القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

انا سالب

عضو
  • المساهمات

    2,312
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

كل ما تم نشره بواسطة انا سالب

  1. كنت حابب انتاك من شيميل , لكن ما بعرف وين بدي لاقي , بدأت البحث بالانترنت لكن ما حظيت في , و صدف اني تعرفت على زوج حابب ينتاك فعرضت نفسي علي انو نيكو , وافق , تعرفت عليه بالحديقة و تحدثنا كتير قبل ما ياخدني على بيتو , مراتو بتعرف قصتو , و طبعاً هي موافقة لأنها بتحب تنتاك هي كمان , شلحنا و بلشنا مصمصة و لعب بالبزاز و الطيز و الزباب , نكتو و نكت مراتو , لكن انا بدي انتاك كمان , شو العمل و كيف بدي انتاك , عملت خطة حلوة , و حأحكيها للي براسلني برسالة حلوة على بريدي هون .
  2. اتجوزت من شاب ثري جدا جدا وكان جسمه بنوتي شويه ابيص وليه صدر وطياز لكن لانه غني قلت عادي ايه المشكله ولكن في ليله الدخله اكتشفت ان زوبره صغير اصغر كتير من الازبار الي كنت بشوفها في افلام السيكس قلت عادي برضه مش مشكله فلوسه هتعيشني ملكه وكان في النيك شاطر يعني بيبوس حلو اوي ويرضع بزازي برضه حلو اوي ويلحس كسي بافترا كان بيهريني وكنت دايما بنزل سوائلي من كسي علي بؤه وشفايفه وكان كمان بيلحس طيزي ويدخل لسانه جوه خرمي ويحاول يشفط منها الفضلات وده كان شيء بيمتعني ويحسسني انه بيحبني وكان لما يدخل زوبره في كسي يدوب يدخل ويخرج مره او مرتين ويجيب لبنه وطبعا انا بكون زي المجنونه وااقعد ادعك في كسي لحد ما انزل شهوتي وكان ليه صديق دايما يجي عندنا البيت ويقعدو لوحديهم مع بعض ويقفلو الباب عليهم وانا في مره حاولت اتجسس عليهم من خرم الباب وكانت المفاجاءه لقيت صاحب جوزي قاعد علي الفوتيه ومطلع زوبره وجوزي راكع تحت رجليه وعمال يرضع في زوبر صاحبه بنشوه كبيره اوي وصاحبه ماسكه من ودانه وعمال يدخل زوبره في بؤ جوزي لحد البيضان وجوزي مطلع لسانه وعمال يحلس في بيضانه وشويه لقيت جوزي مفلقسوصاحبه مدخل زوبره في طيزه وعمال ينيك فيه وجوزي مبسوط اوي وعمال يهمس لصاحبه اوووووف اهههههههههه اوي اوي يا حبيبي نيك طيزي افلقني وصاحبه عمال يدخل زوبره ويخرجه مره بسرعه ومره بالراحه لح ما نزل لبنه في طيز جوزي
  3. مرة كنت عالبحر و حابب انتاك , و بدي واحد يطفيلي شهوتي , صرت دور عالشاطىء على واحد حتى لقيت واحد , صرت اتحدث معو و اسألوا اسئلة مختلفة و بعدين قلتلو انا لوحدي هون شو رأيك تتعشى معي , العزيمة على حسابي , وافق , اشترينا مشاوي و تعشينا عالشاطىء , حكيتلو انو في شاطىء عراة و انو بتنايكو طبيعي فيه , و انو بسوريا اذا صار هيك شاطىء حتشوف الناس تتنايك اشكال الوان لأنو كلو حميان , ضحك , قلتلو انا اول واحد مستعد اشلح بالظلط و ما بستحي , و شلحت و طبعا زبي بلش يوقف و هون حوقف و حكمل القصة للي براسلني عالخاص و بتكون رسالتو حلوة .
  4. مرة قررت انتاك , حابب يفوت الزب بطيزي , شو بدي ساوي , رحت فندق رخيص , و نمت بالغرفة مع 4 أشخاص , بالسهرة اخترت واحد منهم , تحدثت معو حوالي ساعة و نصف و بلشت احكي مغامرات سكسية عن بنات و صبيان , حتى هيجتو , و مشان ما نزعج الاخرين صرنا نتحدث بسريري , قلتلو بعدين معك محارم لجيب ضهري هون , قال لي ايه , طالعت زبي و صرت العب في و بعدين قلتلو بجوز حدا يحس علي , انا حروح الحمام , اذا بدك انت تفضي و تجيب ضهرك تعال معي , و رحنا للحمام , و اللي صار بالحمام سأحكيه للي بدو برسالة خاصة بس بشرط تكون رسالتو حلوة كثير .
  5. لما كنت صغير كنت اتنايك انا و ولد , نياكة من برا لبرا , طبعاً كبرت و حبيت اللواط , و استمريت مارس اللواط مرة من المرات كنت بالسينما , اجا واحد لجنبي و بدأ يلحمس لي على رجلي , عرفت قصدو , عطاني موعد خارج السينما , كنت مبسوط كتير , رحت اشرب معو فنجان قهوة , عزمني عالبيت , رحت , لما صرنا مع بعض لعبلي بطيزي , كنت انا مسخسخ , شلحني و بلش يمصمصني , أللي انت منتاك قبل هيك , قلتلو ايوا , طالع زبرو , كان كبير , قال لي افتيل لنيكك , و هون بلشت الاثارة , و كانت اول قصة نياكة حلوة . ناكني , التفاصيل عالخاص , و بدي كلام حلو حتى احكي .
  6. , قبلته ومسكت يده وجعلته على ابزازي قال اناتعبت وابتسم ,قلت ارتاح وكل النهار لنا وضحكت ,,,,,,,,,,,,, ذهبت لاتيه بالغذاء ومشروم وهو مستلقي على الاريكة ,كنت البس حريمي ,جينز قصير نسوي سنتيان وقميص قصير ايضا مفتوح نسوي ,,,, مثل الزوجة له , بس هو مومشغول بي كان بيتفرج على الاخبار,,,جلست قربه كان بتلمس جسمي كنت هايج على الاخر ,,,قال انه تعبان شوي اصبر ,,,,بدلنا حكي صرنا نحكي علىهالسنينن , في الحديث قال انت تزوجت قلت نعم , قال من اخبرته قال لا اعرفها كم سنها قلت 23 سنة ,وبعدهتغير صار بيحسس على جسمي قال عندك صور لها قلت نعم ,قال اذهب واحضرها , قمت وانا مسرع احضرت الالبوم ,وصار بيقلب الصور وقال هي حلو قلت انا احلى ,قام غمزني بيده وقال اكيد ,ثم وبدون ما اشعر مسكني ,وجذبني حتى سقطة , تحت قدميه وجعل رجله فوق ظهير وعلى طيزي وقال انت قحبة وديوث صح , رفعت راس لانظره وقلت قحبتك ,غمزني برجله ,قلت وديوثك ,,,,,,,,,ونزعلي هدومي وناكني ,وهو بينكني كان يقول انه هينيك زوجتي ويجلني ديوثه ,واني ملك له , كنت اقول ايو وامرك ,ولما خلص وقام عني , قمت لبس هدومي امامه ,,,وقلت هي تيجي غدا انا اعزمك على العشاء , حتى تتعرف عليها ,قال اكيد ,.. قام عمل دوش , ثم قبلني وقال اننا نلتقي غدا ,,,,,,وبالليل لما اتت زوجتي , وجدة الغرفة مبهدلة والصلون , قالت هو كان في معك قلت نعم واخبرتها انه صديق قديم كان مسافر من 10 سنين ,,,,,قالت مو هاذا الذي كنت تخبرني انه صاحبك وانك مارست معه جنس قبل الزواج ,,,,ابتسمت ,,,,,,,,,,ولما دخلنا الاوضة , ونزعنا الثياب ظهرة اثار الضرب على جسمي والعض , قالت ماهذا قلت لا شيئ ,,, قالت بس هاي اثار ضرب , قلت لا شيئ قالت هو ضربك , قلت لا , قالت انت لا تتغير ,,,,قلت لا شيئ ثم ان عزمته على العشاء غدا , قالت وكمان , قلت خلاص ان ازعل ,,,,,,,,,,,,,قامت باستني وقالت لا تزعلي ياحولة ........................
  7. بعد خروج الدكتور كنت مبسوط ونمت وف الساعه 6 صباحا وجدته يصحيني فقلت له ف ايه قال لي عايز اقيس الحراره مش قادر قلت له اقفل الباب قال قفلته فقلتله تعال نام جنبي واخدني ف حضنه وانا كنت اضع راسي عل صدره وبلعب ف زبره من تحت البنطلون وقلتله اقلع فقلع ولقيته اعطاني حبايه فياجرا قلتله ليه قال علشان نشارك بعض اختها وهو كان بيلعب ف صدري وانا بلعب ف زبره وبمسح ايدي عل بيضانه وبحسس عل فخاده وحسيت انه حلق شعر زبره وكان بيلعبف زبي وبيضاني ووقالي بوس صدري ولقيته نزل يمص ف زبري ولقيت زبري وقف ولقته ادور واداني طيزه وقالي نكني الاول قلتله وانا قال هنيكك ف الاخر قلتله ماشي ونام عل بطنه وفتحت طيزه لقيته حالق وخرم طيزه جمييل وبلعب ب صباعي لقيته داهن كريم وبالراحه روحت مدخل زبري ف خرم طيزه وكان بيلعب ب طيزه لدرجه ان مستحملتش ولقيت نفسي جبتهم شويه ف طيزه وشويه بره وبعدها قلتله تعالي نام عل ظهري واستريه عليا قال انا تعبت وبعدها لقيت دكتور خارج من ورا الستاره وزبره واقف وبيقولي انا هريحك ف الاول سالت وعرفت انه كان معاه من الاول وكان شايف كل حاجه وهو حكيله عل كل حاجه وكان زبره واقف وجميل قلتله تعالي ريحني ومسكت زبره وبيضانه ومصيت زبره ورحت واخد حبه لبن من عل طيز الدكتور ال نكته وحاطتهم عل زبره ونمت عل ظهري وفتح طيزي وحسيت بنفسه عل طيزي وهو بيبوسها وبيدعك فيهاوبيحط صباعه وبيحسس عل فخادي وقالي سيب نفسك وفعلا سيبتها وكمان كان بيلعب ف زبري وهو بيلعب ف خرم طيزي لدرجه ان جبت تاني لبن راح واخده وحاطه عل خرم طيزي وبدا يحط زبره وهو متعاص بلبني وكان اجمل من المرهمولقيت الكتور قعد ادامي وفتح وجليه وقرب زبره من بقي علشان امصله وفعلا مصيت زبره والتاني مدخل زبره ف طيزيوبيلعب ف زبري وبعدها غيرنا الوضع ونمت عل ظهري ورفع رجلي وبقي يحط زبري ف طيزي ويخرجه ويمسح زبره ف زبري وف بطني وانا هتجنن والدكتور التاني قام وحاط زبره ف بقي وكان هو ال بيتحرك لغايه ما الاتنين واحد جاب ف طيزي والتاني جاب ف بقي وكانت نيكه ولا ف الاحلام اتمني من كل واحد عايز وبيحب يتناك انه يتناك زي النيكه ده
  8. كنت محجوز ف المستشفي لعمل بعض الفحوصات وكان ف دكتور يحضر ل يكشف عليا ويقص الضغط والحراره وكان وهو يكشف عليا يكشف بطني ويحسس عل بطني ف الاول وبعدها ينزل شويه شويه وكان بيشوف رد فعلي وانا كنت مبسوطوكنت احس ب احساس جميل بس ف اول مره لم المح له اي شي، لاستعدادي وبعد ما مشي قمت دخلت الحمام وحلقت شعر طيزي والشعر حولين زبري ودهنت خرم طيزي بكريم وانتظرته ف المره التانيه ف المسا، ولما دخل قام بالكشف عل بطني وبدا المسح عل بطني ولاحظ حلق شعري وقال لي انت حلقت قلتله ايوه مش ده نظافه قال ايوه ومشي ب ايده عل بطني ونزل لغايه سوتي وانا هتجنن وبعدها قال يلا نقص الحراره قلتله يلا بس انا عايز تقيص الحراره من وشاورت عل طيزي قال اوكي وادورت وسيبتو ينزل البنطلون واللباي ويفتح طيزي وبعدها حط الترمومتر وهو بيحطه قلتله بالراحه قالي حاضر وراح قفل باب الحجره وبدا يحط الترمومتر ويطلعو وانا متلذذ وبعدها بدا يحط صباعه ولاحظ ان ف كريم وبعد ما حس ان خرم طيزي وسع قالي يلا بقي علشان هقيس الحراره قلتله يلا وطلع زبره ونظرت له لقيته حجمه وط وشكله جميل قلتله طيب لحظه قالي طيب وقعت ال ف زبره وامسح ب ايدي عليه وعل فخده وامسك بيوضه والمس خرم طيزه لغايه ما زبره شد عل الاخر وقلتله ساعاتها يلا قيس الحراره بس بالراحه وادورت له وميلت للامام وفتح طيزي وبدا يخل زبره بالراحه لغايه ما دخلو جوه عل الاخر وعلشان زبره مش كبير ف كان حلو ومش متعب وبعدها نام عل ظهره وقعت عل زبره وامسك عليه لغايه ماجاب اللبن حجز، ف طيزي وجز، بره وبعدها مسكت زبره ومسحته بلساني وكانت نيكه حلوه وكان ف مره تانيه هحكلكو عليها المره ال جايه
  9. اهلا انا "م "28 سنه من مصر .اولا انا بقالي سنين علي المنتدي الجميل ده بكل فروعه وبقضي فيه وقت جميل وبكون علي طبيعتي من غير خوف او حرج من المجتمع السخيف اللي احنا عيشين فيه يمكن اول واكتر مكان بدخله بيقي منتدي اللواط والشواذ سواء قصص وحواديت او صور وافلام هل انا شاذ ؟ مش عارف وبصراحه تعبت من كتر الصراع مع نفسي في النقطه دي وقررت اسيب نفسي علي راحتها . شاذ مش شاذ مش هاتفرق مع اي حد اي حاجه؟ دي نقطه خاصه جدا بالانسان والمجتمع مش هايضره او ينفعه منها حاجه كفايه مقدمه لحد كده انا راجل متزوج ومخلف... بس خلاص.... لكن عندي في حياتي سر صغير مافيش حد في العالم يعرفه بتهيألي انا شاذ ! ...ليه ؟ مش عارف انا في العادي اما بشوف بنت او مزه حلوه بسخن عليها جدا وببقي عايز اركبها وانيكها ...عادي زي اي راجل طبيعي بس اللي مش طبيعي اني اما بشوف اي ولد حلو او راجل مز ...علي طول عيني بتروح بين رجليه وبحاول اتخيل شكل زبره عامل ازاي ! مش بس كده ...ده الموضوع لو طول شويه ببتدي اتخيل نفسي قاعد عي ركبي بين رجليه وبمص زبره بشوق ولهفه وجنون . / /> المشكله ان الموضوع مابيقفش عند كده لا ...ده انا ماباصدق ابقي لوحدي شويه علي النت علشان ادخل ادور علي صور وفيديوهات ازبار رجاله ومص زبر واقعد اتفرج عليها لحد ماجيبهم علي ايدي . اه بسخن شويه لما بشوف كس او طيز او بز واحده ....بس بتجنن وببقي مش علي بعضي لما بشوف زبر ...ده انا بسخن حتي من الكلمه نفسها. السؤال هنا : ايه اللي خلاني كده ؟ ...وايه كده ده اصلا ؟ يعني هل انا شاذ ؟ هل انا عادي . مش عارف / /> بس بتهيأللي ممكن لما احكي شويه عن بعض المغامرات الجنسيه اللي عايشتها في حياتي اللي فاتت يبان ايه اللي وصلني للاحساس ده المشكله الاكبر اني شويه بشويه مابقتش بكتفي اتفرج علي شوية صور وفيديوهات ازبار ولواط علشان اهدي ...لا انا بقيت بفكر ازاي الاقي الحقيقي ...زبر لحم ودم احضنه بايدي واعمل فيه كل اللي شوفته واتعلمته ...وصاحبه كمان يعمل فيا كل اللي هو عاوزه اخيرا ...تابعوني علي المنتدي هنا هاحط شوية حواديت كده حصلت معايا يمكن تساعدوني اعرف انا بقيت كده ليه ؟ شكرا ...واسف علي الرغي الكتير
  10. أنا وزوجي في الأول أعرفكم بنفسي أنا اسمي رباب أو هو سماني رباب بعد ما خلاني زوجته 25 سنة سالب بحب البس بنوتي خلصت دوام يوم الخميس وسافرت لحبيبي عشان أقابله وهو اسمه فيصل 40 سنه أرمل واسمر وجسمه ضخم اكبر مني معاه بحس اني لعبه وزبره كبير وعريض وبلده بعيدة عن بلدي بحوالي 200 كلم وانأ متعودة أسافر كل خميس بعد الدوام وارجع السبت بليل . سافرت وانا كلي شوق ليه ورحت الشاليه بتاعه وهو كان عامله بيت الزوجيه لينا بعيد عن الناس وطبعا معايا المفتاح فتحت ودخلت وقعلت كل هدومي الرجولية وشيلتها على جنب لاني في البيت ده ست وبس وهو كان عاوز كده المهم دخلت غرفة النوم وفتحت دولابي وكان كل حاجه فيه حريمي كاني ست بالظبط واخترت قميص النوم الي هلبسه ودخلت الحمام استحميت ونظفت نفسي كويس وطلعب لبست قميص النوم والباروكه والجزمة الكعب العالي وقعدت قدام التسريحه اعمل مكياج كأني ست منتظرة زوجها . وبعد ما جهزت نفسي وحطيت برفان حريمي برده اتصلت بيه وقلته فينك حبيبي بصوت ناعم قالي جايلك في الطريق خمس دقائق واكون عندك انتظرته عند الشباك واول ما قرب من الباب رحت عليه وفتحته وانا ورا الباب ودخل واول ما شفاني مسكني وضمني ليه وايده على لطيزي من ورا وشفايفه في شفايفي ويحضن فيا جامد ويقولي وحشتيني وانا اقوله وانت كمان ويضرب طيزي بحنية وبعيد يشيلني ويمشي بيا وشفايفه على شفايفي يمص فيها وانا بمص في شفايفه وراح جلس على الكنبة وحطني على حجره وقعد يبوس فيا ويحسس على فخادي وطبعا انا منعمه نفسي على الآخر هو مش بيحب يشوف شعره في جسمي وانا عماله احرك نفسي على زبره الي زي الوتد تحت طيزي وبعدين قام وقلع التوب وانا بقلعه السروال والكلسون وجلس تاني على الكنبة وان هجمت على زبره ابوس فيه وامصه وهو يقولي ايه وحشك اقوله قوي وابوس فيه وامصه وبعدين قالي نامي على ظهرك فنمت وبعدين نام فوقي وقعد يمص شفايفي وانا احضن فيه وهو ييقولي بحبك وانا اقوله وانا كمان وبعدين ينزل يمص بزازي وانا بروح معاه في عالم تاني وبعدين بطني يلحس فيها وبعدين زبري يمص فيه وبعدين على طيزي يقعد يلحس فيها وانا دايخة من المتعة وبعدين رفع رجلي ودخل زبره وانا في قمة المتعة ونام فوقي ويمص شفايفي وينك جامد وانا بصرخ تحت منه بصراحة في الوضع ده بحس اني مراته قعد ينك شوية وبعدين قام جلس على كنبه وقالي تعالي اركبي عليه وانا على طول قمت وقعد عليه ودخلته كله في طيزي وقعد ارقص عليه شوية واحركه طيزي عليه بشكل دائري عشان احس بيه بيحك كل طيزي وابتديت انط عليه وهو ماسك طيزي بايده ويضربني عليها جامد وانا اصرخ ويقولي اسرع يا لبوه كانه بيضرب حصان عشان يجري اكتر ويضرب جامد وانا اسرع واصرخ من المحنة والشهوة وبحس اني هجيب ظهري من غير ما العب بزبري وبعدين قالي لفي لفيت عليه من غير ما يطلع واديته طيزي وميلت للامام عشان يشوف زبره وهو مقطع طيزي وقعد انط عليه وهو ماسك طيزي ويسرع فيها ويضربني وانا اصرخ بعد قام بيا وشالني بايده وقعد ينيك فيها وهو واقف وانا قربت منه عشان امص شفايفه وبعيد نزلني على الارض وخلاني اسند على الكنبه وبعد بين رجليا ودخل زبره وقعد ينيك فيها ويضرب طيزي جامد وبعدين طلعت بركبي على الكنبه وهنا اتزنقت فيها وقعد ينك فيها جامد حسيت ان زبره بيخبط بطني من جوا ويضرب فيها وبعدين حسيت زبره بدا يشد وبدا هو يسرع في النيك عرفت ساعتها انا هيجب لبه خلاص قالي عاوزاه فيه قلتله في طيزي غرق طيزي عشان ترتاح قالي حاضر يا لبوة وحسيت بحاجة سخنة في طيزي وبعدين قام وجلس على الكنبة وانا جلست جنبه واخددني في حضنه ويبوس فيها وانا مبسوطة وقالي يلا نتعشى بقا قلتله ازاي وانت مجبتش عشا قالي محنا هنتعشى برا قلتله فكرة بس انت مش بتحب تشوفني لابسة راجل قالي منتي هتخرجي معايا كست قلتله ازاي يتبع
  11. ,,,,اراد يذه في الصباح قلت لا بليز ابقى معي , قال خلاص ,قال بس ساكون معك شديد ,قلت امرك , جلس ودخلت لغرفتي غيرة لبس جينز قصير وسنتيان , واتيته ,قال حلو تعالي , وجلست على رجلي امامه قبلني , وتحسس جسمي بيديه , ثم امرني افبل رجل تعجبت قال افعل ياخول قبلت رجله وصار بيجعلها على انفي وجهي , ثم مسكني من رقبتي , وجعل راسي بين افخاضه وعلى زبه , ثم دفعني حتى سقطت وقال , امسح الارض ياخول , عندها فهمت انه عوز يستمتع باهانتي واذلالي , قلت امرك , صار بيدفع برجله في طيزي ,ويصفع طيزي بيده , بس انا اعجبني هيك ,واشتهيت , وتعمدة امسح امامه , وطوبزت مثل الكلب ,ضربني ثم شد فلقتي طيزي , ,لكن وجدته بينزع حزام سرواله , قلت في ايه قال اسكت ياخول وصار بيضرب طيزي وظهري لكن الضرب قوي هربت لحقني واسقطني على الارض وصار بيضرب بقوة , حتى سرخت واترجيته ,رم الحزام ونزع الشورت تبعه وسقط عليا بيقبلني ,تفاعلت معه ,اقبله بقوة وهو ايضا ويتحسس جسمي افخاضي وطيزي ,ثم نزعلي الجينز , ورفع الرجولي فوق رقبته ,ودخل زبه ,ححححححححححححححححححححححححححح,واتفاع لت معه ,تقبيل وبيمسك ابزازي , ثم اخرجه ,وامرني امصه ومصيته ولحسته , ثم قلبني ,وجلني بوضع الكلب , ودخل زبه , حتى الاخر وصرت انفخ في طيزي واخرجه حتى بيدخل اكثر ,وهو ماسك شعري ومرة ابزازي ,لغايت مانزل ,وبقي فوقي مدة ,وهو بقبل ظهري ومسترخي فوقي وزبه في طيسزي لغايت انكماشه ,قمت عملت دش , وغير لبست قميص احمر وسنتيان وورجعت وجدته مستلقي على الكنبة ,قلت ايه رايك قال رائع , جلست عنده وصاربيلمس على جسمي وجهي قال كل ذي اثار ضرب قلت وقبلني من كتافي ورقبتي ,قلت ولا شيئ لا يهمك ,ضحك وقبلني وقال ومين بيهتم , قبلته ومسكت يده وجعلته على ابزازي قال اناتعبت وابتسم ,قلت ارتاح وكل النهار لنا وضحكت ,,,,,,,,,,,,,
  12. أنا اسمي لؤي 25 سنه اعمل في الخليج من فترة وحالي حال كتير من الناس الي جواهم شذوذ وأنا اعتقد إن كل واحد فينا جواه شذوذ مهما كان نوعه بس مدفون جواه عشان ظروف مجتمعنا وبندخل على النت بشخصيات وهمية عشان نفضفض عن نفسينا . المهم بصحى كل يوم الصبح عادي زي اي حد وببقا تعبان من الأحلام والتخيلات الي بتخيل نفسي بيها في ا لفترة بين الصحيان والنوم وادخل الحمام وأروح الشغل زي كل يوم وارجع من الشغل اقعد على النت أحاول أدردش وأفضفض وكالعادة بتصفح المواقع الجنسية وبدخل على قسم تعارف الشذوذ وقصص الشذوذ واللواط زي كل يوم لفت نظري عنوان جديد باسم مبادل محترم دخلت عليه أشوف المكتوب ايه ؟ ولقيت مكتب مبادل محترم يبحث عن مبادل او سالب يكون محترم ويحب السرية وكتب أيميله وانا كالعادة اخدت الايميل ضفته زي ناس كتير بضيفهم .وكان في ناس كثير في الموضوع كاتبين ايملاتهم فقلت اجرب وخلاص وبعد شوية من التصفح ظهر عندي الاسم انه وافق قلت كويس دخلت عليه وقلته أنا : هاي هو : هاي أنا : أسمك وسنك ونوعك هو : فيصل 35 سنة مبادل هو : وأنت أنا : لؤي 25 سنه مبادل أنا : أنت سوفت ولا هارد هو : سوفت أنا : وأنا كمان أنا : أنت ليك تجارب قبل كده هو : لا بس نفسي أجرب لان الموضوع واخد كل تفكيري وأنت أنا : لا برده ونفسي اجرب برده أنا : بس على فكره عشان اكون صريح معاك انا مش جاد هو : يعني إيه أنا : يعني مش بتاع مقابلات وكده انا فضفضة على النت وبس هو : قالي كويس وأنا كمان كده أنا : انت بتشتغل ايه هو : مدير في شركة وانت أنا : مندوب مبيعات أنا : كويس شكلك محترم هو : وانت كمان أنا : المشكلة انه في مجتمعنا محدش بيحترم ميولنا عشان كده مش بنقدر نظهره هو : كلامك صحيح أنا : انا اهم حاجه عندي الاحترام والسرية هو : وانا كمان هو : على فكره انا ارتحت للكلام معاك وحاسس اننا هنكون اصحاب أنا : وانا كمان أنا : انت منين هو : قالي ( ******** ) عارفها اه : ديه بعيده عني ب 150 كيلو وبروحها كتير عشان عندي توزيع هناك هو : كويس .. .. وبعد كلام كتير ودردشة بقينا اصحاب وبقينا نتكلم كل يوم وبعدين اتحولت الدردشة لمكالمات بالموبايل لحد في يوم من الايام قالي ايه رايك نتقابل أنا : بس احنا اتفقنا اننا نت بس هو : نتقابل اصحاب مش سكس اصحاب رجاله عاديين وعلى فكره انا طلبت منك الطلب ده وانا متردد بس عشان انا ارتحتلك كتير وعاوز اعرفك اكتر أنا : وانا كمان بس متردد وخايف هو : وانا كمان أنا : بس وعد منك انها من غير غرض هو : قالي اكيد على فكره انا عندي نفس احساسك برده أنا : ماشي هو : انت جاي امتى أنا : بعد بكره هو : نتقابل الساعة 7 هكون مستنيك انا : ماشي ... خوف وتردد ورهبه وشوق وانتظار للميعاد الي بيني وبين فيصل وانا عمال اوزع البضاعة وكل شوية ابص في الساعة وهي تقرب للساعة 7 وبيني وبينكم كنت جهزت نفي وحلقت عشان لو في حاجة حصلت ابقا جاهز ورحت المكان ودخلت ولقيته قاعد مستنيني قربت منه انا : فيصل هو : قالي اه انت لؤي انا : اه هو : اتشرفنا وكان هو اطول مني وجسمه عريض وشكله محترم وابن ناس قعدنا ثواني من غير كلام وبعد كسر هو حاجز الصمت وقال هو : تشرب ايه انا : اي حاجه هو : عصير مثلا انا : ماشي هو : عصير ايه انا : لمون هو : اوك وطلبه هو : اخبارك انا : كويس هو : ايه متوتر انا : قوي هو : مش اكتر مني بس انا ارتحت ليك اكتر لما شوفتك انا : انا كمان هو : شكلك ابن ناس ومحترم جدا مش زي بقية الناس انا : وانت كمان وجه العصير وشربته هو : تحب نطلع من هنا لاني حاسس ان كل الناس بتبص علينا انا : وانا كمان انا : اوك يلا نطلع وطلعنا وركبنا سيارته واتمشينا في البلد واتكلمنا وبعدين قال هو : انت بترجع النهارده انا : لا لسه عندي شغل بكره هنا هو : وعندك غرفه هنا انا : لا هو : وهتبات فين انا : في فندق برحه على طول هنا هو : طب متيجي تبات عندي وتوفر تمن الفندق انا : احنا قلنا ايه اصحاب رجاله بس هو : اكيد بس الفكره عشان اوفر عليك انا : خليها مرة تانية هو : متخافش مش هنعمل حاجه انا : اوك بس خلينا اروح اجيب سيارتي ورحنا وركبت سيارتي وطلعت وراه لحد ما وصلنا بيته كان ساكن في عماره وكان واخد فيها شقة صغيرة فيها مجلس وغرفه نوم ومطبخ وحمام وكان قاعد فيها لوحده انا : انت ساكن لوحدك هو : اه مش بحب اسكن مع حد انا : اوك هو : اتفضل انا : شكرا هو : اتعشيت انا : اه هو : بجد انا : بجد انا : انت مش متجوز ولا ايه هو :لا انا : وليه كده هو : محصلش نصيب لسه وبعدين راح عمل شاي وجه وجلسنا نتكلم شوية وبعدين قال مش هتقوم تغير هدومك انا : اوك ودخلت غيرت ولبست ترنج وهو غير قلع التوب وفضل بالسروال وقعدنا مع بعض وانا عيني كل شويه تروح على زبره كنت عاوز اشوف حجمه قد ايه وجلسنا وسكتنا شوية نتفرج على التلفزيون وبعدين مره واحدة كسر الصمت وقال هو : انا ارتحت ليك على فكره انا : وانا كمان انا : الواحد صعب يلاقي واحد محترم ويفهمه هو : صحيح وانت عارف مجتمعنا المتخلف انا : صحيح هو : وعلى فكره جسمك حلو وبنوتي مكنت فاكرك كده انا : اتكسفت وقلته وانت كمان جسمك حلو ، انت كنت بتلعب كمال اجسام هو : اه من زمان بس بطلت انا : باين عليك هو : بس بجد جسمك حلو انا : خلاص اخطبني وقلتها بهزار هو : وانا موافق وضحكنا شوية هو : انت تحب ايه في السكس اكتر تكون موجب ولا تكون سالب انا : انا مجربتش قبل كده بس اعتقد انه الاتنين هو :وانا كمان هو : ايه رايك نتجوز بعض انا : ازاي هو : يعني ابقا مراتك وجوزك وانت تبقي مراتي وجوزي انا : فكره حلوة وبعدين لقيته قرب مره واحدة وقام حطط شفايفه على شفايفي ومسكني من كتفي وباسني بوسه طويلة وانا من المفاجأة متحركتش ومعرفتش اعمل ايه وكمان البوسه عجبتني هو : معلش مقدرتش امسك نفسي وانا اتكسفت ودورت وشي وبعدين هو شدني مره تانية وقالي انا مش قادر امسك نفسي وقعد يبوس فيا وانا اترددت في الاول وبعدين اتجاوبت معاه وبدا يشدني اكتر عليه وبيوس فيا اكتر وبعدين دخل لسانه وانا اديتله لساني ودخلت في عالم تاني كاني في حلم ومش قادر اقاوم وبدا يحسس على رجلي وانا جسمي قشعر وعلى بطني وبعدين نزل يحسس على زبري وانا رحت محسس عليه وبعدين رحت على زبره احسس عليه لقيته كبير وعريض اكبر من زبري ولقيته بيدخل ايده جو البنطلون عشان يمسك زبري ويعدين مسك ايدي ودخلها جوه سرواله عشان امسك زبره وكانت اول مره امسك زبر وعجبني الموضوع قوي وبعدين قام وقلع السروال وظهر زبره الاسمر وكان شكله حلو قوي وعجبني قوي ومن غير ما احس مسكته وحطيته في بقي قال : دا انت مشتاق قوي غمضت عيني وكملت مص وبعدين قالي نام على ضهرك وقلعني البنطلون وقعد يمص في زبري وهو بيمص زبري كنت بمد ايدي امسك زبري فقال : عاوزه قلت : اه قال : ايه رايك نيجي عكس بعض يعني 96 قلت ماشي وقلب نفسه وقعدنا نمص لبعض لحد ما قربت اجيبهم قلتله انا قربت قال وانا كمان ايه رايك نجيبهم مع بعض قلت ماشي وبعدين جه فوقي ومسك زبري وزبره في وقت واحد وكان زبره اكبر من زبري بشكل واضح واقعد يحرك لحد ما جبناهم مع بعض ................................... ......... احساس غريب جالي وقعدنا ساكتين شويه وبعدين قال يلان ستحمى قلت : ماشي قلعنا هدومنا ودخلنا الحمام جسمي كان مشعر وسط في الصدر والفخود والرجلين وهو كمان كان نفسي تقريبا وبعدين مشيت قدامه للحمام وهو ورايا وقال طيزك تجنن وقام ضربني عليها وانا اتكسفت ومردتش عليه ودخلنا الحمام واستحمينا سوا وكان هو بيحب يمسك طيزي كل شويه وانا كنت بمسك طيزه بس كنت بستمع اكتر لما امسك زبره وخلصنا وطلعنا نشفنا ورحنا غرفه النوم وقالي ايه رايك ننام سوا قلت ماشي ( بيني وبين نفسي قلت خلاص مفيش وقت للكسوف بعد الي حصل ) ونما على السرير وقرب مني وقال : على فكره انا شكلي حبيتك وانا : وانا ارتحتلك ( كنت مكسوف اقول بحبك لانها غريبه عني ) قرب مني اكتر و وقال : انا مكنتش متصور اني اعمل كده مع حد كنت فاكر اني هفضل نت بس انا : وانا كمان هو : ايه احساسك انا : مش عارف احساس حلو واحساس بالذنب حاجات كتير في بعض هو : وانا كمان هو : بس انت شفايف جنان انا : اي خدمه ( كنت بحاول اقول نكته عشان اكسر حده الكسوف ) هو : ايه رايك كل مره تيجي هنا تبات عندي وانت شايف اني ساكن لوحدي انا : بس مش هدايقك هو : لا ابدا انا : ماشي هو : ايه رايك اعمل ليك مساج انا : اوك هو : نام على بطنك انا نمت وابتدى يعمل مساج لي على ضهري وينزل لتحت يعمل مساج لطيزي وانا كنت في عالم تاني وكنت مبسوط ومكسوف في وقت واحد وبعدين ركب فوقي وحط زبره على فلقة طيزي وصدره على ضهري وقرب من وداني وقالي بحبك وانا من غير ما احس قلت وانا كمان وابتدا يحرك زبره على طيزي وانا اتجاوبت معاه وقال : طيزك حلوه قوي احلا من طيز البنات وانا ساكت وابتديت ارفعها شوي عشان عشان يحرك احسن وبعدين قام ومسك طيزي بايده وفتحها وقعد يبص للخرم ويقول خرمك حلو قوي وحط لسانه قعد يحلس فيها وانا هنا رحت في عالم تاني خالص مكنش عندي اي اراده كنت زي اللعبة في ايده هو يقول وانا انفذ وكنت مبسوط قوي بعد كده نام على ظهره وقالي تعال مصه قمت لقيته واقف زي الوتد عريض وكبير مسكته وقعد امص فيه وبعدين قالي نام على ظهرك نمت وقعد يمص في زبري ويعلب فيها ويقولي : جسمك حلو قوي بس لولا الشعر الي فيه كنت بقيت احلا من اي بنت بصراحه عجبني كلامه قوي وبقيت استمتع اكتر لما يحسسني اني بنت وقال عندي فكره راح جاب استيك وجه فوقي وبين رجلي وحط زبره على زبري وحط الاستيك حواليهم ونام عليا وقعد يمصص شفايفي ويحرك جسمه والحركه كانت تيجي على زبره وعلى زبري في وقت واحد كانت حركه حلو ولقتي نفسي بحضن فيه واتجاوب معاه ابوس فيه وهو يقول : بحبك انا : وانا كمان هو : انت حياتي وعمري وحبيبتي وانا : وانت كمان هو : انا مش هقدر استغني عنك بعد كده قلتله انا قربت قال : عاوز اشربهم وقام من عليا : وقعد يمص زبري لحد ما جبتهم في بقه قال : طعمهم حلو تحبي تشربي لبني قلت : اه قام ركب فوقي وحط زبره في بقي وقعد ينك في بقي لحد ما جبهم كان طعمهم غريب بس مش مر وفيه شويه ملوحه وبعدين اتغطينا ونمنا واخدني في حضنه كان ضهري ليه وزبره في طيزي ونمنا .......... وانا صحيت الضهر وكنت اتاخرت لبست وطلعت عشان اخلص شغلي واسافر وكل الي في خيالي ليلة امبارح الي حولت احلامي وتخيلاتي لحقيقة يتبع
