبست بيجامة بيتي و لما رحت لها لقيتها حطت علي دماغي طرحه من بتوعها و قالتلي من هنا ورايح تلبسها و مفيش خروج من الشقه نهائي حسست اني رحولتي اتجرحت بس قررت استحمل علشان خاطر بناتي و واحده واحده اتعودت عليها لخد نا في يوم جات و لقتني مش لابس الطرحه ف اتضايقت مني و قررت تعاقبني و جابت تبره و سخنتها جدا و خرمتلي ودني فضلت اسرخ من الوجع و بعدها قلعت الحلقين بتوعها و ركبتهم غي وداني فضلت اعيط كتير و قالتلي البس الطرحه علشان مش يظهرو مكنتش بعرف انام من الالم و طول الوقت بعيط و بدأت تعطيني حبوب و تسرحلي سعري واحده واحده بدات تعير الهدوم بيقت بلبس اندر و برا و اشترتلي اسدال قالتلي تصلي فيه و بسبب الحبوب اللي عرفت انها هرمونات بقت قوتي ضعيفه و اوقات لما اضايقها بقت تضربني خصوصا ان جسمنا واحد و علشان نهليني ارضي بدوري كست جابت صحباتها علشان يشوفني و لما فتخت باب الشقه اتصدمت لما سفت دينا و إيمان بيبصولي و انا لابس الاسدال دخلوا و بعدها هي جات وراهم و قالتلهم من النهارده فريد بقي واحده ست مننا و اسمها فاتن و قالتلي جسمك كبر و بزازك و طيزك كبروا و انا حددتلك العمليه كمان 5 ايام هتبقى بعدها ست زي اي ست رخت المستشفي و عملت العمليه و لما فرقت لقيتها بتقولي كدا بقيتي فاتن رسمي بفي عندك كس خلاص فعيطت اوي قالتلي اصبري و بعد ما ابوها يتوفى هرجع فريد و فضلت تصالحني و هدتني و راحت عرضتني علي ابوها و انه لازم يتجوز ع الاقل واخده تاخد بالها منه و عرضتني عليه و قالتله مش عاوزه اي حاجه عير انها تتستر و بس عدت فتره و باباها وافق و خلاص هتجوز ابو اميره هبقي زي مامتها بالظبط و بعد 3 شهور اتجوزنا و دخل بيا اول لما شوفت زبه اتصدمت طوله 15 سنتي و تخين اكبر من بتاعي اللي كان عندي زمااان و غضل ينيك غيا و انا اصرخ و اقولها كفايه يقولي لا و فضل معايا كدا لحد ما جابهم جوايا ونمنا و تاني يوم قومت احضر الفطار لجوزي و لقيت اميره بتستناني و خلتني احكيها عن اللي حصل و فضلت تبصلي و تضحك و تقولي متخيلتش في يوم يحصلك كدا فضلت اقولها ما انتي اللي قلبتيني ست و قالتلها في البنات قالتلي هجبهم اهو و لما جابتهم قلتلهم من النهارده دي تقولهلا يا تيتا فاتن كنت هموت من الزعل بس خلاص انا مكاني بقي وسط الحريم و بعدها بفتره فاتن لبستني علشان مخدش يعرف فرق السن كل يوم كنت بتناك و اصوت زي النسوان و عشت مدا خمس سنين بخدم ابوها اخد ما جي اليوم ومات كان اسعد يوم بالنسبالي خلاص هاخد جزء من الورث و ارجع راجل تاني بس القصه لسه مش خلصت لو حابين تكملتها قولولي
  6. انا ياسين من سوريا عمري 21 سنة بدأت قصتي مع اللواط عندما كان عمري 14 كان لي ابن عمي اسمه علي اكبر مني بسنة كان الوقت ليلا وكان هناك عرس لجارنا الذي سمح لنا بفعل ما نشاء لان اهلنا كانو في العرس ذهبنا الى منزلنا انا و علي و قال لي ما رايك نشوف زباب بعض مين زبو اكبر انا طلعت زبي و هو طلع زبو ( زبو ابيض يجنن و اكبر من زبي ب 5سنتم) بعدين قلي شو رايك ننيك بعض بالدور قلتله من هيجاني موافق قالي انا انيكك الاول نزلت على ركبي لحست راس زبو لحتى صار لزح بعدين حنيت وجهي للحائط واعطيته طيزي الكبيرة تف ربزق) على بخش طيزي ودخل زبو بهدوء لحد ما دخل راس زبو و ثبت في مكانه لحد ما تعودت طيزي على زبو الهائج بعدين دخل زبو كامل بهدوء تكة تكة وانا صيح من الوجع الممزوج بالذة ااااههه ااااييي حبيبي لحد ما هاج و حمي على الاخر و صار يقلي اااححح راح يجي ظهري قلتلو لا تجيبو بطيزي طالعو بسرعة و هو بطالعه من طيز قدف على بخش طيزي شعرت بحليبه الساخن يذوبني من الشهوة مس راسي و باسني و قلي حبيبتي انزلي مصي ايري انزلت و صرت مصو و لحوسه متل افلام السكس و متل ما البيبي بمص بز امه لحد ما نشفته من الحليب قلتلو يلا اجا دوري انيكك قاللي انا هلق مو فاضي بعدين قلتلو متل ما نكتني بدي نيكك قاللي ماشي بس بسرعة اعطاني طيزو تفيت (بزقت) على زبي واجيت لحتى دخلو لكن كان بخش طيزو ضيق كتير كتير لدرجة انو ما حسنت دخلو قمت حطيت زبي بين فخاذو (لاني ما كنت اعرف كيف الطيز بتتوسع ) بلشت حرك زبي بين فخاذو لكن فعليا ما حسيت بمتعة متل المتعة لما ناكني فاخرجت زبي من بين فخاذو قاللي شو بدك تجيب ظهرك قلتله لا بس ما حسيت بمتعة غير لما نكتني اما لما نكتك ما حسيت بشي بجوز لازم كون بنت قلي انتي حبيبتي من اليوم و رايح و مرتي و شرموطتي قلتله بجد قلي عتشوف مع الايام و صرنا يوميا نمارس الجنس اربع او خمس مرات باليوم ولما اهلي يكونو طالعين من البيت اناديله والبسله من قمصان النوم و السنتسانات و السليبات اشكال والوان من ملابس امي ولما بيتو يفضا يندهلي ويكون مجهزلي من ملابس امه البسله متل البنات وينيكني و حنا بسوطين لحد ما قامت الحرب بسوريا هو سافر و انا ضليت بسوريا انتظر انتهاء الحرب لكي نعود انا و علي الى بعضنا فقد مضى على افتراقنا ثلاث سنوات و من اسبوعان تكلمت معه فقال لي انه تزوج فتاة فرنسية و اخذ الجنسية و لن يعود و قال لي ان انساه وانا من ذلك وانا محروم
  7. يسعد اوقات الجميع انا فادي وهي اول مشاركة لقصة من قصصي وانا رح احكي كل قصصي يكل واقعية ومن دون اي تحريف انا حاليا اعمل بحار يعني بشتغل على سفن تجارية وقبل ظ¤ سنوات كنت اشتغل منقذ ومدرب سباحة في مسبح حكومي وفي يوم من الأيام كنت بلبس ورايح المسبح للدوام وانا خارج من البيت لقيت جارتنا عندنا سلمت عليها وقالتلي بعدك مدرب في المسبح قلتلها ايوا قالتلي عندي ابن اختي منطوي وما عنده أصدقاء ولت بيخرج من البيت ولا بروح لعند حدا ولا حدا بيجي لعنده قالتلي اذا ممكن دربه على السباحة ومنو بخليه يطلع ويغير جو قلتلها هاد شغلي ايمت ما بتحبو ابعتوه قالتلي اليوم بكلم امه ومنشوف تاني يوم بتتصل علينا الست نفسها قالتلي انو ما بيعرف يروح لوحده لو بتصير انت تاخده معاك مع انو عمرو 18 سنة يلي بعمرو بسافرو برا البلد لوحدهم طبعا تاني يوم رحت لاقيتله وأخدته معي كان لابس ملابس واسعة مثل الأمريكيين وهوة نحيف وأبيض جدا الشمس بعمرها ما لمست جلده اذا بحط ايدي عليه بيعلم مكانها ونحن عالطريق صرت احكي معه وهوة ما يتطلع فيني يهز براسه اي او لا وخجلان جدا طبعا اسمه رامي وصلنا للمسبح لما شاف الناس والعالم حسيتو ارتبك وخجل وقلي خلص بعدين قلتلو غير ملابسك هلال وبعدين بدربك بدلت ملابسي ولبست مايوه السباحة وانتظرته يطلع من غرفة القياس لأنه لو تركته بيخجل يضل لوحده طبعا لما طلع من غرفة القياس كانت المفاجئة الكبرى يلي ما عملتلها حساب كان جسمه ابيض وناعم متل الحرير وظهرت تفاصيل جسمه كلها وانا مافيني قاوم المراهقين كان جسمه فوق الملابس الواسعة مش واضح وما كان مبين اي شي ولما بدل ولبس المايوه بانت المصايب وانا زبي وقف من فوق المايوه وصار حجر ما بقا اعرف شو اعمل وشفت ان احسن حل الف خصري بمنشفة حتى غطي زبي طبعا المسبح كلو شباب كبار ومافي بنات لما يشوفو زبي واقف هيك رح يتسائلوا وانا بغنى عن هذه الأسئلة بس انا حطيت رامي في بالي قلت خلص لازم انيكه بأي طريقة لأنه لا يقاوم طبعا قعدنا نستنى يخلصو تمرين ااشباب ويروح المدرب يلي قبلي ويجي وقتي وانااحكي مع رامي وقلو لا تضل خجلان بدنا نصير اصحاب يهز براسه يقلي اي خلصو الشباب يلي قبلنا واجا وقت تدريبي طبعا تلاميذي لسا ما وصلو انا بجي قبلهم بساعة تقريبا وانا كنت جايب رامي معي فكنا لوحدنا طبعا انا بدرب في المسبح المغلق قلتله لرامي يلي ننزل المسبح قلي بارد قلتله لا نزلنا وهو ما بيعرف يسبح قلتله يمسك في حرف المسبح وقلتله يرفع رجليه ويخبط فيهم لما رفع جسمه كان المايوه لازم بجسمه من المياه وكان منظر طيزه رهيب ورجع زبي وقف متل الصخر قلتله ريح شوي قلتله اترك الحرف لا تخاف وانا بمسكك طبعا مسكته من خصره وترك حرف المسبح وانا وراه تماما فضلت اقرب منه حتى لزق زبي في طيزه وقلتله يححرك رجليه من شان يعوم فوق المياه وتركته خاص ورجع مسك فيني وحضني وانا ابتديت اهيج وولع رجع لزقت زبي في طيزه واحكي معه وزبي لازم فيه طبعا طالعت زبي من المايوهوانا حاطو بين رجليه وهو من دون ولا حرف وخجلان جدا قلتله انا شلحت المايوه اريح نزله انت كمان بترتاح اكتر ما حدا بشوفك طبعا خجل وبعد الحاح كبير مني شلح المايوه نزله شوي ورجعت لزقت زبي بطيزه قلتله هيك اريح ما هيك طبعا خجل وما جاوب قلتله انا خجلان اكتر منك قلتلو ما بقدر اطلع من المسبح قلي ليش قلتله رجع ايدك لورا وشوف ليش رجعها واجت ايدو على زبي صرنا نضحك وهوة صار لونه احمر من الخجل قلتله كلو منك قلي ليش قلتلو بمزح معك ورجعت لزقتو فيه قلتلو وانا ساخن وهايج كيف بدو ينام وهالجسم قدامي قلتلو مافي غير طريقة وحدة بتنيمو قلي شو هية قلتلو نروح على الحمامات نحن اجينا نروح وأجو تلاميذي قلتله خلض البس وانطرني خلص تمرين وبعدها منروح طبعا خلصت تمرين ولبست ورحنا سوا وزبي كان هايج عليه قلتله هلا منروح عندي البيت منقعد منتسلا شوي وبوديك البيت دخلنا البيت كان الوقت الظهر ابي كان في الدوام وأمي عند الجيران وأختي متزوجة يعني ما كان في حدا قلتله تعا نتحمم بسرعة من شان نشيل الكلور عن اجسامنا خجل قلتله خلص ضل بالمايوه شلحت ودخلنا تحت الدوش ووقف زبي ورجعت لزقت فيه قلتله ما بنام حتى انت تنيمه قلي كيف قلتله امسكه والعب فيه مسكه صار متل الحجر بعدها خفت انيكو ونحم في الحمام وتجي أمي قلتله خلص امشي نروح الغرفة عندي لبسنا ووقعدنا على السرير وشغلت اغاني على الكومبيوتر ورفعت الصوت مشان اصواتنا ما تطلع وقفلت الباب قربت منو وصرت امص شفايفه ورقبته طبعا رقيته علمت مصاتي عليها على كتر بياضه وخفت تصير مشكلة من وراهم بس طبعا كان هيجاني اقوى من الخوف تسططحت على السرير وطالعت زبي قلتله يلعب فيه وبلش يلعب وانا ماسك راسه ونظلته عند زبي وحطيته على شفافه وصرت دخله وطلعه شلحته وصرت ادعك طيزه يلي متل القشطة وصرت احكي معه كلام يغريه ويهيجه جبت المزلق ودهنت زبي وطيزه وابتديت افرشيه وافرك زبي على طيزه حتى سخن هوة وراح الخجل منه وابتديت ادخله وهوة صوته ناعم كل ما يقول اه ويتوجع بهيج اكتر ورحت كابس زبي فيه وصرخ وقعدت فوقه وابتدين رزع ونبك بطيزه وادعك صدره ومصمص كل جسمه وهو مبسوط وطاير لحد ما فرغت المني كلها بطيزه لبسنا وقعدته في حضني وضليت امص شفايفه حتى صار لونهم احمر قلتله انبسطت قلي اي قلتلو بدي ارجع اعمل معك هيك قلي اي وفعلا بقيت انيك فيه سنة كاملة حتى سافرت في البحر وهي كانت قصتي مع رامي بتمنى تعجبكم
  8. فى البداية انا وصلت لمرحلة انى بقيت هايج على طول وعاوز افضل انيك وطبعا انا عايش انا وسالب ميولى مع بعض امبارح كان هو نايم فى الاوضه وكان لابس قميص نوم احمر وانا كنت برا بتفرج على ال tv وجت لقطه رومانسيه وقفت زبى ف طفيت الtvوقولت هدخل انام لقيت سالب ميولى نايم على بطنه وجسمه باين لحد نص طيزه انا سخن اوى وقربت منه حسين على طيزه وبعدين نزلت بوشى فضلت ابوس فيها وفتحت خرمها بأيدى وفضلت الحس فيه وانيكها بلسانىوهى بدأت تفوق بهيجان وتتمحن ولما فاقت بتقولى بتعمل ايه انت مابتشپعش وانا ولا كانى سامع وفضلت الحس فى خرمها وانيكها بلسانى وهى بدأت تدعك فى بزازها وتشد طيزها بايديها قمت واقف وقلبتها على ضهرها ودخلت زبى مره واحده وهى صرخت جامد وبتقولى اىىىىىىى براااحه وانا شغال نيك فى طيزها وهى هاجت على الاخر وفضلت تقول **** جامد ياحبيبى جامد ايوا كدا ياحبيبى وانا شغال نيك جامد لدرجة حسيت أن لو فى حد واقف قدام الشقه هيسمع صوت الرزع وكل ما اروع جسمها يترج وبدأت اسرع وحضنتها جامد ونزلت جواها ولقيت زبى لسه واااقف طلعته خليتها تمصه وبعدين دخلتو تانى وفضلت تنيك فيها ونزلت لبن كتير اوووووووووووووى هىىقامت تدخل الحمام ومش قادرة تمشى واللبن نازل من طيزها على فخادها كان شكلو روووعه ولسه زبى واقف
  9. انا شاب عمري 25 عام متوسط الطول ابيض البشرة لون شعري اسود امارس الرياضة مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيا هدفي من الرياضة ليس بناء العضلات وإنما المحافظة على شكل جسمي. بدأت قصتي عندما كنت صغيرا كنت دائما أحب لبس ملابس النساء كثيرا وخاصة الجوارب الشفافة كنت أشعر بإثارة لا توصف كنت دائما عندما اكون بمفردي اذهب الى خزانة امي واختار ملابس مغرية وأقوم بارتدائها مثلا جوارب نسائية سوداء شفافة كيلوت سترينغ وقميص نوم قصير احمر واحيانا كنت واضح احمر الشفاف وحذاء كعب عالى اسود كنت أتأمل بنفسي على المرأة أفخادي ، طيزي جسمي وانا متاكد ان لو اي رجل راني على تلك الحال لن يتردد ثانية وسوف ينيكني. كنت في مرحلة الشهادة الثانوية اي كان عمري تقريبا ١٨ سنة وكان لي ٥ أصدقاء مقربين لي كنا دائما معا وكنت بين أصدقائي المسيطر او بتعبير آخر القائد بينهم اي كانت لي هيبتي بينهم . كنا انا فادي ، سامر ، انس ، بشير ، هاني كنا دائما معا في كل الأوقات كان بشير دائما يقوم بالتحرش بسامر ع سبيل المزاح حيث يقوم بلمس ومداعبة طيز سامر على سبيل المزاح وكان سامر يتقبل ولايبدي اي ردة فعل تدل على أنه تنزعج بل بالعكس كان يضحك وتطورت هذه الحالة حتى أصبح جميع أصدقائي يتحرشون بسامر بمختلف الطرق حتى في مرة من المرات قامو أصدقائي بربط سامر وقام بشير بسحب بنطال وكيلوت سامر حتى ظهرت طيزه البيضاء أمامنا قام بشير بإدخال خيارة صغير في واقي ذكري وبدأ وإدخالها في طيز سامر كانت سامر يتألم وبنفس الوقت يضحك حتا بدأت الضحكة تغيب عن وجه سامر وبدأت تظهر معالم الشهوة والاستمتاع مع آهات المتعة في هذه اللحظة كنت أشاهد واحسد سامر على هذا الموقف وكنت اتمنى لو كنت مكانه ولكن للاسف أصدقائي لا يدرون انتي احب ان اكون بدل سامر وكنت لااتاجرأ القول لهم ماذا يدور في راسي . تطورات الأوضاع بيننا حتى أصبحو أصدقائي ينيكون سامر ولكن منفصلين حيث الممحون فيهم كان يتصل مع سامر او عندما نكون مجتمعين يقول له ( بدي نيكك ) ويحددو وقت ويجتمو وكنت انا اموت من الغيرة من سامر وكنت اتمنى ان اكون بدلا منه . مارست مع سامر الجنس مرتين وفي المرة الثالثة كنت انا وهو قلت له لماذا انت تحب أن تنتاك قال لي انه شعور رائع وخاصة عندما يمص الزب ومن ثم قال لي يجب عليك تجربة الشعور ومن ثمن ضحك في هذه اللحظة لم أتمالك نفسي فقمت بمسك زبه وبدأت اللعب به وهو ينظر استمر الصمت بيننا اكثر من خمس دقائق لا انا ولا هو تكلمنا حتا ولو كلمة وخلال الخمس دقايق كنت العب بزبه بصمت وهو ينظر حتى قال لي فادي عليك ان تتذوق ذبي كانه كان يريد معرفة رد فعلي لكني لم أرد عليه لا بالقبول ولا بالرفض واستمريت باللعب حتا هو اخيرا تجرأ ومسك شعري وقرب راسي من زبه وقال لي تذوق زبي لم أستطع المقاومة فتحت فمي وبدأت بمص زبه وكنت في قمة المتعة مصيت رأس زبه وبدأت افرازات زبه تدخل في فمي واحس بطعمها كان يقوم بدفع راسي وإدخال زبه كاملا لدرجة اني لم أستطع التنفس وبدأ بنيك فمي وهو يقوم بسحب وإدخال زبه في فمي وبدأت اسمع صوته يتأوه وأصبحت حركاته أعنف وبدأ بشدي من شعري وقام يضربي عدة مرات على وجهي من المتعة التي انا فيها لم أستطع أن اعترض على الضرب على الوجه اكتفيت بتلقي الضربات ومص زبه وتذوق وسائله التي كانت كالمخدر بالنسبة لي فجأة قام بإخراج زيه من فمي ثم دفعني على الارض سحب بنطالي كيلوتي رفع أقدامي وانا بين يديه بدون حراك يفعل بي ما يشاء رفع أقدامي وبدأ بإدخال زبه بطيزي حتا استقر كامل زبه داخلي واختلطت المشاعر بي الالم الشديد والمتعة كان الالم شديد حتى اني اقتربت من البكاء وبدأت اطلب منه إخراج زبه من داخلي لكنه لم يستجب واستمر بإدخال وإخراج زبه حتى بدأ بإخراج لبنه داخلي شعرت بحرارة لبنة داخلي وبدأ لبنه يتدفق الى خارج طيزي قام سامر بشدي من شعري قال لي ان اقوم بتنظيف زبه بلساني بدأت بلحس زبه وشعرت بطعم لبنه وكان من اطيب الأشياء التي تذوقتها بحياتي بعدها جلسنا ونظر اليي وأصبح وجهي احمر وسألني هل استمتعت لم أستطع أن اجاوب وقفت لبست ملابسي وذهبت دون أن أقول ولا كلمة . الجزء الثاني جلست في البيت وكنت افكر بما حدث بيني وبين انس كانت مشاعر ومن الندم والمتعة زاذا به يرسل لي رسالة عبر الواتس اب ( كيفك يا حلو وكيفها طيزك لسا في وجع ، انت من اليوم صرت زوجتي وزوجة الشباب جميعهم) عندما قرأت الرسالة انصدمت ارسلت له رسالة بسرعة وكتبت ( سامر بترجاك لاتجيب سيرة احدا وخلي يلي صار بيناتنا بس وانسى يلي صار وكانو ما صار شي ). قال لي ( بفكر ....)ولم بجيب على باقي الرسائل التي أرسلتها من بعدها وفي الصباح من ثاني يوم استيقظت ووجدت رسالة من سامر ( بس تصحى اتصل) فورا بدون اي تردد اتصلت فيه المحادثة على التليفون : ( انا : مرحبا كيفك شو اخبارك سامر : تمام انت كيفك انا : تمام بس لسا موجوع ههههههه سامر : هههههههههه اسف وجعتك كتير بس كتير كنت مبسوط وما قدرت وقف انا : بسيطة عادي خف الوجع كتير عن قبل سامر : انبسطت انت كمان ؟؟ انا : اي انبسطت بس مالي حابب عيدها سامر : ليش ؟؟ انا : بدون سبب ، بس بدي اطلب منك انو يلي صار ننساه وماتجيب سيرة لحدا . سامر : خلص اكيد انت رفيقي ومستحيل زعلك ، بس مستغرب ليش ما بدك تقول للشباب انت بتنبسط ونحنا ونستمتع ههههههههههههه انا : ههههههههههه لاخلص بترجاك لا تقول لحدا سامر : خلص تكرم بس على شرط . انا : شو الشرط ؟؟؟ سامر : انت بتعرف انو انت والشباب صرلكون اكتر من ٧ شهور بتنيكوني وما حدا من الشباب يقبل انيكو وما في غيرك قبل وبصراحة حابب نيكك مرة تانية. انا : طيب ماشي مارح زعلك مرة وحدة وبس😊😊 سامر : كمان عندي طلب ، بدي تلبس لي لبس نسائي انا : 🙄، ماشي اتفقنا، شو بدك البس سامر : 😁😁😁 على زوقك انت اختار انا : طيب حاضر سامر : بشوفك بكرا عندي بالبيت اهلي مسافرين اليوم سياحة . انا : اتفقنا.)) ذهبت فورا اي خزانة امي وكنت في قمة الفرح واخترت بيبي دول اسود وجوارب نسائية شفافة بلون الجلد وحذاء كعب عالي اسود . اليوم التالي ذهبت إلى سامر وطرقت الباب فتح الباب وقال لي اهلا فوفو 😊😊 . دخلت جلست في غرفة نومه قال لي غير ملابسك وانا سأخرج وعندما تنتهي ناديني . لبست الملابس . ثم دخل وبيده أصفاد مثل أصفاد الشرطة قال لي جائتك الشرطة ايها المجرب ضحكنا وطلب من الجلوس على الكنبة وبدأ بربط بدي الى مساند الكنبة واقدامي الى ارجل الكنبة لم أقاوم ابدا فهذا حلمي منذ سنين ويتحقق . بعدما ربطني الى الكنبة قبلتي من فمي وقال لي حضرت لك مفاجئة طرق الباب واذا دخل أصدقائي جميعهم الى الغرف وانا مربوط الى الكنبة والبس الملابس النسائية نهاية الجزء الثاني. الجزء الثالث: دخل أصدقائي الأربعة وانا في ذهول لم أصدق ماذا رأيت في البداية كنت في حالة صدمة بعد ثواني بدأت احاول ان افك قيدي لكن بدون جدوى وصرخت على صديقي سامر لماذا ياسامر انت خنتني اقتربو أصدقائي مني وحاولو تهدئتي وقال سامر انا فعلت هذا من اجلك لأنك تحب هذا ولست قادر على اتخاذ القرار انك تصبح زوجة لنا جميعا بعد محاولات كثير لتهدئتي هدئت وقالت لي هل انت موافق لتصبح ملكنا جميعنا جاوبت نعم بخجل في هذه اللحظة كانت في داخلي خليط من المشاعر بين السعادة والخجل والخوف السعادة لان الذي حلمت به سوف يتحقق الخجل لأنني كنت البس ملابس نسائي ومربوط من يدي واقدامي وأصدقائي ينظرون اليي بكامل الشهوة الخوف من الألم الذي سااشعر به اقترب بشير مني وهم في أذني كم انت جميل بملابس النساء ثم قبلتي من فمي قبلة طويلة وقال البقية هيا نخرج قلت الى اين قال بشير لكي نتفق ماذا سوف نفعل بك قلت ماذا....... إذن فكوني قبل أن تذهبو ثم جاء بشير غاضب وصفعني صفعة قوية على وجهيي ثم قال نحن من نقرر متى نفكك ثم خرج الجميع من الغرفة وبقيت وحيدا بعد نصف ساعة دخل أصدقائي وقال هاني انت من اليوم ملكنا وخادمنا وسوف تفعل مانأمرك به وزجتنا جميعا . ثم سألني هل انت موافق قلت نعم هذا حلمي ابتسم الجميع وقال بشير من هذه اللحظة انت ملكنا قلت نعم انا ملككم وخادمكم . جاء انس و ضربني عل وجهي ولحقه الباقي واحد تلو الآخر حتى أصبح وجهي احمر وعلام إصابعهم ارتسمت على وجهي كنت في قمة السعادة وعندها فهمت ان زمن الحرية ذهب وانا الان سليف أصدقائي جاء بشير فك القيد مسكني من شعري ثم انزلني على الارض خلع بنطاله ثم أدخل زبه في فمي وبدئت امص ذبه مسكت ذبه بيدي أخرجت لساني ولعقت رأس زبه بدأت تدخل في فمي افرازات ذبه تدخل في فمي كانت من اطيب ماتذوقت في حياتي وفجأة وجدت أمام وجهي جميع ازبار أصدقائي بدأت أمص جميعهم فتح سامر فمي وادخل بيضاته في فمي بعد ٢٠ دقيقة من المص المتواصل جلب هاني مزلق ودهن تبع به جعلني ألتقي على الارض ورفع أقدامي سحب الكيلوت رفع أقدامي وبدأ بإدخال زبه داخلي وانا أتألم حتا بدأت احاول الهروب حتا جاء انس وسامر ثبتوني حتا لا استطيع الابتعاد عن زبه وبدأ بإدخاله وإخراجه يبطئ كانه يتلزز بتعذيبي وسماع واهاتي كان الالم لايوصف زب هاني اكبر بكثير من زب سامر كنت في قمة الالم وفي نفس الوقت قمة السعادة وبدأت اتحرك بقوة من شدة الالم اخرج هاني زبه بغضب ذهب وجلب الاصفاد ربط يدي خلف ظهري واقدامي ببعضهم أدار وجهي الى الارض ووضع وسادة تحت بطني بحيث ترتفع طيزي للأعلى وبدأ بإدخال زبه مجددا وبقوة في هذه اللحظة لم اعد اتحمل الالم بدأت بالبكاء قال بشير بغضب كفى لم يعد يحتمل هاني أخرج زيك الان قال هاني ثواني سأخرج لبني وفجأة شعرت بشعور ساخن داخل طيزي وأخيرا أخرج هاني زبه من طيزي نظر سامر الى طيزي فوجد فيها دماء ضحك وقال فادي قد ذهبت عزريتك ضحك الجميع وانا ضحكت أيضا قال بشير يكفي اليوم لا نريد اذيتك ثم أقرب مني وصفعني على طيزي رفعني وبدأ العادة السرية ونادى البقية وبعد دقيقتين أفرغ الجميع لبنه على وجهي فك هاني قيدي وقال لي اذهب ونظف نفسك وتعال بسرعة غسلت ونظفت نفسي وعدت قال لي هاني اجلس على الارض وقبل أقدامنا جميعا وبدأت بتقبيل أقدامهم بينما هم يشاهدون فلم وأخيرا سمحو لي تغير ملابسي ثم أمرني سامر بجلب أحذيتهم والباسهم جميعا وذهبت إلى بيتي وانا بالكاد استطيع المشي من الم طيزي هكذا بدأت حياتي ك سالب و سليف في نفس الوقت
