القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

المراهق ناكني في السينما (قصص سكس شواز)


المشاركات الموصى بها

القصة قصيرة لكنها حقيقة و لا تحتاج تفاصيل كثيرة . كنت أدرس في الجامعة في بداية التسعينات من القرن الماضي و احتفظت بالسر و هذه أول مرة أحكي قصتي . في ذلك الوقت كانت دور السينما شغالة و أنا كنت مغرم بالسينما و مرات يعرضون أفلاما رومنسية يعني كنت أتلذذ بمشاهدة بعض المناظر من البزاز و الفخاذ و غيرها و ممارسة الجنس السطحية فقط في الأفلام . مرة كنت ذاهبا لمشاهدة فيلم كاراتي أخبرني عنه أصدقائي ، أنا كنت طالب جامعي أسكن الحي الجامعي في غرفة مع صديقي . ذهبت المساء بعد الظهر للسينما مباشرة لكن في الطريق مررت على قاعة سنما ثانية و فيها عرض فيلم رومنسي (+18) فتحركت شهوتي و نسيت فيلم الكاراتي و قررت مشاهدة هذا الفيلم و لما جيت أقطع التذكرة لقيت السينما مملوءة و ما باقي فيها غير الكراسي الخلفية و هي عبارة عن مقصورات كل مقصورة فيها كرسيين متجاورين ( قاعة السينما من زمان الاستعمار الفرنسي و هذه المقصورات ربما كانت خصيصا للمتزوجين أو العشاق حتى يأخذوا راحتهم ) الجميع يكره هذه المقصورات لأنها تجلب الريبة و خاصة أنك لازم أن تدفع حق تذكرتين لتحجز واحدة و ثمنها كذلك مرتفع بواحد و نصف عن الكراسي العادية ، من الصدفة جاء عندي شاب في ال16 أو ال17 من العمر و عرض علي التشارك في مقصورة واحدة فقبلت و فرحت و قطعنا التذكرة و دخلنا ، كان الشاب جميل و صغير في السن . المهم جلسنا و بدأ الفيلم و أطفئت الأضواء و بدينا نتفرج و هو جنبي ، المقصورات عالية من الخلف ليست مثل الكراسي العادية التي يظهر منها رأس الجالس ، هذه لا يظهر منها شيء اطلاقا ، بعد مضي ربع الساعة أو ال20 دقيقة و الفيلم في أوج العرض انتصب زبي حتى كاد ينفجر و شعلت ناري من الشبق من المناظر المرية في الفيلم و فجأة سمعت صوت جنبي سسطط سسططط سسطططط لكن الظلام قليلا و لما تغيرت صورة الفيلم رأيت الشاب الذي جنبي مخرج زبه من البنطلون يلعب به و هو يلمع ثم سمعت تتففف تففف تففف كان يبزق في يده و يمارس العادة السيرية و يحلب زبه ، كان الضوء في القاعة قليل جدا و كلما تغير المشهد أرى زبه يلمع راسه من كثر اللعاب ، لما طول قليلا مديت يدي على زبه من غير شعور كأني منوم مغناطيسيا لا أدري ما دفعني لذلك ثم أمسكت زبه أتحسسه و هو يرتعش فالتفت إلي ثم تظاهر بعدم الانتباه لكي لا يحرجني . لعبت بزبه قليلا و حلبته و أعجبني كثيرا كان متوسط الحجم و الطول و ساخن جدا ، مددت فمي لأمصه لكن الوضعية أزعجتني و كان زبي منتصب كثيرا فأخرجته من السروال حتى ارتاح ، اشتهيت زبه شهوة لا توصف و خفت أن أفوت الفرصة فنزلت السروال و الكلسون للركبة ثم جلست فوق زبه أحكه على طيزي و هو مندهش من جرأتي فمدد جسمه قليلا حتى أجلس عليه جيدا و فتح رجليه و بدأ يحك زبه على طيزي و أنا جالس عليه لكن مرتفع قليلا حتى بلل طيزي بلعاب زبه ثم أمسكت زبه بيدي جيدا و حاولت الجلوس عليه ليدخل طيزي لكنه انزلق فأمسكت يده بيدي و وضعتها في زبه حتى يبقيه واقفا ففهم قصدي و فتحت فلقاتي بكلتا يدي جيدا حتى ثبت زبه في فتحة طيزي جيدا و نزلت بكل ثقلي على زبه فاخترقني و قطع طيزي أحح أحح أيي أممم هو كذلك تنهد بقوة و زفر زفرة شديدة لما دخل زبه في طيزي للخصيتين و جلست فوقه حتى وصلت فلقاتي فوق فخذيه . كان صوت الفيلم عاليا مما سهل علينا المهمة ، بدأت أصعد و أنزل على زبه و مرات يخرج كاملا ثم أعاود الجلوس عليه من جديد فيخترقني و أشعر بلذة عارمة في طيزي و زبي ، كان زبي مثل الصخرة خاصة لما يخترقني زبه ، من شدة شهوته أمسكني من خصري و مرر يديه على فخذي حتى أمسكني من زبي المنتصب فهجت عليه و حاولت تقبيله لكنه كان ورائي ، كنت أطلع و أنزل بقوة على زبه و هو ينيكني من دون جهد حتى أمسكني بقوة لا توصف و شدني إليه و هو ينازع أممم أححح أآآآههههه و لم يتركني أصعد و أهبط بل ثبتني و عرفت أن رعشته و شهوته جاءته فطاوعته و جلست على زبه بقوة و أحسست بلذة عارمة في زبي و داخل طيزي غمرتني خاصة لما بدأ يقذف المني بقوة و زبه يرش و يقطر دفعات متتالية و هو يعصرني إليه ، هنا من غير أن ألمس زبي لكن من شهوة زبه فقط بدأت أقذف المني و زبي يتحرك و يتموج و هو يرمي المني بقوة ، هذه أول مرة أقذف فيها و تأتيني شهوتي من غير أن المس زبي فقط لما ناكني و كان زبه هو السبب فيها لأنها كلما دخل طيزي أحس بشهوة عارمة داخله و تغمرني شهوة لا توصف . جلست على زبه المنتفخ ارتاح و هو يلتقط أنفاسه حتى ارتحت و أحسست بزبه ارتخى داخل طيزي ثم بدأت أصعد بلطف و زبه يسحب تدريجيا و لما خرج كاملا سمعت شللخخخخ و قطر المني من طيزي ، ثم لبست بنطلوني بسرعة خوفا أن يرانا أحد من دون أن أمسح أي شيء و توجهت للحمام فأمسكني من يدي و قالي لي أين ؟ قلت له للحمام و ثم أعود لتنيكيني مرة ثانية ؟ و عصرت زبه بيدي ثم توجهت للحمام و لما دخلت وجدت بنطلوني كله مني لأني قذفت عليه منيي هههههه فغسلت ظيزي و زبي و نظفت سروالي ثم خرجت من السينما هاربا منه أن يراني و يتعرف علي و نسيت الفيلم هههههههه . تلك الحادثة مازالت في ذاكرتي بعد مرور 20 سنة و مازلت أحن إليها و إلى تلك النيكة الرائعة في قاعة السينما . نهاية القصة برواية حبيب الزين .
رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

  • 2 أشهر لاحقا...

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...