القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

shaaeralhob

طاقم الإدارة
  • المساهمات

    23,056
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    86

المشاركات تم نشره بواسطة shaaeralhob

  1. تاجرة المخدرات و ابنتها

    الأم تخلى عشيقها يغتصب أبنتها حتى تهدأ شهوتها وتنقذ أبنها وصحته من كس أخته الكبيره الهايجه تبدأ القصه وهيه حقيقيه فعلا وحدثت فى حى من أحياء القاهره

    كبرت الأبنه وهيه طوال حياتها تجد شده وصرامه من الأم وجبروت فى شخصيه الأم حتى على الأب

    والدها والأم هي الآمر الناهى باليبيت حتى على أبوها ولها ثلاثه أخوات بنات هيه أكبر وأخ صغير جدا

    رضيع لم يتعدى السنتين ولما أتمت عمرها الخامسه عشره فوجئت بالأم

    هتجوزها لراجل يكبرها بعشرين عاما وهذاة الراجل بيتردد عليهم بالبيت بحجه أنه شريك أبويها فى تجاره

    ولاتعرف ما هيه التجاره بالظبط وصديق أبوها الحميم المقرب وبحكم الأم هيه الراجل والست فى البيت

    ولم تقدر لا هيه ولا أبوها مخالفه أمر للأم أتجوزت فعلا هذا الراجل وبنفس الطريقه أتجوزو أخواتها البنات

    وعاشت مع جوزها فى هناء وسعاده وأنجبت منه ولدين وبنت خلال جواز

    أستمر ما يقرب من ثلاثه عشر سنه وفى يوم أنتظرت جوزها يعود من عمله فلم يرجع حتى وقت متأخر

    من الليل أتصلت ببيت والديها بحكم جوزها شريك لأمها وأبوها فى التجاره

    ولم تجد غير الأم والتى أخبرتها جوزها أتقبض عليه فى قضيه مخدرات هو وأبوها وسوف تقيم لهم محامى

    يدافع عنهم وعرفت وتيقنت من أن الأم هيه التى تدير تجاره المخدرات وما أبوها الا صبى عند أمها وكان

    ده السبب اللى ملهوش كلمه لافى بيته ولا فى حيات أمها ولامستقبل أبنائه وتم حسم القضيه بحكم عشر

    سنوات سجن مشدد لجوزها وأبوها فى القضيه وعلى ما تغيرت احوالها وأصبحت وحيده بعد سجن جوزها

    مع أبوها أنتقلت الأبنه تقيم فى بيت أمها حتى تجد من يأكلها ويأكل أولادها وكانت ده أمر من أمها تنتقل

    للأقامه معها فى البيت وراحت عاشت مع أمها فى بيتها ومعاها أولادهاوكانت الأم مازالت تتاجر بالمخدرات وبنفس جبروتها فى شخصيتها وشديتها حتى كانت بيحضر فى وقت

    متاخر من الليل راجل ببيت أمها وكانت لم تراه من قبل وعرفت أنه الصبى الجديد لأمها وعشيقها بنفس

    الوقت وأكتشفت ذلك بنفسها كان بيت أمها عباره بيت مكون من ثلاثه أدوار هيه بتعيش فى أخر دور على

    السطح والدورين الأخرين لأمها وتجارتها وكان أخوها دايما قاعد معاها بالشقه بيلعب وبيبات مع أودلاها

    أعتتبرته من أولادها مش أخوهاحيث يقترب من أولادها بالعمر ولا

    يفرق غير عامين تلاته بالكتير فهو فى سن خمسه عشره عاما وبطبيعه وجود أخوها وكانت شيفاه صغير

    وزى أولادها كانت بليل بتلبس قمصان النوم العريانه والقصيره وهيه لاتبالى بوجود أخوها ولا أبنائها ولا

    فى نيتها أى شىء لا جنس ولا حاجه غير طبيعيه وكانت سعيده بحياتها وبأولادها وأخوها وكانت بتخاف

    عليهم من الهواء نفسه وكانت محتضناهم بحنانها ورعايتها ونسيت

    جوزها وأرتضت باللى هيه فيه وفى يوم شعر أخوها بألم شديد ببطنه ووجدته بيتألم بشده من المغص اللى

    أصابه فجأه والوقت بليل متأخر قامت عملت له ليمون مغلى وشاى بليمون ولم يتحسن بل ساءت حالته

    أكتر وشعرت بدأ أخوها بأعياء شديد وشفايفه بدأت فى الزرقان وخاقت عليه بجنون جريت مسرعه على

    أمها فى الدور اللى تحتيها تنده عليها ولاكن لم ترد عليها دفعت باب الشقه وجدته شبه مفتوح دخلت على

    الفور على أوضه نوم أمها تبلغها بمرض أخوها لقيت أمها رجليها

    مرفوعه فوق أكتاف هذا اراجل اللى هوه صبيها الجديد وهو راكب فوقيها وشبه متخدره نهائى وبيدفع

    بزبره بشده داخل كس أمها وهيه بتقول له اح وأف ألحقنى ودخله قوى مش قادره نيكنى قوى حتى لما

    فتحت أبنتها الباب وشفتها لم تشعر بيها نهائ ورجعت الأبنه للوراء من ما شفته من ولم تتخيل أمها

    شرموطه للدرجه ده وسمعت الراجل بيقلها كسك واسع قوى يالبوه يامتناكه وهيه بتقله جوزى كان خول

    مبيعرفش يشتمنى ولا يهيجنى عليه وكان بيخاف منى وكنت بتتناك من صبيانى على حسه حتى أبنتى

    الكبيره حملت فيها من صبى من صبيانى مش من جوزى وهو عارف بكده وعلى قد ما أبنتها أتصدمت فيها

    ولاكن شعرت بكسها وهيجانها خصوصا بقلها أكتر من سنه كامله كسها لم يخترقه ولم يفشخه أى زبر من

    يوم ما جوزها أتسجن ووقفت كأنها متعرفش ولا شافت حاجه تنده على أمه وفين وفين لما الأم أنتبهت

    لصوت أبنتها وخرجت لها وهيه شبه عاريه وواضح أثار النيك على وشها كانت بتنهد وقلتلها أخويا تعبان

    قوى ردت وقلتلها لبسيه هدوم خروج وحضريه هوديه للدكتور الأن وفعلا

    راحت بيه للطبيب الذى أعطاه عقاقير وقال مريض بنزله معويه شديده لابد من مراعاته وأعطائه الدواء فى

    مواعيده وطبعا كده كده هو عايش مع أخته يعنى هيه اللى هتراعيه فى مرضه وفعلا أعتنت بأخوها فى

    مرضه ونقلته بغرفتها فى سريرها حتى تكون قريب منه فى العنايه بمرضه وكانت تسهر يوميا على راحته

    وعلاجه لابسه قميص نومها ولم يغيب منظر أمها وهيه بتتناك من بالها وتتخيل أمها وهيه بتتناك وبدأ كسها

    يتهيج عليها قوى وشعرت بحرقان شديد بحلمات بزازها ومبقتش قادره

    ولاعرفه تتمالك نفسها ولا أعصابها من حرقان بزازها وكسها قامت تدخل الحمام وتتبين ما بين أفخادها

    والسائل الساخن واللزوجه اللى تدفقو على وراكها وأفخاده وحرقان كسها وجدت كسها مخرج سوائله

    الساخنه وكلوتها مبلل كأنها تبولت على نفسها قلعت كلوتها من كتر هيجانها حتى تفسح لكسها الهواء حتى

    يخف من حرارته وناره الملتهبه لتستريح وتهدأ من هيجان كسها ورجعت

    لأخوها المريض وقربت منه وعملت نفسها بتعطى العلاج لأخوها وكانت بتحك صدرها وتمسح بزازها فيه

    وهيه لم ترتدى السنتيانه وهيجانها زاد أكنر ومبتقش قادره تسيطر على نفسها ولا على كسها الهائج(

    وشعرت بحلمات بزازها حرقاها ونافره وبنتقط سائل أبيض تقريبا لبن من

    كتر هيجانها وشعرت هيه بذلك وأصبح لبن بزازها واضح من القميص المبلل وحلمتها واضحه منه قالت

    لأخوها وهيه فى قمه هيجانها حبيبى أنت محتاج غذاء طبيعى خالى من أى كيماويات والأكل كله كيماويات

    أنا هعطيك لبن حليبى من بزازى حتى تتغذى عليه وراحت مطلع بزازها لأخوها ودفعت بيهم وفى فمه

    وفعلا اللبن كان بينقط منهم قبل ما يوصلو لفمه وأخذ أخوها حلمات بزازها يعتصرهم بين شفايفه

    ويعضعض فيهم بأسنانه وعلى الفور لم تصبر على أخوها من هيجانها وكسها المولع الهائج كانت قد رفعت قميص نومها من على وسطها وكان كسها الغرقان من ميته والمشعر

    قد أتفشخ وبدأت تدعك فى كسها قدام أخوها وسحبت أخوها من وسطه وركبته عليها وهيه بتدفعه بنفسها

    عليها فوقيها وفعلا أخوها ركب فوقيها وبدأت فى شد وقلع هدوم أخوها والكلوت بتاعه وقدرت تقلعه وفتحت

    وراكها على مصراعيها حتى ينال زبر أخوها من كسها المشعر والمفشوخ الهائج وكان قد ركب على

    كسها ولفت وراكها الكبيره التخبينه على ظهره وزبره دخل بالفعل فى كسها وغاص لآخره فى كسها

    المشعر وأتنكات من أخوها وكسها برد وهديت وحلمات بزازها بردت من مصى ورضاعه وتقفيش أخوها

    فيهم وتعاهدت مع أخوها أن لايعلم أحد ما بيدور بينهم ولانيكه ليها وسوف تمتعه كل ما يحب وينكها

    وأصبحت مراته ينكها كل ما تحتاجه وشعرت الأم بصحت أبنها تتدهور وفى النازل والتعب واضح على

    وشه وملامحه وحست الأم بسر وراء أبنتها مع أخوها الصغير وراقبت

    أبنتها وفعلا ظبطت أبنها راكب فوق أخته الكبيره بينكها وفاشخلها كسها وبينزل لبنه فيها ولم تعمل شيئا

    سوى سؤالها ليه أخوكى كان ممكن تتناكى من أى راجل أو شاب غير أخوكى الصغير وتدهورى صحته

    قلتلها أنا شفتك بتتناكى ومفدرتش أمسك نفس عليه خصوصا وجوزى محبوس بالسجن ومش قادره أعمل

    أيه يعنى أنتى ياماما أنتى نفسك أتنكتى من الصبى بتاعك سكتت الأم وعرفت أن أبنتها شفتها وهيه بتتناك

    وفى يوم ندهت على أبنتها قلتلها تعالى عوزاكى نزلت أبنتها ولمدا دخلت الشقه دخلتها الأم غرفه نومها

    فوجئت بعشيق أمها نايم على السرير عريان حاولت تخرج لقيت أمها واقفه على باب الغرفه تقلها أدخلى يا

    لبوه أتناكى بدل ما تموتيلى الولد الصغير اللى حيلتى فى نيكك ياشرموطه ده زبره كبير عن زبر أخوكى

    حاولت تخرج أبنتها مسكتها أمها لعشيقها وفعلا نجحت أمها فى تقليعها كلوتها

    بمساعده عشيقها وفى لحظه الراجل كان راكبها قدام أمها وأمها بتمسك فى بزاز أبنتها تقلها يامتناكه

    أخوكى الضعيف الصغر هان عليكى تركبيه على كسك الكبير عوزه تموتيه ياشرموطه أنتى مخلفه قده فى

    عمره يالبوه وفعلا فى لحظات بدأت الأبنه تتجاوب مع عشيق أمها ولما الأم سمعت صوت وحوحت أبنتها

    وصوت كس أبنتها وزبر عشيقها داخل خارج فيه وعامل صوت من كتر سوائل كسها

    شعرت الأم بهيجان فى جسمها وكسها وقلعت عريانه وشاركت أبنتها النيك من زبر عشيقها

    وأصبح العشيق يتناوب النيك على الأم وأبنتها كلما شاء ولم تعتق الأخت زبر أخوها الصغير من كسها

    وبعلم الأم التى أتناكت من أبنها هيه كمان فيما بعد أيضا
    وده اميلى للبتات والمدمان وادا دخل احد غيرهم يبقى عاوز يتناك [email protected]

  2. سوسن اخت زوجتى وابنتها

    أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا (موزه للسكس العربى )لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن(موزه للسكس العربى ) وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس(موزه للسكس العربى ) وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب (موزه للسكس العربى )الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير(موزه للسكس العربى ) فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها(موزه للسكس العربى ) فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها(موزه للسكس العربى ) فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن (موزه للسكس العربى )فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت(موزه للسكس العربى ) أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير(موزه للسكس العربى ) وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت (موزه للسكس العربى )بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها(موزه للسكس العربى ) وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية(موزه للسكس العربى ) أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت مرة أخرى(موزه للسكس العربى ) فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
    خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى اوريك النيك الحقيقى (موزه للسكس العربى )مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها (موزه للسكس العربى )الى فوق كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها(موزه للسكس العربى ) ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا حجرة الصالون(موزه للسكس العربى ) ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون .
    وده اميلى للبنات والمدمات وادا دخل اى احد غيرهم يبقى عاوز يتناك [email protected]

  3. عامر المراهق ومرات ابوه ونيك محارم عنيف منتهى اللذه

    .............
    اليوم هحكى لكم قصة صاحبى عامر على لسانه وهى قصة مأسويه الى حد ما وهى كالتاى :_.........
    هو اسمه عامر وكان يعيش بين أحضان أسره صغيرة تتكون من اب وأم و اخت تزوجت الاخت وبعد صراع المرض الطوييييييييييييييل مع أمه توفت
    وكان ابى يبلغ من العمر 55 عام وأنا أبلغ 20 عام عسشت انا وابى فى وحدة قاتله ممله غربية لمدة 3 سنوات وعندما بلغ أبى من العمر 58 سنه قرر الزواج وكانت لنا جارة مطلقه كانت تملك سمعه طيبة وأخلاق حميد وأسمها ( عبير )
    كانت عبير تهتم بأحوالنا انا وأبى لأن علاقتها كانت قوية بوالدتى .............
    وكانت عبير تبلغ من العمر 26 عام وكانت تمتاز بجمال ساحر وعيون دباحة زى ما بيقولو وكان جسمها رائع ولكن أبى لم يأخذها لمواصفتها بل لتراعينى انا وابى لأن ابى كان عمره كبير فلا يفكر فى المسائل الجنسية
    تم زواج ابى منها وكانت مع محاولات لماشرة أبى الجنسية كانت تزيدها هياجا وأشتعالا كانت تمر الليالى والايام وزوجه ابى غير راضيه عما يحدث كانت علامات الغضب والحزن ترتسم على وجهها كلما أتى الليل لأنها كانت فى رعيان شبابها كنت أشعر بما يحدث ولكن ليث لى أن اتدخل فى هذا الامر حتى أتت ليله كنت أجلس على الكمبيوتر فى غرفتى وكان أبى فى هذه الليلة فى تجمع مع اصدقائه وكانت هذه عادته يجمع اصدقائه ويجلس معهم كل أسبوع بينما أنا جالس فى غرفتى سمعت صوت مياه فى الحمام فعلمت ان عبير بتستحما وبعد نصف ساعة أكتشفت ان ملابسها بالخارج فظلت تنادى أبى فخرجت انا من غرفتى وأعلمتها ان ابى بالخارج وقالت لى يا عامر أعطينى البشكير فذهبت الى غرفة نومها وأحضرت البشكير وعندما توجهت الى الحمام لاحظت أنها فتحت الباب وواربته لكن تأخذ منى البشكير وعندما مدت يدها لتأخذ منى البشكير نظرت بكسوف الى باطها الابيض الجميل فقالت لى والابتسامه الخفيفه على وجهها <اتحشم يا ولد عيب> فزادت هذه العبارة من جراءت فأمسكت بيدها وانا اعطيها البشكير فنظرت لى نظرة تحمل جميع عبارات الاستغراب وكان كل ما فى بالى التفكير فى تعبير وجهها عندما يأتى الليل وتجتمع مع أبى فى الغرفة وعلامات الغضب تملأها بعد ذلك قررت أقتحام الحمام فدفعت الباب ودخلت فغطت جسمها العرى بالبشكير وقالت لى ماذا تفعل يا عامر
    قلت لها أحاول ان أمنحك بعض المتعة المسلوبة منك فأحضنتها بشده وهى تدفعنى بلا جدوى فلقت شفتها العليا ووضعتها بين شفتى وظللت أمص فيها وأسقط البشكير من على جسمها فتركتها ونظرت الى جسدها العارى الرااااااااااااااااااااائع
    وانا غير مصدق فظللت أمسك فى فخديها وأمص صدرها فبدأت تتأوه وتقول لى بس يا عامر أيه الى بتعمله ده
    وانا مستمر فى المص والمسك ثم أنزلت بنطلونى وسروالى فظهر زبى المنتصب فنظرت له نظرة مليئة بالرغبة والشهرة فبدأت أقربه من جسدها وأوضعه بين فخديها وأداعب بيه بظريها وانا امص صدرها فجلست على حافة البانيو وزبى منتصب فظلت واقفة وتنظر الى زبى والحيرة ظاهرة على وجهها ولكن لم تطول الحيرة فأمسكت بيدها وجعلتها تمسك زبى فسلمت لى نهائى فمسكت بزبى المنتصب كالصخر ووضعته فى فمها وظلت تمص بشهوة كبيييييييييييييييييييييرة زبى بينما هى تمص فأمسكت بصدرها وأخرجت زبى من فمها ووضعته بين صدرها وظللت أخرج وأدخل بين صدرها وهى تتأوه ثم ثم قمت من مجلسى ومسكت بجنبيها ودفعتها الى الحوض وجعلت ظهرها أمامى وجعلتها تمسك الحوض بيدها وضغطت على ظهرها لتنحنى فأنحنت فمسكت بأردافها الكبيره المملوئه المستديره وظللت ادلكها وبينما انا ادلك اردافها سمعت صوت تأوه فأيقنت انها وصلت لزروة جهوتها فجلست انا على ركبى فتحسست كسها الممزوج بشعر خفيف جدا وظللت اداعب شفرتيها وبظرها ومصصت لها كسها وادخلت لسانى بتجويف كسها ثم قالت لى يا عامر ارجوك خلصنى من عذابى ادخله فيا ثم صرخت صرخه قويه وقررت انا ان انفز طلبها فقمت من مجلسى ومسكت بزبى المنتصب ثم وضعت راسه على فتحه كسها فتأوهت تأوه المعذب الزليل اعجبنى كثيرا هذا فقررت ان ابقى على هذا الحال فتره قصيره من الزمن وانا اداعب كسها برأس زبى وبدأ جسدها بالارتعاش ثم تطور الارتعاش الى نفضه شديده ترج جميع انحاء جسدها ثم فوجئت بأنها انزلت كميه كبيره جدا من شهوتها فقررت ادخال جزء من زبى بكسها وعندما فعلت هذا صرخت صرخه عاليه فقالت لى ادخله كله ارجوك فبدأت ادخله فى كسها ببطء فسرعت رتم زبى وبدأت فى دخيله وطليعه من كسها وفسرعت اكتر واكتر واكتر وهى تتأوه تأوه شديد فأمسكت بصدرها المنتصب بحلمتيه وحسست عليهم بحنيه شديده وضغط عليهما ضغت شديد وانا ملقى على ضهرها وزبى فى كسها فاحسست حراره شديده تنبعث من جسدها وفضلت على هذا الوضع فتره قصيره ورجعت مره اخرى ادخل زبى واخرجه بسرعه كبيره فى كسها حتى احسست انى سأقزف منيى فأخرجت زبى فرججته رجتين فانفجر من زبى منيى وظل زبى يقزف بكميه كبيره جدا من المنى على ضهرها وعلى اردافها وبعد أن انتهينا من هذا خرجت من الحمام وتركتها لتنظف جسمها بالماء من المنى ثم أرتديت ملابسى فخرجت من الحمام وهى تلومنى على ما حدث فطلبت منها ان تسامحنى ووعدتها انا هذه ستكون أخر مرة ولكن فى بالى ليست هى المرة الاخيرة بل كانت البداية
    وده اميلى للبنات والمدمات وادا احد دخل غيرهم عاوزنى انيكوه [email protected]

  4. بنت الجيران

    اولا :
    انا اسكن في قريه .....

    هذه القصه بدأت احداثها حينما كنت في الثانوية العامه............ انا شاب يقال اني كالفرنسيين ........متوسط الحجم طويل القامه ...........كان الجميع يمتدحني لذكائي الدراسي و لمواهب اخري .



    يسكن بجوارنا في بيت منفصل عائله متكونه من ثلاثة افراد الاب والام وابنتيهما ( مني)
    مني فتاه بيضاء طويلة القامه جميله مقوماتها كأنثي تغري اي شخص يراها.
    ... في احد الايام في المرحله الثانويه (2) كنت راجعا من الدروس فكانت جالسه في بلكونة غرفتها ... فاشرت لها براسي كتحيه لها (فقد كنا علي صداقة سابقه منذ طفولتنا الا انها كانت تكبرني ببضعة اعوام )..فنادت باسمي فوقفت وسالتها عن ما تريده...... فبدأت تحكي انها زهقانه و مدايقه فاتكلمت معاها حوالي ساعه تقريبا خرجت والدتها و نظرت و حينما راتني ابتسمت وسلمت علي ودخلت الي المنزل ............. عرفت منها ان والدها يرفض ان تكمل التعليم بعد الثانوي الفني .... مرت الايام و اكملت تعليمها وانهت معهد ...... و تزوجت بالقرب من منطقتنا ايضا...... زوجها يسافر الي الخارج كثيرا ويغيب ما يقارب الثلاث اعوام...... استمرت علاقتنا علي كلام عادي وسلام و في عام الاول من الجامعه كانت اول حادثه بيننا ....... كان والدها ووالدتها متعودين علي السفر لاقاربهم في ...... و لكن زوجها طلب منها الا تسافر و هو في الخارج و ان تبقي مع عائلته فكانت تأتي لتنظيف بيت عائلتها في اغلب الاحيان..... اثنا عودتي من الجامعه كانت تنظف المنزل فسلمت عليها وسالتها عن احوالها .... طلبت مني ان اسعدها في حمل بعض الاشياء فدخلت الي البيت ...........
    الجيران
    كان الطرقه ضيقه للغايه و اثناء حملنا للغساله الصغيره رايت صدرها باكمله ظاهرا من فتحة الجلباب و كانت هذه اول مره لي اري منظر كهذا فانا لم يكن قد سبق ان شاهدت افلاما او اشياء كهذه مطلقا الجيران فاحست من نظرتي فقامت بمعاتبتي و لم اكن اعرف بما ارد عليها الا انني تجهمت وعدت لبيتي ... ده اميلى للبنات والدمات [email protected]

  5. بعدما عادت عايدة إلى بيتها وقد اتناكت من ابنها عادل وصديق زوجها عاطف زوج صاحبتها سميرة , جلست تفكر فى الورطة التى وقعت فيها , لقد اتناكت من ابنها الذى لا يعلم لأنها كانت ترتدى ما يخفى وجهها ولكنها كانت تعلم جيداً , لقد حاولت منعه ولكن الفضيحة كانت ستكون أكبر لو تواجه الجميع بما حدث , كانت تريد أن تمر الليلة بدون مشاكل , ولكن حدث ما هو أفظع من كل المشاكل وهو ولوج زب الابن فى كس أمه بل وطيزها حتى الانزال , بل حدث أيضاً تبادل زوجات , كل هذا فى ليلة واحدة , لقد كانت فكرة صديقتها سميرة زوجة عاطف هى التى أوقعتها فى هذه الورطة , لقد كانت تعتقد أنها هى وصديقتها سيتخفون وراء النقاب لمراقبة أزواجهما وظبطهما متلبسين , ولكن السحر انقلب على الساحر , وهى وصديقتها سميرة هما من تم تظبيطهم من الزوج والابن والصديق , كل هذا كان يدور فى عقل عايدة التى كانت تضع خدها على يدها وهى جالسة بالصالون مستغرقة بالتفكير , حتى خرج ابنها عادل من غرفته مرتدياً شورت فقط على جسمه يفرك فى عينيه وزبه يكاد يخترق الشورت , تفاجأ عادل عندما رأى أمه عايدة جالسة على الأريكة فى هذا الوقت بقميص نومها , الذى كان يظهر بزازها وأفخاذها بدرجة مهيجة .
    فقال لها : " صباح الخير يا ماما , يعنى صاحية بدرى النهاردة ؟ "
    عايدة : " مش جايلى نوم ياعادل , هاقوم أعمل الفطار . "
    دخل عادل إلى الحمام وفى مخيلته صورة أمه وهى جالسة على الأريكة , وكذلك دخلت الأم عايدة إلى المطبخ لتجهز الإفطار وكسها قد حن إلى ذلك الزب الضخم الذى يملكه هذا الشاب الذى هو ابنها , والذى قد علمها نيك الطيز .
    أتى عاطف ليصطحب منير زوج عايدة للعمل , جلس الجميع تناولوا وجبة الإفطار , خرج منير وعاطف , بينما عايدة قد غالبها النوم فدخلت غرفتها لتنام , ولكن عادل بقى مستيقظاً وقد عشش جسد أمه فى خياله لا يريد أن يفارقه , ويصارعه ضميره قائلاً إنها أمك كيف تفكر فيها هذا التفكير يا حيوان , ولكن شيطان زبه الهائج يقول له انك لن تخسر شيئاً لو تلصصت على جسد أمك الجميلة وهى نائمة إنها لن تشعر بشئ , وفعلاً قام عادل بفتح الباب وكانت المفاجأة , أمه فى سابع نومة وقميص النوم مرفوع حتى بطنها وكسها يظهر بطريقة واضحة جداً , وكذلك بزازها , ولكنه حدثت له صدمة , وهى أن جسد أمه شبيه لجسد الشرموطة المنقبة التى أغرقها نيكاً بالأمس , نفس الكس , نفس البظر , حتى حلمات بزازها , هل يحدث أن تتشابه النساء هكذا , كل هذا كان يجول فى خاطره , ولكنه تذكر شيئاً , لقد كانت طيز الشرموطة المنتقبة رجراجة لها هزة معينة عند تحريها باليد وفردة الطيز الشمال كان عليها 3 نقاط سوداء على هيئة رؤوس مثلث قائم الزاوية , يا هل ترى كذلك الأم عايدة تمتلك هذه العلامات , لقد قرر عادل أن يقلب أمه على بطنها ليتأكد من الشبه بينها وبين الشرموطة المنتقبة , إنها لمخاطرة كبيرة أن يقوم بقلبها على بطنها , ولكن لا مفر من القيام بذلك , وفعلاً بدأ يتأكد أنها نائمة وعندما تأكد من أنها فى نوم عميق جداً قلبها بهدوء وكانت طيزها تترجرج مثل الجيلى والمفاجأة الكبرى أن العلامات الثلاثة موجودة على فردة طيزها الشمال , لم يستطع عادل الوقوف على قدميه أمام تلك الحقيقة العارية , لقد شعر بدوار عنيف فجلس على كرسى بالغرفة وبدأ يعيد شريط أحداث الأمس من أوله إلى آخره , وكلما تذكر شيئاً فى جسدها قام وفحصه وكانت حسرته تشتد كلما تأكد من ذلك , وعندما تذكر أن الشرموطة المنتقبة كانت أول مرة تتناك فى طيزها بالأمس , وأنه هو من قام بفتح طيزها , قام ليتأكد ففتح فلقتى طيز أمه الرجراجتين حتى ظهر فتحة شرج أمه وبها بعض التمزقات الحديثة التى لم تندمل بعد , ازدادت حسرته حتى فكر فى الانتحار , لقد تيقن أخيراً أن الشرموطة النتقبة هى أمه ولكن من تكون الشرموطة الأخرى التى كانت معها , ولماذا يفلان ذلك هل لأجل المال أم من أجل المتعة , ولماذا تركته أمه ينيكها فى كسها وطيزها , لا لقد كانت تمنعه ولكنه هو الذى هددها بخلع نقابها , إذن هى وصاحبتها بتناكوا بالنقاب ولا يريدوا أن يظهروا وجوههم لمن ينيكوهم , تذكر عادل كيف كانت أمه بين يديه مثل قطعة الجاتوه اللذيذة , وبدأ يقنع نفسه بأن ما حدث قدر ومكتوب وبدلاً من التحسر والندم فيجب الاستفادة من امه ومن جسدها الذى لا تملكه النساء وكذلك الاستفادة من صاحبتها التى لا يعلمها حتى الآن , وتحويل الموقف لاشباع رغباته , وبالمقابل منع أمه من أن ينيكها الغرباء , يكفى عاطف صديق أبيه الذى دك كسها أمام عينيه ولكنه كان لا يعلم .
    كانت عايدة لا تزال فى نومها , ولكن عادل ابنها قرر أن يعاقبها , ذهب إلى الدولاب ليبحث عن النقاب الذى استعملته أمه للتخفى وبالفعل وجده , خلع ملابسه وأصبح عادل عارياً وارتدى النقاب ثم هجم على أمه وبدأ يضرب طيزها بيديه حتى تستيقظ , ولكنها لم تستجيب فبصق فى طيزها وأخذ يدخل اصبعه فى طيزها وبعدها قام بإدخال زبه وأخذ ينيكها فى طيزها حيث أنها بدأت تفيق من نومها كانت تنام على بطنها وتفاجأت بأن هناك شخص يعتليها ينيكها فى طيزها , وعندما همّت بالصراخ وضع عادل يده على فمها فلما أدارت وجهها إليه وجدت شخصاً يرتدى نقاب , ولكن هذا الجسد وهذا الزب تعلمه جيداً , إنه زب ابنها عادل .
    لقد فهمت عايدة الرسالة التى يريد عادل أن يوصلها لها فاستسلمت له ولن تقاومه , وأخذت تذرف الدوع وهى تتناك , أما عادل فقد خلع النقاب وقلب أمه عايدة على ظهرها وأخذ يقبلها ويعصر نهديها ثم يصفعها على وجهها ثم رفع ساقيها على كتفيه واخترق زبه كسها , وأخذ ينيكها بانتقام وكانت بزازها سريعة جداً فى اهتزازها تكاد ألا ترى من سرعتها , كان النيك عنيفاً حتى قذف عادل فى كس أمه , ونام عليها لدقائق ثم قام وضربها على وجهها , وأمه تصرخ وهو يضربها على جسدها , حتى قالت : " كفاية .. هموت .. " فقال لها ابنها : " مين الشرموطة اللى كانت معاكى امبارح .. " لم ترد عايدة عليه , فجذبها من طيزها ورفعها وجعلها فى وضع النيك الخلفى ثم رشق زبه الضخم فى طيزها وأخذ ينيكها ويضربها حتى قالت عايدة : " سميرة أم سلوى خطيبتك هى اللى كانت معايا وهى صاحبة الفكرة " كانت الصدمة شديدة على عادل مما زاد عنفه فى نيك طيز أمه حتى وقعت أمه من على السرير من شدة الدفع .
    ثم قال لها عادل : " انتوا ايه اللى وصلكوا لكدة .. دمرتونى ودمرتوا مستقبلى "
    فقالت عايدة وهى تبكى : " كنا عايزين نراقب أبوك وعاطف جوزها ونعرف سبب تأخيرهم "
    ثم سحب عادل أمه على الحمام واغتسلا وقال لها : " احنا هنروح لسميرة دلوقتى وانتى لابسة النقاب , عايزك تقولى حاضر وبس . "
    كانت سميرة بمفردها فى البيت لأن سلوى فى الجامعة , طرق الباب فتحت سميرة الباب وجدت عادل وبجانبه امرأة ترتدى نقاب تألفه هى جيدا فعرفت أنها عايدة , ولكنها لن تستطيع الكلام , فقالت عايدة : " ابنى عادل عرف كل حاجة يا سميرة " ثم هجم عادل على سميرة وسحبها إلى غرفة النوم , وأخذ يضربها ويقول لها : " إياكى تعلى صوتك ياشرموطة , اقلعى هدومك . "
    فقالت له : " ياعادل عيب أنا أم خطيبتك اللى هتبقى مراتك "
    فقال لها عادل : " هو بعد نيك الأم فيه حاجة اسمها عيب , انتى السبب فى اللى بيحصل ده كله " وقال عادل بتمزيق عباءتها , وأخذ ينيكها وأمه بالخارج فنادى عليها : " تعالى ياماما .. ساعدى صاحبتك سميرة .. صاحبتك اللى ودتك فى دهية "
    دخلت عايدة وخلعت ملابسها وقال لها عادل : " انتى هتتفرجى علينا ياماما .. تعالى مصى زبى " فكانت عايدة تمصه فترة وهو ينيك سميرة فترة . وقال لهم : " انتوا عايزين تتناكوا وتشبعوا نيك واجوازكوا سايبنكم .. عندكوا حق .. حرام الحلاوة دى تتساب من غير نيك " ثم سحب أمه وجعلها بجانب سميرة أخذ يتبادل فى لحس كس واحدة , والمرأتان ترتعشان ثم قلبهما فى الوضع الكلبى وكل واحدة منهما تمتلك طيز مميزة , وكانت عايدة تنظر إلى سميرة وكأنها تقول لها انتى من أوصلتنا إلى هذه المرحلة بأفكارك الشيطانية , بينما نظرت إليها سميرة وكأنها تقول لها صدفة خير من ألف ميعاد , ودعينا نتمتع ونعيش لحظاتنا .

  6. المرأه او البنت قد تكابر كثيرا وتمثل دور الانثى المتعجرفة التي لا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب كما يقولون ولكنها بالتاكيد تكون كمن يقوم بخداع نفسه او يضحك على عقله .واذا اردت ان تصل الى قلب المرأه فان اقوى الطرق لذلك هي كسها العطشان للحليب الذكري الذي يروي ضمأه ويزوده باكسير الحياة والمتعة واللذة . فالمرأة تكون اضعف ما تكون امام رجل قوي يملك زبا صارما يعرف كيف يشبع رغباتها الدفينة للجنس والنيك الساخن الذي يجعلها تذوب بين احضانه ويجعل كسها يملأ فخذيها بافرازاته اللزجة المتواصلة كالنهر لا تتوقف ابدا ما زالت بين الاحضان.فتلك هي حالة المرأة غالبا وان تظاهرت بغير ذلك....

    مروة فتاة متعلمة بعمر 35 سنة .اكملت الليسانس في ادارة الاعمال وتعمل في احدى الشركات الكبرى براتب مجزي..وهي في غاية الجمال حتى كان جمالها وما زال مضرب المثل في محيط اقاربها وجيرانها ومعارف اهلها ..هي بيضاء البشرة طويلة نسبيا طولها حوالي 175 سم نهداها متوسطي الحجم ولكنهما بارزان الى الامام كصوارخ موجهة حجمهما كحبتي رمان من الحجم الكبير . رقبتها طويلة بشكل واضح وشعرها الاشقر الناعم بتسريحته التي تحرص على تغييرها كل فترة يعطيها بهاءا غير عادي .بطنها وخصرها الضامر مع انتفاخ فردتي طيزها وبروز نهديها يشكل بانوراما جميلة تعمل على الهام الشعراء ليكتبوا بها شعرا وخواطر لوصف هذاالجمال .فخذاها مبرومان متناسقان مع طيزها وطولها الفارع .منذ ان بلغت مبلغ النساء والناس ئؤم منزل ابيها خاطبة لها لانفسهم او لاولادهم ووالداها يتعجرفون على الناس بحجة انها ستكمل تعليمها اولا . هاهي مروة قد اكملت تعليمها وحصلت على الشهادة الجامعية والوظيفة المرموقة والخاطبين ما زالوا يتنافسون فيما بينهم فيمن سيظفر في النهاية بقلب وجسد مروة ,,,وهي ترفض هذا وتضع الشروط التعجيزية على ذاك ...منذ ان اكتمل نمو اعضائها مثل النهدين وتظخم طيزها المميز وهي تتعرض للمعاكسات والمماحكات من الشباب في الشارع وفي الجامعة وفي الوظيفة وهي تتعجرف على هذا وذاك ولا تعطي لاحد الفرصة للاقتراب منها لغايات جنسية او حتى للحب والزواج ..فقد اصبحت فتاة متعجرفة متكبرة ترى نفسها انها الوحيدة في العالم التي يجري خلفها الرجال .والمشكلة الاكبر ان والديها يشجعونها على ذلك املا منهم في اصطياد عريس من الطراز الرفيع لها ولكن ذلك لم يحصل ..تمضي الايام سريعة حتى اصبح كل الناس يعرفون مدى تعجرف مروة واهلها وتكبرهم على كل من يحاول طلب يدها او التكلم معها بموضوع الزواج او الحب وبما ان اهلها يحملون نفس الصفة فلم يعد احد يطرق بابهم لخطبة مروة ..الغريب في الامر ان مروة كلما كبرت كلما زادت بهاءا وجاذبية لانها كما يبدو تحسن العناية بجسدها ومقومات جمالها ...هاهي مروة قد بلغت الخامسة والثلاثين من عمرها ..وقد ادركت بعد فوات الاوان هي واهلها انه ما عاد بالامكان التعجرف على احد فعمر مروة لم يعد يعطيها المجال للدلال ..والخيارات اصبحت محدودة امامها خصوصا بعد ان توفي والدها ومرضت والدتها بامراض الشيخوخة العادية من الضغط والسكري وغير ذلك وتزوج اخوتها واخواتها ولم يبقى في المنزل سوى مروة وامها المريضة .عندها شعرت مروة بان القطار قد فات موعده واخذ من ركب به وذهب في حال سبيله الى مقصده واما الان فانها مجبرة على القبول بما هو متاح امامها .فامها لا شك سوف تتركها آجلا ام عاجلا وستكون وحيدة في هذه الدنيا التي اعطتها الكثير ولكنها لم تحسن استغلال ما وُهبت فضاعت فرصتها .لم يدم الوقت طويلا بعد قناعة مروة بذلك حتى طرق بابها رجل في ال 55 سنة من عمرة توفيت زوجته .وهو يملك المال الكافي لابقاء ابناءه من زوجته السابقة في بيت مستقل ويعيش مع مروة في بيت اخر لوحدهما ...فكرت مروة ,,وعصفت ذهنها واستقر رايها على الموافقة على هذا العرض على اعتبار انه اقل العروض سوءا ...وكان ان تزوجت مروة من هذا الشيخ الارمل

    انا اسمي عادل ..عمري 40 سنة كنت قد تزوجت اخت مروة الصغرى عندما علمت ان مروة تتعجرف على كل الرجال فخطبت اختها الصغرى التي وافقت بسهولة فهي تؤمن بالنصيب وتسعى وراء حظها من الدنيا بواقعية ..تزوجت من سميرة اخت مروة لكن علاقتي بمروة بقيت علاقة احترام وود وتفاهم فبقدر اعجابي بجمال مروة وانوثتها الصاخبة فلم افكر فيها يوما من ناحية جنسية لانني مقتنع بزوجتي ومؤمن بما اعطاني ربي ولا يوجد عندي مشكلة فبقيت علاقتي بمروة جيدة جدا حتى انني بدأت اتعاطف معها ومع ما آلت اليه اوضاعها ...مر عشرة سنوات على زواجي من سميرة عندما قررت مروة الزواج من هذا الارمل وهوبالمناسبة رجل وقور محترم يحترم الاخرين كثيرا وهو كذلك يعتبر نفسه محظوظا اذ حظي بالزواج من هذه الجميلة التي دوخت كل من عرفها حتى فاز بها هو وليس غيره ....مضى عام كامل على زواج مروة وكلما سألت زوجتي عنها تقول انها مبسوطة ومستقرة ولا يشوب حياتها شائبة ..على الاقل هذا هو حد علم زوجتي وكانت تقول ما دام انها لا تشتكي من شيء فتكون امورها جيدة .وبالمناسبة فمروة وزوجها يسكنون في بيت قريب من بيتي ودائما ما يزوروننا ونزورهم للمجاملة او السهر قليلا دون ان الاحظ شيئا يعكر صفو علاقتهم ببعض .حتى جاء هذا اليوم .

