القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

انا سالب

عضو
  • المساهمات

    2,312
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

كل ما تم نشره بواسطة انا سالب

  1. بعد حوالي 6 شهور من بداية علاقتى بحازم، كنت لسه بشوفه كل اسبوع فى اوضة السطوح، وقتها بقيت بشيل شعر جسمى يالحلاوة، و كنت احيانا البس كيلوت بناتى تحت الهدوم، و شوية شوية بقيت بروح المدرسة معظم الايام بكيلوت بناتي تحت البنطلون، و علاقتى ب (ي) كانت بتزيد بقينا زي الاختين، بنلبس مع بعض حريمى لما يكون الجو ملائم و نحط مكياج و طبعا غير جنس الليزبيان معاها (دلوقتى بقينا بننادي بعض بصيغة المؤنث طول ما احنا لوحدنا، و ساعات بالغلط قدام الناس)، و كل واحد فينا انا و (ي) اختار للتانى اسم بنت، انا كنت لبنى و هو فيروز .. و طبعا بتغير اهتماماتى و بدخول الجنس في حياتى بالشكل ده انا اتغيرت، علاقتى بحازم و "فيروز" كانت بتأكد انوثتى، و بتخليني زي ما بيقولوا "اتخنث" فبقيت ارق و مايع شوية و خصوصا في الكلام مع الولاد اللي عاجبنى و البنات عموما، و الفرق ده يلاحظه بس اللي يعرفنى قبل كده انما اللي ميعرفنيش مش هيلاحظ اكتلر من انى ولد فرفور شوية. طبعا كتير من الشباب في مدرستى بقوا بيعاكسونى و يتحرشوا بيا، و دي حاجات مكنتش بتعرض لها تقريبا، انما بقي لازم حد يلزق فيا في اى زحمة في المدرسة و ساعات لما اكون واقف مع شله مش اصحابي القريبين انا مجرد طلبه في المدرسة اسمع كلام زي انت حلو قوى، و عايز انيكك، و انتى مزه، و فيه عيال زي (م) اشرار، و بيعاملونى بعنف و عدوانية لدرجة انه قال لي في وشي قدام مجموعة من اصحابه و غيرهم في المدرسة، "اخبار زب حازم ايه" "بينيك كويس" و انا حسيت انى عريان في وسط الناس و كنت علي وشك انى اعيط انما مسكت نفسي و معيطتش الا بعدين، و منهم اللي كان لطيف معايا انما كان بيدلعنى و يعاملنى زي البنات زي (محمود) اللي مكانش عنيف معايا و لا بيتجاهلنى زي كتير من الولاد انما كان لما بيقابلنى لازم يحضنى و يبوسنى و كان بيطول في الحضن و ساعات كنت بلاقي زبه واقف و يتعمد يحسسسنى بيه، محمود ده كنت بهيج لما كان يحضنى و بالذات لما احس انه هايج و احس بزبه علي جسمى، كنت ارجع البيتبعد ما يحضنى و انا هايج و ادخل علي الحمام علي طول و معايا الانبوبة.. علي اى حال انا كنت لازم كل يوم انزل ثلات مرات او اربعة منهم واحدة في بق (ي) او فيروزه صاحبتى و اللي كنا بنتقابل يوميا علشان نريح بعض بالبعبصة و المص لغاية ما كل واحده تنزل في بق اختها. لما بدأت اجازة الصيف، اصبح اليوم مختلف معظم النهار باقضيه نايم و معظم الليل صاحى، بقيت بقابل حازم كتير سواء في اوضة السطوح او في بيوتنا، و كمان فيروز بقيت بشوفها اكتر و هى بدأت تروح اماكن كنت خايف عليها منها، لانها بتروح في اماكن اللي بيصطادوا منها الخولات و فعلا صادوها من هناك كم مره و خدوها في شقق و عربيات و مصت و اتفتحت و لبست حريمى مع رجالة يعنى يقت شرموطة زب رسمى، انا بس كنت ببقي خايف لا يقابل حد مجرم او حد يعتدي عليها انما غير كده هى كانت مبسوطة.. و في يوم حازم كان عندي و كانت اختى ميادة (ده مش اسمها الحقيقي) و طبعا هم كانوا يعرفوا بعض، و هى اصغر منى بسنة، و قعدوا يتكلموا و كان واضح انه بيعاكسها، و بعدها اتكررت مكالماته لها بالتليفون و بقوا بيتكلموا بالليل لمده طويله، لغاية ما في يوم حازم كان نايم فوقي بينيكنى و انا كنت بنهج تحته كالعادة من النشوة و من لذة زبه في طيزي، قال لي "انا عايز انيك ميادة" ، من هيجانى ساعتها اول حاجة قلتهاله "نيكها و نيكنى" قال لي "و ادخله في كسها و طيزها" و من وسط تأوهاتى قلت له "ايوه زي ما بتدخله في طيزي" " اذا كنت نكت اخوها، مش هتنيكها؟!" فقال و هو بيزود قوة اختراقه لطيزي و سرعته لدرجة انى حسيت انى هجيب خلاص "طيب عايزك تروق لي الجو علشان انيكها عندكو" انا كنت خلاص علي اخري ، فزدت رفع رجليا اللي مفتوحين حوالين جسمه عشان يدخل كله و دخله زيادة و انا علي اخري و بقول له "حاضر حاضر حاضر، اوى نيكنى دخل زبك ، نيك نيك كله يا حااااازم اااااه اااه اااااااه" و جبت و هو بينيكنى كالعادة، و هو لسه مستمر في نيكى ماخرجش من جوايا و لسه منزلش، و حسيت بزبه الناشف جوايا و قال لي "بكره هجيلكوا، انا عارف ان مامتك و باباك مش هيكونوا في البيت، ميادة قالت لي انهم معزومين بره، و عايز اقعد لوحدي مع ميادة، لانى هنيكها" قلت له "حاضر لماتيجى انا هقعد في اوضتى و اسيبك معاها، قال لي "شاطرة يا حلوة، تربية زبي" و كمل نيك بقوة في طيزي لغاية ما نزل فيا.
  2. كنت ماشي في مكان تجمع الشواذ في مدينتى و هو مكان علي شاطئ النهر عند كوبري القطارات، و هو عادة مظلم و لا يرتاده الكثيرون، لهذا اصبح مكان يذهب اليه الشواذ ليبحثوا عن صيد، و هو كان جاي مقابلي و النقت عيونا للحظان و هو يعبرنى، شاب في السادسة او السابعة و العشرين اي اصغر منى بست سنوات تقريبا اطولقليلا منى و يبدو قوي الجسم، التفت بعد ان عبرنى بخطوات لاتطلع اليه فوجدته ينظر لي و شاهدنى التفت اليه، في عرف مرتادي المكان هذه النظرة تكفي ، عرفنا كلانا اننا نرغب بالتعارف، و لكن مازالت المناورة مستمرة ... مشيت في طريقي و سار هو ورائي لاتجه الي الكوبرى الي ان اصبحنا في نص المجري فوقفت كأنى اتطلع الي الماء و وقف هو جنبي و قال لي ممكن ولاعه و هو يشير بسيجارته فاخرجت ولاعتى و اشعلت سيجارته و مد هو اصابعه و دلك بها اصابعى ، و قال لي مباشرة و هو يسحب نفس عميق مس سيجارته و ينفث دخانها بينما مد يده ليمسك بذراعى من اعلي وو يحسس عليه "اسمك ايه" انا اكنت هجت بالفعل، و كنت هايج منذ سار ورائي نظرت الي الارض فلم اقوى علي النظر لعينيه الحادتين و قلت "عمرو" انما صوتى لم يخرج فسألنى " ايه؟" فاعدت تعريفه باسمى فامسك بذراعى بيد قويه و قادنى لاواجه سور الكوبري فاستجبت له بينما وقف هو ورائي و احاطنى بذراعيه بأن امسك بالسور علي جانبي و شعرت به يلتصق بجسمى و شعرت بزبه يضغط علي طيزى ، و قال " حلو المكان. هنا" ، قلت له بصوت ضعيف "فعلا" ، قال لي " بتحبه" و ضغط بزبه اكثر علي طيزي ففهمت انه يقصد زبه، قلت بصوتى المرتعش "اه"، قال لي " عاجبك؟" فكررت الاجابة و هو يغرس زبه بين. فلقتى طيزي، زبه كان كبير، و كان صلب جدا علي عكس زبي الذي لا ينتصب بقوه و لكنه وصل الان لقمة انتصابه، قال لي " انا باجى هنا احيانا و عمري ما قابلتك، و الا كنت كلمتك قبل كده" قلت اديك كلمتنى" ، امسك بذراعى و نقلنى الى الجهة المقابله للسور و نظر في عينى و قال "انت كم سنة" قلت له "32" ، "متجوز" فارخيت عينى الي الارض هربا من نظراته الثاقبة و قلت "ايوه"، ادارنى نحو السور المقابل و امسك بطيزي و ضغط باصابعه علي فتحتى، قائلا "اسمها ايه" قلت "سحر" ، اقترب بشفتيه من اذنى و لعق رقبتى بلسانه و همس "هتفرجنى صورها اللي علي تليفونك؟" لم احاول الانكار او الادعاء بانه لا توجد صور و قلت له "ايوه"، عضنى من اذنى و قال "بس و انا بنيكك، هاخدك الشقة دلوقتى"، و ابتعد جسمه عنى و مشي و انا بجانبه الي ان اوقف تاكسي و ذهب بي الي حى شعبي و ان كان هادئا في مثل هذا الوقت من الليل قال لي بلهجة امرة " امشي ورايا بمسافة و اياك تطلع صوت" . مشيت وراه و انا خايف الي ان دخل عمارة قديمة فدخلت وراءه و صعدت الي الدور الثانى حيث وجدت الباب مفتوحا فدخلت و اغلق الباب ورائي بهدوء. قادنى الي غرفة النوم و امرنى " اقلع" فخلعت ملابسي ختى اصبحت عاريا تماما بينما هو فك بنطلونه و فتح ازرار قميصه ليظهر صدره القوي المشعر، جلس علي كنبة و اشار لي ان اجلس عند قدميه ففعلت، و مددت يدي الي لباسه اتحسس زبره بيدي لاول مره ، كان كبير جدا، غليظ طويل ربما اكبر زب قابلته في حياتى، اخذت ادلكه و امسح وجهى فيه و لم اخرجه بعد ثم لم اصبر اكثر من ذلك فاخرجته هذا الوحش و وضعته في فمى امصه و العق خصيتيه و امسح وجهى فيه و اضعه عند عنقي لاشعر به و انحنى هو ناحيتى و مد يده يمسك بطيزي العارية يدلكها و يشدها و يدخل اصابعه في فتحتى و انا مستمر في مص زبه و قد بلغت اثارتى حدا مؤلما و هو يردد "مص زبي يا عرص ، هنيكك و عرصك علي مراتك، وطي يا خول" ... امرنى ان استدير فاعطيته ظهري و انا علي الارض و انحنيت للامام بشكل غريزي لارفع مؤخرتى لاعلي في وضع السجود، واجهته طيزي فضربنى عليها و ابعد الفلقتين لتظهر له فتحتى ناعمة و نظيفة "طيزك حلوه يا عرص، جاهزة للرجالة، انت جسمك كله ينفع للرجالة مش للنسوان،" و غمر فتحتى بلعابه و احسست بزبه علي فتحتى و هو يدفعه ببطء الى داخلي، "اياك تصرخ" حذرنى بحسم فكتمت فمى و تحملت الم دخول هذا الوحش كلهحتى شعرت بخصيتاه تفرش خصيتى، توقف قليلا حتى استعدت انفاسي و تعودت علي حجمه ثم بدأ ينيك و زاد من سرعة النيك و عنفه تدريجيا و انا في قمة الشهوة و احاول الا تصدر عنى الا اصواتا مكتومة لم استطع اخفاءها الي ان توقف فجأة و اخرج زبه من طيزي و امرنى ان امصه فاستدرت بسرعه و اخذته في فمى الي ان احتك رأسه بحلقي و مصيته لمدة الي ان امرنى ان اقوم لاجلس عليه و قال "هات صور اللبوه معاك" مددت يدي و اخذت تليفونى من جيب ملابسي الملقاة علي الارض و وقفت امامه ليقول لي كيف يريدنى ان اجلس علي زبه فتشار لي ان استدير ففعلت و اعطيته ظهرى و نزلت حتى لامست فتحتى المتسعة رأس زبه المنتصب و و امسكت بزبه لاوجهه ليدخلنى بسهوله و رفع قدمى و وصعهما علي ركبتيه و امالنى علي صدره اخذت اتحرك علي زبه بشكل غريزي و نسيت انى ممسك بتليفونى و انه ينتظر ان يري صور مراتى و ذبت في احساسي بزبه يخترقنى عميقا الي ان قال " فرجنى الصور" افقت من نشوتى و فتحت التليفون و بدأت اظهر الصور و هو يقول "حلوه سحر" و انا لا استطيعع ان اكف عن حركتى الدائريه علي زبه الداخل الي اعماق طيزي، و تصدر عنى تأوهات خافته طول الوقت و هو يتادينى باسمها بينما يشاهد صورها العارية يظهر فيها صدرها و اخري لها ببدلة رقص، "حاسس بزبي في طيزك" سألنى فأجبته من بين تأوهاتى "ايوه" " واقف علي شرفك" "طيزك و لحم مراتك" "عايزنى انيكها" و اجيبه و انا الهث "ايوه نيكها" "نيكنى و نيكها" فيعود لمناداتى باسمها "اتناكى علي زبى يا سحر، خديه في طيزك ، ارقصي عليه، حسي بيه يا سحر" "جوزك علي زبي يا سحر، اتناك قبلك زي المره ، و عرض جسمك عليا و انا بنيكه" و اسرعت في خركاتى علي زبه و قد بلغت شهوتى حدا خياليل الي ان تقلص جسده و اخذ يرفنى قليلا من علي زبه لينيك بقوه حتى احسست بلبنه الساخن في اعماقي عندها لم استطع السيطرة علي نفسي اكثر من ذلك و قذفت علي بطنى ..
  3. سر البيتونة ؟! مع بلوغهما صارا وكأي مراهقان يتكلمان عن الجنس، واخذ كل واحد يبدي اعجابه بإحدى البنات من اقاربه ... لكن العادات والتقاليد في مجتمع محافظ كانت تمنعهما من الوصول الى من خفق قلبيهما لهن. لقد كانا اصدقاء منذ المرحلة الابتدائية ويسكنان في بيت تسكنه عدة عوائل كعادة العوائل الفقيرة في بغداد، يشغل كل غرفة او غرفتين عائلة. وكان البيت الذي يسكنه الصديقين امجد وسامر يتكون من عدة غرف وبثلاثة طوابق ينتهي بغرفة تغطي الدرج المؤدي الى السطح وتدعى (بالبيتونة)، وفي كل طابق كان هنالك مرافق صحية وحمام ومطبخ تتقاسمه هذه العوائل فكان كل طابق عبارة عن باحة تقع حولها الغرف. انه شكل من اشكال البناء القديم الذي امتازت به بيوت بغداد القديمة. كانت عائلة امجد تتكون من اخوين واخت بالإضافة الى الام والاب، وسامر كان وحيد والديه. يذهب امجد لعنده كلما كان يتواجد لوحده في الغرفة. توطت علاقتهما منذ ان كانا في نفس المدرسة الابتدائية. وفي بداية المرحلة المتوسطة بدأ يتفتح عقلهما على امور الجنس وصارا يبحثان عن المجلات الاباحية ويتصفحانها سوية، وبالتأكيد هذا التصفح يجعل كل منهما يزداد شبقه ويبدأ باللعب بقضيبه وبالتالي تعلم حلبه. وفي يوم وبعد ان اطلعا على مجلة اباحية جديدة كان امجد قد جلبها، وفي غياب والدي سامر، اقترح سامر ان يقوما بحلب قضيبيهما في مباراة لمعرفة من سيقذف لأبعد مسافة، وعلى الفور وافق امجد واخرج كل واحد قضيبه وبدءا بالحلب، وكلُّ واحد صار ينظر الى قضيب الثاني وهما يحلبان حتى انتهيا بالقذف، وصار امجد يتفاخر بانه قذف ابعد من سامر. انتهت المباراة ولكن ظلت صورة قضيبيهما راسخة في عقل الاخر، وظل امجد يتسأل مع نفسه ان كان قضيب سامر بهذا الجمال فكيف سيكون شكل طيزه. اخذت ميول امجد الجنسية تتحول من بعد هذه الحادثة صار ينظر الى صديقه كحبيب. ولكن ما هو شعور سامر تجاهه، هذا ما اراد ان يعرفه. خطرت في رأس امجد فكرة... ففي اليوم التالي وبينما هما في الطريق الى المدرسة قال امجد لسامر: سأحصل على مجلة اباحية غريبة هذه المرة ... اجابه سامر: غريبة ؟! ماذا تقصد بالغريبة ؟! اجاب امجد: مجلة جميع الذين ينتايكون فيها هم من الاولاد ! اجابه سامر : اووو هذا شيئ جديد لم ارى مثله من قبل ! قال امجد : وانا ايضاً لم اشاهد مثل هكذا مجلة، انها المرة الاولى التي ساحصل على مثلها ! قال سامر : شيئ مثير، سنقوم بحلب قضيبينا وهذه المرة ساكون انا الفائز ! ضحك امجد وسال سامر : متى سيفرغ بيتكم، ويقصد الغرقة، هذه المرة ؟ اجاب سامر : اعتقد ان ابي وامي سيذهبون الى عند جدتي يوم الجمعة القادمة. قال امجد : اذن سأحصل عليها يوم الخميس، ولكن لا اعتقد انك سوف تربح المنافسة ..... ههههه ! ضحك سامر ايضا واستمرا في السير باتجاه المدرسة. ثم وبعد لحظات صمت راح امجد يتكلم عن المتعة تزداد عندما يقوم شخص بحلب قضيب شخص آخر ... فما كان من سامر الا ان قال ضاحكاً : وهل تريد ان احلب قضيبك هذه المرة ؟ خفق قلب امجد واجاب : ولمَ لا ؟ وانا احلب لك في نفس الوقت ! نظرا الى بعضهما وضحكا بعلو صوتهما، وكانا قد وصلا الى باب المدرسة. وفي يوم الخميس واثناء عودتهما من المدرسة ابلغ امجد صديقه سامر بحصوله على المجلة الاباحية الغريبة، واتفقا على اللقاء في غرفة سامر بعد ان يذهب والدي سامر الى بيت جدته. وفي اليوم التالي جاءَ امجد بالمجلة وبدء هو وسامر يتصفحان المجلة وهما بجنب بعضهما... أخذ سامر يبحلق في صور المجلة، ولاحظ امجد ان يد سامر كانت ترتجف اثناء تصفح المجلة. استغل امجد الفرصة وقال : هيا نطبق ما اقترحته عليك... انا احلب لك وانت لي ! ثم مد يده الى قضيب سامر وامسكه من خلف ملابسه ... نظر سامر الى امجد، فرأى التشجيع في عيني امجد، فمد يده وفعل كما فعل صاحبه. تشجع امجد واقترح ان يقوما بخلع ملابسهما، كما في صور المجلة، ثم يقومان بحلب بعضهما. لم يمانع سامر وابتدآ يخلعان ملابسهما حتى صارا عاريين وكما خلقهما ربهما، وقضيبيهما في حالة انتصاب قصوى. صار ينظران الى بعضهما وهما واقفان ثم امسك كل واحد منهما بقضيب الآخر وصار يحلبان لبعضهما...التقت عيناهما وهما على هذا الحال، فتجرأ امجد واخذ يقرب شفاهه من سامر فقبله من شفتيه... تسمّر سامر في مكانه وتوقف عن الحلب، بينما امجد مستمر بالحلب وهو يقبل سامر... لم يدع امجد ان يفكر سامر، فترك قضيبه وامسكه من خاصرته وسحبه على جسمه، ثم احاطه بيديه... لم يكن امام سامر الا ان يقوم هو ايضاً بإحاطته بذراعيه وانطلقا في عناق وقبل وقضيبيهما متلاصقين ايضاً، وصار امجد يدفع سامر الى الخلف وهما متعانقان حتى وصلا الى حافة السرير الموجود في الغرفة، عندئذ ارتمى سامر على السرير وفوقه امجد شفاههما على بعض، صدرهما على بعض، بطنهما على بعض، قضيبيهما يحتكان ببعض، وما هي الا لحظات حتى ارتعش بدنهما مع بعض وانطلق منيهما الكثيف بين بطن سامر وامجد. هدأت ثورتهما وتنحى امجد واضطجع على ظهره بجانب سامر... لذيذة هذه الرعشة، قال امجد. اجابه سامر: نعم انني احسست بمتعة كبيرة ! عندها تذكر انه عريان هو وصاحبه، فقام على عجل ومسح بطنه وامر امجد ان يفعل نفس الشيئ، وحال انتهائهما من ارتداء ملابسهما سمعا صوت اب وام سامر امام الباب، التقط امجد المجلة بسرعة ووضعها في الحقيبة، وجلس على الكنبة، عندها انفتح الباب وهمّا بالدخول عندما شاهدا سامر على الكنبة. القيا السلام على امجد ودخلا الغرفة. نظر سامر الى امجد وكانه يقول له كُنّا على وشك فضيحة ! استأذن خالد وخرج من الغرفة على ان يلتقيان صباح اليوم التالي. التقت عينيهما... ابتسما لبعضهما : ـ صباح الخير امجد ـ صباح الخير خالد ـ كنا على وشك فضيحة يا امجد، كيف تجرأت على تقبيلي ؟ امجد: اشعر انني احبك يا سامر. سامر: انه بالتأكيد تأثير مجلة الاولاد الاباحية... امجد: لكن قبلاتك وانسجامها مع قبلاتي تعني ان شعورك هو نفس شعوري. نظر سامر الى عيني امجد وظل ساكتا، واستمرا في المسير الى المدرسة... امجد: انك تمتلك بشرة جميلة وناعمة، نعومة جسمك اثارتني... بصراحة يا سامر مؤخرتك جميلة جداً جداً... ـ انت ايضاً يا امجد، اجاب سامر. ـ ما رايك ان نعيد الكرة يا سامر... لم استطع النوم البارحة، فصورة ما فعلناه كانت لا تفارق خيالي، ومتعتها رافقتني في منامي، ولا اخفيك سراً ان قضيبي ظل منتصباً الليل بطوله. اجاب سامر: انا اعراضك هي نفس اعراضي ! قال هذا حال وصولهم للمدرسة، وانصراف كل منهما الى صفه. ايقن امجد ان سامر يشعر نفس شعوره وانه يحبه، فقرر ان يقوم بعمل اكبر في المرة القادمة، ولكن متى ؟ انه لا يطيق الصبر حتى يفرغ بيت او غرفة سامر. تذكر ان هنالك في اعلى الدار الغرفة التي يطلق عليها البيتونة، حيث الدرج ينتهي بهذه الغرفة المسقوفة، وبابها يؤدي الى السطح مباشرة وعلى احدى جوانبها شباك صغير يطل على السطح لينير البيتونة هذه. ومع انتهاء الدوام وقف امجد ينتظر سامر امام باب المدرسة كي يرجعا سوية. وفي الطريق اخبر امجد سامر بانه سوف يأخذ مجلة الاولاد الاباحية الى البيتونة وينتظره هناك في الساعة الثالثة ظهرا حيث اغلب النازلين في هذا البيت يكونون في قيلولة. من نزلاء هذا البيت كان هنالك رجل في العقد الرابع من عمره، واسمه وليد، قد استأجر غرفة مع زوجته. لقد كانا دائمي المشاجرة، ليس لهما اولاد. فكلما تشاجرا، تقوم زوجته هاربة الى بيت اهلها، بعد ان يهددها بالضرب. وبالرغم من شجاره مع زوجته كان يبدو طيباً ووديعا مع الآخرين من سكان هذا المنزل. وفي ظهيرة هذا اليوم اخذ خالد المجلة وصعد الى البيتونة، وهو بانتظار سامر بفارغ الصبر، حتى صارت الثواني وكأنها سنين... وما هي الا بضعة دقائق حتى صعد سامر. جلسا على الارض وفتحا المجلة وصارا يقلبا صفحاتها حتى انتصب قضيبيهما... وقفا الى جانب بعضهما واخذا يحلبان ... امسك امجد قضيب سامر واخذ يحلبه ... مد سامر يده واخذ يحلب لأمجد...