القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ديوث امى وبعدها اختى واخر شي مراتى


المشاركات الموصى بها

الحكايه بتدور بين امى وصحبي وانا 

اسمى كريم عمرى وقتها ١٦سنه وصحبي نفس السن وكنا وامى وقتها كان ٣٥سنه 

في البداية ابويا مات وساب ماما صغيره في السن وكنا انا وهيا واختى الي عمرها ١٣سنه وكنا عايشين في القاهره فيصل لوحدنا احنا الثلاثة ملناش دعوه بي حد في حالنا جدا والناس كلها كانت متعرفش اصلا أن احنا ساكنين في العمارة علشان ملناش صوت ولا علاقه بحد وكان الوحيد اللي بينزنا هوا صحبي احمد كنا بتخلص مدرسه ونيجي نقعد عندى فى البيت وكنا صغيرين منعرفش حاجه خالص بس كنا بدأنا نبلغ وابتدى زبنا يكبر في الحجم يعنى كنا مراهقين ولما كان بنيجى البيت انا متعود على لبس امى الخفيف جدا وجسمها الملبن اوى وهيا كانت جميله جدا وجذابة ومثيرة للجنس وكلها انوثه متوحشه مهما اوصف مش هيجي جملها حاجه وكان صحبي في الاول بيتكسف لحد ما اتعود على كدا وفي يوم سمعت البوة امى بتتكلم مع خالتى في التلفون وبتقولها كلام كله جنس وقالت إن جوزها ميت من خمس سنين وهيا صبرة ومستحمله ولكنها ست ومحتاجة راجل انا مفهمتش وقتها ودخلت قولتلتها وانا راجل يا ماما ضحكت بي لبوة وشرمطه طبعا يا حبيبي بس انا اقصد حاجه تانيه المهم تانى يوم حكيت لي احمد علي الي سمعته من ماما خوفنى وقالي لتكون بتكلم حد في التليفون انت لازم باليل تراقبها وأشوف بتعمل اى وانا طبعا خوفت مرضتش اقول لماما حاجه من اللي احمد قالي عليها وباليل انسحبت براحه وفتحت الباب عليها لقتها نايمه وغرقانه في النوم بس لبسه قميص نوم شفاف وضيق على جسمها الكرباك وملبن دا وفجاه زبي وقف انا خفت لا تصحى جريت علي اوضتى تانى يوم بحكى لصحبي على الي شفته وزبي وقف عليها اوى لقيته علشان حافظ جسم المتناكه امى بحكم أنه كل يوم عندنا زبه هوا كمان وقف لدرجه انى خدت بالي منه وهوا ارتبك وعدل نفسه بسرعه ولقيته بيقولى انت لازم كل يوم باليل تراقبها وتحكيلي علشان نبقي مطمنين عليها دى امك يعني امى وانا فورا وبدون تدنقاش وفقت ولما خرجنا ومروحين عندى جينا عند الباب وبفتح لقيت طيز وبز امى كله بره وواضح اوى من لبسها الفاجر دا وأحمد صحبي أنصدم لما شفتها كدا

ضحكت لينا وقالت معلش يا اولاد بمسح البيت رد احمد وقال لها ولا يهمك يا طنط خدى راحتك خالص وكأننا مش موجودين في البيت دخلنا وأحمد صمم يقعد في الصاله قدام ماما وانا دخلت اغير هدومى ولما خرجت لقيت احمد صحبي عينه هتفرك جسم امى وطيظ ماما بتغرى احمد اوى وهيا بتتهز قدامه وماما ولا هيا هنا ولا حسه بي احمد اصلا وكل شويه توطى وأحمد بيلعب في زبه من فوق الهدوم وبهدوء علشان متحسش بى حاجه خالص ......