    ففي الشهر السابع من العام الماضي كانت حماتي مريضة جدا حيث اتصلت بي زوجتي وانا في عملي لتخبرني بانها سوف تذهب مع الاولاد لزيارة والدتها وستبيت عندها لليلة واحدة ..فهي انسانة تعيش وحيدة ولا يؤنس وحدتها الا شغالة احضرها لها اولادها وبعض من يزوروها من الجيران او اولادها وبناتها ...فقلت لهامعترضا :: وانا ماذا افعل فانا اعمل لفترتين صباحية ومسائية واذهب عادة الى المنزل في الظهيرة للراحة وتناول الغداء ثم اعود الى العمل مساءا حتى الساعة الثامنة مساءا ..وهو عمل مرهق واذا لم اجد الراحة المناسبة في بيتي يوميا فيصير الامر صعبا بالنسبة لي ...فقالت لي زوجتي ما عليك اذا اردت ان تاكل في السوق فافعل والا انا الان اكلم مروة لتاتي وتحضر لك الغداء والعشاء ايضا اذا اردت ..فقلت لها اذا كان الامر كذلك فلا باس .ولكن كلميني لتؤكدي لي ان مروة ستجهز لي الاكل ام لا ..خمسة دقائق بعدها كانت زوجتي تخبرني بانني ساجد مروة بانتظاري في البيت عند الغداء وسوف تبقى عندنا في البيت حتى احضر في المساء واتعشى وتطمئن علي تماما فهي ليس لديها عمل هذه الايام وزوجها في بيته الثاني فهي متفرغة تماما ....

    في الساعة الواحدة ظهرا ذهبت الى المنزل ووجدت مروة فعلا قد حضرت الغداء لتوها . وبعد السلام والسؤال عن صحتها وبانني اتعبتها واشغلتها بنفسي وذلك من باب المجاملة .. اعتذرت مروة وقالت ليس هناك مشكلة فانا ليس عندي شيء اعمله وها انا قد لقيت شي اتسلى فيه بدل ما اضل قاعده لوحدي . توجهت الى الحمام اخذت شورا ولبست ملابس البيت وهي بجامة عادية محتشمة لوجود مروة وليس زوجتي ومروة كانت تلبس عباية منزلية ولكنها من النوع الضيق قليلا حيث انها تجسم صدرها وطيزها بشكل مغري جدا ...وضعت مروة الطعام على السفرة وطلبت منها ان تشاركني الغداء ففعلت ثم احضرت ابريقا من الشاي الساخن وجلسنا سويا نشرب الشاي ...بدات بالمجاملة العادية مع مروة عن اخبارها وصحتها وشغلها وما الى ذلك ..ثم سالتها عن زوجها واخبارها معه وهل هناك اي متاعب معه على اعتبار فارق العمر بينهما ..فتاوهت مروة آآآآآآه طويلة ثم سكتت..فقلت لها مالك يا مروة هو في شي انا ما بعرفه ؟؟احكي بلكي بقدر اساعدك ؟؟فقالت صعب انه حد يساعدني بهالموضوع يا عادل اصله موضوع حساس شوي ...فقلت لها على اية حال انا كنت بعتبر نفسي مش غريب عنك وعن زوجك على اعتبار اني عديله يعني زوج اختك لكن اذا انك بتعتبريني غريب .انسي اني سالتك وخلص..فقالت مروة ابدا يا عادل انا بعتبرك مش غريب لكن ........فقلت لها يا مروة انتي ضيعتي نفسك بالمكابرة واعتمادك على نفسك فقط ..وها انتي رايتي النتيجة ..بكفيكي مكابرة وانظري لنفسك بلا ماتضيعي اللي بقي من عمرك مثل اللي راح وتخسري نفسك بعد ما خسرتي كل اللي حواليكي ....فتنهدت مروة بطريقة تنبيء بان هذه الانسانة تحتفظ بداخلها بضغط دفين ومشاكل معقدة قد اكون انا من ساعد على اخراجه من مكمنه الحصين وقالت ..شوف يا عادل انتا اول واحد بحكي معي بهذه الطريقة وكلامك كله صحيح انا فعلا ضيعت حالي والظاهر انه فات الاوان وما فينا نعمل شي فالحياة فرص وانا الفرصة جتني بل عدة فرص وما استغليتها والان لازم ادفع الثمن وانا راضية على كل حال ..قلت لها لا يا مروة لا تحكي هيك انتي انسانة متعلمة ومثقفة وتملكين من الامكانات الشخصية والشكلية ما يجعلك تتجاوزين كل الصعوبات . فلا تتركي الايام والظروف على قساوتها ان تسرق منك السعادة والهناء في حياتك وبرجع بكرر كلامي الك اذا كان في شي بقدر اساعدك فيه انا جاهز ..فقالت ما انتا عارف يا عادل انه زوجي رجل كبير عمره الان 56 سنه وانا ما زلت صبية يعني الفرق بينه وبينه كبير والمشكلة انه ما كان في مجال قدامي غير اوافق عليه .......فقلت لها العمر ما بشكل مشكلة اذا كان الرجل بحبك وبحترمك وبلبيلك كل طلباتك ....فقالت هو بحبني وبحترمني صحيح لكن مش كل طلباتي بقدر يوفرلي اياها بحكم عمره وانتا اكيد فاهم علي .....(اصبحت الامور واضحة فمشكلة مروة جنسية بحته ويبدو ان الرجل لا يستطيع مجاراة هذه الانثى التي كانت وما زالت فرسة جامحة كلما اخذت شيئا طلبت المزيد)فقلت لها حتى هذه يا مروة ممكن التغلب عليها ببعض الادوية وانتي كمان مطلوب منك انك تحركيه شوي بملابسك واسلوبك وانا اسف اللي بحكي معاكي بهالطريقة ...فقالت: في البداية كانت الامور جيدة يوخذله حبة دواء ويمشي الحال ..صحيح مش مثل كل الناس زي ما بسمع من صاحباتي لكن يعني الرمد ولا العمى زي ما بقولوا وكانت الامور مقبولة .لكن من ستة اشهر بدأ السكري يرتفع معه والضغط كمان والدكتور منعه عن هذه الادوية ومن يومها الامور صارت زي الزفت ...وما بخبي عليك يا عادل وانتا زي اخوي صار بالشهر مرة وكمان مش عادي ....فقلت لها يعني شو مش عادي احكي بصراحة الانتصاب واللا بخلص بسرعة ...فقالت من الجهتين يعني من ستة اشهر ما اجت شهوتي الا ..............وسكتت(اعتقد انها تقصد الا بالعادة السرية)فقلت لها لا هيك كثير بس انا يا مروة عندي اقتراح ممكن يساعدكوا ...فقالت شو هو احكيلي دخيلك انا خلص ما عاد استحمل اكثر ...فقلت لها لا مش هلا ..هلا انا صار لازم ارجع عالشغل والموضوع بده قعده وحكي كثير حتى اشرحلك الطريقة .فخليها لما ارجع عالعشاء بنحكي وهيك هيك ما انتي ما عندك اشغال اليوم خليكي هنا بالبيت لما ارجع من الشغل بنحكي مع بعض ...

    لم استرح هذا اليوم من عناء العمل ولكنني بصراحة وللمرة الاولى افكر بمروة من الناحية الجنسية وكنت طول الوقت اتامل تقاسيم جسمها الرائع وتفاصيله المغريه حتى كانني اشتهيت مروة وبدأت اشعر اكثر من اي وقت مضى انني اريدها بين احضاني لاعوضها شيئا قليلا عن الذي فاتها من اللذة والمتعة كما انه شعور جميل ان اطول هذه الانثى المتعجرفة المتكبرة التي جعلت الكثيرين يترجونها ويستعطفون قلبها الذي اغلق ابوابه امام الجميع وها هي اصبحت بمتناول زبي ..الذي كان طول الوقت وانا جالس معها وهو منتصب متحجر كعمود من الحديد كما اعتقد انها كانت مثلي بدليل وجهها الذي كان محمرا وعلامات الشبق بادية على محياها واظن كسها كان غارقا بمائه العذب ...هل يا ترى ساتمكن من مروة هذه الليلة لست ادري .!!!!.كما انني لست مستعدا ان اطلب منها ذلك ولكنها يجب ان تطلبني هي وترجوني ان اطفيء نارها علها تفهم ان العجرفة والتكبر نهايتها وخيمة ومذلة ..ولكن لا باس فمروة بجمالها الاخاذ وشخصيتها المميزة تستحق المغامرة المحسوبة .هكذا كان تفكيري وانا في طريقي الى العمل .....مضت ساعات العمل المسائية بطيئة امضيتها بالتفكير في الخطوة القادمة وما سيحصل بعدها ..

    عدت مساءا الى البيت فوجدت مروة بالانتظار.. غسلت وجهي ولبست بجامتي بدون كلسون قاصدا ان اترك لزبي حرية الحركة بداخل البجاما ..حيث سالتني مروة ان كنت جوعانا واريد العشاء ام ليس بعد ؟؟فقلت لها لا انا هلا مش جوعان خليها بعد شوي لكن اعمليلي فنجان قهوة اذا تكرمتي وبكون شاكر لالك ..واذا كنتي بدك تروحي لبيتك ممكن تروحي لاني انا بجهز العشاء لوحدي وما بدي اغلبك معي اكثر من هيك (قصدت بذلك ان ارى ردة فعلها وما اذا كانت ترغب بالجلوس معي للتحدث بموضوعها ام انها غيرت رايها )فقالت لا يا عادل انا مش ممكن اتركك الا بعد ما تتعشى واطمئن عليك تماما واللا سميرة بتعملي مشكلة اصلها حكت تلفون واطمانت عليك وطلبت مني اهتم فيك كثير ..يخليكوا لبعض شكلكوا مريحين بعضكوا وكل واحد فيكوا بيهتم انه يريح الثاني ..فقلت لها اكيد هو انا لي مين غيرها مهيا زوجتي وام اولادي وحبيبتي وروح قلبي (كنت قاصدا ان ان اقول ذلك لاحرك بداخلها شيطان الجنس الذي ان تحرك فلا سبيل لايقافه الا اشباع الشهوة والحصول على اللذة المنشودة)فقالت نيالكوا ببعض ..يا حسرة قلبي على حالك يا مروة !!فقلت لها لا لا ما تحكي هيك يا مروة كلشي بتصلح وما بصيرالا كل خير ...(كانت زوجتي فعلا قد كلمتني بالهاتف وقالت انها حدثت مروة وان مروة سوف تعتني بشؤوني طيلة غيبة زوجتي عند امها) قالت مروة طيب ما علينا بتحب اعملك شي غير القهوة هلا ..فقلت لها :سلامتك لكن في اظن في بالبراد علبة شوكلاته ممكن تجيبيلنا حبتين لي ولك مع القهوة وتفضلي نقعد بالصالون اذا بتريدي ..جلست في الصالون لدقائق اشاهد التلفزيون حتى حضرت مروة ومعها فنجاني قهوة وبعض الشوكلاته وضعت فنجاني بيدها على الطربيزة الصغيرة بعد ان وضعت بجانبه حبتي شوكلاته واخذت هي مثلي وجلست بجانبي لتشاهد التلفزيون سويا ...لم تفاجئني مروة كثيرا عندما بدات حديثها من حيث انتهينا في الظهيرة وقالت ..ايوة عادل قلتلي انه عندك اقتراح لمشكلتي شو هو ..ممكن توضحلي لو سمحت ..فقلت لها نعم ممكن لكن من غير حياء ولا خجل ..في هذه الامور الخجل نتيجته سلبية وبودي فينا لنغلط او نتحمل الغلط وهذا مش بصالحنا ...فقالت :اكيد يا عادل انا بشكرك على هذه الملاحظة لانه هذا رايي كمان .وفعلا انك عقليتك عجبتني كثير بهيك افكار ..فقلت لها يا مروة للعلم هذا هو سر التفاهم بيني وبين سميرة اختك .فقالت اكيد مهو باين..المهم شو بدك تحكي احكي بدون اي مشاكل من طرفي ..فقلت لها يعني انا بقصد من كلامي انه الرجل في مثل عمر زوجك وظروفه الصحية بلزمة اثارة من نوع خاص يعني اثارة قوية جدا حتى يحصل عنده انتصاب معقول يقدر يمارس الجنس مع زوجته بشكل قريب من الطبيعي ..فقالت ما انا مش مقصره معه ..بلبسله احلى لبس ..واحيانا بدون لبس.. وبعمله كلشي بثيره وبرقصلة عريانه او شبه عريانه ..!!!!! ويا هات يشد قضيبه شوي يعني بصعوبة حتى يقدر يدخلة واول ما بحرك حالي واللا هو بحرك نفسه بروح نافض حليباته وبرجع ينام وبعد هيك ولا الديناميت بصحيه ......يعني الي ستة اشهر ما عرفت الذروة الجنسية .شو اعمل انا يا عادل ..فقلت لها جربتوا تحضروا فلم سكس عالكمبيوتر مثلا وانتوا بتمارسوا؟؟ لانه مشاهدة الافلام من هذا النوع ممكن انها تحرك الغريزة ويمكن يصير الوضع احسن ..( شعرت ان مروة قد وصلت الى الدرجة القصوى من الهيجان والمحن .وذلك من خلال اهاتها المتوالية بسبب وبدون سبب واحمرار وجهها واستمرار حركة فخذيها وكانها تحاول ان تحك كسها بفخذيها دون ان تشعرني بذلك) ويبدوان انتصاب زبي الماثل امامها قد زاد الطين بلة بالنسبة لها ....وقالت انتا بدك الصحيح يا عادل نحنا ما جربنا ولا بعرف من وين ممكن اجيب هالافلام والمشكلة ما عندنا انترنت في البيت ..اذا عندك شي يا عادل اعطيني اياه على سي دي خليني اجرب لعل وعسى...رغم اني متاكده انه لايصلح العطار ما افسده الدهر ..لكن خلينا نجرب ما انا مش خسرانه شي وهو مش رح يمانع اكيد......
    قمت الى غرفة النوم واحضرت لها مجموعة سيديهات واحضرت اللابتوب الخاص بي وقلت لها عندي كذا واحد خذي اتفرجي واختاري اللي بيعجبك بس اهم شي اوعي تخبري اختك بهالموضوع اكيد اذا عرفت بتعمللها جريمة في وفيكي ...فقالت لا شو اخبرها انا مجنونة اصلا يا عادل كل هالحكي اللي صار او اي شي بتعلق بهالموضوع رجاء يضل سر بيناتنا وما حد يعرف فيه ابدا لا سميرة ولا غيرها ..فقلت لها ماشي الحال خلص وعد ما بحكي لحد لكن انتوا الحريم احيانا بكونلكوا شطحات بالحكي وبتوقعوا بعضكوا فقالت:: الا انا يا عادل مش ممكن ....بعدين شغل اللابتوب انتا واختارلي شي على زوقك ...فشغلت اللابتوب وبدات اقلب بالسيديهات حتى اخترت احدها وهو واحد كبير بالعمر بنيك بواحده شابة بعد ما رقصوا مع بعض ومصتله زبه كثير حتى صار زي الحديد رغم انة زبه صغير شوي لكنه محترف وشبع البنت نيك بطريقة ممتعه ..وقلت لها تفرجي انتي على الفلم وانا خليني احضر العشاء بتكوني تفرجتي وبتعطيني رايك واذا ماعجبك في غيره ممكن نتفرج عليه بعد العشاء اذا كان عندك وقت ...حاولت الاعتراض بانها هي تحضر العشاء لكني قلت لها استغلي الوقت وانا ما عندي مشكله ما العشاء اصلا جاهز ما بده غير اسخنه واجهزه عالطاوله يعني ربع ساعة بكون الفيديو خلص وفعلا كان الفيديو ربع ساعة تقريبا ...( كنت قاصدا ان اتركها لوحدها تشاهد الفيديو واراقبها عن بعد حتى ارى ردة فعلها)

    قمت الى المطبخ وضعت الاكل في الميكروويف لمدة خمس دقائق ثم عدت الى باب المطبخ لارى مروة فوجدتها وهي تتاوه وتتمايل يمينا ويسارا وتحرك فخذيها تحكهم ببعض بشكل سريع مرة تغمض عينيها ثم تفتحهما لترى الفيديو ثم تغيب في مداعبتها لكسها بيدها من فوق العباية بينما يدها الاخرى تلعب بنهدها تعصره بقوة من فوق العباية ايضا ... اصوات اهاتها تختلط بالصوت القادم من الكمبيوتر ..كانت المسكينة في حالة يرثى لها تبدو شبه غائبة عن الوعي ولا تدرك في هذه اللحظة الا شهوتها المتفجرة وكسها الغارق بمائه ومحنتها مع زوجها ومحنة كسها المحروم .تجاهلت الامر رغم ان زبي يرغب بغير ذلك..عدت الى المطبخ حضرت العشاء على السفرة ثم عدت الى الصالون لاجد مروة تنتفض ومن شدة محنتها فلم تعلم بوجودي الا عندما قلت لها العشاء جاهز تفضلي خلينا ناكلنا لقمة ..تفاجأت بصوتي ,,,عدلت ملابسها ..وقامت متثاقلة ...وهي تقول شو هذا ياعادل ؟؟هذا فيديو كثير حلو ..فقلت لها لسا في غيره احلى منه ..فقالت اذا بعد العشاء بنتفرج عليه ..هززت راسي بالموافقة وتوجهنا الى السفرة ....يبدو ان مروة قد تعمدت ان تجلس بجانبي وليس مقابلي وبدانا بتناول الطعام وفي كل حركة تصطدم يدي بنهدها وفخذانا متلاصقين وحرارة جسدها المحترق بنار الشهوة تكويني بطريقة غير محتملة ..كان الوضع كارثيا بالنسبة لي فزبي كان في قمة هياجه ومروة وبعد ما جرى لها يبدو انها لم تعد تميز الامور جيدا وكل همها هو ارواء ضما كسها في هذه اللحظة واليوم قبل الغد...زبي بدأ يرفع البجاما وينصب خيمته الخاصة حول خصيتيه وعانته ومروة لا شك نظرت اليه ورات ما رأت ..لست ادري هل نحن تعشينا ام لا ولكننا كنا في حالة من الهيجان لا اعتقد اننا ركزنا في العشاء بقدر تركيزنا في ما نحس به من الاثارة والهياج ..قلت لمروة ,,يبدو ان الفيديو عجبك لكن الاهم انه يعجب جوزك كمان لعل وعسى يتحرك عنده شي هههههه ضحكت حتى الطف الجو المتوتر فقالت يتحرك واللا ما يتحرك انا مش متامله كثير لكن رح اجرب واذاعندك شي افضل فرجيني ..كنا قد اكملنا عشائنا ...فقلت لها هلا بفرجيكي على واحد ثاني ..ذهبنا الى الصالون ووضعت فيديو اخر في اللابتوب لواحد زبه كبير مع واحدة بعمر الاربعين تقريبا وهو ينيكها نيكا عنيفا بالكس والطيز بشكل قاسي وسريع ..وبالطبع كان لا بد ان نجلس متلاصقين حتى نشاهد الفلم سويا .ومجرد ان بدأ الفلم بدأت مروة بالاهات التي لم تستطع كتمانها بينما بدأ زبي ينتفض غضبا ..فقلت في نفسي خليني اطرق الحديد وهو ساخن قبل ان يبرد على سبيل التجربة فوضعت يدي على فخذها ولم تمانع .. فبدات بالتحسيس على فخذها بحركة تبدو كانهاعفوية خصوصا مع هذه الاجواء . ايضا لم تمانع.. مدت مروة يدها بطريقة تشعرني انها عفوية فارتطمت بزبي المنتصب حد الانفجار .ثم ابعدتها بسرعة فتظاهرت بعدم الاهتمام ..لحظة اخرى اعادتها لفترة اطول وانا ساكت لا احرك ساكنا غير التحسيس على فخذها ..لم يخلو الامر من التعليقات على المشاهد التي يعرضها الفيديو من حيث سرعة النيك والقوة حتى قالت مروة ..عادل هما كل الناس زبهم بكون كبير مثل هذا(لاحظوا انها قالت زب وليس قضيب او اي اسم آخر)فقلت لها هو حجم القضيب يختلف بين واحد والثاني مثل ماهو كمان حجم الكس بيختلف بين بنت وبنت ثانية ..ففاجأتني مروة عندما قالت وانتا من اي نوع ؟؟؟ تفاجأت قليلا ....ثم قلت لها من النوع اللي قدامك ...فقالت ياااااااااااه نيالك يا سميرة شو مكيفة ..وعادت لتسأل وبكون شديد وقوي مثل هذا ..فقلت لها ::مروة انتي اسئلتك غريبة شوي بعدين ما انتي الك ربع ساعة بتحسسي عليه بعدك ما عرفتي من اي نوع هو ؟؟؟نظرت في الارض وقالت ما عليش عادل غصب عني انا فعلا شكل الافلام هيجتني بزيادة وكمان انتا ما قصرت معي زبك عامل عمايله شكله عنده حالة استنفار قصوى بس بصراحة زبك شكله رهيب وقوي وكبير كمان ...(يبدو ان الامور قد استوت الان ولا بد من القطاف قبل فوات الاوان) . فقلت لها هو يعني في واحد ممكن يقعد الجمال هذا كله ويشوف الحلاوةهاي قدامه وما يصير فيه اللي صاير لي ؟؟؟؟ثم اخرجت زبي من البجاما وقلت لها هذا هو اتفرجي عليه براحتك واذا بتحبي هو مستعد يريحك اكثر كمان ؟؟؟فقالت كيف يعني ؟؟ ....احطت راسها بذراعي وقربت فمها من شفاهي وقبلتها قبلة سريعة على الشفايف وقلت لها مثل هيك ...فقالت بس هيك؟؟؟؟فامسكت بنهدها وعصرته عصرة قوية بينما توجهت بيدي الاخرى الى كسها وامسكت به من فوق العباية وقلت لها وهيك كمان....تاوهت مروة بشدة ورمت براسها على صدري وقالت ...وليش مستني لهالوقت مازالك بدك هالشي ؟؟؟فقلت لها مش انا يلي بدي هذا هو زبي الي بين ايديكي وكسك الغرقان هذا وضربتها عليه برفق هما اللي بدهم ..بعدين انا كل طلبي اني اريحك واشبعلك كسك العطشان الجوعان وافرجيكي النيك على اصوله ...تنهدت مروة بغنج واضح وارتمت براسها على فخذي وامسكت زبي تقبله قبلا رومانسية وتتغزل بجمال شكله وحجمة وراسه المفلطح بفعل الاثارة وقالت . يا ريت يا عادل اني اشعر مرة واحدة بس اني ارتويت من الجنس مثل هالبنات ما بحكولي .انا ملكك يا عادل اعمل اللي انتا عاوزة بس خليني اشعر اني بستمتع مع رجل حقيقي ....ارويلي كسي لانه عطشان كثير ...مددت يدي من فتحة العباية الى نهديها اعصرهما واداعبهما بلطف وبللت اصابعي من فمي وبدات بتحريكها على حلمتيها بشكل دائري وهي تتاوه وتتغنج وتتململ باثارة وشهوة بالغة ثم امسكت بيدها وانهضتها وتوجهنا الى غرفة النوم وانا احيط خصرها بيدي واضغط بقوة على طيزها التي وجدتها طرية تترجرج بشكل اثارني جدا ....

    فور ان دخلنا كنت قد نيمتها على ظهرها ومددت نفسي فوقها شفتي على شفتيها وزبي العاري يظرب كسها من فوق العباية واخذتها بقبلة استمرت لدقائق ثم قلت لها ان تخلع عبايتها ففعلت بسرعة البرق ...كانت مروة تلبس تيشيرت خفيف تحت العباية وسوتيان اصفر وبنطلون ستريتش خفيف .ساعدتها بخلع البنطلون وسحبته من رجليها تماما وكذلك التيشيرت فوجدت انها تلبس كيلوت اصفر من لون السوتيان

    مهما تكلمت عن جسد مروة فلن اوفيه حقه انه الجسد الذي طالما جرى خلفه الشباب والشياب ..انه جسد لا يشبه الا نفسه ..لو ان مروة دخلت سباقا لاختيار الممثلات الجميلات او عارضات الازياء المحترفات ما سبقتها اي واحده ,,, جسد يشع بياضا ناصعا دون حتى اي شائبة واحده هنا او هناك وشعر اشقر ناعم عندما ينسدل على كتفيها كانه نهران من العسل يجريان في مجريين متوازيين من المرمر وعندما وصل شعرها الى نهديها كان المشهد خرافيا ... صدر نافر يتوهج حرارة يحمل نهدان متصلبان بفعل الاثارة لكنهما كمثل الحرير نعومة .بطن ضامر مع طيز مدورة منفوخة تترجرج كانها كومة متناسقة من القشطة البيضاء .فخذان مبرومان كعمودين من المرمر الابيض . ماذا اقول وماذا انسى سوف انسى كل شيء ولكني لن انسى ان من حق الانثى التي تملك هذا الجمال ان تتكبر وربما تتعجرف قليلا فهي لا تريد تمليك هذا الجمال النادر لاي كان ...هذا ماخطر ببالي عندما رايتها عارية امامي الا انني نسيت كل ذلك بسرعة وتوجهت الى هاتين الشفتين المنفوختين التهمهما وامصمص هذا اللسان واشرب من عسل فمها الشافي من جميع الامراض ..رضابها بين شفتي كانه عسل جبلي لم يسبق لاحد تذوقه قبلي ...مصصت لسانها ومصت لساني.... اصابعها تداعب زبي واصابعي تداعب كسها ..هذه هي البداية ...رفعت راسها . وتركت شفتيها وقلت مروة انتي رائعة !!انتي مش طبيعية ...انتي انثى عارفة شو يعني انثى؟؟ في كثير نسوان جميلات لكنهن لسن انثى.. اما انتي فانثى جميلة ..كلشي فيكي بقول انا انثى كلشي بجسدك يفيض انوثة .بينما كنت اكلمها كانت مروة تساعدني على خلع قميص البجاما حتى رمته على ارضية الغرفة وكذلك فعلت مع البنطلون حتى شاهدتني عاريا تماما نزلت الى سوتيانها فككته وبدات رحلتي الطويلة مع اجمل نهدين فعصتهما لحستهما مصصت حلمتيهما ...احاول ان ارتوي من كل مسامات جسدها ولا ارتوي ..قبلت بطنها لحسته بلساني عضضت حلمتاها بين اسناني ,,تاوهت !!وحوحت,,,تشنجت...صاحت ...ثم ارتخت ...لحوست رقبتها من تحت اذنيها برومانسية حالمة ..احاول جهدي ان اعطي هذه الانثى ما تستحق ولكن هيهات فهي تستحق ما هواكثر واكثر ...اظنها في حالة اللاوعي ..اظنها في عالم اخر ..هي خارج الكرة الارضية في هذه اللحظات وانا كذلك حلقت في سماء جمالها الرائع نهشته تارة وداعبته اخرى تلمسته بحنان تارة وفعصته بعنف تارةاخرى وفي كل الاحوال مروة تتغنج وتتأوه بآهات تذيب الصخر وفي كل آآآآآآآآآآآه تخرج من شفتيها اجد نفسي ابدأ من جديد ...اعود الى شفتها امصمصها بقوة فلم ارتوي من رحيق رضابها المختوم .. اعاود النزول الى حلمتيها فشهدهما اطيب وازكى ...ماذا افعل يا ترى ؟؟ نزلت الهوينا الى بطنها الى سرتها قبلتها لحستها مصصتها ادخلت لساني فيها اتذوقها .....مددت يدي الى كيلوتها المبلول بماء شهوتها سحبته الى الاسفل فبان لي اثمن ما في جسد مروة ....كسها الوردي الرابض بين اجمل فخذين ..كس يملأ راحة اليد .ناعم كالحرير طري كالزبدة ..امسكت بكيلوتها اولا مصصت عسل شهوتها عنه فزادها منظري شبقا وعلا صوت اهاتها ووحوحاتها وارتفع ...وضعت كيلوتها على زبي ولففته عليه وتوجهت بفمي الى ذلك الكس الوردي الجميل لحسا ومصمصة وتقبيلا ..اعض بظرها المتوتر الناتيء بحجم حبةالحمص الكبيرة بين اسناني وشفتي السفلى فتصيح من الالم والمتعة ...اخيرا سمعت مروة تقول ..عادل انتا مرعب انتا رهيب معقول في رجال هيك ....عادل اعطيني زبك ..كل هذا وبعدك وما خليتني اذوق طعم زبك ...فقلتلها لسا بكير مروة ..لما اعطيكي حقك بالاول بعدين بطلب حقي ..انتي تستحقي اكثر ومهما عملتلك تستاهلي اكثر ...امسكت بفلقتي طيزها عصرتهما بين يدي الاثنتين رفعت طيزها للاعلى قليلا ولحست فتحتها بلساني فهاجت وماجت ...قلبت نفسي لاعطيها زبي وانا ما زلت متمسكا بفردتي طيزها ولساني يداعب بظرها وشفريها صعودا ونزولا وبسرعة احيانا اعض شفرها اليمين واسحبه بين شفتي واتركه فجأة فتصيح ..لم يسكتها الا زبي عندما بدات تداعبه بلسانها بعد ان ازاحت كيلوتها عنه ورمته بعيدا بعصبية ثم ما لبثت ان ادخلته بين شفتيها وسحبته الى داخل فمها مصا رائعا كانها تاكل الايس كريم او الشوكلاته السائلة وتصدر اصوات لحسها ومصها لتثيرني اكثر ...فقد ادركت بفطرتها الانثوية ان اصواتها تعطيني الدافع والحافز لامتاعها اكثر واكثر ....قلبت مروة على بطنها وعضعضت فردتي طيزها باسناني قبلتها ولحست فتحتها ادخلت لساني بداخلها .....ياااااااااااااااه ما اطيب طعم طيزها انه لا يقل عن طعم كسها الذي ارواني عسلا لم انسى فخذيها من اللمس والضغط عليهما خصوصا الجهة الداخليه من فخذيها ..اعدت قلبها على جانبها .ناولتها زبي تلاعبه وانا توجهت الى كسها الذي لم ارتوي من عسله بعد ...تعب لساني ولكني ما زلت اهوى هذا الكس الرائع ..سحبت زبي من فمها وما زالت يدي تعبث بكسها عندما قالت ...عادل دخيلك موتتني ....انت مش طبيعي ..ولسا زبك واقف زي العمود ...خلي كسي يذوق طعم زبك ...يخرب بيته شو كبير ومنفخ ...حطه بكسي ...حيبي عادل ..مشان ......حط زبك بكسي ..وهي تتظاهر ببكاء الدلع والغنج الانثوي الرهيب ...طلباتك اوامر يامروه انتي بس اشري وانا جاهز.....نامت على ظهرها رفعت رجلها اليمين بيدي ووضعت زبي على شفري كسها وبدات بتمريره بينهما صعودا ونزولا وهي تصيح بصوت عالي وبعصبية وغنج ..دخله حبيبي ..انتا شو قصتك ما انا بقلك دخله ..بدي اذوق طعمه بكسي شلون !!لا ادري هل كنت اسمع ام لا ولكنني كنت مستمتعا بعذاب هذا الكس الذي سعى للقاءه الكثيرون ولم يطولوه ..وها هوالان تحت رحمة زبي الذي لا يرحم عادة ..مدت يدها... امسكته ..وجهته الى فتحة كسها...سحبت نفسي الى الخارج..صاحت دخيلك دخله ....اقعر كسي ..قعر ..قعر ..اهريه هري ..عدت دافعا زبي الى الامام ثم تراجعت ..كررتهاعدة مرات وهي ما زالت تمسك به ..حتى دخل راسه فدفعت وسطي بسرعة فانغرس زبي في كسها وارتطمت الخصيتين بفتحة طيزها وصاحت مروة يااااااااااااي ياااااااااااي شو حلو ووووووووو بدات بنيكها ببطء ...وهي ترجوني ان اسرع ...وتقول ...ايوه هيك ...اخيرا لقيتي زب يشبعك يا مروة ...حبيبي يا زب عادل ....نيكني عادل ....انا شرموطة خاصة بزبك يا حبيبي ....كمان نيكني اكثر واكثر ....انا شرموطة زبك ...نيك كس شرموطتك يا حبيبي ....انا قحبة يا عادل ..لكن الك وبس .....دخيل راسه زبك ...شو زاااااااااااكي زبك يا حبيبي ....ضلت مروة تهذي وانا ادك بكسها بسرعة وببطء حسب واقع الحال حتى تركت كسها ونمت على ظهري ففهمت الرسالة وركبت فوق زبي ..امسكته بيدها ووضعته بباب كسها واخذت تنزل وتطلع على زبي حتى شعرت انها تعبت فقلبتها على جانبها ورفعت رجلها بيدي ووجهت زبي الى كسها وادخلته بسرعة وهي ما زالت تصيح وتوحوح من الشبق والشهوة ...اظن ان مروة قد سالت شهوتها سته او سبعة مرات خلال هذه الفترة ..شعرت مروة بانني على وشك ان اقذف مخزوني من الحليب المحتقن في خصيتي فطلبت ان تنام على ظهرها وان اقذف بداخل كسها حتى لا تضيع اي قطرة من لبني ففعلت حتى تقوس ظهرها ورمت شهوتها غزيرة في نفس الوقت الذي انطلق زبي شلالا من اللبن الساخن وصاحت مروة صوتا خفت من فضيحة الجيران فلثمت فمها تقبيلا حتى هدأنا كلينا وزبي ما زال في كسها حتى انكمش رويدا رويدا وخرج من كسها وخرج بعده القليل من حليبي الزائد بعد ان ملأ كسها وفاض الباقي خارجا ..مدت اصابعها اليه لحسته بلسانها وشفتيها وهي تقول ياااااااااه يا عادل اخيرا ذوقتني طعم النيك الصح ....يااااااه يا عدوووولتي ما طيب حليب زبك...طعمه زاكي كثير يا روحي .....

    كانت الساعة حوالي الحادية عشرة ليلا عندما اكملنا هذه الجولة من النيك اللذيذ لاكثر النساء لذة التقيت بها بحياتي ..هي انثى من نوع لاتنساه ابدا ..بعد ربع ساعة كانت مروة ما زالت شبه غائبة عن الوعي تغمض عينيها بدون اي حركة عندما قلت لها ...شو بكي مروة مالك صارلك شي ؟؟فقالت :اللي صارلي اني اخيرا استمتعت مثل ما بستمتعوا البنات ..لكن عمر ما واحدة قالت لي انه صار معها مثل ماانتا عملت معي رغم انهم كانوا بحاولوا يقهروني دايما ويعايروني بكبر سن زوجي.. لكن هلا ما عاد يهمني ...هاي النيكة عن كل اللي اتناكوه البنات اللي بعايروني ...شكرا عادل انتا متعتني وابسطتني للدرجة اللي ما تمنيت اكثر منها...فقلت لها: تعرفي يا مروة اني ما زلت احس اني مقصر معاكي لانك فعلا بتستاهلي اكثر ...حلاوتك وجمالك وتجاوبك معي كان يستاهل اكثر ولسا بعدنا ما خلصنا الااذا كنتي مستعجلة ..؟؟؟فقالت عن جد عادل ؟؟فقلت لها جد الجد ؟؟شو انا بالفراش ما عندي مزح ..عندي نيك وبوس ولحس ومص وفعص وعض والذي منه وبس ؟؟ فضحكت وقالت دقيقة واحدة بس ..اتصلت بزوجها فوجدته ما زال عند اولاده من زوجته السابقة وانه ينوي ان يتاخر الى ساعة اخرى ..فقالت له انها في بيت اختها وستتاخر قليلا وانها سوف تاتي الى البيت بعد ساعة ونصف تقريبا...اتصلت كذلك بسميرة زوجتي واطمأنت على امها بسرعة وقالت لزوجتي انها اذا ارادت يمكن ان تبيت ليلة اخرى عند امها وان لا تحمل همي انا واوهمتها انها عملت لي العشاء وغادرت الى منزلها وانها تكلمها من منزلها ..فقالت لها زوجتي بكون شاكر الك يا مروة خليني هنا عند الماما كمان يوم وانا هلابحكي مع عادل وبخبره ..فورا اتصلت زوجتي واخبرتني بما صار بينها وبين مروة وطلبت ان اسمح لها بالمبيت ليلة اخرى (كيدهن عظيم وخصوصا على بعضهن)

    قالت مروة تمام يا استاذ !!!مبسوط هيك ..فقلت لها اكيد مبسوط لكن المهم اني اخلي كسك يرتاح وينبسط وينعنش.....فقالت مازال هالزب الحلو معه شو بده احلى من هالشي .... فقلت لها شو رايك بحمام ساخن سريع وبعده النا كلام ..فنهضت وامسكت بزبي بيدها وسحبتني منه الى الحمام الملحق بغرفة نومي ..وهناك اخذنا شورا ساخنا لم يخلو من القبل والفعص واللمسات الساحرة ,,لكن اجمل ما في الحمام هو استمتاعي بلا حدود بمنظر جريان الماء والشامبو على جسد مروة البلوري الرائع ..كان منظرا رائعا اخذني الى جحيم الشهوة وجنة اللذة اللامحدودة ...اثناء الحمام حاولت ان اسلك طيز مروة بالبعص باصبعي بطيزها بمساعدة الصابون والشامبو ..حتى ادخلت اصبعين وهي تتأوه الما ولذة وفي النهاية سحبتها الى السرير ونحن ما زلنا عاريين تماما وقطرات الماء على جسدها وشعرها المبلول يقتلني من الشوق لجولة اخرى مع هذا الجسد.... كانت النيكة الثانية اقوى واشد فبعد ان اشبعتها مداعبة وملاعبة واشبعت كسها نيكا عنيفا تارة ورومانسيا تارةاخرى وبعد ان جربنا اوضاعا مختلفة استمتعت بها مروة كثيرا كان لا بد من زيارة هذه الطيز الجميلة فزبي يصرخ بي طالبا الاذن بالدخول ومروة لم تجرب ذلك مسبقا ولولا انها شاهدت الفيديو ما اقتنعت بان ذلك ممكنا ..هكذا قالت لي بعدها قلبتها بوضع الكلبة ..قبلت طيزها لحستها نكتها باصبعي ولساني ثم احضرت علية الكريم المطري ودهنت منه طيزها وادخلت اصبعين وهي تصرخ الما ولذة واخيرا دهنت زبي بالكريم ووضعت راسه المفلطح المتورم بفعل الاثارة القصوى التي وصل اليها على فتحة طيزها فلم يدخل بسهولة فطيزها ضيق جدا وهي خائفة قليلا ..طمأنتها ومددت يدي الى بظرها الاعبه بينما يدي الاخرى تدفع بزبي الى احشائها بعد ان طلبت منها ان تفتح فلقتي طيزها بيديها ففعلت وانزلق راس زبي المفلطح بطيزها ...تالمت مروة كثيرا من دخول زبي الا انها مع مرور الوقت وثبات زبي بطيزها بدات تتعود عليه وقد بان ذلك من صوتها فدفعته مرة اخرى حتى وصل المنتصف تقريبا ..صرخت مروة فقلت لها دقيقتين وتكون الامور قد تحسنت ..اصبري قليلا فالمتعة ليست بلا ثمن ..بدات مروة تئن من الشهوة فبدأت ارهز بها بزبي بشكل بطيء وفي كل مرة ينزلق قليلا حتى غاص كله في طيزها وبدأت خصيتاي تضربان كسها ..فبدات اسرع اكثر واكثر ومروة تئن اقوى ثم اقوى حتى بدات تغني بجمال زبي وحلاوة نيكه ...كماااااااان يا عادل ....اقوى يا حبيبي ....زبك بيجنن يا عادل ......يااااااااااه على زبك وحلاوته .....حبيب البي زب عادل ...اموت وانتاك بزبك يا عدولة ....استمر هذاالوضع لربع ساعة ..كان لا بد بعدها من النهاية فقلت لها تحبي ارشق اللبن وين يا مروة ,,,فقالت على صدري يا حبيبي بدي اذوق طعمه حليبك ...سحبت زبي وقلبتها على ظهرها وادخلته في كسها لدقيقتين ثم سحبته وقذف المجرم شلالا من المني الابيض على صدر مروة المرمري الناصع فزاده بهاءا وجمالا ..وصل جزء من منيي الى وجهها وشفتيها ...لعقته بسرعة ..ومصمصت شفتيها بنهم واضح وقالت هو هيك النيك واللا فلا ...شكرا عدولة ...حبيبي عدولتي ,,زبك الي بكرة كمان .صح يا عادل ؟؟فقلت بكرة الك وكل ما بتشتاقي لهالزب هو تحت امرك يا مرمر ..

