القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

انا سالب

عضو
  • المساهمات

    2,312
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

كل ما تم نشره بواسطة انا سالب

  1. أنا انسان بسيط ، تجاربي الجنسية محدودة في ممارستي اليومية من زوجتى التي فقدتها ، فلم يعد لا شيئا افرغ فيه شحناتي إلاّ استمناء من وقت لأخر . ابنتي الوحيدة تزوجت وتركت البيت . مساء يوم ما انتبهت أن شاب ، كثير التردد على المحل (/ ، يبتسم لي .. ظننت أنه مشغول بمايراه في جهازه .. ولكنني أيقنت أن ابتسامته موجهة لي شخصيا . تذكرت انه كثيرا ما يطلب مني أشياء ، قلم ، مثلا ، أو ورقة أو يسالني لتصحيح مسار ما .. ولكنني لم اعره اهتماما إلاّ عندما طلب مني ان اشغل له مسارا ما . ولما كان وضع الاجهزة في محلنا لا يسمح لأحد بمراقة الآخر ، ذهبت إليه والتففت نحو الجهاز ، وجدت صورة بكبر الشاشة لشاب يمص زبا . تظاهرت بانني لم انتبه . وعدت منه إلى مكاني وناري مشتعلة . الشاب جميل للغاية ، بل هو أقرب إلى بنت ، وعندما عدت انظر إليه انتبهت أن شفايفه تبدو وكأنها ملونة بلون الفروله ، وعيناه واسعتان ، وانفه دقيق ولا يوجد شعر بخديه .. كان جميل بصورة مثيرة . انتبه إلى أنني انظر إليه على غير عادتي .. فجاني ه المرة نحو منضدتي ومال نحوي . كان قميصه مفتوحا بصورة رايت من خلالها صدرا ابيضا لا شعر فيه ن وكان بارزا كصدر فتاة في مرحلة البلوغ . قال لي هامسا متبسما : - " جهاز اختى عاطل .. ياريت تمر علينا بعد دوامك لتعدله لها .." قلت له : - " هات لي الكيس ونستطيع أصلاحه هنا .. " أجابني بعد لمس يدي : - " فيه حاجات ما ينفعش تطلع من البيت .." ثم استطرد بخنج ، وضحكة مغيرة : " انت بس تعالى ومش حتندم .. بيتنا في الشارع الخلفي " تردت ثم قلت له تحت وطاءة النار التي جعلت كل ما في منتصبا : - " عد إلى الساعة العاشرة أكون قد انتهيت من هنا وسوف اذهب معك " جاءني في الموعد . هذهالمرة تفوح منه رائحة انثوية عطرة . لم يكن البيت بعيدا ، وعندما طرقه فتحت لنا فتاة كالبدر تشبه تماما .. كانت ترتدي روبا عاديا ، ولكنه كان واضحا انه لا لحمها : - " تفضل " قالت : " لا أحد في البيت أمي عند اختها .. الليلة كلها لي أنا واخى الجميل هذا .. " وقرصته بدلع في خده . دخلت إلى الغرفة حيث كان الجهاز .. قالت لي عندما نشغل أي ٍ.دي الصور تتوقف احيانا .. أهو حتى شوف .. وشغلت فيلما كان مثيرا من بدايته .. بنت تمص في زب .. ووقفت مذهولا .ز ولم استطع أن ارف عيناي عن الشاشة .. وحاولت أن أخي ما انتصب بين رجلي .. وضعت يدها فوقه ، ونظرت إلى بشبق ك - " لا .. لا .. خليه ياخذ راحت .. خليه يكبر ، خي يموت فيه " كان أخوها يقف خلفي مباشرة وعندما التفت إليه نظر وتبسم ، وقال : " حتى هي تبي .. تقدر علينا ؟ " ولم ينتظرني وغادر الحجرة . ظللت مذهولا ، ولكن البنت لم تضيع وقتها ، بدات تفتح في بنطلوني .. وعندما سحبته انتصب أمامها مرتعشا .. ، أمسكت به ونظرت بحنية نحوي ، وقالت لي : " متع خويا أمامي ، وسوف اريك ما لم تراه في حياتك .. وشرعت تحلق فوق تمرة زبي بلسان ناعم يعرف تماما ماذا يفعل .. لم يمر وقت طويل حتى دخل اخوها .. أسمه (/ باسم (/ : " سميني بسمه من فضلك " كان يرتدي روبا حريريا يبرز جسما اجمل من جسم اخته . لا شعر فيه على الاطلاق .. له زب صغير لا يتمنى المرء إلا ان يراه منتصبا ، لانه جميل صغير تخلو قاعدته من الشعر .. اغراني لدرجة أنني انحنيت وادخلته في فمى رغم أنني لم اقم بهذا العمل من قبل .. ثم اخذاني بعد أن قذفت أول مرة في فم البنت ، التي لم تترك زبي إلا ناشفا - اخذاني إلى غرفة فراشها فسيح وعرياني من لباسي ، وشرعا يلحسان في جسمى كله بلسانيهما .. كان لسان فوق زبي والثاني يدور حول ( طيزي ) ويد تعلب في صدري واصابع أحري في فمي ، وعندما انتصب أردت أن ادخله في البنت : - " لا .. إنت لن تصل في إلا بعد أن يكتفي أخي بك ، أريدك أن تمتعه أمامي اريد زبك هذا يدخل في