خلصت الدراسة وانا كان لازم انزل شغل علشان اوفر فلوس للبيت بس احمد لقيته بيقولى مين الي هيراقب امك دى هتبقي لوحدها في البيت هنا انا سكت ومعرفتش ارد اقترح احمد عليا أنه بحكم أن مامتى متعودة علي وجودة أنه ياخد باله منها قال اى مستنينى اما ارجع من الشغل وكدا اصل ابوة كان معاه فلوس وصاحب تجارة فااحمد مش محتاج يشتغل اصلا فاضى  أنه ياخد باله هوا مهو احنا اخوات وأصحاب ومكنش في دماغي اى حاجه وقتها غير انى احافظ على امى وفعلا تم وبقي يجى من بدرى بعد ما أنزل على طول يقعد في البيت بعد كدا عرفت كل حاجه 

كان عايز يقعد علشان يبقضل يبص على جسم الشرموطه امى (زينب) ويتمتع نفسه بيها وفضل كدا شهر لحد ما في يوم بقوله خلاص ماتتعبش نفسك وتيجى تانى رد بسرعه البرق لا لازم اجى من يومين بتاع الغاز جة كان في مشكله وهوا كان بيصلحها ولاحظت انها عمال يتحرش بي امك (زينب) وامك كانها مش حاسه بي حاجه اصلا لحد ما شفته بيحط ايده على طيزها الكبيرة المربربه دى وكان لبسها واستيلها فظيع حتى شوف وفوجئت أن احمد كان طول الفترة دى عمال يصور امى المتناكه  وورانى الفيديو بتاع الغاز ولقيت نفسي مزهول ازاى محستش بي ايدو وهوا طبق كف ايدو عليها لدرجه انى شكيت انها فعلا محستش طب ازاى دا زبه واقف مباشره قدام وشها اى مشفتوش رد احمد اعزر الراجل بس لبسها اصلا عامل ازاى على جسمها خدت اليلفون واقعدت اقلب فيه لقيت صحبي مالي التلفون بس صور ليها تهيج اى حد وكمان في صور تحس انها كانت قصدى فيها انها تغرى احمد صحبي وتهيجه عليها وأنا مقدرتش اعترض على الي هوا عمله دا خصوصا أنه حلف أنه هيمسح كل حاجه هوا بس كان عايزنى اتاكد علشان اخليه يكمل قعدة في البيت هوا والمتناكه الشرموطه الي جسمها كرباك وملبن اوى وانا وافقت بس منغير ما تحس أنه بيصور اصلا وفضلت اروح الشغل واتصل بي صحبى اطمن علي ماما وهوا يبعت ليا بعض الصور ليها قال اى بيطمنى ميعرفش أنه كدا بيخلي قرونى ينبتو 

المهم بعد فترة بسيطة انا قررت انى اصور ماما زى احمد بس المرة دى وهيا نايمه وغرقانه في النوم تلبسه قميص النوم وطيزها وخده راحتها على الاخر و برزه اوى وساعات كانت بتبقي طيزها بينه من القميص علشان مرفوع من عليها 

وفي يوم وانا بصورها لقيتها صحيت فجأة وشافت التليفون في ايدى سالتنى بتعمل اى هنا قولت لها انى يطمن عليها وتليفون بيعمل ايه معاك مبقتش قادر ارد من كتر الخوف ومرة واحدة طلبت التليفون وفتحت لقت صور طيزها في وشها انصدمت اى دا بتقلب لقيت خزانه طلبت الباسورد انا بقيت مصدوم وحاسس بى نهايتى وبقولها على الباسورد الخزانه فتحت وانا بقيت هموت من الرعب لقت صور ليها كتير اوي وفيديوهات وكمان افلام سكس لي اتنين بينيكو وحده بصت ليا وقالت فهمنى اى دا واي الافلام دى وانا مبقتش عارف انطق كل الي طلع من لسانى احمد هوا الي قالى اعمل كدا وهوا الي بعتلي الافلام دى ...

