القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

المشاركات الموصى بها

انا دودي شاب عمري 22 سنة عاوز احكي قصتي مع صديقي ابن الجيران الضخم،انا كنت ساكن بحي شعبي بسوريا من سنة وكان عندي ابن جيران رفيقي ضخم واكبر مني ب٣ سنوات،كنت انا ما بحب انزل ع الحارة منشان ما اقعد مع ولاد الحارة وخاصة هاد ابن جيرانا الضخم لانو كان معروف بيحب ينيك الولاد وكان دايما ينظرلي نظرات غريبة ويسلم علي ويقلي تعال نقعد سوا،ليوم من الايام اهلي سافرو لبرا البلد وتركوني لحالي في البيت وكانت ايام صيف وبهداك الوقت كانت تنقطع الكهربة كتير،وكنت ازهق بالبيت لحالي ومل وقررت انزل ع الشارع واتسلا مع ولاد الحارة وكانت الدنيا المغرب يعني رح تعتم العين،نزلت ع الحارة وتوجهت لمحل ما بيقعدو ولاد الحارة،فلقيت ابن جيرانا الضخم قاعد لحالو ومشغل سكارة وبيشرب طاقة،قلت لنفسي هو اي يعني الي بدو يعملي اياه منقعد ومنتسلا اكيد مارح يشلحني وينيكني بالشارع،وانا وعم فكر وبنظرلو بشوفو بيقلي تعال نقعد،نظرتلو وقلتلو يلا جاي،وقعدنا ورحب بي ورحبت في وقعدنا نتبادل الاحاديث الجانبية،وانا بحس عليه كيف بيراقب جسمي وبيطلع ع طيزي وبيراقب حركت شفايفي،وهو كنا قاعدين ومكانش في حد في الحارة غير انا وهو،وكان قاعد ولابس شورط لفوق ركبتو وديق،وكان واضح حجم قضيبو هو ونايم وكبرو،ونحنا ومنتحادث دخل في موضوع الجنس،وقلي هو انت ما نمت مع بنت من قبل او بست بنت،قلتلو لا ما بحب هي الشغلات،قلي بس اكيد لعبان بزبك وجايب ضهرك على شي فلم سكس،قلتلو اكيد اصلا انا بحب افلام السكس كتير،وخاصة نياكة الطيز،فلمعت عيونو وتفاجئ ونبسط كده وقلي: شو رايك نتفرج على فلم انا وياك ونحلبو سوا،ففكرت انا وعجبني الموضوع لانو صار عندي فضول أن ارا حجم قضيبو وهو منتصب،قلي تعال عندي البيت لا يوجد احد،وعندي شاشة كبيرة والكهربة قد اتت،نظرت له وانا بداخلي خوف واثارة بنفس الوقت لانو علمت انه يريدني ليفتحني وبمجرد دخولي الى بيته فيعتبر انه فاشخني لا محالا وقلت له: هيا لنذهب وانا بغمزو،وانا بطبيعت جسمي لا يوجد به شعر وطيزي كبيرة ومدورة وهو عجبه مظهر مؤخرتي وكان على علم ان جسدي خالي من الشعر لوضوح نعومة يداي،وذهبنا سويا متجهين نحو منزله وانا اشعر بدقات قلبي تزيد وشعوري بلذة غير مفعومة،وصلنا المنزل دخلنا ،دلني على مكان غرفته وكان يوجد بها سريره وشاشة البلازما الكبيرة وكنب امام الشاشة،وانا ادخل الغرفة فجأة رايته يمسك يدي ويدلني اين اجلس وشعرت بانه لطف منه،اجلسني على الكنب وقال لي ماذا تحب ان تشرب،فقلت له الماء كافي، فقال لا يجب ان نشعر بالرواق التام ما رايك بالاركيلة،قلت له تمام اشرب،فذهب