كل فتحاته . كان (/ باسم (/ يبدو وكأنه تحت مخدر .. صدقوني لم أعد أعي شيئا منذ استلمني .. كان جنسيا جائعا مشبقا بدرجة لم اسمع عنها في حياتي .. ولقد ظللت انيك فيه بدرجة لم افعلها مع زوجتى طوال حياتي ، وعند حان وقت نيك البنت ، وهممت بادخاله له التقت عيناي به .. ووجدت بهما نظرة لم استطع معها إلاّ اقبل نحوه واقبلهن فرفع رجليه وحوطهما حول خصري ، ولم يطل الأمر حتى كانت اخته قد وضعت المرهم فوق طيزه ، واستقر زبي بكامله داخله .. ولم اترك شفته السفلي ابدا ، أما اخته فقد تولت الجزء الخلفي مني ! كانت ليلة لم اذق ن ولا أعتقد أنني ساذوق مشلها في حياتي ! والغريب أنني لم انك الفتاة ابدا .. بعد تلك الليلة ، صرت التقيت عدة مرات مع (/ باسم (/ ، ولكن في بيتي . كان يأتي إلى حاملا ملابسه النسائية في كيس ، ثم يرتديها ويتعطر لي كما تتعطر أية فتاة تريد من يمتعها . قال لي اننا لا نستطيع الذهاب إلى بيتهم إلاّ عندما يسافر والده إلى الخارج ، عندها قال : أن امه تدعي انها عند اختها ولكنها تذهب غلى عشيقها . عدد من المرات اصحطب أخته معه . وقضينا أوقاتا لا تنسي بعد حوالي شهر فوجئت برحيل العائلة إلى مدينة أخرى . ولا ادرى لماذا لم يودعني (/ باسم (/ ؟ (/ باسم (/ الذي كرهت الجنس من بعده ! (/ باسم (/ الذي لن أجد مثله.
  2. من كثرة ما مارسنا اللواط الساخن مع حبيبي حتى وسع طيزي و خلاني احب الزب الكبير الممتع في السكس رغم اني كنت اتناك للمرة الاولى في حياتي و اجرب لذة الزب وكان امجد صديق الطفولة واحد من الي ساكنين معايا هو رفيق عمري كنت بحبه اكتر من نفسي و هو كمان لكن كان فيه شئ دائما تاعبني هو اني اني كنت باميل لاني ابص لتفاصيل جسمه و خاصة زبره الكبير و كنت باطيل النظر و خاصة و هو منتصب و كنت في اوقات الهزار اميل الاني ابوس شفايفه و هو كمان كان بيبوسني بقوة و كنت باقي مستمتع لما ايدي او جسمي يلمس زبره لي كان بينتصب احيانا من كتر مايدي بتلمسه لاني كنت عاوز يدخل و خليه وسع طيزي من النيك . و لانه كان بيحبني كاصديق و انا كمان كنا بنعد عن بعض في مرة سافر كل الي معانا في السكن الا هو و انا و بعد المذاكرة قعدنا نهزر و نبوس بعض لحد مقال خلاص هنام و كنا علي سرير واحد قلت له هنام معاك قالي ماشي في الحقيقة هو نام و انا مقدرتش فضلت ابص لجسمه و زبره و مديت ايدي و لمست زبره و مسكته بخفة علشان ما يصحاش و بعدين اديته طيزي الي خليتها تلزق في زبره الي مع حركتي انتصب و طلعه من الهدوم علشان احس حرارته و انا كمان كشفت طيزي و مسكت زبره و حطيته في طيزي . و ابتداء هو يدخله و يطلعه بس برفق ولما اشتدت شهوته ضعط زبره في طيزي جامد شعرت الم شديد فبعدت عنه و هو كمان و بعدها راح الحمام و رجع نام علي سرير تاني هو ضرب عشرة في الحمام في اليوم التاني كان كل واحد مننا مكسوف من التاني مش قادر يتكلم في الظهر و لاننا شبه مانمناش دخل الاوضة علشان ينام دخلت وراءه علشان اثبت لنفسي ان الي حصل امبارح شئ عرضي قالي ه تعمل قلت له هانام معاك علي السرير قالي مافيش داعي لكني اصريت و نامننا وا نا بقاوم رغبتي فيه و اخيرا مقدرتش لاقيت ايدي غصب بتروح ناحية زبره وتمسكه الزبر الي كان منتصب علي اخره راح مسك ايدي هي علي زبره و قال لي انت عاوز اه قلت مش عارف قال لي انت تعبتني انا مش قادر استحمل انت صديقي و انا مش عارف اعمل اه قلت ان مستغرب رغبنتي فيك قال و العمل قلت له نيكني و وسع طيزي بالزب يمكن الرغبة دي تموت ناكني بعد نقاش بس كان بحرص منه علي لانه عارف ان دي اول مرة و مخلاش زبره يدخل في جامد و يألمنى وبعده لاقيت رغبتي بتزيد و بالليل قلت له بصراحة انا مش قادر و عاوزك تنيكني باتني عاوز احس زبرك وهو بيفتحني و تالم و انا تحتك بس خايف ده يخليني اصغر في نظرك قالي و انا كمان كل مانص لك رغبتي تولع و زبري من الظهر علي اخره كل مابص لك اما عن نظرتي ليك فانت حتة مني بحبك اكتر من نفسي و بعد حوار قرننا نعمل ليلة دخلة بجد حتى اشوف زبه يدخل و ينيك و هو وسع طيزي و كبر الفتحة . و دخلنا الحمام ساعدني في تنضيف جسمي و طيزي بالحلاوة و كانت لمساته تدوب و دخلنا اوضة النوم قرب مني و انا واقف و لمس خدودي بكفه و بداء يبوس في و ابوس فيه و يمص شفايفي و امص شفايفه و بقي الهزار زمان جد خلعني هدومي و خلعتو هدومه بدات ابوسه في صدره و الحس بحرارة و نزلت بالبوس لحد زبره حبيبي اجمد زبر في العالم اكيد مسكته ادلكه و امص فيه و كان هو الزب اللي وسع طيزي و ناكني .