القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

قصص لواط و شذوذ جنسي لواط بقوة مع شاب مغترب في المانيا جميل جدا


المشاركات الموصى بها

لواط بقوة مع شاب مغترب في المانيا جميل جدا

كان لواط بقوة و ساخن جدا مع الشاب المغترب في المانيا و هو ابن احد أبناء الجيران ممن هاجرو في بداية التسعينات و امه المانية و كان جميلا جدا و كانه الماني بعيون زرقاء و شعر اشقر و بشرة لم تلمسها الشمس الافريقية بعد . تعارفنا بعد حوالي أسبوع من مجيئه الى حينا و لم يكن يفهم أي كلمة بالعربية و كان يجيد الألمانية و الإنجليزية فقط و من حسن حظي ان اجيد بعض الكلمات الإنجليزية حيث كنت احكي معه و نتبادل القصص و نضحك و لكن ما شدني فيه هو جماله و جمال بشرته حتى اني صرت اتمحن عليه و اتخيل اني في لواط بقوة معه انيكه . كنت في كل مرة اتخيل كيف هي طيزه و كيف مذاق لحمه اثناء النيك و صرت اتعمد احضار اشرطة سكس او فيديوهات على الهاتف و اريه إياها و مرة اخبرته ان زبي اسمر كبير فضحك و اصر ان اريه إياه و هكذا اخذته الى مكاني المفضل كي انيكه كنت متاكد انني سانيكه لانه بمجرد ان قلت له ان زبي اسمر كبير حتى قال هل يمكن ان اراه و انا متاكد انه لو يرى زبي سيعجبه و اخذته الى بيت قديم في اقصى الحي خلف الطريق السريع و كان عادة لا يوجد أي ضخص هناك في الظهيرة . وصلنا هناك و دخلنا و بدات احس بالشهوة و نبض القلب و امسكته من يده ثم اختبئنا بين جدران البيت الهشة و و هناك كشفت له عن زبي و من اول نظرة قال واو نايس يعني جميل و طلبت منه ان يلمسه و لم يتردد و وضع يده على زبي ثم اخرج امامي زبه و كان زبه ابيض مثل الحليب لكن صغير جدا . و طلبت منه ان يرضع و نزل على ركبته يرضع زبي في لواط بقوة كبيرة و حرارة و كان يمص بطريقة ساخنة جدا خصوصا راس الزب ثم طلبت منه ان يستند على احدى النوافذ هناك و انزلت عنه البنطلون و البوكسر بسحبة واحدة و لم اصدق ما رايت اه اح تلك الطيز البيضاء الألمانية كانت جميلة جدا و كبيرة و كانها طيز امراة و لمستها و صفعتها و مباشرة علقت اثار اصابعي باللون الأحمر على طيزه . ثم قمت و انا ارتعد من الشهوة التي كنت عليها حين رايت تلك الطيز و وضعت زبي و بصقت على بصقة كانت مليئة بالرغوة لان اللعاب جف من فمي من شدة الشهوة و قربت زبي من طيزه و بالقدر الذي كان زبي اسمر كانت طيزه بيضاء جدا ثم دفعت و لمست الفتحة و كانت ساخنة

1 / 2

جدا و أدخلت زبي بسهولة تامة لاتفاجئ بتلك الحرارة الجميلة التي كانت داخل طيزه البيضاء اللذيذة و أدخلت زبي بالكامل في طيزه الى الخصيتين حقيقة احسست باحلى لذة و الشاب كان مستمتع جدا و لم يقل أي كلمة و لم يتوجع و فهمت انه معتاد على الزب من خلال السهولة التي وصلت بها الى ممارسة لواط بوقة معه و السرعة التي دخل بها زبي الى طيزه . و بدات انيك و اقبل رقبته و يدي تفرك على صدره حين ادخلتها من تحت الفانيلة و سخنت بطريقة سريعة جدا و شعرت ان كل جسمي يحترق من الحلاوة و الشهوة و زبي في طيز الشاب و حدث الشيئ الذي اكرهه و هو سرعة القذف حيث في الوقت الذي احس فيه باللذة و الحلاوة احس ان زبي يريد ان يقذف و هو ما حصل مع الشاب . شعرت ان زبي ينقبض بقوة و يريد ان يكب المني و لم يكن بمقدوري كبحه او تاخيره و خاصة و ان اللذة كانت جميلة و كما كان توقعي اهتز زبي بقوة داخل طيزه و أخرجت المني بكل لذة و متعة و قوة في لواط بقوة ساخنة جدا داخل طيز الشاب و انا ارتعش على ظهره و زبي في طيزه و كان هو يضحك لانه علم اني اقذف داخل طيزه من خلال رعشات زبي في طيزه و من خلال اهاتي الساخنة جدا . ثم أدخلت زبي و تركته دون ان احركه في طيزه و انا اواصل حلب زبي الى اخر قطرة داخل طيزه و ثم احسست بنشوة جميلة و قوية بعدما قذفت و أخرجت ماء محنتي مع الشاب الجميل الألماني و سحبت زبي و خرج معه المني الذي كان داخل احشاءه حيث صار طيزه يقطر بالحليب الأبيض و انا مسحت زبي على فخذه بعد لواط بقوة و حلاوة جميلة جدا و اصبح صديقي المقرب و منيوكي المفضل طوال الصيف

2 / 2

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

  • 9 أشهر لاحقا...