  13. اسمى نور وزجتى اسمها دعاء تزوجت من 3 سنوات انا اعشق الجنس وزوجتى كمان عاشقة للجنس كنا نمارس الجنس مثل اى زوجين ولاكن مع مرور الايام بداء الملل وفى ليلة كنا بالخارج نشترى بعض الاشياء ولم نجد اى موصلة ترجعنا للمنزل فركبنا الاتوبيس العام وكان مزدحم جدا لدرجة انى لم استطيع اقف وراء زوجتى كانت هى تبعد عنى قليلا وحولت ان اقرب منها لكن بدون فائدة كان الاتوبيس اغلب ركابه رجال وكانت زوجتى واقفة ويوجد رجل على يمينها وعلى شماله وكانت تستند بطيزها على كرسى لا اعرف ما جرى لي فقد اعجبنى المنظر فكان كل ما السواق يدوس فرامل زوجتى تميل على الرجل الى على يمينها وتحك بزازها فى يده الى ماسك المسورة بيها وكانت تبص لى كل مرة بزازها تحك بيد الرجل لا اعلم لية كانت تبصلى ولكنى كنت بعالم تانى زبرى وقف اوى على المنظر وصلنى لمنزلنا وعندما دخلنا للمنزل قلت لى هدخول اخد دوش قلتلها تعالى ودخلت معها وكنت على اخرى ونكتها فى الحمام وكانى اول مرة انكها كنت هائج جدا عليها وانا بنكها قلتلها مش هركبك اتوبيس تانى قالتلى ليه قلتلها زحمة اوى وكان الراجل الى واقف جمبك كل شوية يخبط فيكى قالتلى ايوة دا خبط فى وسكتت قلتلها خبط فى بزازك صح قالتلى اصل السواق كان بيدوس فرامل جامد هجت اوووى وبقيت انكها جامد اوى لقتها بتقلى وانا نازلة من الاتوبيس الراجل الى كان بيخبط فيا قلى حلمتك وقفة من الحك يالبوة اول ما سمعتها بتقول كدا وهى هيجة على الاخر جبتهم على طول وكانت هى لسة مجبتهمش قلتلى انا لسة وانت خلت قلتلها اصلك متناكة وكانت اول مرة اقلها كلام زى دا لقتها شهقت اوى وهاجت على الخر وبتلعب فى كسها قلتلها اية الكلمة عجبتك قلتلى اووى ورحت حاتط ايدى على كسها واعت العب فيه وانا بقلها يالبوة كسك هايج اوى راحت جبتهم على ايدى ومسكتنى من رقبتى وبستنى بوسة كانها بتشكرنى على المتعة الى حسستها بيها ومن يوميها وانا عرفت انها بتحب الشتيمة وكنت كل ما انكها اشتمها وفى يوم وانا بنكها قلتلها الراجل بتاع الاتوبيس قلك حلمتك واقفة يامتناكة قلتلى اة قلتلها وهى كانت وقفة بجد سكتت هجت اوى وعرفت انها كانت هايجة من حد بزازها فى ايد الراجل وفى يوم ذهبنا للبحر وكان زحمة قلتلها تعالى ننزل البحر قلتلى لا قلتلها طيب انا هنزل قلتلى هتسبنى لوحدى قلتلها اة يعنى حد هيكلك ونزلت وشوية وطلعت لقتها قلعت وقعدة بشرط وتشرت حملات وفلق بزازها باين عملت نفى مش واخد بالى لقتى بتقلى انا هنزل ابل نفسى واطلع قلتلها لوحدك قلتلى اه يعنى هتاكل قلتها طيب راحت نزلة المياه وانا قاعد اتفرج عليها واول لما نزلت طبعا كل الشباب الى فى المياه اتجمعو حوليها لقتها بتبص عليا روحت لابس نضارة الشمس وساند دماغى على الكرسى كانى نايم عشان متعرفش انى ببص عليها عشان اشوف هتعمل اية المهم شوية ولقتها بتلعب بالكورة فى المياه مع بنات ومعاهم شباب كان بيلعبو الكلب الحيران يعنى واحد يبقا فى النص ويحاول يمسك الكورة من الباقى ومراتى كانت الكلب الحيران وملقتش بنات معاهم بقت مراتى والشباب هما الى بيلعبو وكان الشباب يمسكو الكورة ويرفعو اديهم ويقولو لمراتى تعالى خديها وهى كانت ما بتصدق وتروح عشان تحاول تمسكها وكان جسمها كله يحك فى الى معه الكورة وانا عامل نفسى مش شايف حاجة وشوية ولقتها طالعة من الميه والهدم قسمت جسمها كله لما اتبلت وطلعت بره المياه كانت حلامات بززها بينه اوى وكانت وقفه جامد وكل الى على الشط كان عينه عليها جت وقعد جمبى وبتقلى نولنى حاجة احتها على جسمى احسن التشرت خفيف خالص ومبين كل جسمى قلتلها لا خليكى كدا عشان الشمس تنشفلك هدومك بصتلى وهى بتبتسم ابتسامة خبيثة فهمت انها عرفت انى مستمتع بكدا وراحت قلتلى ماشى ياعرص هجت اوى لما قلتلى كدا وزبر اتنطر اوى وبقا واضح اوى وهى شفته راحت بصلى وقلتلى عجبتك عرص روحت هازز دماغى راحت ضحكة ضحة شرموطة كل الى على الشط بصلها هجت اكتر قلتلها مش كدا قلتلى طيب ياخول قولتها هروح الحمام واجى ورحت قايم دخلت الحمام وضربت عشرة وانا بفتكر مراتى وهى فى المياه بتلعب مع الشباب وهى طالعة من البحر وكل الرجاله بتنكها بعنهم وهى بتضحك وبتقلى ياعرص جبتهم على طول ورجعتلها قلتلى اية خلصت قلتها خلصت اية راحت ضحكة وقلتلى يلا بينا على البيت قلتلها حاضر وروحنا ودخلت استحمت وقلتلى وراحت نايمة على السرير وفشخت رجليها وقلتلى تعالى ياخول الحس كسى اول ما قلتلى كدا هجت ورحت نازل على كسها لحس لقتها بضحك بشرمطة وتقلى الحس ياخول كمان كان زبرى هينفجر من كتر الهيجان اول مرة اتمتع كدا لقتها بتقلى اه النهاردة العيال فى البحر تعبونى قومى قلتلها زى الى تعبك فى الاتوبيس راحت قالت ااااااااااااااه وجبتهم فى بقى وراحت قايمة وقلتلى تعالى وراي ياكلب قومت وقفت راحت مضورالى وضربانى بالقلم وقلتلى وراى وانتماشى على ركبك واديك زى الكلب اول ما عملت كدا زبرى فضل ينطر بحليب على الارض من كتر الهيجان راحت ضحكة بشرمطة وقلتلى دا انت خول بقا تعالى وراى ياعرص ورحت ورها وانا ماشى زى الكلب على ركبى وهى رايحة نحيت الدولاب وطلع قميص نوم شفاف ولبسته ولقتهى رايحة نحية البلكونة وبتفتحها قلتلى حبيبتى انتى هتطلعى البلكونة كدا راحت قالت ايوة هطلع كدا يابن الوسخة ااااااااااااااااااه هجت اوى اوى اوى جبتهم على الارض وانا بتنفض زى الشرموطة وهى بتجيب ظهرها راحت همست فى ودنى وقلتلى اد كدا انت بتتمتع لما بشتمك وراحت بيسانى وراحت على اوضة النوم ونامت على السرير ونمت جمبها وانا فى كامل متعتى وفى كنا خرجين لصالة ديسكو ولقتها لبسة لبس ضيق اوى ومفصل جسمها كله عبارة عن بضى كرينة وفوق جكت وجيب قصيرة قلتلها اية الى انتى لبسة دا قلتلى ما احنا ريحين دسكو قلتها طيب افتحى الجكت شوية قلتلى البضى شفاف وانا مش لبسة ستيانة وبزازى باينة اوى قلتلها افتحى شوية صغيرين واول ما فتحت الجكت لقين فعلا الباضى شفاف ومبين فلق بززها اوى روحت قفله تانى وقلتلها يلا بينا قلتلى يعنى موافق انزل كدا قلتلها احنا ريحين مكان محديش يعرفنا فيه خليكى على رحتك قلتلى ماشى اول ما وصلنى الديسكو راحت فاتحة الجكت شوية وبصتلى روحت ضاحك وفتحولها خالص راحت همست فى وضى وقلتلى اية رايك لو تسبنى ادخول لوحدى وانت لوحدك وحتط ادها على زبرى وضحكت وقلتلى ياعرص دا انت هجت واى وسبتى ودخلت زبرى كان هينفجر من الهيجان دخلت ورها وكانى معرفهاش ولا هى تعرفى راحت اول ما دخلت اعدت ترقص مع شاب وصدرها عمال يتهز راحت بصالى وابتسمتلى لما لقتنى هموت من الهيجان راحت قلعة الجكت خالص اعدت ترص وبزازها بينة اوى من البضى والى بترقص معه كان عمال يحسس عليها شوية وجت قعدة على الطربيظة الى جمبى هى والشاب وهما عملين يضحكو وبعدين طالع بره والشاب فضل قاعد لقيت تليفونى بيرن لقتها هى رضيت عليها قلتلى ان الشاب عايزها تروح مع شقته اية رايك قتلها وانتى عايزة تروحى ضحكت وقلتلى هبات عنده كمان يامتناك وقفلت السكة فى وشى ولقتها جاية واخدت الشاب ومشت روحت انا وطول الليل اضرب فى عشرة وانا عارف ان مراتى بيته مع شاب فى بيته وبينكها جبتهم اكتر من 5 مرات ونمت من التعب وصحت تانى يوم الضهر لقيت رسالة منها بتقولى انها هتبات معه النهاردة كمان وعدت مع الشاب 4 ايام وجت وانا مستنيها فى الشقة على احر من الجمر واول ما دخلت الشقة راحت بيسانى بوسة جمدة اوى وقلتلى انا مكنتش متجوزة قبل كدا ودخل اوضة النوم وقفلت الباب عليها نمت انا فى الصالة تانى يوم لقتها بتكلمنى عادى جدا ولا كان حاجة حصلت روحت الشغل ورجعت لقتها مستنيانى على السرير روحت من غير ما اتكلم نازل بين رجليها عشان الحس كسها ضربتنى بالقلم وقلتلى يابن الوسخة ياعرص انا قلتلى تلحس كسى يابن المتناكة قلتلى اسف ياحبيبتى ضحكت وقلتلى هاتلى شبشبى يامعرص جريت جبته وجيت قلتلى لبسهونى وقلتلها امرك وانا بلبسهولها قلتلى بوس قلتلها ابوس اية قلتلى رجلى ياكسمك قلتلها امرك ونزلت على رجلها بوست كل حتها فيها وانا فى قمت المتعة قلتلى لبسنى السبشب ياخول لبستهولها قلتلى بوس بست رجلها ضربتنى على وشى قلتلى الشبشب يابن المنيوكة ياعرص اااااااااااااااااااه زبرى بقا يتنفض من كتر الهيجان نزلت على الشبش ابوسه وهى بضحك وتشتم فيها وتقلى الحس الكعب يامنيوك وانا انفز كل الى تقله راحط زقانى برجليها فى وشى وقلتلى تعالى وراى ياكلب ومشيت ورها زى الكلب وهى لبسة القميص بتاع امبارح راحت متصلة بالبواب قلتله تعالى خد الزبالة قلتلها انتى هتقبليه كدا ضربتنى على طيزى وقلتلى وانت هتتفرج عليا من خرم اوضة النوم ياشرموط وراحت شدانى من شعرى ودخلتى اوضة النوم وقفلت الباب شوية البواب خبط قلها اامرى يامدام راحت فتحاله الباب البواب اول ماشفها تنحلها لبسة قميس نوم اسود شفاف مبين اكتر ما مدارى قلتله تعالى خد كيس الزباله من المضبخ مشى ورها لحد المضبخ ودخل ورها واعدو جوه المدبخ اكتر من نص ساعة وشوية ولقيت البواب طلع من المطبخ ومعوش كيس زبالة وراح نازل وقفل الباب لقيت مراتى جت ودخلت الاوضة ونامت على ضهرها على السرير قلتلى تعالى يامعرص الحس كسى روحت نازل على كسها لحس لقيته غرقان لبن البواب وهى عماله تتاوء وتقول ااااااااااااااااااه الحس ياخول الحس كس مراتك وهو غرقان بلبن البوب الحس كماااااااان اااااااااااااه طبعا انا جبتهم على نفسى راحت قايمة وضربنى بالقلم وقلتلى افتح بقك فتحته راحت تفه جوه بقى وعلى وشى وضربانى بالقلم وقلتلى بتجبهم على نفسك ياخول وانت بتلحس كس مراتك وهو غرقان لبن يامتناك انت خول ومعرص اوى وراحت ماشية لحد الجزم بتعتها وقلتلى تعالى يابن الوسخة انت من النهارده هتنام جمب الجزم ودفت عليا ودخلت اوضه النوم وقفلت الباب وتانى يوم لقتهى بتصحينى وتقلى قوم ياكسمك هتتاخر على الشغل قومت ورحت الشغل وانا فى الشغل لقتها بتتصل بيا وهى بتنهج اوى وبتقلى وهى بتهمس ان البواب بينكها على سررنا فى واوضه نومى وانها هتسيب التليفون عشان اسمع من غير ما البواب يحس وفعلا سابت التليفون سمعت صوت البواب وهو بيقلها ادينى استحميت تعالى بقا يامتناكة قلتله انا متناكتك انت اعمل فيا الى انت عايزه اااااااااااااااه دخله كله انت رجلى ارجل من جوزى العرص المتناك قلها كسمك يالبوة انا ارجل من ابوكى يامتناكة انتى فكرانى زى جوزك المتناك خدى فى كسك يابن المرة المتناكة ياشرموطة يامرات المعرص انا سمعت الكلام دا زبرى وقف على اخره روحت داخل الحمام وفضلت اضرب عشرة على اهات مراتى وهى بتتناك من البواب فى بيتى وعلى سريرى وفى اوضت نومى ااااااااااااااااه احساس جميل اوى ااااااااااااااااه نفسى اكون معاهم مش بسمعهم بس جبتهم وهى كمان سمعته بيقلها هجبهم هجبهم قلتله لا مطلعوش هتهم فى كسى جووووه ااااااااااااااااااااااااه وشوية لقتها بتقلى سلام ياكسمك اروح استحمى وتعالى عشان تنضف كسى قلتلها امرك وفعلا سبت الشغل وجريت على البيت لقتها قعدة وحطة رجل على رجل ومولعة سجارة وبتتفرج على التليفزيون ولا كانها شيفانى ولا جوزها رجع البيت روحت نازل على رجلها ابوس فيهم وهى تبصلى وضحك وتضربنى على طيزى وتف عليا جبتهم على نفسى كالعادة
  14. تحياتى لجميع من فى المنتدى الجميل . وشكر خاص جداً للردود ولو انى كنت اتمنى اكثر من ذلك . اسف جدا على التاخير لانى كان عندى مشكله فى النت . ... وبخصوص عمرى ساعة بداية الموضوع كان 26 سنة . نبدا نكمل . معلش اعذرونى انا هطول عليكوا شوية علشان اوضح كل حاجة في القصة . بعد حوالى شهرين من الممارسه مع البواب عرفت انه ادمن النيك بقيت انا بالنسباله .كل حاجة فى حياتة . علمته كل حاجة ازاى يكون محترف فى المص علمته النظافة علمته الاوضاع الفلقسة والنوم على البطن علمته يعمل كل حاجة من غير ما اقولة عرف انا بعوز اية منه بقى يعمله . فى اول اسبوع بعد لما نيكته اول مرة عملت معاة مرة واحده الاسبوع التانى كلم صاحب العمارة ان مفتاح الشقة الفاضية يكون معاة علشان لو جه حد يتفرج على الشقة . صاحب العمارة اداله المفتاح وبقى معاه الاسبوع التانى كنت بنيكة كل يوم بصراحة هو طيزة حلوة جدا تشجع الواحد على النيك كبيرة مدورة خرم كان ضيق انا اللى فتحة . بعد الشهرين عرفت انه فى مشاكل مع مراتة لانه بيبعتها هى عند ولادها فى البلد وهو مبيروحش تقعد 10 ايام معاهم وترجع والمفروض انه يروح هو بعد 3 ايام يقعد هو كمان بس طبعا مكانش بيرضى يروح علشلن مش قادر يسبنى . لما قلى على الموضوع دة قلتله لا لازم تروح علشان محدش يلاحظ حاجة لو حد لاحظ هيكون فى مشكله . قالى حاضر هبقى اروح . انا طبعا كنت بفكر فى مراتة لانة زى مقلت قبل كدة هو كان بينزل بسرعة جدا فى من الواضح انة مبيكيفهاش . مراتة مكنتش حلوة اوى هى لونها قمحى غامق على طول لابسه اشارب وعليه طرحة وجلابية سودا يعنى متعرفش تحدد ملامح الجسم هى طيزها كبيرة ولا بزازها كبيرة ولا اية بالظبط . قعدت افكر ابدا معاها ازاى . كانت مرة بتجيب لوالدتى حاجة من السوق وهى بتدهالى رحت حسست على اديها راحت سحبت ايديها بسرعة وبصتلى بصة بنت متناكه وكانها عاوزه تقولى انت قليل الادب . طبعا عادى . بعد حوالى 4 ايام جابت بردة حاجات من السوق رحت مسكت ايديها المرة دى لاننا كنا لوحدنا على السلم راحت قالتلى عيب كدة يا استاذ رحت قلتلها هو فى حد يشوف العسل دة وميعملش كدة . قالتلى يا استاذ كدة غلط انت مرة لمست ايدى ومرة مسكتها انت كدة بتتجاوز حدودك انا هقول لجوزى على اللى انت بتعملة . رحت قلتلها منا قلتلك حد يشوف العسل دة وميمسكش ايدة دة انا كدة ماسك نفسى اوى انتى معندكيش مرايا تشوفى نفسك ولا اية . راحت سبتنى ومشيت بسرعة . طبعا انا عارف انها ولا هتقول لجوزها ولا حاجة حتى لو قالتلو . طيزة عندى . بعد حوالى اسبوع داخل العمارة ولاقيتها قاعدة لابسه جلابية لونها فلاحى شوية مكسمه على جسمها والجسم طلع يا جماعة ناررررررررر . انا مكنتش مصدق انة كان مستخبى تحت الجلابية السودا . بزاز كبيرة وطيز تحفة . عرفت ان السنارة غمزت وانا عارف انها هتغمز واحدة مبتتكيفش من جوزها حتى لو عندها عيال لازم هيجلها وقت وتكون محتاجة حد يكيفها . فضلت متحين الفرصة طبعا انا كل الفترة دة كان جوزها خلاص مش حاسس بالدنيا انا الافيونه بتاعتة بس بدات اقل شويه فى النيك معاه يعنى مرتين فى الاسبوع وساعات مرة ولما بدا يسافر كان بيقعد 10 ايام بعيد . المهم انا كان شغلى الشاغل فى الفترة دة ازاى اجيب مراتة . وانا راجع مرة لاقيتها بتغسل سجادة بتاعت واحدة من السكان ولاقيتها مفلقسه بتغسلها . بصراحة وقفت اتفرج عليها جامدة قوى ولما حست بيها راحت اتعدلت مرة واحدة واتخضت وتفت فى عبها رحت قلتلها ايه شفتى عفريت ولا اية انا معرفش انك حلوة اوى كدة . راحت ابتسمت الابتسامة بتاعة واحدة عاوزة بس مكسوفة . وقالتلى عيب كدة يا استاذ قلتلها تانى بردة . وسيبتها وطلعت . اليوم دة طلبت جوزها علشان انيكة بصراحة وانا بنيكة كنت بتخيل طيزها مش طيزة وانا قاعد ادخل زبى فى طيزة اتخيل انها طيزها تجنن . المهم بعد حوالى 10 ايام والدتى كانت عاوزه تنضف الشقة والست اللى بتيجى تعمل الشقة كانت تعبانة ومش هتقدر تيجى رحت انا استغليت الفرصة الذهبية وقلتلها ان تجيب البوابة تمسح الشقة وانا وانتى هنكون معاها راحت ندهت عليها وقلتلها . ردت البوابة وقلتلها عنيا . وبصتلى حته بصة يعنى انا جيالك لحد عندك اوعى تسيبنى هى دة الفرصه ومش هيجى بعده فرصة . تانى يوم الصبح جت البوابة بدات بالصاله وبعدين المطبخ والحمام وجت على الاوض كانت والدتى بدات تتعب رحت قلتلها خليكى مرتاحة وانا هكمل معاها . كانت اوضتى اخر اوضة . استنيت لحد لما بدات تمسح الاوضه بتاعتى رحت زنقتها فى الاوضه وهى بتمسح ورا الباب وشى فى وشها . على طول قالتلى انت عاوز اية منى قلتها انا عاوزك قالتلى ازاى قلتلها انام معاكى قالتلى انا متجوزة قلتلها اية يعنى كسم جوزك انا عاوزك قالتلى مش هينفع قلتلك قلتها طب جريى نفع نفع منفعش خلاص . اية رايك والدتى راحة بكرة عند اختى نتقابل هنا فى الشقة الساعة كام سكتت قلتها الساعة كام متفكريش قالتلى الساعة خمسة علشان جوزى بكرة هيكون مع الحاج صاحب البيت فى مشوار قلتلها هستناكى . وهى كملت تنضيف وبعدين مشيت . بصراحة كنت حاسس انها مش هتيجى بس وفى نفس الوقت كنت بقول واحدة شابة زيها وجوزها مش مكيفها متجيش لية وهي شيفة نفسها مش وحشة . المهم تانى يوم رحت نازل عادى وصلت والدتى عند اختى وصممت انى اتاخر لحد الساعة 5 الا ربع وانا داخل العمارة لاقيتها بصتلى بصة يعنى انا هطلعتك . خلاص يا ممعلم الفار وقع وجالى لحد عندى . الساعة 5 ونص لاقيت الباب بيخبط فتحت دخلت بسرع وقفلت الباب . وقفت على الباب وقالتلى انا خايفة قلتلها من اية تعالى بس متخفيش رحت مدخلها وقلتها لو مش عاوزة انا مش بعمل حاجة غصب لازم تكونى عاوزة قالتلى بس عاوزة اطلب منك حاجة قلتلها اية قالتلى متنزلش فيا قلتلها ازاى ينفع الكلام دة طب انزل فى طيزك بصت فى الارض اتكسفت من الكلمه وقالتلى انا مجربتش بس هتوجعنى قلتلها سيبى الموضوع دة عليا . هننبسط سوا . قلتلها انتى عارفة الاوضه بصراحة دخلت وبعدين دخلت وراها قلتلها مش هنقلع رحت قلعتها الاشارب والطرحة لاقيت شعرها ناعم جدا وبوسه على شفايفها طويلها حاسيت انها خلاص مش شايفة قدامها راحت قلعه الجلابية فوجئت انها لابسه قميص نوم بيبى ونزلت على رقبتها بوس وبزازها يا جماعة هيا مهدلة بس تحس انها تملى الايد وحلمات عسل فضلت اعصر فى بزازها وامص حلمتها بدات تتاوة رحت مطلعها على السرير ورفعت القميص وقلعتها الكلوت لاقيت كس روعه زنبور محترم وكانت سايحة جدا فضلت الحس فى كسها وامص الزنبور وبدات اتكلم كلام هيجان كس روعه وهى طلعت بنت صايعة فى الكلام وانا بلحس جابت مرة وبعدين وهى بتجيب قالتلى انا هجيب بصراحة انا لحست كتير جدا كان كس تحفه جابت مرة وقالتلى عاوزة وضع 69 بحبة اوى وكسها كله كان فى وشى وطيزها ومسكت زبى بصراحة مص ولحس يعنى تحس انك مع واحدة محترفة واهات واح واحو وكلام ابن متناكة وانا بالحس قالتى هجيب تانى يابنت الوسخة جابت تانى راحت نامت جانبى على السرير رحت قلتلها دورى بقا انيكك فى كسك الاول ودخلته كان مولع وبعدين قلتها انا هجيب فى طيزك رحت مفلقسها وطيزها عالية وجبت زيت حطيته على طيزها وبدات براحة براحة قلتلها حطى المخدة فى بقك دخلتة واحدة واحدة لحد لما دخل وادخله واطلعة براحة براحة لحد لما شالت المخدة من بقها حسيت انها خدت علية وبعدين دخول وطلوع اسرع شوية رحت نزلتهم فى طيزها. ونمنا جنب بعض قالتلى بصراحة انا مكنتش متوقعة كدة خالص . قلتلها لية قالتلى مكنتش اتخيل انى هنام مع حد غير جوزى . هى طبعا نزلت بسرعة علشان جوزها قرب يجى وانا قمت خدت دش . بعد حوالى ساعتين كلمنى جوزها عاوز يتناك رحت قلتله مش النهاردة علشان عندى مشوار . وكانت المشكله ازاى هنيك البواب ومراتة وهو ميعرفشش انى بنيكها وهى متعرفش انى بنيكة ؟؟؟ بس هى مكنتش ومبقتش مشكله لانه هو بيسافر 10 ايام فى الشهر لعيالة انا فى الفترة دة بنيك مراته وهى بتسافر 10 ايام لولدها بعد لما بيرجع ب3 ايام انا الفترة دة بنيكة هو والاسبوع دة بريح فية . بس يعنى بيبقى فى زنقة طيز منه مسكة بز من مراتة بوسه منها على الطاير . بعد كدة عرفت منها انها مبتنبسطش معاة رنة بينزل بسرعة جدة يعنى عرفت كل المشاكل اللى ما بينهم منها . هى دة كل القصة . ارجوا المعذرة على الاطاله . بس علشان مطولش الاجزاء علشان كلنا نستمتع بالقصة . وشكرا للجميع
  15. النيك في قاعة الجنود ! كانت الخدمة العسكرية تلزم بعض الجنود المتدربين الجدد بالبقاء في المعسكر بحكم البعد عن مسكنهم، بالرغم من ان التدريب كان ينتهي في الرابعة بعد الظهر. فقد كان البعض يفضل النزول يوم الخميس بعد دوام قصير والجمعة حيث عطلة نهاية الاسبوع، ويلتحقون الاثنين صباحاً. كانت هنالك قاعة مخصصة لنوم الجنود، حيث يفرشون على الارض الواحد بجانب الاخر، اثناء فترة الاستراحة والخلود للنوم. هكذا تجمع يكون من الطبيعي ان يتعرف الجنود على بعضهم، وخصوصاً انهم من قادمو للخدمة من كل حدب وصوب. وهكذا صادف مع الجنديين مسعود من مدينة الحلة وهاني من البصرة، حيث تم تعارفهما كنتيجة لتجاور فراشهما في القاعة. وصارا يخرجان معا الى مركز المدينة القريب من المعسكر في المساء بعد انتهاء التدريب اليومي. توطدت العلاقة بينهما بسرعة وصارا كأي شابين يتكلمان في كل شيء، وبالتأكيد كان الجنس احدهم. منذ متى لم تمارس الجنس ؟ سأل هاني مسعود وهم في طريقه الى مركز المدينة. اجاب مسعود : منذ فترة طويلة... اكثر من سنة ونصف ! هاني : ياااااه انها فترة طويلة ! وكيف تقضيها اذن ؟ ضحك مسعود وقال: العادة السرية ! هاني : هل صحيح انكم اهل الحلة تحبون الطيز ؟ قهقه مسعود ضاحكاً، وقال كيف عرفت ؟ هاني مبتسماً : سمعت مثلا عراقيا يقول: الحلة حلتنا وضرب الطيز عادتنا، وبما انك من الحلة، سألتك عن حبكم للطيز ! استمر مسعود بالضحك وقال: انا شخصيا احب النيك من الطيز ! هاني: هل تعني، طيز الجنسين، الذكر والانثى، ام طيز الانثى فقط ؟! نظر مسعود الى عيني هاني مبتسماً، ولم يجبه على تساؤله، لكنه بادره بنفس السؤال: وهل هذا يعني انه انتم اهل البصرة لا تحبون نيك الطيز ؟! اجاب هاني: الحقيقة، اننا نحب نيك الطيز اكثر منكم ! مسعود : هل عندك تجارب ؟! هاني: نعم ! مسعود : مع بنات ؟! هاني : كلا، مع ذكور ! انفرجت اسارير مسعود، وابتسم ابتسامة مكبوتة تحمل في طياتها الكثير من التفاؤل، وتساءل في الحال : فرخجي؟! ضحك هاني، ولم يجب على تساؤل مسعود. وظل الاثنان في حيرة من امرهما، فلا هذا يوضح نوعه ولا ذاك يتجرأ على البوح بميوله الحقيقية ! وبعد ان قضيا المساء في مركز المدينة اقفلا راجعين الى المعسكر، واتجها الى القاعة حيث الفراش. استلقى كل منهما على فراشه، وبعد وهلة شرعا ينزعا ملابسهما ليرتديا الدشداشة، وصار كل منهما يلقي نظرة خاطفة الى جسد الاخر... وبعدها أُطفأت الاضواء، حيث ضوء القمر فقط صار ينيرها مخترقا شبابيكها، ومضى الجميع للنوم، وبدا الشخير يتعالى من هنا وهناك حيث نام الجميع. احس مسعود على وقع صوت يشبه حفيف الشجر، فتح عينيه ببطئ وحذر ليشاهد هاني ممسك بقضيبه يحلبه وهو ينظر الى سيقان مسعود الظاهرتان من تحت شرشفه... ظل ينظر الى قضيب مسعود وهو نصف مغمض حتى انتهى مسعود من حلب قضيبه. اغمض هاني عينيه وتفكيره منصب على مسعود وقضيبه... ثم فتح عينيه مع الفجر على تعالي حركة الجنود الذين اخذو بالنهوض استعدادا للتدريب. وفي المساء وكعادة هاني ومسعود خرجا الى مركز المدينة، وفي الطريق قال هاني: لقد رايتك وانت تحلب قضيبك ! ضحك مسعود وقال : لقد انتصب قضيبي، فكان لا بد من ان احلبه ! هاني: وما الذي جعله ينتصب ؟ مسعود: هل تريد الحقيقة بدون ان تزعل مني ؟! هاني: لا تهتم، لا ازعل ! مسعود : تذكرت كلامك البارحة عن نيك الذكور، ونظرت الى سيقانك العارية التي كانت ظاهرة، تحت ضوء القمر، فانتصب قضيبي، فكان لا بد من حلبه ! ضحك هاني وقال: هذا يعني انني انا السبب في ذلك ؟! انكم اهل الحلة لا تأتمنون ! ضحك مسعود وقال ممازحاً، وكله صدقاً: اشكر ربك انني لم امتطي مؤخرتك ! ضحك هاني ولم يجيب بشيء، واستمرا بالمشي باتجاه مركز المدينة، عندما اقترح هاني ان يدخلا الى صالات السينما لمشاهدة احد افلام الاغراء. لم يمانع مسعود، واتجها الى دور احدى السينمات واشترا تذكرتان ودخلوا الى صالة السينما التي كان روادها قليلون جدا فاتجها الى المقاعد الخلفية حيث لا احد خلفهم وجلسوا متلاصقين في انتظار عرض الفلم. اطفأت انوار الصالة وبدا العرض، واخذت اللقطات المغرية من القبل بين البطل والبطلة ولقطات غرف النوم تأخذ مفعولها على هاني ومسعود. وضع مسعود يده على قضيبه الذي انتصب وصار يدعكه.. نظر هاني الى عيني مسعود، ثم حول نظره باتجاه قضيب مسعود، وقرب شفتيه من اذان مسعود وهمس له : هل انتصب قضيبك ؟! هز مسعود براسه وقال بصوت خافت : ضع يدك عليه وادعكه لي ! مد هاني يده ووضعها على قضيب مسعود وصار يدعكه من خلف البنطلون. لم يتمالك مسعود نفسه فانزل السحاب، عندها مد هاني كفه وادخلها في بنطلونه واخرج قضيبه الذي كاد ينفجر من الانتصاب وراح يدعكه ويحلبه ببطئ، في حين تمدد مسعود على الكرسي واتكأ الى الخلف وعينيه نصف مغمضتان... نظر هاني بكافة الاتجاهات، عسى ان يكون احد رواد السينما يراقبهما، وعندما تأكد ان لا احد ينظر اليهما مال براسه باتجاه قضيب مسعود ووضعه في فمه وصار يرضع منه، وما هي الا ثوانٍ حتى انطلق حليب مسعود في فم هاني، الذي ظل ممسكا بقضيب هاني يحلبه والمني ينطلق في فمه الى ان خمدت القذائف، عندها اخرج هاني منديلا ورقيا من جيبه ولفظ المني ومسح شفتيه وجلس يشاهد الفلم بينما ارجع مسعود قضيبه في سرواله واغلق السحاب وجلس يشاهد الفلم ايضاً.. كانت اعينهما على الشاشة لكن تفكيرهما كان مشغولا احدهما بالأخر.. وضع مسعود كفه على فخذ هاني فبادله هاني بوضع يده على فخذه، وما هي الا لحظات حتى تعانق كفيهما وظلا هكذا الى ان انتهى الفلم، وهموا بالخروج من دون ان ينبتوا ببنت شفة، وكأنهما يتبادلان الحب بصمت... خرجا من دار السينما وصارا يتمشيان بجنب بعض عندما سال مسعود: ما نوعك ؟ اجاب هاني: مبادل، ثم استرسل في كلامه، وانت موجب اليس كذلك ؟! اجاب مسعود: كلا فانا مبادل مثلك ! بدت علامات الدهشة على هاني، وقال : لم اكن متوقعا ذلك ! اجاب مسعود: نعم انني احاول قدر الامكان اخفاء شعوري، لكنني في حقيقة الامر احب المبادلة ! هاني : هل انت مفتوح ؟ مسعود : نعم، وانت ؟ هاني : انا ايضا مفتوح ؟ مسعود: اذن نحن مناسبين لبعضنا ! بدت علامات الارتياح على بعضهما، واتجها الى احد المطاعم الشعبية، تعشّيا، ومن ثم غادرا الى قاعة المعسكر... خلعا ملابسهما وعيونهما تلتقيان، ويبتسمان لبعضهما... استلقى كلٌّ على فراشه متجاورين، وصارا يدردشان كلاما عاديا حتى حانت ساعة اطفاء المصابيح، وبدأ الجنود بالخلود للنوم. وبعد دقائق وفي ظلام يكسره ضوء القمر مد مسعود يده وامسك بيد هاني وصار يعصرها... زحف كلاهما على حافة الفراش احدهما باتجاه الاخر، حتى صار احدهما يرى وجه الاخر، وظلا ممسكين بأيدي بعضهما، لا يرغبان بالنوم... مرت عشر دقائق ومن ثم ربع ساعة حتى صارا يسمعان شخير الاخرين... رفع هاني بجسمه قليلا وادار براسه يمينا وشمالا وصار يتفقد عن بعد بقية الجنود محاولا التأكد ان لا احدا يراقبهما... كان مسعود مضطجعا على جانبه الايسر وهاني على جانبه الايمن، فلما تأكد هاني بان الجو مناسب ادار جسمه واعطى ظهره لمسعود، واضطجع على جانبه الايسر.. تغطى بالشرشف، وترك مؤخرته غير مغطاة بالكامل ورفع دشداشته وانزل لباسه الداخلي حتى بانت طيزه ودفعها الى الخلف مقربا اياها لمسعود الذي بدوره رفع دشداشته واخرج قضيبه من تحت الشرشف ووضعه بين فلقتي طيز هاني، ثم دفعه حتى ادخله فيها، وصار ينيك ببطئ جيئاً وذهابا، وقبل ان يقذف اخرج قضيبه من طيز هاني وادار ظهره لهاني واضطجع على الجانب الايمن، كذلك فعل هاني، وكشف مسعود طيزه بنفس طريقة هاني الذي راح ينيك في طيز مسعود، وصارا يتبادلان النيك حتى قذفا في طيز بعضهما... اخرج كل منهما منديلا وصارا ينظفان مؤخرتيهما من تحت الشرشف... قرب هاني راسه من راس مسعود وطبع على شفتيه قبلة ثم عاد ووضع راسه على وسادته، واغمض عينيه ... وفي المساء، كانت السعادة بادية عليهما وهما ذاهبان كعادتهما الى مركز المدينة بعد انتهاء التدريب... مسعود: طيزك رائع، وقضيبك اروع ! هاني : شكرا، وانت كذلك قضيبك وطيزك رائعين ! مسعود : من لهفتي، اردت ان اصعد على ظهرك، لكنني خفت من الفضيحة ! هاني : وانا اردت ان احضنك واقبلك ! مسعود : انني احبك ! نظر هاني الى عيني مسعود واجاب وانا اذوب فيك ! واثناء مرورهما من امام احدى المحلات صادف ان اوقف رجل مسعود وطلب منه نارا لإشعال سيجارته... فتح مسعود قداحته واشعل سيكاره الرجل، الذي ظل واقفا امامهما بدون ان يتنحى. الرجل: شكراً، لقد رأيت فعلتكما البارحة داخل السينما ! اندهشا مسعود وهاني من كلامه، وتوقفت الكلمات على لسانهما! الرجل مستدركا الوضع: ارجو ان لا يسوء فهمكما لي، فكل همي هو المتعة وبسرية تامة! مسعود متسائلا بدهشة: ماذا تقصد ؟! الرجل: انني من مدينة الحلة، وانني في رحلة عمل ليومين في هذه المدينة، واسكن ذلك الفندق... مشيرا الى فندق على بعد امتار منهما. وانني احب معاشرة الذكور، فما رايكما ؟ نظر مسعود وهاني الى كل منهما نظرة تساؤل في ترقب وحذر وحيرة من امرهما امام هذه المفاجأة... وقبل ان يجيب احدهما قال الرجل: انني اضمن سرية ما نقوم به، فانا ايضا حريص على ان لا ينفضح امري ! هاني: لكنك جرئ جداً، كيف لك ان تقدم هذا العرض، وبهذه الجرأة وتريد منا ان نثق فيك ؟! ضحك الرجل وقرب راسه من هاني وقال بصوت خافت: الشهوة تجعل الانسان جريئاً، وشهوتي في اوجها الان ! مسعود : وما نوعك ؟! الرجل : موجب ! كان رجلا اسمر متوسط الطول، ممتلئ الجسم، يعلو شفتيه شارب، يدلل على رجولته... وبعد اخذ ورد ما بين الثلاثة تطمأن اليه هاني ومسعود، واتفقا ان يذهبا معه. دخلا الى الفندق وقلبيهما يخفق، مضطربين بعض الشيء. جلسوا ثلاثتهم في باحة الفندق. الرجل: ما تحبون ان تشربوا، قهوة شاي ام بيرة ؟ انا شخصيا احب البيرة. نظر هاني الى مسعود، وفي النهاية اتفقوا على ان يحتسيا البيرة ايضاً. وبعد ان انتهيا من الشرب صعدا بصحبة الرجل الى غرفته. وقفوا ثلاثتهم في منتصف الغرفة، ثم بدأ الرجل بنزع ثيابه... نظر اليهما وقال: هيا انزعا ! خلعا ملابسهم واصبحوا الثلاثة عراة...جلس الرجل على مقعد مقابل السرير الوحيد في الغرفة، وطلب من مسعود وهاني ان يمارسا الجنس على السرير بينما هو يتفرج ويشاهد، وكانه جالس في مسرح. كانت مناسبة وفرصة فريدة لممارسة الصديقين الجنس، ففي قرارة نفسهما قد احسا بالسعادة لهذا العرض غير الطبيعي. استلقى هاني على ظهره على السرير، ثم تبعه مسعود حيث تمدد بجسمه العاري على جسم هاني وعانقوا بعضاً، وانطلقوا في قبلات طويلة، متناسين الرجل الذي صار يمسك قضيبه ويدعكه، ويحلبه، وهو يشاهد فلما اباحياً حقيقياً... صار صوت القبل والمص والآهات يملأ فضاء الغرفة، ومشهد دخول وخروج قضيب مسعود في طيز هاني وهو على بطنه يزيد من هيجان الرجل، وما كان يزيده هيجانا طلب مسعود ان يقوم هاني بنيكه بعد ان ينبطح على بطنه ويفتح فلقتيه الى الجانبين ليساعد هاني على ايلاج قضيبه في طيزه، فقد كان طيز مسعود اكبر من طيز هاني، ومن الضروري ان يقوم مسعود بفتح فردتي طيزه ليتمكن راس قضيب هاني من الوصول بسهولة الى الخرم...وفي غمرة النيك هذه، وبينما مسعود وهاني متمتعان ببعضهما، واذا بصوت الرجل يقول: يبدو انكما قد نسيتموني ؟! توقف الصديقين ونظرا الى الرجل حيث كان جالساً وقضيبه الكبير البارز منتصباً، وراسه باتجاه السقف، وعلى اهبة الاستعداد لاستقبال الصديقين، حينها اشار الى ان يتقربا اليه ويجلسان بين ساقيه. نزل مسعود من على السرير وتبعه هاني وجلس الاثنان بين ساقي الرجل، وصارت ايدهما تتحسس على افخاذه، ثم امسك مسعود قضيب الرجل ووضعه في فمه واخذ يرضع ويمصه بينما هاني ينظر اليه، ثم وبعد حين تركه لهاني الذي بدأ بتقبيله من خصيتيه صعودا الى الراس، ليضعه في فمه، يدخله لحد البلعوم ويخرجه. لم يتمالك مسعود نفسه امام قضيب الرجل الرائع والجميل، فقد كلن طوله نموذجيا بالإضافة الى محيطه، فاخذ يقرب شفتيه منه، واخذ الاثنان يقبلان قضيب الرجل في نفس الوقت حتى ان شفاههما صارت تتلاصق اثناء عملية اللحس والمص. وبينما هما مندمجين في التمتع بقضيب الرجل سمعاه يقول : توقفا ... اريد ان انيككما سوية ! وللحال توقفا عن المص، فأمرهما ان يذهبا باتجاه السرير، وان ينبطحان على وجههما بينما ساقيهما تتدليان من على السرير مستندتين على الارض بقدميهما... تقدم الرجل باتجاه طيز هاني وقضيبه في يده يحلبه ويهيئه للدخول في طيز هاني، وقف فوق هاني وساقيه مفتوحتين على جانبيه، ثم وضع وجه راس قضيبه باتجاه خرم طيز هاني، ووضعه عليه ثم دفعه فيه، وللحال خرجت آهة طويلة من فم هاني آآآآآآآآآآآآه ه ه، وصار الرجل ينيك جيئاً وذهابا، ثم وبعد دقيقتين اخرج قضيبه من طيز هاني واتجه الى طيز مسعود الاكبر، حيث قام مسعود بفتح فلقتيه الى الجانبين حتى بانت فتحة طيزه، عندها وجه الرجل قضيبه اليه وادخله فيه، واخذ ينيك وينيك وينيك، ثم توقف وتحول الى طيز هاني، وصار يتبادل نيك اطياز هاني ومسعود، حتى توقف وسألهما : اين تريدان ان اقذف ؟ هل يريد احدكما ان اقذف في طيزه ؟ ام في فم احدكما ؟ فبادر مسعود وقال: انا اتمتع بقذف المني في طيزي ! نظر الرجل الى هاني وسأله: وانت ؟ اجاب هاني: انا اتمتع بالقذف في فمي ! جلس الرجل على حافة السرير فاتحا ساقيه الى الجانبين، ثم وقف مسعود بين رجلي الرجل دافعا مؤخرته باتجاه قضيب الرجل... وصار يجلس عليه ببطء حتى ادخله بالكامل في طيزه، واخذ يصعد وينزل ببطء على قضيب الرجل، بينما جلس هاني على ركبتيه امام مسعود وامسك قضيبه ووضعه في فمه وصار يرضع منه... منظر جميل ومشهد رائع... مسعود جالس على قضيب الرجل، يصعد وينزل عليه ببطء، بينما هاني على ركبتيه امام مسعود يرضع ويمص قضيبه... وبعد حين، صارت انفاس الرجل تتعالى، واهات مسعود تتزايد، وهاني يأنُّ من لوعة قضيب مسعود الذي في فمه، ثم... انطلقت قذائف الرجل ساخنة تحرق جوف مسعود، وتزيده شبقا، لتنطلق قذائفه ايضاً وفي نفس الوقت في فم هاني، الذي استمتع بدفئها وهي تضرب سقف فمه وتصل الى بلعومه. اضطجع الرجل على ظهره وساقيه متدليتان من على السرير ومسعود واقف بجنب السرير ينظر الى قضيبه، والحليب ينساب بين فخذيه من الخلف، بينما هاني جالس على الارض عند قدمي الرجل. لك طيز رائعة يا مسعود ! قال الرجل. ولك قضيب جميل وممتع ! رد مسعود. وحليبك الذ يا مسعود ! اجاب هاني.
  16. انا ولد بنوتي وتختوخ وطيزي كبير وابيض سقطت بالشرع وكنت فاكر صبعي انكسر فرحت المستشفى وعملتلي الممرضة راديو وبعدين رحت بالراديو لدكتورة فقالت مافي كسر وقالت لممرضة ثانية خديه على الغرفة اعمليلوا حقنة مسكن الم فلما رحت معها وسكرت الباب بالمفتاح قلتلها ليش ماردت عليا وراحت ملت الحقنة دوا وقلتلها وين رح ىتعمليلي الابرة قالتي من طيزك الكبيرة دي فتفاجات بس من الداخل كنت سعيد وقلتلها انا 18سنة مابيصير قالتلي لف مارضيت راحت حاطة الحقنة على جنب واجت فتحتلي البنطلون وانا مستسلم وكنت لابس كيلوت بنوتي فضحكت كثير ونزلتوا خالص ولفتني ونيمتني على رجولها و قالتلي طيزك بنوتية يولد وبيضة كثير بدات تلعب فيها وتقرص بعدين بلشت ضرب بايدها ضربتني 50 ضربة بعدين راحت جابت الحقنة وعملتهالي وضربتني وقالتلي يلا بوس رجل ستك قمت بوست رجلها ولحستها ومصصت اصابعها وكانت عاملة مانيكير احمر . وبعدين ضليت فاكر هي الحادثة طول حياتي لهلء على فكرة القصة واقعية وانا بنوتي و مسمي حالي حنان ولهلاء بعشق كون كلب لسيدة قوية .
  17. الشيميل الأسيوة في المقهى ... سبق و قصيت لكم قصتي مع شيميل في السينما لما نكتها و جلست على زبي ، من يومها عشقت الشيميل و تعلقت بهم كثيرا و بدأت أبحث على علاقات مع بنات شيميل و خاصة الأسيويات لأن بزازهم كبيرة و جميلة من دون عملية جراحية و هذا يزيد شهوتي و زبهم متوسط و مستقيم جميل المنظر ، كنت كل يوم أبحث في النت على فيديوهات شيميل و لادي بوي و احلب زبي عليهم . مرة كنت خارج من البيت في قرية صغيرة ضواحي باريس و رحت للمقهى و لقيت بنت جديدة أسيوية تشتغل في المقهى و لما سألت صاحب المقهى و كان صديقي و هو عربي مثلي قال لي سكنت عندنا و تشغل معي هنا ، لما جلبت لي القهوة و كلمتها و سمعت صوتها شكيت أنها شيميل لأني عرفت كل شيء عنهم و الشيميل مشكلتها الوحيدة التي ليس لها حل هي كبر رجلها و صوتها يبقى ثخين أو مبحوح نوعا ما ، قررت أتأكد و لما طلبت ثاني فنجان قهوة و البنت حاملة الصينية عملت حالي ما شفتها و عرقلتها برجلي و انسكب فنجان القهوة على بنطلوني عمدا و فوق زبي مباشرة و هنا البنت مسكت المنشفة بسرعة و بدأت تتأسف و تمسح لكني قلت لها استني آنسة من فضلك القهوة ممكن تعلم على البنطلون لازم أغسلها بسرعة ؟ أخذتني للحمام و بدأت تبلل المنشفة بالماء و تمسح و أنا عمدا أتنهد أههههه حتى انتصب زبي و عمل خيمة و هي ممكن عجبها المنظر و هي تحك زبي من فوق ، ثم قتحت السحاب عمدا و بكل جرأة و مدت يدها للزب تتلمس و تشوف ، أنا كنت متأكد أنها شيميل و مديت يدي بين رجليها و هي تلعب بزبي و مسكتها من فلقاتها و قرصتها بنعومة ثم مديت يدي للزب الصغير و لقيته شبه منتصب و بدأت أحك بحنان و نعومة و هي ارتاحت لما شافتني ما انزعجت و هنا بسرعة قلت لها إيمتا تخلصي شغل محتاجك ؟ قالت لي الظهر على الساعة 1:30 دقيقة . قلت لها ممكن أعزمك على الغذاء بعد ما تخلصي الشغل ؟ وافقت و تواعدنا نلتقي بعد الغذاء في المطعم . المهم تغذينا و حكينا بحرية تامة عن الشيميل و هي تسال و أنا أسأل ثم سالتني أنت ليش متعلق بالشيميل ؟ حكيت لها أولا قصة الشيميل في السينما و كيف نكتها ثم عرضت عليها بعض المعلومات عن الشيميل التي حصلت عليها من البحوث و قلت لها عرفتك من نبرة صوتك فقط هههههه . ظلينا مع بعض للمساء و وصلتها لبيتها و استنيت ربما تعزمني على فنجان قهوة أو كاس ويسكي ؟ سالتها عايشة لحالك هنا ؟ قالت لي بالطبع لحالي هي كانت في سن ال25 نفس سني . لما هممت بالمغادرة و قبلتها في خدها البنت ساحت و ادارت وجهها تجاهي و وقع فمي في فمها و قبلتها قبلة عشق حارة جدا دامت اكثر من دقيقة وهنا عرضت علي كاس ويسكي و هذا ما كنت مستني هههههههههههه . دخلنا و هي لبست ملابس خفيفة و أخذت راحتها و بدأنا السهرة و بعد ما تعشينا البنت دخلت للحمام أخذت حمام و ربما عملت عملية غسيل حسب تخميني لأنها طولت في الحمام ، لما خرجت بدأنا نمارس الحب مباشرة ، كان جسمها يجنن و بزازها طرية و كبيرة و هي لابسة الكيلوت و راس زبها الجميل خارج من أعلى الكيلوت ، ما تركت زبي من يدها اطلاقا و هي تحك و تلعب لكن ربما كانت مترددة و خايفة من ردة فعلي اتجاه زبها فقمت أنا بالمبادرة و طلعت فوقها 69 و هجمت على زبها سحبته من جنب الكيلوت و بدأت أبوسه من الراس و هي تنازع أههههه أمممممم ثم بدأت أمص و هو منتصب و يزيد يتصلب و هي انقضت على زبي ترضع البيضات و تمص الزب و أنا أمص زبها افتح طيزها و فلقاتها بقوة افشخها حتى تقول ايييييي أححححححح كسي كسي كسييييي ، كانت كل ما قالت كسي تهيجني و نار تشتعل في زبي . المرة هذه بسرعة قذفت في فمها و هي كمان قذفت منيها الحلو اللذيذ في فمي و رمينا المني في المنشفة و كان فمها ملطخ بالمني و أنا مسكتها من رقبتها و بدأت أقبلها من فمها الملطخ بالمني و هذا زاد شهوتها و راحتها تجاهي ، نزعتلها الكيلوت و زبها مرتخي مدلدل منتفخ من المص و نزلت كلسوني تماما و زبي منتصب و عرفت اني عاوز أنيكها . هي فتحت درج و أخرجت علبة كبيرة و فتحتها و اخرجت كس اصطناعي جميل و قارورة زيت مخصوص للنييك و بدأت تقبل الكس بعد ما سخناته كهربائيا حتى صار مثل الكس العادي ثم وضعت عليه شوية زيت و على راس زبها و دخلت زبها في الكس و هي تتفتل أمامي و انا نايم على ظهري ثم قربت الكس من زبي و مسحت زبي بشوية زيت و دخلت زبي في الكس ، كان احساس يجنن و الكس ضيق شوي كأنه حقيقي و بدأت تدخل و تخرج الكس من زبي ثم دخلت بين رجلي و طلعت فوقي و أنا ماسك الكس بيدي حتى ما ينزلق و دخلت زبها في الكس مع زبي و التصق زبها بزبي و بدا يحك عليه كانت تنيك الكس فوقي و زبي و زبها مع بعض في الكس الضيق محتكين نار و كانت لذية لا توصف من زبها و جدار الكس معا ، هي تنييك فقط و أنا أقبل فمها و ارضع و اقرص بزازها و افتح فلقاتها بيدي ومتمتع بزبها فوق زبي و البنت تصرخ و تشخر و تنازع أحححح آآييييي آآههههه كنت ماسكها من طيزها و فاتح طيزها و لما ما قدرت تصبر فتحت الدرج بسرعة و أخرجت زب بلاستيك أسود فيه مقبض يد و حطت عليه شوية زيت كمان و أنا عرفت قصدها و مسكت الزب من يدها و تركتها تكمل النييك زبها كان رائع لما يحك فوق زبي و بزازها في صدري و لسانها الحلو في فمي و كل مرة أطلب منها تبزق شوية لعاب في فمي ، كان ريقها مثل العسل . مسكت الزب البلاستيك و بدأت أحكه على طيزها و هنا البنت صرخت بقوة أأححححح أييييييي كأنها تريده أن يدخل و هذا ما حدث دفعت الزب في طيزها للنصف و هي تصرخ آآههههههههه و بدات أنيكها بالزب البلاستيك و هي تنيك الكس مع زبي و اختلطت علي الشهوة و هي كمان و كل مرة أخرج الزب البلاستيك من طيزها ثم افتحها من جديد و هي كل كلامها كسي كسي كسييي أيي كسييي نيكني بقوة من كسييييي أحححححح من قوة الشهوة انفجر زبي بالمني داخل الكس البلاستيك و أنا اصرخ أسسسس أسسسسس أححححح حبيبتي حبيبتييييييييي و هي كمان بدأت تقذف و تنازع و تصرخ و زبها يقطر فوق زبي جوا الكس مني ساخن حار ، كانت عملية جميلة طويلة أكثر من 20 دقيقة نيييك و نامت فوقي و الزب البلاستيك لساته في كسها و هي تتعرق فوقي و بزازها ملتصقة بصدري ترتاح و لما بدأت اسحب زبي من الكس فتحت عيونها العسلية الجميلة و انا سحبت زبي و هي سحبت زبها . لما سحبت الزب البلاستيك من كسها صرخت أييييييييي كسيييي . ارتحنا و شربنا شوية ويسكي و عصير حتى نسترجع قوتنا و نحن منشغلين الحكايات الجميلة و كلنا عناق و قبل و يدي في زبها ما تفارقه و هي كانت تموت لما امسك زبها الصغير بيدي و هي تلعب بزبي و بيضاتي بكل غنج و دلع . بعد ما ارتحنا و كان الليل انتصف تقريبا بدأت اقبلها بشهوة و هي عرفت غرضي و لما سخنت و سخنتها معي قلبتها على 4 في طرف السرير و أنا كنت واقف خلفها و بدأت افرشي كسها بزبي و هي تتكرهب و تتلوى و كل ما لمستها بزبي تهرب من اللذة ثم مسكت الكس اللإصطناعي و كان مليان مني و بدات تنييك فيه و هي على ال4 و أنا ادخلت زبي اول مرة في طيزها كسها الجميل النظيف الضيق و هي صرخت أحححححح زبك كبير أيييي زبك عملاق آآييييي زبك لمس قلبي من جوا آآههههه بدأت أنيكها و هي تنيك الكس و لما شفتها هايجة مسكت الكس اللإصطناعي بيدي و بدأت أنيكها و أدخل الكس في زبها و هي شبه مغمي عليها من الشهوة و تنازع فقط و تتأوه ، ثم تركت الكس في يدها و مسكتها بكلتا يدي من خصرها و ضربت فيها زبي بقوة و عنف و هي صرخت آععععععع أييييييييي و خذبتها لعندي حتى التصقت بيضاتي ببيضاتها الصغيرة الجميلة و ظليت أنيك و انييك و انييك و زبي داخل خارج في كسها و هي تصرخ و تنازع و تنييك الكس ثم ضربت زبي فيها حتى رميتها على السرير من قوة النييك و ارتميت فوقها و ادخلت زبي للآخر و انا اصرخ أعععع أهههه أععععع اسسسسس و زبي يقذف المني في بطنها و هي تنازع فقط بصوت خافت أمممم أمممم أمممم و ترتعد لما وصلت لشهوتها و ربما بدأت تقذف في الكس الإصطناعي لأني لاحضتها ترتجف بعنف و تتخبط و تتلوى من الشهوة ثم خمدت حركتها و أنا نايم فوقها و زبي في كسها يرتخي شوي شوي حتى اصبح مثل الجلدة و سحبته بلطف و هي شبه نائمة حبيبتي و سحبت الكس من زبها و لقيته منفخ و مليان مني فمسحته و هي تبتسم و عيونها شبه مغمظة و تمددنا جنب بعض نرتاح مدة طويلة جدا و هي نامت في حضني و اجسادنا ملتصقة مع بعض و ما قدرت أنيكها مرة ثانية ولا هي قدرت تعمل شيء ، لما فقت بعد ساعة أو ساعتين تسللت للحمام و بدأت استحم و هي فتحت الباب و دخلت عندي عريانة و بدأنا نتحمم مع بعض و هنا غلبتني الشهوة مستحيل أقدر أمسك زبي مع البنت هذه هههههههههه جسمها يجنن و المشكلة كل ما شفت زبها الصغير منتصب تزيد شهوتي و لما امسكه ناري تستعل ، الصراحة لو كان زب رجل مستحيل ألمسه بيدي او حتى انظر إليه لكن هي كانت بالنسبة بنت و أحلى من البنت بألف مرة و طيزها كنت معتبره كس حقيقي . و نحن نستحم رفعت رجلها اليمين لخصري و تركتها وافقة على رجل ماسكة فيا بقوة و جذبتها لعندي و كلنا صابون و حكيت زبي في كسها و التصقنا مع بعض زبي بين فلقاتها و زبها يحك في بطني ثم ضربت فيها زبي و هي صرخت أححححح الصابون حرقني في كسييي ايييييي حرققني الصابون حبيبي جوا كسيييي أححححح و هي تتلوى و انا انيييك و اقبل فمها و رقبتها و هي مسكت زبها بيدها و قعدت تحك فيه على بطني و تصرخ و تنازع ، نكتها و جبت شهوتي و نحن واقفين و هي كمان جابت شهوتها على بطني و قذفنا قطرة أو قطرتين فقط هههههههههه و هي تقولي لما نكتها و خلصت أححح كسيي يحرقني أححححح أيييييي نكتني بالصابون يا وحش ههههههه . ثم تحممنا و نمنا متعانقين للصبح . من يومها و أنا مغرم بالشيميل أكثر من النساء و الصراحة لو خيرت بين شيميل و بنت أختار الشيميل لكن تكون أسيوية . نهاية القصة .
  18. مع الشيميل في سينما باريس... يروي القصة رجل عربي من شمال افريقيا مزدوج الجنسية عايش هناك و في الصيف يطلع عطلة لبلده العربي الأصلي فيقول : كنت أتمشى في شوارع باريس في المساء و عند احدى قاعات السينما لفت انتباهي فيلم جنسي رومنسي مش بورنو hérotique و عجبني فاشتريت بطاقة لكن لقيت الكراسي خالصة و عرضت علي صاحبة الكشك شراء بطاقة مزدوجة في الحجرة الخاصة هي كانت غالية شوي لكن اشتريتها و لما وصلتني المضيفة للحجرة وجدت في الكرسي جنبي فتاة شابة و انا عمري 32 سنة ، كانت ملامح وجهها أسيوية ربما من اليابان لكنها تحكي فرنسي بطلاقة و كانت جميلة للغاية و ملابسها لفوق الركبة أو اعلى و صدرها بارز ناهد يشهي ، استسمحت منها و جلست انتظر بداية الفيلم ، كانت رائحة البنت تجنن و هي تقرا في مجلة جنسية رومنسية و تتفرج على الصور . اطفئت الأنوار و بدا الفيلم يشتغل و أخذت راحتي خاصة أنني في حجرة مستورة مع العلم أن الحجر اغلبها يقع فيها جنس و نييك و علاقات جنسية سطحية كذلك و هي وضعت اصلا للخصوصية ، بعد مضي ساعة كنت وصلت لأقصى درجات النشوة و الهيجان مثل باقي المتفرجين و لفت انتباهي شيء غريب فوق فخاذ البنت يتحرك و يطلع و ينزل لكن الظلمة و لولا ضوء الفيلم ما شفت الشيء البازر هذا و هي ضامة رجليها لبعض و تتنهد بصوت خافت و ضنيت أنها تحك كسها و دخلت يدها تحت كيلوتها تشبع رغبتها الجنسية و تمارس العادة السرية و كان جسمها ملاصق لجسمي و فخاذها تحتك بفخاذي و كل ما حركت فخاذي تتجاوب معي ، انا كانت احدي يداي في زبي كنت فاتح البنطلون و ساحب زبي من طرف الكلسون ألعب به لما هجت ، لما شفت البنت الأسيوية تتجاوب معي مديت يدي قلت في نفسي أسحب يدها من كسها و أحطها على زبي أخليها تتمتع بزب حقيقي و أضع مكانها يدي و هذا ما فعلت لكني انصدمت ما كانت يدها هذه بالعكس كان زب كبير منتصب تحت الفستان القصير خارج من جنب الكيلوت ، لم أصدق بادئ الأمر لكن عاودت الكرة و مسكته بيدي و تأكدت أنه زب مش يد و كان ساخن نار و هنا عرفت أنها شيميل و هي بسرعة وضعت يدها على زبي و بدأت تحلب و تلعب به و احنا نتفرج و كل واحد يشتغل بزب الثاني ، نزلت يدي تحت الزب فوجدت البيضات ثم نزلت أكثر فوجدت الطيز و لما ادخلت أصبعي بين فلقات الطيز و لمست الفحتة البنت تكهربت و رجفت و فتحت رجليها بسرعة ، عجبني الحال كثيرا رغم أنها بزب مش كس و كملت المداعبة و لما سخنت الشيميل كان زبي خارج بالكامل من البنطلون ، قامت و جلست فوق رجلي و زبي بين فخاذها و يلمس في زبها مباشرة و يحتك به و هنا بسرعة وضعت شوية لعاب في يدي و حكيت طيزها و خرمها و كانت لابسة كيلوت سترينج فقط و هذا ساعدني كثيرا ، هي عرفت غرضي و قامت بلطف و وضعت طيزها فوق زبي و مسكته بيدها حتى وقع في الخرم مباشرة ثم بدأت تنزل عليه بكل ثقلها و هو يدخل و ينساب بهدوء و هي تنازع بصمت أههههه أمممم أيييي و لما دخل للنصف مسكتها من كتافها و سحبتها للأسفل حتى دخل زبي للبيضات و الشيميل قالت أيي أححح و سكتت ربما وجعتها شوي و ربما من الشهوة فقط ، مسكت زبها بيدي و بدأت العب به و أحلبه من شهوتي و شبقي و هي تطلع و تنزل على زبي بهدوء و سكينة و كل ما قربت شهوتها تزيد السرعة و تنزل بكل ثقلها على زبي سسطط سسطط سسططط حتى خفت يسمعونا ، مليح ان صوت الفيلم كان قوي هههه لما قربت ابلغ الشهوة كانت كل ما طلعت شوي الحقها حتى يدخل زبي مرة ثانية في طيزها ، زبها في يدي كان مثل الصخرة صلب و ساخن و هنا الشيميل قالت بصوتها الجميل الخافت أيي كسي كسي كسي ربما تعني بكسها طيزها و بدا زبها يقذف المني في يدي و يرش في كل اتجاه و هي ترتجف وتقول كسي كسي كسي احححا احححا اححح ااممممم و قبل ما ينتهي زبها من القذف كان زبي انفجر في كسها مثل ما قالت و بدأت أقذف أسسس أسسس لكن الاصوات خافتة جدا و قذفت كل المني في طيزها و هي جلست ترتاح و زبها يرتخي في يدي و هي تنهج كأنها كانت تعمل رياضة و لما لمست بزازها لقيتهم حقيقيين ههههه مسحت يدي من منيها على كيلوتها و فخاذها وقامت الشيميل من على رجليي و هنا انسحب زبي بصوت ششللخخخخخ من طيزها و بسرعة نزلت تنورتها القصيرة و قامت من مكانها و أنا حسبتها راحت للحمامات تغسل و ترجع و قلت ربما نكرر العملية مرة ثانية لأنها عجبتني و كانت نظيفة خالص كأنها دخلت للسينما من أجل النييك فقك و مستعدة لأنها تحت التنورة لابسة كيلوت سترينج سهل ما في حاجة لنزعه ، استنيت شوي لكن الشيميل ما رجعت و انا كملت الفيلم و خرجت و ظلت ذكري جميلة في ذهني للحين . نهاية القصة .
