القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

انا سالب

عضو
  • المساهمات

    2,312
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

كل ما تم نشره بواسطة انا سالب

  1. هاي شباب انا احمد 26 سنة من مصر أنا بحب الجنس جدا بكل أنواعه وهحكلكم ازاي كانت بدايتي مع ممارسة النيك البداية وانا في اولي ثانوي ومكنش ليا ف الجنس خالص غير اني اتعلمت ضرب العشرات ( العادة السرية ) من اتنين صحابي في تالتة اعدادي ولما دخلت اولي ثانوي في مدرسة جديدة واصحاب جدد كنت بروح المدرسة في الاتوبيس للمدرسة اد تقريبا ساعة وكان الاتوبيس بيبقي زحم جدا والناس بتلزق في بعض فكان كتير بيقف ورايا ناس يسنده زبهم عليا أو يسنده ايديهم ويلمسوا طيزي ويسنده كف ايديهم علي طيزي من غير تفعيص أو حاجة بس سند وانا مكنتش بتكلم وكنت ببقي مكسوف وفي مرة ولد عرفت انه اكبر مني بسنة (عرفت طبعا بعدها ) كان بيقف ورايا طول الطريق يسند زبه جامد وقفش في طيزي واحيانا يلف ايده ويفعص زبي وانا مكنتش اعرف اتكلم خالص واستمر كده فترة بعدها شفته وعرفت اننا في نفس المدرسة وزي ما قلت كان أكبر منى بسنة ففي مرة نزلت الحمام قبل الفسحة بربع ساعة تقريبا وهو كان في الكنتين وكان قريب من الحمام فدخلت عادي وفكيت حزام البنطلون وقلعت عشان اقضي حاجتي فجأة لاقيته دخل ورايا وحاضني من ورايا جامد وساند زبه علي طيزي وفاعص في زبي وكانوا بيقول ااه ااه ااااه وانا مش قادر افلت منه فلني ناحيته وقعد يبوس شفايفي اوي ولاقيتع قلع البنطلون وطلع زبه كان ابيض ومش مشعر وحجمه وسط وخلاني ازل علي ركبي ودخله في بقي وكان سخن اوي وكان هيجيبهم في بقي لولا ان جرس الفسحه رن فقمت ولبسنا البنطلون وقالي هستناك بعد المدسة مردتش ....... لكن بعد المدرسة لاقيته واقف قدام باب الفصل فأضطريت اقول لأصحابي رايح الحمام وفعلا روحت الحمام وهو جه ورايا ودخلنا نفس الحمام وقفلنا علينا لغاية ما المدرسة تفضي وهو طول الوقت حاضني من ورا وماسك زبي وفضلنا كده تقريبا نص ياعة او اكتر شوية واحنا واقفين وبعدها قعدنا وكان مقعدني علي زبه ..... المهم بعد ما المدرسة فضيت خرجنا ودخلنا الكانتين وقفل ورايا الباب وجه لاقيته قلع هدومه ملط وقعد يبوسني ويقفش في جسمي طيزي وزبي وقلعني هدومي زيه ملط ومسك زبي قعد يمصه اوي وانا بتوجع من الهيجان لغاية ما ضربهم بس مطلعش سايل كتير عشان كنت صغير واللي حصل بعد كده ....... في الجزء التاني ( اولي ثانوي )
  2. زبي من اغواني علي ان اكون سالب زبي هو من جعلني عاهرة احلم بان تعاشر الف رجل زبي من جعلني شرموطة زبي من جعلني اشتهي جسمي و احس بانوثتى هو من جعلني اتمني ان اعاشر اختي و امي زبي من دفعني الي حب المني الساخن اللزج زبي هو من جعلني اتمتي لعقه و مصه و تقبيله هو من فتح شهيتي الجنسية و جعل فتحة طيزي تنمحن علي ابسط حركة لملابس النسائية الداخلية هو من جعلني اتمني ان اكون حامل من زوجي و ارضع اطفلي بثديي,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,هل تريدون مشاهدة هذ الزب انه زبي الصورة المرفقة ولكم التعليق
  3. أنا وزوجتي لصديقي القصة حقيقية وتدور أحداثها في بلد خليجي ولم اذكر الأسماء ولا الأماكن حرصا على مشاعر أبطال القصة البطل طفل ثم شاب مخنث و ديوث الشخصيات الثانوية 1 جارة اكبر منه 2 صديق جاره أكبر منهم 3 زوجته الفاتنة متفجرة الأنوثة أنا وزوجتي لصديقي كنت في سن السادسة كان ابن الجيران اكبر مني وفي احد الأيام دخل معي الى البيت ولم اعرف الجنس قبل ذلك دخلنا بيته وكان جميع خارج البيت بزيارة عند أقربائهم وبعد أن جلسنا نلعب مسك زبي وصار يلعب به وطالع زبه كمان وأمسكته فانتصب زبه وكان طويلا ورفيعا لكن زبي لم ينتصب وكنت العب بزبه مد يده على طيزي يتلمسها وترك زبي وقال لي شوف زبي صار كبير وذبك لسه صغير ثم قال لي هل تريد أن يكبر زبك مثلي فقلت له نعم فقال سوف نلب لعبة الكبار خلع عني ملابسي ونمت على بطني وجلس هو خلفي ووضع كير من اللعاب على طيزي وبدأ يدلها و يدخل إصبعه ب طيزي ثم يفرك زبه على طيزي وكنت اشعر بلذة ثم أدخل زبه ب طيزي شوي . شوي حتى دخل كله كنت مبسوط برغم الألم البسيط لأنها أول مرة وصار ينيكني وأنا أتلذذ بزبه الذي يخرج ويدخل وأحيانا ينام فوقي ويقبلني من كل جسمي وهو ينيكني وكنت اشعر بألم خفيف ويقشعر جلدي من اللذة لكنها لذة اكبر من أي ألم وبقي ينيكني حتى تأوه كثيرا ونام فوقي وصار يصيح جه ظهري فأنزل ماء لزج في طيزي خرج مع خروج قضيبه منها ثم قام من فوقي ونهضت ولبسنا ثيابنا وكنا مبسوطين جدا وبعد عدة أيام أخذني أيضا الى بيته و ناكني وصرت أنا اطلب منه أن ينيكني وأنتظر لقائه بشوق ورغبة وتطورت لقاءاتنا حتى علمني المص والحس لزبه قبل أن ينيكني وبعد وصرت أمص زبه قبل الدخول وبعد القذف وذات يوم ذهبت معه الى بيت احد أصدقائه وكان شاب كبير عنه وعندما دخلنا بيته أجلسني الشاب بقربه ولفني وصار يقبلني و أجلسني بحضنه عاريا أحس بزبه تحتي يرتفع شيئا فشيئا حتى صار يضغط على طيزي ثم بلل زبه وفركه على طيزي وطلبت منه أن أمصه وكان يسحب زبه من فمي ويضرب به على خدي ثم يلصق زبه على بطنه ويضع بيضاته في فمي أمصهم والحسهم وكان زبه كبير و سميك وازدادت محنتي وقد تبلل زبه كثيرا من فمي فركبت عليه وجلست بمؤخرتي فوق زبه فدخل شوي . شوي وشعرت بألم ولكن اللذة كانت اكبر من الألم وبقيت انزل فوق زبه بهدوء حتى دخل كله طيزي وصرت أقوم واجلس عليه وصارت الحركة سهلة على طيزي وكان هو يضمني أكثر وينهضني ويجلسني على زبه وبقي ينيكني حتى كب ظهره ب طيزي وبقينا على هذه الحالة ينيكني هو وصديقه حتى كبرت وبلغت سن الزواج ولأن عائلتي غنية سارعوا في زواجي لأنهم كانوا يشكون في ميولي الجنسية وتمت مراسم الخطبة والزواج و تزوجت من فتاة غاية في الجمال والأنوثة لكنها شبقه جدا ولم تكتفي يوما بمضاجعتي لها لأن قضيبي قصير ورفيع ولم أكن استطيع أن أجامعها في اليوم إلا مرة واحدة وذات يوم كنت اجلس عند صديقي القديم فهو يعرف ظروفي الجنسية وكنت أحكي له عما يحدث مع زوجتي وكثيرا ما كنت اشكوا له معاناتي واشتياقي لحياتي قبل الزواج وكيف كان ينيكني وأستمتع بقضيبه ولبنه كنا نتحدث بال سيكس ونشاهد المحطات الفضائية التي تبث أفلام إباحية وكان الوقت يسرقنا وذات يوم اشتعلت شهوتي وارتعشت عضلات طيزي وتصبب العرق من جبيني من المشاهد التي كانت تظهر على الشاشة كنت أحسد النساء في الفيلم وهن يستمتعن بكل هذه القضبان الضخمة والسميكة والعضلات المفتولة لرجال أقوياء يمارسون معهم أجمل فنون النيك كم تمنيت أن أكون أنثي وأقع بينهم في تلك الملاحم الجنسية الرائعة وأنا في هذا الحلم أفتح عينيي على صديقي وهو يلعب بزبه المنتصب والمتهيج زى زمان فقال لي امسكه بيدك وبسرعة امسك يدي ووضعها على زبه كأنه قرأ أفكاري كان رائعا جدا أن أجد من يحس بي ويشعر برغباتي . فقال لي مص زبي الآن وفورا أخذت أمص زبه الكبير والحس بيضاته وهو متمدد على ظهره وبينما أنا أمص زبه قذف منيه في فمي وبلعته بالكامل مثل أي مومس محترفة لعله يطفئ نار شبقي ثم غسلت وجهي وعدنا وجلسنا واستمر الحال مع صديقي فتره أنا أمص زبه كلما سمح لنا الوقت حتى في يوم من الأيام كنا في اشد هيجاني أنا وهو وكنت أمص زبه فقال لي لقد عدنا نعمل زى زمان لكن بدي تغير بدي أنيك زوجتك بقوة مل ما أنيكك فقلت له … ماذا تريد أن تنيك … قال بدي أنيك زوجتك فقلت له تنيك مرتي …. تنيك مرتي .. حتى قذف الحليب بفمي وعلى وجهي مرة أخرى وتمدد على ظهره وهو يشعر بالتعب والانبساط ثم قال لي لا تؤاخذني على ما قلته فأنا أحاول أن أجعلك سعيد وأعوض زوجتك عما فاتها من لذة النيك التي لم تشعر بها معك وأن تبقى معك ولا تفضحك إذا ما اكتشفت علاقتنا أما إذا نكتها فسوف نكون أسرة واحدة مع بعضنا فقلت له إذا كنت فعلا جاد بقولك فان مرتي جاهزة لك لقد اعترفت لها منذ اليوم الأول بعلاقتي بك بعدما فشلت في إمتاعها وخيرتها أما أن تستمر معي ولها كل الحرية في جسدها أو تطلق وتفقد الحياة الثرية التي نملكها فاختارت المال الذي هو معي والجنس الذي هو عند غيري فقد كنت أقول لها دائما ماذا نفعل أنا وأنت وصديقك الكبير الذي هجرنا وسافر كنت أقول لها كيف أمص زبك وأرقد تحتك كزوجة لك وهذا سبب من أسباب ضعفي الجنسي معها وليس لدي ما يمنعها أن تبحث هي عن متعتها مع رجال آخرين بشرط السرية وأن تظل معي ولا تتركني أو تفضحني فوافقت وكانت سعيدة جدا لأنني منحتها المال والحرية في التصرف في جسدها كيف شاءت وأينما شاءت لكن هي لم تذهب لأي رجل أو تدخل بيتنا رجل آخر بل طلبت مني أن تكون أنت فحلها وصاحب متعتها قالت أن من يمتع زوجي ويمنحه السعادة لا شك أنه سوف يفجر أنوثتي ويدمر كل حصوني أنني وصفت لها زبك حتى صارت تشتهيك بشكل كبير و رائع فقال صحيح قلت له طبعا صحيح وبدي تنيكها بس بشرط ما تجعل علاقتي بيك تنتهي وان تستبدلني بها فأنا يجب أن أظل الأصل أنا زوجتك الأول والأفضل فانبسط كثيرا وقال نعم لن تعوضني عن طيزك وفمك الرطب كل نساء العالم وكل شفاه النساء أو طيازهن أو أكساسهن لكن أخبرني متى نبدأ فقلت له غدا ارتب لك موعدا معنا وفعلا في اليوم الثاني جهزت نفسي ومرتي جهزت نفسها ولبست ملابس مغرية جدا نفس الطقم الذي كانت به ليلة زفافنا كان قميص نوم شفاف قصير لونه ابيض يظهر كل سيقانها وتحته كلوت ابيض عبارة عن خيط رفيع أفقي يقطعه خيط رأسي يندس بين شفرات كسها وسنتيان ابيض شفاف تنفر منه الحلمات لتعلن الثورة على الأعراف والتقاليد _ اتصلت به ليلا وطلبت منه الحضور وراحت مرتي الى غرفة النوم وتمددت على السرير المعطر بأرقى أنواع العطور كانت طيزها وسيقانها واضحات جدا وهي ممدده على السرير يظهر كسها المنتفخ مثل القلعة المشرعة الأبواب للغزاة لا يحرسها جندي غيري وانتم تعرفتم بي من قبل فأنا الجندي العميل الضعيف أسير الغزاة وخادم القضيب الكبير السميك وحضر صديقي وفتحت له باب الغرفة ليشاهد مرتي ممده على السرير فضحكت مرتي ضحكة النصر والدهشة عندما وقع نظرها علي قضيب صديقي العملاق وقالت له أنت رجل زوجي المغوار قال نعم أنا قالت من الآن أنت رجلي ورجل زوجي تعال حطم لي كسي وطيزي وانهش لي كل لحمي وشحمي فأقترب منها ومد يده على طيزها يتلمسها ثم ادخل يده بين سيقانها واقتربت مرتي منه وهو يقف بجانب السرير ومدت يدها على زبه وصارت تفركه ثم اخرج زبه وصارت تمصه وقالت له مو بس زوجي بمص زبك أنا كمان بمص زبك وانتصب زبه في فمها ثم اخرج زبه من فمها ووضعه على بزازها أتابع ما يحدث نام فوقها وهو يمص شفتيها ثم نزل على صدرها وصار يرضع بزازها وتهيج جدا وهي تهيجت أيضا ثم قامت مرتي من تحته ونامت فوقه وهي تقبل صدره ثم بطنه ونزلت على زبه تمصه وتلحس بيضاته وكانت تضرب زبه على لسانها وخديها ثم ركبت فوقه وأدخلت زبه بكسها وصارت تناك وهو يفرك بزازها وتتأوه كثير وهي تقول له نيكني …. نيكني من كسي ….. بدي أتناك على زبك …. أنا منيوكة زبك … وكان هو يقول لها ايوه بدي أنيكك يا شرموطة … بدي أنيك كسك …. اتناكتي على زبي …. زبي جوا بكس …. حتى بدأت مرتي تصيح فوق زبه …. آه … آه … اجا ظهري … ونامت على صدره ثم قام هو و هي أمامه وهو عند طيزها وصار ينيكها ويضربها على طيزها ويشد شعرها وهي تقول له نيكني بقوة …. نيكني أنا شرموطتك … أنا منيوكتك …أنا أشاهد مرتي وصديقي يستمتعان وأنا في غاية الهيجان .. اقترب من طيزها وأدخلت أصبعي بطيزها وهي تتهيج أكثر عندما ادخل أصبعي بطيزها وهي تتناك وقام صديقي بإخراج زبه من كسها فهجمت عليه أمصه وألحسه ثم أمصه ثم عاد وادخله بكس مرتي وصار ينيكها وأجا ظهرها مره ثانيه وصار ينيكها بقوة وبسرعة حتى كب ظهره بكسها وبقي لحظات وزبه بكسها ثم اخرج زبه وهو مبلل كثيرا وتمدد بجانبها فهجمت عليه مرة أخرى أمص زبه اللذيذ وصرت أمص زبه دقائق ففتحت مرتي سيقانها لي ففهمت أنا تريد أن الحس لها كسها وهو مليان حليب صديقي وصرت الحس كس مرتي واشرب الحليب من كسها فقام صديقي مدفع قضيبه اللزج بكل قوة في طيزي فخرجت مني آه طويلة ثم سكن في أحشائي هذا المارد الساخن وبدأ يحركه دخولا وخروجا حتى تدفق منيه الساخن في طيزي فارتعشت وتدفق من قضيبي الصغير مني لكن قليل ثم تمددت على ظهري تحت زوجتي وجلست هي فوق وفمها يلعق قضيب صديقي ويمص ما تبقى عليه من مني وأنا أغرس لساني في كسها الذي أصبح فوق فمي وهو يكب حليب من حليب صديقي في فمي أكثر حتى شربت كل ما في كسها من حليب وتبلل وجهي فأخذت امسح به وجهي وصديقي يضع قضيبه بفم مرتي وهي تمسك قضيبي الصغير تحاول أن توقفه ليغار من قضيب صديقي لكن بلا فائدة انه ميت لا محالة بعدما ارتوى من الحليب وتحطمت قاعدته من الدفعات القوية لقضيب صديقي في طيزي فقلت لها أنا الآن بنتاك و أمص الزب فلا أمل أن ينتصب قضيبي وخاصة بعدما قذفت حليبي في يد مرتي الآن مرتي تتهيج جدا وهي تتناك قدامي فقال لي بدي أخليك تمص زبي حتى ينتصب و مرتك تمسك زبي وتدخله بكسها مثل الشرموطة فقلت له مرتي شرموطة زبك فقال امسح لي زبي ب بلسانك ومسحت زبه وهي على صدره يبوس خدودها ويمص شفايفها ويفرك بزازها وانتصب زبه مره ثانيه وأمسكت زبه وأدخلته بكس مرتي وصار ينيكها وكل شوي يطالع زبه من كسها أمصه ويرجع يدخله ولما قرب يجي ظهره طالع زبه من كسها وقلبها على ظهرها وجلس على صدرها و كب حليبه على فم مرتي وبزازها ورأسها وصرت امسح الحليب من على صدرها و شفايفها و من على بزازها وتمدد هو فمسحت زبه بفمي وبلعته كله و قمنا وجلسنا وأكلنا وشربنا الخمر والعصائر فانتعشت أجسادنا مرة أخرى وكررنا ما كنا نفعله حتى طلوع الشمس وقامت زوجتي وأعدت القهوة له حتى يفيق ويستطيع قيادة السيارة ثم راح مودعا مرتي بقبلات على خديها ثم ذهب فقالت لي أنها انبسطت جدا مني ومن صديقي وان زبه لذيذ جدا ولساني لذيذ أيضا قلت لها أنا أيضا انبسطت وأنا أشاهدها تستمتع مع صديقي وهو ينيكها أمامي و ينيكني أمامها وتكررت لقاءاتنا لمدة طويلة حتى توقفت بسبب مرض صديقي ونصيحة الأطباء له بالراحة التامة وتغير الجو فسافر الى بلد بعيد وأنا الآن أبحث عن صديق لي يشبع رغباتي ويحطم عنفوان زوجتي فهل تسمح لنا الظروف بوحش يجعلنا مبسوطين جدا
  4. اصدقائى فى المنتدى الجميل كيف احوالكم جميعاً لعلكم تكونوا بخير. كتبت قبل كدة قصتى مع البواب ومراته فى جزئين . على فكرة القصة دة ولا اختراع ولا فبركه ولا من ضرب الخيال . قصه حقيقية جداااااااا . ندخل فى الموضوع التانى الاهم والاغرب والاعجب . بعد فترة من الممارسات الطويله مع البواب وزوجته حصل مشكله عندهم فى البلد وبقيت بمارس مع البواب بوجه خاص على فترات طويله ومتباعدة لانه كان بيسافر كتير ومراته كانت بتروح معاة . طلب منى صاحب الشغل فى الفترة دة انى اعمل شغل مطبوعات فى اقرب مطبعه . الموضوع دة كان من حوالى 3 شهور . قرب اول السنه . المهم شفت اقرب مطبعه عندنا ورحت طلبت منهم اللى انا عاوزة قابلنى واحد فى المطبعة خد منى الطلبات قلتله الحساب كام قالى تعال بكرة قابل المدام وهى تقلك على الحساب . رحت تانى يوم وانا راجع من الشغل قابلت المدام هى شكلها عادى جدا لدرجه انى مركزتش خالص فى اى حاجة . قالتلها الحساب كام قالتلى كذا اديتها فلوس تحت الحساب وقالتليلى ادينى رقمك لما نخلص هتصل بيك انت عارف راس السنة والشغل بيكون كتير . قلتلها المهم متتاخريش عليا . بعد يومين بالظبط لاقتها بترن عليا وقالتلى عدى عليا الساعه 10 باليل . قولتلها حاضر . عديت عليها ملاقتش غير واحد بس فى المطبعه . قاعدت معاها فى المكتب قلتلها انتم خلصتوا قالتلى لا انا عاوزة اوريك البروفا بتاعت الشغل . ساعتها بدات ابص على جسمها مش عارف ليه يمكن علشان المكان كان فاضى او الجو باليل او بقالى كتير منكتش مش عارف . هى ملفته فى طيزها كبيرة وبزازها وشكلها اسمر خفيف . المهم جابت البروفا والعامل اللى فى المطبعه لاقيته مشى وقاعدنا ندردش انت شغال فى الشركة ايه . انت متجوز ولا لا . وانا رحت بصراحة مجاريها قلت اشوف اخرها ايه قلتلها انتى متجوزه طبعا عندك اولاد قالتلى 2 وجوزك موجود قالتلى اة بس تعبان جدا وانا بشتغل مكانه . راحت قالتلى وانت مش عاوز تتجوز ليه ملكش فى النسوان ولا ايه ؟ عرفت ان السؤال دة بتاع السيكو سيكو . قلتلها طبعا ليا فى النسوان ونص بس لسه بدور . راحت قالتلى يعنى انت بتاع نسوان على كدة ؟ قلت فى نفسى اعمل عبيط . واتقل . رحت رديت عليها ايه لزمه الاسئله دة كلها ؟ هو انا جاى اعمل شغل عندك ولا هتجوزينى ؟ ضحكت ومرديتش عليا بس ضحكتها خطيرة جدا ضحكه مرة شرموطه . قلتها هسئلك انا سؤال .قالتلى اسئل قلتلها عندك كام سنة ؟ قالتلى ليه الاحراج دة قلتلها معلش اعرف . قالتلى 43 سنة . رحت رديت عليها قلتلها بس مش باين عليكى خالص انتى ولادك كبار على كدة قالتلى اه 20 سنة اكبر واحد . سلمت عليها وقلتلها لما الشغل يخلص ابقى كلمينى وسبتها ومشيت . مش هخبى عليكوا لحد لما مشيت من عندها وانا مفيش فى دماغى اى حاجة خالص . بعد يومين لاقتها بتكلمنى تانى استغربت رديت قلتلها الشغل خلص قالتلى لسه بس انا عاوزة اقابلك قلتلها فى المطبعة قالتلى لا فى اى مكان برة . استغربت . وقلتلها ليه فى حاجة ؟ قالتلى فى موضوع عاوز اكلمك فية قلتلها خلاص نتقابل وحددنا المكان والميعاد ورحت قابلتها . بصراحة انا كنت متردد بس قلت لا اروح . قالتلى من غير مالف وادور عليك ومن غير اى مقدات ولا اسئله انا عاوزاك قلتلها ازاى قالتلى نتجوز قالتها مانتى متجوزة . سكتت شويه انا فهمت على طول . بصراحة هى مش مغريه فى الشكل بس عينيها وجسمها كله سكس . قلتلها هو جوزك فين قالتلى من غير ما تكمل هو تعبان بقاله 6 سنين وانا تعبت جدا ومبقتشش قادرة استحمل وانا مكلمتش اى حد ولا مرة قبل كدة بس انا اتشديتلك جدا وانت حر طبعا . قلتلها طب فين هنتقابل وازى قالتلى كل حاجة انا مرتباها عندى شقة تانيه جاهزة وعربيتى موجودة ومعاك كل يوم لحد الساعة 12 باليل . بصراحة يا جماعة الموضوع جديد عليا مقبلتش قبل كدة فى الجراة . بس قلت اكمل . خلاص نتقابل بعد بكرة فى المكان الفلانى ونروح الشقة . قلتلها بس بعد شغلى قالتلى خلاص بعد الساعة خمسه . اتقابلنا رحنا الشقة هى شقه متوضبه كويس جدا فى بيت 3 ادوار مفيش حد فية ساكن من الواضح انه بيتهم فيه اوضه من الاوض فيها سرير كبير وفيها ثلاجة وتليفزيون . المهم دخلت خدت دش وانا مستنيها تطلع طلعت عليا لاقيت شكل تانى قميص نوم ابن حرام مكياج ابن وسخة زبى وقف بس لما شفتها رحنا دخلنا الاوضه وما ادرك . الحرمان وحش اوى. تحس انها عاوزة تعمل كل حاجة فى وقت واحد . بدات بالبوس وتقطيع الشفايف وبعدين رحت نزلت على بزازها بعد ما شلت القميص بزاز فاجرة لاقتها بتقلى عاوزاك تقطع بزازى بصراحة قطعتهم مص و عض وتقفيش وهى تقول اه ة ة ة قطعهم جامد جامد مش قادرة افركهم قاعدت فى بزازها فرك اكتر من تلت ساعة رحت نايمتها على ضهرها وبوست بطنها وسرتها وسوتها رحت مقلعها الكلوت الفتلة لاقيته مبول وعاوز يتعصر وكسها كان منتوف على الاخر حطيت لسانى لحست مرة ولسه هلحس مرة تانيه قالتلى هجيب هجيب قلتها هاتى وبعد ما جابت لحستهم قالتلى كمل لحس انا عاوزك تقطعنى نيك انا الشرموطه بتاعتك اعمل فيا اللى انت عاوزة قاعدت الحس كتير اوى قالتلى زبرك مش قادرة دخلت زبرى قالتلى اه ة ة ة مش قادرة لسه هطلعه وادخله تانى قالتلى هجيب هجيب قلتلها هاتى يا شرموطه جابت وانا زبرى فى كسها قلتلها من هشيله يا لبوة وفضلت ارزع فيها وهى تقولى موتنى مش قادرة موتنى انا اللبوة بتاعتك . طلعتة وقلتلها فلقسى قلتلى حاضر وحطيته فى كسها وارزع فى طيزها من ورا بصراحة طيز بنت وسخة جامدة فشخ وخرمها ضيق ومش مفتوحة وان بنيكها قلت لازم انيكها فى طيزها قلتلها انا هجيب اجيب فين قالتلى فى بقى رحت طلعته من كسها حطيته فى بقها وجبتهم فى بقها . وبعدين نمنا جنب بعض بعد مجبتهم بقلها انتى محرومه خالص قالتلى انا خلاصانه مش محرومه بس . شربت عصير انا وهى وبعدين قاعدت تمص فى زبى كتير قلتلها عاوز انيكك فى طيزك قالتلى انا مجربتش قبل كدة بس اللى انت عاوزة اعملة انا ملكك . رحت فلقستها وجبت كريم وبدات ابعبص الاول وابوس طيزها بصباع واحد كتيييييييير وبعدين دخلت صباعين وبعدين قلتلها حطى المخدة فى بقك علشان لو وجعك قالتلى لا من غير المخدة انا هستحمل بدات ادخلة واحدة واحدة وهى تقول اة ة ة مش قادرة دخله كله رحت رزعته مرة واحدة حسيت ان روحها راحت خليته جوا طيزها شويه وبدات ادخلة واطلعة واضربها على طيزها واقولها يا متناكه ياشرموطه وطلعته وحطيته فى كسها وجابت تانى وانا قلتلها عاوز اجيبهم بس فى طيزك قالتلى ماشى رحت حطيته تانى فى طيزها وجبتهم فى طيزها . فضلنا كدة لحد الساعة 11 بصراحة يا جماعة ممتعة بنت كلب . بقينا على الحال دة لمدة شهرين نتقابل يوم ويوم واكل وشرب ونيك مفيش بعد كدة بقت بتموت فى زبرى بقت بتعمل كل الاوضاع اللى الفرنساوى وسن السرير وتركب على زبى حسيت ان احنا بقينا بنعشق بعض . اللى انا عاوز اخذ رايكوا فيه بقى بعد كل الموضوع دة . ياريت تفيدونى . واحد صاحبى والدة توفى من 10 ايام وانا رحت اعزى بس بعد الدفن والعزا يعنى فى البيت . وانا طالع على السلم لاقيتها نزله فؤجئت جداااااااا قلتلها انتى ايه اللى جايبك هنا قالتلى كنت فى العزا اللى فوق قلتلها هما قرايبك قالتلى اه . هى تبقى مرات خال صحبى . رحت طلعت فوق وانا مش عارف اصلاً انا كنت جاى ليه من المفاجاة هى بترن عليا بقالها حوالى 5 ايام علشان نتقابل كالمعتاد وانا مبردش عليها . مش عارف اكمل معاها ولا لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ياريت اعرف رايكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وارجوا المعذرة للاطاله بس كنت عاوز اشرحلكوا الموضوع كله . انا عارف ان المراقب او المشرف ممكن يقلى ان دة مش مكان الموضوع بتاعك بس انا معلش اتعودت اكتب هنا .
