القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

انا سالب

عضو
  • المساهمات

    2,312
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

كل ما تم نشره بواسطة انا سالب

  1. انا اسمي مينا عندي ظ¢ظ¥ سنة وبشتغل في شركة كبيرة بدأت انجذب للشباب الصغير في ثانوي وجامعة *وبحب السن دا جدا وامارس معاه كمان وهاحكيلكوا تجربتي مع اول واحد مارست معاه الاول هاوصفلكوا نفسي انا مليان وزني ظ،ظ*ظ* كيلو وطيزي مدورة وعندي بزاز تهيج اي حد كان عنده ظ،ظ§ سنة في ظ¢ ثانوي وكان ابن البواب بس كان قاعد في بلدهم في الصعيد وكان بيجي في فترة الاجازة بس وفي مرة بالصدفة كنت طالع البيت لقيته بالبوكسر في حجرته وبيلبس هدومه وزبه باين اوي انه كبير ومنظر بيضانه تهيج اي حد والواد كان جسمه ناشف ومش مشعر طلعت البيت والمنظر في دماغي مش قادر انساه وفضلت طول الليل افكر فيه وان نفسي اشوف زبه ويفشخني بيه وابقي خدامه كمان وفضلت طول الليل العب في طيزي واضرب عشرة لجد مانمت صحيت الصبح وقررت اني لازم اتناك منه باي طريقة وفعلا بدات اقرب منه اكتر واسلم عليه وانا طالع وانا نازل وكنت كل مرة اسلم عليه ببقي نفسي امسك زبه وامص فيه لحد ما شوفته في الشارع وانا راجع من الشغل كان بيعاكس بنت ماشية في الشارع وقفت من بعيد اتفرج وفجاة لقيت البنت بتعلي صوتها وبتشتمه روحت انا ادخلت وحوشت بينهم والمشكلة خلصت بيني وبينكم انا قولت استغل الموضوع دا لصالحي واتكلم معاه في الحاجات دي عموما واشوف دماغه فيها ايه واتمشيت معاه لحد البيت وقولتله ليه بتعاكس وبتعمل مشكلة فراح قالي اهي حاجة اريح بيها نفسي لحد ما اروح البلد فا قولتله اشمعنا يعني البلد فقالي انا هاقولك بس بشرط توعدني متقولش لابويا علي الخناقة دي ومتقولش برده علي اللي بعمله في البلد انا استغربت فبقوله ليه يعني بتعمل ايه فقالي بص يا استاذ انا بنام مع بنات كتير هناك ومقضيها و اليوم اللي بيعدي عليا هنا بضرب عشرات كتير اصبر نفسي بيها مش لاقي كلبة حتي قولتله خلي بالك بعد كدا انهاردة عدت علي خير المرة اللي جاية ممكن تحصل مشكلة قالي شكرا يا استاذ كنا وصلنا عند البيت . طلعت البيت وقعدت افكر اعمل ايه وازاي اخليه معايا لحد ما قررت اني اجس نبضه واشوف رد فعله وكنت لازم اتناك منه باي طريقة وهاموت عليه فكلمته في التليفون وطلبت منه كام حاجة للبيت يجبها أنا : يا محمد ممكن تجبلي المكواة من عند الراجل محمد : حاضر يا استاذ اي حاجة تاني اجبها ؟ أنا : لا شكرا يا مجمد قلعت هدومي ولبست تي شيرت وشورت وفضلت مستنيه لحد ما خبط الباب وقومت افتحله واول ما فتحت الباب لقيته استغرب واندهش شوية لان انا كان صدري بارز انا : شكرا يامحمد محمد بيتكلم وهو متردد كدا وبدات اشوف زبه بيقف تحت البنطلون فقولت افتح معاه كلام في الموضوع دا لان فكرة النيك منه دي هيا اللي مسيطرة علي تفكيري خلاص ومهمنيش حاجة انا : علي فكرة انا عندي ليك حل في الموضوع اللي اتكلمنا فيه تحت لقيت وشه كدا فرح وبيقولي ازاي يا استاذ أنا : قولتله مش هاينفع الكلام هنا تعالي ادخل وفعلا دخل وقعدنا وانا قعدت قريب منه محمد : قولي بقي ازاي يا استاذ أنا : ممكن يعني تشوف حد هنا في القاهرة يعني وانا عنيا مركزة علي زبه وهو لاحظ كدا وحسيت انه ابتدي يهيج اكتر محمد : ايوة مين يعني يا استاذ ابتديت اقرب منه وقعدت جنبه أنا : ممكن مثلا ولد تريح نفسك معاه لحد ماترجع وانا خلاص كنت علي اخري مش قادر لقيت محمد كدا اتخض شوية ولقيته بيقولي وهو فين دا ياستاذ ساعتها قررت انا اخد الخطوة روحت فجاة مسكت زبه وكان زبه واقف اوي في البنطلون أنا : انا قدامك اهو ريح نفسك لقيت محمد بعد شوية كدا محمد : ازاي يعني يا استاذ مينا انت بتتناك فحكيتله كل حاجة من اول ما شوفته بالبوكسر وانا هايج عليه ونفسي ينكني لقيته فرح كدا محمد : للدرجة دي انا عجبتك يا استاذ وعايزني انيكك أنا : اه وهابقي تحت امرك تنكني في اي وقت بس الموضوع دا هايفضل سر بنا وبرا الشقة احنا نبقي اصحاب وعلي السرير انا مراتك مجمد : وانا موافق يا استاذ أنا : ما بلاش استاذ دي بقي انا خدامك محمد :ماشي يا بت راح قرب مني ومن شفايفي ابتدي يبوس كل حتة في وشي ويلحس وشي وتحت وداني وفي رقبتي وبعد كدا باسني في بقي ويدخل لسانه في بقي وقعدت اشرب من ريقه وامص في لسنه ويمص في لساني وكل دا وهو بيلعب قي صدري ويقفش في طيزي وانا ماسك زبه وكنا لسة بهدومنا أنا : يااااااه شفايفك حلوة اوي يا حبيبي انا مش مصدق انك معايا دلوقتي محمد : انت بجد حلو اوي احسن من اي بنت بنام معاها ومش هاسيبك أنا : ايوة كدا خليك معايا علي طول متحرمنيش منك ومن زبك محمد : طب يالا ندحل اوضة النوم علشان افشحك انا : انت تفشخني طول اليوم انهاردة دخلنا اوضة النوم ونزلت علي ركبتي وانا فرحان ان اخيرا هامسك زبه وامصه واشبع منه وقلعته بنطلونه والبوكسر وقعدت ابوس البوكسر والحس مكان زبه وروحت واخد زبه في بقي من اول الراس لحد زبه من تحت واطلع تاني علي فتحة زبه وابتدي ينكني في بقي وانا مبسوط اوي وهو صوته علي وابتدي يتأوه محمد: ايوة يا مينا مص كمان مص جامد خده كله في بقك يا حبيبي مشي لسانك عليه ايوة كدا خد في بقك اهو اهو الحس في بيضاني شوية روحت نزلت علي بيضانه الحس فيها واخد كل بيضة في بقي واطلع علي زبه تاني لحد ما جاب اخره محمد : اه يا مينا انا هاجيب هاجيب اه اه اه أنا : هاتهم في بقي عايز اشرب لبنك كله محمد : اه اه اه خدهم اهو لحد ما شلال لبن فتخ في بقي ونزل كمية كبيرة اوي وبلعتها كلها دا كله وانا مش مصدق ان دا حصل وان مصيت زبه واشرب لبنه راح احمد قلعني التشيرت ونزل علي بزازي أنا : اه اه قطع بزازي اه اه مش قادر ايوة كدا جامد مص كمان وهو بيهيج اكتر وكان بيعض فيهم لحد ما هايطلعوا في بقه وراح رافع رجلي ونزل علي طيزي فضل يلحس فيها وفي الخرم بلسانه وانا هاموت محمد : طيزك فاجرة اوي أنا : تحت امرك افشخ فيها ومتعني فيها اه اه الحس كمان اه نكني بلسانك يا حبيبي اه اه وفضل ينف علي الخرم ودخل صباعه واحدة واحدة وابتديت اتوجع شوية أنا : براحة اه اه بيوجع اه اه طلعه طلعه محمد : اصبر بس انا بوسعلك الخرم يا خول ابتدي الوجع يقل واحس بمتعة أنا : دخل صباعك تاني اه اه حلو اوي اه اه اه ابوس ايدك نكني بقي افشخني اه اه اه راح مدخل صباعه التاني وانا مش قادر خلاص كنت هموت من الوجع والمتعة أنا : دخله بقي مش قادر اه اه يالا بقي حرام عليك محمد : اصبر يا متناك هانيكك اهو تعالي مص شوية فضلت امص شوية لحد ما نيمني علي دهري وفتح رجلي وابتدي يدخل زبه براحة لحد ما الراس دخلت انا ابتديت اصوت واتوجع وانا تحت منه مش قادر اتحرك ونام فوقي وابتدي يبوسني وفجاه دخل زبه كله فيا كان اتفشخت جامد وكنت بصوت في بقه وفضل كدا شوية مش بيتحرك وزبه جوا طيزي ويبوس فيا لحد ما ابتديت اخد علي زبه وحس اني هديت شوية ابتدي يدخله ويخرجه أنا : ايوة كدا نيك جامد اه اه اه جامد جامد اه اه اه محمد : زبي عاجبك يا خول يا لبوة أنا : اه اوي انا اللبوة بتاعتك ادي جامد اه اه اه افشخني اه اه اه اه اه محمد : خد خد خد زبي في طيزك اهو فضلت امسكه من طيزه وازقه جامد عليا وفضل ينيك فيا جامد وكنا صوتنا عالي اوي من الهيجان والمتعة اللي كان فيها وكان كل شوية يتف في بقي وابلع ريقه كنت بحب كدا منه اوي فضل ينيك فيا محمد : اه اه انا هاجيب اه عايز لبني فين يا خول أنا : في طيزي عايز احمل منك هات في طيزي راح باسني جامد وفتحت نافورة لبن في طيزي كان كتير اوي وانا بصرخ من المتعة والسخونة بتاعت اللبن فضلنا كدا شوية نايم فوقي مش بنتحرك من التعب محمد : يااااااه انا اول انبسط كدا اخيرا نكت حد زبي كان هاينفجر أنا : وانا كنت هموت عليك من انهاردة انا عشيقتك وتنكني في اي وقت ونبقي اصحاب محمد : وانا مش هاسيبك ابدا يا حبيبي وفضلنا نبوس في بعض شوية وقومنا بصيت في الساعة قعدنا تقريبا ساعتين محمد : انا هنزل بقي واستحمي تحت وانا هاقول لابويا اني كنت بنضف الشقة انا : طب تمام ورحت مطلع ظ¥ظ*ظ* جنيه من الدرج واديتهومله وقولتله ليك مصروف عندي كل اسبوع هو فرح جدا وجيه باسني تاني وتف في بقي ولبس ونزل وانا دخلت استحميت ونمت القصة دي كلها حقيقية ولسة أجزاء تانية للقصة
  2. اولا حابب حابب اعرفكم بنفسي مايكل ٢٦ سنة من الهرم تقريبا كل مره بدخل فيها هنا ايدي لواحدها بتروح على الجزء الخاص بالمثالية ومش ايدي بس حاجات تانيه طبعا معروفة 😅 اتفجرت على صور كتير وقرأت قصص اكتر للأسف معظم الافكار عن السوالب والبنوني غلط النظرة ليهم بتبقي احتقار وانهم اقل شأن الخ.. وده للأسف السائد بين مجتمعنا .. رغم انه انسان زيه زيك كل الفرق انه اتولد عنده ميول معين ميقدرش يتحكم فيه ف قرر انه يواجهه بدل م يفضل طول عمره جبان وضعيف . وللأسف معظم السوالب عندهم فكرة غلط عن نفسهم تحديدا في فكرة ازاي تكون سالب بلاقي ناس كتير بشعر وبلاقي اكتر بدقن .. الفكرة هنا انك سالب يعني زي م بتنجذب للراجل .. انت كمان محتاجه ينجذب ليك .. طب تفتكر ممكن ده يحصل وانت معندكش ادني اهتمام بنظافتك ك سالب هل انا ك راجل او غيري هنجذب ليك !!! خليني اكلمك عن نفسي .. مجرد النظر لصورة سالب هنا في المنتدي وهو مليان شعر من الخلف ومن وشه ومن كل مكان في جسمه ببقي في حالة تقذذ من شكله ومن مجرد ااتفكير انه ممكن يبقي في حضني ليلة واحده . اللي عايز اقوله ببساطة لازم الاهتمام بالشكل وبالنظافة وانك تكون سالب حقيقي شكلا واسلوبا وكل حاجه تخصك لازم تلائم كونك سالب وكونك اتولدت بالميول ده لازم تضحي ولو انها مش تضحية بالشكل الكبير اللي انت متخيله بل انها حاجه هتخليك في نظر كل موجب حاجه مفيش زيها واضمنلك وقتها العيون هتاكلك وبعد العيون حاجات تانية كتير انت بتحبها 😉
  3. تعريف بنفسي: *انا اسمي محمود من القاهرة وعندي 20 سنه🙈. ابيض وشعري بني وعيوني بني غامق. طيزي كبيرة ومدورة 🍑ووسطي رفيع.* كنت اتعرفت علي واحد من هنا من المنتدي واتكلمنا شوية وخد الفيس.فضلنا نتكلم فترة.وعجبنا بعض. انا اول ما شوفت زبره قولت في نفسي هو دا اللي هيفتحني🔥. كان بينيكني كام.وعرض عليا اننا نتقابل.بالمناسبه اسمه محمد وجسمه رياضي جدا ومشعر🔥🔥. كننا اتفقنا اننا هنتقابل في مكان قريب من بيته. وروحت قبل المعاد كانت طيزي اللي سيقاني😂. اتقابلنا واول ما شوفته حضني وعمل انه هيبوسني. بس قرب من ودني وقالي (هفتحك النهارده يا لبوتي)🔥. حسيت قلبي بيدق جامد بس فرحت من جوايا اني هبقي تحت دكر اخيرا. كانت طيزي بتفتح وتقفل من كتر الهيجان. خدني وطلعنا البيت. اول ما دخلنا من باب الشقه زنقني في الحيطه. ونزل بوس في شفايفي. طبعا انا خبرتي في البوس زيرو بس عملت اللي عليا 😂. لقيته قلع التيشيرت. اول ما شوفت صدره الناشف المشعر هيجت اكتر. قلعني التيشيرت انا كمان ونزل لحس ومص في حلمات بزازي. انا ( ااااه ااااه احححح). محمد (دا انا هقطعك يا شرموط زبري) لقيته نزل البنطلون. انا اول ما شوفت زبرة ع الحقيقه اتخضيت كان كبير فشخ بس كان شكله حلو جدا. نزلني على ركبي عشان امص. بصيت ليه في عينه وانا تحت وحطيت طرف لساني علي راس وبرة. وقعدت ابوس زبرة وامشي عليه بطرف لساني وانزل الحس وامص بضانه . (مص بقي يا لبوة) بدأت امص في راس زبرة وهو يهيج عليا اكتر ويمسكني من شعري ويحشر زبره في بوقي اكتر. مكنتش قادر اخد نفسي كان زبرة واصل لزوري. بعدين قومني ونزلي البنطلون وزنقني في الحيطه تاني وفضل يقفش في طيزي وهو بيبوسني. ويلعب بطرف صباعه علي خرم طيزي. و انا كنت خلاص بسيح ومش قادر خالص. شالني ودخلنا اوضة النوم. رماني علي السرير وقالي انام علي بطني. جيه من ورايا وضربني علي طيزي. انا (اااه) محمد (ااه ايه انت لسه شوفت حاجه) نزل عند طيزي. لقيته بيشم في طيزي وبيقرب منها بشفايفه وبعد يبوس فيها. ويلحس حوالين الخرم. انا (ااااه امممم اححح) وراح مص صابعه وحشره في طيزي انا (ااااااااااه) محمد (امال هتاخد زبري ازاي يا شرموطه). فضل يلحس في خرم طيزي👅 ويشم فيها وانا مش قادر وهموت من الهيجان🔥. راح قلبي تاني ونيمني علي ضهري ورفع رجلي علي كتفه. بقيت خرم طيزي بيفتح ويقفل لوحده من الخوف والهيجان. بس كان خرمي واسع من اللعب فيها 😂🤭. راح تف علي ايده ودعك زبرة. وفضل يفرش في خرم طيزي. ودخل الراس ويطلعها وانا خلاص مش قادر انا (دخله بقي طيزي بتاكلني). محمد (اهدي يا لبوه كل حاجه بوقتها). فضل يدخل في الرأس ويخرجها. بعدين بدأ يدخل زبرة شوية في شوية وانا طيزي خلاص مش قادر. زبرة السخن جوايا كان مجنني. لحد ما دخل لاخرة. سابه في طيزي شوية لحد ما اتعود عليه جوايا. وبدأ يدخل ويخرج براحه. وانا في نفسي بقول. انا مش مصدق ان اخيرا في زبر في طيزي واني لبوة لدكر. فجأه لقيته بدا يسرع. انا (اااااااه اممممم اااه براحه يا محمد طيزي اااااااه) وهو بيرزع في طيزي جامد وبيوضه قاعدين يخبطو في طيزي. بعدين قلبني علي بطني ونام فوقي. فضل ينيك فيا وانا تحته مش قادر اتحرك. محمد (ايه رايك يا منيوك مش كدا احسن من الكام ها) انا (ااااه ااااه امممم براحه ااااه) لقيته قام ورفع طيزي لفوق وركبني دوجي. حسيت ان زبرة دخل لآخر حته في طيزي كنت خلاص مش قادر. انا (ايوة يا دكري اركبني انا لبوتك ااااه يا طيزي اححح اااه مش قادر) محمد (ايوة كدا يا متناك امم اااه) فجأه لقيت زبرة بينبض جوايا ولقيت شلال من اللبن السخن بيضرب في خرم طيزي. حسيت ان عيني بتقلب وان الدنيا بتلف بيا. لقيته نام فوقي وزبرة في طيزي. بعدين قام وفضلت انضف اللبن من علي زبؤة والحسه وناكني تاني كمان مرة بعدين روحت عشان كنت تعبت. لبست هدومي ومشيت وكدا بس زنقني عند باب الشقه. وقالي (من النهارده انت المنيوك بتاعي)*بحبك * وباسني براحه ونزلت 💋 وطول ما انا ماشي قاعد افكر ومش مصدق نفسي اني اخييرا اتركبت وبقيت منيوك رسميا. القصه حقيقيه وحكيت اللي قدرت افتكره من يومها. هنزل قصص جديده لكل نيكه جايه استنوني ❤️
  4. انا سوسن سالب بنوتى منيوك بحب اكون بنوته واعيش احساس الانوثه وبحب اتعامل كشرموطه بشيل شعر جسمى بامكنه الحلاقه وكريم وان ونفسى اجرب احساس السويت نفسى الاقى راجل كبير فى السن يتجوزنى ويتصور جوزنا فديو زوجتك نفسى سوسن بنت احمد وهويقولى وانل قبلت ونعمل عقد جواز عرفى ونمضى عليه انا وهو واتين شهود ويكون فيه صورتى وانا لابسه الطرحه وحاطه روج احمر ولابسه عبايه سوده وبعد ما نتجوز ياخدنى ونسافرعلى الساحل عندنا استوديو فى قريه عايده وانا بنوته لابسه العبايه السوده وطرحه سوده ومن تحت لابسه سنتيان ازرق بوش اب وكلوت ازرق فتله وحاطه روج الاحمر و بودره ورسمه حواجبى وحاطه كحل ولابسه سلسله وخلخال دهب صينى وحطه فص فى مراخيرى واول ما نوصل الشاليه يبوسنى من بقى ويضربنى قلم على وشى ويقولى عايزين نوثق عقد الجواز ويقلعنى العبايه ويكتب على فلقه طيزى بالروج عقد جواز سوسن الشرموطه على اسم ويتكتب التاريخ وبعد كده يصور طيزى وفتله الكلوت الفتله محشوره بين فلقتين طيزى ويقولى اضربى نفسك بالقلم يا لبوه اروح ضربه نفسى قلم يقولى اجمد يا شرموطه اروح ضربه نفسى قلم اجمد اه يقولى اضربى اجمد يا متناكه اروح ضربه نفسى قلم اجمد اه اه يقولى اضربى يا مومس اضرب نفسسى تانى اخ يقولى كمان وانا اضرب قلم تانى لحد ما وشى يحمر يقولى خوشى يا لبوه هاتى مشبكين بلاستيك من الحمام من اللى بيتنشر عليهم كلوتات وسنتيانات امك واختك بسرعه يا لبوه اروح جرى الحمام اجيب المشبكين وارجع يقولى علقى المشابك فى حلمات صدرك اروح معلقه المشابك فى حلمات صدرى اه اه يقولى هزى المشابك اهزهم اه اه يقولى شيلي المشابك وركبيهم تانى اشيلهم اه واركبهم يقولى اضربى نفسك بالقلم اضرب نفسى يقولى شدى المشابك لحد ما تطلع من حلمات صدرك اشدهم لحد ما المشابك تطلع من حلمات صدرى اااااه حلمات صدرى اتبططم واقوله بيوجعونى قوى يقولى هو انتى لسه شوفتى وجع يا لبوه اجرى هاتى سلك بسرعه اروح اجيب سلك وارجع يقولى ركبى المشابك يا لبوه اركب المشابك وانا بتوجع يقولى اضربى طيزك بالسلك اروح ضربه طيزى بالسلك اااه واشيل المشابك واقوله حلمات صدرى مش قادره اتقطعوا يروح ضربنى قلم موقعنى ويقولى ركبى المشابك يا شرموطه اروح مركبه المشابك فى حلماتى تانى يقولى انت عارفه المشابك ده بتتعلق عليها ايه قولتله ايه قالى كلوتات وسنتيانات امك واختك يا مومس يعنى حلماتك دلوقتى مكان كلوتات وسنتيانات اااااااااااه يقولى اجلدى طيزك قوى اروح ملسوعه طيزى بالسلك ااااااه يقولى اضربى اجمد يا علقه اروح اضرب نفسى اجمد ااااااااه يقولى حاسه بيه دلوقتى قولتله حاسه انى شرموطه يقولى طب اضربى طيزى يا شرموطه اروح جالده طيزى اااااااااه اخ يقولى ايه يا سوسن مالك اقوله مش قادره بتوجع اه يقولى اضربى يا متناكه اروح ضربه لحد ما طيزى تبقى كلها خطوط حمره من السلك وسخنه رميت السلك وشيلت المشابك وقولتله نكنى ارحمنى راح ضربنى قلم على وشى وقلى احاااااااااااا انا هنيك كسمك يا ابن اللبوه هفشخك يا ابن المتناكه وهفلقك نصين يا متناك يا ابن المتناكه ويروح جايب حبل ورابط اديا ورا ظهرى ويعلق المشابك فى حلمات صدرى ويجلدنى بالسلك على طيزى وانا اصرخ واترجاه يرحمنى وهو يجلد اكتر ويقولى الضرب بيبقى كده يا شرموطه وانا اعيط واتوجع وهو يقولى صوتى اعلى يا شرموطه شايقه الضرب بيبقى ازاى يا لبوه وانا اصرخ اااااخ اه اه يقولى نفسك فى ايه يا خول قولتله نفسى زبرك يفشخنى تف فى وشى وقالى انيكك فين يا شرموطه رديت قلتله نيكنى فى طيزى تف فى وشى تانى وضربنى بالقلم وقالى انا هغتصبك يا بنت الحرام مش هنيككويقولى قومى يا منيوكه مصى زبرى اروح مصه زبره وانا بمص زبره لاقيته ضرب طيزى بالسلك تانى وانا اعيط واصرخ زى اللبوه اااااااه ويروح داهن طيزى زيت وداهن زبره ويدخل زبره فى طيزى وانا اتوجع واتاوه زى الشراميط اه اه اه اه لحد ما ينزل لبنه السخن جوه طيزى وانا حاسه ان طيزى اتعورت وبتوجعنى قوى ولما يشيل زبره اللبن ينقط من خرم طيزى يحطه فى بوقى وهو ماسكنى من شعرى وبيقولى نظفى مطرح طيزك يا لبوه وانا افضل امص فى زبه والحس لبنه وانضفه وبعد ما اخلص يتف فى وشى ويشدنى من شعرى على الحمام ويفتح بقى ويترتر بوله فى بقى ويقولى ابلعى يا بنت النجسه وانا ابلع بوله ويروح شايل المشابك من حلمات صدرى ومقلعنى السنتيان وانا بتوجع من حلمات صدرى ويمشى زبره على حلماتى ويترتر عليهم والاقى طيزى بتنزل دم ينزل يشترلى اولوز ويلبسهولى
