القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

الجزء الثاني الانسه الذكر هديل


سهام شطا

المشاركات الموصى بها

الجزء الثاني

تجربة هديل مع امها

بعد يوم شاق من العمل والمتعة الجنسية مع زبونتي وئام التي اصبحت كل حياتي واصبحنا اكثر من حبيبين وتطورت العلاقة بيننا واصبحنا نتقابل يوميا ونقضي معظم اوقاتنا امام شاشة اللاب توب ونتعلم اوضاع جنسية جديدة ولفت انتباهي بان استطيع ممارسة الجنس مع كلا الجنسين فعجبني باني استطيع ان امارس الجنس مع ولد او بنت.

وفي يوم خطرت في بالي فكرة بان أنشأ صفحة على مواقع التواصل واعرض منتجات المحل الخاص بي وعندها بدات اعمل على تطوير عملي ولم اكن اعلم بان هذا سيفتح علي عالم الجنس بجميع اشكاله والوانه وتعلمت الكثير الكثير.

 

 

بداية يوم جديد

استيقظت في الصباح على صوت رنين هاتفي واذا بها وئام ودار الحديث بيننا بالسؤال عن احوالي واحوالها وايام زواجها وكيف كان معها زوجها في السرير وتطرقنا الى مواضيع عملي وحدثتها باني ساطوره وعملت صفحة على مواقع التواصل فعرضت علي فكره بان نقوم بالبحث عن فتاة تكون جميلة وجسمها مغري لتكون عارضة للملابس الموجودة في المحل. قلت لها واين اجد هذه الفتاة؟ انا لم اعرف عارضات فقالت اتركي الامر لي وامنحيني يوم او يومين واتواصل معكي قلت لها انتظر اتصالك

وانتهينا من الحديث ونهضت من فراشي وكنت ارتدي هوت شورت وبضي حمالات بدون اندر ولا ستيانه وقفت امام مراتي انظر الى جسدي فلفت انتباهي قضيبي المنتصب بشل واضح وانزلت يدي اتحسسه من فوق ملابسي بيد واليد الاخرى ذهبت الى صدري تتحسسه وبدات افرك قضيبي والعب بحلمتي بشكل دائري بكل حنيه وفي هذه الاثناء وقع نظري على باب غرفتي فرئيت الباب مفتوح فتحة بسيطة فقلت من هناك واذا هي امي كانت تنظر لي وانا العب بجسدي وهنا احمر وجهي و خفت من ردة فعلها لما راتني افعله فداريت نفسي وجلست على سريري وسحبت مخدتي ووضعتها على زبي المنتصب لاغطيه وفي هذه الاثناء دخلت امي التي لم تذهب الى عملها في هذا اليوم وكانت عيناها تنظران الى قظيبي لاول مره تراه وكانت نظراتها كلها شهوه وحرمان فجائت وجلست بجانبي على السرير بكل هدوء وساد الصمت بيننا للحظات ونظرت لوجه امي برتباك ونظرت الي وقالت يا ابنتي هذا طبيعي ولاكن انا تفاجئت لاني اول امره ارى قضيبك وهو منتصب ولم ارى قضيب بحجمه وتنهدت تنهيده كلها هم وحرمان وهنا ايقنت بان والدي لم يقم بواجباته تجاه رغبات امي وهنا تجرئت وقلت البركة في والدي فردت وقالت الي عندك احسن من الي عندو بكثير وبدات امي تتحسس شعري وهي تتكلم وتقل انها من سنين لم تتذوق الحنان من والدي وانا متعبه وهنا ايقنت بان امي لها عدة سنوات لم تذق طعم الجنس والزبر الحقيقي فقررت ان اثيرها وانتظر النتائج لاجعلها هي البادئه فازحت المخده قليلا عن زبي لكي يظهر ونظرت الى امي بطرف عيني ورايتها تتنحصه وهي تلعب بشعري وتنظر اليه بكل شوق وهنا ازحت المخده ووضعتها جانبا لاطلق سراح زبي لتتمتع به امي وهذا المنظر زاد من شهوتي وانتصاب زبي واصبح بارز وواضح امام نظرات امي وهنا بدات امي كلماتها تخرج من فمها وهي تتحدث عن والدي وايام ما كان يعطيها الحنيه والجنس وعن ايام الخوالي بصعوبه وبدا عرقها يسيل من شدة شهوتها وهنا اقتربت منها ووضعت قبلة على خدها قريبة من شفايفها وانتظر ردة فعلها وكانت تنهيدة الحرمان فقتربت منها ووضعت شفتي على شفتيها فهي لم تعارض فرحت احرك شفتي مع شفتيها وبدات بمص شفتها التحته واصعد الى شفتها العلويه وابصها بكل حنيه واشعر بنفس حار يضرب في وجهي منها ومن شهوتها وهنا بدات تتجاوب معي وبدات ابحث عن لسانها لكي اشرب من رحيقها واخرجت لسانها وبدات في مصه وهي مغمضع عينيها وذاهبه في بعالم شهوتها المكتومه من سنين.

