القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

انا سالب

عضو
  • المساهمات

    2,312
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

كل ما تم نشره بواسطة انا سالب

  1. انا سمير 26 سنه من الهرم جسمي املس ناعم مفهوش شعر خالص لكن شكلي وتصرفاتي رجولي جدا طيزى حلوة اووى وكيرفي حتي صحابي لما بنكون في حمام السباحه بيتريقه عليا عشان املس وفخادى حلوة . انا جرئ وبحب اتعرف علي ناس علي الطبيعه مش اونلاين من الشارع من المواصلات من اماكن عامه .. في مرة كنت بلعب كره مع جماعه صحابي في المقطم زى كل اسبوع قبل ما نخلص اللعب بعشر دقايق جه شاب بذقن طويله وشورت وجسمه مقسم عضلات بس مش قوى بيقول معلش بس يا جماعه لو معاكم حد زياده عشان احنا ناقصين فا قولتله قشطه وروحت معاه انا و ولد تاني المهم زمايلي كانوه ماشيين وقالولي يالا يابني قولتلهم لا هكمل اللعب مع الناس دى قالولي هتروح ازاى قولتلهم تاكسي بقي فا الولد ابو ذقن ده قالي انا هوصلك معايا عربيه وصحبي التاني مشي فضلنا بنلعب عادى وانا عيني منزلتش من عليه كان مشعر اووى وجسمه حلو وذقنه سكسي اووى . خلصنا اللعب وكنا رايحين نغير صحابه كانوه سابقونا واانا فضلت معاه بحكم انه هيوصلني واحنا بنغير كنت باصص علي جسمه اوووى فهو خد باله قالي في حاجه قولتله لا عادى جسمك حلو جيم وكده ولا بس كوره قالي لا بروح الجيم من وقت للتاني ولما لقيته خد باله اني باصص اووى علي زبره قولتله حلو البوكسر قالي اتفضله قولتله لا ياعم خليه مدارى الوحش فضحك وقالي ياعم لا وحش ولا حاجة انا غلبان . ولبسنا وخرجنا كان صحابه مشيه ولما سالته قالي منا قولتلهم هوصلك واروح واحنا راكبين العربيه عدينا علي مكان ضلمه قولتله اركن علي جنب اترتر قالي فل وركن انا نزلت ونزلت البنطلون طيزى كانت باينه كلها فاقالي يخربيتك انت عبيط قولتله متعود علي كده وضحكت فا هو اتعصب سيكا وقالي طب اخلص يا عم فاخلصت وطلعت منديل من جيبي ونضفت زبرى واخدت وقت بسيط ولما جيت ارفع البنطلون فلقصت اوووى بطيزى وهو كان باصص عليا وقول ما ركبت قالي في حد يعمل كده برضه انت مجنون فقولتله يعم هو في حد غيرى انا وانت فا قالي مش كده برضه طيزك كلها باينه ياعم فقولتله فرقت يعني منا كنت بغير قدامك وانت بتغير قدامي قالي ماشي ده بالبوكسرات ياعم قولتله وهي يعني البوكسرات مداريه ايه ده حجم زبرك كله ظاهر من البوكسر قالي يا سلام قولتله ياعم ده لو كان واقف كان هيخرج من البوكسر وبعدين انت عمرك ما شفت حد عريان من صحابك ولا هما شافوك عريان قالي لا طبعا ويشوفني واشوفهم ليه قولتله عادى في الجيم في حمام السباحه وانته بتلعبه كره قالي لا ياعم ولا شوفت ولا حد شافني قولتله يعني محدش فيهم يعرف انك بتاعك كبير وضحكت قالي ياعم ايه اللي انت بتقوله ده بس قولتله يابني صدقني واضح من البوكسر وحتي من شورت الكره اللي انت لابسه ومديت ايدى علي رجله وحططها علي زبره فا قالي بتعمل ايه ياعم وهو كان سايق فا معرفش يشيل ايدى كله زقهها بس مره وانا رجعتها قولتله اهدى في ايه هحسس عليه شويه فقالي تحسس عليه ليه قولتله عجبني وعايز امصه قالي لا لا بعد اذنك انا مليش في الكلام ده قولتله يعني عمر ما حد مصهولك قالي لا طبعا مفيش الكلام ده وانا ايدى لسه بتحسس علي زبره قولتله خلاص جرب انا بمص حلو وهيبقي مص بس عادى كانك بتضرب عشره قالي لا ياعم انا مبضربش عشره .. وانا بحسس زبره ابتدى يقف ويشد فا قولته اوووف زبرك كبير اووى قالي ياعم ولا كبير ولا حاجة قولتله ده كل ده ولسه مشدش قالي اه لسه سيبه بقي في حاله فضلت احسس علي زبره وهو كان سايق وسيبني قالي كفايه بقي لعب فيه قولتله همصه بس جرب لو متبصتش خلاص وفضلت احك في زبره فقالي كفايه وجعني البنطلون قافش عليه قولتله طب طلعه قالي ياعم انت بتقول ايه انت مجنون قولتله ليه محدش هياخد باله والدنيا ليل ركن العربيه علي جنب وقالي انت عايز مني ايه بقي قولتله عادى همصلك لحد ما تنزلهم قالي وهتتكيف انت كده وهتهدى من اللي انت فيه قولتله اه قالي تمام واتحرك بالعربيه ووقف في مكان هادى ونزل من العربيه وفتح الباب اللي نحيتي انا خوفت قالي متخفش كاني بترتر وطلع زبره من البنطلون كان اسود وكبير ومعوج لقدام وعريض وراسه صغيره اول ما شوفت زبره فضلت باصصله شويه قالي انت هتفضل باصصله كثير مش عايز تمص مص . فضلت امص فزبره وهو واقف عادى مع اني بمص حلو اووى وكنت بحاول احشر زبره جوه زوري وامصه جامد وهو واقف عادى فشخ مش فارقه معاه فسالني هاه هديت من اللي انت فيه فقولتله مش هتنزلهم قالي لا دى فيها ساعه فقولتله طب شويه كمان وفضلت امص فزبره فجاءه سحب زبره من بوقي وقالي كفايه كده ودخل زبره جوه البنطلون وركب العربيه فا قولتله ليه قالي مش مصيت خلاص بقي قولتله شويه كمان اصله حلو اووى وكبير قالي لا كفايه واحنا ماشيين زبره كان لسه واقف حاولت احط ايدى عليه قالي وبعدين بقي كان نفسك تمص وخليتك تمصه اهدى بقي قولتله مهو لسه واقف قالي ملكش فيه سيبه .. وصلنا للموقف اللي المفروض هركب منه للهرم بس مكنش في عربيات قولتله خلاص قشطه هنزل اخد تاكسي قالي لا تعالا انزل عند كورنيش المعادى واركب من هناك انا من المعادى .. واحنا في الطريق جاله تليفون وهو بيتكلم في التليفون حسيست علي رجله فا ضحك وقالي مبتياسش انت قولتله لا فا خلص التليفون وانا لسه بلعب في زبره كنت فاكر انه هيقولي شيل ايدك لكن فضل سايق ومتكلمش فضلت العب في زبره شويه لقيته وقف قدام صيدليه وقالي هجيب حاجه لصداع واجي ورجع بعد شويه زبره كان لسه واقف برضه في البنطلون وكمل سواقه لكن انا بطلت لعب في زبره فا قالي مالك بطلت يعني قولتله يأست خلاص وضحكت فضحك هو وقالي طيب بعد شويه لقيته بيركن العربيه وبيقولي وصلنا فا قولتله وصلنا فين قالي عندى انت مش عايز تمص تعالا هتمص براحتك فقولتله استني بس انت بتهرج ولا بتتكلم بجد قالي وههرج ليه تعالا انت مش هيجتني تعالا شيل بقي .. فضلنا اعدين في العربيه شوية بنتكلم قالي هنطلع فوق مفيش حد وهنقعد نعمل اللي هنعمله وابقي انزل روح . بصراحه قلقت شويه فهو بصلي وقالي ايه انت جيت في الجد وهتخاف يعني هعمل فيك ايه هغتصبك وضحك . طلعنا فوق واول ما دخلنا خلع هدومه وفضل بالبوكسر وقالي تعالا دخلنا الحمام سوى واخدنا دش قالي اجيبلك حاجة حريمي تلبسها قولتله لا مبحبش طول ما احنا في الحمام وانا ماسك في زبره فاقالي عجبك اووى قولتله اه جدا قالي متخفش طيب مش هيروح منك في مكان سيبه بقي خلصنا وخرجنا بره لبس لبوكسر فقولتله ليه قالي اهدى متقلقش قالي تشرب ايه فاقولتله اى حاجة قالي هعملنا اتنين نسكافيه دخلت وراء المطبخ ومسكت زبره قالي يخربيت هيجانك اهدى قولتله مش قادر قالي يابني خلاص طالما جيبتك هنا هتنزل متكيف اهمد بقي خرجنا بره المطبخ واتكلمنا طبعا سال الحوار بدء معايا ازاى واتنكت كام مره وايه الجراءه اللي انا فيها دى فضلنا ندردش كثير وهو طبعا عمره ما ناك ولد ولا حتي حد مصله كله حريم بس وحريم اجانب بس لما لاقني تعبان اووى قال يجرب . اقعدت جنبه وفضلت احسس علي زبره قالي عجبك قوى زبرى صح قولتله انت شايف ايه قالي بس انت مش هتسد معاه قولتله هو مش مص بس قالي لا يا حلو هتتناك فقولتله تمام قالي انا عنيف وهدخله كله فطيزك للاخر قولتله كبير اووى قالي هيكيفك والتعب هيروح منك خلعته البوكسر ونزلت امص قالي لا البضان الاول الحسهم فضلت الحس فبضانه بلساني وهو بيحرك زبره بايده وبعدين ابتدء يضرب وشي بزبره ويحشره في بوقي ويطلعه يضربني بيه علي وشي وبعدين قالي لف انا كنت علي ركبي علي الارض وهو كان علي الكنبه لفيت فضل يبعبص فيا بصباع رجله وهو بيلعب في زبره وبعدين فضل يمشي رجله علي طيزى وظهرى وقالي طيزك ناعمه اووى تعالا كده قربت منه قالي اقف وفضل يحسس بايده علي طيزى وضربني عليها قولتله اه بالراحه قالي وطي وافتح نفسك فتحت رجلي ووطيت قام بعبصني جامد اتوجعت قالي احا ده لسه صباع واحد افتح نفسك خرج صباعه من طيزى وقالي انزل علي ركبك نزلت قالي افتح بقك وحاول يدخل صباعه قولتله لا قالي اسمع الكلام ومتخنوقنيش مش عايز تتناك انا هنيكك قولتله بقرف قالي احا منا ممكن اقولك بقرف انيك خولات اسمع كلامي هتلقيني بكيفك وبعدين انت طيزك نضيفه اصلا افتح يالا ودخل صباعه فبوقي ولف ركب فوق طيزى وزبره مدلدل علي ظهرى وابتدى يحط صباعين في بوقي ويقولي شاطر قول حاضر واسمع الكلام وهتتناك نيكه عمرك ما اتنكتها في حياتك . تف علي زبره اكثر من مره وقالي قوم مصه لفيت امص زبره وهو عماله يضرب اقلام خفيفه علي وشي وقالي عايز تتناك قولتله ايوه قالي هعشرك ههريك نيك تعالا علي السرير يالا دخلنا الاوضه قالي اطلع فلقس علي السرير دوجي ستايل طلعت فا لبس هو الكاندم وحط جيل علي زبره وفضل يحك زبره في خرمى بالطول ويضربني علي طيزى ويضربني بزبره علي طيزى وشويه وقالي انزل بطيزك شويه فا رجعت لورا ونزلت طيزى قالي مش عايز صوت وانا بنيكك سامع قولتله بالراحه طيب قالي متخفش هدخله واحده واحده بس افتح نفسك عشان تاخده وبدء يدخل الراس ويزق بالراحه ويخرج زبره خالص ويدخل الراس ويزقه بالراحه ويخرجه وحط جيل عليه تاني وعلي طيزى وقالي هدخله جامد قولتله لا قالي هزوق نصه بس فطيزك وحط الراس علي خرمي ودخلهاومسك وسطي وزق نفسه بالراحه جوايا حولت اطلع لقدام فاشدني نحيته وقالي متبقاش عبيط عشان مفشخلكش طيزك متطلعش لقدام انا هدخله واحده واحده وفضل يزق بالراحه لحد ما دخل نصه و وقف وانا مش قادر قالي ايه وجعك قولتله اوووى قالي منتا اللي عايزه يبقي سيبه يكيفك وفضل يتحرك بالراحه ويضربني علي طيزى .. تليفونه رن قالي خليك زى ما انت متتحركش وخرج زبره وراح يجيب التليفون ورجع قالي هرد وانا بنيكك وزبري فطيزك صوتك ميطلعش انت فاهم قولتله طب رد ونكمل قالي هنيكك وانا برد ومسمعش صوتك افتح طيزك يالا فتحت قام دخل زبره لحد نصه ورد علي التليفون كان واحد من صحابه اللي كنا بنلعب معهم كوره قاله انا وصلت الواد اللي كان معانا وروحت هنام واتكلمه شويه وقفل وفضل يتحرك فطيزى وقالي افتح طيزك علي اخر عشان هزوقه لجوه كمان قولتله كفايه قالي انا قايلك هتتناك وتاخده كله متقرفنيش بقي فتحت طيزى اووى وهو دخل زبره اكثر ففضلت اقول اه اه وهو يقولي الصوت وانا اقوله مش قادر بيوجع طيزى وجعاني اه قالي منتا اللي عايزه قولتله كبير اوى كبير علي طيزى قالي هيوسعهالك اهو بتوسع اهي قولتله اه بتوسع قالي زبرى فين قولتله فطيزى قالي بيعمل ايه قولتله بينكني كفايه خرجه خرجه فقام ساحب زبره من طيزى مره واحده اتوجعت منها اوووى .. وقالي نام علي جنبك يالا قولتله ليه قالي احا هنيكك يالا انجز نمت علي جنبي قالي ارفع رجلك لفوق وحط جيل علي زبره ودخله فيا وفضل يدخل ويخرج فطيزى وانا اتوجع قام حاطط ثلاث صوابع في بوقي وقالي مص وفضل ينيك فيا وانا اتوجع فقام نيمني علي بطني وفضل ينيك فيا وانا اتوجع وهو يقولي اتناك اتناك واتكيف مش هنزل من عليك غير وانت متكيف قولتله اتكيفت خلاص انزل بقي مش قادر تعبت فا قالي احااا ولبني اللي علي الباب قولتله هاتهم بقي قالي في بقك يا علق قوم وقام من فوقي وخلع الكاندم وقالي مص فضلت امص ولبنه برضه منزلش قالي ليك نصيب تتناك تاني فقولتله كفايه مش قادر قالي احا وانا جيبك تكيف طيزك وتعذبلي زبرى قولت عايز تمص وتتكيف كيفتك واديك هتعيط قدامي من كثر طيزك ما تكيفت انما تسيب زبرى كده من غير ما نزل احا ليه فا قولتله حكه من بره طيب مش قادر قالي كسم غباء مش عايز انا عصبي خلقه متعصبنيش لف هنيكك وانزلهم فطيزك وخلاص مش لازم بقك لفيت فاا لبس كاندم تاني وغرق زبره جل قالي نام علي ظهرك وارفع رجليك زى الشرموطه يالا علي طرف السرير وهو واقف وطي شويه وحط زبره بالراحه وقالي بالراحه اهو بس افتح نفسك وزق رجلي بعيد عن بعضهم وفضل يزق في زبره لحد ما دخل كله وفضل يتحرك داخل خارج بالراحه من كثر الوجه رجعت لوراء قام شدني عليه وقالي بلاش شرمطه قولتله مش قادر وفضلت ارجع لوراء وهو يجي عليا لحد ما طلع معايا فوق السرير وقام قافش فيا قوى ولف رجلي حوالين وسطه وقالي اتفشخ بقي انت اللي مش عايز تسمع الكلام وفضل يخش فيا جامد ويرزع وانا صوت صوتي علي قالي احا صوتك يا خول هينزله اهم افتح وفضل ينيك جامد فيا وانا اتوجع وقام مشخر جامد وهو بينزلهم فطيزى وقام ساحب زبره مره واحد من طيزى وشال الكاندم وقالي افتح بقك قولتله لا قالي خلص يا خول بدل ما انيكك تاني وحط زبره في بوقي وخلاني امص والحس لبنه من راس زبره وقالي اتكيفت يا خول مردتش قالي ايه مكسوف كيفك زبرى ولا لاء قولتله اه قالي طب قوم نضف نفسك وخرج بره يشرب سجاير وانا دخلت علي الحمام اخد دش دقيقتين وجه ورايا ودخل معايا البانيو وفضل يحك زبره فطيزى وقالي لا طيزك تستاهل النيك واللبن اللي نزل فيها زبره كان نايم خالص وهو فضل يحكه فطيزى قولتله كفايه ياعم هتعمل ايه تاني قالي هرفعك واحد كمان قولتله لا ياعم حل عن طيزى مش قادر بجد قالي طب قشطه انت اللي خسران خرجت بره وهو كان لابس البوكسر وقالي يابني اثقل هوقفه تاني واروق عليك قولتله مش قادر قالي هيبقي بالراحه مش زى اول واحد هديك علي الهادى قولتله مره تانيه فا قام وقف ورايا وقفش بزازى وقالي انا ممكن اخلي التاني بالعافيه وده هيهيجني اكثر وانت بتعافر تحتي وانا بغتصبك بس هسيبك تمشي عشان متزعلش وتيجي تاني مش انت هتيجي تاني قولتله ااه قالي اتكيفت صح قولتله تعبت واتفشخت فضحك وقالي قشطه هلبس واجي اوصلك ونزل وصلني لحد الجيزة ..