    كانت الساعةالثانية عشرة والنصف عندما قالت مروة صار لازم اروح البيت ..هلا بيجي المحترم ..قبلتني ..مصصت شفتيها وشددتهما ثم ارخيتهما فجأة ...ضربتها على طيزها ...امسكت بكسها وضغطت عليه قليلا وقلت لها ..سلميلي على جوزك وقوليله شكرا لانه بسمحلك تيجي عندي تغديني وتعشيني وتنيكيني كمان يا احلى مرمر انتي ....

    كان اليوم التالي اكثر اثارة ..فمروة احضرت قمصان نومها معها واحضرت بدلة للرقص كانت قد اشترتها لترقص لزوجها المنتهية صلاحيته ..واحضرت كذلك وجبة من الاسماك والجمبري على الغداء وعلى حسابها ,,وكل ذلك حتى يرضى عنها زبي كما قالت فهي قد اتعبته البارحة واليوم تريد ان ترد له الجميل ..لم يقصر معها هذا الزب اللعين فهو يعرف تماما كيف يرضي مروة ويجعلها تحلق في سماء المتعة واللذة الفائقة القوة ..وهو يعلم تماما ما يرضي النساء الجميلات ويعلم ايضا كيف يعذب الكس اذا اعجبه ..نكتها مرة في الظهيرة ومرتين في الليل وعادت الى منزلها بروح جديدة وامل وتمنيات ان تتاح لها الفرصة للانفراد بهذا الزب الذي عشقته.

    مضت الليلتان ولا ادري كيف يمكن لي ان اطول مروة مرة اخرى واخرى واخرى ..وهي كذلك كلما تراني تنظر الي نظرة شبق ولهفة على هذاالزب الذي ما زالت تتمنى ان يزور كسها مرة اخرى

  7. خرجت من شقة أم خالد ونزلت الدرج قفزا لما كنت أشعر به من حيوية واثارة بقيت ملازمة لي طيلة اليوم. كانت الساعة تقارب الواحدة وبقي على موعد النادي طيلة ثلاثة ساعات و كنت بحاجة لحمام بعد ممارستي الجنس مع أم خالد والتعرق الذي أصاب جسدي بسببه لذا قررت أن أذهب الى البيت خاصة وأن أمي في عملها.
    بعد خروجي من الحمام دخلت غرفتي واستلقيت على سريري طالب الراحة قبل ذهابي الى النادي ولكني دون ارادة نمت بعمق لأستيقظ منتفضا وأنا أنظر الى عقارب ساعتي التي كانت تشير الى السادسةّّ!! يبدو أن جسمي كان مرهقا رغم عدم احساسي بذلك. كنت غاضبا من نفسي فأنا اليوم لم أذهب الى المدرسة والى النادي وهو ما لم يحصل معي من قبل.
    قررت متابعة الاستلقاء والاسترخاء وأنا أعود بذاكرتي الى ما حصل معي صباحا وكيف التقيت بأم خالد والى أين انتهى الأمر بيننا. لاأنكر أني كنت فرحا جدا بتللك التجربة والنشوة التي مازالت تغمرني بعد ممارستي للجنس مع تلك الامرأة التي وان كانت تشبه جدا أمي من حيث العمر والقوام والرغبة الجنسية المكبوحة الا أنهما كانتا تختلفان من حيث المتعة التي شعرت بها مع كل منهما. كانت رعشات جسد أم خالد وتأوهاتها مازالت تعشعش في مخيلتي وبدأت أتصور الى مانتهت حالتها بعد أن بقيت وحيدة وخروجي من عندها..بماذا فكرت؟ وهل شعرت بتأنيب الضمير؟ أم أنها كانت أيضا سعيدة بارضاء حاجتها الجنسية التي كانت محرومة من امكانية اشباعها الا بالاستمناء ليلا بعد أن تتأكد من نوم ليلى بجانبها؟ وهل ستسنح لنا الفرصة بممارسة الجنس ثانية؟
    وفجأة خطرت ببالي فكرة أنها قد تحاول ابعادي عن بيتها كي لا يكتشف أحدا سر ما حصل بيننا خاصة وأن لابد وأن أحدا من سكان العمارة من الجيران قد لاحظ دخولي معها وقد يكون قد راقبني وأنا أخرج من عندها محاولا أن يفسر سبب بقائي معها في البيت لوحدنا لأكثر من ساعة, ومن جهة أخرى كي لاتنفضح أمام أولادها اذ أنه من الصعب اخفاء مثل هذه العلاقة عن أولادها الذين على اطلاع على تفاصيل حياتها الجنسية وان كانت لاتعلم بمعرفتهم عن تللك العلاقة ولو كانت متفردة مع أخ زوجها !!
    بدأت الفكرة الأخيرة هذه بالسيطرة علي وأنا أحاول أن أقلبها من جميع جوانبها وأتصورنتائجها فيما لو كانت ستكون خيارها بالتعامل مع ماحصل بيننا..فهي ان فعلت ذلك فستبعدني بالضرورة عن خالد وعنها وعن ليلى أيضا, بالرغم من أن العلاقة مع ليلى لم تكن مهمة جدا بالنسبة لي. فهي لاتثيرني كفتاة بالاضافة الى أنها لابد بعد أن عرفت تفاصيل علاقتي بأخيها لن تسمح لي وان كانت لدي رغبة بها بأن أطور علاقة ما معها. وعلى الرغم من التبعات السيئة والسلبية بابعادي عن بيتهم الا أني رأيت في ذلك أيضا جوانب ايجابية جيدة قد تكون منفذا لي للخروج من علاقات متشابكة يصعب التكهن بنهايتها وتبعاتها..فقد بدأت أتصور صعوبة استمراري بعلاقتي الجنسية مع خالد بعد أن قمت بممارسة الجنس مع أمه..وكذلك بصوبة ممارسة الجنس مع أم أخالد من جديد مع استمراري بعلاقة جنسية بنفس الوقت مع خالد ابنها!! قررت عندها وبحزم أن أقوم أنا بمساعدتهم بحل هذه المعضلة وأن أقطع علاقتي بعائلة ام خالد بأجمعها حتى ولو أرادت لها هي أو خالد بأن تستمر..فتلك العلاقة ستفرزبالتأكيد سموما قد تطالنا جميعا!! أما عن مساعدتي لليلى باللغة فلا بد أن أجد مخرجا ما كأن أن أطلب من احدى زملائي أن يقوم بذلك بدلا مني. نهضت من الفراش منتشيا وكأني اعود للصياح " وجدتها..وجدتها" بنشوة من وجد حلا سحريا لمشكلة معقدة.
    شعرت وأنا بتلك النشوة التي غمرتني بأني جائع قليلا فدخلت المطبخ لأرى أن طعام الافطار مازال على الطاولة فتناولت قطعة من الجبنة مع الخبز وأكلتها ..وهنا رأيت بأنه من اللباقة مني أن أرد لأمي جميلها بتجهيزها الفطورلي صباحا وأنه علي أن أجهز لها العشاء بالمقابل وهو ماسيسعدها حتما بعد يوم عملها الطويل والسفرالمنهك بعده وقد يكون مدخلا لاعادة تسوية العلاقة بيننا في حال شعورها بالذنب مما حصل بيننا الليلة الماضية.
    فتحت البراد لأرى مايمكنني تحضيره للعشاء ولم أجد ما يفي بالحاجة ففكرت أن أخرج الى المخزن القريب للتبضع وشراء دجاجة مشوية جاهزة مع بعض السلطات خاصة وأن أمي تحب الدجاج المشوي. لم اتردد ولبست ثيابي من جديد وخرجت لأعود وأبدأ بتحضير وجبة العشاء في المطبخ كما كان من وجبة الفطور..حتى انه خطر ببالي أن أنقل المسجلة من غرفتي الى المطبخ لسماع الموسيقى اثناء العشاء. انتهيت من تحضير الطاولة وأنا أتصورسعادة أمي لهذه المفاجأة التي تنتظرها عند عودتها وعدت الى غرفة الجلوس وبدأت بمشاهدة التلفاز وأنا أنتظر عودة أمي بشوق.
    اقتربت الساعة من الثامنة وقد تملكني القلق من تأخر أمي فاتجهت نحو النافذة المطلة على الشارع لأرى أمي بلحظتها تنزل من سيارة العمل هي واحدى زميلاتها التي تسكن قريبا من بيتنا وغادرت السارة الا أنهما وقفتا يتبادلن الحديث وهما تضحكان وممسكتان بأيدي بعضهما وهي عادة عند النساء..مرت بضعة دقائق لأراهما يتعانقان للوداع وهنا وأنا اراقب أمي منتظرا دخولها البيت شعرت بأن ذلك العناق بعد مسك الايدي أثناء الحديث يدل على خصوصية ما بعلاقتهما مع بعض ولكني لم أعطي الأمر اهمية واسرعت نحو باب الشقة لأفتحه.
    دخلت أمي الشقة بحيوية واشراق وأغلقت الباب خلفها لأرى على وجهها ابتسامة واسعة على فمها وهي تراني انتظرها مرحبا وفاتحا ذراعي لملاقاتها وهو الأمر الذي جعلني أشعرلا بالاطمئنان بما يخص ردة فعلها على ليلة البارحة. بادلتني العناق بحرارة وبدأت بخلع معطفها وحذائها كعادتها عند دخول الشقة وهي تتلفت حولها متسائلة عن الرائحة الشهية في البيت لأقودها مسرعا من يدها باتجاه المطبخ لتجد طعام العشاء الذي تحبه بانتظارها على طاولة الطعام فالتفتت نحوي وعانقتني من جديد قائلة: أه ياأحمد كم أنت بارع وذكي وحنون..فأنا أكاد أسقط من شدة الجوع وأنت لابد أنك جائع أيضا وأنت تنتظر عودتي. قلت لها: أنا فعلا جائع جدا ولكني قلقت أكثر من تأخرك بالعودة الى البيت. نظرت الي باشراقة وجهها وابتسامة واسعة لتقول: حقا قلقت علي؟ انها ليست المرة الاولى التي أتأخربها بعودتي من العمل خاصة عندما أكون بمهمة في الأرياف؟ أجبتها بابتسامة مشابهة: هذا صحيح ولكني للمرة الأولى أنتظر عودتك.
    رأيت في عينيها لمعانا لم ألحظه من قبل وهي تقول بنغمة دلال واضحة: حسنا .. ولكني سأجعلك تنتظر بعض الوقت ايضا لأني بحاجة الى حمام يزيل عني تعب اليوم باكمله. واستدارت متجهة الى الحمام. جلست بانتظارها وقد شغلت المسجلة لتصدح بموسيقى أغنية أم كلثوم ليلة حب وأنا أشعرباثارة خاصة لكون علاقتنا أصبح لها طعم آخر..فهي المرة الأولى التي نتبادل الحديث فيها بهذه الطريقة مستخدمين مثل هذه التعابير وبتلك النغمة. دخلت المطبخ بعد انتهائها من الحمام لتسبقها رائحة عطرها المميز وهي تلتف بمنشفة الحمام التي تغطي ثدييها وأرجلها الى مافوق الركبة وشعرها المبلول يستلقي بخصله عي رقبتها وكتفيها وجلست مباشرة الى الطاولة لتبدأ بالأكل بنهم لأم الحظه من قبل. كنت أنظر اليها وانا مفتون جدا بما أراه وأتمتع ببهاء وجهها وحيوتها التي وكأنها عادت اليها فجأة. لاحظت أمي اني أتفحصها دون أن أبدأ بالاكل لتتوجه بالحديث الي دون ان تتوقف عن مضع الطعام ويدها وبيدها ملعقة الصلطة تنتظر دورها: لماذا لا تأكل؟ أجبتها وأنا ما زلت أحدق بها مبتسما: هل اعجبتك المفاجأة؟ أسقطت من يدها الملعقة وهي تحاول ابتلاع مابفمها بسرعة لتقول: أتعرف..كنت واثقة من أنك ستحضر لي مفاجأة عند عودتي ولكني لم اتصورك شاعريا الى هذا الحد!! لم أعرف مايمكني قوله لذلك صمت وابتسمت وأنا مبهور بجمال أمس الذي لم ألحظه من قبل.
    أثناء تناولنا العشاء كانت بدأت تحدثني عن أشياء شتى ..كيف أمضت نهارها في العمل وأنا أستمع اليها دون تعليق متواصلا معها بالبتسامات وحركات العينين والرأس.شعرت أنها بحديثها العام هذا تحاول ارساء جو من الالفة على الموقف وكأنها تريد تطبيع العلاقة بيننا لتأخذ منحنا يجعلها تتخطى ماحصل بيننا ليلة البارحة دون العودة اليه والحديث بشأنه مما جعلني أشعر بالأمان والراحة لكوني كنت قلقا من كيفية معالجتها لما حصل بيننا وخوفي من أن تبتعد أو تعيد رسم العلاقة بما ليس في مصلحتي.
    انتهينا من العشاء ونهضنا لأقول لها بأني سأقوم بجلي الصحون وترتيب المطبخ وهل ترغب بكأس من الشاي؟ نظرت الي وقد غمرت وجهها ملامح التعبير عن الرضى وأجابت: بكل سرور..سادخل لارتداء جلبابي وأنشف شعري ريثما يجهز الشاي. وفعلا أخذت باعداد الشاي وجلي الصحون على صوت الموسيقى المنبعث من المسجلة والمختلط بصوت السيشوار الآتي من غرفة أمي.
    جلست في غرفة الجلوس لتخل أمي وهي مرتدية جلبالا ملونا لم أره عليها من قبل لتجلس في مكانها الذي اعتادت الجلوس به وهي تلف ساقيها مستندة برأسها بثقل الى المخدة الكبيرة. دنوت منها وأعطيتها كأس الشاي وجلست بالقرب منها أرتشف من كأسي وأنا متكئ بشكل جانبي لأكون على تواصل بصري معها لأاسمعها تسألني بنوع من الغنج: وانت كيف أمضيت نهارك..وكيف أمورك بالمدرسة والنادي؟ أتاني سؤالها ليزيد من قناعتي بانها بالفعل تعمل على خلق جو جديد من المودة والدفء بيننا. أجبتها بأني للأسف تأخرت على المدرسة وقضيت النهار أتمشى دون أن أذكر لها ماحصل معي مع أم خالد فذلك قد يجرح مشاعرها و يسبب لها الألم, خاصة وأني بعد اتخاذي لقراري بانهاء العلاقة مع عائلة خالد اعتبرت الموضوع منتهيا ومغلقا. أما بالنسبة للنادي فقد كذبت عليها لأختلق من مخيلتي بعض الأحداث التي جرت معي هناك محاولا اضفاء الصدق على كلامي ومتصنعا العفوية.
    كانت تسمعني باهتمام وهي باحدى يديها تمسك كأس الشاي وأصابع يدها الأخرى تتغلغل في شعر رأسها ممسدة اياه بتكاسل ينم عن تعبها واصابع قدميها الملتصقتين والممدوتين على الاريكة يمسدان بعضهما البعض..وهو ما لفت اهتمامي لأتابع بالحديث باني وفي طريق عودتي مررت بجانب محل بيع الدجاج لاتذكر أنها تحب الدجاج المشوي فاشتريت دجاجة لأتصور سعادتها بتناولها على العشاء بعد عودتها من العمل.. كنت أتكلم وأنا محدق بعيني على أصابع قدميها وهي تتحرك على باطن القدم والرسغ لتخطر عندي فكرة أن أقوم بمساج لقدميها فاتجهت بنظري نحوها قائلا: يبدو أنك مازات متعبة وقدميك تؤلمانك ..هل ترغبين بأن اقوم بعمل مساج لهما؟ اتسعت حدقتيها وهي تنظر الي بغنج لتقوم برفع جلبابها حتى الركبة ببطء وتضع قدماها على فخذ رجلي القريب منها دون أن تنطق بكلمة.
    وضعت كأس الشاي جانبا وألتقط قدميها بأيدي وأبدأ بفركهما برقة وهدوء وأنا أمرر أصابعي على ظاهر وباطن قدميها ضاغطا على بعض الاماكن كما سبق وتعلمت في النادي اذ أن مهارات عمل المساج كانت من بين التدريبات التي تلقيناها. وأنا اقوم بالمساج رفعت رأسي متجها بنظري الى أمي التي كانت قد أغمضت عيناها وبدأت تتنفس بعمق أكبرمفرجة عن شفتيها المكتنزتين وهو ماجعل من ثدياها البارزان من تحت الجلباب يعلوان وينخفضان بايقاع تنفسها المتناغم مع ضغطي باصابعي على قدميها وشد أصابع رجليها محدثة طقطقة مسموعة. كانت بوضعها هذا كأنها مستسلمة للمتعة وهي تسري بكامل جسدها جعلتني أشعر بالاثارة أكثر مع كل دقيقة أستمر فيها بالمساج صاعدا بأصابعي لتمسيد بطات قدميها الناعمتين لتصل الى ركبتاها الملستين.
    قالت بصوت هادىء ومنخفض دون أن تفتح عيناها: ياسلام يأحمد كم أنت لطيف وبارع بعمل المساج الذي سيكون أكثر متعة لو أتيت بالكريم من جرار الكومودينة في غرفتي. امتثلت لطلبها ودخلت غرفتها باحثا في جوارير الكوموينة عن الكريم واذ بي أفاجأ بوجود زبا بلاستيكيا وردي اللون بحجم أكبر من حجم زبي الى جانب العدد الكبيرمن علب الكريم. التقطه بحذر وأنا أتلمسه وهي المرة الأولى أشاهد مثل تللك الازباب التي سمعت عنها من قبل..كان ملس وناعم وطري ومرن. أعدته الى الجرار والتقطت علبة كريم على غلافها صورة أقدام تأكدت أها ماطلبته أمي وعدت مسرعا لأآخذ نفس الوضعية وأدهن بالكريم على أقدام أمي وأتابع المساج ومشهد ذلك الزب أمام عيناي أوتصور أمي وهي تشبع رغباتها الجنسية بمساعدته وهو مازادني اسثارة وترافق ذلك بانتصاب ايري بشدة من تحت الجينز الذي بدأ بالنتفاخ و الضغط علي .
    فتحت عيناها بتثاقل لتزلق بجسدها باتجاهي أكثر لتصبح فخذاها في متناول يدي التي تمسدان ركبتيها لتصبح أطراف أصابعها متوضعة على زبي المنتصب. أمسكت بياداي برفق محاولة أن تجرهما الى عمق فخذيها المكشوفتين وهي تبتسم لي بغنج وأنفاسها تتسارع قائلة: أنت يأحمد رائع ..كم أنا مستمتعة بتدليك لأرجلي المتعبتين ..ارجوك لا تتوقف! عادت الى استلقاءها و بدأت يداي تنزلق صعودا وهبوطا على فخذيها الطريين و الحارين مقتربة من كسها الذي كان كموقد ينفث ألسنة نيرانه الحارة ليجعلني أقترب منه أكثر وأبدأ بطرف اصبعي ألامس شفراته اللزجة بفعل دفقات الشهوة التي بدأت تنتطلق من داخله. كانت بتنهداتها العميقة وأهاتها المكبوتة التي بدأت تعلو في سماء الغرفة تجعل من حركات يدي تنضبط على ايقاعاتها مؤذنة بوليمة جنسية شهية.
    اقترب مني يأحمد..ضمني ارجوك ..أريد أن أشعر بك قريبا مني - قالت جملتها وهي تسحبني برفق من يدي لأستلقي بجانبها متكأ على جانبي وأحضنها من الخلف وأضمها بشدة نحوي ويداي تلتف حول ثدييها من تحت جلبابها, الذي انكشف عن كامل جسمها, تداعبهما وتلتقط حلماتها النافرة وأنا أطبع القبل على رقبتها وألحسه بلساني. أما زبي الذي بلغ حد الانفجار فقد كان من خلف البنطال يلامس فلقتيها الطريتين ليحرثها ويدك اوراكها محاولا اختراقها. تصاعدت أهاتها وأخذت بيدها اليمنى تتلمس زبي المنتصب وتحاول فك أزار بنطالي لتنجح بسرعة في تحريره وتقبض عليه بأصابعها اللزجة التي لابد وأنها كانت تغوص قبل قليل في كسها الرطب. أنزلت بنطالي حتى الركبة لتقوم بتكوير نفسها وتوجه زبي الذي بيدها الى مابين فلقات طيزها نحو فتحتها الضيقة التي شعرت بسخونتها وهي تحاول حكه بها. بدأت بالضغط للولوج بداخل طيزها بدون جدوى فسحبت يدي اليمنى وبدأت أحاول ادخال اصبعي الوسطى بطيزها لعله يجهزها لدخول زبي الذي كانت تضغط عليه بأصابعها بشدة تنم عن شدة هيجانها و تعالت تأوهاتها مع دخول اصبعي بصعوبة لستقر بطيزها التي بدأت بالتشنج لتزيدني هياجا.
    همست لي بأن أستخدم الكريم لترطيب فتحة طيزها كي لا يؤلمها. نهضت وبللت أصابعي ببعض منه لأجدها وقد اتخذت وضعية السجود باستسلام مغري وقد خلعت جلبابها وبرزت لي طيزها الغضة البيضاء بكل بهائها لتكون على فتحتها على مرمى زبي المنتصب بشدة. دهنت حول فتحة طيزها الضيقة وبدأت باخال اصبعي بسهولة ومن ثم أخلت اصبعتين وأنا أسمع أنينها الذي يدل مزيج من الألم والمتعة و على عدم خبرتها بنيك الطيز فمن اين لها أن تكون خبيرة وهي الامرأة الوحدانية، ولابد أنها المرة الأولى التي تجرب هذا النوع من النياكة أو أنها لم تجربها من زمن طويل.
    رطبت فوهة زبي بالكريم أيضا وبدأت بادخاله ضاغطا بهدوء وأنا ممسك بأردافها لتثبيتها وهي التي كانت تنتفض بشدة بسبب هيجانها الشديد وتحاول الضغط أيضا باتجاهي لتطلق بعد ذلك صيحة عالية خرجت منها وقد انتفض جسدها مع دخول زبي بكامله بفتحتها التي بدأت بالاتساع مع كل حركة دك أقوم بها. كنت في حالة هياج قصوى وشعرت بأن ركبي لم تعد تقوى على حملي فاستلقيت جانبا وأنا مازلت أقبض على اوراكها وزبي بداخل طيزها لنعود الى الوضعية التي كنا بها. عادت يدها الى التسلل من الخلف ممسدة بيوضي ويدي اليمنى تلمس على أثدائها لتقرض بأصابعها حلماتها المشتعلة وشفتاي ولساني تمرغان حول رقبتها وكتفيها. لا أدري كم من الوقت مضى وأنا أحرث بزبي فتحة طيز أمي الى ان شعرت بانه لم أعد بامكاني التحكم بنفسي وباقترابي من لحظة القذف لأضمها بشدة نحوي وأبدأ بقذف حليبي بطيزها التي تقلصت فتحتها بشدة حول زبي وهي تأن وتتأوه بصوت عالي وتنتفض بين يدي وكأن كل الحرمان والجوع الجنسي الذي عاشته بعيدة عن الرجال بدأ بلفظ أنفاسه الأخيرة لتصل الى الرعشة التي ينشدها كل منا والتي شبهها البعض بلحظة الموت .
    بدأت أجسادنا بالعودة الى سكونها تدريجيا لألتف من حولها واصبح مقابلا لها ومعانقها وألتقطت فمها اللاهث بأنفاسه بشفتي وأطبع على شفاهها الحارة قبلة عميقة وطويلة بادلتني اياها بشبق وأنا اشعر بحرارته تخترق صدري ليصل الى عمق رئتي وجوفي. استمرينا على تلك الحالة لبضعة دقائق ثم افلتت مني لتستلقي على ظهرها وتأخذ بمطمطة جسمها محاولة استرداد ايقاع تنفسها وفعلت الأمر ذاته لنستلقي بصمت بجانب بعضنا ويدانا متشابكتين. همست بصوت منخفض قائلا: هل كل شيء على مايرام؟ هل انت سعيدة؟ هل هي المرة الاولى التي تمارسين فيها الجنس من الخلف؟ أجابت وهي تنظر الى السقف: أشعر وكأني في الجنة..أنا سعيدة جدا فأنت أعدت الي احساسي بأني امرأة وجعلتني أستمتع بالجنس الحقيقي..نعم انها المرة الأولى التي أمارس فيها الجنس من الخلف وقد سمعت عن متعته الكثير من صديقاتي ولكني لم أكن قادرة على تجربته..ولكن ياأحمد ان مانقوم به هو الجنون بحد ذاته!!.
    قالت جملتها الأخيرة بشيء من الحزن جعلني أشعر بالقلق فأجبتها بسرعة قبل أن تكمل: ولكنه جنون ممتع أليس كذلك؟ ألم تقولي بنفسك عندما كنا نتحدث عن أم خالد بأن تقييم السلوك يجب أن يكون على خلفية فهم مجمل الظروف التي يعيشها الفرد؟ شعرت بابتسامة ترتسم على فمها وهي تقول: هذا صحيح يا أحمد وأنا لم اقل بأن مانفعله أمر سيء ..ماقلته انه الجنون وحسب. ثم تابعت قائلة: عندما استيقظت اليوم صباحا كنت أشعر بالندم على ماجرى بيننا ليلة البارحة وكما كتبت لك فأنا لم أجرأ حتى على ايقاظك معي خوفا من ردة فعل قد لا أستطيع التحكم بها. ولكني كنت وأنا أنظر اليك وأنت نائم بعمق بجانبي ومعالم الارتياح على وجهك وشعوري بالسعادة التي أيقظتها بداخلي أحاول أن أفهم ما حصل وأن أجد تفسيرا يرضيني ويعيد لي توازني الذي فقدته. حتى أني قررت أن أتحدثت مع صديقتي الطبيبة النفسانية التي تعمل معي في المركز كي تساعدني على تخطي تلك الازمة..صحيح أني امرأة ومحرومة من امكانية اشباعها لحاجاتها الجنسية ومنذ وقت طويل أعيش في وحدة قاتمة ..ولكنك ابني في النهاية!! بدأت أتشوق لمعرفة مادار بينها وبين صديقتها مع اطمئناني بأن النتيجة كانت جيدة والا لما حدث من جديد ما حدث.
    قلت لها وأنا أتكئ على جانبي محاولا رؤية وجهها وهي تتكلم وسألتها: هل هي صديقتك التي رافقتك الى باب العمارة وأنت عائدة من العمل؟ التفتت باندهاش وهي تسألني: وكيف عرفت؟ أجبتها: بأني رايتكما من النافذة وأنا أنتظرعودتك. أجابت: نعم انها هي وتسكن غير بعيد عنا وهي أيضا امرأة وحيدة لم تتزوج رغم جمالها و طيبتها..ونظرا لتشابه حالاتنا وعملنا سوية فقد كنا دائما نتحدث بأحوالنا وهي تعرف عني الكثير كما أعرف عنها. وعدت لسؤالها عما جرى من حديث بينهما حول ممارستها للجنس معي..فقالت: كنت متأكدة بأنها ستنهرني وتوبخني ولكنها كانت متفهمة جدا بل وشجعتني على الاستمرار بالعلاقة لكونها علاقة آمنة خاصة وأنها بدأت بشكل عفوي دون ان يستغل أحد منا الآخر..وستنتهي يوما ما عندما تكبر أو تمل مني. وحتى ذلك الحين يمكننا أن نشبع حاجات بعضنا طالما نحن بحاجة لذلك.
    سعدت كثيرا بما سمعته وهو كلام يدل على خبرة ورؤية متوازنة يصدر من امرأة تعرف تماما معنى الوحدة في ظل مجتمع يحرم المرأة من امكانية اشباع رغباتها. وهنا خطر لي أن أسألها عن سبب الضحك عند افتراقهما؟ التفتت اتجاهي وقالت: ألن تسخر مني ومنها ان قلت لك السبب؟ فأكدت لها أني لن أسخر..وهنا اقتربت بفمها من اذني هامسة بضحكة دلع واضحة: قالت لي صديقتي عند وداعنا مازحة..بامكانك الآن أن تستغني عن الفبراتور ( الزب البلاستيكي) لأنك أصبحت تملكين زبا طبيعيا وشابا ويمكنك أن تهديه الى من هو بحاجة اكثر منك له بعد الآن ولابد أن الكثيرات من نساءنا بحاجة له.
    ضحكنا سوية دون ان أعلق اكثر على موضوع الزب البلاستيكي فقد فهمت ما يكفيني عن دوره وسبب وجوده في كومودينة غرفة نوم أمي..ثم نهضنا ومازلنا عراة لندخل الحمام ونستحم سوية ثم نتابع الى غرفة نوم أمي ونستلقي لننام متعانقين بعد قبلة عميقة