  5. هاي أنا شاب عندي ثمانية وعشرون سنة من عمري كنت مغتربا في أحدى الدول الخليجية جسمي أبيض خالي من الشعر ولكن مؤخرتي أشد بياضا من جسمي تلمع ناصعة بدون شعر طبعا وكبيرة شوي بالنسبة لجسمي وطريه ولكني لم أمارس الجنس مع أحد من جنس الذكور ولم أفكر به وكنت أعمل عملا شاقا ولست متزوجا وأسكن لوحدي في شقة ستوديو وكل يوم أقوم بعادة الاستمناء ثلاث مرات لأفرغ شهوتي الجنسية وأعمل أحيانا دوام إضافي لضرورة العمل وفي يوم من أيام العمل ومن كثرة مشقة العمل عضل جسمي كله ولا أستطيع الحركة من ذلك فنصحني بعض الأصدقاء بالذهاب لعند واحد بعمل مساج للجسم وبالفعل سمعت بالنصيحة وذهبت في اليوم التالي مساء لعند ذلك الرجل هو وافد أيضا وبشرته سوداء طويل القامة بطلع عمره ثلاثة وعشرون سنة وتفاهمنا مع بعض باللغة الإنكليزية أدخلني الى غرفة المساج وهي فارغة تماما من الفرش فقط يوجد طاولة عالية مفروشة بالجلد مثل طاولة الكشف تبع الطبيب والإنارة خافتة وطلب مني الشاب الأسود بأن أخلع ملابسي كلها وأبقى بالكيلوت فقط نفذت طلبه وخلعت ملابسي كلها وكان الجو حارا جدا من أيام الصيف وكنت ألبس كيلوت لونه كحلي ثم طلب مني الشاب أن أتسطح على الطاولة وبطني عليها استلقيت على بطني وارخيت كل جسمي عليها وأحضر الشاب منشفة غطى بها وسطي من الخلف ثم جلب الزيت الخاص بالمساج ووضعه على يديه وبدأ بفرك ضهري من ناحية أكتافي وانا صرت أرتاح ليديه وطريقته بعمل المساج ومازلت مسترخيا حتى يرتاح تعضل جسمي وقد وضعت يدي بجانبي قرب وسطي وصار الشاب الأسود ينزل بيديه الى أسفل ظهري وأنا أشعر بأصابعه أينما تحركت وصلت يديه الى حرف الكيلوت من تحت المنشفة وهو يفرك لحمي بقوة وبالتالي لمست يده كيلوتي بالزيت فأراد أن يكون نضيفا معي فأزاح لي حرف الكيلوت من ظهري الى الأسفل قليلا يعني شعرت أنه وصل لنصف فلقتين طيزي وأظن أن الشاب قد شاهد بياض مؤخرتي من تحت المنشفة الفارق عن لون جسمي فصار بلا شعور يدعك فردتي طيزي حيث كان يقف عند رأسي البعيد عن حرف الطاولة هنا أنا سخنت وشعرت بشهوة تتحرك بجسمي وانتصب زبي على أثر حركة يديه وبما أنني مستلقي على بطني صار زبي يضرب بسطح الطاولة مما أزعجني وأردت التحرك قليلا حتى يرتاح بانتصابه فرفعت مؤخرتي قليلا لفوق لأضبط زبي وكانت يدين الشاب السوداء تفرك فلقتين طيزي ولكن حركتي هذه جعلت الشاب يظن بأني مبسوط ورفعت له طيزي وما كان منه أن سارع وغير مكان وقفته ليقف بجانب وسطي وصار يفرك لي سيقاني من خلف الركبة لفوق حتى أدخل يديه تحت المنشفة ووصلت للمنطقة الحساسة وهو واضع يديه كل واحدة على فخد وكأنه يريد فتح فلقتي طيزي وقد شعرت بإحساس غريب وهو يبعد فلقتي طيزي عن بعضهن فرجعت أنا بالحركة للأسفل ثم سخنت أكثر وزاد انتصاب زبي ثانية والشاب تارة يحرك يديه على سيقاني ثم يعود بهما إلى أفخاذ طيزي مما زادني إثارة ولذة رفعت طيزي ثانية لفوق مما جعل المنشفة التي تغطي وسطي تسحل على الأرض ونحن الإثنان بصمت رهيب ولكن هذه المرة لما رفعت له مؤخرتي التي أصبحت أمام عينيه صار يفتح أفخاذي يريد أن يرى خرمي وقد شعرت بذلك عندما لامست أصبعه خرم طيزي وأحسست بلذة قوية والشاب كان يقف بجنب الطاولة عند وسطي وأثناء حركته كان يسند جسمه على طرف الطاولة وأنا مسترخي بيدي بجانب وسطي وأحسست يدي اليسرى شيء صلب وقوي وقاسي يضرب بيدي كلما سند جسمه على الطاولة فقد كان زبه المنتصب على رؤيته لطيزي الناصعة البياض الناعمة والطريه وعندما لاحظ أنني لم أحرك يدي عن ملامستها لزبه من فوق البنطلون تمادى ووضع الزيت بكثرة على شق طيزي وترك كل جسمي وصار يعمل مساج لطيزي فقط وأنا انغمست بلذة عارمة وصرت أرفع له طيزي واخفضها ثم ارفعها وكيلوتي مازال عليها لنصفها وما كان منه إلا وصار يفوت أصبعه في خرمي ويبعصني استسلمت لأصابعه ورخيت له خرم طيزي لكنه كبس أصبعه بقوة داخل خرمي مما جعلني أمسك زبه بيدي اليسرى من فوق البنطلون وياله من زب بدى لي قاسي وتخين وصرت أتأوه بهدوء ولم أعد أحتمل الشهوة التي واتتني فقلت له اقفل الباب />
  6. قصة زواج شميل عربي ! تزوجها رغم معرفته انها شميل، لقد احبها وعشقها لجمالها الاخاذ ولنعومتها وروعة قامتها. كان سرا من اسرارها لا يعلم به احد من اقاربها وجيرانها وصديقاتها، ولم يشك احدا او يتخيل ان لهذا الجمال الاخاذ قضيب بدل الفرج. فليلة الدخلة عند حسام لم تكن كباقي العرسان... الدخول لم يكن من الامام، لقد كان هنالك حارس... انه القضيب الذي تحمله زوجته ! لم يستطع حسام من تجاوز هذا الحارس الذي صار يداعبه بيديه، يتلمس نعومته ويحس بحرارته وهو مضطجع على جانبه خلف عروسه، يقبلها من رقبتها واكتافها، وقضيبه ملتصق على مؤخرتها، ممد بين فلقتيها، راسه مبلول يطرق باب فتحة طيزها العذراء، تتأوه آآآآآآه آآآآآآه وتهمس لحسام : ـ هيا ...هيا ... ادخله فيّ !! لقد شعرت سهام براس قضيب حسام المبلول، حتى صار راسه يبلل ويدهن فتحتها. كان العريس قد احضر مع علبة زيت ليدهن خرم سهام قبل ان ينيكها، فمد يده ليلتقطها لكن سهام منعته وقالت : ـ كلا ... لا تستخدم الزيت... راس قضيبك قد فعلها ودهن فتحتي ... هيا انها جاهزة لان تفتحها ... افتحني يا حبيبي ! ترك حسام العلبة واستمر يقبل رقبتها من الخلف بينما راس عيره يقف عند باب فتحته سهام... صار يدفع ! ـ أأي ي ي ... أأي ي ي ... أأي ي ي ... مممم ... ممممم ...آآآآه ه.... آآآآآه ه ـ هل يؤلمك يا حبيبتي ؟! ـ آآآآآه ... انه يحرقني ...آآآآآه ...لكن لا عليك ... استمر بإدخاله... يجب ان تفتحني ... انها ليلة دخلتنا ! وقبل ان يتعالى صوتها وضع يد على فمها ودفع قضيبه ببطئ الى الامام حتى ادخل راسه فيها، ثم توقف وهمس في اذنها: ـ لقد دخل الراس ... اصبري بعض الشيئ ! بينما هي تصدر اصوات الالم مخلوطة بالشهوة، ويده لاتزال على فمها ! ـ مممممم .... مممممم....أأأأأأه .. أأأأأأه ! ـ سأدخله كله فيك يا حبيبتي ... هيا ارخي جسمك وطيزك ... لا تشدي ... ! وبينما هي تتألم وتستمتع في نفس الوقت، ارخت بجسمها، بينما صار حسام يدفعها ليبطحها على بطنها ويصعد على ظهرها مع دفع اقوى ليدخل قضيبه بالكامل في طيز سهام... رفعت سهام راسها الى الاعلى والوراء وهي منبطحة على بطنها، وهي تصرخ من الالم، بينما يد حسام لا تزال على فمها ... وما هي الا ثواني حتى انطلق سيل من قضيب حسام ليملأ مؤخرة سهام بماء ساخن كان كدواء للحرقة التي الهبت خرم مؤخرتها ! اخرج حسام قضيبه من طيز سهام، لقد كان مصبوغا بالدم، وكذلك فتحة طيز سهام !! ـ آآآآآآآآآآآآه يا حبيبي يا حسام... لقد فتحتني ... انها عملية مؤلمة لكنها ممتعة ! ـ آسف حبيبتي للالم الذي سببته لك ! ـ لا عليك كان يجب، ومن الضروري ان تقوم بانتهاك عذريتي، فانا زوجتك، وكل ما تفعله بجسدي من حقك ! ـ انني ارى انني قد جرحت فتحة طيزك... فيها اثار دم ! ـ لا تهتم سأشفى منها... المرحلة العصيبة قد ولت، مرحلة فض العذرية ! ذهب الاثنين الى الحمام واغتسلا، ولاحظ حسام ان قضيب سهام لا يزال نشطاً ونصف منتصب، فانتبه ان عليه ان يسعدها هي ايضا في هذه الليلة. رجعا عاريين الى السرير، ونامت سهام على ظهرها بينما حسام مضطجع جنبها على السرير يقبلها ويديه تتحسس ثديها وبطنها، حتى انتصب قضيبها على اشده... صار يقبلها ويده تعبث في قضيبها، ثم راح يلثم صدرها وينزل على بطنها حتى وصل عانتها الحليقة واخذت شفاهه تلامس قضيبها الناعم الدافئ، صار يفكر بينما وجهه قريب جدا من قضيب سهام: ما اروع ملمس العير ونعومته ؟! لقد كان مترددا في البدء، لكنه الان اصبح مقتنعاً بان عليه ان يقبله... فاخذ يقبل عير سهام، واخذ يحرك شفتيه عليه صعودا ونزولا... لم يستطع ان يكبح شعوره فالتقطه بفمه وصار يمصه. لم تطول فترة المص كثيرا حتى انطلقت مياه قضيب سهام لتملأ فم حسام... هي تقذف، وحسام يمص... تقذف، وحسام يمص، لقد كان غزيراً جدا... انها المرة الاولى التي تستمتع بالمص، فلم يسبق لها مص قضيبها احد. نهض حسام وجرى نحو الحمام حيث القى بمني سهام في الحمام وغسل فمه وعاد الى السرير جنب زوجته الشيميل. ـ ما هو شعورك يا حبيبي وانت ترضع من قضيب زوجتك ؟ ـ قضيبك رائع ولذيذ ! ـ ألم يضايقك ويشعرك بتأنيب الضمير ؟ ـ في البداية ترددت، لكن كزوجة على ان امتعك انت ايضا، ومتعتك هي في قضيبك بالإضافة الى طيزك ! قربت شفتيها وطبعت قبلة على شفتيه وقالت: حبيبي كم انت رائع، انك تشعر ما في دواخلي ! كان هذا بداية لفصل آخر من فصول هذين الزوجين السعيدين، فحسام يحب سهام بالرغم من كونها شيميل ولا يستطيع فراقها، وينفذ كل ما تطلبه منه. ومع مرور في فراش الزوجية، وكنتيجة طبيعية لحالة سهام، كان عليه ان يتفنن في نيكها من الطيز بكل الاوضاع، ولا تشذ عن ذلك حالة المص المتبادل وفي نفس الوقت اي وضع 69 ، وبينما هما في هذه الحالة صار انامل سهام تتحرك على طيز حسام وتمر على خرمه. احست سهام انه يستمتع كلما لامست اصابعها خرمه. فتجرأت وصارت تحضن زوجها من الخلف وقضيبها منتصب وملتصق على طيزه، يظل ساكتا وهادئاً بينما هي تقبل كتفيه ورقبته من الخلف. ومع تكرار هذه العملية اخذت تشعر بان زوجها يتقصد في اعطاء ظهره لها لتحضنه، ومن ثم يبدأ بتحريك طيزه حتى يتوسط قضيبها ما بين فلقتيه، عندها يغمض عينيه وكانه مبحر في حلم وردي. كان جسم حسان رشيقاً، صدره وبطنه مشعرتان بعض الشيئ لكن ظهره املس وكذلك طيزه المدورة المتوسطة الحجم. لقد قررت سهام من ان تزيد من متعة حسام، بشرط ان تظل زوجته وحبيبته، انها تعرف تمام المعرفة انهما يعشقان بعضهما البعض. وفي ليلة وبينما هما راقدان على السرير عاريان، صار يقبلها ويلعب بثديها ورضع قضيبها حتى انتصب بشدة، ومن دون ان يتكلم ادار ظهره لها وكانه يقول هيا احضنيني... فحضنته والصقت قضيبه بمؤخرته... اخذ يحرك مؤخرته حتى انتصفها قضيب زوجته، وصارت تقبل اكتافه ورقبت وتدفع عيرها في طيز زوجها ... صارت تسمعه يأن ويتأوه آآآه... آآآآه ... وصارت تدفع اكثر، لكن فتحته كانت مقفلة... مد يده على علبة الزيت والتقط منها قليلا بإصبعه الوسطي ووضعه على فتحة طيزه، ثم امسك قضيب زوجته ووضعه على خرمه، واخذت سهام تدفع قضيبها في طيز حسام حتى شعرت بدخول راس قضيبها، وفي هذه اللحظة سمعت آهة طويلة تخرج من فم حسام آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آه ه ه، علمت انه تألم واستمتع في نفس الوقت... ثم ولحظات حتى صارت سهام تقذف في طيز زوجها وهو مغمض العينين آآآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآي آآآآآآآآآي... كانت هذه المرة الاولى التي ناكت سهام زوجها ! ـ حبيبي هل استمتعت ؟ ـ نعم حبيبتي ... ـ هل اعجبك ما فعلت ؟ ـ نعم ... العير لذيذ... لذيذ جداً ! ضحكت سهام وضحك حسام وتعانقا وهما يقبلان بعضهما ثم انطلقا في نوم عميق .... وما بين شذوذ الحقيقة وواقع المجتمع صارا هذين العروسين سجينين لأقوال ومطالب الاهل والاقارب في انجاب الاطفال، وحتى لا ينكشف امرهما للأهل اقترحت سهام على زوجها ان يتزوج مرة امرأة ثانية، لإبعاد النظر عن حالتها الشاذة، اولا ولتحتفظ بزوجها ثانياً. ـ لكن يا حبيبتي يا سهام من سترضى بان اتزوجها وانا في عهدتي انت ؟ ـ لا عليك انا عندي من استطيع ان ازوجها لك ! ـ من تقصدين ؟ ـ مها ...ابنة عمي، فهي صديقتي منذ الصغر وانا اعلم بأسرارها وهي في اعتقادي لا تمانع ان تكون زوجة لك بجانبي ! ـ أتعنين اننا سنستعملها ككبش فداء ؟! ـ كلا ... انها فتاة مؤدبة ومتفتحة وبحكم قرابتنا وصداقتنا اشعر بانها ترغب ان نكون قريبتين من بعضنا ! ـ ولكنني احبك انت يا سهام ... قال هذا وهو يفكر بقضيب سهام. لقد تعود على قضيبها ! ـ وانا احبك كذلك ... فانت حبيبي وحياتي وكاتم اسراري وكل شيئ في هذه الدنيا، ولكي يستمر حبنا علينا ان نسكت افواه الاهل والاقارب والاصدقاء فيما يخص الانجاب والاطفال ! ـ طيب ... افعلي ما ترينه مناسب ! طبعت قبلة على شفتيه، ولبست ملابسها وغادرت المنزل الى بيت عمها، حيث ابنة عمها مها ..... وهناك قالت سهام الى مها: اريد ان اكلمك في امر مهم ! ـ عسى ان يكون خيراً ... قالت مها ! ـ نعم، انشاء **** خير ! ـ هيا قولي ما في جعبتك، انني اتشوق لمعرفة ما هو هذا الامر المهم ! ـ في البداية اريد ان تقسمي بان لا تبوحي بما ستسمعينه مني ! ـ وااااو ألهذا الحد هو امر خطير ؟! ـ نعم، ومهم جداً ! وبعد ان اقسمت مها بانها لن تبوح بما ستسمعه من سهام، باشرت سهام بالكلام ... ـ عزيزتي مها: انت تعلمين جيدا مدى معزتنا وحبنا لبعضنا كبنات عم اولا ومن ثم كصديقات منذ الطفولة، وكم كانت رغبتنا ان نظل قريبين بعضنا ! ـ نعم هذا هو شعوري دائماً ... ـ طيب ما رايك ان اخطبك لزوجي حسام ؟ بدت علامات التعجب على مها، وارادت ان تتكلم لكنها تلعثمت وصارت تنطق بكلمات غير مفهومة ! ـ ماذا تقولين يا مها ؟ ـ لا... لا شيئ انما ما ذكرته كان مفاجأة لي، لأنه لم يخطر ببالي ابدا اتزوج من زوجك ... الحقيقة لقد تفاجأت ! ـ على اية حال انك سوف تتزوجين بموجب الشرع وليس هنالك اي عائق شرعي يمنعك من الزواج بمتزوج ! ـ طيب... وانت يا سهام ؟ ـ ما بي ؟! ـ لماذا انت مندفعة لتزويج زوجك ؟! ـ هذه قصة اخرى، سأروي لك سبب اندفاعي، لكن الرجاء التزام الحذر فيما ستسمعينه !! ـ انت تعلمين كم هي معزتك عندي، ثم انك تعلمين جيدا ان اسرارنا موجود عند الاخر ! ـ كلا ليس جميع الاسرار يا عزيزتي مها ! ـ ماذا تقصدين ؟ ـ هنالك سر في شخصيتي لم يعرفه احد على الاطلاق، الا حينما تزوجت حسام فاضطررت ان ابوح به ! ـ هيا تكلمي اصبحت متوترة لمعرفة هذا السر ! ـ عزيزتي مها انا ولدت انثى في جسم رجل !!! ـ هااا .. ماذا تقولين ... لم افهم ؟ ـ انا انثى احمل قضيب رجل ! رجعت مها قليلا الى الوراء، وقالت: واين تحمليه ؟! ـ يا مها افهمي ... انا ليس عندي كس، بل عير !!! فتحت مها فاهها مع شهقة كبيرة، مستغربة ومتعجبة من كلام ابنة عمها سهام! ـ لكنك آية من الجمال والانوثة يا سهام... انا لا اصدق ما تقولينه !! ـ ولن يصدقها احد لكنها الحقيقة، هذه الحقيقة اصبح يعلم بها شخصين انت وزوجي ! ـ وماذا كان رد فعل حسام عندما علم بالأمر ؟! لم تشأ سهام ان تقول ان حسام يعشقها ويحبها كي لا تثير غيرتها، فاكتفت بهز كتفيها، وقالت بان هذا احد الاسباب الذي دعاها ان تقوم باختيار ابنة عمها مها لتكون زوجة حسام الثانية. ـ الان سأدعك تفكرين بالأمر، وانتظر منك الجواب بعد التفكير ! اقتربت سهام من مها لتقبلها وتودعها كما كانت تفعل، فارتدت مها الى الوراء قليلا في ردة فعل غير ارادية، لمجرد انها عرفت ان لسهام قضيب. لم تصدق مها اذنيها ونظرها، فها هي سهام امامها بكامل انوثتها وجمالها... ظلت تنظر اليها وهي تغادر مبهوتة عاجزة عن التفكير فيما سمعت من ابنة عمها... غادرت سهام دار عمها وهي تأمل في موافقة مها بالزواج من حسام... ومر اسبوع ثم اسبوعين وفي الاسبوع الثالث رن هاتف سهيل وكانت مها على الجانب الاخر، وطلبت منها ان تأتي لزيارتها... وبعد التحية انفردا في غرفة مها وكانت سهام متلهفة لسماع راي مها. كانت مها متوسطة الطول، يحمل جسماً مكتنزاً بعض الشيء سمراء البشرة، ذو وجه مدور ووجنتان بارزة وشفاه غليظة. بدأت مها بالكلام: ـ لقد فكرت طويلا في طلبك تزويجي لزوجك حسام... ـ وماذا قررت ؟ ـ لا مانع لدي بشرط ! ـ ما هو شرطك ؟ ـ شرطي غريب بعض الشيء ! ـ هيا قوليه ! ـ انت تعلمين جيدا وبحكم صداقتنا جميع اسراري، وتعلمين جيدا انني لم ارى ولم المس قضيب لحد الان، وبما انك اخفيت عني كل هذه السنين، ان لك قضيب، فانا اقبل ان اتزوج حسام، بشرط، ان ارى والمس قضيبك !!! ـ مها ... ما هذا الذي تطلبيه ؟؟!! ـ نعم هذا هو شرطي للقبول !! ـ ولكنك ابنة عمي وصديقة الطفولة يا مها !! ـ وسنصبح زوجتا حسام لو وافقت على شرطي !! ـ دعيني افكر في الامر ! ـ فكري بشرط ان لا يعلم حسام بما يدور من حديث بيننا، وبما هو شرط قبولي ! غادرت سهام، ونظرات مها تتابعها، وتنظر الى جسدها بإعجاب، وشهوة، لقد تغيرت نظرة مها الى سهام، وصارت ترغبها وترغب في لمس جسدها. اما سهام فقد تفاجأت بشرط ابنة عمها، وظلت تفكر في الامر، فتوصلت الى انها في حالة زواجها من حسام فستصبح هي ومها زوجتا حسام وفي نفس البيت، وبالتالي ستكشف عن عورتها لمها آجلا ام عاجلا، فقررت الموافقة على شرط مها الوحيد. وبعد ثلاثة ايام اتصلت سهام بمها وابلغتها بموافقتها، وانها سوف تقوم بزيارتها، واتفقا على موعد في دار مها، وفي غرفتها ! دخلت سهام دار عمها وكان الجميع خارج الدار باستثناء مها. كانت مها مرتدية روب معقود من الامام، بينما ارتدت سهام فستان له سحاب من الامام يسهل فتحه. صعدتا الى الطابق الثاني من البيت حيث غرفة مها. الستائر كانت مُسدلةً والضوء فيها خفيف. ومع دخول سهام الى الغرفة احست بشيء غريب يداعب مخيلتها وتذكرت يوم دخلتها على حسام، مما جعل قضيبها يتحرك من مكانه ويبدأ بالانتفاخ، واحست بشعور غريب نحو صديقتها وابنة عمها، ليس كباقي الايام ! خلعت مها الروب الذي كانت ترتديه وكانت مرتدية تحته ملابس نوم شفافة حيث اللباس الداخلي والستيان ظاهرين. كانت اول مرة تشعر سهام بأنوثة مها واثارتها. جلست مها على حافة سريرها، فارتفع قميص النوم الى الاعلى ليبرز سيقانها وافخاذها السمراء اللامعة، ثم قالت لسهام: ـ هيا اخلعي ملابسك وأريني قضيبك ! انزلت سهام سحاب فستانها، وكانت قد تهيأت لهذا اليوم ولم ترتدي تحته غير اللباس الشفاف الذي ظهر خلفه قضيبها النصف منتصب. نظرت مها الى قضيب مها، وصارت تبحلق به، واخذ جسمها يرتجف، وامتلأ وجهها بالشهوة. وامام هذا المنظر صار قضيب سهام ينتصب ويدفع بلباسها الشفاف الى الامام يحاول اختراقه... ظلت نظرات مها متسمرة على قضيب مها، ثم قالت بصوت مرتجف: ـ هيا اقتربي مني يا سهام ! اقتربت سهام ببطء نحو مها وهي جالسة على حافة السرير ووقفت امامها وقضيبها منتصب خلف اللباس الشفاف، وبحركة لا ارادية مدت مها كلتا يديها على جانبي افخاذ سهام وسحبت اللباس الى الاسفل وانزلته الى منتصف افخاذ سهام بينما توجه قضيب سهام الى الامام بزاوية 45 درجة. امسكت مها بقضيب سهام ويداها ترتعش من الشهوة وصارت تدعكه وتدعكه، ثم قربت شفتاها منه ووضعتهما عليه وصارت تقبله وتضعه على خدها تتلمس حرارته ونعومته، ثم احاطت شفتيها براس القضيب وصارت تمص وتمص. لم تتمالك سهام نفسها فأمسكت براس مها من الجانبين وبدأت بإدخال قضيبها في فم مها واخراجه، حتى كاد ليصل بلعومها .... ثم اخرجت سهام قضيبها من فم مها وانحنت الى الامام وامسكت بسيقانها ورفعتهما الى الاعلى حتى انبطت مها على السرير على ظهرها، وجلست على ركبتيها ووضعت راسها بين فخذي مها وقربت فمها من كس مها وصارت تقبله من فوق اللباس، ومن ثم سحبت لباسها وخلعته وظهر كس مها الحليق، وللحال وضعت سهام شفاهها عليه واخذت تلحسه وتلعب ببظرها بلسانها حتى اخذ صوت مها واهاتها تتعالى، ومن ثم اخذت ترتعش وكأن صعقة كهربائية قد اصابتها... نهضت سهام، وتركت سيقان مها مدلاة على جانب السرير بينما نصفها الاخر وعلى ظهرها على السرير، وكأنها في حالة اغماء! افاقت مها من اغمائها على صوت مها وهي تقول: ـ هل اعجبك قضيب صديقتك ؟ ـ انه رائع ... ارغب بالمزيد ! ـ سيكون لك ما تريدين... هل انت موافقة على الزواج ! هزت مها براسها موافقة، وقالت مازحةً: ـ اتزوج منك ام من حسام ؟! ضحكت سهام وقال: منا نحن الاثنين ! نعم لقد قالت الحقيقة فان مها بزواجها هذا فإنها سوف تتزوج اثنين ان لم يكن ثلاثة، فحسام رجل بقضيب، وسهام امرأة ورجل في نفس الوقت. كانت مها بطبعها وجسمها الاسمر شبقة، بسبب حجم بضرها الكبير، فقد كان يتدلى ما بين فخذيها ويحتك بهما مما يجعلها في شهوة دائمة. وبعد هذا اللقاء تغيرت نظرة مها الى صديقتها سهام وصارت تنظر اليها نظرة شبقة، نظرة عشق وحب. لقد اصبحت تشعر بحاجتها الى سهام اكثر من اي وقت اخر. صارت تفكر بسهام اكثر من حسام الذي قررت ان تتزوجه. تقدم حسام لخطبة مها، فوافقت مها ووافق اهلها ايضاً، وجرى تحديد موعد الزفاف بعد شهر. وأخذت سهام تقوم بدور شراء تجهيزات الزواج من ملابس وسرير واشياء اخرى. وفي يوم وصول السرير، كانت مها عند سهام وحسام غائب عن الدار. فتم تركيب السرير وفرشه في غرفة مها من قبل سهام ومها. وبعد الانتهاء تمددت مها على ظهرها على السرير... فتحت ساقيها المثنيتين وسحبت فستانها الى الاعلى مظهرة سيقانها العارية السمراء اللماعة وقالت لسهام: ـ تعالي نجرب السرير ... هيا تعالي ونامي فوقي... هيا افتحيني وكأننا في ليلة الدخلة ! ضحكت سهام، وتقدمت باتجاه السرير... صعدت على السرير، واخذت تمشي على ركبتيها، حتى توسطت ركبتي مها المثنيتين... دفعتهما الى الجانبين واندست ما بينهما ثم رفعت فستانها حتى بان لباسها المنتفخ جراء انتفاخ قضيبها ثم مالت الى الامام ووضعت مقدمتها على مقدمة مها وانطلقا يقبلان بعضهما، وسهام تتلوى على مها تحك قضيبها على كسها، يتأوهان ويملأن الغرفة باصواتهما آآآآآه آآآآآآآه.... أي ي ي اي ي ي ... اووووف اوووووف، ثم سمعت سهام تهمس في اذنها وتقول: ـ افتحيني ... افتحيني... ادخلي قضيبك في كسي وافتحيه ! تفاعلت سهام مع مها ونزعت لباسها ولباس مها ثم وضعت قضيبها وقد اصبح ساخنا على كس مها وصارت تحكه ببظرها. جن جنون مها وصارت تحضن سهام بقوة وتلف سيقانها حول ظهرها، وسهام تتحاشى ادخال قضيبها في فرج مها... فصارت مها تصرخ : هيا ادخليه ... ادخليه في كسي ! هاجت سهام لكنها ظلت تتحاشى ادخال قضيبها في كس مها، حتى صارت مها تقول لها وهي مغمضة العينين: ان لم تفتحيني سوف لن اتزوج حسام، سوف افسد هذا الزواج ان لم تفتحيني ... هيا... هيا ادخليه في كسي ! كان حسام قد خل البيت وهما في غمرة النشوة والمتعة، بحيث انهما لم يشعرا بوجوده... دخل البيت وهو يسمع صراخ وآهات زوجته وخطيبته... تقدم بحذر، على رؤوس اصابعه باتجاه غرفة العروسة المقبلة ليعرف ما الذي يحصل فيها ليشاهد سهام فوق مها في مشهد حميمي ومثير، انتصب قضيبه على الفور، من شدة المنظر المثير، وراح يحلب عيره بينما ينظر الى هذا المشهد وكأنه امام مشهد مسرحي. قرر حسام ان يدخل المشهد في الوقت المناسب، فانتظر حتى سمع مها تطلق صرختها. لقد ادخلت سهام قضيبها في كس مها ... لقد فضت عذريتها !!! وفي هذه اللحظة انتهز حسام الفرصة وتقدم من الخلف وامسك سهام من خصرها وسحبها الى الخلف وبسرعة ! افاقت سهام من النشوة وانطلقت من فمها صرخة أيقظت مها من نشوها ايضا، وللحال جلس حسام ما بين سيقان مها وقضيبه في اوج انتصابه، ينظر الى كس مها وهو مضرج بالدماء... نظرت مها فرأت حسام ما بين ساقيها فأرادت ان تضم ساقيها كرد فعل لكنه امسك سيقانها وفتحهما الى الجانبين وقال: ـ اهدأي سوف اكمل ما فعلته زوجتي سهام... سأكمل فض عذريتك يا حبيبتي ... وضعت راسها على السرير ومالت به الى الخلف وكأنها تقول ومن غير كلام هيا اكمل ما فعلته حبيبتي ... نظر حسام الة فرج مها الدامي فزاده شبقاً وانتصب عيره حتى اصبح كالخشبة قوة... وضع راسه على كسها وما بين الشفرتين وراح يدعك راسه به حتى اصطبغ لونه بلون الدم ثم دفعه في فرجها وانحنى الى الامام ومها تصيح : أأأأأأأأأأأأأي ي أأأأأأأأأأي ي أأأأأأأأأأأأأي ي وراح ينيك ويلثم ذقنها ورقبتها وهي تتلوى من الالم والنشوة حتى صار يقذف ماءه في فرجها وهي مستمتعة بمائه الساخن الذي صار كالدواء على الجرح .... نهض حسام من على كس مها وجلس على ركبتيه وصار ينظف قضيبه من منيه ومن الدم العالق فيه، بينما سهام تنظف ايضا الدم العالق في قضيبها، امسكت مها بمنشفة وراحت هي الاخرى تنظف والثلاثة ساكتين، حتى كسرت سهام هذا السكوت وقالت: ـ انا اسفة جداً على فعلتي هذه، حبيبي حسام، لا اعلم كيف حصل هذا !! ـ لا بأس، لا عليك، ولا تهتمي للأمر، على الاقل سيكون الباب مفتوحا بسهولة ليلة الدخلة... اقصد الزفاف لأننا قد دخلنا بها اليوم سوية !! ضحكت سهام، ثم ضحكت مها وتبعهما حسام، ثم قال: هيا الى الحمام واغتسلا ! حصل هذا يوم الاحد الذي قبل يوم الخميس، يوم الزفاف. وفي يوم الزفاف قام حسام بحجز غرفتين فخمتين في احدى الفنادق احدهما له ولعروسه الجديدة، مها، والثانية لحبيبته وزوجته الاولى سهام. وبعد الاحتفال بالزفاف ومغادرة المدعوين، اتجها الى الفندق حيث تم زفه الى باب الفندق. ذهب العريسان الى غرفتهما، وتوجهت سهام الى غرفتها، فيما انحل باقي الاهل والاقارب وغادروا الفندق. وحال دخول حسام ومها الى الغرفة التقط سماعة التلفون واتصل بغرفة سهام: ـ سهام، حبيبتي، هيا تعالي فقد اصبح الجو خاليا لنا نحن الثلاثة... تعالي لندخل دخلتنا الثانية ! ابتسمت مها وهي تستمع الى حديث حسام وهو ينظر اليها... وضع حسام سماعة التلفون وقال: ـ سيدخل عليك الان قضيبان، سيتزوجك عيران، انك اسعد زوجة في هذه الدنيا ! ثم طبع قبلة على شفاهها. وما هي الا دقائق حتى سمعوا طرقة خفيفة على باب الغرفة. فتح حسام الباب لتندس سهام الى الغرفة. باشرت سهام بخلع ملابسها كذلك مها وحسام، وبدون اي ايعاز توجه الثلاثة الى الحمام... لاحظ حسام ان قضيب سهام منتصب وفي اوج انتصابه وهم تحت الثلاثة تحت الدوش، مها في المنتصف يحيط بها حسام وسهام، فصار حسام يضع الصابون على جسد مها، ويدعكه وكذلك تفعل سهام مع مها ومها مع سهام وحسام، فأيادي بعضهم صارت تتحرك على اجساد بعضهم، واجسامهم تحتك ببعضها مما سبب في هيجان الجميع. ثم قال حسام: انني افضل ان نمارس الجنس على السرير... ما رايك يا مها ؟ ـ اتفق معك فرجلي لا تقوى على الوقوف من التعب ! خرج الجميع من تحت الدوش وصاروا ينشفون اجساد بعض، ثم اتجهوا الى السرير. القت مها بنفسها على السرير وتوسطته، وتمددت سهام على جانب مها الايسر وحسام على الايمن. بدأ حسام بتقبيل مها وسهام تتطلع اليهما ويدها على قضيبها تحلبه ببطء... كان الشبق واضحا في عيون مها، ورغبتها الجامحة، فمدت يدها اليسرى وامسكت قضيب سهام وصارت تلعب به بينما حسام يقبلها ويلثم صدرها ويده تعبث في كسها... مدت مها يدها اليمنى وامسكت عير حسام وصارت تدعكه وتحلبه هو ايضا، وفتحت ساقيها الى الجانبين وكأنها تقول هيا اريدهما معا في كسي ! انتفض حسام وجلس على ركبتيه ما بين ساقي مها الممددة على ظهرها، وجلست سهام على ركبتيها ايضا لكن عند راس مها، ووجهت قضيبها باتجاه وجها، فالتقطته مها بفمها وصارت ترضع منه، بينما وضع حسام راس قضيبه في فرج مها وصار يدفع ليدخله فيها، وهي تصدر اصوات: ـ أأأأي ي ... ممممم ...أأأي ي ... أأأأي ي ... مممم ! فقضيب سهام في فمها تمص وترضع منه وعير حسام في كسها تستمتع بنياكته بالرغم من شعورها بألم فيه... انها غير مصدقة ما يجري فبعد الحرمان الطويل ينهال عليها قضيبان في ليلة الدخلة !! صارت مها تفكر وهي تحت رحمة قضيبين: كم انا محظوظة ؟! قضيب في فمي وآخر في فرجي، انهما بالتأكيد بعد ان فضّا عذريتي من الامام سيقومان بفض عذرية طيزي ايضاً ! ظل حسام ينيك في كس مها، ومها بالرضع من قضيب سهام، وسهام وحسام يقبلان بعضهما. وفي غمرة هذا العشق الثلاثي راحت اصداء اصواتهم تصدح في الغرفة حتى انطلقت قذائف حسام في احشاء مها وحليب سهام في فم مها، ومها مدهوشة وكأنها احدى حواري الجنة... انتهت هذه الجولة وذهب الجميع الى الحمام واغتسلوا ومن ثم رجعوا عراة واضطجعوا على السرير، مها في الوسط وسهام على يسارها وحسام على يمينها. كان التعب باديا على حسام فاغمض عينيه وانطلق في نوم عميق، بينما تقابلت مها وسهام على جنبهما واضعين يديهما على خاصرتي بعضهما يتسامران في الحديث. ـ هل انت سعيدة يا مها معنا ؟ ـ نعم، سعيدة جداً، انني اشعر وكأنني في الجنة ! ـ لك جسم رائع يا مها ! قالت سهام هذا وراحت كفها تتزحلق على خصرها وفخذها ! ـ شكرا لك سهام، كذلك انت تملكين قواما رائعاً، والاروع قضيبك هذا ! قالت مها ذلك وامسكت بقضيب سهام الذي كان نصف منتصب ! ـ لكن يا سهام، هل تستمتعين من الخلف ... اقصد عندما ينيكك حسام من الخلف ؟ ـ نعم انها من اروع المتع عندي ! ـ هذا يعني انك تتمتعين من الامام والخلف يا سهام ؟!! ـ اراك مهتمة بالخلف يا مها ؟! ـ نعم ما رايك بطيزي يا سهام ؟! قالت هذا وانبطحت على بطنها لتريه لسهام. ـ انك تحملين طيزا جذابا جداً... كبير ... اسمر... مشدود ... مدور... والاجمل ما فيه زغابيات جلده البارزة ! ـ كنت افكر فيك وفي حسام فانه بالتأكيد قد تعود على نيكك من الطيز، وانت تعودت على قضيب حسام... فهل تعتقدين انه سيأتيني من الخلف ؟ ـ هذا ما لا اشك فيه... انه مولع بنيك الطيز، وهذا هو احد الاسباب الذي دعاه الى الموافقة على زواجي منه ! ـ هل النياكة من الطيز مؤلمة يا سهام ؟! ـ نعم في البداية فقط، ولكن بعدها تتعود الطيز على العير ومن ثم تظل تشتاق له ! كانت يد سهام تتحرك على طيز مها تلمسها وتحسها اثناء هذه المحادثة، واصبع سهام الوسطي يمر على فتحة طيز مها، وبين الآونة والاخرى يتوقف راس اصبعها ويتحرك حركات دائرية عليه، يعمل عمل المساج، مما كان يثير مهما، ويجعلها تغمض عينيها مع كل ملامسة لإصبع سهام عل خرمها... ـ هل تشتهين النيك من الطيز يا مها ؟! ـ مممم ! ـ ان حسام نائم الان، لقد فتحتك من الامام، وسأدع طيزك لحسام كي يفتحها... انه اصبح خبيرا في النيك من الطيز ! ـ حبيبتي سهام: انا كلي لكما انتما الاثنين افعلا ما تشاءان ووقت ما تريدان، فانا سعيدة جدا بزواجي من حسام... عفوا زواجي منكما انتما الاثنين ! قالت هذا واغمضت عينيها وهي نائمة على بطنها لتنطلق في نوم عميق بعد جهد حفلة الزفاف وتعبه ودخول حسام وسهام عليها. انسحب سهام بهدوء ونزلت من على السرير، ثم ارتدت ملابسها وذهبت الى غرفتها، حيث اسحمت، وذهبت عند السرير وقبل ان تلقي بنفسها على السرير، وقفت امام المرآة تنظر الى جسدها الجميل، لكنها ركزت نظرها على قضيبها وتمتمت : كم انت رائع ايها القضيب ! وفي الصباح نهضت سهام، واتجهت الى غرفة العريسين، أيقظتهما، وطلبت منهما النزول الى باحة الفندق لتناول الفطور... التقى الثلاثة على طاولة الطعام، وكانت علامات الراحة والسرور بادية عليهم. قالت سهام بصوت خافت: ماريكما بوليمة ؟! اجاب حسان: وليمة ؟! ماذا تقصدين ؟ قربت سهام شفتيها من اذن حسام وردت: مها ترغب من الخلف ! ثم سأل حسام: وما علاقة الوليمة بطيز مها ! ـ افهم يا حسام... نجتمع انا وانت لفض عذرية طيز مها! ضحك حسام وصار يضحك وينظر الى مها التي بدورها ظلت مبتسمة، وقلبها يخفق في انتظار هذه الوليمة ! وبعد الافطار ذهب ثلاثتهم الى السوق للتبضع، وقضاء بعض الحاجيات الضرورية، وكانت مها في اشد الشوق للعودة الى الفندق، في انتظار الوليمة ! بعد الرجوع الى الفندق، صعدوا الثلاثة الى غرفة العريسين وهم متشوقون لبعضهم بعضا، فاخذ حسام يقبل مها تارة وسهام تارة اخرى، يداعب هذه وتلك، واخذوا يخلعون ملابسهم حتى اصبحوا عراة ثلاثتهم. ـ هيا يا مها، اصعدي على السرير... قال حسام صعدت مها على السرير وانبطحت على بطنها ليرتفع طيزها البراق الاسمر المشدود عن جسدها في منظر رائع لطيز جميل... ووقف حسام جنب السرير ماسكا قضيبه بيمنه يحلبه ببطئ، بينما جلست سهام على حافة السرير وقضيبها نصف منتصب. اقترب منها حسام ووقف امامها، ووجه عيره الى وجهها. التقطته سهام بيدها ومن ثم قربت وجهها منه ووضعته في فمها وصارت تمص قضيب حسام، بينما مها تنظر اليهما ونظر حسام مركز على طيز مها. لم تتحمل مها هذا المنظر فمد يدها على قضيب سهام واخذت تحلبه، ثم زحفت على بطنها لتمد براسها في حضن سهام وتلتقط قضيبها في فمها وتبدأ بمصه... مها تمص بقضيب سهام وسهام تمص قضيب حسام. وبعد دقائق توقفت سهام عن المص وهمست لمها : هيا خذي عير حسام في فمك ... ثم تنحت جانبا بينما ظلت مها مطروحة على بطنها على عرض السرير، حيث امسك حسام برأسها واخذ يدخل قضيبه في فمها ويخرجه، بينما صعدت سهام على السرير وجلست على ركبتيها على السرير ما بين ساقي مها، ووضعت يديها على طيز مها واخذت تدعك فلقتيها، تفتحهما وتنظر الى خرمها العذراء، تحكه بإصبعها ومن ثم تحني براسها وجسمها وتضع فمها ما بين فلقة مها وتبدأ بلحس خرمها... ومع هذا اللحس وحسام ينيك مها في فمها صارت تأن وتأن من هيجانها، واخذت تهذي وتقول: نيكوني ... نيكوني من طيزي ... هيا افتحوه... افتحوا طيزي ... كان وقع هذا الهذيان كبيرا على حسام وعلى سهام التي نادت عليه: ـ هيا يا حسام ... تعال واجلس ما بين ساقيها ... سأجلب علبة الزيت... ان الدور لك الان كي تفتحها من الخلف ! جاءت سهام بعلبة الزيت وفتحتها وجلست عند طيز سهام وصارت تدهن خرمها بالزيت وتدخل اصبعها لتوسيعه وتهيئته لقضيب حسام... وبعد ان انتهت تحركت وجلس على مؤخرتها عند راس مها وفتحت ساقيها حتى توسطهما وجه مها، التي في الحال وضعت قضيب سهام في فمها وصارت ترضع منه، بينما حسام يدعك قضيبه ما بين فلقتي مها وهو على ركبتيه بين ساقيها... دهن قضيبه... اتكأ على يده اليسرى... وامسك قضيبه بيمينه ووضع راسه على خرم مها المدهون ايضاً... تركت يده اليمنى قضيبه واتكأ عليها مع اليسرى، واخذ يدفع ببطئ شديد راس قضيبه داخل خرم مها... مها صارت تأن... ومع بداية دخول راس العير ازداد أنينها وصار يعلو بينما قضيب سهام لا يزال في فمها... مممم ممممممم مممممممم ممممممممممم... ثم صرخت مها أأأأأي ي ي ي ي وتركت قضيب سهام .... توقف حسام حالما دخل راس عيره في فتحة مها، بمجرد سماع صرخة مها... سحب حسام راس قضيبه قليلا الى الخلف من دون ان يخرجه، ثم دفعه مرة اخرى... صاحت مها مرة اخرى أأأأأي ي ي آآآآآآآآآه ه ثم تمتمت : ـ اشعر بوجع ... اشعر بحرقة ... لكن مع ذلك لا تخرجه ... هيا اكمل ما بدأته يا حبيبي يا حسام ...أأأأأي ي ي أخ خ خ آآآآه ه ه وصار حسام يخرج عيره ببطئ ويدفعه مرة اخرى ومها تتوجع وتأن وتتأوه حتى اطبق على طيزها، عندها شهقت مها شهقة قوية مع آهة طويلة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ... وفي هذا التوقيت امسكت سهام راس مها ودفعته الى الاسفل ليدخل قضيبها في فم مها... ظل حسام معتلياً ظهر مها وعيره في طيز مها حتى صار يقذف بحممه في جوفها، وكذلك فعل قضيب سهام حيث فتح نافورته في فم مها ... رفع حسام جسمه من على ظهر مها ببطئ حتى خرج قضيبه داميا من طيزها، واثار بعض الدماء بين فلقتي طيز مها... ظلت مها مبطوحة على بطنها متوجعة ومتألمة ومتعبة بعض الشيئ وقالت بصوت خافت : ـ انه مؤلم ... النيك من الطيز مؤلم... لقد توجعت ! اجابتها سهام : نعم مؤلم اول مرة وبعد ثاني او ثالث مرة سيكون ممتعا ... عليك بالراحة يا حبيبتي. وبعد العودة الى البيت صارت مها تعيش في بيت واحد مع سهام وصارت تشاركها الفراش عند عدم وجود حسام وبعلم حسام...
  7. ..........وبعد اياماخبرتني زوجتي انه صديق لها يزورنا من شركتهم ,لا ادري لما لما اصريت عليهاقالة قدم من مدينة اخرة وعجبها .قلت شانك وعملت غدى ولبست احسن هدوم شولات جيمز زبودي زطلقت شعرها , كانت جميلة ,وفخاضها مغرية, وقدم استقبلته ,كان شاب 23 طويل وقوي, دخل جلس ناديتها ,دخلة وهي بلبسها ذلك ,عجبته وقام,قبلته وقبلها امامي يعني سلموتداولنا حديث لم ينزع نظره عليها,جلست قربها ,تكلمت عن اوهو كمان ثم عن المودا والبس زتغدينا .اراد يذهب اسرت عليه ليبقى ,بقي وعجبه الامر ,ذهبت انا مشوالا عمد وتركتهمولما لرجعت وجدتهم في غرفة النوم ,شخطت في وقالت ليه رجعت قلت اسف ,كان مرعوب ,ولما قلت هيك ارتاح ................ ...تركتهم خلصو نزعت هدومي ولبس نسوي خالص , وغطيت نفسي بيجام ,زانتظرتهم وخلاجو من الغرفة هي نلبس سنتيان وشورت وهو بلبس بيجامة نوم بتاعي ,قالت هاي قلت اهلين , كان جاعل يده على خسرها ثم قالت انت ليه دخلت بدون ماتظلرب الباب قلت افتكتك لوحدك , كان الشاب بينظر لي نظر احتقار او لا ادري ,وكنت هايج ثم قالت اعملكم شاي قال نعم وتركتنا جلس ,قمت قصد عشان يشوفني في البس النسوي ,عملت حالي اشغل التلفاز واسقطت شيؤ وطاطيت ظهر اتي شورة النسوي .ورجت قال ان ز وجتي حلوة قلت مرسي , عليها نيك جامد ضحكة ,بس يضهر انك اجمل قلت من ذوقك, قال انظع البيجامة قلت ليه قال اشةف الهةم النسةي هي جميلة عليك,ةنوعت , ةجذبني وضلابني الم عللا وجهي ’انت ليه تخبي الجمل دا ’ وناكني ودخلة زوجتي وانا بوضع الكلبة قالت نيك االديوث جامدةضلابتني على وجهي ’وناكني بقوة ونزل على طيزي............
  8. انا عندى 30 سنة عمرى ما نكت الا نسوان بس كنت بحب انيكهم فى الطيز و كنت مش بحب انيك سوالب خالص لحد اليوم الى قابلت فية كريم عندة 15 سنة تقريبا انتقل للسكن حديثا فى العمارة ابتديت المعرفة بالسلام العادى جداا هوة كان ابيض سمين شوية مربى شعرة زى البنات مرة على مرة بقينا نتكلم شوية فى شوية فى مرة سمع صوت ماتش على القنوات المشفرة للمنتخب خبط و استاذن انة يتفرج و دخل يتفرج و حسيت من حركاتة انة مش مظبوط بس ما اختش فى بالى لحد يوم كنت لواحدى فى البيت و مارحتش الشغل الباب خبط كريم واقف على الباب لابس بيجاما حمراء ستان قالى انت فاضى قلتلة ايوة ادخل مش عارف اية الى حصل اول ما دخل باب الشقة و قفلت الباب حسيت انى عاوز انيك الطيز الحلوة الى كانت زى طيز البنات طيز كبيرة طرية بتلعب فى البنطلون زبرى اتحرك و قلت اجرب معاه لانى تعبت و انا بشوف الطيز بتجنن انا طلعت على السرير و هوة قعد على كنبة موازية للسرير و قعد يرغى فى كلام كتير عن الكورة و انا بتكلم معاه سالتة عن البنات الى بيعرفها قالى مش بعرف بنات خالص قلتلة يعنى مش بتنام مع بنات قالى لا ماجربتش و هوة كان الى يشوفة يقول علية عبيط شوية من سذاجتة فى الكلام ابتديت العب فى زبرى من فوق البنطلون بتاع الترنج بتاعى و هوة بيبص عليا بس مش عاوزنى اشوفة و هوة بيبص و قلتلة بقولك ما تيجى تقعد جنبى على السرير قال لية كدة كويس قلتلة تعال بس جة طلع على السرير و قعد يتكلم و صوتة بيقطع و مرتبك قلتله مالك يا كريم قالى مافيش قلتلة البيجاما الى انت لابسها دى حلوة اوووى سكت ووشة احمر و ابتديت اهزر معاه و احط ايدى على صدرة يا خبر بزاز طرية موت و كبيرة و هوة بيمسك ايدى و بيقولى بطل بقى بس بمنيكة و انا بقيت عاوز استكشف بقيت الجسم الجميل دة لمست رجلية من فوق لقيتها طرية جداا و شكلها ناعمة انا هيجت جداا و بيت عاوز اركبة بس مش عارف اتصرف ازى ربرى وقف جداا و بقيت مش قادر عاوز انيك و بقى باين فى البنطلون و هوة بيبص علية قالى انت مالك اتغيرت كدة لية قلتلة انا تعبان اووووى عاوز انيك مش عارف لية بصلى نظرة حنان و سكت و دور وشة قلتلة اية مالك ماردش قلت البنطلون و بقيت بالبوكسر و هوة بصلى بدهشة و قالى بتعمل اية قلتلة انا حران هاقعد بالبوكسر و انت كمان اقعد براحتك ماردش بس كان وشة احمر جداا مديت رجلى و زقيته فى طيزة لقيتها طرية جداااااااااااااااا انا قلت لا دا اكيد بيحب يتناك استهبلت كذا مرة و بيقت ازقة برجلى فى طيزة و هوة بيقول كفاية بقى بس حسيت انة خلاص مش قادر قلتلة استنى هافرجك على حاجة حلوة قالى اية قلتلة هافرجك على فيلم جامد هايعجبك قمت جيبت الفلاشة عليها كام فيلم سكس بس فى فيلم فيهم واحدة بتتناك فى طيزها و شغلتة على التلفزيون و قلت اراقب رد فعلة نام جنبى على السرير و مدينى ظهرة على شان يتفرج على الفيلم و مركز اوووى انا طلعت زبرى من البوكسر من وراة و قعدت العب فية شوية و بص لقى زوبرى واقف حسيت انة اتخض بس عينة بقت تيجى علية كتير و بسرعة كلمتة و قلتلة اية رايك فى الفيلم قال بعلقية حلو اوووى و حسيت انة سايب طيزة ليها اعمل الى انا عاوزة فيها جضنتة براحة و لزقت زبرى فى طيزة يااااااة روعة و هوة سكت و قالى لاء لاء براحة اوووى همستة فى ودنة و قلتلة بحبك يا كراملة و قعدت احك زبرى فى طيزة و كنت هايج اوووى و حضنتة اووى و قرصت على بزازة نزلت بنطلون البجاما لقيتة من غير لباس نزلت البنطلون لاخر و رجلة كانت ناعمة و طرية و انا بتكلم باى كلام من كتر المتعة و هاتجنن و انيكة فى خرم طيزة قمت جيبت الجيل الى برجب بية البنات من طيزهم و هوة بيقولى لاا كفاية انا خايف دهنت خرم طيزة و ابتديت ادخل صوباعى فية و هوة بيتاوة و بيقولى بحبك بموت فيك حطيت راس زوبرى على خرم طيزة و ابتديت ازقة واحدة واحدة و هوة بيتوجة بس انا كنت متاكدة انة بيتاوة من المتة و ليس الالم دخلت زوبرى كلة و حاضنة جدااا ماقدرتش امسك نفسى بعد دقيقتين قذفت لبنى كلة فى طيزة و هوة بيصرخ من المتعة ماطلعتش زبرى منة و ابتديت احركة براحة اوووى جواة و بعد ما كان هايرتخى شد تانى و قالى طيب استنى هاتجيب تانى قلتلة ايوة و ابتديت اعاملة على انة نتاية شرموطة و قلتلة اخرسى يا كس امك هتتناكى زى ما اقولك و هوة طيب حاضر حاضر اكتر من 10 دقائق من النيك بشتيمة و ساعات ضرب خفيف و هوة بيقول خرمى تعب اوووى شكلة اتعور حرام عليك لحد ما نطرت تانى مرة و كانت اعنف طلعت زبرى براحة و قعدت لقيتة بيعيط و بيقولى انت وجعتنى اووووى بتاك كبير على خرمى حضنتة و قلت تعالى يا بنت المتناكة مصى زبرى مص زبرى و هوة بيعيط بشرمطة شوية و قلتلة وطى يا شرموطة و دخلتة ثالث مرة و كان وسع جداااااااااااااا و نطرت مناليوم دة و انا بنيكة عندى فى الشقة او عندة لما امة بتروح الشغل لحد يوم ما امة عرفت انى بنيكة و دى حكاية تانية هبقى احكيها ودة فيديو ليا وانا بنيك كريم لحد ما جبتهم فى طيزة
  9. الصبحية... استيقظت وصديقي بعد ان اتفقنا ان لا نفعلها مره اخري بعد ليلتنا الحمراء... كانت الاحاسيس متضاربة هناك اشياء في جسدي رغم اني كنت صاحب تجربة جنسية سابقة مع انثي امتدت سنتين الا انني عرفت احساس جديد....استيقظنا لنجد انفسنا لوحدنا تماما في الشقة مع ضمان ان نظل وحدنا حتي المساء...بعد الافطار اخرجت ذبي وبدات العب به امام صديقي...تغزل في حجمه وسالني عن سري...ضحكت فاخرج ذبه القصير التخين....نظر الي نظرة وماذا بعد....اخبرته حسنا سنفعلها مجددا...ضحك قائلا ولكني ساكون الاول...لعدم ثقته في...بعد مافعلته ليلة امس... هذه المره كانت مختلفةفي ضوء النهار...خلعنا كل ملابسنا....ورقدت علي جانبي عاريا...نام خلفي...واحسست بذبه يلامس طيزي بصلابه ويفج مابينها ليدفن بين فلقتي وعلي حافة خرمي...احسست باحساس جميل..جعلني اتراجع لالصق ظهري بصدره وافخاذي بفخوذه...احس بتراجعي نحوه فضمني بشدة...ليحيلني الي غبار....تناثرت بين يديه....تحولت الي قطعة اسفنج لينه يطويها كيف يشاء...بداء يلاعب ذبي وهو يحرك ذبه في طيزي...كان هناك خدر لذيذ يسري في كياني كله...ارتطام اي جزء منه بي من الخلف كان يبعث دغدغة ما....اثارني جدا...لم انتبه لنفسي وانا اتلوي في حضنه...وادفع طيزي بشدة علي ذبه...ابتعد عني التفت اليه...لاجده يبلل راس ذبه بلعابه....حين وضعه مرة اخري علي طيزي...احسست بانزلاقه الناعم بين اردافي..تقبيل راسه المبلل خرمي...اندفاعه المباغت لاحس بان طيزي تشق الي نصفين مع دخول راسه....قفزت بعيدا عنه صارخا لا...غضبت منه ولكن صباعه الملتصقة بخرمي لم تترك لي الكثير...عدت طائعا مختارا اترك ذبه يسكن بين طيزي...مع وعده بعدم ادخاله.... استمر في تفريشي وانا اتحول لي لبوة هائجة...في تلك النيكه....اكتشفت انوثتي وحبي لان اصبح متناكا....حين قذف علي طيزي واحساسي بماءة الساخن.....كان احساس لن اوصفه انفاسه في اذني تقبيله عنقي...وانتفاضات ذبه بين طيزي....علمت حينها جيدا انني اذا فعلتها مجددا فساصبح منيوكا....لا يشبهني منيوك اخر....اقسمت بيني وبين نفسي ان لا اكررها مرة اخري بعد ذلك اليوم...ولكن كان لنا بقية النهار معا امتد صبري ل 16 عاما متصلة....لاسقط بعدها في حضن ابن عمي....هامسا في اذنه... انني منيوكك...واحب ان تكوني رجلي وإلى اللقاء في قصة جديده
  10. رمزي ... قصة حقيقية ! الجزء الثاني في البيت الجديد كان لرمزي زائر مقيم، وهو ابن عمه، جاء من احدى دول الخليج حيث يقيم والديه، لغرض الدراسة الجامعية. كان سلام، ابن عم رمزي، شابا نشيطا، تتمناه الفتيات، لحسن قامته وجماله وجاذبيته. ولمحدودية الغرف في البيت الجديد تم ترتيب غرفة رمزي ليتقاسما النوم فيها. ومع مرور الايام واشتياق رمزي لأستاذه الذي فارقه، والذي صار بعيدا عنه، راحت انظاره تتوجه الى سلام. فصار يراقبه خلسة اثناء تغيير ملابسه، وصار يتمتع بمنظر افخاذه، وانتفاخ مقدمته، وكان يتمنى في قرارة نفسه لو ان سلام يستعيض دور جاره الاستاذ الذي صار يشتاق اليه. وبالمقابل كان يلاحظ ايضا ان ابن عمه هو الاخر يختلس النظرات اليه عندما يغير ملابسة. مرت الايام هكذا الى ان بدأ سلام يتكلم عن الجنس، ومن ثم اخذا يشاهدان الافلام الاباحية. صار رمزي يراقب وينظر الى مقدمة سلام بجرأة اكثر المنتفخة ويتمنى ان يطول ويلمس قضيبه المخفي تحت ملابسه، حتى ان سلام كان قد لمح رمزي وهو يختلس النظر الى قضيبه، مما دعاه ان يتجرأ وينام بجانب رمزي ليختبر احساسه. لقد اصبح ينجذب الى رمزي... احس رمزي بحرارة جسم سلام، فظل مغمض العينين يتظاهر بالنوم منبطحا على بطنه، عسى ان يقوم سلام بتحقيق حلمه... مد سلام يده بحذر ووضعها على فخذ رمزي... جفل رمزي جفلة خفيفة، علم سلام من خلالها انه مستيقظ، وانه يتظاهر بالنوم، ظلت يده على فخذ رمزي مستقرة لوهلة، ثم راح يحسس بها على فخذه ويصعد على مؤخرته يتحسس عليها من على ثيابه، يقرب وجهه من طيز رمزي ويضع وجهه عليها، ورمزي ساكت، ومستمتع بما يفعله سلام... استمر الحال هكذا عدة ايام حتى اطمأن سلام ان رمزي مستعد للخطوة القادمة. فكانت الخطوة الاكثر جرأة، عندما ارتدى رمزي للباس قصير (شورت)، متقصداً ابراز افخاذه الملساء ومتظاهرا بالنوم على بطنه كعادته... اقترب سلام من سرير رمزي واضطجع على جانبه الايسر بجنب رمزي، والصق قضيبه على طيز رمزي... وضع كفه الايمن على فخذه العاري فارتد قليلا بسبب برودة كف سلام، لكنه ظل على حاله، فصار يتلمس ويتحسس على فخذ رمزي العاري الاملس الابيض واخذ يدس كفه تحت الشورت ليصل الى طيز رمزي وراح يفركها ويعصرها، عندها كان لابد ان يحضنه ويلصق قضيبه على طيز رمزي وهو مرتدي بجامته، واخذ يحكك قضيبه من فوق الملابس على مؤخرة حتى شعر بالرعشة... رعشة جعلته لا يستطيع منع تدفق حليبه داخل بجامته. قرر سلام المضي قدما وان يبدأ فصل جديد مع رمزي، فصل اجرأ من الفصل الحالي، وكان هذا ما يرغبه رمزي ايضاً. وفي اليوم التالي كان الاثنين على موعد غير متفق عليه، فصارا ينتظران بفارغ الصبر الوقت المناسب. فجاء المساء وبدأت معزوفته، اختليا في الغرفة وابتدئا يشاهدان افلام اباحية... اضطجع رمزي على السرير وعينيه على شاشة التلفزيون لكن عقله كان مع سلام، ارتدى اللباس القصير ( الشورت) من دون لباس تحته، فاخذ الشورت شكل مؤخرته... نظر سلام الى رمزي وهو على السرير... تقدم ببطئ نحوه وصار يخلع ملابسه قطعةً قطعة حتى اصبح عاريا تماما وقضيبه يتدلى امامه نصف منتصب... حول رمزي نظره الى ابن عمه، والتقت نظراتهما، مع ابتسامة خفيفة متبادلة لبعضهما... وصل سلام لعند السرير، وصعد اليه واضطجع خلف رمزي وحضنه... القى رمزي رأسه الى الوراء ملصقا رقبته بشفاه سلام، الذي راحت يده تتحرك على فخذ رمزي صاعدةً الى طيزه ليدسها تحت الشورت وصار يعصر طيزه ويفركه بينما هو يقبل رقبة رمزي... مرت دقائق معدودة وهم على هذه الحال حتى امسك بشورت رمزي وانزله لحد الركبتين، عندها اكمل رمزي خلعه بحركة من ساقيه... فصارا جسمين عاريين ملتصقين ببعضهما. احس رمزي بدفيء وحرارة ونعومة قضيب سلام، فاغمض عينيه من فرط الشهوة، واحس بالتصاق سلام به اكثر حتى راح يقبله من رقبته من الخلف ليزيده هيجانا، وصار يضع قضيبه بين فخذي رمزي من الخلف تارة وتارة يضعه على طيزه يفركه ما بين الفلقتين حتى وصل الى الرعشة فلم يتمالك نفسه وصار يقذف منيه على طيز رمزي... استلذ رمزي بسخونة اللبن الذي احس به على مؤخرته، واستمتع بطريقة سلام الناعمة في المعاشرة، وصار يتمناها ويرغب بها. لكن خطة سلام كانت اكبر من التحسيس والتفريك، ففي اليوم التالي احضر زيتا ووضعه على فتحة طيز رمزي بعد ان خلع عنه جميع ملابسه، وخلع ايضا ملابس رمزي واصبحا عاريين تماما، ثم وضع قضيبه بين فلقتي طيز رمزي وصار يدفعه حتى ادخله ما بين تأوهاته آآآآآه ه وتظاهر رمزي بالألم آي ي وما هي الا عدة حركات حتى اغرق فتحة طيز رمزي بمنيه الساخن، عندها راحت افكار رامي تتناقل ما بين جاره وبين عماد، يتذكر جاره وهو الذي فتحه وعلمه على حب القضيب، ويتخيله فوقه مرة ليحل سلام محله مرة اخرى... هذا الانتقال السريع في مخيلته، ما بين الاثنين كان بسبب حبه واشتياقه لأستاذه وحقيقة ان الذي ينيك هو سلام الذي اعجب به وكان يرغب ان يعاشره... لقد تحقق الحلم وصار لرمزي عاشق كلما اشتاق للقضيب، فسلام كان يطفئ ظمأه. وبينما كان والدي سلام قد سافروا لقضاء عطلة عند اهل عماد في الخليج، وفي يوم من الايام، وبينما كان سلام يعتلي رمزي، وهم عراة، وبدون غطاء، وفي وضع حميمي حداً، انفتح باب الغرفة لتطل من خلفه اخت رمزي الاصغر منه، حيث وقفت مذهولة امام هذا المنظر... تسمرت في مكانها وهي ترى جسد سلام يصعد وينزل ويتلوى على ظهر اخوها رمزي، ثم فجأة تركت غرفة رمزي مسرعة الى غرفتها. لقد اصيب رمزي بصدمة، وصار يخاف كثيرا من هول الصدمة. انها الفضيحة بعينها، كيف سيتصرف وكيف سيقابل اخته مرة ثانية، وماذا سيقول لها ؟ ـ هذه مصيبة يا سلام... انفضحنا يا سلام... ماذا سنفعل ازاء هذه الفضيحة ؟ اخذ سلام يهدئ من روعه ويقول : ـ لا تقلق ولا تخاف يا رمزي ! ـ كيف لا اخاف وشيرين اختي قد رأتك وانت تنيكني ؟ ـ لا تخاف يا رمزي انها سوف لم ولن تتكلم ! لاحظ رمزي ان سلام يتكلم بثقة، فقال: ـ كيف لا اخاف ما ستقول عني، عن اخيها، ماذا تقول وقد رات اخيها بأم عينها، منبطح تحت ابن عمها، يأخذ وطره منه وكانه فتاة تجلب له سعادة ومتعة النيك ؟ قال: انها سوف لا تتكلم لأنني انيكها انا ايضاً !! جمدت الدماء في عروق رمزي، وظل فاتحا فاه من هول المفاجأة !! ـ كذاب ... انت كذاب ! اخذ سلام يحلف له انه ينيكها عندما لا يكون هو في البيت! ـ سأدعك تشاهدني وانا انيك شيرين كي تصدقني، ولكي تطمأن انها سوف لا تبوح بسرنا هذا لاحد ! ظل رمزي ينظر الى ابن عمه مبهوتاً غير مصدق اذانه والذي يحصل في بيته ! ـ ارجع غدا من المدرسة قبل عودتها هي وسوف اخبئك في غرفتها لترى بعينيك ! لقد كانت صدمة كبيرة بالنسبة الى رمزي، لم يستطع ليلتها ان ينام. وفي الصباح خرجت الى المرسة وخرجت شيرين ايضا ولم يتكلما مع بعض، وبعد ان وصل رمزي الى المدرسة عاد ادراجه وغاب من المدرسة، ورجع الى البيت. كان سلام نائما. ايقظه رمزي ولا يزال متوتر الاعصاب. ـ انهض يا سلام، ماذا سنفعل كيف سنتصرف ازاء هذه المشكلة ؟ ـ لا تقلق يا رمزي... شيرين تأتي قبلك بساعتين وانا سأتصرف خلالها ! ثم اردف قائلا : ادخل الى غرفتها واختبأ هناك قبل مجيئها، لكي تتأكد من كلامي ! كان احساسه بالخوف يزداد اكثر من هذه المغامرة، فقرر الاتصال بشيرين على تلفونها الجوال ! ـ الو شيرين : انا سوف ارجع متأخرا هذا اليوم من المدرسة. ثم اغلق التلفون قبل ان ترد هي عليه! وقبل ان ترجع شيرين من المدرسة دخل رمزي الى غرفتها واختبأ خلف الدولاب، وقد ساعده سلام على الاختباء كي لا يكن منظورا باي حال من الاحوال. بعد قليل سمع رمزي انفتاح الباب الخارجي ووقع اقدام شيرين، فعلم انها قد رجعت، فتسمر في مكانه. دخلت غرفتها يتبعها سلام وهي تقول له : ـ اتصل رمزي بالتلفون وكان قلقاً جدا ومتضايف، ارجو ان لا يكون قد حصل له شيء ؟! ـ لا تخافي عليه، سوف لن يحصل اي شيء ! نظرت شيرين الى عيني سلام نظرات غضب وقالت : ـ ما هذا الذي كنت تفعلانه البارحة ؟ ما كنت تفعل به ؟ ـ كنا نعمل الذي نعمله انا وانت ! ـ لكني انا فتاة والذي نعمله شيء طبيعي ويحصل بين اي شاب وفتاة. لم اكن اتوقع منكما هذا الشيء، لم اتوقع ابدا ان اشاهدك تنيك رمزي ! ـ شيرين: اذا تحبين اخاك يجب عليك ان تقدري مشاعره واحاسيسه، وان يظل الذي رايتيه سراً ولا يعلم به احد ! ـ انني متفاجئة جداً من فعلتكما هذه ! ـ شيرين : هل تحبينني ؟ ... قال سلام ـ كنت احبك ... اما الان فلا احبك ! فقالت بدلع : يبدو انك شبعت مني ليتجه نظرك الى اخي رمزي ؟ ـ انا لا اشبع منك ابداً يا حبيبتي يا شيرين ! صار سلام يراضيها ويتودد اليها وكلما يقترب منها تبتعد عنه، فقال لها : ـ خلاص... اذا لن تحبيني بعد الان سأسافر ! فجاء ردها مقلقا وسريعاً : كلا لا اريدك ان تسافر وتتركني ! ادرك رمزي انهما جلسا على السرير من صوت السرير... ثم هدوء وبعد ذلك صار يسمع صوت القبل... وبعد ذلك سمع شيرين تقول : ـ انتظر، دعني اخلع ثياب المدرسة ! وصارت تنزع ملابسها، وهو ايضا اخذ ينزع بجامته، حتى اصبحا عاريين تماما، واضطجعا على السرير. عندها تجرأ رمزي ومد راسه ليراقب بإحدى عينيه ما يجري. فقد شاهد سلام فوق اخته شيرين يقبلها ويداه تداعب جسدها الممتلئ الجميل الابيض. ثم لاحظ انها قد امسكت بقضيب سلام وصارت تحركه وتفركه على فرجها من غير ان تدخله فيها. ـ قضيبك رائع... ممتع... يجنن ! ظلوا على هذا الحال لمدة خمس دقائق، بعدها قلبها على بطنها والتقط علبة الدهن من على جانب السرير، واخذ يدهن فتحة طيز شيرين المكتنزة وهي ممددة على السرير في انتظار قضيب ابن عمها، وهي تتأوه آآآآآه آآآآآه مممم مممم ! ـ هيا ادخله ... ادخله بسرعة... نكني يا سلام ... نكني ! وبعد ان انتهى من دهن طيزها، وضع العلبة في مكانها، ووضع راس قضيبه على فتحتها واتكأ بذراعه الايسر ثم تبعه بالأيمن، ودفعه في طيز شيرين ! ـ آآآآآآآآآه .. آآآآآآآآآه ـ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه اخذ سلام ينيك وينيك بينما رمزي ينظر الى هذا المشهد... قضيب ابن عمه في طيز اخته... وما بين الشعور بالذنب والشعور بالمتعة صار يتمنى لو انه هو ايضا تحت هذا القضيب. ثم قلبها الى الجانب وصار خلفها وقضيبه لا يزال في طيزها ويده على كسها يحك بضرها بأصبعه الوسطي، وهو يقبل رقبتها... بعدها بدقائق راح سلام يزأر آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ، وهي صارت ترتعش ممممممممم مممممممممم ممممممممم، لقد قذف في طيزها عندما وصلتها الرعشة... عرف رمزي ان ابن عمه فنان وخبير في النياكة، انه يعمل نفس الشيئ معه، فعندما يكون قضيب سلام في طيزه، تنطلق قذائف حليبه في نفس الوقت الذي تنطلق قذائف سلام في طيزه، انه يعرف روعة هذه اللحظة ومتعتها! ـ هيا اذهبي الى الحمام واغتسلي... قال سلام لشيرين ! خرجت شيرين مسرعة الى الحمام، ومع سماع صوت باب الحمام يوصد، ترك رمزي مخبأه في الغرفة وخرج بحذر من البيت. عندها تيقن رمزي ان اخته سوف لن تفضح سره وصار ابن عمه ينيك فرمزي واخته، ولكن من دون ان يجمعهما سوية، واصبحت شيرين تعرف بميول رمزي الجنسية من دون ان يتكلما في هذا الموضوع مع بعضهما وهكذا جرت الامور حتى سافر سلام الى احدى دول الخليج....