ثم نظرا الى بعضهما وقرب امجد راسه وشفاهه من راس وشفاه سامر واخذا قبلان بعضهما... انتهز امجد الفرصة والتف خلف سامر وحضنه من الخلف وامسك قضيبه وراح يحلبه له، بينما قضيبه ملتصق على طيز سامر الذي اخذ يحكه ويحكه عليه ... همس امجد في اذن سامر: اريد ان اضع قضيبي بين فلقات طيزك ! لم يجيب سامر، فشرع امجد بإنزال بنطلون سامر وبنطلونه، ثم وضع قضيبه بين فلقات طيز سامر وحضنه واخذ يقبله من رقبته، ويحك قضيبه على طيز سامر حتى تبلل راسه، عندها سارع امجد بوضع راس قضيبه على فتحة طيز سامر من دون ان يسأله، واخذ يدفع محاولا ادخاله... ـ أخخخ ... أي ي بالراحة، همس سامر، انت تؤذيني ! ـ اريد ادخال الرأس، يا حبيبي يا سامر ! ـ ميل بجسمك للأمام وادفع مؤخرتك للوراء ليسهل الادخال ! مال سامر بجسمه الى الامام معطيا امجد مؤخرته. امسك امجد مؤخرة سامر بكلتا يديه، وفتحها وينظر الى خرمه الوردي الرائع، ووضع راس قضيبه عليه، ودفعه ببطئ حتى ادخل رأسه. اطلق سامر صرخة الم مكبوتة ... آآآآآخخخخخ ...آآآي ي ي وتسمر في مكانه، بينما امجد ممسك بوركه بكلتا يديه، وحال دخول راس قضيبه احس امجد بان فتحة طيز سامر قد اطبقت على راس قضيبه، وللحال انطلقت قذائف منيه تملأ طيز سامر، فاخذ يرتعش ويرتعش وهو يصيح بصوت مكبوت آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه بينما آهات سامر تقابله في الاتجاه الاخر، واخذ سائله يسيح بين الفلقتين نازلا خلف بيضات سامر. اخرج امجد قضيبه من طيز سامر واخرج مناديلا ورقية من جيبه واعطى لسامر، وهو ينظف قضيبه وسامر مؤخرته. نظر سامر الى المناديل الورقية ولاحظ فيها حمرةً فقال لأمجد: لقد جرحتني ! نظر امجد الى سامر وابتسم واجاب: فتحتك ! وبعد ان تنظفا تمددا على ارض البيتونة بجانب بعضهما حاضنين بعضهما. قال سامر: جسمك كان يرتعش عندما بدأت تقذف ! اجاب امجد : انها ذروة المتعة ! قال : وهل ستجعلني ان اصل الى هذه الذروة انا ايضاً ؟ ادار امجد ظهره وهو على جانبه الايسر وقال لسامر : هيا ادخل قضيبك وافتحني واستمتع كما تمتعت انا ! امسك سامر قضيبه وهو متكأ على كوعه الايسر ووضعه بين فلقتي طيز امجد وحضنه، وصار يدفع محاولا ادخال قضيبه، وامجد يتالم بصمت ... آي ي ي ... آخخخخ. لم يستطيع سامر ادخال راس قضيبه فدع امجد من ظهره وجعله ينام على بطنه لعل ثقله يساعده في ذلك. وحالما صار امجد على بطنه مد يديه الاثنتين الى الخلف وامسك فلقتي طيزه وفتحهما الى الجانبين يساعد سامر في ادخال راس قضيبه. اعتلى سامر ظهر امجد بعد ان وضع راس قضيبه في خرم امجد واخذ يدفع ويدفع ويدفع حتى انزلق راس قضيبه ودخل في طيز امجد، عندها صاح امجد بصوت مكتوم آآخخخخ آخخخخخخ، وهمس لقد فتحتني... كان النار تشتعل في خرمي. لم يبالي سامر بألآم امجد وظل فوق ظهره، وما هي الا لحظات حتى راح سامر يرتعش ويتأوه آآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه وقضيبه يطلق مخزونه من اللبن في طيز امجد حتى هدأ بركان قضيبه... تنحى جانبا واضطجع على ظهره متعباً. قال : انها فعلا ذروة المتعة يا امجد! ـ انها كذلك، اجاب امجد بينما هو ينظف مؤخرته من لبن سامر. لبسا ثيابهما ونزلا من البيتونة بعد اتفقا ان يتنايكان فيها بعيدا عن اعين وشكوك الاخرين وصاروا كل يوم يصعدان الى البيتونة ليتنايكان ويتمتعان مع بعضهما. لكن الشكوك صارت تراود وليد بعد ان لاحظ صعودهما المتكرر وفي نفس الوقت الى البيتونة، شكوكه هذه جعلته يقرر الصعود والاختباء على السطح لمعرفة ما يجري بينهما وما هو سر البيتونة. ظل وليد ينتظر صعود امجد وسامر، وبعد دقائق من صعوده سمع صوت وقع اقداميهما... اختبأ خلف البيتونة وعلى السطح وأخذ يراقبهما من الشباك المطل على السطح من دون ان يجلب انتباههما. اتسعت حدقتا عيناه عندما شاهدهما يعانقان بعضهما ويقبلان بعضهما في عناق حميمي وكأنهما خطيب وخطيبته... تفاجأ اكثر عندما راحت ايدي بعضهما تدعكان طيزي بعضهما، وصار قلبه يخفق عندما بدءا بخلع ملابس بعض والارتماء في احضان بعضهما... انتصب قضيب وليد واخذ يدعكه ويحلبه بيده اليمنى... فقرر يباغتهما، لكن عليه الانتظار لحين البدء بالنياكة... اضطجع سامر على بطنه فاعتلاه امجد وقبل يقذف اضطجع امجد ليعتليه سامر... هنا قرر وليد مباغتتهما، فتح باب السطح ودخل عليهما وهما على هذه الحال ... قفز امجد خائفاً وتنحى جانباً واخذ ملابسه يخفي عورته وكذلك فعل سامر... ووقفا مذهولين امام هذه المفاجأة لا يعلمان ماذا يقولان فقد برد الدم في عروقهما. وامام هذا المشهد بادرهم وليد بالقول : لا تخافان سوف لن اوشي بكما لاحد ... تجرأ امجد وقال : ماذا تريد ؟ اجاب وليد ويده على قضيبه : اريد ان ترضعا قضيبي ... اريد ان استمتع معكما...ثم استطرد: لو رضعتما لي فسوف لا اقول لاحد عنما شاهدته. نظر امجد الى سامر، ثم اجابه امجد: لكنك متزوج ! قال وليد : زوجتي لا يعجبها النيك من الطيز ! قال سامر: هل تعني انك تريد ان تنيكنا من مؤخراتنا ايضا ؟! اجاب وليد : نعم ... لي رغبة بذلك ايضاً ! امجد : لكن قضيبك كبير وسيؤلمنا ! وليد: ان حجمه مناسب لطيزيكما، انظر. قال هذا واخرج قضيبه المنتصب، فقد كان متوسط الطول انسيابيا اسمر اللون. تسمرت نظرات امجد وسامر عليه. فانتهز وليد الفرصة واقترب من امجد وقال له : هيا ارضعه ! جلس امجد وهو عاري وعلى ركبتيه وامسك قضيب وليد بحذر، ونظر الى سامر، ومن ثم الى وليد... اعجبته نعومة وحرارة قضيب وليد، فاخذ يقرب شفتيه ببطئ وحذر من راس قضيب وليد حتى لامسته، ثم احاطته وراح يرضع منه، وريدا رويدا صار يدخل القضيب كله في فمه. نظر سامر الى امجد وهو يمص قضيب وليد باستمتاع، فاقترب هو ايضاً، وجلس بالقرب من امجد ينظر اليه. توقف امجد وادار راسه الى سامر وقال هيا جرّبه انت ايضاً انه لذيذ جداً، ثم تنحى معطيا القضيب لسامر الذي التقطه من يد امجد ووضعه في فمه وصار يرضع ويرضع... وصار وليد يتناوب في وضع قضيبه في فم امجد وسامر، حتى امرهما بالتوقف. ـ من سيكون الاول... اريد ان ادخل قضيبي في طيز احدكما ؟ سكت الجميع واخذت نظرات امجد وسامر تتلاقى مع نظرات وليد الذي قال : انا الذي سيقرر اذن، اني اختار سامر. ما رايك ان تكون انت الاول ؟ سكت سامر ... فأمره ان يقف ويدير ظهره وان يميل بجسمه الى الامام ومؤخرته الى الوراء، بينما ظل امجد جالسا على ركبتيه بالقرب من وليد. امسك وليد بكلتا يديه ورك سامر وقرب مؤخرته من راس قضيبه ووضعه على خرم سامر، وصار يدفع بهدوء وعيني امجد على هذه اللحظة لحظة دخول راس القضيب في خرم سامر، صار يدفع وسامر يتوجع حتى انزلق الراس فصاح سامر بصوت مكتوم آي ي لكن وليد لم يُخرج قضيبه من خرم سامر بل ابقاه من دون ان يتحرك، وبعد حين راح يخرجه ويدخله حتى تعود سامر على قضيب وليد. توقف وليد واخرج قضيبه من طيز سامر، وامر امجد ان يحل محله وفعل نفس الشيئ مع امجد حتى تعود خرمه على قضيب وليد، وفي النهاية اراد ان يفرغ سائله بعد ان ثارت ثائرته فلم يكن بدٌّ غير ان يقذف في طيز امجد ويملأه بلبنه الذي اخذ يقطر من خرمه على الارض. نظر وليد الى سامر وقال : المرة القادمة سأقذف لبني في طيزك وستكون انت الاول ! نظرا امجد وسامر الى بعضهما وتساءلا بصوت واحد : المرة القادمة ؟ اجاب وليد: نعم المرة القادمة وستكون عندي في الغرفة ! سأل امجد : وزوجتك ؟ اجاب وليد : سأتشاجر معها وابعثها الى بيت اهلها ! ثم سأل سامر : لماذا انت دائم الشجار مع زوجتك ؟ اجاب وليد : لنفس السبب الذي دعاني ان انيككما ! سال سامر : ماذا تقصد ؟ اجاب وليد : انها لا تقبل ان انيكها من طيزها وهذه هي احدى اهم اسباب شجارنا ! سال امجد : ألهذه الدرجة تحب نيك الطيز ؟ ـ نعم فانا مغرم بالطيز، اجاب وليد، ثم استرسل وقال : بعد غد ظهرا سأتشاجر معها وفي المساء اريدكما عندي في الغرفة. ثم ادار وجهه وهمّ بالنزول من الدرج عندما سأله امجد : ايُّ ساعةِ ؟ اجاب وليد : السابعة نظر سامر الى امجد وقال: يبدو متلهف للقائه ؟ اجاب امجد : نعم انني اعجبت بقضيبه، وبحجمه، وبقوته اثناء انتصابه، انه يملئ الفم ! ضحك سامر وقال: والطيز ايضاً، قضيبه يملئ الطيز ايضاً، اليس كذلك ؟! ـ بلى، اجاب امجد ! وفي يوم الميعاد وقبل الظهر، تعالى صوت وليد وزوجته في الدار في شجار كان تعود اهل الدار عليه من غير ان يعلموا الاسباب، ما عدا امجد وسامر... وفي المساء وفي الموعد المتفق عليه اندس امجد الى الغرفة اولاً، بعد ان ترك وليد باب الغرفة غير مغلق، وما هي الا لحظات حتى اندس سامر ايضاً، عندها اتجه وليد الى الباب واقفله بالمفتاح. كانت غرفة وليد مستطيلة الشكل طويلة بعض الشي، نصفها للجلوس حيث كنبة بجواره كرسي يقابلهما جهاز للتلفزيون وامام الكنبة طاولة صغيرة. جلس امجد على الكنبة وبجواره سامر. اقترب وليد مرتديا بجامته من امجد وقضيبه المنتصب ظاهر وكانه يشكل خيمة امام قضيبه...مد امجد يده وامسك قضيب وليد وصار يدعكه من خلف البجامة بينما اخذ وليد ينزع قميص البجامة حتى تعرى جزئه الاعلى. سحب امجد مقدمة البجامة مع اللباس الداخلي الى الاسفل ليخرج قضيب وليد مهتزاً امام امجد...امسكه بكفه الايمن واخذ يتحسس نعومته ودفئه، ثم فتح فاهه والتقطه بشفاهه وصار يمص براس القضيب ومن ثم يدخله في فمه حتى يكاد الراس يضرب في البلعوم، وسامر يحدق بأمجد ويراقب تعابير وجه وليد... اقترب سامر من فخذ وليد وامسك بالبجامة واللباس وانزلهما لحد اقدام وليد، الذي بدى عاريا بالكامل، فوضع سامر كفه على فخذ وليد واخذ يفرك به ويزيده هيجانا، بينما امجد مستمر في رضع قضيب وليد... قرّب وسامر وجهه من وجه امجد ومن قضيب وليد، وكانه يقول دعه لي ... ولحال ترك امجد القضيب والتقطه سامر بفمه وصار يمص ويمص بينما امجد يراقبه... ثم سحبه من فم سامر ووضعه في فم امجد وبعد وهلة سحبه من فم امجد ووضعه في فم سامر، وظل هكذا حتى ارتوا الاثنين، عندها امرهما ان ينزعا ثيابهما... وصار، وهو جالس على الكنبة، فاتح ساقيه الى الجانبين، وراس قضيبه متجها الى الاعلى، وبيضتاه مثبتتان اسفل القضيب منتفختان مملوئتان باللبن في انتظار افراغهما... جالس ينظر الى جسدي هذان المراهقان الجميلان، والى مؤخرتيهما الرائعتين... وما ان فرغا من نزع ملابسهما حتى ركع امجد على ركبتيه بين ساقي وليد، وامسك بقضيبه مقربا شفتاه منه، ثم اخذ يقبل ويرضع منه، بينما اقترب سامر من يمين وليد الذي اداره في الحال، ليمد يده الى طيز سامر يتحسس عليها ومن ثم صار يحرك شفتاه على زغب طيزه ومسماتها المنتفخة، ثم راح يفتح فلقتيها ويتطلع الى فتحته الوردية ويلثمها ومن ثم يلحسها، ومع كل لحسة تزداد شهوة سامر ويتهيج وتخرج منه اهات مكتومة آآآآه ه آآآآه ه... استمر الحال هكذا بضع دقائق، امجد يمص ويرضع ووليد منشغل في طيز سامر الجميل... ـ هيا اجلس على قضيبي، قال وليد لسامر، بينما امجد منشغل في المص ! صعد سامر على الكنبة واضعا ساقيه على جانبي وليد حتى صار قضيبه امام وجه وليد الذي لم يستطيع مقاومة اغراء قضيب سامر الجميل، فامسكه من وركيه وقربه من فمه وصار يرضع قضيب سامر وامجد لايزال يمص لوليد... ارتوى وليد من قضيب سامر ثم امره ان يجلس على قضيبه... صار سامر ينزل بجسمه وطيزه تقترب من قضيب وليد الذي امسكه امجد بيده مسوط اياه في فتحة طيز سامر، حتى التقى براس قضيب وليد... واخذ سامر يجلس بحذر وهدوء بينما امجد ينظر الى عملية الدخول هذه، صار سامر يجلس ويصعد حتى دخل الراس... صعد مرة اخرى ونزل على قضيب وليد، بينما وليد ممسك بفلقتي طيز سامر، الى ان دخل نصفه وهكذا حتى دخل جميعه في طيز سامر عندها جلس سامر على القضيب لحد البيضات، واخذ يصعد وينزل كالفارس على قضيب وليد. ظل امجد راكعا ما بين سيقان وليد يتطلع ويراقب منظر دخول وخروج قضيب وليد في طيز سامر وعينيه لا تبعد اكثر من 40 سم من طيز سامر وقضيب وليد ينتظر نتيجة هذا الحلب الذي يقوم به طيز سامر لقضيب وليد، حتى جاءت اللحظة الحاسمة عندها دفع امجد سامر وابعده عن القضيب، وامسكه بيده اليمنى ووضعه في الحال في فمه فانطلقت مدافعه تقذف نبيذها الابيض في فم امجد، فمن شدتها صارت تضرب بسقف فمه وحتى وصلت الى بلعومه، وامجد مستمتع بهذا القذف، وكل من سامر ووليد ينظران اليه وكيف هو مندمج في رضع وشرب هذا النبيذ ! جلس سامر بجانب وليد على الكنبة فيما ظل امجد جالسا بين ساقي وليد، يتلمس فخذيه وبين الحين والآخر يمسك قضيبه نصف المنتصب... وبعد ربع قال وليد لسامر: اريدك ان تنيك امجد امامي ! وقف امجد بصورة جانبية ، ولمسافة 80 سم تقريباً عن وجه وليد، ثم وقف خلفه سامر ماسكا قضيبه موجها الى طيز أمجد، فوضعه بين فلقتيه وامسكه بكفيه من وركه وادخل قضيبه في طيز امجد، وصار ينيك جيئاً وذهابا، ووليد ينظر اليهما، ثم امر أمجد ان ينيك سامر، فقد كان يستمتع بمنظر النيك المباشر، حتى انتصب قضيبه مرة اخرى عندها طلب منهما ان يتوقفا عن النيك ويذهبان معه الى السرير... وعند السرير طلب منهما ان يضطجعا على بطنيهما بينما هو يتوسطهما...اضطجع سامر على يمين وليد ثم امجد على يساره بينما هو جالسا على ركبتيه في ما بينهما ... مد يده اليمنى يلعب بطيز سامر واليسرى بطيز امجد وقضيبه منتصب بين فخذيه، ثم وبعد هنيئة تحرك وليد وجلس ما بين ساقي امجد موجهاً قضيبه الى طيزه... وضعه بين فلقات طيزه ونام على ظهره، وظل يدفع قضيبه ويخرجه رويدا رويدا حتى اطبق بالكامل عليه، وصار يصعد وينزل ينيك في طيز امجد وسامر لا يزال منبطح على وجهه ينظر اليهما منتظراً دوره... وبعد قليل توقف وليد عن نياكة امجد وتحول الى سامر يعتلي ظهره ويدخل قضيبه في طيزه وراح ينيك وينيك وأمجد على بطنه ينظر الى هذا المشهد الرائع... اخذ وليد يتناوب في نيك الاثنين ويستمتع ويمتعهما معه، ثم امر امجد ان ينيك سامر وهو منبح على وجهه ... اعتلى سامر ظهر امجد وصار ينيك في طيزه، عندها اعتلى وليد ظهر سامر وصار ينيك في طيزه... مشهد جميل سامر ينك امجد ووليد فوق سامر، ثم جعل امجد في الوسط وهو فوق امجد، امجد ينيك سامر ووليد ينيك امجد، وبعد دقائق ازدادت انفاس وليد وتعالت اهاته وآهات امجد وامتزجت مع بعضهما وانطلق قضيب وليد يقذف حممه كالبركان في طيز أمجد وامجد يقذف حممه في طيز سامر، وظلا معتلين ظهور بعضهما الى ان هدأت ثورتهما حينها ارتمى وليد على ظهره بجانب سامر وارتمى امجد على الجانب الاخر من سامر الذي ظل ممدا على بطنه...لم يكن سامر قد قذف بعد فركع ما بين وليد وأمجد مولياً ظهره لوليد وموجها قضيبه لأمجد الذي التقطه بفمه وصار يرضع ويمص قضيبه بينما يد وليد تعبث في طيز سامر الجميلة، حتى اخذ سامر يتأوه ويقذف بمنيه في فم أمجد. توسط وليد هذين المراهقين على سرير زوجته حاضنا اياهما، بينما رأسيهما على صدره غير مصدق هذه السعادة التي هو فيها بعد الحرمان الذي عاناه من قبل زوجته... سعادة نيك الطيز... طيز أمجد وسامر الرائعتين !
  4. ----------------من فضلك اقرأ الجزء الاول اولا :) ---------------------- السالب، بيكون بحلم انه يتناك فترة طويلة قبل ما يتناك فعلا، و يمارس رغبته دي في خياله و في السر بينه و بين نفسه، كتير مننا بيلبس ملابس مامته و يتفرج علي نفسه و هو بنت، و كتير بيدخل في نفسه حاجات، اظن معظمنا علي الاقل دخل صباعه.. انما لما الزب بيدخل هنا السالب بيحس انه "اتفتح" اهى اتفتح دي معناها انه زي البنت لان هى اللي بتتفتح، بعدها الدنيا مش بتبقي زي ما كانت، السالب المفتوح بيفكر دايما في اللي فتحه، و في زبه، و بيحس رغما عنه انه اقوى منه و ان هو قدامه ضعيف و خاضع، و بالفعل فالسالب سلم اللي فتحه رجولته نفسها اللي اول سطر فيها بيقول ان محدش يفتحك، بيحس ان اللي فتحه هو الراجل في العلاقة و ده بيزود احساس السالب بالانوثة علشان كده كتير مننا بيحبوا يلبسوا حريمى، احساس الانوثة حقيقي عنده و الممارسة بتأكده و بالذات الاختراق .. انه يتفتح بزب راجل. بيفضل الراجل ده -و زبه- هما عنوان لخضوعه، والخضوع لراجل متعة السالب ، علي الاقل السالب اللي زيي ... يزيد علي الفتح التنزيل في الطيز، لما حازم نزل في طيزي احساس الانوثة عندي كبر ، حسيت ساعتها انى ست، و حسيت كمان بالخضوع الشديد له و انى خول ، الخول بتاعه ، و انى خول اشتهانى وفرغ في طيزي ، استعمل طيزى علشان يفضى شهوته و انا نمت له علي بطنى لما نيمنى، و قعدت علي زبه لما قعدنى ، و لما دخله اخدته و رخيت له طيزي عشان يدخل زبه و ينزل لى لبن رجولته في بطنى..لما حازم ناكنى و نزل جوايا، حولنى لخول هيفضل طول عمره يعشق الراجل و الزب بعد ما نزل (هو عدل هدومه و شرب الميه و نزل) بعد ما قفلت الباب و انا مذهول من اللي حصل، و انا راجع اوضتى جري علشان اضرب عشره حسيت ان لبنه نازل علي فخدي، هيجانى زاد جدا و قفلت باب الاوضة و نزلت البنطلون و لقيت لبنه نازل من طيزي في خط لغاية نص فخدي ، مسحته بايدي و قربته من وشي اشم ريحته و حطيته علي لسانى ، كان طعمه حلو ، حسست بصوابعى علي فتحتى لقيتها واسعه جدا و غرقانة باللبن ، دخلت صباعين و بعدين تلاته و لبن حازم خلي الاحتكاك سهل، و احساسي بطيزى بقي جامد قوى حركت صوابعى جوه بسرعة بسرعة و لذتى بتزيد و مقدرتش اسيطر علي نفسي و صرخت صرخة صغيرة و جبت علي الارض... كنت تعبان جدا بعد ما جبت ، دي كانت اقوى مره جبت فيها، و مختلفه عن كل المرات التانية، المرة دي جبت منغير ما المس بتاعى بإيدي، بس من طيزي !! كنت مندهش جدا من شدتها و من انه حصل اساسا و قعدت مكانى علي الارض علشان اهدي ، و لما هديت لقيت نفسي قاعد قدام اللي نزلته علي الارض و بنطلونى نازل و تحت طيزي مبلول ، مديت ايدي و جبت اللبن من علي جسمى و فتحتى و لحسته و من علي الارض كمان، لبنى و لبن حازم ... =========== بعد اليوم ده علاقتى بيه زادت و بقي بينيكنى كل ما تيجى لنا فرصه، هو كان بيرجع اجازات خميس و جمعة، و لو ملقيناش حته نتقابل فيها عندي او عنده كنا بنطلع علي السطوح بتاعهم بالليل، و نفرش حاجة علي الارض في اوضه مالهاش سقف و ينيكنى طول الليل، مصيت له اول مره في الاوضه دي، و جاب علي وشي و في بقي، و اول مره ينيكنى و انا علي ضهري و رجليا مرفوعين كان هناك، اوضة السطوح دي شافت معظم مغامراتنا الجنسية. و انا كنت بتحول لخول طرى غصب عنى، حتى طريقة كلامى اتغيرت، بقيت بتكلم بصوت رقيق و منغم و احرك ايديا شوية زيادة لدرجة ان اصحابي لاحظو و قالوا لي انى بقيت خول اوى، انما انا مكنتش بتصنع، كل ده كان بيحصل لي فعلا. و زي ما قلت لكم، (ي) اخو حازم كان صاحبي و كنا بنحكى طبعا في كل حاجة، و هو حكالي انه شاف حازم زمان و هو بينيك (س) جارنا في الحته، معروف انه بيتناك، و حكالي ان هو و واحد صاحبه خدو (س) مره في الاوضه اللي فوق السطوح بتاعهم (نفس الاوضة اللي بتناك فيها من حازم) و انهم حاولوا ينيكوه انما ما عرفوش فهو (س) طلب منهم يجيبو له حازم، و فعلا نزل (ي) و نده لحازم اللي طلع ناكه قدامهم، و انا عارف ان حازم كمان ناك (ا) زميلنا في المدرسة الثانوي، و حازم نفسه حكى لي علي الحاجات دي و حاجات تانية. هو كان جرئ و مش بيهمه، لدرجة ان ام (س) مرة سألته هو و اصحابه ان كان عمل حاجة في ابنها كل اصحابه انكروا الا هو قال آه عملت، و (س) ساعتها اتشنج و انكر و عيط.. علشان كده مش غريب انه يقول لاصحابه علي اللي بيعمله فيا و خصوصا انه عمل. معايا كل حاجة ، فكان اصحابه عارفين و كانوا بيعاملونى باستخفاف لانى طبعا شرموطة زب صاحبهم اللي بينزل لبنه فيا مش راجل يعنى زيهم، هم اصحاب اللي بينيكنى ، و انا المتناك اللي بياخد زبه و بيجيله كل اسبوع يقلع له و يفنس له في اوضة السطوح.