  2. انا وحامي الهدف ! كنت اراه كبيرا على مرحلة الدراسة المتوسطة، وجهة نظري كانت تقول انه كان يجب ان يكون في المرحلة الإعدادية وهي مرحلة قبل التخرج من الثانوية والدخول الى الكلية... كان لطيفاً برغم توجس الكثيرين منه. اعتقدت انه بحكم محياه الكبير لم يكن احداً راغبا ان يصادقه، فالطلبة في مرحلة المتوسطة يبدون اصغر منه، وهم يفضلون ان تكون الصداقة بنفس أعمارهم. لكن حب الفضول جعلني ابحث عن سبب بقاء هذا الشاب في مرحلة المتوسطة. فهمت ومن احاديث الطلبة ان حسن، وكان هذا اسمه، قد فصل من المدرسة لعدة سنين بسبب سلوكه المشين مع احد زملائه، حيث اوشى به زميله الى إدارة المدرسة بانه يحاول اغتصابه. فما كان على الإدارة الا ان فصلته لحين تحسن سلوكه. كان هذا ما سمعته ولم ادخل في تفاصيل أخرى. لكني وبسبب مثليتي صرت انظر اليه بطريقة أخرى. انظر اليه والى طاقته التي يحملها، فقررت ان اقترب منه، ولكن كيف ؟ وهو الذي يمتلك سمعة سيئة ! حانت الفرصة عندما تشكل فريق كرة القدم للمدرسة، للمشاركة في بطولة كرة القدم المدرسية ما بين المدارس. وشاءت الصدف ان حسن قد اختير كحامي هدف لفريق المدرسة بسبب حجمه، وانا تم اختياري من ضمن المدافعين. وبهذا تعرفت عليه، وصرت اقترب منه رويدا رويدا ونتكلم مع بعض. كان كلما يرتدي ملابس الرياضة، خصوصا الشورت، تجذبني مقدمته التي كانت تبدو منتفخة، مما خلق عندي شعورا ان قضيبه كبير وان فيه من الطاقة ما يجعلني اتلذذ واتمتع به فيما لو استطعت ان اجذبه لي، فصرت كلما نذهب الى التدريب اتقصد ان ابقى قريب منه في منطقة الدفاع، احملق بين فترة وأخرى مباشرة الى مقدمته، حتى جعلته ينتبه الى نظراتي. فاخد كلما راني انظر الى مقدمته يمسك مقدمته بيده ويعصره برهة ثم يتركه، وعيناه التي أرى الشبق يتطاير منهما تلتقي عيناي، وانا بدوري أقوم بإخراج راس لساني وامراره على شفتي مع عضة خفيفة على شفتي السفلى... وصلت رسالتي اليه، لكنه ظل حذراً حتى سمعته يقول وهو واقف امام الهدف، وانا قريب عليه بينما بقية الفريق يهاجمون في نصف الساحة الثانية: ـ كل مشاكلي بسببه ! ادرت وجهي باتجاهه وقلت : منو ؟ أجاب: هذا... ثم امسك مقدمته ! قلت: ليش ؟ في محاولة مني كي ادعه يستمر في كلامه ... قال: دايما واقف ومشتهي ! ضحكت وقلت : أي ريحو ... قال : ما في احد يريحو ... صاروا يخافون مني، ما في حد يريد يصير صديقي ... نظرت الى عينيه وابتسمت وقلت له: انا اصير صديقك ... وفي هذه الاثناء انطلق اللاعبون يتقدمون نحو الهدف، باتجاه حسن وانا أحاول صد الهجوم، فما كان من احد اللاعبين الا ان يوجه تسديدة عالية الى الهدف رجعت قليلا الى الوراء كي اصدها براسي، وكان حسن ورائي رافعاً يديه لالتقاط الكرة، فاصطدم بي من الخلف... سقطت وسقط هو فوقي مبعدا الكرة بيده بعيدا عن الهدف. فانطلق اللاعبون باتجاه الكره الى جهة الخصم. فنهض حسن وامسكني من تحت ذراعي من الحلف ورفعني عن الأرض، والصق مقدمته بمؤخرتي لحظةً... في هذه اللحظة شعرت بحجم عضوه الذكري وهو يلحف طيزي، فانتابتني الشهوة بشدة. فقلت له وانا اضع يدي على فمي: يبدو حجمه كبير ... قال: يعجبك اذا تستطيع حمله ! قلت : أحاول ... لكن اين ؟ وكنت اقصد اين نستطيع الممارسة انا وهو ؟ قال وهو يتكلم بطريقة يبدو فيها وكانه لا يكلمني، وشفاهه لا تتحرك: تعال عندي للبيت ... قلت : كيف ؟ قال: تعال عندي للبيت بحجة التهيؤ للامتحان ! قلت : سأفكر في الامر ... وعند هذه اللحظة اقترب الفريق الاخر من هدفنا واسترت سجالات الكرة ذهابا وإيابا، وان افكر في حسن وانا متأكد من انه كان يفكر في ايضاً، فعيوننا كانت تتلاقى، مع ابتسامات خفيفة وخفية ما بيننا. انتهينا من تدريبنا وذهبنا لنغتسل ونغير ملابسنا، وهناك اخذ ورقة وكتب عليها رقم تلفونه واعطاني إياها خفية، ومكتوب عليها اتصل بي الساعة 10 مساءً... سأنتظرك. انتظرت بفارغ الصبر هذه الساعة، ثم اتصلت ومع اول اتصال رفع حسن السماعة وصرنا نتبادل الحديث، وفي النهاية اتفقنا على ان نلتقي عنده، بحجة التحضير للامتحان، وفي يوم سوف يذهب اهله الى عند اعمامه لزيارتهم التي كما ذكر تستغرق النهار كله وجزء من المساء. لكنه طلب ان اذهب اليه قبل ان يغادروا كي يتأكدوا انني فعلا احضر للامتحان، واتفقنا أيضا على عدم البوح لزملائنا في المدرسة بهذا اللقاء، بسبب سمعة حسن السيئة. انتظرت يوم اللقاء بفارغ الصبر. وفي هذا اليوم كنت قد دخلت الحمام واستحممت كي الاقي حسن نظيفاً. وصلت الى بيت حسن في اللحظة التي خرجوا من الباب الرئيسي حيث بادرهم حسن بتقديمي اليهم كزميل له في المدرسة، واننا سوف نتهيأ معا للامتحان الرياضيات القادم، فما كان منهم الا ان رحبوا بي ثم ركبوا السيارة وانطلقوا، وبقيت انا وحسن امام الباب الرئيسي، عندها أشار لي بالدخول الى البيت. دخلت ودخل خلفي واوصد الباب. تقدمت امامه في الممر، فامسكني من ذراعي من الخلف... توقفت والتصق هو بي من الخلف ثم لف ذراعيه حولي ووضع شفتيه على رقبتي، فسرت قشعريرة الشهوة في جسدي، واخذت امعائي تتقلب، فقلت له متسائلا: مستعجل ؟! أجاب هامساً: مشتهيك ... مشتهيك ! تركته ملتصقاً بي في الممر، ويداه تعبث في صدري في نفس الوقت يفرك مقدمته الملتصقة بمؤخرتي. كنت مرتديا ملابس رياضية، وندعيها ب****جة العراقية (تراكسوت)، بينما كان هو يرتدي الشورت، ويبدو اننا كنا نحمل نفس الأفكار، فانا لم البس لباس داخلي، وشعرت عند التصاقه انه أيضا لم يرتدي اللباس الداخلي تحت الشورت... استمر يقبلني من رقبتي ويحك قضيبه الذي كاد يخرج من ملابسه من شدة انتفاخه، وآهاتي تزداد مع زيادة اهتياجي... مددت يدي اليمنى الى الوراء وامسكت قضيبه من فوق الشورت... وهمست له: عيرك جبير يا حسن ! همس في اذني وهو مستمر في لعق رقبتي: رح يعجبك حبيبي ! قلت: خليني اشوفه وارضعه ! عندها تركني وقال لنذهب الى الصالون ... مشينا الممر جنبا الى جنب ويده ممسكة بمؤخرتي، وقال: طيزك حلوة... مشدودة ! اجبته في الحال: انها لك افعل بها ما شئت ! قال: حبيبي، سأمتعها لك ! وصلنا الصالون وجلست على احد الكراسي، بينما وقف هو امامي وقضيبه دافعا الشورت الى الامام كأنه وتد يحمل خيمة... امسكته من وركه بيدي وقربته من جهي حتى التصق بوجهي وصرت احك وجهي بقضيبه من خلف الشورت، وبعد هنيئة امسكت الشورت من الجانبين وصرت ادفعه باتجاه ركبتيه، فطفر قضيبه وصار امام شفتي... نظرت اليه ورفعت عيني الى الأعلى لتلتقي عيناي بعيني حسن الذي كان ينتظر بفارغ الصبر ان ارضع عيره، فقلت له: ما اجمله من عير . لم يجبني وانما ابتسم وكانه يقول هيا ضعه في فمك. لقد كان عيرا اسمرا خمنت طوله في حدود 18 سم او اكثر، متين ذو وراس منتفخة ومعقوف الى الأعلى قليلا من منتصفه تقريباً، مع خصيتين كبيرتين ومكورتين. امسكته بيدي وصرت اقبله صعوداً الى الراس ونزولا لحد الخصيتين واضعه على خدي اتحسس حرارته ونعومته، ثم وضعته في فمي وصرت ارضع، حينها امسكني من جانبي راسي واخذ يدفع عيره الى اقصى حد في فمي ويهمس: ادخله لحد البلعوم.. هيا ادخله كله! ومن شدة هياجه كان يدفعه الى ان يضرب راسه البلعوم، مما يسبب لي الاختناق فاضطر الى إخراجه من فمي، وادخاله مرة اخرة، وبدأت اشعر بطعم منيه، واهاته تتعالى، تداركت الموقف وقلت له بسرعة: ان كنت تريد ان تقذف فافعل ... فاخرج قضيبه من فمي ووضعه على وجنتي وانطلق يقذف على وجهي وعيني بغزارة، مما جعلني احيط راس قضيبه بشفتي، واستمتع بالقذف في فمي، هو يتأوه آآآه آآآآه آآآآه وانا اشجعه على القذف مممم مممم مممم حتى استرخى جسده وجلس على الكنبة مغمضاً عينيه ! تركته لوهلة ثم سألته : عجبك ؟ أجاب: انت فضيع بالمص ! قلت: سأعجبك اكثر بالنيك ! نظر الي وقال: انظر الى عيري انه لا يزال نشطاً، فقط لنغتسل ومن ثم نعود لنكمل... ذهبنا الى الحمام غسلت وجهي وفمي وهو ينتظرني، فقلت له تعال لأغسل لك قضيبك ... تقدم بعد ان نزع الشورت فأمسكت بالشور وصرت اصب الماء على عيره ومن ثم ادعكه بالصابون واغسله، وفعلا كان نشطاً فقد ازداد حجمه وكبر مرة ثانية وكانه لم يقذف قبل 5 دقائق. وبعد ان انتهينا من الغسل قال: اذهب الى الصالون سأعود اليك بعد قليل... اتجهت الى الصالون في حين اختفى هو عن عيني، وبعد برهة سمعت وقع اقدامه، نظرت باتجاهه رايته حاملا ما ندعيه ب****جة العراقية (دوشك اسفج) او كما يقال مدراس من الاسفنج، وطرحه على ارض الصالون. ابتسمت وقلت له: يبدو انك ستنيكني على عليه ! قال وهو جالس على الاسفنج: تعال اقترب مني، اريد ان انزع عنك ملابسك ... اقتربت منه واقفا فامسك بالتراكسوت وسحبه الى الأسفل، فبان له قضيبي، وافخاذي، فقرب وجهه من افخاذي واخذ يقبلها ويديه تتحرك باتجاه مؤخرتي، ماسكا إياها، يعصر فردتاها. ثم تفاجأت بوضع قضيبي في فمه واخذ يمصه بشغف. وبعد ان ارتوى ادار ظهري باتجاه وجهه، وقال مذهولا: طيزك رائعة ! واخذ يقبلها ويعضها، يفتح الفلقتين وينظر الى فتحتها، ويدخل ابهامه فيها، ثم سألني: انت مفتوح ؟! ـ نعم مفتوح، لكني برغم ذلك ضيق ! قال: يبدو انك لم تمارس منذ فترة طويلة ؟ اجبت: نعم، لهذا فتحتي ضيقة الان ... قال: لا عليك، عندي ما يجعلك تتمتع حتى وان كانت فتحتك ضيقة ! قلت: لم افهم ماذا تعني؟! أجاب: عندي زيت خاص يمنع الألم اثناء الايلاج ! قلت: مخدر يعني ؟! قال: نعم، زيت وفي نفس الوقت مخدر... قلت: يبدو ان حجم عيرك سيجعلنا نستخدم هذا الزيت، لكن لنحاول الأول بدون زيت.. اضطجع على الاسفنجة، وسحبني من يدي كانه يقول اضطجع بجنبي... اضطجع على جنبه الايسر وانا على الأيمن متقابلين وجها لوجه ثم تعانقنا وفخذي الايسر ادخلته بين فخذيه المشعرين بينما راحت يده اليمنى تتحسس ظهري نازلة ما بين فلقتي طيز لتستقر هنا، واصبعه الوسطي يدلك فتحتي، وفي نفس الوقت شفاهه تتحرك على رقبتي ولسانه يلعقها، ويهمس: انك لذيذ ... ممتع ... حبيبي ! وانا ازيده تاوهاً آآآه آآآآه آآآآه وأقول له: انت الذ ... يلا نيكني ... نيكني ... نيكني من ورا ! فهمس : اعطني ظهرك ! وللحال لفيت واضطجعت على جانبي الايسر واعطيته ظهري... حضنني وراحت يده اليمنى تداعب صدري، وانا احرك مؤخرتي على قضيبه حتى غار راس قضيبه في ساقيتها، وبدا يلامس فتحتي، عندها صار يدفع وانا اهمس له: شوي شوي ... شوي شوي ! وهو ينفعل اكثر ويحاول إيلاج راس عيره في طيزي، وصار صوتي يعلو اكثر: بالراحة بالراحة يا حسن ! وشعرت بهياجه وفقدانه السيطرة على نفسه من شدة قبضته، وحاولت ان اهدئ من هياجه لكنه استمر في دفع عيره لإدخاله عنوة في فتحتي، فجمعت قواي وابتعدت عنه صارخاً: انك تؤذيني يا حسن، عيرك كبير علي ... اهدأ شوية يا حسن ! كان الدم قد تدفق الى وجهه وعيناه من كثرة انفعاله وشبقه، فقلت له: هات الزيت المخدر الذي كلمتني عنه... عيرك يوجعني ! نهض مسرعاً .. واختفى لوهلة ثم عاد ومعه انبوبة الزيت المخدر، وطلب ان انبطح على بطني امامه ... انبطحت، بينما اخذ يعصر الانبوب على اصبعه الوسطي وصار يدهن فتحتي ويدخل اصبعه الى الداخل... ثم تناول منديل ورقي (كلينكس) ومسح يده بها ورماها جانباً، واضطجع على جنبه الايسر وطلب ان اضطجع على جنبي الايسر انا ايضاً، ثم عاد وحضنني من الخلف، وهذه المرة امسك قضيبه ووضع راسه على فتحتي، وقال: هيا استرخي ... ارخي عضلات طيزك وكل شيء سيكون على ما يرام. ارخيت جسمي بالكامل والقيت راسي الى الوراء، فوضع شفتيه على رقبتي، واخذ يقبلها، مما زادني استرخاءً وبدأ بدفع قضيبه، وكلما دفع قليلاً اصرخ بصمت: أخخ ... أخخخ ... أخخخخ حتى ادخله كله ! وبدأت احس بحركة وركه ذهابا وإيابا، وعيره ينزلق دخولا وخروجاً، ولم اعد اتألم ! قلت له وهو ينيك وانفاسه تضرب رقبتي: هذا الزيت رائع، لم اعد احس بالألم، فقط بالمتعة ... نيك يا حسن .. استمر بالنيك ...آآآآه آآآآه اقوى اقوى ! ثم وقبل ان يقذف دفعني على وجهي حتى اخذت وضع الانبطاح، واعتلاني وهو لا يزال مستمرا بالنيك، وما هي الا لحظات حتى تعالت صرخاته وصار يشدني الى صدره بقوة ويدفع عيره الى أقصاه في طيزي، وانا اشجعه وأقول: ادفعه كله ... ادخله كله ... هيا املأ طيزي بماء عيرك ... املأه بمنيك ... ثم خر مسترخيا على ظهري وقضيبه لا يزال داخلي، يهمس ويقول: حبيبي ... حبيبي ... كم انت رائع حبيبي...
  3. ازيكم عاملين ايه هحكلكم حاجه جامده حصلتلي اصيف الي فات كنت خلصت شغلي في المقطم وعايز اروح شبرا عن طريق المترو ومش قدامي غير عربيات السيدة عيشه وانزل لمترو الملك الصالح المهم وقفت ميكروباص وقعد جنب سواق وبصلي كده وقالى تعاله عليه شويه مش عارف ايه الي خلاني اسمع كلامه وبعد دقيقة ركب واحد يعرفو جنبي في تلاتينات كده واحنا ماشي كان بيحرك القضيب بتاع العربية ده ولااى وكانت ايدو بتيجي علوراكي سكت مرة وتانيه وكان بيبصلي وزودها شويه ومكنش في ناس كتير في العربية وهوبيكلم صحبو كان عمال يحسس علرجلى ونامبسوط لحد ماصحبو اخيرا نزل وقالى هتركب من عيشه الملك الصالح احسن قاتلو لا اي إلى هيوديني هنا تاني انزل المترو علطول قالى من هناك احسن بدل ماتطلع اسلم وتمشي كتير وقام قرص علوراكي جامد قاتلو ماشي ومكنش في غير اتنين ستات في العربيه ونزلو محطتهم وبطل يحسس وكان في ناس بتةقفو ومكنش بيقفلعم وفجاه لحظت انو مطلع بتاعو وسايق وناساكت ودخل في حتت بعيده وناابتديت اسخن وهيج ووقف في مكان مفيهوش حد وبصلي وبصتلو وبيلغب في زيرو اكبير ومسك ايدي وحطها علبتاعو وقرب وبسني وكان زيرو ناعم وسخن شويه ونزل البنطلون ولعب فيه جامد وقالى يله مصو وقربت عشان امصو وكان طعمو حلو اوى وناعم وبيسخن وسامع صوت هياحنو واهاتو وعمال يضغط علراسي حوالى عشر دقايق مص وقالى يله تعال اركب ورا ونزله وحنا فالعين نص الهدوم وناجي طالع حاسس بالهوا داخل خرمي وقام مديني بعبوص وقالى مفشوخه يالبوه ونا اتنكت كتير فعلا المهم قعد وقالى تعال علحجرى وقعد وفضل يبوس ويحسس ويفعس في طيزى ونبوس بعض وقالى اركب عليه وركبت عناشف وجعنى جدا وخرجو تانى وبلو بلخرم ونزلت عليه وفضل ينيك عشر دقايق وناهايج فشخ وقعدنا جنب بعض وقالى عجبك يامتناكه قلتلو جده وقالى لسه هفشخك تعال برا ونزلنه برا وبص حولينه وقالى أسند ايدك علربيه ووطى وقام مدخل زيرو جامد صرخت صرخه خفيفة وفضل يرزع جامد ولحمو بيخبط ويترقع في طيزى وناهايج ااااااه ااااه وده كان لخمس دقايق بس وشال زيرو ودخلنه جوا ونيمني ونام فوقي ودخلو وقعد يرزع والعربية تتهز وناصوت من الوجع تعبت وهويشتم وضربني بالقلم وقالى اكتم يابن #####وبعدها بشوي جبهم ونزل لبس ونالبست ولف بسرعه ووصلي لعيشه وقالى يله انزل وكان متعصب ونزلت وركبت المترو وروحت اشوفكم تاني
  4. [/size ازيكم عاملين ايه انا اسمي مودي 18حبيت احكلكم حاجاتي حصلتلى من زمان لحد دلوقت كنت اناواهلي عايشين القاهرة وقرروا ينقلو القليوبيه ال ده ماكان احسن يعني المهم اتنقلنه ونا عندي 6سنين في الوقت ده كان عندي خلفيه في الجنس وكنت بنيك ادباديب وبحب كام واحد من صحاب ابويا وكان نفسي اكون معاهم المهم نقلته في اول يومين اتعرف الناس جيرانا في العمارة الي قدام أعجبوا بيه وشافوني لطيف وطلبو من اهلي أجلهم شوي كانت عيله من أب وأم وشبين وبنت وسط كنت بحب البنت جدا كانت محترمه المهم روحت عادي وكان اخوها الصغير قاعد علركبو قدامي وبيبصلي بشكل غريب مفمتش ليه بصلي كده ورحبو ببه ولعبت معاهم روحت نفس الموقف مع جرنا الي في شقة الي قدمنا دخلت ورحبو بيه عيله من أب وأم وبنت كبيرة وأخوها اشب الأصغر منها في روحت للجيران الي في العمارة الي قدمنا ولعبت مع الولد والبنت ونزل اخوهم الكبير راح اشغل ومامتهم خدت بنتها وراحو اسوق فضلت طبعا اناواخوها الصغير وحنا فعدين طلب مني مقولش لحد هيعمل حاجه طلع زيرو وكان طويل وعريض جدا وفي شعر تقيل وقالى أمسكوا متخفش مسكتو وقعد يوبوسني ويحسس عجسمي ونا مستسلم وقالى افتح بوقك فتحتو وقعد يبوس وقالى مص بصيت لزبرو وقرفت ورفض قالى خلاص مش مهم وقعلني البنطلون وفضل يبوس ويبعبصني لحد مجبهم وجم امه واخته وبعدها بشويا روحت واليوم الي بعدو روحت للجيران الي في العمارة بس مكنش في حد غير اشب هوطلب اجي العب معاه المهم دخلت ولعبت ونابلعب طلب مني اجي معاه اوضه النوم دخلت اناوهو وقالى تعال نام علبطنك نمت وقالعني البنطلون ونام فوقيا وحسيت بزبو وقعد يحك ونامبسوط لحد ماجبهم وجم اهلو روحت طبعا لسه بدري عنهايه اشوفكم في الجزء تاني وقولولى رايكم[/size]
