القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

انا سالب

عضو
  • المساهمات

    2,312
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

كل ما تم نشره بواسطة انا سالب

  1. ازيكم انا موني سالب عندي 22 سنة ساكن مع والدي لوحدنا و هو منفصل عن والدتي والدي اغلب السنة مسافر و بيجي شهرين بس ف السنة كلها قصتي بدأت لما قررنا نبني الدور التالت في البيت عندنا و والدي كان موجود في بداية الشغل لحد ما خلصكل حاجة تقريبا و بعدين سافر بس كان لسا الخشب متعلق النجارين ماخدوهوش في يوم جه النجار الكبير بتاعهم كان حتاج الخشب فجه يفكه و انا كنتت لوحدي و وقفت معاه و عملت له شاي و كنت واقف معاه عشان يخلص شغله هو اسمه سعيد عنده حوالي 38 سنة فالمهم كنا بندردش عادي و بيقولي الجواز متعب اوي و ان مراته تعباه و بتطلب فلوس كتير و حتى مش بسوط معاها قلتله بس الجوا حلو برضو مع ضحكة كددا بهزار خالص لقيته بيقولي بضضحكة برضو في الاول بس هههههه المهم بعد شوية استأذن يدخل الحمام في الجامع جنبنا بس انا قلتله مايصحش شوية ف شوية دخلته الحمام في في الدور الارضي المشكلة اني قبلها بيوم كنت ناسي الاندر الاحمر اللي بلبسه مع نفسي لما بكون هيجان كننت محرج اوي و المهم استنيته بعد ما خلص و خرج و كان باين انه شافه لانه كان طالع بضحكة كدا انا دخلت بعده علطول مالقتش الاندر اصلا ههههه المهم بصيت له كدا و لقيته بيضحكلي و بيقولي انت شكلك بتتشاقى من غير جواز فحلفت له انه ابدا هو كان فاكرني بجيب نسوان فلقيته بيقولي اصل لا مؤاخذة لو مش بتتشاقى مع نسوان و طيزي كبيرة كدا يبقى بتتشاقى مع رجالة انا كلمة طيزك منه هيجتني اوي و وشي احمر لقيته قفل الباب و قرب مني و زقني على الحيطة وشي لها و طيزي له و بينزل ايده على طيزي بيقولي انا تعبان و انت باين عليك تعبان ماكملش الكلمة كانت طيزي بتتحرك لورا ناحية زبه لقيته بيقول احا دا انت خول بجد مديت ايدي ناحية زبره و قلتله طيزي بتاعط نيكنها و افشخني بكل قوتك الكلمة زي ما تكون كهربته لقيته بينزل البنطلون و اول ما شاف طيزي لقيته بيقول احا اجمل من طيز الشرموطة مراتي و انا كنت جاهز و منعمها على الاخر لقيته زي المجنون شغال لحس في خرمي و ضرب على طيزي و بعبصة و لقيته بيطلع زبره و لقيته زقه جوايا مرة واحدة و ااااااه كل اللي فاكره احساس عمري ما حسيته لا مع خيارة و لا غيره صاروخ بيفشخ في خرمي على الناشف و انا بتوجع منه بعد نيك خمس دقايق قلتله تعالى نخش الاوضة انا رجلي مكانتش شايلاني خلاص زقيته على السرير و نزلت مص في زبره و بيوضه لحد ما جابهم اول مرة في بقي بس زبه مانامش لقيته قام و قام منيمني على بطني على السرير و نازل نيك فيا و انا بتوجع و بقوله دخل كمان كنت حاسس اني خلاص هموت من المتعة و رغم الوجع حسيت اني عايز زبرين كمان يدخلوا فيا و هو شغال نيك و ضرب على طيزي و بعدين قومني لبسني الاندر الاحمر و قعدني كلبة و بقى ينيكني و انا لابسه و المرة دي فضل ينيك و و بيقولي خد يا شرموطة و طيزك جامدةة و هوسعلك طيزي و هو شغال نيك لحد ما قالي مبروك اتفحت و وراني شوية دم بس ماوقفش لقيته شايلني و خلى ايدي حوالين رقبته و هو رافع رجولي و بعدين حشر زبره جوايا و فضل ينيك شوية لحد ما تعب و بعيدن نام و قالي اتنطط عليه انت و فضلت اتنطط عليه و انززل و افضل قاعد لحد ما حسيت بصواريخ من لبنه بتلى طيزي و فضلت قاعد عشان لبنه كله يدخل في طيزيبعدين قام و سابني غرقان في لبنه و نيمني على السرير و لقيته بيبوسني و اداني بعبوص كدا حنين ههههههههه و بعدين سابني غرقان في اللبن و روح بيته و دي كانت اول مرة ادوق فيها زبر و نفسي اكررها جدااااااااا
  2. احب اعرفكم بنفسي انا تامر عاشق لبن الرجاله جوه طيزى وفى بطني اللي اتملت بلبن الرجاله الجزء الاول في يوم كنت هايج اوى ونفسى فى دكر يركبني ومش علي بعضي ومش قادر استحمل وطيزى هايجه نار وهتجنن علي زب يركبها ويعشرها دخلت علي موقع نسوانجي لقيت واحد سايبلي رساله فيها كلام ولع فيا نار الشهوه والهياج علي زبه وتمنيت اني اشوفه لحظتها كان يركبني لحد ماينفخ بطني ويعشرني وسايبلي رقم الواتس بتاعه علطول اخدت الرقم وسجلته وبعتله الو ودار بينا الحوار التالي هو : ايو مين معايا انا : انت بعتلى رقم الواتس علي موقع نسوانجي وسبتلي رساله جننتني وولعت فيا هو : انت اسمك طيز متناكه علي الموقع صح انا : ايو صح هو : طيزك فعلا متناكه وبتاكلك ولا كلام بس انا : متناكه وبتاكلني اوى وعايزه زبك دلوقتي يفشخها ويعشرها هو : طب اتصل عليا عالرقم ده لو عايز تتناك انا : طيب ياحبيبي هكلمك واتصلت عليه الو ازيك اسمك ايه قالي فريد عندى 42 سنه قولتله وانا تامر وعندى 38 سنه قالي حلو اوى ياتوتي شكلك هايج قالي وانت قولتله انا مولع نار وبقالي ساعه بدور على حد قالي للدرجادي قولتله بتاكلني اوى قالي اه يالبوه انت شكلك شرموطه اوى قولتله شرموطه ولبوه ومتناكه قالي اه ياعلق طب ماتيجي وانا اروقك واخليك تطلع من هنا حامل قولتله طب ماتيجي انت قالي انت قاعد لوحدك قولتله اه حاليا لوحدي قالي طب خلاص هجيلك انت منين قولتله العنوان قالي خلاص ساعه واكون عندك وقمت بسرعه نعمت طيزى وجسمي كله واخدت دوش ولبست كلوت حريمي ابو فتله وبرا وقعدت منتظره بقميص نوم احمر ولبست فوقه روب بعد شويه تليفوني رني قالي انه تحت العماره قولتله طب اطلع الدور الثالث وفتحت الباب نص فتحه لحد ماطلع وشوفته وااااااااااااااااح لما شوفته شكله دكر جامد ناديته تعالي هنا دخلته شافني راح مصفر وقالي ايه الحلاوه دى ياشرموطه قولتله بس بقا بتكسف بقفل الباب بالمفتاح راح حضني من وراء وزبره وقف علي خرمي بالضبط قولتله مستعجل ليه رحت مادد ايدى امسك زبره لقيته واقف اوى قولتله اهدي بس واخدته من زبره للاوضه وقلعت الروب شافني بالقميص قالي اهدي ايه اااحه يابن الشرموطه ايه اللبونه دى وراح ماسكني من طيزى وراح قالع البنطلون بتاعه واووووووف علي زبره الواقف مسكته ونزلت ابوسه والحسه والحس البيوض وامص فيه وهو يتأوه وامص اااوى واستمتع بزبره واااااااااااااااح علي طيزى وهو بيبعص فيها ويبعبصني اوى وانا بمصله اوى اااااااااااااااح ياحبيبي ااااااانا مولع افشخ طيزى وطلع زبه من بوقي ونزل لحس فى خرم طيزى ويلحس وانا اتأوه واصوت وهو يبعبص ومره واحده لقيت زبره دخل فيا جامد ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااح ااااااااااااااااااااااااااااااه افشخني بقا عشرني يلا اااااااحوه حبيبي انكحني ااوى نيك اوى نيك اوى اااااااااااااااااااااح اااااااااااح مستحملش وراح منزلهم جوووه طيزى ااااااااااااااااااااااااااح وقفلت عليه لحد ماطلع لوحده وقمت اخدت دش وبكده يكون انتهت اول نيكه الشقطة الثانيه نظرا لطول الشطه ستقسم علي اجزاء الجزء الاول من الشقطه الثانيه قررت اروح مطروح اصيف وحضرت شنطتي وحجزت الاتوبيس المكيف وكنت لوحدي وروحت قبل ميعاد الاتوبيس علشان انتظره وطبعا كنت لابس تيشرت وبنطلون حلوين وانا قاعد فى انتظار الاتوبيس حبيت ادخل الحمام وكان لسه عالاتوبيس علي مايتحرك نص ساعه تقريبا حطيت شنطتي فى الاتوبيس ونزلت الحمام لقيت شاب جوه عسكرى واقف علي المبوله بيطرطر جيت واقف جنبه وبصيت بطرف عيني علي زبره لقيته حلو اوى نايم بس كبير وهو بيطرطر تمنيت يكون معايا فالاتوبيس علشان يمتعني بزبره الجامد ده هو خد باله من بصتي عليه فطول وببص تاني لقيت زبره وقف فقالي ازيك يااستاذ قولتله تمام قالي انت خلصت قولتله اه فتعمد يبين زبره اكتر وهو بيدخله فى البنطلون تقريبا بيجس نبض طيزى ودخلت انا كمان زبرى ومشينا قالي انت مسافر قولتله اه رايح مطروح قالي وانا كمان رايح مطروح قولتله انت عسكرى هناك قالي ايوا اتعرفنا علي بعض وعرفت ان اسمه يوسف من دمياط الجديده قولتله طب هقوم اشترى عصير وارجعلك رحت اشتريت شيبسي وعصير وقعدنا نتسلي لحد ميعاد الاتوبيس قرب يطلع طلعنا الاتوبيس قولتله انت فين الكرسي بتاعك قالي قدام فالاول قولتله تعالي نقعد وراء ولو حد قومنا نستأذن منه او نقوم نبدل قالي ماشي جاب شنطته وقعد جنبي عالكرسي انا جوه وهو بره وبدأ يتحرك الاتوبيس وكان الجزء الخلفي تقريبا كله فاضي فضلنا انا وهو زى مااحنا فالخلف واتحرك الاتوبيس وهو حاطط ايده بيني وبينه حسيته بيحرك ايده كده بس شكله خايف انا قولت فرصه عملت نفسي نايم ورفعت طيزى بحيث ايده تدخل عادى ونمت علي جنب واتحركت اكتر لدرجه ان فخدى علي ايده وهو بدأ يحرك بشويش وانا ساكت حبيت اجرأه اكتر حركت فخدى علي ايده وحركت طيزى شويه لحد ماجيت ايده علي طيزى من تحت وبدأ يحرك ايده ويبعبصني ولما لقاني عامل نايم حاول يصحيني عملت نفسي نايم وجيت علي جنب وطيزى بانت اكتر فهم انى ممحون اشتغل بعبصه جامد ومسك ايدى حطها علي زبه قولت لو مسكت زبه هيعرف اني صاحي حاولت بس مقدرتش روحت مسكت زبه ودعكته راح مطلع زبره من البنطلون رحت موطي حاطه فى بقي أمصه وارضعه قولتله خلي بالك قالي متخفش فك بس بنطلونك قولتله انت مجنون حد يشفنا قالي متخفش فكيت البنطلون وراح جاي فالنص شويه وقعدني عليه دخله كله قالي يخرب عقلك دا انت مفتوح اوى قولتله اااوى قالي انا عرفتك لما قابلتك فالحمام رحت قايم قولتله كده هنتفضح قالي انا معايا لحد الساعه 7 الصبح واحنا هنواصل الساعه 2 بالليل يعني قدامنا 5 ساعات ممكن نقعدهم مع بعض فى اى مكان قولتله اي مكان ليه عندى انا نازل لوحدي فى شقه قولتله حلو اوووى وقعد يبعبص ويمسكني زبره لحد ماوصلنا مطروح نزلنا من الاتوبيس وأخدنا تاكسي لحد الشقه وركبنا الاصانصير وهو مش صابر قاعد يبعبصني قولتله انت شكلك شقى اوى دخلنا الشقه قالي شقه حلوه وانتي حلوه رحت قالع البنطلون لقاني لابس كلوت فتله قالي اووف يخربيت كده تعالي وراح مسكني دخلني الاوضه وقلعني ملط وقعد يلحس فى طيزى ووراكي وقلع ملط هو كمان وانا نزلت مص ورضاعه فى زبه الطويل وانا ولعت وهجت اوي ونزلت مص ورضاعه حوالي ربع ساعه ورحت رافع رجلي وفاتح طيزى لقاها مبلوله راح يلحس فيها ويلحس طيزى وفخادى وراح مدخل زبره كله واااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااه ياطيزى نيك يادكرى اااااااااااااااااااااح ارزعني فضل يرزع فيا وينيك فيا جامد اوى وانا اصوت لحد مانزلهم جووه طيزى وانا قامط عليه مسبتش زبره الا لما صفى زبره كله فى طيزى ونمنا لحد الصبح قمت من النوم ملقتهوش ولقيت رساله برقم تليفونه وبكده انتهى الجزء الاول
  3. احب اعرف بنفسي انا احمد 22 (اسمر فاتح متوسط الطول ونحيف وجسمي ناعم ) سنه حصلت القصه معي وانا عمري 20 سنه بعد ان خلصت امتحانات السنه الاوله من الكليه قررت ان اقضي الاجازه مع جدي الذي يسكن في مدينه ثانيه وكان الفصل شتاء ذاهبت الي بيت جدي الذي يسكن فيه جدي وجدتي وخالي الذي يبلغ من العمر 27 سنه (اسمر طويل وجسمه مشعر )عندما اتي وقت النوم نمت مع خالي في نفس السرير لانه يوجد بغرفته غطاء واحد وانا بعادتي عند النوم البس شورت فقط حتي خالي كلن يلبس شورت فقط فصرنا نتحدث انا وخالي حتي نمت فستيغطت في الساعه 12 وريت زب خالي واقف وكان كبير الحجم فصار هدفي كيف اجعل خالي ينيكني في تلك الليله ويطفي نار طيزي قمت وصلت طيزي مع زبه فبدات اتحرك يمينا وشمالا واحسست بزب خالي اصبح كالحجر فهمس خالي في اوزني هل تحب ان تتناك فقلت له نعم فقام بخلع الشورت وراء طيزي وقمت انا مسكت زبه ادكه بيدي ثم ادخلته في فمي وبدات امصه والحس بيضاته فقال لي هل جربت الشذوذ من قبل فقلت له نعم فقام برضع حلمات صدري وكان يقبلني ويدخل لساني في فمه يمتصه ويعض شفايفي ونزلت امص زبه والحس بيضاته فقام بجلب كريم ومسح زبه وفتحت طيزي وانا نمت علي بطني وهو فوقي بداء يقبلني ويثيرني ويفرش لي وبداء بتدخل زبه وادخله مره واحده فصرخت فقام بوضع يده علي فمي حتي هدت فبداء يدخله ويخرجه وانا اقوله براحه اه اه اه براحه ي خالي وااااي اخ اخ اخ غيرنا عدت وضعيات وصار ينيك فيني اكثر من نص ساعه حتي قذف مل حليبه في طيزي وقال لي م تخلي ولا نقطه تنزل متك انا دايرك تحمل متي ومن ذالك صار خالي كل م نلقي ينكني ويطفي نار شهوتي اذا عجبتكم القصه سوف احكي قصتي كيف فتحني الاستاذ وقفشنا البواب
  4. هاي ازيكو , قصه انهارده حصلتلي من كام سنه وقتها كنت عندي 20 سنه , و رايح اشتغل في شرم الشيخ في فندق و محدش لاحظ اني سالب و كانت كل اجازه بتناك بقي هههه و افتكر الرجاله الموزز اللي معيا خصوصا ان فنادق شرم بيبقي فيها رجاله من مصر كلها فبشوف كل الاشكال و طبعا كونت بمسك نفسي بالعافيه , اوصفلكم نفسي انا ابيض مش طويل ولا قصير متوسط يعني و ناعم و شعري ناعم و اسود و مش تخين بس طيظي طريه و كبيره و عندي صدر صغير بس طري , لحد ما يوم جالي اوردر من المطبخ حجات هيوديها اوضه ( انا كنت رووم سيرفيس ) و فعلا دخلت المطبخ اجيب الحجات وقتها كانت الساعه حوالي 3 الفجر ملقتش حد فالمطبخ فخبطت و كده لقيت خالد المسؤال جاي بسرعه و هو بيعدل زوبرو و خالد ده كان صعيدي من سوهاج عنده شنب بسيط كده و قمحاوي و عنده عضلات و جاه خالد جاب الطلبات و كده بس لاحظت ان الاوضه اللي كان فيها خالد فيها حد جوه بس مقدرتش احدد مين الحد ده و من ساعتها لحسن الحظ ان شيفتي بيجي نفس وقت شيفت خالد فبدات اتمايص فالكلام مع خالد و كده و صاحبتو و بقيت اسهر معاه في اوضته كل يوم بعد الشغل و اكلمو بدلع يعني لحد ما يوم كانت الدنيا صيف و في شرم الصيف بيبقي حر اوي و لازم الواحد يستحما كزا مره علشان العرق و كده و كنت قاعد مع خالد فالاوضه لوحدنا قالي خالد انو هيدخل يستحما و دخل فعلا و طبعا انا هيتجنن و ادخل باي طريقه اشوف جسم خالد حتي , و فعلا خبطت عليه و قلتلو عاوز اعمل حمام قالي خالد ادخل و دخلت و بعمل حمام و طبعا بيبص علي جسم خالد شوفت خالد بيلعب في زبو بالصابون زبو ضخم و في شعر و جسمو مغضل في شعر في صدرو و بين عضلاتو فضلت اعمل حمام و يبص بطرف عيني علي خالد و خالد تحت الدش و عمال يدعك زبو , لحد ما جاتلي فكره كده رواحت منزل البنطلون خالص عملت نفسي بيعدل هدومي حسيت بنفس خالد ورايا لسه بيطلع البنطلون لقيت خالد مسك ايدي و كتفني و راح ضاربني جامد علي طيظي روحت مصرخ راح خالد حاطط ايدو علي بقي و راح مدخل زبو كلو مره واحده طبعا انا كنت بموت خصوصا ان خالد زبو تخين و مليان عروق و طويل و فضل خالد سايب زبو جوه لحد ما بدأت اهدي راح رافع راجليا عالبانيو و حسيت ببضانو كانت كبيره و مدلدله اوي و بدا ينيك براحه و بضانه بتخبط فيا و حبه بحبه الوجع بدا يروح راح خالد شايل ايدو من علي بقي و كمل نيك و انا اااااااه متعني بزوبرك يا خالد و خالد بينكني براحه اوي و ده سخني اكتر و هيجني فشششخ يا خالد نكني جامد بقي موش قادره لقيت خالد طلع زبو و قالي تعالي ورايا روحت وراء الاوضه و انا مش قادره بجد هموت علي زوبرو و نام خالد علي السرير علي ظهرو و انا جيت اقعد علي زبو زقني و قالي اوعي يا لبوه قولتلو في ايه عاوزه زوبرك قالي اصبري يابت طب و انا وقفت ابص علي جسمو و عضلاته و شعر صدرو و نزلت الحس عضلاته و شعر صدرو و تحت باطو اللي كان مليان شعر و نزلت بلساني علي بطنو و شعر زبو و بضانو و بقيت ادخل بضانو كلها جوه بقي راح هو جابني من شعري و دخل زبو كلو جوه بقي و فضل ينكني بايدو جامد و يضربني علي وشي و قالي نامي علي بطنك يا بت نمت فعلا راح هو نزل علي خورمي و بداء يلحسو و يعض طيظي و يبعبصني بصباعه جامد و انا مش قادره لا براحه يا خالد قالي كده و راح مدخل صباعين و فضل يبعبصني جامد ااااح يا خالد بقي براحه قالي مفيش براحه انتي مؤمس و انا حاسس بكده من اول يوم شفتك فيه و عارف انك حيحانه و عاوزه تتناكي من انهارده محدش هينيك غيري فاهمه قولتلو امرك طب و انت , قالي انا انيك اللي انا عاوزو و انتي مفيش دكر يلمسك غيري فاهمه قولتلو امرك راح مدخل 3 صوابع و فضل يبعبصني و انا حسيت اني وسعت اوووي راح شايل صوابعو قولتلو دخل زوبرك بقي قالي فين قولتلو في طيظي قالي ليه قولتلو علشان تعبانه و عاوزاك تكفيني قالي كده و راح مدخل زبو مره واحده صرخت راح ضاربني علي طيظي جامد و راح مخرج زبو قولتلو خرجتو ليه دخلو بقي قالي هو انتي مبتشبعيش يا مره قولتلو تؤتؤ قالي طب انا هفشخك و هكفيكي و راح مدخل زبو كلو مره واحده و راح ضاربني علي طيظي جامد فششخ و الصوت كان عالي انا بصراحه خوفت حد يسمعنا قولتله يا خالد حد يسمعنا براحه قالي و ماله اللي يسمع هنيكو معاكي و بداء يسرع في النيك و شعر زبو بيزغزغني و بضانه بتخبط في طيظي و تهيجني اكتر ااااااااااااه يا خالد اووووف بقي انا لبوتك قطعني بزوبرك هو هاج اوي عالكلام و بقي يرزع فيا و يضربني علي طيظي و راح قايم و خلاني فتحت رجلي و اخدها علي كتفو و راح مدخل زبو مره واحده و حاطط مخده تحت طيظي حسيت ان زبو هيخرج من بوقي حسيت انو وصل لحد بطني و هو عمال يرزع بكل عنف و عضلاته مشدوده اوي روحت انا مسكت عضلاته الناشفه دي و هو زود اوي السرعه و طيظي متكيفه اوي راح هو فجاءه مطلع زبو كلو و حاطو علي بوقي و نزل حنفيه لبن جوه بقي و قالي ابلعي يا لبوه روحت انا ماسك زبو بايدي و اشفط في زي ما يكون شاليمو و هو عمال ينزل لبن مش بيقف معرفش ايه كل ده ههههههه و راح ساحب زبو و قالي افتحي بوقك فتحتو راح تافف في بوقي و قالي ابعلي بلعت و قالي من انهارده انتي هتبقي تبع حريمي عارفه يعني ايه يعني متلمسيش زوبر غيري قولتلو امرك يا سي خالد و دخلت استحميت خرجت لقيت خالد نايم روحت نايمه جوه حضنو علي عضلات صدرو و انا حاسه بجد اني لبوه في حضن الاسد بتاعها و نمت و انا مبسوطه اوي و بتمني ان خالد ميلمسش حد غيري خالص .
