انا سالب

انا كنت فى الاول اميل للملابس النساء الناعمه زى الكمبلزون والقمصن الحرير وكنت اسرق من امى ملابسها الداخليه والبسها فضلت على الحال دوه الى ان وصلة الاعداديه وحصل مالم اكن اتوقعة توفا ابى وامى فى حادث سياره وعش انا مع عمى واولاده وبين خالتى واولادها كنت اتنقل من هنا لهنا وكنتارجع ابيت فى بيتى وكان امر انى اللبس الملابس الحريمى تطور لمكياج واشياء اخرى واكنت اقف امام البتارين واكون نفسى فى الفستان ده او القميص ده وكنت البس ملابس حريمى تحت الهدوم وكنت ةحلم انى هقوم الصبح اجد نفسى بنت فيم كنت خارج حطت كحل ولبس ملابس حريمى من تحت وتقابلت مع رجال المباحث سؤلونى ريح فين قلت مروح قالى معاك بطاقه قولت لا لسه مطلعتهاش طبعن هو خد باله من الكحل وشكلى وعند تفتيشى وجد انى البس حريمى قالى انت مروح ولانزل تتناك كانت الكلمه اول مره اسمعها وكنت مرعوب وخايف من الفضيحه الظهر انى عجبت احدهم ولقيته بيوشوش زميله وراح وخدنى جو مدخل بيت و قلعنى البنطلو ولاندر وقعد يلعب ببتاعه فيه وكان بيحاول يدخله لكنى كنت مش مفتوح معرفش وقعد يحركه مابين وراكى الى ان انزل سائله وسبنى امشى اليم ده غير فيا حجات كتير وخلنى ابص لنفسى بشكل جديد طبع انا اترعبت وما نزلتش تانى كنت باخد درس عند خالتى وكان عزد خلتى ولادان واحد فى سنى وواحد فى الجامعه كان ببص ليه بنظره غريبه الى انو فيوم ابن خالتى الكبير كان بيلعبنا وقالى لو خسرت هحكم عليك وانا خثرة طلب انى اخلع امامه البنطلون لكن انا افتكرت ما حدث بينى وبين الرجل الى قبلنى وحبيت اشوف هيعمل ايه خدنى وطلعن الستح ورح خلنى احبى على يدى وهو عمال يلعب فيه بس المره ديه حدث لى شى غريب انى كنت مستمتع جدا الى ان وضع عضوه على خرمى وضغط وهنى انقلبت المتعه الى الم رح تف على ايدو ودهنى عندى وبداء يدخل وانا بموت تحتو وبقوله كفيه لكن الشهوه كانت هيا المتحكه فيه وادخله كله وقعدحولى ١٠ دقائق واخرجه بس مع الالم كان هو بينزل السائل بتاعه داخلى بعد ماحدث بينى وبين ابن خالتى روحت البيت ونمت من التعب الى الصبح صحيت على رن الجرس قمت من السرير وفتحت الباب لقيت ابن خالتى على الباب واقف دخل وقفلت الباب وقال جيت عشان متزعلش منى وعلاشان نفطار مع بعض فطارنا وانا قمت عملة الشاى مش عارف كنت مبسوت وانا بتعامل معاه زى ميكون زوجين جلسة بجانبه على الكنبه وشغلانا التلفزيون واخذنى فى حضنه وقبل شافيفى فى هذه اللحظه حبيت انى اصرحه بحبى للملابس النسائيه وبلفعل كلمتى وكيتله وهو قالى طب متورينى عاوز اشوفك كده دخلة الغرفة واخرجة من الدولاب سنتيان بوش اب وكولوت ستان وقميص داخلى وعبايه سوداء ولبستهم وعملت مكياج ولبست طرحه شفون وخرجة عليه هو صفر وقالى ايه القمر ده وخدنى جبو على الكنبه وقعدنا نتكلم وبداء يبوسنى بشهوه وتبدلنى البوس حملنى ودخل غرقة النوم ورمنى على السرير وبداء يقلعنى العبايه وبقيت بقميص قعد يبوس فيه وفى كل جته فيه واخرج زبه ذالك الوحش الذى جولنى الى امراه وبداء يلعب فى طيزى ويدخل صوبعه ويلفهم بداخلها ويحط صباعة فى بقى ويجع يحطو فطيزى وجط راس زبو على فتحت طيزى قلتلو هيوجعنى زى امبارح قلى متخفيش بص على التسريحه وجد كريم الايدى جابه وحط منو على بتاعه وادخله كان هناك الم لكن كانت المتعه اكبر وهو يدخل ويخرج وانا خلاص تحتو استويت من المتعه الى ان قزف بداخلى حمم من اللبن فى اليوم ده عملنا ثلاث مرات

الجزء العاشر بعد مارجعت البيت مع جدتى كان خالى لسه مجاش من بره دخلت الحمام علشان اخد دش واغسل جسمى من ريحة عرق كريم اللى كان لسه بيفشخنى فى بيتهم وانا بستنى جدتى عندهم ..... وانا باخد الدش بعبصت نفسي وحسيت ان خرمى وسع اوووى وبقى حساس اوووى لاى حاجة تيجى عليه وبقيت بتمتع وانا ببعبص نفسي موووت وبحس ان جسمى واكلنى من جوه وعايز يلبس يلسعنى . خرجت من الحمام ودخلت الاوضة وكنت لسه ببورنس الحمام لقيت خالى رجع من بره وبيغير هدومة ووصل للبوكسر والشراب بس وبصراحة كنت هيجان اوووى وعايز اتناك ... قفلت الباب بالمفتاح ونزلت اخلع الشوز بتاعة وفضلت اشم فى ريحة رجليه وقلعته الشراب ببوقى والمرة دى بدأت اغسل صوابع رجليه ببوقع وامصمص فى صوباع صوباع ومابين الصوابع وبعضها وبتعامل مع الصوباع الكبير زى مابتعامل مع الزبر بالظبط فى المص ببوسه وبلحس طرفه وبعدين الاعب لسانى عليه وامص فيه اوووى وعملت كده فى رجل رجل وطلعت على ساق رجليه وسرحت الشعر بلسانى وبقيت افتح له بوقى علشان يتف فيه لما ريقى ينشف من التسريح وارجع الحس تانى فى رجليه .... وركبته طلعت عليها وبقيت بعضعض فيها خفيف زى ماعلمنى وفرق رجله من عند ركبته بلحسه على خفيف وطلعت على فخاده ابوسها واتف والحس واسرح شعرها لحد ماوصلت لروحى المخطوف نفسها فى بوكسره ... دعكت وشى فى بوكسره وفضلت اشم ريحة عرق رجولته المغرق البوكسر وكتمة زبره من الصبح فى البنطلون وطلعت وهو لسه بالبوكسر لحست تحت سرته وخط الشعر النازل منه ودخلت لسانى ولفيته فى سرته وطلعت على صدره الحس واعضعض واقوم ترمسه حلماته لحد ما وقفت اوووى واساوى شعر صدرة بلسانى حوالين الحلمات ..... ونزلت حاولت وهو ساعدنى انى اقلعه البوكسر ببوقى ووانا عند رجليه اخدت البوكسر حطيته فى بوقى وطلعت له وهو مسكه وقعد يحشره فى بوقى جامد ويتف عليه وراح مخرجه ومسك شفايفى وقعد يعض فيها اوووى ويشفط ويلحس ويشربنى من ريقة ولقيته مد لسانى لبره وانا مصيته وايدى بتدور على زبره علشان ادعكه. نزلت دعكت وشى علشان اتنفس من جنب زبره وبيضانه بين رجليه وهو ضغط برجليه على وشى وفضل يضرب بزبره على خدى مووووت ولسعنى على وشى بزبره وانا مسكت بإيد زبرة وبالايد التانية رفعت رجل من رجليه وبقيت امص فى زبره وصوباعة الكبير معاه فى نفس الوقت ..... وبعدها نزلت رجله ونزلت اشفط والحس فى بيضانه واشفط بيضه بيضه منهم والشعر وبروز مسام البيضان بيلاعبونى فى لسانى وملمس كيس البيضان على اللسان مستحيل سالب يقدر ينساه .... وبدأت امص فى زبره واحدة واحدة اخد الراس لوحدها مرة شفط ومص وانزل براسى كلها و ادخل الزبر كله فى بوقى هو راح لافف رجله على راسي وانا بمص ويخضره كله فى بوقى لحد ما شعر عانته تشوكنى فى وشى ويكرر ده كتير لحد مالقيته جاب رجله ولقيته من كتر الهيجان والمص نزل لبنه على رجله وقالى الحسهم وقوم نتغدى علشان جدتك متحسش بغيابنا دلوقتى وبعد الغدا تقول انك عايز تزور ابوك وتقولى اوصلك علشان نروح لطنط فريدة مستنياك ... فرحت اوووى انى هاشوف طنط فريدة لانها وحشتنى وممكن اقابل عمو حامد ابو زبر جامد هناك ويركبنى . وبعد مالحست لبنه من على رجله واتغدينا وانا غيرت هدومى ونزلنا قالى هنعدى الاول على ابوك نقعد شوية معاه وبعدين هطلعك شقة فريدة وانزل انا وهبقى ارجع لك تانى .... وفعلا روحنا لبابا وبعدين طلعنى على السلم لطنط فريدة ومشي هو اول ما دخلت لطنط فريدة لقيتها لابسه بنطلون فيزون ضيق فشخ على فخادها ومبن كسها اووووى ولابسه بادى كات ومع كبر بزازها رافعين البادى عن بطنها وشعرها سايب وشكلها مستنيانى .... قالتى اهلا يا ميدو ووطت عليا باستنى من شفايفى وقالتلى وحشتنى يا روحى وسألتنى عن حالى وعن خالى مريحمى ولا لأ قولتلها ايوة زى الفل ... قالتلى تعالى علشان منتأخرش قولتلها على ايه قالتلى عملالك مفاجأة .... وروحنا على اوضة النوم قلعتنى كل هدومى ومخليتش حاجة خالص وهى قلعت البنطلون والبادى وجابت حلاوة ( سويت ) وانا مكنتش فاهم هى هتعمل ايه وراحت منيمانى على ضهرى وجابت الحلاوة وبدأت حوالين صدرى تشيل الشعر من عليه وتلزق وتفك وانا اقووول اااااح كان شعر ناعم بس كان بيحرق موووت وبعدها قلبتنى على بطنى وفضلت فى طيزى تعمل نفس الحكاية وعملت كده فى جسمى اللى كان فيه شعر ناعم لان كنت لسه صغير .... وهى بتعملى جسمى بالحلاوة كانت بتتكلم وتقول اى شرموطة لازم تبقى جاهزة لدكرها فى اى وقت تشيل الشعر تلبس كويس ... وقالتلى لازم تبقى تحت طول راجلك وتبقى خدام لزبره وتعرف هو عايز منك ايه من عنيه ... دايما تبقى عينك مكسورة قدام زبر دكرك ولما تمص له تبقى عينك فى عينه علشان تشوفه هو مستمتع برخصك .... وخلصنا السويت ودخلنا الحمام بدأت تجيب شاور وحممتنى ونشفت المياه من جسمى وخرجنا على الاوضة ولقيتها مجهزة ليا شورت احمر قصير اووى ودهنت جسمى بلوشن وسرحت شعرى ودهنت ليا روج على شفايفى وظبتنى وقالتلى انت هتنام هنا على السرير على بطنك وشوية والمفاجأة هاتجيلك . وفعلا شوية ولقيت باب الاوضة بيتفتح ولقيت عمو حامد ابو زبر جامد داخل وانا نايم على السرير بالعرض على بطنى ودخلت معاه طنط فريدة وقالتلى خلى بالك يا ميدو مش دى المفاجأة لسه المفاجأة مجيتش اتسلوا مع بعض شوية على ماتيجى .... دخل عمو حامد وبدأ يكلمنى ويقولى ازيك يا لبوة عاملة ايه يا متناكة وحشتنى طيزك يا خولى زبرى حارقنى يا قحبة وايدية بدأت تحسس على الشورت بتاعى من على طيزى ووقف وزبره جوه البنطلون قدام وشى بالظبط وكان بيفك القميص بتاعة وهو بيحسس عليا وانا فكيت له الحزام والبنطلون وبدأت اخرج الزبر اللى واحشنى ... الزبر اللى حسيت معاه بمعنى انى لبوة اوووى كان وقتها اتخن زبر دخل طيزى واحسن زبر لسعنى بلبنه وانا بمص له هو قلعنى الشورت بتاعى وبدأ وانا بمص يضرب غلى طيزى البيضة الكبيرة ويلسع وصوت ايدية وهى نازلة ضرب على طيزى هيجنى موووت وانا مرضع فى زبرة .... وجه فى بالى كلام خالى ان المص متعة للطرفين اهات وشهوة ونشوة للدكر صاحب الزبر بتسرى فى جسمه كله وقشعرة فيه من اول ما شفايفك تلمس راسه ساعتها بيحس الدكر ان روحه طايرة لما زبره يدخل كله فى بوقك لحد البيضان ويتمنى ان هو بكل جسمه يتمص مش زبره بس... واللى بيمص بيتمتع بسخونة وحرارة وصلابة الزبر ونعومة راسه لحد ماتحس انه بدأ ينبض فى بوقك جامد وبدأ ينزل المزى وبعدها اللبن ساعتها لازم تشفط فى الراس جامد لحد مايبقى الدكر مش قادر على مصك . فضلت امص وارضع من الزبر الجامد لعمو حامد وهو يطرقع على اطيازى لحد ماحسيت انها احمرت ويتكلم ويقول يخربيت هيجانك واذ فجأة الباب يفتح وتدخل المفاجأة.... نكمل بكرة ....

الجزء الحادى عشر وانا نايم على بطنى على السرير عند طنط فريدة وبرضع من عمو حامد ابو زبر جامد وهو قاعد يطرقع ويلسع على طيزى ويبعبص فيها ويدخل صوباع واتنين فيها لحد مولعت خالص .... واذ فجأة يتفتح باب الاوضة ويدخل المفاجأة اللى طنط فريدة محضراها ليا . مستر علاء ابو زبر حراق ( مستر علاء كان مدرس عندى فى المدرسة سنه فى اوائل الثلاثينات جسمة مش رياضى بس مظبوط جدا متغذى كويس جدا ووشه مليان وسامة ورجولة اهل الريف دقنة متحدده وشنب رجولى فشخ وطول متوسط وكان دايما يهتم بيا فى المدرسة لكن مكنش حصل بينا اى سكس ) لما دخل من الباب اتفاجأت اوووى وبرقت لقيته بص فى عنيا وبرق هو كمان وقال مش معقول انت يا ميدو .... عمو حامد بصله كده وقال هو انت تعرفه ولا ايه ؟ ... قاله الا اعرفه ده تلميذ عندى فى المدرسة و بيخلى زبرى زى الحديدة فى بنطلونى بافخاده الملبن اللى بيمشي يهزها وطيزة اللى باين عليها طرية اوووى دى بس انت مقولتليش ان هو ليه ؟؟ .. قاله انا معرفش ان هو فى نفس المدرسة بتاعتك وانت كمان يا مربي الاجيال مقولتليش ان عندك حد فى المدرسة عاجبك ... قاله يلا اهى فى بيتها انا اتكسفت اوووى وهو بيقولى ازيك يا ميدو وجه قعد جنبي على السرير وبقى يحسس على جسمى وانا قولتله ازيك يا ميستر قالى مش تقول يا ميدو انك تعرف عمو حامد دى معرفة عمو حامد كنز واحلى حاجة عملها فى حياته من يوم ماعرفته انه هو يعرفك ... عمو حامد قال وهو بيضحك يا تاعبة كل الناس يا طيز ميدو 😂 عمو حامد كمل قلع هدومه وراح قالبنى على ضهرى ورفع رجليا على اكتافه وراح رازع زبره فى خرمى مرة واحدة وانا صوتت من دخلته عليا راح رازعنى بالقلم وقالى اسكت يا شرموط متصوتش وبقى شغال رزع فيا ..... كل ده ومستر علاء قاعد جنبي يبصلى ويحسس على صدرى ويمشي صوابعه على شفايفى ويحسس عليها وانا بتأوه من رزع عمو حامد فيا .... كل ده وعمو حامد مش راحمنى رزع و نيك وبقى يميل عليا وجسمه ينزل عرق على وشي وبقيت سخن ومولع من زبره جوايا .... مستر علاء راح قايم قلع هدومة اللى كان لابسها وانا عمو حامد بيفشخنى وبيرزع فيا وانا ميلت راسي وببص عليه وبراقبه وهو بيقلع هدومه ... كنت براقب صوابعه وهى بتفك ازرار القميص ومع كل زرار بيبان جسمه الخمرى اللى مايل للسمار ويبان الشعر المعقول اللى مبين فخولة ورجولة فشيخة لحد ما وصل لتوكة حزام البنطلو وهو بيفكها وبسمع صوتها وبيفتح سوستة البنطلون وبيقلع القميص كله ويبان حلمات صدره الحمرا وشعر باطه العرقان ويقلع البنطلون وهو عنيه فى عنيا وانا مفشوخ من عمو حامد وظهر البوكسر الزهرى بتاعه المبين حاجة حلوووة اوووى من وراه جسمة كان مليان خشونه جامدة موووت كنت شامم ريحة جسمه وانا نايم على مسافه لان بصراحة كنت بحبه موووت فى المدرسة لكن الموقف نفسه وهو بيقلع وانا بتناك حسسنى انى مش عاوز راجل غيره ... عمو حامد خرج زبره منى وراح قالبنى على بطنى ونزل بإيديه يلسوع ويطرقع على طيزى شوية وانا اتأوه وراح طالع بجسمه كله عليا وموسع مابين رجليا برجليه المشعرة ودخل ٣ صوابع من ايديه فى بوقى وخد من ريقى وحط على زبره وراح حاشره جوه طيزى وانا عنيا فى عنين استاذ علاء اللى جه وقف قريب منى عند الباب وركن كده وبيشرب سيجارة وبيتفرج عليا وانا بتنام من عمو حامد ... وانا بيترزع فيا ومولع وبتأمل جسم مستر علاء جته حته ... عمو حامد راح قام من عليا وقلبنى على ضهرى ووراح واقف بين رجليا ونطر حليبه الكتير ابو ريحه نفاذه السخن التقيل الابيض المايل بسيط للصفار على جسمى كله وبقى ينطر لحد وشى كمان وخلص وجه عند وشي وبدأ يمسح زبره من لبنه فى خدودى وانا نضفت زبره من اللبن ... راح تافف عليا وقال لمستر علاء اهو ياعم خلصت انا وسيبتهولك زى ما قولتلى وهنزل انا علشان مستعجل .. اشوفك بعدين . خرج عمو حامد وقفل الباب وراه وانا نايم على ضهرى وبلحس زى ماتعودت فى لبنه المغرق جسمى ومستر علاء واقف يشوفنى وبياكل جسمى اللى بياضه بقى احمر بعد نيكة عمو حامد ليا .... وراح طافى السيجارة واحنا عنينا مش بتفارق بعضها وقرب منى وانا لسه بلحس فى لبن عمو حامد ومن غير ولا كلمة بقى يجيب اللبن ويحطه بصوابعه فى بوقى وانا بمصمص فى صوابعه وايده التانية تدعك فى حلمة صدرى .... وقالى حامد ده مفترى وغشيم انت يا ميدو مينفعش تتعامل كده انت عايز فنان يتعامل مع لحمك الابيض المربرب ده ... عايز محترف يعرف يظبط جسمك عايز فارس يعرف يحترم جسمك ده ويديله حقه .... انا هعرفك ازاى تتبسط وراح جاى وهو لسه بالبوكسر وقعد عند اول السرير وفتح رجليه الاتنين وقالى تعالى اقعد وشاور انى اقعد قدام زبره وفعلا قومت قعدت بين رجليه راح هو مقرب منى وكنت حاسس بسخونه جسمه على ضهرى وحاسس بشعر جسمه وكمان ترمسه الحلمتين لصدرة .... ولف ايديه الاتنين وحضنى جامد كنت ساعتها حاسس انى مطمن اوووى وحاسس انى مرتاح ومبسوط وقرب من ودنى بسخونه نفسه وبشعر دقنه اللى زغزغنى فى كتفى وشنبه اللى شوكنى فى ورا ودنى وهمس وقال بحبك يا ميدو اوووى ونفسي فيك من زمان انا جسمى ساعتها قشعر ... هو حس بكده وبقى يحضنى زياردة ويحسس على شفايفى بإيديه وانا بدون ارادتى بقيت ابوسها .... وبدأ يبوس من ودنى وخدى وواحدة واحدة لحد ما وصل لرقبتى وبقى يبوسنى ويلحس فيها بلسانه ويدعك شنبه علشان يهيجنى ... وراح ماسك شفتى اللى تحت بشفايفة وبدأ يمصمص فيها بهداوة وبالراحة ويشفط فيها ويطلع على الشفه التانية وعضعض فيها ويدخل لسانه جوه بوقى وبقى بيبوس فيا كتيرر اووى ولمدة مكنتش حاسبها .... وكل ده وبدأت احس بزبره من ورا البوكسر بدأ يقف لفيت نفسي ليه وبقى وشي مقابل لوشه وبدأت المس بوكسره علشان احاول اوصل لزبره راح شايل ايدى ولفنى بالراحة ونيمنى على ضهرى وركب عليا بجسمه.... حسيت بكل تفصيله من جسمه عليا واستمر فى البوس وبقى يضغط بزبره من ورا البوكسر على زبرى وبيضانى .... وقلبنى ونيمنى على بطنى وبقى يبوس فى جسمى من اول رجليا وياكل فى صوابعها ويعضعض ويشوكنى بدقنه ... ويطلع يدعك وشه المشعر فى افخادى تحت طيزى وطلع على ودانى يعضعض فيها ويلحس فيها وفى رقبتى من ورا ويبوس وينزل على ضهرى ويبوسه ويلحسه ويشوكه حتة حته ونزل لحد فرق طيزى وبقى يعضعض فيها على خفيف ويلحس فى الفرق بين الفلقتين وراح مرة واحدة فاتحها ودافس وشه المشعر فيها وبقى يشم وينفخ نفسه على خرمى وبقى يبعد وشه من فوق طيزى بالراحة وانا ارفعها له علشان يلحس وهى يولعنى اكتر و يبعد وفضل يلاعب بلسانه خرمى اللى بقيت حاسس انه بينبض من هيجانى لانى حرفيا كنت حاسس انى طاير فى السما من الهيجان وخصوصا اليوم ده كنت مولع اوووى بس عرفت ليه .... مستر علاء بعد ما فضل يلحس فيا مده مش قليلة وانا نايم له على بطنى راح سايبنى وقام قعد على الكنبة روحت انا قايم وراه وجاى ولسه هنزل ابوس رجليه قالى لا لا تعالى وراح قالع بوكسره بالراحة ورماه قدام الباب وشوفت زبره اللى من ساعة مدخل الاوضه وانا بحلم اشوفه ... زبر كان محمر اوووى وشعره ناعم ومنضفه كويس ومش طويل اووى وسط ومدملك كده مش تخين وشكلة زبر مثالى وراسه مش كبير بس عامله زى السهم ... قالى ارضع يا حبيبي .. من غير ولا كلمة نزلت ومسكته وحسيت انى نفسي فيه من زمان وفضلت ابوس فيه والحس فى راسه اللى كانت حشفتها ناعمة وسخنة ومنزلة مزى وبقيت ارضع من زبره بطريقة انا نفسي كنت مستغربها من كتر ما انا مولع وانزل على بيضانه الحسها واشفطها واللى كانت ضخمة جدا ومليانه عروق ونضيفة وشعرها خفيف كنت بحس بيه بلسانى ... وشوية ووقفنى على رجليا ووقف قدامى ولزق جسمه فيا وباسنى بوسة طويلة وبالراحة خالص وانا كان خرمى بينبض وعايزه يدخله وكان شايف ده عنيا بس كان عايز يولعنى اكتر .... شالنى بين ايديه زى العروسة فى ليله دخلتها وجه نيمنى على جنبي اليمين على السرير وجه ورايا ولزق فيى ضهرى بصدره وعدلنى بحيث ان طيزى تبقى مرفوعة ناحيته ورقبتى على دراعه وحط ٤ صوابع ايده فى بوقى وخد من ريقى وحط على زبره وهو بيبوسنى وحاضنى بالوضع ده دخل راس زبره ... وبقى يدخل حته حته وكنت بحس بمتعة كأن اول مرة يدخل فيا زبر لحد مدخله كله وانا حسيت ان جسمى عايزة اوووى وبقى ينيك فيا بالراحة خالص وشفايفه مش سايبه شفايفى وجسمه بسخونتة لازقه فيا وبالراحة يدخل ويخرج فى زبره ومغيرناش وضعنا ده خالص .... كنت حاسس انى مولع اووى وزبره داخل خارج بحنيه فى خرمى وايده شغاله دعك فى كل حتة من لحمى وشفايفة بتاكل فى شفايفى لحد ما لقيت نفسي سخنت مرة واحدة وبترعش ونفسي زاد ودقات قلبي بقيت سريعة وحسيت بحاجة نازلة من زبرى وكانت اول بلوغى وانزل لبن.... مستر علاء لما لقى كده راح مثبت زبره جوايا لحد ما انا خلصت تنزيل وراح جاح بإيده خد لبنى وحطة على شفايفى وبقى يبوس فيا بيه ... وفجأه ومن غير اى مقدمات وهو شغال على الوضع ده بحنية نزل حليبه جوه طيزى .. لبنه ده كان موووولع فشخ يعتبر اكتر لبن لسعنى فى خرمى طول حياتى وسايب جوايا علامة وساب زبره جوايا لحد ما خلص تنزيل وزبره نام وطلع لوحده .... واحنا نايمين بنفس الوضع وسألنى مبسوط قولتله انا طاير مش مبسوط بس ... قالى طيب قوم بقى وابعتلى طنطك فريدة علشان عايزها قومت من السرير ومسيكت بوكسره اللى على الارض وحطيته على وشى اشمه وابوسه وهو بيبصلى وقولتله مستر ممكن اقولك على حاجة قالى قول يا قلبي قولتله ممكن ابوس رجلك قالى تعالى يا حبيبي .... وروحت جرى على رجليه ابوسها بحنيه وكان حاسس انى بشكره على المتعة اللى اتمتعتها بالشكل ده لاول مرة فى حياتى والسبب انى بلغت خرجت لطنط فريدة لقيتها .... نكمل بكرة