  5. دي اول مرة اشارك بقصتى في المنتدي، اسمى عمرو، طولي 168 و وزني حوالي 72 عمري دلوقتى 34 سنة، انما قصتى دي كان عمرى وقتها 18 سنة، و حصلت لي و انا في ثانوية عامة، كان عندي صاحبي (ي) و اخوه الكبير (ح) و هو كان اكبر مننا بسنة و في كلية عسكرية، و اتحدانى انو يقدر يهزمنى في المصارعة، كنا عندي في البيت، و قبلت اصارعه، و احنا بنتصارع حسيت بزبه واقف علي الاخر و بيتعمد يحسسنى بيه علي جسمى، في البداية حاولت ابعد عنه مع ان ده كان صعب لاننا المفروض بنتصارع، انما هو كان مصمم يحكه فيا، و انا سبته يحكه و حسيت ان مقاومتى بتضعف، لدرجة انى اتهزمت له مع انى كان ممكن اهزمه (!) انا مش بس اتهزمت له انما وقعت نفسي متعمد انى اقع علي بطنى و هو نام فوقي و طبعا كان زبه واقف جدا و كمان علي فتحة طيزي ..!! كل ده حصل في دقايق، هنتصارع قد ايه يعنى؟؟ و عندي في اوضتى و صاحبي (اخوه) بيتفرج !! و ماما بره ... انا اتصنعت المقاومة طبعا (علي الاقل علشان صاحبي ما يشوفنيش نايم تحت اخوه زي ما شاف غيرى ( و دي قصة تانية ))، بعد دقيقة كده او اتنين قام من فوقي و قمت و كملنا قعدتنا و مشيوا. لما مشيوا قعدت افكر في اللي حصل و اعترف انه عجبنى و فضلت طول الليل افكر فيه و في السرير نمت علي بطنى و ضربت عشرة و انا باسترجع احساس زب (ح) تانى يوم ابتديت اخاف من الفضيحة، و اخاف لا يقول لاصحابه في الشارع، لاننا كنا جيران في نفس الحى، صحيح هم شلة تانية انما نعرف بعض، قضيت اليوم مرعوب و زعلت من نفسي انى استسلمت له، انما بالليل برضه نمت علي بطنى، و تحت الغطا نزلت بنطلون البيجامة و السليب من علي طيزى لنص فخدي و حسست علي طيزي و لعبت في فتحتى و ضربت عشرة و انا بتخيله فوقي ... و كل يوم يزيد خوفي، انما اقعد اوقات افكر في اللي عمله معايا و اكون هايج جدا ، و دايما بالليل اضرب عشرة عليه و هو نايم فوقي و علي احساس زبه علي جسمى و بين طيازي بعد اربع ايام في يوم بالليل و كنا في الشتا و الحتة في الوقت ده بتبقي هادية خالص (ايامها طبعا) الباب خبط و لاقيته هو .. انا ارتبكت جدا و مبقيتش عارف اعمل ايه، انما قلت له اتفضل ، فدخل دخلنا اوضة المكتب قدام الباب و كانت ماما و اختى في البيت و بابا لسه في الشغل، و قعدت علي كرسي المكتب لانى كنت مصمم انى ما اسيبوش يعمل حاجة لانى كنت خايف و اترعبت اول ما شفته و انا باتخيل الفضايح هو جه و قعد علي ايد الكرسي اللي انا قاعد عليه، و انا بحاول اشغل نفسي بورق علي المكتب، و هو بيحسس علي جسمى من فوق البيجاما و بيقول لي بصوته المبحوح اللي كله هيجان "تعالي نتصارع" و انا اقول له لأ، و انا باصص في الورق بس مبتسم (!) و هو يقول لي "ليه لأ؟ مره واحده بس" و ايديه بتلعب في جسمى، و طبعا (!) الخول حن ..... قلت له "مرة واحدة بس" قال لي "ايوه، بس يلا" و بدأنا "المصارعة" :g014: و في ربع دقيقة ادورت له و اديته ضهري و سبته يحضنى من ورا، و بعد ربع دقيقة تانيه كنت نايم علي الارض علي بطنى و هو فوقي و زبه واقف علي اخره و في طيزي، كن لابس البيجاما انما مكانتش عامله حاجة و كنت حاسس بزبه كأنه علي طيزي .. المرة دي ما اتصنعتش المقاومة، نمت هادي تحته و سبته يحك زبه في طيزي، مش بس كده و فتحت له رجليا علشان يضغط بزبه اكتر علي طيزي و يقفل رجليا عليه .. و يفضل فوقي يحركه علي طيزي لغاية ما جاب، باسنى بوسه خفيفه علي خدي قبل مايقوم من فوقي و يعدل هدومه و يمشي... ليلتها ضربت اربع عشرات في السرير اللي دخلته بدرى علي غير العادة، علشان اعيش اللي حصل و طول الوقت علي بطنى و البيجاما نازله و جبت انبوبة اختبار كانت عندي و كريم معايا و انا داخل السرير، و اعدت تمثيل السيناريو اللي حصل تقريبا احسس علي جسمى و افتكر لما حسس عليا، و ازود علي اللي حصل زي ما تخيلته بيحصل، زودت انه نزل ايديه تحت البيجاما و حسس علي ضهري و صدري و بزازي ، و انه نزل ايده جوه بنطلون البيجاما و حسس علي طيزي و انى قمت له علشان صوابعه توصل لطيزي و تدخل فيها، و دخلت صباعي في طيزي و انا بتخيل انه هو .. و تخيلته و هو نايم فوقي و انا بفتح له رجليا علامة علي الموافقة الكاملة و الرغبه كمان، طبعا دي حركه واضحة جدا ، معناها انى موافق انك تنيكنى ، الموضوع كان واضح بينا هو بس قال لي نتصارع علشان ميقولش انيكك او انام فوقك علشان اوافق و انا عامل مش فاهم، انما كل اللي عملته بعد كده و حتى قبولي انه يحسس عليا و انى بعد اقل من دقيقة اكون تحته و ساكت و كمان افتح رجليا لغاية ما نزل علي طيزي، صحيح من فوق الهدوم انما دي متفرقش، الي حصل انه ناكنى حتى لو لسه ما دخلوش، و حتى لو ما دخلوش ابدا بعد كده، فهو بالفعل ناكنى و انتهى الامر، ده كان احساسي و انا نايم في سريري وقتها و هايج جدا و حاسس انى اصبحت مش راجل ، بقيت خول زي فلان و فلان اللي كنا نعرفهم في الحى عندنا، كل الحكاية انى مش معروف و دي كانت مسألة وقت، لانى كنت متأكد ان (ح) هيحكى لاصحابه انما الغريب انى كنت ساعتها مش مهتم ، و مش بس كده كنت هايج علي فكرة انهم يعرفوا و انى ابقي خول في الحته و الشباب يتحرشوا بيا و بعضهم ينيكنى و يبقي لي. قصص مع الشباب و كلام و سمعه .. لدرجة انى فكرت ان حازم لو ناكنى انىى ممكن احبل منه، للدرجة دي كنت حاسس ساعتها انى فقدت رجولتى و كنت مبسوط... علي الافكار دي كنت بدخل لنفسي انبوبة الاختبار بعد ما دهنتها بالكريم اتخيل انه بينيكنى. كام يوم بعدها عدوا و انا بفكر فيه و في اللي حصل و هايج علي الاخر و في اليوم الواحد ادخل الحمام تلات اربع مرات و معايا انبوبة الاختبار و اتفرج علي نفسي في المراية و انا بدخلها لنفسي.. و اضرب عشرة. ده طبعا غير لعب اخر الليل اللي كنت ببقي فيه علي راحتى. في الايام دي كن كتير بتفرج علي جسمى في اوضاع مغرية. و جنسية و كتير كنت قدام المراية بدخل الانبوبة لنفسي و بدأت البس لبس ماما و اتفرج على نفسي في المرايه لغاية ما بعد حوالي اسبوع جه (ح) الصبح و انا و ماما بس اللي في البيت، و دخلنا اوضتىو قفلنا علينا كعادتي مع اصحابي لما بييجوا لي او بروح لهم.. كنت طبعا مش علي بعضى، و مش قادر ابص في عينيه و هو قعد علي كرسي كبير في اوضتى و انا قعدت قدامه علي طرف السرير، قال لى "ممكن اشرب ؟" فرحت اجيبله يشرب و لما رجعت اخد منى الميه و مسك ايدي و شدنى ناحيته و قعدنى علي حجره .. و انا قعدت، و انا مديله ضهري و قاعد .. علي زبه حضنى من ورا و هو بيحك زبه في طيزي و قعدت بكل وزنى عليه و اتحركت علي زبه احكه في طيزي ، فضلنا كده فتره. و بعدين رفعنى برقه عشان اقوم من علي زبه فقمت ففتح السوسته و طلع زبه لاول مره، و قبل ما يقعدنى تانى نزل لى البنطلون، انا سيبته يعمل كل ده بدون اي مقاومة و بدون حتى ما ابص في عينيه كنت باصص قدامى و ضهري له و دلوقتى لما قعدت كانت طيزي العريانه علي زبه، كان احساس جميييييل ، و قعدت العب بطيزي علي زبه و كان مولع سخن نار، بعد ما اخدنى علي زبه شويه و قعد يلعب في جسمى خفت لا ماما تدخل علينا، فقمت من علي حجره و قفلت الباب بشويش بالمفتاح و فضلت عند الباب. و بنطلونى نازل لغاية نص فخدي و طيزي عريانة، فقال لي تعالي وقفت ليه، انا كنت مكسوف ارجع اقعد علي حجره فهو فهم و قام شدنى و قعد تانى و قعدنى علي زبه، فضلنا كده كتير و لقيته بيمد ايده علي مكتبي، و اخد الكريم اللي كنت بلعب بيه في نفسي بالليل و مد ايده و حطو علي زبه و علي فتحتى و دخل صباعه و بعبصنى و انا علي حجره و زبه بين فخادي، و شدنى ناحيته لغاية ما بقيت تقريبا نايم علي صدره و طيزي علي زبه و قعد يلاعب فتحتي براس زبه اللي دهنها يالكريم، و هو بيلعب بزبه حسيت براسه بتدخل شويه شويه ، مكانش فيه اي الم خالص انما مع اللعب طيزي وسعت شويه شويه و راس زبه دخلت لوحدها، ساعتها حسيت انى مراته و نزلت اكتر علي زبه بطيزي عشان اخده كله و فعلا دخله كله فيا و انا في قمة السعادة و ناكنى علي زبه لغاية ما نزل جوايا ....
  6. تحياتى للجميع داخل المنتدى بصراحة اول مرة اكتب القصة بتاعتى بس حسيت ان المواضيع هنا شيقة لو تسمحولى هكتبها على جزئين لآنها طويلة ومازالت مستمرة حتى الان . انا اسكن فى احد الاحياء شبة راقية فى العاصمة المصرية وهو سكن والدى القديم كان عندنا بواب كبير جدا فى السن توفى منذ حوالى 5 سنين وزوجتة استاذنت اصحاب العقار بعد وفاة جوزها انها تسيب العمارة وتروح تقعد مع اولدها فى البلد بتاعتهم . فاصحاب العقار وافقوا وخصوصا انها كانت كبيرة فى السن . وبعدين بدانا ندور على بواب لمدة حوالى شهرين لحد لما جلنا واحد جديد انا كنت مسافر بصيف وبعدين جيت لاقيتة قاعد على باب العمارة هو سنة حوالى 42 سنة ومتجوز ومراتة حوالى 28 . فى الاول كانت المعاملة عادية لمدة 6 شهور بعدين لاقيتة مرة وهو بيمسح السلم يمتلك طيز كبيرة وبارزة ومفيش فى جسمة شعر خالص هو لونة يميل الى الاسمر الفاتح . بصراحة طيزة شدتنى وحسيت انى عاوزها . ومع احترامى الشديد للجميع فانا لى مبدا فى الجنس انة عاوز الجراة والبداية القوية . الاسبوع اللى بعدة وهو بيمسح السلم عملت نفسى انى بحط الزباله على المسمار اللى فى الحيطة رحت زنقت فيه من ورا بس كان زبى بدا يقوم راح هو حس بية وقالى حاسب يا استاذ قلتلة لامؤاخذة . وبعدين بقيت فى النازلة والطلعة ابصلة بصات جامدة اوى . بعد حوالى يومين من الزنقة قلت لازم احط النقط على الحروف علشان اعرف اذا كان ليه فى الموضوع ولا لا . قلت استنى لما يمسح الاسبوع اللى بعدة .بس كان حظى حلو قبل ما يمسح الاسبوع اللى بعدة كان واحد من البيت بيعزل وهو نازل شايل البوتاجاز بتاع اللى هيعزل مع واحد تانى رحت زنقت وراة بحجة انى مستنية انه ينزل وفضلت زانق زانق لحد لما نزل اخر دور وهو متكلمش خالص . خرجت وبعدين لما رجعت لقيتة واقفنى وقالى انت عاوز منى اية يا استاذ ؟ رحت قلتلة على طول انا عاوزك بصلى باستغراب شديد وقلى اية ؟! قلتلة عاوزك انت عجبنى وبصراحة طيزك حلوة وعجبانى . لقيتة راح اتمسمر فى مكانة ومردش عليا قلتلة فكر ورد عليا . عدى اسبوع وكل لما يشوفنى يحط وشة فى الارض . انا ولا اكنى شايفة . وبعدين جة يمسح السلم رحت بصيت من العين السحرية لقيتة رحت فتحت الباب وقلتلة مردتش عليا فى الموضوع . لقيتة بصراحة فاجانى برد غريب جدا مكنتش منتظرة . انا كنت مستنيك تسالنى من فترة قالى بصراحة انا عاوز انا كمان بس يكون الموضوع دة بينى وبينك ومحدش فى العمارة يعرف ولا مراتى علشان ميتخربش بيتى قلتة خلاص نتقابل برة ونتفق على كل حاجة ازاى وفين وامتى قالى خلاص . اتقابلنا حوالى الساعة 10 باليل فى نفس اليوم دة وقالى انا ماليش فى الموضوع خالص ولسة جديد بس زبك لما لمس فيا اول مرة حاسيت باحساس غريب جدا اول مرة احسة انى عاوز امسكة مش عارف لية . قلتلة انت لسة جديد خالص وانا هلعمك كل حاجة هنتقابل بكرة عندى فى الشقة الساعة 9 باليل والدتى عند اختى وانا هعلمك . جالى الساعة 9 عادى خالص وبعدين شربنا عصير ودخلتة الاوضة بصراحة لما قلع وشفت طيزة اووووووعى جامدة فشخ قلع خالص وبدات اعملة مساج وبعدين بدات ابعبص وانا ببعبص راح هو نزل هنا عرفت انة عندة سرعة فى القذف . قلتلة انت نزلت قالى اة بس انت كمل . بدات بصراحة وانا بعملة مساج افكر فى مراتة مش هخبى عليكم . وبعدين قلتلة بص علشان اول مرة هنعمل وانت نايم على بطنك رحت بدات ازقة واحدة واحدة فى طيزة هو بصراحة كان بيتالم بس طيزة يا جماعة مغرية جداااااااااااااا وبعدين دخل كلة خرجتة تانى وبدات اغير فى الوضع وضع الكلب ودخلتة بسهولة شوية بسرعة شوية وهو بصراحة مستجيب جدا معايا فضلت لفترة طويلة ادخلة واطلعة انايمة على بطنة شوية ويفنس شوية لحد لما نزلو فى طيزة . من هنا بدانا الموضوع اللى مازال مستمر . هكملكوا فى الجزء القادم بقية حكاية والاهم حكاية مراتة . تحياتى للجميع
  7. حمودي وخالد ! آثرَ ان لا يسكن الاقسام الداخلية، فعمل على البحث عن غرفة له قريبة من جامعته. كانت رحلة صعبة فالعوائل المحافظة لا تقبل بشاب يسكن معهم وخصوصا اذا كان في العائلة فتاة. حتى لعبت الصدفة دورها والتقى بأحد الطلبة في الصفوف المنتهية حيث كان قد حصل على غرفة عند احدى العوائل التي جميع افرادها من الذكور. سأله ان كان بالإمكان ان يقوم بتأجير الغرفة بعد ان يغادرها. اجاب بانه متأكد ان هذه العائلة ترغب في تأجير هذه الغرفة لطالب جديد. اخذه الى حيث هذا الدار واتفق مع صاحب الدار على ايجار الغرفة التي كانت تقع في الطابق الثاني من الدار يقابلها غرفة اخرى والحمام ما بينهما. العائلة كانت مؤلفة من اب وام مع ثلاثة اولاد وبنت، الكبير متزوج ومنفصل عن العائلة في سكن قريب وفي نفس الحي، والبنت متزوجة ايضا، والابن الثالث يخدم العلم، يظهر كل شهر حوالي سبعة ايام وهي فترة الاجازة الشهرية ينام في الغرفة المقابلة لغرفة الطالب الجامعي التي استأجرتها مع اخيه الاصغر منه. اي ان البيت كان يسكنه في حقيقة الامر ثلاثة انفار ومع الطالب يصبحون اربعة. استبشر الطالب خيرا بسبب الهدوء الذي يخيم على البيت، لأنه بحق جو نموذجي للدراسة. ومع اول يوم انتقل فيه الطالب، ومع حلول الظلام وبينما هو يرتب حاجاته وكتبه دق باب الغرفة الذي كان نصف مفتوح واطل منه غلام اسمر ظهرت اثار شاربه، بشوش الوجه، مكتنز بعض الشيء، ذو خدين لامعتين، تظهر على محياه حياة العز، كان مرتديا جلباب ابيض... مساء الخير... قال هذا وهو مبتسم وواقف امام الباب اجاب الطالب وفي عينيه نظرة تساءل: مساء الخير... انا احمد لكنهم يدعونني حمودي ... وانا خالد، اجاب الطالب ... اهلا بك في بيتنا، ارجو ان تطيب الاقامة لك معنا ... شكرا... اتمنى ذلك ! انا في الغرفة المقابلة لغرفتك ينام اخي الذي يخدم في الجيش الان حيث يتواجد ايام الاجازة فقط ... وهل انت لا تزال طالب؟ سأل خالد نعم طالب في المرحلة المتوسطة... اجاب حمودي. وفي هذه الاثناء جاء صوت من الطابق الاول ينادي حمودي لأمر ما. استدار حمودي وهم بالخروج من الغرفة فاذا بضوء الممر يخترق جلبابه لتظهر سيقانه ومؤخرته المكورة المكتنزة وهي تتحرك وتظهر مفاتنها من تحته، فقد كان يرتدي لباساً ضيقاً تحته. ظل الطالب يحدق على مؤخرة خالد وهو يخرج من الغرفة... تنهد ووضع يده على قضيبه، ثم ادار وجهه واستمر في ترتيب حاجاته. وحال انتهائه تهيأ ان يستحم ويجرب الحمام، وقبل ان يدخل اراد ان يتأكد ان لا احد سوف يستخدم الحمام، فاتجه الى غرفة حمودي وكان الباب مفتوحا وحموديجالسا على ركبتيه ومؤخرته الى الاعلى وراسه الى الاسفل يحاول اخراج صندوق صغير من تحت سريره. وقف خالد يتأمل مؤخرة خال والجلباب ملتصق عليها وحافات لباسه الداخلي واضحة المعالم. امام هذا المنظر وهذه المؤخرة نسي خالد سبب مجيئه الى غرفة حمودي وظل متسمرا امام الباب يتطلع الى هذه الرائعة... الى طيز حمودي، ممسكا قضيبه بيده اليمنى... احس حمودي ان هنالك حركة غريبة خلفه فأدار وجهه الى الخلف بينما رأسه الى الاسفل ليرى خالد سارحاً ومحدقاً بمؤخرته ويده على قضيبه. ابتسم حمودي واستمر في اخراج الصندوق وقال: هل لي ان اساعدك بشيء يا خالد ؟ افاق خالد من سَرَحانه واجاب : اردت فقط ان اعرف هل استطيع ان استخدم الحمام الآن ام انه يتعارض مع وقت استحمامك ؟ اجاب حمودي: تستطيع استخدامه متى ما تشاء، حتى وان كنت انا في الحمام، قال هذا وضحك، وضحك معه خالد. دخل خالد الحمام بعد اخذ معه ملابسة ومنشفة، اقفل الباب بمزلاج صغير لأنه لم يكن هنالك مفتاح في خرم الباب وشرع ينزع ملابسه ودخل تحت الدش حيث لا ساتر يستر. وبينما الماء ينهمر على راسه من الدش لاحظ ظلال تتحرك من تحت الباب خلف باب الحمام، هذه الظلال جعلته يشك في ان امرا ما يحصل في الممر المؤدي الى الحمام. لقد كان على حق فقد كان حمودي في الجانب الاخر من باب الحمام ينظر من خرم الباب ويستمتع بمنظر خالد وهو عاري تحت الدش. وحال انتهاء خالد من الاستحمام اختفت الظلال. مر يومان وكل شيء كان طبيعيا ما عدا ازدياد نبضات قلب خالد كلما رأى حمودي بجلبابه من الخلف. وفي اليوم الثالث وبينما خالد في غرفته طرق حمودي باب الغرفة. رد خالد: تفضل... فتح حمودي الباب واطل بجلبابه امام الباب وضوء الممر يخترقه ليكشف عن مفاتن حمودي وافخاذه المكتنزة. قال حمودي: بما انك طالب جامعي هل لك ان تفسر لي هذا الفقرة من مادة الفيزياء، قال هذا وهو يشير الى الكتاب وهو في يده. خفق قلب خالد ... دعاه للجلوس بجنبه على اريكة ذو مقعدين موجودة بداخل الغرفة ... التصقت سيقان واذرع حمودي بسيقان واذرع خالد ... صارت حرارتهما تنتقل الى جسم خالد وهو يشرح له الفقرة...انتصب قضيب خالد وصار يتلكأ في الكلام وبدأ صوته يرتجف بعض الشيء... اخذ يبلع ريقه بين آونة واخرى ليستطيع الكلام... لقد اثارته حرارة جسم حمودي ونعومته... انتهى من شرح الفقرة وتمنى ان يسأل حمودي المزيد فقد طابت له هذه الاثارة. اكتفى حمودي بالجواب ونهض عن الاريكة شاكرا خالد التوضيح، بينما ظل خالد جالسا ينظر اليه. ادار حمودي ظهره ببطئ وهم بالخروج. تسمرت عيون خالد على مؤخرة حمودي... اراد ان يمد يده ويلمسها، لكنه لم يتجرأ، فظلت عينيه تراقب حركة مؤخرة حمودي وهو يتجه باتجاه الباب، وكلما ابتعد زادت حسرته ... لقد وقع خالد في حب مؤخرة حمودي، واصبحت لا تفارق مخيلته، وصار يتخيلها عارية امامه يلتمسها ويقبلها ويلحسها، بينما هو يحلب قضيبه... وفي المساء سمع وقع اقدام حمودي وهو يتجه الى الحمام... تذكر كلمات حمودي عندما قال:تستطيع استخدام الحمام متى ما تشاء، حتى وان كنت انا في الحمام ! وبحركة عفوية تقدم باتجاه باب الغرفة ليطل برأسه وينظر باتجاه الحمام ... وقبل ان يدير وجهه ويدخل لغرفته مرة اخرى لاحظ انبعاث ضوء مصباح الحمام من خرم الباب ... تذكر الحركة التي كانت وراء الباب اثناء استحمامه لأول مرة، وبدأ يتساءل مع نفسه: هل من المعقول ان حمودي كان يراقبه من هذا الخرم ؟ ولم لا ؟! لأنه لا يوجد تفسير آخر لتلك الحركة! لذلك قرر خالد ان يقوم بنفس الحركة ... تقدموببطيء حافيا وعلى رؤوس اصابعه نحو باب الحمام، ومال بجسمه مقدماً راسه باتجاه خرم الباب ليضع احدى عينيه امامه ويتطلع الى ما هو خلف الباب... لقد هاله ما رأى، جسم اسمر املس يلمع لا اثار للشعر عليه سوى اثار شعر جديد اخذ ينبت على عانة حمودي مع افخاذ مكتنزة ومؤخرة مدورة ومرتفعة بفلقتين سمراء ومشدودة مسامات زغبهما واضحة المعالم، مع صدر يكاد يشبه صدر انثى لم تبلغ الثانية عشر من عمرها بحلمتيه السمراويتين... الماء ينساب على جسمه، والصابون يختلط بالماء وينساب على بدنه الرائع، واخذ حمودي يمسح جسمه بالماء والصابون مبتدئا بالصدر ونزولا الى البطن والعانة والقضيب ثم المؤخرة، لقد ادار مؤخرته باتجاه الباب واخذ يمسحها بالصابون ويمسح ما بين الفلقتين واخذ يستخدم اصبعه الوسطي ليمسح خرمه بالصابون ايضا... وفجأة انفرجت اسارير خالد وكبر بؤبؤ عينه وللحال امسك بقضيبه المنتصب واخذ يعصره، لقد صار حمودي يدخل اصبعه في خرمه واخذ قضيبه بالانتصاب، وبدأ يحلب بيد بينما اصبعه في اليد الاخرى في داخل خرمه... ثارت ثائرة خالد وازداد هيجانه واخذ يرتجف، فاخرج قضيبه من تحت ملابسه وظل يحلبه الى ان انفجر يطلق قذائفه، عندها هدأت ثورته... انسحب من خلف الباب ورجع الى غرفته حيث المناديل الورقية ليأخذ قسما منها يمسح قضيبه ويتجه الى باب الحمام يمسح منيه من على الارض، ومن ثم رجع غرفته مرة اخرى وارتمى على سريره واغمض عينيه مسترجعا ومستعرضاً جسم حمودي الرائع في مخيلته، وكيف سيتمكن من الوصول اليه، حتى غلبه النعاس ... فتح عينيه على صوت طرقات الباب. نهض متثاقلا واتجه الى الباب وفتحة، واذا حمودي واقف في الباب بمعطف الحمام (برنص) وشعره المبتل. خفق قلب خالد... احس ان في الامر شيئاً، عندها بادره حمودي : هل استطيع الدخول ؟ لم يصدق خالد سمعه وعينيه، وشعر بتقلبات في امعائه ... فتح الباب على مصراعيه وبدون ان ينبت ببنت شفة... دخل ببطئ ماسحا ذراع على جسم خالد... وقف امام الاريكة. خالد: تفضل اجلس حمودي : افضل الوقوف تقدم خالد نحو الاريكة بعد ان اغلق الباب وجلس عليها وظل حمودي واقفاً امامه. نظر خالد الى عينيه مباشرة وسأله: هل ترغب بمساعدة ؟ حمودي: كلا، لكنني لاحظتك تنظر من خرم الباب الي وانا استحم ! قال هذا وفتح حزام معطف الحمام ويتدلى الى الارض لينفتح المعطف ويظهر جسم اسمر املس لامع... لم يصدق خالد عينيه ... بلع ريقه ومد يديه وهو جالس على الاريكة فاقترب منه حمودي ... امسكه من وركه مدخلا يديه تحت المعطف لتلمس يداه بشرة ناعمة مشدودة... سحبه نحوه مدخلا رجليه بين ساقي حمودي واخذ يقبل صدره وبطنه ونزل حتى وصل عانته ليلتمس اثار شعر عانته بشفتيه... لم يتمالك نفسه عند قضيب حمودي فصار يقبله هو ايضاً ومن ثم وضعه في فمه واخذ يرضع منه ويداه تعبث في فلقتي حمودي الرائعتين ... يعصرهما ويعصرهما ثم يمد اصبعه الوسطي ما بينهما وبين الآونة والاخرى يمد اصبعه الوسطي في خرمه، ومع كل دخول للإصبع تصدر من منحمودي اهات حارقة... لم يتمالك نفسه فجلس على ركبتي خالد الذي حضنه ويداه خلف ظهر حمودي ... احاط حمودي برقبة خالد والتقط شفاهه وانغمس في تقبيلها ومصها، ثم قلب راسه الى الخلف معطيا خالد رقبته التي صار يلثمها ويشمها ... اخذ حمودي يتلوى من الشهوة وصار يبحث بمؤخرته عن قضيب خالد ... نزع خالد قميصه واخرج قضيبه الملتهب المنتصب ... رفع حمودي جسمه وهو متعلق بكلتا يديه برقبة خالد وراح يمسح مؤخرته بقضيب خالد ويبحث عن رأسه حتى وجده ووضعه على فتحة طيزه وصار يجلس ويدخل راس القضيب في خرمه... ورويدا رويدا صار يدخل قضيب خالد في مؤخرة حمودي حتى جلس والقضيب في داخله في الكامل وقضيب حمودي منتصب وملتصق ببطن خالد، بينما ذراعي خالد تحيط بجسم حمودي من تحت معطف الحمام، يقبلان بعضهما بعضا. ثم اخذ حمودي بالتحرك للأمام والخلف وكأنه يمتطي جوادا تاركا رأسه الى الخلف يتأوه بشبق وحرارة، وخالد يلثم رقبته ويقبلها... ازدادت وتيرة النيك وارتفع صوت الآهات وتسارع نبض خالد وتصاعدت انفاسه الدافئة، ثم آآآآآآآآهآآآآآآهآآآآآآآآه راح يصيح ويتأوه مع انطلاق مدافع قارورته داخل طيز حمودي... احتضنا بعضهما بقوة والتقطا شفاه بعضهما يشربان شهد شفاهما حتى هدأت ثورتهما ولا يزال حمودي جالس على قضيب خالد والحليب يقطر من طيز حمودي نازلا على خصيتي خالد ومن ثم على الارض ... انك رائع في النيك، وافضل بكثير من فتاة، قال خالد هذا وحمودي لايزال جالس على قضيبه ووجههما متقابلان. انت اروع ... اجاب حمودي لكنني لاحظت انها ليست المرة الاولى التي يدخل زب في طيزك، انك مفتوح قال خالد. نعم فصاحبك الذي اتى بك كان هو اول من فتحني وقبل اكثر من عام، قال حمودي. خالد: وكيف بدأ ينيكك ؟ كيف اقنعك ؟ حمودي: بعد ان صار اخي يذهب الى الجيش اصبحت وحدي في الغرفة المقابلة لغرفتك، واصبحت اتردد عليه، وفي يوم من الايام، وبينما باب غرفته مفتوح رايته يمارس العادة السرية، حينها لم اكن اعرف ماذا يفعل. راني اراقبه، فأشار لي ان ادخل عنده، وكان لا يزال قضيبه منتصباً، سألته : ماذا تفعل ؟ اجاب : اتمتع بزبي هل تريد ان تجرب ؟ قلت : نعم، فجلس على هذه الاريكة التي نحن عليها وقربني اليه... فتح رجليه الى الجانبين واجلسني على فخذه الايسر بينما قضيبه لا يزال ظاهرا ومنتصبا... رفع دشداشتي وانزل سروالي واخرج زبي منه وراح يلعب به ويستنميه حتى انتصب وراح يحلبه ... اعجبني هذه اللعبة وبقيت جالسا على فخذه، عندها قال لي : امسك قضيبي وافعل كما افعل معك ! مسكت قضيبه وصرت افعل كما يفعل معي، انا احلب له وهو يحلب لي بينما انا جالس على فخذه، وبعد حين قال: سوف اجعلك تتمتع اكثر ! انزلني من على فخذه، ثم ادار ظهري اليه ورفع دشداشتي وانزل سروالي واجلسني على قضيبه من دون ان يدخله، بينما هو لا يزال يحلب قضيبي... قال: هل اعجبتك نعومته وحرارته ؟ اجبت: انه دافئ ... في الحقيقة لقد اعجبتني لعبته هذه، واعجبني اكثر عندما شعرت بسخونة حليبه على طيزي وهو يقذف اثناء جلوسي على قضيبه. ثم استطرد حمودي وقال: وصرت كل يوم اذهب اليه لنلعب نفس اللعبة، واخذ يهيئ طيزي لدخول قضيبه، فصار يدخل اصبعه في خرمي كل يوم ليوسعه تدريجيا، حتى تمكن من ادخال اصبعين عندها قال لي : اريد ان ادخل قضيبي في طيزك، ستشعر بالراحة اكثر من الاصابع... لم اجبه وتركته يفعل ما يشاء. وفي اليوم التالي اغلق باب الغرفة بالمفتاح وتعرى بالكامل وكان قضيبه في اوج انتصابه، ثم خلع عني ملابسي وجعلني عارياً. جلس على الاريكة... فتح سيقانه الى الجانبين ... ادار ظهري باتجاهه ... وصار يلعب بزبي وسحبني حتى اجلسني على قضيبه وصار يحك قضيبه بين فلقتي طيزي ويده تحلب وتحلب قضيبي، حتى شعرت بابتلال راس قضيبه... امسك قضيبه ووضع رأسه على باب خرمي ثم طلب مني ان اجلس ببطي عليه... صرت اتألم وانا اجلس عليه، فقلت له: انه يؤلمني... قال: لا تستعجل فحالما يدخل الرأس كل شيئ سيكون طبيعيا ما عدا بعض الالم الذي ستتعود عليه... لم اعرف ماذا افعل امام الالم الذي شعرت به. شعر هو بخوفي فاخذ المبادرة وصار يدفع راس قضيبه وانا اتألم آآي ي ... آآي ي ... آآي ي ... آآي ي ثم دفع وادخل نصفه وهكذا حتى صرت لا استطيع التنفس عند دخول قضيبه بالكامل، وما هي الا ثواني حتى احسست بسخونة لبنه تملئ مؤخرتي وهو يأن ويتأوه ممممممممممآآآآآآهآآآآآه .... وبعد ثلاثة ايام اشتقت الى نفس العملية، لقد صرت اشتاق الى دفئ قضيبه وسخونة منيه... وهكذا علمني صاحبك على حب النياكة. كان خالد يصغي اليه بشغف حتى انتهى من سرد قصته عندها قال: ان كان صاحبي لم يفعل ما فعله معك كنت انا سأفعل ذلك، لأنك جميل ومغري ومثير ورائع... عندها احاطه بذراعيه واحاط حمودي ذراعيه على رقبة خالد وانطلقا في قبلة عميقة يكرران ما بدءا به مرة اخرى ....