و خلاني اعرف حلاوة اللواط و متعة الجنس المثلي مع رجل و هو ماسك شعري و مع النشوه كان بيشدني علي زبره الي وصل لاخر بقي و فضلت امص لحد ماقذف احلى حليب زي العسل في بقي العسل كله و انا فضلت امص لاخر نقطة و انا مستمع قمت و هو زبره لسة منتصب علي اخره كانه واخد فياجرة زبر صعيدي بجد ادورت و بدات احك طيزي في زبره اللي ظل منتصب و راسه منفوخ و عاوز ينيك مرة اخرى و امشي قدامه و هو ماشي و رأيا لحد السرير نمت علي بطني و نزل هو تدليك في طيزي و بوس فيها و دهن صوابعه كريم و قعد يلعب في طيزي علشان توسع و انا دايب تحته وبقول اه اه اه قلت له مش بصوابعك اه اه بزبرك حبيبي و وسع طيزي اه اه قلت له و لايهمك انا عاوز الالم اه اه اه الي هيعمله زبرك و هو بيفتحني يكون هو متعتي الاولة دهن زبره بالكريم و دهن طيزي حتى صارت فتحة طيزي الوردية مولعة و تنتظر الزب على احر من الجمر و بداء يدخله في زبره الي كان انتصابه حديدي و بداء مع كل ضعطة يمزع في فتحتي و وسع طيزي و انا بصرخ بالم اه اه اه اه اه اه في الحقيقة هو كان خايف علي وكان يخف الضغط و انا اقوله دوس دخله فيدخله بقوة و الدم ينزل و انا اصرخ ومستمع لحد ما زبره كله دخل طيزي مع نشوته . بداء يضعط بقوة لدرحة اني حسيت زبره وسع طيزي لحد بقي و استمر يدخل و يطلع زبره في طيزي و انا مستمتع لحد ما جابه في لبن دافي ممتع و كانت اجمل دخلة ناكني بعدها و بعد طيزي الي وسعت بزبره باكتر من وضع و في كل مرة قوة زبره ما قلتش عن الي قبلها و كان بيتفنن في انه يمتعني بزبره حبيبي و كنا في سنة اولي و استمر ينيكني لدلوقت كل يوم تقريبا في السكن و لما كنا نرجع البلد عندنا بنقضي اجمل لحظات النيك الي زوذة الرابط بينا و انا بقوله الي صديقي الي حبيبي الي زوجي بحبك يا اجمل انسان في الدينا يصاحب اجمل زبر يا من وسع طيزي بزبرهة اللذيذ اكيد اتمني كل اللوطيين يبقو زينا الواط عندهم مش جنس بس انما حب علاقة قوية تربط بين قلبين عشان حبيبي رغم انو ينيكني بقوة و نمارس الجنس احيانا بعنف بس الحب عندنا اهم من الجنس و المشاعر و الاحاسيس قبل كل شيئ رغم ان حلاوة الجنس و الزب لا يمكن ان نستغني عنها ابدا . و انا صرت لا استحمل الابتعاد عن حبيبي اللي وسع طيزي و ناكني و هو بمثابة زوجي و حبيبي في نفس الوقت احلى نياك و انا جوزته و مراته
  3. قصة جنس لواط ممتعة مارستها في الباخرة مع شاب جميل نكته و افرغت رغباتي الجنسية على طيزه حيث متعت زبي بالجنس معه و لم اشبع من النيك من شدة حلاوته و جماله و يومها ركبت الباخرة وكان اسمها باخرة الحب وتوجهت بنا في عباب البحر حيث ليس لك مكان اخر تذهب اليه فوقك السماء وتحتك المحيط بلون مائه الازرق والاسود في معظم الاحيان , كانت الباخرة كبيرة وواسعة جدا وكنت قد نزلت في سويت فخم جدا به صالة جميلة وغرفة نوم وحمام مجهزة احسن تجهيز … ذهبت كعادة كل المسافرين الى سطح الباخرة وهي تعم على ظهر المحيط وكانوا ناس كثيرين كنت تراهم ازواجا ازواجا من منهم ذاهب للمتعة او لقضاء شهر العسل اما انا فكنت وحيدا لارفيق لي في تلك السفرة مع العلم اني من عشاق جنس لواط و اميل الى نيك الشباب ….