القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

انا سالب

عضو
  • المساهمات

    2,312
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

كل ما تم نشره بواسطة انا سالب

  1. معلم الزاوية خوفني و ناكني... كنت بلغت من مدة قصية و بدأت أستمتع برجولتي و فرحان بمراهقتي و في الصيف كان عندنا زاوية جنب الجامع فيها ناس مسافرين متغربين يدرسوا فيها و يحفظوا و يباتوا . المرة هذه كان فيها إثنين فقط واحد منهم في سن ال25 يدرسنا في الزاوية كل مساء و يحفظنا باللوحة و الكراسة مع بعض ، كان كل مرة يطلب مني جزء الكراسة و لما يرجعه لي ألاقى فيه قصاصة ورق مكتوب فيها كلام غرام مثلا مرة كتبلي بحبك و مرة بعشقك عيونك و شعرك و جسمك و مرة اتمناك تكون مراتي و زوجتي و مرة ريتك معي في السرير يا حلو يا أمرد و مرة أنت أجمل من البنات و تشهي و آخر مرة لما شافني ساكت كتب لي تعال عندي في الليل مشتاق أني أنيكك و أدخل لك زبي في طيزك يا حبيبتي الجميلة . ههههه انا كنت أجمع القصاصات مع بعض و في الأخير رحت موريه بعض القصاصات فقط و قلت له شو رايك أوريهم للإمام أو لأبي ؟ خاف كثيرا و ترجاني فقلت له القصاصات راح تبقى عندي و أي حركة منك أوريهم للشيخ أو أبي ؟ المهم افتكيت منه و ما عاد يتحرش بي ولا يضايقني مع ان نظراته ما تفارقني . عندنا في القرية كل يوم و ليلة واحد منا يتكفل بهم في الطعام مثل الصدقة و كلها تطوع منا ، لما جاء دورنا طلب مني أبي آخذ العشاء للزاوية و لما دخلت لقيته لحاله و تبسم لي و دخلت الحجرة و هو يتعشا و انا اتفرج فيه لأنه طلب مني أسهر معاه شوي ؟ لما شبع بدا يسالني أسئلة غريبة عن الجنس و استغربت تصرفه مع أني كنت أعرف انه فاسق ههههه و لما اخبرته أني بلغت سن الرشد سالني يعني أنت تقذف المني من زبك ؟ قالها من غير خجل . قلت له نعم و هو كان خبيث و يستدرجني فقط . قال لي كيف تقذف يعني ؟ تبلكمت و خجلت و هو يضحك و عرف أني أمارس العادة السرية . المهم بعد ما حكينا شوي قال لي أنا قادر اخرج لك جني من الحيط في لحظة ؟ خفت شوي و قلت له لالالالا خليه في مكانه و حاولت الذهاب للبيت فقال لي اجلس لو خرجت راح ارسلك 2 جن يجيبوك عندي من كتافك . خفت و خاصة قصة الجن هاذي ، كان يتكلم من غير مزح ، بعدين قال لي وريني كيف تقذف المني حتى أتأكد أنك بالغ ؟ و لما رفضت بدا يهرطق بكلام غريب يخوف و عندنا في القرية حكايات كثيرة عن هذه الزاوية و انها مسكونة بالجن . قلت له احلب زبي أمامك ؟ قالي نعم هذا مرادي . خجلت شوي فقام هو ساحب زبي من السروال بيده و ماسكه يعصر فيه و يضحك و يقولي هذا لساته صغير ، من كثر اللمس زبي بدا ينتصب و هو يشوف فيه و ينبهر و ربما معجب بيه حتى تحول زبي لعصا ههههه و بدل ما أحلب زبي قام هو يحلب و كانت نشوة لذيذة أحسن من سابقاتها و لما اقتربت اقذف تركني و قال لي كمل العملية فوق طيزي و بين فلقاتي راح ترتاح أكثر و نام على بطنه في الفراش و فشخ رجليه و طلب مني أطلع فوقه فطلعت و بدأت افرشي زبي بلطف و خوف و استغراب و هو ينازع أمممم أمممم أمممم مع الوقت استحليت العملية كثيرا و انفجر زبي بالمني بين فلقاته و انا ملتصق به أعصر فيه بشدة و أصرخ أسسسس أسسسس آههههه آآععععع و ماسك فيه بكل قوة حتى راحت اللذة و النشوة بعد مدة . بعدين و هو يتفرج في زبي ما خلاني البس سروالي قال لي استحليت العملية لما فرشبت طيزي ؟ قلت له كثير . قال طيب لو نكتني و دخلت زبك في طيزي ممكن كنت تموت بالشهوة ؟ قلت له ليش نييك الطيز حلو ؟ قالي احسن من الكس بكثير و ممكن تجرب لو عاوز ؟ أنا ما شبعت لسا منه و بمجرد كلامة زبي عاود انتصب و هو هذه المرة كان على ال4 و بدات أفرشي طيزه المليان مني بلطف فلاحظت زبه بين رجليه منتصب كبير جدا و هو ماسكه بيده يحلب و يعصر و لما طولت افرشي قال لي يلا دخل زبك شو مستني ؟ رحت دافع زبي للبيضات و هو صرخ أكيد من اللذة أححححح أييييي شو حلو زبك أححححح ، لما زبي دخل طيزه شعرت بعالم ثاني أحسن من العادة السرية و من النييك السطحي بكثير و طيزه ساخنة نار و ضيقة و نظيفة كأنه كان مستنيني ، الصراحة ممكن احلى من الكس مثل ما قال لأني ما جربت الكس ، كنت مستمتع و أنا أنيك فيه و هو كمان مستمتع حسب صراخه و نزاعه القوي بعدين انقلب على ظهره و رفع رجليه لكتفيه و شفت ملامح زبه الكبير جيدا و دخلت بين رجليه و ضربت فيه زبي لكن زبه كان يحك على بطني و يوجعني كلما كنت ادخل زبي و اخرج كان زبه يحك في بطني و هو عاصص عليه بيده لزيادة اللذة حتى مسكني بيديه من ظهري بقوة و ضمني لصدره و زبي في طيزه ثم قذف من كثر ما حك زبه على بطني و انا أنييك فيه و عباني مني في بطني و كل ما أنا أنييك فيه و هو ماسكني من طيزي و يفتح و يفشخ فلقاتي على الآخر لكن الاحساس كان لذيذ و هو يعمل هيك هههههه شعرت باللذة في زبي و طيزي أول مرة اشعر بشهوة لذيذة في طيزي و هذا هو ما كان يحاول يوصل إليه من البداية ، ما كنت أشعر أنه يبعبصني إلا لما فذقت ثاني مرة و شعرت بوخز في طيزي فانتبهت و هو سحب اصبعه من طيزي بسرعة هههه . لبست ملابسي و رجعت للبيت بسرعة من الخجل لأنه بعبصني و دخل أصبع او 2 و احسست بحرقة شوي في طيزي . متعة النييك ما فارقت زبي ولا عقلي و هو كان طلب مني لما ارجع أحضر معي قصاصات الورق التي كان خايف منها و وافقت ، في الغد بعد العصر لما ذهبت للكتاب انتبهت و هو يكلمني في الساحة و قالي انت نسيت لوازم الأكل و الصحون عندي في الحجرة لما تكون فاضي تعال خذها معك ، هذا كان موعد غرام بيني و بينه ههههه انا الوحيد الذي فهمه ، المهم جارنا عنده بنات فقط و هو مرات يطلب مني آخذ الأكل لصحاب الزاوية لكن هذه المرة أنا طلبت منه و قلت له أنا نسيت اللوازم في حجرة المعلم و أنت لا تشقي حالك أعطيني الأكل أنا اوصله في طريقي حيث أني رايح رايح للزاوية ، هو فرح و قال لي تعرف كان عندي عرس في القرية المجاورة و محتار كيف ألحق في الوقت و أنت فكيتني من الورطة و راح يدعيلي من قلبه و وصى زوجته تعطيني الأكل لما يجي وقت العشاء . من شهوتي كنت مستني وقت العشاء بفارغ الصبر و اخذت القصاصات معي من غبائي و رحت كانت الساعة 10 ليلا تقريبا و الدنيا صيف و الجو حار ، بمجرد ما طرقت البات فتح و دخلت و هو فرحان و اول شيء سالني عنه هو القصاصات و راح مقطعها و راميها و بعدين تعشا و أنا زبي منتصب راح ينفجر مستني متى يخليني أنيكه مثل البارحة ، شفته يبتسم و قالي متمني تنيكني اليوم كمان ؟ تبسمت و هزيت راسي و هو بدأ يشتم فيا و يسب و قالي اليوم دوري يا ابن المتناكة و ما نكتني البارحة الا عشان القصاصات يا عرص يا متناك اليوم افشخك بزبي و عيط لو بدك تعيط شو رايح تقول للناس البارحة نكته و اليوم ما خلاني أنيك هههههه ، كان متوتر و زعلان كثير و قال لي شوف يا إما تطاوعني يا إما الحين أخرج من الحيط 10 جنون كل واحد زبه مثل زب الحمار ينيكوك و يفشخوك و يقطعولك طيزك ؟ أنا الصراحة نيكني و ما تجيبلي سيرة الجنون . قلت لالالا إلا الجنون أرجوك . قالي انت لا تتحرك خليني أنا اعمل كل شيء اليوم و ما راح تكون غير مرتاح و في الآخر قول لي رايك هلا خليني اعمل عملي ؟ جاء ورائي و بدا يحكلي في بزازي و صدري و يدخل يده بين فخاذي كأني بنت و يتمتم بصوت منخفض لأنه كان مشتاق لجسمي ، إلتصق بيا من وراء و بعدين طلب مني أنزع كل ثيابي و هو عمل نفس الشيء و زبه منتصب كالعادة و شكله يخوف كبير و معوج للأعلى قليلا ، عاود التصق فيا من وراء و مسك زبي عصره بقوة و عصر بيضاتي بعدين رجعني على ركبتي شبه واقف و هو كمان و بدا يحك زبي و يحلب فيه و زبه بين فلقاتي ساكن ما يتزحزح كأنه وتد كبير أو ذراع رجل و كان ساخن جدا رأسه مبلل ينزل مرة على مرة قطرة أو قطرتين لزجة ، لما حلب زبي بشدة بدات أشعر بالنشوة و اللذة و نسيت الخجل و نسيت حتى زبه الذي كان بين فلقاتي و كل ما ابتعد عني ارجع للوراء التصق بزبه و ما حبيته يفارق طيزي أبدا خاصة لما كان يصع و يهبط و ينزلق على طيزي ، هو كان يعمل هيك يجس نبضي فقط ، ظل يداعبني و يحك زبه بين فلقاتي حتى قربت أنفجر بالمني و كل ما رأس زبه لمس فتحة طيزي أرتعش و أزفر زفرة كبيرة من الشهوة و أقول أححح أححح أحححح ، كان يحاول يدخل زبه في فتحة طيزي يجربني و أنا أنازع كل ما حاول و ابقى ثابت لا اتحرك اممممم أحححح و لما شفته ما فهم قصدي أو كان يتظاهر فقط رحت رامي نفسي على الارض في وضعية ال4 و وسعت رجلي و مسكت زبي بيدي و تركته يفعل فيا اللي بده ، عرف أني مستوي و أن خطته جابت مفعولها و بدأ يحك زبه بين فلقاتي المفتوحتان و أنا أحاول الرجوع للوراء بحثا عن زبه يلمس طيزي ، كان ملمس الزب لطيزي جميل يهيج كثيرا و تجربة مثيرة جدا ، لما تعبت و ما قدرت اصبر و كنت فذقت مرة من زبي و اقتربت اقذف مرة ثانية و خفت تروح عليا المتعة صرخت أححححح أحححححح أيييي أيييي و رجعت للوراء و مسكت رجليه بيدي و سحبته لعندي و هو هنا وضع راس زبه في طيزي و دفع بكل قوته حتى فتحني أييييي صرخت أييييي أيييييي كان ألم مختلط بالشهوة و اللذة و زبه يدخل و اللذة تزيد و الألم يروح حتى وصل للاخر و حسيته في بطني غليظ و منتفخ و هنا بدا ينيكني يدخل و يخرج و كل ما زبه خرج من طيزي يعاود يحكه على طيزي يهيجني و يقتلني بالشهوة بعدين يضربه فيا و يسحبني لعنده من خصري مثل القحبة و شعرت به ينيكني بسرعة و يزيد بلهث و ينازع أههههه أههههه و كل ما دخل فيا الزب يرميني على الأرض و يعدين يسحبني و يرجعني على 4 مثل ما كنت و زبه يدخل و يخرج بسرعة كبيرة سسسط سطططط سسسططط ززللطططط ثم توقف فجأة و انفجر زبه في بطني بالمني يقطر من كل جهة و يتحرك و هو يقذف و المني ساخن جوايا و هو يصرخ فقط أسسسس اسسسس اسسسس امممم حتى توقف تماما عن الحركة بعد مدة ، من شهوتي و لذة زبهفي طيزي و هو ينيكني قذفت في يدي ثاني مرة و عجبني النيك كثيرا و ما شبعت من زبه لسا ، لما كان يرتاح كنت ألعب بزبه و كل ما سالني عن العملية ابتسم يعني مرتاح و هنا نيمني على ظهري مثل ما فعل هو البارحة و ضرب لي هذاك الزب في طيزي حتى فتحت فمي من الوجع أعععععع و بدا ينيك فيا و يمارس معي الحب مثل القحبة يمص لساني و شفايفي و يعض بزازي و هو ينيك و ينازع ينيييك و ينييك وينازع ينيييك و ينازع مدة طويلة و انا تحته مثل القحبة أزفر فقط أممم أههه أححححح و كأني في عالم ثاني ، ثم قذف في طيزي مرة ثانية و ارتاح شوي بعدين لما حبيت أسحب زبه قال لي استنا شوي لا تتحرك و احسست زبه يرتخي في طيزي و يتحول للحمة و فجأة حسيته كأنه عاود القذف من جديد و احترت كيف يقذف و زبه مرتخي لكنه ما كان يقذف بالعكس كان يبول في طيزي الفاسق ههههه بال في طيزي كثير لكن الصراحة كان احساس جميل لأنه في طيزي، لو في فمي ممكن كنت قرفت لكن في الطيز كان يدغدغني ، بال فيا تقريبا كأس ثم سحب زبه منتفخ و محمر مثل الجمرة و انا جريت بسرعة للحمام عصرت طيزي حتى خرج كل البول و غسلت كويس و بحقني للحمام بال مرة ثانية قطرات فقط و قطر زبه و قال لي مصه ؟ ما ترددت ولا لحظة و مصيته و هو مبلل بالبول المالح الحار ، كان زبه مثل العلكة مرتخي ثم غسلت فمي و رجعت فرحان . ريحنا في حجرته و لما لبست راح موصلني للبيت حتى ما يقلقوا علي أهلي ههههه ما عرفوا أنه فتحني و من يومها كل ما سنحت لنا الفرصة ينيكني و يتركني انيكه لما أشتهي طيزه . المرة القادمة أحكيلكم كيف فجأة و هو ينيكني دخل علينا زميلة اللي كان مسافر و بدل ما يغير المنكر راح نايكني هو كمان و فاشخني من طيزي هههههه . نهاية القصة .
  2. القصة مر عليها 10 سنوات و هي في طي النسيان . لما كنت في سن المراهقة كنت طايش مثل باقي المراهقين و أحد اصدقائي علمني السرقة من المكتبات ، كنا نسرق ادوات مدرسية و اشياء للأكل مثل الحلويات و غيرها و ضليت هيك مدة 3 اشهر حتى حدثت معي القصة التي خلتني اترك السرقة و اتوب و احرم اسرق بعدها . مرة خرجت من الثانوية الظهر و ما رحت للبيت و ظليت اتجول في المدينة و معي محفظتي المدرسية و هذه خدعة حتى لا يشك في صاحب المكتبة هههههه ، ذهبت لأحد المكتبات المكتظة كالعادة و كان صاحبها رجل مسن و يفرش الأدوات المدرسية على الأرض من كثرتها و المكان لا يتسع و الإكتظاظ ، المرة هذه ما لقيت الرجل المسن لكن لقيت ولده او احد أقاربه كان شاب بين ال30 و ال40 سنة و ملتحي و يظهر عليه علامات الوقار ، المهم نفذت الخطة كعادتي و حطيت لوحات شوكلاطة في جيبي و بعض السكاكر و لما جيت اخرج مسكني من يدي بقوة و قال لي تعال هنا يا سارق يا ابن السارق؟ حاولت الهرب لكنه مسكني و طلب من الزبائن يخرجوا لأنه سوف يتصل بالشرطة و هذا ما حصل خرجوا جميعا و بيقينا لحالنا و اخذني للغرفة الورانية بحجة أنه سوف يفتشني و أغلق علي الباب و تركني مدة ثم رجع عندي بعد ما كان أغلق المكتبة من الداخل و بدأ يفتشني بيديه و يمسكني بقوة بعدين قال لي نزل السروال ممكن تكون حاطط اشياء في كلسونك ؟ أنا كنت خايف من الضرب و الشرطة فقط و ارتعش من الخوف و هو يلمسني بيديه بين فخاذي و أنا منزل السروال لكن الخوف نساني كل شيء ، دخل يده تحت الكلسون لكن لمسني من زبي حتى لا أشك فيه ثم مرر يده تحت بيضاني و مسكني من طيزي كأنه يفتش على شيء و يفتح فلقاتي بقوة . بعد ما كمل تفتيش و هو كان يتحسس جسمي فقط و لا يهمه التفتيش هههههه ، قال لي شوف يا ولد عندك حل من 3 و انت اختار ؟ إما الشرطة و تروح لسجن الآحداث أو تخليني أنيكك و أدخل زبي في طيزك أو تمص لي زبي حتى أقضي وطري و أخليك تروح ؟ قال لي انت فكر و أنا خارج دقيقة و راجع و لو ما اخترت أي شيء راح أتصل بالشرطة مباشرة . فكرت و أنا خايف ميت بالخوف و ارتجف و قلت في نفسي يا ويلي شو هاذ الفضيحة اللي وقعت فيها يا السجن يا يفتحني اففف مصيبة ؟ قررت أن أمص له زبه و قلت أمص و خلاص احسن ما ينيكني و يفتحني وربما يعطبني ويجرحني من طيزي لأنه كبير ؟ لما دخل كنت خايف و خجلان جدا جدا ، و قلت له لما سالني خلاص خليني أمص لك بتاعك (استحييت اقول له زبك ههههه ) و أتركني أمشي لو سمحت ؟ هو كان لابس عباءة وتحتها سروال خفيف فضفاض ، بمجرد ما قلت له أمص لك زبك كان زبه مثل العمود تحت العباءة و هو نزع العباءة و نزل السروال للركبة و أخرج زبه من طرف الكلسون ، زب متوسط تقريبا 16 سم و غليظ شوي و اسود الى بني و راسه أحمر وردي لكن رأس الزب أغلظ من باقي الزب ، الحقيقة أنا اندهشت و خجلت كثيرا هذه اول مرة اشوف فيها زب أمامي ماعدا زبي طبعا . قلت له كيف أمصلك و أنا بحياتي ما مضيت من قبل و أنا ميت بالخجل ؟ مسكني و حطني على الركبة أمام زبه و حط راس زبه في فمي و دخله بلطف ، كان ساخن جدا لكن كبير بالنسبة لفمي ، قال لي مص عادي و مرر لسانك جوا على زبي و حرك لسانك كويس حتى أنزل و اقذف و نخلص عملنا ؟ مسكت زبه بيدي و بيدت أمص لكن الحقيقة ما كان مقرف بالعكس رائحته زكية و بدون طعم تقريبا لكن كلما خرج افرازات من قتحة الزب تذوقتها مالحة قليلا و لزجة ، فضلت أمص في الزب حتى حسيته مسكني بقوة من راسي و دخل زبه في فمي حتى كدت اختنق و هنا مسكت زبه بكلتا يداي حتى ما يدخل كاملا و هذا سهل عليا الأمر و سمعته يصرخ أععععع أسسسسس آهههههه و هو يتعرق و فجأة انفجر زبه بالمني في فمي حتى بلعت منه قليلا بدون ارادتي ، قذف مني كثير حتى سال من فمي ، الحقيقة طعمه ليس لذيدا مثل ما نشوفه في الفلام بالعكس قربت اتقيء من طعمه لما بلعت منه شوي ، ملوحة قليلة و لزوجة كثيرة و كثافة . لما خلص و اخرج زبه من فمي رميت المني من فمي و مسحت فمي بمنشفة هو اعطاها لي لكن المصيبة أن زبه ظل منتصب و ممكن زاد انتصابا ، أنا ضنيت أنه رايح يطلب مني أمص لم مرة ثانية لكنه هذه المرة مسكني من كتافي و رماني على مكتب كان في الغرفة فيه كتب و الدفاتر ، كنت بالكلسون لأنه قلع لي السروال ، بدأ يتلذذ لفخاذي و يمسكهم ويبوسهم و يفتح لي فلقاتي بقوة و أحاول التهرب منه و خفت ينيكني و أكثر شيء خوفتي هو زبه و قلت مستحيل يدخل هذا الزب في طيزي أكيد راح يموتني او يفضني من طيزي و يسيل دمي ؟ نزل كلسوني للركبة و ما قلعه بالكامل لكي يبقى الكلسون مكتفني من رجلي و هذا ساعده كثيرا ، كنت على ظهري فوق المكتب و هو وضع رجلي فوق كتفيه و مسكني من فخاذي بيد و زبه باليد الأخرى و حك راس زبه بين فلقاتي و هو كان اصلا يقطر من المص ، مرر زبه مرتين أو ثلاث بين فلقاتي حتى عرف انه في فتحتي الصغيرة و مسكني من فخاذي بقوة حتى ما يزلق زبه و جذبني عنده بقوة و دفع زبه كذلك بنفس القوة حتى حسيت طككككككككك كأن أحد فض بكارتي و شعرت بألم شديد في فتحتي كأن سكين يقطعها و صرخت أأيييي أححححححححح حرام عليك وجعني زبك كثيرا أييييييييي حرجتني أيييييييييي و تظاهرت بالبكاء حتى يخفف عني لكنه لما ادخل راس زبه توقف و هنا عرفت أنه متعود ينيك الطيز ، ثم واصل ادخال زبه بهدوء شوي شوي و أنا اصرخ ما توقفت عن الصراخ اطلاقا لكن بصوت خافت خفت انفضح الحقيقة ، شعرت ببيضاته لمست فلقاتي و دخل زبه كاملا في بطني و هنا وضع يده فوق زبي الصغير يحركه ربما من اللذة التي هو فيها و يلعب بيه و مرات يقلبني من رقبتي و من بزازي ثم خرج زبه من طيزي و أنا بسرعة حطيت يدي في طيزي و تحسست الفتحة أففففففف ما فيه دم و ارتحت شوي لأنه ما فضني و لا سيل دمي ، لكن الألم مازل قائم ، المشكة لو ناكني اول مرة كان يخلص بسرعة لكني مصيت له زبه أولا و هذا ما خلاه يطول و هو ينيكني ، الحقيقة هراني بالزب و النييك و ما اتمتعت أبدا و كلما اخرج زبه طيزي يحرقني بشدة و بقوة حتى عدت اتمنى ما يخرج زبه من طيزي ابدا مو لذة فقط حتى يخف الوجع ، ظل ينيكني تقريبا 15 دقيقة و هو يدخل و يخرج زبه و كلما دخل زبه اسمع صوت مثل التصفيق لما بيضاته تضرب في فلقاتي و لما يخرج زبه اسمع ششلخخخخخخ شلخخخخخخ . بعدها انعصر فوقي بكل قوة و حط جسمة فوق جسمي و نام فوقي صدره ملاصق صدري و ضرب لي هذاك الزب القوي حتى قلت أعععععععع حسيته خرج من فمي و فتحت فمي بقوة من شدة الضربة و هو قال لي وجعتك حبيبتي ؟ غلبني الخجل و ما جاوبت ، و هو نايم فوقي و من محاسن الصدف لما بدأ ينزل حسيت بالمني يقطر جوا طيزي ، الحقيقة أنا كنت أظن أن الواحد لما ينزل جوا الطيز المتناك ما يحس بشيء لكن بالعكس كنت أحس بكل شيء حتى زبه لما يرجف في طيزي كنت أشعر بيه و هو يرج . مسكت رجلي بيدي لأنه تركهم من التعب و ظل زبه بعد الشهوة في طيزي 5 دقائق او اقل بشوي حتى ارتخي و سحبه و هنا كذلك حسيت بالمني ينساب و يسيل من فتحة طيزي مع أني حاولت إغلاقها لكن عبث من دون فائدة ، هو تمدد يرتاح في كرسي هناك وزبه متدلي و منتفخ الرأس و أنا مسحت طيزي من المني بحياء و لبست ملابسي و هو يبتسم ، بعدين سالني أنت ما اتنكت من قبل ؟ قلت له لا بحياتي ما لسمني أحد . قال لي مبروك عليك يا قحبة أنا فتحتك و اتزوجتك و هو يضحك ههههههه . كلامه كان يخجلني و ما قدرت انظر في عينيه لأنه ناكني و هتك عرضي و انت تعرف اول مرة تتناك فيها صعبة و تخجل . المهم عبالي محفظتي سكاكر و شوكلاطة و كل شيء كانت نفسي فيه و رجعت للبيت مفتوح و كنت أمشي بتعب شديد و لما دخلت للبيت سألتي أمي ليش انت تمشي هيك ؟ قلت لها درس الرياضة كان صعب و سقطت في الملعب هههههه . المشكلة هنا أني بعد ما ارتحت من طيزي كنت دائما اشوف زبه في خيالي و الوجع تحول للذة و مرات كنت امارس العادة السرية و أبعبص طيزي و العب فيها و أتخليه ينيك فيا و يدخلي زبه ، ما قدرت أصبر عليه لماذا لا أعرف هههههه. قررت أذهب عنده مرة ثانية بعد مرور شهر من الحادثة و في نفس الوقت و لمحاسن الصدف كان هو في المكتبة . لما دخلت ابتسم و ممكن حتى زبه قام ، تحجج للزبائن بدخول وقت الصلاة الخبيث هههههههه و أنه رايح يتوضأ و أنا لما بدأوا بالخروج تسللت للغرفة الثانية و بعد مدة سمعته يغلق الباب و دخل عندي و بدون مقدمات انقض عليا يقبلني من فمي و يمص شفايفي و ركعني على ركبتي و انقضيت على زبه أخرجه بيدي و هو متصب مثل العظم و بدأت أمص و أستمتع و هو جالس على طرف المكتب ، حسيت بحلاوة زبه لأول مرة خاصة الراس كان فيه سكر و مصيته بشراهة و نهم حتى انفجر بالمني في فمي و هذه المرة كل المني وضعته في يدي و حكيت به طيزي و هو كمان بدأ يحك طيزي و يدخل اصابعه و أنا اصرخ لكن بلذة و زبي اتنصب هذه المرة ليش ما بعرف هههههه ضحك لما شاف زبي منتصب و مسكه بيده و ضرب لي زبه في طيزي حتى حسيته رايح يخرج من بطني و صرخت و مسكته بيدي أييييييييي أححححححح وجعتني بزبك أحححح أييييي أوووووو بالراحة علي زبك كبير أمممم و هو زاد هيجان لما سمع كلامي . ناكني مدة طويلة و عمل فيا زبه العمايل و عباني مني و ارتحنا لكن أنا ما شبعت من زبه كأني تحولت لشرموطة ههههههه لما توقف يرتاح بعد ما نزل ثاني مرة مسكت زبه المرتخي و بدأت ألعب به و أمصه مثل العلكة مدة من الزمن حتى عاود الانتصاب و طلبت منه لما يقرب ينزل ينيكني و هذا ما حصل لما تخشب زبه بقوة سحبه من فمي و نيمني على المكتبعلى صدري صدري فقط و رجليا في الارض مثل وضعية الركوع و طعني بزبه طعنة قوية اختلطت لذة و ألم و هنا مسكت زبي بيدي و من غير شعور بدأت أنزل المني من زبي و هو قطر قطرات في طيزي فقط ممكن فضي الخزان ههههههههه ذلك اليوم مصيت زبه مرة و ناكني 3 مرات حتى ما عدت اشعر بطيزي من كثر الزب و نفخ شفايفي بالمص و بزازي بالقرص . ضلينا على هذه الحال تقربا 3 سنوات كل ما اشتقت للزب أذهب للمكتبة و آخذ كل شيء يعجبني و أتمتع بالزب احلى متعة حتى أنه كان يعاملني مثل البنت بالقبلات و العناق لما ينيكني . نهاية القصة .