لواط بقوة مع شاب مغترب في المانيا جميل جدا

كان لواط بقوة و ساخن جدا مع الشاب المغترب في المانيا و هو ابن احد أبناء الجيران ممن هاجرو في بداية التسعينات و امه المانية و كان جميلا جدا و كانه الماني بعيون زرقاء و شعر اشقر و بشرة لم تلمسها الشمس الافريقية بعد . تعارفنا بعد حوالي أسبوع من مجيئه الى حينا و لم يكن يفهم أي كلمة بالعربية و كان يجيد الألمانية و الإنجليزية فقط و من حسن حظي ان اجيد بعض الكلمات الإنجليزية حيث كنت احكي معه و نتبادل القصص و نضحك و لكن ما شدني فيه هو جماله و جمال بشرته حتى اني صرت اتمحن عليه و اتخيل اني في لواط بقوة معه انيكه . كنت في كل مرة اتخيل كيف هي طيزه و كيف مذاق لحمه اثناء النيك و صرت اتعمد احضار اشرطة سكس او فيديوهات على الهاتف و اريه إياها و مرة اخبرته ان زبي اسمر كبير فضحك و اصر ان اريه إياه و هكذا اخذته الى مكاني المفضل كي انيكه كنت متاكد انني سانيكه لانه بمجرد ان قلت له ان زبي اسمر كبير حتى قال هل يمكن ان اراه و انا متاكد انه لو يرى زبي سيعجبه و اخذته الى بيت قديم في اقصى الحي خلف الطريق السريع و كان عادة لا يوجد أي ضخص هناك في الظهيرة . وصلنا هناك و دخلنا و بدات احس بالشهوة و نبض القلب و امسكته من يده ثم اختبئنا بين جدران البيت الهشة و و هناك كشفت له عن زبي و من اول نظرة قال واو نايس يعني جميل و طلبت منه ان يلمسه و لم يتردد و وضع يده على زبي ثم اخرج امامي زبه و كان زبه ابيض مثل الحليب لكن صغير جدا . و طلبت منه ان يرضع و نزل على ركبته يرضع زبي في لواط بقوة كبيرة و حرارة و كان يمص بطريقة ساخنة جدا خصوصا راس الزب ثم طلبت منه ان يستند على احدى النوافذ هناك و انزلت عنه البنطلون و البوكسر بسحبة واحدة و لم اصدق ما رايت اه اح تلك الطيز البيضاء الألمانية كانت جميلة جدا و كبيرة و كانها طيز امراة و لمستها و صفعتها و مباشرة علقت اثار اصابعي باللون الأحمر على طيزه . ثم قمت و انا ارتعد من الشهوة التي كنت عليها حين رايت تلك الطيز و وضعت زبي و بصقت على بصقة كانت مليئة بالرغوة لان اللعاب جف من فمي من شدة الشهوة و قربت زبي من طيزه و بالقدر الذي كان زبي اسمر كانت طيزه بيضاء جدا ثم دفعت و لمست الفتحة و كانت ساخنة

1 / 2

جدا و أدخلت زبي بسهولة تامة لاتفاجئ بتلك الحرارة الجميلة التي كانت داخل طيزه البيضاء اللذيذة و أدخلت زبي بالكامل في طيزه الى الخصيتين حقيقة احسست باحلى لذة و الشاب كان مستمتع جدا و لم يقل أي كلمة و لم يتوجع و فهمت انه معتاد على الزب من خلال السهولة التي وصلت بها الى ممارسة لواط بوقة معه و السرعة التي دخل بها زبي الى طيزه . و بدات انيك و اقبل رقبته و يدي تفرك على صدره حين ادخلتها من تحت الفانيلة و سخنت بطريقة سريعة جدا و شعرت ان كل جسمي يحترق من الحلاوة و الشهوة و زبي في طيز الشاب و حدث الشيئ الذي اكرهه و هو سرعة القذف حيث في الوقت الذي احس فيه باللذة و الحلاوة احس ان زبي يريد ان يقذف و هو ما حصل مع الشاب . شعرت ان زبي ينقبض بقوة و يريد ان يكب المني و لم يكن بمقدوري كبحه او تاخيره و خاصة و ان اللذة كانت جميلة و كما كان توقعي اهتز زبي بقوة داخل طيزه و أخرجت المني بكل لذة و متعة و قوة في لواط بقوة ساخنة جدا داخل طيز الشاب و انا ارتعش على ظهره و زبي في طيزه و كان هو يضحك لانه علم اني اقذف داخل طيزه من خلال رعشات زبي في طيزه و من خلال اهاتي الساخنة جدا . ثم أدخلت زبي و تركته دون ان احركه في طيزه و انا اواصل حلب زبي الى اخر قطرة داخل طيزه و ثم احسست بنشوة جميلة و قوية بعدما قذفت و أخرجت ماء محنتي مع الشاب الجميل الألماني و سحبت زبي و خرج معه المني الذي كان داخل احشاءه حيث صار طيزه يقطر بالحليب الأبيض و انا مسحت زبي على فخذه بعد لواط بقوة و حلاوة جميلة جدا و اصبح صديقي المقرب و منيوكي المفضل طوال الصيف

2 / 2

جميل

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...