لاأدري لماذا غمت علي نفسي وبدأت معدتي تؤلمني ولم استطيع ان اتناول اي شيء ذلك المساء الذي سافرنا فيه فاتصلت بالقبطان وكنت قد تعرفت عليه وانا احجز التذكرة فقال بصوته الجهوري مستر ساهر ماذا بك قلت اني مريض جدا ولا ادري ماذا حصل ليشرحت له وضعي فاخذة يضحك بعلو صوته وقال لاعليك انه دوار البحر سارسل لك الضابط ببعض الحبوب وستكون بصحة جيدة غدا شكرته كثيرا وما هي اللا دقائق وسمعت نقرات على الباب قلت ادخل , فدخل شاب في السادسة او السابعة والعشرين من عمره كان جميلا جدا شاب ياخذ العيون والقلوب قال السيد ساهر قلت نعم قال لقد ارسلني القبطان ببعض الحبوب لك ارجو ان تساعدك على الشفاء كان يتكلم بصوت حنون وجميل وكانه يعزف على احباله الصوتيه حيث الهبني و تمنيت جنس لواط معه و قلت اشكرك جدا واشكر القبطان قال انا اسمي ماركوس وسوف امر عليك غدا صباحا لارى كيف اصبحت شكرته وودعته وانا اتمنى ان لايذهب ابتسم لي ابتسامة رائعة وانا من ذهولي كنت انظر اليه لحين ماغادر الغرفة , تمنيت لو يأتي ويقضي الليلة معي لكني لست بصحة جيدى اليوم وسوف لن يفر من يدي مازال امامي سبعة ايام في البحر تناولت الحبوب التي ارسلها لي القبطان ونمت الى الصباح كالاطفال , صحوت في اليوم التالي وكلي نشاط وحيويه حيث افادتني هذه الحبوب بشكل جيد وكنت جوعان جدا حيث اني لم اتناول اي طعام من اليوم السابق لسوء حالتي الصحية غيرت ملابسي وذهبت الى المطعم وتناولت فطورا جيدا وصعدت على سطح الباخرة لاتمشى واستنشق الهواء الصافي وكان الناس يمرون من جانبي ويحيوني بابتسامة لطيفة هكذا هي الحياة على البواخر الكل اصدقاء ويسلمون على بعضهم البعض , بعدها عدت الى غرفتي ودخلت الى الحمام لاخذ دش منعش وازيل عني الم البارحة سمعت طرقات على الباب فقلت ادخل وبعد برهة سمعت صوت ماركوس وهو يقول سيد ساهر قلت نعم و زبي انتصب رغبة الى جنس لواط و النيك انا هنا في الحمام ساخرج لك تناولت المنشفة وبدأت انشف راسي وخرجت له والمنشفة في يدي وجسمي عريان فنظرة اللي بدهشة فقلت اسف لقد كنت استحم قال لاعليك كيف اصبحت اليوم قلت بخير وقد تناولت فطور شهيا جدا ابتسم وقال جيد جدا سوف اطمئن القبطان على حالتك كنت انا مازلت انشف جسمي حين سمعته يقول ان لك سلاحا كبيرا وجميلا سيد ساهر فقلت باستغراب سلاح اي سلاح فنظر الى ايري وقال هذا مؤشرا بيده الى ايري فعرفت انه يحب الزب و تاكد انني سانيكه في جنس لواط نار ثم ضحكت وانا اقترب منه وقلت اتسمونه سلاح قال نعم الاير نسميه سلاح اني من اسبانيا اصلا ولكن والداي هاجروا الى اميريكا عندما كان سني أثنا عشرة سنة وهناك نشبه الاير بالسلاح اخذ يضحك معي واقتربت منه اكثر وايري بدأ ينتصب اكثر رغبة الى جنس لواط مع ماركوس . فقال انت تملك كل شيء جميل وجهك رائع وجسمك رائع وايرك رائع فقلت بصوت هادئ هل تريد ان تمسكه وكان ايري منتصب كالحديد فمدة يده ومسك ايري وانا ايظا مسكت ايري المنتفخ من وراء بنطلونه وبدأنا نقبل بعضنا من الشفاه كان يفرك ايري بسرعة وبجنون وانا امص له شفتاه تمهيدا الى جنس لواط نار . فقال مبتعدا يجب ان اذهب الان لاني لااستطيع التاخر لكنه سانهي الشفت الذي اعمل به ابعد ساعة وساعود لك لاقضي الليل كله والليالي القادمة معك قلت وانا اسحب شفتي من على شفتاه وانا بانتظارك عدل ملابسه وغادر الغرفة التي ملائها برائحته الجميلة , رميت نفسي على السرير وغبت في النوم و انا اتخيل جنس لواط مع ماركوس و زبي يخترق طيزه . لا أدري كم مرة من الوقت صحيت من نومي وانا عاري الجسم فقمت ووضعت عليا شورت قصير وجلست اكتب على الكومبيوتر وانتظر قرب موعد لقائي مع ماركوس وبعد نصف ساعة وانا منهمك في العمل على الكومبيوتر سمعت دقات على الباب قلت ادخل فدخل ماركوس وكان مرتديا شورت قصير جدا وشعر اصفر فاتح منتشر على فخذيه الرائعتين فحضنني من الخلف وبدأ يقبل رقبتي ووجهي وقال لقد جئتك كما وعدتك قلت وانا كنت بانتظارك ياحبيبي فسحبته من ذراعه واجلسته في حضني وبدأت امص له شفتاه وهو ذائب في يدي كفتاة مراهقة تقبل لاول مرة في جنس لواط ساخن و حار . وبدأ يضع يده على وجهي ثم انزلها على صدري وبدا يلعب بالشعر الموجود عليه ثم انزل شفته وبدأ يقبل رقبتي ويمص حلمة اذاني ويدخل لسانه في اذني وانا ادفع نفسي للاعلى على طيزه القوية و بدأت افك له حزامه وافتح