  5. ازيكم يا نسوانجية يمكن اول مره اكتبلكم هنا بس عايز اشارك معاكم اول تجربه جنسيه حصلتلي ( قصة حقيقية ) كنت ساكن فشقه طلبه فالمنصورة وكنا 4 كل واحد فاوضه وطبعا كل اخر اسبوع كانو بينزلو يروحو لاهاليهم ف فمره انا كنت مكسل انزل ففضلت فالشقه ورجعت من الجامعة نمت صحيت على المغرب لقيتهم كلهم مشيو قمت رايح الحمام خدت شاور وحلقت شعر زبري وبيوضي وطيزي خليتني ناعم اوي كاني عروسه فليلة دخلتها وخرجت من الحمام ورحت عالسرير وجبت خياره صغننه دخلتها جوه طيزي لاني كنت هايج اوووووي وفتحت التلفون على برنامج ايامها كان اسمه نيمبز ودخلت جروب الشواذ وبدات اتكلم لغايه اما لقيت صيدلي دخل يكلمني ولقيت مسوله زي ميولي ( تبادل ) بدأنا نتكلم وارتحتله واتفقنا نتقابل في قهوه الاول لبست ونزلت استنيته لغايه اما كجه وكلن شخص محترم جدا شرينا اتنين لمون عشان نهدي اعصابنا وبعدين خدته الشقه اللي قاعد فيها كانت في شارع الثانوية فالمنصورة ( اكيد اللي من المنصورة عارفينه ) وبعدين دخلنا الشقه وكنت مكسوف اوي الصراحه وفنفس الوقت هايج جدااا واللي فضحني زبي كان واقف وباين جدا من البنطلون قعدنا على الكنبه وبدانا نتكلن فالكوره وفالالعاب وبعد كده قالي انت مكسوف مني قلتله اه قالي مش هعمى حاجه انت مش عايزها فخدته من ايده ودخلنا الاوضه وبدانا نقلع بعض الهدوم لغايه اما بقينا عريانين خالص وفتحت اللاب اشغلنا فيلم سكس عشان نهيج وكده وهو هاج فعلا بس انا عشان اول مره زبي نام وبقى صغنن خالص فانا زعلت قالي متزعلش ونيمني عالسرير وقعد يبوس ويحضن فيا لحد اما هجت ويبعدين عملنا 69 ونمص لبعض جامد وقام منيمني وبدا يحك زبه فخرمي وحاول يدخله مستحملش قالي متزعلش وقعد يعبصني ويمصلي ونبدل كل شويه وبعدين قمنا رحنا الحمام وشغلنا السخان ناخد دش دافي سوا حضني من ضهري وفتح رجلي وحط لوشن كنت جايبه وبد يدخل راسه براحه وانا اقول اااااااه ااااااه اححححح بيحرق وهو يدخل ويخرج لحد ما اتعودت على زبه جوايا وفضل يررررزوووع وانا اتمتع من جوايا لغايع اما قرب يجيب خرجه وغسل زبه واداهوني امصه لحد اما نطر على وشي وبزازي وبعدين لفلي وقالي نيكني ارويني دخلت زبي جوه طيزه وفضلت انيييك وانيييك وهو يتلوى تحتي لحد اما قريت اجيب قلتله اجيب فين قالي هاتهم جوايا وفعلا جبتهم حواه وخلصنا الشاور وشكرته على الوقت اللطيف اللي قضيناه سوا وركبته سيرفيس بس للاسف هو اتجوز حاليا ومعتش بيرد عليا اتمنى تكون قصتي عجبتكم اخوكم د احمد ... تمت ...... :g014:
  6. قصه من وحي الخيال اتمني تعجبكم مساء الخير او صباح الخير علي حسب انت بتقرا امتي اسمي هيما واسمي البنوتي زيزي 20 سنه طويل سالب رجولي طيازي مربربه ولبوة في نفسي اوي قصتي دي مع سواق الباص بليل كنت راجع بليل كانت الساعه داخله علي 11 وكنا شتا والعربية كانت مليانه مع ذلك المهم ركبت مع السواق قدام في الكرسي اللي في النص ومشينا واحده واحده العربية بدأت تفضي خالص لغاية مابقينا لوحدنا انا وهو وانا راكب جمبه انا كنت لابس بنطلون ضيق اوي عليا وصغير نوعا ما الموضوع بدأت لما حسيت اني عاوز اهرش في خرمي جيت ارفع نفسي عشان اهرش البنطلون نزل وجزء منها فلقت طيزي بانت هو خد باله منها وانا خدت بالي من دا فا ابتسمتله وبعدين لاحظت انه زبره بدا يهيج فاحاولت أجره وبدأت اتكلم معاه سألته انت متجوز يسطا قالي لا اعزب فرحت ساعتها معرفش ليه كل دا ووبره واقف وهو عمال يبص علي فخادي لقيته بيقولي ممكن تجيب الكيس اللي ورا دا كان كيس اسود علي كرسي ورا انا جيت اقوم وبنحيله طيزي ومشيت بلبونه لآخر كرسي اجيب الكيس وقمت مبعبص نفسي كدا اكني بهرش كل دا وهو شايفني من المرايا وانا عارف جبت الكيس ورجعت قعدت جنبه تاني وانا قاعد بدأت احس بإيده بتقرب ناحيه طيزي فضلت ساكت وعملت نفسي مش واخد بالي عشان يكمل فضل يمشي ايده لغاية مالمس ظهري وونزل لطيزي ومشي ايده لتحت شوية وانا كنت هجت وعلي اخري رحت قايم وقاعد علي ايده علي طول عشان يبعبص برحته هو مصدق واشتغل بعابيص وطلع ايده من تحت طيزي وقام مدخل ايده جوه البنطلون وانا علي اخري كل دا وهو سايق لقيته بيقرب من ودني وبيقول فاضي ولا تيجي تريحهولي ضحك بكسوف كدا ومرتدش وزي مايقول السكوت علامه الرضا هو اخد بالمبدا دا ولقيته حود ومشي من شوارع ضيقه كدا كل دا وأيده جوة البنطلون لقيته وقت فجأ في شارع فاضي مفيهوش صوت خالص طلع ايده من جوا البنطلون وفتح سوستة بنطلونة وطلع زبرة مش هبالغ واقولكم كان ضخم وبتاع 25 سنتي والكلام دا كان عادي طوله كان حوالي 15 سنتي وتخين شوية بس كان فظييع مسكته بأيدي ونزلت مص فيه ممممم مممممم كان حلو جدا وبعدين نزلت علي البيوض لحستها بلساني وبدأت امصها ورجعت بالزب تاني مشيت لساني علي الراس ولحست الراس بالراحه كدا وبدأت امص الزب بشويش بعدين بدأت اسرع هو راح ماسك راسي وخنقني بزبه وفضل ينيك بوقي جامد بزبه وطلع راسي من زبه وقالي قوم نرجع نسيت اقولكم هو اسمه حسام المهم قومنا علي اخر كرسي الكبير دا رحت عالكرسي بمشي عمال اهز طيزي وبقلع هدومي بالراحه بدأت بالتشيرت وبعدين البنطلون وطيت وانا بقلع البنطلون عشان اخليه يهيج وبعدين البوكسر نمت علي بطني هو فتح طيزي بايديه بالاتنين ونزل لحس فيها ولا اكنها آيس كريم وفضلت يمشي لسانه علي خرمي ويسرح وانا عمال اتاووه من المتعه اححح اااه قال عجبك يالبوة قولته جدا ضربني علي طيزي وقام قايم قالع البنطلون ومشي زبه علي طيزي وخرمي وقام مدخله في خرمي طلعت مني اححح تهيج فشخ وعاليه لقيته راح قايلي وطي صوت ياشرموطة هتفضحينا انا خرمي كان واسع فازبه دخل من غير مشاكل دخله كله وبعدين طلع شويه ودخله تاني وان علي ظهري لزق فيه وفضل يدخل وطلع ينينكي يعني آآآآآآه اااهعااهه اااااااااااااااه زبك بيوجع اوي وهو شغال دق فيا مش مهتم عمال يطلع ويدخل وينيك جامد بعنف ااااااااه ااااه اه اه اه اه كمان ااه ااه نيك كمان وفضل ينيك فيا اكتر من 7 دقايق بالوضع دا بعدين قالي قوم وضع الدوجي قومت قام مدخل زبه وقام ماسك زبي وفضل يدق في طيزي في الوقت اللي بيلعب بزبي بيه لغاية ماجبت شهوتي وهو شغال رزع وقفش في بزازي اااااه اااه زبه جامد ااااه وهو يقول يالبوة طيزك حلوة يامتناكة وشغال دق لقيته بيقولي انا هجبهم علي طول قمت ونمت علي ركبي تحت زبي وهو بجيبهم لغاية ماجبهم كلهم في بوقي كان مملح وحلو جدا طعم لبنه بلعتهم كلهم ومصيت راسه قومنا لبسنا وكملنا الطريق ووصلني ومرضيش ياخد فلوس واهدنا أرقام بعض واتفقنا نتقابل هكملكو المرة الجاية لما رحتلو بيته 😃
  7. بدون مقدمات ملهاش لازمه الى هحكيه ده حصل فى الثانوية العامة بينى انا و صحبى مينا .. مينا كان صحبى من الابتدائى و دايما العيال اصحابنا بيتنمروا عليه لانه واخد طبع البنات فى كلامه و معاملته مع الناس .. افتكر مره فى ابتدائى اتنين فى الفصل كانوا زانقينوا فى الفصل وقت الفسحه و عاوزين ينيكوه بالعافيه مقلعينوا البنطلون و واحد فيهم مكتفه و التانى بيدخل صباعه فى طيزه و هو واقف بيعيط فانا اول مدخلت عليهم سبوه و طلعوا يجروا .. انا خدته فى حضنى و قولتله متزعلش بس لازم نقول لمامتك عشان محدش يضايقك تانى و بالفعل راح قلها و جت تانى يوم فضحت العيال و جالهم استدعاء ولى امر و شكرتنى عشان دافعت عنه و قالتلى خليك معاه ديما و دافع عنه انتو اصحاب و ملكوش غير بعض..من بعدها بقيت ساعات اطلع معاه البيت نذاكر و نلعب سوا لان بيتهم بعدنا بعمارتين .. المهم مرت الايام و بقينا فى الثانوى و هو طريقته ف الكلام زى ما هى شبه البنات بالظبط .. فمره بهزر معاه و بقوله اخشن كده يسطى البنات بتحب الراجل الخشن قام رايح قايلى و مين قالك اصلا انى عاوز بنات .. انا اتصدمت من الكلمة و قولتله امال عاوز رجاله يعنى ؟!! قالى مش اى رجاله يحبى انا عاوز الصاحب الحنين الجدع الى يخاف عليا و اخاف عليه .. انا مفهمتش هو قصده ايه و ايه علاقة ده بالبنات بس عديت الكلام و سكت .. انا كنت فى فترة الثانوى دى هيجان فشخ و نفسى انيك بس مكنش عندى اصحاب بنات شراميط فكنت بروح عنده الشقه نذاكر و بعد منخلص نتفرج على فيلم سكس و بعدين يدخلنى الحمام اضربها و هو مكنش بيضربها معرفش ليه .. لحد دلوقتى رغم طريقته البناتى و كلامه الى قالهولى عن الصاحب الحنين لكن عمره ملمحلى بأى حاجه او انى انيكه مثلا لحد مجه اليوم الى خلانى اركبه فيه .. كنت قاعد عنده و هو قافل الباب علينا و قاعد بالشورت رغم اننا كنا فى الشتا .. فجأه لقيت جسمه الى عمرى مشفته فحياتى .. الواد لبن بمعنى الكلمة .. طيزه كبيره نيك و فلقتين طيزه بعاد عن بعض ..فخاده بيضه و مفيهاش شعره .. فوق كل ده و ده هو اصلا وسيم جدا و عينه زرقه ..جه قعد جنبى على السرير عشان نذاكر ..لازق فخاده فيا و كل شويه يرفع جزء ممن طيزه على رجلى .. انا زبى وقف وقفه بنت متناكه و مبقتش عارف اخبيه منه و هو لاحظ و قالى بدلع هو وقف ليه يا قلبى هو احنا لسه اتفرجنا على سكس .."انا الشيطان لعب فى دماغى و قولت انا لازم انيكه النهارده و اريحه و يريحنى"..ف قولتله مش عارف تعالى نتفرج على فيلم و بعدين نكمل مذاكره .. فتح اللاب و لقيته مشغل فيلم اوله واحد بيبوس واحده و مقضينها تقفيش و مقلعوش بعض و فضلوا فتره كبيره كده قولتله ايه البضان ده اقفل الخره ده و هات فيلم فيه نيك يعم .. قالى شكلك ملكش فى الرومانسية و الحنيه .. اول مقالى كده افتكرت كلامه عن الصاحب الحنين و قولت فى نفسى متيجى اجرب معاه الرومانسية يمكن يجى سكه.. و قومت عملت نفسى هغير الفيلم الى هو مشغله راح باعد ايدى و قالى بطل غلاسه بقى يا احمد فانا اصريت انى اغيره قام رايح جى قاعد عليا عشان معرفش اغيره .. بقى خرم طيزه على راس زبى من فوق الشورت الستان بتاعه و ضهره ليا .. فضلنا على الحال ده دقيقه و ابتدى النيك .. قومت لافف راسه بقى وشه فى وشى و قربت من شفايفه و قولتله ينفع تقعد على بتاعى بطيزك يا حب كده ..قالى بدلع ابن وسخه يعنى اقوم ولا خلينى .. هو قالى كده .. قمت رايح حاطط شفايفى على شفايفه و فضلت ابوس براحه و انا عمال ابوسه هو قعد يحرك طيزه على زبى و انا كنت حاسس انه خرمه الى بيتحرك على زبى من كتر ما فلقتين طيزه بعاد عن بعض..ادانى لسانه و انا ببوسه قعدت امص فيه و العب لسانى بلسانه .. و بعدين قومت قالبه على بطنه و فضلت العب فى طيزه من فوق الهدوم .. " انا فهمت انه بيحب الحاجه متجيش قفش ف قولت اخده على الهادى " ..لقيته ساح خالص و قعد يلعب طيزه يمين و شمال و يقولى متعنى يا احمد انا لبوتك انا اصلا مش راجل اعتبرنى بنت يقلبى و اعمل معايا الى انت عاوزه انا نفسى فيك من زمان بس خايف لتكرهنى و تقول عليا خول .. قولتله يا قلبى مقولتليش من زمان ليه انا فاكرك مش بتحب حد ينيكك من يوم الفصل رغم انك بتتكلم و تتعامل زى البنات .. قالى انا عمر محد لمسنى ولا هيلمسنى غيرك انا عمرى معملت مع حد رغم انى نفسى من زمان عشان بخاف اتفضح .. قولتله كفايا كلام بقى و تعالى مصلى يا منمن قالى عنيا يا راجلى .. اول ما شاف زبى شهق شهقه مره شرموطه و قالى ده انا بتاعى جنبك نمله .. و قعد يمص فيه بنهم و يمشى لسانه عليه و يلحس بيوضى و انا مسكت راسه و قعدت ادخل زبى فى بقه جامد و اطلعه .. طولنا اوى فى فترة المص دى فقولتله كفايه بقى بدل مجبهم قبل ما انيكك .. قالى ماشى بس مش عاوزين نطول لان ماما ممكن تيجى من الشغل فى اى وقت..قلعته الشورت و نيمته على بطنه و لقيت خرم طيزه باين من غير ما اباعد ببن فلقتين طيزه .. خرم طيزه كان احمر و نضيف و شكله جميل اوى .. قومت رايح تافف فى ايدى و مشتها على زبى و تفيت على خرمه و بدأت ادخل براحه لقيته عمال يشخر و يقول اااااه اح مش قادره براحه عليا و قعد يصوت بصوت بناتى ويقولى اوف اااه مش قادر زبك كبير اوى يا احمد بعشقك اااه طلعه و دخله بس براحه .. فضلت راكبه و بنيك فيه لمده نص ساعه و اضربه على طيزه لحد ما احمرت فشخ و هو بقى يصرخ زى الستات الشراميط و يشخر لحد مقولتله هنزل يمينا قالى نزل جوايا و دفى طيزى بلبنك قومت ناطر كل لبنى فى طيزه و طلعت بتاعى و مسحت باقى اللبن الى على راس زبى فى خرم طيزه .. و مددت جسمى جنبه و فضلت ابوس شويه فى شفايفه و قولتله انت من النهارده بتاعى انا بس يمينا .. قالى انا خدامتك و عشيقتك و حبيبتك بس خليك حنين عليا
  8. الجزء الأول لكل واحد منا أسراره الخاصة التي يفضل تركها طيّ الكتمان. الاحتفاظ بالأسرار شيء صحي تمامًا، خاصة إذا كان سرٌ شديد الريبة مثل سري أنا. مرحبًا، أنا أيمن، شاب في السابعة والعشرين من عمره. وقبل بضعة أشهر قليلة كان بإمكاني القول أن حياتي تمر على خير مايرام. جسد جيد، ليس مثاليًا لكنه معقول -أبيض ليس بالهزيل ولابالممتلئ، عينان عسليتان وأنف صغير، وقضيب متوسط الحجم-. وخطيبة جميلة، وعمل مريح بمرتب جيد، أصدقاء وأسرة. كل ما يمكن اعتبار امتلاكه نعمة من النعم. لكن لم يبق شيء على حاله في اليوم الذي حصلت فيه على اسطوانة قديمة لإحدى المعزوفات. كنت أملك هواية غريبة، وهي الاستماع للموسيقى عبر الجرامافون القديم. عادة اكتسبتها من جدي المهووس بالموسيقى. لذا كنت أجمع ما أستطيع جمعه من الاسطوانات القيمة، وتقريبًا نصف راتبي كان يذهب على ذلك، لكنني لم أكن نادمًا أبدًا. وذات يوم اتصل بي أحد الأشخاص الذين أتعامل معهم في أمر شراء الاسطوانات، والذين كانوا قلة، وأغلبهم من بائعي التحف والأنتيكات؛ نظرًا لأنه هذا العصر، لم يعد أحد بحاجة لشراء الاسطوانات أو حتى شرائط الكاسيت ليستمع للأغاني، أي شيء يمكن الوصول إليه عبر الانترنت. أخبرني البائع أنه قد تحصل على معزوفة تارتيني الشهيرة 'هزة الشيطان'، كامل وأصلية -ساعتين كاملتين من العزف السماوي- كانت تعود لرجل عجوز توفي قبل أيام وقام أبناؤه ببيع كل مقتنياته من التحف والاسطوانات النادرة. لم أكذب خبرًا وأخبرته أن يحجزها لي على الفور دون سؤاله عن سعرها حتى. كنت بالتأكيد قد سمعتها كثيرًا من قبل على الانترنت. لكن لا شيء سيضاهي لذة سماع مقطوعة أصلية عبر غرامافون جدي العتيق. اشتريتها بالطبع بسعر مرتفع جدًا، أثر على مخططاتي بشأن تجديد وتجهيز شقتي للزواج. لكن حتى خطيبتي تدرك أن هوايتي تلك هي أولويتي الأولى وأي شيء آخر يأتي بعدها. ومنذ أول مرة وضعت فيها الاسطوانة في الغرامافون وشغلتها، لم أغيرها أبدًا. ومنذ ذلك الوقت أيضًا بِتُّ أرى حياتي تنقلب رأسًا على عقب. خطيبتي أدركت فجأة أنني مهووس وأنفق أموالي بلا فائدة ثم تركتني، رغم أنها من كانت تحبني وتقربت إلي في البداية. أهلي بدؤوا الضغط علي والنظر لي على أنني فاشل. فانقطعت عن زيارتهم أو التواصل معهم. أصدقائي تبعثروا وابتعدوا عني واحدًا تلو الآخر. لم يبق لي سوى العمل -وحتى هذا كان مضطربًا- ووجدت أنه لا شيء في العالم أصبح يريحني سوى تلك المعزوفة الخلابة. لكن، كان هناك شيء أدركته مع الوقت أيضًا. وهو أنها تعطيني لذة مختلفة، لذة تجعل قضيبي ينتصب وعضلات مؤخرتي المستديرة تنتفض. وأصبحت كلما استمعت للمعزوفة أجد نفسي بشكل تلقائي أضاجع يدي وأتلمس جسدي بهيجان عجيب حتى أقذف حممًا من المني تغرقني. وفي مرة من المرات وجدت نفسي ألعق ذلك المني الساخن وكأنه عسل، رغم أنني مسبقًا كنت أشمئز من ذلك. وتطور الأمر أكثر بمرور الوقت، فأصبح قضيبي لا يهدأ طالما كانت تلك المعزوفة شغالة. أصبح ذلك جنونيًا ولا يحتمل، حتى أنني جربت مداعبة عضوي على مقاطع جنسية ولم أشعر بأي إثارة. هذا هو سري، تارتيني ومعزوفته الشيطانية يحبسانني تمامًا أسفل سيطرتهما المطلقة. ولا يمكنني إخبار أحد أنني أنتشي جنسيًا بمداعبة وأهتز لسماع مقطوعة هزة الشيطان، لا وأنني أصبحت أهلوس وأشعر بشخص معي يقوم بمداعبتي. ستكون نهايتي حينها في مشفى المجانين! لذا أقول أن الاحتفاظ بالأسرار أمر صحي. وعلى كل حال، لا يمكنني إنكار أنني أحب ذلك. حين أقوم بتشغيل الغرامافون ويغرق المنزل بموسيقى الكمان المتفردة، ويبدأ جسدي الهزيل بالاندماج والتمايل مع العزف، أشعر به خلفي. ينتصب قضيبي لمجرد الشعور بالحرارة تلسع ظهري وطيزي العارية. لا أعرف هيئة ذاك الشخص الخفي، ولا طبيعته. لكنني أعرف أنه عارٍ كما أنا. الشعور به يصبح ماديًا أكثر بمرور الوقت، فربما أشعر أحيانًا بأنفاسه على أذني، أو بالضغط اللذيذ على عضلات فتحتي. يبقى هكذا، يداعب كل جسدي حتى يصبح صوت تأوهاتي ممزوجًا بصوت الكمان، وربما يعلوه. لم أكن أتصور أن إدخال إصبع في فتحتي يمكن أن يعطي هذا الشعور العارم بالنشوة. الأمر كان خياليًا لدرجة أن أصابعي لم تعد كافية. أريد شيئًا أكبر. ولستُ متأكدًا إن كنت أتوهم أم أن الأمر كله متعلق بالرغبات الدفينة، لأنني أحسست به هذه المرة أكثر من أي وقت آخر. أحسست بجلده الساخن، وبيديه الخشنتين تشدان حلمتاي المنتصبتين. وأحسست كذلك بشيء شديد الصلابة بين فلقتيّ. شيء حقيقي ساخن ورطب. :لقد كانت تلك رغبتك من البداية، أعمق أمانيك دائمًا هي هذا، أن يتم انتهاكك كامرأة. أليس كذلك؟ دارت بي الأرض من ذلك الهمس الخشن في أذني، وأسندت ظهري ضد الصدر الصلب للكائن المجهول غير المرئي. :أنت لم تحب مخطوبتك أبدًا، كل ما أردته هو الهرب من سرك الصغير يا أيمن، لكن هذه المعزوفة العتيقة لا يمكن أن تُخدع. ازداد همسه حرارة، وكنت أذوب تمامًا من النشوة والألم. هذا حقيقي أنني لم أشعر بالانجذاب نحو خطيبتي أو نحو أي امرأة أخرى. لكن، لم يكن بإمكاني أبدًا الاعتراف أنني أحب الرجال. :الآن ستشعر بي، أهتز داخلك حتى تمتلئ بلبني الثخين. سأعاشرك كامرأة وأحرر اللبوة التي تختبئ داخل روحك. أخذ يصفع مؤخرتي، وكان ألم صفعته شديدًا كالمتعة التي يعطيني إياها. أما عن يده الأخرى فقد تحركت ببطء نحو شفتاي، وما أن شعرت بأصابعه الخشنة هناك حتى فتحت فمي وأخذتها لأمتص وألعق فيما أطرب بثناءه علي، كطفل صغير ينتظر مكافئته. :لقد وسعت نفسك لي جيدًا. لكن زبري مازال أكبر من أن تحتويه طيزك. أما زلت تريده؟ أومئت برأسي على الفور ودفعت طيزي للخلف أكثر، وكأنني أخشى ذهابه. أدخل بقية أصابعه في فمي ودفعها حتى وصلت لحلقي. ثم تحركت يده الأخرى لتقبض على بطني، وأمر. :انحنِ امتثلت فورًا، وأخذت أهيئ نفسي للألم القادم. لكن، مع دخول الرأس فقط كنت أزوم وأصيح بصوت مكتوم بسبب أصابعه التي بفمي. لقد كان أضخم مما توقعت. لكنه لم يهتم بأسناني التي قبضت أصابعه وأدخل نفسه بخشونة دفعة واحدة حتى شعرت وكأنه بالفعل قد تم شقي لنصفين. بقي ثابتًا لا يتحرك، فقط كنت أشعر به يملأ داخلي، وراح الألم يتراجع بمرور الوقت، ونشوة ضغطه على منطقتي هي التي بقيت تحرقني وتهيجني بشدة. :ما الأمر؟ أتشعر بالامتلاء؟ تريدني أن أتحرك؟ أومئت بسرعة ودموع الشهوة تحرق وجنتاي. أبعد يده من فمي، فرحت أزوم وأتأوه كالمحموم :أرجوك تحرك، أريد الشعور به أسنانه قبضت على جلد عنقي لأصرخ شاعرًا به ينقطع، ويديه الضخمتين قبضتا على وركيّ ليرفعني أطلقت صرخة منتشية. :اااه أجل أخذ يؤرجحني بعنف على زبره وأنا أكاد أجن من فرط ما أحصل عليه من متعة لا توصف. وصوته كان يذيبني مع الموسيقى التي أصبحت تأتيني من بعيد، وكأنني محجوز خلف سور سميك. :إن جمالك يخرجني عن طوري أيها الصغير. لن أتركك لشخص آخر. لقد قررتُ أنك لي من أول مرة قمتَ بتشغيل الاسطوانة. ولن أتركك لشخص آخر، لا لامرأة ولا رجل. على كل حال زبرك الصغير عرف سيده ولن يستجيب سوى لمداعبتي. أنزلني على قدماي وجعلني أنحني ثم تابع الولوج والخروج. مرت نصف ساعة وهو على هذه الحال، لا أعلم كم مرة قذفتُ. لكن جسدي كان بالفعل غارقًا في منيي، وكذلك الأرضية. :أجل، أنا أسير لزبرك إلى الأبد. لن يمسني غيرك صحت بصوت ضعيف، ليلعن هو، وأشعر بتضخم عضوه أكثر داخلي، قبل انفجار حممه لتلهب أحشائي، حتى أنني شعرت بها تصل لمعدتي. حررني من قبضته الصلبة على خصري وتركني أهوي بوهن على الأرضية غارقًا في لبني وأشعر بلبنه الساخن ينزلق عبر فتحتي إلى فخذي، لاهثًا ومتعرقًا، ومرتاحًا الآن كما لم أفعل من قبل. همست بصوت متهدج من بين لهاثي الحاد. :أريد رؤيتك... أرجوك كانت المعزوفة في طريقها للنهاية، فسمعته يهمس بخشونة. :في الوقت المناسب أيها الصغير. ثم توقفت الأسطوانة عن الدوران، وتوقف الشعور بسخونة الجو، وكل شيء هدأ فجأة. وثقل جفناي وأنا أفكر إن كان ذلك كله حقيقي أم أنني فقط في طريقي للجنون! لكن، لا يهم كل ذلك. ما يهم أن ذلك هو سري الأعمق، الذي يجب أن يبقى سرًا للأبد.
