انا سالب

قصتي النهاردة حقيقي وحصلت بالفعل هعرفكم بنفسي الاول انا اسمي رضا عندي حاليا 23سنة لسا مخلص جيش في 1/9/2019 والقصة داي حصلت ليا وانا في الجيش أثناء الخدمة بتاعتي انا كنت مؤهل عالي سنة وحدة انا من المنصورة وجيشي كان في الإسماعيلية علي الصحراوي وماادراك من الصحراوي 😋انا طولي حوالي 190س مش طخين والا رفيع وزني 90ك ابيض بس جسمي مشعر رجولي يعني المهم بقا كان معايا عسكري ققدم مني اسمة رجب رجب كان من الشرقية بدون مؤهل 3سنين وكان لية لية 3شهور ويخلص جيش فكان علي وضعة ومسيطر والظباط بتحبة عشان كان بيشتغل معاهم وعشان كمان هو خلاص بدأ في العد التنازلي وهيخلص جيش فكان برحتة مكنش بيمسك خدمة كان بيبقا حكمدار علينا وحنا كنا لسا مستجدين ودخلين في عز ومش طبقين نفسنا من الاشغالات وخدمة وغيرة بس رجب كاان جدع معانا جدا كنا نروح معاة لوفي قطاع نظافة اوغيرة وكان يقعدنا والا يخلينا نعمل اي حاجة وتعرفنا علية وقعدنا حوالي شهر كل ماقف خدمة يكون هوة الحكمدار بتاعي بالمناسبة مكنش فية اجازات غير علي ال80يوم سوا مستجد أو قديم فكنا بنفضل مع بعض قرفنين المهم كنت دائما بقف خفيف حركة كان داء في اخر المعسكر علي البرج ورجب كان الحكمدار وغرفة الحكمدار تحت البرج علي طول كان بيجي يبان هناك كان بيفضل في النهار برضو مابينزلش ومكنش حد بيركز معاة اصلا وفضلا كدا علي هذا الحال ومفيش اي حاجة عادي يعني المعملة كويسة وصحاب وانا كنت بعزة بصراحة كان لية مواقف رجوالة معانا اليوم اللي اتفجئت برجب وجمال رجب ورجولة رجب اللي خلت جسمي يتنفض ويتكهرب كانت انا في اليوم داء خدمة برنجي ومكحول محدش جاي بدلني الصبح خالص فضلت قااعد لحد الظهر علي البرج الجو هواء وقلت قشطة اديني قاعد مفيش مشكلة لحد مالشمس لسعتني فضلت اندة علي رجب عشان هوة الحكمدار بتاعي عشان ينزل يجيب حد يبدلني رد علياوقلي انزل يارضا متخفش محدش هيمر ومش هتتعلق قولت لية يعني انزل وعلي ضمانتك قلي انزل ماتخفش كل دا وهوة في الغرفة جوة من غير مااشوفةلسا بفتح الباب لقيت وداخل لقيت المعلم قاعد وخالع هدومة وقاعد ببكسر فخادي وعمال يلف في سجارة حشيش انا زهولت وانا واقف جسم ناشف ومشعر جدا وانا بضعف اوي قدام المشعرين😂قال لية ماتدخل يابني انت ماتمسمر كدا لية انا اول ماشفت جسمة اطلخبط اصلا مكنتش متخيل أن يبقا جسمة كدا وشي احمر مش عارف ارد وقول اي انا جسمي متخشب بصعوبة كدا وقولتلة اي دا انت هتودينة في داهية حشيش قال خش ياخول وبطل جبن ماتخفش وانت قاعد معايا ولو عايز نسوان اجبلك كمان بهزار وبيضحك دخلت وقعت معاة وانا جسمي بيتنفض كل ماابص علي جسمة وأشوف شعر جسمة بهيج اووي وهو قاعد يلف بيسالني ليك في الحشيش قولت لية أخري سجائر ياعم ضحك وقال خلاص هتشرب معايا عشان تودينا في داهية النهاردة😂وهو يلف وانا عيني علي جسمة والبوكسر بتاعة هيموتني كل مايعمل حاجة ويرفع رجلة بيوضة تبان حمر اوووي وملينين شعر مع منظر رجلة اهيج اكتر المهم خلص لف السجائرة وبدأ يشرب ووانا عيني علية اداني السجائرة اخد نفس وقام فارد ظهرة علي السرير اللي هوة قاعد علية وهوة ممدد رفع رجلة كدا علي السرير ببص كدا علي رجلية لقيت زبرة باين اسمر ونائيم وشكلة فاجر وهو مدلدل كدا انا شرقت فضلت اكوح اول ماشوفت زبرة قام ضحك وخد مني السيجارة وفضل يكمل فيها وانا خلاص علي أخري وعمال ابص علي زبرة لدرجة أن هوة خد بالو بس لحد هنا ومعملش حاجة وانا هموت وأمسك زبرة وفضلت مدايق باقي اليوم اللي انا ما مامسكتش زبرة ومصيتة بس رجعت هدايت نفسي وقولت احسن اني مااتهورتش وعملت حاجة وهو ميكنش حبابة واحاسب عليها انا واخد الشهادة حمرة المهم لفت الايام وجيت معاة تاني في نفس المكان كا أن اليوم بيعاد من اول وجديد طول الليل وانا بفكر اتناك منة ازاي طب وهعمل اي عشان امسك الزبر دا بس كان في مشكلة انا خدمة تانية مش اولة يعني هقوم بدري احضر طابور 6ومش هكحول طول النهار صحيت ورحت حضرت الطابور وعمال افكر هخلع ازاي بعد الطابور وروح ابدل خدمة معرفتش بردو اخلع والساعة جيت 12الظهر والجو حر نار المهم قاعدين شغلين لقيت الظابط بيقول من تانية احمد خفيف انا مكنتش مركز انا كنت زعلان عشان مافضلتش مع رجب لقيت زمائيلي بيقولوا رضا فبقول افندم وانا مش مركز خالص قال لية روح بدل زميلك الجو حر وزمانة تعب من الشمس وانا الفرحة مش سيعاني خلاص انا لازما اعمل المستحيل عشان تنكني يرجب والشهوة فشخاني ومش قادر روحت ابدلة لقيت قاعد تحت مع رجب وقعدين يكلموا استلمت منة السلاح وماشي ورجب قال خليك يسطا ماتطلعش فوق الجو حر دانا قالع هدومي ومش طايق نفسي من الحر وانا بقول في سري هو حد تعبني غير قلع هدومك هههههههههه فضلنا نتكلم وانا عيني فضحاني وهوة عادي مش عايز حتة يتحرش بية 😂😂😭طب اعمل اي طيب مش قادر جتني فكرة وهيا كالتالي اني احاول ققلع هدومي زية قالت لية يبختك قاعد برحتك ومش حاسيس بالنهار داي الافرول ابن وسخة محرارني اووي انا حران اووي قال طب ماتخد رحتك انت عبيط طول مانا حكمدارك مفيش اي خدمة حد يعدي عليها والا يعلقها يعني علي ضمنك قال لية علي ضمنتي قومت قلعت هدومي وفضلت بالبكسر زاية قلعت هدومي وكنت عطيلة ظهري عشان ابين لية طيظي وانا بقلع لسا بالف لية وشي بيبص كدا اتصدم انا من هيجاني علية حلماتي وقفين لقيتة بيضحك وبيقول لية احا دانت صدرك كبير اوي وبيضحك ضحكت انا كمان وسكت قالت لية اي مفيش حشيش والا اي قال احا في كل حاجة وضحك كدا وقال هات الكاتل واعملنا شاي علي ماالف السجارة قالت لية ماشي الكاتل بيعينة تحت السرير وانا عارف مكانة طبعا 😂😂 فبقول لي.الكاتل فين يسطا قال لية تحت السرير هاتة وانجز اعمل الشاي هوة قاعد علي السرير وانا بواطي فشخت طيظي وفضلت ارج فيها وتحرك عشان اخبط في رحلة لحد مخبط فئة قال احا انت طري كدا لية ياض دا جلي والا طيظ باضحك كدا ضحكت وقالت لا جيلي قومت وعملت اشاي وخلصت والمعلم لف السيجارة والدنيا قشطة اللي اتفجئت بية واتخضيت منة زبرة وقف علي اخرة وكل شوي يرفع البكسر وكلة باين وانا علي أخري فضلنا نشرب في السجارة ومش عايز يتحرك برضو وزيرة واقف علي اخرة طب اعمل اي قومت قالت انا صدعت اوي ونمت علي بطني وهوة خلاص زبرة علي اخرة وخائيف برضو قومت وقفت وقالت لية معليش يرجب طرقعلي ظهرى معلق اوي قام يوقف ببص علي زبرة احا اديتة ظهري وداء دخل في نص فخداتي امم اة بشرمطة وقمت ماسك زبرة بايدي اوووووف حتت حديدة صلب علي ماشديت البوكسر من علية كان لساني بيريل وفضلت احطة في بوقي واعضض فئة وانا شرقان وقام منيمني علي السرير وفشخني أحالا زبر في حياتي بنام ويقوم بحلم بية

👇👇👇{حجم طيزي هو السبب } 👇👇👇 _____________________________ لن اخفي عليكم الحقيقه.. التحرش بي من البدايه كان السبب في تكون شخصيتي و ميولي المثليه.. قد يكون سبب اساسي في اكتشافي لنفسي.. اكتشافي ان بداخلي شعور انثوي.... لن أطيل عليكم فمن مثلي يشعر بالفرح من ذلك.. فرح من كونه قادر على جذب قضيب الرجل لموخرته.. جاذبيه جسدي لشهوة الرجال... لن أظلم من تحرش بي وانا في سن صغيره.. انا التمست لهم العذر.. لان السبب (طيزي) طيزي هي السبب في أفعالهم.. طيزي هي التي تنادي الشهوه داخلهم.. جسمي الطري هو المحفز لهرمونات الذكورة لديهم. فكيف القى لوم عليهم.. بالعكس.. انا ممتن لكل يد لمست تلك التلال من اللحم البض المغري ليستيقظ ميولي داخلي ناحية الجنس مع الرجال. ( طيزي في الصوره الرمزية لكي تعيش القصه ) تبدأ الحكايه من قريتي الصغيره.. انا سيف طفل في سنواته العشره الأوائل.. كان لدينا ارض زراعيه ليست مساحه كبيره جدا ولكن كانت معقوله.. انا وحيد ابي وامي.. ابي متعلم وامي أيضا. ابي لا يعمل في الزراعه ولكن هناك مزارع بالنسبه وابي يتابع العمل في بعض الأوقات و موسم الحصاد بالتحديد.. كنت افرح جدا من الذهاب إلى هناك.. انا كنت في العاشره.. ولكن جسدي ممتليء قليلا وخصوصا منطقه الصدر و الطيز الطريه الكبيره المستديرة.. بشرتي بيضاء جميل الي حد ما.. كنت دلوع جدا. و يخافوا عليا من الاحتكاك بالأطفال في الشارع.. بدأت الحكايه ونحن في طريقنا للارض و لكن الطريق طويل وترابي.. وانا تعبت من المشي و كان معي ابي و صديق له. و بعد الظهيرة.. و في طريقنا وسط الخضره و الأرض وبالجانب الترعة.. مر علينا رجل في مرحلة شبابه.. يعرفه صديق ابي.. كان من مجموعه تسكن في هذه المنطقه يسمونهم العرب.. بعد السلام طلب منه أن اركب معه الحمار و ان يوصلني للارض والمزارع هناك.. وانا فرحت بالفكرة.. هركب الحمار مع الرجل و ارتاح من المشي.. الطريق يكاد يكون خالي.. لانه في وسط الاراضى الزراعيه.. ركبت خلفه في البدايه.. بعد فتره طلب مني أن اتمسك به من أجل عدم الوقوع لففت ذراعي حوله. و لكن مسك يدي و ادخلها الي بين رجليه و قالي امسك هنا.. بالفعل مسكت وانا خائف جدا.. انا بمفردي معه في طريق و انا كنت صغير و غير قادر على اي رد فعل.. مسكت هدا الشي و شككت انه زبه. ولكن كان كبير الحقيقه و ناشف بشكل غريب.. وبعد ذلك.. طلب مني أن أدخل يدي من جيب الجلابية.. بمجرد ما قلت له انا كدا ماسك كويس. اتعصب ومسك أيدي وادخلها و مسكت زبه على اللحم و تأكدت انه كذلك.. و بدا يحرك أيدي عليه.. وتوقف بالحمار و نزل من عليه وانا ممسك بسرج الحمار اخشي الوقوع. الحمار يهتز.. مسكني ودفعني الا الإمام و نظر الي الخلف ليتآكد ان ابي وصديقه على بعد كبير.. وركب مره اخرى ولكن هذه المره خلفي.. و يقترب مني بشده و رفع جسمي و وضعه تقريبا على حجره.. وزبه يخترق طيزي وأشعر به وهو يقترب من اذني.. ويقول.. لو قلت لحد الكلام ده هقتلك و اقتل ابوك هنا ولا حد هيعرف عنكم اي حاجه.. فاهم. وانا مرعوب من التهديد وقلت له حاضر.. هقوله ايه يعني.. نفس الجمله رددت بها لاداري معرفتي اني في حالة تحرش من سائق بعد ذلك. كان صديق العيله ونحن شركاء في السياره.. قالي انت شاطر وبتسمع الكلام.. كنت ارتدي بنطال رياضي قطني. شده للأسفل و زبه من تحت الجلابية وطرفها يداري اول عملية جنس سطحي لطيزي.. كنت اتمنى ان نصل سريعا او احد يكون خارج من أرضه للطريق ولكن هيهات. انها بعد الظهيره و الكل في منزله و سيعود ان عاد بعد العصر.. وانا احاول ان أشعر بزبه السخن يفترس لحم طيزي وانفاسه تزداد و يده تمسك صدري و حانت تلك اللحظه الفاصله اقعدني بشكل مباشر على زبه من فوق رأسه و انطلقت حمم شهوته على طيزي من المنتصف.. هدأ و مسح لبنه من على طيزي بجلبابه و صباعه يدعك في خرمي بحنيه.. و رفع بنطالي و عدل جلسته و أكد علي ان لا أتحدث والا سيكون الموت العقاب المناسب... وقال انت متضايق.. محصلش حاجة.. صح.. وانا اجاوب بالايجاب.. حتى وصلني الأرض الخاصه بينا و استقبلني الرجل المزارع و أعطاني من حصاد الأرض خضروات و جلست أشاهد العمال في يوم الحصاد.. بعد قليل جاء والدي و صديقه ذهب إلى أرضه. و جلس يتابع و يتحدث مع الرجل و قبل دخول المساء ركبنا عربة بحصان و رجعنا بيتنا... اكلنا و دخلت حجرتي احاول ان افهم ما حدث و لكن دون جدوى الا ان تحسيت طيزي مكان الخرم كما فعل و أحسست بمتعه لذيذه من مجرد لمسها.. بعد فترة بدأت اعرف الكثير عن الجنس من حكاوي الولاد في المدرسه و الشارع.. و عرفت ان هناك رجال كبيره بتتناك.. بالاسم.. وهنا تاني موقف لي مع الشاب ابن شريك ابي في في سياره أجره.. كان يأتي معنا في مشاوير العائله.. وبدأت الحكايه ونحن في زيارة بنت عمي المتزوجة حديثا في قريه قريبه. وهنا الكل دخل الا انا.. كان دايما يوعدني انه يعلمني القياده.. و طلبت منه في هذا اليوم... كنا نركن في شارع جانبي مظلم والسياره مظلمه. وهو ينتظر خروج اهلي بعد الزياره.. وجدته يطلب مني بنفسه ان يعلمني تحريك عجله القياده.. اخذني أمامه في حجره.. و حدث نفس الشيء ولكن بحنيه و سلام و بدون خلع ملابس... جلست على رجله و فرحت اني امسك عجلة القياده... وبدأت أشعر بتضخم هذا الكائن تحتي.. ولكن لم يكن مثلا حجم قضيب الرجل الاخر.. تخيلت انه ممكن من أجل سنه الصغير بالنسبه للرجل وان الزب يكبر مع صاحبه.. بدأ أشعر بأنفاسه في تزايد.. و يقربني اكتر من زبه.. حتى هدا و علمت انه افرغ مخزونه في ملابسه الداخليه.. وبعدها ابعدني عنه وقال اوعي تقول لحد حاجه.. ونفس الرد قلت له مدعي الجهل اقول ايه.. قالي اني علمت تسوق علشان باباك قالي لا.. قلتله مش هقول.. -________________- ومن هنا بدأت أشعر بنفسي.. انا قريب في ميولي لشعور أنثى تحتاج إلى رجل.. بدأت اتحسس طيزي خلسة و أحاول ان ادخل اصبعي فيها.. و اتحسس حجمها الذي يزيد مع سني وأصبح مشكله حتى في شراء ملابسي.. كان لابد أن اشتري مقاس أكبر و بالعكس كانت تظهر جدا فيه.... بعد ذلك كبرت وبدأت التحرشات في المدرسه من الصفوف الأكبر منا.. وكله في الظاهر على سبيل الهزار ولكن البعبصه كانت دايما متواجده.. فقد بدأت ارتدي الجينز. و تستدير المؤخره اكتر و تغري الكل.. لدرجه ان اعز أصدقائي قال لي مره في هزار.. طيزك دي خساره على ولد.. و ضحك كأنه يهزر. ولكن انا اعرف ان طيزي هي السبب.. فهي الغذاء أمام الجائع المراهق او حتى الغير مراهق وله شهوة ناحية طيز احلى من ستات كتير.. (كانت تلك مواقف مميزه في بداية حياتي أظهرت ميولي.. فطبيعي ان يكون هناك محفز للميول) كبرت و كبر معي الاحساس و الحاجه الي نفس المواقف ولكن بصراحه اخاف من السمعه لان تلك الميول غير مرغوبه و مكروهه في مجتمع عربي وخصوصا ريفي.. ولكن وجدت ضالتي في صديق عمري في فترة زفاف اخته.. وكنت مشغول معه جدا في الترتيب للزفاف و جاء اليوم.. تأخرت عنده و اتصل والده على ابي ليخبره انني سوف ابات مع سعد هذا اليوم لأن الصباح كان الحنه.. وافق ابي لانه يثق في هذا البيت و في سعد أيضا.. انتهيت معه من تجهيز بعض الأشياء.. و قال لي اننا سننام في الطابق العلوي لان إخوته في الطابق السفلى.. وافقت.. اكلنا و صعدنا في شقه بها غرفه واحده بها سرير واحد و باقي الشقه كانت على المحاره.. وبها حمام جاء لي بجلباب و طلب مني أن أدخل استحم. وبالفعل دخلت ولبست الجلباب و دخله هو الاخر وجاء الي الحجره.. وبدأنا الكلام عن الزفاف و يا ترى بيعملوا ايه سعد : نفسي اتجوز بقا واعرف بيعملوا ايه في اليوم دا انا : يا اخي لسه بدري احنا لسه في المدرسه.. ولسه الجامعه سعد : تعرف بيعملوا ايه في اليوم دا..؟ انا : معرفش بس أكيد قلة أدب ( و ضحكت) سعد : انت مش نفسك في الجواز زيي كدا.. انا : لا خالص.. مش عايز اتجوز اصلا.. سعد : ليه يعني.. انا : مش بحب الحاجات دي.. سعد : يعني عايز تفهمني انك مش بتضرب عشرات.. انا : عيب يا عم فيه ايه.. وكمان دي غلط علي الصحه سعد : يعني انت عمرك ما ضربت.. انا : بصراحه مرات قليله للتجربة بس.. سعد : وكنت بتفكر في ايه بقا طالما مش بتحب الحاجات دي.. عرفت انك كداب.. انا : بقا كدا.. انا غلطان اصلا اني قلتلك.. عارف انك هتقول للعيال في المدرسه. سعد : كدا يا صاحبي.. دا انت اقرب صاحب ليا وانا الوحيد اللي بقف معاك في المدرسه و بحميك.. تقولي اني هروح افضحك انا : يا اخي انت بضحك معاك.. انا عارف انك عمرك ما تقول كلمة انا قلتها ليك.. سعد : بقولك ايه.. عايز اقولك على حاجه، انا : ايه.. سعد : ما تيجي نضرب عشره احنا الاتنين.. ونشوف مين زبه اكبر و مين بينزل كتير.. انا : ايه يا عم دا انت اتجننت.. لا طبعا.. انا بتكسف من نفسي اصلا.. هعمل كدا قدامك ازاي.. سعد : طب انا هعمل قدامك علشان انت متتكسفش.. اهو وقام سعد رافع الجلابية و منزل الكلوت و مطلع زبه.. زب رفيع وطويل شويه.. لكن مع زبي مقارنه يبقا كبير.. انت زبي صغير و رفيع..... مسك زبه في ايده و يدعك فيه.. وانا اول مره اشوف زب غير زبي بوضوح.. و الغريب شعر زبه كتير غيري انا شعر خفيف وقصير و متباعد.. عيني بدأت تتفحص زبه ونسيت نفسي و زبي بدأ يقف بشهوه على زبه.. سعد : ايه عجبك.. انت متنح فيه ليه.. انا: مفيش حاجه.. انت سافل اصلا.. فيه حد يعمل كدا ( وضحكت) سعد : ما تقلع و توريني يلا.. انا : لا يا سيدي انا بتكسف من الحاجات دي.. ولو حد شفنا تبقا مصيبه.. سعد : ياعم احنا مش أصحاب.. هتتكسف من ايه.. وبعدين باب الشقه مقفول.. انا : بلاش يا سعد.. سعد : بقا كدا.. ما انا قلعت اهو.. يبقا انت مش بتعتبر اني صحبك انا : لا لا خلاص..... اهو ( وقفت ورفعت الجلابية و فخادي ظهرت بيضا وناعمه غيره هو خالص.. و نزلت الكلوت و زبي طلع.. قصير.. انا : خلاص كدا ولا ايه.. سعد: خلاص ايه.. تعال نلعب بقا لبعض فيه.. انت تمسك زبي وانا امسك زبك.. انا : لا عيب يا سعد كدا كفايه.. ( لقيته قلع الجلابية خالص و جسمه رفيع قمحي و قالي اقلع.. مش عارف ليه من غير تردد.. قلعت.. حسيت اني محتاجه اكتر.. سعد : يخرب عقلك يا واد.. دا انت جسمك فاجر.. انت احلى من اي بت في المدرسه.. انا : عيب يا سعد الكلام دا.. بطل بقا.. هقوم البس.. ولسه بلف اجيب الجلابية و لقيته مسكني من كتفي و هو ورا ضهري و زبه في طيزي... اووووووف على احساسه على طيزي.. سكت لحظه) سعد : متزعلش بقا.. انا بضحك معاك.. انت تعرف انا بحبك قوي.. و مش عايز نبعد عن بعض خالص ولا حتى الجواز يبعدني عنك.. انا : سيبني بقا يا سعد علشان البس.. عيب كدا.. ابعد عني شويه سعد : مش انت بتحبني.. انا : اه طبعا.. انا مش مصاحب غيرك.. سعد : يبقا مش عيب.. انت بحبك وانت بتحبني... ( الحقيقه كان جوايا رغبه اكمل و نفس رغبة الخوف من الفضيحه.. بس كنت مطمن لسعد انه مش هيتكلم بسهوله. ' انا : تقصد ايه.. سعد : اقصد اني بحبك من زمان وعندي استعداد أعمل اي حاجه علشان تبقا معايا و مبسوط.. انا : مش فاهم.. ابعد بس كدا عني.. عيب اللي بتعمله دا. سعد : ما هو دا اللي هيبسطك و يبسطني و يخليني معاك دايما والا بقا يبقى انت عايز نبعد عن بعض.. انا : مينفعش الحاجه دي.. انت شايفني بنت قدامك يا سعد.. و عيب لما تحط صداقتنا في كفه قصاد اي حاجه. سعد : انا بحبك.. وعايزك ليا وبس.. انا عارف انك عايز.. و انا بطمنك اني مستحيل اتكلم مش علشانك بس.. لا علشاني انا كمان. فهمت. انا : انا اضمن منين كدا.. سعد : انت بتشك فيا.. بجد عيب عليك. وبعدين اللي انت عايزه يضمن ليك انا هعمله.. انا : اللي تعمله انا كمان اعمله.. علشان محدش يمسك حاجه على حد سعد : انا موافق.. انا : طيب انا معرفش الحاجات دي.. اول مره.. سعد: انا هعمل معاك وانت بعد كدا تعمل زيي.. انا : ماشي.. بدأت اسيب جسمي له.. بدأت ايده تدعك في طيزي و هو واقف ورايا و ايده بتدخل بين الفردتين.. وبدأ صباعه يلمس خرمي.. شويه وحط لعاب من بوقه على ايده وبدأ يدعك خرمي و ينزل ضهري لقدام علشان طيزي تتفتح قدامه.. مش هقدر أوصف احساسي بالمتعة.. انا دلوقتي بمارس ميولي ولكن بدون إخفاء من الطرفين عن حقيقه الممارسه.. بدأ بحنيه شديده تنم عن حب في إدخال أصبعه في خرمي.. ويده الأخرى تتحسس كل مكان في تلك الكتله التي حولت حياتي و أثارت شهوات الرجال.. انا : اه اه براحه يا سعد.. انت بتعمل ايه.. سعد : انا ببعبص طيزك الحلوه يا سيف.. تعرف انا ياما ضربت عليها عشرات.. انا : عيب يا سعد الكلام ده.. هو انا واحده ست.. سعد : انت احلى من اي ست. تعرف لو انا مكان جوز اختي دا.. هتختارك انت وهي لأ... انا : بس بقا . متكسفنيش بالكلام ده. بقا هتسيب اختك و تتجوزني انا.. سعد : اه طبعا.. علشان بحبك.. طيزك طريه قوي يا سيف.. وبيضه و حلوه.. عايز انيكك فيها.. انا : لا خلينا كدا احسن.. بلاش التانيه دي.. ( وضحكت). سعد : مش انت بتحبني يا سيف.. انا: هو انا لو مش بحبك كنت خليتك تعمل كل دا.. روح عندنا البيت واسألهم بقول عنك ايه.. ااااه براحه.. بتوجع يا سعد. سعد : سمعت عن المص يا سيف.. انا : اه سمعت.. سعد : طب ما تيجي نجرب.. انا : لا يا عم.. خلينا كدا لغاية ما انت تضربها وخلاص.. وانا مش عايز اعمل حاجه.. بس اوعي الكلام ده يطلع لحد.. سعد : لا يا سيدي شكرا.. خلاص مش عايز حاجه.. او عايز تلبس البس.. انا : فيه ايه بس.. مالك.. سعد : كل شويه تقول اوعي تقول لحد.. و مش عايز نعمل اي حاجه.. و انا عارف انك عايز.. يبقا خلاص.. طالما مش بتثق فيا و كل شويه تعمل كدا و ترفض يبقا خلاص مش عايز.. انا : لا يا سعد خلاص مش هقول كدا تاني.. وانت متزعلش.. انا مليش صحاب غيرك.. اللي انت عايزه.. سعد : يعني انت عايز تعمل كل حاجه بس مكسوف وخايف.. انا : بس بقا يا سعد.. افهم انت بقا.. ( وضحكت) لقيته حضن ضهري من ورا.. وزبه في نص طيزي و بيبوس في خدودي ورقبتي. انا : ااااه. ااااه ااااه.. سعد : طيزك حلوه قوي يا واد.. يخربيت كدا. انا : طب يلا بقا.. سعد : يلا ايه.. انا عايز ادخل زبي في طيزك.. انا : طب يلا خلص مش قادر. سعد : نفسك تتناك مني.. ( وزبه بيحك في طيزي من ورا).. انا : ايوا عايز.. يلا بقا نيكني.. سعد : اومال بترفض ليه يا واد. انا : انت عارف.. يلا بقا يا سعد..هتنيك ولا البس.. سعد : لا لا تلبس ايه.. وطي شويه وافتح طيزك بدأت اوطى قدامه و سخونة زبه و لمس زبه لطيزي قوم فيا كل المشاعر اللي بخبيها. خلاص مفيش رجوع.. بدأ يدعك في خرم طيزي بزبه ويحاول يدخله مش عارف خالص.. وانا بحاول اساعده لكن هو مش عارف يعمل ايه.. بليت أيدي من بوقي و دعكت الخرم كويس و مسكت زبه بأيدي و بدأت اوجهه ناحيه الخرم و اقوله يضغط.. كان صعب شويه لكن انا كنت محتاج زب يدخل جوايا يطفي شهوتي.. وبالفعل بدأ يضغط و راسه بدأت تغوص في حلقة طيزي وبدأت احس بالجنس الحقيقي.. انا : اااه اااه. براحه بقا يا سعد.. دخل براحه اهو دخل أوله.. سعد : احح طيزك سخنه ومش قادر.. حاسس اني هجيب لبنى انا : اصبر شويه لغايه ما تدخله.. اضغط بقا.. اااااااااااااااااااه ايوا.. بس وقف كدا.. حركه لورا وقدام براحه.. اووووووف نيكني براحه اححححح اححححح اححححح بدأ زبه يدخل نصه.. وبدأ بنيك طيزي واحده واحده و قام بقا اسرع شويه و قام زبه ينزل لبنه واحس بيه جوا طيزي.. وانا زبي بدعك فيه لغاية ما نزلت كام نقطه لبن على أيدي.. سعد : يااااه.. مش مصدق اني نكت.. ومعرفش انك نفسك في الموضوع كدا.. انا : بس بقا يا سعد متكسفنيش.. انا عملت كدا علشان بحبك ومش عايزك تبعد عني.. بس اوعي يا سعد تفضحني. سعد : حالة واحده ممكن افضحك فيها.. انا : كدا يا سعد.. هو دا وعدك.. انا استاهل.. سعد : انك تبعد وتقولي انا مش عايز تاني.. يعني اما احتاج انيكك متقولش لا.. و اوعي حد تاني ينيكك.. انا عارف ان الواحد لما بيتناك الدوده بتلعب في طيزه و بيكون عايز يتناك من ناس كتير.... انا : انا موافق.. بس برضو لما احب نعمل تاني. متقولش مش عايز.. يعني مش تسيبني.. ومتظهرش اي حاجه قدام الناس. سعد : خلاص اتفقنا. وريني طيزك بقا اشوفها بعد النيك.. عايز اشوف خرمك لفيت طيزي قدام وشه و وطيت خالص.. و لبنه على خرم طيزي.. لقيته دخل صباعه جوا و بدا يبعبص فيا. اووووووف. بدأت اهيج تاني.. انا : كفايه بقا انا كدا هبقا عايز اتناك تاني.. سعد : ما انا هنيكك علطول يا متناك. هروح الحمام وارجع انيكك.. راح الحمام وانا قعدت افكر.. هل انا غلطت اني سلمت نفسي ليه. وقلقان من فكرة ان حد يعرف.. بس اي حد زيي و جت له الفرصه هيتناك.. سعد : قوم اغسل طيزك يلا.. انا : لا نيكني كدا.. مش عايز المايه تهدي طيزي.. وبعدين انت اللي كنت بتنيك.. قرفان من ايه.. ابقا اغسل زبك تاني.. سعد :ماشي.. انت مراتي دلوقتي وحقك تدلع.. وطي بقا.. وطيت وبدأ سعد يدخل زبه وانا بساعد فيه.. دخل المره دي بسهوله و بدا ينيك فيا بس المره دي بمتعه اكبر. انا : اووووووف براحه.. نيكني براحه. اااااه.. سعد : عايزني اعمل ايه.. انا : تنيكني.. سعد : فين.. انا : ااااه في طيزي.. سعد : أنت متناك قوي انا : اه.. بس نيكني.. طيزي بتاكلني قوي.. اححححح آآآآآآه سعد : اووووووف على طيزك.. النيك حلو قوي.. انا : اه قوي.. اححححح.. انا عايز اضرب عشره وزبك جوا متنزلش الا اما انزل.. سعد : طب يلا.. أدعك زبك.. انا : اااه اااه.. حركه حركه متوقفش.. اااح اااح اااح كمان اااااه ااااه ااااه هجيب يا سعد اااااااااااااااااااه... المره دي نزلت لبن اكتر وهو بدأ ينيك فيا وبرضو نزل لبنه في طيزي.... قمنا غسلنا و نمنا للصبح و طول اليوم وهو قاعد يبص على طيزي وانا مكسوف قوي منه....بس قضينا سنتين مع بعض لغاية ما زهق مني. وبعد كدا عمل فيها شيخ وقالي انا مش هعمل كدا تاني.. يا ريت يكون القصه عجبتكم.. 👋👋👋