  3. فتحني بسبب أخته رزان ... أبلغ من العمر 17 سنة و كما هي عادة المراهقين كنت على علاقة ببنت جميلة تدرس معي في نفس القسم اسمها رزان 17 سنة مثلي أصلها من سوريا نازحة عندنا هي و أهلها و سجلت في مدرستنا من سنة فقط ، نحن مع بعض من 3 أشهر لكن في البداية مجرد عشق لكنها تحولت لجنس لما عرفت انها مفتوحة و هي طلبت مني أنيكها من كسها لكن كنت أستعمل الواقي و مرات هي ما تحب الواقي و تضطر أنها تأكل حبوب منع الحمل حتى تتمتع ، كنا نلتقي عندها في البيت فهي وحيدة أهلها و عندها أخ أكبر منها ممكن يكون 30 سنة و هو فاتح قاعة رياضة يدرب فيها الشباب و كل وقته في القاعة تقريبا ، كلما فرغ البيت و نكونوا عطلة تناديني بالتلفون أروح أنيكها و نمضي وقت جميل ، بالمناسبة أنا لم أكن أعرف أنها مسيحية حتى لليوم الذي حدثت لي فيه هذه القصة ، رن التلفون و عرفت أنها مشتاقة لزبي فرحت عندها للغرفة و كالعادة لقيتها مستعدة كأنها ممثلة افلام بورنو و ملابس تخلي الزب يسيل من غير لمس ، بعد حوالي نصف ساعة من الحديث و المداعبة و اللمس و الحك و المص و اللحس و بعد ما جابت شهوتها باللحس فقط و كسها غرق بالسوائل دخلت زبي في كسها و هي صرخت أححححح أههههههه أفشخني حبيبي قطع كسي بزبك يلا دخيلك نيكني دخيلك يا عمري انت نيكنيييي و قطع كسي الصغينون بزبك ؟ كان كلامها الشامي يعجبني و يهيجني كثيرا ، لكن هذه المرة من غير احم ولا دستور مثل ما يقولوا ههههه دخل علينا أخوها اللي خليته في القاعة الرياضة لأني كنت كلما أردت الذهاب عندها أمر على القاعة حتى يطمئن قلبي ههههه . ربما جاء يجلب ماء بارد أو شيء معين و سمع صرخات رزان الجنسية فحاول ينظر من فتحة الباب و الشافني فوقها مدخل زبي للبيضات ، كنا عريانين زلط و دخل قصي الوحش و بدا يصرخ علي ، أنا قلت اليوم يقتلني أكيد ، بدا يسبني بالشامية و يقولي ولك ولك ، أنا من المسلسلات عرفت أن الواحد لما يقول ولك يعني أنه منرفز كثيرا و يتكلم من موقف قوة ههههههه سحبت زبي من كسها و ما كملت النيك من الخوف و هي غطت جسمها بالشرشف و ما قالت ولا كلمة و أنا كذلك تبلكمت و هو يسب فيا و يلعن في ، تنيك أختي يا ابن الشرموطة و في بيتنا ؟ بعدين قال لرزان أنتي حسابك بعدين يا قحبة ؟ مسكني من ذراعي و هو قوي جدا و رماني على السرير بقوة بعدين مسكني من خصري و حط ركبتي في الأرض و صدري في السرير و فتح رجليا قليلا بقوة مع أني كنت اطاوعه من الخوف و ما حاولت اقاوم ثم قرصني من فلقاتي و انا ساكت و رزان تتفرج و خايفة ، بدا يحك طيزي بأصابعة و دخلي اصبع بقوة توجعت شوي لكن تحملت أحسن ما يشبعني بالضرب ههههه ، توقف قليلا و شفته ينزل السروال هو كان لابس بدلة رياضية سهلة القلع و شعرت بزبه يلمس طيزي و عرفت انه عاوز ينيكني فقلت في نفسي ينيكني احسن ما يذبحني اليوم ممكن يعجبه النيك و يركني ارحل بسلام . كان يفرشي طيزي بزبه و انا لا اقاوم ابدا و ربما هو عجبه الوضع لما ما قاومت و خفف عني المسكة القوية و بدا يحك ظهري بيده و زبه بين فلقاتي طالع نازل و هو كل مرة يتف في طيزي و في يده و يحك زبه حتى رجع طيزي كله لعاب ، من شكل زبه مع أني ما شفته ابدا حسيته كبير 18 سم و مقوس الأعلى و راسه مدبب نوعا ما لأنه كلما حطه في فتحتي يكاد يدخل . كلما يحط راس الزب في فتحة طيزي كنت احاول الهرب شوي للأمام لكن فخاذي كانت في طرف السرير ما قدرت اهرب و هو ماسكني من كتافي و شعرت به يحاول وضع زبه في فتحتي و لما وجد المنفذ و زبه ركز كويس في فتحتي ما انزلق لأنه مدبب دفعه بقوة فدخل الراس و فتحني لأول مرة في حياتي فصرخت أييييييي أحححححححح أخخخخ أوووووو آآهههه و ظهري تقوس و مسكت الوسادة بيدي بقوة من الألم و هو زاد دخل زبه للنصف و أنا أصرخ وجعني كثيرا و رزان تتفرج القحبة ، كنت أصرخ من الوجع و أتألم و هو كمل الإيلاج حتي حسيت بيضاته لمست بيضاتي و هنا عرفت أن الزب دخل بالكامل لكن الوجع كبير ، أخرج زبه من جديد و بدا يضربني به بين فلقاتي و على بيضاتي و يقول لي اليوم أعمل فيك العمايل عشان تحرم تنيك أختي القحبة و هو يضرب فيا بزبه سسسططط سسسططط سسسسطططط لكن الضرب غير موجع الحقيقة هو كان يعمل هيك من شهوته فقط ههههههه ثم عاود ناكني من جديد مع انه كان كلما اخرج زبه طيزي يحرقني كثيرا و لما يدخل الزب يخف الحريق ، هيك و هو ينيكني و يضربني بزبه بين فلقاتي و على زبي حتى سخن كثيرا و دخلي زبه بقوة و عنف حتى فتحت فمي أعععععع أععععععع أععععععع حسيت زبه لمس قلبي من قوة الضربة و الدخلة العنيفة ، ثم بدا زبه يرج و يتحرك حركة خفيفة في بطني مثل الحية ههههههه و هو فوقي يصرخ اسسسسس اسسسسسس امممممممم أخخخخخخخخخ آآآهههه طيزك تجنن يا قحبة يا متناك مليح اني لقيتك تنيك اختي حتى اشبع من طيزك اليوم و انفجر زبه في بطني بالمني و اللبن الساخن ، كان ساخن و اول مرة اشعر به يسيل في بطني دفعات متتالية و قطرات متوالية و هو يصرخ و يعصرني بقوة من الشهوة و اللذة التي غلبته و يقبل رقبتي و يقرص بزازي و ظل فوقي تقريبا 5 دقائق و هو ماسكني بكل قوة و عاصرني تحته مثل القحبة بعد ما نزل اللبن و أنا ما تحركت من الخوف او ربما المتعة ههههه ثم بدا يسحب زبه بلطف و تغير تعامله معي لما ناكني و هو يحك ظهري لكن يقولي القحبة و الشرموطة لما فتحني ههههههههه . تركني ارتاح و طلب من رزان تجلب له منشفة و هي من خوفها جلبت المنشفة بسرعة و هي عريانة هو طلب منها تشيل الشرشف و طلب منها تمسح زبه ففعلت و هنا شفت شيء عجيب غريب ، لما زبه ارتخى ما كان يشبه زبي اطلاقا لأنه كان مغطى بجلدة كبيرة تتدلى فوقه و راس الزب بدأ يدخل جوا الجلدة و يختفي حتى اصبح غير ظاهر و هنا عرفت أنه مسيحي و مو مختون الزب و تأكدت أنا عائلة رزان مسيحية ، قلت في نفسي ناكني مسييحي و اول واحد يفتحني من طيزي مسيحي ههههههه كان زبه غريب عجيب بالنسبة لي ما شلت عيني من زبه حتى قالي عجبك زبي ؟ قلت له أنتم مسيحيين ؟ قال لي انت نكت مسيحية و ناكك مسيحي اصبحنا متعادلين هههههههههههه تبسمت لما شفته خفف حدة كلامه و قلت له صحة على قلبك تستاهل و زبك يستاهل يدخل طيزي . بعد ما ارتاح شوي طلب مني العب بزبه و طبعا مستحيل ارفض طلبه و الحقيقة كنت متشوق المس هذا الزب الغير مختون و أتعرف عليه و بدات ألعب به و كان كله لحم طري لكن الراس غير ظاهر ثم طلب مني أمص فبدأت أمص الجلدة أو اللحمة لأنه كان يشبه اللحمة و طري كثيرا و مطاطي و حلو المذاق الصراحة ، بدا زبه ينتصب و بدا راس الزب يخرج من بين الجلدة و يطل كأنه يخرج من كهف و ينظر إلي ، حقيقة منظر رائع أعجبني كثيرا لكن لما انتصب زبه بشدة تحول لزب عادي مثل زبي ، يعني أن زبه لما يكون مرتخي ما يشبه زبي لكن لما ينتصب للنيك مثل زبي تماما . المهم لما سخن أنا افتكرته رايح ينيكني مرة ثانية و يضرب لي واحد جديد ، لكنه طلع للسرير و أنا اتفرج و فتح فخاذ رزان و هي ترتعد و بدا يحك زبه في كسها و هي تقول لالالالالا لكن بدون ممانعة و هو لا يبالي بكلامها حتى سخن كثيرا ثم قلبها على بطنها على 4 لأنه ما كان عنده واقي و ربما خاف انها تحمل منه و حك زبه في طيزها و بدا ينيكها و هي صرخت هذاك الصوت أيييييييييي قتلتني قصي حرام عليك أنا اختك ليش تنيكني من طيزي راح أتوجع كثير ؟ ارجوك نيكني من كسي ؟ قالها خايف تحملي مني لكن طيزك حلوة للنيك و بدا ينيك و هي تتوجع و تصرخ حتى سكتت تماما لما ناكها حوالي 10 دقائق و هو يدخل و يخرج و أنا أتفرج في فيلم بورنو على الهواء الطلق ههههههههههه منظر جميل جدا و هو يلعب ببزازها و يدخل اصبه في كسها و زبه رايح جاي في طيزها ، رزان انفشخك اكثر مني لأني لما ناكني ما طول مجرد 5 دقائق و قذف اما هي فناكها تقريبا 20 دقيقة و كان كلما سحب زبه أشوف طيزها حمراء مفتوحة ما تنغلق ههههههههه و آخر مرة ناكها دخل زبه بقوة مثل ما عمل معي و هي كانت على 4 فارتمت على السرير نايمة و عيونها مفنجرين من كبر الزب و هو فوقها متصلب مثل الصرخة و يصرخ و عرفت انه يقذف لأنه سبق و جرب العملية و نفس الصوت بعدين بدا يرتخي فوقها و هي سكنت تحته و ارتخت ربما خف عنها الألم و لما سحب زبه من طيزها كان مرتخي و يظهر منه طرف صغير من الراس فقط عليه نقطة مني بيضاء و بدا الراس يختفي شوي شوي تحت الجلدة حتى ما عاد يبان و رجع الزب مثل اللحمة منظره يشهي للمص و العض و الرضع ، منظر رائع يشهي حتى نفسي قامت منه . بعد ما ارتاح الوحش جلس و هو عريان و زبه مثل الجلدة و بيضاته كبيرة متدلية ، طلب مني انيك رزان أمامه ؟ بدأت أمارس معاها الجنس بالقبل حتى تسخن و لما بدأت تتجاوب بعد مدة لأنها كانت مكسوفة من قصي ، شعرت بها تمسكني من ظهري و تدخل اظافرها في جلدي فعرفت ان البنت سخنت و استوت ، كان كسها يسيل بالسوائل و قصي يتفرج و يلعب بزبه ، حكيت زبي في كسها و دخلته بسرعة فتنهدت رزان حتى سعها قصي و هو يضحك ، نكتها بشراهة بعدين طلب مني اقلبها على 4 ففعلت و واصلت النيك و كسها يزداد افرازات و بظرها الأحمر منتفخ جدا و هي تتأوه آآههههه و عيناها مغمضتين و مرات تفتحهم ، ظليت انيك حتى بدأت رزان ترتجف و ارتمت على السرير و رجليها مفتوحتين فارتميت فوقها و طعنتها بزبي في الكس و هي مسكت الوسادة بقوة و بدات تتحرك بقوة و ترتعش و ترجف و تنارع بصوت خافت أحححححح أححححححححح أحححححححححح أممممممممممم آهههههههههههه كان جسمها صلب مثل جسم قصي لما ناكني و بدا يقذف فيا ، تصلبت البنت و بزازها مثل الصخر و أنا بدات أقذف المني بشدة و عنف و اصرخ اسسسسسس اسسسسسسس أخخخخخخ اييييييييييييي آآههههههههههه زبي يرج بقوة في كسها المليان سوائل و هي ارتخت تحتي كانها نامت من اللذة و استسلمت لرغباتها و غرائزها الجنسية فنمت فوقها قليلا ثم اخرجت زبي كله مني و رايت كسها يقطر بالسوائل و هي لا تحرك ساكنا ثم مسحت زبي بالمشفة و استنيت قصي يتكلم . قال لي صحة على قبلك أنت و القحبة رزان و هو يضحك . هو يتكلم و عيني في زبه الغريب العجيب حتى انتبه و قالي شو بك ؟ قلت له بحياتي ما شفت زب واحد مسيحي و زبك الصراحة منظره جميل يشهي لما يكون مرتخي ههههههههههه ضحك و قالي و لما يكون منتصب ؟ قلت له لالالا يكون مؤلم كثيرا فشختني و لساتني موجوع و رزان كمان موجوعة المسكينة من طيزها ، انت فتحتنا في يوم واحد ههههههههه . المهم هو راح يستحم و انا تسللت من الغرفة وقبلت رزان في فمها و غادرت . بعد مدة لاحظت ان رزان لا تطلبني بالتلفون فعرفت أنها تنيك مع قصي أكيد فقررت أن أحتال على قصي حتى ينيكني مرة ثانية في بيته حتى اقدر انيك رزان انا كمان ، ممكن قصي عجبه طيزي و خاصة لما تنيك ولد و تشوف زبه منتصب أمامك و يتحرك و يطلع و ينزل و يقذف و وأنت مدخل زبك في طيزه شيء جميل جدا . كنت أذهب عنده للبيت ندخل غرفته او غرفة رزان ينيكنا مع بعض و انا ألحس كس رزان و انيكها مرة او مرتين او 3 حسب الرغبة و الشهوة و القدرة و هيك تعودت على الزب الغير مختون و ما قدرت أنساه ابدا ، كنت احب مصه و هو مرتخي يجنن و منظره ما فارقني للحين هههههههههه . نهاية القصة .
  4. ايام ما كنت في الكليه كنت واخد سكن في المحافظه الكنت بدرس فيها فا كان السكن قريب من البحر فا في يوم رجعت من الكلية مدايق و مخنوق فا قولت لم انام شويه يمكن افوق صحيت على المغرب لقيت نفسي برضو مخنوق فا قولت لم انزل اتمشى شويه فا نزلت بعد العشا اتمشى على الكورنيش فا تعبت من المشي فا قولت اقعد اريح شويه فا وانا قاعد لقيت راجل قاعد بعيد عني بس ملامحه غريبه ابيض البشره الشعر ناعم الحواجب رفيعه ومرسومه زي الستات ملامحه قريبه للنسوان فا طول ما انا قاعد يبصلي و يبتسم لي وانا ابتسمله وانا مش معبر اي حاجه لاني مخنوق فا لقيت ده جاي عليا و راح قاعد جنبي فا قالي اهلا فا انا قولت له اهلا بس فضلت متنح فيه لقيته حاطت مكياج على وشه واحمر شفايف هو ايه ده وهو عمال يبتسم لي فا انا بقيت مستغرب من منظره فا لقيته بيقولي انا ميمي وحضرتك اسمك ايه قولت له اسمي كذا - طيب ممكن اقولك ميدو - كل صحابي بينادوني بكده عادي - ممكن نبقى صحاب - عادي بس انت تعرفني - لا بس انا بحب الشباب الزيك عفويين وجمدين - مش فاهم - فهمك بعدين هو حضرتك ساكن بعيد عن هنا - لا مش بعيد اوي ليه - عايش لوحدك ولا مع اهلك - لا انا طالب هنا وعايش لوحدي - ممتاز هو انت منين اصلا - من محافظة كذا - ياه بعيد اوي من هنا - ايوه بس عادي العربيات قربت المسفات - اها على رايك انت اكيد ليك علاقات - ازاي مش فاهم - يعني انت شاب حلو و لوحدك اكيد كده او كده - تقصد ايه - لا متفهمنيش غلط انا اقصد ان اكيد ليك علاقات ببنات وكده - وانت مالك سكتنا شويه و لقيته بيقول لي - هو انت عمرك ما مريسة الجنس - ليه - مجرد سؤال - مرسته بس ليه بتسال - مع مين - مع بنات و ستات متجوزه و في ارامل - بس - ايوه ليه هو في حاجه تانيه - ايوه في - ايه هو - مع حد من جنسك - ازاي تقصد راجل - ايوه - لا - ليه ملقتش - لا ما فكرتش فيه - مش عاوز نجربه - لا - ليه بس دا سعات الراجل بيبقى احسن من الست في الموضوع ده بس جرب - لا موضوع مقرف - ليه بس الراجل النضيف نام معاه - لا مش على هويا وبعدين الست لها صدر و لها حجات كده مغريه - يعني لو راجل له صدر زي الست ممكن تنام معاه - وهو في اصلا هنا كده - اه بس ما بيطلعوش ومحدش يعرفهم - ودول بيتجوزوا رجاله ولا ستات - في البيتجوز راجل الهو بيكون كامل وفي البيتجوز ست البيكون نص كامل - مش فاهم - فهمك بعدين بس انت لو في كده تنام معاه ولا لا - اممم اشوفه الاول و بعدين افكر - طيب يلا تعالى نروح شقتك - ليه - علشان تشوف - واشمعنا شقتي انا - لان شقتك مفهاش حد - بس انا مشعارف - يلا بس نروح وبعدين كل حاجه هتيجي ورا بعضها - بس مش هينفع تدخل العماره معيا بشكلك كده لان سكان العماره عرفين ان انا ما بجبش نسوان يبقى اجيب خولات - طيب شوف حل - بص انا عندي فكره انا هدخل العماره الاول و انا ساكن في الخامس وبعدين انت تدخل و تطلع لي بس - اوكي يلا دخلت انا و طلعت الشقه واستنيته فا لقيته بيخبط فتحت الباب و دخل ورحت قافل الباب وهو لسه على الباب روحت مسكه مفتشه مسحت هدومه وكل حته في جسمه و بقيت امسكه من طيزه و من زبه و من كل حته في جسمه افتشها وهو يبوس فيا وانا بفتشه مفكر ان انا بفرشه علشان اهيجه لغاية ما طلعت على صدره و لقيت المفجئه الكبيره فا بصتله وانا ماسك صدره فا ابتسم و قالي قولت لك هتتمتع معيا قولت له - يخرب بيتك انت ست ولا راجل - الاتنين من فوق ست و من تحت راجل جنس تالت - طيب تعالى خدته على الانتريه وقعدت على الكرسي و قولت له - اقلع يا شرموط - امرك يا سيدي انا هموت على زبك النهارده - اقلع وريني - حاضر قلع القميص لقيت تحته سنتيانا و تحتها احلى صدر انثوي شوفته واقف و مدور وطري قولت له اقلع يا منيوك البنطلون قلعه لقيته لابس اندر حريمي وقلعه و لقيت زبه صغير جدا و ملوش خصيه او تكون صغيره قولت له لف وفنس لف و فنس لقيت خرم طيزه مدور روحت قايم وقاعد على الكنبه وروحت قالع التيشيرت فا لقيت ده جاي عليا بمياصه وراح قاعد جنبي وفتح رجله و قعد يلعب في زبه لقيته وقف بس كان طول الصوبع و رفيع قوي واتقلب لشرموطه قعده جنبي ولا اجدعها شرموطه ولقيت ده راح جي على صدري و يبوس فيه ويلعب في شعر صدري بايده وراح طالع على بؤي وبايسني فا انا بوسته و رحت مدخل صوبعي في خرم طيزه لقيته بيقولي اديني زبك امصه فا قولت طيب تعالى على السرير يا شرموط فا دخلنا الاوضه لقيته راح نايم على السرير وانا قلعت البنطلون بالبوكسر فا اول ما شاف زبي لقيته فرح وقالي هاته بسرعه امصه بسرعه فا اديته له ومص كل حته في زبي ولا احسن شرموطه بس ايه كان بيلعب بالسانه في راس زبي وفتحت زبي كان بيخلي زبي ينبض بعدها اتعدل على السرير و نام على ضهره - يلا يا روحي دخله فيا الا انا مولع - طيب نام على بطنك علشان اعرف ادخل زبي فيك - بس تعالى كده احسن و بعدين انا هتقلبلك - طيب حط المخده دي تحتك - يلا يا روحي - ارفع رجلك يلا - اهوت ..... اي بيوجع براحه - انا اعمل ايه خرمك ديق استنى هجيب فزلين - طيب يا روحي .... اههه ياه اممم ادهن ودخل يا روحي - هدا شويه مالك خد اهوت - اح زبك حلو موت زق كمان زق زق - ما تلعبش في زبك وانا بنيك ابعد ايدك - حاضر يا روحي ارضع بزازي فضلت انيك فيه ادخل و اطلع وارضع في بزازه وهو يتلاوا تحتي ولا الشرموطه وبعدها قلبته على بطنه علشان انيكه و اجبهم فا قلبته وروحت مدخل زبي في فتحت طيزه بس دخلته كله مره وحده لقيت ده راح رافع راسه وبيقول احيييييييييييييييي زق زق جامد اوي وفضلت ادخل واطلع و نمت فوقه و حضنته بايدي و بقيت العب و اقفش في بزازه لغاية ما جبتهم جوه طيزه وبعدها رحنا خدنا دش و احنا بنستحما فضل يمص في زبي و يلعب فيه لغاية ما جبتهم في بؤه و بلعهم وبعدها طلعنا من الحمام هو لبس هدومه و انا لبست البوكسر و قعدنا اتكلمنا شويه وبعدها مشى
  5. أنا سلوى شيميل . أي أنني امرأة ذات ثديين وجسد أنثوي تماما تماما ، ولكن لا كس لي ، فقط زب كبير وبيضات كالرجال ، ولي طيز ينيكني الرجال منها . طبعا غير متزوجة ، ولكن أعيش حياتي كامرأة ، ولي صديقات كثيرات ، ولا أحد منهن يعرف حقيقتي . في إحدى الليالي الباردة جدا طلبت مني إحدى صديقاتي - نجوى - أن أقوم بتوصيلها لحضور حفل زفاف صديقتها مايسة نظرا لغياب زوجها وانشغاله الشديد في عمله. فذهبت بسيارتي إلى منزلها وضربت جرس الباب فدار الحوار التالي : صديقتي: من الطارق ؟ أنا : سلوى يا نجوى ، هل أنت مستعدة لنذهب الآن إلى قاعة الأفراح ؟ صديقتي : أنا جاهزة ولكن أنتظر صديقة أخرى لنذهب مع بعضنا للفرح ( ممكن تنتظري دقائق يا سلوى) أنا : حاضر . وبعد مرور ربع ساعة تقريبا توقفت أمامي سيارة يقودها سائق وبها فتاة وفجأة خرجت الفتاة من السيارة وهي ترتدي فستان سهرة مفتوح من الجنب و يظهر سيقانها الجملية وإذا بها تدخل المبنى الذي تسكن فيه صديقتي . اعتقدت أنها هي تلك الصديقة التي تنتظرها صديقتي نجوى. وبقيت في سيارتي منتظرة خروجهما . ولكن مرت تقريبا نصف ساعة ولم يأتي أحد . عدت وضربت الجرس فإذا بصديقتي نجوى تقول لي أنها سوف تنتظر صديقة ثانية . وقالت لي : إذا كنت تشعرين بالبرد ممكن تصعدي وتنتظريها معنا . قلت لها : حسنا . وصعدت إلى شقة صديقتي نجوى وجدت الباب مفتوحا وهي تحدثني من خلف الباب : تفضلي أدخلي في الصالون . وفعلا دخلت ، وعانقتها ، واحتك نهداي بنهديها ، وتبادلنا القبلات على الوجنات أربع مرات. ونظرا لأنني كنت لا أعرف صديقتها الأخرى تلك ، ولم تدعوني هي للتعرف بها ، بقيت في الصالون . ونظرا للهدوء الناتج من عدم تشغيل مكيفات الهواء بسبب برودة الجو كنت أسمع جزء من بعض الكلمات التي تدور بين نجوى وصديقتها . وفجأة عم السكون وبعد مرور بضع دقائق سمعت صوت أنات وشبه صراخ وبعض الكلمات المثيرة مثل ( بقوة ، دخلي لسانك جوه أوي ، مصيها بشفايفك ) . هنا انتابني نوع من الارتباك . ومن خلال تلك الكلمات شعرت بقضيبي من تحت فستاني يتصلب ويزداد تصلبا وبدأت أمسكه بيدي وأضغط عليه . وبدون شعور فتحت باب الصالون وذهبت إلى مصدر الصوت وقضيبي يسير أمامي منتصبا يكاد ينفجر من تحت الثوب الأنثوي المثير الذي أرتديه ووقفت خلف باب الحجرة التي ينبعث منها الصوت وقمت بفتح الباب برفق ويا لهول ما شاهدته وجدت نجوى مستلقية على ظهرها وصديقتها التي رأيتها تخرج من السيارة تقوم بلحس فرج نجوى ومؤخرتها متجهة نحوي . لقد بات واضحا أمامي فرج تلك الفتاة الجميلة وفتحة شرجها ويا له من فرج يلمع وكأنه قطعة من رخام ومؤخرتها الناصعة البياض كأنها تناديني تعال وأركب . دارت في مخيلتي في تلك اللحظة أفكار كثيرة ؛؛ هل أدخل عليهما بغتة وأضعهما أمام الأمر الواقع . هل أطرق الباب . هل هذه الفتاة عذراء أم متزوجة . ولم أهتم . قلت : سأنيكها في كسها في جميع الأحوال ولو كانت عذراء . بدون مقدمات قمت بخلع ثوبي وسوتياني وسروالي وأصبحت عارية تماما ، وأنا مسترسلة الشعر حلوة تقاطيع الوجه أنثوية ، والمساحيق تغطي وجهي ككل النساء ، كاعبة النهدين ككل النساء ، مثيرة الردفين ككل النساء ، ناعمة الصوت ككل النساء ، مثيرة الجسم والمفاتن ككل النساء ، ولكن زبي منتصب ككل الرجال !! .. كأنني فتاة سحاقية تضع زبا صناعيا بحزام ستراب أون تغطي به كسها لتنيك صديقتها . ولكن زبي طبيعي بلا حزام بل هو من لحم ودم وبيضاتي طبيعية ولبني طبيعي ، وشهوتي حقيقية . وخوفا من أن تكون تلك الفتاة عذراء قمت بوضع قليلا من لعابي على قضيبي . وفتحت الباب برفق دون أن تشعران بي فقد كانتا منهمكتين في اللذة واللحس وسرت حتى أصبحت مؤخرة الفتاة أمامي عندها زدت كمية اللعاب على قضيبي وأرسلته مثل الصاروخ المباغت في كسها فصرخت صرخة قوية جدا وأنزلت مؤخرتها على جسد زوجة صديقي من المفاجأة والمتعة فأصبحت الفتاتين تحتي . لم تكن عذراء . عرفت لاحقا أنها مطلقة . أخذت صديقتي نجوى تصيح : ما هذا يا سلوى . من أين أتيت بهذا الزب الصناعي ؟. فقلت لها : ليس زبا صناعيا إنه زبي فعلا وآن الأوان أن تعرفي حقيقتي . فأنا شيميل . قالت نجوى متعجبة : شيميل ؟!! يعني إيه شيميل ؟ فشرحت لها بسرعة . فقالت : يعني إنتي مش ست ؟ قلت : لأ ست بس من نوع معين حصل لي عيب خلقي وبقيت شيميل ليا بزاز وجسم وشعر وصوت ولبس ست لكن ماليش كس إنما ليا زب. شعرت نجوى بالإثارة من معرفتها حقيقتي . وأخذت الفتاة تصيح : (آااااااااااااااااااااه أححححححححححححححح كمان نكيني كمان في كسي. زبك كبيرررررررررررررر روعة . كمااااااااااااااااااان) . وأخذت تحاول ضمي وإدخال زبي أكثر وكنت قد أدخلت نصفه فقط ، لأثيرها ، وكان رأس ذكري محشور في كسها الضيق قلت لها : اهدئي سأدخله بكامله . وهنا قمت بالضغط على قضيبي الذي بدأ يدخل أكثر وأكثر وهي تئن وتصيح وتغنج في متعة ولذة. أما صديقتي نجوى فلم تقل شيئا وبقيت تراقب الموقف وهي تحتنا نحن الاثنتين وكانت تغمز لي بعينيها وكأنها تطلب مني أن أدخله أكثر في كس صديقتها وأخذت تمص فم صديقتها وتلحس نهديها وتمص حلمات ثديها . هنا شعرت أن قضيبي دخل بكامله في كس الفتاة التي ازداد ظهور علامات اللذة عليها وأنا أشعر أن قضيبي يكاد يتمزق من ضيق كسها و دون مبالاة ، أخذت أدفعه بشدة أكثر وأكثر وهي تغنج وتتأوه في تلذذ واستمتاع وزوجة صديقي تزيد من مص نهد الفتاة وقمت أنا بوضع إصبعي على فرج الفتاة وبدأت أحركه فوق بظرها وهنا بدأت تدفع مؤخرتها نحوي وكأنها تريد من قضيبي أن يدخل أكثر وأكثر في مهبلها فقد أصبحت كالمجنونة وأخذت تقول بعض الكلمات المثيرة "دخليه أكثر يا عمري" "افتحيني أكثر وأكثر" " خليه يمزق كسي" " نيكيني .... نيكيني بقوة" . هنا قلت :"هانزل عايزة أنزل جوه في كسك" . صاحت الفتاة : " نزل لبنننننننننننننننننننننننك جوه كسي يالللللللللللللللللا ... آاااااااااااااااااااااااه .. عايزة أحس بلبنك بيملاني أححححححححححححح" وجذبتها بقوة لأثبتها وأنا أنتفض وأقذف بذرتي ولبني في كسها المحبوك. ثم انحنيت على الفتاة شيرين أقبل فمها ووجنتها وأمص لسانها وأدعك بزازها بيدي لدقائق. مما أعاد زبي إلى الحياة والانتصاب بالتدريج . ثم أخرجت زبي من الفتاة . وبدأت أدلكه بيدي ، وقد عاد ضخما كما كان منذ قليل . فصاحت صديقتي نجوى : "عايزاكي تنيكيني يا سلوى ...." . ثم دفعت الفتاة شيرين من فوقها وقالت لي:" ياللا يا سلوى كسي مولع نار طفيه.... بزبك الكبير..." . و رفعت ساقيها إلى الأعلى وأغمضت عينيها وهي تقول "يا سلوى حطيه بسرعة" . وضعت زبي على فرجها ولم أدخله وكان فرجها مبللا جدا فأخذت في دعك وحك فرجها بزبي وهي تقول "ولعتينى أكثر دخليه ؛ دخليه" . عندها قمت بوضع رأسه على فرجها ودفعته دفعة قوية عندها أغمضت عينيها وسكتت عن الكلام ولاحظت أن تنفسها أصبح سريعا ثم أخذت تقول لصديقتها شيرين "مصي صدري" ولكن كلما تكلمت قمت بإدخال قضيبي وإخراجه بشدة وبسرعة وكانت التكشيرات تظهر واضحة على جبينها من اللذة والمتعة والألم . ومصصت قدمها في يدي وأنا أنيكها بقوة ، ونزلت على شفتيها أقبلها وأمص لسانها ، ثم تقاسمت مص ثديي نجوى مع صديقتها شيرين . ثم دفعتني نجوى وقالت : استلقي على ظهرك . ثم قامت وركبت فوقي . لقد كانت صديقتي نجوى جميلة جدا . ثم نزلت بجسدها على قضيبي وهنا شعرت بالمتعة لقد قامت بوضعه في كسها الحار الضيق ونزلت عليه بكل قوتها وهي تقول "آه آه آه فينك من زمان... زبك يجنن... زبك هو روحي... من اليوم" . أخذتُ أداعب نهديها بيدي ، ومدت هي يديها تداعب نهدي الكاعبين .. وهي مفتونة بكوني امرأة مثلها ومع ذلك أمتعها بزبي وأتمتع وأقذف أيضا كالرجال .. وبذلك تشعر معي بمتعة الجنس مع الرجال (النيك العادي) ومع النساء (السحاق) في آن واحد .. وفي شخص واحد هو أنا. فجأة وجدت شيء على فمي فإذا هو فرج صديقتها . لقد ركبت على وجهي وهي تقول لي "الحسي كسي" وفعلا أخذت ألحس كسها وشرجها . أما صديقتي نجوى فما زالت تصعد وتنزل على قضيبي وهنا طلبت منهن أن تسجدا على ركبتيهما جنبا إلى جنب وبدأت أتناوب عليهما الاثنتين مرة أضعه في كس نجوى ومرة أضعه في كس صديقتها شيرين حتى هلكتهما بالنيك . وشعرت أن نجوى صديقتي قد وصلت للنشوة فأخرجته منها ووضعته في كس صديقتها شيرين واستمررتُ في النيك بعنف وحينما شعرت بقرب نشوتي . قلت وأنا أنيك نجوى الآن "سوف أنزل" . فقالت : "نزل في كسي ... خللي يطفي ناري" . فقذفت لبني وفيرا غزيرا في أعماق مهبل نجوى . لقد كانت كمية المني الخارج مني كبيرة حيث إنني لست متزوجة ولم أمارس الجنس منذ مدة وحينما أنزلت داخل كسها صرخت هي صرخة قوية من شدة متعتها ! وهكذا أصبحت ليلة العرس نيك في نيك للصبح. واستلقى ثلاثتنا معا ، وحولي نجوى وشيرين ، وهما تعبثان بنهدي الكاعبين وتتبادلان معي القبلات وتتعانق ألسنتنا ، وتلهوان بزبي وبيضاتي . وقالت نجوى بين القبلات : بس مفاجأة حلوة منك يا سلوى . دي ليلة ولا ألف ليلة . وقالت شيرين : إنتي طلعتي لنا منين يا سلوى . إنتي لقطة ومش هنسيبك أبدا . ضحكت وقلت : ولا أنا هاسيبكم ... ههههههههههههه.
