القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

انا سالب

عضو
  • المساهمات

    2,312
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

كل ما تم نشره بواسطة انا سالب

  1. إبن خالتي فتحني بلعبة جنسية .... في سن المراهقة و لما بلغت و بديت انزل اللبن من زبي و بديت اعيش حياتي الجنسية الجميلة بكل عنف و متعة كنت سنة أخيرة متوسط و عندي غرفة لحالي و آخذ راحتي في البيت على الآخر لأن الغرفة في الطابق الأول ، اول شيء لفت إنتباهي هو أني لما أعمل العادة السرية ما كنت أشبع لكن لما أعملها و أنا العب بطيزي و احكها و ادخل اصباعي بين فلقاتي الاقي راحة و شهوة عارمة حتى أني كنت انازع و اصرخ مرات من اللذة . كان عندي إبن خالتي فؤاد ساكن في قرية ريفية و رسب في الدراسة سنة أخيرة و ما قبلوه يعيد السنة فإضطر يعيدها عندنا بواسطة والدي المدير ، فؤاد أكبر مني بسنة لكن جسمة ضخم شوي لأنه بدوي حر . سكن معايا في الغرفة و هذا ما أحبط كل خططي الجنسية و ما عدت الاقي راحتي في الغرفة إلا في نهاية السبوع لما يروح لبيتهم مع أنه كان يروح مرة أو مرتين فقط في الشهر ، كنت مضطر كلما اشتهيت العادة السرية أروح للحمام أعملها و أعمل حالي استحم و هذا كذلك غير حياتي لأني كنت كلما لعبت بطيزي و جسمي كله صابون أدخل أصباعي في طيزي و الاقي لذة لا توصف حتى انزل لكن الحقيقة الصابون كان يحرقني في طيزي ههههه خاصة لما أنتهي من الحمام . مرة في الليل سمعت فؤاد ينازع فشكيت انه يعمل العادة السرية و لما شعلت الضوء جنبي لقيته كله عرق و لما سالته قالي مافي شيء نام نام ؟ كنا نام جنب بعض لكن سريرين منفصلين بيناتنا كوميدينا . لما تعودت عليه و اصبحنا اصدقاء و خاصة ان حكايانه في الريف كلها مغامرات كان يحكيلي على الجنس بصفة خاصة و اللواط عندهم منتشر بكثرة و يغريني لما يقولي نكت فلان و فلان و عملت في فلان و فلان ، كان زبي يقوم و هو لما يحكي يدخل يده في زبه يحك زبه و هو يحكي و كنت أشوف ملامح زبه الكبير من فوق الشورت أو البوكسر ، كنت أشوف نظراته لجسمي خاصة أني لما تعودت عليه كنت انزع ملابسي امامه و ابقى بالكلسون و اغير امامه و هو كمان ، فكان يلفحني بنظرة شهوة و ياكلني يعينيه خاصة انه متعود على اللواط . مرة من المرات كان نهاية الاسبوع و اهلي راحوا زيارة و بقينا لحالنا في الليل نايمين جنب بعض نحكي و ندردش و زبي قايم من حكاياته المشوقة انتبه و قالي نلعب لعبة جميلة كنت العبها مع اصدقائي ؟ قلت له أيش هي اللعبة ؟ قالي لعبة تحدي و الرابح يفوز بكل شيء . وافقت لكن لما شرح لي اللعبة خفت . قالي ننزع ثيابنا و نشوف مين فينا يستحمل زب الثاني و اتحداك أنك تقدر تدخل زبك في طيزي ؟ أنا خفت و اندهشت لكنه بدأ ينعتني بالخواف و الجبان و طلب منب اجرب أنا الأول ، والكل يعرف التحدي في سن المراهقة . المهم هو قال لي أنت جرب و لو قدرت دخل زبك في طيزي أنا ما راح المسك و انت الرابح و تقدر تكمل و تجيبعم في طيزي لو عجبك الحال ( الظاهر كان متعود يتناك كمان هههه ) بعد اصرار قبلت و قلت أنا اجرب و اكيد راح ادخل زبي و أخرص فؤاد . أخذ وضعية ال4 كأنه متعود و عجبني شكل طيزه الكبيرة لكن زبه يخوف كان متدلي بين فخاذة هههه ، أنا قلت له لازمني زيت ولا صابون ولا شيء مرطب ؟ قال لي جيب شامبو احسن و لو شامبو أطفال رضع أحس لأنه ما يحرق جوا ، استغربت كلامه كأنه محترف نييك و خاصة اني أعرف أن الصابون يحرق و سبق و جربته ههههه بالصدفة لقيت قارورة شامبو رضع لأخي الصغير كان يستحم بيها ، جبتها بسرعة و حطيت على زبي و على طيزه و بيدت احاول أدخل زبي لكنه الخبيث قافل طيزه بشدة كأنه مفتاح هههههه كلما ضربت زبي زلق و طلع لفوق او نزل تحت و لمس زبه ، حوالي 5 دقاءق و أنا أحاول لكن عبث و من شدة الحك بديت احس بلذة في زبي نسيت الإدخال و بديت افرشي في طيزه و هو يقولي يلا دخل شو مستني ، المهم لما شافني ما قدرت أدخل زبي حاول النهوض و انا مسكته من فخذه و خصره و قلت له ارجوك خليك شوي ، ممكن عرف أني رايح أجيب شهوتي ، هو انتقل من وضعية ال4 و نام على بطنه و هذا عجبني و زبي يدخل بين فلقاته بقوة حتى جبت شهوتي و قذفت المني بين فلقاته و لصقت فيه و انا انازع أححح أسسس ، هو تظاهر بالإندهاش قالي ما تفاعمنا أنك تنيكني من فوق ؟ قلت له غصب عني انت جبرتني . المهم مسحت زبي و جاء دوره و انا درت وضعية الكلب على 4 فوق السرير و هو حط رجليه في الارض و كان واقف و زبه في مستوى طيزي تماما و حط الشامبو على زبه بدا يحكه على طيزي ، كان رأس زبه كبير و خفت يدخل و قررت أغلق طيزي بكل قوة ، فرشى طيزي بزبه مدة 3 دقائق و كل ما يفرشيني يزيد زبه صلابة ، بعدين بدأ يحك طيزي بصباعه و لعلمك الصبع مو مثل الزب رقيق و قاسي و هيك دخلي اصباعه في طيزي . قلت له ما تفاهمنا دخلي صبعك ؟ قال لي كل واحد منا طريقته ، المهم قعد يدخل اصباعه و يخرج و أنا كل فكري أنه لما يحط زبه اقفل طيزي ، لكن هو كان يطري في طيزي و أنا مو داري بالحيلة ، لما حط راس زبه في طيزي فقلت طيزي بسرعة و شدة لكن أول ما دفع زبه بقوة دخل الراس في طيزي فصرخت أحححح أأييييييي خرج خرج فؤاد زبك لا تنيكني ارجوك ؟ ضغط زيه في شوي حتى وصل للنصف و وقف و كان الم شديد و طيزي تتقطع كأنه دخل فيا سكين ، بعدين واصل ادخال زبه حتى وصل للبيضات و أنا فتحت فمي على الآخر من الوجع و ما كنت اقول غير أعععع أعععععع ما قدرت أتكلم ، لما دخل فيا زبه قالي رايح أكمل حسب الاتفاق ، قلت له ما خلاص فتحني و اتهنيت شو باقي تكمل ؟ قالي اجيب شوهوتي فيك مثل ما انت جبتها فيا ؟ وافقت على مضض خلاص ناكني و انفتحت ليش العناد و المكابرة . طلبت منه يزيد يحط شامبو حتى يسهل النييك و ما يوجعني و بدأ ينيكني بعنف و لما ضرب فيا زبه ارتميت على السرير فرايح ساحبني من حوضي و جايبني عنده ثم ضرب فيا هذاك الزب الغليظ حسيت طيزي تتقطع و هو ينيكني حاول يخفف عني الألم فوضع يده في زبي يحك فيه و يعصر بيضاتي المنتفخين و هنا شعرت بشيء غريب و لذة في زبي و طيزي ، زبي وقف بقوة و كلما أخرج زبه من طيزي اشعر بالجوع و كأن شيء ناقصني حتى أني مرة لما أخرج زبه من طيزي مسكته بيدي و رجعته و هو عرف أني حبيت النيك بهذا التصرف ، ناكني مدة 10 دقائقق فقط و بدأ زبه يقذف المني و اللبن الساحن في بططني و كان أول لبن ينزل في بطني و شعور جديد جميل جدا و زبه يرتخي في طيزي و يتحول لرخو هههه و طيزي تقفل عليه ، انا نزلت من غير ما أشعر حتى لقيت يدي كلها مني مع أني سبق و نزلت بين فلقاته ، سحب زبه و شفته متدلي أحمر منتفخ يشهي للمص . لما خلصنا قال لي عجبتك اللعبة ، هزيت راسي مثل القحبة يعني نعم لكن المفاجأة السارة لما ارتحنا حوالي نصف الساعة لقيته ماسك زبي يمصه و يلعب بيه و قالي حتى ما تقول نكتك و استمتعت بيك و خلاص انت كمان لازم تنيكني ؟ أنا من غباوتي قلت له ما قدرت أدخل زبي من قبل ؟ ضحك و قالي أنا ما خليتك بس الحين جرب و شوف ، كان زبي 14 سم و هو زبه 16 او 17سم ، أول ما حطيت زبي في فتحة طيزه حسيت رجع للخلف كأنه مشتاق للزب ، ممكن يكونوا ينيكوه في قريتهم ، لكن طيزه حمراء نقية ، دخلت زبي بسهولة كأن طيزه سحباته و هو صرخ أحححح أيييييييي زاد شهاني للنيك و ضربت فيه زبي للبيضات و طول نييك حتى تعبت و عرقت من كل جهة و بعدين نزلت اللبن قطرات فقط مو كثير هههه و هو ماسك بزازه بيد و زبه بيد ثانية و عينيه مغمضبن مثل القحبة تماما ، منظر غريب و يشهي للنيك . خلصنا نييك و رحنا للحمام غسنا و تحممنا لكن طيزي كانت توجعني شوي و لما حاول ينيكني في الحمام ما خليته و قلت له الأيام جاية فؤاد خليني ارتاح شوي . مضينا السنة هذيك كلها نييك و جنس و كانا متزوجين مع بعض و نمص لبعض و لما يكون البيت فاضي نروح للحمام نيك هناك ، هو كان متعود لأنه كان يقبلني من فمي لما ينيكني و علمني كل انواع النييك حتى أدمنت عليه . القصة عندها 5 سنوات لكن لساتنا كل ما جاء عندنا او انا رحت عندهم نعمل جولة نييك هههههههه . نهاية القصة برواية حبيب الزين .
  2. الجني المارد يفعل فيا اللواط ... قصة حقيقية لا تصدق لكنها حدثت و رواها لي رجل كان في السجن لما حدثت معاه القصة و سبب رواية القصة هو أنه كانت بيناتنا علاقة نييك و مرة كنت انا أنييك فيه و هو على 4 طلعت فوقه و قلت له مشتهي انيكك مثل الحيوانات ما ينيكوا من غير ما امسك زبي بيدي ؟ قالي تقدر ؟ قلت له اجرب و حاولت لكن زبي ما دخل كان كل مرة يزلق . المهم قالي انت مين تعلمت الطريقة هاذي ؟ قلت له لو حكيتلك ما راح تصدق ؟ قال لي أحكي و بعدين انا احكم ؟ قلت له مرة ناكني كبش كنت هايج و اول مرة في حياتي و طعبست للكبش اللي كنت مربيه بيدي و ما كنت متوقع يصرالي هيك و هو كان كل مرة يطلع فوقي بس المرة هاذي كان يتحكم في زبه كويس و يحركه في كل اتجاه كأنه يمسكه بيده و حطه في فتحتي بدقة و دفعه بقوة كبيرة مثل ما ينيك النعجات فدخل فيا حوالي 20 او 25 سم و ناكني و نزل دفعة وحدة ما دخل و خرج لالا لما دخل زبه قذف مباشرة . الغريب أنه صدقني و قال لي أنا جرالي مثلك بس بشكل ثاني و هاي هي قصتي كاملة : دخلت للسجن و عمري 22 سنة بسبب اللواط مسكوني أنيك ولد عمره 15 سنة كنت أنيكه و أعطيه فلوس من سنة تقريبا لكن اهله عرفوا القصة و أخذوه للطبيب الشرعي لما نكته و بسببها دخلت للسجن . في السجن المتهمين باللواط لهم معاملة خاصة ما يختلطوا مع المساجين خوفا منهم ، كنت أنا و زميل ثاني في نفس الزنزانة و الضوء ما ينطفي عندنا حتى ما نييك بعض و بعد مرور 6 اشهر من محكوميتي في ليلة من الليالي لما نمت (انا ظنيت حالي نمت لكن الحقيقة غير هيك وراح تكتشفوها بعدين ) شعرت في نومي كأني فايق مو نايم و جاني رجل قوي البنية يشبه زميلي في الزنزانة مسكني بقوة و نيمني على بطني و طلع فوقي و بدأ يفعل فيا اللواط و ينيكني لكن من فوق ما خليته يدخل زبه ، ممكن كان يجرب فقط ، المهم بعد اصرار كبير قدر يدخل زبه في طيزي و يفتحني بعنف شديد و أنا اصرخ من الألم و الوجع ، بعد مدة بدا يقذف المني و كان ساخن جدا مو مثل المني العادي حرارته عالية مثل الماء الساخن و كثير كثير ، بعد ما قذف اخرج زبه و هنا انا فقت من نومي و صحيت و شكيت ان زميلي كان ينيكني و أنا نايم لكن المشكلة ما لقيت في طيزي شيء يدل على انه ناكني فقط ألم ، قررت اشتكي منه للحراس لكن خفت انفضح فرحت للطبيب و حكيتله القصة بعد ما كنت تشاجرت مع زميلي في الزنزانة ، لكن الطبيب لما كشف عليا لقاني سليم و طمني اني مو مفتوح و هذا ريحني لكن المنام كان حقيقي والالم حقيقي حتى لما فقت كانت طيزي تحرقني و توجعني و ظليت حاير ، المهم زميلي كان عنده سر كبير و لما حدث معي هيك في الليل قال لي لازم تعرف أن الزنزانة هاذي مسكونة من زمان من طرف الجان و اللي حدث معاك مبارح حدث معي من مدة و هذا جني ناكك و فعل فيك . استغربت و خفت في نفس الوقت ، لكنه طمني و قالي ما تخاف الجني ما يأذيك أبدا لكنه ينيكك حبيت ولا كرهت مثل ما يعمل معي جني آخر من سنتين ، و القصة ان الجني اللي ينيكك كان ينيك زميلي السابف اللي خرج من السجن و لما جيت انت حليت محله . القصة حيرتني غريبة عجيبة لا تصدق . انا قلت الليلة لازم اعرف الحقيقة و كنت فاكر حالي رايح أستفيق لكن للأسف ناكني مرة ثانية و فعل فيا بعنف و قوة حتى لما فقت لقيت طيزي توجعني كثيرا بس علامات النييك مو موجودة فقررت اني ما اخبر الطبيب و عرفت ان كلام فريد زميلي حقيقة . بعدين بديت استفسر منه و هو يعرف كل شيء فقال لي ان فيه جني متزوج بيه و يجيه كل ليلة ينيكه و مرات ينيكه في النهار ، قالي انت ممكن يكون تزوجك الجني لأنه ما يقدر ينيكك حتى يعلن زواجه منك حتى ما ينيكك غيره و يوافقوا له على الزواج جماعته ؟؟؟؟ شيء يحير ، بعدين قالي لما ينيكك لازم تتكلم معاه رايح يكلمك بكل صراحة لما يعرف انك على علم به ؟ و قالي أنه يتكلم مع الجني زوجه و يتواعدوا و يطلب منه شغلات جديدة في النييك ، لما قلت له طيب زوجته السابقة مثل ما تقول ليش ما لحقها لما خرج من السجن ؟ قال لي هون في السجن سرية و تكتم و لو لحقه للبيت ممكن كان يروح عند شيخ يخرج منه الجني و بعدين ما يقدر يجامعه مرة ثانية لكن هون في السجن لا شيخ ولا غيره . كلامه كان واقعي نوعا ما و مقبول . المهم قررت اعمل مثل ما طلب مني ، هو كان فهمني أني لما انام هذاك مو نوم بس لما الجني يغشاني يعني يسكن جسدي احس بالنوم بس أنا صاحي و الجني غاشيني و ساكني ؟؟؟؟؟ و هذا ما أكد لي الوجع في طيزي و الشعور بكل شيء لما ناكني و فعل فيا اللواط اول مرة . بمجرد ما غشيتني النعسة جاني الجني بصفة رجل و كلمته قلته انت مين ؟ قالي انا زوجك . انت هلا مراتي و الكل موافق . طيب ليش تنيكني و تفعل فيا للواط من غير موافقتي حرام عليك ؟ قالي لا تخاف راح تتعود و تحب العملية و ما راح اخلي حد يقرب منك طول ما انا عايش ، المهم كان هايج و نيمني بقوة على بطني و الغريب هذه المرة بدا يتصرف مثل الجني تماما و زبه يتحرك و هو يتحكم فيه مو مثل زبي هو كان يوجه زبه في اي اتجاه يريد من دون ما يمسكه و هنا عرفت انه جني عن جد . كان زبه حوالي 20 سم و ساخن نار نار و غليظ و راسه مبلل كان فيه مادة لزجة ، حك زبه على فتحة طيزي و بعدين طعني ودخله لي بقوة فصرخت أييييي أححححح و كنت اتكلم معاه و هو يواسيني ، لما شافني ما قدرت اتحمل وضعني على 4 و هو طلع فوقي مثل الحيوان حسيت يديه مثل الكلب او الحمار ما انتبهت و بدأ ينيكني و يلمس زبي بيده ، فتحني بشكل عنيف كان زبه يدخل و بيضاته كبار مثل بيضات الحمار و ملساء لما تضرب في بيضاتي احس بيها ، ظل ينيكني ربع ساعة و هو يشخر و ينخر فوقي هواء ساحن يلفح الخد و الرقبة ، بعدين انفجر زبه بالمني يسيل بقوة و ساخن شديد السخونة حار جدا و ما يقطر مثلنا يرش رش ، طيزي ما تحملت كثرة المني و بدا يسيل من طيزي و لمسته بيدي و هون بدات أنزل من زبي المني على يده و هو يحلب زبي ، شعرت بشعور لذيذ غريب لأول مرة اشعر به و هو ينيكني ، سحب زبه من طيزي و نصف المني سال للخارج و قضى حاجته فيا و تركني و بمجرد ما تركني صحيت و اول شيء عملته حطيت يدي في طيزي فلقيته عادي ما فيه ولا شيء بس يوجعني كثيرا كان احد ناكني الحين ، فيقت زميلي من النوم و قلت له خلاص غشاني و ناكني و حكيت معاه ؟ قالي تزوجك ولا لسا ؟ قلت له خلاص تزوجني . المهم تعودت عليه و بديت اشتاق للنيك و حبيته ينيكني و انا صاحي و لما سالت زميلي يا ترى ممكن ينيكني و انا صاحي ؟ قالي كل شيء ممكن لو برغبتك بس اطلب منه ، لأنه ممكن ينيكك امامي و ما اشعر بيكم ابدا لأنه يغشاك و انت بملابسك و ينيكك و تتمتع من غير ما يظهر عليك شيء . كنت اطلب منه ينيكني بوضعيات مختلفة و هو ينفذ و اللي كان يدهشني فيه هو زبه الي يتحرك بسهولة مرات يمرر زبه فوق زبي حتى اقذف و بالمني تبعي ينيكني بس نيكه عنيف دائما و يوجع و هو كان يستمتع بوجعي . مرة و هو ينيكني و انا على ظهري قذفت من غير ما المس زبي فقط من لذة النييك . كنت اطلب منه ينيكني بصور حيوانات و هو يتصور بيهم مثل ما اطلب منه ، مرة ناكني بصورة حمار و زبه اسود فتحني و صرخت صرخة قوية لما طلع فوقي و حط زبه في طيزي و دفعه للنصف ثم كمل الباقي حسيته رايح يخرج من فمي .حاولت أجرب منه ينيكني لما أصحى من الغشيان و بمجرد ما ناكني و قذف و تركني صحيت و قلت بصوت مسموع سمعه زميلي : لا تروح زيدي واحد لو سمحت ما شبعت من زبك ؟ انا ما كنت متاكد قلت اجرب فقط لكن الجني غشاني بس انا فايق و ما قدرت احرك اي شيء من جسمي كأن شيء كبير جدا فوقي حتى انقطعت نفسي و حسيت روحي رايح اختنق و هون و أنا بملابسي حسيت بزب يتحرك بين قلقاتي و يلمس فتحة طيزي و طعني بقوة حتى صرخت عن جد المرة هاذي و زميلي يسمع بس مو شايف شيء و ناكني بعنف شديد كنت اصرخ ايييي احححح أعععع و هو يدخل و يخرج حتى قذف فيا و زال عني الثقل ، لما نظرت لزميلي قلت له شمعت شيء فريد؟ قال لي كل شيء كان ينيك فيك زوجك بس ما شفت شيء فقط انت تتالم و تنازع . قلت له يعني ناكني و انا صاحي يا سلام هههههه . المهم ظل ينيكني مدة 5 سنوات الي قضيتها في السجن و لما خرج تركني لأنه قالي انهم ينيكوا في السجن فقط و ساكنين فيه و لو ناكني برات السجن راح تحدث حرب بيناتهم مع قبيلة جان اخرى و خاصة الي ما هم لوطيين . هاذي هي قصتي مع الجني اللي ناكني و تزوجني . برواية حبيب الزين .