الجزء الحادى عشر وانا نايم على بطنى على السرير عند طنط فريدة وبرضع من عمو حامد ابو زبر جامد وهو قاعد يطرقع ويلسع على طيزى ويبعبص فيها ويدخل صوباع واتنين فيها لحد مولعت خالص .... واذ فجأة يتفتح باب الاوضة ويدخل المفاجأة اللى طنط فريدة محضراها ليا . مستر علاء ابو زبر حراق ( مستر علاء كان مدرس عندى فى المدرسة سنه فى اوائل الثلاثينات جسمة مش رياضى بس مظبوط جدا متغذى كويس جدا ووشه مليان وسامة ورجولة اهل الريف دقنة متحدده وشنب رجولى فشخ وطول متوسط وكان دايما يهتم بيا فى المدرسة لكن مكنش حصل بينا اى سكس ) لما دخل من الباب اتفاجأت اوووى وبرقت لقيته بص فى عنيا وبرق هو كمان وقال مش معقول انت يا ميدو .... عمو حامد بصله كده وقال هو انت تعرفه ولا ايه ؟ ... قاله الا اعرفه ده تلميذ عندى فى المدرسة و بيخلى زبرى زى الحديدة فى بنطلونى بافخاده الملبن اللى بيمشي يهزها وطيزة اللى باين عليها طرية اوووى دى بس انت مقولتليش ان هو ليه ؟؟ .. قاله انا معرفش ان هو فى نفس المدرسة بتاعتك وانت كمان يا مربي الاجيال مقولتليش ان عندك حد فى المدرسة عاجبك ... قاله يلا اهى فى بيتها انا اتكسفت اوووى وهو بيقولى ازيك يا ميدو وجه قعد جنبي على السرير وبقى يحسس على جسمى وانا قولتله ازيك يا ميستر قالى مش تقول يا ميدو انك تعرف عمو حامد دى معرفة عمو حامد كنز واحلى حاجة عملها فى حياته من يوم ماعرفته انه هو يعرفك ... عمو حامد قال وهو بيضحك يا تاعبة كل الناس يا طيز ميدو 😂 عمو حامد كمل قلع هدومه وراح قالبنى على ضهرى ورفع رجليا على اكتافه وراح رازع زبره فى خرمى مرة واحدة وانا صوتت من دخلته عليا راح رازعنى بالقلم وقالى اسكت يا شرموط متصوتش وبقى شغال رزع فيا ..... كل ده ومستر علاء قاعد جنبي يبصلى ويحسس على صدرى ويمشي صوابعه على شفايفى ويحسس عليها وانا بتأوه من رزع عمو حامد فيا .... كل ده وعمو حامد مش راحمنى رزع و نيك وبقى يميل عليا وجسمه ينزل عرق على وشي وبقيت سخن ومولع من زبره جوايا .... مستر علاء راح قايم قلع هدومة اللى كان لابسها وانا عمو حامد بيفشخنى وبيرزع فيا وانا ميلت راسي وببص عليه وبراقبه وهو بيقلع هدومه ... كنت براقب صوابعه وهى بتفك ازرار القميص ومع كل زرار بيبان جسمه الخمرى اللى مايل للسمار ويبان الشعر المعقول اللى مبين فخولة ورجولة فشيخة لحد ما وصل لتوكة حزام البنطلو وهو بيفكها وبسمع صوتها وبيفتح سوستة البنطلون وبيقلع القميص كله ويبان حلمات صدره الحمرا وشعر باطه العرقان ويقلع البنطلون وهو عنيه فى عنيا وانا مفشوخ من عمو حامد وظهر البوكسر الزهرى بتاعه المبين حاجة حلوووة اوووى من وراه جسمة كان مليان خشونه جامدة موووت كنت شامم ريحة جسمه وانا نايم على مسافه لان بصراحة كنت بحبه موووت فى المدرسة لكن الموقف نفسه وهو بيقلع وانا بتناك حسسنى انى مش عاوز راجل غيره ... عمو حامد خرج زبره منى وراح قالبنى على بطنى ونزل بإيديه يلسوع ويطرقع على طيزى شوية وانا اتأوه وراح طالع بجسمه كله عليا وموسع مابين رجليا برجليه المشعرة ودخل ٣ صوابع من ايديه فى بوقى وخد من ريقى وحط على زبره وراح حاشره جوه طيزى وانا عنيا فى عنين استاذ علاء اللى جه وقف قريب منى عند الباب وركن كده وبيشرب سيجارة وبيتفرج عليا وانا بتنام من عمو حامد ... وانا بيترزع فيا ومولع وبتأمل جسم مستر علاء جته حته ... عمو حامد راح قام من عليا وقلبنى على ضهرى ووراح واقف بين رجليا ونطر حليبه الكتير ابو ريحه نفاذه السخن التقيل الابيض المايل بسيط للصفار على جسمى كله وبقى ينطر لحد وشى كمان وخلص وجه عند وشي وبدأ يمسح زبره من لبنه فى خدودى وانا نضفت زبره من اللبن ... راح تافف عليا وقال لمستر علاء اهو ياعم خلصت انا وسيبتهولك زى ما قولتلى وهنزل انا علشان مستعجل .. اشوفك بعدين . خرج عمو حامد وقفل الباب وراه وانا نايم على ضهرى وبلحس زى ماتعودت فى لبنه المغرق جسمى ومستر علاء واقف يشوفنى وبياكل جسمى اللى بياضه بقى احمر بعد نيكة عمو حامد ليا .... وراح طافى السيجارة واحنا عنينا مش بتفارق بعضها وقرب منى وانا لسه بلحس فى لبن عمو حامد ومن غير ولا كلمة بقى يجيب اللبن ويحطه بصوابعه فى بوقى وانا بمصمص فى صوابعه وايده التانية تدعك فى حلمة صدرى .... وقالى حامد ده مفترى وغشيم انت يا ميدو مينفعش تتعامل كده انت عايز فنان يتعامل مع لحمك الابيض المربرب ده ... عايز محترف يعرف يظبط جسمك عايز فارس يعرف يحترم جسمك ده ويديله حقه .... انا هعرفك ازاى تتبسط وراح جاى وهو لسه بالبوكسر وقعد عند اول السرير وفتح رجليه الاتنين وقالى تعالى اقعد وشاور انى اقعد قدام زبره وفعلا قومت قعدت بين رجليه راح هو مقرب منى وكنت حاسس بسخونه جسمه على ضهرى وحاسس بشعر جسمه وكمان ترمسه الحلمتين لصدرة .... ولف ايديه الاتنين وحضنى جامد كنت ساعتها حاسس انى مطمن اوووى وحاسس انى مرتاح ومبسوط وقرب من ودنى بسخونه نفسه وبشعر دقنه اللى زغزغنى فى كتفى وشنبه اللى شوكنى فى ورا ودنى وهمس وقال بحبك يا ميدو اوووى ونفسي فيك من زمان انا جسمى ساعتها قشعر ... هو حس بكده وبقى يحضنى زياردة ويحسس على شفايفى بإيديه وانا بدون ارادتى بقيت ابوسها .... وبدأ يبوس من ودنى وخدى وواحدة واحدة لحد ما وصل لرقبتى وبقى يبوسنى ويلحس فيها بلسانه ويدعك شنبه علشان يهيجنى ... وراح ماسك شفتى اللى تحت بشفايفة وبدأ يمصمص فيها بهداوة وبالراحة ويشفط فيها ويطلع على الشفه التانية وعضعض فيها ويدخل لسانه جوه بوقى وبقى بيبوس فيا كتيرر اووى ولمدة مكنتش حاسبها .... وكل ده وبدأت احس بزبره من ورا البوكسر بدأ يقف لفيت نفسي ليه وبقى وشي مقابل لوشه وبدأت المس بوكسره علشان احاول اوصل لزبره راح شايل ايدى ولفنى بالراحة ونيمنى على ضهرى وركب عليا بجسمه.... حسيت بكل تفصيله من جسمه عليا واستمر فى البوس وبقى يضغط بزبره من ورا البوكسر على زبرى وبيضانى .... وقلبنى ونيمنى على بطنى وبقى يبوس فى جسمى من اول رجليا وياكل فى صوابعها ويعضعض ويشوكنى بدقنه ... ويطلع يدعك وشه المشعر فى افخادى تحت طيزى وطلع على ودانى يعضعض فيها ويلحس فيها وفى رقبتى من ورا ويبوس وينزل على ضهرى ويبوسه ويلحسه ويشوكه حتة حته ونزل لحد فرق طيزى وبقى يعضعض فيها على خفيف ويلحس فى الفرق بين الفلقتين وراح مرة واحدة فاتحها ودافس وشه المشعر فيها وبقى يشم وينفخ نفسه على خرمى وبقى يبعد وشه من فوق طيزى بالراحة وانا ارفعها له علشان يلحس وهى يولعنى اكتر و يبعد وفضل يلاعب بلسانه خرمى اللى بقيت حاسس انه بينبض من هيجانى لانى حرفيا كنت حاسس انى طاير فى السما من الهيجان وخصوصا اليوم ده كنت مولع اوووى بس عرفت ليه .... مستر علاء بعد ما فضل يلحس فيا مده مش قليلة وانا نايم له على بطنى راح سايبنى وقام قعد على الكنبة روحت انا قايم وراه وجاى ولسه هنزل ابوس رجليه قالى لا لا تعالى وراح قالع بوكسره بالراحة ورماه قدام الباب وشوفت زبره اللى من ساعة مدخل الاوضه وانا بحلم اشوفه ... زبر كان محمر اوووى وشعره ناعم ومنضفه كويس ومش طويل اووى وسط ومدملك كده مش تخين وشكلة زبر مثالى وراسه مش كبير بس عامله زى السهم ... قالى ارضع يا حبيبي .. من غير ولا كلمة نزلت ومسكته وحسيت انى نفسي فيه من زمان وفضلت ابوس فيه والحس فى راسه اللى كانت حشفتها ناعمة وسخنة ومنزلة مزى وبقيت ارضع من زبره بطريقة انا نفسي كنت مستغربها من كتر ما انا مولع وانزل على بيضانه الحسها واشفطها واللى كانت ضخمة جدا ومليانه عروق ونضيفة وشعرها خفيف كنت بحس بيه بلسانى ... وشوية ووقفنى على رجليا ووقف قدامى ولزق جسمه فيا وباسنى بوسة طويلة وبالراحة خالص وانا كان خرمى بينبض وعايزه يدخله وكان شايف ده عنيا بس كان عايز يولعنى اكتر .... شالنى بين ايديه زى العروسة فى ليله دخلتها وجه نيمنى على جنبي اليمين على السرير وجه ورايا ولزق فيى ضهرى بصدره وعدلنى بحيث ان طيزى تبقى مرفوعة ناحيته ورقبتى على دراعه وحط ٤ صوابع ايده فى بوقى وخد من ريقى وحط على زبره وهو بيبوسنى وحاضنى بالوضع ده دخل راس زبره ... وبقى يدخل حته حته وكنت بحس بمتعة كأن اول مرة يدخل فيا زبر لحد مدخله كله وانا حسيت ان جسمى عايزة اوووى وبقى ينيك فيا بالراحة خالص وشفايفه مش سايبه شفايفى وجسمه بسخونتة لازقه فيا وبالراحة يدخل ويخرج فى زبره ومغيرناش وضعنا ده خالص .... كنت حاسس انى مولع اووى وزبره داخل خارج بحنيه فى خرمى وايده شغاله دعك فى كل حتة من لحمى وشفايفة بتاكل فى شفايفى لحد ما لقيت نفسي سخنت مرة واحدة وبترعش ونفسي زاد ودقات قلبي بقيت سريعة وحسيت بحاجة نازلة من زبرى وكانت اول بلوغى وانزل لبن.... مستر علاء لما لقى كده راح مثبت زبره جوايا لحد ما انا خلصت تنزيل وراح جاح بإيده خد لبنى وحطة على شفايفى وبقى يبوس فيا بيه ... وفجأه ومن غير اى مقدمات وهو شغال على الوضع ده بحنية نزل حليبه جوه طيزى .. لبنه ده كان موووولع فشخ يعتبر اكتر لبن لسعنى فى خرمى طول حياتى وسايب جوايا علامة وساب زبره جوايا لحد ما خلص تنزيل وزبره نام وطلع لوحده .... واحنا نايمين بنفس الوضع وسألنى مبسوط قولتله انا طاير مش مبسوط بس ... قالى طيب قوم بقى وابعتلى طنطك فريدة علشان عايزها قومت من السرير ومسيكت بوكسره اللى على الارض وحطيته على وشى اشمه وابوسه وهو بيبصلى وقولتله مستر ممكن اقولك على حاجة قالى قول يا قلبي قولتله ممكن ابوس رجلك قالى تعالى يا حبيبي .... وروحت جرى على رجليه ابوسها بحنيه وكان حاسس انى بشكره على المتعة اللى اتمتعتها بالشكل ده لاول مرة فى حياتى والسبب انى بلغت خرجت لطنط فريدة لقيتها .... نكمل بكرة