واحضر الاركيلة ووضعها امامنا واقترب من الكنب الذي جلست عليه وقعد بجانبي حيث اقترب مني كثيرا،وكان قد خلع قميصح الداخلي وبقي بالشورط فقط متحججا ان الجو حار،وكانت رائحة عرقه وجسمه الضخم يشعلون نيران رغبتي واكمن هذا بداخلي،وانا امتلك جسما ناعما وظغيرا كالنساء والبنات الظغار،وبعدها نظر لي قائلا ما رأيك في فلم رجلين سود لديهم ازبار كبار يخترقون كس ومؤخرة أمرأة واحدة،فنظرت له مشدوها وقد شعلت اثارة مجرد الحديث عن الموضوع فقط،قلت له تمام ممتاز شغل،فقال هيا نبدء،وبالفعل بحث عن الفلم وشغله واذ بامرأة ثلاثينية متوسطة المؤخرة وكبيرة البزاز،تداعب رجلين سود ضخمين ولديهم ازبار ضخمة فتاكة،نظرت إلى الذبرين مندهش وقلت له انظر ما اكبر الأزبار السود وما اجملهم،فنظر الى مبتسما وقال ههههه عجبوك يا ازعر،قلتله ونا بضحك ولله يعجبو بلد،واحنا نتحدث وانا اراه يقترب مني رويدا رويدا ونحن نتفرج ونرا المرأة وهي بتلعب بالزبين السود وبتداعبهن بيدها لتحمي الرجلين،وانا انظر لقضيبه الكبير وهو نايم ولا يتاثر بما يتابعه وماكنتش ادري انو هذه خطة لكي يجزب فضولي واساله،فنظرتلو وسالتو انت ليش قضيبك ما عم يكبر ما تاثرت بالفلم،فنظرلي مبتسم وقرب ايدو على كتفي ولفني لفة عادية كده وقلي انت تاثرت يعني،فقلت له طبعا وشعلت اثارة وزبي قام ،فنظر لزبي ولمسه لمسة خفيفة كده اشعلتني بزيادة وقال لي،زبزوبك حلو اوي وظغير بس انا زبي بسبب كبرو لا ينتصب الا اذا لعبلي فيه احد،فنظرت له وانا ابلع ريقي من شدة انجذابي لقضيبه وقلت له : اذا بتحب انا العبلك،فنظر بنظرة استغراب مسطنعة وقال لي :انت بتتكلم عنجد انا ما حدا من قبل لعبلي فيه ومعقول هذا الوضع ما يدايقك،فنظرت له وقلت له : لا اكيد لا يدايقني وانا انظر له نظرات اغراء كاملة،فقال تمام افعل ما تريد ،فاقتربت منه واخذت شمة من رائحة عرقه المغرية ونزلت من على الكنب على ركبي جاثيا امام شورته،وبدأت افك الزر بتاع شورته واسحب السحاب، وهو ينظر الى فمي كيف يشر اللعاب منه،وبدأت بتشليحه الشورة ووصلت الى البوكسر،اقتربت من البوكسر وانزلته الى اسفل ساقيه فبقي عاريا تماما،نظرت إلى قضيبه واذ هو اضخم بكثير مما كان يبدو عليه وهو تحت الملابس،اقتربت يدي منه وهو يراقبني بحب وانا اراقب قضيبه الكبير وجسده الضخم الفتاك،مسكت قضيبه بيدي الاثنين وبدأت اداعبه بحب والعب به واخضه،حتى بدأ بالانتصاب بعد فترة دقيقة،وكان صديقي ذو الجسم الضخم يتمتع بقدرته على التحكم بوقت انتصاب قضيبه وهكذا يجزب الاولاد،وعندما انتصب قضيبه فبدا بطول زندي تقريبا،ولقد زهلت بحجمه وجماله بالفعل،فقلت له بصوت خفيف مبتسم: ما هذا الضخم والجمال يا سيد