  11. رمزي... الجزء الاول كثيرة هي قصص الدروس الخصوصية في بلداننا العربية وتبعاتها المستقبلية، وهذه هي احدى القصص الواقعية التي حصلت في احدى هذه الدول حيث كان لرمزي وقفة امام قدره. فهو احد اجمل غلمان المنطقة، ويمتلك جسماً رشيقاً رقيقاً ناعماً يوازي به جميلات كثيرات. كان قدره مع القدر التاريخي، الجار. حيث التجأ اليه ليعينه على دروسه، وليعطيه من معرفته باللغة الانكليزية ما يساعده على تعلمها والنجاح في هذه المادة الدراسية. ومع بداية اعطاء الدروس لم يستطيع الجار المدرس من ان يكبح جماح شهوته تجاه جمال هذا الرائع الجمال. فاخذ يحاول لمس اي مكان بجسد رمزي، مبتدئا بظهره، وفخذيه، وصار يخطو اكثر من خلال التظاهر بالمزح، واخذ يمسك رمزي من صدره وحلمتيه، يقرصهما ممازحا وهو في الحقيقة يرغب بلمسهما، مما يزيد من شهوة الطالب ويجعله يشتهي ممارسة الجنس. ومع توطد العلاقة بين الطالب والاستاذ قرر الاستاذ بالذهاب ابعد من ذلك، وخصوصا ان الطالب لم يبد اي اعتراض على تصرفات المدرس فصار يمسك يد رمزي الناعمة الرقيقة ويشد عليها، فقد اراد ان يمتحن شعور طالبه الذي اخذت غرائزه الجنسية هو الاخر بالنمو. فشعور رمزي تجاه استاذه اخذ يقوى ويزيد يوما بعد اخر. وعندما علم الاستاذ ان طالبه اصبح في فخه، تمادى وصار يضع يده على ظهره يحسس عليها ويحسس طالبه برغبته الجامحة، وحبه لمجامعته. فيده اخذت تنزلق على ظهر رمزي وتنزل على طيزه يحسس عليها ويعصرها من خلف الثياب. وعندما رأي ان الطالب ساكت ومستمتع بما يفعله اخذ يقبله من وجنته، ويدخل يده تحت البنطلون مباشرة على طيزه لتلامس بشرتها الطرية الناعمة... اكتشف رمزي انه مستمتع بهذا اللعب، لهذا ظل هادئاً تاركاً شفتي الاستاذ ويديه تعبثان بجسده الناعم الرقيق، واكتشف ميوله ايضاً نحو الرجال، فصار كلما يخلد الى النوم يتذكر جاره وينشط خياله فتتحرك يديه على جسده يتحسس ويتمنى ان يكون في حضن استاذه. وفي اليوم التالي ينتظر بفارغ الصبر كي يأتي موعده مع الاستاذ لتتطور العلاقة الى حد انه اصبح يرتمي ويجلس في حضن الاستاذ، فيقوم الاستاذ بلثم رقبة رمزي بشفاهه بينما يدية تعصران صدره. ان تفاعل رمزي مع الاستاذ دفعه الى يوم لتشليح رمزي قميصه ليضع شفتيه على حلمتيه ويستمر في مصهما حتى كاد يغمي على رمزي من شدة النشوة. لم يكن هنالك بدٌّ سوى البدء بنزع بنطلون رمزي ليقف عاريا تماما امام الاستاذ الذي اسرع في خلع ملابسه هو الاخر ليجلس ويسحب طالبه الى احضانه يقبل رقبته وصدره وحلمتيه بينما يديه تتحركان على ظهره حتى انزلقت يده اليمنى على اعلى طيزه وليتحرك اصبعه الاوسط بين فلقتي طيز رمزي ليستقر راس اصبعه على فتحة الطيز، يبعبصها ببطء حتى صار يدخل اصبعه فيها، يحاول توسيعها وتهيئتها لدخول زبه، بينما رمزي يتأوه من النشوة آآآآآه آآآآه آآآآآه وبتوجع من دخول الاصبع آي آي آي فقد كانت عذراء، ولاول مرة يدخل فيه شيء. وبالرغم من هذا التوجع شعر رمزي باستمتاع كبير حتى ان بدنه صار يرتجف وهو بين ايدي استاذه. شعر الاستاذ بارتعاش طالبه وانه مستمتع جدا، فامسك يد رمزي ووضعها على قضيبه. تلمس رمزي قضيب استاذه وكانت اول مرة يمسك قضيبا غير قضيبه، فرأه ساخنا ناعماً وقوياً. اعجبه ملمسه فظل ممسكاً به، عندها سمع همس استاذه بينما شفتيه قريبه من اذنه وهو يقول : ـ بوسه يا رمزي ! فانزل رمزي راسه وقبل قضيب استاذه، عندها سمعه مرة اخرها يقول : ـ ضعه في فمك ... هيا ضعه في فمك ! تردد رمزي لكنه لم يستطيع مخالفة امر استاذه، فوضعه في فمه وكانت اول مرة يضع قضيباً في فمه. شعر بالقرف في بادئ الامر لكن بعد ذلك صار يحب المص. وبينما رمزي يمص كانت اصبع الاستاذ مستمرة في الدخول والخروج من فتحة رمزي، استمر على هذه الحال حتى جاء اليوم الذي قرر ان يدخل قضيبه. قاده الى السرير وجعله يضطجع على بطنه وهو عارٍ، صار ينظر الى جماله الاخاذ، ينظر الى طيزه، يتحسسها... يقرب شفتيه من فردتيها ... يقبلها، ويحركها على زغابيات بشرة طيز رمزي... آآآآآه ما اروعها من طيز ... كان يجب ان يطفئ ظمأه فاعتلاه ووضع قضيبه على طيز رمزي... طابت لرمزي حرارة القضيب ونعومته فاغمض عينيه وصار ينتظر الخطوة القادمة... دفع الجار راس قضيبه بين الفلقتين باتجاه الفتحة، حتى لامسها... اخذ بدن رمزي يرتجف من هول الشهوة نتيجة التقاء راس قضيب المدرس بفتحته... استغل المدرس الفرصة وكانت شهوته على اشدها ونام عليه ودفع قضيبه في طيز رمي ... دخل الراس بينما رمزي يتوجع آي ي ي آي ي ي آي ي ي فانزلق وابتعد من تحت المدرس الذي كان قد انزل لبنه في طيز رمزي بمجرد ان دخل راس قضيبه... لقد فتحه المدرس... لقد تألم وقرر ان لا يسمح للمدرس ان ينيكه في طيزه مرة اخرى. لم يذهب رمزي لعند المدرس الى ان قابله المدرس في بعد يومين حيث سأله: ـ كيفك يا رمزي ؟ ـ بخير ... اجاب رمزي. بعد هذا اللقاء بيومين احس رمزي برغبة بلقاء استاذه مرة اخرى ... توجه رمزي الى جاره ليكمل تدريسه فسأله المدرس : ـ هل ترغب ان نمارس كالمرة السابقة وقف رمزي مترددا ما بين الم الادخال ورغبة الممارسة، فظل ساكتا، والسكوت كما هو معروف علامة الرضا. فسحبه من يده ببطئ وقربه منه واخذ يقبله وينزع ثيابه وصار يمص ثديه بعد اصبح عاريا تماماً، حتى اراد ان يغمى عليه من شدة الشبق والشهوة... شعر المدرس بتثاقل جسم رمزي وهو بين يديه يداعبه ويلثم خديه وشفتيه ورقبته وحلمتيه... حمله ووضعه على السرير وقلبه على بطنه، وقرب شفتيه من طيزه ووضع وجهه ما بين الفلقتين وراح يلحس فتحته... اغمض رمزي عينيه مستمتعا بحركات لسان المدرس على فتحته، ثم وبعد ان شفى غليله جاء بزيت واخذ يدهن له فتحته. تذكر رمزي الوجع فقال للمدرس وهو مطروح على بطنه: ـ لا لا اريد ! فقال المدرس : ـ لا تخاف سوف لن تتألم هذه المرة ! لم يتحرك رمزي وظل على بطنه منتظرا وقلقاً... جلس المدرس ما بين ساقي رمزي ودفعهما الى الجانبين موجها قضيبه ما بين فلقتي طيزه، ثم اتكأ الى الامام ووضع يده على جانبي رمزي ثم دفع قضيبه رويدا رويدا في طيز رمزي ... شعر رمزي بدخول القضيب، فالزيت فعل مفعوله، لكنه تألم قليلا فطلب منه الجار ان يتحمل فقال : ـ تحمل الالم يا رمزي ... ستتعود عليه ! الالم هذه المرة لم يكن كالمرة السابقة، لقد كان اخف وطأة من المرة السابقة، واسترسل المدرس يكمل ويقول لرمزي بينما هو معتليه: ـ لا تشد حالك يا رمزي... ارخي جسمك ليرتخي طيزك ! استرخى رمزي بعد ان سمع صوت جاره الرابض على ظهره، واخذ يشعر بقضيب المدرس يدخل ويخرج، يحتك بخرمه يدغدغه ويضيف الماً خفيفاً الى متعته. لم يطول به الامر فما هي الا حركات قليلة حتى احس رمزي بماء ساخن يملئ طيزه. لقد طاب له هذا الماء الساخن، انه مثير وممتع! نهض الاستاذ من على ظهر رمزي وطلب منه ان يذهب ويغتسل، وينظف اللبن من طيزه. ثم طلب منه ان يلبس ملابسه ويذهب. ذهب رمزي وهو يفكر ما هذا الذي يحصل ؟! مر اسبوع او اكثر ورمزي لم يلتقي بالأستاذ بعد ان واقعه، لا في الشارع ولا اي مكان آخر. وفي يوم وبعد ان كان يتطلع رمزي من الشباك رأى جاره الاستاذ يدخل الى البيت... رجعت به الذاكرة الى آخر مرة كان تحت قضيب الاستاذ... صار جسمه يرتجف وشعر بان شيئا في اعماقه يتحرك، وللحال اضطجع على السرير، واخذ يسترد تفاصيل نيكة جاره له وهو يحسس على جسمه بيديه، وبينما هو على هذا الحال غطَّ في نوم عميق ! وبعد ثلاثة ايام وبينما رمزي راجع من المدرسة، التقى المدرس في الطريق، فقد كان في انتظار رمزي... صار رمزي يرتجف بمجرد ان رأى جاره. لقد دبت الشهوة في جسده... اقترب منه المدرس والقى السلام على رمزي وقال: ـ كيف حالك يا رمزي ؟ اجابه رمزي بصوت مرتعش حاول اخفائه ! ـ بخير يا استاذ ... شكراً... كيف حالك انت ؟ لم يجب الاستاذ بل جل همه كان على شئ اراد ان يقوله لرمزي فسأله : ـ هل تستطيع ان تأتيني بعد ساعة ؟! لقد اشتاق الاستاذ الى طيز رمزي. اجاب رمزي: ـ لا اعرف ان كنت استطيع. ـ طيب... على اية حال انا ذاهب الى البيت وسوف انتظرك هناك ! افترقا الاثنين، وذهب كل منهما الى البيت... وفي البيت كان لا يزال رمزي يرتجف بدنه كلما تذكر لقائه مع الاستاذ في الشارع. ظل رمزي حائراً ما بين الذهاب وعدم الذهاب الى جاره الاستاذ... ثم قرر رمزي عدم الذهاب. لكن وبعد مرور ساعة وبطريقة عفوية وكان شيئاً قد شده، امسك رمزي كتاب الانكليزي وصاح على والدته: ـ ماما انا ذاهب لكي ادرس ! وذهب رمزي الى استاذه، حيث استقبله بالأحضان والقبل، ومن ثم اشفى غليله بعد ان اخذ وطره منه... لقد استخدم زيتا خاصاً هذه المرة، فلم يشعر رمزي بألم اثناء دخول قضيب الاستاذ في طيزه، بل كان له متعة كبيرة هذه المرة، متعة ما بعدها متعة. قويت العلاقة ما بين رمزي واستاذه، واخذ يزوره كل ثلاثة ايام. ظل الاستاذ يضاجع رمزي ويستمتع بجسمه الناعم الاملس الرقيق لفترة تقارب السنة، الى ان انتقل بيت رمزي الى بيتهما الجديد. لقد احب رمزي طريقة تعامل استاذه معه وخصوصا عندما كان يحسس على جسمه ويفرك طيزه ويعصرها ويعصر ثديه ويقبلهما ويمصهما ويلثم رقبته ووجنتيه، حتى انه كان يشعر انه سوف يغمى عليه من شدة الشهوة والنشوة. وفي البيت الجديد كانت لرمزي قصة اخرى ... والى اللقاء في الجزء الثاني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثاني في البيت الجديد كان لرمزي زائر مقيم، وهو ابن عمه، جاء من احدى دول الخليج حيث يقيم والديه، لغرض الدراسة الجامعية. كان سلام، ابن عم رمزي، شابا نشيطا، تتمناه الفتيات، لحسن قامته وجماله وجاذبيته. ولمحدودية الغرف في البيت الجديد تم ترتيب غرفة رمزي ليتقاسما النوم فيها. ومع مرور الايام واشتياق رمزي لأستاذه الذي فارقه، والذي صار بعيدا عنه، راحت انظاره تتوجه الى سلام. فصار يراقبه خلسة اثناء تغيير ملابسه، وصار يتمتع بمنظر افخاذه، وانتفاخ مقدمته، وكان يتمنى في قرارة نفسه لو ان سلام يستعيض دور جاره الاستاذ الذي صار يشتاق اليه. وبالمقابل كان يلاحظ ايضا ان ابن عمه هو الاخر يختلس النظرات اليه عندما يغير ملابسة. مرت الايام هكذا الى ان بدأ سلام يتكلم عن الجنس، ومن ثم اخذا يشاهدان الافلام الاباحية. صار رمزي يراقب وينظر الى مقدمة سلام بجرأة اكثر المنتفخة ويتمنى ان يطول ويلمس قضيبه المخفي تحت ملابسه، حتى ان سلام كان قد لمح رمزي وهو يختلس النظر الى قضيبه، مما دعاه ان يتجرأ وينام بجانب رمزي ليختبر احساسه. لقد اصبح ينجذب الى رمزي... احس رمزي بحرارة جسم سلام، فظل مغمض العينين يتظاهر بالنوم منبطحا على بطنه، عسى ان يقوم سلام بتحقيق حلمه... مد سلام يده بحذر ووضعها على فخذ رمزي... جفل رمزي جفلة خفيفة، علم سلام من خلالها انه مستيقظ، وانه يتظاهر بالنوم، ظلت يده على فخذ رمزي مستقرة لوهلة، ثم راح يحسس بها على فخذه ويصعد على مؤخرته يتحسس عليها من على ثيابه، يقرب وجهه من طيز رمزي ويضع وجهه عليها، ورمزي ساكت، ومستمتع بما يفعله سلام... استمر الحال هكذا عدة ايام حتى اطمأن سلام ان رمزي مستعد للخطوة القادمة. فكانت الخطوة الاكثر جرأة، عندما ارتدى رمزي للباس قصير (شورت)، متقصداً ابراز افخاذه الملساء ومتظاهرا بالنوم على بطنه كعادته... اقترب سلام من سرير رمزي واضطجع على جانبه الايسر بجنب رمزي، والصق قضيبه على طيز رمزي... وضع كفه الايمن على فخذه العاري فارتد قليلا بسبب برودة كف سلام، لكنه ظل على حاله، فصار يتلمس ويتحسس على فخذ رمزي العاري الاملس الابيض واخذ يدس كفه تحت الشورت ليصل الى طيز رمزي وراح يفركها ويعصرها، عندها كان لابد ان يحضنه ويلصق قضيبه على طيز رمزي وهو مرتدي بجامته، واخذ يحكك قضيبه من فوق الملابس على مؤخرة حتى شعر بالرعشة... رعشة جعلته لا يستطيع منع تدفق حليبه داخل بجامته. قرر سلام المضي قدما وان يبدأ فصل جديد مع رمزي، فصل اجرأ من الفصل الحالي، وكان هذا ما يرغبه رمزي ايضاً. وفي اليوم التالي كان الاثنين على موعد غير متفق عليه، فصارا ينتظران بفارغ الصبر الوقت المناسب. فجاء المساء وبدأت معزوفته، اختليا في الغرفة وابتدئا يشاهدان افلام اباحية... اضطجع رمزي على السرير وعينيه على شاشة التلفزيون لكن عقله كان مع سلام، ارتدى اللباس القصير ( الشورت) من دون لباس تحته، فاخذ الشورت شكل مؤخرته... نظر سلام الى رمزي وهو على السرير... تقدم ببطئ نحوه وصار يخلع ملابسه قطعةً قطعة حتى اصبح عاريا تماما وقضيبه يتدلى امامه نصف منتصب... حول رمزي نظره الى ابن عمه، والتقت نظراتهما، مع ابتسامة خفيفة متبادلة لبعضهما... وصل سلام لعند السرير، وصعد اليه واضطجع خلف رمزي وحضنه... القى رمزي رأسه الى الوراء ملصقا رقبته بشفاه سلام، الذي راحت يده تتحرك على فخذ رمزي صاعدةً الى طيزه ليدسها تحت الشورت وصار يعصر طيزه ويفركه بينما هو يقبل رقبة رمزي... مرت دقائق معدودة وهم على هذه الحال حتى امسك بشورت رمزي وانزله لحد الركبتين، عندها اكمل رمزي خلعه بحركة من ساقيه... فصارا جسمين عاريين ملتصقين ببعضهما. احس رمزي بدفيء وحرارة ونعومة قضيب سلام، فاغمض عينيه من فرط الشهوة، واحس بالتصاق سلام به اكثر حتى راح يقبله من رقبته من الخلف ليزيده هيجانا، وصار يضع قضيبه بين فخذي رمزي من الخلف تارة وتارة يضعه على طيزه يفركه ما بين الفلقتين حتى وصل الى الرعشة فلم يتمالك نفسه وصار يقذف منيه على طيز رمزي... استلذ رمزي بسخونة اللبن الذي احس به على مؤخرته، واستمتع بطريقة سلام الناعمة في المعاشرة، وصار يتمناها ويرغب بها. لكن خطة سلام كانت اكبر من التحسيس والتفريك، ففي اليوم التالي احضر زيتا ووضعه على فتحة طيز رمزي بعد ان خلع عنه جميع ملابسه، وخلع ايضا ملابس رمزي واصبحا عاريين تماما، ثم وضع قضيبه بين فلقتي طيز رمزي وصار يدفعه حتى ادخله ما بين تأوهاته آآآآآه ه وتظاهر رمزي بالألم آي ي وما هي الا عدة حركات حتى اغرق فتحة طيز رمزي بمنيه الساخن، عندها راحت افكار رامي تتناقل ما بين جاره وبين عماد، يتذكر جاره وهو الذي فتحه وعلمه على حب القضيب، ويتخيله فوقه مرة ليحل سلام محله مرة اخرى... هذا الانتقال السريع في مخيلته، ما بين الاثنين كان بسبب حبه واشتياقه لأستاذه وحقيقة ان الذي ينيك هو سلام الذي اعجب به وكان يرغب ان يعاشره... لقد تحقق الحلم وصار لرمزي عاشق كلما اشتاق للقضيب، فسلام كان يطفئ ظمأه. وبينما كان والدي سلام قد سافروا لقضاء عطلة عند اهل عماد في الخليج، وفي يوم من الايام، وبينما كان سلام يعتلي رمزي، وهم عراة، وبدون غطاء، وفي وضع حميمي حداً، انفتح باب الغرفة لتطل من خلفه اخت رمزي الاصغر منه، حيث وقفت مذهولة امام هذا المنظر... تسمرت في مكانها وهي ترى جسد سلام يصعد وينزل ويتلوى على ظهر اخوها رمزي، ثم فجأة تركت غرفة رمزي مسرعة الى غرفتها. لقد اصيب رمزي بصدمة، وصار يخاف كثيرا من هول الصدمة. انها الفضيحة بعينها، كيف سيتصرف وكيف سيقابل اخته مرة ثانية، وماذا سيقول لها ؟ ـ هذه مصيبة يا سلام... انفضحنا يا سلام... ماذا سنفعل ازاء هذه الفضيحة ؟ اخذ سلام يهدئ من روعه ويقول : ـ لا تقلق ولا تخاف يا رمزي ! ـ كيف لا اخاف وشيرين اختي قد رأتك وانت تنيكني ؟ ـ لا تخاف يا رمزي انها سوف لم ولن تتكلم ! لاحظ رمزي ان سلام يتكلم بثقة، فقال: ـ كيف لا اخاف ما ستقول عني، عن اخيها، ماذا تقول وقد رات اخيها بأم عينها، منبطح تحت ابن عمها، يأخذ وطره منه وكانه فتاة تجلب له سعادة ومتعة النيك ؟ قال: انها سوف لا تتكلم لأنني انيكها انا ايضاً !! جمدت الدماء في عروق رمزي، وظل فاتحا فاه من هول المفاجأة !! ـ كذاب ... انت كذاب ! اخذ سلام يحلف له انه ينيكها عندما لا يكون هو في البيت! ـ سأدعك تشاهدني وانا انيك شيرين كي تصدقني، ولكي تطمأن انها سوف لا تبوح بسرنا هذا لاحد ! ظل رمزي ينظر الى ابن عمه مبهوتاً غير مصدق اذانه والذي يحصل في بيته ! ـ ارجع غدا من المدرسة قبل عودتها هي وسوف اخبئك في غرفتها لترى بعينيك ! لقد كانت صدمة كبيرة بالنسبة الى رمزي، لم يستطع ليلتها ان ينام. وفي الصباح خرجت الى المرسة وخرجت شيرين ايضا ولم يتكلما مع بعض، وبعد ان وصل رمزي الى المدرسة عاد ادراجه وغاب من المدرسة، ورجع الى البيت. كان سلام نائما. ايقظه رمزي ولا يزال متوتر الاعصاب. ـ انهض يا سلام، ماذا سنفعل كيف سنتصرف ازاء هذه المشكلة ؟ ـ لا تقلق يا رمزي... شيرين تأتي قبلك بساعتين وانا سأتصرف خلالها ! ثم اردف قائلا : ادخل الى غرفتها واختبأ هناك قبل مجيئها، لكي تتأكد من كلامي ! كان احساسه بالخوف يزداد اكثر من هذه المغامرة، فقرر الاتصال بشيرين على تلفونها الجوال ! ـ الو شيرين : انا سوف ارجع متأخرا هذا اليوم من المدرسة. ثم اغلق التلفون قبل ان ترد هي عليه! وقبل ان ترجع شيرين من المدرسة دخل رمزي الى غرفتها واختبأ خلف الدولاب، وقد ساعده سلام على الاختباء كي لا يكن منظورا باي حال من الاحوال. بعد قليل سمع رمزي انفتاح الباب الخارجي ووقع اقدام شيرين، فعلم انها قد رجعت، فتسمر في مكانه. دخلت غرفتها يتبعها سلام وهي تقول له : ـ اتصل رمزي بالتلفون وكان قلقاً جدا ومتضايف، ارجو ان لا يكون قد حصل له شيء ؟! ـ لا تخافي عليه، سوف لن يحصل اي شيء ! نظرت شيرين الى عيني سلام نظرات غضب وقالت : ـ ما هذا الذي كنت تفعلانه البارحة ؟ ما كنت تفعل به ؟ ـ كنا نعمل الذي نعمله انا وانت ! ـ لكني انا فتاة والذي نعمله شيء طبيعي ويحصل بين اي شاب وفتاة. لم اكن اتوقع منكما هذا الشيء، لم اتوقع ابدا ان اشاهدك تنيك رمزي ! ـ شيرين: اذا تحبين اخاك يجب عليك ان تقدري مشاعره واحاسيسه، وان يظل الذي رايتيه سراً ولا يعلم به احد ! ـ انني متفاجئة جداً من فعلتكما هذه ! ـ شيرين : هل تحبينني ؟ ... قال سلام ـ كنت احبك ... اما الان فلا احبك ! فقالت بدلع : يبدو انك شبعت مني ليتجه نظرك الى اخي رمزي ؟ ـ انا لا اشبع منك ابداً يا حبيبتي يا شيرين ! صار سلام يراضيها ويتودد اليها وكلما يقترب منها تبتعد عنه، فقال لها : ـ خلاص... اذا لن تحبيني بعد الان سأسافر ! فجاء ردها مقلقا وسريعاً : كلا لا اريدك ان تسافر وتتركني ! ادرك رمزي انهما جلسا على السرير من صوت السرير... ثم هدوء وبعد ذلك صار يسمع صوت القبل... وبعد ذلك سمع شيرين تقول : ـ انتظر، دعني اخلع ثياب المدرسة ! وصارت تنزع ملابسها، وهو ايضا اخذ ينزع بجامته، حتى اصبحا عاريين تماما، واضطجعا على السرير. عندها تجرأ رمزي ومد راسه ليراقب بإحدى عينيه ما يجري. فقد شاهد سلام فوق اخته شيرين يقبلها ويداه تداعب جسدها الممتلئ الجميل الابيض. ثم لاحظ انها قد امسكت بقضيب سلام وصارت تحركه وتفركه على فرجها من غير ان تدخله فيها. ـ قضيبك رائع... ممتع... يجنن ! ظلوا على هذا الحال لمدة خمس دقائق، بعدها قلبها على بطنها والتقط علبة الدهن من على جانب السرير، واخذ يدهن فتحة طيز شيرين المكتنزة وهي ممددة على السرير في انتظار قضيب ابن عمها، وهي تتأوه آآآآآه آآآآآه مممم مممم ! ـ هيا ادخله ... ادخله بسرعة... نكني يا سلام ... نكني ! وبعد ان انتهى من دهن طيزها، وضع العلبة في مكانها، ووضع راس قضيبه على فتحتها واتكأ بذراعه الايسر ثم تبعه بالأيمن، ودفعه في طيز شيرين ! ـ آآآآآآآآآه .. آآآآآآآآآه ـ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه اخذ سلام ينيك وينيك بينما رمزي ينظر الى هذا المشهد... قضيب ابن عمه في طيز اخته... وما بين الشعور بالذنب والشعور بالمتعة صار يتمنى لو انه هو ايضا تحت هذا القضيب. ثم قلبها الى الجانب وصار خلفها وقضيبه لا يزال في طيزها ويده على كسها يحك بضرها بأصبعه الوسطي، وهو يقبل رقبتها... بعدها بدقائق راح سلام يزأر آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ، وهي صارت ترتعش ممممممممم مممممممممم ممممممممم، لقد قذف في طيزها عندما وصلتها الرعشة... عرف رمزي ان ابن عمه فنان وخبير في النياكة، انه يعمل نفس الشيئ معه، فعندما يكون قضيب سلام في طيزه، تنطلق قذائف حليبه في نفس الوقت الذي تنطلق قذائف سلام في طيزه، انه يعرف روعة هذه اللحظة ومتعتها! ـ هيا اذهبي الى الحمام واغتسلي... قال سلام لشيرين ! خرجت شيرين مسرعة الى الحمام، ومع سماع صوت باب الحمام يوصد، ترك رمزي مخبأه في الغرفة وخرج بحذر من البيت. عندها تيقن رمزي ان اخته سوف لن تفضح سره وصار ابن عمه ينيك فرمزي واخته، ولكن من دون ان يجمعهما سوية، واصبحت شيرين تعرف بميول رمزي الجنسية من دون ان يتكلما في هذا الموضوع مع بعضهما وهكذا جرت الامور حتى سافر سلام الى احدى دول الخليج.... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
  12. قصة عن لسان صاحبها انا اسمي مودي 17 سنه ابيض مليان او مربرب زي ما بيقولو زوبري صغير بالنسبه لازبار اصدقائي في المدرسه تجاربي الجنسيه قليله اوي مش اكتر اني العب مع صاحبي ونمسك ازبار بعض في الفصل لما نكون لوحدنا وساعات بمص لبعض في دوره المياه ولما لقيت نفسي تخين وليا بزاز زي البنات وطيز بترجرج وانا ماشي امي اقترحت عليا اروح الجيم علشان اخس وفعلا رحت للجيم الي قريب من منزلنا وقابلت الكابتن وكان طويل وعريض ورحب بيا جدا ودفعت الاشتراك وابتدت الجلسات الرياضيه وكانت تلت جلسات في الاسبوع واول جلسه لقيت نفسي تعبت اوي وبنهج ومش قادر ورحت للكابتن وحاولت اعتذر لاني مش قادر وكمان بقيه المشتركين بيضحكو ويتريقو عليا فرفض وقالي لا لازم تكمل وممكن تيجي بعد المواعيد يعني مش هيكون فيه حد غيره ووافقت وفعلا رحت بعد المواعيد ولقيته منتظرني وقالي يالا يا بطل اقلع هدومك علشان نبتدي وقلعت هدومي وبقيت يالشورت لكن هو طلب مني كمان اقلع الشورت وراح مقلعني الشورت وقالي ياه بتاعك صغير اوي يا مودي قلتله عادي يعني قالي لزام تعمل تكارين كمان تكبر الزوبر قلتله ماشي يا كابتن لقيته ابتدا يمسك زوبري ويلعب فيه بصوابعه وزبري وقف بس برضه لسه صغير وهو بيلعب في زوبري لقيته مسك بزازي وابتدا يلعب فيهم ويقرصني من الحلمات وانا حسيت نفسي مبسوط وشويه لقيته بيبوسني من حلماتي ويشفطهم بشفايفه وهو ماسك زوبري وبيلعب فيه وسالني ايه رايك يا مودي حلو كده قلتله حلو اوي يا كابتن قالي طيب يالا اعملي انت كمان كده علشان انا عاوزك تبسطني زي ما انا هبسطك قلتله يعني عاوزني اعمل ايه راح ماسكني من راسي ونزلها ناحيه زوبره وانا فهمت رحت مقلعه الشورت ولاتفاجات بزوبره لقيته كبير كبير وقلتله ايه ده يا كابتن ده قد بتاع الحمار مردش عليا وراح مقرب راسي لزوبره لقيت نفسي باخده في بقي وعمال الحس فيه من فوق لتحت وهو يقولي ايوه ايوه كمان يا خول اكتر بصراحه لما لقيته بيقولي يا خول حسيت بلزه كبيره اوي وابتديت الحس اكتر واخد راسه في بقي والاعبه بلساني وهو يحاول يزوقه في بقي وايده عماله تعصر في بزازي وقالي تعالي اقعد علي حجري علشان انا تعبت من الوقفه ولما جيت اقعد علي حجره لقيته مسكني من طيازي وقرب بقه وفضل يلحسني من خرم طيزي وانا اهههههه اهههههههه حلو حلو يا كابتن وهو يتف في خرمي ويلحس وايده ماسكه بزازي وقالي اقعد يالا ورحت قعدت لقيت زوبره بيحاول يدخل في طيزي ولكن من كتر انه كبير مش راضي يدخل وحسيت بوجع كبير وهو راح منيمني علي الارض وقالي متخافش وراح واخد وراكي علي كتفه وحاطط زوبره علي فتحه طيزي وبقه علي بقي وابتدا يمصمص شفايفي ويزوق زوبره في طيزي حبه حبه وكل ما اقوله اي بيوجع يروح ممصمص شفايفي اكتر وايده تلعب في بزازي وينزل ببطنه علي زوبري لحد ما زوبره دخل كله في طيزي وانا مبسوط واقوله حللللللللووووووووو حللللللللللووووو اوي يا كابتن دخله وخرجه اووووووووي وهو فضل يدخله ويخرجه لحد ما نزل لبنه جو طيزي