  5. هاي ياجماعه النهارده هاحكيلكوا اخر نيكة حصلت معاى طبعا انتو عارفين انى من منصوره وكنت مسافر القاهره من يومين علشان اخلص شويه حاجات تبع الشغل عندى وعلشان الحظر فامعرفتش ارجع المنصوره في نفس اليوم فاقلت طالما هبات يبقي لازم اتناك وكنت صراحة هيجان علي الاخر طبعا انتوا عارفين انى بلبس ضيق وصدرى هلي طول مفتوح الي مفيش فيه شعره واحده وطيازى بتظه من البنطلون الضيق الي انا لابسه كلمت كذا حد من الي ناكونى قبل كده في القاهره معرفتش علشان الحظر اروح لهم قلت ايات في بنسيونً وجايز اشقط حد يفشخنى نزلت رمسيس قعدا اسال وطبعا البنسون ده بيبقي رخيص فتلاقي الي بيبات فيه الصعايدع او الفلاحين وكده وفعلا قعدت اسال لحد ماواحد دلنى علي بنسيون رحت دخلت الواد بتاع الريسيبشن يبصلي من فوق لتحت وتقريبا عرف انى متناك وباخد فيها قلي للاسف مفيش غرف بس انا هاعمل معاك الصح قلتله ايه قلي فيه اوده مشتركة قلتله ازاى قلي اوده بحمام بس فيها سريرين هيكون معاك واحد فيها قلتله اوك طبعا انا وافقت وقلت دى فرصه وقلي هتعبجبك والى في الاوده هيعجبك وهتدعيلي وفعلا طلعنا الاوده وخبط الباب واذا الاقي ضلفة بتفتح الباب واحد من اسوان وعايش في البنسيون ده علي طول راح اول ماشافنى قله اتفضل تعال ادخل دخلت وقعدت واتكلم مع الواد الي شويه علي الباب ودخل قلي انا هنزل شويه اقعد تحت وانتا خد راحتك قلتله انا هنام كده كده قلي براحتك ونزل وطبعا انا علي اخرى الواد يهبل ويجنن وطبعا رحت قالع ملط ولبست البوكسر السبعه وطفيت النور وقعدت العب في طيزى لحد ماحسيت انه جاى رحت نايم علي بطنى ومغطى نص رجلي وسايب طيزى باينه وضهرى وعامل نفسي نايم وراح داخل فتح النور وشافنى سمعته بيقول احا ايه ده شكلها هاتبقي ليله عنب رحت انا هازز طيزى كده قلي **** دى الحلوه بتلعب رح جاى جنبي ومد ايده علي طيزى وقلي علي فكره انا قاريك من ساعه مادخلت والواد قاريك هو كمان طب ايه هتفضل مدينى ضهرك كده راحت لافف وقلتله ماتخلص يلا بقي خلينا ندخل في الجد قلي حلاوتك راح قالع ملط والاقي زب اسود مدلدل يجى طول 15 سم وهو نايم وراح نايم علي ضهره وفضلت امصله فيه لحد لحد مابقي حديده ورحت تافف عليه ورحت قاعد علي زبه وهو مسكنى من وسطي وانا اطلع وانزل عليه واتشرمط وهو يفعص في طيزى وبزازى وراح شايلنى ومنيمنى علي الارض ومفنسنى وركبنى وفضل ينيك لحد ماجابهم في طيزى وراح مطلعه قعدت امص فيه تانى يجى ربع ساعه لحد ماوقف تانى ورحت نايم علي بطنى وركب فوقى وفضل ينيك وانا ارقع بالصوت وقلي عاوزهم فين هاجبهم جابهم علي وشي وعلي صدرى قلي ها اتكيفت ولا لسه عارز كمان قلتله هاتقدر قلي لا خلاص انا هنزل تحت وابعتلك محمود بتاعرالريسيبشن هو قلي اما اخلص يجى هو كمان يخلص وجه محمود وقلي ايه ده يابطه انتى متقطعه كده ليه يلا تعال وراح محمود ضربنى بالقلم قلي ايه ده ياكسمك الواد بينيك فيك بقاله ساعه ونص ولسه مشبعتش طب تعال يلا محمود زبه مش طويل بس عريض قلع ملط وانا قعدت امصله لحد مابقي حديده وراح مفنسنى وركبنى تلت ساعه وراح جايبهم في طيزى وقلي خلاص كفايه عليك كده ورحت نايم علي السرير للصبح صحيت لقيت الي معاى في الاوده بيقولي صباحيه مباركة ياعسل انا نازل شغلي بقي يلا سلام اما تيجى تانى ابقي تعال هنا ولبست ونزلت كان محمود مشي ورجعت المنصوره
  6. اسمي امين من الجزائر عمري 20 سنة ابيض وجميل طيزي مدورة وكل يتمناها قصتي منذ حوالي ثلاث سنين لما ناكني ابن عمي في الاسطبل ولي هو اكبر منى بعامين انا من صغري احب العب بطيزي وادخل فيها قلم او اي شيء يشبه الزب وكنت بحب البس بنوتي بس بالسر وبقيت على هذي الحالة حتى صار عمري 17 سنة تعلمت شو يعني سالب و موجب وكيف يستمتع السالب لما يكون زب نياكه بطيزه المهم في يوم رحت لعند عمي في الريف في زمن الصيف ولم اكن اعلم انه صيف زواجي ههههههه المهم وصلت للبيت سلمت على عمي وزوجته اما ابن عمي فكان يقوم بالرعي وفي المساء جاء وتبادلنا الحديث وقد طلب مني مرافقته للرعي صباحا فوافقت في الصباح توجهنا الى الاسطبل واخرجنا الاغنام وذهبنا للرعي اثناء ذلك رايت كبش ينيك في نعجته فابدات اهيج وطيزي تحرقني تمنيت لو كنت مكان النعجة وناك طيزي عوضا عنها ثم قررت ان اجعل الكبش ينيك طيزي في الاسطبل في الظهيرة عدنا للراحة واخذ قيلولة حتى نعود للرعي مساءا انا قررت ان استريح تحت زب الكبش ذهبت الى الاسطبل وبحثت عن الكبش اخذته جانبا وبدات افرك زبه وامصه حتى صار صلبا نزعت ملابسي ووضعت لعاب على طيزي حتى يدخل زبه بسهولة لما راى طيزي بداء يشتم فيها ثم اعجب برائحتها وبدا يحاول ادخال زبه في طيزي اثناء ذلك لمحت شخصا يقف امامي وانا تحت زب الكبش لقد كان ابن عمي قال لي امهض البس ملابسك وتعال نذهب للرعي يا منيوك. لبست ملابسي وذهبت معه عندما وصلنا قال لي انت قحبة وطيزك عم تاكلك تعالى حتى اريحك وشبعك زب الحقيقة انا كان نفسى فيه بس كنت خايف شوي المهم هو اخرج زبه وكان حلو وطوله 17سم انا مقدرتش نقاوم زبه ونزلت امصله وكان طعمه حلو قلي انت قحبة نتاعي وحدي واليوم نشبعك زب. انتظروني في الجزء الثاني وكيف ناكني ابن عمي وصرت زوجته اتمنى القى تفاعل هذي اول مرة اكتب قصتي
  7. انا في البداية ما كلمتكم عن نفسي انا طولي 165 ومربرب وطيزي مدورة وبزازي زي بزاز البنت الصغيرة المهم كنت أداوم اروح للمصور وكان دايما يتعمد انه ماينكني بس بوس واحضان ومداعبة بدون ما يفتح السوستة ويخليني اشوف زبرة اللي عمال زي الهرم من تحت البنطلون مع أني كنت اتعمد أخليه يشوف نص طيزي لأني كنت انزل البنطلون للنص بعد كذا مرة شفته مع اصاحبة وعاملين يتكلموا ويشوفوني هنا انا تمنيت الأرض تنشق وتبلعني من الفضيحة وقررت أني ما ازوره مرة ثانية بعد كدا حسيت أني أنثى وكنت اسرق هدوم أمي والمكياج واقفل اوضتي واتعلمت البس قمصان النوم الحريمي مع السوتيان واعمل مكياج واضرب عشرة وساعات بدخل بطيزي خيارة او اي حاجة طويلة بعد ما ادنها وبقيت كدة مدة خمس سنوات لين سافرت انا وبابا للعلاج وبعد مانام في المستشفى استغليت الفرصة واتعرفت على واحد شغال في الفندق واديته فلوس عشان يجيني الغرفة المهم اتفقت معاه يجيني في الليل وبعدين رحت رتبت الاوضة واستحميت واشتريت كم قطعة حريمي وانتظرته في الاوضة المهم انا مش حقول اسمه بس كان نحيف واصلع وجسمه رياضي واول ما دخل أولتله يأخذ شور ورحت استنيته تحت البطانية وقفلت النور ولما خرج نط عليا من لتحت البطانية وهجم علي بوس على بزازي ورقبتي وشفايفي وحتى وداني اقطعهم تقطيع وشوي ايده وصلت لطيزي وبدا يدخل صباعة وأولتله يستخدم الكريم اللي اشتريته من الصيدلية وبدا يدخل صباعة الاول وبعدين دخل صباعين وجعني فشخ ابن الكلب بس انا كنت منتظر اللحظة دي من زمان وعاوز اللي يفشخني زي بتوع الأفلام المهم نيمني على بطني وحط مخدة تحت بطني عشان يرفع طيزي وبدا يدهن زبرة بالكريم وبعدين بدون اي مقدمات رزع ربوع كله مرة وحده وحسيت بآلم وسخونه في طيزي وصرخت عليه وبعدين خرج زبره ودخله بشويش لحد ما استقر وسط طيزي واديته الأمر يبتدي ينيك وبدا ينيك بسرعة أوي وكنت انا مبسوط من الفرحة عشان اني اتفشخت واتآلم من قوة رزع زبرة ولما كمل اديته خمسين دولار ونظف طيزي بالمنديل وساب الأوضة وخرج وسابني وانا ميت من التعب ونمت وانا طيزي مفسوخة وبعدين حكمل القصة
  8. قصتي حقيقية مئه في المئة حدثت قبل تقريبا عشر سنوات بدأت طلبت المدرسة مني صور شخصية للملف فأرسلني والدي للمصور حتى اقدمها للمدرسة وهنا بدأ دخولي لعالم الجنس طلب مني المصور الذهاب لغرفة الملابس وكانت ضيقة جدا وأمامها مراية كبيرة حتى اسرح شعري فوافقته وذهبت للغرفة فتعمد الوقوف خلفي وضمي من الخلف مع ادخال زبرة من فوق ملابسي وتقبيلي من رقبتي وكان يتعمد ادخال رجله تحت رجلي حتى يرفع طيزي، كانت اول تجربة لي وحسيت بانتصاب لزبري مع شعوري بالنشوة ، بقينا على هذا الوضع لمدة خمس دقائق ومن ثم أخذني لغرفة التصوير وطلب مني الحضور اليوم الثاني لاستلام الصور لما ذهبت في البيت كان شعوري لايوصف وبالفعل احببت المصور وتمنيت ان اكون زوجته وذهبت له اليوم الثاني وانا عازم على ان تكون دخلتي فذهبت للحمام وأخذت شور لطيزي وغيرت اسمي إلى عبير وذهبت له وطلبت ان يعيد تصويري حتى يدخلني غرفة الملابس فوافق وطلب مني الدخول ثم دخلت قبله وتعمدت إنزال البنطلون والبوكسر حتى استمتع بزبره فلما دخل علي هجم علي وضمني من الخلف وتقبلي من رقبتي مع احتكاك زبرة بدون ان يفسخ ملابسه مع ان طيزي كانت جاهزة له وادخل رجله من تحت رجلي حتى يحتك اكثر بجسمي وهو يقبلني ويضمني لمدة خمس دقائق وثم ادخلني لغرفة التصوير حتى يصورني من جديد وسوف اكمل القصة لاحقا
  9. قصتي حقيقية مئه في المئة حدثت قبل تقريبا عشر سنوات عندما كان عمري 12 سنه بدأت عندما أكملت المرحلة الابتدائية وعند التسجيل للمرحلة الإعدادية طلبت المدرسة مني صور للملف فأرسلني والدي للمصور حتى اقدمها للمدرسة وهنا بدأ دخولي لعالم الجنس طلب مني المصور الذهاب لغرفة الملابس وكانت ضيقة جدا وأمامها مراية كبيرة حتى اسرح شعري فوافقته وذهبت للغرفة فتعمد الوقوف خلفي وضمي من الخلف مع ادخال زبرة من فوق ملابسي وتقبيلي من رقبتي وكان يتعمد ادخال رجله تحت رجلي حتى يرفع طيزي، كانت اول تجربة لي وحسيت بانتصاب لزبري مع شعوري بالنشوة ، بقينا على هذا الوضع لمدة خمس دقائق ومن ثم أخذني لغرفة التصوير وطلب مني الحضور اليوم الثاني لاستلام الصور لما ذهبت في البيت كان شعوري لايوصف وبالفعل احببت المصور وتمنيت ان اكون زوجته وذهبت له اليوم الثاني وانا عازم على ان تكون دخلتي فذهبت للحمام وأخذت شور لطيزي وغيرت اسمي إلى عبير وذهبت له وطلبت ان يعيد تصويري حتى يدخلني غرفة الملابس فوافق وطلب مني الدخول ثم دخلت قبله وتعمدت إنزال البنطلون والبوكسر حتى استمتع بزبره فلما دخل علي هجم علي وضمني من الخلف وتقبلي من رقبتي مع احتكاك زبرة بدون ان يفسخ ملابسه مع ان طيزي كانت جاهزة له وادخل رجله من تحت رجلي حتى يحتك اكثر بجسمي وهو يقبلني ويضمني لمدة خمس دقائق وثم ادخلني لغرفة التصوير حتى يصورني من جديد وسوف اكمل القصة لاحقا
  10. خمسة ازبار فى 24 ساعة هذه القصة حقيقة وانا بطل هذه القصة فى عطلة نهاية الأسبوع الماضى كان البيت فاضى وانا هكون لوحدى المهم وانا فى الشغل دخلت هنا على الموقع وكان فى واحد بكلمه من يومين قالى أنه مدرس المهم اتفقنا أننا نتقابل وانا مروح نشوف بعض ولو اوك نطلع سوا وكنا بنتكلم على الواتس المهم اتقبلنا لاقيت شاب اسمر عضلات رياضى لاعب كمال اجسام أسلوبه هادى ارتحتله وطلعنا البيت وقعدنا خمسه ابتدأ يخدنى فى حضنه ويبوسنى قولتله تعالى فى غرفة النوم ومشيت ادامه وانا بتمايص وهو لازق فيا دخلنا الغرفة قولتله اقلع على ما ادخل الحمام ودخلت الحمام ورجعت لاقيته ابتدى يقلع صدرعريض ومعضل وفخاد متقسمة وجسمه ناعم وبعدين جينا المهم انا كنت قلعت وهو بيقلع البوكسر احا انت اتخضيت زبر ابن متناكة غير طبيعى بجد زبر حمار عمرى ماشوف طول ولا تخن الزبر ده هو لاحظ قالى مالك قولتله كبير اوى أنا اخاف يدخل فيا اخدنى فى حضنه وحسس عليا ونامنا على السرير وابتدى يبوس فيا ودوبنى احلى دوبان من بوسته وتحسيسه علية وتقفيشه فى صدرى ونزل يرضع بزازى لما سيخنى وقمت نزلت أنا على رجليه بوس ولحس ومص فى صوابعه وسمعت منه احلى اهات واحلى شهقه وانا بلحسهم وامصهم واطلعت على سمنتة وفخاده لحس وعلى بطنه وصدره ورفعت رجليه ولمست خرمه وبعدين لحست من خرم طيزه لحد خرم زبره مرورا ببضانه كان بيشهق من المتعة ويقفش فى بزازى وبعدين ابتديت امصله زبره دخل بالعافية فى بقى ومش كله الى دخل يمكن ربعه الاول بس فضلت أمس شويه وانا بفكر جديا انى احاول ادخله وقمت حاولت اقعد عليه وأدخله شويه شويه مش عاوز اقولكم أن يدوب دخلت ربعه ومكنتش قادر هو قالى تعالى بس وسبيلى نفسك ونيمنى على بطنى وحطه فى خرمى براحة وابتدى يدخله واحدة واحدة وبراخة اوى لحد ما دخل كله وفضل نايم فوقى مش بيتحرك لحد ما ياخد وضعة وبقى يبوسنى فى رقبتى ويحاول يبوسنى فى بقى وهمس فى وأدنى عاوز براحة ولا رزع قولتله لا براحة فضل ينيك براحة وانا حاسس انى خرم مسدود فشخ من زبره وفضل ينيك براحة شويه وقالى عاوزهم فين جوا ولا بره قولتله زى ماتحب انت حلو اوى وانتا بتعمل احلى اصوات واحلى شهقه ومره واحدة لاقيته مسك نفسه وحسيت بسخونة فظيعة فى خرمى وهو نايم فوقيا جامد احلى نافورة لبن غرفتى لبن وفضل شويه لحد ما زبره رخى كله وادهولى امصه كان كبير برضوا وهو نايم وكنت حاسس بلبن نازل على فخادى من طيزى ودخل الحمام غسل زبره ولأني سلمت عليه باحلى حضن وبوسة ورجعت على السرير مش حاسس بنفسى حاسس ان جسمى سايب ومش قادر اتحرك ريحت شوية وقولت اشرب حاجة سخنه وانا بشرب لاقيت الماسنجر فى رسالة من واحد مهندس ديكور بنتكلم من فترة وكنا المفروض هانتقابل من يومين بس حصلتله ظروف وقالى أنه فى المهندسين وممكن يجيلى قولتله تعالى المهم وصل هو عنده 33 سنه طويل جسمه مظبوط مش تخين ولا رفيع شعره طويل وعمله بونى تيل دخل قعدنا نتكلم شويه وقمت قعدت جنبه خدنى فى حضنه شويه وانا نزلت على الأرض حضنت نصه لى تحت ونزلت قالعته الحزمة والشرب وعملته مساج فى رجليه شويه وقمنا ندخل على السرير قو قلع وانا قلعت ولابست اندر اسود حريمى وكاش مايوه جسمه كان حلو مشعر خفيف ورجليه نظيفه بس مش بيحب البوس فى البق نزلت على رجليه بوس ولحس وانا بلحس كان بيشخر براحة وخليته فى دنيا تانيه وابتديت الحس جسمه وهو نايم وخلصت كل جسمه وظهره كل حته فيه وهو كان عاوز اعمله مساج قولتله اوك يبقى نجيب الاول مص وبعدين مساح وبعدين نيك وفعلا ابتديت الحس خرمه لحد زبره وهو الحركة دى جننته وبعدين ابتديت امص كان مستمتع اوى من مصى وقالى جامد نيك وفضلت امص بأوضاع منها انى خليته ينام فوقى بالعكس وهو لقانى بمص ونزل على زبرى مصه هو كمان ورجعت خليته ينام على ظهره وانا امصله لحد ما قالى هاجيب بقيت اضغط فى زبره جامد نزل لبن فى بقى وانا فضلت أمص وهو بينزل طلعت زبره من بقى وريته لبنه فى بقى وشربته قدامه وبعدين نزلت نظفت زبره بالسانى وبعدين ابتديت اعمله مساج هو ظهره كان ببوجعه من الشغل ورجليه قعدت بتاع ساعة اعمله مساج وهو كان مستمتع مسبتش حتة فى جسمى من غير مساج وبعدين حطيت زيت على زبره وابتديت اعمله مساج لحد ما وقفته وهو كان مستمتع جدا بمساج زبره لحد ما قولتله عاوز تنيك قالى اكيد قولتله اقعد عليه قالى ماشى هو زبره كان رفيع ومش طويل اوى تقدر تقول متوسط المهم قمت قاعدت عليه ودخله كله وابتديت اتحرك ومنكرش أن زبر الواد الاسمر لى قبله خله يدخل بسهوله وشويه وعملنا دوجى وابتدى ينيك جامد شويه وبعدين قمت حطيت رجل على السرير ورجل على الأرض وهو بينيك وهو واقف وبعدين نمت على ظاهرى ورفعت رجليا وفضل ينيك وانا باصص فى عنيه وخليته يتف فى بقى وبعدين نمت على بطنى ونكنى شويه أنا جبتهم هو خرج زبره منى بعد مانا جبتهم وهديت خالص وقام وقف على الأرض ادام السرير وانا نايم مش قادر اتلم على جسمى بيضرب عشره على بزازى لحد ماجاب لبن تانى على جسمى ودخل الحمام اتشطف وسلم عليا ونزل وانا قمت اخدت شور وقعدت ادام التلفزيون وكانت الساعة 12المهم على الساعة 1.30لاقت التلفون بيرن الواد لى ىىبشتغل فى معرض السيارات بعد السلامات قالى أنا جنبك انت لوحدك قولتله اه قالى أنا هاجيلك قولتله تمام والمهم جيه سلامات وطيبات بوسه فرينش هو كان مستعجل دخلنا على السرير لحس لجسمة وبوس وإحضان وتقفيش وبعدين مص لزبره هو كمان مصلى شويه وبعدين ابتديت الحس في طيزه هو بيحب الحس خرمه لحسته جامد وقالى نكنى من بره نمت فوقه وابتديت افرشه وبعدين عمل دوجى وحولت ادخله قالى لا من بره بقيت ادقر فيه وانا ماسك زبره وبعدين ابتديت اضربه على طيزه وانا بدقر فيه وهو ماسك زبره بيدعكه بايديه قالى عاوز اجبهم وانت بتنكنى وفعلا شويه وصوت وهو بيحبهم ونام وابتديت اعمله مساح فى جسمه كله ووقفت زوبره تانى وقمت قاعدت عليه وهو بيتحرك وبعدين دوجى وبعدين بالجنوب واحنا واقفين وانا على ظاهرى ورافع رجلى لحد مانا جبتهم هو فضل ينيك شويه وبعدين جابهم على زبرى ودخل اخد شورونزل كانت الساعة2 اخدت شور وقلت اشرب سيجارة ودخلت انام كانت الساعة 3 ودخلت السرير مفيش ربع ساعة لاقيت رسالة على الواتس الواد بتاع اليلة الحمرا والحشيش عاوز يجيلى بس عاوز زبرى واقف علشان هايفشخنى قولتله ماشى تعالى مفيش ثلث ساعة لاقيته جيه وكان شارب دخل على غرفة النوم على طول وابتدى يقلع أنا دخلت الحمام ورجعت لاقيته بالبوكسر وزيره واقف وحششنا مع بعض ونزلنا على السرير هو بيحب حاجتين الحس وامص رجليه ويحبهم على وشى نزلت على رجليه مص ولحس وبوس وهو بيشوفنى كده يهيج وابتدى يفولى يا لبوة يا شرموطه ونزلت الحس فى جسمه وهو يفولى هافشخك النهارده والحس فى رقبته وتحت باطه وهو نازل بيشخر هو مش بيحب البوس اوى بس مع اللحس هاج أخدنا بوستين فرنشا وابتديت أمص زبره وهو بيقولى طول عمرك لبوه ومصك حلو و بعدين قام أدنى خرمه علشان الحسه وهو ده بيهيجه وبعدين قمنا عكس بعض الحس خرمه وامص زبره جامد وهو نزل على زبري مص وبعدين قام قاعد على زبرى بس مدخلهاش وبقى يمص صدرى وتف فى بقى ونزل مص زبرى تانى قولتله اقعد عليه معرفش يدخله خليته عمل دوجى وحولت ادخله هو ضيق ومش مستحمل دخلت حته ومش قادر لاقيت قام عليا زى الأسد ومسكنى منيمنى وراح مدخله مع انى كنت واخد 3ازبار قبله بس وجعنى لانه دخله جامد وقالى أنا هاغتصبك وقالى هو كده الدخول مش زيك مش عارف تدخله يا خول وفضل يرزع فيا وانا هاقع من على السرير من كتر الحركة وانا مش مستحمل منه وارح مدخله وأنا على ظهرى وبعدين خرج زبره وشدنى على طرف السرير وراح إدانى ظهره وقالى الحس بيضانى وخرمى وهو كان بيضرب عشرة وبعدين إدانى وشه وانا راسى على طرف السرير وقال الحس بيضانى وهو بيضرب العشره ومرة واحده قرب زبره من وشى وبقى وابتدى يشهق جامد وغرق بقى ووشى بالبن طعمه كان حلو وانا مسكت زبرى ضربت عشرة هو دخل غسل نفسه وقالى ممكن أنام ساعتين اصلى تعبت وسكران مش هعرف انزل اتعامل فى الشارع نمت أنا وهو كل واحد على سرير وصحتة على الساعة عشرة لابس ومشى على الساعة خامسة كلمنى واحد اعرف مدرب سالة كان توب بس مع الوقت معيا اتغير وابتدى يلبس حريمى وعاوز يتلبون ويتناك وينيك المهم جيه ودخلنا على السرير لابس حريمى وابتديت الحس ليه واسيحه وهو كان بيتلبون والحس طيزه وبعدين ابتديت ادخل صوابعى على شان افتحة هو مش مفتوح فضل يتوجع شويه وبعدين دخلت الصباع التانى وبعدين قمت عاوز انيك مكنش مستحمل زبرى وكل شويه يطلع لقدام الاول حاول يقعد عليه يجى لحد نصه ويقف وبعدين عملنا دوجى مش مستحمل لما قاعدنا بتاع ربع ساعة على كده وقالى مش قادر أنا اتهريت خرجته وقمت نزلت على زبره مص لحد ما وقف وقمت قاعد عليه وهو بدء يتحرك وينيك اوى وبعدين دوجى وبعدين بالجنوب على طرف السرير وبعدين وانا واقف وبعدين على ظاهرى ورجلى فوق وبعدين قام خرجه وجيه جنبى كل واحد يضرب عشرة للتانى أنا جبت الأول وصوت وانا بجيب ونزلت لبن كتير غرقت الدنيا وبعدين هو جاب وده كان احلى ويك اند فى الدنيا 5ازبار فى 24 ساعة بس تعرفوا نفسى فى زبر الواد الاسمر اوى وبعده زبر مهندس الديكور