(قصتي مع الممحون عطوف) في يوم من الايام عرفت شخص اسمه عطوف وهو ولد وسيم ومربرب الجسم وعمره 24 سنه وفي مره قام مجموعه من الشباب للرحله بريه وكنت انا اعزف العود وعزفت ذات اليوم وبعد ثلاث ايام من الرحله اتصل بي عطوف وطلب مني الذهاب معه الى البر ولكي اعزف العود وذهبت معه وكان يرافق عطوف شخص اسمه فهيد وعند وصولنا الى مكان الاستراحه العائده لفهيد جلسنا وقمت بالعزف لهم وقد لاحظت بعض الحركات من عطوف وفهيد وكان عطوف يرتدي ثوب ابيض وفهيد يرتدي ثوب نوم وعندما طلبت الاستراحه من عزف العود قام فهيد وذهب من امامنا واليكم القصه كما يلـــــــــــــــي ,,,,, عطوف / الحق بك يافهيد فهيد / ماادري عنك عطوف / على اذنك ارجع لك بعد شويه انا / اذنك معك ياعاطف خذ راحتك وبعد حوالي 5 دقائق سمعت فهيد يناديني ويقول الحق علي وقمت وذهبت الي بيت الشعر وقلت يافهيد انت وين قال لي انا هنا في بيت الشعر ودخلت في بيت الشعر واذ انا اشاهد عطوف راكب فوق ظهر فهيد وهما نايمين على بعض وعندما قلت لهم انتم ايش تسوون عطوف / احراجتني يافهيد مع محمد فهيد / يامحمد اذ لك في الامور هاذي افسخ سروالك وشد زبك وشوف شغلك واذ مالك في الامور هاذي استر علينا تكفى انا / لا عادي احب اشاركم لكن بشرط فهيد / ايش هو الشرط انا / ابغى اختار الحلو والجسم الاحلى منكم فهيد / اوكيه خذ راحتك اهم شي السر بيننا وكان فهيد مرتدي ثوب النوم وفاسخ السروال الى الركبه ومنبطح واما عطوف كان فاسخ الثوب والسروال جميعها ولاعليه سواء الفنيله الداخليه نصف كم وضيقه ايضا واما باقي جسمه عاري واذ عليه طيز كبيره وبيضاء اللون وهشه وقمت انا وفسخت سروالي وقد قام زبي واشتد بقوه وعاطف كان ينيك فهيد ويقوم ببعض الحركات امامي للغراء وقد وضعت يدي على طيز عطوف انا / ياعطوف انت احلى من فهيد كثير وابغاك انت وبعدين وين الطيز هذا من زمان عني ماكنت اتوقع انك كذا وبعدين قومت احرك اصبعي في طيز عطوف حتى لمست خرق طيزه واذ هو مفتوح وخالي من الشعر وطيزه روعه وبعدها شبكت زبي في طيز عطوف حتى اصبح يمسك زبي بطيزه عطوف / المس خرق طيزي بااصبعك وفعلت ذالك واذ هو يقول خلاص انا نزلت في فهيد انا / فهيد راقب الوضع لكي لايشاهدنا احد وروح في الخارج واتركني مع الحلو عاطف اشوف شغلي معه وذهب فهيد انا / عطوف حط المخده تحت بطنك ونام عليها واذ طيزه اصبح بارز واذ الكريم موجود والمناديل وبعد ان قمت بمص شفته ولسانه وعندما نام على ظهره ركبت انا فوق ظهر عطوف واصبحت اشاهد طيزه كلها وقمت ابوس طيزه وعظيت فيها قليل ثم قمت ابوس خدوده انا / افعل مااطلب منك ياعطوف ترى طيزك كبيره ولذيذه واريد ان انيك طيزك بالطريقه الفرنسيه ايش رائك عطوف عطوف / براحتك وعندها بديت احك زبي في طيزه واذ هي هشه ونظيفه وحلوه وبديت النيك شوي شوي حتى وضعت الكريم على خرق طيز عطوف وعلى زبي انا / عطوف حبيبي ابغى ادخل زبي في طيزك الى الخصوه عطوف / لا طيزي ماقد دخل فيها اي زب انا / عطوف حبي قول الكلام هذا لاغيري طيزك اشوفها قدامي كلها وانت تاكل الزب في طيزك الى الاخير وقد اكلت طيزك المربربه هاذي اللي انا جالس انيك فيها الحين اكبر من زبي بخمس مرات وبعدين انا اقول لك ابغى ادخل زبي في طيزك ولا اخذ رائك انا حبيت اعطيك خبر بس وزبي داخل في طيزك الى الخصوه غصب عنك ان راضيت او مارضيت واثناء هذا الكلام قمت باالاستعداد لضرب طيز عاطف مع خرقه اللاحمر اللون بزبي ولاحظات واذ زبي يدخل في طيز عاطف الى الاخير وكان يريد المقاومه لكن كنت مسيطر عليه وقد اصبح يتالم قليل عطوف / تكفى طلع زبك زبك مره كبير يعورني انا / اصبر شويه وكنت اضرب في طيز عطوف المربربه والحلوه وايضا كان طعم طيزه لذيذ في زبي واعجب بزبي بتلك الطيز وكنت مريحه لزبي من ناحيه حجمها وطعمها وهششتها ولذتها وكنت كلما اقرب من نزول الشهوه اتوقف قليل وبعدها ابد بنيك عاطف وعندما كنت انيك عطوف واذ فهيد يدخل علينا فهيد / شكلك اعجبك جسم عطوف انا / عطوف يافهيد مره يجنن واحلى من البنت وطيزه لذيذه ورائعه واذ قد قربت ادفق المني انا / عطوف حبي انا ابغى انزل المني تحب انزل في داخل طيزك او براء عطوف / لا براء ادفق المني لا يوسخني انا / لا حبي عطوف ابغى انزل المني واصبه في داخل طيزك عشان المني افضل غذاء للطيز ويطفي محنتها واذ انا قد بديت ادفق المني واصبه في داخل طيز عطوف وقلت له لاتقوم حتى اقول لك وكان فهيد قريب منا فهيد / اوف دخل زب محمد كله في طيزك ياعطوف يعني اكلته للخصوه انا / ايوه دخل كله الى الخصوه بعد دخول زبي في طيزعطوف وبعد نزول المني وخروج زبي من داخل خرق طيز عطوف قام طيز عطوف بتدفيق المني الى الخارج من خرقه وذلك لكثرة المني المنصب في طيز عطوف وبعدها قمت احب طيز عطوف واعظ فيه بعدها قمنا وذهبنا خارج الاستراحه ودردشنا قليل ومشينا من استراحة فهيد وكنت انا راكب مع فهيد بسيارته اثناء العوده من الاستراحه و صار بيني وبين فهيد التالـــــــــــــــــــــى فهيد / امانه كيف نيك طيزعطوف اعجبك وانت طولت تنيك فيه انا / واو عطوف مره يجنن وبعدين كل الصفات فيه حلوه جسمه وحركاته وعليه يافهيد طيز مره تعجب افحل واكبر زب وتكيف الزب وتريحه بس امانه لااحد يشم خبر اني ركبت عطوف ونكته فهيد / اكيد والشي ذا سر بيننا مره وشكل عطوف اعجبك مره انا / ايوه مره اعجبني وهو حلو مره واحلى منك كثير يافهيد فهيد / انت دخلت زبك فيه كله وماعوره زبك انا / ايوه دخل زبي كله الى الخصوه وين يعوره يافهيد عطوف فديته مره اعجبني وكيفني لا ماتعور اصلا طيز عطوف يافهيد مخروقه خرق هذا عيبه الوحيد وماهو خرق عادي طيز عطوف مضروبه ضرب بالزبوبه لين انخرقة خرق وصارت تاكل الزب بسهوله انا / اها فدية عطوف لولا الحيا كان تزوجته فهيد / ههههه هو خطط الليله عشان تنيكه ويجرب زبك انا / ايوه يافهيد انا بصراحه من فتره كنت شاك في ان عطوف خنيث ويناك واصلا من طيزه الكبيره اعرف انه حنيث وكنت اشوفه يسوي حركاته ويتمحن عندي وكنت ناوي عليه بس كنت خجلان شوي منه لوكلمته خفت يزعل مني بس احلى شي ان الوضع جاء لحدي من عطوف نفسه ونكته في طيزه الليله نيكه قويه وحتى زيي كله راح في طيزه الى الخصوه وطفيت المحنه والحراره المولعه في طيزه وكانت ليله جنسيه رائعه مع عطوف وهاذي قصتي مع عطوف الممحون والمخنث فديته

القصه دي حصلت فعلا معايا هبتدي القصه معاكوا واعرفكوا بنفسى انا مودي 23 سنه تبادل بس بحب اتناك اكتر جسمى ده حاجه فوق الوصف متوسط الطول ابيض مربر شويه بزازى كبيره وطيزى احلي من اى بنت ندخل بقي في القصه حصل من فتره ان جالي شغل في شرم الشيخ في فندق وبالفعل جهزت الشنطه بتاعتى وسافرت نزلت عند الفندق وخلصت كل حاجه وبعدين طلعت انام عشان انزل الشغل تاني يوم وبالفعل ده الي حصل طلعت نمت في الاوضة انا وواحد صاحبي بس كان فيه حاجات ناقصه في السرير فا صاحبي قالي قضيها وبكره ابقي خد من مشرف السكن الي نقصك ونمنا وتانى يوم قبلت مشرف السكن وقولتله علي الي ناقصنى قالي خلاص وانت معدى باليل عدى عليه وانا افتحلك المخزن واديك الي انت عايز بس لحظت ان طول كلامنا وعينه متشلتش من علي بزازى قولت عادي.. مشرف السكن ده بقي كان ابيضانى وجسمى كويس وطويل المهم روحت باليل خدت دش ولبست تشيرت وشورت بس كان ضيقين اوى عليه وفعلا كانوا مبينين جسمى بطريقه ملفته. المهم خدت بعضى وروحت الاوضه عليه خبطت الباب فتحلي اول ماشافنى لقيته صفر وقالي ايه الحلاوه والجسم ده بس فا اتكسفت لقيته بيقولي ده انا بهزر معاك بس فعلا انت جسمك ملوش حل. قولتله طب انا عايز الحاجه الي نقصانى قالي حاضر .. هجيب مفتاح المخزن واجي اهو لقيته بيقولي يالا ومشيت معاه وطول مااحنا مشين عينه متشلتش من علي طيزى ابتديت اشك فيه بقي وصلنا المخزن بتاع الحاجه ولقيته بيشاورلي بيقولي الحاجه الي انت عايزه خدها كل حاجه قدمك المهم فضلت ادور علي حاجه كويسه وهو ماشي ورايا في قلب المخزن وابتديت ابص علي زوبره لقيته واقف في البنطلون. قولت فرصه بقي.. عملت نفسي بدور علي حاجه في رف من تحت ووطيت عشان فلق طيزى يبان قدامه روحت موطى راح الشورت مبين حته من طيزى فالقيته جه وقف ورايا وبعدين وانا بقوم راح زوبره كله حك في فلق طيزى روحت باصصله وضاحك حسيت ان خد الامان واديته الاشاره كده. راح قافل باب المخزن وقافل من جوه علينا قالي بص في في الرف الي فوق ده حاجات جديده اطلع وهات منه وانا طلعت من هنا ولقيت الي دخل براسه جوه طيزى وبيقولي يخربيتك ايه الطيز ده يالا وانا مقدرتش من كلمته حسيت ان دوبت خالص لقيته قالي انت باين عليك وعلي جسمك انك متناك كلامه ليه دوخنى ومقدرتش راح منزل الشورت بالبوكسر وضربنى ع طيزى وراح فاتح الفلقتين وفضل يلحس في خرم طيزى وراح قايلي انزل ياخول تعالي. راح جايب مرتبه ورمانى عليه وقلعنى هدومى كلها وراح قالع هدومه لقيت زوبره واقف زى الشومه وابيض راح شددنى من شعرى وخلانى امص زوبره كان بيدخله كله في زورى لحد ماشرقت راح نايم ورافع رجله ومبين خرم طيزه وقالي الحس ياخول انت هتبقي ملكى من النهاردة فضلت الحسله خرم طيزه بصراحه كان خرم طيزه عايز النيك فضلت الحس والحس راح رمينى وقالي قوم فنس يالا قدامى روحت مفنس لقيته قام جاب كريم ودهنلي خرم طيزى وفضل يدخل صابع واتنين وتلاته لحد ماطيزى سلكت معاه راح شتمنى وقالي ايه الطيز ده يخربيتك وراح قالي جاهز ياخول مردتش عليه راح مدخل زوبره مره واحده فيه حسيت ان روحى بتروح وفضل ينيك وينيك ويشتمنى ويضرب علي طيزى ويمد ايده يقفش في بزازى ويشتمنى لحد ما لقيت لبنه كله نزل جوه منى وراح شايل زوبره من طيزى ولقيت لبنه بينزل من طيزى كده فضلنا نايمين جمب بعض فتره كبيره وقالي انت من النهاردة خلاص هتبقي مراتي وهجبلك احلي لبس حريمى وهدلعك وهنقلك تيجى معايا في الاوضة بتاعتى وبالفعل حصل وبقينا في اوضه لوحدنا.. وحصلت مابينا بقي حكايات كتير لمده 6شهور واحنا مع بعض. وده كانت اول حكايه ليه مع مشرف السكن

روعة

ممارسات كلهة كاتبها واجبها للقصص وبالتفصيل هذا الموعد يختلف حسيت فعلا لكيت الموجب الي ابقى ويا تواعدت بأحد مواقع الكاي وية موجب ٥٠ سنة تشاوفنا على الواتس آب عجبة شكلي وهو هم عجبني المهم استمر التعارف عبر الإنترنت ١٠ ايام المهم تواعدنة الجمعة رتبت نفسي وحلقت طيزي كان عندة شقة حلوة جبت معي مشروب دخلنا الشقة سوة اخذنة قبلة اللقاء وروحنة محظرين قعدة الشرب وبدينا نشرب ونتفرج عتلفزيون ونتعرف اكثر شوي وبدينا نبوس بعض ونمص بفم بعض وانا نزلت ايدي على غيرة العب بي وهو مد ايدو وظل يلعب باصبعوا بفتحة طيزي طلعت عيرو وخليتة بحلكي ارضع واشم في عيرة وسط بس وانا ارضع قام يكبر قال كوم وقفت صار طيزي مقابل وجه ظل يلعب بي بايدة قام وقف خلفي واني لسة لابس تراكسود بس طيزي طالع حاول يدفع عيرة في طيزي واحنا واقفين بس صرخت الم قوي جدا فقالي لحظة تعال للغرفة دخلنا غرفة صغيرة للنوم راح فاتح الكنتور طلع مزالق وقال تعال نام على ظهرك شغل انارة حمرة وراح نايم فوقايا وحط حلكة بحلكي وظلينة نتماصص ونزل رضع حلمة صدري وانا اووون من الشهوة قلي دير ظهرك نمت على بطني راح داهن طيزي ودهن عيرة قلي ارفع طيزك شوي رفعت طيزي بدو يدخلوا حسيت طيزي انقسم نصين قوة وألم وشهوة بنفس الوقت وهو نايم فوقايا ويلحس باذني لما دخلو للآخر احساس رهيب بدء يطبب ويطلع وانا شبه مغمى عليه من المتعة ظل على هذا الوضع الى ان حسيت قوة النيج صارت اقل قلي جبيت بالداخل راح قالبني على ظهري ووضع قدماي على صدرة ونام فوقي اتفشخت على الآخر راح مدخل عيرة مرة وحدة كلو حسيت انو وصل لفمي يرهز ويدخل ويطلع بسرعة خرافية وانا اعيط واتوسل ظل ٥ دقايق من اجمل الوقت كان ينزل جبتو ايضا داخل طيزي قلي جبيت داخل قلي طيزك صارت بحر راح حاطط كلينكس في فتحة طيزي ودخل الحمام انا لمست طيزي لقيتها بتشر مياه ....للحديث بقية

انا مودى ٢٤ سنه من القاهره وهحكي ليكم قصتي اللي مش عارف هتنتهي ازاي من زمان من صغري كنت بحب اقف قدام المرايه اتفرج علي طيزى واضرب نفسي عليها واباه نفسي ان راجل او ست هي اللي تعمل فيا دا بدخل صوابعي ف خرم طيزي وانا نايم علي جمبي وبباه نفسي اتناك اوووي في مره من سنين كتير اتعرفت علي واحد من الياهو بالصدفه كنت ١٢ او ١٣ سنه المهم طلع موجب وعايز ينيك طيزى رحتله محله او كانت زي مطبعه وكان يوم حد اجازه فتح المحل ودخلنا وقفل نص الباب من جوا واتدارينا ع جمب بحيث ان اللي يعدي ميشوفناش وقعد يبوسني ويلعب ف طيزي وانا مصيت زوبره وبضانه وخلاني الف واوطي طيزي كانت قدامه لكن قعد يحاول يدخل من غير حتي ما يحط كريم ولا مايه واي حاجه وانا ضيق ومش مفتوح فضل يحاول كدا لحد ما جاب لبنه علي طيزي واستكفي وانا لبست ومشيت من يومها انا مجربتش اروح لحد تاني ولا خليت جد يلمسني تاني بس شعوري باني عايز اتناك بيجنني بدخل اتفرج علي فيديوهات نيك Gay واتخيل اني مكانهم بتناك وراجل راكب طيزي بس مش عارف اتناك ولا احس بطعم الزوبر ف طيزي كدا خلصت اتمني تقولو رايكم واعمل ايه وايه الحل من وجهه نظركم

تجربة اني عضو جديد بس تجربة قصة صغيرة انا شاب في الثامنة عشرة احب الفتيات والنساء واستحيي ما وجدت منهم ولكن لقصتي جانب اخر عندما نكت صديق طفولتي الذي اغرتني طيزه بشكل جنوني في البداية .. كان صديقي يرتاد منزلي كل فترة نجلس ونتكلم في احاديث ليس لكم منها اي لذة هو طويل القامة شعره طويل يحب ربطهم ودائما ما يلبس فيزون اسود عندما نكون معه في المنزل ابيض ورشيق القوام كنت اعتقد ان طيزه منقاي من الشعر الا ان تاكدت قبل عيد راس السنة بأيام عندما جثا عركبتيه يصب لنا الشاي انا واصدقائي فبان فشخ طيزه الناار اخخ منك يا (ي*ي* ) في عيد راس السنة اتفقنا مع أصدقائي ان نسهر للصبح في بيت واحد منهم وكان ي*ي* منهم ولما صارت الساعة 12 قام يرقص ويهز بيطزو وكل الشباب تهز معو قد اسرنا بحركات طيزه المشلولخة خلناه يشرب لوقع على الارض من السكر اخذتو عل حمام بحجة غسلو وبدأ اللعب علاصلي مسكتله طيزه وبلشت ادعك فيها وهوي يقلي بس يا ت*** وقف اخخخ اخخح - خراس يا شرموط رح طيحك -لاا وكنت بهل لحظة نزلتلو الفيزون وبزقت عايري ودحشتو حتى قفزوا اصدقائي عشدة صراخه وتفاجؤوا بمنظري عم طيحه وهوي فعالم ثانب يتلوى متل القحبة قلتلن شاركونا اعزائي طلعو كمان ممحونين علي مزمان كانوا مثل الي عم يشلحوا لبقفزوا عل بحر بلحظة تجردوا من الملابس وبان انتفاخ زبابهم (مع انها صغيرة كثبر) قال ي*ي* وهوي خايف لا يشباب بترجاكن قلنالوا وا** لنفشخك الليلة يا منيوك واستمرت ليلة السكس حتى شفنا السنة الجديدة من قدح طيزو الي صار قد البلوعة