  8. رحلة للبحر مع ابو مطرقة ... الصيف الماضي أخذت شهادة الباكلوريا في سن ال 19 و كان جارنا كل سنة يروح رحلة بحرية 10 ايام او اسبوعين عطلة و هذه المرة طلب منه أبي ياخذني معه كمكافاة لنجاحي ، فطلب يقابلني و نتحدث شوي ، رحت عنده للمحل و قال لي أحنا 5 و انت السادس و كلنا فوق ال30 يعني ما تنحرج ؟ قلت له ما فيه مشكل . رحنا بسيارته البيك آب و حملنا الخيمة و لما وصلنا وجدنا أصقاءه في الإنتظار و عاملين كل الإجراءات لأن التخييم في حديقة البلدية جهة العزاب فقط ، وجدنا 3 خيام للعزاب فقط و كان شيء جميل لا اكتظاظ ولا شيء مو مثل جهة العائلات كلها اكتظاظ ههههههههه المهم اليوم الأول كله تعب و عمل و تفاهمنا كل يوم 2 يقوموا بواجب الخيمة من طعام و تنظيف و كل شيء ، أنا كنت مع ابو مطرقة (بعدين تعرفوا ليش سميته أبو مطرقة جارنا ههههه ) أصدقاءه لا أعرف ولا واحد منهم و هو قالي انهم اصدقاء من ايام العسكرية . اول ليلة عادي نمنا من تعبنا أما ثاني ليلة كنا كل 2 في زاوية و الخيمة كبيرة نايمين بملابس السباحة أنا بالشورت فقط و ابو مطرقة بمايو السباحة فقط و كل شيء ظاهر من جسمه حتى رأس زبه باين و الباقي مثلنا مرات يلبسوا عباءات فوق ميوهات السباحة لما نروح للتجول او للمطعم او المقهى ، في الليل بعد منتصف الليل سمعت حركشة في طرف الخيمة الثاني و واحد ينازع أمممم أيييي أحححح أمممم أهههههه انتبهت و كان ضوء القمر و لاحظت حركة واحد فوق الثاني و كأنه ينيك فيه يدخل و يخرج لكن نايمين و لما دققت و كان القمر بدر شفت الفوقاني عريان و مرات يسحب زبه بقوة فاسمع ششلللخخخخ سسسططططط و عرفت انهما يمارسان اللواط ، بعد ذلك انتبهت للزاوية الثانية و لقيت نفس الشيء يحدث ههههههه استغربت كاني في بيت دعارة و لواط والنييك و الزب شغال في كل مكان . في البداية خفت لكن بعد مدة استحليت الأمر ، حتى انهم مرات كانوا يعملوا 69 و لما اسمع كأني في مطعم كأن واحد يأكل ههههههه كانوا يتوشوشون بينهم ربما يطلبوا من بعض اشياء يعملوها و مرة واحد منهم صرخ ربما بدا يقذف قال أعععععع أسسسس و سكت ، اصواتهم تشهي كأني في فيلم إباحي . كل شيء كان عادي حتى حسيت بجارنا يلتصق بي و عامل نفسه نايم ، زحت جسمي شوي بعيد عنه لكنه انقلب و التصق بي كنت نايم على جنب و هو كمان ثم رمى يده فوقي عن غير قصد ههههههههه ربما كان يتحسس جسمي و انا ما قدرت اعمل اي شيء خفت الباقيين يفتكروه ينيكني ، خليت يده فوق جسمي و هو بدا يحركها و يزيد يلصق جسمه بجسدي و بما انه كان نايم في مايوه سباحة فقط و انا في شورت كورة كنا شبه عاريين ، لما خفت منه قليلا نمت على ظهري و هو وضع يده في زبي مباشرة و بدا يحركها و كنت اعلم انه فايق من الأصوات التي كان يصدرها رفاقه من النييك ، بدا يلعب بزبي من فوق و يحك فخاذي و يدخل يده بين فخاذي يلمس بيضاتي و يحاول يمرر يده في الشق لطيزي ، بعد مدة انقلبت على جنب مواجهه و هو انقلب بالعكس و لصق طيزه بزبي حتى حسيت زبي بين فلقاته و بدا يتحرك بلطف و زبي يروح و يجي بين فلقاته حتى انتصب و ما قدرت أقاوم و سخنت كثيرا لكن خفت أعمل شيء أندم عليه ثم انقلبت على الجنب الثاني حتى انسى الشهوة ، قضيت الليلة كلها انقلاب من جنب لجنب ههههههههه و مرة ثانية التصق بيا لكن هذه المرة كان زبه مثل العمود و حوالي ربع الزب خارج من المايو من كبر الزب اكيد و بمجرد ما لمسني حسيت براس زبه يلمس مؤخرة ظهري مثل الجمرة و كان فيه شوية بلل و هو ساخن و كبير جدا ، ثم مسك زبي بيده و هو يزيد يلتصق بي و ادخل زبه تحت الشورت و بدا يلعب بزبي و يسخن فيا و زبه بين فلقاتي قريب يقطع الشورت و يدخل ، بعد مدة بدات احس بان زبه حر و ما فيه مايو ربما قلع المايو او اخرج الزب من الجنب ، كان الزب مرات يدخل تحت الشورت خاصتي ، سخنت كثيرا و هو يحلب زبي و لما ابتعد عني قليلا لم اعرف لماذا اغتنمت الفرصة و نزلت الشورت تماما و رجعت للوضعية السابقة و هو عاود الاتصاق بي وجدني عريان و زبه بين فلقاتي ، الحقيقة كنت خايف قليلا و متردد لكن الشهوة تعمي الانسان و هو يعرف من اين تؤكل الكتف ههههههههه بمجرد ما يلعب بزبي استسلم لرغباته ، فرشى طيزي مدة من الزمن حتى امتلأت بين فلقاتي بالسوائل اللزجة و هو كل مرة يحاول يدخل زبه لكني أهرب منه قليلا لما يطعني بزبه و مرات الزب ينزلق ، لما سخنت كثيرا ترك زبي و ما كان مني غير أني اكمل حلب زبي بيدي و هذا هو مراده ، لما اقتربت شهوتي و هجت هو حك زبه في فتحة طيزي و مال عليا حتى رجعني على بطني و ضغط بزبه ضغطة قوية ، كان راس زبه غليظ جدا و غير مدبب و هذا يوجع كثيرا في النيك ، توجعت و لسا زبه ما دخل أيييي أحححح و كلما قلت ايييي مسك زبي بيده و عصره ، كنت أتعمد غلق فتحة طيزي خوفا من زبه لأني شعرت به عملاق و الراس يخوف عن جد لكن مرة من المرات ضعفت و انا احلب زبي و ارتخيت و هو دفع زبه بقوة و دخل راس الزب في طيزي و صرخت بصوت مسموع ربما اصحابه سمعوه أيييييييي أيييييييييي أععععععع الحقيقة راس زبه فتحني عن جد حتى اتفنجرت عيوني و فتحت فمي و ما قدرت أتكلم ، حاولت الهروب منه كي يخرج زبه من طيزي لكنه مسكني بقوة و جذبني ليه و هو نايم فوقي بكل ثقل جسمه و اغتنم الفرصة و زاد الإدخال للنصف ثم كاملا حتى وضع بيضاته فوق فلقاتي ، أحسست بعمود في بطني و ما قدرت أتحرك و هو توقف قليلا ثم واصل النييك لكن يحرك زبه للخلف فقط 4 أو 5 سم ثم يعاود الإدخال حتى أتعود ، مسك زبي بيده بقوة يسخن فيا و هنا تلذذت العملية لا أدري لماذا لكن تلذذت زبه في طيزي رغم الوجع و هو واصل النيك بسرعة و قوة لما فتحني و فشخني بالكامل ، كان يخرج زبه يفرشي بين فلقاتي ثم يرجع يدخله بسهولة ، بعد مدة نمت على جنبي لأنه وجعني كثيرا و طيزي تحرقني بشدة و هو خلفي ماسكني من زبي و مدخل رجله بين رجلي و ينيك فيا و هنا خف الوجع شوي لكنه ينيكني بعنف لما قرب ينزل و يصرخ أمممممممم أممممممممم آآهههههههه أكيد سمعوه ما فيه شك ، كان زبه يزيد غلظ و كبر في طيزي و راس الزب كأنه راس زب حمار لما يخرج من طيزي أسمع صوت سسسسططططط ششللخخخخ سسسطططط و لما يدخله فيا يدخل بصمت لكنه يصفق لما يضرب بيضاته في فلقاتي ، زبه كان يتحرك و يرج مثل الرجاج و ما عرفت ليش و هو وقف الإدخال و الاخراج و بدا يقذف و يسيل بغزارة لا توصف مني ساخن دافئ كثير يقطر في بطني ، أنا قذفت في يدي من غير شعور من اللذة و هو مثل الخشبة لا يتحرك . كنت كلي عرق و هو كذلك و لما قضى وطره و جاب شهوتة فيا و ناكني بدا يسحب زبه من طيزي حتى خرج و لمسته بيدي كان مرتخي لكن عملاق ، حرت في طيزي كيف تحملت هذا الزب هههههههه راس الزب مثل حبة خوخ أو مشمش من الكبر . لما سحب زبه الوجع بدا في طيزي لأني كنت مفتوح لأول مرة . لما خلصنا النييك استغربت في روحي كيف تركته ينيكني بهذه السهولة . للغد شفت اصدقاءه يضحكون و هم ينظرون إلي فاستحييت قليلا و رحنا للبحر في مكان منعزل فيه صخور كثيرة ، أول شيء كان في بالي اني أشوف هذا الزب الي فشخني كيف عامل هههههه ، قلت له وريني زبك أرجوك لأني حابب اشوف أول زب فتحني ؟ قالي انت أسحبه بيدك ؟ فتحت خيط المايو و ادخلت يدي لقيت زب مرتخي مثل الحنش و لما شفته أنصعقت ، ولييي هذا دخل في طيزي ؟ حكيته شوي و حكيت البيضات حتى انتصب كان تقريبا 20 سم لكن الغريب فيه هو الرأس الذي كان غلظه ضعف غلظ باقي الزب يعني لما يدخل الرأس الباقي سهل و غير مدبب مثل الكرة مدور و بني لكن يشهي و جميل ، تخيلته مثل المطرقة راسها غليظ و يدها رقيقة ولذلك سميته أبو مطرقة ههههههههههههه قلت له أنت راقب الناس لأني حابب اشوفك و انت تقذف ؟ مصيت زبه لكن ما قدرت أدخله في فمي كاملا فقط الراس و لما بدا يقذف اول قطرة في فمي اخرجته أتفرج عليه ، كان شكله مغري و هو يرمي المني علي بكل قوة ، كنا وسط الماء مما سهل علي الأمر للغسل هههههه ، أبو مطرقة كذلك مص زبي حتى قضيت شهوتي ربما كان متعود أو اراد ان يوثق الصلة بيننا و لما المس طيزه لا ينزعج إطلاقا . حاول ينيكني في البحر لكن خفنا يشوفنا اي واحد ، هو فرشى طيزي و اتمنيته يضربه فيا لكن خفنا العملية فيها سجن و فضيحة و قلت له اصبر الليل قرب . قال لي لا تخاف اصحابي كمان يمارسون اللواط و البارحة بايتين ينيكوا بعض . قلت له اعرف ما هم الي شهوني و سخنوني و خليتك تنيكني ههههههههه . المهم مضينا أسبوعين في البحر كلها زب و نييك و مص ربما ناكني أبو مطرقة 60 مرة أو اكثر بكل الوضعيات الجنسية لكن لما كنت أجلس على زبه و هو نايم على ظهره كان يوجعني كثيرا أحسه رايح يخرج من فمي ،هو ما كان يشبع ههههههه و ما عدنا نخجل من بعض كلنا لكن انا ينيكني فقط ابو مطرقة حبيبي . الصيف الحالي في شهر اوت ممكن نروح للبحر حسب قوله و راح أتمتع كثيرا لأنه هنا في المدينة ما ينيكني كثيرا و ما نكون فاضيين للنيك إلا نادرا ، آخر مرة ناكني كانت من شهرين . نهاية القصة .
  9. نشأت في عائلة مؤلفة من اخت شبابه وولدين كنا منذ الصغر قريبين من بعضنا خاصة انا واخي الذي يكبرني بثلاث سنين كنا ننام كااولاد مع بعضنا في فراش واحد وفي غرفة مستقلة عن غرفة اختنا الشبابه وكانت والدتي حين يأتي موعد الاستحمام تدخلنا مع بعضنا الى الحمام أي انا واخي وكانت تتركنا خلال استحمامنا لابسين الكيلوت الداخلي طبعا وتقوم بتحميمنا بيديها وكنت انا انظر الى كيلوت اخي دوما وارى خاصة بعد ان يبلل بالماء شكلا مرسوما عليه وكان هناك خيال اسود ايضا لم اكن اعرف بان الشعر ينبت في هذا المكان وكنت اسئل نفسي دوما هل شكل أخي مثل شكلي من الاسفل طبعا لم اكن اعرف ان هذا الجسم من جسد الفتا يسمى باسم غير الزب وهو عير عندما يبلغ الولد وكنت اتمنى ان اراه يخلع كيلوته لارى ماتحته ثم تخرجنا من الحمام الواحد بعد الاخرى وفي احد المرات دخلنا الى الحمام لنستحم وكانت والدتنا معنا طبعا وفجأة وقبل ان تبدأ بتحميمنا دق جرس المنزل واذا بأحدى الجارات اتت لزيارة والدتنا لامر هام مما استدعى والدتنا لتركنا في الحمام لوحدنا وقالت قبل خروجها هل تستطيعون الاستحمام لوحدكم فقلنا لها نعم أما انا في قرارة نفسي كنت اقول اتت الفرصة لارى ماأريد فقلت لاخي أن يستدير كي أقوم بفرك ظهره بالصابون وفعلا أستدار وقمت أنا فرك الصابون على ظهره وكنت احاول النزول بيدي الى عند مؤخرته واحاول ان ادخل يدي قليلا تحت كيلوته من الخلف بحجة انني اريد ان اليف له اكثر جزء استطيعه حتى اصل الى الجزء الاخر من جسده المهم قلت له هل اقوم بفرك صدرك وبطنك بالصابون وافق وقمت بفعل ذلك وطبعا حاولت ان اصل الى اسفل بطنه فاكنت افرك له صدره بالصابون لاأعرف كيف احسس كأنه أحب ذلك بل لاحظت كأنه أستمتع به نزلت بيدي الى الاسفل وعند صرته حاولت ان اقوم بفرك اسفل قليلا وكنت بحركات سريعة بمحاولة لازاحة كلوته من الاعلى الى الاسفل قليلا عند هذه اللحظة فتح باب الحمام ووقفت والدتنا وقالت انا مضطرة للذهاب مع جارتنا الى منزلها بسرعة استحمو واخرجو وأغلقت الباب عند هذه اللحظة كانت يدي قد انزلقت قليلا الى اسفل كيلوت اخي وشعرت بالشعر على اصابعي واظن انني لمست الجزء الحساس من عيره وخصيتها لانني وجدته كانه قد لايمانع ان استمريت اعمق وفعلا جازفت وكان الموضوع طبيعيا عند هذه اللحظة قلت له عندك مانع ان ترخي كيلوتك كي ادهن لك الصابون ولن انظر لم يجب فأنزلت له كيلوته قليلا ثم شددته لاسفل اكثر وعند هذه اللحظة بان لي ماأريد رؤيته وجدت شعيرات قليلة ولكنها سوداء اللون تغطي معظم منطقة العانه وشاهدت عيره شبه المنتصب نظرت اليه وقلت له سوف ارخي كيلوتي ايضا كي تحممني لم يمانع وأصبحنا عراة مع بعضنا كنت انظر الى عيره ولاأعرف لماذا احسست كأن هناك شيء يدفعني كي أقترب أكثر وأشمه وارضعه ولم اجد نفسي الا ويدي تداعب عيره أحسسته مرتخي ثم بدأت اشمشم وارضع له عيره بفمي لمدة لاتزيد عن دقائق ثم قلت له انظر الى هل انا جميل من الاسفل مثلك نظر ومده يده كان عيري او بالاحرى زبي في ذلك الوقت صغيرا ولم يكن عليه أي شعر مدا يده وبدت يفرك عيري عرفت عندها ماذا كان يحس وانا اداعب عيره قلت له هل تشمني وترضع مثلما فعلت معك قال نعم واقترب ايضا وبدأ يرضع لي لدقائق عندها سمعنا باب المنزل يغلق فعرفنا ان والدتنا قد عادت فرفعنا كيلوتنا بسرعة وخرجت انا من الحمام قبله ثم خرج هو وفي نفس الليلة بدأ قصتنا الجديدة ضمن الفراش فقد بدأنا نلعب مع بعضنا كل يوم نفس اللعبة ننتظر حتى تغفو امي وابي ونبدأ باللعب مع بعضنا وتطورت الحالة بيننا حتى اصبحنا نتفنن بهذا الموضوع لدرجة اننا بعده مدة قصيرة اخذنا ينيك احدناالاخر اي ندخل عيروتنا في فتحت شرجنا وكان هو اشطر مني في الممارسة كان يفتح فخذي بطريقة غريبة وبدأ برضع عيري وبلحس طيزي بطريقة تجعلني أنسى الدنيا وأستمرينا حتى تزوج اخي وأصبحت أحس كأنني وحيدا وأصبحت مدمنا على ممارسة العادة السرية كل ليلة وأنتظر حتى تغيب زوجت أخي عن المنزل لاذهب وأنام عنده ومازلنا نمارس هذه الممارسة الرائعة حتى بعد ان تزوجت انا ايضا وعندما تقترب زوجتي مني لاأشعر تجاهها بأي شيء وعرفت عندها أنني اعبد الشباب أكثر من النساء لذلك أسمي نفسي عاشق العير لانني أحبه وأحب شكلة وفتحت راسه والى الان مازلت انا واخي كما نحن فهو ايضا مثلي هكذا أظن .