  11. بميل دايما لنيك السوالب فوق الخمسين يمكن لاني بحب ابقي سادي وهما بيبقوا بطبيعه السن ضعاف وبحلم الاقي سليف نفسه يبقي عبد طول عمره يخدمني بس دايما علاقتي بتبقي بناس مبتكملش والنهارده هقولكم عن الخول العجوز اللي نكته يوم بليلة ابن الزانيا كنت قاعد علي قهوة وبحمل صور سكس وحسيت ان حد ورايا عينه ف التليفون بصيت لقيت راجل في الستينات من عمره او مابصيتله ضحك وبعد شوية عدي من جنبط وعمل نفسه اتكعبل وخبط فيا وسند بايده علي زبري وبرقلي وقالي نار قولتله نعم؟ ضحك وقالي رجلي حاسس بنار فرجلي ممكن تسندني لحد العربية سندته وركبته عربيته صوت وثالي مش قادر من رجلي وسئلني اذا كنت بعرف اسوق قولتله اه قالي ممكن توصلني واحنا ف الطريق فتح شنطة مليانه لانجري حريمي ببص بطرف عيني راح قايلي ايه رائيك في الالوان دي؟ قولتله حدوه بس لمين قالي دول كانوا بتوع مراتي قبل ماطلقها قولتله طلقتها ليه مشاكل يعني؟ ضحك وقالي حاجة زي كده وشوية وقالي مش عاوز تعرف طلقتها ليه؟ قولتله براحتك لو حابب قالي علشان شافتني لابس اندراتها روحت ضاحك بصوت عالي قالي انت نمت مع رجالة قبل كده قولتله متلفش وتدور ياخول هنيكك راح ضاحك وطلعنا البيت عنده وخلع هدوومه واووووف ملبن ابن المومس وراح هاجم ع البنطلون وقالي عاوز ارضع فضل يمص الخول بتاع نص ساعه جيبت فبوقه مرتين وبقي كل شوية يلبس قميص واندر شكل ويتناك بوضع شكله لحد ماربطته وعملنا اغتصاب اوووووووف قعدت انيك فيه يوم بليله ورسمتله صليب علي طيزه وقولتله انت من النهارد عبدي راح ساجد باس رجلي واترجاني اجيله كل شهر المرة الجاية احكيلكم عن النيكه اللي بعدها
  12. اسمي عماد 32 سنه – متجوز من 3 سنين وبحب مراتي وعايشين كويس – سري الصغير اني شاذ وتحديدا سالب بعشق الرجاله وازبارهم بكل اشكالها ومقاساتها – واتجوزت بس علشان الشكل الاجتماعي وكده بس لسه محافظ علي نفسي في الحدود اللي مايخليش مراتي تشك فيا – جسمي ابيض ومش مشعر -مش طويل حوالي 165 سم ووزن حوالي 80 ك جسمي متقسم حلو وطيزي كبيره وبارزه جدا بشكل ملفت وده بس كتر النيك اعتقد بدأت تجاربي الجنسية من بدري اوي – وماقدرتش ابطل بعد الجواز – بالعكس بقيت دايما سخن جدا , يمكن لأني اتاكدت بعدها اني سالب بجد واني مابحبش الستات , وهابقي احكي بعد كده بعض من التجارب دي النهارده هاحكي اخر تجاربي اللي حصلت الفترة اللي فاتت ا واللي لسه اثارها علي كل حته في جسمي "مش طيزي بس" الموضوع بدأ لما مراتي قالتلي انها رايحه عند عمتها في بلد تانية جنبنا علشان فيه مشاكل بينها وبين جوزها "عم أحمد" ,وهي رايحه تصالح بينهم , وطلبت اجي اخدها لما تخلص – راحت وتاني يوم لقيتها بتكلمني بتقولي تعالي خدني مافيش فايده وعرفت ان المشكله كبيره وجوز عمتها قافل دماغه ومش قابل صلح – للعلم عم احمد راجل معلم و عنده محل فكهاني كبير في المنطقه وشكله دايما لابس جلابيه وعمة مع ان سنه مش كبير ممكن 45 سنه طويل حوالي 190 سم وجسمه عريض ومش تخين خالص وملامحه وشه ناشفه شويه بس بسبب شغلته لكنه وسيم لحد كبير – قابلته كام مره قبل كده في مناسبات وكنت دايما بستغرب اما اجي اسلم عليه من حجم ايده واد ايه ناشفه وساعات كتير كنت بهيج وجسمي بيسخن من سلامه بس – لكن ماحصلش بين اي حاجه وقتها ولا حتي لاحظت منه اي نظره تقول انه ليه في السوالب تاني يوم روحت من الصبح للبلد اللي هم فيها واتوجهت الاول لدكان عم احمد ولقيته موجود , سلمت عليه وكالعاده سخنت من قوة وحجم ايده , وطلب اني افطر معاه وبدأنا نتكلم وحاولت افهم سبب المشكله ايه ؟ , وعلطول لقيته بيقولي "سيبك منهم يا عم عماد دي نسوان صعرانه " جه في بالي ان الموضوع فلوس او طلبات بيت وسالته علي كده وانه ماشاء **** راجل بيكسب ,بس رد عليا " مش موضوع فلوس الوليه مابتتهدش " برضه مافهمتش سبب المشكله بس قررت اقفل الحوار وقولتله اني هاروح اخد مراتي علشان نمشي قالي استني شويه هاقفل واجي معاك علي الساعه 12 روحنا البيت عنده ودخلت سلمت علي عمة مراتي واخدت مراتي علي جنب افهم منها فيه ايه قالتلي ان الراجل هاجر مراته من اكتر من شهر ومابينمش معاها خالص واما طلبت منه ده صراحة انفجر وزعق فيها وهي متأكده انه يعرف واحده تانية عليها غصب عني سخنت شويه وقولتها " طب ايه ده الراجل باين عليه فحل وممكن ينام مع عشر ستات مش اتنين ! " لقيتها بصتلي باستغراب وضحكت روحت قايلها تحبي اكلمه ؟ - قالتلي لو مش هاتتكسف كلمه اساله سبتها وروحت لعم احمد وكان قاعد بيشيش قدام البيت – هما بلد فلاحين وبيتهم عامل زي دوار العمده في المسلسلات وقدامه ساحه واسعه للضيوف – قعدت قدامه علي الارض وكان قاعد ومادد رجل علي الارض ورافع رجله التانية تانيها وساند دراعه علي ركبته وغصب عني لقيتني ببص علي اللي تحت الجلابيه كان لابس شورت ابيض قطن وللاسف مداري كل حاجه بس منظر فخاده المشعره السمرا هيجني موووت وحسيت لساني بينشف وطيزي بتقمط لوحدها – سحبت عيني بسرعه لفوق وقولت افتح معاه الحوار اللي دار مع مراتي وكنت متوقع انه يزعق ويتنرفز – بس بالعكس لقيته رد بكل هدوء " يا استاذ عماد الراجل مننا مزاج وانا مزاجي مش رايح للحريم الايام دي " لساني سبقني وقولتله بمياصه " امال رايح لأيه ؟ " وعلي ماخدت بالي من الي انا قولته لقيته بصلي جامد اوي ومستغرب وحسيت انه بدء يشك فيا – بسرعه قولتلته " قصدي يعني لو فيه حد تاني في حياتك عرفني انا من العيله برضه واوعدك مش هاقول لمراتي " رد بسرعه " بقولك الحريم ياعم الصنف كله " – وراح مادد ايده يهرش في وزبره وفي بيضه قدامي ومن غير ما احس عيني نزلت بين رجليه وشوفته وهو بيمسك بتاعه يعدله وتقريبا هو ماعندوش زبر عادي زي الرجاله لأ ده حجمه من فوق الشورت وهو بيحركه كان واصل لفوق سرته تقريبا – وبرضه لقيته باصصلي جامد ومتاكد ان عيني عليه – وبيني وبين نفسي انا كنت عايز الفت نظره ان المنظر عاجبني وهو خد باله من كده وده اللي عرفته بعدين بعد شويه الجو قلب جدا مطر وسيول وماقدرتش اخد مراتي ونمشي علشان الطرق كلها مقفوله وطلب عم احمد اننا نبات معاهم لحد بكره تكون الدنيا سلكت , وبسبب الزعل مع مراته اتفقنا اني هانام معاه في اوضه النوم ومراتي هاتنام مع عمتها في اوضة الضيوف طبعا انا دماغي لفت اول ماعرفت كده , هانام مع الوحش ده ازاي وانا اصلا هايج عليه كده وبيني وبين نفسي اتمنيت انه ياخد باله مني ويركبني ويشبعني شويه خصوصا اني كان بقالي حوالي 6 شهور ماتنكتش وهاموت علي زبر يروي طيزي العطشانه دخلت الاوضه معاه وطبعا دي اوضه نوم بسرير واحد قولتله " هافرش انا علي الارض وانام " قالي " السرير كبير وهاياخدنا احنا للاتنين وماتخفش انا نومي تقيل ومابشخرش " – قلعت هدومي وفضل البوكسر والفانله وهنا مشكلتي الاساسيه بانت وهي طيزي البارزه وخصوصا اني كنت لابس بوكسر ضيق وصغير ومبين وراكي لحد اول طيزي , اول ماشافني لمحت نظره مرعبه في عنيه شهوه علي استغراب – طلعت علي السرير ودخلت لجوه واتغطيت لقيته راح قالع الجلابيه ومن تحتها الفانله ووقف بالشورت الابيض القطن بس لقاني ببصله باستغراب قالي " ماعلش انا بحب انام كده ولولا انت غريب كنت قلعت الشورت كمان " هو قال كده وجسمي كله ولع – الراجل ده عرف اني متناك ومش عارف ناويلي علي ايه اتمدد جنبي علي اول السرير ووسحب البطانية واداني ظهره ونام وانا كمان اديته طيزي – او ظهري – وانا مش علي بعضي وكل حته فيا عايزه الفحل ده مافيش ربع ساعه وحسيت بيه بيتعدل علشان وشه يبقي في ظهري وحسيته بيقرب ناحيتي وايده فوق وسطي وحسيته بيشدني ناحيته – انا عملت اني نايم وطاوعته وزقيت نفسي ناحيته وانا جسمي متني علشان طيزي تقرب منه اكتر لحد ماحسيتني لزقت فيه كل اللي جاي من هنا ورايح مش فاكره اوي او حاسه حلم لأن مابين الشهوة الفاجرة والوجع الرهيب عقلك مابيبقاش معاك اول حاجه حسيت عم أحمد قرب وشه مني اوي وحسيت نفسه سخن في رقبتي وايديه حاضناني من بطني وشاداني عليه لدرجة اني حسيت بجسمه كله لازق في كل حته فيا وفي مكان زبره حاسس بحاجه كبيره وناشفه جدا زي مايكون عرق خشب بينا ! مافيش 10 دقايق علي الوضع ده وماحدش فينا بيتكلم بس كل واحد فينا سامع صوت انفاس التاني ومستني خطوته , انا خلاص كنت علي اخري وخرم طيزي عمال يقفل ويفتح لوحده وخلاص خدت عهد اني مش هاطلع من الاوضه دي الا ولبن الفحل ده جوايا وان طيزي تتعشر منه علي اد ماتقدر علشان اشجعه شويه عملت اني بتحرك وروحت محرك وسطي وطيزي بس علي مكان زبره وطلعت مني اههه صغيره مكتومه كده الفحل اللي زي ده هايفهمها كويس – وفعلا ماكدبش خبر وحسيت بنفسه فوق ودني وقال كلمه واحد " أكمل ؟" أنا ماردتش غير بحكة تانية من طيزي لزبره واههههه تانية لقيته مد ايده اللي حاضنه وسطي وعدلني خلي وشي ليه ولاول مره اركز في ملامحه عن قرب واخد بالي اد ايه هو جميل بوشه الاسمر ودقنه الخفيفه – لقيته قرب شفايفه من وشي وباسني بوسه خفيفه من خدي وانا مفتح عيني وباصص جامد في عينه – بعدها راح بايسني كمان مره في شفايفي من الجنب بوسه ولعت وقشعرت جسمي كله لقت نفسي بمد ايدي عند شعره وبقرب وشي منه اكتر وبوست شفايفه بوسه طوييييله وبعدين لقيته رجع لورا شويه واتعدل قعد علي السرير وانا بقيت نايم علي ظهري وباصصله – بدأ يقلع هدومه وشوفت لأول مره جسمه علي الطبيعه واه من جسمه المتقسم المشعر -شكله هيج كل حته شرموطه جوايا وخلاني محتاج المسه وفعلا قومت قعدت علي السرير قدامه وحطيت كف ايدي علي صدره وهو كل ده باصصلي جامد اوي بصه هي خليط من هيجان علي رومانسية -ولقيته بيمد ايده علشان يقلعني هدومي ومافيش نص دقيقه كنت قاعد عريان ملط قدامه وهو كان لسه لابس الشورت التحتاني ومديت ايدي ناحيته علشان اقلعهوله لقيته هو شده لتحت وخلعه وخلاني اشوف اكبر واجمل زبر شفته في حياتي لحد اللحظه دي !!! حقيقي مش هلاقي وقت او مكان اوصف جمال زبره , وكأن رسام قعد يفكر في الشكل المثالي للحتة دي عند الفحل – طوله وهو واقف ساعتها كان حوالي 20 سم – وعرضه مش عارف بالظبط اما جيت امسكه بعد كده ماكنش ايدي قافله عليه ! – انا فضلت تقريبا دقيقه كامله باصص علي زبره ومبحلق مذهول من جماله – وهو اخد باله من كده وسابني شويه وبعدين لقيته بيقولي حاجه اكدتلي انه متعود ينيك سوالب – قالي "عايز ايه ؟" – ماردتش عليه ومديت ايدي ناحية صدره زقيته شويه لورا علشان يقعد علي السرير ويفرد رجليه حواليه وانا نمت علي بطني بينهم ومديت ايدي امسك زبره المرعب – ومن اول لمسه جسمي اتنفض زي المتكهرب – فضلت احسس علي زبر حبيبي شويه وبعدين قربت شفايفي من راس زبره وبوستها بالراحه وبعديها بوسه تانيه فوق شويه وبعدين فوق شويه ...لحد ماوصلت لاخره وكان فيه شويه شعر خفيف وريحتهم جننتني اكتر -ورجعت بشفايفي تاني علي زبره لحد الراس – مش فاكر فضلت اد ايه ابوس فيه بس اللي فاكره اني ماسبتش ميللي في زبره شفايفي ماسلمتش عليه – وبيضه اه من بيضه مدلدل ومنفوخ وضخم بطريقه عمري ماتخيلتها وكنت بشوفها بس في الحصان – في الوقت ده هو كان ساند بأيديه الاتنين علي السرير ومغمض عينه وعمل يزوم بصوت ضعيف كده – ولقيته بعدها مسك شعري بأيده ورفع وشي بصلي في يعني بصه انا فهمت معنها – روحت موطي علي زبره تاني وبدأت المهمه الصعبه – اني أمص الوحش ده – وحقيقي كانت صعبه لأن زبره كان تخين جدا لدرجة اني يدوبك اخد راسه في بوقي بالعافية وحاولت ازق زبره جوه بقي اكتر بس ماقدرتش – بدأت اشتغل عليه زي المصاصه وبقيت الحس حته حته – شويه ادخل راسه وامصمص فيها فيها بلساني -وشويه انزل الحس حته من تحت لغاية ماوصلت لبيضه وبقيت اخد البيضه في بوقي العب فيها بلساني وكانت بتجننه الحركه دي وكان جسمه بيتهز اما بعملها وبدأت الحس في بيضه من تحت لحد ما غرقت زبره كله وبيضه من ريقي كل ده وانا من جوايا مرعوب من اللحظه اللي هيفكر يحشر الوحش بتاعه ده جوايا – وحسابيا مستحيل ده يحصل الا لو قرر يفلقني نصين ومعتقدش اني هاستحمله – اه انا هاموت واجرب زبره زي ده جوايا لأنه اكبر من كل الازبار اللي اتنكت منها قبل كده بس برضه مجرد الفكره ان البتاع ده هايحاول يفتحني كانت بتولعني وبترعبني في نفس الوقت نرجع لعم أحمد اللي بعد نص ساعه مص ولحس في زبره وبيضه لقيته شدني بالراحه من شعري ورفعني ناحيته وقرب من وشي وهمس في ودني "مش يلا بقي انا عايز ادوقك " رديت عليه بهمس برضه وانا عارف ان مراتي نايمه علي بعد امتار في الاوضه اللي جنبنا " مش عارف بس حاسه صعب شويه انت زبرك كبير اوي " – ابتسم وهمسلي "ماتخافش هتتعود عليه وانا مش هضغط عليك لو خايف بلاش" – أبن الايه بيزنقتي وهو عارف ان محنتي هاتموتني – قولتله " هاتعمل ايه " – ضحك اكتر وقالي "هاريحك" وبعديها قام بالراحه من علي السرير وجاب علبه كريم من درج جنبه ووقف جنب السرير وشاورلي اقرب له وكانت اول مره اشوف شكل زبره وهو واقف مستقيم وااااه ياقلبي علي شكله وحجمه وتخنه وبيضه المدلدل – بتهيالي حتي لو ماكنتش سالب وبحب اتناك كنت هاحبه برضه – شكله بجسمه العريض بكرشه الصغير بزبه وبيضه المرعبين دكر وفحل بكل معني الكلمه المهم قربتله علي ركبي وانا لسه علي السرير وهو واقف جنبه علي الارض وقام رافعني بالرحه خلاني اقف علي ركبي واديله طيزي اللي كنت لسه منظفها وبتلمع زي العروسه ليله دخلتها – وفتح علبة الكريم اللي عرفت بعد كده ان كريم مزلق زي الKY Gel وانه بيستخدمه مع مراته لأن زبره كان بيوجعها حتي في كسها وبصراحة انا عازرها – النوع ده من الكريمات اخترعوه علشان الزبر ده طلب اني اوجه طيزي ناحيته واني افتحها بأيدي الاتنين علشان الخرم يبان وبدء يحط كريم علي صابعه الوسطاني ويدهن خرم طيزي بالراحه وحواليه وشويه وبدا يدخل صباعه جوايا خلاني اتنفضت وهربت لقدام شويه راح ماسكني بأيده التانيه وقرب علي ودني همس "متخفش ياحبيبي ده لسه اول صباع " – فضل يزق في صباعه الوسطاني لحد مادخل لاخره وحسيت بسقعه خفيفه جوايا من صبعه وبدين حسيته بيزق الصابع التاني جوايا برضه ودخل بسهوله وبدأ يحرك الصابعين جوايا لجوه وفي شكل دايره علشان يوسخ الخرم فضلنا حوالي 10 دقايق علي الوضع ده لحد ماحسيت ان خرمي متخدر وعرفت بعدها ان ده تأثير الكريم المزلق – وبعدها خرج صوابعه وميل همس في ودني " يلا ؟" بصيتله وكلي لهفه وخوف وهزيت دماغي موافق لقيته حط كف ايده علي ظهري علشان اوطي اكتر وطيزي تترفع لفوق اكتر وبعدين راح ماسك طيزي باديه الاتنين وحسيت بأول الراس بتحسس علي خرمي لفوق وتحت وراح زاقق الراس بالراحه وبدات تنسلت جوايا لحد مال الراس لوحدها دخلت فيا وساعتها حسيت ببداية الوجع وحاولت ابعد جسمي لقدام بس هو كان متوقع ده وقفش في طيزي بأيديه الاتنين وهمسلي "ماتخافش استحمل شويه كمان الراس دخلت بسهوله اهو " والمصيبه ان شكل زبره مخروطي شويه يعني الراس ارفع حته وبيتخن تدريجي – بدأ يسحب راس زبره اللي كانت لوحدها بتاع 5 سم وقبل ماتخرج يروح زاقق زبره جوايا تاني ويدخل حته كمان من زبره – الحقيقيه انه كان خبير في الموضوع ده وماكنش مستعجل خالص – بالنسبالي انا دفنت وشي في السرير وعمال اتوجع واوحوح زي اللبوه وكل ما احاول اهرب منه يشدني عليه تاني ويسحب زبره شويه وقبل مايخرج كله يروح زقه في طيزي تاني – طبعا انا في الوقت ده نزلت مرتين وانا مش حاسس لأني وانا بتناك بيبقي بتاعي نايم خاص ولبني بيسرسب منه بالراحه زي الستات اما بتجيب – بعد ييجي نص ساعه حسيت بشعر زبر عم احمد بيريح علي طيزي وماصدقتش ساعتها ان زبره كله جوايا غير لما رفعت عيني من السرير وبصيتله لقيته قافش في طيزي بأدييه الاتنين وبصيت علي زبره مالقتش ولا حته باينه منه بره يعني الوحش ده كله جوايا وتقريبا واصل لحد بطني – انا ساعتها كنت موجوع اوي ومشتهيه اوي ومذهول اوي وحاجات تانيه كتير مش عارف