انا سالب

حابب ف البدايه اعرفكو بنفسي... انا كريم عندي 22 سنه و اللي هقوله دا حصل عايا فعلا و كان صدفه كان عندي 15 سنه انا كنت دايما غاوي اني انزل اتمشي ف اي وقت سواء الصبح او بليل او ف اي وقت عادي كنت احب اتمشي و اسمع اغاني و كدا و كنت ساعات تير بنسي نفسي و اسرح مع الاغاني و ابعد بعيد عن البيت و كدا في منطقه كدا في ضهر البيت كنت بحب اتمشي فيها كانت المنطقه دي ساعتها فاضيه لسا متبنتش و كدا و كان ادام بيتي مبني كبير مبني اسمنت و حتت طوب بس لسا مكملش و مكنش فيه غفير ولا حاجه المهم بقي ف مره و انا بتمشي بعد ما نزلت م البيت لاحظت واحد ماشي ورايا المهم عادي طنشط و كبرت دماغي و عملت نفسي مش واخد بالي منه و كملت ف مشيي و رحت نحيه الحته الفاضيه اللي ورا البيت و اتمشيت هناك و ببص ورايا عادي و انا مندمج مع الاغاني اصلا لقيته لسا ماشي ورايا بس من بعيد المهم فضلت بقي اطلع علي الطريق برا و الف و امشي من نحيه تانيه عشان اتأكد هو جاي ورايا ولا لا و فعلا كان ماشي ورايا ساعتها انا اتوترت جدا و مكنتش عارف اعمل ايه المهم انا كل اللي كان ف دماغي انه حد عايز يسرقني او حاجه ف حاولت ازوغ منه لحد ما بعدت شويه و عملت نفسي قاعد ع الارض بربط الكوتشي و كدا جمب طوبه كبيره شويه و رحت مخبي التليفون و الفلوس اللي معايا تحتها كدا و قولت اتمشي بعيد عن الصخره دي عشان ميروحش عندها المهم هو سرع خطوته شويه و لما قابلني و شوفته لقيته واحد سنه كبير و بيشحت و كدا كان سنه تقريبا ف الاربعينات ف اخدت نفسي و اتطمنت و رحت نحيته و كان ف جيبي جنيه رحت اديهوله ف لقيته بيقولي ممكن اطلب طلب منك ف انا قولتله اتفضل ف قالي ممكن اشوفه قولتله ايه هو دا لقيته حط ايده علي بتاعي ف انا رحت راجع لورا كدا قالي فيه ايه متخافش قالتله انت عايز ايه قالي وريهولي نفسي اشوفه قولتله ايه اللي انت بتقوله دا انت مجنون و سبته و مشيت ف سرع خطوته ورايا و لقيته بيقولي طب ابص بصه واحده بس اصلها تعباني اوي ف بقوله هي ايه دي اللي تاعباك لقيته راح منزل البنطلون اللي هو لابسه و مصدرلي طيزه و بيفتحها ب ايده ف انا رحت ماشي لقيته لبس و جالي جري قالي وريهولي بقي و راح شاددني عند كشك من بتوع الكهربا كدا و احنا اصلا بليل ف مفيش حد شايف ولا فيه حد كان بيعدي ف المنطقه اصلا و لقيته بيشد بنطلون الترنج اللي انا لابسه و بيحط زبي ف بؤه من غير اي مقدمات و انا حسيت ان ركبي بتسيب و مش قادر اقف و بقيت ساند علي كشك الكهربا دا بالعافيه و مش قادر و هو عمال يلحس ف زبي و ينزل ياكل بضاني و يحطها كلها ف بؤه و راح واقف و قاله البنطلون و مسك ايدي و انا مستسلمله ع الاخر و رجليا مش شايلاني و خلاني احط صباعي ف طيزه و نزل هو يمص لحد ما خلاني انزل لبني ف بؤه و لقيته بيتف لبني علي زبه و زبه واقف و ضخم و قعد يدعك زبه بلبني و هو علي ركبه ع الارض و راح منزل لبنه ع الكوتشي اللي انا لابسه و لقيته بيقولي انت حلو اوي و نفسي تنيكني انا كنت حاسس اني مش ف وعيي خالص قولتله ازاي معرفش قالي انا اقولك و راح ماصص زبي تاني و قعد يمص بس زبي موقفش لدرجه الصلابه يعني و قعد يقولي هو مش راضي يقف ليه قولتله كفايه انا معدتش قادر قالي طب انا عايز اشوفك تاني و عايزك تنيكني قولتله بس ازاي و فين قالي انا ممكن اقابلك ف البنايه اللي علي اول الشارع اللي لسا بتتبني (هو يقصد المبني اللي ادام البيت عندي بس هو ميعرفش بيتي طبعا) قولتله ازاي يعني قالي متقلقش انا العيال اللي بيغسلو العربيات عند النادي بييجو ينيكوني هناك علطول امان متقلقش ف قولتله طيب و مشيت و هو مشي و استنيت لما بعد و رجعت للصخره اخدت الموبايل و الفلوس و كدا و روحت و كنت طول منا ماشي مش قادر و جسمي بيترعش لحد ما روحت و دخلت علي اوضتي علطووووول و دي كانت اول تجربه ليا ف الجنس و بعدها حصل معايا اكتر من موقف هحكيه برضو لو حابين اني احكي و شكرا

0 اعرفكم بنفسي، اسمي علي من الامارات، حاليا عندي ٣٠ سنه. حاليا مشعر واسمر شويه وطيزي طريه وزبي كبير. بدات محنتي مع اخوي الاكبر وامتدت لابن الجيران وابن عمي ومع اللي يعملو مساج. هنا راح احكي لكم عن اللي صار معي على اجزاء عشان ما اطول الموضوع. بس قبل ما اعرف عن الجنس وما اذكر بالضبط كم كان عمري يمكن ٩ او ١٠ صار معي موقف مع ابن خالي: كنا بنلعب انا وابن خالي برا البيت وكنا ما نعرف اي حاجه عن النيك. قلت له اش رايك نشوف زب بعض ووافق. كل واحد فينا نزل الشورت تبعه وشفنا زب بعض. كان زبه بنفس طول زبي بس انحف شوي. مسكت له زبه وهو مسك زبي. درت وعرضت له طيزي، شافها ومسكها بيده. بعدها هو دار ومسكت طيزه. وعملنا كذا مرتين. بعد ما عرفت عن النيك والجنس ما قدرت اصارحه وأعتقد انه نسى الموضوع. لما كان عمري ١٥ صرت افهم بالنيك والجنس مره كنا نايمين في نفس الغرفه واهلي طالعين برا. صحيت من النوم واخوي كان متغطي ببطانيه. قالي بخليك تشوف شي بس احلف ما تعلم احد وانا حلفت. قام اخوي من تحت البطانية وكان متعري كامل. انا انصدمت ولفيت راسي بس قالي عادي شوف عليي. كان زبه منتصب وكبير. تقرب مني وقالي امسك زبي وانا كنت خايف بس مسكته بعدها قالي امسك طيزه و مسكتها وبعبصتها. بعدها سمعنا اصوات برا وراح اخوي يجري ع الحمام ولبس ثيابه. بعدها مرت يمكن ٣ شهور وما صار بينا اي حاجه. يوم واحد كنا راجعين من لعب الكوره واهلنا طالعين مكان بعيد. اخوي راح يسبح وانا كنت العب برا. بعدها اخوي خرج من المسبح بردان وتلحف ببطانيه. لما رحت انا اريد اسبح الا واخوي يقلي تعال نتعرى مع بعض. انا قلت له لا. قام هو وكان متعري وقفل باب الغرفه وجا قربي. قالي تعال افصخ معي وماحد رايح يشوفنا وكذا. انا كنت خايف ورفضت. بعدها قالي انه بس بيلمس طيزي من تحت السروال ووافقت بعد اصرار. قام دخل يده تحت السروال ولمس طيزي وقالي عادي انزل السروال بس اشوفها قلت له ايه. نزل سروالي من ورا ولمس طيزي وبعدها رفعت سروالي. قالي اريدك تمسح عليي وقام انبطح على ظهره ولعبت له بزبه وبعدين انقلب ع بطنه ولعبت له بطيزه لحد ما قذف بعدها لبس ثيابه وانا رحت اسبح بعدها بايام زادت عليي الشهوه وكنت اتندم اني ما تعريت معاه وانتظر تجي فرصه ثانيه. كنا في البيت وحدنا وانا كنت العب برا ولما رجعت البيت رحت الغرفه واخوي كان نايم بوزار وكان زبه طالع شوي. قمت اتقرب منه واحاول اشوفه اكثر وارفع وزاره شوي شوي الا وهو يصحى ويشوفني. قالي تريد تشوفه قلته ايه. قالي تعال نتعرى ونشوف بعض قلته تمام. رميت الفانيله وفصخت الشورت وكنت مستحي وهو تعرى كامل. قالي دور وشاف طيزي وحسس عليها. بعدها قالي انام على بطني ونام هو فوقي ويمسح زبه على طيزي من دون تدخيل وانا مرتاح. بعدها عمل لي مساج على طيزي ولعب بزبي وخلاني العب بزبه وطيزه لحد ما قذفنا وصرنا نعملها كثير لما نكون وحدنا لكن من دون تدخيل او مص. مره قلته اني بمص له ويمص لي قالي تمام. جلست الحس زبه بلساني ودخلته بحلقي ومصيت له نفس اللي بالافلام وهو مرتاح وانا عجبني امص زبه. بعدها قلت له مص لي، دخل زبي في حلقه شوي وقام يكح وقالي ما اقدر وانا دايما امص له لانه يعجبني. ومره جربنا النيك. قلته دخل زبك في طيزي. حاول كثير مع كريم وزيت بس كان الالم شديد فما قدر يدخل. وحاولت ادخل زبي في طيزه لكن تالم كثير ووقفنا. بعدها بايام رحت اوسع خرم طيزي باصابعي من دون علم اخوي. لما تقابلنا بعدها قلت له دخله. في البدايه حسيت بالم لحد ما دخل زبه كامل في طيزي. واستمرينا ٥ دقايق من دون تحريك لحد ما خف الالم وزادت محنتي. حرك اخوي زبه فوق وتحت وقذف داخل طيزي مره رحت عند اخوي لما كان يدرس في الجامعه. عطاني مفتاح الشقة وقالي روح جيب لنا عشا. لما رجعت الشقه شفته نايم ع السرير على بطنه ومتعري. نزعت ملابسي كامل ونمت على ظهره وزبي فوق طيزه. بعدها حطيت طيزي على ظهره وجلست العب بطيزه وخصوته واسحب زبه. قام اخوي وقالي تعال مص. رحت ومصيت له زبه وانا العب بخصوته. زبه كبير وايد وحلو في المص. بعدها مسك كريم وحطه في طيزه ودهن زبي وقالي دخله بشويش. رفعت طيزه ودخلت زبي شوي شوي وهو يتاوه لحد ما دخل كامل وخصوتي تلمس خصوته واتحرك شوي شوي لحد ما قذفت بطيزه. من التعب طلعت زبي من طيزه ونمت على ظهري. الا اخوي يجي ويحط الكريم في فتحت طيزي ويرفع رجلي على فوق ويدخل زبه في طيزي وانا تالمت في البدايه بس تحملت لانه كان يعجبني. وقام ينيكني ويلعب بزبي لحد ما حسيت بشي حار ينزل في طيزي وعرفت انه قذف. خلى زبه في طيزي وجلس يحضني واحضنه. اخر شي خليته يمسح على طيزي ويلعب فيها وانا مرتاح. ودخلنا المسبح وروشني وغسل طيزي وغسلت له طيزي ومصيت له زبه في المسبح اول مره اروح اسوي مساج كنت ٢٣ قالي راعي المساج التايلندي انزع ملابسي واتغطى بفوطه وانام على بطني. نزعت ملابسي لكن قبل اتغطى بالفوطه دخل علي وشافني متعري وانا بسرعه لفيت الفوطه. نمت على بطني وعمل لي مساج ع الظهر وكل شوية يلمس طيزي فوق الفوطه وينزل الفوطه لحد ما بانت طيزي شوي. بعد ما خلص مساج ظهري راح يسوي مساج لرجلي وقام رفع الفوطه لفوق على ظهري وطلعت له طيزي كامل وانا ما سويت شي. قام يدهن طيزي بزيت ويدلكها وانا مستمتع ووصل لخصاي وزبي وقالي اذا اريد زياده اثاره ادفع له زياده فوافقت وقلتله يتعري مثلي. ورحت لهم بعد سنه وكان متغير اللي يسوي المساج وجاي واحد متين ومربرب. قلي انزع ملابسك وعطاني شورت ورقي عشان البسه. لبست الشورت ونمت على بطني. جا ونزل الشورت لحد ما خط طيزي شويه. وعمل لي مساج على ظهري وكل مره يمسح بظهري من الكتف الين يوصل لاطراف طيزي ويدخل يده تحت الشورت ويلمس طيزي من الجوانب. بعد ما خلص من ظهري راح على رجلي. ورفع الشورت فوق وشق الشورت من الجنب وبانت نص طيزي. قام يعمل مساج لفخذي ومرات يلمس طيزي وانا ارفع طيزي عشان يلعب فيها اكثر. قلي تريد خدمه خاصه قلته ايه قالي ادفع ودفعت له وقام تعرى معاي وزبه كان متين. وجلس يلعب بطيزي وزبي وانا ما قدرت اتحمل رحت ومسكت زبه وطحت فيه مص وهو واقف وظليت امص فيه مص والحسه كان وايد حلو. شوي وقام حط زيت على فتحتي ورفع رجلي فوق ودخل زبه المتين في طيزي وحسيت بنشوه كبيره ونزل المني من زبي بدون انتصاب مره رحت اعمل مساج في دبي. اخترت رجل يسوي المساج. وصلني لغرفة المساج وقالي انزع ثيابك والبس الشورت (شورت من ورق) ونام ع السرير وطلع عني. فسخت ملابسي كامل وما لبست الشورت ووغطيت على طيزي بفوطه ونمت ع السرير. بعد فتره جا اللي يسوي المساج. شال عني الفوطه وتفاجأ اني ما لابس شي وشافني عريان كامل. قالي ليش ما لبست الشورت قلت له ان الشورت يضايقني. راح غطى على طيزي بالفوطه. بدا يعمل المساج على ظهري ومرات يحط يده على طيزي فوق الطاوله ومرات يمسح على جوانب طيزي من تحت الفوطه. بعدها راح يسوي المساج على رجلي اليمين وكشف جانب اليمين من طيزي وبان زبي وخصوتي وزبي كان منتصب. بدا يعمل مساج لفخذي اليمين وجانب طيزي اليمين وانا اتاوه وارفع طيزي لفوق كل ما يلمسها. ومرات يلمس زبي شويه ويقلي اسف وانا اقلع عادي لحد ما خلص رجلي اليمين. بعدها غطى على طيزي من اليمين وكشف جانب اليسار من طيزي وراح يعمل مساج لفخذي وطيزي اليسار. قمت انا وشليت الفوطه كامل ورميتها وكشفت له طيزي بالكامل. ساعتها ارتاح وعمل لي مساج على طيزي كامل ومسح بصبعه على فتحت طيزي وانا اتاوه وارفع طيزي على فوق من الشهوه واللذه. بعدها قالي انقلب على ظهري وحاول يغطي زبي المنتصب بالفوطه لكني على طول شلت الفوطه كامل. شاف زبي منتصب ومسكه ولعب فيه. وانا مسكت زبه وطلعته من الشورت وجلست العب فيه. قام وجلس يباوس فيني ومصينا شفايف بعض. بعدها جلست العب بزبه ومصيت له زبه ونام هو ع السرير على ظهره وجلست انا على زبه ووجهي مقابل وجهه ودخلت زبه الصغير في طيزي وانا اطلع وانزل وزبي يخبط على بطنه لحد ما قذفت وحضنته من التعب. مره كنت ادور على مساج في وشد انتباهي اعلان واحد في مكان التعارف عن مساج خاص وحاط صور وجهه و رقمه. تواصلت معه في الواتساب وطلع شخص صيني يسوي مساج في شقته. وقالي المساج خاص جسد لجسد يعني بحك جسمه مع جسمي بالكامل وانه يركز ع الطيز واقدر امارس الجنس معاه. انا عجبني الموضوع واريد حد يلعب بطيزي. في البدايه طلب مبلغ كبير لكن ساومته ع المبلغ لحد ما اتفقنا ورسل لي موقع الشقه. لما وصلت الشقه فتح لي الباب وكان لابس شورت قصير وفانيله ودخلت معه الشقه وقفل الباب. الشقة عبارة عن غرفة واسعه وفيها سرير كبير ودوره مياه مع مسبح والإضاءة خافته ومشغل موسيقى ريلاكس. قالي انزع ملابسك كامل وهو نزع الفانيله والشورت. وشفت زبه وكان حالق حول زبه وخصاه ورديه وزبه صغير بحدود ٨ سم وما مختن. وجسمه كامل ما عليه شعر وطيزه بيضا من دون شعر وحالق الشعر اللي في خرم طيزه يعني كامل بدون شعر. قالي نام على السرير على بطني. بعد ما نمت وضع زيت على ظهري وطيزي ومسح عليهم ولعب بطيزي وعمل لها مساج خفيف. وزاد الزيت على فتحت طيزي وقعد يحرك صبعه داخل شوي وانا مرتاح وارفع طيزي على فوق من قوة الشهوه والمحنه اللي فيني. وينزل على خصاي ويمسك زبي وبسحبه وانا اتاوه واحرك طيزي يمين ويسار وعلى فوق اريده يعمل لي اكثر. بعدها قام وحضني من الخلف وحسيت بزبه على طيزي ومسك حلمات صدري ويتحرك فوق وتحت وزبه يلامس فتحت طيزي طالع نازل بدون تدخيل. بعدها جلس عليي وطيزه على ظهري وجلس يلعب بطيزي وخرمي وخصاي. قلت له مص لي طيزي. رفع طيزي على فوق وخلاني في وضعيه الكلب وقعد يمص في طيزي وانا مستمتع باللذه ويدخل لسانه بخرمي ويشفط في طيزي شفط. احلى مص طيز حصلته معاه وجاتني محنه شديده من كثر ما مص بطيزي ونزل ومص لي خصاي وزبي وارتحت ع الاخر. وقلبته عالسرير وخليت طيزي بوجه ووجهي مقابل زبه. وقعدت امص له زبه وادخل صبعي في طيزه الحار وهو يمص بطيزي ويلعب بزبي ومرات يمص زبي ويلعب بطيزي وقذفت وهو يمص لي وانا امص زبه وصبعي في طيزه وهو شرب كل اللي المني. نمنا على سرير شوي نرتاح وحضنا بعض ومصينا شفايف بعض. ومرات هو يحضني من الخلف ومرات انا احضنه من الخلف. بعد ربع ساعه من الاحضان والشفشفه قلتله اريدك تنيكني. خلاني انام على جنب ودخل زبه بطيزي وحضني من الخلف وانقلب على ظهره زبه داخل طيزي. جلست على زبه واطلع وانزل على زبه لحد ما انتصب زبي ومرات هو يسحبني عليه وزبه يلعب داخل طيزي ويهيجها. نزلت عنه ورفعت رجله فوق كتفي وجلست انيكه بقوه وخرم طيزه كان واسع وحار ونكته بقوه لحد ما قذفت بطيزه ونزلت عليه ابوسه وزبي داخل طيزه لحد ما ارتحت. وقبل لا اروح اسبح خليته يعمل مساج لطيزي ويمصها. ابن جارنا اصغر عني كان عمره ١٢ سنه وايد حلو وابيض ومربرب. مره شفته جالس وحده، رحت اسولف معاه وانا احسس على طيزه من فوق الشورت وهو ما يقول شي. شليت يده وحطيتها على زبي وكان زبي متهيج من كثر ما امسك طيزه. مسك زبي من فوق القميص وقلته تريد تشوفه قالي ايه قلته تعال عند حمامات المسجد ودخلنا الحمام ورفعت قميصي ووزاري وطلع زبي منتصب وهو يشوفه. قلته تعال امسكه ومسكه ولعب فيه لكن رفض انه يمص لي. قلته وريني طيزك، دار لورا ونزل الشورت وطلعت لي طيزه البيضا الحلوه المكوره وما عليها اي شعر. لعبت بطيزه وباعدت بينهم وشفت فتحته الورديه ولعبت فيها بصبعي. شفته مغطي على زبه قلتله لا تستحي وشليت يده وشفت زبه صغير وايد ووردي لعبت فيه شويه وكان ودي امص له لكن خفته يفضحني عند ربعه. جيت عند شفايفه ومصيتهم مص. بعدها لفيته لورا وبصقت على فتحته ودخلت فيها زبي شوي شوي وهو يتألم لحد ما دخل كامل وتحركت شويه وقذفت داخل طيزه لحد ما وقفت. بعدها عطيته دراهم وقلته لا يعلم حد. وعرفت منه انه كان منتاك قبل من ٢ من صحابي. مره كنت رايح عند ابن عمي لانهم بيطلعو يومين وانا انام بالليل مع ابن عمي لانه وحده في البيت. بالليل فرشنا السرير على الارض جنب بعض ونمنا. صحيت بالليل لاني حسيت باحد ورا ظهري يرفع البطانية شوي شوي وانا تظاهرت اني نايم لاني عرفت انه ابن عمي. بعد ما رفع البطانية قام ينزل سروالي شوي شوي لحد ما بانت طيزي كامل. حط ايده عليها وحسس عليها وهو يحسب اني نايم. وراح ومسح فتحت طيزي بصبعه وشاف ما فيها شعر لاني دايما احلق شعر طيزي عند الفتحة. حسيت انه تقرب من طيزي اكثر وحسيت بشي دافي على طيزي وفهمت انه ملصق زبه بطيزي. ظل يحرك زبه على طيزي فوق وتحت وبعدين حاول انه يدخله في طيزي. هنا عملت نفسي اني نهضت وقمت بسرعه وانا اقله شو تسوي واحسس على طيزي المكشوفه وشفت زبه العريض اللي ما كنت متخيله بذا العرض. قالي بكل برود خليني انيكك. سويت نفسي معصب وقلته لا وعيب عليك ورفعت سروالي. ظل يحاول انه ينيكني بس انا رفضت. ونمنا كل واحد على فراشه. بس انا جتني محنه بالليل وما قدرت انام بعد ما شفت زبه. تقربت منه وهو كان نايم. دخلت يدي ومسكت زبه، ساعتها صحى وقالي كيف تريدني انيكك. قلته لا بس زبك حلو ممكن اشوفه مره ثانيه. قالي ايه بس لازم تخليني اشوف طيزك فوافقت. طلع لي زبه ومسكته بيدي الاثنين ولعبت فيه وكان مره عريض لكن اقصر عن زب اخوي. بعدها قالي دور للخلف ونزل سروالي وجلس يلعب بطيزي ويمرر صبعه على فتحة طيزي وانا مستانس ويباعد بين فخوذي لين تبين فتحت طيزي وشاف خرم طيزي من دون شعر ودخل صبعه شوي وطلب انه ينيكني ورفضت. بعد ما لعب بطيزي رجعت العب بزبه وقلته عادي امص لك. شافني اني معجب بزبه وايد فقالي اذا تريد تمص لي لازم تخليني انيكك. الصراحه ما قدرت اقاوم والشهوة فيني زايده وزبه بيدي وحار ومولع فوافقت وقلته اول امص لك. قربت زبه من فمي وقعدت الحسه بلساني ودخلته فمي ومصيت له مص كان وايد حلو ومصيت له خصاه لين شبعت مص وزادت محنتي وساعتها كنت اريد اجربه بطيزي لانها مولعه مره. قالي الحين جا دوري انيكك وخلاني انام على بطني وباعد بين رجلي لحد ما بان خرم طيزي. ودخل زبه بصعوبه وانا اتألم لانه عريض وايد ولما دخل كامل بدا يعجبني وظل ينيكني لحد ما قذف وبعدها نظفت زبه ورجعت امص له وهو واقف وماسك راسي وأنا العب بزبي لحد ما قذفت وخلصنا. قالي عادي اعملها معاك مره ثانيه. قلته اذا تريد لازم تتبادل معاي، امص لك وتمص لي، العب بطيزك وتلعب بطيزي وتخليني انيكك اذا بغيت. وافق ولد عمي لان طيزي عجبته وبادلت معه ٤ مرات، نكته مرتين وهو دايما ينيكني.