ازرار الشورت بعدها ادخلت يدي فيه ومسكت ايره بيدي وانا افرك له طيزه باليد الاخرى وبعد برهة قام وانزل الشورت للاسفل وفعلت انا مثله فبرك على ركبتيه ووضع ايري الواقف في فمه وبدأ يمصه بادخاله واخراجه في فمه ثم نزل على خصيتاي ووضعهما في فمه واحدة تلو الاخرى وهو يتلذ بما يفعل في جنس لواط جد ساخن . وبدأ يفرك ايري بيده بسرعة وهو يمص راس ايري ثم وضعه في فمه وبدأ يلف لسانه عله بحركات دائرية افقدتني صوابي من اللذه و حلاوة جنس لواط مع ماركوس وبدأت اقذف في فمه كالمجنون وانا اصرخ صرخات مكتومه لايسمعها الا القريب مني , تلقى كل سائلي في فمه وبدأ يشربه وكانه اكسير الحياة ولم يتخلى عنه الى ان مص اخر قطرة فيه …… ذهبت بعدها الى الحمام وغسلت ايري ثم عدت الى الغرفة ورايته جالسا على السرير فجلست بقربه وبدأت اقبله من شفته الرائعتين ثم نزلت الى رقبته امصها مصات خفيفة حتى لااترك عليها اثر ثم نزلت بعدها الى حلمة صدره ووضعتها في فمي وبدأت اعضها عضات خفيفة وامصها وهو يتأوه من اللذه ويئن انات اسمعها وتثيرني اثارة بالغة في جنس لواط ملتهب جدا . ثم دفعته على السرير فنام على ظهره وارجله متدلية من على السرير فاخذت أوزع قبلاتي على بطنه وصرته ويديه تفرك له شعرته الصفراء وهو غائب عن الوعي لاتسمع منه سوى تنهدات يطلقها من حين لاخر ويدي تفرك له حلمات صدره فاخذ هو يرفع نفسه للاعلى ويباعد مابين ساقيه لكنه لم يستطيع التحمل اكثر حيث رفع ارجله للاعلى فبان ثقب طيزه امامي وردي اللون نظيف وكانه قطعة مرمر ووضعت بعض من لعابي على ايري المنتصب ووجهته الى ثقب طيزه وبدأت بادخاله رويدا وعلى مهل الى ان استقر كله في طيزه وبدأت انيكه بتمهل في جنس لواط ساخن و رائع . ثم بدأت حركاتي تسرع وتسرع وهو رافع ساقاه للاعلى وفاتح فلقته على الاخر وانا انيكه بكل قوتي وبسرعة في اروع جنس لواط فبدأ هو يفرك ايره وهو يصرخ نيكني بقوة واسرع ارجوك اسرع ولم يمر وقت طويل فبدأ يترجاني ان انيكه اقوى قال ساقذف ارجوك نيكني بكل قوتك مزق لي طيزي فاهاجتني هذه الكلمات وبدأت ادفع ايري في ثقب طيزه بكل ماعندي من قوة الى ان جائتني الرعشة الجنسية مرة اخرى حيث بدأنا نقذف في نفس اللحظة , غرق طيزه الجميل بسائلي واستقر سائله على بطنه فرميت نفسي عليه وارجله على كتفي وبدأت اقبله وانا ضاغطا بايري على طيزه بكل قوتي , بعدها هدأنا قليلا ورميت بنفسي بجانبه ثم قمنا واستحممنا ثم خرجنا الى سطح الباخر لنكمل سهرتنا ونعود بعدها الى الغرفة لنعاود النيك وبقينا نمارس جنس لواط ساخن و مثير ولمدة سبعة ايام مدة السفرة كلها وكانت احلى سفرة قمت بها في حياتي وحتما كانت مفاجاءة لي بعيد ميلادي ….والى قصص اخرى . ارجو منكم كتابة ردودكم ودمتم
  4. ساحكي لكم عن قصتي في تبادل لواط ساخن مع صديقي وكيف تنايكنا مع بعض و ناكني و نكته و كل واحد فينا متع زبه بطيز الاخر و قد كنا نجلس متلاصقين وحرارة اجسادنا تنقل عبر سيقاننا وافخاذنا واذرعنا واكتافنا. نتحسس على افخاذ بعض من تحت الرحلة مع كل فرصة. تجرأت في احداها ولمست قضيبه من خلف البنطال الذي كان منتصباً، مما دعاه الى ان يمد يده ويفعل فعلتي ويمسك بقضيبي المنتصب على آخره تمهيدا الى احلى تبادل لواط بيننا . تلاقت اعيننا ببريق ابتسامتنا متفقين على الانتقال الى مرحلة اخرى من مراحل الحب غير المعلن. اتفقنا على المذاكرة مع بعض في عشه العلوي حيث ينام على سرير وبجانبه طاولة بمقعد واحد فقط. اقترح ان نجلس على السرير ونسحب الطاولة موازية له. وضعنا الكتب على الطاولة وجلسنا متجاورين كما في الصف وكلي شوق في ملامسته والاثارة واضحة على قضيبي المنتصب سلفاً. وعيناه تختلس النظرالى مقدمة بنطالي الذي آثرت عدم لبس اي لباس داخلي تحته، مما جعل انتصاب قضيبي اوضح للعيان. ومن دون اية مقدمات وضع يده على فخذي وصار يتحسسه صعودا ونزولا الى ان لمس اصبعه الصغير خصيتي. وبدون ان اتردد وضعت يدي مباشرة على قضيبه مما شجعه على الامساك بقضيتي. التقت