  19. التلميذه ومدرس العلوم اسمها ريم مراهقة في الدبلوم الفني جميلة وجسدها بكر ما زال يحتفظ برونقه المغري والمثير حيث النهدين المشدودين العاليان والطيز الناعمة الطرية البارزة الملفتة لانتباه أصحاب التجارب في النيك الخلفي ، كانت ريم محط أنظار الشباب بالمدرسة لجمال جسمها وحلاوة وجهها الطفولي الملامح الرائع وفي أحد الأيام كان سامي مدرس العلوم يمر بجوار المعامل في يوم إشرافه فسمع أنين وآهات خافتة ، فتيقن أن أمر ما يحدث في المعمل وربما بين طالب وطالبة لأن المدرسة مشتركة وكانت مثل هذه الحوادث معتادة فتسلل للمعمل وفتح الباب برفق متقدما لمصدر الصوت فلم يجد إلا ريم جالسة مستلقية على الحائط بظهرها وبجوارها مجلة جنسية تنظر فيها ويدها داخل ملابسها تداعب كسها الهائج وكأنها مستغرقة عن جد في حلم قد أخذها عن الدنيا فهي كالمغيبة لم تشعر بدخول الأستاذ سامي حتى وقف على رأسها ففزعت وارتبكت ووقفت سريعا وهي تداري المجلة خلف ظهرها وكأن مساً أصابها . سامي : انت ايه اللي كنتي بتعمليه دا؟؟ ريم : لم تستطع الرد متصلبة القدمين وهي تتصبب عرقاً سامي : دنا نحوها أكثر فتراجعت خطوة ملتصقة بالحائط فأحاطها بذراعيه متكئا على الحائط ريم : تشتد ارتباكا ولم تنبس بكلمة وتكاد تصعق سامي : (لطالما تمنى هذه الفرصة كلما مرت ريم أمامه) فهم يدني شفتيه من شفتيها ويقبلاهما بنعومة ورقة ثم يمصهما وريم : لا تبدي حراكا بل تشعر بحالة من النشوة والمتعة تنتابان جسدها واسترخاء كاسح يتسلل إليها سرعان ما يسيطر عليها فتترك المجلة من يدها و تتمسك بأستاذها سامي تبادله التجربة الممتعة وتقبله وكما يفعل تفعل فيلحس فمها من الداخل ويمص لسانها فتجد نفسها منساقة هائجة ومتعطشة للمزيد والمزيد من هذه اللذة.. سامي : بحرفية يمسك بكفيه ردفيها ويفركهما ريم : تشعر بالخدر يسري في عروقها سامي : يفلك لها البنطلون ويجثو على ركبتيه أمامها ويسحبه مع الكيلوت فترفع له ساق ثم أخرى لينزعهما عنها ثم يحملق سامي في كسها المنتفخ البارز الوردي اللون فيشعر بالهياج الشديد وسريعا يهم بشفتيه فيتناوله ويدغدغه برفق ورومانسية ويدخل طرف لسانه بين شفرتيها مرورا ببظرها النافر المنتصب.. ريم : تتلوى نشوةً وتلذذاً وهي تئن بشغف وشراهة وتمد يدها لرأسه فتمسك بشعره وتدفع بخصرها عليه أكثر فأكثر فتضغط بكسها على فمه الساحر و سرعان ما تنتفض و تقذف غير متحكمة في نفسها فتغرق ووجهه بشهد كسها الأبيض اللزج الساخن والذي يرتعش بحنون.. سامي : يتناول كيلوتها ويمسح به وجهه وقد زاد هياجاً عليها ريم ::: تهدأ قليلاً فتفتح عينيها المغمضتان وتنظر له مرهقة وهي تتنفس الصعداء سامي ::: يلفها ويتناول ردفيها فتبرزهما له قليلاً للخلف فيبدأ بتقبيل ردفيها في كل جزء منهم ويداه تدغدغاهما ثم يفتحهما ويمد لسانه لفتحة شرجها يداعبها في البداية فتشعر بلذة من نوع خاص تنتاب جسدها ولكن حين يدخل لسانه بالفتحة تبلغ هذه اللذة ذروتها فتنتشي ريم ::: تفتح ساقيها أكثر وتنحني للأمام مستندة على منضدة المعمل لتعطي سامي فرصة أكبر للوصول بها إلى مزيد من اللذة والمتعة العجيبة التي سرت في جسدها فزادت شبقها وألهبت غرائزها وشهوتها سامي ::: يفتح بكفيه الفخذين مركز على الفتحة ويبصق بغزاره ليملأها بلعابه كما يبلل سبابته ويبدأ بتمريرها داخل طيزها لتوسيع الفتحة ريم ::: تزداد نشوى وتنتابها حالة ساحرة من اللذة فتتأوه بدلال مثير وتهمس يا استااااااااااااااااااااذ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآ ايه دا اللي انا حاسة بيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآه وتزداد شهوة حين يضع وسطاه وسبابته معاً آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآه لذيذ أوي أوي اللي بتعملو سامي ::: يهب واقفاً ويفتح البنطلون بيده الثانية وهو مستمر في توسعة فتحة طيزها ويسحب يده ويبصق مجدداً داخل الفتحة التي تضاعف اتساعها تلقائياً فيبصق على قضيبه المنتصب ويفاجئها بدخول أوله ريم ::: أححححححححححح أي أي ايه دا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآى أوووووووووووووووووو وع مروره ببطء تستلذ وتتغلب عليها الرغبة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه دا أتريه حلو أوي أوي سامي ::: حلو النيك يا روحي ريم ::: حلو أوي أوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه مكنتش فاكراه لذيذ كدا أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يا ماما ..وتنفعل فتأتي بشهوتها للمرة الثانية وهي تنتفض سامي ::: ينفعل أيضا ويعبأ قاع طيزها بشهوته ويهدءان قليلاً فسيحبه وتستدير ندى منهكة القوى وهي تنظر لقضيبه باستمتاع فيهم نحوها سامي ويقبل شفتيها شكرا ويهمان بارتداء ملابسهما ريم ::: تمسك كيلوتها المبلل بالسوائل التي مسحها فيه سامي هههههههههه هههههههه ودا حلبسو ازاي تئدر تؤوللي هههههه؟؟ سامي ::: ملوش لازمة متلبسهوش ريم ::: مهو مش حينفع يتلبس ألا بعدين ريحتو تبان بس حأعمل ايه فيه؟؟ سامي ::: سبيه أنا حا تصرف فيه فتتركه وترتدي البنطلون بدون الكيلوت قائلة ::: عايزة الحأ الحمام بأي شكل مش آدره باااااي بـأه وتهرول في طريقها لحمامات الفتيات لتفرغ معدتها بعد كل هذا الجهد الذي لم تعتاده بعد بينما يلف سامي الكيلوت في ورقة ويمضي به لمكتبه بحجرة مدرس العلوم ويخبأه لحين يمضي وبالفعل يأخذه معه أخر النهار وحين يصل المنزل يأخذ شاور ويعود فيستلقي بسريره وينظر للفافة الورق التي بها الكيلوت والتي سبق وألقاها في السرير حين دخل فيفتحا وينظر للكيلوت الذي ما زال مبللاً مستمتعا بمشاهدته وما هو يتذكر تفاصيل ما حصل عليه من متعة ثم يغفو والكيلوت بيده . أما ريم فهي طوال الوقت تشعر بحالة من الأرق فلا تزال هائجة وتواقة لمزيد من المتعة التي تذوقتها ولم تكن تتخيل أن النيك بهذا الجمال واللذة وتفاصيل ما جرى تتردد ولا تفارق عقلها وأخيرا تجهد فتنال قسط قليل من النوم وتستيقظ مبكرا على غير عادتها مشتاقة للذهاب للمدرسة واللقاء مع سامي الأستاذ الوسيم الذي أمتعها بجدارة وهدد أحلامها أمس وأول ما تصل تتوجه لغرفة العلوم قبل دخول الصفوف وتبحث عنه إلى أن تراه فيدنو منها بهدوء وطبيعية حتى لا يشعر أحد . ريم ::: تصافحه .... مرتبكة و تخبره أنها لم تنم جيداً أمس بسببه وتلمح له كم كانت مستمتعة و سعيدة بما جرى معه سامي ::: يعلم من تلميحاتها أنها في حالة رغبة و هياج وتبحث عن مزيد من المتعة ..... فيقول لها هامسا ::: لو تحبي تاني زوغي واستنيني برا على الناصية وأنا حاعتذر انهارده واحصلك ريم ::: انا بموت فيك يا سمسم و تهم سريعا متجهة للخارج دون تردد بينما يتجه سامي للمدير معتذرا بحجة أنه يشعر بوعكة صحية ويخرج فعلا ويصطحبها لمنزله فتسير معه متعلقة بذراعه دون تردد لاهثة بمنتهى الجرأة وراء غريزتها الهائجة يصلان الشقة كليهما تواق للأخر فيصطحبها سامي لحجرة نومه و يتركها متجها للمطبخ و يخرج زجاجتين من البيرة المثلجة و يفرغهما في كوبين مع طبق من السوداني ويتجه إليها ليجدها قد خلعت ملابسها ولم تكن ترتدي إلا كومبيليزون أبيض شديد الشفافية وشديد القصر بالكاد يداري كيلوتها ولم تكن ترتدي سوتيان ونهديها يبدوان على أروع ما يكون ، مثيران للغاية وظاهرين وشفافية الكومبيليزون تزيداهما إغراءاً وإثارة سامي ::: وووووااااااااااااااااااوووووو منتهى الجمال يا ست الكل ريم ::: تبسم في خجل وتهس ايه اللي انت جايبو دا سامي ::: حبة بيرة يروؤو ريم ::: بس انا مشربتش أبدا أبل كدا بيرة سامي ::: ومالو اديكي حتجربيها ويناولها كوبا ريم ::: ترتشف غير مستسيغة طعمها في البداية لكنها تتابع حتى منصف الكوب فتضعه جانباً وهي تحملق في سامي تنتظر أن يبدأ فيضع الكوب ويخلع ملابسه وعيناها لا تزيغان عن ذكره المنتصب الثائر فيدنو منها واضعا ذكره على شفتيها فتمسكه مرتجفة وتقبله بنعومة وهياج ثم تبدأ برضعه بشراهة واستمتاع سامي ::: يوقف الرضع و يجعلها تستلقي و يستلقي بجوارها و يأخذها بين أحضانه ملتصقا بجسمها الدافئ المرتعش فيقبل شفتيها و يوسعاهما مصاً و ينال من نهديها فيلحس و يدغدغ و يرضعاهما رضعاً ساخنا يوصلها لمرحلة الشبق الجنسي فيهمس لها سامي عايزا تتناكي ريم ::: أيوا عايزه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه سامي ::: في طيزك ريم ::: آآآآه نيك بـــأه أنــا تعبـانـة أوي ثم تعتدل وتـأحـذ وضعية الكلب من تـلقـاء نفسها و تئن و تستعجله يلا بـأه سامي ::: يفعل ما فعله بها من قبل فيوسع مؤخرتها بأصابعه الناعمة المبللة و ينال منها في طيزها و يمتعها أكثرمن ما تتمنى تأخذ شاور و تعود و يتبعها هو فيعود ليجدها كطفلة وديعة و يستلقي بجوارها فتشعر به فتزحف و تلتصق به جداً و تكمل نومها إلى أن يقوم بإيقاظها لأن موعد خروج المدرسة قد أزف و عليها أن تمضي حتى لا تسأل عن التأخير فتقم و ترتدي ملابسها و هي في حالة كسل و تقبله و يصطحبها للباب ثم يمسكها من يدها و يوقفها ليقبلها أيضاً بحرارة ثم تمضي....
  20. الاجازة الصيفية تأخذ وقت كبير نقضيها في اللعب والرحلات والزيارات للعشيرة والربع والملاهي بالمدينة..كانت اعمارنا وصديقي فواز 17عاماً فهو صديق عمري وزميلي في الفصل والدراسة ومنازلنا لا تبعد عن بعضها فهي في نفس الحي ورغم ذلك فوالده الصديق الحميم لابي كانت اجسادنا ممتلئه وندية وطرية تتفتق باغراء...كنت استحئ دائما من اردافي ومؤخرتي فقد كانت مستديرة وبارزة تهتز كلما تحركت قادت كثيرين للتحرش بي لاعتلاها وتذوقها...لم اكن اعئ مايدور حولي من رغبات الرجال نسبة لسني ولم اهتم بها كثيراً لان وجود فواز معي دائما يجعلني اتشاغل عنها كنا في سن المراهقة البريئة بكل شقاوتها بعض المرات نشاهد افلام السكس نخبئها بالكمبيوتر في غرفة فواز خلسة حتي لا يفأجئنا احد خصوصا ابيه....فنضطر لاغلاق الباب للحرص وندعيّ اننا نلعب بالكمبيوتر ورغم ذلك كانت نظراته الينا وتساؤلاته بها تهكم وشكوك كنا بعض المرات نشاهدها ونجلخ للاستمناء دون حياء من بعضنا كنا بعض المرات ننام علي السرير متلاصقين بعفوية ونشاهد النيك العنيف والاهات وكنا نتمازح بالكلمات الفاضحة بعض المرات دون قصد مثل خليني نيكك...زبي جواك....طيزك حلوة....... ونتعارك ببراءه بعدها دون غضب لم نكن نقصد شئ سؤي تفريغ للاثارة بعد مشاهدة الافلام فنحن اعز صديقين كنا نضحك عندما نري ازبار بعضنا منتصبة بقوة ورغم ذلك لم نفكر بشئ اكثر من ذلك واستمرت علاقة الصداقة بيننا كااخوة ولكن هذه الاجازة اخذت منحي اخر فقد كنت اعتمد كثيراً علي صديقي فواز وهو الحين ليس معي فقد سافر مع والدته وسيقضي اغلب الاجازة مع جدته في بلدتهم البعيدة كانت صداقتنا مميزة بصورة عميقة فقد كنا نستذكر دروسنا سوياً بصورة دائمة لا نفترق طول اليوم..بعض المرات في منزلهم برعاية ابوفواز ومرات اخري بمنزلنا برعاية ابي ابو فواز هو صديق (/ ابي المفضل وجلوسهم مساءً يلعبون النرد والطاولة ونحن نشجعهم ويزداد التنافس والتحدي ونحن نغيظهم بحده ونزيد حماستهم ابوفواز يهتم بي كثيراً وبعض المرات اشعر بنظراته تتجه لمؤخرتي كأن بها شهوة حبيسة تريد الانطلاق نحوي ولكن ايضا لم اهتم واعتبرتها مجرد تخمين وحدس خادع يعتريني خاصه وانه مثل ابي وفي نفس عمره كان يبلغ من العمرال45 مثل ابي تماماً وضخم قليلاً دون سمنة جسيم وقوي مشعر كثيف الشعر في اقدامه وصدره اشاهده دائما خاصه بمنزلهم وهو يرتدي الملابس الداخليه دون ان يلاحظ نظراتي نحو الاماكن العاريه في جسده.. كان اكثر مرحاً من ابي لعوب كثير المزاح لا يكف عن النكات والهزل ولكن بصورة محببة وحلوة جداً كان كثير الابتسام والضحك مما جعلني ارتبط به اكثر واكثر كفواز كان يهوي المصارعة وافلام التحدي والعاب الكمبيوتر الذكية كأنه في عمرنا وهكذا لم اشعر بفارق السن ولم اهتم مرت الحياة بيننا حتي موعد الاجازة الصيفية المملة هذا العام كنت مستاء جدا فقد مللت العاب الكمبيوتر التي كنا نلعبها بمنزلنا او منزلهم سويا كاانداد وكان التنافس ياخذ كثير من الاثاره وخاصة وان ابو فواز ينحاز لي ضد فواز لاغاظته ومرات ينحاز ابي لفواز لاغاظتي ولكنني الحين لوحدي وصارت الالعاب مملة ولان اللعب لوحدي فيه عدم الشعور بالتنافس والندية..ماذا افعل لقد اشتقت لفواز صديقي الوحيد وزميلي في الدراسة كل ذلك تزامن مع سفر ابي وامي للبلدة واصبحت وحيداً الا من الخادمة التي كُلفت للاهتمام بي لم تكن الخادمة الاجنبية تعئ غير دورها المنزلي فهي لا تفقه اي نوع من الالعاب وصارت الايام تمر برتابة؟؟؟ماذا افعل هل اتصل بفواز لمعرفة اخباره ومتي يعود..ام اصبر لم اطيق الانتظار وهاتفته الو فواز وتبادلنا التحايا واشواقنا وكيف صار معي من ملل لعدم وجوده وتيقنت بانه لن يعود قريباً....والشئ الغريب بان فواز اقترح عليّ ان العب مع والده بمنزله لتقضيه الوقت لان ابيه ايضا يشعر بالملل لقد نسيت هذا الامر تماماً وتجاهلته حتي لا اشغله او اتطفل عليه خاصه وان فواز غير موجود رغم ان ابئ قد اوصاني بالاستعانه بابوفواز ان لزمني الامر او ان احتجت لشئ طارئي فهو صديق (/ عمره..... ملل كبير ماذا افعل الوقت يمر ببطء اتصلت بماما الو ماما.......كيفك اشتقتلك واستمتع لوصاياها المملة واعطتني ابي اي..نعم بابا اشتقتلك انا منيح..اشعر بملل ايش اسوي كل اليوم قاعد بالبيت ابوفواز؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا مابدي اشغلوا واستمرت المحادثة وقت طويل اقنعني ابي للذهاب لابوفواز لتقضيه اغلب وقتي معه ورعايتي كابنه فواز في فتره غياب ماما وبابا لم تمر ساعات وجرس الهاتف اتصل الو اهلين عمو ليش مابدي اشغلك لا مايصير انا لحالي منيح رد لي بصرامة حنونه لم اتمكن من الرد فقد اقحمني حاضر بنتظرك لقد اقنعني الحين وهكذا انتقلت للعيش مع ابوفواز لفتره غياب ابي وامي مع بعض الزيارات الخاطفه لبيتنا لزوم الاطمئنان وقادتني تلك الايام والتصاقنا ببعضنا البعض ليعاشرني وينكحني كزوجته وصرت غلامه المفضل لسنوات طويله وهناك خبايا ساسردها في حينها مع فواز ايضاً دعوني اسرد لكم التفاصيل الجميلة التي اتذكرها تماماً انتقلت تلك الليلة لاكون بالقرب من ابوفواز لاصرار ابي الذي هاتفه يلبس الحين ابوفواز بيجامه نوم قصيره بالازرار امام الفخدين وتي شيرت قصير جدا تتبين منه سرته وكل الشعر اعلي عانته جلسنا امام الكمبيوتر في غرفة فواز لانها ستكون غرفتي ايام مكوثي بمنزلهم نلعب سويا والتنافس بيننا في اشده وضحكاتنا تعلو خاصه وانني قد هزمته لاربع مرات استاذنني للذهاب للحمام وانا لازلت العب بضعة دقائق قضاها ثم عاد لاحظت بان ازرار البيجامه مازالت مفتوحه بصوره واسعة وهو يقف امامي لقد تناسي اغلاقها اصابني الحياء فقد شاهدت ذبه يتدلي للاسفل دون قصد كان زبه كبيراً جدا وعظيم وضخم وعريض بصورة لا يمكن وصفها اصابني الخبل توترت كل اعضائي من اثر تلك النظره الخاطفه خاصه وانني لم اري في حياتي ذب رجل بالغ كبير بصورة مباشرة طاطأت راسي للاسفل وانا اكثر حياء وانفعال وربما لاحظ ذلك لا ادري فقد امسك زبه وهو يداريه ويغلق فتحات الازرار اكثر دعنا نشاهد بعض الافلام لننام بعدها فالوقت قد حان للنوم نطق تلك الكلمات بتلعثم ومازال يقف امامي ويغلق الالعاب ويحولها لافلام المصارعة ثم يضطجع علي سرير فواز للاسترخاء اكثر والاستمتاع لمشاهده حلقات المصارعه لم التفت للوراء حتي لا تزداد انفعالاتي ومازالت المشاهد تتوالي والابطال يتنافسون وانا اشد انفعالاً مع المصارعة وتزداد وتيرة العنف والضرب التفت للوراء مع انتظام تنفس ابوفواز انه نائم بسرير ابنه فواز ولقد اصابني الارهاق اغلقت افلام المصارعة ثم عمدت للنهوض وانا حائر كيف اوقظه وهو ينام علي ظهره واقدامه مفتوحه بعرض السرير اقتربت اكثر لعله يستيقظ وهالني مارايت فزبه منتصب يرفع البيجامه للاعلي بصوره لايمكن تصديقها كان لايقل عن23سم وعرضه لايقل عن5سم اصابني الخوف فتلك اللحظات كان قلبي قد توقف تسمرت دون وعيّ وتبلدت كل احاسيسي وتفكيري ومازلت اقف كالصنم حائر ابحلق في هذا الذب الكبير جدا والازرار مفتوحه لاخر مدي كانها تعمدت الانفراج لاتمكن من رؤية تفاصيل ذاك الذب المخيف كان داكن اللون عريض جدا مشدود لاعلي شاهدت عروقه تبرز كبيره متعرجة كانها اخاديد تكسوه شعيرات كثيفه سوداء كالاعشاب البرية دار عقلي واصبحت اتنفس بصعوبه فتلك اللحظات حرجة جدا وقاتله ثواني ثم تحولت يده وهو مازال نائماً ليفرك ويدلك بعفوية ذاك الشئ المخيف وتسارعت دقات قلبي اكثر وانسحبت للوراء لاجلس علي الاريكه لمدارات الحياء ان استيقظ كيف لي بحل تلك المشكله..لازلت افكر مرت الدقائق وانا اتناعس اتكئ علي تلك الاريكه الضيقه فأجأني صوت ابوفواز الرخيم فاصابني الرعب وصرخت دون شعور لم اتوقع صوته الحين ليش ياسمير صاحي..تعال نام رايته ينسحب للشق الايسر ويترك لي مساحه كبيره في السرير اذا سينام معي بسرير واحد..وربما اغتصبني..ماذا افعل انا انهار تماماً.....انام مع ابوفواز بسرير واحد ومارايته من زبه مازال يصيبني بالرعب تقدمت باكثر حياء ونمت علي الشق الايمن ووجهي للحائط مازال النوم بعيد عني....تخدرت اطرافي وتيبست لابد من الالتفات للجهه الاخري حتي ترتخئ اعصابي تحولت للامام وحاولت النوم وطرد تفكيري فهذا الرجل صاحب هذا السلاح الفتاك تساؤلات كثيره طافت بئ كيف يضاجع زوجته؟؟؟ربما دمر كسها تماماً...ربما هتك مهبلها ومزق رحمها قبل ان تحبل بفواز الحين اتذكر افلام السكس التي كنا نحضرها لم اشاهد زب بهذا الحجم العملاق جدا عيناي مغمضتان ولكن النوم يبتعد عني..افتح عيناي قليلا فارتجف فهو مازال يرسل قضيبه للاعلي كانه صاروخ يستعد للانطلاق للفضاء تمنيت الهروب...تمنيت ان يكون حلم وينتهي نهض ابوفواز وهو يتكلم معي فقد عرف بانني اصارع النوم ولا استطيع مابك ياسمير لاتنام؟؟؟؟؟؟؟؟...لم استطيع التصنع واجبت دون تكلف مابعرف ليش مابقدر انوم خرج من الغرفه..اسمع وقع اقدامه تتجه للحمام بجوار الغرفه ثم صوت تبوله يرتفع ويتواصل دون توقف لقد نتر ماء كثير يطرقع كالمطر مع تسارع دقات قلبي فهو لم يغلق باب الحمام اسمع خرير الماء من الصنوبر لعله يغسل زبه اصابني الحياء اكثر لان التفكير سيطر علي كل كياني وتصنعت النوم اشعر باقدامه تقف امام السرير ثم نام بجانبي اشعر به بقربي تماماً اكثر من ذي قبل يهمس لي لعل تغير الاماكن ياسمير منعك من النوم حاول النوم...فانت كابني فواز فكثيراً ما ساعدته لينام لاباس ياصغيري فانت لا زلت صغير كفواز تحتاج الي رعايه لم انطق وتصنعت النوم او كانني قد مت من اثر تلك الاحداث وضع يده الضخمة علي راسي....واصابعه تخلل شعري ببطء كنت اتمني ان ارفض....فانا لست صغير.كنت اشعر بخطر داهم...هناك شئ قادم احسه ولا اعرف تفاصيله اشعر بان صوتي غير موجود..فحنجرتي اصابها الخرس استسلمت لاياديه التي تفرك فروة راسي بصوره مثيره ولذيذة تمنيت ان لا تنتهي اشتم رائحة غريبة جدا...انها رائحة الرجال....او كانها روائح بذور اللقاح في الخريف اشعر كأن الربيع يطاردني للتلقيح...اشعر بقوته وجبروته الطاغي إن الربيع يراودني ليمنح الارض البكر طلوع فالربيع كالرجال تفتش عن محطات للبزوغ انها ترسل الاهات والقوة والالم لترش مابدواخلها من لقاح لترتاح.. .انها تهب ****يب والدفء وتقود للانحناء وتقبل الرياح المحمله بالعطاء حتي وان كانت قاسية نمت...نمت كثيرا..لا ادري كيف او لماذا احلام كثيره طافت بئ اثناء النوم كل تفاصيلها مع ابوفواز فقد اعطاني كثير من الهدايا وهو يبتسم ثم اعطيته شئ خبئه سريعا في كفه وهو يقهقه عالياً فانقطع الحلم استيقظت محتاراًً وي****ول فقد كان ابوفواز يحيطني بكفيه تبلهت وانتبهت اكثر ابوفواز يحضنني بقوه كان ينام خلفي...شئ مخيف ومرعب اشعر بقضيبه يشويني علي مؤخرتي لسخونته..انفاسه تلهب عنقي ماذا افعل..الغضب يعميني...الحياء اخذ كل قوتي تحركت قليلا..انا لست زوجته..انا كفواز ابنه تفكيري وصل الي اسئله عديده هل ابوفواز يشتهيني كالنساء لانزال شهوته ام انه برئ هل افرغها دون مااحس....اثناء نومي..احساس بالانكسار يسيطر عليّ ومازالت تلك الرائحة المثيرة والتي شبهتها بالربيع واللقاح تزكم انفي وتصفعني لاصمت تحركت اكثر اتصنع النوم..لينتبه....انه يتحرك دون شعور للامام يطعنني بذبه علي مؤخرتي صدرت مني صرخة مكتومه...لم اتوقع رده فعله كهذه تجرئت اكثر وحاولت التملص من قبضته واحضانه فجأه استيقظ من نومه كالمذعور وفطن لما يحدث ايه سمير صباح الخير...اظنك نمت منيح انا اسف لو ضايقتك بالنوم..انا اسف..انت ابني متل فواز سمير:لا مافي شئ عادي هب وهو يعدل الفرش ويساوي المسند ولا زال زبه منتصب اكثر يتحدي قوتي وتماسكي تطلعت عليه دون شعور..لا ادري مابئ فقد بحلقت بزبه بغباء دون ان افطن بانه يراقبني امتدت يده لمابين فخذيه وعدل من وضع ذبه واغلق الازرار وهو مازال ينظر لي ويبتسم ابوفواز:روح الحمام بدنا نفطر علي الصبح تحركت ببطء فانا ايضا محرج فزبي كالعادة منتصب ككل صباح الحمام متسع بغرفتين ضيقتين للاستحمام يفصل بينهم ستارة سميكه تمتد للاعلي بصوره قد تخفي عنك جسد الشخص الاخر الا ان تلصص الشخص للنظر بفضول لاحقني بالحمام وهو يقدم لي الادوات اللازمه ومازال زبه منتصب جدا ابوفواز:- خد ياسمير انا احضرت لك هذه الفرشاه سمير:شكرا عمو دخلت سريعا لاحد الحمامان واسدلت الستاره اشعر به في الحمام الاخر وزبه ينتر الماء بصوت واضح الحياء قاتل لان ابوفواز يتصرف بعفويه اكثر دون مرعاه لشعوري فتحت الصنوبر لاخفي وقع مايحدث في الجانب الاخر وشرعت في دلك جسدي بالصابون فأجاني صوته وصوت تجرده من ملابسه واضح واياديه تمتد لوضعها في اعلي حاجز الستاره واراها ابوفواز:الماء بارد ومنعش ياسمير سمير:اي كذا منعش ابوفواز:افرك جسدك جيدأ بالصابون سمير:بعرف ياليته يصمت فصوتي يفضحني فانا ارتجف خوفاً وحياء ابوفواز:استخدم الشامبو انه بجوارك لم اجد شئ من قوارير الشامبو وفضلت الصمت ابوفواز:هل وجدته سمير:لا مافي شئ مو مهم اشعر به ينسحب من البانيو ويتحرك ماذا يريد ي****ول اوه..لقد خرج مسرعا عاريا من الحمام وانا اخفي نظري بين يدي ولكنني لمحته بجزء من الثانيه زبه يتمايل بين فخذيه كانه شراع قارب كبير وراسه منتفخ كاليقطين مدرع الحواف وخصاويه ممتلئه تتدلي كاثداء الماعز الجبلي عند الغروب تصاعد دمئ وتماسكت من الوقوع والانزلاق علي البانيو فقد كان جسدي كله يمتلئ برغوه الصابون لم يمهلني كثيرا واتئ امامي يمد قاروره الشامبو وهو يبتسم بقوه وزبه يتدحرج امامه دون ان يستحئ مني او يستره بشئ هنا وقع القدر لم اعد استطيع التحمل انزلقت اقدامي وطحت اااااااااااااااي...ااااااااااه رجلي صرخت بقوه وانا طريح البانيو اصبح بجواري يحاول مساعدتي الم فظيع...اااااي رجلي ....اه...ركبتي........اااااااي فقد صكت بحافه البانيو كل شئ مؤلم اشعر بكل مفاصلي تتالم اجلسني علي حافه البانيو وهو يرفع قدمي للتاكد من الوجع لنخرج للغرفه نطقها بحدة وحنان وعمل علي غسل جسدي بالماء وهو يسندني علي كتفيه كل جسدي يرشه بالماء وانا اتالم واخاف ان انزلق مره اخري فاحتمي بصدره الخشن ثم جففني بالفوطه اي مكان حتي مؤخرتي طافت بها يديه وهو يمسح لم اشعر بشئ الا وابوفواز يحملني بين يديه القويتين ومازلنا عرايا وزبه يضرب الهواء وانا اصرخ من الالم ثم يضعني بالسرير في غرفة فواز الم فظيع جدا بباطن قدمي وخدوش خفيفه بركبتي مع بعض الالم فطن لوضعنا دون ملابس فخرج مسرعا..قذف لي ملفحه الحمام لاضعها بين افخادي ثم خرج ومازال الالم يلفحني بشده خطواته تسبقه حضر يرتدي شورت قصير لايستر شئ مابين فخذيه فبروز زبه يطيح بتماسك هذا الشورت الان تخدرت قدماي وتورمت ابوفواز يهمس بلطف وين حبيبي مكان الالم..لا تخف مافي شئ اشرت لمكان الالم..فامتدت يده ولامست القدم اااااااااااااي مو بدي تلمسها ارجوووووك كذا مؤلم ابوفواز:ارجوووك سمير دعني فانا اعرف كيف اداويك ارجوووووك حبيبي قام بمساعدتي بارتداء جلباب يخص فواز ولا ازال دون شئ بالاسفل اياديه تدعك باطن قدمي بماء دافئ وفوطه يضعها ويضغط بشده وانا اتلوي..اااااي كذا مؤالم حتي ركبتي نالت حصتها من الدلك القوي ولكنها منتفخه قليلاً الان مع بعض المراهم الطبيه اصبحت احسن حالا ولكن هناك الم عند تحريك اقدامي تناولنا الافطار وانا غاضب جدا فقد كان يتعامل معي كاني طفل صغير نمت لساعات طويله والغرفه مظلمه تخيلت بانني قد نمت يومان انا لا احب الظلام..واشعر برغبتي لدخول التواليت حاولت النهوض وخطوت خطوتان....ااااه لا زال الالم موجود ولكني فضلت التحمل وانا اتكئ بالحائط واقفز بقدم واحده هتفت عمو ابوفواز...لم يسمعني...خرجت للصاله واصوات الموسيقي تنبعث من غرفه ابوفواز الباب موارباً ولكن الاصوات تعلو والكمبيوتر واضح امامي بشاشته الكبيره تمعنت اكثر وانا اتقدم ايش هادا....فيلم سكس......تصاعدت نبضات قلبي اوه..ليس سكس عادي وتمعنت وانا ابحلق اكثر ايش هادا رجل يضاجع صبي بالخلف مع صرخات الرجال في الفيلم اثناء ادخال الذب في المنيوك تثمرت في مكاني..لن استطيع التقدم اكثر ابوفواز جرئ جدا...الحين تاكدت بانه يحب هادي الشغلات...انه يعشق نيك الصبيه ربما كانت كل تصرفاته معي عن قصد ليصل لمعاشرتي تذكرت كل ماكان بيننا منذ سنوات ونظراته الشهوانيه وتلصصه علينا عندما اكون مع ابنه انسحبت بهدواء دون صوت وانا اخطو للحمام وفتحت زر الحمام واسدلت الستاره وجلست علي المرحاض افكاري متداخله ومشتته وذهني شارد كيف يتحمل الصبي هذا الزب؟؟؟؟