هلا بيكو اصحابى ومتابعين قصة معلمتى النهارده هنتكلم عن الجزء التانى من قصة معلمتى فى الجزء الاول عرفتكو عن حياتى كانت ماشيه ازاى ومدى التغيير الكبير اللى حصل فى حياتى من بدايه حبى لندى لحد اما ماما طردتنى من البيت عريان بعد ما مسكتتى وانا بتناك من اخواتى الثلاثه لكن فى الجزء الجديد هنعرف ازاى حياتى اتغيرت للابدصحيت من النوم على نور الشمس بيزغلل عيونى وكنت بفتح عيونى بصعوبه كنت حاسس بإنهاك وتعب اول لما قومت لقيتنى نايم فى اوضه غريبه شكلها نضيف بدات اقوم لقيتنى نايم لابس بوكسر بس وجسمى مربوط برباط ضغط فى كذا مكان وتقريبا فى حد داهنلى مراهم فى اماكن التعوير كلها بدات اقف وابص من الشباك لقيتنى فى مكان ما على النيل فى الدور ظ،ظ* او ظ،ظ، بس كنت فى مكان عالى وبدات اجمع ايه اللى حصلى وانا فين يدوب افتكرت ماما واللى حصلى فقطع تفكيرى صوت الموبيل بيرن جمب السرير قربت منه لقيت مى اختى بترن لسه همسك الموبيل لقيت حد ورايا بيقولى صباح الخير اخيرا صحيت فببص على مصدر الصوت لقيت واحده شباب ممكن اكبر منى ب ظ£ او ظ¤ سنين وزى القمر قالتلى ازيك بقيت كويس فبقولها انا فين وانتى مين قالتلى متقلقش انا نورا بنت مدام سمر اللى جابتك هنا فقولتلها سمر مين فقالتلى طيب نفطر الاول قهوتك ايه؟ قولتلها مظبوط فطلعت على الصاله كان فى امريكان كيتشن فى الصاله ولقيت نورا دى بتعملى قهوة وقالتلى استريح ظ¥ دقايق واكون معاك وفتحتلى التلفزيون وطلعت البلكونه تتكلم فى الموبيل وبعدين جاتلى تانى وادتنى القهوة وقالتلى على ما تشربها وتاخد دش اكون جهزتلك الفطار ماشى؟ فقولتها ماشى بس فقالتلى ششششش نفطر الاول وهجاوب كل اسالتك فقولت اوك وشاورتلى على مكان الحمام فشربت القهوة وقمت اخدت دش ولما طلعت لقيت على السرير هدوم داخليه وترنج فلبستهم وطلعت لفيت نورا بتبتسملى ومجهزه الفطار فقعدت افطر واول ما خلصت فطار يدوب لقيت واحده ست دخلت علينا مش محجبه ولابسه جيبه فوق الركبه وكعب عالى ومن فوق لابسه قميص كلاسيك كان سنها حوالى ظ¤ظ* سنه وجسمها حلو جدا صدرها كبير وشعرها بلوندى وجسمها كيرفى مهتميه بنفسها اوى وريحة البرفيوم روعه فدخلت سلمت علينا وقالتلى ازيك مش وائل برضه ولا انا غلطانه اصل عرفنا الاسم من الموبيل قولتلها اها وائل قالتلى مش فاكرنى فقلتلها لا اول مره اشوفك فضحكت وقالتلى اه منتا ملحقتش واغمى عليك قدامى فقالت لنورا يلا انتى عشان معاد جامعتك وسيبينى مع وائل شويه عاوزه احكى معاه فى شوية حاجات فلمت نورا حاجتها ومشت وعملتلى باى باى اشوفك بعدين ومدام سمر قعدت قصادى وانا بفطر وقالتلى ها مش هتحكيلى بقى حكايتك ايه فسكت وقولتلها هتفرق ف ايه بس مش هتفرق فى حاجه انا متشكر على انك خدتى بالك منى وانا هقوم اروح البيت فابتسمت وقالتلى متاكد انك هتروح فسكت لما جه على بابى اللى حصل واكييد ماما مش هتخلينى ارجع تانى فقولتلها هتصرف فقالتلى اوك انا هسيبك تمشى بشرط تكلم حد دلوقتى ويجى ياخدك عشان اطمن عليك فمسكت الموبيل ف ايدى وبدات اقلب ف الاسماء ابله سعاد وندى ومدام عايده ودكتور بكر فضلت افر فى الاسماء مش عارف اكلم مين لحد ما عينيا دمعت وبدات دموعى تنزل وانهج من العياط وصوتى على فجات مدام سمر جمبى طبطبت عليا وقعدتنى جمبها ومسكت ايدى وقالتلى انا مش هضغط عليك خليك براحتك هنا ومتحكيش الا وقت اما تكون حابب تتكلم واعتبرنا زى اهلك ماشى؟ فهزيت راسى بموافق فقالتلى يلا اغسل وشك وروق كده وبليل تنزل مع نورا تشتريلك شوية هدوم للبيت وللخروج وغيارات ماشى؟ فابتسمت ليها وقالتلى انا هنزل ورايا كام مشوار كده تبع الشغل اخلصهم وارجع فقولتلها انتى بتشتغلى ايه فقلتلى هحكيلك اما ارجع وعندك هنا الشغاله اى حاجه تحتاجها اطلبها منها وندهت قالت ميرا يا ميرا فجت الشغاله صغيره ف السن وواضح من شكلها انها من اسيا الصين ولا تايوان ولا اى حاجه من الدول دى فقالتلها اى حاجه اعوزها تعملهالى وتنفذ كل طلباتى فقالت تمام يافندم وقامت مشت وقالتلى مش هتاخر وانا بصيت لميرا اكنت بتبصلى ومستنيه فقولتلها لو احتجت شىء هقولك على طول اتفضلى انتى دلوقتى فمشت وفضلت لوحدى ف الشقه فروحت الاوضه للموبيل ولاحظت ان مى مكلمانى كتير اوى لحد ما الموبيل فصل اول ممسكته يدوب فسبت الموبيل وطلعت قعدت فى البلكونه شوية وسرحت فى كل اللى فات وحصلى وحياتى ومستقبلى هيبقى ازاى مفوقتش من التفكير الا على صوت نورا وهيا بتقولى اللى واخد عقلك فقولتلها ها فضحكت وقالتلى بنادى عليك من ساعتها فقولتلها معلش كنت سرحان شويه فقعدت معايا وقالتلى انا استاذنت وجيت بسرعه عشان متفضلش لوحدك وماما وصيتنى ننزل سوا نجيب شوية هدوم فاجهز كده بقى وانا هغير واجيلك ماشى فقولتلها حاضر وقمت دخلت الاوضه مش عارف البس ايه لقيت نورا بتخبط على الباب وقالتلى انا جبتلك دول مؤقتا على مننزل قميص وبنطلون وجزمه ف لبستهم كانو ضيقين عليا شويه وقصيرين فلما طلعت نورا ضحكت وقالتلى شكله تحفه معلش على قد مقدرت يلا بينا بقى ننزل وخدتنى نزلنا نجيب هدوم وخرجنا روحنا المول وانا كنت مكسوف جدا ولما نورا لاحظت ده كانت هيا اللى بتختارلى الهدوم وتقولى قيس ده وقيس ده وكانت متكفله بكل حاجه كانت فرفوشه ومنطلقه كده وجابتلى هدوم كتير اوى وقالتلى اقيسهم على ما تروح تشترى شويه هدوم لنفسها فدخلت قيست الهدوم واستنيتها على ما جت كانت جايبه معاها كام كيس فيه هدوم ليها وخلصنا وراحت هيا حاسبت على الكاشير وقالتلى يلا نتغدى وقعدنا نتغدى فى مطعم هناك وروحنا البيت لاحظت ان نورا وروحها المرحه خرجتنى من المود بسرعه ونسيت اللى حصلى لما روحنا كانت مدام سمر فى البيت سلمت علينا وابتسمتلى وقالتلى ياريت تكون حاسس انك احسن فابتسمت فقالتلى طيب تعالى عاوزاك وخدتنى فى التراس لوحدنا نتكلم وعرفتنى على نفسها انها سمر ودى بنتها نورا مطلقه وعايشه لوحدها هيا ونورا من زمان وانها شغاله فى العقارات وكانت موجوده فى منطقتنا بتبيع شقه لزبون فى العماره بتاعتنا وساعتها شافتنى فى الحاله دى فخدتنى وجابتنى معاها وجابتلى دكتور كشف عليا وطلب انى ارتاح فقالتلى لازم احكيلها حصل ايه عشان لو فى مشكله نكلم الشرطه فقولتلها لا بلاش فقالتلى ليه بلاش! وان الدكتور قال انى اتعرضت لحاله اغتصاب ولازم نبلغ فى اللى عمل فيك كده فقولتلها لا لا مش اغتصاب فقالتلى اهدى طيب واحكيلى فقعدت وكنت ببكى فجت جمبى وطبطبت عيا وقالتلى متخفش انا هساندك فى كل حاجه متقلقش فبدات احكى ليه احداث حياتى من اول ما حبيت ندى لحد لما لقتنى على السلم وكانت مركزه معايا فى كل حاجه بقولها وبعد ما خلصت ابتسمتلى وقالتلى متخفش من حاجه انت زى الفل بكره نكمل كلام الموضوع سهل جدا ومسحتلى دموعى وقالتلى اقوم اخد دش واريح وبكره نتكلم فعملت كده وصحيت الصبح فطرنا كلنا سوا ونورا راحت الجامعه وفضلت انا ومدام سمر فقعدت معايا قبل متروح الشغل تتكلم شويه قالتلى بص هقولك حاجه مش عيب انك تكون بتستمتع بحاجه معينه العيب كله ان تكون خجلان من الحاجه دى ومش سايب نفسك لراحتها انت جاتلك كذا فرصه متعملش كده بس انت اللى حبيت ده وروحتله برجليك كان قدامك فرص كتير متعملش كده بس انت اخترت تبقى الضحيه مكسورة الجناح اللى الكل طمعان فيها لازم تقعد مع نفسك وتفكر وتشوف انت عاوز ايه ومتخفش من اختيارك انا هدعمك فى اى اختيار تختاره بس لازم تقتنع بده وتعمله عشان بتحبه صدقنى لو حبيت اللى انت حاسس بيها واقتنعت بيها هما اللى هيجرو وراك وانت اللى هتكون متحكم فى الامورصدقنى انت مش عارف قيمتك وانت اللى سمحتلهم بده متلومش حد وفكر فى نفسك شوف انت عاوز ايه واقعد كده خدلك يومين تلاته فكر ويوم الخميس تقولى خدت قرار ايه وتاكد انى هقف جمبك فى كل الاحوال وصدقنى مش هتندم على اى قرار اخدته بس فكر صح وشيل الخوف من دماغك وقالتلى يلا بقى هسيبك عشان ورايا مشاوير كتير النهارده واقابلك على العشاء فضلت لوحدى بفكر فى الكلام اللى قالته ليا وجت ميرا جابتلى قهوة وكانت بتشوف لو محتاج حاجه كمان وقالتلى ان مدام سمر موصيه عليك وانى انفذلك اى شىء تحبه وانى اول راجل يدخل هنا بعد ما مدام سمر اتطلقت وحكتلى شويه عن حياتهم عامله ازاى ومعامله مجام سمر الكويسه ليها وفضلت تدردش شويه معايا لحد ما قومت طلعت اوضتى اريح شويه فات كام يوم كنت اصحى افطر معاهم وهما ينزلو وانا افضل احكى مع ميرا شويه لحد بليل كنت بخرج مع نورا شويه او نقعد نسهلا قدام التلفزيون كلنا ونرجع نتعشى وننام بس انا كنت بنام من كتر التفكير ودماغى تودى وتجيب لحد ما جه يوم الخميس وبدات اخد عليهم وعلى المكان اكنه بيتى ومدام سمر قالتلى يومها الصبح استنى النهاررده بليل الساعه 9 فى اوضتى عشان تعرف وصلت لايه فقولتلها حاضر وودعتنى ومشت فضلت نايم مترقب الساعه طول اليوم لحد ما جت الساعه 9 فخبط باب الاوضه بشويش فقولت ادخل واتفاجئت بالشخص اللى دخل ومكنتش عارف اقول ايه لحد ما قالتلى............ وده اللى هنعرفه فى الحلقه الجايه قريبا الحلقة الثانية وقفنا الجزء اللى فات على يوم الخميس الساعه 9 وان المفروض اخد قرار زى ما مدام سمر قالتلى ولما الباب خبط ساعتها اتفاجئت لما الباب اتفتح ولقيت مش مدام سمر اللى دخلت لكن كانت ميرا الخدامه بتاعة البيت فقالتلى مدام سمر اللى بعتتنى قالت انك ممكن تكون لسه محتار فانا جيت اساعدك وقفلت الباب وابتسمت وبعدين بدات تفك زراير المريله واحده واحده وانا قاعد على السرير باصصلها لحد ما قلعت المريله كلها وفكت البرا ونزل على الارض كان صدرها متوسط مرفوع لفوق مش مترهل ووسطها صغير وجسمها حلو جدا بيضاء واطرافها كلها محمره وكانت واقفه قدامى مش لابسه الا البانتى بس وكان لونه بينك فاتح سيكسى اوى فلفت وادتنى ظهرها وبدات تنزل البانتى بدلع لحد ما وقع على الارض بين رجليها فبصتلى وغمزتلى ولفت وشها ليا مره واحده فاتخضيت واتفاجئتلانى ملقتش عندها كس زى اى بنت برقت اكتر ولقيت عندها زبر مدلدل بينا رجليها شبه زبرى وكبير مش صغير وممكن زبرى اكبر منه حاجه بسيطه خالص وراسه محمره فكنت فاتح بقى من المفاجأه وكانت ميرا بتقرب منى واحده واحده وقالتلى مدام سمر قالتلى اسيبك انت تختار سواء ده وشاورت على زبها ولا دى وشاورت على طيزها ساعتها انا فضلت متنح فى زبها وشكله مش شايف غيره ومبرق كده فهيا لاحظت ده وهيا واقفه جمبى فمسكت ايدى وحطتها على زبها براحه فمسكته وبدات ادعكه كده لحد ما وقف فى ايدى كان شكله سيكسى فشخ ومحمر وجميل فلما هيا لاحظت ده حطت ايدى على راسى وبتنزلها على زبها واحده واحده فمنعتها وزقتها لورا وقمت وقفت مسكتها من ايديها وزقتها على السرير على ظهرها فوقعت على ظهرها وقربت منها كده ماسك رقبتها بايدى وقمت مقرب بايسها من شفايفها ومسكت كل ايد بايد وابتديت ابوسها من شفايفها ورقبتها ونزلت على صدرها ادعكه وامص الحلمات واحده واحده وبطنها كنت ببوسها وفضلت انزل لحد زبها كان نايم على بطنها فابتديت ابوسه من تحت لفوق لحد ما وصلت لراسه فاخدته بين شفايفى وكنت بلحس راسه بلسانى ودخلته واحده واحده فى بقى وابتديت امص زبها بحرفيه اطلعه وادخله كله وانزل لتحت لتحت لحد ما وصلت للاخر وخدت زبها كله فى بقى للاخر فجت تحط ايديها على راسى فمسكتها وشاورتلها كده متعملش اى حاجه وتسيب نفسها ليا فعملت كده وابتديت انا امص فى زبها واحده واحده بصراحه زبها كان حلو اوى ونافر كده وعروقه باينه وكانت بتتاوه تحتى من مصى لزبها وبتصوت مش قادره وانا كنت بدعك بيوضها وانا بمصلها وبنزل بلسانى لتحت عند خرم طيزها اللى كان وردى وجميل اوى وواضح انهم مهتمين بيها اوى وبجسمها وكنت بمص زبها وانزل لخرم طيزها واطلع تانى وابتدبت ابعبصها وانا بمص زبها وادخل صوابعى فى خرمها واحده واحده وهيا بتتاوه تحتى جامد مش مستحمله اللى بيحصلها كنت مسيطر على جسمها كله وهيا بتتنفض تحتى وتصوت فمسكت ايديها وقومتها ونمت وخليتها تعمل وضه 69 معايا كنت نايم على ظهرى وهيا فوقى كنت بمص زبها وابعبصها وهيا بدات تلحس راس زبى وتمشى عليه بشفايفها الصغيره وتلحسه واحده واحده وانا جسمى بيتنفض من مصها ااااااااااااااه امممممممممممم اووووووف مصك حلو اوى كملى كمان امممممممممممم كنت برفع وسطى لفوق ادخل زبى فى بقها اكتر واكتر ااااااااااه اوووووووووه كمااااااان حلو اوى اوووووووووف وهيا كانت بتتاوه معايا هيا كمان كنا شغالين مص فى ازبار بعض وعلى اخرنا وجسمنا عرقان وبيتنفض من الهياج وانا كل فرصه كنت بنتهزها وادخل صابع كمان لحد ما دخلت فى خرمها 3 صوابعى وهيا كانت حاشره زبى فى بقها للاخر فبعدتها عنى بسرعه عشان مجبهمش وقومت مسكتها وشدتها على طرف السريرورفعت رجليها على كتفى ومسكت زبى على خرمها امشيه براحه من بره وهيا ببتاوه وبتقرب طيزها من زبى لحد ما حشرت زبى فى خرمها مره واحده فصوتت جامد واتاوهت على الاخر ااااااااااااااااااااااااااااااه اوووووووووووووووووووف بيبى بيبى ااااااااااااااه اووووووووووووووووووووه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه نيكنى نيكنى وانا عمال اطلع زبى وادخله فى طيزها للاخر وده بيهيجها اكتر واكتر وتتنفض تحتى فبدات امسك زبها وانا بنيكها وادعكه فى الوضع ده على طرف السرير وكل مقرب خلاص انى هجيبهم كنت بخرج زبى شويه واهدى واكمل نيك تانى فضلنا على كده شويه لحد ما كنت على اخرى خلاص مش قادر حاسس بلبنى فى الطريق وجسمى ارتعش اوى واتنفض تحتها وبدات اسرع واسرع على الاخر واتاوه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه وثبت زبى فى خرمها لحد ما فضيت كل اللبن فى خرمها جبت لبن كتير اوى بقالى فتره منزلتش ومش عوايدى اقعد كام يوم متنكش ولا انيك كان اللبن بينزل حوالين زبى من خرمها لحد ما هديت ونمت فى حضنها فقومت وقفت وخرجت زبى من طيزها وخليتها تنضفه كله وتبلع كل اللبن وهيا كانت لسه مجابتش فقامت وقفت ومسكت هدومها وهتمشى فقولتلها على فين انا لسه مخلصتش وشدتها من زبها على ونيمتها على الارض على السجاده وقعدت بطيزى على وسطها وقولتلها وده ملوش حق عليكى ورفعت طيزى لفوق ومسكت زبها بايدى ظبطته على الخرم ونزلت بطيزى على زبها فبدات احس بزبها بيخترق خرمى واحده واحده وانا بنزل بتقلى كله للاخر لحد ما دخل كل زبها فيها وبدات اتحرك لورا وقدام على وسطها بنيك نفسى بزبها فلمحت على وشها ابتسامه رضا وفرحت لما عملت كده وانا بدات اتنطط على زبها واصوت ااااااااااااااااااااااااه اممممممممممممممممممم اوووووووووووووووف اااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااااه مش قادر كمان كمان اسرع اسرع اووووووووووف ااااااااااه وكنت بتنطط على زبها ورجلى مكنتش شايلانى خالص فقمت نزلت فى حضنها وقربت من ودنها وقولتلها نيكينى جامد مش عاوزك ترحمى طيزى وعضتها من ودنها فساعتها ضحكت وشالتنى خلتنى فى وضع الدوجى وجات من ورايا رشقت زبها فى طيزى وبدات تنيكنى اجمد واجمد وترزع جامد فى طيزى وانا اصوت ااااااااااه اااااااااااااه اوووووووووووووف مش قادر ااااااااااه نيكينى كمان وهيا تهيج اكتر وتنيك اكتر ومثبته كتفى وشغاله رزع فى طيازى وتضربنى على طيزى وانا اقولها اكتر اكتر اااااااااااااااااااه كمان كمان اووووووووووف ااااااااااااااااااااااه نيكينى اسرع دخليه كله اوووووووووووووف احوووووووووووه حلو اوى زبك جننى اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه لحد ما خرجت زبها ونيمتنى على جمبى الشمال ورجلى اليمين متنيه كده وجت من فوقى دخلت زبها فى خرمى كان الوضع ده مخلى خرمى ضيق اوى وكنت حاسس بزبها بيفشخ خرمى حرفيا وهيا بتنيك جامد فى خرمى وترزع وبتقرص حلماتى وهيا بتنيكنى وبتوشوشنى فى ودنى مبسوطه وانا اقولها اوى اوى نيكينى كمان اااااااااااااااااه وحشنى النيك اوى اوووووووووووووف افشخينى ااااااااااااه ونيكينى كمان ااااااااااااااااااااااااه مش قادره اااااااااااااااااه ياطيزى وهيا بتنيكنى اكتر واكتر وترزع فى طيزى وانا بصوت ااااااااااااااااااه اااااااااااااه حلو اوى اوى مش قادره اووووووووووووووووووووووووف لحد ما قامت من فوقى وشدتنى على طرف السرير وخلتنى احضن السرير ببطنى وركبى على الارض وهيا فوقى راكبانى وبتنيك اوى اوى اووووووووووف ااااااااااااه نيكينى نيكينى وحشرت زبها للاخر انا حسيت ببيوضها جوه طيزى وكانات ضامه رجليا اوى عشان احس بزبها وبتنبك جامد فى خرمى وبتشد شعرى لورا وانا زبى مدلدل تحتى وبصوت واتاوه من النيك اااااااااااااااه ااااااااااااااااه اووووووووووف نيك كمان نيك ااااااااااااااااااااه ياطيزى ااااااااااااااااااااااااااه وجسمى بدا يرتعش تحتها جامد واتنفض اوى اوى اوى لحد ما زبى لوحده بدون محد يلمسه بدا بنطر لبن فى كل حته فمدت ايدها مسكت زبى وهوه بينطر لبن وبدات تنيكنى اسرع واسرع وتفشخ طيزى وانا زبى لسه بينطر فى ايديها لحد ما خلصت فرفعت ايدها لفوق عشان الحس لبنى فبدات الحسه كله نقطه نقطه وهيا شغاله رزع فى خرمى للاخر مش راحمانى وجسمها اتقوص فوقى وارتعشت وثبتت كتافى فجأه وبدات احس بشلال لبن فى خرمى فضلت تنيكنى جامد وطيزى بتتملى لبن لحد ما جبت كل لبنها فحطت ايديها على خرمى عشان اللبن مينزلش وخرجت زبها فحطيت انا ايدى على خرمى مانع اللبن يخرج وهيا واقفه قدامى وانا على ركبى فقربت شفايفى من زبها وبدات الحسه براحها واحده واحده والحس اللبن كله من حوالين زبها لحد ما نضفته كله وبدات امد صباعى تحت على خرمى اطلع شويه لبنى من طيزى الحسهم واقفل بالايد التانيه وكذلك لحد ما بلعت كل لبنها فى بقى مسبتش نقطه وهيا قامت نزلت على خرمى بلسانها لحست كلى اللى باقى وضربتنى على طيزى وضحكت فقمت حضنتها وقولتلها انتى متعتينى اوى النهارده فضحكت وقالتلى لسه المتعه كلها جايه قدام متقلقش وشالت هدومها من على الارض كلها وخرجت عريانه وهما وياها وهيا خارجه من الاوضه قالتلى هروح عشان احضر العشاء اوعى تتاخر على العشاء خد دش والبس وهتلاقي العشاء جاهز وبعدين بصتلى تانى وقالتلى صحيح فى هديه ليك فى الدولاب لما تاخد دش ابقى بص عليها هتفرق اوى دى وضحكت وخرجت من الاوضه فانا ردخلت خدت دش دافى ونضفت زبى وطيزى من بواقى اللين كان باين عليا انى فى معركه من النيك المتتالى ونشفت جسمى وطلعت فتحت الدولاب اشوف ايه الهديه اللى مستنيانى واول ما فتحت الدولاب ملقتش فيها الا حاجتين وورقه متعلقه فى النصف فابتسمت جامد وضحكت وفضلت واقف قدام الدولاب بضحك ومبسوط من اللى لقيته ياترى لقيت ايه فى الدولاب وايه اللى فرحنى كده ده اللى هنعرفه فى الجزء الجديد قريبا الحلقة الثالثة وقفنا المره اللى فاتت لما ميرا قالتلى فى هديه فى الدولاب واخد دش واجيلهم على العشاء بعد ما خلصت الدش وكنت لسه عريان ونشفت جسمى وفتحت الدولاب عشان اشوف فى ايه جواه فلقيت حاجتين على اليمين والشمال على اليمين كان فى شورت وتيشرت عاديين وعلى الشمال كان فى بيبى دول روز ومن على الصدر كان مطرز كده شويه ولونه ابيض وليه حمالتين وكان من تحت قصيرو خالص مبين طيازى من ورا ومن قدام مبين السبعه بين رجليا وتحته موجود بانتى ابيض كده مطرز برضه وشفاف شويه بس البتطريز مدارى اللى تحته وعقد روز كده للرقبه مكتوب فى النصف كده كلمه لولو وفى نصف الدولاب ورقه مكتوب انت صاحب قرارك اول ما شوفت الطقم خد قلبى فمسكته كده وكنت فرحان بيه اوى واتبسط فلبست البانتى والبيبى دول فوقيه والعقد اللى مكتوب لولو على رقبتى وسرحت شعرى لورا وحطيت برفيوم ولبست جزمه روز بكعب عالى وكان فى زى اسوره فضه رقيقه كده بس انا لبستها فى رجلى اليمين زى الخلخال ووقفت قدام المرايه ابص على نفسى وجسمى كنت فرحان اوى اوى وباب الاوضه خبط ميرا بتسالنى خلصت فقولتلها ثوانى وجاى وراكى وظبطت حالى وفتحت باب الاوضه ونزلت على السلالم سلمه سلمه براحه وبثقه فى نفسى وبدا رجلى تظهرلهم وجسمى لحد ما عينى جت فى عيونهم كانت مدام سمر قاعده فى الوش ووراها ميرا وعلى شمالها نورا اللى اول ما شافتنى صفرت وقالت واااااااااو ولاحظت انها مبتسمه اوى ومدام سمر كان باين علي وشها السعاده بس مكنتش مبينه ده وعامله تقيله وانا بقرب منهم واحده واحده فقامت نور شدتلى الكرسى اللى جمبها على طول عشان اقعد فمدام سمر قالتلى لا تعالى هنا على شمالى بحيث تبقى فى نصف الترابيزه بينى وبين نورا فضحكت بخجل كده وميرا شدتلى الكرسى وقعدت وبدانا ناكل وانا مكسوف اوى ونورا عينها مفارقتنيش طول القعده لحد ما خلصنا اكل وقمنا نقعد فى الصالون وميرا جابتلنا الشاى واحنا قاعدين فقالتلى مدام سمر انا مبسوطه انا قررت وياريت يكون قرارك ده مقتنع بيه فقولتلها ايوه انا مقتنع المره دى جدا حتى اسالى ميرا فضحكت وقالتلى مهى حكتلى خلاص وزى مقولتلك انا هدعمك فى اى قرار تاخده وانا شايفه انك اخيرا خلاص قررت تتقمص شخصيتك الاصليه وواحده واحده صدقنى هتحس بالفرق بس دلوقتى بقى هتروح مع نورا لان فى حاجات كتير لسه نقصاك ونورا هتاخد بالها منك وضحكت فلقيت نورا بتغمزلى وقالتلى يلا يامزتى يومنا طويل اوى فضحكت مدام سمر وخدتنى نورا من ايدى وطلعنا فوق على اوضتها وأول ما دخلنا الاوضه قعدت نورا على السرير وقالتلى اقلع هدومك كلها وفتحت درج الكومود جمب السرير وطلعت منه شويه حاجات كده وبدات تجهز فبقولها هوه انتى هتعملى ايه فقالتلى متخفش لازم ننضف جسمك كده من الشعر ده كله ورانا شغل كتير انجز بقى واقلع هدومك فقلعت هدومى واحده واحده لحد ما بقيت عريان ملط ونورا بتبصلى كده وانا محروج قدامها لقيتها قامت وقفت وبتلف حواليا وبتلمس جسمى كده وطيزى وقالتلى ايه الحلاوة دى وخبطتنى خفيف على طيزى وقالتلى انام على السرير اما تيجى دخلت الحمام شويه وطلعت لابسه تيشرت نصف كم وشورت فوق الركبه ومعاها فى ايدها شمع وشويه حاجات نيمتنى على بطنى وندهت لميرا تساعدها وبدا الشغل كانو عمالين يشيلو الشعر من ايديا ورجليا الاول مرورا بطيزى وزبى وبطنى وكل حته فى جسمى وانا كنت عمال اتاوه من ايديهم فات كام ساعه على ده جسمى كله كان احمر من اللى عملوه فيا ولما خلصنا دهنولى زيت كده على جسمى ووقفونى قدام المرايه بصراحه جسم كان بيلمع زى الاطفال الصغيرين مفيهوش ولا شعرايه واحده وبعدين قعدونى قدام المرايه وبدات نورا تشتغل فى وشى وتشيلى اى شعر موجود وبدات تظبط حواجبى كمان لحد ما خلصت فقالولى اخد دش عشان هنروح مشوار فخدت دش وطلعت لبست هدومى واتحركت انا ونورا بالعربيه خدتنى كده على مكان حمام مغربى كده وقعدت فى الريسبشن ونورا راحت كده لست وقفت تتكلم معاها شويه وبعدين جاتلى وقالتلى انا هسيبك هنا ساعتين كده ولا حاجه هتفضل مع مدام ناديه هتروقك على ما اخلص شويه مشاوير كده واجيلك فقولتلها حاضر وجتلى مدام ناديه كانت ضخمه جدا صدرها كبيره وطيزها كبيره وعاليه وسمراء وكانت ملامحها قاسيه ومدت ايدها تسلم عليا وضغطت على ايدى ازيك يااستاذ وائل وضحكت بصراحه ايديها كانت تقيله وكانت مرعبه كده فقالتلى احصلها ونزلت وراها للدور اللى تحت كان مكان زى حمام مغربى كده فيه مصاطب وكام دش فقالتلى اقلع هدومى كلها على ما تجهز وانا بصراحه كنت مكسوف اوى ومرعوب منها فقعدت ومعرفتش اعمل ايه قلعت الجزمه والشراب والقميص والبنطلون وفضلت بالبوكسر وقعدت فجاتلى بعد شويه معاها حبه ادوات كده واول ما شافتنى قالتلى انت لسه لابس ليه احنا عاوزين ننجز وقربت عليا وشدت البوكسر نزلته لتحت وانا واقف منطقتش ومسكتنى من ايدى نزلتنى فى مغطس فيه مايه سخنه وطلعت على واحد تانى ميه ساقعه وبعدين قالتلى انام على المطبه وكان معاها ليفه كده وصابون سخن ونمت على بطنى وبدات تدعك فى جسمى كله من رجليا لراسى وجسمى كله قشر كده والجلد الميت كان كله بيقع وهيا كانت اديها ناشفه اوى لدرجه انى كنت بصوت اااه اااه وهيا بتليفنى فتقولى لا اجمد امااال مش كده وكانت بتتعمد كل شويه تضربنى على طيزى وقلبتنى على ظهرى وبدات تدعك فى صدرى وتقرصه وايدها التانيه نزلت على زبى مسكته جامد ضغطت عليه فصوت فضحكت قالتلى خلاص خلاص هعمل براحه وكانت ايد بتلعب فى زبى وايد تانيه فى صدرى وبعدين شدتنى على طرف المصطبه وايدها بدات تنزل تحت زبى تدعك وكده واول مبدات تقرب من خرم طيزى زبى وقف على اخره فمحستش الا بصابعها بيخترق خرمى وهيا بتدع زبى فصوت فقالتلى الناس تسمعنا كده يقولو ايه فسكت فبدات تدخل صابعها وتخرجه وانا اتاوه وهيا شغاله نيك فيا بصوابعها ولفتنى على طرف المصطبه وخلت رجليا على الارض وانا مفنس كده وساند بطنى على المصطبه وبدات تدخل صابع كمان فى خرمى وانا بتاوه تحتها وكل مصوت تضربنى على طيزى وراحت جابت حاجه كده معدن شبه الزبر كانت فى الميه السخنه وقربت منى وحطتها على خرمى وبتدخل فصرخت جامد فقالتلى بس ياخول بقى هيا اول مره وحشرت الزب فخرمى كان سخن اوى وعريض وزقتها لحد ما وصل لاخره تقريبا فضربتنى على طيزى وقالتلى ده انت بلاع ازبار اهه وبدات تطلعه وتدخله فى طيزى وانا بتاوه تحتها وهيا شغاله لسوعه فى طيزى لحد ما احمرت فشخ وبدات تسرع اوى اوى فى الحركه فصرخت جااااامد وقولتلها ايوه كمان كمان مش قادر اااااااااااااااااااه اوووووووف فضحكت وقالتلى ايوه كده يامتناك امال مكسوف ليه ده انت لبوه اصلى وبدات تنيكنى جامد اوى فمديت ايدى امسك زبى اضعكه فضربتنى على ايدى وقالتلى لا لا سيبه فكان زبى مدلدل تحت وهيا بدات تنيكنى اوى اوى بالزب ده وانا اتاوه واصوت زى الشرموطه لحد ما فجاه زبى لوحده بدا يرتعش وينطر لبن فى كل مكان اول محصل كده زقت الزب للاخر وسابته جوه وانا زبى بينطر فى كل مكان لحد ما هدى وخلص نطر لبن فخرجت الزب من خرمى وقالتلى لازم تتعود تجيبهم من طيزك ياخول بعد كده وضربتنى على طيزى وقالتلى اروح اخد دش فروحت خدت دش ولما خلصت كملت معايا شويه حاجات ودهان بالزيت وشويه صخور سخنه على جسمى وكل شويه تدهن جسمى بحاجات لحد ما نشفتنى ودخلتنى اوضه بتاعة مساج كده كان سرير فى النصف وحوض وشويه رفوف عليها زيوت ونشفتنى نيمتنى على السرير وغطت طيزى بملايه وخرجت وانا فضلت نايم على بطنى لحد شويه كده وجه واحد دخل الاوضه وكان شكله يرعب اى حد كان شبه لاعبى كمال الاجسام وطويل اوى وضخم درعاته ضخمه جدا وكان لابس شورت وعريان من فوق وجسمه مقسم فشخ وعرفنى بنفسه قالى انا كابتن عادل وبدا يعملى مساج فى جسمى ايديه كانت خشنه فشخ وانا جسمى ناعم اوى واى مكان يلمسه بايده فى جسمى كان بيعلم مكانه احمر بدا يعملى مساج لظهرى ودراعاتى ورجليا وقلبنى على ظهرى واشتغل فى صدرى ورجليا وكان مع لمساته كل شويه جسمى يترفع لفوق وانزل تانى لحد ما جه عند الفوطه ومن غير ميسال شالها من على زبى ونزل بايده على زبى يدعكه وبصراحه كان بيتعامل مع زبى اكنه حته لحمه مش زب وبعدين قلبنى على بطنى وخلانى فى وضع الدوجى كده وكان بيدعك فى المنطقه بين زبى وخرمى وبيدعك حوالين خرمى وكده وانا بتاوه وبتلبون عليه وارفع وسطى لفوق وانزله وهوه نزل بصابعه على خرمى وبدا يبعبصنى ولسه يدوب بيدخل صباعه فى خرمى فاتنطرت لقدام وقولتله توء توء متفقناش على كده فضحك وقالى مش محتاجين اتفاق انت اللى عمال تتلبون عليا فقولتله توء توء مش هتلمسنى الا بمزاجى وقربت منه وعينى فى عينه وهوه مستغربنى فشخ ومدت ايدى على زبه من فوق الشورت لمسته كان واقف على اخره فلفيت وسندت طيزى على وسطه ووطيت لتحت وبدات احك طيزى فى زبه فجه يلمس طيزى قولتله لا لا ونزلت على ركبى قدامه وشديت الشورت لتحت وبان زبه بصراحه كان اكبر زب اشوفه كان طويل اوى وعريض وراسه منفوخه مسكته بايديا الاتنين وهوه هايج فشخ وتخيلو ان واحد زيى فى جسمه ده مسيطر على واحد بتاع كمال اجسام اصلا زبه اد دراعى والمهم مسكت زبه بايديا الاتنين وبدات ادعكه وابصه فى عينيه وهوه عيونه حيرانه من عمايلى وحطيت لسانى على راس زبه وبدات الحسه وانزل بلسانى على زبه من تحت لفوق واخد راسه بين شفايفى وارجع تانى الحسه واطلع لراسه والحس كان زبه كبير اوى على بقى فيدوب كنت بدخل راسه فى بقى وامصه وارجعه تانى فضلت كده شويه لحد ما لقيته خلاص على اخره وبيشخر فزقيت زبه فى بقى لحد ما وصل لزورى فحسيت بشلال لبن بينزل فى بقى وهوه بيصرخ فوقى ويصوت وفضلت على كده لحد ما نزل لبنه كله فخرجت زبه من بقى ومسكت راسه لحستها ولحست نقط اللبن اللى على شفايفى وبصتله كده وفتحت بقى مكنش فى ولا نقطه لبن فاضله بلعته كله وبصتله وضحكت وقومت من قدامه وقفت مسكتله الشورت رفعته لفوق لبستهوله وقولتله مشى يلا هنتاخر كده فقالى بس كده قولتله اما احب هجيلك وضحكت وخرجت على الدش ولبست هدومى وطلعت لقيت نورا مستنيانى وخدتنى ومشينا روحنا على كوافير عملى شعرى وظبطلى شويه حاجات وروحنا على البيت كانت نورا جايبه معاها اكياس كتير فبقولها ده ايه قالتلى دى هدومك الجديده ياروحى فببص لقيتها كلها قمصان نوم واندرات وفساتين فقولتلها كل ده قالتلى ايوه كل ده وروحنا على البيت خدتنى نورا على اوضتى وطلعتلى هدومى فضلت اقيس قدامها والف قدام المرايه كنت فرحان اوى بهدومى الجديده ونورا قالتلى هسيبك الوقتى تتفرج على الهدوم وتقيسها وتريح شويه عشان وراك ميعاد بليل ياقطه فقولتلها مع مين فقالتلى اصبر على رزقك وهتعرف كل شىء فى وقته وسابتنى وخرجت وانا فضلت اقيس الهدوم وارقص بيها قدام المرايه لحد ما روحت فى النوم وسط هدومى على السرير وانا بفكر ياترى ميعاد ايه اللى ورايا وده اللى هنعرفه فى الحلقه الجايه قريبا الحلقة الرابعه وقفنا الحلقة اللى فاتت لما روحت فى النوم وسط هدومى الجديدة ومصحتش الا على ميرا وهيا بتخبط على كتفى عشان اقوم فصحيت من النوم لقيتنى نايم وسط الهدوم وميرا واقفه جمبى بتقولى يلا عشان تلحق ميعادك ياجميل فابتسمت قالتلى يدوب تاخد دش على ما اجهزلك هدومك انا هنا عشان اساعدك تجهز فقولتلها اوك وقمت قلعت هدومى كلها ودخلت الحمام اخد دش ونشفت نفسى وخرجت من الحمام لقيت ميرا مجهزالى بانتى اسود شيفون وبرا سودا وساعدتنى البسهم ولقيت على السرير دريس اسود اوف شولدر وفوق الركبة بشويه وطرفه من تحت شيفون وصدره مفتوح شويه من فوق وجابتلى عقد كده من اللى بيبقى على الرقبه لونه اسود مزخرف وخلخال من نفس النوع حوالين رجلى الشمال وبعد ما لبست كل ده قعدتنى قدام المرايه وبدات تعملى شعرى لورا انا شعرى كان طويل شويه وبينزل على كتفى وحطتلى ميكب كامل لدرجه انى مكنتش عارف نفسى وانا قاعد قدام المرايه كنت بنت قوى مش باين خالص انى ولد فضلت ابص على نفسى فى المرايه لحد ما ميرا قالتلى روحت فين هتتاخر على ميعادك كده قومتنى ولبست جزمه كعب عالى وشال على كتافى وحطتلى شويه اكسسورات حلق وخاتم وكده وبعد ما جهزت قالتلى يلا عشان متتاخرش ففتحت الباب ونازل على السلم مكنتش اعرف ايه مستنينى لحد ما لقيت نورا ظهرت قدامى واقفه ايدها ورا ظهرها وبتبصلى وتبتسم لحد ما وصلت قدامها فقالتلى ايه القمر ده يالولو ده انتى احلويتى اوى اوى وطلعت ورده حمراء من ورا ظهرها وادتهانى فكسفتنى اوى وخدتها من ايدى وحطتها فوق صدر الفستان بشويه كده بدبوس ومسكت ايدى وقالتلى يلا بينا ورايحه ناحيه باب الشقه فقولتله ايه يلا ايه هنروح فين قالتلى سيب نفسك خالص بقى قولتلها بس انا هنزل ازاى كده وسط الناس انا فكرت اننا هنفضل هنا فضحكت وقالتلى متخفش مش انت واثق فيا فهزيت راسى فقالت طيب تعالى ومسكت ايدى ونزلنا الشارع كان فى سواق بعربيه مستنينا فقالتلى نورا لو فضلت تتلفت كده الناس هتاخد باله اتعامل عادى فقولتلها حاضر وركبنا العربيه واتحركت لحد ما وصلنا عند بار ---- مشهور هوه ومش بيخشه اى حد ودخلت انا ونورا وكنت بتعامل عادى لحد ما دخلنا جوه كان فى ترابيزات وعلى اليمين كده بار وفى استدج للرقص فى النصف وواضح ان نورا معروفه هناك اول ما قعدنا نزلنا 2 درينك وشويه مكسرات مزه يعنى بصيت لنورا فقالتلى اشرب عشان الرهبه تروح وبدات اشرب واتعامل واحده واحده وكان فى ناس كتير متابعانا ومركزين معانا لحد ما جه واحد طلب من نورا ترقص معاه فقامت معاه ترقص وفضلت لوحدى فشربت درينك تانى وكنت محروج فشخ لحد ما واحد كده قرب عليا وقالى تحبى ترقصى فاتلبخت وقولتله انا فقالى مفيش هنا غيرك فقولتله مش هينفع اصل مبعرفش ارقص فضحك وقالى هعلمك ولقيته مسك ايدى وقمت معاه زى المتخدره كده وبدانا نرقص سلو وحط ايده على وسطى وانا جسمى بيرتعش مش حمل حاجه وسالنى عن اسمى فقولتله لولو فضحك وقالى اول مره اشوفك يالولو هنا فقولتله اه انا اول مره اجى مع نورا صحبتى فقالى تمام انا اسمى عُمر وبدا يتكلم معايا ويعرفنى بنفسه وهوه كان طويل حوالى 185 سم ووزنه تقريبا 80 جسمه مقسم من فوق صدره عريض ووسطه رفيع ابيضانى ودقنه بنيه وشعره مدى على بنى شويه كان لابس كلاسيك وشعر صدره باين من القميص وكان حاطط بيرفيوم ريحته حلوه اوى كان كل شويه احس بايده بتنزل تحت شويه لحد ما خلاص كنت حاسس بايده على طيزى وصدره فى صدرى لحد ما حضنى وخلانى انام على كتفه وهوه عمال يكلمنى وانا خلاص مش قادر جسمى سخن اوى واول مره احس ده وكان عمال يتغزل فيا وفى جسمى معرفش فات اد ايه بس فات كتير مفوقتش الا على ايد نورا وهيا بتقولى ايه يابنتى هنتاخر كده وضحكت وساعتها انا كنت فى عالم تانى فقولتلها حاضر جايه اهه وقولتله واضح الوقت فات بسرعه وكانت فرصه سعيده النهارده وابتسمت وجيت امشى فمسك ايدى وادانى كارت وقالى ده رقمى لو حبيتى تيجى تانى فاترددت اخده ولا لا فابتسم وقرب من ودنى وقالى متخفيش اقصد متخفش انا واخد بالى من اول مدخلت وعارف وحاسس بيك متقلقش مش هتفاجىء وابتسم فبصيت لعينه وابتسمت واخدت الكارت ومشيت كانت نورا مستنيانى فضحكت عليا وانا مسهتم كده وقالتلى انا مبسوطه منك انك عرفت تتعامل فقولتلها هوه عارف انى مش بنت فضحكت وقالتلى كويس طلع بيفهم وبصت على الكارت وقالتلى ناوى على ايه فقولت مش عارف حسب الظروف بقى فابتسمت وقالتلى ماشى فوق كده بقى عشان لسه سهرتنا طويله فضحكت وقولتلها كل ده ولسه فقالتلى امال فاكر ايه هههههههه وروحنا على البيت كان الوقت متاخر وطلعنا السلم فنورا قالتلى خد بس رايح فين تعالى وخدتنى على اوضتها وقفلت الباب علينا واول مدخلنا الاوضه زقتنى على الباب وقربت منى وحسست على صدرى وهيا بتبص فى عيونى وبدات تبوسنى فى رقبتى وايديها بتلعب فى صدى وانا بتاوه وخدت شفايفى بين شفايفها وكانت بتشفط شفتى اللى تحت وايديها عماله تلعب فى جسمى كله وانا بتاوه فشخ من حركاتها ولمساتها ليا فقامت لفتنى وشى للباب وطيزى مفنس لورا وجت من ورايا فتحت سوسته الفستان فوقع على الارض تحت رجليا فزقته بعيد وانا قلعت الجزمه الكعب العالى من رجلى وحاضن الباب ومفنس ليها لورا وواقف بالاندر بس فضربتنى على طيزى براحه كده وقالتلى يالهونى على حلاوتك فضحكت وقولتلها عيونك الحلوه ياقلبى ففكتلى البرا ونزلت الاندر وكانت واقف قدامها ملط واول مقلعت مدت ايديها وبعبصتنى فى خرمه فاتاوهت اااااااه ياشقيه على طول كده فقالتلى ههههه انا هفشخك النهارده ياقطه ونزلت بشفايفها على رقبتى من ورا بتبوس وكتافى وبدات تبوس ظهرى من النصف كده واحده واحده لتحت لحد ما وصلت لطيزى فلقيتها مسكت الفردتين فتحتهم بايديها ونزلت بلسانها فى النصف تلحس خرمى اووووووووف جسمى ارتعش من الحركه دى واتااااااااوهت جامد فشخ ااااااااااااه براحه يانورا اوف اوف ايه ده هتموتينى خرمى بيدق اااااااااااااااه براحه شويه قامت مدت ايدها من تحت تلعب فى بيوضى بايدها وهيا بتلحس خرمى بلسانه وتضغط بلسانها لجوه خرمى وانا مفنش وحاضن الباب وبتموحن على لسانها وبصوت وهيا مش رحمانى لحد ما حسيتها بلت صابعها وقامت حطاه على خرمى وضغطت لحد ما وصل للاخروبدات تخرجه كله وتمصه وتدخله تانى واستمرت على كده شويه لحد ما قدرت تدخل صابع كمان وساعتها بدات حركه صوابعها تبقى اسرع واسرع وانا اتاوه تحتها وهيا كل مصوت تضربنى على طيزى لحد ما طيزى احمرت فقامت وقفت لزقت فى ظهرى ومسكت بايد كتفى وايدها التانيه شغاله فشخ فى طيزى وبتقولى فى ودنى هفشخ يالبوتى وانا بتاوه وبقولها اووووووف مش قادر رجلى مش شايلانى انتى فشختينى اوووووووووووف اااااااااااااااااااااه مش قادر خلاص ااااااااااااه فخرجت صابعها وادتهونى امصه فمصيته فمسكتنى من ايدى وانا برتعش ونيمتنى على السرير على بطنى وفتحت رجليا وزبى مدلدل كده بين رجليا ووقفت ورايا تقلع هدومها كلها فبصيت ورايا شوفتها ملط لاول مره هيا طويله حوالى 175 سم وجسمها مظبوط مش رفيع بس مظبوط فشخ وصدرها متوسط ومرفوع لفوق كده وشعرها طويل نازل على ظهرها فشوفتها واقفه بتلم شعرها وجت جمب السرير فتحت الدرج وطلعت زب صناعى باستراب اون وبدات تعديه بين رجليها وجت جمبى على السرير مسكت راسي وبدات تحرك زبها على بقى من بره على شفايفى وانا بدات ادخله فى بقى كان زب شبه الطبيعى اوى وكان رفيع بس طويل شويه وراسه كبيره حبه وبدات اخد راسه بين شفايفى وهيا بتحركه داخل طالع بدون ممسكه وبعدين بدات امسكه بدراعى وامصه وانا بدعكه بايدى وكانت كل شويه تدخله للاخر وتسيبه شويه وتخرجه تانى وتكرر ده كتير لحد موصل لزورى جوه وانا خلاص وشى احمر مش قادر فخرجته من بقى وباستنى ولفت من ورايا كده وبدات تتف على خرمى من ورا وجابت مخده تحتى عشان ترفع طيزى لفوق قدامها وكانت بتف على طيزى وتبعبصنى فى خرمى وبعدين جابت جيل مزلق حطته منه نقطه كده على خرمى ونقطه على الزب ودعكتهم وابتدت تحط الزب على خرمى وتحركه لفوق وتحت فكان بين الفلقتين وهيا قافله بينهم بايديها وبتحركه وكل ما زبها يحك فى خرمى الاقى خرمى بيدق فارفع طيزى لفوق عاوز زبها يريحنى فتضربنى على طيزى فجسمى ينزل لتحت فترجع تعمل كده تانى وانا لا اراديا طيزى تترفع لفوق على زبها مش قادر من الهياج فتضربنى تانى لحد ما صوت ااااااااااااااه حرام عليكى مش قادرررررر خلاص نيكينى ارجوكى نيكينى بقى هيجان اوى وطيزى بتاكلنى اوووووووووف نيكينى نيكينى بقى مش قادر وجسمعى كان بيرتعش تحتها فنامت فوقى كنت حاسس ببزازها لازقه فى ظهرى وبدات تقولى فى ودانى هنيكك اهه يالبوتى هدخله فى خرمك وافشخك وايديها بتقرص حلماتى وانا بتاوه تحتها وبدات تحرك وسطها على طيزى وهيا مثبتانى فى السرير لحد ما زبها بدا يخبط فى الخرم اكنه عارف طريقه وانا بتاوه من كل لمسه على خرمى لحد ما راس زبها لمس خرمى وبدات تضغط على خرمى وانا حسيت بخرمى بياكلنى فعلا من الهياج فرفعت طيزى لفوق فدخل زبها فى خرمى يدوب راسه دخلت فقامت نورا مثبتانى فى السرير وقالتلى هدخله كله وقامت زقه باقى زبها واحده واحده بدا يدخل لحد ما وصل للنصف فصوت جااااااامد اااااااه ياطيزى اااااااااااه اووووووووووووووف فقالتى لسه شويه يامتناك مدخلش كله ده يدوب النصف وضحكت كان الزب طويل اوى وحسيت بزبها بيخبط فى بطنى من جوه وهيا تضغط وانا بصرخ جامد تحتها ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه لا لا لا كفايه كده كفايه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه طويل اوى اااااااااااااااااااااااااه فقامت حاشراه مره واحده ساعتها حسيت ان فى ماسوره جوايا وزبها رشق كله للاخر فى خرمى وانا بصوت تحتها جااااامد فشخ اول مره زب يوصل كل ده وهيا ثيتت فوق مبتتحركش وانا بتاوه تحتها وبرتعش مقدرتش امسك نفسى محستش الا وزبى بيجبهم على السرير وبينطر فى كل مكان زى الحنفيه وهيا عمال تقولى فى ودنى خلاص خلاص متخفش دخل كله اهدى شويه ياروحى اهدى وانا بتاووووووووه جاااااامد اااااااااااااه فشختينى يانورا اااااااااه براحه عشان خاطرى فقلتلى خلا هطلعه وهيا بتطلعه وجعنى فشخ فقولتلها لا سيبيه سيبيه فنزلت فوقى تانى وثبتتنى متحركتش وكانت بتهدينى وتبوس رقبتى وظهرى وتحسس على صدرى براحه وانا ابتديت اهدى شويه وفجاه سحبت زبها كله من طيزى فحسيت ساعتها ان روحى بتتسحب منى فصوووووووت جااااااااااااااامد ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه حرام عليكى كده بهدلتينى فقالتلى معلش ياروحى ونزلت بلسانها على خرمى تلحسه وبدات اهدى شويه فقامت راكبه عليا ومدخله زوبرها للاخر وبدات تدخل زبرها كله وتطلعه بصراحه الحركه دى كانت بتهيجنى موت كانت تدخل كل زبها مره واحده وتسحبه مره واحده كانت عذاب بالنسبالى فضلت على كده شويه وبعدين بدات تنيكنى براحه تحرك زبها جوايا وتنيكنى وانا تحتها بتلوى زى الشرموطه وهيا تفشخ فيا وتزود سرعه وانا اتاوه تحتها واقولها اسرع اسرع نيكينى كمان مش قادره ااااااااااااه نيككينى نيكينى انا مشتاقه لزبك قوى افشخينى ونيكينى فى خرمى ااااااااااااه انا لبوتك انا شرموطتك نيكينى كل يوووووووم ياروحى اه اه ياخرمى دخليه للاخر مش قادره بقى اوووووووووووووه فشختينى اوى اوى اااااااااااااه ياطيزى ااااااااااااااااااااااه وهيا تنيك اسرع واسرع فى خرمى وانا اصوت اوى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااه مش قاااااااااااااااادره اااااااااااااااااااااااااااااااااه وجسمى ارتعش لتانى مره وزبى جاب لبن كان بينطر تحتى على بطنى وبين رجليا وهيا بدات تمد ايدها تمسك زبرى وهيا بيجيهم وتدعكه لحد ما نزلت كل اللبن فبدات تشيل لبن من تحتى وتحطعى على بقى فالحسه كله وتجيب الباقى وعلى كده لحد ما بلعت كل اللبن فسحبت زبها من طيزى وجابت من الدرج بلج كده رفيع من قدام وبعدين تخين اوى من النصف وفى نهايته رفيع وبينتهى بسداده كده بالعرض عشان ميخشش كله فى الطيز وادتهونى امصه فمصيته وبليته فجت ورايا وحطته على خرمى وفضلت تضغط لحد ما وصل للاخر وثبت جوه خرمى وقالتلى عشان تتعود على الزب ياروحى اوعى تشيله بعد كده هتنام بيه وضحكت وقومتنى من على السرير ونامت هيا على ظهرها وشاورتلى على كسها فجيت اقرب منها قالتلى توء توء لسانك بس ياروحى فقربت منها وبعدت الزب على جمب وفكيته بين رجليها وبصيت على كسها كان لونها وردى فاتح وكان مبلول فشخ من افرازتها ومحمر كده قربت بصوابعى حواليه وبدات ادعكه من فوق كده واحكه بصابعى من بره وهيا بتتلوى تحتى فنزلت بلسانى على شفايفه من بره وبدات ابوسه الاول وامشى لسانى عليه وهيا بتتاوه تحتى وتقولى اووف الحس كمان كمان يالبوتى ففتحت شفايفه بصوابعى ونزلت بلسانى فى النصف من فوق على زنبورها واول معملت كده صوتت فشخ ومسكت راسى تشدها على كسها كانت بتخللينى ادخل لسانى كله فى كسها للاخر واطلعه تانى بدات انيكها بلسانى وهيا ترتعش اوى تحتى لحد ما قربت بصوابعى اللى فى النصف وبليت صابعين من افرازتها ودخلتها فى كسها من جوه وبدات احركهم جامد على كسها بنيكها بصوابعى فلقيتها قفلت رجليها على صوابعى وانا بحركهم اسرع واسرع واسرع من رعشتها وكده قامت لفوق صرخت ودخلت فى حضنى وانا صوابعى طالعه داخله فى كسهاقمت رجع ظهرها لورا ونازل بلسانى على زنبوها وانا بسرع فشخ فى كسها فلقيتها رفعت ظهرها لفوق وصوتت جاااااامد فشخ وجسمها بدا يرتعش ومحستش الا بكسها وهوه بيجيب كل ميته على وشى جاب كتير اوى غرق وشى وصدرى فدوقت ميتها كانت حلوه اوى بس غرقتنى فشخ فنزلت بلسانى انضفلها كسها من الميه لحد ما لقيتها بتضم رجلها وبتزق راسى وبتقولى مش قادره عشان خاطرى مش مستحمله حاجه على كسى وببص لقيت عينيها بتغمض من التعب والنيك ووقفت قدامها ابص على بزازها وكسها اللى كان لونه احمر فشخ ووقفت الم هدومى اللى فى الاوضه وانا خارج من الباب براحه رايح اوضتى كنت عريان وماسك هدومى فى ايدى حسيت بخيال حد كان موجود واختفى فوقفت ابص كده شويه وروحت على اوضتى حطيت الهدوم فى الدولاب مكنش فيا حيل وقتها افكر ويدوب نزلت على السرير عريان والبلج لسه فى طيزى وشديت البطانيه عليا ونمت للصبح ياترى ايه اللى حصل اما صحيت وكان فى حد بيشوفنى فعلا ولا لا ده اللى هنعرفه فى الحلقه الخامسه قريبا...

كان صعب جدا انى اغير هدومى قدام حد ولكن فى عمر التلاتين رحت جيم علشان اخسس شويه والكل كان بيلبس شورت وتى شيرت وفيه مكان للغيار وله ستارة بس لانه كان جيم على اد الحال المهم كان زحمه جدا فى المساء ولما سألت عرفت انه الصبح بيبقى هادى جدا ورحت الصبح فعلا هادى وكويس ودخلت عادى ورا الستارة وغيرت هدومى وطلعت الصاله لقيت فيه واحد بس زيي بيعمل تمارين البنش وانا عملت التمارين عادى ورحت اخد دش وطبعا هما اتنين بس ولكل واحد ستاره وسمعت صوت جوه ودخلت التانى وقبل ما اقلع سمعت صوت تأوهات متكررة الفضول خدنى وبصيت من ورا الستارة لقيته بيضرب عشره ومغمض عنييه وبينزلهم المنظر استفزنى وخاصه ان زبره كبير ودخلت الحمام التانى وقلعت وزبرى نار وقعدت العب فى زبرى وفجأه لقيته بيبص عليا اتحرجت جدا ولقيته بيقول لى انا تعبان اوى تعالى ننيك بعض قلت له لا طلب منى نلعب فى زبار بعض وافقت بصراحه ومسكت زبره وااااو حلو اوى وكبير ومسك زبرى وقعدنا ندعك زبارنا فى بعض ولفيت من وراه وحطيته بين طيازه من بره وقعدت افرشه لغايه ما نزلتهم وهو بعد منى حطه بين طيازى وقعد يفرش بزبره الكبير السخن لغايه ما نزلهم..اتبسطنا سوا وكررناها كذا مره بس للاسف فجأة اختفى ولما اتصلت به قال انه اتجوز ومش عاوز تانى ومن ساعتها نفسي الاقى حد زيه

السلام عليكم حبايبي لحلوين لم يتمالكني الصبر حتى اروي لكم و اشارككم آخر مستجداتي مع حبيبي ،رغم انه رجل متزوج منذ ثلاث سنوات و اب لولد الا انه لا يطيق الصبر على مواعدتي ، ويشتهي النوم جنبي اكثر من زوجته، كل ما في الامر اننا نتواعد منذ حوالي 9 سنوات انا عمري 30 سنة وهو 47 هو من جعلني بنوتي و علمني كيف اكون انثى و أتمتع با انوثتي الكاملة امامه وامتعه بها ، الى درجة اني الان لا احس انني ولد، حيث انني تعودت على كل شيئ معه و لا استحي منه ، و كأنني زوجته أحب شكله و رائحته و معاملته لي و الطريقة التي يحبني بها . _ كل نهاية اسبوع تذهب زوجته الى بيت اهلها ، يناديني للبقاء عنده من الخميس الى الأحد ، امضي معه ثلاثة ايام في منزله ولا اخرج حتى اليوم الثالث ، ومن لحظة دخولي اذهب الى غرفته مباشرة اقوم با تغيير لباسي الى حريمي و اضع مكياج با طريقة جذابة و عندما انتهي من ترتيب نفسي اناديه حبيبييي ، انا جاهزة يأتي الي و يقترب مني با هدوء ليقف جنبي يجذبني من خصري ناحيته و يقرب شفتاه مني نغمض عينينا و شفتاي ملتصقة با شفتاه و نقبل با طريقة احترافية هادئة و لسانه يداعب لساني وانا اتأوه ثم توقفنا قليلا و نظرنا الى بعضنا نظرة يملأها الشوق و الشهوة ، نذهب الى الفراش انام على صدره و التصق به ويداعبني با يده في وجهي و رقبتي و يضع اصابعه على شفاهي اقوم با لعقها ثم اضع شفتاي على صدره العقه و هو يضع يده على ضهري ويبدء با مداعبتي وينزل بيديه حتى يصل الى مؤخرتي يتحسسها با اصابعه من فوق الملابس وانا اقوم با فتخ ازراره و اخرج قضيبه اداعبه با يدي قليلا ثم انهض و اضعه في فمي العقه من الخارج ثم اقوم با مصه وادخله كله وهو يتأوه اوابقى هكذا حتى ينتفخ رأس زبره و هو لا يتحمل شدة الشهوة ويتأوه با شدة ويبدء با اندفاع لبنه الساخن في فمي ابتلعه كله ثم اكمل تتظيف قضيبه با لساني حتى آخر قطرة من لبنه ، اعتدت كثيرا على ضوقه لدرجة اني اشتهيه و هو أفضل اكلة با النسبة لي مممممم ( تناول لبن القضيب غني با المعادن و الفيتامينات و مفيد كا غذاء ) بعدها اعود لأستلقي فوق صدره يعانقني و ننام لحوالي الساعة ، و عندما استيقضت وجدتع قد نزع عني الملابس لأنه يحب ملامسة جسمي الطريق الساخن و بشرتي الناعمة و كان نائما ابتسمت و التصقت به اكثر ورفعرجلي وضعتها فوقه ووضعت قضيبه فوق خرمي فا بدئت احس با انتصابه فتح عيناه نظر الي و قبلني قمت با وضع اصابعي في فمه لتمتلئ با لعابه دهنت به القضيب وبا يدي قمت بوضعه مباشرة فوق الجدار الخارجي لخرمي وبدأت ادفع جسمي ومؤخرتي وقضيبه يدخل با بطئ إلى ان دخل عن اخره الى الخصيتين ، تركته حوالي دقيقتين على هذا الحال ثم بدئت اسحب تارة و ادفع تارة و هو لا يتحمل شدة الشهوة و يتأ وه ااااه ااااه حبيبتي و انا ايضا اتأوه و اصرخ من شدة الذة وعذاب تلك الشهوة التي احسها في اعماق خرمي و نقوم با تغيير الوضعية كل مرة تارت افتح رجلي و هو فوقي وتارة هو نائم و انا فوقه و طيزي ترقص فوق زبره اااه كم اعشقه احساس ان تكون انثى كاملة وهي تتناك من زوجها و هو يتمتع بها و با كل جسمها الذيذ إلى ان قام و نتفخ زبره في خرمي و اندفع لبنه الساخن ليدهن جدران خرمي و احس به لزج يدغدغ وجداني و يملئني من الدخل اترك قضيبه دخل خرمي اقترب منه اقبله و أقول له با عافيتك حبيبي ويقول لي انتي الذ من النساء حبيبتي ، و انا سعيد با انك لي اجيبه اني ملكه وحده و انني اعشقه حد الجنون الى هنا اكون قد لخبرتكم بما وقع ليلة امس اما الان فأنا نائمة على صدره و اكتب لكم اتمنى ان تعجبكم تدوينتي و الى المرة القادمة و حكاية اخرى ، سلاااااام

