القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ابن خالتي و لعبة افتحني و افتحك ...


المشاركات الموصى بها

إبن خالتي فتحني بلعبة جنسية ....

في سن المراهقة و لما بلغت و بديت انزل اللبن من زبي و بديت اعيش حياتي الجنسية الجميلة بكل عنف و متعة كنت سنة أخيرة متوسط و عندي غرفة لحالي و آخذ راحتي في البيت على الآخر لأن الغرفة في الطابق الأول ، اول شيء لفت إنتباهي هو أني لما أعمل العادة السرية ما كنت أشبع لكن لما أعملها و أنا العب بطيزي و احكها و ادخل اصباعي بين فلقاتي الاقي راحة و شهوة عارمة حتى أني كنت انازع و اصرخ مرات من اللذة . كان عندي إبن خالتي فؤاد ساكن في قرية ريفية و رسب في الدراسة سنة أخيرة و ما قبلوه يعيد السنة فإضطر يعيدها عندنا بواسطة والدي المدير ، فؤاد أكبر مني بسنة لكن جسمة ضخم شوي لأنه بدوي حر . سكن معايا في الغرفة و هذا ما أحبط كل خططي الجنسية و ما عدت الاقي راحتي في الغرفة إلا في نهاية السبوع لما يروح لبيتهم مع أنه كان يروح مرة أو مرتين فقط في الشهر ، كنت مضطر كلما اشتهيت العادة السرية أروح للحمام أعملها و أعمل حالي استحم و هذا كذلك غير حياتي لأني كنت كلما لعبت بطيزي و جسمي كله صابون أدخل أصباعي في طيزي و الاقي لذة لا توصف حتى انزل لكن الحقيقة الصابون كان يحرقني في طيزي ههههه خاصة لما أنتهي من الحمام . مرة في الليل سمعت فؤاد ينازع فشكيت انه يعمل العادة السرية و لما شعلت الضوء جنبي لقيته كله عرق و لما سالته قالي مافي شيء نام نام ؟ كنا نام جنب بعض لكن سريرين منفصلين بيناتنا كوميدينا . لما تعودت عليه و اصبحنا اصدقاء و خاصة ان حكايانه في الريف كلها مغامرات كان يحكيلي على الجنس بصفة خاصة و اللواط عندهم منتشر بكثرة و يغريني لما يقولي نكت فلان و فلان و عملت في فلان و فلان ، كان زبي يقوم و هو لما يحكي يدخل يده في زبه يحك زبه و هو يحكي و كنت أشوف ملامح زبه الكبير من فوق الشورت أو البوكسر ، كنت أشوف نظراته لجسمي خاصة أني لما تعودت عليه كنت انزع ملابسي امامه و ابقى بالكلسون و اغير امامه و هو كمان ، فكان يلفحني بنظرة شهوة و ياكلني يعينيه خاصة انه متعود على اللواط . مرة من المرات كان نهاية الاسبوع و اهلي راحوا زيارة و بقينا لحالنا في الليل نايمين جنب بعض نحكي و ندردش و زبي قايم من حكاياته المشوقة انتبه و قالي نلعب لعبة جميلة كنت العبها مع اصدقائي ؟ قلت له أيش هي اللعبة ؟ قالي لعبة تحدي و الرابح يفوز بكل شيء . وافقت لكن لما شرح لي اللعبة خفت . قالي ننزع ثيابنا و نشوف مين فينا يستحمل زب الثاني و اتحداك أنك تقدر تدخل زبك في طيزي ؟ أنا خفت و اندهشت لكنه بدأ ينعتني بالخواف و الجبان و طلب منب اجرب أنا الأول ، والكل يعرف التحدي في سن المراهقة . المهم هو قال لي أنت جرب و لو قدرت دخل زبك في طيزي أنا ما راح المسك و انت الرابح و تقدر تكمل و تجيبعم في طيزي لو عجبك الحال ( الظاهر كان متعود يتناك كمان هههه ) بعد اصرار قبلت و قلت أنا اجرب و اكيد راح ادخل زبي و أخرص فؤاد . أخذ وضعية ال4 كأنه متعود و عجبني شكل طيزه الكبيرة لكن زبه يخوف كان متدلي بين فخاذة هههه ، أنا قلت له لازمني زيت ولا صابون ولا شيء مرطب ؟ قال لي جيب شامبو احسن و لو شامبو أطفال رضع أحس لأنه ما يحرق جوا ، استغربت كلامه كأنه محترف نييك و خاصة اني أعرف أن الصابون يحرق و سبق و جربته ههههه بالصدفة لقيت قارورة شامبو رضع لأخي الصغير كان يستحم بيها ، جبتها بسرعة و حطيت على زبي و على طيزه و بيدت احاول أدخل زبي لكنه الخبيث قافل طيزه بشدة كأنه مفتاح هههههه كلما ضربت زبي زلق و طلع لفوق او نزل تحت و لمس زبه ، حوالي 5 دقاءق و أنا أحاول لكن عبث و من شدة الحك بديت احس بلذة في زبي نسيت الإدخال و بديت افرشي في طيزه و هو يقولي يلا دخل شو مستني ، المهم لما شافني ما قدرت أدخل زبي حاول النهوض و انا مسكته من فخذه و خصره و قلت له ارجوك خليك شوي ، ممكن عرف أني رايح أجيب شهوتي ، هو انتقل من وضعية ال4 و نام على بطنه و هذا عجبني و زبي يدخل بين فلقاته بقوة حتى جبت شهوتي و قذفت المني بين فلقاته و لصقت فيه و انا انازع أححح أسسس ، هو تظاهر بالإندهاش قالي ما تفاعمنا أنك تنيكني من فوق ؟ قلت له غصب عني انت جبرتني . المهم مسحت زبي و جاء دوره و انا درت وضعية الكلب على 4 فوق السرير و هو حط رجليه في الارض و كان واقف و زبه في مستوى طيزي تماما و حط الشامبو على زبه بدا يحكه على طيزي ، كان رأس زبه كبير و خفت يدخل و قررت أغلق طيزي بكل قوة ، فرشى طيزي بزبه مدة 3 دقائق و كل ما يفرشيني يزيد زبه صلابة ، بعدين بدأ يحك طيزي بصباعه و لعلمك الصبع مو مثل الزب رقيق و قاسي و هيك دخلي اصباعه في طيزي . قلت له ما تفاهمنا دخلي صبعك ؟ قال لي كل واحد منا طريقته ، المهم قعد يدخل اصباعه و يخرج و أنا كل فكري أنه لما يحط زبه اقفل طيزي ، لكن هو كان يطري في طيزي و أنا مو داري بالحيلة ، لما حط راس زبه في طيزي فقلت طيزي بسرعة و شدة لكن أول ما دفع زبه بقوة دخل الراس في طيزي فصرخت أحححح أأييييييي خرج خرج فؤاد زبك لا تنيكني ارجوك ؟ ضغط زيه في شوي حتى وصل للنصف و وقف و كان الم شديد و طيزي تتقطع كأنه دخل فيا سكين ، بعدين واصل ادخال زبه حتى وصل للبيضات و أنا فتحت فمي على الآخر من الوجع و ما كنت اقول غير أعععع أعععععع ما قدرت أتكلم ، لما دخل فيا زبه قالي رايح أكمل حسب الاتفاق ، قلت له ما خلاص فتحني و اتهنيت شو باقي تكمل ؟ قالي اجيب شوهوتي فيك مثل ما انت جبتها فيا ؟ وافقت على مضض خلاص ناكني و انفتحت ليش العناد و المكابرة . طلبت منه يزيد يحط شامبو حتى يسهل النييك و ما يوجعني و بدأ ينيكني بعنف و لما ضرب فيا زبه ارتميت على السرير فرايح ساحبني من حوضي و جايبني عنده ثم ضرب فيا هذاك الزب الغليظ حسيت طيزي تتقطع و هو ينيكني حاول يخفف عني الألم فوضع يده في زبي يحك فيه و يعصر بيضاتي المنتفخين و هنا شعرت بشيء غريب و لذة في زبي و طيزي ، زبي وقف بقوة و كلما أخرج زبه من طيزي اشعر بالجوع و كأن شيء ناقصني حتى أني مرة لما أخرج زبه من طيزي مسكته بيدي و رجعته و هو عرف أني حبيت النيك بهذا التصرف ، ناكني مدة 10 دقائقق فقط و بدأ زبه يقذف المني و اللبن الساحن في بططني و كان أول لبن ينزل في بطني و شعور جديد جميل جدا و زبه يرتخي في طيزي و يتحول لرخو هههه و طيزي تقفل عليه ، انا نزلت من غير ما أشعر حتى لقيت يدي كلها مني مع أني سبق و نزلت بين فلقاته ، سحب زبه و شفته متدلي أحمر منتفخ يشهي للمص . لما خلصنا قال لي عجبتك اللعبة ، هزيت راسي مثل القحبة يعني نعم لكن المفاجأة السارة لما ارتحنا حوالي نصف الساعة لقيته ماسك زبي يمصه و يلعب بيه و قالي حتى ما تقول نكتك و استمتعت بيك و خلاص انت كمان لازم تنيكني ؟ أنا من غباوتي قلت له ما قدرت أدخل زبي من قبل ؟ ضحك و قالي أنا ما خليتك بس الحين جرب و شوف ، كان زبي 14 سم و هو زبه 16 او 17سم ، أول ما حطيت زبي في فتحة طيزه حسيت رجع للخلف كأنه مشتاق للزب ، ممكن يكونوا ينيكوه في قريتهم ، لكن طيزه حمراء نقية ، دخلت زبي بسهولة كأن طيزه سحباته و هو صرخ أحححح أيييييييي زاد شهاني للنيك و ضربت فيه زبي للبيضات و طول نييك حتى تعبت و عرقت من كل جهة و بعدين نزلت اللبن قطرات فقط مو كثير هههه و هو ماسك بزازه بيد و زبه بيد ثانية و عينيه مغمضبن مثل القحبة تماما ، منظر غريب و يشهي للنيك . خلصنا نييك و رحنا للحمام غسنا و تحممنا لكن طيزي كانت توجعني شوي و لما حاول ينيكني في الحمام ما خليته و قلت له الأيام جاية فؤاد خليني ارتاح شوي . مضينا السنة هذيك كلها نييك و جنس و كانا متزوجين مع بعض و نمص لبعض و لما يكون البيت فاضي نروح للحمام نيك هناك ، هو كان متعود لأنه كان يقبلني من فمي لما ينيكني و علمني كل انواع النييك حتى أدمنت عليه . القصة عندها 5 سنوات لكن لساتنا كل ما جاء عندنا او انا رحت عندهم نعمل جولة نييك هههههههه . نهاية القصة برواية حبيب الزين .

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...