  3. قدور لحقني للغابة و ناكني... تكملة قصة النيكة الغريبة مع قدور لما ناكني من فوق زبي و خلاني شاعل من الشهوة . بعد أسبوع أخذت العربة و الحصان و رحت للغابة أجلب الحطب و معي حبيبي أحمد طبعا ، بعد ما ملينا العربة حطب رحنا للمكان المعتاد و فرشنا في الأرض و نزعنا ثيابنا كالعادة و بدينا نمارس الحب مع بعض و أنا نكت احمد الأول لأني كنت هايج كثيرا و كنت دائما لما اروح للغابة مع أحمد يكون معي قارورة صغيرة فيها شامبو رضع ما يحرق و ريحته زكية ، لأن النييك باللعاب يخلي رائحة كريهة في الجسم ، الشامبو هذا ما يحرق مثل الشامبو العادي و اول واحد علمني الفكرة هو رجل كبير كان عمره 45 سنة لما ناكني اول مرة في حياتي و كان عمري حينها 15 سنة و من يومها ما نسيت العملية . أحمد انقض على زبي يمص و يرضع و أنا أعصر طيزه بين يدي و اطريها بالشامبو و ادخل أصبعي و هو يصرخ من الشهوة ، بعدين ضربت فيه زبي و هو على ال4 حتى ظهره تعوج لأن زبي 16 سم و هو صرخ أعععع اييييي ، نكته بسرعة و نزلت بعد 5 دقائق و ريحت بعدين لما شفته يلعب بزبه أخذت وضعية ال4 و هو حط الشامبو في طيزي و ضرب فيا هذاك الزب الصغير 12 سم و صرخت من الشهوة أححح أحححح أحححح زيد نيكني أحدم نيكني نيكني و هو ينيك فيا و انا ماسك زبي بيدي و ما حسيت بشيء لكن كان قدور يراقبنا من غير ما نشعر و يلعب بزبه (هو خبرنا بعدين ) أنا حسيت بشيء ثقيل فوقي مو مثل أحمد و فجأة تغير حجم الزب اصبح عمود و انتبهت لكن قبل ما أدور راسي و أشوف مين كان قدور ضرب فيا زبه للبيضات و من كبر الزب ما قدرت أدور راسي ههههههههه ظهري تقوس و هو ماسكني من خصري و فخاذي و يجبدني عنده ، دخل فيا زبه بقوة حسيت طيزي تقطعت و صخرت أييييييي أييييي اححححح اخخخخخ شلخني من طيزي ، قلت : مين انت مين ؟ انا كنت عارف أنه قدور أو ربما شاكك فقط ، لكن لما سمعت صوته فرحت و استسلمت لزبه العنيف ، لكن الحقيقة وجعني ، كان زبه حوالي 18 سم و غليظ ، أنا هلكني الغلظ هههههه ، كلما دخل زبه في طيزي ظهري يتقوس و اصرخ ، أحمد لما شافني هيك اشتهى الزب من جديد و دخل تحتي لما كنت على ال4 و هو على ظهره و ما لقيته غير يمص زبي و أنا انقظيت على زبه أمص و اعض و ارضع و ابلع كل شيء من زبه من شهوة النييك تبع قدور، كنا عاملين 69 و زب قدور شغال في طيزي فاتحني على الآخر و مقطع اوصالي و ينيكني بعنف و هو يزءر مثل الاسد ، كنت في عالم جديد ما جربته من قبل مع أني اتنكت من قبل لكن نيكة قدور كانت احلى نيكة في حياتي ، من غير ما أشعر لقيت نفسي ابلع مني و لبن أحمد و هو ينزل في فمي ، بلعت شوي و الباقي سال من فمي على بيضات أحمد فبديت الحس و لما زب احمد ارتخى شوي تحول لقطعة حلوى في فمي و ما حسيت إلا زبي ينفجر باللبن و اختلطت عليا الشهوة من زبي و طيزي و بديت اصرخ من غير شعور و لما كان أحمد تحتي راح بالع كل شيء قذفته من زبي هههههههه . حسيت قدور و هو ينيكني سرعته تزيد و العنف كمان و زبه يتخشب و يتصلب أكثر فأكثر حتى انه كان لما يضرب فيا زبه يرميني فوق أحمد بعدين يسحبني عنده من حوضي و يعاود الكرة . شبعني زب و بدا يصرخ فوقي أععععععع أسسسسسس أسسسسسسسس و توقف عن النيك و زبه داخل للبيضات في بطني و يبدا يتحرك زبه مثل الرجاج و يرتعش ثم انفجر باللبن الحار ، كانت لحظة رائعة لما بدا ينزل في بطني المني و يدغدغني و هو ماسكني بقوة لا توصف و عاصرني تحته مثل القحبة حتى خلص قذف و زبه لساته مثل الحديدة واقف ، سحب زبه بلطف شديد و مسحه فوق فتحة طيزي و بين فلقاتي و فتحة طيزي تقطر من كثر ما نزل فيا لبن و ما قدرت اغلقها من غلظ الزب اللي فتحني ، جلس قدور يرتاح و أحمد يشوف فيا و يضحك ، قاله قدور تضحك لا تخاف جاييك الدور هههههههه . بعد نصف ساعة راحة بدأت ارضع زب قدور حتى انتصب و بدأ ينيك أحمد و لما ضرب فيه الزب أنا ضحكت لما شفته صرخ اععععععععع اييييييي و ظهره مقوس ههههه قلت له شفت ليش كنت اصرخ من قبل ههههههه المهم عملت 69 كمان مع احمد حتى لا يتوجع كثير و هذا ساعده كثيرا و قدور ناكه لكن طول معاه حوال 15 دقيقة نيك عنيف و نزل المني و ريحنا ساعة ولا اكثر ، كانت الدنيا عصريات لأني كنت رحت للغابة بعد الظهر . قدور بعد ما شبع فينا نييك و ما قدر يزيد ينيكني طلب منا نيكه هو كمان لكن طلب أحمد ينيكه اولا و بعدين أنا ، الحقيقة أحمد زبه ما حب يقوم مع اني مصيته حتى شبعت ، لأنه كان ناكني من قبل و عملنا مرتين 69 يعني فرغت البطاريات على الاخر ههههه انا زبي قام و الشيء الوحيد الي خلا زبي يقوم هو زب قدور كنت كلما شفته نفسي تهيج ، المهم نكت قدور بس كان طيزه فيه شعر شوي مو مثلنا زلط ملط هههههههه لكن نكته فقط لإرضائه و حتى ينيكنا مرة ثانية و ما يتركنا هيك لما يشوفنا فرقنا منه . ظليت انيك فيه حوالي 25 دقيقة ولا اكثر حتى جاتني المحنة و نزلت في طيزه قطرات قليلة و هو يتلوى و يتمحن مثل القحبة تحتي ، ريحنا و قدور تركنا و راح شبعان نييك وزبه منتفخ من كثر ما ناكنا و تركنا مثل القحبات شبعانين زب و مفتوحين من طيتزنا و عريانين ما قدرنا نلبس ثيابنا حتى المساء ههههههههه كانت فتحة طيزي منتفخة و توجعني شوي و تحرقني و نفس الشيء مع احمد ما قدر يمشي ههههههه . كان احلى يوم في حياتي . جرى لنا قصص كثيرة مع قدور بعد ما ذاق حلاوة طيزي و طيز أحمد و مغامرات شيقة كلها نييك و لبن حار و ناكنا بطرق لا توصف لكن الشيء الغريب في قدور أنه كان مرات ينيكنا من الزب ما عرفت ليش يحب هذه النييكة من الزب يعني ينميني على ظهري و يحل فتحة سروالي من الزب و يدخل زبه في زبي و يمسكني من كتفي و يظل ينيك حتى ينزل ، طريقة عجيبة ما عرفت سرها للحين هههههههههه .
  4. ناكني نيكة غريبة ... قدور اكبر مني ب 5 سنوات و عمري وقت القصة 18 سنة ، كنت في المقهى جالس وحدي حتى جاء عندي قال لي محتاجك في أمر ضروري ؟ قلت له تفضل احكي . قال لي هنا ما ينفع الامر شوي سري . قال لي ممكن تروح معي للاسطبل نحكي براحتنا ؟ طبعا وافقت و دخلنا للإسطبل و فيه غرف كثيرة مليانة اكياس علف و تبن ، احنا ساكنين قرية بدوية كلها فلاحة و تربية مواشي . شفت قدور متردد لكن بعد مدة قال لي راح احكي معاك بصراحة و ما تزعل مني يا حبيب ؟ قلت له تفضل على راحتك . قال لي انا عارف سرك انت و احمد لما تروحوا للغابة تجيبوا الحطب و شفتكم بعيني لما نكته و ناكك و عملتوا 69 . أنا انصعقت من الخبر و استحييت كثيرا خاصة لما قدور عرف أن احمد اصغر مني ب 3 سنوات و ينيكني و خاصة لما عرفت أنه سمع كلامي البنوتي لما ينيكني احمد و أنا اتوسل له يدخله و يوجعني و أقول له أنا قحبتك و مراتك . المهم قال لي قدور أنا ما يهمني امركم لأني كمان مغرم باللوط و مارست كثير بس أنا جبتك لهون من أجلك انت فقط و لصالحك . قلت له كيف من اجل صالحي ؟ قال لي راح احكي بصراحة : أنا شفتك لما تنيك أحمد يتوجع من زبك و ينازع و يكون متمتع كثيرا لكن لما ينيكك شفتك ما تشبع من زبه لأن زبه صغير و أنا شفته يعيني و لما يدخل زبه شفتك تكون مخصوص وجع و انت تعرف أن لذة الزب في الوجع و أنا مجرب قبلك و عارف حكيي . كلامه كان صحيح لكن الخجل منعني من الرد عليه ، بعدين قالي انت لازمك زب غليظ و كبير حتى تتمتع بالنيك و تعرف لذته ؟ أنا ضنيته يلمح لي عشان ينيكني بهذه المقدمة . بعدين كنا جالسين فوق كيس علف و ما شفته غير فتح قفل السروال و خرج راس زبه يوريه لي ، الحقيقة انصدمت لكن صدمة جميلة كأني في حلم و كأن زبه ينظر إلي بعين وحدة و كان أحمر من الراس و الباقي بني و غليظ مع أنه مرتخي مو واقف ، حسيت حالي في حلم و ما قدرت احيد عيني من زبه ، بعدين مسك يدي بيده و انا مدهوش و حطها على زبه و لمسته بيدي كان ساخن و طري و دخل يدي داخل سرواله و بديت اتحسس زبه كويس و هنا بدأ زبه يقوم و ينتصب و يزداد في الغلظ مما زادني شهوة . لما بديت ألعب بزبه قال لي هذا الزب اللي لازمك يا حبيب مو زب احمد مثل الدودة ما يشبع هههه؟ بعدين لكي ينزع عني الخجل فتح قفل سروالي (يعني فتحة السروال اللي نخرج منها زبي لما أبول ) و دخل يده جوا و مسك زبي و هو يدعك و يعصر فيه و أنا كنت في عالم ثاني خاصة لما زبه تحول لعمود مبلل ساخن مثل الجمرة . مرر يده على بيضاتي و بعدين بين فخذاي و هنا من غير شعور و لا اراديا لما لمس فخاذي تحت البيضات فتحت رجلي لأني كنت متعود على الزب كل ما لمسني افتح طيزي للنيك ، كأنه فرح لما فتحت رجلي من غير شعور و بدأ يلعب بفلقاتي و يمرر أصبعه بيناتهم و أنا رايح اصرخ من الشهوة وصلني لدرجة من الشبق و النشوة جعلتني اتمناه يفتحني بقوة و يقطع طيزي بزبه الغليظ القوي و بيدت انازع و زبه في يدي مبلل على الآخر ، حتى هو مرر يدي تحت بيضاته حتى يوريني أنه مثلي و هو ينازع بس مثل الأسد زفير فقط . بعدين سحب يده من طيزي و زبي و سحب يدي كمان و وقفني على طرف عمود و أنا مستغرب تصرفاته بعدين لصق جسمه في جسمي و بدأ يقبلني من رقبتي و تحول لفمي يمص شفايفي و لساني و هو ماسكني من طيزي من فوق السروال طبعا ما قلعني ثيابي بس كان فاتح فلقاتي على الآخر بيده ، بعدين مسك زبه بيده و دخله في فتحة سروالي فوق زبي مباشرة و أنا استغربت تصرفه هذا رايح ينيكني من زبي هههههههه دخل زبه فوق زبي و وضعني على ظهري فوق كياس العلف و رفع رجلي لفوق شوي يعني فتحة سروالي اصبحت مثل كس البنت و بدا يدخل زبه فوق زبي و يخرج و هو ينازع و زبي منتصب مثل زبه و بدا ينيكني كـأنه ينيك في بنت و هو ماسكني من كتفي و يجذني ليه كلما دخل زبه و البوس و التقبيل في فمي و شفايفي شغال ما توقف ،أنا حسيت بلذة زبه فوق زبي و كنت امسكهم مع بعض و مرات زبه ينزلق و يمر بين فرقاتي و فوق بيضاتي حتى جنني و قلت له استنا قدور خليني اقلع السروال و نيكني ، أنا عاوزك تنيكني من الظيز ؟ قالي مو هلا استنا حبيب شوي خليني اجيب شهوتي فوق زبك لو سمحت و بعدين اعملك شو بدك ؟ ظل ينيكني من زبي بغرابة و هو يصرخ أعععع آهه آهههه في هذه اللحظة تخيلت نفسي بنت خاصة لما حاصرني بالقبل و المص و اللحس ، بعد مدة صرخ أخخخخ أسسسس أأحححححح و زبه تخشب و بدأ يرج مثل التلفون الرجاج و يرتعد و انفجر مثل البركان في فتحة سروالي و فوق زبي مباشرة باللبن و المني الحار اللزج و هو عاصرني مثل حبة البندورة ، نزل لبنه فوق زبي حتى اللبن دخل في فلقاتي من كثره و هو نام فوق صدري يرتاح شوي و أنا لساتني عاوزه ينيكني و ما شبعت من زبه المغري ، سحب زبه بلطف و كان مرتخي و منتفخ كأن نحلة لسعاته ههههه و في الراس لسا قطرة مني مسحتها بيدي و حلبت زبي بالمنيه اللي لما عرفت انه شبع و ما راح ينيكني اليوم ، حتى نزلت و هو مسح لبني من زبي بيده كأن الأمر عجبه هو كمان ، الحقيقة سروالي كان مليان مني و خفت حد يشوفني هيك و هو كمان سرواله فيه شوية مني . قلت له لو خرجنا هيك راح ننفضح اليوم شو العمل ، أخذني لحنفية الماء جنب البئر غسلنا و ملينا اجسامنا ماء حتى يضنونا كنا نعمل و تغسلنا بعد العمل و أنا طويت سروالي من الأسفل للركبة و رشيت عليه الماء و خرجنا و لساتني متمنيه يضرب فيا زبه الحلو الغليظ المغري و متمني أمصه كمان لكن الوقت كان ضيق و شوة قدور غلباته و انا طاوعته فقط . لكن القصة ليها تكملة المرة القادمة لما لحقنا قدور أنا و أحمد للغابة لما رحنا نجيب الحطب يعني نييك بعض هههههههه و عمل فينا العمايل لما سحب أحمد من فوقي لما كان ينيك فيا و بدا ينيكني ، المهم القصة القادمة راح احكيلكم كيف ناكني قدور بجد و دخل فيا زبه للبيضات و فتحني .
  5. انا ميدو 19 سنه في يوم كنت راجع فمن الجامعه بعد كذا مشور وكنت الساعه 8 انا ساكن في الدور الاخير سمعت اصوات غريبه من السطح قولت اشوف فيه ايه فوق وشوفت منظر صدمني يوسف 14سنه نايم علي هاني نفس السن وبيبوسو بعض وكل واحد قلع بنطلونو وايدو بتعصر طيز التاني انا طبعا وقفت مصدوم بس زبري وقف وفجاه قام يوسف ولف هاني نفسه ونام علي بطنه راح يوسف اعد علي طيز هاني يحك فيها بطيزو لما استطيع التحمل فظهرت لهم وقولت بتعملو ايه قام يوسف بسرعه رافع بنطلونه هو وهاني انا بسرعه قولت كاني ماشوفتش حاجه بس تعالو واريا رحت نازل وهما معايا بدون اي كلام من السطح وفتحت باب الشقه اللي اهلي كانو مش فيها كانو عند جدتي وهيعدو يومين هناك عيني كنت علي يوسف اول ما قفلت الباب شيلت يوسف ورحت به علي السرير ونمت عليه واعدت ابوس فيه الواد عليه بوسه ولا اجدع شرموطه طبعا قلعنا كل هدومنا وكان في ازازم زيت شعر جنب السرير حطيب منها علي زبري وعلي خرم طيز ودخلته وكنت في قمه المتعه فجاه حسيت بزيت بيتحط علي خرمي ده هاني وفجاه داخل زبره في طيزي انا صرخت من الالم راح يوسف لف واعد يبوسني تاني الالم اتحول للذه واعدنا تلات ساعات كل واحد فينا ناك واتناك فيهم
  6. معرفتش أنام طول الليل ... بتاكلني بشكل فظيع ... عمال أتفرج على أفلام لبنات بتتناك ... وأتخيل نفسي مكانهم ... صباعي مبقاش بيريحني ... والخيارة مبتقش بتكيفني ... وأخيراً طلع النهار ... قمت أخذت دش وعملت سويت .. ولبس أحلى أندر وير عندي لونه أحمر .. ولبست جينز ضيق أوي ووسطه ساقط .. وكمان بودي ضيق أوي على اللحم مبين حلمات بزازي اللي نفسهم يتعضوا ويتمصوا ... وحطيت بارفان حريمي ريحته تهيج أي راجل ... ونزلت أمشي في الشارع مشية متدلعة ... أهزها يمين وشمال .. وكل ما راجل يقرب مني .. أعمل نفسي بربط الشوز علشان البودي يترفع والكلوت يبان ... اتعاكست كتير أوي ... إيه الحلاوة دي يا موزة ... إيه ياد يا خول ده ؟ ... ما تيجي ونجيب مليجي ... مش عيب ماما تسيبك تنزل كده ؟ .... وكلام معاكسات كتير أوي ... ومع كل معاكسة كنت بهيج أكتر ... و كل ما واحد يعاكسني أبص له و اضحك عشان اشجعه .. بس يا خسارة محدش من اللي عاكسوني حاول ياخدني ... تقريباً محدش عنده مكان ... وبعدين بقالي أكتر من ساعة و مفيش راجل ... مش قااااااادر ... فكرت أشاور لسواق تاكسي ... وقفت أختار سواق يكون شكله سكسي ... وفعلاً لقيت سواق أسمراني وبشنب ... بموت أوي في الرجالة السمر اللي بشنبات ... شاورت له ... وقف ... بصيت له وسكت ... قالي بصوت تخين ... " عاوز تروح فين ؟ " يا لهوي كمان صوته تخين ... أموت أنا في كده ... اتلخبطت وقلت له : " آآ آآآ ... " شخط فيا و قالي : " إيه مش عارف عاوز تروح فين ؟ " يا لهوي ... ده طلع حمش كمان .. و بيشخط ويزعق ... فتحت الباب وركبت ... قلت له اسم شارع هادي في حتة بعيدة ... وبدأنا المشوار ... ابص له من تحت لتحت ... زبه كبير أوي من تحت البنطلون ... بس هو ولا واخد باله مني خالص ... حاولت أفتح معاه كلام في مواضيع عامة يعني ... الجو .. الزحمة ... أي حاجة ... يرد على قد الكلام وبس ... وبعدين ... قربنا نوصل الشارع اللي قلت له عليه و لسه محصلش أي حاجة ... أعمل إيه ؟ عملت نفسي بتكلم في الموبايل برقة ودلع .. وقال إيه بوطي صوتي عشان ميسمعش .. وأنا طبعاً قاصد أسمعه .. " ألو ... أيوه يا حبي ... وانت كمان وحشتني أوي ... بس أنا زعلان منك ... أيوه عشان تعبتني أوي المرة اللي فاتت ... ده أنا فضلت بعدها يومين مش قادر أمشي ولا عارف أقعد ... هيهيهيهيهيهيهيهي ... بجد عجبتك ؟ ... خلاص حجيلك ... بس بشويش المرة دي ... قميص لونه إيه ؟ أحمر ؟ هيهيهيهيهيهي ... باي " خلصت تمثيلية المكالمة .. وبصيت ناحيته ... لقيت زبه واقف ع الآخر من تحت البنطلون ... حيفرتك السوستة ... حلو أوي ... يعني هاج على كلامي ... يعني كان مركز معايا ... طب ليه مش بيبص لي أو يكلمني ؟ فضلت ساكت شوية وهو ولا بينطق ... ووصلنا الشارع الهادي اللي قلت له عليه .. مفيش قدامي غير محاولة أخيرة ... كان فيه سور مدرسة كبير وجنبه شجر كتير ... شاورت له قلت له خلاص حنزل هنا .. عملت نفسي مش عارف أطلع المحفظة من جيب البنطلون الجينز الضيق .. لفيت وصدرت له تيزي ... وقلت له ممكن تشد المحفظة عشان مش عارف أطلعها ... طبعاً شاف الأندر الأحمر ... وبياض جسمي و نعومته ... وفجأة حسيت بإيده بتقفش في تيزي ... أخييييييييراااااا أبو الهول اتحرك .. ضحكت و بصيت له بمياصة ودلع ... ومديت إيدي على زبه ... واقف زي الحديد ... فتحت سوستة البنطلون و طلعته ... يا لهوي كبير و أسمر و راسه منفوخة ... يجنن ونزلت فيه بوس ومص ولحس ... أكلته أكل وبعد ما مصيت شوية ... قالي : " كفاية ارجع ع الكنبة اللي ورا يا خول " نزلت من العربية ... كانت العربية واقفة جنب السور ... دخلت من الباب اللي ناحية السور ... خلاني فنست على الكنبة جوا العربية ... وهو وقف بره العربية عند الباب .. نزل الجينز بتاعي ... ولما شاف الكلوت الأحمر ... ضربني على تيزي وقالي : " ده بتاع أمك ده ولا إيه ؟" هيجني أوي لما قالي كده ... أصلي بهيج أوي لما حد بيجيب سيرة ماما .. قلعني الأندر وبدأ يبل خرمي بلسانه .. ويتف عليه ... وفجأة ... حسيت بخابور بيدق فيا ... يا لهوي زبه كبير أوي وجامد ... فضل يدق فيا لغاية لما دخله كله ... وأنا عمال أصرخ صرخات مكتومة ... خايف حد يسمعنا ... وأقوله بالراحة ... يضربني على تيزي و يقولي : "بالراحة ده عند ماما هنا مفيش بالراحة " كان باين عليه شرقان أوي ومنكش بقاله كتير وبعد حوالي 10 دقايق ولما قرب يجيبهم ... ضحك و قالي : " أنزلهم جوا يا متناكة ؟ ولا خايفة تحبلي " ضحكت ضحكت دلوعة وقلت له : " براحتك .. انا مركبة لولب " ضربني على تيزي جامد وقالي : " طب خدي يا لبوة " أوووووووووووووووووووووف زبه انفجر جوايا بلبن سخن كتير أوي ... حسيت إنه نترهم لغاية لما ضربوا في دماغي ... آآآآآه ... يا حلاوة لبنه .... سحب زبه مني ... كنت حموووووت ... نضفه بمناديل واداني منادي ... نضفت اللبن من على تيزي ونمت على الكنبة مش قادر اتحرك وهو رجع قعد على الكرسي وشرب سيجارة ... وبعد حوالي 10 دقايق ... كنت فيهم حاسس إني في دنيا تانية ... وجسمي مش قادر يتحرك ... وحاسس إن خرم تيزي بيترعش من كتر النيك اللي حصل فيه كان نفسي أتناك تاني ... بس مش معقول حيقدر ... بيتهيألي إنه جاب اللبن اللي عنده كله قلت له بدلع : " مش يللا بينا بقى ... يللا نمشي " بصي له ونفخ في وشي دخان السيجارة وقالي : " نمشي إيه يا كس أمك ... هو احنا لسه عملنا حاجة " نزل تاني من العربية ورجع لي على الكنبة ... نيمني على ضهري .... قرب وشه مني أوي .. وقالي : " أنا عمري ما بوست خول ... بس أنت شفايفك عسل يا ابن اللبوة ." وبدأ يبوسني بوسات رهيييييبة ... ويمص لساني ... و يعض شفايفي ... ويحط لسانه جوا بقي ... يا لهوي شنبه الخشن ... مع ريحة السجاير ... سحت خاااااااااااااااااااااااااالص رفعت رجلي على ضهره وحضتنه أوي ... تيزي مستعدة لاستقبال زبه ... وكل مشاعر الأنوثة اللي فيا مستعدة لهجوم عنيف من دكر أسمراني شديد ... وبدأ الهجوم ... بدأ زبه يخبط براسه على تيزي .... وتيزي فتحت وقالت له اتفضل .. ساعة كاملة من النيك المتواصل ... شوية يزرع بعنف ... وشوية يهدي ويبوس و يمص في حلمات بزازي ... وأنا في دنيا تانية ... عمال أتلوى تحته زي اللبوة وبتطلع مني آهات ... بتخليه يهيج زيادة وفجأة ... بدأ البركان ينفجر تاني جوايا ... لبن كتير زي أول مرة ... غرقني بس المرة دي طلع زبه جامد مني ... وشدني من شعري ... وقالي : " نضف زبي بلسانك يا خول " فضلت ألحسه لغاية لما نضفتهوله خالص وأنا بلحس زبه اللبن كان عمال ينزل من تيزي على فخاذي ... مسح اللبن من على فخاذي بصوابعه ... وقالي : " افتح بقك " قلت له : " لأ لأ " بصراحة كنت قرفان شوية .... ضربني على وشي قلم جامد أوي ... وقالي : " لما أقولك حاجة تقول حاضر يا كس أمك " كانت مفاجأة بالنسبة لي إنه يضربني ... معرفش ليه حسيت إني عاوز أتناك تاني لما عمل كده فتحت بقي ... فضل يجيب اللبن بصوابعه من على فخاذي و من على تيزي و يحط صوابعه في بقي عشان ألحسهم ... ولما لقى نقطة لبن وقعت على ارضية العربية ... بص لي وشخط فيا وقالي : " كده يا منيوك وسخت عربيتي ؟ " مديت إيدي أجيب منديل عشان امسح نقطة اللبن ... ضربني على وشي تاني وقالي : " بلسانك يا ابن الوسخة " وطيت ولحست نقطة اللبن المخلوطة بتراب العربية داس على دماغي بجزمته ... وقالي : " انت عبد مطيع ياد تستاهل مكافأة ... عارف إيه هي ؟ " حسيت إني خايف منه أوي .. قلت له : " إيه ؟ " قالي : " حخليك تتفرج على أمك وانا بنيكها ... إيه رأيك بقى ؟ ... يلا البس هدومك حوصلك بيتكم واديني رقم موبايل أمك " لبست هدومي وركبنا العربية ... بس بصراحة خوفت إنه يعملي مشاكل ... وصفت له عنوان غلط ونزلت عملت إن ده بيتنا ... واديت له نمرة موبايل غلط وبعد ما مشي روحت بيتنا الحقيقي وانا مش قادر أمشي من كتر النيك ... ومن يومها لا شافني ولا شوفته ولا أعرف عنه أي حاجة .. بس مش قادر أنساه
  7. في العرس رضعت قضيبه وفي المحطة ناكني! في حارتنا نزل غريب جاء يعمل كموظف في محطة القطار الصغيرة التي انشأت حديثاً في بلدتنا الريفية. رجل في منتصف الثلاثين من عمره مكتنز متوسط الطول اسمر البشرة كباقي اهل البلد، انيق الهندام، ذو طلعة عادية. استأجر غرفة في الطابق الثاني من بيت عمي، وبحسب ما ذكر عنه انه متزوج وسيجلب عائلته حالما يستقر بعض الشيء لينتقل الى بيت سيستأجره حال وصول عائلته. تعرفت عليه بسبب ترددي على دار عمي، فقد كان هادئ الطباع، ذو كلام معسول وجميل. كان كلما يسمع صوتي عندما اذهب الى بيت عمي يطل من غرفته مرحباً مع بريق خاص في عينيه. كان يرمقني بنظرات تخترقني لتصل الى امعائي، فكلما صرت التقيه اشعر بانفعالات في احشائي. وبحكم الجو المحافظ في البلدة وانشغالي في المدرسة وهو في العمل لم استطيع التقرب كثيراً منه بالرغم من كثرة مسعاه للاقتراب مني. لكن نظراته اليّ جعلتني دائم التفكير به، وبمغزاها، فقد اشعل ناراً هادئة في كياني، حتى جاء يوم زفاف ابن عمي حيث التم شمل جميع الاقارب والاصدقاء في باحة الدار وهم ينتظرون العريس الخروج. كانت نظراته تلاحقني اينما ذهبت، ويحاول الاقتراب مني. ومع ظهور العريس تجمهر اهله واصدقائه حوله مصفقين ومهللين وانا من ضمنهم. وبينما نحن كذلك عيوننا باتجاه ابن عمي شعرت بان احدا يلتصق بي من الخلف. ادرت راسي لأرى من هو فاذا اتفاجأ بالغريب خلفي ... التقت نظراتنا لوهلة وفيها نفس البريق ان لم يكن اكثر. لم ابتعد عنه بل تسمرت في مكاني وهو يزيد التصاقاً حتى صرت اشعر بقضيبه المنتصب من تحت ثيابه. لقد اشعل النار في جسدي وصرت اتحرك ببطء حتى انتصف قضيبه بين فلقتي طيزي، عندها صرت ادفع مؤخرتي الى الوراء وهو يدفع قضيبه الى الامام كان يود ان يخترق ثيابه وثيابي. وصرنا نتحرك جميعا ببطء خلف العريس ومن ثم نقف ، وهو لا ينفك من الصاق قضيبه على مؤخرتي الى ان وصل العريس عتبة الدار وخرج منه، عندها انفض الجميع واتجهوا الى السيارات ليتجهوا الى بيت العروسة. وعند باب العروسة خرج الجميع من السيارات فرحين يرقصون ويصفقون ويهللون في انتظار العروسة. ونحن في غمرة هذه الفرحة جاءني عمي وفي يده مفتاح سيارته وهو يقول: اذهب الى البيت واجلب لي محفظتي فلقد نسيتها على الطاولة في غرفة النوم. اجبته: لكنني لا اعرف السياقة ! عندها انبرى صوت الغريب منقذنا: اعطني المفتاح وسأقوم انا بإيصاله الى البيت لجلب المحفظة ! نظرت اليه وانا حائر ما بين عمي والغريب. عندها امرني عمي ان اذهب مع الغريب بسيارته لجلب المحفظة. جلست بجانبه بينما هو يقود. ثم وجه سؤاله لي: ما رايك ؟ اجبته وكأني لا اعلم بما يقصد: بماذا ؟ سكت ادار بوجه للحظة ... نظر الي ويداه على المقود، ثم نظر الى الامام مرة ثانية. قال: ما رايك بقضيبي ؟ اخذ قلبي يخفق، وصرت ابلع ريقي من هول سؤاله هذا، توقف لساني عن الكلام واحمر وجهي... ثم اردف قائلا: هل اعجبك قضيبي ؟ ووضع يده اليمنى على فخذي بعد ان رفعها من المقود ! لم يكن امامي الا الاجابة بنعم بصوت مرتجف. قال: انني معجب بك... احبك وارغب ممارسة الجنس معك ! لم اجبه، بل سكت ولم استطيع الكلام... ثم امسك بيدي اليسرى وسحبها ووضعها على مقدمته، على قضيبه... كان منتصباً على اشده يبدو كبيراً... وبدون ان انبس ببنت شفة صرت ادعكه وادعكه وادعكه! قال : هل ترغب برضعه ؟ اجبته بصوت خافت : نعم وفي هذه اللحظة وصلنا الى بيت عمي... نزلنا من السيارة ... فتحت الباب وكان البيت فارغا... دخلت ودخل خلفي ... اغلق الباب واتكأ عليه وامسكني من ذراعي وقال: هيا ارضع قضيبي ! وقفت امامه خائفاً ولكن كليّ رغبة، انظر اليه وهو يفتح حزامه وينزل سحابه ويسحب بنطلونه مع اللباس الداخلي الى الاسفل باتجاه الركبتين ليظهر قضيبه الاسمر الكبير... جلست على ركبتي امسكته بيدي ... كان ساخنا... وضعته على خدي اتحسس نعومته ودفئه... نظرت اليه والى راسه البراق ... قربت شفاهي منه حتى لامست راسه فصرت اقبل راسه نزولا الى عانته وهكذا حتى وضعته في فمي وصرت ارضع وامص وهو متكأ على الباب يتأوه بصوت خافت آآآآآه آآآآآآه اوووووف حتى شعرت وبدون سابق انذار تدفق لبنه في فمي، تضرب قذائفه الساخنة سقف فمي، حتى هدأت ثورته وامتلأ فمي بمنيه... اتجهت للحمام ورميت منيه من فمي ثم اغتسلت وذهبت لغرفة النوم حيث محفظة عمي، التقطتها وجريت نحو الباب حيث كان لا يزال يلبس ملابسه... جلسنا في السيارة عائدين الى حيث بيت العروسة، وفي الطريق سألني: ما رأيك بقضيبي ؟ هل اعجبك ؟ اجبته وهي المرة من دون خجل: قضيبك رائع ! قال: انني مغرم بك... هل تستطيع ان تأتي الى مكتبي في محطة القطار ؟ قلت: ولماذا هناك ؟ اجاب: لا اريد ان يفتضح امرنا في بيت عمك. سكت قليلا ثم اردف يكمل: سأكون في مكتبي غدا مساءً.. ان الدور علي ان اعمل كموظف خفر. قلت: هل تعني انك ستكون وحدك في المحطة ؟ اجاب : نعم .. عادة لا يمر قطار الا بعد التاسعة والنصف ليلا ومن ثم كل ساعتين... لذلك على احد الموظفين التواجد كموظف خفر. ان عدد الموظفين قليل في هذه المحطة وكذلك عدد المسافرين... هل تستطيع المجيء بعد التاسعة والنصف مساءً بعد ان يكون القطار قد جاء والمسافرين قد رحلوا ؟ كان قضيبه الجميل الكبير قد شدني اليه كثيرا، وظلت صورته تراودني طول الطريق، فلم استطع رفض طلبه، واتفقنا على ان ازوره في مساء اليوم التالي. وصلنا الى العرس وكانت مراسيم الفرح مستمرة والجميع فرح ومسرور. اما بالنسبة لي وللغريب فكانت نظراتنا تلتقي بين آونة واخرى مع ابتسامة متبادلة لكلينا. وفي المساء وقبل الموعد بقليل اتجهت الى حيث محطة القطار ومع اقترابي منها كانت ضربات قلبي تزداد خوفاً من المجهول وسعادةً من القادم. دخلت باحة المحطة وكان القطار للتو واقفاً والمسافرين يتهيؤون لركوبه. وما هي الا لحظات حتى انفض الجميع وصارت المحطة محطة اشباح. سمعت صوت الباب يفتح من الممر الطويل المؤدي للباحة ليظهر صاحبي وهو يشير لي... اتجهت الى الممر وقلبي يزداد خفقانا، وانا في الطريق اليه وقبل ان اصل مكتبه بخطوات اندس الى مكتبه فاتحا الباب لي. دخلت المكتب اكاد يغمى علي من الخوف والفضيحة... دفع الباب واغلقه بالمفتاح وقال: اطمئن لن يزعجنا احد. لقد علم بخوفي الذي كان واضحاً على محياي. اقترب مني واحاطني بذراعي وصرنا نسير باتجاه مكتبه حتى وصلنا الى طاولة المكتب حيث اخذ جرة الماء وملأ قدحاً وطلب ان اشرب، كي يزول توتري... شربت ووضعت القدح على المكتب. اقترب مني ووضع ذراعيه على كتفي وسحبني باتجاهه حتى التصقت به وقبلني من وجنتي ومن ثم شفتي واحاطني بذراعيه واخذ يمص شفتي حتى نسيت اين انا، وبدأت احس بمقدمته تنتفخ وقضيبه يلتصق بي. وبينما هو يقبلني مددت يدي وانزلت سحاب بنطلونه... لم يكن مرتديا سروال داخلي... وما انزلت سحابه حتى اطل قضيبه الكبير العريض خارج بنطلونه... صرت العب به وادعكه بينما هو مستمر في تقبيلي من شفتي ومن رقبتي... صار يهمس كلما اقتربت شفتيه من اذني: احبك .. احبك. كلماته هذه ونعومة قضيبه وسخونته هيجتني مما دفعني ان اهمس له انا ايضاً: احبك انا ايضا.. قضيبك رائع.. دعني اقبله .. دعني ارضعه.. عندها تركني اركع امام قضيبه وهو متكئ على مكتبه، امسكته بيدي انظر الى حجمه واتمتع بمنظره.. وضعته على خدي اتحسس نعومته ودفئه.. صرت اقبله صعودا ونزولا حتى وضعته في فمي واخذت ارضعه، وهو يدفعه ليضرب راسه في بلعومي. ثم سمعت صوته الخافت يقول: توقف .. توقف .. اخرجت قضيبه من فمي ونظرت الى الاعلى لتلتقي نظراتنا، عندها قال: اعطني مؤخرتك. وقفت وظهري باتجاهه واخذت افتح الحزام والسحاب وانزلت البنطلون حتى بانت مؤخرتي له.. امسكني من خاصرتي وسحبني على قضيبه ليلتصق على مؤخرتي ...آآآآآآآآآآآآآآآه ما اروع دفئ وملمس قضيبه.. ثم حضنني بكلتا يديه بعد ان ادخل يديه من تحت اذرعي واخذ يقبلني من رقبتي وهو يهمس: ما اروع مؤخرتك وما اجملها. اجبته همساً وبصوت مرتجف: انها تحت امرك .. افعل ما تشاء بها ! عندها دفعني مبعداً جسمي عنه واخذ ينزع بنطلونه وطلب مني ان افعل نفس الشيء، ثم سحب كرسي ذو مسندين للأذرع وطلب مني ان اصعد على الكرسي. ادرت ظهري له وامسكت بكلا المسندين ووجهي على مسند الظهر وجلست على ركبتي في وضع الركوع، ومؤخرتي الى الخلف.. اخذ ينظر اليها ويتحسسها بكفيه ثم ركع هو الاخر امام مؤخرتي واخذ يقبل فلقتيها وصار يفتحهما وينظر الى فتحة طيزي ويقرب لسانه عليها حتى اخذ يلحس ويلحس ومن شغفه بها كنت احس ان لسانه كان يدخل فيها ويبللها.. استمر على هذا الحال حتى شبع وتبلل خرم مؤخرتي عندها وقف ماسكاً وموجهاً قضيبه باتجاه طيزي وهو يقول بصوت خافت: لا استطيع تحمل جمالها اكثر من هذا، سأدخل قضيبي في طيزك! اجبته: هيا افعل فان شوقي اليه كبير ! وضع راس قضيبه الكبير على فتحتي وكانت لحسن الحظ مبللة بريقه... صدرت مني آهة المشتاق آآآآآآآآآآآه .. دفع ببطء .. ثم دفع مرة اخرى وفي الثالثة صرخت بصوت خافت آآآآآي ي .. آآآآآي ي ... لقد ادخل راسه.. تسمر في مكانه وراس قضيبه في داخلي.. ثم وبعد لحظات سحبه ومن ثم ادخله مرة اخرى .. آآآآآآآآه ما اروع لذته هذه المرة.. سحبه ومن ثم دفعة الى ان صار نصف قضيبه في طيزي... اردت ان اعرف كم من طول قضيبه قد دخل في مؤخرتي فقلت له: تمهل! ومددت يدي الى اليمنى الى الخلف حتى لمست قضيبه وهو في طيزي، فكان نصفه الى الداخل والاخر لم يدخل بعد.. ثم اعطيته الضوء الاخضر ليستمر.. سحب قضيبه الى حد الراس ودفعه مرة اخرى .. اخذت احس بألم خفيف وصار كلما يخرجه ويدفعه ثانية تصدر مني اصوات متعة ممزوجة بالألم الخفيف .. آآآه آآآه .. آآآي آآآي .. حتى صرت اشعر بعانته تضرب فلقتي طيزي عندها ايقنت ان قضيبه بالكامل صار يدخل.. ثم صار ينيك ذهابا وايابا وقضيبه يدخل ويخرج بسهولة بعد ان تعودت فتحة طيزي على حجمه.. اخذت سرعة الادخال والاخراج تزداد وتزداد وصارت آهاتنا تختلط ببعضها حتى شد مؤخرتي الى عانته وتوقف عن النيك وبدأ قضيبه بإطلاق قذائف لبنه الساخن داخلي .. آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه... ظلت عانته ملتصقة بفلقتي طيزي حتى هدأت ثورته، عندها اخذ يسحب قضيبه ببطء ويسحب معه لبنه الى الخارج الذي صار ينساب على خصيتي وعلى مقعد الكرسي... التقطت مناديل ورقية من على مكتبه وشرعت بمسح وتنظيف مؤخرتي من سائله وهو واقف ينظر الي وقضيبه مبللاً متدلياً نصف منتصب. ـ انك تحمل طيزاً جميلة ومثيرة. قال هذا ومد يده على مؤخرتي العارية وتحسسها. ـ وانت تحمل قضيباً كبيراً وجميلاً ولذيذاً. اجبته وامسكت بقضيبه المبتل وصرت انظفه له بالمناديل الورقية، وبينما انا انظف قضيبه سالته عن المرة القادمة متى ستكون، فأجاب انها ستكون بعد اسبوع في نفس الزمان وهذا المكان... وبعد اسبوع ذهبت الى محطة القطار ولكن في هذه المرة كنت متهيئاً ومطمئناً اكثر، وقد ارتديت ما خف من الملابس وبدون سروال دخلي... دخلنا الى غرفة مكتبه... اغلق باب الغرفة بالمفتاح... حضنني وصار يقبلني وانا اقبله... ثم بدا بإرخاء ملابسه ... تعرى وتعريت ... سحب كرسي من دون مساند جانبية وجلس عليه وفتح رجليه الى الجانبين. ومن دون ان يتكلم عرفت غايته من هذه الجلسة... تقدمت باتجاهه وركعت بين رجليه ويداي على فخذيه اتحسسهما وانظر الى قضيبه الذي اخذ يعلو بالتدريج حتى انتصبت قامته... انحنيت باتجاهه واخذت اقبله... كان دافئاً وناعماً لم استطع مقاومة جماله الأخاذ فالتقطته في فمي وصرت ارضع وارضع وارضع وهو يتأوه وينظر الي وانا ارضع قضيبه أووووو آآآآآآآآه آآآآآآه ثم قال بصوت خافت هيا اجلس على قضيبي.... وقفت وباعتُّ رجلي الى الخارج ثم تقدمت باتجاهه حتى التصق قضيبي بصدره وهو ممسك بفلقتي طيزي مباعدا إياهما وشفاهه تلعق حلمتي صدري، بينما صرت اجلس ببطء حتى لامس راس قضيبه الساخن خرم طيزي... وبينما هو منشغل في مص حلمتي صرت انزل بجسمي ببطي على قضيبه حتى شعرت بانزلاق راس قضيبه في طيزي، ثم رويدا رويد الى دخل جميعه في مؤخرتي، عندها شرعت بالصعود والنزول البطيء على قضيبه، ومع كل صعود ونزول تصدر منه الآهات والتأوهات، وبعد ان تعود خرمي على قضيبه وشعرت بابتلاله طلب مني ان اتوقف وان ادير له ظهري ومن ثم اجلس مرة اخرى على قضيبه... توقفت ثم ادرت له ظهري بينما هو فتح رجليه الى الجانبين، وصرت انا بين رجليه... امسكني من فلقتي طيزي وفتحهما وثار ينظر الى خرمي ومن ثم سحبني باتجاه قضيبه يحاول كي اجلس عليه... ورويدا رويدا انزلت طيزي حتى لامس قضيبه ثم بدأ بالدخول حتى شعرت بعانته على فلقتي... حضنني بكلتا يديه واخذ يقبل ظهري بينما قضيبه بالكامل داخل مؤخرتي... صرت اصعد وانزل ببطء عليه حتى صرت اشعر بتسارع تأوهاته عندها اخرجت قضيبه من طيزي وجلست بسرعة بين رجليه وامسكت بقضيبه احلبه وهو يقذف لبنه على وجهي وشفاهي وهو يتأوه بصوت خافت آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه أأأأأأأوووو أوووووو ويتمم ما اروعك .....