الزبال اللي أولاده ماسكين المنطقة بتاعتنا زي القمر اسمه عم حليم من وأنا صغير كنت بشوفه يجي ياخد الزبالة من الشقق اللي في المنطقة هو لون عيونه رمادي وشعر راسه مغطيه بعمة بس واضح إنه مصفر ، ولما اولاده كبروا نزلوا مكانه الشغل أكبرهم بيتر دايما أشوفه ملحوس ووشه مش باين لون بشرته من كتر الوساخة اللي عليه بس عيونه خضرا وشعره رغم إني مش متأكد من لونه إلا إن شكله كدة كستنائي وله أخ بقابله ساعات اسمه جون ده أصغر من بيتر هو عيونه زرقا وأشقر وشكله أنضف شوية من بيتر ولهم أخ تالت مش شبههم رغم إنه وسيم أنا شريف عندي 23 سنة طولي 168 سم وزني 72 كجم أبيضاني وجسمي ناعم وشعري أسود ناعم وغزير كل علاقاتي كنت فيها سالب وبيشدني دايما الراجل الوسيم المعضل المشعر في يوم كنت قاعد بقلب على الفيسبوك واتفاجأت بحساب لواحد اسمه بيتر حليم ، شكيت إنه بيتر الزبال معرفش ليه قلت أقلب في صوره وكانت المفاجأة لقيته بيتر الزبال فعلا ، وله صور على البلاج ويا خرابي على وسامته اللي صدمتني كان لابس تيشرت حمالات مبين شعر صدره الغزير وعضلاته البارزة وبشرته الحمرا وشعره فعلا كستنائي وناعم ، والشمس مخلية عينه جميلة جدا وخضارها زاهي ، بصراحة هيجني جدا وخصوصا لما قلبت في الصور وشوفت له صورة لابس فيها سبيدو مخلي شكله سكسي جدا قعدت أتخيل نفسي في حضنه واتخيله بيمتعني ويشبعني بزبه ، وتخيلت زبه إنه متوسط الحجم وشكله يخلي الواحد يقعد عليه ما يقومش جت في دماغي فكرة وهي إني أعمل حساب وهمي وأكلمه منه وأحاول أشوف ميوله إيه ، وفعلا عملت كدة وكتبت له (هاي إنت وسيم وشكلك حلو أوي) بس ما ردش عليا ، واستنيت رده لحد ما غلبني النوم تاني يوم لما صحيت لاقيته كاتب لي (هاي مين حضرتك) ولاقيت الباب بيخبط قومت أفتح لاقيته بيتر الزبال كانت نظرتي ليه رغم إن شكله مش نضيف بس لأني شوفت صوره وهو مستحمي كنت ببص لوشه وأدرس أجسمه بعيوني وكأني بعمله سكان ، كنت عايز أدخله الشقة واستفرد بيه وأخليه يمتعني وخصوصا أن بابا وماما وحسن أخويا نزلوا الشغل بس طبعا ما أضمنش رد فعله فوقت على صوته وهو بيقول : صباح الخير يا أستاذ شريف - صباح الفل يا بيتو ، أخبار عم حليم إيه - ‏بخير شكرا على سؤالك - ‏تعيش يا حبيبي ، يا ريت تبقى تسلم لي عليه مشي وأنا هموت وأدخله الشقة أخليه يمتعني بس قلت أصبر على ما أوصل له عن طريق الفيسبوك بالليل وواضح إن ده الوقت اللي بيقعد فيه على الفيس لاقيته كتب لي : - مش هتقولي حضرتك مين فهمت إنه مهتم بالموضوع ، فكتبت له : - أنا اسمي شادي ، ومعجب بيك جدا - ‏معجب بيا ازاي ، أنا مش شخص مشهور عشان تعجب بيا - ‏مش خسارة تبقى مز كدة ومش مشهور - ‏يااااه للدرجة دي - ‏عارف لما شوفت صورك تعبت جدا - ‏ليه كدة ؟ - ‏صورتك في الاسبيدو توحي بحاجات تتعب - ‏مش فاهم قصدك - ‏بصراحة وبدون مط وتطويل ممكن أسألك إذا كنت تقبل تمتعني - ‏يعني إيه أمتعك ؟ - ‏يعني تنيكني - ‏يا سلام ، للدرجة دي معجب بيا - ‏وهموت عليك - ‏إنت منين يا شادي - ‏أنا من الزمالك - ‏طب إنت تعرفني كويس - ‏بصراحة لا ، بس لما قابلتني صفحتك على الفيس وشوفت صورك عجبتني جدا - ‏طب عايزك تعرف إني بشتغل زبال - ‏طب وإيه يعني هو الشغلانة الشريفة عيب - ‏يا سيدي تشكر - ‏طالما كدة ، أحب أقولك إني موجب وبعشق نيك السوالب - ‏أنا فرحان جدا - ‏إنت عندك كام سنة - ‏أنا عندي 23 وأنت - ‏31 ، وأحب أقولك إن معايا بكالوريوس تجارة - ‏نعم ، إنت بتتكلم جد - ‏هو عشان بشتغل زبال ، ما ينفعش يكون معايا مؤهل - ‏يا قمر كفاية بس إني أعيش تحت منك ولو لمرة واحدة - ‏طب إنت ظروفك إيه دلوقت - ‏يعني إيه ؟ - ‏يعني أنا قاعد لوحدي ، وكلامي معاك هيجني ، فهل تقدر تجيني - ‏إنت ساكن فين ؟ وصف لي العنوان لاقيتها فرصة استأذنت من بابا على إني نازل أقابل أصحابي وقلت أروح له من غير ما أعرفه إني شريف ، وأول ما وصلت وفتح لي اتصدم وقالي وهو مستغرب : أستاذ شريف ، خير في حاجة فتح لي وهو لابس شورت كحلي وفانلة كت حمرا مخلين شكله يهوس ، صفرت وقلت له : - بقى هدوم الشغل مخبيه القمر ده - ‏إنت شادي - ‏هنتكلم من على الباب - ‏اتفضل دخلت وقعدت على أقرب كرسي لاقيته بيقولي : - تشرب إيه ؟ - ‏ألف شكر ، أنا كفاية إني أكون معاك - ‏إنت معجب بيا أوي كدة - ‏صدقني يا بيتو ، أنا ولا كان في دماغي ، وأنت لابس هدوم الشغل ، شكلك ما شدنيش ، اللي كان بيشدني بصراحة عم حليم والدك - ‏طب وإيه اللي شدك فيا - ‏زي ما قلت لك أنا شوفت صورك على الفيس اتهوست - ‏طب مش قلقان وخصوصا إنك ما تعرفنيش كويس - ‏إنت وأخواتك ووالدك معانا بقالكم سنين في المنطقة وعمرنا ما شوفنا منكم حاجة وحشة ، وده السبب اللي مخليني متطمن ، بس بصراحة ما كنتش متوقع إن الموضوع هيجي بالسرعة دي - ‏يا حبيبي أقصر الطرق الخط المستقيم ، ليه نلف وندور ، خلينا دوغري أحسن - ‏طب مش هتوريني زبك - ‏طب تعالي أقعد جنبي وفي حضني قعدت جنبه وأنا في قمة هيجاني راح حاضني وهو بيحسس على ضهري وبيبوس في رقبتي ، وأنا بحسس على عضلات دراعه وصدره وحاسس إني في دنيا تانية وخصوصا إنه حاطط برفان ريحته هادية وجميلة جدا بعد شوية بدأ ينزل بإيده ويدخلها من البنطلون ويلعب في طيزي وانا نزلت إيدي أمسك زبه رغم إن كان نايم إلا إني حسيت إنه عريض همس لي وقالي : بتعرف ترقص - يعني ، مش قوي - ‏طب ممكن ترقص لي - ‏حاضر راح مشغل موسيقى رقص ، وهو بيقولي : عايزك تعملي عرض استربتيز ابتسمت له وقلت له من عيني حاضر ، بدأت أرقص وأتمايل وأنا بقلع هدومي حتة حتة ، وهو قلع التيشرت والشورت ، وفضل بالسليب اللي مبين إن في حاجة حجمها يجنن تحت منه ، كنت قلعت كل هدومي ما عدا البوكسر لاقيت بيتر وقف ورايا وبدأ يتحرش بيا ويحضني من ضهري ويحرك جسمه معايا وزبه على طيزي وشعر صدره بيزغزغني في ضهري وبدأت أحس بزبه وهو بيقف وبعد شوية لفني وقعد يبوسني من شفايفي ، وانا في قمة هيجاني مديت إيدي أمسك زبه لقيته كبير وتخين ، مقدرتش أقاوم نزلت على ركبي وبدأت أبوس زبه من فوق السليب وأحس بحجمه بشفايفي ، شويه وطلعت العملاق ، زبه طوله 19 سم وعريض وعروقه تهوس ، بدأت أبوس زبه وألحسه وامصه وأنا بلعب في بيضانه الكبيرة وقلت : - يا خرابي على جمال زبك - ‏عجبك يا حبيبي - ‏جدا جدا ، وما تزعلش مني أنا بقول لما إنت زبك حلو كدة وكبير يا ترى عم حليم زبه شكله إيه - ‏إنت للدرجة دي معجب بوالدي - ‏جدا جدا - ‏طب خلي بالك عشان هو اللي معلمني النيك - ‏ازاي يعني ؟ - ‏خلينا دلوقت في المتعة وبعدين نقعد ونحكي كنت مستغرب جدا إن الشخص الراقي ده شغال زبال الصبح ، اندمجت في مص زبه ولحس بيضانه وهو ماسك راسي وبيحرك وسطه لورا وقدام وهو بينيك زوري ، بعد شوية طلب مني اطلع على الكنبة واسند بإيدي على ضهرها قلعت البوكسر وقعدت زي ما قالي على الكنبة ، نزل هو بلسانه يلحس لي خرمي ويدخل لسانه وأنا بزوم من المتعة ، ويبل خرمي ويدخل صباعه وينيكني بيه شوية ويرجع يطلعه وينزل يلحس لي خرمي بعد شوية قالي : ها مستعد - مستعد جدا - ‏بس إنت خرمك ضيق - ‏لأني قليل لما بتناك - ‏آخر مرة كانت إمتى ؟ - ‏من حوالي 3 أسابيع - ‏طب استحمل يا بطل وبدأ يدخل زبه ويضغط ورغم الألم إلا إني كنت مستحمل وعايز زبه كله ، وهو كان فنان كل ما يحس إني موجوع يهدي لحد ما زبه دخل كله وبدأ يدخله ويخرجه وبعد شوية قالي : تعالى ندخل الأوضة على السرير أحسن ، بس من غير ما زبي يخرج وفعلا نزلت رجلي براحة ومشيت وزبه في طيزي لحد السرير نمت على بطني ورجلي على الأرض وهو نايم فوقي وزبه داخل طالع في خرمي بدأت طيزي توجعني لأني حسيت إنه طول بس مفيش خمس دقائق وبدأ لبنه ينزل وهو بيزغزغزني بطريقة غريبة ، وكنت بضحك من زغزغزة زبه لطيزي ، إحساس كنت أول مرة أحسه أخدني الحمام اتشطفت ولقيت إن الوقت اتأخر ، فطلبت منه يحكي موضوع عم حليم قالي : - بص أنا مش بشبع بسرعة من النيك ، فأنت لو قعدت وبدأت أحكي لك هاضطر أنيكك تاني بس هطول عن أول مرة ، فلو مستعد اقعد وانا أحكي لك - ‏لا مش هاقدر ، ده أنا حاسس إن خرمي مولع ، محدش طول معايا بالطريقة دي قبل كدة - ‏خلاص إنت عارف إني إجازة يوم الأحد ، لو كدة نظبط ونتقابل ونقضي اليوم سوا شكرته ومشيت وأنا في غاية السعادة الجزء الثاني لما روحت لبيتو حبيبي كان يوم الخميس بالليل رجعت من عنده ، وأنا حاسس إني في دنيا تانية ، ورسمة وشه الجميل فضلت قدام عيني مش مفرقاني على فكرة أنا بحب لما أناديله أقوله يا بيتو ، مش يا بيتر يمكن عشان بابا دايما يقوله كدة وأنا اتعودت على اسمه يتنطق كدة يوم الجمعة الصبح الباب خبط نفس الميعاد اللي بيخبط فيه بيتو كل يوم وكالعادة بحكم إني أصغر واحد قمت فتحت له ، وأنا مش عارف اتعامل معاه ازاي ، وأول ما فتحت لقيته بيقولي : صباح الخير يا أستاذ شريف فهمت إن معاملته معايا قدام الناس هتكون معاملة رسمي فارتحت وقلت له : ازيك يا بيتو أخبارك أيه ؟ - بخير يا أستاذنا شكرا على سؤالك استجدعته جدا ، وكبر في نظري ، لأنه ما طلعش استغلالي عدى النهار و بالليل دخلت أكلمه ، لقيته مش أون لاين ساعة وانا هطق لحد ما قررت إني أرن عليه لكنه غاب في الرد وأول ما فتح قالي : ألو أيوة يا أستاذ شريف خير في حاجة - إيه يا بيتو ، إنت فين ، مش عارف أوصلك ؟ - ‏عمك حليم بخير ، أصل إحنا النهاردة متجمعين عنده فهمت طبعا إنه قاعد مع أسرته ، ومش هينفع نتكلم ، فتأسفت له وقفلت معاه ، حسيت بضيقة إني مش معرفتش أتكلم مع بيتو ، وأنا في الحالة دي لقيت تليفوني بيرن ببص لقيته هشام ابن عمتي ، فرحت جدا : - ألو ، ازيك يا إتش - ‏عامل إيه يا شيرو - ‏بخير يا حبيب قلبي - ‏إيه ظروفك - ‏أبدا قاعد زهقان لوحدي - ‏ليه كدة ؟ - ‏أصل خالك كالعادة قاعد على اللاب يرد على الإيميلات ويتابع مشاغله ، وماما يا إما بتابع الموضة وبتعمل شات مع صحباتها ، يا مشغولة في أي حاجة - ‏طب ما تيجي نقعد مع بعض شوية - ‏يا ريت لأحسن أنا عندي ملل - ‏تمام هكلم خالو واتفق معاه إني أخدك تبات معايا الليلة - ‏بجد يا أبيه - بجد يا حبيب قلب أبيه هشام ابن عمتي ده أكبر مني ب 18 سنة ، هو أقرب شخص ليا أكتر من مجدي أخويا اللي أكبر من ب 4 سنين ، وهو أول حد مارس معايا الجنس هو عوده رياضي بس معضل على خفيف ، جسمه مشعر جدا ، رغم إنه أقرع ألا من شوية شعر ناعم على جوانب راسه ، عنده شنب تقيل ومربي دقنه دوجلاس ، متزوج ومخلف كنت دايما أشكي له من كل حاجة مضايقاني ، حتى لو حد من زمايلي عمل معايا حركة سافلة وأنا عندي 18 سنة كنت بلعب كورة مع زمايلي فاتصبت بضربة شمس وكان بابا وماما مسافرين لقيت نفسي بدأت أسخن وتعبت جامد وكان مجدي خرج مع أصحابه حاولت اتصل بيه ماردش عليا، قلت اتصل بأبيه هشام وأول ما عرف اتصل بمجدي وجاب دكتور وجالي بسرعة هزق مجدي وبهدله واتصل ببابا وعرفه إنه هيخدني عنده ، كانت مراته والدة بقالها اسبوعين وقاعدة مع مامتها لأنها كانت تعبت في الولادة شوية اهتم هو بيا فكان بيشلني يدخلني الحمام ويديني اللبوس ، كان بيفتح طيزي عشان يحطلي اللبوس ، ويضغط على اللبوسة عشان تدخل في طيزي لدرجة إنه في مرة اللبوسة خرجت راح ضاغط عليها ودخل جزء من صباعه ، لما حس بسخونة خرمي ، جسمه هاج عليا ، وخصوصا إن بقالة أسبوعين محروم من الجنس ، فضل يقاوم إحساسه بس مقدرش راح منزل هدومي وكشف طيزي وطلع زبه وحطه بين فلقة طيزي ، وفضل يحكه لحد ما حس إن هينزل قام وجابهم في الحمام تاني يوم وهو بيحطلي اللبوس حاول يدخل صباعه كله وفعلا فضل يحاول لحد ما قدر يدخل صباعه ، وهنا كانت الانطلاقة ، بعد عدة محاولات غلبته شهوته واغتصب طيزي ونزل فيا ، ولما فاق من سكرة الشهوة قعد يعيط رغم إنه لما عمل ده معايا كنت أنا شبه فايق ، بس ما زعلتش ، والسبب إني من كتر ما بحبه كنت بغير من مراته لأني كنت حاسس إنها خديته مني ، حسيت في لحظة ما فوقت على دخول صباعه ، ومعرفش ليه ماقاومتش ، ولما نام فوقي ودخل زبه فيا رغم الألم إلا إني لما حسيت إني في حضنه كنت مبسوط جدا لما سمعت صوت بكاه ندهت له : - أبيه ، يا أبيه رد عليا ، وهو بيحاول يداري نبره البكا اللي في صوته - أيوة يا شيري - ‏مالك يا حبيبي ، إيه اللي مضايقك - ‏لا أبدا مفيش - ‏يا أبيه أنا مش زعلان منك ، بالعكس أنا حاسس إني مبسوط اتلفت لي وقالي : قصدك إيه ؟ - بص يا أبيه ، أنا بحبك جدا جدا ، وكنت بحس بغيرة من مراتك بسبب إنها خدتك مني - ‏انت سخنت تاني ولا إيه ؟ - ‏صدقني يا إتش ، إنت اللي عملته ده مخليني مبسوط جدا - ‏يا شيري ، إنت زي أخويا الصغير ، وزي ابني ، ومعرفش ازاي ضعفت وعملت معاك كدة ، بدل ما أحافظ عليك - ‏عشان خاطري يا أبيه ما تزعلش - ‏ما زعلش ازاي - ‏طب ممكن توديني الحمام شالني ودخلني وقعدني على التواليت ، قعدت افضي بطني وقمت فتحت الدش ، وندهت هشام ، وطلبت منه يحميني ، دخلنا تحت الدش سوا وهو كان لابس سليب بس ، فبدأت أتعمد إني ألمس زبه وهو يحاول يمنعني ، فقلت له : - عشان خاطري يا إتش - ‏بس يا شيري اتلم - ‏مش هتلم ، ألا لما أحس إني مراتك ، واني قدرت انتصر عليها وأخدك منها ولو لليلة واحدة - ‏يا ابني إنت بتستهبل ، ما ينفعش - ‏طب ما هو نفع من شوية - ‏بلاش عشان خاطري يا شريف - ‏يبقى إنت مش بتحبني معرفش ليه صعبت عليا نفسي وبكيت ، لقيته شدني ليه وقالي : إنت للدرجة دي بتحبني - أنا بغير عليك ، وبخاف عليك وبموت فيك ، محدش بيديني نص اهتمامك بيا ، محدش بيهتم لأمري زيك ، إنت ناسي إنك إنت اللي كنت بتوديني المدرسة وكنت دايما ألجألك في أي مشكلة ، إنت لما سيبت بيت العيلة عشان تتجوز ، كنت في حالة نفسية زي الزفت - ‏وأنا كمان بحبك جدا يا شريف ، و عشان كدة بقولك بلاش - ‏طب ممكن تنام معايا وتعاملني على إني مرات الليلة بس ، وأوعدك إني مش هطلب منك الطلب ده تاني مع إلحاحي وافق هشام وخدني على أوضة النوم وأنا كنت بالبشكير فشالني ونيمني على السرير وخدني في حضنه وباسني من شفايفي بوسة خلت جسمي كله هاج ، شوية وهو نزل على صدري وقعد يلحس فيه وأنا بتلوى من شفايفه بعد كدة طلع ناحية رقبتي وقعد يبوس فيا وأنا بنهج من المتعة وزبي وقف وبقا على آخره ، نام فوقي وقعد يحك زبه في زبي وهو بيقرص في حلمة صدري ونازل تقطيع في شفايفي من البوس ، شوية وحسيت إني هجيب وفعلا مفدرتش أقاوم اللي بيعمله فيا ونزلت لبني وغرقت بطني وبطنه ، قام جاب منديل ومسح لبني ، وبعد كدة طلب مني نقعد في وضعية 69 وأمص له ، فقلت له : - يعني أعمل إيه ؟ - ‏إنت تمسك زبي وتحطه في بوقك وتمص فيه ، جرب وأنت هتلاقي نفسك بتمص تلقائي وفعلا مسكت زبه وقعدت ألحس فيه وأحطه في بوقي وأمصه ، لكن هو قعد يلحس خرمي ويلعب لي بصوابعه ، بعد شوية قالي : - يلا يا حبيبتي نامي على ضهرك وارفعي رجلك نمت على ضهري ورفعت رجلي ، فرفع هو وسطي وحط لي مخدة ، وجاب فازلين ودهن خرمي من برة ومن جوة ودهن زبه وحطه على خرمي وبدأ يضغط ، حسيت بوجع جامد فسحبت نفسي لورا شوية ، فقالي : - بلاش يا شريف يا حبيبي عشان ما تتعبش - ‏عشان خاطري يا أبيه ، طب أنا هنام على بطني وأنت دخله وفعلا اتمكن مني وزبه دخل كله فأنا شهقت من الوجع ، فقالي : شوية وخرمك هيتعود - ولا يهمك يا حبيبي بعد شوية بدأ يدخل زبه ويخرجه بهدوء على ما حس إن الوجع راح بدأ ينيكني بسرعة ويقولي : - مبسوطة يا حبيبتي - ‏فوق ما تتخيل يا حبيبي - ‏حاسة بمتعة - ‏أنا عمري ما كنت أتخيل إني هعيش متعة زي دي - ‏طب بص أنا مش هنزل فيك - ‏ليه كدة - ‏خايف تتعود - ‏عشان خاطري يا حبيبي - ‏طب استعدي بدأ ينيكني بسرعة وهو بيزوم وأنا حسيت بنبض زبه لحظة نزول لبنه فيا ، بعد ما هدي نام فوقي وقالي : - خايف ضميري يأنبني في يوم على اللي عملته ده - ‏يا حبيب قلبي إنت عملته برضايا ، فعشان خاطري بلاش تأنب نفسك - ‏طب يلا نستحمى عشان ناكل لقمة سوا ، إنت لسة قايم من مرض فضلت معاه لأخر الأسبوع كان كل يوم ينيكني مرتين تلاتة ، وكنت في قمة سعادتي افتكرت ده كله وأنا بلبس ، عشان حبيبي ، وأول واحد متعني يجي ياخدني ، عشان أبات معاه لأن مراته مسافرة فرح ببلدهم وهتغيب 3 أيام عن البيت الجزء الثالث بعد ما أبيه هشام كلم بابا ، كنت لبست واستنيته لحد ما جه ، جريت عليه وحضنته جامد ، فأخدني هو بالحضن وسلم عليا وأنا مش عايز أسيبه دخل قعد مع بابا وماما وشرب قهوته ، وبعد كدة نزلنا وأول ما ركبت معاه العربية هجمت عليه وبوسته من شفايفه كأننا عشاق ، رغم إنه تجاوب معايا إلا إنه شدني وقالي : - يا مجنون إحنا في الشارع - ‏أديك قولتها أنا مجنون ومجنون بيك إنت - ‏مش أكتر مني يا روح إتش ساق بعدها العربية وفضلنا ندردش مع بعض في كل حاجة ، مش في موضوع معين لحد ما وصلنا عنده ، جريت أنا على الأسانسير وسبقته ، فتفاجأت بابن البواب واقف بيكلمه ومرة واحدة مد إيده ومسك زب هشام ، أنا بصراحة استغربت جدا ، وخصوصا إن الواد بتاع 16 سنة يعني عيل بالنسبة لهشام لقيت هشام طبطب على الواد ومشي وسابه وركب معايا الأسانسير وخدني في حضنه وطلعنا شقته وهو حاضني كأننا اتنين عشاق ، بعد ما دخل وقفل الباب اتعلقت في رقبته وقلت له : وحشتني يا جوزي يا حبيبي - يا بكاش ، أنا لو جوزك بجد ما كانتش طيزك لمسها حد غيري - ‏طب أعمل ايه وقت ما بحتاجك مش بلاقيك - ‏طب بص أنا عايزك المرة دي تلبس من هدوم مراتي استغربت جدا وقلت له : اشمعنى - لا أبدا كنوع من التجديد ، ده غير باروكة حمرا - ‏سيدي يا سيدي ، ده أنت شكلك هتغتصبني ، إيه الحكاية - ‏لو مش عايز خلاص - ‏أنا لو مش عايز ، لازم أعوز ، طالما حبيبي عايز - ‏طب ادخل أوضة النوم وهتلاقي كل حاجة على السرير دخلت الأوضة وسمعت باب الشقة بيخبط فسمعت هشام بعد ما فتح الباب بيقول لحد : مش قلت لك مش هينفع النهاردة عشان عندي ضيوف فندهت بصوت عالي : مين يا أبيه ؟ - ده نزيه ابن البواب كان بيشوفني لو عايز حاجة بعد ما قفل الباب ، خرجت وقلت له : - بقولك إيه يا أبيه ، هسألك سؤال وجاوبني بصراحة - ‏خير يا حبيبي - ‏إنت في حاجة بينك وبين نزيه - ‏حاجة ازاي يعني ؟ - ‏إنت فاهم قصدي يا إتش ، فمن فضلك جاوبني - ‏بصراحة آه في ، بص يا شيري أنا مش بمنعك تعمل علاقة مع حد ، فأظن إني من حقي أعمل علاقات بحريتي - ‏معاك حق يا أبيه بس من فضلك المفروض الوقت ده من حقي أنا ، والمفروض إنه يسيبك في حالك طالما أنا معاك - ‏يا شيري اللي بيني وبينك ده سر ما حدش يعرفه ، وأنا زي ما أنت شايف ما مقربتش منه ، إلا لو إنت حابب نكون جماعي - ‏لا طبعا أنا عايزك ليا وحدي ، وعايز أحس إني مراتك ومن فضلك ناديني يا شوشو ، طالما هالبس حريمي - ‏ماشي يا شوشو ، يلا روحي اجهزي لحبيبك دخلت قلعت وأخدت الهدوم ودخلت الحمام أخدت ماكينة حلاقة جديدة وحلقت دقني وشنبي وخدت دش وبعد كدة لبست قميص النوم وكان لونه بني غامق وعليه الروب بتاعه وسترينج فتلة ، ولبست الباروكة ، وأنا جسمي ناعم مفيش فيه شعر ، وحطيت برفيوم حريمي ، وخرجت لهشام وأنا بتمايع في مشيتي وكان قاعد ضهره ليا جريت عليه ولفيت إيدي على رقبته وأنا ببوسه من خده اللي شوكني ، فمسك إيدي وشدني ناحيته وهو بيصفر وبيمدح في جمال جسمي ، ووقف وهو لابس البوكسر بس وشغل اللاب على موسيقى هادية وخدني في حضنه وهو بيرقص بيا slow كأننا عروسين في فرحنا ويلفني وهو حاضني وزبه واقف ولازق في طيزي وهو نازل بوس في رقبتي وعضعضة خفيفة في حلمة ودني ، وأنا جسمي بيسيب من حركاته ، شوية ولفني وهجم على شفايفي يبوس فيهم ويمص لساني ، وبإيده بيدعك في طيزي وبيعبص في خرم طيزي وبدأ ينزل حمالة اللانجيري وينزل بلسانه وشفايفه يمص صدري وأنا هموت من المتعة ومرة واحدة شالني ودخل بيه أوضة النوم وحطني على السرير ونيمني على بطني ونزل بلسانه يلحس خرم طيزي ويفشخ طيزي ويدخل لسانه وأنا عايز أصرخ من المتعة ، شوية وطلب مني أمص له ، نمنا عكس بعض ، وهو مستمر في امتاع طيزي بلسانه وصوابعه ، مسكت أنا زبه اللي بعشقه وبموت فيه وبحسد مراته عليه ، ونزلت لحس فيه ومص وأمسك بيضانه أمصهم وألحسهم واتفاجأت بإنه مسك زبي وقعد يدعكه ويبوس فيه ما استحملتش وقولت له : كفاية مش قادر هاجيب لقيته ضغط على زبي لحد ما نزلت وراح حاطط راس زبي على بوقه وجمع لبني كله في بوقه وراح ساحب جسمي وفتح طيزي ونزل كل اللبن اللي في بوقه على خرمي وهو بيدخله بصباعه جوا خرمي وراح حاطط راس زبه على خرمي وضغط ضغطه خفيفة لاقيت زبه دخل بسرعة جدا وبدأ ينيكني وهو نايم فوقي ولفيت وشي له وهو نازل تقطيع لشفايفي بشفايفه ، وتقطيع لطيزي بزبه ومرة واحدة ضغط جامد وزبه نزل لبنه كله في طيزي وأنا بقيت أضغط على زبه بخرمي وهو عمال يطلع آهات المتعة وأنا بزوم تحت منه ريح شوية وبعد كدة من غير ما يطلع زبه عدلني بحيث أكون نايم على ضهري ووشي في وشه ، ورجلي على أكتافه واتفاجأت بيه بيكمل نيك وهو نازل تقطيع لبزازي وقرص بإيديه ونازل فيا بوس كنت حاسس إني مراته ، بقيت أتكلم على إني واحدة من غير وعي وأقوله : قطعني يا حبيبي ، افشخ لي كسي بزبك الكبير هاتهم في كسي خليني أحمل منك أنا مراتك حبيبتك اللي ما تستغناش عن زبك كنت أول مرة أكلمه بالطريقة دي لقيته اندمج معايا وقالي : كسك حلو قوي يا شوشو ، ضيق على زبي ومجنني ، نفسي أنيكك كل يوم ، ومش هاشبع منك - أنا كلي ملكك يا حبيبي ، أعمل فيا اللي إنت عايزه - نامي على جنبك يا حبيبتي ومتعي نفسك بزبي من غير ما يطلع زبه نمت على جنبي وهو قاعد على ركبته ورجله التانية معديها من فوقي ، حسيت إن زبه كله بيدخل لأخره بقيت أصوت ، وهو نازل تقفيش في بزازي فضلنا على الوضع ده شوية لحد ما زبه انفجر للمرة التانية في طيزي من غير ما يطلعه جسمي تعب وهمد وكأني واخد علقة ، نام هو جنبي وأنا قربت منه وبوسته ونمت جنبه على بطني وأنا حاسس إن خرمي بيطلع نار من طول فترة النيك حط إيده على ضهري وقالي : انبسطت يا حبيبي - بس المرة دي حاسس إني في حاجة مختلفة - ‏ازاي يعني ؟ - ‏في تصرفات جديدة وأساليب جديدة - ‏دي حاجات شوفتها في أفلام وحبيت أجربها ، أتمنى تكون اتمتعت - ‏يا حبيبي أنا بس أكون في حضنك ده بالنسبة لي كفاية - ‏طب أنا هقوم آخد دش واطلب بيتزا نتعشى بيها - ‏وأنا هريح شوية على ما تخلص كنت هنام خلاص لكن أبيه نده لي وخلاني قمت استحميت كان بتاع الدليفري ، وصل وأبيه حط الأكل على السفرة ونده لي ، لبست تيشرت حمالات وشورت وخرجت آكل معاه ، وجه في دماغي الواد نزيه ، والفضول شغلني بقيت عايز أعرف ازاي هشام نام معاه ، فقلت له : - بقولك إيه يا أبيه - ‏قول يا حبيب أبيه - ‏إنت ازاي نمت مع نزيه ؟ - ‏إنت غيران منه ولا إيه ؟ - ‏أنا قايلك قبل كدة إني بغير من سناء مراتك - ‏تصدق إنك فعلا مجنون - ‏ده شيء طبيعي ، لازم أتجنن طالما حبيبي قمر يا ناس - ‏إنت اللي بدر التمام يا حبيبي - ‏ما تغيرش الموضوع ، وعشان خاطري أحكي لي موضوع نزيه - ‏عشان خاطرك بس - ‏ما تحرمش منك يا بيبي - ‏من كام شهر كنت تعبان أوي وسناء كان عليها الدورة ، وكنت محتاج جدا أعمل علاقة وبالصدفة كان الواد نزيه بيمسح السلم وموطي والهدوم مبلولة ، بصراحة الواد صغير ابن 16 سنة وشكله هيجني ، وقفت أبص عليه شوية لحد ما اتفاجأت بحد بينادي عليه من الأدوار اللي فوقينا ، فالواد طلع جري غاب شوية ونزل يكمل فلمحت بقعة في بنطلونه وهو مميل ، معرفش ليه حسيت إنه طلع لحد ناكه ونزل من غير ما ينشف اللبن ، كانت سناء خرجت من الصبح وأنا تعبان ومش قادر قلت أنادي له وأجرجره يمكن أقدر أوقعه وساعتها تبقى فرصة ندهت عليه وطلبت منه يدخل يمسح لي الحمام عشان أنا قاعد لوحدي ، الواد دخل وميل وسمعت طيزه بتعمل صوت أنا عارفه كويس ومتأكد منه صوت الريح اللي بتخرج من الطيز لما يكون فيها لبن فقلت له : - مالك يا نزيه بطنك وجعاك ولا حاجة - ‏آسف يا بيه معلش فلتت مني كنت جبت آخري وقلت لازم آجي دوغري ويا تصيب يا تخيب فقلت له : واضح إنه نزل لبن كتير الواد اتخض وارتبك فحسيت إن ظني في محله فقالي : - هه لبن ، لبن إيه يا بيه - ‏اللبن اللي نازل من طيزك في البنطلون لقيته عيط ومسك إيدي عايز يبوسها ويقولي أرجوك ما تفضحنيش ، ما توقعتش أبدا إنه هيقع بالسهولة دي فقلت له : طب كنت مع مين فوق - معلش يا بيه ده سر ، وعشان خاطري قفل على الموضوع ده ، أنا ما كنتش مع حد - ‏طب وريني طيزك - ‏ليه ؟ - ‏عايزك أمتعك - ‏عشان خاطري يا أستاذ هشام بلاش - ‏ليه بلاش ؟ - ‏أصل أنا خايف أبويا يقفشني ، غير إني طيزي مليانة لبن - ‏طب ما تتشطف - ‏ما هو أبويا ممكن يقفشني - ‏مش فاهم قصدك - ‏بص يا أستاذ هشام أبويا بياخد عرقي - ‏ازاي يعني ؟ إنت بتقول ألغاز - ‏يا بيه خلي الطابق مستور - ‏خلاص براحتك ، روح شوف وراك إيه الواد خرج وخلص مسح السلم وطلع لي ولما فتحت له قالي : أنا جيت أمسح لك الحمام زي ما حضرتك طلبت مني لسة هارد عليه لقيته دخل وقفل الشقة وهو بيقولي : - عشان خاطري يا أستاذ هشام خد غرضك مني بس بسرعة - ‏خلاص يا نزيه ارجع من مطرح ما جيت - ‏يا أستاذ إنت ما تعرفش حاجة ببص له لقيته عيونه مليانة دموع ، بصراحة صعب عليا فقربت منه ومسكته من كتافه وأنا بقوله : - ممكن تفضفض لي اترمى على كتفي وهو بيعيط فطبطبت عليه وقلت له : - تعالى نقعد واحكي لي - ‏حضرتك طيب أوي يا أستاذ هشام طبطبت على ضهره وأخدته ودخلنا المطبخ ، صبيت له عصير وقلت له : فضفض بقا وقولي إيه اللي مضايقك - حضرتك أنا أبويا بيعشق الفلوس أكتر من أي حاجة في الدنيا لدرجة إنه باعني لأستاذ ألبرت اللي في الثامن مقابل مبلغ في كل مرة ينام معايا فيها ، وما بطولش منه غير اللي بخنصره من وراه كلامه فاجأني جدا وقلت له : وايه مصبرك على كدة ؟ - قالوا إيه اللي رماك على المر قلت اللي أمر منه ، يا بيه وأنا في إيدي إيه - ‏بس اللي نده عليك ما كنش ألبرت - ‏آه ما هو ساعات بيكون معاه ابنه مجدي - ‏يعني إنت كنت مع ألبرت وكمان مجدي - ‏ده حقيقي اللي بيخلص اللي بعده بيدخل ، وبيقعدوا يذلوني ويضربوني - ‏طب خلاص ما تزعلش قوم اغسل وشك وانزل - ‏يعني مش هتعمل معايا حاجة - ‏لا خلاص مفيش داعي - ‏لقيته لف ونزل بنطلونه وقالي : بص ، كفوفهم معلمة على طيزي ازاي ببص لقيت طيزه بيضا ومكان ضرب ألبرت ومجدي مخلي طيزه حمرا جدا ، بصراحة هجت من منظرها وقربت منه وقعدت أحسس على طيزه وأنا زبي وقف وشد جامد لقيت نفسي بقلع وموجه زبي ناحية طيزه وبليته وروحت منيم نزيه على ترابيزة المطبخ وبدأت أدخله لقيت نزيه بيضغط بطيزه عشان زبي يدخل ومجرد ما بدأ يدخل الواد اتنفض وقالي : آه ده وجعني أوي وأول ما اتلفت وشاف زبي قالي : زبك كبير أوي استغربت جدا وقلت له : ليه هو زب مجدي وألبرت أصغر من زبي - ده زب أبويا نفسه أصغر من زبك - ‏طب استحمل بس على ما يدخل وأنت هتتعود - ‏ماشي ، بس بالراحة عليا حطيت راس زبي على خرم طيزه وضغطت ضغطة خفيفة فالواد حاول يهرب مني فمسكته واتمكنت منه وضغطت جامد فزبي رشق كله مرة واحدة ، نزيه حاول تاني إنه يهرب من زبي بس أنا كنت مكتفه وقلت له : - دخل خلاص اهدى بقا على ما تتعود عليه - ‏أصله تخين وكبير فواجعني - ‏واضح إن ألبرت ومجدي بتاعهم صغير - ‏بالنسبة لزبرك فهما ازبارهم أصغر من زبرك - ‏طب ايه الاخبار لسة في وجع - ‏لا هدي شوية - ‏طب أنا هابدا أدخله وأخرجه بالراحة عشان تتعود عليه وبدأت أحرك وسطي وأنيكه وأنا مولع من سخونة طيزه وخرمه الضيق ، وكأنه أول مرة بيتفتح بدأ نزيه يمد إيده ويلعب في زبه عرفت أنه بدأ يتمتع بزبي ، فسرعت في النيك وهو عمال يصرخ بصوت مكتوم وأنا أطبطب على ضهره ويقولي : - قربت ولا لسة - ‏لا لسة إنت تعبت ولا إيه - ‏أصل محدش طول معايا زيك كدة - ‏ليه هو في حد غير ألبرت ومجدي - ‏لا مفيش - ‏أومال عرفت ازاي إن أبوك زبه أصغر من زبي - ‏ده أنا بقولها كدة - ‏أكيد دخله فيك - ‏إن جيت للحق هو اللي فتحني عشان أكون جاهز لألبرت وابنه - ‏أنا عمري ما شوفت أب يعمل في ابنه كدة - ‏عشان الفلوس أبويا نفسه ممكن يتناك - ‏ده وسخ أوي - ‏أنا تعبت هو لسة كتير - ‏خلاص هاسرع عشان أجيب وما تتعبش ونمت فوقه وأنا بزود سرعة النيك لحد ما حسيت بخرمه بيضغط على زبي فعرفت إنه نزل ما طولتش بعده وجبتهم وهو عمال يقول : أه أه أأأه ، أنا محسيتش بمتعة زي دي قبل كدة - انبسطت يا نزيه - ‏جدا جدا ، إنت بجد لك طعم مختلف - ‏ازاي يعني - ‏نيكتني ومتعتني وإنت خايف عليا - ‏يا حبيبي النيك متعة لو الطرفين مش مبسوطين مالوش لازمة - ‏ألف شكر لحضرتك روحت مطلع 100 جنيه وقلت له : خد دي بقا ليك زعل مني وقالي : يا أستاذ هشام أنا جيت لك بمزاجي ، وعملت ده معاك مش عشان الفلوس ، عشان إنت عجبتني - طب وأنا قلت حاجة ، دي عشانك إنت من غير ما أبوك يعرف عنها حاجة - ‏ألف شكر يا أستاذ شريف ، هاستأذنك بس أتشطف قبل ما أنزل وعليها بقيت لما ألاقي فرصة أجيبه وأمتع نفسي بيه شريف : كلامك هيجني ومخليني عايز أمص لك - وأنا زبي واقف ومستنيك نزلت على زبه أمص فيه وألحسه من رأسه للبيضان وارجع أحطه في بوقي وأدخله في زوري ، لاقيت هشام بيقولي : - عندك استعداد تتناك تاني - ‏لا أنا طيزي مستوية وعلى آخرها - ‏طب أقعد وأسند ضهرك وأنا هنيك زورك قعدت ومسكت زبه حطيته في بوقي وبدأ هو يحرك وسطه وزبه داخل خارج من بوقي وأوقات يضغط جامد وزبه يدخل في زوري وأنا ريقي ينزل من بوقي وعيوني تتدمع بس مبسوط وبعد شوية ضغط جامد ولبنه نزل كله في بطني مالحقش ينزل في بوقي قعد جنبي وهو بينهج وخدني في حضنه ونمنا للصبح الجزء الرابع بعد ما هشام ظبطني ومتعني وحكالي على حكايته مع نزيه ، خدني في حضنه ونمنا للصبح أنا صحيت الساعة 8 الصبح ، على صوت تليفوني بيرن ، رديت وقلت : ألو الصوت : ألو أيوا يا شريف عامل إيه ؟ شريف : بخير مين معايا ؟ الصوت : إنت مش مسجل رقمي ولا إيه ؟ شريف : معلش أصل أنا نايم الصوت : معلش قلقتك ، أنا بيتر انتبهت لصوته فقلت له : حبيب قلبي معلش مكنتش مركز خليك معايا ثواني قمت من جنب هشام وأنا عريان روحت وقفت في الصالة وقلت له : عامل إيه يا روح قلبي بيتر : بخير يا حبيبي ، أنا بس قلقت عليك لما خبطت ووالدتك اللي فتحت لي ، قلت أطمن عليك شريف : تسلم لي على سؤالك يا بيتو ، ده أنا بايت عند ابن عمتي بيتر : أستاذ هشام ولا أستاذ مدحت (ما تستغربوش إنه عارف العيلة ، إحنا كلنا من صغرنا وعائلة بابا كانت ساكنة في نفس العمارة بتاعة جدو ، لكن في اللي اتجوزوا واشتروا برة العمارة زي هشام ابن عمتي) شريف : لا هشام بيتر : سلم لي عليه شريف : يوصل يا حبيبي ، ده أنا كنت مخنوق جدا وهو اللي أنقذني امبارح من الخنقة دي بيتر : سلامتك خنقة إيه بس ؟ شريف : لما كلمتك امبارح كنت عامل حسابي نتقابل ، لكن خطتي باظت فاتضايقت بيتر : معلش يا غالي ، احنا ساعات بنتجمع عند أبويا وأنا نسيت أعرفك شريف : آه من أبوك ده ، نفسي أخطفه واكتفه وأخليه عريان وأمتع نفسي بزبه بيتر : يا حبيبي ما تقلقش من غير ما تعمل ده كله هخليك تمتع نفسك بيه شريف : بجد يا بيتو بيتر : بجد يا روح قلب بيتو شريف : ما تحرمش منك بيتر : بقولك إيه هينفع نتقابل النهاردة شريف : آه يا ريت بيتر : خلاص ظبط وعلى ألو شريف : اتفقنا بيتر : مش عايز حاجة شريف : ما استغناش عنك يا قلبي قفلنا السكة وحطيت التليفون ، ودخلت أخدت دش ، ونزلت الصيدلية جبت مرهم مخدر موضعي ، وطلعت حطيت منه وبعدها دخلت المطبخ أعمل لنفسي فنجان قهوة فوقع مني الكبريت وأنا مميل أجيبه لقيت حد لزق فيا من ورا ، وطبعا كان هشام ، بس أنا بصراحة اتخضيت وأول ما وقفت لقيته لفني وخدني في حضنه وقعد يبوسني كان لابس الروب على اللحم وسايبه مفتوح ، صبح عليا وسألني باعمل إيه ، فقلت له : أبدا كنت باعمل لنفسي فنجان قهوة هشام : تعرف ، تحضر فطار على ما آخد شاور شريف : تؤمرني يا جوزي يا حبيبي روحت متعلق في رقبته وبايسه من شفايفه ، بعدها جهزت الفطار وحطيته على ترابيزة المطبخ وعرفته إن الفطار جاهز لاقيته جاي لابس البورنس ، قعد معايا فطرنا سوا وبعدها فتحنا البلاي ستيشن وقعدنا نلعب سوا ولقيته بيقولي : بقولك إيه ، ما تيجي نخرج نتفسح بالليل لسة هوافق افتكرت أني مواعد بيتر نتقابل بالليل فقلت له : لا صعب ، أنا عندي شغل بكرة الصبح وعملت حسابي إني مش هبات ، غير إن اصحابي اتصلوا بيا عايزين يتجمعوا ونقعد مع بعض شوية هشام : اصحابك في الشغل شريف : لا دول زمايلي ، أنا بتكلم على شلة الجامعة هشام : مفيش مشكلة واحنا بنتكلم الباب خبط ، قمت أفتح لاقيته نزيه ، فقالي : هو أستاذ هشام موجود بصيت لهشام وقلت له : يا أبيه تعالى كلم قام هشام ووقف أتكلم شوية مع نزيه وأنا قاعد هولع من الغيرة ، فجأة هشام بص لي وسكت شوية ، فبصيت له وأنا بحرك إيدي اللي هو كأني بقوله (في إيه ؟) رجع تاني بص لنزيه ، وقاله بصوت أنا سامعه : طب أنزل إنت دلوقت بعدها جه قعد جنبي وقالي : عندي فكرة مجنونة أتمنى إنك توافق عليها شريف : خير في إيه ؟ هشام : إيه رأيك نعمل حاجة جديدة ؟ شريف : حاجة إيه دي ؟ راح لازق فيا وقرب ولف دراعه على كتفي وهو بيقول : الواد نزيه حيحان ونفسه يتناك - وأنا أعمله إيه ؟ - ‏إيه رأيك لو أجيبه وأمتعكم إنتوا الاتنين - ‏ما ينفعش طبعا - ‏ليه بس ؟ - ‏أنا زي الفريك ما بحبش شريك لقيت هشام بيرد عليا بطريقة حسستني إنه متضايق ويقولي : خلاص زي ما تحب وقام وسابني ، فحسيت إني رخمت عليه وضايقته ، بس الغيرة اللي جوايا خليتني كابرت ، لقيته بيقولي : معلش يا شريف أنا رايح مشوار نصاية كدة وراجع ، معرفش ليه حسيت إنه هيروح يقابل نزيه من ورايا عشان ما يزعلنيش بقت الافكار عمالة تاخدني وتوديني وأول ما باب الشقة اتقفل قمت جري فتحت الباب وندهت لهشام : - يا أبيه - ‏نعم يا شريف حسيت من طريقة رده إنه متضايق وإني خانقه بتصرفاتي فقلت له : حقك عليا - على إيه يا شريف ، ما حصلش حاجة - ‏طب ممكن تيجي ثواني نتكلم رجع لي ولما دخل قفلت باب الشقة وقلت له : أنا هغير هدومي واطلب أوبر عشان أروح - ليه ؟ - ‏أنا رخمت عليك وضايقتك ، وكأنه من حقي أحجر على تصرفاتك - ‏بص يا شريف إنت عارف أنا بحبك قد إيه ، ف.. - ‏من فضلك يا أبيه إنت ما تعرفش أنا بعشقك ازاي - ‏ممكن سؤال يا شرشورتي - ‏اتفضل يا حبيبي - ‏أنا عارف إنك بتحبني وبتموت في دباديبي وأنا زيك بالظبط بس في حد زيك محتاجني وعرضت عليك نعمل علاقة جماعية بس انت فاجأتني برفضك طب ليه - ‏حقك عليا يا حبيبي ، أنا موافق على أي حاجة تطلبها لاقيت تليفونه بيرن فقلت له : لو نزيه خليه يطلع - هو فعلا نزيه - ‏طب رد عليه وقوله يطلع هشام فعلا كلم نزيه وفهمه إني موجود وإننا هنعمل علاقة جماعية ، رغم إن نزيه كان متردد وخايف بس فعلا طلع وأنا قررت استمتع بالجماعي وما فاوتش الفرصة هشام كان لابس شورت رياضي من غير بوكسر وكان قاعد من غير تيشرت وأنا على يمينه وكنت لابس شورت چيل وبردو من غير بوكسر وعليه تيشرت كت لكن نزيه قلع ملط وقعد على شمال هشام وشد الشورت ومسك زبه وقعد يمص فيه وأنا وهشام قطعنا شفايف بعض من البوس وإيديه داخله من تحت التيشرت ونازله تقفيش في صدري وأيده التانية بيحسس بيها على ضهر نزيه اتفاجأت بنزيه بيشد الشورت اللي أنا لابسه ومسك زبي يمصه ، يااااااااه على الإحساس بدفا البوق وضمة الشفايف على الزبر إحساس ممتع بشكل ولعبه في بيضاني ، الواد محترف بشكل غريب ، مستحملتش ونزلت بسرعة بسبب سخونة بوق نزيه بالإضافة إلى إن هشام كان مدخل صابعه في خرمي وبينيكني بيه ، نزيه شرب لبني كله ورجع تاني يمص لهشام هشام قالي : ما تلحس لنزيه خرم طيزه فقمت وقلعت وقعدت ورا نزيه ونزلت على ركبي شوفت حتة خرم رغم سمار بشرته إلا إن خرمه لونه وردي وشكله وقف زبي من جديد وبدأت ألحس خرمه والعب له بصوابعي والواد خرمه سخن خلاني وقفت وحطيت زبي على خرمه وبدأت أفرشه وهو عمال يتلوى ويحرك طيزه دليل على إنه مبسوط روحت بالل زبي بريقي وبدأت أدخله في طيزه وبصراحة إحساس ممتع جدا لما تحس بدفا الخرم بيمتع زبك بدأت أنيكه وفي نفس الوقت نزيه نازل مص في زب هشام بعد شويه ميلت عليه ومديت إيدي ألعب له في زبه اتفاجأت إنه حجم حلو بالنسبة لسنه هو صحيح لما قلع ما كنتش مركز معاه بس معرفش ليه لما مسكت زبه صابني الفضول إني لازم أجرب زبه ومع التفكير والتخيل والإثارة جبت لبني في طيز نزيه ، وأهات أبيه من متعة مص نزيه لزبه مع آهات نزيه من استمتاعه بمص زب هشام وفي نفس الوقت أنا بدق في طيزه ، غير آهاتي من طيز نزيه اللي ممتعة زبي ، كنا عاملين زي اللي في الكورال وبيغنوا بعد ما نكت نزيه سيبته ورحت الحمام كنت حاسس إني مزنوق ، بعد ما عملت حمام رجعت لقيت نزيه قام ودخل الحمام ، فسألت هشام : في حاجة ولا إيه ؟ هشام : أبدا رايح يفضي طيزه وينضفها عشان لما أنيكه تكون طيزه نضيفه ، بس واضح إن طيز نزيه عجبتك شريف : بصراحة يا إتش ، رغم إني أول مرة أنيك ، بس الواد طيزه سخنه وتهيج هشام : طب ما تيجي تمتعني بطيزك على ما يجي وفعلا طلعت على الكنبة وأنا وشي لهشام ومسكت زبه وقعدت عليه وبقيت أتنطط وهو نازل تقفيش في بزازي ، وكل ما أقعد أريح ينزل بشفايفه على حلماتي ويرضعهم وأنا أحضن راسه من المتعة ، شوية ونزل خرج من الحمام ونزل بين رجلين هشام يمص في بيضانه ويلحس طيزي ، بصراحة سخنت جامد وحسيت بمتعة جديدة وحلوة فقلت لهشام : بقولك إيه يا أبيه ينفع نزيه يدخل زبه فيا وإنت تنيكه هشام : تصور فكرة حلوة نمت على الأرض ورفعت رجلي وجه نزيه دخل زبه في طيزي ، معرفش ليه كنت مستمتع بزبه يمكن عشان إحساسي إنه عيل بالنسبة لي ، وكمان لما بدأ هشام يدخل زبه في طيز نزيه وبدأ ينيكه ومع حركة النيك كان زب نزيه بيدخل فيا جامد ، بس المهم إنه كان إحساس ممتع جدا ، أنا زبي كان ريح وجاب آخره وموقفش تاني وبقا كل تركيز إحساسي على متعة دخول زب نزيه في طيزي ، فجأة سمعت هشام بيزوم ويضغط جامد على نزيه فعرفت إنه جابهم لكن نزيه طلب مني أنام على جنبي وفضل يرزع في خرمي لحد ما ضغط جامد وجاب لبنه في خرمي وبعدها نام فوقي لحد ما زبه خرج من خرمي ، وبعدها قمنا دخلنا تحت الدش وخدنا دش جماعي ما يخلاش من تقفيش وقرص ومص لزب هشام لحد ما جاب لبنه علينا نزيه لبس ونزل وأنا دخلت نمت شوية لحد ما يجي معاد بيتر الجزء الخامس بعد ما خلصنا العلاقة الجماعية اللي جمعتني مع هشام ونزيه قمنا خدنا دش جماعي ما يخلاش من تقفيش وقرص ومص لزب هشام لحد ما جاب لبنه علينا بعدها نزيه لبس ونزل وأنا دخلت نمت شوية لحد ما يجي معاد بيتر ولما صحيت لبست وسلمت على أبيه هشام ونزلت واتصلت على بيتر عشان أأكد عليه المعاد وفعلا قالي إنه مستنيني على نار ركبت ولما وصلت وقربت من باب الشقة سمعت صوت من جوا الشقة استغربت المفروض إن بيتر لوحدة فقلت أخبط ولما بيتر فتح لي كان متفاجيء قلت له : في إيه ؟ بيتر : بعد ما قفلت معايا بشوية اتفاجأت بواحد صاحبي طب عليا ، فنسيت أكلمك أنا : يعني أمشي ولا إيه ؟ بيتر سكت شوية وبعد كدة قالي : بقولك إيه ، ادخل وهو أكيد شوية وهيمشي وفعلا دخلت ولقيت شاب أبيض له دقن وشنب وشعره أسود وناعم عيونه قططي لونها قريب من الأصفر ووسيم جدا وفاتح قميصه ولابس سلسلة وصدره مليان شعر ورفيع ، بيتر عرفني بيه وعرفت إن اسمه محسن وأنهم زمايل من أيام الجامعة ، وقاله إن أنا ابن واحد من اللي بيلف عليهم ياخد زبالتهم قعدنا نهزر ونضحك حوالي نص ساعة ، فحسيت إن محسن هيطول ، فقلت أحاول استأذن من بيتر وبقينا نبص لبعض والمفاجأة إن محسن خد باله لا مش كدة وبس ده طلع جريء واتفاجأنا بيه بيقول : مالكم يا بيتر في إيه ؟ بيتر : مالنا ازاي ، ما إحنا كويسين أهو محسن : من الآخر كدة أنا حاسس إن في حاجة بيتر : حاجة ازاي يعني محسن : ما هو بص ، إن الواد يكون أصغر منك ويجي لك وإنت قاعد لوحدك وكمان هو من ولاد واحد من اللي بتعدي عليهم تاخد زبالتهم ده مالوش غير معنى واحد ، إن الواد ده بيتر : لا لا لا إنت دماغك راحت لبعيد ، مفيش حاجة من اللي في دماغك أنا : أستأذنك أنا هامشي يا بيتر محسن : إيه يا عم بيتر ، هو أنا قلت حاجة ولا إنت عرفت دماغي رايحة لفين بيتر : في إيه يا محسن ؟ محسن : من الآخر ، أنا كنت شاكك ودلوقت أتأكدت ، وإن كنت أنت دكر يا عم بيتر ، ما إحنا كمان دكورة ، وبنعرف نمتع اللي يجي تحت مننا بصراحة أنا اتكسفت وقمت جري ناحية الباب وبيتر جه ورايا واعتذر لي بس معرفش ليه شدتني طريقة محسن وجرأته فقلت لبيتر : إنت معرف زميلك ده حاجة بيتر : لا لا لا لا لا يمكن أنا : طب أمان بيتر : قصدك إيه ؟ أنا : قصدي إني جايلك وأنا نفسي فيك جدا ، فكنت عايز أعرف هل لو صاحبك نام معايا أمان ولا ممكن يفضحنا بيتر : بصراحة هو جدع جدا وعمري ما آمنته على سر ألا وحافظ عليه أنا : يبقى ما باليد حيلة ، هنعمل علاقة جماعية بيتر : لو مالكش مزاج بلاش أنا : لا عادي ، أنا صعب أجي لك وأمشي من غير ما تمتعني بيتر : خلاص براحتك دخلنا أنا وبيتر وأنا قعدت وشي في الأرض ، لقيت بيتر بيقول : مالك يا عم محسن داخل بصدرك في شريف كدة ليه ؟ محسن : أنا لو عليا أدخل بحاجة تانية هههههههه بيتر : ما تخف يا علق ، الواد مش حمل هزارك الثقيل محسن : خلاص يا حبيب قلبي ، أنا هاسكت بيتر : إلا قولي يا خول ، بتعرف تنيك ولا هتتناك محسن : عيب عليك ما تخلقش اللي يقدر يلمس طيزي بيتر : ماشي يا عم الزبير بعدها بيتر قام قعد جنبي وبدأ يحضني ويقفش في بزازي وبدأ يقلعني لحد ما بقيت بالبوكسر بس بعدها قام وقلع هدومه وفضل بالسليب بس سمعت محسن بيقول : إيه الجسم ده يا واد يا بيتر بيتر : إيه يا متناك مش عاجبك جسمي ولا إيه ؟ محسن : لا مش القصد ، بس جسمك مع وشك ، محدش يصدقك إنك زبال بيتر : ومالهم الزبالين يا متناك محسن : مش قصدي يا شرموط ، بس بجد شكلك زي الأجانب بيتر : طب هتشاركنا ولا هتقعد تتفرج محسن : أنا عايز المزة هي اللي تقلعني أنا : من عيني محسن : بس يا ريت تدلعيني أنا : تؤمر يا قمر قربت منه وفتحت زراير القميص وقلعته له ويا جمال صدره المشعر بقيت أحسس عليه لاقيته بيقولي : أخرك تحسيس ولا إيه ، مش تلحس كدة وتدلعني ابتسمت له ونزلت بشفايفي على حلماته ألحسهم وأرضع فيهم راح رافع باطه وطلب مني ألحس له باطه ساعتها فهمت إنه بيهيج باللحس قررت أدلع له جسمه قربت من ودنه وبقيت ألحسهم ومن رقبته طبعا زبه كان واقف وباين جدا في البنطلون روحت فاكك الحزام وبدأت أقلعه البنطلون وكان واضح من البوكسر إن زبه كبير كل ده وبيتر قاعد بيتفرج وبيدعك في زبه محسن طلب من بيتر ندخل على السرير عشان نكون براحتنا وبعد ما دخلنا وطلعنا على السرير طلب مني أقلع البوكسر وأنزل أمص لبيتر زبه بحيث طيزي تكون عند حرف السرير وعملت زي ما قالي وأول ما شاف طيزي قال : أحا إيه الطيز دي ، ده طيز من اللي صعب ما تتقطعش نيك أنا : يعني عجبتك وهتكيفها محسن ما ردش ونزل على خرم طيزي بلسانه بطريقة خليتني شهقت من المتعة وفي نفس الوقت أنا ماسك زب بيتر بمصه وبلعب له في بيضانه بصوابعي وبعد شوية محسن حط صابعه على خرم طيزي ودخله وبدأ ينيكني بيه وهو بيضرب في طيزي ، زبي كان على آخره من المتعة ومحسن مش سايبه وكل شوية يمسكه يلعب فيه وينزل بشفايفه يبوس زبي لحد ما حسيت إني هنزل رحت مادد إيدي وقارص على زبي فمحسن قالي : إيه جبتهم ولا إيه ؟ أنا : طبعا ، أنا ما استحملتش عمايلك محسن راح ماسك زبي وقالي : سيبهم ينزلوا في إيدي سيبت زبي ينزل لبنه في إيد محسن وأنا بمص لبيتر بعدها حط لبني على خرم طيزي وفضل يدعك خرمي بلبني بطريقة تهيج الحجر ويضغط بصوابعه لحد ما دخل صابعين وفضل ينيكني لحد ما بيتر قال : كفاية مص أنا عايز أنيك شوية روحت قايم وقعدت على زب بيتر ومحسن قاعد بيدعك لي في بزازي وبيزود هيجاني لقيت بيتر بيقولي : أقعد على ايديك ورجليك ومص لمحسن عشان عايز أجيب قعدت زي ما بيتر قالي وطلبت من محسن يقلع البوكسر وكانت الصدمة ، زبه تخين وطوله حوالي 22 سم شهقت من منظر زبه فبيتر قالي : إيه مالك ؟ وبص على محسن فضحك وقاله : إيه يا ابني الزب ده ، ده نيكت بيه قبل كدة محسن : وحياتك مافيش واحدة جربته الا وأدمنته في اللحظة دي بيتر رشق زبه وبدأ ينيكني وأنا مسكت زب محسن اللي ايدي ما لفيتش عليه ولا عرفت أدخله في بوقي فقررت ألحسه وأمص رأسه وأدلع بيضانه الكبيرة لحد ما بيتر ضغط جامد ونزل لبنه في طيزي بعدها محسن طلب مني أدخل الحمام أنضف طيزي وبعد ما فضيت بطني من لبن بيتر رجعت لمحسن اللي كان معاه كريم حط منه على خرمي وعلى زبه وطلب مني أقعد على زبه عشان ما يتعبنيش عملت زي ما قالي وبدأت أقعد ومن تخن زبه ما دخلش بدأ هو يساعدني ويمسك وسطي ويضغط خفيف لحد ما دخلت الراس وحسيت بألم فظيع طلب مني أصبر حبه على ما الوجع يروح ومجرد ما الوجع راح بدأت أنزل بتقلي حبة بحبه لحد ما زبه دخل كله كان ماليني وكنت حاسس كأنه واصل لزوري بدأت أتنطط على زبه بالراحة لحد ما طيزي خدت على حجم زبه ، وهو نازل دعك في صدري ومهيجني بعدها شالني ووقف بيا وحطني على السرير وساعدني ألف بجسمي بحيث أنام على ضهري وأنا رافع رجلي لفوق وهو ماسك رجلي الاتنين وضاممهم على بعض ونازل دق بزبه في طيزي وبعد شويه نيمني على جنبي وهو مستمر في النيك بعد شوية بيتر كان زبه وقف تاني جه وطلب مني أمص له فلقيت محسن بيقوله : طب ما تيجي تنيكه شوية وفعلا خرج محسن زبه وطلب مني أقعد وضع الدوجي وأمص له لاقيته نام قدامي ومديني زبه ألحس فيه وأمص في بيضانه وبيتر نازل دق في طيزي بعد شوية محسن رفع وسطه وطلب مني ألحس له خرمه بيتر قاله : إنت بتاخد فيها ولا إيه ؟ محسن : دي متعة تخلي أعصابك تسيب يا ابني ، إنت مجربتهاش قبل كدة بيتر : لا يا عم متشكر محسن : جرب وبعد كدة أتكلم نزلت لحس في خرم محسن وهو بينهج من المتعة ويرفع زبه عشان أمصه وبقيت أتنقل من زبه لبيضانه لخرم طيزه لحد ما طلب من بيتر يوسع له وبعدها طلب مني أنام على بطني وطلع فوقي ودخل زبه وبدأ ينيكني لحد ما ضغط جامد وبدأ لبنه ينزل وهو ماسك راسي وبيبوس في شفايفي بعد ما زبه نام وخرج من طيزي قام ودخل الحمام بيتر قعد قدامي وقالي : مص لي واشربهم مسكت زبه ونزلت فيه مص ، وبعد شوية قالي : عايز أنيك زورك سندت ضهري على مخدة السرير ووقف هو ودخل زبه في بوقي وبدأ يحرك وسطه ويضغط بيه عشان يدخل في زوري لحد ما ضغط جامد ونزل لبنه كله في زوري وأنا شربته كله بعدها نام على السرير ومحسن جه خد رقم تليفوني وسلم عليا واستأذن ومشي الجزء السادس بعد ما مشيت من عند هشام وروحت لبيتر اتفاجأت بصاحبه اللي اتعرفت عليه وطلع اسمه محسن وصادف إن الظروف اتهيأت وحصلت علاقة جماعية بيني كسالب وبين بيتر ومحسن كموجبين منعوني أحلى متعة بعدها محسن خد رقم موبايلي ومشي قمت أخدت دش ، ورجعت لبيتر وقلت له : مش ناوي بقا تحكي لي عن قصة عمو حليم بيتر : قصة إيه ؟ أنا : مش قلت لي هو اللي علمك النيك بيتر : اااااه افتكرت أنا : طب إيه ؟ بيتر : أنا هاخد دش واشرب كوباية شاي ونقعد نحكي فعلا قام خد دش وأنا عيني راحت في النوم بس قلقت على حركة بيتر في الأوضة ، كان عمل الشاي وقعد فقمت قعدت واستنيته يحكي لي وبعد شوية بدأ كلامه وقال : بص يا سيدي حكاية أبويا بدأت من وهو عنده 19 سنة ، كان في يوم حاسس إنه مزنوق فوقف على جنب وطلع زبه عشان يفك زنقته ، وبعد ما خلص اتفاجيء بابن واحد من الناس اللي بيلف عليهم واقف بيتفرج عليه ، بس أبويا ما حطش في دماغه ومشي وتاني يوم لما طلع عند شقة أبو الولد ده لقاه بيفتح وهو لابس فانلة حمالات وسليب وبيقوله : بيقولك ايه لو عايز تعمل حمام أنا لوحدي في الشقة تقدر تدخل تعمل براحتك أبويا ساعتها مكانش مزنوق بس دخل وقفل باب الشقة وقاله : هات من الآخر وقولي عايز إيه ؟ الولد : بصراحة أنت عاجبني أوي حليم : والمطلوب مني ؟! الولد : خايف أتكلم حليم : بص يابن الناس أبوك راجل محترم وصعب إني اغلط معاك الولد : طب ممكن طلب واحد حليم : إيه هو ؟! الولد : أشوف بتاعك حليم : عشان إيه ؟ الولد : في إيه يا حليم ، هو أنا طلبي صعب ، ده كل الحكاية إني أشوفه بس أبويا استسهل الموضوع ونزل البنطلون والشورت وطلع زبه ، والواد أول ما شافه شهق ، أبويا استغرب وقاله : مالك في إيه ؟ الولد : أصل بتاعك أكبر من بتاع أبويا حليم : وأنت شوفت بتاع أبوك فين ؟ الولد : كان بيستحمى وسايب باب الحمام مفتوح وأنا كنت نايم وهو مايعرفش فواخد راحته وقفت متعت عيني بيه في وسط ماكان بيتكلم كان قرب من أبويا وقعد يدلك له في زبه اللي وقف وشد على الآخر والواد نزل عليه قعد يمصه ويلحس فيه وأبويا هاج وضعف وسابه يمص له لحد ما جابهم في بوق الولد ، أبويا بعدها استحلى المص وبقى يستمتع بيه واتطور الأمر إنه ناك الواد ده وحس بمتعة ما تتوصفش واتعود عليها ، والواد ده جاب لأبويا على مدار 3 سنين ولدين كمان والموضوع بقى متعة لأبويا وبعد فترة كدة جدي عرض على أبويا إنه اختار له عروسة وعايزه اتجوزها ، أبويا وافق عليها واتجوزوا اللي هي أمي ، وبعد الجواز اتصدم شريف : ليه إيه اللي حصل ؟! بيتر : طلب من أمي تمص له قالت له إيه القرف ده ، طب ألحس لك قالت له لا بقرف طب أنيك بزازك قالت وتخلي بتاعك قريب من شفايفي بلاش قرف ، وفي يوم طلبها فقالت له عندي الدورة قالها طب عايز أنيك طيزك ، رفضت وعملت معاه مشكلة ، وكان أمي آخرها تنام على ضهرها وترفع رجليها وأبويا يدخل وينيك لو مد صابعه ولعب لها تضايق لو حاول يقفش لها تقوله ايدك تقيلة أبويا زهق وقرر يرجع ينيك شباب تاني بعد ما كان فاكر إن الجواز هيغنيه ، وفي يوم وأنا عندي 18 سنة كنت بضرب عشرة في الحمام وكنت قافل بالترباس بس للاسف مكانش مقفول كويس وفي لحظة ما كنت بنزل أبويا بيخبط عليا الباب أتفتح وشافني وأنا بنزل وكان منظري وحش جدا واتحرجت من أبويا جدا ساعتها ، بس الغريبة أنه ما زعقش ولا اتكلم بس بعد الموقف ده بكام يوم كنت معاه في الشغل لاقيته بيقولي : خلاص كبرت يا بيتر وبقيت تضرب عشرة بيتر : أنا آسف يابا حليم : طب قولي الصراحة ، كنت بتضرب عشرة ليه ؟ بيتر : بصراحة يابا شوفت مجلة فيها صور بنات قالعة كانت مرمية في الزبالة حليم : طب انت بترتاح بعد ما بتضرب عشرة بيتر : اه لأن أنا أكبر واحد في اخواتي ، فأنا أقرب واحد في اخواتي منه عشان كدة عمره ما عاملني على إني ابنه بالعكس بيعاملني على إني صاحبه ، وده لأنه مالوش اخوات رجالة فطول عمره مصاحبني لقيته بيقولي : طب لو لقيت فرصة تمتع زبك وتنيك هتعرف بيتر : مش عارف أنا عمري ما جربت حليم : طب أنا هعلمك وده يبقى سر بينا انبسطت جدا لأن أبويا ما زعقليش ولا ضايقني بالعكس من يومي واحنا أصحاب وسرنا مع بعض ، وفي يوم طلب مني ألبس عشان هنخرج ، واتفاجأت إن أبويا عنده شقة مخليها على قد المتعة وبعد ما وصلنا بشوية الباب خبط واتفاجأت بواحد حوالي 35 سنة أبويا عرفني عليه كان اسمه سامح ، سامح ده عود بناتي مليان على وش راجل وصدره صغير بس تحس إنك عايز ترضع فيه وماتشبعش وطيزه حتة ملبن ومفيش في جسمه شعرة بعد ما دخل قلع ولبس سنتيان وكلوت حريمي ، أبويا شغل موسيقى وقاله ارقصي يا نوسة الشاب قعد يتمايل ويرقص ولا أجدع شرموطة خلى زبي ولع ووقف على آخره وأبويا مولع فحم وقاعد بيشرب جوزة بعد شوية قام وقلع جلابيتة ولمحت زبه رافع الشورت ولا أجدعها عمود ، وكنت في الأول متاخد ومكسوف بس أبويا جرأني وخلاني قمت قلعت وفضلت بالسليب وزبي هيقطع السليب وبيضاني جابت آخرها لقيت سامح نزل بين رجلين أبويا وطلع زبه من الشورت عشان يمصه لكن أبويا قاله : لا يا شرموطة متعي سيدك بيتر الأول لقيته جه عليا ونزل السليب ومسك زبي وقعد يمصه ويدلع فيه وينزل على بيضاني يمصهم ويمتعهم مقدرتش أقاوم وجبتهم في بوقه وهو بعد ما شربهم غمز لي وسابني وراح لأبويا ومسك زب أبويا الكبير وفضل يمتع فيه وبعد شوية أبويا طلب منه ينام على بطنه بعدها أبويا نزل عليه وقلعه الكلوت ونزل لحس في طيزه وسامح بيزوم من المتعة وبصراحة المنظر وقف زبي تاني وبعد شوية أبويا شاور لي أنزل أنيك سامح ونزلت وأبويا عرفني أعمل إيه وأول ما دخلت زبي في طيز سامح وحسيت سخونتها كنت هصوت من المتعة وبقيت طالع نازل في طيزه وأبويا قاعد قدامه وسامح بيمص له لحد ما أبويا حس إنه قرب ينزل طلب مني أقوم عشان يجيبهم في طيزه ، وعليها من ساعة الموقف ده بقينا نتقابل في الشقة دي ونمتع نفسنا شريف : بجد عمو حليم ده شخص رائع بيتر : طب الحكاية وقفت زبي مش ناوي تخليني أجيبهم شريف : انت تؤمرني يا حبيبي مسكت زبه وقعدت أمصه وألحس رأسه وأمتعه وأنا بدلك بيضانه وبعد شوية طلب مني ينيكني بس بوضع غريب شوية نيمني على بطني وحط رجله عند رأسي وخلاني ظبطت زبه على خرمي ونزل بكل تقله وفضل ينيكني لحد ما نزلهم ومتعني بحكايته اللي شوقتني اكتر لعمو حليم وبزبه اللي بيخليني أتخيل زب عمو حليم ممكن يكون ازاي الجزء السابع والأخير بعد ما بيتر حكالي حكاية أبوه عمو حليم وشوقني أكتر إني أتمتع بزبه مشيت من عنده وروحت البيت وأنا مجهد جدا خدت دش دافي ودخلت نمت ما دريتش بنفسي إلا على صوت المنبه اللي ظابطه للشغل قمت ظبطت نفسي ونزلت شغلي وعدى 3 أيام عادي جدا كان آخري شات مع بيتو وفي مرة لقيت حد باعت لي على الواتس وبيقولي : ازيك يا شيري مارديتش وخدت الرقم ودخلت على تروكوللر وبحثت عنه طلع إنه رقم محسن صاحب بيتر رديت عليه وقعدنا ندردش ولقيته بيقولي : عندك استعداد نتقابل عندي قلت : مفيش مشكلة طالما أمان محسن : أكيد طبعا أمان ، خلي بالك أنا عمري ما جبت حد هنا شقتي ، الفكرة إن أنا مرتاح لك قلت له : أشكرك بجد ، كلك ذوق واتفقنا على إننا نتقابل تاني على الساعة 7 بالليل ، عدى الوقت وروحت له ولما خبطت فتح لي وكان لابس طقم داخلي كحلي أول ما شافني فتح لي دراعاته وخدني بالحضن وقعد يبوس فيه ، بصراحة حضنه جميل جدا خلاني هجت وخد شفايفي بين شفايفه ومتعني بشفايفه والبوس الجميل وأيده بتلعب في جسمي كله وأنا أعصابي مبقيتش شايلاني ، وحسيت بزبه وهو واقف وبيخبط في زبي اللي واقف هو كمان بعد شوية من التسخين سابني وقالي : تحب تاخد دش ولا نتعشى سوا قلت : أنا مش عايز غير حاجة واحدة محسن : وايه هي ؟! أنا : عايز أشرب لبن حضني وقالي : تحب ترضعه انت ، ولا أحطه لك مباشر ضحكت وقلت له : لو ينفع الاتنين محسن : يا سلام من عيني يا حبيبي خدني من دراعي ودخلنا أوضة الأنتريه وأنا قلعت كل هدومي وهو عمال يتغزل في جسمي وبعد ما قلعت لقيته قلع الفانلة الحمالات وواقف بالبوكسر وصدره اللي متغطي بالشعر شكله يجنن قربت منه ونزلت بشفايفي على صدره ألحس فيه وهو شغال بإيده نازل تقفيش في صدري بعد شوية لاقيته رفع أيده فروحت بلساني ناحية باطه ألحسه ومعرفش ليه لقيت نفسي بزنق زبي في فخده وهو ولا حتى رفض لفيت وحضنته وزنقت زبي في طيزه وأنا بلحس ودنه ورقبته وفاجأني بإنه لف رأسه واداني لسانه أمص فيه بعد شوية لفيت قدامه ونزلت على ركبي وشديت البوكسر واتكشف زبه الجميل وبقيت أمتع عيني بيه وأدلكه وأحركه على شفايفي كأني باحط روچ وبعد كدة بوست رأسه وبدأت أمصه وهو مفتح عيونه وعمال يبص لي ومستمتع باللي أنا باعمله بعد شوية لاقيته شدني وقفني وشدني عليه وبقا يحك زبه في زبي فمسكت زبه مع زبي وبقيت أدلك الاتنين في نفس الوقت وهو بيقفش ويقرص في صدري وبعد شوية خدني في حضنه ونام بيا على السرير أنا تحت وهو فوق ونزل هرس بجسمه المشعر في جسمي بطريقة ممتعة جدا وفي نفس الوقت بييوس في شفايفي وأنا قمة هيجاني لدرجة إني ما استحملتش وجبتهم ، واداني مناديل ورق نزلت عليه ، بعدها نام على ضهره وطلب مني أمص له نمت بين رجليه ومسكت زبه قعدت أمص فيه وأنزل على بيضانه أمصهم وأدلع فيه لقيته رفع رجليه وقالي ألحس لي خرمي استغربت جدا من طلبه وخصوصا لما شوفت خرمه ضيق وبحالته ماتلمس وزي ما يكون فهم استغرابي لقيته بيقولي : الحركة دي بتهيجني جدا ، وأنا عايز أتمتع معاك لأقصى درجة ابتسمت لما فهمت ونزلت بلساني ألحس خرمه وألف بلساني حوالين الخرم وأطلع ألحس الخط اللي من تحت البيضان لحد الخرم وهو فجأة قالي : كفاية لاحسن هجيب وقام وخلاني أنام على ضهري ورفع وسطي بإيده وحط زبه على خرمي وبدأ يضغط خفيف ويدعك خرمي بزبه لما بقيت على آخري وقلت له : عشان خاطري دخله أنا مش قادر محسن : إنت تؤمر يا حبيبي جاب فازلين وحط على خرمي وبدأ يضغط بزبه لحد ما دخل وبدأ يتحرك بوسطه وينيكني وأنا رجلي على اكتافه ويا سلام عليه وعلى حركاته اللي جننتني وبعد شوية ضغط جامد ونزل لبنه السخن في بطني وأنا مستمتع جدا بعد ما نزل فتح رجلي ونام فوقي وهو بيقولي : مبسوطة يا شرشورتي قلت له : جدا جدا يا حبيبي محسن : تعرف إن محدش جالي البيت هنا غيرك أنا : هو أنت بتحب العلاقات المثلية أوي كدة محسن : لا أنا مش فارق معايا شاب من بنت أنا : انت متعدد العلاقات بقا محسن كان زبه نام وخرج من خرمي فقام من فوقي ونام جنبي وهو بيقول : لا مش للدرجة ، أنا اللي اعرفه وبيحب يكمل معايا يتعدوا على الايدين قمت بوسته واستأذنته آخد دش ، قام معايا وخدني للحمام قعد هو يعمل حمام وأنا خدت دش وهو عمال يتغزل فيا ويشكر فيا خلصت وخرجت لبست واستنيته على ما خرج ولما جيت أمشي مسك فيا وحلف ما أمشي الا لما نتعشى مع بعض بصراحة حبيت شخصية محسن لأنه اتصاحب عليا وبقيت ممكن اتصل بيه وادردش معاه بدون ما نجيب سيرة عن الجنس عدى حوالي 10 أيام ولقيت بيتر بيتصل بيا عشان عايز يقابلني وظبطت معاه معاد بعد 3 أيام عشان كان عندي شوية مشاغل ، وفي اليوم والمعاد اللي اتفقت عليه مع بيتو حبيبي روحت ولما خبطت والباب أتفتح اتفاجأت إن اللي فتح لي عمو حليم ، كنت طاير من الفرحة سلمت عليه وخدني بالحضن ، وبعد السلام والكلام دخلنا قعدنا في الصالون وطبعا كان أول كلامه : عامل ايه يا شريف أنا : بخير يا عمو ، أخبارك انت ايه حليم : نحمد ربنا يا غالي يا ابن الغوالي أنا : ما تحرمش منك يا عمو حليم : معلش يا ابني أنا هقلع الجلابية عشان حران ومش طايق اللبس اللي عليا أنا : اتفضل يا عمو وهو واقف وبيقلع الجلابية وبيسحبها لفوق كنت متخيل المواقف السينمائية اللي بتكون بالحركة البطيئة ، كنت باستمتع بجسمه وهو بيتكشف قدامي من بداية رجله المعضلة ومليانة شعر وبعدها الشورت الأبيض اللي واضح إنه مخبي حاجة تخوف وبعدها بطنه اللي واضح انها معضلة ولا أجدع لاعب كمال أجسام وشعر صدره المصفر اللي واضح إنه كثيف وطويل وعضلات دراعاته وعيونه الرمادي وشعره المصفر الناعم وداخل فيه الشيب كنت حاسس إني بتفرج على ممثل أجنبي في فيلم بورنو ، كنت موهوم بيه وبجمال جسمه الذكوري المعضل المشعر وبشرته الخشنة رغم بياضه المحمر ، قنبلة جمال ذكوري بعد ما خلع جلابيته قعد بالملابس الداخلية ، وأنا قلعت هدومي وفضلت بالبوكسر وقعدت جنبه وأنا بأكله بعينيا ، هو مد أيده وحطها على خدي وهو بيقول : مالك كدة زي اللي بياخد لي صورة أنا : بحبك أوي يا عمو راح شاددني مقعدني على حجرة ووشي في وشه ، فتحت رجلي وقعدت مسك وشي بين كفوفه وقرب من شفايفي وباسني روحت لافف إيدي حوالين رقبته وغرقت في بوسة شفايفه ونزل بإيده اليمين يدعك في صدري وشنبه التخين بيدخل في بوقي بريحة السجاير معرفش ليه كانت بتهيجني ، بدأت أحرك وسطي لما حسيت بزبه بين فلقة طيزي وبدأ زبه يكبر ويقوم وحسيت بيه بيتضخم في اللحظة دي افتكرت جملة فليتضخم الوحش اللي كانت في باور رينجرز بدأت أحرك وسطي وأحك طيزي في زبه وأنا دايب في بوسة الشفايف اللي بيمتعني بيها عمو حليم ، بعد شوية ساب شفايفي ونزل على رقبتي بطريقة ولعتني ونزل لصدري يعضعصه ويمصه وأنا خلاص مش قادر حاسس إني هنزلهم في البوكسر طلب مني أمص له زبه فقمت من على حجره فقلع الفانلة وأنا مديت ايدي حسست على زبه وكانت المفاجأة زبه عريض وطويل ، روحت مقلعه الشورت واول ما شوفت زبه شهقت ، لقيته طبطب عليا وبيقولي : متخافش منه ده حنين جدا ، وكل اللي جربوه عشقوه روحت ماسكه وبدأت أبوسه وأمصه وألحسه وأمص بيضانه وهو عيونه ملاينه استمتاع ومتعة لقيته بيقولي : مبسوط يا شريف قلت له : جدا جدا يا عمو ، أنا حلم حياتي اتحقق النهاردة عمو حليم : طب قوم نام على بطنك عملت زي ما قالي ولقيته بيلحس لي خرمي وينيكني بصباعه حسيت اني خلاص مش قادر ومسكت زبي ونزلتهم ، اداني قماشة نزلت عليها ورجعت نمت تاني ورجع يمتع لي خرمي بلسانه وأنا في دنيا تانية من المتعة بعد شوية قام ونام فوقي وهو بيدهس جسمي بجسمه بطريقة تخلي الواحد يهيج وخرمه يفتح لوحده شعر صدره بيحك في ضهري وزبه بيخبط في طيزي وهو ماسك راسي وبيبوسني من شفايفي بعد شوية اداني إزازة وقالي : شم شمة صغيرة من الإزازة دي قلت له : دي ايه دي يا عمو ؟ قالي : متخافش ده حاجة تخلي خرم طيزك يفتح من غير ما تتعب ، دي مبعوتة لي من برة مسكت الإزازة اقرا اللي عليها ، عرفت انها مادة باسطة للعضلات عن طريق الشم ، فأخدت شمة ونمت على بطني فارد رجلي اليمين وتاني رجلي الشمال ، وعمو حليم دهن خرمي بحاجة تساعد زبه أنه يدخل مرتاح وحط راس زبه وبدأ يضغط فدخلت الرأس وأنا شهقت وتنيت ضهري راح بايس رقبتي وبيقولي : ما تشدش نفسك واهدا ومسك رقبتي وحط شفايفه على شفايفي وهوب ضغط بكل تقله ورشق زبه مرة واحدة ، صرختي طلعت مكتومة بين شفايفه ، بس كنت مبسوط أن الزب اللي أكتر من 20 سم ده دخل كله جوايا ، ساب زبه جوايا من غير أي حركة غير دعكه لصدري بطريقة تهيجني وبوسه لشفايفي بطريقة تولعني ، حركاته دي نسيتني الحرقان اللي في خرمي فبدأ يدخل ويخرج بزبه في خرمي وينيكني بمتعة فوق الوصف ، بعد شوية رفع جسمه من غير ما يخرج زبه ومسك رجلي وطلب مني ألف بجسمي وأتقلب على ضهري من غير ما يخرج زبه ، وساعدني واتقلبت على ضهري ورجلي بقت مفتوحة وزبه داخل خارج في طيزي وهو نام فوقي يبوسني من شفايفي ودراعاته فاردة دراعاتي ومشبك كفه في كفي بطريقة غاية في المتعة فضلنا على الوضع ده شوية ، وبعدها ، طلب مني إني أقعد على زبه ، فقعد هو وأن وقفت ومسكت زبه وبدأت أقعد عليه لحد ما دخل كله ، ومسك صدري يقفش لي فيه ويمصه وأنا متشعبط في رقبته ومستمتع بزبه في طيزي وبلسانه على صدري وأوقات بين شفايفي واحنا على الوضع ده سمعت حد دخل الشقة فاتخضيت لقيت عمو حليم بيقولي : متخافش ده تلاقيه بيتر سمعت صوت بيتر بيقول : مساكم لبن دخل بيتر وسلم علينا وقلع هدومه ووقف جنبنا واداني زبه أمصه ، وعمو حليم نازل دق في خرمي وتقفيش في صدري ، وأنا في قمة سعادتي بعد شوية نمت على بطني وبيتر قعد ادامي فمسكت زبه أمصه وعمو حليم نام فوقي وبدأ ينيكني من جديد ، بعد شوية عمو حليم وقف على الأرض وشالني من وسطي بحيث اتعلق في رقبته وجه بيتر رفع رجلي على كتفه وبقت طيزي لامسه زب بيتر مع زب عمو حليم وبدأ بيتر يدخل زبه وينيكني شوية وبعدها يطلع زبه وعمو حليم يدخل زبه وينيكني وبقوا ينيكوني بالتبادل وأنا مش مصدق نفسي بعد كدة نزلوني ونمت على ضهري وعمو حليم رفع رجلي ودخل زبه وبيتر قعد على صدري ودخل زبه في بوقي وبقيت بتناك في طيزي من زب عمو حليم وبتناك في زوري من زب بيتر بعد شوية عمو حليم بدأ يزوم ويسرع من حركة النيك لحد ما حسيت بلبنه وهو بينزل ويملأ بطني ، ساب زبه جوة بطني وبدأ يدلك لي زبي اللي كان واقف من كتر الهيجان اللي أنا فيه وفي نفس الوقت كان بيتر طالع نازل في زوري لحد ما حسيت إني هانزل كان بيتر جابهم في زوري ونزلهم وأنا قافش على زبه بشفايفي لحد ما خلص وقام ، وفي نفس اللحظة كان عمو حليم بيمتع زبي وبيضاني بصوابعه لحد ما جبتهم على إيده وبطني ، اتفاجأت بيه جمع لبني في بوقه وطلع زبه من طيزي ونام فوقي وحط شفايفه على شفايفي ونزل لبني في بوقي ومن بين شفايفه الجميلة اللي ريحتها دخان سجاير ، وأنا بلعت لبني وأنا حاسس إني تايه عن الدنيا وإني وصلت لقمة المتعة كنت مستغرب جدا إن عمو حليم رغم إنه زبال وكبير في السن إلا إنه عنده خلفية بأوضاع وأفكار جنسية جديدة وجميلة ، بس عرفت منه إن بيتر بيفرجوا على أفلام سكس كتير وده خلاه يعرف حاجات جديدة ، ولما جربها لقاها ممتعة جدا بعد اللقاء ده بقيت أقابل عمو حليم كل فترة ، وكنا بنتجمع أوقات مع بيتر اللي لقيت معاهم أحلى متعة في حياتي