  6. كنت بين الثالثة عشرة والرابعة عشر وكنت في المدرسة المتوسطة عندما وقعت بيدي مجلة للسكس في فرصة الربع ساعة بين الحصة الثالثه والرابعه. اعطاني اياها جاري في السكن وزميلي فى الصف ايمن وكانت عن الشذوذ وزب كبير يدخل في الطيز ولم اكن اعلم ان الطيز يمكن ان يدخل بها زب بهذا الحجم ؟؟؟؟ وتناقشت معا ايمن هذا ممستحيل فأكد لي ذلك وقال انه ناك زميلنا سمير الذي كان موقفه مثل موقفي وان ايمن استمتع جدا وان الرعشة اتته وايمن ينيكه.!! وكنت قد بلغت مرحلة الرعشة منذ اقل من شهرين فوصفت لايمن انني امرج زبي وعندما تاتينى الرعشه فاني اقذف بشدة ولمسافة طويلة امامي ولا استطيع ان ابقي يدي على زبي لان الرجفة تكون قوية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فقل اكرم انة يحس نفس الاحساس وانه يجعل فادي ينيكه كلما اراد الرعشة وكذلك العكس فهو ينيك فادي لتأتية العشة!!!!!! هل هو شعور انثوي لست ادري الى يومنا هذا بعد ان مرت السنوات ومر من فوق وداخل طيزي المئات من الازبار؟؟؟؟. المهم رن جرس العودة للفصول الدراسيه فسألت ايمن : تحب نجرب فأجاب ايمن :يلا اختبأنا معا في الحمام لبعض الوقت وعندما شعرنا ان الجميع دخلوا الصفوف انزلت بنطلوني وفتح ايمن(وهذا اسمه الحقيقي واتمنى ان يقرأقصتي ويتواصل معي لأنني مشتاق له)!!!!!!!!!!!!!!! فتح ايمن سحاب بنطلونه واخرج عيرة وطلب مني ان ابلله له ومصصت له راس العير (او الزب)او (الزبر)وادرت ظهري له وحاول ادخالة ولم يستطع مع انني احسست انه كاد ان يدخل فطلب مني ان اخذ وضع الكلب وعندما رأى ترددي همس لي بانه وفادي يفعلون ذلك رضخت لطلبه واخذت وضع الكلب فاقترب بوجهه من طيزي وبصق عليها وفي الحقيقة شعرت بلذة شديدة من بصقته في طيزي حتى ان زبري الصغير بدأيموج من المتعة. اتخذ ايمن موقعه وركز زبره على فتحة طيزى وشعرت بمتعة عظيمه من حرارة ايرة على فتحة طيزي (وما زلت لليوم من اراد ان ينيكنى علية ان يبقي راس ايره لبعض الوقت على فتحة الطيز) وبدأ اول نياك في حياتي يدخله في وبدأت اشعر ببعض الالم وسالني ان كنت اشعر بالالم فأبى كبريائى ان اعترف بذلك وما كدت ان انفي شعوري بالالم حتى دفع زبرة فى احشائى بقوة وشعرت بألم هائل لدرجة ان دموعي خرجت من جفوني وامسكته من وركيه ومنعته من ان يكمل فانتظرت الى ان زال الالم واعطيته الاشارة بان الالم خف وبددددددددددددددددددددددددددددددددد دأ يدخل ويخرج وشعرت بمتعة لم اشعر بمثلها بعد ذلك لدرجة انني بدأت بالقذف قبل ان يقذف اكرم بعد ان قذف ايمن في طيزي ونظف ايمن لي طيزي كان قد مضى اكثر من نصف وقت الحصة قضاها ايمن يصف لي ما حدث بينه وبين سمير وان سمير جبان ولم يحتمل مثلي الى ان انتهت الحصة وخرج المدرس فذهبنا للصف الدراسي من اجل حضور الحصة التالية واستقبلنا سمير بعشرات الاسئلة عن غيابنا فهمس ايمن في اذنه فنظر الي وتبسم!!!!!!!!!!!
  7. في الخربة ! بيت مهجور وسقف مهدوم وحيطان مهدمة اعتاد وهو غلام ان يمر بها اثناء عودته من المدرسة حاملا حقيبته المدرسية. لاحظ في احد الايام رجلا في نهاية الاربعين من عمره يتجول في حطام هذا البيت... سأله الغلام بعفوية: هل هذا بيتك ؟ ابتسم الرجل واجاب: نعم كان بيتي وقد تهدم لقدمه، وانني افكر ان اقوم ببنائه مرة اخرى. ثم استطرد هل بيتك قريبا من هنا ؟ قال هذا وانحنى يزيح بعض الطوب، محاولا تنظيف الممر المؤدي الى الدار. اجاب الغلام : نعم فانا على بعد خمسة دقائق من هنا... واخذ الغلام بدوره وبعفوية في ازاحة الطوب معه حتى وصلا بقايا درج البيت فجلس الرجل على احدى درجاته ليستريح وجلس على يمينه الغلام... شكراً لمساعدتك، قال الرجل مربتا على كتفه ... ابتسم الغلام، واجاب : لا باس احاط الرجل الغلام بذراعه وسأله ما اسمك ؟ اجاب الغلام: أنس ... اسمي أنس. سحبه اليه بذراعه وقبله من وجنته بحركة سريعة وقال مبتسما: هذه عرفانا بمجهودك معي وعربون صداقتنا. وانزل يده وحضنه من خصره، وصار يفرك خصره بكفه الايمن، ثم وضعها على طيزه وصار يعصرها... بينما هو يساله عن المدرسة وفي اي صف هو. نهض الغلام بينما يد الرجل لا تزال على طيزه، فسحبه ووضعه بين رجليه، وهمس له ان يجلس قليلا في حضنه... تسمر الغلام في مكانه ولم يجب، فامسكه من جانبي مؤخرته واجلسه في حضنه... انتصف قضيب الرجل فلقتي الغلام وهو في حضنه ثم قبله من رقبته خلف اذنه وهمس فيها: انك جميل ولذيذ، ويداه يعبثان في صدر الغلام. طابت القبلة للغلام، فارتخى جسمه وصار اثقل وهو على قضيب الرجل... استمر الوضع على هذا الحال حتى صاروا يسمعون اصوات التلاميذ القادمة من بعيد عندها ابتعد الغلام عن حضن الرجل، والتقط حقيبته وهم بالذهاب عندما بادره الرجل: سأنتظرك غداً هنا في نفس الوقت. نظر الغلام اليه مبتسماً ولم يجيب. وفي المساء ذهب الغلام الى النوم ولقائه بهذا الرجل لا يبارح خياله... لقد كان مستمتعاً بقبلاته، والحرارة التي كانت تحته، واخذ يتخيل نفسه عاري وهو جالس في حضن الرجل وهو عاري ايضاً، واخذ يحلب قضيبه وهو في الفراش منطلقا في تخيلاته وتمنى لو ان الرجل بجانبه الان... نهض في الصباح الباكر وصورة الرجل تأبى مفارقة خياله، وصارت الساعات شهور وهو في المدرسة، يتمنى ان تنتهي الدروس بأسرع ما يكون. لم يصدق رنة الجرس للدرس الاخير، وكان اول الخارجين من المدرسة باتجاه الخربة، وهو يأمل بلقاء الرجل هناك... وصل الى الدار المهجور ولم يشاهد احداً، وقبل ان يخيب ظنه شعر بحركة خلف حد الحيطان، ارتسمت الفرحة على اساريره، وهم الدخول الى الدار المهجورة، واتجه الى حيث الدرج... وهناك خرج الرجل من تحت الدرج الذي تقع تحته فسحة مظلمة بعض الشيئ. التقت عيونهما فقال الرجل : اهلا أنس. بعد ان القى أنس السلام. هل جئت باكراً؟ سأل أنس... اجاب الرجل : نعم، جئت اهيئ المكان للبدء بأعمال البناء. ثم اندس تحت الدرج، وجلس واقفاً، على حجر عال كان قد اعده هو تحت الدرج ... تبعه أنس ووقف امامه، حتى تعودت عيناه على ظلمة الفسحة هذه. علم الرجل ان الغلام قد طابت له الجلسة السابقة، فقرر الاخذ بزمام المبادرة، فامسكه من ذراعه وسحبه اليه وقبله من وجنته... لم يعارض أنس، بل كان يتشوق للأفضل... لم يمهله الرجل طويلا، فأداره وسحبه بين ساقيه حتى التصقت مؤخرته بقضيبه، والتفت ذراعيه على صدره، واخذ يقبله من رقبته، وهو يهمس له: منذ البارحة وانت لم تفارق مخيلتي، ما اجملك وألذُّك. وصار يفرك بصدره حتى بدأ ثقل انس يزداد على قضيبه. عندها راحت يديه تفتح حزام الغلام وازرار بنطلونه، ثم ابعده قليلا وانزل ملابسه الى الركبتين لتظهر مؤخرته الملساء البيضاء المشدودة. فتح الرجل ازرار بنطلونه واخرج قضيبه المنتصب وسحب الغلام اليه حتى التصقت مؤخرة الغلام على قضيبه، ثم لف ذراعيه حول جسم الغلام واخذ يفرك ويقبل رقبته وقضيبه بين فلقتي الغلام... اغمض الغلام عينيه تاركا شفتا الرجل تعبث في رقبته بينما هو مستمتع بحرارة ونعومة قضيب الرجل وهو بين فلقتي طيزه... وبينما هو مغمض العينين شعر بابتلال قضيب الرجل. دفعته الشهوة ان يلمس القضيب، فمد يده الى الخلف وامسك قضيب الرجل بينما هو جالس عليه واخذ يتلمسه ويعصره. فسأله الرجل: هل اعجبك ؟ اجاب الغلام: انه ناعم ودافئ ! ـ هل هذه اول مرة ؟ اجاب أنس: نعم ! ـ هذا يعني انك لست مفتوحاً، اليس كذلك ؟ ـ نعم، اجاب الغلام ـ هل تعلم ان كثيرين يحبون ان يضعوه في فمهم ويرضعوه ؟ ـ لقد شاهدت ذلك في المجلات الاباحية ! فساله الرجل: هل تريد ان تجرب ؟ اجاب الغلام متردداً: لا اعلم ! ـ هيا جرب وضعه في فمك ان لم يعجبك لا تفعلها مرة ثانية ! ثم اداره وامسكه من وجنتيه بكلتا كفيه وطبع قبلة على شفتيه، ثم صار يمصهما، ثم التقط لسانه واخذ يمصه... وبعد لحظات ابعد شفتيه بينما كفيه لا تزال ممسكتان بوجنتي انس، واخذ يسحب رأسه الى الاسفل باتجاه قضيبه، وهو يهمس: هيا جرب.. جرب الرضع والمص ! كاد قلب انس يقفز فرحاً وهو يرى القضيب يقترب من عينيه ووجه وشفاهه... حتى التصقت شفتيه على قضيب الرجل، فاحس بنعومته وحرارته تنتقل الى شفتيه... اعجبته هذه النعومة وهذا الدفئ، فتجرأ وفتح فمه ليسمح بدخول راس القضيب في فمه لأول مرة... فقال في قرارة نفسه ما اروعه وما ألذه، وبدا يمص راس القضيب بحذر، ورويدا رويدا صار يدخل القضيب كله في فمه ويرضع، بينما آهاته وتأوهاته تتصاعد. ـ آآآآآه ما اجمل فمك وما اروعه، قال الرجل ! وظل يراقب الغلام وهو يمص ويرضع كأنه محترف في المص... يبدو ان المص قد طاب له. ثم امسكه من راسه واخرج قضيبه من فم الغلام ونظر الى عيني الغلام وقال: ان كان المص قد اعجبك فان النيك سيُجننك، دعني انيكك من طيزك ! ادار الغلام ظهره للرجل... امسك الرجل بفردتي طيز الغلام وفتحهما الى الجانبين وسحبه الى الخلف باتجاه راس قضيبه ووضعه على فتحته. كانت هذه اول مرة في حياة الغلام... اول مرة يلامس راس القضيب فتحة طيزه ... لقد شعر ان قضيبه سوف ينفجر من هول الشهوة... احس الرجل بمعاناة الغلام فحضنه بذراعيه بينما راس قضيبه بباب الخرم... قرب شفتيه من اذن أنس وقال: سأدفعه في خرمك، سيؤلمك بعض الشيئ، حتى تتعود عليه... لم ينبس الغلام ببنت شفة، بل كان متشوقا لهذه اللحظة... وراح الرجل يدفع بحذر راس قضيبه، ومحاولا ادخاله في خرم انس، ومع اول دفعة شعر انس بألم، لكنه حاول تجاهله، لشدة هيجانه وشهوته، لكن مع كل دفعة راح الالم يزداد، ومع انزلاق الراس ودخوله للخرم صاح الغلام بصوت كتوم اخخخخخ اممممم اي ي ي ، عندها توقف الرجل عن الدفع وظل حاضنه بكلتا يديه حتى لا يهرب... لكن يبدو ان الالم قد تحمله الغلام، وظل قضيب الرجل في طيزه، عندها بدأ الرجل بتحريك قضيبه ببطئ دخولا وخروجا حتى انطلق منيه يملئ طيز انس كأنه دواء يداوي جرح خرمه، وبينما قذائفه تنطلق في طيز الغلام راح هو يحضنه بقوة على صدره ويقبل تحت اذنه، ويهمس فيها .. احبك ... احبك .. احبك ........
  8. القرية والعوده اتصل بى والد ووالدة حماده ذلك الفتى الذى كنت قد قابلته فى المصيف بحجة انهم يريدون ان يتعرفوا على اكثر فتعمدت الذهاب اليهم عند المغرب وهناك وعند وصولى تجمعت الاسره واخذنا نتسامر الى ان قدمت لنا سيدة المنزل العشاء فى حوالى العاشره فما ان انتهى العشاء حتى اردت ان ارحل وحاولوا معى كثيرا ان ابيت عندهم وتحت الضغط الكثير لبيت لهم ما طلبوا واكملنا السهره وعند موعد النوم كان المفترض ان ابيت مع حماده فى غرفته وكانت الفرصه وبالفعل حدث ما تمنيت قضينا الليلة انا وحماده فى قبلات ودعك وفرك ونياكه نكت حماده وانزلت منيى فى فمه وكذلك فى طيزه كثيرا واحتضنته ونمنا حتى كانت الساعة العاشرة صباحا استيقظت والبيت كله سكون خرجت من الغرفة اطلب الحمام وفى طريقى كانت غرفة نوم الاب والام ولمحت بطرف عينى ام حماده تقضى بعض حاجتها فى الغرفة فلم التفت اليها واكملت طريقى الى الحمام اخذت دش وقضيت حاجتى وخرجت واذا بها لدى الباب تحمل فوطة وهى ترتدى قميص نوم اسود وشعرها الجميل يتدلى على ظهرها فسالتها عن ابو حماده فقالت لقد ذهب الى عمله فراودتنى فكرة وقاومتها بينى وبين نفسى ولم اتمالك نفسى عن حملها الى غرفة نومها واغلقتها بقدممى بركلة خفيفة الى الخلف واطبقت شفتى على شفتيها والجميل انها بادلتنى حضن بحضن ودفعت بلسانها داخل فمى فانتصب زبرى يحتك ببطنها اذ انها كانت اقصر منى فدفعت بها الى طرف السرير مباعدا بين سيقانها ودفعت راسى بينهما امص فى كسها وبظرها الى ان تخدرت تماما فادخلت زبرى وسيقانها على كتفى واخذت فى الادخال والاخراج بسرعات مختلفه واضعا كل ثدى فى يد الى ان انزلتهم بكاملهم داخلها فاخرجته فراته فاذا بها تمسكه فى يدها تداعبه وتنظر الى وتبتسم فقلت لها هل اغضبتك قالتلا ولكنى احبك منذ ان رايتك لا ادرى لما . هل تبيت معنا للة اخرى؟ فاومات بالموافقه. وقضيت ليلة اخرى فى بيتهم كسابقتها. حدث ذلك منذ ليلتين ليس فيها اى اضافات للمتعه ولكنها حقيقة ما يحدث معى لا نقص ولا زياده. قصصى حقيقيه ارويها لكم بتفاصيلها.لست متعمدا شىء الا ان اقص مالا اجروء على ان احكيه لاحد. الا انتم .
  9. أنا عمري 26 سنة سافرت على تركيا و رجعت سافرت على بريطانيا لما كنت ببريطانيا كنت بدرس فيلم أكاديمي و كنت مستأجر بيت لأني بشتغل مع الدراسة كانت أحوالي المادية جيدة يعني بالنسبة لبريطانيا وسط تقريبا و بيوم كنت بمقهى عربي يعني هنيك المقهى العربي هو اللي بساوي أركيلة و هي الشغلة الوحيدة العربية بهالمقهى المهم كان في بنت سمراء اللون يعني يمكن إلها عرق أسود قاعدة بس يعني من منظرها كان مبين عليها أنو ما إلها علاقة بالعرب طلبت أن أركيلة و قعدت أنتظر و هي كانت عم بتأركل كانت بتأركل بطريقة مختلفة يعني كانت تدخل جزء كبير من البربيش بين شفايفها أنا كوني ما بهتم بالبنات ما كنت بفكر فيها بطريقة جنسية بس هي كانت لابسة منيجوب يعني واصل للركبة أنا عجبني سمار رجليها و خصوصا المنيكور اللي حاططتهم لأصابع رجليها و بصراحة البنت الأجنبية بتختلف كتير عن العربية يعني بتلبس بطريقة عادية و ما بتحط ميك أب متل المهرجين هاد الشي بيعجبني بالبنت الأجنبية يعني بتكون تقريبا طبيعية بس بتهتم بنظافتها الشخصية كتير يعني كل يوم بتاخد دوش مو كل أسبوع متل البنات العربيات و البنات العربيات بكونو مسخرة هنيك مع أنو الأجانب ما بيتطلعوا على غيرهم و لا بيحكوا عالناس المهم إجت الأركيلة و هالأفكار عم بتدور براسي و البنت كانت طبيعية أنا ما كنت مهتم أبدا بس بلشت أركل لاحظت أنو البنت عم تنظرلي نظرات غريبة ابتسمت فابتسمت و سالتها في شي قالتلي لا أبدا بس طريقتك بشرب الأركيلة لذيذة قلتلها يعني شو الغريب فيها قالتلي و سألتني أنت غاي ( لوطي) قلتلها يعني فيكي تقولي هيك هنيك ماحدا بيخجل من كونو غاي يعني منحكيها بصراحة فزادت ابتسامتها وقالتلي ممكن أني أتعرف عليك قلتله ليش لأ قالتلي مبين عليك مو بريطاني قلتلها أنا سوري و عم بدرس ببريطانيا و أشتغل قالتلي ساكن لحالك قلتلها أيه و بعدها صارت تعرفني على حالها و هي بصراحة حلوة و ناعمة قالتلي أنت ممارس شي مع بنات من قبل قلتلها أيه مارست بس ما عجبني الموضوع قالتلي لأنو الممارسة كانت عادية مو هيك قلتلها بالظبط قالتلي ممكن نكون أصدقاء و تعطيني فرصة غيرلك رأيك بالبنات قلتلها بدرس الموضوع المهم اتفقنا نلتقي بنفس المكان بالليل الساعة 8 إجيت عالموعد 8.5 شفتها مزعوجة أنها نطرتني خمس دقايق اعتذرت منها لأنو نحنا عرب و متعودين على هالمواعيد الفاشلة و بعدين صرنا نتمشى و لاحظت أنو هي غيرت مناكير رجليها و ساوتهم فضي لامع بس بيجننوا مع حنة عليهم قلتلها أنو مناكير رجليكي كتير حلوين قالتلي و هي عم تضحك أنو هلق بورجيك ياهم عن قرب بس نوصل على بيتك قلتلها أوكي و مشينا عالبيت المهم بالبيت أول ما بتفوت بتلاقي بلاك و ريد لايبل شي عشر قناني عالتلفزيون و كان بيتي ديكورو بجنن سألتها بتشربي شي تفاجأت أنها عم تحكي بلغة أمر و تقول جيب قنينة jb قلتلها بأمرك هي راحت على الكنباية الحمراء بالصالون و قعدت و بس وصلت لعندها حامل بأيدي الكاسين وطيت لأعطيها الكاس أخدتو من أيدي و ضربتني كف على وجهي أنا تفاجأت و كنت بدي أضربها بس تفاجأت أنو هي مدت أيدها اللي ضربتني فيها و قالتلي بوسها و صارت تشرب بكاستها أنا ما بعرف كيف مسكت أيدها و بستها متل كأنهاشي أميرة و متل كأنها عطتني مكافأة رجعت سحبت أيدها و ضربتني كف أقوى من اللي قبلو أنا الكاس تبعي وقع من أيدي بس ما إنكسر بس نزل كل الفودكا عالأرض قام مدت أيدها و سحبتني من شعري أنا تجاوبت معاها و ما كنت أفهم شو السبب قالتلي بتكره البنات لكن هلق رح تشوف كيف رح تعشقهن و نزلت على ركبي صار وجييمكن هو الشعور بالذل قالتلي نزيل لحاس الفودكا اللي على رجلي و أنا قلت خليني كمل لشوف آخرتها وين و نزلت صرت ألحس الفودكا يللي على رجلها قام بعد فترة من اللحس ضربتني برجلها على وجهي و قالتلي بكفي يا خنزير أنا ما كنت متخيل بيوم من الأيام يصير فيني هيك أنو بنت تذلني و أنا أسكت بس ما بعرف ليش كان عاجبني الموضوع و حسيتلوا نشوة غريبة قامت و مسكتني من شعري و قالتلي أشلح تيابي و أنا بالأرض و صارت تشتم و تبصق و أنا عم بشلح تيابي و قالتلي فك القشاط عن البنطلون و أعطيها إياه أنا سويت هيك صارت تضربني فيه و بعدها مسكتو و لفتوا على رقبتي و صارت تجرني متل الكلب و هي بتضحك و بين الفترة و التانية كانت توقف و ترفع رجلها أنا كنت قرب و بسلها رجلها و هي تبصق و تسب و تشتم و تضرب و أنا شي بوس رجلها و شي بوس أيدها و هي تضحك و أنا كل مالي حس بنشوة أكتر و بعدها رفستني على بيضي و أنا من الوجع قلبت على ضهري و صرت متل الصرصور و هي تشوطني على وشي بكلاشها تبع الكعب العالي لحد ما صار ينزل دم من وجهي قام جابت كاستها و سكبتها على وجهي هون أنا صرت أبكي من الوجع و هي كل مالها عم تضحك أكتر رجعت مسكت القشاط و جرتني منو و دخلتني عالحمام و صارت تتسلى فيني تحت الدوش وتفتح المي الباردة شوي و المي الساخنة شوي و أنا كنت شي موت من البرد و شي حس أني عم بنسلق بصراحة كان شي نازي كان شي مو طبيعي أول مرة بحياتي بصير معي هيك بس كنت مستسلم منتشي و مبسوط ما بعرف ليش رجعت صارت تبصق عليي و بعد شوي قامت و شلحت فستانها و هنا كانت المفاجأة فقد لاحظت إنتفاخا واضحا بين قدميها تحت الكيلوت حيث كان جسمها شديد الجمال ولكن هذا الانتفاخ لم أجد مبررا له و عندما رأت هول المفاجأة علي ضحكت بصوت عالي و قالت هل تريد أن ترى ما هذا الذي بين قدمي فقلت لها نعم فقالت لي سوف أريك و إذا به بزب حجمه ليس بصغير و قالت لي سوف تكول ليلتك هنا و أنت تمصه و تنتاك به و فعلا حصل ذلك و في أخر النياكة التي لم تكن سهلة حيث استمرت نصف ساعة أتى ظهرها مواجه وجهها فبصقت بوجهي أنا بصراحة كان في عندي شعور أني لازم قوم أقتلها و أضربها بس في شي وقفني