الجزء التاسع بعد ماقولت لخالى لما سألنى من احسن واحد ناكنى النهاردة هو ولا عمو حامد ابو زبر جامد ان لا هو ولا عمو حامد ده بيبيو ... ورد بإستغراب وقالى بيبو مين ياض ؟؟ رديت عليه قولتله بيبو بتاع البيتزا قالى وناكك فين يخربيتك قولتله كانت طنط فريدة معايا قالى كمان وكنتوا كلكوا فين قولتله على السرير بتاعها .... بص كده وقالى احا هو فيه بيبو كمان طيب قوم علشان عايز انيكك واعرفك انا ولا بيبو ده كنت انا خلاص روحت فى النوم ومبقيتش قادر اتنكت النهاردة كتير وبكرة الجمعة ومش هصحى بدرى ... خالى هزر معايا كده وقالى طيب اتخمد صدق اللى قال عليك مشروع لبوة 😂 نمت وصحيت يوم الجمعة ولقيت خالى لازق فيه لازقه سوده وهو نايم وزبره تقريبا جوايا بس مش فارق بينه وبين خرمى الا الهدوم بس انا كنت اصلا صاحى هيجان وخرمى واكلنى مووت ولازقة خالى هيجتنى قولت فرصة ارتاح وهو نايم وروحت قالع الشورت بتاعى وخرجت زبر خالى بالراحة من بوكسره وجيبت من ريقى وبليته زى ماعمو حامد علمنى وعمل معايا ورجعت بخرمى على زبره ودخلته وخرجته كتير لحد مالقيته صحى قالى يخربيت امك انت مش بتتهد خالص عايز تتناك ٢٤ ساعة ضحكت وراح قالبنى وزبره جوايا وبقى يتنطط عليا وفشخنى حرفيا وعرفت ساعتها ان الزبر بتاع الصبح اللى على الريق ده اجمد زبر ( حك مستمر لبن اكتر سخونية تولع و طيز تبرد ) وفى نص النيكة لقيته بيقولى فى ودنى بلاش خرمك يزنق على الزبر كده الا لما يجى الزبر ينزل يا علق وكملنا نيك فى الوضع ده هو يلعب ضغط عليا وهو راكبنى وانا بخرمى وبطيزى اطلع لفوق وارفعها ليه وبعدين قلبنى وفشخ رجليا على كتفه وبقى ينيك فيا ويرزع فى خرمى ويمصمص ويقطع فى شفايفى وانا كنت بدلع عليه وبخبط برجليا هلى كتفه واهزر لان كنت بصراحة مبسوط فشخ ومرتاح لحد ما جه ينزل لقيته بيخرجه وجابهم على وشى قالى اكيد كنت عايزهم جوه بس بعينك ده لسه اليوم طويل وانت بتاعى النهاردة مش هريحك وهاسيبها كده خليها تاكلك . وقومت من السرير ودخلت الحمام اخدت دش وبحسس على جسمى لقيتنى فخور اوووى بطيزى اللى كل الناس دى ناكوها وكنت حاسس انى دلوعة اووى وانا بدعك بالصابون على جسمى بإيدى وحسيت انى سخنت اوووووى وبقيت لبوة كده .... خرجت من الحمام لقيت خالى قاعد على السفرة قولت لازم اولعه زى ماهو سايبنى كده حيحان قدامنا فى طبق فاكهة مسكت صوباع موز وهو بقشرة وفضلت ابوس فيه واتموحن عليه وابوس فى اول الصوباع واحاول امصمص فيه وهو متنح ليا وفاتح بوقه وقشرته وبدأت امص فيه واكل منه بلبونه اوووى وانزل احسس على جسمى ونا بشورتى البينك ولقيته بيقولى كسم اللى خلاك لبوة كده ناديت على جديتى وطلعت اجرى عليها فى المطبخ قولتلها لسه خالى كان بيجيب فى سيرتك ..... ودار حوار عادى معاها وقالتلى بكرة متروحش المدرسة بالباص انا هاوديك الصبح وتخرج تروح عند طنط منال زميلتى فى الشغل تقعد مع كريم ابنها .... قولتلها طيب وعرفت خالى قالى احا امال هامروح لفريدة امته وحامد ينيك مين ده كده ينيكنى انا امى دى بتستهبل وانا كمان كنت متضايق لان مش هيبقى فيه فرصة اروح لطنط فريدة علشان زبر عمو حامد ابو زبر جامد وحشنى مووووت .... المهم دخل خالى لجدتى وانا كنت سامعها وهى مصممة على كلامها ومفيش فايدة ومر اليوم عادى ناكنى خالى فيه مرة بنزلتين لبن وبليل قبل النوم ناكنى مرة بنزلة واحدة . تانى يوم صحيت علشان اروح المدرسة وفعلا استنيت جدتى وعدتنى الصبح على بيت طنط منال اللى كان قدام المدرسة وعرفتنى على كريم ( لسه مكملش ٢٠ سنة بس اصغر من خالى جسم رياضى فشخ وظريف وخفيف وجسمة مظبوط ) وسيبتهم وروحت المدرسة وخلصت اليوم ده بدرى لانه كان يوم رياضي .... رجعت على بيت طنط منال ورنيت الجرس وفتح كريم لابس شورت وفانلة كات قالى ازيك يا ميدو خلصت مدرسة بدرى يعنى النهاردة قولتلة كان يوم رياضي وكنت مكسوف منه لان معرفوش قالى طيب تعالى ده انا بتدرب جوة تعالى اقعد معايا لحد ما اخلص وبعدين نلعب شوية بلاى ستيشن .... ودخلنا لقينا اوضة فاضية فيها شوية اجهزة رياضية وقعدنى على كرسي وبقى هو يتمرن وانا كنت فى الاول بكتشف المكان بعنيا وبعدين بدأ كريم يلفت نظرى .... شميت ريحة عرقة اللى مالية المكان من التدريب وفكرتنى بريحة عرق بيضان بيبو وبدأت ابص على جسمه حته حته من رجليه لقيتها الرجل اللى صوابعها بيضا على احمر ونضيفه وشعرها مش كثيف بس لسه بينبت كده ولما بيتحرك عروقها بتظهر وبتختفى وحركة عضلاتها بارزة جدا ... والشورت بتاعة كان ابيض خفيف مبين ان فيه بوكسر غامق تحت منه وبطنة اللى مبلولة من العرق ولازقه التيشرت فيه وضهره اللى فيه نفس اللازقة واكتافه اللى عضلاتها بارزة اوووى ونقط العرق الخارجة من مسام الجلد زى الدهب بيلمع وعلى دراعاته لقيتها برده لسه بتنبت فى الشعر كده وعروقها وعضلها بارزين اللى هيجنى فشخ وخلانى مش على بعضى وهو بيرفع درعاته وشعر باطه كان كثيف وعرقان والهوا اللى جاى من ناحيتها كله رجولة من عرقة ووشه زى القمر عنين ملونة ولون بشرة ابيض محمر وشفايف بينك ودقن وشنب لسه بينبتوا وراح عاطينى وشه وقلع التيشرت وانا كنت مراقب رفعه ايدية وحركة شعر باطه وخروج راسه من التيشرت ورماه على الارض وانا كنت براقب قطرة عرق نازلة من رقبته لبين صدرة اللى شعره خفيف وترمسة الحلمة ظاهرة اوووى ونزلت لعضلات البطن المتقسمة والسرة البارزة واختلطت بخط الشعر اللى نازل من سرته واختفت فى خط البوكسر الكحلى تحت الشورت الابيض .... وبصلى وانا متنح قالى مالك متنح ليه كده قولتله ابدا اصل جسمك حلو اوووى ضحك وقالى استنى هدخل اغسل وشى وارجعلك ودخل جوه وانا استغليت الفرصة وجريت على التيشرت بتاعة وفضلت اشم فيه وريحته كانت عرق فشيخة ورجولة طاغية .... نسيت نفسي وانا بملى صدرى من ريحة عرقه ولقيته واقف قدامى وقالى هو ريحته عجباك اوووى كده قولتله وانا بضحك بكشوف شوية .... قالى تحب تساعدنى فى التمرين قولتله طبعا وبدأ يتمرن وانا حواليه اقعد على رجليه علشان يلعب هو يطلع بضهرة وانا قاعد ببص فى عيونه وبسمع صوته وهو بيتنهد ويتنفس وفى اخر مرة راح ناتر رجليه لفوق لبست انا فوقيه وبقينا وشنا فى بعض ضحك وقالى ايه يا واد انت طرى اوووى كده اتكسفت وقولتله مش زيك ياعم الخشن ... قالى تعالى انا هخليك من هنا وجاى زيي كده ناشف علشان تعجب البنات ووقف ورايا وبدأ يدربنى وواحدة واحدة وبدأت انا غصب عنى الزق طيزى فى جسمه من ورا لحد مالزقنا اوووى وهو ماسكنى يعضلات ايديه البارزه وريحه عرقه اللى جننتنى وبدأت احس بزبره بيقوم من طيزى اللازقة فيه لحد ماقالى تعالى غير هدومك علشان متبقاش كلها عرق وتعرف تتمرن وهاروح اجيبلك هدوم من عندى وانا فعلا روحت مرة واحدة قالع هدومى كلها وبقيت عريان رجع بشورت واتفاجأ لما شاف بياض جسمى ولقيت زبرة رفع الشورت وقالى يخربيت بياضك ايه يا واد الحلاوة دى ده انت ولا ليلى علوى ... ضحكت بلبونه وقالى تعالى لما نتدرب وانت كده قولتله طيب وانا قالى يا سلام ما احنا رجالة مع بعض وقلع الشورت وبعده البوكسر وشوفت زبره حاجة كده مدملكة وابيض بحمار وشعرته طويلة وعرقانه وريحته بارزة اوووى وبيضانه مش كبيرة بس نضيفه موووت تنحت وانا ببص عليه لقيته بيقول حلو ده كمان قولتله قمر .... قالى مش عايز تشم الشورت والبوكسر زى التيشرت من غير ما ارد خدتهم وفضلت اشم فيهم وهو ربع ايدية ووقف هو وزبره يتفرجوا عليا وانا عريان بشم فى بوكسره . وكانت اول مرة اتجرأ واعمل بنصيحة طنط فريدة ان لازم امص الزبر اول ما اشوفه وفعلا نزلت مشيت ناحيته على ركبي وبوكسره فى بوقى وشميت بيضانه ولحست من تحت الزبر ولفوق وراسه لفيت حواليها لسانى ولحست خرم زبره اللى كان واسع شوية عن باقى الازبار اللى شوفتها وبدأت ارضع كالعادة .... لحد مالقيته بدأ بنطر حنفية لبن فى بوقى وانا بلعته كله وانا ببعبص نفسي هو شاف منظرى وانا بلحس بقيه لبنه وببعبص نفسي وزبره منامش روحت مفنس له وعملت وضع الكلب وقولتله دخله هنا .... دخله وكان سخن مولع حسيت بسخونة جسمه فى طيزى من جوه وبعدين بقى يرزع لقدام وانا ارزع لورا كل ده واحنا مغيرناش الوضع لحيت مالقيته جابهم ورمى صدرة على ضهرى وانا بوضع الكلب وعرقة مغطينى وماسك فيا اووووى وبيتنفض ويترعش وهو راكبنى واللبن بقى يسيل من كترة بره خرمى ..... ومتكلمناش خالص تانى فى اليوم ده قومت دخلت الحمام وغيرت هدومى وهو لبس هدومة ولقيت طنط منال بتفتح الباب وبتضحك هى وجدتى وبالتلى يلا يا ميدو علشان نرجع البيت علشان الحق اجهز الغدا . ومشيت وانا عينى فى عين كريم مبتنزلش وهو متنح ليا ... رجعت البيت ودخلت الغرفة وكان خالى لسه مجاش غيرت هدومى ودخلت الحمام اخد دش ... حسست على طيزى وحسيتها بتكبر وبعبصت نفسي لقيتى بوسع وبشم فى جسمى شميت عرق كيمو من جسمى ضحكت .. وقولت و**** وبقيت لبوة يا ميدو نكمل بكرة .....

سالب بنوتي كنت دائما احلم وتحقق حلمي كنت احب احلم اننا اسهر مع موجب يكون اسمر البشره او اسود عادي حتى صومالي بس يكون عنده ذكر الي ما يخلي اي بنوتي تفكر بغيره ونا بسوي الي يريحه في السرير وبكون البس له سكسي ومكياج وباروكه شعر وعطوراات الي تزيد الشهوه للطرفين اهم شي اجات فرصتي الاسبوع الي راح من مغسل السيارات قريب بيتنا وكنت دائما امشي من عنده قريب المغرب يكون بعد قات ونا اركز عليه لي فتره اشوفه ليفت لعند اطياز البنات الي بالشارع قلت لازم الفت انتبهه لي وخليه يهيج عليا قويت قلبي ورحت لعنده قلت له في سكن قريب من هنا فاضي قال مدري لي شهرين بالمكان هذا ونا كنت اكلمه ولفت لعند زبه بمحنه وخليه يعرف اننا ادور اقيس نبضه شفته اتجاوب معي بكل ثقه وقال هذا رقمي كلمنا بكرة روحت البيت ما قدرت اصبر ذخلت اكلمه واتس من رقم عبر النت اهم شي صورت طيزي ورسلتها له كذا بدون اي مقدمه اول ما فتح الصوره جالس فتره مارد وبعدين كلمته قلت له اعجبتك ولا لا بد يجاوب يقول من انتي يحسبني بنت كل الي عرفتهم من قبل فتره ما يصدق لمن يشوف طيزي بالواقع يقول انتي انثي بحسم ولد حتى لمن ينيكني احسسه انه ينيك انثه بكامل انوثتها ما اجامل نفسي اهم حاجه جلست يومين نتكلم ونتعرف ببعض وبعدين اتجرات اكلمه انه انا الي اجيت قبل يومين ادور سكن فاضي ماصدق انه هذي طيزي الي شافها قال انا حسيت انك تدور شي ثاني اهم حاجه اعترفت له اني معجب فيه من اول ما شفته بالمغسله وقال طيب تقدر تجي يوم الخميس نخزن ونسهر نتعرف وتشوف المكان الي بنسهر فيه ولا نروح فندق او اي مكان تحب وافقت اروح له باقي يومين للخميس ونا افكر كيف بسوي وخايف من الفضيحه او يطلع مش كتووم يرجع يهددني جلست ساعتين بين الخوف او شهوتي الي لي فتره اكثر من سنتين ما مارست مع احد بعد الخوف ومشيت بعد شهوتي خلاص بموت من كثر ما حرمت طيزي من الزب والبن لمن يجيبهم بحشاء بطني خرت اخد مكينه حلاقه وكريم ازالة الشعر وبعض الكريمات المرطبه ورحت للبيت اجهز نفسي ليوم الخميس خلصت من ازالة الشعر وترطيب ذخلنا الاربعاء ونا كل ما يقرب الخميس احس طيزي وجسمي يتخذر وكيف بيكون إلقاء بعد حرماني من هذا الشعور والحظه هذي وكنت خلاص ممحون على الاخر خرجت السوق اشتري حاموره وباروكه شعر وشرابات طويله سكسيه وكمات اشتريت كلسون مع السنتيان لون وردي وسط والشربات لون اسود بعد روحت ونا خلاص منتظر للخميس روحت اجرب الي اشتريتهم وجرب كيف بكون لمن اقابل حبيبي احمد الصومالي ونا خلاص جاهز بعد البس رحت المراية اشوف جسمي اوو انذلهت انه هذا جسمي الي شفته بالمرايه جسم بنت مابيصدق انه جسمي اذا صورت ونا كذا بالمنظر الي بروحله له بكرة قلت خليها مفاجاه قرب على الموعد ساعة ذخلت اكلمه كيف نلتقي قال تعال لعند المغلسه من الباب الخلفي في باب غرفه صغير انا انام هناك بخلي الباب مفتوح اول ما نذخل غلق بعدك بكون انا ونت بس مافي غيرنا خلاص لازم ابعد الخوف وطلع الانوثه الي يتمنها اي فحل محروم من نيك الاطياز البنوتي نرجع لموضوعنا الاهم وصلت للغرفه وذخلت وغلقت الباب وتحقق القاء الي اتمنيه من قبل سنتين وشفت حبيبي جالس على السرير ياشر لي تعال اقرب جمبي رحت ونا كلي محنه وطيزي ترج من كثر ما سويت لها كريمات مرطبه وصلت لسرير وكانها ليلةذخلتي من زوجي اول ما مسكني بيدي قرب وجهي وبدا يبوس بكل حنيه وشهوه مكتومه لفتره وناوي يفجرها فوقي انا سلمت له جسمي وبدا يبوس شفايفي ونا مفصع بصدري وطيزي ترتعش من الاحساس الي عايشه مع احمد قال ايش رايك نخزن اشوي عشان اعرف اتجمل معك وعرف اريحك وملي طيزك حليب ونا استحيت كانه جسمي مخدر من الي يحصل كيف كذا وصلت محنتي مع احمد وبفتره قصيره اهم حاجه حبيتها بي احمد الصومالي انه ما يحب الاختلاط مع الناس الي قريب من عمله وهادي ويبين عليه انه فحل من اول نظره رجع للموضوعنا قال نخزن اشوي بعدين بنسوي اجمل سهره بالحياة هوا ذخل الحمام ونا منتظر اذخل بعده اتاخر اشوي ونا ما قدرت اصبر خرجت ملابسي الي بسهر فيها ولابست وتعطرت وسويت الباروكه حق الشعر وجلست انتظر لمن خرج من الحمام اول ما شافني بعد ما غيرت ملابسي وقف مكانه وجالس منذهل ايش الي حصل وكيف كذا رجعت انثه انا خلاص كانت محنتي مولعه ناااار مش قادر كيف بستحمل زبه لمن شفته من فوق البنطلون لمن شافني كذا لابس قرب لعندي بدا يبوسنا من رقبتي ونا جلست على السرير ما قدرت اوقف على رجلي من كثر البوس على رقبتي خلاص بعدت كل حواجزي بالخوف وبديت اقرب يدي لعند زبه من فوق البنطلون اتفاجت من الي مسكته كيف بقدر اتحمل زب احمد ونا لي سنتيين من اخر مره ناكني ثاني شخص والفرق بينه وبين زب احمد كثير اكبر بمره ونص ايش بسوي لازم اخليه يذخله اشوي اشوي عشان تتعود طيزي وبعدين خلاص بعرف اتحمل اذا ذخله دفعه كامل افكاري مشتته مش داري ايش اسوي غير انني استسلمت للامر الواقع احمد بعد مني وبدا يجهز مكان للتخزينه وذخل الحمام وخرج وهوا مو لابس شي انا انذهلت وخدت كذا نفس عميق بمحنه وكمان كذا خوف مع نشوه للركب والمغامره فوق زب حبيبي احمد قرب مني ورفعني من مكاني ونزلنا الارض مكان ما بيخزن وطفاء الاضاءه بالغرفه وكان في لمبه ضوءخفيف احمر ولعها ورحت ياخد الرموت ويركب الذاكره على التلفزيون ويشغل فلم سكس ومش لبدايه الفلم اول ماجات لقطه للفلم واحده تمص زب مقارب من زب احمد وقف الفلم وقال اشتي تسوي زيها قلت له طيب نخزن اشوي قالي لا انت ما بتخزن الا بعد ما تخلص تريحنا ونا بخزن اشوي ونت تمص زبي وافقت لحبيبي احمد وبديت انزل راسي لعند زبه وبديته امص راسه كان مولع نار يبين انه له فتره ما ينزل لبنه او مارس الجنس اهم حاجه انا خلاص مش مصدق انني بمص زب كذا بدون اي خوف اول مره امص زب الي ناكوني من قبل هم اثنين الاول نكنا من غير اي رومنسيه وناكني مره وخفت منه والثاني كمان نكاني مرتين مره كذا جابهم بسرعه والمرةالثاني كمان نفس الشي وكلت مش خبره ما يعرف يحسسك بنوثتك اول شخس مصيت له احمد الصومالي وندام ليش ما متعت نفسي بمص الزب مع الي ناكوني من قبله اهم حاجه نرجع لموضوعنا جلست امص لي احمد يمكن حق عشرين دقيقة حتي خصيته كنت امصها بكل محنه كان مستغرب مني كيف امص بعدين بدا يمسك فلقه طيزي ويذخل اصباعه عشان يفك يسهل الايلاج وقف احمد ونام على ظهره ومسكني من صدري ووسطي وبدا ينزل فلقت طيزي على زبه ونا تنهدت ومسكت زبه من النص وقلت له حبيبي لوسمحت اشوي اشوي عشان ما تجرح طيزي وينزل دم خفيف عشان تتعود وبعدين الي يريحك سويت انا حرمتك كيف ما يعجبك وبدا يضغط على طيزي وبيده وينزلني على راس زبه ونا ماسكة من النص اول ما ذخل كوفييه زبه حسيت بكهربا بحسمي اول مره اشعر فيها وخليته اشوي عشان تتعود خرم طيزي على عرض زبه وبعد بدا ينزل ازيد لمن وصلت لعند يدي وبديت اتوجغ زيادة وجع بصوت محنه محرومه من هذي الحظات وبدا يبوسني بصدري وسحب يدي من زبه وقال خلي يدك قدام صدرك وطمني على صدره وفجأة معد حسيت الا بشي يشعطني وحسيت وبخصيته ترتطم بعانتي وقف انا خلاص انقطع نفسي، وهو ضاممني بصدره معد حسيت الا بي احمد يطلع وينزل بسرعه وصوتي كان فيه غنج محنه ونا بقله احمد ارحمنا اشوي اشوي وهو يزيد ونا مش قادر اوقفه من كثر ما كنت ما بهيجه انا اتحمل الي بيحصلي قام وطرح مخده على السرير ونيمني على بطني وطلع فوقي بكل ثقله ونا برفع طيزي لفوق زدت اولع له كيف يهيج اكثر وبدا يذخل زبه دفعه واحده خلاص فكلي بكارتي وبدا يضغط يطلع وينزل ونا اتلوي تحت بطنه ازيد من ربع ساعه معد حسيت الا ببركان لبن ينفجر ببطني وما طلع زبه الا لمن نام ذاخل طيزي ونا خلاص برتعش من كل جسمي لمن نزل لبنه وبحس براحه ونشواه عمري ما حسييت فيها غير مع حبيبي احمد بعدنا نام حبيبي جمبي ونا مش قادر اقوم من السرير احس البن بينزل من فلقتي مش راضي تتغلق جلست نايمن كذا حق ساعه بديت اجمع وعي وذخلت الحمام اغير ملابسي ونا مش قادره امشي خلصت وخرجت وحمد نفس ماهو على السرير رحت كلمته انا بروح قال وين تروح نام عندي اصريت اننا اروح وافق وقال لازم تجي مره ثاني عدنا ما شبعت منك قالي يشتي ينيكنا كل يون قال له بنفضح كل خميس افضل ونا خارج من غرفته حصلت صاحبه عند الغرفه خارج اكيد احمد كلمه اننا لمن اخرج هوا بيذخل اول ما شافني صاحبه ونا خارج ما نزل عينه من طيزي عرفت انه احمد كلمه بكل شي خفت من الموقف روحت كلمت احمد حبيبي قال هذا صاحبه بالمغلسه الوحيد الي يكلمه بكل شي يخصه وقال انه كمان كلمه عليا ونه يتمني يحصل احد مثلي قال لي احمد يكلمني انه يشتي ينيكنا قلت لي احمد انت الي تامر فيه انا موافق قال خلاص الخميس الجاي بيخليني انام مع صاحبه وقلي زبه اكبر من حقه ونا مش قادر امشي من احمد بعد ما نكني كيف بسوي مع صاحبه بايش تنصحوني اجرب مع صاحبه او ارفض مدري ليش احمد فضحني عند صاحبه وهوا قالي اول مره انه سر بيني وبينه ودة فيديو ليا وانابتناك فى المغسلة