  10. هاي حبايبي مساء الخير اليوم احكيلكم قصة حلوة وقعتلي اعرفكم على نفسي انا ميمو عمري 22 سنة حلو ابيض جسم حلو طيزي حلوة و كبيرة و مكورة تهبل كل الي يشوفها ادرس بالجامعة قصتي كانت مع احد احبابي كنت تعرفت عليه فموقع على النت و عجبتو و عجبني و بقينا نتكلم كثيير و عرف الكثير عليا و عرفت الكثير عليه هو اسمو خالد عمرو 32 سنة اسمر حلو جسمو حلو و عضلاتو مفتولة جسمو قوي كثير يشعل ناري من اشوفو مرة سألني على عيد ميلادي فجاوبتو انو عيد ميلادي ف 14 فيفري فضحك قالي زايد فعيد الحب قلتلو نعم قلتلو انو هاد العام انا راح اعمل حفلة و لاح اعزمك فقالي راح احضر من عيوني فعندما لحق وقت ع ميلادي حضرت نفسي و عزمتو و سئلني انو ادا فيه معزومين فقلتلو لا مافيش معزومين لانو كنت حابو يكون عيد ميلادي و موعد غرامي لانو كان يعجبني كثير ها الشاب ففرح عندما قلتلو انو مافيش قالي راح نقضي الحفلة وحدنا على راينا عرفتو انو هو كمان حاببها تكون موعد غرامي فحضرت ترتا و اتزينت و لبست كلوت نسائي ابيض مع بنطلون احمر ضيق على طيزي لحتى تظهر حلاوتها و اهيجو و شيميز بيضاء بعد كملتو و اجاء اعطيتو رقم الشقة و كان اول لقاء بيننا كنت خايف و قلبي يخفق كثير فجاء سلمت عليه و كان جايبلي هدايا و ورد حلو كنت ارتعش قالي ليش مرتعش قلتلو لانو اول مرة فقط ف قضينا الحفلة و لعبنا و كان كل مرة يقريبلي يحاول يلمس طيزي و انا كنت خليه يتحكك علبها بعيدن وضعت موسيقى رومنسية طلبت منو نرقص شويا فوافق و رقصنا و كان يحسس على طيزي كثير و انا كنت احسس على زبرو كثير لانو كان مبين من السروال انو منتصب فرقصت معو و كاني حبيبتو بعدها قالي انو انا حاسس اني في موعد غرامي معاك فقلتلو انو انا كمان حاسس انو موعد غرامي احلى من الحفلة و رقصنا بعدها مازحني قالي انت مؤخرتك ليش كبيرة هيك قلتلو حلوة ليش شو ضايقك فيها بتغنج قالي لا فقط هي حلوة و تهيج قلتلو اممم حلو و انت مهيجاتك ؟ قاليىنعم تهيجني كثيير فقلتلو انو حتى هي هيجانة عليك و ضحكت بتغنج بعدا قالي انو تأخر الوقت ولازم ارجع البيت فرفضت قلتلو لا انت راح تبات عندي الليلة ماراح تروح قالي وين انام قلتلو تنام عندي فغرفتي فوافق بعدما رحنة تعمدت انا اتحسس زبرو فقلتلو انو مبين هيجان كير و وقفتو عند باب الغرفة فقالي هايج عليك و على طيزك حبيبتي فطرت للسماؤ من الهيجان و الفرحة و سحبتو لصدري و مسكني من رقبتي و بدا يبوسني بوس ناااار اكلني اكل كانت بوسات حلوة ملتهبة بعدها بدا يبوس رقبتي و تحسس على كامل جسمي و قلتلو تعال ندخل الغرفة دخلنا قلتلو استناني دقايق افاجئك رحت حمام غيرت لبسي لبست لنجري سكسي ضيق احمر و وضعت مايكاب و شعر مستعار ورجعت الغرفة لقيتو غير ملابسو قعدت بالبوكسر فقط و ظهر جسمو السكس الحلو مفتول العضلاات هيجني اكثر و اتفااجئ قالي يا حلوة انتي احلى من الفتيات و مسكني و نيمني على السرير و بدا يبوسني بوس ناار و رقبتي و بعدها نزعني لينجري و نزع بوكسؤو ليخرج زبر قوي طولو يفوق 17 سنت كان قوب و هايج كثير عرفت انها رحت تكون ليلة طويلة و راح يفشخني نيك بديت امص زبرو بهيجتن و هوا عم بتأوه زاد هيجني و امص و لحس و ابوس و هوا يتاأااوه و كانت طيزي راح تطير من المتتة بعدها نيمني على بطني و حط زبرو على طيزب طلبت منو سحسس بزبرو على طيزي و يلاعبها و لاعبها كثيير وكانت اول مرة اتناك فيها بدا يحوال يدخل زب و بالراحة بالراحة و كنت اتأوووه اححححح اااااه من زبرو و المتعة ماحسيت حتى دخل رأس زبرو و حسيت ان طيزي انقسمت قسمين و اخرجو و عاود ادخلو بالراحة بعدين دخلو كلووو و انا طرت من المتعة و الألم كااان ممتع و بدا عملية الايلاج يدخل زبرو و يخرجو و كنت أتأوووه ااااه اأاااح حبيبي دخلوو نيكني حبيبي انا مرتك ليلة دخلتك عليا نيكني متعني حبيبي متع طييزييي و هموا عم يقولي انت حبيببتي انت مرتي و كنت اتهيييج من كلام و هوا عم ينكني و انا طاايرة من المتعة فشخلي طيزي نييك بهدين خرجو و بديت امصو و الحسس و ابوس زبرو و رجع رفعني و بدا ينكني كانت وضعية صعيبة بس اتنكت احلى نيكة حسيت اني اتناك من جوني بعدها وضعني على السرير و رفعلي رجلي و بدا ينيييك في طيزي و انا اتمتتتع و اتأوه كالعااهرة احساس العاهرة كانو حلوو كثييرر و اتاوه و اهيج فيه قولو نيكني يا حبيبي نيك مرتك متع لحتى طلب مني وين يفرغلي لبنو فطيزي و لا فمي فحبيت اشرب لبن حبيبي قلتلو ففمي ياراجلي فوضع زب و ففمي و بدا يطلق امواج لبن حلو و انا اشرب و ما اروى من لبنوو و بقيت امص و الحس في زبرو و كل قطرة لبن ماتركتها بعدها ريحنا و رقدت على صدرو و نمنا و غدا صباح اعلنت حبي له و هو كمان و غعلن زواجو بيا و اصيح يناديني بمرتوو مانت ليلة حلوووة و هااايجة و اعدناها كثير حبايبي اتمنى تكون القصة اعجبتكممم و تابعوني فاىقصص الجاية احلى بكثيير باي 💙😘
  11. هاي ازيكم , انهارده هكيلكم علي نيكه في مكان غريب اوي , اول امبارح كونت زهقان اوي و هايج اوي بصراحه و مش عارف اعمل ايه و كل الرجاله اختفت علشان الحظر و كده ههه قررت انزل اروح فيصل اتمشي هناك و افك شيويه و فعلا ركبت ميكروباص لحد الجيزه و من الجيزه ركبت ميكروباص لاخر فيصل و قعدت قدام اولا علشان اشرب سجاير براحتي و علشان السواق كان موز فشخ كان لابس بنطلون ميلتون اصفر ومحدد زوبرو و هو كان كل شيويه بصراحه بيهرش فيه خصوصا كل اما تعدي بنت او كده و عنده حوالي 22 سنه تقريبا و مشمر البنطلون من عند رجلو و رجلو مليانه شعر و شكلها يجنن المهم انا ركبت سوري نسيت اقولكم انا وقتها كونت لابس تي شيرت اسود ضيق و بنطلون جينز ضيق اوي و مش لابس تحتو حاجه و عامل شعري سيشوار , المهم ركبت فعلا جمب السواق و جه واحد قعد جمبي شكلو عربجي فششخ و عندي طعويره في وشو ( اسمو ايهاب و طبعا عرفت ده بعد كده ) انا مستني العربيه تحمل روحت مولع سيجاره و عمال ابص علي السواق الموز ( اسمو نادر و طبعا ده عرفتو بعد كده ) و العربيه ملت تقريبا جه نادر قعد و دور العربيه و هو طلع و كده و انا عمال ابص لزوبرو و مركز فيه و هو لقط كده في المرايه و بداء يتكلم مع اللي جمبي و اللي عرفت انو صاحبو و نازل يقعد معاه فالعربيه و فضلو يتكلمو و كده علي البلد و الحجات دي و هو طبعا كل اما يجي يحط ايدو عالفتيس يخبط في طيظي و يروح هارش في زبو و انا ابص و الدنيا كانت زحمه حبه و كل شيويه حد ينزل من العربيه و انا كونت نازل الاخر و تقريبا العربيه مش فضل فيها حد غير انا و راجل كان بيتكلم فالموبايل و قاعد فالاخر و مركز فالشباك ونادر سايق و بعدين قال لصاحبو ( ايهاب ) ياسطي انا زبي بياكلني نيك راح ايهاب ضاحك و قالو يزميلي هو انت مبتهداش و ضحكو و بدا نادر يهرش جامد في زبو و انا تنحت و هو راح غامزلي و قالي شايف الحريم جامده ازاي و انا برده شاب و عندي مشاعر اعمل ايه روحت ضحكت و سكت راح هو مبعبصني براحه كده انا سكت و ايهاب قالي يزميلي مش انت كان معاك مره انبارح قالو اه ياعم بس مكيفتنيش اصلي بحب الطيظ اكتر من الكوس و غمز تاني روحت انا ضاحك و قالو عارف يسطي لو الاقي حد انيكو دلوقتي يا ديني مش هحلو قالو ايهاب ياض اهدي ده انا بقالي اسبوعين مركبتش و زبي بص نار و كان وصل للاخر فالراجل اللي ورا ده نزل و انا جيت انزل راح نادر قالي هو انت نازل هنا ولا ايه قولتلو اه قالي وجع ولا دلع ههههه طب ياسطي متخليك معانا ايهاب معاه سوجاره بوم كده نشربها سوي صراحه انا ارتحتلك و عاوز نبقي اصدقاء قولتلو طب و الحظر قلي عيب عليك يا زميلي انا هوصلك لحد البيت بعدين الدنيا فاضيه و حلوه قولتلو طيب و طلع بالعربيه و وقف تحت الدائري حته ظلمه علشان الحظر و كده و مقطوعه فعلا و احنا في الطريق كان ايهاب بيلف السيجاره ( حشيش ) و ركن هو و بطل العربيه و ولعو السيجاره ايهاب اخد كزا نفس و اداها لنادر برده اخدت كزا نفس و راح مديهالي و انا شربت و كان نادر عمال يبعبصني علي الخفيف كده و راجعت السيجاره لايهاب تاني و نادر بص لايهاب قالو يسطي موش قادر زبي نار مولع راح ايهاب قالو هويه ياكسمك علشان يبرد راح نادر قالو معاك حق و راح مطلع زبو انا بصيت و شهقت غصب عني قالي نادر شايف تعبان ازاي عاوز اريحو يازميلي انا تنحت راح هو جايبني من شعري و دخل زبو جوه بقي بصراحه زبو كان وسط مش كبير بس مليان شعر فضلت الحس فيه و الحس اشعر و البيض و اعمل صوت و انا بموص و ايهاب بيتفرج قالي انت خبره بقي ده انت شكلك شرقان علي الاخر و ادي السيجاره لنادر و نادر قالو احا شرموطه بجد بيموص اجدع من الحريم يسطي راح ايهاي قالو اجرب و راح ساحبني ناحيه زبو كان طويل و رفيع و مليان شعر برده بس ريحتو عرق بصراحه ريحه زبو دي هيجتني بقيت اموص فيه زي المحروم كان نادر خلص السيجاره راح مقلعني البنطلون و فتح طيظي بايدو و قالي احا ده انت ناعم نيك يا عرص و راح فاتح باب العربيه و راح تافف في زوبرو و ايهاب ضعط علي راسي و زبو جوه بقي و راح نادر مدخل زبو مره واحده انا كونت عاوز اصوت مقدرتش بصراحه و ساب زبو جوه و قال لايهاب خورمو نار يسطي ده اكل زبي و بداء ينكني و يضربني علي طيظي و انا عمال اموص لايهاب و فجاءه سرع نيك اوي و راح منزل لبن كتير فشخ فيا و راح مخرج زبو و شدني قالي تعالي موص قالو ايهاب احا يابن المتناكه مش بيموصلي قالو كسمك راح ايهاب فاتح باب العربيه و كبس زوبرو فيا و انا قعدت اموص لنادر و نادر مستمتع احا الحس بضاني يا متناك اااااااه مص كمان و ايهاب شغال فيا نيك جامد و انا متمتع اووووووي و راح ايهاب فاتح خورمي بايدو و عمال ينيك فيا و قالي احا ده اجدع من الكس ياض و نادر في دونيا تانيه و انا عمال اموصلو و الحس بضانو و الحس شعر رجلو و هو شغال اهات من المتعه و مسك دماغي و دخل زبو كلو جوه و قالي احا اشرب اللبن يا متناك و نزل لبنو في بوقي و انا بلعتو كلو و ايهاب شغال نيك بافترا برده و بعدين نادر نزل من العربيه و ولع سيجاره و ايهاب طلع زوبرو و قالي لفري يا شرموطه لفيت و رفعت رجلي لفوق و راح مدخل زبو فيا ياني و راح قالع التي شيرت جسمو كلو عرق بس ريحتو مهيجاني بقيت الحس جسمو و هو عجبو الحوار و بقي منسجم معايا و نادر خلص سجاررتو قالو متخلص يابن المتناكهو جه يبوص علينا قالو لا جامد الوضع ده و راح منزل البنطلون و مطلع زبو راح ايهاب مخرج زبو راح نادر مدخلو و بقي ينكني راح ايهاب لف و جه الناحيه التانيه بحيس ان زبو بقي في وشي و بقي ينكني في بوقي و نادر شغال ف خورمي لحد ما جاب لبنو بس كان قليل فشخ و طلع زبو و اخد ازازه مياه من العربيه و راح يشطف زبو و قال لايهاب خلص بكسمك يابن المعرص راح ايهاب جه و ماسك موبايله و دخل زبو فيا و بداء يصور زوبرو و هو بينكني و يصور جسمي و قالي مين زبو اكبر انا ولا نادر قولتلو انت قالي انا مين قولتلو ايهاب قالي يعني متكيفه يا شرموطه قولتلو اوي قالي هحبلك روحت ضحكت راح حاطت تليفونه في جيبو و بقي ينيك اجمد نزل يبوسني و بقي يشفط لساني و بوقي و هو بيبوسني و يرفع جسمو علشان الحسو و خصوصا تحت باطو و انا كل ما الحس تحت باطو هو يروح شاخر من المتعه و عمال ينكني و يشخر جامد و فجاءه لقيت مصوره لبن فتحت جوه طيظي و هو شغال شخر و اهات و يدخل زبو جوه اووي و راح ساحب زبو مني و قالي اوعي اللبن ده ينزل منك ههههه قولتلو حاضر و راح لابس التي شيرت و رافع البنطلون و جه نادر كان خلص و دور العربيه قولتلو هنروح فين قالي هوصلك زي ما وعدتك عاوز تروح فين قولتلو الجيزه قالي انت مكونتش مروح بقي انت جاي تتناك بس هههه , و و كان ايهاب بيحمل العربيه و بيخبط في طيظي و جه جمب ودني و قالي بس متكلفه و فضلت معاهم لحد الجيزه و نزلت و انا بنزل في الموثق راح ايهاب ضاربني علي طيظي و قالي اوعي اللبن ينزل منها هههه قولتلو عيب عليك و طبعا كونت مسكوف جدا علشان في الموقف و مشيت حبه و كده و ببص لورا لقيت ايهاب بيوري حد فالموقف الموبايل و بيضحكو و صاحبه ده لقتني و راح ممصمص شفايفو ليا انا ضحكت و مشيت ......
  12. اعرفكم بيه انا بنوتى مروه ٢٨سنه بمارس من وانا عندى 17سنه دى حكايه من ضمن حكاياتى مع الرجاله كنت فى المواصلات وعلى المرسى قاعد جه واحد من الزحمه وقف جنبى قريب من كتفى كده وشويه مع الزحمه ابتدى يحوك فى كتفى وشويه تانى بقى يدقرلى فى كتفى عملت نفسى مش واخد بالى قولت من الزحمه عادى بس شويه ولقيت زوبرو وقف وفعلا حسيت بيه بيدقرهولى فى كتفى بصيت فى عنيه لقيتو مبرقلى اوى حسيت انو هيركبنى وقتى قلقنى بس خطفنى وسيحنى فى نفس الوقت نزلت بنظرى لتحت راح هو دقرلى زياده فى كتفى مع هيجانى لقتنى بزنوق كتفى فى زوبره لحد ماجت محطتى وهنزل قومت وقف بس رجعت عليه بظهرى انتهزها فرصه ولزق فيه حسيت ان الناس بتتفرج عليتا بس من هيجانى رجعت عليه للحظه كده ولفيت وشى ناحيه الباب عشان انزل ومبصتلوش خالصبس عرفت انو ورايه لانو كان شبه لازق فيه وكل ما اتحرك خطوه يلزق فيه بزوبرو اللى كان ناشف اوى قولت للسواق هنزل هنا وبصتلو بموحن كده لقيتو نازل ورايه كنت مخضوض منه بصراحه عزم عليه بسجاره اخدتها وولعهالى قالى انت طيازى طريه وملبن وعجبانى حسيت انى خلاص هتناك يعنى هتناك قولتلو بس انته جريئ اوى قعدت تدقر فى كتفى ولا همك حد قالى انته كتفك طرى زى طيازك لما حكيت فيه اول مره هجت عليه قولتلو بيتى قريب تيجى معايه قالى ياريت وفعلا حصل وروحنا وصبتلو عصير يشربو ودخلت غيرت ولبس قميص نوم لازق على لحمى واندر فتله وخرجتلو قام وقف وقالى يامنيوكه ايه الحلاوة دى شدنى من دراعى وقالى تعالى هنا شكلك شرموطه خبره لفنى ونزل فيه بعابيص وهو بيلحس رقبتى دوبنى وصوابعو بتفتح خورمى لقانى واسعه وصوابعو بتدخل سهل قالى يابنت المتناكه ده انتى مفشوخه شكلك واول ماشتمنى لقيتنى بدوب اكتر وبقولو اوى ياروحى وعوزاك تفرتكنى قالى هفلق كسمك يابنت اللبوة سكت وحسيت انى مومس اوى عشان انا اصلا بحب العنف وبحب الدكر اللى يشكومنى لفننى وشدنى لصدره وقالى انزلى ياشرموطه على زوبرى قولتو حاضر نزلت وابتدى يفوك الحزام وفتحت زراير البنطلون وقلعو وزوبرو من البوكسر يالهو عامل زى الحجر كبير وعريض عرفت انى فعلا هتفشخ بس سكسى راسو كبيره ونزلت مصمصه فيه وفى بضانى قالى يخربيت مصك فاجر كلامى خلانى ادخلو كلو فى ظورى ولما دخل قالى يابنت لفاجره قعد ينكنى فى بوقى لحد ما تعبت مبقتش قادره اخد نفسى ويطلعو ويمشيه على شفايفى وايدو على خدودى لقيتنى بمسك ايدو كانت ناشفه وبنزل بيه على خدى قالى ياشرموطه عاوزه تطلشى بصتلو بعيونى وقولتلو ام لطشى قلم جامد طرقع خطفنى وهجت نيك اكلت زوبرو قالى يامومس قومى عشان هعشرك قولتو امرك نمت على السرير على بطنى واخدت شويه من ريقى وبليت خورمى وهو كمان تف على خورمى وبل زوبرو ونزل براسو فى خورمى انتعاشه مش عاديه خصوصا راس زوبرو كبيره ومنفوخه وابتدا الوجع وهو بيكمل فتح طيزى لسه بقولو براحه بيوجع لطشتى قلم تانى وقالى اخرسى ياشرموطه سكت وانا مستمتعه اوى مع انى بتوجع من زوبرو بس هو كان عارف بيعمل ايه وقعد يدخل سته سنه لحد اخرو وركب فوقى وخلاه جوه شويه بعدين لما استريحت شويه طلعو نص وهبدو هبده جامده طيزى طرقعت وصوت قالى يامنيوكه مش قولتلك اخرسى قولتو طب براحه عليه قالى بمزاجى ياكسمك مش عاجبك اقوم واسيبك قولتو لا براحتك بس متسبنيش قالى ايوه كده يابنت اللبوه وقعد ينيك فيه وهو بينكنى قالى اللبس ده بتاع مين سكت سالنى تانى لما مردتش بعدين لطشنى قلم جامد وقالى لما اسالك تردى على طول يالبوه قولتلو امرك ده لبس ماما قالى احه عليكى وعليها شكلها لبوه ومنيوكه زيك كده مش عارفه ليه هيجت اكتر قالى باين من لبسها انا جامده وكل ده وراشق زوبرو جوايه وراكبنى ومش مدينى اى فرصه افلفس منه بس كنت متكيفه اوى من ركوبته لقيتنى بقولو جامده ومقلوظه هاج اوى وقعد يرزع جامد تيك لحد ماجابهم جوه وقالى يابنت اللبوه سيره امك تعبتنى وزوبرو لسه جوه وراكب فوقى قالى كمان بس انتى متعه ومعرفش ايه خلانى اجاريه ممكن انى كان شاكمنى صح بس لما هاج على السيره وناكنى جامد كنت مبسوطه وقالى هنزل انا ولينا مقابله تانى وهاخد اندر امك ذكرى قولتلو ارجوك لا قالى يامنيوكه هو بمزاجك شدنى من شعرى وقالى انتى مومس لزوبرى من دلوقتى قولتو ارجوك متفضحنيش قالى متخافيش يالبوه وخدو ومشى وبعدين اتقابلنا تانى بس احكيلكم فى قصه التانيه عمل معايه ايه
  13. للتنويه: القصة والشخصيات والأسماء كلها من وحي الخيال. بعد مرور أقل من سنه من بلوغي الحلم وقدرتي على الاستنماء. وبعد كم مغامره مع أصدقاء المدرسه، بين مره في أثناء الدراسه معا، وبعد انتهاء الدوام في الصف . بين هذه وتلك ومرات أخرى ، اثبتت رغبتي للرجال اكثر ، فلم أكن ذلك الفتى المراهقة الي يقوم بمعاكسه الفتيات أو التحرش بهن، رغم مظهري اللائق بجسد وتصرفات رجوليه. لكن يثيره منظر الشباب. ليشعل فتيل رغباته ذلك الصيف عند نزول إلى رغبة عمته التي دعته لزيارتها في العطلة الصيفية فقد أنهت بناء منزلها عدا بعض التفاصيل البسيطه. فعمتي تعيش في أحد المناطق البعيده عن العاصمه في بيت واسع بحديقه مع زوجها التقاعد وابنيها . الكبير متزوج ولديه طفلان ويسكن معها في الطابق العلوي . والاصغر فيكبرني ب5 سنين فيخدم بالجيش ويعود في بين فتره واخرى . دخلت لديهم بعد ترحيب حار من العائله وقد حملتني امي الهدايا كتقليد لأول مره ازور بيتهم الجديد. بعد أن تبادلنا اطراف الحديث عن دراستي واهلي، سألتهم عن ابنهم الاصغر "علي" فاجابتني عمتي بفرح سينزل في اجازه على ما أعتقد غدا. الموضوع كان طبيعي جدا ان اسأل عنه. فقالت لي عمتي : سوف تنام في غرفة اطفال احمد "الابن الأكبر"، لأنهم عند بيت جدهم . في اليوم التالي ها قد دق الباب علي لتقفز عمتي فرحا ففتحت له الباب لأنني كنت قريب منها. رحبنا به كثيرا ، وسألته عن هذا التغيير الكبير فقد كان مكتنز بعض الشئ ، واصحى بجسد رشيق القوام كونه يمتاز بطول القامه. فاجابني: فترات التدريب كانت قاسية وطويله فأنا في دوره تدريبيه خاصه، فيجب أن اخذ ملابس جديده فاصبحت كل القديمة كبيرة على مقاسي. ضحكنا كثيرا ، وبعد ذلك طلب أن يأخذ حماما بعدها سوف ياكل بعض الشى ليرتاح في غرفته ، فقد كانت جنب الغرفة التي انام فيها. دخل علي إلى الحمام وأنا طلعت إلى الغرفة لاخذ حاجة منها ، وبالصدفة فقد كانت ستائر الغرفه مفتوحة قليله فازعجني ذلك فذهبت لاغلقها وبالصدفة لارى أن النافذه تطل على شباك الحمام الصغير الذي لايحتوي على زجاج، لارى علي ابن عمتي عاريا يأخذ حمامه ، فشعل رغبتي وهيجني منظر جسده الممشوق المكسو بالكامل بالشعر وهو يدعك جسده بالصابون ويدعك قضيبه المرتخي وخصيتيه، فكان المظهر كالحلم. وأنا وبدون وعي مددت يدي لأستنمي على المظهر المثير ، حتى سمعت انه قد توقف الماء ليشد المنشفه ويلفها حول خصره فغلقت الستاره بسرعه واحاول أن اخفي مايفضح شهوتي. طلع علي إلى غرفته ، فمد رأسه إلى الغرفة ليجدني وأنا احاول اني اضيع ارتباكي ببحثي عن شى ما في حقيبتي. فسألني :هل كل شئ على مايرام؟ توقفت متسمر في مكاني وبوجه بان عليه الارتباك شاحب: نعم نعم فقط أبحث عن حاجه في حقيبتي. لينظر الي بتفحص فقد كان الارتباك مسيطر على الوضع فتبعثر بنطالي وقميصي ، وبان بعض الانتصاب على قضيبي. صمت علي قليلا وبعدها دخل أكثر إلى الغرفة بعدها قال: لقد لمحتك وانت تسترق النظر من النافذه ، فرأيت الرغبة التي أغلقت عيناك لوهلة حتى اصطنعت أنا الضوضاء لتنتبة على الموقف. أنا: تسمرت بمكاني واصابني الخرس، فضاع الكلام من على شفتي. علي: إلى ماذا كنت تنظر؟ أنا: لا لا شئ فقط اكتشفت ذلك بالصدفه. أنا اسف لم اقصد ذلك. علي: هل كنت تنظر إلى هذا؟ ليحل المنشفة عن خصره كاشف عن قضيبه المتدلي فوق خصيتيه. أنا: تحجرت بمكاني مذهول لما اراه، لأشعر باعلان صريح عن بشائر جنس تلوح بالافق. حتى سمعنا نداء عمتي لعلي حتى ينزل ليأكل. لف المنشفة حول خصره قائلا: سوف نتكلم في هذا الموضوع بعد الاكل في غرفتي. نزل علي ليأكل ، وأنا بقيت في الغرفه مستلقي على السرير افكر بماذا سوف يحدث!!! بعد ذلك سمعت خطى علي تقترب من غرفته فدخل فيها ولبرهه ليناديني حتى ارافقه في غرفتي. جلسنا على سريره متقابلين وجه لوجه والصمت حاضر معنا. فكانت جالس بشورت قصير ضيق ترى فيه كل تفاصيل قضيبه وخصيتيه عاري الصدر. فعاد ليسألني على ماذا كنت انظر؟ ولماذا؟ صمت والخجل بين عيني. عاد يطلب مني أن اتكلم بصراحه فإنه لن ينزعج من أي اجابه. فاجاب هل كنت تنظر إلى هذا ؟ ليضع يده على قضيبه مبتسما. لا أستطيع الرد فقد اشعر بالخجل المميت. حاول إخراج قضيبه من جانب الشورت بسبب ضيقه، فاستطاع اخراجه مع خصيتيه ، ليبدأ بالانتصاب . طالبا هل تريد أن تلمسه؟ فاخذ يدي ليضعها على قضيبه، فتنطلق آه طويله وليتحجر قضيبه بيدي. فقد كان ملمسه ناعم ،ساخن، لونه أبيض براس مدببه، بحجم كبير نسبيا وبعرض متناسق. لانزل راسي مستغلا الفرصه لامصه، فاخذ يولوجه في فمي بقوه ماسكا راسي من الجانبين مطلقا اهات مكتومه. فلم يطول الوقت حتى تنفجر الحمم في فمي لتغرقه، فقد شربت نصفها غصب عني لقوه قذفه التي وصلت الى بلعومي . ظل قضيبه يطلق منيه في فمي وكأنه شلال ، ليرتخي قضيبه قليلا، فقمت شافطا آخر قطره في قضيبه وباصقها في منديل ورقي، ولم انطق بكلمه. حتى علي نطق وقال: لم افرغ حمولتي منذ فتره طويله لهذا السبب كانت كثيره، ولم أستطع تحمل حرارة فمك فقذفت بسرعه ، لكنني لم انتهي سوف انام قليلا وفي الليل لدينا مهام أخرى. هززت رأسي بالموافقه وخرجت من الغرفه مصدوم لما حدث ولماذا وكيف؟ حتى أنني لم افرغ شهوتي . دخلت إلى الحمام الغسل وجهي وفمي وارتب مظهري لانزل إلى الصاله. حتى قرب موعد العشاء فنزل علي ليأكل معنا ، بعد العشاء تحدثنا كثيرا وبدأ بالمزاح معي ومع الحاضرين حتى تقترب موعد النوم، ليرمي لي بغمزه فيقول سوف اصعد إلى غرفتي لارتاح فقد كان سفري طويلا واريد أن ارتاح. فاجبته خذني مع أنا أيضا اشعر ببعض من التعب. صعدنا إلى فوق فشدني من يدي إلى غرفته فيقول: اليوم سوف تنام عندي لننهي ما بدأناه. دخلنا إلى غرفته ليلتصق خلفي مباشرتا، ليبدأ بخلع ملابسي وملابسه، فطلب مني أن اريده فتحتي، فتعجب كونها لا تزال غير مفتوحه، لينهال عليها باللحس بلسانه. فقال: اريدها أريد أن افتحها لتكون لي. اجبته : لم يفعل احد ذلك من قبل واعتقد الأمر مؤلم بعض الشئ. اجابني: لا عليك فلدي مراهم وزيوت ولدينا الليل والايام القادمه كثيره. طلع على السرير ليتمدد ويفتح رجليه طالبا أن امص قضيبه المنتصب، لاخذه بفمي طلوعا ونزولا تاره واخذ خصيته بفمي تارة أخرى ، وهو غارق باهاته مبحر في شهوته التي اعمت عينيه. حتى طلب مني اني اخذ وضعية الكلب فاخذ علبة الزيت ليغطي قضيبه ويغرق فتحتي فيها، محاولا ان يقحم قضيبه في فتحتي ، فقد كان الأمر بغاية الصعوبة والالم. فحاول باصبعه أن يدخل شى فشئ حتى استقر اصبعه في فتحتي والنار تخرج من عيني كاتم المي معتصر الوساده، حتى خف الألم قليلا ليقحم اصبعه الثاني لأعود تارة أخرى إلى الألم . حتى تعودت على اصبعين ، فعاد بدعك قضيبه بفتحي ليثير شهوتي فغرقت فيها لاسمع صوت في رأسي ينادي ياريت لو علي يدخل كله في داخلك فيمزقك نكاحا . لافيق على وجع بغرس قضيبه مرة واحده لاقفز من قوة الألم صارخا لقد اوجعتني. تعذر مني من عدم سيطرته على شهوته وطلب المحاوله مره أخرى لكن بهدوء. فبدأ بادخاله حتى طلبت منه أن يتوقف واحاول أنا بمكانه بالرجوع إلى الخلف بهدوء حتى شعرت أنه استقر كله بداخلي فتوقفت لوهله وبدأت باخراجه قليلا وادخاله مره أخرى ،فشعر بأن الألم قد زال وانني أريد أن يأخذ المهمه عندي ، فمسكني من خواصري وبدأ بايلاجه بهدوء مطلقا اهاته، واضعا رأسه بالقرب من أذني ويهمس لي بأن فتحتي ضيقه جدا وساخنه . فهل هذا يريحك ؟ اجبته : كثيرا. فقد اثارته الكلمه جدا حتى زادت سرعة ايلاجه، لأشعر بأن قضيبي يقذف دون لمسه واني اريد المزيد . فاهاتي تلهب غريزته بعنوان لاطلب منه المزيد . فزادت سرعته اكثر واكثر حتى انفجر صمام قضيبة بحمم تلهب فتحتي واحشائي ليشدني من بطني نحوه وعضني من رقبتي من قوة الشهوه ، لامسك بقضيبي فينفجر للمره الثانيه. هيك على ظهري وأنا هبطت على السرير ليعلن التعب انتصاره في هذه الجوله حتى بدأ قضيبه بالتقلص ليخرج شئ فشئ . أخذت المناديل الورقية لانظف، لكن ماذا انظف ففوضى الشهوه غطت السرير وافخاذي وفتحي وقضيبنا . نظفت فتحتي وافخاذي فحاولت أن اترك الغرفه ليمسك بيدي قائلا لقد طلبت منك أن تنام عندي هذه الليله ليشدني نحوه صدره سائلا: الم يعجبك ماحصل؟ هززت برأسين : نعم لقد اعجبني. اذا دعنا نغير غطاء السرير ونام عندي. وضعت رأيي على ذراعه والفرح يغمر قلبي ولا أعلم كيف حصل هذا وبهذه السرعه. استمرينا على هذا الحال طيل فترة اجازته وكل اجازه ينزل فيها وحتى بعد زواجه ليسرق اللحظات ليقضيها معي.