  10. كنت في سن ال*** عندما انتقلت للعيش في منزل اخي الي يكبرني ب4 اعوام وزوجته بسبب انتقالي الى مدرسة داخل مدينة الديوانية ولأنه اهلي كانو يعيشون في قرية صغيرة في اطراف الديوانية تسمى الشامية وكانت حياتي طبيعية الى ان اصبح عمري *** عاما و الى ان جاء اخو زوجت اخي لقضاء العطلة معنا وهنا تغيرت حياتي رأسا على عقب لقد كان جسمي جميلا جدا فثدياي منتصبان كااثداء فتاة في اول بلوغيها وفخذاي بارزان وجسمي طويل وممشوق وابيض ومؤاخرتي كبيرةنسبيا فكان يرمقني بنظرات لم افهمها وعند اللعب معي يتعمد وضع يده على الاماكن الحساسة مع العلم انهو يكبرني ب 3 سنوات وكان هو ايضا يحمل جسما غير معقول ولا يمكن وصفه وفي احد الايام كنت خارج مع اصدقائي وعندما عدت الى البيت كان اخي واخته خارج المنزل فسمعت اهات خفيفة فتوجهت بهدوء لأشاهده وهو يشاهد فلما سكسيا ويدخل شيء في وطيزه وعندما انتبه لي تغير وجهه ولكنه لم يغط جسمه بل اخذ يركض ورائي وهو عاري ويرجوني ان لااخبر احدا ولا سيقتله اهله فقلت له بأني سأفكر وتركته وتوجهت الى غرفتي وعندما ذهب الجميع الى فراشه بالليل اخذت انا افكر بما كان يفعله ولماذا يفعل ذلك وكيف لشاب ان يفعل ذلك فقطع عني افكاري صوت احد يدق باب غرفتي فاذا به هو يدخل علي وجلسه على السرير واخذا يطلب مني ان لا اخبر احدا بما جرى فوافقت ولكن بشرط فقال ماذا؟؟ فقلت ان تشرح لي كل ما كنت تفعله فضحك ضحكة غريبة وقال حسنا ثم قال لي بأنه يمارس الجنس مع الشباب وانه كان يصبر نفسه بسبب بعده عن اصدقاه ,فقلت له وكيف تمارس الجنس مع الشباب فأخذا يخبرني بما يفعلنه الشباب عندما يمارسون الجنس فأحسست بشعور غريب جدا في داخلي وأحسست بقشعريرة شديدة فقال لي في النهاية انا مستعد أنه يعلمني حتى اصبح خبيرا فيه لكني لم استطع الكلام من المحنة التي اصابتني فقلت له سأفكر بالامر فتركتني وذهب لينام ولكني لم استطع النوم وبقيت افكر بما قاله لي ولكني احسست انه جميل من الشعور الذي اصابني عندما كان يتكلم فذهبت اليه بالصباح وقلت له اني اريد ان تفعل معي ما تفعله مع الشباب فقال لي انا قلت بعلمك ما بعمل معك فهددته اني سوف اخبر عنه فوافق عندما ذهب الجميع لينامو طلب مني ان الحق به الى غرفته فذهبت واغلقت باب الغرفة علينا ثم بدأء ينزل الملابس عني حتى اصبحت كما ولدتني امي واخذا يقبلني ويمص لساني وانا لا امانع في ان ابادله القبلات اللي احسست بلذة وانا ابادله اياها ومن ثم نزله الى صدري المربوب واخذه يمصه ويرضع به وشد لي حلماتي وانا احس بشهوة عارمة في داخلي ثم انقلبه الى ثديي الاخر ليفعل به ما فعل بالاول ثم نزله واخذه يدخل لسانه في سرتي ثم طلبه مني ان استلقي على السرير ففعلت ونزله الى عيري اللي تبلل من لعابه واخذه يلحسه ويرضعه وانا لم اتحمل وصرت اصرخ اااه مم وظله يلحس يرضع لأكثر من نصف ساعة ثم قامه بعدها وقاله لي ان اريه طيزي ففعلت واخذه يلحسه ثم ادخل اصابعا فيه ااه وانا اتأوه بقوة وهو يدخل اصابعه وبضربني على افخاذي ففعلت به مثلما فعل بي فقبلته ومصصت صدره مصصت ورضعت عيره ولحست له طيزه وادخلت اصابعي في طيزه وبعد ان انتهيت قال لي انت هيج اتعلمت بس باقيلك شويه فقلت له شنو ها الشويه الباقي قال انيكك وتنكني انا خفت وسألته وقلت له كيف ذالك قال راح ادخل عيري بطيزك انت تدخل عيرك بطيزي انا خفت وقلت اخاف لااريد خلينا مثل امس احلى قلي هيج احلى بس لا تخاف بعدين نزلنا في بعض بوس ومص ولحس ولما خلصنا قالي خذ وضعية الكلب قتله اخاف يجرحني قلي لا تخاف احط جل وبدخله شوي شوي انا وافقت واخذت وضعية الكلب ودخله شوي شوي دخل راسه وانا حسيت انه روحي بتطلع مني وطلبت منه ايطلعه لأنه يوجعني فقال لي اسكت وكافي تصرخ مثل الوحدة اللي تولد لاتفضحنا فصار يدخل شوي شوي لحد ما دخل نصه بطيزي فقال لي بخليه خمس دقائق لحد ما تتعود طيزك عليه انا توجعت كثيرا اولها بس بعد الخمس دقائق حسيت بشعور جميل جدا فطلبت منه يدخله كله فصار ينيكني بقوة ويدخل ويطلع فيه بسرعة لما صار كله يدخل ويطلع اااه شنو كان شعور حلو ظل ينيكني حوالي نص ساعة او اكثر ولما اجته ارد اطلعه قتله خليه بعد شوي ما شبعت فرجع ينيكني مرة ثانية وبعدها طلعه وقال لي خذ وضعية ثانية سألته كيف قلي انا بنام وانت تقعد على عيري قعدت وصرت اطلع وانزل عليه وبعدين قالي اريد تمشي وانا بمش وراك وعيري في طيزك فمشيت فعرفت من هيح انه مجنون جنسيا لحد ماجب بطيزي وبعد هيج قال لي هسه انت اتنيكني واخذاهو وضعية الكلب وطلب مني انيكه ونكته بجميع الوضعيات ونمنا احنا الاثنين في حضن بعض لاصحى الصبح الاقي حالي نايم على بطني وهي راكباني من فوق ومدخله في طيزي وجاي ينيكني فطلبت منه ان ينزل عني فقال لي اخرس واتحمل شوي وبعد ان انتها عدته الى غرفتي وضلينا انا وهو نمارس الجنس بكافة انواعه حتى انتهت العطلة وعادا الى منزل اهله ولكنه وعدني بان العطلة القادمة ايضا سقضيها عدنا وبعد 4 شهور وياتي وانا مشتاق له جدا ولم امارس الجنس منذ غاب الا عدة مرات متقطعة مع اصدقاء عرفني عليهم هنا
  11. بداية القصة كانت حينما صدر امر اداري من رئيسي الاعلى في العمل بايفادي الى خارج العراق وتحديدا عمان لتلقي دورة في هندسة الاتصالات وهو مجال عملي ولكي تعرفوا المزيد عني فأني في ال 28 من عمري اسمي نور اعزب ولم امارس الجنس في حياتي ابدا وأشرب القليل من البيرة مرة في الاسبوع تقريبا وهذا هو روتين حياتي الممل والذي لا اعرف غيره . بدأت بتهيئة اغراضي ليلا واستعديت للسفر صباحا توجهت الى المطار وركبت الطائرة الساعة 10 صباحا بتوقيت بغداد وصلت عمان واستخرجت من جيبي عنوانا لاحد الفنادق كنت قد حصلت عليه من احد زملاء العمل قال لي انه فندق ممتاز وانه قد جربه قبلي وشعر بارتياح فيه وفعلا ركبت التاكسي وتوجهت اليه وحجزت غرفة مفردة فيه وقررت النوم باكرا لاستيقظ نشيطا لاذهب الى كورس التدريب ولم اكن اعلم انني سأعيش متعة علاقة طالما حلمت بها وهي ان انيك ولد جميل وبنوتي حيث كانت افكار تدور في مخيلتي فقط ولكنها ترفض ان تكون حقيقة كوني كنت اخاف من ردة فعل المقابل ومع علمي ان هنالك الكثير ممن يفكر بهذه العلاقات بمجتمعاتنا ولكن لا يجروء عن الافصاح عنها حاله كحالي خوفا من نتائجها الوخيمة. نزلت لاتناول فطوري وجلس على الطاولة المقابلة شاب جميل ويبدو عليه انه انيق ومثقف وقد جذب انتباهي حيث كنت استرق النظر اليه خلسة كانت طريق تناوله فطوره وحركات يديه توحي بميوعة ولطف يفوق حركات حتى بعض الاناث وبدأت افكار معينة تسري في مخيلتي قطعتها علي دقات الساعة التي تبلغني ان وقت الكورس سيبدأ ونهضت وخرجت سريعا اخذت الكورس وخرجت للسوق وتمشيت قليلا وعدت الى الفندق وانا شعر بالتعب . ابلغتني موظفة الفندق انه يمكنني استعمال صالة الجم و الساونا فرحبت بالفكرة فقد اخذت حمامي ونزلت وهنا كانت المفاجأة فقد رأيت من كنت اريد ان اراه فعلا انه الشاب الجميل الذي تناول فطوره امامي كان ممتطيا احد الات شد العضلات ****س يمتطي صهوة جواده وكان جسمه من الجمال والروعة بحيث انني قررت ان اتحرش به بطريقة ما. كانت البداية هي حينما سلمت عليه بلطف وطلبت منه ان يعلمني كيف استخدم احدى الات الصالة وبلطف كبير ابتسم بوجهي قال لي ايوه شو المانع وبدأ يشرح لي قلت له من وين الحبيب قال انا فلسطيني مقيم بأمريكا وعندي عمل في عمان وبدأنا نتحدث ونحن نمارس الرياضة وهو الى جنبي عرفته بنفسي وبسبب وجودي هنا وعرفت ان عمره 27 سنة وانه غير متزوج ومقيم في شقة في امريكا مع احد اصدقاءه . قدمت مبادرة بدعوته على العشاء في احدى المطاعم ولم يمانع وصعدنا لتغيير ثيابنا وخرجنا تحدثنا عن عملي وعمله كمهندس معماري وكان عشاء ممتع عدنا الى الفندق ولكنني كنت اتطلع وبفضول لمعرفة امر ما فقد سقط من صديقي ميداليته التي كانت تحمل مفتاح صغيرا نزل لاخذها انرفع معه قميصه القصير لاشاهد كلوت كانه حريمي وبدأت علامات الاستفهام واضحة على وجهي اردت ان اجس نبضه فبدأت بالحديث عن الجنس وكيف انني اتوق لممارسته وكيف انني يشعلني منظر الطيز اكثر من الكس لم يتفوه روبي عندها بكلمة واحدة فقط كان يبتسم ابتسامة معينة لم أستطع فهما في حينها مما حداني للسكوت خشية ان اخسر صديقي وقد اكون ذهبت بافكاري ابعد من الواقع فالولد لم يتضح عليه شيء ؟؟؟ وصلنا الفندق و استلقيت في فراشي ليرن جرس هاتفي بعد حوالي نصف ساعة انه روبي حبيبي قال لي ما رأيك ان تتناول معي قدح من البيرة قلت له نعم ساتيك حالا . طرقت الباب ودخلت ووقفت متسمرا كان وجه روبي يضيء بمكياج خفيف ويرتدي قميص نوم اسود حريمي وكلوت احمر اوصدت الباب وبلا شعور امسكته من خصره وبدات بتقبيل شفتيه الورديتين جلسنا وارتشفت قدحي كالمجنون ونهضنا قال لي سالبي ما تطلب مني ولن اتركك ممحونا فطيزي موجود واعتقد انك لن تمانع فما من فرق بينه وبين طيز اي بنت ولأني كنت اريد من هو مثلك علاقة في صمت وهدوء واحترام وحب وتفهم لحاجة الأخر علاقة قائمة على ارقى معايير ثقافة الجنس المثلي وهو غاية ما أصبوا اليه وكانه جال في خاطري وقرأ افكاري وفرحت ولشدة فرحي لم يكد ينهي عباراته حتى امتدت يداي لتبدأ بنزع ثياب حبيبي البنوتي انها المرة الاولى فهل سانجح ياترى ؟؟ كان زبي قد صار مثل كتلة متصلبة من خشب البلوط ارتميت فوقه وقبلته بنهم شديد وسال لعابي فوق صدره وانا الحس بزاره قلبته ونام على بطنه وبدأت احك زبي بفردات طيزة وانزلت الكلوت كانت المكوة السمراء المدورة تناديني ليلمع من بين اردافها ثقب لطالما حلمت ان يكون زبي احد زواره ظربت فردتيه بباطن كفي واحمرتا وقد اخذ وضعا طوى ساقيه الجميلتين تحته وانحنى امامي وارتفعت مؤخرته السمراء واطل ثقبه الوردي فمددت زبي ودهنته بلعابي وكنت قد بدات ادخال راسه فيما شدني طمعي لأن انزل براسي على رقبته العاجية لالعقها بلساني وامصها واقبلها وحتى اعضها وانقضضت على فريستي وكان زبي قد صار في احشاء الفتى ادخله واخرجه سريعا فقد كنت اشعر انني امتلك مخزونا من الشهوة عمرها 28 عاما صرخ اه اه اه اه ثقبه ضيق وزبي كبير بعض الشيء وتأوه ودخلت عالم المتعة من اوسع ابوابه ليسيل حليبي في خرمه وسرعان ما بدأ ينزل بين افخاذه كنت اراقب نزول الحليب من فتحتة خرمة ونزلت لالحسها والعقها وهو يتأوه ومصصت زبه وقررنا ترك الفندق غدا لنذهب الى فندق جديد نستأجر غرفة مشتركة لكي لا ينكشف امرنا وفعلا وكانت الليلة الاولى لزواجي بروبي والتي سأدع روبي يتحدث لكم عنها وعن الاوضاع التي مارسنا فيها الجنس وعن شعوره بعلاقتنا الجدية وكانت لنا قبلها زيارة الى السوق لنشتري كل المستلزمات الضرورية من كلوتات حريمي وشعر مستعار وما الى ذلك لزوجتي الجديدة والحبيب المنتظر والذي اسرني بكل شيء فيه. ( روبي حياتي ابدء بسرد القصة في الفندق الجديد ): عندما قدمت لعمان بعمل كنت جدا زعلان و لا ادري كيف ساقضي فترة و جودي بعمان من غير سكس لكني كنت محظوظ و تعرفت على نور بالصدفة و يا ما احلاها من صدفة. لقد احببت ان اكون زوجة له طوال فترة اقامتي و لذلك ذهبنا لفندق اخر لنكن مع بعض بنفس الغرفة و قبل تقضية اول ليلة لنا معا كزوج و زوجة ذهبنا للسوق لشراء بعض اللوازم النسائية لي و كنت بغاية الفرحة و احسست اني عروسة تعد جهازها و تستعد للزواج. عندما عدنا للفندق طلبت من نور ان يخرج لمدة ساعتين حتى ارتب نفسي و اكون على احلى طلة و فعلا ذهب و جهزت نفسي و انا بغاية النشوة و لبست قميص نوم زهري قصير و كلوت و ستيان زهري. اردت باختياري هذا اللون ان افجر الانوثة التي بي و وضعت عطر نسائي علي حتى يفتح شهية حبيبي علي اكتر و اكتر. و على الموعد جاء حبيبي و فتحت له الباب و قلت له لا تدخل حتى اقول لك أختبأت بالحمام و اذنت له بالدخول و قلت له ان يجلس على السرير و طلبت منه ان يفتح التلفزيون على اي قناة اغاني و صدف انه اغنية للمغنية اللبنانية دانا كانت بالتلفزيون و خرجت من الحمام وقتها و قعدت ارقص لحبيبي الذي طار فرحا لما يرى. و الذي لم يتركني ارقص كثير بل مسكني و جعلني اجلس على حضنه و هو يقبل شفايفي و و رقبتي و يد تحسس على جسمي و يده الاخرى تبعبص فتحة طيزي بطريقة دائرية رائعة جعلتني بعالم تاني. وصرت بقمة الشهوة و نزلت على ركبتي على الارض مواجه له و هو جالس بالسرير احاول ان افك بنطلونه و حزامه لاظفر بذبه بتمي و لكني كنت غير مسيطر على نفسي و غير قادر حتى على التحكم بيدي و كل ما بعقلي اني اريد زبه بتمي و قام نور بنزع بنطاله و اول ما رأيت ذلك الزب المنتصب هجمت عليه و قمت بمصه كأني لم ارى ازبار من 100 سنة و ما اللذه مممممممممممممم روعة و متعة لاتوصف. و اخرجت زبه من تمي و صرت اضغط براحة يدي زبه و ظهرت عند فتحة زبه بعض قطرات الحليب التي على الفور قمت بلحسها بطرف لساني. كم احب طعم الحليب الرجالي و احب ملوحته و هنا حملني حبيبي نور و اجلسني على زبه و بدأ زبه يدخل داخل طيزي رويدا رويدا و انا مخدر بعالم تاني مستمتع بهذا الزب الضخم الذي يشق طيزي بكل رواق. و كنا نتبادل القبل و انا بحركة خفيفة اصعد و انزل على هذا الزب الرائع و هنا قامت و هذا الزب بطيزي بتدوير نفسي على زبه بحيث اصبح ظهري مواجه لنور و اصبحت احرك جسمي بشكل دائري حتى احس بزب حبيبي نور يلامس كل جدران طيزي من الداخل. بهذه اللحظة مسك نور كل ركبة من رجلي بيد و قام برفعهما للاعلى و فتح رجلي و بهذا دخل زب نور بكامله داخل طيزي و ذك بسب وزني الذي دفعه للداخل و اصبح بيضه ملاصق لبيضي. لقد نجح نور بامتياز بأخراج انوثتي. كم احب ان اكون انثى و ان العب دور الانثى بالسرير. بهذه اللحظة قام نور بحملي و انا مثبت بطيزي على زبه. ما احلى هذا الشعور بان انتاك و انا محمول و متحكم بي كأنثى .. كان ينيكني و انا جدا سعيد بل اطلب المزيد و اقول له نيكني اكتر .. احبك حبيبي .. اعشقكك حبيبي و اعشق زبك .. انا كلي لك افتحني انا مراتك اعمل ما تريد بي .. و بهذه اللحظة قال لي بان ظهره سياتي فقمت نزلت على الارض على ركبتي و يداي على الارض مسنودة و تمي مفتوح ولساني للخارج و زب حبيبي موجه لتمي و انا انظر من الاسفل بنظرة كلها انتظار و شهوة لحليبه الرجالي و حبيبي ينظر على من الاعلى و يمرج زبه ليقذف الحليب بتمي و بالفعل قذف حليبه كله بفمي و لم يضيع و لا قطره و قمت انا ببلع حليبه اللذيذ و قمت بعد ذلك بمص ذبه بمحاولة لاستخراج المذيد من هذا الحليب الرجولي اللذيذ و قضينا الليلة كاملة انتاك من حبيبي الذي شعرت برجولته الكاملة وكنت له كانثى مطيعة انفذ ما يريد . لقد عشت احلى ايامي مع نور بعمان و نياكة كل يوم الى ان حان لحظة الفراق الاليمة بعد 10 ايام و وقتها كنت انا من يجب ان يسافر فقام بأعطائي اخر نيكة قبل ان اترك الفندق متوجه للمطار. و بعد ان اغتسلت بعد النياكة و خرجت للبس ملابسي كان حبيبي اختار لي كلوت و ستيان نسائي و طلب مني لبسهم تحت ملابسي لكن قبل ذلك طلب مني ان اتمدد على الطاولة على بطني و انا افتح رجلي. فعلت ما طلب مني و كلي استغراب. هل يريد ان ينيكني مرة اخيرة و بدأت احس بشئ يدخل طيزي .. ما هذا ؟؟ اه اناها خيارة و ضعها حبيبي بطيزي حتي ابقى اذكره طوال رحلة سفري الى امريكا و طلب مني عدم اخراجها إلا عند الوصول لامريكا. و هذا ما قمت بفعله كزوجة مطيعة و لبست الكلوت النسائي و الستيان تحت ملابسي و ذهبت للمطار.
  12. هاى انا مدحت 48 سنه كنت فى شهر نوفمبر فى اسكندريه قاعد فى شقة واحد صحبى على البحر لوحدى وكنت بنزل بالليل اقعد على كافيه فيه ولد من الشرقيه شغال فيه بتاع 18 سنه وكان جميل وتخين شويه وجسمه حلو وباين عليه بنوتى زيى المهم قعدت كل يوم اتكلم معاه وقلتله متيجى بيت معايا قال هشوف المهم فضلت مستنيه فى البلكونه وانا لابس عبيه على اللحم وكنت هايج قوى عايزه ينام معايا المهم جات الساعه واحده الصبح ومجاش قعدت ادور على اى حاجه تبرد نارى مش لقيت الا البتاعه الخشب اللى بيدوق بيها التوم وكانت تخين وحلوه المهم حطيتها فى ميه سخنه ونضفتها بالصابون والشمبو ونشفتها وحطيت عليه فزلين وقعدت احاول ادخله لغاية اخير نجحت المحوله وبقت كلها جوه كسى وبتاعى وقف المهم لبست العبيه على اللحم تانى وخرجت وهيه جوه وفضلت مستنى الواد مجاش وفضلت نايم بيه لغاية الصبح وجبتهم وانا نايم بس بجد كانت ممتعه جدا واو اخر حاجه والى لقاء فى حكايه تانيه امووووووووووووه
  13. انا فى حضن الموجب وينكنى فى طيزى عاوز موجب انا مفى خضنه وانا لبس قميص نوم حريمى ناعم هيقعد يدعك فى جسمى ويهرى جسمى بوس ويلعب بايده فى طيزى ويضربنى على طيزى المليانه ويطلع زبه ويقولى فمصى ياشرموطة وافضل ادخل زبه فى بقى واطلعه واحرك ايدى على زبه جامد لعند مايسخن ويولع ويقولى ادينى طيزك عاوز انكك بسرعه وانيمه على ظهره ويكون زبه واقف واقوم واقعد على زبه وانا لبس القميص الاحمر وحط زبه على فتحت طيزى واقوم واقعد وزبه يفضل يزق فيها لجوه وهو مبلول وبيزخلق وكل شويا اقعد عليه اكتر لعند لما يبدا يدخل ويطلع براحه لعند لما يدخل جوه كله ويروح ماسكنى من وسطى بايده ويقعد يزق فيا وهو زبه عمال يدخل ويطلع وانا اقول اه اه اه اه اه اه نكنى بسرعه نكنى زبك حلو اوى دخلو جوه...............
  14. حكايتى مع قريبى الى قدر يفهمنى ويطلع الانسى الى جوايا فى يوم اتى قريب ليا الى الاسكندرية واتعى لكى يعمل بها وكان ليهم شقه فى ميامى قريبه من شارع خالد ابن الوليد فذهبت لكى اجلس معاه وفى اول ليله هبات معاه فيها لقيته بيشرب حشيش وعزم عليا فشربت ونمت على الارض على بطنى وكنت تعبان اوى ومش قادر اتحرك فجلس بجوارى ووبداء يحادثنى ووضع يده على ظهرى وبداء يذكر لى محاسن المراة ويحدثنى عن انوثت المرقه ويذكر لى صوتها الرقيق ودلع حركاتها وونعومت جسدها واثارتهو فاحببنى انوثتها وخجلها ودلعها فتمنيت ان اكون انثى وحينما بدات ان احلم لو كنت انثى ماذا كنت سافعل فسالته قال النثى دى حاجه جميله اوى ولو عاوز اكون انثى اعمل ايه فقال دى هتاخد منا تعليم كتير اوى قلتله عادى انا معادك فى اى حاجه تعوزها وتحت امرك فقال نبدا من النهارده سبلى نفسك خالص والى اقوله هتعمله منغير ماتتكلم واول حاجه لازم نخترك اسم بناتى فقال زيزى حلو اسم فيه دلع يعنى وبص انت لازم تعرف البت وتعيشها علشان تكون بنت حقيقى فقالى بص لازم تعرف البنت بتحب ايه علشان تحبه انت كمان يعنى النت لما تشوف زب هتعمل ايه فطلع زبه وقال انت حاسس بايه لما شوف زبى قلت مكسوف ومش قادر اشيل عينى من عليه فقال اما البنت تحب لو حطته ايدها عليه وراح ماسك ايدى وحطها على زبه واقعد يحرك ايدى على زبه وقال البنت بعد كدا تحب تدوق طعه فقال طلع لسانك وشوف طعمه ايه وولى انت حاسس بايه فغمض عينى ورحت احرك لسانى على زبه وانامستمتع بحركت لسانى على راس زبه الناعمه وبدات اقبل زبه وادخله بفمى واخرجه وبداءيقول عاوزك تتخيل ان زبى لما يكون عند خرم طيزك المولع السخن وهو مبلول وعمال يخبط فى خرم طيزك فدخل ايده وحطها من تحت البنطلون وحط سباعه على خرم طيزى وكان صباعه مبلول وبيزحلق يلا وبدا يدخل صباعه فى طيزى ويطلعه تانى وانا كنت مستمتع اوى وصباعه وهو داخل حسيت ان فى حاجه بتفشخنى وحسيت بالم حول فتحت طيزى فولد هزا الالم سعاده واحساس بالراحه وتمنيت ان يطول ويزيد هذا الاحساس وكان كلما اخرج وادخل صباعه فى طيزى فانى احس بتقلب الاحساس مابين الالم والراحه والسعاده فان هذا لا يفهمه الا الانثى ...........تابع
  15. انا مش هقول قصح انا هوصفلكم حالى انا سالب بحب اتناك اوى ولما بتطلب معايا من غير مانتعرف لو عندك شقه هجيلك بس اول العنوان انا عاوز اتناك بجد عاوز حد امص زبه وينزلها جوه انام علىبطنى وينام فوقى ويحرك زبه على طيزى ويدخل زبه فى طيزى براحه لعنك لما يدخل كله جواه طيزى وبعدين يفضل يطلعه ويدخلو وانا اقول اه اه اه نكنى نكنى ووهو يبوسنى من رقبتى بضقنو الى اطيلة وانا برفع طيزى وانزلها وهو زبه فشنى نيك بجد ياناس انا تعيانه اوى عاوزه حد ينكنى واعمله كل حاجه واى حاجه عاوز ينكنى هو وصحبه عادى اوى ونتمتع بالوقت مع عض والبس اميص النوم الحريمى ونقعد مع بعض وانام فى حضنه الى عنده مكان من غير مانتعرف بس يكون عنده الشجاعه اننا نتقابل يقولى على مكان الشقه وانا اجيله ينكنى انا جاد جدا وتعبان
  16. انا عايز سادي عنيف يعشق الصرب وشرب اللبن والنيك والذل ويكون سنة فوق 35 من القاهرة وهكون خدام تحت زوبرة