  5. وانا فى ثانيه ثانوى طقت فى دماغى انى اسيب البيت واروح اشتغل فى اى حته زى محمد رياض فى لن اعيش فى جلباب ابى جيت فى نص السنه اتفقت انا واتنين صحابي نروح نشتغل فى بورسعيد لان كان فى واحد منهم بيروح يشتغل هناك فى فرن المهم روحنا الفرن كنا بالليل حوالى الساعه 11 ريس الورديه قال لنا ناموا والصبح حتشتغلوا فى وردية الصبح مكان النوم كان تحت النصبه او الطبليه اللى العيش بيطلع عليها من الفرن طبعا كنا فى شهر يناير فى نص السنه وفى بورسعيد فانا دخلت الاول عشان اكون قريب من طاقة الفرن والدفا يكون اكتر اول ما دخلت لقيت واحد نايم اضايقت لانه حيكون اقرب للدفا ده اللى كان فى دماغى وقتها مش اكتر من كده المهم نمت على ضهرى ونام جنبى صحابى الاتنين شويه واللى كان نايم قبل ما ندخل اتقلب وقالى المكان ضيق ولى وشك طبعا انا فاهم ان ولى وشك يعنى دير وشك قلت ايه ده هو فاكرنى خول والا ايه روحت نايم على جنبى الشمال وبقي وشى انا ليه وهو مدينى ضهره شويه ولقيته بيرجع بطيزه عليا .. انا قلت عادى مفيش مشكله احنا رجاله وهو واضح انه اكبر مننا واكيد مش حاسس شويه ولقيته بيحرك طيزه على زبى بيجس نبضي انا عرفت وفهمت علطوووووووووووووول وطبعا زى اى شاب فى السن ده سخنت علطول وقلت فرصه معرفش انى لازم انام عشان عندى شغل الصبح المكان تحت النصبه دى ضلمه يدوب النور اللى داخل من نور الفرن والدنيا ليل والشغل بسيط والعيش اللى بيتخبز بيتهوى ويتشال عشان الصبح شويه ولقيته بيحرك طيزه اكتر لما حش ان زبى قام وانا عشان اشجعه روحت زاقق زبى جامد ناحيه طيزه وحطيت ايدى على وسطه زى ما اكون نايم عشان صحابى اللى جنبى بس كانوا راحو فى سابع نومه من السفر والجرى هنا وهنا قبل ما نوصل الفرن المهم هو اطمن واكيد انبسط انى اتجاوبت معاه وداقر زبى فى طيزه من فوق الهدوم شويه وراح لافف ايده ورا وماسك زبى وقعد يفرك فيه انا كمان خلاص الموضوع بقي واضح روحت حاطط ايدى على طيزه من فوق الجلابيه اللى كان لابسها وقعدت احسس على طيزه راح رافع وسطه ورافع الجلابيه ومنزل الشورت بتاعه فى لحظه عشان ايدى تكون على طيزه علطول انا قعدت امسك فى فلقات طيزه وابعبص فى خرمه اللى كان هاج اوى وقعد يرجع لورا لحد اما كان حيزقنى على صحابى اللى ورايا روحت مطبطب على طيزه بالراحه عشان ياخد باله هو فهم راح مبطل دفع طيزه لورا وراح مطلع زبى من البنطلون ومن الشورت ومرجع طيزه عليا ده كله مكنتش شفت وشه ولا هو شاف وشى مجرد زب وطيز وايدين بتلعب وتبعبص راح بل ايده من ريقه وماسح طيزه وماسك زبى ومدخله فى طيزه يدوب راس زبى بس وراح شاددنى من وسطى عليه عشان اكمل خرم طيزه كان ضيق نوعا ما مش واسع اوى قعدت ادخل زبى واحده واحده وهو يرجع عليا لحد اما دخل نصه انا كنت هجت عليه وعلى طيزه اكتر ما هو هاج على زبى هو حس بيا وخاف اجيب لبنى فى طيزه بسرعه راح ساحب نفسه لقدام وعدل هدومه وخرج بره انا اول ما خرج رحت مدخل زبى وقلت هو كده خلص اما جاب لبنه او طيزه وجعته ومعرفش فى خلال دقايق روحت فى النوم معرفش فات قد ايه وصحيت على حد بيرضع فى زبى .. ده حصل فعلاااااااا عرفت انه رجع وانه بيصحينى وبيمتع نفسه صحيت حطيت ايدى على راسه وقعدت ادخل صوابعى فى شعره وهو عمال يشفط فى زبى وبيضانى ده كله بهدوء شديد عشان الناس اللى بره شويه وجه نام قدام ورفع الجلابيه لقيته من غير شورت واول ما رجع بطيزه عليه لقيتها بتزفلط شكله حط فازلين او كريم انا معرفش هو راح فين بس لقيته بيرجع بوشه عليا وبيقول لى انا سامى ابو سنه انت اسمك ايه قلت له خالد قالى حبيبي يا خالد مبسوط قلت له ايوه يا سمسم مبسوط قالى انا حبسطك اوى انا ريس وردية الصبح انا كنت حطير من الفرح كده انا حتظبط فى الشغل قلت له بجد طب الشغل امتى قالى الساعه 6 قلت له طب يلا نخلص عشان ننام قالى ميهمكش بس يلا حبيبي وراح لافف وشه وبايسنى انا طبعا كنت مبسوط انى بنيك لان فى الوقت ده والسن ده كان الواحد مننا عاوز ينيك اى حاجه فيها الروح وكنت مبسوط اكتر ان هو المعلم المهم رجع طيزه على زبى وزبى دخل المره ده دى اسهل عشان كان داهن حاجه لما طلع بره شويه وروحت منزل لبنى فى طيزه وهو كمان كان بيلعب فى زبه لحد اما نزل ونمنا ................................... ........ الساعه 6 ونص لقيته بيصحينى ويقولى يلا يا يبنى عشان الشغل .. طبعا هو كان قالى بالليل انه حيتعامل معايا عادى عشان العمال محدش ياخد باله المهم قمت دخلت الحمام وغسلت وكان صحابى الاتنين شغالين قبلى انا مكنتش فاهم حاجه بس الاول بصيت على سامى لقيته راجل فى حدود 30 سنه مليان شويه واقصر منى كان طوله حوالى 165 سم هو علطول قالى اسمك ايه قدامهم قلت له خالد فقال لى انت حتشتغل سحلجى قلت له يعنى ايه قالى حتشيل العيش من قدامى على القفص توديه للى بيبيع وصحابى اللى كانوا معايا واحد اشتغل طاولجى يعنى يجيب طوايل العجين للفران اللى هو المعلم سامى والتانى فى المعجن واشتغلنا بس انا كنت منعوس ومرهق هو لاحظ كده فقال استحمل ساعتين حنبطل دلوقتى عشان الفطار على الساعه 10 بطلنا نفطر وهو قعد معانا واتعرف علينا وقال خالد ده شكله ابن ناس اوى وانا حبيته لانه شكل اخويا صحابى طبعا انبسطوا انه بيعاملنا كويس حتى لو انا اكتر منهم بس محدش كان واخد باله من حاجه المهم قالى ان عنده اوضه بحمام بره الفرن وانه بينام هنا عشان يصحى بدرى بس هو من العصر بعد الشغل للساعه 10 بالليل بيكون هناك وفهمنى نظام الشغل وجينا على الساعه 1 بطلنا تانى عشان الفرن يرتاح والعجين يخمر ولقينى فاصل خالص المهم ادانى مفتاح الاوضه ووصف لى العنوان وقالى انا حبعتك مشوار وانت تروح تستحمى وتنام وملكش دعوه بالشغل انا حطلع سحلجى غيرك قبل ما نقوم نشتغل قالى تعرف محطة القطر يا خالد قلت له اسال يا معلم انا معرفش الطرق لسه المهم وصف لى الطريق قدامهم وقالى فى محل هناك اسمه كذا حتروح تقوله فين حاجة المعلم لان فى ناس قرايبى حيسيبولى حاجات هناك تجيبها وتوديها الاوضه بتاعتى ووصف لى مكانها تانى وقالى ابقي نام لك شويه لانك حتيجى حيكون الورديه قربت تخلص انا ما صدقت وخرجت روحت هناك ونمت زى مانا صحيت على ايد سامى وهو بيلعب فى زبى ويحسس عليه وعمال يبوس فيا وانا نايم اول ما فتحت عينيا لقيته بيقول لى صباحيه مباركه يا عريس قلت له حبيبي سامى قالى لالالالالالا انا ساميه مراتك سوسو يلا حبيبي عشان تتغدى قمت لقيته جايب مشوى وعصير وحاجه ساقعه وفاكهه قلت له ايه ده كله قالى عشانك حبيبي انا كنت جعان كلت وشربت وقالى يلا نستحمى دخلنا الحمام وقلعنى هدومى وهو عمال يبوس ايدى ويبوس زبى لحد اما باس رجلى انا كان اول مره اتعامل مع حد (جاى) مكنتش عارف بيحسوا ويفكروا ازاى وانا كمان روحت مقلعه وقعدت ابوس فى رقبته وبزازه اللى كانت كبيره وطريه نوعا وهو راح لافف وادانى طيزه بوستها وراح هو ميل لقدام روحت انا بايسها وحاطط لسانى جواها وهو هاج اوى خدنا دش وطلعنا قعدنا قدام التليفزيون وجاب لى غيار من عنده لان انا شنطتى كانت فى الفرن ................................... .......... بعد شويه هو راح نازل على ركبه قاعد قدامى على الارض وانا على الكنبه وراح باصص لى فى عينى وراح مطلع زبى وبدا يدخل راس زبي جوه بقه ويلعب بلسانه حولين الراس جوه بقه وبعدين طلع بلسانه مشى على كل زبي وانا مش قادر ونزل على بيوضي يلحسهم وياخد وحده ويحطها جوه بقه وبعدين يطلعها ويلحس التانية ويدخلها جوه بقه وبعدين طلع بلسانه على زبي يلحسه وراح مدخل راس زبي جوه بقه وبدا يمص ده كله وهو بيبص لى وعيونه نعسانه كانه واحده شرموطه وبيبص فى عينى وراح مطلع زبى من بقي بعد ما شفطه وقالى حبيبي نيكة امبارح متتحسبش لاننا كنا مش عارفين بعض وانا كنت عاوز اتناك من اى حد انما دلوقتى خلاص انت بقيت ليا لوحدى وعلطول وانا مراتك وحبيبتك وشرموطتك اعمل فيا اللى انت عاوزه كل ده وانا مش قادر احساس المتعه وهو بيرضع زبى رهيب روحت ماسك راسه بايدى ورافعه لفوق وقلت له حبيبي سا سوسو قالى قولى حبيبتى انا مراتك قلت له خلاص يا حبيبتى يا مراتى انا قبلتك مراتى يا شرموطه قالى جميل وحلو كلامك وراح مقرب عليا عشان ابوسه انا خدت شفايفه بين شفايفى وبوسته ورضعت شفته راح مدينى لسانه جوه بقي وانا رضعت لسانه وايدى على بزازه وعلى طيزه فى الوقت ده كنا بنقلع الغيارات الداخليه اللى كنا لبسناها واحنا طالعين من الحمام شويه وراح نازل على زبى تانى لحس ومص فى راس زبى وبيوضى وشويه يحط واحد وشويه الاتنين وانا فى قمة المتعه وروحت ماسك راسه مثبتها وبدأت انيك بقه ولما كنت خلاص هجيبهم روحت مطلع زبى بدون اى كلام بينا مجرد نظرات فبصتله بصت الحبيب لحبيبه ومسكت راسه ونيمته على ظهره على الكنبه وروحت نايم فوقه وجسمى على جسمه وشفايقي راحت على شفايفه ورحنا في بوسه طويله وبدأت انزل على رقبته الحسها ونزلت على جسمه الحسه ورحت على بزازه رضعتهم وهو يتأوه اى اى حلو حبيبي كمان عض بزازى جامد روحت عاضضهم بسنانى بس بالراحه برضو وهو راح مصوت من المتعه اااه اى ووووووووواو جميل اوووووووى نزلت بطنه الحسها وعلى سرته الحسها ودخلت فيها لساني وطلعت تاني على بقه مسكت شفايفه مص ولحس واحنا الاثنينبقنا فى بق بعض ورحت قلبه على بطنه ونزلت على رقبته الحسها ونزلت على ظهره لحس وبوس وتحسيس وضرب خفيف ورحت نازل لطيزه بوس ولحس ونكتها بلسانى وهو بيرفع وسطه ليا وانا مستمتع جدا وقعدت احسس واضرب على فلقات طيزه وهو اااااااااااه حلو حبيبي انا اول مره اتناك كده انا ملكك ومعاك علطول انا حخليك اسعد واحد انا كنت هايج وهجت اكتر من كلامه قعدت اقفش فى طيزه واضربه عليا لحد اما احمرت وكان شكلها يهبل مقدرتش امسك نفسي اكتر من كده روحت حاطط وشي جوه طيزه على الخرم وقعدت الحس واعض وامص خرم طيزه وهو كل اللي على لسانه اااااه ااااااااه احححح ااااااااااى حلو جميل كمان كمان كمان حبيبى انا بعشقك يا جوزى يا تاج راسي اححححح بموت فيك يا حبيبي وانا لساني بيلحس ويدوق اطعم طيز اللى ما شفتش فى جمالها حتى بعد كده وهو كل اللى بيقوله اااااااااااااااااه اخخخخ اححح دخله مش قادر يا حبيبي يا جوزي ياروحي يا عمري وانا مش قادر اقاوم طعم طيزه كان يجنن ويهبل وطراوتها ونعومتها وانا محروم فضلت الحس طيزه لغاية لما جابهم من شده الشهوة وانا مبطلتش وهو كان خلاص انتهى ومش قادر يقوم وانا كنت عاوز انيكه خلاص روحت جايب مخده تحته واول ما رفعت طيزه روحت مدخل زبى فيها اللى دخل علطووووووووول من كتر لحسي ومصي فيها ونمت فوقه وقعدت انيكه وارضع ودنه ورقبته وهو بيهلوس جمييييييييل حلووووووووو نيك كمان انا فى دنيا تانيه وانا كنت كل شويه ابطل نيك واسيب زبى جواه واقعد ابوس فى رقبته والحس ودانه واحضنه من صدره والعب فى بزازه وهو اااااااااه اااااااااااه كمان يا دكرى وانا فى قمة المتعه والنيك جه فى بالى احسس على زبه زى ما يكون غصب عنى قعدت احاول لحد اما اتفاجئت ان زبه قد عقلتين الصابع بالظبط وتخنهم اول ما مسكته هو فهم راح قايل لى حبيبي دى حمامه مش زب زى زب حبيبي اللى فى كسي نيك حبيبي نيك مراتك سوسو نيك جامد انا من كلامه روحت منزل لبنى جوه طيزه مش عارف نزلت قد ايه بس انا متاكد انى مليت طيزه لبن واترميت فوقه على ضهره انا كنت ارفع منه واصغر طبعا وهو مكانش مضايق جيت اقوم بعد ما زبى طلع من طيزه لما نام وانا كنت بحسس على جسمه وابوس كتافه الحلوه لانه كان ناعم جدا وكان ابيض وحلو اوى لقيته بيقول لى خليك فوقى حبيبي خليك والا اقولك لحظه وراح لافف نفسه على ضهره وزق المخده اللى كانت تحته وراح واخدنى فى حضنه وانا فوقه زى ما تكون ست نايمه تحت جوزها وقالى انا مش وحش بس انت شايف مين حترضي تتجوز واحد من غير زب وانا مقدرش اتجوز واحده وانا كده قلت له متتكلمش انا فاهم ومش زعلان منك والدليل انى معاك قالى طب حتفضل معايا قلت له اكيد بس حسب الظروف وعرفته انى مش محتاج الشغل وان الموضوع زى رحله قالى خلاص انا جت لى فكره قلت له خير قالى انت مش حترجع الشغل تانى قلت له ليه وازاى قالى ملكش دعوه قلت له وصحابي قالى ملكش دعوه انت مش حتروح الشغل بكره وانا حقول لهم انك عندك برد وتعبان ونايم هنا وحجيبهم معايا وانت تمثل انك تعبان قلت له بس انا عاوز اشتغل عشان اجيب شوية حاجات وعشان اهلى محدش يشمت فيا قالى ملكش دعوه المهم قمنا استحمينا ولبسنا وخرجنا كانت الساعه حوالى 8 طلعنا اتعشينا ولفينا شويه ولقيته بيشترى لى ترنج وطقم خروج قلت له ليه كده ده كتير قالى حبيبي ميغلاش عليك اى حاجه واتمشينا شويه ورجعنا تانى الاوضه حوالى الساعه 11 دخلنا علطول على السرير المره دى واحنا من غير هدوم خالص هو كان مبسوط انه لقي زوج ليه وانا كنت مبسوط باهتمامه بيا المهم محصلش نيك ولا حاجه بوس واحضان وعلى 12 قالى انا حروح ابات فى الفرن وانت عندك الاكل والشاى وكل حاجه والتليفزيون اهم حاجه بكره العصر تعمل عيان عشان صحابك والضهر تطلع تجيب غدا وتاكل كويس وعندك الفاكهه قلت له فى مطاعم هنا قريبه قالى على الناصيه مطعم سمك تطلع تاكل جمبرى وسمك وراح سايب لى 10 جنيه انا اتفرجت على التليفزيون شويه ونمت وصحيت على الساعه1 طلعت جبت اكل وكلت وجبت لمون وروحت جايب جرعة انفلونزا حطيتها قدام التليفزيون وقبل ما ييجوا عملت لمون سخن ومثلت الدور بجد اول ما جم سالونى عامل ايه قلت كويس بس مش قادر اقوم عاوز اروح بيتنا زى ما كنت متفق انا وهو المهم قالى خليك بكره لحد اما تبقي كويس شويه والولاد مشيو وضلنا انا وهو قالى بكره حتعدى علينا وتقول انك مسافر وترجع على هنا تانى ايه رايك فى الفكره دى قلت له حلوه بجد قالى طب استاهل عليها ايه من جوزى حبيبي قلت له تستاهلى نيكه حلوه يا مراتى يا حبيبتى وروحت قايم قالع هدومى ومقلعه هدومه وروحت منيمه على ضهره ونزلت على شفايفه ورقبته بوس واحضان وروحت راضع بزازه ونازل على بطنه وسرته وجبت مخده حطيتها تحت طيزه ورفعتها شويه ونزلت مص ولحس فى خرمه وايدى بتفرك زبه الصغنون وهو ااااااااه ااااه جميل يا قلبي انا كنت سخن وهو سخن وكنت عاوز اخرج اتفسح روحت قايم وجايب زبي وحطيته بين الفلقتين وبدأت امشيه بين الفلقتي واحكه في الخرم وهو كان سايح خالص ومعدشي قادر يتكلم كل اللي عليه اى اى اااااااى كمان يلا دخله دخله فى كسى انا روحت جاعك زبى بين الفلقتين وروحت مدخله بالراحه واحد واحده لغاية لما دخلت الراس وكأن زبي دخل جوه فرن زى الفرن اللى شغالين فيه وقعدت ادخله واطلعه وهو يصرخ ويتوجع اااااااااااااااااااااحححححح اااااااااا اااااه اااااااااااااح ااااااييييييييييييييييييي ااه اه اه انا فضلت شويه كده وروحت مقومه وخليته يقف على الارض وينام بوسطه على السرير وانا جيت من وراه وروحت مدخله بس المره دى علطول لان طيزه كانت خلاص سايحه وهايجه و هو بدا يحرك طيزه عليا ويرقصها ويرجعها ورا وانا ماسكه من وسطه وشويه وافرك له بزازه وشويه ابوس ضهره وبدأت احرك زبي اطلعه شوية وارجعه تاني بدات مرحلة النيك بالراحة بالراحه شويه وجامد شويه وبحنيه شويه وارزعه جواه شويه وهو مسمتع ويقولى زبك حلو اوى انا خلاص ليك لوحدك مفيش حد حيبسطنى ويمتعنى غيرك انت خلاص اول واخر راجل فى حياتى انا كنت بهيج على كلامه وهجت اكتر لما لقيت طيزه بتضم جامد على زبى عرفت انا نزل لبنه انا كنت اكتفيت وحسيت بنشوه انى متعته ورضيته وانا من جوايا رضيت غرور نفسي بعدها بشوية بدات اسرع عملية النيك ادخل واخرج وفي مرة رحت مطلعه من طيزه ومدخله تانى بسرعه وجامد وعملت الحركه دي اكتر من مره لحد اما قربت انزل لبنى قالى استنى حبيبي وراح لافف ونازل على زبى ببقه يرضع زبى ويمصه ويدخله جواه انا خلاص قربت اجيب قلت له طلعه حجيب هز لى راسه يعنى لا وروحت منزل لبنى جوه بقه وفضل يمص ويرضع لحد اما بلع لبنى كله واول ما طلع زبى من بقه قالى جميل وحلو اووووووووووووووووى كل حاجه فيك حلوه وجميل زبك ولبنك ونيكك وحنانك عليا واحترامك ليا انا قلت له مش انت قلت انك مراتى قالى ايوه طبعا قلت لكن فى اى وقت غير النيك انت صاحبي راح معيط وقام باسنى وباس ايدى وقالى انا عمرى ما حسيبك ابدا حتى لو بطلت تنيكنى حفضل صديقك المهم قضيت ال10 ايام مع سامى نيك وفسح وجاب لى هدايا ولبس تانى وخد تليفونى وبقي يزورنى وانا بقيت اروح له بورسعيد كتير لحد اما مره جالى زياره وقالى انه حيسافر الخليج يشتغل عشان سمع عن عملية الدعامه لتطويل القضيب وانه لو عمل العمليه حييجى لى ولو اتجوز ومعرفش يتعالج او يبطل يتناك حيعرفنى على مراته عشان لما اروح له البيت وابات معاه تبقي عارفه انى صديقه ولو عجبتنى وحبيت انيكها مش حيزعل قلت له عيب تقول كده احنا صحاب وعمرى ما اعمل كده قالى اذا كنت انا ملكك وانا على بعضي ليك .. انا اقصد ان مفيش حاجه حتبعدنى عنك حتى لو اتجوزت قلت له بس سافر ولما تعمل العمليه وترجع نتفاهم وفعلا سافر وعمل عمليه الدعامه لتطويل القضيب واتجوز لما رجع لكن برضو معرفش يتعامل مع مراته وكان لازم اتدخل لانى كنت صديقه الوحيد وكنت خلاص 25 سنه وهو كان 36 سنه واتدخلت وحليت المشكله فعلا ودى بقى قصتى الجايه مع زوجتى سامى وزوجتى تمت مع تحياتى وحبى مداح القمر
  6. القصه غي الجز التاني فيها سحاقفي البدايه دي اول قصه ليا فياريت الدعم ليا وبالزات من النسوان انا اسمي لولو 29 سنه القصه دي حصلت معايا وانا في اعدادي كان ليا واحد صاحبي المدرسه كلها عارفه انه بيتناك قولت اجرب معاه كنا قاعدين في حصه العربي رحت غرفه بعبوص قولت اشوف هيعمل ايه لقيته متكلمش سكت المهم بعد اليوم ما خلص راح قلي تعال عاوزك قولت هيخليني انيكو رحت معاه راح مودينا فوق السصح وقالي انا هخليك تنكني بس بشرط قولتله ايه قالي تمص زبي انا ساعتها قوله ماشي اكيد زبو صغير راح قلع البنطلون لاقيت خرطوم 25 سنتي بيضرب في وشي قولتله ايه ده قالي مص بس نزلت امص كان زبو حلو الصراحه خلاني امص لحد لما نزل في بوقي بس مبلعتهمش قولتيلو يلي بقي خليني انيكك قالي انسي انا اللي هنيكك قولتله بس انا مش بتناك قالي هتخليني انيكك وكمان ابله سعاد هتنيكك هي عينها منك واللي انتا متعرفوش انو ابله سعاد واقفه بتصور عند الباب بصيت كانت المفاجئة لقيت ابله سعاد بتصورني قولولي ايه رايكم اكمل ولا اسلوبي وحش القصه كبيره جدا بس عاوز اعرف رايكم الاول