انا اسمي نور عندي ١٨ سنه من اسماعيلية ودي اول مره اكتب قصه وهحكيلكم قصتي و ازاي اتفتحت🤭 اوصفلكو نفسي انا طولي ١٥٦ سنتي جسمي مش مليان ولا رفيع فرنساوي كدا 😂 زبي صغير بس عريض بشرتي قمحاوي فاتح وكري اوي وطيزي وصدري زي البنات اللي ف اعدادي كدا ورقيق شويه ملحوظه: انا بحب اسم نور ف علشان كدا هيبقي اسمي ف القصص لاكن اسمي الحقيقي ميدو عصام قبل م ابتدي الاسماء اللي ف القصه مش هيا الحقيقيه يلا بينا: انا بقالي فتره كبيره بحس اني مشدود للولاد صحابي وبحس اني بنت مش ولد وبحب رجلين البنات وريحتهم جدا المهم كنت قاعد ف يوم بليل على برنامج تعارف مشهور وبدور على حد بتسلي بمعني اصح كلمت واحد هو ميدو ٢٥ سنه حسيت من صوتو ف الريكوردات وطريقه كلامو بحاجه غريبه حسيت ان هوا ده اللي انا عايزو المهم اتعرفنا ونزلنا شفنا بعض بليل لفينا لفه بعربيته وبعدين روحني واتكلمنا شات واكتشفنا اننا كنا هنموت على بعض بس اتكسفنا😂😂 وبعد ساعه على حوالي الساعه ٣ بليل لقيتو بيقولي تيجي ننزل لقيت مكان بتاع حد صاحبي وكدا قولتلو ماشي على اساس اننا هنمارس سوفت وبس روحتا وكنا مكسوفين من بعض وابتدينا وقلعني واحده واحده من فوق ومص حلماتي اوي بدات اهيج واروح ف دنيا تانيه وانا كنت شارب حشيش قبل ما نتقابل فضل يبوس فيا وايد بتقفش والايد التانيه على طيزي وصوابعو بتجري نحيت خرمي وعمال يسيح فيا وهوا خبره بعد حوالي نص ساعه سوفت حصل ك الاتي ميدو: متيجي نجرب ندخلو يا نور نور: بس انا مش جاهز وبعدين متفقناش على كدا ده كبير ( نسيت اوصف زبو هوا عباره عن حاجه طولها ١٨ سنتي تقريبا وعريضه يخوف اصلا😂) ميدو: يسيدي اهو نجرب لو اتوجعت هشيلو وخلاص نور: طيب ماشي بس بليز براحه ميدو: ماشي يله قوم و لف . وقومني ولفني ونزلي البوكسر لحد ركبي ونيمني ع بطني انا كنت بترعش وحطيت وشي ف المرتبه ابتدي يحسس على ضهري وينزل بيسخسخني بالحركه دي وبعدين فتح طيزي وحط لعاب من بؤو فيها وفضل يطريها شويه وبعدين بدأ يحكو وانا بقيت بتأوه ااااه اممممم اححح يله دخلو مش قادر وياريتني ما قولت راح ابتدي يزق وابتديت أتألم وراح مره واحده مدخلو كلو وكأن سكينه بتغرز فيا وصوت اووووي اااااااااااه لالالا خرجو يا ميدو مش قادر وهوا مكتفني ونايم عليا وبيقولي بس اهدي اهدي متتحركش وانا بفلفص منو ومش عارف هوا متملك مني وفضلت اعيط كتير واترجاه يطلعو وهوا ابتدي يشتغل بقا داخل خارج وينيك فيا وانا اااااااه احححح اييييييي بيوجع اوي يا ميدو اااااااه بعد عشر دقايق كدا كنت خلاص اتخدرت وطيزي اخدت عليه راح مطلعو بس وجع اوي وهوا بيخرج وراح مقومني ولفني ونيمني على ضهري ورفع رجلي وفضل يحكو من بره شويه وبعدين دخلو واااو حسيت ساعتها بالمتعه فضل ينيك فيا بقا زانا بتخرج مني اهات الم ممزوجه بمتعه فضل ينيك وانا شغال اااااه كمان اوووف اي ده كمان يقلبي اححح اممممم وبعدين فضل يرزع جامد وانا حسيت بالم شديد وخرمي بينبض وبيقمك هلى زبو وجبت من غير ما المس زبي جبت كتير اوي وبعدين غبت عن الوعي لدقيقه وحسيت بحاجه سخنه جوايا وبتلسع اوي احححححححح جابهم جوايا وعشرني وبعدين لحس لبني وباسني بيه ودخلنا اخدنا شاور وهوا اللي حماني وروحني بعربيته واديته بوسه قبل ما انزل لو لقيت تشجيع هقولكو على باقي قصصي شكرا⁦❤️⁩⁦❤️⁩

رحله العين السخنه صباح الخير او مساء الخير على حسب الوقت اللى انت بتقرأ فيه القصه. اسمى احمد زيدان واصحابى بينادولى زيزو فى كتير منكو عارفنى وعارف مواصفاتى بس للى ميعرفنيش انا 26 سنه من القاهره خريج كليه سياحه وفنادق طولى 178سم ووزنى حوالى 73كجم لون بشرتى قمحى وعينيا بنى وشعرى اسود وسيم الى حد ما زبرى طوله 19سم ومتوسط العرض. قصه انهارده حصلت لما اتفقت انا واصحابى نطلع رحله للعين السخنه عشان نغير جو ونفك من جو الشغل والبيت ووجع الدماغ دا المهم كنا 5 متفقين على الميعاد عادى وعدا كام يوم لحد ما جيه الميعاد واتقابلنا لكن اكتشفت ان فى حد كمان جى معانا واننا بقينا 6 افرد واتعرفت على الشخص السادس دا لأنى ماكنتش اعرفه وعرفت ان اسمه وائل وانه خريج كليه هندسه وعنده 28 سنه بس كان شاب على نياته اوى المهم بدأنا رحلتنا عادى هزار وضحك فى العربيه لحد ما وصلنا للعين السخنه واصحابى قررو ان بدل ما كل واحد ياخد اوضه لواحده نخليها كل اتنين فى اوضه واحده عشان نوفر فى الفلوس ومع انى بطبيعتى بحب اكون على راحتى بس عادى وافقت على موضوع كل اتنين فى اوضه وجيه نصيبى انى اقعد انا ووائل دا فى اوضه واحده وانا بالنسبالى ماكنتش فارقه معايا هى رحله 5 ايام وخلاص المهم اول يوم عدا عادى دخلت غيرت هدومى ونزلنا قعدنا على الشط شويه وضحكنا وهزرنا وبعديها طلعنا نمنا وعدا يومين على كده بين شط ونزول بحر الصيح وهزار وضحك وسهر شويه ولعب ونوم بالليل وفى اليوم التانى قررت انى انزل البار بيتاع الفندق اشرب كاسين واروق على حالى ولما قولت لأصحابى انى هنزل البار اسهر شويه تحت اتفاجأت ان اصحابى بيقولولى لأ احنا تعبانين ومش قادرين بس الوحيد اللى وافق انه ينزل معايا كان وائل المهم لبسنا وخدت (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) وائل ونزلنا على البار وطلبت كاسين موخيتو ليا ولوائل ولما قعدنا ونزلنا الكاسين وائل انت هاتشرب الكاسين لواحدك؟ انا:-ايه يا عم انت فاكرنى منوفى ولا ايه لأ طبعا الكاسين دول انا وانت انا عازمك وبعدين نبقى نطلب غيرهم وائل:-ههههههههههه اه بحسب بس هو ايه الموخيتو دا؟ انا:-دا كوكتيل خمور بس ايه هيعجبك وائل:-بس انا مش بشرب خمره انت:-نعم؟ مش بتشرب ايه؟ امال نازل معايا بار ليه؟ وائل:-عادى نازل اغير جو واشوف الدنيا بتبقى عامله ازاى اصلى بصراحه اول مره ادخل بار انا:-ااااااااه ماشى يا سيدى وفرت طب اجيبلك ايه تشربه وائل:-حبيبى مش عاوز حاجه انا:-لأ ماينفعش لازم اعزمك على حاجه وائل:-خلاص يبقى عصير ليمون انا:-هو انت عندك برد؟ وائل:-لأ ليه انا:-طيب امال عصير ايه اللى انت عاوزه بقولك ايه ياعم اطلع نام هو انا خارج مع ابن اخويا وائل:-هههههههههه وهو لو انت خارج مع ابن اخوك هتجيبه بار؟ انا:-اه عادى ياعم انا عم فاشل ولو ليا ابن اخ هوديه بار وكباريهات وهنيمه مع حريم كمان امال يطلع عبيط زى ناس كده وائل:-هههههههههه يخربيت سنينك يا زيزو انا:-طب وبعد ما خربت بيت سنينى هتشرب ايه بقى وائل:-خلاص هاتلى اى حاجه بس ماتكونش جامده والكحول فيها كتير انا:-خلاص هاجيبلك استيلا وائل:-خلاص ماشى وانا ناديت على الويتر واول ما جالى انا:-بعد اذنك هات واحد بيره للمرحومه هنا هههههههههه وقعدنا نضحك انا ووائل وانا بتفرج على الحريم فى البار وبقيت اشرب انا وهو وبحاول اعلق واحده عشان اجيبها لحد ما كنت هقع فى مشكله بس عدت على خير لحد ما حصل موقف لفت نظرى انا ووائل وكان من الطبيعى انك تلاقى واحد وواحده بيرقصو مع بعض على الاستيدچ لكن انك تلاقى راجلين ادام الناس كده بيرقصو مع بعص وبيحسسو على جسم بعص وفى دنيا تانيه كان دا سبب لفت نظرى وتركيزى انا ووائل عليهم وائل:-ايه دا ادام الناس كده انا:-طب واحنا مالنا وبعدين دول شكلهم اجانب وائل:-هتفرق اجانب ولا مصريين (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) انا:-اه طبعا هتفرق لو اجانب هيتسابو زى ما انت شايف لو مصريين هيطلعو من البار على البوكس على القسم الظابط هناك يحط عصايه المقشه فى طيز الاتنين لحد ما يبانلهم صاحب تقيل يطلعهم منها او لو ملهمش واسطه حلوه هيلبسو هما الاتنين قضيه اداب ويدخلو السجن ويبقو شراميط السجن ههههههههههههه وائل:-يعنى هو دا الفرق اللى انت شايفه انا:-بص انا عن نفسى مش فارقه معايا كتير او بمعنى اصح مش فارقه خالص معايا وائل:- يعنى اللى بيعملوه دا عادى بالنسبالك انا:-اه طبعا طالما مبسوطين باللى بيعملوه خلاص كسم الناس ومش هتفرق وائل:-يعنى انت ممكن تعمل حاجه زى كده طالما هتبقى مبسوط؟ انت:-هو حد مفهمك انى ملاك وائل:-انا ماقولتش انك ملاك ولا شيطان انا بسأل عادى انا:-بص يا وائل كل واحد عنده صندوق اسود جوا منه بيخبى فيه اسراره الوسخه اللى مش عاوز حد يعرفها عنه واللى ادامك دا عمل بلاوى فى حياته مش متشاله فى صندوق لأ دى فى خزنه مصفحه ومينفعش حد يعرف عنها حاجه وائل:-عندك حق فى دى بس انت عملت ايه يعنى انت:-ما انا بقولك ماينفعش حد يعرفها بس لو طلعت اللى سألت اللى متلقحين فوق دول هيقولولك انى ماسيبتش حاجه فيها الروح مانكتهاش ودا ردى على سؤالك اللى سئلته وائل مصدوم:-يعنى انت نكت رجاله انا:-انت عمال تسأل كتير ليه هو انت عاوز ولا ايه وائل:-لا طبعا انت مجنون ولا ايه شكل الخمره بوظت دماغك انا:-هههههههههه فى ايه ياعم بهزر معاك اشرب البيره بيتاعتك ومتخافش انا لسه فايق ماتسطلتش ولا هاقوم اغتصبك وائل:-ههههههههههه ماشى يا عم الفايق وكملنا سهرتنا بين شرب وضحك وهزار وفرجه على النسوان اللى هتجيب اجلى دى وعلى الاتنين اللى عمالين يحسسو على بعض والدنيا جميله معاهم ومش مراعيين شعورى لحد ما خدنا قعدتنا انا ووائل وطلعنا على الاوضه بيتاعتنا وقلعت هدومى وروحت فى النوم على السرير بالبوكسر بس من غير تيشيرت ووانا نايم صحيت على حركه على السرير بيتاعى وايد بتمسك زبرى وبتدعك فيه وبفتح عيمى بالراحه وزى مل توقعت لأن مافيش حد غيره فى الاوضه هههههههههه لاقيت وائل قاعد جمبى على السرير وماسك زبرى بأيديه وبيدعك فيه وهو بيبص على زبرى وانا قررت اسيبه براحته خالص لحد ما اشوفه هيعمل ايه وعملت نفسى لسه نايم ولاقيته (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) نزل يبوس فى بطنى وهو لسه بيدعك فى زبرى بأيديه وبقى ينزل واحده واحده لحد ما نزل على زبرى راح واخده فى بوقه بالراحه يمص فيه وهو بيدعك فيه بأيديه اليمين ويطلعه من بوقه يلحس فيه بلسانه وينزل على بضانى يلحس فيها ويطلع ياخد زبرى كله تانى فى بوقه يمص فيه ولاقيت وائل راح مخرج زبرى من بوقه وقام قلع البنطلون والبوكسر بيتوعه وبقى نايم جمبى على جمبه بالتيشيرت بس ونزل تانى يمص فى زبرى بس المره دى كان بيدعك زبره بأيديه وبصراحه كان بيمص زبرى بمتعه بنت متناكه وهيجنى نيك واللى هيجنى اكتر عليه منظر طيزه البيضا الناعمه الكبيره مع ان جسمه رفيع وقررت اعرفه انى صاحى ومديت ايديا احسس على خرم طيزه بصباع ايديا اليمين بس الغريبه انه ماتخضش بس راح مخرج زبرى من بوقه وائل:-انا عارف انك صاحى انا:-طب ما انت عاوز اهوه ماجيتش دغرى ليه وائل:-كنت خايف من رد فعلك وانك تفضحنى انا:-ماتخافش احنا فى الهوا سوا كمل مص يلا وروحت ماسك دماغه ومنزلها على زبرى وهو رجع تانى خد زبرى فى بوقه وبقى يمص فيه وهو بيدعك زبره بأيديه وانا بحسس على خرم طيزه وابتديت ادخل صباعى جوا خرم طيزه وابعبصه وهو كل ما ادخل صباعى اكتر يمص فى زبرى اقوى واجمد لحد ما زبرى اتغرق من ريقه وروحت مقومه وخليته يقعد على ايديه ورجليه فى وضع الدوجى استايل وقومت قعدت وراه وابتديت اللحس خرم طيزه بلسانى وهو عمال يزوم وبقيت ادخل صباع من ايديا فى خرم طيزه وانا باللحس فيه بلسانى وبعديها ابتديت ادخل صباعين من ايديا وانا مكمل لحس فى خرم طيزه وهو بقى عمال يتأوه ويقولى اااااااااح لسانك سخن اوى يا زيزو ااااااااااه حلو اوى اااااااه اللحس خرمى كمان ااااااااااه مش قادر ااااااااااه نيكنى بصوابعك اوى ااااااااااه حلو اوى كمان اااااااه دخل صوابعك اكتر (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) ااااااااااااه مش قادر اااااااااااه يلا قوم نيكنى اااااااااه عاوز زبرك اوى اااااااااه قوم نيكنى ااااااااااه يلا قوم دخل زبرك ااااااااااه وانا كنت جيبت اخرى وزبرى بقى واقف زى عامود النور وروحت ماسك زبرى بأيديا وابتديت ادخله فى خرم طيزه لحد ما زبرى دخل كله بسهوله وابتديت انيك وائل بالراحه وازود سرعتى واحده واحده لحد ما بقيت انيكه بسرعه متوسطه وانا ساند على ضهره وماسكه من وسطه وهو عمال يتأوه ويقولى ااااااااااه حلو اوى يا زيزو ااااااااااه زبرك حلو اوى اااااااااه كمان نيكنى كمان ااااااااااه دخل زبرك جامد ااااااااه عاوزك تفشخ طيزى ااااااااه مش قادر اااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه زبرك كبير وحلو اوى ااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااه يلا هات اخرك اااااااااه ارزع زبرك جامد اااااااااه نيكنى جامد يا زيزو اااااااه مش قادر اااااااااه وانا بقيت اسمع اهاته وشرمطه فى الكلام دا واسخن واهيج عليه اكتر وبقيت ازود فى سرعه نيكى فى خرم طيزه لحد ما بقيت انيكه بأقصى سرعه عندى وانا بضربه بكف ايديا على فرده طيزه ووائل عمال يتأوه ويقولى ااااااااااه ااااااااااه ايوه كده يا زيزو ااااااااااه ايوه كده ااااااااه نيكنى جامد ااااااااه مش قادر ااااااااه ارزع زبرك اوى اااااااااه نيكنى كمان اااااااااه زبرك حلو اوى ااااااااااه مش قادر اااااااااه نيكنى كمان اااااااااه يالهوى عليك اااااااااه انت جامد اوى اااااااااه افشخ طيزى اااااااااه نيكنى جامد اااااااااااه ومن سرعه نيكى فى خرم طيزه وهبد زبرى فيه لاقيته بينام على بطنه وانا بنام فوق منه ومن غير ما زبرى يخرج من خرم طيزه كملت نيك فيه بأقصى سرعه عندى وهو بقى نايم تحت منى عمال يتأوه ويقولى ااااااااه ااااااااه حلو اوى يا زيزو ااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) مش قادر اااااااااه هات اخرك يا زيزو اااااااااااه عاوزك تفشخ طيزى ااااااااااه افشخها اللى مش بتشبع دى اااااااااه كمان يا زيزو ااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه مش قادر ااااااااه انت جامد اوى ااااااااااه زبرك حلو اوى اااااااااه نيكنى اجمد ااااااااه نيكنى اجمد يا زيزو اااااااااه حلو اوى اااااااااااه ولاقيت وائل بيقولى تعالى نغير الوضع وانت روحت مخرج زبرى من خرم طيزه ولاقيته راح مقلوب ونايم على ضهره ورفع رجليه فى الهوا وائل:-يلا دخله فى طيزى وانا باللعب فى زبرى وانا من غير كلام روحت واخد رجليه على كتفى ومسكت زبرى بأيديا وابتديت ادخله فى خرم طيزه تانى ورجعت انيكه بالراحه وازود فى سرعه نيكى فيه لحد ما بقيت انيكه بأقصى سرعه عندى وهو بقى يدعك فى زبره وانا بنيكه وعمال يتأوه ويقولى اااااااااه ااااااااااه حلو اوى يا زيزو ااااااااه نيكنى كمان اااااااااه زبرك حلو اوى ااااااااه مش قادر ااااااااااه نيكنى جامد اااااااااه نيكنى جامد يا زيزو اااااااااه مش قادر ااااااااه نيكنى اوى اااااااااااه زبرك مهيجنى اوى ااااااااااه افشخ طيزى ااااااااه افشخنى كمان اااااااه مش قادر يا زيزو ااااااااه هاجيب يا زيزو ااااااااااه اااااااااه وانا كمان بقيت مش قادر استحمل اكتر من كده وحسيت انى خلاص هاجيب لبنى وبقيت اقوله هاجيب انا كمان يا خول وهو يتأوه ويقولى ااااااااااه هات لبنك فى طيزى اااااااااه غرقها بلبنك اااااااااه طفى نار طيزى اااااااااه وبقى يجيب لبنه على بطنه فى نفس الوقت اللى انا كمان كنت بجيب فيه لبنى فى خرم طيزه من جوا وسيبت زبرى جوا خرم طيزه ونزلت على شفايفه ابوسها لحد ما زبرى نام وخرج لواحده من خرم طيزه ونزلت نمت جمبه وروحت انا وهو فى النوم على سرير واحد جمب بعض وكملنا الرحله الصبح خروجات وبحر مع اصحابنا وبالليل بنيك طيز وائل حتى لما رجعنا القاهره بقينا نتصب ببعض ونتقابل عشان افشخ طيز وائل نيك.