    فتحت لي أم خالد الباب بابتسامة عريضة ودافئة وهي تدعيني للدخول. دخلت وأنا محرج لكوني أعرف كم سيكون الأمر مؤثرا عندما سأودعهم دون عودة لعندهم من جديد بعد تلك المغامرات الجنسية في هذا المنزل مع أم خالد وخالد( بامكان القراء معرفة التفاصيل في قصتي مع خالد بجزئيها الاول والثاني المنشورتين تحت جنس لواط ومع أم خالد بسيمفونية الجنس نحت قصص جنسية).
    جلست أمامي وأنا أرى في وجهها حزن لكوني سأفارقهما..فقد أخبرها خالد بقراري دون ان تفهم تفاصيله وقالت: بامكانك أن تعتبرنا كلنا هنا أصدقاءك وأنت مرحب بك دائما في بيتنا..ابتسمت لها دون ان أنطق بكلمة لأرى خالد يخرج من غرفته مرتيدا سترته. حياني أيضا بحزن فقلت له: هل انت مغادر؟ أجابت أم خالد: سنخرج للتبضع الى السوق ونعود..انت ستعطي الدرس الأخير لليلى فهي بانتظارك ونرجو أن تكون هنا عندما نعود لنشرب الشاي سوية! قالتها بغمزة من عينيها لم يكن من الصعب فهمها فدعوتها لي للشاي آنذاك أثمرت عن سيمفونية جنس في غاية المتعة لها ولي..وخرجو وأنا وحدي أحاول لملمة ذكرياتي التي عشتها هنا..لأسمع صوت ليلى الواقفة على باب غرفتها يناديني يدعوني للدخول لعندها.
    دخلت الى غرفة ليلى لنبدأ الدرس وأنا متشجنج ومتردد في الطريقة التي سأخبرها بها أيضا عن قراري بتوقفي عن اعطاءها الدروس ..انها فتاة لطيفة ولم ترتكب بحقي اثما يجعلني أتوقف عن مساعدتها ولكن علاقتي الجنسية بأمها كانت عاجلا أم آجلا ستنكشف لها وقد تسبب لها أزمة لكونها تعرف عن علاقتي الجنسية بأخوها خالد.
    بدت ليلى فرحة وبدأت ترحب بي بحرارة على غير عادتها وكأنها كانت تحضر نفسها وتنظرني..كما كانت ترتدي تنورة تغطي ساقيها حتى ركبتيها وبلوزة ضيقة بدون أكمام تبرزمفاتن ثدياها الصغيرين بحجم الليمونة والتي برزت حلماتهما بخجل من تحت البلوزة مباشرة اذ أنها مازالت صغيرة على لبس السوتيانة.
    حييتها بجدية وجلست, وكأني أبدأ بالتحضير لما ساقوله لها عند نهاية الدرس, وجلست ايضا كعادتها بجانبي على الكرسي وقد لاحظت فتوري لأجدها تأخذ زمام الحديث ربما لترطيب الجو وقالت لي وهي تلمس قدمي بقدمها وكأن الامر غير مقصود: اشتقتلك أحمد..صارلك اسبوع ماجيت لعنا..بس لا يكون خالد زعللك بشي..ترى انا بعرف كيف اتعامل معو!!
    نظرت اليها بطرف عيني دون أن أرفع راسي وقلت: لا ابدا..خالد لم يزعلني بشيء وهو على الاغلب أيضا زعلان مني لانقطاعي عن مساعدته بالدروس!! لأجدها وهي تحاول من جديد تسأل: اذا هي أمي التي زعلتك عندما قمت بمساعدتها في حمل الاغراض وهي عائدة من السوق؟ عدت من جديد لأؤكد لها أنها ايضا لم تزعلني بشيء ولكني أردت التأكد من أنها لم تلحظ شيء بسلوك امها وسألتها: وهل ذكرت لكم شيئا عن ذلك؟ أجابت وكأنها بخبثها فهمت أنه قد يكون وراء تلك الواقعة ماأخفيه: أبدا ولكنها كانت على غير طبيعتها فأنا أعرفها جيدا وحتى أثناء الليل كانت مضطربة ولم تسمح لي أن أنام بهدوء!! رفعت نظري باتجاهها وأنا أحاول استكشاف المزيد من تعابيرها وقد فهمت قصدي بمعرفة المزيد فتابعت: كانت تتقلب من جنب لآخر وتتنهد بصوت مسموع ..كانت تتقلب بقلق بحيث من الصعب عدم ملاحظة ذلك ولكني كنت مستيقظة دون أن تعرف هي بذلك لأني لم أستطع النوم.
    لم أعلق على الأمر واعتبرته منتهيا وبدأت أقلب صفحات كتاب الانكليزي للبدء بالدرس لأجد ليلى وقد وضعت يدها المرتجفة على يدي بخجل شديد وقالت بصوت منخفض وكأن هناك من يتنصت علينا رغم أننا في البيت وحدنا ودون أن تنظر الي: أنت مضطرب ياأحمد..أول مرة أراك هكذا؟ عادة أنا أكون المضطربة والقلقة وأنت دائما واثق من نفسك فهل حصل شيء ما؟ أشعر وكأنك تريد ان تقول شيئا مهما ولكنك متردد!! أتتني كلماتها وكأنها تهيء الجو لأخبرها بقراري..واستجمعت ثقتي من نفسي من جديد وقد قررت أن أفضي لها بما قررته ونظرت في عينيها الواسعتين التي يغمرهما القلق قائلا: أنت ياليلى فتاة ذكية ومتفهمة وأنا أعرف أنك على معرفة بعلاقتي مع خالد, كما أعرف أسرارك معه وأنك تعرفين أسرار أمك أيضا وهذا ما يجعلني أتكلم معك بصراحة!!
    بالرغم من أنها تعرف ذلك كله الا أن كلامي فاجأها لعدم توقعها أن تسمعه مني..وتابعت دون أن أجعلها تقاطعني: لم أسعى الى العلاقة مع خالد ولكني وجدت نفسي أنصاع الى رغباتي ورغباته وكأن رغباتنا الجنسية هي التي أوصلتنا الى ممارسة الجنس الذي أشبع رغباتنا ولا أدري رغبات من منا أكثر. . وانا بصراحة أشعر بالحرج من كونك تعرفين ذلك ولا أستطيع أن أتابع بعلاقتي معه في هذه الظروف وأن أجلس معك وأنا أحس بنظراتك وهي تشعرني بالخجل.. أنا وان كنت أميل الى الفتيان ولكني لست مثليا وهذه العلاقة بدأت تتضايقني وأريد انهائها وذلك بأن أبتعد عنه فقد تكون مثليته أيضا غير كاملة ولا اريد أن أكون السبب في تعزيز قناعته بها.. وهذا يعني أن اتوقف عن المجيء لعندكم!!
    كانت تنصت والدهشة مازالت عالقة بنظراتها دون أن تنبس بكلمة ولكنها ضغطت أكثر على يدي لأشعر بحرارتها تسري في جسمي وتشعرني بالاطمئنان.. وهو ماشجعني على الاستمرار كي أطيب خاطرها: أنت لست مذنبة في شيء وأرجو أن تفهمين قصدي!!
    أخفضت رأسها لينسدل شعرها على حوانب وجهها دون أن تترك يدي وأخذت نفسا عميقا وقالت: أحاول أن افهمك يا أحمد وأنت الآن لفت نظري الى أهمية الموقف وأنا كنت أتعامل معه كلعبة دون ان أفهم جوانبه الأخرى. وطالما أنك تتحدث بهذه الصراحة فأنا أريد أيضا أن أحدثك بمثلها: أنا وخالد نتبادل الحديث عما يجري بيننا ومعنا من الصغر بما يخص حياة أمنا الجنسية..وأنت تعرف أني أشاهد أمي وهي تمارس العادة السرية في السرير بقربي..الا أنك وخالد لا تعرفان باني وأمي نتبادل الحديث عن علاقاتها الجنسية وعنك أنت وخالد أيضا. أنا في البيت هذا الحلقة التي توصل كل الاطراف الا أن أمي لاتعرف عن علاقتي بخالد وهو لايعرف عن علاقتي بأمي!! شعرت وأني بدأت لا افهم الى النهاية عن تلك العلاقات المتشابكة والتي فاجأتني بها ليلى وسألت..وعن اي علاقة بأمك تتحدثين؟ قالت بدون انفعالات اضافية: اننا نمارس السحاق معا منذ فترة قصيرة!! وهنا كانت المفاجأة الكبرى لي وسألتها لاتأكد من حسن فهمي: هل يعني أنك تعرفين بما جرى بيني وبين أمك أيضا؟؟ لم تجب ولكنها هزت برأسها بالايجاب!!!
    انتقلت الدهشة والاستغراب الي وأنا أحاول أن أفهم المزيد من ليلى التي حدثتني بنضج ملفت وبقدرتها على مواجهة نفسها والآخرين بأمور ذات خصوصية شديدة ..وقد لاحظت دهشتي وسألتني انت كنت أريد معرفة المزيد؟ أشرت برأسي بالموافقة وكأني لا اصدق ما أسمعه!! وبدأت تقص علي حكايتها مع أمها وقد أمسكت بيدي وكأنها تريدني أن أمدها بالقوة للفضفضة عن انفعالاتها التي تضغط عليها من الداخل:
    كنت أستيقظ على شهقات أمي في الليل وعلى تأوهاتها وهي تدخل يدها اليمنى بين فخذيها وتحركها بداية بهدوء ومن ثم بعنف أما يدها الأخري فكانت عل ثديها وتفرك بحلماتها..وأحيانا كانت تنقلب على بطنها لتكون يدها اليمنى تحتها وهي بين أفخاذها (داخل كسها) ويدها اليسرى على أردافها تتلاعب بفلقتيها وتدخل أصابعها بينهما!! مرتين أو ثلاثة كل أسبوع وأنا أتظاهر بالنوم كي لا أفسد عليها متعتها حتى بدأت أشعر بالمتعة وأنا أراقبها دون أن تشعر بأني مستيقظة.. وبعد فترة أصبحت أقلدها ولكن عندما لاتكون موجودة لأنها كانت ستحس بحركتي بجانبها.
    في احدى الليالي وأمي تمارس العادة وهي مستلقية على بطنها ووجهها يستند الى خدها شعرت بأنفاسها قريبة جدا من كتفي وظهري!! لم آتي بحركة كي لا أحسسها بتيقظي لأبدأ أشعر بلسانها يلحس رقبتي وكتفي وشفتاها الحارتنان اللزجتان تقبلاني أيضا. شعرت عندها بمتعة غريبة تسري بكامل جسدي لم أجربها من قبل. واستمرت امي بذلك الى أن شهقت وانتفض جسمها كالعادة وبدأت بالتنهد والتأوه لأستغل الفرصة والتفت الى جهتها وكأني أريد مساعدتها بشيء ما لهفة عليها لأراها عارية تماما وأردافها تنتفض وهي تضغط على أصابع يدها التي بداخلها!! وسألتها ان كانت تتألم وان كان بامكاني مساعدتها!! استدارت فجأة اتجاهي لتبقى مستلقية على جنبها ويديها واحدة من الامام والاخرى من الخلف ترتجفان وأنفاسها مضطربة وقالت: لا أبدا أشعر بحكة ولم أستطع النوم بسببها! فقلت لها بصوت يطمأنها وهل تريدين أن أحك لك ظهرك؟ لأراها وقد عادت وانقلبت على بطنها وهي تقول: نعم..اجلسي على اوراكي وحكي لي ظهري!!
    رفعت روب النوم عن وسطي وجلست كما أشارت الي وبدأت أمرر أظافري بنعومة على رقبتها وكتفيها وظهرها وأنا أشعر بنبض قلبها وانتفاض بطنها وهو يتسارع مع مساجي لها لأسمعها تطلب من أن أنزل بأصابعي باتجاه أردافها وأن أحكهم أيضا!! جعلت نفسي لا أفقه شيئا وأنا العارفة بتفاصيل علاقاتها الجنسية مع ابي وعمي وأبدأ بتمسيد أردافها وأمرر أصابعي على مابين فلقاتها وأنا تمتلكني المتعة من لمس جسد أمي الطري والحار وقد بدأت للمرة الاولى بفرز سوائلي التي أحسست بها تملئ كيلوتي وهو ما هيجني أكثر لتصبح لمساتي لها تهيجني أكثر وأنا احاول الوصول الى مابين فلقتيها لأمتع نفسي وامتعها ايضا. انقلبت امي على ظهرها وهي تقرض على شفاهها محاولة كتم تأوهاتها وهي قد نسيت او تناست أني من يمسد جسمها لأبدأ أحوم بأصابعي وأظفاري على صدرها وثدييها وحلماتها باتجاه صرتها وبطنها الذي بدأت تتقلص عضلاته وتنقبض أما حوضها فبدأ يرتفع وينخفض بشدة وتعلى آهاتها فوضعت أصابيع يدها اليمنى في فمها تعض عليهم وأمسكت بساعدي بيدها اليسرى تشدني اليها لأستلقي عليها وتصبح ساقها العارية بيت ساقيي العاريتين وتلفني بساقها الأخرى وهي تضغط وتعتصر بجسدي.
    كان فمي مقابل لثديها بحلمته النافرة فلم اجد نفسي الا وبدأت أمص حلمتها بشغف وأمرغ بشفاهي على ثديها الطري الناعم والحار دون ان ادري مالذي يجري معي. لم تعترض أمي بل وبدأت بتمسيد ظهري من تحت الروب وتنزل الى أردافي وتعتصرهما بأصابعها وهي مازالت تعتصر بكل جسدها على جسدي وساقيها تطبقان علي كالكماشة!! استمر الوضع عدة دقائق وأنفاسنا بدأت بالتصاعد سوية لاجدها وقد افلتتني من كلابة سافيها وأفرجت بينهما وبدأت تدفعني لأنزل براسي باتجاه وسطها وهي تمسك براسي ضاغطة به على تحت صرتها وعانتها!! لأبدأ بلحس كل مايأتي بطريقي حتى وصلت الى شفرات كسها التي بدت لي كفم السمكة وهو ينفتح وينغلق وهو غارقا بسوائله ذات الرائحة الغريبة لأبدأ بوضع لساني بين شفراتها وألعق بظرها وقد بدأت بالانتفاض الشديد لترفع من ظهرها وتبدأ يديها بالمرغ على ظهري وبطني وهي تعريني من روبي لتخرجه من رأسي وبدأت بالتقاط ثديي بأصابعها وهي تفرك بهم وانا أستمر بلعق بظرها الذي شد فمي ولساني اليه بقوة المغناطيس.
    كانت أمي تتلوى بفعل المتعة وأنا بدأت أشعر بأحاسيس جديدة تسري في جسمي وهو مادفعني للاستمرار الى ان عادت للانتفاض بشدة وأطلقت صرخة كتمتها وبدأ جسمها يرتجف بأكمله..استلقيت بجانبها وأنا لا أعرف ماذا أفعل..لابد أنها بعد أن تهدأ ستشعر بالذنب لعدم تحكمها بغريزتها واشراكي معها!! ولكنها التفتت الي وقالت: كم أنت لطيفة ياليلى ..انت لم تعودي صغيرة ونحن نساء ونحتاج الى أن نشبع حاجاتنا عند عدم وجود الرجال..وعلينا مساعدة بعضنا!! سأريك كيف نفعل ذلك ولكن الأمر سيبقى بيننا.
    وبدأت تشرح لي عن تفاصيل الجسد والاعضاء التاسلية وكأنها تعطيني درسا في الثقافة الجنسية دون أن تعلم أني على اطلاع على كثير من التفاصيل. وبعدها قالت لي: استلقي الآن وسأجعلك تحسي بما أحسست به معك!! وبدأت بأصابع يديها وشفتيها بتقبيلي ولحس جسمي وأثدائي حتى نزلت بلسانها الى كسي وبدأت بحذر تدغده وتمصه وهي تقول اني مازلت عذراء لذلك لاتستطيع القيام بأكثر من ذلك. عادت سوائلي تنساب من كسي وأمي تلعقها وهي ترى كيف بدأت بالتأوه والتلوي بين يديها..لأراراها وقد قلبتني لأستلقي على بطني وبدأت تلحس ظهري وصولا الى أرادفي وتدعك فلقتي طيزي بأصابعها وهي تلحمس على فلقتي طيزي الى أن بدلأت بدغدغة فتحة طيزي بلسانها وترطبه بلعابها وأنا أتنفس بصعوبة وألهث. وعلى الرغم من تجربتي مع خالد بوضع الاصابع بالطيز الا أن الوضع كان مختلفا تلك الليلة..فقد شعرت بلذة لاتوصف. وبدأت امي بادخال اصبعها بطيزي وهي تثنيه من الداخل باتجاه بظري وتدغدغ بطانته الى أن وصلت الى المتعة التي أصبحنا نمارسها سوية.
    كنت كن يقرأ قصة أو يشاهد فيلما وكانت ليلى تحدثني وقد شعرت من حرارة يدها وتعرقها أنها كانت متهيجة وسألتها وكيف عرفت بقصتي مع أمك؟ قالت دون ان ترفع رأسها: في تلك اليلة كانت أمي مهتاجة جدا ومارست معي السحاق بشدة حتى انها للمرة الأولى طلبت مني أن ادخل أصابعي في فتحة طيزها..وهي تأن الى أن بدأت بدون وعي وهي تتأوه تنطق باسمك!! فتوقفت عن الممارسة معها ورفضت المتابعة الى أن حدثتني بكل شيء!!
    هكذا اذن!! قلت لها وأنا أتذكر نياكتي لأمها وشبقها ذلك اليوم وهي تقبلني بهياج وبعدها تمص زبي وتجعلني انيكها من طيزها وكسها, وقد بدأ زبي بالانتصاب بشدة دون ارادة. فقلت مترددا وأنا أرفع راس ليلى بيدي: ماذكرتيه لي ياليلى يشعرني بأني اتخذت القرار السليم بالابتعاد عنكم ..فالوضع محرج جدا بالنسبة لي..أنت تفهميني اليس كذلك؟
    هزت برأسها ولكنها قالت بصوت مرتجف: أريد أن أمارس معك الجنس قبل أن تخرج دون عودة!! فأنت مارسته مع خالد وأمي وأنا أيضا أريد ذلك وبعدها يمكنك الانسحاب من حياتنا..اليس في ذلك عدلا؟! قلت لها: ولكن قد تعود أمك وخالد في لية لحظة؟ لأجدها تبتسم بخبث قائلة: أمي خرجت من البيت واخذت خالد معها وهي تعرف أني أريد أن أنفرد بك!! هذا كان اتفاقنا كي أبقي سرها معك في طي الكتمان!!
    نظرت اليها دون أن أصدق أنها رتبت كل شيء واستجرتني بحنكة لتقضي وطرها معي..بدأت أختلق الاعذاررغم الاثارة التي غمرتني فقلت: ولكنك عذراء ولا اريد أن تفقدي عذريتك بسببي! فاذ بها تبتسم وتنهض لتجلس في حضني وتقول بخبث واضح: عذريتي لن تزعجنا!! فهمت عليها! وكان لجلسوها بحضني تاثيره في ازدياد انتصاب زبي الذي كان يتموضع بين فلقتيها من وراء التنورة والبنطال وكأنه بانتفاضته بدأ كمن يقرع الباب مستأذنا بالدخول!!..أخذت بيدي وجهها واقتربت من فمها وبدأت أقبلها بهدوء وهي تضغط بجسدها عي وتبادلني القبل بشفتيها الصغيرتين ولسانها الحار وأنا أشعر بانفاسها تتصاعد ودقات قلبها تتسارع.
    أدخلت يدي من تحت البلوزة وأنا افرك في جسدها البض الفتي والتقطت ثديها وأنا أداعب حلمتها الصغيرة والتي بدأت بالتمرد والبروز لأرفع البلوزة وأبدأ بلحس ثدييها وأمص حلماتها بشفتي وهي تأن وتتأوه ويدها انسلت الى مكان انتفاخ زبي وهي تحاول التقاطه من وراء قماش البنطال. بدأت أفك بيدي الأخرى ازاره لينتفض زبي واقفا وتبدأ باللعب به بأصابعها الصغيرة وهي تتحسس تفاصيله ومن ثم نهضت وركعت أمامي وأخذته بيديها وبدأت تتأمله وكأنه قطعة فنية. بدأت بطرف بلسانها تلحس رأسه وتمرر لسانها على جدرانه وكأنها تلحس البوظة. شعرت بهياج وأنا أدخل اصابعي في شعر راسها وهي تتفنن بلحس زبي وتحاول ادخاله بفمها الصغير الذي لم يستطع سوى احتواء حشفته وبدأت تلعب بلسانها به وهو داخل فمها حتى شعرت باقتراب القذف ..فأنهضتها لأعيدها الى حضني وأقبلها وأمرغ بلساني رقبتها وهي تأن من اللذة ويدي تفركان أثداثها وحلماتها. بدأت ليلى باللعب بكسها وهي تريد اثارة نفسها اكثر فأطبقت على يدها وبدأنا سوية نتحسس كسها الصغير وشعر عانته القليل والناعم لأجد ليلى وقد بدأت بانزال كيلوتها واستدارت بجسدها ليكون ظهرها مقابل وجهي وارتفعت باوراكها قليلا محاولة وضع رأس زبي بين فلقتيها المكورتين ليستقر زبي بين الفلقات وتبدا بالحراثة علي وأنا أمسك بيدي كسها من الامام وألعب بشفراته الزجتين من سوائلها التي رطبته وأنا أشعر برأس زبي على مستوى بظرها يحك بها واشعر بسخونة طيزها زكسها.
    من جديد شعرت باقتراب القذف فأنهضتها من حضني لتلتفت الي برأسها وهي مازالت ممسكة بزبي وتفرك به فلقتيها وتضعه بينهم محاولة الضغط عليه لادخاله بفتحة طيزها وهي تنظرالي بتوسل بأن أدخله بطيزها. نهضت من على الكرسي وثنيت جسدها على الطاولة وركعت لأصبح بمواجهة طيزها و بدأت ألحس بلساني فلقتيها ومابينهما وهي بدأت ترتعش من النشوة, ثم امسكت باردافها بيدي وأبعدتهم لأرى بخشه طيزها الوردي الصغير وهو ينقبض كمن يناديني لاراحته. بدأت برأس لساني أطرق أبوابه التي بدأت بالانفراج وأدخل لساني به وجسم ليلى ينتفض بشدة وهي تتأوه وتحاول كتمان تأوهاتها. أدخلت اصبع السبابة التي رطبتها بلعابي وبماء كسها برفق بطيزها لاشعر بفتحتها تنقبض على اصبعي وتعتصره بداخلها وهي تشهق من النشوة وربما الألم.
    تابعت على تلك الحال حتى توسعت فتحة طيزها بما فيه الكفاية لأنهض وأقبض على اوراكها بشدة محاولا تثبيتها وزبي بين فلقات طيزها يبحث عن فتحتها لأجدها تمسك به بيدها من الخلف وتوجهه باتجاه فتحة طيزها وهي تلحمس بأطراف اناملها على راسه وتدوره حول فتحة طيزها وتبدأ بالضغط بهدوء عليه وقد بدأ ينزلق في طيزها بيسر وفلقتي طيزها الصغيرتين تضطربان ..تنغلق وتنفتح. بدأت بدوري بالضغط أيضا لأجد نصفه وقد سكن في طيزها وقد صدرت عنها أنة عميقة توحي بالألم فتوقفت عن الدفع به الى الداخل والتقطت حلماتها وبدأت أفرك بهم وأنا امرغ بلساني على رقبتها الطرية الحارة والمتعرقة بشدة لأراها وقد عادت للضغط وبتواتر جعل من زبي ينزلق في طيزها الى النهاية وبدأت بالتحرك بلطف في طيزها وهي تزداد بتأوهاتها حتى بدأت تنتفض بشدة وتتقلص عضلات طيزها لتضغط على زبي بعنف وكأنها تريد الاحتفاظ به بطيزها للأبد. لم اعد أستطيع التحكم أكثر لأبدأ بالقذف بداخل طيزها وأشعر بحليب زبي يملأها وهي تعتصره بعضلات طيزها من الداخل والخارج.
    شعرت بركبي تهتز من شدة النشوة لأعود واجلس على الكرس وهي بحضني وزبي المنصب بشدة مازال بطيزها وهي تعتصره وبدأ حليبي الساخن ينسال من فتحة طيزها على افخاذي وهي تعلو وتنخفض بطيزها عليه وانا بيدي افرك ثدييها وحلمتيها الحارتين. واستمرينا على هذا الحال الى أن اقتربت من للبدء بالقذف من جديد لأجدها تنتفض وتنهض وتركع أمامي وتأخذ زبي من جديد بيديها وهي تلعقه بنهم وتمرغه على خدودها ورقبتها وتقبله لتعود وتمصه من جديد وهكذا حتى هدأ زبي بين يديها وفقد انتصابه.
    جلست من جديد بحضني وهي تقبل بشفاهها الحارة صدري وحلماتي ومن ثم رفعت راسها لأرى في تقاسيمها قمة المتعة وهي تحتضني بشدة الى صدرها. فقلت بصوت متهدج وأنا أبتسم لها: هل تحقق العدل الآن؟! أومأت برأسها ونهضت لتنزل تنورتها وبلوزتها وتجلس من جديد على كرسيها بجانبي وتقول: حلمت بهذا اليوم ياأحمد منذ بداية معرفتي بك وبامكانك أن تعتبرني صديقتك وحبيبتك ان اردت!! ابتسمت لها واجبت: وانت أيضا بامكانك اعتباري صديقا!! وأرجو أن توصلي رسالتي لأمك واخوك بطريقتك الخاصة ليتفهمو سبب عدم مجيئي لعندكم من جديد..وأرجو أن تتغير الاوضاع ونعود لنلتقي في المستقبل..فليس من السهل علي ترككم وقد عشت المتعة معكم وعرفتك عن قرب..أما هن أسرارنا فأترك لك أن تخبري بها أحدا منهم أو لا تخبريهم..فأنت حرة بذلك ولكني حتما لن أنساك طالما عشت وحييت.
    نهضنا وتعانقنا بشدة وقد طقرت دمعة من عينيها واختلج قلبي بشدة..ومن ثم خرجت.
    لتكون نهاية قصتي مع عائلة أم خالد بأكملها

  8. حدث بالصدفة ان شقيقة زوجة ابي التي تكبرها بسنتين قد حصل بينها وبين زوجها سوء تفاهم جعلها تزعل منه وتأتي ملتجئة الى دارنا ... كانت هذه المرأة في اوائل الثلاثينات وكانت جميلة وجذابة , قامتها متوسطة وجسمها ممتلئا ومثيرا لكنها جمالها كان اقل من مستوى جمال وجاذبية زوجة ابي ... لم يسبب وجودها في البيت اي تأثير علي في البداية ولكني والحق يقال وجهت في بعض الاحيان تفكيري اثناء الاستمناء نحوها بدلا من زوجة ابي من باب التغيير وتخيلت نفسي انيكها ببعض الاوضاع التي اشاهدها في الصور الجنسية ولكني لم افكر ابدا بأن احاول تحقيق مثل هذا الامر معها ... تم تهيئة سرير نوم لها في السطح بجانب اسرة اخي واختي الصغيرين , وفي احد الليالي وفي حوالي الساعة الثانية ليلا استفقت بالصدفة فوجدتها تضع يدها على خدها وتتكأ على سياج السطح في المنطقة القريبة من سريري وتتفرج على الشارع وتبدوا عليها علامات الأكتئاب ... سألتها بصوت خافت لكي لا اوقظ الاخرين هل هناك امر ما فأرتبكت حين راتني قد استيقظت لكنها قالت لي بهمس لا ليس هناك شيء وانما قد اصابها الارق فقامت من سريرها واخذت تروح قليلا عن نفسها عن طريق النظر الى الخارج ... تصنعت العودة الى النوم بينما ظلت هي واقفة في مكانها تنظر الى الشارع ولكنها بين الحين والاخر كانت توجه نظرها نحوي مما جعل امرا ما يراودني قام زبي على اثره فورا ولكني كنت اعرف بان ليس هناك أي شيء استطيع ان افعله في مثل هذا الظرف ... بقيت اتقلب في فراشي وهي تنظر الي كلما انقلبت وبعد قليل رأيتها تتجه الى الباب وتتحسس شيء ما ثم عادت الي وهمست بأذني قائلة بانها عطشى وتريد ان تنزل الى الاسفل لشرب ماء بارد من الثلاجة وتخاف ان تنزل لوحدها وطلبت مني مرافقتها فقلتلها بصوت خافت "لكن الباب مقفل لان ابي معتاد على قفلها واخذ المفتاح معه" فقالت لي "لقد ذهبت ووجدت بان المفتاح موجود على الباب" ... قمت من سريري واتجهنا معا الى الباب وفعلا وجدت المفتاح في الباب ويبدوا ان ابي قد تحسب لوجودها واخذ يترك المفتاح في الباب اذ قد تحتاج ربما للنزول الى داخل الدار لقضاء حاجة او لاي سبب اخر . دخلنا الى الباحة العلوية وكان الظلام دامسا في الداخل باستثناء ضياء خافت يأتي من الخارج واردت ان اشعل النور لكنها قالت لي لاتشعل الضوء العلوي حتى لايتسرب شعاعه الى السطح من الباب الزجاجية فيثير انتباه احد ... وضعت يدها بيدي واخذنا نهبط على السلالم معا, وحين اصبحت يدها بيدي وشعرت بحرارة جسمها مسني على الفور تأثير كهربائية الجنس وبدأت خفقات قلبي تتسارع واخذ انتصاب زبي يزداد ويزداد ... كانت تضغط بيدها على يدي ولا ادري هل كان ذلك لشعورها بالخوف ام لان الافكار التي كانت تدور برأسها تشابه الافكار التي تدور برأسي , وحين وصلنا الى الطابق السفلي قالت لي بانها تريد ان تدخل الى الحمام اولا فدخلت بينما بقيت انا واقفا خارج الحمام انتظرها ... لم تغلق الباب كليا بل ابقت جزء منه مفتوحا بحيث يستطيع من يرسل نظره خلالها ان يرى ماذا يجري في الداخل , وانا لم اقصر بذلك طبعا فقد بقيت اختلس النظر اليها وارى ما تفعله ... جلست على التواليت وتبولت ثم تشطفت وغسلت كسها وطيزها وقد لاحظت على الفور بانها لاترتدي ملابس داخلية بل كانت بقميص النوم فقط ... خرجت من الحمام وسرنا معا نحو المطبخ وحين وصلنا اتجهت الى النور لاضيئه لكنها مرة اخرى قالت لي لا تشعله لانه سيجلب الانتباه الى ان احد ما موجود في الاسفل … لا ادري لماذا كانت لا تريد مني اشعال النور هل كان ذلك ربما لتبرر وجودها القريب مني باستمرار بحجة الظلام والخوف او لسبب اخر في نفسها , في حين كنت انا على العكس من ذلك اتوق لاشعال النور لكي انظر الى وجها وجسمها وأتمتع بجمالها ومفاتنها … اتجهنا الى الثلاجة وملئت كأس من الماء فشربت نصفه واعطتني الباقي لاشربه فتعمدت ان ادير الكأس امامها لاشرب من نفس المنطقة التي مست شفاها ... بعد ان ارتوينا قالت لي هل نصعد قلت لها كما تشائين ... صعدنا الى الطابق الاول وكانت غرفتي في طريق صعودنا وحين مررنا بها سالتني هل هذه غرفتك قلت نعم قالت هل استطيع رؤيتها قلت لها اهلا بك فيها ... دخلنا غرفتي ومع انها كانت مظلمة الا ان ضوء الشارع كان مباشرة امام نافذتي مما جعلها منيرة بشكل كافي تظهر معه جميع اجزاء الغرفة ... اقتربت من طاولتي التي اذاكر عليها وأخذت تقلب ببعض الكتب فظهر تحتها بعض الصور الجنسية التي املك الكثير منها الا انها تظاهرت بعدم رؤيتها ثم قالت لي "انا لأزال غير نعسانة فهل انت نعسان" قلت كلا فاستطردت قائلة "لماذا لا نجلس هنا ونتحدث قليلا لنقتل الوقت حتى ننعس ثم نصعد" فوافقت عل الفكرة فورا وكاني كنت بانتظارها ... لم يكن في الغرفة مكان نجلس عليه غير فراشي فجلسنا عليه قرب بعضنا البعض وقد أصبحت واثقا بان الشيء الذي يدور في رأسي هو نفسه الذي يدور برأسها لكن كل منا كان ينتظر مبادرة من الاخر ... سالتني عن احوالي في الكلية وهل لي صديقة فيها فحدثتها عن انعزاليتي وعدم اختلاطي بالفتيات فابدت استغرابها وقالت لي "لماذا انت هكذا فانت شاب وسيم وجميل وكل فتاة تراك تتمناك وانا لو كنت بسنك وغير متزوجة لما ترددت في تكوين علاقة معك ابدا" ... شجعني كلامها فسالتها عن سبب خلافها مع زوجها فقالت إن السبب هو ان زوجها لديه علاقات خارج البيت مع فتيات اخريات فتعجبت لذلك وقلت لها "لماذا يفعل زوجك هذا فانت جميلة ومثيرة وكل رجل يراك يتمناك ويشتهيك فلماذا ينظر زوجك إلى الأخريات" فأخذت تبكي وقالت "ماذا افعل فهذا حظي" فما كان مني الا ان اقتربت منها ووضعت رأسها على صدري واخذت امسد على شعرها بحنان لاخفف من حزنها قائلا "عزيزتي ميس لا تحزني لان زوجك لايستاهل هذه الدموع التي تنزل من عينيك" ارتاحت لمبادرتي هذه ورفعت ذراعها ووضعتها على كتفي ودفنت وجها في صدري واستمرت بالبكاء ... حين اصبحنا بهذه الدرجة من القرب من بعضنا أخذت اشعر بأنفاسها وشممت رائحة جسدها فازداد تهيجي الى درجة كبيرة ووصل انتصاب زبي الى درجة مذهلة ... اخذت مع تمسيدي لها اقبلها من رأسها واطلب منها ان تكف عن البكاء وان لا تهتم للامر محاولا التخفيف من حزنها ... وشيئا فشيئا اخذت اهبط بقبلاتي الى الاسفل فبدأت اقبلها من جبينها ثم هبطت اكثر واخذت اقبلها من خدودها وانا اهمس لها "كافي حبيبتي لاتبكي ... ستجعليني ابكي معك" كانت ضربات قلبي تزداد في التسارع وزبي يصرخ طالبا مني أن أسرع وان أكون أكثر جرأة ... بعد ذلك رفعت وجها بيدي وقربت فمها من فمي وطبعت قبلة رقيقة وسريعة على شفاها وحين وجدت بان رد فعلها لم يكن سلبيا تبعتها بقبلة أخرى ثم أخرى وكنت مع كل قبلة ازيد من قوة التصاق شفتاي بشفتيها واطيل من مدة بقاء شفاهنا معا الى ان جائت اللحظة الحاسمة التي فتحت فيها فمها الذي كان مطبقا فما كان مني الا ان اتناول شفتها العليا وابدأ بمصها بكل ما اوتيت من قوة ... أحسست بان خطوتي هذه جاءت على الجرح تماما فاستجابت لها كليا ومدت ذراعيها حول رقبتي واحتضنتني بقوة وعند تلك اللحظة زالت جميع الحواجز بيننا واخذ كل منا يطلق جميع مشاعره الجنسية التي تتأجج بداخله فكان اول شيء فعلته هي أن دفعت بلسانها كله في داخل فمي فأخذت ارضع منه رحيقها اللذيذ بكل نهم وفي نفس الوقت اعصر جسمها على جسمي بكل قوة ... بعد جولة رهيبة من القبلات الشديدة والطويلة دفعتها إلى الخلف فتراجعت وانبطحت ووضعت رأسها على المخدة فما كان مني الا ان انبطحت عليها ونمت فوقها وأخذت اضغط بزبي على كسها مما اخذ يزيد من ثورتها ... ظللنا نحتضن ونقبل بعضنا حتى وصل تهيجها الى قمته فاخذت تتأوه وتهمس بأذني وتقول "حبيبي وسام انا اريدك ... منذ ان جئت الى هنا وانا اشتهيك ... أنا متشوقة إليك بقدر لم اعد احتمله احضني بقوة ... مزقني ... اه سأجن افعل أي شيء تطفأ به ناري التي تحرقني" ... جعلت همساتها في اذني الشبق الجنسي يتصاعد عندي ايضا الى درجة كبيرة واخذت انا ايضا ائن اثناء تقبيلها واهمس بأذنها "حبيبتي ميس ... انت حياتي احبك أعبدك ... كم انت جميلة ... كم انت رائعة ... اريدك كلك ... اريدك ان تكوني ملكي ...اريدان انيكك ... اريد ان انيك كسك ... اريد ان انيك طيزك ... اريد ان انيك كل شيء فيك ...اه كم انت بديعة وممتعة" ... كانت تجيبني وهي تتلوى تحتي قائلة " حبيبي وسام ... انا ايضا احبك واعبدك ... انا زوجتك الآن وأنت رجلي افعل بي كل ما تشاء ... نيكني الان ... اه لم اعد احتمل أريد أن أذوق نيكك لي" ومع قوة احتضاننا وتقبيلنا لبعضنا بدأت تنزع عني ملابسي واخذت انا ايضا اخلع عنها قميص نوم الذي لم تكن ترتدي غيره ... وحين تعرينا تماما نامت على الفراش بشكل كامل فعاودت نومي فوقها والتصق جسدينا ببعضهما وكان الجو حارا والعرق يتصبب منا لكننا لم نكن نبالي لذلك بل بالعكس ساعد العرق في انزلاق جسدينا على بعضهما البعضمما زاد في تهيجنا ... لقد كان جسمها مثيرا الى ابعد الحدود وكم كانت متعتي هائلة وأنا أحس بجميع أجزاء جسمها المكورة تحتي , وبعد برهة قالت لي "وسام حبيبي مص لي كسي ... ان كسي مجنون بك وسأموت اذا لم تمصه الان" ... هبطت الى كسها واخذت اقبله واشمه والحسه وكان بظرها منتصبا الى اقصاه فأخذت امصه ايضا بقوة وافركه بلساني بينما كان كسها يسكب السوائل حتى تبلل وجهي كله بسوئل كسها ... مسحت وجهي ببجامتي وصعدت الى ثدييها وأخذت أمص حلمتيها ثم امسكت زبي وأخذت افرش به كسها وبظرها وهي تصيح "ادخله ... ادخل زبك الحبيب كله في كسي وفجر به شهوتي ... حبيبي وسام ادخله فورا... نيكني بهذا الزب الأحمر الجميل" ... فادخلته كله بكسها حتى وصل الى رحمها ... بدأت بنيكها وهي تطحن تحتي وتصيح من شدة تمتعها معي ... وكنت كلما اوشكت على القذف اتوقف قليلا واهدأ من نفسي لكي أطيل من مدة نيكي لها لان نيكها كان لذيذا للغاية إضافة إلى أني لم أكن أريد الانتهاء من نيكها أبدا ... استمريت بالنيك وحين شعرت بان نشوتها اوشكت على الوصول وإنها على وشك القذف بدأت انيكها بكل عنف حتى جاءتنا الرعشة معا فاحتضنا بعضنا بقوة لاتوصف والصقت فمي بفمها من جميع الجهات بشكل صليب وأخذت أمصه كالمجنون والرعشة تنتابنا بشكل متتابع ... افرغت شحنتي كلها فيها وقذفت كمية كبيرة من المني في كسها الرائع , لكن يبدوا ان شحنتها لم تكن قد تفرغت بكاملها بعد لأنها لم ترغب بأن نتوقف عن التنايك وظلت تريد المزيد مني وحين رأت بان لهفتي قد خفت دفعتني لكي ننقلب وقامت من علي وأخذت معي وضع 69 واتجهت إلى زبي الذي خرج لتوه من كسها ولم تترك فرصة له لكي تهدأ ثورته لأنها أخذت تمصه بجنون ... حين أصبحت فوقي وجهت فمي هذا المرة نحو طيزها ففتحت فردتاه بيدي وأخذت أشم رائحته مما زاد من تهيجي وبدأت بلحسه بلساني ثم فتحت الفتحة واخذت ادخل واخرج لساني فيها فأخذت تصيح "آه كم هذا لذيذ وجميل ... اه كم هذا ممتع ... نيك طيزي بلسانك ... ادخل لسانك كله داخل طيزي" زادت فعلي هذا من ثورتها إلى درجة كبيرة فاندفعت تفعل نفس الشيء معي حيث هبطت بفمها من زبي إلى طيزي ووجهت لسانها نحو فتحته وأخذت تلحسها بجنون ثم بدأت تدخل لسانها فيها وهي تأن وتتأوه بأصوات مثيرة فأصبحنا بوضع كان لسان كل منا في فتحة طيز الأخر وزبي بين ثدييها واه كم كان ذلك الوضع رائعا وممتعا ... بعد برهة وصل زبي بثورته إلى درجة لا يمكن احتمالها حتى شعرت باني على وشك القذف لكني كنت أتوق لنيك هذا الطيز الجميل بنفس القوةالتي نكت بها كسها فطلبت منها أن تقوم وتنام على بطنها على الفراش ونمت عليها من الخلف واخذت افرك زبي بفردتي طيزها بكل قوة ... كان قرب فراشي علبة جل للشعر فأخذت منه قليلا ودهنت به زبي ثم دهنت فتحة طيزها من الخارج أولا ثم من الداخل بإصبعي ثم طلبت منها ان تأخذ وضع البروك لاتمكن من ادخال زبي بطيزها بشكل سهل فاستجابت لي وبركت فأخذت ادخل زبي به قليلا قليلا فصرخت لان زبي كان ضخما فقلت لها هل يؤلمك ذلك فقالت قليلا ولكنه ممتع ولذيذ... وحين دخل حوالي نصفه نمت عليها من جديد وبدأت ادفعه ببطء أكثر وأكثر إلى الداخل حتى وصل إلى نهايته فاحتضنتها من ثدييها وأخذت أخرجه وادخله في طيزها , وكما فعلت في المرة السابقة كنت كل برهة أتوقف واسحب زبي إلى الخارج لكي لا اقذف ولأطيل فترة نيكي لها , وبعد أن اهدأ قليلا ادخله من جديد وأعاود نيكها ... أخذت الشهوة تتصاعد عندها تدريجيا بحيث أصبحت تضغط وتبسط فتحة طيزها على زبي مما زاد من روعة متعتي بنيكها من طيزها حتى وصلت إلى مرحلة أخذت تصيح "نيكني من طيزي بشكل أقوى ... مزق طيزي ... ادخل زبك كله في طيزي ولا تخرجه" وأنا كنت أجيبها "آه كم طيزك جميل ... انا أعبدك واعبد طيزك ... اريد ان ابقى انيك طيزك الرائع" ... استمريت انيكها بشدة ولكي اضمن وصولنا الى اللذة معا مددت يدي الى بظرها واخذت افركه بقوة وبشكل دائري حتى اخذت تتكور على نفسها تحتي رافعة طيزها الى الاعلى فما كان مني الا أن أخذت انيكها بشكل اعنف حتى قذفنا معا وغمرت عند قذفها وجها في المخدة وصاحت صيحة شديدة خشيت من قوتها بان يكون النائمين في السطح قد احسوا بها ... لقد كانت امرأة جنسية وشبقه إلى ابعد الحدود ولا ادري كيف يفرط رجل كزوجها بمثل هذه المرأة الرائعة التي يمكن مع كل نيكة لذيذة أن تعطي للرجل حياة جديدة وإحساسا بالحب ليس له حدود ... بعد ان اكملنا سحبت زبي فأمتص طيزها كل المني المتبقي فيه قبل خروجه , ثم طلبت منها ان نقوم بسرعة ونرتدي ملابسنا ونعود للسطح حتى لا ينتبه احد وبالفعل عدنا وقد امتلأت اجسادنا بالنشوة والمتعة الى درجة فائقة فنمنا ولم نستيقظ صباحا الا في ساعة متأخرة ... قبل عودتنا للسطح طلبت مني أن نقوم بمثل هذا الفعل ليليا بعد أن ينام الجميع وبالفعل كنا ننزل ليليا إلى غرفتي لنتنايك وكنت في كل ليلة أنيكها مرتين واحدة من كسها والأخرى من طيزها وقد جعلها هذا متمتعة ببقائها عندنا جدا حتى انها اخذت حين تصعد للنوم ليلا تتمكيج وتتعطر وتلبس قميص نوم مثير مما كان يبقيني ساهرا ومتهيجا في فراشي حتى ننزل معا لافرغ ثورتي كلها بنيكها ... بقيت عندنا ميس بعد تلك الليلة أكثر من أسبوعين لكن زوجها جاء بعدها إلى بيتنا وصالحها وأخذها معه وكم تألمت ألما شديدا لذهابها ... انقطعت علاقتي الجنسية معها نهائيا واصبحت لا اراها الا نادرا وكنت كلما اراها في مناسبة ما تسلم علي بحرارة وتقبلني من خدي على اساس قرابتها مني ... وانا لحد الان اشتاق اليها واتمنى لو تسنح لي فرصة لنيكها مرة اخرى
    وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]

