في ليلة الليالي كنت وحيدا و قلقا بعدما بات الاهل في مناسبة عائلية وتركوني وحيدا ولم أجد من يؤنسني في ليلة طويلة فنزلت أتمشى و أغير الجو ,
بداية لم أفكر في شيء مجرد جولة قصيرة حول الحي بكل عفوية و لكن حين ناداني الشاب الجميل ليسألني تحركت الفاجرة التي في داخلي و سخنت عليه فهو شاب عمره حوالي 22 قمحي يرتدي لباسا رياضيا ضيقا يبرز حجم طيزه الضخم مقارنة مع جسمه النحيف و كذلك حجم زبه الذي مثل الموزة و كان نصف منتصب و الظاهر أنه غريب عن المدينة , أقترب مني الشاب و قال لي : أخي ممكن سؤال ؟ هنا ظننت...
Read moreعرض المقال كاملا