  10. امين ونور اولاد عم بيتقابلو اسبوعين كل منهم ببيت الاخر وفي اغلب الاحيان بيقضو الليل مع بعض بالسمر ومشاهده الافلام العربيةوالستاليت.امين شاب يختلف عن نور فهو ابن الثانيه والعشرون ونور ابن التاسعه عشر بذلك الوقت . كان امين بيقضي الليل كله بالبحث بمحطات الستاليت وكان يشاهد ببعض الاحيان افلام الجنس اللي ممكن تحرك غرائز اي ولد او اي بنت في مجتمع مغلق .امين كان يقضي الليل بالمشاهده وممارسه العاده السريه وهو يتخيل كل مايراه بيحدث له .بليله زادت الشهوه عند امين وهو جالسه تحت الفراش وبجانبه نور وكان يحس انهو بده حراره تمتعه اكثر واكثر .واحس بحراره جسم نور جنبه. ولم يحس الا بنفسه وهو بيحتضن نور واحس بلذه ثانيه غريبه ولم يستطيع ان يوقف عواطفه . نور احس بامين وقال ليه شنو هاي تسوي بيه ؟؟؟ ولم يستطيع ان يوقف مشاعره هو الاخر . وانفجرت عواطف الاثنين من قبلات واحضان . فقط بالاول كانت قبلات ولعب باجساد بعضهم . ولكن الشهوه لا تعرف حدود. مر وقت وابتدا الاثنان باللعب باعيورة بعضهم وكان امين يشتهي جسم نور اكثر واخذه يرضع له بعيره ويلحس له طيزه ويقبل لها باقي جسده. عندها اخذانور يمص شفايفه ويمص حلمات صدره ورفع رجلين امين هو الاخر وبتدا يرضع عيره ويلحس طيز نور قذفه نور حممه للخارج.مرت سنوات والاثنين علي هذا الحال لا يعلم سرهما اي انسان . ابتدا امين بالبحث عن اولاد اوشباب فقط. ابتدات شهوتهما تزداد وتزداد.وابتداالاثنين بالبحث عن اولاد يجدون فيهم المتعه والغريزه اللي تعلموها مع بعض وكان الاثنين يوما بعد يوم تزداد شهوتهم وقوه الغريزه تزداد ولكن كل مره عندما يشتهان ولد وياخدونه للبيت عندهم لا يجرؤا علي اي شئ خوفا من الفضيحه واكتشاف امرهم. سافر الاثنين الي احدي الدول العربيه وعاشا بشقه مفروشه. وطلبا من بواب العماره خادم ع اساس انهم شباب ولا يردون بنات خوفا من الشيطان وكلام الناس ويردهم صغار بالسن حتى لا يتحجرو عندما يطلبان منه الخدمه.وبعد يوم احضر لهم البواب فتى بالرابعه عشر من عمره . وكان فتا صغير فقير من عائله على قد حالها . كان الولد صغير السن وجسمه متوسط وكان امين ونور كل يوم ينظران اليه بشهوه ويغدقان عليه بالمال والهدايا .وبيوم طلب امين من الخادم ان يساعده بالحمام ودعك ظهره بالليفه والصابون .ودخل الخادم علي امين بالحمام . وقلع امين ملابسه وجلسة بالبانيو وهو مشتهي الخادم .وكان متردد بلمس الخادم بس هو في حاله شهوه وغريز للخادم رهيبه وكل ما تلامس يد الخادم جسم امين يحس بنشوه غريبه. وكان نور بالخارج منتظر دوره بالحمام . وهنا طرات لامين فكره ان يبلل الخادم وجبره علي خلع ملابسه . المهم طرطش امين علي الخادم والخادم يضحك وطلبه منه امين النزول معه بالبانيو . انكسف الخادم من امين فقال له انزل انزل لا تخاف شنو فيك مكسوف .المهم اجبر الخادم علي خلع ملابسه وكان كالبنوته الصغيره جسمه لسه بخير وهنا نظر له امين بشهوه وقال له **** **** شوالجسم الجميل . المهم نزل الخادم وجلس امام امين وامين يدعك جسم الخادم والخادم مش فاهم اي شئ . وفجاه اخدا امين فم الخادم واخذا يمص فيه وهنا ادرك الخادم انه وقعه فريسه لاشاب لوطي . فوقف وجري . وهنا جري وراه امين وقال له وين رايح لم يتكلم الولد من الكسوف وجري للخارج وكان نور بالخارج وهنا .مسكها ومنعها من الخروج وهنا اخذه الاثنين لغرفه النوم واخذاباللعب بجسمه والولد يقاوم .كان واحد يمسكه من الخلف والاخري من الامام .واخذا الاثنان بعرض المال والاغراء بالهدايا والولد يرفض وهنا هدداه ان لم يخضع لرغباتهم سوف يتهمانه بالسرقه ويدخل السجن والولد يبكي ويقول له ليه ياسدي . وهنا مسكاه وواحد يفتح رجله والاخري يلحس طيزه وابتدالاثنين واحد بلحس طيزالخادم والاخري يدخل عيره بفم الخادم ويحرك راس الولد والولد يبكي . وهنا احس الخادم بلذه مملؤه بالخوف واخذا شويه شويه بالاستسلام والنوم والسيحان الخادم ابتدا عيره الصغيربالانتصاب ملؤه متعه واخذ الاثنان . بلحس جسمه بشهوه غريبه وعجيبه. كان الاثنين ماسكين الولد كالحيوانات اللي مسكوا فريسه وكل منهم ماسك جزئ من جسد الخادم يشتهيه ويعض فيه ويلحسه ويبوسه . وكان الاثنان عرايا والخادم عريان واخذا الاثنين في الاخر بنيك الخادم بشهوه ما بعدها شهوه . ابتدا الولد بالبكاء وقال لهم خلاص ياسدي ارجوكم كفايه . وهنا انطلقا الاثنين شهوتهما وقذفا . واخرجوا مبلغ من المال واعطوه للخادم وهدداه. الولد اخذا المبلغ ولبس . وقالو له لو ابلغت حد سوف نبلغ البولس عنك ونتهمك بالسرقه.وتواعد معهم لليوم التالي . ولكن الخادم لم حضر . وهنا احضر لهم البواب ولد ثاني وقال ان امير الخادم.قد سافر البلد عند اهله .كان الخادم الثاني ولد طويل بالثامنه عشرمن عمره وكان الولد الثاني جسمه فاير اي كبير نوعا ما . واحس امين بشهوه اخري تجاه الخادم الثاني .واخذا كالعاده باغرائه بالمال والهدايه . وكان الولد محتاج للمال ويعمل اي شئ بسبيل المال . وبعد سبعت ايام طلب امين من الخادم ان ذهب معه للحمام ويساعده بالحمام . وهنا جلس امين والولد يقول له ايه ده ياسدي جسمك جميل وامين قول لها مو اجمل من جسمك . وقال له اقلع وتعال معي ادوش معي بمعني استحمه معي . المهم الولد خلع وجلس امامه . وهنا اخذا امين بمسك بز الخادم وقال له شو هذا جميل جميل . المهم الولد اخذا بالضحك . وامين يقول له انا لو ست ما كنت سبتك والولد يضحك . المهم فوجئ الخادم الجديد بامين وهو يمص صدره وبوسه بشفايفه عندها صدقه مقاله لهو امير اخوه فخذا يتصنع الرفض والمقاومه وهو يقول له بتعمل ايه ياسدي لالالا .وهنا نادا امين علي نور وقال نور تعال تعال بسرعه . حضر نور عاري وامين يقول له شوف شوف . ها الجسم الجميل . والولد ع اساس مكسوف واخذ نور بتقبيل جسم الخادم من الخلف وامين من صدره وشفافه . والخادم يقول لالالاياسيدي بلاش . المهم جري الخادم للخارج وجري الاثنين خلفه . وجراها لغرفه النوم . وكان الثلاثه عرايا . ومسكاها الاثنين كالعاده وفشخا رجله . والولد يتصنع البكاء ويقول بلاش ياسدي . وهنا اخرجا مبلغ من المال . وكان الخادم تيقن ممايردان فطلب مبلغ اكبر واعطاه مايريد وهنا سكت الخادم واخد الاثنين بلحس جسمه ومص صدرها ولحس طيزه . وطلبا منه ان يرضع لهم عيورتهم فطلب مبلغ ثاني فاعطاها وهنا قام الولد برضع عير كل واحده منه حتى يقذف في فمه والولد هو في الحقيقة كان يعشق القذف في فمه ويحب بشكل جنوني العير والنيك. وكانا الاثنين يشتهيان الخادم شوه غريبه والخادم كان سعيد بداخله بالنيك والمال كبير الذي يحصل عليه مع مايحصل عليه من مني ونيك بعنف واغتصاب كما يحب هو ذالك.واستمر الحال يوميا . وطلبا منه المبيت معهم يوميا بالبيت . واغراه انه ممكن ان يجدا له عقد عمل بالبلد اللي يعيشون فيها .
  11. قصة لواط عائليهرائعه (/ في بغداد كنت في سن ال15 عندما انتقلت للعيش في منزل اخي الي يكبرني ب4 اعوام وزوجته بسبب انتقالي الى مدرسة داخل مدينة بغداد ولأنه اهلي كانو يعيشون في قرية صغيرة في اطراف بغداد وكانت حياتي طبيعية الى ان اصبح عمري 18 عاما و الى ان جاء اخو زوجت اخي لقضاء العطلة معنا وهنا تغيرت حياتي رأسا على عقب لقد كان جسمي جميلا جدا فثدياي منتصبان كااثداء فتاة في اول بلوغيها وفخذاي بارزان وجسمي طويل وممشوق وابيض ومؤاخرتي كبيرةنسبيا فكان يرمقني بنظرات لم افهمها وعند اللعب معي يتعمد وضع يده على الاماكن الحساسة مع العلم انهو يكبرني ب 3 سنوات وكان هو ايضا يحمل جسما غير معقول ولا يمكن وصفه وفي احد الايام كنت خارج مع اصدقائي وعندما عدت الى البيت كان اخي واخته خارج المنزل فسمعت اهات خفيفة فتوجهت بهدوء لأشاهده وهو يشاهد فلما سكسيا ويدخل شيء في وطيزه وعندما انتبه لي تغير وجهه ولكنه لم يغط جسمه بل اخذ يركض ورائي وهو عاري ويرجوني ان لااخبر احدا ولا سيقتله اهله فقلت له بأني سأفكر وتركته وتوجهت الى غرفتي وعندما ذهب الجميع الى فراشه بالليل اخذت انا افكر بما كان يفعله ولماذا يفعل ذلك وكيف لشاب ان يفعل ذلك فقطع عني افكاري صوت احد يدق باب غرفتي فاذا به هو يدخل علي وجلسه على السرير واخذا يطلب مني ان لا اخبر احدا بما جرى فوافقت ولكن بشرط فقال ماذا؟؟ فقلت ان تشرح لي كل ما كنت تفعله فضحك ضحكة غريبة وقال حسنا ثم قال لي بأنه يمارس الجنس مع الشباب وانه كان يصبر نفسه بسبب بعده عن اصدقاه ,فقلت له وكيف تمارس الجنس مع الشباب فأخذا يخبرني بما يفعلنه الشباب عندما يمارسون الجنس فأحسست بشعور غريب جدا في داخلي وأحسست بقشعريرة شديدة فقال لي في النهاية انا مستعد أنه يعلمني حتى اصبح خبيرا فيه لكني لم استطع الكلام من المحنة التي اصابتني فقلت له سأفكر بالامر فتركتني وذهب لينام ولكني لم استطع النوم وبقيت افكر بما قاله لي ولكني احسست انه جميل من الشعور الذي اصابني عندما كان يتكلم فذهبت اليه بالصباح وقلت له اني اريد ان تفعل معي ما تفعله مع الشباب فقال لي انا قلت بعلمك ما بعمل معك فهددته اني سوف اخبر عنه فوافق عندما ذهب الجميع لينامو طلب مني ان الحق به الى غرفته فذهبت واغلقت باب الغرفة علينا ثم بدأء ينزل الملابس عني حتى اصبحت كما ولدتني امي واخذا يقبلني ويمص لساني وانا لا امانع في ان ابادله القبلات اللي احسست بلذة وانا ابادله اياها ومن ثم نزله الى صدري المربوب واخذه يمصه ويرضع به وشد لي حلماتي وانا احس بشهوة عارمة في داخلي ثم انقلبه الى ثديي الاخر ليفعل به ما فعل بالاول ثم نزله واخذه يدخل لسانه في سرتي ثم طلبه مني ان استلقي على السرير ففعلت ونزله الى عيري اللي تبلل من لعابه واخذه يلحسه ويرضعه وانا لم اتحمل وصرت اصرخ اااه مم وظله يلحس يرضع لأكثر من نصف ساعة ثم قامه بعدها وقاله لي ان اريه طيزي ففعلت واخذه يلحسه ثم ادخل اصابعا فيه ااه وانا اتأوه بقوة وهو يدخل اصابعه وبضربني على افخاذي ففعلت به مثلما فعل بي فقبلته ومصصت صدره مصصت ورضعت عيره ولحست له طيزه وادخلت اصابعي في طيزه وبعد ان انتهيت قال لي انت هيج اتعلمت بس باقيلك شويه فقلت له شنو ها الشويه الباقي قال انيكك وتنكني انا خفت وسألته وقلت له كيف ذالك قال راح ادخل عيري بطيزك انت تدخل عيرك بطيزي انا خفت وقلت اخاف لااريد خلينا مثل امس احلى قلي هيج احلى بس لا تخاف بعدين نزلنا في بعض بوس ومص ولحس ولما خلصنا قالي خذ وضعية الكلب قتله اخاف يجرحني قلي لا تخاف احط جل وبدخله شوي شوي انا وافقت واخذت وضعية الكلب ودخله شوي شوي دخل راسه وانا حسيت انه روحي بتطلع مني وطلبت منه ايطلعه لأنه يوجعني فقال لي اسكت وكافي تصرخ مثل الوحدة اللي تولد لاتفضحنا فصار يدخل شوي شوي لحد ما دخل نصه بطيزي فقال لي بخليه خمس دقائق لحد ما تتعود طيزك عليه انا توجعت كثيرا اولها بس بعد الخمس دقائق حسيت بشعور جميل جدا فطلبت منه يدخله كله فصار ينيكني بقوة ويدخل ويطلع فيه بسرعة لما صار كله يدخل ويطلع اااه شنو كان شعور حلو ظل ينيكني حوالي نص ساعة او اكثر ولما اجته ارد اطلعه قتله خليه بعد شوي ما شبعت فرجع ينيكني مرة ثانية وبعدها طلعه وقال لي خذ وضعية ثانية سألته كيف قلي انا بنام وانت تقعد على عيري قعدت وصرت اطلع وانزل عليه وبعدين قالي اريد تمشي وانا بمش وراك وعيري في طيزك فمشيت فعرفت من هيح انه مجنون جنسيا لحد ماجب بطيزي وبعد هيج قال لي هسه انت اتنيكني واخذاهو وضعية الكلب وطلب مني انيكه ونكته بجميع الوضعيات ونمنا احنا الاثنين في حضن بعض لاصحى الصبح الاقي حالي نايم على بطني وهي راكباني من فوق ومدخله في طيزي وجاي ينيكني فطلبت منه ان ينزل عني فقال لي اخرس واتحمل شوي وبعد ان انتها عدته الى غرفتي وضلينا انا وهو نمارس الجنس بكافة انواعه حتى انتهت العطلة وعادا الى منزل اهله ولكنه وعدني بان العطلة القادمة ايضا سقضيها عدنا وبعد 4 شهور وياتي وانا مشتاق له جدا ولم امارس الجنس منذ غاب الا عدة مرات متقطعة مع اصدقاء عرفني عليهم هنا
  12. هذه القصة حصلت بيني وبين صديقي ماجد كنا طالبين في مدرسة واحدة وكان ماجد اجمل فتى في المدرسة وكان يأتيني ويشتكي من ملاحقات بعض الفتيان له فكلهم يردن قبلة منه وكلما يأتني اذهب وأضرب الفتى الذي تتحرش به وأنا فتى مشعر الشعر يملأ صدري ولي شبه لحية كاملة كالحية الرجل البالغ وكنت اكره الجلوس مع الفتيان عندما يذكرن البنات وأوصافهم ولكن لم اكن اعرف لماذا ومع مرور الايام اخذا ماجد يكثر من الجلوس معي حتى أصبحنا مدار حديث الفتيان وذات يوم طلب مني ماجد المبيت معه في البيت لأن أمه ستتأخر خارج البيت ووافقت واستأذنت من اهلي وذهبت الى بيت ماجد وضربت جرس الباب وفتح لي ماجد وادخلني وجلسنا نتحدث سوية وقال لي هل تعلم ماذا يقول الاود في المدرسة عنا ؟ قلت له وانا اتصنع عدم الفهم ماذا يقولون ؟ فقال : انهم يقلون ان بيننا علاقة وانك تحبني كما يحب الرجل المرأة ونظر الي وقال : هل كلامهم صحيح؟ وهل انت تحبني ؟ فقلت له : انا لا انكر اني معجب بك كاصديق ولكن لم يخطر ببالي أن يتطور اعجابي الى حب فبكا وقال لي : ولكني احبك و اريد ان أكون حبيبك وقال لي : لا أعرف كيف أصف لك شعوري الان فأنا شديدة الفرح لجلوسي معك . ونظرة اليه ولكن هذه المرة رأيته بصورة أخرى وكأني أراه لأول مرة واقتربت منه وقبلته من فمه قبلة خفيفة وأحسست بطعم فمه وكان كالعسل فقلت له اين كنت عني قبل الان؟ فقال لي لندخل الى غرفتي كي ننام ودخلنا ونزع كل ملابسه ووقف امامي وقال لي : هل أنا جميل؟ وبقيت مشدوه لما رأيت من جمال فقد ظهر ثدييه الذين لم ار ما هو أجمل منهما وكانا بارزين وابيض من الثلج وطيزه الجميل ويغطيه زغبا خفيف وقال لي انا ملك لك تصرف بي كما تشا ولم اتحمل البقاء جالس فنهضت ونزعت ملابسي ورأ ماجد شعر عانتي فقال لي : يالجمال هذا العير وهذه الشعرة لا اعتقد أنه توجد شعرة بهذه الكثافة ولا حض وجود الشعر الكثيف جدا ع جسمي وعلى صدري وانتبهت الى شعر ابطي الكثيف فقالت لي : لا ينقصك الا اللحية فقلت له عندي شعر في وجهي ولكني احلقه كل مدة فقال انت عندي احلى رجل واريد ان تعمل لحية وقبل ذقني فقبلته من فمه وقلت له :اتمنى لو لم احلق شعر وجهي اليوم ونزلت الى صدره وقبلت ثدييه ولعبت بهما وبدأ ماجد يخدر وبدأ صوته يخفت ومررت لساني على ثدييه وصدره ونزلت به الى بطنه وسرته ولعقتها حتى كدت اخلعها من مكانها ثم قلبته فوقي فجعلت فمي • على طيزه الحس به وامص له ثقبه وهواخذا عيري في فمه يرضع به ويمصه وبقينا هكذا حتى ارتعشت وقذفت في فمه فبلع كل ماقذفت ثم استلقيت على ظهري وطلبت منه ان يرضع لي عيري من جديد وبدا يرضع لي عيري واستمر حتى حتى انتصب عيري من جديد انمته ع ظهره ورفعت ساقها ع كتفي وقربت عيري ع ثقب طيزيه وعندما احس براس عيري ع ابواب (صرمه الوردي) همسه لي بكل مافي العالم من خدر ونشوه حبيبي اني عذراء فقلت له اعلم ذالك وقد كنت لحظت ان طيزه بكر وليم يفتح من قبل عندما كنت الحسه له فشرعت ادخل عيري بطيزه بهدو تام فلم يشعر بيه حتى ادحلت نصفه تركته دقيقتين حتى يتعود طيزه على عيري ومن ثمة اخذة ارهز به كا المجنون وماهيية لحضات حتى قذفت به براكين من المني وحضنته ونمنا تلك الليلة على نفس السرير واصبح عشيقتي واصبح ماجد لي لوحدي
  13. قصة نيك حقيقية عشتها في احد أطراف بغداد في السادس والعشرين من تموز لهذا العام عام 2014 وأثناء عودتي من العمل ركبت احدى سيارات النقل الخاص المعروفة بالكيا والمستعملة بكثرة في بغداد . جلست بجانب السائق وكان شاب بحدود الثامنة عشر من عمره، اسمر تدل سحنته على انه من بيئة ريفية ، طوله في حدود 175 سم. لقد سلب لبي حالما جلست بقربه ... اشتهيته وقررت المغامرة علني أضحى بما يملكه تحت ثيابه من قضيب يكاد قلبي يطفر من مكانه شوقا اليه، فصرت انظر اليه احاول جلب أنظاره بينما هو يقود سيارته.... لم يعباه بنظراتي طول الطريق ، حتى كدت افقد الأمل بالحضو بقضيبه، لو لا انه انتبه الى نظراتي قبل نهائية الخط بقليل وأخذ يمسك قضيبه ويستنميه وانا ابحلق باتجاهه وأطلق الحسرات. كان قضيبه يبدو كبيرا من تحت ملابسه، ومع نزول الراكب الأخير أدار وجهه الي بينما يده ممسكة بقضيبه وسألني : اين وجهتكك وأين ترغب بالنزول ؟ فأشرت له، بينما انا مستمر بالنظر الى قضيبه بأنني سأنزل نهاية الخط. فبادرني السؤال بصوت مرتجف وهو ممسك بقضيبه: هل تريده ؟ مددت يدي وامسكته من خلف ملابسه ثم أجبت: طبعا اريده !! قال: في المنطقة التي انت ساكن فيها هنالك بيت قيد الإنشاء لاحد أقاربي، فلنذهب اليه! قلت: ولكن حتما هنالك عمال يعملون في بناءه ضأجاب: كلا، فأخي هو البناء الذي يعمل هناك وهو اليوم في اجازة! قاد سيارته واتجه الى البيت ووقف أمامه وكان مكونا من طابقين . صعدنا الى الطابق الثاني، وهناك اخترت زاوية مناسبة لا يستطيع احد ان يلحظنا. التفت اليه وأمسكت قضيبه من خلف ملابسه، وحضنته بقوة، فراح يقبلني من وجنتي ومن رقبتي وانفاسه الدافئة المتسارعة تضرب تحت أذني ويداه تعبث في صدري يدعكه ومن ثم يلثم حلمتاي حتى أصبحت كالعجينة بين يديه وأحسست انني ساسقط أرضا من فرط شهوتي وهيجاني. لم استطع المقاومة اكثر من هذا فركعت امام قضيه الذي رفع مقدمة لباس الرياضة الذي كان يرتديه ووضعت وجهي عليه اشمه واتلذذ بعضه من فوق لباسه حتى صار يتأوه وخارت رجليه من فرط الشهوة .... تداركت الامر وأنزلت لباسه وأخرجت قضيبه منه....ااااااه ما اروع قضيبه الأسمر الطويل والسميك، فقد خلته بطول 22سم، صرت اقبله صعودا الى الراس ونزولا الى الخصيتين واضعه على وجنتي أتحسس نعومته ودفئه ..... اااااااااه ما اروعه، ثم صرت أقبله من الخصيتين الى الراس، عندها وضعت راس قضيبه فقط واحطته بشفاهي وصرت امص وامص، لم يتحمل ما أقوم به فأمسكني من جانبي راسي وادخل قضيبه بالكامل في فمي وما هي اللا لحظات حتى صار يكتم زهيره بينما نبيذ قضيبه الأبيض ينطلق في فمي اشرب منه بعضا والبعض الاخر ينساب من بين شفاهي لغزارته، لقد ظل يقذف ويقذف ويقذف لفترة لاباس بها ، حسبتها في حدود الخمس دقائق. التقطت المنديل وصرت أنظف منيه من على شفاهي بينما هو كان شبه فاقدا للوعي من فرط الهياج والشهوة، فرحت أنظف قضيبه ايضا. وبعد ان عاد الى رشده فتح عينيه ونظر الي وانا لا ازال راكعا أمامه وقال وبلهجة اهل الريف العراقية: (هاو ولك منيوك اسويت بيه كتلتني ردت اموت اووووووووف نععله النيج ايبو هله هيج طيب) أجبته بلهجة عراقية وانا اضحك ضحكة المنتصر: شحسبالك ؟! اي ماذا كنت تتصور اذن ؟ قال:ولك مو هاي اول مرة واحد يلزم عيري مو انوب ايرضعه! اي انها المرة الاولى التي يمسك احد قضيبي، بالاضافة الى رضعه ومصه ! فهمت من قوله انها المرة الاولى في حياته فلم يسبق له ان مارس الجنس مع احد سواء كان ذكرا ام أنثى . فسألته : هل من المعقول انها المرة الاولى، كيف كنت تقضيها إذن ؟ أجاب: كنت اعمل العادة السرية ! وفي هذه الأثناء مد يده وطلب مني ان أقوم برضع ومص قضيبه وقال بلهجته الريفية العراقية: رحمة لهلك أرضعه مرة ثانية ! اي رحمة لأهلك ارضع قضيبي مرة ثانية ؟ أجبته: اي تدلل ! ونزعت عني ملابس وتمددت أمامه وأمسكت قضيبه وبدأت أقبله وارضعه ! وبنما انا هكذا سمعته يقول بلهجته الريفية العراقية: خرة بروح اهلك شنو هالطيز عبالك طيز هذولة البرابيك مال الأفلام السكسية ؟! ويقصد بها ما اروع طيزك انه يشبه اطياز القحبات الذين يمثلون الأفلام السكسية ؟! قلت له : هل اعجبك ؟ قال: جداً جداً عدت الى قضيبه أرضعه حتى انتصب انتصابا شديدا وابتل، ثم بللت يدي بريقي ومسحتها بخرمي وقلت له هيا نيكني من طيزي! تناولت المنديل ووضعته بين أسناني لأنني اعرف انه سيقوم بإدخال قضيبه دفعة واحدة وانه بالتاكيد سيقوم بايذائي . اضطجعت على بطني عاريا أمامه .... صعد على فخذي ووجه قضيبه الى طيزي... فتح الفلقتين ووضع راس قضيبه على خرمي ونام مرة واحدة على ظهري وبكل ثقله ودفع قضيبه داخل مؤخرتي بقوة وكما توقعت، مما اضطرني ان أصرخ بصوت مكتوم والمنديل بين أسناني... لقد شعرت وكان النار بدأت تحرق فتحة طيزي، ولولا عشقي للقضيب لكنت قد هربت من تحته، لكن هذا العشق جعلني أنسى الالم واحلق في عالم المتعة الممزوج بالالم. لم تطول فترة نياكته لطيزي هو ممدد على ظهري وينيك بقوة وغشامة غير عابه بالألم الذي كان يسببه لي، فصار يقذف حلبيه داخلي ويزأر بصوت خافت بأنفاسه الدافئة التي كانت تلامس أذني . ظل يقذف ويقذف بغزارة هذه المرة ايضا حتى امتلأ خرمي بمنيه وساح خارجه نازلا ما بين فلقتي ليصل خلف خصيتي. ظل ممددا على ظهري حتى استجمع قواه عندها نهض واخرج قضيبه المبلل من داخلي... أمسكت المنديل وبدأت انظف طيزي وكذلك قضيبه. قلت له: حان الأوان للرحيل . لقد كنت قلقا ان لا يأتي احد الفضوليين فجأة بعد ان يرى سيارة الكيا امام البيت نزلنا من الطابق الثاني وركبنا السيارة .... اوصل نئ الى مكان قريب من بيتي وتركنا بعضنا بعد ان تبادلنا ارقام التلفونات... انها قصة حقيقية عشتها هذا اليوم في احد أطراف بغداد