  7. في البدايه دي اول قصه ليا فياريت الدعم ليا وبالزات من النسوان انا اسمي لولو 29 سنه القصه دي حصلت معايا وانا في اعدادي كان ليا واحد صاحبي المدرسه كلها عارفه انه بيتناك قولت اجرب معاه كنا قاعدين في حصه العربي رحت غرفه بعبوص قولت اشوف هيعمل ايه لقيته متكلمش سكت المهم بعد اليوم ما خلص راح قلي تعال عاوزك قولت هيخليني انيكو رحت معاه راح مودينا فوق السصح وقالي انا هخليصك تنكني بس بشرط قولتله ايه قالي تمص زبي انا ساعتها قوله ماشي اكيد زبو صغير راح قلع البنطلون لاقيت خرطوم 25 سنتي بيضرب في وشي قولتله ايه ده قالي مص بس نزلت امص كان زبو حلو الصراحه خلاني امص لحد لما نزل في بوقي بس مبلعتهمش قولتيلو يلي بقي خليني انيكك قالي انسي انا اللي هنيكك قولتله بس انا مش بتناك قالي هتخليني انيكك وكمان ابله سعاد هتنيكك هي عينها منك واللي انتا متعرفوش انو ابله سعاد واقفه بتصور عند الباب بصيت كانت المفاجئة لقيت ابله سعاد بتصورني قولولي ايه رايكم اكمل ولا اسلوبي وحش القصه كبيره جدا بس عاوز اعرف رايكم الاول/SIZE]
  8. منقول.. انا من اليكس عندي ١٩ سنه لسه بادئ ف مواضيع المثليه والشذوذ من قريب وكان عندي فضول اني اجرب امص ازبار ف بقيت بحط اقلام ف بقي اكني بمص وبحكهم ع خرم طيزي مبدايا انا جسمي ابيض وطيزي طريه ومدوره وبتترج لما اتحرك وكان دايما صحابي يقفشوا فيها بس بهزار والموضوع كان بيعجبني اوي المهم ف يوم كنت راجع م الكليه ف واقف مستني المشروع عشان اركبه ف بعد انتظار لقيت مشروع فاضي قومت راكبه لقيته فاضي ماعدا آخر كنبه جمب الشباك والكرسي اللي جمب السواق ف انا دايما كان بيعجبني الازبار الزنجيه وشكلها السكسي وطولها وكنت هموت وامص زب زنجي بس مش لاقيهالمهم ركبت ف اخر كنبه زي م انا متعود واليوم ده انا نسيت السماعات ف البيت ف اضطريت اني ابص ع الطريق عشان اضيع وقت المهم الراجل اللي راكب جمب السواق نزل وفضلت انا والزنجي اللي راكب جمبي المهم هو كان قاعد ف الكرسي البي جمب البحر وانا ببص ع البحر لمحت زبه وكان واقف شويه وفضلت متنح وفاتح بقي ونسيت اوصفلكوا الشاب الزنجي او اسمه مايكل طول بعرض وعضلات حاجه غضنفر كده المهم لقيت زبه بدا يكبر واحده واحده ولقيتني عمال اريل وفجاه ببصله لقيته باصص وضاحك قالي زبي عجبك!! طبعا انا اتخضيت وفوقت ومكنتش قادر اتكلم لاني حرفيا كنت دايبف زبه وف وقت مانا مش عارف اتكلم طلع زبه من بنطلونه واحده واحده ولقيته بيشاور عليه روحت نازل مص ف زبه اوووووف ع زبه وجمال زبه وفجاه صوته علي وانا صوت مصي علي راح السواق خد باله وركن ع جمب وقعد يشتم فينا ويقولنا هوديكوا القسم وهعملكوا محضر ي خولات روحت قولتله ابوس ايدك هعمل اللي انت عايزه كله المهم راح باصص بصه خبيثه كده وطلعني ع العربيه وانا طالع رزعني بعبوص جنن خرم طيزي كنت قربت اجيبهم م الهيجان لقيته راح مغطي العربيه ومطلع زبه كان حوالي ١٨سم ورفيع وقالي مص وقعدت امص ف زبه وزب مايكل معاه وزب مايكل كان اكبر من كان ٢٥سم وتخين فشخ المهم مايكل حب يدخل زبه ف طيزي ولاني فيرجن ف زب بحجم زب مايكل صعبه يدخل وبدأ خرم طيزي ينزل ف دم راح السواق وكان اسمه حماده قاله انا زيي ارفع هدخله الأول راح لاحس خرم طيزي هيجني وبالل زبه وبدأ يدخله واحده واحده لحد م دخلت الرأس وانا عمال اقول اححححححح اوووووووف دخله ي حماده براحهههههه نيكني انا اللبوه بتاعتك انت ومايكل وفضل يرزع ف طيزي نص ساعه لحد م جابهم وانا تعبت وجه الدور ع مايكل جه يدخله معرفش بردو لان خرم طيزي ضيق وراح مدخل الرأس ونصه او حته منه وانا كنت بصوط لحد م جابهم فيا وكانوا سوخنين اوي وجبنا مناديل مسحنا بيها زبارهم وطيزي وروحنا وكانت احلي نيكه ف حياتي وانتظروني ف باقي النيك
  9. (مُعَرَّبة) || فَعَل بي ما فَعَلَه بأختي || Spanking كلمات دلالية: مثلية جنسية ذكورية، محارم، صفع المؤخرة، جنس فموي. نُشِرَتْ أولَ مرةٍ بالإنجليزية بتاريخ: الأربعاء، 28 يوليو 1999 . بواسطة: Vincent Josephs . ----- أنا محرج مما أكتبه الآن بالقدر نفسه الذي كنْتُ عليه عندما عايشْتُ أحداث هذه القصة. دعوني ابتداءً أؤكِدْ لكم أن هذه قصة واقعية. سأعترف أنني دائمًا ما كنْتُ مُقَرَّبًا من أختي، وبعض الناس قد يَعُدُّ هذا القُرْبَ علاقةً غير صحية. ولكن هذا نقاشٌ مؤجل لمناسبة أخرى. كنْتُ قد عُدْتُ للتوِّ إلى (بيروت)1 بعد ستة أشهر قضيْتُها في عقد عملٍ في (اللاذقية)2، وكان عليَّ أنْ أجِدَ مكانًا أقيم فيه. اتصلْتُ بـ(شيرين)3، لعلمي أنها هي وزوجُها4 قد انتقلا إلى شقة واسعة بغُرْفتَي نوم في القسم الجنوبي من المدينة. كانَتْ سعيدةً للغاية: «لم أرَكَ منذ أكثر من ستة أشهرٍ، يا أخي الصغير.. تعالَ وامكُثْ عندَنا ما شئتَ.. (علي)5 لن يمانع.» لم يكُنْ (عليٌّ) في المنزل عندما وصلْتُ. وقفْتُ أنظر إلى (شيرين). كانَتْ ترتدي فستانًا خفيفًا قصيرًا، وحذاءً بكعبٍ عالٍ، ولم تزِدْ على ذلك شيئًا. قبُّلْتُها قبلةً عميقةً، ردَّتْ عليها بمثلِها، ولكِنْ عندما أحسَّتْ يدي تتسللُ من ظهرِها تجاه مؤخرتِها، تزحزحَتْ مبتعدةً.. في هذه اللحظة دخل (عليٌّ) المنزلَ.. لم أكُنْ قابلْتُ (عليًّا) من قبل، وكان أصغرَ سنًّا بقليلٍ مما توقعْتُه. ولكن لا شكَّ أنه هو و(شيرين) بدا سعيدَين معًا. هُيِّئَتْ لي غرفةُ النوم الإضافية، وبعد هذا السفَرِ الطويلِ كنْتُ عازمًا على الخلود مبكرًا للنوم، مع وعدٍ مني بأن أقص كل أخبار الغُرْبة صباحًا. -- شيءٌ ما أيقظْني.. نظرْتُ في تكاسلٍ إلى الساعة. كانَتِ الثانية فجرًا. تسَمَّعْتُ متسائلًا عما تسبَّبَ في إيقاظي. كانَتْ هناك أصواتٌ قادمةٌ من الغرفة المجاوة، ولكني ما استطعْتُ تمييزَ ماهيتِها لثخانة الجدار بين الغرفتين. غادرْتُ السريرَ وفتحْتُ البابَ. أدرَكْتُ حينَها أن الأصوات قادمةٌ من المطبخ لا من غرفة النوم الرئيسية. تسلَّلْتُ خلال الردهة لأسترق النظر من ثقب مفتاح باب المطبخ. إن أخبرك أحدُهم يومًا أنه رأى شيئًا من خلال ثقبِ بابٍ فرُدَّ عليه أنه كاذبٌ؛ لأنني لم أر مثقال ذرةٍ من نورٍ!! ولكِنْ البابَ على أيةِ حالٍ كان به قسم زجاجيٌّ في أعلاه، ولكِنْ كان عليَّ أن أحُرِّكَ (خلسةً!) المنضدة الصغيرة من الردهة لأصل إليه فأنظر منه. وأي منظرٍ! (شيرين) قد ارتدَتْ قميص نوم على هيئة (تي شيرت) طويل، ولكن حافة هذا الـ(تي شيرت) قد أزيحَتْ صعودًا إلى ظهرِها، و(شيرين) مستلقية على منضدة المطبخ... قدماها تلامسان الأرضية بالكاد. وقد وقف (عليٌّ) بإزائها يوالي مؤخرتها صفعاتٍ بمنفضة سجادٍ. ولقد وقفْتُ متقلقلًا على منضدة الردهة أحملقُ.. لم يكُنْ عليَّ من الثياب إلا ملابس داخلية قطنية مجسمة، بلا فتحة أمامية، فاستشعرْتُ انضغاط زُبِّي المنتصب تجاه القطن الهفاف. وأتيح لبصري مؤخرة (شيرين) المحمرَّةِ والمنفضة تهوي بالصفعات عليها. رجلاها قد انفرجا وبوسعي رؤية فرجِها.. لقد خفْتُ أن أنْزِلَ في ملابسي الداخلية؛ قد بلغ بي الشبقُ هذا الحدَّ! كفَّ (عليّ) عن صفع استِها وخرج من دائرة رؤيتي. وبقيَتْ (شيرين) في حيث هي لاهثةً.. فجأة انفتح البابُ للداخل، ووجدْتُني أنظر إلى (عليٍّ) أسفلَ مني! كان (عليُّ) يحدِّقُ بمقدمة ملابسي الداخلية، ثم قال: «أعتقد أنه من الأفضل أن تكون معنا وتدخل!» لا شك في أن وجهي حاكى لونُه حُمْرَةَ الدم بينما ألِجُ المطبخ. (شيرين) انتصبَتْ واقفةً بمجرد دخولي، فانساب قميصُ نومِها ليغطيها. كانَتْ مُحرجةً كذلك، وتمتمَتْ: «أووه (بَسُّول)6» أخبرَنا (عليٌّ) أنه كان يشكُّ في أن بيني وبينها ما يزيد على علاقة الأخ بأخته، وأنه لا يرى بذلك بأسًا، بل يعدُّ الأمرَ مثيرًا نوعًا. ولكنه مع ذلك أخبرني أنه الآن عازمٌ على صفع مؤخرتي كذلك، وإلا فسُيشِيع خبرَنا بين أصدقائنا. رجَتْه (شيرين) ألا يزيدَ في إحراجنا عما نحن فيه، ولكنَّه لم يُجِبْها بشيءٍ، ووجَّه نظرَه إليّ بدلَ ذلك. فكَّرْتُ في الأمر مليًّا. شعوري بالشبق كان لا يزالُ متوقِّدًا، وفكرةُ صفع مؤخرتي لَذَّتْ لي نوعًا. أخبرْتُه بلا لَبسٍ أنني لن أقبلَ أن يصفع مؤخرتي بأي أداةٍ، ولكنْ إن اقتصرَ الصفعُ على يدَيه فإنني موافق. هزَّ (عليٌّ) رأسه إيجابًا، ونحَّى كرسيًّا من كراسي المطبخ جانبًا وجلس عليه... ثم ربَّتَ على فخذَيه.. في هذه اللحظة عاودنى الإحراج مجدَّدًا، ولكنني سرْتُ إليه مع ذلك ووقفْتُ _كما اتَّفقَ_ بإزائه. مدَّ (عليٌّ) يدَيه، وأنزل ملابسي الداخلية برفق. ثم وجَّه جسمي ليستلقي على فخذَيه. لم يكُنْ يلبس سوى بنطال (بيجاما) حريري، كان ملمسُه ناعمًا تحت زُبّي. ثم شَرَع في صَفْع مؤخرتي.. ولا أخفي أن ذلك كان مؤلمًا. كانَتْ (شيرين) واقفةً تراقب— إذ أصرَّ (عليٌّ) على ذلك. لا أدري كم استمر ذلك ولكنْ في النهاية فرغ (عليٌّ) من صفعي. نهضْتُ من حِجْرِه وشرعْتُ في فركِ مؤخرتي. ظلَّ زُبّي منتصبًا كما هو، ولاحظْتُ أنّ زُبَّ (عليٍّ) قد لَحِقَ به! «إن أردْتُما أن يريح كلاكما الآخر فإني لن أعترض، بل سأترككما لذلك وأغادر، ولكِنّي بحاجةٍ إلى تصريفٍ!» تَمَلَّى (عليٌّ) النظرَ في كلَينا.. بعد برهةٍ نظرَتْ (شيرين) إليَّ، ثم خفضَتْ بصرَها... ثم عمدَتْ إلى طرف قميصِ نومِها فنزعَتْه عنها؛ إنها باهرة الجمال.... وفطِنْتُ من انتصاب حلمتَي ثديَيها أنها قد اشتدَّ شبقُها كذلك... وبينما تخطو في اتجاه (عليٍّ)، استوقفْتُها، واحتضنْتُها، وقبَّلْتُها. ثم سِرْتُ إلى (عليٍّ) وجثَوْتُ أمامَه. ثم أنزلْتُ بنطالَ منامَتِه، والتقمْتُ زُبَّه. ولقد اندفق منيُّه بعد ثوانٍ معدوداتٍ.. وصدق في كلمتِه، إذ إنه قد غادرَنا وحيدَينِ بعد ذلك.... -- خلال فترة إقامتي مع أختي وزوجها تكرَّرَتْ هذه الجلساتُ مرَّتَينِ، لكني اضطُرِرْتُ بعد ذلك أن أعود إلى (سوريِّة)7 لستة أشهرٍ إضافية. عندما عُدْتُ لأقيم بشكل دائمٍ بـ(لبنان)8 كانَتْ (شيرين) و(عليٌّ) قد انفصلا. (شيرين) الآن متزوجة من رجل آخر9 وتقيم في (الكويت)10. وقد تزوَّجْتُ بعد ذلك. ولكن زوجتي لا وقتَ لديها لصفع المؤخرات أو أي جنس غير نمطي. لا تزالُ الذكرياتُ العذبةُ حاضرَتي....
  10. انا ولد بنوتي من الجزائر من بكري نحب الزب ونعشقو وديما نتخيل روحي مع واحد فوق سرير ينيك فيا ووليت مدمن على الاباحية والقضيب شريت قضيب من الانترنت وديما نتمتع بيه بصح كنت حاب نجرب صح مع واحد ..ندخل ديما نتفرج الكحالش ونعشقهم ..وجسمي طري بزاف وناعم ديما نحفف منخليش شعرة وندهن مؤخرتي بالزيت وصدري تاني عندي ترمة متوسطة وطرية بزاف وتسخف اي واحد نحب نلبس سراول مشبوحين بزاف باه تبان لاطاي تاعي ..كانت اول تجربة ليا مع سائق طاكسي كنت رايح من ولاية تبسة لولاية قسنطينة ف العشية لخرين نزلو كامل غير انا كملت معاه لقسنطينة ..عمرو بين 40 و 45 كان عندو لاطاي وابيض ..مالا بدات تظلم خاطر طريق بعيدة وصلنا لوحد الغابة هك هو جاتو البولة غارا الطاكسي وهبط يبول وانا بقيت من بعيد نتفرج بلاصة هاديك واحد مافيهاغير مرات تعدي سيارة مبعد كي كمل دار وطلع السروال وغلق الصانصور انا تم بديت نسخن بان شوي البوكسور تاعو ..مبعد طلع ف الطاكسي ومعرف وش بقى يحوس انا جاتني السخانة بزاف وقلت فرصة ..درت روحي نحوس معاه على البيرمي ولحت يدي منين زبو دار هكا مبعد شغل تبسم وكمل يحوس وانا عجبتو علابالي ..مبعد درت ليه وحكيت فوق زبو من برا بشوي سحلاها بزاف وانا لهبت اول مرة نديرها ف حياتي ..مبعد حسيت زبو بدا يوقف وكبير زدت سخنت كتر وعضيت على شواربي تنكت بالسخانة مبعد نحيتلو السبتة وانا حشمان شغل وهو يتبسم وعجبتو ..هبطتلو السروال وجبدت زبو كان يهبل لقيتو واقف وفيه شوي شعر وخشين يسخف محملتش من السخانة وطابست لحستو وانا ترمتي سخنت بزاف ..هو تم لاح يدو ليها درت احححح عجبتني بزاف وهو يمسها بشوي مبعد بديت نرضع محبستش وهو سحلاها بزاف وانا كتر مصيتهولو مليح وهو زاد وقفلو مليح مبعد قالي نحي السروال سخنت كتر هبطت السروال وانا لابس سليب ومحففها مليح رطبة شعرة مافيا مسهالي وانا نوحوح بشوي ..وراقدو على صدرو مبعد ولا بعض فيا من] كل بلاصة ..مبعد هبطتلو الكوسانة ..وطلعت عليه وهو يعض في صدري وزبو واقف وانا نحس بيه في طيزي من لورا لهبت مبعد دخلتو فيا بشوي اححححح شعور علكيف روعة وهو سحلاها ومتبسم ورقدت عليه بديت نبومبيلو بشوي مبعد شحطني على ترمتي وسخنت كتر وليت نبومبيلو مليح ونوحوح ونقلو اي اي اححح ...حتى غلبت مبعد رحنا للكراسا التاليين نحيت قشي كامل وهو بقا غير بالتريكو ..مبعد درنا بقوري دخلو كامل ضرية وحدة وانا عيطت وجعني اااااه اااااه ونقول احححح راك وجعتني وهو ظاد يدخل ويخرج فيه وانا نعيط احح اااه ويدير الحس هداك تع النيك ...حتى غلب مبعد رقد فوقي وكمل وانا غير مسحليها وهو يدخل فيه كامل فيا حتى حسيتو رح يجيبو مبعد عيط على لخر تم جابو ف القعرة تاعي وجبدو بقى يسيل على برا وانا نمس فيه سخون بزاف مبعد ضحك هك وقتلو عجبتك قالي هيه بزاف مبعد لبسنا حوايجنا وقبل ميديماري حبيت نجيبلو واحد اخر بقيت نبنيطلو انا حتى جابو ف يدي ..مبعد كملنا الطريق كانت اروع نيكة ..المرة الجاية نحكي على النيكة التانية:smi:
  11. انا ولد بنوتي من الجزائر من بكري نحب الزب ونعشقو وديما نتخيل روحي مع واحد فوق سرير ينيك فيا ووليت مدمن على الاباحية والقضيب شريت قضيب من الانترنت وديما نتمتع بيه بصح كنت حاب نجرب صح مع واحد ..ندخل ديما نتفرج الكحالش ونعشقهم ..وجسمي طري بزاف وناعم ديما نحفف منخليش شعرة وندهن مؤخرتي بالزيت وصدري تاني عندي ترمة متوسطة وطرية بزاف وتسخف اي واحد نحب نلبس سراول مشبوحين بزاف باه تبان لاطاي تاعي ..كانت اول تجربة ليا مع سائق طاكسي كنت رايح من ولاية تبسة لولاية قسنطينة ف العشية لخرين نزلو كامل غير انا كملت معاه لقسنطينة ..عمرو بين 40 و 45 كان عندو لاطاي وابيض ..مالا بدات تظلم خاطر طريق بعيدة وصلنا لوحد الغابة هك هو جاتو البولة غارا الطاكسي وهبط يبول وانا بقيت من بعيد نتفرج بلاصة هاديك واحد مافيهاغير مرات تعدي سيارة مبعد كي كمل دار وطلع السروال وغلق الصانصور انا تم بديت نسخن بان شوي البوكسور تاعو ..مبعد طلع ف الطاكسي ومعرف وش بقى يحوس انا جاتني السخانة بزاف وقلت فرصة ..درت روحي نحوس معاه على البيرمي ولحت يدي منين زبو دار هكا مبعد شغل تبسم وكمل يحوس وانا عجبتو علابالي ..مبعد درت ليه وحكيت فوق زبو من برا بشوي سحلاها بزاف وانا لهبت اول مرة نديرها ف حياتي ..مبعد حسيت زبو بدا يوقف وكبير زدت سخنت كتر وعضيت على شواربي تنكت بالسخانة مبعد نحيتلو السبتة وانا حشمان شغل وهو يتبسم وعجبتو ..هبطتلو السروال وجبدت زبو كان يهبل لقيتو واقف وفيه شوي شعر وخشين يسخف محملتش من السخانة وطابست لحستو وانا ترمتي سخنت بزاف ..هو تم لاح يدو ليها درت احححح عجبتني بزاف وهو يمسها بشوي مبعد بديت نرضع محبستش وهو سحلاها بزاف وانا كتر مصيتهولو مليح وهو زاد وقفلو مليح مبعد قالي نحي السروال سخنت كتر هبطت السروال وانا لابس سليب ومحففها مليح رطبة شعرة مافيا مسهالي وانا نوحوح بشوي ..وراقدو على صدرو مبعد ولا بعض فيا من] كل بلاصة ..مبعد هبطتلو الكوسانة ..وطلعت عليه وهو يعض في صدري وزبو واقف وانا نحس بيه في طيزي من لورا لهبت مبعد دخلتو فيا بشوي اححححح شعور علكيف روعة وهو سحلاها ومتبسم ورقدت عليه بديت نبومبيلو بشوي مبعد شحطني على ترمتي وسخنت كتر وليت نبومبيلو مليح ونوحوح ونقلو اي اي اححح ...حتى غلبت مبعد رحنا للكراسا التاليين نحيت قشي كامل وهو بقا غير بالتريكو ..مبعد درنا بقوري دخلو كامل ضرية وحدة وانا عيطت وجعني اااااه اااااه ونقول احححح راك وجعتني وهو ظاد يدخل ويخرج فيه وانا نعيط احح اااه ويدير الحس هداك تع النيك ...حتى غلب مبعد رقد فوقي وكمل وانا غير مسحليها وهو يدخل فيه كامل فيا حتى حسيتو رح يجيبو مبعد عيط على لخر تم جابو ف القعرة تاعي وجبدو بقى يسيل على برا وانا نمس فيه سخون بزاف مبعد ضحك هك وقتلو عجبتك قالي هيه بزاف مبعد لبسنا حوايجنا وقبل ميديماري حبيت نجيبلو واحد اخر بقيت نبنيطلو انا حتى جابو ف يدي ..مبعد كملنا الطريق كانت اروع نيكة ..المرة الجاية نحكي على النيكة التانية:smi:
  12. مساء الفل عليكم، انا رامي 28 سنة، ميولي ثنائية الجنس Bisexual، شهواني لدرجة صعبة جدا بحب كل انواع الجنس ما عدا التعذيب والسادية والمحارم والشذوذ اللي من النوع، بالنسبة ليا ال Gay مش بشوفه شذوذ هو فقط خارج عن اطار المألوف في مجتمعنا، لكن دا ممنعش ان يكون ليا ميول اجربه من وانا صغير بحب اشوف افلام السكس واقرا القصص الخاصة بالاستريت والجاي واليسبيان، وكان جوايا فضول قاتل اني اعرف احساس كل واحد في الافلام دي واجربه لما كنت بشوف افلام الستريت كنت هموت واجرب احساس الراجل اللي بيفشخ البنت من كل فتحاتها، ولما كنت بشوف افلام الجاي كان بيبقا عندي ميول اجرب احساس اللي بينيك واحساس اللي بيتناك في مرحلة الجامعة قدرت يكون ليا علاقات جنسية ببنات زمايلي وجربت معاهم نيك الكس والطيز والمص واللحس وكل حاجة، لكن كان فيه جوايا جزء لسة عايز يجرب موضوع الجاي دا بس طبعا كونه حاجة مجتمعنا بيشوفها شذوذ كان مخوفني ومرددني اني اجرب، بس رغبتي كانت مسيطرة عليا وفي مرة وانا في احدى العلاقات مع واحدة وهي بتمصلي وانا تاني ركبتي لفوق وهي بتلعب في بضاني نزلت بايديها على فتحة طيزي وحسست عليها بسرعة وطلعت واستنت تشوف رد فعلي، لكن انا مامنعتش بل بالعكس خدت نفس عميق وعملت امممممم عشان احسسها ان الموضوع بسطني بعد كدا نزلت تلحس بضاني وكملت نزول لحد ما وصلت لفتحت طيزي وبدأت تلحس فيها ساعتها صوت نفسي علي جامد وبدأت اتلوى بوسطي تحتها، فسألتني: ايه رأيك اكمل ؟ قلتلها: اعملي اللي نفسك فيه فرجعت تلحس وتنيكني بلسانها وبعدين بدأت تلعب بصباعها في الفتحة من برا وانا حسيت ان دماغي هتنفجر من كتر الشهوة اللي محسيتهاش في اي حاجة تانية ودخلت صابعها بالراحة وانا بدأت اتأوه تحتها اااااه امممم وهي تزود السرعة بالتدريج ومرة في مرة دخلت التاني وبعدين التالت وفضلت تنيك فيا وانا اصوت تحتها وهي بتلعب في زبي لحد ما جبتهم وبقت تعملي كدا في كل مرة نتقابل فيها بس كان نفسي اجرب الموضوع مع شاب زيي انيكه وينيكني ويتمتع بزبي واتمتع بزبه بدل صوابع البنت دي بس طبعا فكرة اني استدرج شاب عاجبني للجنس زي ما بعمل مع البنات صعبة جدا، لازم يكون هو عنده الميول دي كذا مرة اعمل اكونت فيسبوك فيك وادخل اتعرف على شباب مثلية ونتكلم في السكس ونعمل سكس شات واحيانا فون واوقات كتير اتفق معاهم على ميعاد نتقابل وماروحش واقفل التليفون واغير الخط واقفل الاكونت في اخر لحظة لحد ما حصلت القصة اللي عايز احكيهالكم انهاردة ، الكلام دا كان من سنتين لما كان عندي 26 سنة وقتها قررت اني لازم اجرب الموضوع دا يعني لازم اجربه وعملت اكونت فيس بوك جديد وحطيت صورة ولدين بيبوسوا بعض ودخلت على الجروبات الخاصة بالمثلية واتعرفت على شاب من نفس المدينة عنده 28 سنة وكان حاطط صورة واحد واقف في الحمام بضهره ومصور طيزه اللي كانت رياضية جدا وكان واضع من عضلاته انه بيلعب كمال اجسام قالي بعد كدا انها صورته ولما قابلته اتأكد من كلامه اتكلمنا واتعرفنا على بعض وهو كان مهذب جدا واحتواني وطمن قلقي وخوفي عن الموضوع لدرجة اني ماترددتش ثانية اني اديله رقمي وكان تبادل هارد زيي، حتى لما قلتله انا اللي هنيك الاول قالي اللي تحبه، واشترطت عليه ان هو اللي يجيلي المكان بتاعي، خصوصا وانا عايش لوحدي فيه وهو في منطقة هادية وافق واتفقنا اننا نتقابل تاني يوم الساعة 8 بالليل، تاني يوم طبعا صحيت من النوم فضلت اجهز نفسي كاني يوم دخلتي انهاردة وحلقت وخدت شاور وفضلت استناه والساعه 7 ونص كدا لقيته بيرن وبيقولي انا تحت البيت قلتله اطلع وخرجت له في البلكونة شاورتله طلع ودخلنا الاوضة وقعدنا على السرير، قعد يتكلم معايا شوية وبعدين قالي: انت متنشن ليه فك كدا وخليك على راحتك، قلتله: مانا قلتلك انها اول مرة، قالي: طب تحب نتفرج على حاجه قبل ما نبدأ. قلتله: لا انا هايج لوحدي. فضحكنا وقرب مني وقام بايسني في رقبتي ساعتها ضميته ليا جامد وبوسته من رقبته انا كمان ونزل بايديه على زبي وانا كمان عملت زي ما هو عمل وفضلنا نلعب لبعض من فوق الهدوم وبعدين بدأنا نخلع بعض الهدوم لحد ما بقينا بالبوكسرات ونمنا في وضع 69 على جنبنا وقلعنا بعض البوكسرات وبدأنا نمص لبعض كانت اول مرة في حياتي امص الزب وكان احساس راااااااائع واحساس طعمه في البوء وانت بتدخله وتخرجه وتلعب فيه بلسانك وعارف ايه بالظبط اللي هيخليه يتمتع اكتر لأنك شاب زيه وحاسس بيه كل دي حاجات خلتني في عالم تاني فضلنا نمص لبعض حوالي ربع ساعه ومع المص كنا بنلحس البضان وخرم الطيز وبعدين قالي يللا يا حبي تعالى نيكني ونام على بطنه وكان معاه علبة جيل طبي في الشنطه بتاعته ناولها لي وبعدين حطيت منها على زبي وبعدين على خرم طيزه وبعدين بدأت ادخل راس زبي واحده واحده وسمعت صوت الاه بتاعته كان احساس جميل اني اخيرا بجرب مع ولد وواحده واحده بدأ زبي يدخل كمان لحد ما وصل لآخره وبدأت انيكه بسرعه وهو يقولي كمان يا حبيبي ما توقفش خالص افشخني اكتر ااااااااااه وفضلت انيك فيه حوالي 10 دقايق غيرنا في الوضع كذا مرة ومن كتر المتعة اللي شفتها فيه جالي الفضول اني اجرب وخفت اني اجيبهم الشهوة تنطفي ومارضاش اجرب اني اتناك فقلتله يللا تعالى نيكني قبل ما اجيبهم بس بالراحة عليا يا قلبي، قالي من عينيا يا روح قلبي وبعدين نمت على بطني وبدأ يلحس في خرم طيزي وجاب الجيل وغرقه بيه وبعدين حط منه على زبه وبدأ يحط راسه الاول كان فيه وجع وكانت لسه راسه مدخلتش كلها بس هو كان فاهم اني اول مرة ليا وفضل يدخل الراس بالراحة وببطئ شديد لحد ما دخلت كلها جوا ساعتها قلت اااااااااااه واتوجعت جامد بس بعد دقيقتين على الوضع دا بدأت طيزي توسع وتستوعبها بعد كدا بدأ يدخل باقي زبه جوايا وانا اتوجع بس الوجع اقل لحد ما وصل لنصه واستنا دقيقتين كمان قبل ما يبدأ يخرج ويدخل بالراحة ساعتها انا كنت بتأوه وبصوت من الوجع المخلوط بالمتعة وكنت ماسك بايدي في ملايات السرير وبعض في المخدة اللي انا نايم عليها بعدها الموضوع بدأ يبقا لذيذ وقلتله نيكني كمان يا حبيبي افشحني اوي ساعتها عرف ان الوجع راح خالص وبدأ يدخل ويخرج بسرعه وانا في عالم تاني ومتعة تانية خالص وفضل ينيك فيا حوالي تلت ساعه وغيرنا الوضع كذا مرة واحلى وضع لما كنت انا راكب زبه وبطلع وانزل عليه لحد ما قالي انه قرب يجيب ساعتها مسكت زبي وفضلت العب فيه وقلتله عايز نيجيبهم سوا قالي بس انا كدا هجيبهم جوا قلتله وماله يا قلبي انا عايز احس بلبنك بيطفي ناري وساعتها لقيته جسمه اتشد وبدأ ينيك فيا جامد وانا كمان حسيت ان زبي هينطر لبنه وحسيت بدفعات اللبن السخنة جوايا اللي كان احساس في منتهى الروعة وفي نفس الوقت كنت بغرق بطنه باللبن بتاعي بعد ما جبناهم نزلت علي صدره وهو حط ايده عليا وكان زبه لسه جوايا وفضلنا على الوضع دا 5 دقايق لحد ما زبه خرج لوحده وبعدها نزلت جنبه على السرير وهو قام خد شاور وجه لبس هدومه وودعني ببوسة على شفايفي ومشي ومن ساعتها ما قابلتوش تاني بسبب ان الخط كان ضاع مني بعدها ودي كانت اول مرة ليا في عالم الجاي .. اتمنى تعجبكم
  13. يوم سعيد على كل اعضاء المنتدي الكرام 👋 النهارده هاحكيلكم حكايه الموجب الرومانسى الوحيد اللى قابلته فى حياتى فى البدايه انا سالب من زمان وجسمى ابيض ومليان وشعر جسمى خفيف بس مش بمارس كتير ومش بقابل اي حد بسهوله طبعا انتوا عارفين الاسباب 😉 الحكايه تبدا بعد ما طلعت نتيجه الثانويه العامه وتنسيقي كان جامعه عين شمس , طبعا ما اخبيش عليكوا كنت فرحان انى هابعد عن محافظتى واروح مكان جديد وناس جديده وكنت نويت انى ابعد عن مساله الجنس كسالب واعيش حياتى عادى :rolleyes: نزلت القاهره اول مره وكان يوم صعب جدا ما بين شئون الطلبه والسؤال واللف والتوهان فى الشوارع , المهم كان يفترض انى ارجع تانى او ان انا ابيت فى اى مكان لتانى يوم علشان اكمل اوراقى فقلت اروح ادور على اكل واشرب شاى وقهوه واشوف هاعمل ايه وقفت قريب من الباب الرئيسي للجامعه محتار مش عارف اعمل ايه , لقيت واحد جه جنبى وسالنى الساعه كام فانا استغربت وخصوصا انى مش لابس ساعه فى ايدى , فقالى شكلك مش من هنا ومش عارف تروح فين , فضحكت وقلته لا انا هاروح اكل وبعدين اروح بلدنا وارجع تانى بكره , قالى من المكان ده مش هاتعرف تركب اي مواصله تعالى نتمشى وادلك على مكان تركب منه , مشينا سوا هوا جسمه رياضى او محافظ عى جسمه ولابس شيك وطويل قالى انه مهندس وقعدنا ندردش وطريقه كلامه كان باين منها انه شخص مثقف وراقى ولطيف شويه وقف وقالى دى عربيتي ايه رايك اوصلك وافقت , ركبا عربيته وقالى انا عازمك على الغدا ’ اترددت شويه , وكملنا فى الطريق ومن الزحمه والفرهده كنت محتاج ادخل الحمام فسالته على مكان حمام قالي ايه رايك انا بيتى قريب وعايش لوحدى تعالى ادخل الحمام وكلم اهلك وبات معايا وبكره تنزل كليتك وتكمل اللى وراك ’ حاولت ارفض لكن هوا صمم , انا ما اتمسكتش بالرفض لانى كنت هاموت وادخل الحمام وصلنا البيت عنده دخلنا شاور لي على الحمام وانا دخلت جرى الحمام جميل وريحته حلوه وانا بصراحه قلعت هدومى الخارجيه والبوكسر وفضلت بالفانيله الداخليه بس وقعدت على الحمام فجأه الباب اتفتح ولقيته واقف ادامى ببنطلون تريننج مجسم عليه وتيشرت مبين عضلاته وبطنه المنحوته , انا من المفاجاه اتخرصت , بصلى وضحك وقالى مالك ساكت ليه , لسه هانطق قالى بص انت جسمك جميل وعاجبنى اوى وخصوصا صدرك الملبن الابيض ده وفخادك المربربه اللى بتلمع , كل ده وانا ساكت وحاسس ان وشي احمر وسخن جدا , قرب منى وباسنى على خدى وقالي بص انا حاسس انك بتحب السكس وباين على جسمك ده انك اتناكت قبل كده فقلت له محصلش لكن كان باين عليا الكدب لانه قالى اومال انت بتبص على زبرى ليه فسكت تانى , بص فى عنيه وقلعنى الفانله ومسك حلمه صدرى الشمال وقرصها بخفه قلت اه ومسكت ايده وانا ببص فى عنيه ومش عارف اسيطر على ردود افعالى لسه هاتكلم نزل باسنى فى شفايفى بوسه خلتنى مش عارف انا مين ولا فين , مسكنى من ايدي قومنى قعدني على طرف البانيو وجاب الشطاف وبدا يحطه على فتحه طيزى ويغسلها جامده ويدخل الميه جوا بطنى ويسيبها تخرج ويدخلها وسيبها تخرج وبعدها قلع هدومه ويا ريته ما قلعها جسم منحوت مفيش فيه حته دهن وزبره مدلدل بين فخاده كبير وطويل بصيت عليه وحاولت ابعد جسمه عنى واهرب من خوفي قالي بص سيب نفسك انا هاعيشك احساس عمرك ما عشته ولا هاتعيشه مع حد تانى ولو حسيت باى وجع هانوقف هزيت دماغي جاب الشامبو وفتح الدش وحط شامبو على جسمى زبدا يدعك بايديه فى كل حته وبعدها حط على نفسه شامبو وقالى لف لفيت اخدنى فى حضنه , وياااااااااااااااااااه على الحضن الدافى اما يقف وراك ويحضنك والدش نازل علينا بيلحس ودانى ويمصمصها ونفسه على رقبتى وايديه حاضنانى من صدرى وزبه على الفقتين وبيحرك وسطه وزبه بيتحرك على الفلقتين من ورا شويه ولفنى فى حضنه عنيه فى عنيه وشفايفى بين شفايفه وايديه كل ايد على فلقه بتهزها وتضغط عليها , وكان لما يبعد الفلقتين عن بعض والميه تلمس فتحه طيزى كنت باحس بكهربا لذيذه فى جسمى , احضنه بزياده واتعلق فيه وبيه اكتر وفى نفس الوقت زبه بين فخادى دافى وناعم وجميل , مفيش كلام باللسان فى لمسات وسط سخونه اجسامنا وسخونه الميه والحمام , باسنى من شفايفى وبعد عنى وقالى اصبر هاعمل حاجه هزيت راسى بالموافقه مد ايده فى درج تحت مرايه الحمام وجاب كريم ازاله شعر ودهن كل المناطق المستخبيه تحت الهدوم فى جسمى وقالى هانشيل الشعر اللى مالوش لازمه والباقى نسيبه علشان اهلك ومنظرك ومحدش ياخد باله , ساعتها حسيت انه خابف عليا والصراحه انا حبيت الانسان ده , بعد ما شال الشعر دخلنى تاني تحت الدش وطلعنى نشفنى وجاب زيت عطرى ودهن جسمى مكان الكريم ووقف ورايا وقالى اسند على الحيط بابص علشان اقله ليه هز راسه وابتسم ى وباسنى وقالى مش اتفقنا متخافش بعد ما لفيت وشي للحيط عدل وقفتى بحيث تكون طيزى بارزه شويه لبره وبعدها قالى انا هاغمي عنيك بقماش عايزك تحس باللي انا هاعمله , خفت جدا واترعبت من التفكير انى هاكون معصوب العنين لكن فى نفس الوقت كنت مطمن جدا وبعد ما لف سكارف على عنيه همس في ودنى وقالى اوعى تشيل ايديك من على الحيط خليك ساند عليها هزيت دماغى . حضنى حسيت بدفا وبعد عنى ونزل علي ركبه بين رجليا مسك قدمى ورفعها وبدا يبوس بطن رجلي ويلحسها بلسانه ويطلع على رجلي لفوق مفيش غير ايدين قويه ماسكانى ولسان كالجمر بيجرى على جلدى اهاتى كانت مكتومه لكن كل ما يقرب من طيزى اهاتي تعلى وتعلى وهو يزود فى اللحس والمص وينزل على الرجل التانيه ويعمل نفس اللى عمله وبعد ما خلص دخل راسه بين رجليه وبدا يلمس طرف زبرى بشفايفه انا من الشهوه حسيت ان هاقع لكن ايده كانت اسرع وتحديدا صباعه فى نفس اللحظه كان جوا فتحه طيزى شبيت لفوق من المفاجاه لكن شفايفه كانت بتشد طرف زبرى انزل لتحت صباعه جوايا بيتحرك كانه بيدور على حاجه فى اعمق نقطه جوا طيزى وكل ما احس انى هاغيب عن الدنيا يطلع صباعه ويفتح الفلقتين ويلحس فتحتى لحسه واحده بطرف لسانه اتكهرب يرجع تانى على نفس الوتيره شويه ومسك الفلقتين بايديه وبدا بطرف لسنه يلحس خرمى اوى وعمل حركه من اعجب مما يكون حط شفايفه على الخرم ودخل ريقه جوه الفتحه مرتين تلاته وبعدين دخل صباعه تانى وصباعه جوا وطرف لسانه بيلحس اطراف خرمى انا قلتله انا مش قادر اقف قالى اسند بصدرك على الحوض وعملت زى ما قالى وهوا كمل دخل الصباع التانى بدايته حسيت بشكه الم لكن من كتير ريق اللى نزل فى عمق طيزى كان الموضوع سهل بعد ما خرج صوابعه قالى مستعد للمتعه قلت له انا عمره ما ما اتمتعت زى النهارده قالى لسه عدلنى وخلاني سندت على الحيطه ووقف ورايا وشدنى لفوق من الفلقه الشمال حسيت ان طيزى اتفتحت اوى وراس زبره حطها على فتحتى حسين بانه حته من الراس جوا الفتحه وضغط براس زبه على الفتحه لتحت وايده التانيه حضنتنى وشدتنى عليه وهوا شد نفسه عليا وفى اللحظه دى كان زبه كله جوا طيزى سابه جوا شويه وهوا بيحرك وسطه يمين وشمال وبيضغط على صدرى اوى زى ما يكون عايز يدخلنى جواه وهوا بيقولى حسيت بوجع وانا مش عارف ارد من الهيجان اللى هوا خلانى فيه واما بدات احرك طيزى على جسمه خلانى اوطى ومسكنى من جنب رقبتى من الناحيتين بايديه وبدا يدخل ويخرج بالراحه شويه شويه حضنى اوى وبدا يسره وتيره نيكه وفى نفس الوقت يخرجه لحد راسه ويدخله تانى طعنات ورا بعض بنفس الوقتيره لدرجه انى مش حاسس بطيزى وعايز اصرخ بس مش طالعلى صوت من المتعه وبعدين وهوا ورايا مسكني من ايديا وخلانى وطيت اوى وتقل جسمى كله على ايديا اللى هوا ماسكها ويشدنى جامد اترزع على زبره ومن الرزعه ارجع تانى وفضل يمرجحنى كده لحد ما فعليا شالنى على زبره ورفع رجليه وهوا ماسكنى من وسطى وساعتها توقف عن الحركه لكن زبه بدا يضخ اكبر كميه لبن نزلت جوايا وبعدها قعد وهوا زبه جوايا على طرف البانيو وهوا حاضنى وساند راسه على ضهرى ومفيش غير صوت تردد انفاسنا فى الحمام اتمنى ان القصه تعجبكم ومنتظر تفاعلكم معاها :g030::g030::g030:
  14. هاااي انا مش عارفه ابتدي منين ممكن احكيلو اخر تجربه بقالي فتره فتره من ساعة ماتنكت اول مره من ٤ شهور وانا بقيت بجيب بانتيهات فتله وشيفون بلبسهم وافضل واقفه فالمرايه هايجه على جسمي الناعم والطرى اوى وطيزي الكبيره كيكه اوووى وببقى زعلانه ان مافيش دكر في حياتي مرتبطه بيع البسله حاجات بناتي بتبقى تحفه اوى عليا وجسمي فاير لوووى كلمت واحد من على برنامج تعارف عدى عليا بالعربيع ويلهوي على اللي كنت لابساع ولما شافني اتجنن عليا وعلى جسمي وخلاني امصلو فالعربيه وكنت مبسوطه اوووى وانا معاه انا ٢٨ سنه ونفسي بجد الاقي راجل يخليني مراته واعيش معاه ويجيبلي باروكه ولبس بناتي انا مستمتعه اوى اني بنت ونفسي ابعد عن البيت عندي واسافر واخد هرومانت تزيد انوثتي وابقى مزه اشفه على اللخبكه دى كلها بس دي اول مره اكتب من تلات سنين باى
  15. مش قصة بالمعني الحرفي هو مجرد موقف بس موقف مهم جدا لانه اول مرة انيك فيها و امارس هارد مع سالب في بيته و علي سريره و الموقف بيبدا لما لقيت واحد باعتلي علي الخاص هنا في المنتدي انه سالب و عايز يمارس معايا و كده فانا رديت عليه و بعتله الواتس بتاعي و الكلام ده من يومين المهم بعدها بعتلي صورة طيزه و خرمه هو اقصر منه تقريبا ١٦٥ سم انا طولي ١٧٨سم و عنده ٢٥ سنة عايش لوحده المهم كلمني من يومين و قالي لو عايز تيجي تعالي في اي وقت قولتله هجيلك بكرة اللي هو امبارح يعني قالي تمام المهم قومت خدت المترو و روحتله مكانه كنت بحسبه بنوتي كده طلع رجولي و شكله جنتيل جدا و شعره طويل و ناعم انا بصراحة اتقفلت شوية لاني كنت بحسبه بنوتي لان صورة طيزه كانت حلوة و طلع مشعر جدا المهم قعدنا نتكلم بتاع ساعة مثلا في كل حاجة و قعد يحكيلي عن نفسه و انا قاعد بسمعه و اقول طيب ده هركبه ازاي دا شكله مش سالب و بيضحك عليا و لا ايه المهم قالي هدخل الحمام و اجيلك و انا كنت قاعد علي السرير بهدومي لسه مقلعتش و بعدين جه و قالي اقلع قمت قلعت و سيبت البوكسر قالي ما توريني زبك قولتله اصلي بتكسف فقام ضحك و نزلت قلعت البوكسر و انا راقد علي السرير لقيته قلع هدومه مرة واحدة و نزل يلعبلي في زبي و بعدين خده في بقه و بدا يمصلي كان مصه كويس و انا كنت بنيكه شوية بزبي برضو بس هو قالي انه مبيحبش العنف علشان كده مطولتش المهم لقيت نام علي جمبه كان قالي انه بيحب الوضع ده جدا و جاب مزلق و حطه علي زبي و دعكه شوية و حط علي خرم طيزه و مسك زبي و بدا يدخله في طيزه واحدة واحدة و انا سايبه يعمل اللي يريحه علشان خرمه ضيق اوي دخلت الراس و هو صوت اهاته واطي و بعدين زقيت شوية صوت علي شوية و بعدين دخل كله في طيزه بالوضع الجانبي ده و قمت لزقت صدري في ظهره وابوس ظهره و رقبته و هو بيتحرك علي خفيف و بينيك نفسه بزبي و قولتله خرمك اتعود علي زبي هبدا اتحرك و بدات اتحرك براحة خالص و بعدين سرعت شوية و قعدت شوية اطلع جزء كبير من زبي و ارجع احشره تاني في خرمه و قالي الحركة دي بتعجبه اوي و قومت ماسك حلماته الصغيرة و فضلت العب فيها و ابوسه و اخليه يمص لساني و انا بهبد في خرمه كنت مستمتع اوي و هيجان و هو ما كنش ملاحق علي المتعة المهم قعدت انيكه بالوضع ده فترة طويلة و بعدين قولتله نام علي بطنك قالي مطلعوش و فعلا بدا يتحرك براحة و انا اتحرك معاه لغاية ما بقيت راكبه و رجليا بين رجليه و زبي مخرجش من طيزه و بدات انيكه براحة و انا ساند بايدي علي السرير كاني بلعب ضغط و بدات اسرع شوية و اهبد و هو بيتاوه بس و مغمض عينه و قعدت انيكه بالوضع دهشوية و بعدين لقيته بيتحرك علشان يقف علي ركبته ساعدته يقف و انا حاضنه من وره و بعدين عمل وضع الدوجي و كل ده و زبي مخرجش من خرمه اللي كان احمر من النيك و بدات انيك بسرعة متوسطة و بعدين زودت شوية و قعدت ازود و اهبد في طيزه و هو فاتح طيزه بايده و بعدين لقيته جبهم و قالي عايز ادخل الحمام و ارتاح شوية قولتله ماشي بصيت في الساعة لقيت مر تقريبا ساعة من بداية النيك بصراحة حسيت بالزهو بنفسي لان دي اول مرة ليا و هو خرمه ضيق لانه بيمارس قليل جدا قالي انه مارس ٣مرات بس في خمس سنين المهم قعدت شوية في الحمام بعدين جه و انا دخلت الحمام بعده لاني كنت عايز اتبول المهم روحت الحمام و غسلت زبي و كان نام شوية فجه لعبلي فيه شوية لغاية ما وقف و بدات ادخله تاني في الوضع الجانبي و قعدت انيكه بالوضع ده ربع ساعة لغاية ماكنت هجيب قولتله هجيب قالي نيكني جامد اوي قعدت ارزع في خرمه لغاية ما جبتهم جوه و بعدين قعدنا دقيقتين قولتله لو عايز تاني العبلي في زبي شوية هيقوم و انا بطول فشخ في المرة التانية قالي ماشي المهم لعبلي في زبي و فركته علي خرم طيزه و حط المزلق بتاع النيك و بظات انيكه و لعبتله في زبه و انا بنيكه لغاية ما تشنج و جبهم و خرم طيزه ضاق علي زبي بس كنت لسه كتير علي ما اجيب المهم قعدت انيكه كمان دقيقة لغاية ما قالي تعبت و مش هقدر اكنل قولتله عادي لاني كنت اتاخرت و قومت غسلت زبي و ظبطت و لبست و هو جه ودعني و نزلت الأسانسير و روحت البيت و بس و هي دي اول نيكة ليا