اوصفها طول عمري حاسس اني مش راجل وان جوايا انثي رقيقه ونفسي احس احاسيس الست اللي بجد – وايه اجمل للست من انها تحس انها تحت دكر بحق وحقيقي والدكر ده بيحاول يبسطها ويتمتع بيها – في اللحظه اللي بصيت علي حبيبي الفحل ده ولقيت كل زبره جوايا حسيت احساس الانثي الكامله اللي مش عايزه حاجه تاني من الدنيا نرجع للمعركة بتاعتنا وبعد مازبره كله بقي جوايا حسيت بحاجه بتزغزني في طيزي من جوا وواصل الاحساس لحد بطني – افتكرته نزل لبنه جوايا بس طلعت غلطان – هو نزل جوايا اه بس ده العسل اللي بيبقي في الاول بس – بعدها لقيته شال ايده من علي طيزي ومسكني بأديه الاتنين من كتافي جامد شويه ووطي عليا همس " استحمل معايا شويه ياحبي " انا مافهمتش ساعتها هو يقصد ايه اكتر من ان زبره كله مالي طيزي وبطني – لقيته بيسحب زبره كله من جوايا تاني وفيه هوا ساقع بيدخل طيزي مكان زبره بس برضه مكملش سحبه كله ويدوبك علي وصل لاخر الراس راح حاشره بسرعه جدا جوايا تاني ودي كانت اول مره يدخله بعنف وساعتها عرفت هو قصده ايه اما قالي استحمل اللي بعد كده مش فاكره اوي لان كان بيغمي عليا وبفوق كل شويه – بس اللي فاكره ان وكان سلك كهربا مسك في السرير – عم احمد كان بيرزع زبره في طيزي جامد اوي ويسحبه وبعدين يرزعه تاني لدرجة ان بيضه كان بيتمرجح ويخبط في بطني – انا دفنت وشي تاني في مخدة السرير وبقيت بصوت زي الستات وهو ولا فارق معاه اننا مش لوحدنا في البيت ومستحيل يكون مراتي ومراته مسمعوش صوت الرزع اللي كان بيهز السرير والاوضه كلها – انا حسيت رجلي مش شايلاني روحت نايم علي بطني علي السرير علي امل اسحب زبره من جوايا بس مافيش فايده لقيته نايم فوقيا ورجلينا في الهوا برا السرير وهو شغال زي الثور الهايج عمال يرزع في طيزي ولأن جسمه عريض اوي وانا زي العصفورة من تحته معرفتش افلت ومن كتر الاهات والمحنه والوجع بقيت اغيب عن الوعي دقايق وارجع افوق الاقيه لسه شغال نيك وتعشير فيا – وبعد وقت مش عارف اد ايه لقيته بيسرع نيك فيا اوي اوي وبينزل بأيديه من علي كتافي يمسك طيزي وراح دافن وشه في ظهري وحسيته بيزوم اوي زي الاسد الهايج وعرفت انه هاينزل لبنه جوايا – حاولت اتملص منه بس لحظيتها حسيت بلبنه وهو بينطر في طيزي وفي بطني وحسيت بسخونه وزغزغه جامده اوي في بطني من تحت وهو لسه شغال بينزل ييجي 5 دقايق واللبن مابطلش يغرق طيزي ويملي بطني – بعدها حسيته هدي وبطل حركة وريح جسمه فوقي وزبره لسه جوايا بس حسيت بيه بينام شويه بشويه بس بسبب طوله الفظيع مانسلتش مني وانا ساعتها كنت نزلت مرتين كمان بدأت ارجع للوعي شويه بشويه وحسيت بوجع رهيب في طيزي من تحت وهو بدأ يقوم من عليا وسحب زبره مني بالراحه بس حسيت بروحي بتتسحب معاه – ونام جنبي علي ظهره ووشه ناحيتي لقيته مبتسم ابتسامه هاديه وقرب باسني بوسه سريعه في شفايفي انا طبعا مش قادر احرك جسمي بس مديت ايدي اشوف طيزي جرالها ايه واتفاجئت لما لقيت صوابعي الخمسه مع بعض بيدخلوطيزي بسهوله لقيته مال عليا وقالي ماتخافش شويه وهاتلم لوحدها – وانا اصلا كنت حاسس بمتعه رهيبه من اللي حصل واني اتنكت اجمل نيكه في حياتي دقايق وقدرت احس بجسمي وقومت اقف علي الارض ويالهوي علي كمية اللبن اللي نزلت من طيزي علي رجلي وعلي الارض – الراجل ده استحاله يكون طبيعي ده نزل ييجي لتر لبن ! وكله ساخن وتقيل – مديت ايدي جبت حتة قماشة من درج جنبنا وسديت بيها خرمي علشان اللبن مش عايز يبطل ينزل – وهو ساعتها كان بيلبس هدومه وانا بدأت البس وقالي وهو بيلبس "معلش هاتتوجع الكام يوم اللي جايين شويه علي ماطيزك تلم تاني بس ماتخفش الكريم ده هايحافظلك عليها " بعدها رتبنا السرير اللي كان شبه ساحة حرب من المعركة اللي حصلت عليه ونمنا حاضنين بعض للصبح تاني يوم اخدت مراتي ومشينا وعرفت في الايام اللي بعد كده هو كان يقصد ايه لاني فضلت اكتر من اسبوعين مش عارف امشي كويس وحاسس بسيخ نار جوايا بس كل مافتكر عم أحمد ولبنه اللي غرق طيزي وعشرني وخلاني احس اني انثي بجد برتاح اسف لو طولت عليكو و علي فكرة دي ماكنتش اخر مره ليا مع حبيبي الفحل ده بس دي حكاية تانية
  13. اولا انا بعشق السادية بحب الخاضعين العبيد اللي معندهم شرف بس ماتخيلتش ان حد فالسن ده بيحب كده كنت ف القاهره بتمشي فوسط البلد وقعدت علي كافيه مستني واحد قريبي ودخل شخص عرفت بعدها ان سنه ٦٩ سنة وقعد جنبي سئلني عالساعه واستئذني ف ازازه المياه وفتح كلام عن العيشة والدنيا وانا اتجاوبت معاه قولت حد كبير وزهقان عادي وقرب جنبي قالي انت بتشتغل ايه ودردشنا وسئلني متجوز والا لاء وبعد فترة مسك دماغه وقالي انه مصدع ومحتاج يروح عرضت عايه المساعده قالي انه ساكن جنب الكافيه وعتوزني اوصله ف الاسانسير قالي هيقعد ع الارض قعدته وبقي ماسك فرجلي بقوله مالك طلع لسانه ع شفايفه وانا مش مصدق وقالي ابوس رجلك خليك معايا النهارده ثولتله هير في ايه سكت واول مادخلنا الشقة قعدت وهو دخل اوضه وطلع منها عرياااان وباصصلي روحت ضحكت وقولتله انت عايز تتناك قالي للء انا عاوز اتفشخ ويطلع جسمي قولتله هخليك خدامي قالي لا انا عبد عندك وقعدت عنده يومين من كتر اللي عملته فيه مش هقدر احكيه هنا بس طيزه ملبن ابن اللبوة وبيستحمل الذل والنجاسه اكتر من الكلاب كنت بنيكه كل ساعتين تلاته لحد مازبي اتحلب مفيش اجمل من العبيد المتناكين نفسي الاقي حد يمكان وعايش لوخده يبقي عبدي ومتناكي ع طول
  14. اولا زي ما في العنوان القصه حقيقيه ميه في الميه ولاكن سيتم تغير الاسماء فقط انا اسمي ميدو احداث القصه دي من 15 سنه كنت ساعتها لسه في 2 ابتدائي بس كان جسمي أكبر من سني أو بالتحديد طيظي كانت كبيره و مدوره زي النسوان طبعا مكانش ليا علاقه بالجنس خالص ولا اعرف اي حاجه فيه. لحد ما بطل القصه خالي ما تدخل في الموضوع و اسمه عمر انا فاكر اليوم ده اووووووي و عمري ما هنساه... كان خالي سنه حوالي 25 سنه هو جسمه رفيع و طوله حوالي 170 سم هو كان عايش في قريه في بني سويف مع عائله امي كلها و احنا عايشين في القاهره و الوقت ده خالتي كانت بتجهز علشان فرحها و بيجي خالي و خالتي علشان يشتروا الحاجات المهم خالي في اليوم الي حولني فيه لشرموطه ليه كان في زياره عندنا هو و خالتي علشان يشتروا شويه حاجات فا امي هي الي نزلت معاهم و خدوا اخويا الصغير و فضلت انا و خالي في البيت و كان ابويا في الشغل كنا حوالي الساعه 3 و بعدين خالي كان قاعد علي الكنبه و انا قاعد قصاده علي الكرسي و لاحظت حاجه غريبه أنه عمال يحرك أيده علي زبره انا ساعتها ارتبكت و فضلت اتفرج علي التليفزيون لاكن حاجه غريبه بقيت عايز اتفرج عليه بس من غير ما ياخد باله و فعلا بقيت أسرق النظر كده عليه و مبسوط اووووي من جوايه و في نفس الوقت خايف لحد هو ما قام باصصلي قالي انت مازهقتش من الفيلم ده قلتلوا اه لقيته قائم و بيقفل باب الشقه بالترباس و جه عليا و قالي هات اي إشارب (غطاء الرأس)من بتوع امك قومت بسرعه جيبت ليه واحد لقيته بيربطه علي عيني انا لقيت نفسي خاضع ليه اوي و سكت فسألني شايف حاجه انا:لا هو: هنلعب لعبه و لو مش عايز قولي علي طول انا : ماشي بس لعبه ايه قام قالع البنطلون و قرب زبره و قام ممشيه علي شفايفي انا ساعتها شميت احسن ريحه في حياتي و سألني عارف ايه ده انا عملت عبيط و قولتله لا قام قايلي افتح بقك و فعلا فتحت بقي قام حاطط رأس زبره في بقي و قايلي مص بقي زي المصاصه حسيت احساس غريب اوي و هو زبره في بقي و انا عامل عبيط لاكن الأكيد أن خالي ساعتها عرف اني علي اتم استعداد اني ابقي شرموطه ليه انا فضلت امص في رأس زبره و مبسوط اووووووي مع اني كنت قرفان شويه في الاول و بقيت سامع اهات خفيفه طالعه منه و عمال يقولي شاطر ايوه كمان انت طلعت بتعرف تمص اوي و انا ولا مركز غير في زبره و كان نفسي امسكه بس خايف ولا سألته ايه ده حتي و فضلت امص حوالي خمس دقائق لحد هو ما قام مطور الموضوع اكتر و طلع زبره من بقي و راح لاففني و مقلعني الشوت الي لابسه بالكيلوت و خلاني اوطي وانا زي الشرموطه مفيش اي اعتراض مني و هو ده الي شجعه قام قايلي تعالي و قام واخدني علي الحمام و قام محميني بسرعه و فضل يدعك طيظي و خرم طيظي بالتحديد و كنت في قمه السعاده و المتعه مع أن انا اصلا بتكسف و امي مكانتش بتحميني وانا افتكرت أن الموضوع خلص علي كده و هو مكانش بدأ اصلا طلعنا من الحمام و ماسكني من ايدي و راح علي الكنبه و قعد و مسكني من راسي و نزلني لزبره و انا تلقائي بفتح بقي راح مدخل زبره كان نايم شويه فضلت امص فيه لحد ما وقف زي الحديده و بدأ يحشره جامد في بقي وانا مبسوط اوي و بعدين قام مطلعه من بقي و قالي افتح بققك و طلع لسانك و قام مقربني ليه و حط بيوضه علي بقي و قالي الحس بقي كده انا معرفتش ساعتها الحس بضانه قام موقفني و لفني و خلاني اوطي قم ماسك فردتين طياظي و فضل يفعص فيهم و يضمهم و يفتحهم اوي و سألني مبسوط من اللعبه دي انا: اه هو : شاطر و قام حاطط لسانه علي خرمي انا ساعتها اترعشت و فضل يلحس و هو عمال يفعص فيا و انا عمال اتشرمط بطيظي علي لسانه مش قادر لحد ما انفجرت و طلت مني اهههههههههههههه طويله وراها احححححح و بدات رجلي يبقي فيها رعشه خفيفه و قلتله مش قادر اقف قعدني علي الكنبه و ضم رجلي و مسكهم جامد و رجع يلحس خرمي تاني و انا ساعتها كنت خلاص في عالم تاني و عمال اتلوي تحت لسانه و كاتم اهاتي بالعافيه استمر الوضع كده شويه و بعدين بدأ يلعب بصباعه علي خرمي مع لسانه و بيضغط بصباعه علي خفيف خالص و يلف صباعه علي خرمي دواير وانا خلاص جيبت أخري و عمال كل الي علي لساني اه احح اه احح و بعد شويه اكتفي هو بكده و قام وقفني و قالي افتح بقق و عايزك تمص بس جامد المره دي و انا ابسط مكافئه للمتعه الي وصلني ليها اني اسمع الكلام و اعمل أقصي حاجه عندي و فعلا بقيت امص زبره و ضامم بقي اوي عليه بعصره و بدخله لحد زوري و أطلعه و ادخل و اطلع راح هو رجع اشتغل بعبصه تاني انا بقي هنا اتجرأت اخيرا و مسكت زبره و اتفاجئت من طوله و مش عارف لقيت نفسي هيجت اكتر و هو مسك ايدي و دلك بيها زبره انا فهمت علي طول و بقيت امص و ادلك بأيدي و هو بيبعبصني بيزوم و يقفش في طيظي انا احساسس زبره كان مكيفني اووووووي و عمال امص فيه و بدأت احرك لساني يميين و شمال علي زبره و هو في بقي و كان نفسي احشره كله بس مش عارف من حجمه و فضلنا كده حوالي خمس دقأئق و قام مطلع زبره مره واحده و شدني و نيمني علي بطني علي الكنبه و ركبي علي الارض و حشر زبره علي خرمي فضل كأنه بينيك فيه بس من غير ما يدخل بس كان بيحشر جامد وانا كل ما يدوس جامد ااقوله اه يقوم ضاربني علي طيظي جامد وانا اههههه اكتر قام ماسك بقي بأيده الشمال و بقي عمال يحك زبره علي خرمي بسرعه و مره واحده يدوس جامد وانا اقول اهه مكتومه يقوم ضاربني علي طيظي و تترج زي الجيلي و انا مش عارف مبسوط من زبره و ممحون من أيده و خلاص نفسي يدخل زبره و اصوت و جوايا احاسيس كتير و هو مش راحمني بيمتعني بأساليب كتيره و انا لسه برضه خام المهم فضل شغال حك و ضرب علي طيظي لحد ما قام عادلني و بقي ضهري لازق في صدره و قام ضامم رجلي علي بعض و حاطط زبره بينهم و نزل نيك و زبره بيلمس بضاني و عمال يحسس علي جسمي كلهه وانا خلاص حاسس اني هيغمي عليا لحد ما لقيته بقي ماسكني جامد. اووووو.ي من بطني و ساند دقنه علي كتفي و نازل ترزيع في طيظي لحد ما بدا يهدي شويه شويه طبعا هو جابهم بس انا مكنتش واعي ساعتها و اول ما سابني و قام عني انا تلقائي ريحت علي الكنبه و هو دخل الحمام بسرعه و رجع لبس هدومه و راح مقومني شال الايشارب و قالي ادخل استحمي بسرعه و البس هدومك و انا موطي قولتله ماشي و فعلا بسرعه اووووي كنت خارج ليه عريان بس المراادي وانا شايفه قدامي و راح ملبسني هو الهدوم بتاعتي و عمال يوصيني و يقولي اوعي تقول لحد يا ميدوو انا :مش هقول راح هو قايلي شاطر و باسني علي فرده طيظي و رفع الشورت و راحح فاتح الترباس و انا دخلت الاووضه بتاعتي و فضلت سرحان مش فاهمم حاجه لحد ما أبويه جيه بعديها بفتره و بعدين أممي و خالتي و اتغدينا و مشي خالي و خالتي و حصل نفس الحوار ده كمان مرتين في خلال شهر برضه افضل انا و هو لوحدينا و يغمي عنيا بس فيه شويه حاجات تطورت هبقي اكتبها مع القصه الجايه لما ناكني و انا في أولي ثانوي .............. .كل الكلام ده حقيقي ميه في الميه .......
  15. وبعد ما اختى دخلت وشافت جوزها راكبني اتصدمت وانا موت من الخوف لكنها متكلمتش وراحت الاوضه التانيه وجوزها قام وكلمها وقالها هتفتحى بوقك هطلقك وهطلع ديك امك انا طبعا قعدت على السرير دخل وقالى انت بكسمك قمت ليه من مكانك قولتلو اختى قالى احا كسمك على كسم اختك وراح قالى ارجع بضهرك وراء وارفع رجلك رحت رافع رجلى راح مدخله جامد وانا بتوجع اااه اااه ااممظمممم اممممم امممم وهو بينيك قالى ايه يابن المتناكه على صوتك سمع اختك عليت صوتى وقعد يرزع جامد وانا اااه بيوجع اوى براحه براحه براحه اوووى طلعه اااه مش قادره اااااه وراح نده عليا ووقفت تتفرج عليا وقالها انتى بكسك واللبوه ديه بطيزها وراح مسرع النيك لحد ما جبهم جواه طيزى ...وقومت مكسوف ومش عارف ابص في عين اختى روحت دخلت الحمام وقلعت قميصها واخدت دش ولبست لبس عادى ونمت صحيت الصبح لقتها بتكلمنى عادى بتقلى بص الا حصل حصل وانا موافقه انك تتناك انا مش بقدر عليه لوحدى من المنشطات والحشيش وبدل ما يعرف نسوان تبقي انتى منى وعليا انا اتفاجت ولقتها قالتلى خش خد دش وانت من النهارده لبوتنا واسمك حنان المومس بتاعتنا فرحت واخدت دش ولبست قميص نوم من عندها وقعدت عادى وقالتلى انتى بقا هتتناكى الاسبوع ده علشان انا جتلى الدوره انا فرحت...الى اللقاء في الجزء الثاالث.. اكمل ولا مش عجباكم
  16. انا من مدينة ساحلية وكان سنى 18 سنه عندما عرفنى صديق اخى الأكبر الجنس شكلى وسيم وكنت اسمع على الجنس واعرفه من الصور والأفلام فقط ولا اعرف الجنس بين الشباب او الرجالة وفى يوم من الأيام الصيف الحار وكنت العب كورة القدم مع اصدقاء فى الشارع وبعد الانتهاء وكان جسمى كله عرق من العب وقلت اطلع اخد دش فى البيت وعرفت ان المياه مقطوعة عندنا في العمارة وانا واقف على باب العمارة كلمنى صديق اخويا الكبير بأننى ممكن اخد دش عنده فى شقته بالعمارة بجوارنا وكان شاب اكبر منى سنه 30 سنه وكان ابيض وجسمه مليان شوية وبدون تفكيير قلت اطلع حيث انه صديق الاسرة وكان اعزب من المنصورة وطلعت الشقة معاه ودخلت الحمام اخد دش وكان باب الحمام بدون قفل او ترباس حيث انت عايش لوحده وقلعت وكنت باخد دش وبدون مقدمات لقيته دخل عليًا وانا عريان وتحت الدش وكان معاه فوطة وقلى لو عاوز مساعدة فى الحمام ونظر الى زبى وفى لحظة لقيت زبى واقف جامد وضحك وقال حاليا جسمك بالراحه لو عاوز وبسرعه مسك زبى وقالى زبك حلو قوى وانا خفت من الموقف وقالى متخفش انا مش حاقول لحد خالص احنا رجالة مع بعض ومسك زبى ودعك فيه جامد وكان لابس جلابية بيضاء ومع المياه بقت لرقع على جسمه الحلو ولقبته نزل على رجله وعينه فى عنيه كلها حنيه وشوق وذل وطلب الجنس ومسك زبى بيده وقالى زبك حلو قوى وقام حطه بالراحه فى فمه وكانت اول مره حد بمصلى بالراحه وحب وشهوة وكان احساس رهيب ومتعه لإتقان باى شى من المتع وبعدين قلع الجلابية ورايت احلى جسم ابيض وناعم وبزازه متوسطه ونزوره احلى من اى ست او بنت واحضنى وطلعنا الى غرفة النوم نمنا على السرير وعلمنا احلى مص وبعدين بؤسنا بعض ومص شفايف ولسان مع احلى آهات جنسية ملتهبه منه زى الستات وبعدين نام على طهره ونمت عليه ودهمت بالزيت بتاعه خرم طيزه وقلى ادعكلى طيزى ياحبيبى ودخل صباعى فى خرم طيزه بالراحه وبعدين دهنلى دبى بالزيت ومسكه وحط راس زبى الكبيره على خرم طيزه وهو نايم وقلى دخله بالراحه عشان هو متنكش من فترة دخله ياحبيبى فى طيزى ودخلت راس زبى الاول وحسيت بسخونة طيزه نار محستش بنفسى وزبى جوه طيزه وكان اول مره ليا بإحساس جميل وهو يتلوى تحت منى كالشرموطه المتناكه وقمت بإدخال زبى وأطلعه وارزع فين بقوة وشهوة وهو يصوت مثل الحيوان الجريح وبعد كده نمت على طهور وقام قاعد على زبى وربه الصغير امامى وكان منظر جنسى قوى وقام وقعد لحركة تدل على الخبرة فى الممارسة وبعد فترة من الدعك والبؤس والاحضان والكلام الجنس وإحساسى بأننى مع ست وشرموطة ومع الهيجان نزلت اللبن والشهوة جوه طيزه وهو كان بيصوت وبعد كده كنت أمارس معاه يوميا وأصبحنا اخبار مثل المتزوجين فى شقته وعلمنى كل أنواع الجنس مع سالب حلو وأصبحت مدن نيك السوالب حتى الان وسنى 55 سنه وعايش حاليا فى اكتوبر ومازلت أمارس مع السوالب الحلوين فى شقتى
  17. انا مش هحكيها من الاول انا هحكي موقف واحد كان لينا واحد جارنا مصطفي كان من سني كنا صحاب هوا ال فتحني ف يوم معرفش كنت تعبان اووي كنت سهرات طول اليل بتخيلو ركبني اول ما جهه الصبح رنيت عليه كان نايم كان قلبي بيدق جامد قولتلو اجيلك قالي تعالي روحتلو اول ما دخلت البيت عندو قام حاطط ايدو ع طيزي وقعد يحسس كنت بسيبلو نفسي يعمل ال هوا عايزو الاول بعبصني وبعدين طلع زبو كنت بحب ريحتو وهوا عرقان كده شعرو خفيف كنت بقعد امص فيه والحي بيوضو وانا مفنس وامسك ايدو احطها ع خرمي علشان كنت بحب انو يلعبلي فيها كان يبصلي ويقولي عايز اي فا اسكت فا يقولي العبلك هنا ااااااااه كنت بتقطع وزبي ينزل مبه لوحدو وهوا زبو ف بقي وايدو ع خرمي وبعدين افنسلو يحك بتاعو ع الخرم من بره ال هوا كنت ببقي عايز ابوس ايدو يدخلو يفضل كده شويه لحد ما يحس اني برجع بطيزي ع زيو فا يضربني عليها ويقولي اهدي هيا وكلاك اوي كده