  17. منقوله بس عجبتنى ----------------------- لأسود وبياض مؤخرتي لأسود وبياض مؤخرتي هاي أنا شاب في ال28 سنة من عمري كنت مغتربا في أحدى الدول الخليجية جسمي أبيض خالي من الشعر ولكن مؤخرتي أشد بياضا من جسمي تلمع ناصعة بدون شعر طبعا وكبيرة شوي بالنسبة لجسمي وطريه ولكني لم أمارس الجنس مع أحد من جنس الذكور ولم أفكر به وكنت أعمل عملا شاقا ولست متزوجا وأسكن لوحدي في شقة ستوديو وكل يوم أقوم بعادة الاستمناء ثلاث مرات لأفرغ شهوتي الجنسية وأعمل أحيانا دوام إضافي لضرورة العمل وفي يوم من أيام العمل ومن كثرة مشقة العمل عضل جسمي كله ولا أستطيع الحركة من ذلك فنصحني بعض الأصدقاء بالذهاب لعند واحد بعمل مساج للجسم وبالفعل سمعت بالنصيحة وذهبت في اليوم التالي مساء لعند ذلك الرجل هو وافد أيضا وبشرته سوداء طويل القامة بطلع عمره 23 سنة وتفاهمنا مع بعض باللغة الإنكليزية أدخلني الى غرفة المساج وهي فارغة تماما من الفرش فقط يوجد طاولة عالية مفروشة بالجلد مثل طاولة الكشف تبع الطبيب والإنارة خافتة وطلب مني الشاب الأسود بأن أخلع ملابسي كلها وأبقى بالكيلوت فقط نفذت طلبه وخلعت ملابسي كلها وكان الجو حارا جدا من أيام الصيف وكنت ألبس كيلوت لونه كحلي ثم طلب مني الشاب أن أتسطح على الطاولة وبطني عليها استلقيت على بطني وارخيت كل جسمي عليها وأحضر الشاب منشفة غطى بها وسطي من الخلف ثم جلب الزيت الخاص بالمساج ووضعه على يديه وبدأ بفرك ضهري من ناحية أكتافي وانا صرت أرتاح ليديه وطريقته بعمل المساج ومازلت مسترخيا حتى يرتاح تعضل جسمي وقد وضعت يدي بجانبي قرب وسطي وصار الشاب الأسود ينزل بيديه الى أسفل ظهري وأنا أشعر بأصابعه أينما تحركت وصلت يديه الى حرف الكيلوت من تحت المنشفة وهو يفرك لحمي بقوة وبالتالي لمست يده كيلوتي بالزيت فأراد أن يكون نضيفا معي فأزاح لي حرف الكيلوت من ظهري الى الأسفل قليلا يعني شعرت أنه وصل لنصف فلقتين طيزي وأظن أن الشاب قد شاهد بياض مؤخرتي من تحت المنشفة الفارق عن لون جسمي فصار بلا شعور يدعك فردتي طيزي حيث كان يقف عند رأسي البعيد عن حرف الطاولة هنا أنا سخنت وشعرت بشهوة تتحرك بجسمي وانتصب زبي على أثر حركة يديه وبما أنني مستلقي على بطني صار زبي يضرب بسطح الطاولة مما أزعجني وأردت التحرك قليلا حتى يرتاح بانتصابه فرفعت مؤخرتي قليلا لفوق لأضبط زبي وكانت يدين الشاب السوداء تفرك فلقتين طيزي ولكن حركتي هذه جعلت الشاب يظن بأني مبسوط ورفعت له طيزي وما كان منه أن سارع وغير مكان وقفته ليقف بجانب وسطي وصار يفرك لي سيقاني من خلف الركبة لفوق حتى أدخل يديه تحت المنشفة ووصلت للمنطقة الحساسة وهو واضع يديه كل واحدة على فخد وكأنه يريد فتح فلقتي طيزي وقد شعرت بإحساس غريب وهو يبعد فلقتي طيزي عن بعضهن فرجعت أنا بالحركة للأسفل ثم سخنت أكثر وزاد انتصاب زبي ثانية والشاب تارة يحرك يديه على سيقاني ثم يعود بهما إلى أفخاذ طيزي مما زادني إثارة ولذة رفعت طيزي ثانية لفوق مما جعل المنشفة التي تغطي وسطي تسحل على الأرض ونحن الإثنان بصمت رهيب ولكن هذه المرة لما رفعت له مؤخرتي التي أصبحت أمام عينيه صار يفتح أفخاذي يريد أن يرى خرمي وقد شعرت بذلك عندما لامست أصبعه خرم طيزي وأحسست بلذة قوية والشاب كان يقف بجنب الطاولة عند وسطي وأثناء حركته كان يسند جسمه على طرف الطاولة وأنا مسترخي بيدي بجانب وسطي وأحسست يدي اليسرى شيء صلب وقوي وقاسي يضرب بيدي كلما سند جسمه على الطاولة فقد كان زبه المنتصب على رؤيته لطيزي الناصعة البياض الناعمة والطريه وعندما لاحظ أنني لم أحرك يدي عن ملامستها لزبه من فوق البنطلون تمادى ووضع الزيت بكثرة على شق طيزي وترك كل جسمي وصار يعمل مساج لطيزي فقط وأنا انغمست بلذة عارمة وصرت أرفع له طيزي واخفضها ثم ارفعها وكيلوتي مازال عليها لنصفها وما كان منه إلا وصار يفوت أصبعه في خرمي ويبعصني استسلمت لأصابعه ورخيت له خرم طيزي لكنه كبس أصبعه بقوة داخل خرمي مما جعلني أمسك زبه بيدي اليسرى من فوق البنطلون وياله من زب بدى لي قاسي وتخين وصرت أتأوه بهدوء ولم أعد أحتمل الشهوة التي واتتني فقلت له اقفل الباب طلع أصبعه من طيزي وذهب ليقفل الباب فقمت مسرعا أخذت المنشفة من على الأرض وطويتها ووضعتها تحت وجهي بعد أن استلقيت ثانية على بطني ولكن من نصف الطاولة تركت ساقاي تنزل على الأرض أي طوبزت وبطني على الطاولة عاد الشاب الأسود ولما شاهدني بذلك الوضع وقف وراي مباشرة ووضع الزيت على يديه ثانية وصار يفرك لي فردات طيزي ويفتحهن ويدهن خرمي بالزيت وصارت طيزي كاللعبة بين يديه ثم توقف وساد الصمت المكان وأنا واضع وجهي على المنشفة خائف من الذي سيحصل ولكني بشهوة لمعرفة زب الشاب الأسود وأنا منتظر تراه ماذا يفعل هل تركني وذهب التفت قليلا لأراه بطرف عيني ويالهول ما رأيت كان الشاب الأسود يدلك زبه الضخم بالزيت الذي لا يختلف سواده عن سواد جسمه لكن رأسه محمر قليلا وثخين ارتعدت من الخوف وأردت الهروب بعد أن ورطت نفسي معه فشعر بي الشاب فأمسكني من خصري وصار يدلك زبه بشق طيزي لفوق وتحت لحتى لامس رأس زبه الساخن خرمي أنا استسلمت له ووضعت فمي على المنشفة حتى إذا صدر مني أي صوت أكتمه بها وأحسست برأس زبه الثخين يدخل خرمي ويقتحم عذريتي فشعرت بالنار تشق طيزي وبدأت أصرخ من الألم وفمي على المنشفة وشي شوي كبس زبه الأسود داخل طيزي ويبدو أنه طويلا أيضا لأني شعرت بألم في بطني وأنا في لذة الألم شعرت باني سأنزل شهوتي فرفعت طيزي قليلا مما ساعده بإدخال زبه أكثر في طيزي واااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااو صرت اكب ضهري على الطاولة ورصيت خرمي على زبه يلي كان عم ينيكني وهو بعد ثلاث حركات دخله وطلعة سحبو من جوا طيزي وصار يكب ضهرو على فخاد طيزي كم كان جميلا ذلك الشعور عندما كب منيه على طيزي أحسست بلذة جنسية عارمة ثم قالت لي أتريد أن تعمل شور حمام يعني ودلني إلى الحمام وفي الحمام هو الدوش على الواقف وقفت تحت الماء الساخن أستحم من أثار الزيت على جسمي الذي انفك من التعضل واذ بالشاب الأسود يدخل معي الحمام وقد خلع كل ملابسه وزبه الضخم متدلي بين ساقيه وهو يقول لي جسمك رائع ومثير طيزك حلوة دخل معي تحت الدوش وصار يليف لي جسمي بالشامبو وخاصة مؤخرتي ولكن خرمي مازال يؤلمني من دخول زبه الضخم استدرت لأرى زبه الأسود وأمسكته بيدي وصرت أدلكه بالشامبو وإذ به ينتصب ثانية ووصل بحجمه حوالي 25 سم واو كبير جدا وثخين غسلته بالماء الساخن وقربت فمي من رأس زبه وحاولت أن أمصه له لكنني لم استطع إدخاله في فمي لكبر حجمه فقط صرت ألحس رأسه فاشتد انتصابه وأصبح قاسي فأدرت له مؤخرتي بعد أنت بصقت على رأس زبه وصرت أحاول إدخاله في طيزي ونحن على الواقف في الحمام فأمسكني من فخاد طيزي وأحنى لي ظهري بيده وأدخله دفعة واحدة لنصفه تألم وقلت له اووووووووووووووووووووووووووووووووي وجعتني وصرت أنا ألعب بزبي وهو ينيكني والتفت لأرى الزب الأسود وهو يدخل في طيزي البيضاء ليشقها ويفتحها منظر مثير جدا ثم شعرت باني سأكب المني فرصيت عضلات خرمي على زبه وهو ينيكني ثم شعرت بسائل ساخن يكب جوا طيزي فقد جاب ضهرو جوا طيزي اللعين وكببت ضهري على الأرض في الدوش ثم سحب زبه من طيزي وشعرت بألم فظيع عندما طالع زبه من طيزي بس كنت مبسوط معه وتحممت بعدها وخرجت من الحمام ولبست ملابسي وقلت له بعد أن دفعت له أجرة المساج سوف آتي بنفس اليوم الأسبوع القادم لتعمل لي مساج قال لي أوكي أنا جاهز وأعطيته رقم تلفوني ليتصل معي إذا تغير الموعد وذهبت الى البيت ولم يروح من بالي ضخامة زبه ومضى الأسبوع وأتى موعدي مع المساج الجنسي دخلت عملت دوش في البيت وصرت أدلك فخاد طيزي بالشامبو والبلسم لتصبح ناعمة أكثر ثم لبست كيلوت نسواني أحمر سترينغ الذي كان ضيقا على فخاد طيزي وخيطه صار يحك خرم طيزي ثم لبست ملابسي وذهبت لعند الشاب الأسود الذي استقبلني بترحيب حار ولم يكن أحدا موجود عنده وأدخلني الغرفة المعهودة وخرج هو فخلعت كل ملابسي عدا السترينغ الأحمر واستلقيت على بطني فوق الطاولة منتظرا الشاب الأسود الذي دخل علي وهو عاري تماما وزبه الضخم متدلي بين ساقيه وأتى من طرف رأسي فقربت رأسي من طرف الطاولة لأقابل زبه الضخم وهو يضع الزيت على ظهري أمسكت زبه الأسود وهو مرتخي قليلا ووضعته في فمي صرت أمصه وكان الشاب يتكلم ويمتدح بنعومة جسمي ومؤخرتي وانا أمص زبه الأسود اللذيذ حتى بدأ ينتصب وهو في فمي والشاب يدلك لي ظهري فقط ولم يقرب مؤخرتي ثم شعرت بأيدي ثانية تفتح فخاد طيزي وايدي الشاب على ظهري بقيت على وضعي أمص زبه الذي اشتد انتصابه ثم أحسست أن أحدا يرفع خيط السترينغ الأحمر ويلحس لي خرمي بنهم وشراهة وأنا أتلذذ من الطرفين ومتسطح بكل جسمي على بطني فوق الطاولة ثم شعرت بأحد يصعد على الطاولة ويركب فوق مؤخرتي ويبعد فردتي طيزي عن بعضهن وأحسست بشي قاسي يقتحم خرم طيزي رفعت له مؤخرتي قليلا وأذ بزب ليس بكبير يدخل في طيزي واااااااااااااااااااااااااااااااو وصار ينيكني وانا أمص الزب الأسود ثم استلقى الشخص الذي ينيكني فوق ظهري وبدأ يتأوه وإذ بصوت أنثوي ولامس ظهري بزاز أنثوية صارت تدعك بها لحمي وهي تنيكني ولكن كيف من قساوة الزب بدا لي أنه زب اصطناعي مدد يدي على جسمها لتصل على طيزها فوجدتها قاسيه ثم تكلم معها الشاب ليغيرو أمكنتهم فقامت من علي بعد أن سحبت الزب الصناعي من طيزي واتت ووقفت أمام وجهي لأرى جسمها الأسود والزب الذي تلبسه لونه زهري اقتربت مني وفكت الحزام بتاع الزب لأرى الكس الأسود الرهيب وفي هذه الأثناء ركب الشاب فوق طيزي وزبه الضخم المنتصب جاهز لينيكني سحل لي الكيلوت السترينغ من فوق طيزي ووضع رأس زبه على خرم طيزي وبدأ مشروع إدخاله في طيزي وقربت السوداء كسها من فمي فمددت لها لساني لتضع زنبورها عليه والحسه لها ثم صرخت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آي من الألم فقد دخل الزب الأسود في مؤخرتي وانا ألحس كسها الأسود وبعد حركتين نياكة من الشاب الأسود قام عني وطلب مني بأن أقوم من على الطاولة ثم طلب من الفتاة السوداء أن تستلقي على بطنها نصفها على الطاولة وأرجلها على الأرض ثم أحضر الزيت ووضعه على زبي وصار يدلكه لي حتى انتصب جيدا ووضع أيضا زيت على طيز البنت السوداء وصار يدلكها من أفخاذها ثم وقف ورائي وزبه الضخم منتصب ودفعني على البنت المستلقية على بطنها وطيزها السوداء القاسية صارت أمام زبي المنتصب اقتربت من طيزها ووضعت زبي بين فلقتيها أدلكها برأس زبي فمدت يدها البنت وأمسكت زبي ووضعته على خرم طيزها وأدخلت رأسه وبدأت البنت تتأوه واذ بالشاب يدفعني ثانية ولكن من أكتافي كي أنحني فوق البنت وتظهر له طيزي البيضاء ثم يضع زبه الضخم بين فلقتي طيزي ويبدأ بالنياكة وأنا أدخلت زبي كله في طيز البنت السوداء التي كانت تتألم من زبي مع أنه ليس بالكبير مثل الزب الأسود الذي يدخل في طيزي وبقينا بالنياكة حوالي ربع ساعة والوضعية أنا فوق البنت السوداء زبي داخل في طيزها والشاب الأسود فوقي زبه في طيزي مستلذين يعني انا أنيك البنت والشاب ينيكني ثم شعرت أني سأكب المني فرصيت عضلات خرمي على الزب الأسود الذي شعر بذلك فكب سائله الساخن جوا طيزي وفرا أنا كبيت سائلي أيضا جوا طيزها وكنا في منتهى السعادة نحن الثلاثة ثم دخلت الحمام غسلت وذهبت الى البيت وأصبحت عاشقا للجنس الذكري وكل شهر صرت أذهب لعمل مساج جنسي عند الشاب الأسود وفي كل مرة كان يعملي مفاجأة مرة صديق ينيكني معه ومرات صديقته
  18. بتناك وبمص من اسكندرية جاد جدا / /> / /> انا سالب بحب اتناك .....اتفقنا انا واتنين صحابى اننا نطلع نقعد كام يوم فى مطروح وسفرنا لما وصلنا غيرنا هدونا وقلنا ننزل نتمشى ولما رجعنا قعدان انا واحد صحبى والتانى دخل نام فسالتو سوال هو انت بتحب تتفرج على ايه فى افلام السكس فرد وقال كل حاجه تمام يعنى بتحب الشيمل وكدا فقال عادى شفت افلام فسالنى وانت بتحب ايه فقلت صعب تفهمنى قال ليه قلت اصل الى بحبه غريب شويا قالى ازاى فقلت بحب اتفرج على الشيميل والشواذ فقال بتحب فيها ايه قلتله بحب اتفرج على زب الواحد وهو بيدخل فى الطيز وبحب اتفرج على مص الزب .فقال وايه المتعه فى كدا فقلت عادى مش قلتلك مش هتقدر تفهمنى فقال ليه انا فاهمك انت بتحب تمص وتتناك وياترى عملت كدا ..فلت لا انا بتفرج عليهم بس ماعملتش حاجه فقال متيجى نجرب وراح قرب منى ورجله لمست رجلى مكنت عارف عمل ايه اقوم ولا احط ايدى على زبه فلقيته حط ايده على رجلى واعد يحركها وبعدين مسك ايدى وراح حطها على زبه وانا ماكنتش حاسس بنفسى وايدى كانت بتتحرك على زبه وانا حاسس بنار بتاكلنى عند خرم طيزى فراح حضنى ونام فوقى وقعد يبسنى من رقبتى واده تلعب فطيزى وزبه مولع حاسس بيه على رجلى وانا مقدرتش اتحرك وايدى كانت خدلانه وكنت بقول اه اه اه بصوت خفيف وراح مقلعنى التيشرت وقعد لعب فى بزى ويعض فى الحلمه وانا مش قادر اتحرك وبقول اه اه ولقيته قام ونزل البنطلون وطلع زبه انا اول ماشوفته ماكنتش قادر اشيل عينى من عليه ومسك ايدى وحطها عليه وقربه من وشى فلقيت عينى بتغمض لوحدها وقاعد احرك لسانى عليه والعب قى راسه وكان طعمه جميل جدا ومره وحدا راح مدخله جوا بقى واعد يحركه فقال نام على بطنك فنمت فراح نايم فوقى وقعد يحرك زبه على طيزى ومره وحدا لقيته لمس خرم طيزى وانا حسيت ان الحراره بتزيد ومش قادر امسك نفسى وراح بل ايده وقعد يلعب ى خمرى وانا مش قادر واه كانت عماله تعلى وراح مدخل صباعه جواه وانا رحت قلت اه بصوت عالى فراح حضنى وقعد يبوس فيا من رقبتى ودقنه كانت بتشوكنى بس كنت حاسس باحساس جميل خلانى أنسى نفسى وهو كان عمال يدخل صباعه وطلعه .........تابع
  19. فعلا انا كنت نايم وجه الموضوع ده فى دماغى ماهو سبب هذا التحول للولد والبنت؟ التحول من انسان او انسانه طبيعى الى شاذ او شاذه جنسيا 0 بالنسبه لى انا شاذ جنسيا كولد من وانا فى رابعة ابتدائى مع العلم انى من اسرة محافظه جدا ومتدينه ولكن بداء الشذوذ عندى وانا فى رابعه ابتدائى ولم يحاول احد اغتصابى مثلا او محاولة لمس جسمى او جعلى المس اى جزء فى جسمه حتى الثالثه اعدادى كانت محاولات من دائما للاحتكاك بالاطفال ومحاولة اغتصابهم ثم عندما حاول صديقى ان يغتصبنى كما حكيت لكم فى قصتى ولم يفلح فيه ليس لانى لا اريد بل لان الظروف كانت غير جيده وملائمه وحاولت انا بعدها ان اجعله يغتصبنى ولكن بالايحاءات فقط وفشلت وهنا بداء الشذوذ ياخذ مسار اخر وهو محاولت العبث بجسدى ومعرفت الشاذين وادخال اى شى فى نفسى وبدات فى مرحله جديده ومستمرة حتى الان وهى الشعور انى انثى . فما هو سبب الشذوذ الجنسى فى راءيكم.
  20. انا هقول كام مره اتنكت فيها اول مره كان واحد صحبى وقعدنا فتره مع بعض كبيره تانى مره كان قريبى واقعد 3 سنين معايا تالت مره كان تعارف على نسونجى ورحت قابلته وكانت اكتر من 10 مرات رابع مره كان تعارف على الياهو وكان واحد شغال فى شرم وسفرت اعقت معاه اسبوع جامد خامس مره كان تعارف على اياهو وكان واحد ورحت اقابله وشربنا وبعدين دخل علينا اتنين صحابه الشقه كان عامل فيلم عليا بس بصراحه التلاته قامو بالواجب وظبطونى ومن يومها وانا بدور على مجموعه تنكنى او صحاب بس بدل مايعملو فيلم يصرحونى وانا جاهز وسادس مره جارى البحث عن واحد واتنين او تلاته او اكثر ينيكونى فى طيزى وانا جاد وجاهز المهم يكونو عندهم شقه فى اسكندرية قريبه من جليم وانا جاهز والكلام الى قلته مش كذب ولا اوهام ولا من وحى الخيال دا حصل بجد انا جاهز وتعبان وعاوز اتناك
  21. هذه القصة منقولة من احد اصدقائي ارجو ان تنال اعجابكم. وفي المرة القادمة سوف اروي لكم قصتي كيف اتفتحت من زبر جامد خلاني خول اوي ومن هنا البداية : ﺑﻌﺪ ﻣﺪّﺓ ﺍﺗّﺼﻞ ﻓﻴﻲ ‏( ﻉ ‏) ﻭﺳﺄﻟﻨﻲ : ﻭﻳﻨﻚ؟ ﻓﻴﻲ ﺷﻮﻓﻚ ﺍﻟﻴﻮﻡ؟ ﻗﻠﺘﻠﻮ: ﺍﻧﺎ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﺗﻌﺎﻝ .. ﻗﻠﻠﻲ: ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺪﻱّ ﺍﺧﺮﻃﻚ ﺧﺮﺍﻃﺔ ﺑﺄﻳﺮﻱ ﺣﺒﻴﺒﻲ .. ﺍﺗﻬﻴّﺠﺖ ﻛﺘﻴﺮ ﻣﻦ ﻛﻠﻤﺘﻮ ﻭﻗﻠﺘﻠﻮ : ﻳﻼ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺑﺨﺸﻲ ﺿﺎﻕ ﻭﺻﺎﺭ ﺑﺪّﻭ ﺧﺮﺍﻃﺔ ﺗﻌﺎﻝ ﺑﺴﺮﻋﺔ، ﻗﻠﻠﻲ : ﺃﻱ ﺍﻓﺘﺤﻠﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺃﻧﺎ ﻗﺪّﺍﻡ ﺑﻴﺘﻚ . ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺇﻻ ﻫﻮّﻱ ﻋﻦ ﺟﺪ ﻗﺪّﺍﻡ ﺍﻟﺒﻴﺖ . ﻓﺎﺕ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭﺑﻠّﺶ ﻳﺸﻠﺢ ﻭﻳﻘﻠﻲ ﺍﺷﻼﺡ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻳﻼ. ﺷﻠﺤﻨﺎ ﺗﻴﺎﺑﻨﺎ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻭﻏﻤﺮﻧﺎ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﻭﻋﺒﻄﻨﻲ ﻭﺑﻠّﺶ ﻳﻤﺼﻤﺺ ﻓﻴﻲ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ ﻭﺷﻠﺤﻨﻲ ﻋﺎﻟﺘﺨﺖ ﻭﻫﻮّﻱ ﻓﻮﻗﻲ ﻭﻟﺴﻪ ﻋﻢ ﻳﻤﺼﻤﺺ ﻭﻳﻠﺤﻮﺱ ﺑﺸﻔﺎﻓﻲ ﻭﺭﻗﺒﺘﻲ.. ﺭﺟﻊ ﺍﺗﺴﻄّﺢ ﻉ ﺿﻬﺮﻭ ﻭﻗﻠﻠﻲ: ﻣﺼّﻮ ..ﻭﻧﻤﺖ ﺍﻧﺎ ﺑﻴﻦ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﺍﻟﻤﻔﺮﺷﺨﻴﻦ ﻭﺣﺴّﻴﺖ ﺷﻌﺮﻫﻢ ﻋﻢ ﻳﻼﻣﺲ ﺟﺴﻤﻲ ﻭﺑﻠّﺸﺖ ﺍﺭﺿﻊ ﺃﻳﺮﻭ ﺍﻟﻌﻤﻼﻕ ﺍﻟﻠﻲ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﺘﻞ ﺍﻟﺮﻣﺢ ﻭﻓﻮّﺗﻮ ﻛﻠﻮ ﺑﺘﻤّﻲ ﻭﻫﻮّﻱ ﻳﺘﺄﻭّﻩ ﻭﻳﺘﻠﻮّﻯ ﻭﻣﺴﻜﻠﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﻭﺻﺎﺭ ﻳﻨﺘﻊ ﺍﻳﺮﻭ ﺑﺘﻤﻲ ﻟﺠﻮّﺍ ... ﺭﺟﻊ ﺭﻓﻊ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﻭﻗﻠﻠﻲ: ﻟﺤﻮﺳﻠﻲ ﺑﺨﺸﻲ .. ﻣﺎ ﺍﺗﺮﺩّﺩﺕ ﻭﺑﻠّﺸﺖ ﻟﺤﻮﺱ ﺑﺨﺸﻮ ﻭﺍﺩﺣﺶ ﻃﺮﻑ ﻟﺴﺎﻧﻲ ﻓﻴﻪ ﻭﻫﻮّﻱ ﻛﺎﻥ ﺭﺡ ﻳﺠﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﻨﺔ ﻭﺍﻟﺒﺴﻂ .. ﺷﻮﻱ ﻭﻗﻠﻠﻲ: ﻟﺤﻈﺔ ﻟﺠﻴﺐ ﺍﻟﻜﺒّﻮﺕ ‏(ﺍﻟﻮﺍﻗﻲ ‏) .. ﺟﺎﺑﻮ ﻭﻟﺒﺴﻮ ﻭﻗﻠﻠﻲ : ﺍﺗﺴﻄّﺢ ﻋﻀﻬﺮﻙ . ﻭﻓﺘﻠﻨﻲ ﺑﻌﺮﺽ ﺍﻟﺘﺨﺖ ﻭﺑﻘﻲ ﻫﻮّﻱ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﺎﻷﺭﺽ ﻭﻣﺴﻜﻠﻲ ﺭﺟﻠﻴﻲ ﻭﺭﻓﻌﻬﻦ ﻉ ﺍﻛﺘﺎﻓﻮ ﻭﻃﺐّ ﻓﻮﻗﻲ ﺷﻮﻱ ﻭﺻﺎﺭ ﻳﺒﻮّﺳﻠﻲ ﻃﻴﺰﻱ ﻭﻳﻠﺤﻮﺳﻠﻲ ﺑﺨﺸﻲ ﻭﺗﻒ ﻣﻦ ﺗﻤّﻮ ﻋﺎﻟﺒﺨﺶ ﻭﻗﺮّﺏ ﺍﻳﺮﻭ ﻭﺻﺎﺭ ﻳﻔﺮﺷﻴﻠﻲ ﺑﺨﺸﻲ ﺑﺮﺍﺱ ﺃﻳﺮﻭ ﻟﺤﺘّﻰ ﺍﺣﻤﺮ ﻭﺍﺭﺗﺨﻰ ﻭﻓﺘﺢ ﺷﻮﻱ. ﻭﺍﺳﺘﻨﺪ ﺑﺈﻳﺪﻳﻪ ﻋﺎﻟﺘﺨﺖ ﻭﻓﺠﺄﺓ ﺑﻼﻗﻴﻪ ﻛﺒﺲ ﺃﻳﺮﻭ ﻟﺠﻮّﺍ ﺑﻘﻮّﺓ ... ﻭﺻﺮﺧﺖ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻢ ﺍﺗﻠﻮّﻯ ﺗﺤﺘﻮ ﻭﻗﻠﻠﻮ : ﺑﻠﻴﺰ ﺷﻮﻱ ﺷﻮﻱ ﺣﺒﻴﺒﻲ .. ﻣﺎ ﺭﺩّ ﻭﺑﻠّﺶ ﻳﺤﺮّﻙ ﺟﺴﻤﻮ ﻟﻮﺭﺍ ﻭﻟﻘﺪّﺍﻡ ﻭﺭﺍﺱ ﺃﻳﺮﻭ ﻓﺎﻳﺖ ﻃﺎﻟﻊ ﺑﻄﻴﺰﻱ .. ﻭﺷﻮﻱ ﺷﻮﻱ ﺑﻠّﺶ ﻳﻜﺒﺲ ﺍﻛﺘﺮ ﻭﻳﻔﻮّﺕ ﺃﻳﺮﻭ ﺃﻛﺘﺮ ﻟﺤﺘﻰ ﺻﺎﺭ ﻋﻢ ﻳﻔﻮﺕ ﻛﻠّﻮ ﺑﻄﻴﺰﻱ ﻭﻳﺮﺟﻊ ﻳﺴﺤﺒﻮ ﻭﺑﻠّﺸﺖ ﺍﻟﺨﺮﺍﻃﺔ ... ﻋﻦ ﺟﺪّ ﺣﺴّﻴﺖ ﻣﺨﺮﻃﺔ ﻣﺮﻛﺒﺔ ﺑﻄﻴﺰﻱ ﻭﻧﺎﺯﻟﺔ ﺧﺮﻁ ﻭﺣﻔﺮ .. ﻭﺟﺴﻤﻮ ﺑﻠّﺶ ﻳﻌﺮﻕ ﻭﻳﺤﻤﺮ ﻭﻋﻀﻼﺕ ﺟﺴﻤﻮ ﺗﺘﻮﺗّﺮ ﻭﺗﺘﺸﻨّﺞ ﻭﻭﺟﻬﻮ ﻓﻮﻕ ﻭﺟﻬﻲ ﻭﻋﻴﻮﻧﻮ ﻣﻐﻤّﻀﺔ ﻭﺗﻤّﻮ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﺷﻮﻱ ﻭﻋﻢ ﻳﻠﻬﺖ ﻭﻋﻢ ﺣﺲ ﺑﻨﻔﺴﻮ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ﻭﺭﻗﺒﺘﻲ ﻭﺷﺎﻳﻒ ﻋﻀﻼﺕ ﺑﻄﻨﻮ ﻋﻢ ﺗﺘﻘﻠّﺺ ﻭﺗﺮﺧﻲ ﻣﻊ ﻛﻞ ﺿﺮﺑﺔ .. ﻭﺷﺎﻳﻒ ﺍﻟﺸﻌﺮ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻮﻕ ﺃﻳﺮﻭ ﻋﻢ ﻳﻘﺮّﺏ ﻣﻦ ﺑﻴﻀﺎﺗﻲ ﻭﻳﺮﺟﻊ ﻳﺒﻌّﺪ ﻭﻓﺨﺎﺩﻭ ﻋﻢ ﻳﺮﺧﻮ ﻭﻳﺸﺪّﻭ ﻭﻫﻮّﻱ ﻧﺎﺯﻝ ﺳﻔﻖ ﺳﻔﻖ ﺳﻔﻖ ﻭﺑﻴﻀﺎﺗﻮ ﻳﺴﻔﻘﻮ ﺑﻄﻴﺰﻱ .... ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻱّ ﺣﺴّﻴﺖ ﻃﻴﺰﻱ ﻭﻟّﻌﺖ ﻭﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﺗﺘﺤﻤّﻞ ﻗﻠﺘﻠﻮ: ﺭﻳّﺤﻨﻲ ﺷﻮﻱ ﺣﺒﻴﺒﻲ، ﻣﺎ ﺭﺩ، ﻭﻛﻤّﻞ ﺳﻔﻖ ﺑﻘﻮﺓ ﺃﻛﺘﺮ ﻭﺃﻧﺎ ﺍﺗﻠﻮّﻯ ﻭﺍﺗﺄﻭّﻩ .. ﻭﻫﻮّﻱ ﻳﻠﻬﺖ ﺃﻛﺘﺮ ﻭﻳﺴﺨﺴﺦ ﺃﻛﺘﺮ ﻭﺟﺴﻤﻮ ﺻﺎﺭ ﻛﻠﻮ ﻋﺮﻕ، ﻭﺻﺎﺭﺕ ﺃﻫﺎﺗﻲ ﺃﻋﻠﻰ ﻭﺃﻗﻮﻯ ﻭﺻﺮﺕ ﺍﺗﻮﺟّﻊ ﻭﺣﺴّﻴﺖ ﻃﻴﺰﻱ ﺭﺡ ﺗﻨﻔﺠﺮ ﻭﺃﻳﺮﻭ ﻧﺎﺯﻝ ﻛﺒﺲ ﻛﺒﺲ ﻛﺒﺲ .. ﻭﻗﻠﻠﻲ: ﻟﺤﻈﺔ ﺭﺡ ﻳﺠﻲ .. ﻭﺣﺴﻴﺖ ﺻﻮﺗﻮ ﺍﺗﻬﺪّﺝ ﻭﺻﺎﺭﺕ ﺿﺮﺑﺎﺗﻮ ﺃﺳﺮﻉ ﻭﺟﺴﻤﻮ ﺍﺗﺸﻨّﺞ ﻭﻫﻮّﻱ ﻣﺎﺳﻜﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻛﺘﺎﻓﻲ ﻭﻣﺜﺒّﺘﻨﻲ ﻭﻧﺎﺯﻝ ﺧﺮﺍﻃﺔ ﺑﺄﻳﺮﻭ ﺑﻄﻴﺰﻱ .. ﻭﺻﺎﺭ ﻳﺤﺮّﻛﻮ ﻟﻔﻮﻕ ﻭﻟﺘﺤﺖ ﻭﺷﻤﺎﻝ ﻭﻳﻤﻴﻦ ﻭﺑﻠّﺶ ﺻﻮﺗﻲ ﻳﻌﻼ ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻢ ﺍﺗﺮﺟّﺎﻩ ﻳﺨﻔّﻒ ﻭﻓﺠﺄﺓ ﺑﻼﻗﻴﻪ ﻣﺴﻚ ﺃﻳﺮﻱ ﺑﺈﻳﺪﻭ ﻭﺻﺎﺭ ﻳﺤﻠﺒﻮ .. ﻭﻫﺠﻢ ﺑﻮﺟﻬﻮ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ﻭﺣﻂ ﺷﻔﺎﻓﻮ ﺍﻟﻌﺮﻗﺎﻧﺔ ﻭﺍﻟﻤﻨﺪّﺍﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻓﻲ ﻭﺃﺧﺪ ﻣﺼّﺔ ﻗﻮﻳّﺔ ﻭﺭﺟﻊ ﺭﻓﻊ ﺭﺍﺳﻮ ﻭﺟﻔﻮﻧﻮ ﻣﺮﺧﻴﻴﻦ ﻋﺎﻷﺧﻴﺮ ﻭﻛﺒﺴﺴﺴﺴﺴﺴﺴﺴﺴﺴﺲ ﻟﺠﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﻭﺻﺮﺧﺖ : ﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﺁﻩ .... ﻭﺣﺴّﻴﺖ ﺿﻬﺮﻭ ﺇﺟﺎ .... ﻭﺿﻬﺮﻱ ﻛﻤﺎﻥ ....... ﻭﻫﻮّﻱ ﻛﺎﺑﺲ ﺍﻳﺮﻭ ﺑﻄﻴﺰﻱ ﻋﺎﻷﺧﻴﺮ ﻭﻋﻢ ﻳﻨﻔﺾ ﻭﻳﻜﺐّ ﺑﺜﺜﺜﺜﺜﺜﺜﺚ ﺑﺜﺜﺜﺜﺜﺜﺜﺜﺚ ﺑﺜﺜﺜﺜﺜﺜﺜﺜﺚ ﻭﺣﺴّﻴﺖ ﺷﻲ ﺳﺨﻦ ﻭﺣﺎﻣﻲ ﻋﻢ ﻳﻔﻮﺭ ﺑﻄﻴﺰﻱ ﻭﺣﻠﻴﺒﻲ ﻃﺮﻃﺶ ﺷﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻮ ﻭﺻﺪﺭﻭ ﻭﺍﻟﺒﺎﻗﻲ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻱ ﻭﺑﻄﻨﻲ ... ﻭﻟﻤﺎ ﺧﻠّﺺ ﺳﺤﺐ ﺃﻳﺮﻭ ﻣﻦ ﻃﻴﺰﻱ ﻭﺇﺫ ﺍﻟﻜﺒّﻮﺕ ﻣﻔﺨﻮﺕ ...... ﻣﻦ ﻗﻮّﺓ ﺍﻟﻀﺮﺏ.. ﻭﺣﺴّﻴﺖ ﺣﻠﻴﺐ ﺃﻳﺮﻭ ﺟﻮﺍ ﺑﻄﻴﺰﻱ ﺣﺎﻣﻲ ﻭﺳﺨﻦ ... ﻭﺍﺑﺘﺴﻢ.. ﻭﻗﻠﻠﻲ : ﺁﺳﻒ.. ﻗﻠﺘﻠﻮ: ﻣﻌﻠﻴﺶ ﺣﺒﻴﺒﻲ .. ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺒﺴﻄﺖ ﺍﻧّﻚ ﺳﻘﻴﺘﻠﻠﻲ ﻃﻴﺰﻱ ﻣﻦ ﺣﻠﻴﺐ ﺃﻳﺮﻙ ... ﺿﺤﻚ ﻭﻗﺮﺏ ﺑﺎﺳﻨﻲ ﻣﻦ ﺷﻔﺎﻓﻲ ﺑﻮﺳﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﺣﻨﺎﻥ ﻭﺣﺐ ... ﻭﻗﺎﻡ ﻏﺴّﻞ ﻭﻟﺒﺲ ﻭﺭﺍﺡ