  9. لا أعلم إن كانت قصتي عادية أو مكررة بشكل مبتذل. لكنني أعلم جيدًا أنها حقيقية، وكل شيء شعرت به كان صادقًا. اسمي حمزة، طالب جامعي في العشرين من عمري. أعيش في شقة بإحدى البنايات القديمة في القاهرة. ويعيش معي سامي، قريب أبي. كان أبي يعيش في الأقصر منذ تسع سنوات بعد أن تطلقا هو وأمي. أما أمي فليس لدي علم بالاضطرابات النفسية. لكنني أكاد أوقن أنها كانت مصابة بوسواس قهري حول خسارتي فقط، إن كان ذلك ممكنًا، لذا فكانت تحاصرني طوال الوقت، وتمنعني دائمًا من الخروج أو المشاركة في أي أنشطة أو رحلات تابعة للمدرسة. وهذا أثر كثيرًا في شخصيتي وبنيتي الجسدية على السواء. فقد كنت فتى ممتلئ الجسم، ضعيف الشخصية لا أستطيع اتخاذ أي قرار بسيط بدون مساعدة. لذلك فقد عانيت كثيرًا بعد وفاتها، وشعرت أن الحياة لا يمكن أن تستمر بي طويلًا. حتى أتى سامي ليعيش معي. كان سامي رجل ثلاثيني مثقف وصاحب هالة من الرجولة الأخاذة تحيط به، وقد كان محبوبًا جدًا من والدي الذي ما أن عرف أنه سينتقل إلى القاهرة من أجل العمل حتى عرض عليه المكوث معي في شقتي دون أن يسألني حتى. لكنني لم أكن لأمانع بصراحة؛ فسامي كان فارس أحلامي مذ رأيته للمرة الأولى حين أخذني والدي في زيارة للأقصر. أذكر جيدًا أنني في المرة الأولى التي داعبت فيها قضيبي برغبة، كنت أتصور نفسي أسفله. نعم، في الحقيقة أنا رجل مثليّ الجنس. ولا أعلم حقًا إن كان مصطلح 'رجل' دقيقًا لوصفي. لا أقصد الانتقاص من حقي، أنا أحب نفسي، بل أقدسها. لكنني لا أنسجم تمامًا مع الدور المفروض علي من المجتمع 'كرجل'. فأنا على سبيل المثال، أحب ارتداء الملابس الجميلة، ولا أهتم إن كانت للرجال أو النساء، أو إن كانت باللون الأسود أو الوردي. وأحب مساحيق التجميل وطلاء الأظافر، كذلك أفضل شعري طويلًا. وعلى كل حال، رغم أنني لا أفعل أيًا من ذلك على الملأ، فقد كنت دائمًا أمام الناس كائنًا مجهول الهوية. أما سامي فلم يكن يحكم علي إطلاقًا. لذلك، مع الوقت. أصبحت أتصرف على سجيتي أمامه، دون خوف أو توتر، وهو دائمًا كان يخبرني ألا أقلق، فهو مغاير ولن يميل إلي بأي طريقة. كان يقصد بذلك طمأنتي، لكنه على العكس قد أحزنني كثيرًا، وربما حركتني مشاعري الطفولية حتى أتصرف بحرية زائدة حتى أغريه. فمثلًا، حنت أرتدي 'روب' أسفله فقط سروال داخلي، وأتعمد الجلوس أمامه واضعًا ساقًا فوق الأخرى، حتى تكون ساقاي البيضاوان الممتلئتين عاريتين أمامه. وأحيانًا أخرى كنت أرتدي شورتًا قصيرًا وفوقه سترة بنصف أكمام، وأطلب منه أن يضع لي طلاء الأظافر في أصابع قدمي. إن كان هناك شيء ورثته عن أمي، فهو جمالها وهوسها بالنظافة. كانت جميلة جدًا، حتى أنه حتى قبيل وفاتها كان لايزال يأتيها عروض للزواج. لذا كنت أستطيع رؤية نجاح خطتي في عيون سامي التي تلاحقني طوال الوقت. وذات نهار صيفي، كنت قد عدت من الجامعة بعد الظهيرة. أخذت حمامًا باردًا، وارتديت سترة فضفاضة من سترات سامي التي اختلستها منه، وأسفلها سروال داخلي. كنت أعرف أن سامي يعود من عمله في المساء. لذا قررت أخذ قيلولة لساعة أواثنتين. وخلال نومي العميق كان يأتيني شعور محبب، لم أعرف مدى حقيقيته، ليدين تعبثان بجسدي. تشدان حلمات صدري، شفاه تفترس عنقي، ويد تداعب قضيبي. وحين استيقظت، كنت وحدي. لكن سروالي كان بالفعل مبلل، والسترة كانت مرفوعة. فكرت أن الأمر مجرد حلم، ولم أضعه في رأسي لفترة طويلة. كانت الساعة تشير للرابعة، مما يعني أنني نمت ثلاث ساعات. خرجتُ من الغرفة عالمًا أن سامي بالتأكيد لم يعد بعد. لكنني تفاجأت به في 'الصالون' جالس أمام التلفاز. والتفت إلي مبتسمًا قبل أن يصفر فيما يتفحص جسدي. :التيشرت بتاعي هياكل منك حتة! استدرتُ وركضتُ عائدًا لغرفتي فيما أسمع ضحكاته خلفي. :رجع امتا دا؟ مر اليوم بلا أحداث أخرى، لكنني كنت أفكر بعد أن رأيتُ سامي في المنزل إن كان ما شعرتُ به خلال نومي حلم أم حقيقة! لذا قررت شيئًا في الليل وبينما نتابع فيلمًا، تظاهرت بالنعاس والتعب وأخبرته أنني سأذهب للنوم، وتعمدت ألا أغلق الباب من الداخل. ارتديت رداءً مفتوحًا وأسفله فقط 'بوكسر'. ثم استلقيت على بطني فوق السرير... وانتظرت. وبالفعل بعد نصف ساعة، سمعت صوت باب غرفتي يُفتح، أغمضتُ عيناي فورًا، كنت أدفن وجهي في الوسادة. تظاهرتُ بالنوم ولم أجبه حين ناداني أكثر من مرة. كاد قلبي يتوقف من الإثارة التي أشعر بها. وحين اهتز سرير تأكدت أن هناك شيء بالفعل سيحدث. أخذت يداه الباردتين تتحسسان ساقاي من أسفل الرداء صعودًا وصعودًا حتى البوكسر. كنت أستطيع سماع صوت أنفاسه المضطربة، وحاولت جاهدًا ألا أصدر أي رد فعل يفسد الأمر. رفع الرداء فوق ظهري وقام بسحب البوكسر للأسفل. كان يعلم مسبقًا أن نومي ثقيل جدًا، ولو كنتُ نائمًا بالفعل ماكنت لأستيقظ. أخذ يعتصر مؤخرتي بكف يده ويصفعها بخفة. ثم يحرك أصابعه بين الفلقتين 'بعبصني' ويحرك يده الأخرى على ظهري العاري. كل ذلك وأنا أكتم تأوهاتي وتشنجات جسدي بصعوبة شديدة، فقد كنت أذوب مع كل حركة يقوم بها. ثم توقف فجأة عن كل ما يفعله، لدقائق. لم أعرف ما الذي يحدث، إلا عندما شعرت بجسده العاري فوق جسدي وقضيبه يحتك بمؤخرتي. كان سامي قد ألقى بكل حرصه عرض الحائط، وهمس في أذني برغبة. :انا آسف يا حمزة، بس أنا مش قادر أستنى أكتر من كدا. أدخل يديه من أسفل جسدي ليداعب حلماتي، وأخذ يمتص ويعض رقبتي. عضوه كان تقريبًا يلامس فتحتي الساخنة، كل هذا كان كثيرًا عليّ لأتحمله فرحت أتأوه وأئن بصوت مكتوم. لكنني كنت موقنًا أنه سمعه. ابتعد عني، جذبني من كتفاي لأنقلب على ظهري. ولم أجد مفرًا من فتح عيناي. كانت عيناي مليئة بالرغبة، وكنت أستطيع رؤية المثل في عينيه. :من ساعة ما جيت هنا وشفتك وأنا هايج عليك وبحلم باللحظة اللي أجيبك فيها تحت مني واهريك نيك. همس أمام شفتاي برغبة، ثم افترسهما بشفتيه بينما يدخل نفسه بين ساقاي ويحك قضيبه بقضيبي. كان الشعور ممزوجًا بين الألم والمتعة. لففت ساقاي حول خصره، وتركته يفترس عنقي وصدري فيما أئن وأتلوى بهيجان أسفل منه. :آهه اممم اووف سامي آااهه رفع رأسه ليحدق بي بأعين مظلمة. :كسم صوتك اعتدل جالسًا فوق السرير على ركبتيه، وجذبني من شعري لأصبح أمامه على أربع. دفع برأسي نحو عضوه قائلًا بأمر. :عايزك ترضع زبري وتمصه كأنه مصاصة ولم يعطني أي فرصة لأفكر فقد دفعني أكثر نحو عضوه المتصلب، والذي كان كبيرًا جدًا. كيف سيدخل كل هذا بمؤخرتي؟ كانت شفتاي بالفعل تلامسان رأس عضوه. لذا أغمضت عيناي، وفتحت فمي لأبتلع تقريبًا ربعه، ولما كنت على وشك إخراجه قبض الآخر على شعري ودفع بعضوه كاملًا داخل فمي، حتى شعرت أنه بالفعل قد وصل لحلقي. :اوعى تعض، مصه بشفايفك ولسانك بس همس سامي بصوت مرتعش، وراح يدفع نفسه للداخل والخارج فيما يصفع مؤخرتي التي ترتج مع حركته تلك. لم أكن أصدق قدر المتعة التي أحصل عليها الآن، حتى أن دموع الإثارة كانت تتساقط من عينيّ دون شعور. :هجيبهم في بؤك يالبوة، ابلعهم لحد آخر نقطة. وكان نعته لي باللبوة سبب لي ارتعاشة لذة غريبة، مما دفعني لأنظر إليه من الأسفل بخضوع عجيب. دفع بعضوه لمرة أخيرة ثم بدأ بقذف سوائله داخل فمي. غصصتُ بمنيه وكدت أختنق. مما دفعه لإخراج قضيبه ومتابعة القذف على وجهي. وشعرت حينها أنني بالفعل 'لبوة' حركت يدي نحو عضوي المتصلب، لكنها أمسكها وأخبرني قائلًا. :رايح فين، احنا لسه مخلصناش. وراح يمسح منيه عن وجهي بأصابعه ثم يحشرها في فمي. كنت أشعر تمامًا وكأنني مسلوب الإرادة أسفله. بينما كان هو يعرف تمامًا ما الذي يفعله. :قوللي ياحمزة. انت إيه؟ أخرج أصابعه من فمي، ثم قام باحتضاني، دافعًا أصابعه المبللة نحو فتحتي ليداعبها جاعلًا من أنفاسي تنقطع تمامًا. أسندت رأسي على صدره، وهمست بصوت ضعيف مليء بالرغبة. :آهه أووف أنا لبوة صفعة عنيفة على مؤخرتي أجفلتني. :لبوة مين يا كسمك. كان سامي قد أدرك أنني أحب العنف، فبدأ بالتمادي أكثر. وفي الحقيقة أحببت ذلك، وشعرت بفتحتي تنقبض ضد أصابعه من المتعة. :لبوتك أنت دفع بإصبعه الأوسط لداخل مؤخرتي. :واللبوة عايزة ايه؟ ازدادت حدة تنفسي، ورحت أزوم أكثر. :أححح ااهه عاوزة زبرك دا يفشخلي طيزي اووف أدخل إصبع آخر. :وإيه تاني؟ :عاوزك تنيكني وتملاني لبن ااهه دخله بقا ابوس إيدك آاااه أدخل الإصبع الثالث وراح يدخلهم ويخرجهم بينما أصيح من الألم والمتعة معًا. :اممم اههه بحبك اوي ااه أخرج أصابعه بعد أن اكتفى من توسيعي، وأمرني أن أستلقي على جنبي. ثم استلقى خلفي ورفع إحدى ساقاي لأعلى وثبتها بيده، ثم شرع بإدخال عضوه ببطء. كان ضخمًا جدًا وشعرت أنه يقسمني لنصفين. لكنني تحاملت على نفسي حتى دخل بالكامل. أصبح جسدي بالكامل متعرقًا الآن، ولعق سامي رقبتي وهمس في أذني. :حاسس بزبري يا متناك؟ أنا هنيكك طول الليل لحد ما أحبلك يا شرموط. ثم شرع بالولوج والخروج بوتيرة منتظمة فيما أشعر به يضرب البروستاتا، وأرجوه أن يسرع. المتعة كانت تفوق الوصف، وفكرت أنني لو مت بعد ذلك، فلن أكون آسفًا. :ااهه كمان نيكني اووف اااه تحركت يدي نحو قضيبي المظلوم وشرعت بتدليكه مع شعوري بالقضيب الذي يهتك مؤخرتي. :أنا بقرب، هجيبهم جواك يا خول اااه. ومع صوت تأوهه الذي يرن في أذني وجدت منيي يندفع كالحمم من قضيبي، وتلاه شعوري بالسوائل الدافئة تندفع داخل أمعائي. ومع آخر دفعة، هدأ كلينا ولم يتبق غير أصوات ****اث المتعب في الغرفة. انكمشتُ على نفسي وأغمضت عيناي بتعب، فيما أشعر بسامي يحوط خصري بتملك بعد أن جذب الغطاء فوق جسدينا. :خلينا كدا، تصبح على خير. ثم طبع قبلة عميقة على رقبتي لأبتسم وأهمهم برد غير مفهوم. وبعدها غططتُ في نوم هادئ وعميق.
  10. ياريت دا يتحذف لأنه اتنشر بالغلط قبل التعديل. الجزء الأول لكل واحد منا أسراره الخاصة التي يفضل تركها طيّ الكتمان. الاحتفاظ بالأسرار شيء صحي تمامًا، خاصة إذا كان سرٌ شديد الريبة مثل سري أنا. مرحبًا، أنا أيمن، شاب في السابعة والعشرين من عمره. وقبل بضعة أشهر قليلة كان بإمكاني القول أن حياتي تمر على خير مايرام. جسد جيد، ليس مثاليًا لكنه معقول -أبيض ليس بالهزيل ولابالممتلئ، عينان عسليتان وأنف صغير، وقضيب متوسط الحجم-. وخطيبة جميلة، وعمل مريح بمرتب جيد، أصدقاء وأسرة. كل ما يمكن اعتبار امتلاكه نعمة من النعم. لكن لم يبق شيء على حاله في اليوم الذي حصلت فيه على اسطوانة قديمة لإحدى المعزوفات. كنت أملك هواية غريبة، وهي الاستماع للموسيقى عبر الجرامافون القديم. عادة اكتسبتها من جدي المهووس بالموسيقى. لذا كنت أجمع ما أستطيع جمعه من الاسطوانات القيمة، وتقريبًا نصف راتبي كان يذهب على ذلك، لكنني لم أكن نادمًا أبدًا. وذات يوم اتصل بي أحد الأشخاص الذين أتعامل معهم في أمر شراء الاسطوانات، والذين كانوا قلة، وأغلبهم من بائعي التحف والأنتيكات؛ نظرًا لأنه هذا العصر، لم يعد أحد بحاجة لشراء الاسطوانات أو حتى شرائط الكاسيت ليستمع للأغاني، أي شيء يمكن الوصول إليه عبر الانترنت. أخبرني البائع أنه قد تحصل على معزوفة تارتيني الشهيرة 'هزة الشيطان'، كامل وأصلية -ساعتين كاملتين من العزف السماوي- كانت تعود لرجل عجوز توفي قبل أيام وقام أبناؤه ببيع كل مقتنياته من التحف والاسطوانات النادرة. لم أكذب خبرًا وأخبرته أن يحجزها لي على الفور دون سؤاله عن سعرها حتى. كنت بالتأكيد قد سمعتها كثيرًا من قبل على الانترنت. لكن لا شيء سيضاهي لذة سماع مقطوعة أصلية عبر غرامافون جدي العتيق. اشتريتها بالطبع بسعر مرتفع جدًا، أثر على مخططاتي بشأن تجديد وتجهيز شقتي للزواج. لكن حتى خطيبتي تدرك أن هوايتي تلك هي أولويتي الأولى وأي شيء آخر يأتي بعدها. ومنذ أول مرة وضعت فيها الاسطوانة في الغرامافون وشغلتها، لم أغيرها أبدًا. ومنذ ذلك الوقت أيضًا بِتُّ أرى حياتي تنقلب رأسًا على عقب. خطيبتي أدركت فجأة أنني مهووس وأنفق أموالي بلا فائدة ثم تركتني، رغم أنها من كانت تحبني وتقربت إلي في البداية. أهلي بدؤوا الضغط علي والنظر لي على أنني فاشل. فانقطعت عن زيارتهم أو التواصل معهم. أصدقائي تبعثروا وابتعدوا عني واحدًا تلو الآخر. لم يبق لي سوى العمل -وحتى هذا كان مضطربًا- ووجدت أنه لا شيء في العالم أصبح يريحني سوى تلك المعزوفة الخلابة. لكن، كان هناك شيء أدركته مع الوقت أيضًا. وهو أنها تعطيني لذة مختلفة، لذة تجعل قضيبي ينتصب وعضلات مؤخرتي المستديرة تنتفض. وأصبحت كلما استمعت للمعزوفة أجد نفسي بشكل تلقائي أضاجع يدي وأتلمس جسدي بهيجان عجيب حتى أقذف حممًا من المني تغرقني. وفي مرة من المرات وجدت نفسي ألعق ذلك المني الساخن وكأنه عسل، رغم أنني مسبقًا كنت أشمئز من ذلك. وتطور الأمر أكثر بمرور الوقت، فأصبح قضيبي لا يهدأ طالما كانت تلك المعزوفة شغالة. أصبح ذلك جنونيًا ولا يحتمل، حتى أنني جربت مداعبة عضوي على مقاطع جنسية ولم أشعر بأي إثارة. هذا هو سري، تارتيني ومعزوفته الشيطانية يحبسانني تمامًا أسفل سيطرتهما المطلقة. ولا يمكنني إخبار أحد أنني أنتشي جنسيًا بمداعبة وأهتز لسماع مقطوعة هزة الشيطان، لا وأنني أصبحت أهلوس وأشعر بشخص معي يقوم بمداعبتي. ستكون نهايتي حينها في مشفى المجانين! لذا أقول أن الاحتفاظ بالأسرار أمر صحي. وعلى كل حال، لا يمكنني إنكار أنني أحب ذلك. حين أقوم بتشغيل الغرامافون ويغرق المنزل بموسيقى الكمان المتفردة، ويبدأ جسدي الهزيل بالاندماج والتمايل مع العزف، أشعر به خلفي. ينتصب قضيبي لمجرد الشعور بالحرارة تلسع ظهري وطيزي العارية. لا أعرف هيئة ذاك الشخص الخفي، ولا طبيعته. لكنني أعرف أنه عارٍ كما أنا. الشعور به يصبح ماديًا أكثر بمرور الوقت، فربما أشعر أحيانًا بأنفاسه على أذني، أو بالضغط اللذيذ على عضلات فتحتي. يبقى هكذا، يداعب كل جسدي حتى يصبح صوت تأوهاتي ممزوجًا بصوت الكمان، وربما يعلوه. لم أكن أتصور أن إدخال إصبع في فتحتي يمكن أن يعطي هذا الشعور العارم بالنشوة. الأمر كان خياليًا لدرجة أن أصابعي لم تعد كافية. أريد شيئًا أكبر. ولستُ متأكدًا إن كنت أتوهم أم أن الأمر كله متعلق بالرغبات الدفينة، لأنني أحسست به هذه المرة أكثر من أي وقت آخر. أحسست بجلده الساخن، وبيديه الخشنتين تشدان حلمتاي المنتصبتين. وأحسست كذلك بشيء شديد الصلابة بين فلقتيّ. شيء حقيقي ساخن ورطب. :لقد كانت تلك رغبتك من البداية، أعمق أمانيك دائمًا هي هذا، أن يتم انتهاكك كامرأة. أليس كذلك؟ دارت بي الأرض من ذلك الهمس الخشن في أذني، وأسندت ظهري ضد الصدر الصلب للكائن المجهول غير المرئي. :أنت لم تحب مخطوبتك أبدًا، كل ما أردته هو الهرب من سرك الصغير يا أيمن، لكن هذه المعزوفة العتيقة لا يمكن أن تُخدع. ازداد همسه حرارة، وكنت أذوب تمامًا من النشوة والألم. هذا حقيقي أنني لم أشعر بالانجذاب نحو خطيبتي أو نحو أي امرأة أخرى. لكن، لم يكن بإمكاني أبدًا الاعتراف أنني أحب الرجال. :الآن ستشعر بي، أهتز داخلك حتى تمتلئ بلبني الثخين. سأعاشرك كامرأة وأحرر اللبوة التي تختبئ داخل روحك. أخذ يصفع مؤخرتي، وكان ألم صفعته شديدًا كالمتعة التي يعطيني إياها. أما عن يده الأخرى فقد تحركت ببطء نحو شفتاي، وما أن شعرت بأصابعه الخشنة هناك حتى فتحت فمي وأخذتها لأمتص وألعق فيما أطرب بثناءه علي، كطفل صغير ينتظر مكافئته. :لقد وسعت نفسك لي جيدًا. لكن زبري مازال أكبر من أن تحتويه طيزك. أما زلت تريده؟ أومئت برأسي على الفور ودفعت طيزي للخلف أكثر، وكأنني أخشى ذهابه. أدخل بقية أصابعه في فمي ودفعها حتى وصلت لحلقي. ثم تحركت يده الأخرى لتقبض على بطني، وأمر. :انحنِ امتثلت فورًا، وأخذت أهيئ نفسي للألم القادم. لكن، مع دخول الرأس فقط كنت أزوم وأصيح بصوت مكتوم بسبب أصابعه التي بفمي. لقد كان أضخم مما توقعت. لكنه لم يهتم بأسناني التي قبضت أصابعه وأدخل نفسه بخشونة دفعة واحدة حتى شعرت وكأنه بالفعل قد تم شقي لنصفين. بقي ثابتًا لا يتحرك، فقط كنت أشعر به يملأ داخلي، وراح الألم يتراجع بمرور الوقت، ونشوة ضغطه على منطقتي هي التي بقيت تحرقني وتهيجني بشدة. :ما الأمر؟ أتشعر بالامتلاء؟ تريدني أن أتحرك؟ أومئت بسرعة ودموع الشهوة تحرق وجنتاي. أبعد يده من فمي، فرحت أزوم وأتأوه كالمحموم :أرجوك تحرك، أريد الشعور به أسنانه قبضت على جلد عنقي لأصرخ شاعرًا به ينقطع، ويديه الضخمتين قبضتا على وركيّ ليرفعني أطلقت صرخة منتشية. :اااه أجل أخذ يؤرجحني بعنف على زبره وأنا أكاد أجن من فرط ما أحصل عليه من متعة لا توصف. وصوته كان يذيبني مع الموسيقى التي أصبحت تأتيني من بعيد، وكأنني محجوز خلف سور سميك. :إن جمالك يخرجني عن طوري أيها الصغير. لن أتركك لشخص آخر. لقد قررتُ أنك لي من أول مرة قمتَ بتشغيل الاسطوانة. ولن أتركك لشخص آخر، لا لامرأة ولا رجل. على كل حال زبرك الصغير عرف سيده ولن يستجيب سوى لمداعبتي. أنزلني على قدماي وجعلني أنحني ثم تابع الولوج والخروج. مرت نصف ساعة وهو على هذه الحال، لا أعلم كم مرة قذفتُ. لكن جسدي كان بالفعل غارقًا في منيي، وكذلك الأرضية. :أجل، أنا أسير لزبرك إلى الأبد. لن يمسني غيرك صحت بصوت ضعيف، ليلعن هو، وأشعر بتضخم عضوه أكثر داخلي، قبل انفجار حممه لتلهب أحشائي، حتى أنني شعرت بها تصل لمعدتي. حررني من قبضته الصلبة على خصري وتركني أهوي بوهن على الأرضية غارقًا في لبني وأشعر بلبنه الساخن ينزلق عبر فتحتي إلى فخذي، لاهثًا ومتعرقًا، ومرتاحًا الآن كما لم أفعل من قبل. همست بصوت متهدج من بين لهاثي الحاد. :أريد رؤيتك... أرجوك كانت المعزوفة في طريقها للنهاية، فسمعته يهمس بخشونة. :في الوقت المناسب أيها الصغير. ثم توقفت الأسطوانة عن الدوران، وتوقف الشعور بسخونة الجو، وكل شيء هدأ فجأة. وثقل جفناي وأنا أفكر إن كان ذلك كله حقيقي أم أنني فقط في طريقي للجنون! لكن، لا يهم كل ذلك. ما يهم أن ذلك هو سري الأعمق، الذي يجب أن يبقى سرًا للأبد.
  11. وأنا أتصفح بعض المواقع وقعت عيناي على ايميل أحد الأشخاص الذي يتناسب مع ميولي إضافته كصديق وعملت اعجاب بصفته وأرسلت له طلب صداقة فرد على طلبي وتعرفنا وبقينا على هذه الحالة عدة شهور كان الفيس هو وسيلة الالتقاء والتعبير عن شعور كل منا ناحية الآخر بعد أن زادت رغبة كل منا اتجاه الآخر أصبحنا نفكر في طريقة الالتقاء وكيف نحول المشاعر والأقوال إلى أفعال فاعصابنا الاثنين أصبحت مشدودة وكل واحد منا أصبح يريد أن يرتوي من الاخر وإشباع غريزته وكنت انا متلهف اكثر لهذا اللقاء لان دخولي إلى الصفحات الإباحية زاد من رغبتي إلى لقاء صديقي وخاصة بعدما ارسل لي صورة وبره التي وعدتني تلهفا ان التقيت ولكن كيف التقيه وهذا النوع من اللقاء يحتاج إلى مكان آمن وبعد التفكير الطويل قررت أن يكون اللقاء في بيتي فوافقت مع على بعض الصيانة في البيت وهي أعمال لياسة لأحد الابواب وبالفعل ذهبت له بالسيارة طبعا بعد أن استعديت وجهزت جسمي له طبعا كان البيت فاضي بحجة أن الواسطة سياتي وبالفعل جيبت بالواسطة إلى ولا أخفي عليكم كنت مرتبك وخائف وازداد خوفي بعد ما اراني زيه في السيارة اختلط الخوف بالفرح و**** خوفا من طوله الذي يبلغ اكثر ٢٢ سم وفرحت لأنني اول مرة سأتذوق الزب المصري الذي طالما حلمت به باشر الأسطر في عمل اللي لسة التي كانت وسيلة فقط كي نلتقي به ويفتحني ولم تزيد عملية اللياسة عن النصف الساعة طبعا ليست لياسة بالمعنى الحقيقي انما هي عبارة عن سد ثقوب خارجية وداخلية في اطراف للباب فبعد أن خلص اللياسة الداخلية وقفت انا أمامه انظر إلى اللي لسة وهو خلفي واقفا ينتظر ماذا اقول له لم يبادرني الكلام في الموضوع والذي التقينا من أجله وهو نيكي وبينما انا واقف امامه انزلت بنطلوني لاريه طيزي وبجد كنت في تلك الأزمة ارتجف وارتعش وقلت هذاطيزي قارن بينه وبين صورته فانبهر لجمال طيزي وخذ يلمسه وأنا وصلت لدرجة من الوله والاشتياق استصدار بي إلى المكان المعد لينكس وهو فرش ارضي ومازال بنطاله والتقيت انا على الفرش وأخذ يداعب طيزي وأنا الشوق إلى تلك المداعبة ومتخوف كنت قد أحضرت مسبقا كأس به زيت زيتون كمدرب ليسهل عملية الايلاج فهمت الخرم ورأس زيه وباشرني وأصبح جسمي يانج كل ما حاول إدخال راسه وأنا أتلذذ لدرجة كبيرة بعد ذلك مكنته من إدخال رأس زبه وأقبلت طيزي وتشنجت وفي هذه الازمه قذف الأسطر حممه داخل طيزي وبجد كان ذلك اليوم من أسعد أيام حياتي بعد ذلك ووصفته الى مقر سكانه واتفقنا ان نلتقي مرة أخرى وما هي إلا أيام حتى وجدت نفسي أقود سيارتي باتجاه سكانه وقد وجدت له صيانه جديدة في البيت وبالفعل جاء معي لينيكني مرة أخرى حيث أنني قررت هذه المرة أن يدخل زيه بكامله إلى طيزي وبالفعل بدأ يمارس معي وأنا أتمناه أن يدخلها بسرعة وقال لي أتمناه هذه المرة لا التشنج فقلت له امرك وأصبح ستداعبني وإبداء يروي لي قصة وزبه يداعب طيزي سرحت انا مع القصة واررتخت أعصابي وما هي إلا برهان واذا بزبك علي داخل طيزي بعدها قذف حممه ولبنه داخل طيزي وأنا الان اتشوةق إلى لقيته مرة أخرى اذا رجع إلى بلدي ليبيا
  12. تبدا القصه با ابن عمي بات عندنا وبالليل نمنا سواء ونام علي ضهره وصحيت اشرب لقيت زبه واقف لفوق جامد بصتله وزبي وقف اوي نمت جنبه وجيت ماسك زبه جامد لقيته بينبض جيت فاتحله السوسته ودخلت ايدي مسكته كان سخن اوي نار ومسكت البيضات لعبت بيهم وجيت ساحبه علي جنبي بقا وشي في وشه جيت مطلع زبي دخلته مع زبه جوا الكليوت بتاعه وسبتهم مع بعض وبقيت بخبط في زبه بزبه لحد ما حسيت زبه بينزل لبن جيت منزل معاه وازبارنا غرقت بعضها وبعدها با اسبوع جا بات تاني معاي واتفرجنا علس سكس وقال هنام وكان زبه حديد يدوب نام وجيت ماسك زبه ومسكت ايده حطيتها علي زبي وشنا في وش بعض حطيت راس زبي في راس زبه وكل واحد بدا يحلب في زب التاني لحد ما نزلنا سواء وفضلنا سنه نحلب في بعض
