القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

قصص سكس بنت عمتي - طيز مراهقه وجسدها المغري


المشاركات الموصى بها

طيز هند المثيره وجسدها المغري

هند فتاة مثيرة في كل شي له طيز جامده جدا تثير من ينظر اليها واي اثاره تقف ازبار الرجال قبل الشباب تحيه لطيز هند عندما تمر في الشارع ويراها الشباب منهم من يعض علي شفته ومنهم من يهرش في زبه والكل يتمنون لو وضع زبه في هذه الطيز الجامده التى تروح شمال ويمين في ميوعه واضحه ومثيره للغايه وايضا صدرها المرتفع وملابسها الضيقه المهيجه لمن ينظر اليها هند طيزها كبيره من صغرها وملفته للانظار ليس مرهله ولكن طيز حلوه وجميله ملفوفه ومنسقه وناعمه وطريه حجمها عالي وبارزه بشكل ملفت للنظر طيز تجعل زبك يتحرك وينتصب من جمالها وعنفونها وتغنجها وتهيجها وجسمها ملفوف وجميل بشرتها سمراء قليلا وايضا بزازها حجمهم كبير وهند تتعمد ارتداء ملابس ضيقها تبرز مفاتنها وتفصيل جسدها المغري يعنى من الاخر هي حتت نتايه بمعنى الكلمه نتايه لها سحر ودلال كلها اغراء وحكاية طيزها حكايه



كان شاب يتتبعها في الرايحه والجايه ينتظرها كل يوم تخرج ويسير خلفها ليشبع نظره من حركات طيزها وهي كانت تلاحظ اهتمامه بها وسيره خلفها ومحولاته ملامسة طيزها بتعمد وكانت هند تسرع حتى لايلحق بها يذهب وراها في كل مكان تذهب اليه وتكون الفرصه اكبر لملامسة طيزه اذا ذهبت السوق حيث الازدحام فيتعمد كثيرا ملامسة طيزه بزبه المنتصب وهي تحاول الابتعاد عنه وتبعده مرات كثيره ولكنه هو مصر علي ملاحقتها وعدم تركها حتى يفوز باكبر قدر من امتاع زبره بملامستها وكانت احيانا هند تنسي نفسها وتستسلم لملامست زبره لطيزها الهايجه المثيرة فتستمتع بزبه علي طيزها وهو كل مره يتجراء ويحاول مسك طيزها بيده فتبعد هي يده وتبتعد عنها وهو يلاحقها باستمرار
/ />
حتى سنحت له الفرصه التى استطاع ينيك طيزها وينزل منيه ولبنه عليها عندما كانت هند تركب الاتوبيس اتوبيس النقل العام وركاب الاتوبيس كثير جدا زى علبة السردين مزدحم جدا ركبت هند الاتوبيس ولحق هو بيها وركب خلفها استطاعت ان تهرب منه بين الركاب ولكنه حاول المرور بين الاذدحام حتى لحق بها وحاول امساكها بيده من فخذها ولكنها ابعدت يده عنها ونظرت اليه بقرف واشمئزاز ولكنه لم يرتدع وواصل مضايقتها ووضع زبره المنتصب علي طيزها ومدت يدها لتبعده فمسك بيدها ووضعها علي زبره المنتفخ الظاهر عجبها حجم زبره من داخل البنطلون