احمد صحبك الي قاعد عندنا ليل ونهار طب ليه قولتها اصل هوا قالي حاسب لتكون امك بتعرف راجل تانى قالت لي فورا يجيب احمد هنا ومن غير ما يحس انى عرفت وفعلا اتصلت بيه وجه وشاف وشى محمر اوى حس أن في حاجه حصلت دخل البيت فورا وبدون نقاش ماما طلبت تليفونه بص ليا ومكنش مصدق نفسه رديت قولت بصوت واطي ماما عرفت كل حاجه اديها التليفون وفتحت التليفون ولقيت بقي صور لا فيديوهات ليها بى أوضاع مختلفه بقاله شهر ونص بيصور فيها انصدمت صدمه وكل الي قالته اطلب امك يا احمد وهتها ولما طلب ممته ردت وقالت احمد نام مع كريم في الاوضه وانا هسيبك نايم والصبح هيجي متقلقيش على احمد وقفلت الخط وقالت  بصوت عالي بصوت فهموني على كل حاجه ولا هعمل مشكله كبيره اوى لسه بنطق لقيتها بتقولي بس اخرس خالص دا انت طلعت عرص وخول وديوث زى ابوك بظبط اتكلم يا احمد ومتخفش ولو قولت الصراحه مش هقول لي اهلك حاجه بص تعالي معايا في الروضه يمكن تكون خايف تقول حاجه قدام الخول الي هيطلع زى ابوه ديوث وخول وعرص زيه بالضبط وانت يا خول ابقي تعالي حط ودنك على الباب واسمع بنقول اى ماشي لازم تقف مزاول وتسمع من ورا الباب كل حاجه خدت احمد ودخلت وعلى وشه علامات استفهام كثيرة اوى  

بص يا احمد انت مش هتروح غير الصبح واعمل حسابك يا معرص زى ابوك احمد هفرشه على الأرض وينام في اوضتى علشان مش مطمنه ليه ولا لى واحد ديوث وخول زيك كده انت هتجيبه من بره مهو جينات وراثية من ابوك ليك وعايز تبقي راجل البيت دا انت الي عايز تبقي راجل الاول مهو ابوك برضو كان كدا بس انا كنت مخليه زى الخدام تحت امرى وانت كمان هعملك من هنا وجاى زي ما كنت بعمله بظبط وخدت احمد ودخلت الاوضه وقفلت الباب وراها وانا جرى زى الخدام فعلا حطيت ودنى على الباب ولسه احمد صحبى هيتكلم قالت له استنى واتصلت على خالتى وقعدت تحكلها وهيا عماله تضحك بصوت عالي وكله شرمطه و لبونه وكان محصلش حاجه وفجاه لقتها بتقول لي خالتى تصدقى الواد احمد بيعرف يصور دا مطلعنى ملكه جمال ويختار الأوضاع صح شكله موهوب  وخلصت كلام مع خالتى وقالت لي احمد احكيلي كل حاجه بتفصيل وايه حكايه ست واتنين رجاله المعاها دول اوعى يكون الخول الي برة هوا الي قالك يلا نعمل كده 

رد احمد وكأنه اطمن أن الموضوع هيعدى على خير وبصوت مسموع وكله هدوء بصى يا طنط كريم عارف وانا عارف انك حلوة اوى بزيادة ودا خلي كريم يراقب حضرتك من حوالي شهرين بس دا كله وكان مفيش حاجه اسمها تليفونات ولا حاجه خالص 

ردت الشرموطه امى زينب طبعا كان بيحكيلك على كل حاجه 

رد احمد وقال أيوة وانا اسرار صحبي كريم في بئر ومش ممكن اقولها لحد

لحد ما كريم نزل شغل وانا كنت باجى بي امر من كريم انى اراقبك مكانه خوف عليكي مش اكتر 

لحد ما فكرة يا طنط لما بتاع الغاز جه يصلح حاجه 

ردت اة فكرة رد احمد وقال لقيته بيحسس على جسمك وبيتحرش بيكى وانتى مش حاسه اتصلت بي كريم أقوله هوا الي طلب منى اصور كل حاجه فيديو علشان يشوف هوا بنفسه ويطمن  

ردت وقالت فين الفيديو دا هاته وفعلا احمد جاب الفيديو وقعدت تتفرج عليه لحد ما خلص وقالت اى حكايه الفيديوهات الي على تليفون كريم وتليفونك رد احمد كريم هوا الي كان بيبعتهم ليا ويقولى معقول في كدا لا وكمان هيا مستعمله الاتنين في وقت واحد .... هنا عرفت ان صحبي بيبعنى وبكدب علشان ينجى نفسه وفجاه صوت امى زينب عالي اوى انت يا خول يا عرص يالي برة على الباب ادخل يا ديوث زى ابوك 