  13. انا اسمي علي من القاهرة القصة دي بدأت لما كنت في أولي ثانوي انا طالب اشبه ما يكون ببنت في كل حاجة التصرفات والشكل و اللبس انا معروف عني اني خول وبتناك في كل المدرسة كنت في يوم قاعد في الفصل مع البنات اللي اعتبر من ضمنهم استاذ الكيمياء نادى عليا فروحتله فقعد يقولي انا عارف انك عايز تتناك طيزك عايزة زبر فيها فقولتله انا منكرتش وقال تعالي بيتي النهارده انا روحت مبسوط وشيلت شعر جسمي ولبست كلوت شاريه فروحتله واول ما فتحلي راح بيسني من بقي وراح قافل الباب ولدنا علي أوضة النوم وراح قاله هدومه وانا قلعت كل هدومي ورحت هاجم على زبه كائني شرقان متنكتش من زمان وراح مسك طيزي يدلك خرمي بيوسعه وراح مطلع زبه من بقي ودخله في خرم طيزي ناني اكتر من ساعه ولسه منزلش قالي ان هو بينزل رحت ماسك زبه مصيته ونزلهم في بقي وبعلتهم ومن يومها كل يوم برحولو بحجة ان هو بيدين درس بس الحقيقه هو بينيكني
  14. (قصتي مع البنوته خلودي) عندما كان عمري ٢٠ عام كنت وسيم واعشق التبادل خاصه مع منهم في نفس عمري خاصه الحلوين بصفه سريه اذ طبعا تم الموافقه بيننا بالتبادل وكان هناك ولد وسيم في قمة الروعه في كل شي البشره والجسم المربرب والخلفيه الناطه واسمه خالد ويدلع (خلودي) وهو اصغر مني بالعمر حوالي سنتين وكنت اتمنى التبادل معه واشاهده في المنطقه دائم مع شخص من اقاربه واكبر من خالد هذا الشخص وهو كبير بالعمر اسمه عائض حوالي عمره 27 سنه ودائم اشاهده مع خالد ويسكن خالد في حي ليس بعيد عنا كثير ولايوجد بيننا غير كل احترام وهناك اشخاص كثيرين يتمنون الممارسه مع خالد (خلودي) ولكن خلودي لايحتك كثير مع من لايثق فيهم او اقاربه وفي يوم من الايام كان فيه زواج في المنطقه وعندما كنت في قصر الافراح كنت خارج قصر الافراح اريد ان ادخن لي سيجاره ولااريد ان يشاهدني احد وقد شاهدت قريب المدعو خالد المدعو عائض كان قريب من مدخل القصر المهم ذهبت الى السياره وكنت داخل السياره وادخن ولاحظات واذ انا اشاهد المدعو عائض واقف بجانبي عند السياره وقمت بالنزول من السياره والسلام عليه حيث اعرفه ويعرفني ولابيننا شي اخر وبعد ذلك طلب مني عائض سيجاره وقلت له تفضل المهم وقمنا بشرب السيجاره ولم يكن قريب منا احد نهائي وبعد عدة دقائق واذ المدعو عائض قال لي اسمع ياهاني تكفى ابيك تخليني انيكك انت ولد حلو ومره انا ابيك تكفى لاتقول لا او تعلم احد وقال لي اللي تبيه وتطلبه ابشر فيه وجرى بيننا انا / بصراحه ياعائض انا اتبادل مع الحلوين واما اصير سالب لا مااحب كذا ابي حلو اتبادل معه وماابي شي ثاني عائض / لا تكفى ياهاني انت حلو ومن زمان وانا افكر فيك تكفى ابيك تخليني لاتقول لا حتى اذ تبي تتبادل معي ماعندي مانع بس خل الموضوع ذا سر بيني وبينك ياهاني انا / اها لا بس انت بصراحه ياعائض كبير ماتنفع اتبادل معك ولاتزعل مني عائض / المهم انا ابيك ميت فيك ياهاني تكفى واللي تطلبه تبشر فيه وذا الموضوع مااحد راح يدري عنه اي مخلوق انا / طيب اسمع اذ تبيني اخليك تنيكني اوكيه ماعندي مانع بس بشرط ياعائض يكون ذا الموضوع سر بيننا والشرط الثاني راح اخليك بس ابيك تعرفني على خالد صاحبك ومافيه مشكله اذ يبي يتبادل معي عادي نتبادل انا وخلودي غير كذا ماراح اخليك عائض / لا ياهاني صعب كذا راح انحرج من خالد وهو قريبي انا / لا عادي وانت ياعائض شبعان من نيك خالد عائض / ههههههههههه من يقول ذا الكلام انا / اترك من يقول الكلام ذا مثل ماقلت لك تبي تنيكني ابي خلودي واو عليه انا نفسي اتعرف عليه من زمان مره يحنن احبه مره لكن ماجات فرصه اني امارس معه مره واسمع غير ذا الكلام ماعندي اخليك بس تجيب لي خلودي وابشر باللي تبيه مني ياعائض ومع كثر كلامي لعائض ورفضي ذلك حتى ينفذ شرطي هو اني اتبادل مع خلودي فديته وراى اني لااقبل بغير ذلك الشرط اخيرا وافق عائض / طيب بس اسمع راح اكلام خلودي بس انت ياهاني لاتكلم او تحتك بخلودي حتى اقول لك خلودي وافق او موافق اتفقنا انا / اوكيه بس ماراح اطلع معك او تمارس حتى نتفق على موضوعي مع خلودي والحين ابي امشي اروح للقصر عائض / طيب اسمع ياهاني راح اكلام خلودي لك بس ابي امارس معك الحين بالسياره ولافيه احد قريب منا انا / لا ماراح يصير شي لين تقول لي عن موضوع خلودي وعطني خبر تحصلني اما عند السوبر ماركت او في اي مكان تشوفني لحالي انتبه تجي لي ومعي احد وبعدين نتفق ونطلع الحين مره انسى وبعد ذلك طلب مني عائض ان يكلام خلودي ويرد لي الخبر الاكيد سوا بالموافقه او بالرفض وبعد ذلك ذهبت الى داخل القصر وبعد عدة ايام كنت عند الورشه واقف لتغيير زيت سيارتنا واذ انا اشاهد خلودي جاء للورشه وكان بها عامل باكستاني وعندما وصل الورشه خلودي قام بالنزول من سيارته وبعد السلام بيني وبينه ولم يوجد احد غير انا وخلودي والعامل جرى الاتي بيني وبين خلودي فديته خلودي / اسمع ياهاني انا كلمني عائض عن الموضوع اللي انت كلمته فيه وقلت له ابي اتبادل مع خالد وبصراحه ياهاني بعد ماكلمني قلت له افكر وارد لك لكن اسمع ولايدري عائض عن الموضوع شي مره عائض وانتبه لا تخليه يمارس معك صرفه وانت اذ تبي نتبادل مع بعض بس امانه مااحد يدري عن شي انتبه انا / اها طيب ابشر ياخلودي ذا الوضع يبقى سر بيني وبينك ولايهمك خلودي / طيب نتفاهم اذ تقبلنا وانا ابي امشي لااحد يشوفني عندك كيف الليله وضعك اذ تبي نتقابل الساعه ٩ ونصف ومعك سياره ونروح لاي مكان نتبادل فيه مافيه مشكله وين نتقابل ياهاني انا / طيب ايوه ابي اتبادل معك ولامالك هم والسياره موجوده بس وين الموعد يكون ياخلودي خلودي / طيب اسمع ياهاني الساعه ٩ ونصف شوفني انتظرك خلف بيتنا بس انتبه احد يدري وانا انتظرك هناك بعد بيتنا خذ لك لفه وتحصلني بس لاتتاخر علي ياهاني انا ابي امشي الحين وانتظرك على الموعد انا / مالك هم ياخلودي وانا اجيك على الموعد وذهب خلودي من عند الورشه وبعد ان تم تغيير زيت سيارة والدي قمت بالذهاب الى بيتنا وكنت انتظر الموعد مع خلودي على احر من الجمر وعندما قرب الموعد مع خلودي قمت بالذهاب بسيارة والدي حيث لم يكن متواجد بالبيت وايضا كانت لي فرصه وبعد ان تحركت كنت من رجوعي للبيت قمت بتجهيز فرشه ومخده وطراحه ومنديل وفازلين ووضعتها خلف بيتنا وعندما تحركت من بيتنا قمت بسرعه واخذت الاغراض وذهبت على الموعد وعندما كنت من خلف بيت والد خلودي ذهبت ثم قمت بالرجوع واذ خلودي كان واقف خلف بيتهم وكان عليه فنيله نصف كم وسروال ابيض طويل وعلى الفور عندما وقفت قام خلودي بالركوب معي بالسياره وحركنا ثم خلودي / بالقوه حصلت فرصه وطلعت من البيت تعرف بكره مدرسه ياهاني انا / اها وانت بعد نفس وضعك حتى السياره اخذتها ولااحد شافني خلودي / اها خل الموضوع ذا سري وفي غاية الكتمان ياهاني انا / مالك هم المهم وين المكان اللي تبينا نتعارس (نتبادل) ياخلودي فيه خلودي / مادري تعرف مكان مكان امان ياهاني انا / ايوه ماعليك الاماكن واجد المهم بعد ذلك خرجنا من الشارع العام مع الطريق الصحراوي بعد ان تاكدنا من عدم مشاهدتنا من احد وبعد قطع مسافه عن الشارع العام طلبت من خلودي ان نقوم انا وهو بتفسيخ السروايل ونكون بدون سروايل يعني كل واحد منا يكون طيزه (مكوته) عاريه وبالفعل فعلنا ذلك واذ انا اشاهد خلودي واو احلى من الف بنت وبعد ذلك وصلنا لمكان صحراوي بعيد عن الناس وبعد ان اوقفت السياره نزلنا انا وخلودي بدون سروايل واو وكانت طيز (مكوة) شي ثاني من شكلها وبياض بشرتها وهشتها وبعد ذلك قمنا باانزل الفرشه والاغراض وبعد ان قمنا بالشفشفه والتلميس في بعضنا واللعب في زب الاخر وللاحظ كان خلودي زبه صغير حجمه وكان يقول لي انت زبك اكبر من زبك بس ياهاني تدخيل مافيه بس تفريش وبعد ان عشنا اجواء حلوه قلت لخلودي انا / اسمع خلودي خلاص كذا نبي نتعارس (نتبادل) الحين مافيه وقت ترى من الاول خلودي / طيب عادي كله واحد خلاص انت الاول ياهاني انا / طيب افسخ ملابسك كلها تكفى خلودي وبعد عدة محاولات قمنا بتفسيخ ملابسنا جميعها واصبحنا كلنا مفسخين وبعد النيك بعد ذلك وقلت انا / خلودي حبيبي تعال انبطح على الفرشه ابي اركب فوق طيزك (مكوتك) المربربه والحلوه خلودي / طيب بس بسرعه وبعد ذلك قمت بالركوب فوق ظهر خلودي فديته ووضعت زبي في طيزه (مكوته) وبديت شغل النيك وكان جسمه هش ومائع حتى قلت له انت شكلك بنت ياخلودي وقمت بتبويس كيزه (مكوته) واللعب فيها وقمت بالعظ فيها بااسناني وطلبت منه انني اريد ان الحس خرق طيزه (مكوته) وبالفعل فعلنا كذلك وكنا نمارس مع بعضنا بااحلى اجواء نيك ومبادله وكان خلودي في قمة الروعه من كل شي جمال وجسم وصدر بارز وشفه حمراء وهو اجمل مني كثير وكنا نتبادل انا وخلودي مع بعض بسريه تامه وكنا نتقابل ونطلع للمبادله بدون مايرانا احد نهائي نتواعد في الليل واذ تقبلنا في المدرسه او في اي مكان كانا لانعرف بعض ولااحد من طلاب المدرسه كان يتوقع اني مع خلودي جالسين شغل نيك مع بعض حتى استمرينا فتره طويله وفي مره بعد وبالغلط عندما وضعت كريم على طيز (مكوة) خلودي ولم اكن منتبه لذلك حيث لم اشعر غير خلودي يتالم ويبكي واذ زبي زلق ودخل الى الخصوه في خرق طيز (مكوة) خلودي وبعد دخول زبي امسكته جيدا حتى انتهيت من نيك طيزه (مكوته) فديتها وبعد ذلك اصبحت طيز(مكوة) خلودي متعوده على دخول زبي كاملا الى الخصوه في طيز (مكوة) خلودي فديتها واستمرينا فتره طويله نتقابل ونمارس بكل سريه وااو من اجمل الحلوين الذين تم التبادل معهم في النيك هو خلودي فديته كانت ايام حلوه وروعه ،،،،، وتم تطنيش عائض الذي تسبب لي في العلاقه مع خلودي البنوته وعائض لم يستفيد شي هههههههه اهم شي اني نكت كيز (مكوة) خلودي البنوته فديته مجروح وبالقلب ج 02-21-2020, 12:48 PM الوالد يمتلك شقق للعماله ، في يوم منالايام الوالد سافر مع الاهل وسلم لي مهمة استلام الاجارات من مكتب العقار فينهاية كل شهر ، طبعا سافرو لمدة طويله وصرت انا الي استلم المبالغ واشرف ع الشقق ،مالكم في الطويله ، ذاك اليوم رحت لمكتب العقار وجلست عشان يطلع المبالغ من الخزنهوقالي باقي ٣ من الشقق مادفعو والحين راح يجون من ضمنهم سباك سوري و ٢ باكستانيه.. انتظرت شوي الا يجي الباكستاني ويدفع حقه ويروح الثاني الي هو السوري ، جاي وهوولده عمره تقريبا ١٣ ، مزيون مره كان لابس تي شيرت برشلونه .. المهم راعي العقارخبر السوري اني انا ولد صاحب الشقق ، المهم اهتم فيني وصار يسلم ويقول هذا ابنيمحمد .. انا قلت في نفسي خلني اتزوجه بس ولك السكن بلاش طول العمر .. المهم جلستاسولف واقول وش تشتغل ومن هالسواليف يقول انا بشتغل سباك وكتير اشتغلت عند الوالدبكذا عماره وقلت محمد يدرس قال نعم بيدرس وبيشتغل معي انا قمت اسولف مع الورعواقوله ها كيفك بالسباكه صرت معلم صار يضحك قال اي تعلمت من بابا ، قلت ****يخليلك اياه .. المهم عرفو اني انا صاحب الحلال المكلف ، بعد ما استلمت الاجاراتطلعت من مكتب العقار وشفتهم برا ينتظرون اي زبون عشان يحصلون يوميتهم .. انا جلستافكر قلت كيف اجيب ذا الورع .. المهم مشيت كم خطوه لعندهم وقلت لازم اسولف معهماكثر واكسبهم .. وقام ابوه يشتكي من الاوضاع والرسوم والاشياء هذي وان الشغل صعب.. قلت له لا تقلق الامور بتصير احسن وانا اشوف الشارع الي واقفين فيه في فعلاسواريه صغار يشتغلون ، البيت عندي كان فاضي وكلهم مسافرين ماعدا الخدامه والسواقانا قلت كيف اجيب ذا عندي في البيت بأي طريقه ، المهم جلست اسولف مع محمد (الورع)قلت له لو عندي خلل بالبيت بتقدر تصلحه من دون مساعده ابوك ، قال شو العطل اليعندك قلت له عندي الغساله حقت دورة المياة فيها تسريب قال هذي بسيطه بقدر اعملهاانا قلت لابو محمد قلت انا بشوف قدراته بالشغل ، قال خذو وجربو ، قلت نروح الحينقالو روحو .. انا شوي وابي ابوس راس ابوه الي خلاه يروح معي . المهم اخذ عزبه معهصغيره للي يحتاجها ويركب معي وانا اشوف العمال الباكستانيه يشوفوني كأني منقزالورع وحاسديني.. ههههه المهم انا معي سيارة فخمه ، المهم وهو راكب معي قلتاعتبرني صديق لك لو تبي اي شي انا حاضر ، قال تسلم على راسي ، المهم جلس يسألنيعلى السيارة والازرار الي فيها الولد خق معها مره .. وانا بالطريق كان زحمه وودياوصل بسرعه ، صح نسيت اقولكم اخذت رقم جوال ابوه عشان اطمنه وكان براسي كم خطهعشان يتاخر معي واستاذن منه انه يتاخر .. المهم وصلنا للبيت وانا فعليا ماكان فيهشي خربان بس قلت له انتظر شوي .. رحت لدوره المياه وحاولت افك البزبوز واخربه شويالمهم رجعت له وكان هو بالمحلق ينتظرني .. جيت وقلت له محمد تعال هنا العطل .. جاءوشاف المشكله قال هذي بسيطه فقط ربطها وخلص ب ١٠ دقايق بالكثير .. المهم قال هيكخلاص قلت خلاص قلت تعال نشرب شاهي واضيفك ما امتنع ، رحت كلمت الخدامه وصلحتالشاهي ومعه بعض السناك ،، المهم انا قلت الحين لو شربنا شاهي بيقول رجعنيً، اناجتني في راسي فكره وكنت مخطط بها بالسياره ، كلمت ابوه قلت ولدك زبط الامور وكل شيتمام قلت بستاذن منك لازم يجلس عندي ونتعشاء سوا قال مافي مشكله انا اصلا طلعت معزبون وراح ممكن اطول .. قلت خلاص راح يجلس عندي .. هنا انا بغيت ارقص قدامه منالفرح لان فعلا كنت لحالي بالبيت وجاء واحد من يملي فراغي واستمتع فيه .. شربناالشاهي واساله عن الشغل وعن الامور هذي ، سالته سؤال مفاجاء قلت له كيفالباكستانين الي بالشارع قال مش مناح قلت ليش قال بامور كثيره قلت له قلي وش صارمعك ، قال لا هم بس مش نظاميين وبياخذو عنا الشغل ، قلت وغيره قال بيحاولويعاكسوني بعض الاحيان قلت كيف يعني قال في اكتر من شخص بيقولي اجي لعندو بالغرفه.. قلت واذا رحت ، وش بيصير يعني قال بعرفهم مش مناح ،، قلت اها لا تقلق انا صاحبالعماره لو في احد مو عاجيك بطرده اهم شي الحين انت عندي في العماره واهم واحد ..انبسط الولد المهم قلت تعرف تلعب بلاستيشن قال لا قلت الحين لو بعلمه بيروح الوقتقلت له وش احسن لعبه ع الموبايل قال بلعب ببجي قلت خذ جوالي وخذه وبدا يلعب المهمجلست بجنبهم وبديت المس شعره واقوله شعرك حلو ، وقال تسلم انتا احلى ، الولد ينوكلمن كلامه الي يقوله .. المهم قلت كم تدخل بالشهر اذا انت بتشتغل قال ماباخذ شي بسبساعد بابا ، قلت انت وش تبي هديه مني رفض بالبدايه وبعدين قلت اختر وانا اقترحتله جوال قلت شف انا بعطيك جوال عندي ايفون ٦ ما استخدمه بس قلت اذا جيتني بكره لانابي اسوي له فرمته .. المهم طلبت من برنامج توصيل وطلبناعشاء انا وياه واكلنا وكل شي وجلس يلعب ثانيه وبيقولي شو لون الموبايل الي راحتعطيني انا قلت له ذهبي ، انبسط ووده بكره يجي باسرع وقت المهم شوي الا يتصل ابوهعلي قال لايكون محمد ازعجك قلت لا حرام عليك بالعكس انا لحالي بالبيت ومونسني ووديكل يوم يكون عندي لان روحه جميله بالبيت .. جلس ابوه يتشكر وكل شي قال متى راحتجيبه للسكن قلت الحين هو مبسوط وكل شي وياليت لو يجي عندي علطول قال تكرم متىمابدك تجي تاخذوه .. المهم قلت له لاتقول لابوك اني بعطيك جوال خليها مفاجاءه قالتمام المهم قال راح قول لبابا راح تعطيني هديه بكره مشان اجي لعندك قلت تمام اليتبي .. المهم ركبت انا وياه السياره وطبعا السيارة داخل البيت وقبل لا اطلع منالقراج قلت له حمودي كيف اليوم مبسوط قال احسن يوم بحياتي قلت له ممكن بوسه منكقال ماشي وشوي ويعطيني بوسه على راسي قلت له لا انا صديقك وعطني بوسه على خديالمهم عطاني بوسه فيها حراره على خدي وانا قلت له ببوسك قرب مني وبسته ع خده بسحاولت اقرب لشفته .. بس يعني ماقربت مره .. المهم رجعته للسكن ودخل العماره لانابوه داخل .. بعد نص ساعه كذا يكلمني ابوه قلتيالليل وش يبي الحين الا صار حمودي يكلمني ،، الو كيفك قلت ياهلا وسهلا .. قالمابتنسى بكره تجي تاخذني قلت افا عليك ماراح انسى .. وانا راجع للبيت قعدت افكر الحين الولدانا قلت له بعطيك جوال بس ما يعرف وش المقابل .. قلت يجي بكره ونشوف ماقدرت انوم وقعدت افكر فيه ،، المهمنمت وصحيت الصبح وطبعا رحت للشغل بس استاذنت لان بالي منشغل جاء العصر ووقت انياروح اجيبه ،، دقيت على ابوه قلت وين حمودي قال يازلمه ينتظرك من الصبح .. قلتهههه قلت ولايهمك انا جايكم الان .. المسافه تقريبا ٢٥ دقيقه قلت اول ما اتصل فيكخليه ينزل قال هو اصلا تحت انت بتحصله ينتظرك قلت تمام .. المهم دخلت مع الحاره فيفيها الشقق الا اشوفه واقف ولابس نفس لبس امس ، الا يشوفني ويبتسم ابتسامه تخرقالقلب ،، ركب معي ومبسوط .. قلت اليوم شو بدك نتعشاء قال اي شي ، قلت ماشي وصلناللبيت فتحت القراج دخلت للبيت وحاولت ما اجلس بالملحق وقلت للخدامه لا تقرب للفلهابدا وهي غرفتها والمطبخ برا قلت عندي رجال ، لاتجين .. عشان لا تشوف وتعلم ههههه.. المهم جلسنا نسولف وكل شي ويقولي وين هديتي قلت لا تستعجل خلينا نسولف واشبعمنك لاني فعلا حبيتك وقعدت اتغزل فيه واقول انت جدا جميل وكلامك اجمل ومن هالكلاموبادلني بنفس الكلام .. المهم قلت شو رايك تشوف بيتنا . قال مافي مشكله المهمفرجته ع المجالس والصاله وقلت خلينا نطلع للدور الثاني المهم هنا ناوي ان نكملالجلسه بالغرفه حقتي ، وانا حاط فيها الجوال ومغلفه له وحاط عليها بلونات ضبطتهاالظهر يوم طلعت من العمل بدري.. هنا تحس الولد خالص صار ملكي واي شي ابيه اتوقعبينفذه .. انبسط مره من الي سويته له وانا جلست ع السرير وقلت انت بس اطلب اي شيوانا اجيب لك ، لو تبي شريحه فيها انترنت تلعب فيها وانت بالشغل علطول راح جيبلكقال اذا مافي مانع بدي شريحه ، قلت عيوني لك بس بشرط قلت وش الشرط قلت تعملي مساجقال بس ما بعرف قلت ماعليك اي شي لان احس كذا برجلي توجعني شوي ، قال اوكي بعملمكبس انتا خبرني كيف بدي اعملك .. قلت تمام المهم انا كنت لابس ثوب قلت له ثوانيخلني بغير عشان يكون اريح المهم خذت شورت من الدالوب ولبسته وطلعت له وجلست عالسرير وهو كان منسدح ع السرير ماسك جواله الجديد جيت قلت شكلك مبسوط ، قال كتيركتير ، قلت ترا اليوم معنا وقت لحتى ٩ بالليل راح نلعب ونعمل الي نبيه ، المهمانسدحت على ظهري وقلت دلك لي رجلي وجلس يهمز رجلي وقلت له اطلع فوق شوي ع الركبه ،المهم بديت اقوم ، وهو لاحظ الشي هذا ، وضحك واستحى المهم قلبت على بطني وخليتهيدلك رجلي من ورا المهم بعد دقايق قلت خلاص تعال انسدح جمبي والعب بجوالك ، المهمكان الجوال جديد قمت سويت له حساب وحملت له كذا لعبه ، انا وياه منسدحين ع السريرومروقين ع الاخر .. صرت انا وياه من كثر ما احنا قريبين صرنا نايمين على مخده وحدهواحس بانفاسه ، شوي قلت تدري امس بوستك للحين مانسيتها واحس فيها ، جلس يضحك ويقولكيف قلت بوستك حاره جلس يضحك ومبسوط ، قلت وش رايك تعطيني بوسه بارده تطفيها قالكيف يعني قلت عطني بوسه بس طول فيها مو علطول يعني اجلس دقيقه كذا المهم قلت له ي**** بوسني ، حط شفانه على خديوباسني بحنيه وخفيفه مره وانا هو جالس يبوس حطيت يدي خلف ظهري عشان اخليه يثبتوفعلا حطيتها على مكان قريب من مكوته ، المهم خلصت البوسه وقلت ياخي ودي تخليها ٢٤ساعه او تخلي فمك عندي يونسني ، جلس يطالعني كذا بنضارات فيها رومنسيه عاليه.. جيت سالته كيف بوستي امس لك قال حلوه ،قلت بتحس فيها الحين ، قال لا قلت يمكن حقتي امس مازبطت الحين اسويلك احلى بوسهالمهم بدون مايقرب انا قربت منه وعطيته بوسه وتقصد ابوسه باول ثانيه من شفته كذاكانها بالغلط المهم انا صرت ابوس فيه مو متواصل متقطع اقوله ياخي بشرتك حلوه وانتحلو مره ، الوضع انقلب سكسي مره وقبل لا اخلص عطيته بوسه ع شفايفه ومصيتها شويبقوه .. ماقال شي ابدا ولا اعترض .. جلست اقوله تدري انا لحالي بالبيت واهليبيرجعون بعد شهرين لانهم رايحين للديره .. قال مش مينح تكون لوحدك قلت ايه وابيكانت تجي عندي كل يوم وبعطيك فلوس .. قال بس بابا يمكن مايرضى قلت انت لازم تضغطعليه وانا برضو بحاول فيه انك تجيني كثير ،، المهم انا ماحبيت افوت الفرصه اليوم ،قلت لازم استمتع واشوفه من دون ملابس ع الاقل .. ماكنت ناوي انيكه اليوم .. المهموهو يلعب حاولت ادلك له ظهره وكتوفه وشوي قلت له اي شي يصير بيننا والبوس والشغلاتهذي لا تقول لاحد فيها ، قال بعرف ولا راحخبر حدا .. المهم قلت له انت مبسوط معي قال بدي اجيك كل يوم ، قلت شف عشان تدومجمعتنا وصداقتنا لازم تريحني قال كيف يعني قلت انا ابيك تسوي لي شي بس ماتزعل منيقال شو هوا .. قلت قلي ماراح تزعل وانا اقولك .. قال اكيد ماراح ازعل منك ومابرضىتزعل مني .. قلت شف ابيك تمسك زبي وتلعب فيه من فوق الملابس قلت لاني شوي تعبانالمهم شوي انصدم وسحبت يده وخليته يمسكه ويلعب فيه المهم بدا هو الي يرحك يده مندون ما اجبره شوي لين الوضع بدا يتعود عليه قلت شف مايفنع كذا وفسخت له الشورتوطلعت له زبي قلت كذا احسن عشان مايسبب لي حساسيه كذا علطول واحسن المهم صار يجلخلي واساله قلت كيف شايف زبي قال حلو كتير قلت وحقك كيف ، قال تبعي صغير مش متلتبعك ، المهم قلت خلني اشوفه انا قمت وفسخته وحتى الفنيله شلتها منه قلت لاتستحيولا شي وانا وانت لحالنا هنا وغطينا انفسنا بالشرشف الي ع السرير وانا فسخت فنيلتي، ما احكي لكم جسمه نار ومربرب شوي ، ولا شفت خرقه بس شفت زبه وتغطينا المهم ، قلتخله ياخذ ع الوضع شوي مو اصدمه علطول .. مقابل سريري فيه تلفزيون سمارت جبت جواليعشان اتصل بالشاشه واحط فلم سكس ع الشاشه .. اتصلت ع الشاشه ودخلت موقع افلام سكسوحطيت اي فلم هنا الورع قاعد يشوف ومبسوط .. قلت كيف شايف الفلم قال منيح .. قلت وشرايك نسوي زيهم .. مارد علي وكمل لعب .. المهم شوي وانزل يدي تحت عند زبه والمسهوالمس صدره وهو جالس يلعب بجواله الجديد شوي وانقلب ع الجنب واخلي زبي يلمس جسمه ،هو حس فيه ولا قال شي بديت احرك زبي على بطنه تقريبا وجالس ادلك له جسمه ،، المهمقلت له انسدح من الناحيه الثانيه ابيه يعطيني مكوته والمسها على الاقل ، ما اعترضولف هنا انا ودي انزل الشرشف واشوف مكوته ، قرببت لمه وصار زبي تحت مكوته بشويوحاولت ادخله بين فخوذه بشوف وش يقول .. المهم جيت اثبت زبي وادخله بين فخوذه قاليلا لا لا .. قلت وش فيك انت خايف قال بخاف يفوت لجواء قلت لاتقلق ولا تخاف ..