امسك بيدها ووضعها علي زبه وهي كانت مثاره فلم تنزع يدها بل سابت نفسها خالص وفضلت تدعك بيدها علي زبره وسط الزحام واطمأن هو ووضع يده علي كسها وشدها عليه وبداء يعبث بيده علي كسها من الخارج هند كانت وقتها شابه مراهقه لاتتعدى 16 عام من عمرها ولكن جسمها فائر ومثير
تلذذت هند من زبه علي طيزها وبداء دفع زبه في طيزها بقوه وهي تفزع ولكنها كانت خائفه احد يراها ولكنها في نفس الوقت متلذذه بالنيك الخارجي واستمر في دعك زبره علي طيزها الجامده شعرت هند وهي وسط الزحام بنار ماء كسها من الشهوة حتى بلل بنطلونها من الامام وهو شعر ببلل كسها من خارج البنطلون وكان يضع وجهه ملاصق من عنقها من الخلف ويتوه ويخرج انفاس متلاحقه شعرت بها في عنقها فذدادت هي من اللذه والمتعه حتى قذفت ماء كسها وقذف هو ماءه من داخل البنطلون علي طيزها وكانت تمسك بزبه فشعرت بلزوجة ماءه من الخارج فتنهدت واستمره علي هذه الحاله اكثر من ساعه حتى وصلت اخر المشور فنزلت من الاتوبيس ونزل هو يلحق بها فحاولت الاسراع حتى لا يلحق بها ولكنه لحق بها وامسك يدها واوقفها وسالها ان كانت استمتعت في رحلتها باحلا نيكه فلم ترد عليه وواصلت السير وهو يتعقبها ولم يتركها حتى اجابته بانها كانت مضطره في الزحمه وبانه هو من جرها لذلك فقال لها بل كنتى مستمتعه ومسكتى بيدك زبري ولعبتى فيه وقذفتى منيك وكنتي مستمتعه لماذا تنكري الان
قالت له اتركنى واذهب لحالك انت تعبت اعصابي قال لها لم اتركك حتى نتفق علي موعد نلتقي فيه قالت له انت فكرنى مين علشان تطلب منى كده قال لها انا بحبك واسير خلفك منذ زمن وانتى لاتشعري بي قالت له عارفه انك تلاحقنى في كل مكان وتضايقنى بافعالك قال لها بس انا بحبك واموت في طيزك الهايجه اللي مجننانى نفسي انيك طيزك من غير هدوم ونكون برحتنا لم تنطق بكلمه غير انها كانت مستغربه من جرائته وهزت رأسها بالرفض وهو مازال يلح عليها حتى ضحكت وقالت له بس سبنى وارجع وبعدين نبقي نتقابل ونتكلم قال لها لن ادعك حتى تعطينى موعدا نلتقي اطفي نار زبري في طيزك الحلوه واطفي لهيب جسدك باحلا نيكه
تبسمت وهزت رأسها بالموافقه وسالها امتى سوف تعود قالت له غدا اعود ونلتقي لم يكذب خبر انتظرها عدت ايام حتى وجدها تسير في الشارع فلحق بها وسالها لماذا اختفت ولم تنفذ وعدها قالت له اسفه بس مش قادره اقابلك اصبر شويه احاول اقابلك في مكان منعزل قال لها عندى المكان وبلاش حجج وتهرب وافقت علي طلبه وهي ايضا محتاجه من يريح اعصابها ويطفي لهيب جسدها مشتاقه لزبره ولم تنسي ابدا زبره ولبن زبره اللي جابه علي طيزه فهي بالفعل نفسها تذوق لحم زبره علي لحم طيزها


اتفقت معه غدا ينتظرها امام محله وبالفعل جاءت في الموعد قفل المحل وذهب معها اخذها علي بيتهم القديم حيث لايوجد فيه احد وكان بالليل بعد العشاء وبالفعل دخل هو البيت وطلب منها تلحق به بعد لحظات حتى لا احد يشوفهم وعندما دخلت عنده امسكها بكل شراها يقبلها ويحتضنها وهي تتواه وخايفه لانها اول مره تعرف حضن الرجل وجسد الرجل يلمس جسدها الجامد مسك طيزها بقوه وفضل يدعك في طيزها ونزل بنطلونها لتحت ركبتها وكلتها المحشور علي طيزها الكبيره وسحب زبره ووضعه علي طيزها ودخله بين الفلقتين فغاص زبره بين الفلقتين خافت هند لما وضع يده علي كسها يداعب شفرات كسها المنتفخ وابعدت يده وقالت لا ارجوك انا بنت واخف تفقدنى عذريتى قال لها متخفيش تحبي انيكك في طيزك والا افرش كسك قالت لا نيكنى في طيزى وبسرعه لانى خائفه ومرعوبه دخل زبره في طيزه بعد ما فشخ رجليها وفضل يوسع فتحت طيزها بزبره لغاية مادخله علي اخره وهي تتواه وتبكى من الالم وقذف لبنه علي طيزها ونزل يبوس في طيزها ويعض طيزها بحنيه وهي كمان ارتاحت وانبسطت من نيكته في طيزها ونزلت شهوتها وكانت نيكه فيها من المتعه والخوف

واستمرت هند معه لفتره اكتر من سنتين يلتقيا وينيكها من طيزها حتى انفصلو تماما وتحكي لي هند بانه حتى اليوم رغم انه مر علي هذه الحكايه اكثر من 12 سنه الا انه حتى الان يحاول ينيكها في طيزها ولكنها تزوجت وانجبت فلم تستجيب له مره اخر

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...