نظراتنا وكأنها تدعو شفاهنا للالتقاء ايضاً في تبادل لواط نار. اضطجع على ظهره يناديني بعينيه لاول قبلة. احطته بذراعي وتلامست شفتانا ورحنا نطفئ نار شوقنا بشهد رضابنا، واناملي تتلمس مقدمة بنطاله المنتفخ ومنسلة تحت الحزام لتمسك قضيباً دافئاً يكاد ينفجر انتصاباً. ارخيت له الحزام ليخرج الى الحرية مناديا علني اطفأ حرارته. اشفقت عليه وامسكته ودعكته ثم قربت له شفتاي وقبلته قبلة جعلت منه كالسيف العاري عن غمده. ثم قررت رضاعته، واحطت رأسه بشفاهي ودفعته في فمي علني ارتوي منه. امسكني براسي بكلتا يديه ورفعه مبعداً اياه عن قضيبه، ونهض جالساً مقبّلاً شفاهي ثم دافعاً اياي نحو الخلف وعلى ظهري لاضطجع انا بدوري على السرير، لتنسل يده تحت الحزام ممسكة بقضيبي. وبحركة سريعة ارخيت له البنطال ليبان له قضيبي الذي لم يمهله كثيراً وليحيطه بشفتيه ومن ثم يدفعه في فمه، وراح يرضع ويقبل، ماسكاً من اسفله وبين الحين والاخر يضعه على خده ويتمتم بكلمات فهمت منها كلمة ناعم فقط، و انا انتظر دوري في تبادل لواط كي افعل به ما يفعله الان وانفاسه الدافئة تلامس قضيبي وتزيدني شهوة في تبادل لواط رائع . انبأته بأن حليبي سينطلق فلم يكترث وظل يحيطه بدفئ شفتيه واستمر في الرضاعة الى ان انطلق حليبي بقذائف كادت تخترق بلعومه، مستمتعاً بدفئ الحليب الذي ارتشفه بالكامل. جلست انا وتمدد هو على ظهره وفوهة مدفعه متجهة نحو الاعلى، تناديني لاطلق قذائفها. دنوت بوجهي نحوه، قبلته، من الراس الى الخصيتين، رفعت راسي لانظر الى هذا الرأس المكور المائل الى الحمرة، فاتحاً فاهه ينادي شفاهي التي لم تستطيع مقاومة اغرائاته، والتصقت واحاطت به ترتشف من حلاوة مائه الذي بدأ ينساب رويداً رويداً وراحت انفاسه تتسارع الى ان اطلق زفيرا ممزوجاً بآهة، شعرت بسائله الدافئ ينطلق بقوة ضارباً سقف فمي ومقطراً على لساني بعد ان مارسنا تبادل لواط بالرضع ، مما زاد شهوتي وجعلني امص بشدة علني اسحب جميع سائله. بعد ان هدأت ثورته امسك راسي بكلتا يديه مبعداً اياه عن قضيبه وساحباً وجهي باتجاه وجهه وصار يقبلني وانا اقبله وجسمه مستلقياً تحت جسمي وقضيبي ملتصق على قضيبه في لواط حامي جدا . توقفنا عن القبل ونظرنا الى اعين بعضنا كمن يشكر احدنا الاخر على هذا الحب وهذه المتعة. اغتسلنا وعدنا وجلسنا على السرير بجانبي بعضنا، يده تتلمس ظهري ويدي تتحسس ظهره صعودا ونزولا. انسلت يده من تحت الحزام لتطال مؤخرتي، يتحسسها تارة ويدعكها تارة اخرى، ثم اقترب من وجنتي وقبلها وكانه يطلب رؤية مؤخرتي. ارخيت له الحزام مرة اخرى وتمددت على السرير على وجهي، وهو جالس ينظر الى مؤخرتي ويداه تتلمس ظهري من تحت القميص الى الاعلى والاسفل الى ان انسلت مرة اخرى لتلامس مؤخرتي، ساحبا بنطالي الى الاسفل لتظهر له قبّتها له. ظهرت له قبّة مؤخرتي الملساء ومسامات شعيراتها نافرة نتيجة ملامستها للهواء مما جعلها اكثر جمالا. و لم يتمالك نفسه امام هذه الرائعة فانكب بشفتيه يقبلها وبين الحين والاخر يمرر لسانه على خرمي ومن لهفته صار يعضها ايضاً ثم يتوقف وينظر اليها متاملا جمالها. امتدت يدي الى قضيبه فكان في اوج انتصابه، قربت وجهي باتجاهه. وضعته في فمي وصرت ارضع منه. استوقفني وخلع بنطاله ثم اعتلاني واضعاً قضيبه ما بين فلقتي مؤخرتي وراح يدعكه بحركات دائرية عليها، وانا انتظر بشغف ان يولجه فيّ حتى احس بمتعة تبادل لواط كنت احلم دوما بها . توقف عن الحركة ووضع راس قضيبه بالظبط على الفتحة. رفعت راسي الى الوراء قليلا في اشارة الى استعدادي الى تقبل دخول قضيبه. ثم هبط بكوعيه على جانبيّ، وما هي الا لحظات حتى شعرت بقضيبه ينغرز في مؤخرتي. ومع دخول الراس تاوهت رافعاً راسي الى الوراء لاستقبل قبلته على رقبتي. شعرت بشعر عانته يلامس مؤخرتي، عندها علمت انه قد اطبق عليّ. تمنيت لو ان قضيبه كان اطول. ثم بدات رحلته في الصعود والهبوط، يدفع قضيبه ويخرجه ثم يولجه مرة اخرى واخذت حركته تزداد وانفاسه تتسارع، ثم كبس بقوة ولم