المهم قلت راح انزل الشرشف لان الجو حار شوي ،نزلت الشرشف وطلعلي احلى كتكوت سوريشفته ، عليه مكوه كانها مرسومه ونظيفه وودي اكلها .. صرت المسها وابعبعص فيها وهومنسجم باللعب . قلت له كيفك ياوحش باللعب قال منيح بس بدي شوي تمارين .. قلت لهبتصير قوي مع الوقت .. .. شوي قلت له انسدح على بطنك وشفت زبه مقوم ،، عرفت انهمتفاعل معي ، انسدح قلت له انتبه على زبك لاتنوم عليه وينكسر عدله زين انسدح وهويعدل في زبه عشان ما ياثر عليه عرفت الوضع خلاص حامي ونار .. رقيت فوقه جلست ادلكهوزبي سادحه على مكوته ،، نزلت ورا اذنه وجلست ابوس فيه وصرت الحس جسمه كامل وحتىمكوته ... قلت له ما ابي تخاف من شي ولا راح اسوي لك شي راح يزعجك ،، قال ماشيالمهم نزلت زبي بين فخوذه وجلست انيك فيه بين الفخوذ وانا احتميت ،، الا شويماقدرت ونزلت على ظهره هنا خاف قال ايش سويت .. قلت هذا ينزل مع الشهوه بس تكبرراح يطلع معك قلت خلك هنا انا بجيب مناديل امسحها وبعدها نتروش سوا .. جيت مسحتهوهو ترك اللعب وقلت له تعال الحمام ناخذ شور ع السريع وديته للحمام وتروشنا ووقتمانتروش صرت المس كل جسمه وصرت ابوس فيه المهم خلصنا من الشور وتنفشفنا وجلس علىالكرسي وجلس يلعب ، بعدها قلت خلنا ننزل بعد مانكته بين الفخوذ لاني ريحت .. نزلناللمحلق وصار الوقت قبل العشاء طلبت عشاء واكلنا وجاء الوقت الي اوديه للسكن بس قبلمريت على محل جوالات وطلعت له شريحه عشان اقدر اكلمه .. حطيت فيها شريحه باسمي وعطيته اياهواخذت الرقم وخزنت رقمي عنده ،، نزلته للسكن وكلمني ابوه قال كيف لايكون ازعجكابني ، قلت له افا عليك ياعمي ، لا ازعجني ولا شي وعطيته هديه جوال معاه شريحهانصدم الابو قال كلفت على نفسك ومن هالكلام ، قلت ترا الجوال له ولا احد ياخذه منهولا بزعل منك .. المهم الولد صار يكلمني العصر والعشاء وصار كل شوي يتصل .. كلمنيبعد يومين قال امتى اجي لعندك قلت له لو تبي تعال اليوم .. قال راح خبر ابي وقلك ،قلت تمام شوي ويكلمني يقول امتى تاخذني قلت ابوك وافق ، قال نعم وافق . قلت مسافةالطريق وجايك .. تكملة القصه قريبا الولد تعود يجي عندي كل يوم وصار يطلبمن ابوه انه ينام عندي ، وانا ماعندي مشكله بحكم ان البيت فاضي ولا فيه الاالخدامه فقط .. صرنا انا وهو ننوم في سريري .. انا اخذت اجازه اسبوع من الدوامعشان اعيش احسن اسبوع عسل مع ورعي .. ورعي صار ماخذ راحته ع الاخر في البيت كانهبيته .. في الليله الي طلب من ابوه انه ينامعندي وبعد اللحاح انا اقنعت ابوه ان الوضع عادي وانا اصلا لحالي بالبيت ولا راحيزعج احد .. نفس كالعاده لعبنا واكلنا وجاء وقتالنوم .. انا بديت اشتهيه وبحاول اليوم ان يكون فيه تدخيل ع الخفيف عشان يتعودالايام الجايه اذا يبي ينوم عندي بيكون فيه نيك ، كنا بالسرير وهو بدا يتخدر ويبيينام انا قربت لمه وبديت ابوسه واشفشفه وبديت ادخل يدي داخل سرواله والمس مكوتهواحاول ادخل اصبعي على الفتحه بس كان اصبعي ناشف ، بعدت الشرشف شوي وبديت اعريه منملابسه .. فسخت سرواله وخليت عليه الفنيله ،، بللت اصبعي شوي وبديت احط في غرقهلين ما بديت احاول شوي ادخل اصبعي وهو جالس يمنع شوي لانه كان شوي خايف انه يوجعه.. جلست على هذا الحال ٥ دقايق بعدها قمت انا فسخت سروالي وجبت كريم مرطب .. رطبتزبي وحطيت على خرقه شوي .. هنا انا اصريت اني ع الاقل اذخل الراس شوي شوي علىمايبدا يتعرف على زبي ويصير يبلعه كل يوم يكون عندي .. صحيح نسيت اقولكم اني حاولت معه انهيمص زبي بس مو متقبل الفكره ابدا .. وانا اعرف الورعان المص بالنسبه لهم صعبهبالايام الاولى الا بعد ماينفتحون سريع مايتقبل المص وهو الي يصير يطلب المهم بديت مرحلة تدخيل الراس وهو جالسيتأوه وانا جالس اغريه اقوله راح اعطيك هدايا بس استحمل شوي وراح تتعود . صرت ادخلويصارخ اي اي طلعوه مش قادر.. وانا اريح شوي وابدا ادخل وصرت يمكن ١٠ دقايق ادخل ربعهواطلع لين ما قربت ادفق .. دخلت ربع زبي ودفقت داخل خرقه بس كله طلع برا وصرت مااشوف خرقه من كثر التنزيل .. قال خلاص راح روح للحمام ، قلت اصبر وجيت دخلت اصبعيجوا عشان يبدا يتعرف على حليبي ويصير صديقة الي مايقدر يفارقه دخلت شوي جواته وقلت تعال ع الحمام صارالوضع فله انا وهو تروشنا ورجعنا للغرفه وتنشفنا وجاء يلبس ملابسه قلت خلينا نناممن دون ملابس ، قال تمام .. نمنا انا وياه تقريبا الساعه ٢ الفجر وصحينا ع الظهر ،كلمت الخدامه تصلح لنا مكرونه وتغدينا والخدامه شافته وسالتني قالت مين هذا قلتهذا صديق بابا هذا ولد مشان هو سافر مكه وهوا اجلس واحد اسبوع هنا .. حاولت اعلمالشغاله انها ماتعلم انه نايم في البيت وهي ماتعرف اكيد اني جالس انيك بالورع هذابالبيت ، جبت لها بطاقه سوا ١٠٠ ريال وضبطتها .. جلسنا واكلنا مكرونه وهو كانه صايرزوجتي وكاننا في شهر عسل ،، نظراته فيها غرام وحنان وانا متاكد ان الوضع بالايامالجايه غير وانه راح يتفاعل معي بالنيك ، لان لازال هو مسلم لي جسمه من دون تفاعل بعد العصر بعد ماخلصنا انا قلت بروحمشوار بسيط وراجع وانت اجلس هنا قال وين بتروح قلت بروح اشتري لك ملابس هديه مني ،وانا ابي اضبطه واخليه باحسن مظهر انا ابيه ، رحت لمجمع سيتي ماكس لانه قريب منعندي . دخلت قسم الملابس واتجهت لقسم الاولاد وشريت له كذا تي شيرت وشورت ، وحبيتاني اروح لقسم الملابس الداخليه واشتري له كلسيونات واخذت له واحد احمر واثنينابيض وواحد رمادي .. المهم حاسبت وطلعت ورجعت للبيت ، دخلتالسيارة الا اشوفه طلع من الملحق وجاء عندي قلت شريت لك احسن لبس المهم طلعنا فوقانا وياه وقلت جربها راح بيجربها بالحمام ويغير قلت غير هنا لا تستحي ، المهم بدايغير قدامي وقلت له دقيقه في شي لازم تلبسه الا اطلع الكلسيونات وهو استحى مرهلانه كان يلبس بوكسر وهذا يمكن جديد عليه قلت شف هذي تلبسها عندي لو ماتبي تلبسهافي بيتكم عادي خلها هنا كل ماجيت ابيك تلبسها .. عطيته الكلسيون الاحمر ، صار يلبسهويوم لبسه قلت له لف من ورا خلني اشوف كيف شكله عليك ، يوم لف ، ياعالم كانكمتشوفون فراوله وانا خقيت علييه اكثر ، قلت له يالطييييف انت طالع قمر وبتجنن ،بديت اتغزل فيه الهم اختار اللبس وجاء انسدح ع السرير معي انا بديت اشتهي انيكهبالكلسيون الاحمر الي عليه .. جلست اسولف معه واتغزل فيه قلت انت حبيبي وعمريواانا كلي لك .. المهم بديت اسولف معه عن امس وكيف عملية النيك المهم قال مشكلتوبيوجع بس كنت مستحمل كرمالك قلت واليوم تستمحل قال ممكن اليوم ماراح يوجعني مثلامس قلت اكيد كل يوم بيكون اقل وجع .. المهم قلت راح نبدا بس شيل التي شيرت الجديدوالشورت وخليك بالكلسيون ، المهم هو جلس يشيل ملابسه وانا اساعده ، وقبل لاينسدحعلى السرير وانا واقف قلت له اشلح سروالي المهم بدا يشيله وانا زبي واقف ع الاخر المهم قلت له ساعدني بعد بالتي شيرتالمهم خليته هو الي يشيل ملابسي .. قلت له حمودي ممكن طلب قال شو ، قلتعطه بوسه وانا قاعد ااشر لزبي ،، قال ضروري ، قلت مثل الفلم الي شفناه سوا بوسهحبيبي مشان ننبسط المهم مسكت راسه وخليته يقرب ،، وقرب شفته وبدا يبوسه بوس عادي ،قلت حمودي مو كذا بينباس قال كيف ، قلت لازم تدخلو جوا فمك ، اجبرته شوي وخليتهيتشجع وبدا يدخل زبي جوا فهمه من دون مايمص قلت حمودي حرك لسانك المهم عرفت زبي علىفمه والخطه انه يبدا معي كل شي في النيك سواءا مص او شفشفه او تدخيل خليته ينسدع على السرير على ظهره وجيتاشفشف فيه واكتشتف انه اليوم غير ،، شفشفته حسيت انه متفاعل ولا صار مستسلم مثلاول صار هو اذا وقفت شفشفه يصير هو يكمل .. المهم عرفت انها ليله للتاريخ واحناتونا بالمغرب قلبته على بطنه وانا اشوف الاحمر يناديوصرت امسك الكلسيون من تحت واطلع خرقه من دون ما انزل الكلسيون ، المهم انا ولعتمعي وجلست ابوس فيها وحطيت لساني بخرقه ولحستها ع السرير ، مع اني ما احب الحس بسكان المنظر مغري تماما .. المهم قلت كيف حمودي ، قال منيح كتير .. قلت اليوم راحنسوي كل شي وراح ننبسط المهم انا زبي ولع مره وناوي نيك عنيفلورعي الي جاهز اليوم لاي شي المهم فسخت كلسيونه وبديت اتفل على خرقه وعلى زبيوبديت احفه على خرقه واشوف ورعي بدا يستمتع ويسترخي ، انا كبست وبديت ادخله علىخفيف المهم صار يدخل ويطلع وانا احاول انه ماينزعج .. قلت كيف حاسس قال الم بسيطبس مش متل امس ، قلت لا تقلق كل يوم راح تنبسط .. المهم بديت اغير الوضعيه صار علىالجنب وبديت انيك فيه على الخفيف وغيرت الوضعيه الي خلتني اكون اكثر عنف معه اليعي سبعاوي قربته لحافه السرير وبديت ادخل فيه وانا تعتب الصراحه ولياقتي بدت تنتهي، زدت في جرعه التدخيل ، وصرت ادخله واطلعه بسرعه ، صرت اشفشف فيه واشوف حموديمستمتع مره وانا قلت صعبه افوت الفرصه وانا ما اكب داخله ونستمتع سوا ..المهم جت اللحظه الي بديت اعرف اني راحانزل فيها ، قربت على شفته وقلت له احبك ياحمودي واعشقك الا زبي ينفجر جوا خرقهواكب كل حليبي جواته ، الا اشوف يقول ليش هوا حار كتير ، قلت لانك انت حلو وتخليكل شي يصير حار المهم انهد حيلي وانسدحت جنبه الا هو صار يتأوه وعرفت ان بدا يتمحنوصار يفرك لي زبي عرفت ان الولد صارت عنده محنه والليله راح تكون ليلة نار ،، [:g058:QUOTE=h.allo555;3084902](قصتي مع البنوته خلودي) عندما كان عمري ٢٠ عام كنت وسيم واعشق التبادل خاصه مع منهم في نفس عمري خاصه الحلوين بصفه سريه اذ طبعا تم الموافقه بيننا بالتبادل وكان هناك ولد وسيم في قمة الروعه في كل شي البشره والجسم المربرب والخلفيه الناطه واسمه خالد ويدلع (خلودي) وهو اصغر مني بالعمر حوالي سنتين وكنت اتمنى التبادل معه واشاهده في المنطقه دائم مع شخص من اقاربه واكبر من خالد هذا الشخص وهو كبير بالعمر اسمه عائض حوالي عمره 27 سنه ودائم اشاهده مع خالد ويسكن خالد في حي ليس بعيد عنا كثير ولايوجد بيننا غير كل احترام وهناك اشخاص كثيرين يتمنون الممارسه مع خالد (خلودي) ولكن خلودي لايحتك كثير مع من لايثق فيهم او اقاربه وفي يوم من الايام كان فيه زواج في المنطقه وعندما كنت في قصر الافراح كنت خارج قصر الافراح اريد ان ادخن لي سيجاره ولااريد ان يشاهدني احد وقد شاهدت قريب المدعو خالد المدعو عائض كان قريب من مدخل القصر المهم ذهبت الى السياره وكنت داخل السياره وادخن ولاحظات واذ انا اشاهد المدعو عائض واقف بجانبي عند السياره وقمت بالنزول من السياره والسلام عليه حيث اعرفه ويعرفني ولابيننا شي اخر وبعد ذلك طلب مني عائض سيجاره وقلت له تفضل المهم وقمنا بشرب السيجاره ولم يكن قريب منا احد نهائي وبعد عدة دقائق واذ المدعو عائض قال لي اسمع ياهاني تكفى ابيك تخليني انيكك انت ولد حلو ومره انا ابيك تكفى لاتقول لا او تعلم احد وقال لي اللي تبيه وتطلبه ابشر فيه وجرى بيننا انا / بصراحه ياعائض انا اتبادل مع الحلوين واما اصير سالب لا مااحب كذا ابي حلو اتبادل معه وماابي شي ثاني عائض / لا تكفى ياهاني انت حلو ومن زمان وانا افكر فيك تكفى ابيك تخليني لاتقول لا حتى اذ تبي تتبادل معي ماعندي مانع بس خل الموضوع ذا سر بيني وبينك ياهاني انا / اها لا بس انت بصراحه ياعائض كبير ماتنفع اتبادل معك ولاتزعل مني عائض / المهم انا ابيك ميت فيك ياهاني تكفى واللي تطلبه تبشر فيه وذا الموضوع مااحد راح يدري عنه اي مخلوق انا / طيب اسمع اذ تبيني اخليك تنيكني اوكيه ماعندي مانع بس بشرط ياعائض يكون ذا الموضوع سر بيننا والشرط الثاني راح اخليك بس ابيك تعرفني على خالد صاحبك ومافيه مشكله اذ يبي يتبادل معي عادي نتبادل انا وخلودي غير كذا ماراح اخليك عائض / لا ياهاني صعب كذا راح انحرج من خالد وهو قريبي انا / لا عادي وانت ياعائض شبعان من نيك خالد عائض / ههههههههههه من يقول ذا الكلام انا / اترك من يقول الكلام ذا مثل ماقلت لك تبي تنيكني ابي خلودي واو عليه انا نفسي اتعرف عليه من زمان مره يحنن احبه مره لكن ماجات فرصه اني امارس معه مره واسمع غير ذا الكلام ماعندي اخليك بس تجيب لي خلودي وابشر باللي تبيه مني ياعائض ومع كثر كلامي لعائض ورفضي ذلك حتى ينفذ شرطي هو اني اتبادل مع خلودي فديته وراى اني لااقبل بغير ذلك الشرط اخيرا وافق عائض / طيب بس اسمع راح اكلام خلودي بس انت ياهاني لاتكلم او تحتك بخلودي حتى اقول لك خلودي وافق او موافق اتفقنا انا / اوكيه بس ماراح اطلع معك او تمارس حتى نتفق على موضوعي مع خلودي والحين ابي امشي اروح للقصر عائض / طيب اسمع ياهاني راح اكلام خلودي لك بس ابي امارس معك الحين بالسياره ولافيه احد قريب منا انا / لا ماراح يصير شي لين تقول لي عن موضوع خلودي وعطني خبر تحصلني اما عند السوبر ماركت او في اي مكان تشوفني لحالي انتبه تجي لي ومعي احد وبعدين نتفق ونطلع الحين مره انسى وبعد ذلك طلب مني عائض ان يكلام خلودي ويرد لي الخبر الاكيد سوا بالموافقه او بالرفض وبعد ذلك ذهبت الى داخل القصر وبعد عدة ايام كنت عند الورشه واقف لتغيير زيت سيارتنا واذ انا اشاهد خلودي جاء للورشه وكان بها عامل باكستاني وعندما وصل الورشه خلودي قام بالنزول من سيارته وبعد السلام بيني وبينه ولم يوجد احد غير انا وخلودي والعامل جرى الاتي بيني وبين خلودي فديته خلودي / اسمع ياهاني انا كلمني عائض عن الموضوع اللي انت كلمته فيه وقلت له ابي اتبادل مع خالد وبصراحه ياهاني بعد ماكلمني قلت له افكر وارد لك لكن اسمع ولايدري عائض عن الموضوع شي مره عائض وانتبه لا تخليه يمارس معك صرفه وانت اذ تبي نتبادل مع بعض بس امانه مااحد يدري عن شي انتبه انا / اها طيب ابشر ياخلودي ذا الوضع يبقى سر بيني وبينك ولايهمك خلودي / طيب نتفاهم اذ تقبلنا وانا ابي امشي لااحد يشوفني عندك كيف الليله وضعك اذ تبي نتقابل الساعه ٩ ونصف ومعك سياره ونروح لاي مكان نتبادل فيه مافيه مشكله وين نتقابل ياهاني انا / طيب ايوه ابي اتبادل معك ولامالك هم والسياره موجوده بس وين الموعد يكون ياخلودي خلودي / طيب اسمع ياهاني الساعه ٩ ونصف شوفني انتظرك خلف بيتنا بس انتبه احد يدري وانا انتظرك هناك بعد بيتنا خذ لك لفه وتحصلني بس لاتتاخر علي ياهاني انا ابي امشي الحين وانتظرك على الموعد انا / مالك هم ياخلودي وانا اجيك على الموعد وذهب خلودي من عند الورشه وبعد ان تم تغيير زيت سيارة والدي قمت بالذهاب الى بيتنا وكنت انتظر الموعد مع خلودي على احر من الجمر وعندما قرب الموعد مع خلودي قمت بالذهاب بسيارة والدي حيث لم يكن متواجد بالبيت وايضا كانت لي فرصه وبعد ان تحركت كنت من رجوعي للبيت قمت بتجهيز فرشه ومخده وطراحه ومنديل وفازلين ووضعتها خلف بيتنا وعندما تحركت من بيتنا قمت بسرعه واخذت الاغراض وذهبت على الموعد وعندما كنت من خلف بيت والد خلودي ذهبت ثم قمت بالرجوع واذ خلودي كان واقف خلف بيتهم وكان عليه فنيله نصف كم وسروال ابيض طويل وعلى الفور عندما وقفت قام خلودي بالركوب معي بالسياره وحركنا ثم خلودي / بالقوه حصلت فرصه وطلعت من البيت تعرف بكره مدرسه ياهاني انا / اها وانت بعد نفس وضعك حتى السياره اخذتها ولااحد شافني خلودي / اها خل الموضوع ذا سري وفي غاية الكتمان ياهاني انا / مالك هم المهم وين المكان اللي تبينا نتعارس (نتبادل) ياخلودي فيه خلودي / مادري تعرف مكان مكان امان ياهاني انا / ايوه ماعليك الاماكن واجد المهم بعد ذلك خرجنا من الشارع العام مع الطريق الصحراوي بعد ان تاكدنا من عدم مشاهدتنا من احد وبعد قطع مسافه عن الشارع العام طلبت من خلودي ان نقوم انا وهو بتفسيخ السروايل ونكون بدون سروايل يعني كل واحد منا يكون طيزه (مكوته) عاريه وبالفعل فعلنا ذلك واذ انا اشاهد خلودي واو احلى من الف بنت وبعد ذلك وصلنا لمكان صحراوي بعيد عن الناس وبعد ان اوقفت السياره نزلنا انا وخلودي بدون سروايل واو وكانت طيز (مكوة) شي ثاني من شكلها وبياض بشرتها وهشتها وبعد ذلك قمنا باانزل الفرشه والاغراض وبعد ان قمنا بالشفشفه والتلميس في بعضنا واللعب في زب الاخر وللاحظ كان خلودي زبه صغير حجمه وكان يقول لي انت زبك اكبر من زبك بس ياهاني تدخيل مافيه بس تفريش وبعد ان عشنا اجواء حلوه قلت لخلودي انا / اسمع خلودي خلاص كذا نبي نتعارس (نتبادل) الحين مافيه وقت ترى من الاول خلودي / طيب عادي كله واحد خلاص انت الاول ياهاني انا / طيب افسخ ملابسك كلها تكفى خلودي وبعد عدة محاولات قمنا بتفسيخ ملابسنا جميعها واصبحنا كلنا مفسخين وبعد النيك بعد ذلك وقلت انا / خلودي حبيبي تعال انبطح على الفرشه ابي اركب فوق طيزك (مكوتك) المربربه والحلوه خلودي / طيب بس بسرعه وبعد ذلك قمت بالركوب فوق ظهر خلودي فديته ووضعت زبي في طيزه (مكوته) وبديت شغل النيك وكان جسمه هش ومائع حتى قلت له انت شكلك بنت ياخلودي وقمت بتبويس كيزه (مكوته) واللعب فيها وقمت بالعظ فيها بااسناني وطلبت منه انني اريد ان الحس خرق طيزه (مكوته) وبالفعل فعلنا كذلك وكنا نمارس مع بعضنا بااحلى اجواء نيك ومبادله وكان خلودي في قمة الروعه من كل شي جمال وجسم وصدر بارز وشفه حمراء وهو اجمل مني كثير وكنا نتبادل انا وخلودي مع بعض بسريه تامه وكنا نتقابل ونطلع للمبادله بدون مايرانا احد نهائي نتواعد في الليل واذ تقبلنا في المدرسه او في اي مكان كانا لانعرف بعض ولااحد من طلاب المدرسه كان يتوقع اني مع خلودي جالسين شغل نيك مع بعض حتى استمرينا فتره طويله وفي مره بعد وبالغلط عندما وضعت كريم على طيز (مكوة) خلودي ولم اكن منتبه لذلك حيث لم اشعر غير خلودي يتالم ويبكي واذ زبي زلق ودخل الى الخصوه في خرق طيز (مكوة) خلودي وبعد دخول زبي امسكته جيدا حتى انتهيت من نيك طيزه (مكوته) فديتها وبعد ذلك اصبحت طيز(مكوة) خلودي متعوده على دخول زبي كاملا الى الخصوه في طيز (مكوة) خلودي فديتها واستمرينا فتره طويله نتقابل ونمارس بكل سريه وااو من اجمل الحلوين الذين تم التبادل معهم في النيك هو خلودي فديته كانت ايام حلوه وروعه ،،،،، وتم تطنيش عائض الذي تسبب لي في العلاقه مع خلودي البنوته وعائض لم يستفيد شي هههههههه اهم شي اني نكت كيز (مكوة) خلودي البنوته فديته
  15. ممارسات ليا في مصر *الجزء الخامس* هاي ازيكو ...اخر مرة حكيتلكو عن الولد اللي عمره 17 سنة ..النهارده بردو هحكيلكو عن تاني ممارسة ليه معاه ..هوا انا هسميه هنا نور و ده مش اسمه الحقيقي طبعاً ...عموماً بعديها بيومين تلاتة عن اخر مرة مارسنا مع بعض فيها اتفقنا ان احنا نتقابل و نمارس بردو ...رحت جبتو من البيت بالعربية و كنا متفقين ان احنا نمارس عندي في البيت بتاعنا ...البيت اللي احنا ساكنين فيه في التجمع هيا فيلا ملك لينا ...احنا ساكنين في الدور الارضي و الدورين اللي فوق كلهم كانو ساعتها لسا طول احمر و مشطبناش ولا شقة و مكنش لسا في كهربة دخلت الاربع شقق اللي فوق ...فكان عادي ممكن تطلع فوق تقلع ملط و تقعد اليوم كله منغير محد يحس بيا ...المهم رحت قابلته و زي ما قولت قبل كدة انه ساكن جمبي في التجمع ...و بعد كدة رجعنا تاني للبيت بتاعنا ...ركنت العربية قدام البيت و بعد كدة فتحت باب الفيلا و طلعنا علاطول فوق الدور التاني منغير ما حد يحس بينا ....دخلنا زي اوضة كدة بردو و انا كنت قبليها مضبط الدنيا فوق ...كنت جايب سجادة كبيرة و تلت مخدات و مرتبة و بطانية علشان كنت ساعتها في عز الشتا ...و زي كشاف كدة علشان الدنيا ضلمة فوق ...المهم اول ما طلعنا فوق ...نمنا على على المرتبة و استغطينا ...و لزقنا في بعض و قعدنا نحضن بعض و ندفي بعض علشان الدنيا كانت برد...و بعدين هوا فتح تليفونه و قعدنا نتكلم شوية بصوت واطي و بعد كدة لاقيته فجاة قام جي بايسني من شفايفي ...قعدنا نبوس بعض و نحضن بعض شوية و بعد كدة قمت جي نازله تحت البطانية و قلعتله البنطلون و قعدت امصله شوية و العبله في الخرم بتاعه في نفس الوقت و هوا في عالم تاني و عمال يقول آآه ..و بعد كدة هوا نزلي تحت بردو و قعد يمصلي شوية و كان بيعرف يمص ابن الإيه... لغاية ما قالي عايزك تدخله فيا ...قمت جي منيمن على بطنه و فتحت طيزه و قعدت الحس في الخرم بتاعه شوية و بعد كدة بليت بتاعي و بدات ادخله وحدة وحدة لغاية ما دخل كله ...و انا كل ده حاضنه من فوق و قعدت انيك فيه شوية و بعد كدة بدلنا انا نمت على بطني و هوا نام فوقيا و فتحتله طيزي بإيديا الاتنين و هوا بدا يدخله بردو لغاية ما دخل كله ...قعد ينيك فيا شوية و يقفش في بزازي بايديه الاتنين ...و بعد كدة قالي يلا بينا نجيبهم علشان كدة اتاخرنا ...كل واحد فينا نام على ضهره و و قعدنا نضرب عشرة لغاية ما كل واحد فينا جابهم و فضلنا قاعدين بعديها كدة بخمس دقايق و نضنفنا نفسنا ورنزلت وصلته البيت ....نور ده انا مارست معاه كذا مرة بعد كدة بس الممارسات كلها كانت شبه اللي انا حكيتهم يعني يا إما في العربية بتاعتي يا اما فوق عندي في البيت ...و كان ولد بردو عسل اوي و محترم بس يعني حصل خلاف بينا كدة و معدناش بنتقابل تاني ولا بنتكلم تاني خالص ...بس طبعاً استحالة انساه ...المرة اللي جايا هحكيلكو عن تالت شخص مارست معاه هنا في مصر و كان سوري بدون ذكر اسماء بردو ...يلا باي