فلان،فقال لي : يبدو ان قضيبي اعجبك ياسيد دودي،قلت له بالطبع اعجبني هو وصاجبه،وبدأت العب بقضيبه وارفعه واهزه يمينا ويسارا وانا اتابع الفلم معه جاثيا على ركبي امام قضيبه الكبير،ففجأة رايته يتعرق وبدات انا بالهيجان اكثر واصبحت اريد ان العق قضيبه الكبير وامصه وادخله في فمي،فنظرت له قائلا:هل يمكنني ان شم رائحت قضيبك ،قال لي مبتسما:نعم بالتأكيد،فاقتربت ممحوناً من قضيبه وبدأت اشمه واتحسسه بانفي،وكان يغطي وجهي تماما من شدت ضخامته،وبعدها من شدت شهوتي بدأت بضرب قضيبه على وجهي حتى اشعر بحجمه وكبره،فقال لي مبتسما : يال لطافتك ياولد استمر استمر،واستمريت بشمه والعب به ورجلي الضخم يتابع الفلم وكان شيئ لم يكن،فاحسست برغبة شديدة بان العق الزب الضخم بعد اللعب به وشم رائحته الزكية كثيرا،فامسكت به فجأة ولعقته لعقة خفيفة وبسته بوسةً لطيفة،فنظر الي وهو يبتسم ويتعرق وقال : هلق بلشنا انت ولد خبرة استمر،قلتلو حاضر ياجميل،وبدات العق بزبو الكبير وبوسو بوسات خفاف وهو بتابع الفلم وبشوف المرأة وهي تمص ازبار الرجلين السود،فنظر لي وقال : هل تعرف ان تمص متلها كده،فقلت في عقلي هذا الزبر الذي امامي ضخم جدا ياترا هل استطيع ادخاله في فمي،وانا في شدة الشهوة ان امص هذا للقضيب الشهي فقلت له طبعا،بدأت بادخاله في فمي مبدأيا كانت البداية صعبة ولكن طعمه وملمسه الزكي خفف عني كبر حجمه وادخلته كله حتى وصل الى بلعومي،شعرت بالأختناق فاخرجته فورا وقلت لرجلي الضخم: ياللهول ان زبك الجميل ضخم جدا ،فقال لي مبتسما: لم ترا شيأ بعد رح خليك تتبسط ع الاخر فيه،فنظرت له وانا بضحك ضحكة خبيثة وقلتلو : انا جاهز يا سيد فلان،وبدأت العق قضيبه الكبير وامصه وارضع بيضانه وانا اراه كيف يتعرق ويبتسم لي ابتسامات الشهوة والنشوة والاغراء،وهو نحن ناخز نظرة على الفلم كل شوية لكي نرا ماذا حدث في المرأة والفحلين السود،وانا بدأت بالاستغراب لان قد مضا على لعبي في زبره ومصي له اكثر من عشر دقائق ولم ينزل المني بعد،فعلمت انه رجل قوي وانه يستحق ان يفشخ طيزي المدورة،فنظر لي وقال لي انظر إلى الفلم يريدون ان يدخلون اذبارهم في طيزها وكسها هل تحب ان تجرب،فبتسمت له ولعابي يملأ وجهي وقضيبه وقلت له طبعا ،حملني في يديه الاثنين واخذني متجه نحو السرير وانا وهو نبتسم لبعض بحب وقال لي :انت اطيب والذ ولد مصلي زبي بحياتي،والقاني على السرير وفتلني على بطني وقال لي خود وضعيت الكلب راسك ع المخدة وطيزك رفعا لفوق،قولتلو وانا بتأوه حاضر واخدت الوضعية ورفعتلو طيزي،بدأ ينظر بها بتمعن وشهوة شديدة،وكانه وحش وسوف ينقض على فريسة ضعيفة،وقال لي: انت طيزك سمرة بس مدورة ومافيها شعر