(قصتي مع الخنيث حسين ) كنت اعرف شخص اسمه حسين وهو اكبر مني في العمر بحوالي 2 عاما وكان ولد وسيم ومربرب وخاصه الخلفيه كانت تغري وكنت اسمع كثيرا من ناس اعرفهم ان الولد حسين خنيث ويناك كثير واحيانا لكسب المال ومع الوقت اصبحت ادخن المعسل واذهب الى المقهى في المنطقه لتناول المعسل واصبح الولد حسين ايضا يدخن المعسل وياتي الى نفس المقهى واصبحت اقابله كثير وفي مره كنا اثناء الاجازه الصيفيه وكنت لوحدي واهلي كانوا كلهم مسافرين ذهبت ذلك اليوم ليلا الى المقهى وعندما كنت ادخن المعسل جاء حسين للمقهى وجلس معي بالجلسه واثناء ذلك تعطلت الكهرباء في المقهى وطفى الانوار وقال العامل خلاص ابغى اقفل المقهى بعد اذنكم قال حسين لا بدري ابغى ادخن معسل ثاني قال العامل لا خلاص مااقدر قلت خلاص اوكيه ماعليك ياحسين عندي معسل بالبيت نروح ندخن في البيت قال لا يمكن وضعك مايسمح قلت لا عادي اصلا انا اذ رحت البيت ادخن راس ثاني قال اوكيه خلاص روح احكر الراس وانا اجيك بعد شويه قال طيب ومشيت للبيت وعندما وصلت واذ حسين وصل معي وقالت هلا حياك وقمت وضيفته بالجلسه في الحوش وبعد شرب الشاهي والمعسل ثم قال لي انا استاذن ابغاء امشي قلت له لا بدري وين رايح ياحسين قال لا ابغاء اروح ثم قامنا حتى وصلنا الى الباب وقبل ان يفتح حسين الباب قمت انا وضميته على صدري واليكم القصه بعد ذلك ,,,,,,,,,,,,, انا / ياحسين انت ولد حلو مره وعليك طيزتجنن قبل ماتروح نبغاء نتعارس انا وانت ايش رائك تكفى لاتقول لا ابي اجرب النيك معك طيزك (مكوتك) مره كبيره واعجبتني حسين / كيف نتعارس مافهمت ياهاني انا / يعني تبادل ونتعارس مع بعض تعرسني واعرسك حسين / لا انا مااخلي والشي هذا مالي فيه مره انا / اترك اللف والدوران حقك شف طيزك ايش كبرها من ضرب الزبوبه فيها وياكثر الي ناكوك بس اترك عني هاالكلام حسين / حتى انا ياهاني عندي اخبارك انك تخلي انا / ايوه اتبادل مع الحلوين الي مثلك اقولك الصراحه حسين / طيب توعدني ان مااحد يدري عنا انا / ايوه اوعدك مااحد يدري عن وضعنا هذا ونتفق بعدين مع بعض نتعارس انا وانت في اي فرصه تجي لنا حسين / خلاص اتبادل معك ونتعارس بس انا الاول انا / شوف اوكيه انت الاول بس عطني محفظتك رهن حتى نخلص من النيك وارجعها لك حسين / خلاص موافق وين المكان اللي نبي نتعارس فيه انا / تعال نروح الغرفه الثانيه احسن من ذا المكان نبي ندخل في البيت حسين / خلاص نروح وسبق اني مضبط الغرفه من بدري ناوي اني اكلم حسين في الموضوع وفعلا ماتمنيته حصل وصاروعندما وصلنا الى الغرفه الثانيه قلت اسمع يالبي قلبي ترى انا اموت في النيك العاري يعني افسخ ملابسك كلها لاتخلي غير الفنيله الداخليه كلنا مع بعض وعندما فسخ ملابسه واذ اشاهد طيزه الرائعه وكبر حجمها ولونها وبعد ذلك قامنا بااطفى الانوار ودخلنا تحت البطانيه مع بعض وعملنا بعض الحركات الجنسيه مع بعضنا انا والخنيث حسين وبعد ذلك قال لي حسين / بسرعه انبطح ياهاني ابغى انيكك مره ولعت بقوه انا / اصبر ونبي نشفشف بعض وامص لسانك وبعدين نتعارس وشفشفنا بعض وكانت شفته رائعه ومصيت لسانه وبعد ذلك قمنا بلمس زب كل واحد منا يعني حسين قام يكبس على زبي وانا بعد قمت بكبس زبه الذي انصدمت فيه لصغر حجمه وايضا شكل مقاطع جسمه وخاصه طيزه (مكوته الكبيره والضخمه) ثم حسين / هاني حبيبي انبطح بسرعه تكفى نبي نتعارس انا / طيب الحين حبيبي حسين انبطحت وركب حسين فوقي وقام ينيك وقلت له انتبه تدخيل انا ماجربته يعني فرش ومع الكلام الرومنسي واذ هو يقول حسين / انت حلو ياهاني انا / يالبيه وانت احلى مني كثير يكفي طيزك (مكوتك) الكبيره واذ يقول خلاص انا ابغاء اصب المني وفي المنديل وفعلا سحب مناديل واخرج المني فيه وقال حسين / نيكه حلوه ياهاني انا / وانت احلى والحين يجيك النيك في طيزك (مكوتك) احلى ثم جاء دوري وانبطح حسين وركبت فوقه واذ انا على جسم حلو وهش وناعم وقمت ابوس خدوده وبعدها المس جسمه حتى قلت له انا / حبيبي حسين انت طيزك مره كبيره خذ المخده وحطها تحت بطنك حسين / ليه احط مخده ياهاني انا / بصراحه انت طيزك (مكوتك) مره كبيره ابي احكها زين حسين / ههههه طيب وحط المخده واذ طيزه يبرز امامي وقمت انيك في ذلك الطيز المربرب والمنتفخه وبدون علمه اخرجت علبة الكريم من تحت الفرشه ومسحت راس زبي به وايضا وضعت قليل كريم على فتحة طيز حسين وكانت طيزه مفتوحه وقمت اكلامه كلام رومنسي حتى قرب زبي من فتحة طيزه واضعه داخلها ولم يحس بزبي حيث ان الكريم هو بنج الالم و يحس بشي في طيزه ثم قمت باادخال زبي كامل في طيز حسين الى الخصوه وقمت اضرب ذالك الطيز وقال حسين / بسرعه تكفى اخلص ياهاني انا / طيب انا قربت اخلص من نيك طيزك (مكوتك) الكبيره ذي وقربت انزل المني واذ انا بدت الشهوه قريبه واذ يقول حسين / هاني صب المني في مناديل خارج طيزي(مكوتي) انا / طيب ابشرفديتك ماودي اقوم من فوق طيزك (مكوتك) الكبيره مره حلوه ورعه والنيك معك له طعم خاص حسين / هههه حتى انت ياهاني حلو بس خلص بسرعه انا / طيب ابشر حبيبي واذ انا قمت اضرب طيز(مكوة) حسين واخرج صوت الشهوه وبدء زبي يصب المني في داخل طيز(مكوته) حسين انا / حبيبي حسين ترى زبي كله دخل في طيزك وانت ماتحس حسين / كيف تدخل زبك ويحاول الخروج من تحتي ولكن امسكته بقوه وصبيت المني كله في طيزه وقال حسين / انت تضحك على انا مادخلته فيك انا / انت ياحسين متعود على الزب يدخل فيك وبعدين طيزك(مكوتك) تاكل اكبر زب في العالم من كبرها وقلت احلى شي انزل في طيزك يتغذاء وتمحن على الزب وتطفي حرارة طيزك(مكوتك) وونمت على ظهره قليلا ثم قمنا ومشينا بعد ان زعل شوي من دخول زبي في طيزه وكان النيك في طيز حسين شكل ثاني من لذة طعمها وكبرها واستسلامه للزب بكل سهوله ثم مشينا بعد ذلك وانتهت القصه الاولى من نيكي لحسين فديته ,,,,,,,,,, واستمرينا فتره نتقابل مع بعض ونتبادل ,,,,, وكانت طيز(مكوة) حسين من احلى مانكت

انا مودي ٢١ سنه طالب جامعي بدأت حكايتي مع اني بقيت سالب من سنه تقريبا كنت دايما بتفرج على سكس و هايج علطول لحد م في مره مسكت تليفون اختي بالصدفه و لقيتها فاتحه موقع شات سكس حبيت الموضوع اوي و فرحت انا اختي شكلها شرموطه و فتحت الموقع من عندي ف كنت دايما بحب ادخل ب اسم بنت و احس ان انا بتناك من رجاله و اتشتم و ببقى مبسوط اوي و اقلهم اني معرص و ديوث المهم فضلت فتره كده لحده م قررت اعمل اكونت فيسبوك اني خول و لقيت اني هايج و لازم اتنااااااك و عملت الاكونت و دخلت صفحات شواذ و فضلت اتنااااااك شات و فيديو و مكالمات و كنت حابب السكس العنيف ال هوا انا ذتذل و اتهان فيه و مره واحد طلب مني اني البس لبس حريمي كلوت و سنتيان و حسيت اني شرموطه بجد المهم واحد كلمني على الرسايل و قالي انو ساكن قريب مني و ارحلو ينكني و اتفقنا و روحتلو و اتفقت معاه انو هينكني سوفت و كنت طالب منو انو يجهز حزام عشان عايز اضرب على طيزي و أول م روحت دخلني الشقه و قفل لقيته بيزعقلي جامد و بيقلي اقلع يكسمك ملط قلعت بسرعه كنت خايف اوي نيمني على بطني و حط مخده تحت وسط و فجأه حسيت ان طيزي اتقطعت نزل عليها بالحزام لحد م خلاها حمره و بعدين قعد قدامي و بدا يحط راس زبو في بقى و بدا ينيكني ف بقى و يبعبصني و يضرب باقلام على وشي لحد م جابهم في بقى و رماني ف الارض حسيت بمتعه رهيبه بالرغم من الوجع ال كنت فيه و روحت البيت و فضلت فتره أنيك نفسي في البيت بالخيار عشان أوسع خرمي شويه و بقيت اصاب انا و الواد ده و في يوم كلمتو و عرفتو ان اهلي مسافرين اسبوع ف ممكن اجيلو نقضي يوم ولا حاجة قالي ماشي و بعديها بيوم لقيته كلمني و قالي اعمل حسابك هتبات معايا انهارده قلت ماشي و روحتي بليل بس كانت المفاجأة انو كان معاه اتنين صحابو كمان فقلتلو مش هينفع قالي متخفش و بتاع و دخلني اوضه و سابني بتاع نص ساعة و لقيتهم التلاتة داخلين عليا و فجأه اتنين كتفوني من ايديا و رجليا و التالت فضل يبعبصني صابع و اتنين و يوسع خرمي و يتف فيه كل ده و انا مش شايف عشان قلبوني على بطني و مره واحده حسيت بجاحه بتفلقني حسيت بروحي بتتسحب مني زبر كان كبير و فتح خرمي و نزلت الدم و واحد من الاتنين حط بتاعو ف بقى و يضرب على وشي و التالت سابني و لقيتو بيصورني فيديو قالي ده يكسمك عشان لو فكرت تخلع هنفضحك انت من انهارده هتبقى شرموطه بتاعنا وقت م نحب ننيكك تجيلنا خدامه و فضلو التلاته يبدلو عليا طول الليل لحد م حسيت ان خرمي بقى زي البلاعه و من ساعتها و انا شرموطه بتاعتهم و كل مره يجيبو واحد جديد ينكني و يشخر عليا بس َكن في قمة السعادة و انا بتهان و بتشتم ب امي و اختي

حكايات طيزى الجعانه نيك انا بعتبر نفسى مومس نيك وطيزى خدامه الفحوله ٢٩سنه وبعشق النيك العنيف اللى يوجع اوى طيزى شهوانيه عشان كده بعشق النيك واحب اوى الاسمر ولو زنجى اموت فيه اتناكت من سودانين وبقيت ادور عليهم واحد من اللى ناكونى اتعرفت عليه من الفيس وانا طبعا عندى المكان شوفت زوبرو الاسمر زنجى اح دوخت وقولت لازم ينكنى وفعلا اتفقنا على معاد جالى وقعدنا واتكلمنا كان اقصر منى مع ان طولى١٧٧وقولتلو يلا بقى مشتاقه اشوفو كنت لابسه شورت مش تحتو حاجه وخلنا اوضتى وبدا يقلع بنطلونو وقعد على السرير بالبوكسر جيت ونزلت على وقولتلو لا من غيرو كده وبقلعو البوكسر والاقى زوبرو لسه بيشد وكان كبير حجمو ١٨قولتلو احح ده احلى من الصور نزلت فيه مص ولحس وبقيت بمزمز فيه زى الممحونه وهو كان هادى وسايبنى امزمز براحتى اوى لحد ماسخت على الاخر وقولتلو عاوزهاه فى طيزى طبعا زبرو كبير وطيزى مكانتش واسعه اوى جيبت زيت وخليتو يغرق طيزى وهو كان حريف دلق الزيت وقعد يفعص فطيزى وبعبصه تخلى الطيز تتجنن وركب عليه وانة نايمه على بطنى طبعا ومسك زبرو وقعد يحوك فى طيزى ويمشى على الخورم بهدلنى لمة زبرو بيمشى على خورمى وهو راسو منفوخه وسخنه على خورمى كنت موحوحه وقولتلو دخلو ابوس رجلك وبدأ ياكسم الوجع وطربوش زوبرو بس بيشوق شفايل خورمى وجع فاجر بس قولتلو براحه عليه بس بصراحه كان حريف هو اوى قعد مخلى راس زبرو فخورمى ضويه بعدين طلغا ودخلها تانى وعمل كده كتير وبقى مع كل تدخليه يزوب سنه لجوه اكتر وشويه لا شويات وبقى زوبرو فى قلب طيزى احح وانا حاسه بوجع زبرو فى قعر طيزى متعه متتوصفش قعد ينكنى على الهادى اوى لحد ماطيزى المومس رحرحت وبقى يرزع زبرو بس مش جامد اوى قولتلو اغير الوضع كنت نايمه على بطنى روحت اخدت وضع الكلبه وانا على السرير وهو واقف على الارض طبعا عشان هو قصير شويه فى نزلت لطيزى لحد ارتفاع زبرو وركبهولى براحه برضو ويكاركلى براحه لحد ماانا قولتلو نكنى جامد حبيبى اول رزعه دى خلتنى شهت وانا بوقى مفتوح فتحه شرموطه والتانين وطيزى ابتدت تطرقع اوى من الشهوة اللى كنو فيها فتحتىو طياز بايدى اوى وانا حاسه انو خرطوم اسود عريض بيقشخ شفايف خورمى ويوسعو زياده لما فتحتلو طيازى حلماتى بقت زى اللى قريبه على ايدو وانا حلماتى كبيره ولما لمسها وشد الحلمه يالهو على الاحساس وزبرو فى بلب طيزى من جوه وبيوجعها وكمان وجع شد حلماتى محستش بنفسى من لذه المتعه ولقيتو بالتانيت شد الحلمه التانيه وبقو الاتنين فى ايدو وبيشدهم وانا مش عارفه حتى اقلو انها بتوجعنى اوى بقى يرزع زوبرو وهو ماسك حلماتى الاتنين ويزع وانا بتنطر من طرقعه الرزعه وقافشنى من حلماتى دق دق وهبد وانا دايخه لذه الوجع اتحايلت عليه هاتهم بقى مش قادره قالى لسه بدرى حبيبتى قولت ليله كسم طيزى مش فايته على خير قعد اتشرمط واتعولئ عليه واقولو حبيبى طيزى زوبرم سواها اوى واح فشختنى زوبرك داهيه وقعد اتشرمط كتير وهو عمال يكارك وسخن بقى ينيك سريع بقت طيزى بتصقف تلقائى طلع زبرو وطلع على السرير وعدلنى على ظهرى بسرعه وراح مغرق وشى لبن سخن كان لبن كتير فعلا من كترو نزل على بزازى وبطنى قومت اخد حمام دى اول نيكه ليه منو

كنت عشت فترة فى شقه مع واحد زميل لى من نفس بلدى وكان يعمل معى بالصحه وكنا اصدقاء جدا وكان من النوع المتحرر جدا وممكن يخرج من الحمام عريان خالص ويلبس فى حجرة النوم والشقه كانت حجرة واحده بها سريران وصاله وحمام ومطبخ وكنت لما اكلمه يقول احنا رجاله زى بعض زكنت حاسس انه كده عادى وكان جسمه مليان شويه واسمؤانى وطيازه كبيره وبتاعه كبير ودايما لا واقف ولا نايم وفى مرة انأخرت فى الشغل ورجعت بعده ودخلت الشقه عادى وسمعت صوت الميه فى الحمام وافتكرت انه ناسى الميه ودخلت كندفع لقيته تحت الميه وعمل يضرب عشره ومش حاسس بالدنيا ووقفت اتفرج متدارى شويه لغايه ما نزلهم واستحمى وخرج عريان برضه بس بتاعه كان لسه واقف شويه وفوجأ بيا فى الاوضه وحاول يدارى نفسه وسألنى هنا من امتى قلت له لسه جاى..قلت له البس هدومك شكلك هايج وقعدت اضحك..قال لا عادى مافيش حاجه وبعدين قال لى يعنى انت مش بتهيج قلت له عادى بهيج لقيت فجأة زبره وقف جامد وهو بيتكلم وقلت له بهزار لم زوبرك قتل مش ح المه دور وشك..ضحكت بصراحه وعينى عليه..لقيته بيقول لى انا عمرى ماشفت زبرك وانت دايما شايفنى ضحكت وقلت له انت اللى على طول عريان..قال لى طيب ما تورينى ..بصراحه انا كنت هجت لما شفته بيضرب عشرة..قمت قلعت وفضلت بالبوكسر قال لى اقلع خالص قلت له قلعنى مده ايده وشد البوكسر وقال يا خول انت زبرك كبير اهو وواقف برضه قلت له اه لقيته قرب منى وحط زوبرى على زوبرى..وقال لى تعالى نضرب عشرة لبعض ومسك زوبرى وحط ايدى على زوبره وقعدت احسس على راسه حلوة وكبيرة وجبت كؤيم لزبرى وزبره وقعدنا ندلك زبر بعض لغايه ما نزلنا لبنا سوا..بس بصراحه كان جميل اوى انى انزل لبنى وانا شايف زبر بينزل معايت

كان لى صديق مقرب جدا نخرج سوا ونروح اى مكان سوا وفى يوم كنت عنده فى البيت وكان اهله خارجين برة وكنا عمرنا مل اتكلمنا فى الجنس سوى كلمات بسيطه عن البنات والستات وخاصه التخان شويه..المهم قام يعمل لنا حاجه نشربها وقال ح ينزل بسرعه يجيب طلب وقال لى اللاب عندك خد راحتك واخدت اللاب وقعدت اقلب فيه ودخلت على اخر الملفات المفتوحه لقيته فيلم جنس بس لشباب شفت ثوانى ورحت اشوف حاجه تانيه ومش لقيت والفضول رجعنى له الفيلم كان عربى وكان اول مره اشوف افلام شباب مع بعض الاتنين قالعين وحاضنين بعض وزبارهم واقفه جدا وحطينها بين فخادهم وشويه وكل واحد مسك زبر التانى وقعد يلعب فيه انا بصراحه زبرى وقف اوى وشويه وناموا عكس بعض وقعدوا يمصوا لبعض حاجه تجنن بحد وشويه وقفوا وقعدوا يدعكوا الزبرين ببعض زى ما يكونوا بيرفشوا لبنات واستمروا على كده لغايه ما نزلوا اللبن على بعض وحضنوا بعض وباسوا بعض واللى لفت نظرى انهم استمتعوا جدا بكده وكان زبارهم كبيرة يعنى كل واحد طبيعى..المهم انا كنت من جوايا هايج جدااااا..سبت اللاب وقعدت ولعت سيجارة ودخل صاخبى وقال انا خلاص ح اجيب لك المشروب وحابه وبص لى اوى وقال لى مالك وشك اخمر اوى كده ليه ماعرفتش ارد..ضحك وقال انت سبت اللاب ليه قلت له ابدا..قال فهمت انت شفت الفيلم..قلت له اه..بدون مقدمات قال لى هجت صح..ضحكت وبهزار قال لى قوم اقف ما رضيت اقف احسن اتفضح شدنى جامد ووقفت وقال لى نهارك ابيض ده زبرك خ يقطع البنطلون..قلت له عادى من اللى شفته وسألنى ان كنت اول مره قلت له اه..قال بصراحه انا باعمل ك.ه مع ابن خالتى..قلت له بجد وبتستمتع قال جدااا تجرب.قلت له لا..قال طيب ثوانى وح اجى لك..شويه لقيته داخل بالبوكسر بس وزبره ح ينط منه وقال اهو علشان ما تتكسفش..بصراحع هجت اكتر..قلت له طيب اقلع خالص..قلع...وانت هجت اكتر وبصراحه قلعت فى ثوانى وكان زبره اكبر واتخن من زبرى ومسك زبرى اوى وخد ايدى على زبره..شعور حلو اوى..قلت له ح ندعك الزبرين بس..ثال ماشى ودعكنا الزبرين فى بعض لغايه ما نزلنا اللبن على زبار بعض شعور جميل ومنظر اجمل..بس ما رديت اعمل معاه تانى لانى خفت منه بصراحه