  9. سوسن اخت زوجتى وابنتها

    أنا فى الخمسين من عمرى وزوجتى تكبرنى بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات ولهذا أنامحروم من الجنس رغم أن لى قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب فى الثلاثين وأكثر ، أخت زوجتى سوسن أرملة فى الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا (موزه للسكس العربى )لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها ، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها ودائما هم فى أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هى مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عنى شعور الكأبة الذى يسببة مرض زوجتى وكأبتها المستمرة ، جعلتنى أتعلق بها وأصبحت تهتم بشئونى وتعرف كل ماأحبة تفعلة بدون طلب منى فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لاأستطيع الأستغناء عنهن(موزه للسكس العربى ) وهى تحب السهر مثلى عكس زوجتى التى تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لى عشائى عل منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائى باردا وأسهر وحدى أمام التلفزيون أو مع كتاب ، أما سوسن فتنتظرنى هى ومريم ليتناولوا العشاء معى وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس فى حجرة الجلوس(موزه للسكس العربى ) وتكون قد أعدت لى زجاجة الخمر التى أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو فمريم تعشق الأفلام ألأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها فى الفيديو،وتوطدت علاقتى بمريم وأمها وأصبحوا يحبوننى ويملأون على حياتى وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدى ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لى بوضع يدى على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب (موزه للسكس العربى )الجلوس على حجرى وركبيى كأى فتاة تجلس على ركبتى أبوها، وفى اليل كانت مريم ترتدى بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عارى قصير كذلك سوسن ترتدى دائما قمصان النوم العارية أمامى وكانوا فى الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامى ، وفى أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدى شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتى كعادتها وأمها تجلس أمامى على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدى قميص قصير(موزه للسكس العربى ) فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكينى الذى ترتدية وكنت أرتدى كيللوت فقط بدون بنطلون وزبرى هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزازوكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامى يطلبان المص وألأكل وحين جلست مريم على ركبتى أندفع زبرى بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعة بيدى بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبرىوشعرت مريم بزبرى ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها(موزه للسكس العربى ) فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبرى بحيث أصبح فى منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبرى بطيزها حتى تبلل زبرى من السائل الذى يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذى ترتدية وأصبح دخول زبرى فى طيزها وشيكا وأنا لأعلم هل تشعر بزبرى وتحاول أدخالة طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكى أختبرها(موزه للسكس العربى ) فأمسكت بزازها بيدى وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت فى صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبرى عل فتحة طيزها فزدت من دعكى لبزازها وأنا أدفع زبرى برفق فى فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معى فى دعك طيزها بزبرى فشجعنى هذا على التمادى فرفعت طيزها بيدى قليلا وأخذت أمرر زبرى بين كسها وطيزها وهى تتجاوب معى ونظرت لأمها سوسن (موزه للسكس العربى )فوجدتها تبتسم وهى تنظر لى كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها وبدأت هى ألأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب فى كسها باليد ألأخرى وهى ترفع رجليها أمامى فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامى وبلغت أثارتى الذروة وكدت أن أدفع زبرى دفعة واحدة فى طيز مريم ولكنى تماسكت وظليت أدعك زبرى برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة فى فمها حتى لاترى أمها اللبن عل فخذها ولكن سوسن لاحظت(موزه للسكس العربى ) أرتعاشة الشهوة التى حدثت لى ورأت أبنتهاوهى تلحس اللبن فى فمها فضحكت وقالت لأبنتها قومى أدخلى السرير وخلى عمو يدخل ينيمك فى السرير ، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهى تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها فى السرير وفعلا نهضنا وزبى منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذى قذفتة فقالت لى أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لى بعد ماتنيمها تعالى نيمنى أنا كمان ، ودخلنا حجرة مريم ورفعتهاعلى السرير(موزه للسكس العربى ) وأنمتها وقلت لها تصبحى على خير قالت لى مش ماما قالت لك تنيمنى أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتى وشدتنى الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمى فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لسانى فى فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم فى فمى وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت (موزه للسكس العربى )بفمى أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هى الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذى أرتدية وأمسكت زبرى بيدها الصغيرة ورفعتة الى فمها وأخذت تمص فية وقلت لها من غلمك هذا المص قالت لى أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمتة من ألأفلام لتفعلة معى وظلت ترضع وتمص زبرى حتى قذفت فى فمها(موزه للسكس العربى ) وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن فى فتحة طيزها وقالت لى أدخلة فى طيزى فكم أنا مشتاقة أن تنيكنى فى طيزى ياعمو فوضعت رأس زبرى على فتحة طيزها وأدخلت رأسة برفق وأحضرت كريم دهنت بة طيزها من الداخل ووضعت منة على رأس زبرى وبدأت فى دفعة لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من ألألم فقلت لها كفاية أدخل رأسة فقط قالت لى لأ سيبة يدخل شوية شوية(موزه للسكس العربى ) أنا حاتعودعلية ومش حايوجعنى أنا باشوف كدة فى ألأفلام بعد شوية حايدخل وفعلا بدأت فى أدخالة برفق شديد الى أن غاص زبرى الى المنتصف فى طيزها وبدأت أدخلة وأخرجة وأنا أمص بزازها وشفايفها وألعب باصبعى فى بظرها وشفايف كسها حتى أرتعشت أرتعاشة النشوة وقذفت فى طيزها وأخرجتة لأضعة فى فمها تمصة وترضعة وقذفت مرة أخرى(موزه للسكس العربى ) فى فمها ثم غطيتها وقبلتها وتركتها لتنام وهى سعيدة.
    خرجت من غرفة مريم وجدت أمها نائمة على أريكة الصالون تلعب فى كسها وهى عارية تماما وقالت لى هل أتبسطت من نيك مريم قلت لها جدا جدا قالت لى تعالى اوريك النيك الحقيقى (موزه للسكس العربى )مش نيك ألأطفال فذهبت اليها وزبرى منتصب ممتد أمامى يسبقنى الى كسها فأمسكت زبرى بيدها ووضعتة فى فمها ترضع وتمص رأسة حتى أشعرتنى بالجنون فنمت فوقها وغرزت زبرى فى كسها دفعة واحدة فصرخت من النشوة وقالت نيكنى ، نيكنى نيك هذا الكس المحروم المسكين فرفعت أرجلها (موزه للسكس العربى )الى فوق كتفى وأدخلت زبرى ألى أعماق كسها حتى شعرت أنة وصل أحشائها وأخذت أدخلة وأخرجة بشدة ثم أنزلت زبرى الى فتحة طيزها وقذفت اللبن الساخن على فتحة طيزها ودعكت باللبن فتحة طيزها ودفعت زبرى الى طيزها وأدخلتة كلة فى طيزها وظليت أخرجة من طيزها وأضعة فى كسها(موزه للسكس العربى ) ثم اضعة فى طيزها ثم أخرجة لتمصة وترضعة ثم أدخلة فى كسها حتى وصلت لنشوتها وارتعشت أرتعاشة الشهوة وقذفت عسل كسها فأخذت ألحسة وأضع لسانى فى داخل كسها وأضع زبرى مرة أخرى فى طيزها وكسها حتى قذفت فأخذت زبرى ترضع اللبن النازل منة وتمصة ووضعتة فى كسها وقذفت مرة أخرى على بزازها وفى وجهها وظليت أنيكها حتى طلوع النهار ولم أتركها ألا وأنا أسمع زوجتى تنهض لدخول الحمام فدخلت سوسن حجرتها ودخلت أنا حجرة الصالون(موزه للسكس العربى ) ونمت حتى الظهر الى أن ايقظتنى زوجتى وقالت لى لماذا نمت فى الصالون قلت لها لقد نعست أمام التلفزيون .
    زده اميلى للبنات والمدمات [email protected]

  10. وانا عندى 18 سنه ...وكانت بدايه معرفتى بالجنس ..واول مره اشوف فيها عضو ذكوره ...لكن النهارد ه حكيلكم عن حكايه تانيه حصلت معايا فىالمعهد كنا مجموعه اصحاب وصاحبات كما هى العاده فى معاهد الدراسه وبصراحه ما كنتش احلى واحده فيهم شكلا كان فيه اجمل منى لكن كنت انا احلاهم جسما بشهادتهم كلهم البنات قبل الشباب وكنا مجموعه بنات وشباب حلوين فى علاقتنا وبنحب بعض جدا ..على طول نتفسح ونخرج مع بعض بخلاف المذاكره طبعا .وكان لى تلاته بنات كنا صحاب جدا جدا وكنا بنزوغ من المحاضرات ونخرج نتمشى ونتفسح ونهيص كتير .وكانت فينا واحده جريئه وشقيه شويه قصدى شقيه جدا كمان .فى يوم قالتلنا ان هى معزومه على عيد ميلاد واحده قريبتها وطلبت مننا اننا نروح معاها ورفضنا فى البدايه لكن بعد محايلات منها وافقنا نروح معاها واتقابلنا معاها عند ميدان مشهور فى مدينتنا وكل واحده فينا لابسه طقم حلو ورحنا اشترينا هديه عيد الميلاد .ووصلنا عند البيت اللى فيه عيد الميلاد وطلعنا فوق فوجئنا ان اللى فتح لنا شاب كبير ولم نجد اى موسيقى او شىء يدل على وجود عيد ميلاد ولم نجد اى حد من عيلتها خالص مالقناش غير اربعه شباب .واتضايقنا وقلنلها هو فين عيد الميلاد قالتلنا بصراحه مفيش عيد ميلاد انا جايباكم هنا نسهر مع صحابى دول ..طبعا ثورنا فى وشها وزعقنا جامد جدا وطلبنا منها ننزل حالا من هنا ونزلنا ونزلت هيه معانا وقعدت تعتذر لنا وتقولنا انا افتكرت انكم حتفرحوا من المفاجاه دى ..وطبعا كل واحده فينا هزئتها جامد وسالناها عن حكايه الشباب دول فصارحتنا انها اتعرفت عليهم عن طريق واحد فيهم وانها بتروح عندهم الشقه وتنام معاه ومعاهم بتنبسط وتروح ..وعرضت علينا ان احنا نعمل زيها .وبعد ما رفضنا وبهدلناها وروحنا .تانى يوم فىالمعهد جينا واتناقشنا ولقينا نفسنا احنا التلاته كل واحده فينا عندها رغبه انها تروح الشقه دى بس كل واحده خايفه من التانيه لغايه لما صارحنا بعض اننا نروح نسهر ونجرب ونشوف واول ما جت زيزى قلنلها على اللى فكرنا فيه وفرحت طبعا وراحت اتصلت بيهم واتفقت اننا نروح ليهم بعديها بيومين وجه الميعاد وروحنا الشقه وكل واحده فينا لابسه الى يبرز جمالها وحلاوتها وانا لبست بنطلون جينز ضيق جدا كالعاده وبلوزه قصيره لغايه حدود البنطلون بس ووالبنطلون ضيق جدا وكسى باين فيه جدا وطيزى طبعا روعه لانى دايما بسمع مغازلات جنسيه كتير من الشباب فى الشارع وهبه جت لابسه جيبه لغايه ركبتها بالضبط وهيه رجليها بيضا وجميله ولسه عمللها حلاوه امبارح معايا وصاحباتى الاتنين التانيين لابسين برضه لبس حلو وضيق ومحزق كل واحده فينا عاوزه تلفت نظر الشبابا اللى هناك وافقنا اننا لو حنمارس جنس يبقى فى حدود اننا بنات واتفقنا مع زيزى على كده اننا موش زيها لان زيزى مفتوحه وبتتناك براحتها و احنا موش زيها قالتلنا ماشى انا مفهماهم كده ما تخافوش المهم اننا نتبسط ونبسطهم هما كمان ووصلنا الشقه وفتح لنا الباب شاب منهم ورحبوا بينا ولقينا السهره متحضره وكان فيها كل حاجه وبدانا السهره تعارف وهزار وضحك وبعدين قامت زيزى رقصت وطلبت مننا نقوم نرقص ورقصنا كلنا وكل واحده طلعت مواهبها كانها مسابقه رقص والى يكسب وطبعا كل شاب فيهم عمال يتفرج على جسمنا وهو بيتهز يمتع نظره عشان يختار وكل شاب فيهم عمال يبص على جسمنا اوى واحنا عمالين نهز ونرقص ونغريهم بحركات جنسيه نار فى الرقص..وشويه كده ندور على زيزى لقيناها اختفت اناريها دخلت اوضه مع واحد فيهم وشويه طلعت لنا عريانه خالص وبتسالنا انتو لسه قاعدين يالا يا جماعه قوموا فرفشوا وكاننا كنا فى انتظار هذه الاشاره فقام كل شاب منهم واخد واحده فينا على احدى الغرف وبدا الكلام اللى هو طبعا انا دخلت مع شاب نزل فيا بوس وقلعنى البلوزه ومسك بزازى وقعد يدعك فيهم وطلع الحلمه ومصها بلسانه كانها عسل لم يذوق طعمه من قبل وقلعنى السنتيانه وهو قلع بنطلونه وطلع زبره لقيته كبير جدا وناعم ولذيذ ومن غير ما يطلب منى قعدت امصه وامصه واتلزز بطعمه وبحجمه الكبير والجميل وهو يتاوه وانا قاعده على ركبتى وهو قاعد على طرف السرير وعريان خالص وراح قايم وقلعنى البنطلون الجينز والكلوت وقالى يخرب بيت حلاوه كسك ايه ده ..كبير اوى وفعلا انا كسى كبير جدا وحجمه ملفت جدا لدرجه انى اختى عندما راته علقت لى عليه وقالت لى ايه ده ولا باين عليك لانى جسمى موش كبير فانا فى حجم منه شلبى بالضبط المهم نزل على كسى بعد ما نيمنى على السرير وقعد يلحس يلحس فى كسى لغايه لما نزلت الماء بكميه كبيره جدا ولقيته راح حاط زبره فى كسى قلتله الا الا كده انا بنت لسه قالى عارف زيزى قالتلنا انكم لسه بنات انا حطه على شفايف كسك بس وفعلا قعد يمشيه على شفايف كسى وانا اقول اه اه وحسيت ان كسى ولع نار وراح نيمنى على بطنى وجاب كريم وحطه فى الفتحه ودخل زبره فى طيزى وقعد ينيكنىجامد جامد وزبره داخل طالع واصوت واقول اه اه اه وحسيت ان زبره حيطلع من كسى من قدام ويمسك فى شعرى ويشده ويبوسنى فى ضهرى وفى كتافى لغايه لما لقيت احلى لبن بينزل فى طيزى يالاهوى على الجمال اللبن نزل دافى فى طيزى وانا حموت من الفرحه والسعاده وهو قام من عليا وعطانى زبره الحسه والحس بقيت اللبن اللى عليه وقالى يخرب بيت امك انت مالكيش حل ..قلتله ده انت اللى مالكش حل وقعد يبوس فيا شويه وخرجنا بره ولقيت صاحباتى كل واحده فيهم قاعده متبهدله من اللى حصل معاها فى الاوضه وكل شاب فيهم قاعد ماسك اللى كانت معاه ولافف ايده حواليها واللى عمال يلعب لها فى بزازها واللى بيوس قدامنا كده وخلاص ما بقتش اى واحده فينا مكسوفه من التانيه وطلبوا مننا نقوم نرقص تانى ورقصنا وهزينا بزازنا وطيازنا وقعدنا نرقص لغايه لما تعبنا واحنا قاعدين مع بعض شبه عريانين وكاننا نعرف الشباب دول من زمان مع انها كانت اول مره نقعد معاهم لكن عندما تتلاقى الرغبه بين الناس تذوب الحواجز والفواصل فنداء الجسد لا يعترف سوى بكلمه حاضر ونعم ولا يسال عن من انت ولماذا وكيف عندما ينادى الجسد فلابد وان نلبى نداءه.. وقعدنا نضحك وكل شاب فيهم يشكر فى اللى كانت معاه وازاى دى جامده ودى سخنه ودى نار ودى مالهاش حل قصدهم علينا طبعا واحنا فى غايه الانبساط وراح طالع واحد فيهم باقتراح غريب انهم يتبادلونا مع بعض يعنى الشاب اللى كان معايا ينام مع زيزى واللى نام مع هبه ينام معايا وكده يعنى وكلنا استغربنا من الاقتراح لكن طبعا نفذناه بصينا لبعض وضحكنا. ودخلت كل واحده فينا مع شاب واتناكت منه ومصت له وبقت حفله جنس جماعى بس متعه وروعه بدات الساعه 7مساء وانتهت الساعه10مساء كانت احلى تلاته ساعات من النيك والرقص والمص يالاهوى واكتر واحده اتبسطت طبعا هى زيزى لانها الزعيمه والوحيده فينا برضه اللى اتناكت من كسها لانها الوحيده اللى مفتوحه.. واستمر النيك كده مع الشباب دول كل اسبوع مره او مرتين حفلات جنسيه ممتعه وروعه
    ودهاميلى للبنات والمدمات [email protected]

  11. نه موسم قطاف الزيتون و انا من سكان المدينة و اتجهت الى قريتي حيث كنت املك حقلا صغيرا و بيت ريفي في هذه القرية الهادئة و الوادعة و اتفقت مع بعض العمال ان نلتقي في الصباح لكي نبدأ في جني المحصول و بعد عمل مضني و شاق شارف النهار على الإنتهاء فقمت بدفع اتعابهم على ان نلتقي في صباح اليوم التالي.
    و اتتني رغبة ان اقوم بجولة في الحقول المجاورة قبل ان اتوجه لمنزلي و صدف اثناء مروري في احدى الحقول ان المح امرأة تجلس القرفصاء،فظننت للوهلة الأولى انها كانت تقوم بإلتقاط حبات الزيتون من الأرض فأقتربت منها لكي اعرض عليها المساعدة فعندما شعرت بإقترابي منها فرفعت كيلوتها و انزلت تنورتها و فرت مسرعة من امامي.فكانت مع الأسف للتعبير انها كانت تقضي حاجتها بأفراغ بولها.و انتهت الأمور عند هذا الحد اذ لم ارغب بملاحقتها لكي لا تشعر بالإحراج.
    و في صباح اليوم التالي مر كاليوم الأول من عمل مضني و شاق و عند الإنتهاء تقصدت ان اقوم بجولتي في نفس المكان لعلي احظى برؤيتها،فلم يخب ظني فكانت هي جالسة تحت احدى الأشجار و كانت تقوم بألتقاط الزيتون من على الأرض هذه المرة و ليس شيء آخر كالمرة السابقة ما يروح فكركم لبعيد.....فتعمدت ان اتنحنح لأعطيها اشارة عن وجودي فنظرت الي و طأطأت رأسها بخجل و احراج فتقدمت منها و كلمات الإعتذار وصلت الى مسامعها قبل اقترابي منها،فوقفت ترحب بي فنظرت اليها عن قرب كانت سمراء هيفاء و لكن ليست وهبي....كاملة الأوصاف من طول فارع و جسد متناسق ووجه طفولي رغم بلوغها الثلاثين من العمر و كانت بسمتها التي لا تفارق شفتاها المكتنزتان و عيناها السوداوان تروي لك الف قصة و قصة، فعرضت عليها ان اساعدها فلم تمانع و جلست وجلست في مقابل وجهها و اثناء جلوسها انحسرت تنورتها الى ما فوق ركبتها لتظهر افخاذها التي كانت بلون التراب،و بدأت اعرفها بنفسي و تعرفني بنفسها،و ننتقل من موضوع لآخر لكن عيوني كانت تأبى ان تفارق النظر الى افخاذها خلسة و كنت اتعمد ان المس يداها بذريعة التقاط حبات الزيتون و كانت مع كل احتكاك يفتر ثغرها ليخرج النور من شفتاها تلك و كانت ترفع عيونها عن الأرض لتنظر الي فرأت نظراتي المصوبة الى افخاذها فعادت تبتسم من جديد ببسمة لها دلالة على الرضى و السرور.فعرضت عليها ان نقوم بنزهة قصيرة بين الحقول و كان كل هدفي ان امر بها حيث التقيت بها البارحة،و عند مرورنا قرب هذا المكان اصطبغ لون خدودها بأحمرار و مع بريق من عينيها،فطلبت مني ان نرتاح قليلا فجلسنا قرب بعضنا البعض متلاصقين الى حد ما و كنت كلما التفت صوبها لأحدثها كان وجهي قريب من وجهها،لا ادري من اين اتت جرأتي ممزوجة مع شهوة من منظر شفتيها التي دنوت منها و طبعت قبلة بالكاد لمست شفتي شفتاها تراجعت مذهولة الى الوراء مع صراع خفي بينها و بين نفسها بالقبول او الرفض و بالنهاية اذعنت لصوت رغبتها المتأججة فأغمضت عينيها و كانت دعوة منها لأغوص بنعيم شفتاها بعد ان وضعت يدي على رقبتها من الخلف معانقا لأنهل من تلك الشفاه و كانت لا تتوانى عن مبادلتي القبل فأستلقت على ظهرها و انا نائم بجانبها لأغوص مجددا في شفتاها و كانت تغمض عينيها لتعيش الحلم،فرفعتها قليلا ليتسنى لي ان ارفع بلوزتها التي ترتديها لأرفع لها السوتيان لينفر نهداها السمروان مستنفران مستفزان لكل حواسي،فنظرت حولي لأجد قصفة من غصن زيتون و اخذت امررها على نهديها و على حلمتاها بدأت ترتعش لتنتصب حلمتاها و انا متأمل لسكوتها و غيبوبتها و بدأت اهبط بغصن الزيتون الى بطنها الى صرتها حيث زرعتها هناك لأقرب شفتاي من نهديها و ابدأ بمصهما و رضعهما و عضهما بطرف اسناني لأمرر يدي من تحت تنورتها لألمس كسها من فوق الكيلوت فتراخت يداها و كل حواسها الا حاسة شهوتها التي بدأت توزع اهاتها و انفاس ساخنه تلهب وجهي و بدأكسها يبتل تدريجيا و استمريت بمداعبة كسها بلمسات رقيقة حتى فاض بسيل بلل افخاذها فطبعت قبلة بين نهديها و قبلة سريعة على
    شفتيها لتتوقف حركتي و لكي تهدأ انفاسها فجلست بعد ان اعادت ثيابها على ما كانت عليه،فعدنا الى اكمال نزهتنا و يدانا تتعانق،فطلبت مني الإستئذان بالذهاب لأن الوقت اصبح متأخرا اشاحت بنظرها عني و قالت انتظرني هذا المساء.
    ما اصعب الإنتظار مرت الثواني ببطء كأنها ساعات و من عادة اهل القرى ان يسهروا في حدائق منازلهم التي تحيط بها مزروعات شتى من ورود و خضار و اشجار و انا جالس انتظر بلهفة حتى ظهرت امامي فلم اصدق ان فتاة الحقل هي من اقبل كانت بكامل رونقها وو جهها الطفولي و شعرها المنسدل على كتفيها و كانت ترتدي بذلة رياضية فدعوتها للجلوس و بدأنا نتناول احاديث شتى فإستئذنتها قليلا لأقوم بواجب الضيافة و انا امام الغاز لتحضير كوبين من النسكافيه لتتسلل ببطء من خلفي و تلتصق بي و يداها تزنرني من الخلف على مستوى بطني و تسند رأسها على ظهري و نهداها يحتكان بي من الخلف لأستدير و اتأمل ذلك البهاء فأنحنيت قليلا لأغرق معها بقبلة لم يوقفها الا غليان الماء،امسك كل منا بفنجانه و خرجنا الى الحديقة و كنت ارتشف من فنجاني تارة و من سحر عيونها تارة اخرى و من شفتيها اطوارا و اجلستها على فخذي و بدأت تتداعى بين احضاني فقمنا الى داخل المنزل الى غرفة النوم لنجلس على حافة السرير كنت في حيرة شديدة من اين ابدأ كل عضو من اعضائها يروي لك حكاية بل حكايات تجعلك تضيع في تفاصيل هذا الجسد ففتحت سحابة الجاكيت الرياضية التي كانت ترتديها لتبدأ اولى مفاجأتها السارة كانت تضع بين نهديها باقة صغيرة من الورد كانت قد قطفتها من حديقتي اثناء دخولي الى المنزل لتحضير النسكافيه فدنوت من شق نهديها لأستنشق رائحة الورود فكانت رائحة الورود الذكية ممزوجة مع عطرها الأخاذ تبعث الدفء في نفسي فأقتربت بشفتي من شفتاها المكتنزة لأغوص معها في قبلة عرفت متى بدأت و لكن لم اعرف كيف انتهت لأتسلل الى رقبتها الى كتفيها لأقبل كل جزء من جسدها فأرتمت على السرير و قطفت تلك الورود من بين نهديها و حللت لها السوتيان و انمتها على بطنها و عدت الى تمرير تلك الورود من اعلى رقبتها من الخلف بعد ان قلعت جاكيت بيجامتها الرياضية لتصل الى حدود مؤخرتها كانت انقباضاتها و ارتعاشاتها تتلاحق الى ان استدارت لتبحث شفتاها عن شفتاي بت اصغي لأنفاسها المتلاحقة و شفتاها تغفو على شفاهي و تفترشها كفراش وثير و تجوب انحاء جسدي ثم تعود للتحليق عاليا تلامس وجنتي و تمطرهما تنهدات و تطلق انين خافت فقامت لتقلع كامل ثيابها و لأقوم بدوري بخلع ما تبقى من ثياب على جسدي و زبي منتصب امام عينيها و كان نهداها منتصبان و بدأت تمنحني انوثتها الدافقة فأنامتني على السرير و جلست على افخاذي و كانت تنحني ليقفز نهداها امام شفتاي ليرتطما بشفاهي لتسحبهما سريعا و لتعود و تجلس من جديد لتضع يداها على نهداها تداعبهما و زبي منتصب على حدود كسها يحتك بشفراها مع كل عملية انحناء الى ان تقدمت ووضعت كسها على فمي لأخرج لساني و بدأت تتأرجح الى الأمام و الوراء و لساني يمسح كسها و كان بدأ ماء كسها يسيل على لساني لتستدير و يصبح وتدي مقابل وجهها لتبدأبمص زبي و انا الحس كسها فمددت يدي الى نهديها المتدليين اداعبهما و كانت تهبط بلسانها الى خصيتاي و تعود لتلتهم زبي فعادت الى الإستدارة مجددا و اصبح وجهها و نهداها امامي مباشرة و اسقطت فتحة كسها في زبي لم تكن تصعد و تهبط بل كانت تتراقص امام ناظري الى الأمام و الى الوراء و الى اليمين و اليسار و انا تركت لجسدها الحرية اعتقتها من كل جنوني و شبقي و لم اعتقها من زبي و هو داخل كسها و ظل صوتها يعلو تدريجيا و كانت يداي تمتدان لتلامس اعلى نهديها اي حلماتها كانت تنحني كسنبلة القمح تعبث فيها الريح الى الأمام لترتمي على صدري ليلامس نهداها جسدي و الى الوراء لتنام على اقدامي لأطارد جسدها لأنحني على جسدها و كان جسدها يتحرك و يسكن ابداعاته لم اعرف امرأة بهذا الجموح بهذه الفتنة فعادت و انامتني على ظهري و عادت لترتمي على صدري كأنها تحاول ارتداء جسدي و كان انضغاط نهديها على صدري يولد في نفسي حرارة تشتعل فجلست مجددا التهم كل ما تطاله شفتاي من رأسها نزولا الى نهداها لم يستمر الحال طويلا فبتنا قاب قوسين او ادنى من ان تسري ارتعاشات الجسد و هي تهتز في صعودها و هبوطها و انا احتضنها و اعصر جسدها بين يدي لم يكن صراخا بل انين خافت مع كل قذفة من زبي و مع كل خلجة من خلجات كسها الذي انتفض تحت وطأة ضرباتي لتخرج زبي من كسها و يتدفق ماؤها لتنحني على جسدي خائرة القوى ليتثاؤب النوم في عينيها فعانقتني من رقبتي و استسلمت لنوم عميق و انا احتضن جموحها و فتنتها النائمة ودهاميلى للبنات [email protected]

  12. اسمي كريم..

    من وانا عندي xxxx وكل زمايلي كانو بيبدو اعجابهم بجسمي وخصوصا البنات وده اداني فرصه اتوغل في عالم الانثى وبدأت افهم الدنيا ماشيه ازاي واحده واحده.....

    وكان ليا صاحبتي اميره اللي كنت كل يوم لازم انزل تفريش فيها

    كنت بدعك بزازها الاتنين وافعصهم باديا واجي على كسها و ألعب في شفراته حتى وصل الحال ان انا بقيت بنيكها في طيزها في الاسبوع مرتين او تلاته لانها كانت خايفه على نفسها


    حصلت حكايتي مع اميره وانا xxxx وكانت معجبه بزبي جدا وكانت بتقولي كل ما فيا ليك لوحدك وبحبك قلتلها عاوز كسك قالت الا ده اما تجيلي بيتي وتطلبني
    قلتلها لسه بدري يا بت عالكلام ده قالتلي خلاص اصبر بقى عشان تاخد الحلاوه كلها

    لحد ما اهل اميره نقلو للاسماعيليه وبقيت معرفش عنها اي حاجه

    متعتي الوحيده راحت وانتهت ومبقتش عارف اعمل ايه

    بقيت بصبر نفسي بأفلام البورنو لكن زهقت قلت انزل الشارع كنت ببعبص في البنات وبنات امسك بزازها وبنات احك زبي في طيزها واحنا في الاتوبيس
    كتير منهم كانت بيتجاوب معايا لكن محستش من ولا واحده ان في اللي تقدري تعوض حرماني للانثى وتعوضني كل اللي فات

    عدت الايام والسنين وانا عالحال ده لحد ما بقيت 20 سنه وفي يوم وانا نايم سمعت زعيق جاي مالجيران
    المهم بنت الجيران اللي هي دلال واللي كانت متجوزه من سنتين وعندها 26 سنه اطلقت ورجعت لبيت امها

    بعد ما عرفت ان جوزها كان بيجيب بنات من الكباريهات وينيكهم في شقه ليه في الزمالك

    كان موضوع عادي بالنسبه وشفت زي تير لحد ما حصل اللي عمره ما اتخيله ولا يجي في بالي

    وانا في يوم كنت في الكافيه ومروح لقيتها مع راجل غريب في عربيه مرسيدس وايده كانت على كسها اول ما شافتني جالها حله هستيريه غريبه حتى انها ندهت عليا وبتقول ان ده كان صاحب طليقها وبيحال يصالحهم على بعض

    ساعتها عرفت ان هي بتدور على متعتها على انها تشبع عطش كسها وتريحه

    تاني يوم الضهر وانا في البيت لوحدي وخارج مالحمام يدوب لافف فوطه على وسطي التحتاني

    فتحت لقيتها قدامي وبتبص لجسمي بطريقه رهيبه لقيت عنيها وسعت جا وبقى فيها نظرات حاده كنت بروح جيم وعندي عضلات فاعجبت بيها جدا قالتلي مساء الخير يا ابو الرجاله
    استغربت من كلمتها قلتلها خير
    قالت ماما بره في المدرسه ومش هترجع الا متأخر لانها مسائي

    قالتلي كنت عاوزه شويه طلبات بس رجلي وجعاني ودايخه ومش عارفه انزل فقلت احود عليكو

    قلتلها معرفش بس لو عاوزه حاجه مهما كانت انا تحت امرك قالتلي على شوية حاجات وادتني الفلوس فهي جايه تسلم عليا بايدها وكنت ماسك الفوطه بايدي اليمين
    قامت الفوطه واقعه

    وساعتها حصل لحظة صمت وفضلت تركز على زبي نظهرا لمدة 5 ثواني من غير اي حركه او كلام قمت قايل اسف جدا جدا وداريت نفسي ورا الباب
    لحد ما طلعت

    وهي طالعه قالتلي اما تيجي هعوز منك حاجه كمان ب متتاخرش عليا

    بعد ما سمعت الكلمه دي وهي بتقولها بكل مياصه ودلع وانا براقب فلقة طيزها وهيطالعه
    قام زبي حاول يخرج من الحصار المفروض عليه
    لكن انا استوعبت الموقف وظبطت نفسي وقررت ألبس بنطلون من غير بوكسر لاني اتأكدت انها خلاص محتاجه الزوبر اللي يرزع في كسها وانها لقت ده فيا........
    ..نزلت انا ومعايا ورقة بشوية طلبات وكنت بستعجل البقال عشان اخلص بسرعه و ألحق الشرموطه اللي كسها بيناديلي..

    لقتها واقفه في الشباك فوق وبتناديلي وقامت منزلالي سبت بتقولي حط الحاجه فيه

    ساعتها كنت هنفجر من كنتر الخنقه والضيقه اللي جوايا لدجة اني كنت عاوز اكسر السبت واطلع اكسر الباب ويحصل اللي يحصل
    قامت هي ساحبه السبت وانا فضلت واقف مكاني مش عارف اعمل ايه

    قلت ما بدهاش بقى هي مش مكتوبالي قلت اتمشى شويه عالكورنيش وبالمره افرغ الشحنه اللي جوايا دي
    يدوب لسه بتحرك.... لقيت الصوت اللي كنت بتمناه بيندهلي باسمي

    بصيت لفوق لقيتها منزلالي سبت وفيه ورقه بتقولي هات الحاجات دي مالصيدليه

    روحت جري عالصيدليه ومبصتش عالورقه لدرجة ان البنت اللي كانت واقفه فيها واللي كانت هي بنت عمة اميره اول ما شافت اللي في الورقه ضحكت بمياصه كده وقامت عضه شفتها وبتقولي انت باينك شقي

    قمت قايلها انتو باينكو عيله شراميط كلكو

    قامت ضاحكه ولا كانها واحده فرحانه بالزوبر اللي بينيكها

    ودي كان ليا معاها حكايه تانيه هبقى احكيلكو عنها بعدين

    ببص في الكيس لقيت أولويز وحبوب منع الحمل وكريم ازالة الشعر وحاجات من دي انا لول ما شفت كده قلت خلاص يا معلم لعبت معاك وهتدوق متعه تانيه مع الست دي

    طلعت بخبط عالباب لقيت منظر
    عمري ما اتخيلته

    الاضواء خافته والرفيوم اللي كان هيجنني والكورباااك اللي كان واقف قدامي

    لابسه قميص نوم اسود شفاف ومن تحته الانددر احمر هينطق ويقول يا مين ينيك الكس اللي تحتي

    اول ما شوفت كده زبي رفع كانه هيفرتك البنطلون من المنظر ده

    الطيز المدوره المثاليه والبزاز اللي مفيش منها متوسطه بس مطوره اممممممممممم ترضع منهم متشبعش

    وانا وسط ده
    قامت دلال مسكاني من زبي ومدخلاني الشقهوبتقولي ما ينفعش تفضل بره كتير كده
    الجيران هيقولو ايه

    مش بعرف استقبل ضيوفي

    انا مش استنيت لحظه قمت زانقها في الحيطه ورفعت رجليها الشمال وبايدي اليمين بفعض بزها وببوس اي مكان من الجسم اللولبي اقدر اوصله بشفايفي او ألحسه بلساني وهي وسط ده بتقول اهه استنى انا مش قد ده اهه بتتأهو براحه قامت قايلالي و**** لو ما بطلت هزعل منك

    انا ولا كأني بسمعلها مش قادر خلااااص لازم افشخ امها نياكه

    لقيت تليفوني بيرن لقيته عمي اللي بيتصل خفت يمكن يكون جالنا تحت وملقاش حد قمت رادد عليه قالي يا كيمو انا هجيلك النهارده على بعد العشا عشان ناخد العربيه نوديها لاي صنايعي في الكيت كات

    قلتله طيب ماشي مفيش مشاكل
    وبعد كل ده لقيتها هربت مني ودخلت الحمام وقفلت على نفسها
    جاي افتح الباب لقيته مقفول

    بتقولي مش قلتلك هزعل منك

    قلتلها لو اي حد مكاني كنتي هتزعلي منه ... قالت بس انت غير اي حد عرفته

    بتقولي خش اوضة النوم وغير هدومك وتعالى

    بقولها ليه
    بتقولي هناخد دش سوا قلتلها اوووي اوووي يدوب بلف كده وبدور عالاوضه لقيتها فتحت وجايالي بتقولي تعالى شكلك هتتوه عندنا قلتلها عمري ودي تيجي برضه
    قامت راحت عالاوضه وانا بتفرج على جمال طيزها وهي بتتمختر قدام عنيا في دلع ودلال

    قلتلها يسلم اللي سماكي دلال ردت كلهم بيقولو كده
    روحت عالاوضه قامت مقلعاني البنطلون لقت زوبري واقف قدامها قامت مدياله بوسه وقالت ايه الفحل ده انت نكت كام واحده بيه قبل كده
    قلتلها هي واحده بس
    قالتلي يا بخت كسها قلتلها يا بخت طيزها فهمت وقامت ضاحكه وهي بتقول الليله دخلتك يا عريس
    حصلني عالحمام
    قمت رافعها من طيزها وعالحمام شايلها وهي بتخبطني عل ى زبي بايها بتدلع اني انزلها يعني وساعات تضربني على رجلي

    دخلنا الحمام ونزلنا في البانيو

    لقيتها بتعملي عرض وهي بتقلع مستحملتش الموقف اللي قدامي قمت نازل على زبي وكأني بعاقبه لانه كان بيقف على اكساس وطياز متستهلش بسبب اللي شفته قدامي

    وهي بتقولي بس بس ارحمه حرااام عليك ده بتاعي انا عامله كويس
    قلتلها يا شرموطتي تحت امرك طبعا

    ببص كده لقيت كسها مليان شعر بطريقه فظيعه
    فلقتني مستغرب وقالتلي ايه انت مش بتحب الشعره ولا ايه قلتلها لا بحب الكس الحليق عاوز ألحس كل نقظة عسل منك مش حابب ان الشعر يددخل بوئي وانا بلحس او وانا بعض كسك قالتلي انت عارف حاجات كتيره اوي
    قلتلها اللي يشوفك لازم يبقى عارف عشان ينيكك صح


    قامت قايلالي تعالى يا واد هنا

    إحلقلي شعر كسي يلا قلتلها لا يا لبوه انا الراجل هنا انا اللي اقول مش انتي

    قامت في ثانيتين لقيتها بتخلص فيها وانا ببص عالمنظر ده مستحملش الاغراء اللي هي بتعملهولي

    اول ماهي خلصت قامت مشغله الدش ونزلت انا على كسها بدون كلام لقيتها بتتأه بقى بس بصوت خفيف وانا كل ده بلحس كسها بلساني وعمال اعض منبورها باسناني الاتنين كنت ألاقي بعد شعره لسه موجوده عشان كانت بتحلق بسرعه كنت انا اقوم شاددها باسناني تقوم هي تقوول اه برااحه يا رااجل مش كده لقيت بقى الكس قدامي احمر اوووووي قلت ما بدهاش بقى قمت نايكها بلساني وهي تصررخ وتزعق اااه اوووووووف ااححا ااااه اااااهاهه ااهاه

    نيكني بقى نيــــــكني خلااااااااص مش قاااااااااااااادره

    انا شرموطه ولبوه بس نيكني ابوس ايدك

    وسط ده كله وانا ولا كأني سامع وانزل فيها نياكه بلساني قمت مزودها بقى وبصباع ايدي الوسطاني قمت راشقه في خرم طيزها وعمال اخله واطلعه وهي من كتر النشوه كنت عماله تشدني من شعري وتزعق ااااااااااااااااااه خلااااااااااااااااص

    قمت انا رافعها من وسطها وانا زانقها في الحيطه من ضهرها من فوق وماسكها من طيازها وقمت مستنتش رااازع زوبري في كسها مرها واااحده وجااامد لققتها بتصرخ اااااااااااه اووووووووف اهااااااااااااااااااااااااااا


    وكماااااااااان رزعته بسرررعه وهي عماله تتلوي تحتي مش قادره تفك من حصار زبي قمت مهدي بقى بعدها

    واحده واحده لقتها تتنهد كده وبتبتسم ومغمضه عنيها تقولي عمري مشوفت كده انت عليك زوبر يجنن يقدر ينيك خمس نسوان في بعض

    قلتلها هاتيلي امك يابنت القحبه واختك الصغيره وهفشخكو نياكه

    قامت قايلالي امي برحتك لكن اختي لا لسه صغيرهر وبنت بنوت
    قلتلها مسيرها يجيلها يوم وتتفتح
    ققالتلي يوميها انا هجيبهالك بنفسي لحد عندك
    بعد ما سمعت الكلمتين دول دبت فيا نشوه غير عادي

    انت متخيل انك ممكن تنيك ام وبناتها
    ده انت تبقىمن سعداء الحظ
    لحظتها طاقه جريت في عروقي بقيت بنيكها باكتر من وضعيه وبقيت بنيكها في طيزها وهي تزعق وتشدني من شعر صدري كل ما اشد عليهاقمت لاففها ومديها احلى زوبر في طيزها ومخليها وضعية الفارسه
    وفضلنا على كده نص ساعه نيك متواصل بعد ان جبتها في كسها مره وهيي كانت خدت الحبوب اول ما دخلت الحمام وقفلت على نفسها
    بعد ماخلصنا خدنا دش سوا ونمنا في البانيو مع بعض لقيتها بتلعب برجلها في زبي مستحملتش قمت انيك فيها نص ساعه كمان وهي عامله زي التعبان اللي بيعب يمين وشمال تحتي لحد ماخلاص ما جابت اخرها ونزلتها يجي 6 مرات

    بعد كل ده لبسنا وطلعنا وبتقولي انت لازم تجيلي على طول وانا هشدلك سكه مع امي اصل نفسي اجرب الجنس الجماعي بالزات معاك انت

    قمت فاقعها بعبوص وقلتلها يا شرموطه اندهيلي بس من الشباك وهتلاقيني عندك على طول

    و مرت الايام لح ماعا شهرين وهي بطلت تخرج تتناك بره ومعدتش شايفه غير زوبري اللي ملى عليها دنيتها وفتحة طيزها وكسها
    وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]

  13. بعد غياب طويل اعود لاروي لكم قصتي التي حصلت معي في ليلة رأس السنه 2014 فقط وحصريا لعرب نار ..