في البدايه اعرفكم بنفسي اسمي محسن متزوج واعمل بدوله البحرين وزوجتي بالقاهرة وانزل مصر في الاجازات كل 6شهور اسبوعين اعيش في البحرين مع صديق في العمل لبناني اسمه علي نتشارك شقه عباره عن غرفه نوم واحده وحمام ومطبخ صغير لتقليل المصاريف ونتشارك الاكل ولكل واحد سرير مستقل انا وصديقي في العمل والسكن بنقضي اليوم كله مع بعض وكان العلاقه بينا اكتر من اخوات لحد محصل حريق في السكن علي اثرها اتحرق علي في ايديه الاثنين لحد الكوع بحروق من الدرجه الثانيه وهو بيحاول يطفي طاسه الزيت اللي ولعت في الشقه وهو بيعمل الاكل جريت بيه علي المستشفي اللي ربطوا ايده الاثنين لحد الكوع لحد لما الجلد يخف وبعدين هيعمل عمليات تجميل وترقيع لجلده بس ادامه 3اسابيع لحد لما يفك الرباط وبيغير عليها كل يومين في المستشفي المهم بعد ما رجعنا من المستشفي ودخلنا الشقه حسيت انه تعبان ومش علي بعضه وعاوز حاجه بس مكسوف حاولت ابادر وارفع عنه الحرج وقلتله انت وضعك دلوقتي محتاج اللي يساعدك في كل حاجه وانا وانت واحد ومفيش كسوف قالي طيب انا محتاج ادخل الحمام ومش عارف هتعامل ازاي قولتله متخفش احنا قاعدين لوحدنا ومحدش شايف حاجه ودخلت معاه الحمام وقلعته البنطلون ونزلتله البوكسر واول مرة اشوف طيزه وزبه كده قولتله لما تخلص انده عليا وطلعت وانا جسمه الابيض المربرب مطلعش من دماغي لحد لما نده عليا حاولت اشطفه كده بس غرقت هدومه ومعرفتش برده اشطفه كويس وهدومه التبهدلت قولتله معلش دي اول مره ومش متعود علي كده فمتزعلش مني قالي ولا يهمك بس هعمل ايه كده قولتله بسيطه ادخل البانيو وانا هقلعك هدومك وهحميك بالليفه هي اللي هتنضفك قاللي تمام وقلعته هدومه وقلعت بقيت بالبوكسر علشان متغرقش ولفيت علي ايده كياس تعزل المية واخدت الليفه وخليته فنس ودعكت طيزه بالصابون واتلككت علشان ادعكها كتير وكل لما اقرب من الخرم الاقيه يفنس اكتر والاقي زبه يشد اكتر خليته ميل ناحيه الحيطه وسند عليها بايده وفتح رجله وزبه مدلدل بين رجليه وسبت الليفه وكنت بدعك الصابون بايدي علي طيزه وزبه ولقيت صباعي اتزحلق فطيزه وايدي التانيه بتلعب في بيضه وهو مبسوط اوي ومرتاح وطلب مني اني اقلع انا كمان علشان ميبقاش مكسوف وفعلا قلعت البوكسر وزبي بيخبط في بيضه ويطلع لخرمه كل شويه بس لاحظت ان الشعر كتير علي طيزه هو اللي مخلنيش اعرف اشطفه كويس فقولتله اني عاوز اشيله الشعر اللي تخت قاللي ياريت وتشيل معاه الشعر اللي علي بيضاني قولتله تمام وجبت من الدرج عنده انبوبتين كريم مزيل شعر وطلعنا علي السرير فرشت فوطه تحت منه وخليته نام علي ضهره الاول ودهنت زبه وبيضانه ويعدين خليته يرفع رجله ودهنت طيزه وبعدين وقف ودهنت طيزه كلها وقلتله لازم يستني نصف ساعه يكون الكريم اشتغل قاللي طيب ما تشيل انت كمان الشعر طالما ايدك عليها الكريم وفعلا دهنت زبي وبيضاني كويس فلقيته بيقولي طيب مش هتشيل طيزك كمان زي ما انا هشيل؟ قولتله انا مش هعرف اشوفها فقالي متقلقش انا هساعدك وهقولك علي الحتت اللي مش مدهونه كويس قولتله تمام واخدت وضع السجود ودهنت طيزي علشان ميزعلش لقيته بيقولي ادهن عند خرمك قولتله مش هرف اكتر من كده راح لقيته مد رجله وقعد يدعكلي طيزي بيها كويس وصوابع رجله تيجي علي الخرم ويدعك جامد ولمل خلص قالي كده الساعه عدت تعالي ساعدني انزل الشعر وفعلا دعكت بايدي وانتف الشعر الاقيه كله بيوقع في ايدي ولما خلصت ونضفت جسمه كويس وبيضه وزبه دخلت انا ودعقت زبي كويسولما جيت من وره ادعك حاول يساعدني بركبته ومره واحده حسيت بزبه بيدعك فيا رحت اتعدلت وقلتله خلاص تعالي انشفك ونشفت جسمه وزبه كان زي الحديد وابيض اوي وراسه حمره وبعدين نشفت جسمي انا كمان قولتله تعالي البسك هدومك قالي انا عاوز منك حاجه تانيه ومش عارف اقولها ازاي قولتله انطق يابني في ايه ممكن نتكسف من بعض تاني عليه قالي انا بقالي امتر من اسبوعين مضربتش عشره وجسمي واجعني وعاوزك تضربهالي قولتله تعالي ونمت انا وهو علي سرير وضع 69 وقعدت ادعك زبه لاقيته فتح رجله علشان اوصل لطيزه وادعكها وفعلا كنت ببعبصه وهو مستمتع ولقيته اخد زبي في بقه وهات يامص دخلني في دنيا تانيه ويمص في البيض لقيتني من غير ما احس زبه في بقي هو كمان وبمصه بنفس سرعه مصه ليا لقيته بيقولي شكلك انت كمان تعبان ايه رايك تريحني وانا اريحك وانا بصراحه شويه المص دول ولعوني خصوصا اني بقالي،4شهور منكتش واحده قالي نيكني انت الاول نام علي بطنه وقعدت الحس في خرم طيزه لحد لما لقيت الخرم بيفتح ويقفل رحت اديته زبي مصه كويس وضغطت بيه علي الخرم دخل اول 5سم وحسيت بنبض جوه طيزه وحراره مش بلاقيها في الكس لقيتني غصب عني جبتهم جوه لقيته قالي سخن قوي لبنك وزبي فضل جواه لحد لما نام وخرج لوحده قالي دوري انا بقي كنت خايف علشان اول مره رحت جبت كريم بشره ودعكن بيه الخرم كوبس ودعكتله راس زبه بالكريم اول لما ضغط الراس دخلت زحلقه وحسيت بحاجه مش ناشفه ومش طريه جوايا وكان احساس مش متعب ومش وحش بس اول لما دخل شويه ووصل لل g spot حسيت باحساس فظيع ولقيت زبي بيجيب شلالات من غير ما المسه وهو كان بيجيب في نفس الوقت ولقيته نزل علي زبي يمص ويشرب اللبن كله واترميت انا وهو جنب بعض عريانين فوقنا بعدها بساعه علي جرس الباب بتاع الديلفري اللي طلبناه من بدري ومتفقين علي ميعاد يجي فيه دورت علي لبس ملقتش غير البشكير الف بيه نفسيوفتحت للواد اللي كان شكله مش مظبوط اخدت منه الاوردر ودخلت ادور علي البنطلون في الحمام وسط الهدوم واعدل البنطلون الاول علشان اعرف اطلع فلوس منه واحاسب ولما طلعت الفلوس وخرجت علشان احسبه لاقيت الواد لما لقاني لابس البشكير دخل الشقه وبص علي السرير لقي علي لسه عريان وزبه نص قومه ومغمض عينه راح نزل علي زبه مص وطلع بتاع الديلفري سالب ومصدق شاف زب قدامه قولتله بتعمل ايه قالي اعمل اللي انت عاوزه بس سيبني امص الزب الجميل ده طعمه من المني اللي نزل منه تحفه وراح شد البشكير بتاعي لقيتني واقف قدامه عريان وماسك زبي بايده وقالي خليني امص الاثنين مع بعض رحت مقلعه البنطلون والاندر لقيته نضيف نفيهوش ولا شعره وطيزه كبيره وطريه زي الجيلي رحت فتحتها بايدي ولقيته حاطط فطيزه sex toy مش طويله بس تخينه جربت اشيلها قالي حط زبك مكانها بسرعه حطيت زبي جواه وهو بيمص لعلي ومفنس ناحيتي لحد لما خلصت وجبتهم جواه راح عدل نفسه وقعد علي زب علي وبيمص في زبي ويلحس النقط اللي نازله مني ويلعب بايده في بيضاني ومره واحده لقيته بيحط اللعبه بتاعته جوه طيزي لقيتها مش بتوجع وبتوقف الزب لان فيها vibration بياثر في البروستاته وخلي زبي قام تاني ونكته تاني وفضلنا انا وعلي ننيكه لمده ساعتين ونص ولما نتعب نجيبه يمص وبعدين ادعك لعلي طيزه يقوم زبه وهكذا والواد نزل من عندنا بالحساب ومعاه تبس لا يقدر بتمن واستمرينا انا وعلي في التبادل لحد لما حصلت حاجه غيرت الموضوع نهائي وهي ان علي بعت لمراته تيجي تقضي معانا اسبوعين الاجازه اللي المفروض كان ينزلها هو بعد ما اقنعها اني انيكها معاه وهي هتتمتع اوي من العلاقه الثلاثيه المتحرره

الاسماء دي منسوبه مش الحقيقيه ودي اول مره اشارك بقصتي فعزروني لو معجبتكمش اسمي وائل طيزي مش كبيره مكنتش بفكر اني اتناك انا كنت عاوز انيك بس لما كنت بتفرج ع سكس بعوز اتناك شبهم واوقات بعوز انيك المهم جبت واحد جارنا اصغر مني اسمه شادي قولتلو عاوز انيكك ونجرب وكدا وقالي ماشي حاولت انيك فمدخل بيتنا بس معرفتش المكان مكنش مهيء لدا المهم جارنا اسمه عاطف عرف جه بص علينا من حته مفرغه ف الباب وبعدين تاني يوم قالي انت نكت شادي قولتلو ايه قالي شفتك قولتلو ازاي وحكالي المهم قالي انا عارف واحد هانعرف ننيك شادي فيه قولتلو مين قالي عم عز عم عز راجل ف ال50من عمره راجل طيب ماسك ملعب كوره وبلاي ستيشن وطربيزه بلياردو وبينج المكان ك الاتي طربزتين بلياردو و البينج برا ع المسطبه و عشمال باب دخول الملعب و ف الوش اوضه الاجهزه المهم عاطف حكاله من غير مكون معاه وقالي تعال نروحلو عضهر انا وانت وشادي رحتله ع الضهر فقالي انت عاوز ايه قولتلو انا جي مع احمد قالي بص قولي اي حاجه انا صحابي مسميني بير الاسرار اي حاجه تتخيلها قولها ونا مش هاقول لحد المهم بدأت ارتحله وحكتله دخلنا الاوضه ونكت شادي وعاطف ناكه بعدي وبعدين خرجنا المهم عم عز قال تعالي كل يوم ف الوقت دا قولناله ماشي بعدين قبل ما نمشي قال يعني انتو نكتو بعض ونا منكش انا عاوز انيك انيك مين انا محدش رد قال طب اختار قلنا هيختار شادي قام قال كريم بصراحه انا افتكرت اني كان نفسي اجرب مصدقت رحتله وناكني قدامهم بصراحه كان فحل اووي راجل نياك دخلنا الاوضه ونيمني ع الفرشه وفضل يحط زيت زتون ع ايدو ويدلك خرم طيزي ويدخل صباع انا كنت ميت ع نفسي من الشهوه بعدين قالي قومي يا شرموطه قومت وعرفت ان كدا انا مراته المهم عمل وضع ال69 انا بمص زبه الي ف الاول مكنتش عارف ادخل غير راسه و هو يلحس فطيزي ويدخلصوابعه فطيزي دخل 3صوابع و لما جه يدخل الرابع قولتلو لا خلاص نيك المهم قمت ونا الي قعدت ع زبه ع طول قالي انت خبره قولتلو مراتك بقي وكدا فضلت اتنطت بتاع ربع ساعه ونا بتوجع اول مره وبعدين قمت قولت هلاقي دم مالاقتش حاجه قالي متخفش المهم نيمني ع بطني وفضل ينيك ينيك بتاع 10دقايق وبعدين قال ل عاطف اقفل الدكانه الي برا وشغل النور عاطف خرج وشادي لسه بيتفرج عاطف قالو قفلته يعم عز عم عز شلني وقعدني ع طربيزه البلياردو وفضل ينيك ينيك لحد مقالي هجيب عوزهم فين قولتلو هاتهم جوا طيزي لحد مجبهم لاقيت عاطف قالي مبروك الفتح يا عروسه اه عاطف اكبر مني بسنه شادي قالي يالا يامرات عم عزت ونا ماشي عم عز بعبصني وشالني وباسني من شفايفي بوسه مش هنساها لحد دلوقتي قالي هتجيلي تاني قولتلو هجيلك النهارده امص زبك وهات لبنك ف بؤي رحتله الساعه 4 ومكان كان فاضي قالي خش وكانك بتروق معايا ولبسنا كمامات وشغل هو الشفاط ع اننا بنكنس وبيقولي خلي بالك الجهاز يقع اكنس هنا يوائل ونا عمال امصله امصله وهو عمال يبعبصني لحد ملاقيت زبه بيسخنن وراح منزل فبؤي كان طعمه حلو قولتلو طعمه حلوو قالي اسكت يبن المجنونه تفضحنا المهم قمت راح قالي فودني انت شرموطي انا وبس قولتلو حاضر يا عشيقي وفضلنا نعفر ب المقشات وخرجنا ودا كان اول يوم بعد متفتحت روحت البيت مفشخ قاعد مفشخ وقولت مش هاروحله تاني قعدت يوم مرحتلهوش والتاني مقدرتش رحتله قالي مجتش امبارح ليه قولتلو معلش قالي تعال لاقيت عاطف هو الي هينكني قالي عاطف هينيكك ونا هنيكك بعده.شادي بيقول انا هتفرج لحد متنيكوه بعدين وائل ينكني عاطف ناكني بس مكنش لسه بلغ عم عز كمل نيك فشخني نيك ونا كنت مبسوط وبدأت استجيب واقولو اه بشرمطه ومحنه وبقولو نيك مش قادره طيزي محتاجه رجولتكوفضل ينيك جامد جامد لحد ما وشه احمر وبقي بيسرع اكتر واكتر واكتر وراح مثبتني وزبه ناقص يخش ب بيوضه جوا طيزي سخونيه رجولته الي دخلت جوا بطني حسستني اني مش عاوز حاجه تاني غيرها شادي نزل عشان انيكه قولتلو لا يشادي انا هتناك بس بعد كدا وعاطف يبقي ينيكك عاطف مسك شادي ناكه وعم عز شال زبه ونا بدأت مص باقي اللبن بعدين لاقيت زبه بيقف تاني عرفت ان دا يومي وهاتبسط قولت لازم اخليه يجيب تاني فطيزي قولتلو يا يادكري انت فحل اووي رجولتك دي مش هاتبقي لحد غيري ورحت زااقه عشان يفرد ورحت قاعد ع بطنه عمال ابوسه من شفايفه واقولو يادكري و الايد التانيه عماله تلعب فزبه وهو عمال يبعبص بايد ويضرب بإيد التانيه رحت قاعد ع زبه وفضلت اتنطتت واقولو كمان كمان يفحلي اه انا شرموطته ونيك نيك نيك وعمال هو ينيك جامد وانا اتشرمط واقولو يدكري اه وبدأت انعم صوتي اووي وابوسه من شفايفه وفجأه راح قالي قوم وسجد وسجدت لاقيت ركبني وضع الدوجي وبدأ يتنطتت وفضل ينيك فيا كدا بتاع تلت ساعه لحد ما جابهم تاني وباين عليه تعب وانا ارتيمت ع بطني مش قادر عاطف كان سايب شادي وتعب وبشادي فضل يخخبط ع طيزي ويقولي يالا قومي عشان نروح يشرموطه يالا قومي يشرموطه بدأت اجمع طاقه عشان اقوم قومت وقولتلو هابقي اجيلك تاني بس كفايا نيك مش قادر.وماشي و اللبن بينقط من طيزي وشادي بيقولي انت اعجبتني اووي وحسيت ساعتها اني هافضل كدا لحد مبدء يحصل مشاكل ومي تقولي انت بتتأخر ليه وتسألني وتفضل تزعق ومرواحي ليه يقل وبعدين هو ساب المكان وراح مكان تاني وبعدين ماعرفش عنه حاجه وبقاالي 5سنين متنكتش

من الخرطوم عندما كان عمري 19 كانت اول مرة امارس فيها مع واحد كنت خائفا والبرد كان شديد وكنت ارجف اتصلت عليه وقلت له وصف لي بيتك فذهبت اليه وقالي انتظر شوية انتظرته فجاء ومعه صاحبه الذي عرفني عليه من قبل هو صعيدي في الاربعين وجسمه جميل اما صديقه فهو من سوريا وقد كان جميلا المهم تحدثنا ونحن في الطريق إلى بيتهما ثم دخلنا قام شغل فلم مصري بس ما تذكر اسمو وكملناه للنهاية قام بعدها وقالي اقلع وانا رح اجيك قلعت وكنت خايف فجاني وبدا يبوس فيني بعدها رقدت على بطنو وطيزي على وشو وزبو امامي فابتديت مص وصراحة كان زب كبييير وحلو وانا بمص وهو بلعب في طيزي وبلحسلي فيها كان احساس جميل جدا المهم بقى يلحسلي وانا امص وانا كنت متفق معو على انو مافي تدخيل يعني بس من بره بس هو راح جاب فازلين ودهن طيزي وصار يدخل اصبعو واتالمت قالي مافي شي بعدها قام نيمني على بطني وحط زبو بين فلقاتي وصار يدعك بزبو على طيزي وحاول يدخلو بس انا اتالمت وقلتو لا قالي كويس وكل مرة يحاول يدخل زبو انا بقوم منو في النهاية بقى ينيكني من بره لحد ما جابهم على طيزي بعدين اجا السوري وصراحة زبو كان حلو وانبهرت فيه وابتديت امص فيه وامص وامص حلوووو وبقى برضو بيفرشلي على طيزي لحدي ما جابهم فيني ورحنا لبسنا ومشيت

اولا انا مش بعرف اكتب كويس بس زى ما بيقولو كدا انا هحكى اللى حصل معايا انا ساكن فى عمارة من 5 ادوار كلهم عيلت ماما ,بابا وماما منفصلين من زمان جدااا حتى انا مش شوفته وعايش انا وجدوو وماما والعمارة اللى جمبى واحد صاحبى من نفس سنى اسمه وسيم من سوريا وعايش هوة واخته وبباه وامه كونا اكتر من اخوات انا وهوة فى البيت عندو او عندى حتى كان ممكن نبات مع بعض لانه معايا فى الفصل وكونا قريبين او مع بعض حتى اهلوة كانو بيحبونى اوى لدرجه انى كونت ببقى عندهم فى البيت وممكن اخرج اقعد معاهم برة وبعد الامتحانات فى 2 ثانوى ابوة عمل لينا رحله مرسى مطروح شهر انا ووسيم واهله ومامته رحت عندنا البيت وكلمت ماما وخليتها وافقت انى اروح معاهم وفعلا روحنا انا قبلها بومين كونت صاحى بنجهز علشان نسافر انا ووسيم وبعدين سافرنا وانا مش بعرف انام فى الموصلات روحنا هناك ونزلنا الميه اول ما روحنا وبعدين بليل كونت مرهق جدا انا ووسيم وكونا لازم ننام ابوة وامه فى اوضه وانا وهوة فى اوضه واخته فى اوضه تانية على فكرة اخت وسيم كانت تؤامه المهم انا نمت مقتول من التعب معرفش نمت اد ايه وحسيت زى ما بيكون بحلم حاسس بحاجه بتتحرك عليا وانا عريان بس انا مستمتع اوى بالشعور دا وبعدين انا كونت نايم على وشى اتعدلت على جمبى وبعد شويه حسيت بنفس الشعور حاجة بتتحرك على طيزى وبجد كونت مبسوط اوى مش عارف ليه لدرجه انى حسيت انى زبرى وقف اوى معرفش ليه وبعد فترة لقيته بيقرب بوشه على طيزى ونفسه ولسانه بيتحرك على الفتحه لغاايه ما دخل لسانه جواياه ورجع يبوس طيزى انا كونت مستمتع اوى لدرجه انى نزلت وبعدين لقيته عرفن انى صحيت فضل يحضنى اوانا احضنه معرفش ليه جيت اروح فى النوم تانى معرفتش انام من اللى عمله مش عارف كونت مبسوط ولا زعلان من اللى حصل وبعدين قمت كلمته وقولت ليه ليه احنا عملنا كدا رد عليا وقالى انو من زمان اوى وهوة نفسه نعمل كدا وبعدين قالى انو هوة كمان عاوزنى اعمل معاه كدا وفعلاه نكته مرتين وبعدين هوة ناكنى تانى ووقتها كونت خلاص هموت وانام تانى لانى تعبت اوى ونمنا لغاية الساعه 1 الظهر لقيت اخته بتخبط على الباب علشان نصحى نفطر وننزل معاها البحر علشان مكنش ينفع تخرج لوحدها وقضينا اليوم كله فى المياه وكانت اول مرة نبقى قريبين من بعض اوى كدا انا وندى ووسيم وكانت بتهرج طبعا انا مش متعود معاها على كدا وقدام وسيم انا كونت بتعامل معاها زى ما تكون اختى ومكنش فى اى تفكير بينى وبينهاولما طلعنا اتعشينا احنا التلاته وامه وابوه وقعدنا نتكلم كتير اوى ونهرج وكونت فعلا مبسوط حاسس انى بين عيلتى بجد وبعدين قومنا علشان ننام وطبعا اللى حصل امبارح فضلنا كدا لغايه 6 الصبح واحنا ننيك سوا وفضلنا كدا حوالى اسبوعين كل يوم بليل ننيك فى بعض لغاية الصبح وننزل المياه وبعدين نرجع ننام او نخرج لغاية العصر ونرجع ننزل المياه تانى ومن 3 اسبوع ابتدت اخت وسيم تتعامل معايا زى ما بتتعامل مع وسيم بالظبط نهظر بالايد ونتكلم وممكن ننزل انا هية نروح نجيب اى حاجة وبقيت عادى جدااا اخدنا على بعض وبقيت تمشى فى النص مبينى وبين وسيم طبعا انا مكنش فى دماغى حاجة وفى يوم واحنا راجعين بليل بعد ما خرجنا وقضينا اليوم كلها سوا واحنا طالعين على السلم كانت طالعه اخر واحده عملت نفسها هتقع وراحت مسكانى من وسطى احنا كونا فى الدور التالت واحنا داخلين الشقه راحت ضربتنى على طيزى وقالت ليا شغلو مزيكا علشان صوتكم بيكون عالى بليل طبعا انا سمعت الكلمه وحسيت انى كونت عاوز اختفى من الدنيا كلها دخلت الاوضه وكونت عاوز امشى لانى كونت مضايق اوى انها عرفت وكلمت وسيم انى اعاوز اسافر ووسط ما انا بكلمه دخلت علينا وقالت ليا انها مش مضايقه من اى حاجةبالعكس هيه مبسوطه ان احنا سوا مع بعض وان كل واحد حر فى حياته يعمل زى ما هوة عاوز وان هية عارفةان وسيم بيعمل كدا وقتها كونت مش عارف اتصرف ازاى راحت دخلت الاوضه وجابت شنطه سابتها على الكرسى وقالت لوسيم الشنطه زى ما وعدتكومشيت سئلت وسيم وقولت ليه انو مش فاهم اى حاجة وقالى ان اخته عارفه عنه كل حاجة وانها شافته وهوة بيعمل كدا من فترة ومن وقتها وهية بتعمل معاه كدا انا اتصدمت وقمت فتحت الشنطه لقيت اكتر من طقم وقميصين وعلبه فيه (strapon)بالحزام وسيم فرح جداا بس انا اتصدمت ومكنتش عارف افكر ازاى ووقتها اقنعنى وسيم انى البس الحاجه دى وناكنى الحزام وانا نكته بيه بصراحه كان يجنن وكونا مبسوطين اوى لغايه الصبح واحانا بنيك بعض لغاية ما نزلنا البحر الصبح وكونت مكسوف اوى منها بس هيه كلمتنى وقالت ليا انها كان نفسى تكون معانا امبارح واتغيرت حياتنا كلها من بعد اليوم دا ولما رجعنا كان ابوه وامه خرجو وهيرجعو متأخر رجعنا البيت احنا التلاته بسرعه وعملوعملنا جسما الكريم وشيلنا اى شعر موجود ولبسنا الهدوم وهيه كانت لابسه قميص قصير بس كانت حلوة اوى ودخلنا انا وهية ووسيم الاوضه وقالت لينا انها عاوز تتفرج علينا واحنا بنعمل كدا وانا نكته وهوة ناكنى ووسط النيك لقيتها لبست الحزام وراحت ماسكه وسيم وفضلت تنكيه وهوة بيمص زبرى شويه راحت وقومتو سيم وجت ليا راحت رافع رجلى ودخلته وفضلت احضنها وصدرها امصه لغايه ما جبتهم على قميصها وعرفت انها كانت بتنيك وسيم من فترة بالحزام دا وقضينا ا حلى اخر اسبوع مع وسيم اخته ولما رجعنا كانبيكون صعب اوى انو نتقابل احنا التلاته بس انا ووسيم كونا بنتقابل على طول ومرة واحده مع اخته وقبل الدراسه ما تبدا عرفت انهم هيرجو سوريا تانى وانو هيكمل دراسته هناك لان جد وسيم كان مات وابوة كان لازم يرجع ويمسك شغله ومن وقتها اللى هوة بقاله 4 سنين ونص بالظبط مش عملت سكس وحزين جدا على احلى اخ واخت فى الدنيا لانى معرفش عنهم حاجة ونفسى بجد حتى ولو اطمن عليهم