  16. ممارسات ليا في مصر *الجزء الرابع* هاي ازيكو ...يارب تكونو بخير ...هقولكو على تاني ممارسة ليا في مصر هنا ...كانت بردو عن طريق المنتدى ...اتعرفت على ولد صغير كان اصغر مني في السن ...كان عمره 17 سنة ..كان من التجمع بردو و كان مبادل ميال للسالب ...بدون ذكر اسماء ...انا مارست معاه اربع مرات و كلهم كانو تبادل ...على قد ما هوا كان صغير على قد ما كان بيعرف ينيك ...كان وسيم و حلو رفيع و معندوش صدر بس كان عنده مؤخرة بارزة شويتين ...انا كنت كاتب موضوع تعارف على المنتدى هنا فهوا علشان من التجمع ..عملي طلب صداقة و قبلته و بعد كدة خدت رقمه و بقينا نتكلم واتس ...اتفقنا ان احنا نتقابل روحتله بالعربية كان ساكن جمبي ...اول مرة اشوفه وسامته شدتني ...لاني اول مرة اشوف ولد في السن ده بالحلاوة دي ...المهم ركبته العربية و قعدنا نتمشى شوية و نتكلم و فجاة سكتنا احنا الاتنين صدفة قام جي مادد ايده على زبي و انا سايق ....و قالي ايه ده ده واقف ...فضحكنا ...قعد يلعبلي فيه شوية و بعد كدة قام جي فاتح سوستة و زرار البنطلون و بدا يمص فيه ...اول مرة حد يمصلي و انا سايق ...مش عارف اركز في السواقة ولا اركز في المص ....لغاية ما وقفت في حتة ضلمة كدة في التجمع ....و قمت جي مقلعله النطلون هوا كمان و قعدت امص في زبه شوية ...زبه كان قد زبي بالضبط بس على اعرض حبة صغننة...قعدت امصله شوية لغاية ما قالي استنى كدة و قام جي قالع البنطلون خالص و لف و فرد الكرسي و نام على بطنه ....شوفت طيز انعم من بتاعتي انا شخصياً مفيهاش شعراية وحدة و ناعمة اوي ....سالب صغير في السن بس خبرة ....اول حاجة قعدت العب و اقفش فيها من ورا ...طرية اوي بنت الإيه و ملعوب فيها كتير ...لغاية ما فتحت طيزه و وصلت للخرم و بدات الحس بلساني ...الخرم كان نضيف بردو .....و بعد كدة قمت جي بالل صباعي و حطيت صباعي جوة الفتحة بتاعته و قعدت العب فيه شوية ...و بعد كدة قالي يلا نام انت كمان على بطنك ...نمت على بطني و قلعت البنطلون بالبوكسر ...اول حاجة عملها اول ما شاف المنظر ده انه قعد يبوس فيها بشفايفه و يلحس فيها بلسانه ....و بعد كدة قولتله بص انا هنام على جنبي الشمال و اصدرلك طيزي و انت حاول تدخله منغير ما حد يشوفنا ....و فعلا نمت على جنبي الشمال و صدرتهاله اوي و فتحت طيزي بايديا الاتنين و هوا قام جي مقرب و لازق فيا من ورى و بدا يحرك بتاعه على الفتحة ذات نفسها ...و بعد كدة دخل نص بتاعه و قعد ينيك فيا بس انا معرفتش انيكه المرة دي...بس طلبت منه طلب قولتله لما تزهق من النيك تعالى نجيبهم احنا الاتنين لبعض ...يعني انا امسك بتاعه و هوا يمسك بتاعي ...و فعلاً قعد ينيك فيا خمس دقايق مثلا و انا في عالم تاني و بعد كدة طلعه ....و كل واحد عدل نفسه على الكرسي ...و بعد كدة انا مسكت بتاعه بايدي اليمين و هوا مسك بتاعي بايده الشمال ...و قعدنا نلعب لبعض و كل شوية اقوله هجبهم هجبهم ..كل ما اقوله هجبهم يقوم هوا جي مسرع اكتر بايده ...لغاية ما فعلاً جبتهم و هوا جابهم بعديا علاطول ....احساس ان حد يجبهوملك بإيده دي حلوة اوي ....و بس نضفنا نفسنا بمناديل و وصلته البيت و خلص اليوم ده على كدة ...اشوفكو المرة اللي جايا بااااي
  17. طبعا كتير منكو قرا قصتى مع المدرس زميلى فى الزراعات وبعدين صديقو العامل دة جزىء جديد فى القصة بتاعتى معاة اول امس كنت خلصت المراقبة من يومين ويعتبر اجازة وكان المدرس المتناك حبيبى فى المدرسة بيطللع الشهادات على الكمبيوتر ثم يخرجها عن طريق الطابعة وطبعا تاخر فى المدرسة وحدة وكان معاة عامل (العامل المتناك صحبتها) طبعا انا تليفونى رن لقيت المدرس بيتصل بيا انو فى المدرسة وبيطلع النتائج هوة والعامل ومحتاجنى ضرورى فى شىء ما كان الوقت بعد العصر ركبت الموتوسيكل بتاعى وطبعا المدرسة قريبة وبدون ما البس زى رسمى روحت ووصلت فى 3 دقائق لانها قريبة وجدت العامل فتح لى البوابة طبعا العامل المتناك الجميل انا دخلت حوش المدرسة وانا بركن المتوسيكل لمحتو يقفل البوابة الكبيرة ب3 اقفال كبار من الداخل عادى ما اتكلمت علشان اوراق الاجابات مهمة صعدت لحجر الكمبيوتر فى الادوار العليا ودخلت الغرفة وجدت المدرس خارج من ورا الباب قالع ملط وبيحرك طيزو بشكل استعراضى امامى انا استغربت بس ظرف ثوانى كان العامل ورايا وصل وقلع ملط وبداو يبوسو بعض واحضان ومص شفايف بشهوة قلتلهم لالالالالالالالالا استنو كدة وفهمونى انتو الاتنين يا شراميط بطيازكو وبزازكو الكبيرة دى رتبتو القاء دة ازاى؟؟؟؟؟؟ قالو احنا اتاخرنا وجبنا اكل وكلنا وعارفين اننا هنتاخر كتير لسة بعد الشاى العاملة هاجت على المدرسة وباستها ومصت شفايفها وقلعو فى البرد دة وبدا يبعبصو بعض ويلحسو اخرام بعض هاجو هياج شديد وقررو انهم يتصلو عليا وقررو يعموها مفجئة عسى انو اكون سعيد انا وقفت وانا مبوز ومدايق جدا وبدات اتحرك بينهم وانا واضح انى مدايق جدا وقلتلهم انتو لازم تتعاقبو على كددة بشدة وانفجرت فجئة فى الضحك وحضنتهم وقلتلها بجد مفاجئة ممتازة رغم انى لا احب المفاجئات الا انى احببت هذا المفاجئة يلا كملو الى بداتوة عايز سحاق بحماس يهيجنى يلا سحااااااااااااااااااااق عملو هجوووووووووم مباغت كئنهم يتعاركون يبدو انهم هاجو كتير اوووووووووووف طيازهم اتنفخت كتير يظهر انهم تطورو وانا مش واخد بالى والف وادور حولهم كل طيز اصبحت اكبر وافخم وانعم وتهتز من لمسة وناااااااااااااعمة جدااااااا او يمكن علشان دايما لابسين قمصان مبشوفشى اجسامهم واضحة او يمكن الميكب والباروكة بيخطفو عينى وانسى الدنيا او يمكن كل الحجات دى مع بعض قلت للمدرسة الشرموطة وانا قاعد على كرسى تعالى مصى يا شرموطة والعاملة اللبوة ام زب كبير جدا وواقف حديد من شهوتها قلتلها نيكى المدرسة يبت هدى اختك طبعا انا عارفها بتحب تتناك وبتتخنق اوى انها تنيك اى حد بس طبعا لازم تسمع كلامة وقفت زبها وهتدخلو بقوة على الناشف قلتلها استوب بلى خرمها الاول يبنت المتناكة انتى عايزة تعوريها دنتى مرة شرموطة وغشيمة المدرسة طبعا بتمص بقوة لانها شيفانى حنين عليها وخايف على خرمها وجمالو هتاكل زبى اكل العاملة بدات تلحس وتبعبص جامد فى طيز المدرسة وطبعا المدرسة سايبة طيزها خالص لانها عارفة انى واخد بالى قلتلها يلا دخلى زبك بس براحة وطبعا العاملة لاوية بوزها اوى ومدايقة ومتعصبة دخلت زبها براحة زى ما امرتها قلتلها فكى بوزك ونيكيها بحنية وبطلى العصبية دى ناكت شوية براحة بس بدات ترزع زبها الكبير جدا جوة اوى بقوة وكئنها قاصدى تقطع طيز المدرسة انا قولت اصالح العاملة قعدت قدامها ومصيت شفايفها جامد سيحتها وبدات تفك شكلها مع بعبوص منى فى طيزها بدات تهدى وقالت هموت على زبك يا سيدى ممكن قلت ليها اركبى كويس على بنت المتناكة دى علشان تتكيف وافشخيلى طيزك وهنيكك يلا طلعت لفوق والمدرسة مفنسة زى الكلبة وفشخت طيزها بايديها لحست خرمها ودخلت لسانى فيها ولعبتو وضربتها جامد على طيزها وبدات ادخلو براحة وواحدة واحدة وهيا بترجع بطيزها لورا عايزة تبلعو كلوووووووو مرة واحدة دخلت زبى وبدات انيكها وهيا تصرخ زى الشرموطة قلتلها اصرخى براحتك المدرسة وسط الزراعات والدنيا بقيت ليل واضربها على طيزها البيضة الكبيرة طراااااااااااااااااااااخ طراااااااااااااااااااخ طرااااااااااااااااااااخ طيزها احمرت وايدى بتبطع على طيزها وارزع زبى طعنات قوية جداااااااااااااااا فاشخ طيزها اوى هيا نزلت لبنها والمدرسة طلعت من تحتها وجتلى تمص شفايفى قلتلها منتى لسة متناكة يا فاجرة قالت دة زب شرموطة مهما كان حجمو ميكفشى انا عايزاك انتا الى تنيكى يا اسد شوية علشان تكيفنى طبعا بتبوس شفايفى وطيزها مليانة لبن بيسيل على وراكها وانا بطعن زبى بقوة فى طيز العاملة قلتلها اركبى فوق العاملة العاملة قالت انا هطلع هيا تقيلة مقدرشى اشيلها طلعت قلتلها تالى ابوسك مالك مبوزة وزعلانة تانى لية قالت بنت المتناكة المسهوكة دى اغلب المرات بتتناك منك ومنى وانا بتناك منك وبس ودموعها نزلت وكملت وقالت علشان كدة بدايق وبكرة انى انيكها وانتا بتغصبنى قالت انا بنيك مراتو علشان خاطرو وبنيكو وانتا يا سيدى تيجى تنيكنى وتنيكو زىى بالظبط مصيت شفايفها ومسحت دموعها وقلتلها تعرفى رغم انها هيا الى معرفانى عليكى انما انا بحبك كل مرتين انيكو سوا بعدهم مرة ليكى لوحدك وهيا غصب عنها لازم توافق بكت وقالت انا الى مش هوافق لانى بحبها ومتناكشى منغيرها ابدا لو هموت دى هيا لما اتناكت منك فى الاراضى الزراعية انا الى فضلت شهور اتحايل عليها توافق علشان نوقعك وضحكت هههههههههههههه قلت تسدقنى انتى شرموطة وانا الى عايز مصلحتك وانتى متقدريش تتناكى منغيرها طب اتناكى واسكتى بئة وشغل رزع فى المدرسة وهيا سمعانا وبتعيط وتضحك معانا سدقونى انا اكتر شىء بيسعدنى انك تعشقو بعض جدااااااااااااااااا ومخلصين لبعض يخليكو لبعض ردو الاتنين وقالو ويخليك لينا قلتلهم طب انا خلاص هنزل وكل البن هدية فى طيز المدرسة علشان تبقى اخدت لبنى ولبنك وانتى مفيش يالبوة وفضلنا كلنا نضحك وطلعت زبى فجئة وضغط على راس العاملة وفجئة نطرت اللبن كلو على وشها وانفجرنا فى الضحك فى اليوم دة نكتهم 3 مرات مناصفة بينهما وكانت حفلة رائعة فى ام البرد الشديد وكنا مش حاسين باى برد ومعملناش الشغل لاننا ببساطة تعبنا كلنا وانهكنا من العمل فى النيك وتركنا كل شىء وروحنا على منازلنا ولاكنها ليلة راااااااااااااااااااائعة جدااااااااااااا وللحديث بقية
  18. اسمي زاهر عمري وقتها كان 18 وكان نايم عندي عيال خالي وعمي في غرفتي وقت اجازة وحسيت بليل وولد عمي عمره 23 سنه ملبق في طيزي ويحسبني نايم وانا كنت حسيت فيه وبقيت مسوي نفسي نايم وبعدها نزل سروالي وحط فازلين في طيزي وصار يحك طيزي وكان جسمي حلو وطري وابيض وناعم جدا وما انكر انه فرشني وانا كنت مستلذ وتفسي اجرب النيك لكنه بعد مافضى رفع سروالي وثاني يوم لقيته عمل نفس القصه بس دخل نص زبه في طيزي وناكني وزبي قام من اللذه وحسيته انه عارف اني كنت صاحي وبعدها صار ينيكني بلذة وكل يوم بدون علم احد وفضل ينيكني لمدة سنتين في الاسبوع مره او مرتين
  19. احمد ده كان بردو في نفس سن رائد اللي قبليه اللي هوا الاولاني ...هما كانو صحاب اوي اساسا قبل مانا اعرفهم .،.و بعدين انا عرفتهم هما الاتنين مع بعض ....احمد ده بردو كان هيموت عليا و عينو عليا من زمان ...بس رائد سبقه ...جيه في مرة بس احمد يعني مقعدش يمهدلي الموضوع لا ...هوا عرف من رائد انه بيمارس معايا فجيه قالي لوحدنا بردو قالي انا عايز اعمل معاك زي ما رائد عمل فيك ...احمد ده كان وسيم شوية و شعره مصفر شوية و عنيه خضرة شوية بردو يعني تشوفه تقول علين سوري مش سعودي ...فانا وافقت بدون مقدمات ولا اي حاجة وافقت علاطول بس المشكلة عنده انه مكنش عنده مكان مكنش يعرف يجيبني عنده البيت و كان ساكن بعيد عني اصلا ....فاتفقنا اول يوم نمارس فيه هيكون في حوش العمارة اللي هوا ساكن فيها ...هناك كل عمارة و ليها حوش كبير كدة يعني مشترك بالعمارة كلها ....اول يوم روحت معاه بالعربية بتاعتي بس احمد على قد ما هوا كان وسيم و حلو شوية بس كان كتوم اوي و يعني متعرفش تتكلم معاه و جد حبتين ...شخصيته غير خالص رائد ....هوا شغل اغاني و روحنا الاول مطعم غداني و بعد كدة طلعنا على العمارة بتاعته ...و احنا رايحين العمارة بدأ يتكلم معايا و قالي ان انا كان نفسي فيك من زمان و هبقى حنين و طيب اوي معاك و اي حد مضايقة في المدرسة او عموما في اي مكان كلمني و انا هاجي اضربهولك و هكذا ...و بدا و هوا سايق يحط ايده الشمال على رجلي ...و يقفش جامد في فخادي و انا ساكت مبنتطقش بكلمة و بعدين حط ايده فوق ايدي و فضل ماسكها و قالي أحبك يا محمد ....و فضلنا هكذا لغاية ما وصلنا العمارة بتاعته ....ركن العربية و قالي تعالى معايا و احنا داخلين بلاش تعمل صوت ...دخلنا بوابة العمارة و بعد كدة انا فاكر دخلنا يمين في طرقة كبيرة كدة في شمال في يمين تاني لغاية ما لاقيت باب الحوش ....قالي بس احنا هنقعد هنا قولتله مش هنطلع برةالحوش قالي لا الحوش لازم باليل علشان مكشوف ...احمد اللي اكتشفته انو هوا كان سالب اساساً و مازال سالب ....فكان بيمارس معايا بطريقة غريبة شوية بس حلوة..يعني اكننا بنمارس تبادل ....احنا اول ما وصلنا جاب ملاية و فرشها على الارض ...و بعدين نيمني على ضهري ...و ضم رجليا على بعض و بدا اول حاجة يقلعني البنطلون ...فتح الزرار و بدا ينزل البنطلون وحدة وحدة لغاية ركبي ....هوا كان بيحب الفخاد اوي ...هجم على فخادي بلسانه ى ببوقي زي المتوحش ...و قعد يفعص و يقفش فيهم و بعدين لما شاف ان زبي واقف تحت البوكسر قام جي منزلي البوكسر لغاية ركبي بردو ...و مسك زبي قعد يلعب فيه و يمص فيه ....و انا عمال العب بايدي في بزازي و في عالم تاني خالص ....و بعدين قام جي قالبني الناحية التانية و كانت دي اول مرة يشوف فيها طيزي...اول ما شاف المنظر ده قال يا حبيبي ...و قام قالع البنطلون و مسك زبه و بدا يمشي زبه كدة على طيزي من برة ...و بعدين بل صباعه و حط صباعه في خرمي و دخله و قعد يلعب فيا من ورى شوية ...كان بيوسع طيزي من ورى على اساس انها محتاجة اصلا ً...هوا كان زبه اصغر طبعاً من رائد و ارفع ...فكان بيخش بسهولة و يطلع بسهولة....نام فوقيا و دخل ابه وحدة وحدة لغاية ما دخل كله و كان حاضني ماسك صدري من قدام و بيلعب فيه فضلنا على وضعين يا إما يدخله و يطلع يا إما يدخله و يسيبه جوة شوية و يبوس في رقبتي ...لغاية ما جابهم جوايا ...وفضل سايب زبه جوايا شوية بعد ما جابهم و بعد كدة قام جي مطلعه و لحس خرم طيزي و بلع اللبن بتاعه كمان ..كان بيحب يعمل الحركة دي دايماً بعد ما يجبهم جوايا...و بعد كدة قلبني على بطني تاني و قعد يمص في زبي لغاية ما جبتهم في بوقو ....و قمنا و نضنفنا نفسنا و هوا طلع البيت و انا روحت ... ساعات مكناش بنلاقي مكان نمارس فيه انا و احمد فكان و احنا ماشيين في الشارع يلعب فيا من ورى منغير ما حد ياخذ باله...يبعبصني كدة يعني ...ساعات بردو لما كنا بنروح نقعد مع واحد صاحبنا كان يقولي دايماً شوف انا قاعد فين و اقعد جمبي علشان كان بيحط ايده تحتيا قبل ما اقعد اكنه مش واخد باله ،..و بعد لما اقعد يقوم جي شايل ايده منغير ما حد ياخد باله ....مرة تانية كنا في المدرسة و في الفصحة كدة اتفقنا ان احنا نتقابل في الحمام و فعلاً اتقابلنا في الحمام اللي في الدور الارضي و ده مكنش عليه ضغط اوي كان دايماً بيبقى فاضي اصلاً ....اول ما دخلنا قالي لف بسرعة و قام جي رافع الثوب و منزلي البنطلون الخفيف اللي بيبقى تحت الثوب هوا و البوكسر و قام جي بالل بتاعه و بدا يدخله وحدة وحدة لغاية ما دخل كله ... قعد ينيك فيا 5 دقايق لغاية ما جابهم و نزل لحس خرم طيزي و طلعنا واحد ورى التاني ....ده انا بردو مارست معاه كتير بس كانت كلها كدة بسرعة ...كان دايماً بيخرجني معاه بالعربية و بيشتريلي هداية و بيفسحني ..... مرة بردو و دي اخر حاجة هحكيها و انا في السعودية ...مرة اتفقنا انه يجيلي المنطقة اللي كنت ساكن فيها بين العصر و المغرب كدة ...كان في عمارة ورانا لسا طوب احمر و لسا بتببني و مكنش في عمال بيجو فيها يعني كانت فاضية في اغلب ايام الاسبوع ...فعلاً اتقابلنا و دخلنا العمارة منغير ما حد ياخد باله ...و طلعنا الدور الاولاني و دخلنا اوضة كدة المفروض ان هيا هتبقى حمام بعدين فمكنش فيها غير شباك واحد صغير و مش باين ....كان معايا انا زي سجادة صغيرة كدة فرشتها ...و بعدين قالي اقعد على ركبك و مصلي ...فعلاً قعدت على ركبي و فتحتله زرار البنطلون و نزلتله البنطلون و البوكسر ...و زبه كان شبه زبي كدة حلو و ابيض و رفيع شوية ...قعدت امص فيه و ادخله كله جوة بوقي لغاية ما هوا جاب اخره و انا جبت اخري ...قام جي منيمني على جنبي اليمين و صدرتله طيزي من ورى ...و فتحتها ...و هوا قعد يلحس فيها شوية ...و بعدين قام جي مدخله لغاية ما دخل كله ....قعد يدخله و يطلعه شوية كدة و احنا عمالين نطلع آاااهات بصوت واطي كدة علشان محدش يسمعنا ...و بعد كدة قلبني على جنبي الشمال و بقى وشنا في وش بعض ....قعدنا نبوس في بعض و يقفش في بزازي و بعدين مسك زبي و قعد يلعب فيه و قالي العبلي في زبي انا كمان ....لغاية ما كل واحد ضرب جاب للتاني لبنه ....و فضلنا شوية نايمين مع بعض كدة ...و بس قومنا نصفنا نفسنا بمناديل و نزلنا براحة و كل واحد روح بيته ....انا مارست كتير في السعودية بس يعني مش مستاهلة اوي اني احكيها او اكتبها ....الجزء الرابع هيبقى عن ممارستي هنا في مصر اول ما نزلت مصر ...هحكلكو ممارستي مع كل الناس بالتفصيل لغاية اخر مرة كانت من اسبوعين تلاتة ....بااااي
  20. هاي ازيكو , انهارده هحكيلكم علي نيكه كانت صعبه اوي بالنسبالي , كونت في فرح واحد زميلي فالشغل كان عامله في امبابه و طبعا انتو عارفين امبابه نصفها موزز و رجاله تهبل انا قعدت و عمال اتفرج علي الرجاله و هي بترقص و بتاع بس لفت نظري بتاع الدي جي راجل عنده حوالي 25 سنه جسمو رفيع و عصب كده زي ما بيقولو و اسمر مش اوي يعني ههههه المهم روحتلو و حالولت اتكلم معاه و اصاحبو عرفت ان اسمو زيكا و خاطب و بيحب خطيبتو للاسف هههه اخدت رقمو و كده و اتفقت معاه اروحلو المحل و بعدها بحاوالي يومين كلمتو و روحتلو المحل عزمني علي بيبسي قعدت شربت و قعدت اتكلم معه و قصدت اني اتكلم معاه بدلع و فضلت قاعد معاه لحد ما الساعه بقت 12 بليل فلقيتو بيقولي انت بتشرب حشيش قولتلو اه قالي خلاص هقفل باب المحل و نشرب و نقعد براحتنا قولتلو اوكي قفل الباب و كده و قعد لف سيجارتين و قعدنا نشرب و انا قولتلو الجو حر اوي قالي عدي اقعد بالبوكسر لو عاوز عملت كده كونت لابس بوكسر ضيق و تحتو اندر فتله احمر قعدت بالبوكسر و الاندر باين منو حته كده و هو برده قعد بالبوكسر و قالي ما تبات و نمشي الصبح انا كده كده رايح اجيب ورق الجيش الصبح بدري و عندي هنا فرشه و بتاع قولتلو اوكي و ساعدتو جبنا الفرشه و فرشناها و طبعا قصدت اخبط في زبو كل شيويه بس هو كان خام اوي معرفش ازاي و هو بتاع دي جي هههههه و قعدنا عالفرشه نتكم و كده و حكالي علي خطيبتو و قد ايه هو بيحبها و نفسو يتجوزها و انو عمرو ما لمس بنت علشان بيحبها و نفسو فيها و كانت سيجاره الحشيش بتخلص تقريبا قولتلو اديني باك و فعلا هو عمل كده 3 مرات تقريبا و كل مره كونت بحاول اني الزق بوقي فيه و حسيت ان بتاعه بداء يشد حبه و بعد ما خلصت قالي انا هنام و فعلا فرد جسمو و انا برده بس حسيت انو مش جايلو نوم فبقوله مالك يا زيكو مش نمت ليه قالي نفسي اتجوز بقي و ببص علي زوبرو لقيتو واقف علي الاخر قولت فرصتي و فجاءه سمعت صوت روحت رامي نفسي في حضنو و ايدي علي شعر صدرو لقيتو هو نزل ايدو علي طيظي قولتلو ايه ده قالي متخافش دي القطه بس ضحكت و قولتلو سوري ارجع مكاني لتكون حران قالي لا خاليك كده و حسيت ان ايدو بتدخل تحت البوكسر لحد ما وصلت لخورمي و طبعا كان ناعم جدا لقيتو شخر قولتلو في اي يا زيكو قالي مش قادر تعبان قولتلو سلامتك بشرمطه لقيتو لفني مره واحده و راح نايم فوقي و بداء يبوسني جامد و يلحس لساني و جسمو مطلع صهض اصلا هههههه بداءت انا ابوسه جامد نزل بلسانو علي رقابتي و قعد يلحس و انا كونت ولعت اااااااه يا زيكو هو اه ايه بس يا شرموطه ايه الجمدان ده و نزل لحد صدري و بداء يرضعو و يموصو جامد اووي و انا براحه يا زيكو و هو شغال و قالي خخخخ براحه ايه هو انا يبقي معايا مره لبن كده و اسيبها انا هفشخك يا بت قولتلو براحتك يا بيبي و نزل بلسانو علي جسمي لحد ما وصل لخورمي و قعد ينكني بلسانو و انا مش قادره نيكني يا زيكو مش قادره نكني بقي هو بس يا بت سيبيني اتمتع بيكي الاول و راح مخرج زبو و مدخلو فيا مره واحده و انا ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه لا براحه راح حاطط صباعو في بوقي قعدت الحس فيه جامد لقيتو نزل حنفيه لبن فيا و زبو لسه واقف برده قولتلو يخربيتك ايه ده يا واد ضحك و راح نايم علي ظهرو لسه انا بعدل نفسي لقيتو شدني من شعري و رماني فوق زبو علشان اموصو نزلت اموص فيه بفن و احتراف بقي هههه و الحس بضانو و شعر زبو و تحت بضانو و هو عمال يتاوه من مصي ده انتي خبره يا لبوه احا انا مش هحلك و انا اخد زبو كلو جوه بقي و اقفل عليه جامد و هو يتاوه اكتر و راح مره واحده فاتح راجليا و رافعها علي كتفو و دخل زبو كلو مره واحده فيا و انا صوتت براحه و هو خخخ مفيش براحه و عمال ينكني بكل قوته و كل اما اصوت يضرني علي وشي و يقولي متمتعه يا بت قولتلو اووووي اول مره اتمتع كده و نزل بدماغو يموص بزي و عمال ينيك فيا و انا متكيفه و عماله ااااااااااااااااااه يا زيكو نكني كمان متع طيظي بزوبرك اااااااه و هو مش سال فيا و عمال يموص بزي و بعد كده راح نزل بدماغو و نام علي صدري و عمال ينكني لحد ما سرع اوي و لقيت لبن اكتر من الاول سخن مولع بينزل فيا روحت قافله خورمي اكتر عليه علشان اعصر زبو و هو عمال يشخر و علي اخرو و بعد ما نزل اخر نقطه لبن فيا كونت انا تعبت بقي حاولت اقوم قالي راحه فين قولتلو اتشطف قالي انتي زوبري مش هيخرج منك طول الليل اصلا مش هسيبك الا علشان اروح امشوار بتاعي و فعلا نمنا كده و الغربيه ان زبو مش بينام حتي و هو نايم هههههههه هو كان عنده مشوار الصبح بدري و حسيت بي و هو بيقوم و بيلبس و بيستحما و كده بس كان جسمي مكسر من نيكه امبارح و مكونتش قادر اقوم بصراحه هو نزل و سابني انا نمت براحتي و صحيت مكنش في حد في الشقه ولعت سيجاره و قعدت اشربها و افوق حسيت بحد علي الباب بره بيفتح الباب و دخل ببص لقيت راجل عنده حوالي 28 سنه و طويل و قمحاوي و شعره مفلفل و شفايفو جامده بيبصلي اوي اتخطيت قولتلو انت مين قالي زيزو قولتلو زيزو مين قالي صاحب زيكا قولتلو اه اهلا و لسه بتحرك علشان البس و انزل لقيتو زقني و قالي زي منتا و راح قالع التي شيرت و نايم و طلع من جيبو سجاير و حشيش قالي بتشرب حشيش قولتلو اه بداء يلف سيجاره و هو مركز اوي ههه , و قعدنا نشربها و ابتدي يروح بايدو ناحيه طيظي و رجلي و احنا بنشرب و هو ساكت خالص لحد ما خلصناها قالي يلا يا بت قلعيني البنطلون قومت قلعتهوله مكنش لابس بوكسر و كان زبو واقف طويل اوي و مش تخين وسط يعني و مفيهوش ولا شعرايه ( و طبعا انا بحب شعر الزوبر و ده زعلني ) بصتلو و قولتلو كل ده زوبر قالي ششش متتكلميش سكت فعلا راح هو وافق و قالي اقعدي علي ركبتك قعدت و قالي مصي بدأت اموص لقيتو هو مسك دماغي من ورا و بقي ينكني فبوقي جامد لحد ما بقيت مش قادره اخد نفسي خالص هو حس بكده فسبني ربع دقيقه و رجع يعمل كده تاني و ينكني في بوقي جامد اوي و سحب زبو مره واحده و قالي افتحي بوقك و راح تافف في بوقي و دخل زوبره تاني ( حسيت اني في فيلم سكس ههه خصوصا اني اول مره اجرب الحجات دي ) و فضل ينكني في بوقي حوالي ربع ساعه تقريبا بعدين قالي زي منتي و وطي وطيت و راح هو جالي من ورايا و راح مدخل زبو كلو مره واحده فيا روحت انا صرخت و راح مخرجو و راح مدخلو تاني مره واحده و خرجو و بعدين قعد يضربني علي طيظي جامد و بداء يلعب براس زبو علي خورمي انا كونت ولعت فعلا قولتلو دخلو يا زيزو قالي شششش و راح مدخلو براحه اوي و بداء ينكني و هو فاتح طيظي بايدو و ماسكني من وسطي و شغال نيك و انا ااااااه يا زيزو متعني بزوبرك اااااااااح طفي نار طيظي بزوبرك بقي و هو شغال و مش سائل فيا و راح جايب رجلو حاطتها علي وشي و هو بينكني و سرع نيكو اوي حسيت انو خلاص هيجيب و فعلا بداء ينزل لبنو جوايا انا روحت قفلت خورمي عليه بحيس اني اعصر زبو هو كيفتو اوي الحركه دي واضح قالي يا لبوه يا بنت الشرموطه و ساب زبو جوه لحد ما نام خالص و خرج لوحده راح هو قايم متشطف و لبس و نزل منغير ما يقولي ولا كلمه و روحت انا لبست برده و قولت استحما في بيتنا ههههه احسن و نزلت