  16. تأخرت عن المدرسة مجددا. دخلت من باب الصف المفتوح. قلت لمعلمتي: آسف لتأخري آنسة (سحر). قالت بشده: "إجلس." لم أهتم كثيرا بالمدرسة ، معلمتي الآنسة (سحر) كانت الشيء الوحيد الجيد في المدرسة. كانت في منتصف الثلاثينات من عمرها وألهمت الرهبة في كل الأولاد في المدرسة مؤخرتها الكبيرة جدا لكن رائعة جدا تبدو جميلة جدا في تلك التنانير الضيقة التي كانت ترتديها لا يمكن لثدييها أن يكونا لطيفين كما يوحي صدرها أنني كنت أفكر فيها دائما. أخيرا هذه مضيعة للوقت التي يسمونها الدراسة وصلت إلى نهايتها. قبل أن أتمكن من النهوض من كرسيي كنت أسمع صوت الآنسة (سحر) الصارم يقول لي "لا تزعج نفسك بالنهوض أيها الشاب. نظرت إلي من فوق نظاراتها "أود أن أتحدث معك"" تنهدت ونظرت إلى أسفل في مقعدي. خلال زاوية عيني ، شاهدت ثدييها يتأرجحان عندما مشت نحوي. سحبت كرسيا أمام مقعدي وجلست أخذت نظاراتها. الآنسة (سحر): لقد تأخرت كل مرة على صف تاريخ في الأسبوعين الماضيين. قالت وهي تحاول النظر في عيني حاولت تجنبها قدر المستطاع. الآنسة (سحر): تبدو بأفضل حال ألا تحب التاريخ ؟ صوتها بدا ألطف قليلا. اجبتها: "حسنا أنا أحب الأشياء العادية. كما تعلمين مثل الحرب العالمية الثانية وما إلى ذلك." الآنسة (سحر): فهمت هل لديك مشكلة معي إذا ؟ أجبتها:. لا ، على الإطلاق." لقد قلت وأنا افرك رقبتي" في الحقيقة أنت أفضل جزء في المدرسة" نظرت إليها في تلك العيون الزرقاء الجميلة. لقد ابتسمت الآنسة (سحر): هل هذا صحيح ؟ لقد بدأت أتوتر لم أكن أعرف ماذا أفعل بيدي مسكت رقبتي ، ساقي وأنفي لقد أمسكت الآنسة (سحر) بيدي ثم لحست شفتيها الآنسة (سحر): أرى الكثير منكم يا أولاد يراقبونني وأنت تفعل ذلك، أليس كذلك؟ قلت. "نعم... إيه..." وقلبي كان يخفق بشدة الآنسة (سحر): "نعم." هل هذا تصرف مؤدب؟ ولكن لكونك شجاعا جدا إعترافت لذلك سأعطيك شيئا" تركت يدي وأمسكت رأسي الى رأسها ووضعت شفتيها على شفتاي ولسانها وجد طريقه إلى داخل فمي. بعد بضعة ثواني تركتني. فقلت: "واااو آنسة سحر" قلتها وانا مصدوم قليلا. الانسة سحر: "هل تريد المزيد ؟ لم تنتظر إجابتي لقد وقفت وبدأت بفك أزرار قميصها الأبيض ورمت القميص على الأرض حلماتها كانت ظاهرة من خلال حمالة صدرها الوردية مشت إلى جانبي من المقعد وجلست نفسها في حضني. وجهي كان على بعد بوصات قليلة من ثدييها بدأت بتقبيلي مجددا أمسكت بأحد أثدائها لدي القليل من الخبرة مع الصدور الكبيرة لم أتمكن من تحديد ما إذا كانت حقيقية أو سيليكون. لكني لم أهتم كان صدرها رائعا وكان ذلك كافيا ليقف زبي كالصخرة الصلبة. لقد توقفت عن تقبيلي الانسة سحر: دعنا نتخلص من هذا شلحت حمالة صدرها ورمتها بعيدا الانسة سحر: تعال مصهم لقد أمرتنى لم يكن عليها أن تخبرني مرتين أمسكت بثديها الأيمن بقوة ووضعت الحلمة في فمي ومصصتها بشهوانية. كانت تلعب بشعري وفجأة فتح الباب. الانسة سحر أدارت رأسها وهناك كان السيد باركر ، معلم اللغة الإنجليزية. وقف هناك وفمه مفتوح في صدمة واضحة الانسة سحر:ايوه محتاج شي. وبدون أن يقول اية كلمة أغلق الباب. الانسة سحر: هذا جعلني شهوانية أكثر ووقفت وبدأت بفك بنطلوني. سألتها: هل هذا صحيح؟ أنا في السادسة عشر فقط أزالت الزر الأخير على بنطالي وأمسكت بقضيبي. احسست بتوقف قلبي. الانسة سحر: هل هذا يبدو صحيحا؟ ونظرت في عيني. شعرت أنني على وشك أن أقذف في ذلك الحين وقلت: أه أه توقفي ، أنا سوف اقذف . قلتها وانا أأن. الانسة سحر: لا لا أريد ذلك الان، أليس كذلك ؟ " وترك زبي. الانسة سحر:ليس بعد على أي حال. أدارت ظهرها لي وشلحت تنورتها السوداء ضيقة ورمتها إلى أسفل. طيزها التي كانت امامي كانت كبيرة ورائعة. ثم شلحت الكلوت وعندما إستدارت ، حصلت على صدمة العمر. رأيت ذلك التنين ذو العين الواحدة ربما كان أكبر زب رأيته في حياتي يمكن انه كان 22 × 6 سم، وكان صلبا وقاسيا. الانسة سحر: لم ألتقي برجل منذ وقت طويل. لدهشتي أن زبها الضخم جعلني منثار جدا قلت: "هل يمكنني لمسه؟" الانسة سحر "بالطبع يمكنك." بينما كانت تمشي نحوي كان قضيبها يتأرجح من جانب إلى آخر. امسكته بنعومة. وقلت:واااو انه رائع وكبير جدا بينما بدأت أفرك هذا الزب الضخم والصلب. بدأت الآنسة سحر بالتأوه وانا بدأت في اللعب في زبي أيضا. الانسة سحر: أنت حقا تحب هذا أليس كذلك ؟ أجبتها: "لم أكن أتوقع ذلك. ولكن الآن ، نعم هو عظيم الانسة سحر: "هل تريد أن تمتصه؟" هزيت رأسي ووضعته بحنان في فمي. أول مرة اجرب الجنس الفموي ، وبدأت بأخذ زبها في فمي أمصه و ألعب بلساني على رئيسه. يبدو أنها تستمتع بهذا لقد بدأت تحرك زبها في فمي أسرع وأسرع أمسكت رأسي ودفعت زبها للأخر، دخل زبها في أعماق حلقي لقد صرخت تقريبا بينما بدأت أشهق للهواء. سعلت ومسحت بعض اللعاب من ذقني نظرت إلى معلمتي وقضيبها الضخم كانت تداعبه لقد تم تشحيمه بشكل جميل بواسطة لعابي وتلألأ في ضوء المصابيح الانسة سحر: "قف." بينما تمد زبها الرطب. لقد وقفت لقد إلتقى زبي وزبها وأمسكت برأسي مجددا قبلتني قبلة قوية وشديدة وطويلة ، ثدييها ضغطا على صدري. الانسة سحر: استدر. كنت أعرف ما هو قادم. على مضض وببطئ فعلت كما طلبت دفعتني على أحد المقاعد. نزعت بنطالي ورمته على الأرض أصبحت طيزي الآن مكشوفة تماما، كنت خائفا لم يسبق لي أن وضعت أي شيء في طيزي وقفت مباشرة خلفي. شعرت بزبها يلمس حافة خرمي بيدها اليسرى مسكتني من فلقة طيزي ومع الأخرى بدأت تدخل قضيبها بلطف في خرمي. شعرت برأس زبها يضغط على خرمي الانسة سحر: فقط استرخي. ودفعت قضيبها كله في داخلي. لقد كان مؤلما جدا لدرجة احسست انتي اتمزق من داخلي ولكن هذا الألم كان لفترة قصيرة وبعدها شعرت بشعور رائع لقد صرخت بصوت عال وهي أمسكتني بقوة من خصري وبدأت تدخل وتخرج زبها ببطء. الانسة سحر: "أه ، أنت طيزك كتير ضيقة بس ولا يهمك انا رح زبطها، ألم تمارس الجنس من قبل ؟ قلت: مبلا ما رست ولكن ليس هكذا. قلتها وانا أتأوه الانسة سحر. "كيف هو شعورك ومعلمتك تنيكك ؟ قلت: إنه شعور رائع. ومع سماعها هذا بدأت في تنيكني بشكل أقوى وأسرع وتضرب طيزي بقوة وبسرعة. مسكتني بقوة حول خصري. أقوى و أقوى لقد ناكت طيزي بشكل جنوني ، لكنه كان شعور رائع جدا. وزبي كان واقف ومتصلب. وفجأة دفعت زبها حتى النهاية في داخلي. احسست انه وصل الى الرئتين. صرخت: "أه أه أه أرحميني !". وبدأت تقذف في طيزي احسست ببركان ينفجر فيني. لقد ملأ منيها معدتي ومن ثم سحبت زبها مني وجلست على الكرسي خلفي وطيزي كانت تحلق و كان يقطر منها حليبها. أخيرا إستدرت ، قضيبي ما زال واقفا وصلبا. الانسة سحر: يجب أن نعتني بهذا الزب المسكين أليس كذلك ؟ نظرت بشوق إلى زبي الانسة سحر: هيا يا شاطر افرك زبك وفرجيني كيف رح تجيب ضهرك على رجلي بدأت افرك في زبي وهي تقرص حلماتي وتقبلني من شفتاي وعندما اقترب من انزال منيي قلت لها: سوف اجيب ضهري رفعت رجلها وقالت هاي اقذف هنا قذفت على اصابع رجليها الانسة سحر: بسرعة يا شطور بدك تمص حليبك وبتنظف رجلي نفذت ما طلبته مني ولم استطيع ان افكر برفض طلبها الانسة سحر:إذا أردت أكثر من ذلك ، تعرف أين تجدني. وابتسمت
  17. طيب بعتذر انو اتأخرت عنكم شويه بسبب الجامعه المهم ندخل ف الموضوع ع طول اتكلمنا قبل كده عن البدايات بيني وبين محمد وهنا احب اوصفلكم نفسي انا طويل 187 ووزني حاليا 90 كان وقتها 97 وبحاول اعمل دايت المهم انا ابيض شعري اسمر وعيوني عسلي وعندي دقن خفيفه وغمازه خفيفه كده المهم بعد ما عرفت اجيب اكاونتاته وبدأنا ندخل ف صحوبيه بقيت اكلمه كتير وبقينا رايحين جايين مع بعض ونركب العربيه سوا المس فخاده واخبط فيها كل شويه ع اساس انو بجيب حاجه وكده وهو كان الاول يتكسف بعد فتره بدءت احط ايدي والعب وملاقيش منه اي رد فعل والحوار عادي لحد ما كنا بالليل سوا وبنلف واتعمدت اكتر من مره ادخل ف مكان ضلمه وانزل اعمل حمام اشم هوا المهم اعوده ع حوار المكان ده يعني وبقيت عمال بالف وادور ع نفس الحته والعب ف فخاده لحد ما اتجرأت ومسكت بتاعه لقيته واقف ف ضحكت وهو قام شال ايدي بسرعه كده واتكسف فشخ وقعد يلعب ف شعره هو لما بيتكسف بيعمل كده انا قومت ماسك ايده عشان اطمنه وفضلت سايق بايد واحده وماسك ايده بايدي التانيه وكل شويه ابوسها عشان اسيحه ولما لقيت انو اتطمن وبقي زي الاول وداب شويه قربت ايدي شويه واانا ماسكه وحطيتها ع بتاعي طبعا بتاعي كان نار ساعتها واقف زي العمود وهو لاحظ وضحك بس لما حطيت ايده ع زبي كملت سواقه عادي وهو محركش ايده واتعمدت اني مبصلوش عشان ماكسفهوش بس هو ملعبش ف زبي ولا برضه شال ايده معملش اي رد فعل بس عرفت انه مبسوط او ع الاقل مش ممانع هنا كان لازم اتحرك بقي انا مسكت ايده وفتحتها وحطيت صوابعي فيها لدقيقه كده ولا حاجه وبقيت ابصله يبصلي ويتكسف قمت فاتح ايده وماسكها حاطتها ع زبي وفضلت اضغط بايده ع زبي وطبعا كنت ساعتها بقرب من المكان الضلمه ومهدي العربيه فشخ وبقيت ابصله ويبصلي وقمت رازعه بوسه وكانت احلي بوسه ف الحياه وقت ما تبقي انت متوتر من رد فعل اللي معاك وهو مش مدي خوانه كده :D:D:D المهم استغليت الحوار ووقفت العربيه وقبل ما يفوق من اول بوسه قومت مناوله التانيه لقيته استجاب فشخ وبقي يلعب ف بتاعي لوحده ويقرب عليا وساح ع الاخر قولت هنا نبدء بقي الشغل كل اللي فات ده كان لعب عيال فتحتله سوسته البنطلون وطلعتهوله هو لما شافه قالي انت هتعمل ايه واتخض كده قولتله لا يا موز انت اللي هتعمل ونزلته بالراحه ع بتاعي وقولتله مص بقي وااه لما شفايفه النار دي لمست زبي كنت طاير فوق حسيت اني ف دنيا غير الدنيا وان اخيرا محمد اللي كنت بحلم بيه وباضرب عليه وع شفايفه خلاص شفايفه النار دي ع زبي نسيت اوصفلكو شفايفه انا بيقولو شفايفي حلوه بس قدامه انا عمري ما شوفت شفايفه حمرا وتغريك نيك للبوس زي كده حاجه كده زي الفراوله المهم قعد يمصلي شويه وانا استغليت انو موطي ع زبي وبدأت احط ايدي ع طيزه من فوق الهدوم شويه وساعدني هو وفك الزرار بتاعه شويه انا مسكتها بقي وهاتك يا لعب ودعك لما خليتها تحمر من كتر التفعيص فيها ساعتها انا كنت خلاص ع اخري بصيتله كده وقولتله ايه انا مش قادر قالي ولا انا قولتله طيب تعالي نروح البيت قالي لا اتكسف وعيب واخوك وبتاع اتفصلت انا بقي وقعدت افكر هعمل ايه مهو احا انا خلاص بقي ف ايدي الموز اللي بحلم بيه اكيد مش هسيبه من اول يوم ده حتي يبقي عيبه ف حقي ولا ايه ؟:D:D قولتله طيب انا عارف مكان قريب من هنا شويه ضلمه وبتاع وهنقضيها سوفت قالي يلا بينا طبعا طول الطريق وهو ماسك زبي مدخلتوش عشان يلعب فيه وكل شويه نخطف بوسه كده ع الماشي وانا مش مصدق ان بعد شويه هكون مع محمد حتي لو ف العربيه بس طيزه الجامده دي هتلمس راس زبري وهيفعد ف حضني.... المهم وصلنا المكان واول ما وصلنا ركنت ف حته ضلمه ومتداريه وكنا ساعتها بقينا الساعه 1 بليل واخدته حضن احا كان احلي حضن ف الحياه هو كان سخن وانا كنت مولع ومشتاق ليه نيك المهم بدءت ابوس فيه بقي براحتي والحس ف الشفايف اللي هموت عليها من اول يوم وخدمني ان كنا ف الصيف ف قلعته التيشيرت وقلعت انا كمان وحضنته واحنا قالعين ونزلته يمصلي زبي وهو كان ولع اكتر من اول مره وزبي كان واقف زي العمود فضلنا شويه ما بين مص ولحس وبوس وبعدين قولتله انا عاوزك تقعد عليه انا مش قادر رجعت الكرسي لورا وهو جه قدامي وقعد ع زبي واااح ع سخونيه طيزه وخرمه انا زبي ولع وكان هيغرق طيزه لبن وهو قعد يتلبون ع زبي لحد ما اتمكن منه وانا قعدت اعض فيه والعب ف طيزه واقفش ف بزازه وهو نازل دعك ف زبي بين فلقتينه لحد ما نزلت ع خرمه كان مولع وفضل قاعد ع رجلي وقام وكنا متبهدلين فشخ من اللبن بس كنت مبسوط فشخ كأني اول مره انيك ولو اني فعليا منكتوش بس كان حلمي اتحقق ووكانت بدايه للي جاي بقي وللكلام بقيه 😉😉 يتبع...
  18. معاي شخص في العمل عمره في بدايه الخمسين هذا معاي في مكتب اول ماتوضفت معاه كانت نظراته تجاهي غريبه يطالع فيني كيف امشي ويتأمل في جسمي ولما تعود عليه شوي صار يسولف معاي في الجنس يقول لي قصته ان ناك واحد وكيف كانت النيكة وكان يفصلي بالتفصيل كيف كان يلحس له وكيف يدخله بشويش وكيف كان وضعهم وانا دخت على كلامه وتخيلت نفسي مكانه ويسوي معاي كذا .. يقولي كلام يخليني اذوووب انا دوامي يبدي الساعه 8 وينتهي 4 .. وهو قالي اذا تبي تداوم 6 وتمشي 2 يعني قبل دوام باقي الشركة بساعتين واصير انا وهو بس الا موجودين نخلص المعاملات الا موجوده وانا وافقت وصرت اجي 6 معاه وبعدها يسولف لي عن الا معاه ويقولي كلام اعظم ويخليني اشتهي حددي وبعدها قام طفى الاضائه الا في المكتب وكمل كلامه عن الجنس وجلس جنبي في الكنب وهو يقولي السالفه ويحط ايده على فخدي وشوي قام مسك زبي وانا خلاص واصل حدي ومسك ايدي وخلاني احوس في زبه وهو يحوس في زبي وشوي يدخل ايده داخل زبي ويحوس فيه وينزل تحت يحوس لين وصل لخرمي وجلس يحوس فيه وانا لا شعوريا فسخت السروال والكلوت واخذني وداني على طاوله المكتب وخلاني منبطح على بطني في الطاوله وارجولي تحت وفاتحها وهو جالس على الكرسي ومقابل طيزي جالس يلحس فيها بشويش وكل شوي يزيد في التلحيس وانا ابببيه يدخله مو قادر .. بعدها قمت وطلعت زبه وجلست امص فيه زي المجنون وبعدها انبطحت ع بطني ورفعت طيزي على فوق زي الساجد وانتظره يدخل زززبه في داخلي ومايطلعه الا والمني ينقط من طيزي بس الرجال ما دخلاه جاء يلحس لي ويدخل صبعه ويجلخ لي وانا اترجاه يدخله ومو راضي يدخله .. وجلس يلحس لي ويجلخ لي لين نزلت ومادخلاه وكل بين كم يوم نرجع نسوي هالأشياء بس بأشياء جديده يعني يوم يفسخني كل شئ وهو مايفسخ شئ ويخليني اجلس عليه واحك طيزي على زبه وهو يجلخ لين انزل انا مستمتع معاه على الاخر بس ابيه ينيكني لين قلت له ليه ماتبي تدخله .. ليكون انت سالب .. قالي لا .. قلت ليه ماتنيكني طيب قالي شوف انت جسمك مغري حده اذا تبيني انيكك بشرط اذا ودك ماودك بكيفك .. قلت له شنو .. قالي ابي واحد ينيكك قدامي اشوف وجهك وهو يلحس في خرمك واطالع في وجهك لما يدخل الزب فيك كيف يصير وافتح طيزك واشوف الزب لوين راح في طيزك وابي اشوفك تتناك بكل الاوضاع وابي اشوف لما ينزل في طيزك كيف تعابير وجهك تصير والرجال الا ابيه ينيكك من عندي واعرفه وابي هذا الشخص بالذات هو الا ينيكك ورواني صور حق وجهه وزبه متين وطويل بس ماخش مزاجي ماقدر على الزب الضخم وبعدها بانيكك اي وقت تبي بس شرطي اشوفك تتناك من هالشخص وانا ماحب كذا لا الشخص ولا الزب عجبوني وقلت له شوف واحد غيره قال انا ابي هذا سويت له كل شئ لبست له.بنوتي بس مو راضي ينيك بس يلعب فيني وش اسوي معاه كيف اخليه ينيكني بدون ماتناك من الشخص الثاني
  19. الحكايه بدأت لما كنت فى الثانوى وبحب بنت عمى وعايز لما اكبر اتجوزها وبدأنا نتكلم مع بعض ونحكى كتير وهى أصغر منى ب٣ سنين بس إلى عرفتو منها انها بتعشقنى من يوم ما اتولدت وتتمنى ترصينى بأى شكل المهم انا جسمى ابيض وبالنسبالها هى طويل انا طولى ١٧٠سم رفيع ورياضى بسبب انى مارست رياضات كتير ساعدت على تقسيم جسمى بالنسبالها هى طولها ١٥٩ سم قمحيه بزازها متوسطه وطيزها بارزة وحلوة كسها تحفه بس هى فيرجن طبعا طريه فشخ من كل حته فى جسمها نخش فى الموضوع.... طبعا كان فى بينا علاقه حب وتطورت للجنس وفى مواقف كتير بس انا هروح بيكو لاكتر موقف واول صدمه بينى وبينها فى البدايه حابب اقولك انى من كتر ما خدنا على بعض وارتحاتلها وحسيتها عايزة تبسطنى بأى طريقه حكيتلها على ميولى والى حصلى وانا صغير وانى بهيج اوى من طيزى وبدأت افرجها على افلام سيكس وانمى أفكارها الجنسية زى ما انا عايز عشان لما نتجوز تبسطنى بخبرة وفرتها على افلام ال strapon و Shemale وبدأنا الموضوع حلو وهى متقبله وزى العجينه فى أيدى بشكلها زى ما انا عايز عشان استمتع بس يبقى سر بينى وبنها ومحدش يعرفو نهائى حتى لو اتجوزنا وفضلنا على الحال دة فترة بنتقابل فى البيت عندى او عندها على حسب بيت مين الى فاضى ودايما كان بيبقى الصبح وقت المدرسه لحد ما حصلتلى احلى صدمه فى حياتى ****** اتفقنا فى يوم انى اروحلها الصبح زى العادة وساعتها كنت لسه داخل الجامعه واول سنه وفعلا صحيت بدرى ولبست ونزلت وفى طريقى للبيت عندها وطلعت السلم وانا قلبى بيدق كان بقالنا فترة وكانت وحشانى اوى خبّط على الباب فتحت دخلت عليها لاقيتها واقفه ورا الباب وقفلت الباب ولابسه قميص نوم احمر اوووووووووف عليها وبتغمزلى عشان أقرب عليها قربت منها وخدتها فى حضنى اوى وبقرب منها اكتر ونزلت على شفايفها وبدأت الحس الروج ويخربيت ريحتها كانت رشة برفييوم انا بعشق وبيهيجنى جدا جدا فصلت اقفش فى بزازها والحس فى لسانها بتاع ربع ساعه واحنا واقفين وهى ايدها الاتنين بيلعبو فى جسمى كلو فى طيزى من ورا وزبى من قدام وزبى وقف زى الحديدة ومش قادر أقف على رجلى خلاص من عاميلها فيا وبدأت اشيلها ودخلت اوضه النوم جنب الباب علطول ونمنا على السرير وبدأت تقلعنى هدومى حته حته وتبوس جسمى كله وانا متخدر مش قادر من الهيجان لاقيتها مرة واحده وقفت وراحت عند الدولاب وانا مسخسخ على السرير مش قادر ولقيتها جايه وفى ايدها عصامه للعين بتاعتة الطيارة دى بقولها ايه دة فى ايه قالتلى وهى بتغمز هووووووس وبتبوسنى وبتقولى مالك يا لبوة عايزة ابسطك بس بمزاجى انتى انهاردة بتاعتى وانا هعرف ازاى ابسطك بوص انا شوفت فيلم كدة امبارح وهنفذه بس انت تساعدنى ومش عايزة منك غير حاجه واحده تحس بالى بيحصل وبس تستمتع وبس بصراحه هيجت اوووووووى واستلمت ليها تعمل فيا إلى هى عايزاه ربطت عينى خلاص بالعصامه وفعلا مبقتش شايف حاجه كل إلى بنعملو انى بحس بأى حاجه وبس وبعدين جابت كلابشات سرير وربطتنى وانا على بطنى فى السرير مفرشح كل دراع فى جنب ورجل فى جنب من اجناب السرير وفعليا بقيت مفشوخ وبعدين بدأت تجننى عشان هى عارفه كويس انى بقشعر اوى من جسمى وبذات من دهرى وطيزى وجات جنب ودنى ونفسها السخن وبتقولى ايه يا حبيبى مبسوط قلتلها اوى قالتلى وهى بتلعب بلسانها فى ودنى ولسه انا هفشخك انهاردة وهخليك فى دنيا تانيه قلتلها ااااااااااه يا ريت انتى وحشانى اوى وقالتلى وانتى كمان وحشتينى يا شرموطه وهى بتقول كده كانت ايدها ماسكه فلقه من فلقات طيازى بتعصرها وهاتك يا ضرب عليها ومرة واحده بلت صوبعها وحركته بشكل دائرى على خرمى خليتنى اتنفص على السرير وقعدت تضحك وبتبوسنى من ودنى وقفايه ورقبتى وتحسس بأطراف صزابعها وضوافرها على جسمى كله ودهرى طالعه نازله بشويش اوى وبعدين حسيت بيها تطلع تقعد فوقى وبترفع القيم وبتمشى طرفه على جسمى ودهرى بتهيجنى اوى وجسمى اشقعر اوى وعشان متكتف مش عارف اتحرك وبعدين لاقيتها