إسمي F وحابب أحكي لكم حكايتي مع الشذوذ و اللواط وإزاي بدأت قصتي , انا من الأسكندرية وكانت كليتي في القاهرة وسكنت في المدينة الجامعية أنا وسيم وشكلي كيوت جداً بناتي شوية خجول ومش خشن خالص . أول ممارسة كنت ديما وانا طفل هادي و صوتي ناعم ومش بحب عنف الولاد ولا العابهم وكنت بحب التواجد مع البنات على طول وبميل جداً للعب معاهم , وكنت بعاني من الموضوع دة , لما اتعرفت على الجنس وانا عمري 12 سنة حصل مرة وانا وواحد صاحبي حسسنا على بعض ولعبنا في جسم بعض وكنت بستمتع جداً وهو بيلعب فيا وبيحسس على جسمي ورغم إنها ممارسة واحدة سوفت وكنا أطفال . دخلت بعدها مواقع سكس وعرفت بقى يعني ايه سالب وموجب وشوفت أفلام gays ولواط و شذوذ وكنت بتفرج على الشذوذ وانا بدخل خيارة في طيزي و بضرب عشرة واتخيل نفسي بتناك بس مجاتليش الجراءة امارس مع حد واستمريت على الحال دة كتير لحد طيزي ما بقت واسعة و بقيت سالب بشكل كامل وكل ميولي كدة . فترة الشباب و الكلية لما دخلت كليتي في القاهرة وعرفت اني هسكن في المدينة الجامعية كنت قلقان جداً ونفسي يقعد معايا حد ناعم وطري زيي عشان أنا مش بحب الخشونة ولا الناس البيئة وجه حظي حلو كان زميلي في الأوضة ولد وسيم ونضيف وشكله إبن ناس في كلية تربية رياضية وجسمه قوي واسمر شوية ورجولي بس رقيق ومحترم تركيبة حلوة على بعضها اسمه X وبدأت الدراسة ومر اسبوعين وبدأنا ناخد على بعض ونبقى أصحاب جدا ونكون صداقات في المدينة الجامعية . تطور العلاقة مع صديقي مرة كنا قاعدين في الأوضة وانا نايم على السرير اللي تحت وهو نايم على السرير اللي فوق وكان يوم خميس وتاني يوم أجازة والمدينة الجامعية هادئة جداً ومعظم الطلبة في محافظاتهم وبدأنا نتكلم عن السكس في حياتنا فX قال لي انت نكت بنات قبل كدة قولت له لأ انا بتكسف جداً رغم اني كنت زمان وانا طفل كل اصحابي بنات , قالي مفيش فرق كبير وضحك فقولت له بص انا هقولك حاجة من الآخر انا عارف اني طري شوية وبناتي بس عادي مبقاش الموضوع بيضايقني بالعكس انا حاسس اني مميز قال لي تعرف يا عادل انا المهم عندي هو الإحساس في السكس نفسي كدة انام مع واحدة او حتى واحد بس يبقى فاهمني واحس معاه انه فعلاً بيرضي احساسي مش عارف اشرحها لك ازاي بس الكلام دة في سرك اوعي تقول لحد . الإعتراف سكت شوية افكر في كلامه وقولت له بقولك ايه ما تيجي نفتح قلبنا لبعض احنا خلاص بقينا زي الأخوات فقال لي ماشي , قولت له هحكي لك سر في حياتي انا نفسي احكيه لحد من زمان , قال لي احكي , فقلت له انا مرة وانا في تانية اعدادي لعبت انا وواحد صاحبي في بعض فقال لي يبني كلنا كدة بس محدش بيقول ولا بيحكي فقلت له انت كمان عملت كدة قال لي اه قولت له وكنت بتستمتع بإيه قال لي كنت بحب العب في زميلي جدا وكنا عيال بنلعب في بعض من غير نيك بس انا كنت بهيج عليه فشخ , فقولت له أنا عكسك بقى انا مكنتش بحب العب وخفت اكمل كلام عشان ميفهمنيش غلط فقال لي كمل عادي اصلا السكس حاجة جميلة والميول مهما كانت حاجة متكسفش بلاش تخلف , فقولت له يعني بيعجبني موضوع السالب أكتر بتخيله كتير وكدة وبصراحة صاحبي كان بيلعب في كثير بس بصوابعه . كلامه هيجني جدا و في نفس الوقت خفت اطول في الكلام احنا بردو في مجتمع متخلف ومضمنش نظرته ليا هتبقى ايه او ممكن يحكي لحد رغم اني مقتنع جداً إني مش بعمل حاجة غلط وبالحرية الجنسية فقولت له انا هقوم آخد دش بقى عشان اعرف انام , واخدت فوطتي وصابونتي والشامبو واخدت فرشاة شعر إيدها زي الخيارة كدة ديما معايا عشان ادخلها في طيزي , وروحت للحمام ونضفت طيزي كالعادي ودخلت أخد دش كان الحمام الجماعي فاضي خالص والدنيا هادية فقعدت ابعبص نفسي وادخل الفرشاة في طيزي وحسيت بحركة في الحمام فطلعت الفرشاة من طيزي ونشفت جسمي ولبست هدومي ورجعت الأوضة , كان ؟ مطلع بتاعه وبيلعب فيه فعملت كأني مشوفتش بس عيني جت في عينه وهو حس اني شوفت . الإستدراج كنت لابس بوكسر احمر وشورت ومن فوق تيشرت ضيق على جسمي وانا جسمي مش عضالات ومرسوم زي البنات شوية فخادي وطيزي مدورين ومش مشعر وأبيض ف X بص علي وقالي عليك جسم ياد فرتيكة , الكلام دة بين الولاد هزار عادي وانا ممكن اخده بهزار بس عشان حاسس انه بيتقال بجد هيجني فبصيت له وضحكت بطريقة طلع مني تلقائية بناتي اوي فقالي ما تيجي اعمل لك مساج انا قولت بيني وبين نفسي هو شكله موجب وعايز يتمتع بيا بس معرفش حدوده ايه بس قولت عادي بقى وكنت مولع من الهيجان خصوصاً اني مكملتش في الحمام فقولت له ماشي كنت بسرح شعري فنمت على السرير على بطني وهو نط من سريره وقعد على السرير جنبي وبدأ يدعك ضهري وانا كنت مستمتع اوي وهيجاني بيزيد وبعدين قالي ما تقلع التيشرت دة فأنا نفذت على طول وقلعت ونمت وبدأ يحسس على ضهري ويخربش فيه بطريقة سكسي مش مجرد مساج وانا بقاوم الأهات بصعوبة وبعدين فجأة مسك طيزي بأيدية الأتنين وفركها ونزل على فخادي يدعك ويحسس على رجليا وانا هتجنن من الهيجان وفجأة مسك الشورت والكلوت مع بعض وقالي اي رأيك فقولت له اعمل اللي انت عايزه ,انا خلاص سحت ودبت خالص بصراحة كنت على اخري وقولت لو وصلت لنيك يبقى يا ريت .أنا تعبان النيك نزل الشورت والبوكسر براحة وطيزي بتتعرى قدام وكان احساس ممتع وانا بتعرى ورفعت وسطي عشان يقلعني وهو بيقول يخرب بيت كدة وقام ضاربني على طيزي بإيديه الأثنين فقولت له الصوت الناس هتسمعنا فقالي معلش طيزك جننتني وبدأ يحسس على طيزي وقام قلع هدومه كلها وقعد على فخادي وفتح طيزي وقعد يلحس وقالي انت كنت بتلعب فيها في الحمام قولت له اه , قالي كلامنا هيجك قولت له بصوت ناعم اااااه كنت هموت من الهيجان وبعدين احمد بعبصني شويه وزبه كنت حاسس بيه على فخادي فنام علية وزبه بين فلقتين طيزي ومسك صدري وهو بيحك صدره في ظهري وزبه في طيزي وبعدين قعد تاني وتف على خرم طيزي ودعكه وحط زبه على خرم طيزي وبدأ يدخله براحة واحدة واحدة وزبه بيدخل عادي جداً وبسهولة في طيزي الواسعة وانا بقول اااااه طويلة بهمس عشان محدش يسمعني وزبه بيدخل كله للأخر وأنفاسه انا سامعها سريعة من الهيجان وبعدين طلع زبه ودخله كله مرة واحدة وانا هتجنن من الإحساس ان انا بتناك في طيزي , ايوة في زب جوة طيزي دلوقتي وانا نايم خول بتناك ومستمتع ومسلم لحمي وطيزي لراجل ينيكني زي البنات إحساس الخولنة ممتع أوي وبدأ ينيك فيا بسرعة وانا هتجنن من الهيجان وبعدين صوت السرير بدأ يزيد فقال لي تعالى تحت على الأرض . النيك على الأرض عدل جسمي ونيمني على جنبي ورفع طيزي وقرب مني ورزعني واحد صح في طيزي مرة واحدة بزبه الكبير وجسمه القوي وهو بيقولي مبسوط يا متناك وانا اقوله اوي اوي يا حبيبي يا نيكني وهو يقولي عايز كمان يا خول وانا اقول له اه انا عايز اتناك وطلعت كل الخولنة اللي جوايا و x طلع عليا كل رجولته وبعدين طلع بتاعه وقالي دوجي ستايل بقى فعملت زي الكلب ونزلت وسطي ورفعت طيزي وهو ورايا بيخربش ضهري ويضرب طيزي ويدعكها وهو حاطط زبه جوه خرم طيزي وبينيك بسرعة وبعدين جه قدامي ووقف وانا وقفت على ركبي وقعد يضربني بزبه على وشي ويدخله في بقى لحد ما جابهم جوة بقي وعلى وشي وانا بلحس لبنه وببعبص نفسي وبضرب عشرة على الأرض وبعدين بصيت له وضحكت وقولت له هستحمى تاني بقى بدلع ومياصة فضحكنا وانا وقفت ومسحت وشي بمنديل ولبست هدومي من غير بوكسر وروجت على الحمام اخدت دوش ومن بعدها وانا عايش مع X عيشة كلها سكس كأني مراته وهو جوزي .

.. اقسم انه ما سوف أرويه انه حقيقة وليس تأليف ..تدور احداث هذه القصة في احدي احياء القاهرة الراقية كنت عندما بدأت احداث هذه القصة ابلغ من العمر 15 او 16 سنه كان يوجد لدينا في البيت أعمال بناء وكان هناك عمال وكنت انا اجلس معهم اغلب الوقت لانني انا الوحيد المتفرغ وكان يوجد البنا الذي يبني الطوب وكان معه الصبي بتاعه وكان اسمه محمود من الصعيد حوالي22 سنه فا كنا واخدين علي بعض وكنت بساعد معاهم وفي احدا المرات طلعنا انا ومحمود فوق السطح لجلب بعض الطوب فقال لي انه يريد ان يتبول واخرج زبره وأول ما اخرج زبره أدهشتني حجمه كان حوالي 25سم او يزيد وكان تخين فاخذت ابص له دون انا يأخذ باله وقال لي انظر الي زبي انه كبير وأخذ يلعب فيه يغريني به علشان انا طيزي كبيرة وكدا وبعدها بي كام يوم كنت انا وهو فقط كان لسا مجاش حد فأخذ يتحرش بي ويبعبصني ويخرج زبه من المنطلون ويقول أنظر الي زبي وانا بلعب فيه ويلزق في وانا افلت منه بلبونة وفي اليوم التالي طلعنا تاني للوضة ولاكن انا كنت مكرر أني اتناك منه فقلت له سوف اتبول فأخرجت زبري وأنزلت المنطلون الي أسفل شوية لكي يبان جزء من طيزي فاتي هو الي جانبي وآخرج زبه وقال لي زبك صغير بص زبي اكبر ازاي وفجأة ادخل يده في طيزي وأخذ يبعبصني وانا اتصنع انني اريد انا افلت منه ولاكن قد استسلمت له فشد المنطلون ولزق زبه بي فرادي طيزي الكبيرة واخده يحركه طوليا وانا أتمحن زي اللبؤة وبعدها لف وقال لي مص زبي فاخذت زبه في بقي ولم يدخل منه الا جزء صغير جدا الرأس فقط بسبب كبره وبعدها لفني وأخذ يدلكه تاني وقال لي أخله في خرمك فوافقت انا لانني كنت أظن انه سوف يدخل بسهولة لن اكن اعلم وقتها انه المفروض أكون نوسع الخرم وذلك بسبب صغر سني فاول ما ادخله تألمت جدا وبعدت عنه فامسك بي وحاول ان يدخله تاني فلم يدخل منه الا جزء صغير جدا من الرأس وبعدها بدا في القذف فدخل جزء من لبنه في خرمي والجزء الاخر علي الخرم من الخارج ولبسنا ونزلنا وانا خرمي واجعني جدا وبعدها بي يومين كان اخر يوم شغل ليه عندنا فا طلعنا فوق في الاوضة وقلعت فأراد ان يدخله فا رفضت وقلت له من حركه من الخارج فقط فاخذ يحركه علي خرمي ولف وقعدت امص في زبه لغاية ما نزلهم في بقي فا شربتهم وكنت حزين جدا انه اخر يوم لديه عندنا لم اكتفي به .. تفاعل بقا علشان احكي قصتي مع بتاع المحارة واقسم لكم انه هذه القصة حقيقة وليست من وحي الخيال وقصتي مع بتاع المحارة حقيقة أيضًا .

من جرب متعة انو يتناك ... وخاصة لو كان البينيكك خبيير وفحل ... ح يغيير مفاهيمك نحو الجنس ... وانا بتعرف علي اشخاص في النت حصلت موجب باكستاني .. وجهه صغير بس هو تخين شوية وكبيير في السن عل ظ¤ظ¥ سنة.. وشعرت انه تجاوب معي وتبادلنا الارقام واتقابلنا ... انا عايش لحالي ودخلنا وانا ممحون وتعبان اوي ...اول مادخل وقفلت الباب مسكت زبوا ... انا حقيقتا زهلت ...فعليا ضخم ...ضخم لدرجة اني اتخضيت دا ولا في الافلام ... يالهههوي من غير مااشعر راحت نازل تحت وهاك يامص ممتع ... ودقايق لقيتوا شايلني وحطاني في السرير وانا بقلوا براحة نعمل. كريم براحة ... انا مستحملش دا ..كاني بتكلم مع نفسي ... بابا شو مايسمع ... وانا مبسوط اوي ... وكالعادة احلي لحظة عند وقوف الزب في باب كسي ... اه اه بحس انو بيقلوا افتح ياسمسم ... وكسي جري يفتح فاضحني وابداء اتململ عشان يتوزن في الدخول ....وهوووب راح مدخلوا .... دا قسمني نصين ...وماسكني جامد وانا مش عارف افك منو ..ظ¥ دقايق كانهم ساعة ... وراح جايبهم في اللحظة الان اتعودت عليه وبقيت ماسكوا بقلوا ماتلعوش ماتطلعوش ..راح بياسني ... وحاضني ..يااااه كان يوج جميل بشكل ...

مساء الخير انهارده هحكلكم حكايتى الحقيقيه مع السوالب طبعا وانا صغير كان فى شويه لعب زاى اللى بيحصل بين الأطفال كلها بس كلو كان لعب فى زبرى لأنه كان كبير بنسبه الى فى سنى المهم كنت بشوفهم كتير فى المترو لكن عمرى ما فكرت انتى انيك راجل لحد ما فى يوم لقيت واحد صاحبى بيقولى تعاله افرجك على حاجه المهم فاتح الفون ولقته بيفرجنى على ولد بيمصله قولتله مين ده قالى ولد متناك اتعرفت عليه لقت نفسى بدون وعى بقوله عرفنى عليه وفعلا بعدها بيومين لقته بيكلمنى فون ويسالنى المكان ايه ظروفه قولته فاضى قالى طب استنانى انا جى ومعايا مفاجاه المهم لقته جه ومعاه الود اللى كان فى الفيديو لقته ولد رفيع خالص وجسمه مفهوش شعره اتعرفنا على بعض وشربنا عصير وبعدين صاحبى قال ماتيجى ندخل جوا ودخلنا وابتدينا نقلع الود اول ما شاف زبرى اتخض فى الاول وبعديد قرب منى ومسكه وهو بيبلع ريقه وبقا يبص على بشهوه كبيره وبيفحص كل جزء فى زبرى وصاحبى راكب طيزو من ورا وراح وخد زبرى فى بقو وفضل يمص بحرفيه كبيره وانا فى دنيا تانيه وبقى واخد زبر فى طيزو وزير تانى فى بقه قولته انا عايز ادخلهولك من ورا قالى لا زبرك كبير اوووى ومش هيدخل المهم فضلنا كده لحد ما خلصنا وهو نازل طلب منى رقمى وادتهوله بعدها بيوم لقته بيرن عليا أصبح بدرى كانت الساعه 9ص تقريبا المهم رديت عليه قالى انا عايز اجليك دلوقتى وطبعا لانى قاعد لوحدى قولتله تعاله وفعلا عشره دقائق وكان عندى وجايب معاه فطار وبيبسى المهم قاعدنا فطرنا وظبطنا الدنيا ولقته بيمسك زبرى ويقولى عجبنى اوووى المره اللى فاتت قولتله ميغلاش عليك ورح مطلع زبرى ونازل فيه مص جامد وبحشرو فى زوره لحد ما كان هيرجع وبعدين قالى تعالى حاول تدخله بس برحه لانى ضيق اوووى فضلت احاول ادخله لحد ما دخل راسو بس والواد خلاص هيموت أو روحه هتطلع وفضلت انيك بالرأس بس لحد ما نزلت جوا واتفاجت بيه بيبوس ايدى وبيقولى شكرا اوووى وعايز أفضل معاك علطول قولتله انا معاك ومش هسيبك سيب تعليقك لو عجبتكم وقريبا هنزل باقى القصه

اولا احب اعرف بنفسي انا اسمي فارس سني هلا ظ¤ظ* سنه حكايتي ابتدت وانا في سن ظ،ظ£ يمكن في الصف السادس هناك ابتديت اتعلم واعرف الجنس زي كل واحد في سني افتكر كان بدايت الصيف أواخر السنه الدراسيه كان ليا صديق نفس السن تقريب ويوم المدرس العربي تغيب وبدل منروح كان فرصه انو نطلع نلعب ونتفسح وكنا صغار عرض عليا انو نروح مكان فيه مستنقع كبير ونروح نصطاد الضفادع وافقت ورحنا وكنا نكتشف المكان كان بعيد عن السكن وخلي من كل الأعين رحنا وفضلنا نلعب ونصطاد وكان الطقس حار شوي قررنا نريح شوي كان فيه خرابه كانت لمولد ولما خدو المولد بقت فارغه دخلنا وقلنا نريح شوي وكنا لابسين شرت وتي شرت فا بصلي وقلي انت بلغت الت اه يعني بتعمل عده السريه انا اتلو اه بس لما اكون في الدش وفي البيت بصلي وقلي انا مشتهي أمارس هلا وفعلا نزل الشرط لحد الركب وطلع زبرو وفظل يمارس ادامي كنت مذهول بس عامل نفسي انو شي عادي وطلب مني اني أمارس معاه والي انت راجل وبلغت ليه حاشم انا راجل وانت راجل لازم اكون راجل ادامو وانا اول مره اشوف زبر غير زبري وكان زبرو اكبر من زبري شوي انا اوصفلكم شكلي وشكل صاحبي واحنا في هاك الوضع ودخل علينا زوز اولاد كبار كانو ييجو لهناك عشان يسكرو

صباح الخير عليكم جميعا آنا جديد في المنتدى كعضو فعال لكن قبل كدا كنت دايما بقرا وبتصفح وحسيت ان جه الوقت اللي اشاركم فيه بقصص كلها حصلت حقيقي ...ايوه قصص حقيقية...منها اللي حصل معايا شخصيا ومنها اللي حصل مع حد من اصحابي وحكهالي بثقة وعلشان اضيف جو من الاثاره والتشويق انا هحكي القصص كلها بلساني بس بدون ما ابين انا نوعي ايه ولا نوع اصحابي وهسيب لخيالك العنان السلسله دي هضم جنس عادي وشواذ وسحاق ومحارم وثلاثيات رجل وستتين او تلت رجالة او رجلين وست فهتبقي شامله لكل الاهتمامات وكلها زي ما قولت حقيقيه الحلقة الاولى: آول بعبصه في حياتي انا اسمي خالد عندي 29 سنه وليا اخ اكبر مني بسبع سنين واخت اكبر مني ب10 سنين <<<من 17 سنه وانا عندي 12 سنه كنا ساكنين في فيلا وجمبنا جرانا بوسي عندها 12 سنه قدي واختها غادة عندها 16 سنه واخوهم محمد 18 سنه دايما كنت عندهم بنلعب مع بعض كل حاجة بنلعب كوره واتاري وبنزل معاهم في البسين اللي في فيلتهم يعني من الاخر واكل شارب نايم معاهم الحكايه بتدات لما بدانا نتفرج سوا علي حلقات المصارع اللي بتيجي علي القناه التانيه مع محمد ونلاقي ولاد بيضربو بعض او بنات بيضربو بعض وساعات ولاد وبنات فاتفقنا اننا نلعب اللعبه دي ونشوف مين اقوي وفعلا اول مره لعبناها في البيت عندهم ف الجنينه كنا في الصيف رايحلهم بشورت وتي شيرت وشبشب وكانت بوسي لابسه مايوه قطعتين علشان تنزل البسين وغادة كذلك بوسي كانت قدي شكلها تحسه ولد اكتر من انه بنت شعرها قصير كاريه ولسه صدرها مكبرش يدوب نتودات وعنيها بني واقصر مني بشويه بس ناشفه اما اختها غادة كانت عود بجد الانوثه تتفجر فيها اطول مني طبعا شعرها طويل وناعم جسمها متناسق جدا اردافها طريه صدرها مكور وتحت الميوه مرسوم حلو اوي روحتلهم وبدات الحكايه - انا: ها يا بنات جاهزين النهاردة للمصارعه علشان اغلبكم بوسي: تغلب مين يا بابا روح العب بعيد غادة: يلا انت لسه بشخة وقالع البامبرز تكسب مين انا: هنشوف انا راجل وانتو بنتين اقوي منكم بوسي وغادة سويا: ضحكة بمرقعه - ههههههههههه- هنشوف غادة: بص رافه بحالك هخلي بوسي تلاعبك الاول انا: ماشي هغلبها بسرعة بوسي: دة لما تشوف خرم طيزك - كانت بوسي وغادة منفتحين شويه ف الفاظهم بينما كنت انا الواد الحليوه الكيوت المودب اللي ميعرفش يشتم ولا قله الادب وميعرفش اصلا لحد السن دة ان البنات عندها عضو مختلف عن اللي عندنا!!! -انا: بطلي قله ادب يا بت يلا تعالي بدانا وقفنا قدام بعض و غادة قالت ابدآ وفعلا بدانا مسكت بوسي من كتافها وبحاول الف وراها علشان اكعبلها تقع معرفتش كانت ناشفه زقتني لورا جاي ارفع رجلي اشوطها راحت معلقه رجلي ف الهوا وهووب مفلقساني لورا ضحكت بمرقعه هي وغادة: قومي يا بيضه حوشي اللي وقع منك قومت بسرعه وانا متغاظ وجريت عليها حضنتها ووقعتها علي ظهرها وبقيت فوقيها وهي تحتي بتفلفص وبتحاول تزقني - ها شوفتي مين البيضه الوقت يا كتكوته - راحت بوسي منزله ايدها علي طيزي وبدات تقرصني في الفردتين - اااي اااي انتي بتقرصي يا بت بس اااه ااي - غادة عماله تضحك وبوسي بتقرص جامد وبقيت انا اللي بتلوي وانا اللي فوقيها بعد ما كانت هي اللي بتتلوي تحتي عماله تقرص جامد وانا ااه اي بطلي قرص يا جزمه ...اااي اااي- وفجاه ايديها اليمين قرصتني بين الفلقتين ف نص طيزي بالضبط....ساعتها حسيت بكهربا فظيعه في جسمي واتنفضت حتي بوسي حست بيا وقالتالي مالك قولتلها اااه قرصتك وجعتني اوووي يا زباله ضحكت وقالت: يا شيخ افتكرتك موت طب خد وراحت قارصاني جامد تاني تاني مرة لقيت نفسي تلقاذي بسيب من وجع القرصه راحت هي حسيت جسمي رخا من عليها بسرعه قلبتني وبقت هي اللي فوقي وانا تحتها بوسي: ها شوفت يا لا مين اللي كتكوت مستحملتش قرصه ونخيت زي العجل - غادة: العجل وقع هاتو السكينه بوسي كانت فوقيا عمال تعمل بايدها عضلات وتقولي شوف يلا العضلات مش اللي عندك وانا تحتها: قومي يا جزمة من عليا وانا اوريكي مش كنتي تحتي من شويه قطة مبلوله بوسي: وانت ايه الوقت كتكوت مبلول غادة: كدا بوسي كسبت واحد صفر لبوسي<< تعالالي بقي يا بيضه انا: ماشي مع انها حرنقت وقرصت واللعب دة مفهوش قرص بس ماشي بوسي قامت من عليا وانا قومت وقفت وعدلت هدومي وبوسي سلمت علي غادة كانها بتبدل معاها ولقيتها بتقولها: عرفت نقطه ضعفه غادة: اللي هي ايه؟ بوسي: طيزه غادة: ضحكت جامد انا: بطلو قلبه ادب يا زباله انتي وهي دخلت غادة وقفت قدامي هي اطول مني وجسمها مليان عني وممشوق ومتفصل وتكة يعني جريت عليها علشان اكتفها وارميها علي الارض . راحت ماسكاني وحاطه رجلها ورايا ومرجعاني مشنكلاني اتكعبلت وقعت علي ظهري, جاي اقوم بسرعه راحت غادة نازله فوقيه بجسمها بحيث بقيت علي بطني وهي فوقي بقيت عمال اتفلفص من تحتها زي البرص وهي فوقيا ايه بتتلوي كدا ليه يا بيضه عامله زي الفرخة المدبوحة تحبي اكلك هم هم انا: قومي وانا اوريكي يا معفنه انتي غادة: لسه برضه لسانك طويل<<طب نجرب بقي نقطة ضعفك زي ما قالت بوسي انا: لو قربتي من مقعدتي هضربك غادة: مقعدتك-هههههههههه- اسمها طيزك يا اهبل بوسي: الطيز يا خالد اسمها طيز مش مقعدة الناس تضحك عليك, وراحت غمزة لغادة وانا تحت غادة علي بطني وغادة نايمه فوقي وصدرها ضاغط علي ضهري , فجاة لقيت ايدها بتتمد وبتقفش في فردة طيزي جامد انا: سيبي مقعدتي بتوجع بس سيبيها غادة: مش هسيبها الا لما تقول طيزي<<يلا ها اسمها ايه انا: لا مش هقول شيلي ايدك من عي مقعدتي راحت غادة قافشه بايدها اليمين في الفردة الشمال جامد ااااااه سيبيها يا بت غادة: وهي بتقرص وبتقرب من النص: قول سيبي طيزي يا غادة انا: اااه ااي بس بقي قومي مقعدتي بتوجع<<< فجاه لقيت صوباعنها ف النص بتقرصني بين الفلقتين اتسمرت واتخشبت وحسيت بكهربا تاني بتجري فيا وطلعت مني آآه غير كل الاهات اللي قبل كدا آه مكتومه ومقطوعه وبنفس زي ماكون روحي اتسحبت غادة: ايه دة وجعتك يا بيضه مالك اتخشبتي كدا ليه<<<ها قولي طيزي وانا اسيبك انا: بعد ما رجعت للدنيا : بس بقي قومي وانا هوريكي غادة : انت برضه بتقاوح....طب خد لقيت صوباعها الكبير تقريبا لانه كان تخين بيدخل يخترق بين فلقتين طيزي وبيدخل معاه الشورت لحد ما وصل لفتحة الشرج بتاعي <<راس صوباعها لمس بالشورت خرم طيزي, محستش بنفسي الا واناا بشضدد تحتها ولقيت حاجة غريبه بتحصل, لقيت عضوي (بلبلي) بيتحرك جوه الشورت, ،طلعت مني إإإإإإإإّه طويله ومكتومه تقريبا كدا غادة حست بيا واني مبقتش في وعي, فبدات تكمل اللي بتعمله قعدت غادة وهي فوقيا تحرك صوباعها الكبير علي طيزي من بره وتخلي الشورت يلمس فتحتي وتشيل صوباعها وتدخله تاني وهي عماله بتقول: ها اسمها مقعدتي ولا طيزي انا مكنتش عارف ارد وكل اللي طالع مني وهي بدخل صوباعها بقول ااااه اااه وهي بتخرج صوباعها بقول اااي قعدت غادة خمس دقايق فوقيا عمال تحط صوباعها وتخله جامد وتشيله وتدخله وتشيله كانها بتغرف محشي في طيزي وانا عمال اتاوه اااه اااي اااي امممم بس بقي يا غادة قومي من ع مقعدتي غادة: مقعدة ايه بقي دة انا عماله اغرف في طيزك وتقولي مقعدة انا: اااه امممم يعني عايزه ايه وتسيبيني كنت حاسس ان قوتي خارت وخلاص مش قادر وعايز اقوم بقي جسمي سايب مش قادر اقاومها واقومها من عليا غادة: قول متبعبصيش طيزي يا غادة كانت اول مره اسمع كلمه متبعبصيش دي معرفش معناها انا: يعني ايه متبعبصيش غادة وبوسي معا: ضحكة جامدة كدا ههههههههه بوسي: متعرفش يعني ايه بعبوص يا خالد غادة: يا كميلة عمرك ما اتبعبصت ولا بعبصت حد انا: يعني ايه بعبوص دة غادة: يعني دة <<وراحت راشقه صوباعها جامد حسيت ان صوباعها بالشورت دخلوا ف فتحة طيزي جوه فصرخت ااااااااااااااااااااااه طويله غادة: يخربيتك هتلم الناس انا: وجعتيني يا غادة دة مش لعب دة بيوجع اوي البعبوص دة غادة: هو دة اللعب يا خالودة ابعبصك تتوجع بعدين تحس انك مبسوط انا: بس انا مش مبسوط من اللعب دة<<كل دة وغادة فوقيا غادة: لا مبسوط بدليل ان بتاعك وقف انا: ايه بتاعي دة بوسي: انت يلا خول يلا متسترجل ككدا مش عارف ايه بتاعك انا: انتو عمالين تقولوا كلام مش مفهوم ايه بتاعك وايه خول دي غادة: بتاعك دة اللي هو دة يا خالودة<<<< وراحت حاطه ايدها الشمال تحتي نزلت فوق الشورت لمست بلبلي من بره انا: يا قليله الادب شيلي ايدك من عل بلبلي غادة وبوسي: بلبي هههههههههههه يا بيضا دة انت خول صحيح انا: يعني ايه خول متتكلمو كلما افهمو غادة: يعني بتحب البعبوص وبيبسطك انا: بس البعبوص دة بيوجعني مش بيبسطني غادة: هو كدا ف الاول بيوجع وبعدين طيزك تحبه وتتبسط من اللعبه دي كل الحوار دة وغادة مش سايبه طيزي عماله تديني بعبوص ورا التاني تبعبص طيزي اقول اااه تشيل صوباعها اقول اي بوسي: خلاص نجرب اللعبه دي يا خالد لو عجبتك هنخليك تلعبها معانا وتبعبصنا لو معجبتكش خلاص انا: طب قومي من عليا وشيلي صباعك دة من مقعدتي غادة: مش هقوم الا لما تقول شيلي صباعك من طيزي<<<وخد دة وراحت مبعبصاني جامد اااااه مكتومة اوي بمحن طلعت مني وبكل محن قولتلها: طب شيلي صوباعك من طيزي يا غادة بليز غادة: لا مش هشيله يا خول <<<وراحت ضاحكة هههههههههههههه بوسي: هههه خول وعبيط كمان انا: مش قولتي لو قولت هتشيليه غادة: كنت هشيله بس صوتك بيقول انك مبسوط اعترف انا: مش عارف وهو بيدخل بيوجع لكن لما بيقف بحس بكهربا كدا حلوة غادة:اهو دة البعبصو يا خالودة ولسه هيبسطك لما يلعب جوه انا: يلعب جوا ازا<<قبل ما اكمل الجملة كانت غادة بتغرفني بعبصو جامد دخل حته من الشورت في طيزي وبدات تحرك صوباعها بالشورت جوه طيزي روحت متاوه جاامد اااااااااااااه اااامم ااااه ققعدت اتلوي تحت ايدها زي البرص مع كل حركة بتعملها في طيزي ولقيت نفسي غصب عني بقولها ااااه دة حلو اوي غادة: مش قولتلك هتتبسط يا خول بوسي: دة طلع متناك اوي انا: اااه اااه يعني ايه متناك يا بوسي غادة: ههههههههه لا دي بقي هيبقي يعرفهالك محمد مركزتش ف كلامها من المتعة اللي كنت فيها وهي عماله تحرك صوباعها جوه طيزي يمين وشمال وحركات داذريه وفجاة بتخرج صوباعها روحت شاهق خخخخخ اااااه خرجتي ليه دخليه تاني بليز يا غادة بوسي: دة استوي اووي غادة: علشان الشورت مضايقني يا خلودة وممكن يعورك هنزلك الشورت وابعبصك عل طول انا: بعزم ضعيف وبقوه مخاره لا لا عيب تشوفي طيزي غادة: انا مش هشوفها يا خالد انا هبعبصك وانا مغمضه بوسي: ههههههه بعبوص علي المغمض محستش بنفسي وغادة بترفعني من ع الاقرض وبقيت مفقلس قدامها علر ركبتي ونزلت الشورت بتاعي وجت قربت من ي من ورا وايدها ماشيه عل طيزي وصوباعها ف النص بيحسس طالع نازل علي الفتحة بين الفلقتين واول ما صوباعها لمس خرمي اااااااااااه حلو اووي يا غادة بيكهرب غادة وهي مقربه مني مسكت بايدها الشمال رقبتي وايدها اليمين صوباعها عل خرمي: وهمست في ودني: خد البعبصو دة يا خول وهووب دخلت صوباعها ف خرمي مدخلش غير نص اول عقله بس ولقيت طيزي بتقفل وبضم ع ايدها جامد وانا بترعش اااااااه ااااممم اااااااه بيوجع اوووووووووووووووي لاااااا غادة: انت طيزك قمطت عل صباعي لازم نلينها الاول<<هاتي يا بوسي السن بلوك دة بوسي: هتفتحي ولا ايه يا غادة غادة: لا بجهزه ليله الدخله ههههههههههه وراحت ضحكة هي وبوسي مفهمتش غادة اخدت حبه سن بلوك وحطتهم ع صوباعها وبعدين مسكت العلبه ونزلت منها حبه عل طيزي كانو ساقعنين اوووي اتكهربت انا: اااح دة ساقع اوووي غادة: معلش علشان يلين طيزك يا خلودة غادة بدات تحط صوباعها الكبير ع فتحة خرمي وقربت تاني من ودني وهمست: خد البعبوص البلدي دة خوووود وراحت مدخله صوباعها ف طيزي ااااااااااااااااه امممممممم اوووووووه ااااااااااااح حاسيت صوباعها داخل يخترق احشائي وطيزي بتبتلعه وحسيت لاول مرة ان فيه حاجة جوايا كهربا مسكتني جامد جسمي اتنفض ع الارض واترعشت ونزلت ع اورطي موطي زيادة مش قادر املك اعصابي راحت غادة مطلعه صوباعها حسيت بالكهربا بتسبني وروحي بتتسحب وبتروح اااااااااااااااااح اااااه دخلي تاني بسرعه غادة: خد يا خول وهووب بعبوص تاني ااااااه خد ااااااه اتبعبص يا خول ااااااهبعبصيني يا غادة اااام حلو اوي البعبوص دة يا غادة ااااه بوسي: انا عايزة العب انا كمان انا: بعبصيني يا بوسي جت بوسي ووطت وبقت غادة وبوسي بيبعبصوني بوسسي: خد يا متناك ااااه امممم حلو اوي بعبوصك صغير ومش بيوجع زي غادة غادة: خد يا خول ااااه ممتع اوي يا غادة قعدو يبعبصو فيا وانا بتاوه زي الخول بين ايديهم وفجاة بوسي: خرمك وسع يا خول نبعبصك احنا الاتنين مرة واحدة انا: لا لا هيوجع اوي غادة: انت توطي وتسكت وتستمتع وبس وطوني خالص ع وشي وايد وركبي وطيزي مرفوعه لفوق ومفتوحة وبدادو الاتنين يدخلوا صوباعهم اللي متعاصي سن بلوك سوا اااااااااااااااااااااه بيوجع اوووي لا لا خرجوه <<<وهم بيخرجوه روحي بتتسحب....ااااااااااااح امممممممممم لا لا دخلوه خلاص غادة: خد يا خول يا متناك بعبوص من بنتين ااااه حلو اوي البعبوص دة بوسي: بتتبعب صمن بنت يا خول انا: ااااه انتو حلوين اووي ااااه بعبصوني كمان قعدو يبعبصو سوا وانا بتاوه وبتمحن بين ايديهم لحد ما بوسي قالت: ها يا متناك طيزك اتفتحت خالص مبسوط انا: اوي اوي غادة لبوسي بهمس بس سمعته : بس هو بقي جاهز كدا للدخله روحي انتي انا: دخله ايه متقوميش يا بوسي بعبصيني كمان بوسي: هعمل حاجة وجايالاك غادة: اتبعبص وانت بتتمتع بس يا خول خخوووود اااه امممم ااااح حلو اوي قعدت غادة تبعبصني وتدخل صوباعها وتلعب جوايا وتحركه حركات داذريه تخليني اموت من المتعه وفجاة خرجت صوباعها وقربت مني اوي انا: رايحة فييين غادة: هشششش<<استقبل وانت ساكت فجاة حسيت بحاجة غريبه حاجة مش صوباع رفيع لا اتخن ومش صوباع قصير لا اطول ومش صوباع فيه عضم لا انشف واطري ف نفس الوقت حسيت بالحاجة دي واقفه ع فتحة طيزي وايدين غادة الاتنين مغميه عنيا وهوووب الحاجة دي بدات تدخل تخترق تفشخ تبعبص او تنيك طيزي شهقت معاها شهقه مرة بتولد ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااه ياتري ايه الحاجة دي<< دة هنعرفه ف الجزء التاني لو عجببكم اول قصة حقيقية حصلت فعلا مستني ردودكم وتعليقاتكم تحياتي المصارعه التي غيرت حياتي: الحلقه الثانيه....وقت رد الدين!! كنت نايم ع ركبتي ووشي ف الارض وغادة مغمضه عنيا وبتقولي هسسسس وانا حاسس بحاجة غريبه بتمشي بتتمسح ع طيزي من ورا ...كنت فاكرها صوباع بوسي بس دي حاجة اكبر من وصبعها واتخن وانشف بس مش معضمه حاجة ملمسها عجيب وغريب حاجة تخينه وليها راس لحميه كدا وساقعه اوي زي ما يكون عليها كريم ولا جيلي ساقع بحاول الف براسي اشوف ايه دة كانت غادة بتثبت راسي لقدام وهوووب اااااااه صوت صويته مره بتولد ااااح اااه لا لا بي،جع اووي يا بوسي طلعيه اااح ااااه مش قادر ااه طلعيه بسرعه كان الشي لسه بيدخل بيتعمق بيخترق احشائي وبيفشخ طيزي اوي مقدرتش عمال اصوت واتلوي زي المره ومبقتش قادر خالص وفجاة كف نزل طرقع ع طيزي جامد صرخت منه - ما تسكت يا متناك وخده وانت ساكت كان صوت ذكوري ...صوت انا عارفه ..مش صوت بوسي لا...دة صوت اخوها!! بصيت بسرعه وكانت غادة شالت ايدها من ع عيني لقيت فعلا اخو بوسي راكب فوقيا او بمعني اصح راكب جوايا داخل بكل وسطه عليا وبتاعه راشق ف طيزي.... اتصدمت وجاي ازقه واهرب من تحته كان مسيطر عليا وراكب فوقيا جامد عمال اتزفلط من تحتيه مش عارف وبقا شكلي عامل زي اللبوه بالضبط بتفلفص من تحته وهو بيدخل يرزع فيا وينيك وانا بتاوه جامد اممممم اااه اااه سبني مش قادر ابعد عني ااه ارحمني ابوس ايدك اخرج بقا مش مستحمل - بعينك يا متناك دة انا ما صدقت تيجي تحت زوبري - نيكه جامد يا حماده عايزاه تفشخ طيزه.... دي كانت غادة - هههههه بقا زي اللبوه تحتيك اهو الشرموط ....بوسي وهي واقفه بعيد شويه انا: ااه ارجوك ابوس رجلك طلعه مش قادر يا محمد طلعه هموت ااااه ااااااح - لا هطلعه بشرط؟؟ - ابوس رجلك طلعه واعمل اللي انت عايزه - انك تبوس زوبري مش تبوس رجلي....قولت ايه يا خول؟ - موافق موافق بس طلعه طلعه بقا احححح اااه مش قادر كفايه بقا مدخلوش زياده غادة: هتمصهوله يا علق كويس؟ انا: اه اااه طلعه بقا بدا يخرجه من طيزي واحده واحده وانا بصوت جااامد مش قادر بيوجع اوووي ااااااه بالراحه اااح اووووف ااااه اووف ااه بالراحة مش قادر بيحرق اووووي اووي خرجه من طيزي حسيت زي ما يكون بقاله سنه بيخرج وراح قاده مساعداني اقعد ع طيزي مقدرتش خالص من الحرقان الفظيع اللي تحت ولفيت علشان الاقي الفاجعه لقيت في وشي زب عمري ما شوفت في حياتي زيه حاجة كدا عمود السواري لونه بني اقرب للسمار لان محمد كان اسمر شويه وطويل اكبر من مسطره العشرين سم بتاعتي ف المدرسه ومقدمته اللي هي طربوشه تخينه اووي انا عنيا برقت واتسمرت - ايه عجبك يا لبوتي.... - هو ايه دة - دة ذبي اللي فشخك يا متناك - اومال بتاعي مش زيه ليه ضحكه بمرقعه طلعت من بوسي وغادة بوسي: علشان انت متناك يا متناك غادة: علشان انت لسه خول صغير محمد: يلا مصهولي كويس واما هنيكك تاني انا: معرفش امصه ازاي غادة: حاسب انا هعلمك المص يا ابن المتناكة نزلت غاده ع ركبها جمبي وزقتني وقعت ف الارض ولقيتها بدات تمسك زب محمد اخوها وتطلع لسانها وتمشي عل زب اخوها بلسانها لحس ولا كانها بتلحس ايس كريم - بص واتعلم اصول مص الزب يا متناك بصلي وانا بمص زب اخويا كان لسان غادة عمال يلحس في زب اخوها محمد بنهم وهي بتلحس الطربوش بعدين تمشي عل زب اخوها بلسانها من فوق وتنزل بلسانها تلحسه من تحت لحد ما توصل للكرتين اللي تحت اااه بالراحة ع بضاني يا بت - دة انا هفشخلك بضانك مص يا خول - يابنت المتناكة بموت في اباحتك انا: ايه البضان دي بوسي جت قعدت جمبي ومدت ايدها فعصت بضاني جامد فصرخت ااااااه: اهي دي بضانك يا معرص كانت غاده عماله تلحس زب اخوها محمد وبدات تفتح بقها وتمص القضيب بتاعه تمص طربوشه زي ما تكون بتمص مصاصاه وبدا اللعاب بتاعه ينزل من بقها ع زبه فطلعت زبه من بقها وتفت عليه ودخلته تاني ف بقها وبقت عماله تدخل وتخرج وتمص زب اخوها جامد كان محمد مستمتع اوي باللي بتعمله وبدا يتاوه ....ااه امممم اااح مصي يا شرموطه ااح مش عارف ليه لقيت قضيبي بيتحرك تحت ايدين بوسي وهي ماسكه بيضاني وبدا يقف ويطول وكنت اول مره اشوفه كدا وبدون مقدمات لقيت بوسي بتحرك ايدها عليه صعودا وهبوطا زي ما تكون بتحلب بقره وقربت من ودني وهمست - ايه هجت يا متناك يابن المتناكة .... انا تلقاذيا بمحن: ااااااه بوسي: عايزين امصهولك زيها انا: اااه ااااااه ااااه نزلت بوسي ع ركبها ووطت وبدات تلحس زبي الصغنن اللي يدوب ميجبش عشره سنتي بدات بوسي تلحس بلسانها بضاني من تحت فحسيت بكهربا بتمشي ف جسمي وبقا لسنها عمال يلحس زب يمن فوق ومن تحت وانا عمال اتواه اااه اااح حلو اوي يا بوسي كمان كمان وتلقاذيا لقيت ايدي ع ظهر بوسي بمشيها عليها فقامت بوسي عضه بشفايفها ع زبي ااااااااه اااح بتعضيه ليه بوسي: علشان مينزلش يا متناك فضلت بوسي تلحس ف زبي ف نفس الوقت اللي بقت غاده عماله تمص زب اخوها محمد جامد وتحلبه بايدها فوق وتحت وتفركه وهو ف دنيا تانيه عمال يتاوه ويقولها مصي جامد يا شرموطة كانت بوسي كمان وهي بتمصلي عماله تطلع همهمه ااح اممم حلو اوزبه وهو كمان بدا يبعبصها ف طيزها ووي اوووف ااح ولقيت طيزها بتتمايل يمين وشمال وهي عماله تمص ... ساعتها فكرت اني اعمل فيها زي ما عملت وامتعها زي ما متعتني بالبعبصه مشيت ايدي ع ظهرها وهي ف دنيا تانيه عماله تمص زبي وانا بتاوه وهي بتتاوه وانغام ومحمد بيتاوه والمكان كله محن ااااه امممم اوووف اااح لحد ما ايدي وصلت لطيزها نزلت شويه كمان كنت وصلت لخرم طيز بوسي ببص لمحمد لقيته بيغمزلي اللي هو دووس بعبصها يلا وهي عمال ترقص طيزها تحت ايدي وعماله تمصلي بنهم روحت مدخل صوباعي بين فلقتين طيزها وملاعبه ع فتحه طيزها وراحت بوسي طالع منها ااااااااااااااه اممممم طويله ومتكومه حسيت فيها بنفس المحن اللي حسيته لما عملتلي الحركة دي بقيت بلعب بصوباعي ع فتحه طيزه بوسي قدام اخوها اللي اخته غاده بتمصله زبه وهو كمان بدا يبعبصها ف طيزها صوباعي بدا يرخي فتحه طيز بوسي وهوي عمال تتاوه وتتمحن وهي بتمصلي زبي وفجاه لقيت فتحتا رخت وشفطت صوباعي وقمطت بطيزها ع صوباعي فبقا صوباعي جوه طيز بوسي بيبعبصها اااااااه اااح دخلته يابن المتناكة .....ااه حلو اوي بعبصني كمان اووووف انا: انتي طيزك واسعه يا بوسي وسخنه اوووي بوسي: علشان هايجة نيييك ياخول بقيت ببعبص بوسي بالراحه وبالجامد وادخل صوباعي واخرجه زي ما اكون بنتقم من اللي عملته فيا وهي تواهتها بتتزايد وتتلوي جامد زي ما كنت بتلوي تحت ايدها هي واختها واخوها ف نفس الوقت كانت غاده زي الشرموطه عماله تحلب زب اخوها جااامد واخوها بيبعبصها وهي مش طالع منها غير ااه اااح اااه لحد ما رزعه جامد وقلها خدي دة يا لبووه راحت خخخخخخخخخ مطلعه صوت من مناخيرها خضني انا: ايه الصوت دة مالك محمد: هههه دي بتشخر من المتعه يا متناك انا: بتتعمل ازاي دي بوسي : كدا يا خول خخخخخخخخخ احا انا هجت جامد من الصوت دة وبقيت ببعبص بوسي جامد بوسي: بتبعبصني جامد خخخخخخ احا يا خول بعبص بالراحة انا: حلوه اوي اشخريلي تاني يا بوسي بوسي: خخخخخخخخخ دا انت متناك اووي انا: اوي اوي وانا عمال ابعبص بوسي وبعدين دخلت صوباعي جوه وبدات احركه حركات دايريه وهو جوه ف طيزها لقيت بوسي بتتنفض ع الارض وبتخشر ورا بعضه خخخ اااح خخخخخ اااه خخخخ كمل كمل يا متناك تاني ااااه بعبصني بعبصن اوي خخخخخ بعبصني اااه خخخخخخخ نكني نكني بسرعه نكني ف طيزي محمد: هههههه دي بتجبهم باينلها كدا ريحا يا خول ودخل زبك ف طيزها انا مكدبتش خبر وقومت بسرعه ولفيت بوسي وهي بتتنفض ع ربكها وركبت ورا عليها وبدات احط زبي ف طيزها بوسي: خخخخخخخخخ قوم يا ابن الوسخه معدتش غير متناكين ينكوني ...قالتها بصوت ممحون وضعيف انا: مسمعتش كلامها وركبت زياده وبدات ادفس زبي ف طيزها بوسي: طلع زبك الخول دة طل ااااااااه اااوف ااااح اااه طل طل طط ااااه اممممم ااممم اااه نكني اوي ااه دخلوه ااه خخخخخخخ نكني يابن الوسخه كنت عمال ادخل زبي ف طيزها وبركب عليها جامد وبزنق زبي وواقف مش عارف اعمل ايه محمد: نكها يابن العبيطه طلع ودخل زبك ورا بعضه برسعه روحت مطلع زبي فشهقت بوسي ودخلته تاني اااح احساس جامد نيك بحسه عمال ادخل واخدج بنكها بنيك البت اللي بعبصتني قدام اخوها اللي قام هو كمان رافع غاده ع صدره وموسع رجليها وهو نايم ع ظهره ونزلها قعدها ع زبه خخخخخخخخ ااااح شهقت غاده شهقه حسيت روحها طلعت - اووف زبك كبر ولا ايه يا محمد محمد: دة علشان بقالك كتير بس متناكتيش منه بقت غاده عماله تتنطط ع زب محمد وانا عمال ارزع زبي ف طيز بوسي وهي بتشتمني ارزع يا خول نيك يا ابن المتناكه خخخخخ نيك يلا فاهيج وانيكها اكتر وانا حاسس اني بنتقم من اللي عملته فيا هي واختها واخوها فضلت انيكها ومحمد عمال ينيك غاده وينططها ع زبه وبايده بيلعب ف فتحه تانيه من قدام من بره غادة: اح اااه مش قادره هجيبهم يا محمد نكني جااامد اووي نكني بسرعه يا خويا بوسي: خخخخخ هتجبهم وانا لا نيكي يابن الوسخة اسرع العبلي ف زنبوري انا: ايه زنبورك دة. بوسي: هو دة وقت شرح يابن المتناكه حاسب وراحت بوسي طالعه من زبي ونيمتني ع ظهري وقامت قعدت ع زبي وبقت تطلع تنزل تنيك نفسها وايدها بتلعب ف زتنبورها من قدام خخخخخخ ااااه امممم اوووف ااااااااااااااااااااااه ....دة كان صوت غادة وهي بتجيب شهوتها ع زب اخوها محمد اللي كان جو طيزها وكانت عماله تتنفض قام محمد بسرعه ولقيته قرب من وش غاده وهي بدات تمصله زبه بسرعه وتحلبه جامد وهو اهاته بدات تعالي تعالي لحد ما فجاه لقيت زبه وقف زياده وبدا يقفذف حاجة لونها ابض طالعه شلالات بقا بيعمل بيبي لونه ابيض ع وش اخته غاده نزل شلالات من سايل لزج ابيض غرق وش اخته غاده وهو عمال يتاووه اااه اووف ااااه بينزلو اهم ااح ف نفس الوقت لقيت حركة بوسي بتشد عليا وبدات تشخر جامد خخخخخ خخخخ اااه وتتنفض ورجعت راسها لورا وهي نازله ع زبي كله جواها طلعته منها وجيت اعمل زي ما محمد لقيتهم بيضحكو عليا جامد ايه في ايه؟ ههههه انت لسه خول صغير معندكش لبن...دي كانت غادة - محمد: لسه مبلغتش يا كتكوت لما تبلغ هتلاقي لبنك ينزل بوسي: انت متناك معندكش لبن انا: يعني ايه لبن؟ ضحكة شرموطة طلعت منهم التلاته وبعدين قام محمد ومشي وانغام كذلك قالت هروح اخد شاور بقا وبوسي بصتلي: طلعت بتعرف تنيك يا متناك....هبقا اقولك ايه اللبن دة بعدين لما تكبر...المهم الوقت تعالي ننزل البسين تنظف نفسك قبل ما تروح بيتكم واوعي تجيب سيره لحد الجزا القادم هقولكم ازاي اتعرفت اني متناك ،مين ناكني تاني....مستني رددكوم وارئكم وتعليقاتكم