    بدأت القصه حين عودتي من العمل في آخر يوم في السنه عند الساعه التاسعه مساءً، كنت منهكا ومتعبا وكان هدفي الاول هو الاستراحه قليلا لكي يتسنى لي الالتحاق بزملائي للاحتفال برأس السنه في مركز المدينه والاستمتاع بالالعاب *****يه وطبعا لن يخلو الامر بعدها من اصطياد غزال المانيه لاكمال سهره جميله وحمراء ..

    كنت لازلت في طريقي للبيت وحين وصولي لمدخل السكن، صادفت جارتي التركيه ( تكبرني بسنه او سنتين ، جميله جدا وممتلئه قليلا ، صدرها رائع الجمال والحجم وهو اكثر ما يعجبني بها ) وزوجها الالماني واختها التي بلغت للتو 19 ربيعا ( اقل جمالا من اختها لكن لديها جسد سكسي من الدرجه الاولى، شعرها الناعم الجميل المتطاير وسحر عينيها البراقتان وجسدها المتناسق من صدر متوسط الحجم وطيز جذابه ) .

    كانو يقفون خارج المبنى يضحكون ويرمون الالعاب الناريه بين الحين والآخر.
    "مرحبا كيف حالك" بدأت جارتي بالحديث معي وقد اخبرتها انني عدت للتو من العمل .. رحبت بزوجها واختها وقد كانت علاقتي بهم سطحيه جدا، فـ بحكم عملي ودراستي من جهه واشغالهم من جهه اخرى لم يتسنى لنا ان نلتقي في اي مناسبه، وقفت معهم قليلا واخبرتهم اني اود الدخول للبيت للراحه ، سألتني ميرال، وهذا اسمها، عن مخططاتي لليله .. اخبرتها انني قد انزل مع رفقائي لمركز المدينه، فقالت لي لما لا تأتي الينا سوف نبقى هنا في المنزل ب***انك بكل سرور القدوم الينا .. اجبتها انه من الصعب لاني وعدت زملائي بالاحتفال مهم، طلبت مني ان احاول القدوم لان امها واخوتها سيحضرون ايضا ونحن نرغب بالتعرف عليك اكثر.
    هززت برأسي مع ابتسامه خفيفه واستأذنت منهم ودخلت غرفتي مستلقيا على السرير .. مرت الدقائق سريعا لم اشعر بها الا عندما استيقظت على رنين الجرس .. فتحت الباب ويا هول ما رأيت .. ميرال واختها اسرا تقفان امامي بلباس يدوخ اي شاب .. كانتا تلبسان لباس الشرطه التنكري طبعا بشكل سكسي ومثير للغرائز، تنوره قصيره جدا تكاد تغطي ما تحتها و بودي بوليسي لا يغطي من الصدر الا القليل منه وطاقية شرطيه وجزمات طويله.
    لم استطع التكلم باي حرف امام هذا المنظر .. بقيت فقط مبحلقا في هذا المنظر الرائع الذي امام عيني، اصوات ميرال قطعت افكاري وتخيلاتي وقالت لي هيا تعال الينا !! نحن بانتظارك لماذا لم تأتي ؟ اجبتها اني كنت ما زلت نائما .. ضحكت بطريقه كلها محنه نعم نحن نلاحظ ذلك عليك هاهاهاها ( ارتدي دائما اثناء نومي شورت خفيف وبودي ) .. اذا بصوت امرأه كبيره تنادي .. شادي هيا تعال ، نعم انها الام ، احرجتني وطلبت مني الحضور فأجبت بالموافقه وطلبت ان ابدل ملابسي واعود بالحال.
    دخلت غرفتي ولاحظت ان الشورت كان منتفخا بشكل فاضح ، هل لاحظت ميرال واسرا هذا الشي ؟! لم افكر كثيرا بدلت ملابسي بشكل سريع وذهبت لجيراني وانا لا اعلم ان هذه الليله ستكون احد الليالي الغير قابله للنسيان. طرقت الباب واستقبلتي اسرا بقبله على الخد ، دخلت وطرحت السلام على الجميع ، الام ( تركيه من مناطق التركمان ، تجيد اللغه العربيه بطلاقه ، مطلقه منذ فتره ) والابناء مصطفى وصديقته الالمانيه، ميرال وزوجها واختها اسرا.
    كانت الساعه تشير للحاديه عشره مساء وكنا ننتظر حلول المنتصف بعد ان تناولنا وجبه عشاء سريعه والقليل من المشروبات، بعدها خرجنا واطلقنا العنان للمفرقعات والالعاب الناريه والكل منهمك في القبل الا انا واسرا التي اقتربت مني وحضنتني وتمنت لي سنه جميله، قبلتها من خدها وتمنيت لها كذلك سنه ناجحه وجميله، شعرت انها تريد اكثر من قبله على الخد لكنني لم اجرأ على ذلك في ظل وجود امها واخوتها.
    دخلنا بعدها للبيت وبدأت اسرا بالرقص وانضمت اليها ميرال صديقة اخاها الالمانيه ، لاحظت حينها ان زوج ميرال يشرب بطريقه جنونيه فقد انهى للتو من شرب الزجاجه الثانيه كبيرة الحجم ، وشعرت ان العائله متحرره بشكل كبير اذ صعدت اسرا على الطاوله وبدأت ترقص بشكل مثير وقد ظهر كلسونها الاحمر بشكل واضح وسط تصفيق وتشجيع الجميع. بعدها اقترح احدهم ان نلعب بلاي ستاشين .. وافق الجميع على الفور وانتقلنا للغرفه الكبيره جلسنا كلنا ارضا .. لعبنا مبدأ المداوره على شكل دوري صغير .. كان زوج ميرال الوحيد الذي لم يكف عن الشرب حتى انه بدأ يدخل في سبات اثناء اللعب، بعد حوالي الساعه استأذن الاخ وصديقته و طلبت الام ايضا ايصالها في طريقهم اذ انهم يسكنون في منطقه قريبه. بقيت انا وميرال وزوجها واسرا نلعب حتى سمعنا شخير الزوج، نظرت اليه ميرال منزعجه وقالت لنفسها "كما كل سنه يشرب الكثير ويتركني لوحدي" .. بقينا نلعب ونضحك فاقترحت اسرا ان الخاسر سينال عقابا فوافقنا جميعا .. لعبت اولا اسرا مع ميرال ففازت اسرا في الدقيقه الاخيره وحضنتني بمحن شديد من الفرحه وقالت لي هيا نحكم سويا عليها .. فكرنا قليلا فقالت لي ما رأيك ان نجعلها تخلع ملابسها .. صدمت اولا من الطلب وسألتها هل توافق ؟ قالت هي ملزمه بذلك .. وافقت على الفور وطلبنا منها خلع ملابسها .. ضحكت بطريقه هستيريه وتمنعت بدلال ثم قامت بعدها بخلع الملابس وبقيت في سوتيانها وكيلوتها الاسودان .. لم تحتمل عيناي ما رأت وانتصب قضيبي بشكل فوري وانا انظر الى هذا الجسد الرائع وضحكات اسرا تملأ المكان .. بعدها لعبت مع اسرا وفزت عليها طبعا، وحتى قبل ان تنتهي المباراه بدأت ميرال تغني : "هيا اسرا دورك الآن في خلع الملابس" وضحكاتنا تتعالى ، بعدها قامت اسرا بخلع ملابسها وظهرت انوثتها بالاحمر الفاقع وانا اكاد لا اصدق ما تراه عيناي .. في المباراه الثالثه تعمدت الخساره مع ميرال لكي ارى الحكم ، وانا اعرف في كنانة نفسي ان الحكم هو اعدام الملابس .. لكن ميرال فاجأتني حينما طلبت مني ان اخلع لها باقي ملابسها وملابس اسرا !! ترددت قليلا ونظرت لزوجها جاوبتني وكأنها تعرف ما هو سؤالي وقالت انه لن يستيقظ قبل الصباح فقد شرب كميات كبيره من الكحول .. تقدمت اليها وبدأت بانزاعها السوتيان الاسود وعيناي لا تفارق عيناها .. نزعته لارى اجمل صدر رأيته في حياتي ، وقد تعمدت ان المسهم والمس حبات الكرز لاسمع آاه صغيره تخرج من فمها العسلي .. ثم قالت لي اكمل ! وفتحت ساقيها ، مددت يدي وبدأت بنزع كيلوتها الذي لم يكن يخبئ الا القليل ، نزعته لاكتشف ان شفايف كسها غارقه في عسلها .. نظرت الي اسرا وقالت دوري الآن ! ثم كررت ما قمت به مع ميرال وخلعت عنها كل شي بعدها اقتربت مني وقبلتني من فمي .. قالت هذا كان الحكم الاول بقي حكم آخر وضحكت هاهاهاهها ! سألتها ما هو ؟ قالت ميرال ان تلحس لنا اكساسنا وضحكت ضحكه كلها شرمطه خفت ان يستيقظ زوجها عليها .. ثم قالت لي تعال ندخل غرفه النوم افضل، دخلنا غرفه النوم واغلقنا الباب ، تمددت ميرال وفتحت سيقانها وقالت هيا نفذ الحكم .. بدأت بلحس كسها وهي تتأوه واسرا تحسس مناطق جسدي وتعريني من ملابسي قطعه تلو الاخرى حتى اصبحنا جميعنا عراه في السرير انا الحس كس ميرال واسرا تلعب في ايري وتلعقه بحرفنه ثم تمددت على ظهري وطلبت من ميرال ان تمص ايري ومن اسرا ان تقترب مني لكي الحس كسها الناعم الصغير وبدأت اصواتنا تعلو وآهاتنا تكثر خصوصا اسرا التي كانت تطلق اهاتها بكل شرمطه ومحن آآآآآآآه وتصدر اهاتها المكتومه همممممممم وتطلب مني ان ادخل لساني بكسها اكثر وان انيكها بلساني وهذا ما حـصل بدأت بنيك اسرا من كسها بلساني وادخال اصابعي في طيزها وميرال تمص ايري بشكل محترف جدا حتى انني شعرت بقرب القذف تركت ميرال ايري وذهبت لاختها وبدأت بتقبيلها وتلعب بصدرها ثم عادت الى ايري وصعدت عليه وبدأت بادخاله في كسها وهي تصرخ آآه ايرك كبييير آآآآه واسرا تتمحن اكثر وتقول لي نيكني في كسي من لسانك آآآه وميرال تصعد وتنزل كأنها تمتطي حصانا .. بعدها طلبت من اسرا ان تنام على ظهرها ومن ميرال ان تقترب من فمها لكي تتمكن اسرا من لحس كسها .. بدأت بدوري في تحريك ايري على كس اسرا وتفريش شفراتها وانا اعتقد انها ما زالت عذراء فطلبت مني ان ادخله لان هيجانها وصل الذروه فسألتها ان كانت عذراء اجابت بالنفي .. لم تنتهي من جملتها حتى ادخلت ايري في كسها الضيق وهي تصرخ آآآآآآه آآآآآآه ايرك كبييير نيكني شادي آآآآآاه وانا هيجاني يتضاعف مع صرخاتها واهات ميرال آآآآآآه التي بين الحين والاخر تعطيني قبله من فمي وتمدحني وتمدح ايري .. بقيت انييك اسرا حتى شعرت بقرب القذف وهي لاحظت ذلك من آهاتي المتصاعده همممممممم وحجم ايري المنتصب الذي كاد ان يمزق كسها الصغير .. اخرجته من جسدها فصرخت قائله لا ارجوك اقذف داخلي لا تخف انا استعمل حبوب منع الحمل .. فقالت ميرال لكن انا اريد ايضا من عسلك .. قلت لها حسنا الان في كس اسرا والثاني في كسك فضحكت واقتربت من ايري تلعقه ثم قالت حسنا ادخله اللان وبدأت انيك اسرا بشكل هستيري حتى انني خشيت ان تسمع الحاره كلها صراخنا وليس فقط زوج ميرال الخمل النائم حتى قذفت بها عسلي وانا اعبث بصدرها والعق حلماتها ثم قبلتها قبله وقالت لي انت اجمل هديه للعام الجديد وضحكنا جميعا .. ثم طلبت مني ميرال ان اخرج ايري لكي تمصه وتلحس باقي العسل وفعلا فعلت ذلك بكل احتراف وشرمطه وهي تصدر اهاتها آآآآآه وما هي الا لحظات حتى انتصب ايري من جديد وسط ابتسامات ميرال التي ادركت انه جاء دور كسها لينال منه هذا الاير العملاق .. نامت على ظهرها لكنني طلبت منها ان نعمل وضعية "دوچي ستايل" وفعلا قرفصت على اربعتها وبدأت ادخال ايري في كسها ثم صرخت آآآآآاه ايرك اكبر من اير زوجي بكثيرر يا ريتك انت زوجي بدي ياك تضل تنيكني على طول آآآآآه وانا امسك شعرها بيدي وباليد الاخرى العب في صدرها تاره واضرب طيزها الكبيره تاره اخرى واسرا تنام تحت ميرال وتعطيني كسها اعبث فيه حينما اشاء وتلعب هي في صدر اختها .. صرت ادخل ايري في كس ميرال ثم اخرجه ليدخل كس اسرا وهكذا حتى اقتربت من القذف فطلبت مني ميرال ان انيك صدرها وانزل عسلي عليه .. اسلتقت على ظهرها وشدت بزازها وادخلت ايري في هذا النفق الرائع وبدأت انيكها واهاتها في كل صوب آآآآآآاه آآآآآآآه نيك صدري آآآآآآاه وانا انيكها بقوه واخرجه احيانا اضرب به حلماتها حتى اقتربت جدا من القذف اقتربت اسرا من وجه ميرال وكٱنها تحاول الحصول على نصيبها من العسل وبدأت اقذف بشكل جنوني على صدرها وفمها وفم اسرا التي هجمت على ايري تلعقه وتمص بقايا العسل آآآآآاه عسلك لذيذ همممممممممم بقيت تمص ايري حتى انتصب من جديد وبدأنا في جوله جديده من النيك لم تنتهي الا مع بزوغ الفجر نكت فيها ميرال واسرا في كل الاوضاع وكأنها ليلة دخله بل شهر عسل مع عروستان من اجمل ما يكون.

  14. فى يوم من الايام وانا ماشى فى الشارع عادي وقف واحد بسيارته وسألني على شارع قريب فوصفت له الطريق فقال لي طيب معلش ممكن تركب معايا توصلنى قلت له مش مشكله ..
    المهم ركبت معاه واحنا ماشيين بدأنا نتعرف ونتكلم ودخل الكلام فى البنات والسكس بعدين قالى تعالى نشرب حاجه لحد ما واحد صاحبو يجيلو فى المكان ده فقلت له مفيش مانع ..
    واتكلمنا واحنا بنشرب وكملنا كلام فى السكس وكان يقول لي إن اكتر حاجه بيحبها هى انه يتفرج على حد بينيك قدامه ..
    فقلت له انت جيت في جمل هات واحده وانا انيكها قدامك
    انا كنت بقول كده بهزار بس هو أخد الموضوع بجد وقال فكره حلوه فقلت له لا ياعم انا مش بدفع فلوس فى شراميط قال لا تعالى انا عازمك وعندى مكان قريب لو تحب نروح دلوقتى فقلت له طيب وصاحبك ؟ قال مش مشكله قلت ماشى .
    ورحنا البيت عنده انا بصراحه قلقت منه وبقيت مش فاهمه لحسن يكون خول وعايزنى انيكو ولا ايه مش عارف المهم دخلنا البيت هو كان اتصل بحد قبلها بشويه كده وبيوقلها اجهزى انا قربت ..
    المهم بقى جبلى عصير وشغلى فلم سكس على الفيديو سى دى . وانا قلت هى اخرتها في فلم ؟
    المهم واحنا بنتفرج قالى انا هادخل ثوانى خد راحتك
    وانامصدقت انو دخل عشان العب فى زبى شويه فدخلت ايدى جوه البنطلون وقعدت العب في زبي وانا هموت على بطله الفلم بالمناسبه الفلم كان من نوع الافلام اللى فيهواحده بتتناك قدام جوزها
    المهم وانا منهمك مع الفلم لقيت واحده داخله عليا انما ايه فرس لابسه بيبى دول أسود شفاف مبين كل جسمها وجسمها ايه بقى مقلكوش ابييييض وبزازها مدوره كده وكبيره وهتنط من البيبى دول المهم هى اول ما دخلت انا اتخضيت بصراحه وقفلت بسرعه وقمت كده ومش عارف اعمل ايه .
    لقيتها هى ضحكت ضحكه سيبت مفاصلى وقالتلى مالك قفلت ليه كمل متقلقش
    انا كنت متسمر مكانى وهى جت فتحت الفلم واخدتنى وقعدنا جنب بعض وبدئت هى بالكلام وقالتلى انت بتحب النوع ده من الافلام
    فقلتلها اه بحبو وخصوصا البطله دى جسمها جامد اوى فبصتلى كده وقالتلى احلى منى يعنى
    انا قلتلها لا لالالالالا لا طبعا انتى احلى
    قالتلى ايوه كده
    بعدين قالتلى كمل اللى كنت بتعملو قبل ما جى ميهمكش ولا عايز مساعده
    انا هنا بقى وقلتلها اكيد عايز مساعده
    هى ضحكت وقالتلى شكلك شقى اوى
    بعدين حطت ايديها على زبي من فوق البنطلون وقعدت تحسس على زبى وتقولى ياااه دانت تعبان اوى
    دانت محتاج مساعده ضرورى …اقلع كده ورينى
    قلتلها طيب واستاذ عادل
    قالتلى متقلقش هو حالا يجى وهيتفرج بس مش هياخدنى منك
    وانا من غير كلام قلعت البنطلون والبوكسر وهى قالتلى ايه ده كلو ايه ده كلو ورينى هنا قعدت تانى وهى نزلت على ركبها وقعدت تمصلى وانا كنت سايح خالص ومستمتع بالمص كانى اول مره يتمصلى
    وكان منظر ها وهى تحتى هيجننى بعدين نزلتلها البيبى دول وطلعت بزازها وهنا بقيت عامل زى اللى ما أكلش من سنه واقعدت أمص فى بزازها واقفش فيها وهى عماله تضحك وتقولى براحه براحه وان منهمك مع بزازها اللى زى الملبن بعدين نيمتها على الكنبه وقلعتها خالص وفى نفس اللحظه دخل عادل بلبوص وعمال يلعب فى زبو لقيتها بتقولو انت جيت يا شرموط …استغربت شويه بعدين لقيتو عادى بيرد عليها وبيقلها انا جيت ياحبيبتى
    وانا مستغرب ومتنح من الاندهاش بعدين قالتلى يلا كمل بقى وسيبك من الخول ده كأنه مش موجود
    انا كملت عادى ورحت نزلت على كسها اقعدت ألحس فيه وهى تتأوه وتشتم فى عادل
    بعدين رحت نمت فوقها على الكنبه ودخلت زبى فى كسها وهى هات ياهآآت وكلام كتير مش مفهوم نصفه شتيمه فى عادل وانا قاعد انيك فى كسها جامد واعصر بزازها وابوسها فى كل حته زى المجنون
    بعدين قالتلى نيكني في طيزي
    من غير مااتكلم قلبتها ووقفت وراها ودخلته فى طيزها اول ما دخل صرخت صرخه عاليه وقعدت تقولى براحه براحه هموت …انا دخلتو بالراحه خالص وقعدت اسرع شويه شويه وانا باقفش فى بزازها شويه وشويه اضربها على طيزها بعدين قلتلها خلاص انا هجيب قالتلى هات على بزازى .
    طلعته وقعدت تدلكو ببزازها لحد مجبت عليهم واول مجبت لقيت عادل قام وجه يلحسلها اللبن بتاعى وهى تقولو الحس يابن المتناكه الحس ياشرموط
    وانا قعدت على الكرسى وانا مندهش ولسا مش مصدق اللى حصل بعدين هى قامت وقالت انا هدخل الحمام محدش يجى ورايا وراحت وراح عادل قالى ايه رايك فيها قلتلو فرسه قالى دى على فكره زوجتي وهنا انا زى اللى اتخرس مش عارف اقول ايه ..راح هو قالى متخافش عادى انا وهى متفقين على كده انا بجبلها الرجاله بشرط انى اتفرج
    وانا مش عارف ارد اقولو ايه .فقلتلو كويس
    فقالى المهم انها عجبتك وواضح انك عجبتها فقلتلو هى من ناحيه عجبتنى فهي عجبتنى أوووى دانا لو اقدر انيكها كل يوم قالى مفيش مشكله طالما الموضوع سر ومحدش يعرف عنه حاجه قلت له متفقين وضحكنا بعدين قلتلو هى طولت ليه جوه قالى ادخلها لو عايز فقلتلو ياريت وقمت رحت لقيتها فى الحمام وفاتحه الباب وبتستحمى
    قلت هى ده الفرصه دخلت عليها الحمام وكانت مديا ضهرها للباب رحت حضنتها من ورا وقعدت ابوس فى رقبتها تحت الميه وزبى عمال يلعب فى فلق طيزها
    هى قالتلى ايه انت مشبعتش دانت فعلا شقى اوووى
    وبعدين نكتها تانى فى الحمام بس عادل مجاش طلعت لقيتو نايم بره قلتلها طيب اروح انا قالتلى طب متخليك شويه ناكل ونتفرج على فلم ولا حاجه وبعدها امشى براحتك قلتلها عشان عيونك بس
    وقعدنا وهى حضرت لنا اكل وانا كنت باتفرج على التلفزيون على فلم اجنبى
    ولما هى دخلت قالتلى ايه اللى بتتفرج عليه ده
    قلتلها ايه انتى مش بتحبى الافلام الاجنبى
    قالتلى لا انا بحب الاجنبى بس مش الافلام دى ثوانى وراحت قفلت الدش وفتحت الفيديو سى دى فلم سكس لجيانا …اول مجت جيانا على الشاشه انا زبى وقف على طول وهى جت قعدت على حجرى وقعدت العبلها فى بزازها وكسها بعد خمس دقايق كنا سخننا خالص راحت قلعت تانى واناقلعت وراحت قعدت على زبى وهات يا تنطيت ونيك وفضلنا على الوضع ده لحد مجبت جواها ..بعدين قلتلها انا اسف مكنش قصدى قالتلى مش مشكله انا واخده الحبايه فقلتلها ياحلو انت ياجاهز وقعدت شويه كمان كان الصبح جه ..وروحت بيتى وكان من اجمل ايام عمرى
    وخلاص بقى من هنا ورايح هكون مقيم فى بيت عادل العرص وزوجته المهلبيه .
    وده اميلى للبنات از المدمات [email protected]

  15. في البداية هذه القصة حقيقية وحصلت معي في فصل الشتاء في يوم من الايام كنت في بيت صديقي احمد (عمره الان 19 سنة امه جميلة جدا فمها جميل بابتسامة رائعة شعرها اسود عيونها خضراء قصيرة بعض الشيء ومؤخرتها مستديرة عمرها 33 سنة وله اخت حامل في شهرها الرابع وهي بنفس مواصفات الام )
    كان الشتاء قارص وكان المطر ينهمر الى درجة ان لو احد نزل الى الشارع تصل المياء الى ركبتيه فقلت لصديقي انني اريد المبيت عندهم لانه لا يمكن لي العودة للبيت فشاور امه ووافقت وجلسنا على الكمبيوتر لنلعب كرة القدم وكانت امه واخته جالستان فاذا باخته تصرخ بصوت مرتفع ففزع احمد عن اللعب وذهب الى اخته ليحضر لها الدواء فاخذت الدواء وهدات وغطت في النوم هي وامها لقدت تخيلتها كانها تمارس الجنس فاهاتها كانت رائعة لقد طلبت من احمد ان اذهب الى النوم فذهبنا لكن تفكيري لم يبتعد عنها ابدا لقد نام الجميع الا انا لقد خرجت الى عالم اخر بقيت مستيقظ ثلاث ساعات ونصف وانا افكر كيف ممكن ان امارس معها الجنس او ان اراها عريانة على الاقل .....وفجأة سمعت صوت باب غرفتها يفتح فقمت من فراشي وفتحت باب غرفتنا قليلاً فاذا بام احمد صديقي تتمايل بمؤخرتها امام عيني لا ادري الى اين هي ذاهبة المهم ان مؤخرتها ذبحتني لقد ذهبت الى حمامهم لامارس العادة السرية فوجدت السنتيان البنفسجي معلق وباسفله الكلوت الاحمر على الغسالة بمجرد ان رايتهم نسيت اني في بيت صديقي ونسيت ان امه مستيقظة لقد امسكت بهم لاشم رائحتهم الجميلة لقد تركت الباب مفتوح من شدة الشهوة انزلت بنطالي وكلوتي وجثوت على ركبتي وتناولت الكلوت وعلقته على زبري وامسكت السنتيان وقربته من انفي واخذت نفسا عميقا واغمضت عيناي لفترة طويلة فمجرد ان فتحت عيناي وجدت امه واقفة امامي نظرت اليها فقفلت علينا الباب لم استطع الوقوف على اقدامي انزلت بنطالها وقالت لي انا من زمان نفسي فيك لقد كانت ترتدي كلوت اسود مزين بالورود لقد بدات تقبيل بافخاذها ثم وضعت انفي على كسها وبدات اشمه كانت رائحته جميلة قلعتها الكلوت وبدات اداعب كسها بانفي وبدات تتأوه بصوت منخفضٍ فاخرجت لساني وبدات الحس في كسها كان طعمه لذيذ جدا فضلت الحس خمس دقائق فاوقفتني وطلبت مني ان اتمدد على ظهري لم اكن ادري ما الذي ينتظرني لقد جلست على ركبتيها ليصبح راسي بين ركبتيها وقالت لي الحس فبديت الحس بشوق ولهفة وتعمدت ان اركز على بظرها وهي اه اه اه وفجأة ارجعت جسمها للخلف و آآآآآآآآآآآهه قذفت ماءها اللذيذ الذي كنت اتتظر ان تقذفه في فمي لقد دخل كله في فمي لم تخرج قطرة لقد كان مثل الشلال الذي تنتهي قناته في فمي طعمه لذيذ لقد ابتلعته ونظرت اليها وضحكت لقد انتصب زبري الى اقصى درجة قلت لها دورك نامي على ظهرك فنامت لقد تناولت كلوتها الاسود ووضعته في فمها لم يكن زبري يحتاج الى البصق عليه او رضاعته كيف افعل هذا وماء شهوتها لا يزال على شفرات كسها لقد امسكت زبري ووضعته على باب كسها ونظرت اليها ودفعت زبري بكل ما اوتيت من قوة الى داخل كسها لقد فتحت عيناها الى درجة انها كادت ان تفقع من الالم وفضلت انيكها بقوة وسرعة مدة ربع ساعة بعد ذلك قمت عنها ووضعت زبري في فمها وقذفت كل لبني داخل فمها لقد ابتلعته وقمت عنها وطلبت منها ان تجثو على يديها وركبتيها وقبلت خرم طيزها وقالت لي ايش يدك من طيزي قلتلها بدي انيكك في طيزك في البداية مانعت لكني قلت لها انني لن اكون قاسيا ووافقت بصقت على خرمها وبصقت قليلاً على زبري لم تكن طيزها تحتاج الى فازلين لانها بطبيعتها كبيرة وخرمها كبير ادخلت الراس وتوقفت ثم ادخلت جزء قليل ثم ادخلته شيئاً فشيئاً وبهدوء وهي بآهات منخفضة الى ان استقر كله بداخلها وفضلت احركه بشكل دائري مدة دقيقتين حتي يتسع قليلاً وتصبح الممارسة سهلة وطلبت منها النوم على ظهرها ورفعت اقدامها على كتفي وادخلت زبري في طيزها بدات بالنيك البطيئ ثم اسرع ثم اسرع وفضلت ما يقارب ربع ساعة وانا انيكها دون التوقف لثانية الا ان اوشك زبري على القذف وقذفت لبني مجدداً داخل طيزها ثم نهضت عنها ولبست ملابسي ولبست ملابسها واخذت قبلة طويلة من فمها ثم سالتها عن سبب القذف المجنون التي قذفته فقالت لي انت تعلم ان زوجي كبير ولا يقدر حتى ان يقبلني وهذه الشهوة مكتومة منذ زمن وانت الذي اشبعتني وقلت لها ما رايك في نيك الطيز فقالت لي انه اكثر من ممتع وقلت لها في أي وقت كنتي تريديني فانا موجود ولن اقصر معك.
    وخرجت من الحمام وذهبت الى النوم وبقيت هي لتستحم وكانت كلما تطلب مني ان انيكها اذهب اليها واشبعها وده اميلى للبنات فقط [email protected]

  16. شاب فارع الطول رياضي كنت العب كره السله باحد النوادي المشهوره وكنا نسكن بمنطقه المنيل . وكنا نسكن انا واخوتي بمنزل فيه 4 شقق اتنين بالاعلي واتنين بالاسفل . احد الشقق اللي بالاسفل كان مدرس يعمل بالكويت وكانت الشقه بتقفل 11 شهر بالسنه لا تفتح الا لما يحضر المدرس اجازه الصيف . وبالشقه المقابله كانت شقه عاطف وهو يشتغل باحد شركات الامن ويتوجب عليه ان يسهر الليل كله خارج البيت بالعمل ومتزوج من ثناء زوجه بيضاء جميله وعندها بيبي 6 شهور . كانت علاقتي بيهم كويسه جدا وخاصه الزوجه اللي بتقضي معظم وقتها لوحدها واهلها يسكنون بالوجه البحري . وليس لها حد بالقاهره .
    كانت الزوجه ثناء دائما تنادي علي وتطلب مني ان اشتري لها بعض الاحتياجات . او مراعاه طفلها عند ذهابها للحمام واخد الدش . كنت دائما التواجد بالشقه عندهم .
    كنت معجب بجسمها النحيف وصدرها الكبير نظرا انها كانت بترضع البيبي وكانت في بعض الاوقات تخرج صدره وترضع ابنها وكنت انا انظر لصدرها واتمني اكون البيبي . لان صدرها كان ابيض مثل الشمع ولا ادري لماذا كانت لا تحرج مني . ولكني كشاب كنت اشتهيها جدا بس كنت لا اجرؤ علي اي شئ. بس ببعض الاحيان كنت اخد منها البيبي والمس صدرها عفويا لمده ثواني وكانت الثانيه متعه لي لان صدرها كان ناعم جدا وسخن كنت بعدها ادخل التويليت عندهم وامارس العاده السريه علي اللمسه . كنت دائما ادخل الحمام بتاعهم وهو حمام وتويليت بنفس الوقت لان البيت كان بالنظام القديم . وكنت اجد هناك غياراتها الداخليه . وكنت امسكهم وامسح بيهم وجهي واضعهم علي زوبري وكانت شهوه غريبه لما اجد كلوت من كلوتاتها وهو فيه بقع صفراء من افرازات كسها .
    كان زجاج الحمام بتاعهم من النوع الابيض المعتم ولو حد بالداخل ممكن تري ظلال الفرد وخاصه لو ولع نور الحمام ممكن تشوف خيالات .كنت دائما عندما تترك لي البيبي وتدخل الحمام كنت اذهب خلفها واتمتع بخيالات صدرها . كان للحمام مفتاح بخرم كبير وكانوا لا يستعملون المفتاح فقط كانوا مركبين قفل داخل يقفل الحمام . بس لو بصيت من الخرم كنت تري ماذا بالداخل .
    كنت دائما انظر من خرم الباب ولو حظي كويس كانت بتقف عريانه بمنتصف الحمام وكنت اري طيظها البيضاء المستديره وصدرها الكبير من الرضاعه وكان جسمها ابيض شمع وكانت لها بطن بيسموها بلغه المصريين سوه .كنت دائما اشتهي اراها عريانه وخاصه طيظها.
    المهم كنت شاب سخن وكل يوم بسخن وكنت امارس العاده السريه علي اي بنت اقابلها بالشارع حتي فقط لو ابتسمت لي .
    المهم كنت دائما اراقبها بعيوني لدرجه انها قالت لي مره عينك اللي عاوزه تدب فيها رصاصه واخدت الكلام بالهزار وضحكنا وقلتلها يابخته زوجكك . قالت هو فين زوجي بالنهار نوم وبالليل شغل . انتم كده يارجاله قبل الزواج شئ وبعد الزواج شئ تاني . قلتلها انتي لو زوجتي ماسبكيش لحظه قالت اهو كلام لما اشوف لما اتزوج ح تعمل ايه . قلتلها اللي كنت عاوز اتزوجها متزوجها . قالت من قولي يالا قلتلها لالالالا ده سر والسر ببير ياثناء . قالت لي اه منك انت ياحمد باين عليك شيطان قلتلها ده انا غلباااااااااااااااااااااااااااااااا اان علي راي عادل امام ...................
    مرت الايام وهي كل يوم تلبس امامي البنطلونات الاسترتش وتلبس البلوزات اللي علي اللحم وخاصه بالحر . وكنت اشتهيها .كنت احس ساعات انها بتحبني اكون معها علي طول وتتكلم معي.....
    بيوم دخلت عليها قالت لي اما عاطف جابلي قميص نوم يجنن . قلتلها فين هو انا اموت بقمصان النوم . جبيته وشفته كان لونه وردي ومفتوح من الجنب وطويل ومعه الكيلوت والسنتيان بنفس اللون .
    انا شفت القميص بصراحه زوبري شد وكنت هايج وكنت علي الاخر . قلتلها ايه رايك عاوز اشوفه عليكي . قالتلي انتي واد قليل الادب . الحاجات دي فقط لزوجي ياقليل الادب وضحكنا . قلتها طيب ماليش بالطيب نصيب . قالت عيب علشان ما ازعلش منك .
    المهم انا بصراحه هجت عليها . بيوم كنا بالصباح وفجاه سمعت باب الشقه بيقفل وزوجها معاه شنطه ونازل السلم . نزلت وفوجئت انها بقميص النوم . وقلت لها هو راح فين عاطف قالت امه مريضه وح يقعد يومين تلاته بالبلد . والدته تعبانه .
    المهم قالت تحب تشرب ايه . اعملك شاي قلتلها اه بس ح اروح فوق اجيب حاجه وارجع . كان زوبري شادد وخاصه اني كنت شايف طيظها من القماش الشفاف لبست شورت رياضه واسع. وتي شرت ورجعت .
    كان زوبري شادد وبارز بالشورت . وهي كانت لازلت بالقميص . وانا بصراحه كنت ابص لها من الخلف وكنت خايف تلاحظ تدخل تغير ملابسها .وكل ما اشوفها زوبري يهيج اكتر.... لا ادري لماذا هي بقت بقميص النوم مع العلم انها كانت قد رفضت تلبسه امامي..........
    المهم قعدت علي الكرسي وحطيت رجلي علي كرسي اخر وما لاحظتش ان راس زوبري خارجه من الشورت . بصيت علي عنيها لاقتها كل شويه تبص علي الشورت وتغمض عينيها وتدخل لجوه . المهم اخدت البيبي وقعدت الاعبه قالت كويس خليه معاك لحد ما اخد حمام وارجع . المهم ابتدات المياه تنسال من الدش رميت البيبي علي سريره وجريت علي الحمام وبصيت من خرم الباب وكان منظر خطير حسيت انها هايجه وحسيت انها عصبيه .بس زوبري شادد من منظر جسمها.
    وقعدت ادعك بزوبري وفجاه قذفت وجبت لبني علي الارض . بحثت عن شئ اخبي جرمتي مالقتش غير بامبرزالولد اخدت واحد ومسحت بيه الارض ورميت البمبرز جسم الجريمه من الشباك .
    هي خرجت من الحمام وشافت بقع الميه الممسوحه قالت ايه ده يا احمد قلتلها ده لبن من بزازه الواد.
    طلعت لشقتنا وكنت هايج علي الاخر زوبري لا يكل و لا يمل شادد وعاوز التصق حتي بيها فقط .
    كنت زي المجنون شهوتي رهيبه مش قادر اقف بوجه شهوتي خلتني جرئ جدا ويحصل اللي يحصل كل يوم اشوف جسمها عريان واسخن خلاص وخاصه كمان زوجها سافر يعني الجو مهيا.
    كلمتني ثناء وقالت تعالي اشرب الشاي معي . المهم نزلت وانا حاطت ببالي انيكها مهما كان الثمن حتي لو دخلت السجن . كانت تحب تسمع كلامي وتحب تعمل معي حوارات وتاخد راي بس حسيت انها مش سعيده وانها لا تشبع من زوجها وانها حاسه بالوحده والاهمال . هي لم تقل ذلك بس حسيت بحزنها . اتمنيتها واشتهتها وغريزتي تحركت بطريقه غريبه بالليله دي كنت ح اتجن من زوبري .
    المهم روحت لعندها ودخلت هي تعمل الشاي وكان المطبخ بتاعها ضيق روحت وراها وعفيا لمست طيظها بزوبري حسيت ان جسمها قشعر قالت احمد اقعد بره خلي بالك من البيبي وح اعمل الشاي وارجع . هي طبعا مش موضوع البيبي البيبي بسريره ولكن هي تنعبت من ملامسه زوبري لطيظها .
    كانت لابسه بوزه بيضه وبنطلون استرتش اسود والليله دي كانت فارده ومنزله شعرها علي كتفها كنت حاسس انها هاجه ونفسها بشئ.
    كنت انظر ليها بشهوه غريبه كنت لابس الشورت وكان زوبري شادد للامام . وهي كل شويع تنظر لتحت وتغمض عينيها حسيت انها مشتهيه بس فيه شئ يمنعها .
    المهم دخلت غرفتها تغير ملابسها . انا اتجننت وحسيت اني لازم انيكها مهما كان السبب . روحت وراها بعد شويه وفتحت الباب . هي شافت كده زقتني وخاصه وكانت بلوزتها مفتوحه وصدرها للخارك ابيض وردي . اتجننت اكتر . قالت لي ايه ده انت بتعمل ايه انا ح اصوت . عيب عليك انا وثقت فيك عيب . انت بتعمل ايه يا احمد قلتلها بعمل اللي كنت عاوز اعمله من سنتين .
    واخدتها بين زراعي ودفعتها علي السرير ونمت فوقها وهي ح تصوت حطيت ايدي علي فمها . نزلت علي صدرها وانا امص فيه ومسكته بعنف من فوق السنتيان ولم استطيع تقليعها السنتيان كانت لابسه البنطلوت الاسترتش . حطيت ايدي علي كسها وهي تدفعني . ابتدات احاول امص شفايفها وهي تلف راسها لليمين والشمال . كنت متملكها وماسكها بكل قوتي فشهوتي خلت قوتي عشره اضعاف . كانت قد تعبت من الحركه والفرك والدفع .
    المهم ابتدات قوتها بالضعف وابتدات بالاستسلام . كنت نزلت علي كسها من فوق البنطلون وابتدات بعضه وهي تضم رجلها علي بطنها . المهم دخلت ايدي من البنطلون بالعافيه لاقيت كسها مليان ميه . وضعت صباع بكسها صرخت صرخه غريبه وتاوهت وهي تمسك شعري وتشده حتي اتركها . كان الم الشعر ولا شئ لان شهوتي الغت الحواس الاخري .
    اخيرا قلعتها السنتيان ومسكت صدرهاا نزل اللبن من صدرها لانها كانت ترضع . المهم نزلت علي كسها وحاولت تقليعها الكيلوت . كانت فخادها بيضه وناعمه كانت خلاص ابتدات تهيج وابتدات تستسلم للامر الواقع . قالت لي ح اقول لاهلك قلتلها الليله انا ياقاتل يامقتول قالت لي ماكنتش احسبك كده .حسيت انها مشتهياني بس فيه شئ بيمنعها مش قادره تقاومني اكتر ......
    المهم مسكت البنطلون ونزلته لنصف رجلها وكان ابيض بورد احمر . مسكت كسها من فوق الكيلوت وحسيت انها استسلمت خالص . نزلت الكيلوت ورايت كس احمر وردي كله سوائل وخيرات . نزلت عليه الحسه وهي تمسك شعري وتقولي كفايه كفايه ارجوووك ارجووووووووك احمد اف مش كده استني اقلك شئ قلتلها مش عاوز اسمع شئ .ممكن نتكلم ارجوك كلمني وانا شغال ......
    طلعت زوبري من الشورت قالت ح تعمل ايه اعقل يامجنون انا متزوجه ارجوكك احمد انت عارفه كده ايه وانا لا اسمع شئ . فقط كل شهوتي متجمعه براس زوبري .
    المهم حطيت الراس عند كسهاوهي راحت فيها وقالت اف عليك حرام عليك.
    دخلت الراس وهي افففففففففففففففففففففففففففففف روحت دفعه لجوه وهي تقول اخ اخ اخ اي ي ي ي ي
    دخلت زوبري كله وهي ابتدات بالاستسلام ونمنا علي بعض واخدتني بين يدها وحسيت باحلي متعه واسخن كس كانت اول مره لي ادخل زوبري بكس امراه . وفجاه قذفت من الشهوه وهيتقول اخ اخ اخ اخ ايه ده انت جبت كتير ئوي اف اف اف . حسيت ان زوبري لا يكل ولا يمل لفتها ابص علي طيظها ابتدات بدفع طيظها للخلف وخاصه انا لو لمست ناحيه كسها . حسيت ان خرم طيظها احمر وردي جسم كله انوثه رهيب رهيب . حطيت لساني علي طيظها واخدت بلحس طيظها وكانت ناعمه وسخنه ولذيده .
    المهم دخلت صباعي من ورا بكسها كانت شوربه كلها افرازات سخنه . المهم حطيت زوبري بكسها من ناحيه طيظها واخدت انيك فيها وكانت مره طويله جدا ارتعشت تلات مرات وهي تقولي انت ليه عملت كده انا زعلانه منك . انتهت الليله ورجعت شفتنا . وانا اتزكر احلي ليله واتزكر احلي كس . بعد شويه اتصلت وقالت انت ليه عملت كده انا زعلانه منك انا بصراحه زعلانه من نفسي . المهم قلتلها خلاص طالما كده مش ح اوريكي وشي تاني . وكان زوبري شادد للمره الرابعه .
    قفلت السكه وروحت بالنوم بعدها بساعه اتصلت وقالت احمد احمد مش جيلي نوم . قلتلها اصبري . خبطت علي بابها ولم تفتح قلتلها لو مافتحتي مش ح اوريكي وشي واخدت بطلوع السلم . وانا بالسلم فتح الباب . ورجعت مالقتها بالباب لقتها بغرفه النوم وهي لابسه قميص النوم الوردي . جريت عليها واخدت احضنها ونمت فوقها وحسيت انها تريد اكتر واكتر وكانت ليله ما بعدها ليله .مسكتها ونكتها بعنف وكانت مشتهيه وقالت بوسط الكلام انا بحبك من زمان احمد...................
    تعددت لقائاتي بثناء وخاصه ان زوجها كان دائما بالشغل ليلا .
    سته شهور نيك واحلي نيك . بعد ذلك رجعت ثناء لبلدها بالوجه البحري ولم ترجع تاني وعشت علي زكريات اول نيكه بحياتي. ارجو ان تكون عجبتكم
    وده اميلى للبنات [email protected]