بتقرب كسها من طيزى حسيت بسخونيه جامده اوى اوى وهى كانت مخليه شعرتها عشان تحسسنى ان فى دكر معايا مش أنثى واحس بخشونة شعرتها وفضلت تقرب اكتر واكتر وتبعد براحه كل ده وايديها زى ما هى ماشيه على جسمى وبعدين قربت منى ونامت عليا بنصها إلى فوق وحسيت ببزازها فى دهرى وقربت منى ونفسها السخن فى ودنى بتقولى ها ايه رايك حاسس بايه وبتلحس ورا ودانى بلسانها قلتلها ااااااااه مش قاااادر انتى ولعتنى نييييييك وهيجتنى اوى قالتلى ما تهدى يا لبوة انا لسه عملت حاجه قولى بقى نفسك فى ايه قلتلها عايز احس بكسك فى طيزى لاقيتها رزعت كسها بشرتها فى فلقات طيازى وبتقولى وهى بتشد شعرى لورا كده يا بت هيجت اوى عشان بتكلمنى بصيغة البنت وبتاعتى شد اوى تحتى وبقى وجعنى اوى وكسها كان سخن اوى بس مظفلط من هياجنها وعسلها وقعدت اقولها ايوة اكتر كمان اوى اوى اوى اوى كترى من كده اوى قالتلى وهى بتتحرك وعماله تحك كسها فيا انا لسه هنيكك يا لبوة انهاردة كله مفجآت انا هفشخلك طيزك الطرية دى إلى اتهرت من العيال وانت صغير ومطلعاك خول انا همتعك وهبرد نار طيزك وهجيب عسلى فى خرم طيزك بس لازم افتحك الأول واوسعك قولتلها انا ملكك انهاردة اعملى إلى انتى عايزاه المهم انتى مأمنه الجو عشان محدش يطب علينا قالتلى متقلقش عمك وامى سافرو عشان فى حاله وفاة وجايين بكره واخويا معاهم قولتلها واختك قالتلى خارجه مع صحابها وهتيجى متأخر انا مجهزة الدنيا عشان افشخك وتبسطك بس يا روحى قولتلها ماشى قالتلى فى مفجأه قولتلها ايه هى قالتلى انى هنيكك بجد انهاردة قولتلها ازاى قالتلى اصبر وهتشوف اهم حاجه لازم تعرف ان كل دة بعملو عشانك وعايزة ابسطك وعشان لما نتجوز تعمل كل حاجه معايا انا وبس ماشى قولتلها ماشى انا اول مرة اكتب ولسه فى كلام وتكمله بس رد فعلكو على الجزء البسيط جدا دة هو الى هيخلينى اكمل او لا لو عجبك بداياتي قوليلى نظرا لانى اول مرة اكتب على المنتدى انا مش عارف انزل الأجزاء فين بس عموما ده تعليق فى الجزء التانى تكملة المشهد الأول بعد ما خلصت كلام استرخيت واستريحت وسيبتلها نفسى انهاردة تعمل إلى هى عايزاه وانا فى عقلى بقول يااااااااااه كل إلى حلمت بيه من اول مرة مارست الجنس مع ولاد انى نفسى فى يوم اقابل البنت الى تعمل معايا كده ونتجوز ويفضل دة سر بينى وبينها برضى بى متعتى المثلية من غير ما اتفضح وابقى انسان سوى عادى لكن البيوت أسرار يااااااااااه اخيرا ومع مين بنت عمى انا بحبها اوى انها وافقت على كل ميولى وراضيه إلى زى دى متتسابش..... فوقت من كل السرحان ده على عضة فى فلقة طيزى وقلت ااااااااه ايه ده ليه كده يا بت وبتدلع قالتلى ايه مالك طيزك جامده وطرية وانا بحبها وبحب اضربها الشرموطه إلى جايباك ورا تحت كسى يا خول ولاقيتها بدأت تفعص جامد فى طيازى وبدأت تفتح الفلقات وتقرب بنفسها السخن من طيزى اوى وبدأت احس بيه على خرمى وبقيت بتلوى تحتها مش قادر وشوية ولاقيتها بطلع لسانها براحه اوى وبتلحس خرمى بسرعه وتشوف رد فعلى ايه وتسكت وتقولى ايه مالك بقولها يخربيتك انا خرمى بيفتح ويقفل لوحدو انا عايز اتناك مش قادر لاقيتها بتضحك اوووووووى بشرمطه انا الى معلمها الشرمطه ازاى وبتقولى يخربيتك انت شكلك متناك كبير مش مجرد مواقف وعدت انت جواك لبوة بجد احا يا خول وبتشخر وبتقولى انت فاجر يا لبوة لاقيتنى بقولها اوى بقى انا نفسى فى كده وبقيت برفع طيزى واقفل وافتح فيها زى المجنون وهى سايبانى بتشوقنى اكتر وبعدين لاقيتها بتضرب بايديها الاتنين لحد ما طيزى احمرت اوى وبعدين مستنى وثبتتنى جامد وفتحت فلقات طيزى تانى بس المرة دى لحست بلسانها بغباء وتشفط ببقوها وتعض بسناننها براحه وتحرك لسانها ع الخرم براااااحه اوى بتنيكنى بلسانها حلواوى وفجأه لاقيتها بتقرب صوباعها من بقى عشان الحسو وانا بتلوى بلعته فى بوقى وغرقتو من تفافتى وبعدين لاقيت صوباعها واقف ع خرمى وبيدلكو براحه وانا خرمى بقى سهل اوى لاقيتها بتضغط واحده واحده لحد ما دخل عقلة فى التانيه لحد ما دخل كله وفصلت تدخل وتطلع شويه وتقولى ايه يا روحى مبسوط يا خول ارد واقلها اووووى انتى حياتى كملى تقولى وهى بتبعبصنى عايزنى اعمل ايه فى طيزك الملبن دى ارد واقول عايزك تفشخيها لو تقدرى تعشريها او تجيبى السبعه ونص فيها كيفيها نيكينى بصوابعك اوى وبكسك اوى وهى بتسرع وانا برجع بطبزى على صوباعها وهى بتسرع وانا بصرخ من الشهوة واتلوى وهى تقولى انا بقى هنيكك فى أفكارك مش كل إلى بيحصل دة من أفكارك مش انت الى علمتنى وانا بحبك وبعشقك فى الاوقات إلى حابب تبقى فيها مرة وخول انا هبقى راجلك يا واد وهكيفك انا اتعلمت منك كتير ومن مواقع والمنتديات انا هبسطك يا خول ولاقيتها طلعت صوباعها مرة واحده وبعدين قربت صوباعين من بقى عشان اغرقهم وبدأت تدخل صوباعين وتلفهم وفى اللحظه انا بقيت مع كل لفة اصوت زى الشرموطه وهى تضحك بلبونه وتقولى مالك خود يا متناك خود يا خول وعماله توسع فيا وفى خرمى وبعدين حاولت تدخل تالت صوباع بس دة بقى كان فى ألم وبقيت مش قادر وبصوت بجد مش شهوة لا بصوت وجع وهى حبيبتى خدت بالها لاقيتها راحت طالعه فوقى ونايمه عليا ولسه صوابعها بتحاول تدخل وراحت مثبتانى وقربت بنفسها جامد منى ومن ودنى وبتقولى معلش يا قلبى استحمل انا عارفه ان لسه ولد مش خول ومفتوح عشان كده انا عايزة افتحك انهاردة استحمل عشان خاطرى وانا بعض فى المخدة وبقولها مش قاااااادر بجد ترد وتقولى معلش استحملى يا دكرى وبقيت تضغط اكتر واكتر وبدأت تعض فى ودنى ولفت راسى وتمص شفايفى عشان انسى الوجع وتقولى خلاص اهو دخلو استحمل بقى يا حبيبى مش كده هو فى أول اى حاجه بتبقى صعبه امال هتعمل ايه فى ليلة دخلتنا هتعمل فيا ايه يا لبوتى كل دة وكان خلاص صوابعها جوايا وهى مثبتاها عشان اتعود وفعلا بدأت اتعود واهدى وبعدين لاقيتها راحت قايلالى بصوت فى لبونه فى ودنى استعدى بقى يا لبوتى عشان حان موعد فشخ الخرم وتوسيعه وأنصحك عشان مش هقف تعض فى المخده عشان صوتك ميطلعش راحت مرة واحده قايمه قاعده عليا وخرجت صوابعها مرة واحده ودخلت بسرعه مرة واحده وانا رحت مصوت راحت مده ايدها ودافسه راسى فى المخدة وقالت استحمل بقى يا دكر عشان انا هخليك مرة ناو وبدأت تدخل وتخرج فى صوابعها بسرعه اوى وتلف فيهم وانا بتلوى بس متثبت بسبب الكلبشات وفضلت على كده حوالى نص ساعه لدرجه انى دمعت ومبقتش قادر استحمل واكتشفت انها دخلت اربع صوابع خلاص وبقيت نفق وهى عرقت وقالتلى ها ها ايه اخبار لبوتنا الجميلة بتكلم بصعوبه وبقولها حراااااام عليكى انا اتفشخت يا بنت الوسخه ضربتنى بالقلم جامد وقالتلى بلاش غلط يا روحى انا لسه هفشخك وامتعك لاقيتها بعدت من ع السرير شويه ولاقيتها واقفه وبتبوسنى فى خدى وهى بتلعب فى فلقه طيزى الطرية وبتقولى ارتاحت شوية يا بابا قلتلها اه قالتلى طيب يالا نستعد بقى عشان إلى هيحصل قلتلها ماشى حسيت بحاجه ساقعه بتلمس خرمى وبتنزل عليه كده احساس جميل اوى اتاريه كريم جيل مزلق طبى وبدأت تدخل صوابعها جوة خرمى واحساس تحفه بتجهز خرمى لحاجه اكيد بس ايه هى مش عارف لاقيتها بتقرب من ودنى وهى عماله تهرى خرمى بصوابعها وبتلحس بلسانها وبتقشعر جسمى وبتقولى ايه يا لبوتى اخبارك ايه ووصلتى لفين فى احاسيسك قلتلها لبوتك مفشوخه بس مبسوطه قالتلى ولسه استعدى بقى عشان خلاص المفاجأه قربت وبحضر خرمك ليها قولتلها وانا بهز طيزى على صوابعها ايه هى يا روحى قالتلى هتعرفى حالا ناو وشالت صوابعها وضربتنى على فلقة طيزى الملبن خليتها تتهز هى بتعشق الحركه دى غابت سيكا ورجعت وحسيت بشايفايفها على طيزى بتوبسها وبتبعبصنى فى خرمى وبدأت توسع وتقرب بايدها الاتنين تفشخ خرمى اوى لدرجه وحعتنى وعضت المخدة وفصلت تعمل كده شوية كتير وبعدين حسيت بحاجه بتضغط على خرمى براحه بس اتخن من صوابعها وهى ولا اكنها محترفه عماله تشوفنى تضغط ضغطه وتشيل وكررت الحركه كذا مرة واتا بتلوى وبرفع طيزى لفوق من السعادة والنشوة إلى حاسس بيهم وبعدين لاقيتها بتمشى الحاجه دى بين فلقات طيزى وبدأت احسها هى حاجه زى الزبر معرفش ايه هى بس كنت مبسوط اوى وفضلت تمشيها بين فلقات طيزى طالعه نازله وانا بتلوى واقفل وافتح واقمط عليها وبعد شوية من الحركات دى لاقيتها بتضغط بيها على خرمى وبتزوج من الجل اكتر وسامع صوت الزلطه ومبسوط وبدأت افلقس قالتلى برافو يا لبوتى طيزك شرقانه طب بدام كده بقى يبقى نوسع الكلبشات عشان تفلقسى كويس وفعلا وسعت الكلبشات وقالتلى فلقس على ركبك يالا قولتلها هو ايه الى فى ايدك دة قالتلى ما هى دى المفاجأه انا جبتلك زبر صناعى زى إلى وريتهونى فى افلام السكس بتاعتك عشان امتعك بقيت فرحان اوى وفلقست جامد وفشخت خرمى وهى ضغطت براحه كأنها فاهمه كويس هى بتعمل ايه وتلف وتضغط لحد ما دخلت راسه حسيت بألم خفيف شوية قالتلى معلش يا قلبى استحمل هو فى أوله صعب وفضلت تضغط اكتر وتلف فيه لحد ما دخل نصه وبعدين سابته شويه عشان اتعود عليه وبعدين جت جنب وشى تلحس فى ودنى وتمص شفايفى وتقفش وتقرص فى حلمات بزازى وبعدين راحت قعدت وفتحت رجليها وقالتلى كسى موحشكش بقى ولا تعالى الحسهولى وانت مفلقس كدة شكلك يجنن وانت مهيجنى فشخ يا خول انت وشدتنى من شعرى جامد وبشهوة عشان الحس ونزلت لحس فى كسها وتقطيع فى زنبورها وهى تتلوى وتضم رجليها جامد على دماغى وانا لسانى طالع نازل لحس مقطعها واقمط بطيزى على الزبر لحد ما حصلت مفجأه مش متوقعه .......... انتظرونى الحلقه الجايه يا رب تعجبكم كتاباتى الجزء التالت بعتذر عن التأخير وقفنا عند المفجأه إلى حصلت ومكنتش متوقعها..... وانا بلحس فى كسها ومندمجين وآهاتنا بتعلى وبقمط بطيزى ع الزبر وهى شدانى جامد على كسها وبلحس فى وبمصى واشفط شفايف كسها والحس افرازاتها الممتعه حصل إلى مكنش متوقع لاقيت ايد تانيه بتزق الزب اكتر جوة خرمى وبتضربنى على فردة طيزى جامد وسمعت صوت بيقول بتعملو ايه يا لباوي وساد الصمت بعدها وانا دمى نشف ومفيش عصب فى جسمى ومش عارف اتحرك ولا اشيل العامه من على عينى بس انا عارف مين الى اتكلمت من صوتها.... دى داليا بنت عمى الصغيرة واختها لاقيت سلمى حبيبتى بتطبطب على دماغى وشعرى وبعدها عن كسها وبتقوم وانا اترميت ع السرير من الخضه ولسه منظري بالزب فى طيزى وبعدها بلحظات لاقيت حبيبتى سلمى بتقرب منى عند ودنى كده وقالت بصوت واطى بتوشوشنى بص يا حبيبى متقلقش انا هتصرف بس اسمع كلامى ومتقلقش حاجه غير حاضر لحد ما نخلص من المصيبه دى عشان متفضحناش ماشى لاقيت نفسى معنديش اختيار غير انى عايز اخلص من الموقف قالتلى استنى بقى هتصرف معاها... خرجو برة الاوضه وسابونى زى ما انا متكلبش فى السرير والزب اتظفلت وخرج من خرمى وخرمى بقى فى هوا وفى وسط كل دة حاسس بشهوة وعمال اتحرك بحاول اشيل العصامه من ع عينى او اتفك لكن حبيبتى كانت ربطانى جامد حرفيا مش عارف اتحرك غير فى مساحه الكلبات وانا عمال افرك عايز اعرف ايه الى هيحصل لحد ما حسيت بيهم معايا فى الاوضه وسلمى حبيبتى بتشيل العصامه من ع عينى وبتقولى فى ودنى زى ما اتفقنا ماشى عشان خاطري هزيت دماغى انى موافق لاقيتها شالت العصامه وفكت جنب واحد من الكلبشات إلى متكتفه فيه أيدى لكن رجلى زى ما هى سابتها عشان اعرف اقعد واسمع واشوف واعرف اتكلم..... فعلا قمت قعدت ع ركبى ع السرير وبضم دراعاتى ومكسوف من داليا اختها ومش عارف ابص ليها بس الغريبه انى لاقيتها قالعه ملط زى اختها وواقفه بتبصلى ولما عينى مبقتش عارف ارفعها فى عينها لاقيتها قربت منى على السرير بهدوء وقعدت وبدأت تتكلم معايا وبتقول ايه يا عمر أهدى انا كبيرة مش صغيرة وفاهمه كل حاجه ومش عايزاك تقلق من حاجه خالص ولاقيتها بتمد ايدها ناحية طيزى براحه وبتحسس عليها واعيدها التانيه بترفع بيها وشى وبتشدنى ناحية حضنها براحه وبتقولى أهدى عشان انا كنت اتنفضت خوف ولاقيتها بتقولى أهدى عشان خاطرى ومتقلقش اسمع بس الكلام الأول واختار عشان تكون صاحب القرار وانا مذهول وعلامات الدهشه باينه عليا عشان لاقيت سلمى قاعده ع السرير التانى قصادى وبتغمزلى وفى ضحكه مش فاهمه مرسومه ع شفايفها وفى نفس الوقت ايد داليا بدأت تتحرك من تحت ناحيه خرمى وصباعها بيدلك خرمى بحنيه اوى وهى بتتكلم وباصه فى عينى وانا عامل زى المشلول ومش عارف اتكلم وساكت وهى بتقول بص انا عارفه كل حاجه من بدرى وكل إلى بيحصل دلوقتى احنا الاتنين مرتبينو كويس ولما جت حاله الوفاه وعرفنا إلى هيحصل اصريت انى مسافرش واتحججت وقلت لسلمى دى فرصتنا عشان نصارحك بالى جوانا وأننا عايزينك معانا وخصوصا لما عرفت انك متحرر وبتحب التغيير فى الجنس وخصوصا انى انا كمان بحبك ونفسى فيك وأننا نتشارك احنا التلاته وانت عارف السحاق إلى بينى وبين اختى وهى حكيالك وواحد زيك وبأفكارك وخبرتك تقدر تبسطنا وانا فاهماك وعارفه انت عايز ايه وفى الاخر كل حاجه بتحصل هى فى إطار جنسى وبس برة الإطار دة انت عمر الراجل العادى وجوز اختى فيما بعد وحبيبى سرا بعلمها وانا بنت عمك وعادى إنما لحظه الجنس احنا التلاته تحت امر أفكارنا وبس.....كل ده وكان صوباعها دخل فى خرمى داخل خارج واهاتى بتطلع براحه وانا شهوتى قتلانى وصوت الزلطه مجننى واحساس صوباعها مخلينى فى دنيا تانيه وهى بتغمز لاختها انى مستوى ع الاخر واكيد هوافق.... شالت صوباعها وضربتنى على فردة طيزى وقالتلى ها قلت ايه فتحت عينى مع خروج صوباعها وعينى بتقولها ليه عملتى كده كنتى سيبتيه شوية كمان ضحكت هى وسلمى وقربت منى سلمى وقعدت قدامى ع السرير ومدت ايدها تلعب فى زبى واختها ضحكت لما شافت عينى وقالتلي وهى بتقرب ايدها ع فرد طيزى بتحسس عليها ويتمشى صوابعها فى الفلق ايه مالك عايز ايه وبتقرب نفسها من ودنى وبتقولى متقول بقى عايز ايه وقولى موافق ع كلامى ولا لا وفى اللحظه إلى بتقول فيها لا صوباعها رشق بعنف للاخر فى خرمى وسمعت صوت الظفلطه وطرقة ايدها وفى نفس اللحظه قلت اه اه اه اه اه شدتنى من شعرى براحه ولحست بلسانها ورا ودانى وبتوشوشنى اه دى وجع ولا دلع ولا موافق ولاقيتها بتلف صوباعها جوايا قلتلها انا موافق يا داليا ع كل إلى قلتيه بس يفضل سر بنا وانا اكون قائد اى علاقه هتم ونتشارك مع بعض مفيش مشكله مدام سلمى حبيبتى موافقه كانت سلمى فى نفس الوقت بتلعب فى زبى وبتلحس حلمات بزازى ولما سمعتنى لاقيتها طلعت على شفايفى وبتقولى طبعا يا دكرى عشان نتبسط وهاتك يا مص فى شافيفى ولسانى وداليا بتلعب فى طيزي وبتعض فيها ولاقيت سلمى بتكمل كلامها وبتقولى بس انهاردة انتى نونو صاحبتنا واحنا هنتساحق كلنا مع بعض ونام مع بعض وهنعلمك يعنى ايه تبقى لبوة سيبلنا نفسك خالص ويا ريت تنسى اى حاجه فى دماغك وعيش بقى لحظات الجنس زى ما قلنا وسيب الكلام لوقته انا هيجانه وتعبانه وانت وحشنى والبت دى معلمه وهتبسطك عشان كده خططت عشان اخليها تشاركنا هزيت دماغى بالموافقه لاقيت داليا بتفك كلبشات السرير من ع رجلى وبتقولى يالا يا لبوة ورينى خبرتك وضربتنى ع طيزى طيزى اتهزت قمت وقفت لاقيت داليا هجمت عليا وزقتنى لحد الحيطه بعنف وشى للحيطه وطيزى ليها وقربت منى اوى وفضلت تبعبص وتضرب على طيزى جامد وبتقولى يخربيت طيزك انت فاجر انت عليك طيز مش عندى قصدى عليكى طيز يا نونو مش عندى يا بت وفضلت تبعبص وتلف صوابعها جوة طيزى وشدانى من شعرى على كتفها لورا وبقت بالحس ورا ودانى واول ما عملت كده اترعشت وفضلت تلحس بلسانها ودخلت لسانها فى ودنى ولاقيتها بتقولى بوشوشه انا بحبك من زمان ونفسى انيكك انت بتهيجنى لما بشوفك ااااااااه هاهاهاهاهاها وعليك زبر نفسى تفتحنى بيه بس مش هينفع الشرموط اختى واخداه بتاعها بس هى بقى تاخد زبك وانا طيزك وراحت لافه وشى وبتمص شفايفى ولسانى واتعمقنا فى بوسه طويله وفى نفس الوقت ايدها مبطلتش بعبصه فيا وفضلت مثبته ايدها وبتقولى زوق نفسى لورا واتكيف من صوابعي وانا زى الشرموطه الشرقانه بنفذ كلامها بالحرف وشويه ولاقيت سلمى بتقرب وبتمص زبى جامد وبتعض فى فخادى وشويه وزقت ايد اختها ودخلت ايدها وداليا قعدت تضرب ع طيزى لحد ما بقت طمطمايه من ايدها وانا زى اللبوة بستمتع بس وبعد نص ساعه تقريبا وأعصاب مبقتش شيلانى داليا رجعتنى للسرير وخلتنى فى وضع الدوحى وقالتلى انا الى هنول شرف فتحك انهاردة انا هخليك نفق وتعشق زبرى وخرمك ياكلك عايزاك تفلقس كويس وسلمى جت فشخت رجلها قدامى عشان اعمل اكتر حاجه بتحبها وانى الحسها كسها لحد ما تجيبهم فى بوقى وبدأت فقرة تانيه من الاستمتاع الجنسى والجسدى مش قادر انساها :g014: لبست داليا الزبر الصناعى وانا مفلقس ع السرير وبلحس فى كس سلمى حبيبتى وآهاتها ماليه الاوضه من الشهوة والمتعه وحسيت بالجل الطبى بينزل منو كميه على خرمى وصوابع داليا داخله خارجه فى طيزى وسامع صوت زفلطه الصوابع جوة طيزى ولاقيتها بتقولى حاسه بايه يا نونا يا متناكه سلمى راحت رفعت وشى من كسها عشان ارد ع اختها وبتقولى ها قوليلها يا نونا حاسه بايه قلتلها ااااااااه جامد اوى قالتلى يعنى مبسوطه يا لبوة قلتلها اه راحت سلمى ضربانى بالقلم وشدانى جامد مرة واحده ع كسها وبتقولى ان لى مش قادرة الحسى يا شرموطه الحسى وبدأ خرمى يفتح ويقفل لوحده قدام عين داليا وهى بتدهن زبها بالجل ضحكت وقالتلى حاضر يا قلبى هنيكك واهديك انتى شرقانه خالص كده يخربيتك ايه خرمك دة استعد يالا وبدأت تفرشلى بالزبر على الخرم والفلق نازله طالعه واثبتت بعد كده ع الخرم وبدأت تضغط بمجرد ما دخلت راسه رشقته كلو مرة واحده لدرجة انى اتنفضت وزقيت سلمى اتخبطت دماغها فى السرير راحت مثبتانى بكسها اكتر عشان اختها تعرف تفشخنى وداليا لاقيتها بتقولى معلش يا نونا استحملى الشوية دول عشان تبقى سهله بعد كده وفضلت ترزع وانا اصوت داخله خارجه وبعدين مرة واحده رشقته تانى للآخر حسيتو فى بطنى وبعدين راحت مطلعاه مرة واحده مع صوت الزفلطه حسيت روحى بتتسحب ومرة واحده راحت مدخلاه تانى للآخر وتطلعه برة وفضلت ع كده شوية وانا بصوت.. تتطلعه وتدخله وسلمى راحت شدانى اكمل لحس وفضلت تحك كسها فى وشى كله بافرزاته وهيجانها وبعدين داليا دخلت زبها كله تانى وفضلت تدخل وتطلع شويه وبعدين شدتنى عليها عشان ابقى اكنى ع حجرها وحضنانى من ورا وسلمى اتعدلت وفلقست ونزلت تمص زبرى وداليا وهى بتنيك فيا عماله تلف صوابعها دواير ع حلمة بزازى وبتعض حلمة ودنى وبتقولى ها مبسوط يا عمر بقلها اوى اوى انتو فشخونى قالتلى اهم من الفشخ يا دكر