هل ابوفواز يعشق ادخال كل زبه ياتري من ناك من الصبية في الحارة؟؟؟؟؟هل يعاشر بعنف ام بلطف هل يكبسه بقوة ام بعطف فجأه دخل ابوفواز وانا اجلس بالتوليت صرخت مرعوباً للمفأجاه وداريت جسدي قدر الامكان ابوفواز:ايه انا اسف بدي اساعدك سمير:لا انا بعرف دير حالي انسحب للجهه الاخري من الحمام وهو يبتسم ابوفواز:لقد اعددت لك الصنبور الدافي فتح الصنوبر وخرج اضطررت ان اتحمم بصوره جيده رغم الالم ومازال تفكيري يتواصل ومازالت صورة راس زب ابوفواز الذي يشبه اليقطين تراودني بقوة واعترفت في دواخلي بجمال زبه وقوته وضخامته ابوفواز له زب عملاق مخيف والشئ الغريب بدأ تفكيري يعاندني تمنيت ان المس زبه وان اتحسس راس زبه بيدي ولكن دون ان ينيكني فانا مابدي حد ينيكني..مابدي...ومااحب زب كبير يدخل خرقي انقطع تفكيري بدخول ابوفواز يحمل بين يديه شورت قصير ضيق وتي شيرت ابوفواز:خد حبيبي البس مازلت متعري...رجل لا يستحي ابدأ........ فهو يريدني بقوة وبكل الطرق سمير:هادا صغير واشرت للشورت تبسم ابوفواز موصغير نحن لوحدنا...مابدنا نخرج..ايش تستحئ مني وتبسم اكثر وهو يرتجف وصوته يهتز انه يريدني ان البس الشورت لتظهر مؤخرتي الكبيره انا بعرف انه رجل لعوب...لحوح جدا خرجنا من الحمام وهو يسحبني ببطء ويقودني بكل تأني اشعر بصوته معي حنين ودافق وهو يحسني علي التقدم تمددت علي السرير وجلس بجانبي مع بعض المراهم المسكنه للالم بعد ان فتح الموسيقي بالكمبيوتر تنساب بصوت خافت ابوفواز:ايه صغيري سنقوم بدلك موضع الاصابه لشان تشفي سمير:ليش عمو انا مابدي هيك... بوجعني............ مو تدلك دعها ارجووووك اقترب مني ثم طبع قبله علي خدي مستشفعاً كانت قبله ابويه ولكنها الهبت مشاعري واثارتني فملمس شفتيه علي خدي خشن ابوفواز:لشان خاطري حبيبي ماتخف سمير:حاضر بس مو تعمل قاسي ابوفواز:مافي وجع بدلك بسيط لشان ترتاح بالليل واستسلمت وسط الحاحه ااااااح بشويش عمو اااااااي بوجع...كذا سخن وهو يبتسم مشجعاً يضع قدمي علي فخذيه ومازالت يده تضغط في كل الجوانب لاحظت شئ غريب ربما غير مقصود فقدمي فوق زبه تماماً...كلما ضغط بها كلما شعرت بشئ صلب تحتها زبه منتصب كتير تشاغلت عنها وانا ابتسم في دواخلي هذا رجل ماكر بدوا يضاجعني تحول للركبه المنتفخه ويدلكها بفن وخبره الم لذيذ ويديه تتحرك ااااه...انها مثيره وجع خفيف وهو ينظر لمؤخرتي امامه ومازال يرفع قدمي ويظهر بياض افخادي اشعر بلذه كبيره من اثر دغدغه انامله علي ركبتي امالني قليلا قليلا لانكفي علي بطني ولا ادري مايريد اصبحت انام علي بطني وهو يدلك افخادي ببطء شعور مثير واصابعه تعمل كمفعول سحري ومازال تفكيري يتجه لمظهر راس زبه ليته يدعني المسه فقط....او ربما اطبع قبله سريعة براس زبه ثم انام ابوفواز يدلك اعلي افخادي بحنان وشوق ااااااااااااااه...اااااه ابوفواز:ايه حلو الدلك ياسمير سمير:ايه حلو كتير عمو ابوفواز:انا راح ابسطك كتير لشان انا بحبك كتير سمير:انا كمان عمو تخدر جسدي من الاثارة التي تحدثها انامل ابوفواز وتمنيت ان لا تنتهي ارتفعت اياديه لمناطق شق افخادي وادخل يديه يلمس خصاوي ببطء ويديه الاخري تمسح علي مؤخرتي اااااااه...اااااااااااااااااااااااا اااااا ابوفواز:بدي اريحك حبيبي وابسطك بس لا تعاند حبيبي انا بعالم تاني صرت ارغب بالمزيد سمير:حاضر عمو اخد فخدي اليمين واسنده بحيث صار مرتفعا عن الاخر ومؤخرتي ترتكز علي فخدي الايسر شويه وحسيت بيده تلامس خصاويي وتفركها بصوره لذيذه ومرر اصابعه تحت افخادي وبدأ يفرك زبي المنتصب ويعصره ببطء ااااااااااااااااااه نطقتها بزفره انطلقت تعبر عن لذتي الحبيسه ابوفواز:ايه سمير كذا يبسطك سمير:ايه حلو كتير عمو ابوفواز:ايه حبيبي انت مبسوط ااااااه يديه تعصر زبي وتجلخ ببطء لذيذ صوته عميق وبعيد ورخيم ومبحوح يديه تخلع البوكسر ببطء ثم تسحبه من اقدامي ابوفواز:بدي شوف زبك حبيبي لشان امصو الك ادخل راسو بين افخادي ثواني وشعرت بزبي داخل مكان لزج دافي اااااااااااااااااااااااااه اطلقتها كبيره جدا ابوفواز:ايه حبيبي مابدك امصوا ااالك سمير:عمو كذا حلو...........مصوااااا اكتر عمو الاثاره تقودني للمزيد اشعر برغبتي لملامست زبه وتحسس راس الذي يشابه حبه اليقطين صار جسدي ينهار اكثر وضربات قلبي تزداد وانا مغمض العينين وحوجتي لرؤيه زبه منتصب تقودني لفعل اي شئ ابوفواز:بدك تشوف زبي حبيبي لشان تبسطني سمير:حاضر عمو صار ينام متوازي معي ولكن ننام معكوسين وهو لازال يمص ويرضع بزبي ويلحس خاصاويي تجرئت وامسكت بزبه كان ملمسه غريب وناعم رغم صلابته وتحجره اول مره اضع زب بيدي فركته قليلا..ثم صرت ادلكه برفق دون خبرات ابوفواز:بدك تمصواااااااااااااا حبيبي سمير:مابعرف عمو...ايش اسوي ابوفواز:خليهو يصير بفمك سمير:حاضر عمو التقمته داخل فمي ولساني يتحرك بالداخل كما يفعل هو بزبي اطلق اااااه كبيره ابوفواز:ايه كمان حبيبي..........هادا حلو............ااااه مصوا صرت امص راس زبه والحس حوافه المدرعة وهو يتأوه ويدخل زبي ببلعوموا ويصرخ بصوت مكتوم وكلمات اللذه ابوفواز:ايه حبيبي مصوووووووووووو اكتر...انا ببسطك..واااااه..........بحبك ياسمير خليني نيكك لشان ابسطك صار زبي كالصخرة ببلعوموا ومازالت كلماته تملأ الغرفه ابوفواز:..........بدي زبك بطيزي... وهو يرتجف وينتفض كالمذبوح ايه حبيبي...........بدي نيكك وتنيكني....بدي صير حرمتك لم استطيع الصبر فماعاد استحمل اااااه...ااااه حلبت زبي ببلعوموا وهو يشرب ليصير ببطنوا...صار حليبي كلوا ببطنوا صار قلبي بوجعني كتير..ربما سيغميّ عليّ الحين اسرع بكل قوته...ونيمني ببطني وصعد بظهري صار زبوا بين شق مؤخرتي يفتش عن خرقي الضيق سمير:عمو لا تكبسوا الحين مابدي اتعور ابوفواز:لا مابدي اعورك حبيبي ..مابدي ادخلوا الحين خليني احلب بباب طيزك بوعدك حبيبي افتح خرقك حبيبي..بوعدك مايصير جوه... صرت افتح خرقي بكلتي يديي صار.يلحس طيزي بلسانوا كتير...يدغدغني وانا ااااااه...اااااه ابوفواز:افتح كمان حبيبي لشان تبسطني ولسانو عم يلحس طيزي حتي صارت لينه وهو يجلخ بزبو نام مره اخري بظهري ويقطينته تضغط بخرقي ببطء وعجزه يرتفع ويهبط بمؤخرتي وكلماته تنسيني اي وجع راح يصير طعنات زبه كالمديه....صار جسدي طرئ ولين يطيع ويتجاوب مع طعنات زبه المتصلب ابوفواز:انت حرمتي....شوف النيك حلو كتير...طيزك تجنن.....زبي راح يفتحك لشان تنبسط صب حليبه كالسيل بين شق مؤخرتي انه دافئ كثيف ولقد ابر بوعده واوفي به فلم يخدعني حلب بباب خرقي دون ان يكبسه بقوة لذلك احببته..فخوفه عليّ كان اكبر من الوصول لشهوته بالايلاج صار يتنفس بعمق وزفرات صدره تبرد وتتلاشي احتواني بين احضانه نمت ولا ادري كيف ومتي؟ نمت عميقاً جدا فهذه اول مره احلب بتلك الاثارة وانام بين حضن رجل يحمل قضيب كالجبل الشامخ طافت بي احلام كثيرة وانا نائم اشعر من خلالها بدفء ما جسد دافئ يلتصق بجسدي بعطف وشوق..جسد ارسل اشاراته واستقبلها قلبي البرئ وترجمها وفهرسها...انه حب ملتهب رجل بالغ ناضج السن يحب صبي لايبلغ من العمر سؤي سبع عشر عاماً يخفي هذا الحب بين ضلوعه سنين بحنان ثم يتفجر الحين عند اول فرصة يختلئ به يعلن دون واعظ رغباته للحب الملتهب والشوق للجسد الفاتن لصبي غرير ااااااه............انكفئت للجهه اليسري بغنج رايت ابوفواز يبتسم وعيناه مغروقتان بالدموع صباح الخير حبيبي صباح الخير عمو سمير:ليش تبكي عمو ابوفواز:مافي شئ انا ببكئ لحالي لشان مبسوط ابتسمت بطلاقه وبراءه ابوفواز يلبس جلباب جميل ابيض مقلم بالالوان الزاهية احترت من تصرفاته مابين الامس واليوم..نظرت لجسدي انا البس بيجامه حمراء؟؟؟كيف لبستها..لا ادري ابتسمت بوجهه متسأئلاً كيف صار ابوفواز:لقد البستها االك وانت عم تنام بحضني حبيبي انا اسف بالامس صرنا شهوانيين..ماكان بقدر اصير جامد سمير:ماصار شئ عمو قبلني علي جبيني قائلاً ابوفواز:حبيبي سمير بوعدك ماراح ااذيك بوعدك ازدادت الدموع بعينيه.....حنان غريب يرسله من خلال نظراته سمير:ليش تقول كذا عمو ابوفواز:انا بعشقك سمير صدقني بعشقك ومايصير ااذيك بوعدك..بعطيك روحي لو حبيت قبلني مره اخري بخدي ومازلنا بالسرير شعور قريب وقلبي ينبض بشئ لا اعرف تفسيره اقترب مني اكثر وطبع قبله بفمي........ثم صار يبوسني..الاثارة تكبلني قبلاته لذيذه واغمضت عيناي يمتص شفتاي بنهم بدي اثبت اااااااالو اني مبسوط كيف مابعرف(افكر) مددت يدي لزبوا وصرت اعصروا بشوق شهقاته ترتفع ويمتص شفاتي ويعطيني شفتاه لامصها يخلع جلبابه ويهمس لي بصوت حنين ابوفواز:مابدك تشوف طيزي ياسمير سمير:بدي شوفا واشوف شعراتا انكفي امامي وبرك بركبتيه وراسه يستند بالفرش ومازال البوكسر يلتف حول مؤخرته باغراء يفتح فمه بحنان ويتدلئ لسانه مبتل باللعاب وعيناه مرتخيتان من اثر الشهوه الشعيرات تنبت بظهرو تزحف للاسفل ولونه يعكس اغراء مع لون شعراتو السوداء تكوينه الجسماني مغري فلقات مؤخرته المستديره تفترقان تنبئ عن شهوانيه فيسلوجية عميقه مددت يدي وسحبت البوكسر للاسفل انتصب زبي لرؤيه شعراتو تزحف مابين الشق لتصل للطيز في جمال فاتن زغب مغري ينبت في حواف طيزو كل جسموا حلو كتير طيزوا حمراء وخاتمها صلب مستدير متعرج متماسك بشدة تمنيت ان اشمها والحسها ولكنني اكثر حياء يهمس لي بصوت ناعس ابوفواز:ايه دخيلك سمير بدك تلحس طيزي لشان تبسطني وهو يجلخ زبوا ويهتز اقتربت بفمي ومررت لساني بخرقوا ..اطلق اه اه اه بصوت خفيض يرتجف باكمله ابوفواز:كمان سمير الحس حبيبي..ابسطني كمان تقرفص امامي اكثر وفرق بين فلقتيه بيديه حتي ظهرت حوافها حمراء طرية ناعمه كلما مررت لساني بطيزو اطلق صرخه شهوة حتي تبللت بلعابي وتمتم بهمس ااااه كمان حبيبي احبك..ياسمير..ابسطني كمان وزبي صار كالحديدة صار ينقط بسائل شفاف وانا اجلخ تمنيت ان اكبس زبي ببطنوا ابوفواز:ايه حبيبي بدك تبسط زبك سمير:ايه ابوفواز:اكبسوا بطيزي..بس دخيلك ماتعورني سمير:مابدي اعورك هبط بعجزوا لوراء اكثر اصبحت طيزوا امام زبي المتحجر ابوفواز:يلا حبيبي...انا ااالك ببسطك وبريحك كتير صعدت وركبت بظهروا ابوفواز:يلا اكبسوا بدي اشوفك وانت كابسوا للخصاوي عم تنيكني تبسطني...ماراح احرم زبك كبستوا بباب طيزوا ابوفواز:ااااااااااااااع.ااااااااااا ااااي دخيلك هذا حار شوئ شوئ حبيبي نصوا صار جوا بطنوا..........اااااح صار يرجف وفخادوا عم تهتز اشعر بحراره رهيبة..طيزوا صهرت زبي اقتلعته من بطنوا دون شعور..لشان صرخاتوا اول مره انيك رجل...اول مرة انكح...هذه اول تجربه صاح تعودت اجلخ لشان ارتاح بس ماجربت اكبس زبي بكس او طيز سمير:اسف عمو ماقاصد اكبسوا بقساوة ابوفواز:حبيبي اكبسوا متل مابدك ماعاد فيني صبر يلا ابسطني صار يفتح طيزوا بكلتي بيديه تاني ركبت بظهروا وامسكت زبي وضعته باب طيزوا وكبستوا..... ااااااااااااح نطقها بشهوة صار يرجع للوراء صار راس زبي ببطنوا ابوفواز:كمان حبيبي اكبس ابسطني صار يرجع للوراء وينسحب للامام حتي دخل زبي ببطنو للخصاوي وصوت زبوا يضرب ببطنوا طاخ طراخ الحين اول مرة انيك اشعر بزبي يضرب احشاء ابوفواز بقوة قادتني الغريزة الجنسية للسيطره عليه اكبسوا للخصاوي ثم اقتلعه للراس ثم اكبسوا اكثر وابوفواز بعالم تاني صوتوا مبحوح يهمس حبيبي زبك يجنن....انت حبيبي اضرب زبك بطيزي..دخيلك كمان اكبس انا ااالك ابسطني كمان...افتحني حبيبي وانا عم اطعنوا ببطنوا...ويديي علي خصروا بنيكوا بقوة وخصاوي تضرب بطيزوا وصار يهذي بالكلمات اااااااي..اااااااي....زبك يدحدحني...ااااه كمان حلو كتير .ابسطني كمان..نيكني حبيبي..انا مرتك انا احفر اخاديد بزبي ببطنوا.....صار متل الشرموطه بالافلام وانا انكت بطيزوا صار زبي متل الصخر اكبسوا متل المطرقة عاد للهذيان المثير وكلماته العفوية ايه حبيبي مبسوط..وانت عم تنيكني سمير:مبسوط كتير ابوفواز:حبلني حبيبي..انا كمان مبسوط..عطني لبنك الدافئ يلا...بول حبيبي بطيزي المفتوحه اااالك...انا منيوكك طيزو تغمط بشده علي زبي اشعر بطيزوا عم تعصر زبي زبي صار ينكت اكثر..اكبسوا للخصاوي فيهتز وتلين طيزوا وتتسع كلماته تقودني لنتر لبني زبك حلو ياسمير....وسع طيزي كمان..ماتحرمني لبنك..يلا اكبس حبيبي اشعر بدقات قلبي تزداد وشئ يجري في شراييني واوردتي زبي يجقجق ببطنوا ماراح انسي تلك اللحظة من عمري راس زبي انتفخ اكثر ببطنوا وصار ينبض ااااااااااااااااااااااااااااااه انفتح زبي بالحليب متل السيول صرت اكبس للخصاوي...صار يصرخ بهستيريا اااااااااااي ااااااااااااااي اااااي حار هادا يشويني ........لبنك سخن حبيبي .....احلب كمان بطيزي حبيبي اقتلعه من طيزوا..وصار يمصوا بشوق..ويجلخ بزبوا صرت مرهق وهو يغازلني ويحضنني نمت مره اخري لم تمر سوي ساعتان فقط من الصباح الاحلام مازالت تراودني كثيراً...والساعات الطوال تمضي وانا انام بين اكتافوا يطوقني بحضن دافئ بعد ان اقنعني نيكوا بالامس وصار كتير مبسوط كانت تجربة مثيره واحساس حلو كتير وزبي يروح ببطنوا واضل اسحبوا للراس ثم اكبسوا كمان للداخل..شعرت بالامان وانا بحضنوا نائم..اشعر به يقبلني علي فمي ببطء دون حركة كانه لا يريد ازعاجي ولكنني احسست بها عميقة صادقة..احسست بان العشق بيننا قد صار واقع...وياله من واقع خاصه عندما اتخيله يكبس زبوا ببطني هذه لحظة عصيبه ستمر بي...ستاتي حتماً اليوم او غداً ولكنني راغب بها واتمناها سريعاً مهما يكن بها من وجع او الملم اعد ارغب بالنوم فقد ارتاح جسدي كثيراً...وحلبت بذراتي بطيزوا صار جسمي خدران يحتاج لتلك اللذة التي تسري في اوردتي كمان وكمان اريد تكرارهانهض ابوفواز وانا لازلت مغمض العينين افكر..لم تمر ثواني وشعرت بيديه تحملنيوسار بي للحمام وهو يبتسماستخدمت فرشاه الاسنان وانا اشوفوا عم يعصر بزبوا وينتر بالماء من فتحة زبوا الكبير كان كجزع الشجرة العملاقة ماعاد فيني حياء وهو ناظرني ويبتسم وعم يغسل بزبوا بالماء ويفرك شويه شويه حتي صار نظيف وانا برجف هادا زب عملاق كتير كيف اقدر اشيلوا ببطني لشان ابسطوا متل مابسطني بالامس ابوفواز:عجبك زبي ياحبيبيسمير:ايه كتير عجبني..بس كيف صار بهالحجم..ايش سويت لشان يكبر ويصير كذاابوفواز:بوعدك يصير زبك كبير متلوا لشان تبسطني اكترسمير:كيف تقدر تسويابوفواز:كلما نيكك بيصير زبك يتمدد وعم يكبرسمير:ويش السببابوفواز:زبك بيصيريمص بزراتي لشان يزيد حجموا ويتغذيسمير:ايه بعمري ماشفت زب بهالحجمابوفواز:هو مشتاق ااالك تبسطواسمير:ايش اسوي لشان ابسطوا وترتاحابوفواز:تتركني اكبسوا ببطنك لشان يدلق لبنواسمير:بس هادا كبير اخاف تعورني..كيف اتحمل هادا الراس يدخل ببطنيابوفواز: لا ياسمير بوعدك ماراح تشعر بشئ بوعدك نيكك حلو لشان تنبسط كتير وتبسطني كمانسمير:ايه بحاول بس خاف تشرطنيازداد ارتجافاً وجسدي ماعاد يتحملدخلنا بالبانيو وصار يفرك جسدي بيده وهو يطوقني بيده الحنونتانتروشنا بالماء الفاتر وجففني ثم حملني مره اخري كالطفل ونحن نضحك بسعادهيداه قويتان وصدروا كتير كبير وشعراتو بصدروا عم تدغدغنيصرنا بغرفتوا بالسرير ندردش ويحكيلي عنو وكيف صار يشتهيني منذ زمن طويل عندما اكون مع فواز وطيزي عم تثيروا ويهيج متل الوحش حتي صار يجلخ بزبوا او ينيك مرتوا لو شاف طيزي المستديرهصار يضحك ويهمس ليابوفواز:ايه حبيبي كنت بعرف طيزك بدها زب بس ماكنت بدي استعجلسمير:ايه عمو كنت بتعرف..كيف تعرف؟؟ابوفواز:طيزك تجنن عم تقول للزب بدي تفتحني تعال طفي ناريالضحكات بيننا تتعاليلعبنا بالبلاي استيشن لعبات كثيره ونحن دون ملابس وزبوا مابدوا يرتخي ابدأكان نظري دائما يتجه لزبوا..كنت بدي امصوا لشان انا حبيت زبواكان يراقب نظراتي ويضحكصار جسمي خدران واعصابي تنهار وبدي امصوا كتير والحس خصاويه والعق راسوا بلسانيتمنيت ان يعصر زبوا ببلعومي ويصير ببطني كيف يصير طعموا مابعرفيداعبني بطيزي ويعصرها بقوة كل مايمر الوقت وانا تمنيت اهجم علي زبوا وامصوااااااااااااومازال الالعاب تستمريقبلني بشهوه ويمتص شفتاي وزبوا عم يكبر للاعلي متل الصاروخابوفواز:بدك ترضع حبيبيسمير:حاضر عمولم اصدق عندما نطقهاالتقمته بفمي كالظمأن ومصيتوااااااااااااا بشوق صار يتأوهابوفواز:ااااااااه حبيبي مص اكترصرت كالثمل بزبوا امصوا واتذوق طعموا الحلوصرت مدمن مص...مممممممممممممممصار طعموا احلي..وملمسوا ناعم وراسوا تزداد انتفاخابوفواز:بدك تشرب حبيبي ...اعصروا اااالكسمير:اااااممممممممممممابوفواز : بدك تتغذي حبيبي....بعصروا اااالك لشان تبسطنيصار يرتجف ويعصب صرت امصوااااا بسرعةصار يمص اصبعه بفمه...مابعرف ليش وانا امص بلذة وشوقامتدت يديه باللعاب لطيزي وكبس اصبعه بطيزي وعم ينكت بطيزي حتي صار اصبعوا كلوا بطيزي وانا امص اكتر وهو يهمس لي بكلمات مثيرةابوفواز:ايه حبيبي بدك تتناك ...بدك تبسط طيزك ايه...بدك توسع طيزك لشان زبي يعطيك عصيرواايه انا بعرف كيف اوسع طيزك حبيبيوصار ينكت بطيزي بسرعة..هادا الشئ حلو كتير وانا اشعر بشئ يقودني ليتفوه بتلك الهمسات المثيرة..ارغب ان اصرخليفشخني بقوة لشان اصير حرمتواينكت بطيزي..اشعر بلذة فاغمض عيناي واشعر كانني سابح في بحر وموج بارد يدغدغني بفخداي..وكل جسدي خدران تسري فيه الرغبة لتجربة زب بديل لاصبع ابوفوازفهمت الحين ليش ابوفواز بدوا يكبس زبي ببطنوا للخصاوي بالامسشعور يجعل الجسد لا يشعر بشئ سؤي المزيد من اللذة والشبق والشوق للزبصرت اتحرك بفخودي لشان اصبعوا يدخل اكثروامص زبوا بشوق..طعم الزب كالشهدصرت ارضع بغنج لشان صرت بدي اتبسط اكترصار ابوفواز ينتفض وهو يصرخ ببطءاشعر بنبضات زبوا تزداد يريد ان يعصر لبنواعندما....تنهد.ااااااااه....ااا ااااااهابوفواز:بدي..ااااه...بدي اعصر لبني...ااااااهطار اللبن ببلعومي احساس ممتع وانا امص واشرب كتيراعصر زبوا واشفط ياتيني العصير متل العسلوهو يصرخ..اااااه...ااااهصار هادا اللبن يجري كمجري السيلابوفواز:حبيبي اشرب لشان تنبسط...اااااااااااااااااااه اشرب كمانمااشهي حليب الرجال الكبار..مااشهي عُصارتهم وهي تنساب للبلعوم لتصل للامعاء دافئه طيبة المذاقكل لبنوا صار ببطني وتمددت اوردتي وشراييني..هذه اول محطات ادمان المص ورضع ازبار الرجال التي تهبك لبن كثيف كثير الانسيابلقد تعلمت ذلك..وصارتي لعبتي المثيرةصار يحضنني بشده ويقبلني ويلحس اثار اللبن بفمي ويمتص لساني كالظمأنصرنا نترنح بالهوي وصار الهوي بكفينا نتلوي باللذه ونتهاوي الي الاخصابساعات ونحن نرشف افواه بعضناثم غفونا شوقاً...وسري بيننا الحب وتفسّحنتحسس بعضنا...وصرنا كالامواج وعم يفرك كل جسديساعات..مرتثمبدأ الشوق وعاد اقويابوفواز:بدنا نحضر فلم سكس لشان تعرف كيف المنيوك يتبسطسمير:ايه هادا حلوبدأ الفلم اربع رجال يتناوبون بالنيك بغلام يافع وهو يتلوي ويصرخ ويطلب المزيدشئ يدخلونه بطيزوا متل الدورق داخله شئ لذجسمير:ويش هاداابوفواز:هادا منظف للطيز لشان الصبي يصير مبسوط بدك تجرب هادا المحقنسمير:ايه بدي هيك لشان اعرف ايش يسويابوفواز:ايه حاضر بعطيك متلوا الحينذهب ثم عاد يحمل هادا الشئ الطويلابوفواز:ايه حبيبي عطني طيزك لشان نجربنمت ببطني وهو يقولابوفواز:يلا افتح طيزك لشان ادخل المعقمفتحت طيزي بيدي وصار يضغط بهادا الدورق حتي دخل بصعوبه شعرت بخدران دلق بشئ يدغدغني دافي يلسعني كالناروضعني بحضنوا ونحن ننظر لبقيه الفيلم والصبي المنيوك ممحون وصرخاتوا تزيد والرجال يدخلون عيورهم ببطن الصبيمرت ساعة حتي شعرت برغبتي بالتغوطاسرعت للحمام ثم تابعني وهو يبتسمابوفواز::ايه حبيبي مابدنا حياء اجلسافرغت كل مابداخل بطني دون خجل رغم تمنياتي ان اكون وحديتروشنا وصار يغسل طيزي اكثر واكثرصار يدخل اصبعوا بطيزي وينكت ثم ينحني ليري طيزي وهو يشهقمفتونا بها..حاول ادخال اصبعينسمير:اي اي اي هادا حارابوفواز:طيزك حبيبي بدها تتوسع لشان تشيل الزببدها تتناك بهادا الزب لشان تنبسطاحتجت مره اخري للمرحاض وصرت ارتجف باللذهوتروشنا كمان صار جسدي يلمع وناعم كالحرير صرت متل العذراء في ليلة عرسها مابدي انظر لوجهوامابدي ارفض ااالوا شئبدي اجرب كالعروس فض بكارتهاحملني للسرير ثم تيقنت بانه سيفتحني تلك اللحظه وان رفضت سيغتصبنيلقد رايت الرغبه والشهوة تنطلق من اعينه ك****ب وصار قاسي التقاطيع صارم الحركةصار زبوا متل الصخر....وراسواا متل اليقطينه حمراء منتفخةوانا صرت بدي اشيل زبوا ببطني للخصاويماعاد فيني صبر طيزي محتاجه وايد لزببدي زب بطيزي بس مابعرف ايش عم يصيرطرحني بالسرير وركب بظهريصار ينام اعلي ظهري ويدلك زبوا بكريم..ويمسح طيزي كمان وهمساتوا باذني تغرينيابوفواز:انت عروستي الحين...زبي مشتاقلكاشعر بصوتوا ياتيني بعيد وعميق وخشنابوفواز:ايش تحب اسوي فيك ياعروسهاشعر بزبوا دافي بين افخاديسمير:بدك تنيكني لذيذ بس ماتعورنيابوفواز:بوعدك مايصير وجع..يصير لذهسمير:بصدقك حبيبي..بس ماتنيك قاسيابوفواز:بعرف حبيبي وبعرف طيزك عزراءوضع زبوا بشق فلقاتي امام طيزيابوفواز:افتح حبيبي بدي اطرحك الحين وابسطكصرت افتح طيزي بكلتي يدي وافتح افخادي لشان يبرك بظهري مرتاح لشان ينيكنيابوفواز صار يضغط ببطء وينكز طيزي بزبوا بخشونهصار يتنفس اكثروانا ما بدي غير اشوف زبوا كلوا ببطنياشعر بقوته اااااااااااااااااااااااااهامسك بيدي بقوة ثم ازاح افخادي وادخل عجزه بينهمصار راس زبوا بباب طيزي ارتفع قليلاً ثم هبط بقوةشعرت بشئ يتكسر كاصوات اقدام تطأ الحشائش الجافة ثمانساب زبه للخصاوي ليدك حصوني ويدحر تمرد طيزي وكبرياءها انهزمت قوة خاتمي المتماسك ويعلنها بدايات شهوة لطيز بكر عذراءاااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااي......... ...بوجع عمو ...لا لا لاااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااي... .........ااااااااااااااااااااح اااااحلم اعد اسمع شئلم اعد اري شئمجرد نقزات علي دبري لا ادري لماذا..نار بفخادي..اشعر بلهيب بباطن قدميلم اعد اشعر بالم...شئ متل الحجر يحفر بطيزيصارت الدنيا بيضاء صافيه.........صار جسدي يسبح دون وعئلقد اغمئ عليّلا اشعر بما حولي........................ ربما قد انسلت روحي للابدصوت بعيد يزحف حولي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:حبيبي ماصار شئ؟؟؟؟؟؟؟؟؟حبيبي ويش صار فيكالنقزات تزداد...كطعنات الدبابيسصارت طيزي تتسع لاي شئ...صارت تستطيع تحمل كل احجام الازبار المدرعة العملاقة بشوقصارت لا تمل او تشبع من الازبارصارت تطلب المزيد لتطفي لهيبهااسمع همهمات ولا ادري من اين تصدراشعر بشئ يدغدغني ببطني احشائي تصرخ وانا دون وعئنقزات بشئ صلب جدا داخل احشائي سرعة الاحتكاك نشرت السخونه بكل جسديصار الوقت لا يعني لي شئاريد ان اصرخ بس ماعاد فيني طاقةولا يطاوعني لساني..ماذا يحدثهل هكذا النيك؟؟؟؟؟هل انا صرت مفتوح الحينتمنيت ان ينتهئ لاهرب..تمنيت الهدواء رغم وجوده ولكني معطوب دون وعئاشعر باحشائي ساخنة وسائل يملأها الحين يدحرج كل مايحمله من لبن ينسكب بقوةاااااااااااااااااااااي...اااااا ايصوت كالهمسصوتي كاللمزضعيف...ضعيف لا يسمعه سوي ابوفوازااااااي...ااااي...اااايمابدي اتناك..مابدي ااااااي..هادا الشئ حار بوجع..اااااي..مابدي خلاص ااااااايابوفواز:مبروك ياعروسة...بدي افضي الحينااااي ااااي وانا ماعاد اقدر اسوي شئابوفواز: الحين بفضي وبحلب لبني اتحمل شويه حبيبيجسموا كلو صار معصب وضاغط زبوا كلتوا بطيزيلحين ماحسيت بطيزي عم تنشرطيستدعيني الصحو وتقودني اليقظة لباب الوعئانسحب الاغماء مع بدايات دلق عصير زبوا ببطنينبضان زبوا تزداد كدقات القلب عندي تتسارعان فشخني بقوة ماصار واعي بنفسوا ماعاد يرحمني هادا الوحشاااااااااي ااااااااااااااااايمازال زبوا يعصر حليبوا كتير..لين ماصارت بطني ممتلئهاول مره اشعر بزبوا يرتخي ويهمداقتلع زبه من اعماقي وهو يبتسم...دون وعئ تفوهتويش صارابوفواز:صرت منيوك ياحبيبي..صرت حرمتيمن الحين ماراح تشعر بوجع.....بوعدك مابحرمك من تاني لزبي ومابحرم زبك لشان تنبسط اكثرقبلني بقوة ثم احتواني ونمنا وانا اشعر بحمئ تزحف بجسدي وبرد ينتشر حوليغطيني حبيبيايه غطيني كمانصرنا تحت الملفحةصار يوم كامل وانا بالسرير....مابدي شئ بس حابب اناميرعاني بدقه كنت اخاف ان اذهب للحمام مابدي اتوجع..اشعر برغبتي بالجلوس بالتوليت..بس بخافنهضت وانا اترنح والخجل يسيطر بيابوفواز::وين تروحسمير:بدي التوليت بعرف دير حالي مابدي تروح معيابوفواز:حاضر حبيبيانتهيت من الحمام وتروشت كتيراربع ايام وانا مابدي يلمسني حدا..صرت مابدي اقول شئ...وهو يراودني ويطلق عبارات الحب والحنان ويتمني الوصال ...وانا بكرهوا...مابدي شوفوا هاتفني ابي كذا مره وسولفت مع ماما كتيرثم صار التلفون بيد ابوفواز وهو يحدث ابييضحكان اكثر كنت اري ابوفواز كتير مبسوط وسعيداصبح اليوم الخامس اشعر بشئ مختلف جسدي تعافئ واصبح قوي وصار جسدي خصيب وناعم اكثر ليش مادريت ايش الي صارلعبنا بالكمبيوتر قليل وانا مابدي العب معهصار يترجاني لنخرج ونقضي بقيه اليوم بالخارجطاوعتوا ارتديت شورت قصير ضيق يظهر حجم فخادي واستداره مؤخرتي يطيح للاسفل قليلاً لتبين قليل من شق طيزي وتي شيرت قصيرصار يترجاني..لشان ابدلهم بشئ اخر..رفضت بغنجسمير:مابدي الا هيك الملابس..او مابدي اخرجبدي اغيظوا اكثرابوفواز:لاتعصب حبيبي بدي شوفك مبسوطهو ارتدي جلباب متحشم بدشداشهثم خرجنا نتجول بالسياره اااالواطفنا بالاسواقاهداني قلاده رغم اصراري برفضها وانا اتمنع...