ولا فى الخيال صباح الخير او مساء الخير على حسب الوقت اللى انت بتقرأ فيه القصه. اسمى احمد زيدان واصحابى بينادولى زيزو فى كتير منكو عارفنى وعارف مواصفاتى وفى منكو كمان شافنى واتقابلنا بس للى ميعرفنيش انا طولى 178سم ووزنى حوالى 73كجم لون بشرتى قمحى وعينيا بنى وشعرى اسود وسيم الى حد ما زبرى طوله 19سم ومتوسط العرض وبالنسبه للناس اللى بتزعل و بتسألنى انت كل دا عندك 25 سنه احب اقولكو انى كبرت سنه وبقى عندى 26 سنه هههههههههههههه. قصه انهارده حصلت لما كنت قاعد على الاسكاى بى بيتاعى فى يوم ولاقيت ايميل من واحده باعتلى رساله وعاوز يتعرف عليا المهم انا رديت على الرساله وعرفت نفسى وعرفت منها انها بنت مش ولد واسمها رحاب عنده 27 سنه وانها من الزقازيق فى محافظه الشرقيه وانها متجوزه وجوزها مسافر شغال بره مصر وانها رجعت تانى تعيش مع اهلها طول ما جوزها مسافر وبترجع بيت جوزها لما بينزل اجازه المهم انا اتكلمت معاها كتير وقولت اهى لو اشتغاله ادينى بضيع وقت ومش خسران حاجه ولو مش اشتغاله ادينى كسبت نيكه جديده وابتدينا نفتح كاميرا لبعض وكانت بشرتها بيضا وشعرها اسود وعينيها بنى ورغم ان جسمها رفيع وبزازها صغيره الا انها كانت جميله وعود جسمها حلو عود فرنساوى من اللى يتناك وميشبعش المهم بعد اسبوعين العلاقه اتطورت بينا وخدنا ارقام بعض وكانت بتتصل بيا كتير وكنا بنتكلم كتير اوى لحد ما حسيت ان يومى مينفعش يعدى من غير ما اسمع صوتها او انام معاها فى الفون مع انى من النادر اوى لما واحده تهيجنى وتوقف زبرى شات او فون بس دى صوت اهاتها بس كانت كفيله تهيج الحجر ما بالك بقى بواحد غلبان زيى هههههههههههههه النهم بعد حوالى شهر من المكالمات والكلام الكتير خدنا على بعض وهنا اديتنى اول مفاجأه فى وشى لما لاقيتها بتقولى ان مصطفى اخوها الصغير 23 سنه بيبص عليها وهى نايمه (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) وانه بيهيج عليها وانها مش عارفه تعمل ايه المهم انا اتكلمت معاها وقولتلها تحاول تقفل باب اوضتها كويس عليها وهى نايمه وانها تلبس كويس ادامه طول اليوم وكده واتكلمنا فى اليوم دا كتير لحد ما قفلنا مع بعض ونمنا وعدا اسبوع واحنا بنتكلم وفى يوم صحيت وحاولت اكلمها ولاقيت الايميل بيتاعها مقفول وحاولت اتصل بيها لاقيت الفون بيتاعها كمان مقفول سيبتها براحتها وماتصلتش تانى لحد ما هى تفتح تليفونها وتتصل بيا المهم عدا حوالى اسبوعين ولاقيت رقم غريب بيرن عليا وبرد لاقيت رحاب هى اللى بتتصل بيا وعرفتها من صوتها المهم انا سلمت عليها وعاتبتها انها متصلتش بيا كل دا وقالتلى ان كان عندها ظروف فى البيت ومش عارفه تكلمنى وانا حاولت اعرف ايه هى الظروف دى يمكن اعرف اساعدها لكن هى مارضيتش تقولى المهم رجعنا تانى نتكلم والدنيا حلوه وفى يوم لاقيتها زعلانه وهى بتكلمنى ولما سألتها عن السبب فى الاول ماكنتش راضيه تحكيلى لكن بعد الحاح منى واصرار انها تقولى لاقيتها بتقولى انها غلتط غلط كبير ولما سألتها عن اسه هو الغلط دا لاقيتها اديتنى تانى مفاجأه فى وشى انها فى الاسبوعين اللى قفلت فيهم تليفونها والايميل بيتاعها ان اخوها كان عرف بعلاقتى بيها وانها نامت معاه وخلت اخوها ينيكها وهنا انا ماتصدمتش لأنى كنت عارف ان دا ممكن يحصل بسبب اللى شوفته فى حياتى مابقتش اتفاجئ ولا حاجه بتصدمنى وبقيت اتوقع اى حاجه المهم ان انا اتكلمت معاها عادى بس لاقيتها بتقولى ان مش هى دى المشكله ولا هو دا اللى مزعلها ولما قولتلها امال ايه اللى مزعلك راحت مديانى تالت مفاجاه فى حياتها وقالتلى انها اكتشفت ان اخوها بينام مع رجاله لأ والاكتر من كده ان نفسه فى واحد ينيكه وينيكنى معاه سوا وهنا انا بدأت اتصدم بجد ولما سألتها انتى عرفتى منين لاقيتها بتقولى انها لما كانت نايمه معاه كنت بلاحظ (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) ان خرمه واسع وانه بيهيج اكتر لما باللعب فى طيزه بصوابعى وانها لما دورت وراه فى يوم كان ناسى الكمبيوتر بيتاعه مفتوح جيت اقلب فيه لاقيته داخل على موقع سكس اسمه نسوانجى وانه بيتكلم مع رجاله وانه بيوريهم صور جسمه وكمان بيوريهم صور ليا وانا نايمه وكلام من اللى انت عارفه وانا مش عارفه اعمل ايه مع اخويا دا المهم اتكلمنا كتير فى اليوم دا وحاولنا نوصل لحل لكن هى تقريبا كان عاجبها انها انها بتنام مع اخوها ومبسوطه باللى بيحصل واتخانقنا مع بعض فى اليوم دا بسبب ان كلامى معجبهاش وقفلنا مع بعض وتانى يوم جى بتصل بيها لاقيت الفون بيتاعها مقفول وعدا حوالى 5 شهور كان تليفونها مقفول فيهم وانا كنت شيلت الموضوع من دماغى زيها زى اى واحده دخلت كلمتنى فتره وبعدت بس لاقيت رقم بيرن عليا وبيقولى انى وحشتها اوى ومن صوتها عرفت انها رحاب وابتدينا كلام وعتاب ورجعنا تانى مع الايام نتكلم عادى والدنيا رجعت حلوه وبعد حوالى 3 اسابيع لاقيتها بتقولى بعد ما نمنا مع بعض فون انى وحشتها اوى وانها نفسها تشوفنى وانا خدت الموضوع بهزار وقولتلها خلاص يوم اجازتى هبقى اجيلك بس رحاب ماكنتش بتهزر ولاقيتها بتقولى طب يوم اجازتك امتى عشان اعمل حسابى وقولتلها انتى بتتكلمى جد ولا بتهزرى قالتلى لأ انا بتكلم بجد عاوزه اشوفك ولو كده شوف يوم اجازتك امتى وقولى ونتقابل وانا قولتلها خلاص ماشى هأكد معاكى بكره وهى قالتلى خلاص ماشى وفعلا شوفت اجازتى يوم ايه فى الشغل واللى كانت بعد 5 ايام وقولتلها على يوم اجازتى وهى قالتلى خلاص ماشى هقابلك يوميها وفعلا يوميها كلمتها الصبح وانا نازل من البيت وكنت معاه على تليفونات لحد ما نزلت الزقازيق عندها وقابلتها فى الموقف وكانت مستنيانى بعبايتها السمراء على جسمها الرفيع الابيض وخدنا تاكسى لحد بيت جوزها لأنه مش هينفع تقابلنى فى شقه اهلها وطلعت (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) معاها وانا بمنى نفسى بنيكه للعود الفرنساوى الفاجر دا ودخلنا من باب الشقه وقعدنا على الانتريه وهى استأذنتنى تدخل تغير العبايه السمرا بيتاعتها ودخلت الاوضه ولاقيتها طالعه عليا لابسه بنطلون استريتش لونه ازرق ومن فوق بدى ابيض وكان واضح انها مش لابسه حاجه تحتهم لأن حلماتها كانت واقفه وبارزه من البدى بيتاعها وكسها كان مرسوم تحت البنطلون ورغم هيجانى على منظرها دا الا انى بحب دايما اكون هادى واسيب اللى معايا هى اللى تطلب الاول وجت رحاب وقعدت على الانتريه جمبى وابتدينا نتكلم فى كلام عادى وانى واحشها والكلام دا كله وكان باين عليها التوتر وفى وسط ما احنا بنتكلم لاقيت راجل داخل علينا الصالوم وانا اتخضيت بصراحه وقولت جالك الموت يا جارى ورا زبرك هههههههههههه بس لاقيت رحاب بتضحك على منظرى وانا مخضوض وبطمنى وبتقولى ماتخافش دا اخويا مصطفى اللى حكيتلك عنه ولاقيت مصطفى جيه يسلم عليا وراح على رحاب وراح بايسها فى شفايفها بوسه سريعه وقعد جمبها من الناحيه التانيه وبقت رحاب قاعده فى النص بينى وبينه ولما لقانى لسه مصدوم راح قايلى مصدوم ليه مش المفروض راحب قيلالك قولتله قيلالى ايه قالى ان احنا عادى مع بعض دى حتى حكتلى عنك كتير قولتله اه ما هى حكيتلى عنك بردو بس ماقلتليش انك هتكون موجود انهارده لاقيته بيقولى اه ماهى دى المفاجأه اللى انا ورحاب عاملنهالك هههههههه قولتله لا انا مش فاهم حاجه معلش لاقيته بيقولى انا هفهمك وراح قايم واقف وشد رحاب اخته من ايديها خلاها تقف هى كمان ولاقيته ابتدى يبوسها فى شفايفها وهى بيحسس على طيزها من فوق البنطلون الاستريتش بيتاعها وهو بيشاورلى بأيديه عشان اشاركهم وانا فهمت اللى هو عاوز يوصلهولى وروحت قايم وابتديت احسس على طيز رحاب الطريه من فوق البنطلون الاستريتش اللى هى (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) لبساه ولاقيت مصطفى راح سايب شفايف رحاب اخته وهو بيقولى رحاب كلمتنى عنك كتير لما نشوف كلامها صح ولا غلط وراح مادد ايديه اليمين يحسس على زبرى من فوق البنطلون بيتاعى وابتدى يبوسنى بشفايفه الطريه اللى زى شفايف البنات دى وهو بيحسس على زبرى من فوق البنطلون بيتاعى وانا بحسس على طيز رحاب الطريه من فوق الاستريتش وهى واقفه جمبى ولاقيت مصطفى راح سايب شفايفى وبيقول لرحاب تصدقى جامد اوى زى ما قولتى ورحاب راحت ضاحكه وقالتله دورى انا بقى وراحت واقفه ادامى ووشها ليا وضهرها لمصطفى اخوها وراحت مقلعانى التيشيرت بيتاعى وابتدت تبوسنى فى شفايفى وهى بتحسس على بطنى بأيديها الشمال وبأيديها اليمين بتحسس على رقبتى وانا بحسس على بزازها من فوق البدى بيتاعها يأيديا اليمين وبأيديا الشمال نزلت على كسها احسس عليه من فوق الاستريتش واحنا بناكل شفايف بعض فى نفس الوقت اللى كان مصطفى اخوها بيحسس على طيزها وبيدعك زبرك فى طيزها من فوق الهدوم وراحت رحاب سيبانى وشديتنى انا ومصطفى اخوها على اوضه نومها وراحت قالعه البدى بيتاعها واترمت على السرير وهى بتقولى انا ومصطفى نقلع هدومنا ونروحلها وفعلا قلعت انت ومصطفى هدومنا كلها وبقينا عريانين وطلعنا جمبها على السرير انا جمبها ناحيه الشمال ومصطفى ناحيه اليمين وابتديت ابوسها فى شفايفها وانا بقفش فى بزها الشمال وبفرك فى الحلمه بيتاعته بصوابعى ومصطفى ماسك بزها اليمين بيرضع فى الحلمه بيتاعته وهو بيحسس على كسها من فوق البنطلون الاستريتش بيتاعها وانا روحت سايب شفاسفها وجيت انزل على بزها التانى ولاقيت مصطفى اللى كان وشه ادام وشى بيبصلى وانا فهمت هو عاوز ايه ومن غير كلام روحت واخد شفايفه فى بوسه طويله واحنا لسه بنحسس (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) على بزاز رحاب اللى نسينا انها موجوده لحد ما لاقيناها بتمد ايديها الاتنين وبتدعك فى زبرى بأيديها الشمال وفى زبر مصطفى بأيديها اليمين واحنا لسه بنبوس فى بعض انا ومصطفى وروحت سايب شفايف مصطفى ونزلت مسكت البنطلون الاستريتش بيتاع راح قلعتهولها خالص فى نفي الوقت اللى كان مصطفى قعد على ركبته جمب دماغها وبيحط زبره فى بوقها عشان تمص فيه وانا روحت قاعد على ركبتى انا كمان جمبها ورحاب بقت نايمه على ضهرها وماسكه زبر مصطفى اخوها بأيديها اليمين بتمص فيه وماسكه زبرى بأيديها الشمال بتدعك فيه وانا بحسس على بزازها بأيديا اليمين وبفرك فى الحلمه بيتاعته بصوابعى وبحسس على كسها بأيديا الشمال ولاقيت مصطفى راح موطى على زبىى وبقى يمص فيه ويدخله ويخرجه فى بوقه ورحاب مستمره فى مصها لزبر مصطفى اخوها وراحت سايبه زبر مصطفى وشالت دماغه وبقت هى اللى بتمص فى زبرى وهى لسه بتدعك فى زبر مصطفى بأيديها وشويه وسابت زبرى ورجعت تانى تمص فى زبر مصطفى اللى راح موطى تانى وواخد زبرى فى بوقه يمص فيه وانا بحسس على ضهره بأيديا اليمين وعلى كس رحاب بأيديا الشمال وهى نايمه على ضهرها ويتمص زبر مصطفى وراحت رحاب مخرجه زبر مصطفى من بوقها وخدت زبرى من بوق مصطفى وبقت تمص فيه وتدخله وتخرجه فى بوقها وهى بتدعك فيه بأيديها وانا بقفش فى بزازها وبفرك فى حلمات بزلزها بصوابعى ومصطفى راح سايبنا ونزل نام على بطنه بين رجل رحاب وبقت دماغه عند كسها وابتدى يلحس كسها وهو نايم على بطنه وصدقونى منظر طيزه البيضا اللى مفيهاش شعرايه كان كفيل انه يهيجنى عليه طيزه اكبر من طيز رحاب اخته اللى كانت بتمص فى زبرى وهو اخوها بيلحس كسها وهى بتطلع هيجانها على زبرى اللى بقى زى الحديده من مصها فيه واتغرق من ريقها ومن غير كلام روحت مخرج (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) زبرى من بوق رحاب وروحت قاعد فوق طيز مصطفى اخوها ومسكت زبرى بأيديا وابتديت ادخله فى خرم طيزه لحد ما زبرى دخل كله بسهوله فى خرم طيزه اللى كان سخن وابتديت انيك مصطفى اللى كان بيلحس كس اخته بسرعه متوسطه وانا ساند على ضهره بأيديا ومصطفى راح سايب كس اخته وبقى عمال يتأوه ويقولى ااااااااااه يخربيتك يا زيزو اوووووووف زبرك كبير اوى ااااااااااااه فشخلى طيزى اااااااااااه بس حلو ااااااااااه حلو اوى ااااااااااه كمان نيكنى كمان ااااااااااااه مش قادر ااااااااااه حلو اوى ااااااااااه نيكنى جامد ااااااااااه كمان يا زيزو اااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااااه ورحاب اخته بتقوله شوفت مش قولتلك وهو بيتأوه وبيقولها اااااااااه عندك حق اااااااااه زبره حلو اوى ااااااااه نيكنى كمان يا زيزو اااااااااه دخل زبرك جامد ااااااااااااه وانا ابتديت انيكه بأقصى سرعه عندى ولاقيت اهاته عليت وزادت وبقى عمال يتأوه ويقولى اااااااااااه ايوه كده اااااااااه ايوه كده يا زيزو ااااااااااه دخل زبرك اوى ااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه مش قادر اااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااه ارزع زبرك جامد ااااااااااه وانا عمال انيك فيه بأقصى سرعه عندى ورحاب نايمه على ضهيها وبتتفرج عليا وانا بنيك اخوها وعماله تقفش فى بزازها بأيديها الشمال وبأيديها اليمين بتدعك فى كسها ولما لقت صوت اخوها على لاقيتها راحت شاده دماغ مصطفى اخوها عشان يلحس كسها وتكتم صوته العالى وانا مستمر فى نيكى فى خرم طيز مصطفى اللى نايم على بطنه وبيلحس كس اخته بلسانه وعمال يطلع هيجانه على كسها وبدل ما كن مصطفى هو اللى بيتأوه من نيكى فيه لاقيت رحاب هى اللى بقت تتأوه وبتقول لأخوها ااااااااااه اللحس كمان اااااااااااه اللحس جامد يا خول ااااااااااه مبسوط وانت بتتناك ااااااااااه اللحس جامد ااااااااااه (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) اللحس جامد يا ابن الشرموطه ااااااااااه مش قادره اااااااااه اللحس اوى ااااااااااه نيكه جامد يا زيزو ااااااااااه افشخله طيزه اااااااااه افشخه اللى مش بيشبع دا اااااااااااه وانا هيجت على شرمطتهم هما الاتنين وروحت شادد مصطفى وخليته ياخد وضع الدوجى استايل وهو لسه بيلحس كس رحاب اخته ومن غير ما زبرى يخرج من خرم طيزه ابتديت انيكه بسرعه تانى وهو مستمر فى لحس كس رحاب اللى عماله تتأوه لسه ولاقيتها راحت قاعده وخدت شفايف مصطفى اخوها تبوس فيهم بهيجان ابن متناكه وانا لسه بنيكه فى خرم طيزه وبحسس على ضهره وطيزه بأيديا ومصطفى اهاته طالعه مكتومه بسبب شفايف رحاب اللى عماله تبوس فيه وواخده شفايفه فى بوقها ولاقيتها راحت قايمه قاعده على ايديها ورجليها فى وضع الدوجى استايل وطيزها بقت ادام دماغ مصطفى اللى لاقيته راح فاتح فلقه طيزها بأيديه الاتنين ونزل يلحس كسها بلسانه وهو بقى يدعك زبره بأيديه الشمال وانا عمال انيكه فى خرم طيزه بأقصى سرعه عندى وبحسس على فرده طيزه والاوضه ماخليتش من صوت مصطفى اللى عمال يزوم من نيكى ليه فى خرم طيزه واهاته طالعه مكتومه فى كس رحاب وهو بيلحس فيه ورحاب ادامه عماله تتأوه وهى بتفرك فى حلمات بزازها بأيديها ومصطفى عمال يلحس فى كسها ولاقيت مصطفى راح منيم رحاب اخته على بطنها وزحف فوق منها وابتدى يدخل زبره فى كسها وهو بيقولى تعالى دخل زبرك فى طيزى تانى وانا روحت قاعد ورا مصطفى ودخلت زبرى فى خرم طيزه من تانى وابتديت انيكه بأقصى سرعه عندى وهو بينيك كس اخته رحاب وعمال يتأوه ويقولى اااااااااااه زبرك حلو اوى اااااااااااه نيكنى كمان يا زيزو ااااااااااه دخلو اوى ااااااااااه افشخلى طيزى اااااااااااه نيكنى جامد اااااااااااه جامد يا زيزو جامد اااااااااااه نيكنى اوى اااااااااه مش قادر اااااااااااه (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) وانا مستمر فى نيكه وكل ما انيكه اجمد يدخل زبره فى كس اخته اجمد ورحاب بقت تحت مننا اهاتها طالعه بالعافيه من وزننا اللى فوق منها وبقت عماله تتأوه وتقولنا اااااااااه نيكنى جامد يا حبيبى اااااااااااه نيك كس اختك اوى ااااااااااه مبسوط يا خول ااااااااااه نيكه كمان يا زيزو ااااااااااااه افشخله طيزه ااااااااااه خليه يفشخلى كسى اااااااااااه نيكونى اوى اااااااااه مش قادره اااااااااااه نيكونى جامد اااااااااااه ولاقيتها بتقولنا قومو مش قادره هتموتونى قومو نغير الوضع دا وانا روحت مخرج زبرى من خرم طيز مصطفى وقايم وهو كمان راح مخرج زبره من كس رحاب وروحت انا نايم على ضهرى وانا بشد رحاب وبقولها دورك انتى عشان انيكك يا لبوه ورحاب راحت قايمه وقاعده فوق منى وهى مديانى ضهرها وابتدت تتنطط وتطلع وتنزل على زبرى بالراحه فى نفس الوقت اللى مصطفى راح قايم واقف ادام رحاب ودخل زبره فى بوقها وانا كانت فكره انى انيك الواد واخته مهيجانى نيك ومديتش فرصه لرحاب تستريح وابتديت احرك وسطى تحت منها وبقيت انيكها بأقصى سرعه عندى وهى عماله تمص فى زبر اخوها واهاتها طالعه مكتومه بسبب زبر مصطفى اللى فى بوقها وروحت بأيديا اليمين احسس على كسها وانا بنيكها بأقصى سرعه عندى ولاقيتها راحت مخرجه زبر مصطفى من بوقها وبقت تدعك فيه بأيديها وهى عماله تتأوه وتقولى ااااااااااه ايوه كده اااااااااااه نيكنى جامد يا زيزو اااااااااه افشخلى كسى ااااااااااه مش قادره ااااااااااااه نيكنى جامد اااااااااه دخل زبرك اوى ااااااااااه كمان يا زيزو ااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااه زبرك جامد اوى ااااااااااه نيكنى اوى اااااااه ولاقيت مصطفى راح نازل على بزازها يفرك فى حلماتها (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) بصوابعه وانا مستمر فى نيكى بأقصى سرعه عندى فى كسها وانا بدعك زنبورها بأيديا وشويه ولاقيت رحاب بتتأوه جامد وبتقولى اااااااااه اااااااااه نيكنى اوى ااااااااااه ايوه كده يا زيزو اااااااااااه افشخلى كسى اااااااااه مش قادره ااااااااااه نيكنى جامد اااااااااااه زبرك مهيجنى اوى ااااااااااه نيكنى كمان ااااااااااه ارزع زبرك اوى ااااااااااه مش قادره يا زيزو اااااااااه هاجيب مش قادره ااااااااااه ااااااااه ااااااااه وابتدت تترعش فوق منى وكسها بقى يقفل ويفتح على زبرى جامد وراحت منزله عسل كسها على زبرى وهى بتدعك فى زبر مصطفى اخوها بأيديها الشمال وانا سيبتها تهدى من رعشتها ولاقيتها راحت مريحه فوق منى وزبرى سيبته فى كسها مش بحركه ولاقيت مصطفى اول ما هى جابت عسلها وهديت راح نازل يلحس فى كسها وهى فوق منى زبرى لسه فى كسها وبقى ينزل بلسانه من على كسها لحد زبرى يلحس فيه وفى بضانى وانا هيجت اوى من لسانه وبقيت اقفش فى بزاز رحاب اللى نايمه فوق منى وبفرك فى حلماتها بصوابعى ومصطفى بيلحس زبرى بلسانه ويطلع يلحس كس اخته وانا هيجت اكتر وروحت منزل رحاب من فوق منى ونيمتها على ضهرها ورفعت رجليها وضميتهم على صدرها ومسكت زبرى بأيديا وابتديت انيكها بأقصى سرعه عندى ورحاب بقت عماله تتأوه وتقولى اااااااااه اااااااااه حلو اوى ااااااااااه نيكنى كمان اااااااااه ايوه كده اااااااااااه زبرك حلو اوى ااااااااااه نيكنى كمان اااااااااه مش قادره ااااااااااه نيكنى اوى يا زيزو اااااااااه افشخلى كسى ااااااااااه كمان يا زيزو ااااااااااه ارزع زبرك اوى ااااااااااه ولاقيت مصطفى راح واقف جمبى وراح واخد شفايفى يبوسنى (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) منهم وهو بيحسس على بطنى وصدرى وانا ماسك وسط اخته بأيديا اليمين وبأيديا الشمال ببعبصه فى خرم طيزه وانا بنيك رحاب اخته بأقصى سرعه عندى وحسيت انى كده هاجيب اسرع وروحت مخرج زبرى من كس رحاب وانا بقول لمصطفى تعالى نيكها شويه وروحت قاعد على السرير جمبهم وبقيت اتفرج على مصطفى اللى مسك زبره بأيديه وابتدى يدخل زبره فى كس رحاب اخته اللى بقت نايمه على ضهرها وبتتناك من اخوها وهى عماله تتأوه وتقوله ااااااااااااه كمان نيكنى كمان اااااااااه نيكنى كمان يا مصطفى اااااااااااه نيك اختك جامد يا حبيبى ااااااااااه نيكنى اوى يا واد اااااااااااه نيك اختك جامد اااااااااااه مش قادره ااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااه نيكنى كمان يا خول ااااااااااه نيكنى كمان يا متناك ااااااااااااه مبسوط انك بتنيكنى يا خول اااااااااااه نيكنى كمان اااااااااااه وهيجت عليها بنت الشرموطه دى وروحت قايم وجى عند دماغها وحطيت زبرى فى بوقها وابتديت انيكها فى بوقها وهو مصطفى بينيكها فى كسها وكل شويه يروح موطى بجسمه وينام فوق منها وانا اخرج زبرى من بوقه رحاب وادخله فى بوق مصطفى يمص فيه وهو بينيك رحاب اخته ومره واحده لاقيته راح قايم من فوق منها وهو بيزوم وراح جايب لبنه على بزازها فى نفس الوقت اللى كنت انا قعدت بين رجليها ودخلت زبرى فى كسها ورحاب بقت عماله تدعك فى بزازها بلبن اخوها وهى بتتأوه وبتقولى اااااااااااه اااااااااه زبرك حلو اوى يا زيزو ااااااااااااه كمان نيكنى كمان ااااااااااه ايوه كده اااااااااه انت بتنيك حلو اوى اااااااااه ارزع زبرك جامد اااااااااااه مش قادره ااااااااااه وتوجه كلامها لأخوها وهى بتتأوه وبتقوله ااااااااااااه اتعلم النيك يا خول (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ـــــــمد) اااااااااااااه نيكنى كمان يا زيزو اااااااااااه ولاقيتها نزلت تدعك فى زنبورها بأيديها وانا مستمر فى نيكى ليها بأقصى سرعه عندى واهاتها زادت وبقت عماله تتأوه وتقولى ااااااااااه اااااااااه كمان يا زيزو ااااااااااه كمان نيكنى كمان اااااااااااه ارزع زبرك اوى ااااااااااه مش قادره اااااااااه ماتوقفش نيك ااااااااااه نيكنى اوى ااااااااااااه هاجيب تانى اااااااااااه هاجيب يخربيتك اااااااااه اااااااااااه ااااااااااه ولاقيت جسمها ابتدى يترعش تحت منى وكسها بقى يقفل ويفتح على زبرى جامد وراحت جايبه عسل كسها على زبرى فى نفس الوقت اللى انا كمان مابقتش قادر استحمل اكتر من كده وروحت مخرج زبرى من كسها وجايب لبنى كله على كسها من بره وروحت مريح ونايم جمبها على السرير اريح من المجهود دا ولاقيت مصطفى راح قايم وبقى يلحس لبنى من على كس اخته بلسانه لحد ما نضفه وبلع لبنى كله وراح نايم جنبها من الناحيه التانيه وقضيت مع رحاب ومصطفى اخوها 3 ايام وبعدين روحت بيتى ولحد دلوقتى بتصل بيهم ولما بلاقى ظروف شغلى تسمح باروح اقضى معاهم كام يوم.

مساء / صباح الخير على كل الموجودين و الزوار في المنتدا انا كتب لكم قصتي الحقيقيه و كيف اصبحت كاني زوجه لصديقي و اليوم كمان رح اكتب لكم قصه محنتي او محنة طيازي و اللي حصل ماعايا 100/100 و ارجو ان اكون خفيف الظل معكم و نبدا الجدوته اسمي ميدو 37 سنه اعمل ب السعوديه من 15 سنه بعد ما سبت بلدي و جيت اشتغل هنا و تبدا حكايتي اني ديما ممحون و عايز حد يريحني و نظرا للمجتمع اللي هنا فكان من الصعب جدا القى شخص افهمه و يفهمني و خصوصا اني ب العمل راجل و مسءول عن عمال شغالين معايا و محدش فيهم بيعرف ايه اللي بداخلي و مثلما اكون رجل في العمل فانا لبوة ممحونه عندما اكون لوحدي في السكن و كان الكمبيوتر او الانترنت و مواقع الدردشه هي التي تسليني في وحدتي و محنتي و هما تبدا حكايتي . و طبعا كعادتي عندما اكون ممحون او اني اشعر ب المحنه فلازم البس كلوت حريمي و فوطه صحيه او اولويز و ستيانه و قميص نوم و شراب طويل و اجلس امام شاشة الكمبيوتر و افتح كاميرا الويب على مواقع الدردشه و اشوف الازبار كان اللي يعجبني اعرض له على الكام و اللي ما يعجبني اسلوبه اقفل البث و هذه كانت تسليتي لكي افرغ شهوتي و محنتي الى يوم من الايام و كنت على موقع دردشة و كلمني شخص كان اسمه عادل و كان لطيف جدا و راقي باسلوبه و تكلمنا و تعرفنا على بعض و يومها كنت فعلا ممحون و محتاج اش شي يدخل في خرمي و يريحه و عرضت له على الكاميرا و شاف جسمي و محنتي و محنة خرمي و لم يرا احد فينا وجه الاخر كان يرا جسمي و كنت اري زبره على الكام فقط و فضلنا على هل حال لمدة شهرين كل كم يوم لازم نريح بعضنا على الكاميرا و باخر مره تكلمنا فيها قال لي انه حيسافر نهائي ارجع بلدي و حابب يشوفني و بعد تفكير رديت عليه و قلت له اوك بنتقابل و فعلا اتفقنا على موعد و اتفقنا انن نتغدى برا الاول و يومها صحيت الصبح عملت سويت لطيازي و نعمتها و عطرتها و جبت الادوات اللي بحبها و اللي هو شافني بستخدمها و كان حابب يستخدمها فيني و يمتعني بيها و لست يومها كلوت حريمي مع فوطه صحيه و شبك كامل الجسم و ستيانه دانتيل خفيفه و فوقهم بنطلون جينز و تيشرت و نزلت السياره و رحت ليه المطعم مكان ما تواعدنا و كنا بنكلم بعض على السكايب و شفنا بعضنا و حسيت وقتها انه اتصدم لانه شاف راجل قدامع مش زي ما كان شايفني على الكاميرا و تبادلنا الحديث بشكل عادي جدا و خلصنا الغدا و نحن خارجين من المطعم قلت له حابب تروح معايا و لا اروح لوحدي فا سكت للحظه و قال لي لا بروح معاك انا معايا سياره فقلت لك الحقني بسيارتك و فعلا كل واحد مننا طلع بسيارته و مشينا وصلنا السكن و طلعنا السكن احنا الاتنين و زي ما قلت لكم كنت مجهز كل الادوات اللي شافني بستخدمها على الكاميرا راصصها جنب بعضها و مغطيها عشان ما يشوفها و لمن دخلنا البيت جلست معاه دقيقتين و هو ما تكلم و لا كلمة و قلت له اعمل لك شاي و رحت عملت كاستين شاي و حطيتهم على الطربيزة و قلت له اتفضل اشرب الشاي و عندك ريموت التلفزيون انا خمس دقايق و ارجع لك و كنت سايب التلفزيون على قناة سكس و سبته و رحت غرفه تانيه اغير ملابسي او ب الاحرى اقلع الملابس الرجاليه اللي كنت لابسه فوق ملابس المحنه اللي كنت لابسها من قبل و قلعت ملابسي و لبست عبايه سودا حريمي و خرجت له كان بيتفرج على التلفزيون و لمن شافني جلست جنبه مسكت كاسة الشاي و صرت اشرب قال لي انا ما كنت مصدق لمن شفتك يا ميدو ب الشارع فضحكت و قام وقف و مسكت ايدي و قال لي انتي لابسه العبايه ليه و خلاني اوقف و لفني و شال العبايه من عليا و بان له انا اش كنت لابس تحت العبايه ساعتها حضني من ورا ولصقني على الحيط و هو حاضني جامد و ايد بتعصر بصدري و يده التانيه ماسكه كسي و الفوطه و بيعصر بيها و انا كنت كاسس بزبر عادل راشق بين طيازي من فوق البنطلون اللي كان لابسه و هو بيعصر بجسمي و بيمصمص برقبتي و انا سايح و هيجان على الاخر بين ايدين عادل و انا على الاخر من المحنه و هو بيمشي ايديه على جسمي و يضرب طيازي و هو لاصق فيني و بيلعب بجسمي و همس بادني قال لي انت ممحون اكتر من مراتي يا لبوة انا حشبعك محنه اليوم و نزل على ركبه و حط راسو بين طيازي و هو بيعصر بيها و يضربها و و يبوسها و يلحس بيها و انا بقول له عادل بشويش دبحتني و هو مش هنا غايص بين فلقات طيازي و محنتها و مسكني نيمني على بطني على الارض و جلس فوقي و انا اقول له عادل بشويش و هو هايج على الاخر و ما بيردش عليا و هو بيلحس و يبوس بضهري و طيازي و زاح الفتله من على خرمي و صار يلحس بخرمي و يعض فيه و انا بزوم و بشخر من المحنه و مسك علبة الحقنه الشررجيه دخلها بخرمي و فرغها كلها بخرمي و طيازي و جاب سدادة خرم و دخلها فيني و انا بزوم و مش قادر و بعد ما دخلها فيني و انا صوتي طلع و الاه طالعه مني بمحنه و الم و شهوة مسكني من ايديا و قال لي اجلسي على ركبك يا لبوة و لمن جلست على ركبي كان واقف امامي و زبره كان منظره بيجنن من تحت البنطلون مديت ايدي و فتحت له الحزاز و نولت البنطلون و البوكسر اللي لابسه و لمن نزلت البوكسر وااااااااااااااااو كان زبره بيجنن منتصب و مرتفع لفوق و راسه احمر و كبير شكل زبره لوحده بيمحن اي شرموطه ساعتها طلعت بعينيه و قلت له عادل زبرك بيجنن و انا ماسكه و من محنتي مسكته و صرت العب بيه و الحس بيوضه و ابوسها و انا ماسك زبره و بلعب بيه و هو بيقول لي مصيه يا لبوة و حشره بتمي و هو ماسك راسي و جلس ينيك بتمي و انا بقمة المتعه و المحنه كان طعم زبره مجنني و محنتي و المويا اللي بخرمي و السداده اللي مانعه المويا من الجروج من خرمي و انا بمص بيه و هو بيشخر ليا و ماسكني بيحشره بتمي ليصل لزوري يخنقني و يشيلو من تمي و يرجع يحشره بزوري و هو بيزيد و مجنون على الاخر و هو بينيك بتمي و بيزيد و هو بيقله التيشرت اللي لابسه و زبره بتمي و انا جالس على ركبي و ايديا بتحسس على جسمه و صدره و هو بيشخر لي و يقول لي مصي ما متناكه مصي يا لبوة مصيه يا شرمووووطه اااااااااااه و بلحظه حسيت برصاصه تدخل بزوري سخنه و هو بيرتعش و ماسك راسي و بيحشر زبره زياده بتمي و كانت الرصاصه اللي اتفجرت بتمي هي لبنه السخن اللي اتفجر و هو بينيك بتمي و اااااه ما اطيب لبنه و هو نازل بيغلي بتمي و سحب زبره من تمي و مسكته و صرت الحس راس زبره و امصه لين اخر نقطة لبن نزلت من زبره و بلعت لبنه كله و كان بيجنن طلعت بعينيه و بوجهه ابتسامه قال لي متخافيش يا ممحونه دي البدايه بس و مسكني من ايديا رفعني من على الارض و لصقني على الحيط و غطا عيوني و حط بتمي ربطه فيها كوره و ربط ايديا و هو بقول لي انا حوريكي ازاي تتمحني يا لبوة و انا مش قادر بترجاه اروح الحمام و جاب مشابك الحلمات حطها على حلماتي و انا بصرخ و مش قادر من الالم و رجع الستيانه على المشابك و هو بيعصر فيهم زياده و قال لي تعالي على حمام يا ممحونه و مسكني من ايديا و انا ماشي مش شايف حاجه على الحمام و لمن دخلنا الحمام جلسني على ركبي و بلحظه شال السداده المحشورة بخرمي و انا بزوم من الالم و شال الكورة اللي بتمي و حشر زبره بتمي بدال منها و انا بفرغ كل المويا اللي ببطني من الحقنه و انا بمص بزبره و هو بيقول لي مصي يا لبوة مصي يا شرموطه عايز اوريكي الم المحنه اليوم و انا بمص بزبره و يحشره بتمي ليصل لزوري و يرجع يسحبه و بعدين رجع حط الكوره بتمي و نيمني على الارض على بطني و جط زبره بين طيازي صار يلعب بيه بين طيازي و كا بيعرف اني محبش الزبر يدخل فيني و هو بيلعيب بيه بين طيازي و جالس فوقي و بيضرب طيازي جامد انا عينيا بدمع من الالم و مش قادر اتحرك من تحته و حسيت باصابيعه بتدخل بخرمي و تنيك فيه دخل اصبع و اتنين و تلاته و بدي ينيك بايديه بخرمي جامد و انا بعيط من الالم و المحنه و بلحظه شعرت بشي بيلسع فيني كتير كان ما سك شمعه مولعها و بينقط اللي دايب بين طيازي و على خرمي و انا بزووم تحته و بيضرب طيازي و مش فاهم هم بيقول ايه كان هايج على الاخر و انا هايج محنه اكتر منه و من محنتي و المي كان زبري تحت الكلوت و الفوطه بينزل مويا لا شعوريا من الالم و هو حس عليها و قام من عليا مسك ايدي المربوطه ورا ضهري و خلاني واقف على الحيطه و المويا نازله من الكلوت و الوطه و هو هاج زياده مسك الشبك اللي لابسه و قطعه و فك الستيانه اللي كنت لابسها و و مسك المشابك اللي على حلماتي و مقطعه حلماتي و هي شاده عليها و بيقول لي انتي ازاي تعملي مويا يا لبوة و انا معاكي انا حوريكي تعمليها على نفسك ازاي يا شرموطه و انا معاكي هو بيشد ب المشابك بايديه اكتر و من المي مش قادر اقف و نزلت على ركبي من الالم و بقول له خلاص لاكنه مش فاهم انا بقول ايه من الكوره اللي محشوره بتمي هو كل اللي فاهمه مني اني بتالم و مستمتع و لمن جلست على ركبي كان زبره اللي انا مش شايفه بيمشي على رقبتي و يضرب خدودي و هو ماسك المشابك بيشد بيهم و مستمع و هو شايفني بتالم و بلحظه حسن بميا دافيه بتمشي على صدري و حلماتي و نازله على جسمك و هو بيقول لي حلوة الميا يا شرموطه خليها تدفيكي يا لبوة و لمن خلص مسكني من حلماتي و خلاني اوقف و انا بزوم و نزل الكلوت من عليا و كان غرقان مويا هو الفوطه و سحبو من على جسمي و شال الكوره اللي على تمي و حشر الكلوت بتمي و هو بينقط مويا و انا بعض عليه من الالم و هو مساسك زبري بيلعب به و بيضرب طيازي و رجع لفني على الحيط و لصق زبره بطيازي و بدي يلعب بزبره بين طيازي و هو بيقول لي عمري ما شفت منيوكه و ممحونه زيك يا لبوة بتعشق الالم بجسمها و جاب فتاحة كس و هي بتتحشر ب الكس و بتتفتح شال الربطه من على عيني و فك ايديا و انا شلت الكلوت من تمي رج نيمي على بطني و جلس فوقي و حط الفتاحه بخرمي و فتحها على الاخر و انا بصوت من تحته و كل ما يعلى صوتي يضرب طيازي اكتر و هو بيلعب بزبره بين طيازي و هايج عليا و هو بيشخر لي و يزم من فوقي ليس حست بشي سخن داخل جوة طيازي و هو جالي على طيازي و بيزوم و يرتعش و بيقول لي انا ما دخلت زبري فيكي يا شرموططه انا خليت لبني كله يدخل جوا طيازك يا لبوة و قام من فوقي شدني ليه رجع امص بزبره و اكل الباقي من حليب زبره و خلاني اقف مسك زبري يلعب فيه و هو بيضرب طيازي و يشيل الفتاحم من خرمي و دخل اصابيعه بخرمي و صار ينكني باصابيعه و كل شويه يدخل اصبع و يطلعه الحسه و يقول لي دوقي محنت طيازك مع لبني يا شرموطه و بيلعب بزبري لين زبري اتفجر لبنو و ارتحت و من تعبي جلست على الارض مش قاردر اقف فضلت جالس خمس دقايق و هو نزل تدت الدش ياخد شاور سريع و انا جالس اتفرج بيه و هو بيقول لي شبعتي يا لبوة و لا اكمل عليكي كمان و انا بهز براسي و مش قادر اتكلم و شاورة ليه اني شبعت و سابني و خرج الغرفه يلبس و انا اخدت شاور سريع و لبست بوكسر عادي و خرجت ليه و كنت فعلا تعبان هو كان لابس ملابسه و جالس منتظرني قال لي انتي احلى من اكبر شرموطه و محنتك مش عند الحريم و اللي شفته منك و متعتيني بيه اليوم عمري منساه و جلس شويه و خرج و تاني يوم كان مسافر راجع بلده و من ساعتها ما رجع اتصل على السكايب و لا شفته انه متصل اسف على الاطاله بس حبيت احكي لكم لاني مش بقدر احكي لحد تاني و لكم مني جزيل الشكر و التقدير [/center]