  17. حسيت بزبري قام ولامس كسها

    خلال دراستي الجامعيه ، تعرفت على زميلة لي في احد الفصول الدراسيه و كانت لطيفة جدا معي. في احد الايام دعتني لتناول العشاء في شقتها فترددت قليلا فطمانتني انه يسكن معها في الشقه 3 زميلات. عندها تذكرت انه بدا من الليله ستكون هناك عطله سنويه وان معظم الطلاب سيسافرون وبكون وحيد فقبلت دعوتها ووعدتها انني ساتي الى شقتها في الموعد المحدد. في تلك الليله فعلا الجامعة كانت فاضية من الطلاب وكنت مبسوط اني سازور تلك هالبنت اللي كانت دائما تبدي لي الاعجاب. لما رحت الى شقتها كانت قاعده تطبخلي العشاء وحسستني بالاهتمام من وصولي. اخذتني في البدايه تفرجني على شقتها وكانت كبيره تسع اربع او خمس طلاب. كانت لابسه ملابس ضيقه والوانها جذابه جدا وكنت الاحظ تفاصيل جسمها وهي تمشي قدامي لان البنطلون كان فاضح كل التفاصيل. وكانت كل ما تكلمت معي تضع عينها في عيني وتمسح بيدها على رقبتها واعلى صدرها حيث كانت الازرار العلويه للبلوزه مفتوحه وكانت عيني تتابع الخط الموجود في وسط صدرها. بعد ان فرجتني على الشقه تعشينا ثم سالتني ان كنت احب مشاهدة افلام كرتون للكبار فما فهمت قصدها لكني هزيت راسي بالايجاب على اي حال. بعد مضي عدة دقائق على مشاهدتنا للفلم ، فهمت اللي كانت تقصد حيث ان فلم الكرتون كان مليان رسومات لبنات في اوضاع عاريه وجنسيه.
    فلام وهي كل شوي تحط فلم ثاني. كنا منبطحين على الارض معظم الوقت وكانت كل لحظه تمر الاقي نفسي مفتون فيها زياده وكنت احس انها مبسوطه من تاثير الافلام علي. وبينما انا منبطح اتابع احد الافلام باندماج ، واذا هي جات من خلف راسي تحبي على اربع وصار صدرها فوق راسي ومدت يدها على البروز اللي في بنطلوني واخذت تلمسه وهي تبتسم ابتسامه كبيره وتقول لي شنو هذا ؟! >تلعثمت انا في الكلام وما دريت شقول ولا شنو اسوي بعد ما فاجئاتني بهالحركه وظلت تفرك يدها فيه وتلعب بيدها حواليه وريحة صدرها ملت خشمي. حسيت بان زبري راح ينفجر لانها اول مره بنت تلمسني ومع كذا ظليت ساكن ما اتحرك. بعدها حسيت بالبنت تفتح سحاب البنطلون وحسيت بزبري تحرر وخرج في وجهها. بعدها جاني احساس دافئ لايوصف تحت زبري رفعت راسي واذا هي قاعده تلحس وتمص في خصيتيني وزبري قاعد يتجاوب معها بانه يصعد وينزل في كل لحسه. بعدها حسيتها تلحس على طوله وتلحس الراس وبعدها دخلته في فمها وبدات ترضع الراس وتمصه كانها طفله متلذذه وهي تمص حلاوه. عندها بدء احساس النشوه عندي يطغى وبدات احس دقات قلبي راحت في زبري وبدات اقذف في فمها وهي تتلقاه وتشرب كل نقطه منه. بعدها التفتت لي وهي تتبسم وانا مذهول وكاني فاقد الوعي وقربت وجهها من وجهي وبدات تبوسني. الان انا قمت من ذهولي بدات اتجاوب معها وابادلها البوس وهي فوقي وتمسح بمكان كسها على زبري النايم. بعده خلعت بلوزتها والستيان وبرزوا نهدينها وقربتهم من فمي وبدات انا ارضع بنهم من واحد واعصر الثاني بيدي الى ان حسيت بزبري قام ولامس كسها من برى البنطلون. عندها هي قامت وخلعت باقي ملابسها وانا اطالع كسها المحلوق وبعدين جلست على وجهي وحطت كسها في فمي. بدات انا امص ومتلذذ بطعم كسها وريحته وهي تتاوه وتشد في راسي تجاه كسها. ما قدرت اشبع من الماي النازل من كسها فقلت اروح للمصدر ودخلت لساني في كسها وقعدت العب فيه داخلها وبدات تقول ايوه كذه دخله داخل كله. وانا في هالحاله حسيت بيدها تمسك بزبري وتصعد وتنزل عليه لما حست انه جاهز قامت من فوق وجهي ونزلت كسها على زبري ببطء لما تلامسوا وقفت عن النزول ومسكته وبدت تلاعب كسها براسه. استمرت لمدة دقيقه بعدين تابعت النزول الى ان دخل كله فيها واحنا الاثنين طلعت منا اهه طويله. اخذت تصعد وتنزل عليه ونزلت علي تبوسني ودخلت لسانها في فمي وصارت السنتنا تلعب مع بعض وهي لا زالت تصعد وتنزل على زبري. بعدين حسيت انا بقرب وصولي للذروه والظاهر انها حست بي بعد لانها قامت من فوقي وانبطحت على ظهرها جنبي وقالت قوم نيكني ارجوك. قمت انا ولما صرت فوقها رفعت رجلينها فوق وانا بدات اول ابوس في جسمها من مكان الكس وانا صاعد الى ان وصلت لنهدينها فاخذتهم واحد واحد اكل فيهم بنهم كانهم فاكهه لذيذه. حسيت بيدها تمسك بزبري من تحتي وتسحبه ومسكت بمكوتي بيدها الثانيه وبرجلينها ودفتها تجاه كسها الى ان دخل كله لاعماقها. بدات انيكها بجنون وانا امص واعض في رقبتها وفمها الى بدات هي بالتاوه بصوت عالي وتترجاني ما اوقف الى ان وصلنا الى النهايه وطحت انا فوقها بدون حراك من الاجهاد. ظلينا على هالحال دقائق وبعدين تجرات وسالتها فين زميلاتك اللي معاك في الشقه. فقالت مسافرين وبدات في الضحك ولقيت نفسي اضحك معاها لاني فهمت الان انها مخططه علي من البدايه
    وده اميلى للبنات [email protected]

  18. انا و بنت الجيران

    في يوم من ايام الصيف الجميلة كنت في البيت لوحدي وتعرفون في الصيف الاهل يذهبون لزيارة الاقارب وعند الساعة الرابعة رن جرس الباب واذ بفتاة ولااجمل وجه ابيض كالثلج وقوام رائع ممشوقة الجسم صدر كبير وهي كانت تسأل عن امي وقلت لها ان هي في الداخل فقلت لها تفضلي بعد قليل تاتي امي واغلقت الباب وهي كانت خائفة قليلا ولاكن اناوباسلوبي المميز و المضحك ذهب الخوف وهي تسأل عن امي مرة اخرة فقلت لها ان لايوجد احد في البيت فقالت ماذا؟؟؟ قلت نعم فقالت اناذاهبة فقلت لها الى اين قالت لايوجد احد فعاركتني من اجل الخروج فوقعت على الارض وانا فوقها واتى صدري فوق صدرها وهي تتمنع ووضعت يدي الاولى على صدرها والثاية على كسها وعندها قالت لي هل يمكن ان تاتي امك في هذا الوقت قلت لها الان خرجت وقالت اخلع ملابسك طبعا ماكذبت خبر وهي ايضا خلعت ملابسهاورايت هاتين الكتلتين الكبيرتين (صدرها)وحلماتها البنيتين وطيزها الجميلة الكبيرة وكسها النظيف وقالت لي احتاج الى حنانك هي ادخله اه اه اه ووضعت زبي الطويل في فمها وهي ترضع برفق ويدي وضعتها على كسها المبلل وادلك بزازها الكبيرين ووضعت زبي الكبير في كسها المبلل الصغير وعندماادخلته صاحت ااااااااااههه اه اه ونكتها وه مبسوطة جدا ومصمصت حلماتها الجميلتين ونكتها من طيزها الكبيرة وعندما اتى ضهري قالت لي ضعة في فمي ووضعته وكانت تتلذ وتقول مممم ومنذذلك الحين اصبحت انيكها كل ما تذهب عائلتي من البيت
    وده اميلى للبنات فقط [email protected]

  19. أنا (منى) عمري الآن 30 سنة لي ابن واحد عمره 4 سنوات سأحكي لكم قصتي وكيف حبلت بطفلي من حبيبي .. قبل اربعة سنوات وهو عمر أبني كنت أحب شابا" لطيفا وكان جارنا ونسكن في شقتين متجاورتين في طابق أحدى العمارات وكانت لي معه علاقة حب مضت عليها سنوات طويلة منذ أن كان عمري السابعة عشر حيث نشأت بيننا علاقة حب لأن أهلينا كانوا على علاقة وطيدة بحكم التجاور فقد كنا كعائلة واحدة أما أنا و(ناجي) وهذا أسمه فقد كنا لانزال طلاب وكانت علاقة حبنا بريئة طاهرة حتى أن أهلينا كانوا يتحدثون بضرورة المصاهرة بين العائلتين لتزداد الصداقة والمودة بين العائلتين وفعلا وبعد أن أجتاز الدراسة الثانوية تقدموا أهله ليخطبونني اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار و تمت الموافقة على أن نتزوج حالما يتمكن من أيجاد عمل يمكنه من تجهيز بيت الزوجية ..وكنا فرحين بذلك وزاد هذا من تقاربنا ولأننا كنا نسكن في نفس العمارة فقد بحثنا عن مكان يجمعنا سوية نعبر فيه عن حبنا بعيدا عن العيون وفعلا وجدنا غرفة صغيرة في أعلى سطح العمارة المكونة من أربعة طوابق كانت تستخدم لأغراض صيانة المصعد ووضعنا فيها فرش بسيط نجلس عليه ونتكلم عن مستقبلنا وكنا نتبادل القبلات واللمسات ومع مرور الايام كثرت لقاءاتنا التي ننفرد فيها ببعضنا وكان هو حريصا على أن لايتجاوز الخطوط الحمراء التي خطها لنفسه فكنا عندما نصل الى ذروة الحرارة في جسدينا كان ينهض مسرعا ويودعني بقبلة لاهبة حتى لانفقد السيطرة على أنفسنا ويحدث مايحدث حسبما كان يقول .. وتأخر ناجي بالحصول على عمل نظرا لصعوبة ذلك ولم أكن أعرف أن صاحب البناية العجوز الذي تجاوز الخامسة والخمسون من عمره يخطط لشيء في نفسه حيث أنه كان يلتقي بوالدي ويتحدث معه عن أسعار الايجارات التي أخذت ترتفع بشكل جنوني في نفس الوقت الذي ساد الكساد عمل والدي وأنتهز العجوز هذه الظروف وطلب يدي من والدي الذي أستشار والدتي و بعد مناقشات طويلة كنت أستمع لبعضها تحدثوا معي بهذا الشأن والحزن ظاهر عليهم وكم تألمت وبكيت فقد أصبحت بين نارين مابين ظروف أهلي الصعبة ومابين حبيبي الذي يجاهد للحصول على عمل وأخيرا أضطررت للموافقة والتضحية بسعادتي حيث تم فسخ خطوبتي من حبيب قلبي بمراسم حزن بين العائلتين وتقدم العجوز ليقدم لي الذهب والفضة مبتهجا بخطوبتي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وكم حقدت عليه في تلك الساعة ولعنت الظروف التي وضعتني تحت رحمة هذا العجوز السكير المتصابي فلو تزوج من أمرأة قريبة على عمره لفرح الجميع ولكن أنا وبعمر أصغر بناته فهو متزوج من ثلاثة نساء .. وبعد أن تمت مراسيم خطوبتي من العجوز ألتقيت بحبيبي في غرفتنا المتواضعة وجلسنا نبكي فكانت أول مرة في حياتي أرى فيها دموع حبيبي تنزل على خديه بمرارة وأحتضنته على صدري أنتحب معه وأقسمت له أن أبقى أحبه بعقلي وجوارحي وجسدي حتى الممات .. وأقتربت أيام الزواج وطلب العجوز تحديد موعد الزفاف فتكلمت معه بحنية زائفة وبرقة ماكرة ورجوته أن يكون موعد الزفاف بعد أسبوعين أو ثلاثة لحين أن أكون جاهزة فأبتسم لرقتي وذاب بعينيه فقد تصور بأنني فرحانة بزواجه ووافق وقال فقط حددي اليوم وأنا جاهز .. وكانت دورتي الشهرية قد مضى على أنتهائها قرابة الخمسة أيام أي أنني الآن أو بعد أيام قليلة سأكون في الايام الخطرة وقررت المخاطرة فطلبت من حبيب قلبي أن نلتقي لأمور طارئة وفعلا حضر حبيبي حزينا وسأل عن الطاريء لأنه قلق جدا فأخبرته بشوقي اليه وأحتضنته بشدة وذبنا بقبلات حارة ولكني زدتها هذه المرة بأن نمت فوق جسده منفرجة الساقين وأداعب شعر صدره فأحسست بقضيبه ينتصب تحتي فأخذت أحك عانتي به من خلف الملابس فشعرت بحرارة جسده فقد أحمر وجهه اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وبدأ يعبث بنهداي بعصبية فرفعت ثوبي عاليا الى أعلى نهداي ولم أكن أرتدي الستيان ودفنت رأسه بين نهداي فبدأ يمص حلمتيهما بنهم كعطشان يريد أن يرتوي وأكملت رفع ثوبي ونزعه من على رأسي فبقيت بالكيلوت فقط وكانت هذه هي المرة الاولى التي أتعرى فيها فقد كنا نقوم في أوج تحابنا عند اللقاء بالتمدد متجاورين بكل ملابسنا والشفاه ملتحمة ببعض وجسدينا متلاصقين من الصدر فقط أما من جهة كسي وقضيبه فأنهما متباعدتان بعض الشيء أما الآن فأنا عارية فوق جسده ولم أكتفي بذلك بل مددت يدي تحتي لألمس قضيبه من خلف البنطال وفتحت أزرار بنطاله وأخرجته من كيلوته وسحقته بكسي من خلف الكيلوت وبدأت أحتك فيه وأتأأأأأووووووه أأأأأأأه آآآآآآي أأأأأيه ياحبيبي أأأأأي آآآآآآي آآآآآآوي أأأأيه أأأأأأأيه أأأأأه أحبك ياعمري آآآه أريدك أأأأي آآآي أأأوي أأوووه أأأأنا ملكك ياعمري أأيه أأأووووه آآآآه فمد يديه لينزع بنطاله وكيلوته فيما كنت أنزع عنه قميصه فأصبح عاريا من كل شيء فنزلت عن جسده الى جواره وسحبته ليصعد فوقي وفتحت ساقاي فيما كانت يدي تمسكان بقضيبه وقمت بتفريشه على كسي من خلف الكيلوت الذي تبلل بماء شهوتي فأزحته جانبا ليصبح رأس قضيبه فوق الشفرين فسحبته ليدخل مابينهما فأفلت شفتيه وهمس لي منى ماذا فلم أدعه يكمل كلامه أذ أخذت شفتيه بين شفتاي وبدأت أمصهما بقوه فيما كانت يدي تفرشان قضيبه بين شفري كسي و كنت أدفع بجسدي الى الاعلى فأفلت شفتيه مرة أخرى وقال منى أنت عذراء ماذا فلم أدعه يكمل أذ سحبت رأسه بيدي الثانيه وسحقت شفتيه بين شفتاي بنهم فيما كانت يدي الاخرى تسحب حافة الكيلوت من الجانب بقوة ليتمزق وأصبح كسي جاهزا" ولم أترك له فرصة الاعتراض فسحبت يدي من بين جسدينا ووضعتها خلفه وسحبت جسده نحوي في نفس الوقت دفعت جسدي الى الاعلى فدخل نصف قضيبه تقريبا في مهبلي عندها لم يتمالك أعصابه وفقد سيطرته على زمام الموقف وتحولت ممانعته الى هيجان فقد أحس بحرارة كسي ودفع قضيبه كله ليتوغل في أعماق كسي فصحت آآآآي آآآآآآي أأأأيه فقد كان آلما" خفيفا" كوخزة داخل كسي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وبعدها بدأت أحس بلذة أحتكاك قضيبه في جدران كسي الداخليه وكنت أسمع صوت أرتطام خصيتيه بحافة كسي على الشفرين مع تصاعد تنهداته وتزايد آآآآآهاااتتتي آآآآه أأأأيه أأأوي آآآآه آآآآو آآآووووه ياحبيبي أسرع أأيه أأكثر أأأوي أأأيه ياعمري أأأأي أأأأيه أأيآآآ آآآ آآآي آآآآه نعم ياحبيبي أأيه أأأأأيه وكنت أتلوى تحته متلذذة بما يفعله قضيبه داخل كسي ولما شعرت به يحاول الابتعاد بجسده عني عرفت أنه سيقذف فأطبقت ساقاي على ظهره ورفعت جسدي الى أعلى مايمكنني عن الارض حتى يبقى قضيبه داخلي ولم أترك له مجال الحركة حتى بدأ منيه يتدفق في رحمي ك***** تكويني ولكن بلذة لامثيل لها وكان يقول لالالالا وأنا الثمه بشفتي على خده وشفتيه وهو يئن لا لا لا لا لا وأنا أقبله من كل أنحاء وجهه وأصيح أأأأأيه ياحبيبي أأأأيه أكثرررر ماأطيبك آآآآه بعد ياعمري آآآآآآيه آآآآآآووووووه آآآآآآآه آآآه آآه آآآآآآه ه ه ه ه أأييييه وهدأ جسدينا وغفونا لدقائق كانت أنفاسه الحارة تلسع أذني وأتلذذ بسماعها وعندما فتحنا أعيننا ذبنا بقبلة طويلة حارة فيما كان قضيبه قد بدأ ينحسر خارجا من كسي فنهض عني وأعتدلت بجلستي لأرى بعض من بقايا منيه تنساب خارجة من كسي مع حمرة دم بكارتي التي تمزقت على يد حبيبي فتناولت كيلوتي الممزق ومسحت كسي فيما كان هو يرتدي ملابسه وبدأت أرتدي ملابسي فأنحنى يقبلني ويعاتبني بحنية قائلا لماذا فعلت ذلك ياحبيبتي فقلت له لقد أقسمت أن أبقى لك طول عمري اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار فقال ولكن ماذا ستفعلين فقلت له لاعليك سأتصل بك لاحقا وأطمئن ياحبيبي فكل شيء على مايرام وعدنا كل واحد الى شقته ..وبعد أن دخلت غرفتي خبأت كيلوتي بعد أن لففته بعناية فهو ذكرى لايمكن التفريط بها ودخلت الى الحمام لأغتسل وخلال الحمام كان بعض المنيي ينزل خارجا" من بين شفري كسي على باطن فخذاي خاطا" خيطا رفيعا فكنت امسحه بيدي وأقربه لأتنشق رائحة حبيبي وأسرح بخيال مافعلناه ..في اليوم التالي أتصلت بحبيبي و طلبت منه أن نلتقي معا" وفعلا حضر وبقينا دقائق متعانقين قبل أي كلام ثم جلسنا وبدأنا نتكلم فقلت له أريد أن أحبل منك ولاتقل لي لماذا ؟ فقال لماذا ؟ فأبتسمت وقلت له الم أقل لك بأنني سأبقى بكل عقلي وجوارحي وجسدي ملك لك ؟ قال نعم فقلت هذا الولد سيبقى يربطنى بك طول العمر أما العجوز فأن لي معه تصرف أخر فقال ولكني أخاف أن تكوني بوضع حرج يوم الدخلة ..فقلت له أترك الامور وأنا أتصرف ؟ وذبنا بقبلة طويلة أنتهت بنيكة أجمل من سابقتها وبقي حبيبي ينيكني كل يوم ويقذف في كسي مرة أو أكثر في كل لقاء حتى مضى تقريبا اسبوعين ونحن على هذا الحال .. وفي خلال هذه المدة كان العجوز يزورنا محملا بالهدايا مرتين بالاسبوع فقلت له بعد الاسبوعين هل أكملت تأثيث شقتنا ياحبيبيي اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وطبعا هو أبتهج بهذه الكلمة وقال أنها جاهزة من مدة طويلة ..وللعلم فأن الشقة التي سأتزوج بها العجوز تقع في الطابق الرابع وأنا وحبيبي نشغل الشقتين الموجودتين في الطابق الثالث فما أحلاها من صدفة المهم حينها أبلغت العجوز بأن يكون يوم الخميس القادم ويصادف بعد يومين هو يوم الزفاف فأنفرجت أساريره بالفرحة وهو غير مصدق وأخبرت أهلي وبدأنا نعد العدة ليوم الزفاف وفي نفس اليوم ألتقيت بحبيبي وبعد أن أنتهى من أملاء كسي بمنييه الحار أخبرته بموعد الزفاف وطلبت منه أن لايغيب عن الشقة لأنه سبق وأن أخبرني بأنه سيبيت خارج شقتهم يوم زفافي لأنه أحزن يوم في حياته ولما سألني عن سبب ذلك أخبرته بأنني أريده هو العريس في ليلة زفافي وتعجب من قولي فأسكتته بقبلة حارة وأفترقنا .. وفي يوم الزفاف حضر العجوز مرتديا" بدلة العرس وكنت قد أعددت امور عديدة لكي أنفذها حسب الموقف الذي سأكون فيه ولاحظت أن العجوز شبه سكران لأن رائحة المشروبات تفوح منه عندما أنحنى ليقبلني وأشمئززت منه لكن خيال حبيبي منحني القوة وأنتهى الزفاف في شقة الزوجيه ودخلت غرفة النوم ولاحظت العجوز يشرب الويسكي بنهم فتقدمت اليه وقلت له هل يجوز أن تصب لنفسك كأسا" وزوجتك موجودة ففرح كثيرا اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار وذهب ليغيير ملابسه فوضعت حبة منوم في كأسه وقدمته له بغنج فشربه وطلب أخر فصببت له الثاني ومد يديه ليداعب شعري فتملصت منه بحجة أنني أريد أن أغير ملابسي فرفض وقال أريد أن أنزعها عنك بنفسي فطلبت منه أن نأكل شيئا لانني جائعة فنزل عند رغبتي وجلبنا الطعام الذي كان مهيئا وبدأت أأكل ببطء ويظهر أن مفعول الحبة المنومة يكون ضعيفا لمدمني الخمر وهذا مالم أكن متحسبة له فوضعت له حبة ثانية في كأس أخر ولم تبقى لدي حجج إلا وتحججت بها فبدأ ينزع عني ملابس الزفاف وبدأ يتعرى وعندما مددني على الفراش وتمدد فوقي كنت أتقزز بشدة ولكنني كنت أتخيل أن هذا الذي ينام فوق جسدي عاريا هو حبيب عمري وأغمضت عيني فيما كان يفرش بقضيبه الهزيل على شفري كسي و كنت أمثل الخوف فقال لاتخافي أعرف بأنك عذراء وخائفة وأحسست به يترنح ويختل توازنه قليلا في نفس الوقت كان يحاول دحس قضيبه في كسي وفعلا نجح بدحس رأسه وبعض منه في كسي إلا أن الحبوب المنومة كانت قد بأت مفعولها فتمدد جانبي يهلوس بكلمات غير مفهومة ثم غط في نوم عميق فلففت نفسي بملاءة وأتصلت بحبيبي الذي فتح الموبايل من اول رنة فقد كان حبيبي مستنفرا وطلبت منه الصعود لشقتي ولم أترك له مجال المجادلة لانني أغلقت الخط وبعد دقائق كان حبيبي في باب الشقة التي كنت قد فتحتها قليلا ووقفت خلفها بأنتظاره وما أن وصل حتى سحبته الى داخل الشقة وأغلقت الباب وأحتضنته بشدة فسقطت الملاءة عن جسدي وأخذته الى صالة الاستقبال حيث تمددنا على الكنبة وقلت له أنا عروستك ياحبيبي وأنت عريسي وهذه ليلة زفافنا فأفعل بي ماتشاء ومزقني من اللذة والنشوة حتى الصباح وذبنا في نيكة طويلة كانت فيها الآهات هي المسموعة فقط <img alt="" title="Smile" class="inlineimg" border="0">

  20. أنا (؟؟؟؟) وعمري الان (29) سنة شقراء بيضاء ومنذ أن كنت في الثامنة عشرة من عمري كان المتقدمين للزواج بي كثيرون وكنت أرفضهم لاسباب ستعرفونها لاحقا ولم أتمكن من الاستمرار بالرفض لتعرضي لضغوط أهلي حتى أجبرت على الموافقة قبل سنة من شاب جميل الطلعة ميسور الحال وتم الزواج فعلا ومن هنا تبدأ حكايتي ففي ليلة الدخلة وبعد أن ناكني مثل كل الازواج أكتشف بأنني لست عذراء وأن هناك من سبقه وفض بكارتي وأنقلبت تلك الليلة التي يحلم بها الجميع بأحلام الرومانسية الى
    حزن وجحيم وأبتعد عن فراشي حزينا مكتئبا ولم يكلمني الا في الصباح حيث كنا في فندق راقي جدا" في دولة مجاورة لبلدي جئنا اليها لقضاء شهر العسل وبدأ كلامه بسؤال أريد أن أعرف الحقيقة بالتفصيل لكي أتصرف على أساسها وأرجو أن تكون الحقيقة لاغيرها وسكت حزينا فأجبته بعد أن أقسمت بأنني سأسرد له القصة كما حدثت
    وقلت له بأنني وعندما كنت في الرابعة عشرة من عمري كنا نسكن في عمارة من ثلاثة طوابق وكنا نسكن في الطابق الثاني وكانت صديقتي (أحلام) تسكن في الطابق الثالث وكنت دائما أصعد
    اليها لنحل دروسنا سوية وفي أحد الايام طرقت بابهم ففتح لي شقيقها الاكبر (حليم) البالغ من العمر العشرين سنة تقريبا" وأخبرني بأن شقيقته موجودة فوق سطح العمارة وصعد معي ليوصلني اليها وفي سطح العمارة الكبير جدا" كان لكل شقة مخزن فدخلنا مخزن شقتهم ولم أجد صديقتي فأجلسني ليبحث عنها بعد أن أعطاني محفظة صور كبيرة طلب مني التفرج عليها لحين حضور شقيقته ففتحتها فأذا بداخلها مجلة سكس بألوان زاهية شدتني اليها لاني لم أرى مثل هذه الاشياء في حياتي وأحسست بحرارة
    تسري في جسدي وكنت ألتهم الصور بنظراتي مستغلة عدم وجود أحد بقربي وبعد قليل عاد حليم ليخبرني بعدم عثوره على شقيقته لأحتمال نزولها من السلالم الموجودة في الجهة الاخرى من سطح العمارة فنهضت مسرعة الى شقتنا وأنا مذهولة من شدة مارأيت وفي اليوم التالي ولدى صعودي لصديقتي في نفس الوقت فتح حليم الباب أيضا وقال لي أنها في سطح العمارة وصعدنا سوية وقال لي أجلسي لابحث لك عن أحلام وذهب فأسرعت بفتح محفظة الصور لأجد مجلة سكسية أخرى أشد قوة من سابقتها جلست أتصفحها بشغف ولم أشعر الا وحليم يجلس بجواري فأرتبكت وقال لاداعي للخجل فهذا شيء طبيعي وكانت يداه تحتضنني من ظهري وأصابعه تتلمس حافة نهدي ومع أزدياد نبضات قلبي وتنفسي بصعوبة أحسست به يسحب يدي ليضعها على شيء صلب وضخم وحار كان قضيبه
    ولاأعرف متى أخرجه من فتحة بنطرونه وبدأ يدعكه بيدي بينما كانت عيني مسمرة على المجله وصورها ثم بدأ يمرر يده من تحت تنورتي وأدخلها من حافة لباسي الداخلي ليلامس شفري كسي الذي كان قد تبلل لدرجة أني شعرت وكأنني قد تبولت على نفسي وكنت كالمخدرة لاأعي مايجري فلم أشعر الا وأنا عارية من كل ملابسي وحليم عاريا" بين ساقي المفتوحتان حاولت الصراخ فلم أقدر كما حاولت النهوض ولم أستطيع فما شعرت الا برأس قضيبه يدخل في كسي وألم خفيف مصاحب له يتزايد مع ولوج قضيبه في داخلي سرعان ماتحول الى لذة لم يسبق لي أن أحسستها وآهاتي تتعالى مع حركات قضيبه وتواتر سحبه وأدخاله في كسي و شعرت بنزول سائل حار يخرج من كسي وكانت أنفاس حليم تتعالى مع حركات جسمه وأنا أأأأتأأأأووووه مع أأأأأهاااااته حتى سحب قضيبه من كسي فجأة وبدأ بأنزال سائل كان يخرج من قضيبه بدفقات على بطني ووصل حتى الى رقبتي
    ثم نهض مسرعا وناولني لفه ورقية بعد أن أخذ بعض منها يمسح بها قضيبه ولبس ملابسه على عجل قائلا أياكي أن تخبري أي شخص بما جرى وحتى أحلام فأذا عرف أهلنا بذلك سيقتلوننا معا" وتركني وخرج من المخزن أما أنا فكنت شبه حالمة غير واعية لما حدث نهضت لامسح ماقذفه على بطني ورقبتي من سائل لم أكن أعرفه ورأيت دماء تغطي كسي عرفت أنها السائل الحار الذي نزل من كسي عندما كان حليم موغلا قضيبه في داخلي فمسحت كل شيء وأرتديت ملابسي ونزلت الى شقتنا وأنا لاأدري هل أخبر أحدا" بما جرى أم لا وتذكرت كلامه فخفت وبقيت ساكتة وصادف أن أنتقلنا الى دارنا الجديدة بعد أسبوعين من هذه الحادثة لم أرى فيها حليم مطلقا وعند سؤال أحلام عنه أعلمتني بأنه ذهب الى بيت خاله في محافظة أخرى للعمل معه




    ... وأنهيت قصتي لزوجي بعد أن كانت عيوني قد غرقت بالدموع وهنا نهض زوجي وجلس جواري يجفف عيني وأحتضنني قائلا أنك ضحية لما جرى وسأنسى ذلك وعليك نسيانه أيضا" ثم أنهضني الى غرفة النوم وأنزعني ملابسي بعد أن تعرى من كل ملابسه وبدأ بمص شفتي
    بشدة وأدخل قضيبه في كسي وبدأ ينيكني بقوة وشهوة أقوى من ليلة زفافي بكثير شعرت خلالها بلذة لم أشعر بها قبلا لاني في ليلة الزفاف كنت خائفة من نهايتها والآن وقد أنتهى كل شيء بسلام فقد أحسست بقضيبه يصل الى رحمي ويدق ابوابه بلذة متناهية ومع كل دفعة لقضيبه في كسي كنت أتلوى تحته وأشده أليً كأنني أريد أن أبقيه في كسي الا الابد وأنا أصيح آآآآآه آآآه ماأطيبك وما ألذك أأأأوه أأأيه آآآه وطوقت ظهره بساقي الاثنتين وأنا أقول له أنك رجلي وحبيبي وكل شيء لي في الدنيا ...