  8. أنا اسمي لولو ... صوري موجودة على الرابط ده : / /> سألت نفسي كتير ليه بقيت سالب ؟ بيتهيألي السبب الأول في الموضوع ده موقف حصل لي وانا صغير بابا اتوفى وانا عندي 7 سنين وعمو حسن صاحب بابا كان دايماً بيزورنا ويطمن علينا انا وماما وبعد كده اتجوز ماما هو كان عصبي جداً ودايماً بيزعق فيا ويشتمني ومرة كسرت كوباية ضربني بالقلم على وشي كنت بخاف منه أوي وماما مكنتش بتدافع عني ... كانت بس تقعد تطبطب عليا وتقولي متزعلش أول حاجة غريبة حصلت بعد جوازهم كنت دايماً بسمع أصوات غريبة بالليل كنت بسمع ماما تقول : أي ... أوووف .... مش قادرة .... كفاية .... حرام عليك .... وكنت بسمع صوت عمو حسن يزعق أو يضحك بصوت عالي كنت بفتكره بيضربها أو يعذبها طبعاً كنت عيل صغير مكنتش فاهم حاجة ... فكنت بفتكر إنها تعبانة أو حاجة بتوجعها وبعدها حصل موقف رهيب مش قادر أنساه رجعت مرة من المدرسة بدري عن ميعادي علشان آخر حصتين كانت الميس غايبة فروحونا بدري فتحت باب الشقة بالمفتاح كنت فاكر ماما في الشغل وعمو حسن كمان في الشغل دخلت لقيت ماما طالعة من الحمام عريانة ملط وعمو حسن وراها طالع بردو عليان ملط كانت أول مرة أشوف فيها ماما عريانة وأول مرة أشوف فيها راجل كبير عريان عنيا ركزت على بتاعه أوي كان كبير جداً ... منظره فظيع ماما زعقت فيا قالت لي مش ترن الجرس قبل ما تفتح ... وجريت على أوضتها وعمو حسن قعد يضحك بصوت عالي ومشي على أوضته وبتاعه عمال يتهز وهو ماشي وانا دخلت اوضتي وقعدت أعيط فضلت سرحان طول الليل في المنظر اللي شوفته واللي مش قادر أنساه طول عمري وبفتكره دايماً كأنه حصل إمبارح فضلت اسأل نفسي هو ماما وعمو حسن كانوا ليه عريانين ؟ وليه عمو حسن بتاعه كبير أوي كده ؟ وأنا بتاعي صغنون أوي أوي ؟ وليه ماما بالليل بتقول آه و أي زي ما تكون تعبانة ؟ وليه هو بيعذبها بالليل ؟ أسئلة كتيرة فضلت تدور في عقلي ده كان أول موقف سكس يحصل في حياتي وبيتهيألي كان له أثر كبير في إني طلعت سالب ولسه عندي مواقف تانية كتيرة ححكيها لكم لو عجبتكم حكايتي إيه رأيكم في حكايتي ؟
  9. الجزء الاول وهذه القصه من 6 اجزاء ولو مش حشوف اراء ومشاركات من الاعضاء مش حكملها اسيبكم مع الجزء الاول تهاني زوجتي واماني صديقتها خلوني لبوه وشرموطه اول مره فى حىاتى احاول احكي قصتي بعد ان شوفت شباب كتيريتمنو يلحسو رجل فتاه ويتمنو يتناكو من ست بزب صناعي وده اللى شجعنى انى اشارك معاكم بقصتى انا رجل قصدى كنت رجل لحد لما اتجوزت اصيع و افجر واجده ف اسكندريه اناقصتى طويله و حكتبها على اجزاء اجوكم استحملونى لانى عايز اشرح للمنتدى كله يعنى ايه ست تخلى جوزها ست زىها ويتناكو مع بعض مش حطول عليكم حخش فى الموضوع على طول كل كلمه حكتبها حقيقيه وبلاسامى الحقيقيه انا اسمى وسام عمري الان 38 سنه وزوجتى تهانى 33 سنه تبدا حكايتى مع الجنس عندما كان عمري ******* سنه كان لى صديق يسكن جنبى وفى نفس المدرسه و نفس الصف لنا نحب لعب الكره فى فناء المدرسه وكان فيه الفراش اللى مسئول عن المدرسه كان عايش فى غرفه داخل المدرسه وكان اسمه عم شعبان كنا نطلب منه الكور لنعب ثم نرجعها تانى فى الغرفه وكان بيتعمد يحك زبره فى طيزى كل مره وكنت بسىبه عشان اخد الكره وقلت لاشرف صديقى قاللى انه بيعمل كده معاه بعدها فى يوم قاللنا تعالو العبو يوم الجمعه ولما روحنا قالنا مفيش كوره غير لما تمسكو زبري بايدكو انا رفضت ولكن اشرف مسكه من زبره شويه وقاللى تعالى امسكه خلينى نلعب ومحدش حيعرف انامسكته وانا خايف لاقيت عم شعبان بيقول اه اه ايديكو حلوه ياولاد وقال لاشرف ورينى زبرك واشرف لم يعترض ونزل البنطلون لاقيت عم شعبان نزل على ركابو وحط زبر اشرف فى بقو وقاللى اقلع عشان اشوف طعم زبرك كنت انطر لاشرف اجده لا يخاف وبيضحك ويقول لعم شعان اعمل اللى انت عايزه بس خلينى نلعب ومتقلش لحد عم شعبان قلع هدومو بسرعه وبقى عريان وشفت زبره كبير قوى قوى مش معقول وقالنل لما تكبره زبركم حيبقى كبير كده بس لازم انتم تلعبو فى زبار بعض علطول وطلع على السرير وقفل باب الغرفة وطلب مننا نحط زبره فى بقنا اشرف لم ىكن يمانع فى شى ويقوللى يلا يا وسام عشان نلعب انا خفت واقدرتش اعمل اى حاجه غير انى اتفرج عليهم فقط لحد لما وقف عم شعبان ومسك اشرف ونيمو على بطنه ونام فوقيه واشرف مستسلم عم شعبان جاب لبنه فى 10 ثوانى فوق طيز اشرف وكنت اول مره اعرف ان ممكن الزبر ينزل لبن وبعد مخلص ادينا كوره وقالنا العبوه واعملو اللى انتو عايزينو فى المدرسه كلها وقاللى المره اللى جايه انت اللى حتنام زي اشرف وان قلت فى نفس لا يمكن ادخل عنده تانى وفعلا لم ادخل لغرفته مره تانىه لكن اشرف طلب منى انى مقولش لحد وهو كل مره حيخش لوحده ساعتها عرفت ان اشرف صدىقى خول وحافظت على السرولكن اشرف بدا يتحرش بي ويمسك دايما زبري فى اى مكان نكون لوحدنا رفضت فى البدايه ولكنى بعد ذالك كنت اتركه الى تتطور الوضع وبقينا بنبوس بعض وواحده واحدة بقينا نجلس فى غرفتى اوغرفته ونام فوق بعض اللى ان جاء يوم كنا عراياوانا زبرى عندطيز اشرف ونايمىن لقيت اشرف لف وبقا فى وشه وبابوسه هو حط صبعه عند خرم طيزى من بره لم اشعر ساعتها الا برعشه رهيبه ومتعه لم اعرف مصدرها لاجد زبرى يقذف اللبن على طيز اشرف زى عم شعبان كان احساس لا اجد كلمه توصفه واشرف ضحك وقاللى مبروك يا حبيبى انت كده بقيت راجل و من شده متعتى استمريت انا واشرف نمارس حتى اتى لبنه فى يوم على بطنى واصبح هو الاخر رجل و تطور الجنس بينى انا واشرف لكل الوضاع من مص وبوس ولحس واحضان ولكن كل ذلك دون ان يدخل زبره جوه طيزى كان اكتر حاجه يحط زبره على بطنى وانا احط زبري على خرم طيزه وادخل جزء من زبري ليقذف فى طيز اشرف وهو يضع صوبعه على خرم طيزى كنت بستمتع فعلا فضلناكده مع بعض يوميا الى ان سافر اشرف الى القاهره مع عائلته ومن يومها لم اري اشرف الى الان ولكنى متاكد انه زمانه بق خول انترونشينال كان عمري 18 سنه وتفجرت بداخلى الشهوه الجنسىه ولم استطع ايقافها وكان البديل العاده السريه يوميا لكى اعرف انام انا اسف طولت عليكم بس عشان تعرفوا انا ارتبط بلجنس ازاى بدات احاول اتعرف على بنات ونسىت اشرف خالص وفعلا بدات اتعرف على بنات كتير خصوصا انى كنت مدلع من العائله كلها ولدى سياره خاصه ايام الجامعه على فكره انا خريج خدمه اجتماعيه الرصافه اسكندريه ولدى شقه فاضىه كنا ساكنين فيها زمان ومقفوله كنت انا الوحيد اللى بستخدمها فى العيله كلها اتعرفت على بنات كتير ونمت مع بنات كتير ولكن كنت استمتع بلجنس مع البنت الصايعه وعرفت نسوان كتير وكنت احب دايما انهم يبعبصونى وانا بانكوهم وكان فيه كام واحده منهم بتلحس خرم طيىزى وبيضانى بلسانها وهو ده كان احلى ما فى الجنس بلنسبه لي وصلت لن بقى عمري 25 سنه وان غرقان فى الجنس نسىت اقولكم انى صاحب مزاج يعنى اعشق الكيف واحب امارس الجنس وانا مسطول او سكران او الاثنىن معا وعلى فكره اللي بىعمل جنس من غير شرب او دماغ بيبقى فايق واحلى حاجه فى الجنس انك متكنش فايق ولا فى وعيك وانت بتمارس عشان تعمل كل اللى نفسك فيه من غير كسوف الكلام ده للى بيحبو الجنان فى الممارسه والكلام ده للرجاله و الستات والشواذ طبعا يا ريت اللى مجربش يجرب حيحس احساس جدىد جميل غير اللى كان بيحسو من غير شرب اليوم فزح ابنه خالتى فى فندق فلسطىن فى المنتزه اتذكره جيدا و لما لا وهو اليوم الذى رايت فيه تهانى زوجتى لاول مره اجمل بنت فى الفرح و اكثرهم مرح وشقاوه ورقص وخفه كانت صديقه اخت العريس وجارتهم لفتت تهانى نظر الجميع ولكنى كنت انظر للناس جميعا ولسان حالى يقول انها لى انا لن اتنازل عنها وليىتنى ما فعلت او ليىتنى لم اذهب للفرح اصلا ولكن القدر والنصيب لا مفر منه لن اضىع الفرصه لقد خرجت للخارج وهى تنظر ناحيتى اعطيتها رقم موبيلى مباشره فطلبت منى تليفونى الارضى لان الموبيل لم يكن اخذ فى الانتشار تعدت اتصالتها بى بدون لقاء لانها كما عرفتنى انها لا تترك منزلها فى الصىف وعلى ان انتطر لموعد بدا الدراسه فقد كانت فى السنه الخىره فى اداب اسكنريه ولكن العجيب انها كانت دخله الكليه منذ 7 سنوات ولم تتخرج ولكنى كنت مشدود ليها ولخفه دمها وشقاوتها هل احبها نعم انى احبها وبون تردد فاتحت اهلى انى عايز اخطبها والجميع رحب بذلك واخىراوسام حيبطل شقاوه ويستقر وسر ىعا جدا خطبتها بدون اى سؤل عنها جمالها وخفتها كانو قفلين عينىه عن حاجات كتير ما كنتش شايفهاولاقيت نفسى بحبها فعلا وهى كذلك هكذه كنت اشعر
  10. انا بنوتى موتتتتتت الى بينكونى بيقولولى ندا وده اميلى هتلقيه على اللينك ده / /> انا كنت ساكن فى الزقازيق وسافرت مع اهلى اسكندريه وكانت فيه ليله حاره جدا فى الزقازيق بسب سفرنا هحكيهالكم مره تانيه المهم رحنا اسكندريا وكان الجو حار خالص وصلنا حوالى امبارح الساعه 12.5 فكان الجو ولعه نار زى ما انتو عارفين المهم انا لبست شورت من الشورتات الفتله بتوعى الى مش بمشى غير بيهم ولبست برموده جديده كنت جايبها اول مره البسها و نزلت اتمشى اشوف البلد واشوف ناس اتعرف عليها وكانت تعبان خالص من الليله الى قديتها فى الزقازيق بس قولت مفيش شكله اتمشى وارجع انام وانا ماشى لقيت واحد حوالى 20 سنه بيقولى لايق عليك اوى قولتلو هو ايه قالى يعنى انت مش عارف قلتلو لا قالى الكلوت الى انت لابسه قلتلو هو باين قالى اه قلتلو عادى قالى انت اسمك ايه وساكن فين قلتلو اسمى احمد وساكن فى ***** المهم قالى دنا بيتى فريحك قلتلو اشطه ماشى قالى تعالة نروح انا عايش لوحدى قلتلو فى الولعه دى قالى اه انا عندى تكييف وهظبطك متخاغش قلتلو لا قالى امال انت رايح فين قلتلو رايح اتمشى على البحر قالى طب تعالى وانا هدلعك قلتلو مش قادر قالى هغديك قلتلو ماشى وبعدين روحنا من شارع تانى عشان منعديش على بتنا ودخلت و قعدت على الكنبه قالى ها يلا قلتلو يلا ايه قالى يلا انيكك قلتلو طب فين الحمام اخد دش قالى انا هوصلك قلتلو ماشى ووصلنى و هو ماسك طيزى ووسطى قالى يلا وانا مستنيك وكنت تأكد انو هيبص عليا وانا بستحمى فسخنتو موت لحاد مقام داخل عليا الحماما ونيمنى على جنبى فى البانيو ورفع رجلى ونام ورايا ودخلو زبه الكبيييير موت وناكنى مرتين فى الحمام ده اميلى على اليهاو انا مستنيكو / /> واستونى بكره عشان احكيلكو على اليله الى قديتها فى الزقازيق قبل ما اجى على الكس واستو صورى
  11. نيكة فوق السطوح ! كان توّاقاً لمؤخرتي التي ابت ان تفارق خياله... قالها هو بعظمة لسانه وهو يعانقني في غرفته التي تقع في احدى اسطح العمارة التي تقع منزوية على احدى جوانب السوق الذي اعتدت ان اتسوق منه. صار يقبلني ويداه تعبث من تحت ملابسي بظهري ليمدها داخل بنطلوني ويمسك بكلتا فلقتي شادني الى قضيبه المنتصب، وبين لحظة واخرى يدفع برأس بإصبعه ليلامس فتحة طيزي، لأخرُّ صريع الشهوة بين يديه وهو يقبل رقبتي ... يقبل ويهمس : احبك ... ما اروع نعومة وملمس مؤخرتك التي كنت احلم بلمسها وها انت قد حققت حلمي ! ـ هل تحب الطيز؟ همست له بينما هو منكب على تقبيل رقبتي وانفاسه الدافئة تضربها وتزيد من لوعتي ـ انني اذوب في حلاوة الطيز... وطيزك كان قد شدني اليه بعد ان عرضته لي على الكمبوتر، وصار لا يفارق مخيلتي. كانت الصدفة وراء معرفتي به من خلال صفحة التعارف. فبعد ان اتفقنا على عرض اجسامنا لبعضنا على الكام اعجبت بصورة قضيبه وهو اعجب بصورة مؤخرتي. ولحسن الحظ تبين انه ساكن بالقرب من حارتنا. طالب في المرحلة الجامعية قد استأجر على قدر مدخوله الشهري غرفة بسيطة ووحيدة على سطح احدى العمارات. ـ انك تحمل قضيباً جميلا... قلت هذا وامسكت مقدمته المنتفخة من فوق بنطلونه وصرت ادعكه بينما هو مستمر في عناقي ويديه ممسكتان بفلقتي طيزي. ـ وانت تحمل اروع مؤخرة... هيا ادرها باتجاه قضيبي. قال هذا بينما التف ورائي وحضنني من الخلف. صرت انزع الحزام والسحاب واخلع البنطلون حتى سقط الى تحت الركبتين بينما وقف هو ينزع هو ايضاً وليسقط بنطلونه هو الاخر تحت ركبتيه، ومن ثم يلصق قضيبه على مؤخرتي... ـ آآآآآآآآآآآآآآآه لقد انتظرته طويلا ... انتظرت نعومة ملمسه ودفئ حرارته. ـ انني من زمن بعيد لم امارس الجنس. قال هذا وصار يحك قضيبه في مؤخرتي ويتأوه من الشهوة ! ارتميت الى الوراء بين ذراعيه وصار صدره وقضيبه يتلويان ويحتكان على ظهري ومؤخرتي. صرت اشعر بابتلال راس قضيبه الذي مده في ساقية فلقتي طيزي. ـ هيا ادخله في طيزي ... امسك قضيبه ووجه راسه باتجاه الخرم يبحث عنه حتى التصق راسه عليه، عندها ادخل يديه من تحت ابطي وحضنني بينما راس قضيبه واقف على خرمي، ثم اخذ يدفع راس قضيبه في داخلي. ـ آآآآآآآآآه ه ه ....آآآآآآآآآه ه ه ادخله ... هيا ادخله .. آآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ـ انه داخل طيزك بالكامل ... حبيبي. وصار ينيك وقوفاً الى الامام والخلف، يدخل قضيبه ويخرجه، اساعده عندما يدفع قضيبه الى الامام بينما ادفع طيزي الى الخلف لترتطم بعانته محدثه دويا خفيفاً ذو صوت مغري يزيد من شهوتنا ومتعتنا معاً... وما هي الا دقائق حتى ازدادت وتيرة وسرعة النيك وبدأت انفاسه تتسارع ... ـ آآآآآآآآآآآآآه ه ه .... آححححححح لقد صار يقذف منيه داخلي ويعصرني ويشدني اليه بقوة ويدفع بقضيبه الى اقصاه ... لقد امتلأت مؤخرتي بحليبه الساخن حتى صار يخرج منها وينساب ما بين افخاذي من الخلف. تركته ملتصقاً بي حتى افرغ منيه داخل مؤخرتي وبدأ قضيبه يرتخي، عندها امسكت بمناديل ورقية بيضاء وصرت امسح وانظف مؤخرتي، بينما اتجه هو الى الحمام لينظف قضيبه. بعد ان انتهيت من التنظيف واثناء ارتدائي ملابسي سمعته وهو يقول: انك تحمل مؤخرة رائعة اجبته: شكراً لهذا الاطراء قال: انه ليس اطراء ولكنها حقيقة، ثم اردف متسائلاً متى ستأتي مرة اخرى ؟ قلت: متى تريد ؟ اجاب : غداً مساءً، ولكن عندي طلب ؟ اجبت: وما هو ؟ قال: لي صديق لم يمارس الجنس لحد الآن هل لك رغبة ان تمنحه فرصة للتمتع معك لأول مرة ؟ قلت : هل تعني انكما تمارسان معي في نفس الوقت ؟ اجاب: نعم قلت : وكيف يبدو صديقك هذا ؟ اجاب: انه اسمر البشرة ... زنجي الطلعة ! كدت اطير من الفرحة لأنني ومنذ زمن كنت ارغب بممارسة الجنس مع شاب اسمر، لكنني لم اظهر فرحتي بل اعلمته انني سأفكر بطلبه هذا. قال: ان وافقت فقط اتصل هاتفيا واعلمني... وافضل ان تعلمني اليوم بعد ان تفكر في الامر وتتخذ قرارك. خرجت بعد ان ودعته انني سأتصل به واعلمه بقراري. كنت فرحاً بهذا التطور ومتلهفاً لخوض غمار اول تجربة جنسية مع زنجي. وفي المساء اتصلت به ابلغته موافقتي على ممارسة الجنس معه ومع الاسمر في نفس الوقت. وفي مساء اليوم التالي اتجهت الى السوق ومنه عرجت بحذر على العمارة، وحال اقترابي من بابها نظرت خلسة بكل الاتجاهات وانسللت الى داخلها بعد تأكدي من عدم مراقبة احد لي. صعدت الدرج وكلي شوق لملاقاة الاسمر. وقفت امام الشقة الصغيرة المنفردة على سطح العمارة وطرقت الباب طرقات خفيفة. وللحال انفتح الباب واستقبلني الطالب الجامعي، وكان جالساً في الغرفة صديقه الاسمر. ـ اقدم لك صديقي صبحي، ثم اتجه الى صبحي وقال اقدم لك صاحب اجمل طيز. ضحك الاسمر وضحكنا معا، ثم رددنا سوية انا وصبحي .. اهلا وسهلا. كان من الواضح انتفاخ مقدمة بنطلون صبحي، ومن نبرات صوته المرتجفة انها المرة الاولى التي سيمارس الجنس. وبعد ان جلسنا ثلاثتنا تحدثنا قليلا، وقف الطالب الجامعي وقال انني سأدخل الحمام، ثم نظر الي وقال: اهتم قليلا بصبحي لأنه خجول. علمت ماذا يجول في خاطره، فأجبته بضحكة مطمئنا اياه. دخل هو الى الحمام وبقيت انا والاسمر وحدنا. نظرت اليه وانا جالس ثم قلت له: هيا تعال اقترب مني ! ترك مقعده واقترب مني ببطء وقضيبه يكاد يخرج من مكانه... توقف عندي ... امسكت بفخذيه اتحسسهما، ومقرباً بوجهي من قضيبه حتى الصق شفتاي على قضيبه من خلف البنطلون. صار يرتجف من هول الشهوة، عندها بدأت بفتح الحزام وازرار البنطلون وانزال السحاب، ثم سحبته الى الاسفل مع لباسه الداخلي ليظهر قضيبه الاسمر المستقيم بسمك ثابت فقد كان طوله في حدود 20 سم، ما اروعه من قضيب، امسكته بيدي ووضعته على خدي وصرت اقبله بينما هو لا يزال يرتجف ثم احطه بشفاهي ورضعت راسه... سمعته يتأوه بصوت خافت ... ثم ادخلته في فمي وصرت امص وما هي الا لحظات ومن دون سابق انذار انطلقت قذائف لبنه بكثافة تضرب سقف فمي وتملئه بمنيه الكثيف، وهو يصيح آآآآآآآآآآآحححححح آآآآآآآآآآآآآآآححححححح آآآآآآآآآآآآآآآححححححح ممسكاً راسي بقوة وبكلتا يديه يدفع قضيبه الى اقصاه داخل فمي، حتى افرغه، عندها خمدت ثائرته لكن قضيبه ظل منتصباً. اخرجت قضيبه من فمي واتجهت الى الحمام مع خروج صاحبي منه. رميت منيه من فمي واغتسلت وخرجت من الحمام وانا متلهف له مرة اخرى. قال الطالب الجامعي لصاحبه: اني ارى قضيبك لا يزال منتصباً ألم ترتوي بعد ؟ اجاب صبحي: كلا، انني ارغب ارتوي بعد، ارغب في نياكته من طيزه ! عندها اقترح الطالب ان نتعرى نحن الثلاثة... تعرينا وجلس الطالب على كرسي وفتح رجليه وقضيبه منتصباً بين رجليه، ثم اشار الي ان اتقدم واضع قضيبه في فمي... تقدمت باتجاهه وجلست على ركبتي ما بين ارجله... امسكت قضيبه وصرت ارضعه... وبينما انا كذلك شعرت بالتصاق جسد صبحي الناري على ظهري وقضيبه الساخن على مؤخرتي بينما راحت انامله تتحرك على كتفي وشفاهه تقبل ظهري. صار قضيبه يبحث عن فتحة طيزي... مددت يدي الى الوراء وامسكت بقضيبه ووضعت رأسه على خرمي... عندها صار يدفع حتى ادخل راسه ... اخرجه ثم دفعه مرة اخرى ولكن هذه المرة ادخل نصفه وصار ينيك ببطء ... سحبه من طيزي ودفعه مرة اخرى الى الامام حتى اطبقت عانته على طيزي، حينها امسكني من وركي وصار ينيك ذهابا وايابا وهو يتأوه آآآآآآآه ه آآآآآآآه ه اوووووف اوووووف ... كل هذا وانا لا ازال منهمكاً في مص قضيب الطالب... ثم طلب من صبحي ان يتوقف عن النيك وطلب مني ان استلقي على ظهري على حافة السرير... استلقيت على ظهري بينما هو امسك بكلتا رجلي ورفعهما الى الاعلى حتى بانت له فتحة طيزي عندها وضع قضيبه فيها وصار يدفعه الى الداخل حتى ادخله بالكامل في مؤخرتي وصار ينيك ذهابا وايابا وصبحي واقف الى جنبه ممسكا قضيبه يحلبه...توقف صاحبي عن النياكة ونظر الى صبحي وانسحب الى الوراء... بدوره امسك صبحي رجلي ورفعهما الى الاعلى وتقدم دافعا قضيبه الى داخلي وصار ينيك وينيك... حتى اوقفه الطالب الجامعي وطلب مني ان انام على بطني على السرير، وكان سرير لنفر واحد، وطلب من صبحي ان يقف على الجانب الاخر من السرير. انبطحت على وجهي على السرير وصار احدهما على يمين السرير والاخر على يساره... ثم صعد الطالب على ظهري ... لم يكلفه عناء كبيرا فقد ادخل قضيبه في مؤخرتي واخذ يصعد وينزل بينما قضيبه في طيزي... استمر هكذا لمدة ثلاث دقائق ثم تركني ليفسح المجال لصبحي ليقوم بدوره بنفس الدور الذي لعبه صاحبه حيث صعد هو الاخر على ظهري مدخلا قضيبه ومباشرا في النيك... وهكذا ظلوا يبادلون الادوار حتى انهاها صبحي بقذف سائله في داخلي بعدما كان قد سبقه صاحبه بدقيقة واحدة... لقد امتلأت طيزي بلبنيهما الساخن المثير...