من فترة طويلة مكتبتش لانى بتتسد نفسى لما اكتب والادمن يغلق الموضوع عايز اقولو زعلان لية يا ادمن مش عارف اقولو طب فك الغلق يابشمهندس وهعملك المطلوب مش عارف اوصلو اتمنى حد من الادمن يتواصل معايا الجزىء الاول اسف للاطالة ندخل بئة فى الموضوع علطول زى منتو عارفين انا حاليا بشتغل مدرس وعندى محل محمول صغير كدة ريفى (بحاول افهمكو طبيعة الوضع) كنت قاعد وطبعا مفيش زباين كتير دخل عليا اتنين اغراب شابين يعنى اغراب دى بتبقى نادرة لاننا هنا عائلات ونعرف بعض والاتنين حلوين اوى حاجة كدة سمباتيك خالص خالص مالص واحدة بيضة والتانية قمحية واجسامهم حلوة وبزازهم واضح انها كبيرة من جوة الهدوم وسنهم الاتنين تقريبا فوق ال30 بقليل وطبعا ناتفين وشهم بشكل واضح طبعا انا مكنتش متوقع دخولهم عليا وبدات اتعامل طبيعى معاهم انا اهلا وسهلا مع ابتسامة عريضة هما بخجل واضح وصوت واطى يدينى احساس بالريبة احنا عايزين نبيع رصيد هوة انتا بتشترى طبعا انا مبشتريش لانى بتعامل مع شركة كبيرة متخصصة بتحولى الرصيد ومندوب بيجيلى وحوار بس لانهم حلوين وعجبونى لو قلت لا مباشرة كدة هقفشو منى وهيمشو قلت اجاريهم لمجرد انى اكلمهم فترة اطول كل دة وانا عندى شك فيهم بس اسف فعلا للرغى بس بحاول افهم الكل الجو بدقة انا هوة انتو معاكو رصيد اية هما معنا رصيد فودافون انا وبتبيعو ال100 بكام هما شوف انتا عايز تشترية بكام انا انا اكيد عايز اشترية رخيص جداااااااااا هما واحنا موافقين بس خليك حنين علينا شوية انا بصو بصراحة انا مش عايز اخد منكو الرصيد لانى بتعامل مع شركة بتدى مميزات كتير بس انا هاخدو منكو واحاول اصرفو لو بعتولى بسعر قليل ودة علشان خاطركو لانو بيتعبنى فى تصريبفو او بيعو هما بيدعولى وحسيت كدة الانوثة ظهرت اكتر قلت طب ما اجرب يمكن تظهر اكتر واكتر انا بس انتو حلوين اوى اية الجمال دة واجسامكو حلوة بصراحة عينى منكو اوى مع ابتسامة وغمزت غمزة بعينى تدل انى فاهمهم البت البيضة قلبت بنوتى فورا وقالت وحياتك كان نفسى فيك اول ما دخلت ردت السمرا وقالت نفسك فية لوحدك وخبطتها فى بزها بالكوع انتو جامدين اوى ومع البس وشوية تظبيط تبقى حاجة حلوة اوى ردت فوفا البيضة اسمها فوفا والقمحية اسمها سهيز ذكى بس بيقولولها يا سوسو بالمناسبة قمحية شوية وجسم فرسه وامورة ودمها خفيف وامكانياتها عالية بتمشى تهز اشترى مننا الرصيد واحنا هنوريك الى عمرك ما شوفتو وببلاش قلت لا انا هشترى الرصيد وانتو هتروحو ولو عايزنى بجد ابقو تعالولى اى وقت انما كدة هحس انى واخدكو عافية او علشان تخلصو مصلحتكو مضطرين تنامو معايا طبعا هما رفضو وانا صممت المهم فضلنا نرغى شوية بحريتنا بصوتهم البنوتى والبوة سوسو تهزلى بزازها مستغلة اننا لسة الصبح والنور مطفى والزباين قليلة او نادرة الصبح وبوسات على الهوا ومحاولات للمس جسمى وانا بيفصل بينى وبينهم المكتب بتاع المحل الى بيسموة (البنك) يخرب بيت امكو الشراميط هايجين وعايزين يتناكو اوى قلتلهم متنكتوش من امتى فوفا قالت يالهوى وانتا عرفت منين شكلك خبرة اوى بحب كدة موت يا دكر قالو احنا مبطلين من شهور اصلا نهائى وعاملين صفحات على الفيس باسماء نسوان وبيكلمو شباب وبيتحولهم رصيد مقابل كدة والرصيد دة لفو بية الدنيا مفيش اى محل راضى يشترية ولو بابخس سعر همل فرحو لا دول طارو من الفرحة انى وافقت اشتى منهم الرصيد وعايزين يعملولى مكفئة وانا رفضت اخدها مع الدردشة وطلبت ليهم كنزات ساقعة بدانا نرتاح لبعض بجد وقالولى انهم بطلو يتناكو خوفا من الامراض ومن الفضايح طبعا بدات اهيج عليهم واحنا الصبح البيت فاضى والمحل فاضى ومفيش شغل قلتلهم طب تعالو اخدتهم على ضقة فاضية بس متشطبة فوق المحل لسة محدش سكنها وراحو ورايا بسرعة طبعا قفلت المحل من جوة ودخلت من باب داخلى شكلهم شرقانين اوى على فكرة انا بحبكو كلو وسعيد بوجودى معاكو الجزىء الثانى لما لقيتهم هايجين اوى كدة عليا وسخنو بصراحة انا هيجت عليهم اكتر خدتهم وطلعنا الدور التانى البيت كلو ملكنا وقافل ةالبوابة مقفولة طبيعى دايما لان البيت محدش فية المحل بتاعى وبس دخلنا الشقة مفيش اى فرش والمكان غير ممهد للنوم او النيك وهما كانو قلقانين وكاشين على جنب كدة طبعا عارف ان سوسو الى هيا السمرة ام بزاز كبيرة ودم خفيف هايجة اكتر حسست على طيزها وانا بضمها لصدرى ومصيت رقبتها اوى وودانها البت بدات تهيج وتتجاوب دخلت ايدى جوة البنطلون ورزعتها البعبوص المتين براحة طيزها كبيرة وطرية وخرمها ناعم وواسع صباعى دخل علطول قلتلها وانا بمص رقبتها شكلك شرموطة كبيرة يا سوسو قالت كلى ملكك حبيبى فوفا كانت واقفة قريب تتفرج علينا وهاجت وايديها بتلب فى بزازها شاورت بايدى علشان تنضم الينا مسدقت بسرعة دخلت معانا الحضن واصبح الحضن ثلاثى ضميت فوفا من رقبتها وقربتها ومسكت شفايفها مص جامد وهيا بتدور على ايدى التانية تحطها على طيزها لان ايدى الاولى بتبعبص سوسو الى بدات تدور على زبى وتمسكو من برة الهدوم وعايزة تطلعو قلتلها لا اقلعى ملط الاول ومتخافيش المكان امان اقلعى براحتك وبعدين العبى فى زبى الجو شتا وبرد لابسة هدوم كتير بس قلعت ملط تعالى يا سوسو القى انتى يا فوفا كمان ملط كبشت طيزها بايدى جامد وضميتها طلعت منها اةةة بحب وايدى التانية كابشة بزازها بقوة بتقفش فيهم مصيت شفايفها ونزلت لبزازها ارضع واعض الحلمات وامرغ دقنى وشنبى الى كانو محلوقين قريب وبيشوكو اوى فى بزازها ودخلت صباعين فى طيزها وضميتها عليا جامد كانت فوفا خلصت وبدات تقلعنى البنطلون ومسكت زبى باعجاب شديد جدااااااااا وقرصت سوسو فى طيزها علشان تخليها تبص لزبى سوسو بصت وابتسمت ابتسامة عريضة وضربو بعض كف على كف علامة الفرحة والنجاح عندنا فى مصر وقالو الاتنين يالهوى هوة دة الى كنا بندور علية من زماااااااااااااااااان وسوسو مصت شفايفى وحضنتنى بقوة وفوفا بدات تلحس راس زبى وتدلعو بشفايفها ضغط على راسها بايدى بدات تبلع زبى وتمص بقوة رزعتها بالقلم على لحم ضهرها طراااااااااااااااخ مصى جامد يبنت المتناكة كلو كلووووووووو فى بؤك بدات تكمل مصها بدون اى كلام او حتى وجع من الضربة سوسو حاضنها وصوابعى فى طيزها قالت شكلك عنيف اوى وانا احب الرومانسية قلتلها ورينا المص بتاعك بئة يالبوة يبتاعت الرومانسية ونزلت خدت زبى من بؤ فوفا وعلطول اقتحم بؤها فورا وبتمص بشراهه وشراسة خلتنى اعجبت بالمص بتاعها قعدت على حجر او طوبة سوسو فنست وبتمص زبى قلت لفوفا بعصبصى البت دى والحسى خرمها يالبوة دخلت لسانها جوة الخرم وفضلت تاكل فى طيز سوسو ام طياز كبيرة وطرية وفوفا بتاكل فى زبى بمنتهى القوة والمهارة قلت بس بس كفاية يبنت المتناكة بعدت فوفا عن خرم سوسو وبدات ابص للخرم بتمعن وانا احب اتفرج على الخرم كويس وافحصو بالذات لو طيز كبيرة وطرية وناعمة عجبنى جدا خرمها بوستو ودخلت لسانى فية وانا بضربها بقوة على طيازها ووراكها طرااااااااااااااااخ طراااااااااااااااخ طرااااااااااااخ البت تعبت من الضرب قلتلها منتى الى طرية يا فاجرة ومسكت زبى احك راسو برااااااااحة وكئنو بيشم خرمها والمس خرمها براس زبى الساخنة المنفوخة وفيا فاتحة وراكها اوى بايديها وفوفو راكبت على ضهر سوسو ومركزة عايزة تشوف زبى وهوة بيقتحم خرمها بس الحقيقة سوسو قوية وخبرة وواسعة بدات ادخل زبى براحة تعبت وقالت اةةةةةةةةةةة بس متحركتشى وانا ادخل الراس واطلعها تانى لحد ما زبى كاملا اصبح جوة طيزها وبدات اطعن زبي كاملا جوة خرمها بمنتهى القوة واهات سوسو ملت المكان ومسكت فوفا من شعرها بعنف ورفعت وشها عندى امص شفايفها وهيا مسلمة جسمها تسلم اهالى ليا وجريتها بقيت كلها فى حضنى ورزعتها بعبوص تمام قالت اةةةةةةةةة بوستها وقلتلها جامدة يا فوفا انتى كمان كنت فاكرك مبتدئة رقعت حتة ضحكة على كلمة مبتدئة وقالت دنا مسميينى فيفى عبدو روحت عاضض بزها جامد مع رزعة من زبى قوية سمعت الهات طلعو من الشرموطتين ودخلت 3 صوابع فى طيز فوفا طالما جامدة كدة تعبت تعبت قالت اة براحة عليا انا مش ادك قلتلها بس يبنت المتناكة ورحت ماصص شفايفها اوى وايدى بتحفر طيزها بقوة ركبتها فوق سوسو ولحست خرمها خرم وردى ومنور وجميل وطيزها بيضة اصغر من طيز سوسو بس دة لان سوسو طيزها ضخمة كل دة وزبى زى الحفار فى طيز سوسو الى بتقول احلا كلام كمان نيكنى قطعنى انا ملكك انتا دكر مفيش منك اتنين نيك يا دكر لبوتك نيك نيييييييييييييييييك كمان نيك طلعت زبى من طيز سوسو ودخلتو مرة واحدة فى طيز فوفا الى تعبت اوى وحاولت تتحرك بسرعة مسكتها كويس ورزعتو تانى وطعنات قوية طبعا سوسو اصبحت شيلانا احنا الاتنين فوقها 3 دقايق وطلعت زبى وقلت لسوسو اطلعى من تحت الشرموطة فوفا لانك هتتعبى من اننا احنا الاتنين فوقك فرشنا شوية كراتين وورق وبعض اخشاب مرمية وفوفا وهيا بتفنس بتبصلى بتوسل وتقولى براحة قلتلها مش بتتنكى وتقولى انك فيفى عبدة طب اتحملى يا فيفى يا الى مش مبتدئة بئة قالت علشان خاطرى براحة عليا خلينى اتمتع دخلتو براحة وبدات انيكها وايديا حضناها وكابش بزازها بقوة وبعضها من رقبتها وابوسها وانا مندمج لقيت سوسو بتتحسس وتتلمس جسمى عايزانى انتبة ليها رفعت وشى لقيت عيونها كلها محن وبتول متسيبنيش كدة هبرد خدتها فى حضنى بحنان حسيتها صعبانة عليا بتشحت الحنان مش معقول انى اتاثر بالمواقف دى وفضلت امص شفايفها واضع بزازها الكبيرة وامرغ دقنى فى بزازها وايديا حضناها تماما وهيا هايجة وبتحضنى اوى وصباعين دخلتهم طيزها لقيت الفتحة وسعت من النيك بس سخنة مولعة وفى نفس اللحظة زبى بيرزع فيى طيز فوفا بمنتهى القوة وفوفا هاجت واصبحت تطلب المذيد وبتتحرك تطعن زبى بطيزها بقوة بعد فترة نيمت فوقها سوسو واصبح طيزين فى مواجهة زبى كلا الخرمين مولعين نار واصبحو يتنافسو وانا انيك كل واحدة شوية فى النهاية استمريت انيك فيهم 45دقيقة فوفا اللبوة كانت ظابطة الساعة استوب ووتش قالت انتا كملت 43 وثوانى ودة رقم جامد مع اتنين شرقانين وكمان فجئة يعن اكيد بدون مقويات جنسية طبعا نطرت لبنى على بزازهم وحضنتهم اوى وبوستهم وشكرتهم كتير على السعادة دى وهما كانو شاكرين جدا وسعدا على النيكة الى جت بالصدفة قلتلهم هتيجو تانى قالو هنيجى بس علشان الشغل انما انتا الى هتتفضل مشكورا وتجيلنا شقتنا علشان نوريك الى عمرك ما شفتو ونكون مستعدين وتكون مستعد قاطعتهم انا دايما مستعد ولبسنا جميعا ملابسنا براحتنا وكلنا السعادة تغمرنا وسوسو بتقولى زبك كبير اوى انتا كنت هتموتنا قلتلها دة اقل حاجة بهديها لانوثتكو وجمالكو قالت انتا بتحب الانوثة طيب خلاص كدة متفقين انتا معزوم عندنا فى الوقت الى تحبو حدد المعاد قلت انا يسعدنى لقائكم مرات ومرات لح هنا انتهى هذا الجزىء حاولت قدر الامكان اكتب تفاصيل من الى حصل لاكن صعب اكتب كل الى حصل وكل الى اتقال انما الاجزاء الجاية هكتبها قريبا تحياتى لكم جميعا حبايبى الجزىء التالت بعد ما نكت الشرموطتين نيكة جامدة ودلعتهم وزبى لعب فى طيازهم ودعونى باحلا قبلات من شفايفهم الناعمة الجميلة على بؤى وتركونى منتشى بالنيكة وذهبو حتى اختفو عن ناظرى كنت بفكر فيهم كتير واتكلما بالتليفون كذا مرة طبعا بيطلبو منى اروح لهم ليلة بس انا كنت باجل الموضوع لانى خبرة كنت عايزهم يشتاقو اوى وطيازهم تسخن علشان لما اروح تبقى ليلة جميلة فعلا بعد 5 ايام كانو عندى بيبيعولى رصيد كالعادة خلاص بئة رجليهم خدت على المحل كل يوم والتانى واخدهم ابوسهم ويمصو زبي بس منغير نيك علشان طيازهم وحلماتهم تهيج وتسخن وفى اليوم الخامس قلت حلو كدة اكتر من كدة يتعبو قلت عايز اجيلكو النهاردة قالو طب متخليها بكرة علشان محضرينلك مفجئة قلت اوكى رغم انى كنت هايج انما لازم ابقى تقيل دول خبرة ولو حسو انى هايج ممكن يبداو يتنكو ولا حاجة منا معرفهمشى كويس فى اليوم السادس اخدت العنوان وروحت على شقة النيك باليل بعد ما قفلت المحل بتاعى الساعة 10 وكلمتهم انى تحت قالو اطلع طلعت على السلم شقة فى حى شعبى تعبان ماجرينها لمتعتهم وزبي بيقف وينشف كل ما اطلع سلمة او دور وقلبى بيقولى انى داخل على معركة قوية مع طياز عنيفة وفى مفجئات ياترى اية هيا بس وافكار تروح وتيجى وصلت لقيت الباب مفتوح فتحة خفيفة وايد بتناديلى تعالى بسرعة دخلت شدتنى وحضنتنى وهيا بتقفل الباب ومص فى شفايفى بعنف جامد مع حضن قوى جداااااااا لابسة حتة قميص روعة وطيازها مفرودة وبتهز وبزازها منفوخة طبعا عرفتوها دى سوسو الشرموطة الكبيرة طبعا بعبصتها البعبوص المتين قالت اه بدلع شديد وضغطت على شفتها بدلع وقالت وحشنى بعبوصك ووحشتنى كلك حبيبى قلتلها فين فوفا قالت تعالا فى مجئات تانى هوة انتا لسة شوفت حاجة تعالا بس بس متقلقشى دحنا هندلعك اليلة دحلت الاوضة لقيت موزةفشخ بس مش فيفى امال فين فوفا يالبوة قالتلى فوفا عندها ظروف باباها محجوز فى المستشفى تعبان دى كانت هتموت عليك بس تتعوض قلت امال مين الشرموطة دى قالت دى صحبتنا الانتيمة بس بنت ناس حبتين وملهاش فى الرصيد لما حكينالها عنك صممت تيجى تقابلك دى تبادل بتنيك وتتناك وسوسو بتحكى هيا طلعت زبها من تحت القميص واقف نص وقفة تخبن وراسو كبيرة وحمرة بس مش حديد زب سالب يعنى مشكلتها مبتعرفشى تنيك غير لما تكون بتتناك اوصفهالكو بيضة وقصيرة ومليانة وجسمها ناعم وطرى ولابسة بيبى دول مهياش ضخمة بس جسمها متقسم ووشها ابيض ومدور ومنعمة وشها حرير وبزازها كبيرة وحلماتها واقفة ولابسة بيبى دول احمر وعاملة ميكب جميل وفاجر ولابسة باروكة صفرة وواثقة من نفسها وحاطة ورك على وركتقريبا سنها فوق الاربعين شكلها متناكة كبيرة وجامدة عجبتنى من ثقتها فى امكانياتها وقدرات خرمها لانهم مؤكد عرفوها ان زبى كبير مسكت ايدها ووقفتها ولفتتها 180 درجة حول نفسها وهيا بتلف لقيت طيزها بيضة وكبيرة وطرية زى طياز النسوان ومرفوعه لفوق كبشتها بايدى بقوة وفتحت الفلقتين هيا قالت اةةةة وميلت لقدام تدينى فرصة العب واتفرج براحتى روحت رازعها البعبوص المتين طلعت منها اهه ملينة شرمطة زقيتها على السرير على ايديها ورجليها وفتحت طيازها وبدات اشمها ريحتها حلوة وبدات ابوسها وابوس وراكها وقلتلها اسمك اية قالت خدامتك شمس مش انا قلت المرة خبرة وشرقانة من الاول طراااااااااااخ على طيازها قلمين جامدين وبدات الحس وادخل لسانى كلووووووووو خرمك مولع يبنت المتناكة وطعمو حلو دهناة اية قالت كوكتيل فواكة علشانك حبيبى كل براحتك احنا ملكك شاورت لسوسو تجى تمص زبى جت جرى كانت واقفة على اخرها بتحول تقلعنى هدومى وانا مدخل راسي بين طياز شمس الكبيرة ومسكت زبها بايدى وادلكو واوقفو ولسانى كلووووو جوة خرمها الواسع النضيف الجميل وسوسو مدخلة زبى كلو فى بؤها وهيا نايمة تحت زبى طرااااااااااااااخ على بزاز سوسو طرااااااااااااااااخ مصى كويس يبنت المتناكة كلو واشفطى جامد طرااااااااااااااااااااخ على طياز شمس اتعدلى يا بنت اللبوة وادينى شفايفك اخلصى اتعدلت وجت وسوسو بدات تمص زبر شمس شفايفها روعة الوسخة وعاملة ميكب جميل اوى مصيت شفايفها بوة شديدة وقلتلها انتى مزة اوى يبت قالت انا ملكك وملك زبك ياسيدى قلتلها ادورى انيكك وعايزك تنيكى بنت المتناكة سوسو وتكيفيها قالت بس كدة عنيا دنا هفشخلك كسمها فشخ بس انتا ادينى جامد هديها اجمد زبها كبر من المص وواقف جامد وتخن اكتر مسكتو من بؤ سوسو وقلتلها هيكيفك دة يا سوسو قالت يكيفنى اوى بس متحرمنيش من زبك بردو ولا انا جيباك علشان تنيكها وانا متناكشى منك مسكتها من دقنها ورفعت وشها بوستها وقلتلها بطى رغى يبنت المتناكة واتعدلى علشان انيكك الاول مكنتشى متوقعة انى هنيكها الاول زبى حديد جداااااااااااااا من المص وطربوش زبى منفووووووخ اوى بليت طيزها من بؤى ودخلت زبى كاملا مرة واحدة هيا كانت سايبة نفسها وفاشخة خمها مفكرانى هبدا خفيف لقيت زبى كلو جوة قالت اةةةةةةةةةةةةةةةةة هتعورنى يا سيدى وهتموتنى زبى كبير اوى كبشت كتافها ونزلت رزع بمنتهى القوة صوت سوسو عالى اوى قلت شمس احشرى زبك فى بؤها بسرعة واكتمى بؤها خالص وانا بنيك قربت شفايف وبزاز شمس الكبار وقلت لسوسو بعبصى شمس حطى 3 صوابع فى طيزها والعبى جامد وانا باكل شفايفها قالتلى ميملاش طيزى غير زبك انتا حتى لو حيطت 10 صوابع زبك انتا الى يملاها وانا بمص رقبتها وهيا تقولى جيالك وعايزة اتناك واتمتع قلتلها كل حاجة بالدور يالبوة قالت متقلقشى دى الكلبة بتاعتى وانا بعرف افشخ خرمها كويس بس هدى خرمى بزبك ابوس رجلك قلتلها عندك كلاب حلوين كدة قالت الشقة دى بتاعتى وعندى ولا 20 كلبة زى دى مستعبداهم باشارة منى يترمو كلهم تحت زبك واحلا من دى كتير واحلا منى انا كمان وانا طبعا بحاول انيك بقوة جامدة علشان اوجع سوسو واكيفها بسرعة قلت طب اتعاملى رزعتها قلمين على وشها وقالت لها قومى يا كلبة انتى نسيتى نفسك ولا اية سوسو اتخنقت جابتها تحت رجلها ونزلت فيها ضرب وقالت لها انتى مجرد جارية من جواريا وتضرب بالاقلام على وشها وسو تعيط وتقول حاضر يا ستى قالت انا هنام على ضهرى وهتناك وانتى تمصى صوابع رجليا يا بنت المتناكة واوعى تفكرى اننا زى بعض علشان اتنكنا سوا يا كسمك انتى فاهمة طبعا انا ممكن اعمل فيكى اية دنا احبسك فى لحظة اقفى بشخطة جامدة قامت جرى سوسو وهيا نامت على ضهرها وفشختلى خرمها على الاخر وقالت متع ونيك جاريتك وكلبتك يا سيدى انا كلى ملكك دخلت زبى طبعا واسعة وركبت عليها كويس وزبي بيدق طيزها بغباوة ومسكتها من رقبتها كويس ورزعتها قلمين جامدين بغباوة شديدة على وشها وكبشت بزها اليمين باظافرى بقوة وعنف وقلتلها لو انتى جارية عندى مكنتيش تمدى ايدك عليها بدون ازنى قالت ما هيا نسيت نفسها يا سيدى قلتلها انتى كمان نسيتى نفسك ورزعتها كمان قلمين قالت انا اسفة مش هتتكرر طبعا زبى بيطعن بقوة فى طيزها وصوسو بتنضف صوابعها وبتمصها حسست على طيز سوسو وطبطبت عليها وكئنى بصالحها ورزعتها بعبوص بصيت على وشها عيونها دمعت معرفشى حزن ولا فرحة انى حسيت بيها وكبست على شفايف شموسة مص ورقبتها البيضة التخينة الطرية الناعمة وعض قلتلها افتحى بؤك وتفيت فى بؤها شربتها عادى وبدات اعض بزازها وحلماتها اوى قالتلى انتا كدة سيدى وتاج راسى زبك بيفرتك طيزى انتا الدكر الصح دا واصل نص بطنى ممكن اعملك اى حاجة فى الدنيا بس تفضل تنيكنى ومتحرمنيش من العمود الساخن الجامد دة قلتلها اقفى هنيكك وانتى تنيكيها قالت امرك يا دكر قالت تعالى يا جارية وحطى طيزك قدام زب ستك بسرعة وانا رزعت زبى فى طيزها بقوة وبضرب طيزها الكبيرة وضهرها بايدى ضرب عنيف وهيا اهاتها عالية وبتقول اضرب كمان يا سيدى اضرب وكيفنى وخلينى جارية تحت زبك علمنى الادب وهيا نازلة نيك وضرب فى سوسو هتقطع جسمها وانا بضربها ضرب عنيف هقطع جسمها وهيا بتقول كمان قلت لا ايدى وجعتنى كدة فكيت الحزام وجبتو وقلت لازم اربيكى يبنت المتناكة وعلى ضهرها وطيزها الى مليانين لحم تنيت الحزام واضرب جامد وهيا اةةةةةةةةةةةة ولو وقفت الضرب تقول اضر يا سيدى كمان وهيا راكبة سوسو وبتنيك وتضرب بغباوة فضلنا على الوضع دة لحد ما نزلت فى خرمها لبن كتييييييييييييييييير ادورت عايزة تمص زبى رفعت راسها ومصيت شفيفها وانا ماسكها من رقبتها جامد كئنى بشكرها على المتعة دى كلها قالتلى من اول يوم قالولى عليك قلت انتا خلاص بتاع الملكة وبس وكل الجوارى بتوعى خدامين جزمتك وانا اولهام قالتلى بص لقيت سوسو بتاكل فى ازبارنا والبت زبها منفوخ بقى اد زبي بقولها هوة كبر كدا لية قالتلى البركة فى زبك ناكنى جامد وهيجنى وكل ما اتناك اكتر زبي بيكبر قلتلها اتبسطى قالت جداااااااااااااا وجابت حباية المانى فيجا الاصلية وقالت دى جية من المانيا مش من هنا ولا من حتة تانية ببعت اجيبها للدكر الجامد وبس دى هنتعشى وتاخدها وللصبح نيك وضرب فينا عايزاك تقعنا اليلة نفسى احبل من زبك واخلف ومصت شفايفى جامد ونزلت تمص صوابع رجليا قلت لا ميصحش كدة قالت نفسى انول الشرف وكملنا ليلتنا على كدة بس انا مش متعود على الحبوب وعورت طيز سوسو من الغباوة بتاعتى لانى هيجت جامد انتظرو الجزىء الرابع حبايبى هيكون مثير جدااااااااااااااا وفية حجات هتهيجكم وتخلى طيازكو تتفشخ من المتعة حبايبى ملاحظ ان مفيش تعليقات يا ترى القصة معجبتشى حد ولا اية عموما هنشوف الفترة الجاية لو مش عجباكو عرفونى علشان مكملشى الرابع خلصنا نيك ومشيت كانت شمس دايما على تواصل معايا بالتليفون والواتس وبعتتلى صور كتير لجسمها وكان عندها فعلا سوالب كتير بتستعبدهم وحلوين وعندها المكان دايما فاضى الشقة مخصوص للنيك بس بصراحة انا كنت معجب اكتر حاجة بشمس خبرة وخرمها واسع وبنوتى محترفة بجد لبس ودلع وميكب ونضافة ست من جواها حابة انها ست متناكة مطيعة لدكرها علشان كدة مكنتش بفكر غير انى انيكها تانى الاول حاس انى محتاج اشبع منها المرة الاولى كانت تقريبا اختبار ليا وليها او تعارف كنا منعرفشى بعض وكانت مفجئة بعد كدة بنكون عارفين بعض ومرتاحين نفسيا لبعض اتصلت وقالت زبك وحشنى اوى يا سيدى قلتلها انتى شرموطة كبيرة واكيد اتنكتى كتير الاسبوع الى سبتك فية قالت ابدا وحلفت وتتمسكن قلتلها بصى انا مش عبيط ولا اهبل انتى شرموطة وبتتناكى وهتتناكى فخلاص انا عارف منا كمان بنيك غيرك اتمتعى براحتك معنديش مشكلة وعرفينى عادى جدا احسن ما تتناكى من ورايا قالت يعنى مش زعلان منى يا سيدى قلت وهزعل لية منا متعرف عليكى شرموطة وبتتناكى قالت اتنكت مرتين بس محدش كيفنى خالص حسيتهم مش رجالة بيبعبصونى وبس زبك انتا بس الى فشخ طيزك وكيفنى وانتى عجبانى جدا واتكيفت منك لدرجة انى مش راضى انيك حد غيرك طول الاسبوع وعايزك اليلة بس لوحدك مش عايز سوالب ولا خدامين قالت هنخلى واحدة تعمل شاى وعشا قلت لا تخدمينى انتى وبس قالت تامر يا سيدى اتفقنا على المعاد وروحت بس مشتاق جداااااااااااااا خبطت ودخلت لقيتها لابسة القميص القصير ومصنفرة جسمها كلو فى الكوافير وطيزها مرفوعة وعالية ظاهرة من تحت الكاش مايوة وصدرها جامد اول ما دخلت حضنتها جامد ومصيت شفايفها ورزعتها البعبوص المتين قالت اةةةةةةةة برقة ودلع قالت احب بعبوصك اوى كدة على الناشف بيفشخ فشخ فضلت امص شفايفها فى الصالة وبزازها وانا لابس ييجى ربع ساعة ودخلنا الاوضة قلعتنى وعايزة تمص قلت لا انا الى همص جسمك كلو مص يبت وهيا بالقميص مسكت لحمها كلو عض وبوس ولحس وخرمها الجميل الواسع المولع لازم ياخد حقو دخلت لسانى كلوووووووو فية جننتها وفضلت الحس خرمها لما نزلت اول مرة منغير ما تلمس زمبورها خالص اتعدلت وقلتلها تعالى مصى زبى يبنت المتناكة فرحانة اوى بيا وبجسمى وزبى والشتيمة بتهيجها مووووووووت قالت امرك يا سيدى يا دكرى يا مكيفنى مسكت زبى مصتو اجمل مصة بفن عالى ومزاج رايق جداااااااااااا هيا بتمص وانا حاشر 3 صوابع فاشخين طيزها فشخ انا بحب انيك بالقمصان اى سالب بس هيا قلعتها لان جسمها اجمل من اى ملابس مغرية نامت على ضهرها ورفعت رجليها ومسكت زبى دخلتو بايدها وقالت ارزع جامد يا دكر انا هايجة موت متسخنشى عايزاك تشق طيزك المرة فعلا خرمها مولع نااااااااااااار شرقانة وهيجانة جداااااااااا وخرمها بيعرف يبلع زبي الكبير فى ثوانى دخلت زبى للبيض وبدات ارزعها بالقلم على بزازها واهاتها تعلا معرفشى من زبى ولا من الضرب ولا الاتنين معا واقلب اوضاع بقوة وهيجت اوى من سخونتها وبقيت انيكها بعنف جامد جدااااااااااااا والبت محتاجة اكتر شيلتها على زبى وهيا تخينة وجامدة مش اى حد يقدر يشيلها رفعتها وانا بنيكها واتمشى بيها فى اوضة النوم وتقلها على زبى مخلى زبي بيحفر جوة خرمها بير بترول فضلت انيكها حوالى 40 دقيقة اتهد حيلنا من كتر النيك لحد ما نزلتهم جوة طيزها بس نزلت كتير اوى قلتلها انا فرحان اوى بيكى وبسخونتك وطاعتك وجمالك يبت قالت دنا الى هموت من الفرحة بيك كلك وبزبك يا سيدى قلت طب نضفى زبى بشفايفك يالبوة كان قرب ينام فى ايدها مصتو حتة مصة بنت المتناكة بقيت تخلى زبى فى بؤها يطرقع طرقعة وقفت زبى تانى خلال ربع ساعة شيلتها على ايديا زى العروسة ودخلت بيها الحمام فتحت المية الدافية على جسمها وبي واقف حد بين وراكها وبتحضنى وتمص شفايفى وانا بليف ضهرها ولفيت وراها احميها واليف بزازها وطيزها وزبي حديد فجاة رزعت زبي للبيض جوة خرمها اتضخضت واتوجعت وصرخت جامد مسكتها كويس وكان وشها للحيطة وزنقتها ونزلت نيك بغباوة فى خرمها وهيا اهاتها مولعة الجو هتموتنى يا سيدى ارحمنى تعبتنى اوى بس زبي زى الحجر جوة نار طيزك الكبيرة يبنت البوة اةةةةةةةةةةةة هتموتنى من كتر المتعة يا سيدى كنت عايزة اعملك ميكب جديد والبسلك قميص تانى وادلعك تدلعنى انتا بالجمال والقوة دى نيك نيك بقوة نيك لبوتك وعشرها نيكها وافشخها دة كلامها زبك كبير مبهدلنى بس بيكيفنى اوى ودلعك يجنن عمرى ما هسيبك ابدااااااااااااا هفضل اتناك منك للابد وكلام كتير وجميل اوى وانا بغير الاوضاع وانيك بمتعة شديدة وقوة لحمها طرى وناعم وجميل احلا من اى مرة اللبوة ممتعة فعلا فى اليوم دة من كتر المتعة نكتها 4 مرات بس مش اى 4 مرات وخلاص اقل مرة حوالى نص ساعة وبعد التانى المرة بتخطى الساعة يعنى خليت خرمها وااااااااااااسع من كتر النيك كنت بفكر ادخل دراعى جوة طيزها من كتر ما وسعت خرمها مكطنتش قادر اروح من كتر المتعة والتعب اشتغلت شغل بضمير بعد كدة من كتر ما كانت حبانى ونفسها تمتعنى عملتلى حجات محدش ممكن يتخيلها وخاصة انها غنية ماديا وخبيرة فى النيك وليها علاقات ملهاش حدود اة فعلا علاقات ملهاش حدود !!!!!!!!!! يعنى اية الكلام دة ؟ وهتعمل اية بعلاقاتها بالسوالب وبفلوسها؟ دة الى هنعرفو كلنا الحلقة الجية سلام حبيبى بحبكو كلكو امووووووووواة

قصة اغتصابي ونيك طيازي بواسطة ولدين صغار . ذات يوم نزلت من البيت وكنت ذاهبة الى مشوار بعيد قليلاً وحينها كنت البس شورت قصير وضيق جداً وكان قصير لدرجة ان طيازي نصفها ظاهر من كبرها والشورت مشدود لجوه طيازي بين الفلقتين يعني باين كل تفاصيل طيازي وطيازي كبيرة جداً ومربربة لانها تعرضت للاغتصاب كثير وكانو اللي بيغتصبوها بيعبوها لبن كثير ومع الوقت صارت تكبر وتنتفخ اكثر بسرعة . فصارت تترج وتهتز كثير والفردتين تصطح على بعضها بالذات وانا ماشية في الشارع . المهم كنت بمشي طول الطريق وفي فحول كثير في طريقي مريت قدامهم وكانت عيونهم عليا وعاى طيازي ونظراتهم كلها شراهة وافتراس . عديت بسلام وبسرعة فقلت خليني اختصر من الزقاقات علشان اوصل بسرعة ومحدش يشوفني . بالصدفة وانا ماشية صادفت اتنين اولاد سود واحد عمره 16 سنة والتاني عمره 14 سنة .كانو ماشيين بإتجاهي يعني عكسي . فمريت من بينهم لسه بعدي قام الكبير فيهم وبسرعة بعبصني ودخل صباعه بقوة لحد جوه طيازي انا لا شعورياً قلت اااااااه فقام التاني وضربها ضربة سريعة على فردة من الفردتين فتهزت طيازي بقوة وبسكل واضح ومغري . فقلت لهم عيب ليش كده . فواحد منهم قال للتاني بصوت واضح دي طيازها ملبن ومربربة وعايزة نيك جامد . طنشتهم ومشيت وانا خايفة رغم اني اكبر منهم بكتير وعمري 25 سنة المهم مشي بسرعة وهم بيمشو ورايا ويلحقوني وكل شوية بيرمو كلمة يالبوة يامربربة . وشوية عايزين ننيك القشطة الملبن وكمان فخاذي بيضا ومربربة جدا وكبيرة المهم انا امشي وانا خايفة ومتوترة جداً وخايفة منهم وطبعا طول الطريق هم ورايا وعينهم على طيازي وشايفنها وهي تتهز وتخبط في بعض بقوة فضلو ورايا وازبابهم مقومة ومشدودة من قوة الشهوة على طيازي . فجأة مرينا في حتة فيها ارض وفيها بيت مهجور ومافي ناس ابداً غيرنا فلحقوني جري وبسرعة واحد قدامي والتاني ورايا وطلعو سكينة وهددوني علشان ادخل معاهم للبيت المهجور . فدخلت معاهم غصب عني تحت التهديد فقام واحد بسرعة خلع الشورت بقوة وبانت طيازي وترجرجت بقوة والفلقتين انفتحت شوية خلتهم يتجننو من منظرها وهي بتتهز زي الجلي وبيضا وناعمة جدا وغويطة . والتاني بسرعة مسكني من رجلي وطيحني في الارض بقوة على بطني فطحت على بطني وطيازي ارتفعت لفوق وصارت بارزة وواضحة قدامهم فقام الصغير هجم عليها بسرعة ودخل وجهه وسط طيازي بين الفلقتين وقعد يلحس ويبوس والثاني هجم معاه فصارت طيازي تحت الاتنين بيلحسو ويمصو فيها وانا اصوت اااااااه اااااااااح وكل شوية يضربها واحد علشات تتهز وتشهيهم اكثر طبعا كبيرة عليهم بالنسبة لسنهم وحجمهم . انا استسلمت علشان خايفة منهم . فقام الكبير حط زبه وعاطول زبه غطس بين الفردتين ودخل جوه وكان كبير ومشدود جداً فقعد يفرش زبه بشهوه وانا بتمحن ااااااااه اااااااح لا سيبوني اروح ارجوكم . فجأة زبه اتزحلق ودخل في الفتحة فقام مدخله بسرعة وبقوة بضربة وحدة لحد ماوصل للبيوض . انا صرخت اااااااااحححححححح اااااااي لا ااااااااي اااااااه فقال التامي تروحي فين انتي بتتناكي لحد ماطيازك تتعبى لبن يالبوة . ولو ماسكني بنجيب عيال الحارة وكبار جدا وممكن يفشخوك ويحبلوك يامتناكة . فقد يرزع على طيازي وكان منظرها مغري علشان هو جسمه انحف واصغر من طيازي وكان واضح ان جسمه كله غرقان وسط طيازي وكان بيرزع بقوة وطيازي تترجرج تحته بقوة وصوتها عالي طع طع طع طراخ ويضغط بقوة جداً يحاول يدخله ببيوضه من قوة الشهوة قعدو 3 ساعات ينيكوها ويتناوبو عليها لحد ماتملت لبن واتتفخت وتربربت اكثر . فسابوني ومشيو وهربو انا فضلت مكاني علشان ارتاح شوية من النيك اللي عملوه في طيازي وكانت بتنقط لبن كتير وكنت بنفس وضعيتي على بطني وطيازي مرفوعة والفردتين مفشوخة ومفتحة والوسط بينهم مليان لبن . فجأة حسيت بحاجة بتتحرك ورايا لسه بلتفت لقيت واحد اسود شحات وكبير شوية في السن واقف ورايا وعينه على طيازي وزبه واقف ومشدود وكان طالع وباين والشحات منزل سرواله يعني كان بيستعد يهجم عليا ويدخل زبه بسرعة ويبغاتني فجأة فلما حسيت والتفت لسه بتحرك وانا مفجوعة قام هاجم عليا ورامي نفسه فوقي وزبه دخل بين فردتين طيازي وهي بتتهز فانا حاولت اقوم واهرب واحرك طيازي في كل الاتجاهات اااااااه ااااااااححححح لا سيبني انت مين ومن فين طلعت. فكان مشتهي جداً فجأة زبه تزحلق واول مادخل راس زبه علطول الشحات كبس زبه بسرعة جوه طيازي اااااااااااي ااااااااااحححححححح وقعد يرزع بقوة وناكني 3 مرات وفرغ لبنه جوه ااااااحححح فصارت طيازي مليانة لبن وكنت احاول اداريه بس تعبت وماقدرت امسكه جوه طيازي علشان مليانة لبن للاخر . ف

هاي انا عبود عمري ٢٥ صارت القصه معي وانا عمري ١٤ البدايه لما كنت انا بالحي كان دايم واحد من قرايبي يتحرش فيني ويقول انت طيزك بارزه مثل البنت وكان دايم يتغزل فيني وكنت لما أكون لوحدي اتذكر كلامه وابدا اتحسس جسمي وكنت دايم افكر في كلامه ومره طلعت للسوق ورحت عند محل ملابس نسائيه واشتريت كلوتين 😊😊😊😊 وطلعت بسرعه لان العامل اللي بالمحل اشغلني يسال يقول لمين هذي ويتبسم ويقول هذي مقاس ميه ميه ويضحك واشوفه يوم كنت احاسبه مقوم وانا حاسبته وطلعت بسرعه لان يقول لي فيه نوع ميه ميه في مستوع تبغا تشوف وانا مسوي حال ماني فاهمه وطلعت من المحل ورجغت لغرفتي ونزلت كل ملابسي ولبست الكلوت وانا قاعد المس جسمي واناظر في المرايه في حسمي وكنت المس طيزي وكان صدري شوي بارز ماعرف ليش 😉😉😉😉مرت ايام وانا اقفل غرفتي واجلس بس بالكلوت نايم وكان قريبي لما يتغزل فيني احس بشي في جسمي بس كنت اكابر وقعدت ادخل مواقع واتفرج في مقاطع وكنت اسوي مثلهم بديت اتحسس خرقي وكنت احاول ادخل اصبعي بس اتوجع خرات ايام وانا كذا وفي يوم كنت ماشي بالحي لوحدي قابلت قريبي هذا وقام يتغزل فيني وانا مسوي ثقل ماحسيت الابواحد يضمني من وراى وانا ابي اتفلت هو اكبر مني وهو كان ماسكني صح وسحبني ودخلني في بيتهم وسحبني وراى الحوش كانت فيه فرشه طرحني وقلبني على بطني وانا اقاوم وهو بكل جسمه على يضغط وانا تعبت وانا اقاومه بعده حسيت بشي من وراى الملابس على الفتحه وكان هو مثبتني يحركه على فتحتي انا عجبني الوضع بس مابي اظهر له وبدا يضغط على طيزي ويقول مثل القطن وهو لما حس اني بدايت اتجاوب معه قام يبوسني على رقبتي وانا بدايت اذوب ماحسيت الابداء يرفع جسمه وماحسيت الا بيده من جواء البنطلون وانا بسحب يده لان مابيه ينزل ملابسي مابي يشوف وش لابس وخر يدي بقوه لان هو اكبر مني ودخل يده لما لمس طيزي وعرف وش لابس قال ياخنيث ومسوي نفسك رجال انا عارف انك بنت مو رجال المهم سحب بنطلوني وخلاني بس بالكلوت وشافه وقال بعد احمر يادلوعه وبداء يضرب طيزي وبعدها انا عرفت اني انكشفت صرت اترجاه يستر على قال ومتعبني من اليوم وانت مشتهي قال تعال الحقني ولبست ولحقته ودخل غرفته ودخلت معه التفت على ومباشره اخذ شفتي وبداء يبوسني من رقبتي وشفتي وكنت اقوله لاتسوي علامه برقبتي اهلي يعرفوا ونزل التشرت وبداء يمص صدري وبيوسني حسيته بيقطع جسمي وانت تحت اتلوى من المحنه وهو يقول ياحلوتي يالبوه نزلي البنطلون بشوف كلوتك يابنوته ونزلت البنطلون وهو قعد يناظر ويبوس فيني ويبوس افخاذي ونزل عن طيزي وبدا يبوسها وكان يقول اويلي عليك ياممحونه وخلني افصخ كل شيوصرت قدامه بدون اي شي قال تعال انبطح على السرير وجاب دهن وبدا يمسج طيزي وخرقي وخلني اولع وانا تحته اه اه شبت محنتي وطيزي ولع 🔥🔥🔥🔥🔥 وبدا يدخل اصبعه وانا اتوجع من المحنه ماحسيت الا جاب زبه وقعد يضربه على طيزي ويضرب طيزي بيده ويقول فديت الناعمه فديتك انت وطيزك الممحونه و**** احلى من البنت وطريه ويبوسها ويضربها بزبه انا دخت تحته وبدا يفرش لي حسيت اني ولعت ودخت وصار يفرشلي ونزل على خرقي من برا وشوي رجع يبوس ويفرش لين قوم مره ثانيه وبداء المره ذي يفرش وشوي وخر وبداء يدخل اصبعه ثم اصبعين بس يعود طيزي ثم قرب وخلني اقوم على الطاوله وحطيت يدي عليه ورفعت طيزي وبداء يدخل اصابعه بس اصبعين وانا رحت فيه ولعت 🔥🔥🔥🔥وبداء يحط زبه ويفرش ثم بداء يثبتني وبداء يضغط اول مادخل راسه صحت صيحيه وابي اوخر بس هو مثبتني وووقف قال تحمل بس، شوي وبداء يتحسس صدري وماحسيت الا ضغط ودخل زبه قال خلاص دهل قال ثبت حالك وثبتني وبداء يبوس فيني وشوي بداء يطلعه شوي ويرجع يدخل صرت اتوجع تحته ماحسيت الاثبتني وحسيت بشي حار نزل جوا ثم بعدها حسيت بزبه يكمش ثم انسدح على السرير ثم انسدحت انا على بطني اتحسس طيزي وشوي طالع فيني قال مبروك ياعروس صرتي مفتوحه وانا ماقدرت اجاوبه منهد حيلي ثم انسدحت وهو بداء ينظف طيزي بمناديل معطره وقمت ولبست ملابسي وطلعت للحمام وهو على السوني مسوي يلعب سوني ثم غسلت طيزي وانا اغسله قاعد اتحسسه واحس خرقي نار ويوجعني ثم طلعت ورحت قال اجلس نلعب شوي قلت و**** ماقدر اجلس على طيزي قعد يضحك ثم ضحكت ورحت للبيت ورحت لغرفتي ونمت على بطني وجلست يومين وخرقي يوجعني ثم بعدها رجعت ومن زود محنتي اذا جلست انا وهو نتفرج في فلم ماجلس الا في حضنه 🔥🔥🔥🔥🔥

قصه من تأليفي صحيت من النوم بفتح التاكيف العداد فرقع رحت مكلم الكهربائي ودخلت استحميت لما قالي انو هايجي كمان ساعه انا طارق طلعت من الحمام لفيت الفوطه عجسمي مبدأيا جسمي مليان من عند الطيز كدا ومغريه وشكلها حلو ومعنديش شعر فيها و بزازي كبيره بردو مغريه وطولي مش طويل 172 المهم خرجت وبسرح شعري الباب خبط الكهربائي جه مش دا الي انا اعرفه واحد اسمراني عرفت فيما بعد ان اسمه انس و المساعد اسمه رامز المهم دخلتهم الاوضه وقولتلهم الشقه فاضيه خكو راحتكم وتشربو ايه عملتلهم الشاي وادتهم رز بلبن وبعدين قامو يشتغلو وكانو عاوزين يجيبو باقي عده كلمو المحل يبعتلهم العده عندي جه واحد في سن ال19كدا اسمه عمر وانس عنده 28 سنه و رامز 26 المهم قالولو خليك واقف معانا وبعدين انا رحت لبست شورت قصير كدا ولبست فانله كات وقعدت ابصلهم واتحرك يمين وشمال ونمت عسرير بعدين لاقتهم بيبصولي التلاته رحت قومت وطلعت اصبلهم بيبسي لاقيت عمر دخل ورايا المطبخ وبدء يحسس ع طيزي ونا سخنت ورحت محسس ع الخيمه الي ف البنطالون طلعت زبه ونزلت مص فيه واندمجت والصوت بدء يطلع لاقيت انس بينده وطلع شافنا راح جالي وفضل يبعبص فطيزي ومشينا رحنا الصاله قعدنا ع الكنبه. فضل يبعبص فيا ويبوس طيزي ويفضل يضربني عليها ونا فعالم تاني خالص بعدين رامز يطلع ويتصدم ويجري يقلع وعمرو يروح ع طيزي الي انس كان وسعها بعبصه وجهزها من اللحس و التظبيط وعمرو يبدء يدخل زبه فطيزي ونا بتأوه بشرمطه وبمص زب رامز وانس وبدأت طيزي تلخك ع حجم زب عمرو وعمرو بينيك بشويش عشان متوجعش وعمال اتأوه واقولو سرع مش قادر قالي لا انت دلوقتي بنت قولتلو حاضر سرع بقي مشقادره ااه بشرمطه كدا ونيك كمان وانس يهيج يشدني من شعري ويرزع زبره الي تقريبا من قوه الرزعه فبؤي دخل زروي وفضل وفضل ينيك ونا بموت مش قادره اخد نفسي و الدنيا بتزغلل ف عيوني ومفقتش غير وعمرو بيسرع اوووي وعمال يعرق ويشدني وعمال يخبط فطيزي جامد لدرجه اني حسيت ان بضانه جوا طيزي وفضلت اتشرمط اكتر واقولو اهه يادكريي مش قادره ااه كمان اقوي اقووي انا شرموطتك افشخني يا سيدي مش قادره اهه كمان كمان انا لبوتك كمل فضل يقولي يشموطه ويضربني ع طيزي جامد لحد ماخرج زبه من طيزي خالي وحط ايده ع كتفي ورزع زبه فطيزي لدرجه اني حسيته وصل بطني وثبتني وجاب شلال لبن دخل بطني من قوه القذف قولتلو سيبو شويا وبعدين زبه خرج لوحده وقام ينضف نفسه ورامز ينيمني ع بطني وينام فوقي وعمال يرزع زبه فطيزي مكنش بحلاوه زب فحلي عمرو الي فشخني كان اصغر شويا بس شغال فضلت اتشرمطله. واقولو اه بلبونه خالص وهو يشتمني يلبوه يشرموطه يمتناكه انت ايه انا متناكه وعاوزه اتناك منك وساعتها قلب وبقي عمال يشتمني اكتر ويقولي يبنت المتناكه وانا اقولو اهوانا بنت متناكه انا شرموطته قلبك كمان اكتر اه اه اه نيك كمل مش قادره اااه بصويته كدا وانس قاعد سايبني وبيشرب السجاره عشان يتكيف بطيزي ويستفرد بيها المهم عمرو سحبني ونام ع ضهره وعمال يرفع نفسه ويسحب كتفي وبعدين سحبني ع بطنه وفضل يبوس ف شفايفي وهدي عشان ميضربهاش بعدين قالي اطلعي. ونزلي براحه انا لسه مكتفتش منك يابنت المتناكه ساعتها انا قومت ولفيت وقعدت ع زبه ووشي فوشه وفضلت اطلع وانزل بشويش وعماا اقولو اهه اه زبك.حلو اووي انا شرموطه مش قادره عاوزه اتناك تاني اقوي بقي يدكري وطلع وانزل بشويش وبعدين رحت شاده رقابته وسحبت.شفايفه جوا بؤي من كتر البوسه وفضلت البوسه دي كدا وبعدين لاقيته بقي هو المتحكم وفضل يرفعني ونزلني جامد قمت متشرمطه تاني وبلبونه كدا الي هي تسخن اي حد.وفضلت اقولو احح زبك دا حياتي انامش هاعيش من غيره دا بقي كل حياتي اااه نييك كمان وفضلت اتشرمط وهو وبيطلع انا بنط ونزل ع زبه جامد وعمال بوس فبزازي ويرضع حلمات صدري ويعضعض ونا مش قادره وبقوولو مش قادره هات لبنك هات لبنك وبعدين. راح مقومني ونيمني ف اوضه النوم عسرير ورفع رجلي ع كتفه وفضل يرزع فطيزي ويرزع ويرزع اكتر وكانه واخد فياجرا ونا خلاص تعبت منه طيزي ورمت من كتر النيك فيها بس بصراحه كنت مبسوطه ع الاخر ومتأكد اني مختلفش عن ءالشراميط بس بزنبور من كتر صغره وفضلت اصرخ بس وهو بدء. يسرع ونا اصوت اااه ااااه راح جايب فطيزي وقولتلو سيبه بردو جوا ونمت ع بطني عشان اللبن يثبت ااقيته حي بكاس وبيقولي فضي اللبن هنا رحت مقرفصه ونزلت اللبن من طيزي ف الكاس وشربهوني معرفش هو لبن مخلط بين عمرو ورامز بس كان حلووو اووووس وشربته وبعدين انس.قالي تعال ودخلني الحمام فتح الدش ع مياه سخنه وخلاني اعمل وضع الدوجي وحط المياه السخنه فطيزي ولما صحابه سألوه ليه قالهم بنضفها عشان هاتبقي بتعتي مفهمتش ان الكلمه دي وراها لغزز وحوار تاني خالي نيك نيك نيك وعرفت ليه هو ناكني اخر واحد.دا غير كبر زبه عشان الزنوج اقوياء جداا ف النيك وعندهم زب كبيير وروعه كدا وفضل ينضف طيزي ودخل مياه بصابون وسابها ونا حاسس بحرقان من الصابون وخلاني افضي وانزل تاني وبعدين. عمل نفس الحاجه تاني وتالت خلص وخرجنا قولتلو اصبر ناكل واكلتهم اكل دسم كان ف التلاجه سخنته وبس كان لحمه ضاني وشوربه …الخ خلصو اكل وخلصو شغلهم وعمرو ورامز نزلو عشان يخلصو حساب بعض وانس فضل عشان يتوصي بطيزي اخدته ودخلنا اوضه النوم راح منيمني عضهر ونط عليه حضني وبوس بحنيه كدا وبرومانسيه وبيلعب فشعري وفضل يبوس فشفيفي كتير ونا بغيب منه من الشهوه بعدين رحت قولتلو خلاص مش قادر قالي شش اسمها مش قادره قولتلو انا اسفه وبعدين رحت حاطه ايدي ع زبه وطلعت زب ايه دا خرطوم مطافي يجدع رحت نزلت مص فيه طعمه مالح حبه بس احلي من طعم زب عمرو ورامز راح مقومني وعملنا وضع 69 هو بيلحس فطيزي ونا بمص الخرطوم الي هايعشرني ويفشخني نييك بعد مص كتير ولحس لطيزي نزلني عضهري ودخل راسه وحسيت بسخونه الزب الاسود جوا طيزي وراح مدخله كلو بس بشويش ونا بدأت اتلوي تحته واتشمرط بزياده وبدء يخرجه بشويش ويدخله بشويش ونا اقوله آه‍ نيك انا متناكه آه‍ مش قادره آه‍ نيك جامد بقي انا مش قادره انا عاوزه زبك جوا عاوزه احبل منك نيك جامد وراح بدء يسخن وينيك جامد وخرج ودخل ويقولي انت ايه اقولو انا شرموطه قلبك يا حبيبي وبعدين خرج زبه انا رميت نفسي عشان يخش جوا طيزي تاني راح قالي اصبري يالبوه وراح قالي اعملي وضع الدوجي وراح راكب حسيت ان طيزي مابقتش طيز بقت نفق وفضل يتنطت طيزي احمرت حمار وفضل يتنطتت جامد وبدء يترعش وزبه يتنفغ هايطفي نار طيزي آه‍ وراح فضي بخرطوم المطافي فطيزي طفي النار وخرج زبه قولتلو سيبه فطيزي وهو خرج لوحده لما نام رحت امص بقيه لبن رجولته الي جابه فطيزي وبعدين لاقيته بيقف تاني وبعدين وقف اكتر راح منيمني ع بطني ونايم فوقيا ورازع زبه فطيزي تاني وحسيت بخولنتي تاني وراح نايك جامد وفضل يرزع ونا اصوت واتشرمطت وينيك جامد وخلي وشي يحمر من قوه زبه وكان كل زبه بيخش كان ناقص بضانه يخشو هم كمان وفرحت بنيكه انس فطيزي وراح خرج زبه وقالي عاوزهم فين قولتلو فطيزي تاني راح رازعه تاني وسحبني من كتفي وفضل ينيك بسرعه بسرعه ونا اصوت واقول اهههه وراح جايب كل شهوته فطيزي تاني ورحت قولتلو هات كاس وفضيت لبن رجولته من طيز الخول وشربتها واخدني فحضنه وبوس وببعبصه ودخلنا نستحمي سوا راح مبعبصني ولاقيت زبه واقف نص واقفه واقفه مكسوره رواح نايم ع الارض ومركبني علي زبه وفضلت اتنطتت وحسيت زبه جوا بطني وفضل ينيك ونا تعبت من النيك خلاص مبقاش فيا حيل اتناك تاني الشرموطه شبعت وهو نزل نقطتين لبن شبه المياه واستحمينا وخرجنا وبتمني حاجه شبه دي تحصلي ♥