انك تكون مبسوط وتبسط اللبوة إلى جواك يا نونا وضحكت بشرمطه وبتلحس ودانى وشدت شعرى وبتنططنى ع زبها ولسانها ماشى من ورا ودانى نازل ع رقبتى مع نفسها السخن وسلمى شغاله مص فيا وبقيت مش مستحمل من الهيجان وحاسس انى هجيب لبنى بقلهم اه وآهاتى بتزيد داليا حست بيا لاقيتها اوعى تجيب اصبر واستحمل عشان نستمتع وانتى يا لبوة سيبى زبرة وبعدين راحت رفعانى لفوق بزبها عشان تفرد رجلها نامت ع دهرها وضمتنى من فخادى وفضلت تنيك شويه فى الوضع ده وضمت ركبى ع فخادى وانا نايم ع دهرى وراسى نازله جنب دماغها وبنبص لبعض حسيت بشراسه وقوة فى عنيها وإصرار انها تخلينى احس بالشرموطه إلى جوايه ولاقيتها بتقولى انت شرموط كبير وانا بحبك وشكلى هخليك مرة وتيجى تعمل معانا سحاق وبتغمزلى وتضحك وانا بقلها يا ريت انت تعبتينى قالتلى بس سيبك انت طيزك جامدة وطرية اوى ملبن يا ولا قتلها عجبتك قالتلى اوى بس عارف شكل زبك جنان وافشخ من طيزك كل ده وهى عماله تنيك فيا مش رحمانى وبعدين خدتنى فى بوسه عميقه طويلة ولاقيتها بتقولى هنغير الوضع ولاقيتها قومتني والزب فى طيزى مش راضيه انه يخرج من ساعة ما دخلته آخره مرة وبتقوم معايا ووقفنا وخلتنى مفلقس لورا شوية وانا واقف وبدأت ترزع وجت سلمى شدتنى ارضع من بزازها وبعدين رفعت وشى لفوق فأنا فاتح بوقى من الهيجان لاقيتها راحت تفت فى بوقى وضربتنى بالقلم وبتقولى مالك يا قلبى داليا فشختك صح معلش هى اصلا فشيخه دى بتفشخنى لما بنام مع بعض اصل هى شهوتها عاليه وتتحول لما بتلبس الزبر دة تحسها دكر اوى فى نفسها المهم بقى انت مبسوط كل دة وانت بتهز من رزع داليا فيا من ورا وبقولها اوى اوى اوى انتو غيرتو متعه حياتى....... ضحكو بشرمطه ولاقيت داليا بتشدنى بعيد عن اختها وبتضمنى وهى واقفه وتحضنى من ورا وبتقولى خلاص انا تعبت وانت اتهريت انا هكمل نيك لحد ما تجيب وانا إلى هخليك تجيب ولاقيتها مدت ايدها مسك ت زبرى تلعب فى وهى بترزع فى طيزى وبتبوسنى وبتلحس ودانى واول ما حست بعد شويه من النيك انى خلاص هجيب وقفت قدام اختها وموجها زبى ناحيتها وبتقولها انا خلاص هجيب يا لبوة لاقيت سلمى وقفت ع السرير مفلقسه ووشها لينا وبزازها مدلدله وفتحت بقها وانا خلاص بجيب لاقيت داليا بتتكلم ع انها هى الى بتجيب وبدأت انطر اللبن فى كل اتجاه بس داليه فضلت مثبته زبى فى اتجاه وش وبوق اختها جبت كمية لبن من ساعة ما بلغت مضربتهاش او جبتها قبل كده غرقت وش اختها وبقها والسرير والأرض وايد داليا ولاقيت داليا قربت ايدها من بوقى عشان الحسها من اللبن وبعد كده شالت زبها اخيرا من طيزى وزقتنى على اختها اترمينا ع السرير جنب بعض وهى قلعت الزبر وقعدت ع الكرسى تتفرج علينا وسلمى حضنانى وبطبطب عليا وضمانى عليها ......... :g014: لو عجبتكو يا ريت اشوف التفاعل وقوليلى رايكو وفى مواقف كتير حصلت ولسه بعيشها هبقى احكيلكم عليها بس يا ريت اشوف التفاعل بجد
  20. انا كنت حكيتلكو قبل كده علي حكايتي مع الراجل الكويتي انا كنت بتنقل في كذا شغلانه قبل ما ادخل الجيش جالي شغل في فندق في الغردقه في Spa عن طريق واحد صاحبي هو الي ماسك اداره المكان هناك وروح واشتغلت وعمني اعمل مساج ازاي والمناطق الي اركز عليها في الجلسه وازاي اخلي جسم الي بعملة المساج يرتاح المهم مع الوقت بقيت متمكن من المساج وبعملو كويس جه معاد اني اقدم ورقي في الجيش ورحت ودخلت الجيش قضيت مركز التدريب وبعدين اترحلت علي جنوب سينا و اول ما دخلت الكتيبه كنا حوالي 15 عسكري اتعرضنا علي قائد الكتيبه وقعد يدينا تعليمات وبعدين دخلنا واحد واحد عندو المكتب بيسألنا كنا بنشتغل ايه عشان يوزعنا علي الكتيبه الي بيسوق وداه للقسم بتاعه والي بيحلق خلاه حلاق الكتيبه والي بيكوي والي بيطبخ وانا سألني كنت شغال ايه قلتلو كنت شغال في فندق قالي بتعمل ايه فيه قلتلو اني شغال مدلك مساج قالي كويس انت هاتبقي عسكري المكتب بتاعي وفهمني اعمل ايه في المكتب وارتب الأوراق بتاعتى ازاي وانظم الي داخل يقابلون في مكتبة فعلا كنت بعمل كده واول اسبوعين عدو لحد ما اتعودت علي الشغل في مكتبة وهو كان مريحني مش بقف طابور ولا خدمه لحد ما في يوم كان راجع من بره الكتيبه وكان الجو حر ودخل ياخد دش لقيتو نده عليا بعد ما خلص دش ولافف وسطه بالفوطه وقالي انا جسمي تاعبني تعالي دلكني اما اشوف بتعمل مساج كويس ولا لا دخلتلو الأوضه ونام علي السرير وبدأت ادلكلو ظهره وهو نايم علي بطنو ودلكتلو رجليه وانا بدلكلو جسمة اتحريت جامد مكانش في مروحه قالي اقلع هدومك عشان الحر قلتلو كده كويس راح مزعقلي وتقلي ده امر فخفت وقلعت وفضلت بالبوكسر والفله اقلي اقلع الفانله وتعاي كمل تدليك انا جسمي ابيض وطري وناعم لقيتو بيقولي جسمك ناعم كده ليه قلتلو دي طبيعه جسمي يا فندم لقيتو لف ونام علي ظهره وقالي يلا دلكلي صدري وجسمي من قدام هو كان رفيع وابيض ومشعر بدأت ادلكلو صدره وهو بيتفرج علي صدري ولقيت بتاعو وقف تحت الفوطه ولقيتو بيقولي شيلها من عليا فشيلتها وبتاعو كان واقف حجر كان بتاعو طويل ورفيع وابيض وراسه حمرا وهيجت عليه هو لاحظ انا انا كمان بتاعي واقف تحت البوكسر قالي اقلع انت كمان عشان نبقي زي بعض طبعا عرف انو ناوي ينكني وقلعت وهو قالي ايه الطيز الطريه ده وقعد يلعبلي فيها وانا بدلكلو وقالي انا بقالي كتير منزلتش اجازه وعلي اخري وقالي لو اتبسط منك هاخليك ترتاح علي الاخر وجيشك يعدي من غير تعب قالي يلا انزل مصلي زبي مصيتهولو وكان عاجبني قوي وهو كمان كان علي اخرو لقيتو جابهم علي طول في بقي وقالي نام علي بطنك ونام هو فوقي ودخل زبو في طيزي وقعد ينيك فيا نص ساعه وانا مش قادر من المتعه والهيجان وهو عمال يرزع في طيزي لحد ما جابهم في طيزي من جوه حسيت بسخونه لبه جوه ونيمت معاه اليوم ده في سريره واحنا ملط وقعدنا نبوس في بعض ودي كانت أول مره انام معاه وقضيت الجيش كلو نيك قولولي رأيكو في قصتي وعلي فكره دي حصلت بجد
  21. مساء الخير اولا اعرفكم في انا اسمي محمود على اسم جدي وانا وحيد ولدي فكنت مدلل وابيض وكاني بنتوى . اما علاقاتي الجنسية فكانت مثل كل الولاد في مثلي تبداء بلعب مع بعض ثم في ازبار بعض مع تحسس ثم تتطور الى مص وتفرشي . وفي الصف الثانوي كنت في سن 16 توفيت امي واصبحت اعيش مع ابي في الشقة وبعد وفاتها بي اشهر طلبت من ابي ان يفرك ضهري لنا امي كانت هي تفرك ضهري وتحمم راسي فقبل ولم يكن في اي شيء بخصوص جنس ولكن عندما دخل ابي كنت البس البكسر فقام ابي واخذ اليفاة وفرك ضهري ولكنها طول ونزل لعند طيزي ولكن دون فعل شيء وعندما خرج لحضة انتفاخ زبه فقلت ما بها ابي واكملت الحمام وخرجت لنشاهد التلفزيون ثم استذنت من ابي لكي انام وعندما دخلت وشغلت المكيف فكان عطلان فقلة لابي ان يحضرمن يصلح المكيف واذا ممكن انام معه في السرير لحين تصليح المكيف لنا الجو حار جدا وانا ما بعرف انام بلحر وبنام بدون بكسر ملط ولا شعورين خلعت البكسر ودخلت تحت الحرام لكي انام وفي اليل واذ شيء يحسس على طيزي ويحسس عليها ويلعب بها وكنت مبسوط لنو زمان ما حد لعب بطيزي ثم مد يده الى زبي وهو حاضني من الخلاف وبداء يلعب بزبي وانا مستمتع وبداء يحلب زبي وخرجت اه من بصوت واطي فقال انت صاحي هزت راسي بنعم فقال انت مبسوط قلت نعم فقال نام على ضهرك فنمت وبداء يلعب بزبي ويحلب بها الى ان قذفت على بطني فخرجت لكي انظف مكان المني ورجعت ونمت بحضنه الى الصبح . وفي المساء عاد من العمل تعشينا وسهرنا فقلت لابي هل اصلحت المكيف فقال نشغلت فقلت سوف انام بحضنك اليوم فقال برحب والسعى فدخلت لنام وهو مازال يشاهد التلفزيون وكما حصل قبل ليله بداء يحسس على طيزي ويلعب بزبي ثم بداء يمص بزبي ويحاول يلعب بطيزي ويحاول يدخل اصبعه في طيزي فستيقضت وسئلني كيف اليوم مبسوط فقلت نعم فقال هل تحب ان تجرب فقلت له اتمنا فقال تعال فمدت يدي الى زب ابي لجده طويل وشبه عريض فقال عجبك فقلت كبير فقال درب العب به فبدائت العب به وابي يلعب بطيزي ويمص زبي وانا بدائت بلعب بزب ابي ومحاول ادخاله في فمي كي امصها فادخلته وبدائة في المص والعب وكان كل منا يلعب ويمص زب الاخر الى ان قذفنا المني على بعض ثم خرجنا وغسلنا وعدنا للنام . وثاني يوم احضرة فيديو سكس لواط لني بدي ابي نيكني في المساء قلت لابي ما رايك نحضر فلم سكس فقال هل لديك فقلت له اجل فاحضرة الفلم ونحن جالسين على الصوفة فبداء الفلم وكان فلم اب ينيك في ابنه وبعد نصف ساعة بدائت امد يدي الى زب ابي والعب به ثم بدائت الحس وامص به كما في الفلم وابي يلعب في طيزي فقال ابي بتحب تجرب ادخل زبي فقلت اكيد فقال اذهب واتي باي كريم فذهبت واحضرة كريم وبداء يوسع فتحت طيزي من خلال اصبع ثم اصبعين ثم ثلاث وبعدها اكثر من الكريم على طيزي وعلى زبه وبداء بدخاله بشويش وبداء زبه بدخول بنزلاق الى ان استقر وبداء ابي نيك بسرعة وهو يلعب بزبي الى ان قذف في طيزي فخرج زبه وذهب ليغتسل وقال لي كي اغسل طيزي فقلت لا اريد منيك بطيزي فجلسنا وكمالنا الفلم ثم دخل ابي لينام وفي منتصف اليل استيقضت على طيزي بتراعيني فذهبت الى غرفة ابي لجده نائم بدون ملابس لخذى زبه وابداء مص ودعك بها ثم اقوم بادخال بطيزي ليستيقض ابي ويتفاجىء بزبه داخل طيزي . وستمرينا ان وابي نمارج الجنس الى ان طلب ان اتزوج . زواجتي انا وابي قصة اخرى بعد اعجابكم .
  22. ملحوظه كل الأحداث من وحي خيالي ولم تحدث بعد في الواقع ساعات يكون بداخلنا احاسيس لا نعلم الي اين ستاخذنا هذه المشاعر والاحاسيس ليس معني ان تكون مختلفا او ميولك مختلفه فانت غريب الاطوار نعم انا بنوتي بحب ان يدعوني الناس باسم ساره ذي ال20 عاما من صغري وانا اشعر اني مختلفه ولكن لا استطيع ان اظهر طبيعتي أمام الجميع ولكن احتفظ بها بداخلي فقط دائما كنت أشعر اني فتاه عندما انظر للمراه انظر لنفسي هل حقا انا ولد ام يوجد فتاه محبوسه بداخلي تريد ان تخرج وظهرت اكتر عندما بلغت ولكن كنت دائما اريد إظهار انوثتي امام الفتيات فقط لا احب الساديه ولكن احب ان اتعامل كانثي مع انثي بدات ابحث علي الفيس بوك باكونت fake ولكن كل ما رايته هو مجرد كذب الجميع يكذب حتي اللي عنده نفس ميولي نادرون قد يظن البعض انهم كثيرون ولكن من يفهم معني الانوثي قليلون جدا الانوثه ليست فقط جنس ولكن احساس حتي من يحب الساديه فالساديه ايضا احساس نحن لسنا حيوانات كنت اكتئب لاني ليس لدي من يحس بي من يحتضني وفي يوم ارسل لدي رساله من اكونت يدعي مشاعر واحساسيس وبعتالي هاي طبعا دخلت الاكونت اشوفه لاقيته طبيعي ميدلش انها تعرف اي شيئ ولكن المناظر الخارجيه ليست دائما صحيحه تكلمت معها قالتلي اسمك اي انا:ساره وانتي هي: مي انتي فعلا بنوتي انا: ايوا مي: طب هرن عليكي مسنجر نتكلم افضل انا:تمام اتصلت فعلا وقعدنا نتكلم يمكن طبيعي جدا يمكن متكلمناش في الجنس بصراحه استغربت وحددت معايا معاد في كافيه علي الساعه ٥ وصلت قبلها بعشر دقايق يمكن قلبي كان بيدق مش عارفه هكلمها ازاي وهقولها اي كنت مكسوفه اوي بصراحه وعماله ابص يمين وشمال زي كاميرات المراقبه كدا لحد ملقيتها جت من ورايا وبتقولي بدوري علي اي يا قمر فقولتلها حضرتك مي ضحكت لا لا مبحبش حضرتك وكدا خلينا اصحاب ولا انتي مش عاوزه نبقا اصحاب هوصفلكم مي طويله شعرها لونه اصفر وعيونها خضرا هي مش رفيعها اوي مهتميه بنفسها جدا ورياضيه قعدت تقولي مش هنطلب حاجه فطلبت نسكافيه وهي طلبت هي كمان نسكافيه قعدت تقولي من امتي بقا وانتي بنوتي قولتلها علي كل احاسيسي وهي مع كل حاجه كنت بقولها كانت بتبتسم وبعدها قالتلي دانتي علي كدا لسه مش جربتي قلتلها لا قالتلي طب بصي اولا مبحبش الخيانه مهما كانت وتاتي حاجه لازم تبقي ملكي انا واي حاجه تحصل تحكيلي عليها وسبيلي نفسك خالص وانا هظبطك متخفيش موافقه ولا اي قلتلها طبعا موافقه قالتل ي بس الاول هنعملك كدا كام اختبار عشان تبقي جاهزه..... محتاجه اوي لرائيكم بتقبل اي انتقاد وياريت تعجبكم وهكمل الجزء الثاني لو عجبتكم واشوفكم في الجزء التاني باي♥️
  23. هاي ازيكو , انهارده هحكيلكم علي نيكه جامده حصلتلي في اسكندريه بصراحه نيكه مكانتش علي البال خالص ههههه , كونت عندي اجازه من الجامعه ( نصف السنه ) و كونت زهقان اوي قررت اسافر اسكندريه اقعد هناك كام يوم خصوصا اني بحب اسكندريه اوي في الشتا و بعشق الزوبر الاسكندراني , و فعلا سافرت و حجزت فندق في وسط البلد , الفندق ده كان 3 نجوم و كل اللي بيشتغلو كانو موزز بصراحه , بس انا مكونتش بتعامل اوي مع حد غير مع بتوع بليل لاني كونت بصحي متاخر و كده و عقبال ما بنزل و برجع فاكتر شيفت ليا كلام معاهم و مصاحبهم كانو بتوع بليل و دول كانو 3 واحد اسمو احمد ده كان اسكندراني عنده حوالي 25 سنه و ده كان متجوز بس طول الوقت بيتكلم عن البنات و كده و تاني واحد اسمو فارس ده كان من المنصوره و كان مووز فشخ عنيه ملونه و ابيض و شعره ناعم و رقيق في كلامه كده و ثالث واحد خالد ده كان من المنوفيه و في جيش و بيشتغل في اجازه الجيش و جيشو كان في اسكندريه و كان بيشتغل و بيبات في الفندق و ده كان قمحاوي و شعره اكرت و مشعر اوي و ناشف في كلامه و علي طول اما بيهزر مع صحابه بيشتم و يشخر طول الوقت و كان خاطب و بيتخانق معاها في الموبيل و يفضل يشخرلها و يشتمها و اغلب الوقت بيلعب عالموبايل بس المهم انا اول يوم اتفسحت و كده و كونت اما باجي انام بليس الكيلوت الفتله بتاعي تاني يوم نزلت بليل و نسيت احط الكيلوت في الشنطه و سبتو عالسرير و افتكرت كده بعد ما نزلت بحبه بس قولت عادي اكيد مش هينظفو اوضه الساعه 12 بليل يعني و كملت يومي عادي و جبت بيره و انا راجع و طلعت كان فارس قاعد علي المكتب بيتفرج علي التليفزيون و خالد قاعد في اوضه بيكلم خطيبتو و طبعا صوته كان عالي و احمد مجاش دخلت و فارس قعد يهزر معايا العادي بتاعه يعني و قالي انو عاوز يسافر لان في مشكله بين اخوه و مراته و قعد يشتكيلي ان الموضوع ده مضايقو اوي و صاحب الشغل مش عاوز يديله اجازه و انه مخنوق اوي المهم انا اتكلمت معاه حبه و قولتله هروح الحمام و حبه و اجيلك تاني و دخلت الحمام و غيرت هدومي و كده بس لقيت حاجه غريبه اوي لقيت الكيلوت بتاعي علي الترابيزه و مطبق مع اني كونت سايبو علي السرير مهتمتش بصراحه و قعدت فتحت البيره و قعدت اشرب و العب في الموبايل سمعت صوت خالد بيتكلم مع فارس و عمال يشتم و يشخرله هو صوته كان عالي علي طول , بعدها بخمس دقايق لقيت الباب بيخبط روحت شيلت الكيلوت و فتحت لقيت فارس ماسك كوبايه شاي و قالي انا قولت اجي اتكلم معاك قولتلو اتفضل دخل و قفلت الباب انا طبعا كونت غيرت هدومي و لابس شورت و تي شيرت , قعد فارس و فضل يحكيلي عن اهلو كده و عن اخوه و مراته بعدين قالي هو انت مش بردان قولتلو لا اصل انا طبيعه جسمي انو سخن قالي بجد و راح حاطط ايدو علي رجلي و بصلي في عيني اوي قالي فعلا و فضل حاطط ايدو انا بصراحه اتكهربت و محسيتش بنفسي لقيتو قرب اوي مني و خد شفايفي بين شفايفو و باسني بوسه طويله اوي و حط ايدو علي شعري و راح حاضني و قالي انا بحبك من اول يوم شفتك فيه و رجع تاني يبوسني و خد ايدي و راح بايسها و قالي سواني و قام تربس الباب و قلع الجاكيت و البلوفر انا بدات اقلع التي شيرت قالي لا انت متعملش حاجه يقلبي و راح قالع الجزمه و البنطلون و فضل بالبوكسر و قرب عاليا و راح مقلعني التي شيرت و باسني و نزل بلسانه علي رقابتي لحس و بعد كده صدري و فضل يلحسو و يموصه زي ما يكون مصاصه و راح علي فرده الصدر التانيه انا بصراحه بقيت بترعش راح هو منيمني علي ظهري و نزل بلسانو علي بطني و سرني و راح مقلعني الشورت و رجع تاني يلحس صدري انا كونت في عالم تاني و بقيت اقول اهات بدلع اوي من كتر المتعه و نسيت نفسي و نسيت ان في واحد بره اصلا هههههه راح قلع البوكسر و لافني جسمي و فتح طيظي بايدو و راح مدخل لسانه و بدا يمشي علي شكل دورايه انا بقي خورمي عمال يفتح و يقفل لوحده قولتلو فارس انا مش قادر بجد راح مدخل صباعه في خورمي و هو بيلحسو انا حسيت ان خورمي هينفجر لو متناكش حالا راح هو نايم و خلاني نمت عكسو بحيس انو بقي بيلحس خورمي و انا بوقي قدام زبو زبو ابيض و رفيع بس طويل و مفيهوش ولا شعره و راسو حمره اوي قربت من زبو شميت ريحه حلوه اوي زي ما تكون بارفان بدات اموص في و انزل بلساني علي بضانه و ارجع اشفط زبو و هو عمال يلحس في خورمي و يدلكو بلسانه و ده ولعني و خلاني اموصلو اجمد و اكتر ساب خورمي و قالي نامي علي جمبك يقلبي نمت فعلا و رفع رجليا علي ايدو و قرب باسني في نفس الوقت راح مدخل زبو فيا براحه اوووي بحرفنه دخل زبو فيا كلو و هو عمال يبوسني و سايب زبو جوايا انا كونت خلاص مش قادر بدا ينكني برحه اوي و انا عمال اصوت من المتعه قالي بحبك قولتلو و انا بموت فيك يقلبي و بدا يزود سرعه النيك حاجه بسيطه و انا في دونيا تانيه خالص و راح مخرجو و قرب مني و باسني و لفني بقيت نايم علي ظهري و فتح رجليا و قرب مني و بل زبو و دخلو و نزل بجسمو يلحس صدري و يفركه بايدو و شغال فيا نيك و انا هموت من المتعه قولتو دخلو كلو يفارس دلع طيظي بزبك قالي كده و بقي يدخل زبو للاخر و فجاءه راح مزود سرعته و راح مدخلو للاخر اوي لدرجه اني حسيت ان البضان هتدخل هههههه و راح منزل لبن مولع و ساب زبو جوه و راح بايسني و قالي انا عاوزك تحملي بقي خلي لبني جواكي لحد ما اديلك تاني و نام علي صدري و سمعنا صوت خالد بيشخر و قالو انت يا كسمك عاوز اطرطر بصلي و قالي معلش يا حبيبي لازم امشي و بكره هجيلك تاني و قام لبس و انا نايم مكاني زي مكون متخدر و قرب مني باس راسي و باس ايدي و قالي هتوحشيني يقلبي قولتلو و انت كمان و خرج و انا زي منا غرقان في لبنو و عريان و متمتع اوي غمضت عيني لقيت الباب بيفتح بعنف اتخضيت طبعا ببص لقيت خالد دخل و قفل الباب بالترباس قولتو في ايه قالي خخخخ عاوز انيك ولا هو الخول التاني احسن مني بكسمك و هو بيقول كده راح قالع الشبشب اللي لابسو و قلع البنطلون و البوكسر و قرب مني و حط زبو قدام بقي و قالي موص انا لسه ببوص لزبو راح ضاربني بالقلم و قالي احا مص يعرص اخدت زبو في بوقي و بدات اموص , هو كان زبو عريض و طويل و مليان عروق و مليان شعر و بضانه مدلدله اوي و فتحه زبو كبيره انا بدات اموص و هو حط ايدو علي راسي و بقي يزق زبو جوه بقي انا شرقت روحت مخرج زبو من بوقي راح هو قعد علي الكرسي و انا قعدت بين رجليه و نزلت الحس بضانه و اخدها كلها في بوقي راح هو ماسكني من شعري و حط لساني علي شعرته بدات الحسها و هو بيزوم و قالي اح انتي شرموطه مص يا لبوه مصلك ابن متناكه و راح واخد بوقي و حاطو علي زبو بدات اموص انا و اشفط زبو و كل اما اعض زبو او اشفطو هو يزوم اكتر , راح قايم و زاققني علي السرير و فاتح رجليا اوي و راح تافف علي زبو و راح مدخلو مره واحده روحت مصوت راح هو قالع التي شيرت و شوفت شعر صدرو صراحه كان جامد فشخ و بداء ينكني جامد اوي لحد ما بضانه بقت بترزع فيا و شالني منغير ما يخرج زبو و بداء يرزع فيا و انا بقيت اصوت و هو شغال و خرج زبو و نام علي ظهرو و قالي تعالي اقعدي يا لبوه قعد بظهري بس براحه قالي خخخخخ جامد يكسمك و بداء هو ينيك و انا اصوت براحه يا خالد ابوس ايدك قالي مفيش براحه يا فاجره انتي طيظك جامده و شغال و بضانه بتخبط فيا بعدين راح مقومني و قالي فلقسي عملت كده فعلا راح مدخل زبو مره واحده انا صوت بقي ينكني اجمد من الاول و انا اصوت و هو بيضرب طيظي و شغال رزع و لقيت خرطوم لبن فتح فيا لبن عمال ينزل و هو بينيك لسه و اللبن زي ما يكون مش بيخلص عمال ينزل و هو شغال مش بيقف و فضل كده لحد ما زبو نام راح مخرجو و مسكني من شعري حط زبو علي بوقي و قالي نظفيه يا متناكه اخدت زبو و مصيتو و كان في حبه لبن علي الفتحه بتاعه زبو قعدت الحسهوم صراحه لبنو كان طعمو جامد شد زبو بعيد عني و قالي خخخخ ما خلاص يا لبوه انتي مبتشبعيش اجبلك الكتيبه عندي تنيكك روحت ضحكت بشرمطة و قولتلو و مالو قالي خخخ طب وحياه كسمك لاخلي الكتيبه عندي كلها تركبك يا لبوه هههههه و لبس و فتح الباب و خرج و انا نمت و بصراحه خورمي كان مفشوخ و حسيت اني هحمل من كتير اللبن اللي جاه فيا هههههههههه