  22. ==================== رحنا انا و سحر نزور هشام، اللي اتعرفت عليه في الشغل لانه عميل في الشركة اللي بشتغل فيها، و زرناه كذا مرة انا و هى و واضح انه معجب بسحر و عايز ينيكها، و سحر كمان داخل مزاجها ، لما رحنا كان هناك صاحبه كريم، راجل قوى بعضلات و اسمر و صدره عريض و مشعر، و لما سلم عليا ايده الكبيره ضمت ايدي كلها جواها، طول كريم في السلام عليا و حسيت انه بيلعب في ايدي و بيحطلي صباعه بشكل موحى بالنيك، مااستغربتش، لان هشام عارف عنى كل حاجة، و انا جايب له مراتى فطبيعو انه يجيب لي حد عشان ما اقعدش معاهم، قعدنا كلنا في بيت هشام و كان هو بيكلم سحر طول الوقت و صاحبه كريم ملتفت لي و قاعد يبص لي ، و قال لي "عمرو، تعرف ان لما هشام قال لي انى هقابلك تصورتك مختلف عن اللي انا شايفه" "قلت له "طلعت وحش؟" قال لي "لا ده انتى مزه" ابتسمت و انا ببص له و هو بيحط ايده علي زبه، اللي كان واقف تحت البنطلون .. و ابتدي هيجانى يزيد انا كنت هجت من ساعة ما حط لي بعبوص في ايدي و لما لعب في زبه الواقف ابتديت اتعب و خصوصا ان مرت اربع ايام من اخر مرة محمود ناكنى (محمود هو ابن عم مراتى سحر و عشيقها و بينيكنى- قصة ابن عم مراتى ناكها و ناكنى زي المره) فجأة قام كريم و شدنى من ايدي و قال لهم "انا هفرج عمرو علي الاوضة التانية".. هشام قال له اتفضل خد راحتك ، و شدنى تقريبا للاوضة التانية اللي في ممر صغير يفصل بينها و بين الصالة اللي كانو قاعدين فيها حيطه، اول ما دخلنا الاوضة فتح بنطلونه و طلع زبه شدنى ناحيته و في حضنه و حسيت بزبه علي جسمى و بيدعكه فيا و هو بيحضنى، انا مقدرتش اقاوم و مديت ايدي مسكت زبه،اوفف زبه جننى .. قلت له "وطي صوتك"، كنت محرج من انى انا و مراتى نيجى هنا و انا اللي اتناك الاول و بعد خمس دقايق من وصولنا زي اي شرموطة، انما هو مكانش يهمه الكلام ده، و بعد ما مسكت زبه خلاص فات وقت الاعتراض بفرض انى كنت قادر اعترض اساسا!! نزلنى علي ركبي امص زبه، كان كبير جدا و لونه غامق اسود تقريبا و محنى لفوق زي الموزة و تخين قوي، اخدته في بقي و مصيته و لحست له بيوضه و دعكت زبه علي وشي و انا هيجانى بيزيد و خلاص مش بفكر الا في الراجل و الزب، فضلت الحس و امص و ابوس و اخده جوه حلقي لغاية ما نفسي ينكتم ، و هو مسك شعري و ناك بقي بزبه و فجأة شدنى و قومنى و باسنى في بقي و دخل لسانه كله جوا و انا مصيته و فتحت له بقي علشان بنيكنى فيه بلسانه، و هو نزل لي البنطلون و الكيلوت الحريمى اللي كنت لابسه و مسك طيازى بإيده و حسس عليها يشوف نعومتها و دورانها و حط صباعين جوه بقى و ناك بقي بيهم لغاية ما اتبلوا خرجهم و دخلهم في طيزي، صرخت غصب عنى صرخه حاده و عاليه .. سمعنا هشام بيضحك و سحر كمان و هشام قال "ايه دخل والا ايه" ، فكريم رد عليه "ده صباعى بس" ضحكوا تانى و قال له هشام "امال هيحصل ايه لو اللي في بالي" كريم قال له "عندك حق" و برجله قفل الباب.. كل ده و كريم ما بطلش بعبصة في طيزي و انا رخيت له علشان صوابعه تدخل، و هو كان بيحركهم حلو اوى صباعينه كانو ماليين طيزي من جوه و بيحكهم في طيزي و يلفهم و هو مثبتنى وشي للحيط و انا مرجع طيزي لورا علشان يملكنى، خرج صوابعه من طيزي كذا مره و حطهم في بقي علشان امصهم و انا مصيتهم و لحستهم و ناك بيهم زوري قبل ما يحطهم تانى في طيزي ، شدنى كريم و قعد علي السرير و نيمنى علي حجره و طيزي لفوق و كمل بعبصه و بدأ يضربنى علي طيزي بصوت عالي، و انا اتأوه و طيزي بتوجعنى انما هموت من الهيجان و هو بيعاملنى كده و بيبعبصنى و يضربنى علي طيزي و مراتى و صاحبها عارفين هو بيعمل ايه و سامعيننى بتأوه و انا بنضرب علي طيزي و بعيط و كريم بيقول لي "لازم تنضرب علي طيزك، علشان انت خول و لازم تتربي ... محتاج لزب يا خول؟ هه رد" و يزيد شدة الضرب لما اتأخر في الرد لغاية ما اقول "آآه محتاجه ، محتاج زبك، عايز زبك" و يستمر في ضربي و بعبصتى ، كل ده بدأ قبل ما تعدي خمس دقايق من مقابلتى لكريم لاول مرة !! شاورلي انزل قدامه و نزلت علي ركبي امص زبهو انا حاسس ان طيزي سخنه جدا من الضرب و حاسس انى هايج و خاضع له وانه مسيطر عليا و بيعمل اللي هو عايزه و مش بيهمه و انا بمص له يرفع وشي يخلينى ابص له و انا عريان و وشي غرقان من العرق و المص و بضربنى بالقلم علي وشي و اكمل مص في زبه و يرفع وشي و يتف عليه او يقول لى "افتح بقك" و يتف في بقي و انا استنى لغاية ما يقول لي"مص" و ارجع امص زبه و هو يضربنى علي طيزي ،.. لغاية ما قال لي "اطلع اقعد عليه يا خول" و طلعت علي حجره و هو نايم علي ضهره علي السرير، و اديته وشي و قعدت علي زبه، و نزلت عليه اخده في طيزي و انا بصرخ "اه، اه ، آآه ، اححح" لغاية ما زبه دخل كله و انا هموت من الشهوة و بتاعى واقف علي اخره و انا متمسمر علي زب كريم و طالع نازل بنيك نفسي و هو يضربنى بالقلم علي وشي و يتف في بقي و في وشي و انا سرعة حركتى بتزيد و هيجانى بيتضاعف و حاسس انى شرموطة زبه و انى ممكن يتعمل فيا اى حاجة من راجل لو طلع لي زبه، كل اللي في الشقة سوا مراتى او صاحبها سمعوا ازاي كريم زلنى و ازاي انا خضعت له.. فضل حاططنى علي زبه فترة طويلة و انا بتناك بعنف طالع نازل عليه و مش قادر ابطل لغاية ما جبتهم علي نفسي، لحقتهم قبل ما ييجو علي بطنه و اخدتهم في ايدي و قال لي " شاطر يا خول، يللا الحسهم" و لحست لبنى و انا لسه قاعد علي زبه برتعش و غرقان عرق...قومنى كريم من علي زبه و نمت جنبه علي السرير امصله و هو حاطط صوابعه في طيزي مكان زبه، لغاية ما قام و اتجه ناحية الباب، و فتح بالراحة و بص بره لقي هشام اخد مراتى و دخلوا اوضة نومه، طلع بره و سمع صوتها بتتناك له و بتغنج و تتأوه .. اخدنى من دراعى عريان و طلعنى بره و وقفنى قدام باب اوضة نوم هشام و سمعت صوتها بتقول له "نيك حبيبي، دخله كله في كسي" و بتغنج و تتأوه .. وقف كريم ورايا، و حط صوابعه في طيزي و حركهم جوايا و هو بيهمس في ودنى"سامع مراتك بتتناك، ، زبه في كسها، و انت واقف ورا الباب عريان و راجل بيبعبصك و لسه مخرج زبه من طيزك، بتتناك بعد ما سمعتك ،، بعد ما راجل شدك من قدامها و قدام عشيقها و دخل بيك اوضة النوم " ... كلامه و صوتها و صوابعه اللي في طيزي خلونى مش قادر استحمل واتمحنت علي صوابعه اللي في طيزي و قعدت احكهم جواياو نزلت علي زبه امصه و انا ببص له لفوق و قمت وقفت و ركنت بأيدي علي الحيطة اللي جنب باب اوضة نوم هشام و رجعت له طيزي لورا و قلت له "نيكنى دخله في طيزي" وقف ورايا و انا راكن علي الباب اللي بتتناك مراتى وراه و سامع صوتها و انحنيت لقدام امكنه من نفسي عشان يدخلنى، حسيت بزبه علي فتحتى وبدأ يدخله فيا و ينيك ببطء و يوصله لاخر طيزي، مطلعتش صوت الا اهات واطية مقدرتش اكتمها انما كل الصوت كان طالع من الاوضه،، من مراتى اللي هشام بينيكها ، استمر ينيك طيزي لغاية ما حسيت انه هيجيب، قربت منه و حطيت شفايفه علي شفايفي علشان ما يسمعوش، و زبه بيحرث في طيزي لغاية ما رمى لبنه السخن في طيزي دفعات كتيره و هو يدفع زبه لاخر طيزي و بيزوم بصوت عالي و بيقول لي"خد لبنى في طيزك يا خول ، خده ينسونك اكتر ما انت" و مد يده يفرك بزازي و بطنى الطرية ، و مال عليا يبوسني و يدخل لسانه في بقي و زبه لسه جوه طيزي بيلاعبها ببطء و حرفنه النييك ،. قلت له "خدنى في السرير، نيكنى علي السرير"، مد ايديه و مسكنى من رجليا و انا لسه علي زبه مخرجش منى، و رفعنى من علي الارض و دخل بيا اوضة النوم و هناك وقف و بدا ينزلنى و يطلعنى علي زبه و انا حسيت انه فشخنى علي الاخر و ان طيزي عمرها ما و سعت زي النهارده انا بقيت اتأوه و الهث و مش عارف طلع لي منين الدكر ده، كل املي ساعتها انى افضل علي زبه اطول وقت ممكن، حطنى علي السرير و طيزي لفوق و انا علي ركبي و صدرى و ناك بشدة و انا بغنج تحته زي ما مراتى كانت بتغنج تحت هشام و زبه بيحك جوه طيزي لغاية ما جبت تانى و انا بصرخ و هو ما وقفش انما استمر ينيك و انا بلحس اللي جبته بعد ما اخدته في ايدي من علي السرير، و انا اكاد يغمى عليا من الشهوة اللي ولعها كريم فيا، لغاية ما حسيت بلبنه تانى جوايا سخن مولع و هو يزأر بصوت عالي ... *************************** لما شفت مراتى بعد ما خلص هشام معاها كانت مبسوطة و وشها بيضحك، و قاعده بره في الصالة، و هشام جنبها بيشربوا و انا خارج من الحمام انا و كريم بعد ما اخدنا دش سوا كنت لابس البرنس و هو لابس بنطلونه و صدره عريان قعدنا معاهم و كريم لافف دراعه حوالين وسطي زي ما اكون المزه بتاعته، مراتى قالت لي "صباحية مباركة" و ضحكت باستهانة، و هى تنظر الي كريم و جسده القوى، فاحمر وجهى و نظرت اليه و بدون وعى امتدت يدي لتلمس زبه المنتصب -مازال !- من فوق البنطلون، فامسك هو بيدي و ضغط بها علي زبه و مراتى تنظر الينا "واضح انك بسطته و اتكيف منك" ، فنظرت الي كريم متسائلا فضمنى اليه و قال "يجنن، جوزك خلاص بقي بتاعى، هضمه للحريم" و احمر وجهى و انا انظر للارض مبتسما سعيدا برضا هذا الفحل الضخم و بإنى ارضيته و شبعته..
  23. عندما تزوجنا انا و سحر اقمنا في شقة في بيت والدها، و كان يسكن في نفس العمارة ابن عمها و هو رجل قوى غير متزوج عمره 35 سنة يكبرنى ب3 سنوات، و كنت اعرف ان هناك علاقة كانت تربط سحر بمحمود ابن عمها، و في الفرح كان محمود قريبا من سحر ، و هى تأخذ رأيه في كل شئ كان محمود اطول منى بكتير و اعرض، و كان صدره عريضا يكسوه الشعر، و كان اذا جلس فتح ما بين ساقيه و اكثر من مره كنت اري بوضوح انه ينتصب و خاصة عندما كان يتحدث الي سحر كان واضح ان زبه كبير يملا مقدمة بنطلونه .. الي ان كان يوم كنت نائما بعد الغداء و استيقظت علي صوت في الخارج، فقمت بهدوء و فتحت الباب و خرجت علي اطراف اصابعى لاري سحر جالسة علي الكنبة و بجوارها محمود نظرت اليه و كان زبه منتصبا بوضوح تحت البنطلون، تحدث معها بشئ لم اسمعه الا انها قامت و تلفتت حولها تسمع ان كنت لا ازال نائما، فلما لم تسمعنى مدت يدها تحت ملابسها و انزلت كيلوتها و اخذه منها محمود و وضعه في جيبه و عادت للجلوس بجانبه، و اخذ يمد يده يفرك كسها من فوق فستانها المنزلي، و هى فتحت له فخذيها و مدت يدها تتحسس زبه الكبير، و بان عليها الهياج الشديد، فادخل محمود يده من تحت الفستان ليلعب بلحم كسها، و هى اصبحت تتلوى من الشهوة ، الي ان فتح بنطلونه و اخرج لها زبه الكبير الصلب و وضعه منتصبا لتراه، و هى انقضت عليه تمصه و تلحسه ، و هو رفع فستانها لتبدو طيزها البيضاء المتناسقة و كسها يلمع من بللها، لم تضيع زوجتى وقتا و قامت و جلست عليه ليخترقها و اخذت تنزل عليه و هى تتأوه بخفوت الي ان اصبح في كسها كله ثم بدأت تنيك نفسها عليه بحماس و هو يمد يده ليحسس علي طيزها و ضهرها، الي ان قضت شهوتها علي زبه، ثم قامت و اخذته في فمها تمصه حتى قذف في فمها، عدل محمود ملابسه و فبل زوجتى ثم ذهب. عدت الي السرير لا اقوى علي الوقوف من هيجانى الشديد علي محمود و هو ينيك مراتى بهذه الثقه و التمكن و لم تبرح مخيلتى صورة زبه القوى الغليظ و هو يفرج شفتا كس مراتى و المتعة التى تلقته بها، و انها بعد 6شهور فقط علي زواجنا لم تكفها رجولتى و عادت الي احضان محمود و زبه القوى، و لم استطع ان الومها فهو اقوى منى و زبه اكبر بكثير، و رجولته اكثر بكثير منى انا القصير النحيل الذي ابرز ما فيه طيزه، فانا املك طيز بناتى كانت سببا في تحرش الشباب بي طيلة دراستى ، حيث استسلمت للعديدين منهم و خضعت لهم فناكونى، كان هناك بعض التلاميذ في المدرسة ممن يعرف عنهم انهم يتناكو من التلامذه الاخرين، و كنت واحد منهم.. نمت في السرير بعد ان شاهدت محمود لتوي ينيك سحر مراتى و انا الهث من الهيجان، و مددت يدي الي فرشاة للشعر وجدتها علي المنضدة بجانب سريري لها يد طويله مبرومة ، اخذتها و لحستها متخيلا نفسي امص زبر محمود و انزلت بنطلونى و اخذت احسس علي طيزي و ادفع اصابعى في فتحة طيزي و ملأت فتحتى بالبصاق و اخرجت يد الفرشة من فمى و ادخلتها في طيزي و اخذت انيك بها نفسي حتى قذفت لبنى في بنطلون البيجاما و غرقت في النوم. استيقظت علي صورة محمود و زبه و عندما تحركت لاقوم ادركت اننى نسيت الفرشاه في طيزي و انا نائم فمددت يدي و اخرجتها، و تحسست فتحتى لاجدها متسعة ، كانت الساعة نحو الخامسة عصرا و قمت فدخلت الحمام لم اجد زوجتى في البيت و استنتجت انها في شقة والدها، فنزلت الي شقته و هناك وجدتها مع امها و اختها و زوج اختها و محمود .. عاودنى شعور الهيجان و خاصة عندما تتعمد زوجتى او محمود الاحتكاك احدهما بالاخر عندما يمر احدهما من اماكن ضيقة في نفس الوقت اثناء مرور الاخر ، كنت انظر الي زب محمود لاجده منتصبا طيلة الوقت، و لاحظ هو انى انظر الي زبه و مد يده و وضعها عليه و هو ينظر الي ليعرفنى انه يعرف اننى انظر الي زبه، بل اكثر من ذلك فعندما قابلته في المكان الضيق الذي يتسع لاحدنا فقط، فعل كما يفعل مع مراتى التصق بالحائط و قال لي اتفضل و المسافه بالكاد تتسع لاحدنا، فأعطيته ظهري و مررت محتكا بجسده القوى و عندما لامست طيزي خصره وجدت زبه منتصبا بل و كأنه تعمد تضييق المسافة ليزيد من ضغط زبه علي طيزي اثناء مرورى، اهاجنى ما فعله معى، حيث بدا انه يعاملنى كما يعامل زوجتى منذ ان ضبطنى انظر الي زبه، و انه بدأ يلاعبنى بعد ان ادرك انى خول. اصبحت هذه لعبته المفضله لبقية الليلة، فعندما تمر زوجتى من هذا المكان فيلتصق بها و هو ينظر الي، و هى -بالطبع- مرت كثيرا لانها تريد ان تشعر بزبه، كانت هذه جرأة شديدة منه ان يفعل ذلك امامى و ان يخبرنى بنظراته عما يفعل بزوجتى بعد ان جعلنى اجربه بنفسي، و لكنه فيما يبدو كان يتوقع رد فعلي السلبي تماما، و كان يتوقع اننى ساسمح له بذلك بل و اننى سأهيج عندما يفعل بها و بي ذلك، هو ادرك اننى خول، و يريد الان ان يرى الي اين يستطيع ان يذهب معى، و الي الان فقد قبلت كل ما فعل، بل انه لا يدرك اننى رأيته ينيك زوجتى و ان ذلك اهاجنى علي زبه لدرجة انى لعبت في فتحتى انيك نفسي علي صورته في خيالى و هى علي حجره. انتهت السهرة و عدنا الي شقتنا لننام حيث ان لدينا اعمالنا غدا، في اليوم التالي عدت الي المنزل لاجده عندنا في الشقة، و قالت لي زوجتى انها احتاجت لاصلاح الكهرباء فلجأت اليه، لم يكن لدي شك عمت دار بينهما حقا و انه كان ينيكها، و بدأت اهيج و احس بوشي سخن و طيزي اتفتحت، دخلت اوضة النوم غيرت هدومى و هو و مرتى بره لانها قالتله يتغدي معانا، فتحت الدولاب ادور علي حاجة البسها و بصيت علي الرف بتاعها لقيت كيلوتاتها و هيجانى زاد، حسيت انى عايز البس كيلوتها، حسيت انها مع الراجل بتاعها بره و اللي لسه نايكها و كان واضح ان مزاجها حلو اوى، و راجلها بيعاملنى علي انى خول و بيحسسنى بزبه و باللي بيعمله في مراتى، و انا هايج علي اللي بيعمله فيها و فيا و بحلم بزبه ، حسيت بمكانى الحقيقي في العلاقة دي و حسيت ان عايز البس كيلوتها .. و فعلا لبست واحد احمر مخرم زي الشبكة، و لبست فوقه بنطلون البيجاما و تيشيرت ضيق بنص كم شبه البادي، بصيت لنفسي في المراية و حسيت بالكيلوت حوالين خصري، مسكت المشط رتبت شعري، و حطيت بارفان خفيف و خرجت.. لما خرجت كانوا هم قاعدين جنب بعض و هو حاطط ايده علي مسند الكنبة ورا ضهرها، مكانش بينيكها لان زبه مكانش واقف، بصوا لي هم الاتنين وقالت لي "ايه الحلاوه دي، البادي هياكل منِك حته" احمر وجهى علي ملاحظتها المهينه (و مخاطبتها لي بصيغة المؤنث) و الصحيحة في الحقيقة، كانت نهودي بارزه مثل نهود قتاة علي وشك البلوغ، و بطنى منخفضا و البادي يحدد جسمى الذي بدا انثويا للغاية، و بدا ايضا اننى تعمدت ان ابدو كذلك لاننى لم اكن البس هكذا منذ تزوجتها!! اما هو فنظر الي نظرة طويلة و مسح جسدي بعينيه متوقفا عند نهودي و بطنى و خصري ثم متوقفا طويلا عند اعلي بنطلونى ثم رفع عينه الي عيني و ابتسم ابتسامة العارف، لقد ادرك انى ارتدي كيلوتها ... اتخذت مجلسي علي الكنبة الاخري التى تشكل كورنر مع تلك التى يجلسون عليهاو اصبح هو اقرب الي منها ، و استمرا في مشاهدة التليفزيون .. كنت متوترا جدا و هايج علي الاخر، ها انذا اجلس في بيتى مع عشيق مراتى و انا احاول ان ابدو كأمرأة و البس له هكذا امامها بعد يوم واحد من ضغطه لزبه علي طيزي و هو يدرك اننى البس "له" كيلوتها .. و هو فهم الرسالة التى كنت اوصلها له بشكل تلقائي دون تفكير منى، و هى "نيكها، و نيكنى" ... قامت لتحضر الغداء و ظللت انا و هو وحدنا، هو يعرف ان الطريق مفتوح لاي شئ يريده، اى شئ علي الاطلاق .. نظر الي يتفحص جسدي و هو ينظر الي وجهى و الي عيانى و لكنى لم اقو علي النظر في عينيه، و بدأ يحرك يده علي زبه و انا زاد ارتباكى و صرت انظر الي يده و هو بداعب زبه اللي وقف علي اخره ، جاءت زوجتى بالطعام و قالت لي " مالك وشك احمر كده ليه؟ ممكن تساعدنًى انقل الاكل" فقمت مرتبكا احاول ان اخفي انتصابي الصغير و ذهبت الي المطبخ وانا اتمايل في مشيني من ارتباكى و كسوفي، و اخذت طبقا و انتظرت قليلا لعلي اهدأ فسمعت صوتها ينادينى "ده هم طبقين يلا تعالي" خرجت بالطبقين و لم اهدأ بعد و عيناه تتابع نهودي و انا داخل اليهما مما زاد ارتباكى و كدت اقع علي الارض لولا انه ادركنى و سندنى بأن قام واقفا و احتضننى تقريبا لاشعر بزبه الصلب ينغرس في لحم طيزي و اجلسنى بهدوء في مكانى و قد زاد من هياجى، سحر سألتنى "انت كويس؟" قلت لها "ايوه انا اتكعبلت بس" اكلنا و هو يختلس النظر الي عينى و الى نهودي في البادي و اكلنا و بينما نحن نرفع الصحون قال لها "انتى طبختى احنا هنغسل الصحون خليكى قاعدة" فهمت انه عايز ينفرد بيا في المطبخ، و بدأت اتخوف مما سيفعله و من الفضيحة المحتملة قدام مراتى، و لكن لم يكن هناك مفر، دخلنا المطبخ سويا و بدأ هو ينظف الصحون و انا اغسلها علي الحوض، حتى انتهى من وضعها و وقف حلفي يصنع الشاى بعد دقيقة وجدته يلتصق بي من الخلف و زبه شديد الانتصاب، لم اتحرك و توقفت عن الغسيل و ان تركت الصنبور مفتوحا، اخذ يحك زبه في طيزي ببطء، و مد يديه يداعب نهودي البارزه، و التى تصلبت حلمتاها، ثم نزل الي خصري و رفع البادي يتحسس نعومة جسدي و بطنى و انا اذوب بين يديه و لا تحملنى ساقاى لولا انه زانقنى في الحوض لكنت فقدت توازنى، شعرت بيديه تزجف تحت البنطلون ليلمس كيلوتها الذي ارتديته له، و ينزله من علي طيزي ليصل اليها و يفركها بكلتا يديه، ثم وضع اصبعه في فتحتى و ادخل طرفه بداخلي، و انا لا اشعر بما يدور حولي و العالم تركز في جسده الملتصق بي و زبه و اصابعه التى تدخلنى ، انزل بنطلونى معريا طيزي و احسست برأس زبه. علي فتحتى انحنيت للامام غريزيا لامكنه من نفسي و في دفعة واحدة قوية اصبح بداخلي انحنيت حتي ادخله كله ثم القيت رأسي علي كتفه فاحتضننى و باشر بنيكىفي ضربات بطيئة طويلة و انا سايح بين ايديهالي ان احسست بضرباته تتسارع و تقوى و عرفت انه سيقذف داخلي و ارخيت له فتحتي و قبضتها لاتابع ايقاعه و زبه ينيك جسدي و قال لي هامسا من خلال نيكه "هجيب في كسك"، و نزل منيه في اعماق طيزي شلالا حارا دفقات كثيرة و انتفض زبي الصغير و انزلت في كيلوت مراتى، بقي قليلا محتضننى حتى هدأ هو و توقفت انا عن الارتعاش ثم استدرت انظر اليه لأجد زوجتى خلفه عند باب المطبخ و قد شاهدت كل ما فعله بي......