( قصتي مع شايب باكستاني ) في يوم من الايام كان لدينا عامل باكستاني ويعمل في اعمال حره ولكن عند اقتراب انتهاء الاقامه للعامل الذي كفيله والدي طلب مني والدي ان اذهب الى سكن هذا العامل واطلب منه الاقامه لكي يتم تجديدها وارجاعها له بعد التجديد المهم بعد اخذ الاقامه والتجديد ايضا طلب مني والدي تسليم الاقامه للعامل حيث كان مسافر خارج المنطقه ولايوجد في منزلنا غير انا لوحدي المهم وكان الجو صيف حراره قويه وعندما ذهبت لسكن العامل شاهدت رجل باكستاني سبق وان رايته عندما كنت اريد عامل ابي للقيام بعمل بسيط طلبه منه والدي وعندها قمت انا بالذهاب واحضار العامل من فتره ليست طويله ووقتها كان هذا الشايب ينظر لي نظرات غريبه وحسيت انه اعجب فيني وحتى وقتها عندما ركبت السياره وجدت مبلغ (150) ريال موضوعه في طفاية السيجاره ولم اراء من وضعه وعندها كان هذا الشايب يشاهدني ولم يشاهدني من ذا الوقت ولكن عندما كنت قادم لتسليم اقامة العامل وجدت هذا الشايب جالس امام باب سكن العمال الذي من ضمنهم عامل ابي وعند وصولي له قمت بالسلام على هذا الشايب وحسيت انه فرح عندما شاهدني واليكم ماجرى بيني وبين هذا الشايب الاتي انا / صديق عامل اكبر موجود سكن الشايب / انا ماادري يمكن فوق غرفه انا / طيب انا روح شوف اكبر فيه او مافيه الشايب / روح انت شوف وعندما دخلت مع باب سكن العمال وكنت اريد الطلوع الى الدور الثاني عن طريق الدرج حيث ان سكن العمال بيت شعبي مكون من دورين وعند طلوعي مع الدرج واذ انا اشاهد الشايب يمشي خلفي ويريد طلوع الدرج وكان سريع شوي وعند وصولي منتصف الدرج واذ انا احس ان الشايب قام بعمل حركه سريعه وهي بعبص (وضع اصبعه) في طيزي (مكوتي) وحسيت بذلك ولم اتكلم وعند وصولي لغرفة العامل حقنا كان مقفل الباب ولايوجد اي عامل غير هذا الشايب ثم قال لي الشايب الشايب / صديق تعال شوي غرفه فوق ممكن فيه نفر انت كلم شوف اكبر وين روح ومتى يجي انا / غرفه وين الشايب / هذا غرفه انتا شوف باب اخضر هو لون انا / طيب وعندما طلعت وكنت عند الغرفه اللي قالها لي الشايب كانت مقفله ولافيها واذ الشايب يقوم بحضني على صدري وقام بوضع يديه على كامل طيزي (مكوتي) ويقول لي الشايب / هاني حبيبي انتا حلو زي بنت انا ابي انتا انا / كيف ابغا انا مافي معلوم انتا كلام وكان الشايب يلمس جسمي وطيزي (مكوتي) خاصه الشايب / هاني انا زب يبغى مكوه انتا حبيبي ومافي مشكله انا اعطي انتا فلوس (300) انت حلو انا اشوف اول ابي انتا ابغى انا وانت روح فوق سطح عشان انا حط زب (مكوه) انتا حبيبي انتا (مكوه) كبير وحلو انا شوف قبل نفر اجي وكنت في ذلك الوقت انا ايضا لي فتره لم امارس وكنت مولع وخاصه انا احب الممارسه مع الرجل الشايب عشان اخذ راحتي وادلع عليه ويعجبني نيكه وقلت للشايب انا / لا هنا مشكله يمكن نفر يجي كثير هنا عامل بعدين شوف انا وانتا سوي مشكله كبير خلاص روح بيت حقي انا مافي نفر كلوا سفر انا بس واحد نفر الشايب / بيت انتا قريب حبيبي انا / ايوه قريب انتا يروح معي سياره بعدين انا اجيب انتا هنا وكان الشايب واضع يديه على زبه وحسيت ان زبه قد اصبح قوي عندما كان يضمني وبالفعل ذهبنا الى خارج سكن العمال وطلعنا السياره ثم تحركنا وعند قربنا من بيتنا كانت هناك بقاله صغيره طلب مني الشايب ان اقف عند البقاله وبالفعل نزل الشايب وكان سريعا ثم جاء ومشينا حتى سالته قلت له . انا / انتا من كلام انا امشي كذا مع نفر وخلي نفر سوي نيك الشايب / هاني مافي كلام نفر بس انا شوف انتا (مكوه) كبير وانتا امشي (مكوه) روح يمين روح يسار على طول انتا امشي (مكوه) سوي حركه كبير وانا حب (مكوه) حلو زي انتا انا هاني سبعه سنه ماروح باكستان ومااعرف نفر هنا سوي نيك وحط زب انا (مكوه) حق صديق حلو مافي انا خوف بس انتا واحد نفر كلم انا وكان فيه خوف بس انتا اجي كويس وابغى زب انتا (مكوه) في حراره ممكن .. انا / احح ايوه طيزي (مكوتي) مره حراره كثير انا مافي البس سروال الحين بس ثوب هذا الشايب / اححح انا حب (مكوه) حق صديق مافي ابغى البس سروال انا / ههههههه بس مافي كلم نفر ثاني انا سوي نيك هذا نفر بعدين مشكله انا وانتا الشايب / لا مافي خوف صديق انتا واذ قد وصلنا البيت وقمت بفتح الباب ودخلنا في المجلس وبعد عدة دقايق طلبت من الشايب ان يتاكد من ان الباب مقفل وبعد ان ذهب قمت بتفسيخ ملابسي ثوبي وكان لايوجد علي اصلا سوا فنيله داخليه ولااحب السروال وكنت اتضايق اذ قمت بلبس السروال وعندما جاء الشايب تفاجا بالمنظر عندما كنت عاري امامه واذ هو يقوم بوضع يده على جسمي وخاصه طيزي (مكوتي) واعجب بها لكبر حجمها ونظافته ولهشتها ولشكلها واذ يقوم بوضع وجهه على طيزي (مكوتي) ويقبلها بفمه ثم طلب مني وقال لي الشايب / حبيبي ابغى نوم مع بعض انا / طيب وكانت الفرشه موجوده في المجلس وكل شي جاهز وبالفعل قمنا بااطفاء الانوار ولاكان بها غير نور خفيف وعندها قمت انا وانبطحت على بطني فوق الفرشه بعد ان اصبحت عاري مره والشايب الباكستاني ايضا اصبح عاري مثلي واذ هو يقوم ببعض الحركات فيني ويضرب طيزي (مكوتي) بيده ويقوم بتبويس وعظ طيزي (مكوتي) من الخارج وكان رغم انه شايب بس قوي جسمه ومع الكلام والمحنه واثناء وضع زبه في طيزي (مكوتي) حسيت انه كبير زبه ولم انتبه ان الشايب قد قام بوضع فازلين على زبه ولم اشعر سوا عندما قام يدهن طيزي (مكوتي) بالفازلين ومع الشغل في طيزي (مكوتي) اصبح يقول لي كلام لاشعوري الشايب / انتا حلو احلى من بنت انتا مكوه كبير مره انا حب زي كذا مكوه كبير انا ابغى انتا روح باكستان عشان سوي زواج انا انتا انا ماابغى حرمه يبغى انتا بس انت مره حلو هاني انا / لا كذا كلام بعدين مشكله ومع ذا الكلام واذ الشايب قد اصبح مسيطر على كامل جسمي تحته واذ يقوم بدون شعور بتدخيل كامل زبه في داخل خرق طيزي (مكوتي) واصبحت ابكي واطلب منه ان ينهي النيك ولكن لاجدوى وبعد ان انتهى بعد ساعه وربع ساعه وهو حاط زبه في طيزي (مكوتي) وينيكها بعنف وقد خرقها ولعب فيها بزبه هذا الشايب وكانت طيزي (مكوتي) بعد خروج زب الشايب ينزل منها دم والالم الكثيره وقد تاسف لي ودفع لي مبلغ 1500 ريال وهو خاف من حصول شي لي وهو اصلا لم يشعر بتدخيل زبه في طيزي (مكوتي) الاعندما انتهي من دفق المني كله في داخل طيزي (مكوتي) التي بعد ان اخرج زبه صارت تدفق المني للخارج ومن كثرة كمية المني التي انزلها في داخل طيزي (مكوتي) وهذا الشايب لان انساه هو من لعب في طيزي (مكوتي) لعب بزبه الذي لم اشاهد كبر حجمه منذ ذلك اليوم وهذا اهم ماجاء في قصتي مع الشايب الباكستاني ابو زب

لمكان:مصر-المنصورة أنا من الآخر كدا خول إسمي نور بحب أتلبون أوي و بحب أتناك من زمان مع إني مجربتش مع حد ،بس دي حاجة ما اعدتش كتير أصلي جربت ويوم ماجربت كانت أفشخ حاجة حصلتلي. (معلومة:أنا سوري بس نزلت مصر من ١٠ سنين) ،أول ما نزلنا مصر قعدت أنا وبابا في بيت العيلة في المنصورة ،ماما ماجتش معانا فضلت قي سوريا ..فبابا طلقها ونزلنا مصر وقعدت سنين حلوة أوي لحظ مابقى عندي ١٦ سنة حسيت إني هايج أوي و مش هايج علي نسوان لا رجالة وكان في راجل (معلم قهوة) كان أسمر وطول بعرض ومن الناس القديمة دي و عنده بتاع ٤٧ يعني تيبي أوي كنت لما بنزل أقعد علي القهوة مع صحابي ألاقيه بيشاورلي (أنا بروحله عشان هو يعرف أبويا) وبسلم عليه وبيقولي: عامل إيه يا نور؟ وأبوك عامل إيه؟ أنا:تمام الحمدلله ،ميرسي يا عمو (كنت خول أوي في ردودي ودي حاجة هيجته) هو:تستاهل الحمد يا ولا. وبعدين بمشي و أرجع أقعد مع صحابي أو أحيانا أبويا وصحابه وفي يوم بابا كان قاعد معاه والمعلم قاله :دا انا محتاج صبي يشتغل معايا عشان ينزل المشاريب وكدا. فأبويا لقاها فرصة جاحدة (كان عايزني أشتغل ومابقاش قاعد كدا) ،فقاله: طب ما أجبلك نور يشتغل معاك قاله موافق وعينه كانت بتلمع كدا ،وتاني يوم أنا نزلتله مع إني ماكنتش عايز أنول بس نزلت وأخدت اللبس بتاع الصبي ولبسته ،هو كان لبس ضيق شوية وكانت طيزي كبيرة أوي وكان لبس صغير فكانت حتة من تيزي بتبان وكنت بلبس مريلة و الطاقية وبروح أنزل المشاريب ،طبعا انة خول والشغلانة دي محتاجة حد يعني بيفهم في التعامل مع الرجالة بس أنا لأ. فكنت بنزل المشاريب وأوقعها و أحيانا أنسى الزبون كان طالب إيه ،وكنت بتفشخ شتايم إشي اللي يقولي "يا كسمك" و"يا عرص" و "يا خول يا ابن الوسخة" والمعلم بدأ يضايق و في يوم وقعت شاي (مش أول مرة بس وقعته علي واحد) فقام شهرلي حتت شهرة و ماسكني من كتفي وشد التيشرت وقالي :ماتفتح يا كسمك ،يلعن دين دا كس جابك .. وأنا بقوله:سوري سوري مش قصدي ,فقام قال:سوري إيه يا خول؟ إنت بتتناك يالا أحاااا. طبعا المعلم سمع وجه وهدى النفوس وإداله فلوسه ورضاه و قام بصصلي وزعق فيها وقالي:علي المخزن يا إبن الشرموطة و أنا ماشي كان البنطلون متزحلق شوية و البوكسر كمان وكانت تيزي باينة إنها بيضا وحلوة لقيت الراجل اللي كانت طالب الشاي قاله: جايبه منين الخول دا ،دا تيزه أجدع من أحلي شرموطة (بصوت عالي) و أنا إتحرجت ورفعت البنطلون ،ورحت المخزن وإستنيت كتير لحد ما المعلم جه وقالي قوم رتب الحاجة ..رتبت الحاجة وهو راح يشوف الزباين ولما رجع كنت خلصت وبستريح علي السرير( كان في سرير كدا المعلم بينان عليه عشان أيام السهر زي العيد وأيام الماتشات كان بيريح عليه ويقيل)،فريحت دماغي كدا لقيته دخل وأنا مش حاسس وقام مطلع الحزام من بنطلون بتاعه كان علي الأرض وقام ضاربني علي تيزي فقمت وأنا حاطط ايدي على طيازي وبصرخ ايي ،لقته بيقولي :ايي يا كسمك ؟ انت لسة شفت حاجة يا ابن الشرموطة (وبلهجة صعيدي تحفة) ،وقام قايلي تعالا يا خول ،فرحتله قام قايل:أنا إسمي إيه يا متناك؟ فاستغربت السؤال وقولتله:المعلم عبدالقادر ،قام لطاني قلم زلزلني وأنا خوفت وعيطت قالي:إسمي سيدك المعلم عبده إستغربت أكتر (أنا ماكنتش هايج وقتها وماكنش في بالي أي نيكة ،كنت مرعوب منه ليقول لبابي) قالي:إسمي إيه بقي؟ قولتله:سيدي المعلم عبده. قام لطعني قلم تاني حمر خدي التاني وقالي:لا يا ابن الوسخة لما اقولك اسمي ايه؟ ،تنزل تبوس ايدي وتقول سيدي المعلم عبده قام سألني تالت مرة:إسمي إيه يا قحبة؟ نزلت حبيت علي ايدت وقولتله:سيدي المعلم عبده قالي:جدع يا خول ولسة جاي أخد هدومي اللي هروح بيها عشان ألبسها وأمشي لقيته قام ماسكني من بنطلوني من الحتة اللي فوق تيزي وقالي:رايح فين يا معرص؟ قولتله:مروح يا معلم ..قصدي يا سيدي. وبوست إيده قالي:لا مروح إيه؟ دا أنت بكسمك مخسرني من ساعة ماشغلتك عندي يا خول ،بص يا عرص أنت لازم تعمل بلقمة عيشك وأنا دفعتلك أجرتك وأنت ماعملتش حاجة يبقي الحل إيه؟ قولتله:ماعرفش. قام منزل الحزام علي رأس وقالي: إنت إيه؟ البعيد غشيم بقولك رد عليا عدل كلمني وعينك في الأرض ،احترمني يالا دا انا بربيك. خوفت وقولتله بذل في صوتي:أنا آسف سامحني ،اللي تؤمر بيه هنفذه وعيني في الأرض. قالي:إقلع ياض؟ فأنا إستغربت منه وقولتله:إيه؟ لقيته قام هابب فيا وقالي:لا بقى دا أنت مش بتفهم بتفكر منين يالا من طيزك وقام مقلعني البنطلون وقام لفني ونازل بالحزام علي طيزي ضرب لحد مااحمرت وكل ما اصره يقول :اخرس يا لبوة عشان ماقولش لبوك فانا اسكت بس ماكنت بقدر احيانا فقام ماسك بوكسري وحشره في بوقي وعمال يضرب و فاجأة قام مخرج تيليفونه وكلم بابي وقاله:ألو يا محمد باشا ،مغلش نور كان هيقعد معايا شوية النهاردة عشان في زجمة وناس كتير, أبويا طبعا وافق .. وقام المعلم دا وأنا بعيط قالي:إخرس يا خول وقام مقلعني بقيت هدومي وأنا واقف قدامه ملط (بصوا للحقيقة أنا زبي مش صغير) ،قام قايلي: بص بقي يا كسمك ،هصورك بالتليفون دا وانت بتلف وتقول "أنا شرموط وطيزي ملك سيدي المعلم عبده" أنا كنت مرعوب وكنت عايز أساله ليه بس كل مابسأل بضرب فسكت وهو فاح الكاميرا وأنا قومت قايل "أنا شرموت وتيزي للمعلم عبده" (وكنت بنوح) وطبعا غلطة عمر يلقيته قام قايم وشال الجلابية من عليه وظهرت عضلاته ولونه الأسمر وكلسونه وقام ماسكني من خديودي وضربني عليهم بالقلم وقام ماسك الحوام ولفني ونزل ضرب فيها ومسك زبري وحطه في فتحة الشيشة ،قالي :إنت يا ابن الشرموطة خول مابتفهمش *وعمال يرزع في تيزي* ،مش قولتلك تقول "أنا شرموط وطيزي (ملك) (سيدي) المعلم عبده" فقولتله وأنا غلطت في إيه؟ قام فاتح خرم تيزي ومبعبصني جامد أوي حسيت بروحي بتخرج وهو بيخرج صباعه وقالي:إنت ماقولتش (ملك ولا سيدي) قولتله :أسف سامحني يا سيدي ونزلت بوست رجله وايديه وهو حس إني بدأت أفهم لقيته فتح الكاميرا تاني وقولت الكلام بالظبط وأنا بتلبون ونزلت بوست رجله وأنا علي إيدي ورجلي زي الكلب ورافع تيزي لففوق وهو فرح مني أوي وقام قايلي: مش بطال يا كسمك بس مش كفاية أنا عايزك ترضيني؟ قولتله:إزاي؟ ولقيت القلم نازل تاني مانا غبي وكل شوي بنسى إنني ماينفعش أسأل ,وبعد القلم دا نزلت بوست رجله كتير أوي وطلعت مصيت زبره اللي كان أسود وكبير ومدلدل شوية وقولتله:أبوس رأس زبرك يا سيدي نكني. وهو عمال يقولي :لا يا لبوة ،لا يا شرنوط ،مش كفاية. وأنا علي أخري وقومت قايم آخر مازهقت وأقعدت فوقه وعينك ماتشوف إلا النور لقيته بيضربني بالإقلام والشلاليط وبيضرب زبري برجله وعنال يضرب طيزي وأنا عمال أتلوي علي الأرض وقام شايلني ورازعني علي السرير وأنا نايم علي بطني وقام شادد طيزي نحيته ودخل زبره علي الناشف مرة واحدة وعمالي روح ويجي ويروح ويجي وقام حط ايده علي بوقي و عمال يشتم :يا ابن الوسخة يا شرموط.. ويشخر (الشخر دا نقطة ضعفي) وقام فاجأة منزل كل لبنه فيا وأنا كنت قايم أضرب عشرة قام ضاربني علي تيزي وقالي :لا يا كسمك إنت خول ماعندكش زبر ومش هتضرب ,طبعا كنت مضايق بس فرحان في نفس الوقت وقام قايلي وأنا عيني في الأرض :نزل لبني من طيزك وأشربه قدامه ،طبعا كانت عملية صعبة أوي كنت مقرفص علي الأرض ونزلت اللبن من تيزي ولسة نازل الحسه قام قايلي لا وقام رابط الحزام في رقبتي بالجامد وقام شاددني بعيد عن اللبن وقالي روح وكل ما أروح يقوم. شاددني ويقولي :مصيت؟ أقوله :لا عشان مالحقتش يقوم ضاربني علي طيزي برجله ويقولي:هات الحزام ببقوك وتعالا وفضلنا كدا مرة أعرف ألحس وأواريه ومرة ماعرفش وأتفشخ و دي بإختصار أول وأحلى نيكة. في حياتي

[قصه خولنتي وكفاح طيزي للوصول للزبر احداث القصه حقيقيه وهاتكون علي اجزاء اتمني تعجبكم وتهيجوا عليها وتسامحوني علي اي اخطاء في السرد او اخطاء املائيه بدون اسم *اعتراف* انا من مصر عمري دلوقتي ٢٤ سنه هاحكي بدايتي كان عمري ١٦ سنه وكنت عايش في السعوديه والدي بيشتغل هناك دخلت المدرسه وانا كنت في مصر في مدرسه انترناشيونال المهم دخلت المدرسه هنالك لقيت نفسي لابس جلابيه مش قميص وبنطلون وكلهم لابسين كده وده كان بدايه احساسي اني عريان طبعا انا كنت في السعوديه في بريده مكان يعتبر بدوي بدأت اتعرف بالناس و كانو بيبصولي دايما الاكبر مني بنظره انا كنت فاهم انها حب لكن طلعوا بيهيجوا عليا وده اللي عرفته بعد كده اوصفلكم نفسي انا رفيع وابيض ومش مشعر وطيزي بارزه شويه وواضحه عن جسمي وده من صغري المهم بعد شعرين تلاته بقا عندي صاحب مصري وصاحب فليسطيني وصاحب سعودي اسمه فهد ولد جسمه حلو قريب من جسمي لكن اسمر وكان اعرض مني بقينا اصحاب احنا الاربعه وانا كنت بقيت قريب من فهد وبدأت اكون معاه علي طول في الفسحه كنت اروح الحمام اسمع اصوات غريبه والاقيهم بيبصوا عليا وعلي طيزي وساعات كتير كان بيكون فيه بعبوص في الزحمه او حد يققش طيزي وطبعا بسبب الجلابيه وتحتها كلوت وبنطلون قماش فكان اللي يبعبصني كأنه بيبعصني عريان بحس بصباعه وبصراحه كنت بحب اتبعبص في الزحمه تقدروا تقولوا كنت بستني البعابيص دي كل يوم 😜 بدايتي مع فهد كانت بسؤال مني عن اللي بيحصل في الحمام اه نسيت اقول اني كنت بحب اروح الحمام جدا وادخل وانا سامع اصوات العيال بره واقلع بنطلوني والكلوت وارع الجلابيه و اقرفص كأني هاعمل بيبي حتي لو مش هاعمل احساس العري ساعتها كان بيجنني وفكره ان ورا الباب ده فيه عيال وانا عريان وممكن يشوفوني عريان او يششوفوا طيزي كانت بتجنني المهم فهد اجابته عليا كانت انه فهمني يعني ايه سكس ويعني ايه ولد بينيك ولد في طيزه طبعا مشش محتاج اقولكم وهو بيحكي انا كان بيحصل في طيزي وخرمي وزبي وجسمي ايه كنت بولع وهاتجنن ومشش فاهم ليه كان احساس اول مره يجيلي وهنا كانت المفاجاءه في وسط احساسي والمشاعر المتلغبطه فهد يقولي فهد : انت مارست مع حد قبل كده انا : لا طبعا انت اول حد اتكلم معاه في الحاجات دي ويعرفني الكلام ده فهد : وعجبك الكلام ده انا بكل سذاجه :اه جدا وروحت حاكيله عن احساسي بالظبط واني بعمل ايه في حمام المدرسه و بحس بأيه وطبعا فهد قاعد بيسمع ومبتسم وفاجأني بسؤال فهد: تحب تجرب ونشوف اجسام بعض قولتله اه طبعا بيتهيألي اللي كان مسيطر عليا ساعتها احساس اني عايز اقلع قدام ولد وكان نفسي يعجبه جسمي و تعجبه طيزي الموضوع بالنسبالي مكنش لسه اتكونت فكره اني اكون خول او اني اتناك قد ما كانت فكره اني بعمل حاجه في السر وطبعا احساس اني عريان اللي كان بيجنني المهم وافقت وهو فرح جدا وطلب مني بعد المدرسه ندخل الحمام طبعا انا كنت هاتجنن وننزل الحمام دلوقتي واقلع واوريله طيزي طبعا دخلت الحمام لوحدي قلعت مرتين تلاته وكنت اليوم ده كله زبي مش راضي ينام خلص اليوم ونزلنا الحمام مكنش فيه حد قالي ادخل بسرعه ودخل ورايا وانا زي ما اكون ما صدقت من غير ما يقول رفعت الجلابيه ونزلت السروال والكلوت الابيض السبعه و كل ده وانا مديله ضهري ورحت موطي كأني بفنس (بفلقس) اول ما صباعه لمس طيزي انا حسيت اني هايغمي عليا من المحنه بلف ابص عليه لقيته مبرق عينه وفاتح بوقه زي ما يكون مش مصدق نفسه اللي عرفته بعد كده ان فهد اخوه بينيكه وان الموضوع ده منتشر في السعوديه اللي هو لواط الاخوه والاقارب بدأ فهد يحسس علي طيزي وانا ارجع بيها عليه كنت ممحون ومش فاهم اني ممحون وان طيزي محتاجه زبر يسقيها لبن مكنتش عارف اني هابقي خول طول عمري واطلب من الناس انها تقولي يا خول علشان بحب احس احساس ان راجل هو اللي مالكني واني الخول بتاعه وبكون فرحان اوي لو اللي معايا اتبسطت مني واتكيف من طيزي وخولنتي اللي مبتخلصش ومبتقلش بالعكس انا بتناك بحس اني عاوز اتناك تاني من كتر حبي لأني اتناك بقيت بنزل اروح المدرسه وبعدها الجامعه ودلوقتي شغلي من غير كلوت علشان اكون دايما حاسس اني خول مجهز طيزه للرجاله اللي بحد انيكها اي وقت وتتمتع بيها (((((معلش انا بحكي اللي حاسه وكلامي مش مترتب اول مره اكتب قصتي ))))) المهم فهد رفع جلابيته ونزل السروال والكلوت بتاعه وششوفنت زبه ووقعت في غرام الزبر 😍😍😍😍 الغريب اني كان اي حاجه فهد بيقولها كنت بنفذها وطبعا فهمت بعد كده ان ده علشان انا بحب اكون خول خادع لراجل دكر فحل يعشر طيزي وينطر لبنه فيا ولو حابب يبول عليها بوله انا افنسله يتبول في طيزي طلب مني فهد انزل احط زبه في بوقي مكنتش فاهم بس نزلت بنفس الوضع اللي كنت بعمله لوحدي مقرفص علي الحمام البلدي وخرمي وطيزي مفشوخينش وحاسس بيهم وبالهوا اللي بيعدي علي خرمي بيجنني يخليني اموت علي زبر يدخل طيزي بعد ما مصيت له قومني وكان زبه رفيع بس اطول من زبي خلاني الف واديله ضهري وافلقس طيزي وبدأ يحاول يدخل زبه طلب مني افتحله طيزي بس بطريقه جننتني لقيته بيقولي فهد : لف وفنس طيزك انا حاضر ولفيت فلقست خالد : افتح طيزك بأيدك يا منيوك علشان افتح طيزك بزبي وتبقي الخول بتاعي انا تقريبا الكلام ده جنني ولقيت نفسي بفشخ طيزي وهو حط من ريقه علي زبه الرفيع و حطه علي خرم طيزي اول ما راس زبه لمست خرمي انا حسيت اني طاير في السماء (الخولات والمتناكين بس اللي هايفهموني) وزق زبه براحه تدريجي وانا حاسس انه بيزق خرم طيزي وطيزي بتعانده كأنها بتقول لفهد بلاش تنيكه وتقلبه خول سيبه يمكن يطلع راجل وهوب زبه دخل في نفس الوقت فهد كان حط ايده علي بوقي وطبعا زبه دخل مره واحده قسمني نصييييين 😱😱😱😱😱😍😍😍😍 فهد كتم صوتي وانا كنت موجوع شويه بس احساس ان فيه حد هو اللي بيوجعني بزبه وكلامه وشتيمته ليا هو ميعرفش ان دول جننوني وبدأ ينيك طيزي رايح جي بزبه وهو رايح زبه بيعدي علي خرم طيزي وجدار طيزي من جوه تحس انه بيعزف علي كمنجه وتحس ان طيزي بتبلعه وهو داخل وتشفطه وهو خارج مش عاوزاه يخرج ب! ا فهد يسرع حركته وبدأت تطلع مني اصوات معرفش طلعت ازاي اصوات محنه بنت بتتناك في طيزها اول مره مره واخده فهد خبط زبه جامد في طيزي وسحبه كله مره واحده سمعت صوت طيزي وخروج راس زبه منها صوت جنني بعدها صوت طيزي بتزرط وراح رازع زبه تاتي قبل ما الخرم يقفل وانا كنت بموووووت من المحنه حاسس بخرمي وطيزي من جوه نار سخنيييييين اوي كان نفسي افضضل اتناك علي طول وميجيبهمش وهو فعلا مجبهمشش لأنه مكنش بلغ لسه بس شويه وهو حش انه وصل لشهوته و نزل نقطاين شفاف من زبه وخلاني انزل الحسهم وانا كل اللي حاسس بيه اني عاوز زبره جوايا بعدها قالي دورك تنيكني وانا مكنش في دماغي خالص وبصراحه مكنتشش حاسس اني ينفع انيك وابقي دكر او راجل انا اللي زيي يتناك بس المهم قولتله احنا بقالنا نص ساعه خليها مره تانيه ونكون بالبيت عندي او عندك ولبسنا هدومنا وعمل حاجه جننتني بردو مسكني من وششي وبدأ يبوس شفايفي ومن غير ما احس لقيت ايدي ببتمد لزبه راح هو رجع ورا وساب شفتي وقالي نبروك بقيت منيوك وممحون عالزب وخرجنا من الحمام ومن الوقت ده بقيت مش بفارق فهد واتعلقنا ببعض جدا لحد ما في يوم فهد طلب مني اروحله البيت نلعب بلاي ستيشن واستأذنت من اهلي وابويا وصلني بيته اللي كان بيت زي بيوت السعوديه ساحه كبيره ودورين وغرف النوم فوق واستراحه ضيوف قعده عربي وعرفت ان والده متوفي وهو عايش هو و اخوه واخته وامه وعمه بيرعاهم وامه وعمه دول ليهم قصه صغيره كده هابقي احكيها المهم طلعنا غرفته قالي خليك براحتك خالص مفيش حد بيطلع غرفتي وكمان بسكر الياب وطلب مني اخلع هدومي وهو كان لابس شورت و تيشرت وانا كمان كنت بلبس شورت لبني ازرق قصير كتييير وتيششرت ابيض ضيق قلعت وقعدت بالكلوت الابيض السبعه فقط وهو ما خلع حسيته استحي سألته ليه مقلعتشش هدومك جيه قعد جمبي ومسك البلايستيشن ومش باصص لي سألته تاني قام وقف ونام علي بطنه عالسرير ونزل الشورت عن طيزه الاقيه لابس كلوت بناتي لونه بمبي روز رفيع جدا وطيزه لونها اسمر خفيف يعتبر قمحي وحاطط وشه في السرير مكسوف سألته مالك قاللي ما في شي مستحي وسألني انت ما بتستحي مني واي شي بطلبه بتنفذه ازاي مش بتتكسف قولتله معرفشش بس انا بسمع كلامك علشان بحبك وانت صاحبي وحبيبي ومينفعش اتكسف منك هنا هو بدأ يفك خال و قالي عجبك الكلوت ده كلوت اختي الصغيره احب البسه وانا بتناك وهنا كانت المفاجاءءه بالنسبالي سألته انت بتتناك من امتي احكيلي ومين بينيكك وعرفت ان اول واحد ناكه خاله اخو امه وبعدها اخوه الكبير سنه ١٩ سنه بينيكه وبيلبسه كلوتات اخته ولبساها وينيكوا بيهم المهم فهد طلب اني انيكه زي ما ناكني وقالي انه ممحون علي زبي ونفسه نتبادل وافقت متضررا من جوايا بقول انا جي علششان اتناك واششبع واطفي محنه وهيجان خرم طيزي اللي بياكلني طول اليوم وعايز زبر علي طول جوااااه نزل يمص زب طلبت منه يبعبص طيزي وهو بيمص بدأ يبعبص وانا بدأت اتمحن وزبي نار وانا مركز مع طيزي قام هو وفلقس طيزه وخد من ريقه وبلها بحط زب الصغير اتزحلق جوه طيزه وطلهت منه ااااااه متعه تجنن وتخبل فضلت انا بنيك طيزه ومديت صباعي حطيته في طيزي ابعبص نفسي واتمحن كأني انا المتناك مش الموجب شويه وحسيت بجسمي بيتنفض ومان نزلت ال نقطتين ونمت علي ضهري ونزل فهد يمص زبي روحت لافف نايم علي بطني ومفنس طيزي نحيته وقولتله مش انت قولتلي اني بقيت المتناك بتاعك ضحك وبل زبه وحطه في طيزي مره واحده لقاه فات بطيزي كله استغرب وضضحك وقالي هي مالها وسعت ليه قولتله اني بلعب بيها بالبيت وبحط فيها خيار او جزر او عصايه المساحه احط عليها كيس وابلها واحطها في طيزي هو سخن من الكلام وقالي انت ممحون ومنيوك وخنيث ومينفعش تنيك انت تتناك بس وتشرب لبن سألتخ طبعا ايه اللبن وفهمني وقعد يحكيلي عن طعمه واحساسه لو نزل في طيزي وان اللبن اللي هايريح طيزي وطبعا انا اتجننت وطلبت منه ينزل لبن قالي انه لم يبلغ وان اخوه هو اللي بالغ وبينيكه وبيكب بطيزه وبيشرب لبنه وقالي انه ممكن يطلب من اخوه ينيكني وكالعاده زي الخول وافقت من غير ما افكر لمجرد ان فهد طلب مني قالي ان اخوه بيجي الحين وننتطره وان هو بينيكني وفضضل ينيك طيزي ويضربها وانا اتمحن ويبعبص طيزي ويقولي انت ايه اقوله انا منيوك يقولي ايه كمان اقوله انا ممحون علي زب اخوك ولبنه اتصل بأخوك يجي ينيك طيزي ويريحها بلبنه مش انت بتقول مش هارتاح الا لما ينزل فيها لبن واتمحن وااااااهههههات وغنج شويه و قام لبس ودخل الحمام وقالي بيشوف اخوه وصل ولا راح غاب ربع ساعه ورجع بطبق فاكهه و عصير واول ما دخل كان قلبي يدق منتظر يقولي اخوه وصل ولا لاء سألته قالي لا وضحك وقعد وقشر موزه ومصها وقالي جرب تمصها وانا بجرب طلب مني اقلع كلوتي تاني طبعا قلعت وفلقست علي طول وماسك الموزه وبمصها وباكلها وبتمحن عاوزه ينيكني لحد ما اخوه يجي مره واحده الباب يتفاح ويدخل اخوه ويطلع ان اخوه كان وصل وطلب منه يعمل كده علشان يدخل وانا مفلقس وعريان انا اتخاذ يت ونمت علي بطني وشديت الغطا بتلع السرير واتعدلت علي ضهري وهو بيضحك ويقولي ما تخاف يا خنيث فهد قالي انك عايزني انيكك واريح طيزك بلبني اول ما قال كده وهو بيضحك انا كنت مستحي كتير بس خوفي قل وبدأت احس بالهيجان تاني بسبب فكره انه شافني عريان ودلوقتي انا ملط وكمان انا اللي طالب اتنلك منه بهبلي دخل رقعد وندهلي قومت بالغطا قالي سيبه وتعال ما تخاف وقعدني علي حجره وايد علي طيزي علي طول وصباعه حطه في بوقي وقاللي مص يا منيوك فهد وانا اتمحن وفهد بيتفرج علينا وقلع ملظ وبيلعب في جسمه وزبه ويبعبص نفسه شكله سخن عالمنظر و بدأ سعد اخو فهد يقلع قميصه وشوفت جسمه توينك قمحاوي شغر صدر مركز في نص صدره وكثيف بالنسبالي طبعا لأني لغايه دلوقتي جسمي نعومي خالص هههههخ المهم قلع بنطلرنه وشوفت المارد زبه يخبل معضل وعروقه نافره وراسه كبيره ومنفوخه و حمرا وتجنن وعايزه تتاكل مقدرتش امسك نفسي ونزلت امص من غير ما يطلب مني وهو بيضحك و يقولي انت ممحون علي زبي يا منيوك رديت عليه بكل فجر وبجاحه ومحنه وزبه فأيدي ولساني بره بيلحس راس زبه قولتله اه ممحون علي زبك ولبنك وعجبني وهو باصص في عيني بنظره قوه وسيطره وانا ببصله بنظره شهوه واحساس انكسار يولع مشاعر اي خول زيي كده 😍😍مقدرشش يستحمل قالي فلقس يا منيوك فلقست بدون تردد وكلي فرحه وهنا صدمني نزل علي ودني ولقيته بيقولي انت فرحان اوي علشان هاتتناك علشان كده قالع وعريان وهاتكوت عالزب كل ده و هو ماسك زبه وبيحكه في خرمي واووووووف عالاحساس رجعت بطيزي عليه وطبعا كان مبلول وغرقان حس بيا سعد ضغط سنه صغيره خرمي بيعاند طعا زبه كبير بس علي مين ده لودي الخول روحت راجع بطيزي جامد شويه دخلت راسه وانا كاتم صوتي علشان متفضحش وحد يشوفه وهو راكبني وانا عامل زي الششرموطه عامل اتموحن واتخولن تحت زبه وبطلب لبنه وبتحايل عليه ينيكني لأنه بعد ما الراس دخلت هو متحركش وفضل ثايت قولت في بالي اكيد بيعود خرم طيزي علي حجم زبه وكنت فرحان انه خايف علي طيزي وحنين عليا وقولت انا لازم ادلعه زي ما هو مهتم بيا اتاريني عيل عبيط وهو خبره في نيك العيال ومتحركش علشان يولع طيزي وخرمي واحساسي واتحرك انا واتموحن وطبعا انا بدات ارجع علي زبه وانيك نفسي براحه جيت في مره بطلع قدام بطيزي علشان ارجع عليه بطلعه لحد ما احس الراس خارجه من خرك طيزي لقيت سعد مره واحده رزع زبه كله فيا مره واحده حسيت انه خرق طيزي من جوه و وصل لبطني ما اتوجعتش اوي بس هيجت نييييييك 😍😍😍😍😜😜 وبدأ ينيك هو وطلع لسانه زفر وبيحب الشتيمه والضرب وفضل ينيك خرمي وطيزي ويضربها ويقرصني ويشتمني ويتف علي ضهري وانا في دنيا تانيه كل اللي علي لساني افشخني يا سعد افشخني يا سعودي حطه كله متطلعوش اه بيوجع اوي يا شقي هاحرمك من طيزي المتناكه بعد مده وطبعا الكلام ده كله جديد عليا بس انطلقت بقا بأحساسي او بمعني اصح خو فجر الشهوه جوايا فجأه سرع حركته وزبه بقا داخل خارج زي الخازوق وانا طيزي كل ما يضرب زبه للأخر تظرط مع اني منضفها كويس من جوه بس اللي عرفاه ان ده الهوا اللي بيخش مع نيك الزبر للطيز وبيخرج لما يكبش زبه وطبعا بيعمل احساس قاتل ب٥يبرلشن واهتزاز في خرم الطيز دخ لوحده كفيل يخلي زب الخول ينقط من غير ما يتلمس لحد ما لقيت نفسه علي وحركته اسرع وخرم طيزي متخدر من سرعه وقوه ضربات زبه في طيزي تحس كأن زبه سيطر علي طيزي خلاص واتفقوا انها تتناك وهي ساكته ومبسوطه ان الفحب بيدقها وبيفشخها لحد ما حسيت بحاجه سخنه ومره واحده طلع زبه منطيزي وخرمي مفتوح وحاسس بالهواء بيدخل في طيزي ومره واحده احس بحاجه سخنه خارجه من خرمي وانا مفلقس ونازله علي بضاني شعور حلو نيك انك بعد ما تتناك تفضل مفلقس وتخرج اللبن من طيزك وطيزك بتفسي بصوت اللبن وبتبقلل احساس يجنن وشهوه نار طبعا خلصنا ببص علي فهد لقيت فرشاه شعر في طيزه وماسك زبه ونايم عالارض يتبع ده الجزء الاول معلشش طلع طويل بس كان ضروري علشان سياق الاحداث لأنها قصتي فعلا ولا يزيد عليها الابعض الرتوش]

كنت مسافر للقاهرة بالاتوبيس وكان جنبى واحد تقريبا من عمرى فوق التلاتين وفى السكه وتعرفنا على بعض وطلع ساكن قريب منى فى اسكندريه وخدنا الكلام سوا كأننا اصحاب صحاب من زمان المهم اثناء الكلام لاحظت انه دايما يحلوا يلزق فيا ونظراته متعمده لتحت المهم نزلنا استراحه طنطا ورحنا ناحيه دورة المياه وقفت انا فجأه لانها زحمه جدا وهو كمان وشويه دخلنا ولقيته جه وقف جنبى ودورة المياه تقريبا فاضيه وانا طلعت بتاعى ولقيته بيصحك وطلع بتاعه وسرق نظرة لبتاعى وانا كمان وضحكنا وخلصنا ومشينا وشويه الاتوبيس طلع ولقيته بيبص لى وبيضحك ويسألنى بصوت واطى انا بصيت لزبره قلت له زيك ما عملت ضحك وقال لى عجبك ضحكت وسكت بصراحه زبره كلن واقف وكبير وراسه جميله واسمر..قال لى بتحب ايه قلت له نتبادل..قال موافق واتكلمنا عادى اثناء السكه ووصلنا القاهرة وكانت الدنيا ليل وسألنى عن مكان قلت لله للاسف مافيش..قال لى على جنينه بتبقى ضلمه ومليانة شجر ومضمونه...رحت معاه وفعلا وقفنا فى حته متدارية خالص وكان اجرأ منى طلع زبره الاول وانا على طول عملت زيه ومسكت زبره انا الاول نار واقف اوى وسخن اوى وهو مسك زبرى وقعدنا بوس بعض وبعدين نزل مص زبرى وشويه وانا مصيت زبره واتفقنا نخلى الزبار تنيك بعض لغايه مل ننزلهم وفعلا حكينا الزبار فى بعض وانا نزلت الاول وقلت لع ح انزلهم له بايدى وشفت اجمل لبن نازل من زبره الاسمر..واحلى متعه..بس للاسف كل واحد مشى وما اتقابلنا تانى..بالجد زبر ومص ما يتعوض

انا مودي ٢٨ سنه .. قصتي غريبه شويه .. و انا صغير زميلي في الفصل كان اسمراني .. و بيتكلم في حاجه اسمها النيك كل شويه .. و انا مكنتش فاهم يعني ايه انا كنت ابن ناس اوي و متربي في منطقه كويسه .. المهم سألته يعني ايه الكلمه دي .. قالي تعالي الحمام و انا اقولك .. نزلنا سوا الحمام و نزلي البنطلون براحه و دخل بتاعه فيا من ورا بس كان صغير اوي يعني اللي هو متوجعتش .. و مدخلش منه حاجه بس اول ملمسني من ورا بتاعي وقف اوي مع اني كنت لسه مبلغتش .. بس كان كبير اوي .. المهم خلصت اليوم ده و رجعت البيت كنت خايف اوي و قررت معملش كدا تاني .. عدت الايام و وصلت ل ٣ اعدادي كنت بصيف في اسكندريه .. اتعرفت علي واحد في البحر و اتصحبنا اوي كان اسمه مينا .. و بالصدفه عرفت انه ساكن تحتي في المصيف .. و احنا في البحر حكالي عن مغامراته و انه كل يوم مع بنت .. مينا كان في اوله جامعه اكبر مني ب حوالي ٥ سنين بس جسمه كان رياضي .. و انا جسمي ابيض بنوتي و مليان شويه و ناعم ..المهم من كتر محكالي شوفت ان بتاعه وقف من ورا المايوه و قالي تعالي ننزل نعوم سوا في البحر .. نزلنا سوا و احنا في المياه لقيته بيقرب مني من ورا و نزلي المايوه بتاعي .. و دخل صباعه انا حسيت برعشه فظيعه و سبتله نفسي .. لقيته ابتدي يدخل بتاعه فيا .. و هو بيدخله حط ايده علي بتاعي لاقاه كبير اوي .. قالي ايه ده كله بص انا هنيكك و بعد كده اخليك تنكني .. قعد ينيك فيا براحه و بيدخل طرف يتاعه بس لاني ضيق من ورا بعد كده طلعنا من البحر و اتفق معايا اننا لازم نتقابل بليل في شقته .. روحتله بليل و نمنا مع بعض تاني و خلاني انيكه فعلا و كان مستغرب من حجم بتاعي بس انا مكنتش مبسوط و مش حاسس نفس احساس لما كان راكب فوقي .. كان يوم جميل و بعد كده نفسي قعدت تلومني و قولت هبطل .. لحد موصلت الجامعه اتعرفت علي بنات كتير و نمت مع بنات كتير و كنت بنام معاهم و بكايفهم اوي بس لنا مكنتش ببقي مبسوط عادي لحد متعرفت علي احمد صديقي و اللي شدني للسكه تاني و ناكني احله نيكا بتاعه كان كبير اوي .. بس كان بينكني و بيحب اني اركبه و انيكه .. بس انا مكنتش بتكييف لما بنيك .. بحب حد يركبني و يدخله و يحسس علي جسمي .. مشكلتي ان احمد اتجوز دلوقتي .. و انا مستمر مع بنات .. و خايف اثق في ولد غريب يركبني و اثق فيه .. ساعدوني