ركلها بالسيارهابوفواز:ايش حبيبي مابدك تعترف بحبيسمير:ايه انا مابحبك ...ليش احبكحاولت اغيظوا..مابدي احبكانت مابعمري..سنك كبير..انا بدي حدا بعمريبس هو صار غضبان...صار معصبصرنا نتجول اكثر بالملاهي..حسيت بنظرات الرجال تشتهيني ليش مادريت للي صار بجسدي..حسيت بابوفواز كتير غيران تعمدت اغيظوا كمانوانا انظر للرجال الشيبان وابتسمابوفواز:ليش تنظر كذا للرجال ياحبيبيسمير:ايش فيك..انت غيرانابوفواز:ايه انا ما غيران بس مايصير هيك تتبادل معهم النظرات الشهوانية حبيبيطفنا وتناولنا المرطبات الباردهوحدث مالم يكن بالحسبان وانا عم اتناول الايسكريم بالصاله للمول واستند بجسدي بالبلكونة العامة التي تمتلئ بالرجال وقف خلفي رجل شيبان واصبح يتحرش بي يحتك بطيزي كتير وزبوا حديد صار جسدي خدران مادريت ايش اسويوانا حابب اغيظ ابوفواز لشان تشتعل الغيره بقلبواصار يسولف معي الرجال الشيبان وهو عم يلحس الايسكريم بطريقه شهوانيهاسرع ابوفواز ليقف بجواري غضبان والشرر يزحف بجسدواازاح الرجل وهو ينطقابوفواز:ايش تريدالشيبان:لا مابدي شئ..انا اسف..مو قاصد شئسحبني ابوفواز وانا اكثر حياءجلسنا بالرصيف والغضب ينتشرابوفواز:ايش تسوي يامجنونسمير:ماصار شئ ايش سويت عموابوفواز:ليش تترك الشيبان..يراودك لشان شهوتواسمير:مو هيك ماصار شئاااااوف....مابدي اجلس..بدي اروح بالبيتوانا اغيظوا..لشان اجرحوا اكترونحن بالسياره يقود بجنون..لقد ازداد خوفيسمير:ايه مابدي ها السرعة ليش تسرعصار لا يسمعنيرحنا بالبيت وصار معصب اكتر...صار الغضب بعيونواوانا مبسوط الحينتجردت من كل ملابسي وصرت بالحمام اتروش وانا ابتسمجاء ابوفواز ليستحم معي بس انا رفضتسمير:مابدي اشوفكابوفواز ليش حبيبي بدنا نستحم سمير:لا ادخل بالحمام التانيازداد الغضب بجسموا..صار يستحم بالحمام التاني وانا اضحك مبسوطالماء ينهمر وهو متوتر اكثرخرج سريعا وهو يلتحف بالفوطهمرت ساعه وانا عم اتروش بالماء الدافئتناولت شورت قصير اكتر وانا عاري الصدردخلت ااالو بالغرفة وانا اتمني غيظوا اكثر الظلام يلف الغرفة ...وابوفواز ينام او يتصنع النوم...اضئت انارة الغرفة جلست بمنتصف السرير بجواروا..كان منكفئ لجهه اليسار..مابدوا يشوفني..صار صامت وجسدوا معصبوانا اتفرج بالتلفاز وامسك الريموت اخترت اعلي صوت لشان اغيظواابوفواز:حبيبي خفض الصوت ارجوووووووووووك.....كان مجروح وصوتوا ضعيف..احسست بهذاسمير:مااريد هادا يعجبنيلم ينطق بشئ وفضّل الصمت كمانالصوت صار يدوش الغرفةاغلقت التلفاز مافيها شئ حلونطقتها بصوت عاليبدي اغيظوا اكثرسمير:ابوفواز بدي افتح الكمبيوترهو صامت لا يريد التحدث معيسمير:ليش تتجاهلنيابوفواز:حبيبي مابدي اتجاهلك بس صار الوقت مو مناسب للكمبيوترصوته به شئ غريب...صار مكسورسمير:ااااااااااااااوف مابدي اعيش هون بدي روح بالبيت..هادي مو عيشةنهض فجاة وانار الكمبيوتر ثم عاد وانكفئ لليسار وهو معصب اكثرايه ابوفواز يبكئ بشوفوا اثناء مانهض بس هو يداري بوجهوا عنيتصفحت كل الكمبيوتر ماعرفت وين الافلام تكونسمير:وين مكان الافلاملم اتلقي ردسمير:ليش تتجاهلني ابوفواز..انا ماني انسان؟نهض مره اخري وهو يتنقل بملفات كثيره صار يفتح اكثروهو يبكئ بصمت يداري وجهوا عنيابوفواز:ايش تريدسمير:بدي شوف افلام سكس منايك..فتح كثير من الافلام ثم عاد للنوماخترت واحد وانا افتح باعلي درجات الصوتحتي صارت صرخات الرجال يتنايكون تتعالي بدرجه يمكن سماعها بالبيوت المجاورهاصبح لا يستطيع الصمت..اصبح معصب كتيرنهض واطفئ الكمبيوترثم واجهني..وهو يهز اكتافي بقوة وصار معصب وعيونوا متل ****ب عم تلمع بالغضبابوفواز:ايش تريد سمير ايش بدكسمير:مابدي شئالان هو يبكئ امامي بدرجه مو طبيعيةانصدمت....اتاني احساس طاغئ هل انا جاحد اااالواهل هو يحبني بهاالدرجه...كيف اصدق...الغيرة تقتله والحزن يطفئ علي عيونوا اكثر واكثرسمير:ليش تبكئ ابوفواز ايش صارابوفواز:ماصار شئ مايهمك ابكئ بحاليحاول الانكفاء مره اخري وتجاهلني ولكني بادرته بالسؤالسمير:ابوفواز ليش انت تكرهني..ويش سويت لشان تكرهنيهنا اجهش بالبكاء كالاطفال وصار ينتحب بصوت حزين وعيناه تزرف الدمع السخين..جسدوا كله ينتفض كالمذبوحانصدمت.هادا شئ ماعاد اقدر اتحملهل يحبني لها المستويسمير:ايش ابوفواز..ايش فيكابوفواز:بعطيك روحي الحين لو حبيت..بدي تصدقنيبدي اثبت اااالك حبيصار يرجف وحالتوا موااا صارت تعجبنيابوفواز:بعمري ماحبيت حدا غيرك ولا يصيرصار بحضني يتوسلابوفواز:الغيرة تقتلني وقلبي مجروح لشان انت تكرهني وايدسمير:انا مو بكرهكابوفواز:ليش عم تغازل الرجال وتترك الشيبان يشتهونك ليشانصدمت حقيقة هادا حب مو طبيعيسمير:انا مااغازل حدا هم الي صاروا يتغزلون..ماذنبي ويش كان اسويابوفواز:ايه مابدك تمنعهم..مابدك ترفض.ليه بشوفك وانت طربان والشيبان عم يدقر زبوا فيك...ليش مامنعتوا ليشسمير:مادريت ايش اسويصار يبكي اكثرالعاطفه تزحف نحوي هادا الرجل ابوفواز صار يعشقني وايدسمير:اسف ابوفواز اسف و**** مابدي ازعلك..مو قاصدصار ينتحب متل الاطفالابوفواز:ايه وعمري اعطيك قلبي الحين..واعطيك روحي لشان تصدق حبي انا بعشقك ومااصير اتحمل بعادك..انت عيوني وكل حياتيسمير:كيف اصدق هادا كلام كبير...مو بقدر اصدقابوفواز:بعمري وانت اطلب اغلي شئ بعطيك الحين حتي روحيصار صادق..صار معصب..عيونوا عم تصير حزينةصرت اضع يدي بشعروا....امسح ببطءسمير:اسف ابوفواز ماقصدي تكون غيراناكفكف دموعوا بيدي لشان مايبكئ كمانسمير:خلاص مابدي ازعلك انا اسفصار يبوس يدي ويبوس عيوني بحنية ويبوس شعريابوفواز:بدي ابسطك الحين لشان تعرف اكتير حبيبدك تنيكني الحين.لشان تعرف ومابطلب منك شئ مابدي شئ فيكمابدي نيكك لشان تزعل مني كمان..بس كون جنبي ماتفارقني..صير ااالك خاتم بس كون جنبيصار يتعري...صار بدوا انيكوشعرت بالاسئ وهو يترجاني...اسف ابوفواز كرمالك ماتعمل شئ مو تحبوا لشان تثبت ااالئ حبكاوبوفواز:لا بدي تنيكني اكتر لشان ابسطك تفهم قدر ايش حبي ااالكيلا حبيبيصار يعصر زبي بطريقه حلوه..صار يفرك اكثر لين صار زبي متل الصخرابوفواز:بدي مص اااالك حبيبيسمير:حاضرالتقموا بفموا وصار يمص ويلعق الخصاوي..ويعصر فخاديمره ساعة وهو عم يمص بشوقابوفواز:يلا اتبسط حبيبي..مو تزعل مني..بعطيك كل يوم نيكا لشان ترضي عنيمااقدر خلاص بدي انيكوا الحينابوفواز:بدك تنيكني حبيبييلا ابسطني...اكبس زبك بطيزي لشان تعطيني عصيروا حبيبيصار ينام بظهروا وعم يرفع افخادوا صار ينام كساسيسمير:ايش اسوي كذاابوفواز:ادخل بفخودي بدي اعلمك وضعيه حلوه حبيبيصرت بين فخودوا وهو عم يرفع ارجلوا باكتافي لين صارت طيزوا امام زبيابوفواز:اكبس حبيبي الحين بدي اتناك لشان اتبسطكبست زبي ودخل سريع متل البرق صرت انيكوا قاسي وانا اتذكر بالامس كيف ناكنيصار ت صرخاتوا تزيد وهو مذبوح بزبياوبوفواز:حبيبي هادا حار بدي شويه شويهسمير:بس انا بدي نيكك كذاابوفواز:هادا مو نيك حبيبي..هادا ذبحصار يتوجع...اح اح اح...اااااااي اااااي ابوفواز: كرمالك حبيبي ماتنيك قاسي لشان صير مبسوطخففت النيك شويه صرت انيكو بلذهصار زبي يدخل للخصاوي واسحبوا كلوا ثم اغرزوا كمانوصرخاتو تنخفض وكان يتلويابوفواز:ايه كذا لذيذ او ه ه ه ه صار زبك يدغدغني انت حبيبينيكك حلو ياسمير...انا صير اااااااااااك مرت ك ك ك ك ك بمتعك ببسطكوزبوا اصبح كمان معصب وعم يكبر وانا انيكو ساعة واقبلوا بشفتوا وامص حلماتوا وهو عم يتوسلابوفواز:ايه هادا يدغدغ....ا ح اااااااح كتير حلوحتي صارت طيزوا واسعه وايد وعم تغمط بزبي وتعصروا كتيرثواني وشعرت بزبي يعصر اااالوا اللبن الدافيووووووواه وااااااااه صار ينتفضصار يرجف بشدةلبنك كتير سخن بس هادا لبن طيبحضني وايدابوفواز:خلي زبك بطيزي حبيبي ...لشان اعصروا اااالك كمانوصار يغمط طيزوا وزبي لين صار زبي فاضي وارتخي بطيزوااقتلعتوا وسرت للحمام اتروشلحقني وجلس بالتوليت واسمع صوتوا ااااه بذراتك سخنة حبيبيافرغ كل ماداخل بطيزوا وصار يتروش معيخرجنا وشوف زبوا منتصب مابدوا يرتخئ هادا رجل فحل وايدصرنا نضحك وندردش وهو عم يعتذر لي ويداعبني لما صار معي بالجولة الصباحية..لعبنا الكمبيوتر كتير...وصرنا نحضر افلام كوميديه وافلام عنف واثارهوانا انام بفخدوا متل الطفل وهو يفرك بشعري ويعصر ظهري احساس لذيذمددت يدي لذبوا..زب دافئ..بس سخن شويهابوفواز:بدي اعمل اااالك مساج حبيبيسمير:ايه بتمني هيكحملني للسرير وهو يدلق بعض الزيوت بظهري ويعصر عضلاتي..وعم يفرك بفخودي..يدخل يديه بينهم وانا اصير مو شاعر بشئخدران كاني شارب شئ مسكر مادريت بنفسياجتهد وايد بجسمي وصرت عم افتش لزبواسمير:تعال ابوفواز وين زبكصار بجواري وهو يفرك اكتافيصرت اعصر ااااالو زبوا عصر وافركوا كمان ببطء صار زبوا منتصب وسخن كتير..اتحسس خصاويه الكبيره وهي محمله بالحليبانا مغمض العينين والاثارة تقودني لاشياء قاسية مره بس خاف اتعور كمانابوفواز:ايه حبيبي بدك الحينايش اسوي فيك لشان تنبسط متليقول حبيبي ماتستحي صرنا مو بينا حاجزسمير: انا بدي............ابوفواز:ايش قول حبيبيسمير:...................مابدي اقولا..انت تحس فينيابوفواز:بدك تتناك؟الحياء يجعلني اصمتابوفواز:ايه حبيبي ليش ماتقول..اعرف واحس فيك بدك تتناك بس مو تتوجع مو هيكسمير:ايه مابدي اتوجع..مابدي راسوا يدخل بقساوهصعد علي ظهري وصار يوشوش باذنيابوفواز:ايه حبيبي بعرف بدك تنبسط..بعيونك اشوف رغبتك بالزببوعدك ليصير زبي ملكك...بوعدك ماراح تتركوا...بوعدك بطفي اااالك نار طيزك بوعدككلماتوا عم تثيرني باذني صار زبوا بفتش عن حبيبتو الطيز لين وجدهاصار يدخل بيده ويمسح بالكريم بطيزي ويمسح بزبوا لين صار لينة تتهيأ للتوسيعيضغط اكثر وصار طيزي تنفتح وراس زبوا يدخل اكثرتمنيت وضعية كساسي..لشان اشوفوا عم ينيكني..كيف تصير عيونوا وكيف تكون تعابيرواشعرت بضغط اكثر بطيزيااااااااااااااااااه دخل راس زبوا..اووووف نارسمير:دخيلك ابوفواز ماتكبس..اتركوا كذا لين اتعودابوفواز:حاضر حبيبي بتركوا..بس ماتعصب.. طيزك بدها توسع ماتعصب اتركها لحالها هي تعرف كيف تشيلوا..اتركن لحالن هم بعرفوا كيف يسونكلماته تشجعني للتحمل والصبرصرت ارجع للخلف لشان زبوا يدخل اكثر..صار يمتص اذني ويدخل لسانوا باذنيشعرت بزبوا يدخل اكثر للنص صار يسحبوا ويتركوا وطيزي تشفط زبوا للداخل كمان صار تتوسع اكتر لين حسيت بزبوا باكمله يروح ببطنيابوفواز:ايه سمير بوجعسمير:ماعاد اشعر بوجعابوفواز:خلاص هي صارت تتحمل زبي ماصار شئ لا تخفبدي نيكك بزبي لشان تصير اااالئ ملكيصار يهبط ويعلوا وزبوا ينكت بطيزي...هادا النيك حلوصرت ممحون...يهمس ليابوفواز:مبسوط حبيبي...زبي عم يبسطكسمير:ايه يبسطني كتيرابوفواز:ايه تشعر الحينسمير:مابعرف جسمي كلوا صار دافئابوفواز:بعرف فالزب بعطيك دفء حبيبي بعرفسمير:بدي وضعية كساسيطعني بزبوا اكثر من تسع مرات وصار ينتفخ ببطنيااااه ااااااهيهبط بعجوا كلوا فيصير زبوا ببطني للخصاوي وراسوا تصل لاقصي مدي باحشائي..هادا نيك لذيذسحب زبوا من طيزي شويه شويه..واقتلعواابوفواز:يلا ببسطك كساسي حبيبينمت بظهري وهو يحمل افخادي ويركب تحتي وعم يحط رجولي باكتافواصار زبوا صخر..وصارت طيزي بتشيل متلوااسند زبوا بباب طيزي ثم هبط بعجزوا...ااااهراسوا صار بطيزي ااااحااااي ماتكبس اتركوا حبيبي...تركوا لحالواصار جسمي خدران وزبي كمان منتصبوهو عم ينيك بطيزي متل الوحش..... بس مو بشعر بوجعوكلماته المثيره تدك حيائيابوفواز:ايه شفت الذب ياحبيبي ..كتير بريح وببسطكسمير:اااااه..هو حلو بس كبيرومازال ينيكني وافخادي بين كتافوا قبلاتو لذيذه بشفتاي وعم يرضع نهودي كمان وزبوا مغروز بطيزي يفرك براسوا باحشائي وطيزي تغمط بدها تحضنوا وتعصروا بشوقوضعية كساسي كتير حلوهابوفواز:حبيبي طيزك سخنة كتير بس بطفيها ااالكسمير:زبك كمان كتير سخنصار يمص لساني بشهوة كبيره صار ينام بفخودي ويسرع بالنيك لين صارت طيزي تصدر اصوات تق تق تق وزبوا ينكت بقوةابوفواز:بدك عصير حبيبي..بدك ااعصروا اااالك الحينسمير:ااااوه نيكني كمان ابوفواز ماترحمني نيك وايدالمحنة تسويني شرموطصار يضرب بزبوا قاسي بس مو شاعر بوجعصار عم يتنفس بصوت واضح وصوتوا مبحوحابوفواز:حبيبي انت شرموطي صرت منيوكيصار يزيد بالنيك وزبوا يجقجق متل الضفدعحبات العرق تظهر بوجناتوا صار جسموا كلو عرقبس تمنيت ما ينتهئ هادا النيك.... حبيت النيك وايداتمني ان يستمر النيك كل الساعات بهادا الزبصار يعصب بقوة...اشعر بزبوا ينتفخ اكثر وطيزي تتحمل وتصبر لين مايعطيها حليبواماعاد يشعر بنفسوا صار يزأر متل الاسدااااح اح ااااحابوفواز:عجبك النيك ياحبيبي...ببسطك وزبي عم يحفر بطيزكسمير: ايه حلو يلا ابسطني كمانابوفواز: بعصروا اااالك الحينبدها عصير......اااااااهوطار حليبوا بجدار طيزي ملئها....استقبلته طيزي الظمأنه وايد وهي تشفط هادا العصير المغذيااااااي....اااحصار يشخر متل المذبوححبيبي يحضنني بقوة ومازال زبوا بطيزي مرت بنا الايام ونحن لوحدنا بالبيت وجربنا كل الوضعيات(كساسي....جنباوي...الفارس.. ...عالواقف..... مطروح)..حتي يضل زبوا بطيزي كل الوقت كان برتاح وبعشق يكون زبه منتصب بطيزي اثناء نومنا حتي الصباح ثم عندما ياتي الصباح يحملني للحمام ويسير بي ومازال زبوا بطيزي يقتلعه لاجلس بالمرحاض..واغسله له بيدي من اثر المبيت داخل طيزي..بعدها مباشره يكبسوا مره اخري بطيزي ونحن نتروش بالماء ثم نخرج من الحمام ومازال زبوا بطيزي نتجول بالبيت ونفطر او نلعب بالبلي استشن وكمان زبوا بطيزي كان دائما يسألني وزبوا بطيزي..ويش تشعر الحين وكنت كتير ارد ااالوا..بحس كأني حرمه بالمخاض عم تولد طفل كانت تجربة مثيره كتير حلوه ولكنها قادتني لادمان الذب بطيزي صار مابدي افارقوا صار لا حياء بيننا..كنت كل مااحتاج للذب بهمس ااالو بدي واحد حسب الوضعية البدي اياها بدي واحد جنباوي بدي واحد كساسي بدي اركب بدي واحد عالواقف كان كلماتي عم تثيروا وقتياً ويصير زبوا متل الصخر ثم عطيني واحد متل مابريد صار يعشقني كتير..مرات بنيكو كمان خاصه وهو عم يقول بدي واحد صباحي علي الريق كنت بضحك كتير..بعطيوا واحد علي الناشف ونحن مازلنا بالسرير كان كتير بتوجع...هو بدوا يتوجع...بدوا قاسي كان بعشق الصباحي وزبي مشدود عالاخر وعم يقول ااالئ اكبسوا عنيف بدي اتوجع اصرخ...يلا اهريني واتركني ابكئ استمر التبادل بيننا فتره طويلة فجاه صار جسدي حلو كتير وتضخمت فخودي بشعراتا المزغبة وازدادت مؤخرتي اتساع وبرزت للخارج مستديرة نافرة مثيره للناظرين فجاة تبدل زبي لين صار كبير وعروقوا عم تبرز واضحه وتمدد وراسوا صار متل البرتقاله كتير مو بعرف ليش..ونبتت شعراتو اكثر سوداء خشنة صار ضخم مو كتير من زب ابوفواز صار زبي جميل وضخم متل الصاروخ لقد وعدني ابوفواز وكذا صار زبي متل زبوا ..وهو عم يشتاق ااالو يمصوا منذ الصباح بشوق حتي يتحجر ثم اكبسوا ببطنو ناشف ثم ننهض للاستحمام وتقضيه بقيه اليوم بعد شهر عاد ابنه فواز صديقي..اشتقتلللوا هو اعز صديق (/ 44%6f%76%4c%33%64%33%64%79%35%69%59 %57%35%68%64%44%52%34%4c%6d%4e%76%6 2%53%39%32%59%69%39%7a%61%47%39%33% 64%47%68%79%5a%57%46%6b%4c%6e%42%6f %63%44%39%30%50%54%45%34%4f%44%59%3 1) وزميلي صرنا نتبادل الاحضان والقفشات ..صار البيت كتير حلو بعوده فواز حبيب عمري صرنا نخرج ونعود للمبيت بغرفتوا ببيتن لعبنا كتير بالكمبيوتر وابوفواز معنا كان يلعب متلنا ويصير بغرفتوا عند النوم انا بعرف نظراتوا عم يشتاق لزبوا ببطني وكمان صار بدوا واحد صباحي خمس ايام وليس بيننا شئ لان فواز دائما معي لا يفارقني صباح اليوم وانا بالسرير سمعت رساله بموبايلي فتحتها بصعوبه نتيجه للنعاس وقراتها منيح مبعوته من ابوفواز تعال بالحمام بدي واحد صباحي. مسحتها بسرعة .وانا بفكر ايه بيصير لو فواز جاء بالحمام كان زبي معصب متل الحجر نظرت لفواز مازال غارق بالنوم تسللت بخفاء وصرت بالحمام لين دخلت اشار لي ابوفواز بالصمت ثم صار يرخئ سروال الجلباب لين بانت طيزوا وصار موطئ للامام وهو يهمس لي ابوفواز:بدي واحد صباحي صرت خلفوا وكبست زبي ناشف بطيزوا لين صار فخودوا تهتز من الوجع بس مابدوا يصرخ لشان فواز ابنوا مايحس صرت اكبس واكبس وزبوا عم يتمدد ويطيح بطيزوا ابوفواز:هادا فظيع حبيبي...اطرحني خفيف مو عنيف لشان فواز بالبيت وهمساتو..وووواح ووواح حتي حلبت بطيزوا وصار مبسوط كتير ابوفواز:هيك بسطتني وايد حبيبي مو تحرمني زبك سمير:خاف فواز يحس فينا ابوفواز:لا عادي فواز ماراح يحس سمير:هادا مو مريح ابوفواز: بطرشلك رسالة بالصباح كل يوم لشان تعطيني الصباحي سحب الجلباب للاعلي وانسحب لغرفته وانا عم افكر كيف اسوي لو كشفنا فواز..وكيف عم يصير حالوا..وكيف بكون الوضع بعد ان قضيت فتره بالحمام ذهبت لغرفه فواز لمواصله النوم.. مازال فواز بالسرير تسللت بجواره دون ضوضاء حتي لا يحس فيني التفت فواز بمجرد ما صرت بجواره فواز:ايه سمير بشوفك مبكر وايد سمير:لا مافي شي..بدي انتر ماء انكفي لمواصله النوم وانا عم افكر بدي انام كمان بس جذبني منظروا..وصار يعطيني عجزواا مبين بالشورت متل التله ضخم ومثير صرت ناظر لفواز ومادريت ايش صار بحالي واشوف بموخرتوا الكبيره واشوف فخودوا مكشوفه والشورت ااالوا صار مسحوب للاعلي وشعراتو بفخودوا ناعمه كثيفه..افكر كتير ويش لون طيز فواز؟؟كيف تكون صاح انا شفت زبوا لين كنا نشاهد افلام سكس ونجلخ بس ماشفت طيزوا مكشوفه مره..وانا عم افكر بفواز عجبني جسموا كتير بس مافكرت نتفاهم بالسكس تحول فواز بوضعيه النوم وصار ينام بظهروا نظرت بزبوا وابتسمت بسري هو زبوا منتصب بالصباح وتذكرت لما كنا نجلخ كتيرزبوا متل زب ابوه نسخه منو بس كيف يصير ملمسوا..مابعرف تمنيت المسوا لشان اتاكد بس مو متفاهم معه بالسكس بدي انهض مابي رغبه للنوم ولكن ويش اسوي ندهتلوااا سمير:فواز بلاش كسل بدنا نقوم لم اسمع رد سمير:يلا ايه صديقي كل الوقت عم تنام ليش التفت لي بدعه فواز:ايه بدي انام دخيلك ويش اسوي الحين مافي شئ انا بعرف فواز دلوع كتير ببيتن لين صار يخافون عليه من الهواء وطلباتوا بالبيت كلها حاضره مايتركونوا يغضب كان كتير دلوع من ابوفواز وام فواز امتدت يدي وصرت اعصر اااالو بجسموا شويه شويه واطبطب وافرك صار يتثائب فواز:..ليش تصحيني ياغشيم..اااه اااه ماتسوي قاسي...يدك خشنة مابدي عصر قاسي :سمير:بدي افرمك لشان كسلك فواز:دخيلك لا تعصربقساوه فركت ااالوا اقداموا...وفخودوا لين صار نشيط ذهب للحمام وذبوا صار مرتفع بالشورت بس مافكرت بالسكس انقضت اربع ايام لم نحس بها كنا سويا في كل اوقاتنا نخرج للتسوق او نلعب بالكمبيوتر او نمارس الرياضة بالنادي صار ابوفواز بدو يختلئ بي بس مو وجدنا فرصه لين صار يتحسس بطيزي بدون مايحس فواز ابنوا مره كنا بنجلس بالفرش امام الكمبيوتر نتباري مع فواز وصار هو خلفنا يشجعنا ادخل يده بالشورت االئ وصار يتحسس بطيزي ونحن نلعب شويه شويه صار اصبعوا كلوا بطيزي وعم ينكت بطيزي وصوتوا يرتفع بالتشجيع وفواز مايحس باللي صار وابوه ينكت ينكت وانا خدران مبسوط لين سحب اصبعوا ابوفواز:بدي انام تصبحون بخير صار يقبل فواز ويقبلني ثم انسحب لغرفتوا فواز: تصبح علي خير بابا وانا صرت ممحون وايد مابدي شئ الا اشوف زب بطيزي صرنا نلعب بدنا نساهر ماعندنا شئ غداً...وصار فواز يهزمني كتير وجسمي خدران بسبب ابوفواز فواز: الحين بدنا نحضر فلم سمير:ويش تريد فواز:بدي شوف سكس انسحب للباب وصار يسمكروا لشان مايفأجئنا ابوفواز صار يتفرج بالافلام لين يختار واحد ابوفواز:هادي كلها شفناها.ويش نسوي بدنا جديد تذكرت الافلام صحراوي الي طبعتها بمحمولي بس كيف اقنعوا وانا مابدي اشوفوا مصدوم فكرت وانا عم افكر سمير: عندي افلام بس ماشفتها للحين ابوفواز:وين موجوده...ومين هادا الي اعطاك صرت افتح بالمحمول سمير:صارت االئ من صديقي وسافر قبل كذا يوم للخارج بس مو شفتها للحين ومابعرف جودتها اخترت واحد وصرنا نتفرج البنت تمص بزب الشيبان وهو عم يتأوه لين صار زبوا متل الصاروخ كبير ضخم وهو صار يلحس بطيزها ...وهي عم تطلب بالاجنبي وتترجاه يكبس زبوا بطيزها صار يكبس زبوا بطيزها لين اصبحت مفتوحه شويه شويه وصار كلوا بطيزها للخصاوي وعم تصرخ بدها عنيف فواز:ايش هادا صحراوي..ذبحها هالشيبان بطيزها سمير:هادا فظيع كيف تتحمل هادا الذب وصار فواز متفاعل وهمساتوا تتابع اللقطات فواز:يلا اذبحها..وسع طيزها تركها مشروخة وصرنا نضحك صار الجوء كتير حلو وصرنا نتابع باهتمام حتي انتهت اللقطات كانت كلها صحراوي ابوفواز:بدنا واحد اخر فتحت ااالوا واحد تاني صبي يمص لشيبان بزبوا بشوق ونهم والشيبان عم يتاوه...اااه اااه فواز:ايش هادا مو معقول صرت كاني مصدوم سمير:مو معقول هادا صبي يمص بزب رجل متلوا مو معقول فواز:شوف هادا الغشيم سمير:بدنا نقفل هادا مو معقول فواز:اتركوا لشان نشوف ايش يسوي الشيبان بهادا المنيوك صرنا نتفرج وانا بنظر لزب فواز وهو عم يتمدد لين صار يرفع الشورت وصار زبي متلوا منتصب والشيبان يكبس بزبوا للخصاوي وعم ينيك بالصبي وصرخاتوا تزيد فواز:هادا الشيبان قاسي بدوا يذبح الصبي سمير:هادا مومعقول كيف يقدر هادا الصبي يتحمل ذب بهالحجم صرت خدران وجسمي عم يرجف بالاثاره وبدي اجلخ بس مابدي ابدأ قبل فواز نظرت لفواز وهو ناظرلي وابتسمنا شويه وسحب الشورت للاسفل وصار يجلخ بزبوا صرت اتحسس بزبي ثم تجردت من الشورت وصرت ملط وزبي متل الصاروخ اصبح متلي ملط بدون حياء نمت بجواروا ونحن نتابع اللقطات بالفيلم فواز:ايش الي صار بزبك مو معقول سمير:ويش فيه فواز:هادا مختلف ويش صار وانا بجلخ بصوت مرتفع..اااه اااه سمير:مابعرف ايش تقصد فواز:ايه صار مو طبيعي..ضخم كتير وكبير ايش سويت سمير:بقولك الحقيقه بس مو تصير مصدوم فواز:ايه قول سمير:صديقي صاحب هالافلام كان بدوا زب لين اقنعني نيكوا فواز:دخيلك انت تنيك صحراوي سمير:ايه كذا مره نكتوا وصار بدوا زبي بطيزوا حتي رجع ببلدوا..وصار زبي كبير فواز:مابدوا صديقك يرجع تاني سمير:ايش فيك..ويش تريد منو فواز:بدي اجرب صحراوي لشان زبي يصير ضخم سمير:زبك مو صغير فواز:ايه بعرف بس بدي يكبر كتير سمير:صديقي مابدوا يرجع بهالبلد تاني صرنا نجلخ والاثاره تسري باجسامنا ك****يب واللذه ترتفع الصقت قدمي بقدموا بدون حياء وابتسمنا وطافت بنا اللذه نتقلب بالشوق وهو يهمس متل ماكان يهمس قبل فتره عندما نشاهد الافلام ارتفع الشبق وصرنا لا نري الا الشوق للنيك وصرنا نتمازح متل زمان فواز:بدي نيكك..بدي اجرب صحراوي معك سمير:وانا بدي نيكك كمان لشان نصير اصدقاء اكثر فواز:دخيلك بدي ابسطك بالذب لشان ترتاح صرنا نهمس لبعضنا ورغباتنا متساويه والشوق يرتفع ونحن نضحك فواز:طيزك تعجبني مره سمير:عنجد بدك تنيكني؟؟..بس عاد هادا ظلم فواز:ويش اسوي بدي اجرب صحراوي عنجد مو امازح سمير:بتركك تجرب..وتتركني اجرب نيكك انا كمان لين نصير مبسوطين مددت يدي وصرت اتحسس بفخودوا وافرك ببطء صار فواز:اووووه اوووه هادا حلو كمان افرك تناولت يده ووضعتها بفخودي سمير:بدنا نتساوي لشان نتبسط اكتر حبيبي فواز:ايه حاضر مابدي احرمك لشان مو تزعل مني صار يفرك بفخودي متل ما انا بفرك اااالو صرنا نلتصق ببعضنا اكتر مددت يدي اكثر وصرت اتحسس بخصاويه وانا خدران اصبح يقلد كل خطواتي دون حياء سمير:بدي اجلخ اااالك امسكت بزبوا وصرت اجلخ وهو خدران وصار يرتجف شويه وهو كمان عم يجلخ بزبي وصرنا نتاوه قلتلللو ويش رايك برضع ااالك زبك وانت كمان ترضع الللي زبي صار متل السكران بدوووا اي شئ انا امص بزبوا وصار هو يرتجف ويمص بزبي فواز:ااااه هادا ممتع وين تعلمت هالمص سمير:تعلمت بالافلام وهيك نتعلم كل شئ فواز:زبك كتير حلو بدي امص اكتر لشان تنبسط حبيبي صار يأكل بزبي مو عندوا خبره سمير:ايه مص بلسانك ماتعورني تحول وعم يمص ويرضع اصبح جسموا خدران كأنوا شرموط بدوا زب تمنيت اعصر زبوااا لشان يصير ببطني الاّهات لا تتوقف اااه...ااااي هادا حلواا...اااوف فواز:بدي اعصر لبني ويش اسوي ...اااه اتركني بدي احلب ادخلت زبوا ببلعومي لين طار لبنوا بزوري وينساب ببطني كان حلو وطعموا مالح كتير وانا اشرب لين صار زبوا فاضي فواز:ايش سويت.وين راح لبني سمير:راح ببطني هو كتير حلو ومغذي..بدي تسوي متل ماسويت فواز:بجرب صار يبرك بفخودي ويمص وانا اتحسس بطيزوا وهو خدران وافرك اكتر لشان اعصر ااالو زبي ببلعوموا مددت يدي لشق طيزوا وانا امسح ببطء فواز سريع يصبح شرموط وهادا يعجبني واصبعي يكبس بطيزوا البكر شويه شويه لين دخل كلوا وهو يمص بشوق صار اصبعي بطيزوا وانكت صار يتلوي كتير ويتوجع ويطلق الصرخات فواز: اااه...ااااي...ويش تسوي...اي اي هادا يوجعني سمير:اتركني انكت لشان تنبسط وانا انكت بطيزوا وعم يتغنج ويمص بزبي طار عصيري ببلعوموا وعم يشفط ويبلع لين اصبح زبي فاضي فواز:هادا حلو وطعموا شويه غريب..بس بدي اجرب كمان كرمالك سمير:اتركنا ننام ويصير كل شئ مابدنا نستعجل صرنا سريع بالنوم ومرت الساعات وانا عم انام بحضنوا بمنتصف الليل حسيت بفواز صار يتحسس بطيزي ويدخل يده بالشورت ويتحسس فتحت طيزي..تركتوا يسوي متل مابدوا فواز:بدي نيكك الحين تجاهلت همساتوا....