  13. للقفل للدمجحمدي ذو 14 عاماً وجاره سائق التاكسي ! الجزء الثاني بعد اسبوع من آخر لقاء لحمدي بجاره اخذ حمدي يشتاق للقائه، واضحى قضيبه ينتصب كلما تذكر قضيب السائق بحرارته ونعومته يلامس مؤخرته، بالرغم من الالم والوجع الذي سببه له اثناء دخوله في خرمه. وصارت ذاكرته تنتقل الى ما بين الاشجار حيث حضنه وفتحه صديقه السائق. لقد اشتاق لقضيب السائق مرة اخرى، فذهب الى الدكان عسى ان يهل عليه جاره. دخل الدكان واخذ يتباطئ في شراء الكعكة التي تعود ان يشتريها لعل حبيبه يطل في اية لحظة. وبعد انتظار شعر باليأس واشترى كعكته وهمّ بالخروج عندما قابله فجأة جاره مسلما عليه: ـ هلو حمودي شلونك ؟ انفرجت اسارير حمدي وكاد قلبه يخرج من فمه من الفرح ! ـ هلو عمو ... اني زين... انت شلونك ؟ ابتسم الجار وقرب فمه من اذن حمودي وهمس له: طيزك شلونه ... بعده يوجعك ؟ ضحك حمدي بصوت خافت واجاب : زين... لا ما يوجع ! ـ يعني تريد اليوم نروح لنفس المكان ؟ هزّ حمدي راسه موافقاً. فطلب منه جاره ان يركب السيارة ريثما يشتري حاجته من الدكان. ركب الجار السيارة بعد ان اشترى ما يريد وانطلق يقود سيارته ومعه حمدي الى حيث الاشجار ليأخذ وطره من طيز حمدي. وفي الطريق سأل السائق حمدي: ـ حمودي حبيبي : شنو مناسبة الازدحام اللي كان عندكم قبل يومين بالبيت ؟ ـ كان قاسم ابن عمي واهله عندنا ضيوف زارونا لان قاسم راح يسافر للبصرة يشتغل هناك ! وللحال خطر في باله سناء اخت حمدي، وفكر في انه الوقت المناسب لان يقتحم اسوارها لأنها بالتأكيد سوف تشتاق الى قضيب قاسم، وعندما لا يكون موجود ستقوم بالبحث عن غيره. لقد كان السائق مشتاقاً الى الكس، لأنه ومنذ طلاقه لم يمارس مع انثى. استمر في السياقة وافكاره تتقاذف بين حمدي واخته سناء وكيف سيصلها، بينما حمدي جالس بجنبه هادئا يتلهف للوصول الى حيث الاشجار ليستمتع بقضيب جاره الذي صار يهويه. وصلا الى نفس المكان ونزلا من السيارة. اتجه السائق الى خلف السيارة وفتح صندوقها واخرج علبة الزيت بالإضافة الى بطانية كان قد اعدها لهذا اليوم. دخلا ما بين الاشجار حتى وصلا الى المكان الذي كانوا فيه في المرة السابقة حيث الصخرة التي ناك الجار حمدي عليها. لكن هذه المرة فرش السائق البطانية على الارض وجلس هو عليها بعد ان رفع دشداشته البيضاء حتى بانت سيقانه المشعرة، بينما ظل حمدي واقفا امامه. امسك الجار بحزام حمدي وفتحه وانزل سحاب بنطلونه ثم انزله حتى نزعه منه، فصار حمدي عاريا من تحت بينما من فوق ظل مرتديا التي شيرت. اخذ الجار يفرك افخاذ حمدي المكتنزة الملساء واخذ يقبلها، ثم اداره حتى صارت مؤخرته اما وجهه. اخذ ينظر اليها والى روعتها، يمسح شفتيه بزغابيات طيزه... آآآآآآآآآآآآآه ما اروع طيز حمدي بهذه الزغابيات، ثم اخذ يفتح فلقتي طيز حمدي الى الجانبين ويتفحص خرمه الوردي الرائع، يتحسس بإصبعه عليه، ومقرباً شفتيه باتجاه الخرم، ليبدأ بلحسه بلسانه بينما فلقتي حمدي مطبقتان على انفه ووجنتيه. وبعد ان ارتوى من طيز حمدي، تمدد على جانبه الايسر وطلب من حمدي ان يتمدد على بطنه... تمدد حمدي على بطنه بجانب السائق. ـ ظهرك، وطيزك، وفخاذك جميلة ورائعة يا حمودي ! قال هذا وهو ينظر الى طيز حمدي التي ارتفعت قبتها المنفلقة، يتحسس على ظهره بكفه الايمن نزولا على طيزه، يمسح اصبعه الوسطي بين فلقتيه، ومن ثم ينزل على فخذيه يتحسس عليهما وما بينهما. ثم اخذ بتقبيل ظهره نزولا على مؤخرة حمدي، وصار يلمس زغابيات طيز حمدي بشفاهه ويمسح لسانه ما بين الفلقتين، حتى تأهب قضيب وانتصب عندها جلس السائق على ركبتيه، عند رأس حمدي، واضعا راسه بينهما وقال: ـ حمودي حبيبي : يلا ارضع عيري ! اتكأ حمدي على كوعيه رافعا راسه ليجد قضيب جاره قرب وجهه. نظر الى قضيب السائق وهو منتصب رافعا رأسه بشموخ الى الاعلى، ثم نظر الى عيني جاره الذي بادره بالقول: مص ! وضع حمودي شفتيه على راس قضيب السائق، واخذ يتحسس نعومته وحرارته بهما، ثم ادخل لراس القضيب في فمه وراح يمص ويمص ويمص، بينما امسك الجار بجانبي راس حمدي واخذ يدفع قضيبه في فمه وهو ينظر الى طيزه العارية... اخرج السائق قضيبه من فم حمدي واضطجع على جانبه الايسر بجانب حمدي وحضنه واخذ يقبله من وجنتيه وشفتيه ثم قال له : ـ حمودي حبيبي: راح اخلي شوية دهن او زيت على فتحة طيزك حتى لا تتأذى من انيجك من طيزك ! سكت حمدي ولم ينبت ببنت شفه، في حين فتح جاره علبة الزيت واخذ بإصبعه الوسطي زيتا ومسحه على فتحة طيز حمدي، ثم اخذ يبعبصه ويدخل اصبعه فيها يحاول توسيعها، كي لا يتألم كالمرة السابقة، فكان كلما ادخل إصبعه في طيز حمدي، تصدر منه آهة خفيفة آآآه حتى تعود خرمه، عندها جلس الجار بين رجلي حمدي، ودهن قضيبه جيداً واتكأ بيساره على جانب حمدي ومن ثم بيمينه، وصار ينظر الى قضيبه ليضعه بين فلقتي حمدي وعلى فتحته... ورويدا رويدا صار يدفع راس قضيبه في طيز حمدي ويخرجه وهو يتأوه من الم خفيف مع كل دخول وخروج، حتى ادخله بالكامل عندها القى بثقله على ظهره وادخل كفيه تحت ابطي حمدي وامسكه من اكتافه وصار ينيك ببطئ شديد وحمدي يتأوه آآآآآه ... آآآآه.... آآآآه مع دخول وخروج لقضيب جاره. ثم راحت انفاس الجار تتسارع حتى صار يقذف في طيز حمدي ومع كل قذفة كان يدفع قضيبه الى اقصاه داخل طيز حمدي، حتى اغرقه بسائله الذي صار ينساب من خرمه بين فخذيه.... ـ حمودي... احبك ... اموت على طيزك ! ـ عمو... اني هماتين احبك ! بعد هذه المضاجعة قويت العلاقة ما بين حمدي وجاره وصارا يأتيان الى نفس المكان ليأخذ الجار وطره من حمدي وليتمتع حمدي بقضيب الجار الذي تعود عليه. وفي ليل احد الايام وكانت الساعة في حدود العاشرة ليلا، سمع سائق التاكسي طرقاً على الباب... فتح الباب ليجد حمدي امامه مرعوب وخايف ! ـ عمو عمو ... ابوية تخربط ووكع ... ساعدنا نوديه للمستشفى ! وبدون ان يرد على حمدي اسرع معه الى حيث الوالد مضطجع وهو نصف مغمي عليه... حملوه ووضعوه في سيارة التاكسي في المقعد الخلفي ومعه سناء، بينما حمدي جلس في المقعد الامامي. وانطلق الجار بسرعة متجها لأقرب مستشفى، حيث اوصى الاطباء بضرورة بقاء الاب في المستشفى لعمل الفحوصات اللازمة، وانهم سيهتمون به ولا داعي للقلق. وبعد ان اطمأنوا عليه تركوه عائدين، فجلست سناء في المقعد الخلفي وحمدي في المقعد الامامي بجانب السائق. وفي طريق العودة اخذ السائق يطمأن سناء وينظر اليها من خلال المرآة التي امامه واخذت عيونهما تتلاقى من خلال المرآة. وبين آونة واخرى ظلت سناء تشكر السائق على مساعدته هذه. لقد كانت مناسبة لان يتعرف السائق عن قرب من سناء فاراد ان يستغل هذا الظرف واعرب عن استعداده لوضع سيارة الاجرة تحت تصرفها في الصباح لغرض القيام بزيارة للوالد والاطمئنان عليه في الصباح الباكر، وتم الاتفاق ان يذهبا الى المستشفى في الساعة العاشرة صباحاً. وفي العاشرة كان الجار جاهزا ومنتظرا... انها فرصته للتقرب اكثر من سناء. جلست سناء في المقعد الخلفي وانطلق السائق باتجاه المستشفى. ـ صباح الخير، قالت سناء ! ـ صباح الخيرات ! ـ تعبناك ويانا ! ـ لا بالعكس تعبكم راحة ! وراح ينظر اليها من خلال المرآة وصارت عيونهما تتلاقى حتى وان لم يتكلما، لكنه كان يرى الابتسامة على محياها مع كل التقاء لنظراتهما. فقرر السائق ان يبادر ويتمادى في كلامه. ومع التقاء عيونهما في المرآة الامامية قال السائق: ـ عيونج حلوة ! ـ شكرا ... هذا من حسن ذوقك ! ـ بسبب هذه العيون كان لازم انت الان متزوجة ! ـ ما اريد اتزوج ... ردت سناء وكأنها تريد قطع الطريق عليه ! ـ معقولة كل هذا الجمال وما تريدين ان تتزوجين ؟ ـ اي نعم ما اريد ! ـ ممكن اسأل .. ليش ؟ ـ اسباب خاصة ! سكت السائق واستمر في قيادته، ولكن ظلت نظراتهما تتلاقى في المرآة من غير كلام. وصلا الى المستشفى. نزلت سناء لزيارة والدها في حين اطلق هو بسيارته للعمل بعد ان وعدها ان يعيدها للبيت بعد ساعتين. وفي طريق العودة قرر السائق ان يتجرأ في الكلام مع سناء. ـ تتزوجيني سناء ؟ آني مطلق ! ـ لا ... اني ما اتزوج ! ـ طيب صيري صديقتي ؟ سكتت سناء ولم تتكلم ولكنها نظرت الى عينيه نظرة جعلت قضيبه يتحرك ويبدأ بالانتصاب. ـ تعرفين سناء آني من زمان مولع ومعجب بيج ؟ ضحكت سناء ولم تجب عليه ـ اريد تحنين علي ! كان هذا ما معناه انه يريد معاشرتها. وصلا الى البيت واتفقا ان يذهبا الى المستشفى في اليوم التالي وفي نفس الموعد. وفي الساعة العاشرة صباحا، طرق الباب ففتحت له سناء وطلبت منه ان يدخل لشرب قدح من الشاي الى حين رجوع والدتها من السوق. وبدون تردد قبل الطلب ودخل وفي نيته ان يحقق مراده مع سناء. لقد احس ان الفرصة اصبحت سانحة، فهو يعرف تمام المعرفة ان حمدي في المدرسة وانه على انفراد بسناء. اغلقت سناء الباب وتقدمته في الممر ببطء. شعر الجار ان الفرصة هي الان فأمسكها من خصرها بكلتا يديه من الخلف وسحبها عليه وقال: ـ انا لا اريد شاياً .... اريدك انت ! اخذت سناء تتمانع بدلع، زاده اصرارا على حضنها بلطف حتى ارتمت بثقلها الى الخلف ملصقة طيزها على مقدمة الجار، ووضعت يدها على مقدمتها وكأنها تحرّم ان يمسكها من كسها. صار يقبلها من رقبتها ويديه تعبث في صدرها وقضيبه المنتصب ملتصق على مؤخرتها الكبيرة الطرية. ـ انك لذيذة يا سناء ! ـ آآآآآآآآآه آآآآآآآه ... ثم همس السائق في اذنها: لنذهب الى غرفتك. كانت سناء قد هاجت فلم تمانع بل امسكته بيده وسحبته الى حيث غرفتها وانبطحت على بطنها على فراشها. استغرب الجار فعلتها هذه، لكنه لم يدع الفرصة هذه، فانطرح على ظهرها في الحال وادخل يديه تحتها ماسكا بثديها مقبلا رقبتها حتى كاد يغمي عليها من الهياج. وهنا رفع الجار ملابسها، وهو جالس على ركبتيه بين سيقانها، ليظهر طيزها وعليه لباسها الداخلي. سحب اللباس الى اسفل حتى بان طيزها، فامسكه بكلتا كفيه وراح يدعك ويفرك ويتحسس خرمها بإبهامه وهي تتلوى من النشوة وتغريه بان ينيكها من الدبر. لكن الجار كان يفكر في الكس. لقد افتقده من فترة طويله، منذ ان طلق زوجته. رفع دشداشته واخرج قضيبه الذي كان منتصبا على اشده واتكأ للأمام ووضعه على طيزها وصار يحكه عليه ويضعه بين فلقتي طيزها. ثم اخذ يدفع ساقيها بساقيه الى الجانبين، وانزل رأس قضيبه الى الاسفل باتجاه كسها ليضعه فيه من الخلف وهو مضطجع على ظهرها وطيزها. وظل يحاول ان يدخل قضيبه في كسها وهو منكب يقبل رقبتها. شعر ان هنالك شيء غير طبيعي، فقضيبه لا يجد فتحة الكس. وفي غمرة الهيجان والشهوة مد يده من تحت سناء ليمسك كسها، وهنا صدرت منه صرخة خفيفة وابتعد عن سناء. ـ هذا شنو... انتِ عندج عير مو كس ؟؟!! نظرت اليه سناء وقالت له: ـ لهذا اني غير متزوجة ولا اقدر اتزوج ! ـ يعني انتِ شيميل او ليدي بوي ؟! ـ اي نعم ... اني من الولادة شيميل ! شعر الجار بالشفقة على سناء، وفي نفس الوقت كان معجبا بجسمها. انها تجربة جديدة له فهذه اول مرة في حياته يقابل شيميل، لا بل الادهى ان يعاشرها. اقترب منها مرة ثانية وقال : ـ انك ومع ذلك اجمل من الكثيرات ! فاضطجعت على ظهرها ونزعت لباسها بالكامل حتى بان قضيبها هي ايضا. ظل ينظر الجار الى هذا المنظر الغريب الجميل... جسم امرأة بجهاز تناسلي ذكوري ! ـ تحب انام على بطني لو على ظهري، سألت سناء ؟ كان سؤالا ذكيا من سناء، فلو قال على الظهر فهذا معناه انه يتقبلها كشيميل والا فانه سيتقبلها كسالب فقط. اقترب الجار مرة اخرى منها، وادارها على ظهرها، حضنها، ونام عليها مقبلا اياها من شفتيها، وصدره على صدرها، وقضيبه على قضيبها، يدعكه ويحرك جسمه بحركات ملتوية تزيد الاحتكاك ما بينهما وتزيد من شهوتهما ورغبتهما ببعض. ثم فتحت سناء ساقيها حتى صار جسمه يتوسطها، عندها وجه قضيبه الى الاسفل حتى لامس خرم سناء، واخذ يدفع راس قضيبه الى داخل طيزها، وهي تتأوه آآآآآه آآآآه آآآآه ... ورويدا رويدا جلس على ركبتيه وامسك ساقيها ورفعهما الى الاعلى وصار ينظر الى قضيبه وهو يدخل ويخرج من طيز سناء، وقضيبها منتصب. انها نيكة خيالية... جسد سناء الذي كان يحلم به يتلوى تحت قضيبه... لكن هذا الجسد الجميل المشدود المثير للشهوة لا يحمل كُساً، بل قضيباً... انها الفتاة الرجل ... وبينما ساقيها على اكتافه راح يلثمها حتى نزل على فخذيها قرب قضيبها... نظر الى قضيبها وهو في قمة النشوة... لم يتردد وللحال وضع قضيب سناء في فمه واخذ يرضعه مما زاد من تأوهات سناء وصل بعض الاحيان الى الصراخ... ـ آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآه .... كافي ... كافي رضع ... يلّا ينجني ... نيجني من طيزي ... دخل عيرك فطيزي... يلّا ... يلّا... رفع الجار رأسه وامسك بكلتا ساقي سناء من كاحلهما ورفعهما الى الاعلى، ثم وضع قضيبه على فتحة طيزها ودفعه حتى ارتطمت عانته بطيزها واخذ ينيك وينيك ... ـ آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه ... آي ...آي ...آي .... صارت تتأوه بشبق يزيد من شهوة الجار الذي صار يزيد من سرعة النيك حتى اخذت سناء تصرخ وتقول : راح اكب ... راح اكب ... راح اكب .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآه وانطلقت قذائف سناء، لقد صارت تقذف بينما قضيب الجار في طيزها، وصار يشعر بانقباض الطيز على قضيبه مما جعله يقذف هو الاخر في طيز سناء ويملئها لبنا ساخنا، جعل سناء تستمع بحرارته... وبعد ان خمدت ثورتهما ترك الجار سيقان سناء لتهوى وهو لا يزال جالس بينهما، وللحال انبطح على سناء حاضنا اياها وواضعا شفتاه على شفتيها وانطلقا في حلم وردي
  14. قصة علي لسان صاحبها كانت زوجتي بتولد في المستشفي وكان يوم مرهق جدا وروحت البيت انا وابن اختها وعادي مفيش اي تفكير في اي حاجه هو شاب 18 سنه ابيض وجسمه مليان شويه بس لاحظت ان جسمه املس ودي حاجه عاديه ودخلنا البيت وقلت له في اكل في المطبخ اخدم نفسك لاني تعبان ومرهق قالي يبقي مش عاوزني اكل لازم يا اونكل تاكل معايا قلت طيب انا هشرب قزازه بيره واقعد معاك علي السفره وفعلا هو دخل المطبخ وابتدا يحضر في الاكل وجابلي قزازة بيره من التلاجه وكاسه وابتديت اشرب وهو قالي يا اونكل انا هنام فين قلتله اي مكان يعجبك نام فيه قالي طيب عن اذن حضرتك بس هاخد شاور واغير هدومي لحد ما الاكل يجهز وفعلا طلع هدوم من شنطته ودخل الحمام وانا خلصت قزازة البيره وجيبت واحده تانيه وابتديت اشرب فيها واشرب سجاير بمزاج اوي لان البيره بتحب السجاير واخدت البيره والكاسه وروحت علي اوده النوم وشويه لقيته داخل عليا لابس جلابيه بيضه وقالي كفايه شرب يا اونكل يالا الاكل جهز قلتله معلش يا حبيبي انا مش هقدر اكل كل انت بالهنا والشفا قالي خلاص مش عاوز اكل وهنام قلتله انت حر راح نايم جنبي علي السرير وانا كنت بشرب اخر بق في البيره مع اخر نفس سيجاره قلتله لو سمحت بس اطفي النور قالي حاضر وقام وطفي النور وجه ينام جنبي وانا راحت عيني في النوم وبع شويه لقيته بيديني ضهره ويقرب مني لحد ما طيزه الكبيره لزقت في زوبري وهو عامل نفسه نايم وكل شويه يرجع لورا ويلزق طيزه في زوبري وانا عادي مش واخد بالي وبعد شويه لقيته رافع الجلابيه لحد بطنه ورجع لزق طيزه تاني حسيت بوراكه بتحك في رجليا لاني كنت لابس شورت بصراحه انا لقيت زوبري بيقف وهجت رحت حاطت رجلي علي وراكه وحاضنه من ضهره وايدي علي بزازه لقيت بزازه طريه وكبيره رحت مدخل ايدي من الجلابيه ومحسس علي بزازه الطريه ولعبت في حلماته لقيتها واقفه وهو عمال يلزق بطيزه اكتر وزوبري بقي بين فلقات طيزه وابتدا يئن بالراحه وبصوت ضعيف اهههه اهههه وراح عمل نفسه بيهرش ومتاخر كلوته علي جنب وبقي زوبري علي لحم طيزه قلت انا بقه مبدهاش رحت عدلته وخليت وشه في وشي ورحت بايسه في شفايفه لقيتهم كبار وطراي اوي ورحدت مديت لساني في بقه لقيته بيمص في لساني ويشفطه ويزوم اممممممممم اممممممممم رحت ماسكه من ودانه وقربت راسه علي بطني وهو فهم اني عاوز يمص زوبري وفعلا راح مقلعني الكلوت واخد زوبري في بقه وانا مبسوط وهايج علي الاخر وقلتله مص اوي يا حبيبي انت شاطر اوي قالي قولي يا حبيبتي انا مراتك وعيشقتك بس خايفه قلتله خايفه من ايه قالي زوبرك كبير اوي يا اونكل هيوجعني قلتله لا متخافش بس مص حلو اوووو اوووووو ورحت ماسك راسه وزقيتها اوي علي زوبري لحد ما زوبري كله دخل في بقه وهو كاتم نفسه وعمال يمص زوبري ولما نفسه يخلص يروح مخرج زوبري ويرجع يدخله تاني وانا في نفس الوقت عمال ادعك في بزازه ولقيته بيقولي انا مش قادره يا حبيبي يالا بقه نيكني وراح نايم علي ضهره ورافع طيزه لفوق وانا رحت اتف علي طيزه واتف علي زوبري ورحت ابتديت ادخل راس زوبري في طيزه وهو يصوت اي اي اي يا اونكل بالراحه يا حبيبي طيزي مش حمل زوبرك الكبير ده وشويه شويه لقيت زوبري كله في طيزه وانا عمال انيك فيه لحد ما كبيت لبني في طيزه
  15. اول موضوع ليا وهشاركم فيه بتجربتي المتواضعه مع المثلية ! البداية كانت وانا عندي 7 سنين وعكس كل الكلام اللي بسمعه ان في حد قالي اعمل او حاول ينكني لالالا بالعكس تماما وده الغريب ! انا كنت بسعى للتجربة بنفسي وافتكر ان كان عندي ابن خالي عنده 14 سنة اسمه صلاح كنت اخترعت لعبة عجيبة اقنعته نلعبها ! كنت بنام على بطني لابس كلوت فقط واقوله تعالى نام فوقية وهوريك اني قوي وهقدر اشيلك :rolleyes: وكان بيعمل كده وكانت طيزي كبيرة شوية ومليانة وكنت مكلبظ حبة وبخليه اما ينام فوقي افتح رجليا شوية وزبره يخش ف الفلق وابدا اشيله بطيزي وكنت بحس بيه زبره بيقف ويفضل يهيج وبس مش بيقلعني الكلوت ويفضل يتهز فوقيه لغاية ما بحس بالبلل فوق طيزي ويهرب ويجري مكسوف ! التجربة دي اتكررت تقريبا 4 او 5 مرات وراحت لحالها لغاية ما اتعرفت على جار لينا اسمه سمير وكان قدي ف السن وكنت بذاكر معاه ومااعرفش ازاي اقنعته انه يوريني زبره وكنت وقتها عندي 11 سنة وكنت بمصهولوا ، ماكنش زبره بيقف جامد ولا بيجيب ولكن كنت بتبسط جدا من التجربة . اخر مرة كانت وانا عندي 14 سنة من جار لينا برضو اسمه حاتم كان عنده 17 سنة والواد ده كان صايع وحاسس بيا وبميولي الجنسية وبيحرجم وعايز ينيكني ولكن ماكنتش مخليه ابدا وف مرة كنت ف الشقة لوحدي وجيه عايز سيديهات كنا بنتابدلها مع بعض وفضل يقنعني انه يدخل معايا الشقة وانا رافض واقوله لا ممنوع وفجأة لقيته زقني مترين جوا الشقة والباب موارب ودخل ايده من تحت الترينج لفلق طيزي وفضل يلعب ف الخرم انا اتجمدت زي الصنم وماقلتش لا ولا وافقت بس فضلت ساكت وشوية طلع زبره وحط ايدي فوقيه وفضل يلعب بإيدي فيه ويدخل صباعه ف خرمي بالعافية وانا بوسعله خرمي ومرعوب جدا عايزه يخلص ويمشي بسرعة وفعلا ماخدش 3 او 4 دقايق الا وانا شايف سائل لزج سخن نازل على ايدي مغرقها وسحب صباعه من طيزي وراح ماشي بسرعة ! التجربة دي كانت اخر تجربة ليا والواد ده كان هيسيحلي بس بالصدفة عزلنا بعديها بكام اسبوع وانتهت علاقتي بالموضوع تماما لغاية انهاردا وانا عندي 33 سنة ولسه فيرجن وبفتكر القصص دي بمتعة غريبة ولذيذة :g058: اتمنى تكون تجربتي عجبتكم لانها حقيقية جدا " كمال "
  16. اهلا بيكم جميعا انامش عارف ابدا منيين لان دى اول مرة اكتيب فيها قصتى وابل ما ابدا احب اعرفكم بنفسى ...... انا اسمى كرييم وصحابى مسمينى .....JUn_k ..... وانا عندى 17 سنة انا من فاقوس شرقية بدات قصتى لما كان عندى 16 سنة يعنى من سنة تقريباا و بدات قصتى مع واحد صحبى اسموا Amr و عمرو ادى فى السن وعمرو دا كاان صحبى وفى يووم العييد بلييل شفت عمرو كاان بينييك فى واحدة جمييلة جدا بس انا كان كل تركيزي فى زب عمرو الى كان شبة الصارووخ ونسييت تماما البنت الى كانت معااة .....؟ عجبنى جسم عمرو جداا وكمان ازااى كان زب عمرو بينفخ فى البت الى كانت معااة ... وبعد اسبووع من العزااب قررت انى اكلم عمرو على الى انا شوفتوا .. وكاان رد فعل عمرو انوا خااف انى اقوول لوالدة .. بس انا فررت انى استبزواا وانى اخليية ينكنى و فى المقابل ان انا مش هاقول لحد حااجة بس عمرو رفض بتاتا بس انا هددتوا انى هاكلم اهلوا على الى انا شوفتواا واخيرااا وافق انو ينكنى ..؟ و انا اولتولوا تعاالا بتنا التانى و البيت دا كاان فى البلد وكاان فاضى و فى يوم خمييس انا جهزت نفسى تماما علاشاان الليلة الى انا مستنيها بفارغ الصبر من اسبووع و دا كاان اطول اسبووع فى حيااتى.. و الى حصل كاالاتى انا نزلت اشترييت امييص نوم حرييمى جناان و اشترييت منتجاات حريمى لازالة الشعر ... و جهزت نفسى لعمرو حبيبى عمرو جة وخبط على الباب ولما فتحت لات الزهوول على وش عمرو المهم انى بدات اجردوا من ملابسوا ابل حتا ما ندخل البييت و كاان لابسس طقم حلو جدا و لابسس بوكسر اسود تحفة و بدات امسك فى زب عمرو والحسوا وامصوا فى الاول كاان زبوا بيوجع فى فمى وبعديين عمرو بدا بمشى زبوا على خرمى طالع نازل و انا اصوت واصرخ و كنت يترجااة يدخلوا جوا خرمى لان انا مش كنت ادر استحمل وبعديين عمرو ابتدا يدخل زبوا وانا اصوت من الوجع راح عمرو مطلع زبوا عاصواا صاابون و دهن خرمى و بدا بدخل زبوا فى خرمى براحة احدد ما دخلوا ا كلوا و بدا يدخلوا ويطلعوا بسرعة كبييرة جداا فى طييزى لحد ما طيزى جابت دم و بعديين عمرو قاال انوا خلاص هاينزلهم قلت لة نزلهم فة خرمى وحسسييت بعسلوا السخن هيفرتك جسمى من الداخل و بعديين طلعوا و خلانى امصواا لحد ما جبهم فى فمى و من ساعتها و انا بهدد عمرو كل ما بحتااجوا ينكنىى اتمنى ان قصتى تكوون عجبتكم جمييعا :g014