يتحرك وتأوه بقوة حتى شعرت بنبضات قضيبه تنتقل الى جدران فتحة مؤخرتي ساكبا حليبه فيها. ظل ممداً على ظهري يقبل رقبتي، ناقلني الى عالم آخر من متعة الجنس. رفع جسده تمدد بجانبي على وجه وكانه يقول جاء دورك لتمارس احلى تبادل لواط مع طيزي . نظرت الى قبّة مؤخرته وما اجملها من قبّة، سمراء، ملساء، تلمع كانه قد مسحها بالدهن. اقتربت بوجهي منها ولمستها بشفاهي، وقبلتها، وصرت اعضها وادخل لساني بين فلقتيها لتلامس خرمه، ومع كل لمسة كان تصدر منه آهة، فهمت منها ان استعجل اعتلائه. جلست على ظهره وركبتي على جانبيه وقضيبي باتجاه قبّة مؤخرته. ثم تمددت على ظهره ووضعت يدي على جانبيه ناظراً الى قضيبي كي اضعه بين فلقتي مؤخرته وعلى فتحتها كي اكمل احلى تبادل لواط باحلى طريقة . وعندما تسنى لي ذلك، دفعت براس قضيبي احاول ادخاله في مؤخرته الجميلة. كانت فتحته ضيقة بعض الشيئ، يبدو انه لم يمارس من امد طويل، مما اضطرني ان ادفع بقوة اكثر دخل على اثرها الراس، عندها بدرت منه صرخة الم خفيفة، جعلتني اتمهل في الدفع. صرت اخرج وادخل راس قضيبي ببطئ الى ان تمكنت ان ادخله بالكامل ومن ثم اطبقت على مؤخرته وهو يتأوه من الشهوة والمتعة. فحينما اكبس قضيبي داخل مؤخرته اراه يدفعها الى الخلف يساعني في ادخاله الى آخره. ظللت انكح مؤخرته صعودا ونزولاً حتى صرت اضربها بعانتي، وصدى التقاء عانتي بمؤخرته يملئ الغرفة، مع تأوهاته التي كانت تزيدني متعةً. ومع قرب اللحظة الاخيرة كبست قضيبي بكل ما عندي من قوة في مؤخرته وانطلق حليبي يملأها وهو غارق في حلم المتعة يتمنى الاستمرار بهذا النيك لساعات. اخرجت قضيبي من خرمه وجلست على ظهره اتأمل مؤخرته السمراء الرائعة بعد تبادل لواط لا يمكن نسيانه فصورتها اصبحت لا تفارق مخيلتي فقد كانت النموذج الذي كنت احلم به
  5. حكايتى اللى حكتبها دلوقت كانت مع راجل ناكني بقوة و كان زبه كبير و مولع و دلع طيزي نيك و انا عشقت زبه و الحكاية لسه حاصله معايا امبارح بس و كانت مثيرة و جامدة ، كنت فى فرح واحدة جارتنا وعادى زى كل الناس طلعت ارقص ع الم…سرح و بعد مانزلت شوفت واحد من اللى بيرقصوا كان شكله مُز مُز يعنى كان جامد و جسمه اجمد بصراحه انا فى الاول كنت ببصله كل شويه من غير ما ياخد باله انى ببص عليه بعد شويه لقيته هوا بصلى و هوا ع المسرح و انا عامل نفسى مش مهتم بيه . بس لقيته بيبتسملى كانه عاوز يقولى انت بتبص عليا ليه روحت مبتسمله انا كمان بس بصيت فى الارض و هوا باصصلى بس بعد مانزل قعد قريب منى مش جنبى بس قريب منى كل ما اجى ابصله الاقيه باصصلى و كل مرة كنت ببتسم وبص فى اى ناحية تانية المهم بعدها لاقيته بيقوم و بيستعد علشان يمشى انا زعلت و قولت فى نفسى يمكن كان بيبصلى كده عادى و هوا مش مهتم اصلا . المهم و هوا طالع عدا من جنبى و راح رامى و رقه على رجلى فيها رقمه و كاتبلى ( ابقا كلمنى ) بس انا مدتش الموضوع اهمية لحد ما طلع و انا كنت فاكره مشى ببص عليه لاقيته واقف عند الباب و باصصلى اول ماخد باله انى باصصله راح عاملى الحركة اللى بنعملها بادينا لما نكون عاوزين حد يكلمنا بالابهام و الخنصر ، انا برضو روحت باصص قدامى علطول علشان محدش ياخد باله من حاجة و مشى . بعدها لما طلعت من القاعة علشان ابص عليه لاقيته مشى فعلا روحت مكلمه بسرعة قبل ما يكون بعد انا رنيت عليه اول ما رد سمعته بيقول الو معرفتش اقوله ايه روحت قافل بسرعة . بعدها لاقيته هوا اللى بيرن عليا قولت فى نفسى ارد و لا لا اكتر من مرة كنت متردد جامد فضلت افكر بالرجل اللي ناكني بقوة لحد ماكانت الرنه حتخلص روحت رادد و استنيته هوا لما يقول حاجة اول مارديت لقيته بيقولى (كنت حزعل اوى لو كنتش رنيت عليا) . قولتله(انت عرفت ازاى انى انا ) قالى:عنيك و نظراتك ليا كانت بتقول انك حتتصل و مش حتستنى حتى لبكره . قولت لنفسى اتقل شويه المهم قولتلو: لا على فكرة انا اقدر استنى و كنت اعرف امسك نفسى و مكلمكش، راح قايلى طب متضايقكش كدا انا بهزر معاك انت لسه