عد حوالى سنة من دخولى عالم الجاى كاعادة كنت بدور فى حسابى على الفيس على حد اقابله من جديد وخصوصا ان زميلى راح الجيش واحد كلمنى وقالى انا معجب اوى بصورك ونفسي امارس معاك وبعشق الجسم دا فقلتله معنديش مانع هو كان 19 سنة رفيع وابيض وناعم عنيه خضرا وزبه كبير واحمر المهم اتقابلنا عنده فى الشقة واتكلمنا مع بعض الاول وعرفته انى بحب اتضرب على طيزى بالحزام وبحب اصوت زي النسوان وبحب حد يلحسلى خرمى قالى هدخل اخد دش ممكن تستنانى في اوضة النوم دخلت الاوضة لقيت على السرير لبس بناتى لانجيري اسود وكلةت احمر فتلة لبستهم وقعدت استنيته لما طلع من الحمام خبط عليا ودخل مكانش لابس غير الفوطة وبتاع واقف من تحتها ب صيتله ضحك فقولتله بتضحك ليه قالى الصراحة كنتش عارف ان اللانجري هيبقى تحفة عليك بالشكل دا قولتله دا من زوقك قالى بتعرف ترقص؟ قولتله عمرى مجربت قبل كدة قالى لو سمحت ممكن ترقصلي ؟ قولتله مش هعرف قالى جرب بس قولتله عندى فكرة روحت على الكمبيوتر وشغلت اغنية اجنبى وعملتله ستريبتيز وفضلت اهز فى طيزي والعب فى بزازى وهو كان مبسوط اوى روحت مقرب على وشه بطيزى راح ماسكها وفضل يفعص فيها وراح شايل الفتلة بتاع الكاوت وفضل يلحس فى طيزي بلسانه ويضربها بايده في نفس الوقت ويبعبص فيها ونا سحت على الاخر لقيت نفسي بميل على زبه وامصه بشهوانية واخده كله جوا بقي وعملنا وضعية 69 وفضلنا على كدة فترة راح جايب واقى ولبسه وقالى انا هفشخك لغاية متعيط نيمنى على ضهري وراح رازعه فى طيزى صوت بصوت عالى وفضلت اصرخ ونا مبسوط في نفس الوقت وفضل ينيكنى ويغير وضعيات ونا مش قادر امسك نفسي كنت هعيط بجد راح رازعنى بوسة في شفتى نسيتنى كل الالم اللى انا فيه ونزل على بزلزى وعضها ونا مبسوط جدا قالى انا هبسطك اكتر راح جاب الحزام وربط رجلى وفضل يضرب فيا على طيزى وقعد يقولى مش انت بتحب كدة انا هفشخك ياشرموطة وبعدين لقينا تليفون جاله رد وقالى عاوزين نخلص بسرعة علشان صاحب الشقة جاى ومعاه واحد قولتله مينفعش جماعى ؟ قالى فكرة اتصل عليه واتفق معاه بعدين قالى قدامهم نص ساعة نستناهم ولا نكمل قلتله نكمل ونريح لغاية مييجى كملنا وقالى عاوزهم فين قولتله فى طيزي راح مرقدنى على بطنى وناكنى لغاية منزلهم جوا خلصنا وقعدنا نتكلن لغاية ما جه صاحب الشقة ولقيت حد بيخبط عليا ودخل اتاريه اللى جاى مع صاحب الشقة اتعرفنا على بعض وطلع كان اول مرة بالنسباله يمارس شرحتله شوية حاجات وبعدين دخل علينا الاتنين التانيين اتعرفت على صاحبه وقلعوا ملط كل واحد دخل على السالب بتاعه مسكت بتاعه وهريته مص والتانى كان بيمص برضه شوية وقالوا عاوزين نبدل بدلنا ومسكت التانى مصيتله لقيته بيقولى ورينى طيزك فنستلهوفضل يدعك ويبعبص فيها وقالى جاهز ؟ قولتله جاهز نيمنى على بطنى ودخله وفجاة ونا مستمتع لقيت السالب التانى صوت بالجامد روحت اشوف فيه ايه لقيته متعور من عند طيزه فضلنا نهديه وقولتله اوول مرة لازم تتعور قال انا مش هقدر كدة اتناك النهاردة قولتله خلاص قضيها سوفت ونا همارس مع الاتنين هارد المهم كملنا وراح قال انا هدخل الحمام انضف الدم دا والتانى كان قاعد بيتفرج عليا قولتله انت هتقعد تتفرج كدة ؟ قالى مستنيه قولتله تعالالى ولا انا مش مالى عينك وجالى فضلت امصله ونا بتناك من التانى قالى هجيبهم قولتله هاتهم على وشي وفعلا جابهم على وشي حتى اللبن دخل جوا عينى والتانى مكملش حاجة وجابهم جوا طيزى السالب التانى بعدها دخل علينا وقال انتوا خلصتوا ولا ايه قولتله انت اتاخرت اوى قال كنت عاوز اجرب احساس اللبن وهوا سخن قولتله تعالى انا هجيبهم عليك فضل يمصلي لغاية مجبتهم جوا بقو كانوا عايزنى ابات معاهم بس قولتلهم كدة كفاية عليا النهاردة انا مش هقدر اقعد لمدة يومين سبتهم ومشيت ودا فعلا كان احلى يوم فى عمرى ومعتقدش انه هييجى زيه تانى

( قصتي مع الخنيث فيصل) في يوم من الايام جاء من مدينه جده الى جوارنا في الهجره شخص كبير بالعمر ومعه عائلته وكان اكبر الابناء لدى هذا الشخص ولد وسيم مربرب اسمه (فيصل) المهم كنا نتقابل انا وفيصل وابن عمه ونلعب كره ووقت الاجازه كنا نجتمع في مزرعتنا ونقضي وقتنا ومع الايام اصبح فيصل يحلو يوم بعد يوم وفي يوم من الايام وقت الظهر كنت بالمزرعه وبالقرب منا كان بيت قديم من الطين مهجور واذ انا اشاهد فيصل ومعه ابن خالته يدخلون في البيت المهجور وقد قمت بالذهاب الى هذا البيت حتى كنت قريب منه واذ انا اسمع صوت فيصل وابن خالته وعندما كنت متخفي لكي لايشاهدني احد واذ انا اشاهد ان فيصل وابن خالته مفسخين ملابسهم وكان فيصل منبطح على الارض واين خالته كان فوق ظهر فيصل وينيك طيز (مكوة) فيصل واستمريت اشاهدهم حتى الانتهاء من النيك طبعا كان النيك بينهم تبادل ناك فيصل ايضا ابن خالته وقاموا بالذهاب الى بيت والد فيصل ولم يلاحظون انني اشاهدهم ومن الغد قابلت فيصل عند السوبر ماركت وطلبت من وقت الظهر ان ياتي الى المزرعه لكي نقوم باللعب مع الشباب الاخرين وقلت له ان ابن عمه ايضا سوف ياتي وقال لي فيصل اوكيه سوف اتي اليكم وعند وقت الظهر كنت بالمزرعه ومن حسن حظي ان لم ياتي ذاك اليوم احد من الشباب الاخرين واذ فيصل قد جاء الى المزرعه وبعد السلام جالسنا ندردش مع بعض وقد سال عن الشباب وقلت له انهم ذهبوا الى السوبر ماركت وعلى وشك الوصل الان وبعد ذلك جرى بيني وبين فيصل الاتي انا / فيصل اسمع امس وين كنت الظهر ليه ماجيت ؟ فيصل / امس كنت مشغول مع ابوي في البيت ؟ انا / ليه كان عندكم احد ؟ فيصل / لا ماعندنا احد بس عندنا شغله عشان كذا ماقدرت اجيكم ؟ انا / اها طيب اسمع يافيصل بصراحه امس لاكان عندك شغل ولاشي وترى شفتك انت ومعك محمد ولد خالتك يوم رحتوا البيت الطين وكنت اراقبكم وشفت كل شي محمد ولد خالتك ناكك وانت بعدين نكته وكنت اشوفكم بس ماابي احراجكم والحين احلى وقت يافيصل ويوم العيال ماجاء احد منهم الحين ايش رائك نروح للبيت الطين ونتعارس (نتبادل) مع بعض انت حلو يافيصل واذ قلت لا وبتسوي فيها راح اعلم ابوك ايش كنت تسوي مع ولد خالتك ؟ وبعد هذا الكلام انصدم فيصل وانحرج من انني قد كشفته وتردد قليلا ثم قال لي فيصل / امانه صح شفتنا انا ومحمد ولد خالتي ؟ انا/ نعم قسم اني شفتكم يوم تتبدلون نيك مع بعض ولاحبيت احراجكم ترى؟ فيصل / طيب بس امانه انك ماتعلم احد وتخلي هذا الموضوع سر بيني وبينك ؟ انا / ابشر واكيد يافيصل ؟ ثم قامنا وذهبنا الى البيت الطين المهجور انا وفيصل حتى تاكدت ان لم يرانا احد وكنا بالبيت المهجور وطلبت من فيصل ان نذهب الى الغرفه الاخيره لكي بها فرشه وبالفعل جالسنا قليلا حتى نطمن ان لم يكن احد شاهدنا وبالفعل بعد عدة دقايق طلبت من فيصل ان نذهب الى تلك الغرفه وبالفعل ذهبنا حتى وصلنا الى الغرفه ثم انا/ فيصل اسمع حبيبي افسخ سروالك وثوب النوم نبي نتعارس (نتبادل) مع بعض ونكون بدون ملابس فيصل/ ههههه طيب انا / فديتك فيصل / طيب من الاول فينا ؟ انا / حبيبي الاول الاكبر بالعمر يعني انا اكبر منك واكون الاول ؟ فيصل / طيب بس انتبه وبسرعه ؟ وبعد ان اتفقنا قام فيصل بتفسيخ ثوب الثوب وسرواله الطويل والقصير واذ انا اشاهد جسمه الحلو وايضا طيزه (مكوته) كانت كبيره وهشه وحلوه وناعمه وبالفعل انبطح فيصل على الفرشه وكنت انا ايضا مفسخ سروالي وبالفعل بعد ان اصبح فيصل جاهز قمت وركبت فوقه انا / فيصل واو فديتك انت مره حلو وطيزك (مكوتك) روعه مره ؟ فيصل / ههههههههه خلك سريع ؟ وبالفعل قمت بنيك فيصل في طيزه (مكوته) الكبيره واستمريت اضرب في طيزه (مكوته) بقوه وبعدها قلت انا / اححح يافيصل ياكبر (طيزك) مكوتك مره حلوه وكبيره شي روعه ؟ فيصل / نيك على كيفك ياهنو ؟ انا / انا كنت من زمان افكر فيك وكنت خايف من انك تفضحني لو كلمتك وقلت لك نبي نتعارس (نتبادل) لين كشفتك امس انت والخنيث ولد خالتك وعرفت انك خنيث وتناك بعد ؟ فيصل / ههههههه وبقيت حوالي نصف ساعه انيك في طيز (مكوة) فيصل حتى قمت بدفق المني في طيزه (مكوته) وكنت اعمل له بعض الحركات والتفريش فقط وعندما انتهيت طلبت من فيصل عدم القيام لعدة دقايق واستمريت انا على ظهره حتى بعد ذلك قمت من فوقه وبعدها قام فيصل بنيك طيزي وبعد الانتهاء طلبت من فيصل انا / اسمع ايش رائك بكره الساعه ١٠ الصبح نتقابل هنا ونتعارس (نتبادل) مثل اليوم قال فيصل / طيب انا / اسمع حتى الشباب لو قال لك انك اليوم جيت هنا قول لا واذ احد طلب منك بكره تجي خلك عادي قول الظهر نتقابل ؟ فيصل / طيب زين ومن الغد غلى الموعد تقبلنا انا وفيصل في نفس المكان وتبدلنا مع بعض وقد اعجبني جسم فيصل كثير وخاصه طيزه (مكوته) وبعد اسبوع كنا وقت الظهر بالمزرعه انا وفيصل وابن عم فيصل وابن عمي واذ ابن عم فيصل يقول لنا اسمعوا ياشباب ايش رائك ياهاني انت وفيصل مع بعض وانا وبدر مع بعض نروح للبيت الطين وكل اثنين بغرفه وعرفنا القصد وقال لنا ايه نبي نتعارس (نتبادل) كل اثنين مع بعض انا وابن عمك ياهاني وانت وابن عمي فيصل ؟ انا / اوكيه واحلى شي اني انا وفيصل مع بعض هههه؟ وذهبنا الى البيت الطين ونمارسنا مع بعض انا وفيصل وابن عمي وابن عم فيصل وقد استمرينا مدة شهر كل يوم نتقابل بالمزرعه وبعد ان نتاكد من الوضع نذهب للمبادل (نتعارس) مع بعض وكنت معجب الى اخر حد بفيصل كل شي كان جميل فيه حتى لم يكن بجسمه اي شعر ولكن بعد ذلك اختفى عني فيصل ولم يعد ياتي وعندما اذهب له واكلامه يرفض ذلك وبعد ذلك اصبح فيصل يحب الفلوس اي صار يناك من العماله الاجنبيه وشي فشي اصبح سي السمعه وهناك اشخاص يقومون بتهديد فيصل وضربه لكي يوافق وكان فيصل خواف جدا واصبحت سمعته على كل لسان واصبح يناك كثير ولكن رغم ذلك كان يهرب عني وذات يوم قمت بتحريض اخي الاكبر مني على فيصل وكيف هو حلو وروعه وبالفعل قد قام اخي بتهديد فيصى واصبح اخي ينيك فيصل كثيرا وايضا قد قمت بتحريش منيف ابو زب كنت اتبادل معه ولكن منيف كان لديه زب كبير وضخم وايضا طيز (مكوه) كبيره وحلوه وفي مره بعد ان انتهينا انا ومنيف من المبادله قلت له انا / منيف زبك كبير وضخم تريد طيز (مكوه) تريح زبك وتاكله بعد وتعجبك؟ منيف / ياليت انا ماحصلت احد طيزه (مكوته) تريح زبي مره ؟ انا / موجوده الطيز (المكوه) التي تريح زبك ؟ منيف / من هو ياهاني ؟ انا / فيصل جاري منيف / طيب كيف ياهاني اخاف يعلم علي او يجيب لي مشكله وبعدين فيصل اشوفه عادي ؟ انا / هههههه فيصل عادي انت بس جرب ونيكه مره بس وشوف . لا تعال له لحاله وكلمه واذ قال لا هدده واتكلم عليه بقوه واعرف شغلك معه مارح تندم يامنيف ؟ منيف / طيب بااحاول معه ؟ وبعد عدة ايام جاني منيف واذ هو يضحك وقال لي منيف / تصدق انك خدمتني خدمه العمر ياهنو ؟ انا / ليه خير يامنيف ؟ منيف / حصلت فيصل قبل كم يوم وكان لحاله وكلمته وهددته وطلبت منه اني انيكه ووافق واو ياعليه طيز (مكوه) روعه اعجبت زبي وريحته ماكنت اتوقع فيصل كذا لو ماقلت لي ؟ انا / كيف اعجبك مره ؟ منيف / احححححح ياويلي عليه وفديت طيزه (مكوته) روعه وكبيره بالحيل ؟ انا / ايوه مره تعجب اي زب طيزه (مكوته) تجنن؟ منيف / ايوه ولك الحين اني انبطح لك واخليك تنيك طيزي (مكوتي) لين تشبع ياهاني ؟ انا /فديتك يامنيف وفديت كيزك (مكوتك) بعد حتى انت حلو يامنيف وطيزك (مكوتك) بعد روعه ونكت منيف نيك جميل وبعد ذلك اصبح منيف كل يوم يقوم بااخذ فيصل والذهاب به الى مكان صحراوي والنيك في طيزه (مكوته) وكان فيصل يخاف كثيرا من منيف لقوة شخصية منيف وكان منيف يحب فيصل الخنيث بقوه وينيك طيزه (مكوته) كل يوم لدرجه ان منيف يطلب من فيصل ان يمص زبه وبعد المص يقوم نيكه وذات يوم قام منيف بضرب فيصل لكي يقوم بتدخيل زبه في خرق طيز (مكوة) فيصل وبالفعل قام منيف باادخال كامل زبه الكبير والضخم في خرق طيز (مكوة) فيصل الى الخصوه واصبح فيصل يبكي ويتالم وقد خرق طيزه (مكوته) خرق واصبح يكره فيصل شي اسمه زب منيف وبعد ذلك انتقل منيف الى منطقه اخرى وبعد عدة سنوات اصبحت اهدد فيصل واقوم بنيكه والمشكله ان كل ماتقدم في العمر اصبح طيزه (مكوته) تحلو واصبحت انيكه بكل الطرق وتدخيل زبي في طيزه (مكوته) وبعد ذلك جعلت العماله الباكستانيه تنيك طيز (مكوة) فيصل واللعب في طيزه بعد ان تم خرقه من زب منيف الذي لان ينساه فيصل في حياته بعد ذلك وقد اناك فيصل كثيرا ولاتستطيع اصلا معرفة الاشخاص الذين ناكوا طيز (مكوة) فيصل حيث ان عددهم يمكن تجاوز (٢٠٠٠) شخص من كبار بالعمر وشباب وعماله باكستانيه وسودانيه وغيرهم حتى اصبح اسم فيصل مشهور بذلك وكانت ايام جميله مع طيز (مكوة) فيصل الحلوه فديتها واو على فيصل العمري

انا حسام من العراق عمري 21 سنه .. طالب جامعي تعرفت على سميره في الصف الثاني في نفس الكليه التي ادرس فيها . وقد اعجبتني شخصيتها بشكل كبير جدا .. فقد كانت غاية في الجمال , طويلة ورشيقة وذات جسم رشيق جدا وذات بشرة حنطاويه .. وشعر اشقر وعينين زرقاوان . اغرمت بها الى حد انني في تلك السنه رسبت بسببها وبسبب كثرة التفكير فيها وكانت تبادلني نفس المشاعر حتى جاء اليوم الذي صارحتها برغبتي في الزواج منها , ولكنها رفضت بشده وتذرعت باسباب كثيره لم اقتنع بها . وبقيت الح في الزواج منها واخبرتها بانني سوف اقابل اهلها هذا الاسبوع فطلبت مني اسبوع لتقرر امرها . وبعد انتهاء الاسبوع تقابلنا كالمعتاد في احدى المطاعم التي تمتلئ بالمحبين والعشاق فجلسنا على احدى الطاولات وبدأت بالكلام قائلة : حبيبي حسام انت تعلم مقدار حبي لك ؟ فقلت نعم . قالت اذا اخبرتك سر فهل تعدني ان يبقى بيني وبينك ؟ فقلت نعم اعدك بذلك . قالت : ان السبب الذي يمنعني من الزواج هو انني لست كاملة الخلقه . قلت لها : وماذا تقصدين ؟ قالت انني لست انثى بمعنى الكلمة . فتعجبت كيف تكون بهذا الجمال وهي ليست انثى . قلت لها : لم افهم . فسري لي . قالت انا شيميل .صعقت بهذا التصريح وشعرت ان الدنيا تدور ولا اعرف كيف انعقد لساني واخذت فترة من السكوت بيننا .... حتى قالت هل رأيت كيف ان هذا السبب يمنعنا من الارتباط . ولكن ارجو منك ان تبقى علاقتنا بالمحبه حتى لو افترقنا . عندما سمعت هذه الكلمات اجتمعت في ذاكرتي كل اللحظات الجميلة التي قضيتها مع سميرة في الجامعة والنادي والكافتريا والمتنزهات . عند ذلك شعرت انني لن استطيع ان افارقها ابدا . فقلت : لازلت اريد الزواج بك حتى لو كنت اي شئ . فانا احبك . احسست بالفرحة التي رسمت اللون الاحمر على وجهها الجميل وقالت حسنا متى نتزوج ؟ عرفت من سميره ان اهلها لم يكونوا يعلمون بانها شيميل , واتفقنا انه اذا سألنا الاصدقاء والاقارب عن الاطفال فسوف نتعذر لهم باي شئ . كان الشئ الذي يشغل بالي هو كيف ساتمتع معها في ليلة الزفاف ولي عندها كس .. ولكن لشدة حبي لها قلت مع نفسي سانيكها من طيزها .وفعلا جاءت ليلة الزفاف ودخلنا الغرفة وحدنا واحسست بالرغبة الشديدة في ان ادخل في هذه التجربة الجديدة اي كيف امارس الجنس مع شيميل . بدأت الليلة تحت الاضواء الخافتة والموسيقى الهادئة قبلتها من فمها الدافئ ذو الشفتين المملوؤة بالحب ثم مددت لساني داخل فمها فراحت تمصه بشراهة حتى احسست انها ستبتلعه ثم مدت لسانها لتداعب لساني داخل فمي حتى اختلط اللعاب مع بعض وبدأ يسيل على وجهينا . وشيئا فشيئا شلحت لها بدلة العرس فانكشف لي جسمها الابيض الرائع الذي كانت تخفيه طوال السنين تحت الملابس فتركت لساني يستمتع بكل اجزاء جسمها الذراعين ثم الرقبه والصدر حتى وصلت الى الحلمتي فرأيتهما بارزتين جدا كانهما اصبع صغير فثارت شهوتي واشدت حتى اصبحت كالمجنون بالمص واللحس لهاتين الحلمتين الورديتين وهي تئن وتتأوه من شدة حساسية الحلمات . وكان ثدياها ذو حجم صغير بحجم قبضة يدي فكنت اقبض عليه كانني اقبض على برتقالة . بعدها كان الدور على بطنها المشدودة بالعضلات فلم ادع لساني يترك بقعة الا ولحسها او مصها . ثم قررت ان اتحول الى ساقيها ومن ثم طيزها لكنني في هذه اللحظةرأيت ان لباسها الداخلي كان منتفخا وشفافا بحيث رايت زبرها من تحته فشعرت من شدة حبي لها ان اربي لها رغباتها الجنسية فمددت يدي لاداعب زبرها من وراء اللباس فكان يزداد حجما وصلابةاكثر واكثر . سحبتني من يدي وكانها احست بالحيرة والشعور الغريب الذي ينتابني وهمست في اذني قائلة : حسام حبيبي اريد ان تنيكني حالا .. فخلعت ملابسي وكان زبري منتصبا جدا فارادت ان تستدير لتأخذ الوضع الخلفي لكنها انتبهت الى زبري فدفعته الى فمها تمصه وتلحسه حتى ادخلته كله داخل فمها وابقته هناك حتى ارادت ان تتقيأ فاخرجته واخرجت معه لعابا كثيرا ثم استدارت واخذت وضع الكلب ويدها مبللة باللعاب ومسحت به فتحة طيزها .. ثم قالت حبيبي حسام على مهلك ادخل زبرك . نظرت الى خرم طيزها فوجدته بلونه الوردي وهو مشدود لانه لم يستقبل اي زبر وشعرت انني ربما آذيها حين اخل زبري على الرغم من ان زبري لم يكن كبيرا جدا فشعرت بالرغبة في ان اوسع لها خرمها باصابعي فبللت خرمها بلساني ولحسته حتى اصبح منقوعا واصبحت الفتحة اوسع قليلا وهي تتأوه من الشهوة وتتعالى اناتها واهاتها اااااه اوووووي ايييييييه اريد زبرك حسام .. تناولت كريم مرطب فمسحت به الاصبع الاوسط ومسحت به فتحة طيزها ثم دفعته ببطء داخل طيزها فازداد وارتفع صوت اناتها آآآآآي أأأأووي واحسست ان عضلة طيزها قد ارتخت وتوسعت وبالامكان دفع اصبع ثاني .. ومع محاولتي وضع الاصبع الثاني صرخت بشده حتى توقعت ان الجيران قد استيقضوا من صرختها .. فسحب الاصبع الثاني لكنها قالت لي : حبيبي حسام افعل بي ما تريد فهذا ليس صوت الالم انه صوت الشهوة اشتهيك حبيبي نيكني حياتي ..سحبت الاصبعين من خرمها وبسرعة وقفت خلفها ووجهتن زبري نحو طيزها بعد ان وضعت القليل من المرطب وبدأت الدفع داخل ذلك الطيز الذي يرى الزبر لاول مره عندها بدأت انا بالصراخ من شدة الشهوة لانني احسست ان خرمها يضغط بشدة على زبري ولعله كان الاحساس اجمل من نيك الكس . كانت حركة زبري دخولا وخروجا بطيئة في البداية حتى لا تحس بالالم ولكن لاحقا توسع خرم طيزها وزادت حركتي معها حتى سكبت مائي فيها كله وتركت زبري داخلها حتى يخرج لوحده وفي هذ اللحظة دفعتها لتنام على بطنها ونمت فوقها حتى خرج مني كل المني وانا ادعب ظهرها الجميل واقبله والحسه . ولما قمت من فوقها استدارت نحوي وعانقتني بشدة حتى احسست ان زبرها قد اصبح كالخشبة .. قلت لها : سمورتي اريد ان احسسك بالنشوة . قالت لا حبيبي انت رجلي ويكفيك انك استمتعت بطيزي . لكنني اصريت لانني فكرت في نفسي اذا لم امتعها ستعتاد على العادة السرية . المهم مددت يدي الى زبرها وبدات افرك لها زبرها .. لكن لا ادري لماذا شعت بالرغبة لمص زبرها .. هل لانها زوجتي او لانها حبيبتي المهم تناولته في فمي وهذه اول مره يمر بي هذا الاحساس على الرغم من ان منظر مصر الاير كان لا يعجبني لكنني لا ادري لماذا احسست بالمتعة واللذة الشديدة .. وبالمناسبة كان زبر سمورة صغير الحجم 13 سم وكان سميكا وثخينا عن الخصيتين ولكنه كان مدبب الرأس وهو شكل غريب لم اره من قبل . ولانه صغير الحجم فقد دفعته كله في فمي حتى احسست بحرارة راسه في اللوزتين . بعدها انفجر ماؤها داخل فمي فجأة فاردت ان اخرجه لكنني وجدت انه لذيذ جدا فابتلعته . كانت هذه قصة الليلة الاولى من زواجي بسميرة الشيميل التي استمرت علاقتنا على هذا المنوال لمدة سنه وفي يوم ونحن نتناول العشاء قالت لي سميرة : حبيبي عندي اقتراح لحياتنا الزوجية . فقلت : وما هو ؟ قالت انا اشعر بانك بحاجة للكس فما رايك ؟ قلت لها : مستحيل اخونك مع امرأه او حتى شيميل مثلك قالت لا فهمتني خطأ . قلت : فسري لي كيف ؟ قالت : نمارس كلانا الجنس مع بنت ويجب ان نحبها نحن الاثنين . وبالامكان ان نغيرها باخرى متى شئنا باخرى هذا ما سيجري في الحلقة القادمة