  17. كلما كنت اتسوق في سوق الخضار القريب من دارنا كنت احس ان هنالك من ترمقني بنظرات غريبة ومثيرة، مما زاد فضولي وجعلني ازيد تواجدي في هذا السوق. كانت امرأة في عقدها الرابع تبيع الخضار جميلة الطلعة، باسمة، عباءتها السوداء تنذر بجسم مكتنز تحتها، ويتواجد معها غﻼ‌م في مقتبل السادسة عشر مكتنز الجسم متوسط الطول يساعدها في ترتيب الخضار وبيعها. كنت في حينها ابن اثنان وثﻼ‌ثون عاما تقريبا. نظراتها جعلتني اقف عند بسطتها، وبحجة السؤال عن اسعار الخضروات وشراء بعضها تمكنت من الدخول مع معها في حديث علمت منه انها كانت حديثة العهد بالزواج عندما اكلت الحرب احﻼ‌مها واخذت منها زوجها، مما دفعها للعمل ببيع الخضار لتسد رمقها، يساعدها ابن اختها، الغﻼ‌م الذي يتواجد معها باستمرار. لكن نظراتها الي كانت توحي انها تريد شيئا قد افتقدته. بدأت اتقرب اليها شيئا فشيئا، بزياراتي المتكررة لها في السوق، والحديث معها، وكلما كنت اصل الى مكان بسطتها، كان الغﻼ‌م يبتسم وينظر الى خالته، التي بدورها يبسم محياها. ومع مرور اﻻ‌يام نشأ بيننا اﻻ‌نسجام والصراحة ودعوتها للغداء الى شقتي القريبة من السوق. قبلت الدعوة بشرط ان يكون معها الغﻼ‌م، ليعمل عمل المحرم اثناء زيارتها لي وبحجة جلب الخضار اليّ بعد ان ينفض السوق. وفي اليوم والموعد المحدد طرقتْ الباب بصحبة الغﻼ‌م ومعهما اكياس الخضار. رحبت بهما واجلستهما في الصالة حيث وضعت الطعام على الطاولة. كانت مرتبكة بعض الشيء، والقلق بائن على محياها. طمأنتها بانه ﻻ‌ يوجد هناك ما يقلقها، وان الشقة معزولة بعض الشيء، فﻼ‌ داعي للقلق. جلسنا على طاولة مربعة الشكل تسع ﻷ‌ربعة اشخاص، جلست هي قبالي وجلس الغﻼ‌م بيننا، وبدأنا الحديث، بينما نحن نأكل. اردت ان اجس نبضها، مددت قدمي من تحت الطاولة ووضعتها على قدمها.. ابتسمت ورمقتني بنظرة جعلت النيران تشب في جسدي، على اثرها مددت قدمي اﻻ‌خرى واحط بساقها بكلتا ساقيّ مما دعاها ان تشبك هي ايضا ساقيّ. استعرت النيران فينا نظرت الى عينيها اقول لها سأذهب الى المطبخ وارجو ان تجدي حجة للحاق بي هناك بينما الغﻼ‌م منهمك في اﻻ‌كل.. ذهبت الى المطبخ بحجة اعداد الشاي.. وبعد دقيقة لحقت هي بي ايضا بحجة المساعدة، وحال دخولها المطبخ حضنتها من الخلف وبدأت بتقبيلها من رقبتها وقضيبي يحتك بمؤخرتها الممتلئة.. كادت تسقط على اﻻ‌رض من فرط الشهوة.. ادارت باتجاهي وعانقتني بينما التقت شفاهي شفاهها لتطفئ لظى قلوبنا بشهد الرضاب.. وبينما نقبل بعضنا انتهزت الفرصة ﻷ‌رفع دشداشتها وامسكها من مؤخرتها ﻻ‌كتشف انها لم تلبس لباسا داخليا، وكأنها مستعدة للنياكة، اخرجت قضيبي من فتحة البنطلون ووضعته على فرجها ونحن ﻻ‌ زلنا نقبل بعضنا، وبينما اضع قضيبي على فرجها باعدت هي فخذيها لتساعد في اخذ مكانه الطبيعي. دفعته في فرجها، ﻷ‌سمعها تأن بصوت كتوم.. مممم ..مممم..آآآآه وما هي اﻻ‌ لحظات وقبل ان اقذف في فرجها حتى خارت قواها، تعلقت برقبتي بكلتا يديها وانا ممسك بفلقتي مؤخرتها ادفع قضيبي فيها ناكحا فرجها حتى انطلق حليبي يمﻸ‌ فرجها وينساب ما بين فخذيها. اغمضت عينيها ووضعت جبهتها على جبهتي وقبلتني ناظرة الى عيني كأنها تقول اريد المزيد. تركنا بعضنا ورجعت انا الى مائدة الطعام والغﻼ‌م ﻻ‌ يزال منشغل بأكله ويشاهد التلفزيون. في حين انها اتجهت الى الحمام لتغتسل، لتخرج منه بعد دقائق. وتجلس على مائدة الطعام... كانت مناسبة اﻻ‌نتهاء من اﻻ‌كل فرصة للذهاب الى الحمام ﻷ‌غتسل وانظف قضيبي ايضاً. شعرت انني لم ارتوي بعد، ونظراتها لي تطلب المزيد. عندها طرأت لي فكرة ارسال الغﻼ‌م ليشتري شيئا من المعجنات من محل يقع بجانب العمارة، فكرة استساغها الغﻼ‌م الذي كان يبدو علية يحب مثل هذه الحلويات. اعطيته المفتاح ﻻ‌ن باب العمارة والشقة لهما مفتاح واحد. وحال خروجه اقتربت منها وبدأنا رحلة القبل والعناق ويداي ﻻ‌ تنفك تتحسس مؤخرتها عندها ادارت نفسها ووضعت مؤخرتها على قضيبي وصارت تدعكها عليه. فتحت ازرار البنطلون وانزلت السحاب وانزلته الى حد ركبتي ورفعت مﻼ‌بسها لتبان مؤخرتها الجميلة الممتلئة ..ثم وضعت قضيبي عليه وحضنتها وكلتا كفيّ على صدرها المنتفخ العب بحلمتيهما وهي تحرك مؤخرتها بطريقة دائرية على قضيبي.. ثم مدت يدها الى الخلف وامسكت قضيبي ووضعت راسه على فتحة طيزها وقالت : ادخله في طيزي ... اثارتني كلماتها مما دفعني ان اولج قضيبي في طيزها حتى التصقت العانة بفلقتيها، وانا حاضنها من الخلف، وصرت انيك وانيك وهي تأنُّ وتتأوه وتتظاهر باﻷ‌لم الممزوج بالمتعة مممم .. آآآآه ....آي ي. لم اصدق نفسي فانا من المغرمين باﻷ‌طياز، وصرت انيك بقوة وعنف حتى انطلقت مدافع قضيبي تمﻸ‌ طيزها بحليبي. خارت قواي وجلست على اﻻ‌ريكة بينما ذهبت هي الى الحمام لتغتسل، وﻷ‌دخل انا بعدها لﻼ‌غتسال. خرجت من الحمام ﻷ‌رى ان الغﻼ‌م قد رجع بالحلويات ... كان فرحاً وسعيداً بها. فبعد ان شربنا الشاي واستمتعنا بالحلوى غادرا شقتي بعد ان تم اﻻ‌تفاق على اعادة الكرّة. في اليوم التالي وبينما انا منشغل في مشاهدة احد البرامج التلفزيونية واذا بطرق على باب الشقة... فتحت الباب ﻷ‌جد امامي الغﻼ‌م حامﻼ‌ بعض الخضار حيث قال ان خالته قد ارسلت بعض الخضار الي. رحبت به وطلبت منه الدخول ليضع الخضار في المطبخ. واثناء دخوله احتك ذراعه بمقدمتي، لم أأبه به بادئ اﻻ‌مر. سألته ماذا يشرب. اجاب ﻻ‌ شيء لكنه يرغب بحلويات البارحة ان كان ﻻ‌يزال يوجد شيء منها ؟ اجبته انها على حالها ولم المس شيئا منها. لقد كان مغرماً بها. اخذ العلبة وجلس بجواري على اﻻ‌ريكة يأكل منها. وﻻ‌ اعلم ما الذي دعاني الى ان اضع يدي على ظهره وانا اقول له هل اعجبتك الحلويات؟ ﻻ‌كتشف نعومته وحﻼ‌وة حرارة جسمه. لينظر الى عيني ويضع هو اﻻ‌خر يده اليسرى على فخذي ويقول انها لذيذة. انتفض قضيبي من مكانه، ولم ارفع يدي من على ظهره وهو لم يرفعها من على فخذي، وصرت اتحسس على ظهره صعوداً ونزوﻻ‌، وبدوره اخذ يحرك كفه على فخذي ويصعد حتى ﻻ‌مس قضيبي، عندها لم يكن بد من سؤاله. سألته وانا اومئ الى قضيبي: هل يعجبك ؟ اجاب: نعم، وارغب ان تفعل معي كما فعلت مع خالتي! فانا قد رايتكما البارحة. فعند رجوعي من شراء الحلوى وعندما فتحت الباب رايتكما وكنتما انتما اﻻ‌ثنين في عالم آخر لم تﻼ‌حظا مجيئي، مما اضطرني ان ارجع واغلق الباب مرة اخرى لحالما تنتهون! قلت: هكذا اذن ؟ وفتحت ازرار البنطلون والسحاب واخرجت له قضيبي المنتصب! امسك بقضيبي وراح يدعكه وما هي اﻻ‌ لحظات حتى مال بجسمه مقربا وجهه وشفاهه منه وصار يقبله ويضعه على خديه ويطلق آهاتٍ جعلتني اتشوق اكثر واكثر الى نياكته. ثم احاط راس قضيبي بشفتيه وصار يدخله في فمه ويرضع منه، حتى ارتوى عندها طلبت منه ان يخلع مﻼ‌بسه، كما فعلت انا كذلك. جلست على اﻻ‌ريكة وطلبت منه ان يقف امامي وظهره باتجاهي ﻷ‌تمتع بمشاهده مؤخرته المكتنزة الطرية وﻷ‌بدأ رحلة تقبيلها ولحس فتحتها ودعكها بكفيّ بينما يدي تعبث بين آونة وأخرى بقضيبه الذي بات منتصباً. ادرته ﻷ‌رى شكل قضيبه الذي كان على اشده، مما اغراني في ان اقبله وان اضعه في فمي ليقوم بنياكتي من فمي. ثم فتح رجليه واقترب ووجهه باتجاهي وجلس على قضيبي يدعك طيزه بقضيبي، وقضيبه يﻼ‌مس بطني، ويداي تسنده من ظهره وتحسسها وتقرب صدره اﻻ‌ملس على صدري ولتلتصق شفاهنا وليعانقني ويبدأ لسانه بالتقاط لساني ولنرتشف من بعضنا البعض ما لذ من متعة الجنس. وبينما نحن منغمسين في القبل مددت يدي من خلف ظهري ﻻ‌مسك قضيبي واضع راسه على فتحة طيزه وقلت له: اجلس على قضيبي ببطء وادخله في طيزك. فصار يجلس عليه ويتأوه آآآآه ه آآآآه ه دافعاً راسه الى الوراء تاركاً شفاهي تعبث برقبته وهو يتحرك صعوداً ونزوﻻ‌، وانا اتأمل جمال جسده العاجي. لم اتمالك نفسي، وقفت على قدمي وحملته وقضيبي ﻻ‌ يزال داخله معلقا بذراعيه على رقبتي. مشيت ببطء الى غرفة النوم مقتربا من حافة السرير ﻷ‌ضعه عليه على ظهره وانحني معه اقبل شفاهه وﻷ‌دخل قضيبي بالكامل في مؤخرته الشهية. امسكت بساقيه ورفعتهما الى اﻻ‌على وصرت انظر الى قضيبي وهو يدخل ويخرج من خرمه والى قضيبه المنتصب وخصيتيه المدورتين النشطتين والى عينيه المغمضتين منطلقاً في سماء المتعة سعيدا بنكاحي له. اخرجت قضيبي منه وقلبته على بطنه فهو الوضع الذي يسعدني اكثر اثناء النياكة. صعدت على السرير واعتليته بحيث التصقت عانتي على فلقتي طيزه وبطني وصدري على ظهره واصبحت شفاهي قريبة من على رقبته واذنه، ورحت انيك طيزه دافعا قضيبي فيها بقوة وهو يأن ويطلب المزيد، حتى همست في اذنه انني سأقذف فهل يوافق في ان اقذف في طيزه؟ اجاب بشهوة عارمة: اقذف ..اقذف في طيزي.. وما ان سمعته حتى انطلق بركان قضيبي ليحرق مؤخرته وليبدأ آهاته المغرية آآآآآه ه ه آآآآآآه ه آآآآآه ه وانا أأن واتنحنح احححححح احححححح اححححححح!! لم انهض من على ظهره بل بقيت مستلقيا عليه وهو سعيد بهذا. ثم سالته: هل تعلم خالتك بانك مثلي ؟ أجاب : نعم، انها تعلم، وتعلم انك ستنكحني ! قلت: وكيف ستعلم انني سأنكحك ؟ اجاب: لقد تأكدت من ذلك عندما مكنتك من ان تنكحها من طيزها، عندها علمت انك تحب النياكة من الطيز! قلت له هل هذا معناه انني استطيع ان انكحكما سوية ؟ اجاب: اننا لم نفعلها من قبل .. ولكن انها فكرة جميلة وممتعة ... فإلى اللقاء أعزاءي القراء مع الغﻼ‌م وخالته ....
  18. في البداية اسمي احمد عمري 21 سنه جسمي مليان وطيزي بارزة * بدايتي وكيف اتنكت من زب لن انساه هي تويتر دخلت تويتر ونزلت صور لي ولطيزي * وبعد كم ساعة جاني فولو* من شخص يبي يتعرف علي وينيكني ومن ثم سويت له فولو وجلسنا نسولف ومن ثم ارسل لي صورة زبه كان كبير وعريض وانا هنا انجنيت على زبه * وقلت له زبك اعجبني وودي امصه مع الخصاوي قال زبي وصاحبة تحت امرك قلت اتمنى انه يدخل في طيزي كله ومن ثم قال طيزك جميلة وحقة نيك .. قلت طيزي تنتظر زبك يطفي نارها * ومن ثم جلسنا نسولف وودعته وقفلت انا التويتر على امل اني اقابل صاحب الزب الكبير .. ومرت اﻻ‌يام وتعرفت عليه اكثر لكن لﻼ‌سف ماتقابلنا وفي يوم من اﻻ‌يام اﻻ‌هل قالوا راح نسافر * رفضت اني اروح معهم ﻻ‌ن البيت راح يكون فاضي كم يوم .. سافروا اﻻ‌هل بقيت انا بالبيت وحيد وممحون طيزي توجعني من المحنه .. فتحت تويتر على امل اني اقابله خﻼ‌ل اﻻ‌يام الي اﻻ‌هل * مسافرين فيها .. ارسلت له ع الخاص وكان موجود وقتها وتكلمت معاه اني ابيك اليوم تنيكني وتطفي النار الي بطيزي وتواعدت انا وياه ع الليل لكن لﻼ‌سف اعتذر بعد ماتفقنا بكم ساعة * وقلت خﻼ‌ص مرة ثانية وانوم الى الصباح واكلمه قال لي انا اليوم جاهز بس ماعندي سيارة قلت تعال بتاكسي وانا احاسب التاكسي قال خﻼ‌ص اغير مﻼ‌بسي واتجهز واجيك قلت اوك * وانا رحت اخذ شاور وانظف طيزي وجسمي واتعطر .. واتصل قال وصف لي مكانك واعطية الوصف وبعد نصف ساعة قال انا عند بابكم .. وهنا بدا خرقي ينبض من المحنه * ورحت فاتح الباب بسرعة لشدة شوقي لزبه الي تعلقت فيه .. جلست ارحب فيه ودخلته الغرفة واول مادخلنا ع طول رحت نازع له البنطلون وماسك زبه وهو بالبوكسر وهو منصدم * واطلع زبه واقعد امصه وامصه وادخله لحد خصاوية وهنا بدا هو يلمس طيزي ووقفت مصت وخلعت جميع مﻼ‌بسي ورجعت امص زبه لحد ماقال خﻼ‌ص حنيكك .. وهنا بدات بالفرح ﻻ‌ن * وقت النيك وصل .. هنا ع طول وقف وراي ويلعب في خرقي ويلحسها لي وانا ذبت من لمساته وهو مابعد ناكني .. قلت له تكفي دخله بخرقي خﻼ‌ص قال ﻻ‌ باقي شوي قلت طيب * وقام هو مسك زبي وهو يلعب في طيزي ويبعبصها ويحلب زبي وهنا انا خﻼ‌ص ولعت ع اﻻ‌خر وتمنيت انه ينكني ويريجني بس رافض واستمر يحلب لي زبي الي ان قذفت * وهنا قال يﻼ‌ حنيكك قلت اخيرا حنريح وهنا مسك زبة وبدا يدخله ع خفيف وهنا عورني ﻻ‌نه راس زبة كبير قلت له بالراحة شوية وقام مدخل زبه كله مره وحده هنا انا انصدمت من الم * ومتعه وقام يسرع بالنيك وانا مستمتع مابين الم ومتعه النيك مع ان زبه كبير مرة مع ذلك استحملته من المتعه وكانت الوضعيه الكلب .. وقام سادحني ع ظهري ورافعي رجليا وبيدخل زبه كله * كله وبسرعة وماسك زبي وبيحلب لي ثانية وهوا بينيك وانا مستمع ﻻ‌ن طيزي تعودت ع زبة وفرب يقذف حليبه وقال لي وين عايز اقذف حليبي قلت بطيزي قال حاظر ياجبيبي ولحظات *
  19. عايش مع نفسي يعني بحب اشوف البنات وهي بتلعب ل بعض يعني السحاق وبحب اشوفهم وهم بيدخلو ل ازبار البلاستك ف بعض وهم بيلحسو ل بعض وبعد ما بتفرج عليهم وبهيج بيكون زبري وقف وانا عندي زب بلاستك بلعب بيه عل زبري وعل خرم طيزي وايدي التانيه بتلعب ف زبي وبمسح بيها عل فخادي وبلعب ف بيضاني وبمسك ف حلمه بزيوكل ده وانا لسه ما دخلتش الزب البلاستك ف طيزي ولما بينزل مني شويه اللبن بمسح بيه الزب البلاستك وبيكون جاهز ان ادخله وبيكون لذيذ اوي وهو متعاص لبن احلي من الكريم وبحط الزبر البلاستك بين مخدتين وابدا اقعد عليه وبقوم وبقعد وانا بلعب ف زبي وبعدين بحطه بين المرتبتين واعمل وضع الكلابي وافضل ادخله واخرجه وانا عندي احساس ان ف واحد معايا ولغايه ما بهيج وبعدها اجيب وارتاح وبعدها بنام عل بطني وبحط الزبر ف طيزي وبنيم المخده عليا
  20. بعد ما صاحب جوزي نزل لبنه راح قايم ولبس هدومه وجوزي كمان لبس هدومه ووصل صديقه للباب ومشي انا قلت لجوزي انا شفت كل حاجه لقيت جوزي انكسف وحط وشه في الارض قلتله انا مراتك وستر وغطا ليك متخافش سرك في بير بس بشرط قالي الي انتي هتقولي عليه هنفذه قالتلي تكون دي اخر مره تتناك فيها وتروح تشتري زوبر صناعي وانا هنيكك بيه علشان طبعا مش هتقدر تستغني لان الداء ده صعب جدا فرح جوزي وقام بايسني وفعلا بعد يومين لقيته راجع مبسوط وقالي اشتريت الزوبر يا حبيبتي قلتله اوكيه يا عروستي يالا ادخل خد حمام علشان الليله دخليتي عليكي يا عروستي قالي عروستك تاني انا جوزك ورجلك قالتلي النهاره انت مش راجل انت ست ويالا بقه متضيعش الوقت وخرج من الحمام لقاني عريانه ولابسه الزوبر قلتله يالا يا لبوه قربي مني وراح راكع قدامي وابتدا يلحس في الزوبر اممممم اممممممممم حلو اوي زوبرك يا حبيبتي وانا ماسكاه من ودانه وعماله انيكه في بقه امممممم اممممممممم وهو بيدخل الزوبر كله في بقه ويروح بلسانه يلحس زنبوري انا ابتديت اهيج وكسي يريل وهو يلحس كسي والزوبر ويشرب من كسي وقلتله يالا بقه نامي علي ضهرك يا لبوه يا متناكه ورحت جايبه كريم وابتديت ادهن طيزه والخرم وهو يقولي يالا بقه دخليه قولتله تقول دخله انا دلوقتي راجل يا متناك قالي حاضر يالا بقه دخله ااقوله ادخله فين يا وسخ يقولي دخله في طيزي يالا بقه يا حبيبي نيكني قطعني وانا رحت نايمه عليه ومظفلطه الزوبر في طيزي وهو اهههههههههه اييييييييييييي اوي دخله اوي نيكني اوي وانا عاماله انيك في طيزه وكل ما ادخل الزوبر احس بزنبوري بيحك في طيزه اهيج اكتر وانيكه اكتر ورحت نايمه ببزاي علي ضهره احكهم فيه اححح ازززززززززززز اخخخخخخخخخ خووووو خخخخووو وراحت لافه ايدي حوالين بطنه ومسكت زوبره العب فيه وانا عماله انيك هاااااا هاااااااا يالا يالا لقيته بيقول اووووف اوووووف حلو حلو اوي ومره واحده لقيتني بجيب من كسي وهو بيجيب لبنه من زوبره في ايدي وعشت انا وجوزي بعد كده كل يوم انيكه وهو ينكني بزوبره الصغير
  21. القصة دي من لسان صاحبها صديق من المنتدي وطبعا مش هقول علي اسمه انا شاب 24 سنه يدوب متخرج من الجامعه ماليش اي تجارب جنسيه لكن في يوم حسيت بمغص شديد ورحت المستشفي وبعد الكشف قالي الدكتور انت عندك امساك شديد ولازم حقنه شرجيه فورا وبعد شويه لقيتهم جايبين الحقنه وقلعوني هدومي كلها وكانت الممرضه ست كبيره حوالي 50 سنه وتخينه وبيضه ولقيتخا بتقولي بغضب شديد يالا نام علي بطنك علشان الحقنه وانا بصراحه خفت منها وقلت لها حاضر ولقيتها بتحط كريم علي طيزي وتقولي طيزك طريه وبيضه مفيش فيها شعر احلا من ستات كتير قلتلها شكرا وسالتني في اي حاجه دخلت في طيزك قبل كده قلتله لا طبعا قالتلي يعني بكر هي هي هي وضحكت اوي قالتلي يبقي لازم تستحمل الحقنه وتعيطش فاهم وراحت ضربتني بكف ايدها علي طيزي قلتلها اي اي ليه كده يا ست قالتلي اخرس وراحت جايبه انبوبه جيل وابتدت تدهن خرم طيزي وشويه شويه ابتدت تدخل صباعها وانا اان من الوجع بس بصوت خافت واقفل طيزي وهي تقولي لا كده مش هينفع متقمتش خليك ريلاكس وسيب خرمك مفتوح قلتلها صباعك بيوجعني يا ست راحت قالتلي مش قلتلك تخرص وراحت ضرباني تاني علي طيزي وانا من خوفي منها سكت ولقيتها بتدخل صباعها اوي في طيزي وصباعها كان تخين بس ابتديت احس احساس غريب اول مره احسه ولقيت زوبري ابتدا يقف وهي لاحظت زوبري وقالتلي انت ابتديت تهيج كويس بس زوبرك صغنون اوي وراحت زاقه صباعها اوي في طيزي وبعدين راحت مخرجه صباعها ودخلت المبسم بتاع الحقنه وابتدا السائل يدخل في طيزي وكان دافي ولزيز وهي راحت ماسكاني من زوبري وكانت ايدها متعاصه من الجيل وابتدت تلعب في زوبري وتسالني ايه رايك مبسوط كده قلتلها اوي وبعدين قلتلها اي اي كفايه ارجوكي بطني هتنفجر راحت شايله المبسم من طيزي واندفع السائل وكانت حاطه طبق تحت خرم طيزي لحد ما نزلت كل الفضلات من بطني وراحت جايبه فوطه ونشفت جسمي وقالتلي خلاص انت كده خفيت وبطنك نضفت وطيزك كان استعد بقه علشان الدكتور هيجي يكشف عليك يا امور وضحكت ضحكه كلها علوقيه بالرغم من سنها الكبير وبعد كده لقيت الدكتور دخل وقالي هيه يا حبيبي اخبارك ايه قلتله تمام قالي تعالي وريني وهي كانت واقفه جنبه وابتد يحسس علي طيزي وانا طبيعي لقيت نفسي بقفل طيزي لقيتها راحت ضرباني علي طيزي وقالتلي متقمتش طيزك يا امور خلي الدكتور يكشف ولقيت الدكتور جايب انبوبة الجيل وابتدا يدهن طيزي ويدخل صباعه وانا لقيت نفسي مبسوط وزبري ابتدي يقف ولقيت الدكتور بيقولي يالا فلقس اوي رحت رافع بطني وهو راح نزل ببقه علي خرم طيزي يلحسه وانا ابتديت اان واتوحوح اه اه اه اوف اوف اوف يا دكتور كمان ارجوك وهي راحت ماسكه زوبر الدكتور بايد والتانيه ماسكه بيها زوبري قلتلها ايوه ايوه كمان يا ست ولقيتها بتقول خلاص يا دكتور بقي جاهز شوف شغلك كان زوبر الدكتور وقف اوي وبقي كبير كبير راح مقربه لبقي وقالي يالا دخله في بقك قلتله ليه كده راحت ضرباني علي طيزي وقالتلي اسمع الكلام رحت علي طول واخد زوبر الدكتور في بقي وابتديت امصمص فيه والحسه وارضع راسه وهي بتلعب في زوبري وهو بينيك طيزي بصوابع ايده وانا عمال اوحوح اههههههههههه اووووووووووووف احححححححححح كمان كمان مش قادر راح الدكتور راكب فوقي ومدخل زوبره في طيزي مره واحده ايييييييييي ايييييييييييي بيوجع يا دكتور راحت ضرباني تاني وقالتلي اخرص خلي الدكتور يشوف شغله وراحت مقربه بقها لزوبري وابتدت تمص فيه وانا بقيت في عالم تاني من اللذه الدكتور نازل نيك في طيزي وهي ماسكه زوبري بترضع فيه لحد مالدكتور قالي اهه اهههه اوف احححح هجيب هجيب في طيزك الحلوه يا حبيبي وانا قلتله يالا يالا نزل لبنك في طيزي ومره واحده لقيت اللبن خارج من زوبره داخل في طيزي وفي نفس الوقت انا جيبت لبني في بؤ الممرضه ودي كانت اول مره اتناك فيها بس مش اخر مره
  22. حمدي ذو الـ 17 عاماً وجاره سائق التاكسي الجزء الاول ـ هلو حمدي ... شلونك ؟ ـ هلو عمو ... زين ! ـ شدتسوي بهذا الدكان ؟ ـ اشتري كعك ... مدرستي قريبة من الدكان ! قال حمدي، ذو الـ 17 عاماً، هذا الى جاره سائق التاكسي، الذي التقاه مبتسماً في الدكان القريب من مدرسته بعد انتهاء الدوام المدرسي. كانت اول مرة يلتقي حمدي جاره في هذا الدكان الذي تعود ان يشتري شيء يملئ به جوفه الخاوي، قبل ان يصل البيت. ـ خليها عليّ حمدي ! ـ لا عمو ما يصير ! لقد تكرم الجار بدفع سعر الكعكة، والتفت الى حمدي وسأله: رايح للبيت ؟ ـ اي نعم عمو رايح للبيت ! ـ تعال وياي... آني رايح للبيت ارتاح شوية ! كان الجار متعوداً ان يأخذ قسطاً من الراحة في منتصف النهار قبل ان يبدأ مشواره الثاني في العمل كسائق للتاكسي الذي يمتلكه. صعد حمدي التاكسي وجلس في المقدمة بجانب جاره السائق، ثم اخذ يأكل الكعك ويتطلع من خلال الشباك الجانبي على الحركة التي على الرصيف، بينما الجار منشغل بتشغيل السيارة. انطلقت سيارة التاكسي، وحمدي لا يزال سارح ينظر الى الحركة على الرصيف. وفجأة قطعت تأملاته صوت الجار ويده التي امتدت على فخذه. ـ حمدي... شلونك بالمدرسة ؟ شعر حمدي بحرارة كف جاره تمتد الى فؤاده، وان شيئاً صار يتحرك في بطنه... شعور آنيّ، جميل ومثير ! ـ زين عمو ! ـ مبين عليك شاطر تتعلم كل شيء بسرعة ؟! لقد كان حمدي الابن الاصغر لعائلة من اختين وهو. الكبيرة متزوجة والوسطى غير متزوجة بالرغم من انها تمتلك سحنة جميلة، وجسم جميل. وكان من الطبيعي ان يكون حمدي من الذين يبدو عليهم العز، وان اهله من كثر اهتمامهم به فقد صار يميل الى الاكتناز بعض الشيء. ذو وجه ابيض صافي وعينان سوداويتان واسعتان برموش طويلة. كان الجار مطلقاً، وفي الثامنة والعشرين من عمره، الشمس كانت قد لفحته واضافت اليه سمارها. يعيش مع والديه بجانب بيت حمدي. ـ عمو ... صارلك زمان تسوق ؟ ـ اي من زمان ! ـ شلون تعلمت تسوق ... منو علمك ؟ ـ صديقي علمني ... تريد اعلمك تسوق سيارة ؟ نظر حمدي الى جاره السائق لا يعرف ماذا يجيب، فبادره الجار : اذا ما مستعجل ابدي اعلمك تسوق يوميا نص ساعة، بشرط انه ما احد يعرف، لان ممنوع تتعلم وانت بهذا العمر. راقت الفكرة لحمدي فسال جاره : طيب وين راح تعلمني ؟ اجابه الجار ان هنالك ساحة ليست بعيدة عن بيتهما من الممكن ان يقوم بتعليمه فيها. ـ شنو رايك نروح هسّة للساحة ابدي اعلمك... ربع ساعة فقط لا اكثر، ومن بكرا تصير نص ساعة؟! وبدون تردد وافق حمدي على الفكرة. اتجه الجار بسيارته الى الساحة وكانت خاوية. اركنها على احد اطرافها واطفأ المحرك، وامر حمدي ان ينزل من السيارة، فيما ظل هو خلف المقود. مد يده تحت المقعد ورفع عتلة تحته الى الاعلى ودفع بالمقعد الى الخلف وفتح ساقيه الى الجانبين. فتح باب السيارة الايسر وطلب من حمدي ان يصعد ويجلس ما بين ساقيه. لم يتردد حمدي في الصعود فقد كان همه ان يمسك بالمقود والتمتع بالقيادة. جلس حمدي على المقعد ما بين ساقي جاره... سحب الجار الباب حتى واغلقه، ثم احاط حمدي بذراعه وسحبه حتى التصقت مؤخرة حمدي بمقدمته، وصارت شفتيه قريبة من اذنه. شعر حمدي بالدفء في حضن جاره سائق التاكسي، فحرارة جسمه انتقلت الى جسمه، ومع ذلك كان همه منصب على مسك مقود السيارة. بدأ الجار يعلم حمدي: ـ اليوم سوف لا نقوم بالسياقة، فقط ساقوم بتعليمك الاشياء التي تجعل السيارة تتحرك واساميها... هذا نسميه (ستيرن)، يعني بالعربي الفصيح مقود، وهذا، واشار الى مفتاح تشغيل السيارة، نسميه (السويج) وهو اللي يشغل الموتور، ثم صار يشير الى الاجزاء الخرى ويشرحها لحمدي، وبين آونة واخرى يلمس خده خد حمدي... واخذ حمدي يشعر بأنفاس جاره تتصاعد، وشيء متصلب يزداد حجمه يلتصق في مؤخرته، وكلما ازداد حجمه يقوم جاره بسحبه الى الخلف اكثر فاكثر... انتهت الربع ساعة فقرر الجار الاكتفاء بالتعليم لهذا اليوم. فقال الجار : حمدي .. اليوم يكفي وغدا سنكمل. ظل حمدي جالساً في حضن جاره برهة بينما يدي جاره ماسكتان فخذية... فتح الجار باب السيارة، فهمّ حمدي بالنزول فارتطمت كف السائق بمقدمة حمدي، الذي لاحظ ان قضيبه كان منتصبا. لقد كانت مؤشرا ان حمدي كان مستمتعاً بالجلوس في حضن جاره السائق. رجع حمدي الى مقعده وانطلقت السيارة الى البيت. وفي الطريق طلب الجار من حمدي ان لا يذكر لاحد ما قام وسيقومان به الايام القادمة... نزل حمدي من السيارة حال وصولهما البيت وقال لجاره مبتسماً: شكرا عمو ! وفي المساء وبينما حمدي يذاكر، صار يتذكر ما قام به مع جاره، انه يشعر انه مستمتع بتعلّم السياقة. تذكر كذلك كيف ان التصاق خد جاره بخده بث النشوة في نفسه، ومما زادها اكثر، هذا الشيء الذي كان يجلس عليه والذي كان دائما يحاول توسط فلقتي مؤخرته، بالإضافة الى حرارة كفه وهي تمسك بأفخاذه... اخذ قضيبه يتحرك وينتصب كلما تذكر ما جرى مع جاره، حتى صار ينتظر بفارغ الصبر اليوم التالي... وفي اليوم التالي وفي نفس الساعة ومن امام الدكان صعد حمدي في تاكسي جاره، الذي كان مرتديا دشداشة بيضاء، بينما حمدي كان مرتدياً شورتاً رياضيا. ـ اليوم لابس شورت ؟ ـ اي عمو.. كان عندنا درس رياضة الحصة الاخيرة ! ـ عجبك التعليم البارحة حمودي ؟ ـ نعم عجبني ! ـ اليوم راح يعجبك اكثر ! وصلا الى الساحة، وللحال ومع توقف السيارة، نزل حمدي من السيارة واتجه الى الجانب الايسر حيث كان الجار قد فتح الباب وهيأ نفسه وفتح ساقيه ليجلس حمدي بينهما... واثناء صعود حمدي لاحظ ان شيئاً منتصبا تحت دشداشة جاره... لم يعره اهمية، بل صعد وجلس بالضبط عليه حتى توسط فلقتيه، بينما وضع السائق يديه على فخذي حمدي العاريتين، فزادت من انتصاب قضيبه تحت حمدي. اراد الجار ان يتأكد من شعور حمدي فبادره بالسؤال عندما همس في اذنه : ـ حمودي، انت مرتاح ؟! ـ اي عمو، اني مرتاح ! ـ امسك (الستيرن) بايديك الاثنين... راح اشغل السيارة، وابدي اسوق، وانت سيطر على السيارة لا تخليها تروح لا يمنة ولا يسرة. شغل الجار سيارته وعينيه الى الامام اما عقله فكان على طيز حمدي، وبدا بتحريك السيارة ببطء ويديه على فخذي حمدي العاريتين، الناعمتين، فقد كانت رجليه هو هي التي تضغط على البنزين والكابح للسيطرة على حركة السيارة بينما حمدي ممسك بالموقود وعيناه للأمام مستمتع بالسيطرة على مسار السيارة... تحركت السيارة لمسافة 50 مترا عندها طلب الجار من حمدي ان يستدير الى اليسار ببطء ومن ثم الى اليسار ليرجع بنفس الاتجاه عندها، اوقف الجار السيارة، من دو ان يوقف المحرك. لقد اصبح موقنا ان حمدي لا يمانع من معاشرته. ـ حمدي ؟ ـ نعم ـ اريدك ان تقف على رجيلك امامي وتمسك (الستيرن) ! وللحال وقف حمدي امام جاره، مطأطأً راسه الذي وصل الى سقف السيارة. دفع السائق المقعد الى الوراء قليلا، والسيارة لا تزال واقفة والمحرك يشتغل. رفع دشداشته البيضاء وامسك بلباسه الداخلي واخرج قضيبه المنتصب وراسه موجها الى الاعلى بزاوية 45 درجة تقريبا، ثم انزل شورت حمدي حتى بانت طيزه البيضاء المكتنزة. مد كلتا كفيه ووضعهما على طيز حمدي العاري امامه. لم ينبس حمدي ببنت شفة وظل ساكتا. سحب حمدي من طيزه الى الوراء حتى مال حمدي الى الامام والتصق صدره على المقود بينما مؤخرته مائله الى الخلف. شهق السائق شهقة قوية وهو ينظر الى طيز حمدي الابيض الممتلئ المكتنز، ويتأمل زغابات شعر طيزه التي لم تنبت بعد. ابعد بكفيه فلقتي طيزه الى الجانبي وتطلع الى خرم حمدي العذراء الوردي، وما اجمله، فلم يتمالك نفسه فمال براسه الى الامام باتجاه مؤخرة حمدي وصار يقبلها ويلحس خرمها. كان حمدي مستمتعاً باللعب بمؤخرته، وتمنى ان يجلس على قضيب جاره، الذي لم يمهله طويلا، فهمس لحمدي بصوت خانق ومرتجف : اقعد على عيري ! كانت هذه امنية حمدي، الذي جلس في الحال على قضيب جاره، الذي في الحال احاطه بذراعيه واخذ يقبله من الخلف من وجنتيه، ومن دون ان يولجه في طيزه... استمع حمدي بما كان يفعله جاره، حتى جعلته النشوة يغمض عينيه ويتكأ للخلف في حضن جاره مستسلما له. لقد اعجبه حرارة القضيب الذي تحته والنعومة التي يمتاز بها... وما هي الا دقائق حتى راح الجار يشد حمدي اليه ويتاوه آآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه لقد صار يقذف ! احس حمدي بان طيزه يبتل واحس بحرارة الماء الذي تحته والذي ملأ ما بين فلقتيه، فقال لجاره: هاي شنو بلت على طيزي ؟ أجابه جاره بان الذي خرج من قضيبه ليس بولا، وانما سائل منوي، وانه عندما يبلغ سوف يخرج منه هذا السائل عندما يثار وتزداد شهوته. ثم اخذ محارم بيضاء (كلينكس) وصار ينظف طيز حمدي وقضيبه. رفع شورت حمدي الى الاعلى والبسه اياه مرة اخرى وانزل دشداشته، وقال لحمدي هيا لنستمر في تعليمك قيادة السيارة... وفي طريق العودة قال الجار: ـ حمودي حبيبي، لا تقول لاحد ما عملناه اليوم، خليه سر بيني وبينك ! ـ اي نعم عمو نخليه سر ! ـ تونست اليوم ! ـ اي عمو ! ـ حمودي عندي سؤال : تعرف شنو النيج، شايف واحد ينيج الثاني ؟! ـ اي عمو شايف ! انفتحت اسارير الجار فقال : ـ منو شايف ؟! ـ شايف قاسم ينيج بسناء ؟ ـ منو سناء اختك ؟! ـ اي ! ـ وقاسم منو ؟ ـ ابن عمي ! ـ اهااا ... ليش ما يتزوجها ؟ ـ ما اعرف... هي ما تريد تتزوج ! ـ حمودي حبيبي، اريد باجر انيجك، يعني ادخل عيري بطيزك ... تقبل ؟!! ـ يعني مثل ما يسوي قاسم ويا سناء ؟! ـ اي ... تقبل ؟! نظر حمدي الى جاره وابتسم ولم يجيبه، وكانا قد وصلا الى حيث اتفقا ان ينزل حمدي بعيدا عن الدار حتى لا يثيروا الشكوك حولهما. فتح حمدي الباب ونزل من السيارة، وقبل ان يغلق الباب قال الجار : سأنتظرك غدا عند الدكان ! انطلق الجار بسيارته وهو يفكر في ما ذكره حمدي عن اخته. انه كان معجبا بسناء التي لم تأتيه الفرصة لان يتعرف بها عن قرب. ان ما ذكره حمدي جعله يفكر في طريقة للوصول الى سناء. وفي اليوم التالي ذهب الجار الى الدكان ليجد حمدي بانتظاره. لقد تيقن ان حمدي يرغب في ان يتناك في طيزه... صعد حمدي السيارة. ـ هلو عمو ! ـ هلو حبيب عمو ... شلونك حمودي ! ـ زين ! ـ حمودي، اليوم قبل ما اعلمك سياقة نروح لغير مكان ونسوي مثل ما اتفقنا البارحة، وبعدين نرجع للساحة ! ابتسم حدي ولم يجيب. اتجه الجار الى مكان يشبه بالبستان فيه اشجار كثيفة، وممرات فيها اثار قديمة لعجلات السيارات. توقف على جانب احدى الممرات، وطلب من حمدي ان ينزل من السيارة. نزلا معا، فاتجه السائق الى صندوق السيارة والتقط منه علبه زيت حملها معه كان قد اعدها لهذا اليوم، وعلبة محارم (كلينكس)، واندسا بين الاشجار الى ان توقفا في فسحة فيها صخرة صغيرة. جلس السائق على الصخرة وفتح ساقيه الى الجانبين، بعد ان رفع دشداشته الى فوق الركبتين لتظهر سيقانه وفخذيه المشعرتين، ثم طلب من حمدي ان يقترب منه: ـ حمودي حبيبي، تعال، اتقرب ! تقدم حمدي حتى اصبح قريبا عليه، عندها امسكه جاره من كلتا ذراعيه وسحبه ببطء حتى وضعه بين ساقيه، وقرب شفتيه من وجنة حمدي واخذ يقبله، ثم حضنه وامسك بفلقتي طيزه وصار يقبله من خديه وشفتيه ورقبته، حتى لاحظ ان حمدي راح يغمض عينيه اثناء تقبيله مستسلما له تماما. ثم راح يفك حزام حمودي ومن ثم ينزل بنطلونه الى حد الركبتين ! ـ حمودي حبيبي، انت شوفني زبك، وآني اشوفك عيري ! رفع الجار دشداشته وامسك لباسه الداخلي وانزل مقدمته واخرج قضيبه، وكان متوسط الطول والثخن وبراس انسيابي. ثم قبض على زب حمدي المنتصب وصار يلعب به ! ـ حمودي حبيبي، امسك عيري ! مد حمدي يده وامسك قضيب جاره وصار يدعكه ويتحسس عليه ثم قال : عمو، عيرك انت جبير، اكبر من عيري ! سحب السائق حمدي الذي كان واقفا ما بين سيقاه حتى التصق زب حمدي بقضيبه، بينما يديه ممتدتان الى الخلف وممسكتان بفلقتي حمدي، وصار يضع شفتيه عل وجنتيه يحركها نزولا وصعودا تحت اذنه، حتى استسلم حمدي ورمى بثقله على جاره، مغمض العينين، مما جعل الجار يمسكه بكفيه من راسه ويضع شفتيه على شفتي حمدي ويستمر بتقبيلهما ومصهما، الذي قام بدوره بإحاطة السائق بذراعيه من خصره، وظلا يقبلان بعضهما حتى ارتوى السائق عندها قال: ـ حبيبي حمودي: عجبك البوس ؟ ـ اي عجبني... البوس حلو عمو ! ثم مد الجار كفه خلف حمدي واخذ يتحسس على فتحة طيزه بإصبعه الوسطي... رفع اصبعه الوسطي ووضعه في فمه ليبلله، ثم ارجعه على خرم حمدي، واخذ يبعبصه ويحاول توسيع خرم حمدي العذراء ! ـ اي ي ي ... ديوجع شوية عمو ! ـ ميخالف حبيبي راح تتعود ! عندها استخرج السائق علبة صغيرة من جيبه وطلب من حمدي ان يدير له ظهره... استدار حمدي ... فتح العلبة وكانت علبة زيت، غمس اصبعه الوسطي فيها، ثم صار يدهن خرم حمدي، وغمس اصابعه مرة اخرى ودهن راس قضيبه جيداً، ثم وضعه بين فلقتي حمدي وعلى فتحة طيزه...سحبه من خصره بكلتا يديه ومال براسه يقبل رقبة حمدي من تحت اذنه اليمنى ليزيده شهوة... استمر معه هكذا حتى صار حمدي يغمض عينيه، عندها ايقن ان الوقت قد حان لفتح حمدي، فحضنه واحاطه بذراعيه وصار يدفع راس قضيبه بهدوء في خرم حمدي، ومع كل دفعة يفتح حمدي عينيه متوجعاً بصوت خافت اي ي ي ي ... اي ي ي ي ... همس الجار في اذن حمودي : ـ حبيبي حمودي، احبك ... احبك ! ـ أي ي ي ... عمو يوجعني ! ـ ميخالف حبيبي ... راح تتعود ! وفجأة صاح حمدي : أ ي ي ي أي ي ي أي ي ي وصار يحاول الهروب، لكن السائق امسكه بقوة وصار يطمئنه : ـ خلاص حبيبي خلاص، اهم شي راس العير دخل ! ـ أي ي ي... عمو ديوجعني ! لقد انزلق راس قضيب الجار ودخل في خرم حمدي... ان ضيق خرم حمدي وضغطه على راس قضيب السائق جعله يقذف مباشرة بعد دخول الراس خرم حمدي. ظل يقذف ويقذف في طيز حمدي حتى اخذ سائله يقطر من بين فلقتي حمدي ويسيح بين رجليه. عندها بدأت ذراعي الجار المحيطة بحمدي ترتخي، جعلت حمدي يستغلها ويبعد مؤخرته عن قضيب جاره... التقط الجار محارم (كلينكس) من العلبة واعطى لحمدي الذي اخذ يمسح طيزه بها، وهو يتوجع ... أي ي ي، بينما راح الجار يمسح قضيبه ايضا، وقد لاحظ ان هذه المحارم البيضاء اخذت تتلون باللون الوردي. لقد ايقن انه قد فتح طيز حمدي وانه قد جرحه، وما هذه الا اثار من دم خرم حمدي. ـ حمودي حبيبي : طيزك يوجعك ؟ ـ اي عمو ... أذيتني.. طلع دم من طيزي .. طيزي يوجعني ! ـ ميخالف حبيبي حمودي راح تتعود ... بس اول مرة وبعدين راح طيزك يتعود على العير ! ـ عمو : اني على بالي ما يوجع، لان سناء ما يوجعها لمن قاسم ينيجها من طيزها، ما تكول ولا حتى آخ خ ! ـ حبيبي حمود : سناء مبين عليها متعلمة تنيج من ورا، يعني طيزها متعود على العير. طيزك ايضا راح تتعود على العير بس ينراد تصبر على الوجع شوية ! بعد ان نظف حمودي طيزه والسائق قضيبه، رفع حمودي بنطلونه وشد حزامه وانطلق عائدا بصحبة السائق. خرجا من ما بين الاشجار واتجها الى السيارة وانطلقا الى حيث الساحة. ـ حمودي حبيبي : لا تقول لاحد اللي سويناه اليوم اني وياك ! ـ لا عمو ما اقول .. بس طيزي يوجعني ! ـ من تروح للبيت فوت للحمام اسبح واغسل طيزك زين حتى ترتاح ! ـ عمو باجر تعلمني سياقة ؟ ـ لا حبيبي حمودي ... نخليها بعد اسبوع حتى طيزك يطيب وتقدر تسوق ! ان الالم الذي شعر به حمودي جعله يفكر مليا، وقرر ان لا يعود ويكرر فعلته مع جاره سائق التاكسي، لكن وبعد مرور يومين صار يتذكر الاحداث وصار قضيبه ينتصب كلما يتذكر ممارسته مع جاره ما بين الاشجار. اخذ يحن الى الممارسة مرة اخرى بالرغم من اتخاذه قرار عدم الممارسة، واضحى ينتظر بلهفة للقاء جاره مرة اخرى. وبعد اسبوع التقيا وكانا كليهما مشتاقين لبعضهما... لقد نسي حمدي الالم... لا بل تحمل الالم هذه المرة ايضاً، حتى تعود على القضيب وصار لا يستطيع العيش بدونه... لقد اصبح حمدي واثقا ان من يأخذ ان من يستقبل العير مرة في طيزه سيستمر بأخذه طول العمر. اما الجار فبعد ان ضمن حمدي، اخذ يفكر في اخته سناء وكيف الوصول اليها، وهذا ما سنعرفه في الجزء التالي من هذه القصة .... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ الجزء الثاني بعد اسبوع من آخر لقاء لحمدي بجاره اخذ حمدي يشتاق للقائه، واضحى قضيبه ينتصب كلما تذكر قضيب السائق بحرارته ونعومته يلامس مؤخرته، بالرغم من الالم والوجع الذي سببه له اثناء دخوله في خرمه. وصارت ذاكرته تنتقل الى ما بين الاشجار حيث حضنه وفتحه صديقه السائق. لقد اشتاق لقضيب السائق مرة اخرى، فذهب الى الدكان عسى ان يهل عليه جاره. دخل الدكان واخذ يتباطئ في شراء الكعكة التي تعود ان يشتريها لعل حبيبه يطل في اية لحظة. وبعد انتظار شعر باليأس واشترى كعكته وهمّ بالخروج عندما قابله فجأة جاره مسلما عليه: ـ هلو حمودي شلونك ؟ انفرجت اسارير حمدي وكاد قلبه يخرج من فمه من الفرح ! ـ هلو عمو ... اني زين... انت شلونك ؟ ابتسم الجار وقرب فمه من اذن حمودي وهمس له: طيزك شلونه ... بعده يوجعك ؟ ضحك حمدي بصوت خافت واجاب : زين... لا ما يوجع ! ـ يعني تريد اليوم نروح لنفس المكان ؟ هزّ حمدي راسه موافقاً. فطلب منه جاره ان يركب السيارة ريثما يشتري حاجته من الدكان. ركب الجار السيارة بعد ان اشترى ما يريد وانطلق يقود سيارته ومعه حمدي الى حيث الاشجار ليأخذ وطره من طيز حمدي. وفي الطريق سأل السائق حمدي: ـ حمودي حبيبي : شنو مناسبة الازدحام اللي كان عندكم قبل يومين بالبيت ؟ ـ كان قاسم ابن عمي واهله عندنا ضيوف زارونا لان قاسم راح يسافر للبصرة يشتغل هناك ! وللحال خطر في باله سناء اخت حمدي، وفكر في انه الوقت المناسب لان يقتحم اسوارها لأنها بالتأكيد سوف تشتاق الى قضيب قاسم، وعندما لا يكون موجود ستقوم بالبحث عن غيره. لقد كان السائق مشتاقاً الى الكس، لأنه ومنذ طلاقه لم يمارس مع انثى. استمر في السياقة وافكاره تتقاذف بين حمدي واخته سناء وكيف سيصلها، بينما حمدي جالس بجنبه هادئا يتلهف للوصول الى حيث الاشجار ليستمتع بقضيب جاره الذي صار يهويه. وصلا الى نفس المكان ونزلا من السيارة. اتجه السائق الى خلف السيارة وفتح صندوقها واخرج علبة الزيت بالإضافة الى بطانية كان قد اعدها لهذا اليوم. دخلا ما بين الاشجار حتى وصلا الى المكان الذي كانوا فيه في المرة السابقة حيث الصخرة التي ناك الجار حمدي عليها. لكن هذه المرة فرش السائق البطانية على الارض وجلس هو عليها بعد ان رفع دشداشته البيضاء حتى بانت سيقانه المشعرة، بينما ظل حمدي واقفا امامه. امسك الجار بحزام حمدي وفتحه وانزل سحاب بنطلونه ثم انزله حتى نزعه منه، فصار حمدي عاريا من تحت بينما من فوق ظل مرتديا التي شيرت. اخذ الجار يفرك افخاذ حمدي المكتنزة الملساء واخذ يقبلها، ثم اداره حتى صارت مؤخرته اما وجهه. اخذ ينظر اليها والى روعتها، يمسح شفتيه بزغابيات طيزه... آآآآآآآآآآآآآه ما اروع طيز حمدي بهذه الزغابيات، ثم اخذ يفتح فلقتي طيز حمدي الى الجانبين ويتفحص خرمه الوردي الرائع، يتحسس بإصبعه عليه، ومقرباً شفتيه باتجاه الخرم، ليبدأ بلحسه بلسانه بينما فلقتي حمدي مطبقتان على انفه ووجنتيه. وبعد ان ارتوى من طيز حمدي، تمدد على جانبه الايسر وطلب من حمدي ان يتمدد على بطنه... تمدد حمدي على بطنه بجانب السائق. ـ ظهرك، وطيزك، وفخاذك جميلة ورائعة يا حمودي ! قال هذا وهو ينظر الى طيز حمدي التي ارتفعت قبتها المنفلقة، يتحسس على ظهره بكفه الايمن نزولا على طيزه، يمسح اصبعه الوسطي بين فلقتيه، ومن ثم ينزل على فخذيه يتحسس عليهما وما بينهما. ثم اخذ بتقبيل ظهره نزولا على مؤخرة حمدي، وصار يلمس زغابيات طيز حمدي بشفاهه ويمسح لسانه ما بين الفلقتين، حتى تأهب قضيب وانتصب عندها جلس السائق على ركبتيه، عند رأس حمدي، واضعا راسه بينهما وقال: ـ حمودي حبيبي : يلا ارضع عيري ! اتكأ حمدي على كوعيه رافعا راسه ليجد قضيب جاره قرب وجهه. نظر الى قضيب السائق وهو منتصب رافعا رأسه بشموخ الى الاعلى، ثم نظر الى عيني جاره الذي بادره بالقول: مص ! وضع حمودي شفتيه على راس قضيب السائق، واخذ يتحسس نعومته وحرارته بهما، ثم ادخل لراس القضيب في فمه وراح يمص ويمص ويمص، بينما امسك الجار بجانبي راس حمدي واخذ يدفع قضيبه في فمه وهو ينظر الى طيزه العارية... اخرج السائق قضيبه من فم حمدي واضطجع على جانبه الايسر بجانب حمدي وحضنه واخذ يقبله من وجنتيه وشفتيه ثم قال له : ـ حمودي حبيبي: راح اخلي شوية دهن او زيت على فتحة طيزك حتى لا تتأذى من انيجك من طيزك ! سكت حمدي ولم ينبت ببنت شفه، في حين فتح جاره علبة الزيت واخذ بإصبعه الوسطي زيتا ومسحه على فتحة طيز حمدي، ثم اخذ يبعبصه ويدخل اصبعه فيها يحاول توسيعها، كي لا يتألم كالمرة السابقة، فكان كلما ادخل إصبعه في طيز حمدي، تصدر منه آهة خفيفة آآآه حتى تعود خرمه، عندها جلس الجار بين رجلي حمدي، ودهن قضيبه جيداً واتكأ بيساره على جانب حمدي ومن ثم بيمينه، وصار ينظر الى قضيبه ليضعه بين فلقتي حمدي وعلى فتحته... ورويدا رويدا صار يدفع راس قضيبه في طيز حمدي ويخرجه وهو يتأوه من الم خفيف مع كل دخول وخروج، حتى ادخله بالكامل عندها القى بثقله على ظهره وادخل كفيه تحت ابطي حمدي وامسكه من اكتافه وصار ينيك ببطئ شديد وحمدي يتأوه آآآآآه ... آآآآه.... آآآآه مع دخول وخروج لقضيب جاره. ثم راحت انفاس الجار تتسارع حتى صار يقذف في طيز حمدي ومع كل قذفة كان يدفع قضيبه الى اقصاه داخل طيز حمدي، حتى اغرقه بسائله الذي صار ينساب من خرمه بين فخذيه.... ـ حمودي... احبك ... اموت على طيزك ! ـ عمو... اني هماتين احبك ! بعد هذه المضاجعة قويت العلاقة ما بين حمدي وجاره وصارا يأتيان الى نفس المكان ليأخذ الجار وطره من حمدي وليتمتع حمدي بقضيب الجار الذي تعود عليه. وفي ليل احد الايام وكانت الساعة في حدود العاشرة ليلا، سمع سائق التاكسي طرقاً على الباب... فتح الباب ليجد حمدي امامه مرعوب وخايف ! ـ عمو عمو ... ابوية تخربط ووكع ... ساعدنا نوديه للمستشفى ! وبدون ان يرد على حمدي اسرع معه الى حيث الوالد مضطجع وهو نصف مغمي عليه... حملوه ووضعوه في سيارة التاكسي في المقعد الخلفي ومعه سناء، بينما حمدي جلس في المقعد الامامي. وانطلق الجار بسرعة متجها لأقرب مستشفى، حيث اوصى الاطباء بضرورة بقاء الاب في المستشفى لعمل الفحوصات اللازمة، وانهم سيهتمون به ولا داعي للقلق. وبعد ان اطمأنوا عليه تركوه عائدين، فجلست سناء في المقعد الخلفي وحمدي في المقعد الامامي بجانب السائق. وفي طريق العودة اخذ السائق يطمأن سناء وينظر اليها من خلال المرآة التي امامه واخذت عيونهما تتلاقى من خلال المرآة. وبين آونة واخرى ظلت سناء تشكر السائق على مساعدته هذه. لقد كانت مناسبة لان يتعرف السائق عن قرب من سناء فاراد ان يستغل هذا الظرف واعرب عن استعداده لوضع سيارة الاجرة تحت تصرفها في الصباح لغرض القيام بزيارة للوالد والاطمئنان عليه في الصباح الباكر، وتم الاتفاق ان يذهبا الى المستشفى في الساعة العاشرة صباحاً. وفي العاشرة كان الجار جاهزا ومنتظرا... انها فرصته للتقرب اكثر من سناء. جلست سناء في المقعد الخلفي وانطلق السائق باتجاه المستشفى. ـ صباح الخير، قالت سناء ! ـ صباح الخيرات ! ـ تعبناك ويانا ! ـ لا بالعكس تعبكم راحة ! وراح ينظر اليها من خلال المرآة وصارت عيونهما تتلاقى حتى وان لم يتكلما، لكنه كان يرى الابتسامة على محياها مع كل التقاء لنظراتهما. فقرر السائق ان يبادر ويتمادى في كلامه. ومع التقاء عيونهما في المرآة الامامية قال السائق: ـ عيونج حلوة ! ـ شكرا ... هذا من حسن ذوقك ! ـ بسبب هذه العيون كان لازم انت الان متزوجة ! ـ ما اريد اتزوج ... ردت سناء وكأنها تريد قطع الطريق عليه ! ـ معقولة كل هذا الجمال وما تريدين ان تتزوجين ؟ ـ اي نعم ما اريد ! ـ ممكن اسأل .. ليش ؟ ـ اسباب خاصة ! سكت السائق واستمر في قيادته، ولكن ظلت نظراتهما تتلاقى في المرآة من غير كلام. وصلا الى المستشفى. نزلت سناء لزيارة والدها في حين اطلق هو بسيارته للعمل بعد ان وعدها ان يعيدها للبيت بعد ساعتين. وفي طريق العودة قرر السائق ان يتجرأ في الكلام مع سناء. ـ تتزوجيني سناء ؟ آني مطلق ! ـ لا ... اني ما اتزوج ! ـ طيب صيري صديقتي ؟ سكتت سناء ولم تتكلم ولكنها نظرت الى عينيه نظرة جعلت قضيبه يتحرك ويبدأ بالانتصاب. ـ تعرفين سناء آني من زمان مولع ومعجب بيج ؟ ضحكت سناء ولم تجب عليه ـ اريد تحنين علي ! كان هذا ما معناه انه يريد معاشرتها. وصلا الى البيت واتفقا ان يذهبا الى المستشفى في اليوم التالي وفي نفس الموعد. وفي الساعة العاشرة صباحا، طرق الباب ففتحت له سناء وطلبت منه ان يدخل لشرب قدح من الشاي الى حين رجوع والدتها من السوق. وبدون تردد قبل الطلب ودخل وفي نيته ان يحقق مراده مع سناء. لقد احس ان الفرصة اصبحت سانحة، فهو يعرف تمام المعرفة ان حمدي في المدرسة وانه على انفراد بسناء. اغلقت سناء الباب وتقدمته في الممر ببطء. شعر الجار ان الفرصة هي الان فأمسكها من خصرها بكلتا يديه من الخلف وسحبها عليه وقال: ـ انا لا اريد شاياً .... اريدك انت ! اخذت سناء تتمانع بدلع، زاده اصرارا على حضنها بلطف حتى ارتمت بثقلها الى الخلف ملصقة طيزها على مقدمة الجار، ووضعت يدها على مقدمتها وكأنها تحرّم ان يمسكها من كسها. صار يقبلها من رقبتها ويديه تعبث في صدرها وقضيبه المنتصب ملتصق على مؤخرتها الكبيرة الطرية. ـ انك لذيذة يا سناء ! ـ آآآآآآآآآه آآآآآآآه ... ثم همس السائق في اذنها: لنذهب الى غرفتك. كانت سناء قد هاجت فلم تمانع بل امسكته بيده وسحبته الى حيث غرفتها وانبطحت على بطنها على فراشها. استغرب الجار فعلتها هذه، لكنه لم يدع الفرصة هذه، فانطرح على ظهرها في الحال وادخل يديه تحتها ماسكا بثديها مقبلا رقبتها حتى كاد يغمي عليها من الهياج. وهنا رفع الجار ملابسها، وهو جالس على ركبتيه بين سيقانها، ليظهر طيزها وعليه لباسها الداخلي. سحب اللباس الى اسفل حتى بان طيزها، فامسكه بكلتا كفيه وراح يدعك ويفرك ويتحسس خرمها بإبهامه وهي تتلوى من النشوة وتغريه بان ينيكها من الدبر. لكن الجار كان يفكر في الكس. لقد افتقده من فترة طويله، منذ ان طلق زوجته. رفع دشداشته واخرج قضيبه الذي كان منتصبا على اشده واتكأ للأمام ووضعه على طيزها وصار يحكه عليه ويضعه بين فلقتي طيزها. ثم اخذ يدفع ساقيها بساقيه الى الجانبين، وانزل رأس قضيبه الى الاسفل باتجاه كسها ليضعه فيه من الخلف وهو مضطجع على ظهرها وطيزها. وظل يحاول ان يدخل قضيبه في كسها وهو منكب يقبل رقبتها. شعر ان هنالك شيء غير طبيعي، فقضيبه لا يجد فتحة الكس. وفي غمرة الهيجان والشهوة مد يده من تحت سناء ليمسك كسها، وهنا صدرت منه صرخة خفيفة وابتعد عن سناء. ـ هذا شنو... انتِ عندج عير مو كس ؟؟!! نظرت اليه سناء وقالت له: ـ لهذا اني غير متزوجة ولا اقدر اتزوج ! ـ يعني انتِ شيميل او ليدي بوي ؟! ـ اي نعم ... اني من الولادة شيميل ! شعر الجار بالشفقة على سناء، وفي نفس الوقت كان معجبا بجسمها. انها تجربة جديدة له فهذه اول مرة في حياته يقابل شيميل، لا بل الادهى ان يعاشرها. اقترب منها مرة ثانية وقال : ـ انك ومع ذلك اجمل من الكثيرات ! فاضطجعت على ظهرها ونزعت لباسها بالكامل حتى بان قضيبها هي ايضا. ظل ينظر الجار الى هذا المنظر الغريب الجميل... جسم امرأة بجهاز تناسلي ذكوري ! ـ تحب انام على بطني لو على ظهري، سألت سناء ؟ كان سؤالا ذكيا من سناء، فلو قال على الظهر فهذا معناه انه يتقبلها كشيميل والا فانه سيتقبلها كسالب فقط. اقترب الجار مرة اخرى منها، وادارها على ظهرها، حضنها، ونام عليها مقبلا اياها من شفتيها، وصدره على صدرها، وقضيبه على قضيبها، يدعكه ويحرك جسمه بحركات ملتوية تزيد الاحتكاك ما بينهما وتزيد من شهوتهما ورغبتهما ببعض. ثم فتحت سناء ساقيها حتى صار جسمه يتوسطها، عندها وجه قضيبه الى الاسفل حتى لامس خرم سناء، واخذ يدفع راس قضيبه الى داخل طيزها، وهي تتأوه آآآآآه آآآآه آآآآه ... ورويدا رويدا جلس على ركبتيه وامسك ساقيها ورفعهما الى الاعلى وصار ينظر الى قضيبه وهو يدخل ويخرج من طيز سناء، وقضيبها منتصب. انها نيكة خيالية... جسد سناء الذي كان يحلم به يتلوى تحت قضيبه... لكن هذا الجسد الجميل المشدود المثير للشهوة لا يحمل كُساً، بل قضيباً... انها الفتاة الرجل ... وبينما ساقيها على اكتافه راح يلثمها حتى نزل على فخذيها قرب قضيبها... نظر الى قضيبها وهو في قمة النشوة... لم يتردد وللحال وضع قضيب سناء في فمه واخذ يرضعه مما زاد من تأوهات سناء وصل بعض الاحيان الى الصراخ... ـ آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآه .... كافي ... كافي رضع ... يلّا ينجني ... نيجني من طيزي ... دخل عيرك فطيزي... يلّا ... يلّا... رفع الجار رأسه وامسك بكلتا ساقي سناء من كاحلهما ورفعهما الى الاعلى، ثم وضع قضيبه على فتحة طيزها ودفعه حتى ارتطمت عانته بطيزها واخذ ينيك وينيك ... ـ آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه ... آي ...آي ...آي .... صارت تتأوه بشبق يزيد من شهوة الجار الذي صار يزيد من سرعة النيك حتى اخذت سناء تصرخ وتقول : راح اكب ... راح اكب ... راح اكب .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآه وانطلقت قذائف سناء، لقد صارت تقذف بينما قضيب الجار في طيزها، وصار يشعر بانقباض الطيز على قضيبه مما جعله يقذف هو الاخر في طيز سناء ويملئها لبنا ساخنا، جعل سناء تستمع بحرارته... وبعد ان خمدت ثورتهما ترك الجار سيقان سناء لتهوى وهو لا يزال جالس بينهما، وللحال انبطح على سناء حاضنا اياها وواضعا شفتاه على شفتيها وانطلقا في حلم وردي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
  23. علاقتي بجوزي من أول ما إتجوزنا ممكن تسموها علاقه ” الإنفتاح الجنسي”،فهو لا يمانع أن يكون لي علاقات جنسية مع رجال أو نسوان آخرين، طالما الأمر يتم بعلمه أو أفضل حتي في وجوده، فهو يتلذذ في أن يشاهدني وأنا بأتناك من غيره. هو أيضاً له علاقات مع غيري وبعضها علاقات شذوذ جنسي مع الرجال، ولكني عمري ما شاهدته يتناك من راجل لحد ما زرنا مصر السنه دي كنا بنصيف في القاهره ونزلنا في سويت في ماريوت عمر الخيام، وكان في السويت اللي جارنا رجل كويتي إسمه مازن، والغريب أنه كان لواحده لأن في العادة الكوايته يصيفون في مصر كمجموعة أصدقاء أو مع عائلة كاملة، وكان رجلٌ طويل فاره شكله يخوف ولكن وسيم جداً، وكنا نلتقي يومياً عند الدخول والخروج من السويت علي الأقل مره ونتبادل التحيات وخلاص، ولكني لاحظت أن عينه مني دائماً و نظرته فيها شهوة لا تخفي وخاصه أن ملابسي دائماً شيك ولاكن خليعه شوية. في يوم حارٌ جداً نزلنا نقعد علي البسين ولبست بيكيني فاضح كالعادة ومن فوقه سليب قصير يكاد يسترني، منزلناش المية ولكن استمتعنا بالشمس ثم رجعنا للسويت وقرب الباب شاهدنا مازن خارج من حجرته، وعندها حدث ما هو غير متوقع، تعركلت ونزلت علي الأرض أمامه وكان زوجي خلفي بخطوات عديده فتقدم مازن لمساعدتي علي الوقوف وكان السليب قد إنشلح كاشفاً عن وراكي وكالسون المايوه البكيني وأنا في وضع مثير جداً، وعندما ساعدني علي الوقوف مسكني من تحت ذراعي تحت الباط وبإيده الثانية غرفني من تحت مقعدي وأنا باقوم وحسيت كفه بالكامل وصوابعه تلمس قعر طيزي وكسي وتضغط لفوق لدرجة أن صباعه الوسطاني كان مغروس بين شفتي كسي، كل هذا و في مجيء جوزي، ولما رأي ما حدث قال لمازن لما وقفت: متشكرين جداً بس شكلك ما اكتفيت منها تحب تكمل معانا في السويت جوة؟ فأبتسم مازن جداً وعرفنا علي إسمه وقال لجوزي ما عنده مانع وأنه بيدوقني الشهد ، فرد زوجي ( لدهشتي) أن بودنا احنا الأثنين أن ندوق منه فزادت الإبتسامة علي وجه مازن ورد أنه طول عمره يحب أن يرضي الكل نسوان ورجال. وفوراً دخلنا السويت واستأذنت أنا لأغتسل و لأتزين وألبس حاجة سكسية. غبت في الداخل حوالي ١٠ دقائق ولما خرجت علي الصالون وجدت زوجي قد ابتدأ مع مازن، فوجدته بدون القميص يلبس فقط المايوه ومازن عارياً تماماً و واقف وراه يحضنه من الخلف وبيده يقرص حلمات بزاز جوزي الذي كان يتأوه من النشوه وكان مازن يقبل رقبته بشهوة فدبت الغيره في صدري وكنت مشتاقة لأنال نصيبي، فوقفت خلف مازن وحضنته من ورة وأخذت احك بزازي وبطني في ظهره كاللبوة الهايجه فانصرف عن بزاز زوجي والتفت لي لأري أجمل زب في الكون منتصب إلي فوق ال ٢٥ سم ولما أخذني في حضنه إندفس زبه بين رجلي ليدعكني من خارج الكلسون تحت كسي وأنا أتمايل في حضنه وهو يقبل رقبتي وبين نهدي، وخلال هذا ركع زوجي من خلفه وأخذ يقبل ويلحس ويدعك في طيزه، وكنت ارتدي سوتيان خفيف تكاد بزازي تقفز منه وكالسون ثونج تتلألأ منه طيازي وفوقهم تدي شبه شفاف ومره وحده ذقني مازن علي الكنبه وراح شادد التدي ممزقه وقلعني الكلسون بعنف وفشخ رجلي وزقهم علي الآخر حتي اندفعت مؤخرتي إلي السماء ككره من البنور الأسمر وخرمي طيزي وكسي يكادا ينطقان من الهياج وانهمك مازن في لحسهم وفي مص ظبري وملاعبته بلسانه وشفافه الضخمة، وكانت يداه تدلك فخادي المفتوحه لآخرها وظليت أكب وأكب من كسي وهو يشرب وزوجي متمذج بالفرجة وهو يلعب بزبره وجاب زب بلاستك من جوة رطبه الأول في بقي وبعدين دفسه في طيزه وهو بيسرتن علي الكنبة جانبي بعدها جلس مازن علي الكنبة وفتح رجليه مسافة تكفي أن تستوعبنا احنا الأثنين راكعين علي الأرض أمامه، وأخذنا نتناوب مص زبره الجميل، أنا احطه في بقي وجوزي يمص بيضانه في بقه ثم نتبادل المهام ونحن ندلك زبره وبيوضه بحنية حتي لا ندفعه للقذف، وبين المص واللحس كنا نتبادل أنا وزوجي القبلات كأننا نهنئ أنفسنا علي السعاده اللي احنا فيها، ثم مسك مازن رأس جوزي وثبتها بين يديه وأخذ يدفع بزبه داخل فمه ويخرجه بالتوالي وبسرعه وشده وهو يصرخ فيه ” مص بذمة يا خول يا علق يا شرموط وجوز الشرموطه ابلع بتاعي قبل ما أقطع طيزك وطيز مراتك الكلبة من النيك، ح أخليك تشرب لبني من علي كس المومس مراتك يا معرص” وكان منظر جميل لي وأنا أري جوزي لأول مره يتناك في بقه وهو يتشتم ويتهزأ هكذا، ثم جلست علي ركبي بجوار مازن ودفعت ببزي إلي فمه وأخذ يرضع من حلماتي وهي حلمات كبيره تروها في الصوره لا يشبع منها أي رجل، وأخذ يمص ويعض فيهم وهو ينيك وش جوزي في نفس الوقت بلغ بي الهياج شدته فأبعدت رأس جوزي من زب مازن وقمت راكبة فوقه ،هو جالس علي الكنبة وأنا ركباه كالفرس وصدري مواجه صدره وبزي لسه في بقه ولما بدأت أنزل بحجري عليه فوجئت بجوزي يمسك زبره ليوجهه بنفسه إلي كسي ويدخله بنفسه في مهبلي اللي كان علي نااار وأحسست بقضيبه المهول يمزقني رغم أني أعتقد أن كسي واسع من كثر النيك، و استعدت ذكريات زمان عندما كانت الأزبار تعطيني إحساس ممتع بالتمدد، وبدأنا نتحرك سوياً ،أنا ارتفع وانخفض وهو يقابلني عند النزول بدفعات قوية من زبه ليرتطم بأعلي مهبلي كمطرقة تدق برحمي بلا رحمة، فأخذت أصرخ من النشوه ورحيق كسي ينهال كالشلالات، ثم زاد الأمر متعة عندما أحسست برأس زبر جوزي تدلك خرم طيزي ثم تندفع داخل شرجي بقوة لينزلق قضيبه بالكامل داخلي وأصبح الرجلين كفرقة عذف موسيقية، ينسقان دخول وخروج أزبارهم بالتوالي يدلكان بهما النسيج بين كسي وشرجي ويعطياني إحساساً بذروة الهياج (كلايماكس) عدة مرات، ومع قمة نشوتي إندفع المني من زبر مازن إلي أعماق مهبلي وهو يصرخ في ” خذي لبني يا قحبة وقومي شربيه للخول جوزك” ، وفعلاً سلت الرجلين أزبارهم مني ورقد زوجي علي الأرض علي ظهره لأقرفص أنا فوق وجهه وكسي مواجهاً لفمه و فتح فمه ليستقبل فيه لبن مازن وهو ينسكب من كسي وبدأت أحزق لأخرج كل نقطه مني ليبلعها ، ولكنه لم يكتفي ففشخ شفاف كسي بيديه ودفس لسانه داخل مهبلي ليلحس ما بقي بداخله من لبن، هذا المنظر هيج مازن فانتصب قضيبه لدهشتي مره أخري فجلس علي ركبه مواجهاً طيز جوزي وهو علي الارض ورفع رجليه إلي السماء وفشخه علي الآخر ثم أدخله بعنف في طيزه وأخذ ينيكه بقوة وجوزي يتلوى ويتأوه أمامه كاللبوة المنيوكه وأخذت أتأمل منظر هذا الزبر الضخم وهو يغزو أعماق أحشاء رجلي وتعجبت إلي كيف هو يتمتع بهذا النيك وعمني إحساس غريب بالغيره في الآخر قام مازن باخراج زبره ليكب كمية مهولة من اللبن علي بطن وصدر ووجه جوزي، ثم قمت برد الجميل وبدأت الحس اللبن من عليه وكان له طعمٌ ونكهة الرجولة المميزه بعدها اغتسلنا ثم قادنا مازن إلي غرفة النوم وأمر زوجي بالجلوس علي كرسي ليتفرج من بعيد ولا يشترك ورقدت أنا علي السرير عارية تماماً ومازن وقف علي الأرض بجانب السرير وأمرني أن أوصف لجوزي بصوت عالي كل شيء يفعله بي وما أحس به رغم أن جوزي شايف كل حاجة وكان غرضه أن يزيد في مهانتنا، فرحت أوصف بأعلي صوتي وعيني مغمضة ” ايديه يا موندي ( زوجي) بتحسس علي بزازي وتدلك بطني وسرتي ، نفسي ينزلهم علي كسي ، آه .. أيوه كده دلك بظري يا مازن ، اااه بلبل صوابعك بريقك واعطي مساج لكسي يا حبيبي، نعم حبيبي وسيدي وسيد جوزي، ايده الثانيه تحسس علي وجهي واقبلهم ثم يدخل صوابعه في فمي لاعباً بلساني وحتي الحس سائل مهبلي من عليهم، اااه … شوف يا موندي كيف يلحس مازن ويقبل بزاز مراتك ويلتهم حلماتي التي أرضعت بها أولادك، هو الآن يرضع منهم ويمص بنشوة فيهم تاركاً ريقه وتفافته عليهم، كما يفعل بأوسخ جارية عنده، آاااة… ركبني وبدأ يقبل سرتي وبطني وببطء ينزل إلي كسي، اااه… أحس شفاه الغليظه الساخنه تلتف حول بظري لتمصمص فيه بلذة وافشخ وراكي علي الآخر إستعداداً لأي شيء يريد، وإنهمك في أكل كسي ولحسه وزاد البلل من إفرازاتي ومن ريالته، أنظر يا موندي كيف يؤكل كس مراتك وكيف أتلوى أمامه أتوسل في المزيد، أترجاه أن يلاعب خرم طيزي اللي لسة غسلاة وفعلاً بدأ يلتهمه هو الآخر ، قرب يا موندي علشان تشوف كويس لسانه الذي يندفس في طيزي ويشعل في أوسخ الرغبات، اااه…. زبه أخيراً سيشترك، تعالي يا موندي شوف رأس زبه علي حافة شفاتير كس مراتك وهي تتلوى و تتراقص تحته كالمومس، أنا اللي بازق كسي تجاهه حتي يكتفي من تعذيبي ويرضي رغبتي بادخال خرطومه المهول، ااااه… أهو كدة دخل، نيكني يا سيدي وتاج راسي، فرج جوزي علي الشرموطه مراته، عض بزازي وأنت تعاقب كسي الملتهب بقضيب جهنم اللي بين رجليك يا مازن، زق أجمد وأسرع ، آااااه… أنا عند القمة الآن بأكب وأكب وأكب، لا ترحمني، قطعني نيك يا سيدي، أيوه جيب لبنك في كسي وعليه من برة حتي يقوم موندي الكلب بلحسه مره أخري” وعندها قام مازن بعد أن اكتفي مني لأجد أن موندي كان منهمك في السرتنه وهو بيتفرج علينا واندفع ناحيتي حتي قذف كل لبنة علي وجهي وشعري زياده في المهانه. مازن ارتدي ثيابه لينصرف ، لكن قبل ما يمشي بص لنا بصرامة وقال آمراً ” أنا بأجيب يومياً مومس شكل عندي في السويت، غداً أنا عايزك يا شرموطه تيجيلي من الصبح لوحدك علي السويت، من غير العلق موندي، سوف تكونين المومس بتاعتي الغد، ح تقضي طول النهار أنيكك وإن تمزجت منك ح أدفعلك أجره نيكك كمان يا لبوة” ….. وأنصرف
  24. اتعرفت على سالب بالفيسبوك , رحت لعندو , مصلي زبري و مصيتلو زبرتو , قللي بدو ينيكني , قلتلو تعال , ناكني , نمت شوي و لما فئت شفت رفيقو معو شالح و زبرو واقف , قالي بدو ينيكني , قلتلو انا جاهز , ناكني نياكة حلوة , تعشينا و سهرنا و اتفقنا على موعد تاني , و بالموعد التاني كانت مفاجأة حلوة , حأحكيها للي براسلني رسالة حلوة هون على بريدي.
  25. هاحكي النهارده عن مره من المرات اللي حصلت معايا وخليتني كده كنت تقريبا في تالته ثانوي وملتزم في حياتي ماليش اي علاقات خاصه جنسيه لا عادي ولا شاذ ماعدا كام تجربه كده من سنين هابقي احكيهم تدريجيا المهم كنت قاعد بذاكر في الشقه عادي وبعدين الباب خبط لقيت احمد جارنا في نفس البيت بيطلب مني اني اطلع معاه فوق السطوح علشان عاوز يمد كابل النت وانا كنت ابن صاحب البيت وكده بالمناسبه احمد ولد لذيذ امور اصغر مني بحوالي سنتين اسمر البشره ودمه خفيف موت وكانت علاقتنا زي اي جيران سلام سلام المهم طلعت معاه علي السطوح هو عباره عن دور مش متشطب علي الطوب الاحمر بس طلعنا نمد السلوك اللي هو عايزها وبدأ هو يدردش معايا عن الحياه والدراسه وانا اساله عن نفسه بيحب ايه وكده المهم في حته سلك محتاجين نعديها ن فوق الحيطه , فقالي انا هاشيلك وانت عديها وشبك ايديه علشان اطلع عليهم وبدات اعدي السلك بالراحه حسيت ساعتها احساس غريب ماحستوش من زمن . احمد كان حاطط وشه في فخدي وكانه بيسندني حسيت ساعتها بقشعره جامده اوي وانفصلت عن الواقع لحظه افتكرت فيها كل الاحاسيس الشاذه اللي بتجيلي وحسيت اني عايز ارجع البيت بسرعه علشان اجيب قصص الشواذ واللواط وصور الازبار اللي عندي علي الكومبيرتر واتخيل نفسي بمص زبر اسمر تخين ايدي مش قافله عليه واني عمال الحسه من راسه لاخره واني بمص البيوض وببللها في بوقي وبخرجها تاني زي الشراميط اللي في الافلام اللي كنت بشوفها فوقت من خيالاتي علي صوت احمد جاري وهو بيقولي خلاص ولا لسه , قولتله خلاص فبدا ينزلني من علي ايده ووهو بينزلني حسيت بايده قفشت علي فخدي بطيزي شويه ولعتني اكتر مانا مولع بالمناسبه احمد مع انه اصغر مني لكن جسم رياضي ومرسوم تقريبا بيروح جيم ساعتها الشيطان لعب بدماغي وقولت اجرب حظي واشوف دماغ احمد فيها ايه خصوصا انه في فترة مراهقه وفي الفتره دي الولد بيبقي عامل زي البركان نفسه ينيك اي حاجه ويحط زبره في اي حته قولتله بس انت ماشاء **** جسمك رياضي قوي انت بتشيل حديد ولا ايه ضحك شويه وقالي اه يعني اي حاجه نفرغ فيها طاقتنا بدل ضرب العشرات , ضحكت قوي وقلتله انت بتضرب عشرات , قالي ياااااه كتييير **** يخرب بيت البنات ولبونتها ضحكت عليه وقولت استفزه وقولتله ياااه انت هاتحسسني ان عندك زبر بجد اتغاظ جامد وقالي تحب تشوف , قولتله وريني وانا هاوريك بس اللي زبره اكبر ؟ قالي بثقه جامده جدا قلقتني اللي زبره اكبر ينيك التاني , قلتله ماشي المهم راح منزل البرمودا اللي كان لابسه والبوكسر وعينك ماتشوف الا النور ولد لسه في اولي ثانوي عنده زبر زي زبر الحمار اسمر فاتح شويه وتخين جدا وطوله مظبوط وراسه ضخمه موت لا ومشعر حواليه شعر غامق مخلي شكله العام يهبل يجنن حسيت اني هاموت وامسكه بايدي الاتنين انا اول ماشوفته جسمي اترعش وبلعت ريقي بالعافيه وقولتله ايه ده قالي ايه مالك اتخضيت ليه قولتله ده طبيعي قالي معلش هو صغير شويه علشان لسه منزل لبني قبل ماجي , قولتله كل ده وصغير ضحك جامد وقالي يلا الدور عليك قولتله لا انا منسحب وهامشي لقيته مسك دراعي جامد وقالي لا تمشي فين هو كلام عيال وريني قولتله خلاص انت الكسبان وانا هامشي علشان ورايا مذاكره لقيته سد الطريق بجسمه وقالي مش هاتمشي الا اما اشوف المهم قولت هي كده كده محصله بعضها وهو مش معقول هايطلب ينكني هانضحك شويه وخلاص خصوصا ان زبري ساعتها كان يدوبك مايجيش خمس زبره ورفيع وابيض وصغير نزلت البتطلون بتاعي بالراحه ووريته نصي التحتاني وانامش جايلي عين ابصله لقيته مانطقش رفعت عيني عليه لقيته مركز مع طيزي من ورا اه انا ماكانش عندي شعر في جسمي ودايما بحلق اي شعر بيطلع تحت فكانت بتلمع المهم قولتله خلاص انت الكسبان ياعم يلا بينا لقيته لسه محجز وبيقولي يلا ايه احنا مش اتفقنا اللي زبره اكبر ينيك التاني انا جسمي قشعر جدا وقولتله تقصد ايه .قالي عاوز حقي قولتله حق ايه , قالي عاوز انيكك انا اترعشت من جوه وكنا هاطير من الفرحه , بس عملت نفسي متفاجيء وقولته يلا ياحمد بلاش هزار لقيته مش بيضحك ومسك ايدي علشان مارفعش البنطلون وقام حاططها علي زبره وقالي لا انا هانيكك يعني هانيكك انت طيزك جامده قوي وبيضه قوي قولتله احمد بلاش هزار يلا بينا اتاخرنا , لقيته بيزقني علي الاوضه الداخليه واحنا قالعين النص التحتاني وبيقولي ماتخفش مش هاوجعك تعالي بس جرب لو وجعتك امشي انا عملت نفسي بقاوم بس كنت هاموت واترمي ابوس زبره وامصه وارضع بيوضه قولتله وبعدين يعني قالي ولا قبلين عشر دقايق وهاننزل وانت شكلك حبيت زبري واوعدك هايعجبك ساعتها حسيت ان مافيش فايده من التظاهر بالمقاومه وضحكتله ضحكه خفيفه فهم منها اني مش ممانع راح ضاحك وقالي مش قولتلك حبيته المهم دخلنا الاوضه الجوانيه بعيد عن العالم بره ولقيته بيضغط علي كتافي علشان اقعد علي ركبي بين رجليه وزبره مدلدل وشكله رهيب مووت سخنني لدرجه مش معقوله بدات امسك زبره بايديا الاتنين وكانه حلم بيتحقق وبدات ابوس زبره حته حته من فوق لتحت رايح جاي وكمان بوست بطنه وسرته ونزلت ابوس في فخاده وحوالين زبره وبعدين روحت مدخل راس زبره بس في بقي وكان طعمه وريحته ماتتوصفش من الجمال ومع الوقت زبره بدا ينشف جامد وانا بدخل حته حته في بقي امصها وارجع امص من الاول تاني لحد مازبره بقي زي حتة الحدييه في ايدي واماكنتش بقدر ادخله كله في بقي زي ماكنت بشوف الشراميط في الافلام يمكن لان زبره ضخم جدا و مش هاينفع امصه كله فبدات امصه بالعرض والحسه شويه شويه وغرقته بريقي في الوقت ده احمد كان واقف وساند ضهره للحيطه ومغمض عينه وبيعمل اصوات غريبه حححححح اممممممممممم فضلنا علي الحاله دي حوالي ربع ساعه وانا ماسك في زبره بايدي وسناني ومش عايز اعمل اي حاجه تاني في حياتي الا اني ارضع منه والعب فيه وامصه لقيته بعدها سحبني من ايدي ووقفني علي رجلي وزقني ناحية الحيطه المقابله وضغط بايده علي كتافي من وره علشان اوطي او افنس شويه ساعتها عرفت انه هاينكني ويدخل زبره في طيظي احاسيس غريبه ساعتها منها الشوق و****فه لاحساس كان واحشني مووووت والخوف من الوجع والفتح وحاجات تانيه كتير مش فاكرها المهم فنست له وحسيت بيه بيتف بيبل ايده من ريقه وبيمسح علي خرم طيظي وهو زبره كان غرقان اصلا من الرضاعه بتاعتي وبدانا يدعك زبره بايده في منظر موتني من الهيجان بعدها مسك زبره بايده ووجهه ناحية خرم طيزي وبدا يحك راس زبره في الخرم طالع نازل مش عارف ليه لدرجة اني بقيت بطلع وانزل بطيزي معاه وبعدين بدا يزق راس زبره جوه خرمي بشويش اوي وبسبب البلل علي زبره وعلي طيزي لقيت زبره بيتزحلق بسهوله في خرم طيزي للحد ماحسيت بالراس كلها جوايا واول مابدأ يزق باقي زبره حسيت كان سيخ نار بيشقني من ورا لدرجة اني صرخت بصوت عالي واتنفضت وسحبت نفسي لقدام ساعتها عرفت هو ليه زقني ناحية الحيطه قبل ماينكني علشان ماهربش منه لما يحصل كده , وفعلا لقيته في لحظتها راح زانقني في الحيطه اللي قدامي وراح زاقق زبره تاني جامد في طيزي ورجع السيخ النار جوايا تاني لفيت براسي علشان اترجاه يطلعه او حتي مايوجعنيش لكنه حتي ماكانش شايفني وكان مركز اوي انه يزق زبره اكتر جوايا وفعلا فضل يزق شويه بشويه وانا اتوجع جدا واتحايل عليه براحه لحد ما حسيت بشعر زبره الخشن بيحك في طيزي وببيوضه بتخبط فيا من تحت ساعتها عرفت ان زبره كله جوايا واختفي احساس الوجع خالص وحسيت اني في دنيا تانيه وهو كان ساكن مابيتحركش وده قلل الوجع وزود المتعه بدا يخرج ببطء جدا مني وساعتها حسيت ان روحي بتنسحب مني ومش عايزه يخرج ولسه هاقوله خليك رايح فين لقيته بيرزع بزبره جوايا رزعه خبطتني جامد في الحيطه وخد عندك كانه في ماتش مصارعه شغال داخل خارج بسرعه جدا بيرزع في طيزي وانا حتي مش عارف اتوجع ولا اقول اه او لا او بالراحه كاني لعبه في ايده وهو عمال يطحن في طيزي ويزوم بصوت زي الاسد المحبوس وعلي ماطلعلي صوت لقيتني مش بقول غير اه اه اه اهاااا اه اه ام ام ام اه اه اح اح اح اح وفضلت علي ال اه واخ وال ام حوالي تلت ساع وهو شغال نيك فحت وردم بيقطع في طيزي وخرمي وماسكني من كتافي وضاغط عليهم اوي لحد ماحسيت انه خلاص هاينزل لبنه قولتله هاتهم بره هاتهم علي طيزي من بره مش عارف ليه ولا ازاي قولت كده بس هو فهمني وفي اخر لحظه راح ساحب زبره من طيزي ولقيت مدفع لبن بيطرطش علي ظهري وطيزي وفخادي وهو بياخد نفسه بصوت عالي اوي ساعتها انا كنت لازق في الحيطه ومش قادر حتي اتعدل ولا اقعد ولا اي حاجه فضلت كده حوالي 3 دقايق واللبن بتاعه بينقط من كل حتي فيا لحد ماقدرت اعدل نفسي وبصلتله لاقيته ساند ظهره للحيطه وزبره مدلدل بين رجليه وبينقط حاجات كتير والغريبه ان زبره حتي وهو نايم اكبر من بتاعي وشكله برضه يجنن لدرجة اني رغم اني نزلت لبني وهو بينطر علي طيزي لقيت نفسي بسخن علي منظر زبره المدلدل بين رجليه المهم لبست هدومي علي لبنه اللي مغرقني وهو كمان لبس هدومه ونزلنا واحنا بنبتسم من غير ولا كلمه ودي كانت نهاية واحده من اجمل التجارب الشاذه اللي حصلتلي في حياتي وعلي فكره لسه ليه قصه تانيه مع احمد برضه هاحكيها مره تانيه اسف لو طولت بس دي حاجه حصلت فعلا وحبيت اشاركها هنا شكرا
×
×
  • انشاء جديد...