وصرت اتنفس بصوت مسموع كأاني غارق بالنوم فواز:حبيبي بدي صحراوي معك لشان اجرب ويش يصير سمير:بس اخاف ابوك يحس فينا فواز:هو غارق بسابع نومه بدنا نتبسط الحين انكفئت ثم قبلته من شفاهه وصار يقبلني ويمص فمي انزلت يدي افتش عن زبه وصرت اعصره وافركه بشوق ونتواصل في القبل والبوس وشويه وضعت يده بزبي سمير:اعصر ااالئ زبي صار يفرك ويعصر زبي ببطء لين اصبح بدوا يجردني من الشورت وانا عم افكر بدي امص اااالو زبوا حتي يصير حديد لشان اشعر بطعناتوا القوية ببطني التقمت زبوا وانا امص بشوق واصبعوا صار بخرقي ينكت سمير: ااااه حبيبي انكت بدي نكت ااااه صار يكبس اصبعوا لشان يجهزني لزبوا فواز:ايه بدك اوسع لشان ابسطك وراح نيكك الحين سمير:بدي كريم لشان مو اتوجع بدي اتلذذ لم تنقضي ثواني وصار يجلخ بزبوا بالكريم لين صار غرقان بعصر بزبوا شويه وهو يتأوه سمير:يلا اركب بظهري لشان ابسطك بس مو تكبس قاسي صار بظهري وانا مطوبز بفخودي وعطيتوا عجزي وانا افتح بيديي علي شق مؤخرتي لشان يكبس شويه شويه سمير: حبيبي افرك اااالئ بالكريم بطيزي صار يفرك بطيزي لين صارت لينه ورخوه وشويه حسيت براس زبوا يضغط بطيزي لين صارت تفتح باشفارها لاستضافه زبه بداخلها مازال يضغط ثم يرخئ قليلاً ثم يضغط بشده ضرب بزبوا للامام قاسي وامسك بخصري وهو يضغط احسست بدخول راس زبوا متل الصاروخ سمير: ااااي ااااي ااااه هادا حار فواز:دخيلك حبيبي اتركني نيكك سمير:بتركك بس مو تسوي حار صار فواز يرجف كمان باللذه فواز:الحين راسوا دخل اتركني لشان يدخل كلوا حبيبي سمير:شويه شويه حبيبي مو تسرع لشان صير مبسوط صار ينام بظهري ويسحب زبوا ثم يضغط حتي صار كلوا بطيزي حسيت بطيزي عم تنشرخ هادا زب متل الحجر ناصح قوي نشيط تحركت يسار ويمين حتي اصبح وضعوا مريح بطيزي وبدأ ينيكني عالسريع بقوة احس بزبوا يدخل بعنف ويسحبوا للراس ويكبسوا كمان وانا فخودي تهتز وجسمي خدران صار يقبض بخصري بكلتي يديه لشان مااهرب منوا ويغرز زبوا للخصاوي سريع لشان طيزي توسع وانا اشكئ ااالو سمير:اااح اااح هادا حار حبيبي خفف شويه فواز:بدي اسوي ااااالك حار لشان تشتهيني سمير:ووووواح...زبك متل الصخر ويش اسوي اااااي فواز:ماعاد تقدر تسوي شئ..اتحمل شويه لشان تتعود وهو مازال يغرز زبوا بالداخل لين صرت اتلوي وفخودي تهتز وضرباتوا عم تزيد طج طج طج واشعر بطيزي تتسع اكتر واكتر فجأه صرت اتلذذ ماعاد هناك وجع واصبح جسمي لين وطائع سمير:هادا لذيذ..ااااه زبك عم يدغدغني فواز:ايه بدي ابسطك بدي نيكك كتير لشان تصير شرموطي سمير:وسع حبيبي وسع كمان طيزي اااالك ماعاد فواز يحس بنفسوا صار هيجان متل الجاموس عم يطلع بظهري وينيك وزبوا يضرب اعماقي متل البرق ويزداد تضخم بطيزي وانا اتلذذ سمير:ااااه هادا ممتع بدي كتير متلوا فواز:بوعدك حبيبي مابحرم طيزج من النيك بوعدك صرت اتحسس خصاوي بالاسفل وافرك فخودوا واتحسس بطيزي لشان اعرف ويش حجموا بطيزي كان كلوا بالداخل وعم يسحبوا ويكبسوا كلوا بطيزي وصار يحضني برومانسيه وهمساتوا باذني فواز:ايه حبيبي عجبك النيك سمير:انت نياك حلو حبيبي فواز:راح ابسطك اكتر لشان انت صديق (/ عمري فواز يضغط بعجزوا للامام فيدخل زبوا للخصاوي حتي صارت طيزي مو تقدر زبوا صار يطعن متل الجمر سمير:كفايه حبيبي بدي لبنك كفايه فواز:ايه حاضر بعطيك لبني صار اسرع من قبل بالنيك وهو معصب اكثر وانا عم اشجعوا اكتر سمير:حبيبي نيكني يلا ابسطني فواز:انت حبيبي بعطيك...اااه الحين كبس زبوا بقوة ااااه...ااااوف..اااااوه احسست بدفء يسري في احشائي انساب بالداخل اااااااه وصار زبوا يحلب متل الضرع وانا اغمط بطيزي واعصر حتي صار فارغ بس مازال منتصب ومعصب كمان سحبوا ببطء وهو مازال مبسوط وعم يناهد فواز:بدي واحد تاني الحين سمير:هادا صعب اتركني برتاح فواز:بوعدك ماراح يصير التاني حار سمير:حبيبي مااقدر الحين فواز:بس زبي مابدوا ينام ايش اسوي صار يحضني وانا مو عندي قوة لاي شئ مابقدر بدي ارتاح وبعد ماانتهي فواز مني بالنيك لشان هو عم يطول بالنيك وما بحلب لبنوا سريع صار جسمي معطوب بس وعدتوا لشان ينيكني غداً بكير رغم زبي صار متل الحجر بس مابحس بجسدي صار مافيني طاقه نمنا ومابعرف ويش صارت الساعه استيقظت وفواز مو موجود بالغرفة ربما استيقظ بكير رحت بالحمام وتروشت صار جسمي زين واحسست براحه عجسمي فجأه دخل فواز بالحمام بدون ملابس وصار معي سمير:يامجنون ايش تسوي..ابوك يشوفنا فواز:بابا مو بالبيت راح بالسياره وانا سمكرت الباب سمير:انت متاكد فواز:ايه مو اكذب نظرت لزبوا وابتسمت ااالوا فواز:عجبك هادا الزب بشوفك بالامس تتوجع لين حسيت بروحك تطلع صرنا ندلك باجسام بعضنا واعصر بزبوا اشتقتلواااا هو كمان حميان وصار يعصر بزبي ويفرك وينظر اااالوا بشوق وشهوه سمير:ايش بدك تأكل زبي فواز:بتمني امصواا بدي ارضعوا كتير واتذوق طعموا صار يمصوا بقوه وانا اصرخ ايه مص شويه شويه حبيبي لا تعورني صار ممحون بدوا زب سمير:بدك تتناك الحين...انا بعرف بعيونك تشتاق للزب ..لشان تجرب صحراوي فيك فواز: بدي صحراوي بطيزي بس زبك عاد يشرخني سمير:لا مو راح تنشرخ بوعدك ليصير حلو وزبي يبسطك ماراح تتركوا سار امامي فواز جسموا كتير ابيض ناعم حلوا وعجزوا ضخم وشعراتوا بظهروا تنساب لشق الطيز ناعمه حلوه ومغريه رحنا بالسرير وانا اقبل شفتاه وادخل لساني بفمه وصار يمص لساني وعيناه مغمضتان وشويه رحت لحلماتوا امصها وهو يتلوي اااي مابقدر هادا يدغدغني ووووووواه...ههههه ااااه صار جسموا طري وانا الحس بكل جسموا ثم انقلب ببطنوا وسحبتوا لين صار مطوبز امامي بالسرير لشان الحس طيزوا فتحتها بيدي وبانت مثيره متماسكه بكر ماجربت زب قبل الحين لحستها وصار يصرخ ووووواه..ايش تسوي ااااح ووووواح مابقدر...ااااااه موبقدر دخيلك...هاد يكهربني دخيلك صار يرجع بعجزوا للخلف لشان هو صار ممحون وانا ازداد باللحس بطيزوا جسموا كلوا عم يهتز هادي طيز مو اشبع منها ابداً كانت تحفه بشعراتا تنبت بين حواف الطيز حمراء متل الفراوله فواز:حبيبي مابدي لحس هادا يصعقني سمير:اتركني الحس لشان طيزك تصير لينه حبيبي فواز:بدي صحراوي فيني الحين ااااااه سمير:حبيبي بنيكك مو تخاف الحين بنيكك لشان تنبسط حبيبي صار خدران وانا امسح بالكريم بطيزوا الحمراء واكبس باصبعي واوسع شمال يمين لين صارت تغمط بتتمني شئ اكبر من هادا الصباع صار ينام ببطنوا مو داري بحالوا وانا اركب بظهروا واهمس اااالوا سمير:بدك زب الحين لتصير مبسوط ايه حبيبي فواز:ايه بدي تفتحني صحراوي سمير:لا تعصب حبيبي ارتاح ولا تسوي شئ وضعت راس زبي بفتحة طيزوا وانا بلحس وبعض بعنقوا سمير:حبيبي بدك تتحرك لاعلي واسفل نيك حالك لشان مو تتوجع صار يرتفع بعجزوا ويهبط وزبي يفج شويه شويه بطيزوا فواز:هادا حلو صار جسمي خدران سمير:لا تعصب بدي افتحك الحين لصير زبي جواك حبيبي مو فيها وجع بس اتحملني شويه فواز: ايه بتحمل متل ماتحملت زبي بالامس بوعدك سمير:انت حبيبي بعطيك زب مزيون ماراح تتركوا صرت اضغط شويه وارتفع كمان شويه اشعر بطيزوا تفتح وعم تريدوا ليطفئ نارا صار خدران وماواعي بنفسوا شعرت بدفء راس زبي عم يدخل ويفتح اكثر اااااوف اطلقها عميقة بصوت مبحوح فواز:حبيبي دخل الراس اتركوا شويه ماتضغط صارت فخودوا تهتز ويزداد تاوهات وعم يتحسس بشعروا صرت صاعد بظهروا بس مابسوي شئ لين طيزوا تتعود وتتمدد لزبي سمير:ويش تشعر الحين فواز:دخيلك ماتكبس اتركوا كذا سمير:حبيبي تحرك معي لشان يدخل اتركوا ماراح تتوجع اصبح يتحرك ببطء ويفرق بين فخودوا اكثر طيزوا صارت لينة ورخوة وزبي ينساب للداخل فواز:اااه حبيبي زبك دخل كلوا ااااي سمير:هادا نص حبيبي لا تعصب فواز:زبك كبير مو بقدر خفت ان يتراجع ويهرب مني مصصت عنقوا كمان وصرت اقبض بكتافوا بقوة وينساب زبي اكثر فواز:هادا كلوا بطيزي اااااي دخيلك وقف شويه هادا حار سمير:حبيبي مو صار شئ اصبر شويه بدأت انيكوا ببطء عم اسحب زبي واضغط لين صار كلوا بطيزوا للخصاوي بعرف ايش عم يحس ويتوجع بس لازم افتحوا لشان يتلذذ وبتركوا ينسي هادي اللحظة الصعبة اهمس اااالوا سمير:حبيبي انا بعشقك وراح ابسطك بتركك تنيكني متل مابدك صار يبكئ...ااااي هادا حار شويه شويه سمير:بعدين تنسي حبيبي استحمل هادا الزب فواز:دخيلك ماتنيك اتركوا شويه صار يدخل يده بين فخودي ويتحسس زبي فواز:اووووف كلوا بطيزي للخصاوي هادا فظيع سمير:ايه هادا ببسطك بعد شويه فواز:مو معقول كيف شالت طيزي ها الزب سمير:ويش تشعر الحين فيك وجع فواز: ايه بسيط مو كتير صرت اضغط كمان لتوسيع طيزوا لشان اللذه وزبي يغوص للاحشاء الدافئه سحبتوا للنص وصار يصرخ فواز:لا ماتسحبوا اتركوا ضغطت كمان للداخل وصرت انيك بسرعة اهبط بعجزي للخصاوي اااه اااه اااه وووواح سمير:حبيبي بدي انيكك كساسي فواز:كيف تكون اقتلعت زبي من طيزوا وصرخاتوا تزيد ثم صرت ابرك بين فخودوا ورفعت اقداموا بكتافي وصرنا نواجه بعضنا واهمس ااالوا سمير شوف النيك حبيبي راح يبسطك ادخلت زبي بطيزوا قبل ماترجع لحالها وووووووواح هادا حار زبي كلوا دخل للاعماق وعم انيك وهو يصرخ بدون صوت وانا مبسوط لشان طيزوا شالت كل هالزب بنيكوا للخصاوي وينظر لي بعيونوا بحنان صار شرموط بدوا يرتاح وانا بعرف كيف اريحوا كتير وابسطوا بزبي واقداموا بكتافي عم تهتز لشان النيك سمير:عطني لسانك وصرت امص بلسانوا لشان مايحس بالوجع اغرز زبي كلوا بطيزوا وهو عم يناهد ويديه صار تحتضنني بقوه ويرفس فواز:اااه الكريم صار مافيه مفعول ووووواه نار بطيزي سمير:هادا بالاول بس ماراح تحس بالتاني فواز:ليش زبك ناشف حبيبي مابدي صحراوي فيني تاني سمير:مو تقدر تاني خلاص حبيبي جربت هالذب وطيزك عم تشتهي النيك وتفتش ااالوا فواز:بس هادا حار مو ينفع روحي بتطلع اغرز زبي كلوا بطيزوا وهو يئن متل الشرموط صار يفتح فخودوا اكتر مبسوط وعم يتفاعل معي ويرجع معي ونسير للامام وهو لهفان ينظر لي بشفقه وحنان غريب فواز:ااااوه مافي وجع الحين احس بتلذذ سمير:مبروك حبيبي صرت مفتوح ماراح تتوجع انبسط وعيونوا تشع بالحنان فواز: بدي طلب حبيبي سمير:ايه قول فواز: بدي تنيكني كمان ساعه مو تفضي سمير:مابدي افضي الحين الا تركك مبسوط ساعة وانا اطعن بطيزوا وزبي يتلوي بين احشاءه كالمطرقه وعم نسمع نقنقه بطيزوا لشان صارت طريه ومفتوحه فواز:مو مصدق بيوم صير منيكوك سمير:مامهم بس مافي حدا يعرف ايش نسوي فواز:لا مافي حدا بعرف لشان انا مو ابدلك بحدا اخر سمير:دخيلك انا ابغاك ملكي وزبي يبسطك باي وقت فواز:توعدني حبيبي سمير:بوعدك بصير منيوكك وتصير منيوكي فواز:هادا حلو زبك يكفيني مابدي غيروا صار جسموا طري وحلماتوا صارت متحجره...وصار ينظر بعيوني بحنان مو عادي ساعة بكل تقلباتها وانا بنيك بطيزوا لين صار يهذي وانا صرت خدران وزبي مو احس فيه فواز:كمان حبيبي..كمان يلا احلب يلا لشان ترتاح..انا شبعت وصرت كتير مبسوط صار زبي ضخم اكتر وحلبت مو عادي بطيزوا وانا اصرخ اااااووووه...اااااه وصار يغمط بطيزوا كتير ويعصر بزبي لين صار زبي مافيه قطره فجأه بدأ زبوا يحلب بلبنوا دون مايلمسوا او يجلخ فيه صار يصرخ وينتفض ويعصر بطيزوا بزبي قوي لحست لبنوا وامتصصت زبوا لين صار يلمع سرنا للحمام منهكين نتروش وصرنا بدنا ننام صرنا بالنوم ومادريت كم ساعة نمنا
  21. ما أحلى هذه الصدفة ... هذه القصة حدثت لي بمحض الصدفة و لم أكن أتوقع يوما ما أني سوف أفعلها مع أخي الأصغر مني سنا ب 4 سنوات . كنت أخبرتكم من قبل أني من قرية و عندنا ملعب كرة قدم موجود داخل الغابة المجاورة لنا ، رحنا مرة بعد الظهر نلعب كرة قدم أنا و أخي الأصغر مني 14 سنة (انا كنت 19 سنة) و معانا اصدقاء من القرية ، بعد مدة من التسخين قبل المباراة جلسنا للراحة و أخي كان مشاكس كبير و ملعون أخذ الكرة و هرب من الملعب و أحنا ظنيناه يرجع لكنه ابتعد كثيرا حوالي كيلومتر و ما قدر ولا واحد منا يلحقه ، قررت ألحقه و أجلب الكرة و أربيه هذه المرة ، هو كان في أرض محروثة مرة يجري و مرة يرتاح و أنا لحقته جري حوالي 20 دقيقة أو نصف ساعة و لما وصلت له كنت مهلوك من التعب و مسكته من رجليه و هو يحاول يجري و رميته في التراب و ارتميت فوقه من التعب و ثبته حتى ما يهرب مرة ثانية و نمت فوقه ارتاح و العرق يسيل مني ، ارتحت حوالي 5 دقائق و أنا ألهث و هو يضحك تحتي ثم بدأت أعصر فيه من الزعل و أحاول خنقة و جسمي ملتصق بجسمه و حسيت أن الغضب تحول لإثارة و شهوة من غير قصد مني و نفسي قامت عليه من كثر ما زبي حك على طيزه و لعلمكم كنت لابس بدلة رياضة و هو لابس شورت رياضة فقط ، شعرت بزبي ينتصب بين فلقاته و خفت لكن أخي ما همه بالعكس ارتخى و بطل مقاومة لما حس زبي بين فلقاته و سلمني جسمه و بسرعة سحبت شوت أخي للركبة و استغربت أنه ما قاوم بالعكس سايرني بسهولة ثم نزلت الكيلوت الأزرق و شفت طيزه بيضاء تجنن و مسكتها بيدي اتحسسها و هنا أخي ارتخى على الآخر ، زبي تحول لوحش مثل العمود و حطيت شوي لعاب في زبي ثم مررته بين فلقات أخي و بدأت أفرشي طيزه بزبي بشويش و الشهوة تزيد و اللذة التي لم أشعر بها في حياتي ، كانت طيزه مثل الجبنة الطرية ملساء من غير شعر و ساخنة نار و كل مرة أسمع أخي يزفر أهههه آآهههه و زبي طالع نازل بين فلقاته ، انفجر زبي بالمني بين فلقات أخي و نزلت اللبن كله فوقه و خليت زبي يرتاح لكنه ظل منتصب ، فجأة حسيت بيد أخي تتحسس زبي و تلمسه ،كأنه يريد معرفة تفاصيل زبي و حجمه ، حرك جسمه شوي يحاول الخروج من تحتي فابتعدت عنه و هو أخذ وضعية ال4 يعني وضعية الكلبة و أنا أنظر إليه ، مسح المني من بين فلقاته و حطه في يده و زبه كان منتصب و هنا عرفت أنه كان متمع و أنا أحك زبي بين فلقاته ، بعدين بدأ يمارس العادة السرية و يحلب زبه بمنيي و هو على 4 ، كان يحلب زبه و ينازع و يسمعني آهاته أهههههههههه أحححححححح أممممممممم و بعد مدة لما قربت تجيه الشهوة و المحنة و اللذة و من غير ارادة ممكن قالي لي نيكني نيكني دخلي زبك ارجوك دخله بسرعة رايح أموت نيكيييييييييي بردني بزبك و افتحني ناري شعلت أيييييي ثم سكت ، أنا من منظره و هو يحلب زبه الصغير الحلو و طيزه كلها مني تلمع كان زبي منتصب و بسرعة حكيت طيزه بزبي فصرخ أححححححححح أيييييييي من اللذة و ارتعد و ارتجف لما زبي لمس فتحة طيزه ، مسكت زبي بيدي و حكيته على الفتحة ثم ضغطت شوي حتى زبي مسك في الفتحة بعدين مسكته من فخاذة و هو يحلب زبه و ينازع و سحبته عندي و دخل رأس زبي الغليظ في طيزه سسسطططط و هو صرخ أييي اييي أييي أحححح توقفت و زبي في طيزه حتى بدا هو يرجع للخلف من اللذة حتى يزيد زبي يدخل و هنا دفعت زبي و بدأ يدخل سنتي بعد سنتي و أخي يصرخ و منتشي لكن ممكن كان متوجع شوي لأنه قال أعععع أيييي لما دفعت زبي للبيضات ، كنت مستمتع كثيرا و أنا أنيك فيه و هو يحلب زبه وبدأ يصرخ و هو يقذف المني من زبه و لما لمست زبه بالصدفة لقيته مليان منيي و أخي تعب حتى نام على بطنه و زبي في بطنه ههههههههه , أنا كان سبق و قذفت لذلك طولت أنييك فيه مما زاده متعة و شهوة و هو كمان زبه ظل منتصب و بدأت ألعب بيه بيدي مرة ثانية أهيج فيه حتى ما يتوجع و الصراحة عجبني صغير و صلب حتى مسك زبه بيده و عاود يمارس العادة مرة ثانية من كثر الشهوة ، بعد مدة لصقت فيه و عصرته تحتي و بدأت أنيك بعنف و هو يقول أححح أييييييي لما ظميته تحتي بقوة جبارة و أنا أصرخ أسسسسس أممممم أححححححح و انفجر زبي في طيزه بالمني و اللبن الحار و ظليت فوقه و هو على ال4 يصرخ ويقذف مرة ثانية و زبي لساته في طيزه ، ثم سحبت زبي و مسحت طيزه بيدي و قبلت فلقاته و طبعت عليهم قبلة حارة و هو مسك زبي المرتخي مسحه و باسه بفمه من الرأس و ابتسم و ما حكينا ولا كلمة من الخجل ههههههههه . المهم شبعنا نييك و رجعنا تعبانين للملعب . بعد هذه القصة عرفت أن أخي كان يتناك من قبل و متعود على الزب لأن زبي كبير و ما وجعه بالعكس عجبه كثيرا و كان يمسكه مسكة محترفين ( بعد مدة لما نكته في السرير أخبرني أنه يمارس التبادل مع صديقة ، لكنه لما ذاق طعمة زبي الكبير نسي صديقة هههههههه ). صديقة لما رجعنا سأله ليش طولتوا هيك ؟ شو كنتوا تعملوا ؟ ممكن شك او شيء لكني لم أنتبه للأمر إلا لما أخبرني أنه يمارس معاه فتذكرت الحادثة ههههه . المهم كنت أنا و أخي ننام في غرفة واحدة و كل ما اشتاق لزبي يجي ينام جنبي بالليل و يلصق طيزه في زبي و أنا أكمل الباقي و الغريب أني كنت كلما حلبت زبه بيدي مكافئة يعني لأنه هداني طيزه هو كان يهيج و يصرخ من اللذة حتى كنت أخاف يسمعونا في البيت ، كنت أنيمه على ظهره و أحط تحت طيزه الوسادة و أنام فوقه مثل ما أنام فوق البنت و احطه في طرف السرير و أنا على ركبتي و أمارس معاه المداعبة و الجنس السطحي و لما أدخل زبي في طيزه أمسكه من زبه احلب و انيك و هو يصرخ يكاد يتجنن من اللذة و نقذف مع بعض في وقت واحد ، كانت مداعبته و قبله تشبه قبل العشاق و يعانقني بشدة و بطريقة غريبة كأنه حبيبتي أو عشيقتي و كان الأمر يعجبني كثيرا الصراحة . كنت مستمتع به و بطيزه الحلوة و مضينا اوقات ممتعة للغاية كلها نيك و زب و طيز و شهوة لاتوصف بالكلمات . المهم المرة الجراية راح احكيلكم كيف عملنا موعد أنا و هو و صديقة و عملنا حفلة نييك جماعي ما نسيتها للحين . نهاية القصة .
  22. حاولت عشان أنييكه ناكني ... كان في قريتنا شاب سالب جميل مثل البنت ومشهور كونه يتناك و عمره حوالي ال20 سنة و حكاياته في القرية و الجميع يعرف بانه يموت في الزب لكن ما فيه ولا واحد أكدلي أنه ناكه و هنا يكمن السر الذي عرفته متأخرا و بسببه اروي لكم هذه القصة . أنا عمري 28 سنة رياضي و لاعب كرة قدم و في قريتنا هناك ملعب كرة موجود في اطراف القرية داخل الغابة تقريبا ، ملعب جميل جدا حتى أنه بعض الفرق من بعيد تأتي للعب فيه . مرة من المرات كنت نايم و حلمت حلم جنسي لكن ما نزلت و لما فقت لقيت زبي منتصب مثل الحديدة و ما لقيت حل و خاصة كنت أكره العادة السرية من كثر ما مارستها ، المهم لبست ملابس الكرة و رحت للملعب ربما انسى شبقي و شهوتي و بمجرد ما وصلت شفت رضا السالب و هنا عاودت شهوتي من جديد و هو كان يتفرج على اللاعبين و أنا عملت حالي اسخن و لما وصلت حده من دون مقدمات قصيت عليه قصة المنام و هو يضحك و قلت له أنا متمني أنيكك و لو مرة في حياتي و أعرف أنك سالب و مستعد أدفع لك كل شيء تطلبه ، هو خجل شوي و ابتسم و ممكن كان مشتاق للزب و خاصة أنا كنت مغري و جسمي رياضي ، وافق بملغ من المال و قلت له أنت روح من هذا الطريق كأنك تريد العودة للقرية و أنا داخل للغابة كأني أعمل عدو ريفي و نلتقي عند الحوض الناشف (المكان نسميه الحوض الناشف لأنه تتمجع فيه مياه المطر و في الربيع تجف اغلبيتها و تبقي بركة صغيرة ) المكان جميل و مستور ، عملنا مثل ما اتفقنا و التقينا عند الحوض و انقضيت عليه من شهوتي ابعبص طيزه و ألمسها بيدي و هو يضحك و يقولي بالراحة بالراحة هههههه كان زبي واقف مثل الصاروخ مجرد لمسة منه و ينفجر ، قلت له كام تريد نقود ؟ قالي بعدين النقود لآن الشرط الوحيد عشان تنيكني هو أنك تلبي طلبي ثم بعدها شبيك لبيك رضا بين يديك ههههه . قبل ما يشترط عليا حاول يغريني و يزيد ناري لما قلع ملابسه و شفت جسمة أرطب وأحلى و أملس من جسم البنات ولا شعرة ، يا سلالالالالام شيء مغري و لما نزل الكلسون و نزعه شفت زبه الصغير مثل الدودة يلعب بين فخاذه و شعر عانته قليل مغري يشهي للنيك و طيزه البيضاء الملساء و بديت أحك زبي بعنف حتى خرج من البدلة الرياضية ، قال لي حتى تنيكني لازم تخليني أنيكك أنا الأول ؟ افففففف باغي تنيكني يا عرص ههههه حلو كثير ههههه . قال لي هذا شرطي و أنت شايف زبي صغير ممكن أصبعك أغلظ منه و ما رايح أوجعك بالعكس أنت رايح تتمتع بجسمي بعدين و تعمل فيا كل شيء في نفسك لكن لازم أنيكك مرتين ورا بعض . أنا غلبتني الشهوة و قتلني جسمه و هو يتحرك و يفتح رجليه حتى زبي قطر من الشهوة و و الغريب أن منظر زبه لما انتصب زاد هيجني فوافقت ، قلت في نفسي زبه صغير و مستحيل يتكلم بعد ما أنيكه و أفتحه ؟ أنا كنت سبق و مارست تبادل مع صديق حوالي 5 مرات لكنه دخل للجيش و انقطعت العلاقة بيناتنا ، وافقت و بدينا نمارس المداعبة و هو مثل القحبة يلعب بزبي بيد و زبه بيد و ينازع و يتنهد و يزفر أهههههه أمممممممم أييييييي صوته مثل البنت هيجني و انقض على زبي يمص و يرضع و استغربت كيف واحد حابب ينيكني و يمص زبي بهذه الشراهة ؟؟؟؟؟ كان يمص زبي و يبعبصني بيده الصغيرة الطرية حتى دخلي أصبع و انتبهت ، طلب مني أنام على ظهري و هو يمص زبي و غلبتني الشهوة فانفجر زبي في فمه و قذفت بسرعة عجيبة و هو يضحك لكنه مسك المني و طلاه على طيزي بين فلقاتي و طلع فوقي مثل القحبة و رفع رجلي فوق كتفه و مسكني من فخاذي ثم وضع رأس زبه بين فلقاتي وحكه شوي طالع نازل ثم دفعه بلطف ، الغريب أنه حتى لما ينيك حساس و رومنسي ، دخلي زبه الصغير من دون وجع بالعكس زادت شهوتي لما قبلني من فمي و شفايفه الرطبة الطرية مثل الفستق في فمي و زبي ظل منتصب و شعرت شعور جديد و هو ينيكني ، الحاصل ما طول النييك و قذف جوا طيزي مني متوسط ، كنت أحس بزبه يدخل فيا 10 سم و يخرج ثم سحبه بلطف و ارتحنا و زبي لساته منتصب و يده ما فارقت زبي أبدا ثم عاود الكرة حسب الشرط و أخذت وضعية ال4 لكن شبه السجود كان رأسي و صدري يلامس الأرض لأنه ما شبعني أول مرة و حبيت المرة هذه زبه يدخل أقصى درجة لأني بدأت أستلذ النييك ، جاء وراي يحك زبه في طيزي و ماسك زبي بيده يلعب به و يحلبه حتى تحول زبي لصخرة قاسية و هو يحك زبه فوق زبي ثم يدخل زبه في طيزي و هو ماسكني من زبي ، ناكني و طول هذه المرة مع أنني استمتعت الحقيقة و انفجر زبه في طيزي بالمني و زبي في يده كذلك في وقت واحد . لما كملنا النييك و ارتحنا هو ما اتوقف بالعكس ظل يلعب بزبي و يمص مرة ثالثة حتى نزلت المني لكن هذه المرة قطرات فقط هههههه و اترتميت على الحشيش ارتاح و هو عريان جنبي ملتصق بي . بعد ما ارتحنا شفت رضا نام على بطنه و فتح رجليه كانت فتحة طيزه حمراء ملساء تشهي و لما ارتميت فوقه زبي ما انتصب ههههههههه هذه هي الحقيقة تعبت كثيرا و هو كان عارف أني تعبت لما قذفت 3 مرات ، ممكن عملها حيلة و ناكني . حاولت مع زبي و هو يأخذ كل الوضعيات و ما انتصب زبي ، لما طلبت منه يستنا شوي قال لي الوقت فاتني خليها مرة ثانية و راح و تركني بحسرتي متناك مرتين من سالب هههههههههه . المهم بعد هذه القصة عرفت أنه نايك كثيرين بهذه الطريقة الملعون لذلك ما فيه ولا واحد تجرأ و اعترف بأنه مارس معاه اللواط الكل خايف ينفضح هههههههههه .من بعد ما ناكني بشهر و نصف صديقي العسكري الذي مارست معاه التبادل أول مرة في حياتي جاء للقرية عطلة عند أقاربه بعد غياب 5 سنوات لأنه رحل مع أهله و عرضت عليه ينام عندي في البيت من فرحتي به و كما هي العادة مارسنا التبادل الحقيقة و حكيت له قصتي مع رضا و هو بدأ يضحك و انفجر بالضحك و عرفت أنه هو كمان حدث معاه نفس الشيء ههههههههه بعدين قال لي أنت تحب تنيكه حتى تهريه بزبك ؟ قلت له يا ريت ؟ قال لي تعرف الحبة الزرقاء التي يستعملها الشيوخ ؟ قلت له أكيد لكن يقولوا فيها اضرار ؟ قالي لا عليك هي مرة واحدة و بمجرد ما تنيكه هو بنفسه يقعد يجيك للبيت . المهم حصلت على الحبة الزرقاء و لما لقيت رضا تواعدنا في الغابة و هو كعادته متحمس و ظانن روحه رايح يشبع في نييك من دون مقابل ؟ أخذت الحبة مع أني ما كنت متوقع تعمل فيا هذا العمل و رحت للموعد . شرط عليا نفس الشرط و بالطبع ناكني مرتين و هو يمص زبي و يحلبه حتى يقتل شهوتي ههههههههه و لما الحبة بدأ مفعولها اسغربت كيف زبي منتصب بقوة و ما ارتخى اطلاقا بعد ما قذفت مرتيت و هو حاول يمص زبي منعته و كنت عارف حيلته و قلت له نام نام حبيبي جاء دورك و شفت ملامح وجهه تغيرت ههههههه كان زبي مليان لعاب و مني و بمجرد ما نام و فرج بين رجليه ارتميت فوقه و دفعت زبي في طيزه و لما حسيت راس زبي في الفتحة ضغطت بقوة و دخل زبي للنصف و هو صرخ أخخخخخخ أححححححححح أيييييييييي وجعتني كثير فشختني أححححححح زبك مثل العمود يخرب بيتك هذا زب ولا وحش أيييييييي ، أنا كملت ادخال زبي حتى صرخ صرخة قوية جدا أعععععععع أيييييي وجعتني نيكك عنيف جدا ، كنت أنيك فيه و انتقم و زبي مثل العمود الصلب لا يتزحزح ، كنت أضع راس زبي في فتحة طيزه و اجره عندي بقوة و زبي يدخل بالكامل حتى يصرخ و ينازع ، نكته نيك عنيف جدا ، طولت النيك و قذفت و هو كل فكره أن زبي رايح يرتخي ، و لما شاف زبي منتصب فنجر عيونه و أنا ميت بالضحك ، قلت له نكتني بالحيلة و اليوم دورك يا شرموطة اليوم اقتلك بزبي . أنا بقيت مستغرب في شهوتي مع أن المني ما نزل بعد المرة الثالثة لكن زبي ظل منتصب و كل ما ارتحت عاودت شهوتي حتى نكته 3 مرات متتالية و هو يصرخ من الوجع ههههههههههه تعبت من النيك و زبي ما ارتخى و ما قدرت انيكه مرة اخرى من التعب بعد ما شبعت نييك ، مليح أني ما أخذت حبتين مثل ما نصحني صديقي هههههه ظل زبي منتصب 4 ساعات ، رضا رجع للقرية مفشوخ من طيزه و انا بقيت حتى زال الإنتصاب من زبي و حرمت آكل الحبة الزرقاء بعد اليوم ههههههههههههه لكن من يومها اصبح رضا مثل مراتي هو يطلب مني الزب لكن ينيكني هو كذلك بزبه الصغير ههههههه هو كان مثل الشيميل تقريبا ، يعني انت ممكن تنيك شيميل و تخليها تنيكك من جمالها و شهوتها لكنك لا تستطيع عمل ذلك مع رجل عادي . على فكرة مازلت مرة مرة أنيك رضا كلما ما اشتهيت الطيز لكن ما فيه أحلى من طيزه و شفايفه الرطبين . نهاية القصة .