انا سالب بنوتي 24سنه انا علي طول حاسس اني بنت وبحب احس اني حد مسيطر عليا جسمي انثوي وطري اوي ابيضاني طولي 180ووزني 75 طيزي كبيره وليها اجناب وعاليه اوي وانا بمشي بتتهز وبزازي متوسطه بس الحلمه كبيره وبلبس لبس حريمي وانا في البيت لوحدي بس ممارستش قبل كده غير شات وكام المهم في مره وانا بعمل سكس شات كونت بكلم شادي وطلب افتح كام روحت فتحت كام ولاقيت اربعه قدامي في الفيديو بقلو مين دول قالي صحابي الصراحه حسيت بهيجان شديد وقعدت اوريهم فضلت انا اوريهم وهما بيتفرجو بس مورنيش حاجه ده هيجني اكتر وفضلت امتعهم اكتر عشان اشوف حتي راس زب فيهم ولقيت الكام اتقفلت وبعتولي اسكرين شوت وانا ملط وصباعي في طيزي ووشي باين في الصوره من كتر هيجاني في الفيديو نسيت نفسي انا اول ماشفت الصوره قلقلت وخوفت يفضحوني وبعتولي رساله فيها عنوان شقه وقالي مستنيك بكرا الصبح لو مجتش الصوره هتتنشر علي النت وقفلو وانا الهيجان قلب بخوف مع هيجان وعقلي وطيزي بيفكرو مع بعض وفضلت نايم وانا خايف وبفكر هيعملو فيا ايه واقول لنفسي ماروحش بس اخاف يعملو في حاجة فبيقت في الامر الواقع اني لازم اروح وفعلا صحيت الصبح لبست ونزلت وانا قلقان يعني انا كونت خايف اقابل شخص واحد هقابل اربع اشخاص وكمان مسكين عليا زله روحت خبط علي الباب رحبو بيا ودخلنا قعدنا في الصالون وقالولي نعرفك بنفسنا شادي واحمد ومحمود وعماد 22سنه كلنا في جامعه والشقه دي سكن قاعدين فيها احنا الاربعة وكنا عايزين حد يخدمنا ويبقي لبوه وخدامه في البيت قلتلهم والمطلوب اني اكون الخدامه دي رد شادي وقالي شاطره ياكلبه وقالي انتي هتبقي واحده ست والكلبه بتعتنا وهتقعد معانا علي طول قلتلهم طب واهلي قالي قلهم مسافر تشتغل في شرم ولا الغردقه هزيت دماغي بالموافقه وقالولي يلا بقي عشان هناكد الصوره قومي اخلعي هدومك خلعت هدومي وصورني وانا ملط وطلعو ازبارهم هما الاربعه وصورها جنب وشي زياده تاكيد وبكده مفتاح حياتي وحريتي بقي معاهم وادوني فلوس انزل اشتري لبس حريمي واشتري مستلزمات وتموين البيت لمده اسبوع خدني شادي ونزلنا بالعربيه روحنا السوبر ماركت اشترينا شويه وروحنا اشتريت قمصان نوم وغيارات داخليه حريمي ومكياج كامل وروحنا البيت قاللوي ادخلي غيري هدومك دي والبسي حاجه حريمي وخدو هدومي الرجالي رموها من الشباك دخلت الحمام عملت سويت ونضفت خرمي وحاسس اني بحلم وحطيط مكياج ولبست قميص نوم احمر بجد كان شكلي تحفه وخرجت ليهم قاللوي ايوه كده يالبوه قلتلهم انا تحت امركم كانت حوالي الساعه 9م وكان صابح الجمعه يعني هما اجازه راح سيدي محمود امرني احضر العشاء دخلت المطبخ وقالي اعملي حسابك لو الاكل معجبناش هيبقي في عقاب قالتو امرك ياسيدي عملت الاكل وفرشت السفره وخارجت الاكل جاهز يا اسيادي اقعدو علي السفره وفضلت انا واقفه وراهم عشان لو امرو بطلب الاكل طلع ناقص ملح قاللوي هنعديها المرادي عشان اول مره كالو وخراجو لميت الاطباق قعدو عل الانتريه وطلبو اعملهم شاي عملتلهم شاي وخرجت قدمتو وقاللوي ادخلي كلي في 3دقايق وتيجي روحت المطبخ كلت باقي اكلهم بسرعه الساعه باقت حوالي 11م خرجت انا تحت امركم رد سيدي عماد وقالي طول مماحدش فينا امرك بحاجه تقعدي في المكان اللي احنا قاعدين فيه تقعدي زي الكلبه، امرك ياسيدي كانو قاعدين بالبوكسرات طلعو ازبارهم وامروني انزل امص نزلت علي زب سيدي احمد مص وبعد كده لفيت علي كل زب فيهم وانا ماشي عل ايدي ورجلي راحو شدني جامد ووقفو حوليا زب في ايدي اليمين وزب في ايدي الشمال وزب علي راسي وزب في بقي اممممممممم ويبدلو عليا راحو شالوني رموني علي الكنبه وسيدي عماد زبو في بقي وسيدي شادي دخل زبو في طيزي مره واحده صرخت جامد اول مره يدخل في طيزي زب وسيدي احمد ومحمود عمالين يقفشو في بزازي ويضربوني بعنف وسيدي شادي راشق زبو في طيزي طلعو من طيزي سيدي عماد دخلو وانا بعيط من كتر العنف وبيهبد جسمي جامد ويبدلو عليا وركبتي بقت لزقه في صدري وانا مش قادره ومش حاسه بحاجه طيزي ووشي بقت لونها احمر من الضرب وزنبوري جاب شهوته يجي مرتين وخرم طيزي مش حاسس بيه من النيك وكل ميغيرو وضع يعدلو جسمي بعنف وبعد كده سيدي محمود رماني علي الارض ورفع طيزي لفوق وكتف دراعتي وطلع عل الكنبه رشق زبو في طيزي واسيادي الثلاثه بينكوني في بقي وكل زب بيدخل لغايه الحنجره وسيدي محمود جاب ايديه وفتحت خرمي علي الاخر جاب لبنو نزل في خرمي وبدخل الباقي بايدي وواحد واحد جاب لبنو في خرمي راحو رموني علي الارض ورامو بوكسراتهم عليا ودخلو يستحمو وسيدي احمد قالي اغسليهم وتعالي خدي الغسيل الوسخ عشان تغسلي قمت وانا جسمي مكسر ومش قادرة من النيك واللبن بينقط من خرمي علي فخادي لميت الغسيل وحطيتو في الغساله ودخلت غسلت الحمام مكان ماستحمو واستحميت ولبست اندر ودخلت انام في المطبخ وهما نامو كل اتنين في اوضه كانت الساعه وصلت لتلاته الفجر كونت تعبانه من الصبح منمتش ومن النيك كمان نمت صحيت علي صوت الغساله فصلت طلعت الغسيل لبست عبايه بيتي ونشرت الغسيل كانت الساعه 7ص وهما كانو امروني اصحيهم الساعه 10ص ويكون الفطار جاهز دخلت حضرت الفطار وفرشت السفره ودخلت صحيتهم دخلو الحمام وقاعدو يكلو وانا طبعا واقفا لاي امر منهم فطرو وامروني اعملهم نسكافيه عملت النسكافيه وقدمتهلم ودخلو يمددو جسمهم عل السرير وانا دخلت فطرت مكانهم ولميت الغسيل كان نشف وطبقتو ورصيتو في الدولاب روحت راحه لبست قميص بنفسجي يدوب مغطي نص طيزي وعملت مكياج كانت الساعه حوالي جات واحده خرجو قعدو في الانتريه وانا روحت قعدت في وسطهم زي الكلبه وامروني ادخل اعمل الغدا سيدي احمد ندهلي وقالي الورقه دي فيها جدول باكل الاسبوع علق الورقه في الكلوت بتاعي دخلت المطبخ لقيتهم عايزين مكرونه وبانيه عملت الاكل كانت حوالي الساعة 3 فرشت الاكل وخرجت لأسيادي الغدا جاهز قامو اتغدو الاكل عجبهم وخرجو قعدو في الانتريه وسيدي محمود دخل يذاكر في الاوضه وخدني معاه مسك الكتاب وطلع وشورلي علي زبو امرني بالمص مممممممممم مممممم دخل علينا سيدي شادي وقالو لوحدك قالو تعالي اقعد جنبيه ضربني علي وشي وقالي مصي لسيدك شادي يابت تركت زبك سيدي محمود وطلعت زب سيدي شادي امصو وقعدو يكلمو مع بعض وبعد كده خدوني قدمهم طلعوني بره جه سيدي عماد واحمد اتفقو مع بعض اني النهارده هيفشخوني قاللوي حضري المز والبيره والحشيش حضرتهم وامروني ارقصلهم وجسمي كلو بيتهز ويضربوني وانا برقص علي طيزي وينفخو دخان الحشيش فوشي راحو رموني علي الكنبه خلو دماغي علي ضهر الكنبه وطيزي تحت راح سيدي شادي رفع رجلي ورشق زبو في خرم طيزي واسيادي التلاته ازبارهم عند فمي زب علي يمني وزب علي شمالي وزب نازل عليه من فوق وزب سيدي شادي في طيزي اه اه اه ايييييييي مش قادره سيدي شادي سلم علي سيدي عماد وبدل معاه وبدلو عليه هما الاربعه وانا بعيط وبتوجع بجد بس مستسلمه ليهم رموني علي الارض جابو كاس وفضو فيه لبنهم ودلقو فيه شويه بيره وشربت الكاس اه اه اه جابو احبال وربطو رجليا كل رجل في يد كرسي وايديه كل ايد كذالك بقيت شبه حرف x ووضعو تحت بطني تربيزه صغيره وبقيت جسمي متعلق واسيادي الاربعه جم عند فمي امصلهم ازبارهم سيدي شادي وعماد نطو علي طيزي يبعبصوني ويضربو طيزي وسيدي احمد ومحمود بينكوني في فمي وسيدي شادي وعماد نزلين في طيزي راحو مدخلين ازبارهم هما الاثنين مع بعض اه اه اها اه حسيت اني طيزي بتتقسم نصين اه وبعيط جامد من الرزع خرجو ازبارهم وبدلو مع اسيادي احمد ومحمود ووضعو زبهم في فمي وطيزي حاسه بهوه شديد في فتحه طيزي وسيدي احمد ومحمود دخلو في طيزي اه اه اه مش قادره وسيدي شادي وعماد بينكوني في جسمي كلو في فمي وانفي واذني ويخبطو ازبارهم في راسي اح اح احححححح ممممممم فكو الاحبال وجابو ماسوره طولها حوالي 20سم وعرض 5سم امروني ادخلها طيزي اوف مسكتها ودخلت اي اي وبتالم جامد والماسورره دخلت خرمي بقي شبه البلاعه راحو فضو لبنهم في الماسوره ينزل الحليب في خرمي اه اه اه اه ودلقو ازازه بيره في خرمي شربتها بس من طيزي هههههههه مممممم شالو الماسوره وجابو خرطوم طوله 2متر ووصلو من خرم طيزي لفمي وامروني اشفط من طيزي بفمي عن طريق الخرطوم اشفط القي لبنهم في فمي ممممممم وهما قاعدو علي الانتريه وانا زي الكلبه بشفط لبنهم من طيزي شالو الخرطوم وسيدي احمد ركب علي ضهري زي الحماره اوصله للحمام عشان احميه دخلنا الحمام راح ناكني في الحمام ونضفتو وحميتو ركب عل ضهري عشان اخرجو من الحمام قعد في الانتريه وخد اسيادي واحد ورا واحد علي ضهري احميه وطبعا يرزعوني زب وانا بحميهم وانا استحميت في الاخر كانت حوالي الساعه 12انتو متاخيلين اربعه بينكو فيه واخدمهم احساسي بيبقي عامل ازي ومفشوخه ازي دخلو ينامو وانا روحت اروق مكان مانكوني وانا مهدو حيلي ومش قادره انصب طولي خلصت ودخلت انام في المطبخ كانت الساعة واحدة بليل نمت عريانة ملط ورجلي مفتوحة مش عارفة اقفلها صحيت الساعة السابعة حضرت الفطار وصحيت اسيادي عشان يروحو الجامعه دخلت مع كل واحد الحمام اشطفو ويخرج يلبس يقعدو يفطرو اكون انا مجهزة الجزم انزل البسلهم وهما بيكلو نزلو راحو الجامعة وانا دخلت لميت الاكل وروقت السراير ودخلت اعمل سويت لجسمي عشان ابقي جاهزة ليهم حوالي الساعة جات واحدة الضهر وانا كونت بحضر الغدا كونت عريانة لبست قميص نوم قصير من غير كلوت عشان مش مستحمله حاجه علي خرمي وسمعت جرس الباب بصيت من العين السحريه لقيت اسيادي روحت فتحت الباب دخلو قعدو شورلي علي الجزم روحت راحه تحت رجليهم اقلعهم الجزم ودخلو الحمام واحد وروا واحد ودخلو ينامو وانا دخلت المطبخ اكمل الغدا خلصت ومريحة شويه في المطبخ لقيت سيدي محمود بينادي علية امرك سيدي قالي روحي هاتيلي حاجه اترتر فيها عشان مكسل اقوم روحت جايبة طبق ودخلت يدوب عدل نفسه روحت مطلعه زبو ومسكتو ترتر في الطبق وسيدي شادي عمال يضحك اتسير وبسيب زبو قالي راحه فين يالبوة نضفي زب سيدك مكان البول روحت مدخلو بفمي نضفتو قلتلو اي اومر تانيه ياسيدي صرحلي بالخروج واجهز الغدا امرك سيدي خرجت رميت بول سيدي في قاعدة الحمام وخرجت فرشت الاكل وصحيو اتغدو وانا واقفه وراهم لقيتهم اترنفزو واضح الاكل في حاجة وسيدي شادي قالي ممنوعه النهاردة من الاكل واستعدي للعقاب عشان بعد كدة تعرفي تظبوطي الاكل لاسيادك يالبوة وضربني بالقلم وقالي روحي اقفي علي الحيطة ووشك فيها وارفعي ايديكي الاتنين امرك سيدي وانا بعيط من القلم قامو ورايا شدوني من شعري وقاللوي بصي علي التربيزة دي لقيت ادوت تعذيب كتير اوي وخفت واترعشت جامدة بس من جويا مقتنعة اني لازم اتعاقب مسكوني وربطو ايدية بلصق ورا ضهري ونمت علي الارض تنين رجلي ولصقوها في بعض بقيت عبارة عن كتله مرمية في الارض وشلوني حطوني علي تربيزة بعنف طبعا وخرم طيزي كان علي حرف التربيزة راحو مدخلين زب صناعي في خرمي بحجرة وانا مش قادرة من ضربهم ورجليه وايديه اللي نملو وخرمي اللي تهرة وهما طلبو دليفري كانو جايبن فراخ كانو يرمولي العضم واجري وانا مربوط علي العضمة وطبعا مبعرفش امسكها فبوطي بفمي امصمصها وهي علي الارض كان شكلي مثير اوي وهما يضحكو عليا وبعد كدة وقفوني علي طرطيف صوبعي وانا بعيط من الوجع واقولهم انا اسفة واترجهام يرحموني وهما يسخنو اكتر وحطو مشابك في حلمة صدري وبالخرزانة علي طيزي اه اه اه كانت بتوجعني اوي وطيزي احمرت جامد ومش قادرة راحو قالو احنا هندخل ننام بس تعزيبك مخلصش حوالي الساعة جات واحدة بليل جوبلي طبق غسيل مليان مياه وطبق تاني فاضي وربطو ايدية ولصق علي بقي شديد وحطو في خرم طيزي شانمو ومطلوب مني انقل المياه من الطبق الي الاخر بخرمي وهما دخلو ينامو وانا ابتديت اشفط المياه بخرمي واروح افضي وكميه المجهود اللي بذلتو اروح ادلدل طيزي في المياة اشفط وافضي ولازم ابقي قارص علي الشطافة بخرمي عشان متوقعش نقلت المياه كانت حوالي 3لتر خلصت روحت نايمة جنب الطبق صحيت علي صوت اسيادي قاللوي شاطرة ياكلبه قلتلهم خدمتكو وحسيت اني مبسوطة انهم رضيو عني فكولي ايدي ورجلية ورايحة ارمي المياه اللي في الطبق في الحمام راح سيدي احمد نادهلي قالي اشربي منها زي الكلبة قلتلو امرك ياسيدي روحت شربه منها المياة مكان طيزي ورميت الباقي كانت الساعة 7الصبح كانو وخدين اجازة امروني اقوم استحمة واحضرلهم الفطار استحميت ولبست قميص نوم ابيض ودخلت المطبخ احضرلهم الفطار دخلت حضرت الفطار فطرو ودخلو ينامو شوية وانا دخلت فطرت في المطبخ ولقيت سيدي شادي بيقولي هنخرجك النهاردة ياكلبه ظبتي نفسك قلتلو امرك ياسيدي ودخلت الحمام عملت سويت لجسمي وببص لجسمي في المرايه بقيت انثوي اوي طيزي كبرت اوي وبزازي بقت بتملئ السنتيان استحميت وخرجت لقيت سيدي احمد بيندهلي امرك ياسيدي قالي يحلق لزبو امرك ياسيدي قعد علي كورسي وقلعتو هدمو كلها ودهنت زبو بكريم ازله الشعر ونضفتو خالص ورشيت علي زبو برفان دخل يستحمة وانا دخلت المطبخ تاني لقيت سيدي عماد تعالي عايز انيك قلتلو امرك ياسيدي مصيت زبو مممم مممممم ووو ببللمممممم اهه راح نيمني علي الارض ورفع رجلي ورشق زبو في خرمي اه اه اه وقافش بزازي وبيرزع فيا جامد زبو خرج من خرمي راح ميديني بالقلم ممممممممم. راح عدلني خلاني في وضع الكلبة ونزل عليا ترزيع جامد اه اه اه فضل يرزع فيا كب لبنو في خرمي سيدي شادي خرج من الاوضة تعاللي عايز انيكك انا كمان سيدي خبطلي علي طيزي قالي روحي شوفي سيدك روحت لسيدي شادي علي ايدي ورجلي زي الكلبة ولبن سيدي عماد في طيزي طلعت زبو مصيتو ممممممممم ممممم موووو راح قالي اطلعلي علي الترابيزة وارفعي رجليكي وافشخي خرمك بعبيص طلعي لبن سيدك عماد من خرمك قعدت علي التربيزة اطلع لبن سيدي واحطو بفمي وسيدي شادي ركب زبو في خرمي اه اه ا ااااا ه ونزل فيا ترزيع وكب لبنو في خرمي ودخل يستحمة وقالي روقي الشقة قبل منخرج وهتلبسي طقم رجالي تنزلي بيه قدام البواب وتغيري تلبسي حريمي في العربية امرك ياسيدي قمت روقت الشقة ولبن سيدي في خرمي خلصت دخلو يلبسو وانا دخلت لبست وخدت هدومي الحريمي ومستلزماتي في شنطة نزلنا ركبنا في العربية وغيرت هدومي لبست جيبة قصيرة وبادي وكونت لبسة الطقم الداخلي وكونت مكسوفة اوي وانا ماشية بس حاسة بالامان مع رجالتي واسيادي دخلنا حفلة عرفوني علي الناس اني صحبتهم ايه رايكو اكمل

انا امجد وعندي ٢٨سنه مثلي موجب وبعشق اطياز السوالب جدا هحكيلكم قصه حقيقه حصلت معايا بالفعل كنت باخد كورس في محافظه غير محافظتي وانا في الشغل وكنت عشان كده بروح بعد الشغل وبرجع بليل متاخر شويه وفي مرة وانا راجع بعد الكورس لقيت شاب كده كيوت وعسول وجاه قعد جنبي في محطة القطر الحقيقه في الاول مختش بالي وقلت عادي وكان رايح في نفس اتجاهي بس هينزل قبلي ده عرفته لما دردشنا شويه واحنا قاعدين قبل ما القطر يجي ولما القطر جاه روحت اركب عادي ومركزتش معاه لقيته جاه وريا وقعد قصادي علطول والعربيه بتاعت القطر كانت فاضيه اصلا لحد كبير صراحه انا كنت مجهد جدا ومش واخد بالي من حاجه في الاول لحد ما اكلمنا وعرفت أنه راقص فنون شعبيه في فرقه هنا بقي انا فوقت وركزت واتخيلت الجسم ده وهو بيرقص وبيتهز وانا بعشق رقص السوالب اصلا وبعد شويه لقيت محطته قربت وقالي انا هنزل بقي وبعدين قالي لو تعبان تعالي بيت معايا طبعا في الاول قلت لا بس انا فهمت اصلا هو عاوز ايه قلتله ماشي ورحت معاه اول ما نزلنا اخدته في مطعم واتعشينا مع بعض عشاء حلو اوووي عشان نستعد لليله دي بقي وبعد ما خلصنا وهو رايح يغسل أيده عنيا متشلتس من علي طيزه وكان البنطلون ضيق اوووي اصلا وكان نفسي ابعبصه اووي في طيزه اصلا ولبسته بصلي وضحك كده ضحكة رقيقه هنا زبري وقف اووي بقي وبعد ما اتعشينا رحت معاه علي بيتهم هو ساكن مع اهلة بس في بيتهم ليه هو شقه في الدور التاني كان فيها يادوب سرير كده اول ما دخلنا كان الوقت متاخر وطلعتا علطول علي أوضته دي اول ما بقينا لوحدنا حته في حضني وبوسته بوسه طويله اوووي وأيدي كانت هتقطع البنطلون من علي طيزه من كتر البعبصه ونيمته علي السرير وفضلت ابوس فيه حته حته واقلعه هدومه بالراحه بوست كل حته فيه ولحستها كمان وبعدين قعدته وطلعتله زبري يمصه وكان ابن الايه خبير في المص وفضل يمص اووي وزبري كان هيفرقع جوه بقه ووقفته ونزلت بنطلونه وكان لابس بوكسر احمر في اسود كده رهيب وانا بحب العب شويه في طيز السالب وهو لابس بوكسره قبل ما ارميه علي السرير وانزله البوكسر وأشوف فتحة طيزه الرهيبه وكانت جميله كده وضيقه وبلساني فضلت الحس وانيك في طيزه وهو عمال يتلوه ويقول اي اي ويقولي نيكني بقي وريح طيزي وبعد ما هاج اووي روعته بعبوص كبير ودخلت صابع واتنين عشان طيزه تستعد وتستحمل زبري وهو داخل فيها وبعدين دخلت زبري وفضلت ارزع فيه حوالي ربع ساعه وتعب وقعد يقولي اه انا بطني وجعتني زبرك واصل جوه اووي ونزلت في الاخر جوه طيزه وانا بعشق البن وهو نازل من طيز السالب ونمت جنبه وقمنا خدنا دش ورجعنا كملنا بقي حاجات احلي وبعدين قولتله يلا قوم وريني رقصك يا واد وقام ولبس بوكسر ضيق وفوقه برموده بتلمع كده وضيقه اووي علي طيزه الجامده وعلي فكرة انا مبحبش اللي معايا يلبس حريمي خالص عاوزه ولد بلبس ولاد عشان اتمتع بيه وشغلتله اغنيه علي الموبايل وفضل يرقص ولا اجدع رقاصه وكل ما يميل ويهز طيزه ويجييها عليا اهيج اكتر وارزعه بعبوص متين يفوقه ويخليك يرقص احلي واخلي وفضل يجي ربع ساعه رقص وبعبصه ولما هجت اووي قمت عليه وشدته جامد من شعره بعنف بس من غير ما اوجعه اووي عنف بسيط لزوم لذة السكس ونزلته يمص زبري وفضل يمص وانا اقوله مص يا متناك عشان يقف حلو ويفشخ طيزك الجامده دي لحد ما زبري وقف اوووي قلتله يلا عشان انيكك بص وضحك كده ضحكة عجبتني اكتر وقفته ونزلت البرموده والبوكسر ودخلت صياغين في طيزه مرة واحده صرخ جامد حطيت ايدي علي بقه وقولتله هتفضحنا يا متناك اسكت خالص قالي مش قادر استحمل بقي ووقمت منيمه علي ضهرة علي السرير ورافع رجله ودخلت زبري مرة واحده لقيت طلع صرخه مكتومه ووشه احمر وقال يالهوووي ده وصل معدتي قولتله ولسه يا متناك هعشرك واخليك تحمل النهارده وفضلت ارزع فيه جامد وهو يصرخ وانا كاتم نفسه لحد حد يسمعنا وقمت قلبه علي بطنه ونايم فوقه وانا لافف وشه ناحيتي وعمال ابوس فيه كان عليه شفايف يالهووي تتاكل اكل وبعدين خليه ينزل في وضع الدوجي ستايل علي الارض وفصلت ازيك فيه لحد ما هو تعب وقالي كفايه معدتش قادر استحمل قولتله اتناك وانت ساكت لما سيدك ينبسط وينزل لبنه في طيزك ويعشرك يبقي خلاص قبل كده لا وانا من عادتي بطول شويه وكان الدموع نازله من عينيه قولتله بيوجع اووي قالي اووي يا حبيبي قولتله طيزك مشيعتش لسه عاوزه تاني قالي انا وطيزي تحت امرك وأمر زبرك وقفته وخليته يسند علي الحيطه ورفعت رجل من رجليه وفشخت فيه لحد ما نزلوا جوه طيزه ورحنا علي السرير وخته في حضني ونمنا لحد ما لاقينا الباب بيخبط الصبح عشان يصحونا ننزل وقومته ببعبوص في طيزه قولتله البس وافتح الباب وكان القطار فطرت معاه ونزلنا مع بعض بعد ليله رهيبه استمتعنا فيها احنا الاتنين اوووي واافقنا نتقابل تاني بس من ساعتها وانا مش عارف اروحله واتمني اروحله تاني وتمتعه بزبري واتمتع بطيزه الرهيبه .