يعنى طلع انت الي قولت لى صحبك يصور امك كدا عرفت بقي انك زى ابوك بظبط وخدت التليفون منى وقالت اطلع يا عرص على اوضتك متخرجش منها أبدا غير الصبح انت فاهم وانا فعلا بقيت في نظر امى زينب زى ما قالت خول ومعرص بس (يعنى اى زى ابوك ) هوا بابا كان بيعمل اى ..... فعلا مشيت وانا لسه بقول طب واحمد ..ردت عليه وانت مالك احمد هينام على الأرض في اوضتى  امال اسيبه معاك تعملوا حاجه تانى ابدا امشى غور من هنا يا ديوث ومن هنا وجاى مش هقولك غير يا خول ومعرص وديوث 

زى ما كنت قولهم لي ابوك بظبط وخدت التليفون بتاع احمد هوا كمان وطردتنى من الاوضه وقفلت الباب وراها وانا رحت على اوضتى وقفلت الباب على نفسي وخايف اوى من بكرة فضلت طول الليل صاحى بفكر في اللي حصل امبارح والي حصل قبل كدا من بابا خلي ماما تقوله كدا هوا كمان.........

شويه وسمعت باب الاوضه بتاع الشرموطه امى زينب بيتفتح كنت عايز اخرج بس مقدرتش اعترض حتى على حاجه ....... وشويه والباب اتقفل تانى  .... طول الوقت عمال اتخيل وافكر واسرح ومنمتش في اليوم دا لحد ما النهار طلع 

وفجاه ليقت بابا اوضتى بيخبط جامد فتحت لقيت ماما لبسه حته قميص نوم احمر في اسود وتحت منه شبك  وحاطه مكياج كامل خلانى مصدوم وحاسس أن أحمد عمل حاجه معاها لكن مقدرتش اسال حتى وكمان جسمها نار اوى وهايج غير كل مرة وبصوت عالي وكله غضب يلا يا معرص امشى غور علي الشغل مش عايزة اوشفك غير باليل لما ترجع خوش اوضتك متخرجش منها أبدا مهما حصل انت فهمت واوعي تجيب سيره لحد عن الي حصل امبارح انت فاهم 

وانا هنزل مع احمد اروح اجيب شويه هدوم جديده وراجعه وعلي فكرة بقي انا عمرى ماكنت بلبس الهدوم على العرى حتى لما ابوك برضو كان بيعرص عليا انا بقي من هنا ورايح هلبس كدا حتى في الشارع وقدام الناس كلها هخليك تحط وشك في الأرض من الناس الي حوليك وانت اياك حتى تقول حرف واحد لحد ما ارضى عنك غور يله امشى ودخلت الحمام وسبتى وانا طلعت جرى زى المجنون على احمد لقيت صاحى ولابس هدومه سألته اي الي حصل رد وقال لما امك تتدينى التليفون هيبقي احكيلك كل حاجه بس تصدق انت ينفع تبقي خول ومعرص وديوث على امك دى دا طلعت فهمه وعارفه كل حاجه صحيح جينات الدياثه وراثه ابوك الراجل المحترم كان كدا دا انا كنت هتجنن امبارح وهيا بتحكيلي 

المهم انت امشى دلوقتي روح الشغل ومتقلقش انا هكون مع زينب بقوله زينب من غير طنط حتى 

رد وقال هيا الي طلبت مني وكدا اعمل أي والصراحة زينب طلعت لبوة ودلوعه بزيادة حقه ابوك كان يعرص عليها وانت بقي هتبقي النهاردة خول كبير اوى جنب الي ناويه تعمله النهاردة 

ودخلت ماما وقلت اطلع برة امشى وفعلا مشيت وانا هموت واعرف بابا عمل اى وهيا ناويه تعمل اى............................

لو عجبتكم قصتى لحد هنا ياريت تقولوا كمل يا ديوث وخول ومعرص على امك 

  • أعجبني 2
رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...