  14. انا اسمى مارو .. وفى اصحاب بيقولوا لى ميدو مواصفاتى طول 174 - وزن90 - لوني قمحى - شعري اسمر بدأت الحكاية زمان تقريبا وانا لسة فى المدرسة - كانوا اصحابى بيبعتوا جوابات للبنات ويتكلموا على الحب وكدة وانا كذلك كنت بحب بنت زميلتي فى المدرسة - كان عندى عادة سيئة وهى انى العب فى جسمي واتحسس نفسي لما كنت بتشطف بعد الحمام كنت بخلى الشطافة تخبط المياة فى خرم طيزي ودة كان بيسبب احساس جميل بعد شوية كنت بحط صباعة حوالين خرمى وافتح خرمي بسيط اوى بحيث المياة تدخل جوة وارجع اخرجها تانى بره مع الوقت بقيت بحط قلم جاف فى طيزي بقيت احط قلم جاف من ناحية ظهر القلم من الناحية الناعمة .. وبعد شوية بقيت احب الاحساس دة جدا بقيت احط واخرجه واحط واخرجه كان تخين ومعدن وناعم اوى - مش فاكر انه وجعنى كان تقريبا مافيهوش وجع لانه كان ناعم وصغير بردو مش تخين لدرجة انه يفشخنى بعد فترة القلم بقي بيهيجني اوى ولحمي كان طري اوى وطيازى بتتهز كنت بضربها وافعص فيها .. قررت احط القلم الماركر اللى بنكتب بيه على السبورة ودة خلانى اروح لمرحلة تانية وهى انى ابعبص نفسي وادخل حاجات تانية صغيرة بردو .. ومع الوقت بقيت بلعب فى خرم طيزي بصوابعى .. لكن فى حدود بعبوص كان ممكن اغوط لجوة شوية بس بردو مش اوى فى يوم فى الابتدائي وانا مروح كنت بعدى وانا مروح مع اصحابي من مشتل عندنا فى الحي .. كلة زرع وشجر كبير وكنا بنعدي جري عشان الغفير والعمال بيزعقوا لنا لما بنجرى وسط الزرع والنجيلة - المهم كعادة السن دة الموضوع كان تحدى .. فاقلت اعمل زى العيال واعيش جو المغامرة نقطة التحول- وفعلا دخلت المشتل وجريت على الزرع والراجل زعق لنا جامد روحت جريت اسرع ولسوء الحظ كان اليوم دة كانت الارض يوم الري والطينة مبهدلة الدنيا .. روحت دايس فى الطينة ورجلى غرزت واتزحلقت ووقعت على وشي وهدومى اتبهدلت .. الراجل قدر يلحقنى واصحابي طلعوا يجروا كلهم وسابونى .. الرجل فضل يزعق ومسكنى من القميص وقال لى انا هاضرب انا هافشخك هاسلمك للشرطة انت بوظط لى شغلى المهم اخدنى على مكتب كدة تقريبا بتاع الادارة وقال لى انه هايتصل بالبوليس المهم كنت عمال اتحايل عليه واقول له معلش ومش هاعمل كدة تانى ... المهم قال لى انت صعبت عليا وهاسيبك تمشي بس اوعدنى انك لو عايز تعدى من من المشتل تستأذن وكل دة وانا ما اعرفش شكلة اصلا هو بيجرجرني من قفاياوانا مش شايفة .. فضلت اعيط واقول له اسف خرج وبعد شوية رجع وقال لى انت لية بتعمل كدة انت شكلك ابن ناس وبهدلت نفسك وهدومك باظت .. حاول ينضف هدومى بعد اما الطينة نشفت شوية وكنت حاسس انه بيبعصنى قلت له ماشى حاضر ... للقصة بقية
  15. دى تانى ليله ليا مع مراتى سالب ميولى كنا متفقين مانمارسش تانى غير بعد شهر بس بصراحه ماقدرتش امسك نفسي كانت عماله تتمشى فى الشقه بجسمها اللى مهيجنى اوووى ومش متوقعه خالصه اننا هنمارس تانى بعد ما ا وجت قعدت معايا وفاشخه رجليها علشان طيزها تعبانه من نيكو امبارح ولسه اللبن فيها قربت منها وهجمت عليها مص فى شفايفها ورقبتها وهى عمال تقولى لا كفايه احنا اتفقنا هنبطل الشهر دا ومن حوله تعبانه اوووى ومحتاجه زبى وبدأت ادخل صباعى فى خرمها وهى بدأت تسيح وهاجت بقى واتفاعلت معايا وفضلت تمص فى شفايفى وتمسك زبى وتقولى هيجتنى اوووووووى وطلعت صباعى من طيزها وقولتلها خدى شميه قالتلى اوووووففف ريحته حلوه اوى وحطيتو فى بقها وخليتها تمصه ودخلت صباعين فى طيزها وبعدين نزلت لحس فى حرمها اللى كان سخن اوووى وهى عماله توحوح من الهيجان وتقولى دخلو يالا بقى نيكنى جااامد نيمتها على ضهرها ورفعت رجليها ودخلت زبى فى حرمها ونزلت نيك فيها وهى عماله اااااااااه اىىىىىى بيوجع جامد ياحبيبى جامد ياسيدى بحبك وانا عمال انيك فيها ورافع رجليها وفاشخهم وعمال ارضع فى بزازها وبدأت تنزل لبنها وانا بنيكها وتترعش جامد وسرعت انا ونزلت لبنى فى طيزها للمره التانيه وكانت نيكه حلوه اوووووى âپ¦â‌¤ï¸ڈâپ©
  16. دى قصتى مع سالب ميولى معانا هنا فى المنتدى كانت دخلتى امبارح عليه وفتحته اتقابلنا امبارح عنده فى البيت وماكنش فى حد غيرنا قفلنا الباب وقعدنا شويه نتكلم وبعدين هو قام دخل الاوضه وظبط نفسه ونده عليا دخلت الاوضه لقيت ايه حتة قمر نزلنا بقى بوس ومص شفايف وهى ساحت خالص نيمتو على السرير وبدأت امص شفايفه ونزلت على بزازه فضلت امص وارضع فيها وهو كان سايح خالص وشغال آهااات وعمال يتمحن نيمتو على بطنو وحطيت مخد علشان ارفع طيزه ونزلت الحس فى خرمه وهو عمال اااااااااه اوووووف جااااامد بصراحه كان بيهيجنى اووووى وبدأت ادخل صباعى لحد ماخرمه وسع شويه وبعدين طلعت زبى وخدو فى بوقو ونزل مص فى زبى كان خبره بصراحه وانا حطيت ايدى على رأسه وبدأت انيكه فى بوقه وطلعت من بوقو وخليتو ينزل على ايدو وركبه وفضلت امشى زبى على خرمه وهو كان هيموت من الهيجان وعمال يتلوى ويقولى دخلو بقى بدأت ادخل لحد ما الراس دخلت وهو شغال اااااااه اىىىى بيوجع سببته شويه لحد ماخرمه ارتاح شويه وقالى دخلو كلو ودخلتو وعمال انيك فيه وهو شغال ااااااااااه اىىىىىى جااااامد عاوز كلو بحبك اوووووى انا مراتك وكلامه كان بيهيجنى اكتر وفضلنا على كدا نص ساعه مع تغيير الأوضاع لحد ماقربت اجيبهم قولتلو عاوزهم فين قالى جوه طيزى عاوز احمل منك سرعت بقى ودخلت زبى جامد وبدأت انزل وهو عمال يوحوح ويقولى لبنك سخن اوى بس حلو خلصناوخدتو فى حضنى ونمنا فى حضن بعض ملط وكانت اجمل نيكه بجد 😈 معلش طولت عليكم
  17. انا رامز شاب حنطي نحيل متوسط الطول لي طيز مدوره مثيرة تبدأ قصتي في احد الايام كنت في عمر ١٦ عام كنت اعود من المدرسة الى البيت كل و يوم وكان الطريق بين الحاراة وفي طريقه كانت هناك عياده لدكتور توليد يدعى سامر .سامر رجل بعمر ٤٠ عام مشدود الجسم كبير الحجم كان الدكتور يقف على النافذه ينظر الماره و كنت اشاهده كل يوم و في احد الايام اوقع كتاب من يده على الشارع و نادني وطلب مني احضار الكتاب اليه و فعلا اخذة الكتاب و صعدة الى العيادة و اعطيته اياه تشكرني و قدم لي مشروب بارد و نزلت فورا لكن نظراته الي كانت غريبه و بعدها كان كل يوم يحيني من النافذه وانا عائد الى البيت و في مره نادني اليه صعدة اليه و قدم المشروب البارد و قال اريد منك طلب قال غدا سوف احضر بعض الاغراض الي منزلي اريد منك ان تساعدني و سأعطيك اجرا جيد ترداة لكن وافقت فيما بعد و في الغد بعد المدرسة اخبرة اهلي و ذهبت اليه صعدنا في السيارة و ذهبنا الى المنزل و صعدنا و احضر عصير شربنا العصير و بعد ثواني بدأة احس بنعاس غريب حتى غبت عن الوعي كان في العصير مخدر و بعد حوالي ساعه استيقظ لاجد نفسي دون ثياب مقيد على كرسي توليد و احس بحرقه في مؤخرتي كان هناك مرأة امامي لاجد في طيزي شي اسود انتابني الخوف و لاجد الدكتور ينزل و هو يرتدي بيجامة نوم و يقول نورة حبيبي انت عروستي اليوم ثم وضع يده على فمي و ادخل فيها قطعك قماش و وضع شريط لاصق فوقها اخرج هاتفه و بدأ يصورني كان جسمي ليس في ولا شعره و هو يصور انزل بنطاله و اخرج قضيبه كان ابيض متوسط الطول برأس غليظ اخرج القطعه السوداء من فتحت طيزي و بدأ يمرر زبه فوقها ثم احضر كريم و وضع من على اصبعه و ادخله داخل ففتحتي ثم اخد يدلك فيها الفتحه من الداخل و الخارج ثم تركها ل ٥ دقائق و هو يتلمس جسمي و يمتص صدري و يضرب على طيزي و قضيبه يتصلب و يقف اكثر ثم صوب قضيبه الى فتحت طيزي و ادخله دفعه واحده و لم احس بشيئ كان الكريم مخد و بدأ ينيك فيني و يتأوخ و يداه تعصر صدري ثم بدأ يسرع حتى اخرج قضيبه و اتى فوق وجهي و بدأ يقذف منيه الساخن على وجهي و يتأوخ كل هذا و هو يصور ما يفعل ثم ذهب و عاد بعد نصف ساعه و معه منديل و نظف و جهي و فتحت طيزي و قال اسمع لقد صورة كل شيئ ستكون مطيع من الان و صاعد و الا انت تعرف سأنشر الفيديو فك قيودي و جلس بجانبي و قال انا لا اريد منك شيئ فقد اريد مؤحرنك تأتي الي كل ما اطلب فقد هذا اتفقنا و انا وافقت ذهبت و اصبحت اغير طريق العوده من المدرسه حتى لا يراني كن في يوم وانا خارج وجدته ينتظرني عند الباب نادني و قال في الغد انتظرك لا تتأخر انتابني الخوف كان قد مضى اسبوع على اغتصابه لي و في الغد ذهبت الي وانا اعرف ما ينتظرني دخلت صافحني و قال هلا بالعروس مسك يدي و سحبني الى غرفة النوم و شغل اضواء ملونه و على السرير كان هناك ملابس نوم نسائيه قال غير ملابس و سأتي اليك دخلت خلعت ثيابي و لبست ملابس النساء كانت من قطعتان جلد ضيقه لبست البلوز كانت تشد خصري و يوجد بها فتحات عند الحلمان و شيلات من الاعلى و القطعه الاخرى كانت تنوره قصيره جدأ مع سليب ضيق يوجد به فتحه عند فتحت طيزي نظرت الي نفسي بالمرأة لاجد نفسي في قمة الجمال و بدأت اشعر بأنوثتي من الداخل و تحولي الى خول ثم دخل و هو يرتي ملابس النوم ونظر الي وقال ايه الحلوة دي اقترب مني و اخذ يمتص شفاهي ثم شغل موسيقى و طلب من الرقص و اخذت ارقص و أتميل بطيزي امامه وانا مهتاج جدا ثم اقترب مني و حملني الى السرير و بدأ يقبلني و يمتص شفاهي و رقبتي يداه تفرك جسمي و انا اذوب بين يداه و قضيبه ينتصب بين اقدامي ثم خلع ثوب النوم و اخرج قضيبه ليضعه في فمي لامتص له و أتلذاذ بطعمته و قضيبي انا معصور داخل الملابس الضيقه و هو منتصب ايضا ثم حملني و نيمني على بطني و بدأ يلعق فتحتي بلسانه و يسيل لعبه عليها و يمرر اصابعه فوقها لترتخي امامه و يدخل اصبعه داخلها وانا احس بوجع خفيف ثم اصبعان و اعود أتألم اااه ااخ ااخ ثم اجلسني بوضع الكلب و وقف خلفي و بدأ يحسس بقصيبه على فتحتي و يضغط اكثر و اكثر اااه اااخ اااخ حتى دخل فيها و بدأ يدخله و يخرجه و يداه تمسك خصري لكي لا اهرب منه اااه اااخ اااخ كان لا يظر من طيزي الا الفتحه الورديه و قضيبه يخترقها ااااخ ثم غير الوضعيه لانام على ظهري و يرفع اقدامي على اكتافه و يدخل قضيبه بيعود ادخاله واخراج و اااهاتي لا تتوقف كنت في قمة الشهوة و قضيبه تملك طيزي اااخ اااه لقد تحولت الى خول يعشق زب الدكتور ثم حملني وجهي الى وجه الدكتور و اقدامي تلف خصره و يداه على اردافي و قضيبه يطعن بفتحتي يرفعني و ينزلني على قضيبه كان في قمة الهيجان اااخ اااه و العرق يتصبب منه و سرعته تزداد حتى وقف و تمدد على السرير و و سحبني اليه اجلسني فوق قضيبه و صدري على صدره و بدأ ينيك فيني يرفعني مع قضيبه من قوة ادخاله حتى اسرع اكثر و اكثر و يداه التفت على ظهري و زادة سرعته في معشرتي لاشعر بقضيبه ينبض و يقذف داخلي و سخونته تلتهم احشائي و انا من هيجاني قذفت داخل الملابس الضيقه ااخ اااه ااه دقائق ساد الهدوء و نحن بنفس الوضع لا حركه و قضيبه بدأ يرتخي و يخرج من فتحتي و المني يسيل دخل السليب الجلد ليمتزج بمني الذي قذفته ااه ااخ ثم وقف و قال هيا حبيبي نستح خلعت الثياب و دخلنا الحمام و بدأ يغسل جسمي و ينظفني وانا بالكاد اتحرك ثم عاد معشرتي في الحمام و قذف داخل فمي و بقينا فترى طويله يمارس معي و يعاشرني وانا في قمة السعاده ..
  18. مساء الخير ياحبايبي مبدئيا انا لسه جديد معاكو هنا طبعا اعرفكوا بنفسي سريعا انا بودا سالب عندي 18سنه طول عمري بعشق الرجاله وبحبهم جدااااااا كنت ساكن ف منطقه شعبيه شويه قصتي بدات وانا ف تالته اعدادي كان ليا جار موز فشخ وكنت بحبه جدا بس انا طبيعتي اني مش بعرف اعبر عن اللي جوايا ومبعرفش اقرب من اللي قداامي لازم اللي قدامي هو اللي يقرب مني المهم كنت كل اما اعدي من قدامه كان يقعد يندهلي ويتكلم معايا وكنت مابصدق انه يكلمني اصلا المهم قربنا من بعض حببني فيه جدا طلب رقمي وطبعا انا ماصدقت بعدها بيوم لقيته باعتلي ماسدج ع الواتس اب طيرت من الفرحه قعدنا بتاع شهر نتكلم وبعدها كان عيد ميلادي قرب بالمناسبه هو مش متجوز ولا اي حاجه وكان عنده 26 سنه وكان عنده شقه بتاعته بحيث ان هو لما يجي يتجوز هيتجوز فيها فاقالي انا عايز اشوفك يوم الخميس نطلع نقعد عندي ف الشقه شويه طبعا انا معترضش وكان يوم خميس ساعتها وكان عيد ميلادي خدني وروحنا الشقه واول مافتح لقيت الارض مليانه بلالين والحيطان مليانه زينه وكاتب اسمي ع الحيطه وحاططلي الهديه بتاعتي ع الترابيزه انا طبعا طيرت م الفرحه لان كان حرفيا اول مره حد يفاجئني كده حضنته جاااامد وقولتله بقي كل ده عشاني لقيته بيقولي دي اقل حاجه عشانك وراح شاددني ف حضنه تاني وكان حضن طويل انا لقيت نفسي مره واحده بقوله انا بحبك راح بايسني من رقبتي ونزل ايده ع طيزي وقفشهم جامد وقالي ف ودني تقبل تكون مراتي قولتله طبعا انا نفسي فيك من زمان راح بايسني من شفايفي وشالني وانا فضلت متعلق ف رقبته ومش مصدق اصلا ان اخيرا انا ف حضنه وراح حاططني ع السرير ونزل فيا بوس يجي نص ساعه وبعدها راح مقلعني التيشرت وفضل يبوس ف رقبتي وقام وراح قالع كل هدومه وفضل بالبوكسر بس وراح مقلعني البنطلون والبوكسر وفضل يلحس ف خرمي كتير جدا لحد اما سيحت منه خالص راح قالع البوكسر وشاددني عند زبه الكبير اللي عمري ماشوفت زيه وفضلت امصله فيه من كتر حلاوته انا قعدت ساعه الاربع بمص ف زبه وبعدين راح واخدني مقعدني ع حجره ويفرك زبه ف خرمي وانا مش قادر مع العلم اني سوفت ومخليتوش يدخل زبه فيا واتفقت معاه انه يصبر لحد ماادخل الجيش وكده يعني وهو معترضش وقالي انا اعمل عشانك كل حاجه وقعد يحك زبه ع خرمي جاامد لحد ماجابهم ع خرمي وشالني ودخلنا ناخد دش وهو مش سايب شفايفي ولا طيزي ف حالهم وخرجنا وفضلت نايم ف حضنه طول اليوم وخدت هديتي ومشيت وكان احلي يوم ف حياتي كلها وفضلنا مع بعض خوالي سنه بس للاسف الحلو مش بيكمل هو سافر وغير رقمه وانا عزلت م المنطقه وبقالي سنه منعرفش عن بعض حاجه
  19. الجزء الاول عسلامة، ما نعرفش كان فما شكون يتذكرني و يتذكر الحكايات متاعي الي حكيتها قبل كي كنت هوني بكونت اخر amigod, كنت عملت سلسلة قصص اسمها مذكرات مراهق مثلي و اخرى تحت السيطرة. المهم هاني رجعت. الصراحة عندي مدة فادد و الحظر الصحي ماهوش مساعدني، قلت نرجع نفرغ الي فالشكارة لعل و عسى نتفرهدو شوية. المهم اسمي ايمن، عنري تلاثين سنة توا! طويل و ابيض و اشقر و من مدة بطلت الرياظة يعني بالعربي بطبطت! عاطيها ماكلة و قعدة و نقرا كتب لين فديت. المهم مازلت تحفون و وسيم اما قبل اكثر ههه انا قبل كنت لاهي بي بدني و بفالفورمة اليوم نحكيلكم على مغامرة طراتلي هاذي سنين مالي كنت مازلت طالب. كانت طراتلي برشة حكايات فالجامعة قبل في سوسة خلاتني نقرر نبعد باش ننحي من عليا التابعة متاع البشر! احيانا كي تعطي لبعض الناس قيمة و قدر يحسو بالي ملكوك و بالي انت عبد عندهم، تصوحب واحد و شوية يحب يردك قحبة يجي ينيكك وقت الي يحب . القحب هوني نقصد بيه انو ما عندكش شخصية مجرد جسد من غير روح. انا ديما عندي نوع من التناقض، اي نحب الجنس و نحب نيك و نتناك و نحب البلادة و علتش لا شوية سيطرة اما نحب القدر و نحب الي يحبني موش على خاطر بدني و جسمي و لا على خاطر وسامتي و لا زيني... انا نحب شكون نقدر نحكي معاه نعيش معاه نظحك من غير ما نبدى نحلو فالعقد الي جامعها! هاو مرة واحد يطيح يتظرب فيا و ماهوش فاهم ميولو... هاو الي يحب يجرب و يتخيلك تولي مرا! هاو الي يقلك انتي ابيظ لازم تكون سالب!!! و زبي شنعمل فيه؟ نعملو قديد؟ يعني مستويات الناس مختلفة و انا فديت!!! ياخي قررت ماعادش نعطي فرصة لحد، الصراحة ما عنديش مع الكلام البذيء اما يدهم فالزبي سيبت سوسة و مشيت نقرا ماستير في تونس و عديتها شات سيكس و خرطة. ما نحب صحبة ما نحب نتعرف ما نحب شي! اخطاوني. تعدات مدة و تعرفت على ىاحد يقرا في هندسة من النت. انا كنت و مازلت نحب ساعة ساعة البلادة متاع الشات ، و مرة تعرفت على خالد، طفل كلامو تحفون و يحب يتعرف حاجة بالمعقول موش جو وبنة و قحب و تخلويظ! المهم عدينا شهرين نحكيو كل يوم، شات عادي و مرة مرة نعملو شات سيكس من غير تصاور و لا حتى شي. انا الصراحة عجبتني بلادتو، تحسسو بالي وليدها ولو هو ولد عايلة. مرة قاللي نحب نشوفك، نعملو قهوة نضحكو صحاب عادي، انا خفت و سكرت الشات عليه. الصراحة نرات نتخيل النازا تتجسس عليا.. اما الي طرالي قبل خلاني ما نعطيش الامان. المعم بعد نهارين حليت نلقاه باعثلي برشة ميساجات... و فميساج باعثلي نومروه و تصويرتو! الحكاية هاذي طرات عندها اكثر من عشرة سنين يعني مازال ما تحلوش الناس فحكايات التصاور و مازال الدنيا مسكرة. عجبتني تصويرتو، محلاه. تحسو راجل، و تحسو حنين و تحسو بليد و تحسو سيكسي و قعدت نتفرج على كل تفصيلة! عينيه شهل، حواجبو كبار تقول لبناني من الكليبلت خارج ههه. زعمة نطلبو؟ سكرت الكومبيوتر و مشيت ناكل، عملت سنذويتش تون و قعدت نشوف في البورتابل، نطلبو؟ كيفاش نخبي نومرويا؟ نسيت نقول انا بهيم فاي. حاجة ماهيش قراية و كتب! المهم سكرتو و مشيت نرقد اما قعدت نفكر فيه، و يدي تحسس على صدري و تعصر راس بزولتي هه... و تهبط على كرشي و امشي شوية هلى راس زبي مطنن واقف.. غزرت لزبي يظهرلي زبي يحب يشوفو.. الساعة الوحدة متاع الليل، و من غير ما نفهم تيليفوني طلب ... خالد : الو قطعت و قعدت مبهوت ف روحي... شنوا المفرخ الي هبط عليا! و هكا تيليفوني يطلب انا : الو خالد : علاش قطعت انا : سامحني لطا مو بالعاني خالد : ايمن؟ قصيت الاتصال مرة اخرى، و هو يبعثلي ميساج. نعرف انو انتي! ماحلا صوتك، حتانا ماجانيش نوم قاعد نستنى فيك ! ما عرفتش شنعمل اما الصراحة صوتو سخون، و قلت شفيها كلن نحكي معاه، طلبتو. انا : وي ... سامحني ما عرفتش علاه خالد : عادي بيبي.. ماحلا صوتك انا : ... خالد : توحشتك، هكا تخليني و تقطع بيا انا : ما نعرفش، قالك مالاول مانحبش نعمل مقابلات خالد : امان انا مقابلات وليت، تي شفيها، نتلقاو وبن تحب، تي قهوة مافيها شي! انا : نخاف خالد : تي هي برك بيبي... نحب نشوفك... نشوفك برك عادي.. انا : باهي غدوة مع السبعة فالقهوة الفلان فلانية... خالد : كيفاه نعرفك انا : شعري اصفر... خالد : بالرسمي! باهي انا : باي الصراحة ما جانيش نوم لين خرطتها، دوشت و رقدت و مالغدوة بعد القراية، لبست سورية كحلة و كاشكول و جين و قلت هكا نظهر عادي اما زبور ههه. انا الصراحة حبيت نشوفو! انا مشكلتي خواف و حشام، الناس الكل تبقى تتبع فيا فالعادة بالعينين و موش ناقص يعني دراما. المهم قاللي نتقابلو قتلو نتلاقاو في المنزه. انا ما نسكن غادي اما قلت نبعد و كان ما عجبنيش خليها غادي الحكاية و قصها. تلقينا في قهوة تحفونة رايظة، مادمت زخلت و هو ياقف، عرفني خاطر قتلو شعري اصفر نبان غاوري. هو، طويل، قمحي و رياضي و عندو لحية خفيفة و شعرو قصير ياسر، تحفون يفتق. قعدنا. انا حاشم شوية هاذي اول مرة الصراحة نقرر نعملها و نقابل حد حكيت معاه مالانترنيت. خالد: شتحب تشرب بوغوس انا: كابوتشينو خالد: تحب حاجة حلوة انا: لا عيشك مشى يجيب القهوة و انا نشوف فالجين متعاو مكبوس و محلاه و محلا بدنو الصراحة الستيل متاعي. انا انا ندمت و بديت نتقلق و مخي يهز و يجيب و نشوف فماش حد يعرفني: الوسواس خالد: خذيتلك شوكولا معاها يمكن تحب تحللي انا: عيشو خالد: الصراحة قلت تفدلك و ما كنتش باش نجي ما صدقتش انك تكون هكا بالرسمي انا: هكا كيفاه؟ خالد : تحفون انا: عيشك حتى انت تحفون خالد : شبيك مقلق انا : لا اما اول مرة معكلها و نتعرف على حد من الشات خالد : يزي برك زعمة مازلت vierge هه انا : هاهاها لا لا و انت خالد : يمكن و ما في باليش ظحكنا و بدينا نحكيو حكايات فارغة شىية ظحك شوية موسيقى شوية عموميات انا: وقيت.. يظهرلي نتحركو خالد: نوصلك؟ انا: كان تحب نتمشاو شوية على ساقينا... لين ناخذ طاكسي. خالد: يمكن تطيح مطر اليوم! نوصلك بالكرهبا احسن انا : خلليني على راحتي امان. جيت نخلص خالد : تي يزي يا راجل راني خلصت انا : علاه! باهي شوف خوذ حق القهوة خالد : لا ! انت خلص المرة الجاية، و لا ماناش باش نتلقاو؟ انا : توا ...لازم نخلص عليك قهوة! اما ما تعاودش امان خرجنا و بدينا نتمشاو... حكالي على قرايتو هو يحب يولي مهندس معماري و حكيتلو انا على قرايتي و شوية حكالي على علاقاتو... و حكيتلو حاجات بسيطة ما حبيتش نحكي الصراحة حبيت نسمعو.. و احنا ماشيين في الشارع نتعداو من شارع ظلام شوية و كالم و هو يمي ايدو تلمس يدي... و يقرب مني و مم بعد لصق فيا و شد يدي بالقوي، و هو يحكي.. و شوية من غير ما نرد بالي نلقى روحي مع الحيط و هو يبوس فشفايفي! ما توقعتهاش... اما شفايفو سخان، و صدرو نازل على صدري و ايديه تعصر فايديا. غمضت عينيا و سرحت معاه، شفايفو ما ابنهم، و ريقو مازال فيهم طعم القهوة و الشوكلاط. حسيت بيه بدا يسخن .. حزامو مع حزامي، انا مانيش رياضي اما هو تحسه خارج من فيلم . دزيتو شوية خاطر سمعت حس. خالد : مابنك انا : مهبول! جريتو من يدو و هو يظحك. تمشينا يدي في يدو و نغزرو لبعضنا حاشمين و حابين نعاودو نتباوسو! نتعداو بحذةجنينة عمارة فيها شجر كثيف، المطر بدات تنش بالشوية و الماس الكل مخبية و مسكرة الشبابك، حليت السحابة و لصقنا في شجرة. و هنا شديتو من جنبو و انا متكي عالشجرة و جبتو لعندي و بستو! خالد : ما تهبلنيش راني مهبول خلوق و ما نتحكمش في روحي انا : تعرف كان تسكت، البوسة تصدق ابن! باسني و بستو و انا نعنق فيه و هو يعصر فيا ما نعرفش علاش حبيت نحس بسخونيتو و علاه حبيت نسخنو مليح و انا عارف بالي مانيش باش نعاود نشوفو! بستو مليح و قعد يمصمص شفتي لين زرقها و هبط على عنقي و وذني ما نجمتش نستحمل و انا نحك في بدني مع بدنو! و نحسس على عظلاتو. خالد : مانيش باش نشبع منك انا : تو تسمن! خلي شوية لمبعد خالد : امان؟ انا : طاكسي!!! وقف التاكسي، بستو على خدو و ركبت و خليتلو السحابة و مشيت و هو واقف مش فاهم هكا بدات حكايتي معاه، كان عجبتكم، نكملها. الجزء الثاني يادوب طلعت للدار وانا نترمى عالفرش شادد التيليفون نستنى فيه يطلبني. مانيش باش نطلب، نحبو هو يطلبني... قعدت هكاك نتذكر كيفاه باسني و كيفاه يغزرلي و ريحتو و كيفاه جريتو باش يبوسني تحت المطر و تحت الشجرة... حسيت بروحي ماعادش يهمني حتى شي غير نحس بيه و موش همني اي شي آخر. لحمو سخون، و شفايفو يخليوني نرعش و لسانو ما ذقتش ابن منو... و عينيه... عينيه كي يغزرلي بسهوة نحس روحي نذوب فيهم و نولي صغير و نتبلنجى فيهم و فالعسل متاعهم... حبيتو يشدني و يعصرني مع بدنو لين يفرغني من شهوتي! نستنى و شوية نعطس! بالطبيعة ما وديتش البال بالي تبليت شوية و بالي قميجتي كانت محلولة فالبرد.. بالطبيعة ما رديتش البال الي يمكن نمرظ خاصة انو سخونية بدني ما حماتنيش مالبرد! موش وقتو الزب! موش وقتو نمرظ... باش نوظحلكم، انا ما نستحملش اي وجيعة ولا اي مرظ... تقول نهاية العالم و نولي كالوحش نحب نرقد و اكاهو. و الصراحة عندي برشا قراية ما عملتهاش، و عندي خدمة نصف وقت ما نجمش نسيبها... و ما نحبش نمشي لدار العيلة يفددوني في عيشتي. كول اغسل لم حوايجك خوذ الدوا! المهم قلت نعمل دوش سخون بارد! و بالفعل قفزت تحت الدوش و بديت ندوس و شوية التيليفون ظرب خرجت نجري لكنو قطع! و انا عريان نقطر... نطلبو؟ لا و شوية عود طلب. خالد : الو بيبي انا : اهلا خالد : هكا تفصع و تخليني انا : كون زدت قعدت شوية ما نلقاش تاكسي خالد : قتلك نوصلك و لا خايف انا : اتشوم خالد : سمله عليك.. مرظت بيبي انا : جرايرك خالد : لا سيريو... لاباس انا : يظهرلي خذيت هوا خالد : تسكن وحدك انا : اي عندي ستوديو خالد: كان تحتاج حاجة قللي ربع ساعة تلقاني عندك انا : خرجت مالدوش... باش نمرظ خالد : امان! انا : نعاود نطلبك! خالد : انستو قصيت ودخلت تحت الدوش و الما السخون و الصابون و زبي واقف عامل ثورة و ماحلاها يدي كي تخنقو.. و تطلع للراس و يدي الاخرى تلعب بكرارزي... و نتخيل في خالد يبوس فيا و انا ناكللو شفايفو.. مازبرو و مابلد عينيه.. عينيه ما يحشموش... ما كرهتش يكون قدامي و يهبط على زبي يرظعو و هو يغزرلي بهاك العينين الشهلة. نحب نحك زبي على وجهو و نحب نظربو بزبي على شفايفو و نبزعلو في فمو و هو يبلع فيه... ما حسيتش غير وانا نجيب فيه و نرعش تحت الما السخون و البزع هابط مني و انا نفرغ و ركايبي بدات ترخ بيا! نشفت روحي و عملت حليب سخون وحطيت غناية متاعبينك فلويد و قلت نلبس حاجة سخونة صوف و دخلت في فرشي. ونبعثلو ميساج. انا "مابن شفايفك" شوية و يبعثلي تيكستو خالد "مابن ريقك.. نحب نشرب من فمك" انا "ما تحشمش" خالد "وانت تخلي فيا حشمة؟ نحب ندخل بينك و بين حوايجك و نعنقك و نعصرك بين ايديا" انا "مممم تمرض" خالد "عالقليلة ما تبداش مريظ وحدك" انا "وحدك؟" خالد "في بيتي" ما عاودتش كتبت خالد "ايمن... تظربت فيك! ما جاوبتش خالد "نحب نعاود نشوفك امان" ما جاوبتش خالد "امان شبيك ما تجاوبش؟ كانرقدت اطلبني غدوة.. ما نحبش نفيقك.. بيزو" زعمة نجاوب؟ شنوة الحكاية.. زعمة الحكاية هاذي عندها فين تهزني ولل غير نرقد معاه يولي حتى هو كيما الي سبقوه.. و منين نعرف انا.. و حتى الي سبقوه ما كانوش خايبين اما احنا نعيشو في دنيا منيكة! المهم احسن حاجة نشرب حليبي و نرقد شوية. ماحلاه يا ربي... ماحلى عينيه و ظحكتو و رجوليتو و ما بن عظلاتو و بلادتو و مالا فازا كي يركح زبو و هو يمشي.. زعمة زبو كبير؟ زعمة طعم زبو بنين كيما شفايفو؟ انا " نحس روحي سخون.. تجيبلي اسبيرين مالفارماسي؟" خالد "اعطيني عنوانك" انا "اما ما تفهمنيش بالغالط" خالد "يزي مالبلادة مالك شايفني محروم و مكبوت " انا "سامحني.. باهي هاو العنوان" خالد "نصف ساعة نجيك" انا "تلقى الباب محلول حل و ادخل" اي شنوة القحب الي هبط عليا!!! شبيني عامل فيلم كنت قالو يجي و كاهو.. و زيد ما عنديش بريزيرفاتيف! اي اما انا مانحبش نرقد معاه مالاول خلي عندي قدر... تي شبيني طفلة و باش نعرس بيه؟ تفهموا هبالي؟ الي تقرص مالحنش يخاف مالحبل.. و انا وليت نشوف الحنش وين ما نغزر. يمكن هو عندو بريزيرفاتيق، كان مهف يجيب مالفارماسي... سينو احسن نبرد شوية من هالهبال الي شدني! تقول عنري ما شفت راجل! شوية نسمع الباب يدق.. قمت من فرشي و مشيت شوية وقتلو ادخل. انا لافف الطانية عليا وًلابس الفوق اما التحت عريان.. موش باين خاطرني ملحف روحي. خالد : بيبي لاباس؟ جا لابس فيستا جلد و نحاها حطها عالكرسي... شعرو مبلول مالمطر انا : توا تحيبلي دوا ليا و ليك شبيك ما هذيتش السحابة ماني خليتهالك. خالد : ما ععرفتش وين نخلي الكرهبا. وجا باسني! ما عرفتش شنعمل غير خليتو انا : تو تمرظ خالد: ميسالش منظرو الصراحة لا يقاوم يغزرلي كاني احلى حاجة فالدنيا... عينيه يعملولي سكانير و انا مبعم قدامو و قدام رجوليتو. انا : بقلا ليها و نرمي البطانية و نعنقو و نهبط على شفايفو بوس و هو يهيج و يعنقني لين هزني.. و هو يبوس فيا و هو هاززني للفرش و انامعنقو. لوحني عالقرش و بدا يحل في سروالو و انا نحللو في قميجتو و ايديا تلعب في شعر صدرو.. و تهبط على الابدو المرسومين بالريشة! و انا نهبطلو البوكسير و زبو يظرب ربي.. ماكبر زبو! اكبر من زبي ... رجع يبوس فيا و هبط بلحمو على لحمي و شد صدري عصرو بيدو و بيدو الاخرى حطلي فخذي على ظهرو و انا حسيت روحي مانيش قادر نقاوم و بالي نحبو ينيكني.. يفركني يفتقني باسني و بدى يحك فيا و انا ايديا على شعرو و فمو في وذني خالد : مابنك! انا : بالشوية خالد : امان ما نجمش! انا : بيبي خالد : امان خليني ندخلو انا : ما نجمش خالد : دوبلاش راسو امان مشتهيك الزب م وقت الي رتك انا : امان لا حط يدو على ترمتي و كبس بزوز صوابع على نقبتي خالد : هاو ترمتك تحب! هاي سخونة انا : اه لا خالد : هاو راس صبعي برك... دخل راس صبعو و انا لهبت.. خالد : هاو مبلول صرمك حبي انا : لعبت شوية تحت الدوش بالفارلين خالد : نحب نيكك انا : خالد خالد : خليني ندخلو.. نعرفك تحبني نيكك انا : باهي نيكني اما بالشوية خالد : بالشوية بيبي بدى يدخل في راس زبو و انا نقبتي قدما رخفتها شي... عندي ستة شهور ما ذقتش العصبة و الصراحة المحنة ردتني كالقحبة و نحبو يعمليًكلشيًعملناه فالشات قبل و اكثر! هو حط ريقو فوق زبو و يحاول يدزو و انا صرمي مكبوس ماهوش حابب يتحل. يحاول انا يوجعني و ماهوش يدخل! جبدني لعندو... عنقني و شدني من ترمتي عصرها و ظربها زوز كفوف و هو يبوس فيا وشوية دورني مانعرفش كيفاه و بدا يحك في دبو على ترمتي و شية بيدو هبطلي راس مع المخدة و نلقو روحي عاطيه ترمتي و مفرقها و راسي مدفون فالمخدة كالكلب! و بدى يظربلي في ترمتي و زبو يدق على باب ترمتي و يرعشهملي و انا نتمحن و يدي تلعب في زبي انا : دخلو رخفت ترمتي و اذا بيه يحشي زبو الكلو ظربة وحدة لين عيطت بالوجيعة تقول ظربني بموس و قعد في زك صرمي ما يتحركش و انا نحاول نخرجو و ما عنديش غير المخدة ندفن راسي فيها و نعظها . خالد : هذاك الشوكور بيبي... اهدا اهدا توا تمشي الوجيعة. اييي... ما تكبسش ترمتك حبي توجعني. خالد : اهدا ... بالشوية الوجيعة تمشي انا : امان خرجو خالد : باهي بيبي شوية بدا يخرجو بالشوية حسيت روحي تسلت معاه... قداشو عريض وًقداشو كبير... ما فهمتش السعد المنية ما نطيح كان برجال زبوبها كبار!!! رخيت روحي وًهو يخرج و تنهدت تنهيدة ما لحقتس نسيبها خاطرني قطعت النفس كي لطخ زبو في جوف جوفي مرة اخرى لين حسيت كرارزو تسلم على كرارزي. زبي ترخف و حسيت بكل عرف في ترمتي.. و حسيت بالرعشة شدتني كي بدى يتحرك فيا. فالاول بدا يرعش زبو في نقبتي... و انا نوحوح بالوجيعة اما نعوف بالي ماعادش باش نحسها برشة خاطر نعرف بالي باش يفركني من بعضي و الزب قداش توحشت العصبة و ما نعرفش كيفاه قلتلو انا : نيكني خالد : نيك فيك حبي و زبي الكلو دخل... انا : اح خالد : ماحلى ترمتك... وهي بالعة زبي الكل.. ارجع التالى مممم شدني بايديه و بدا ينيك فيا بالشوية بالشوية الرحمة لا.. و كي نبعد عليه يظربني باديه الزوز لين ترمتي ولات كلها حمرا بالظرب! و انا ما حسيت بروحي غير و انا نرجع التالي و نزيد نظرب ترمتي على زبو باش نحس بيه يوجع فيا! خالد : قربت نجيبو حبي انا : اح هبط عليا ببدنو الكل لين رقدني و رقد فوقي و حسيت زبو تنفخ و ترمتي تكبست اكثر عليه. ايديه مشاو عنقوني لين شدو صدري و عظلاتو خنقتني شويةو هو هبط ينيك فيا بعنف تقولشي ينيك قحبة و صوتو و هو يتنفس عند وذني و حزامو طالع هايط فوقي و ترمتي توجع و صرمي لهب و نحسو جبدلي جعبي مع كل مرة خرج زبو معاه لين رشقو فيا وًخلاني نصيح بالوجع و زاد رشقو و زاد رشقو و من بعد حسيت بيه يجيب فيه في جوفي و انا نوحوح تحت منو لين هبط فوقي و هو مهدود! شوية دزيتو قام خالد : نحب نشوفك تجيبو! درت و جا فوق وجهي و قعد فوق صدري لين لصق زبو في فمي و خلاني نبلعو بالبزع الي فه و هو مدلدل و انا نخرط فيها و شوية و هو يحللي فمي و يبزق فيه و انا هوني جبتو! و. يشد زبو يحشيه في داخل حلقي لين غصيت و خرجو و جاًباسني.. ما عمري تخيلت حاجة كيما هكا تخليني نجيبو بالبنة هاذي... كلي عرق، و كلو عرق،، ما بن دين امو... ما بنو و ماحلاه و محلاني زادة!! شد عنقني نظهرو قهوة وحليب... خالد : نجم نعمل دوش؟ انا : اي ندخلو مع بعضنا خاطر ما فماش برشا ما سخون. خالد : تعشيت؟ انا : مازلت! خالد : جبتلك معايا دجاجة مشوية.. انا : هيا باهي.. اسبقني تحت الدوش نحطها فالفور تسخن. الحكاية هاذي صارت حرفيا كيمن هكا... و احيانا يظهرلي بالي مابنها حكايتي معاه خالد... ما لت نشوفو فالفايسبوك من غير ما يعرف... مازال زبور و ما زلت ساعات نخرطها و نتذكرو... و نتذكر زبو و نتذكر بلادتو و رجوليتو شظهرلكم... يكفي حد هوني؟ و نرجعو نحكيو بالفصحى؟ وًلا خلينا نجبدو فيها مع بعضنا؟
  20. حكلكم عن مغامرة جديده من حكايتى اتعرفت على واحد اسمه علاء فى السعودية مصرى من ع النت وجالى غرفتى واعدنا واتعرفنا ع بعض شوية وقمت اخد شاور ومقفلتش الباب لقيته واقف بيتفرج عليه اعدت ادعك فى طيازى واهزهزهم عشان الفت نظره لقيته مشى قلت يمكن معجبوش الموضوع وقفلت المياه ولسه بتنشف لقيته فتح الباب عليا وهو عريان ملط نسيت اوصفلكم علاء خمرى مشعر وسط عريض زى اللى بيلعب جيم وبطل دخل عليا وزوبره واقف وكبير وعريض اوووى وسحبنى على الدش وفتح الميه واحلى بوسه تحت الدش اعد يرضع فى بزازى ويلحس رقبتى وانا مولع من الهيجان وزوبره يخبط بين وراكى ودعك جسمى وجسمه بالشامبو اعد نحك فى بعض ولفنى ونزل يلحس وياكل فى خرم طيزى وينكنى بلسانة انا اصوت من المتعه وهو ضربنى على طيزى وراح قايم وحشر زوبره بين وراكى كانه بينيكنى وانا مش قادر عمال احضنة وحسس على ضهرة وطيزه وزقه عليا اوووى يدخل جوه حضنى ولفنى زنقنى فى الحيطه وبقى يلعب فى طيزى بزوبره مع الشامبو وينكنى بين طيازى من غير مايدخله وانا بوحوح ويقفش فى بزازى ويلحس ويعض فى رقبتى لحد ماجبهم بين طيازى وخدنا شور مع بعض ونشفت جسمه وطلعنا ع السرير وانا لسه هايج نمت فى حضنه شوية واعد يطبطب ويضرب ضربات خفيفه على طيزى وغرقنا فى البوس كنت باكل شفايفه وهو ياكل شفايفى نزلت رضعت حلماتة اوووف كانوا واقفين وانا بحب كده فشخ واعدت ابوس والحس كل حته فى جسمه ونزلت على رجليه ابوس والحس فى صوابع رجله وطلعت على زوبره واعدت امصه اووف كان مممتع اووى وهو فى عالم تانى والحس فى بضانه وتحت بضانه واعضعض فى طيزه ووركه هاج اووووى لقيته راح مطلعنى لفوق وحط وشه بين بزازى يرضعهم وقلبنى واعد يلحس وقطع طيازى ويضرب عليهم ويحضنهم وقام حط زوبره بين وراكى ونيمنى على ضهرى وبدا يدخله حبه حبه لحد مدخل كله ونام عليا وانا لافف رجلى حوالين واسطه ومقطعين بعض بوس ولحس ويرضع فى بزازى وانا احضنه واحسس على ضهرة وطيزه وبدا يهيج ويطلع زوبره ويدخله براحه وينكنى على الهادى بس انا هايجانى كان مولع وعمال ابوسه والحس رقبته وودانه راح قلبنى على بطنى ودخله فى طيزى واعد يرزع فيا وانا مش قادر وراح ماسك زوبرى واعد يدلكه وهو بينكنى لحد ماقفلت جامد بخرمى على زوبره لقيته بيتاوه جااامد وبدا يلسعنى بلبنه فى طيزى وبيفرك زوبرى جااامد وانا بجبهم معاه فى نفس الوقت لحد ماغرقنا الدنيا وفضل نايم فوقى لحد ما زوبره نااام ونزل من فوقى وخدنى فى حضنه وماسك بزازى ورحنااا فى النووووم ��
  21. حابب احكيلكم قصتي انهارده مع جاري في العماره زياد زياد ولد صغير عمره ف ٣ اعدادي جسمه مليان شويه وطيزه مدوره وبزازه مدلدله بس ماسكه نفسها كده ولو كلمته بني فاتح ونسيت اقدم نفسي انا مروان ٢٢ سنه وجسمي مظبوط ومعضل شويه وبدقن وزبي طوله ١٩سم وعريض شويه نبدا القصه بأن زياد جاري ف العماره من زمان وكنت بقابله ف الأسانسير كتير ونهزر مع بعض ونضحك وكل شئ كل ماشي عادي وولا كان ف دماغي حاجه من ناحيته المهم ف يوم كنت نازل رايح الجيم وخلصت التمرين ورجعت ع البيت لقيت زياد واقف مستني الأسانسير واول م شافني اترسمت ع وشه ابتسامه تلاقي كده وانا رديت عليه بنفس الابتسامه وكالعادي السوال المعتاد عامل ايه كويس وانت والاسانسير وصل بس لاحظت حاجه غريبه ف زياد لقيته بيبص ع جسمي وصدري كتير وأثناء الكلام الاقيه مركز مع بقي قولت عادي يمكن عشان بسمع الكلام مظبوط وانا بفتح باب الأسانسير لقيته بيبص ع زبي من فوق الشورت بخباثه كده قطعت عليه لقيته دور وشه وضحك قولت عادي مش مهم يمكن غلطه نزلت انا م الأسانسير قبله لقيته بيقولي مروان لو سمحت عايز رقمك وضحك ضحكه كده مش فاهم معناها المهم بحسن نيه اديته الرقم بتاع الواتس ودخلت البيت خدت دش عشان التمرين وبعدها بشويه لقيت رساله ع الواتس بيقولي ازيك انا زياد طبعا اتكلمنا عادي جدا ولا اكن ف حاجه بس بليل كده ع حوالي الساعه ١ لقيته بيقولي هو انت بتلعب جيم بقالك كتير قولتله اه حبه حلوين كده راح باعتلي صور صدره بالحمالات قولت احاا ايه الصدر الجامد فشخده اتعمدت اني اقوله انا مش شايف م الهدوم ابعتلي صوره اوضح عشان كان بيسال ع علاج لبزازه المدلدله راح باعتلي الصوره وهو ملط من فوق احاا ع بزازه اللي عشرت عليها دي وقولتله ع شويه تمارين كده يعملها ق البيت وخلاص طلبت معايا اني انيكه المهم بعدها بشويه قالي طب عندك حل لمشكله الأرداف!! قولتله ع حسب حجمها والكيرف بتاعها قالي طب وعندي حلها ايه قولتله انا هعرف منين يعني!! قالي طب ثواني بعتلي صوره بالبوكسر وكان طيزه بارزه منه وجمالها رهيييييييب المهم قولتله ع تمارين بردو واليوم اللي بعده وانا نازل الجيم لقيته ف الأسانسير وضحكلي اتكلمنا عادي وانا قصدت روحت هارش ف زبي كده عشان اشوفه هيعمل ايه لقيته متنح قولتله عجبك! راح باصصلي ومتنح ووشه احمر قولتله وانا بحط ايدي ع وسطه وانت كمان عجبتني اوي وروحت مديله بوسه طويله الولا ساح مني فيها وروحت دايس ع زرار التوقف بتاع الأسانسير ووقف روحت مطلع زبي كان عليه شويه شعر خفيف كده راح نازل عليه مصه وقولت له انت لازم تيجي الشقه انيكك قالي انا مش قادر يلا دلوقتي روحنا داخلين شقه ف العماره محدش ساكن فيها روحت مقفش ف بزازه وحالب فيهم لقيته عمال يطلع أصوات محن ويتأوه المهم روحت لفه ومنزل البنطلون وبقت طيزه ف وشي احححححح ع جمالها جيت فاجره ولونها بني فاتح وخرمه ضيق فشخ وكانت أول مره ليه ومفهاشولا شعرايه المهم وسعت الفردتين وروحت نازل لحس ف خرم طيزه وادخل لساني ع خفيف وهو يتألم المهم روحت مديله زبي قولتله عيش نزل مص فيه بتاع ٧ دقايق وقولت له كفايه كده روحت راميه ع كام شكاره اسمنت فوق بعض ومصدر طيزه ليا وروحت بالل زبي وبالل خرم طيزه وبدات ادخل زبي واحده واحده وهو عمال يصوك وكان هيفضحنا روحت حاطط ايدي ع بقه ودخلت الرأس بالعافيه وسبتها حوالي ٥ دقايق وانا عمال ابوس فيه وف رقبته ونازل تفريش ف بزازه والولا سايح بدأت بقا ادخل زبي واحده واحده وأخرجه والولا مستمتع وعمال يقولي اكتر وهو كلن ضيق فشخ روحت مره واحده زانق بتاعي فيه جامد لقيته شهق وصوت وروحه كان هتطلع قومت مطلعه من طيزه قاله لالالا رجعه تاني وقامت مرجعه بس المرادي كان هو اللي عايزني اديه اكتر وهو عمال يقول اااااااه نيكني انا اللبوه بتاعتك ي حبيبي نيك كسمي ااااااه زبك قسمني نصين وقريت اجيب قولتله انا هنزل ف طيزك ي خول ي شرموط قالي هات ف كسمي براحتك عايز ابقي حامل منك المهم صبيت فيه كميه لبن بنت وسخه كتير ومن ساعتها زياد بقا مراتي كل م اشوفه انيكه وساعات ينزل الشقه يقعد معايا وانيك كسمه
  22. انا اسمي حسن وعمري 16 سنة مقيم في المانيا من اصل لبناني اعمل في الفندق اذا اتت الاجازة المدرسية بنظام اليومية طبعن بدون علم الحكومة حدثت القصة معي في الصيف الماضي . عند وصل احد النزلاء الى الفندق من الجنسية العربية وصل الى الفندق واخبروني الاستقبال انه يوجد نزيل يجب علي حمل حقائبه الى الغرفة وكان الرجل وسيم جدا ذو لحيه سوداء وكان طويل وجسم رياضي فحملت حقائبه وتوجهت الى المصعد وضغط على الدور 16 وكان هو خلفي وكان يلعب في الهاتف وفجائه وجته ملتصق في ظهري وكانه حائط وانا التصقت بالارقام التي في المصعد ونظرت له وهو يضحك فبتسمت له ولاكن احسست باحساس جميل على طيزي كان عيره كبير وجامد ولم يبتعد عني حتى فتح باب المصعد انا احسست برغبه ودوخه غريبه احساس تحرك من طيزي الى راسي بتيار كهربائي في كل جسمي ودفعت الحقائب الى غرفة النزيل وهو يدردش معي وصلنا الغرفة ادخلت الحقائب وهو واقف عند الباب قال لي لماذا انت مستعجل اجلس دعنا نتحدث قليلا فقلت له لا استطيع ادارت الفندق تمنعني فسحبني من يدي وارجعني الى داخل الغرف وهو يقول لي تعرف اني حبيتك وانا على استحياء اقول له كيف حبيتني وانت لا تعرفني فقال لي رتب اغراضي واخرجه من الحقائب وانا ساخبرك واعطيك اكراميه تليق بك وب وهو يضحك فرحت وسارعت في فتح حقائبه واذا به يلتصق بي مره اخرا هنا رجعت لي الكهرباء في جسمي مره اخرا وبدائت عيناي في تتسكر وانا اساله ماذا تفعل ارجوك احس ان راسي يدور وهو ملتصق بي وينيكني بالملابس وانا لم اناك اقرب من سنه وكانت الشهوه تقتلني كل يوم وهذا النزيل ايقض الشهوه من جديد وبتعد عني وانا مادلت امسك الحقيبة ولم افتحها بعد فانزل بنطالي وانا في هذا اليوم لم البس الكلوت واول مانزل البنطال قال وااااااااو انت لا ترتدي الكلوت وانا لم ارد عليه فقط هززت راسي له بنعم فقام بعمل مساج بسيط لطيزي بيديه الكبيرتان وفتح طيزي وقال مااجمل ثقبك وكان جسمي خالي من الشعر وطيزي ملساء وكانها خوخ بري قبل طيزي وعلى طول وضع لسانه على ثقبي وبداء في لحسه ومصه وانا نمت على بطني فوق الحقيبة ورتخيت على الاخر وتركت له طيزي كي يستمتع بها ويمتعني معه حتى احسست انه يخل اصبعه في ثقبي وانا ارخي ثقبي له كي يستطيع توسيعه جيدا وانا مستمتع حتى بداء يدخل اربع اصابع هنا شعرت بالم شديد وهو ينيكني باصابعه وطيزي نفتحت على الاخر فقال لي لا تتحرك وخلع ملابسه باكامل وفتح حقيبته واخرج مزلق ورطب ثقب طيزي واكثره على عيره وكنت اراه من المرائه وكان كبير وكله عروق يخوف وكنت اقول في نفسي كيف سيدخل كل هاذا العيييير في طيزي الصغير وانا كنت راغب ومتحمس وكانت الشهوه تغلب كل التفكير وقام يمسحه على خط طيزي وهو يقول لي طيزك احلا من طيز الشراميط الي عرفتهم كلهم وانا ساكت ومنسجم وهو يلعب في عيييييره حتى توقف على ثقبي وقال لي استحمل قليلا لان طيزك الان جاهزه ولا تشد على ثقبك وهو يدخل الرئس دخل الرئس وتوقف قليلا وقال حتى لا يالمك العييييير يجب ان يتعود ثقبك على العيييييير وبداء في ادخاله حتى النصف وانا اتالم واتحرك فسحبه مره اخره حتى الرئس وهو يدخله حتى النص ويخرجه هنا بدائت اتعود عليه وهو كان خبير يلعب في عيييري وهو ينيكني حتى ينسيني الالم حت بتلعت العييييييير الضخم كامل لم احس فيه الا وبيضاته تظرب في بيضاتي من الخلف وعيييييييره كامل في طيزي وانا اشعر بالمتعه والاالم في نفس الوقت وانا اتلذذ في لعبه بعييييييري وهو ينيكني فوق الحقيبه ويرفع قميصي حتى اكتافي من الخلف ويلصق عضلات بطنه على ظهري وهو يقول لي مااضيق ثقبك كانك بنت بكر اول مره تنتاك وهو يخله ويخرجه وينيكني بسرعه ويتوقف ولا يتوقف الا والعييييير في اخر طيزي ناكني مدة 15 دقيقة واخرج عيييييره من ثقبي وقال انت الان جاهز نام على السرير على بطنك فخلعت القميص ونمت على السرير وهو نام فوقي وادخله بين افخاذي وناكني بين الافخاذ وهو يان وانا مولع واان من الشهموه وارجوه ان يرجعه في ثقبي لان ثقبي احس به مفتوح على الاخر واريد ان يدخل ذاك العييييير اللذيذ فييييييه وامسكه ووضعه على خط طيزي وناك فلقتي طيزي وادخله في ثقبي كامل وانا اصرخ من المحنه واللذه وانا ارفع طيزي الى الخلف حتى يدخل اكثر وهو ينيكني بعنف اكثر وانا مستمتع لاني اول مره انتاك هكذا ولم اعرف ان العييييير الكبير يريح ويجعل الشخص ممحون اكثر حتى انزلت وهو ينيكني لا شعورين على السرير وهو انزل في طيزي حتى غرقت طيزي من الداخلورجوته ان لا يخرجه حتى ينام عييييييره ويرتخي في طيزي ولم يتحرك حتى خرج عييييره وخرج العسل من ثقبي من كثرته ونام بجانبي وانا لم اتحرك من التعب والارهاق الذي اصابني وهو يلعب في ثقبي باصابع ويبتسم ويقول الاان انت جاهز لاي عيييير في العالم هذه هيا قصتي ،،،،،،،،، ارجو ان تنال اعجابكم واسف على الاطالة اتمنا ان اجد ردود جميلة حتى اواصل الكتابة ، وشكرا ........