هاي ، اتمنى تكونو بافضل حال ، واتمنى ان محدش يحصل اللي حصل معاية ده ، واتمنى القصة تعجبكم اتولدت في السعودية وفضلت الف الخليج بسبب شغل ابوية ، سافرت انجلترا بالتحديد واتفورد وانا عندي 14 سنة وهناك اتعرفت على واحد اسود شبه السودانيين بس كان مز وكانت شخصيته مفيش زيها الا اتنين هو وواحد هتعرفوه بعدين ، المهم ده كان بيمتعني وكان زبره كبير وكان وقت الجنس بيفكر فية اكتر من نفسه لدرجة انه كان ساعات بيدعوني مع حبيبته ، بعد 4 سنين جيت على مصر لاني مش انجليزي وده اللي كنت مفكره ، لما جيت اكتشفت ان خرم طيزي واسع عن الطبيعي ، وعلشان ابوية عايز يدخلني عسكرية ، وفي نفس الوقت علشان الجيش ، لما سمعت عن الشهادة الحمرا وبالعبوص بتاع الجيش والكليات العسكرية كشف الطيز ، بغبائي رحت لمدرس الاحياء بتاع الدرس ، وقلت يا مستر عندي مشكلة ، ازاي اعرف ان خرم طيزي واسع ولا التأم ، قالي انت شاذ قلت له اه قالي وسالب قلت ايوة ، المهم اعمل ايه علشان اعرف ، قالي وريني طيزك ، خوفي والحاح المستر خلاني فعلا اقلع واوريه طيزي ، المهم مسك طيزي وبدأ يبعبص ويلحس ، انا بدأت استمتع ، بعدين طلع زبره وبدأ يحكه في طيزي ، قلت له بتعمل ايه يا مستر ، قالي مش انت بتحتب كده ، قلت له " ايوة بس انت قلت لي هشوف وهعرفك طيزك واسعة ولا لا ، بعدين انت كده هتوسعها زيادة وانا مش ناقص " قالي ماتخفش مش هعمل حاجة هحكه بس ومش هدخله " للاسف صدقته وكملت معاه بس للاسف ماكنش عنده دم وماعمليش اي حاجة تمتعني غير لحس طيزي ، لا مص لي زبري ولا باسني ولا اي حاجة بس كل اللي عمله انه لحسلي ومصتله وحك شوية كمان ، المشكلة بقى انه كدب علية ودخله المهم قلت له انت بتعمل ايه قالي بس شوية مش هتلحق توسع ، هنا اكتشفت اني حمار علشان صدقته ، اخيرا الحكاية خلصت ومشيت ، انا اكتأبت ومرحتش الدرس بتاعه كذا حصة ، وفي يوم اتصل علي " انت متجيش الدرس ليه " ، قلت له " تعبان يا مستر وبعدين انا جيت لك علشان طيزي وانت غدرت بية وانا خايف من العسكرية ومش ناقصة " ، قالي " متخفش كان زمان كشف الطيز ده دلوقتي مش بيشكفوا على طيز حد " ، قلت " ماشي شكرا يا مستر " ، قالي " فاتك كير مهم لازم تيجي علشان اراجعلك اللي اللي فاتك " ، طبعا هنا قررت اغيره ورحت عند غيره ، بس بعتلي على الواتس " هتيجي ولا اقول لبابا وماما " انا هنا خفت ومقدرتش اكدبه لانه فعلا معاه رقم ابوية ، رحت له الحصة اللي بعدها وحصل نفس الحوار ناكني من غير اي ضمير بس اهم حاجة عنده اي خرم يدخل فيه زبره وينزل فيه . المهم الكلام ده تقريبا كده من شهرين وشوية ، وفضلت على نفس الحال لحد دلوقتي . المهم انا مش عارف اعمل ايه معاه ؟ فكرت اني ابلغ الشرطة بس هيحتاجو ابوية او امي وهيعملو ليلة ، وفكرت اني اشوف راجل كبير يضربو بس انا خايف يقول فعلا لبابا ، انا مش عارف بجد اعمل ايه ، بعدين ليه كل الرجالة كده عايزين اي خرم وخلاص مش همهم اي حد ولا اي بتنجان ؟ وموضع الجيش والعسكرية والشهادة الحمرا ده حقيقي ولا كان زمان فعلا ودلوقتي مفيش ؟ ونسيت اقول لكم الشخص التاني ، هو واحد صاحبي مصري ايطالي بس اصغر مني بستنين بس انا متأكد بكفاءته ، وعمره فحياته كلها ما غدر بية بقالي 11 سنة متصاحب معاه ، عايز اقوله اني سالب واني بحبه بس خايف يردني ، واللي مشجعني اني اقوله انه اصلا مبيهتمش بالبنات ، فايه رأيكم ؟ انا عايز اي رد سريع بليز

الزمن خلاني كدا الجزء الثاني اول حاجه اسف جدا لو طولت عليكم نبدا القصه زي ما قولتلكم قبل كدا في الجزء الاول انا مش شاعر ولا حاجه و بكتب ب العاميه فا محدش يعلق لو في غلطات وقفنا في الجزء الاول لما قولتله قوم البس كدا اكيد هتبقا شبها سامي ماسدق قولت ولا اي معرفش قام لبس الاندر و البراه بتاعت اخته و مش قادر اوصفلكم الي انا شفته احلي بنت في العالم بجد كان منظر خلاني كنت هجبهم علي نفسي قومت قربت منه اول ما لمست رقبته لقيتو بيغمض عينه عرفت علي طول انه سايح خالص قربت من رقبته و نفسي السخن عليها و بدات ابوس وحده وحده في رقبته و هوا مندمج خالص معايا رحت مقرب من شفيفه و اديتو بوسه انا عن نفسي روحت في عالم تاني شفيفه وردي كدا و طعمها مش قادر اوصفه فوقت من البوسه و رحت قيله انت جميل قوي يا سامي سامي كل دا في صمت مفتحش بوقه فضلت اقفش فيه و في طيزه و امسك جامد لحد مساح جامد في ايدي رحت منيمه علي بطنه علي السرير و خليته يعمل وضع الدوجي و فضلت ابوس في طيزه و الحس خرمه ب لساني لحد ما اتبل خالص بدات ادخل صوبع و التاني و واسع خرمه و كانت اول كلمه يقولها سامي سامي : نيكني مش قادر الكلمه دي شجعتني خلتني اهيج اكتر لما احس حد عايز حاجه مني و انا الي في ايدي اريحه فضبت ابعبص فيه اكتر و اهيجه لحد ما طلعت منه الكلمه دي تاني سامي : نيكني نيكني مش قادر طفي النار الي جوايا رحت مطلع زبي و بليته و بدات ادخل فيه وحده وحده و هوا في عالم تانب سامي : اةة اةة اححح احح مش بيقول غير كدا فضلت كدا لحد ما فتحته وسعت شويه و استجابت مع زبي و فضلت انيك فيه حوالي ٧ دقايق اه مش كتير بس انا من الشهوه و المنظر جبتهم بسرعه جبتهم جوه طيزه بعد ما جبتهم قومت لبست علي طول و و من غير ولا كلمه خت نفسي و روحت روحت البيت خدت دوش علي طول و بقيت قرفان من نفسي و بقول ازاي عملت كدا و حاسس ب احساس وحش قاعت شويا كدا لحد بليل و صحابي بقا كلموني زي كل يوم ننزل نقعد في القهوه شويا و كدا قومت لبست و ظبط نفسي و نزلت قعت معاهم شويا و لقيت سامي داخل علينا سلم علينا و قعد انا قاعد مش عارف احط عيني في عين سامي مع اني انا الي نايك بس مش عارف احاس جواي كدا بيقول انت الي خايتو عمل كدا و زمانه زعلان منك اامهم خلصنا القعده و احنا مشين طبعا كل واحد بيروح المشكله ان نفس اتجاه بيتي نفس اتجاه سامي و لازم نمشي مع بعض و احنا مشين احنا ال ٢ سكتين محدش بيتكلم لحد نص الطريق و خلاص قربنا نوصل قطع الصمت دا صوت سامي سامي : وراك حاجه ولا تيجي تسهر معايا شويه انا هزهق لو قعدت لوحدي انا : بضحك كدا هه لا يعم عشان ميحصلش الي حصل الصبح سامي : لي ميحصلش دي كانت حاجه جميله قوي هوا قال الكلمه دي و انا زبي راح ناطط في البنطلون و بيقولي روح يبني متفوتش الفرصه اهل سامي مش كل يوم مسفرين انا : يعني مش زعلان من الي حصل سامي : بالعكس انت متعتني قويي انا : بجد سامي : اه فعلا انت راجل قوي انت من النهرده رجلي و سيدي كمان انا : اه يا شرموطه طيب انا هاجي معاك المهم خدنا الطريق و حسيت انه طوييل قوي مش عايز يخلص عشان نوصل البيت المهم وصلنا البيت قلي خش اقعد جوه عقبال ما اعمل حاجه و اجيلك دخلت علي الكمبيوتر فتحته و فتحت اي حاجه كدا عقبال ما يجي المهم هوا طول اوي المفجاه بقا لقيت سامي داخل عليا ب قميص نوم اوووف اسود كدا و راشش برفان حريمي انا : يخربيتك ايه دا اي القمر دا سامي : ايه رايك دا قميص نوم بتاع اختي شرياه عشان لما تتجوز مش خساره فيك انا : انت هتبقا دخلتك النهرده بقا ههههه المهم قومت مسكته من ايدو و بكل رمنسيه رحت علي السرير و مسكته من رقبته و فضلت ابوس في بوقه و فضلت الحس في رقبته لقيته بيقولي اضربني قولتله ايه ؟! سامي : اضربني علي وشي بالقلم انا : ضربته قلي ايو كدا تف عليا بقا خليني كلب عندك انا متفاجي ازاي دا سامي صحبي بيقلب شرموطه في ثنيه مسكته بقا نت شعره و نزلته لزبي قولتله طيب مص يا شرموطه حسيته فرح من الكلمه دي مسك زبي مص فيه شويا و بعدين را حسيبه قولتلو كمل مص مردش رحت ضربه ب القلم و قولتله كمل مص يا شرموط راح ماشك زبي و قعد يمص و بعدين قطعت علي طرف السرير و هوا واقف اقدامي و مديني ظهره رفحا قميص النوم و كانت الفاجي مفيش ولا شعره حلق شعر طيزه اووف علي المنظر و الاندر الفتله لازق جوه طيزه رحت قيله وطي وطي قدامي و فتحلي طيزه ب ايده انا شوفت خرمه الوردي و الاندر الفترله قاطعه من النص كدا لقيت نفسي مش قادر امسك نفسي و رحت واكل خرمه مص و لحس و كل حاجه و ابوس فيه هيجان مش قادر رحت مسكه رميه علي السرير علي ظهره و نايم فوقيه و زبي خابط في بطنه و زبه خابط في بطني و فضلت ابوس فيه يجي ١٠ دقايق في عالم تاني رحت لفيته و دخلنه في قصه نيك فوقت منها و انا بجبهم جواه رحت نايم جنبه في السرير و انا بنهج و بقوله انت بطل قوي علي فكره قميص النوم دا لو علي اختك هيبقا حكايه تعرف يا سامي انا من زمان وا انا بهيج علي اختك و نفسي فيها بجد سامي: طيب و الي يوصلك ليها انا : بصتله و رحت متنح احا انت ديوث كمان . ياريت تدعموني ب التعليقات بتعتكم عشان انزل بقيت القصه و اعرفكم وصلت ل ايه مع اخت سامي شكرا جدا ليكم

انا. 29سنه جديد فى المنتدى بحب كونى بنوتى بتتعشق النيك القوى من خبرتى فى البنك بقيت احب بس الاحجام الكبيره القويه وبحب اتناك كتير فعلا يوم كنت ممحونه اوى وعلى النت بدور على نياك يفلقنى لقيت واحد اتعرفنا وبعتلو صورى وفاچأنى بزوبرو الكبير اللى ملى عيونى وخلتنى مش بفكر الا أنى اتناك من زبرو ده ويريحلى طيزى قولنا نتأكد من بعض اكتر فتحنا فيديو شافنى وانا لابسه لبس ماما وبفتحلو طيازى والطش فيها عشان تتهز ويشوفعا طيزى مش مربربه بس مدوره وطريه عجبتو اوى وقالى يلا نتقابل مترددتش وكنت جاهزة مستنيه زوبر متين روحتلو وكنت طبعا قلقانه العادى رحب بيه وعرفت انو بيشتغل حداد فى بالى قولت هو ده اكيد عصب وهيشرمطنى حلو واحتا قاعدين انا كنت مولعه وهتجنن وامسك زبرو مديت ايدى عليه كان لسه نايم وهو مد ايدو على فرده طيزى وتبعبصنى اتشرمط اوى وقولتلو استنى اقلعلك عشان تعرف حلو قالى ماشى يامتناكه دخلت الحمام وغيرت كنت لابسه قميص نوم تحت الترينج وكنت جاهزة اوى دخلت عليه لقيتو قاعد لسه زى ماهو قولتلو ايه ده ليه حابس زوبرك كده طلعو وفسحو ولا اقولك انا جايه ادلعو روحت نازله عليه بوشى وبوستو وهو راح قائم وقلع البنطلون كان زبرو منفوخ يالهوى تنحت انا من حجم زبرو وقعد تانى على السرير وانا مش مصدقه الحجم اللى بحبو ده قدامو نزلت ابوس فيه وهو راح مد ايدو على فرد طيازى يقفش فيها قالى ايه يامتناكه ده طيازى ملبن قولتلو افتح ودوق غرفنى بعبوص فاجر اتوجعت منو روحت شاده البوكسر زهرلى زبرو اخدتو فى بوقى زى المجنونه وقعد امصمص فيه كان منفوخ وراسو كبيره وانا بعشق المص نيك قالى مصك مص شرموطه خبره يامنيوكه قولتلو انا خدامه زوبرك يادكر شخرلى حته شخره عمر ما انساها وراح قائم وشدنى من دراعى وقفنى راح منيمنى على بطنى وقعد يلطش فى طيازى ويقولى لحم طيازك طرى اوى يامنيوكه قولتلو شكلها هتحب زوبرك اوى راح حاطط راس زبرو بس فى خورمى حسيت بدفى رهيب ودوخت نيك نام عليه وزبرو بيشوق خورمى وانا دايخه بس مستمتعه من وجع زبرو اصلى بدوب من وجع الزوبر فى طيزى وشويه شويه لحد ما دخل ويالهوى على اللى شوفته بقه قعد ينيك فى طيزى زى المجنون وهوب راح مطلعو كلو وراح ارشقهولى لاخرو مره واحده خلانى شهت شهقه عليه هو قالى عجبك ياشرموطه من التوهان مردتش راح مطلعو تانى ونفس الهبده بصوتى اححح قالى يامتناكه عجبك قولتلو سيدى انا ده مكيفنى على الاخر اشموطنى كمان قعد يهبد جامد وانا بصوت تحتو قالى طيازك دى بحر عشان زبرو كان كبير ومع كده اخدتو كلو وبيهبدو جوه طيزى وحاسس بيها مستوعباه بعد دق يمكن نص ساعه كنت طائره من وجع زبرو ونفس الوضع قالى هجيبهم ياشرموطه قولتلو اوى فى طيزى يادكر ومره واحده لقيت سخونه لبنو فى طيزى ريحتلى هيجانى جه يقوم قولتلو اوعى تتحرك خلبه جوه راح راكبنى ونام فوقى وانا بشفايف خورمى بقفل على زبرو عشان افضى كل لبنو فى طيزى قالى انتى خبره اوى ياكسمك قولتلو اوى ومش بتكيف الا من الفحوله اللى زيك كده قالى بس هنيكك تانى انا قولتلو ياريت انا اتكيفت اوى منك ومن زوبرك حبيبى قالى بس مش النهارده راح قام وطلع زبرو منى بعد ما نام كنت زى اللى واخده بينج وفوقت قولتلو زوبرك خدرنى قالى ابقى تعالى واتخدرى زى ماتحبنى وقومت اخدت دوش واتفقنا نتقابل تانى ومشيت وانا بفكر ايه اللى حصل وازار ناكنى ومتعلى خورمى اوى وكنت بتقطع من الشهوة بالنسبالى لما اتناك نيكه حلوة وتكيفنى اوى لازم اتناك بعدها كام نيكه روحت وانا مشتاقه الزوبر تانى يفرتكنى رجعت للنت تانى ومن جديد قعد ادور على زبر تانى كبير من هيجانى

في اول راح اقول اسماء الشخصيات الي راح تضهر في القصة هذه انا : اسمي وائل عمري 17 سنة صديقي : اسمه عادل عمره 17 سنة امي : عمرها 43 سنة تشتغل مدرسة اختي الكبيرة : اسمها سارة عمرها 16 سنة اختي الصغيرة : امل عمرها 13 سنة هذه القصة هي حقيقية للاسف بس راح ازود شوية في الاحداث عشان الاثارة و التشويق الي راح تشوفوه في القصة هذه و بالمناسبة الاب يشتغل في السعودية ------------------------------------------------------------------------------------------------------- الجزء الاول : بداية البداية انا و صاحبي كنا صحاب من الطفولة و كان ديما يجيني للبيت و اعتبره زي اخويا و نتشارك كل شيء مع بعض .. امي كانت متعوده بوجوده من الطفولة بس لما كبر شوية حتى عمر 13 بدأت تلبس حجاب لما يكون هو موجود في البيت .. و اخوتي الاتنين كانوا يحكوا معاه عادي و يمزح معهم عادي عادل كان جسده قوي و كان اطول مني و اذكي مني لذلك ماما دايما تقوله : خذ بالك من ابني و ادرسوا كويس في يوم من الايام ادخلنا انترنيت للبيت و في الفترة دي كان القليل الي عند نت في البيت فاصبح عادل يجيني بكثره للبيت و كنا ديما ندردش مع بنات اجنبيات ... اختي امل كل مرة تدخل علينا و تقول - امل : انت دايما ماسك الحاسوب ؟؟ عايزه العب شويه فأصرخ انا في وجهها - انا : تلعب ايش ما فيش لعب روح ادرس - امل : اوووف منك (و تغلق الباب بالقوة ...) كانت علاقتي انا و امل سطحية ما نتكلمش مع بعض كتير و ديما نتعارك في البيت على اقل شيء و ماما كانت ديما تجي في صفها لانها المدللة في البيت اما علاقتي بساره في البيت كنا نتكلم عادي .. ( في صباح انا و صاحبي نايمين ) - ماما : يلا اصح يا ابني - انا : اتركيني انام - ماما : مش قلتلك ما تسهرش على الحاسوب كتير ؟؟ - انا : و فيها ايه هي عطله و انام و اصحى زي ما انا عايز - ماما : يلا قوم جهز نفسك اليوم رح نمشي لخطوبة بنت خالتك (و بصوت خافت) و قول لصاحبك يروح - انا : خطوبة ايه مش عايز امشي - ماما : ماشي رح اتركك في البيت و لما تجوع روح كل عند بيت صاحبك انا يومين و ارجع و خذ بالك مالبيت - انا : ولا يهمك حبيبتي انا بقيت راجل حطت ايدها في الحقيبة و سحبت فلوس و اعطتني ايها و مشت ( بعد نصف ساعة ) - انا : يلا قوم يا عادل انت نمت كثير فتح عادل عينه و رجع نام تاني و قام تاني ههههههه بقينا احنا و عادل نلعب بلاستيشن يوم كامل بدون ما تزعجنا ماما ولا وحده من اخواتي و كان ديما يهزمني لحد ما زهقت و رحت فتحت الحاسوب - عادل : مالك ؟؟ - أنا : مش عايز العب انا زهقت و انت قوي جدا - عادل : همممم اوك .. طب تعال اوريك شيء في انترنت اخذ مني عادل الحاسوب و كتب في البحث سكس .. كنت اعرف انا افلام السكس و كنت اشاهدها بس كنت اتفرج وحدي بالسر و كنت اعمل نفسي ما اعرفش اي حاجة انا : ايه الي انت حطيتوا ده عادل : ده افضل موقع افلام سكس و بقى يوريني فيديوهات اول مرة اشوف زيها و زبزي هاج كتير و شفت زبر عادل كان كبير جدا - عادل : انت جربت تنيك مرة ؟؟ - انا : لا ولا مرة ! - عادل : ولا انا تعال نجرب مع بعض ؟؟ انا كنت هايج كتير فوافقت .. مشينا للحمام و نزعنا ملابسنا و كان زبر عادل كبير جدا و هاااايج عالاخر - عادل : انيكك انا الاول و بعدين تنيكني انت - انا : ماشي - عادل : يلا تعال مصلي زبري - انا : لا انا مستحيل اعمل كده - عادل : مااااشي كده بدأ عادل يتحسس جسدي و يلمسني من طيزي و كان في ملابس ماما معلقه روبة نوم سوداء و حماله صدر و قالي البسها عشان اكثر واقعية فرحت لبستها و لما لبستها هاج اكثر و بدأ يبوس فيا من كل مكان و يمص في حمالات الصدر و انا كنت هايج و اخذني لبيت النوم و انا لابس كده و نيمني على السرير - عادل : يا متناك انت رح اركبك - انا : براحة عليا يا عادل !!! - عادل : انا هفشخك و ادخل عادل زبره في طيزي بقوه و حسيت بالالم - عادل : خذ يا متناك اححححححححححح - انا : ااااااااااااااااااااااه اححححححححححححح ااااااااااااااااه انت بتوجعني يا عادل براحة عليا - عادل : راحة ايه انا هفشخ امك يا متناك اححححححححح - انا : ااااااااااااااه احححححححح فشخني يا عادل - عادل : حاضر يا متناك يابن المتناكه ( عادل اول مره يشتمني الشتيمه بس زادت هيجتني اكثر ) - عادل : انا فشخك اهو يا شرموط يا متناك - انا : ااحححححححححححححح يا عادل انت نيكك جامد - عادل : اااه اااه اااه اااه رح تجيني و اخرج عادل زبره و جابه في حماة صدر ماما و انا كنت مغمض عيني من حلاوه الي كنت فيها و زبري واقف كتير - انا : يلا يا عادل انا رح انيكك توه - عادل : لا انا تعبت نيكني بعدين كنت مستغرب من تصرف عادل لاني عمل كل شيء طلبه مني و لبست لباس ماما و شتمني زي ما عايز و في الاخر لما يجي دوري يرفض نهاية الجزء الاول بداية البداية و كل يومين رح انزل جزء