ابدا،وبدأ يبدي اعجابه الشديد في طيزي الصغيرة المدورة ،وفجأة وبدون سابق انزار هجم عليها وبدأ بمصها وعضها عضات لطيفة،وبدأ يضربني عليها صفعات خفيفة في يده اشعلت النار في ولم تنطفئ حتى هذا اليوم،واستمر بالمص والبوس في طيزي وضربها حتى اصبحت حمراء كالدم،واصبحت الآهات تخرج مني بلذة وحرارة شديدة،وبدأ يقول لي :هذه الطيز اطيب طيز اكلتها بحياتي اتمنا لو عرفتك من قبل يادودي،وانا ابتسم واضحك ضحكات خبيثة وقلو بحبك يا ابوي زبر كبير ،وبعدها قترب من رقبتي وبلش بلعقها لعقات خفيفة وعاد الى طيزي ينظر ألى خرم طيزي ويقول ياعسل طيزك حتتحمل زبي الضخم،هنا قد احسست بالخوف بعض الشيئ،ولكن اثارتي كانت طاغية على كل شيئ،وكنت من قبل اشعر برغبة ان انتاك من طيزي ولكن لم افعلها ولا مرة،فقلت له اريد ان تفتح لي طيزي انا اريدها ان تنفتح من قضيبك الضخم هذا،فنظر نظرة خبيثة وقال لي،من عنيا،مد اصبعه الكبير الضخم الى فمي وقال لي ان اضع بعد اللعاب عليه ،فنظرت له وقلت له بكل سرور ومصية له اصبعه وامليتها بلعابي الكثير،اخذا وبدأ يدهن بها خرم طيزي وبعدها بدأ بأدخال اصبعه بشويش،وبدأت اشعر بتوسع خرم طيزي وبحرترة ومتعة كبيرة يرافقهما وجع شديد،وبدأت اقول له بالراحة ياسيد فلان بالراحة،وبدأ يقول لي ألا تريد قضيبي الكبير في طيزك يجب ان تصبر وتتحمل ،فقلت له طيزي لك اااااه افعل بها ما شأت اااااه طيزييي آاااااه،وبقيت اتوجع حتا ادخلها كلها، ترك اصبعه دقيقة وبعدها بدا بادخاله واخراجه،وبدأت بالصياح والتوجع اااااه اااااه بشويش،وبعدها بدأ بادخال اصبعه الاثنين وابقائهم بجوا طيزي حتى يتوسع خرم طيزي،بعد ما وسعلي طيزي وبدأت بالأتساع احسست انها بتلهب وبنفس الوقت عايز اتناااااك منها أوي،نظرتلو وقلتلو وانا بغمزو ما يالله بقا دخلو فطيزي عاوزو بطيزي،وقلي هو ومبتسم اوي استعد يازوزو حتحس بيه جوا طيزك بيفشخك فشخ وحتتعور اوي،بدأت اخاف من كلامه لأني بشوف مدا ضخم زبره وفجاة شد طيزي لعند زبرو وبدأ بمداعبة طيزي بزبرو الضخم الكبير اوي حتى شعرت انا باثارة والاهااات تاكل مني وانا بقلو آاااه يا ياسيد فلان دخلووو بقا مش قادر،نظرلي نظرة المفترس كده وقلي اجهز الضخم داخل،وضع راس زبره على خرم طيزي وبدا بدفعه بالراحة وانا اشعر بدخوله الى طيزي وتوسع خرم طيزي بالتدريج وانا اصرخ وأتأوه من شدة الوجع والشهوة بنفس الوقت،وهو يقول لي معلش ياحبيبي حيوجعك في الأول وبعدها هتحس براحة كبيرة،وفعلا كنت مع كل الوجع ده الا انا حاسس بسعادة ونشوه محستهاش من قبل،وبدأت طيزي الصغيرة بالتأقلم مع زبر رجلي الضخم حتى ادخله كله،وانا اشعر وكان طيزي قد اصبحت نارا مشتعلة من شدة الوجع،ولكني مبسوط