  23. انا اتناكت في طيزي من نسوان بلدي بعد ما عملت راجل وزعلت لوحده جارتنا علشان كانت دايما تحط زباله قدام شقتها ومش بتر مينا في مره وقتها وزعلقتلها و قلتلها انتي لو ليكي راجل كنت رديت عليه ضحكت ضحكه استهزاء وسخريه مني وقالتلي وعلى كده انت مفكر نفسك راجل انا الكلمه آنت في ودانى لاني انا اصلا بنوتي ودايما بتخيل نفسي خول أو بنت بتتناك لكن انيك ده صعب اوي وعمر ده ما جه في بالي وقالتلي انا هوريك واتفقت مع كام ست تعرفهم ولم عند شقتي في يوم ورنوا الجرس وانا كنت لسه نايم مع الفحل بتاعي من العراق على الكام وكنت لابس لانجرى نار وعمال افتحه طيزي بأيدي وفجأة الباب آن معرفتش اعمل ايه قامت بسرعه لبست جلبه رجالي وفتحت الباب لأن الخبر كان جامد وأول ما فتحت لقيت اكتر من عشر نسوان داخلين عليه معاهم جارتي وقالتلي انا بقى هوريك يا عره الرجاله ازاى تعلي صوتك وتهزقني وفضلنا يضربوا فيه وانا أبعدهم وارزقهم واشتمهم وأولهم أخرجوا بره يا نسوان ياشمال بس عددهم كان كبير وبيزقوا جامد وقعت على الأرض من الزق والجمعيه اترفعت وبأن اللانجري اللي كنت لابسه والاندر الفتله لقيتهم بحلقوه فيه جامد ووقفوا ضرب واحده منهم قالتله بس سيبها ومستني من طيزي وقالتلي تعالى ودخلنا اوضه النوم وقالت الباب على الستات إلى اللقاء في الجزء الثاني اتمنى تشجيعك هم ليه
  24. الجزء الأول أنا اسمي هيثم عمري 22 سنة طولي 175 سم ، بلعب رياضة كمال الأجسام بس للحفاظ على جسمي ، غير السباحة ، بالنسبة لأسرتي فأنا مليش إخوات لأن بابا وماما منفصلين بقالهم 15 سنة بالنسبة لماما فهي دكتورة جامعية وهي من نوعية الستات اللي عندها حب إثبات الذات أهم من أي شيء في حياتها فكانت بتدي شغلها إهتمام على حساب حياتها الزوجية ، وكان ده سبب انفصالها عن بابا أما بابا فهو عايش في أمريكا بقاله 18 سنة وبيشتغل هناك ، أنا بصراحة بحبه جدا لأن روحه مرحة وبيحب الحياة عكس ماما تماما لأنها عصبية وشديدة وصعب إنك تتفاهم معاها بابا طوله 180سم رياضي جدا جسمه مشعر وشعر رأسه رمادي وناعم جدا جدا عوده ضخم غير إنه وسيم جدا بحكم إن ماما كان أهم حاجة عندها شغلها وإثبات ذاتها فكانت معظم الوقت مشغولة ومش فاضية لي وكان أسلوبها التربوي صارم جدا وعاملي ضغط نفسي رهيب ، وبالتالي كان في فرصة مع ضغطها عليا إن ضغطها ده يخليني سهل إني انجرف ورا أي حاجة غلط يعني مثلا واحد صاحبي يعرف إنها مش موجودة في البيت يجيب لي أفلام سكس ونتفرج عليها سوا ، ومع الوقت نبدأ نريح بعض وكل واحد يدعك زب التاني لحد ما يجيب شهوته ويرتاح وبعد فترة يتطور الموضوع لمص ويعدي الوقت ويتحول لعلاقة جنسية قائمة على المبادلة مع تكرار الموضوع بقيت مبادل قبل ما بابا وماما ينفصلوا كان بابا لما ينزل إجازة كان بيقضيها كلها معايا وكان بيبات معايا في سريري وكنا بنسهر نلعب بلاي ستيشن سوا ونقضي وقت جميل أوي لكن بعد الانفصال كان ساعات بابا بينزل في أي فندق وأروح أقضي معاه أجازته ، بس بعد ما تميت سن 15 سافرت لبابا مرة بعد غلبة مع ماما علشان توافق ، كانت مش بتحب اختلاطي ببابا عشان هو عقليته متفتحة زي ما بيقولوا Open Mind ولما دخلت تانية ثانوي لحد ما دخلت جامعة معرفتش أسافر لبابا خالص وهو كان مش عارف ينزل أو بمعنى أصح ماما كانت بتمنعني عنه بس كنا على اتصال دائم ببعض لما وصلت للبكالوريوس قررت لما آخد الإجازة وأخلص دراسة أسافر لبابا وطبعا ماما ما كنتش موافقة ولما زنيت عليها ووافقت طلبت مني أتصل الأول على بابأ وأعرفه بس أنا كان ليا وجهة نظر تانية كنت عايز أعملها زيارة مفاجئة ، لأنه كان واحشني جدا بقالنا 6 سنين ما اتقابلناش كله محادثات موبايل أو نت ماما لما وافقت كان ليها شرط إني أسافر بعد ما أخلص الامتحانات بشهر لأنها هتكون مشغولة واحتمال تسافر ، (على أساس إنها فاضية لي) وفعلا في الميعاد اللي اتفقنا عليه جهزت نفسي للسفر وأنا فرحان جدا ومنتظر أعرف رد فعل بابا لما يتفاجيء بيا قدامه أنا طبعا فاكر العنوان اللي بابا مقيم فيه فلما خرجت من المطار خدت تاكسي ولما وصلت كانت المعلومة اللي عندي إن بابا مقيم لوحده بس لما نزلت من التاكسي قدام بيت بابا ورنيت الجرس فتح لي واحد أقصر من بابا طوله حوالي 170 سم ولابس تيشرت حمالات وشورت رياضي ، عامل شعره ديل حصان وعيونه خضرا وبشرته لونها أحمر ، عامل دوجلاس ، ومفيش شعر في صدره ومركب حلق في ودنه الشمال أنا سرحت في جسمه ووقفت ساكت فوقت على زقة خفيفة في كتفي وهو بيكلمني انجليزي وبيقولي : ماذا تريد ؟ أنا : معذرة ، أليس هذا منزل السيد نادر ؟ الرجل : نعم ، من أنت ؟ أنا : أنا ابنه هيثم لقيته ابتسم ويا جمال ابتسامته ، واتكلم بلهجة شامية وقال : أهلين أهلين طبعا كلمته مصري وقلت له : حضرتك تعرفني الرجل : إي حبيبي بيك ما بيبطل حكي عنك خد شنطتي ودخلني وهو بينادي : نادر نادر سمعت صوت بابا وهو بيقول : أيوا يا فادي في إيه ؟ فادي : تعا شوف هالمفاجأة أول ما بابا شافني فرح جدا وجري عليا وهو عينيه بتدمع من الفرحة ونزل فيا بوس وعمال يقول : يا حبيبي يا روح قلب بابا لو تعرف إنت واحشني قد إيه قطع فرحتنا صوت فادي وهو بيقول : بيك كان مشتاق لك كتير في اللحظة دي لقيت بابا ارتبك وسابني وهو بيبص لفادي وساكت ، فقلت : ممكن تعرفني على صاحبك يا بابا بابا : ده فادي زميلي في السكن من لبنان روحت مادد ايدي ومسلم عليه وقلت له : أهلا وسهلا ازيك يا أونكل لقيته بيقولي : ما فيك تقلي أونكل ، هون قلي يا فادي أنا : حاضر أنا وبابا قعدنا جنب بعض ندردش وفادي سابنا وراح يكمل الغدا اللي بابا كان بيعمله ، اتغدينا سوا ، ومبطلناش دردشة أنا وبابا وبعد الغدا طلعت أخدت دش وبعدها روحت قعدت في حضن بابا واحنا بنتفرج على التليفزيون فحسيت إني محتاج أنام فاستأذنت بابا وطلعت نمت وفادي استأذن مننا عشان وراه مشوار صحيت على الساعة 11 بالليل وقمت كان الباب بيخبط وبابا كان رايح يفتح ولما فتح كان فادي اللي على الباب وأول ما دخل فتح دراعاته وحضن بابا وباسه من شفايفه ، بصراحة اتفاجأت واستغربت وطبعا لأن بابا عارف إني نايم لقيته أخد فادي تحت باطه وكأنهم اتنين عشاق وبابا قعد وخد فادي في حضنه فادي قاله : فيني أقلك على شاغلة بابا : خير فادي : شو رأيك لو اترككم لحالكم إنت وهيثم بابا : لا يا روح قلبي أنا ماقدرش أسيبك تبعد عني ، كل ما هنالك إننا هنعيش مع بعض الفترة دي كأصحاب فقط فادي باس بابا تاني وقاله : ما فيني أتحمل يا حبيبي بابا : عشان خاطري يا فادي ، لأن أنا أخاف هيثم يعرف تتحول حياتي لجحيم وأخسر ابني للأبد فادي : لشو هلأ بابا : إنت ما تعرفش في مصر اللي زي بيتعامله معاه ازاي فادي : حبيبي نحنا هون بأميركا مانك بمصر ، عيش مثل ما بدك بابا : معلش يا حبيبي نصبر الكام يوم دول على ما إجازة هيثم ابني تخلص فادي : ماشي حبيبي دير بالك على حالك ، الحين راح بدل تيابي وأنام عملت نفسي لسة صاحي وخرجت حضنت بابا وقعدت معاه وأنا في حضنه دماغي عمالة تفكر في الكلام اللي سمعته وبصراحة كنت مبسوط بس ماكنتش عارف ميول بابا إيه ولا عارف ميول فادي كمان ، طب وبعد ما سمعت الكلام ده هل هاقدر ألاقي فرصة لمتعة جنسية ولا هينتهي الموضوع على كدة وهل بابا هيقبل إنه تحصل بينا علاقة جنسية قطع تفكيري صوت بابا وهو بيقولي : حبيب بابا أنا : نعم يا حبيبي بابا : تيجي نخرج نتفسح شوية أنا : بلاش النهاردة ، خليني في حضنك لفيت دراعاتي حوالين وسطه وبصراحة كانت قعدتي في حضنه محسساني بإثارة وكنت بحسس على جسمه وأنا مستمتع جدا وسرحان وخيالي بياخدني ويوديني بعد شوية بابا قام حضر عشا خفيف وبعد ما كلنا طلعنا أوضته ، فرد جسمه ونام وأنا نمت جنبه وفضلنا ندردش لحد النوم ما غلبه ، لقيتها فرصة أمتع عيني بجسمه المشعر المعضل بقيت أحسس على دراعاته وشعر صدره وأنا حاسس بشهوة جامدة ونفسي أهجم على زبه وأستمتع بيه بس خايف لأني مش عارف ايه ممكن يكون رد فعله الجزء الثاني بعد ما اتعشينا طلعنا أوضة بابا وقعدنا ندردش لحد ما بابا نام وكان نايم بس بشورت وجسمه المشعر المعضل مكشوف كله قدامي ، لقيتها فرصة أمتع عيني بجسمه المشعر المعضل بقيت أحسس على دراعاته وشعر صدره وأنا حاسس بشهوة جامدة ونفسي أهجم على زبه وأستمتع بيه بس خايف لأني مش عارف ايه ممكن يكون رد فعله فجأة النوم غلبني ولما صحيت قمت دخلت الحمام وغسلت وشي ونزلت كان فادي لابس تيشرت حمالات أحمر والمفاجأة إنه كان لابس سليب من اللي مفيهوش قماش على الطيز ، وكان بيحضر الفطار ومميل بيجيب حاجة وشوفت طيزه الجميلة وأثارتني جدا فكحيت وقلت : صباح الخير رد عليا من غير ما يتعدل وقالي : صباح الخير حبيبي أنا : أومال بابا فين ؟ كنت لابس بيجاما عبارة عن تيشرت بنص كم وشورت قلت قبل ما يبص لي ألحق أقلعهم وأقف بالسليب بس ، وأول ما أتعدل وبص لي صفر وقال : شو هالجسم المنيح أنا : نعم ، مش فاهم فادي : جسمك سكسي ويشبه جسم بيك فضحكت وقلت له بعفوية : وأنت بصراحة طيزك تجنن لقيته غير الموضوع وقالي بجدية : راح خلص هالترويقة لحتى ما يرجع بيك من الماركت لما عمل كدة خفت اتمادى تحصل مشكلة ، وقفت معاه أساعده لحد ما بابا رجع وفطرنا ، بابا فضى نفسه وخدني وخرجنا نتفسح قضيت يوم حلو جدا مع بابا رجعني لطفولتي عدي اليوم عادي جدا وبالليل نمت مع بابا في سريره وتاني يوم صحيت لقيت فادي قاعد بيتفرج على التليفزيون فسألته على بابا فقالي : راح الدوام وأنا خدت اليوم إجازة عشان ما أتركك لحالك فقلت له : شكرا يا حبيبي فادي : راح حضر لك ترويقه لما قام لقيته لابس نفس السليب اللي طيزه فيه مكشوفه ، ولقيته بعد ما دخل المطبخ ميل عشان يجيب حاجة بصراحة طيزه هيجتني جدا وخلت زبي وقف وبقى رافع الشورت وباين جدا أول ما وقف بص لي وقال : شكلك كتير حميان اتحرجت ومعرفتش أرد لقيته قالي : للدرجة مكوتي عجبتك مفهمتش منه فقلت له : معلش يعني إيه ؟ فادي : راح أحكي معك بطريقة أبسط عشان تفهم عليّ فقلت له : يا ريت فادي : انت امبارح صرت تطالع لطيزي وقلت إنها تجنن واليوم زبك وقف لما ميلت وانت عيونك بتاكل طيزي صح ولا أنا غلطان اتحرجت جدا وقلت له : حقك عليا ، بس أنا هكلمك بكل صراحه فادي : يا ليت قلت : أنا ليا تجارب مثلية مع شباب ، بس عمري ما شوفت حد أغراني وأثارني زيك بص لي ورفع حاجب وقال وهو مبتسم : شو يا أزعر كبرت وصرت رجال ، بيك كان فاكرك لسة زغير اتكسفت ومعرفتش أرد ، لقيته فتح دراعاته وبيقرب مني فقربت منه عشان أحضنه لقيته مسك طيزي وبيقولي : يعني زبك يقدر يمتعني ولا لساك زغير وما بتعرف اتكلمت بأسلوب المتمكن وقلت : المية تكدب الغطاس ضحك فادي وقالي : تحب تتروق الأول ولا شو بدك مفهمتش فبصيت له باستغراب وقلت له : مش فاهم يعني إيه ؟ ضحك وقالي : يعني بدك تفطر الأول ولا حميان ومانك صابر ابتسمت وقلت له : بصراحة حميان جدا فادي : تعا معي لغرفتي دخلنا أوضته وكان لابس تيشرت حمالات فمديت إيدي وقلعته له ويا جمال جسمه الأحمر وقلعت أنا التيشيرت اللي أنا لابسه فلقيته مد إيده وحسس على صدري وقرصني قرصة خفيفة من حلماتي بعدها شدني وخد شفايفي بين شفايفه وقعد يمصهم ويمص لساني وأنا حاضنه وزبي واقف ولازق في بطنه وعمال أحسس على ضهره وانزل بإيدي أحسس على طيزه اللي مجنناني وساب شفايفي ونزل على صدري يرضع فيه ويهيجني بزيادة ونزل على ركبه وشد الشورت وطلع زبي اللي طوله 18 سم وغليظ فقالي : إيرك حلو مو غريبة إنه بهالحجم مفهمتش قصده بس هو قربه من شفايفه وقعد يبوسه ويلحسه من فوق لتحت ويحطه في بوقه ويمص فيه وينزل على بيضاني يلحسهم فطلبت منه نعمل وضع 69 فطلعنا على السرير ونمنا عكس بعض وطلعت زبه هو مش كبير ولا صغير طوله حوالي 13 سم وعريض شوية نزلت مص فيه وفي بيضانه وأمد صوابعي وألعب في خرمه الأحمر وهو مش عاتق زبي مص ولحس ومتعة لا توصف بعد شوية طلبت منه يقعد في وضع الدوجي ونزلت على خرمه بلساني ألحسه وهو عمال يزوم ويإن من المتعة وبصراحة أنا عمري ما شوفت طيز حلوة زي طيز فادي فكنت بمتع نفسي بيها وقفت وحطيت زبي بين فلقة طيز فادي وبقيت بحك فيه وهو يقولي : متعني يا حبيبي ، أعمل في ما بدك وأنا مستمع جدا بطيزه وعايز افشخها وأقطعها بزبي بدأت أحط راس زبي على خرمه وأضغط وهو يفتح طيزه بإيديه لحد ما راس زبي دخلت فقالي : ما فيك تدخله من غير كاندوم فقلت له : ما تخلينا نتمتع ونحس بلحمنا وهو بيحك في بعضه فادب : هون حبيبي بنخاف من الأمراض ، وفينا نتابع مع الدكتور قلت : ماشي ، هات الكاندوم فتح درج الكومود وطلع لي كاندوم وطلع إزازة وطلب مني أصب منها على زبي وعلى خرمه ، لبست الكاندوم وحطيت من الإزازة وبدأت أدخل زبي وطيزه استقبلته بسهولة بدأت أحرك وسطي وأنيك فيه وهو مستمتع جدا بعد شوية نام على جنبه ومسك رجله الشمال وضمها على صدره وأنا نمت وراه ودخلت زبي وبدأت تاني أنيكه وأنا بلعب له في حلماته وهو عمال يصرخ من المتعة فضلنا على الوضع ده شوية وبعد كدة نام على ضهره وفتح رجليه وأنا دخلت بينهم ودخلت زبي وبدأت أنيكه وأنا نايم فوقه شفايفنا بتقطع في بعض لما حسيت إني هجيب طلب مني أجيبهم علي بطنه فخرجت زبي وقلعت الكاندوم ويا دوب دلكت زبي وخرجت دفعات اللبن وغرقت بطنه وصدره وهو بقى يدعك جسمه بلبني وعشان هو مكانش نزل فأنا نزلت على زبه بشفايفي ومصيت له وبسرعة كان نزلهم وهو بيتنفض من المتعة بعد ما نزل لبنه في بوقي أنا بلعته وعجبني طعمه معرفش ليه ؟ يمكن عشان أول مرة أنام مع حد من سن بابا بعد ما خلصنا لقيته بيقولي : بدي أسألك سؤال ؟ الجزء الثالث بعد ما عملت علاقة مع فادي لقيته بيقولي : بدي أسألك سؤال ؟ هيثم : اتفضل ! فادي : إنت توب ولا بوتوم هيثم : الاتنين فادي : وبتميل لأيا أكثر هيثم : على حسب الشخص اللي معايا فادي : شو قصدك ؟ هيثم : يعني إنت مثلا جسمك حرك جوايا متعة اني اكون معاك توب ، لكن جسم بابا مثلا بيحرك جوايا متعة إني أكون معاه بوتوم فادي : بمناسبة ذكر نادر فيني اقلك شاغلة هيثم : اتفضل فادي : أنا ووالدك على علاقة هيثم : طب مانا عارف فادي : شو هيثم : لا شو ولا حاجة ، بص الحكاية وما فيها إني يوم ما جيت وسبتكم ودخلت نمت ، لما انت خرجت وسبتنا فادي : إي بتذكر هالموقف هيثم : لما إنت رجعت وخبطت أنا قلقت من النوم ولما قمت لمحت بابا وهو بيبوسك بوسة كدة مش عادية وسمعت حواركم وعرفت طبيعة علاقتكم ببعض وإنكم مش زمايل سكن بس وأنكم زي المتزوجين فادي : وليش ما خبرت والدك ؟ هيثم : بصراحة خوفت فادي : من شو خفت هيثم : لأني مش ضامن رد فعل بابا ، ولا عارف ميوله ايه عشان اتعامل على أساسها ، ولا كنت ضامن انك تقبل أننا يكون في بينا علاقة فادي : إن جيت للحق أنا كنت حميان كتير ، وبعرف إنه نادر ما راح يعمل معي علاقة احتراما لوجودك من شان هيك أنا قلت اختبرك ومنشوف لشو راح يوصل الأمر هيثم : أهم حاجة تكون مبسوط فادي : بالتأكيد يا زلمه هيثم : طب ممكن تقولي ميولك ايه انت وبابا ؟ فادي : والدك توب وأنا كنت مبادل ومن وقت ما عرفت نادر صرت له بوتوم هيثم : طب ممكن بقى تحكي لي اتعرفتم إنت وبابا ازاي ؟ فادي : اتعرفت على نادر من شي عشر سنين ، كنت نازل الدوام جديد ولأنه مصري وأنا لبناني وماكان في عرب بالدوام غيرنا صارت المسافات بيناتنا قريبة ، وأنا بصراحة كنت معجب بيه كتير ، وحبيته جدا لأنه شخص مافي مثله بعد شي سنة تقريبا عرض عليا نكون مع بعض في السكن ونتقاسم حياتنا طالما نحنا أصدقاء ، وكانت فرصة نصير جزء من حياة بعضنا ، وفي يوم كان هو بياخد شاور وأنا شوفته وهو تحت الدش وجسمه اللي يجنن كله قدامي ما قدرت أقاوم ، بهاللحظة هجمت على إيره اللي يشبه إيرك كتير لكنه أطول وأغلظ وحطيته بتمي ونزلت فيه مص لحتى ما كب كل لبنه بحلقي ، كان هو صامت وتاركني أعمل ما بدي ، أول ما كب لبنه أنا فوقت من اللي صاير ووقفت وأنا ما بعرف شو راح أعمل ، لكن هو بادرني وضمني لصدره وغبنا سوا في بوسة ما راح أنساها عمري كله واعترفت له بميولي وإني بتمناه يكون رفيقي وعشيقي ، ومن وقتها ونحنا مع بعضنا وما أقدر أبعد عنه لحتى ما فتحنا الماركت وصرنا شركا حتى بالدوام هيثم : يعني تقريبا بقالكم مع بعض من حوالي 9 سنين فادي : تقريبا هيثم : طب وفي ظل الحرية اللي هنا في أمريكا ليه ما اتجوزتوش فادي : ما فكرنا بهالشاغلة هيثم : ليه بقا ؟ فادي : حتى ما نقضي على حرية بعض هيثم : يعني إيه ؟ فادي : يعني لو أنا وبيك متزوجين ما كنت قبلت إنك تعمل معي هالعلاقة هيثم : معنى كدة إنك ساعات بتعمل علاقات مع ناس غير بابا فادي : من دون شك ، وبالمثل بيك هيثم : إيه ده بابا كمان له علاقات فادي : وساعات بنتشارك العلاقة هيثم : إزاي يعني ؟ فادي : يعني في أشخاص بيحبوا العلاقات الجماعية ، واللي بده هيك بنتشارك العلاقة هيثم : وهل العلاقات دي بتكون فيها بنات ؟ فادي : طبعا من دون شك هيثم : ودي بتعملوها ازاي ؟ فادي : هون بأميركا فيك تعمل ما بدك طالما ما بتعدى على حرية حدا ، يعني إذا نادر مال لأنه يعاشر مرة بيجيبه هون وإذا ما وافقت إنه العلاقة تكون جماعية بيصير الأمر كله لنادر ، لكن إذا وافقت بنتشارك العلاقة هيثم : طب معلش يعني عايز أفهم ازاي بتتشاركوا العلاقة ؟ فادي : ممكن أنا أدخل إيري فيها ونادر يدخل إيره فيا اتفاجأت فقلت له : إيه ده وانت مش بتخاف على شكلك قدامها ضحك وقالي : هون ما في هالحكي ، هون في احترام لميول الآخر هيثم : يا دلي يا دلي فادي ضحك وقال : شو عم تحكي لبناني هيثم : معلش بقا مانت لوحت لي لساني وفي وسط كلامنا تليفون فادي رن وكان بابا هو المتصل فادي رد عليه وبعد ما خلص معاه كلام قالي : نادر بيطلب منا نروح له هيثم : خير في حاجة ولا إيه ؟ فادي : ما تقلق حالك ، هو بس بده إنا نكون سوا ويسكر الماركت بدري وبعده نخرج هيثم : خلاص ماشي يلا بينا ، بس ممكن أطلب منك طلب قبل ما نخرج فادي : تحت أمرك هيثم : بصراحة الكلام هيجني ، ونفسي أفضي قبل ما أخرج فادي : من عيوني ، لكن راح أمص لك فقط هيثم : مفيش مشكلة ، المهم إني أنزل ونزل فادي بشفايفه اللي تتاكل على زبي وقعد يمص لي ويلحس بيضاني وارفع له رجلي يلحس لي خرمي ويلعب لي فيه بصوابعه لحد ما نزلتهم في بوقه وبعدها قمنا اتشطفنا ولبسنا وروحت مع فادي على الماركت بتاعه هو وبابا وهناك شوفت واحدة سمراء من زنوج أمريكا وعرفت إنها بتشتغل في الماركت مع بابا وفادي واتعرفت عليها وقعدنا ندردش شوية وبابا طلب لنا غدا بعد الغدا بساعة بابا عرف ناديا إنه هيخدني يفسحني هو وفادي قضينا وقت جميل جدا ورجعنا بالليل مبسوطين جدا واتعشينا عشا خفيف واستأذنت بابا ودخلت نمت ، بعد ما نمت بساعتين تقريبا قلقت وساعتها لقيت بابا نايم جنبي بالبوكسر بس وزبه الجميل واقف ورافع البوكسر بطريقه تهيج أنا طبعا الشهوة عليت عندي لما لمحت زب بابا واقف ورافع البوكسر بالشكل ده في اللحظة دي مقدرتش أقاوم شديت البوكسر وكشفت زبه الرائع ومسكته وبدأت اقرب شفايفي منه وارجع ابص على وش بابا الاقيه مغمض عينيه ونايم قاومت خوفي ودخلت زبه في بوقي وقعدت أمصه لحد ما نزل لبنه اللذيذ وبلعته كله رفعت راسي وأنا واثق إنه صحي ومنتظر إني ألاقيه مفتح عينه ، لكن الغريبة إنه كان لسة نايم ولا كأن زبه كان بيتمص ونزل كمان فضلت ابص عليه وامتع عيني بجماله الذكوري لحد ما النوم غلبني ونسيت أدخل زبه جوة البوكسر الجزء الرابع بعد ما مصيت لبابا زبه وهو نايم وشربت لبنه ، نمت بعدها وأنا مبسوط جدا ، بس لما صحيت افتكرت إني نسيت خالص أدخل زبه في البوكسر قعدت على السرير وأنا قلقان مش عارف أعمل إيه سمعت صوت الدش شغال أتاري بابا في الحمام بياخد شاور ، كان نفسي أدخل الحمام واهجم عليه ، بس ماكانش عندي الجرأة الكافية ، صبحت عليه واستأذنته أدخل اعمل حمام قالي : أدخل أنا قافل كابينة الدش دخلت عملت حمام وغسلت وشي ونزلت دورت على فادي مش لاقيه دخلت المطبخ حضرت ساندويتش ومج نسكافيه وقعدت اتسلى فيهم على ما بابا ينزل ، المهم شوية ولقيت بابا نازل ولابس هدومه ومعاه مفاتيح العربية فاستغربت لأنه شكله كان متضايق وقالي : معلش يا هيثم مضطر أسيبك لوحدك النهاردة هيثم : ولا يهمك يا بابا ، خد راحتك بصراحة قضيت وقت ممل جدا ، وفجأة تليفون البيت رن ، وطبعا الحوار كان بالانجليزي هيثم : هالو ردت عليا واحدة صوتها يخبل وقالت : هالو ، كيف حالك يا نادر ، أنا مشتاقة إليك كثيرا ، انتظرني لأني قادمة إليك بصراحة اتفاجأت لأنها مادتنيش فرصة قالت الجملتين وقفلت ، وقعدت أفكر يا ترى مين دي ، وعايزة من بابا إيه ، ومالها مستعجلة كدة ، بعد حوالي تلت ساعة كان الباب بيخبط ، قمت فتحت لقيت واحدة في العشرينات وعودها الرقيق وجسمها الرائع وعيونها الزرقا وشعرها الاصفر ، عملت سكان بعيني لعودها وتضاريسها لقيتها بتقولي : هل نادر بالداخل ؟ قلت لها : لا إنه بالعمل ، وأنا هيثم ابنه قالت لي : سأمر عليه لاحقا قلت : يمكنك أن تنتظريه في الداخل سكتت ثواني زي اللي فكرت وخدت قرارها ودخلت قعدت في الصالة ، بعد ما قعدت قالت : إنك تشبه أباك كثيرا قلت لها : شكرا جزيلا ، هل لي أن أتعرف عليك ؟ قالت : مارثا ، صديقة والدك هيثم : تشرفت بمعرفتك وطبعا الكرم المصري نقح عليا وقمت عملت نسكافيه وشوية سناكس وقدمتهم لها ، لقيتها ابتسمت وقالت : أنت تشبه أباك كثيرا هيثم : شكرا بعدها قربت مني وقالت : هل بإمكانك أن تمارس الجنس معي فاجأتني بصراحة بجرأتها وغير كدة أنا عمري ما عملت أي علاقة مع بنت ، بس كرامتي كرجل شرقي نقحت عليا وقلت لنفسي لو رفضت هيبقى شكلك وحش فكان لازم أوافق ، وبمجرد ما أعلنت موافقتي لقيتها مدت إيدها تحسس على زبي اللي وقف بشكل رهيب من لمسة إيدها وشدت الشورت وطلعت زبي ونزلت على زبي تمصه بطريقة ولعتني ومسكت بيضاني تدلكهم وهي بتمص روحت مادد إيدي وحسست على جسمها الأبيض ونزلت على بزازها أدعك فيهم وقفت قلعت التيشرت والبرا وظهرت بزازها الصغيرة وحلماتها الحمرا فوقفت قلعت التيشرت الحمالات والشورت وقربت منها ألحس حلماتها وادعك لها في كسها وهي ماسكة زبي وبتدلكه بعد شوية زقتني قعدتني وطلعت قعدت بكسها على زبي تحك فيه من غير ما تدخله وأنا قافش في بزازها وبدلك فيهم وهي عمالة تطلع آهات بتدل على إنها مستمتعة لحد ما جسمها اتشد وفهمت إنها جابت شهوتها خلاص بعدها طلبت مني أنام على ضهري ولما نمت عملت معايا وضع 69 ونزلت بشفايفها الكريز على زبي ولما شوفت كسها ونضافته ولونه الأحمر مع بياض جسمها وحالقة شعر كسها ومنعمة مقدرتش أقاوم فنزلت على كسها بلساني ألحسه وأمصص زنبورها وهي أهاتها بتعلى وفضلنا على الوضع ده لحد ما هي جابت شهوتها وأنا لما حسيت إني هانزل طلبت منها نبدأ النيك قعدت وهي طلعت وفتحت رجلها ومسكت زبي قعدت عليه لحد ما دخل كله فيها وهي مدياني ضهرها وأنا ماسك بزازها بدعك فيهم وفضلت تطلع وتنزل وأنا بصراحة كنت مستمتع جدا لحد ما حسيت إني هانزل فعرفتها لقيتها نزلت رجليها وقعدت بكل تقلها وسابتني أجيبهم في كسها ريحت ضهرها على صدري وفضلت قاعدة لحد ما زبي نام وخرج من كسها قامت وسابتني ودخلت الحمام غابت شوية ورجعت شكرتني ولبست هدومها وجت خارجة وبتفتح الباب لقت بابا على الباب أنا اتصدمت ونسيت خالص إني مش لابس حاجة وقاعد ملط ، ورغم إنهم كانوا بيتكلموا ومارثا بتشاور عليا وهي بتكلم بابا ومبتسمة إلا إني ما سمعتش ولا كلمة من كتر الافكار اللي دارت في دماغي بعد ما مارثا مشيت بابا دخل قعد قدامي وسكت شوية وبعد كدة قال : واضح إنك كبرت خلاص وبقيت دكر بصيت له يمكن أقدر أفهم من تعابير وشه بص الخوف والصدمة خلوني مش شايف ولا قادر أفهم بس بابا قالي : - هيثم يا حبيب بابا هيثم : نعم يا بابا نادر : لو حاطط في حساباتك إني هتضايق عشان نيكت مارثا يبقى إنت بتستهبل كلمة بابا طمنت قلبي فقلت له : يعني عادي إني نيكتها لقيته قام وقعد جنبي وحط إيده على صدري وحسس على جسمي العريان وهو بيقول : طبيعي أن واحدة زي مارثا لما تشوف جسمك ده تضعف اتفاجأت إني لسة عريان ومابقيتش عارف أعمل إيه لقيت بابا بيضحك أوي وأنا جبت الشورت ولبسته وقعدت وأنا وشي بيجيب الوان من الكسوف بعد ما بطل ضحك لقيت بابا بيقولي : بقولك ايه يا هيثم ؟ هيثم : نعم يا بابا نادر : في حاجة حصلت وأنا مش فاهمها هيثم : إيه هي ؟ نادر : بس عايزك تقولي الحقيقة هيثم : حاضر نادر : أنا صحيت من النوم النهاردة لقيت زبي طالع برة البوكسر ، تعرف حاجة عن الموضوع ده ارتبكت ودورت وشي ومبقيتش عارف أقول إيه ، لقيت بابا بيقولي : ممكن تصارحني ، لأني لما صحيت ولقيت نفسي كدة ولقيت في أثر لبن على البوكسر شكيت إن فادي له دخل بالموضوع ده فأنا اتضايقت وروحت الماركت وأنا عايز اتخانق معاه ، بس هو أقسم لي إنه ما يعرفش حاجة وأنه لو عارف حاجة كان قالي وفادي اقرب ما يكون ليا وصريح معايا ، عشان كدة كان لازم أسألك ، فيا ريت تجاوبني بكل صراحة جمعت كل قوتي وقلت له : أنا اللي طلعته ومصيته لحد ما نزلت كنت متوقع رد فعل صعب وأنه هيعمل مشكلة لكن فاجأني إنه بيقول : هو عجبك للدرجة نسيت كل الخوف والقلق وقلت : جدا جدا ، ده أجمل زب دوقته في حياتي نادر : طب ممكن بقى توضح لي هيثم : أوضح لك إيه ؟ نادر : إنت من شوية كنت مع مارثا بتنيكها وامبارح مسكت زبي ورضعته وشربت لبني ، اللي هو ازاي الميكس ده هيثم : أنا هاحكي لحضرتك كل حاجة بدأت أحكي على اللي حصلي في مصر وعلاقاتي كمبادل وحكيت له عن اللي حصل بيني وبين فادي وصارحته إنه أكتر حاجة نفسي فيها إنه يمتع طيزي بزبه الجزء الخامس بعد ما صارحت بابا بكل حاجة وعرفته إن أمنية حياتي إنه ينيكني ويمتعني بزبه ، بعد ما خلصت كلام لقيته سكت شوية وبعد كدة قال : - بص يا حبيب بابا ، ميولك الجنسية دي حرية شخصية مش هاقدر اتدخل فيها وده بحكم إننا في أمريكا ، وبما إني على علاقة بفادي وأنا كنت مخبي عليك ، عشان كدة أنا صعب أعمل معاك أي علاقة إلا بعد ما أمتع نفسي بفادي اللي اتحرمت منه من ساعة ما أنت جيت فهمت قصد بابا وفرحت إنه على استعداد يمتعني ، بس اشتياقه لفادي هيخليه يعوض حرمانه منه خلال اليومين اللي فاتوا ابتسمت ونطيت على بابا حضنته ومسكت رأسه بين ايديا وبوسته من شفايفه ، بعد شوية فادي جه وشافني وأنا قاعد في حضن بابا ، سلم علينا وقعد فأنا قلت له - فادي أنا صارحت بابا بكل حاجة لقيت بابا فتح دراعاته لفادي ، شوفت ابتسامة اترسمت على وش فادي خلت ملامحه أجمل ما هي جميلة وقاموا هما الاتنين حضنوا بعض وكل واحد بيبوس في شفايف التاني بطريقة تجنن وكأنهم حبيبين كانوا متفرقين وما صدقوا اتقابلوا من كتر ما طولوا أنا غيرت وقلت لهم : هتقعدوا تبوسوا في بعض كتير ولا كأني اتكلمت نازلين تقطيع في شفايف بعض وبابا عمال يقفش في طيز فادي وفادي عمال يحك وسطه في زب بابا ، لقيت بابا سابه ومسك إيده وطلعوا أوضتهم وأنا وراهم أول ما دخلوا بابا زق فادي على السرير ، فادي نام على وشه بهدومه ، محدش منهم كان لسة قلع ، بابا نام فوق فادي وقعد يهرس جسم فادي بجسمه وفادي بيطلع آهات متعة ووحوحات موضحة إنه مبسوط بعد شوية بدأ بابا يبوسه من رقبته ويلحس ودنه وفادي فرد دراعاته وبابه فرد دراعاته وشبكه صوابعهم وفي نفس الوقت بابا عمال يحك زبه في طيز فادي من على الهدوم بعد شوية بابا قام وهو بيبوس ضهر فادي ومسك البنطلون شده ونزل بوس في طيز فادي من على السليب وكمل بوس على فخاده لحد ما وصل لصوابع رجليه قعد يمصمصهم وفادي بيصرخ من المتعة في اللحظة دي سألت نفسي لما لسة مقلعوش وحركاتهم هيجتني كدة أومال لما يقلعوا هيبقى الوضع ازاي المهم كملت مشاهدة للفيلم الجنسي اللي البث بتاعه مباشر قدامي وبعد ما بابا مصمص في رجلين فادي لقيت فادي وقف وقلع بابا قميصه والفانلة الداخلية وحضن بابا وهو بيمصمص في صدره وبابا رفع دراعاته ولقيت فادي بيلحس في باط بابا وأصوات المتعة طالعة منهم تخلي الواحد يجيبهم من غير ما يلمس زبه لقيت بابا قلع لفادي باقي هدومه وفادي قلع لبابا باقي هدومي ونزل على ركبه ومسك زب بابا يمص فيه ويلحس راسه وخيوط من السائل اللي بينزل من زب بابا بتيجي على شفايف فادي وفادي بيلحس عرق الزب وينزل على البيضان يمصمصهم بعد شوية ضم صدره بإيديه وحط زب بابا بين بزازه وقعد يتحرك وبابا بدأ يحرك وسطه وينيك فادي من بزازها ، بعد شوية فادي وقف واتعلق في رقبة بابا ومسكوا شفايف بعض تقطيع بهيجان وبابا نازل تقفيش في بزاز فادي وفادي ماسك زبه مع زب بابا وبيدلكهم في بعض بدأ بابا يتحرك ناحية السرير ونزل بفادي لحد ما بقى نايم فوقه ، فادي رفع رجليه وبابا نزل ومسك فادي من وسطه وقلبه وبقت رجل فادي عن راسه وطيزه في وش بابا وبابا نزل بلسانه على خرم فادي مص ولحس ونيك بلسانه وصوابعه وفادي بيصوت من المتعة بعد شوية بابا وقف ومسك زبه وبدأ يدخله من غير واقي في طيز فادي وفادي يقوله : اشتقت لأيرك كتير يا حبيبي فضل بابا على الوضع ده لحد ما فادي تعب منه راح بابا قاعد وسند ضهره على السرير وفادي قعد على زب بابا وهما وشوشهم في وشوش بعض وبابا ماسك في بزاز فادي تقريص وتقفيش وفادي طالع نازل على زب بابا بعد شوية فادي قام ونام على جنبه على حرف السرير وبابا وقف على الأرض ودخل زبه وفضل ينيك في فادي وهو بيقفش له في بزازه وبيحسس على كل حتة في جسمه بحب ورومانسية ، ومن ما بابا يخرج زبه فادي نام على ضهره وهو رافع رجله لفوق وبابا نام فوقه وكمل نيك فيه وهو بيبوسه وفادي لافف رجليه على وسط بابا وبعد شوية بابا بدأ يزود من سرعة النيك ولقيت بيضان بابا فيها انقباضات بتدل على إنه بيقذف في طيز فادي بعد شوية بابا قام وقالي اقلع وتعالى ، كنت اساسا مش لابس غير السليب ومطلع منه زبي وقاعد بدلك فيه وكل ما احس اني قربت اجيب اسيبه شوية ، فقلعت السليب وقربت من بابا وقلت له : نعم يا حبيبي بابا : اطلع اقعد على زب فادي مديت ايدي ومسكت زب بابا وقلت له : طب وزبك انت لقيت بابا مسك وشي بيني كفوفه وباسني من شفايفي وقالي : ريح فادي على ما ارتاح شوية ما كدبتش خبر طلعت على السرير لقيت فادي بيديني مادة مزلقة حطيت منها على خرمي وقعدت على زب فادي اللي وجعني في الأول وبسرعة اتعودت عليه وفضلت اتنطط على زبه ، وبعد شوية لقيت بابا وقف ورايا وبدأ يقفش لي في بزازي ويحضني من ضهري فلفيت له وشي واديته شفايفي وكانت أجمل وأمتع بوسة في حياتي لقيت نفسي بنزل على صدر فادي من غير ما ألمس زبي وفي نفس اللحظة فادي نزل في طيزي حسيت إن جسمي سايب بس في دنيا غير الدنيا كنت حاسس وأنا في حضن بابا إني في حضن عشيقي وحبيبي وروح قلبي اللي ما فيش أحلى ولا أجمل منه في عيني ورغم إنه لسة زبه ما اخترقش طيزي ومتعني إلا إني كنت مبسوط جدا بعد ما زب فادي نام وخرج من طيزي افتكرت إن فادي كان قايلي إنه مفيش ممارسة من غير واقي فسألته فكان رده إنه الوحيد اللي له الحق إنه ينزل في طيزه هو بابا قمت من على فادي ولمحت زب بابا واقف فنزلت على ركبي ومسكت زبه وقعدت أمصه واستمتع بيه ولأول مرة وبابا صاحي وكان إحساس مختلف لقيت بابا طلب مني إنه ينام على ضهره ، بعد ما بابا نام على ضهره طلعت ونمت بين رجليه وحسيت بلبن فادي بينزل على فخادي واتفاجأت بفادي قعد ورايا وبدأ ينضف لي خرمي بلسانه وبعد شوية نام جنب بابا وبدأ يمصمص في حلمات صدره المشعر وبابا ماسك راسي وبينيك زوري ، بعد شوية بابا طلب مني اقعد وبابا وقف ودخل زبه في بوقي وبدأ فعليا ينيك زوري وعيوني كان بتنزل دموع بس مش عياط لا دي كانت من المتعة وفادي نزل على ركبه وقعد ورا بابا يلحس له في خرمه وبابا بدأ يصرخ بعد ما فادي عمل كدة ومفيش ثواني وبابا ضغط بزبه لدرجة إني ما كنتش عارف اتنفس وجاب لبنه كله في بطني مباشرة ماكنتش ببلع لان لبنه كان نازل وكأني بتزغط بابا قعد أنا على يمينه وفادي على شماله وضمنا لصدره وعيونا راحت في النوم الجزء السادس صحيت من النوم كان بابا وفادي مش جنبي ، قمت وانا مبسوط جدا من اللي حصل دخلت الحمام اخذت شاور ونضفت جسمي ونزلت لقيت بابا قاعد مع فادي وبيتكلموا سلمت عليهم وقعدنا اتكلمنا شوية في مواضيع مختلفة وبعدها اتشاركنا في عمل عشاء خفيف وقعدنا على الركنة في الصالة كان فادي قاعد بيني أنا وبابا وكنا بنتكلم وهو حاطط أيده على كتف بابا بيحسس على جسمه وبابا حاطط أيده على رجل فادي بيحسس عليها وفجأة بابا مسك شفايف فادي وباسها بمتعة رهيبة وأنا بتفرج عليهم قربوا مني هما الاتنين وفادي أتلفت لي وميل عليا ومسك شفايفي بشفايفه ونزل بوس فيا وإيده على زبي بيدعك فيه وأنا غمضت عيني واستمتعت بالبوسة لاقيته رجع لورا بفتح عيني لقيت بابا بيقلعه التيشيرت بعدها رجع تاني يبوسني وهو مدخل أيده جوه التيشرت بتاعي وبيحسس على جسمي ويدعك في صدري وبابا ورا فادي بيحسس على ضهره ونازل بوس في جسمه ورقبته بعد شوية فادي قلعني التيشرت وميل على صدري يلحس فيه وأنا جسمي بيتنفض من المتعة ، رفعت دراعاتي لقيته نزل بلسانه يلحس باطي وأنا جسمي ولع من حركات لسانه بابا هو كمان قلع التيشرت وقعد يحسس لفادي على طيزه ويبعبص له في خرمه وأنا زبي كان على آخره فوقفت ونزلت الشورت وكان فادي قاعد على ركبه فمسك زبي من على الاندر وقعد يبوس فيه وبابا نازل دعك وبعبصة في طيز فادي بعد شوية فادي شد الأندر بتاعي لتحت ومسك زبي يمصه ويلحسه من فوق لتحت وهو بيدعك في بيضاني بابا وقف وقلع البنطلون وزبه كان واقف وشادد الأندر جامد ومسك فادي من راسه ولفه ناحيته قام فادي مسك زب بابا وطلعه من الأندر وقعد يبوس في رأسه فأنا قعدت وقلعت الشورت والأندر وفادي مكمل مص في زب بابا باستماع لا يوصف لما وقفت بابا شدني عليه وقعد يبوسني من شفايفي ويقرصني من صدري وفادي لما زبي خبط في وشه ساب زب بابا ومسك زبي يمص فيه وبقى يتنقل ما بين زبي وزب بابا أو يمسك ازبارنا احنا الاتنين ويمصهم مع بعض بعد شوية بابا قعد وفادي كان قاعد بين رجليه فنزلت أنا قلعته البنطلون والأندر ونزلت بلساني على خرمه ألحس فيه وأصوات آهات المتعة طالعة مننا احنا التلاتة سحبت زب فادي لورا وقعدت ادلك فيه وأنا بلحس في خرمه وأبله بلساني وأدخل صباعي وأنيكه بيه شوية وقعدت أنا على ضهر الركنة وفادي لف ناحيتي ومسك زبي يمص فيه ويمص في بيضاني وبابا فشخ طيزه وتف على الخرم وحط راس زبه وقعد يحركه من برة من غير ما يدخله ويحط زبه ويمسك وسط فادي وهو بيحرك زبه بين طيز فادي وراح مقرب مني وقعد يقرصني من صدري ويبوس شفايفي ويمسك راس فادي ويضغط عليها عشان زبي يدخل في زوره بدأ بابا يحط راس زبه على خرم فادي ويضغط لحد ما زبه دخل كله وبدأ ينيكه وفي نفس الوقت فادي بيمص لي كنت حاسس بمتعة مش عارف اوصفها لأني بشارك بابا النيك في صاحبه فضل بابا يرزع في طيز فادي وفادي بيمتعني بشفايفه بعد شوية بابا طلع زبه وطلب مني أنام ، بعد ما نمت جه فادي وقعد على زبي ، وبابا قعد فوق راسي على ضهر الركنة فادي ميل ومسك زب بابا بشفايفه وأنا لقيت البيضان فوق راسي رحت ماسكها بشفايفي أمصمصهم وبقى فادي بيتنطط على زبي وأنا بمص في بيضان بابا وفادي بيمص في زب بابا ، وبعد شوية فادي ميل لورا وسند بإيديه وهو بيتنطط على زبي وزبه بيتنطط معاه لفوق وتحت لقيت بابا مد إيده ومسك زب فادي يدلك له فيه بعد شوية فادي قال لبابا : شو رأيك نعمل وضع الدابل بابا : هتستحمل فادي : راح استعمل بوبر بابا : خلاص ماشي أنا مكنتش فاهم حاجة ، فلقيت بابا بيقولي : قوم يا هيثم نام على حرف الصوفا وخلى رجلك على الأرض عملت زي ما بابا قالي ولقيت فادي جاب بخاخ وشم منه وبعدها فتح رجليه وقعد على زبي وبعد شوية لقيت بابا جاب مادة مزلقة ورش منها على زبه وعلى خرم فادي وبدأ يدخل زبه مع زبي وفادي كان في غاية الاستمتاع وبيصرخ بس صرخات متعة وبابا يشده عليه ويحضنه وهو بيقفش له في صدره وفادي يمد أيده ويقفش لي في صدري ، وشوية ويسند على صدر بابا ويلف رأسه وينزلوا تقطيع في شفايف بعض وحركة زب بابا جوة طيز فادي وهو بيحك في زبي كانت مولعاني بعد شوية بابا طلع زبه وفادي قام واداني ضهره وقعد على زبي ونام على صدري وبابا مسك زبه وقعد يحكه في بيضاني ويرجع يحكهم في زب فادي وبعد كدة رفع رجل فادي وبدأ يدخل زبه مع زبي تاني ورجع يحرك وسطه وينيك في فادي وزبه بيحك في زبي وفي نفس الوقت بيدلك لفادي زبه وبيضانه ويميل عليه يبوس في شفايفه بمتعة رهيبة وأنا حاضنه وبقفش له في صدره لما حسيت إني هنزل طلبت من بابا يطلع زبه عشان قربت أنزل ، فبابا خرج زبه وراح قعد على الركنة وفادي قام وفتح رجليه وحط رجل على ضهر الركنة ورجليه التانية كانت مفرودة بحيث خرمه يكون مفتوح ، بس حط رأسه على رجل بابا وخد زبه وقعد يمص فيه ، روحت أنا جاي بين رجليه وبدأت أدخل زبي من جديد وأنيك على الهادي عشان ما أنزلش وأنا ماسك زب فادي وبدلك فيه لقيت فادي اتنفض وبدأ ينزل على إيدي وعلى بطنه أنا ما استحملتش لما حسيت بقفشة طيزه على زبي وقت ما نزل ولقيت زبي بدأ ينزل في طيز فادي بس كأني أول مرة أجيب لبن في طيز حد ، من كتر المتعة اللي شاركت بابا فيها كنت في دنيا تانية ، لقيت بابا بيمد إيده ويجمع اللبن اللي نزل من فادي ويدهن بيه زبه وبعدها حط بيضانه على بوق فادي عشان فادي يمصهم ، فأنا ميلت ونمت فوق فادي ودخلت زب بابا في بوقي وقعدت أمصه وهو مدهون بلبن فادي لما بابا حس إنه خلاص هيجيب سحب زبه وجه ورايا وحط زبه على خرمي بعد ما تف عليه وضغط ضغطة خفيفة كانت كفيلة إن راس زبه يدخل وينزل فيا كنت في قمة سعادتي أخيرا بابا نزل لبنه في طيزي ، رغم إنه زبه الجميل لسة ما ممتعنيش ولا اخترق خرمي إلا إن إحساسي إن لبنه ملى بطني كان إحساس ممتع جدا بابا قام من علينا وقعد وأنا كان زبي نام وخرج من طيز فادي فقمت حضنت بابا وأنا قاعد على حجره وبشكره على المتعة اللي حسيت بيها فقالي : أومال لما استفرد بيك وزبي يدخل في خرمك ، ونقضي وقت لوحدنا هتعمل إيه ؟ فرحت جدا وقعدت أبوس فيه وأنا منتظر منه ينفذ وعده الجزء السابع والأخير بعد العلاقة الجماعية اللي عملناها أنا وبابا وفادي قضينا بقيت يومنا عادي وتاني يوم كنت على موعد مع تنفيذ وعد بابا ليا بإني استمتع بزبه لوحدي من غير ما يشاركني فيه فادي فادي خرج الصبح وكنت أنا وبابا لوحدنا في البيت بابا كان مريح في سريره وأنا دخلت لقيته لابس بيجامة نوم فقربت منه وميلت على رجله أبوسها وفضلت أبوس في جسمه من أول رجله لحد ما وصلت لشفايفه فقعدت على زبه ونمت على صدره واتقابلت شفايفي مع شفايفه وحسيت كأني محتاج شفايفه ترويني وتقطع شفايفي من البوس كنت مستمتع جدا وهو بيبوسني وبيدعك في صدري وحاسس بهيجان فظيع وبدأت أحك زبي في زبه اللي بدأ يوقف ويشد ، بعد شوية فردت جسمي جنبه ومديت ايدي على زبه أدعك فيه وهو ماسك في صدري بيقفش ويدعك فيه وشفايفنا نازلة تقطيع في بعض ولما زبه شد ووقف جامد شديت البنطلون وطلعته وأنا بدلك فيه بعد شوية نزل من على السرير وقلع كل اللي لابسه فأنا نزلت وقلعت أنا كمان لاقيته فاتح لي حضنه فقربت منه وازبارنا خبطت في بعض وشفايفنا اتقابلت من جديد وأيدي نازلة تحسيس على ضهره وبابا أيده بتقفش في طيزي وصباعه مش عاتق خرمي بعدها لاقيته رفع دراعه فقربت منه وقعدت ألحس في باطه وارجع أمص في حلمة صدره اللي واقفة ومبينة قد إيه هو في قمة هيجانه ولفيت أبوس في ضهره لقيته شدني عليه وطيزه لزقت في زبي ورجع رأسه لورا واداني شفايفه وقعدنا نبوس في بعض وطيزه بتحك في زبي وأيدي على صدره بتدلك فيه حسيت إني هاجيب فرجعت بوسطي ، فبابا فهم فلف لي وشه ونزل على صدري يمصمص لي فيه وأنا بصراحة ما استحملتش ولقيت نفسي بقول : هاجيب هاجيب مش قادر اتفاجأت ببابا نزل على ركبه وخد زبي بين شفايفه وفي ثواني كنت نزلت لبني في بوقه ، وبعد ما خلصت وقف وشدني عليه وحط شفايفي على شفايفه واتفاجأت بلبني بيدخل من شفايف بابا لشفايفي واتبادلنا بوسة بطعم لبني وكانت ممتعة جدا بعد شوية بابا ضغط على كتفي ففهمت أنه عايزني أمص له وأول ما زبه كان قدام شفايفي قعدت أمتع عيني بيه وأنا ماسكه بإيدي وأقرب منه وأبوسه وألحسه وأمص في البيضان وبدأت أدخله في بوقي وأمص فيه وأنا في غاية المتعة لقيت بابا بيقعدني بحيث أسند راسي على السرير وهو ميل وسند على السرير وقعد يحرك وسطه وبدأ ينيك زوري قعد كدة حوالي 5 دقايق بعدها شدني وحضني من ضهري وزبه بيحك في طيزي نام بيا على السرير وقعد يحك زبه في طيزي شوية بعد كدة قام وحط مخدة تحت وسطي ونام عكسي ونزل بلسانه على خرم طيزي يلحس فيه وشد زبي اللي وقف تاني من كتر المتعة وقعد يدلك فيه وبقيت عايز اصرخ من المتعة اللي عمرها ما حصلت لي قبل كدة مديت ايدي ومسكت زب بابا وقعدت ادلك فيه وهو مش عاتق خرمي بلسانه ولا عاتق زبي بإيده ، لما بابا حس إن خرمي جاهز لزبه قام وحط راس زبه على خرمي وضغط ضغطة خفيفة وبعدها نام فوقي ولف راسي ومسك شفايفي يبوس فيهم ما حسيتش غير بوجع خفيف واتفاجأت بزبه طالع نازل جوة مني بيدق فيا إحساس جميل جدا وأنت تحت أبوك بينكك بزبه ويمتعك بيه ، بيخليك عايز تفضل تحت منه وما يقومش من عليك كنت حاسس بزبه واصل لزوري من كبر حجمه كان مالي طيزي فعلا وكنت حاسس بمتعة مالهاش وصف بعد شوية قام من عليا ونام على ضهره فأنا قمت وقعدت على حجره ومسكت زبي مع زبه وقعدت أدلكهم مع بعض وشوية ومسكت زبه وحطيته على خرمي وبدأت أنزل بجسمي لحد ما زبه دخل كله لقيت بابا شدني عليه وحضني وهو بيمصمص في صدري ووسطه بيتحرك تحت مني وزبه داخل خارج في طيزي والأهات طالعة مننا عالية من كتر المتعة وشوية وأنا اللي قعدت اتنطط على زبه قعدنا على الوضع ده شوية وبعد كدة نيمني على ضهري ورفع رجلي الشمال على كتفه ودخل بين رجليا بزبه اللي كان عارف طريقه في خرمي ودخل يمتعني من جديد وأيده على صدري بيقفش فيه وأيده التانية ماسكة زبي بيلعب فيه لقيته بعد شوية نزل رجلي ونام فوقي فأنا لفيت رجلي حوالين وسطه وزبه داخل خارج في خرمي بيمتعني وشفايفنا دايبة في بعض وأنا حاضنه بإيدي من رقبته فضلنا على الوضع ده شوية بعد كدة لاقيته بيطلب مني نعمل وضع غريب شوية هو نام على ضهره ورفع رجليه وضمها عن راسه وأنا مسكت زبه وقعدت عليه وبقيت بتنطط وأنا حاسس إن طيزي عمرها ما هتشبع إلا من زب بابا وبقيت فعلا مش عايز أي زب تاني غيره ، لما بابا ضهره وجعه خلاني نمت على بطني وحطيت مخدات تحت مني بحيث وسطي يبقى مرفوع وبابا نام فوقي ودخل زبه وبعد كدة لف جسمه وزبه لف جوه مني وبقت رأسه عند رجلي ورجله عند راسي وبقا ينيكني كأنه بيلعب ضغط وكنت بصراحة مبسوط لأني مش بس بتناك من زب بابا لأ ، ده أنا بتناك بحرية ومزاج وأوضاع جديدة عليا بعد شوية بابا قام وخلاني قعدت في وضع الدوجي وهو جه ودخل زبه وبدأ ينيكني ومفيش شوية وكنت أنا نزلت وهو نزل معايا ولبنه اللذيذ نزل في بطني وحسيت بزغزغة لذيذة ونمت على بطني وبابا فوقي وحاضني بجسمه ولقيته بيقولي في ودني : مبسوط يا حبيبي قلت له : جدا جدا يا بابا فوق ما تتخيل بابا : عارف رغم غرابة اللي عملناه بس بصراحة عمري ما استمتعت في حياتي قد ما استمتعت معاك هيثم : اشمعنى بقا بابا : عشان اللي عملناه كله كان غير طبيعي ، فخلاني كنت حاسس بمتعة غريبة كان زبه نام وخرج من طيزي فقام من فوقي وفرد جسمه على السرير وأنا فردت جسمي في حضنه ونمت على دراعه وباسني بوسة استمتاع ورضا فلفيت دراعي حواليه وقلت له : بابا أنا عايز أعيش معاك بابا : طب ومامتك هيثم : ماما مش فاضية لي ، أنا بقيت مثلي بسبب إنها مشغولة عني ، كل همها شغلها والجامعة بابا : بص يا حبيب بابا ، أنا معنديش أي مانع بس لازم نعرف مامتك الأول فرحت جدا إن بابا وافق ، لأني في حياتي عمري ما كنت بحس بسعادة ألا وأنا معاه ، وهو بيحضني بمحبة وحنية ، وهو مهتم بكل كلمة وتفصيلة بتكلم معاه فيها ، وزاد الأمر قرب بينا بعد ما بقيت استمتع بلحظات خاصة بينا بيمتعني فيها بزبه الجميل