  18. اعرفكم نفسي احمد(اسم مستعار) 19 سنة أولى جامعة شكلي مش طويل لوني قمحي عيوني عسلي شعري حلووو بزازي كبيرة وطيزي كبيرة ومدورة كنت بعشق النيك والفشخ وبجنن على الازبار الضخمة السودة وكنت نفسي في زنجي يمتعني ويريح طيزي وكنت دلوعي خالص بمشي زي البنات وبتكلم زيهم . امتحنت ثانوي ودخلت جامعة بعيدة من مدينتي اضطريت ااجر شقة لوحدي قريبة للجامعة فمشيت وفعلا اخدت الايام الاولى وفي يوم كنت نايم سمعت الباب بخبط روحت فاتح لقيتو عم محمد سيد العمارة ومعاه زنجي نجيري كانت بيتكلم عربي حلوو كان وسيم وعضلاتووو متقسمة وواضحة وجسمو عريض ناحية صدرو اول م شفتوو اتهبلت وبديت اسيح خالص وهجت شديد لما بديت اتعرق عم محمد قالي دا جون ما لقيناهولوو شقة فاضية وحنضطر نسكنو معاكك لانو شغلوو قريب من هنا قالي رايك ايه وانا كنت بفكر في اللي ممكن اعملوو مع جون وبزوبرووو الحيجنني واشوفوو فكنت متنح فيه فعم محمد قالي رايك ايه بصرخة قلت ليه معنديش مانع فشكرني ونزلوو يطلعوو حاجة جون فروحت جهزت ليه الغرفة بتاعتووو وبعد دقايق سمعت الباب فتح فرزحت جاري قربت اوقع ولقيت جون قدامي قلت ليه اهلا ........ عشان موش اطول عليكووعلاقتنا مش كانت ف البداية حلوة كنا م بنتكلم كتير بس انا كنت بحاول اجذبو لي بلبس شورتات وفنايل داخلية وبلبس الوان سكسية وبروح واجي اقداموو واهز طيزي اللي هي اصلا من امشي بتتهز زي الجلي وبفتح التلاجة وبنزل لتحت وببص لو كان مركز معايا ...فيوم كانت قاعد على التلفزيون وحيت قعدت جمبووو ف راح قالي عندي فيديوو حلوو اوريهولكك قلت ليه طبعا بدلع ومياصة قالي تلفوني ف الاوضة قلت ليه يلا فدخلنا وجاب تلفونو وفتح الفيديوو وطلع سكس رجالة اتنين زنوج على ولد حلوو فقلي راايك ايه ف سكت وخجلت فراح قافل باب الاوضة ونزل في بوس من شفايفي ورقبتي ويدخل لسانو جوه فمي ويلحس رقبتي ويدوو تعصر بزازي وحلماتي وقالي عرفت بتتناكك يا شرموطتي وانا الليلة حافشخك يا لبوة وحاحملك ي شرموطتي .....انتظروني في الجزء التاني اكمل ليكم ورايكم اول مرة اكتب . _ عاشق القشخ
  19. الاول برحب بيكم ودي اول تجربة اكتب عنها هنا او في اي مكان تاني اعرفكم بنفسي انا عندي ظ£ظ¢ سنه بس ميبانش عليا لاني قصير ونحيف وشكلي ميجيبش سني من وانا تقريبا عندي ظ،ظ§ سنة وانا بحب المس طياز الولاد الصغيرة والرجالة الكبار مع ان كان عندي تجارب نسائية بس عمري ماشوفت احساس زي اللي مع طيز الخولات وحكايتي النهاردة مع شاب صديقي اسمه هادي اتقابلنا في ظروف عادية تجمعات شباب واصحاب وبدائنا نتكلم فيس او واتس او فون وكان هادي بيكلمني ننزل الكافيه بدري الصبح ونتكلم وكنت بحس بنعومة صوته بس عمري ماتخيلت انه يطلع خول مكنش في اي حاجة غير صوته بس جسمن كان صاروخ طياز وفخاد وبزاز مع ان جسمه مشدود مش تخين اتشجعت مرة وقولتله واحنا بنهزر انت شكلك متناك يلا وضحكت قام ضحك وقالي هو خد بقي بيعرف ينيك دلوقتي انا اخدت الكلام انه هزار شباب عادي بس لقيته كل فترة يعلق ويفكرني بالجملة دي جيت فمرة وقولتله انا ممكن انيك عادي واكيف ست او راجل بدون مقدمات راح سألني :انت نكت شباب قبل كده؟ فقولتله لا بس معنديش مانع وضحكت راح باعتلي فيديو سكس لاتنين بيمصوا لبعض لقيت نفسي بقوله :: بس انا مبحبش امص انا بفشخ بس اتصل بيا علي طول وقالي يعني ايه تفشخ هنا اتجرئت وقولتله اني بحب اللي بنيكه يبقي خاضع رد وقالي مش فاهم وصوته كله محن قولتله يعني اللي هنيكه لازم يقلب قدامي خنزير ويبقي متناك وعبد ومن غير شرف طلعت منه ااااااه خلتني شخرت بشكل لا ارادي قالي يعني ممكن تخلي حد زيي يعبدك ويتناك منك قولتله علي حسب لو كان مطيع واثبت ده لقيته راح بتتلي صور جسمه وطيازه عريان وبعتلي فيديو لامه وهي بتستحمي وتدعك كسها وقالي احنا اصلا كلنا متناكين ومش معرفين بعض وحدد يوم كان بيتهم فاضي وانا روحتله اول مادخلت راح واقف قدامي وقالي مولاي ممكن تتف ع الارض اول ماتفيت راح ساجد لاحس تفتي وانا حطيت رجلي علي وشه ولقيته رابط رقبته بحبل شديته منه وهو كلب جنبي دخلت اوضة النوم لقيته حاططت قمصان امه كلها ع السرير وقالي مولاي يحب ياهد شرفي بلبس امي شخرت شخره سمعت العماره كلها وقولتله هفشخ شرف كسمك بيهم كلهم قتد يبوس فرجلي وبضاني ولحس شعر زبري وانا بلطش علي وشه وبتغزل فجسم امه اللبوة وهي متصورة بميني جيبي وفخادها هتنفجر الشرموطة ومسكته من شعره ورفعته يلحس شعر باطي وكان محترف لحس ابن المنيوكة كانه خنزير حقيقي ونيمته علي بطنه وانا بطرقع طياز كسمه لحد ماعيط قومت جبت حبل وكتفته وفتحت طيزه ونقط بالشمعه عالخرم قعد يهز طيزه بشهوة خلت زبري ولع فتحت رجله وربطهم لحد مابقي مش قادر يتحرك وقعدت اوسع فخرمه لحد مادخلت كف ايدي كله وهو بيتأووه اهات مكتومه وكانه بيترجاني انيك كسمه وبعد نص ساعه توسيع حطيت راس زبري علي خرمه وزقيته مره واحده فطيزه وطلعت اجمل اااااااااااه مكتومه ممكن تتقال من كلب متناك وعينه قلبت من الهيجان ومن جمال طيزه جبت مرتين من عير ماحس وفكيته وكان اللبن عاي الارض نزل لحسه وانا طلعت زبري وقعدت اطرطر عليه وهو بيقولي انت مولاي وسيدي وانا لبوتك وعبدك ويبوس فرجلي يومها نكته ظ§ مرات ولسه ماقبلتهوش من وقتها
  20. انا مينا عندي ٢٦ سنة سالب سوفت واللي مش فاكرني انا صاحب قصة تجربتي مع الشباب الصغير لما اتناكت من ابن البواب والفترة اللي جاية هانزل قصص مختلفة تحت عنوان تجربتي مع الشباب الصغير ( كل القصص اللي هاتنزل كلها غير حقيقية واتمني انها تحصل فعلا بس مع شباب صغير فقط ) نبدأ القصة بقي البداية لما اشتغلت في مدرسة ثانوي وكنت بدرس مادة تاريخ لتانية ثانوي وانا شخص عادي جدا قدام الناس ورجولي بس لما بشوف سن صغير قدامي بهيج جدا وببقي نفسي اتفشخ منه حالا لكن دا طبعا صعب جدا جدا المهم اول يوم في المدرسة كان عادي جدا اتعرفت علي المدرسين زمايلي ودخلت فصلي واتعرفت علي الطلبة وكانوا كلهم ولاد ناس اوي وطبعا لاحظت كدا كام طالب كان شكلهم حلو اوي وجامدين ومنهم جسمهم عضلات و طلبة تانيين منهم اللي ناعم واللي مشعر وعدت الايام وكل يوم بتزيد علاقتي بالطلبة وفي نفس الوقت لما بروح بفكر فيهم واحد واحد بينكني ويفشخني وكل يوم طالب مختلف بتناك منه لحد ما اضرب ١٠ واخش نام ونفس الحكاية بتتكرر كل يوم لحد ما وصلنا قبل امتحانات اخر السنة جالي كام طالب في حجرة المدرسين وطلبوا مني اديهم مراجعات نهائية في البيت فوافقت واتفقنا علي اول ميعاد وطبعا انا في الاول مش في نيتي حاجة ولا متخيل ان حد فيهم ممكن يفكر ينكني بس انا استعليت موضوع الدروس دي لصالحي علشان اصاحبهم واقرب منهم وكان الدرس في بيت واحد من الطلبة اسمه كريم وحسن حظي ان الولد دا جامد اوي في لبسه وشكله ومز اوي بجد وجسمه معضل فعلا دا اكتر واحد كنت بتخيل اني بتناك منه . روحت اول مرة البيت كان قبل الدرس بنص ساعة اول ما رنيت الجرس فتحلي كان لابس تي شيرت كات وشورت مجسم شوية علي رجله فزبه كان واضح شوية طبعا اول ما شوفت فرحت جدا وتنحت شوية بس بسرعة حاولت اخبي علشان ميلاحظش حاجة عليا فدخلت وقفل الباب وقعدت في الاوضة اللي هناخد فيها الدرس وقعدنا نتكلم عادي لحد ما باقي الطلبة جات واخدنا الحصة وخلصنا ومشيت وطول ما انا ماشي وصورته مش فارقة دماغي لدرجة اني روحت وضرب عشرة ٣ مرات علي كريم ونمت من كتر التعب والهيجان وصحيت تاني يوم وقررت اجس نبضه واصلا فكرة اني اتناك منه كانت مسيطرة علي دماغي وفعلا بدات افكر اعمل ايه وابدا ازاي لحد ما فكرت اني اكلمه عادي جدا بسال علي الحصة اللي فاتت وان كلهم فهموا ولا لاء ولو فيه حاجة مش مفهومة وكلمته فعلا انا : الو ازيك ياكريم عامل ايه كريم : تمام يامستر أنا : انا بتصل بس علشان اطمن انكوا فهمتوا امبارح في الحصة ولا لاء ولو فيه مش مفهومة قولي كريم : لا يامستر شرحك حلو جدا انا فهمت كل حاجة واصحابي كمان فهموا أنا :طب كويس علي معدنا بقي المرة اللي جاية واشوفك في المدرسة بقي كريم : ماشي يا مستر باي قفلت التليفون وحسيت ان دي خطوة كويسة وعدي اليوم وروحت المدرسة تاني يوم واليوم كان عادي جدا لحد ما كنا ماشيين ف اخر اليوم فروحت حمام المدرسين قبل ماامشي وكان جبنه حمام الطلبة فعديت من جنبه عادي جدا فسمعت دوشة كدا حد جوا فقولت في بالي اكيد حد من الفراشين بيمسح او حد من الطلبة وهايمشي عادي فدخلت حمام المدرسين وخلصت وانا خارج لقيت الصوت موجود وكان صوت مش واضح اوي لان الحمام كبير فدخلت اشوف في ايه ملقتش حاجة وكان الحمام عبارة عن كباين لحد الاخر وكنت كل ما امشي اكتر في الحمام اسمع الصوت بيزيد وكانت المفاجاة انه صوت حد بيتاوه بس دا صوت بنت مش ولد لحد ما وصلت اخر كبينة وسمعت صوت ولدين جوا ومش عارف اميز مين كانوا بيتكلموا بصوت واطي فروحت دخلت الحمام اللي جنبهم وبصيت عليهم من فوق وكنت واخد بالي اني معملش صوت وكانت المفاجاة ان كريم وولد تاني اسمه شادي هما اللي في الحمام وبيتفرجوا علي فيلم سكس ومش بس كدا شادي بيمص زبر كريم والواضح انها مش اول مرة وطبعا كريم هيجان جدا وكمان انا فرحت جدا جدا لما شوفت كدا وكان زب كريم كبير فشخ وعريض والعروق باينة فيه ومعندوش شعر اوووف بجد كان منظر جميل جدا وكمان شادي واضح انه محترف في المص ومش مصدق ان الظروف تيجي بسرعة كدا وفكرت ازاي استغل الموقف دا لصالحي فروحت مطلع موبايلي ومصورهم وانا مبسوط فشخ ان شوفت زبر كريم وصورت شوية ونزلت وخرجت من الحمام وعملت دوشة من برا علشان يخافوا ويخرجوا وفضلت مستني برا المدرسة فلقيتهم خارجين وباين عليهم التوتر وطبعا خايفين يكون حد شفهم او سمعهم فروحت البيت وفكرت بقي استغل اللي حصل دا ازاي لصالحي خصوصا ان كريم وشادي مايبنش عليهم انهم ليهم في الحاجات دي وطول اليوم اتفرج علي زب كريم في الفيديو وانا نفسي ان الزب دا انا اللي بمصه ويدخل فيا وبفشخني وتاني يوم لما شفتهم لاحظت انهم متوترين شوية وبيتكلموا مع بعض كتير فقررت اني اتكلم مع كريم اني شوفتهم وابدا المحله انو يعمل معايا كدا واستنت لحد اليوم اللي فيه الحصة في البيت وروحت بدري ودخلت أنا : ايه يا كريم مالك بقالك يومين كدا في المدرسة شاكلك مش عاجبني كريم: لا يامستر مفيش حاجة ممكن اكون تعبان شوية أنا : لا وكنت بتتكلم مع شادي كتير ووشكوا متغير كدا هو فيه حاجة كريم : ايه شادي مالو عادي وحاجة ايه دي وطبعا وشه كان احمر ومتردد في الكلام فقولت اهديه شوية أنا : طب يا كريم لو فيه حاجة او مشكلة قولي ونحلها سوا كريم : ايه مشكلة وسكت شوية قصدك ايه يا مستر انا : لا مقصدش حاجة وساعتها كان باقي اصحابوا وصلوا وبدأنا الحصة وخلصنا وطول ما احنا قاعدين كنت لازق في كريم ووشه شكله متغير لسة ومش مركز معانا وخلصنا الحصة ومشينا وتاني يوم في المدرسة لقيت كريم برده متغير ومش بيتكلم كتير مع حد والغريبة انه مش عايز يبصلي كتير وبيحاول ييستخبي مني لحد ما قررت اني هاقوله اني شوفتهم واشوف رد فعله ايه وقولتله تعالي يا كريم في اخر اليوم عايزك في حاجة كدا وانا قاعد في الاوضة لقيت كريم جايلي وانا طبعا كل يوم بيزيد هيجاني علي كريم بس بحاول اخبي أنا : تعالي ياكريم اقعد نتكلم شوية كريم : ماشي يامستر بيقول كدا وهو متوتر لحد ما اتفاجا بكلامي أنا : انا عارف يا كريم انت متغير ليه من ساعة ما كنت انت وشادي لوحدكوا في الحمام من ٣ ايام لقيت كريم وشه احمر وبص في الارض كريم : وانت عرفت منين يا مستر أنا : انا شوفتكوا ياكريم وانتوا قالعين وكان شادي بيمصلك بس مدرتش اجيب سيرة اني صورتوا فيديو وهنا كريم بدأ عينيه تدمع كريم : اخر مرة يامستر اعمل كدا انا اسف بس متقولش لحد ولا لاهلي أنا : متخفش ياكريم مش هاقول لحد بس عايزك تبقي صريح معايا وابتديت احط ايدي علي رجله علشان اطمنه ويفهم اني عايزه كريم : ماشي يا مستر بس بجد يعني مفيش حد هايعرف أنا : اه صدقني وعايزم تجيلي البيت بليل نتكلم شوية علشان محدش يسمعنا واخد راحتي معاك وفي نفس الوقت كنت بحسس علي فخده وقومت علشان احضنه حضن عادي علشان يطمن وانا جسمي بقي مولع بس لما قعدت معاه وخلاص قررت ان لازم اتناك منه بليل روحت البيت واستيت لحد مايجي ولبست شورت ضيق وتي شيرت ونضفت نفسي لحد ما الباب خبط وفتحت واول ما كريم شافني استغرب في الاول علشان اول مرة يشوفني كدا ودخلته البيت وقعدنا وعملت عصير واحنا بنشرب كنت ملاحظ ان كريم متوترشوية وعينيه مش عايزة تفارق طيزي وانا مبسوط اوي اني لفت نظره وقربت وقعدت جنبه وحطيت ايدي علي رجله انا : ها ياكريم قولي بقي مالك كريم : يا مستر انا بصراحة خايف جدا اتكلم تقول لحد انا : متخافش انا وعدتك بس نتكلم بصراحة كريم : موافق يامستر أنا : انت بتعمل كدا كتير يا كريم كريم بتردد: اه أنا : مع شادي برده كريم : مع شادي ومع كذا حد تاني من النادي ومن المدرسة أنا : طب ايه اللي خلاك اصلا تعمل كدا كريم : بص يامستر انا بحب كل حاجة في السكس مش بتفرق معايا وانا ابتديت اقرب لزبه وهو بيتكلم وكريم كان صوته بيتقطع والاحظ زبه بيقف انا طبعا اتاكدت انه ابتدي يهيج ودي فرصتي أنا : طب بتحس بايه وشادي كان بيمصلك بتاعك كريم هنا ابتدي يهيج ووشه يحمر وعينه في عنيا وبقرب ايدي من زبه كريم : بحس بمتعة وجسمي بيقشعر ببقا هايج اوي و هنا روحت حطيت ايدي علي زبه فجاة وهو اتخص وقام وقف أنا : طب انا هامصلك دلوقتي ياكريم كريم باستغراب ودهشة : ايه دا يا مستر ازاي مينفعش أنا : زي ما شادي كان بيعملك وهاتنكني كمان وهابقي خدامك وتفشخ فيا زي ما انت عايز كريم : بس يا مستر أنا وقاطعته : مفيش بس انت تعبان وزبرك واقف اهو وانا هاموت عليك كريم : بجد يا مستر انت عايزيني انيكك أنا : اه ودلوقتي ورحت قالع هدومي مرة واحدة وبقيت ملط قدامه أنا : ايه رايك بقي يا كيمو كريم : انا مش مصدق يا مستر انت جميل اوي وانا اول ما شوفتك حبيتك بجد أنا : انت مركز معايا من بدري بقي كريم : اه وكمان ضربت ١٠ كتير عليك وعلي طيزك أنا : طب اهي تحت امرك اهي وروخنا حضنا بعض جامد وباسني في بقي بوسة مش قادر انساها لحد دلوقتي وادخل لساني في بقة ويمصه والعكس انا بمص لسانه وينقل علي شفتي يلحسها ويمصها وانا دا كله ايدي علي زبه بدعك فيه جامد وروحت مقلعه هدومه وقومني حضني جامد وبيقولي كريم : انا بحبك اوي يا مستر أنا : وانا يا حبيبي بموت فيك وبعشقك وهافضل تحت رجلك واتناك منك علي طول كريم : وانا هامتعك روحت واخده علي اوضة النوم وزقني علي السرير ونام فوقي ودخلنا في معركة جديدة من البوس وبعدها نزل علي رقبتي ويلحسها وانا بموت من المتعة وبصرخ من اللي بيعمله فيا وكانت ايده علي بزازي بيقفش فيها ونزل يرضع منها ويعضني جامد وانا اصرخ أنا : اه اه اه اه جامد يا كيمو قطعهم بحبك اوي وفضلت اصوت واتأوه وهو مش سامعني ويطلع يبوسني شوية وينزل تاني يرضع من بزي وراح قومني كريم : مص زبي يا مستر علشان افشخك أنا : انا هافشخه مص ونزلت علي زبه امص فيه من اول الراس لحد بيضانه وارحع تاني لفوق واكرر كدا كتير كريم : اوووووووف يالا يا مستر مص جامد اه اه اه وبدأ ينكني في بقي جامد ويدخل زبه لحد زوري ويخرحه تاني وفضل ينكني وكل شوية انزل الحس بيضانه واخد كل بيضة في بقي وارحع ينكني تاني في بقي كريم : اااااااااه هاحبهم اه اه وراح نافورة لبن اتفتحت في بقي ونزل كمية كبيرة فشخ وبلعتهم كلهم ونزل يبوسني ولبن بسيط في بقي وبقينا نبدل اللبن في بق بعض ونزلت علي رجله الحسها وبين صوابعه وفخاده وطلعت لحد شعره فوق ابوس والحس كل حتة في جسمه كريم : انا مبسوط اوي اوي اني معاك يا مستر وبتمتعني اوي أنا : انت جامد اوي ياكيمو وانا من انهاردة خدامك كريم : طب انزل مصلي زبي علشان يقف وانيكك يا مستر أنا : تؤمر يا حبيبي ونزلت امص في زبه لحد ما وقف تاني وبقي زي الحديدة وروحت قايم ابوسه من بقه وهو قام يلحس في خرم طيزي وينكني بلسانه أنا : اه اه اه لسانك حلو اه اه اه اه يالا بقي كريم : يالا ايه أنا : دخله بقي مش قادر اه اه اه اه اه اه كمان الحس كمان اووووووووف اه اه اه اه اه وابتدي يدخل صباع والتاني علشان يوسع خرمي وانا بصوت وبترجاه انه يدخل زبه ويريحني كريم : عايز ايه أنا : دخل زبك بقي مش قادر هاموت كربم : حاضر يا مستر هانيكك اهو أنا : يالا بقي ابوس ايدك وقام كريم ونيمني علي ضهري وفشخ رجلي وبيدخل زبه لحد ما الراس دخلت أنا : لا لا مش قادر خرجه اه اه اه انا تفشخت اه اه خرحه اه اه كريم : لا يا مستر هاتتعود عليه وهايريحك أنا : اه اه اووووف دا فشخني طب اريح شوية اه اااااااااه كريم : نزل يبوسني جامد وصوتي مش طالع علشان بيبوسني طول الوقت وابتدي يدخل زبه كله لحد الاخر وانا بصوت وبتأوه تحت منه ومش قادر ومش حاسس بطيزي واستني شوية لحد ما طيزي خدت علي حجم زبه والوحع خف وابتدي يدخل ويخرج جامد وانا بصرخ أنا : اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه نيك جامد اه اه زبك حلو اوي نكني جامد اه اه اه اه اه وهو بيرزع جامد لدرجة ان صوت بيضانه عالي اوي وهيا بتخبطني وراح قايم وقالبني علي بطني ودخل زبه وبدأ ينكني وهو بيبوس ضهري أنا : اه اه اه اه اه انت جامد اوي افضل نكني علي طول اه اه اه مش هاسيبك ابدا اه اه اه اه كريم : خد خد يا مستر في طيزك خد زبي بيفشخك اهو خد خد كمان أنا : اه اه اه اه اه اديني جامد وهو طبعا كان بيزود العنف ومبقاش في صوت في الشقة الا انا وهو بنصرخ من الشهوة والمتعة أنا : اه اه اه اوف اوف اوق نيك اوي نيك جامد كريم : اهو خد يا مستر ياللي بتحب تتناك مني انا وبس خد خد خد أنا : ايوه انا ملكك بس ومش هتناك الا منك انت اه اه اه اه كريم : خد خد انا هاجيب يا مستر أنا : هاتهم في طيزي يا حبيبي املاني لبن كريم : اااااااااااه خد اهم يامستر ليني اهو أنا : هات يالا يا حبيبي اه اه كريم : ااااااااااه ونافورة لين تاني اتفتحت في طيزي وكانوا سخنين اوي وبيلسعوا أنا : اااااااه اوووووووف لبنك حلو اوي احححححححح كريم : انت اللي طيزك حلوة اوي أنا : انت كل حاجة فيك حلوة اوووووي وبعدها نام علي ضهره وانا نمت في حضنه نريح من المعركة دي ودخلنا الحمام وبوسنا بعض شوية ولقيته عايز يعمل حمام بول فنزلت تحت رجله وهو استغرب كريم : ايه يا مستر بتعمل ايه أنا : نزل بولك عليا حميني بيه راح كريم ماصدق وخلاني استحمي ببوله واشرب شوية منه وبعد كدا قالي يا مستير انا ممكن امصلك زبك لحد ما تجبهم وفعلا مصلي زبي وكان مصه جامد اوي لحد ما نزلت لبني علي جسمه ولحستهم وتفتهم في بقه وبعد كدا استحمينا ولبسنا هدومنا وهايمشي وراح رزعني بوسة كنت هتناك منه تاني في وقتها وفتح الباب ومشي وفضلنا نتقابل كتير واتناك منه علي طول بس في المدرسة بنتعامل عادي ولكن في الشقة انا شرموطة كريم استنوني في قصة جديدة ( اللي عايز يكلمني لازم يبقي سنة صغير )