الجزء الثالث هي بصت في عنيا وقالتلي يا شرموطة انتي هتفضلي معايا طول عمرك تحت رجلي فاهمه قلتلها امرك يا مولاتي راحت داحكة وبيساني وقالتلي احكيلي بقي اتناكتي ازاي اول مرة قعدت افتكر ثواني وبدات احكلها كان عندي وقتها 12 سنه كنت فيابتدائي في دولة من الخليج كان في يوم عندنا بضولة كورة في المدرسة وانا يومها كنت نسيت البس بنطلون الالعاب وكنت لابس الاندر بس تحت التوب الابيض وكنت وقت البطولة مضاية وقاعد في الفصل لوحدي لقيت في اتنين دخلوا يقعودوا في الفصل بردو واتفاجؤا لما لقوني موجود واحد فلسطيني اسمة حلمي وواحد خليجي اسمة مشعل ومشعل دا كان ابوة ظابط ومعروف انه بيحب ينيك الخولانت في المدرسة ومحدش من المدرسين قادر علية عشان ابوة المهم مشعل قالي بتعمل اية هنا قلتلوا مضايق شوية وقاعد لوحدي قالي طيب سيب الفصل وروح اقعد برا قلتلة لا انا هنا الأول انت اطلع قالي احنا اتنين وانت لوحدك فاطلع انت قلتلة يا مشعل روح نيك حلمي في الحمام انا مش هطلع فقرب مني وقال لحلمي اطلع برة ولو حد قرب من الباب خبط ومتفتحش وانا وقفت وقلتلوا انت عايز اية قالي هنيكك فانا وقفت وكنت بستعد عشان اتخانق هو كان اكبر مننا بتلت سنين اسود وجسمة كله عضلات وانا كنت لسة مش بلعب رياضة ورفيع وطري ولسة هجري علية راح مطلع مطوة وقالي لو اتحركت او اتكلمت هضربك بيها فانا وقفت وانا مقهور مش قادر اتحرك قالي قرب رحت قربت منه قالي لف واديني طيظك لفيت وانا عنيا بتدمع من القهر لقيتة راح مبعبصني بالراحة قالي انت مش لابس بنطلون قلتله لا قالي اقلع التوب قلعته ووقفت بالندر بس هو شاف كدة اتجنن وقلع خالص وكان زبرة لسة صغير عشان هو 15 سنة بس كان واقف قوي وجة ورايا وقعد يبعبص فيا بالراحة ويقفش في بزازي وكنت حاسس بنفسة نار علي رقبتي من ورا وجسمي ابتدا يسيب وزبري وقف فهو قعد يدلكهولي وهو بيبعبصني في نفس الوقت انا سحت علي الاخر وكنت خلاص مش قادر اقف من الدوخة والهيجان الي كنت فية وراح نيم نصي الفوقاني علي البنش مطيزيله ونزل الاندر بتاعي ولحس خرمي وانا كنت خلاص بموت مش قادر وراح واقف ودخل زبرو جوايا وانا كنت خلاص مش قادر من الوجع والهيجان خايف اصوت يضربني بالمطوة وقعد ينيك فيا بتاع نص ساعة لحد اما انا وهو جبناهم في نفس الوقت هو جاب لبن كتيير وانا منزلتش حاجة بس حسيت بالنشوة جامدة جدا وهو قعد يريح وانا رحت واقع علي الارض فشدني من شعري ودخل زبرة جوه بقي وقالي مص يا خول وفضلت امص وهو عمال يشتم ويتاوة لحد اما جبهم في بقي وراح سابني اقع علي الارض تاني وانا وهو عريانين وبصيت لقيت واقعة قدامي المطوة بتاعتة علي الارض رحت ماسكها ووقفتله فهو خاف وقالي سيب المطوة قلتله لا يا خول هو عمل نفسة شجاع وقالي بتقول اية قلتلة انت خول وهتتناك تعالي يا خول بدل مانا الي هضربك بالمطوة ورحت ماسكة من شعرة وطيزته علي البنش زي معمل فيا ورحت مدخل زبري جوة طيزة راح دخل بسهولة مش زيي لما هو ناكني قلتلة انت اتنكت قبل كدة وعامل دكر علينا احنا يا خول راح مدمع وقالي ابوس رجلك متعرف حد وفضلت انيك فية شوية وقلتلة انده حلمي عشان عايز انيكو هو كمان قالي من فضلك متعرفوش اني اتنكت قبل كدة وهكون صاحبك مش هخلي حد يزعلك وهخليك تنيك اي حد يعجبك وانا كمان هخليك تنكني بس متعرفش حد قلتله طيب وكنت فرحان عشان حماية مشعل ليا هتخليني براحتي في المدرسة كلها قلتلة انده حلمي فدخلة وكان حلمي فاكر انه هينكني لقي مشعل بيقلة اقلع وطيز علي البنش عشان ماجد ينيكك هو استغرب بس مقدرش يقول لمشعل لاحلمي كان ابيض واشقر ورفيع وطري قوي فضلت انيك فية والعب في زبرة لحد اما هو جابهو وانا كنت لسة مجبتهمش وحلمي كان خلاص مش قادر وانا تقريبا كانت بضاني فاضية ومش بجيب لبن تاني قلت لحلمي خلاص انت اطلع تاني فسمع الكلام وبقيت انا ومشعل لوحدنا وهو كان باصص في الارض وساكت انا قربت منة ونزلت علي ركبي ومسكت زبرة وقلتلة عايزك تنكني مرة كمان بس بشرط انا ونتا هنيك بعض ولو حد عجبني هتخليني انيكه وفي المقابل محدش هيعرف سرك ماشي فوافقوراح منيمني علي ضهري وقعد يبوس شفايفي ورقبتي وصدري وهو بينكني ونذل كمان مصلي زبري وخليته جابهم في بقي وفضلت انا وهو مع بعض لحد اما نزلنا مصر وكل اما بروح هناك لازم انا وهو نتفابل وننيك بعض مرات خالي كانت هاجت تاني وراحت بيساني وقالتلي انتي طلعتي شرموطة كبيرة قوي يا ميمي انتي نكتي اختك او مامتك او شفتيهم بيتناكوا قلتلها لا هي حاسة اني كذاب ولبست الاسترابون تاني وناكتني والاندر في طيزي مخرجتهوش وكنت حاسس بشعور غريب ومبسوط قوي لحد اما انا وهي جبناهم تاني وخدت لبني دهنتلي بية حلماتي وراحت نيمتني علي ضهري وربطت رجليا في قوايم السرير الي فوة وبقيت مفشوخ علي الاخر وربطت اديا في رجليا وراحت جابت ديلدو فياراشن اكبر من الاولاني ودخلتة فطيزي مع الاندر وشغلتة فزبري انتصب جامد راحت جابت مطاط وربكت بية زبري من عند الراس عشان معرفش انزل وقالتلي خليك كدة لحد الصبح عشان تتعلم متكذبش علي يا متناك ودخلت الحمام طرطرت وجت عندي مسحت كسها بالاندر بتاعها وحطتة في بقي وقفلتلي بقي بشريط لاصق وقالتلي اشوفيك بكرة يا شرموطة وفضلت انا بتعذب طول الليل مش عارف اجبهم ولا ارتاح ولا اصوت ولا اي حاجة لحد اما كنت هتجنن من التعب وعلقت علي كلمة واحدة هتكلم هتكلم هتكلم هي جتلي الصبح وانا هموت وحطت كباية تحت زبري وشالت المطاك رحت منزل اكبر كميت لبن شفتها في حياتي الكباية كلها اتملت علي الاخر وراحت شالت الدلدو والاندر من طيزي وبعدها فكت بقي قلتلها انا اسف هحكيلك كل حاجة انا اسف انا اسف قعدت تدخل 4 صوابع في طيزي وتلفهم بسهولة وقالتلي هتحكي عن امك الشرموطة ولا اختك قلتلها الاتنين تحبي انهي الاول قالتلي امك قلتلها حاضر وابتديت احكلها الجزء الرابع قلتلها انا اسف هحكيلك كل حاجة انا اسف انا اسف قعدت تدخل 4 صوابع في طيزي وتلفهم بسهولة وقالتلي هتحكي عن امك الشرموطة ولا اختك قلتلها الاتنين تحبي انهي الاول قالتلي امك قلتلها حاضر وابتديت احكلها في البداية انا امي اسمها هالةعمرها 45 سنة قمحاوية جسمها مغري جدا طويلة وصدرها كبير وطيازها تهيج اي راجل بس ابويا بسبب ظروف الشغل كتير بيكون مسافر برا مصر وامي علي طول بتكون هيجانة واغلب الوقت بتكون لابسة عريان في البيت ودايما كنت الاحظ انها بتحب تتحجج باي حاجة عشان تفتح باب الشقة الساعة 4 واكتشفت بعد كدة السبب ان في جارنا ظابط جيش دايما بيرجع من الشغل في الوقت دا وهي بتحب يشوفها باللبس دا وهو كان زي القمر ابيض وطويل وعضلات عنده 29 سنة انا شخصيا كنت بهيج علية واتمني ينكني وانا اصلا اتنكت منه بعدها المهم في يوم هو كان طالع علي السلم وانا كنت بعيد بس سمعته بيكلم ماما كانت ماما بتشيل شنطة كبيرة وهو سئلها لو تحب يساعدها كانت هي لابسة قميص نوم اسود في احمر من غير برا ولا اندر وهو كان عمال يبلع ريقة وهيموت وبتاعة واقف المهم بعد اما خرج الشنطة هي سئلتة امال مراتك فين قالها مسافرا غضبانة عن اهلها هي سئلتة غضبانة لية هو اتكسف وقالها اسباب شخصية رااحت قربت منة لدرجت ان بزازها كانت لمساة وقالتله احكيلي ممكن اقدر اساعدك قالها احنا علي السلم ممكن نتكلم بعدين فماما قالتلة خلاص انت لوحدك انا هاجي اعملك العشا عشان انت بقالك فترة لوحدك وتلاقيك عايش علي الاكل الجاهز قالها لا انا صحابي بيجوا يسهروا عندي بالليل لو تحبي ممكن تيجي تسهري معانا احنة شلة بنات ورجالة فماما وافقت وقالتله انا هجيب ماجد ابني معايا عشان محدش في البيت يقلق هو عندة 15 سنة قالها بس احنا بنسكر ونشرب حشيش فا ممكن لو عمل حاجة محدش هياخد بالة منه قالتلة مالكش دعوة انا هاخد بالي منة واتفقوا يتقابلوا بالليل الساعة 9 المهم رحنا هناك علي 8 ونص لبستني وهي لبست قميص نوم بينك من غير برا ولا اندر وعليهم عباية وطلعنا لشقتة في الدور الي فوقينا وخبطت علي الباب تقريبا صحناة من النوم كان قايم لابس اندر رجالي بس بكيني وزبرة باين يجنن وفتح وقالها كنت عارف انك هتيجي بدري ودخلنا راحت ماما خلعت العباية وفضلت بي قميص النوم وهو شافها قالها يخربيت جمالك انتي جامدة نيك هي قالتله ميرسي وانت زي القمر راح قرب وباسها وقالها انا صحابي والشلة هيتجننوا لما يشوفوكي فماما قالتلة مراتك دي ازاي يجيلها قلب تسيبك وتمشي قالها انه بيحب ينيك من كل حتة وهي مش حابة تمص او تتناك من طيزها بينكها من كسها بس وهو زهق وطلب منها ينكها من ورا فسابت البيت ماما وشها احمر وقالت ملهاش حق انا متنكتش من ورا قبل كدة بس عمري مرفض لحبيبي طلب قالها انتي بتحبيني قالتله بصراحة بعشقك قالها مش هتقوليلي علي حاجة لا قالتلوا ولا هتسمعها مني راح باسها من بقها وقالها اول حاجة انا عيزك تجنني صحابي وتهيجيهم سئلها بتعرفي ترقصي قالتله هجننهملك قالها طيب اما نشوف وراح هو يجهز البيرة والحاجة الي هيشربوها وماما دخلت الاوضة تجهز نفسها وانا فضلت مش لاقي حاجة اعملها بعد شوية وصلت الشلة 4 رجالة وبنتين الرجالة كانوا ظباط بردو كلهم جامدين 3 بيض وواحد اسمر كلهم نفس السن تقريبا والبنات كانو واحدا شقرا وواحدة بيضااوي وشعرها احمر المهم جابوا طربيزة وقعدوا يلعبو قمار والبنات عمالة تدلع عليهم وماما عمالة تدلع علي الطابط فا واحد من الرجالة حب يمسك بزها فهو قالوا لا دي ليا لوحدي ممكن تتفرج عليها اه تلمسها لا فراحوا سابوا الكتشينة وقالوا طيب فرجنا فهو باسها فرنشاية من وقالها يلا عقديهم وشالو الطربيزة وشغلوا اغاني وهي قامت ترقص وبصراحة مامي رقصها جامد ولا دينا الرقاصة وكانت كل شوية تقلع القميص شوية وتقرب من واحد منهم تدلع علية واول ما يجي يلمسها تبعد لدرجت انهم هاجوا جدا وكلهم قلعوا وبقوا بالاندرات بس والبنتين نزلوا علي ركبهم يمصوا ازبار واحد من البيض والاسمراني والتاني الابيضاني قام جاب ازازة فودكا وكبيات وصب لينا كلنا حتي اداني كباية من غير مامي متشوف ومامي قلعت لحد اما بقت ملط علي الاخر والظابط صاحبها قام يرقص معاها وعمال يمسك بزازها ويبوس فيها المهم الرجالة التانية كانوا زهقانين من البنات الي معاهم ومنفضنلهم علي الاخر وعايزين ماما وماما كانت شربت بتاع نص الازازة او اكتر والبنتين اتبضنوا وقاموا دخلوا الاوضة جوا يعملوا حاجة يكلوها وانا كنت من الخمرا الي شربتها مولع نار فا قلعت كل هدومي المهم الرجالة كلهم كانوا هيجنين معادا واحد كان واقف بيتفرج بس مش متحمس اوي كان ابيضاني ورفيع شوية المهم وانا واقف لقيت بنت من الاتنين خرجت ولما شافتني سحبتني علي الوضة فا سبت مامي وهي واقفة وصاحبها لازق فيها من ورا وبيحك زبرة في طزها وبيقفش في بزازها البنت ام شعر احمر كانت عريانة في السرير وصاحبتها جابتني ونزلت الاندر بتاعي وكان زبري لسة متوسط قعدت تمص فية بتاع 4 او 5 دقايق مش راضي يقف فا حاولت تبعبصني وهي بتمصلي لقتني مفتوح فسابت زبري وقالتلي في ودني انت خول قلتلها اه راحت شاخرة وقالت لصاحبتها ملناش نصيب في زبر النهاردة عشان الشرموطة الي مجنناهم برا قالتلها ودا ماله قالتلها دا خول مش بينيك وراحت سابني وخرجت ورجعت ومعاها الراجل الرفيع قالتلوا اتفضل يا عم نيك وانبسط وسبني انا وصحبتي ننيك بعض خدني علي اوضة تانية وكان سكران طينة قعد يبوس فيا ويلعب ويمص في بزازي وناكني بالظبط 3 دقايق وراح شاخر وجابهم جوايا ووقع مغمي علية من السكر والتعب خرجت لقيت البنتين بيبوسو بعض في الاوضة وكملت لبرة لقيت الاتنين البيض والاسمر واقفين بيتفرجوا وصاحب مامي بيقتحلها طيزها كان عمال يدهنلها خرمها خمرة ويدهن زبرة خمرا ويلحسلها خرمها وهي هتموت من الهيجان وقال لواحد منهم حط زبرك في بقها عشان متصوتش واحد منهم كان زبرة رفيع بس راسة كبيرة راح دخل زبرة في بقها وصاحبها ابتدي يدخل زبروه بالراحة لحد اما دخل نصة وقال هنغير الوضعية وراح نام علي ضهرة علي الارض وقالها تعالي اقعدي علي زبري وانت حط زبرك في بقها تاني فصحابة شخرولوا اشمعنا هو ما احنا كمان عايزين ننيك قالهم واحد يدخلوا في بقها والتاني تلعبلوا باديها و دخلوا في كوسها ولعبت باديها لواحد والاخير في بقها وكلهم قعدوا يبدلوا عليها وهي جابتهم اكتر من 10 مرات وكانت عمالة تصوت وتعرق وهيجانة وكلهم نزلوا في كسها معادا صاحبها جابهم في طيزها وهي اغمي عليها من التعب وقاموا من عليها والراجل الاسمر مسكني وقالي انت اتناكت قلتلوا اه قالي تعالا نضف زبري من كس امك فضلت امصلة لحد اما جابهم علي بزازها والتاني والتالت والرابع و هي كانت نايمة ومش مجمعة المهم الراجل الاسمر خلاني لحست اللبن من بزازها وكسها وخرم طيزها وابلعة وبعدها ولبست هدومي ونمت ولقيتها بعدها بساعة بتصحيني عشان نروح ومعرفتش اني اتنكت ولا لحست كسها وطيزها وبزازها بس ورجعنا الشقة وانا دخلت الاوضة المهم مرات خالي قالتلي حلو وانا قلتلها ابوس رجلك متعرفيش حد قالتلي متقلقش دلوقتي احكيلي عن اختك المتناكة انت شفتها بتتناك قلتلها لا انا نكتها قالتلي واااو طيب احكي استنوا الجزا الخامس انا نفسي بجد مستريس تنكني لو في تضفني ومش هتسمع مني كلمت لا

الجزء التانى اهلا حبيبى وحشنى اوى وقفنا في الجزء الى فات لما مرات خالى قالتلي دلوقتي نضفلي بزازي بلسانك من اللبن بتاع خالك وابلعة , لحستلها كل حتة من بزازها وكانت اول مرة امسك بزاز في اديا والحس فيهم وامص في الحلمات وهي سابت زبري وعمالة تبعبص فيا لحد اما بزازها نضفت قالتلي روح نام انت دلوقتي وبعد بكرة لينا حساب مع بعض واحنا لوحدنا وضربتني علي طيزي وقالت تجيلي منضف نفسك فاهم قلتلها حاضر وحسيت انها ابتمسة ابتسامة غريبة وسابتني ورجعت لخالي وانا رجعت في السرير بفكر هي هتعمل اية في بعد يومين تكملة القصة تاني يوم صحينا عادي انا وولادها من النوم, فطرنا وقعدنا نلعب وبعد كدة انا قلتلهم هروح عشان انتوا بكرة مسافرين لجديتي واسيبكوا تجهزوا الحاجة , واقتنعوا وخالي وصلني لحد البيت انا طلعت وكنت محتار خايف اروح ووفاء مرات خالي تبهدلني او مروحش فا تفضحني مش بس اني شفتها وهي بتتناك لا كمان اني اتناكت ومفتوح وقررت اني هروح واحاول اقنعها متفضحنيش ودخلت الحمام زي مقالتلي نضفت نفسي وطيزي كويس وكان في شعر خفيف قوي علي زبري وطيزي فاشيلته وكمان حلقت صدري وبطني وبقيت نضيف مفيش شعر غير في ايدي ورجلي عشان محدش يشك فيا وعدي اليوم هوا ولا حسيت بية وصحيت الصبح علي الساعة 5 ونص ولبست ورحت عند بيت خالي وبصيت لقيت العربية فيها ابن خالي ودايرة عرفت انهم خلاص هيتحركوا كمان شوية فا فضلت مستخبي لحد ما مشيوا برا الشارع ورحت طالع علي الشقة وخبط بالراحة راحت فتحتلي الباب وهي لابسة بجامة لونها ابيض وكان شكلها كدة مبتسم وناوية علي شر , قالتلي كويس انك جيت من بدري عشا نقدي اليوم من اوله ادخل يا خول دخلت وانا باصص في الارض راحت قافلة الباب انا بصيتلها ولسة هتكلم راحت ضرباني بالالم علي وشي وقالتلي مسمعش نفسك غير لما اقولك تتكلم فاهم قتلتها حاضر قالتلي نضفت نفسك قلتلها اه لقيت الم تاني نازل علي وشي وبتقلي وانا همشي بكلامك , اقلع يا خول وريني جسمك لسة هترجاها تسبني راحت مطلعة عصاية ونزلت فيا ضرب علي طيزي وضهري وجسمي كلة لحد اما تعبت وقالتلي متتعبنيش معاك يا خول يا تنفز كلامي من غير متروح يا هعرف العيلة كلها انك خول بتتناك تحب اية قلتلها اوامرك ورحت قالع كل هدومي وبقيت عريان خالص قالتلي برافو يا شرموطة جسمك يهبل , ورايا علي الاوضة ودخلنا اوضة عادل ورنا ولقيتها بتخرج اندر وبراه من بتوع رنا وقالتلي البس دول يا شرموطة وراحت هي الاوضة بتاعتها ورجعت بعد 10 دقايق معاها قميص نوم من بتوعها لونه اسود في احمر يجنن ماشي مع الاندر والبراه الحمر الي ادتهملي وقاتلي البس دا كمان يا علق وانا هنزل نوص ساعة ورجعالك ولقيتعا معاها نقاب في الشنطة قلتلها هتروحي فين راحت لفه وضرباني بالالم تاني وقالتلي وانت مال اهلك انت تنفز الاوامر وبس البس واستني لحد مجيلك وسابتني ونزلت وقفلت الباب من برا علي بالمفتاح وانا بعد ما لبست بصيت في المراية لقيت شكلي جامد قوي وقلت انا بس لو شعري طويل هبقي اجمل من اي بنت وقعدت مستني اما اشوف مرات هالي هترجع امتي المهم هي فعلا متاخرتش ونص ساعة لقيتعا راجعة لابسة النقاب ومعاها كيس كبير لونه اسود وقالتلي تعالي يا شرموطة وادتني الشنطة وقالتلي دخل دي جوه واستناني عند المراية وهي دخلت الحمام استحمت وخرجت وهي عريانة وجسمعا مبلول ودخلت علي الاوضة انا شفتها زبري وقف وبان من قميص النوم قالتلي يا بيضة زبرك بيقف تعالي قربت منها راحت بيساني بوسه جامدة واديها بتبعبصني ولسانها بيلعب ويمص في لساني وقالتلي اسمع الكلام هنبسط وابسطك ومش هتسمع الكلام هتتفضح وهخلي العيلة كلها تنيكك فاهم قلتلها اوامرك راحت بيساني تاني وقالتلي اقعد علي كرسي التسريحة وراحت فاتحة الشنطة مطلعا منها سترابون من الي البنات الليسبين بيلبسوه وطلعت بروكة شعر شقرا وطلعت كمان حبل قالتلي الاول البس البروكة ولبستهالي وبعدها حطيتلي مكياج كامل وبقيت فعلا شكلي بنت زي القمر لولا الزبر الي واقف دا ولما خلصت قالتلي من دلوقتي انت الشرموطة ميمي فاهم قلتلها تحت امريك ورحت ضاحك ضحكة صغيرة قالتلي مبسوط انك بقيت شرموطة قلتلها بصراحة اه وقمت وقفت وقعدت اقف في اوضاع اغراء زي المودلز لقيتها هاجت علي وقالتلي تعالي وراحت مطلعة من الشنطة ديلدو الي بيعمل فيبريشا وقالتلي لف ووطي وحاولت تدخلة فيا بس كان اكبر من خرمي فقالتلي مصي دا يا شرموطة وقعدت تتف علي خرمي لحد ما بقي مبلول كويس ودخلت فية الديلدو , دخل لحد النص ووقف وانا كنت هموت لقيتها راحت واقفة وداغطة عليه بكل تقلها لحد اما دخل كلة وانا حسيت اني هموت ولسه هصوت لقيتها حطت اديها علي بقي وشغلت الفيبراشن اجمد شعور حسيت بية بجد وزبري وقف قوي ووصل لحجم اول مرة يوصله وكنت هموت من الوجع والهيجان في نفس الوقت وهي ابتسمت وشدتني من ايدي قعدتني علي كرسي وجابت الحبل وربطتني وكويس وفشخت رجليا علي الاخر وطلعت زبري وسابته والكرسي ضهرة كان مفتوح زي الكراسي القديمة الحديد وراحت منزلاه علي الارض بقيت كاني نايم علي ضهري وزبري واقف ورجليا مفشوخة وراحت جايبة كباية كبيرة ليا وكباية ليها وقالتلي لما تقرب تجيبهم عرفني فاهم قلتلها حاضر وراحت شغلت الفايبريشن علي سرعة اعلا وقعدت علي وشي بكسها وقالتلي الحسي كسي يا وسخة وقعدت الحسلها وامص في كل حاجة البظر والشفرات والزنبور واخل لساني جواها وهي قعدت تقرص حلماتي وتلعب في جسمي لحد مكان خلاص هنزل رحت قلتلها انا خلاص بجيبهم راحت مسكت زبري وحطت الكباية تحتية ونزلت اللبن بتاعي كله جوا الكبياة وقعدت تحرك الدلدو يمين وشمال لحد اما نزلت كلة وراحت ماصالي زبري مصة جامدة عشان تتاكد لسة في البن ولا لء وراحت منزلة الي في بقها في الكباية وكانت خلاص هي كمان هتجيبهم راحت مسكت الكباية التانية نزلت فيها العسل بتاع كسها كلة وراحت رجعالي وفضلنا علي الوضع دا لحد اما انا جبتهم 6 مران والكباية كان نصها اتملي وهي كانت جابت مرة كمان وكبايتها اتملت وقعدت تبل صوابعها من عسلها وتدهنلي حلماتي وبزازي قالتلي عشان يجبروا ويبقوا طراي وحلوىن وشربتني شوية من العسل بردو وراحت جابت علبة كريم حطت فيها شوية وقالتلي دي هتاخدها وانت ماشي تنهن منه كل يوم بزازك ووشك فاهم قلتلها حاضر وانا خلاص هموت من التعب راحت اخيرا شالت الديلدو وقالتلي ناكل وبعدها هنيكيك بنفسي يا ميمي وراحت عملت سندوتشات وكلنا بعد ما فكتني من الكرسيي وانا كنت مفشوخ لدرجت قعدت نص ساعة مش عارف اقفل رجلي وبعد الاكل جرتني علي الاوضة وقالتلي اطلع نام علي وشك ولبست الاسترابون وركبته فيا الاول كان ناشف راحت جابت اللبن بتاعي دهنت بيه الاسترابون وخرمي وراحت مدخلاه تاني واللبن طبعا بيلزق في الاول لحد ما كنت بموت وحاسس ان خرمي هيجيب دم وطبعا السترابون بيكون فية ناحية تانية داخلة في كسها وهي عماله تنيك في وتتاواه وتقولي في ودني واد يا شرموطة انت جامد نيك انا مش هسيبك انت هتفضل الخول بتاعي واديها كانت عماله تلعب في حلماتي وتقرص فيهم لحد اما انا وهي جبناهم في نفس اللحظة هي غرقت طيزي عسل وانا جبتهم علي السرير وراحت نازلة تحتي لحست اللبن كلة في بقها وربت مني وفتحت بقي وتفته فية وخلتني شربتة كنت عايز اتفة بس مسكت بضاني وقالتلي لو مشربتش هخصيك فاطريت ابلعة , وبصت وقالتلي بتعرف تنيك , نكت قبل كدة قلتلها اه قالتلي مين وشي احمر ومردتش راح رزعاني بالالم علي وشي وقالت انا مش هتحايل عليكي يا شرموطة انطقي قلتلها ولد صاحبي قالتلي طيب نام علي ضهرك ورحبت علي دخلت زبري في كسها وقعدت تتنطط وتنزل تبوس فيا وتعض في حلماتي وتبدل زبري بين كسها وطيزها لحد اما ارتاحت وانا زبري كان خلاص واجعني من كتر ما هو واقف وكنت حلاص بموتراحت قامت من علي بعد اما ارتاحت ومسكت كباية اللبن بتاعي وكباية العسل بتاعها وقلبتهم علي بعض وقلبتني علي ضهري ودخلتهم في طيزي نص الكباية و راحت قلعتني الهدوم الي منت لابسها طول اليوم وقفلت خرم طيزي بالاندر عشان اللبن مينزلش وراحت دهنت حلماتها هي من المزيج دا وخدتني في حضنها وقالت الحس حلماتي وقعدت ارضع شوية وكل شوية هي تشرب شوية وتتفهم في بقي لحد اما خلصت الكباية وكنت خلاص هموت بصيت علي الساعة لقيتها 11 ونص بالليل انا كنت خلاص زي السكران هي بصت في عنيا وقالتلي يا شرموطة انتي هتفضلي معايا طول عمرك تحت رجلي فاهمه قلتلها امرك يا مولاتي راحت داحكة وبيساني وقالتلي احكيلي بقي اتناكتي ازاي اول مرة قعدت افتكر ثواني وبدات احكلها استنو الأجزاء الجديدة باى بقى استنوا الجزا التالت والاضافة للبنات بس الي عندها استعداد نتكلم منتقابل وتنيكني بجد او متعة علي التليفون