  12. احب اعرفكم بنفسى انا اسمى لوزه عندى 20 سنه من بنى سويف طويل وجسمى رياضى ومرن .. بحب السكس جداا لكن عمرى ما مارسته ولا عمرى ما فكرت فى الشذوذ الا من شهر واحد بس .. احكيلكم قصتى انا معروف ف المنطقه انى بشرب حشيش كتير المهم فى ترزى ف المنطقه عندنا اسمو عماد بظبط عندو اللبس بتاعى ومن شهر رحتلو كان بيقفل ومروح بس لحقته مكنش عايز يفتح تانى بس لما عرف انى معايا حشيش فتح ف وقتها ودخلنا المحل وقفلنا على نفسنا وشربنا الحشيش قلتلو انا هخش البروفه البس البنطلون عشان تاخد المقاسات ودخلت البروفه وحسيت بعماد بيبص عليا من خرم ف البروفه عملت نفسى عبيط بس واخد بالى ان عينو مش نازله من على زبرى .. اتظاهرت قدامى انى بلعب بزبرى وبعدين لبست البنطلون وطلعت عشان اشوفو هيعمل ايه جيت وقفت قدامو لقيتو راح قعد على ركبو وقرب دماغو من زبرى اوى وكان بيخبط ايدو بالعمد ف زبرى وهوه بياخد المقاسات لحد ما زبرى بدا يتنفخ قدامو لحد ما هوه خد بالو راح بصلى وابتسملى ابتسامه هيجتنى راح زبرى كان هيخرم البوكسر .. راح قالى انتا لابس بوكسر صغير اوى كده ليه وانتا زبرك كبير .. قلتلو هوه ده اللى موجود قالى طيب انا هفصلك شورتين على مقاسك اخلع البوكسر ده عشان اخد مقاسات زبرك وعمال يفعص بايدو ف زوبرى .. نزلتلو البوكسر قالى يالهوووووووى ده انا هموت انهارده كل ده زبر وراح نزل فيه مص فضل يمص ف زبرى ربع ساعه لحد ما جبتهم راح قالى انا لازم اخليك حصان انهارده عشان اعرف اتناك براحتى وراح عطانى برشامة فياجرا رحنا خلعنا ملط رحت نيمت عماد على ضهره وخليتو يرفع رجليه الاتنين ويضمهم نحيه وشو بحيث يكون خرم طيزو مفشوخ وكان خرم طيزو واسع اوى كان بيتناااااك كتير .. فضلت انيك فيه لمده ساعتين بكل الاوضاع وهوه صوت نياكته وال ااااه بتاعتو بتهيجنى عليه كان اجدع من اى مره فضلت انيك لحد ما جبتهم جوه طيزو وهوه بيتلوه بطيزو على زبرى من ساعتها وعماد بقى مراتى ومعادنا كل يوم مع بعض اساعه 12 بليل افضل انيك فيه لحد الفجر .. استنو الجزء التانى وانا بقى اللى بتناك من عمااد .. احلا مسا على احلا ازبار ف الدنيا
  13. المتعه لها فنون اخري هناك متعه فريده لم يجربها البعض، تخيلها واستمتع بها في خياله ولم يجربها، هناك رجال تتمنى كونها انثي، واناث تتمنى ان تكون ذكوراً، وقصة اليوم عن متعه لا يوجد بها قرين حسب احساس صاحبها. المرءه كائن جميل، والرجل اساس تكوينها، فلا يمكن استغناء شخص عن الاخر، لكل ذكر امرءه، ولكل امرءه رجل، والعادات التي فى المجتمع جعلت الكثير منا يخفي اكثر مما يظهر، او ينفضح اكثر من ان يستمتع، فكرت العلاقه بين رجل وامراءه جعلت الكثير من المتزوجات تطلق وتترمي فى الشارع بسبب نزو هاو حلم حاولت تطبيقه، ولكن هنا الامور تختلف. محمد ابن ال16 سنه، يقيم مع ابوه وامه فقط ولم يكن لهم اي اقارب فكان وحيدا فلا عم ولا خال ولا اى شخص يقال عنه قريب، فقط بعض الصحبه المجاوره لهم فقط، وكانوا اهله قد انجبوه على كبر، حيث لم يخلفوا لا فى وقت متاخر من العمر، فحمدوا وشكروا لنعمه وسكتوا واستكانوا بدون اي فعل، فيما كان عمره 16 عام بداء كل شئ بالتغير، فمع انه رجل كامل الرجوله وله قضيب كبير جدا رغم سنه، الا انه كان يملك جسد انثوي صارخ، جسده طري وطيزه مدوره وكلامه هادئ يحبونه كثيرا اصدقاءه ويحاول البعض التودد له ان كان شاب او فتاة، ولكن فى مره من المرات حاول احد الشباب استدراجه فى علاقه شاذه، فنهره بشده، وابعده عنه نهائياً، فيما كان والده قد فارق الحياة ولم تعد امه بصحه جيده وقد تركوا له مبلغاً كبيراً باحد البنوك ليكون له راتبه الشهرى الذي يعين به نفسه على متاعب الحياة ومصاريف الدراسه، بعد مده فارقت امه الحياة ايضا من الزعل على زوجها المحبوب، فاصبح وحيدا بدون اهل ولا اقارب وبعض الاصدقاء فقط هم من يزوره او يكلمونه، فكان همه الاول والاخير ان ينجح فى دراسته ويدخل كليه محترمه ليكن له شأن عالى فى مجتمعه، احمد صديقه كان يحاول التقرب منه اكثر وهو يعمل انه لن يقوم بتنازل واحد فيما يريد هو فقط جسده الانثوي، بطيبه محمد احس ان صديقه عرف وحس بغلطه بتغاضي عن نهره واصبح يعامله كما مضي، وفى احد المرات وكان الامتحانات على الابواب فبطيبته المعهوده عزم زميله على البيات عنده بعض الايام لكي يقوموا بالمذاكرة سوياً، استغل احمد الفرصه وهو على درايه كبيره بامور النيك والفشخ الممتع للنساء ولكنه اول مره ينيك ولد، وقال في نفسه " كلهم اخرام كس زي طيز مش هتفرق " اتجه احمد قبل ان يذهب الى بيت صديقه الذي يجلس وحيدا بعد وفاة والديه، اتجه الى الصيدالية وكان بها شخص معتاد معه على كل شئ من الطلبات، فاحضر عازل طبي، واحضر برشام منشط واحضر منشطات جنسيه مختلفه " فياجره ، اريك " وغيرها من المنشطات التي تساعد على تطويل فترت الجماع، وقبل ان يذهب ولانه لم ياكل منذ الصباح اخذ برشامه من المنشطات الجنسيه وذهب وبيده بعض الفاكهة لصديقه ولليلتهم المعهوده، دخل البيت وهو يسلم على صديقه . احمد : ازيك يا محمد معلش اتاخرت عليك شويه. محمد : ولا يهمك يا ابو حميد عادي. احمد : انا عايز استحمي علشان افوق واعرف اذاكر كويس. محمد : عندك الحمام وعقبال ما تطلع هيكون العشا خلص وناكل سوا. دخل الحمام ليستحم وخرج وهو يلبس فقط بنطلون ترنج وفلنه حمالات تظهر تفاصيل عضلاته ، اتعشوا مع بعض واقترح احمد على محمد تجربة الماء لانها ممتعه اليوم وهتكون مساعده له فى تركيزه، يا لهذه السذاجه الغبيه فيك يا محمد، صدقه محمد وقام ليستحم فيما كان احمد وضع له بعض الحبوب التي تساعد على فقدان الوعي ورخي الاعصاب بسرعه كبيره، دخل محمد الحمام وخلع جميع ملابسه ونزل تحت الدش ولامسة الماء جسمه وهنا تاه فى عالم ممتع ، نعم البرشام بداء مفعوله وفيما هو مستمتع لم يحس الا بشخص يحمله ويخرج به خارج الحمام ويضعه على السرير فتح عيونه ونظر اذا به صديقه احمد وهو عاري تماما، وهنا احس محمد بخطر حقيقي ولكن اعصابه كلها فى حالة ارتخاء تام ولم يقدر الا على قول " بتعمل ايه ياحمد "لم يعيره احمد اى اهتمام وهنا قام قضيب احمد من رؤية جسم معشوقه محمد، وانهال عليه لحس وقرص وعض ومص شفايفه وبعبصة طيزه وعصرها بيديه، وانتقل الى فمه بقضيبه المتوسط الحجم وادخله فى فمه فيما كانت كل اعتراضات محمد انتهت ولم يكن راضي ولكنه لم يكن يقدر على فعل شئ، وهنا وضع احمد مخده تحت طيز محمد وادخل قضيبه بدفع واحده صاروخيه فتح بها طيز محمد شر فتحه وهداء فوقه ولم يتحرك فيما كانت اعين محمد تزرف دموعا بلا توقف من الالم وما ان بداء الالم يزول وتوقفت الدموع قليلاً بداء محمد بتناك ويهتز بقوة عاليه على السرير من اثر رزع قضيب صديقه فى خرم طيزه الطري لم يتمتع محمد ولكن رضي بالامر الواقع وتركه يفعل ما يريد وهو يدبر ان بعد ما ينتهى ويقدر على الحركه سوف يطرده بره بيته دون رد ولن يكون له كلمه اخرة معه، ولكن احمد كان كالشيطان فقد وضع تليفونه المحمول يصور اللقاء بالكامل ولم يكون محمد على درايا بهذا الشئ ، ناكه لاكثر من ساعه بكل الاوضاع طيزه اتهرت واتملت لبن اكثر من 4 مرات ياتي بلبنه داخل طيز محمد انتهى محمد تمام من طيزه، انتهى تماما ولم يفعل شئ، خلص احمد نيكه القوي بطيز محمد وقام ليغسل جسده وعند الباب تذكر محمد ورجع اليه واخذه وهو لا يقدر على الحركه فحمله ودخل به الحمام ونظفه ونظف نفسه وتحسس كل مناطق جسمه كانه عروسه التي فنحها للتو، وبعد ان وضعه على السرير وكان المخدر قد بداء فى الزوال من جسم محمد وهو صامت واحدم جالس يحكي معه ولم يرد ببنت كلمه عليه ولما احس انه فى قوته الاولى قام من مكانه مما افزع احمد ولكنه سبق وقال له " لا تغضب كثيراً ولو كنت خايف على سمعتك احسنلك تسكت كل شئ مصور يا حمديه يا مراتى يا شرموطتى يا عسل انتى " تفاجأ محمد ونظر له باندهاش وعقله يدور فيما المفروض عليه ان يفعل وقال له " ازاى مصور يعني " قاله احمد " انتظر ساريك فيديو دخلتك وفتحك يا احلى مره بالدنيا " وذهب الى تليفونه واوقف الفيديو وقام وجلس جنب محمد وفرجه عليه، ذهل محمد ولكن الشيطان انتقل من عقل احمد المسترخي الى عقل محمد الذي يريد الانتقام، فقال اليه بصوت انثوي بحت وغنج عالى كامراءه متناكه فعلا " طيب حبيبي وايه لزمته الفيديو من هنا ورايح ومن غير الفيديو ده هتكون راجلى اللى يدافع عنى وينيكنى وقت ما احتاجله او هو يحتاجني " انبسط احمد وانطوت عليه الحيله وقال له " هنيكك كل يوم وحياتك ومن هنا ورايح ملكش غير راجلك احمد يا احلى حمديه " فشده من ايده وجلسه على رجله واخذ يقبله فى فمه ومحمد متجاوب معه فقط لحتي يصل لما يريد، فقال له " حبيبي انا عايز اتناك طيزي بتاكلنى انتا ولعتها ودلوقتى انتا لازم تطفيها بس الاول لازم اعملك مساج يفكك وينشط جسمك علشان تنيك اقوى والمره دي عايزه تني كمراتك احسن من المرات اللى فاتت " نام احمد على الفور على بطنه وقام محمد يشوف شغله ويمسج جسمه ويحكى ويتحاكه عن حبه له وولعه به من زمان وان نفسه يتناك منه من زمان بس كان خايف من انه يفضحه، وبسذاجه يرد احمد " انا افضحك ليه طيب انا كل امنيتى انى اكون معاك وتكون معاى تحتى انيك فيك لانى بحبك يا محمد " ويكمل " وعلشان اطمنك يا حبيبي ادي الفيديو " ويمد ده الى التليفون ليريه انه هيمسح الفيديو ويمسحه فعلا وياخذ محمد التليفون ويضعه بعيداً فى وضع يجعله مناسب جدا للتصوير ويظهر السرير كله ويرجع يركب على طيز احمد ويكمل المساج وسرعان ما يقوم زبه اللى حجمه ضعف حجم زب احمد وبالزيت يدهن طيزه جيداّ ويهيئها لزبه واحمد فاكر ا نده علشان ينشط زبه هو كما قال له محمد وفى لحظه يعدل محمد نفس ويدفع بزبه كله مره واحده داخل طيز احمد اللى لم يتحمل واخذ يصرخ ولكن محمد اقوى منه وتحكم فيه والزيت ساعد فى ايلاج زب محمد بالكامل من اول مره وهنا تحكم فيه محمد وقال له " دلوقتى يا شرموطه لازم تطيعي جوزك ولازم اخد شرفك بالكامل وتكونى واعيه وصوتك يكون سامعه علشان تمتعى جوزك فاحمه يا شرموطه ولا لا " فلم يرد احمد وظل يبكي ويصرخ ولكن محمد طلع نص زبه وادخل كله بدفعة قويه ليقول " فاهمه ؟ " ليرد احمد فاهم فاهم " فيعاقبه محمد ويقول له " اسمها فاهم ولا فاهمه ؟ " ويعاود اخراج زبه وادخله بنفس القوه السابقه ليرد احمد " فاهمه فاهمه انا مرات كانا متناكتك انا شرموطتك بس طلعه من طيزي فشختني " وهنا محمد اخذ بالايلاج والاستمتاع ولم يفكر غير برد الفعل وبس والانتقام لشرف طيزه التي كانت عذراء وبداء فى نيكه وتخريج زبه بهدوء واعدادته بهدوؤ وهنا حصل امر استعجب منه محمد سمع تاوه خافت يدل على الاستمتاع من احمد فقال له " عجبك " قاله " قاله نيك جامد نيك ومترحمنيش زبك حلو اوى نيك ولا تتوقف الا وانا مقسوم اثنين " وهنا هاج محمد بدرجه عاليه واخذ يدك طيز احمد دكاً قويا ملتهب بعنف وقوة عاليه واخذ ينيكه الى ان وضع بداخله لبنه بالكامل وركز فوق بدون حراك وزبه بالكامل مازال منتصب لاخره فى طيز احمد فقاله احمد " ايه عشرتني كده هبقي حامل من زوجي المحبوب " فقال محمد " بس في مشكله " قاله احمد " ايه هي " قاله محمد " زبي لسه منمش " رد احمد بضحكه شرموطه وقاله " وانا طيزي لسه مولعه نيك تانى نيك لحد ما تشبع مراتك الحلوه " وهنا قام محمد من عليه وهو يسمع اعتراض احمد على خروج زب محمد منه وقاله محمد " طيب مش تنضفي زبي يا شرموطه علشان انيكك تانى " التفت احمد مهرولا للبحث عن زب محمد واخذ بدون وعي الى فمه يمصه وينظفه ويداعبه ويمدحه بـــــ " اهلا حبيب قلبي نياكي اللى فاشخنى ومريحني " فيقوله محمد " اقعد عليه يا متناك " فيرد احمد بدلع " متناكه لو سمحت " ليضحك محمد ويقوله " اقعدي عليه يا شرموطه" ليجلس عليه احمد ويتحول الى عاشق اول لمحمد زات ال16 عام وجلسوا ليلتهم فى نيك طوال الليل الى الصباح ليرتمى احمد لا يقوى على ضم رجله على بعضهم ومحمد بصعوبه يقوم بعد ان تاكد من غفوة احمد ليمسك التليفون ويذهب الى الكمبيوتر ويضع فيه فيديو احمد وهو بيتناك منه ويفرمت الكارت ميموري والتليفون ليتاكد من عدم وجود اى شئ عليه وليكون احمد خاتم فى اصابعه فقط وقام لينام طبعا بعد المجهود الصعب اللى فعله مع طيز احمد طوال الليل، ليفيق على يد احمد تلعب فى زبه ويقبله فى شفايفه ويقوله " صباحيا مباركه يا جوزى العزيز " ليقوم محمد وينظر له ليجده بلبس نوم قميص اسود وحاطط مكياج وشكله اكنه بنت فعلاً وهنا ضحك محمد وعرف ان لا حاجه للفيديو ان يظهر وعرف انه امتلك شرموطه حقيقيه بين يديه ، وهنا استغرب كيف لاحم دان يتحول بهذه السرعه من رجل يريده امرءه له ، الى امراءه تريده رجل ليفيق على صوت احمد " الفطار جاهز يا عريس تعالى دوق عمايل ايدين عروستك " ليجلس على السرير ويبداء فى الاكل والايادي تتبادل الطعام ويتحدثوا فيقول له محمد بعد ما احضر احمد الشاى وشال الاكل وجلس بجواره ملاصقاً له " عايز اسئلك سؤال بس عايز الجواب بصراحه " انزعج احمد جدا من طريقة كلامه وقاله " لما تكلمنى عاملنى على انى بنت انا بنت انا بنت " قاله " خلاص خلاص متزعليش كده بنت وست البنات يا ستى" وقبله قبله طويله نسي احمد كل شئ بعدها ورجع محمد ليقول له " طيب ليه بقي يا حبيبت قلبي شايفك مستمتعه اوى كده مع انك قبلها كنت عايزه العكس صح " ليرد احمد بخجل " بصراح هانا كان نفسي اكون بنت وكنت بقاوم الاحساس ده وكنت مره او مرتين فى الاسبوع باخد الهرمونات الانثويه اللى بتستعملهم اختى وامى علشان يظبطو جسمهم ويكون حلوين لحد ما حسيت انى عايز اتركب بطلت الهرمونات دي وفضلت اجري وراى اي بنت لحد ما اوصل اني انيكها علشان اكسر شعورى الانثوي نهائيا لحد ما دخل زبك فى طيزي وهنا بعد ما بداء الالم يخف حسيت انى طاير فى السما وهو ده اللى كنت عايزه من زماااااااااان وانى هفضل كده لحد ما اموت كمان وهرجع اخد الهرمونات تانى حتى لو تحول جسمي لانثي فعلا مش مهم ههرب من البيت واجى ازورك كل ما تحتاجني تتصل على " ليرد محمد ويقوله " ليه تزورنى دا انتا لما تحول جسمك لبنت هتبقي جامده موت وهتقعد معاى هنا على طول بس اوعي تغيير لما اجيب بنت هنا انيكها ولا حاجه وتزعل " قالها محمد بضحك ولكن جاء الرد اغرب من الخيال " وايه يعني المهم حبيبي يكون مستمتع وبس ويريح طيزي وقت ما تاكلني " هذا ما قاله احمدـ، ليرد محمد " انتى احلى زوجه وامهر شرموطه وامتع متناكه بالدنيا " ، تمر الايام وهم على حالهم الى ان يتم ما ارادو وانهو الثانويه واحمد يحجم نفسه من ان يتحول لانثي حقيقيه فى هذه الايام ويكتفي بقضيب محمد لطيزه التي اصبحت اجمل واطري بكثير وامتع لزب محمد وهنا وبعد انتهاء الدراسه تناقشوا كثيرا فى امر الهروب الفعلى وجلوس احمد عنده فى البيت ورتبو كل شئ ومحمد تكفل فقط باحضار هرمونات وبرشام مانع الحمل وحقن ليكملو ما ارادو وترك احمد الدراسه لعلمه بان مجموعه لن يدخله كليه محترمه وكمان هو عايز يكون ست بيت وبس ومحمد دخل كليه سياسه واقتصاد وفى خلال سنه واحده من هروب احمد من البيت ولم ياخذ اي ملابس له فقط ترك لهم ورقه مكتوب فيها " انا كرهت كونى رجل وبدل ما اجيب لكم العار ومتقدروش انكم تكلموا حد فى الشارع انا سيبت البيت علشان هتحول لبنت حقيقيه وده اختيارى وده اللى انا عايزه" تحول فعلا الى انثي كامله بزازه صواريخ مشدوده ومنسقه وطريه جدا جسمه اصبح انثوي بدرجه عاليه طيزه عرضت واترفعت واتدورت واصبحت احلى من طي زاي بنت وفى خلال 6 اشهر اخرى مرت كان محمد يبذل جهده لياخذ اعلى الدرجات وبردو ينيك احلى فتايات الجامعه كان احمد كمان يبذل اعلى مجهود ليحافظ على رشاقة جسمه ودايما يكون باحلى منظر ليكون تحت امر محمد اللى اصبح لا يستغني عن بزاز وطيز وشفايف احمد ولكن منغص الحياة ان احمد يحاول ويحاول وزبه ما زال موجود لا يريد ان يختفي فعرض عليه محمد ان يذهب به الى دكتور متخصص حديث التخرجيعمل له عملية ينتهى احمد من عالم الرجوله نهائياً، وفى نفس ميعاد ميلاده قامو بعمل العمليه وكانت ناجحه جدا مع شك الدكتور ان هذه التي امامه كانت رجل مره من المرات الى انه ازال هذا اللعين من مكانه نهائيا وبداء ظهور كس احمد رويدا رويدا، وبعد مده ليس بكبيره كان لاحمد او ماجي كما سمي نفسه بموافقة زوجه محمد يتنايكون فكان محمد ينيك ماجي من كسها نيكاً مبرحا وهى تستمع وتقول له اهههههههههه كم زبك رائع حبيبي، لم تنتهى القصه هنا ولكن سنراي تكملتها فى الفصل التانى منها تحياتى لكل قارئ، واؤكد مره اخرى ، قصصي ليست منقوله ، استمتعوا بها وانتظرو المزيد ، لا اطلب من احد الرد ، لكن ردك سوف يجعلنى انشط واضع قصص اخرى تمتعك، تحياتي.......