  24. ناكنى بمجرد ما حاول(1) دي اول مرة اشارك بقصتى في المنتدي، اسمى عمرو، طولي 168 و وزني حوالي 72 عمري دلوقتى 34 سنة، انما قصتى دي كان عمرى وقتها 18 سنة، و حصلت لي و انا في ثانوية عامة، كان عندي صاحبي (ي) و اخوه الكبير (ح) و هو كان اكبر مننا بسنة و في كلية عسكرية، و اتحدانى انو يقدر يهزمنى في المصارعة، كنا عندي في البيت، و قبلت اصارعه، و احنا بنتصارع حسيت بزبه واقف علي الاخر و بيتعمد يحسسنى بيه علي جسمى، في البداية حاولت ابعد عنه مع ان ده كان صعب لاننا المفروض بنتصارع، انما هو كان مصمم يحكه فيا، و انا سبته يحكه و حسيت ان مقاومتى بتضعف، لدرجة انى اتهزمت له مع انى كان ممكن اهزمه (!) انا مش بس اتهزمت له انما وقعت نفسي متعمد انى اقع علي بطنى و هو نام فوقي و طبعا كان زبه واقف جدا و كمان علي فتحة طيزي ..!! كل ده حصل في دقايق، هنتصارع قد ايه يعنى؟؟ و عندي في اوضتى و صاحبي (اخوه) بيتفرج !! و ماما بره ... انا اتصنعت المقاومة طبعا (علي الاقل علشان صاحبي ما يشوفنيش نايم تحت اخوه زي ما شاف غيرى ( و دي قصة تانية ))، بعد دقيقة كده او اتنين قام من فوقي و قمت و كملنا قعدتنا و مشيوا. لما مشيوا قعدت افكر في اللي حصل و اعترف انه عجبنى و فضلت طول الليل افكر فيه و في السرير نمت علي بطنى و ضربت عشرة و انا باسترجع احساس زب (ح) تانى يوم ابتديت اخاف من الفضيحة، و اخاف لا يقول لاصحابه في الشارع، لاننا كنا جيران في نفس الحى، صحيح هم شلة تانية انما نعرف بعض، قضيت اليوم مرعوب و زعلت من نفسي انى استسلمت له، انما بالليل برضه نمت علي بطنى، و تحت الغطا نزلت بنطلون البيجامة و السليب من علي طيزى لنص فخدي و حسست علي طيزي و لعبت في فتحتى و ضربت عشرة و انا بتخيله فوقي ... و كل يوم يزيد خوفي، انما اقعد اوقات افكر في اللي عمله معايا و اكون هايج جدا ، و دايما بالليل اضرب عشرة عليه و هو نايم فوقي و علي احساس زبه علي جسمى و بين طيازي بعد اربع ايام في يوم بالليل و كنا في الشتا و الحتة في الوقت ده بتبقي هادية خالص (ايامها طبعا) الباب خبط و لاقيته هو .. انا ارتبكت جدا و مبقيتش عارف اعمل ايه، انما قلت له اتفضل ، فدخل دخلنا اوضة المكتب قدام الباب و كانت ماما و اختى في البيت و بابا لسه في الشغل، و قعدت علي كرسي المكتب لانى كنت مصمم انى ما اسيبوش يعمل حاجة لانى كنت خايف و اترعبت اول ما شفته و انا باتخيل الفضايح هو جه و قعد علي ايد الكرسي اللي انا قاعد عليه، و انا بحاول اشغل نفسي بورق علي المكتب، و هو بيحسس علي جسمى من فوق البيجاما و بيقول لي بصوته المبحوح اللي كله هيجان "تعالي نتصارع" و انا اقول له لأ، و انا باصص في الورق بس مبتسم (!) و هو يقول لي "ليه لأ؟ مره واحده بس" و ايديه بتلعب في جسمى، و طبعا (!) الخول حن ..... قلت له "مرة واحدة بس" قال لي "ايوه، بس يلا" و بدأنا "المصارعة" و في ربع دقيقة ادورت له و اديته ضهري و سبته يحضنى من ورا، و بعد ربع دقيقة تانيه كنت نايم علي الارض علي بطنى و هو فوقي و زبه واقف علي اخره و في طيزي، كن لابس البيجاما انما مكانتش عامله حاجة و كنت حاسس بزبه كأنه علي طيزي .. المرة دي ما اتصنعتش المقاومة، نمت هادي تحته و سبته يحك زبه في طيزي، مش بس كده و فتحت له رجليا علشان يضغط بزبه اكتر علي طيزي و يقفل رجليا عليه .. و يفضل فوقي يحركه علي طيزي لغاية ما جاب، باسنى بوسه خفيفه علي خدي قبل مايقوم من فوقي و يعدل هدومه و يمشي... ليلتها ضربت اربع عشرات في السرير اللي دخلته بدرى علي غير العادة، علشان اعيش اللي حصل و طول الوقت علي بطنى و البيجاما نازله و جبت انبوبة اختبار كانت عندي و كريم معايا و انا داخل السرير، و اعدت تمثيل السيناريو اللي حصل تقريبا احسس علي جسمى و افتكر لما حسس عليا، و ازود علي اللي حصل زي ما تخيلته بيحصل، زودت انه نزل ايديه تحت البيجاما و حسس علي ضهري و صدري و بزازي ، و انه نزل ايده جوه بنطلون البيجاما و حسس علي طيزي و انى قمت له علشان صوابعه توصل لطيزي و تدخل فيها، و دخلت صباعي في طيزي و انا بتخيل انه هو .. و تخيلته و هو نايم فوقي و انا بفتح له رجليا علامة علي الموافقة الكاملة و الرغبه كمان، طبعا دي حركه واضحة جدا ، معناها انى موافق انك تنيكنى ، الموضوع كان واضح بينا هو بس قال لي نتصارع علشان ميقولش انيكك او انام فوقك علشان اوافق و انا عامل مش فاهم، انما كل اللي عملته بعد كده و حتى قبولي انه يحسس عليا و انى بعد اقل من دقيقة اكون تحته و ساكت و كمان افتح رجليا لغاية ما نزل علي طيزي، صحيح من فوق الهدوم انما دي متفرقش، الي حصل انه ناكنى حتى لو لسه ما دخلوش، و حتى لو ما دخلوش ابدا بعد كده، فهو بالفعل ناكنى و انتهى الامر، ده كان احساسي و انا نايم في سريري وقتها و هايج جدا و حاسس انى اصبحت مش راجل ، بقيت خول زي فلان و فلان اللي كنا نعرفهم في الحى عندنا، كل الحكاية انى مش معروف و دي كانت مسألة وقت، لانى كنت متأكد ان (ح) هيحكى لاصحابه انما الغريب انى كنت ساعتها مش مهتم ، و مش بس كده كنت هايج علي فكرة انهم يعرفوا و انى ابقي خول في الحته و الشباب يتحرشوا بيا و بعضهم ينيكنى و يبقي لي. قصص مع الشباب و كلام و سمعه .. لدرجة انى فكرت ان حازم لو ناكنى انىى ممكن احبل منه، للدرجة دي كنت حاسس ساعتها انى فقدت رجولتى و كنت مبسوط... علي الافكار دي كنت بدخل لنفسي انبوبة الاختبار بعد ما دهنتها بالكريم اتخيل انه بينيكنى. كام يوم بعدها عدوا و انا بفكر فيه و في اللي حصل و هايج علي الاخر و في اليوم الواحد ادخل الحمام تلات اربع مرات و معايا انبوبة الاختبار و اتفرج علي نفسي في المراية و انا بدخلها لنفسي.. و اضرب عشرة. ده طبعا غير لعب اخر الليل اللي كنت ببقي فيه علي راحتى. في الايام دي كن كتير بتفرج علي جسمى في اوضاع مغرية. و جنسية و كتير كنت قدام المراية بدخل الانبوبة لنفسي و بدأت البس لبس ماما و اتفرج على نفسي في المرايه لغاية ما بعد حوالي اسبوع جه (ح) الصبح و انا و ماما بس اللي في البيت، و دخلنا اوضتىو قفلنا علينا كعادتي مع اصحابي لما بييجوا لي او بروح لهم.. كنت طبعا مش علي بعضى، و مش قادر ابص في عينيه و هو قعد علي كرسي كبير في اوضتى و انا قعدت قدامه علي طرف السرير، قال لى "ممكن اشرب ؟" فرحت اجيبله يشرب و لما رجعت اخد منى الميه و مسك ايدي و شدنى ناحيته و قعدنى علي حجره .. و انا قعدت، و انا مديله ضهري و قاعد .. علي زبه حضنى من ورا و هو بيحك زبه في طيزي و قعدت بكل وزنى عليه و اتحركت علي زبه احكه في طيزي ، فضلنا كده فتره. و بعدين رفعنى برقه عشان اقوم من علي زبه فقمت ففتح السوسته و طلع زبه لاول مره، و قبل ما يقعدنى تانى نزل لى البنطلون، انا سيبته يعمل كل ده بدون اي مقاومة و بدون حتى ما ابص في عينيه كنت باصص قدامى و ضهري له و دلوقتى لما قعدت كانت طيزي العريانه علي زبه، كان احساس جميييييل ، و قعدت العب بطيزي علي زبه و كان مولع سخن نار، بعد ما اخدنى علي زبه شويه و قعد يلعب في جسمى خفت لا ماما تدخل علينا، فقمت من علي حجره و قفلت الباب بشويش بالمفتاح و فضلت عند الباب. و بنطلونى نازل لغاية نص فخدي و طيزي عريانة، فقال لي تعالي وقفت ليه، انا كنت مكسوف ارجع اقعد علي حجره فهو فهم و قام شدنى و قعد تانى و قعدنى علي زبه، فضلنا كده كتير و لقيته بيمد ايده علي مكتبي، و اخد الكريم اللي كنت بلعب بيه في نفسي بالليل و مد ايده و حطو علي زبه و علي فتحتى و دخل صباعه و بعبصنى و انا علي حجره و زبه بين فخادي، و شدنى ناحيته لغاية ما بقيت تقريبا نايم علي صدره و طيزي علي زبه و قعد يلاعب فتحتي براس زبه اللي دهنها يالكريم، و هو بيلعب بزبه حسيت براسه بتدخل شويه شويه ، مكانش فيه اي الم خالص انما مع اللعب طيزي وسعت شويه شويه و راس زبه دخلت لوحدها، ساعتها حسيت انى مراته و نزلت اكتر علي زبه بطيزي عشان اخده كله و فعلا دخله كله فيا و انا في قمة السعادة و ناكنى علي زبه لغاية ما نزل جوايا .... ناكنى بمجرد ما حاول (2) السالب، بيكون بحلم انه يتناك فترة طويلة قبل ما يتناك فعلا، و يمارس رغبته دي في خياله و في السر بينه و بين نفسه، كتير مننا بيلبس ملابس مامته و يتفرج علي نفسه و هو بنت، و كتير بيدخل في نفسه حاجات، اظن معظمنا علي الاقل دخل صباعه.. انما لما الزب بيدخل هنا السالب بيحس انه "اتفتح" اهى اتفتح دي معناها انه زي البنت لان هى اللي بتتفتح، بعدها الدنيا مش بتبقي زي ما كانت، السالب المفتوح بيفكر دايما في اللي فتحه، و في زبه، و بيحس رغما عنه انه اقوى منه و ان هو قدامه ضعيف و خاضع، و بالفعل فالسالب سلم اللي فتحه رجولته نفسها اللي اول سطر فيها بيقول ان محدش يفتحك، بيحس ان اللي فتحه هو الراجل في العلاقة و ده بيزود احساس السالب بالانوثة علشان كده كتير مننا بيحبوا يلبسوا حريمى، احساس الانوثة حقيقي عنده و الممارسة بتأكده و بالذات الاختراق .. انه يتفتح بزب راجل. بيفضل الراجل ده -و زبه- هما عنوان لخضوعه، والخضوع لراجل متعة السالب ، علي الاقل السالب اللي زيي ... يزيد علي الفتح التنزيل في الطيز، لما حازم نزل في طيزي احساس الانوثة عندي كبر ، حسيت ساعتها انى ست، و حسيت كمان بالخضوع الشديد له و انى خول ، الخول بتاعه ، و انى خول اشتهانى وفرغ في طيزي ، استعمل طيزى علشان يفضى شهوته و انا نمت له علي بطنى لما نيمنى، و قعدت علي زبه لما قعدنى ، و لما دخله اخدته و رخيت له طيزي عشان يدخل زبه و ينزل لى لبن رجولته في بطنى..لما حازم ناكنى و نزل جوايا، حولنى لخول هيفضل طول عمره يعشق الراجل و الزب بعد ما نزل (هو عدل هدومه و شرب الميه و نزل) بعد ما قفلت الباب و انا مذهول من اللي حصل، و انا راجع اوضتى جري علشان اضرب عشره حسيت ان لبنه نازل علي فخدي، هيجانى زاد جدا و قفلت باب الاوضة و نزلت البنطلون و لقيت لبنه نازل من طيزي في خط لغاية نص فخدي ، مسحته بايدي و قربته من وشي اشم ريحته و حطيته علي لسانى ، كان طعمه حلو ، حسست بصوابعى علي فتحتى لقيتها واسعه جدا و غرقانة باللبن ، دخلت صباعين و بعدين تلاته و لبن حازم خلي الاحتكاك سهل، و احساسي بطيزى بقي جامد قوى حركت صوابعى جوه بسرعة بسرعة و لذتى بتزيد و مقدرتش اسيطر علي نفسي و صرخت صرخة صغيرة و جبت علي الارض... كنت تعبان جدا بعد ما جبت ، دي كانت اقوى مره جبت فيها، و مختلفه عن كل المرات التانية، المرة دي جبت منغير ما المس بتاعى بإيدي، بس من طيزي !! كنت مندهش جدا من شدتها و من انه حصل اساسا و قعدت مكانى علي الارض علشان اهدي ، و لما هديت لقيت نفسي قاعد قدام اللي نزلته علي الارض و بنطلونى نازل و تحت طيزي مبلول ، مديت ايدي و جبت اللبن من علي جسمى و فتحتى و لحسته و من علي الارض كمان، لبنى و لبن حازم ... =========== بعد اليوم ده علاقتى بيه زادت و بقي بينيكنى كل ما تيجى لنا فرصه، هو كان بيرجع اجازات خميس و جمعة، و لو ملقيناش حته نتقابل فيها عندي او عنده كنا بنطلع علي السطوح بتاعهم بالليل، و نفرش حاجة علي الارض في اوضه مالهاش سقف و ينيكنى طول الليل، مصيت له اول مره في الاوضه دي، و جاب علي وشي و في بقي، و اول مره ينيكنى و انا علي ضهري و رجليا مرفوعين كان هناك، اوضة السطوح دي شافت معظم مغامراتنا الجنسية. و انا كنت بتحول لخول طرى غصب عنى، حتى طريقة كلامى اتغيرت، بقيت بتكلم بصوت رقيق و منغم و احرك ايديا شوية زيادة لدرجة ان اصحابي لاحظو و قالوا لي انى بقيت خول اوى، انما انا مكنتش بتصنع، كل ده كان بيحصل لي فعلا. و زي ما قلت لكم، (ي) اخو حازم كان صاحبي و كنا بنحكى طبعا في كل حاجة، و هو حكالي انه شاف حازم زمان و هو بينيك (س) جارنا في الحته، معروف انه بيتناك، و حكالي ان هو و واحد صاحبه خدو (س) مره في الاوضه اللي فوق السطوح بتاعهم (نفس الاوضة اللي بتناك فيها من حازم) و انهم حاولوا ينيكوه انما ما عرفوش فهو (س) طلب منهم يجيبو له حازم، و فعلا نزل (ي) و نده لحازم اللي طلع ناكه قدامهم، و انا عارف ان حازم كمان ناك (ا) زميلنا في المدرسة الثانوي، و حازم نفسه حكى لي علي الحاجات دي و حاجات تانية. هو كان جرئ و مش بيهمه، لدرجة ان ام (س) مرة سألته هو و اصحابه ان كان عمل حاجة في ابنها كل اصحابه انكروا الا هو قال آه عملت، و (س) ساعتها اتشنج و انكر و عيط.. علشان كده مش غريب انه يقول لاصحابه علي اللي بيعمله فيا و خصوصا انه عمل. معايا كل حاجة ، فكان اصحابه عارفين و كانوا بيعاملونى باستخفاف لانى طبعا شرموطة زب صاحبهم اللي بينزل لبنه فيا مش راجل يعنى زيهم، هم اصحاب اللي بينيكنى ، و انا المتناك اللي بياخد زبه و بيجيله كل اسبوع يقلع له و يفنس له في اوضة السطوح. ناكنى بمجرد ما حاول (3) كان (ي) اخو. حازم اقرب ااصدقائي، لم يكن يمر يوم الا واراه و اقضى معه وقتا ي المدرسة و في الاجازة ايضا، كنا نتقابل يوميا، و للغرابة فلم يبدو انه يعرف شيئا عن علاقتي بحازم، و هو شئ غريب ان اقرب اصدقائي لم يعرفوا ابدا !! كان (ي) طويلا و نحيلا و ابيض اللون و كان ابرز صفاته الجسدية ان صدره كان نافرا كصدر فتاة في الثانية عشرة من عمرها ، كنا اصدقاءه نداعبه بذلك .. كان ولدا لطيفا مهذبا و كثيرا ما كان يأتي ليذاكر معى او لنخرج سويا، لكننى لا اذكر كيف بدأنا نقبل بعضنا انا و هو؟؟!! ليست قبلات كالتي يتبادلها الاصدقاء و انما قبلات جنسية عميقة،قبلات فرنسية كما يقولون، لا زلت اذكرنا و نحن خلف المكتب في منزلي علي الارض (كى لا يرانا من يدخل فجأة) و نحن منهمكين تماما في قبلات حاره محمومة، و بالطبع لم يقتصر الامر علي القبلات قفد استكشف كل منا جسد الاخر يبديه و اصبحت اعشق مص صدره النافر و هو ما كان يهيجه للغايه، و كنت ارغب بمص زبه بالطبع و لكن كلانا كان ينتظر ما سيفعله الاخر، و ربما لانى معتاد علي ذلك نتيجة لعلاقتى بحاز فكنت اول من امسك بزب الاخر، كنت اعرف في داخلي ان (ي) مثلي، اقصد ان شخصيته ليست كاخيه جرئ و مندفع، و لكن اقرب الي شخصيتي الخجوله و كنت اعرف ايضا انه لديه مشاعر انثويه مثل مشاعري، فمن طريقته في التقبيل و التى هى النقيض من طريقة اخوه و لكنها اقرب لطريقتي عندما ارمى برأسي الي الوراء منتظرا من يقبلنى ان يسيطر علي كان هو يفعل ذلك ،كان يقبل كما تفعل الفتيات و ليس كما يفعل الرجال، كذلك كان يفتح فمه منتظرا لسانى يجول فيه و لا يدخل لي لسانه الا نادرا، لعله كان يتمنى لو انى انيكه، بل لعلي متأكد من ذلك و لكن لم اكن ذلك الشخص الذي يستطيع القيام بهذا الدور، كنت اشعر وقتها، و حتى الان في الواقع، اننى لست رجلا، و ان ما اريده هو الرجل و الزب و اريد ان اتناك و امص اشرب لبن راجل حقيقي لا ان اكون الرجل بفرض اننى اصلا استطيع القيام بدور الرجل. و لكننا كنا في حمى من نوع اخر حمي التقبيل و التى ادت بطبيعة الحال الي ما هو اكثر فقد قادنا تحسس الاجساد الي ان تعرينا سويا .. كنت عنده مررت عليه لنخرج قليلا و كان وحده في البيت، و دخل ليغير ملابسه و دخلت معه، بعد ان خلع البيجاما اقتربت منه و احتضنته و اندمجنا في قبلة عميقه تحسست خلالها جسده العارى الا من كيلوت صغير، و مصصت بزازه و هو يلهث و يتأوه ثم نزلت الي زبه فاخرجته و وضعته في فمى و انهمكت في المص ، كان هايج جدا لدرجة انه قذف في فمى بعد دقيقة واحده لا اكثر ... ثم رقد علي ظهره يلتقط انفاسه و ذهبت اليه و قبلته و انزلت لبنه من فمى الي فمه ... اندهش و لكنه استقبله و اعاده الي فمى، و اخذنا نتبادل اللبن بين شفاهنا الي ان بلعناه، عندها كان قد التهب ثانية و هاج من اثر ما فعلناه و مد يده يحاول ان يفك بنطلونى ثم انزله لى حتى وصل الي زبي و بدأ يمصه كانت اول مرة حد يمص زبي، و اول مره هو يمص و لكنه كان يمص جيدا، و لم استغرق وقتا حتى قذفت في فمه و كررنا تبادل اللبن عبر قبلاتنا، بينما دارت ايدينا يتحسس كل منا جسد الاخر، و استقرت عند طيازنا، اخذ يتحسس طيزي و يدخل اصابعه في فتحتى و كانت بالطبع خالية من الشعر كما يحب حازم، و انا ايضا ادخلت اصبعى في فتحته الضيقه بعد ان بللته بلعابي و لعابه ، كان كلانا ينتفض و نحن نمارس الجنس لاول مره سويا، كنا نحتضن احدنا الاخر و نحك اجسامنا العارية ببعضها حتى نرتوي فينحني احدنا علي زب الاخر يمص له ثم نعود لاحتكاك الاجساد و التقبيل العميق و مص البزاز و اختراق اصابعنا لطياز بعضنا، كان (ي) مثلي كما كنت اعرف، يحتاج لان يكون الانثى في العلاقة فمارسنا كفتاتين سحاقيتين... بعدها اصبحنا نلتقي للجنس يوميا تقريبا، و عندما يكون احد البيتين خاليا كأن يسافروا او يخرجوا كنا نلتقي في حنس نتعري فيه و يدخل كل منا اشياء في طيز الاخر خيار او اي جسم مشابه، كان ينام علي حجرى عاريا و طيزه الي اعلي و اداعب فتحته باصابعى ابعبصه، و بالكريم اوسعه ثم ادخل الخياره و انيكه بيها بينما اتحدث اليه عن انه شرموطه و انه عايز راجل يشبعه، و كان يفعل لي نفس الشئ، الفارق هو انه كان لدي راجل بيشبعنى و هو حازم اخوه و لم يكن لديه هو من يشبعه و هو ما كنت اعرف انها فقط مسألة وقت حتى يحدث ان يفتحه احد الشباب. كنا بالطبع نتكلم في ذلك و كنت اشعر انى اخدعه لاننى لا اذكر علاقتى بحازم، الي ان كانت مرة تذكر فيها ان طيززي كانت بدون شعر في اول مره لنا و قال لي انه لا يصدق اننى احب ان احلقه و انه يظن ان هناك رجل ينيكنى و هو من احلق له شعر طيزي، فما كان منى الا ان اعترفت له بعلاقتى باخيه بعد ان وعدنى الا يفشي السر، و قد اوفي بوعده... بعدها تعمقت علاقتنا اكثر و اصبحت احكى له عما يفعله حازم معي، و هو يشتاق و يقول لي انه يريد من يفعل ذلك معه، كل هذا و لم يفكر احدنا ان ينيك الاخر مع انه كان طبيعيا ان نفعل الا ان كلا منا كان يريد من ينيكه، كلانا كا يريد راجل و زب راجل. كان. (هـ) شابا وسيما من اصدقاء حازم و شلته و كان جارنا في الحى، و كان يعجب (ي) كثيرا و كان دائم التحدث عنه، و ذات مره و انا العب له في طيزه يالخيارة و نحن عرايا وهو نايم بجواري فاتح رجليه و مغمض عيونه يستمتع باحساس اختراق الخيارة لطيزه، قلت له "نفسك تكون زب (هـ)؟" ففتح عينيه و نظر الي و من خلال لهاثه و اهاته الخافته قال لي "ايوه يا عمرو، عايزه ينيكنى" قلت له و انا مستمر في نيكه بالخيارة "ينام فوقك ، يركبك و يفتحك بزبه، زي المره" قال "اااه" كأنه قطة صغيرة ، اسرعت في تحريك الخياره في طيزه و هو زاد من رفع رجليه يريدها بعمق داخل، و قال "ينيكنى في كسي، انا مره يا عمرو، عايزاه ينيكنى في كسي و ينام عليا و يخلينى شرموطته، اااه احح، عايزه لبنه جوايا" و مع اسراعى في نيك طيزه بالخيارة و سيرة (هـ) و تخيل (ي) انه هو اللي بينيكه زاد تنفسه سرعه و صار يغمغم و هو مغمض العينين، و يحرك طيزه ليقابل الخياره حتى قذف علي بطنه. تركت الخياره في طيزه و مددت يدي اجمع ما قذفه علي بطنه و اعطيه له علي اصبعى ليلحسه الي ان لحس كل ما كان علي بطنه و انا اقول له "انتى عايزه راجل يشربك لبنه، و يقعدك عريانة تحت زبه و يخليكي لبوته" مال علي يقبلنى و يعطينى بعض ما في فمه لالحسه معه "ايوه ما انتى عندك اللى مكيفك و بينيكك زي الشرموطة، انما انا غلبان، نفسي اقعد مع راجل ، اعيش معاه ابقي زي مراته، اقعد له عريان في البيت او البس له قمصان نوم او لبس سكسي زي ما يحب، و ابقي تحت زبه امصله كتير و ينيكنى كتير ، عايز اتناك بجد عايز زب يفتحنى، عارف الكلام اللي كنا بنقوله زمان عن البنات و اللي نفسنا نتجوزها و كده، كله راح، انا بفكر بس دلوقتى في الرجالة و انى انا اللي ابقي الست!!" و بالفعل لم تعد البنات تخطر علي بالي انا الاخر، الجنس عندي اصبح يعنى انى انام لرجل يعتلينى او يقعدنى علي زبه و بالذات حازم .. انا و (ي) كنا بنريح بعض مؤقتا لغاية ما ييجى الراجل، انما كنا كمان بنمارس الانوثه و بنعيشها مع بعض. بعد فترة من علاقتى بحازم بدأ شباب تانيين يتحرشوا بيا زي ما هو متوقع، ما هو البيه بيحكى، و كان محمود اللي بيهيجنى جدا فيهم ......(يتبع) ناكنى بمجرد ما حاول (4) بعد حوالي 6 شهور من بداية علاقتى بحازم، كنت لسه بشوفه كل اسبوع فى اوضة السطوح، وقتها بقيت بشيل شعر جسمى يالحلاوة، و كنت احيانا البس كيلوت بناتى تحت الهدوم، و شوية شوية بقيت بروح المدرسة معظم الايام بكيلوت بناتي تحت البنطلون، و علاقتى ب (ي) كانت بتزيد بقينا زي الاختين، بنلبس مع بعض حريمى لما يكون الجو ملائم و نحط مكياج و طبعا غير جنس الليزبيان معاها (دلوقتى بقينا بننادي بعض بصيغة المؤنث طول ما احنا لوحدنا، و ساعات بالغلط قدام الناس)، و كل واحد فينا انا و (ي) اختار للتانى اسم بنت، انا كنت لبنى و هو فيروز .. و طبعا بتغير اهتماماتى و بدخول الجنس في حياتى بالشكل ده انا اتغيرت، علاقتى بحازم و "فيروز" كانت بتأكد انوثتى، و بتخليني زي ما بيقولوا "اتخنث" فبقيت ارق و مايع شوية و خصوصا في الكلام مع الولاد اللي عاجبنى و البنات عموما، و الفرق ده يلاحظه بس اللي يعرفنى قبل كده انما اللي ميعرفنيش مش هيلاحظ اكتلر من انى ولد فرفور شوية. طبعا كتير من الشباب في مدرستى بقوا بيعاكسونى و يتحرشوا بيا، و دي حاجات مكنتش بتعرض لها تقريبا، انما بقي لازم حد يلزق فيا في اى زحمة في المدرسة و ساعات لما اكون واقف مع شله مش اصحابي القريبين انا مجرد طلبه في المدرسة اسمع كلام زي انت حلو قوى، و عايز انيكك، و انتى مزه، و فيه عيال زي (م) اشرار، و بيعاملونى بعنف و عدوانية لدرجة انه قال لي في وشي قدام مجموعة من اصحابه و غيرهم في المدرسة، "اخبار زب حازم ايه" "بينيك كويس" و انا حسيت انى عريان في وسط الناس و كنت علي وشك انى اعيط انما مسكت نفسي و معيطتش الا بعدين، و منهم اللي كان لطيف معايا انما كان بيدلعنى و يعاملنى زي البنات زي (محمود) اللي مكانش عنيف معايا و لا بيتجاهلنى زي كتير من الولاد انما كان لما بيقابلنى لازم يحضنى و يبوسنى و كان بيطول في الحضن و ساعات كنت بلاقي زبه واقف و يتعمد يحسسسنى بيه، محمود ده كنت بهيج لما كان يحضنى و بالذات لما احس انه هايج و احس بزبه علي جسمى، كنت ارجع البيتبعد ما يحضنى و انا هايج و ادخل علي الحمام علي طول و معايا الانبوبة.. علي اى حال انا كنت لازم كل يوم انزل ثلات مرات او اربعة منهم واحدة في بق (ي) او فيروزه صاحبتى و اللي كنا بنتقابل يوميا علشان نريح بعض بالبعبصة و المص لغاية ما كل واحده تنزل في بق اختها. لما بدأت اجازة الصيف، اصبح اليوم مختلف معظم النهار باقضيه نايم و معظم الليل صاحى، بقيت بقابل حازم كتير سواء في اوضة السطوح او في بيوتنا، و كمان فيروز بقيت بشوفها اكتر و هى بدأت تروح اماكن كنت خايف عليها منها، لانها بتروح في اماكن اللي بيصطادوا منها الخولات و فعلا صادوها من هناك كم مره و خدوها في شقق و عربيات و مصت و اتفتحت و لبست حريمى مع رجالة يعنى يقت شرموطة زب رسمى، انا بس كنت ببقي خايف لا يقابل حد مجرم او حد يعتدي عليها انما غير كده هى كانت مبسوطة.. و في يوم حازم كان عندي و كانت اختى ميادة (ده مش اسمها الحقيقي) و طبعا هم كانوا يعرفوا بعض، و هى اصغر منى بسنة، و قعدوا يتكلموا و كان واضح انه بيعاكسها، و بعدها اتكررت مكالماته لها بالتليفون و بقوا بيتكلموا بالليل لمده طويله، لغاية ما في يوم حازم كان نايم فوقي بينيكنى و انا كنت بنهج تحته كالعادة من النشوة و من لذة زبه في طيزي، قال لي "انا عايز انيك ميادة" ، من هيجانى ساعتها اول حاجة قلتهاله "نيكها و نيكنى" قال لي "و ادخله في كسها و طيزها" و من وسط تأوهاتى قلت له "ايوه زي ما بتدخله في طيزي" " اذا كنت نكت اخوها، مش هتنيكها؟!" فقال و هو بيزود قوة اختراقه لطيزي و سرعته لدرجة انى حسيت انى هجيب خلاص "طيب عايزك تروق لي الجو علشان انيكها عندكو" انا كنت خلاص علي اخري ، فزدت رفع رجليا اللي مفتوحين حوالين جسمه عشان يدخل كله و دخله زيادة و انا علي اخري و بقول له "حاضر حاضر حاضر، اوى نيكنى دخل زبك ، نيك نيك كله يا حااااازم اااااه اااه اااااااه" و جبت و هو بينيكنى كالعادة، و هو لسه مستمر في نيكى ماخرجش من جوايا و لسه منزلش، و حسيت بزبه الناشف جوايا و قال لي "بكره هجيلكوا، انا عارف ان مامتك و باباك مش هيكونوا في البيت، ميادة قالت لي انهم معزومين بره، و عايز اقعد لوحدي مع ميادة، لانى هنيكها" قلت له "حاضر لماتيجى انا هقعد في اوضتى و اسيبك معاها، قال لي "شاطرة يا حلوة، تربية زبي" و كمل نيك بقوة في طيزي لغاية ما نزل فيا. الجزء الخامس ..