انا اسمي ماجد مهندس كمبيوتر عندي 25 سنة , قررت اني احكيلكوا قصتي وازاي بقيت في الحالة الي انا فيها دي , انا دلوقتي شكلي قدام الناس راجل لكن من جوايا لبوة بحب اتناك ولا اجدعها شرموطة او خول بهيج جدا لما اشوف راجل جسمة حلو ومتقسم او حتي واحدة شخصيتها قوية لاني بحب اتناك من الستات كمان وفي نفس الوقت بحب اني انيك بردو بس بتمتع اكتر وانا بتناك بالذات من الحريم. احب في البداية اوصف نفسي انا ابيض جدا زي الاجانب شعري بني وعنية كمان , طويل قوي وعريض زي لاعبي المصارعة وكنت في بداية شبابي بلعب كذا لعبة قتالية وكنت واخد جوايز فيهم بدات القصة لما كان عندي اربع سنين , انا ليا خالي كان عايش في دولة من دول الخليج هو واحنا واغلب اخوالي عايشين وبيشتغلوا فيها , مراتة كانت شرموطة كبيرة وعلي طول هيجانة وحلمات بزازها واقفة وكان جسمها ابيض وطري ويهيج اي راجل , كنا دايما بننزل اجازة قبل خالي وانا كنت دايما بروح اقعد وابات عندهم عندهم عشان نلعب علي الكمبيوتر انا وابن وبنت خالي عادل و رنا , عادل دا كان اكبر مني بي سنتين ورنا اصغر مني بسنة , امهم وفاء ذي موصفتها اول لما كنا بننزل اجازة تبدا تجهز نفسها قدامنا عادي كنا اطفال انا اربع سنين وابنها 6 وبنتها 3 وتقعد تعمل حلاوة من جسمها كله قدامنا ومن كتر ما هي بتكون هيجانة احيانا كانت بتقفش فينا كلنا حتي بنتها الي عندها 3 سنين تقعد تقفش في زبري الصغير وتبعبصني كل اما اعدي من جنبها وابنها كمان وكانت بتعمل كدة مع كل شباب العيلة الصغيرين , وتفضل كل يوم تقفش فينا واحنا اطفال مش فهمين لحد اما جوزها يجيلها كنت بكون بايت عندهم ونسمع اهاتها وصوت السرير وهو بيتهز من النيك واحيانا كنت بتسحب واشوفها بتتاواه ليه .عمري ما هنسي اليوم دا كان عندي وقتها 9 سنين وكنت ابتديت مرحلة البلوغ وزبري بيقف لوحدة كتير فما بالكوا وفي واحدة بقالها اسبوع بتقفش وتبعبص فيا وفي ولادها قدامي , كنت نايم وصحيت علي صوت تاوهات واحدة بتتناك وكنت وقتها عرفت السكس من الافلام ومن زمايلي في المدرسة وليه قصة هبقي اكملهالكوا بعدين المهم اتسحبت لحد اما وصلت لباب الاوضة الي هما فيها وكان مش مقفول ووقفت التفرج وكان خالي نايم علي ظهره وهي قاعدة جمبية وعمالة تمص في زبرة وهو و كان كبير قوي وعريض وهي مش عارفة تدخلة جواها وهو عمال يلعب في كسها ويبعبص فيها وهي هتموت عمالة تقولة كفايا بقي نيكني مش قادرة وهو عمال يشتمها مصي عدل يا شرموطة احسن مش هنيكيك خالص النهاردة وهي عماله تمص هتموت وراح شدها من شعرها ورفع رجلها ودخله من طيزها وهي هتموت من الوجع وتقلة بالراحة مش قادرة انا بقالي سنة متناكتش مش وهو اسكتي يا شرموطة وراح نازل واخد بزها اليمين كلو في بقة واعد يعض ويمص فية وهي عماله تفرك وفي في عز حركتها شافتني وانا بلعب في زبري وواقف قدام الباب انا قلبي وقع في رجليا وقتل مش هتقول لخالي وتفضح في العيلة لقيتها متكلمتش وكملت نيك عادي وكل شوية تبصلي تتاكد اني واقف ولا لا لحد اما اتناكت مرة من طيزها ومرة من كسها ومرة نزلهم في بقها وعلي صدرها وخالي ابتدي يسقط فهي قالتلوا انا هقوم اعملك حاجة تاكلها وهرجعلك عشان نكمل وهو قالها مشبعتيش يا لبوة دا انا نكتك 4 مرات قالتلة لسة اربعه كمان وضحكت زي الشرميط ونزلت باست زبره وقالتلي ربعاية هستحمي واجيب الاكل واجيلك وانا اتسحبت ورجعت الاوضة واتغطيت كاني نايم لقيتها جت ورايا وهي لابسة روب مفتوح مبين كل جسمها واللبن بينقط منة من كسها وطيازها ومغرق بزازها ورقبتها مدت اديها تحت الغطا مسكت زبري شدتني منه كنت هصوت قالتلي ولا نفس تعالا ورايا علي المطبخ ومشيت وهي قافشة زبري ببضانني وانا بتنطط وراها وعنية مدمعة من الوجع وصلنا المطبخ راحت قفلت الباب وقالتلي انت كبرت اهه وزبرك بيقف , بتتفرج علي وانا بتناك يا شرموط لسة هتكلم راحت رزعاني الالم علي وشي وضغطت علي بضاني جامد فموقعتش ووقفت علي اطراف رجلي وهموت وعنيا دمعت راحت ضحكت وقالتلي انت بتعيط زي الحريم امال مصارعة وملاكمة وجسمك العضلات دا وزي اللبوة مش مستحمل قلم يا خول وراحت مبعبصاني لقت خرمي مفتوح راحت مدخلة صباع تاني راح داخل قالتلي اية يا خول دا انت بتتناك قلتلها اه راحت بلت صباعها من اللبن الي في كسها وطيازها وبعبصتني تاني وقالتلي دا انت طلعت حكاية وضربتني علي طيزي كل دا وهي ماسكة زبري قالتلي بص يا خول انا مش هقول لحد بس بعد بكرة خالك وولادة رايحين لجدتك عايزاك تيجي من بدري وانا هستناك وفهم اهلك انك هتبات هنا يومين الي خالك هيعدهم عند امه فاهم قلتلها اه قالتلي دلوقتي نضفلي بزازي بلسانك من اللبن بتاع خالك وابلعة , لحستلها كل حتة من بزازها وكانت اول مرة امسك بزاز في اديا والحس فيهم وامص في الحلمات وهي سابت زبري وعمالة تبعبص فيا لحد اما بزازها نضفت قالتلي روح نام انت دلوقتي وبعد بكرة لينا حساب مع بعض واحنا لوحدنا وضربتني علي طيزي وقالت تجيلي منضف نفسك فاهم قلتلها حاضر وحسيت انها ابتمسة ابتسامة غريبة وسابتني ورجعت لخالي وانا رجعت في السرير بفكر هي هتعمل اية في بعد يومين

هاى انا منيرة انا ترانس سيكشوال بدون مقدمات ملهاش لزمه دلوئتى انا متجوزه من واحده ست بنت خالى و بنحب بعض جدا و بعد 6 سنين عرفت انى ترانس سيكشوال و انى كنت بدئت اخد هورمونات و انا اعترفتلها بكل حاجه و حصل مشاكل و كانت رافضه الفكره تماما و بعد سنه تقريبا نروح لدكتره نفسين و شيوخ و حوارات اقتنعت تماما انى ست زيها ووافقت نعيش مع بعض على كده و بقالنا شهر عايشين هى بتشتغل و انا فى البيت اطبخ و اراعى البيت و كنا بنمارس حياتنا الجنسيه زى اليزبين هى عندها الديلدو بتاعها طبعا متعتى مكنتش مكتملع معاها لان مهما كان الديلدوا بتاعها عمره ما حيكون زى الراجل و عمر احساسى بيها حيكون زى احساس الراجل فى قوته و خشونته و سخونته و كاعادتى بكل لبونه و شرمطه كلمت اللفر بتاعى القديم و خليته جالى البيت و هى فى الشغل و نمانا سوا و لما رجعت فوجئت انها عرفت و واجهتنى و فوجئت انها تقبلت الموضوع لاها عارفه ا الست متعرف تعيش من غير راجل و ان الى جربته مره متعرفش تنساه المهم بعد الموضوع ده بكام يوم رجعت من الشغل دخلت على اوضتى قالتلى انا جايلى ضبوف النهارده و مش حينفع تقبليهم خليكى فى اوضتك و متخرجيش خالص لاحسن يشوفوكى خلى بالك انا مش عاوزه فضايحه و ضحكتلى و خرجت كان موضوع غريب جدا من امتى بيجلها ضيوف المهم انا قلت عادى نليش دعوة على الساعه 10 بليل الجرس ضرب و انا علاشان اقفل الباب بالترباس بس اللفضول خدنى اعرف مين الى جاى فى الوقت ده فتحت الباب سنه و بصيت لائيت راجل اسمر و ضخم جدا زى ميكون لاعب كمال اجسام مين ده سيبت الباب موارب و فضلت اسمع الحوار للاسف من مكانى مش شايفه اى حاجه صوتهم كان واطى جدا غير كل شويه ضحكه منها او منه الفضول خدنى اعرف فيه ايه جيت اطلع سمعتها بتقوله طيب حيبك ثانيه رجعالك و لاقتها جايه على اوضتها رجهت بسرعه و سيبت الباب متوارب و قعدت على السرير اكنى بتفرج على التلفزيون لاقتها بتفتح الباب بتبص انا بعمل ايه بصتلها بغير اهتمام و قلتلها مين عندك قالتلى انتى مالك ناس اصحابى خليكى فى حالك ياقطه ة اقفلى الباب و قفلت الباب و خرجت شويه سمعتها بتقول اسفه اتاخرت عليك بعدها صوتهم راح خالص و انا حتجنن اعرف ايه الى بيحصل فتحت الباب تانى و اتسحبت و ببص لاقتها قاعده على حجره و هو حاضنها و نازلين فى بعض بوس و هى كمان لابسه بيبى دول بينك شفاف و جسمها الابيض منور منه و شعرها الاسود سايح على كتفها و هو قافش فيها و مقطعها بوس اتسمرت مكانى مش مصدء نفسى عمرى ما تخيلت ان يطلع منها ده شويه وراحت قايمه و فتحه رجله و قاعده على ركبها و فتحت وزراير بنطلونه و طلعت بتاعه احااا ايه ده دا رجل مش بتاع راجل ضخم جدا و اسود وهى قالت ياااه هى الرجاله كده دانا كان مضحوك عليا هو سند ضهره لورا و قالها و انتى جوزك فين قالتله مش هنا ساقر قالها هو بتاعه صغير قالتله و هى بتحطه فى بقها خبيبى لو ده زب بيقى الى عنده كس قعد يضحك و قالها طب ذوقى بقه يالبوه هى بقت بتمص بشهوه عاليه شويه و بتاعه وقف وهى مابقتش قادره تدخله فى بقها راح ماسكها من ششعرها و حشرهولها فى زورها جامد كان حيخنقها حاولت تشده و تطلعه لطشها بالقلم وقلها جرا ايه يالبوه سبيه لما انا اطلعه بصتله و هى فى منتهى الضعف و الشهوة و قالتله حاضر يا دكرى وسيدى وتاج راسى فضل ينكها فى زورها و هى مستمتعه و حطه اديها على الاتنبن فوق كسها بتحسس عليه راح شايلها و قلبها راسها لتحت و رافعها من وركها و كسها ادام وشه و قعد ياكل فيه وو هى راسها مدلدله لتحت و بتمص بتاعه بمنتهى الشراهه والمحن معرفش حسيت بكسى ( خرم طيزى يعنى ) بيفتح و تمنيت اكون مكنها فجئه لاقتها بتصرخ اوووووى من النشوة وهى بتجبهم و هو مدخل لسانه جوه كسها و بينكها بيه اترعشت جامد و هو عدلها و راح شايلها و قالها اوضتت نومك فين يا شرموطه شاورتله على الاوضه و راحت حضناه و حاطه راسها على صدره بستسلام رهيب وخضوع لأول مرة اشوفها كدا انا جريت على اوضتى قبل ما ياخد بالو منى و واربت الباب و استخبيت علاشان ميشوفنيش دخلوا الاوضه و ساب ا الباب مفتوح لانها قيلاله ان جوزها مسافر وطبعا مفيش في البيت غيررهم وقفت من بعيد اتفرج لاقيته منيمها على ظهرها و رافع رجلها و عمال ياكل كسها و هى مسكه صدرها و عمله تتلوى شويه وراحت شداه من شعره و قالتله كفايه ابوس ايدك دخله حرام عليك انتا موتنى راح قايم و ماسك بتاعه و زنق راسه على اول كسها ضغط راحت صرخه جامد كانها يوم دوخلتها وبتتفتح لأول مرة قالها فى ايه يالبوة يابنت المتناكه هوة انت مش متجوزه ازاى كسك مقفول كده قالتله معلش يا دكرى منا قلتلك زوبرة قدام زوبرك يبقى الى عندو دة كس وراحت شداه من وسطه و هو بدء ينيك فيها براحه و هى بتعض على شفايفها وقفشه بزازها باديها من الالم و المتعه فى اللحظه دى انا مكنتش عارفه اعمل ايه اخش عليها و لا استنى ولايه بصراحه خفت وقولت استنى المهم هى كسها كان خلاص اتفتح على اخره و هو كان شغال زى الجاك همر راح قلبها على وشها و قلها ياله يا كلبه على ركبك عدلت نفسها و هو نزل يلحس لها فى خرم طزها اول مره اشوفها بالمحن والرخص و النشوة دى راح هو بدء يدخل بتاعه فى طزها راحت مصوته و قالتله لا انا مش مفتوحه لا راح ضربها جامد على طزها و قالها بس يا لبوة يابنت المومس انتى ايش فهمك فى النيك و راح مدخله و هى بقت بتصرح راح منيمها على بطنها و نام فوقها و مكتفها و فضل ينيك فيها هى فعلا كانت بتعيط من الوجع بس ايدها كانت بتحرك و تشده من وسطه علاشان يخش فيها اكتر شويه و هو جابهم فيها وراح قايم من عليها و عدلها و حط بتاعه فى بقها وقلها نضفى زوبر سيدك يا متناكه و هى عماله تمصه و تبلع اللبن بمحن جامد وتقلو انتا تعبتنى اوى انا اول مرة اتناك كدا كانى لسه اول مرة اتفتح و انا كنت واقفه بتفرج و ماسكه حملت صدرى الصغير و بدعك على بتعى الصغير لاقتها شايفانى و بتبصلى راحت ضحكالى و مشوراالى اجى انا اتسمرت مكانى ومبكتش عارفه اخش ولا هى قالتلى انتى مكسوفه تعالى يا قطه تعالى شوفى جوزى حبيبى ودكرى انا كنت لابسه جلبيه بيت لحد ركبى و رابطه شعرى بيشرب صغير علاشان الهو ه كالعاده حاطه ميك اب خفيف راح هو باصص نحيتى و قالها مين البوة دى هى ضحكت دى مفجئه و قامت وجت نحيتى و شدتنى من ايدى تعالى متخفيش مش هيعضك رحت شداها و قلتلها ايه ده انتى بتهرجى ايه الى بتعمليه دة انتى اتجننتى راحت سندانى على الحيطه و زنقانى بجسمها و بصت فى عينى و وشوشتنى فى ودنى ايه يا روحى حسيت انك جوزى او راجل مثلا و رجولتك ناحت عليك لما شفت مراتك بتتناك و لا فى ايه مش احنا اتفقنا خلاص انك ست و انتى عاوزنى اعيش معاك و نتعامل على اننا اتنين ستات و اششمعنى انتى كنت بتجيب رجاله ينيكوك هنا و لاهو حلو ليك و وحش ليا بصتلها و انا مش مصدئه نفسى و مش مصدئه كلامها قالتلى بقولك ايه خليكى حلوة و تعالى انا عاوزاكى معايا تتمتعى زى ولا مش عاوزة مشيت معاها مش عارفه من الخوف من الفضيحه ولا من رغبتى انى اجرب زوبرة خصوصا وانا كانت هموت عليه وانا بتفرج من برا وكانت جبتهم على نفسى مرتين وانا بدعك في زمبورى مشيت معها و انا مصدومه دخلنا الاوضه كان هو نايم على السرير و بتاعه نايم هى راحت من اليمين وشدتنى من ايدى على الشمال و راحت مسكه بتاعه و قالتلى شوفتى زى ده قبل كده يا ميمي انا طنحت شويه من حجمو وهوة نايم وقلتها بصراحه لا راحت شدانى من راسى وقالتلى طب دوقى كدة يا لبوة علشان تعزورينى و حططتهولى فى بوئى وانا كانى مصدقت اول ما دخل بقى مشيت لسانى عليه ودوقت طعم كوسها و لبنه كان لسه عليه بصراحه انا بقالى سنه او اكتر متنكتش و كنت على اخرى بدءت امص بتاعه و الحس بضانه و هو بيقولها مين الامر ده ده خبرة في المص دا بتمص احسن منك وهى براحه يابت حتكلى الراجل هو مد ايده يحسس على جسمى و رفع الفميص بتاعى وحسس على وراكى و راح على طيزى و قعد يحسس بصباعه على خرمى لاقه بينبض من الشهوة والمحن الى كانت فيه بسبب انى كانت بتفرج عليهم انا كنت حاسه بكل لمسه منه اكنها نار بتئيد فى جسمى وبتقطع فيه قال با شرموطه دا انتى طيزك مفتوحه اوى فضل يحسس و نزل بايده ايده جت على بتاعى الى كان نايم على الاخر و مدلدل راح زئئنى من على بتاعه و قال لريم ايه ده دا مش ست هى راحت ضحكه بشرمطه و قالتله مهوه دا جوزى راح قايم و خدنى من ايدى و قلعنى القميص خلانى بالبرا و البانتى و فضل يلفنى و يبص على جسمى يخرب بيتك امك يابن المتناكه ايه ده دا انت جسمك نار صدرك صغير اوى بس الباقى نار وطرى جدا و ايه ازب ده دا مكملش 2 سم ولونه بمبى كده ليه و انتى اتجوزتى المتناك دا ليه قالتله انت حتعد تحكى انا عاوزاك تنكها لحد ما تخليها تصرخ دى شرموطه كبيره اوى و اسمها ميمي بصى و راح شايلنى من طيزى و رفعنى و بسنى و دخل لسانه فى بقى و انا اخدت و مصيته راح قايلى دا انتى تحفه و راح رمينى على السرير على ظهرى و فاتح رجلى و مسك بتاعى بصباعين و قال لمراتى ليكى حق تقولى عليه كس دمكملش زنبورك و بدء و يمص فيه و يلعب فى بضانى بعدها لحس كسى ( خرم طيزى يعنى ) و يدخل صوباع جوه انا من غير محس بدءت اتاوه من الشهوة و بدء جسمى يترعش و يتلوى و قال لمراتى ليكى حق تقولى عليه كس دمكملش زنبورك و بدء و يمص فيه و يلعب فى بضانى بعدها لحس كسى ( خرم طيزى يعنى ) و يدخل صوباع جوه انا من غير محس بدءت اتاوه من الشهوة و بدء جسمى يترعش و يتلوى وهى ركبت على وشى و قالتلى الحسى لبنه من طيزى فضلت الحس خرمها و كسها وهى مسكه شعرى و بتشدنى عليها وبتقولى اتمتعى يا لبوة هوة دة الى يتوبك لاقيته فتح رجلى على الاخر و بدء يدخل بتاعه فيها كان كبير فصرخت جامد راحت ريم جايبه ديوركس و حططه على بتاعه و فى كسى و هو بدء يدخل بتاعه دخل كله و بدء ينيك فيا جامد ويرزع من اول مدخلو وأول مسمعها وهيه بتقولى دة الى هيتوبك يا لبوة كانه خد منها إشارة هتك عرضى وبدء يفشخنى حرفيا انا مكنتش قادره بتدءت اصرخ من الوجع راحت هى نامت جنبى و حضنانى و بتبوسنى هو راح ساحبها من رجلها و راح منيمها فوقى وشى فى وشها و بدء يحطه فى كسها شويه و فيا شويه لحد ما هى جابتهم مره و اتنين ومبقتش قادرة وبتقولى اتفرج يا خول يا لبوة على الرجاله مش البوة الى انا متجوزة لما هو قرب يجبهم راح قايلنا مين فيكوا الى عوزاهم فبها انا حجبهم راحت هى قالت هاتهم جوا ميمي المتناكه عشرها البوة انا عاوزها تخلف انهاردا وتعرف ان الى فات كوم وانهاردا كوم تانى راح شايلها من عليا و راخ شايلنى و منيمنى على بطنى و نام عليا و فضل ينيك جامد لحد ما جبهم حسيت اكن فيضان نار نازل جوايا نار بتطفى نار انوثتى العطشانه و بدء يترعش وبتاعه يتهز و يطرا لحد ما نام و طلع راح ماسكها من شعرها و قالها الحسى كسها قعدتت تلحس كسى و ترضع منه اللبن وتبلعه وبعد شويه نامت وفقى و قعدت تبوسنى و تدينى لبنه فى بوئى هو راح نايم جنبنا و راح قايل انتو خلتونى ولا شهرايار مره فرسه و شيميل ولا الافلام مع بعض راحت ريم حضنانى قعدت تمص فى حلماتى و تدعك فى بتاعى و قالتله بص هى برضه عاوزه تجبهم و هى بتجبهم من النيك و بتاعها نايم ما بيقفش ختعرف و لا انكها ان قالها تنكيها ازاى راحت قايمه و جايبه السترابون بتعها و لبسته و انا نزلت على ايدى وركبى و راحت هى حطاه و بدئت تنكنى بيه بصراحه انا كنت محتاجه اجبهم اوى و هو خلا كسى مفتوح على الاخر دقيقه و هو هاج و راح جايلى من عند وشى و حطه فى بؤى انا من كتر المتعه بئيت امصه و ادخله جوا زورى جامد لحد ما بتاعه و قف جامد رحت قايمه و منيماه على ضهره و راكبه عليه و دخلت بتاعه جوايا و فضلت اتناك عليه و باعى مدلدل و عمال يخبط على سوته وريم ركبه على وشه بيلحس خرم طيزها و حاطط الديلدو فى كوسها و هى بتتناك عليه و وشها ليا و بتقولى مبسوطه يا روحى قلتلها متعه يا حبيبتى راحت مده ايدها و شدانى و باستنى و قالت ياله انا قربت اجبهم عاوزاكى تجبيهم معايا انا كمان كنت على اخرى كنت بطلع للاخر لحد ما بتاعه يخرج و يدخل تانى احساس دخول الراس اجمل حاجه و مره واحده انا و هى صرخنا و حضنا بعض و احنا بنجبهم و اترمينا على السرير هو راح قايم و جاب ريم من شعرها ة قالها الحسى لبن كس جوزك و انا قالى الحسى عسل كس مراتك و بعدين خلانا نبوس بعض و نقلبهم فى بقنا ح لافف ورا ريم و مدخله فى كسها و فضل يرزع فيها جامد و هى باصالى و عنيها كلها متعه و نشوة لحد ما جبهم شويه فيها و راح مدخله فيا مفضى الباقى و نمنا جنب بعض كل واحد بيفكر فى الى حصل بالنسبه ليا انا عارفه ان المفروض انى كده انسان حقير و كل الشتايم الى ممكن تيجى فى بال حد بس نحسبها انا ست مش راجل يعنى منطقيا هى مش مراتى بالمعنى المفهوم ثانيا الاهم هى مبسوطه و انا كمان مبسوطه يبقى كس ام اى حد ولا ايه و طبعا دا كله حلم محصلش ونتقابل في قصه جديدة ،، و شكرا لكل اراءكم و تعليقاتكم الجميلة العزيزة على قلبي ...