  14. العيد وصاحب الدكان والفتى واول نيكة ! كان في بداية الاربعين من عمره يبيع في دكانه الخضار ومستلزمات البيت... يتردد عليه الكثيرين من ابناء الحارة بكافة اعمارهم يتبضعون منه، لحلاوة لسانه وحسن هندامه ونظافته... خدوماً لزبائنه وبشوشاً معهم... يفتح دكانه من ساعات الصباح الباكر الى آخر الليل ليسمح لأبناء الحارة بالتبضع وقضاء حاجاتهم في اي وقت. بشرته تميل الى السمرة متوسط الطول ككل الشرقيين، يبدو قويا من امتلاء قامته، وسرعة حركته وادائه في العمل. الدكان كان كبيرا بعض الشيء، ينتهي بباب من الجهة المقابلة لواجهته، هذا الباب يؤدي الى ممر ضيق بطول 4 امتار تقريبا، وعلى يمين الممر غرفة صغيرة يستخدمها صاحب الدكان كمكتب له. كان جميع سكان الحارة يحبونه ويفضلون التسوق عنده، ومن ضمنهم كان هنالك فتى طوله 160 سم تقريبا مكتنز بعض الشيء بعمر 15 عاماً يتردد كثيرا على هذا الدكان. نشأت علاقة صداقة بين الفتى وصاحب الدكان. فكان كلما جاء الفتى تلمع عينا صاحب الدكان يستقبله ويأخذ بيده يقبلان بعضهما بعض من الوجنتين قبلات صداقة، ثم يدعوه للجلوس بجانبه والتحدث معه عندما يفتقر الدكان الى الزبائن. وذات يوم والعيد على الابواب دخل الفتى وكان مرتديا الشورت والتي شيرت... استقبله كالعادة صاحب الدكان واجلسه بجانبه، حيث ارتفع الشورت الى الاعلى لتظهر افخاذه البيضاء وشعر خفيف في طور النمو يعلوها، وصار يتحدثان ويضحكان، ومع كل ضحكة يضع صاحب الدكان يده على فخذ الفتى ويعصرها مبدياً سروره منه. كان هذ الحدث ****يب الذي اشعل في قلبهما تجاه بعضهما، فصاحب الدكان كان قد اغرم بالفتى والفتى لم يبدي اي امتعاض من لمسات صاحبه. وظل طيف الفتى يراوده في كل حين وصار يبحث عنه بين الزبائن وينتظر قدومه في كل دقيقة، حتى جاء العيد. فمع انبلاج ساعات الصباح كان اول القادمين هو الفتى، انفرجت اسارير صاحب الدكان واستقبله بالأحضان ويداه تتلمس ظهره وشفتاه هذه المرة تقبل وجنتا الفتى ولكن بالقرب من شفاهه، فقد لامست شفاهه شفاه الفتى، ومع هذه الملامسة انطلق بريق من عينيهما هما الاثنين يعلن محبتهما غير المعلنة... ـ كل عام وانت بخير... قالها صاحب الدكان ـ وانت بألف خير... اجابه الفتى. صار صاحب الدكان يمشي بجانب الفتى وذراعه على اكتافه، حاضنه الى صدره الى ان جلسا متجاورين على كرسيين خلف طاولة عليها قاصة الدكان، وظلا يتجاذبا الحديث ويضحكان، ولكن هذه المرة ظلت يد صاحب المحل على فخذ الفتى. لقد قرر ان يمضي ويعلن محبته للفتى. اخذ يعصر فخذه ما بين صعودا ونزلا، حتى لامست يده قضيب الفتى ! لقد كان منتصباً مما يوحي بشعور الفتى تجاه صاحبه ومستعداً لقضاء وقت جميل معه. ـ احبك ! همس صاحب الدكان في اذن الفتى. سكت الفتى ولم يعرف بماذا يجيب، لكنه وبحركة لا ارادية وضع يده على يد صاحبه التي كانت لا تزال على فخذه ! ـ اريد ان تأتي هذا المساء قبل ان اغلق المحل. ـ اي ساعة ؟ سال الفتى بصوت مرتجف ! ـ سأقوم بوضع لافتة على باب المحل باني سأغلق المحل السابعة مساءً بسبب العيد. ـ سأكون في السابعة هنا ! قال الفتى ونهض للذهاب. انفرجت اسارير صاحب المحل وتلقاه في احضانه ليلتصق قضيبه المنتصب على الفتى ومن ثم يودعه على امل اللقاء. وجاء المساء، وقبل السابعة بدقائق دخل الفتى وكان صاحب الدكان مشغولا بآخر زبون... خرج الزبون فانطلق صاحب الدكان نحو الباب ليغلقه ويضع لوحة الاغلاق عليه... ثم اشار الى الفتى ان يتجه الى الباب الخلفي... سار الفتى وتبعه صاحب الدكان حتى وصلا اليه. امسك صاحب الدكان بمقبض الباب ودفعه الى الخارج لينسل الفتى خلفه ويقف في الممر الضيق، وليتبعه صاحب المحل ويمسكه من كتفيه ويدفعه دفعة خفيفة على الباب، وليلتصق به مقرباً شفتيه من شفتي الفتى وهو يهمس بصوت مرتجف خافت : احبك ... احبك ... ثم لتلتقي شفاههما ولتغمض عيناهما مقبلين بعضيهما بشخف وشبق، ثم راح صاحب المحل يقبل رقبة الفتى وآهاتهم تمتزج مع بعضهما آآآآآه آآآآآآه مممممم ممممم اوووف اوووف... وعندما ارتوى صاب المحل بعض الشيء رفع الفتى على ذراعيه والفتى تعلق برقبته، واتجه الى الغرفة التي في الممر حيث اريكة صغيرة موجودة فيها... جلس صاحب الدكان عليها واجلس الفتى في حضنه ورجلاه مدلتان على الجانبين وصار يقبله والفتى يبادله بقبل اقوى... ومن دون اي ينبسا بكلمة اخذ صاحب المحل يفك ازرار الفتى ويخلع ملابسه حتى جعله كما خلقه ربه وقضيبه منتصب على اشده. وقف الفتى بين يدي ورجلي صاحب الدكان وهو جالس على الاريكة، واضعا يداه حول عنق صاحبه وصاحبه يقبل في رقبته ويلثم حلمات صدره ويداه تعبثان بظهره ومؤخرته المكتنزة المشدودة، تصدر منه آهات وآهات... لم يتمالك نفسه فصار يقبل بطن الفتى حتى وصل الى عانته عندها وضع قضيب الفتى في فمه واخذ يرضع منه ويمصه... لم يستطيع الفتى السيطرة على عواطفه، فبدا بالارتعاش وانطلق منيه بكثافة في فم صاحب الدكان الذي استمر يمص وبقوة حتى انهار الفتى وخارت قواه عندها ارتمى في حضن صاحبه مغمض العينين منتشي... ـ هل هذه اول مرة تمارس الجنس ؟ سال صاحب الدكان ـ نعم انها المرة الاولى ! ـ هل اعجبتك الممارسة ؟ ـ انها لذيذة جداً ... ما بعدها لذة ! ـ ان جسمك جميل جدا ومغري للغاية ! ـ هل اعجبك ؟ قال الفتى. ـ نعم ... انه رائع ... اريد ان انيك طيزك الجميلة هذه، هل انت مستعد ان تمنحني سعادة نيكها ؟ ـ انا جئتك لهذا الغرض ! قال هذا وقبّل صاحبه عندها طرح صاحب الدكان الفتى على الاريكة وقلبه على بطنه وجلس على ركبتيه بجانب الاريكة وصار يتحسس على ظهر الفتى بكفيه واخذ يقبل ظهره ويدعك طيزه المكتنزة والفتى منطلق في دنيا الاحلام. ثم اقترب بشفاهه على فلقتيه التي كانت مساماتها بارزة يكسوها شعر خفيف للغاية يزيد من متعة القبل والشهوة عند صاحب الدكان. امسك صاحب الدكان بفلقتي الفتى وفتحهما الى الجانبين وصار ينظر الى خرمه الوردي ويتحسس بإصبعه عليه، وكلما لامس اصبعه الخرم تصدر آهة من الفتى وكانه يقول هيا هيا ادخل قضيبك فيه ! وبعد لحظات وقف صاحب الدكان على قدميه واخذ يخلع ملابسة والفتى ممدد على بطنه على الاريكة ووجهه باتجاه قضيب صاحبه الذي بدا نشيطا منتصباً، متوسط الحجم والطول. قرب صاحب المحل قضيبه من وجه الفتى وقال: افعل كما فعلت انا معك ... ضعه في فمك ! وضع كوعيه امامه ورفع جسمه العلوي وهو منبطح على بطنه وادار فمه وفتحه باتجاه القضيب... وفي الحال دفع صاحب الدكان قضيبه في فم الفتى الذي راح يمصه ويقبله وصاحبه يتأوه ويقول : ان فمك دافئ جداً، مثير للشهوة، هيا استمر بالمص... استمر بالرضاعة... آآآآآه آآآآآه آآآآآه. ومن ثم اخرج قضيبه من فم الفتى وهو مبلل واتجه باتجاه مؤخرته وجلس بين رحليه على الاريكة بينما اخفض الفتى كوعيه والتصق جزئه العلوي على الاريكة. وضع صاحب الدكان كفيه على فلقتي طيز الفتى وصار يدعكهما واضعا قضيبه ما بين الفلقتين يدعكه فيهما ايضاً، ثم تمدد على ظهر الفتى من دون ان يدخل قضيبه في طيزه، وصار يحك صدره وبطنه على ظهر الفتى وقضيبه ما بين فلقتي الفتى وشفاهه قريبة من اذن الفتى يلثم ما تحتها من الرقبة، ويهمس في اذن الفتى بصوت خافت: احبك ... احبك... واريد ان انيكك في طيزك... والفتى يتأوه من فرط الشهوة ... آآآآه آآآآآه . وبينما هو على ظهر الفتى مده اليمنى وامسك بقضيبه ووضع راسه على خرم الفتى، وقال له: سوف تتألم بعض الشيء لكنك سوف تشتاق اليه بعدها... ثم ادخل يديه بحت ابطي الفتى وصار يدفع قضيبه بحذر في طيز الفتى ! ـ آي ي ي ... اي ي ي... آي ي ي ـ آآآآآآه ... انا اعلم انه يؤلمك ... اصبر قليلا. قال هذا وهو مستمر في الدفع ! ـ آي ... آخ .. آخ ... آخ وصار الفتى يتحرك يريد الهروب من تحت صاحب المحل ! ـ اصبر حبيبي ... اصبر ... لقد ادخلت الراس ... هيا ارخي الفلقتين لا تشدهما ! قال هذا وهو ممسك بالفتى بقوة لا يدعه الافلات من تحته ! تسمر الفتى وتوقف صاحبه عن حركة النيك بعض اللحظات ثم استمر يدفع ببطء واخذ ينيك بحذر والفتى يتألم ويتألم، حتى بدأت انفاس صاحب الدكان تزداد وتزداد وهي تضرب في اذن الفتى لينطلق منيه كالقذائف يداوي خرم الفتى وجرحها ... آآآآه ...آآآآه ...آآآآه...آآآآه ... اوووووووف اووووووف اووووووف . عندها انتحى جانبا وننزل من على ظهر الفتى ووقف بجانب الاريكة ينظر الى طيز الفتى وهو ممسك بالمنشفة التي التقطها من على الطاولة، ينظف قضيبه من منيه ومن قطرات الدم التي كانت على قضيبه... ثم صار يمسح منيه من على طيز الفتى الذي اخذ يتـألم مع كل لمسة للمنشفة لخرمه ! ـ انني اشعر بحرقة في خرمي ! قال الفتى ـ اعلم ذلك، افضيت عذريتك ! لقد كانت فتحة طيزك ضيقةً جداً ! ـ هل هنالك دم كثير ؟ ـ لا تخف حبيبي انه جرح خفيف وشيء طبيعي لمن يمارس لأول مرة ! اخذ الفتى محارم ورقية من على الطاولة وصار ينظف طيزه من مني صاحبه ومن الدم النازف من جرح الخرم حتى زالت اثار الجروح، عندها طمأنه صاحبه ان الآلام ستزول والجرح سيندمل وشوقه الى القضيب سيزداد اكثر واكثر، وانه سوف يرجع اليه مرة اخرى كي يمارس معه، ولكن هذه المرة بألم اقل ! اقترب صاحب المحل من الفتى وعانقه واخذا يقبلان بعضهما وهما عاريان.
  15. هاي يا أحلى منتدى أنا اسمي لولو ححكي لكم أول حكاية حصلت لي .. انا اتولدت بعد 3 بنات أكبر مني .. واتربيت في وسطيهم .. بابا كان دايماً في الشغل .. ومكنش فيه ولاد عند الجيران أو أصحاب ألعب معاهم .. فدايماً كنت في وسط مجتمع أنثوي ... مامتي ... اخواتي البنات ... صاحباتهم .. ولأني كنت أصغر منهم بكتير ... كانوا بيعتبروني عيل صغير ... ومش بيتكسفوا مني .. أول مرة عرفت يعني إيه سكس ... كان عندي حوالي 7 سنين .. وكان اخواتي عندهم صاحباتهم .. قال إيه بيذاكروا ... قعدوا يشغلوا مزيكا بلدي ويرقصوا شرقي .. ويهزروا مع بعض .. وحزموني أنا كمان ... ورقصوني معاهم .. وقعدوا يضحكوا ... ويقولوا لبعض .. لولو ده لو كان طلع بنت كان حيبقى موزّة أوي .. ساعتها كانت أول مرة أحس إني كان نفسي أطلع بنت .. وبعد الرقص والضحك والشرمطة ... قالوا لي اطلع بره الأوضه بقى يا لولو عشان حنذاكر .. كانوا خايفين اشوف حيعملوا ايه لحسن أروح أقول لبابا .. عملت نفسي خرجت ووقف أبص عليهم من فتحة الباب .. لقيتهم بدأوا يبوسوا ويحضنوا بعض .. ويقفشوا في بزاز بعض .. وفجأة أختي هبه فتحت الباب ... لقيتني واقف .. عرفت إني شوفتهم .. دخلتني جوه وقعدت تقولي يا لولو يا حبيبي ده هزار ... أوعي تقول لبابا أو ماما ... إحنا بنلعب مع بعض راحت إلهام أختي الكبيرة زعقت فيا جامد وقالت لي : واد يا لولو لو نطقت بكلمة حقطعت لك لسانك ... وحقطعت لك حمامتك .. وانا صغير كانوا بيقولوا لي على الزب حمامة ... انا خوفت منها أوي وقلت لها حاضر ... وعيطت .. طبطبوا عليا وقالوا لي متعيطش ... احنا حنخليك تتفرج بس حسك عينك تنطق بكلمة ... وبدأوا يكملوا ... بوس وأحضان .. وتقفيش ... بس مقلعوش هدومهم خالص ... تقريباً عشان انا كنت قاعد ... وانا حسيت اني واحدة منهم ونفسي ابقى زيهم ... ودي كانت أول حكاية ليا مع السكس .. لو عجبتكوا حكايتي .. قولوا لي .. عشان اكمل حكايات جديدة
  16. هذه القصه منقوله بس عجبتني قوي وحابب اعرضها عليكم واخد رائيكم فيها انا وزوجى والزب الصناعى وتبادل الادوار ترددت كثيرا قبل الكتابة لكم نظرا لحساسية الموضوع. وأرجو أن يتسع صدركم لمشكلتي. أنا زوجة وأم لثلاثة أبناء أكبرهم في التاسعة. تزوجت من 10 سنوات وزوجي يكبرني بأعوام قليلة. أحب زوجي كثيرا فهو إنسان عطوف ومحب لزوجته ولبيته كما أنه متدين إلى درجة كبيرة. ونحن نعيش حياة مستقرة كما أننا نمارس الحب ونستمتع به ونحاول التجديد دائما. ولكن مع مشاكل الأبناء قل حماسنا خلال العامين السابقين أصبحت الممارسة مرة واحدة في الأسبوع. وخلال زيارة لنا لدولة أوروبية ومن باب الفضول وحب الاستطلاع دخلت مع زوجي إلى حد المحال التي تبيع أدوات لممارسة الجنس. لكننا أحسسنا بالحرج الشديد وخرجنا مسرعين. والحقيقة أني شعرت بالإثارة الشديدة من رؤية هذه الأدوات التي كنت أسمع عنها من صديقاتي ورأيتها في بعض الأفلام خلال فترة المراهقة. ولم أستطع أن أصرف تفكيري عنها. وبإلحاح منى وافق زوجي على أن نشترى أحد هذه الأدوات بعد أن أقنعته أنها تساعدنا على التجديد وكسر الملل. وهي عبارة عن نموذج مطاطي بنفس شكل وحجم العضو الذكرى. وتبين لنا فيما بعد أنه مخصص للسحاقيات حيث أنه مجهز لكي ترتديه المرأة وتمارس به دور الرجل. وكنا نستعمله خلال المداعبات كما أرجو المعذرة في القول أني مارست أحد خيالاتي الجنسية وهي أن أمارس الحب من الأمام (بواسطة زوجي) ومن الخلف (بواسطة النموذج) في وقت واحد وزادت رغبتي كثيرا وأصبحت أرغب في الممارسة بشكل أكثر. وحيث أنى أعرف من بداية زواجنا أنه يثار كثيرا من لمسي لفتحة شرجه وأحيانا كنت أقوم خلال فترة المداعبة بإدخال إصبعي لإثارته. قمت في أحد المرات ومن باب الهزار بارتداء النموذج وداعبت به زوجي من الخلف قائلة أنه أما آن الأوان أن يجرب شيء أكبر من إصبعي. ووجدته لم يمانع بل ويستسلم لذلك وقمت بممارسة دور الرجل بالكامل بما فيه من حركات وحتى كلمات تصف ما أفعله به بينما كان هو الطرف السلبي المتلقي والمستمع بذلك برغم شعوره بالألم ويعبر عن ذلك بكلمات تصف متعته حتى وصل إلى الإنزال. والشيء الغريب أنى وصلت أيضا إلى ذروة النشوة أثناء هذه الممارسة ربما لاحتكاك قاعدة النموذج بالأماكن الحساسة من جسمي أو للإحساس الجديد كطرف إيجابي وليس سلبي. وقد كررنا هذه الممارسة عدة مرات أغلبها بطلب من زوجي و أحيانا بمبادرة منى وفي كل مرة نصل الى ذروة المتعة. وسؤالي هو هل هناك أي مشكلة فيما نفعل؟.. علما بأننا نمارس الحب بشكل طبيعي في أغلب المرات ولا نقوم بتبادل الأدوار سوى مرات قليلة لا تزيد عن مرة كل شهر أو أكثر ونحن نسعد ونستمتع بما نفعل بل ونجدد ونبتكر فيه. ولا يؤثر ذلك على احترامي زوجي ومحبتي له.
  17. مساء الفل على احلى منتدى فى العلم انا هكى قصتى النهارده وازى دخلت عالم النيك بدرى انا ابتديت وانا عندى 5 سنين كنت بلعب مع واحد صحبى اكبر منى ب 4 سنين المهم قالى تعالى نلعب لعبه حلوه قلت يلا ماشى وقام اخدنى ورى البيت بتعانا وقالى اقلع وانا مكنتش عارف حاجه بس معرفش يدخلو فى طيزى خالص المهم وبقينا كدا كل يوم لحد ما حصلو ظروف ومبقاش يعمل كدا تانى وفى الوقت ده انا بقى عندى 8 سنسن وهى دى بداية قصتى الحقيقيه اخويا اكبر من ب 3 سنين انا كنت طويل من صغرى وكان جسمى مليان بس متناسق وكانت طيازى اكبر حاجه فيا وابيض ::::: بابا وماما كانو بيبقو بره البيت كتير و انا و اخويا بنفضل لوحدنا انا بقى هحكيلكو اول مره بس واستنو الباقى اوك كنت قاعد على الارض ونايم على بطنى بزاكر وهو كان فى اوضتو وطلع فجاه وقالى انا زهقان قلتلو تعالى نلعب لعبه حلوه قالى ايه قلتلو تقلع وتحط زبك على طبزى قالى ماشى قلتلو يلا وقلعت وحط زبو على طيزى فعلا وقعد يمسك ف بزازى وانا اول مره احس بنشوه كبيره قوى كدا المهم خلصنا وفتحنا الكمبيوتر وقعدنى على رجلو وقالى تعالى ندور على الى احنا بنملو ده قلتلو ماشى وعرفنا بقى مواقع السكس وكدا وعرفت ان الزب ممكن يخش جو طيزى ومن فى اليوم ده قولنا اى حاجه نشوفها نعملها تدخيل فى الطيز ومص واستنو بقية القصص دا انا موسوعه متحرمونيش من رددكو العسل بقى باىىىىىى
  18. كنت مسافر على الطريق الزراعى وعل احدى القرى عل الطريق وجدت كوتش العربيه مريح وكنت عند اول القريه وفضلت تغيير الكوتش قبل دخول القريه وكنت البس شورت ونيشرت ضيق وكان جسمى يظهر جميل مع صدرى المنتفخ ونزلت لافك العجلة وكنت انحنى وكان ظهرى يظهر وكان الشورت ينزل شويه من عل طيزى ورفضت رفع الشورت علشان يدى كانت متسخه من العجله ةظهر شاب وكان ينظر الى وانا اغير الكوتش وقال لى اساعدك قلت له شكرا وقال لا انت غريب ولازم اساعدك وساعدنى وغيرنا الكوتش وقال لى انت هتمشي من غير ما تغسل يدك مش ممكن تعالى البيت واغسل يدك وامشى عل طول وفعلا ذهبت للبيت وكان البيت لا يوجد به احد وسالته قال والدى ووالدتى ف الارض مشغولين بجمع المحصول ودخلت الحمام علشان اغسل يدى ودخل معى ليعطينى الصابونه وبعدها الفوطه وكان كل مره يمسح نفسه ف طيزى وانا اسكت وبعدها قال لازم تقعد تشرب شاى وجلست وقال لى ازاى تسافر وانت لازم تظبط الفردتين ال ورى واحسستمنه وهو يكلمنى انه هايج وزبره واقف وظاهر من الجلبيه وقلتله فعلا لازم اظبط الفردتينال ورى وجلس بجانبى ومد يدة عل فخدى وقالى رجلك حلوه اوى ومد يدة عل زبرى وقالى زبرك كمان حلو ممكن اشوفه ونزل الشورت وانا ساكت واخرجه ومسكه ولعب فى شويه وقالى ادور لما اشوف طيزك وادورت ونزلالشورت ولقيته بيقول ياااااااه طيزك حلوه اوى وانا انبسط لما قال كده ونمت عل بطنى ساعتها وفضل يدعك فيها ويبوسها ويفتحها ويحط صباعه ف خرم طيزى لغايه ماتجننت وقلتله نام شويه لما اشوف زبرك ونام وجلست عليه وكان زبره مش كبير وجميل اوى ومصيت فيه شويه لغايه ما شد عل الاخر وروحت جالس عليه بالراحه ودخلت راسه وكنت بدخلها وخرجها وشويه شويه كنت بدخله اكتر وسيبت نفسى عليه ولقيته بيقولى هاجبهم قلتله لا استنى شويه وروحت مطلعه وقلتله العب ب ايدك شويه على جسمى وانا هتجنن وفعلا مسح ب ايدة شويه وبعدها جلست عل ركبتى وميلت شويه للامام وقلتله يلا حطه باراحه وفعلا وكان يدخله ويطلعه بالراحه وقبل ما يجيبهم سرع الحركه وجابهم ف طيزى ونام شويه عل طهرى وبعدها قمت وقلتله اناكد ظبط الفردتين ال الورا وروحت مكمل سفر