  14. المعتقل ... القصة هذه حدثت في العشرية السوداء في تسعينات القرن الـ20 و صاحبها يقول بلسانه : سنة 1997 كان عمري20 سنة و دخلت للسجن يتهمة باطلة مجرد شك فقط ، المهم اخذونا للمعتقل السياسي الموجود في الصحراء و هو عبارة عن مستودعات كبيرة فارغة كانت مطارا في السابق ، كل مستودع حوالي ملعب كرة طائرة ، كل معتقل له مكان خاص به مرسوم بالطلاء الأبيض مساحته متر عرض و مترين طول و المربعات جنب بعض ، كالعادة أعطوني مربعا بين معتقلين و تعرفنا على بعض كما هي العادة ، مرت ثلاث ايام عادية و رابع يوم هو يوم الحمام الجماعي لأفراد قاعتنا ، نستحم مع بعض و المياه من فوق تسيل ، المهم كل واحد يستر عورته فقط انا كنت في كيلوت داخلي و كنت بحاجة للحمام ، كنا حوالي 35 واحد في قاعة الحمام ، انتبهت لجاري في المربع يرمقني بنظراته و يكاد يأكلني لعلمكم كان اللواط منتشرا في المعتقل لكن بسرية تامة ، حتى في الحمام كنت ألاحظ نظرات البعض للبعض الآخر كل واحد يتغزل بثاني هههههه جاري سانلي هل لك شفرة لتحلق عانتك ؟ قلت له لا ، فاعطاني شفرة من عنده مع العلم أنه ليس هناك شيء ببلاش في السجن ، اقتربت منه و قلت له في اذنه كيف تستطيعون حلق عاناتكم هنا ؟ قال لي توجه نحو الحائط و احلق كلما كان واحد تجاه الحائط نعرف أنه يحلق . المهم حلقت و تنظفت و هو يرمق جسمي و زبي الذي يكاد يخرج من الكيلوت الضيق و لو انتصب زبي كان خرج راسه من أعلى الكيلوت و هو يبتسم لي في كل مرة . لما جاء وقت النوم الحراس أطفوا الضوء ممكن كل واحد انقض على حبيبه حسب ما شفت في الحمام ههههههههه ، كان زميلي يتعمد يلمسني بيده و يتظاهر بالنوم ، مرة يحطها في زبي ممكن يتحسس فيه و مرة على صدري و أنا كنت اشيلها مرات و مرات اتركها و كنت عارف انه فايق هههه مرة من المرات انقلب واعطاني ظهره لكنه التصق بيا بشدة حتى انه كان نايم في مربعي و طيزه فوق زبي مباشرة حسيتها طرية مربربة و هو يتنهد بشدة و يزيد يلتصق و هنا بدأ زبي يقوم كان بين فلقاته لكن تحت بيجامة النوم ، قامت نفسي عليه كثيرا و خاصة صورته و هو في الحمام و فخاذه البيض ، بعد وقت لما حسني ارتحت له انقلب راسا على عقب و ما حسيت غير رجليه عند راسي في وضعية 69 هههههه و قبل ما أعمل اي شيء حسيت يده تلمس زبي و تدخل تحت السروال تتحسس الزب و تمسكه من كل جهة ، كان يتحسس بيضاتي و زبي بشراهة ثم نزل سروالي للفخذين و هنا حسيت شيء رطب دافئ مبلل يلمس زبي كان لسانه مثل الجمرة و بدأ يلحس زبي أولا ثم يقبله بشراهة ثم مصه و ابتلعه للنصف ، كان زبه عند راسي و ما قدرت اتحرك لكن مررت يدي فوق فخذيه و بدأت أحك له طيزه و ابادل الإحساس و هو بسرعة نزل السروال و الكيلوت للركبة حتى يتمتع ، لمست فلقاته كانت من غير شعر تقريبا كأنه بنت و ملساء ملساء ملساء يا سلام ، مررت اصابعي بين فلقاته و سمعته يتنهد بصوت عالي أأأههههههه هو يمص زبي و انا ألعب بطيزه لكنه من الشهوة زبه انتصب هههههههه ، مررت يدي بين فخذيه اتحسس بيضاته و كنت أعرف ان السوالب يحبوا الواحد يلعب لهم ببيضاتهم و حتى بزبهم لكنهم ما ينيكوا ، كنت أمسك زبه النتصب و أدخله بين فخذيه باتجاه طيزه و أحك زبه على فلقاته و هو يصرخ و يتنهد بصوت خافت ، مررت زبه بين فخذيه و الصقت رجليه حتى بان زبه من الخلف و بدأت ألعب بطيزه و زبه و هما جنب بعض و هو يراعش من العملية هذه ممكن ما جربها من قبل . ظلينا على هذه الحال حتى قذفت منيي في فمه بقوة و عنف و من شهوتي دخلت اصبعي في طيزه من غير شعور و هو ارتعش رعشة شديدة . ظل يمص في زبي و يلحس المني حتى عاود زبي انتصب مرة ثانية و هنا مسكته من كتفيه و قلبته على بطنه على 4 لكن ملتصق بالأرض و هو يطاوعني في كل حركة و من شبقي حكيت زبي على طيزه و بين فلقاته و دخلت راس الزب فانساب بسهولة تامة للداخل و هنا هو صرخ بصوت خافت أحححححح آآهههههههه أمممممممم و ارتعش تحتي و لما دفت زبي للداخل فات بسرعة كان طيزه شفطت زبي و كانت تستناه ، كانت طيزه واسهة قليلا و دافئة جدا كأنها كس بنت نظيفة و طرية و ساخنة جدا جدا ، مرة على مرة اخرج زبي و احكه بين فلقاته و هو ينازع من الشهوة و زبه منتصب و هو يحك فيه بيده ، كنت كل مرة امسكه من زبه أداعبه لأنك لما أمسك زب السالب هذا تعبير عن حبي له فقط و ليس رغبة في أنه ينيكني ، نكته مدة 10 دقائق و مع الأخير دفعت زبي في طيزه بقوة حتى نيمته على بطنه و ارتميت فوقه و زبي في أحشائه و بدأت أصرخ و خفت يسمعني واحد أسسسسس أمممممم أحححححححح و زبي يقذف الحمم و المني الساخن و هو ارتعش تحتي كمان ممكن كان يقذف لأنه كان يحلب زبه و انا أنيك فيه . نمت فوقه للراحة و قبلته من خده و زبي لساته في بطنه ثم سحبته بهدوء و هو مسكه بيده و أنا وضعت يدي في طيزه أتحسس و المني ينساب من طيزه ، كانت نييكه خيال لا توصف ، لما قابلني بوجهه خطفت منه قبله في الفم ليرتاح و يحس بحبي . يده ما فارقت زبي اطلاقا و بعد ما ارتحنا و عاودت نفسي قامت وزبي انتصب في يده تركته على راحته يتصرف مثل ما يحلو له ، نام على ظهرة ورفع رجليه لصدره مثل القحبة تماما و كانت وضعية مغرية جدا تشهي النيك ، طلعت فوقه من غير ما يطلب و بدأت احك زبي في زبه و طيزه و هو يرتعش و يشهق ، نمت فوقه و غمرته بمجموعة من القبلات في الفم و الرقبة و البزاز و قرصته من بزازه بلطف و زبي شغال بين رجليه و كلما وضعت زبي في فتحة طيزه اسمعه ينازع أي اي أح أحح و يرتجف ، شهاني النيك بشدة و هنا مسكت زبي بيدي و حطيته في فتحة طيزه و دفعت زبي بلطف فدخل بسرعة و هو قال أيييييييي أمممم بصوت خافت ، رشفته بقبلة في الفم و مصيت شفايفه و كملت النيك كنت نايم فوقه ثم قمت على ركبتي و جذبته عندي من فخاذة حتى دخل زبي للبيضات و مسكت زبه المنتصب بيدي و انا أنيك فيه منها لكي يساعدني على دخول زبي و منها ليتسلى هو كذلك و زبه كان منتصب بشدة مما ساعدني على المسك و كنت كلما ضرب زبي في طيزه جذبته من زبه عندي ، كان مسك الزب كذلك جميل و مسلي ههههههههه و هو يرتعش تحتي و الشهوة غامراته من الزب و الطيز و هو يتلوى كافعى و يعض يده مرات من الشهوة و اللذة ، ما حسيت إلا و الزبه يقذف في يدي و على بطنه فاغتنمت الفرصة و دفعت زبي للبيضات و هو صرخ آآآآههههه حلو كثير زبك نيكني نيكني نيكني ارجوك افتحني و افشخني أنا مراتك و جاريتك القحبة ، كان كلامه يهيج ، ما طولت حتى قذفت في طيزه للمرة الثانية و كان مجموع ما قذفت 3 مرات لأنه سبق و مص لي زبي ، تعبت الحقيقة و هو ما شبع بعد . لما خلصنا وشوشته في أذنه و قلت له لا تخاف الليالي جاية و ما راح أخليك ترتاح ابدا و هو يضحك و فرحان . تعلقنا ببعض و قضيت مهاه 22 شهر في المعتقل حتى جاءت براءتي و خرجت ، كانت أيام جميلة جدا و كان مثل زوجتي و يعتني بنفسه كثيرا و بجسمة الفتان . نهاية القصة .
  15. اولا انا الان فى الثانية والثلاثين من العمر. اعمل معلما لمادة الرياضيات فى احد المدارس الاعداديه للبنات. فى بداية عملى كنت فى مدينة طنطا اعمل معلما للرياضيات فى احد المدارس الحكوميه. وكنت فى البداية ارفض فكرة الدروس الخصوصيه حتى جاء احد اولياء الامور من نفس المنطقه التى اسكن بها وكان ابنه فى المدرسه التى اعمل بها الى المدرسه طالبا منى ان اعطى ابنه درسا فى الرياضيات. فى البدايه كنت ارفض حتى قابلت الطفل ووجدته خجولا جميلا طويلا الى حد ما عن ا****ه فى الصف واشد ما لفت نظرى اليه هو عينيه حيث كانتا انثويتين الى حد بعيد. ولم يكن يدور بخلدى ما دار فى اذهانكم الان. المهم انا اصلا من قرية مجاورة لمدينة طنطا وكنت قد استاجرت شقة صغيرة فى هذا الحى ووضعت بها بعض الاساس المناسب لرجل اعزب يحب الهدوء. طلبت من الاب ان يعرف ابنه على السكن وقد حدث. حصه واخرى تعلق الولد بالمكان الذى يشعر فيه بالحرية بعيدا عن والديه وكان يقضى عندى الساعات فى المذاكره ولعب البلاى ستيشن والنت وغيرها. وكنت قد تعرفت على والديه جيدا وعزمت عندهم على وجبات كثيره لدرجة ان والدة الطفل كثيرا كانت تعرض على خدماتها من غسيل ملابس وغيره وكنت ارفض رغم انى لا انكر اننى كنت ارغب بها كثيرا وذلك بسبب سيقانها الجميلة واقدامها ولكن كيف؟ ذات يوم كان شادى يقف الى جانب منضدة عندى وكنت اشرح له مسالة ما وانا جالس وفجاة وضعت يدى على ظهره وعنت لى فكره ان اتركها تنزل الى اسفل وقد كان. نزلت يدى حتى استقرت على طيزه ووجدتنى اعتصر طيزه دون سابق انذار والولد احمر وجهه وبدا قلبى يدق وكانى ارتكبت جريمه لم انم ليلتها قط . فى اليوم التالى جاء شادى بعد المدرسه وكتبه كلها معه وقال انه استاذن والديه وسيبيت عندى الليله لانه لديه تقويم غدا فى المدرسه وبحاجه الى مراجعه. راجعت له ما اراد وجلست اشاهد التلفاز من قناة الى قناه وشادى انهى ما يريد ونام على كنبة مجاوره .فى الواحده اردت ان اوقظه ليدخل فينام فقام معى وهو نائم اخذته الى سريرى وغطيته ويراودنى ان اكرر ما فعلت وبالفعل اخذت دش ونمت بجواره ومع مرور الوقت احتضنته وتمدد زوبرى . انزلت بنطلون الترينج والكلوت الذى كان يرتديه واخذت ادلك له طيزه فوجدته يستدير واخذ بيدى ومدها الى طيزه مرة اخرى فتجرات ونزعت عنه ملابسه كلها وانا كذلك واحتضنته وقبلت كل سنتيمتر فى جسده كل هذا واصبعى لا يكف عن الدخول والخروج من فتحة طيزه نزلت عن السرير نيمته على ظهره رفعت رجليه تفيت على فتحة طيزه وعلى راس زوبرى وتركته يجد طريقه بشويش الى داخل طيزه فى البداية كان الامر صعبا ولكن مع الدخول والخروج استرخى شادى وقذفت فى هذه الليلة بداخله اكثر من سبع مرات. فى الصباح تحممنا وشادى ذهب الى المدرسه وانا كذلك وعندما عدنا اخذته الى غرفة نومى وقلت له ما رايك فى الليلة الفائته طاطا راسه وقال لى عسل . قلت له تحب نكررها؟ اوما براسه موافقا قلت له اذا انت من الان زوجتى موافق؟ قال نغم . نزلت فاشتريت له ملابس بنات من الالف الى الياء وعدت ومعى طعام الغداء تغدينا وجربت الملابس عليه كلها فكانت كما تصورت فكان نهارا يرتدى ملابس صبيان وليلا يرتدى قمصان نوم برمودات حمراء سنتيانات يضع ميكاب وخلافه احضرت له سيديهات نيك بنات وشيميلات وعلمته الكلام الجنسى والاوضاع والمص وكان زوجة بمعنى كلمة زوجه . رحل عنى شادى منذ فترة تقارب السنتين ولا استطيع ان انسى ولا استطيع ان اتزوج من امراة لانها ببساطه لن تعطينى مثله . انتقل ابيه الى الاسكندريه وانتقلت الاسرة بكاملها . اكلمك ويكاد زوبرى ينفجر . اين انتى يا شاديه كما كان يحب ان اناديه.
  16. قصتى ابتدت لما كنان عندى 14 سنه كنت رايح الدرس كنت لابس بنطلون ابيض ضيق و تيشرت بينك و رايح مشى فى الطريق كان فى عماره بتتبنى و انا معدى من قدمها و قعت و رجلى انجزعت لقيت و احد طويل و اسمر صعيدى جه عليا و قومنى و قلى تعالى اغسل و شك جوه كان الوقت قرب على المغرب و العمال كلهم مشيوا الا هوه رحت غسلت نفسي وبعدين لقيته بيضربنى على طيزى بيقولى بنفضلك البنطلون بعدين لقيته بيدخل ايده جوه بقوله بتعمل ايه و ببعد لقيته رح ضربنى بالالم و قلى اخرس ياخول بدل ما اموتك و رح جرنى من شعرى و زقنى على الفرشه بتعته و راح نام عليا و قعد يبوسنى بالعافيه و بعدين قلعنى التيشيرت و قعد يلحس فى رقبتى و يمص فى صدرى و يدعك فيه و انا حاسس انى مبسوط و هواه يقولى يخربيت جمالك انت لبوتى و بعدين راع لفنى على بطنى و قلعنى البنطلون و قعد يبوس فى طيزى البيضه الكبيره و يضربها تحمر و يلحس خرمى و انا هتجنن من الهيجان و يدخل صوابعوا بعدين قام و قف و شدنى من شعرى قعدنى على ركبى و طلع زبه كان طويل جدا عمرى ما شفت زيه لحد دلوقتى اسمر و كبير جدا حوالى 22سنتى و عريض قلى مصه من كتر عرضه انا كنت بدخله بالعافيه فى بقى قعت امصله و الحس بيوضه و بعدين قعدنى فى و ضع الكلب و اح تافف على خرمى و اعد يدعكه و تفته و يدخل صوابعوا و بعدين دعك على زبه و جه يدخله مش راضى حاول ك\ا مره بعدين مره واحده راح زقه صوت بصوت عالى راح حت ايدو على بقى و قلى انا هفشخك انهارده قعت يدخل و يخرج بسرعه و انا مش قادر عضلاتى سابت رحت نايم على الارض راح نايم فوقى و عمال ينيك و انا حاسس ان زبوا هيخرج من بقى و بعدين راح مقومنى و خلانى اسند على الحيطه و قعد ينيك فيا جامد و انا مستمتع جدا جدا عمالى ققولو نكنى انا لبوتك و هوا بينكنى و يعصر فى بزازى لما قرب ينطر راح مقعدنى نطر على وشى غرق جسمى كله و خلانى ابلعوا طعمه غريب بس لزيز جدا ومن ساعتها و انا برحله كل يوم لحد ما خلصوا بنا العماره و مشى
  17. انا وصديق عمرى انا احمد عندى 15 سنة لما كنت فى 4 ابتدائى صاحبت واحد اسمو احمد وكنا اصحاب اوى ولحد الان وانا فى 3 اعدادى صحاب جدا فى الخير والشر وكمان بنمارس العادة السرية واحنا مع بعض مع انى ظبرى كبير وهوا كمان بس من حبنا لبعض مستحملتش فمرة كنت بمص له عشان امتعة وهوا كمان كان بيمصلى اوقات فهجت اوى ومقدرتش رحت ماصص جامد اوى وهوا لحس لى خرمى قمت مدخل ظبرو فى طيزى وجعنى اوى بس استحملت هوا كان تعبان اوى عشان عمرو ما ناك قبل كدا قعد ينيك فيا جامد جامد جامد وانا اقول له اه اه اه اه حرااااام برااااااااحة برااااااااااحة وهوا هاااااااااج اكتر ومسبنيش وكل شوية اقف وامص له عشان يتمتع اكتر ويدينى روحت موطى وحانى ضهرى وراح مدخل وقعد يدخل ويطلع جامد وقالى اجبهم فين روحت قولت له فى طيزى فى طيزى احححح ظبرك ناااااار راح جابهم جوا طيزى بجد بجد متعة ملهاش مثيل ومن ساعتها بقالى يوم اهوه ونفسى يعمل معايا تانى
  18. كان عندى وقتها حوالى 23 سنة وكنت متعود أتناك من كام سنة قبلها لكن فى الوقت ده كان بقالى وقت كبير ما إتناكتش وكان نفسى فى زبر ... كنت فى المنصورة عند عيلة أمى وكانوا بيضحكوا عليا عشان شعرى طول ولازم أقصه ... فى يوم كنت فى التواليت بلعب فى طيزى وأدخل خيارة زى ما أنا متعود وأغسلها وأأكلها قبل ما أخرج من التواليت ... أخدت بعدها دش وخرجت لقيت ماما بتقولى لازم تروح تحلق شعرك النهاردة عشان ح نروح عند خالك بكرة ولازم يبقى شكلك نضيف ... كانت الساعة يمكن 11 بالليل واضطريت ألبس هدومى وأدور على حلاق سألت ووصلت عند حلاق فى شارع جانبى ... كان المحل فاضى وكان الراجل ح يقفل المحل ... دخلت وطلبت يحلق لى شعرى قبل ما يقفل ... قعدت على الكرسى وبدأ يقص شعرى ... كانت دراعيا على إيدين الكرسى بس حسيت إنه بيحك زبره فى إيدى أو فى دراعى أو كتفى وهو بيحلق لى ... عملت نفسى مش واخد بالى وكنت مستمتع وفاكر إنه مش قاصد ... بدأت أحس بزبره بيكبر وينشف وحسيت إنه بدأ يسخن ... كنت مستمتع بس مش فى بالى حاجة ومعتقد برضه إنه مش قاصد ... سألنى الباشا جاى متأخر قلت له اه معلش ... قالى ده أنا المفروض أكون قفلت المحل من بدرى ... قلت له معلش عطلتك ... قالى عطلتنى عن إيه ده أنا لا متجوز ولا حتى بحب وجع دماغهم ... ضحكت ومارديتش ... لقيته تانى بيحك زبره فى دراعى وبيحسس على شعرى بنعومة ... أنا بدأت أسخن شوية لكن عملت نفسى مش واخد بالى ... قالى إنت شكلك لطيف أكيد البنات بتحبك ... قلت لأ أنا كمان ماليش فيهم ... أنا كنت خلاص فهمت مقصده وعرفت إنه منتظر منى كلمة عشان ندخل فى الجد لقيته بدأ يحرك إيديه على شعرى بنعومة كنت مستسلم له تماماً بعدها حسس على خدودى بنعومة وبعدها إبتدأ يعملى مساج على كتافى ... أنا بدأت أهيج ولمحت زبره كبير من جوة البنطلون ... قالى إنت جربت غير البنات ... قلت له جربت وعجبنى ... قالى ممكن أقفل باب المحل ... إبتسمت له إبتسامة مثيرة وأنا بلحس بلسانى شفايفى وببص له فى عينيه ... راح نزل الباب الحديد اللى برة المحل وكانت ستاير المحل مقفولة وقفل باب المحل من جوة بالمفتاح ورجع نقص الضوء ورجع يحسس على خدودى ... أنا كنت لسه قاعد على الكرسى مديت إيدى من بين رجليه على أحك على زبره ... كان باين زبره كبير ... هو نزل راسه وباسنى فى شفايفى وأنا مسكت بإيدى التانية راسه وحسست على شعره ورقبته وإيدى التانية لسه بتحك على زبره من فوق البنطلون رفع راسه وفك حزام البنطلون ونزله ... كان لابس كيلوت أبيض وزبره كبير من جواه ... دورت له شوية ونزلت الكيلوت وخرج لى زبر كان لسه نص واقف بس أحا يمكن 17 سنتى وهو نص واقف ... زبره كان تخين وبضانه كبيرة ومليانة شعر بدأت أمص زبره كان طعمه جميل ومثير وريحة شعر زبره وبضانة مثيرة لكن كان الشعر طويل لدرجة إنى حسيت بيه بيدغدغ فى أنفى ... سألته أخر مرة نيكت كان إمتى ... قالى من مدة طويلة لكن أنا بحب أتناك أكتر ... قلت له وأنا كمان ... قالى إستنى شوية وسحب زبره من بقى وراح جاب شوية فوط فرشها على الأرض ... أنا كنت بتفرج على حجم زبره وبضانه وهو ماشى وبفكر فى الزبر الضخم دة فى طيزى ... فرش الفوط على الأرض وقالى تعال ... قمت من على الكرسى وبدأت أخلع هدومى ... هو كمان إبتدأ يخلع هدومه كان جسمه مشعر جداً وطيزه كبيرة وحلوة رغم إنى مش حابب أنيك بقينا عريانين ونمت على ضهرى على الأرض وهو جة قدام زبرى وإبتدأ يمص فيه ... أنا هيجت وما قدرتش أتحمل حركة لسانه الممتعة على زبرى وهو بيلحسه من فوق لتحت ويرجع يمصه تانى ... حس بيا ح أنزل لبنى راح مدخل زبرى فى بقه وأخد لبنى كله فيه وبعدين جاب بقه على بقى أنا إفتكرت إنه بلع لبنى زى ما أنا بعمل وكنت فاكر إنه جاى يبوسنى وفتحت بقى أبوسه لكنه حط شفايفه على شفايفى ولقيت لبنى بينزل من بقه جوة بقى ... طبعا أنا بلعت لبنى أنا أصلاً متعود عليه وكان لسه بقه على بقى لحسنا لسان بعض ودخل لسانه جوة بقى ولعبه شوية وبعدين لقيته قعد على وشى وخرم طيزه قدام