 

 

(وصف جسم امي. هيه امراه خمسينيه ولاكن لديها جسم ابيض متناسق لانها لم تنجب الا انا واخي عمر لديها صدر متوسط تعتليه حلمه بني فاتح تنيد صدرها جمالا وطيز بارزة وطرية مثل الجلو تترجج عند مشيها تغري الحجر وسيقان متناسقة تهتم بجمالها واناقة لبسها في المنزل وخارجه كانت دائما ترتدي اجمل الثياب في الخارج اما في المنزل تعودنا من صغرنا على ارتدائها اجمل قمصان نومها واقصرها وهذا كان شيء طبيعي)

 

 

كانت امي ترتدي قميص نوم بيتي لفوق الركبه وكانت لا ترتدي ستيانه في البيت وانا هنا كنت اقبل شفتيها وذهبت بيدي لالتقط اجمل صدر رايته وضعت كف يدي على صدرها وبدات اعتصر بزها اليمين بكامل كفي واحرك يدي بشكل داري على صدرها وانتقلت بشفتي نزولا الى رقبتها وبدات اامص رقبتها بحترافيه وبدات تحرج اهااات خفيفه منها وتوجهت باليد الثانيه لارفع قميص نومها عن ما كان يخفي من فخديها الملفوفات المتناسقات لاتحسسهم وبدات امرر يدي رويدا على فخديها حتى مررت بكسها الذي كان يخطيه كلوت احمر اللون شفاف تعمت ان امرر يدي من فوقه لاضع لمساتي على زنبورها الذي يشبه زبر الطفل الصغير وعند لمسي له خرجة ااااااه من فم امي فاعجبتني فمررت مرة اخرى لاجعل يدي تستقر فوقه وجعلت اصابعي تعزف عليه بكل هدوئ وامي بدات اااااه اااااه ااااه اااااه ااااه ااااي ااااي ااااي يا هديل كسي كسي اااااه ااااه وينك من زمان ااااه اااااه كانت تخرج منها كلمات تدل على حرمانها وهنا توقفت ووقت امامها بزبي المنتصب وهي راحت تنظر اليه من فوق الهوت شورت وبدات تتحسسه من فوق الملابس وتقترب بشفتيها تطبع القبل عليه وتشم رائحته وتمرره على وجهها وراحت تتحسس باديها جسمي وتطلع لبزازي باديها وتفركهن وانا رحت بدنيا تانيه احساس اكثر من رائع امي بتلعب في جسمي شعور حلو بدات احس بكهربا بتسري بجسمي وبلش جسمي بالارتخاء سندة ظهري على خزانة ملابسي قامت امي عن السرير ووقفت امامي وبدات تمصمص شفتاي وتلعب بيديها الناعمتين بصدري ونزلت بشفتيها الى رقبتي وانا ااااه ااااه ااااه يا ماما ااااه ريحي هدرلتك اااااه هدولتك مولعه اااااه ااااه ممممم مصيني مصيني وهنا ذهبت بيديها لتتخلص من البضي الذي كنت ارتديه ليظهر امامها صدري المنتفح ذو الحلمات البارزات من شدة الشهوه وبدات برضع بزي اليمين بفمها كالطفل المشتاق لحليب امه وباليد الثانيه راحت تعطر وتفعص بزي الشمال وانا ااااااه ااااه ااااه كمان ماما ااااه بزازي ااااه ااااه ااه بزي اااااه بزي ولع اااااه تركت صدري وبدات تمصمص بطني نزولا الى سرتي وادخلت لسانها وبدات تلحس بها وامسكت بيدها الاثنتيت الشرط وبدات تنزله بهدوء ليظهر امامها ما كانت تحلم به زب ابنتها المنتصب خلعت عني الشرط واضبحت عارية بجسد الانسة هديل بزبر يفوق ازبار البعض من الرجال وهذا المنظر جعل امي تثار بشكل هستيري امسكت زبي بين يديه وبدات تمصه بكل خبرتها وفنونها وتجربتها يعني ولا اجدع شرموطة في المص وانا مصي يا ماما اااااااه ااااه مصي زب بنتك ااااه ااااه مصك حلو يا ماما اااااه ااااه مصي اااااه ااااه كمان ااااه اااه اااه هنا احسست باني اقتربت من قذفي فاستجمعت قواي وسحبت زبي من فم امي واوقفتها وذهنا في قبلة وامسكت قميص نومها وانزلته عن جسدها لارى جسم امي الذي كان متعطش للمساتي وبدات اتحسسه