  19. طيزي في رحاب سينماءالرصافي   حين دخلت سينماءالرصافي المعروفه بمنطقة الباب الشرقي وسط بغداد بأنهاءملتقى للشباب الشواذ جنسيا كان الزحام شديدا على الباب واطبق شاب طويل عليه من الخلف وبقي ملتصقا بي وهو يدفعني امامه ، كنت اشعر ان عيره يكبر في طيزي. في الداخل ذهبت الى مقعد في الخلف واحسيت ان الشاب نفسه تبعني، جاء وجلس الى جانبي…حين انطفأت الاضواء وبدأ الفيلم مد يده على عيري وبدأ يلعب به ثم بداء يفتح سحاب بنطروني ثم اخرجه وقد كبر وانتفخ…ثم اخذ يدي بهدوء ووضعها على عيره من خارج البنطرون …تحسسته كان كبيرا جدا،،،طويلا لا اصل الى نهايته وغليظا لا ينطبق كيف يدي حوله!! وبقينا على هذا الوضع ، هو يلعب باعيري ويدي تلعب بعيره…وبقيت معه لم افهم من الفيلم شيئا,,كنت انتظر ماذا سيفعل بعد ذلك… قال لنذهب الى الخارج الان! قلت الى اين؟ قال: الى مراحيض السينما، الجمهور الان مشغول بالفيلم والتواليت خالية…لنذهب الان… وضعت عيري داخل السروال، ثم نهضت خارجا فتبعني… اتجهت مباشرة الى المراحيض واخترت الاخيرة وتركت بابها مفتوحا قليلا..جاء بعدي ودخل ثم اغلق الباب..مباشرة اخرج عيره فكان شيئا لم ار مثله طول 26سنه وهي عمري في ذالك اليوم…طويلا جدا وغليظا جدا لا تلتف يدي حوله…اسمر اللون وراسيته سوداء …نزعت بنطروني وقلت له عيرك كبير جدا لن استطيع ان اشيله كله في طيزي واذا دفعته زيادة ساصرخ ويتجمع علينا حرس السينما…ادخل قليلا منه ولنر ماذا يحدث …قال متأوها كما تريد يا حبيبي، سادخل راسه فقط ! كشفت عن طيزي الاملس الناعم الابيض الذي يتحرش به الرجال دائما ويشتهونه..وانحنيت حتى اقترب راسي من قاعدة المرحاض واسندت يدي على الجدار وفتحت,,,بدأ يبصق على يده من لعاب فمه ويبلل عيره ثم اخذ يبلل قليلا فتحة طيزي ..واقترب برأس عيره الغليظ الطويل من طيزي..كان راس عيره وهو يلامس زرف طيزي كبيرا جدا واحسست بثقله وهو يضغط ليدخله…ارخيت نفسي وتركته يدفع فدخل جزء من رأس عيره في زرف طيزي وشعرت ان زرفي سيتمزق بهذا العير الكبير جدا فدفعت اصابعي في فخذه ثم امسكت به من خصيته لأمنعه ان يدفعه بشدة وهمست قائلا لاتسرع انه كبير جدا…(راح ايشك طيزي…خليك على هذا الوضع) فداعبه ازروري وفركه فردات طيزي …بقينا على هذا الوضع وكان عيره قد سد زرفي تماما دون ان يدخله بعد…اشتهيت اكثر وهو يداعب ازروري وطيزي ويلعب بعيري…ارخيت له وارخيت يدي عن خصيته فبدأ يدخله ثانية…كان الالم شديدا…امسكت بخصيته مرة اخرى وقلت له (طلعه وبلل طيزي بتفالك اكثر وهميا عيرك…طلعه وبدأ يبلل زرف طيزي بتفاله ويدخل اصبعه الكبير بزرف طيزي …قليلا قليلا بدأ زرفي ينفتح له ، فطلع اصبعه ووضع عيره على زرف طيزي ودفعه فدخله راس عيره…لم يكن الالم شديدا فسمحت له ان يدفع…دفع اكثر فدخل كل راس عيره وسد زرف طيزي بالكامل..امسكت خصيته وضغطت عليها فتوقف عن التتديخل…بقيت اتحرك وراس عيره الكبير في طيزي ثقيلة تجر زرفي الى اسفل وبقي هو ايفرك بزروري ويعصر ويفتح بيده فردات طيزي وانا ازداد انحناء لينفتح زرفي اكثر واحرك رجالاي لأساعد الزرف ان ينفتح حتى شعرت اني استطيع ان اشيل المزيد من عيره فارخيت يدي عن خصيته…دفع عيره بطيزي اكثر حتى شعرت ان طيزي قد امتلأ وسينفجر اذا دخله مليمترا واحدا اكثر..وضعت يدي على ازرورة بقوة وقلت له (كافي، امتحمل ان آكله كله لن جبير حيل على طيزي)..يله جب وخلصنا ونحن على هذا الوضع وبقيت ضاغطا بيدي على زره فاخذ يداعب عيري ويفرك طيزي وازروري ويحاول ان يجرني ان اشيله كله و حضني حتى يدخل كل عيره الا اني لم اتركه يفعل ذلك وبدأ عيرة يكبر بطيزي فعرفته راح اجب اشتد ضغطه على عيري حتى يسحبني لحضنه اكثر فيدخل كل عيره بطيزي الا اني بقيت امنعه حتى حانت اللحظة فجب مثل الرشاش من الجب الحار حيل بطيزي بدفعات قوية متوترة وصلت بعيدا الى امعائي..بقي اجب مدة طويلة حتى حسيت انه قد فرغ قنينة من الجب بطيزي ثم اخذه عيره يرتخي فتمنيت ان يدفعه مرة ثانية لأن هسه حجمه صار مناسب لزرف طيزي، الا انه اخرج عيره بسرعة وعافني متنح ولبس بنطرونه وانا كنت انتظره يطلع حتى افرغ جبه من طيزي بالتواليت والبس بنطروني واخرج…خرج بسرعة دون ان ينظر الي و فيما بدأت اجلس فوق المرحاض دخل عليه احد اعرفه جيدا هو لا يعرفني وهو احد حراس السينما…رجل في الاربعين او اكثر…نظر الي وانا احاول ان احاول ان اجلس وبطروني نازل حتى اقدامي فقال: ها يا منيوك اكلت عير الرجال؟ سكت ولم اقل شيئا . نظر الي بشهوة ظاهرة وقال( انيجك مثلما ماناجك والا أسلمك لشرطة واقول لهم هذا منيوك بلاع عير يناك بالسينما) قلت له : زين خليني انظف طيزي من جبته..لو اتريداتنجني وجبته بطيزي ؟ قال وهو يبتسم: على راحتك نظفلي طيزك واغسل طلش زين وانا باقي برة بالباب ومن اتخلصت تنظيف طيز افتح الباب فاطب عليك.. طلع ورد الباب وراءه، اكعدت وطلع من طيزي كمية من الجب ماشايف مثلها بحياتي…وبقي الجب يقطر من طيزي بالتواليت حتى خلص كل الجب ، فبدأت اغسل زرف طيزي واتلمسه، كان مفتوح وصار فد مرة عريض بفعل العير الكبير…كان حار حيل ، وبقي عيري مقوم بشكل عجيب اول مرة بعمري اشوفه امكوم هيك..انتهيت من الغسل ففتحت الباب ودخل الحارس…صرنا وجها لوجه ففتح سحاب بنطرونه وطلع عيره، كان عير متوسط الطول بس غليظ حيل…قال وهو يبتسم: تعال مصه باول… انحنيت على راس عيره ودخلته بحلقي، كان بيه طعم ورائحة بول بس كان ناعم و وحارحيل…بقيت امصه وهو يكبر بحلقي ويترطب…بعدين طلعه من حلقي وقال يله تنح طيزك بسرعة…انداريت الى الجدار وانحنيت حتى انفتح طيزي مرة ثانيه فدنى عيره من طيزي ودفع راسه، ماحسيت باي الم بل كنت حابب ان ادفعه اكثر…ارتاحيت وبدأت ادفع طيزي يحضنه حتى يدفعه كله بطيزي…حس بيه خدرت وارتاحيت فبسرعه ادفعه حتى التصقت خصاويه بفردادت طيزي وبدا يرهز بقوة اطبب ويطلع ، كان يرهز بسرعة كانه ينيج كس مو بطيز، لن النيجة الاولى كانت قد عرضت زرف طيزي فصار عيره اطب ويطلع بكل سهولة..وبدأ طيزي وقد عرضت فتحته يرتج ويختذ جوة ضغط عيره، بسرعة وصل الى النهاية وجب جبه ملت طيزي مرة ثانية,,, بس مكان جبه كثير مثل النياج الاول بس كان حارحيل وقويا ويقذف بسرعة…وبسرعة هم طلع عيرة من طيزي فاستدرت نحوه وهو يلبس سرواله دون ان يمسح ايره عن البزر، نظر الي مبتسما وقال: صديقي امام الباب، سيدخل عليك حال ان اخرج…اعطه طيزك والا سلمك للشرطة، هو شاب صغير ولن يؤذي طيزك…قلت له ولكني تعبت وطيزي يحرقني الان…ضحك وقال: انت متعود على النياكة، انت منيوك بحق ، لقد اكلت كل زبي دون ان تقول آه…هيا انه لن يؤلمك..ساوصيه ان يعتني بطيزك، ساعده انت لأنه لم يجرب النيك، هذه اول مرة له. خرج بسرعة فدخل رجل آخر في العشرينات شديد السمرة واقرب الى السواد، قصير القامة الا انه ضخم العضلات…نظر الي مرتبكا بعض الشيء وقال: هيا افتح طيزك..قلت له: دعني اسكب بزر صديقك…لن تستطيع ان تنيكني هكذا…قال هيا اسكبه وانا واقف هنا..قلت له اخرج وحين اكمل ساناديك…قال لا سابقى هنا…هيا بسرعة وفتح سحاب سرواله ثم اخرج زبه..كان زبه اسودا كبيرا وغليظا ولكنه لم يكن مثل زب النياك الاول..قرفصت على التواليت وسكبت بزر الرجل الثاني ثم غسلت برفق فتحة طيزي وتلمستها، كانت قد اصبحت عريضة جدا مثل فم مفتوح..نظرت الى زبه الكبير وقد انتفخ واقفا…نهضت وسالته هل جربت النيك، ضحك وقال الم يخبرك الرجل اني لم اجرب…ساجرب ايري اليوم في طيزك..هذه اول مرة…هل يعجبك ايري…مددت يدي اتلمسه كان صلبا قويا تماما واملسا وساخنا جدا فيما نفرت عروقه لشدة الانتصاب… قلت له حلو وكبير…هيا بلله بلعابك وتنحت بسرعة لكي لا يطلب مني ان امصه،،، فقد تعب فمي من مص اير الرجل الثاني وشكل هذا النياك لا يعجبني ولا احب ان اضع ايره في فمي …تنحت قليلا وانا استند على الجدار ثم فتحت بيدي فلقتي طيزي وقلت له هيا…تقدم بايره على ثقبي وبدأ يدفع وهو يلهث…اخذت مقدمة ايره في طيزي بسرعة ودفعت ارداف طيزي بسرعة في حجره فالتصقت خصيته بين ساقي، اخذت خصيته بين اصابعي وهو يدفع ايره في طيزي وما ان داعبت خصيته حتى بدأ يلهث بصوت عالي وكبر ايره في طيزي فجأة فعرفت انه سيقذف ، بقيت اضم خصيتيه باصابعي فتفجر بزره عميقا في طيزي وظل يدفع حتى سكب كل ماءه وانتظرت قليلا ليسحبه فلم يفعل, قلت له هيا جره من طيزي لقد انتهى الامر وسكبت ماءك..قال وهو يلهث شوقا: اريد بعد، اريد ان انيك طيزك الحلو مرة اخرى، لن اخرجه من طيزك بل سانيكك مرة اخرى وامسك بارداف طيزي وسحبها الى حجره,,,شعرت انه لن يقذف بسرعة هذه المرة فتركته يفعل ما يريد واخذ يخرجه ويدخله في طيزي بسرعة وسهولة تامة و طيزي يزيط بصوت عالي مسموع حتى قلت له لا تتعجل سيسمعنا الناس…طيزي صار يعفط من كثر النيك، هذا رابع اير آكله خلال اقل من ساعة…لم يلتفت الى كلامي وبقي ممسكا باردافي وهو يخض ايره في طيزي داخلا خارجا…ولأن بزره ما زال في طيزي كانت النيكة سهلة جدا الا انه لم يتركني وبقي ينيك وينيك ولم يصل بسرعة ، زبه يكبر اكثر ويتصلب اكثر وطيزي يرتخي اكثر حتى بدأ البزر يسيل منه على افخاذي رغم ان ايره يسد ثقبي كاملا…لقد ارتخى ثقب طيزي وما عاد يمسك بايره ..واستمر يدفع به ويخرجه من طيزي وانا اتلذذ به جدا,,كنت افكر مع نفسي كيف ناكني ثلاثة رجال باربعة زبوبة في اقل من ساعة,,,واتحسس ايري وقد بدأ يمذي ويقطر من شدة الشهوة ، ولم يصل الرجل وبقي ينيك حتى اتعبني فعلا رغم اللذة فقلت له لن تصل لأنك لم تخرج ايرك من ثقبي…قال وهو يلهث : الان الان الان…ثم بدأ يضغط اردافي في حجره بشدة وهو يتلمسها وايره داخل خارج من طيزي بسرعة كما لو كان ينيك كس قحبة اكلت الف اير…بقينا على هذا الوضع نحو ربع ساعة حتى حانت لحظته فشدني الى حضنه ودفع زبه الى اقصى نقطة في طيزي فانفتح طيزي تماما وتمددت فلقتاي على فخذيه والتصق ثقبي بشعر عانته الطويل وصار يقذف بزره للمرة الثانية وكأنه لم ينيك منذ سنة. كان يقذف ويده تمسكني من ارداف طيزي بقوة حتى لا افارق حضنه، ولأن طيزي عرض جدا بدأ بزره يسيل راسا من ثقبي المفتوح الواسع وحين انتهى اخرجه فنظرت الى ايره كان ملوثا بالبزر وكذلك شعر عانته الطويل المفتول…اخرج من جيبه منديلا ومسح ايره ثم طبطب على ارداف طيزي وقال: هل تأتي معي الى الخارج؟ سنعود حين ينتهي الفيلم ويخرج الناس فاخذك الى غرفة مريحة وامتعك واشبع طيزك. ضحكت وقلت له : لا ، لا استطيع اليوم، لقد تعبت وتورم ثقب طيزي…سآتيك في وقت آخر وامتعك كما تشاء…ضحك وقال شكرا ثم خرج…نظفت طيزي من المني وخر جت مسرعا قبل ان ياتي رجل اخر ويطلب ان ينيكني مرة اخرى .
  20. لن ازكر اسم ي وسوف اسمي نفسي شاكر قصة واقعيه انا شاكر من القاهره كنت في سن 15 سنه كنت باخد درس معا احد اصدقائي كنت اذهب اليه قبل معاد الدرس بساعه لكي نراجع كنا نتكلم في السكس عادي عن البنات وكسها وبزاز دي وطيز دي وفجاء لقاه نط عليا وزنقني في الكنبه وفضل يبوس فيا وقلي انيكك وتنكني قلتله لا وقلتله هصرخ والناس هتسمع قام من على وراني زبره كان ابيض ليس كبير متوسط ةفضلت كاسر عينه لافضحه ومرت ايام واسابيع وانا بفكر لماذا لم انيكه واشتدا هياجي بمشاهدة الافلام السكس وكنت اعرف بيته بعدسنه رحتله عادي كاني بشوفه وخت رقمه ومشيت بعتله رساله قلتله فاكر اما كنت عوزني انيكك وتنكني رد عليا في التلفون قلي انته عارف بتقول ايه قلته قول واخلص قالي تعالة قلتله ماشي استحميت ورحتله خبط عليه فتحلي قالي ثواني هعمل حاجه دخل اودة نوم اومه لبس قلط احمر واميس نوم اسود ولبس سنتيال كان مليان شويا وبزازه كبير قلتله انا الاول قالي ماشي لقته راح مسك زبي يلعب فيه راح مقلعني الهدوم وماسك زبي وشدني الي الاوده دخلنا شغلنا فلم خولات قضل يلعب في بتاعي رحت مقله القميص النوم ومصتله زبه وهو بيقول اه اه اه يا زبي راحت طالع امصله بزازه الكبيره وابعبصوه براحه وكانت مفتوحه قلتله مين فتحك يا خول قالي واحد قلتله ماش يا خول فضلت امص فيه بزه وهو بيلعب في زبري الصغير قالي مش هتنكني قلته يله لقته لف وفتحلي طيره بي ايده قالي دخل رحت مدخل زبي في طيره وهو قال اه اه اه بيوجع اوي اه اهاه وفضل يطنطط شويا عليه وانا ماسك بزازه ومس قادر من النسوه رحت جيبهم جواه صرخ صرخه شديده وانا بنيكه فجاء الباب خبط زبي نام في ثواني قال مينطلعت اخته قلتله هنعمل ايه قالي متخفش قلتله احا كدا هنضفصح قالي لا فاتح الباب واخته دخلته معها صحبتها انا كنت جريت على الحمام البس هدومي لقتها فتحت عليا قالت تعاله يا خول مالك وانا ساكت مش لاقي كلام قلتلي انتو هتنيكو بعد وانا وصحبتي هنيمبعض وسدتني على اودة نومها ولقيت الواد معا صحبته اخته بتبعبصإ في طيزو قالت يله نيكو قلتله بسرط انيكك انتي كمان قالت ماشي رحت ناسك زب الواد ضربله عشره وانا بنيكه وكنت هنزل لبني في طيزوقالي لا في بوي رحت مطلع بتاعي وفصل يمص فيه لحد اما نرلو راحته اخته جيه واخدا لبني من بو اخوها وانا زبي نذال صامد وفضلت امص في طيره ولقيت اخته وصحبتها بيعشرو بعص اكمل بكر معلش مستوايا ضعيف اول مره احكي
  21. انا وقضيب المقاول ! يكون شعور المرء بعض الاحيان مدعاة للولوج في مغامرة لا يعرف نتيجتها الا بع الغور في اعماقها وقصتي التي اعيشها الان، بدأت بمثل هذه الشعور. فبحكم عملي التقي اناس ومن كافة المستويات الثقافية والمهن. والقدر هذه المرة كان مع احد المهندسين المقاولين الذي صار يتردد على مكتبي لإنجاز اعماله. استهويته وصار يأتي ليلقي التحية حتى وان كانت معاملته عند موظف آخر. فبعد ان كان ينجر معاملته في اروقة الدائرة التي اعمل فيها كان يطيب له ان يأتيني بحجة التحية والسلام، فأقوم بدوري بدعوته على قدح من الشاي لنجلس وندردش وكأننا في احدى غرف الانترنت، حتى توطدت علاقتنا. انه رجل في منتصف العقد الرابع من عمره ممتلئ الجسم اسوة بمعظم المقاولين الذين تبدو عليهم مظاهر الترف، متوسط الطول، بسحنة عراقية طبيعية. ـ هل انت متزوج ...؟ سألته ـ مطلق منذ عدة سنين وليس عندي اولاد ـ هل لديك رغبة بالزواج ثانية ـ كلا ـ لماذا ؟ نظر الي وقال: لغاية في نفس يعقوب ! ـ وما هي غاية يعقوب ؟ اجاب: المستقبل كفيل ان تكتشفها انت نفسك ! في هذه اللحظة بدا الشك يراودني، بميوله الجنسية، وبدأ عقلي الباطني يشجعني ويقودني للتقرب اكثر. ولكي اقطع الشك باليقين قررت معاكسته. قلت: هل قضيبك صغير لهذا لا تستطيع الزواج ؟ ضحك ضحكة طويلة وقال: على العكس انه كبير وغليظ ! جوابه جعلني احس بتقلب في امعائي... تخيلت قضيبه في داخلي ! وفي هذه اللحظة دخل الفرّاش وقال ان المدير في الطابق السابع يريد مقابلتي. وقف المقاول وقال انا ايضاً ذاهب الى الطابق السابع، لنذهب سوية. وقفنا في باب المصعد والمراجعين مكتظين امامه ايضا. وحال انفتاح باب المصعد اندفع الى داخله الكثيرين حتى امتلأ. كانت فرصة ان امتحن ميوله وقفت امامه والتصقت به بحجة الزحمة، فصار قضيبه على مؤخرتي، احسست بحجمه، وتقصدت ان ادفع مؤخرتي الى الخلف مع كل فتحة باب وخروج احد الموجودين في المصعد ودخول اخرين. صار يكبر قضيبه وهو يلامس مؤخرتي... لقد اشعل النار فيّ وازدادت شهوتي.... وصلنا الطابق السابع وخرجنا من المصعد. قلت: انه فعلا كبير وضحكت ! اجاب ضاحكاً: هل تريد ان تجربه ؟ قلت مازحاً وانا جادٌ جدا في قرارة نفسي: نعم، ولم لا ! ضحكنا نحن الاثنان وتفرقنا كل الى عمله. وفي اليوم التالي رن جرس التلفون وانا في المكتب وكان المقاول على الطرف الاخر، وبعد التحية والسؤال عن الاحوال قال : اليوم هو خميس ... ما رايك جلسة سمر انا وانت ؟ اجبت: لا باس، لا مانع لدي، ولكن اين نلتقي ؟ اجاب: في صالة احد الفنادق او احدى الحانات ! قلت: فلتكن في احد الفنادق. اجاب : لا باس، فلنلتقي عند السابعة مساءً وعندها نقرر في اي فندق! وضعت سماعة الهاتف ولكي امل ان احقق رغبتي فيه. وفي المساء التقينا، واتجهنا بسيارته الى احد الفنادق الفاخرة. دخلنا الى صالة الفندق واتجهنا الى حيث البار وكان مزدحما... اخذنا مشروبنا وانزوينا في احد الاركان وصرنا نتحدث، حتى اخذت الخمرة تفعل فعلها الساحر. قال: لقد فكرت في كلامك البارحة. قلت: عن ماذا ؟ اقترب مني وهمس وقال: عن قضيبي ! اصطنعت ضحكة وقلت : ما به ؟ قال: الم تقول في انك تريد ان تجربه ؟ شعرت انه يقولها بجدية، فاردت انتهاز الفرصة هذه، فبادرت، نعم ارغب في تجربته، ان كنت ترغب ! اجاب بهمس: ان هذه الرغبة هي التي جعلتني ان لا اتزوج ! قلت: ما قصدك ؟ اجاب: انني احب الجنس مع الذكور ! كانت فرحتي كبيرة عندما افصح عن ميوله الجنسية، لقد صدق شعوري، فأمسكته من خصره وجذبته نحوي حتى التصق فخذي بقضيبه، وهمست في اذنه: وانا مستعد ! نظر الي وابتسم ثم قال لحظة وارجع لك. خرج من البار، عاد بعدها حاملا قدحين من المشروب، ناولني احدهم ثم قال: لقد حجزت غرفة في هذا الفندق لهذه الليلة. كدت اطير فرحا، فقد مر وقت طويل لم امارس الجنس مع احد. سالته: متى كانت آخر مرة مارست فيها مع ذكر؟ اجاب: منذ اكثر من 7 اشهر... وانت ؟ اجبت: اكثر من سنة ! قال: لا بد وانك الان مهتاج جدا ؟ اليس كذلك ؟ قلت :بلا ... وانت كذلك ! قال: فلنصعد الى الغرفة. ذهبنا الى حيث الاستعلامات اخذنا المفتاح وصعدنا الى الغرفة... فتح الباب.. دخلت ودخل خلفي. قال : كيف تريد ان نبدأ ؟ قلت: اريد ان ارى قضيبك في البداية. وجلست على حافة السرير. اقترب مني بعد ان نزل الجاكيت ووقف امامي. امسكت بحزامه وصرت افتحه بينما مقدمة بنطلونه منتفخة جدا، ثم انزلت السحاب، وسحبت بنطلونه الى الاسفل لحد ركبتيه، ليظهر قضيب طوله 18 سم تقريبا، غليظ اسمر اللون، ذو بيضتين اكثر سماراً مكورتين. امسكت به بكلتا يدي ورفعت راسي انظر الى عينيه وقلت: انه كما وصفته كبير، وجميل. شهق بقوة وادلى براسه الى الوراء، بينما اخذت قضيبه في فمي وصرت ارضعه، لقد ملأ فمي وصار يتحرك جيئاً وذهابا، ثم امسك راسي بكلتا يديه وتمتم: دعني اقذف في فمك ! تركت قضيبه ونظرت اليه: ولماذا لا تقذف في طيزي ؟ اجاب: لست اتحمل اكثر من هذا، دعني اقذف في فمك وفي المرة القادمة ستكون في مؤخرتك. تقبلت الامر وادخلت قضيبه في فمي وصرت ارضع وامص، حتى صارت انفاسه تتسارع، عندها احطت راس قضيبه بشفاهي وصار ينطلق لبنه الساخن بغزارة وكثافة واخذ ينساب من جانبي فمي ويسيح على ذقني وينزل كالمطر على الارض، وهو يتأوه آآآآآآه آآآآآآآه آآآآآآآآه. انسحب بعدها الى الخلف ونزع ملابسه، بينما دخلت انا الى الحمام انظف فمي من لبنه الكثيف. دخل الى الحمام وقال: هيا انزع ملابسك وادخل معي. خلعت عني ثيابي ودخلت معه تحت الدوش والتصقنا ببعض واخذت يدانا تداعب اجسادنا. قلت: قضيبك لذيذ ! قال: ستشعر بلذته اكثر عندما تذوقه في طيزك ! ادرت له ظهري وصار يدعكه بالماء والصابون وهو يقول : انك تحمل مؤخرة جميلة جداً ومثيرة. قلت: انها تحت امرك افعل ما تشاء ! عندها الصق قضيبه على مؤخرتي وحضنني من الخلف ثم صار يقبل رقبتي. مددت يدي الى الوراء وامسكت قضيبه ووضعت راسه على فتحة طيزي. قلت: انه كبير ...سيؤلمني دخوله ! همس: سيكون الم ممتع، وراح يدفع بينما الماء والصابون ينساب بين فلقتي طيزي. شعرت بحرقة في خرمي.. آي ي ي ....آي ي ي، لقد ادخل راسه في طيزي ومن ثم اخرجه وقال: لنذهب الى الفراش. التقطنا المناشف ومسحنا الماء عن اجسادنا وانا انظر الى قضيبه وافكر كيف سيدخل كل هذا في طيزي ؟ اقتربنا من الفراش وطلب مني ان اضطجع على وجهي، لكنني طلبت منه ان اقوم برضاعة قضيبه حتى يبتل ويصبح دخوله اسهل. قال: لكنني سادهن خرمك ليسهل الدخول ! قلت: كلا ، لا اريد الدهن... اريد ان تدخله من دون ان تدهن خرمي، لذلك افضل ان امصه وارضع منه الى ان يتبلل ويصبح جاهزا ! اجاب: كما تحب... المهم ان تتمتع واتمتع انا كذلك ! اضطجعت على بطني على حافة السرير بينما هو واقف بالقرب من راسي وقضيبه الجبار متجهاً باتجاه وجهي، ينظر الى مؤخرتي وظهري، ويده اليمنى صارت تتحرك على ظهري نزولا الى طيزي حيث بدأ بدعكها والتحسس عليها وبين آونة واخري يندفع اصبعه الى داخل فتحة طيزي، بينما امسكت انا فخذه الايمن بيدي اليسرى وسحبته باتجاه فمي وصرت اقبل فخذه وقضيبه الساخن يلامس وجهي. لم استطيع التوقف امام اغراء قضيبه فبدأت بتقبيله من الراس نزولا الى الخصيتين وصعودا مرة اخرى حتى وضعته في فمي. وضع يده خلف راسي واخذ ينيكني من فمي ذهابا وايابا تصدر منه اهات الشهوة والشبق آآآه آآآه آآآآه وقضيبه يزداد انتصاباً وهو في فمي، حتى صرت اشعر بطعم اللبن، عندها علمت ان الوقت قد حان. تركت قضيبه وانسحبت الى وسط السرير وضعت راسي على الجانب الايمن ثم اغمضت عيني وفتحت ساقيّ الى الجانبين في انتظار قضيبه. وما هي الا لحظات حتى شعرت بثقل جسده على ظهري، وقضيبه ممدد بين فلقات طيزي، وانفاسه الدافئة تضرب تحت اذني اليسرى، وهو يتمتم: انك تحمل طيز رائعة... احبك واحب طيزك الجميلة ! همست: انها تحت امرك، لكن عليك بالراحة اثناء ادخال قضيبك لأنه كبير ولم يسبق ان دخل فيها قضيب بهذا الحجم، بالإضافة الى انني لم امارس مع احد منذ زمن طويل ! همس في اذني ودفئ انفاسه يضرب فيها: لا عليك، سأدخله رويدا رويدا ! وراح يحرك قضيبه على طيزي بينما يقبل رقبتي من تحت اذني اليسرى، حتى صار راس قضيبه على فتحة الخرم، عندها توقف عن الحركة واخذ يركز تفكيره في ادخال القضيب في طيزي. لقد كان الراس مبتلا بأكمله، مبللا بدوره فتحة طيزي وجعلها جاهزة لاستقبال دخول الراس. وبينما ثقل جسده بالكامل على ظهري اخذ بإدخال الراس، وراح يدفعه الى الداخل، وكلما اصيح صيحة كتومة آي ي آي ي يسحبه ويتمتم: ارخي جسدك ... ارخي طيزك، كي اتمكن من ادخاله ! وامام كلماته هذه يرتخي جسدي، ويستمر هو بدفع قضيبه، وظل هكذا يدفع ويسحب وانا اشعر بدخول الراس وخروجه من طيزي، ومع كل دخول تخرج مني صرخة لا ارادية آي ي آي ي ومنه تصدر آهة الشهوة حتى همس وقال لي: سوف ادخله هذه المرة ولن اخرجه... سأدفعه الى الداخل ... ارخي طيزك وتهيأ لدخوله. اغمضت عيني وفتحت فاهي، بينما صار هو يدفع قضيبه نحو الداخل! ـ آي ي آي ي ... آي ي ي ي ..آآآآي ي ي ي ي ي ي ... توقف ... توقف ... انك تؤلمني !! ـ اصبر .. اصبر ... دقيقة واحدة وتتعود .. آآآه ..آآآه ..آآآه لقد دخل الراس ! اردت الهروب من تحته لولا اصراره على ضرورة تحملي لقضيبه. استسلمت له تحت ثقل جسده وظل يسحب قضيبه مرة ويدخله... صرت لا احس بالألم، بل بالنشوة والشهوة آآآآآآه آآآآآه آآآآآآآآه فاخذ يدفع ويدفع، فادخل ربع قضيبه ثم نصفه وما هي الا لحظات حتى اطبق عليّ بالكامل. وما بين الشهوة والمها بسبب حجم قضيب اختلط الامر على فصرت أتألم واتأوه في نفس الوقت، اطالبه بالكف تارة وتارة بالاستمرار ! ـ آي ي.. آآآآه آآآه ... توقف .. توقف .. كلا ..كلا ..استمر .. آي ي آي ي ..آآآه آآآه .. ما ارعه ما اروعه ... ادخله.. ادخله بالكامل آآآآآه آآآآآه آآآآه ! ـ خذ ... خذ .. خذ.. ما اروع مؤخرتك وقضيبي في داخلها .. خذ ...خذ ... آآآآه ...آآآآه ! استمر ينيك وينيك حتى اعتاد خرم طيزي على حجم قضيبه، وصرنا نحن الاثنين نتأوه ونتأوه من فرط الشهوة والشبق حتى ازدادت وتيرة وسرعة النيك، وبدأ بالدفع بقوة في طيزي حتى زئر كالأسد وزئرت انا لبوته كذلك آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وصار يقذف لبنه الساخن في طيزي، يقذف ويقذف ويقذف حتى امتلأ طيزي واخذ يسيل الى الخارج وينساب على خصيتي !
