هبه عيد تم النشر 20 أغسطس 2023 مشاركة تم النشر 20 أغسطس 2023 طلَبْتُ منْها أنْ تَفُكَّ وثاقي خوفي بأنْ تبكي وتشكي فراقي فَقالَ قلبي إنّي أشْــتَهيها فبعدَ عيونِها لَنْ يَبْقى باقي فإنّي أُحِبُّها كالبدرِ ليلاً هِيَ عُمري وروحي وانْسِراقي هيَ نَبْضي وأفراحي وعشقي فكمْ أرنو إلى يومِ التَّلاقي هي النّورُ الّذي في عيني دوماً هي حُبّي وشوقي واشْتياقي شَعرتُ بصوتها حُزناً كبيراً هي تَهْواني حداً لا يُطاق شَعرتُ بِأنَّها تنوي احتلالي فَسَـلَّمْتُ سـلاحـي والنِّطاق تُقبِّلُني على شَفتيَّ عشْقاً وصَدري يَسْتغيثُ بِاحتراقِ وَدِدتُ ضَمَّها كالوردِ حُبّاً فعشقُ حبيبتي كالنّورِ راقي ودِدتُ صَدرَها يُطبق بِصَدري وساقُ حبيبتي يَلْتَفُّ ساقي رابط للتعليق شارك على مواقع أخرى المزيد من خيارات المشاركة...
المشاركات الموصى بها
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق
تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق
إنشاء حساب
اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!
تسجيل حساب جديدتسجيل الدخول
هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.
تسجيل الدخول الآن