عند الفرح قولتلو ايوة قالى طب تستنانى ع الباب دقيقة بس و حجيلك قولتلو ماشى ، بعد شويه لاقيته جاى فى عربيه و قاللى اركب ركبت معاه شويه راح حاطط ايده على رجلى و بدا يسيحنى قولتلو خليك فى السواقه احسن ،ضحك و قاللى ماشى تحب تروح و لا تكمل الليله عندى قولتلو انت عاوز ايه ،قاللى يشرفنى انك تكمل الليله حنبى يا جماعة لو كنتوا شوفتو اللي ناكني بقوة و هوا بيقولها كنتو حتوافقوا علطول و كانت انفاسو عالية و دقات قلبو مسموعة و باين عليه انو يحب اللواط و يعشق طياز زي طيزي و لهيك كان عاوز ينيكني و يدلعني و يدلع زبه ، روحت قايلو ماشى حنكمل الليله عندك فرح طبعا و حسيت انو زود السرعة علشان نوصل بسرعة و بعد ما وصلنا بيته قعدنا نتكلم شوية نتعرف على بعض و هوا عنده25 سنة المهم قعد يسيحنى شوية شوية من غير ماحس لقيت نفسى ببوسه هوا كمان ماسكنى جامد و ناكني بقوة و قعد يبوسنى ويحسس على طيزى و يدخل ايده جوا الهدوم و روحت مقلعه التى الجاكت اللى كان لابسه و هدومه من فوق و قالى مصلى صدرى . مسكته من صدرته و فضلت امص فيه و هوا بيلعب فى طيزى و راح قالع البنطلون و خلانى امصله زبه الكبير و بعدها راح مقلعنى هدومى و فضل يمص بزى كتيييير و مصلى زبى و لحس طيزى و بعدها راح مدخل زبه فى طيزى واحدة واحدة و بالراحة علشان ميوجعنيش بس برضو كان بيوجعنى و ناكني بقوة لان زبه كبير اوي . وانا كنت بستحمل قعد يدخلو و يطلعو شويه شويه و مرة واحد راح مدخله جامد و بدا ينيكنى بسرعة و يبوسنى و هوا بينيك لحد ما جه ينزل العشرة راح مطلع زبه و نزلها على بطنى و كنت انا نزلتها قبله بس هوا ما اخدش باله لانه كان بنيكنى و يبوسنى نزلت من غير ماحس بس بعد ماخلص و ناكني بقوة و فشخ طيزي راح بايسنى بوسة جامدة و كان حليب زبه يقطر من فتحة طيزي و انا مش مصدق اني اتنكت و حد ناكني بقوة و دخل زبه في طيزي و كانت متعة كبيرة و حلاوة جامدة انا عشتها مع الرجل ده النياك اللي دلع طيزي و خلاني مستمتع معاه و قاللى يالا نستحمى ولا حتنام كده قولتلو لا نستحمى . دخلنا الحمام مع بعض بعد ما ناكني بقوة وفضل يبوس فيا و يبوس جسمى كله من فوق لتحت لحد ماخلصنا و طلعنا كانت الساعة 4 الفجر قاللى بات عندى بقا و حوصلك الصبح نمت جانبه فضل حاضنى طول ما احنا نايمين صحيت الساعة 10 الصبح و انا على سريره و كان اللى حصل دا كلو زى الحلم اللى خلانى اصدق انو كان حقيقى انى طلعت لاقيته قاعد فى الصالون و فاتح التلفزيون اول ما شافنى قاللى صباح الخير يا حبى ضحكت و قلتلو صباح النور قولتلو مصحتنيش ليه لما صحيت قاللى قولت اسيبك تصحى لوحدك انت تعبت انبارح قولتلو يالا علشان توصلنى حعملك تفطر الاول و بعدين اوصلك . قولتلو ماشى دخل المطبخ يعملى الفطار دخلت معاه قاللى ايه رايك لو تعمل انت الاكل قولتلو عادى وقفت اعمل انا الاكل وقف ورايا و فضل حاضنى و يبوسنى لحد ماخلصت لقيت زبه واقف قاللى ايه رايك نكمل اللى عملناه امبارح و كان ناوي يعملها ثاني بعدما ناكني بقوة امبارح . و قام ماسكني و يبوسني من رقبتي و زبه يحك طيزي و بعدين قلعني الكيلوت و لحس خرم طيزي و راح حاطط الزيت على راس زبه و ابتدى يدخلو في طيزي و هو هايج و ناكني بقوة و انا بصرخ و بعيط من قوة زبه بس كان حلو و قبل ما يقذف خلاني امص زبه و الحسهولو لغاية ما طلع اللبن في بقي و انا مستمتع بيه و بعدين طلبت منو يوصلني للبيت و نزلنا و ركبنا العربيه . و وصلنى لحد البيت و قاللى و انا نازل ابقا كلمنى مش حقدر اصبر كتييييير قولتلو و انا اكتر منك و مشيت،و دى كانت احسن قصة مع رجل ناكني بقوة و دلعني انا عشتها فى حياتى و استنونى فى قصص تانية لانه بقا صديقى دلوقت و كل ساعة بيرن عليا سلام بقا علشان ارد…
  6. [HEADING=2]Petite gay Rourke and horny stud Zilv fuck each other in hot interourse[/HEADING]
  7. [HEADING=2]Kinky homosexuals Noah Brooks and Joey Devon taste and ride each other's cock[/HEADING]
×
×
  • انشاء جديد...