  21. بعد مارجعت من عند احمد بعد تاني نيكه روحت البيت عمال افكر الليله دي يا تري نانسي لما تاخد بالها ان لبسها مش موجود هتعمل ايه وكنت بتفرج ع الفيديو اللي صورهوني احمد وهو بينكني وانا بقول نفسي تنيك نانسي وانا بتناك بلبسها وتفشخها هي وماجي وانا بتفرج عليهم او بتناك قدامهم المهم بعد تفكير طويل رحت في النوم وصحيت الصبح اخدت دش ونزلت افطر لقيت ماجي قاعده لوحديها بقلها يعني قاعده لوحدك قالتلي قالتلي كلهم نايمين وكانت بتلعب في تليفونها وانا بتفرج عليها وبتخيلها بتتناك قدامي من احمد ومصطفي وبتشهق من المتعة حسيت بطيزي بتاكلني ومش عارف اقعد كالتني اوووي مكنتش علي بعضي المهم ماجي خدت بالها قالتلي مالك قولتلها ضهري وجعني اوووي قالتلي من ايه قلتلها شكل خدت برد في العضم وانا كان نفسي اقلها من احلي ليلتين قضيتهم نيك ومص ازابار وفشخ قالتلي عندي كريم للعضلات ابقا اجبهولك ادهن منه حلو اوووي بيريح العضلات قلت في بالي انا عايز حاجة تريح طيزي المهم واحنا قاعدين نزلت نانسي بتسالها عن لبسها مش لاقياه المهم انا وشي جاب الوان وكنت قاعد ساكت مش قادر اتكلم ماجي قلتلها يمكن في الغسيل قالتلها لا انا دورت خلاص لما تصحي ماما اسالها كل ده ونا عامل من بنها ونفسي اقلهم انا كنت لابسه بتناك وبتفشخ بيه ومتصور بيه كمان بعد كده قامو يجهزو الفطار وانا جاتني رساله من احمد بيقولي احنا نوينا عليكم انهارده انت ونانسي وماجي قلتله بجد طب ازاي قالي هتعرف المهم انت صورهملي باي اوضاع ولو واحده دخلت تستحمي صورها باي طريقه عايز اوري مصطفي وعلي صور قرايبك اللي هنفشخهم انهارده قلتله مين علي ده قالي ده اللي هينكو انتو التلاته ويفشخكم قلتلو ماشي هحاول قالي مش تحاول يا متناكه يا شرموطه لازم تصورهم بدل ماقلع نانسي الكلوت ع البحر انهاردة وانكها قدام الناس كلها قلتله خلاص خلاص هصورهم ماتقلقش. المهم روحنا البيت ونانسي وماجي راحو اوضتهم يغيرو وانا طلعت اتسحب وراهم عشان اصورهم احاول اخد اي صورة قربت علي باب اوضتهم مكنش مقفول كان مفتوح حتة صغيرة كانو بيتكلمو قربت اسمع بيقولو ايه لقيت ماجي بتقول لنانسي فينه يعني مش ورتهوني قلتلها عندي في الدولاب هوريهولك قالتلها طب يلا المهم نانسي قامت راحت عند الدولاب وانا بفكر ايه اللي بتسال عنه ماجي لقيت نانسي مطلعة الاندر الفتله بتوريه لماجي راحت ماجي قلتلها واو ايه الجمال ده وانا بصراحه مش عارف نانسي جايباه ليه بس خلاص هعرف اهو ماجي قلتله لبستيه ولا لسه قالتلها لسه ماردتش البسه غير قدامك علشان تقوليلي رايك قالتلها طب يلا البسيه قالتلها دلوقت قالتلها اه طبعا يلا المهم انا كل ده واقف مزهول ليه ماجي عايز تشوف نانسي كده بالاندر الفتله راحت نانسي قالعه لبس البحر وكنت اول مره اشوف جسمها كده واو حاجة تحفه تجنن جسمها ابيض ملفوف وصدرها يا لهوي عايز يتقفش ويتناك كانت واقفه قدام ماجي بالاندر والستيان ماجي قالتلها اقلعي كل هدومك يلا راحت نانسي قلعت البرا والاندر ووقفت قدامها ملط انا اتجننت عليها ايه ده اختي ملط قدامي وجسمها يجنن وقلت يا بختك يا احمد هتستمتع باللحم ده وتنيكو وتفشخو المهم ماجي مسكت الاندر الفتله وقالتلها البسي يلا عشان نعمل اللي اتفقنا عليه نانسي اخدت الاندر ولبسته وكانت المفاجاه ماجي طلعت تليفونها وابتدت تصور فيها وهي لابسه الفتله بس باوضاع كتيرة نانسي نايمالها علي بطنها وحاطه ايدها علي طيزها وبعدين اتعدلت ومسكت بزازها تفرك فيها وماجي بتصورها ونانسي بتقولها انا جسمي سخن اوووي عايزة انزل امشي كده عريانه ع البحر والناس تشوفني واحس بالهوا علي جسمي ماجي قالتلها طب يلا عشان اصورك ملط خالص من غير الاندر راحت نانسي شدت الاندر قلعته وقالتلها صوريني يلا اهو انا قدامك عريانه وراحت مفنسه وماجي بتصورها وتقلها انتي جسمك حلو اوووي ومن تحت بيلمع راحت نانسي قالتلها مانتي كمان جسمك حلو اوووي فاكره لما جيتي عندنا وورتيني جسمك وانتي بتستحمي راحت ماجي قالتلها اه كان يوم حلو اوووي يلا افتحي طيزك عشان اصور الاشش وفتحة طيزك نانسي ضحكت وقالتلها يخرب بيت الفاظك قالتلها انتي لسه شوفتي حاجة المهم نانسي خلت ماجي صورتها حوالي 20 صوره كل ده وانا واقف بتفرج مذهول ازاي اللي بيحصل ده وليه بيعملو كده لقيت نانسي بتقول لماجي مش هتتصوري انتي انهاردة قالتلها لا مانتي هرتيني صور امبارح وانهارده ع البحر راحت نانسي قالتلها كله ولا صور البحر تجنن كويس انا محدش شافنا كنا اتفضحنا ماجي قالتلها اتفضحنا بس ده كانو اغتصبونا انا وانتي نانسي قالتلها يا ريت وبتضحك ضحكه مايعه اوووي وانا بفكر معقوله تكون نانسي عايزه كده بجد لقيت ماجي بتقلها مانا قلتلك سعتها تقلعي كله محدش هيشوفك انتي اللي قلقتي قالتلها اه بصراحه قلقت انتي قلبك جامد مش بتخافي قالتلها انا لما الشهوه تسيطر عليا مش بقدر امسك نفسي خالص انا مره كنت مروحه بليل في الشتا الساعه 8 بليل جيت في شارع كده مفيهوش حد وكنت ماشيه فيه وحسيت اني سخنه وانا ماشيه في شارع هس هس جيت في حته كده مداريه وضلمه رحت معريه طيزي وبزازي وقعدت افرك فيهم وسخنت اووي من الشهوه والجو كان ساقع والهوا ع جسمي جنني ماقدرتش استحمل قلعت كل هدومي بقيت ملط واخدت خطوتين كده لقدام في الشارع ورجعت بسرعه لحسن حد يشوفني وقعدت كده ع التراب وعملت العاده وريحت نفسي بعد كده قمت لبست ومشيت بس كنت مرتاحه اوووي وعلي طول في البيت لما يبقوا بابا وماما بره انا ببقا ملط وبصور نفسي في كل حته في البيت نانسي قالتلها يخرب بيت جنانك يعني دي مش اول مره تتعري في مكان مفتوح قالتلها لا المهم اللي فهمته بعد كده انهم راحو في حته مداريه ع البحر وقلعو واتصورو ملط بس نانسي نزلت البنطلون ورفعت التي شيرت انما ماجي قلعت ملط وخلت نانسي تصورها بعد كده نانسي قالتلها طب يلا نغير بقا وننزل نتعشا زمانهم مستنينا وبعدين نحكي تاني خلي الصور كلها ع موبايلك وابقي ابعتيهم واتس اخليهم عندي قالتلها اوك بس اوعي حد يشوفهم قالتلها لا طبعا ماينفعش لو حد شافهم هنتفضح قالتها طيب هوريكي ازاي تخفيهم عشان محدش يوصلهم قالتلها ماشي وانا بقا اتجننت ولازم اخد الصور دي باي وسيله من تليفون نانسي هي تليفونها كان سامسونج ودي فرصه مش هتتعوض وصور جنان هي وماجي المهم نزلنا اتعشينا وبعدين كل واحد طلع ع اوضته وانا لسه بفكر هاخدهم ازاي من تليفون نانسي بعد شويه عملت نفسي رايح الحمام ووقفت اتصنت عليهم اسمعهم بيقولو ايه سمعت ماجي بتقول لنانسي عملتي ايه قالتلها حفظتهم عندي ع التليفون في ابلكيشن محدش يعرفه بيعمل لوك للصور وعملته بباسوورد قالتلها عملتي ايه الباس وورد قالتلها عملته باسمي وعيد ميلادي عشان يبقا صعب انا بقا سمعت كده وقلت لازم اخد تليفونها باي وسيله واخد الصور دي كده انا تقريبا عرفت كل حاجة فاضل بس امسك تليفونها دخلت اوضتي تاني ونمت وصحينا ااصبح فطرنا وقالو يلا ع البحر قالولي كريم انا هتيجي معانا قلتلهم طبعا وانا بفكر دي احسن فرصه نانسي بتسيب تليفونها مع ماما وتنزل البحر المهم اتحركنا ووصلنا البحر نانسي وماجي نزلو الميه كالعاده وسابو تليفوناتهم مع ماما استنيت شويه كده وبفكر هاخد تليفون نانسي ازاي وخطرت ببالي فكره قلت لماما وخالي وبابا يلا نتصور هاتي يا ماما تليفون نانسي كاميرته حلوه المهم ماما طلعته واديتهوني فتحته واتصورنا انا كنت عارف باس وورد تليفونها من قبل كده المهم اتصورنا وماما انشغلت مع خالي في حكايه انا حطيت التليفون في جيبي واتمشيت كده بعيد عنهم شويه وفتحته ودورت علي الابلكيشن بتاع الصور لقيته فتحت الباس وورد زي ماسمعته من نانسي فتح معايا لقيت كل الصور هي وماجي يا لهوي حوالي 80 صوره بعت الصور كلها لتليفوني وخفيتهم علي تليفوني ورجعت اديت ماما تليفون نانسي وعلي طول روحت مكلم احمد قلتله الصور معايا رد بسرعه قالي انا مستنيك يا متناك ابعت قلتله بس ليا طلب الاول قالي ايه اخلص قلتله عايز اجي امص زبك دلوقت قالي بس كده تعالا انا في الكابينه روحت جري لقيته مستنيني اول مادخلت روحت قالع البنطلون وقلتله بعبصني قام مبعبصني جامد اوووي ومطلع زبه وقالي اركع ومص زب سيدك يا منيوك نزلت عليه مص هريته مص وبعد كده قلتله نكني بقا مش قادر قالي لا مش دلوقت بليل يا شىرموطه قلتله شرموطك مش قادرة طب حطلي اي حاجة في طيزي دلوقت راح دخل جاب عصايه بتاع 20سم تخينه شويه ودخلها في طيزي وقالي دي هتريحك يا شىرموطه شويه قلتله طلع تليفونك خد الصور بعتله كل الصور اتفاجا وقالي ايه ده صورتهم ازاي كده قلتله انا مصورتش ولا تعبت في حاجة هما كانو بيصورو بعض قالي ازاي يعني هما عايزين كده قلتله اه وانا سرقت الصور من تليفون نانسي قالي دول سهلو علينا الشغل كله قلتله اه ماتقلقش هيبقو سهلين معاكو بس امانه عليك ابقا خليني الحس كس نانسي وخرم طيزها قالي ماتقلقش هظبطك وبعدين جاله تليفون طلع رد عليه بره وبعدين دخلي قالي عارف مين ده قلتله مين قالي ده مصطفي بيقولي يلا البنتين ع البحر قلتله مين نانسي وماجي قالي اه قلتله انتو هتروحلهم دلوقت قالي اه عشان هنكهم وننيكك انهارده قدامهم قلتلو ماشي قالي روح انت انا هغير واتحرك وابقا اقف اتفرج هاعمل ايه في اختك ع البحر قلتله ماشي المهم سبته ومشيت رجعت ع البحر قلت لماما نانسي وماجي لسه مطلعوش قالتلي لا قلتلها طيب وبعد شويه جه احمد ومصطفي بصولي وضحكو ورااحو ناحية نانسي وماجي وابتدو يتكلمو معاهم شويه ولقيتهم طالعين كلهم من الميه مع بعض وبيتمشو راحو بعيد شويه في حته مفهاش ناس واحمد بيوري نانسي حاجة ع الموبيل ومصطفي بيتكلم مع ماجي وماجي متعصبه وبعدين لقيت احمد بيحط ايده ع جسم نانسي ونانسي مش بتقاومه سايباه يحسس ع جسمها ومصطفي خلي ماجي تهدا وهو التاني كان بيحسس ع جسمها وبعدين خدوهم وراحو حته ورا مركب قديم مهجوره وانا روحت وراهم اتفرج لقيتهم ماسكنهم مص وتقفيش وبوس ونانسي وماجي مستسلمين للي بيحصل وبيبادلوهم نفس الاحساس واحمد مطلع بز نانسي بيمص فيه ومصطفي قافش ماجي من طيزها وهاتك يا لحس قعدو كده حوالي ربع ساعه وبعدين سابوهم يمشو وانا سبقتهم جم لاقوني قاعد مع ماما وبابا شفتهم ماكنوش علي بعضهم المهم قعدنا شويه وروحنا اول مادخلنا البيت راحو علي اوضتهم وانا روحت اتسحب وراهم اشوفهم هيحكو في ايه سمعت نانسي بتتقول لماجي ايه اللي حصلنا ده ماجي قالتلها مش عارفة ازاي استسلمنا ليهم كده بسرعه ماجي قالتلها ماكنش قدامنا غير كده دول معاهم كل صورنا وكانو هيفضحونا احنا خلاص بالنسبالهم شراميط لما شافو صورنا واحنا عريانين ع البحر انا ملط وانتي معريه بزازك ومنزله البنطلون قالتلها طب هنعمل ايه هنروحلهم بليل قالتلها طبعا لازم نروح عشان ناخد الصور قالتلها لو روحنا مش هيسيبونا غير لما يعملو معانا زي ماعملو انهاردة ماجي قلتلها ياريت ترسي ع كده وبعدين قالتلها يلا قومي نتصور زي ماقالولنا قالتلها اخدتي رقم مصطفي قالتلها اه معايا هنتصور ونبعتها ع الواتس بتاعه المهم قامو قلعو ملط وابتدو يصورو بعض وهما حاضنين بعض ونايمين علي بعض وبيبوسو بعض ونانسي تقلها مش قادره انا عايزه اروحلهم دلوقت ماجي تقلها ماتقلقيش كلها ساعتين وهنروحلهم المهم انا سمعت كده واتجننت خلاص هنروح عند احمد وينيكونا هناك كلنا رجعت علي اوضتي وكلمت احمد قلتله شفت كل حاجة انهاردة قالي ايه رايك نانسي وماجي دول اصلا شراميط دانا هريت اختك بعابيص وتقفيش ومصطفي قطع ماجي وجسمها وهيجولنا انهارده نكمل وانت طبعا هتيجي قبليهم عشان يجو يلاقوك قلتو ماشي المهم بعديها بساعه انا نزلت روحت لاحمد لقيت مصطفي وعلي هناك قالولي في الشرموطين قلتلهم انا سايبهم في البيت بيلبسو وجايين احمد قالي اقلع ملط وتعالا تحت رجل سيدك علي قلتله حاضر علي قالي تعالا فنس عشان احط رجلي عليك عملت كده وبعد كده بعبصني وقالهم انا هاخدو انيكو في الاوضه جوه مصطفي قالو استنا لما يجو البنات عشان يبقا كلهم مع بعض قالو لا مش قادر قوم يلا يا كوكو خدني ع الاوضه وطلع زبه كان كبير وراسه تخينه فضلت امصه لحد ماحمر اووووي بعد كده قلتله يلا بقا مش قادر قالي اطلع نام علي بطنك وطلع ورايا وهاتك يا نيك في طيزي ولحس طيزي ويقول انت طيزك لبن اوووي قعد ينيك فيا حوالي نص ساعه لحد ماجبهم في طيزي بعد كده مصطفي نده عليه وقالو يلا يا علي التورته جت كانو ماجي ونانسي شرفو تحت علي قالي خليك هنا لما ننده عليك ماتطلعش دلوقت قلتله ماشي طلع علي راحلهم وانا ببص من ورا الباب لقيت نانسي وماجي وسطيهم وعمالين يضحكو معاهم ويتمايصو وبعدين طلعو اكل واتعشو واحمد كان محضر ويسكي ماجي شربت بس نانسي كانت مش بتحب طعمه بس شربوها بردو عشان تروح وبعد كده ابتدو الحفله راح مصطفي ماسك ماجي مقعدها علي حجره ومطلع بزها وهاتك يا مص وماجي تقوله احنا لسه بنات اوعو تفتحونا قالها متخفيش واحمد مسك نانسي هو وعلي قلعوها ملط واشتغلو مص وتقفيش في جسمها وراح علي نده عليا قالي تعالي يا شرموطه يا كبيره روحتلهم طبعا كنت ملط ماجي شافتني اتخضت ونانسي قالت ايه ده انت بتعمل ايه هنا انا ماتكلمتش ولا كلمه راح علي قال ده سبب كل حاجة ده وراح جاي ماسكني ومنيمني علي جنب الانتريه وراح مطلع زبه ومدخله في طيزي وقالهم بصه افتح طيزك يا كريم روحت فاتحله طيزي راح مدخله اكتر وقعد ينيك فيا قدامهم ماجي قالتلي انت كده يا كريم هزيت راسي ماتكلمتش ونانسي قالتلها اهو اللي كنتي خايفه منه طلع زيينا وابتدت بقا الحفله علينا احنا التلاته دعك ونيك ومص كانو بينيكو نانسي وماجي في طيازهم فشخوهم وانا علي ماكنش راحمني بكل الاوضاع قدام نانسي وماجي وبعدين مصطفي قال لنانسي وماجي كريم كان ليه طلب نانسي قالتله طلب ايه قالها كان عايز يلحس كسك يا نانسي نانسي قالتله انا موافقه وراحت وقفت وجت قدامي وانا في وضع الدوجي وعلي بينيك فيا من ورا وفتحت رجليها وقالتلي الحس يا كريم كسي اهو قدامك وانا ماصدقت لحست كسها وخرم طيزها وهي علي اخرها وبعدين سبتها لاحمد ورحت لمصطفي ولحست كس ماجي وخرم طيزها اللي كان مهري نيك بعدين احمد ساب نانسي وجه هو ومصطفي علي ماجي وانا لقيت نانسي لوحديها نايمه علي بطنها روحت رايحلها وفضلت امص والحس جسمها وكسها وطيازها وهي اتعدلتلي وقالتلي مص والحس بزازي يا كريم بزاز اختك وراح علي قال لمصطفي واحمد يلا بقا نخلي كريم ينيك الاتنين عشان محدش يبقا احسن من حد وفعلا قمت خلوني نكت ماجي في طيزها وبعدين نانسي ونانسي كانت مبسوطه اوووي وانا بنكها وتقولي لما اروح البيت مش هسيبك تجيلي اوضتي تلحس جسمي تاني وماجي تقولي نكني انا واختك يا كريم نكنا وافشخنا انا مساتحملتش وجبتهم في طيز ماجي قالتلي جبتهم يا كوكو شفت احمد ومصطفي عملو فينا ايه شفت لبنهم علي جسمي انا واختك شفت اختك عريانه بتتناك قدامك وانت بتلحس اللبن من علي كسها وطيزها والواد علي كان بينيكك قدامنا عادي وفاشخ طيزك لما نروح البيت انهاردة مش هنستحما انت اللي هنضف جسمي انا ونانسي بلسانك هزيت راسي اني موافق وبعدين قمنا غيرنا واخدت نانسي وماجي ومشينا روحنا . انتظروني في الجزء الرابع لما روحنا وماجي خلتني انيك نانسي وانكها .
