القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

قبيل نصف ساعة


المشاركات الموصى بها

تأتي الرياح بما يهيج حركة السفن

في يوم شديدة حرارته خرجت إلى شرفة فيلتي، محاولة البحث عن نسمة هواء تتحرك هنا أو هناك، لمحت ظلا يتوارى خلف أشجار الحديقة ليس ظلا إنهما ظلان يتواريان، نعم الآن عرفتهما جميل البواب وزوجته إلهام، هنيئا لهما هذه الظلال، لماذا هما ملتصقان إلى هذا الحد؟! لا بد لي أن أعرف، أمسكت بالمنظار وسلطته عليهما لأجدهما عاريين، يخرب بيتك يا جميل مش عاتق إلهام خالص، أفّ عليكم يا ولاد المتناكة أنتو ال2.

دخلت غرفتي خلعت كل ثيابي لمست شفتي بأطراف أصابعي، بدأت في مداعبة حلماتي وأنا أتخيل زوجي معي في هذه اللحظة يفعل مثل فعل جميل بإلهام

أوووه بتقول إيه مش سامعاك

أفشخ رجلي!

طب ما هي مفشوخة أوي أهيه

إيه حبيبي؟

فتحت كسي أهووو

إيه لا عيب بطل قلت أدب

لا مش هقول

وحياتك عندي بطل بتكسف..

عادت الكهرباء وانطلق المكيف يزمجر، تخبو نار جسدي وتستريح بشرتي

سارعت لإغلاق الشرفة

انتظرت بعض الوقت

ناديت إلهام وأخذتها من يدها مبتسمة لها أعطيتها بعض ملابسي الداخلية لتكون أجمل في عين زوجها

تركتها

دلفت إلى حمامي الخاص لنفض ما علق من نار شهوة بجسدي ولأزيل بعض الرواسب عن جسدي إن وجدت

أريد أن أهنأ بليلة من ليالي شهرزاد مع معشوقها شهريار

خلعت كل ثيابي

شرعت في رفع قدمي اليمنى لأغطس داخل البانيو

متشكرة أوي يا ستي منحرمش منك ده الواد جميل هيتهبل عليا بيهم

حبيبتي إلهام دايما فرحانة ومبسوطة ومتهنية بس بطلي سفالة تحت الشجرة

هعمل إيه هو كل شوية عايزني وبهرب منه ومش بيسيبني

قبلت خدها أنتي قمرة وهو قمرين، دايما حبيبتي مع بعض

أخذتني في حضنها شممت فيها بقايا نزوة زوجها

قبلتني من خدي

أكملت دخولي البانيو

أسرع لساني يقول لها: ممكن تساعديني وتدعكيلي ضهري

أتممت عايزة أجهز لممدوح عايزاها ليلة أوووز

طلباتك أوامر

خبأت جسدي داخل البانيو لأزيده ألقا وبريقا في عين إلهام

أسمع صوت يدها تداعب الماء في الجزء الفاصل بين كتفي وحافة البانيو

ثدياي انتفخا وكأن زوجي يرضعهما في هذه اللحظة

كسي أصرت شفتاه أن تضغط البظر وكأنهما زب زوجي يضربه ويطعنه عقوبة على تركه له

يدي تلمس جنباي تتأكد من نعومة بشرتي ونقائها وصفائها

يد إلهام أزاحتني قليلا للأمام

استجبت لها

تقدمت بمؤخرتي وظهري تاركة نصف البانيو لإلهام

بدأت يدها تلمس ظهري

أحسستها يدَ شبقةٍ تحب ممارسة الجنس معي

لم يكن إحساسا بل حقيقة

فهذه يدها تنتقل تحت إبطي إلى جنبي

ترتفع برقة كأنها تعزف على آلتها إلى قرب ثديي

تمتد إلى بطني

نعم أصابعنا تلاقت عند سرتي ثم غادرتني أصابعها إلى تحت ثديي ثم حلماتي

تبا ألا توجد مرآة أمام هذا البانيو لتنظر عيني معزوفة الجمال التي صيغت وكتبت فوق جسد ملهمتي

هل هي عارية؟ أم خلعت عباءتها فقط؟ أم أنها مشتملة بثيابها كلها؟

نقلت جسدي للأمام قليلا لأوسع مجال الرؤية لعيني

يا للروعة

فخذان عاريان يلامسان جنبي لمسا سريعا

يدان عابثتان ترفعاني من طيزي لأعلى

استجبت دون تفكير لهذه اليد

رفعت جسدي للأعلى فانتقل الفخذان أسفل فخذي

لامست طيزي سرة وعانة وشفتي كس ملهمتي

إنها تقبل كتفي وتتذوق ظهري

إنها ترفع يدي لتلعق ثديي الأيمن والأيسر

وتسحب ثديي هذا وذاك من الحلمة للخلف لتلوك حلمتي بين شفتيها وأسنانها

أرجع بظهري للوراء ينصهر ثديها تحت ثقل جسدي

تخرج منها آهة عذبة

أدور بجسدي أسحب ساقيها للأسفل

أفتح قدميها وأفتح قدمي

أضع ثديي فوق ثدييها فمي فوق شفتيها

أضم فخذي وشفتَيْ كسي على كسها وفخذها الأيمن

تضم فخذيها على كسي وفخذي الأيسر

لم تمض لحظات حتى ارتجفت شفتي وأسرعت تسبق طائر شهوتي إلى شفتيها

أخرج كسي ماءه وكسها ماءه فتلاقت مياهنا فوق ما بقي من ماء البانيو

رفعتُ ساقها إلى حواف البانيو

نزلت أغذي روحي بمائها وشهوتها التي كانت تنزل حانية ساخنة طازجة إلى فمي

يدي تعصر ثدييها مرة برفق وحنو أم على رضيعتها ومرة بقسوة امرأة تغار على زوجها من امرأة غيرها

آهاتها أناتها المختلفة الدرجات والنغمات كانت لحنًا يزيد هياجي ويرفع إثارتي ويقبل بكُلّيتي على جسدها

أفرغنا شهوتنا للمرة الثانية

همست: كفاية يا مدام بجد خلصتْ كل مرة معاكي بحسها حاجة تانية وجديدة أحلى وأطعم من جوزي

قبلتُ شفتَيْ كسها وحلماتها وشفتها

أعدنا تدفق الماء داخل البانيو ومع تدفقه عادت حياتي لسابق عهدها قبيل نصف ساعة

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...