كنت 11 سنه يمكن أو أصغر كنت معجب بنفسي و جمالي وانا لسه أملس و ابيض و طيزي حلوه كنت و انا في الدش بحس بمتعه و انا بلمسها و ما كنتش اعرف لسه أن زبي صغير نيك كده واحد في المدرسه، طالب أكبر مني بكم سنه دافع عني مره و انا بتضرب من عيال في سني و كان بخليني أفضل قاعد معاه بعد المدرسه البنات اللي في دفعتي و دفعته اللي بيتناكو أو بيصاحبوا كان هو ناكهم كلهم و وراني صورهم و هو بيعمل فيهم كده في يوم سألته بتحس بايه؟ قال لي البنت بتحس بنفس المتعه الآي بحس بيها انا و ممكن اخليك تحس بده دخلت الحمام اطرطر و دخل ورايا و كان أول واحد يلمس زبي اصلا احساسي و انا في ايد كبيره بتلعب فيا كان قلبي بيدق زي الشاكوش و بشهق من الإحساس اللي أول مره احسن كانت أيده التانيه بتافش في طيزي و بزازي بس ما كنتش مركز غير في إحساس زبي ما كنتش لسه اعرف العاده السريه ولا كنت بلغت وطا و مص لي زبي مصتين بالعدد و راح ستيني و خارج من الحمام ثلاثة أيام بعدها ما جاش المدرسه و انا اول مره في حياتي أحس بالهيجان ت الشديد ده و مخي ما بطلش دقيقه في ال 3 أيام دول تفكير في احساسي و انا بيتلعب فيا و بليل بلعب في نفسي في السرير و مش نفس الإحساس كلمني يوم الجمعه و قال لي اروح له البيت و أنه لوحده و حيفرجني علي فيلم سكس فيديو من غير ما أفكر رحت له و أول ما دخلت .. دخلني غرفة مكتب و قفل الباب بالمفتاح كنت وقتها من كتر ما قلبي كان بيدق و انا من جوايا هيجان جدا و مكسوف كنت دايخ و مستسلم له استسلام غريب ابتسم و فتح سستة بنطلونه و قرب مني و فتح سستة بنطلوني و الزرار و غرز أيده و مسك زبي ببيضاني كلهم جوة قبضته حسيت بوجع بس بمتعه و شهقت لما عمل كده قلعني البنطلون و القميص و كل هدومي و لما قلعني الكلوت و بقيت عريان ملط قدامه قلع بنطلونه و هو كمان ملط و شفت زبه لأول مره كبيير و تخييين قوي بالنسبه لي كان شكله غريب قد زبي 3 أضعاف و اللي عرفته بعد كده أن 14 سنتي ده ما كانش كبير و شفت أكبر و اتخن من كده و اكتشفت أني انا اللي عندي زمبور مش زب اليوم ده ما لعبش في زبي تقريبا خالص لعب في طيزي و بزازي بس و مص حلاماتي و افش جامد و خلاني اماسك زبه بأيدي بعدين نزل مص زبي مصتين و قال لي يلا اعمل لي زي ما عملت لك و قام وقف حط زبه قدام بقى فضل يخليني امص له و هو بيقفش في بزازي كتييييير قوي بقى وجعني و كنت قرفان قوي بس لما بسمع أصوات الاستمتاع منه كنت بحس اني قادر أمتع حد في السكس و أول حد يعمل معايا حاجه مبصوت مني بعد ما خلص جاب لبنه على بزازي سألته ايه اللي طلع ده شرحلي و بعدين لعب في زبي عشان اجيبهم بس ما كنتش بلغت فقال لي اني زبي صغير قوي و اني ممكن ما أكونش راجل طيزي أجمل من البنات اللي ناكها ة ناعم و بزازي طريه و كان بيقرصني في زبي و يقول عليه كس كنا داخلين على الصيف بعد شهر كنا في الساحل و كلمني قال لي اروح له قريه المهندسين و دي قريه ضلمه و صحرا و مش باينه حتي من عالطريق رحت له و خدني فوق سطح العماره و كان معاه مفتاح السطح قفل وراه و قلعني مالط و قلع إحساس الهواء الساقع جامد من البحر على جسمي العريان كان كفايه اني اهيج جدا المره دي ما لمسش زبي إلا بقرصه بتوجع و شتيمة لكسي و ليا قال لي اركعي تحت زبي و مصيه يا شرموطه اتوجعت من كلامه بس حسيت اني استاهل انا عريان على سطوح مع واحد زبه أكبر مني بكتير و انا رايح له و عارف حيهم ايه نزلت على ركبي و مصيت و هو المره دي مسك شعري و ناكني في زوري جامد و قفش جامد في بزازي و أول مره يرزعني بالكف على طيزي كان له طريقه في الكلام المستمر و هو هيجان ايه الطيز دي ايه الطيز دي ازاي حلوه كده كان بيحسسني اني انا حلوه و بعد مص كتير قال لي قومي أقفي يا وسخه و راح رافعني من شعري و لاففني جامد و راح ماسك وسطي و بايده التانيه زاققني خلاني اوطي قال لي حخيليكي تحسي باللي البنات بيحسوا بيه يا شرموطه يا وسخه و عشان انتي شرموطه زيهم حيعجبك حط زيت على زبه و دخله في طيزي جامد صرخت من الوجع ضربني على طيزي و قال لي ايوه صرخي زي الشراميط اللي انا نكتهم و مره واحدهبدا ينيك جامد بيخرج زبه كله و يدخله كله جوا خرمي الديق لحد ما بيضانه تلمس بيضاني من ورا و مسك في بزازي بكل عزمه و فضل مكمل على كده كتير فضلت اسوط و اصرخ و اتوجع كتير و عرقت من كتر الوجع و انا عمال ببص على سطوح العمارات اللي جمبينا خايف حد يشوفني و مش عارف اكتم صريخي و حسيت بوساختي الشديده انا بتناك عريان زي الكلاب في الشارع جابهم جوه طيزي بعد نص ساعه من الوجع المستمر و قال لي يلا امشي دلوقتي لواحدك عشان ما ننزلش مه بعض لو كان حد سمعت خبا كلوتي ما لاقيتوش مشيت و طلعت بره القريه و وقفت كتييييير عالطريق الصحراوي مستني ميكروباص و جسمي كله واجعني و حاسس بلبنه خارج من طيزي و نازل على فخادي فضلت يجي 3 ساعات لواحدي عالطريق الصحراوي في الضلمه متناك و موجوع و بخر على نفسي لبنه اللي مش راضي يخلص أو يبطل يخر من طيزي و خايف يبان في البنطلون بعد المره دي انا كنت خلاص خدام زبه كل ما أبقى لواحدي اكلمه و الوقت اللي يعوز يجي فيه يجي و من غير كلام أكون قالع و مستني عريان يجي يقلع امص له ينيكني و يافش و يشتم و يجيبهم جوا و يمشي ينيك مره أو 2 و مره قال لي أنه عايزني عبد للجنس و شرحلي حيربطني و يضربني بكرباج و يعذب اعضاءي الجنسيه و كنت برفض لحد ما عرض عليا فلوس كتير وافقت اجرب ربطني و بكل عزم و قوه فيه كا بيضربني بكرباج الخيل علة طيزي ورا بعض بدون توقف او رحمه صوتي راح من كتر الصريخ و رجلي و جسمي كان بيرتعش و ينتفض عصبيا لا اراديا من الوجع و بعد الجلد و التافيش جابني من شعري و ناك زوري بكل عنف و يلطشني بالقلام و انا بمص و راح قالبني و نايكني بكل عنف و ما بطلش ترزيع و تلطيش و قرص اة تفعيص في كل حته في جسمي كانت بزازي لونها قرب عالبنجر من كتر القرص و الضرب و طيزي معلمه سطور وارمه و خارجه لبره مكان الكرباج و بعض السطور جايبه دم زبي كان بينقط ميه من الوجع مكان القرص فيه الجامد و هو بينيكني كنت بكتم نفسي من الوجع زبه برغم انه ما كانش الأكبر بس كان من اكتر الازبار اللي وجعتني في حياتي أقرب للعذاب جابهم في بقي ة مسك الكرباج و ضربني و أمرني ابلعهم بلعتهم و انا بعيط شألني و حطني على أرض الحمام و طرطر عليا و سابني مربوط في الطرطره و طلع طلع شرب سيجاره و رجع طرطر تاني عليا و خرج و رجع جابني من شعري و عمل فيا كل اللي فات تاني لحد الطرطره تاني بس المره دي خد وقت اكتر بكتير بعد كده بقت المره العاديه من بتوع زمان ببلاش و التعذيب بفلوس و بقيت بكرهه بس بقيت سجين احساسي بنفسي اني شرموطه و كل ما كنت أدخل على موقع جنس أو شواذ اتكلم مع حد كان بياكد لي اني شرموطه و لسه لحد دلوقتي حتي الموقع ده عرفت بنات في حياتي كتير كلهم قالوا لي اني زبي صغير جدا و أنهم ما اتبسطوش و خلوني الحسلهم بس و ده خلاني فعلا أفكر في تكوين جسمي الأبيض الناعم و طيزي وبزازي الكبار الطريين جدا و زبي اللي عامل زي حتة الجلده جمب الرجاله اللي عندهم ازبار كبيره مش بس إهانة كوني كنت مربوط مش عارف اتحرك احساسي اني تحت رحمته إحساس وحش انك تكون ما تقدرش تمنع متعه بجسمك إحساس بالملكيه انك مملوك مستعبد بتحس بوجع جامد مش عايزه لكن طالما هو عايزه ما تقدرش تمنعه بتعرف وقتها انك شرموطه و خدت أجرتها و دلوقتي لازم تخرس و تستحمل لحد ما يشبع منك بتحس بفرحه غريبه لما يجيبهم أن الوجع و شهوته انتهت و تحس برعب و رفض لما يرجع لك و انت لسه مربوط و يبدأ يوجعك تاني لكن بتحس باستسلام أنها حتعدي زي ما اللي قبلها عدت لمده أسبوع من آثار الوجع اللي باقي في جسمك خصوصا طيزك و بزازك وجع و علامات مش باينه للناس اللي حواليك من الهدوم اللي انت لابسها لكن ليك انت لواحدك بيفكرك قد ايه انت رخيص و شرموط و انك معمول لمتعة اللي عندهم ازبار بجد مش حتة جلدة و ما عندهمش طيز و بزاز زيك يبقى انا فعلا شرموطه و جسمي معمول لمتعتكم ارجو ان الجزء دا يعجبكم وونتقابل في الي جاي ،، و شكرا لكل اراءكم و تعليقاتكم الجميلة العزيزة على قلبي ...

أول مره أكتشفت مرتي دياثتي..يوم دعيت صديقي ينام عندنا ونسهر انا وهو نشرب…ونشاهد فلم سكس ‏كانت مرتي ماتعرف شي عن الفلم توقعت فلم اجنبي اكشن..دخلت علينا وشافتني أمص زب صديقي بشهوة وهو حاطط اصبعه بطيزي ..كنا جالسين بالصاله ..شافتني امص وانا ما اعرف هي شافتني لأني كنت امص زب صديقي ..لاكن صديقي شافها تبصلي ‏بصت بغضب علي وصرخت شو بتعملو نضر الها صديقي وابتسم وهي خجلت وهربت بس لاحظت ابتسامه عريضه على وشها اتجاه صديقي وهي تهرب ..قمت وراها ركضت وانا اسوي ملابسي ورحت لغرفة النوم وشفتها تبكي وتقول من امتى انت تتناك ..قلتلها انا احب صديقي وانا احاول اريحه لأن اهله طردوه من البيت وهو سوف يسكن معانا …وهي تبص عليه ولاحظت عليها حركة غنج بوستها وقنعتها بأن صديقي ولد كويس ومحبوب واني احب ان يكون معانا بالبيت ..اول مره رفضت ..لاكن بعد شويه هدءت وقالت يلله قوم روح لصاحبك خليني انام…قلتلها عيب عملت كده وصرختي قدامه ‏قلتلها يلله قومي عملينه مزه للسهرة وتعالي جيبيهم واغسلي وشك والبس ملابس حلوة ‏ابتسمت بخبث وقالت يله روح لصاحبك متعو بوستها وقمت وقلت يله جيبي المزه وتعالي قالت يله روح روحت لقيت صحبي لبس ملابسو خايف وكان يريد يطلع من البيت قلت له كل شئ تمام خلينا نشرب ونتمتع أنت باقي بلبيت معانا وهذا بيتك واحنه تحت أمرك..فرح كثير اخذني بالحضن ونزلت على بنطلونه وفتحت السحاب وطلعت زبو امصو…زبو هو ونايم كبير راسو يجنن ضخم وبيه عروق تمتع بالفم…بديت امص لما كبر ببقي نزعت الشورت اللي البسو واخذت اصبعو امصه ودخلتو بطيزي كان اصبعه كبير شبه زبه ..كانت حوراء تشاهد هذا من خلف الباب وانا ما اعرف بس اكتشفت ذلك لما شفت ياسر يبتسم لها وهو يغمزلها..رفعت راسي نحوها..هربت..اخذ ياسر راسي وضغطه على زبه ودخلو ببقي كله لحد ما اختنقت …نهضت وراها شفتها محرجه قلت لها وين رحتي وين المزه …قالت وهي محرجه جايه ..بس كانت تلبس جبه مفتوحه وتحتها سوتيان احمر وشورت وحاطه على شعرها شال خفيف قلت لها اخلعي الحجاب وتعالي ضحكت وقالت يلله امشي روح..كان عطر جسمها يفوح وصدرها يريد ينط جلسنا من جديد اني وصديقي نتحدث عن عملي …غيرنه الفلم وشغلنا القنوات الاخرى صحت على حوراء نحتاج ثلج كان الجو حار جدن اني جالس بالشورت وياسر كان يلبس بجامه من عندي وفانيله سوداء دخلت حوراء وبيده ثلج وهي تلبس الجبه والشال الجبه مفتوح من الصدر وضعت الثلج على المنظده وصدرها كان باين وكان عاوز ينط سحبتها من ايدها واقعدتها بحضني وسحبت الشال عن شعرها مباشرة قال ياسر حلو شعرك لمرتي قلت له ملمسه احلى جرب اخذت يده ووضعتها على شعرها ادخل جميع اصابعه بين شعرها احمرت حوراء وخلت رايها على صدري وتمسكني بقوة وارتباك وهو يلعب بشعره ورقبتها كانت ترتجف وتضغط بجسمها وطيزها على زبي وتتحرك بغنج وتطلق زفير حار وبدا يداعب رقبتها ويلتصق بينا اكثر وضعت يدي على زب صديقي والعب به واخرجته وضع ياسر راسه على رقبتها من الخلف وهي بحضني ويشمها وهي تتلوي بحضني طلعت صدرها وهي تبتسم وترجف بديت امصه واخذت ايد ياسر للصدر الثاني بده يتحسسه ويداعب حلمتها وضع ياسر يده بين افخاذها ضغطت علبه بقوة وهو يدفع بقوة وزبه انتصب اكثر ادخل اصبعه كله بكسها بسرعه قفزت وهربت للمطبخ قلت ياسر الحقها يلله قام ياسر وزبه منتصب وراح وراها للمطبخ سمعت صوت مقاومه واصوات الصحون تتساقط رحت وراهم سريع وجدته ادخل اصبعه بكسها وهي تنتفظ وتمص شفايقه بقوة رجعت اراقب من بعد بدت تعظ شفايفه طلع صدرها وبده يمص بيه بدت تهتز نزلت على البجامه تبعه سحبتها ومسكت الزب وضحكت قالت اكبر واحلى من همام…ضحك هو واخءت تبوسه بكل صوب منه ومصته وتحاول تدخله كله ببقها نيمها على الارض وعملو 69 وشق الشورت الاحمر اللي تلبسو واخذ يلحس كسها ويدخل لسان وهي تتاوه وصعد فوقها وحاول يدخل زبو لكسها دخل شويه منو دفعتو وقامت راحت غرفة النوم وشافتني واقف اتفرج قام ياسر عدل نفسه امامي ورجع للصاله ورجعت معه حاولت اخرج زبه لأن اشتهيت قال انيكك بشرط قلت موافق عرفت الشرط لما بدا ينيكني وبقول اريد انيك حوراء قلت له صار حبيبي نيكني هو ينيك بيه ويقول راح اراويك كيف تتناك مرتك راد يخلص بطيزي قلت له لا خليها لحوراء قمت من تحته ذهب هو للحمام واني رحت اجيب الفراش اللي حينام عليه رحت لحوراء لقيتها بيدها كاس وسكي وسيكار وصافنه لوحدهاحاولت اداعبه اول مره رفضت نمت جنبها ع سريرنا واني العب بجسمها سألتني هي هه ناكك قلت لها ايوه بس مكملش اخذت ايدي وضعتها على كسها وقالت شوف مبلل وغرقان مين حينيكو ويريحو قلت لها ماشي حجيلك لحظات وارجع ..رحت لياسر بلغتو اني حولعها وانت خليك تتفرج علينا من خلف الباب قبل هو رجعت نيمتها ع السرير على ظهرها وبديت الحس كسها المبلول وياسر يتفرج من خارج الباب فتحت ضوء منام وطفيت الاناره حوراء بدت تشع بجسمها وانا الحس كسها وهي تضغط راسي بين رجليها وتتنهد وتخرج اصوات عاليه عشان تسمع ياسر وهي متعرف ان ياسر خلف الباب لما حميت قوي اشرت لياسر ناديتو تعال باشاره وصل جنب السرير وهي مش عارفه انا امص بكسها ووضعت اصابيعي ببقها وهي تمص اصابيعي وتهتز اشرت لياسر طلع زبك طلع زبه وخلاه على وشها تفجءت حوراء اخذت زبه بقوه تمصه واني امص كسها نام ياسر معانا وخلينه حوراء بالوسط اخذ شفايفها وحضنها بقوه واني رحت خليت راسي بين كسها وزب ياسر امص الزب والحس كس مرتي وهو يبوسو بعض اخذت زب ياسر ودخلتو بكسها وبدا ينيكها واني جلست على حافة السرير امص صدرها مره وامسك رجليها مره وهو ينيكها لحد ما اراد يخلص خله زبو ببقي وخلص حليبه ببقي حوراء كملت المص معايا حته اخر قطره شربناها نمت جنبهم وهي تنام بحظن ياسر كلنا اشتهت ينيك وانا اشرب مره من على صدرها ومره من كسها

حسيت فعنيه الاندهاش لما رجع من بره لقاني محضراله سفره فيها جميع انواع الاكل اللي بيحبه او اللي قال في لعبه الصراحه انه بيحبه - لما انا سالته- بس استغرابه او اعجابه مكنتش اعرف وقتها زاد لما لقاني غاسله هدومه - بما فيها اندراته- ومش قادره اوصف احساسي وانا بشم ريحه رجولته في هدومه وبغسلها زي ما اي ست بتغسل هدوم جوزها او عشيقها هو كان بالنسبالى جوزى وعشيقي حتي لو هو مش واخد باله.. انا خلاص يا واد حطيتك في دماغي ومش هسيبك غير وانت جوزى في سريرك احمد كان اكبر منى بسنتين ولحسن الحظ كان معايا في سكن الشغل اصل كان السكن عباره عن اوض كل اوضه فيها اتنين وانا حظي جه مع احمد وكنت لاول مره اسكن بعيد عن ماما.. احساسي باحمد من كلامه وجنتلته وجسمه العريض الناشف المعضل كان انه حمايتي والساتر اللي بستخبي بضعفي ونعومتى وكسوفي وراه اليوم ده انا اتعمدت اغيب من الشغل عشان افاجئه ودي كانت بدايه خطتى اللي برسملها من اول يوم شوفت فيه حبيبي وجوزى. هو قاعد بياكل وانا باكله بعنيا قاعده جنبه مباكلش كان هو اكلتى وقتها هو كان ملاحظ انى بصاله اوى بس مكنش بيحط عينه فعيني عشان مكسوف.. وانا كنت بعشق كسوفه منى بحس انى مره فاجره من جوايا وده كان بيديني جرئه وانوثه اكبر خلص حبيبي اكل وانا شلت الطباق وغسلتهم وروقت الاوضه يا سلام يا هادى لو تغيب كل يوم من الشغل وتعملنا اكل وتروق علينا كدا.. وبيضحك رديت رد ازهلنى انا شخصيا بتلقائيه وبسرعه كبيره.. يالهوى دانت تؤمر سكت شويا كدا-كان بيتقل الاستاذ- وقال تسلملى عيونك الكلمه قتلتنى من جوايا رديت في سري-يسلملى كلك علي بعضك يا روح قلبي- بس فضلت ساكت اليوم ده فضلنا نتكلم كتير وفي كلامنا قولتله تعرف يا احمد انا اكتر حاجه خنقاني هنا انى مش واخد راحتي ازاى يعني يا هادي اصل انا عيشت حياتي كلها مع ماما بس لوحدنا وكنت بتخد راحتي في البيت بلبس شورت وكت وكدا اما هنا مضطر البس البجامات دي طب وانت مضطر ليه متلبس وتاخد راحتك اصل انا بتكسف بصراحه تتكسف ايه يا جدع احنا رجاله زي بعض -رجاله.. ماشي يا سي احمد هعديهالك بمزاجى اما اشوف اخرتها مع سيادتك- يعني عادي البس اه عادى خد راحتك قمت سرحت شعري اللي كان طويل وسايح ولبست شورت ازرق كان ديق اوى عليا يظهر انى تخنت من تحت شويا كمان اصل هيا ناقصه تخن من تحت هههههههه دي كانت بترج رج كل اما امشي ولبست كت من فوق وانا جسمى ابيض وضعيف وناعم جدا.. كنت قبلها عامله حسابي ومظبطه بالسويت يمكن اغري الراجل وطلعت هو شافني اندهش بس حط عينه في الارض علي طول قال يعني عادي فضلت اتمشي في الاوضه واوطي اجيب اي حاجه من ع الارض وكدا بعد كدا رحت علي سريري وفضلنا نتفرج ع التليفزيون لاحظت ان وشه بقي احمر ونفسه عالى - وحياه امك لاخليها حماتى الاسبوع ده اصبر بس عليا- شويا ودخل الحمام وطول جوه ففهمت انه بيريح نفسه... طول اوى جوه وطلع دخل علي سريره وفضل ساكت الغريب بقي ان احمد كان ديما يلم صحابه ونقعد في الاوضه نلعب وكدا انا مكنتش بحب اللمه بس كنت بندمج معاهم احمد بقي اليوم ده مجابش حد خالص وفضل ساكت كدا كانه مستني حاجه تحصل ههههههه شويا وعلي حظي بقي النور قطع.. احمد ايه يا حبيبي -يخراشي حبيبك.. امتى بقي- انا بخاف من الضلمه.. ممكن انام جنبك اكيد تنور.. - حسيت انه بيقولها بفرحه كدا.. طبعا ماهى حاجه طريه هتنام جنبه- رحتله.. هو بيحب ينام ع الحرف جوزى بقي وحفظته.. دخلت انا جوه وهو نام ع الحرف.. انا نمت علي جنبي الشمال وبقي ضهري ليه وهو ادالى ضهره ونام.. فانا اتنرفزت بصراحه يعني يابني ادم انت كل الملبن ده جنبك ومديالك ضهري بدل ما تحضني من ورا تديني ضهرك بس مااااشي وحياه امك حماتى مانا سيباك المهم لفيت نفسي ونمت علي جنبي اليمين وبقي وشي لضهره شويا وحبيبي اتقلب وبقي وشي فوشه حسيت بدفا جسمه وريحه نفسه داخله صجري مدوخانى حسيت نفسي نتايه اوى لرجولته وعضلاته وعرفت بعد كدا منه لما اتجوزنا انه كان الليله دي بيحلم عشان كدا لاقيت بتاعه زي الاسد في الشورت يا حرام بيبي بيتعذب زمانه مليان لبن ومش لاقي اللي يريحه.. بس احسن سيبيه كجا عشان تانى مره يديلك ضهره مانا كنت قدامه مهجمش ليه بس يا وليه برضه مينفعش ده مهما كان فحل وواجب عليكي تريحيه لفيت نفسي وبقي ضهري ليه ورجعت براحه لحد ما بقيت في حضنه يالهوووووي ع الاحساس اخيرا في حضنك يا حبيبي اخيرا عصفوره ضعيفه في حضن وحش هايج المهم خرجت الوحش من الشورت بتاعه ودخلته في الشورت بتاعى وحطيته بين الفلقتين وفضلت اتحرك براحه عليه حاسه بيه نار بين طيازى شويا وسمعت منه اهات خفيفه بيبي نايم وبيتاوه من عمايل نتايته فيه يالهوى انا ازاى بفكر كدا ازاى هادى الخجول المحترم ابن الناس بيفكر بدماغ شراميط كدا بس مش مهم المهم اني في حضنه انى ست انى فامتع لحظات حياتي فضلت كدا لحد ما حسيت بيه بيتشنج جامد وجابهم سخنين اوى بيكوو بين الفلقتين من متعته واهتزاز جسمه صحي سمعته بيقول يا نهار اسود ايه اللي انا عملته ده.. طبعا انا كنت من جوايا ميته من الضحك - عملت اللي هتعمله علي طول يا روح امك انت فاكر انى هسيبك- المهم قام هو براحه واتسحب جاب مناديل وانا قال يعني نايمه وبدء ينضف طيزي من لبنه اووووف ع الاحساس ده مش قادره اوصفه ان راجل بينضفك بعد ما خلص فيكي وهو بينضف قمت ماده ايدي ولفيتله وقولتله سيبهم انا عوزاهم وكان اول مره اتكلم مع حد بصيغه الانثي يظهر كدا انى فجرت خلاص احمد اتفاجئ وارتبك وقام من جنبي دخل الحمام وطلع نام علي سريري وانا من قهرتى انه سابنى نمت بقي صحيت تانى يوم كان هو نزل الشغل وانا منزلتش برضو لميت ملايات السراير غسلتهم وظبط الاوضه ونزلت اشتريت شويه طلبات اكل وجبت كام طقم حريمي لزوم الاغراءات بقي انتو فاهمين ورجعت طبخت ولبست الشورت والكات واستنيته دخل وقلع الجزمه وغير ودخل الحمام وخرج وهو بياكل وانا بتفرج عليه قالى هادي انا عاوز اكلمك بخصوص موضوع امبارح ماله ياحمد انا مش عارف هو حصل ازاى وانا اسف ومش هتتكرر تانى وياريت نلتزم باننا صحاب ورجاله زي بعض انت شايف اننا رجاله وزي بعض بص يا هادى انا منكرش انك ناعم اوى واحلى من ستات كتير بس صدقني انا مش هقدر اعمل كدا انا متجوز وعندي عيال حاضر ياحمد زي ما تحب اللي تشوفه - طبعا كنت عارفه ان دي حلاوه روح وشويا وهيطلبنى في سريره بنفسه بس كله بوقته- خرج احمد يقعد مع زمايلنا بره وطبعا دي غريبه ليه مبقاش يجيبهم.. جايز عشان حريم بيته هههههههه استغليت عدم وجوده ودخلت خدت شاور وظبط نفسي ولبست لانجيري واندر فتله وفضلت اتفرج ع التليفزيون بس هو اتاخر بره وانا رحت في النوم وانا بستناه البيه صحيت علي حد نايم فوقي وبيبوس رقبتي وبيعضها اااااااه احمد مش كدا.. احمد محدش بيعمل كدا عييييب اااااه وهو ولا هنا راكب فوقي وعمال يدعك في لحمى شويا ووقف وقلع بنطلونه وفضل باصصلي فانا فهمته نزلت علي ركبتى وفضلت امص زبه واشمه واخد بيوضه فبؤي اووووى وهو ماسكنى من شعري وزبه بينبض فايدي وبؤي وعروقه بتتنفخ اكتر واكتر شدنى من شعرى وقفت هادى عيون هادى انت تجنن ونط فوقي فضل يدعك زبره بين وراكي وانا في عالم تانى من تحسيسه علي جسمى وعضه وبوسه رماني علي السرير وخد حلماتي فبؤه وقعد يرضع فيا وانا بتلوى تحته زي التعبان واخيرا راجلى نايم فوقي بيمارس كل طقوس الرجوله علي لحمى فضلنا كدا بين بوس ولحس وعض ورضاعه لحد ما لقيت جسمه بيتنفض وبيتخشب وبينترهم علي صدره انا منظره وهو بيجيبهم وبينترهم وبيتشنج عليا خلانى انا كمان جبتهم لاول مره بكميه خليتني اغمي عليا مفقتش غير تانى يوم العصر حبيبي مش جنبي والمفروض معاد الشغل خلص خفت يكون زعل ومشي طبعا صحيت لقيت نفسي ملط والهدوم الحريمي مقلوعه ومرميه في الارض لبست الشورت والفانله الكات وطلعت ادور عليه سمعت صوته في اوضه زمايلنا ناديت احمد قالى ايوا جي اهو وطلع من الاوضه ايه اللي لبساه ده انا الكلمه هزتنى من جوايا لسببين اولهم انه كلمنى علي انى ست ثانيا انه غيران.. قولتله في ايه احنا رجاله زي بعض.. قالى روح بس البس اي حاجه وانا جي وراك واستاذن من الشباب وحه ورايا دخلنا اوضتنا اولا احنا لازم نتكلم شويا عن اللي حصل ونحط حدود حدود لايه للي بتعمله ايه اللي انا بعمله يعني عادي انى اجي من بره الاقيك لابس قميص نوم واندر ونايم طب وانت مالك ازاى يعني مانا راجل طب مانا راجل مهو مفيش راجل بيلبس قميص نوم انت عاوز ايه انا عاوز نبطل ما تبطل هو انا ماسكك ساعدني بلاش تغريني انا مش بغريك انا حابب انام كدا ومطلبتش منك تيجي تعمل كدا بس انا مش مستحمل انا تعبان خلاص وانا مقولتش مش هريحك هادى انا بحبك ومش قادر علي كدا وانا بعشقك ياحمد وانت عارف انى ست مش راجل وعارف انى بتاعتك انتى احلى من احلى ست يا هدي حلوه هدى منك يا روح هدي كنت بقول الكلام وانا بعيط... اخيرا احمد اعترف اخيرا انا نراته رسمي ياااااااه عارفه لو خرجتي كدا تانى هعمل فيكي ايه ايه هطلع ميتين امك حاضر مش هخرج كدا تانى بس انا زعلانه منك ليه لما تيجي تستحمى لازم تعرفني عشان اليفك..بزمتك عرفت تليف ضهرك يعني مش اوى طب وريني كدا بس يا مره اتلمى يا راجل وريني يوه هو انت بتتكسف مني طب اهو وقمت شداله البنطلون حسيته اتنرفز كدا وسكت هو انت بتتكسف منى اشمعني انا مش بتكسف قام شدنى من شعري عشان انتى فاجره زي امك ورمانى ع السرير ونام فوقي وعمل معايا احلى واحد وانا زوجته خلاص كدا الفصل الاول من الحدوته خلص عرفوني لو عجبتكم هكمل مغمراتى انا واحمد مستنيه رأيكم