بقى ... إبتديت ألحس خرم طيزه وبعدين هو دار وراح نازل على زبرى تانى يمصه ... زبرى ما وقفش لأنى كنت لسه منزل لبنى لكنه فضل يمص فيه ولعابه نزل بين فخادى راح واخد لعابه بصباعه ونازل بيه لخرم طيزى ... رفعت رجليا شوية عشان أسهل عليه الإدخال وأنا كنت منضف طيزى من جوة لما كنت بلعب بالخيارة فى البيت ... دخل صباعه فى طيزى بمنتهى السهولة ودخل التانى كمان بسهولة وبعدين قالى إنت باين عليك متعود الخرم ده مستعمل قبل كدة ... ضحكت وقلت له بس إستعمال طبيب أوع توجعنى بزبرك الكبير ده ... قالى إنه مش بيحب ينيك لكن ح ينيكنى عشان يرضينى بشرط أنا كمان أنيكه أنا كان بقالى مدة طويلة ما إتنكتش وكان لازم أوافق ... فضل يدخل ويخرج 3 صوابع فى طيزى وأنا كنت بمص زبره ... بعدها قام من عليا وراح عندى طيزى ورفع رجليا ... تف على زبره ودعكه بإيده ودخل راسه بشويش ... بصراحة إتعامل معايا بشكل رقيق ومحترف ما وجعنيش بس زبره الضخم هو اللى وجعنى شوية لكن مع الدخول والخروج إستمتعت ... مسكنى من وسطى وخلانى ألف بقيت نايم على ركبى وبطنى لفوق شوية وهو على ركبه وزبره لسة فى طيزى ... كان النيك معاه ممتع جداً وخلاص طيزى متعودة على زبره ومش بتوجعنى ومستمتع بالدخول والخروج ... خرج زبره وقعد على الأرض وأخدنى فى حضنه ودخل زبره فى طيزى تانى وهو حاضنٌى... المرة دى دخل بسرعة وبدون ألم وأنا حاضنه وقاعد على زبره وبنبوس بعض وزبرى وقف تانى وأنا ماسكه من رقبته ... وصلت لنشوة جميلة جداً وهو كان رقيق قوى ورغم إن زبره كبير لكن محترف ممتع مثير ... قالى إنه قرب يجيب وسألنى أحب ينزل لبنه فين ... قلت له وصوتى كله نشوة ما تخرجوش نزلهم فى طيزى بس حاول تطول قد ما تقدر ... مسكنى من طيازى جامد وقالى مش قادر وحسيت بزبره بينزل فى طيزى ... كنت ببوسه فى بقه بمنتهة النشوة والإثارة كنت فعلاً مستمتع وأنا حاسس بإندفاع لبنه بيخبط فى طيزى من جوة خلص ورجعت لورا ونزلت من عليه ونمت قدامه على ضهرى وركبى مرفوعة قدامه لقيته نزل لسانه بيلحس لبنه من خرم طيزى ... كان زبرى لسة واقف زى الصخرة ... تف على زبرى وتف على إيده ودعك بيها على طيزه وجه ينام على زبرى كان وشه فى إتجاهى وزبره على بطنى ... مسك فلقات طيزه وفتحها ونزل بشويش على زبرى ... أنا مسكت زبرى وخليته يدخل فيه بشويش لغاية لما دخل كله ... إستغربت إن دخول زبرى كان سهل جداً وفهمت إن هو كمان متعود وطيزه جاهزة ... حط إيديه جنب كتافى وبدأ يطلع وينزل وزبرى فى طيزه ... أنا فى الأول كنت ماسك طيازه لكن لما لقيته عارف يتحرك ومش محتاجنى أفتح فلقات طيازه دخلت إيد من ورا تلعب فى بضانه وإيدى التانية من قدام تلعب فى زبره ... زبره كان لسة بينزل نقط لبن على بطنى وكنت باخدها بصباعى وألحسها وأرجع إيدى تلعب فى زبره تانى وهو طالع نازل على زبرى ... رجع بضهره لورا وقعد جامد على زبرى وحسيت بسخونة طيازه على فخادى بس كان الوضع ده أسهل عليا عشان ألعب فى زبره ... قلت له حاسس إنى قربت قالى طب إسيبك شوية تهدأ ... قام وراح جاب عدة حلاقة وجه ... حط كريم على بضانى ومص زبرى وقعد عليه زى ما كان تانى ... حسيت ببضانى سخنت شوية بس مش عارف إيه الكريم اللى حطه لكن حسيت إنى لسه هايج ومش عايز أنزل لبنى خلاص ... فضل بركبه يقوم ويقعد ويرقص بطيازه على زبرى ونزل عليا وحضنى وباسنى فى بقى ... أنا كنت حاسس إنى ح أنفجر من كتر اللبن بس ماعنديش الإحساس إنى أنزلهم ... بوسنا بعض شوية وأنا حضنته من رقبته وبعدها قام من على زبرى وأخد وضع كلابى ... قمت وراه ودخلت زبرى كان بيدخل ويخرج بسهولة عجيبة وكنت شوية أدخله وأخرجه بسرعة وشوية بشويش ... حسيت إنى خلاص وصلت لقمة النشوة سألته قالى جوة عايزهم فى طيزى ... دخلت زبرى وخرجته بسرعة لغاية ما حسيت بإندفاع اللبن كأنه جاى من بطنى ... نزلت بجسمى عليه ولقيته بيقولى كمان نزل كمان حبيبى هات كل اللى عندك ... خلصت وخرجت زبرى من جواه ونمت على ضهرى أرتاح شوية ... راح جاب مناديل مسح لبنى من طيزه ولقيته جاب عدة الحلاقة وحلق لى شعر زبرى وراسى واحنا الأتنين عرايا بعد ما خلص بوسته وطبعا ما دفعتش فلوس بس قلت له لما اجى المنصورة تانى لازم أعدى عليه
  19. حب من نوع آخر...(1)... (/ لطالما تمنيت ان اروي لكم هذه القصة الحقيقية التي اعتبرها اجمل قصة حب مثلية كنت جزء منهااا القصة حقيقية سعودية مثلية 100% -------------------- شاء القدر ان اتعرف على سوسو من خلال احد مواقع الدردشة , الذي اصبح احد اعز اصدقائي في وقت بسيط جدا كنت افصح عن ميولي الجنسية في ذلك الشات الذي يعج بالسعوديين من كل مدينة ومنطقة , سوسو عندما علم اني مثلي الجنس اصبحنا اصدقاء في تلك الدردشة وبعد مدة من الزمن انتقلنا للتحدث عبر برنامج الماسنجر ... كنا نتسلى جدا بعمل المقالب في بعض الاشخاص المتواجدين في الدردشة... بعد فترة من الثقة المتبادلة , تبادلنا ارقام هواتفنا .. طبعا رقمي في تلك الدردشة كان يتناقل بين العديد من مرتادي تلك الدردشة كان رقم خاص بالاصدقاء من الانترنت وهو بدون اسم لذلك لم اكن اكثرت بتناقله... كنت دائما ما اشاهد سوسو حزيناً بعض الشئ... سوسو عمره 18 سنـة , كان يحاول ان يهرب من شبح الحب من شخص أحبـه.. لماذا؟! سوسو شاب وسيم جدا , ومحترم وهادئ الطبع لكن مرح لأبعد الحدود مميز في حياته مع عائلته واصدقاءه في يـوم من الايام , قال لي سأصارحك بكل شئ , لكن استمع لهذه الاغنية كانت تلك اول مرة استمع بها لهذه الاغنية المميزة لماجد المهندس , لكن كلماتها جعلت عيناي تدمعان وكنت احس بسوسو البكاء؟ وبدأ ذلك اليوم طويل..اليوم الذي يعقبه عيد ميلاد سوسو التاسع عشر النادي بدأ سوسو بسرد قصة حب يعايشها بما فيها من حلو و مر...فكانت كالتالي: كنت في يوم من الايام كعادتي اردت الذهاب مع صديقي للنادي الرياضي , لكن هذه المرة كان بصحبته شخص آخر ركبت في تلك السيارة وبدأ صديقي يعرفني على هذا الشخص الجديد"حسيـن" انا لا اعلم لماذا ارتبكت ؟! هل لأنه يكبرني في السن لكن ليس ذلك الفارق الكبير بيننا انها مجرد ثلاث او اربع سنوات.. ام انني ارتبكت لأن السيارة التي ركبتها هي لهذا الشخص الجديد بدأ ذلك الشخص بالتحدث الي وكسر الجليد بيننا حيث كان يستمر بالنظر في المرآة الآمامية لمشاهدتي في الخلف... وصلنا الى النادي الرياضي , نزلنا من السيارة انا وصديقي ورحل ذلك الشخص بسيارته وكنت قد اعتقدت انه سينزل معنا الى النادي وبدأت بسؤال صديقي عن هذا الانسان و كيف لم يخبرني بأنه سيأتي مع شخص ما, فأن لست معتاد على مثل هذه المواقف.. صديقي قال بأن سيارته متعطلة لذلك اضطر الى ان يتصل على حسين لإيصالنا. انتهى ذلك اليوم. في اليوم التالـي وعلى الموعد المحدد يتصل صديقي ويقول لي انزل وصلت السيارة , لم افكر بالجملة الآخيرة نزلت واردت الركوب في المقعد الخلفي لآن السيارة مازالت لحسين واعتقدت ان صديقي يجلس في المقدمة , لكن المقعد الامامي فارغ؟! حسين اشار لي بيده ان اجلس بجواره في الامام .. سألته عن صديقي قال بأنه مشغول تبادلت ارقام الجوال مع حسين وبدأت اعتدا عليه كنت سعيد بالتحدث معه , حسين يملك سيارة شبابية رائعة علمت انه من هواياته الاهتمام بالسيارات واعادة تشكيلها بطريقته , كما أن حسين مجنون بالسرعة. تكرر الموقف في اليوم التالي حسين ينتظرني عند باب المنزل رغم اني لم اكن انوي الذهاب الى النادي في ذلك اليوم وكنت قد علمت مسبقاً ان صديقي مسافراً.. لم أكن متجهزا للنادي ولا لأي شئ أخر سوا الجلوس امام جهاز الحاسوب والدخول الى الشبكة العنكبوتية لكن هذا حسين يتصل ويعلمني بأنه بالأسفل بأنتظاري ,, انا تلعثمت وقلت له ولكن لم أنوي الذهاب للنادي,, قال لي حسين أنه يريد ان يشترك بالنادي معي ..قلت لهك حسناً امهلني الوقت للنزول.. ذلك اليوم اعتقد انه بدأ شعوري يختلف تجاه حسين لاعلم لماذا عندما اغلقت الجوال ابتسمت ابتسامة تدل على اشتياقي لـ حسين بدأت علاقة الصادقة مع حسين في ذلك اليوم , لكن لا اعلم لماذا كنت اشعر بشعور آخر تجاهه واشعر انه شعور متبادل لا يقتصر علي فقط تمر الايام...واصبح ما بيننا اكثر من مجرد صداقة... اعترف كلنا من بحبه للآخر لكن يصدف ان في يوم من الايام يكون عشائنا في ذلك المطعم هو سبب فراقناا...
  20. حكت لى بنت عمى عن قصتها وهيا طالبه فى اولى تجارة فقالت كانت اول سنه لى فى الكليه كنت كلما اذهب الى المدرج واحضر المحاضرة اجد المدرج ممتلاء عن اخره وفى يوم كان عندى محاضره الساعه اتنين ونصف ظهرا كنت فى هذ اليوم ارتدى بنطلون ابيض ضيق جدا وشفاف ذهبت رئيت انا المدرج امتلاء بالكامل ولم اجد مخرج لعدم حضور هذا المحاضرة وكان يجب ان احضرها الانها كانت اخر محاضرة فى مادة الاقتصاد اطررت الى ان اقف بجور الباب وكان بجوار هذا الباب يوجد اعداد كبيره من الطلبه يقفون بجانبى وانا واقفه وقبل ان يقفل الباب لبداء المحاضره شبان دخلو قبل بدء المحاضرة بدقائق وتم قفل الباب بعد دخولهم كانو يقفون فى البدايه بعيدا عنى ثم لحظات نظرتهم ليه وهم كانو يقفون فى مكان بعيد عنى بعد الشىءوعندما بدئت المحاضرة كان المكان الذى اقف فيه مزدحم جدا فلحظت شىء غريب الشبان الذين كانو ينظرون الى محاسن جسدى واحد منهم يقف خلفى واصبح ملتصق بجسدى جدا والاخر يقف بجوارى وكنت ملتصقه بهم للغايه وجسدى وحركتى محبوسه لا اعرف اتحرك على الاطلاق عن هذا الوضع ولحظت ان الشاب الذى كان خلفى يلتصق بظهرى وطيزى الكبيره ويتحرك بقوة وشعرت بشىء صلب جدا يكاد يقطع البنطلون الشفاف الذى كنت ارتديه ويدخل بقوه وبالنسبه للشاب الذى بجانبى حرك يده الى فخذى القريب جدا منه وملتصق به وقعد يحسس وانا لم اشعر بجسدى بسبب تحسسها سواء فى طيزى من الخلف او فى فخذىى وبصعوبه بالغه امسكت نفسى ان اتائوه ويشعر الاخرين ووجت نفسى اغمض عينى وشعرت برعشه لذيذه جدا حتى ان الشاب الذى ورائى حرك يده من اسفل ملابسى بخباثه الى انا وصل الى بزازى وقعد يدعكك ويحكك زبه فى خرم طيزى وزبه لصق جدا فى طيزى واوجعنى ولكنى كنت امسك نفسى حتى لاحظ احد واحسست بائن زبه دخل جوه خرم طيزى واخترق البنطلون الشفاف الذىى كنت ارتديه وفجئه زاد الشاب من حكه لخرم طيزى وسط زحام شديد الى ان احسست مثل شلالات من المياه الدافئه غرقة بنطلونى الشفاف واخترقة كميه هائله من اللبن الابيض البنطلون واستقرت داخل خرم طيزى وبعض المحاضره اصبح هذا الشاب هو صديقى الجنسى فى كل مكان معىى وينكنى بستمرار حتى اثناء المحاضرة وانا استمتع بهذه المتعه الجنسيه اللذيذه هذه قصة بنت عمىى والشاب الذى نكها فى الجامعه منطظر رددكم عن رئيكم فى هذه القصه وايضا رئيكم هل النيك فى الجامعه والشغل به لذه وممتع ام يكون نيك صعب نظرا للظروف المحيطه بالجامعه او مكان عملك وتحياتى لكل احبائى اعضاء المنتدى منطظر رددكم لا تحرمونى منهااا يا أحبائى وده اميلى للبنات والمدمات
  21. انا اسمى وليد عندى 16 سنة انا من دمنهور والقصة ال حاحكيها دى حقيقة فعلا وحصاليتلى انا طول عمرى انسان عادى عمرى ما فكرت فى الجنس انا عندى اتنين اخوات اكبر منى هانى 28 سنة وعادل 25 سنة وانا الصغير بنسكن فى بيت فى اتنين شقة فاضية وطبعا احنا كلنا قاعدين فى شقة واحدة حكايتى تبتدى فى يوم جنا واحد اسمة ايهاب صاحب وصديق اخويا هانى الكبير اسمة ايهاب وطلب من اخويا هانى انة يبات عندنا الليلة علشان اهلة مسافرين وهو بيخاف ينام فى الشقة لواحدة فا اخويا هانى وافق على طول وقالة انت حتنام مع وليد اخويا فى غرفتة علشان هو الصغير وتعرف تنام جانبة انا طبعا لم سمعت كدة كنت مكسوف جدا مش متعود حد ينام جانبى وبعدين احنا كنا فى صيف والدنيا حر لم وصلنا لوقت النوم دخلنا غرفتى وايهاب دخل معايا انا متعود انى انام والنور مطفى خالص وعشان الحر انا مش بلبس غير شرط كورة وبس ويمكن من تحتة مافيش حاجة المهم هو قلع البنطلون واخويا هانى ادالة شرط من عندة علشان ينام بية وطفينا النور ونيمنا انا كنت مكسوف جدا طبعا بعد ما نيمنا بحوالى ربع ساعة انا كنت لسة صاحى وكنت مدى ظهرى لى ايهاب حسيت ان ايهاب بدا يحط ايدة على طيزى بس براحة خالص انا اتجمت مكانى ومبقيتش عارف اعمل اية وشوية بدا يحسس عليها انا عملت نفسى نايم لم اشوف ايهاب عايز اية هو اطمن انى نايم بس لقيت ان فى شىء تانى بيدعك فى طيزى انا عرفت هو راح مطلع زبة من الشورت وبقة يدعكة على طيزى من برة انا بصراحة حسيت احساس غريب اول مرة احسة حسيت بلذة وبعدين راح خالع الشورت شوية من على طيزى وبقة يمشى زبة على طيزى المرادى وهى عريانة انا كنت مبسوط جدا مش عارف لية وحبيت اكمل معاة واساعدة روحت نايم على بطنى ايهاب اتاخر شوية كدة يمكن افتكر انى صحيت بس لم اطمن راح جاى من فوقى وبقة ينام عليا كدة ويضغط بزبة على طيزى بس حسيت انة مش مرتاح حبيت اساعدة تانى روحت رافع نفسى شوية صغيرة يعنى مفنس حاجة بسيط هو طبعا رجع شوية كدة بخوف بس هو دلوقتى فهم انى صاحى وعايز اكمل معاة وخلاص عايزة ينيكنى راح منزلى الشورت شوية وبقة يمشى زبة على فرق طيزى كان فى طربيزة جانب لسرير عليها علبة بلسم شعر راح واخدها وواخد منها شوية وطشوية على فرق طيزى وبقة يخل صبعة فى طيزى ويطلعة اة احساس روعة روحت مفنس اكتر شوية علشان طيزى تفتح كمان وبعدين ايهاب بقة يدخل صبعين اة جميل وشوية 3 صوابع اة جميل لذة ممتعة وقاعد حوالى 5 دقايق يدخل صوابعة ويطلعها لحد ما راح ماسك علبة البلسم تانى وحاطط شوية على زبة انا كدة عرفت هو خلاص كدة حاينيكنى ويخل زبة فى طيزى روحت مفنس اكتر واكتر لحد ما بقيت راسى تلامس ركبتى وطيزى مفشوخة على الاخر ومستعدية قرب زبة من طيزى وباد فى تدخيل راسة كنت مستمتع جدا وسايح خالص شوية ودخل راس زبة وبقة يدخلها ويطلعها اة اة انا بقيت اقول اهات مكتومة احسن حد يسمع وشوية بدا يخل زبة اكتر واكتر بس براحة لحد ما بقثة زبة كلة جو طيزى وبقفل علية طيزى وبقة يدخل ويخرج براحة وراح مادد ايدة من الجانب وماسك زبى كمان بقة يخرج ويدخل زبة فى طيزى واية بتفرك فى زبى با البلسم ياة اة متعة ما بعدها متعة كان فين من زمان انا خلاص بقيت مش حاسس با الدنيا قعد حوالى ربع ساعة يدخل ويطلع ويلعب بزبى كمان وبقة يسرع شوية شوية وانا على اهات مكتومة ومش عايز يخلص لحد ما حسيت انى حانزل اللبن راح هو مش عارف عرف ازى راح مطلع زبة من طيزى واسب زبى علشان انا منازلش ومفقدش المتعة واستنى شوية كدة وراح مدخل زبة تانى ادخل يا حبيبى متعنى تانى وراح ماسك زبى تانى وقاعد ينيكنى وينكنى اة وانا افشخ وافشخ طيزى اكتر واكتر اة اى وشوية كدة وحسيت انى حانزل اللبن المرادى مطلعش زبة من طيزى ومسابش زبى من ايدى وبققة البن ينزل منى على ايدة بس مش قادر اوصفلكم كمية المتعة والذة لم البن بينزل منى وزبة جو طيزى روعة ما بعدها روعة انا نزلت وخلصت وهو قاعد ينيك فيا شوية كمان لحد ما نزلهم جو طيزى ونزل شوية كدة على فرق طيزى من برة وسمعتة بيقول اة اوف وراح ملبسنى الشورت تانى وراح هو لابس الشورت بتاعة ونايم على ظهرة روحت انا نايم وعاطيلة ظهرى ولا اتكلمت معاة كلمة واحدة انا افتكرت انة حيريح شوية ويقوم ينيكنى تانى لان بينى وبينكم انا مستكفتش بنيكة واحدة وخصوصا انى اول مرة اتناك واعرف معنى الجنس بس ما عملش كدة نام وانا نيمت لصبح ولم صحيت لقيتة لسة نايم انا روحت على الحمام اخد دش من ليلة انبارح ولم خرجت من الحمام لقيتهم فى البيت حاطين الفطار وكلهم قاعدين على السفرة وايهاب بقة يبصى من تحت لتحت انا اتمنيت انة يقعد عندنا كام يوم عشان ينكنى كل يوم بس فرق طيزى كان بيوجعنى شوية المهم ايهاب مشى ومبقيتش اسمع عنة اخبار ولم سالت اخويا هانى قالى انة سافر الغردقة يشتغل هناك ومش حايجى قبل سنة انا زعلت خالص مين حينكنى تانى وخصوصا انى بعد اسبوع كدة بقيت احس باكلان وواكن دود فى طيزى وبقيت محتاج اى زب يدخل طيزى ولبنة ينزل جوة ويريحنى ومش لاقى حد ينكنى تانى لدرجة انى بقيت اجيب انابيب زيت الشعر وادهنها زيت وانيك بيها نفسى بس مش المتعة ال هيا بردة لدرجت انى فكرت فى اخويا هانى انة يتنكنى وحويلت كتير انةى اجذب نظرة لية واجذب نظرة لطيزى وبقيت البس لباس بس وانام جانبة والزق طيزى فى زبة وادخل استحمة معاة علشان يشوف طيزى عريانة وافانس فى وشة ولا هو هنا ولا حاسس بيا خالص المهم دى حكايتى ومن يوميها وانا بقيت منيوك وبحب اتناك وبحب الازبار وبقيت عايز امص الزب كمان واشرب لبنة وبقيت اجيب افلام نيك لشباب مع بعض ومش عارف اعمل اية انا مولع نار وطيزى حامية وعايز اتناك دى قصتى
  22. اولا انا من طنطا ودى قصتى الحقيقيه ولله العظيم من غير اى كدب ولا اشتغالات المهم كالعاده قاعد على شات سكس وبتكلم مع سوالب فى الشات المهم اتعرفت على سالب وقالى ضفنى عالميل ضفته وقعدنا نتكلم فى كل حاجه وحصل ارتياح ما بينى وبينه المهم بقوله نتقابل وكده لاقيته رحب وعادى وقالى انا زى اخوك الصغير والعلاقه ماشيه على احترام وكلامه كله يا استاذ وحضرتك المهم قالى انا هلبس واقوم اركب انا ده كله فى دماغى انه بيشتغلنى ومش جاد المهم بكلمه لاقيته فعلا تليفونه مفتوح وجاى فى السكه روحت واخد دش ولابس ونازله نزلت وروحت كان هو وصل الموقف قبلى المهم سلمت علي وبوسته واخدته نقعد على كافيه وبدأنا نتكلم فى كل حاجه بس هو كان جرىء عنى الصراحه وقعد يفتح فى مواضيع وان هنا فى مصر مش بيحترموا الحريه الجنسيه وكده وانه متناكش غير من واحد بس رجل كبير وسافر وانه بيحب يبقى متسيطر عليه من الموجب المهم لاقيته بيستعجلنى اننا نروح الشقه عندى وان مكنتش عاوز اروح كنت عاوز الوقت يتاخر علشان الامان يبقى اكتر بس من كتر استعجاله قومت وركبنا تاكسى وانا فى التاكسى قعدت امد ايدى احسس على طيزه وكده اشوف ميته لاقيته عادى ومبسوط بس قلى بس علشان السواق مياخدش باله لما السواق نزل يكلم واحد قالى اصبر ما احنا رايحين الشقه وهنبقى براحتنا المهم وصلنا الشقه طبعا انا عايش فى بيتنا وفى شقتين شقه فيها امى وكده وشقه للضيوف دخلته الشقه التانيه وقولتلهم فى واحد صاحبى جوه وكده ودخلت وقفلت باب الشقه علينا ودخلت قفلت باب الاوضه كان هو قالى هات اللاب ولاقيته طلع فلاشه عليها افلام المهم جاب فيلم لواحد عمال يمص المهم روحت قايله يلا مص قعد يمص كتير اممممممممممممممممممم ويبوس ويمص وكان ممتع جدا فى المص كان عالمى شويه ولاقيته بيرجع حته من الفيلم انا مكنتش بتفرج قالى بص لاقيته بيورينى ان اللى بيمص كان بينضرب بالقلم عرفت انه بيحب كده اوى ويقيت اضربه بالقلم مص يا متناك مص اكتر واضربه ويبوس ايدى وضربه ويمص انا كنت مستمتع بالمص بطريقه غريبه المهم روحت قلعته الكلوت وقومت نيمته عالسرير وركبت فوقيه وكان خرمه ضيق اوى اوى لدرجة انى مدخلتووش زهقت قعدت افرش من بره وهو كان مستمتع اوى وفضلت انيك فيه من بره واخليه يمص وبقيت ابعبس فيه ودخلت صباعى لابعد مكان وهو ااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااه كان خول فاجر مع نه عنده زبر وكبير بس كان يوم ممتع وبعد كده جبت فيه مرتين اليوم ده وقام لبس ووصلته للموقف وودعته ولغاية دلوقتى انا مش مصدق اللى كنت فيه ودى و**** قصتى لحقيقيه من غير اى كدب