احب اعرفكم بنفسي انا احمد من الجيزة عمري ٢٥ سنه ابيض وقصير وزبي صغير لما كنت فاعدادي كنت باخد درس مع مدرس انجليزي ومكنتش اعرف اي حاجه عن النيك كان بيبعصني وبدأت الأمور تتطور ويلعب في طيزي من تحت الهدوم وانا مكنتش اعرف حاجه ولما كبرت بدأت اتفرج علي سكس وكنت بشوف كل انواع السكس لحد ما شوفت افلام الزنوج السود وشفت زيهم الكبير مقارنه بزبي الصغير وبدأت اتخيل نفسي اتناك من السود والبس حريمي والعب في نفسي لحد ما قررت اني اجرب اتناك من فحل اسود كان فيه واحد جارنا سوداني وطويل بدأت أفكر في طريقه اخليه ينكني بيها ....تكمله لو لقيت ردود كويسه هكمل

انا كريم ظ¢ظ¤سنه وصديقي ياسر ظ¢ظ¤ سنه بردوه انا وياسر أصدقاء من زمان وجران كمان كنا زي اي أتين صحاب بنتكلم في الجنس مع بعض بس عادي يعني وجبنه في يوم كنا اعدين في البيت عندي ومكنش في حد وبعدين بتفرج علي التلفزيون كان في رقصه بترقص اعدنا نتفرج وبدأنا نتكلم علي جسم الرقصه ياسر قالي شوف ياكريم جسمه حلو اوي وانا اقوله ولابزازها وهو يقولي كسها الوقتي هيبقا عامل ازي وانا اقوله ولا طيزها موووت وبدأنا نهيج وازبار تقوم بدا ياسر يقولي هو انت زبك عامل ازي وأما حاطط ايده عليه وقالي دا قايم ياكريم ضحكت وقولتو وانت بدأت احط ايه علي زبه كان حاجمه كبير وكان ناشف اووي وبعدين قولتو متورهوني يا ياسر قالي وانت كمان وأم مطلع زبه اوووف كبير اوووي وابيض وناعم يجي بتاع ظ،ظ¨ سم اكبر من زبي وانا زبي كان بتاع ظ،ظ¥سم وهو ماسك زبي وانا ماسك زبه الحلوو في أيدي وبعدين قولتو منجي نجلي ازبار تبوس بعض قالي ماشي وهو جاب زبه في زبي بدأنا نخليهم يبوس بعص قالي انا نفسي اجرب المص قلتلو ماشي قالي عاوزك تمصي وبدأت امص :اااااامممممم. اااامممممممم. ااااممممممممم طعمه حلو اوي ياسر اممم ياخرااابي اممممممم وفعلان كان زبه طعمه في منتها الروعه وبعدين قالي تيجي انيكك الصراحه كنت مستني يقولي كده لاني حسيت باحساس حلو اوي وكمان كان نفسي اجرب زبره في طيزي قولتو ماشي بس مش هينفع هنا في البيت قالي اومال فين وقعدنا نفكر اما قالي تعالي نروح الشقه بتاعتنا التانيه وهو كان غني ومعه فلوس وقالي انا اهله مش بيروح هنا اللي في الشتاء بس ف امان وفعلا انا كنت عارف فطمنت واتفقنا نقضي يوم هنا وهو قال لأهل انه طالع رحله وانا كمان قولت زيه لمده يوم ووصلنا الشقه وطلعنا وظبتانه اوضه وجبنا اكل واعدنا كلنا وبعدين قالي ياله قولتو ماشي وكنت منظف نافسي من الشعر وكنت مستعد وقلتو هخش استحمه قالي ماشي بس خد دي واداني حبايه ع¤يجرا وهو كمان اخد وخرت من الحمام وهو دخل وانا خرج كان مفعول الحبايه اشتغل دخلنا الاوضه وقلعت كل هدومي وجبلي هدوم من هدوم اخته اللي كانت في البيت اه واخته عندها ظ¢ظ§ سنه ورايقه اوووي ولبسه عالي المهم لبست كل اللي ادهولي سنتياته وكلوات وقميص نوم وبدأ يقرب مني وقالي دا انا هفشخك اعدت اضحك وقولي وريني بقاا اعد يبوس فياا بوس فاجر امممممم اممممممم امممممممممممممممممممممم ويدخل لسانه جوه بقي ويخرجه واديه وحده في خرمي والتانيه في بزازي وانا اممممممم اااااااممممم اااااااممممم وبعدين بداء يقلني قطعه قطعه وأما مخلين امص زبه اممممممم امممممممممم وجيب لساني من تحت لفوق عليه وارضع راسه اممممممم وبعدين قالي نام علي ظهرك ونمت وفتحت رجليه وبداء يحك زبه في خرمي وانا في منتها المتعه ومستني اشوف اللحظه الجميله وبداء يجيب زيت ويدهن خرمي وزبه وأم حاطط زبه في الخرم وبداء وانا آآآآه اااااه ومره وحده ام مدخله آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وجني اوي بس وجع جميل وقعد يدخله ويخرجه وانا آآآآآه اوووف اححححححح آه آهآخ آه آه آخ وبعد شويه بدأت اتعود عليه وخرمي وسع وقعدت اقوله كمان ياسر حط زبك حلوو اوي وهو بسكده اهو خد في طيزك ي قلبي وبعدين قالي اعمل وضع الكلب قولتوماشي وفشخت اوي وأم حشره وبدأ يمتعني آآآآه آه آه آه آه اوووف آهآ آه آه آه اححححح آهآ اوووف ياخرررررررابي وبعدين نام علي ظهره وانا قعدت علي زبه ياااااه متعه آآآآه آه آه آه آه آه اااااااممممم آهآهآ اووف ااااااامممممم وبعدين قام وقف وانا وقفت وأما خشهولي آه آه آه آه آه اوووف آححح امممممم وبعدين اقعت امصه بقوه اااااااممممم وزبه كان بيجيب عسل وبعدين نمت علي جنبي وهو ورايه ودخل زبه الكبير في خرمي وبدء ينكني بقوووه قالي هيجم قولتو نزل اللبن كله في طيزي فعلان نزله واتمتعنا وكان يوم جميل يريت تعجبكم القصه شكر خاص لمنتدي نسوانجي الموقع المفضل

انا خالد 23 سنه اول تجربه لي معي النيك في يوم كنت متاخر عن البيت اخر الليل وكنت جالس في الشارع مخزن جاء الى احد الرجال الذي كانوا هناك في الشارع وكان اسمه صالح وبداء معي يتحدث وتكلمنا كثير. وكان الوقت متأخر قال صالح اروح معه بيته انام عنده لانه الوقت متاخر ورحت معه البيت وكان معه غرفه صغيره من اجل ننام فيها خلسنا ملابسنا وبقينا بالفنيله والشرت وتمددت وهو تمدد جنبي لانها الغرفه ضيقه وانا عملت نفسي نايم ونمت هلى جنبي الايسر وهو خلفي متمدد جلس قليل وبدا يتحسس جسمي من خلفي وانا عملت نفسي نايم وبعدين خلسني الشرت وبدا يتحسس طيزي بيده وانا عامل نفسي نايم وبعصص فتحه طيزي بيده وبعدين عمل ل فتحه طيزي فازولين مرطب وبدا يدخل زبه في طيزي ودخله وانا ساكت وبعدين دخله بكله وكان يدخله ويخرجه لما فضي في طيزي وحسيت بهن داخلي وبعدين رفع حقي الشرت وانا عامل نفسي نايم كانت حلوه النيكه ونفسي اكررها

( قصتي*مع الحلو طلوا ) في يوم من الايام فيه ولد حلو ووسيم وجسمه مربرب وهو في قمة الروعه طبعا هذا الولد (طلوا) فيه قرابه بيني وبينه وكنت معجب به واتمنى النيك معه بشت الطرق سوا كان تبادل او انا انيكه المهم في اوقات الاجازات طبعا هو يسكن في المدينه وحنو نسكن الهجره المهم ياتي طلوا فديته لنا بالهجره وقت الاجازات ويبقى في الهجره مده طويله ويسكن عند خوالي طبعا وهو ابن عمهم وكنت افكر في طلوا والمشكله لم اسمع عنه شي حتى في المدينه سالت عنه ولم اسمع عنه انهو يمشي في الجنس وفي ليله كنت عند بيت خوالي وكنا نعلب ومعنى طلوا ولاحظت عليه حركات يفعلها مغريه وكان مرتدي ملابس رياضيه والبنطلون كان ضيق على جسمه وخاصه طيز(طلوا) مكوته كانت ناطه وكبيره ولكن بعد يومين من هاذي الجلسه قمت ومريت بيت خوالي وسلت عن خالي الصغير ولم يكن موجود ولم وصلت البيت جاء لي طلوا وقال لي اني خالي ووالده قد راحوا مشوار ولاادري متى يعودون المهم جات لي فكره وكان معي سيارة عمي جمس حوض المهم جرى بيني وبين طلوا الاتي انا / طلوا عندك شي الحين او فاضي بروح مشوار وابغاك تخويني واخليك تسوق الجمس طلوا / مشوار وين ياهاني انا / مشوار قريب بااودي اغراض لعامل خال ابوي وارجع بسرعه طلوا / طيب بس ابي اروح اعلم خالتي واجيك هاني انا / طيب خذ راحتك بس بسرعه طلال طلال / طيب ثم ذهب طلوا واخبر خالته وركب معي بالسياره وحركنا ثم ذهبت لمنطقة صحراويه موجود فيها عامل خال ابوي ولم وصلت للعامل اعطيته الاغراض ثم حركت ومع الطريق وكانت منطقة صحراويه وعندما كنت في منتصف الطريق قمت واقفت السياره واطفيت الانوار وجرى التالي بيني وبين طلوا انا / اسمع طلوا شفت هاذي الصحراء فيها ذيابه وراح اقول لك كلام وبعدها راح اخليك تسوق السياره لكن يويلك لو احد يدري عن ذا الموضوع شي خله سري بيني وبينك واسمع ياطلوا لو تقول لا راح ارميك هنا في الصحراء وامشي واتركك ومالي شغل فيك ترى طلوا / طيب ايش الكلام ياهاني انا / اسمع ياطلوا ذاك اليوم قدامنا تسوي حركات بطيزك (مكوتك) الكبيره ذي انت ياطلوا ممحون وعندي خبر انك تتبادل مع مجود جاركم بالحاره ويويلك لو تقول لا الحين او يدري احد خاصه خالي انت ولد حلو ومن زمان افكر فيك وابي اتبادل معك والحين انا وانت ياطلوا نبي نتبادل مع بعض تنيكني وانيكك طلوا / ايش الكلام ذا ياهاني راح اعلم عليك عمي وخالك انا / طلوا هذا اصلا لو وصلت لهم واحسن لك نبي نتبادل بالطيب قبل انيكك بالقوه وبعدين لاتسوي فيها انك رجال اصلا شوف طيزك (مكوتك) ايش كبرها وماراح احرك من هنا لين انيكك واحسن لك اخليك تسوق الجمس وراح اعلمك كل يوم عصر سواقة السياره المهم وبعد عدة محاولات مع طلوا اخيرا وافق على اننا نتبادل مع بعض ولكن طلب مني انني لااخبر اي شخص عن ماصار بيننا الليله والشي الثاني اسوق السياره الى بيت خوالي ووافقت على طلب طلوا وبعدها حركنا بالسياره وجرى التالي انا / طلوا حبيبي افسخ سروالك كله وتعال جنبي رفض ولكن بعد عدة محاولات قمنا انا وطلوا بتفسيخ السراويل وكان لايوجد علينا سوا الفنيله الداخليه انا / طلوا تعال جنبي طلوا / طيب ولما قرب مني قمت ووضعت يدي على جسمه خاصه فخذه وقمت بتلميس جسم طلوا خاصه فخوذه وبعدها قمت بوضع يدي على طيز (مكوة) طلوا واذ هي كبيره وهشه وحمراء لونها وقمت احرك اصبعي في طيز طلو (مكوته) فديتها وبعدها طلبت من طلوا ان يقوم بوضع يديه على زبي والعب فيه قليلا ولما قربنا من ذاك المكان البعيد عن الناس ولاقريب من احد في الصحراء قمت باايقاف السياره وانزل الفرشه من السياره وطلبت من طلوا الاتي انا / طلوا انزل وانت كذا خلاص قربنا من المكان اللي نبي نتعارس فيه بس ابي احط الفرشه وارجع لك بعد ان وضعت الفرشه بعيد عن السياره قليلا ثم طلوا / طيب وبعد ذلك قمت بفرش الفرشه في مكان روعه ورجعت للسياره وكان طلوا ينتظرني عند السياره ثم قمت بعد ذلك بسحب الكريم من السياره وقمت بوضع يدي على طيز (مكوة) طلوا وقمت المس جسمه وذهبنا حتى وصلنا مكان الفرشه وكانت طيز ( مكوة) كبيره وحلوه وهشه ونظيفه مره وبعدها انا / طلوا حبيبي تعال انبطح على الفرشه طلوا / طيب ثم قام طلوا باالانبطاح وقمت بالنوم جنبه وقمنا بتبويس بعض والشفشفه وقمت بتلميس جسمه وصدره واخذت منه الشفه ثم قلت انا/ خلاص انا الاول اللي ينيك وبعدين انت اتفقنا طلوا / طيب بس بسرعه ثم قمت بتحريك طيز (طلوا) مكوته وكانت روعه ثم قمت بوضع فمي على طيز (طلوا) مكوته وقمت ابوسها واضرب عليها باليدين وبعد بعض الكلام الرومنسي قمت وركبت فوق ظهر طلوا فديته وكان روعه واحلى من البنت خاصه مقاطع طيزه (مكوته) ثم قمت بوضع كريم على زبي وعلى طيز (مكوة) طلوا ثم قمت احك زبي في طيز (مكوة) طلوا وكنا نتكلم في كلام جميل ورومنسي كنت اقوله لطلوا فديته المهم بعد ذلك قمت بنيك طيز (مكوة) طلوا بقوه ثم طلبت منه ان لايتحرك وقمت ببعض الحركات مع طلوا حتى طلبت منه رفع طيزه (مكوته) للاعلى حيث انها كبير واريد النيك فيه بالطريقه الفرنسيه وبالفعل فعل ذلك وقمت بالنيك وكان زبي مشتد وصلب من لذة وطعم طيز (مكوة) طلوا فديتها واذ قليلا وانا اقوم بتدخيل راس زبي مع فتحة طيز (مكوة) طلوا وقام بالتحرك وكنت مسيطر عليه واذ لاحظات وانا اقوم بتدخيل زبي في فتحة طيز (مكوة) طلوا الى الخصوه اي اصبح زبي كله في داخل طيز (مكوة) طلوا وكان يقاوم ويتحرك ولكن كنت ماسكه جيدا ولاحظات وانا اضرب في طيز (مكوة) طلوا بقوه واذ انا احس زبي قام بدفق المني في داخل طيز (مكوة) طلوا وطلبت منه عدم القيام لعدة دقائق وبعدها قلت له الحين دورك لكن بدون تدخيل وقام طلوا بالنيك معي ولكن زبه صغير وجلس وقت قصير وخلص من النيك وعندها قمت بتبويس طيزه (مكوته) وقمنا ومشينا وطبعا جلس طلوا على زبي وهو يقود الجمس حتى وصلنا الى بيت خوالي وطلبت منه اننا بكره العصر نروح لمكان اعلم طلوا قيادة السياره وبالفعل نزلت طلوا ومشيت ومن البكره اخذته وعلمته قياده السياره حتى جاء الليل وذهبنا لمكان وتبدلنا مع بعض وبعدها اصبحنا نتبادل بطريقه سريه حتى كذا مره قمنا بنيك بعض فوق سطح بيتهم اللي بالمدينه وكان طلوا من اجمل الحلوين الذين مارست معهم فديته واو طلوا ياكبر طيزك (مكوتك) احححح ايام حلوه كانت مع الحلو ابو طيز (مكوه ) طلوا فديته

(قصتي مع الحب حمودي الممحون) في يوم من ايام المدارس خاصه ايام المرحله المتوسطه قد تم التعرف على ولد وسيم ومربرب وجسمه المغري وخاصه حركة الشعر في راسه وكان يدرس معي في نفس الفصل وبعد اسبوع تقريبا قمت بالاحتكاك مع الطالب حمودي في امور الدراسه وكان لدى والد حمودي فديته محل لبيع قطع غيار السيارات وكان كل وقت عصر يتواجد في المحل للاشراف على العاملين وكنت اشاهده واحيانا اذهب اليه للدردشه وقضى الوقت وكان كثير من اهل المنطقه يريدون الاحتكاك بهذا الولد وبقينا على هذا الوضع حتى اصبحنا في الصف الثالث متوسط وكانت علاقتنا قويه وفي ذاك المساء وقد كان اهلي كلهم مسافرين لزيارة احد اقاربنا بالمدينه ولايوجد في البيت غير انا وحداني وطلبت من حمودي ان ياتي الي بالبيت بعد صلاة العشاء للدردشه وشرب المعسل مع بعضنا وحيث سبق له زيارة بيتنا عدة مرات خاصه وقت الاختبارات وقال لي حمودي انه على الساعه 10 ليلا سوف ياتي الي في البيت وعند الساعه 10 وعدة دقائق واذ اسمع صوت السياره بقرب البيت وقمت بفتح الباب الداخلي للبيت وكنت اقول تفضل حمودي حياك واليكم القصه الكامله وماجرى في تلك الليله الرائعه من قصه جنسيه روعه............................... .... انا / حمودي حياك تفضل في المقلط عادي مافيه احد من اهلي كلهم مسافرين ؟ حمودي / طيب عادي وبعد دخول حمودي في البيت الداخلي قلت له على اذنك اسوي شاهي وارجع لك وقمت بالخروج مع الباب الخاص بالسطح وقد اقفلت جميع الابواب التي تودي خارج البيت ورجعت له وجلسنا ندردش ثم طلبت منه الراي ان نشغل الفديو للمشاهده انا / حمودي ايش تحب من افلام نشغلها حمودي/ عادي اي شي انا / طيب ايش رائك في فلم مصري حمودي / اوكيه ثم قمت بشغيل فلم مصري رقص وحركات رومانسيه وفي منتصف الفلم كنا نتكلم عن الرومانسيه ومثل الامورهاذي وعند الساعه 1 ونصف ليلا قمت بتغيير الفلم المصري الى فلم نيك ورعان سعودي روعه وبعد عدة دقائق كنا نتكلم عن الحلوين في المدرسه قلت اسمع ياحمودي اريد ان نتكلم في موضوع انا / حمودي ايش رائك نسوي ونطبق مع بعض مثل الفلم حمودي / كيف نسوي زي الفلم مافهمت قصدك انا / لا تعرف ياحمودي قصدي نبي نتعارس انت وانت مع بعض حمودي / لا استحى على وجهك تقول الكلام هذا لصديقك انا / لاعادي حمودي كل الاصحاب يسوون كذا ولمن شاف ولمن دراى ولك الامان مااحد يدري عنا وكنت بجانبه واقوم بتلميس جسمه وعمل بعض الحركات وبعد ذلك حمودي / خلاص احرجتني بس اها تكفى لاحد يعلم عن اللي نسويه شي وخله بصفه سريه انا / اوكيه اوعدك وحنا على وضعنا وصدقتنا الاوله بعد ذلك قلت نبي نروح لغرفتي احلى من الغرفه هاذي وقمنا وذهبنا اليها بعد الشوروعند الوصول للغرفه عاري مره ابي اشوف جسمك وطيزك (مكوتك) على المباشر حمودي / ههههههه طيب من الاول طيب انا / انت الاول عادي بس نسوي حركات وبعدها النيك حمودي / اوكيه بعدها قمنا بضم بعضنا وعمل الشفشفه ومص اللسان ولحس الجسم واذ كان حمودي احلى من الف بنت ثم طلبت منه ان نمارس وكان الاول هو حمودي وكان شبيه بالبنت زبه صغير مره وجسمه مربرب وشبيه بالبنات فديته حمودي / انا تعبت وزبي مو راضي يقوم انا / شكلك مو متعود على كذا خلاص ارتاح انا وبعدين تكمل حمودي / طيب ثم قام وانبطح على بطنه وقمت بالركوب على ظهره ووضعت زبي في طيزه (مكوته) واذ احس بشي رهيب وجسمه الناعم والذائب مره والناطه فوق وبديت ابوس طيزه من الخارج واعظ فيه قليلا واحركه بيدي واذ اراى المدخل بين المكاوي احمر لونه ثم طلبت منه انني اريد وضع لساني في داخل طيزه ولحس فتحة الطيز واستغرب في الشي الذي افعله وكان في الجنس مولع وقد طلبت منه رفع طيزه قليلا ومع الحركات حتى اصبحت اشاهد خرق طيزه وقليلا قليلا حتى اصبح زبي بالقرب من خرق طيزه واذ لحظات وزبي يخرق ويدخل في طيز حمودي وكان يريد المقاومه واصبح يبكي ويتالم وكنت انيك طيزه بعنف وزبي في داخل طيزه كامل وكنت انيك في طيزه حوالي ساعه حتى دفق زبي المني داخل طيزه واذ يقول احس بشي في طيزي وقلت له لا تخاف هذا زبي صب المني في داخل طيزك وطلبت منه عدم القيام حتى اقوم وجلست دقائق ثم ذهبت الى دورة المياه وبعدها واذ هو يقوم ويشتكي من الالم ويقول زبك يعورني كبير مارح نعيد هذا الشي وبعده قال ابي امشي وكانت ليله روعه وبعد ثلاث ايام من هذ الكلام قابلته عند السوبر ماركت وطلبت منه ان نذهب الى اي مكان اريد ان انيك طيزك المربربه والناطه وقد وعدني الساعه 11 ليلا ولم ياتي ومن الغد وقرب المغرب وكان حمودي لوحده في محل والده جالس حتى ذهبت له وقلت له ليش تكذب علي البارحه وتعذر ولكن قلت له اسمع ترى ذاك اليوم يوم نمارسنا انا وانت وليش خليتك انت الاول عشان لو تقول وتقول اورط معي وكل ماحصل ذيك الليله كان مسجل في كاميرا فديو وقمت بتشغيلها وكان يشاهد التصوير وقلت له ترى ماحد يدري والاابي اعلم احد عن وضعنا الليله ابيك قال تكفى لااحد يشوف التصوير وخلاص الليله بعد العشاء انتظرك هنا . وبالفعل جاء على الموعد وذهبنا الى مكان صحراوي بعيد عن المنطقه وجلسنا ومارسة فيه واصبحت اطلب من حمودي ان يرتدي ملابس بنات وبقت فترة طويله وانا كل ليله على ظهره وانيك طيزه وكان روعه,,,,,,, وهاذي قصتي مع حمودي فديته..... 　