كتيرا واتمتع بشعور الفتح،قرب كده علي ونيمني على جنبي وزبه الضخم كله في طيزي وحضني وقلي خليه كده جوا شوية بقا عشان تاخد طيزك عليه وتتعود،نظرتلو وانا بتوجع وقلتلو ااااه تمام ياحبيبييييي اااااه،وبدأ بالتهام رقبتي ومصها وكانو بمصلي دمي من شدة شهوته وهيجانه علي،وانا اشعر في زبره الكبير ينبض في احشائي وكأنه سينفجر باللبن الكثير ،ولكنه كان قويا صارما يستطيع ان يتحكم ايمتا حينز لبنو،وكانت هذه الميزة تعجبني به كثيرا،وبعدها بدأ بالحديث معي وقال لي هو انت لماذا لم تكن تحب ان تقترب مني يادودي هو انا كنت بزعلك بحاجة،قلت له مبتسما بصراحة كنت انجذب لك ولشكلك الضخم كثيرا واتمنا ان اكون في احضانك مثل هذا اليوم ولكن كنت اخاف ان تكون مش كويس معايا،فاخذ براسي واداره امام وجهه بحب وقال لي وشفت ايه دلوقتي يادودي وحنا بنتبسط سوا ،قلتلو مبسوط اوي فيك ياحبيبي الضخم،وقال لي بعده ما رأيك ان ابدأ في تحريك زبري ببطأ في طيزك ،فقلت له بكل سرور اصلا انا عاوز اتناك منك ياعمو الضخم ،وفعلا بدأ بتحريك قضيبه الكبير وانا اشعر بالمتعة والوجع الكبير واقول له آااااه اااااه بالراحة ياسيد فلان طيزي حتتفرتك،وقلي وهو بداريني وبيحضني بشده معلش ياحبيبي ده عشان تتعود وتتمتع بزبي وهو في طيزك،وقلت له وانا بتوجع ماشي ياحبيبي الفحل خد راحتك طيزي الك،وفعلا بدأت اتعود على زبرو من طريقة تحريكو وهو جوا طيزي وبدأت رغبتي ونشوتي في الازدياد حتى قلت له وانا اتأوه بلش يالا بلش،وفعلا بلش بادخاله واخراجه بسرعة وهنا شعرت بخرم طيزي وهو بيتفرتك وبيتوسع من كتر النيك وانا مستسلم ع المخدة بين احضان ابن الجيران الضخم الفحل وكل شوي يغير في الوضعية وينزلني ع ركبي امصله زبه وفضل ينيكني ساعة ومنزلش وانا بدأت بالأستغراب من شدت قوتك وصبره على القزف ،وبدأت طيزي توجعني بشدة وبنفس الوقت لا اريده ان يتوقف،حتى قال لي فجأة : يلا ياعسل انزل على ركبك حجبلك اللبن تشربو وتتغزا بي ،شعرت وقتها برغبة كبيرة وقلت له : انا عاوزه على وجهي وبفمي ،وفعلا نزلت على ركبي امام زبره الاسمر الضخم وبدأت بمصه ولعقه وفجأة بدء اللبن ينزل منه كأنه صنبور ماء وقد املالي فمي ووجهي وكانت طعمته لذيذة جدا وفضل ينزل لبن شغلة ١٠ ثواني تقريبا حتى بلل وجهي وشعري تماما بلبنه،وبعدها حملني واخذني الى الحمام كي انظف له زبره وجسمه واستمرت مواعداتنا الجنسية سنة تقريبا ولحد الان منتكلم ومنتمنا نلتقا مرة تانية على شان نعيد اللحضات الي عشناها مع بعض.
  • أعجبني 1
رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

  • 2 أشهر لاحقا...

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...