( قصتي مع مجود ابو طيز كبيره) في سنه من السنوات الماضيه جاء وسكن رجل اسمه صلاح بعد ان تقاعد من الطائف وكان لديه ولد اسمه ماجد وكان اصغر مني بالعمر وعرفته بعد ان اصبح بنفس المدرسه التي ادرس بها وكان ماجد ذو اخلاق عاليه ومحترم غائة الاحترام وكان بنفس الوقت ولد وسيم وحلو وعليه خلفيه بارزه وكبيره وجسمه ايضا جميل مع الوقت تمنيت ان تكون لي علاقه معه لكن لم تحصل وكان كل الذي بيننا هو الاحترام فقط وكنت اشاهد ماجد دائما مع شخص اسمه حمدان وهو كبير بالعمر وخاصه في الليل دائم هم مع بعضهم ولم تاتي لي الفرصه مع ماجد او تكون بيننا علاقه قويه وفي مره من المرات وفي ذلك اليوم كنت في احدى المحافظات القريبه التي تبعد عن مقر سكني بحوالي 80 كيلو وسكن ماجد بعد ولم تكن معي سياره وكنت بعد المغرب في كابينة الاتصالات وعند انتهى اتصالي وكنت عند المحاسب واذ ماجد يدخل علينا بالمحل وقام بالسلام علي وبعدها دخل احدى الكباين يجرى اتصاله وانتظرته حتى انهاء اتصاله وعند خروجه واذ انا قريب سيارته وعندما وصل قال لي كيف حالك واخبارك قلت تمام بس عساك رايح للديره انا ابغى اروح بس ممعي سياره قال حياك انا ماشي للديره الحين عندي مدرس خصوصي وتوى انتهى الدرس قلت تمام ممكن اذ ماعليك احراج اخويك قال حياك تفضل وركبت معه بالسياره الكرسيدا ومشينا وبعد حوالي قطعنا نصف المسافه قال لي التالــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــي****** *ماجد*/ *السياره كنها مائله تشوفها انت *انا/ *لايكون بنشر الكفر *مجود /*لامااظن بس ابي انزل*واتاكد واوقف السياره ونزل ينظر بالكفرات وعاد وركب بالسياره ماجد / لا مااشوف في السياره اي شي ومشى في الطريق وبعد قليل جرى التالي *ماجد/ *ماادري السياره ايش فيها اليوم نزله على جهتي *انا / اقول اك*ياماجد تبي الصراحه يوم انت نزلت تشيك على الكفرات شفت السياره ترتفع ماجد /*كيف ترتفع والتفت يمين ويسار ولم يكن به سياره في الخط سوى سيارة ماجد *انا /*تبي تعرف ليه السياره مائله ونازله *ماجد / *ايوه واليكم القصه والكلام بيني وبين مجود انا / ماجد السياره مائله ولااحد يلومها من طيزك الكبيره وشوف الكرسي تحتك كيف نازل على تحت ماجد ايش رائك نتبادل مع بعض الحين نشوف لنا مكان ونوقف فيه ماجد / انت قليل ادب وش ذا الكلام استحى على وجهك انا / مجود بصراحه انت عليك طيز كبيره مره وانت لاتسوي علي رجال حمدان انت وهو كل يوم مع بعض وحمدان ينيكك ياماجد عندي اخبارك كلها وانا قلت لك نتبادل مع بعض وبعدين طيزك ايش مكبرها غير من كثر النيك فيها ماجد / يعني تبغى تتبادل معي وبعدين ايش اخباري انا / اترك اخبارك المهم نبغى نتعارس مع بعض ولاتسوي فيها رجال ثم انيكك بالقوه وانت ماراح تنيكني وانت بعد تتبادل مع محمد ال حمود ثم وضعت يدي على فخذه وبديت امسحها وقلت شوف جسمك كيف ناعم ونتعارس ولامن شاف ولامن يدري ثم تردد قليل وبعدها واذ يقول مجود الممحون ماجد / طيب خلاص نتعارس بس مااحد يدري عنا انا / شي اكيد هذا الوضع ماراح ابن امه يدري عنه بس معك فراش ماء اشتريت انا من المحطه قبل شويه ماجد / معي فراش بس صغير شويه انا / تمام تشوف ذاك القاع انزل له بالسياره خطه ممتاز ماجد / طيب انزل له الحين ثم نزلنا الى ذلك المكان الصحراوي واوقفنا السياره ثم نزلنا وجاب الفراش ماجد ووضعها على الارض انا / ماجد اسمع المكان زي ماتشوف امن وامان وانا بصراحه اموت في نيك الطيز العاري عرفت قصدي او لا ماجد / لا مافهمت قصدك انا / يعني لااشوف السروال عليك وافسخ ملابسك كلها لاتخلي غير الفنيله الداخليه وحط ملابسك بالسياره ماجد / لا صعبه مااقدر انزل ملابسي كلها انا / اقول ياماجد كلنا مع بعض بنفسخ الملابس بسرعه اقول افسخ وتعال نتعارس وقمنا بتفسيخ الملابس وعند جاء ماجد وكان عاري قمت وضميته وقمت ابوس خدوده واقول عطني الشفه ومصيت شفته وبعدها نظرت الى طيزه وكانت كبيره للغائه وحطيت يدي على موخرة ماجد وقلت تعال فديتك وحتى وصلنا الى الفراش ماجد / من الاول ينيك انا / انا طبعا بالعمر الاكبر بالعمر هو ينيك الاول ماجد / خلاص طيب تنيك انت الاول وبعدين انا انا / خلاص طيب بس تعال انبطح على الفرشه ماجد / طيب وانبطح ماجد على بطنه وقمت انا وركبت عليه واذ انا على طيزه المربربه والمنتفخه والكبيره والحلوه وقمت ابوس خدوده ووضعت زبي في طيزه وبديت بالشغل وضرب طيزه بالنيك بزبي وطلبت منه رفع طيزه للاعلى شويه بعد وضع المخده تحت بطنه واصبحت طيزه بارزه امامي ومع النيك مسكته جيدا وحتى رايت خرق طيزه احمر اللون وعند قرب زبي منه وبقوه امسكته وادخلته في طيزه الى الخصوه بعد ان قاوم وقمت بضربه كف في وجهه وقلت له اسكت وبعدها قال طيب ابشر وعرفت انه ضعيف وخواف واصبح يشتكى ويتالم ويقول زبك كبير يعورني وقلت له لا عادي طيزك تاكل اكبر من زبي ياخنيث ومتعود عليه وقلت له هاه تحب اصب المني في طيزك او برا قال لا صبه برا قلت لا اصبه في داخل طيزك عشان يتغذى طيزك وتكبر وتصير ناعمه وتشتاق للزب دائم وتطفي المحنه الي فيك يامجود واذ ثواني وانا اصب المني في طيز ماجد وحتى استرحت قليل على ظهره وبعدها قلت خلاص قوم البس ملابسك وبعد ين لايكون مصدق انك بتنيكني ولم يتكلم وخط فرشته بالسياره بعد ان ارتدى ملابسه ومشينا وبعدها اصبحت لاارها كثير وكان مجود روعه في الجنس وليله رائعه كانت معه ,,, ,,,,,,(والمره الثانيه مع مجود ابو مكوه كبيره),,,, وبعد فتره طويله عن مشاهدة مجود ذهبت الى الرياض عند احد اصحابي وكان صاحبي صديق ماجد بالدراسه وعند وصولي الى سكن صديقي قابلت ماجد عنده وجالسنا ساعه ثم غادر مجود ومعه احد جماعته الى شقتهم وبقيت انا عند صاحبي ومن البكره وعند الساعه 9 ليلا واذ جوالي يرن برساله وعندما فتحتها واذ هي من رقم لااعرفه ولكن كانت الرساله تقول (انا مجود ولااحد يدري من الي عندك عني واطلع لي عند المغسله خلف بيت عبدالمحسن وصرفهم اذ سالك احد واتصل بي هذا رقمي ابغاك في موضوع) وبعدها خرجت من بيت عبدالمحسن وقلت عندي مكالمه ضروريه وخاصه وذهبت عند المغسله واذ مجود واقف هناك وعندي وصولي له سلمت عليه قال لي لايكون انت مشغول قلت له لا ماعندي اي شي قال اركب معي نتمشى شويه وركبت معه وذهبنا الى الكازينوا وطلب مجود معسل وشاهي لنا وعند خروجنا من الكازينوا شاهدنا ولد من وسيم ومربرب يرتدي طيحني وطيزه كبيره مره وبارزه وترجف يمين ويسار قال مجود شوف كيف الموضه الجديده قلت ايوه موضه لااهل الرياض هاذي المهم كنا بالسياره وكانا نتكلم بالاتـــــــــــــــــــي ماجد / ايش رائك في الورع وشفت كيف طيحني عليه انا / ايوه شفته بس عادي ترى موضتهم كذا ياماجد ماجد / ايوه موضه بس شفت كيف طيزه كبيره وطالعه بعد وانا اول مره اشوف طيز كذا بهذا الكبر انا / ايوه هو ولد مافيه كلام وشكله يدور فحل بس تكفى مر السوبر ماركت جيب لنا ماء ولاعليك امر ماجد / طيب ابشر ولايهمك ووقف ماجد عند السوبر ماركت ونزل يجيب ماء وعند نزوله وانا اشاهد طيزه ترتجف وذكرت ذيك المره عندما نكته وقد بديت اشك في انه يريدني انيكه وجاء ماجد بالماء وشربت ومشينا بالطريق ثم صار ماجد / بصراحه قد شفت زي الولد الي في الكازينوا اول مره اشوف انا طيز بهذا الشكل حلوين لا شفت كثير وانت انا / تبي الصراحه ياماجد شفت احلى منه وشفت طيز اكبر من طيزالورع الي اول بالكازينوا ماجد / اوف بصراحه قولي انا اعرفه او لا انا / ماادري لكن تسمع المثل الي يقول الجمل مايشوف عوج قربته وتعرف المعنى او اقول لك ماجد / لا ماعرفت المعنى قول لي من هو طيزه الى اكبرمن الولد الي اول شفناه انا / المعنى انك انت ماتشوف طيزك ياماجد بصراحه الطيز الي اكبر من طيز الولد هو طيزك وانت احلى منه كثير ولاحكمت غير يوم انت نزلت تجيب ماء وانا حبيت اتاكد من حجم طيزك وطيزك كان ترجف رجف وتخضخض يمين ويسار من كبرها وانت طيزك مولعه بس شوف لنا مكان احكها لك وانيك طيزك واطفي محنتها وزبي مره مشتاق لطيزك يامجود وحطيت يدي على فخذه وجلست المس جسمه ماجد / يضحك طيب تبغى نروح للشقه مافيه احد من العيال كلهم مدومين انا / اهم شي لايكون فيها احد او يطب علينا ماجد / لا مااحد يجي وانت بتروح الشرقيه انا / ايوه منك خوه للشرقيه ماجد / الشرقيه كم ساعه من الرياض وكم تجلس هناك انا / الشرقيه 5 ساعات بس اذ رحت معي يمكن ناخذ يوم مع الخط ماجد / ليه تاخذ يوم مع الخط اذ رحت معك انا / كل محطه اوقف فيها انيكك فيها لين اشبع منك ماجد / ههههههههههههههههه انا / بسرعه روح شقتكم مابغى اطول على العيال ووصلنا الى شقة ماجد وزملائه ودخلنا ولم يكن فيها احد وجلست في الصاله وقال ماجد الحين اجيك وبعد ثواني جاني مجود وكان مفسخ سرواله ولاعليه غير فنيله نصف كم وقال تعال في الغرفه الثانيه وذهبنا الى الغرفه الثانيه وقلت له انت ماعليك سروال قال لا مااحبه احس ان السروال يضايقني وانبطح على السرير وركبت عليه وقمت انيكه وقال لي نيك على كيفك وخذ راحتك قلت تسلم ياحلو وكان رافع طيزه فوق واصبح كل شي في طيزه اراه وقمت باادخال زبي كله الى الخصوه في طيز ماجد واذ طيزه اصبحت تاكل الزب بشكل عادي وقمت بنيك العنف في طيز ماجد واضربه بزبي وحتى قام زبي بصب المني كله في داخل طيز ماجد وعندما قمت من فوقه واذ طيزه تدفق المني من شدة المحنه وكانت نيكه روعه وخاصه انه ترك لي النيك بمزاجي وكان حلو ورائع وخاصه طيزه المربربه والمخروقه وممحون ويغريني بالدلع فديته ,, وهاذي قصتي مع مجود الحلو وابو طيز كبيره,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ودة فيديو لية حقيقى وانا بنيك ابو طيز كبيرة

( قصتي مع بدرالبدور) في يوم من الايام الماضيه واثناء الدراسه عرفت شخص اسمه بدر البدور وهو اكبر مني في العمر بحوالي سنه ونصف وكان بدر ولد وسيم ومربرب وكنا احيانا وقت العصر نتقابل في معلب الكره ولابيننا غير الاحترام والرسميه ومع الوقت اصبح بدر يحلو ولم تاتي الفرصه المناسبه وعندما نقل والد بدر الى منطقه اخرى قرر بدر اكمال الدراسه في القريه واصبح بدر يعيش في منزل والده وحيدأ وكان يوم الاربعاء يذهب الى المدينه لدى اهله ويوم الجمعه يعود الى القريه حيث ان المدينه تبعد عن القريه بحوالي 200 كيلو وذهبت انا الى المدينه يوم الخميس وعندما شاهدت سيارة بدر عند منزل والده بالمدينه جات لي فكرة رغم اني سمعت ان بدر يتبادل مع اشخاص خاصين وفيه اشخاص يقومون بنيك بدر وذهبت الى منزل والد بدر وطرقت الباب وجاني والد بدر وسلمت عليه وقلت له اريد بدر وجاني بدر وبعد السلام عليه قلت له انا ممعي سيارة واريد الذهاب معك الى القريه غدا اذ لايوجد عليك احراج وقال لاعادي حياك انا بكره بعد العصر اسافر للقريه واعطيته رقم هاتف منزل خالي وقلت انا انتظرك الساعه 4 ونصف عند البيت قال بدر اوكيه وذهبت وعندما جاء الموعد واذ هو يتصل وارد عليه وقلت انا باانتظرك وكنت خارج منزل خالي واذ بدر جاء بسيارته وركبت معه واذ هو وحيدأ لانني كنت اتنمى ذلك وحصل ومع غيوب الشمس وكنا في منتصف الطريق كانت هناك محطة واستراحه معروفه جدا واليكم قصتي مع بدرالبدور التي كانت ليلة جنسيه روعه واليكم تفاصيل القصه,,,,,,, انا / بدر ايش رائك نروح للمحطه نتعشاء فيها على حسابي بدر / لا ماله داعي وبعدين الاستراحه الحين مليانه بالناس ودي اوصل الى القريه عندي مذكرات انا / لا ماعليك من الناس ناخذ غرفه ساعه بعشرة ريال نتعشاء فيها ونمشي بدر/ ناخذ غرفه اجارساعه عشان نتعشاءفيها ونمشي وليه انا / ايوه ناخذها ساعه نتعشاء فيها 10 دقائق والوقت الباقي من الساعه نهندس فيه انا وانت مع بعض بدر / ايش نهندس مع بعض انا / اقولك يابدر نهندس يعني نتيادل مع بعض ونتعارس تنيكني وانيكك بدر / استحى على وجهك انا مالي في الامور هاذي انا / بدر اترك اللف والدوران شف طيزك ايش كبرها من النيك وعندي اخبارك كلها وقبل فتره ناكك واحد اعرفه وكان سكران وفعل فيك بالقوه وتتبادل مع واحد خنيث اسمه فيحان واقول انت خذ العلم الاول احسن لك قبل اغير رائي قلت لك نتبادل وانت الاول اكون معك صريح وشرط اذ لفيت معي راح انيكك انا ولو بالقوه قبل تصل بيتك وكل الشباب يتبدلون مع بعض بدر / خلاص موافق بس هذا الشي سر بيننا ولااحد يدري عنه انا / اوكيه اتفقنا وعند الوصول الى الاستراحه استاجرنا غرفه في الدور الثاني لمدة ساعه وطلبنا عشاء وبعد العشاء قمت بااقفال باب الغرفه جيدا ووضعت الستاير على النوافذ وعندما انتهينا من العشاء طلبت جرى التالـــــــــي *انا / اسمع*يا بدر*افسخ*ملابسك كلها*ماعدا الفنيله نصف كم الداخليه وكنت احمل في جيب ثوبي كريم نيفيا وقمنا بتفصيخ الملابس انا /*بدر تعال اجلس معي على السرير بدر / طيب افسخ ملابسي واجيك الحين *ثم قمنا بالشفشفه وبعض الحركات وبعدها قمت ونمت على السرير انا / بدر انت الاول اللي تنيك وبعدك انا انيك طيزك *بدر / اوكيه مافيه مشكله* قام بدر بالركوب على ظهري وقام بالنيك وبعدها اذ هو يقوم بسحب المناديل وتنزيل المني فيها وانتهى بدر من النيك في وبعدها واذ انا واقف وبدر جانبي انا /*بدر حبيبي تعال*انبطخ ياحلو * بدر/ طيب ابشر*بس تكفى بسرعه واذ باقي من وقت الاجار نصف ساعه وخمس دقائق وانبطح بدر على السرير وقمت بالركوب على ظهره وكانت طيزه روعه ومربربه وكبيره انا / اسمع يابدر انت حلو واللي صار بيننا الليله مااحد يدري عنه للابد اتفقنا ياحلو *بدر /*اوكيه مالك هم وعلى طول قمت بوضع فمي على طيز بدر وقمت ابوس طيزه والعب فيها بااصابعي واذ طيزه هشه وطريه وحتى وضعت اصبعي على فتحة طيز بدر وكانت مفتوحه شي بسيط وقمت بالكلام الرومانسي معه انا /*هاه اول تقول انك مالك في الامور هاذي وتسوي فيها رجال وكنت انيك بدرعلى بط بدر / بسرعه اخلص تكفى*انا*ترى ماطولت معك *انا /*اسمع يابدر انت طيزك كبيره وحلوه ابغى ادخل زبي في طيزك *بدر /*لا بس انا مادخلته فيك *انا /*بس انا مااني مثلك انا طيزي ماتاكل الزب مثلك انت يابدر طيزك تاكل الزب عادي متعوده عليه انا الحين فوق طيزك واشوف كل شي فيها وبصراحه انت يابدر خنيث وتاكله للخصوه وطيزك تاكل اكبر من زبي بعد*ذلك كنت اضع النيفيا على زبي *واصبح راس زبي مقابل فتحة طيز بدر وقمت بمسكه جيدا وبسرعه قمت بتدخيل زبي كله في طيز بدر واذ لايوجد مقاومه من طيز بدر واصبح يشتكى من الم زبي في طيزه بدر /* زبك مره يعورني مره كبير وقام بالمقاومه وفهمته اننا في استراحه ولاتفضح نفسك وتفضحني وقمت اضرب طيزه المربربه وعند قرب نزول المني قلت انا / *ياحلو وين تحب اصب المني في داخل طيزك او خارجه انت يابدر حلو واحلى من البنت المفروض اسمك مو بدراسمك بدور ولحظه واذ زبي يصب وينزل المني داخل طيز بدر وطلبت منه عدم القيام حتى اطلب منه وبقيت 3 دقائق وانا نايم على ظهر بدر وبعدها قمت ابوس طيزه وقد خرج زبي براحته من داخل طيز بدر وكانت ليله رائعه واكمالنا سافرنا وبعدها اصبحت اذهب الى بدر في منزله ونتبادل وفي مره من المرات قد قابلت بدر عن السوبرماركت وعندما ركب سيارته قمت بالذهاب له حتى لم يكن في الشارع احد *انا /*ايش رائك نتعارس يابدر في الوادي هذاك بدر /*انا مشغول الحين مره ماقدر خلها وقت ثاني *انا / لاابغاك الحين ترى ماابي*اجيك البيت حقك عشان الاحراج بس كلها عشر دقائق وننتهى ونمشي *بدر /*طيب واوقفت سيارتي وركبت مع بدر وعندما وصلنا الى مكان صحراوي وضعنا الفراش على صندوق السياره وفسخنا الملابس ولاعلينا غير فنيله نصف كم وعندما كنت انا فوق بدر وانيكه واذ شخص كبير في السن من اهل المنطقه ويعرفنا انا وبدر واذ هو واقف امامنا ويقول انتم ايش تسوون تركبون وتعرسون بعضكم وقام بضربنا انا وبدر وعلى طول ذهبنا وبعدها اذ الشخص يخبر والد بدر بما فعلنا وايضا اخبر عني*والدي ,,,,,,,,,, وكان بدر روعه وطيزه لذيذه وكبيره وتاكل الزب الى الخصوه ومن احلى النيكات التي مرت علي نيك طيز بدر او بدور فديته * *

موجب من نسوانجى بقالى فتره ف المنتدى اتعرفت ع ناس كتير اوى بس اول مقابله ليا مع موجب ف االمنتدى وعنده صفحه حاطط عليها زبره كانت النهارده واد مز اوى بصراحه عنده ١٩ سنه بعتلى زبره كبير اوى قلتله انت سنك صغير وزبرك كده المهم اتفقنا نتقابل وبعد ١٥ يوم كلام بينا ع المنتدى وع الكيك جالى لقيته واد مز اوى طول بعرض كده واخدته ع الشقه وقعدنا مع بعض نتكلم وقعدت العب ف بتاعه وبوس واحضان وقالى انزل مص مصيت زبره كان حلو اوى وطعمو جامد قعدت امص كتير وبعدين قلى نام ع بطنك وقعد يلعب ف طيزى ويضربنى عليها ويقولى طيزك ملبن وحطلى زيت كنت محضره لان زبره كان كبير اوى وقعد يلعب ف طيزى وراح مدخله انا صوت لقيته مسكنى تحته وقعد ينيك فيا ويقولى مش عاوز تتناك استحمل وبعد ١٠ دقايق نيك لقيت ماسوره لبن وضربت ف خرمى قلتله قوم قلى لا هسيبه جوه علشان طيزك تاخد عليه طيزى كانت بتحرقنى اوى ساعتها ولقيت زبره مش عاوز ينام كنت بصوت منه وقعد ينيك تانى اكتر من نص ساعه لحد ما بقتش حاسس بطيزى وكنت بصوت منه واقوله حرام عليك ده كلو يطلع منك قعد شغال ف طيزى وراح مطلعو ومنزلهم ع وشى وبوقى كنت بموت منه بصراحه بس كيفنى اوى اوى وقعد معايا شويه واتفقنا يقابلنى تانى الاسبوع الجاى بعد ما قعد يشكر ف طيزى ويقولى اول مره يدخل زبره كله ف سالب اللى قبلى مكنوش بيستحملو زبره ولولا الوقت وعنده امتحانات كان قعد ينيك فيا لتانى يوم فعلا السن ده بيبقو جامدين ازى ف النيك وما بيصدقو يمسكه طيز