  25. الصيــــف .... وآه مِن الصيف الصيف يعني البحر .... يعني المصايف يعني العيال علي الشواطئ في كُل حتة الطويل والقصير .... التخين والرفيع .... الأبيض والقمحي أو الأسمر .... الرياضي والمتختخ وكل اللي نفسك فيه .... وإنت وذوقك بقي. قصتي المرادي مختلفة شوية علشان هركز علي التفاصيل الصغيرة بنفس قدر إهتمامي بالمحتوي الجنسي الشيّق. نبتدي الحكاية ....... أنا إسمي رامي .... عندي 32 سنة .... قمحي وشعري إسود كثيف مع شوية شعر أبيض قليل علي الأجناب وراثة عن والدي وجدي .... لون عيني بني غامق وشكلي رجولي مقبول جداً .... جنتل وبلبس كويس وذوقي تقريباً حلو في كل حاجة ... طولي 185 ووزني كويس 90 كجم ...... مش رياضي بس جسمي كويس مش تخين ...... وكرش صغير مش بيبان حتي وأنا ماشي .... صيدلي وشغال في شركة أدوية كبيرة .... مرتاح مادياً وخاطب ..... وبرغم كل الحاجات الحلوة اللي في حياتي دي كلها ..... بفتقد حاجة مهمة جداً .... الأصحاب! ماليش أصحاب تقريباً ..... بإستثناء كام زميل من الشغل وكام صاحب من أيام ثانوي فرقتنا الحياة عن بعض من سنين كتير .... اللي إتجوز واللي سافر واللي بقي ظابط في الجيش وبنشوفه كل فين وفين. المُلخص إني بقيت شبه لوحدي .... من الشغل للبيت ومن البيت للشغل مع كام زيارة أو خروجة في وسط الأسبوع مع خطيبتي. دايماً بحب أقعد لوحدي .... يمكن إتعودت ..... ويمكن برتاح وأنا لوحدي علشان مش بحب الأسئلة الكتيرة والهري اللي مالوش لازمة خاصة لما الصيف بيجي ...... بستني الصيف من السنة للسنة علشان الكام يوم اللي بخطفهم لوحدي في أي فندق في شرم او الغردقة. عربيتي و شنطتي ..... مايوهي ونضارة الشمس وعلب سجايري ..... البلاي ستيشن وكام كتاب ..... وفندق محترم من الغاليين. مِش تناكة ولا حاجة ..... بس علشان مابحبش السرسجية ولا بحب طريقة كلامهم ودوشتهم وهزارهم الغشيم .... وبخاف انزل في مكان الاقيهم حواليا وتضيع حلاوة الأجازة. وجِه اليوم الموعود .... منتصف أغسطس علشان يبقي طلبة ثانوي وكلية لسة في إجازة أخر العام .... أجازة 10 أيام من الشغل ومن خطيبتي ومن الحياة كلها! قمت من الفجر حلقت ذقني وشنبي .... تصفيف سريع لشعري في البيت ....البوكسر الإسود و الشورت الكِتان الأبيض وقميص الورد اللبني علي جسمي علطول من غير فانلة وزرايره مفتوحة لنصه تقريباً ..... الشراب الأبيض الأنكل والكوتش الأبيض والبيرفيوم الصيفي الهادي .... شنطتي في إيدي وعلي العربية .... و 7 ساعات وبقيت في أحد فنادق الجونة الراقية. وصلت الأوتيل الساعه 12 الظهر تقريباً .... دخلت أوضتي صف أول علي البوول ..... حطيت لبسي في الدولاب وظبطت قعدتي .... ودخلت علي الحمام. غيرت هدومي كلها ودخلت الحمام تحت الماية الساقعة ... حمام الكريم وال body lotion .... وطلعت لبست المايوه الإسود اللي بحبه من غير ما أنشف علشان جسمي يفضل مندّي .... المايوه اللي بحبه قصير وواسع .... علشان مايبينش زبري لما يوقف ...... زبري كان متوسط الطول والتخن .... حوالي 14.5 سم طول .... وقطره حوالي 12 سم ..... شعر متوسط الكثافة علي صدري ورجلي ..... الچيل الخفيف في شعري ووقفت قدام المراية أحط body spray .... ولبست الشبشب والنضارة .... وطلعت علي البووول أدور علي أحسن شيزلونج يكون قريب من تجمعات الشباب وعيال ثانوي. فردت البشكير وفردت ضهري .... والنضارة طبعاً ما بتتقلعش علشان ماحدش يأخذ باله انا عيني فين وببص فين .... طلبت فنجان القهوة وولعت أول سيجارة .... وإبتدت رحلة البحث ...... انا بحب السن الصغير ... من 18 مثلاً لغاية ال 20 .... مش بحب التخان ولا الرفيعين أوي .... بحب اللي جسمهم كويس .... مش شرط يبقي رياضي بس مايبقاش مليان بزيادة .... بحب الناعمين اللي شكلهم مقبول سواء شكلهم رجولي او جُمال إلي حد ما. ماعداش وقت كتير وإبتدت البشاير تهل ..... مايوه لازق علي طيز علشان لسه خارجة من الماية ..... مايوه يتحرك شوية لتحت وفردة تبان ..... رجلين ملفوفة وناعمة علي مايوه قصير مبين كُل الفخاد .... إحتكاكات عفوية لأجسام ناعمة مابين لعب وهزار ..... وياسلام لو بعبوص كدة ولا كدة في الخباثة من واحد لصاحبه وسط الزحمة ..... كُل المشاهد دي بتكون رصيدي من التخيلات علشان وأنا في اوضتي بليل أسترجعها وأنا بلعب مع زبري او بتفرج علي أفلام Latin twinks أو teen gays إبتديت أخد بالي من كذا حَد تنطبق عليه مواصفاتي المفضلة ..... أكترهم اتنين أصحاب أو قرايب ما عرفتش أميّز .... الأولاني واللي عرفت إسمه من صاحبه اللي نادي عليه كذا مرة وكان إسمه شادي ..... شادي كان حوالي 19 او 20 قمحي طوله حوالي 175 ووزنه حوالي 75 او 80 .... ناعم وجسمه رشيق .... وطيزه حجمها حلو ومرفوعة ... لابس مايوه قصير سبيدو ..... شعره إسود وعينيه سودا .... ملامحه رجولية مع لمحة جمال شرقي هادي ..... و صاحبه التاني كان سنه أصغر شوية حوالي 18 مثلاً .... أقصر منه سيكا حوالي 170 ووزنه حوالي 70 باردوا .... ناعم وأبيض ومليان سنة صغيرة .... ما أقدرش أقول عليه تخين .... شعره اسود باردوا بس عينيه عسلي .... طيزه مدورة شوية ولابس مايوه طويل وواسع مغطي نص فخاده. كانوا بيعوموا سوا .... وشوية يطلعوا وينطوا في الماية تاني ...... وعينيهم كانت ملووحة علي البنات الأجانب يبصوا لبعض ويبصولهم لما يعدوا من جنبهم ..... يتوشوشوا ويضحكوا وهكذا. خلصت سيجارتي وقومت مشيت علي البوول ونزلت الماية جنبهم .... فضلت أعوم حواليهم شوية وأريح شوية وأنام علي ضهري شوية ..... لغاية ما عدي جنبنا بنتين أجانب بيتكلموا في سن 26 او 27 تقريباً .... وشادي وصاحبه كالعادة كانوا مركزين ويبصوا لبعض ويتوشوشوا ..... وأنا مافوتش الفرصة ..... عومت ناحية البنات وأول ماقربت منهم بحيث يبقي البنات قدامي وهما قدامهم ويبقوا شايفني وأنا بتكلم معاهم .... إبتديت الكلام: Me: Hello Ukrainian beauty Girl 1: hhhh “delicate smile” Girl 2: Not Ukrainian, but Swedish Me: Wow .... doesn’t matter ... Still beautiful, meant both of you Girl 1: Thank you Egyptian liar .... “another delicate smile” Me: I can’t lie, you know .... Men never lie! Girl1& 2: “laughing” Girl 2: yeah sure .... men never lie Me: you don’t believe, don’t you? Girl 2: No “smiling”, you don’t too Me: “laughing” don’t be such humble! Your so beautiful and you know that, well let’s ask our friends here ووجهت كلامي لشادي وصاحبه .... انا: بقولكم ايه؟ شادي وصاحبه: "بيبصولي في إندهاش وأنا واخد بالي انهم مركزين من البداية" انا: أيوة أنتم .... بذمتكم موزز ولا لأ؟ شادي: مين دول؟ انا: أكيد مش قصدي عليكم "وغمزت" .. انا قصدي علي جوز القمرات دول "وشاورت علي البنتين" صاحب شادي: موزز فشخ طبعاً Me: you see that? our friend ..... mmmm "موجهاً كلامي لصاحب شادي: إسمك إيه؟ صاحب شادي: "بإبتسامة بريئة" حازم Me: Our friend Hazem also think you are so beautiful! He can’t be a liar as well Girl 2: ok, fair enough .... we do believe now والاتنين ضحكوا وكملوا عوم حازم: "يوجه كلامه ليا" هما بيقولوا ايه؟ انا: مش مصدقين يا عم حازم انهم موزز وبيقولوا عليا كداب فقولت أسألكم شادي: يا عم ده لو شاف كلبة هيقول عليها موزة "يشاور علي حازم ويضحك" حازم: “يزقه من صدره زقة خفيفة" لا ياواد وانت اللي تقيل وراسي أوي انا: لأ انتم هتتخانقوا بسببي ولا ايه .... خلاص ياعم .... هما الاتنين وحشين ماتزعلوش نفسكم شادي: لا هما موزز الصراحة "وضحكنا كلنا" انا: "مديت إيديا أسلم علي شادي" دكتور رامي .... أو رامي ..... أسف متعود أقدم نفسي كدة في الشغل .... نسيت إني في إجازة شادي: "مد إيده وسلم عليا وقبضته كانت ناشفة شوية" ولا يهمك يا دوك ..... شادي انا: "مديت إيدي لحازم" حازم .... عرفت إسمك خلاص حازم: "سلم عليا وقبضته كانت أخف من شادي كتير" أهلاً يا د. رامي انا: د. رامي!!!! ..... دكتور ده لما تجيلي العيادة بعد الشر عليك .... هنا انا رامي بس .... ومش عايز حد يفكرني بالشغل ولا بالطِب .... انا عندي 32 سنة وأنتم ؟ حازم: انا عندي 18 سنة .... ودكتور مستقبلاً برضه "وضحك" انا: ياسلام علي الثقة "وضحكت وبصيت لشادي كأني بسأله نفس السؤال" شادي: 19 سنة انا: اصحاب ولا ايه بقي شادي: "يشاور علي حازم" ولاد عم انا: اهلاً بيكم .... انا لسه واصل النهاردة وخدت بالي أنكم بتناغشوا الموزز قولت أوجب شادي وحازم: "يبصوا لبعض في كسوف" انا: مافيهاش كسوف يا رجالة .... هما يستاهلوا الصراحة "ضحكنا كلنا" انا: طيب خدوا راحتكم بقي ولو جم تاني لاغوني وأنا هظبطكم .... هتلاقوني جنبكم هنا بحاول استرخي شوية شادي: إذا كان كدة ماشي "وضحكنا كلنا تاني" وبعدين صوت نده عليهم بصيت ناحيته .... تقريباً والد حد فيهم بيندهلهم علشان الغدا ..... إستأذنوا وقولتلهم بالهنا والشفا مقدماً .... هقابلكم تاني أكيد ولا قربتوا تمشوا؟ حازم: لا لسه 5 أيام كمان انا: طب حلو أوي أكيد هنتقابل تاني في البوول ... أو ابقوا تعالوا نلعب سوا بلاي ستيشن انا جايبه معايا في الأوضة "وشاورتلهم علي أوضتي اللي كانت قريبة جداً مننا" شادي: بجد! طيب خلاص هنتغدا ونجيلك نتفق انا: يلا بينا .... مستنيكم شادي وحازم: باي انا: باي هما إستأذنوا وأنا طلعت ولعت سيجارتي التانية وإبتديت أفكر في المرحلة اللي جاية .... انا عايزهم هما الاتنين .... وشادي بالاخص! الصيف شكله إبتدي .... وفي نفس اللحظة كان زبري كمان إبتدي ..... إبتدي يُقف!!!! لبست نضارتي وإبتديت أتفرج تاني .... يمكن ألاقي حاجة أتصبر بيها لغاية ما شادي وحازم يرجعوا .... فنجان القهوة خلص .... طلبت واحد تاني وأنا بحاول أضيع في الوقت وأبص هنا وهناك .... بس تقريباً شادي وحازم كانوا سيطروا علي تفكيري لدرجة إني بقيت مش متحمس أبص لحد تاني .... وصل فنجان القهوة ودار بيني وبين ال waiter الحوار التالي: انا: Thank you so much bro الويتر: your welcome bro ..... anytime انا: "طلعت 50 جنيه وإيديتهاله علي ال tray وهو بيرفع الفنجان الفاضي" ..... أهم حاجة يبقي فنجان مضبوط زي اللي قبله الويتر: "مندهش" حضرتك مصري! .... شكراً .... ده كتير اوي انا: ولا كتير ولا حاجة .... وأه مصري .... مالك إتخضيت ليه "وإبتسمت" الويتر: لا خالص مش قصدي .... بس شكلك مع النضارة مع الإنجليزي واللكنة بتاعتك تخيلتك إنجليزي او أسكتلندي انا: "ضحكت مندهش" أسكتلندي!!!!! .... هو في حد اسكتلندي قمحي كدة ..... دول بينوروا حضرتك .... والنمش في وشهم اكتر من الشعر اللي علي راسهم ..... حضرتك اللون ده "وشاورت علي خدي" .... بتاعنا احنا بس ..... صنع في مصر الويتر: وحضرتك مثقف كمان .... واو انا: ولا مثقف ولا حاجة يا سيدي .... الأفلام الأجنبي ماخلتش .... ماتخليش حد يضحك عليك الويتر: "يضحك" انا مش هاكل معاك كدة خالص يا فندم انا: "ضحكت" خلاص خلاص ..... بهزر معاك يا .... الويتر: عماد انا: بهزر معاك يا عماد الويتر: انا تحت أمرك يا مِستر انا: رامي الويتر: تحت أمرك مستر رامي ..... لو إحتاجت أي حاجة إسأل عليا بس انا: كلك ذوق .... Thank you الويتر: العفو مستر رامي ..... بعد إذنك انا: "إبتسامة هادية" إتفضل ولعت سيجارتي الثالثة وبصيت في الساعه لقيتها تقريباً 4 العصر ..... المفروض يكون الغدا خِلِص .... مش عارف شادي وحازم إتأخروا ليــ ...... ماكملتش تفكيري ولقيت حازم جاي قدامي من بعيد بيجري وشادي بيجري وراه وهما بيضحكوا وكأن حازم بيهرب منه وقلع التيشرت اللي لابسه علي المايوه الطويل بتاعه علطول وراح راميه علي الشيزلونج بتاعهم وناطط في البوول ....... شادي حصله وراح قالع التيشيرت والشورت اللي لابسهم .... ورماهم هو كمان علي الشيزلونج وجري علي البوول ونط هو كمان جسم شادي مش طبيعي .... رشيق جداً ومتقسم كويس ومافيش ولا شعره علي جسمه .... مسامه بارزة شوية وكأن جسمه مقشعر طول الوقت! .... مع درجة بشرته القمحي المثيرة .... وطيزه اللي حجمها مثالي .... ولا تخينه ولا رفيعه .... ولا بارزة بزيادة ولا ممسوحة في مستوي ضهره .... عاملة كيرڤ سيكسي لورا حوالي 15 سم عن ضهره! حاجة كدة متفصلة علي مزاجي ..... المشكلة ان شادي واضح عليه انه هو المسيطر .... والمحاولة هتبقي صعبة أوي معاه .... لو كانت شخصيته زي حازم .... كان بقي الموضوع أسهل بكتير ..... ما أنكرش ان حازم كمان مُز .... وجسمه عالمي .... وطبعاً أتمني أزور طيزه .... بس شادي حاجة تانية .... ويمكن السبب في كدة إن بطبيعة شخصيتي بحب السالب اللي معايا يبقي رجولي وشخصيته قوية ورغم كدة جِه تحت زبري! الموضوع ده بيسببلي حالة من النشوة والرضي عن النفس ومجرد التفكير فيه رجع يوقف زبري تاني ............. فوقت من تفكيري علي لسعة السيجارة اللي خلصت في أيدي وماحستش بيها غير بعد ما كلت الفِلة! إنتبهت لنفسي تاني .... ورجعت بصيت لشادي وهو في البول.... لقيته باصص ليا وهو طبعاً مش عارف انا شايفه ولا لأ علشان النضارة ....... رحت قالع النضارة بسرعة وبصتله وإبتسمت ورفعت إيدي وشاورتله في الوقت اللي حازم كان مشغول فيه بإنه يغطس ويرفع رجليه الاتنين لفوق راح شادي كمان إبتسم ورفع إيده ولقيته بيقولي بصوت عالي وهو في البوول: إيه مش ناوي تنزل تاني ولا إيه انا: "بصوت عالي والإبتسامه لسه علي وشي" حالاً ...... هخلص فنجان القهوة وجاي علطول شادي: طب يلا باقي ساعة وشوية والبوول ميعاده يخلص انا: "بتُقل مصطنع بنفس الإبتسامه الهادية" إعتبرني نزلت خلصت فنجان القهوة علي أربع رشفات .... وتقريباً فات دقيقتين وكنت قايم وناطط في البوول .... خدت لفة سريعه في البوول علشان أتعود علي درجة حرارته ورحت مقرب منهم انا: إيه يا bro .... إتغديتوا خلاص شادي: اه من بدري بس كان معايا تيليفون طولت فيه شوية حازم: "ضحك بصوت عالي" تيليفون طويل حبتين مش حبة واحدة شادي: "وبدا عليه بعض التوتر موجهاً كلامه لحازم" ... وإنت مالك يا أخي .... هو انا بكلم صاحبتك إنت حازم: لأ .... صاحبتك إنت "بضحك" شادي: "وقد زادت نبرة توتره وبصوت منخفض أشبه للتمتمة" .... عيل خول انا: "بنبرة تمثيلية" لأ أخرج انا منها بقي علشان دي منطقة أعراض شادي: هو كدة .... عيل رخم حازم: "وقد إقترب مننا" ماهو مايبقاش اخويا هايص وأنا لايص شادي: وأنا مالي يا عم .... ان اختها منفضالك .... ذنبي إيه .... انت اللي مش عارف تظبط حالك حازم: انا اللي منفضلها وانت عارف ..... هي وأختها شمال شادي: ياعم انا بحب الشمال مالكش دعوة انا: "قطعت حديثهم" طيب كفاية تقطيع في بعض وقولولي .... بتعملوا إيه بليل .... انا لسه جاي النهاردة زي ماقلتلكم ومش عارف لسه إيه ال options المتاحة شادي: ولا أي options ولا حاجة .... فندق بضان بصراحة "واضح انهم إبتدوا ياخدوا عليا" انا: "وقد إنتقلت لنفس مستوي كلامه سريعاً" بضان ليه!!! .... مش طالبة بضان بصراحة خالص .... انا حتي اتبسط مش اتبضن "وضحكت" حازم: اصل مافيش أي حاجة تتعمل .... حفلة بضينة كل يوم علي المسرح اللي هناك ده "ويشاور بإيده" .... والهري كله شكله بيبقي في الديسكو تحت .... بس تذاكر وحوارات بقي انا: ديسكوهات الفنادق مش حلوة علي فكرة .... مش زي مانتم فاكرين شادي: إنت دخلت قبل كدة انا: كتيييير ... ومش اللي في دماغك خالص حازم: ازاي بس يا دوك .... ده احنا بنشوف الناس طالعه منه الفجر وهي مش شايلة نفسها من كتر الشرب .... انا: ماهو كدة .... شُرب ورقص وخلاص بس مافيش أحداث ولا إثارة "غمزت" شادي: "بترقُب" إثارة إزاي يعني؟ انا: يعني مافيش لمّة ولا هزار ولا ضحك والواحد مش بيبقي براحته .... إلا لو معاك موزة بقي وداخلين تهيبروا قبل سهرة حلوة "وغمزت تاني" شادي : اممممم انا: أمال إنت فهمت إثارة إزاي؟ هههههه شادي: "اتوتر شوية ووشه أحمر" لا ابداً بس قولت قصدك مليطة بقي وكدة انا: ليك في المليطة يعني وجامد؟ حازم: "يضحك بشدة" جامد نييييك شادي: طيب ماتيجي أوريك حازم: ماعندكش اصلاً حاجة "وإبتدي بقي مسلسل من الردود اللي انتم كلكم عارفينها كويس هههههه" انا: "مقاطعاً" طيب ماتيجوا اقطعكم انتم الاتنين؟ شادي وحازم قطعوا كلامهم وبصولي مندهشين انا: "مكملاً كلامي" بلاي ستيشن يعني .... مالكم فهمتوا إيه ..... هقطعكوا ازاي يعني شادي: "يضحك ضحكة صفرا كدة" إيه يادوك ... انت هتحفل علينا ولا إيه؟!! ههه انا: لا أبداً .... انا بناغشكم بس .... وبعدين ما انتم اللي عمالين تقولوا حاجات غريبة يا جدع حازم: "يضحك" .... اه صح مجاتش عليك يا دوك انا: ياعم اسمي رامي .... انا بقولكم اهو انا اسمي رامي .... بلاش بقي دوك والحاجات دي .... وبعدين قولتوا ايه ..... هاتتقطعوا ولا بتعرفوا؟ حازم: "يغمزلي" لأ بنعرف .... الواد ده هو اللي حاحا "ويشاور علي شادي" شادي: "يبصله بغضب" تيجي علي لباسك؟ حازم: أجي وقتي علي اللباس .... انت ناسي اخر مرة شلت كام ماتش شادي: ياعم حظك كان ماشي يوميها ..... هقطعك النهاردة انا: طيب حلو أوي ..... النهاردة نخلص الديسكو ونرجع نسهر عندي في الأوضه للصبح ونبقي نشوف موضوع اللباس ده شادي وحازم في صوت واحد: ديسكو! انا: اه انا عازمكم ..... مش انتم نفسكم تعرفوا ايه اللي بيحصل؟ .... علشان تصدقوني انه بيضان شادي: لا يا رامي شكراً احنا بنهزر انا: وأنا مش بهزر .... انا حتي لوحدي فعلاً علشان كل اصحابي مشغولين ومبسوط أني اتعرفت عليكم فعلاً .... خلينا نقضي اليوم سوا حازم: أيوة بســ ..... انا: ولا بس ولا حاجة بقي ..... قولتلكم النهاردة انا هظبطه .... مالكوش دعوة انتم شادي: لا بجـــ ...... "صفارة المسئول عن البوول تقاطعنا كلنا علشان الوقت خلاص خلص ولازم نطلع" انا: هستناكم تعدوا عليا ..... انا مش بعزم .... وأنتم عارفين اوضتي خلاص حازم: يا رامي بسـ ..... انا: يلا بقي بطلوا بضان ..... هستناكم .... مرة تاني بجد مبسوط أني عرفتكم "ومديت إيدي سلمت علي حازم وميلت ابوسه علي خده من هنا ومن هنا ..... إندهش لوهلة وبعدين إتعامل عادي .... وبعدين مديت أيدي لشادي سبقني وميل عليا باسني من هنا ومن هنا وكأنه فهم أني كنت هعمل كدة فقال يسبق .... ودي إشارة حلوة انهم خدوا عليا كويس" بوستي لشادي كانت كفيلة انها تسخن جسمي كله ..... وتخليني أخد قرار أني اطلع جري علي أوضتي علشان اجري علي الحمام وأطلع زبري وأجيبهم وأنا بفكر فيه وهو تحتي وبيتلوي" ذهني سرح للحظات أثناء بوستي لشادي!! انتبهت فجأة لنفسي وقولتلهم نتقابل بقي بعد العشا اوك؟ حازم وشادي: تمام "طلعت فوق بسرعة ومسكت موبايلي وروحتلهم تاني" انا: شادي رقمك كام علشان اسجله عندي شادي: "بتلقائيه ملّاني رقمه وحسيت لوهلة إنه مبسوط" انا: "سجلت رقمه وبعتله واتساب ايموشن اللي لابس نضارة وبعدين ندهت لحازم" ... حازم .... رقمي مع شادي .... خده منه لما تطلع وإبعتلي واتساب علشان اسجل رقمك حازم: اوك انا: علي ميعادنا بقي سلام حازم وشادي: باي روحت لأوضتي بسرعة ودخلت الحمام خدت الشاور التمام .... وطبعاً جيبتهم وأنا بفتكر بوستي لشادي وتخيلت أني زانقه في الحيطة وحاطط زبري في طيزه وعمال أنيكه وهو بيقولي نيك طيزي يا رامي ..... أححححححححححححححح انا عايز الواد ده نيــــــــٰـــك ........ "تتبع" الجزء الثاني ريّحت علي السرير شوية وأنا عمال افكر الدنيا ممكن تمشي ازاي مع شادي وحازم النهاردة ....... لأن مافيش أي مؤشرات لغاية دلوقتي تقول ان شادي او حازم عندهم أي ميول للرجالة ...... بس كان في نقطة ضعف واحدة باينة جداً ......... براءة حازم .... حازم هو الحلقة الأضعف اللي ممكن يتبني عليها حاجات كتير ...... قررت أوقف تفكير وأشوف الليلادي هتوصلنا لفين .... وغمضت عيني ....... وروحت في النوم ................. "جرس موبايلي يرن ..... zzzzzz ...... zzzzzzzz” فتحت عيني وفوقت بسرعة وأنا مخضوض مش عارف الساعة كام ..... تقريباً مجهود السفر بقي والسواقة والعوم خلاني مستعد انام للصبح .... مسكت تيليفوني لقيت شادي بيتصل .... انا: الوووو شادي: ايه يا دوك ...... انت نمت ولا ايه انا: اه نمت شوية من غير ماخد بالي شادي: احنا كمان ريحنا شوية بس قمنا علشان وقت العشا قرب يخلص .... مش هتتعشي ولا ايه؟ انا: هي الساعة كام؟ شادي: الساعه ظ¨ الا ربع انا: طب كويس انك كلمتني ..... ربع ساعه وأكون عندكم .... في المطعم صح؟ شادي: اه ..... مستنينك انا وحازم نتعشي سوا انا: طيب تمام .... مسافة السكة ..... باي باي شادي: باي قومت بسرعة من علي السرير .... ودخلت الحمام ..... شاور في السريع ..... وشديت شورت جينس إسود ..... وقميص اسود في ابيض عليه حرف ال R من ورا ..... سرحت شعري ..... وحطيت ال perfume بتاعي ...... الكوتشي الإسود .... وخدت موبايلي وعلبتين سجاير والولاعة ومحفظتي ومفاتيحي ..... وقفلت الأوضة وجري علي المطعم ....... وصلت المطعم وفضلت اتلفت بعيني يمين وشمال بدور علي شادي وحازم ..... دخلت لوسط المطعم تقريباً .... وعمال أبص هنا وهناك بهدوء .... لغاية ماشفتهم قاعدين بيتكلموا سوا علي ترابيزة في ركن المطعم ...... شادي كان مُتألق ب T-shirt إسود cut وشورت چيينس أزرق ..... وحازم كان لابس T-shirt أحمر علي شورت بييچ ..... دخلت عليهم بإبتسامة هادية ..... انا: مساء الفل .... حازم: مساء الفل شادي: هاي انا: إتعشيتوا ولا لسة؟ شادي: لسة .... أدينا قاعدين متذنبين اهو ومستنيينك انا: حقك عليا .... غفلت شوية غصب عني .... الطريق بقي والسواقة من الهرم حازم: إيه ده احنا كمان ساكنيين في أكتوبر ..... انا: ايه ده بجد؟! .... إيه الصدف الحلوة دي ..... طلعنا جيران كمان شادي: طب يلا بقي علشان انا جعان جداً قومنا كلنا وسيبنا حاجتنا علي الترابيزة ..... إختارنا أكلنا بسرعة ورجعنا للترابيزة تاني ..... وإبتدينا نتعشي ..... ووإحنا بناكل دردشنا شوية ...... شادي: بس غريبة إن انت جاي سايق ...... الطريق طويل .... بابا مش بيحب يسوق مسافات طويلة ..... احنا جايين في bus انا: انا مابحبش أتحرك من غير العربية .... بحس براحة أكتر ..... أينعم الطريق مُتعب شوية بس ببقي براحتي بقي ..... بسمع الأغاني اللي بحبها .... بشرب سجاير براحتي .... اوقف في ال rest اللي انا عايزه ..... يعني ..... حازم: برنس ...... احنا بنفضل متكدرين في ال Bus لغاية ما نوصل شادي: "يبص لعلب سجايري" ..... متكدرين ظ¨ ساعات انا: "بصيت لعلب سجايري ورجعت بصتله" ........ هُما في البيت عندك مايعرفوش إنك بتشرب؟ شادي: "بتوتر" أشرب إيه انا: "قربت عليه وشوشته" .... حشيــــش!! شادي: "إتخض ورجع لورا وردد كلامي مندهشاً" .... حشيش! انا: ياعم شادي ما انت اللي بتمثل ..... أقصد سجاير حازم: "إبتسم إبتسامه هادية وبص لشادي" شادي: "ورجع التوتر لصوته تاني" ..... سجاير ..... إشمعني يعني؟ انا: إخلص ...... مايعرفوش؟ شادي: "وكأنه إستسلم لجرأتي المعتادة في الكلام" ..... يعرفوا إيه! ..... ده كان بابا قتلني ..... انت ماتعرفوش ..... وبعدين حتي لو يعرفوا مش هشرب قدامهم أكيد انا: يقتلك ليه ..... دي حاجة متوقعة في سنك .... يعني أقصد انه أكيد عارف شادي: ما أعرفش بقي خد باله ولا لأ ..... بس هو ماكلمنيش في الموضوع ده ولا لمّح قبل كدة انا: مممممم ...... عامة لما تحب تولع .... ابقي تعالي أوضتي واشرب براحتك .... الصُحاب لبعضيها .... ووإحنا في الديسكو هنبقي براحتنا باردوا شادي: انا بس مش جايب معايا سجاير انا: "سيبت السكينة من ايدي اليمين وروحت واخد العلبة المقبولة وزقيتها ناحيته" ..... حبيبي ..... عيـــش شادي: "إتخض وبص حواليه ورجعلي علبة السجاير بسرعة تاني" ..... كدة هموت جنابك .... انا: ايه ده انت قلبك خفيف كدة ليه؟! شادي: "بص لطبقه وكأنه بيهرب من عينيا وصوته غلبته نبره إنهزامية" ...... معلش ..... بس انت ماتعرفش بابا انا: "حسيت اليوم هيبوظ .... فقولت أغير الموضوع بسرعة وكملت كلامي مع شادي" ..... بس إيه الشياكة دي شادي: "يضحك ببعض من الخجل" ..... شكراً .... ده من ذوقك .... وبعدين احنا نيجي إيه جنبك انا: "موجهاً كلامي لحازم اللي شغال أكل من ساعة ما قعدنا وقرب يخلص طبقه" .... وانت ياعم حازم .... إيه الحلاوة دي. حازم: "بخجل" .... ههههه ..... شكراً انا: ظبطوا بقي مع بابا انتم الاتنين اننا هنسهر براحتنا النهاردة ... ونلعب بلاي ستيشن ..... علشان مايقلقوش عليكم حازم: هما كلهم اصلاً خارجين دلوقتي رايحين الغردقة يلفوا شوية و بيرجعوا متأخر ..... واحنا قولنالهم اننا هنقعد هنا علشان بقي لينا صاحب هنا وهنقضي الوقت سوا انا: طب زي الفل ..... هنقضي ليلة زي الفل شادي: هو الديسكو هيبتدي امتي؟ انا: غالباً في كل الفنادق بيبقي مش قبل ظ،ظ* علي الأقل ..... يعني معانا حوالي ساعه او ساعه ونص .... هظبطكم انا ..... سيبوا ترتيب الليلة عليا شادي: أيوة بقي يا مظبطنا "نبتسم كلنا" شادي: "يكمل حديثه" إلا هو انا ممكن أسألك سؤال؟ انا: طبعاً شادي:"بحذر" هو إنت جاي لوحدك ليه؟! ..... يعني اجازة زي دي الواحد بيستناها علشان يطلع مكان زي ده مع لمّة او أصحاب أو حتي أهل ..... مع أني اعتقد انك صغير لسه علي موضوع أهل ده .... بس ليه عامة جاي لوحدك انا: "إبتسمت في هدوء وركنت الشوكة والسكينة علي جنب" ..... بُص انت كلامك صح ..... بس مش دايماً أو مش صح مع كل الناس ..... تقدر تقول أني بحب أقعد لوحدي شادي: "بإستغراب" تقعد لوحدك!!!! .... مش عارف انا: مش عارف ايه؟ شادي: أصلك كنت لوحدك فعلاً لغاية ما إتعرفت عليا انا وحازم وبقينا أصحاب ..... كنت ممكن ماتتكلمش معانا وتقضي الإجازة كلها لوحدك لو ده اللي انت حابه ...... بس ده ماحصلش ..... وتقريباً احنا سوا من ساعة ما إتعرفنا ..... انا مش قصدي حاجة بس حاسس إن كلامك متناقض انا: "إندهشت للحظة من ملاحظة شادي ورؤيته للموقف ..... بس ماحبتش يبان عليا كدة فإنتبهت لنفسي بسرعة وقولت أعكس دفة المركب وقولتله بنبرة تحدي" ..... وانت عرفت منين أني كنت لوحدي قبل ما أتكلم معاكم؟!!!! ..... انت كنت مراقبني بقي؟! شادي: "ظهرت علي وِشه علامات توتر واضحه ولمس طرف أنفه بصباع إيديه وده معناه بالنسبالي ان كل اللي جاي كذب صريح" ..... لأ مش كدة .... بس انت كنت في البوول لوحدك ومن ساعة ما اتعرفنا ماشفتش معاك حد. انا: طيب خليني أعيد صياغة كلامي ..... تقدر تقول إني مش بعرف أتعامل مع أي حد ...... وأصحابي أغلبهم مسافر برة مصر .... واللي موجودين بقي انت فاهم الحياة ومشاغلها .... بس لما إتكلمنا في البوول ..... لقيتكم ناس محترمة و cool ودمكم خفيف فــ ...... "وركزت في عينيه جداً" ..... حبيتكم شادي: "بان عليه اللغبطة جداً لدرجة مافهمتهاش وبعد عينيه عن عينيا بسرعة وغير الموضوع" ..... من ذوقك يا رامي ..... بعد إذنكم ثواني هدخل الحمام .... "وقام بسرعة ومشي" انا: "تابعته بعينيا لغاية ما غاب عنها، وبعدين وجهت كلامي لحازم المشغول في أكل طبق الحلويات واللي واضح انه قام جابه من غير حتي ما أخد بالي انه قام ورجع" ....... ايه يا حزووووم .... ماله شادي .... حاسس انه مش مظبوط كدة .... هو انا ضايقته بكلامي في حاجة؟ حازم: لأ خالص ..... هو شادي كدة .... ساعات بيبقي مش مفهوم .... وأحياناً بحس انه مخبي عليا حاجات بس بطلت أساله ..... وممكن يكون لسه متضايق علشان باباه زعقله قبل ما ننزل العشا علشان طول في مكالمة تيليفون مع مُعتز صاحبه المهندس ده انا: "بفضول شديد وإندهاش .... أو غيرة .... مش عارف" .... مُعتز صاحبه .... ومهندس .... غريبة! حازم: غريبة ليه؟! انا: اصل يعني انت وشادي سنكم صغير وأصحابكم المفروض تبقي من سنكم يعني .... وانت بتقول مهندس ..... فسنه أكيد اكبر كتير يعني مش قصدي حازم: لأ عادي ..... كان عرفه تقريباً من النادي من حوالي سنة ..... وبعدين ما انت صاحبنا اهو ومش من سننا ..... ولا احنا مضايقينك كدة بقي انا: لا لا خالص مش قصدي ...... معاك حق .... هو يمكـــ .... "قطعت كلامي بسرعة لما لمحت شادي جاي علينا تاني" .... طيب نكمل بعدين يا حازم علشان شادي جاي خلاص علشان مايتضايقش حازم: اوك .... مش هتحلّي؟ التارت دي حلوة اوي انا: بالهنا والشفا ..... "ومسكت المنديل مسحت بيه بوقي" .... انا شبعت كدة زي الفل شادي: سوري أخرت عليكم انا: لا خالص ولا اخرت ولا حاجة "ولمحت حاجة غريبة ..... عينين شادي تقريباً كانت مدمعة!!! ..... عملت نفسي مش واخد بالي علشان ما احرجوش اكتر من كدة" ..... شادي: هااااا بقي .... هنعمل ايه يا سيادة المُخطط انا: ههههه ..... تعالوا نطلع علي ال night نشوف الليلة ابتدت ولا لسة .... بس انت ماخلصتش أكلك شادي: لا انا خلاص كلت كدة .... كنت متغدي كويس حازم: "وهو يتناول اخر قطعة من التارت في طبقه" وأنا خلصت ..... يلا بينا لو عاوزين انا: "قومت وقفت وخدت حاجتي في ايدي" .... طيب يلا بينا وإتحركنا كلنا من المطعم .... وسألنا علي مكان النايت .... وحازم كان عارفه .... كان في الدور الأرضي تحت ال reception ..... وصلنا عند النايت ودفعت التذاكر لينا احنا التلاته ودخلنا ..... حازم: "يبص حواليه بشوية إستغراب" .... هما قاعدين في الضلمة دي ليه ..... "وإبتدي ينتبه لل stage .... والناس اللي بترقص وكلهم تقريباً من فئة المراهقين او الشباب نفس سِنّي" ...... ايوة بقي ..... هو ده الكلام ....... "مداعباً شادي" ..... شكلها ليلة زي الفل شادي: "إكتفي بإبتسامة للرد علي حازم" انا: "شاورت علي ترابيزة موقعها كويس" ..... تعالوا نقعد هنا .... وإتجهنا للترابيزة وقعدنا ...... شاورت لل waiter وجالنا الويتر: مساء الخير يا مستر .... مساء الخير "موجهاً كلامه لشادي وحازم" كلنا: مساء النور الويتر: مُصطفي معاكم .... أؤمروني تتطلبو إيه؟ انا: بُص يا درش .... انا عايزة إزازة sweet red wine .... و ice بقي ودلعنا مصطفي: تحت أمرك يا مستر .... انا: رامي .. مصطفي: تحت امرك مستر رامي ..... حاجة تاني انا: "لشادي وحازم" ..... هتدوسوا معايا .... ولا تحبو بيرة ولا عصير ولا اطلب إيه شادي: لأ شكراً مالوش لازمة .... كدة كتير أوي انا: اخلص يا شادي .... "ووجهت كلامي لحازم" .... وانت يا حازم .... حازم: ممكن بيرة شادي: "يبصلة وكأنه بيلومه انه طلب حاجة" انا: "دوست علي فخده مباشرة بإيديا لأن الشورت كان طالع لفوق من القعدة لإن الكراسي واطية ...." سيبه براحته .... وانت تحب تشرب ايه؟ ..... وطبعاً هتدوسوا معايا في ال wine برضه انا جايب ازازة شادي: "وأنا لسه إيدي علي فخده" .... مش لازم كفاية كدة يا رامي انا: "لمصطفى" بقولك إيه .... ظ£ Heineken ..... ومشبرين وتلجك الجميل بقي ..... "ومديت إيدي الشمال في جيبي طلعت معايا ورقة ب ظ،ظ*ظ* جنيه اديتهاله" ..... شكراً لذوقك يادرش مصطفي: "ياخد ال ظ،ظ*ظ* جنيه" شكراً لحضرتك يا مستر رامي ..... حالاً وأكون معاك "ومشي مصطفي يجيب الطلبات ..... وان إنتبهت لإيدي اللي كانت لسه علي فخد شادي!! .... شيلتها بالراحه وحطيتها علي رجلي .... رغم ان شكل شادي للوهلة الأولي ان جسمه فورمة ومش معضل اوي ومش تخين .... فتخيلت انه هيبقي ناشف حبتين .... فخده كان الي حد ما طري ..... وناعم جداً جداً زي ما خدت بالي الصبح" انا: نشرب بقي ونظبط الدماغ ونطلع نكسر ال stage .... ليكم في الرقص ولا هتتنططوا وخلاص؟ حازم: عيييييييب ..... احنا أصلاً رقاصين شادي: "يبتسم" لينا في الرقص طبعاً ماتقلقش انا: وانت بقي يا شادي بتدرس إيه؟ شادي: انا في ظ¢ إعلام انا: وااااو .... ده احنا نجوم بقي! "وطبعاً خدت بالي ان مافيش أي علاقه بمجال دراسته وبين الهندسة لا من قريب ولا بعيد" .... وإنت يا حازم حازم: انا لسه رايح ظ£ ثانوي .... بس منشن علي صيدلة زيك انا: طب كويس جداً علشان نبقي أصحاب وزمايل عمل ..... خلصها انت ومالكش دعوة بالشغل ..... انا هظبطك حازم: أدخلها بس الأول "وضحك" انا: وانت يا شادي كنت ناوي علي إعلام ولا كانت حابب حاجة تانية .... صيدلة زي حازم .... طِب .... هندسة؟ شادي: "برقت عينه" إشمعني هندسة يعني؟!! انا: إشمعني إيه! انا قولت كذا حاجة انت اللي مسكت في هندسة! شادي: لا عادي .... أصلي كنت عايز أحول هندسة خاص السنادي وبابا رفض .... علشان كنت هبتدي من سنة أولي وأنا اصلاً ضيعت سنة في ثانوي علشان كنت قاسمها علي سنتين .... فخاف علشان علي ما اخلص هيبقي سني كبير جداً عن كل زمايلي انا: وإشمعني كنت عايز تحول هندسة السنادي .... يعني قصدي إشمعني مادخلتهاش من الأول قبل إعلام .... طالما مبدأ الكليات الخاصة موجود؟ شادي: "إتوتر جداً" ..... لأ عادي .... بس حسيت مرة واحدة إنها هتبقي مناسبة اكتر من إعلام .... وكمان علشان أعرف ناس مهندسين وشايف شغلهم ماشي كويس .... بس كدة انا: ناس من العيلة يعني؟ قرايبك وكدة؟ شادي: "وقد زادت حدة توتره" ..... لأ أصحاب من النادي انا: اممممم .... اصحابك دوول مخلصين يعني واشتغلوا خلاص؟ شادي: اه .... مخلصين بقالهم فترة وشغلهم ماشي كويس "مصطفي يجي ومعاه ال wine و ال beer ويفتح ال wine و يحطهم علي الترابيزة” مصطفي: Cheers .... اقل من نص ساعة وال program هيبتدي .... enjoy انا: " رفعتله إيديا الاتنين وشاورت عليه" ..... Yooo Yoo مصطفي: "رد التحية ومشي" "فتحت إزازة البيرة لحازم وبعدين شادي" انا: cheers ..... "وطلعت سيجارة وإيديتها لشادي ... وطلعت سيجارة ليا.... خدها مني في كسوف .... ولعتله وولعت لنفسي" انا: انا ما أعرفش انت بتشرب ايه بقي يا شادي .... بس السيجارة دي رايقة جداً ...... هتعجبك عامة شادي: لأ تمام .... مش هيبقي أكل وبحلقة "وضحك" انا: "ضحكت" .... لأ إزاي .... العلبة قدامك أهي ولع وقت ما تحب. شادي: شكراً انا: بس غريبة يعني مابتدخنش انت كمان يا حازم .... مع أنكم شكلكم أنتيم .... يعني المفروض تكونوا جربتوها سوا وكدة حازم: لأ عادي مش شرط انا: أغلب الحكايات بتبتدي كدة شادي: لأ حازم مؤدب حبتين "وضحك" حازم: "إتكسف شوية وإكتفي بإبتسامة" انا: "موجه كلامي لشادي" ..... وانت بقي مؤدب حبة واحدة بس .... هههه شادي: "بصلي وضحك" ..... لأ بس انا ليا شوية أصحاب في النادي جربت معاهم في فترة كان حازم رجليه مكسورة وقاعد في البيت بتاع شهر ونص كدة انا: اممممم ..... اصحابك المهندسين؟ شادي: "رفع كان البيرة من علي بوقه وكان هيزور" .... إيه العلاقة بينهم انا: لأ عادي .... مجرد سؤال ادينا بندردش وبتعرف بعض شادي: "طلع مناديل من جيبه ومسح بوقه" ..... اه .... هما المهندسين "خدت قرار بيني وبين نفسي أني مش هفتح سيرة صاحبه المهندس دي تاني علشان شكل الموضوع ده فيه إنَّ .... وأنا مش عايز اخليه يقفش مني .... وكل حاجة تيجي في وقتها" انا: ال wine بقي قبل الرقص .... "ورحت مليت كاس ليا وشاورت لحازم قالي ممكن اجرب شوية صغيرين مليتله حبة وشاورت لشادي هز راسه .... مليتله كاس" شادي: "خد تلجتين وحطهم في كاسه وقلبهم بطريقة توحي انه مش اول مرة يشرب" ..... Cheers انا: Cheers .... “وشربت حوالي ربع الكاس برشفة واحدة وهكذا شادي وحازم جرب بوق صغير بس وشه بيقول انه عجبه" انا: "ضحكت" الإزازة أهي يا حازم .... املي براحتك لما تحب حازم: هههههه .... هو حلوة الصراحة بس مِزِز شوية شادي: "ضحك بصوت عالي" مِزِز أه .... هههههههه انا: "لشادي" ده انت دماغك عليت بقي من أولها شادي: يلا نرقص "وراح شارب باقي كاسه علي بوق واحد وقايم" انا: "قومت شربت كاسي علي بوق واحد انا كمان ووراه علي ال stage” "طلعنا ال stage اللي كان تقريباً بإرتفاع درجة واحدة عن الأرض وكان في حوالي ظ¥ او ظ¦ شباب وبنات بيرقصوا" شادي: "ابتدي يرقص بطريقه تقول انه برضه متمرس علي ال electro house music ......” ..... هاااا .... بنرقص ولا بنتنطط؟ انا: لا تتنطط ايه .... ده احنا طلعنا رقاصين شادي: حازم كمان بيرقص حلو اوي .... مايغركش جسمه انا: ماله جسمه شادي: يعني مش رشيق اوي انا: ايه ده بقي ..... انت بتغلط ولا إيه ؟! شادي: "بص لكرشي الخفيف واللي ظهر سِنة بسيطة مع الرقص وضحك" لا خالص .... انا اسف مش قصدي ..... وبعدين انت جسمك حلو فعلاً انا: جسمي حلو ازاي؟ شادي: "برقلي بعينه" يعني كويس .... وطويل .... وكرشك مش باين اصلاً" انا: امممم ..... "إبتسمت" أعجب يعني؟ شادي: "بضحكة إستغراب" .... تعجب إزاي يعني؟! .... مالك يا رامي؟! انا: "بهدوء" .... انت اللي بتلقح كلام ياسيدي ... هههه شادي: لا مش قصدي حاجة .... انا بتكلم علي حازم علشان مش طويل زيك وجسمه مليان شوية انا: ماشي يا سيدي .... هعديهالك "شوية وحازم طِلع .... والواد طِلع رقاص فعلاً .... وفضلنا كدة بتاع ظ£ ساعات .... نطلع نرقص ونرجع نشرب كاسين ونطلع نكمل رقص ..... وهكذا ..... وإتكلمنا في حاجات كتير .... عرفتهم بطبيعة شغلي .... وعن هواياتي .... وحازم حكالنا عن بنت بيحبها وأنها مش مدياله وش خالص .... وإديتله شوية نصايح .... وشادي إتكلم معايا عن دراسته شوية وشوية تاني عن البيت عنده وإزاي باباه ناشف جداً معاه وإنشغاله أغلب الوقت عنهم بالشركة بتاعته وان شغل باباه في مجال الاستيراد والتصدير بالأخص قطع غيار السيارات الألماني .... وأنه رغم كدة باباه بيرفض يعلمه السواقة علشان مايطلبش منه العربية .... بس هو إتعلم السواقة لوحده من فترة قريبة وكَل الكلام في الموضوع ده بالذات بسرعه وقفله من غير مايطول .... وطبعاً خمنتم معايا غالباً مين اللي علمه السواقة .... وأنا الفضول ابتدي يتملك مني بطريقة سيئة جدا ..... الساعة عدت ظ،:ظ£ظ* وبعدين شادي جاله تيليفون ..... ولقيت وشه غيَّر .... ونده لحازم" شادي: حازم ..... يلا بسرعة حازم: ايه في ايه؟ شادي: عمرو أخوك .... تعبان جداً وبيرجع وسأل عليك حازم: "إتخض" .... طب يلا شادي: انا اسف يا رامي .... لازم نتحرك بسرعة .... بابا قالي اجيب حازم وأجي انا: لا طبعاً إتفضلوا .... بس خير .... انا أقدر أساعد ... ممكن أشوفه شادي: اه صح .... بس ..... طيب هكلمك .... ممكن نحتاجك فعلاً .... انا اسف تقلنا عليك جامد النهاردة .... هنروح بس نفهم وأديك تيليفون انا: طيب تمام .... منتظر تيليفونك .... كلمني أي وقت .... والف سلامة علي عمرو يا حازم حازم: شكراً .... "وإتحركوا بسرعة" قعدت أكمل الشوية الباقيين في ال wine وأنا عمال افكر في كل المعلومات اللي عرفتها ولقيت عقلي مش عارف يجاوب علي كذا سؤال ...... مين مُعتز؟ وإيه حكاية انه صاحبه؟ وليه شادي أتوتر لما جات سيرة أصحابه المهندسين؟ وليه عايز يغير كليته لهندسه؟ وليه كل ماتيجي سيرت أصحابه المهندسين او الهندسه يغير الكلام بسرعه؟ ايه اللي يخلي سيرة صاحب توتر صاحبه؟ أكيد في حاجة غلط .... او يمكن مش أصحاب ؟؟؟؟ .... يمكن يكونوا ...... قطع تفكيري رنة تيليفوني ...... خدته بسرعة وبصيت علي اسم المتصل ورديت بسرعة انا: ايوة يا شادي خير .... طمني؟ شادي: مش عارفين نوصل الدكتور بتاع الفندق .... بيحاولوا يكلموه في ال reception بس تيليفونه مقفول ومش في اوضته انا: طيب ثواني وأكون عندك .... انتم اوضه كام شادي: ظ£ظ،ظ*ظ¥ ..... معلش هتعبك معايا انا: لا خالص .... اقفل وأنا جاي علطول .... باي شادي: باي "قفلت تيليفوني وطلبت الحساب علي اوضتي ومضيت علي الشيك ...واتحركت بسرعة علي اوضتهم .... تعتبر في المبني اللي ورا اوضتي علطول الدور الثالث ..... طلعت ولقيت شادي مستنيني علي الباب" شادي: انا اسف جداً انا: بطل هبل يا شادي .... معاذ عنده كام سنة شادي: ظ،ظ¢ سنة .... إتفضل "وشاورلي بإيديه ادخل الأوضة" انا: "خبطت علي الباب ودخلت لقيت ظ¢ رجالة وظ¢ ستات غالباً بابا وماما كل من شادي وحازم .... وطفل نايم علي السرير خمنت إنه معاذ" ..... مساء الخير الجميع: مساء النور رجلظ،: احنا متأسفين جداً د. رامي انا: لا خالص تحت امرك يا فندم .... "وقعدت علي السرير جنب معاذ" ..... مالك يا حبيبي؟ رجلظ¢: من فترة اشتكي ان بطنه وجعاه .... ودخل الحمام كذا مرة واحنا برة .... وبعدين رجع مرتين لغاية دلوقتي انا: "جسيت راسه لقيت حرارته كويسة" .... حرارته كويسة وده كويس .... بسيطة ..... "وسألت الولد" ..... بطنك لسه واجعاك يا حبيبي معاذ: "بصوت واهن" ..... بسيط .... بس ارتاحت شوية بعد ما رجعت انا: اخر مرة رجع فيها كان امتي رجلظ¢: من حوالي نص ساعه ..... قبل ماتيجي علطول انا: تمام .... كل إيه النهاردة؟ رجلظ¢: كل معانا من بوفيه المطعم عادي سيدةظ¢: لا وكل كمان كيس شيبسي كان مفتوح بقاله يمين كان باقي معاه من ساعة واحنا جايين في ال Bus انا: تمام كدة ..... بسيطة ماتقلقوش ..... غالباً تلبك معوي .... وبطنه أكيد هتوجعه وكويس انه رجع اللي فيها ..... هنحتاج بس .... ياخد حاجة مطهرة للمعدة وحقنة علشان مايرجعش تاني وينام دلوقتي ..... وهيبتي زي الفل بكرة الصبح ..... بس مايكلش أي حاجة تقيله بكرة .... يقضيها سلطات وعيش وزبادي وممكن مشويات خفيفة علي الغدا او العشا رجلظ¢: "يقرب من معاذ ويحاول يشيله" ..... شكراً يا دكتور .... يلا بينا يا معاذ علشان نروح للصيدلية تاخد العلاج انا: لا لا لا ..... حضرتك انا هروح اجيب العلاج وهاجي أديله الحقنة رجلظ¢: لا أبدًا ما يصحش ..... كتر خيرك انك جيت لغاية هنا اصلاً وطمنتنا عليه انا: ولا أي حاجة ..... انا هروح اجيب العلاج وهاجي علطول ...... خليكم انتم حواليه رجلظ¢: مش هتحصل ..... هو لو أمكن بس حضرتك اكتبلي العلاج وأنا هروح اجيبه ..... ويبقي كتر خيرك علي الحقنة انا: صدقني مش مستــ رجلظ¢: أبداً .... اكتبلي بس علي العلاج "وراح مديني موبايله كتبتله العلاج في note وإديتهوله" راح جاب العلاج فعلاً من صيدلية الأوتيل وجه علطول ما أخرش .... كنت انا ابتديت أهزّو مع معاذ وأحسس علي شعره .... وخدت بالي ان شادي كان مركز معايا جداً ووانا بتلفت في لحظة لقيته باصصلي بصة غريبة ولما عيني جات في عينه نزلها علي معاذ بسرعة وكأنه اتكسف ....... رجلظ¢: إتفضل يا دكتور .... "وراح أداني العلاج" انا: "خدت العلاج وطلعت الحقنة وجهزتها بسرعة .... وطلبت من معاذ يقوم يقف علشان الحقنة" معاذ: مش هينفع اخذها كدة وكلكم واقفين سيدةظ¢: طب معلش استأذنكم يا جماعة علشان الولد مايتكسفش "كلهم خرجوا ماعدا سيدة ظ¢ الواضح انها مامته وحازم اخوه" انا: "وقفت الولد وإبتديت أتكلم معاه واسأله علي هو في سنة كام وكدة .... ونزلت بنطلونه واديته الحقنة بسرعه" ....... "موجها كلامي لمامته" ..... نص ساعه بس من دلوقتي نتأكد ان الترجيع وقف وياخد قرص واحد من الشريط ده .... ويكرره بكرة ظ£ مرات قبل الأكل "كل الناس دخلت تاني وشكرني وكدة وأنا استأذنت وطلعت برة الأوضة وطلع معايا حازم" صوت رجلظ، من داخل الغرفة(والد شادي): اخيراً طلعنا من ورا ضهرك بحاجة عدلة يا شادي بيه "ثواني ولقيت شادي طلع ورانا ووشه مكشر ومحرج من طريقة باباه قدام الناس" حازم: شكراً يا رامي تعبناك انا: لا خالص يا حزووم .... الف سلامة علي معاذ .... الموضوع بسيط حازم: طيب انا عايز اتعلم أدي حُقن ..... شادي: وده وقته انت كمان ... حازم: ياعم انت مالك .... الراحل دكتور وأنا هبقي دكتور .... مالكش فيه انا: "ضحكت" سهلة يا سيدي .... وكمان علشان بعد كدة تسد انت لو حد احتاج ياخد حقنة ..... حازم: بالظبط كدة ..... وهبقي اجرب في شادي ماتقلقش شادي: ماشي يا خفيف انا: طب ايه هستناكوا ولا هتعملوا ايه شادي: مش هتنام؟ انا: لا انام ايه ..... انا نمت خلاص شوية مش قبل ظ¦ ولا ظ§ حازم: طيب هنشوف ولو كدة هنيجي انا: أومال فين بقي الناس اللي هتلعب علي لباسها شادي: يا عم فكرته ليه "وضحك" حازم: ومين قالك أني نسيت ..... هقلعك يعني هقلعك النهاردة انا: طب تعالوا بس وأنا هقلعكم انتم الاتنين شادي: لما نشوف .... شوية بس نطمن علي معاذ ونستأنف من بابا ونشوف ..... هعرفك انا: طيب تمام يلا اسيبكم دلوقتي ....... مستنيكم "ونزلت من الأوضة وانا مش متأكد هييجوا ولا لأ .... بس اللي انا متأكد منه ان شادي وراه سر .... وان مش بعيد النهاردة قبل بكرة يكون في تطور في علاقتي بشادي .... اللي بقي جوايا ناحيته مشاعر غريبة وكتيرة" غموضه مخليني عايز اعرفه اكتر كلامه عن طريقة باباه ومعاملته ليه اللي انا شوفتها بنفسي صاحبه المهندس وكلامه عن الهندسة جسمه وشخصيته اللي مخليني هموت وأنيكه حاجات كتير اوي بعد الكام ساعة اللي قضيناهم سوا النهاردة بقي في حاجتين فيا متعلقين بشادي عقلي و زبري! "تتبع"
×
×
  • انشاء جديد...