  22. بعدما رجعنا من اسكندريه اتفقنا نهدى الموضوع شويه و اتشغالنا فى الجامعه و حوارتها و جت اجازه نص السنه و اتفقنا نسافر شرم نقضى اسبوع سوا حجزنا وسافرنا و نزلنا فى فندق كبير على الممشى خرجنا بليل رحنا الباص ستوب نسهر هناك و نشرب فضلنا مئضينها رقص و شرب اتعرفنا على بنتين اوكرانين كانوا زى القمر كعادة الروس و سكرانين اخر 3 حجات زينا بالظبط و الاجمل انهم كانوا معانا فى نفس الفندق المهم رجعنا الفندق و كل راح على اوضه الى كان شايف اداموا اصلا الصبح اتقابلنا على البلاج و قضينا اليوم مع بعض و بعد الغدا رجعنا الاوض ..... كنت ظبط مع واحده منهم اتفقت مع سامر ينزل البسين شويه علاشان هى تيجى و فعلا نزل وهى كانت فى البلاكونه راحت نزله علاطول دخلت رحت واخدها ششايلها من فخدها و نازل فيها بوس و بعدين رميتها على السرير و رحت منزل الشورت بتاعها و متاخر البانتى و اجمل كس شوفته فى حياتى حاجه من بتوع الافلام بنبى و ناعم و هى بيضه موت و الشمس عملا تان جامد فضلت الحس فى كسها و العب فى بظرها لحد ما جبتهم مرة راحت سحبانى عليها .... وانا رحت مدخل بتاعى فيها كانت مولعه نار من جوا و بتتلوى زى السمكه و حضنانى و ضوافها مغروسه فى ضهرى فى عز ما احنا شغالين لقيت الباب بيتفتح و سامر و صحبتها داخلين و قعدوا يتريقوا و يضحكوا لاكن هى كانت قفشانى جامد و لفه رجلها على وسطى فضلت مكمل و سامر اخد البت التانيه على السريير التانى و عاش حياته فوجئت بالبت الى مع سامر بتقول لصحبتها الى معايا حاجه بالروسى مفهمتهاش و التانيه بصتى شويه و بصتى جامد و شويه و لاقيت اديها بتسرح على ظهرى و بعدين بتحسس بصبعها على خرمى استغربت جددا و بعدها فهمت ان سامر هو الى قال لصحبتها تقولها تعمل كده رحت قايم و مزعق معاه ....... انت عبيط....... انت ايه الى بتعمله ده و هو بيضحك و قالى استنى و اتفرج شويه لقيت البنتين نايمن فى حضن بعض و هاتك يابوس ]/ /> و سامر حضنى و بيبوسنى رحت زئه و قلتله ايه دة لقيت البنت الى كانت معايا بتشدنى على السرير و قعدت تمص فى بيضانى و بتاعى و بتدخل صباعها جوايا / /> و بعدين ضحكت و قالت لصحبتها دا اوسع منى صحبتها جت من ورايا و فتحتنى و قعدت تلحس فى خرمى و التانيه ماسكا بتاعى مص لحد ما رحت منهم خالص سامر نزلنى على ركبى وايدى على السرير ( فرنساوى) و راح مدخلو فيا و هاتك يا نيك و صحبتى نايمه قدامى و شدى وشى على كسها الحسلها / /> / /> / /> و التانيه بتلحس فى خرم سامر و فى لحظه قلبت حفله بنيك صحبتى و سامر بينكنى و صحبتى بتلحس لصحبتها و انيك سامر شويه / /> محدش فاهم حاجه لحد ما اتهدينا و كانت تجربه جامده جدا كررناها كذا مره و البنات كان معاهم ديلدوز ...... />
  23. لما صحينا الصبح كنت حاسس بوجع جامد فى خرمى من الليله الى فاتت سامر قام وراح يعمل نسكافيه على شان يفوق و انا قاعد فى السرير عمال افكر فى الى حصل احساس غريب..... اكنى بنت فى صبحيتها !!! مكسوف من نفسى من الى حصل .... حاسس بوجع جامد .... بس فى شئ جوايا مستمتع جدا عاوز اقوم اكلم سامر فى الى حصل بس مش عارف اذاى شويه ولاقيته جاى و عاملى معاه قهوه و جايبهاوراح نايم جنبى و باصصلى بص متعدش تفكر كتير فى الى حصل احنا اصحاب من زمان ........... و سر وغطا على بعض الى حصل دة عادى انا طول عمرى بحلم باليوم الى اكون فيه معاك قلتله انت عملت كده قبل كدة..... انت واسع جدا قالى لا دا من الحاجات الى بدخلها جوايا .... انا متعود احط صباعى وانا بضرب عشره بس بزمتك ايه رايك حاسس بايه قلتله وجع جامد انت فشختنى قلى بس وجع حلو صح؟ بصراحه اه هو وجع بس مش بالم بلذه قالى قوم املى البانيو ميه سخنه و نام فيه شويه حيريح جسمك شربت القهوه و قمت فعلا الميه السخنه هددت الموضوع شويه اناا كنت مغمض عينى و مسترخى و بحسس بصباعى على خرمى و ادخل صباعى براحه جوة احساس جامد جدا حسيت بحركه جنبى لقيت سامر قاعد على طرف البانيو بيتفرج عليا و بتاعوا واقف قلتله لا ارحمنى انا تعبان اوى قالى انا حخليك ماتحسش بالوجع و لو حسيت بوجع قلى ابطل وراح عادلنى و سند صدرى على طرف البانيوا و هو جه من ورا و قعد يلحس فىا و يدخل لسانه وانا رحت خالص احساس خيالى وبعدها حط زيت و دخل بتاعه و فضل ينيك برحه اوى وانا كنت فى قمت متعتى و كل الى فى بالى انو ميجبهمش بسرعه نفسى يفضل كده على طول احساس بتاعه الكبيير الصلب و هو كله جوايا و بضاه وهى بتخبط بضانى من وراا و مسكته لجسمى و تحسيسه وانا كل اعصابى مركزه مع كل لمساته شويه و مادرتش امسك نفسى رحت قايم و شده من ايده على الاوضه و نيمته على السرير على ظهرة و نزلت مص فى بتاعه ..... مش عارف ليه كنت مستمتع جدا بمص بتاعه و لحس خرمهه و بضانه و بعدها ركبت عليه و دخلت بتاعه جوايا ودخل عللاطول ... (منا اتفتحت رسمى ههههه) و فضلت اطلع وانزل و كل ما احس انوا حيجبهمم اطلعه بره و اعد الحسله فى خرمه لحد ما يهدى معرفش فضلنا كده اد ايه بس اكيد مش اقل من ساعه لحد ما هو جبهم حواييا و فضل سايبه جوه ينام براحه و يطلع لوحده و انا اترميت فى حضنه و بوسته بوسه خفيف و نمت
  24. هاى..... انا امين ............ طبعا دة مش اسمى الحقيقى انا من القاهرة , 36 سنه , مهندس معمارى ..... انا جاى , مبادل اول مرة ليا مع واحد كنت فى ثانوى و كنت مع واحد صحبى و جارى مراد كنا فى اسكندريه فى شقتنا هناك و كنا سهرانين و بنشرب و بنتفرج على فيلم سكس مراد بتاعوا كان واقف جامد جدا من السكر و الفيلم قلتله اوم اضرب عشرة بدل ما مبتاعك طالع علينا كدة قالى لا حضرب هنا و راح مطلعه من البوكسر و مسك مخدة صغيره و حطها حوليه و قعد ينيك فيها بصلى و قالى بقولك ما تورينى بتاعك , استغربت جدا و احنا اصحاب من اكتر من 10 سنين انت عبيط يا له ايه الى بتقوله دة قالى ياعم و انا حعمل فيك حاجه منتا كمان هيجان و بتاعك واقف و انت شفت بتاعى خد راحتك و اقلع و قعد يضحك المهم اخدنا ها بهزار و قلعت و فعلا قعدنا نضرب عشرة مع بعض شويه وقالى بص امسك انت بتاعى و انا حمسك بتاعك متهيئلى حيكون احلى انا كنت فى قمه اثارتى مسكت بتاعه و وهو مسك بتاعى وبعد شويه فو جئي بيه جاى ادامى و راح نازل على ركبه و حط بتاعى فى بئه و اعد يمصه براحه , حاولت اشيله مسكنى جامد و قالى استنى كان احساس جامد جدا و هو بيلعب فى بيضانى و يمص بتاعى براحه خالص زى مايكون مش عاوزنى اجبهم و كل ما احس انى قربت يروح سايب و يمص فى حلمت صدرى قعدنا كتير اوى لحد ما جبتهم و كنت على وشك يجيلى اوفر دوث رجعت بضهرى و نمت على الكنبه و انا مغمض عينى حسيت بحاجه سخنه على بئى بفتح عينى لاقيته فوقى عاوز يحط بتاعه فى بوئى قلت ايه ده قالى زى ما عملتلك وراح مدخله فى بوئى و قعد ينيك فى بوئى الموضوع كان مؤرف شويه و بعدين عجبنى مصيتهوله زى ما هو كان بيمصه بالظبظ و هو نام على ضهره و انا قعدت بين رجله و فضلت امصهوله جامد لحد ما جبهم على وشى قمت على شان اقعد على الكنبه راح شددنى و قعدنى على حجره بتاعه كان نايم بس كنت حاسس بيه على طيزى بصيتله و قلتله كدة غلط احنا اصحاب قالى ماتخفش و راح واخدنى ودخلنا الحمام و راح على التواليت و لقيه جايب الخرطوم و بيحطه جواه و قعد ينضف نفسه من جوه اكتر من مره و قالى انت بئه قلتله ايه دة قالى طاوعنى بس المهم عملت زيه و بعدها اخدنا دش سخن undefined و هو نزل على ركبه و قعد يقفش فيا جامد و ييبوسنى و راح لافف وشى للحيطه و قعد على ركبه و فتح طيزى و قعد يلحس فى خرمى بلسانه و هو بيلعب بايده فى بتاعى الاول كنت مال جدا بس الاحساس كان تحفه مش قادر اوصفه غريب بس جميل و هو بيدخل لسانه فيا و كنت بترعش اكنى بجبهم و بعدين بد يدخل صباعه فيا براحه و يحط زيت زيتون على صباعه و بدء يدخله و يطلعه و شويه صباعين لحد ما حسيت ان خرمى وسع اوى راح واقف و حاضنى من ضهرى و دخل راس بتاعه براحه و وواحده واحد لحد ما دخل كله و طلعه براحه وبعدها فضل شعال براحه خالص بتاعى كان نايم خالص بس بصراحه و اول مره احس الاحساس ده ... مش قادر اوصف بس هو تحفه خيالى لحد ما لقيته بدء ينيك جامد و بسرعه و بعدين حسيت بحاجه سخنه جدا جوايا و بتاعه بينبض جوايا و هو فاعصنى جامد و بعدها سبنى و راح نايم على الارض انا اتخضيت لما فهمت انه جابهم جوايا و رحت على التوليت و اعت اتشطف جامد و اكتر من مره علاشان اتاكد انوا كله نزل و خرمى كان بيوجعنى جدا بس وجع حلوا هو كان نايم على االارض و شكله اغم سيبته و رحت على الاوضه و قعت على السرير افكر فى ايه الى احنا عملناه ده شويه وراح داخل عليا و قالى مالك قلتله ايه الى احنا عملناه دة كده غلط خلانى بتكلم و راح زئئنى على السرير على ظهرى و راح جاى فوقى 69 و حط بتاعوا ادام وشى و انا طبعا رفضت احطه فى بئى و هو مسك بتاعى و قعد يمصه لحد ما وقف .. بصراحه هو كان جامد بيعرف ازى يوقفه راح عادل نفسه و راب عليا ودخل بتاعى جواه حسيت ان خرمه واسع شويه ففهمت انه مش اول مره المهم فضل يطلع و ينزل عليه لحد ما بتاعى بئه زى الحديد راح قايم و راحباصصلى و قال ايه رايك اكمل ولا بلاش قلتله انت بتستعبط حتسبنى كده قالى يعنى عجبك قلتله اه راح جاى جنبى و حضنى و قعد يبوسنى فى بوئى و قالى احنا كده جاى و اصحاب و نفضل مع بعض زراح رافع رجله ومدخل بتاعى حواه وانا رحت مسكه و فضلت ايك فيه لحد ماجبتهم .... وهو نكنى وجابهم و نمانا جنب بعض للصبح
  25. نيك في الخليج ! في مهمة رسمية، ولمدة اسبوع، وبناء لمتطلبات العمل، سافرت الى احدى دول الخليج، حيث يكثر الاجانب من كافة الجنسيات. وبعد الاستقبال من الطرف الاخر والنزول في احد الفنادق الفخمة، باشرت العمل في المكتب الذي خصص لي مؤقتاً. وكان على انجاز العمل المكلف به خلال هذه الفترة القصيرة، مما كان يستدعي العمل لفترات طويلة وبعد انتهاء الدوام الرسمي. وكان من الطبيعي ان يقوم عمال التنظيف بعملهم بعد ساعات الدوام الرسمي. وشاءت الصدف ان احد المنظفين تفاجأ بوجودي في المكتب، فطلب المعذرة لأنه اعتقد انه ازعني، فابتسمت له وابديت ترحابي به وانه لا مانع من يقوم بالتنظيف ويكمل عمله وانا اعمل. كان شابا اسمر سحنته تدل على انه اما من الهند او باكستان، يرتدي تي شيرت اسود مع لباس رياضي (ترينك سيوت) وحذاء رياضي. وحتى لا احرجه فكرت ان اتكلم معه بينما هو يعمل، فبادرته بالسؤال عن جنسيته وكم من السنين يعمل في هذه الدولة، ثم اعلمته ان عملي مؤقت ومن الممكن ان اتأخر خلال في المساء فترة عملي. وبينما انا منشغل بالحاسوب وهو ينظف اقترب من مكان تواجد سلة المهملات القريبة من الكرسي الذي انا جالس عليه. ولضيق المكان كان عليه ان يقف ما بيني وبين الحائط الذي تتواجد جنبه سلة المهملات، فالتصقت مؤخرته بكتفي. ـ آسف .. قالها ونظر الى عيني ـ لا باس المكان ضيق .. اجبته وانا انظر الى عينيه جاءني شعور غريب نحوه، وكان شيئا في داخلي جذبني اليه. سحبت الكرسي الى الجانب قليلا ليتسنى له استبدال كيس سلة المهملات. انحنى الى الامام بينما مؤخرته صارت باتجاهي فانزاح الـ تي شيرت الى الاعلى ونزل اللباس قليلا الى الاسفل لتظهر بداية ساقية التقاء فلقتي طيزه. كانت بشرته سمراء، اشعلت الشهوة عندي، وانا المولع بالطيز الاسمر. اردت ان امد يدي والمسها لكني لم اتجرأ. عندها سالته هل انت متزوج ؟ اجاب: كلا قلت : قلت ان لك ثلاث سنين تعمل في هذا البلد، اليس كما ذكرت؟ اجاب : نعم .. وكل عام اذهب لزيارة اهلي لمدة شهر في اجازة سنوية. كنت اتكلم معه واصبحت اتقصد انظر الى عينيه... رجعت بالكرسي للخلف لأعطي له المجال ان يمر ما بيني وما بين الطاولة بعد ان اخذ كيس القمامة، حي طلب المعذرة لأنه سيمر من امامي، واثناء مروره وضعت يدي على خصره وقلت له تفضل لا داعي للمعذرة. واثناء حركته ما بيني وبين الطاولة تقصدت ان انزل يدي لتلامس مؤخرته من فوق لباسه. واثناء ملامستي لمؤخرته قلت له: عفواً نظر الي وقال: لابأس .. شعرت وكانه اعطاني الضوء الاخضر لأنني لاحظت انتفاخ مقدمة لباسه بعض الشيء، لكنني لازلت غير متأكد. وفي اليوم التالي وبعد انتهاء وكالمعتاد وبعد خروج جميع الموظفين جاء نفس العامل. ـ مساء الخير .. ارجو ان لا ازعجك وانا انظف كالبارح ـ كلا على الاطلاق خذ راحتك في العمل قلت هذا وانا كنت مصمماً ان اقطع الشك باليقين، واحاول مغازلته. وبدأت اتحدث معه، عن كيفية قضاء يومه. وفي هذه الاثناء اقترب واراد ان يأخذ الكيس من سلة المهملات.. رجعت بالكرسي الى الوراء وتقصدت ان اجعله يمر من امامي.. صار يقف ما بيني وبين الطاولة وانحنى ليأخذ كيس القمامة من سلة المهملات. فتكرر منظر نزول الت تي شيرت واللباس.. تجرأت، فوضعت يدي على مؤخرته وعلى الجزء الظاهر من الفلقتين.. ـ انتبه كي لا يرانا احد العمال ..قال هذا ووقف بجانبي. عندها ايقنت ان شعوري في محله. كان جوابه هذا سببا ان امد يدي وامسكه من احدى فلقتيه.. صار يرتجف، ولا يستطيع الكلام! قلت له: يبدو عليك انك لم تمارس منذ فترة طويلة ؟ اومأ برأسه واجاب بنعم وعينيه باتجاه الباب يراقبه.. سحبته وجعلته يقف امامي وظهره باتجاهي.. انزلت لباسه من الخلف لتظهر مؤخرته السمراء المدورة.. صرت اقبلها وافركها وادعكها بكفي، وافتح فلقتيه الى الجانبين انظر الى خرمه الجميل. ثم سمعنا وقع اقدام جعلته يرفع لباسه بسرعة ويبتعد عني. وراح ينظف المكتب. سالته: هل هذه اول مرة ؟ اجاب: كلا .. قلت : انا ارغبك.. ارغب ان امارس معك ! اجاب : وانا كذلك لكن ليس اليوم .. غدا سوف اتواجد قبل زملائي .. اجبته: سأنتظرك. وفي اليوم التالي وبينما انا انتظر على احر من الجمر وحال خروج جميع الموظفين، واذا بوقع اقدام تتقدم باتجاه مكتبي.. وقفت للحال لمعرفتي بانه هو. ـ مساء الخير .. لقد اطل من الباب. ـ مساء الخير .. دخل الغرفة وصار يتهيأ لتنظيفها .. تقصد ان يمر من امامي.. امسكته من الخلف والتصقت به وادخلت يديه من تحت ذراعيه لاحظنه وشفاهي قرب اذنه ! ـ كنت بانتظارك من الصباح الباكر، قلت له... وصرت اقبل ما دون اذنه على رقبته.. انتصب قضيبي والتصق على مؤخرته بينما انا اقبل.. مد يده الى الخلف وامسك قضيبي المنتصب من خلف البنطلون، واخذ يدعكه.. ابعدته قليلا، ثم انزلت لباسه، لتظهر مؤخرته السمراء المدورة، تبث ****يب في جسدي.. لم استطيع الصبر.. اخرجت قضيبي بعد ان فتحت الحزام والسحاب لألصقه بطيزه واسحبه على صدري.. سمعت آهة خفيفة تصدر منه، آآآه ه .. حركت جسمي لأضع راس قضيبي على خرمه.. صار يدفع مؤخرته الى الخلف وانا ادفع قضيبي الى الامام حتى بدأ الرأس بالولوج ... آآآه آآآه .. ثم انزلق ليدخل جميعه في طيزه وهو يهمس آي ي آي ي آه آه آه .. وصرت انيك في طيزه وانا ممسك بجانبيه ... وبينما انا انيك مددت يدي اليمنى لتمسك بقضيبه المنتصب الاسمر.. صرت احلب له قضيبه وانيك في طيزه، حتى انطلقت قذائفي في طيزه ومن دون ان استأذنن منه.. امتلأ طيزه بلبني واطلقت قذائفه هو ايضاً بينما قضيبي لا يزال يقذف في مؤخرته.. امسك بالمحارم الموجودة على مكتبي وراح ينظف طيزه و قضيبه وانا كذلك انظف قضيبي. لبس ملابسه بينما انا جلست على المكتب.. وبعد ان انتهى أخذ بتنظيف المكتب. ـ ما رايك ان تأتيني الى الفندق غداً .. سألته ؟ ـ الفندق، لابأس ... اجاب وبريق الفرح في عينيه. كنت قد قررت ان اقوم بدعوته للفندق للفترة المتبقية لممارسة افضل حيث الفراش والسرير والنيك المتبادل، اردت ان اتبادل النياكة معه. وفي مساء اليوم التالي وبعد ان اعطيته العنوان، جاءني متلهفاً.. استقبلته في صالة الفندق، ودعوته لشرب الشاي، صعدنا الى الغرفة... اسدلت الستائر ... تقدمت باتجاهه .. حضنته .. وصرت اقبل رقبته وهو يقبل رقبتي .. نظرنا الى بعضنا ثم صرنا نخلع عنا ملابسنا حتى اصبحنا عراة تماماً، قضيبينا منتصبان ..حضنته لاستمتع بملمس جسمه الناعم الاسمر، ثم اتجهنا الى السرير ليستلقي على ظهره وانا فوقه نقبل بعضا وافخاذي بين افخاذه تلامس قضيبه وقضيبي ملتصق على فخذه، صرت اتلوى على جسده كالأفعى، ونتأوه كلانا رغبة بالممارسة.. قلبته على بطنه، ثم اعتليته وصرت انيك في طيزه صعوداً ونزولا، وقبل ان اقذف لبني في طيزه توقفت وهمست في اذنه: جاء دورك ... ثم انبطحت بجانبه على وجهي .. فهم مقصدي.. صعد على ظهري.. همست له: ادخله بالراحة .. وضع راس قضيبه على خرمي وصار يدخل قليلا ويخرج قضيبه، يدخل وخرج حتى ادخله بالكامل، واخذ ينيك وينيك صوداً ونزولا وصوته وانفاسه تتصاعد وتيرتها حتى بدا يرتعش ولبنه يحرق طيزي ويملأه...
×
×
  • انشاء جديد...