  24. برج الحمام هذه كتابة مغايرة لاتطمح الى كسر نمط الكتابةالمتكررة بقدر ماتطمح الى كسر نمط القراءة المألوفة،آمل أن تجد المتعة في قراءتها. حاشية أُولى في أعلى الصفحة: عندما أمسك عدنان المُطيَرجي بيدي في أخريوم من عامي الثالث عشر وضغط على أصابعي برقة وقال أنه سَيُهديني زوجحمام فضي ودعاني الى رؤية برج الحمام الذي يمتلكهُ كنت أعرف مايُريد. حاشية ثانية في أعلى الصفحة: عندما ذهبت في اليوم التالي وفي أول يوممن عامي الرابع عشر الى منزله وأمسك بيدي وصعدنا عن طريق السلم الخلفيالى سطح المنزل حيث برج الحمام الذي يمتلكهُ كان يعرفُ ماأُريد. الحكاية كنت مولعاً بالحمام وبالحمام الفضي(الابيض)بالذات وفي الأماسي كنت أصعد الى سطح الدار وأشخص ببصري الى السماء.فيتلك الساعة التي تسبق حلول الظلام تحتشد سماء المدينة باسرابالحمام ، أسراب بمختلف الالوان..... سرب من الحمام الابيض ، سربمن الحمام الاصفر، حمام أحمر،اسراب تطير بأرتفاعات منخفضة تكادتلامس أسطح المنازل وأخرى تشق عنان السماء حتى تكاد تلامس الغيومالبعيدة. ويَعجُ الفضاء بحفيف آلالاف الاجنحة وزعيق اصحاب الطيورالذين يلوحون بخرق سوداء محاولين إخافة الطيور وإرغامها علىالبقاء في السماء حتى حلول العتمة.وعندما تحط الطيور أخيراً كنت أفردذراعي وأركض بحركة دائرية على السطح وروحي تحلق بعيداً فيسماوات عالية. كنت أتوق الى إمتلاك الحمام ولكن أبي كانيمانع ويرى في ذلك عاراً نظراً لما يتمتع به أصحاب الحمام من سمعةسيئة. لم تَحول ممانعة أبي دونَ تحقيق رغبتي الجارفة فقمت بأقناع جدتي الطيبةالتي تعيش مع خالتي الصغرى بالسماح لي بوضع قفص حمام صغير فوقسطح منزلها والذي لايبعد كثيرا عن منزلنا. وهكذا أصبح ليبرجي الخاص وكان يضم ثماني حمامات بيض، وأصبحت أقضي أغلب أوقاتي فيبيت جدتي بالقرب من حماماتي الجميلات. كنت ذاهبا الى بيت جدتي عندما إعترض عدنانطريقي وقال لي إنه سمعَ إني أجني طيور بيض ثم أمسك بيدي وقالإنه سيُهديني زوج من الحمام الابيض ودعاني للقدوم الى منزلهغدا لرؤية طيورهُ الشهيرة. عدنان المُطيَرجي أشهر من نار على علم فيمدينتنا الصغيرة ولم تتأتى شهرته من كمية ونوعية الحمام النادرالذي يمتلكه فحسب بل جاءت من شهرة إسم برجهُ فكان يكفي أن يُقالبرج عدنان المطيرجي حتى يفهم المرء مالمعنى المقصود من الكلمةوثمة رأي لا يتجادل فيه عاقلان في المدينة ،حيث يقال إن نصف فروخالمدينة (الفرخ ب****جة العراقية هو الصبي اللوطي) كانوا قد مَرواببرج عدنان والنصف الأخر قد طارت بوشَهُم هناك( وب****جة العراقيةأيضا ...يقال طارت بوشَتهُ اي نيكَ لاول مرة وفتُحت مؤخرته) ...وكانايضا يكفي أن يُشار الى صبي ويقال كان في برج عدنان حتى يصبح هدفاًوفريسةً تُطارد في أزقة وشوارع المدينة ...لهذا كله لم أستطعالنوم عندما دعاني عدنان لرؤية برجه الشهير. كنت خائفا ولم يكن مبعث خوفي هذه المرةمن عدنان فالرجل لم يُعرف عنهُ أنه قد إغتصبَ أحداً بالقوة ،وعندمادعاني لابد وإنه سمعَ من أحدهم إني قد اُغتُصبت ووجد الطريق سالكاَ أمامهبل كان خوفي من تلك المشاعر الغريبة التي أحسستها عندما كلمني، كان قلبي يدق بقوةوأنا استمع اليه وعندما أمسكَ بيدي شعرت برعشةخفيفة تسري بجسدي وعندما أنصرف تمنيت لو أنه ظل ممسكا بيدي.كانت احاسيس غريبة راودتني وانا الذي أحملُ أسؤأ الذكرياتمن التجربتين السابقتين واللتين تعرضت فيهما للعنف الجسدي وكنت أظن أنيمازلت أحمل أثارهما السلبية نفسياً وجسدياً فجاءت يد عدنانلتكشف لي عن حقيقة غريبة ومفاجئة وهي أن جسدي بدا لي في تلك اللحظةغريبا عني وكانهُ جسد شخص أخر لم أعرفه من قبل ...لم أكن أعرفأن لي ميولاً مثلية من قبل والتجربتان اللتان مررت بها كانتا تحتالتهديد والأكراه. إذن مالذي حدث؟وبدأت أتسآلُ عن حقيقتي الجديدةالتي تكشفت أمامي وعن من أكون؟ كنت أتقلب بفراشي وانا أستمع لنداء جسدي،نعم كان جسدي الذي سيتَمم عامه الثالث عشرهذه الليله والذي بدا ليغريبا عني كان يصرخُ بي أن أن أُصغي إليه...كان يتذللُ ويتوسلُ بي. لمستهُ لأتيقنُ من وجوده ومن حقيقته الجديدة. حقيقة لم ترعبني بقدرماأدهشتني، عرفت الان لمَ يحاصرني جسدي برغبته الفاضحة؟ وعرفت أنعملية الاغتصاب التي تعرضت لها قد أحدثت تغييراتها الفسيولوجيةوأنه لاعودة لما كنت عليه من قبل، وضعت يدي على صدري تحسست بطني إرتعشتُ...أدَرتُ جسمي ونمتُ على جانبي الايمن ورميت يديخلف ظهري ، شعرت كأنها يد شخص أخر وهي تزحف نحو مؤخرتي.....فَتَحَتإخدود مؤخرتي وضَغَطَت بأصبعها الأوسط على شرجيفذابت روحي وعندما دسَسَته في شرجي أحسست بشهقةَ روحي قبلإنتفاضة جسدي فعرفت ماأريدُ. البرج صعدنا عن طريق السلم الخلفي ...كان عدنانيمسكني من يدي،وباليد الاخرى دفع البا ب الحديدي الاسود ودلفناالى فضاء السطح. ينتصبب رج الحمام في الجهة الشمالية للسطح،كان بحجم غرفة وقد غطيت جدرانه الصفيحية باكياس الخيشالسمراء، لم يَقل عدنان كلمة واحدة ولم يسألني عن شيئ...كان مازالممسكا بيدي عندما دخلنا البرج. كان هناك عددا لايحصى من الطيورلكني لم أُفتَن بالوانها وأنواعها ، كنت مأخوذاَ برائحتها...كان رائحتها تزكم انفي الرائحة الحيوانية المثيرة ......لوهلةتخليت ان جسدي يبعث نفس الرائحة الان...رائحة انثى حيوان هائجة..أحسستبدوخة خفيفة أختفت سريعا عندما سمعت عدنان يتكلم لأولمرة منذ مجيئ أخبرني إنني لا أستطيع البقاء طويلاً لأنهمضطر للذهاب في مشوار ففهمت. كان مازال ممسكا بيدي ويدور بي على اعشاشالطيور وعندما وقفت أنظر الى زوج من الحمام الاصفر نقليدي الى يده الاخرى ولفَ جسمه وأصبح خلفي إقترب مني لم يَمَسجسده جسدي ولكن قضيبه المنتصب كان يلامس أعلى مؤخرتي.لمأتحرك بقيت واقفا ضغط بقضيبه على مؤخرتي ...لم أتحرك...وضعيده على بطني وسحبني اليه فالتصق جسدي بجسده...قرب فمهمن أذني وهمس: (تريدني أنيكَك) لم أجب ، ولما أعاد سوآله للمرة الثانيةهززت رأسي بالموافقة أراد أن نخرج من البرج رفضت. نمت على الارض، سحبت دشداشتي الى وسطي وأنزلت سروالي حتى ركبتيّ،تنفست بعمق شممت رائحة الحمام وأغمضت عينيَ . جلس عليفخذيّ وفرك مؤخرتي الصغيرة...تذكرت شيئا من مخاوفيفمددت يدي وأمسكت بقضيبه...لم يكن كبيراً فتتبدَ جزء منها.عرف إني كنت خائفا طمأنني وقال إنه لن يؤذيني...رطب شرجي بلعابهوعندما وضع قضيبه عليه ضغطت على أسناني متأهباً لدفعةالألم الأولى، دفع بجسمه وأدخل رأس قضيبه يشق طريقه داخل مؤخرتيببطء. أ..أ..أأأ...أأأأأأأه ككزت على أسناني وقدتشنج جسمي من الالم وظننت إن شرجي قد تمزق وشعرت برغبة بالبكاء،ظل عدنان جاثما فوقي ولم يتحرك وكان قضيبه بكاملهداخل مؤخرتي ولما أحسً أن جسمي بدا يرتخي وأن الألم قد خفَقليلا سحب قضيبه بتمهل وسط آهاتي المتقطعة ثم أولجه مرةثانية وثالثة ورابعة حتى خف الألم وإن لم ينقطع وتحول الى وخزشديد وحرقة وووووبدأ إيقاع دخول وخروج قضيبه يتسارعووسطه يضرب مؤخرتي بقوه ثم أطلق صرخة خافتة فأحسستبتدفق مائه الساخن داخل مؤخرتي. لم يتأخر كثيراً، فأحسست بنوع من الحزن.قام من فوقي وجلس يلهث.لم أنهض مباشرة كنت أستمتع بلزوجةمنيه داخل مؤخرتي ولولم يطلب مني المغادرة لكنت بقيت أستلقيعلى بطني مستسلما لخدر الوجع اللذيذ.نهضت من مكاني ولم أمسحمؤخرتي، أردت أن أحتفظ بالمني أطول فترة داخل جسدي. مد يده وناولني كيساً ورقياً فيه زوج منالحمام الأبيض، خرجت وقفت خارج البرج فتحت الكيس وأطلقت الحمامتينفطاراتا ووقفتا على سياج السطح... لم آت من أجل هذا...لمآت من أجل زوج من الحمام الأبيض الجميل. و....كنت سعيداً
  25. كنت في الثالثة عشر من عمريوكانت الشهوة قد بدأت تتفتح في عروقي، ولم تكن معلوماتي عن الجنس تزيد عنجمل التقطها من رفاقي في المدرسة أوالحي او من نكت الفتيانالخجولة كان عيسى يكبرني بعامين وكانوحيدا لأبويه وكان الفتى الشقي الذي يغلب كل فتيان الحي في الالعابوالسباقات وكان هداف الكرة وصاحب المبادرات والمغامرات، باختصار كانيعجبني بكل شئ، لأنه متفوق على ا****ه وكنت فتاه المدلل يختارني في فريقهدائما ويحيطني بحمايته لأني كنت فتى رخوا ضعيف البنية ذات يوم في صيف الصف الثامندعاني الى بيته، وقال ان اهله سيغيبون عن البيت، دخلت البيت،كانت النوافذ والستائر مغلقة وجو البيت معتم قليلا ، جلسناقبالة التلفزيون وقال لي انه سيريني شيئا لم اره في حياتي، اصابني الفضول والحيت عليهلأعرف لكنه كان يضحك ويقول بعد قليل ستعرف، احضر سيكارتين وقدم ليواحدة وكنا قد بدأنا بالتدخين خلسة عن اهلنا، أشعل لفافته ووضعهابين اسنانه مثل الكبار، ووضع شريطا في الفيديو! وقال لي: جاهز؟ استعد انطلق واصابني الذهول، كان فيلم سيكسوكانت المرة الاولى التي ارى فيها امرأة عارية ورجلا يمارس معهاالجنس، بعد خمس دقائق كان هو يضحك من حالتي!! ويقول لي: ما بك؟ صار لونكاحمر وتوقف تنفسك ويكاد قلبك يقف، ويمكن وجهك مثل النار، ومد يده الىوجهي وابقاها هناك أكثر مما يحتاج تقدير الحرارة لم انتبه لذلك لأنه كان دائمايبقي يده طويلا على كتفي وخصري في الحي بعد نصف ساعة كنت قد ارتحت قليلاولكن كنت اشعر باثارة لا توصف وبحرارة شديدة، لكن ما لفت نظري اننياثناء مشاهدة الفيلم كنت اراقب باهتمام اعضاء الرجال المنتصبة أكثرمما كنت اراقب فروج النساء رغم انني كنت اتعرف عليها للمرة الاولى قال لي عيسى وهو يقترب مني: مارأيك ان نخلع بعض ثيابنا من اجل الحرارة، وافقت، ولك ان تتخيلاننا خلال ربع ساعة كنا في ثيابنا الداخلية، دون ان يخطر لي ماالذي يفكر فيه عيسى، مد يده الى كتفي وبدأ يداعب عنقي وكتفي وبأصابعه ارتخيت بتأثير الفيلم اولاولمساته ثانيا ونظرت اليه نظرة استسلام، نظر في عيني بحب شديد وقرب رأسهمني بهدوء شديد، استرخيت ولم افكر لحظتها سوى انني احب هذا الفتى (كنتاراه رجلا يومها) واشعر بالأمان معه، أطبق فمه على شفتي وبدأ يقبلني بقوة،سلمت نفسي له وانا اشعر بمتعة كبيرة اذكر الآن أنها لم تكن متعةالجنس بل متعة الاستسلام بين يدي رجل يعجبني. مرر شفتيه على كامل جسدي ويديهتداعبان ما تصلان اليه، انتبهت في لحظة إلى انني عار تماما ولا ادريمتى انخلعت ثيابي الداخلية، وانتبهت الى انني مستلق تحت عيسى وقضيبهالحار يرتطم بخاصرتي وهو يغمرني بفمهواصابعه جلست كمن استيقظ من النومونظرت حولي الى نفسي واليه، وسألته: عيسى ماالذي يحدث؟ وضع يده برفق على كتفي: اناأحبك كثيرا وأريد ان نجرب معا هذا الفيلم قلت له ولكن هذا حرام ولايجوز، قال لي نحن نستمتع الآن ويمكن ان نتوب فيما بعد وأن كل الشبابفي عمرنا يفعلون ذلك نظرت الى قضيبه وانا اهز رأسيموافقا على الكلام ليس اقتناعا بحجته ولكن لأن رغبة كبيرةتملكتني لأكون واحدة من نساء الفيلم، فقلت له: عضوك كبير جدا، ضحك منتشياوقال: امسكهبيدك كله لك مددت يدي بتردد وامسكته أعجبنيملمسه واندهشت لصلابته وبدا ينبض في يدي قلت له: حلو كتير زبك احلى منالكساس بالفيلم ضمني اليه وعاد لتقبيلي ومداعبتي، وانزلقتتحته مستجيبا لحركاته وبعد قليل بدأت انا ايضا بمداعبةجسده وتقبيله بشدة، وازدادت حرارة عناقنا ولم نعد نشعر بشئ حولنا، نسيناالفيلم والدنيا كلها ووبدانا نتلوى على اجساد بعضنا متلاصقين بشدةوفجأة شعرت بشئ صلب هائل يخترقني ويمزقني من الالم حاولت الافلات لكنهثبتني جيدا اردت الصراخ لكن خفت ترجيته ان يتوقف لكنه تابع لهاثه وضغطه علي حتىهدأ فجأة واغمض عينيه وهو يهمس: احبك احبك احبك جاء ظهري بطيزك ونزعزبه مني شعرت بارتياح ثم دغدغني ملمس سائل لزج ينسل من مؤخرتي المفتوحة مددت يدي الى مؤخرتي وسحبتهاملوثة بالمني والدم وكان عليها شئ اهم من ذلك: كان عليها بين كتلالمني وخيوط الدم كان مستقبلي مرسوما هناك قلت لنفسي ياااااه ما اجمل اناكون زوجة لرجل هائل مثل هذا ، سأفعل ذلك كل لحظة وسأبقى بين يدي عيسىللأبد مفتوحا لرغبات زبه طبعا حافظت على جزء من الكلاموهو انني أفعل ذلك وسأفعله دائما، لكن لم ابق بين يدي عيسى وجربت عشراتالرجال غيره، لكن دون ان يكون بينهم واحد ينسيني سطوة الرجل الذيافتضني، مصيت وداعبت وسلمت طيزي لعشرات الزباب لكن واحدا منها لم ينسيني طعمولون وحجم وملمس وحرارة القضيب الذي انتهكني اول مرة ما زلت اشعر حتى اللحظة بملمسهفي يديقضيت الليلة التي افتضني فيها عيسى باضطراب شديد، غادرت بيتهبعد أن قضى وطره مني بقليل، تحديدا بعد ان لبس ثيابه وصحوت انا من حالتي حاولاستبقائي لكني غادرت بسرعة، كنت متألما وخائفا وكان خوفي اكبرمن المي ، خوفي من ان يعرف احد ماذا حصل لي، خفت ان يعرف اهلي وخفت انيعرف ابناء الحي وينادونني (المنيوك) (الآن احب هذه الكلمة كثيراواشعر بلذة حين اسمعها همسا لأنها تشعرني فورا بقضيب حار يدخل طيزي وهيتعني لي وضعية واحد فقط وهي هكذا: أنا راكع على ركبتي ويدي ورأسي متدليللأسفل ورجل لا اعرف وجهه يدخل قضيبه في طيزي ببطء ) ـ ذهبت الى بيتنا ودخلت غرفتيتفحصت نفسي وانا اخشى ان اجد على جسدي آثارا يراها الجميع، لكن وجدتكل شئ على ما يرام سوى الم ينض في طيزي انساني اياه خوفي من ان انكشف،لا ادري متى نمت يومها، ولم اجرؤ على الخروج للشارع في اليومالثاني، لكن المي بدأ يخف وارتحت قليلا لأن اهلي كانوا يتعاملون معي بشكلطبيعي، أي انهم لم يلاحظوا شيئا. في المساء وبعد ان هدأت نفسيفكرت بما حصل، وشعرت بلذة وانا اتذكر التفاصيل الصغيرة: شفاه عيسىتغمرني ويداه تعبثان بجسدي جسده الحار الملتصق بجسدي وقضيبه الصلبالهائل يلامس بطني ثم اللحظة الهائلة التياخترقني فيها زب كبير بكامل جبروته وقوته، اكثر ما امتعني شعور الانتهاك الذيشعرته وانعدام قدرتي على المقاومة امام قوة عيسى وقوة زبه، شعرت اننيزوجة هذا الرجل ورغبت ان اضع له الطعام واغسل له الثياب واطيعه بكل مايريد مع دخول ذاكرتي بالتفاصيل شعرتبالاثارة ومددت يدي لقضيبي لأداعبه لكن وجدت نفسي امد يدي لفتحتيالمجروحة وامسدها شعرت بلذة كبيرة اغمضت عيني وبدأت أتخيل عيسى يكرر ما فعلفي الليلة السابقة أدخلت اصبعي في طيزي وبدأت احركها متجاهلا الالمالخفيف الذي اشعر به من آثار الجرح الصغير الملتءم وقررت قرارا هاما: في الغدسأذهب لعند عيسى وليفعل ما يشاء بي وبالفعل في صباح اليوم الثانينزلت الى الشارع ورأيت العيون طبيعية فارتحت اكثر بحثت عن عيسى فقاللي رفاقنا انه في البيت لم ينزل اليوم واهله ما زالوا مسافرين ارتجف قلبي وذهبت الى بيتهوقرعت الباب، فتح لي وهو يضحك وقال : يا ظالم تتركني يومين وحدي وانابانتظارك، فكرت انك ستذهب قليلا ثم تعود ولم اغادر البيت من لحظتها لم افتح فمي ابدا نظرت اليهنظرة مليئة بالحب وتنهدت بشهوة والقيت نفسي في حضنه ضمني اليه بحنان وليسبشهوة وبدأ يقبلني بلطف شديد ثم اخذني من يدي الى غرفته جلسنا متجاورينعلى سريره وبدا يعريني بهدوء فتجرأت وبدأت افك ازرار قميصه ساعدني هووخلع ثيابه كلها دفعة واحدة وطلب مني ان افعل مثله بعد ان اصبحنا عاريين استلقىعلى السرير وناداني استلقيت بجانبه ووضعت رأسي على زنده واخذنا ننظرللسقف وصار يحدثني عن قلقه علي يوم امس وخوفه من افعل شيئا بنفسي وسألنيان كنت قد استمتعت وكان جوابي قبلة مفاجئة على فمه ضحك بسعادةوانقلب فوقي يقبلني ويأكلني بشهوة مثل ليلة العرس ( طوال علاقتنا كنانسميها ليلة العرس) ـ بعد قليل فتحت رجلي لوحديورفعتهما وطلبت منه ان يدخله بهدوء لأني اتألم نهض عني واحضر علبة كريم وقال:ما عاش اللي يوجعك اذا زبي وجعك مرة تانية بقطعوا ، وبدأ يدهن زبه بالكريموينظر الي بحب شديد عاد الي فتح فخذي بيديه ووضع بعض الكريمعلى فتحتي وداعبها باصبعه قليلا ثم قرب زبه بهدوء وضعه على الثقب وزلقهفيّ بهدوء شعرت بالم بسيط جدا لا يقارنبالمرة الاولىاغمضت عيني واحطت خصره بقدمي المرفوعتين وكتفيه بيدي وصرتاشده الي كلما خرج نصفه مني وكأني لم اكن اريد ان افقد سنتمترا واحدا منهذا الزب الجميل أدخله واخرجه في طيزي عدة مراتثم هدأ دفعة واحدة وشعرت بألذ ما يشعر به المنيوك على الاطلاق وهوشعور قذف المني داخل الطيز ،هل أصف هذا الشعور؟ انه لا يوصف ولكنيأشعر بالقضيب وقد احترق من شدة حرارته واشعر رأسه يكبر في داخلي عدة مراتوهو ينبض مثل القلب داخل طيزي واشعر بالسائل الحار اللزج ينسالداخل جسدي، والأهم من كل ذلك شعور انني منحت متعة كبيرة لرجل رغب بي واننيارضيته واوصلته لنشوته في تلك الليلة نام معي عيسىثلاث مرات بنفس الطريقة وتواعدنا على أن استأذن اهلي لأنام عنده فيالليلة التالية قبل ان يأتي اهله وكنت قد بدأت اشعر بلذة حسية مندخول قضيبه وخروجه
×
×
  • انشاء جديد...