  23. في قاعة السينما ذهبت للمرحاض أبول ... لما كنت في الجامعة كنا كل مرة نروح في الليل نتفرج أفلام جديدة و في أحد الأيام ذهبت مع صديقي نشوق فيلم جديد و كنت شربت ليمونادا قبل ما يبدا الفيلم و عصرني البول في منتصف الفيلم و ما قدرت أصبر و قلت لصديقي رايح للمرحاض و ارجع ! عند باب المرحاض لقيت لافتة فيها ممنوع الدخول أشغال تصليح و جنبها شاب جالس و لما هميت بالإنصراف ناداني و قالي لي ادخل اقضي حاجتك لأن اللافتة تمويه فقط حتى ما يوسخوا المراحيض و اللي حاططها هو عامل النظافة الوغد ، فتحت الباب و خدلت و لما أغلقت الباب ما حسيت إلا واحد ماسكني من الخلف و واضع سكينة كبيرة على رقبتي و يقول لي تتحرك أو تصرخ تشهد على روحك ؟ ارتعبت كثيرا و خفت كاد قلبي يتوقف و قلت له خلاص خلاص مثل ما بدك مثل ما بدك لا تؤذيني فقط أرجوك و خذ شو بدك خلاص ؟ و طلع شاب ثاني كان معاه و مسكني من صدري و جرني لجوا المرحاض ، أنا أول مرة حسبتهم سراق لكنهم ما طلبوا مني أي شيء و ما فتشوني حتى ، سحبوني بالقوة و أنا ميت بالخوف لأحد المراحيض كان فيه كرسي انجليزي و السكين على رقبتي اي حركة يذبحني السافل و اغلقوا باب المرحاض علينا الثلاثة . وضعوني على ركبتي في المرحاض بسرعة و قوة و من خوفي كنت أطاوعهم في كل شيء يريدونه ، واحد مسكني من كتفي و سحبني للأسفل حتى أصبحت على ال4 و صدري فوق كرسي المرحاض و ثبتوني جيدا على الكرسي ثم فتح حزام بنطلوني و نزللي السروال و الكيلوت للركبة و كل ما حاولت المقاومة ينخزني بالسكينة فسكنت و ما تحركت اطلاقا و كل خوفي يذبحوني الاوغاد ، ضربني بيده في طيزي و بين فلقاتي ضربات متتالية سسط سسط سسط ثم مرر أصبعه بين الفلقتين و وضعه على الفتحة و بدا يحك هنا فقط تأكدت أنهم يريدون ينيكوني فقط و ليسوا سراق و لا قطاع طرق ، فتح بين فلقاتي بكلتا يديه و بزق في الفتحة مباشرة تتفف تتفف تتفف ثلاث مرات ثم جثى على ركبتيه خلفي و زبه شديد السخونة في طيزي و وضع راس زبه في حرم طيزي و دفعه بقوة حتى دخل وخرقني من طيزي و فتحني و انا صرخت أييييييي أييييييي أححححح هنا كانت مثانتي مليانة بول و هذا هو سبب ذهابي للمرحاض و لما ضرب فيا الزب للبيضات بدأت أبول من زبي لأن زبه كان يعصرني من جوا و البول يخرج من زبي من غير قصدي حتى بلت تحتي و هو ينيكني لكن ليس كثرا . دفع زبه في طيزي للبيضات و مسكني من كتفي و بدا ينيكني و أنا أتوجع لكن ليس كثيرا ليش الكذب ما كنت متوجع كثيرا فقط بعض الوخز ثم زال و ما عدت أحس بشيء اطلاقا حتى بدأ يصرخ و قذف في طيزي كل المني و هنا انتبهت لما بدأ يقطر زبه في بطني و حيست بكل قطرة نزلت جوايا و لما خلص سحب زبه و سمعت صوته لما انسحب شششللللخخخخخ لأن طيزي كانت ضيقة و أول مرة يدخل فيها زب وتنفتح ثم طلع بنطلونه و تركني مثل ما أنا و السكينة اللعينة لساتها في رقبتي و خرج و دخل الوغد الثاني الذي كان جالس خارج المرحاض و نزل السروال و ناكني مثل الأول و أكثر لأن زبه شوي غليظ و ينيك بعنف و شدة و يدخل زبه دفعة واحد في الطيز مش بالتدريج حتى قذف هو الآخر و مسح زبه على فلقات طيزي و ظهري ثم مسك السكينة من يد صدقة و تركه ينيكني هو كمان حتى خلص و سحب زبه من طيزي و مسحه من المني على فلقاتي و فخاذي و طلع سرواله و تركوني مفتوح و طيزي تسيل بالمني و سكروا علي باب المرحاض و راحوا ، أنا لما خرجوا ارتحت شوي و لمست فتحتي و ما وجدت فيها دم ولا شيء فقط مني أبيض بس كثير فقثضيت حاجتي و تخلصت من المني ثم غسلت طزي بالماء و كانت تحرقني لكن فقط لما خلصوا و سحبوا الزب منها ، و نظفت البول من كيلوتي و من ركبتي و بضع القطرات كانت في سروالي غسلتها مليح ثم لبست بنطلوني و تسللت من السينما و رجعت حتى ما يشوفوني و لا صديقي يعرف قصتي . و ملا سالني صديقي عن سبب غيابي قلت له إسهال عنيف مسكني في بطني و رجعت للحي الجامعي بسرعة . كانت صدمة عنيفة لكن نسيتها و الحين كل ما أتذكرها الصراحة أحن إليها كثيرا و اتمني يغتصبوني مرة ثانية في مرحاض السينما مثل أول مرة هههههه هذه هي قصتي كيف فتحوني ثلاث شباب غرباء . نهاية القصة .
  24. إغتصاب في طريق المحطة ... قبل أربع سنوات كنت أدرس في الجامعة و أسكن في الحي الجامعي لأن مدينتنا بعيدة ، كل نهاية أسبوع أسافر لأهلي و أرجع أدرس السبت بعد الظهر ، اركب الحافلة من قريتنا للمدينة و أتمشى لغاية محطة القطار لأني كنت أحب السفر بالقطار و كنت ألتقي مع زملائي و اصقائي في المحطة ، في أحد أيام الربيع وجدت الطريق اللي متعود أسلكه فيه حفريات كثيرة و شغل و غبرة و شبه مقطوع مع تسرب مياه المجارير و ريحة كريهة فقررت أسلك طريق ثاني كنت سلكته مرة أو اثنين من قبل لكن طويل شوي و يمر بعدة مساكن مهجورة ، المهم مشيت حوالي الربع ساعة و كنت الحي فارغ و خالي من الناس و جميع الأبواب و الشبابيك مغلوقة و ما حسيت إلا و إثنين مثل البغال خرجوا لي من بناء مهجور واحد منهم حامل سيف قصير و الثاني حامل عمود معدني و هجموا علي لكن ما ضربوني لأني ما قاومت من خوفي و بدأوا يكلموني بلهجة عنيفة لكن اصواتهم منخفضة ، أول الأمر ضنيتهم قطاعين طريق لكنهم أخذوني لداخل البناء المهجور بالقوة و طاوعتهم من الخوف و صعدنا درج للطابق الأول و نزعوا مني حقيبتي و طلب مني واحد منهم أقلع ملابسي كلها ؟ لما رفضت ضربني بالعمود على طيزي لكن الضربة كانت ضعيفة شوي تهديد فقط و عرفت اني لو ما طاوعتهم ممكن يقتلوني اليوم ، نزعت ملابسي و نزلت البنطلون و بقيت بالكيلوت فقط ، كان واحد منهم يتكلم و يأمر و الثاني حامل السيف بيده و يتفرج فقط ، المكان كان فيه كرتونة كبيرة مفروشة في الأرض كأن واحد كان ينام فيها . أشار لي بيده حتى اقلع الكلسون و كنت خجلان كثيرا لكن هذا ما فعلت و بقيت عريان و هو قرب مني و بدا يلمسني من فخاذي جاء وراءي و مسكني بقوة و بدا يمرر يده على فخاذي و زبي و صدري و يرعش و لما إلتصق بيا أحسست زبه منتفخ ، ثم قلع ملابسه كلها و شفت زبه منتصب كبير يخوف و بني اللون مع رأس غليظ مدور ، كان الخجل غالب علي و الخوف شلني ، مسكني من خصري و هو ورائي و حطلي زبه بين فلقاتي و بدا بفرشي و يمرر فيه طالع و نازل ، أول مرة يلمسني زب في حياتي ، بعد ذلك بدا يتشاور مع صديقه و أنا اسمع و قال له لازم أنت تنيك أول ؟ قاله ليش ؟ قال الثاني لأن زبك أصغر من زبي (من غير ما يشوف زب صديقة ممكن نايكين من قبل و كل واحد يعرف زب الثاني ) و لو أنا نكت قبلك رايح أفتحه و أفشخه و أوسع طيزه كثيرا و أنت ما تتمتع بعدين بالنيك مثلي . قاله صح فكرة حلوة . كانوا متشاورين و كأني قحبة عندهم ما همهم أمري . الأول حامل السيف بيد و ساحب زبه من السروال بيد يلعب بيه و يتلذذ ، أما الثاني فبعد ما شبع فيا بوس و لحس و عض و عصرني و عصر زبي بيده و زبه بين فلقاتي ينزلق قرر ينيكني و لما دفع زبه انزلق و ما دخل لأني كنت متوتر و ما طاوعته حاول مرة ثانية مع كثير من اللعاب لكن ما قدر يدخل زبه في طيزي و الصراحة زبه هو كمان كبير يكون حوالي ال15 سم ، راح فتش في حقيبتي فوجد قارورة صابون سائل مطهر كنت آخذها معي للجامعة ، و للصدفة القارورة فيها خرطوم من الأمام و ممكن تعرفوا شكلها قارورة المطهر ، الخرموط طولة 2 سم و رقيق و مدبب ، جلب القارورة و سكب على زبه و بين فلقاتي الصابون و دخل الخرطوم في طيزي بقوة و بدأ يسكب الصابون جوا طيزي بعدين سحبه و حط القارورة عن جنب و أنا نايم على بطني و رجلي مفتوحة و هذا ما صعب عليه أنه ينيكني و يفتحني فقام واضعني على ال4 وضعية الكلبة و باعد بين فخاذي و فرشني تماما ثم مسك زبه ووضعه في فتحة طيزي بعد ما دخلي أصبع ليتأكد من أن الصابون عمل مفعوله ، أحسست بغلظ رأس الزب و هو في فتحتي و ارتعشت بقوة و خفت لكن بمجرد ما دفعه شوي و سحبني لعنده بقوة دخل رأس الزب في طيزي ززللططط زززللطططط كأن سكين دخل في طيزي أو عمود و صرخت لكن كنت ميت بالخجل أييي أيي اييي اححح اححح اححح احسست طيزي تتقطع و الوجع كبير و هو كمل ينييك و دفع زبه للآخر و أنا من وجعي ارتميت ونمت على بطني و ما قدرت أبقى على ال4 وراح هو نايم فوقي و مدخل زبه للبيضات لأني شعرت بهم يضربوا في بيضاتي لما كان ينيكني و يدخل و يخرج و لما سحب زبه بالصدفة او انزلق زبه سمعت صوت طيزي سسططط سسسططط لما خرج الزب و عاود ضرب فيا زبه مرة ثانية و هو ماسكني من كتفي و ساحبني عنده حتى فتحت فمي من الوجع و كنت أصرخ فقط أيي أيي اييي و ما حبيته يسمع صوتي من خجلي . كان فوقي يتعرق و يصرخ و هو ينيك أمممم أمممم أسسسس أسسسس أحححح كأنه ينيك في قحبة ، بعد مدة تعودت عليه شوي و زبه كان يدخل و يخرج من دون مقاومة و من دون ما يمسكه و يوجهه بيده فقط لما ينزلق للخارج يحكه بين فلقاتي و لما يوصل للفتحة يدفعه يدخل يجري لطيزي ، ظل ينيكني مدة ثم تحول النييك لعنف و قوة و كل ما يضرب فيا زبه افتح فمي من الوجع و مرات أصرخ أعععععع من قوة الزب و زبه يزيد غلظ و قساوة ، عصرني تحته بقوة و العرق يقطر من جبينه و هو يلهث و ينيك فيا ثم توفق و هو يصرخ أححححح أححححح أسسسسسسسسسسس و هنا بدا زبه يقطر في طيزي و استغربت كيف أني اشعر بزبه و هو يقذف ، المهم قذف فيا كمية كبيرة من المني و ظل نايم فوقي يرتاح و لما سحب زبه سسسسططططط شعرت بالمني يسيل على فخذاي و طيزي تحرقني بقوة و ما قدرت أغلقها و لما وضعت يدي علي الفتحة وجدتها مفتوحة ، قام من فوقي و هو عريان و زبه مرتخي و متدلي و منتفخ محمر من النييك كأن نحلة لسعته و أشار لصديقه أبو زب كبير ، أنا الزب الأول ما قدرت استحمله فكيف هذا الزب أبو 18 سم مثل العمود ، هو ما احتاج للصابون لأن طيزي كلها مني و مفتوحة ، وضعني على ال4 و هو على ركبتيه و بدا يحكلي زبه على طيزي و يفرشي كأنه يسخن في نفسه و لما هاج راح مدخل فيا زبه بلطف لأنه يعرف ينيك كويس ممكن متعودين ، هذه المرة الصراحة لما دخل الزب في طيزي راحت الحرقة لكن الزب كبير يوجع شوي و كان كلما سحب زبه تعاود الحرقة و لما يدخل تزول الحرقة ليش ما عرفت و تمنيته ما يسحب زبه من طيزي حتى ما تجيني الحرقة لأنها مثل النار ، من شهوته ناكني بسرعة فائقة ما كمل 5 دقائق كان قاذف فيا كأس مني أو أكثر وزبه يرج و يرتعش مثل الأفعى في بطني ، صديقه فتحني وهو فشخني على الآخر و كمل العملية . تعذبت عذاب كبير مع أنه ولا واحد لمسني أو آذايني فقط الزب في طيزي . ناكوني مرتين كل واحد و شبعوا فيا نييك و زب مثل القحبة لكن المرة الثانية لما ناكوني طولوا فيا نييك كل واحد ظل ينيك فيا تقريبا 20 دقيقة حتى فشخوني بالزب و طيزي انفتحت على الآخر و ما عادت تنغلق . ما أخذوا ولا شيء من اغراضي فقط عذريتي لما فتحوني . اغتصبوني و تركوني نايم على بطني عريان و انسحبوا مثل الأشباح و أنا لبست و خرجت بسرعة لكن ما قدرت أمشي من حرقة طيزي كأني مجروح و تحاملت على نفسي شوي . فكرت أتصل بالشرطة لكن قلت في نفسي ليش أفضح حالي و أتبهل ناكوني و خلاص . كنت مصدوم شوي لأنها أول مرة ينيكني واحد و يدخل زبه في طيزي و أول مرة أشوف زب أمامي و أول مرة أتعرض لهيك عملية . الغريب في الأمر هو أن هذه الحادثة أثرت فيا كثيرا و بعد ما تأقلمت ونسيت الصدمة بدأت أتذكرها و أحن إليها و بسببها تحولت لرجل شاذ و لوطي و بدأت أبحث على الزب أين ما كان لكن بسرية و كنت ألعب في طيزي كل ما جاءت الفرصة في الحمام و أتلذذ لما أحلب زبي و أدخل شيء في طيزي . كانت أول عملية نييك تحدث معي بعد الحادثة هي مع زميلي في الغرفة الجامعية في بداية السنة الجدية لما كنا في نهاية الأسبوع و دخلت عليه فجأة لأني كنت رايح للبيت و تركته في الغرفة و تراجعت عن قراري و قررت قضاء نهاية الأسبوع في الجامعة و لما دخلت لقيته عريان و يمارس العادة السرية و زبه منتصب مثل العمود و هو رافع رجليه و فاتح طيزه يبعبص فيه و ينازع و ما شعر لما دخلت و ما قدر يعمل أي شيء و لكي أخفف عنه الصدمة لأنه انصدم عن جد رحت ماسك زبه مباشرة بيدي و بعدين بدأت أمص و ارضع البيضات و انقلبت لوضعية 69 و هو بعد مدة خطف زبي بفمه و بدأنا نمص لبعض و هذه هي القصة الجاية انتظروها راح تكون مسلية كثيرا و فيها إثارة و شهوة . نهاية القصة .
  25. ناكني بسب الكرة ! حدثني جميل، وهو احد المثليين الذين التقيتهم صدفة في بار احد فنادق بغداد، حيث لعب التشابه في الاسم دوره في هذه الصدفة، فتعرفنا على بعضا عن قرب في احدى غرفه، في ليلة حمراء لا يستطيع المرء ان ينساها وينسى تفاصيلها. حدثني عن قصته وبدايته ايام صباه عندما كان يسكن حيا شعبيا، بيوته متراصة، مشكلة ازقة ضيقة، قــــال: عبرت الطابة حائط سطحنا الى سطح الجيران وانا العب بها فوق سطحنا، فقررت استعادتها... صعدت الحائط ونزلت لأجلب الكرة واذا بي اتفاجأ بجاري، صاحب الدار امامي. تلعثمت واصفر وجهي من الخوف، فلقد تعديت الحدود، كان الاجدر ان اطرق الباب واسال جاري للسماح بجلب كرتي من اسطحهم... كنا نسكن في منطقة شعبية بيوتها متلاصقة واسطحها متجاورة. ـ اردت فقط ان اجلب كرتي.. قلت هذا لجاري، وبصوت مرتجف.. كان في حدود الثلاثين من عمره متوسط الطول، اسمر ممتلئ الجسم ذو كرش خفيف، يرتدي دشداشة بيضاء. اما انا كنت في الثالثة عشر من عمري حينذاك. تدارك جاري الامر ولاحظ شدة انفعالي وخوفي. ـ لا باس عزيزي جميل، لا تخف خذ الكرة وتعال لأكلمك. جلس على كرسي قديم كان موجوداً هناك، ورفع دشداشته الى منتصف افخاذه السمراء المشعرة واشار الي ان اقترب... اقتربت منه بحذر وكنت مرتديا شورت قصير يصل الى منتصف فخذي مع تي شيرت. ابتسم لي لاطمأن وامسني من ذراعي وسحبني ما بين ساقيه ! ـ هل تحب كرة القدم، سألني جاري ؟ ـ نعم، احبها ـ وانا كذلك احب كرة القدم واحب من يلعبها. قال هذ ليطمئنني اكثر. ثم نظر الى افخاذي واستطرد يقول: افخاذك جميلة تصلح لان تكون لاعب كرة متميز... قال هذا وامسك فخذي بكلتا يديه وصار يتحسس عليهما بكفيه واخذ يدس اصابعه تحت الشورت والى الاعلى، ثم سحبني الى ان التصقت مقدمتي بمقدمته، وسيقاني الملساء بسيقانه. شعرت بشيئ صلب يلتصق بمقدمتي، لكن جل اهتمامي كان منصباً على التصاق ساقيه المشعرتين على ساقي ودغدغتهما. اخذ يحك سيقانه بسيقاني ببطء وهو يكلمني عن كرة القدم وانا مصغي ولست مصغي اليه... اسمعه يتكلم لكن تركيزي كان على حركة سيقانه على سيقاني، واخذت دشداشته ترتفع حتى ظهر لباسه الداخلي وكان منتفخا ... لا اعلم ما الذي جعلني ابقى متسمرا في مكاني، اهو الخوف ام النشوة التي شعرت بها جراء دغدغة شعر سيقانه لسيقاني... احسست بأصابعه تلتف خلف مؤخرتي من تحت الشورت وصارت تعبث بفردتيها، وفي نفس الاثناء قرب شفاهه من وجنتي والصق شاربه عليها ثم قبلني، قبلة مثيرة جعلت زبي الصغير يرتفع مباشرة... شعر بحركة زبي فقرر ان يخطو خطوة اكثر جرأة... سحب كفه الايمن من على فردة طيزي الايسر وامسك سرواله ودفعه الى الاسفل تحت خصيتيه حتى بان قضيبه المنتصب، فامسكه ودسه ما بين فردة الشورت اليسرى وبين فخذي من الداخل حتى وصل راسه الى تحت خصيتي، ثم مد كفه مرة اخرى تحت الشورت وامسك فردة طيزي اليسرى مرة اخرى... شعرت بحرارة قضيبه على فخذي وتحت خصيتي، فزادتني لهيبا، فارتميت بثقلي على صدره، بينما هو راح يقبلني من رقبتي تحت اذني وهو يهمس فيها: هل تحب ان نكون اصدقاء ؟ اجبته وانا مستمتع بهذا الوضع: نعم، احب ان نكون اصدقاء. كان لجوابي هذا صدى اخر عليه، فقد رفع كفيه من تحت فردتي الشورت وراحت ذراعيه تلتف حولي ويلثم رقبتي من اليمين الى اليسار ومن اليسار الى اليمين، وشاربيه يدغدغها ويضيف متعة اضافية، حتى اصبحت كالعجينة بين ذراعيه ثم اخذ يدس يديه في الشورت من الخلف ويعصر فلقتي طيزي وبين لحظة واخرى يمد راس اصبعه الوسطي في خرمي، ويتمتم : كم انت لذيذ.. احبك.. احبك ! توقف عن القبل ودفع جسمي المتثاقل بعيدا عن جسمه ثم ادار ظهري له وانزل الشورت الى الاسفل لحد الركبتين واجلسني على قضيبه، حتى تمدد قضيبه ما بين فردتي طيزي... آآآآآآه كم هي لذيذة نعومته وحرارته. احاطني بذراعيه واستمر يقبلني من رقبتي، ثم امسك بوجهي واداره والتقط شفتي بشفتيه، اخذ يمصهما... كانت اول مرة يقبلني احد من شفتي، كنت اراها فقط في الافلام... آآآآه ما الذ القبل ومص الشفاه. ظل يقبل ويمص بينما انا جالس على قضيبه، حتى شعرت بأنفاسه تزداد وابتلال ما بين فلقتي طيزي بماء ساخن زادتني هياجا، وهو يعصرني الى جسمه... هدأت ثورته وانا ما زلت جالس في حضنه... مد يده الى جيبه واخرج منديلا منها، ثم طلب ان انهض من على قضيبه... اخذ ينظف طيزي من سائله وطلب ان البس الشورت، وبينما هو ينظف قضيبه وقفت انا مذهولا انظر الى قضيبه الاسمر المتين... تمنيت ان اتحسسه بيدي، لكنني لم اتجرأ على ذلك، وبقيت انظر اليه... نظر الي وهو يشير الى قضيبه وقال: هل اعجبك ؟ لم اجبه لكنني ابتسمت فقط، فقال: ما رايك ان تأتيني بعد غد، فلا احد موجود في البيت، سأكون وحدي، وهو المرة دون ان الكرة. اجبته: لست متأكدا... سأحاول. اخرج مبلغا صغيرا من المال ووضعه في جيبي وقال: هذا لك كي تشتري كرة افضل من التي عندك. اتجهت الى الحائط كي اتسلّقه وارجع الى سطحنا فجاء خلفي ووضع كفيه تحت مؤخرتي ورفعني حتى صرت على الحائط، وقبل ان انزل الى الجهة الاخرى قال: لا تنسى بعد غد انتظرك هنا على السطح . نزلت وانا غير مصدق ما حصل لي...ما بين خائف ومستمتع... وحائر ما بين رفضي وقبولي لدعوته، فصورة قضيبه اصبحت لا تفارق مخيلتي، وملمس افخاذه المشعرة تدغدغ افكاري، وتزيدني لهفة عليه، وفي المقابل اخاف الفضيحة... مر اليوم الاول وانجذابي نحو جاري يزداد، لقد التقت نظراتنا عصر هذا اليوم، نظراته تنبهني ان لا انسى الموعد... وفي اليوم الموعود ظل القلق يأخذ مني، ما بين الرفض والقبول، لكني ومع قدوم الموعد رأيت نفسي متجها الى السطح، وافقاً اما الحائط الفاصل، انظر اليه بقلق وانا اعلم انه ينتظرني خلفه... استجمعت شجاعتي وقررت ان اتسلق الى حيث المتعة... لقد كان ينتظرني... ابتسم ابتسامة المنتصر واستقبلني في احضانه وقادني هذه المرة الى داخل بيته من باب السطح، حيث كانت هنالك غرفتان، قادني الى احداها حيث سرير واسع كان في استقبالنا... خلع دشداشته وملابسه الداخلية واصبح عاريا، ثم جلس على حافة السرير فاتحا سيقانه الى الجانبين وقضيبه منتصبا ما بينهما، وطلب مني ان اقترب منه... اقتربت واخذ هو ينزع ملابسي حتى جعلني كما ولدتني امي... قال: هيا امسك عيري بيدك... هيا تحسسه واشعر بنعومته ! عندها مددت يدي اليه وامسكت لأول مرة في حياتي قضيب بهذا الحجم وهذه النعومة، امسكت عيره وهو متكأ الى الخلف بكلتا يديه ينظر الى انفعالاتي... بقيت افركه واعصره وهو يزداد شدة وانتصابا، وفجأة سمعته يقول: قبّله وضعه في فمك ... ارضعه .. انه لذيذ وسيعجبك ! صرت اميل بجسمي الى الامام مقرباً راسي وفمي من قضيبه حتى لامست شفتي راسه وصرت اقبله من الراس الى العانة ومن العانة الى الراس التقطت راسه بين شفتي واخذت امص الراس، وريدا رويدا ادخله في فمي الى ان صار يدخل جميعه في فمي ... ارضع وارضع وهو ينظر الي وانا مندمج في المص. وعندما اكتفى سحبني واحاطني بذراعه ورجليه وصار يقبل شفتي ويمصهما... اتكأ الى الخلف واضجع على ظهره على السرير وسحبني معه، حتى صرت انام على صدره وهو يقبل ويعبث بظهري وبطيزي بكلتا ذراعيه... ـ ارغب ان انيكك من طيزك.. قال هذا وطلب ان اضطجع على بطني! اضطجعت على بطني وتمدد هو جنبي على جنبه وعلى ذراعه الايسر، بينما كفه الايمن يتحسس على كتفي وظهري نزولا الى مؤخرتي وهناك صار يبعبص بأصبعه الوسطي، يحاول ادخاله في خرمي وكلما يدخل راس اصبعه اصيح بصوت خافت آي ي فما كان منه الا ان التقط علبة زيت صغيرة كانت بجانب السري... فتحها ومسح اصبعه الوسطي بالزيت الموجود فيها وصار يدهن خرمي به ويدخل اصبعه حتى صرت لا اتوجع من دخول اصبعه... واستمر يبعبص بأصبع ثم باثنين، ومع البعبصة كانت شفاهه تتحرك مع شاربه على ظهري... وبينما انا على وجهي نهض وجلس على ركبتيه وهما متباعدتان جاعلا راسي بين فخذيه وقضيبه منتصب على اشده. امسك راسي بجانبيه بكلتا يديه ورفع راسي قليلا الى الاعلى وانا لا ازال على بطني وقال: هيا ضعه في فمك وارضعه، انه سيعجبك ! لم اتردد، فوضعته في فمي وصرت ارضع وارضع وهو يتأوه ويتأوه آآآآآه آآآآآه أوووو أوووو، ثم طلب ان اتوقف عن الرضع. توقفت، حينها انتقل وجلس بين ساقي ... وجّه رأس عيره الى فتحة طيزي ... وضع راسه عليه... اتكأ الى الامام على ذراعه الايمن ثم الايسر واخذ يدفع قضيبه في طيزي .... آي ي ي ي آ ى ى ى ى صرت اصرخ بصوت خافت، لقد احسست بألم وحرقة في خرمي... اردت الهرب من تحته لكنه كان المسيطر وظل راس قضيبه يدخل ليوسع فتحتي... يدخل ويخرج حتى دخل نصفه ومن ثم شعرت بكامل ثقله على ظهري، فقد دخل قضيبه بالكامل، وصرت اشعر بشعرات عانته الحليقة تحتك بخرمي، وكرشه التصق على طيزي وبطنه على ظهري بينما التصق صدره على كتفي، وانا اتأوه من الم قضيبه ومن ثقله آآآآآه آآآآآآه آآآآآه أي ي أي ي أي ي، وراح يدق ويضرب وتده في داخلي، وانفاسه تتسارع وتضرب خلف رقبتي، حتى اخذ يعض كتفي ويدفع قضيبه الى اقصاه، ثم شعرت بنبضات قضيبه وهي تطلق اللبن داخلي وتملئ طيزي حتى امتلأت ساقية الفلقتين وصار ينساب منها ما بين رجلي... وضع شفتيه خلف اذني واخذ يلثم رقبتي ويهمس: آآآآه .. كم لذيذة طيزك هذه !
×
×
  • انشاء جديد...