  22. أنا إسمي ميدو عندي ٣٢سنة اتولدت وعشت فمدينة نصر. جسمي حلو جدا ١٨٦ طويل ووزني ٩٠ وجسمي مشدود واملس حياتي متوسطه ماديا وبعرف بنات كتير قصتي بدأت إني كنت بتفرج على سكس يوميا من وانا عندي ١٢ سنه تقريب وكان بيعجبني آوي إني أشوف وحده بتتناك من طيزها ومع الوقت اكتشفت الشيميل وأصبحت مدمن الافلام إلي من النوع ده واخدني الفضول إني العب فطيزي واللعب عجبني وبقيت من وقت للتاني باستخدم حجات تانيه غير صباعي وكنت بستمتع بيه جدا ويوم ورا التاني بدأت ادخل على مواقع التواصل بين الشواذ بس لمدة ٢٠ سنه ممارستش مع راجل وكنت بس بنتهز الفرصه علشان اطفي ناري بنفسي أسباب كتير كانت ورا المده دي. أولها المكان والخوف غير طبعا الجدية و الارتياح للشخص نفسه وتقبل الموضوع بس آكتر حاجه كنت بخاف منها إن الموضوع يعجبني وسعتها هتتغير حياتي للابد. لحد لما جه اليوم إلي كنت فيه لوحدي لمدة أسبوع. بدأت أحاول أتواصل مع ناس كتير بس مكنوش جد. لحد لما اتكلمت مع حسام حسام كان باين من طريقته وكلامه إنه هيجان جدا اتكلمنا ع الوتس وقولتله إني مش لاقي راجل يفتحني وهوا قالي أنا أجيلك دلوقتي بعتله مكان البيت واتفقنا إنه هيتحرك ويجيلي وكان طلبي الوحيد منه إنه يجيب جل أو زيت علشان أنا ديق ومرة ساعه وأنا قمت حلقت ومسبتش شعرايه فطيزي ولا زبي ولبست أندر اسود وبلطو ازرق وبس ووصل حسام فتحتله ودخلنا غرفة نومي وقعد ع السرير وقالي إزيك قلتله تمام بصوت واطي قالي متتكسفش ظبط نفسك على ما اخش الحمام ودخل متأخرش وأنا قعدت ع السرير مكسوف جدا وعايز ارجع فكلامي بس الوقت عدا فثواني ولقيت حسام واقف قدامي بيقولي شكلك راجل هزيت راسي قالي مكسوف؟ قلتله خايف متخفش أنا هكون حنين معاك ولو حبيت نوقف فأي وقت قولي لا بس أنا خايف طيب بص هشغل فلم نتفرج عليه وندخل فالمود وبداء حسام يقلع هدومه لحد ما بقا بالاندر بس وأنا مكسوف حتى ابصله وبعدين راح نايم جنبي عالسرير وفتح فلم شيميل وراح ماسك أيدي وشاددها حطها على زبه وبدأت العب فيه وطلعت برا الاندر حسام قالي قوم اقلع وقفل الموبايل وقام قلع هدومه وبقينا إحنا آلأتنين ملط ورجعنا قعدنا تآني عالسرير وهنا قربت من شفايف حسام علشان ابوسه زقيني ونزل دماغي على زبه وكانت أول مره امص زب احا عالمتعه وفضلت امصله شويه وبعدين قالي يلا علشانافتحك قلتل طيب بعبصني شويه وسعني قالي لا يلا نيمني على ضهري وفشخلي رجلي وحط كريم على خرمي لكن معرفش يملكني ويدخلو قالي كدا مش هينفع قلتل احمل إيه قالي تعالا وراح منيمني على بطني وقاعد فوقي قبل ما أقوله براحه راح رازع زبه فطيزي رحت مصوت ااااااااه يا غبي وجعك جدا أنتا بتستعبط معلش يا حبيبي. تحب كفايه؟ لا استنا سبني شويه ونمت على ضهري ضامم رجلي وضاغط بأيدي على خرم طيزي حسام كان عجبه إنه وجعني وجاله تيليفون رد عليه وهوا معاه التيليفون لقيت زبه واقف آوي وهوا بيبصلي و شايفني بتوجع بسببه قلتله أنتا فشختني شاورلي إني أسكت علشان بيتكلم فالتيليفون لقيتني بوطي على زبه وبدائت امص فيه تآني وفي أقل من دقيقه كان حسام مخلص تيليفونه راح قايلي أنا جي افتحك مش تمصلي روحت نايم تآني على ضهري ورجع يحاول يدخله بغباوه بردو قولتله لا استنا نام أنتا وأنا هقعد عليه وبدائت ادخله فيا براحه وحسام بداء يشخر كل شويه لحد ما دخل كله وبدائت أطلع وانزل براحه بس الوضع معجبهوش لقيته راح مقومني ونيمني على بطني تاني وراحراكب فوقي وراح مدخله كله حاولت الف وازقه علشان يخف عليا مفيش وبداء ينيك فيا زي الشرموطه وأنا عمال أقوله براحه يا حسام ينيك اجمد أنا كنت بتألم بس مستمتع وحسام فضل ينيك فيا كدا حوالي ١٠ دقايق لحد ما جبهم فيا ورما نفسه جنبي عالسرير فا تقلبت وبقيت نايم جنبه على ضهري قلتله أنا منطرطش قالي نيك نفسك طلبت منه يلعبلي فزبي وبداء يلعب فيه وأنا بلعبله فزبه علشان يقف وينكني تآني لكن أول ما مسكت زبه أنا نطرت وخلاني انطر على بطني وراح شادد المناديل من جنبنا ومسح زبه وقالي افتح رجلك وراح حاطط المناديل بتعته خرم طيزي وزاقاقها بصوابعه جوايا قالي علشان متنقطش وأنا سحبت منديل نشفت نفسي وقومنا لبسنا ومشي
  23. انا احمد عمري 28س لدي صديق اسمه كوكو عمره 23س جاري يسكن في الشقه اللي قدامي في يوووووم عملت معاه مشكله وضربته ودي كانت سبب معرفتي بيه وبقيت ارووووح عنده البيت واتعرفت علي اهله وحبووووني جدا وكنت لما ارووووحله كنا ندخل نقعد في اوضته نتفرج علي الكمبيوتر وفي يووم وانا قاعد معاه بنتفرج علي فيلم اجنبي لقيته قام تربس الباب بقوله بتعمل ايه قالي اصبر بس ولقيته فتح موقعxnxx وشغل افلام سكس وقاعدنا نتفرج انا زوبري شد ووقف علي الاخر وكان ظاهر اوووي من بنطلووون الترنج وهو لاحظ كده وفضل يبص لزوبري اوووووي وكأنه مستغرب منه وهو كان نايم علي بطنه ولابس بوكسر وفانله حمالات فقلت له انا. مالك ياكوكو كوكو. مفيش انا. فيك ايه ياحبيي بتبص لزوبري كده ليه كوكو. اصله كبير اوووووي انا. عادي حبيبي هو احنا مش بنتفرج علي سكس هو انت زوبرك مش بيقف كده ولا ايه كوكو. بيقف بس مش بيبقي كبير كده انا. وريني كده حبيبي ببص علي زوبره من فووووق البوكسر لقيته صغير خالص فقولتله انا. يعني زوبري عجبك لقيته بيتمحن وبيلحس بلسانه علي شفايفه قومت متشجع وقايم ضربه علي طيزه لقيته بيتمحن ويضحك زي البنات فقولت له انا. مالك ياكوكو ياحبييي وايدي بتفعص في طيزه كوكو. ايدك بتهيجني اوووووي وهي علي طيزي قومت داعكله خرم طيزه بصباعي وفجأه دخلت صابعي في خرم طيزه لقيته مفتوووح وصابعي دخل يسهووولع فقولت له انا. اااااااه ياخووووول انت مفتوووووح كوكو. اااااه براحه ياحبيبي صابعك بيوجعني انا. مين اللي فاتحك يامتناك كوكو. واحد صاحبي كان معايا في المدرسه انا. ااااااه يامنيوووووك يعني انت بتتناك من زمان وسايبني كده تعبااان وموووولع مص زوبري ياكوكو وقومت مدخل زبي في فمه وانا واقف علي الارض عاي طرف السرير وهو نايم علي وبطنه علي السرير وزبي في فمه وايدي بتلعب في خرم طيزه وادخل صابعي في خرم طيزه وهو يتلووووي بطيزه تحت ايدي ويمص زبي بمحن ولا اجدعها شرمووووطه ويقوووولي ااااااه ياحبيبي بيوجع اووووووي براحه علي طيزي صايعك بيوجعني اوووووي وهو بيحاول يهرب بخرم طيزه من تحت ايدي وانا ععماااااال ادخل صابعي في طيزه بقوه وبسرررررعه لحد ماخليتوووو يصوووت ويعيط وقومت ماسمه من دماغه وقعدت اررررزع زوبري في فمه اوووووي لحد ماحسيت انه هايتخنق وقومت نايم علي ظهري لقيته قاااام من نفسه وركب علي زوبري ودخله في طيزه كله وقعد يتنطططط علي زوبري وانا اقووووول له انا اتنطط اووووووي يامنيوووووووك اااااااه وقاعد ادعك في بزاززه اقرصه من حلمه بزازه كوكو. اااااااه اوووووووووةف اححححخخخ زبك كبير يااااحمد بيوجعني اووووووي ياحبيبي افشخلي طيزي اوووووووف وهو قاعد علي زوبري وبيتنطططط اوووووي ةاوووووف وقومت قايم منيمه علي بطنه وخليته يفلقس طيزه لفووووق وقومت مدخل زبي مره واحده في طيزه لقيته صرخ صرخه سمعت اخر الشارع ةقعت ادخل زبي في طيزه اووووووووي بسرررررعه وهو يصرخ وانا ولا شاغل بالي ونزلت بجسمي علي جسمه وزبي في طيزه وهو بيتلوووووي تحت مني وقومت منزل لبني في طيزه وقومت لبست هدووومي انا وهو وقعدنا شويه وقالي بكره الصبح هاتجيلي هيكوووون بابا وماما في الشغل واختي هتروح الكليه وروحت كملت يومي ونمت وفعلا صحيت الصبح وروحتله وخبطت علي الباب وكانت المفاجأه لقيته فاتحلي وكان لابس قميص نوووووم شفاااااف من بتوووع اخته ماري وتحته كلوت فتله من كلوتاتها قومت زقه علي جوه وقافل الباب واخدته في حضني وايدي بتفعص في جسمع كله وقمت بايسه من شفايفه وقعدت امصمص في شفايفه اوووووي لقيته قعد علي الكنبه ونزل بنطلووووني ودخل زبي في فمه وقعد يمص في اووي ويدخلع كلع في فمه قومت ماسكه من دماغه وقعدت ارزع اووووووي في فمه وهو مش قادر وحسيت انووووو بيريل وهيتخنق من زوبري قومت مطلع زبي من فمه وقومته ونزلتله الكلووووت وقلعت هدووومي وخليته يعمل وضع الكلب وقومت مدخل زبي طيزه حسيت ان طيزه بلعت زبي لقيته بيصوت وصوتته بيعلي ويقووولي اااااااااه يااااحمد اححححححح زوبرك جميل اوووووي افشخني افشخ طيزي انا شرمووووطك ولبوتك ااااااه براخه بيوجع اوووووووي احححخخخخا انا. ااااةةة يامنيووووك هفشخهالك ياكوكو هخليها تنزل دم يامنيووووووك وانا برزع في طيزه وبضربه عليها وفجأه لقيت الباب بيتفتح واخته داخله علينا قومنا اتفزعنا من مكانا واتخضينا وداااار الحواار ماري. ايه ده ايه اللي بيحصل ده وانا وهو ساكتين ومش بنتكلم ماري. ايه ده ياكوووووكووو انت بتتناك وكمان لابس قميص نوووومي ياخوووول وكانت متعصبه اوووووي كوكو. ماري اوعي تفهمي غلط وبيعيط ماري. افهم غلط ايه يامنيوووووك انت بتتناااك وكمان لابس قميص نومي وانا بحاول اهددي فيها لقتها زقتني وزعقت فيا وقالتلي اسكت انت خالص انت ماتتكلمش كوكو. ماري عشااااان خاطري ماتفضحنيش ابووووس ايدك ابووووس رجلك ولقيته نزل يبوووس رجليها حسيت انه صعب عليها قالتله طيب قووووم البس هدووومك وقامت سايبانا وداخله علي اووووضه نوومها وانا قومت انا وكوكو لبسنا هدوومنا وقعدنا نفكر ومش لاقيين حل وهو قاعد يعيط قومت قايم قايله انا هدخلها اكلم معاها لقيته هزلي دماغه بانه موافق قومت رايح عند اوضه نومها وخبطت ماري. مين انا. انا احمد ماري. ادخل ياعم العنتيل ياعم الزبيييير بتقووولها بنرفزه وعصبيه فدخلت لقتها قاعده علي السرير بتاعها وكانت غيرت هدووومها ولبست شورت فيزووون مبين ملامح كووسها وعلامه الاندر في الشورت ومن فوووق تيشرت حمالات ميين كتافها ودراعها بالكامل لقيت زوبري وقف تاني اول مادخلت عليها ولقتها قاعده كده فدخلت وقفت قدامها وزوبري كان باين اوووي من بنطلوووون الترنج وداااار الحوووار بيني وبينها انا.اهدي بس ياماري الللي حصل ده مش هيحصل تاني وصدقيني اول واخر مره اخوكي بره مرعووب منك وبيعيط وخايف لاتقووولي لحد ماري.هو ده اللي هو خايف منه الخووول ده اني ماقولش لحد ومش خايف علي نفسه وهو بيتناك كده صحيح اللي اختشووو ماتو انا.بس اهدي بس ياحبيبتي وقومت قاعد جنيها وحطيت ايدي علي كتفها وقعدت اهدددي فيها لقتها رييحت بدماغها علي صدري وايدي بتدعك علي ظهرها وقومت ماسكها من دقنها وجبت عيني في عنيها وقومت بايسها بوسه خفيفه من شفايها وهي مستسلمه ليا خالص وسايبه نفسها قومت واخدها في حضني وقعدت ادعك في ضهزها اووووي ونيمتها علي السرير وشفايفي علي شفايفها وايدي غلي بزازها وبقرصها من حلمتها براحه وهي بتتآوه براحه بصوت واطي ونزلت ايدي علي كوووسها ادعكه من بره لقتها بتتمحن وبتتاوه اوووووي وبتشدني من ظهري عليها لقيتها قامت من تحتي ونيمتني علي ظهري وركبت عليا وقعدت تحك كوسها في زوبري من فوووق الهدووم ونزلت بشفايفها علي شفايفي وباستني بوسه طويله خلتني هجت اووووي وقعدت تبوووس كل حته في وشي وتمص في لساني اوووي خلتني هجت اوووي وضمتها عليا من ظهرها لقيتها قامت شدتني من ايدي وخرجت عند اخوووووها وقعدتني علي الكنبه وقغدت جنبي ودااار الحوار كوكو.ايه اللي بتعمليه دا ياماري ابووس ايدك كفايه حرام عليكي كفايه كده ماري.انت تسكت خالص انا هربيك ياخول يامنيووووك من اووول وجديد كوكو.ابوووس ايدك ابوووس رجلك ياماري خلاص كفايه كده عشان خاطري ماري.تبوس رجلي مانت هاتبووووس ياخوووول رجلي ومش بمزاجك انت بقي مش خووول بتتناك وبس انا هخليك ديوث وعرص علي اخته كمان هخليك تعرص عليا وتكون تحت جزمتي ياخول وقامت مقلعاني هدوومي وقلعت هي كمان وامرته انه يقلع فقال لها امرك وقلع هدومه هو كمان وقعدتني علي الكنبه وقالتله تعالي ياعرص مص زب سيدك احمد ولا هو جديد عليك فنزل علي زبي وبدأ يمصه وهي تبوووسني من شفايفي وايديها بتدعك علي صدري تبووووس شفايفي اووووي وتمص لساني وتلحسه وتقوولي بحبك اوووي ياحبيبي بموووت فيك وفي شفايفك امم وقامت ماسكه اخووها من دماغه وتزقه علي زبي جامد لحد ماتخنق خالص وكان بيريل من الخنقه وتقوووله مص يامنيووووك مص زب فحلك اوووووي ياعرص وتضربه علي وشه بالقلم وقامت نايمه علي ظهرها وفاشخهه رجليها وقالت لاخوووها تعال ياعرص مصلي كووووسي انزل يامتناك لقيت كوكو نزل يمص كوووووسها قومت قايم وهو بيمص كوووسها وطيزه مفنسه قومت مدخل زبي في طيزه اووووي وقعدت ارزع في طيزه وهو بيصوت وبدا يتمحن ويتاوه ويندمج مع الوضع ويمص كووووس اخته اووووووي وهي مسكت دماغه وشدتها علي كووووسها جامد وقفلت برجليها علي دماغه كآنها بتعزبه وانا برزع جامد في طيزه اوووووي وهو بيتوجع ويصرخ وكان عايز يملص مننا لكني ماسك طيزه مش عاتقها نييييك وقاعد ارزع جامد وهي كمان كانت قافله برجليها علي دماغه ومش سايباه لحد ماوقع علي الارض وبقا مش قادر يتحرك قوومت انا شاددها ودخلت زبي في كوووووسها اووووي.وقعدت ارزع اووووي في كوووسها وادعك بايدي في بزازها وهي ماسكاني من وسطي بتشدني عليها وانا برزع في كوووووسها جامد وتصرخ وبدا صوتها يعلي وتقول اااااه نكني يااحمد افشخ كوووسي افشخني قدام العرص اخويا وتقوووله شايف ياكوووكو شايف احمد بينكني ازاي شايف صاحبك ياعرص بيعمل فيا ايه وهي كل اما تقوله كده اهيييج اكتر وازيد من ضرباتي في كووووسها اوووووي وقامت قايمه من تحتي وقعدتني علي الكنبه ةركبت علي زوبري حسيت ان كووسها بلع زبي وقعدت تتنطططط اوووي بسررعه اوووووف وتقووووولي حبيبي زبك جميل اووووي وكبير مش زي زب الخووول ده وتبص لاخووها وتضربه علي وشه جامد وتطلع زوبري من كووووسها وتخليه يمصه وتقووووله مص ياعرص مص زب صاحبك اللي بينيك اختك قدامك يامتناك وهو بيمص زبي اوووووي وهي تضربه علي وشه قومت مقومها وخلتها تعمل وضع الكلب ودخلت زبي في طيزها وكانت طيزها ضيقه اوووي بدات ادخل زبي واخده واحده براحه وهي تتوجع وتتلووي لحد ما زبي دخل كله في طيزها وسيبته في طيزها وبدأت ازوود السرعه وادخل زبي في طيزها جامد اوووووةي بسرعه وهي تصرخ اوووووووي صوتها كان عالي اووووووي وتقووول اااااه براحه يااحمد ااااااااح اووووووف اححححححاااا يخربيتك فشختني اااااااه براحه ياحبيبي ااااه بيووجع زبك كبير اوووووي علي طيزي براااااااحه ياحبييي قوووله براحه ياكوكو قوله ينكني برااااحه ياعرص وصوتها علي اووووووي وكل ماصوتها يعلي ازيد ضرب في طيزها بزبي اوووووي وفضلت ارزع جامد لحد ما تعبت ومدددت جسمها بالكامل علي الكنبه ومبقتش قادره وانا مش عاتقها قومت مدخل زبي تاني في طيزها جامد وهي تصرخ وتقووولي حرام عليك كفايه انت فشختني نيك الخول ده شويه وتقول لكوكو مبسوط ياعرص مبسوووط وانت شايف اختك بتتناك قدامك يامتناك اااااه براحه ياحمد حرااااام عليك زبك بيوجعني لحد مامددت جسمي غلي جسمها وزبي في طيزها برزع في طيزها اوووووي لحد ما جبت لبني في طيزها وكااان لبن كتير وسخن اووووي حسيت اني تعبت بجد قومت ماسك كووكو من رقبته وشديته علي طيز اخته وخليته يمص لبني من علي طيزها وخليته يشربه ويبلعه كماااااان... هذه القصه حقيقيه حصلت معايا فعلا من خمس سنين بس كوكو وماري عزلو بعدها بسنه من البلد وبكلمهم علي طول علي الفيس لكن مابقبلهمش اتمني ان القصه تعجبكم وشكرا
  24. مساء الخير القصه دي حصلت معايه من سنه اتعرفت علي خ من النت واتقبانا كتير علي المقها لحد في يوم عزمني عنده نسيت اقلكم كان بيحكيلي علي مراته وانها بنحب العنف والضرب رحت في الميعاد وخدت معايه علبه جاتوه لازم ادخل بايدي مليانه المهم خبط علي الشقه فتحت وحده ملاك لبسه لبس قصير وظاهر صدرها منه انا اتجننت قلتلها مساء الخير ردت عليه خ موجود قلتلي ايوه حضرتك الاستاذ عماد قلتلها ايوه اتفضل كان نفسنا نشوفك من زمان شكرا المهم دخلت وعطتها الي معايه قلتلي ليه كدا لازم تكلف نفسك زانتي جاي بيتك قلتلها دي حاجه بسيطه عشان الحبايب قبلت خ وقدمو اجمل عشا وقعدنا ندردش شويه وهيا سبتنا وراحت المطبخ فلي عمده تعالي افرجكك علي حاجه عندي رحت معاه اوده النوم شغل شاشه كبيىه وفلم سكس راجل بينيك راجل قلتلو ايه ده قلي اتفرج واتمتع عملت عبيط وقلتلو مراتك قال ادام معايه حد في الاوده مش هتيجي قلتلو هيا عارفه بنعمل ايه قال بفرجها علي كل الافلام وبدون مقدمات لقيتو بيحسس علي زبري وبيقلتي البلبل واقف جامد اوي ليه انتا هجت من الغلم قلتلو بصراحه انا نكت حريم كتير ومجربتش نيك الرجال قلي ايه رايك تجربو قلتلو اجرب ايه قلي بصراحه من يوم ما شفتك خسيت انك جوزي وعايز اتمتع من البلبل بتاعك وشد البنطلن بتاعي ومسك زبري يمص ولا اجمل مره اتجرات وبعبصتو من تحت البنطلون قام هلع لبسه كله وقلي متعني يا جوزي انا شرموطك قلتلو ومراتك قلي ما لكش دعوه بيها مش هتيجي المهم نيمتو علي ظهره ورفعت رجله ودخلت راص زبري لقيتو صوت ومراتو سمعت قمت بسرعه من عليه وجيت البس لاقيت مراتو دخلت وقالت في ايه انا انكسفت اوي قلتلو انتا لسه ما حرمتش من كدا قلها انتي عارف ما بتمتعش معاكي الا لما اتناك عرفت انهم رسمين الخطه مع بعض اجرات ورحت وخدها بلقلم وقلتلها يا شرموطه هنيكك انتو وهوا قلتلي انتا اتجننت قلتله لما شفتك بقيت مجنون ورحت شددها علي السرير ومقطع لبسه بكل عنف لقتها بتقلي هصوت قلتلها صوتي ورحت ماسك كسها لحس وببعبص في خ لحد ما ساحت خالص وقلتلي متعني ابل الخول قلتلها هقطعكم نيك انتو الاتنين ورحت نايم علي ظهري وقلت للخول تعالي اتنتت فوق زبري وهيا خلتها تقعد علي بقي الحس في كسها لحد ما جابت اكتر من ٣مرات وقلتلي مش قدره ارحوج نكني وسيبك من العرص ده رحت نايم فوقيها ومدخل زبري وهيا تصوت وهوا واقف يتفرج ويقلي متعا يا عمده احنا شراميطك لحد ما جيت اجيب قلي هات علي وشها وفعلن جبت علي وشها لقيتو بياحس في البن وبيدها في بقها وفلي احنا اول نره نتمتع كدا وسلتهم ومشيت ولاكن للاسف سفرا لانهم كانو من الاردن لو في حد زيهم ومحتاج يتمتع هوا ومراتو انا موجود
  25. اهلا بيكم هاي انا فريد من الجزائر 34عام كونت خدام في المخبز كان ولد اسمو امين عمرو15سنة كان بيجي يشتري الخبز كان ابيض البشرة طيز كبيرة بحب اشوفو في هداك اليوم جاء امين في منتصف النهار كونت واحدي في المخبزة انا:سلام امين امين:سلام عمو فريد انا:كيف احوالك امين:الحمد لله امين:خرج الخبز انا:مزال وبقيت احكي معاه حتا دخلنا موضوع الاعجاب انا: امين حابب اقولك حاجة بس مكسوف منك امين:ههههه مكسوف من اي انا:حابب اقلك أني معجب بيك وا بحبك امين:هههههه بتحبني بس انا ولد انا:ايه بحبك بموت فيك امين:دا شرف لبيا انا:ممكن نبقا أصدقاء امين:بس انا خائف انا:خايف من اي يا امين امين:بخاف من ....... انا:من اي يا امين اتكلم عادي امين:بصراحة خايف من زبك انا:ليش بي تخاف ممكن تجرب ولا معجبكش خلاص امين:بس محدش يعرف بحكاية عهد انا:طبعن يحبيبي انا بخاف عليك لمين:خلاص انا مستعد اجرب معاك انا:اوكي يلا ادخل يا امين وا انا اغلق الباب دخلت ورا امين انا عندي سرير صغير جيت ورا امين ابوس في فمو الحس الرقبة امين كم هيا لذيذة انا:امين تعرف تمص الزب امين:لا عادي أول مرة اجرب معاك مهدش لمسني نزعت ملابسي ثم نزلت البكسر وا عندما رائ زابي أندهش امين:دا كبير باترجاك عمو فريد انا مش قادو انا :متخفيش يا حبيبي ما تيتوجع راح اخذو في فمو بدأ يلحس يلحس انا: امين اعطيني ضهرك حبيبي امين:مارح توجعني عمو لما شفت طيزو هبلت ابديت الحس خرم واردي ادخل أصابعي هوا بي يتوجع اخذت كريم دهنت زبي وا دهنت خرم طيزو ابديت اندخل زابي هوا عما يتوجع امين:لالا عمو بي يوجعني اي اي اي طلعو عمو خلاص انا مقدرتش دخلت زابي كولو هوا يبكي امين:اييييي لالا ارجوك عمو طلع مقدرتش زبك كبير عمو ارجوك وانا دخل اخرج هوا ايعيط فرغت داخل طيزو خرجت زابي هوا يبكي امين: بتوجع انتا مابي تحبنيش اي اي اي طيزي بي توجعني حرام عليك بي تنزف دم انا:امين ما بي تخاف انتا دلوقتي زوجتي انا لي فتحتك امين:انتا كذاب ما بيتحبنيش خلاص ما بي تتكلم معايا خرجة امين وا هوا يبكي المراة جاية بحكيكم كيف نكت جمال ذو 16سنة
×
×
  • انشاء جديد...