  21. موجب صغير طول عمرى بعمل سوفت لعب ومص وخلاص فيه واد اتعرفت عليه عنده ١٩ سنه اول واحد فتحنى مكنتش عاوز بس سيحنى وقعد يلعب بزبره ولقيته زق الراس ونزلهم ف صوت وحسيت بنار ف طيزى وخرمى ولقيته قام دخل الحمام ولبس وقلى نزلنى ومشى ولقيته تانى يوم بيكلمنى ع الواتس ويقولى ان طيزى روعه ولازم يدخل زبره فيها قلتله انسا قلى كام يوم وطيزك اللى هتجيبك وفعلا عدى كام يوم وبقيت مش ع بعضى كلمت واد تانى كنا بنعمل سوفت بس مصتله ولعبت ليه حسيت ان ف حاجه ناقصه وبعد يومين* لقيته سايب ليا رسال بسال عليا وع طيزى قلتله عاوزك قلى عنيا ساعه واكون قدامك وجه ولقيته جايب سجاره حشيش لفها وقلى تعاله انا مكنش ليا ف الحشيش* شربت معاه نفسين ودوخت لقيته قلع وقلعنى وحط زبره ف بوقى وقلى مص يا متناك قلتله انا مش بتناك قلى لا هتتناك النهارده قعدت امص لقيت زبره واقف اوى نيمنى ع بطنى وخلانى اشرب نفس حشيش وانا ع بطنى ونزل لحس ولعب جسمى ساب لقيته جايب زيت وبيحط ويدخل زبره واحده واحده محستش غير وراسو جوه خرمى قعدت اصوت لقيته ماسكنى تحته جامد وبيدخلو كنت بموت قلى عرفت بقا انك هتتناك اهدا بقا وخده علشان ترتاح سمعت الكلام واستحملت* لقيته قام ورقع رجلى وراح مدخلو بس مكنش بيدخلو جامد ف الوضع ده لقيت نفسى مرتاح اوى* وقلى حط عينى ف عينك* وقلى حلو النيك انا فتحتك اهوه وهتفضل تتناك منى وقت ما احب وبعدها لقيته* دخلو كله وجابهم ف طيزى حسيت بنار جواها ساب زبره فيا وقلى مبروك هنيكك كل يوم وناكنى ف اليوم ده ٣ مرات لحد ما وسعلى خرمى
  22. انا اسمى شريف سألب بنوتى دلوع عندى 19 سنه بدات حكايتى كلها لما بدات أبلغ كانت طيازى تكبر وبزازى وزبى لا وكنت اقف قدام المرايه واهز طيزى لحد ما حصل الى حصل مع مدرسى.... كنت فى اولى ثانوى وكنت باخد درس خصوصى نسيت اعرفكم انى ساكن ف الجيزه..المهم انا كنت فاشل شويه وكنت بهتم بجسمى اوى كنت لازم اشيل الشعر والعب ف جسمى واحط مرطبات وكريمات لحد ما جسمى بقى زى الملبن المهم المدرس ده كان اسمر خالص وكان عنده كرش خفيف كده وكان صوته خشن اوى ساعت ما يقولى يا شريف كنت بخاف كان راجل بكل ما تحمل الكلمه من معنى المهم انا كنت بتعرض لمضايقات كتير من اصحابى وكانوا بيضربونى على طيزى وبيعاكسونى حتى قدام المستر ده المهم المستر جه بعد حصه ف اول ترم وقالى يا شريف تعالى لوحدك عشان محدش يضايقك انا قبلت وخجلت منه ومكنتش عارف هو عاوز منى ايه المدرس ده كان ساكن ف شقه لوحده شقه كبيره وكانت مراته ميته بقالها تلات سنين المهم حدد معاد وقالى تعالالى فيه وانا التزمت وبدأت اروح مش هكدب انه كان بيشرح بضمير بس انا الى مكنتش بركز وهو كان عصبى ففمره من المرات وهو بيدينى المسائل احلهاا بعد ما شرح فغلطت وكانوا مشرحش حاجه وفوجئت بايده بتنزل على وشى وبيقولى هو انتى مش فالحه غير فى الشرمطه ما تحلى عدل انا القلم ده المفروض كنت ازعل منه بس حسيت بسعاده مش طبيعيه مش عارف ليه مش عارف عشان ضربنى بلقلم ولا عشان قالى انتى وبطلى شرمطه وبعدين قالى اسمع يا شريف انته عيل طرى وانا الى هربيك وراح جاب من اوضته كرباج شكله شبه الأفلام وانا خوفت اوى وقالى لو حليت غلط هضربك بيه المهم انا كالعاده كنت سرحان وحاولت احل صح بس معرفتش قالى انته الى جبته لنفسك انته هتاخد عقابك بلكرباج فانا بفتح ايدى فقالى مش هنا يا حلوه وراح باصص على طيزى فانا خايف اوى فرحت وقفت على اساس انه هيضربنى على طيزى ضربه كده وخلاص لقيته بيقولى الكرباج مزيت وهيوسخ هدومك اقلع ملط عشان تاخد عقابك فانا خوفت واتحرجت فقالى اقلع يا شرموط انته اقلع فقلعت وانا كان حظى انى مش بحب البس كلوتات ف بعض النزولات ببضايقوا طيزى وبيدخلوا جوا فلقاتى المهم ف اليوم ده مكنتش لابس كلوت ويادوب كان قميص تحته فنله والبنطلون منغير كلوت المهم قلعت لقيته بيقول يا لبوه يا بت الشراميط كل دى طيز وانا اقول اصحابك بيبعبصوك ليه وبيضربوك عليها ليه وقام رازعنى كف عليها هزها زى الجيلى وبعدين قام قالى كملى قلع يا لبوه انتى ده انتى ناقصاك كس وتبقى شبه شراميط افلام السكس.... فانا حسيت بمتعه وقلعت بكل سهوله مش عارف ليه حسيت بلمتعه دى مع انى مكنتش اتناكت قبل كده..... المهم قلعت ولقيته قعد على الكرسى وف ايده الكرباج وانا واقف قدامه عريان ملط وجسمى عامل شبه الجيلى فلقيته بيقولى بابتسامه لفى لفى يا لبوتى ومتعينى بجمالك ده عاوز اتفرج عليكى وانتى شرموطه المهم عملت زى ما قالى بلضبط لقيته طلع التلفون وبدأ يصورنى فديو وانا مش حاسس بنفسى مفوقتش غير على صوته وهو بيقول الفديو ده عشان تبقى ليا تبقى بتاعتى ولقيته بيقولى تعالى اقعدى وبيشاور انى اقعد تحت رجله فديت وقعدت تحت رجليه وبصتله وقالى هتفق معاك اتفاق قولتله ايه قالى انا هقول لأهلك انك محتاج كورس مكثف هتجيلى اربع ايام ف الاسبوع الواحد وقالى وانته هتبقى هنا خدامه وانا هعرف انجحك يا ساقطه انتى من هنا ورايح خدامه كلبه عبده ليا وفعلا حصل الكلام ده بلضبط واقنع اهلى بالكلام ده كله وبدات رحله عبوديتى وروحتله اول يوم ف الاسبوع الجديد ولقيته محضرلى طقم خدامه عباره عن جيبه قصيره تبين نص طيزى وتشيرت فوق السره كده مش مدارى حاجه فوق خالص المهم وقالى البسى يا لبوه ولقيته قالع ملط واقعد على الكرسى وزبه واقف نص نص بين فخاده وجيت روحت امص ف زبه ولسه همسك زبه لقيته بلكرباج ولسعنى على طيزى وقالى يا لبوه يا هايجه انا الى اقولك عليه تعمليه تعالى مصى رجلى وبوسيها وبدأت اعمل كده وبعدين لقيته بيضربنى على طيزى بلكرباج وبيقولى لازم الطيز دى تحمر عشان تتناك صح وبعدين قالى يلا اطلعى مصى زبى وانا بدات انفذ لحد ما قالى روحى على السرير جوه فنسى واستنينى وفعلا عملت كده لقيته جاب الخرزانه وكتفنى وبدأ يلسوعنى على طيزى لحد ما بقت حمرا وبعدين قبجا يلحس خرمى احححح انا بدأت اسيح وهو يشتم ويقول يا لبوه يا شرموطه وفجأه دخل زبه الى طوله 25سم كله مره واحده بعد ما دهنه بلذيت انا صوت ولسه صوت صواتى ده فودنى ونزلت دم على الملايه وهو بدا ينيكنى ويركبنى ويشتم فيا وانا بصوت لغايه ما دوخت وهو لسه شغال نياكه ف طيزى حوالى نص ساعه ولقيت نافوره لبن ف خرمى ومسك الملايه وقالى مبروك بقيتى لبوه انا هشلها ذكرى يا لبوه ولقيته بيقولى دى نيكه ابتدائيه اسمها فتح الطيز قومى كملى شغل البيت ولبنى ف طيزك وضربنى بلكرباج وفضلت اشتغل لحد ما..... انتظرونى ف الجزء التانى ♥️
  23. ماكنت اعلم شئ عن عالم الجاى نهائيا الا بعد ان بدأت دخول المواقع الاباحية وتصادف انى وجدت فيديوهات لممارسة الرجال فاستهوانى الامر وبدأت اشاهد هذة الافلام والتى وجدت انا تثيرنى فكنت اقوم بممارسة العادة السرية حتى افرغ مالدى من شحنة الهياج غير انه مع. ا لاستمرار وجدت نفسي المس مؤخرتى ويمتد اللمس لفتحة الشرج من باب الفضول لمعرفة احساس السالب واستمر الموضوع اكثر من مرة حتى وجدتنى اتلذذ بلمسة الفتحة مع اللعب في زبي ووجدت ان هذه اللمسات تزيد من هياج زبي واثناء مداعبة زبي المس الفتحة اجدها تتحرك تحت اصابعي واحس بلذة مما جعلنى ابلل اصبعى من سائل المزى الخارج من زبي واضعه على الفتحة فيسهل دخول اصبعى وتطر الامر حتى وجدتنى اتلذذ من ادخال اصابعى فبدأت ادخل اشياء اخرى ومن هنا اصبحت اللذة اكثر في فتحة طيزى وذات رغبتى حتى اصبحت اشاهد اى فيديو جاى واتخيل اننى انا الشخص السالب وكان ذلك يثيرنى جدا فقمت بعمل زبر من السيلكون بحجم كبير وبدأت ادخله وقت الهياج واتخيل ان هناك من هو يمارس معى وادخله واطلعه حتى ارتاح واقذف ومن هنا اصبحت لدى رغبة رهيبة للاحساس بزبر طبيعي احس معه باشباع احاسيسي وتفريغ رغبتى الجامحة التى اصبحت ملحة للغاية بل ان خرمى اتسع من كثرة الممارسة بالزبر السيلكون لكبر حجمه فهو حوالي 25 سم وقطره حوالي 5 سم و من هنا احلم بلحظة الاحساس بزبر طبيعي الا ان العقل يقف حائل بينى وبين اللقاء بموجب وتظل رغباتى مكبوته
  24. هاي ...انا اسمي محمد ....مبدائياً كدة انا اول مرة انزل موضوع هنا في المنتدى ...اول مرة اكتب موضوع اصلاً..فلو في اي ملحوظة عن طريقة الكتابة او طريقة كلامي ياريت حد يقولي اذا كانت الطريقة حلوة او وحشة...هحاول اخترلكو الممارسات الحلوة ..انا بقالي في المنتدى كتير و مارست مع ناس في المنتدى هنا كتير ....حالياً عمري 20 سنة .....سالب يعتبر سيسي بوي ....سيسي بوي في الممارسة معاك لكن برة الممارسة انا دلوع شوية ...يبان عليا يعني اني سالب ...شعر كيرلي .... و املس لغاية دلوقتي و حلو و جميل ....جسمي كل يوم مفاتنه بتكبر و بتظهر عندي صدر حلو اكن بنت عمرها 12 13 سنة و كل يوم بيكبر و من ورى مربربة و طرية ...انا مش تخين ولا رفيع انا ....يعني وزني حاليا من 80 ل 85 كيلو بس هيا مفاتني اللي كبيرة و بارزة ...و اللي مارس معايا شاف جسمي و عجبه ...انا مواليد السعودية و دخلت مدارس سعودي لغاية 3 ثانوي ...كنت بتعاكس في كل حتة هناك ...في المدرسة عندي من طلاب معايا في نفس الفصل او اصغر مني او اكبر مني ....كنت حلو في عيون المدرسين السعوديين اللي هناك سواء متجوزين ولا لا ...حتى اللي كان بيدينا مادة دينية بدون ذكر اسمها كان عينو عليا ...كنت انا و اتنين تلاتة تانيين قطع المدرسة ...يعني مزز المدرسة ... الجلابية او الثوب السعودي كنت لما بلبسه ببقى حكاية ...برة المدرسة ماكنش في حد سايبني هناك في الشارع في المحلات لما بقف في اشارة بالعربية كنت بتعاكس مجرد بس ما اخرج برة باب العمارة ...حتى الهنود و الباكستنيين اللي كانو شغالين في سوبرماركت كنت بتعاكس منهم و كانو بيتحرشو بيا ....ياما في رجالة و شباب و حتى عيال اصغر مني جت في الزحمة كدة و لزقت فيا من ورى ...الحركة دي بتتعمل كتير هناك و اللي كان عايش هناك عارف الحركة دي ...انا معرفش انا اتولدت فيا الجينات دي اني مثلي فيا شهوة انوثة كبيرة يعني اني سالب و بنجذب للرجالة اكتر ولا الحياة في السعودية هيا اللي حولتني لسالب ...بس انا كجسم انا جسمي املس رجلي فيها شعر خفيف ...عندي بزاز بارزة حبتين و حلمتين حلوين لونهم وردي غامق شوية ....من ورى انا ولا بنت في عز شبابها فخادي مليانين و لونهم ابيض على شعر خفيف اوي ....و من قدام بتاعي رفيع و طويل شوية بس حلو ...اي حد كان بيمارس معايا كان بيحب بتاعي اوي سواء موجب او سالب ...كان لازم يلعب فيه و يمصه شوية ....انا اللي برتحاله عموماً ببعتله صوري و صوري منتشرة و مغرقة النت ...و مع ناس كتيرة اوي اي حد بيكلمني ببعتله صوري علشان يتاكد انا عامل ازاي ...انا مارست كتير اوي سواء في السعودية او هنا ...بدات اكون سالب و احس بانوثتي و انا عندي 13 سنة كدة ....بدات احسن بانوثتي و انا لوحدي في الاوضة او في الحمام ...مكنتش بفرغ شهوتي زي اي راجل او اي شاب عادي لا ....كنت بفرغ شهوتي لما العب في نفسي و جسمي ..مكنتش بعرف افرغ شهوتي الا بالطريقة دي إني العب في بزازي و حلمات بزازي و العب فيا من ورى و ادخل فرش سنان و صوباعي جوايا .....ساعتها كنت بحس بشعور و احساس حلو اوي و جميل جداً ....احساس ميتوصفش ...احساس انت ذات نفسك مش عايزه يخلص ...عايز تفضل في الاحساس و الشعور ده طول اليوم....كنت مجرد لما اقلع هدومي و ابص لنفسي في اي مراية علاطول كان بتاعي الصغير الرفيع بيقف لوحده و تبتدي الانوثة و الشهوة تعلى لوحدها كدة منغير اي حاجة .....ابتديت الاول ادخل صوباعي ....و بعدين الموضوع اتطور شوية شوية بقيت ادخل خيار او جزر ....و بعدين الموضوع اتطور اكتر و بقيت ادخل خيارة كبيرة و معاها وحدة صغيرة و مزيل عرق نيفيا ....و اخر حاجة وصلتلها عضو ذكري يخش فيا .....انا هحاول احكيلكو كل ممارساتي مع كل الاشخاص من اول ما ابتديت لغاية اخر مرة كانت من اسبوعين ...نبتدي الاول لما باجي افرغ شهوتي لوحدي زي اي سالب اول حاجة بتهيجني هوا اني العب في بزازي و حلمات بزازي افضل العب فيهم و اقرص فيهم و بعدين اقوم جي نازل لتحت عند خرمي و هنا ببل صوباعي الوسطاني الاول و بعد كدة بدخل صبواعي و ابتدي ادخل و اطلع صوباعي و انا بجبهم بالايد التانية لغاية ما اجبهم ...و الموضوع لما اتطور شوية بقيت احط مزيل عرق نيفيا افضل ادخل و اطلع ادخل و اطلع لغاية ما اجبهم ...مزيل عرق النيفيا ده بيريحني اوي و بيبسطني لما بدخله جوايا ....اول مرة مارست فيها هارد كانت في السعودية كان عمري وقتها 14 سنة تقريباً....كان في واحد معانا في المدرسة عينو عليا كان في تانية ثانوي كان هيموت و يمارس معايا ....فضل يعني يفهمني وحدة وحدة و يجبهالي يمين شمال و انا كنت فاهم و عايز بس كنت خايف لان دي كانت اول مرة ليا امارس مع حد.... فضل يرميلي كلام يجي شهر مثلا كل ما يقابلني يقعد يتكلم معايا في السكس و الجنس و كدة ...لغاية مرة كنا ماشيين انا و هوا مش فاكر رايحين فين و لاقيته بيقولي في واحد معانا في المدرسة بيقولي انه عايز يمارس معاك ...فانا طبعاً ابتسمت ابتسامة صغيرة كدة و طبعاً اتكسفت شوية بس فرحت من جوايا فبقوله مين ...قالي مش شرط تعرف و سكتنا على كدة ...اخر مرة كنا لسا مخلصين لعب كورة و كنا بتاع حوالي 12 شخص ماشيين في الشارع رايحين كافيه كدة نقعد فيه فلاقيته مسك ايدي كدة و وقفني و خلى اللي معانا يمشو قدام شوية و فضلنا احنا نتمشى في الاخر وراهم ...قالي عايزك في حاجة ...فتح الموبيل بتاعه و لاقيته مشغل فيلم سكس صغير كدة عبارة عن ان واحد قاعد على الكنبة و في وحدة ست فوقيه عمالة تتنطط فوقيه....قالي ايه رايك في الفيلم ده ....قولتله اشمعنا و وشي إحمر و اتكسفت ...قالي ايه رايك يتعمل معاك كدة ...هوا زي ما تقولو كان خلاص جاب اخره و خلاص مش عارف يعمل ايه و عايز يمارس معايا ...فقالي ايه رايك يتعمل فيك كدة قولتله كدة اللي هوا ايه بالضبط ...قالي زي الست و انا ابقى زي الراجل فسكت و حطيت وشي في الارض فعرف و فهم اني موافق طبعاً قعد يقولي متخفش و**** مش هقول لحد هيبقى سر بينا و قعد يتحايل شوية و كدة و انا في الاخر خالص وافقت ....مستناش لتاني يوم لا ....ده قالي يلا بينا على الشقة دلوقتي و انا بردو وافقت ....و طول ماحنا ماشيين في الطريق عمال يفرجني على افلام سكس ...اول ما دخلنا بوابة العمارة اللي هوا ساكن فيها قام جي حاضني جامد من ورى و لزق فيا جامد اوي و قعد يبوس في رقبتي و زبه واقف اوي و لازق في نص طيزي بالضبط ..فضل كدة يجي دقيقتين مثلا و بعدين قالي ي نطلع فوق ...طلعنا فوق دخل الحمام و قالي اقعد على الكنبة دي و بعد ما طلع من الحمام جيه قرب مني و قعد يبوس فيا من شفايفي و بالايد التانية ماسك زبي الصغير ....لغاية ما قلعني البنطلون و البوكسر مرة وحدة و نايمني على الكنبة ورفع رجلي لفوق و جابها عليا و بقى اللي في وشه طيزي و خرم طيزي و زبي ....و قعد يلحس في خرم طيزي بلسانه يجي عشر دقايق مثلاً و هوا في عالم تاني و انا في عالم تاني بردو و كنت مغمض عنيا و فرحان اوي ....و بعدين قالي قوم اقف و نام على مسند الكنبة يعني كانت رجليا واقفة عادي على الارض بس نصي اللي فوق ساند على مسند الكنبة و بدا يحط بتاعه انا مش فاكر بالضبط الوجع اللي حسيت بيه و مش فاكر اصلا انا اتوجعت ولا لا ....بس هوا ساعتها حط نص بتاعه بس و قعد يدخل و يطلع لغاية ما جابهم جوايا ...دي كانت اول مرة حد يدخل و يجبهم جوايا ....طبعا بعد ما جابهم جوايا نايمني على بطني و قعد يلعبلي في بتاعي لغاية ما جبتهم على بطني ....دخلت الحمام و دخل معايا و جاب مناديل و نضفني من ورى علشان كان جابهم فيا قالي وطي و قام فاتح طيزي و قعد ينضفها و بعدين قام جي بايسها من ورى و بعدين.... بعد ما نضفني قالي لف كدة تاني لفيت و بعد لاقيته مسك راسي كدة و خلاني اوطي لغاية ما وصلت لبتاعه ...قالي مص و دي كانت اول مرة امص فيها في حياتي ...طبعاً خبرتي في المص مكنتش زي دلوقتي ...كان اخري في المص هوا اني اقعد الحس فيه بلساني كدة اكني بلحس مصاصه بالضبط ...و ده اللي كنت بعمله ...كنت ماسك زبه بإيدي اليمين و عمال الحس فيه بلساني و اجي عند راسه و الحسها و امصها شوية ...لغاية ما مسك راسي ثبتها و دخل زبه كله في بوقي و قعد ينيك بوقي لغاية ما جابهم علاطول بس مبلعتهمش انا تفتهم في الحمام....تاني يوم اتصل بيا و قالي ايه رايك في اللي حصل حصل امبارح ده كنت مبسوط ولا لا و قعد يتكلم معايا يجي نص ساعة اكن واحد بيكلم خطيبته مثلا و كان فرحان اوي انه مارس معايا ...و وعدته ان احنا نكررها تاني ....تاني مرة كانت عندي في البيت بقى ....احنا كان عندنا اتنين رسيبشن ...فجبته عندي و قعدته في الرسيبشن الكبير و بعيد اصلا عن الاوض اللي اهلي بيقعده فيها و لو في حد جي ولا حاجة لازم يفتح تلت بيبان علشان يوصلنا ....و هما كانو عارفين صاحبي ده ....المهم جبته عندي و دخلنا جوة و قفلنا الباب طبعاً قعدنا نتكلم في الاول كتير اوي عن الكورة و عن الموبايلات شوية و عن العربيات و كدة و انا لما لاقيت الموضوع طول بقيت كل شوية اقول في سري هوا مش هيعمل حاجة ولا ايه ....لغاية ما فجاة قالي تعالى اقعد جبمي هنا عايز اوريك حاجة ....قعدت جمبه قام جي فاتح فيلم سكس و قالي اتفرج و قولي ايه رايك ...الفيلم كان عبارة عن واحد بيلعب لوحدة من ورى في الخرم بتاعها عمال يدخل صوباعه و يطلعه ....فضلنا نتفرج و كل واحد فينا سخن ....لغاية ما حط ايده اليمين على وسطي و فضل يحسس بيها كدة على وسطي و بعدين نزل للبنطلون قلعهولي هوا و البوكسر و انا قاعد و قالي العب فيه و هاتهم قدامي ...انا كانت دي اول مرة اعمل كدة قدام حد و فعلاً قعدت العب فيه قدامه و هوا عمال يقفش في فخادي بإيد و بالإيد التانية بيلعب في بزازي ...لغاية ما جبتهم فعلاً ....بعد ما جبتهم قالي نام على ايدك و وكبك و صدرلته طيزي من ورى ...اول ما عملت كدة قام بالل صوباعه و قعد يحط صوباعه فيا من ورى و يلعب و يحسس لغاية ما جابهم هوا كمان و خلص اليوم ده على كدة . ....مرة كنا بنلعب كورة و بعدين اتفق معايا ان احنا هنخش الحمام واحد ورى التاني كدة في مسجد ....و قالي اول ما تخش اقلع البنطلون خالص ...دخلت انا طبعاً الاول ورقفلت الباب و قلعت البنطلون خالص ...و بعدين بعديها بشوية هوا دخل و علاطول هوا شاف المنظر ده قلع البنطلون علاظول هوا كمان و قالي مصلي بسرعة ...قعدت امصله شوية حلوين و بعدين بعديها قالي يلا قوم اقف و لف اديني طيزك ...لفيت و هوا حضني جامد و قام جي مدخله وحده وحده و انا طبعاً كنت اتعودت عليه خلاص ...قعد يمارس معايا خمس دقايق مثلا لغاية ما جابهم جوايا بس احلى حاجة في الممارسة دي انه و هوا بينكني و زانقني في الحيطة كدة كان بيلعبلي في بتاعي من تحت و خلاني اجيبهم بإيده ...ده شعور و احساس حلو لوحده اصلاً ...جربوها كدة يا سوالب صدقوني هتعجبكو ...و بعد كدة طلعنا و عادي خالص محدش حس بحاجة ....غير واحد بس اسمه احمد ....قبل ما احكيلكى عن احمد عايز اقولكو اني مارست مع الاولاني ده كتير يجي عشر مرات مثلا بس التلت ممارسات اللي حكيتهم دول هما احلى تلت ممارسات بالنسبالي بقيت الممارسات عادية خالص ...اخر مرة و اخر ممارسة هحكيهالكو حصلت بيني و بينه كانت روحتله فيها البيت بس كانت فوق السطوح ....السطوح اصلا اللي عنده مش مكشوف اوي ...اول ما طلعنا قفل الباب و دخلنا حتة كدة متغطية و مش باينين فيها ...و بعدين قام جي حاضني من قدام و فضل يبوسني في شفايفي و بإيده الاتنين قافش في طيزي عمال يقفش و يفعص فيها ....و بعدين قام جي مقلعنش البلوفر اللي كنت لابسه و الفانله و قعد يبوس في رقبتي لغاية ما نزل لبزازي ....اول ما نزل لبزازي و بلسانه بيلعب في الحلمة بتاعتي انا عملت صوت اااااااه بصوت واطي كدة ...فضل يلعب فيهم و يقفش و يلحس فيهم اكنه ....و بعدين نزل للبنطلون قلعني البنطلون لغاية ركبي ...و فضل يلعب و يمص في بتاعي ...و يلحس الماية اللزجة اللي بتطلع من زبي ...كان طعمها حلو اوي ...لغاية ما حس اني هجيبهم ....قام وقف اللي بيعمله ....و قلع البنطلون و قالي يلا مص ....انا نزلت على ركبي ...و قعدت امصله امصله امممممم....انا طريقة مصي عاملة ازاي ..بمص من فوق و بعدين اقوم جي نازل للبضان الحس فيها شوية و بعدين اطلع تاني امص و الحس ....و بقيت امص الزب كله يعني ادخل الزب كله في بوقي منغير اي وجع او صعوبة ....و هوا في عالم تاني ...بعد ما خلصت مص ....جيه هوا فلقس كدة على الحيطة و قالي تعالى اقعد فوقيا ...و فعلا قلعت البنطلون خالص علشان اعرف اقعد فوقيه و فتحت طيزي بإيديا الاتنين و هوا بدا يدخل زبه ...و انا عمال اقعد عليه اكتر و اكتر علشان يخش كله ...