(قصتي مع الفحل راشد ) عندما كان عمري 16سنه كنت ولد وسيم وجسمي مربرب وكنت اخاف من الاحتكاك مع الاخرين خوفا من ان يفعلون بي شي وكنت اتبادل مع اصحابي في نفس عمري وهم اثنين لاغير ولكن كنت دائما ممحون ومولع واهوى النيك وطيزي دائم حاره وفي مره من الاوقات كانت لدينا مزرعه وقل الماء في البئر وقرر اهلي حفر بئر ثانيه وجاء الحفار وبه شخص كبير شوي عمره حوالي 55 سنه واسمه راشد وقام بحفر البئر وكنت اذهب عنده لمشاهدة البئر وكان راشد ينظر الي نظرات غريبه وفي ذاك اليوم كان لدي حمام بشبك واذهب له لتطعميه وكان شبك الحمام قريب من موقع حفر البئر الجديده وعندما كنت انظر الى الحمام من خارج الشبك كنت ارتدي ثوم نوم وسروال قصير قطن وفنيله نصف كم داخليه وكنت مرتكي على الجدار مقابل شبك الحمام ولم اكون ملاحظ ان راشد ينظر الي وكان راشد يشاهدني والهواء يلصق ثوب النوم على جسمي وصارت طيزي (مكوتي) بارزه وشاهدها وهي راجعه للخلف ولم اكون ملاحظ ذالك وراشد انعجب في ولم اشعر سوى راشد بجانبي واليكم القصه كامله وماجرى بيني وبين رشودي ,,,,,,,,,,,,,,,,,, راشد / سلام كيف حالك انت ايش عندك هنا انا / هلا عليكم السلام ابد زي ماتشوف عند الحمام راشد / هذا الحمام لك ياهنو انا / ايوه هذا الحمام لي وجالس اربي فيه راشد / هنو صاحبك فيصل وينه انا / فيصل لاهو صاحبي ولااقابله* راشد / ليه ماهو جارك وصاحبك وانت وهو تعرسون بعضكم* واذ انا احس ان راشد وضع يده في اعلى طيزي شويه وقال لا انت وفيصل تتعارسون مع بعضكم عندي اخباركم وبعدها واذ راشد يحط يده على طيزي (مكوتي) ويحك طيزي(مكوتي) بااصبعه انا / ياشيخ لااحد يشوفنا هنا وانت تسوي هاالحركات ابعد عني راشد / انت ياهنو حلو وطيزك (مكوتك) من اول جالس اشوفها والهواء طارق ثوبك عليها او يمكن تغريني انا اعطيك اللي تطلب بس ابغاك تخليني اعرسك الحين وكنت انا خاش في جواء مع الحركات الي سواها راشد في طيزي (مكوتي) انا / لا ماقدر يارشودي راشد / ابغى انيكك الحين شفت ذيك الشجره نبغى نروح تحتها واعرسك* انا / لا بس اسمع انت روح عند الحفار وانا اجيك الحين ونتفاهم راشد / اكيد تجيني او بتهرب عني انا / لا اجيك الحين ونتفاهم واقول لك عن الوضع وبعد قليل ذهبت الى راشد وعندها قلت له انت تبغاني راشد / ايوه انت مره اعجبتني وابغى انيكك انا / طيب اسمع انا ترى ماامشي مع احد في الامر هذا ولااحد ينيكني وانت كبير بالسن وكذا مااحد يشك فيني لكن كم تدفع لي واصير خاص لك وترى اخليك تنيك طيز عمرك مانكت مثله واعيشك بجواء ماقد مر عليك في حياتي بس اهم شي مااحد يدري عن وضعنا تدفع لي 500 ريال بالشهر وكل يوم اربعاء نطلع انا وانت نسهر واخليك تنيك على كيفك راشد / لا كيف ادفع لك انا انيك دائم ببلاش انا / شوف انت بكره الساعه 11 في الليل انتظرك عند السياره اللي في المقبره وجيب معك 200 ريال اذ اعجبتك خلاص تدفع 200 و300 اخر الشهر ولك في الاسبوع يوم نطلع فيه اي مكان راشد / تدري خلاص بكره نتقابل ضروري وعد ترى ياهنو * انا / ايوه اكيد وانا ابغى امشي لااحد يشوفنا باي راشد / مع السلامه وعند الموعد المحدد انتظرت راشد واذ هو جاني وركبت معه بالسياره وقلت له اول شي هات الفلوس واعطاني 200 ريال وقلت له روح القاع جبت الفرشه والماء قال ايوه وركبت في الغماره الخلفيه حتى طلعنا من الشارع العام وعندما طلعنا من الشارع وجاء الطريق الصحراوي قمت ونقزت في الغماره الاماميه جنب راشد بعد ان افسخت جميع ملابسي وكان طيزي* (مكوتي) عاريه ومكشوفه امام راشد فقط وكنت ارتدي ملابس وهي فنيله علاقي خفيفه واندهش راشد عندما شاهدني وقال الاتــــــــــــــــــــــــي ،،،،،،،،،،،،،،،* راشد / ايش هذا انت ماعليك سروال ولاشي ياهنو فديتك انا / لا انا مااحب السروال ودي اكون دائم كذا ماعلي ملابس مثل ماتشوف طيزي(مكوتي) مره عاريه راشد / واو عليك انت مره حلو اقرب عندي انا اموت واحب الطيز (المكوه) المدلعه واحلى من الكس عندي وكان يلمس جسمي ويحك طيزي (مكوتي) بااصبعه ويقول انت حلو وملابسك تجنن راشد / انت ياهنو فديتك مدهن طيزك بالكريم مره هشه ورقيقه انا / ايوه انا دائم احط له كريمات واعتني فيها راشد / انت ياهنو فديتك مفتوح خرق طيزك (مكوتك) انا / لا شد بلد وتشوف بنفسك الحين وعندما وصلنا الى القاع قلت روح حط الفرشه هناك وتعال وعندما حط الفرشه وجاء راشد عند السياره واذ انا متكي على مقدمة السياره وطيزي راجعه للخلف وكانت عاريه تماما وقام رشودي بوضع يديه على طيزي(مكوتي) ويلعب فيها شوي ويضربها بكف يده وبعدها قام يبوسني ويلمس طيزي(مكوتي) وجسمي انا / رشودي روح افسخ ملابسك وشد زبك وتعال وفسخ ابو زب رشودي ملابسه بالسياره وجاني واخذني بيده حتى وصلنا الى الفراش وانبطحت له واذ راشد يركب فوقي ويضم طيزي (مكوتي) برجليه ويحط زبه في طيزي (مكوتي) ويقوم ببعض الحركات الرائعه في طيزي(مكوتي) وبعدها على الفرشه وقام ينيكني وانعجب في وصار يحبني ويعشق كل شي خاصه طيزي(مكوتي) وكان زبه ضخم وكبير الحجم واحس بزب رشودي انه لذيذ اذ قام يتحرك في طيزي (مكوتي)* راشد / ايش الطيز( المكوه) ذي ياهنو انا / ليه ايش فيها طيزي(مكوتي) رشودي راشد / ياكبر طيزك (مكوتك) ياهنو مره كبيره وناطه فوق ومربربه وترج رج لو ارجها اروح السياره وارجع وطيزك (مكوتك) وهي ترج من كبرها فديتها مره روعه انا / ليه ترج يارشودي طيب راشد / ترج من كبرها ياهنو اول مره اشوف ولد طيزه (مكوته) زي كذا مره طيزك (مكوتك) كبيره وخطيره تصدق انت ياهنو احلى من البنت واحلى ولد نكته خلاص ادفع لك 1500 ريال كل شهر وابشر بااكثر منها وانتهى من النيكه الاولى وناك بعدها مره ثانيه وكان زبه لذيذ واحس بحرارته في طيزي وانتهى ومشينا واتفقنا ان كل اربعاء باليل نتقابل ونطلع وبعد فتره قام راشد ببناء استراحه في مزرعته غرفة وحمام وصاله وجعلها خاصه لنا انا وهو لايعرفها احد وكنا نذهب اليها كل مره نتواعد انا وراشد فيها اخر الاسبوع الى الاستراحه راشد / اسمع راح اسوي لك حركات بس لااحد يدري عنها انا اموت فيك واحبك ولو كان ودي اعرس عليك بعد ياهنو فديتك انا / ههههههههههههههه وعندما نزلنا من السياره راشد / تعال ياحبيبي هنو فديتك جنبي انا احبك انت مره حلو مكانك ياهنو غرفة النوم* ووضع يده على طيزي (مكوتي) حتى دخلنا الغرفه وكنت عاري وعندما جلسنا في الصاله على الكنب راشد / هنو تعال جنبي وقام يلمس جسمي ويدلعني شويه انا / طيب حبيبي رشودي اجي جنبك وابشر اللي تبي اسويه لك راشد / حبيبي هنو تعال ارفع طيزك (مكوتك) فوق انا / اوكيه دحين ارفعها لك على الكرسي ونمت على الكرسي وكانت طيزي(مكوتي) مرتفعه للاعلى قلت كذا تبغى راشد / خلاص حبيبي هنو كذا احلى شي خلك كذا لاتتحرك انا / ابشر لكن انت ايش بتسوي يارشودي راشد / الحين تشوف ايش اسوي لك حركات تجنن *واذ احس بشي يدبدب طيزي(مكوتي) واذ راشد قد وضع فمه في داخل طيزي وقام يلحس خرقي وكان عليه دقن كبيره وبالفعل حسيت بشي من الشهوه عندما لحس طيزي(مكوتي) وبعدها ذهبنا الى الفراش وانبطحت له وكانت الفرشه مرتفعه من النصف للاعلى وركب راشد فوقي راشد / ايوه خلك كذا الفرشه هاذي فنانه كل شي اشوفه قدامي وقام يحرك اصبعه في خرقي وكان يقول هنو حتى خرقك ضيق ولونه احمر مره واو انت من زمان وين انا / تكفى رشودي لاتعورني بزبك ولاتدخله انا ماجربت تدخيل الزب راشد / وضع زبه في طيزي (مكوتي)* وقام يتحرك وزبه في طيزي(مكوتي) ويبوس خدودي ويقول لي انت مره اعجبتني وبعدين انت ياهنو ممحون طيزك (مكوتك) تاكلك بالحيل مولعه وبعدين انت ماتحب السروال زبي يموت في الطيز (المكوه) الى ماتحب السروال* انا / ايوه احس بحراره قويه في طيزي (مكوتي) واتمنى اجلس طول الوقت بدون سروال وملابس اذ كان علي سروال اتضايق مره رشودي ومع النيك بيني وبين رشودي واصبح رشودي في قمة الهيجان* واذ انا احـس ان رشودي قد ادخل زبه في طيزي الى الخصوه بقوه ولم استطيع المقاومه انا / كنت ابكي واتالم واقول زبك عورني طلعوا تكفى راشد / اصبر ياهنو راح تتعود على الزب في* طيزك (مكوتك) الكبيره ذي اللي انا راكب فوقها الحين واطفي محنتها لك وقام يضرب طيزي بعنف ويقول انت ياهنو جننتني انت مره روعه واختارك عن البنت واذ شويه وهو يصب المني في داخل طيزي ويقول معليش انا ترى نزلت في طيزك (مكوتك) عشان المني افضل غذا لطيزك (مكوتك) يكبرها ويطفي محنتها انا / كنت متالم ومتعور بقوه واحس ان طيزي (مكوتي) قد انقسمت الى قسمين من شدة دخول زب رشودي وقام رشودي يمسح طيزي بالمنديل وقام يبوسها ويعظ فيها وكان زبه ناعم من براء وخشن وصلب في طيزي(مكوتي) وبعدها صار يفسخ ملابسي بنفسه ونتفرج احيانا على فلم سكس ونطبق مافي الفلم حتى اصبحت احب زبه كثير ويرتاح طيزي عندما ينيكه زب رشودي وخاصه عندما يلحس خرقي ويبوس طيزي(مكوتي) وفي مره كنت انتظر راشد وجاني وركبت معه لكي نذهب الى استراحة راشد في مزرعته التي تبعد عن منزلنا حوالي 11 كيلو وهو يوم الاربعاء ياتي الي وقريب الفجر يجيبيني للبيت لكي لااحد يكشفني وكان راشد ينيك طيزي (مكوتي) بقوه حتى اصبحت مدمن على زبه خاصه انه كبير بالعمر واستطيع اخذ راحتي معه وبالفعل كان يعتبرني زوجته وقد طلبي مني اكثر من مره انه يتمنى ان يتزوجني ولكني رفضت وكان يحبني ويغار علي من كل شي واستمرينا سنوات طويله على هذا الشي وكنت احيانا انام في حضن رشودي بدون ملابس ورشودي كان طول الوقت يستخدم مقويات النيك واذ كنت جنبه لايستمر حتى يعود ويشبك زبه في طيزي (مكوتي) وينيك بسعاده اذ كنت انا تحت رشودي وعاري .. واو كانت ايام روعه مع الفحل رشودي واحلى شخص ناك طيزي وفتح خرق طيزي (مكوتي) وكيفها فديت رشودي واو عليك حبيبي

اول مرة اكتب اتمنى تعجبكم قصتى الحقيقية اول احساس ليا بجسمى اوائل سن البلوغ من غير مقدمات او موقف مع حد او اقابل حد اقدر اقول نوع من استكشاف جسمى البنوتى بدات استنى لما اكون لواحدى اقلع ملط واشوف جسمى فى المرايا واعمل اوضاع على انها تمارين انا مكنتش اعرف السكس العب فى زبى وطيزى بس كنت معجب اوووى بطيزى اكتر ومنظرها بدات احس بمتعة لما المس طيزى واطلع لبس اخواتى وامى والبسها اكترهم الكلوتات واتفرج عليهم وبدات ادخل صباع واحد وزودت اتنين قعدت فترة على كدا والتغيير كان اول مرة ليا حصلت صدفا كنت صحيت من النوم وكنت ببقا هايج على طيزى وعايز العب واتفرج عليها زى ما متعود بس فى البيت كانوا صحونى بدرى عايزينى اجيب عيش نزلت وانا مش متظبط لابس ترنج وقفت فى الطابور ومش عارف ايه اللى حصل والاقى اللى ورايا بيحسس على طيزى انا معرفتش افكر لقينى ساكت زود غرز زبه اللى ظاهر بين فلقتين طيزى والدنيا زحمة فى الطابور حسيت بزبه زى الحديد وسخن اوووى استغربت منه لانى اول مرة احس بزب بالشكل دا وتهت اكتر ولقيت نفسى برجع بطيزى عليه حس بيا ممحون انى خلاص على اخرى زاد اكتر وحسيت بيه حط ايده على وسطى وبيشدنى ليه وبينكنى بزبه بقيت فى دنيا تانية مفقتش غير لما حسيت انه نزل ومشى ولقيت الناس مستغربه اتكسفت ومشيت وراه وسائلته انت كنت بتعمل ايه فيا وكانى عايز اكمل قالى تعالى وانا هقولك مشيت معاه وصلنا بيته قاعد لوحده وكانى مسحور بالفضول بايه اللى حصل دخلت البيت مش خايف بيحركنى الفضول قعدت اتفرج على البيت قالى انت شكلك وجسمك حلو اوووى عجبتنى قولتله مرسى بس ايه اللى عملته فيا قالى المهم عجبك قولتله يعنى مش عارف قالى عجبك البيت قولتله حلو قالى ادخل اتفرح على الباقى لحد ما اجيبلك عصير دخلت اتفرجت لحد اوضة النوم شوفت على السرير قميص نوم واندر وبرا جالى وادانى عصير قالى ايه رايك قولتله حلو وسالته انت متجوز قالى ايوة بس هى عند اهلها من فترة بس اللى على السرير بتاعك انتى هتلبسيه قولتله لا طبعا قالى عايزك تبقى مراتى النهاردة انتى عجبك زبى دا وهو فى طيزك وطلع زبه وهو واقف انا اتسمرت مكانى مش عارف اتكلم قالى شوفتى ازاى هو عجبك تعالى امسكيه مش بيعور سمعت كلامه مش عارف من الشهوة ولا الخوف قالى بوسيه وحطيه فى بقك وابدائى مصى شكله الصراحة شدنى اوووى حطيت شفايفى عليه وبدات امص وازود ولا المصاصه قالى دا انتى احسن من مراتى اللبوة كان قرب يجيب قالى كفاية يلا البسى ورينى حلوتك سابنى اقلع والبس القميص وكنت مكسوف واول ما شافنى لابسه قال ايه الحلوة ديا ولا احلى ست هنيكك النهاردة يامرة وانا خلاص على الاخر وهزيت راسى بالاعجاب خدنى فى حضنه وفضل يبوس فيها وانا سرحان فى ضعفى واستسلامى ودوختى من رجولته وايده وهيا بتبعبصنى وبتلعب فى فلقات طيزى ولقيت نفسى بعدها ملط و منطر جسمه وزبه الحديد وهو قافشنى من ورا وزبره هاينط فى وسط طيزى وبيلعب فى حلمات صدرى بكل حنيه وبيدور صوايعه عليهم وانا ببصله بصه الست لجوزها ووسطى دايب على ايداه ....فاجاه نيمنى على السرير ورفع رجليا وطيزى قدامه واقف قدامى عريان بيتفرج عليا وكله نظرات ليا سيطره وازاى انى لبوة بتتناك تحتيه كنت مبسوط من جوايا قرب وقعد يلحس فتحة طيزى بيهيأها لزبه ولقيها بيدخل فيها صباعين قالى ما انتى طلعتى متناكة اهو قعد يضرب طيزى وبيلحسها وانا اتااااااوه زى الشرموطة وقالى ماتنكسفيش يالبوة انتى جسمك زى البنات المتناكين ده غصب عنك وراح ضربنى على طيزى وقالى انتى متناكتى النهارده وطلع بزبه على فتحة طيزى بصلى وقالى مش عايزه... انا طبعا كنت خلاص نفسي فيه وهزيت راسى انى موافق حط راس زبه على فتحتى ويفرش فيا بزبه وبعدين ضغط عليا وانا تحت منه اتاااوه قالي استحملى هو فى الأول كدا وداس تانى لحد ما دخل نصفه فى طيزى وحسيت طيزى اتفتح خالص قولتله طلعه كفاية كدا قالي لسه شويه اتعودت عليه وبعد شويه حسيت بمتعة الزب قعد ينيك فى طيزى اتجاوبت معاه قولت اااااااامممم دخله اكتر كله فى طيزى رد عليا وقالي اتناكى يالبوة ياشرموطة لحد ما جابهم فى طيزى حسيت بسخونة لبنه جوا طيزى قومنا لبست ولبنه فى طيزى قالى متقولش لحد وروحت ومتقبلناش تانى خالص وانا مش ناسى اى حاجة حصلت اليوم دا اسف على الاطالة بس دا اللى حصلى بالظبط ياريت يعجبكم وتقولو رايكم :g058::g014:

انا جديد فلمنتدا اعرفكم بنفسي انا احمد (اسم مستعار) عمري 19 طولي حوالي 107اسكن بلجزائر بدايتي كانت عندما كنت ابلغ 17من عمري حيث كنت شاب متعلق بسكس لحد كبير الاني كنت اسمع الناس تحكي عنه كتير وهذا مادفعني الى التعرف اليه وعندما ذهبت الى المخيف الصيفي للبحر ماكنت اعرف اي احد بس تعرفت على زميل بشقة كان يتعامل معي بشكل جيد والذي عرفت انه من حي مجاور لحينا وبعد عشر ايام بدات الحظ انه يعمل حركات وكانه عاوزني انيكه بس كنت كلما افكر في الامر ابعد هاذا التفكير من راسي وبعد يوم اخذة راحه من البحر بحجة اني مريض علشان ابقى بشقه وطرحت الفكره على زميلي (اشرف) ليبقى معي علشان ما امل لوحدي وهو قبل بلفكره وبصبح بعد ما رحو على البحر استيقظت على اشرف وهو يقول انهض علشان نفطر وبعد مافرطرنا رحت اتفرج سكس بلجول ولانو اشرف ماعندو جوال كان يتفرج معاي بس قلي عندي نوع سكس جميل سالتو عن الاسم البحس عنو قلي سكس خولين ولانو اول مره اسمع بهنوع اجاني فضول بس لقيته راجل مع راجل قلتله هادا شو بتعجب فقلي شو ف بلكي يعجبك فلما شوفته حقيقي عجبني قلتله صح حلو قلي بدك تجربه فنظرة اليه بتعجب قلي شو هي نظرة لو معجبك الموضوع سكره قلتله خلص هجرب بس بدي انا انيكك فقلي اه عادي فراح سكر االباب وبدا يشلح تيابو فابدات اشلح انا كمان بعدها شوفت المنظر الحلو جسمه كان اسمر طويل مملو ملبن اجا صوبي وبدا يمص الي ذبي من دون مقدمات وانا كنت اتاوه اهه امم اول مره احس بهشعور المميت الذي لا يوصف وبعدها قلتله اعمل متل الفيديو قام انبطح على ظهرو وان اجية من قدام رفعت رجليه على كتفي وبدية انيكه بكل قوتي وكان بيتاوه اههههه انت بتحرقني اهههع اهههه و كانت تاوهاته بتهيجني اكتر لحد ما سخنت كتير لحد ما جبتهم بطيزه لملبنه وبدية ابوسه من تمه بوسه طويله عريضه وبعد كده روحت اتغسلة ونمت انا وياه وما صحينا لحد الضهر على الفطور انتظروني في الجزء 2بحكي فيه على صديق جديد ولانو اول مره باكتب فيها وانا جديد بلنتدا بعتذر على اي خطي املائي او تعبيري