عرصنى و ناك اختى تانى يوم جاء حازم في الموعد بعد ما بابا و ماما نزلوا مباشرة، اظن ميادة اتصلت بيه و قالت له ييجى و ان الجو بقي امان، فتحت له هى الباب و دخلته و انا كنت قاعد في اوضتى، خرجت اقابله و اسلم عليه و كانت ميادة لابسه فستان قصير جدا مبين نص افخادها، و تحته شراب خفيف شفاف لغاية اعلي فخادها، و حاطه ميكياج و روج فوشيا ، كانت زي القمر، اتكلمنا شوية و هو كان قاعد جنبها و انا جنبه الناحية التانية، و كان بيحط ايده علي فخذها و يحسس عليه و هو بيكلمها كأنى مش موجود، و انهمكوا في الكلام و التحسيس لغاية ما صوتها بان فيه الهيجان و بدأت تنهج و هى بتتكلم ساعتها كان رفع فستانها و هو بيكلمها لغاية قرب كسها، لدرجة انى شفته بيلعب بصوابعه فوق الشراب في لحم فخادها و شفتها و هى بتنزل رجلها من فوق التانية و شفت الكيلوت بتاعها الساتان الاسود و هو فيه بقعة بلل عند كسها من شدة هيجانها و هو بيقرصها في فخدها من تحت كسها، انا كمان هجت جدا من اللي بيعملوا فيها و من منظر هيجانها و منظر زبه اللي ملي بنطلونه و بقي متحدد بكامل طوله و تخنه، انا كمان كنت بنهج من الهيجان و كنت بتجنب عينى تلاقي عيون اختى، لان احنا الاتنين كنا هايجين علي الاخر من اللي بيعملوا حازم فيها قدامى، لاقيت حازم بيحرك ايده التانية وراضهري، و نزل بيها لغايةة طيزي و دخلها في الشورت اللي كنت لابسه و حط صباعه بين الفلقتين و ايده التانية علي فخد ميادة، انا ضغطت علي صوابعه بطيزي تلقائيا انا كنت في اللحظة دي حاسس بقوته و بضعفي و انى المتناك بتاعه اللي ممكن يعمل فيا اى حاجة حتى لو يبعبصنى قدام اختى و معاها في نفس الوقت، انما ميادة كانت ساحت علي الاخر و رجليها اتفتحت و رمت راسها لورا،و مش عارفه انه بيلعب في طيزي في نفس اللحظة اللي ايده عند كسها ... و لما عمل حركته الاخيرة و لمس طيزي بإيده انا وصلت لقمة شهوتى .. فجأة قال لها استنى يا ميادة انا عايز عمرو في كلمة، و قام و انا قمت و رجليا مش شايلانى و هى فضلت زي ما هى، علي الكنبة و هى مش قادرة تسيطر علي هيجانها، مشيت قدامه بعد ما مسكنى من دراعي و رحت اوضتى و هو ورايا، كنت فاكر انه هيودينى اوضتى و يقول لي خليك هنا، انما لقيته اخدنى في ركن الاوضة اللي مش مكشوف من الباب اللي سابه مفتوح، و طلع زبه الصلب و مد ايده نزل الشورت بتاعى من علي طيزي و بعبصنى و هو بيبص في عيونى و قال لي "انزل مص" .. انا نزلت علي ركبي قدامه و اخدته في بقي، اول ما زبه دخل في بقي فقدت سيطرتى علي نفسي و جبت في كيلوتى، و انا بتأوه بصوت واطي مقدرتش اتحكم فيه و خفت لا تكون ميادة سمعتنى، مصيت له شويه و انا هيجانى ما بيقلش حتى بعد ما جبت، لغاية ما اكتفي، و خرج زبه من بقي، و قال لي "خلاص الباقي لميادة" ، و سابنى علي الارض طيزي عريانة، و كيلوتى مبلول باللي نزلته فيه و انا مش قادر اتحكم في نفسي من هيجانى و نشوتى، سمعته خرج لها، و سمعته بيبوسها و هى بتتأوه و بتقول له حاجة مسمعتهاش انما هو قال لها "لا متخافيش تعالي نروح اوضتك" و شفتهم بيعدو قدام باب اوضتى المفتوح داخلين اوضتها و هم بيبوسوا بعض و هو ايده ماسكه بزازها اللي خرجهم بره الفستان، فضلت مكانى علي الارض، مش قادر اتلم علي روحى و هو مقفلش باب اوضة ميادة عليهم للاخر انما قفله لغاية النص ، و سمعته و هو بيقول لها مصيه يا حبيبتى، و بعدها سمعت صوت المص و اتخيلت ميادة و هى عريانه معاه، و استمر الصوت و النأوهات اللي بتعلي و تخفت منها و منه ، و انا هيجانى بيزيد بشكل فظيع، و نزلت الشورت لغاية ركبتى و مديت ايدي العب في طيزي علي صوت اختى و هى بتمص لحازم، و افتكرت الانبوبه و اخدتها من درج المكتب و انا علي الارض و دخلتها في فتحتى، ساعتها سمعت صوت ميادة بتتأوه بغنج و شهوة "آآآه حازم ، حلو اوى، اه دخل لي زبك ، عشان خاطري، عايزاه ، حازم نيكنى، افتحنى.. آه " ، ساعتها انا جبت تانى و هى بتترجاه ينيكها، و لحست اللي نزلته و انا بحرك الانبوبة في طيزي ، و رفعت طيزي اتخيله بينيكنى و انا مستنى اسمع صرخة اختى و هو بيدخل فيها و يفض بكارتها، و ما انتظرتش كتير بعد دقايق ، سمعت "آه" عالية، و بعدها صوت غنج و كلام مش مفهوم، كأن شفايفه علي شفايفها، و بعدين صوت نيك و رزع و هى بتتأوه بصوت عالي و بتقول له "آه حازم هجيب تانى آآآ دخله كله اه اه اه اه اححح نيكنى نيك نيك نيك، آآآه اه اه اه آآآه جبت يا حازم جبت خليه في كسي متوقفش نيك" ، قمت و انا اترنح من الشهوة و الهيجان و مازالت الانبوبه في طيزي و مغرق نفسي من اللي جبته علي روحى، و اتجهت ناحية الباب احاول ان اري ما يفعلونه و لكن كل ما استطعت رؤيته كان خيال اختى و هى نايمة علي ضهرها و رجليها مفتوحين و رافعاهم علي الاخر و حازم فوقها و بيهبد في كسها تسمرت في مكانى اشاهد ما يفعله باختى و انا اعرف احساسها فقد كنت مكانها كتير، و مددت يدي احرك الانبوبه في طيزي و اضغط عليها و انا افكر في زب حازم يمتع كس اختى التى تكاد تجن من حلاوته .. تملكنى احساس شديد بانى خول ممحون و انى لا املك شيئا من الرجولة و هيجنى الشعور ده كالعادة و رغبت في حازم ان يأتى الان و ينيكنى قدامها او علي الاقل يدعها ترانى و هو ينيكنى كما رأيته ينيكها ، ذهبت الي دولابي و في كومة سرية اعرف مكانها سحبت كيلوت حريمى من كيلوتاتى و ارتديته و عدت لاتفرج لاجده قد وضعها علي حجره كما سبق و وضعنى عشرات المرات و هى تتنطنط علي زبه تنيك نفسها كما فعلت انا كثيرا، نظرت اليها، و هى لا تكاد تري او تشعر بما يدور حولها و بتجيب كل دقيقتين و تصرخ كل ما تجيب انما لا تقوم من علي زبه ابدا ، انامها حازم علي ظهرها ففتحت فخذيها بشكل تلقائي و رفعتهما حتى صارت ركبتيها بجانب صدرها ترفع له كسها لتسهل لزبه الدخول الي اعمق اعماقها و لكنه، تمهل و امسك بزبه و صرت انتظر ما سيفعل ، كنت اعرف انه سيدخله في طيزها الان، و فعلا، بدأت اختى تتأوه بغنج شديد و شاهدته و هو يتحرك ببطء و ثقه بينما يقبل شفتيها و يدفع زبه بداخل طيزها و هى ترفع له فخذيها لتسهل له دخولها، بعد دقائق. سمعت تنهيدتها ثم اهاتها و هى تقول له " حلو في طيزي. آآه زبك حلو اوى، نيكنى .." بدون الم تماما كما ادخله لي ، اعرف شعورها الان، الامتلاء و النشوة و الخضوع التام، مضى حازم يتحرك ببطء داخل طيزها، و هى تغنج بسعادة و تهمسله همسات اسمعها. "بحبك، نيكنى في طيزي ، احبك، نيك حبيبي نيك...."، و انا افكر في احساسي يوم ما فتحنى و شهوتى تزداد و اخرجت الانبوبة و وضعت اصابعى بدلا منها ، ثلاثة اصابع و دلكت طيزي من الداخل بشكل محموم و انا اتخيل زبه يوم مافتحنى في نفس الغرفة التى انا فيا الان علي بعد خطوات من مكانه الان حيث ينيك طيز ميادة بعد ان فتحها لتوه، و احسست بجسدي يتقلص و اسرعت بحركة يدي داخلي و جبت لتالت مره في الكيلوت البناتى... "حطه في كسي " سمعت ميادة ترجو حازم ثم سمعتها تتاوه "ااه ااي" ثم تصاعد غنجها حتى كادت تصرخ و انا اسمع صوت ارتطام جسديهما و حازم ينيكها بقوة في كسها، و استطعت ان اميز كلما تاتى شهوتها حيث يعلو صوتها و تصرخ. "آهآه آآآي" و لا يتوقف حازم و يقودها الي شبق اخر و انا لا اتوقف عن اللعب في نفسي و انا اتلوى و لا اكف عن التلصص عليهما و لا اتوقف انا ايضا عن قذف لبنى في حمى جنسية ملتهبة . لم ادرك كم مر من الوقت لكننى سمعت حازم يقوم من علي السرير، و يذهب الي الحمام، و هو يمر يغرفتى، لاجده امامى عاريا تماما و زبه يتحرك امامه في كامل انتصابه و هو يلمع من بلل كس اختى ، شاهدنى علي هذا الوضع، عاريا الا من كيلوت حريمى، راقد علي الارض علي بطنى و يدي تلعب في فتحة طيزي، رفعت عينى اليه ، كأنى استعطفه ان يهدئ محنتى، و قمت جالسا تحت قدميه ناظرا الي زبه فرأي كيلوتى مبلل للغاية من الامام اشار لي ان امصه، و لم اكن بحاجة لاكثر من اشاره و التهمت زبه في فمى و اخذت اتذوق لبنه و سوائل كس اختى و طيزها ، و اندمجت في المص و لم ابالي بالاصوات التى صدرت عن شفتى و انا امصه بشراهة حتى وضع يده علي شعري يعبث به ثم شده و اخرج زبه من فمى و شدنى من شعري لاقوم واقفا و يقودنى الي الكرسي الكبير اللي فتحنى عليه و يخلينى اوطى علي الكرسي و ضهري له و انزل كيلوتى و دخل زبه في طيزي و ناكنى الي ان جاب لبنه في طيزي ثم تركنى مكانى و دخل الحمام. الجزء السادس/والسابع انقطعت علاقتى بحازم لفترة قبل زواجى من سحر ، و اللي كنت مضطر ان اوافق عليه لان ماما عرفت علاقتى بيه و لأنه البيه بيتكلم كتيرو طبعا قايل لكل اصحابه انه بينيكنى، لقيت ماما في يوم قعدت و نادت عليا و قالت لي انا هسألك سؤال و مش عايزه لف و دوران .. من امتى و انت علي علاقة بحازم ؟ انا وشي احمر و ريقي نشف و مالقيتش حاجة اقولها و ارتبكت جدا، يادي المصيبة حتى ماما عرفت ، و اعترف والا انكر؟، و يا ترى هى عارفه لغاية فين و عرفت عن طريق مين، و يا ترى عارفه علاقة حازم بميادة كمان و الا لا...؟ ساعتها كنت اتخرجت من الجامعة، و طبعا سنين الجامعة كلها كنت معاه بنفس النظام و اروح له اوضة السطوح تقريبا كل ليلة في الصيف و علي حسب اجازاته لما اتخرج و بقي ظابط، و كنت كمان وقتها نمت مع محمود زميلي في المدرسة اللي كان مصمم ينيكني انما دي قصة تانية، و طبعا كنت بقيت معروف في الحته انى خول... ماما قالت لي "انا عارفه كل حاجة" ... قلت لها حاجة زي ايه، قالت قلت لك بلاش لف و دوران، انت خلصت الجامعة و خلاص هجوزك يمكن تتعدل، و ميادة كمان هتتجوز ... شكله ايه ده اللي عمل في ولادي الاتنين كده ، حتى اللي كنت فاكراه راجل...! استغربت من ملاحظتها دي بالذات ، لانى معرفتش هى تقصد بيها ايه ؟ حازم نفسه والا زبه؟! انما قلت لنفسي اكيد هى قصدها علي حازم ... و سكت خالص ما نطقتش بكلمة، لغاية ما خلصت لانى مش عارف ممكن اقول ايه ، و هى كملت و لقاءات معاه بعد كده مفيش، و مفيش نزول من البيت بدون اذنى و بدون ما اعرف انت رايح فين و هوصلك او هبعت اللي يوصلك، و هكلمك في التليفون مكان ما تكون في اى وقت و هعرف لو قابلته تانى، و نفس الكلام ماشي علي اختك ..حاولت اعترض و قولتلها ايه يا ماما ده هو انا بنت ؟؟! بصت لي بصه من فوق لتحت و قالت لي امال انت ايه؟ ما هو خلاك بنت ، و استعملك زي البنت.. و ياريتها مرة والا اتنين ... و بصت لي بصه عرفت انها عارفه حاجات كتير ... و في خلال شهور كانت مجوزانى سحر، و مجوزه ميادة لهانى اخو سحر .. كانوا جيرانا في الحى، علي بعد شارعين تلاتة من بيتنا، و اللي ماما ما عرفتوش ان سحر و هانى الاتنين كانوا علي علاقة بحازم!!! طبعا انا كنت عارف قبل ما اتجوزها انها تعرفه، و انه نام معاها ، هو اللي قال لي في وقتها، و هى كمان كانت علي علاقة بمحمود ابن عمها و هو اللي فتحها، و سحر قبل الجواز كانت علي علاقة بالاتنين بشكل ثابت، بدون ما يعرفوا او جايز كانوا عارفين و مش فارقة معاهم، و كان عندها كمان علاقات طياري، و هانى اخوها معروف في الحته انه خول و ان كتير ناكوه ، و طبعا انا و ميادة عارفين كده ،مكنتش فاهم هى ليه اختارت لنا الاتنين دول بالذات، دي لو قاصذة تعمل عكس اللي بتقوله ما كانتش هتلاقي احسن من الجوازتين دول !!!! يوم فرحى كانت سحر مزة و عروسة شرموطه لابسه فستان مبين اكتر ما مخبي من بزازها و مفتوح من الجنب مبين فخادها لما تقعد ، و كان معزوم في الفرح حازم طبعا عزمته سحر و هانى اخوها، و كمان محمود ابن عمها اللي كنت عارف حكايته معاها و انها لسه علي علاقة بيهم .. و كنت بلاحظ انهم الاتنين بيقربوا من سحر كل شوية و بيحطوا ايديهم عليها, علي البوفيه و احنا واقفين بناكل و نتكلم انا و سحر جه حازم و باسنى على خدودي و ادانى هدية الجواز ملفوفه و طلب منى افتحها لوحدى او مع اللي اختاره فخفت افتحها في الفرح و قلت له يبقي هفتحها بعدين ، و كمان ادي لسحر هدية و قال لها نفس الكلام، و انما هى اختارت تفتحها في ساعتها، قدام شوية من اصحابها و اصحابي منهم يوسف اخو حازم و بنات اصحابها و اختى ميادة و اصحاب حازم... و لما فتحتها طلعت فلوس ملفوفة في كيلوت حريمى حرير لونه روز .. طبعا كانت حركة جريئة منه لكن متوقعة، و كأنه بيعلن علاقته بيها بالذات في اللحظة دي و قدامى و قدامنا كلنا، هى قالت له ميرسي يا حبيبي و باسته علي خده و ضحكت علي الكيلوت و قالت ان لونه حلو ... اصر اصحاب حازم انى افتح هديتى قدامهم انا كمان، و لما فتحتها لقيتها زي هدية سحر بالظبط انما الكيلوت بتاعى كان لونه لبنى و فيه ورده من قدام ، ضحكوا و انا وشي احمر و علق واحد من اصحابه ان زيك زيه اهو يا سحر انما هو كيلوته لبنى علشان ولد، عايزنكم تلبسوهم لبعض النهارده ..و كلهم ضحكوا .. و انا وشي احمر من الاحراج و هجت و حسيت ان فتحتى بتنبض و حازم جه خدنى انا و سحر من وسطنا بإيديه و شدنا ناحيته و باسنى من خدي و مص خدي و هو بيبوسنى، و مص خد سحر، و قال لنا بوسوا بعض يا ولاد و بوسنا بعض انا وسحر من شفايفنا لقيناه بينضم لنا في بوسه اصبحت ثلاثية و كأنه بيعلن عن اللي هيحصل بعد كده ..... قبل الفرح ما يخلص الي ساعة جه حازم و قال لي قول اى حجة و تعالي قابلنى في الجنينة، الفرح كان في اوتيل كبير و ورا القاعة كان فيه جنينة كبيرة. بيستخدموهاالصبح بس نما بالليل بتبقي فاضية و مش منورة خفت من الفضيحة لانى طبعا كنت فاهم هو عايزنى ليه انما في نفس الوقت هجت جدا، كان ليا شهور طويلة ما اتنكتش نتيجة مراقبة ماما قبل جوازي، بعد خمس دقايق، لقيته خارج علي الجنينة و بص لي بصه معناها قوم حالا، فقمت تلقائى و قلت لمراتى رايح الحمام،، و اتعمدت اخرج من باب تانى غير اللي خرج هو منه و لفيت و اتسللت و رحت علي الجنينة و قعدت اتلفت بدور عليه لقيت اللي بيشدنى من ورا التفتت لقيته هو ، و شدنى ناحيته و ايدي لمست زبه مخرجه من بنطلونه و واقف ع الاخر، شدنى و باسنى و حط لي لسانه في بقي، امصه و صوابعه علي فتحتى دافسها فيها بقوة ، و انا قعدت ادلك في زبه الواقف و انا بمص لسانه ، فتح لي البنطلون و سابه يقع عليزالارض و الكيلوت و بقيت عريان من تحت و رجع صوابعه في فتحتى، انا طبعا من النشوة و الشهوة مقدرتش غير انى امص لسانه و اترمى في حضنه، و نزلت علي ركبى امص زبه كتير و احطه في زوري و انيك بقي بيه و انا في دنيا تانية لغاية ما شدنى وقفنى و خلانى ادور و اوطي ، و تف علي فتحتى و قال لي افتحى نفسك ، مديت ايدي فتحت له طيزي و حط لي زبه جوه بحركة واحدة سريعة كان كله جوه، صرخت من المفاجأة و الوجع لان كان بقالي كتير ما اتنكتش و هو بدأ يرزع و انا سحت في دنيا تانية و بقيت زي اللبوه الهايجة ، و من النشوة جبت علي نفسي قبل هو ما يجيب في طيزي شلال لبن دافي ملا طيزي و خرج علي طيازي حوالين الفتحة، بعد ما هدي قال لي تعالي نضف لي زبي ، نزلت امصه لغاية ما لحست كل اللبن اللي عليه و دخل زبه في البنطلون و انا رفعت هدومى و قال لي يلا يا ممحون علي عروستك انت عارف طبعا انى نكتها ... قلت له انت تنيك اللي انت عايزه ، محدش له كلمة عليك ... ادانى بعبوص و ساب صباعه علي فتحتى الواسعة من النيكه،فدخل كله تقريبا رغم انى كنت لابس البنطلون و قال لى و هو بيشدنى ناحيته و صباعه في طيزي و طبعا هفضل انيكها .. و انيكك، يلا يا خول ارجع للشرموطة بتاعتك و شدنى و ادانى لسانه امصه و تف في بقي و انا بلعت تفافته ... لما رجعنا القاعة سحر بصت لي و قالت لي مالك عرقان كده ليه؟ و كل ده حمام، كنت فين؟ قلت لها انى وقفت شويه نهزر مع اصحابي فردت عليا اصحابك مين ما كلهم هنا اهم !! و بعدين سألتنى فين حازم ؟ و بصت لي و ابتسمت ليلتها لما روحنا بعد الفرح، قلعت البدلة و جيت اللبس البيجاما اللي ماما جابتهالي علشان الليلة دي مخصوص، فسحر وقفتنى و قالت لي. وقالت لي لا خليك عريان كده و نامت علي السرير و فتحت رجليها و قالت لي يلا الحس كسى، و انا لحسته لها كتير ، ما كانتش اول مره الحس كس واحده ، ميادة كانت بتخلينى الحس كسها لما بتبقي هايجة و انا بحب لحس الكس جدا ، لحست لها كتير و هى جابت علي وشي تلات مرات و بعدين قالت لي تعالي هنا و نام جنبي و ادينى ضهرك و نامت ورايا و لزقت فيا من ورا و انا كنت باتمنى ان اللي ورايا يكون راجل و انى احس بزب علي فتحتى ،و لقيتها بتحسس علي طيازي و بتقول لي طيازك ناعمه و كبيره، و دخلت صباعها جوه لقيتها واسعة و حست لبن حازم بيبل ايدها ، شمته و عرفت انه لبن راجل، فهمست في ودنى و انا نايم جنبها عريان "انا عارفه انه بينيكك، في ليلة دخلتى كان لبنه في طيز جوزى" و ضحكت ضحكة عاليه شراميطي، و "جوزى هو اللي اتناك و انا اتلحس لي"، ههههههه...و ضغطت بصباعها جوه طيزى .. و بعدين قالت لي كلمه يا خول خليه ييجى دلوقتى، فبصيتلها باستغراب و قلت لها ييجى هنا دلوقتى؟ قالت ايوه ييجى ينيكنى، و انت اللي هتقول له ... انا هجت جدا لما قالت لي كده و زبي وقف علي اخره و هى لاحظت فضحكت و قالت لي جوزى طبعا عرص متناك و التعريص مزاجه ، بيهيجك يا قطه ان راجل ينيك مراتك؟ الراجل اللي بينيكك طبعا لازم ينيك مراتك، هو حتى قال لي انه ناك اختك ميادة و انت. كنت بتتفرج من ورا الباب، و انه ناكك يومها كمان، كلمه ييجى خلينى اتمتع بزب راجل بدل ما نقضيها لحس و بعبصه ... مسكت التليفون و كلمته و قلت له تعالي قال لي اجى فين هى مراتك مش معاك؟ قلت له لا ده هى اللي عايزاك. قال لي جاي لكم حالا ربع ساعة و اكون عندك لما قفلت معاه مراتى قالت لي البس الكيلوت اللي جابه لك و هى لبست الكيلوت اللي جابه لها و مالبسناش حاجة غير كده و سمعنا الجرس و رحنا احنا الاتنين نفتح له ...
  25. -------------- من فضلك اقرأ الجزأ الاول و الثانى اولا --------- كان (ي) اخو. حازم اقرب ااصدقائي، لم يكن يمر يوم الا واراه و اقضى معه وقتا ي المدرسة و في الاجازة ايضا، كنا نتقابل يوميا، و للغرابة فلم يبدو انه يعرف شيئا عن علاقتي بحازم، و هو شئ غريب ان اقرب اصدقائي لم يعرفوا ابدا !! كان (ي) طويلا و نحيلا و ابيض اللون و كان ابرز صفاته الجسدية ان صدره كان نافرا كصدر فتاة في الثانية عشرة من عمرها ، كنا اصدقاءه نداعبه بذلك .. كان ولدا لطيفا مهذبا و كثيرا ما كان يأتي ليذاكر معى او لنخرج سويا، لكننى لا اذكر كيف بدأنا نقبل بعضنا انا و هو؟؟!! ليست قبلات كالتي يتبادلها الاصدقاء و انما قبلات جنسية عميقة،قبلات فرنسية كما يقولون، لا زلت اذكرنا و نحن خلف المكتب في منزلي علي الارض (كى لا يرانا من يدخل فجأة) و نحن منهمكين تماما في قبلات حاره محمومة، و بالطبع لم يقتصر الامر علي القبلات قفد استكشف كل منا جسد الاخر يبديه و اصبحت اعشق مص صدره النافر و هو ما كان يهيجه للغايه، و كنت ارغب بمص زبه بالطبع و لكن كلانا كان ينتظر ما سيفعله الاخر، و ربما لانى معتاد علي ذلك نتيجة لعلاقتى بحاز فكنت اول من امسك بزب الاخر، كنت اعرف في داخلي ان (ي) مثلي، اقصد ان شخصيته ليست كاخيه جرئ و مندفع، و لكن اقرب الي شخصيتي الخجوله و كنت اعرف ايضا انه لديه مشاعر انثويه مثل مشاعري، فمن طريقته في التقبيل و التى هى النقيض من طريقة اخوه و لكنها اقرب لطريقتي عندما ارمى برأسي الي الوراء منتظرا من يقبلنى ان يسيطر علي كان هو يفعل ذلك ،كان يقبل كما تفعل الفتيات و ليس كما يفعل الرجال، كذلك كان يفتح فمه منتظرا لسانى يجول فيه و لا يدخل لي لسانه الا نادرا، لعله كان يتمنى لو انى انيكه، بل لعلي متأكد من ذلك و لكن لم اكن ذلك الشخص الذي يستطيع القيام بهذا الدور، كنت اشعر وقتها، و حتى الان في الواقع، اننى لست رجلا، و ان ما اريده هو الرجل و الزب و اريد ان اتناك و امص اشرب لبن راجل حقيقي لا ان اكون الرجل بفرض اننى اصلا استطيع القيام بدور الرجل. و لكننا كنا في حمى من نوع اخر حمي التقبيل و التى ادت بطبيعة الحال الي ما هو اكثر فقد قادنا تحسس الاجساد الي ان تعرينا سويا .. كنت عنده مررت عليه لنخرج قليلا و كان وحده في البيت، و دخل ليغير ملابسه و دخلت معه، بعد ان خلع البيجاما اقتربت منه و احتضنته و اندمجنا في قبلة عميقه تحسست خلالها جسده العارى الا من كيلوت صغير، و مصصت بزازه و هو يلهث و يتأوه ثم نزلت الي زبه فاخرجته و وضعته في فمى و انهمكت في المص ، كان هايج جدا لدرجة انه قذف في فمى بعد دقيقة واحده لا اكثر ... ثم رقد علي ظهره يلتقط انفاسه و ذهبت اليه و قبلته و انزلت لبنه من فمى الي فمه ... اندهش و لكنه استقبله و اعاده الي فمى، و اخذنا نتبادل اللبن بين شفاهنا الي ان بلعناه، عندها كان قد التهب ثانية و هاج من اثر ما فعلناه و مد يده يحاول ان يفك بنطلونى ثم انزله لى حتى وصل الي زبي و بدأ يمصه كانت اول مرة حد يمص زبي، و اول مره هو يمص و لكنه كان يمص جيدا، و لم استغرق وقتا حتى قذفت في فمه و كررنا تبادل اللبن عبر قبلاتنا، بينما دارت ايدينا يتحسس كل منا جسد الاخر، و استقرت عند طيازنا، اخذ يتحسس طيزي و يدخل اصابعه في فتحتى و كانت بالطبع خالية من الشعر كما يحب حازم، و انا ايضا ادخلت اصبعى في فتحته الضيقه بعد ان بللته بلعابي و لعابه ، كان كلانا ينتفض و نحن نمارس الجنس لاول مره سويا، كنا نحتضن احدنا الاخر و نحك اجسامنا العارية ببعضها حتى نرتوي فينحني احدنا علي زب الاخر يمص له ثم نعود لاحتكاك الاجساد و التقبيل العميق و مص البزاز و اختراق اصابعنا لطياز بعضنا، كان (ي) مثلي كما كنت اعرف، يحتاج لان يكون الانثى في العلاقة فمارسنا كفتاتين سحاقيتين... بعدها اصبحنا نلتقي للجنس يوميا تقريبا، و عندما يكون احد البيتين خاليا كأن يسافروا او يخرجوا كنا نلتقي في حنس نتعري فيه و يدخل كل منا اشياء في طيز الاخر خيار او اي جسم مشابه، كان ينام علي حجرى عاريا و طيزه الي اعلي و اداعب فتحته باصابعى ابعبصه، و بالكريم اوسعه ثم ادخل الخياره و انيكه بيها بينما اتحدث اليه عن انه شرموطه و انه عايز راجل يشبعه، و كان يفعل لي نفس الشئ، الفارق هو انه كان لدي راجل بيشبعنى و هو حازم اخوه و لم يكن لديه هو من يشبعه و هو ما كنت اعرف انها فقط مسألة وقت حتى يحدث ان يفتحه احد الشباب. كنا بالطبع نتكلم في ذلك و كنت اشعر انى اخدعه لاننى لا اذكر علاقتى بحازم، الي ان كانت مرة تذكر فيها ان طيززي كانت بدون شعر في اول مره لنا و قال لي انه لا يصدق اننى احب ان احلقه و انه يظن ان هناك رجل ينيكنى و هو من احلق له شعر طيزي، فما كان منى الا ان اعترفت له بعلاقتى باخيه بعد ان وعدنى الا يفشي السر، و قد اوفي بوعده... بعدها تعمقت علاقتنا اكثر و اصبحت احكى له عما يفعله حازم معي، و هو يشتاق و يقول لي انه يريد من يفعل ذلك معه، كل هذا و لم يفكر احدنا ان ينيك الاخر مع انه كان طبيعيا ان نفعل الا ان كلا منا كان يريد من ينيكه، كلانا كا يريد راجل و زب راجل. كان. (هـ) شابا وسيما من اصدقاء حازم و شلته و كان جارنا في الحى، و كان يعجب (ي) كثيرا و كان دائم التحدث عنه، و ذات مره و انا العب له في طيزه يالخيارة و نحن عرايا وهو نايم بجواري فاتح رجليه و مغمض عيونه يستمتع باحساس اختراق الخيارة لطيزه، قلت له "نفسك تكون زب (هـ)؟" ففتح عينيه و نظر الي و من خلال لهاثه و اهاته الخافته قال لي "ايوه يا عمرو، عايزه ينيكنى" قلت له و انا مستمر في نيكه بالخيارة "ينام فوقك ، يركبك و يفتحك بزبه، زي المره" قال "اااه" كأنه قطة صغيرة ، اسرعت في تحريك الخياره في طيزه و هو زاد من رفع رجليه يريدها بعمق داخل، و قال "ينيكنى في كسي، انا مره يا عمرو، عايزاه ينيكنى في كسي و ينام عليا و يخلينى شرموطته، اااه احح، عايزه لبنه جوايا" و مع اسراعى في نيك طيزه بالخيارة و سيرة (هـ) و تخيل (ي) انه هو اللي بينيكه زاد تنفسه سرعه و صار يغمغم و هو مغمض العينين، و يحرك طيزه ليقابل الخياره حتى قذف علي بطنه. تركت الخياره في طيزه و مددت يدي اجمع ما قذفه علي بطنه و اعطيه له علي اصبعى ليلحسه الي ان لحس كل ما كان علي بطنه و انا اقول له "انتى عايزه راجل يشربك لبنه، و يقعدك عريانة تحت زبه و يخليكي لبوته" مال علي يقبلنى و يعطينى بعض ما في فمه لالحسه معه "ايوه ما انتى عندك اللى مكيفك و بينيكك زي الشرموطة، انما انا غلبان، نفسي اقعد مع راجل ، اعيش معاه ابقي زي مراته، اقعد له عريان في البيت او البس له قمصان نوم او لبس سكسي زي ما يحب، و ابقي تحت زبه امصله كتير و ينيكنى كتير ، عايز اتناك بجد عايز زب يفتحنى، عارف الكلام اللي كنا بنقوله زمان عن البنات و اللي نفسنا نتجوزها و كده، كله راح، انا بفكر بس دلوقتى في الرجالة و انى انا اللي ابقي الست!!" و بالفعل لم تعد البنات تخطر علي بالي انا الاخر، الجنس عندي اصبح يعنى انى انام لرجل يعتلينى او يقعدنى علي زبه و بالذات حازم .. انا و (ي) كنا بنريح بعض مؤقتا لغاية ما ييجى الراجل، انما كنا كمان بنمارس الانوثه و بنعيشها مع بعض. بعد فترة من علاقتى بحازم بدأ شباب تانيين يتحرشوا بيا زي ما هو متوقع، ما هو البيه بيحكى، و كان محمود اللي بيهيجنى جدا فيهم ......(يتبع)
×
×
  • انشاء جديد...