اول ما دخل كله سابه شوية جوة علشان خرمي يوسع اكتر ...و بعد كدة بدا ينيك فيا ...آآآآه ...كان مثبت نفسه و ماسكني من وسطي و عمال يطلع فيا و ينزل لغاية ما جابهم جوة طيزي و بعد ما جابهم و احنا زي ما احنا متحركناش على نفس الوضعية قام جي مااد ايده و مسك زبي و لعب فيه لغاية ما جبتهم انا كمان ....و خلص اليوم ده على كدة...انا مارست معاه كذا مرة تلنية بس مش محتاج اني احكيهم كلهم علشان انا طولت اوي *الجزء الثاني * احمد ده كان بردو في نفس سن رائد اللي قبليه اللي هوا الاولاني ...هما كانو صحاب اوي اساسا قبل مانا اعرفهم .،.و بعدين انا عرفتهم هما الاتنين مع بعض ....احمد ده بردو كان هيموت عليا و عينو عليا من زمان ...بس رائد سبقه ...جيه في مرة بس احمد يعني مقعدش يمهدلي الموضوع لا ...هوا عرف من رائد انه بيمارس معايا فجيه قالي لوحدنا بردو قالي انا عايز اعمل معاك زي ما رائد عمل فيك ...احمد ده كان وسيم شوية و شعره مصفر شوية و عنيه خضرة شوية بردو يعني تشوفه تقول علين سوري مش سعودي ...فانا وافقت بدون مقدمات ولا اي حاجة وافقت علاطول بس المشكلة عنده انه مكنش عنده مكان مكنش يعرف يجيبني عنده البيت و كان ساكن بعيد عني اصلا ....فاتفقنا اول يوم نمارس فيه هيكون في حوش العمارة اللي هوا ساكن فيها ...هناك كل عمارة و ليها حوش كبير كدة يعني مشترك بالعمارة كلها ....اول يوم روحت معاه بالعربية بتاعتي بس احمد على قد ما هوا كان وسيم و حلو شوية بس كان كتوم اوي و يعني متعرفش تتكلم معاه و جد حبتين ...شخصيته غير خالص رائد ....هوا شغل اغاني و روحنا الاول مطعم غداني و بعد كدة طلعنا على العمارة بتاعته ...و احنا رايحين العمارة بدأ يتكلم معايا و قالي ان انا كان نفسي فيك من زمان و هبقى حنين و طيب اوي معاك و اي حد مضايقة في المدرسة او عموما في اي مكان كلمني و انا هاجي اضربهولك و هكذا ...و بدا و هوا سايق يحط ايده الشمال على رجلي ...و يقفش جامد في فخادي و انا ساكت مبنتطقش بكلمة و بعدين حط ايده فوق ايدي و فضل ماسكها و قالي أحبك يا محمد ....و فضلنا هكذا لغاية ما وصلنا العمارة بتاعته ....ركن العربية و قالي تعالى معايا و احنا داخلين بلاش تعمل صوت ...دخلنا بوابة العمارة و بعد كدة انا فاكر دخلنا يمين في طرقة كبيرة كدة في شمال في يمين تاني لغاية ما لاقيت باب الحوش ....قالي بس احنا هنقعد هنا قولتله مش هنطلع برةالحوش قالي لا الحوش لازم باليل علشان مكشوف ...احمد اللي اكتشفته انو هوا كان سالب اساساً و مازال سالب ....فكان بيمارس معايا بطريقة غريبة شوية بس حلوة..يعني اكننا بنمارس تبادل ....احنا اول ما وصلنا جاب ملاية و فرشها على الارض ...و بعدين نيمني على ضهري ...و ضم رجليا على بعض و بدا اول حاجة يقلعني البنطلون ...فتح الزرار و بدا ينزل البنطلون وحدة وحدة لغاية ركبي ....هوا كان بيحب الفخاد اوي ...هجم على فخادي بلسانه ى ببوقي زي المتوحش ...و قعد يفعص و يقفش فيهم و بعدين لما شاف ان زبي واقف تحت البوكسر قام جي منزلي البوكسر لغاية ركبي بردو ...و مسك زبي قعد يلعب فيه و يمص فيه ....و انا عمال العب بايدي في بزازي و في عالم تاني خالص ....و بعدين قام جي قالبني الناحية التانية و كانت دي اول مرة يشوف فيها طيزي...اول ما شاف المنظر ده قال يا حبيبي ...و قام قالع البنطلون و مسك زبه و بدا يمشي زبه كدة على طيزي من برة ...و بعدين بل صباعه و حط صباعه في خرمي و دخله و قعد يلعب فيا من ورى شوية ...كان بيوسع طيزي من ورى على اساس انها محتاجة اصلا ً...هوا كان زبه اصغر طبعاً من رائد و ارفع ...فكان بيخش بسهولة و يطلع بسهولة....نام فوقيا و دخل ابه وحدة وحدة لغاية ما دخل كله و كان حاضني ماسك صدري من قدام و بيلعب فيه فضلنا على وضعين يا إما يدخله و يطلع يا إما يدخله و يسيبه جوة شوية و يبوس في رقبتي ...لغاية ما جابهم جوايا ...وفضل سايب زبه جوايا شوية بعد ما جابهم و بعد كدة قام جي مطلعه و لحس خرم طيزي و بلع اللبن بتاعه كمان ..كان بيحب يعمل الحركة دي دايماً بعد ما يجبهم جوايا...و بعد كدة قلبني على بطني تاني و قعد يمص في زبي لغاية ما جبتهم في بوقو ....و قمنا و نضنفنا نفسنا و هوا طلع البيت و انا روحت ... ساعات مكناش بنلاقي مكان نمارس فيه انا و احمد فكان و احنا ماشيين في الشارع يلعب فيا من ورى منغير ما حد ياخذ باله...يبعبصني كدة يعني ...ساعات بردو لما كنا بنروح نقعد مع واحد صاحبنا كان يقولي دايماً شوف انا قاعد فين و اقعد جمبي علشان كان بيحط ايده تحتيا قبل ما اقعد اكنه مش واخد باله ،..و بعد لما اقعد يقوم جي شايل ايده منغير ما حد ياخد باله ....مرة تانية كنا في المدرسة و في الفصحة كدة اتفقنا ان احنا نتقابل في الحمام و فعلاً اتقابلنا في الحمام اللي في الدور الارضي و ده مكنش عليه ضغط اوي كان دايماً بيبقى فاضي اصلاً ....اول ما دخلنا قالي لف بسرعة و قام جي رافع الثوب و منزلي البنطلون الخفيف اللي بيبقى تحت الثوب هوا و البوكسر و قام جي بالل بتاعه و بدا يدخله وحدة وحدة لغاية ما دخل كله ... قعد ينيك فيا 5 دقايق لغاية ما جابهم و نزل لحس خرم طيزي و طلعنا واحد ورى التاني ....ده انا بردو مارست معاه كتير بس كانت كلها كدة بسرعة ...كان دايماً بيخرجني معاه بالعربية و بيشتريلي هداية و بيفسحني ..... مرة بردو و دي اخر حاجة هحكيها و انا في السعودية ...مرة اتفقنا انه يجيلي المنطقة اللي كنت ساكن فيها بين العصر و المغرب كدة ...كان في عمارة ورانا لسا طوب احمر و لسا بتببني و مكنش في عمال بيجو فيها يعني كانت فاضية في اغلب ايام الاسبوع ...فعلاً اتقابلنا و دخلنا العمارة منغير ما حد ياخد باله ...و طلعنا الدور الاولاني و دخلنا اوضة كدة المفروض ان هيا هتبقى حمام بعدين فمكنش فيها غير شباك واحد صغير و مش باين ....كان معايا انا زي سجادة صغيرة كدة فرشتها ...و بعدين قالي اقعد على ركبك و مصلي ...فعلاً قعدت على ركبي و فتحتله زرار البنطلون و نزلتله البنطلون و البوكسر ...و زبه كان شبه زبي كدة حلو و ابيض و رفيع شوية ...قعدت امص فيه و ادخله كله جوة بوقي لغاية ما هوا جاب اخره و انا جبت اخري ...قام جي منيمني على جنبي اليمين و صدرتله طيزي من ورى ...و فتحتها ...و هوا قعد يلحس فيها شوية ...و بعدين قام جي مدخله لغاية ما دخل كله ....قعد يدخله و يطلعه شوية كدة و احنا عمالين نطلع آاااهات بصوت واطي كدة علشان محدش يسمعنا ...و بعد كدة قلبني على جنبي الشمال و بقى وشنا في وش بعض ....قعدنا نبوس في بعض و يقفش في بزازي و بعدين مسك زبي و قعد يلعب فيه و قالي العبلي في زبي انا كمان ....لغاية ما كل واحد ضرب جاب للتاني لبنه ....و فضلنا شوية نايمين مع بعض كدة ...و بس قومنا نصفنا نفسنا بمناديل و نزلنا براحة و كل واحد روح بيته ....انا مارست كتير في السعودية بس يعني مش مستاهلة اوي اني احكيها او اكتبها ....الجزء الرابع هيبقى عن ممارستي هنا في مصر اول ما نزلت مصر ...هحكلكو ممارستي مع كل الناس بالتفصيل لغاية اخر مرة كانت من اسبوعين تلاتة ....بااااي * الجزء الثالث * هنا في مصر بقى حكاية تانية خالص ....مارست في المدة الصغيرة دي كتير اوي انا ممكن اعدلكو الاشخاص اللي مارست معاهم بس مارست مع كل واحد فيهم كتير ....ماشي انا هنا في مصر مارست مع تسع اشخاص بالضبط ....و كلهم كانو من هنا من المنتدى معادا واحد بس كان صاحبي ...بس انا زي ما قولت في الاول انا مبخترش عشوائي ....يعني انا بفضل اتعرف اتعرف و في الاخر بنقي اللي برتحله في طريقة كلامه و بحس فعلاً انه محترم و مش هيئذيني و اهم حاجة يكون نضيف و شكله حلو ...زي ما قولت في الاول من ضمن التمن اشخاص دول واحد كان صاحبي او تقدرو تقولو انتيمي و حب عمري كنا عارفين بعض من زمان اوي ...بس القدر خلانا نمارس مع بعض و احنا كبار ...هحكيلكو عنه بس اما يجي دورو ....كان اسمه اسلام ...التسع اشخاص دول هحاول بقدر الامكان احكلكو كل ممارسة فيهم بالطريقة المختصرة ....و هحكلكو بالدور يعني اول واحد مارست معاه و بعد كدة التاني و التالت و هكذا ....يلا نبتدي طيب انا اول ما جيت هنا مصر قعدت شهر شهرين منغير ممارسة نهائي و طبعاً كل الناس اللي كنت بمارس معاها خلاص بخخ باي باي مش هشوفهم تاني غير على النت بس ....و طبعاً زي اي سالب كنت بفرغ شهوتي مع نفسي ...زي ما حكيت و شرحت قبل كدة ....و ابتديت من شدة الشهوة اني اصور نفسي فيديو اقلع هدومي خالص و امارس مع نفسي لوحدي و بعدين اجيبهم و انا بتفرج على الفيديو ....كنت بحب الحركة دي اوي ...بس قدام شوية زهقت منها ...و كنت فعلاً محتاج اني امارس مع شخص ....محتاج عضو ذكري طبيعي يخش جوايا ...ابتديت اخش على النت و شوية شوية عرفت المنتدى الحبوب ده .....انا فاكر اول مرة اخش المنتدى لاقيت عالم تاني هنا ...عالم و احساس فعلاً انا محتاجه دلوقتي حالاً....يعني من الآخر لاقيت نفسي في المنتدى ده ....بدات ابحث و اتعرف و ساعتها مكنتش لسا اعرف الديسكورد او مكنش لسا برنامج الديسكورد اتعرف على نسوانجي ....المهم بعد معاناة و تردد و خوف و قلق قررت اني فعلاً امارس و اخترت راجل بدون ذكر اسماء ولا حتى مركز الوظيفة ...هوا كان عمره يعني 38 سنة مليان شوية و كان ساكن في المعادي ....طبعاً و انا رايح برجلي كنت متردد بردو و كل شوية اقرر اني الف و ارجع و انسحب بس وجع الشهوة هوا اللي بيخليني اكمل ...وفعلاً روحتله المعادي و انا ساكن في التجمع بالمناسبة ...ركنت عربيتي و فضلت معاه على التليفون لغاية ما وصفلي العمارة بالضبط ...طلعتله الدور التالت .....و لاقيت باب الشقة مفتوح اصلاً ...دخلت لاقيته واقف ورى الباب و استقبلني و سلم عليا ...و بعدين قعدنى على الكنبة و فضلنا نتكلم شوية لانه كان شايفني قافش و خايف خالص ...و كنت مشوش التفكير لاني اول مرة امارس مع حد غريب ...كل اللي مارست معاهم كنت اعرفهم ...و تاني حاجة دي اول مرة امارس في مصر و اروح لواحد غريب بيته ...المهم بعد ما ااقي فكيت شوية دخل جاب لبس حريمي ....ههههههههههههه...و دي كانت اول مرة البس لبس حريمي ...اللبس كان عبارة سنتيان اسود و كلوت اسود شفاف و فوقيهم فستان اسود شفاف زي بتاع الرقاصات كدة بالضبط بس معرفش اسمه ...و قالي يلا خش البسهم جوة الحمام ...انا طبعاً يعني كنت فرحان و مكسوف في نفس الوقت ... لاني اول مرة البس لبس حريمي قدام حد غريب ...بس كنت فرحان لاني هلبسه و كنت عايز اعرف شكلي هيبقى عامل ازاي ...و فعلاً دخلت الحمام قلعت هدومي كلها و علقتها و بعدين لبست الاول الكلوت و بعدين السنتيان و بعد كدة الفستان الاسود فوقيهم ...و بصيت لنفسي في المراية ...و ظبط نفسي و بعدين كنت متردد و مكسوف اني اطلعله اصلا برة باللبس ده ...لغاية ما هوا تقريباً لاحظ فجيه خبط على الباب و فتحتله لاقيته مش لابس اي حاجة غير البوكسر بس ...و قالي ايه مكسوفة تطلعي ؟؟...فضحكت ضحكة خجل كدة و قام جي ماسكني من ايدي و شدني و قالي تعالي معايا برة ...طلعنا برة و قعدنا على نفس الكنبة بس جمب بعض و لازقين في بعض و بدا اول حاجة يلعبلي في رقبتي و يلحس فيها و يقولي مكسوفة مني ليه ها ...و بعدين شوية شوية دخل ايده جوة السنتيان و لعب في صدري ...لاني كنت قايله اني بحب اوي الحركة دي و بسيح منها ...قعد يلعب في الحلمة و يقفش في صدري لغاية ما مسك ايدي و حطها على بتاعه و انا علاطول بدات العب فيه بإيدي الاول و بعد كدة هجمت عليه ببوقي ...قعدت امص فيه زي المحنون ...مش قادر ...كنت هاكله ببوقي ،..و هوا مستمتع و ماسك شعري و بيلعب فيه ...مصيتله زبه عشر دقايق متواصلة ...لغاية ما قالي قوم نام على ركبك و ايدك على الارض ...عملت زي ما قالي و هوا جيه ورايا و قعد يلحس في خرمي من ورى بلسانه و الحركة دي بردو بتوديني في داهية بتوديني في عالم تاني ...و بعد كدة جاب كريم جونسون ...و دهن على زبه و على الخرم بتاعي و بدا يدخله ...اه نسيت اقولكو ان زبه كان قصير بس عريض شويتين ...كان اول مرة يدخل فيا العرض ده فاتوجعت حبتين ...بس الشهوة وجعها اكتر ...المهم بدا يدخله و انا قولت آآآه صغيرة بوجع كدة ...لغاية ما دخل كله ...سابه جوة دقيقة علشان طيزي تتعود عليه ...و بعد كدة بدا ينيك فيا براحة و شوية شوية اجمد و اسرع ...لغاية ما زهق من الوضعية دي و انا ايدي نملت اصلاً...فنيمني على ضهري و رفع رجلي لفوق و دخله تاني و قعد ينيك فيا بس قبل ما يجيبهم قام جي مطلع زبه و جابهم على خرم طيزي من برة ...لبنه كان سخن اوي ...و بعدين قالي مش عايز تجبهم ....و انا على نفس الوضعية و فاتح رجلي لفوق قعدت العب في زبي لغاية ما جبتهم على بطني ....كان احساس حلو اوي و انا بجبهم كدة و فاشخ رجلي و فاشخ طيزي قدام واحد و بجبهم و عمال اقول آآآه بصوت واطي كدة اكني بنت ....و بعد كدة جابلي منديل مسح بطني و مسح خرم طيزي و قومت استحميت بسرعة و لبست هدومي و نزلت ...و مقبلتوش تاني خالص من ساعتها ...الجزء اللي بعده هحكيلكو على تاني ممارسة ليا في مصر ...بااااي ياريت حد يشرحلي بالتفصيل ازاي ارفع و انزل صور هنا في المنتدى !!..شكراً 4 هاي ازيكو بعد ما اتعرفت على الولد اللي عمره 17 سنة ده و بعد كدة حصل خلاف بينا و سيبنا بعض ...قعدت حوالي شهر شهرين مش بمارس مع حد غير مع نفسي انا ...لغاية ما زهقت و كنت جبت اخري خلاص فبدات اخش تاني على المنتدى ده و ابحث و ادور لغاية ما لاقيت واحد سوري كاتب موضوع انه عايز يمارس مع سالب صغير في السن ...فدخلت بعتله طلب صداقة و فضلنا نتكلم مع بعض شوية على الواتس لغاية ما ارتحنا لبعض بس مشكلته انه كان بعيد عني كان ساكن في العبور و انا ساكن في التجمع...بس ده ميمنعش اني اروحله بردو ...هوا كان سوري عمره بردو 35 سنة كدة ...شكله كان عادي يعني مش وسيم اوي ...و كان قصير شوية في الطول بس كان انسان محترم جداً و طيب جداً معايا ...و كان عنده مكان شقة خاصة بيه ...المهم روحتله العبور فعلا و ساعتها كانت الساعة 12 الظهر ...اول ما وصلت للمكان اللي هوا قالي عليه اتصلت بيه لاقيته قاعد كدة في محطة اتوبيس مستنيني ...روحتله سلمت عليه و بعد كدة فضلنا نتمشى شوية لغاية ما وصلنا العمارة اللي هوا ساكن فيها ...طلعنا فوق و دخلني الشقة و اول ما دخلنا الشقة قام جاي ماسكني من ورى كدة و ضربني عليها و قالي شكلها طرية قمت جي ضاحك ضحكة كسوف ...جالي و قالي يلا خش الحمام ضبط نفسك ...دخلت الحمام و قفلت على نفسي....كان مجهزلي الحمام ماية سخنة و صابون و انا كنت جايب معايا مكنة حلاقة و غسول للبشرة دوع¤ ...المهم خدت شاور و نضفت جسمي كويس و اتنشفا و لبست البوكسر بتاعي و التيشيرت الطويل اللي هوا بيبقى واصل لغاية الفخاد كدة و مغطي كل حاجة ...و بعد كدة قمت جي طالع برة الحمام ....لاقيته قاعد في اوضة النوم بالبوكسر بس ...قالي تعالى نام على السرير ده ...نمت على السرير ده على ضهري عادي خالص ...و هوا قام جي نايم جمبي و همسلي في ودني كدة و قالي انت بتحب الرومانسية صح ؟؟...قولتله اه ...بدا يلعبلي في رقبتي و يلعبلي في صدري بايده الشمال ...و انا مغمض عيني و في بدات اسخن و اروح في عالم تاني ...و كل شوية يقولي انت حلو كدة ليه ...و بعد كدة قام جي نازل لغاية صدري و بدا يلحس الحلمة بلسانه و يعض فيها و انا في عالم تاني و عمال اتاوه ...آآه...و بعد كدة نقل على الحلمة التانية و بدا يعض فيها بردو ...لغاية ما نزل على البوكسر ...نزلي البوكسر لغاية ركبي ...و البوكسر كان ضيق شوية فكان قافش على فخادي و رجلي فكنت ضامم فخادي على بعض المنظر كان يجنن ....قعد يلعبلي في بتاعي شوية و يمصلي فيه شوية لغاية ما كنت هجبهم من كتر الشهوة و من كتر طريقته الحلوة في المص فقولتله خلاص مش قادر هجبهم وقف ...ففعلاً ساب بتاعي و عدل نفسي على السرير بقى تاني رجله و واقف على ركبه و انا اوتوماتيك عدلت نفسي انا كمان و بدات امص زبه ...زبه كان قصير شوية بس عريض بردو و كان ابيض مايل للوردي كان حلو و ناعم و مفيهوش غلطة ....عملت وضعية ال dog و بدات امصله و هوا مد ايده لورى علشان يمسك طيزي ...لغاية ماصباعه وصل لغاية الفتحة بتاعتي ...قعد يلعب فيها شوية و انا كل ده بمصله ...و شوية انزل لبيوضه تحت و اقعد الحسله فيها و بعد كدة اقوم جي طالع لزبه تاني و امص فيه ...بدات اتعب من المص و هوا حس بكدة ...فخبط على راسي كدة ففهمت انه عايز يبدا ينيك و مكنش كل ده لسا شاف طيزي من ورى ...فعدلت نفسي و نمت على بطني و ضميت فخادي على بعض و هوا اول ما شاف منظر طيزي دي قام جي ضاربني ضربة كدة عليها على الفلقة اليمين و قالي ايه كل ده ...هيا طرية كدة ليه ...و بدا يحسس عليها بايده الاتنين و يضربها ضربات خفيفة كدة و بعد كدة قام جي فاتح طيزي و نزل للفتحة بتاعتي و بدا يلحسها لما لقاها نضيفة ..... على فكرة هوا كان بيتقرف يعمل الحركة دي مع اي حد بيمارس معاه حتى لو بنت ده اللي اللي هوا قالهولي بس قالي انا الوحيد اللي لحستله فتحته لما لقاها نضيفة و مغرية اوي و مفيهاش شعراية وحدة ...فضل فاتح طيزي بايديه الاتنين و مدخل وشه كله على الفتحة و عمال ياحس و يبلها و انا سااااااااايح خااااالص و عمال اطلع اصوات و اقول آآآه ...و بعد كدة بل صباعه اللي في النص و بدا يدخل صباعه فكتشف ان صباعه دخل بسرعة بدون اي صعوبة ...فقام جي مدخل صباعين مع بعض ...انا اتوجعت حبة بس كنت مبسوط ...و بعد كدة قام جيل و انا كان كعايا زيت زيتون ...بدا يدهن الفتحة بتاعتي بصباعه و دهن زبه بردو و قالي اعمل وضعية الكلب ...ورى السرير اللي كنا نايمين عليه كان في دولاب كبير بمراية كبيرة ...فانا كنت عايز اتفرج على نفسي و انا بتناك منه ...فقولتله معلش ممكن اعدل نفسي بحيث وشي يبقى للمراية دي و انت ورايا قالي عايز تتفرج على نفسك قولتله اه ....عدلنا نفسنا و نمت على ركبي و ايدي و صدرتله طيزي ...و بسيط لنفسي في المرايا سخنت اكتر على نفسي من كتر منظري ده ...و بدا هوا يدخله وحدة وحدة كان بتاعه عريض شوية ...فاتوجعت حبة ...قام جي مطلعه تاني و قعد يمرره كدة فوق و تحت على الفتحة و بدا كدة بدا يدخله تاني الراس الاول و بعد كدة نصه و بعد كدة كله و سابه جوة شوية عشر ثواني مثلاً ...و بعد كدة بدا ينيك براحة وحدة وحدة لغاية ما اتعودت عليه ...فضل ينيك و انا عمال اقول آآآه آآه آه ....وقف نيك و قالي نام على ضهرك ...نمت على ضهري و فتحت رجلي و حطيتها على كتفه ...و بدا ينيك فيا تاني ...و بعد كدة و هوا بينيك قالي تحب اجيبهم فين قولتله على وشي قالي ماشي....طلعه من طيزي و جابهم على طول على وشي بلعت حبة و الحبة التانية كانو على وشي ....قالي مش هتجيبهم...و انا بنفس الوضعية بردو فاتح وجلي كدة و هوا فوقيا و عمال يتفرج مسكت زبي و قعدت العب فيه لغاية ما حبتهم على بطني ...جاب مناديل و مسحلي بطني و وشي و قالي يلا فوم نضف نفسك في الحمام ...دخلت خدت شاور و طلعت لبست و سلمت عليه و نزلت روحت ....الراجل ده انا مارست معاه مرتين تانين ...هحكيلكم فيها اخر مرة بس اللي هيا تالت مرة لان دي كانت ممارسة حلوة اوي بالنسبة ليا ....باي
  25. انا كريم سالب ظ،ظ© سنه متناك خرمى داايما مولع وجسمى شرقان ليل نهار طيازى كبيره وصدرى كبير وواقف زى البنات . فى يوم كنت قاعد لوحدى واهلى سافروا قعدت وشغلت اغانى وقعدت ارقص وجبت خمره وقعدت اشرب وهجت اوى قعدت العب فى جسمى خرمى ولع وصدرى حلماتوا وقفت وبقت نار قلت لازم اتناك ونزلت الشارع ادور اتمشت شويه ولقيت خرفان كتير وواحد واقف بيراعه بياكلوا من الزباله كان شاب دكر نيك لاعبس جلابيه ملزقه عليه وجسمه مقلبظ بعضلات ورحت وقفت جمبوا عزمت عليه بسيجاره وسالتوا الاسعار كام وقعدت اتلبون فى الكلام معاه وخدت رقموا وطلعت البيت كلمتوا وخلص شغلوا وجالى قعد يشرب معايا وانا غيرت لبست كلوت فتله احمر وقميص نوم اسود وقعدت ارقصلوا وهو سكر قام قالع الجلابيه قام شالنى وقعد يرقص ونزلنى وقعد يبوس فى وقطعلى شفايفى مص قام قالع كلسونوا ونزل الشورت وشفت اكبر زبر شفتوا فى حياتى تخيين اوى ومعووج وراسوا تخينه ومليان شعر قالى انزل مص يا اللى بتتناك قعدت امصلوا وارضع زبره واتخيل ازاى ده هيدخل فى خرمى حبيبى الضيق قام موقمنى وشالنى ونيمنى على بطنى على الكنبه قالى يا كسمك لو صوت عمارتكم كلهم هتعرف انك بتتناك وخرمك هيبقى بلاعه قلتلوا مش هصوت بس انت بالراحه عليا قالى لف يا خول قام نط عليا بسرعه وثبتنى وجسمى كلوا عليا قام كابس زبروا مره واحده وكتم بوقى وانا بفرفرس تحتيه وبصرخ صرخه مكتومه وجسمى بيترعش ويتنفض وهو عمال يطلعوا ويكبسوا مره واحده وانا بموت من الوجع حسيت قلب هيقف قام زانقوا كلوا لاخروا ونزل عند ودنى وقعد يمصها وبيهمس ويقولى عندنا فى البلد بننيك الخولات كده . الرزعتين دول فتحه بس عشان خرمك يفتح على طول انا لسه موجوع بس حسيت الوجع خف وهو قالى هشيل ايدوا بس سبلى نفسك قلتلوا حرام عليك انا خول فرفور مش زى بتوع بلدكوا انا مش قادر قام دهن زبروا زيت وحط راسوا وقالى اهوه كده اااهووه اااه وانا بتوجع اوى وبتلبون وخرمى بدا يفتح وحوده مركبهولى ومش مبطل نيك ااااى حوده زبرك بيوجع .. كسمك ياد انت من النهارده هتبقى تيوس رجلى عشان انيكك وانا اقولوا طب دخلوا اكتر فى خرمى ياحوده قام هاج اكتر ورزع فى خرمى وطيازى بتترج وقعد يترعش وسرع نيك وانا اتلبون وااتتواااه واقمط على زبره بخرمى قام مشخر وفجر لبن زبره جوايا مولع وهدى قام سحب زبره براحه من خرمى وهو غرقان فى اللبن وقرب زبروا من خرمى وانا نايم على بطنى مفشخ مش قادر اقوم قام بايسنى ولزق زبروا على شفايفى وهو مدلدل وطلعت لسانى قعدت الحسوا وارضع فيه وهو حاطط حاطط ايدوا فى شعرى وبيلعبلى فيه وقالى انه مش هينكنى تانى عشان هو مبينكش الخول غير مره واحده بس ونزل وقعدت اكلموا كتير مردش بس مره بعتلى حد تبعوا هبقى احكيلكم عليه المره الجايه
×
×
  • انشاء جديد...