وانا غارق في بحر شفتيها وذهبت بيدي الى اكسها واتحسسه من فوق كلوتها الذي كان غارق من عسلها وبدات اتحسسه وامسح عسلها بيدي لاشتم رائحة الياسمين عنه وابص يدي وبدات امص جسدها حتى وصلت الى البيت الذي خرجت منه الى الحياه ازحت باصابعي طرف كلتها وبدات امر لساني صعودا ونزولا على زنبورها وهيه بدات تدعك صرها بيديها اااااه اااااه يا روح امك اااااه ااااه طفي نار امك اااااه ااااه كسي ولع اااااه ااااااه كماناااااه الحسي ااااااه انا عمري ما شعرت بهاد الشعور ااااااه ااااه الحسي كس امك ااااااه ااااااه اااااه ااااه ااااه ااااح ااااح بدي انزل اااااه ااااه نزلي يا ماما اااااه ااااه اااااه اااااااااه من شدة رعشتها ماما وقعت عالارض نامت عضهرها وكل جسمها برج مع لمسي لكسها ومن قوة شهوتها رحت بستها على شفتها وبلشت امص فيها والعب في بزها ورحت على ركبي بين رجليها وبعدتهن عن بعض بادي ودخلت بينهم ومسكت زبي وبلشت امشي على كسها وافرك راسه بزنبورها وبايدي افعص بزازها وهيه بلشت شهوتها تطلع وتقول اااااه ااااه نيكي امك حبيبتك اااااه انا مشتاق لزبرك اااااه اااااه نيكيني اااااه اااه مش قادره اااااه دخليه اااااه اااه اي كسي اااااه اااااه كسي مش قادره اااااه يلا ااااااه دخلي مسكت زبي وحطيتو على فتحت كسها ودخلت راسو وهي شهقت شهقه طلعت من قلبها كان كسها ضيق شوي لانها الها زمان ما نتاكت ولا ذاقت طعم الزبر وبدات ادخلو شوي شوي واطلعو شوي ادخل شوي واطلع شوي وبايدي العب في صدرها وهي ااااه ااااه ااااه مش قادره ااااه ااااه مش قادره ااااه نيكي نيكي امك حبيبتك وريحيها ااااه اااه داي كمان ااااه ااااه دخلي كمان اااااه ااااه وانا دخلت زبي لاخرو مره وحده وهي صوتت بصوت عالي من صوتها كل المنطقة سمعت صوتها وانا بلشت نياكه فيها بكل احتراف ادخل ربي واطلعو بسرعه حسيت اني را اجيب طلعت زبري ورحت نايم على ظهري وهي طلعت على زبي تركبو بوضع الفارس مسكت زبي بايدها وحطتو على فتحة كسها وراحت تنزل عليه لحد ما دخل كله في كسها ومدة اديها على بزازي وصارت تتحرك بحركات دائرية على زب وتفعص في بزازي واهاتنا معبيه المكان وهيه بدات تطلع وتنزل على زبري مثل المجنونه ااااااه ااااه زبك يا هديل اااااااه عوصني ااااااه تاااه اتاه عن سنين ااااااااه اااااخ ااااااح اااااي اااي حرمان ااااه اااااه اااه اووو ااااووو كسي كسي ااااته ااااه انا بجيب بجيب وانا يا ماما ااااااه اااااه بدي انزل ااااااه ااااااه ااااه زبي رح ينفجر اااااه اااااي ااااااااح وين بدك اجيب يا ماما ااااه ااااه هاتيهم جوى امك في كس امك اروي عطشها اااااه ااااه اروي كس امك يا هدول ااااااه انفجر بركان شهوتي في كس امي وعوضها عن شهوة الماضي نزلت عن زبري ونامت حدي وحضنتني وطبعت قبلة على شفتي وقالت انتي من اليوم ستكوني زوجي وبنتي وكل حياتي

وساعلمك دروس في الحياة الجنسية ما كانت تخطر في بالك من قبل واخذت ثيابها وقالت ساذهب لاجهز الغداء قبل ان ياتي والدك من العمل واخاكي من الكلية وانطلقت مسرعة الى غرفت نومها وانا تسحبت للسرير تحت غطائي عارية بعد معركة جنسية لم تخطر في بالي ونمت عارية

 

 

وهنا ينتهي هذا الجزء وانتظرونا في تجربة جنسية جديدة من هديل وزبرها

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...