  23. عم مصطفى الخياط فشخنى نيك رحت لعم مصطفى عشان يضيقلى قميص وبنطلون هوا بيخيط ف شقه ف دور ارضى جمبنا انا رحت عشان اضيق الهدوم وهوا بياخد مقاس جسمى كان بيحسس ع كل حته فيا وكان بيلزق فيا وبعدين قالى اقلع اخد المقاس من ع جسمك ع طول مش هينفع ع الهدوم قالى اقلع احنا رجاله زى بعض وانا بقلع كانت عينه بتاكل كل حته ف جسمى قلعت وفضلت بالبوكسر وكان ماسك قوى عليا وهوا ابتدى ياخد المقاس واعد يحك فيا تانى ويلف المتر حولين وسطى ويحسس ع طيزى وهوا بيقيس وع صدرى وبعدين لبست هدومى وقالى تعالى بليل استلم الهدوم بتاعتك هتكون خالصه انا روحت واعدت افتكره وهوا بيحك فيا واعدت اللعب ف نفسى لانى بحب اللعب ف جسمى ورحت لعم مصطفى بليل ادانى الهدوم اقيسها كان مضيقهالى خالص زى البنات الشراميط قلتله الهدوم ضاقت عليا قوى وبقت مبينه جسمى ضحك وقالى بصراحه الجسم دا حرام يدارى دانت عليك طيز اجدع من النسوان انا ضحكت واتكسفت وقلتله لا ياعمو البنطلون عاوز يوسع وهوه قرب منى وابتدى يحسس ع طيزى ويقولى عاوز يوسع من هنا وابتدى يحرق ايده ع فلقه طيزى وانا مستسلم راح مدخل ايده جوه البنطلون وقالى انا هوسعهولك وانت لبسه واعد يفعص ف طيزى اااااااح كنت فرحان قوى ولقيت نفسى بقلع البنطلون وسايبه يلعب ف طيزى ويبعبص فيها وكان بيقولى طيزك زى النسوان المتناكه وانا كنت ساايح من كلامه وفتح طيزى ودخل صباعه فطيزى كان بيدخل بسهوله عشان انا كنت ببعبص ف نفسى وطلع زبره واعد يحكو ف طيزى وزنقنى ف الحيطه واعد يشتمنى ويقولى هفشخك يا خول وانا اقوله افششخنننى اااااااه اااااااح زبرك سخن وراح منزلنى ع ركبى وحاشر زبره ف بقى اااااااح كبييير قووووى موووووووه مووووووووووه زبرك حلو قوووى اموووووه وراحت مفنس ع ايدى ورجلى وقلتله افشخلى طيزى بزبرك افتحنى ااااااح انا متناكه وراح ركب عليا ورازع زبره فيا واعد ينيكنى ويشتمنى ااااااااااه طيزى اتفشخت اااااااااى ااااااااى براحه ع طيزززى لحد ما نزل لبنه فيا ومسح لبنه ف البوكسر بتاعى وقالى انت من النهارده المتناك بتاعى
  24. انا نرمين سالب بنوتي والموضوع الي هحكية دة فعلا حقيقي ومفهوش اي تخيل ولا اقتباس ولا تمني ولا هيا قصة مالفة فعلا الموضوع حقيقي وهيا دي حكيتي فعلا وولتواصل للسوالب فقط والي بيلبسوا بناتي فقط ايميلي التواصل للسوالب البنوتي الي بيلبسوا بناتي فقط ارجوكم انا حبيت البس البناتي وبقيت بلبس بناتي بسبب اختي ولبسها الضيق اوي في البيت وفي لبس خرجها في الشارع بدا الموضوع معايا لما كنت بشفها لبسه لبسها الضيق اوي والجميل والمغري اووووووي اوي لبسها كلة مرسوم علي جسمها وهيا جسمها وامكانيتها الجسدية رهيبة صدرها كبير وطيزها كبيرة ومرفوعة اوي ومرسومة وكنت كل ماشفها كدة بلبسها الضيق اتمني البس زيها ويكون جسمي زيها مش عارف لية وكنت بيتخيل نفسي مكنها وفي لبسها لحد ما جة اليوم الي خلاني اتحول فعلا لانثي وبنوتي فعلا لما شفتها وهيا لبسة الشورت الكورسية علي جسمها وللي ميعرفش الشورت الكورسية او الكورسية الكامل دة موقع في جميع انواع الكورسيهات سواء كانت شورتات او كورسيها كاملة للجسم كلة والي اكشتفتة بعد كدة ان في منة للرجالة كمان المهم هيا كانت بتلبس علشان هتخرج مع اصحبها وكانت سيبة باب الاوضة بتاعتها مفتوح وانا كنت رايح اوضتي فعديت عليها وشفتها من ضهرها وهيا كانت ادام المرايا وقفة ولبسة الشورت الكورسية وفقية البرا وبتكمل لبس انا شفتها كدة وتنحت من جمال الكورسية علي جسمها وضيقة عليها ومن كتر مهو ضيق اوي وماسك اوي علي جسمها جسمها فعلا كان مرسوم ومتفصل حتة حتة انا مقدرتش استحمل المنظر من روعتة كنت هموت والبسة بدلها في الحظة دي من كتر مانا شفتها بية وهيا مثل بتقلع او تلبس ارخم انا واخش عليها وكنت بشفها بية وفي مرة سالتها هو اية الي انتي لبساة دة فقلتلي دة شورت كورسية بيتلبس علشان يرسم ويلم الجسم ويضغط علية زي مانت شايف كدة فقلتلي اشمعني قلتلها اصلة شكلة حلو اوي فقلتلي عجبك قلتلها جدا ممكن البس منة انا كمان قلتلي لا طبعا دة حريمي وبناتي بس مش للولاد فقلتلها اوك ماشي وبعدها قلتلي اخرج بقي علشان اكمل لبسة فطلعت وانا شكل الكورسية وشكلة علي جسمها في دماغي المهم لقتها خرجت من الاوضة ولبسة لبسها كلة بضي ضيق جدااااا وبنطلون ضيق اوي اوي اوي مفصل جسمها جلة مش عارف دخل فيها ازاي ولقيت في نص فخدها حز فبقلها اية الحز دة فقلتلي دة حز الشورت الكورسية الي انت شفتة علية ونزلت وبعدها بكم يوم لقيتها لبسة جيبة ونزلة فقلتلها طبعا مش لبسة الكورسية فقلتلي لا طبعا لبساه انا مبنزلش غير بية اصلا فقلتلي اشمعني يعني فقلتلها مش باين من الجيبة يعني فقلتلي لا لبساة ورفعت الجيبة وورتهوني انها لبساة انا تنحت من جمالة كان موديل تاني مشفتهوش عليها قبل كدة هيا شفتني كدة ونزلت الجيبة وقلتلي بس هو انت مالك الكورسية معلق معاك كدة لية اوي فقلتلها ابدا شكلة عجبني وحلو وانا قلتلك اني عايز البسة فقلتلي بس مينفعش دة حريمي وبناتي بس لحد ما قررت في مرة ان اخد شورت كورسية من كورسهتها لانها كان عندها منة كتير وموديلات كتير ورهيبة وفعلا اخت واحد منهم من وراهة وخبيتة في اوضتي وبقيت بلبسة في البيت تحت هدومي وكنت ببقي مولع وانا لبسة اوي وهو ضاغط عليا اوي وماسك اوي كدة في جسمي كان بيولعني وبقيت مبقعدش غير بية في البيت تحت هدومي علشان محدش يعرف لحد ما في يوم اختي شفتني وانا لابس الكورسية بتعها قلتلي انت اية الي انت لبسة دة انت لابس الكورسية بتاعي فاتلبخت طبعا واتلونت وقلتلها انتي عرفتي منين قلتلي شفتة وانت موطي بس انت لبسة لية فقلتلها استني بس في اية قعدت تقلي استني اية قلتلي مش فاهمةانت لابس الكورسية بتعا لية وازاي يعني معرفتش اعمل اية ولا اقول اية بجد وجتلي فكرة الاهية مرة وحدة فقلتلها دة مدرب الجيم هو الي قلنا نلبسة لانة بيساعد علي شد العضلات والجلد وانا مكنتش عارف اجيبة منين واخدت بتعها فقلتلي خلاص خد دة مواقتا لحد مهجبلك انا كم واحد اصغر من دة علشان يشدو جسمك اكتر لان دة مش لامم جسمك اوي وحطت اديها علي طيظي وجسمي وحسست كدة قلتلها فعلا قلتلي خلاص هنزل اجبلي واجبلك معايا وفعلا تاني يوم جبتلنا احنا الاتنين كورسيهات جبتلها اتنين وجبتلي انا 4 بس تحفة وقلتلي اقسهم قستهم فقلتلي شفت بقي دول احسن ازاي وشدين جسمك ازاي وضغطين عليك ازاي قلتلها فعلا وقلتلها انا حتي دول ملمسهم احلي علي جسمي وطيزي واحساسهم روعة مش عارف لية شكل جسمي وطيظي عجبني اوي وانا لبسهم ومرتاح بيهم قلتلي فعلا رفعين ظيزك وظبطين جسمك مبروكين عليك وقلتلي انا كمان جبت اتنين ودة واحد منهم وكانت لبساة وورتهوني قلتلها تحفة بس وبقيت بلبسة عادي ادمها وبقينا نلبس كورسيهات بعض انا اخد من عندها او هيا تاخد من عندي وكدة لا بس بعد الموضوع دة بقت ممكن وانا لبس الكورسية تضربني علي طيزي تحسسلي عليها وكدة وكانت بتتعمد اننا نقعد بية ادام بعض كدة كتير وباقي موضوعي ساكمل فيما بعد لكثرة الاحداث ولكي اري الردود والاراء والتشجيع ومستني الردود والاراء
  25. ناكني في غرفتي ! كان لأخي الكبير عمل، يتناوب الذهاب به الى احدى محافظات جنوب بغداد وبالتحديد مدينة الحلة، يبيت يوم او يومين عند احد زملاءه في العمل. وتشاء الظروف ان يتم صدور امر اداري لنقل صديق اخي الى بغداد، فكان من الطبيعي ان يقوم اخي بأداء الواجب تجاهه واسكانه عندنا لحين ان يتمكن من الحصول على بيت صغير او شقة. كان شاباً ممتلئ القوام متوسط الطول تدل هيئته على انه يمارس الرياضة ايضاً. ابلغنا ان نهيئ له غرفتي ليعيش فيها مؤقتاً لحين حصوله على سكن كان قد حصل عليه، وهو شقة قريبة من محل سكننا، والى حين ينتقل منها صاحبها نهاية الشهر. انتقل وسكن بغرفتي وكان انساناً ودوداً بشوشاً محب للنكتة والبسمة لا تفارق محياه، كان شخصيته كارزمية يلاطف الجميع ويرتاح اليه من يحادثه، لا بل الذي يصادفه يرغب في ان يكون صديقه. لقد اعجبت بشخصيته منذ دخوله في بيتنا، فكان يمازحني كثيراً ويضحكني حتى انني كنت اشعر بالسعادة بصداقته بالرغم فارق العمر بيننا. كنت في الخامسة عشر من عمري وهو في الثامنة والعشرين. احسست اننا اصبحنا اصدقاء لأنه كان مجاملا يهتم باهتماماتي وهواياتي، حتى صار يأتي معي الى النادي الرياضي الذي بقربنا لمتابعة الفعاليات الرياضية التي كانت تجري فيه. كان يقف جنبي ويضع ذراعه على كتفي ويحيطني به اثناء وقوفنا مع الجماهير لمتابعة المباريات. في البيت كان هنالك غرفة مطلة على الصالون ينام بها اخي الصغير وانا. وفي احدى الاماسي دخلت الغرفة هذه لأغير ملابسي، نسيت الباب مفتوحاً ونزعت بنطلوني وقميصي حتى بقيت عاريا ما عدا لباسي الداخلي، واتجهت الى الدولاب الذي كان مقابل الباب لالتقط منه ما ملابس نومي. كان الدولاب مجهز بمرآة كبيرة على اطول احدى ابوابه، واثناء التقاطي لملابس النوم لاحظت صديق اخي من خلال المرآة، وكان جالساً على اريكة مقابل الباب، يختلس النظر الى جسدي. نظراته جعلتني احس بان شيء في احشائي صار يتحرك، تأخرت في التقاط ملابسي لأتأكد من نظراته، وصرت اراقبه خلسة من خلال المرآة... لاحظت انه مع كل نظرة يضع يده على قضيبه... ازداد يقيني انه يراقبني. لبست ملابس النوم واتجهت الى الصالون وجلست مع الجميع نتسامر ونتحدث... لقد اصبح ينظر الي كثراً ويبتسم، وكلما ابتسم ارده بابتسامة انا ايضاً. بدأ شعوري تجاهه يتغير وفي مساء اليوم التالي كنا مع نفس اللقاء وكأننا تواعدنا على ان نعيد الحدث... انا اغير ملابسي، وهذه المرة تقصدت في ترك الباب مفتوحاً، وهو جالس في نفس مكان اليوم الذي قبله، صار يرمقني بنظراته وانا انزع ملابس التي تقصدت ان انزعها ببطئ ومع كل قطعة كنت انظر اليه من خلال المرآة، حتى اصبحت نظراتنا تلتقي من خلال المرآة. لبست ملابس وذهبت الى غرفة الصالون حيث الجميع يشتركون في الحديث. اخذت نظراته تخترقني هذه المرة من دون ايه ابتسامة، نظرات الاعجاب صارت تتبادل بيننا... صرت افكر فيه، واتمنى ان اختلي به على سريري الذي طالما حلمت بممارسة اللواط عليه. وفي اليوم التالي وبينما نحن نتحدث ونتناقش ونتفرج على التلفزيون، ظهر فاصل اعلاني عن فلم في احدى دور السينما، فما كان من صديقنا الا ان اعلن انه سوف يذهب ليشاهد هذا الفلم، وطلب من اخي ان يذهب معه، لكن اخي امتنع لأنه ليس من رواد السينما، ثم التفت الي وقال: هل تأتي معي وعلى حسابي ؟ نظرت الى اخي متسائلا ان كان يوافق على الذهاب الى السينما معه، فكان رد اخي انني استطيع ان اذهب معه... قلت: انها المرة الاولى التي سوف اذهب بها الى السينما. قال: حقاً، هل انها المرة الاولى ؟ الم تذهب سابقاً ؟ اجبت : كلا، لم يصادف ان ذهبت الى السينما لحد الان وخصوصا ان لا احد من العائلة يحب السينما ! قال: اذن هيئ نفسك غدا سأصحبك الى السينما لأول مرة ! وفي اليوم التالي وعند المساء ذهبنا الى السينما وكان الازدحام على اشده امام شباك التذاكر، ووقفنا انا وهو في الطابور انا امامه وهو خلفي، ومن شدة الازدحام التصق بي ووضع احدى يديه على كتفي وصرنا نتحرك ببطئ شديد نحو الشباك...التصقت مقدمته على مؤخرتي واخذت احس بان شيء صلب صار يلامسها ويحاول ان يتوسط فلقتي من خلف الملابس... شعور جميل صرت اشعر به كلما توسط قضيبه فلقتي... صرت ابطئ اكثر واكثر كي يزداد التصاقاً، ازدادت ضربات قلبي، وصرت ارتجف من شدة توتري وكأن شيئاً صار يتحرك في احشائي، ثم قرب شفتيه من اذني وهمس وقال: هل انت منزعج من هذه الزحمة وهذا الطابور؟ كان سؤاله حتماً عن انزعاجي من التصاق قضيبه على مؤخرتي ام لا! اجبته بعد ان بلعت ريقي: كلا كلا على الاطلاق ! جوابي كان الضوء الاخضر على موافقتي على ما يفعل قضيبه بمؤخرتي، فأدنى شفاهه مرة اخرى من اذني وهمس: عجبك ؟ التفت اليه ونظرت الى عينيه وقلت: نعم! ثم ادرت له ظهري مرة اخرى. التصق بي مرة اخرى ولكن في هذه المرة صار يحرك مقدمته وقضيبه على مؤخرتي، جعلتني ادفع مؤخرتي الى الخلف اكثر فاكثر لأزيدها التصاقاً وازيده متعة، حتى وصلنا الى الشباك واشترينا التذاكر.. لقد اشترى تذاكر صالون، اي للمكان المخصص للعوائل، ويدعى ب****جة العراقية الـ(لوج)، وحجته كانت حتى لا يضايقنا احد لشدة الازدحام، ولم اكن في حينها اعرف الفرق ما بين التذاكر العادية وتذاكر الصالون اي اللوج... انها المرة الاولى التي اشاهد فيها سينما. استقبلنا عامل السينما وادلنا على مكان الصالون، حيث كان محاط بأربعة جدران وفيه اربعة كراسي، على صفين... اشار الي ان نجلس في الصف الاول. كان الجو في داخل صالة السينما شاعرياً، اغاني تصدر من مكان الشاشة البيضاء، مكيفات تعمل على تلطيف الجو بحسب درجات الحرارة، اضواء خافته... سألته: متى سيعرض الفلم ؟ اجاب: بعد دقائق ستنطفئ الاضواء ويبدأ عرض مقدمات الافلام للأسابيع القادمة قبل ان يتم عرض الفلم الرئيسي... ثم وضع ذراعه الايمن على كتفي وكفه على ذراعي الايمن وشدني قليلا الى جسمه. شعرت بحرارة جسمه تنتقل الى جسدي. نظرت خلسة الى مقدمته فرأيتها منتفخة يكاد قضيبه يخرج منها ملابسه. صار قضيبي ايضاً يتحرك وبدأ ينتصب. وما هي الا دقائق حتى ارتفع صوت الاغاني ايذانا ببدء العرض واخذت الاضاءة تنطفئ الواحدة بعد الاخرى... حل الظلام وبدأ عرض الاعلانات ومقدمات الافلام، وصرت اشعر بكفه تتحرك على كتفي بشاعرية، ثم راح يحركها على ظهري يتلمس نعومته، ثم ادار بوجهه نحوي وقرب فمه من اذني وشاورني: جسمك ناعم ! لم اجب فقط اغمضت عيني ودفعت نفسي الى الامام قليلا لأسمح ليده بالاستمرار بالعبث على ظهري... اخرج قميصي من البنطلون من الخلف ومد كفه تحت القميص لتلامس ظهري واخذ يتحسس ظهري نزولا الى مؤخرتي حيث دس يده تحت البنطلون ليمسك طيزي ايضاً... كانت انفاسه تتصاعد، ويده اليسرى على قضيبه يدعكه ويدعكه... انتهت فترة عرض الاعلانات والمقدمات وبدأت الاضواء تنير الصالة مرة اخرى، قام خلالها وبسرعة بسحب كفه... اردت ادخل قميصي في البنطلون فمنعني وطلب ان يبقى القميص على البنطلون، ثم اشار الي ان ننزل الى حيث محل بيع المرطبات اثناء فترة الاستراحة... وعند محل المرطبات اشترى لي وله ما يساعدنا على اطفاء النار التي استعرت في اجسادنا...انتهت فترة الاستراحة وعدنا الى مقاعدنا، وحال جلوسنا انحنى باتجاهي وطلب ان بصوت خافت جدا ان ارخي حزام بنطلوني وافتح زره مع بقاء القميص على البنطلون وفعل هو كذلك. ابتدأت الاضواء بالخفوت وحلم الظلام في الصالة الذي انارها قليلا اشعاع عرض الفلم من كوةٍ من الخلف... عندها مد يده من تحت قميصي على ظهري مرة اخرى واخذ يتحسس ثم نزل على مؤخرتي وصار يلعب ويدعكها، وبعد لحظات انسل اصبعه الوسطي ما بين فلقتي طيزي واستقر راس اصبعه على فتحتها... انحنيت قليلا الى الامام ورفعت مؤخرتي قليلا الى الخلف...سحب يده ووضع اصبعه الوسطي في فمه، بلله ثم ارجع يده ومدها مرة اخرى في بنطلوني من الخلف حتى استقر راس اصبعه على فتحتي، وراح يدعكه ويدعكه حتى صار شعرت براس اصبعه يدخل ويدخل... اخرج يده وبللها مرة اخرى ووضعها مرة اخرى وصار يبعبص ويبعبص ويدفع اصبعه حتى ادخله بالكامل وصار يدخل ويخرج اصبعه ... يدخل ويخرج ... اخذ ينكني بإصبعه، وبينما هو ينيك بإصبعه انزل سحاب بنطلونه بيده اليسرى ونظر الي ومن ثم الى مقدمته... فهمت قصده، فمددت يدي اليسرى ودسستها ما بين السحاب... آآآآآآآآآآآآآآآه ما اجمل دفئ قضيبه ونعومة ملمسه، واخذت احلبه واحلبه بينما هو ينيك خرمي بإصبعه... لم اتمكن من الصبر فأنزلت راسي واخرجت قضيبه من بين سحاب بنطلونه ثم وضعته في فمي وصرت ارضع وما هي الا لحظات حتى انطلقت قذائف حليبه تضرب سقف فمي، وظل يقذف ويقذف ويده اليمنى تنيك طيزي ويده اليسرى تشد على رأسي حتى امتلأ فمي من منيه... ارتخى جسمه ... اخرجت قضيبه من فمي ولفظت منيه من فمي، على جانب مقعدي، ثم جلست مادا ساقي الى الامام مخفضاً راسي، وكأنني في وضع استلقاء... مد يده الى قضيبي وانزل السحاب وامسكه وصار يحلبه حتى انطلق حليبي وهدأت ثورتي... صرنا نتابع الفلم الذي لم افهم منه شيئا... خرجنا من دار السينما وفي طريق العودة سألني: هل أعجبك الفلم، ثم ضحك ؟ ضحكت واجبت : كان فلماً رائعا ! قال: ما رايك ان نقوم بعمل نفس الفلم ان لم يكن افضل ؟ اجبت : لا مانع لدي فانا كلي رغبة ! ثم اتفقنا على ان ارجع من مدرستي مبكرا وهو ايضا يتمارض ويترك العمل في اليوم التالي عندما لا يتواجد احد في البيت. كانت امنيتي ان امارس الجنس على سريري وغرفتي. وفي اليوم التالي وحسب اتفاقنا رجعت من المدرسة باكرا ورجع هو من العمل... التقينا في غرفتي، استقبلني وحضنني واخذ يقبلني كمن يقبل عاشقته، ثم وضع يديه على اكتافي ودفعني الى الاسفل... فهمت مغزى الحركة هذه وركعت امام قضيبه وصرت ارضعه وامصه واقبله...توقفت واتجهت الى سريري الذي اصبح سريره مؤقتا واضطجعت عليه ليلحقني وينام على ويبدأ بتقبيلي حتى كاد يغمى علي من فرط الشهوة، فينما هو يقبل كان قضيبه المنتصب على قضيبي يدعكه وانا افتح له ساقي، وبينما هو يقبل صار يوجه راس قضيبه ويدفعه تحت خصيتي باتجاه خرمي ليلامس راسه فتحة طيزي، ثم مد ذراعيه تحت سيقاني ورفعهم الى الاعلى وصار ينظر الى قضيبه والى خرمي... وضع راسه على الخرم ثم دفعه ... آآآآآآآآآآه صرخت صرخة الشهوة حينما ادخل راس قضيبه في خرمي، ثم مال بجسمه الى الامام حتى وضع شفاهه على شفاهي واصبحت ركبتاي قريبة من راسي، واخذ يقبل ويقبل وفي نفس الوقت يدخل قضيبه الى ان تصطك عانته بفلقتي طيزي... مممممم...آآآه آآآآه آآآه...توقف واخرج قضيبه وهو جالس على ركبتيه ثم ادارني وهو ممسك بساقي لاضطجع على بطني... باعد سيقاني الى الجانبين وامسك بكفيه فردتي طيزي واخذ يدعكهما ثم مال ووضع فمه بينمهما واخذ يلحس فتحتي... آآآآآآه يا له من شعور جميل... توقف بعد ان شبع من اللحس، عندها احسست بقضيبه بين فلقتي طيزي وبجسمه على ظهري وراح يتمايل بجسمه يدعك قضيبه وهو بين فلقتي طيزي...لم استطيع تحمل هذه الشهوة واخذت اتمتم واقول: هيا ... هيا ادخله ... ادخله في طيزي ! بينما هو يقبل رقبتي واكتافي، ثم قال: خذ ... خذ ...خذ وهو يدخل ويخرج قضيبه في مؤخرتي وانا ارفعها له، وبين آونة واخرى ادير له راسي الى الجانب ليلتقط شفاهي ويبدأ بمصهما، ثم يمد لسانه باحثا عن لساني ليلتقطه هو ايضاً ويبدأ بمصه... كل هذا وقضيبه في داخلي وثقله بكامله على ظهري، يدفعه الى اقصاه ثم يسحبه ويدفعه مرة ثانية الى اقصاه ثم يسحبه... استمر على هذا المنوال ما يقارب الربع ساعة، عندها تمتم وقال: سأقذف... سأقذف ! اجبته: هيا حبيبي اقذف داخلي ... اقذف حليبك في طيزي... لا تخرجه حتى يمتلئ طيزي من منيُّك، هيا اقذف... اقذف... اطفئ نار لهيبي بسخونة لبنك! اخذ يتسارع في نيكه ويضرب بقوة حتى صار يزأر كالأسد على لبوته .. آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآآه وحليبه يتدفق داخلي يملئ احشائي بمائه الساخن... آآآآآآآآآآآآه ما الذه وما الذ حرارته... ظل مستلقيا على ظهري وقضيبه في داخلي يقبل كتفي وهو يهمس: احبك ... احبك .... احبك وانا مغمض العينين منطلقا في دنيا الاحلام غير مصدق ما يحصل لي، فها قد تحقق حلمي في النياكة على فراشي وفي غرفتي...لقد ناكني حبيبي في غرفتي !! ودة فيديو لية حقيقى وانا بتناك
×
×
  • انشاء جديد...