  21. اللي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .
    الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.
    الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
    الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .
    كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .
    قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
    ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .
    كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .
    كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
    كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .
    قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
    كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
    وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .
    المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .
    حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
    خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
    جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
    كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .
    جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .
    حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .
    المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .
    انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .
    مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
    وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
    المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .
    المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته .
    اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .
    وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي .
    باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .
    مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
    مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .
    قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .
    مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .
    كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
    بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .
    سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .
    اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .
    كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .
    وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته
    اللي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .
    الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.
    الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
    الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .
    كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .
    قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
    ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .
    كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .
    كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
    كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .
    قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
    كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
    وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .
    المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .
    حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
    خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
    جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
    كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .
    جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .
    حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .
    المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .
    انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .
    مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
    وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
    المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .
    المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته .
    اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .
    وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي .
    باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .
    مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
    مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .
    قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .
    مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .
    كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
    بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .
    سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .
    اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .
    كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .
    وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته

  22. ظروف الحياة
    يا احباب هذا المنتدي اهديكم قصتي الواقعية بلا زيف وان كانت طويلة فهي علي اجزاء فهذ الجزء الاول منها أن نال اعجابكم اتشرف برددودكم ورايكم تشجيعا منكم حتى استكمل الباقي الشهي والمثير والذي اشوفه من وجهة نظرى المتواضعة انه جديد من نوعة بلا مبالغة كوني من عشاق الاطلاع علي القصص الجنسية وفي حالة عدم الرد اكتفي بهذا الجزء توفيرا لجهدي وافساح مكان يستحقة غيري يكون احسن
    قبل كل شيء ارغب أن أقول بأن هذه القصة وقعت بالفعل ولم أبالغ في أنها غيرت مجري حياتي بدرجة لا يتصورها أي واحد في مثل ظروفي والتي سوف اسرد تفصيلها بين سطور قصتي مدخرين ملامتي فيما حدث في النهاية واترك الحكم لكم فيما بعد 0 وكأي شاب في سني الذي يبلغ الحادية والعشرون عاما شاب بنيانه عفي قوي العضلات أي جسم رياضي بمعني الوصف والكلمة فقد نشبت خناقة في الحي الذي اسكنه بين عائلتين وبحكم الجيرة وأولاد حي واحد لم أتأخر في التدخل لفض النزاع بينهم وإذ بأحد المتخاصمين يحاول ضربي بعصي غليظة فأن نزلت علي رأسي سوف تنهي حياتي في أقل من ثواني فتفاديتها بأعجوبة وهذا الشخص حجمه يزن طن دون مبالغة وبلا شعور طبقت فيه فلم يستطع أن يفلت من بين يدي ورفعته فوق راسي وطرحته أرضا بلا وعي ولم اصدق نفسي بما فعلت لأنه كان يمثل فتوة الحي والكل كان يتحاشه لجرمه وطول لسانه البذيء وغطرسته الرعناء فما كان من الجمع الكثير الذي يحاول فض الخناقة تعالت ضحكتهم والزغاريد من النسوة علت وهم يهللون بما فعلت وانفضت الخناقة بهذا الحدث الذي كان حديث الحي بكاملة وكل واحد عاد إلي منزله وانتهي الأمر لهذا الحد وذات يوم بعد هذه الحادثة بفترة ليست كبيرة سيدة كانت محط شغف وطموح أي شاب التحدث معها أو ترد تحيته لأنها ذات جمال وتمتلك جسم وتكوين يسيل لعاب أعتا الرجال فجئت أنها تنادي علي باسمي وتشير بأن اطلع عندها لأمر ضروري تحتاجني فيه علما أنها زوجة لتاجر كبير علي مستوي المحافظة وتعتبر أغني من في الحي بكامله فلم أتردد في تلبية النداء لسبب في نفسي وهو التمتع بالنظر إليها عن قرب بل التحدث معها والتفرس في جمالها الخلاب وما أن وصلت إلي باب شقتها أجدها لا تقاس بما تتخيله بنظرة خاطفه سيدة كاملة الجمال والإثارة التي تبهر ناظرها تقف أمام باب الشقة ترتدي ثوب شفاف يكشف أكثر ما يستر من مفاتن جسدها فبهرت من ذلك المنظر ولصق لساني بحلقي فلم انطق بكلمه واحدة غير كلمات تدل علي ارتباك وأنا ناظر إليها وعيوني تلتهم كل جزء في جسدها المثير الشهي فقطعت تفكري بقولها أريد منك خدمه فقلت أنا تحت أمرك فقالت تفضل فدخلت وأنا ارتجف ولم أتمالك أعصابي فقالت اجلس فجلست علي اقرب مكان وأنا في شدة الانبهار فقالت أنت تعلم بأن المعلم صحته لم تساعده لتنفيذ طلبي وهو غيور لا يرسل أي أحد عندي لغيرته فقلت له أنني أقصدك في طلبي فقال لا مانع ولذلك طلبتك أنت بالذات فقلت تحت أمرك فقالت أريد نقل الخزنة من مكانها إلي مكان أخر فهل يمكن مساعدتي في ذلك فقلت علي عيني أي خدمة أين الخزنة فقالت لا تتعجل مش قبل ما نشرب الشاي سوا فقلت لا داعي ألان بعد ما ننقل الخزنة نبقي نشرب الشاي فقالت تفضل لأنها في حجرة النوم فصارت أمامي وجسمها يتلوي مثل الحية داخل الغلال الذي يكشف أكثر ما يستر وكل ملامح جسدها واضح وصارخ ينادي بل يصرخ يريد الضم والعناق فما أن دخلت حجرة النوم فلم أجد نفسي وأصبحت في عالم أخر وفقدت كل مقوماتي أمام مملكة ليست حجرة للنوم وإنما من حجرة ألف ليلة وليلة وأشارت بيدها المرمر في اتجه الخزنة وقالت هل تستطيع حملها لوحدك فقلت نعم فقالت اشك فيما تقول لأنك لا تستطيع حملها فقلت بلا مبالغة احملها وأنت فوقها فضحكت بصوت عالي وقربت مني وهي تقول بجد فقلت نعم بجد فقالت دانا فقط لا تستطيع أن ترفعني فضحكت وقلت نجرب وبعدها احكمي بنفسك فغمزت برف عينها وكأنها تقول جرب فتقدمت نحوها ورفعتها بين يدي كالطفلة وهي تضحك وتتلوي بين يدي وأنا في قمة السعادة وجسدي بكامله تخدر من عبق البر فان العجاج من جسدها ونهدها النافران المتمردان داخل غلالها وهي تأن وتقول نزلني حتى لا أقع منك يا مجنون فوضعتها علي التخت(السرير) وهي غير مالكة نفسها من الضحك بمنوعه ودلال وقالت نظرتي في محلها أنت الذي ابحث عنه من زمان فلم أدرك مخذي كلامها وهي تضحك وبعدها انتابها بكاء بحرقة فتعجبت من ذلك وظننت أنني ضغط علي جزء من جسدها الرغد فتتألم منه فدنوت منها متسائل ماذا جري لها حتى تبكي بهذه الطريقة فقالت أبكي علي شبابي وعمري المدفون مع سجان لا يعرف مطالب جسدي ورغباتي كسيدة في وهج شبابها بلا أولاد ولا متعة فقربت منها أكثر وبطرف يدي امسح دموع عينها ولكن دون جدوى فقلت لها دعيني صديقا ليك وكاتم سرك واحكي ما يضايقك ويمكن نجد له حلا وإذ تنفرج بابتسامه بها انكسار وضعف مغري وقالت تعاهدني أن تكون لي حبيب مخلص فلم انطق ونظرت لها بتعجب وتفرس فعادة بالبكاء مرة أخري وأنا أرطب علي كتفيها وامسح بيدي علي شعرها فقالت أنا عارفة أنني ليس لي حظ في الدنيا فقلت أنت لم تسمعي ردي حتى تقولي هذا فقالت وما الذي يمنعك من الرد فقلت ردي هو وطبعت قبلة خاطفة علي جبينها فقلت هذا عهدي معك فقالت هذا ليس عهد عهدك يكون أكثر عندما تأخذني في حضنك واسمع نبض قلبك واشعر بدفء شعورك فتكون صادق في عهدك لي فقلت اخشي أن أكون تجاوزت حدودي وتغضبي من تصرفي وأنا من داخلي طائر من الفرح والسعادة فقالت ماذا تقول؟ وساد السكون بيننا السكون الذي يسبق العاصفة فاقتربت منها وحضنتها بكل حنان فشعرت بأنها تنهد وجسدها ينصهر بين حضني ونظرتها فيها شوق وشفاها ترتعد بحركات شهوه للقبل وبلا تردد طبقت شفاها بين شفتاي في قبلة يعجز وصف الإحساس والشعور والمذاق والطعم والحلاوة 0قبلة تدرس في المعاهد والكليات لفن القبلة عاشق ومعشوقة قبلة تذيب الثلوج وترفع الحرارة لدرجة الغليان غبنا فيها طويلا من لذة تفوق الوصف تعبر بلا كلام قبلة تسيلم المحب لحبيبته قبلة فتحت كنوز الأجساد الكامنة والشهوة التي استيقظت في لحظة رغبة مشتركة قبلة فيها ماس كهربائي يسري بين جسدين كلا منهم مكمل للأخر فانصهرنا بلا تردد وتاه كل واحد منا في عالمه قبلة اختلط شهدها بمزيج رعشة الأبدان وحمرة الجفون في عالم غير موجود علي سطح الأرض يسبح بخياله في أفاق ألا معقول لم أعلم كم من الوقت مضي غير أنني في نشوة لا تقاس بوصف كأنني في الجنة التي يحكي عنها وكل واحد يتصورها حسب خيالة فأن هذه السيدة فريدة بمشاعرها تعطي وتأخذ في وقت واحد استسلامها فيه أغراء ضعفها فيه نداء حرارتها تلهب بل تشوي0 جسدها مخزن للحنان والرقة لم أبالغ أن قلت جامعة بخصال كل نساء الكون كنز تسلمك مفتاحه وأنت بين حضنها سيدة تعطيك ثمار رغبتها وتجعلك تذوب بلا وعي وأنت مخدر وهائم في دنياها وحضنها وأنا أداعب شعرها السابل علي كتفيها لم ولن نريد فض الاشتباك الذي جمع بين رغبتين جامحتين في جحيم القبلة التي أشعلت شرارة شهوة الجسد بلا حياء ولكن استسلام كامل منا سويا دون تحفظ فالرغبة واضحة والشرارة متوهجة ونار لا تطفي بل تزداد في لهيبها وحرارة جسدنا جعلت كلا منا يريد الفوز بالآخر دون طلب أو ترجي فكلا منا يعرف ماذا يريد ويرغب فالقبلة فضحت ما نستحي قوله وفعلة وأفلتت شفاه لتقول حرام عليك أشعلت نارا في جسدي بقبلتك وحضنك فهذا عهد لم أعهده من قبل فأنت لي دون غيري ولم أتركك من غير ما تطفي نار جسدي فلم أرد عليها وإنما قمت من جوارها وتوجهت ناحية الخزنة وبكل طاقتي رفعتها وأنا كلي غل لما اسمعه وقلت لها أين أضعها فإشارة في المكان الذي ترغب في وضعها فيه فوضعت الخزنة أرضا ورجعت من اجلي الحامل الحديد الذي كانت عليه فإذ بها تأتي مسرعة كي تحضره بدلا عني فمالت حتى تحمله فلم تقوي علي حمله وأنا واقف اضحك عليها فقالت بدلا من الضحك ساعدني في حمله فقلت لها بعد أذنك سوف احمله وأثناء ابتعادها صدمت مؤخرتها بقضيبي المنتصب عن أخره وفي استعداد لخوض معركة لا يعلم مدها غير القدر الذي وصلني لهذا الحد فضحكت بنشوة وعرفت أنني في قمة الإثارة والرغبة للجماع فشعرت بغليان شهوتي من لمس جسدها في قضيبي وأخيرا رفعت الحامل ووضعته ثم رفعت الخزنة فوقه فقالت لم أعرف أنك قوي لهذا الحد أنت غير طبيعي أنت ممسوس بجن يزيد من قوتك مش ممكن تكون عادي كباقي البشر وأنا لم أتخيل أن كل هذا يحدث مع سيدة كنت في يوم أتمني أن أتحدث معها لمجرد الكلام وبعد ذلك قلت لها هل تريدين شيء أخر أنا في خدمتك فقالت النار التي في جسدي من غيرك يرحمني منها فقلت أنا لم اعرف ما قصدك حتى ألبي طلبك فقالت رويت فمي بقبلتك وأشعلت النار في كسي حرام عليك تتركه في جمر لهيبه قلت لها دعي هذا الموضوع لمرة قادمة وكان قصدي أن ألهب نارها أكثر مما فيه ولكنها هجمت علي تعانقني وتدفع كسها نحو ذبي وتعجن نهدها في صدري وهي تتلوي كالا فعي أمامي وقالت نفسي أتذوق النيك منك فهل أنت بنفس القوة فقلت لها لا داعي حتى لا تغضبي مني لأنني لو فعلت معك هذا سوف تدمنين علي ذبي وفي نفس الوقت تكرهي زوجك فقالت أجرب وبعدها يكون ما يكون بس نام معي ألان لأني مولعة علي الأخر فقلت لها أنت حرة ذنبك علي جنبك أنا حذرتك من ذبي بس لا تصرخي من فعله فقالت أموت ويدخل ذبك في كسي فقلت وأنا علي أتم الاستعداد فحملتها بين يداي للسرير وبدأت في خلع الأغلال التي كانت تكشف أكثر ما تستر فظهر أجمل نهود تراها عيني صبحان من أبدع وصور نهود بنت بكر لم تمس تبهر تجذب تزيد الشهوة حلمات منتصبة نهود عامرة جامدة متكورة ليست متهدلة فأصبحت بلا حملات رأيتهم تبدل عقلي وشرد فكري هل هذا الصدر لم يمس حتى ألان أم أنهم مخلوقين من أجلي حتى أدربهم علي المص والتدليك واستخراج شهدهم بين شفتاي فمررت بطرف لساني حول هالة أحداهم ويدي تفرك برفق علي بزها الأخر وهي تطلق تنهيدة بها كل فنون الغنج والمحن والتهمت الحلمة بين شفتاي ماص هذا النهد المرمر وهي في قمة النشوة والغنج المبحوح بمحن من أستاذة مدربة للإثارة فالنسوة منهم التي يشغلها العمل ومنهم من ربة بيت وفيهم زوجات بالاسم وبينهم زوجات للخلف وتربية الأطفال ومنهم مخلوقة للسرير والمتعة والجنس ومنهم التي تثير ولا تثارومنهم بها برود جنسي ومهم من تكره الجماع ولكن هذه السيدة تثير وهي مثارة فكانت مستسلمة برغبة وعشق وشوق وأنا أمص في حبات الكريز وانتقل بينهم بكل فن وخفة وإثارة وانتقلت اقبل رقبتها وخلف ودنها وأمص شحمة ودنها وهي تأن وتتوه وأعود لمص الشفاه وظرف لساني فقامت بمصه مما زاد من نشوتي وكل هذا وأنا بكامل ملابسي لم لخلعها حتى وصلت إلي كلتها الذي لا يغطي حجم كسها الظاهر بوضوح والمتمرد علي حبسه فرطبت عليه بيدي فوجدته غارق من شهوتها فسحبت احدي أشرطته لأنه بشرائط علي الجانبين وبمجرد سحبة ظهر أجمل كس تراه عيني مخلوق للجنس واستقبال الذكر أشفرة توحي أنه عمران متختخ خالي من الشعر والعظام ملبن مربرب يشدك ويهوسك يغريك ويجذبك فاقتربت منه حتى اقبله وبمجرد قبلتي له فتح اشفاره وظهر اللون الوردي وعجت رائحة مسكه وعنبره الذي يخدر من عبقة أعتا الرجال ومدمنين الجنس وفرسان النيك وأنا أتأمله في انبهار فعدت أقبله فشعرت بيدها تضغط علي رأسي بقوة فغصت بشفتي بين اشفاره ودفعت بلساني داخلة محركا بلساني بين سنياه فوجئت بظرها ينتصب كشبه قضيب طفل حديث المولد فلحسته بطرف لساني فوجدتها تتلوي كالا فعي وتأن وتغنج وتقول أنت مش معقول أنت روحي وعقلي زيد كمان قطعني مص بقوة أشبعني نيك بلسانك وأنا في عالم أشبه بالخيال وصدفة لم تكن في الحسبان مع حورية تتلوي من شبق وشوق وحرمان فلم تنول من زوجها هذا الفعل ولم يفعله معها مطلقا ويداي تسبح علي الافخاد المرمر دون معارض أو مانع بل رغبتها تتوهج بشبق وكسها يظرف دموع السعادة والنشوة والانسجام فمذاق رحيق كسها ممزوج بطعم غريب ورائح فيها جاذبية جنسية تسكر بمذاقها فتلهب خلجات كل أجزاء جسدي وأنا متعطش للجنس مع فرصة بترتيب القدر دون حساب ومستغل انسجامها مع تحرك لساني ومص دهليز كسها المبلل بشهوتها المتدفقة بلا حساب وارغب في نزع ملابسي ولكن مش راغب في ترك المص في كسها وأثارتها بأكبر قدر ممكن حتى لا تنسي حلاوة معاملتي لها وتطلب تكرارها فيما بعد وهذا ما كان يدور في فكري ولا اعلم بأنني مصدر سعادتها ومفجر طاقتها الجنسية بفعلي وهي تحاول الوصول إلي مسك ذبي وهي تتلوي في حركات مجنونه وتبدل برجليها كأنها تقود دراجة وتحرك خصرها بحركات مثيرة وقالت بصوت مملوء غنج ودلال مش تنزع ملابسك فقلت مش قبل ما يرتوي كسك من لساني ابقي اجعل ذبي يقوم بتدريب كسك علي استقباله فقالت أرجوك اخلع ملابسك وادخل ذبك في كسي لأني خلاص مش قادرة أتحمل أكثر من ذلك حرام عليك عذابي أنت كنت فين من زمان قلبي يعشقك وعقلي دأب فيك وفي أفعالك دفي جسدي بحرارة جسدك ودخل ذبك حتى تروي كسي بلبنك ويتمتع من شهد ذبك يا أغلي من نور عيوني يا قدري ومتعتي قوم من أجل خاطري تتم جميلك معي متعطشة أن تنام بين أحضاني وترويني من حنان وحرارة جسدك فقلت لها عليك بهذه المهمة فقالت من عيوني وقامت مهرولة وهي عارية وجسدها علية حبات العرق لصراعها مع شهوتها من فعل لساني الذي توغل وجال في أعماق كسها وبكل تسرع ونهم تنزع ملابسي كأنها تسارع الوقت والزمان حتى لا تبرد شهوتها وتهدئ حرارة جسدها الفائر من شبق الجنس واشتياقها للممارسة وما أن وصلت للشرط حتى نفر وطل ذبي بشموخ وكبرياء وعظمة المقاتل الشرس المقدام للحرب بكل ما يمتلك من قوة وعزم نظرت له كأنه قضيب من حديد وليس لحم فتلمسته بيدها وهي تستوعب الكنز الذي رزقت به دون سابق وعد بحكم القضاء والقدر وبحكم الشهوة المدمرة التي تشتاح أعضائها المتوهجة لإشباع جوعها الجنسي من فارس استطاع أن يفجر مخزون شهوتها الكامنة وبلا استحياء مرغت وجهها علي ذبي تريد أن تلتهمه بفمها قبل كسها وبالفعل قبلته قبلات سريعة فوق رأسه المتوهجة والمنتفخة وفتحت فمها وبلسانها بدأت لحس رأسه في حركات دائرية زادة من شهوتي وهي تدخله في فمها ولكن كان صعب عليها ذلك لحجمه وتضخمه ولكن كانت تمص بشفتها رأسه ثم تنزل حتى الخصية تقبلها بمص بقدر المستطاع صعودا وهبوطا مكرره فعلها وهي في ذلك الفعل ويدي تداعي كسها المملوء بعسلها المنساب من شهوتها وتارة أعصر بزا زها فارك الحالمات فذلك الفعل يزيد من مص ذبي بتلهف فركعت علي ركبتيها ووضعت ذبي بين أبزا زها وهي تضمهم وقلت حرك ذبك بينهم فشعرت بدفء حول ذبي وكان ذلك يثير من شهوتي أكثر مستحلي ذلك الفعل الذي كان يدور في مخيل فكري لفعله ولكن كنت مستحي البدء بذلك وقلت في نفسي أجلة حتى تستوي من كسها الأول وبعد ذلك أفعل ما تبغي فتكون تعودت عليك أكثر فلا ترفض طلبك ولكنها كانت اسبق مني في فعلها وأنا في قمة السعادة والنشوة فقالت أتمني أن تقذف لبنك علي بزازي وبعدها نيكني علي راحتك أريد أن تمتعني علي هواك بكل الأوضاع وفي أي مكان يحلو بمزاجك وفعلا كنت مثار للغاية ومنظر ودفء ثديها واحتكاك ذبي بينهم كنت قربت القذف وما الا دقائق تعد كان ذبي يتدفق منه حمم بدفعات كمدفع رشاش وهي تصرخ من المتعة وتحاول ان تتلقي قذيفة داخل فمها وبعد أن خلص ذخيرته من الطلقات كان اللبن جامد وليس سائل فما كان منها إلا أن تأخذ بيدها وتلحس وأنا في اشد الاستغراب للوعتها بهذا الشكل ومسكت ذبي تنظفه بلسانها وتبتلع ما يخرج من بقايا المني وذبي لم ولن يرتخي واقف شامخ يريد الفعل الجاد ويدخل في صراع مع كسها المولع فقالت حبيبي ذبك منتصب ولم يرتخي مش مفروض بعد ما قذف يهدأ ويرتخي ثم يعاود الانتصاب مرة أخري فقلت لها هو كده لا يهدأ ألا إذا قذف مرة أخري فقالت يا عمري ولماذا تنتظر ؟ لبي طلبه ولا تتركه يتعذب مثلي فكسي يريد الاحتفال بوجوده داخلة يا سعدي ويا وعدي بذبك الجبار قلبي يرقص وكسي طائر من الفرح والسعادة تعالي دخلة وأنت تشعر بترحابي ورعشة أبداني مع كل جرة ودفعة أنت كنز لكسي وعمري الذي بدء من لحظات يا عمري وحياتي أطلب عيوني وروحي وأنا تحت أمرك يا اغلي منهم كل جزء في جسدي هو ملك لذبك وهي تتكلم وأنا أداعب جسدها الذي يتلوي في لوعة وشوق ولهفة فنامت علي ظهرها وفاتحة رجليها ومستعدة لدخول المارد الذي يسجل بنغمات دفعاته أعماق كسها المغوار الجبار الباكي بدموع الشهوة التلهف والعاشق للنيك وهي تتراقص بوسطها وتهز بطنها ولا اجدع راقصة فوثبت بين أرجلها ماسكا بيدي ذبي وبرأسه افرش بين شفرته صعودا وهبوطا وهي تتلوي وتدفع نفسها لأعلي وتتفاعل مع حركات ذبي فوق كسها وتغنج وتقول حرام عليك دخلة بموت ارحمني ولكن تماديت بذلك وخصوصا دلك بظرها بطريقة دفعتها للصراخ من اللذة وقذف شهوتها بطريقة ملفته للنظر فسالت علي فلقتيها وقالت بموت ارحمني ودخلة أبوس أقدامك فقلت لها أريد أن أبسطك حتى تذكريني فيما بعد فقالت أنا من الان لك وحدك ولم تكون لغيري تأتي كل يوم في نفس الميعاد حتى ترويني بذبك والى اللقاء فالقادم احلي بتشجيعكم وشكرا لكل من يقراء

  23. اللي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .
    الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.
    الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
    الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .
    كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .
    قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
    ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .
    كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .
    كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
    كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .
    قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
    كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
    وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .
    المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .
    حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
    خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
    جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
    كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .
    جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .
    حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .
    المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .
    انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .
    مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
    وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
    المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .
    المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته .
    اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .
    وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي .
    باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .
    مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
    مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .
    قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .
    مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .
    كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
    بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .
    سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .
    اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .
    كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .
    وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته
    اللي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .
    الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.
    الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.
    الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .
    كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .
    قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.
    ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .
    كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .
    كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .
    كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .
    قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟
    كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
    وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .
    المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .
    حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .
    خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.
    جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .
    كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .
    جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .
    حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .
    المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .
    انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .
    مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .
    وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
    المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .
    المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته .
    اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .
    وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي .
    باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .
    مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.
    مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .
    قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .
    مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .
    كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .
    بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .
    سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .
    اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .
    كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .
    وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته

  24. احمد 30 سنه لي شركتي التي اديرها بنفسي واسافر كثيرا لاقضي اعمالي وفي يوم وانا فى طريقى الى الاسكندرية فى مهمة عمل بالقطار كنت منهمك فى قراءة اوراقى فاذا بفتاة قمة فى الجمال ممشوقة القوام في اوائل العشرينات تقف الى جوارى تستاذننى للجلوس بجانبى ولكنها كانت تتحرك بسرعة مما ادى الى ان الاوراق تساقطت من يدى فنظرت اليها فى حدة ولكنها لم تبالى وردت فى برود عادى معلش فاخذت اوراقى وعدت للقراءة واذا بها تعزم على بسيجارة ولكنى رفضت ... فصمتت قليلا ثم عادت وقالت لى انت اسمك ايه ؟ ولكننى لم ارد ولم اعيرها انتباها فنظرت الى الشباك ولكنها سرعان ما استدارت لى مرة اخرى وسالت : انت بتشتغل ايه ؟ وايه الورق اللى فى ايدك ده ؟
    01210226035 \\ 01114687318 وقد كنت مشغولا فى اوراقى ولكنه مبدا عندى فانا لا اخالط نساء يعرفوننى عن طريق الصدفة وذلك لانها لا يمكن ان تتخيل ميولى ولا تتخيل ما اريد فكيف بها اذا فوجئت بافكارى وابدت رد فعل لا يعجبنى .. ففى الاساس السادى الحقيقى وكذلك الماشوسيه ايضا كالحجر النفيس فى باطن الجبل لا يراه من لا يعلمه ولا يعرف قيمته
    وعدت من تفكيرى على سؤالها لى مرة اخرى انت بتشتغل ايه ؟ وايه الورق اللى فى ايدك ده ؟ فوضعت الورق على رجلى بانفعال واخذت السيجارة التى كانت بيدها ورميتها على الارض ودوسة عليها بحذائى ونظرة اليها فى حدة جعلتها تتراجع على مقعدها بعيدا عنى .. ورجعت انا الى اوراقى وقد اوشك القطار على الوصول فاذا بها تضع يدها على اوراقى وتجب رؤيتها وتقول لى انت مبتسمعش وفى هذه اللحظة وقف القطار فوضعت اوراقى فى الشنطة فاذا بها تقول انت بجد سمج مفيش واحدة تكلم واحد
    01210226035 \\ 01114687318 مايردش عليها ولكنى ضربتها بالقلم ضربة مدوية واستدرت ونزلت من القطار ..
    وفى مساء اليوم التالى رن تليفونى فرددت عليه فاذا بفتاة تقول لى انت ازاى تعمل كده ورددتها اكثر من مرة
    فقلت : انت مين يا بنت انتى ؟
    فقالت: عايزة حقى منك
    فقلت : نعم ياروح امك
    فقالت عايزة حقى منك
    فقلت : و**** ..... اللى هو ايه بقى

    قالت : عايزة حقى منك فى اللى عملته معى امبارح ... وعلى فكرة عنوانك معى ولازم اخد حقى وواضح ان الكارت بتاعي كان وقع مني والتقطته وعرفت منه عنواني وتلفوني
    فقلت وانا باضحك بصوت عاااااااااااااااالى : اشربى من البحر
    فقالت بانفعال : انت اللى هتشرب منه وحقى هاخده
    فقالت : وانا مستنى و ضحكاتى تعلو وتعلو ثم قفلت السكة
    وكررت اتصالها بى مرارا ولكنى لم ارد عليها
    وفى الصباح وجدتها تدخل مكتبى بانفعال ووقفت امام مكتبى انها هى فتاة القطار .. فاعتدلت على كرسى مكتبى ورجعت للخلف ونظرت اليها من فوق لتحت وانا اشرب سيجارتى وافكر فى من هذه الفتاة ولماذا اتت لى بعد كل ما حدث ... هل ممكن ان تكون ..... هل حقا تريد .....؟ واخرجنى من تفكيرى الماء الذى انسكب على من كوب ماء امسكته من امام مكتبى وسكبته على .. فقمت بهدوء ومشيت لحد الباب وقفلته ووضعت المفاتيح فى جيبى وفى اثناء ذلك كانت امسكت طفاية السجاير وتحركت تختباء خلف المكتب
    وتحركت اليها وانا اقول فى حدة مش هو ده اللى قلتى هشرب منه ؟... لكن انا بقى هسقيكى المرار وكنت فى قمة غضبى
    فقالت : انت بتقول ايه .... ورمت الطفاية فى اتجاهى فاتحطمت فى الحيطة
    وتقدمت اليها ومسكتها من شعرها فصرخة صرخة مدوية ورميتها على الارض ووضعت رجلى على رقبتها فازداد صراخها فوضعت رجلى الاخرى فى فمها لكى اكنم صراخها وقلت لها بحدة اياك ان اسمع لك صوتا فانهارت من البكاء وكانت ترتجف من الخوف وفى هذه اللحظة كنت قد سحبت حزامى من البنطلون وقلت لها : الموقف ده صعب وانا متاكد انك لم تمرى به من قبل ... عارفه لو سمعت صوتك لن تخرجى من هذه الغر فة ابدا ومسكتها من شعرها ورميتها فى ركن الغرفة رمية قوية وانا اقف امامها
    وهى انكمشت من شده الخوف والبكاء
    وقلت : ايه اللى جابك من بلد لبلد لى ؟
    قالت : جئت من اجلك .... ما عملته معى اول مرة امر به ولكنه شدنى كثيرا وتجاهلك لتليفوناتى ازدادنى رغبة في التعرف عليك لذلك جئت
    سبت الكرسى ووضعته امامها وهى فى ركن الغرفة وجلست اتفرج عليها وهى ترتجف من الرعب والبكاء بعد ان كانت تزداد انكماشا من الخوف محاولة ان تهرب من نظراتى
    01210226035 \\ 01114687318 وقلت : انا لو عايز اعرفك كنت عرفتك من الاول لكن واضح انى مش عايز اعرف حد .. هسيبك دلوقتى تخرجى من هنا ومش عايز اشوفك تانى ..مفهوم
    وقمت وفتحت الباب ورجعت الى مكتبى

    وكانت تستجمع قواها وتمالك نفسها وتحركت لتقف امامى بجوار الكرسى وتقول لى ارجوك انى اريد ان اتعرف عليك
    فاشرت لها باصبعى تعالى تعالى
    فقربت منى .. فشدتها من شعرها فصرخت صرخة مكتومة
    وقلت عايزة تتعرفى على .. انا سيدك يا بنت الخول وضربتها بالالم فانهارت من البكاء وقالت بتلعثم
    حاضر وهى لا تدرى ماذا تقول
    مسكتها من شعرها ورميتها على الارض بقوة فصرخت واضعة يدها على بقها حتى لا تصدر صوتا فحركت ايدها برجلى وقلت لها الحسى جزمتى نظفيها
    فتراجعت قليلا فصرخت فيها الحسى بسرعة فاسرعت ولحست حذائى بلسانها ووضعت حذائ الاخر على رقبتها فازدادت فى البكاء والالم والرجفة
    فقلت : خ...خ ...خ ...خ
    تعبتى من دلوقتى مش مستحملة قلت لك من الاول غورى
    رددت بتلعثم لا..لا ..لا
    فوطيت وسحبتها من بنطلونها وشديتها لفوق وقلت لها على ايدك ورجلك فنفذت فى خوف
    وقلت عايز الكلبة تمشى خلف رجلين سيدها
    فرددت بخوف يعنى ايه ؟

    فقلت بحدة : مش فاهمه يعنى ايه ؟
    فردت بانهيار وخوف : فاهمة فاهمة
    ثم قلت لها سيدك لازم يعاين جاريته الاول

    قالت يعنى ايه ؟
    قلت : نعم

    01210226035 \\ 01114687318 وتناولت الخرزانة الموجودة بين المكتب والحيطة وضربتها ضربة قوية تاوهت لها ولكن لم امهلها وتابعتها بضربة اخرى اشعلت جسدها وصرخت مما زاد غضبى فضربتها ضربة اقوى وانا اردد ولا نفس
    وتابعتها بضربة اخرى اسقطتها ارضا
    وقلت انا ما فيش امر عندى ما بيتنفذش
    ورجعت الى مكتبى وكانها مش موجودة

    فاستجمعت قواها وبدات تخلع البلوزة والبنطلون وبقيت بالملابس الداخلية وتقدمت الى مترنحة من الالم والبكاء
    فزعقت فيها وقلت اقلعى يا بنت المرة الوسخة تبقى عريانة ..الكلاب لا تلبس هدوم
    فبدات فى خلع ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما امامى وهى تدارى جسدها بيدها وعينها فى الارض خجلا
    فقمت بادخال رجلى بين رجلها لافتحهم عن بعض وهي تضع يدها على كسها تداريه

    وهى واقفة امام الكرسى الذى اقعد عليه

    فتناولت الخرزانة وازحت يدها من على كسها وانا اتفرج عليها وكانى اعاين بضاعة اشتريها
    وبدات اضرب على فخدها ضربات خفيفة متتالية زادت من شهوتها وجعلتها تتاوة
    ثم وضعت طرف الخرزانة على شعرتها كانت ناعمه ونضيفه وجميله وبقيت ادوس بيها والفها فى نفس مكانها وهى تتاوه من الشهوة حتى كادت تسقط من شده الشهوة
    ثم فتحت درج المكتب واخرجت منه مشابك الورق المعدنية وضعتهم على بزازها
    وهى تتاوة ودموعها تجرى وهى تصرخ صرخات مكتومة ووضعت ثالث عند شعرتها فتسقطت بين اقدامى من الالم والشهوة
    فرفعت يدى لفوق وضربتها على طيزها جامد فصرخت صرخة مدوية غير مسيطرة على نفسها
    وجسدها يتلوى امامى وقلت لها لفى فاستدارت فمديت ايدى الى طيزها ووضعت اصبعى على خرمها
    وانا اقول لها افتحى اكثر وانا بحك باصبعى واظافرى فى خرمها وهى منهارة امامى
    وبايدى الاخرى ضربتها على طيزها جامد وكانت تتاوه وانفاسها تتابع فامسكت بزازها اعصرهم ولا زال المشابك بهم وهى تتاوة وتترنح لا تملك السيطرة على نفسها من النشوة
    فشدتها من شعرها

    01210226035 \\ 01114687318 وانا اشمها واقول لها يا شرموطة يا متناكة
    وهى تطلب الرحمة وتقول ارجوك ارجوك ارحمنى
    وانا بفتح رجليها على الاخر وانا العب باصابعى حولين كسها
    بعيد عن الشفايف وانا ماسكها من شعرها ومقرب شفايفها من شفايفى ونفسها الساخن وهيجانها يزيد هيجانى وانا ارى كسها يرتعش وهو يفتح ويقفل من الهيجان
    وانا بايدى التانية اعصر فى بزازها وتساقطت المشابك من على بزازها من شدة العصر وهيا تتلوى بين يدى من الشهوة وهى تتوسلينى بان ارحمها
    ففتحت سوسة بنطلونى وامرتها تنزل بطيزها لتلمس زبرى بخرم طيزها
    ولما لمسته مسكتها من شعرها وضربتها على طيزها وانا ازعق فيها تحركى يا وسخة
    ودخلت زبرى فى طىزها مرة واحدة وانا اشهدا من زنبورها وهيا تتلوى وتتحرك فاقدة القدرة على التحكم
    وتقول لى فى انفاس متقطعة
    ارجوك ارحمنى
    ارجوك
    ريحنى
    وانا مستمر فى نيكها بقوة وانا باحس بعسلها يبلل بنطلونى
    وسقطت على الارض من يدى وهى منهكة القوة
    بين اقدامى
    فوضعت يدى على راسها وقربت من اذنيها وهمست لها وقتك انتهى يا كس امك فردت وقالت هو ده اللى كان نفسى فيه وقالت انا اول مرة احس الاحساس ده
    فمسحت على شعرها وقلت لها يالا قومى البسى
    فقالت هتكلمنى امتى
    قلت لها انت اللى هتكلمينى ولما اعوذك هبقى ارد عليكي

    فظلت تطلبني يوميا وكلما احس بأني اريد ان اعصرها نيك ارد عليها وانتي ايضا اذا اردتي ان يحدث لكي مثلها فلا تترددي هذا الكلام لكل من قرأت القصه وتتمني ان تكون اقل من الحشره
    اضافه للبنات و السيدات و المطلقات
    و دا رقمى للبنات و السيدات مش عاوز ولاد ولا شوذا يتصلو

  25. زوجة من حوالى 7سنين عندى دلوقتي 28 سنه اتجوزت جوزى اللى اعجب بيا فى فرح واحده صاحبتى واكبر مني بسنتين وهو كان عاجبنى بس معرفوش وبعد خطوبة قصيره حبينا بعض فيها اوي بدون اي ذكر لميولنا الجنسيه كانت صدمتى فى ليلة الدخلة لما اكتشفت ان جوزى اللى حعيش معاه سادى بطريقة غريبه مكنتش اتخيلها

    بعد ما خلصنا الفرح روحنا لعش الزوجيه اللي هيجمعنا سوا وكانت اول كلمه ع لسانه بعد ما شالني لاودة النوم بحبك يابت مكنتش شايف غيرك الليله ف الفرح رغم ان كان فيه اجمل منك كتير وهو بيهزر روحت ضارباه ف دراعه وحطيت ايدي ف وسطي بدلع وقولتله اتهد انا فيه اجمل مني قالي لأ طبعا وقام باس ايدي وهو بيقولي يعني مهزرش مع القمر مفيش غيرك يملي عينيا حبيبتي في الدنيا ديا وحضني وهو بيقول م الليله هتبقي ملكي انا الوحيد ليا حق فيكي وهاخده النهارده ضحكنا واتكسفت اوي وقولتله بحبك ولقيته باسني بوسه عميقه في شفايفي اتسحرت وخطفني بكلامه ودوبت بين ايديه وحسيت وقتها بكسي بدأ يرتاح من توتره كلنا وغيرنا ونمنا ع السرير وبدأ بقا رحلة فض بكارتي ومكنتش حاسه بالوقت ولا بالدنيا غير لما زبه فرتك كسي وبدأت انزل الدم ايوه فتحني في خلال عشر دقايق مكنتش حاسه بيهم خالص كانت اسعد لحظات حياتي رغم الالم اللي ف كسي وحسيت ان داخله دنيا جديده فعلا دنيا كلها سعاده لكن للاسف كل حاجه حلوه عمرها قصير

    فوجئت بيه بياخدنى فى حضنه وبيقولى مبروك يا مدام بس لازم تعرفى ان الحنية اللى شوفتيها وانا بفض بكارتك مش حتستمر لان ليا دماغ تانيه قولتله مش فاهمه .. قالى يعنى اعملى حسابك ان اى غلطة بينا لازم تتعاقبى عليها والسكس بينا كمان حيكون ممتع بس عنيف .. قولتله حتعاقبنى ازاى ؟؟ حتضربنى يعنى وضحكت بدلع و بسخرية .. بصلى بصة مرعبة وقالى انتى هتهزري ؟؟؟؟ طيب تعالى وقام شاددنى من شعرى ونيمنى عالسرير بالعافيه على بطنى وشد البانتى لتحت ومد ايده تحت المرتبة وطلع خرزانه وثبت ايدى الاتنين بايد واحده ولقيت الخرزانه نازلة على طيزى طراااااخ بكل قوه انا سرخت باعلى صوت وقولتله ايه ده انت اتجننت !!! سيبني احسن اروح حالا وتبقي فضيحه قالى لا انتى شكل الذوق مش نافع معاكى ولازم تتربى وتتأدبى انا خفت اووى وبصيت لقيته مطلع حبل من الدولاب وقالى حربطك واوريكى الادب يكون ازاى فى كلامك مع جوزك .. وفعلا ربط ايدى الاتنين فى السرير وانا على بطنى ونزل فيا عبط وانا اصرخ واقوله ارحمنى كفايه طيزى ورمت مش قادره وهو يقولى لسه مشوفتيش عقاب انا حعاملك زى العيال لحد ما احس انك اتعلمتى .. حسيت ان طيزى خلاص اتقطعت وجابت دم وبعدها فكنى وانا منهاره من العياط والوجع وجيت اقوم اقعد صرخت لانى مقدرتش اسند على طيزى .. ولقيته بيقولى دى علقه بسيطة عشان تتعلمى .. لكن المصيبه انه قالى انى لازم اعرف وافهم ان اى غلطة بعد كده حيقولى اجرى يا كلبه وساعتها لازم ادخل جرى اقلع هدومى ملط واجيب الخرزانه والمخده احط الخرزانه بين فلقتين طيزى من سكات

    واحضن المخده وهو يدخل يلاقينى مجهزه نفسى للعقاب والعبط ... وعدى كام يوم ع الحال ده وبدأ الضيوف يوصلوا يباركو للعرسان وقبل اول زياره لقرايبه لينا لقيته بينادينى وبيقلعنى البانتى ولقيته جايب فى ايده علبه شبه عبوات المسكرا الحريمى وبيقولى لفى وادينى ضهرك وافشخى طيزك بايدك عالاخر استغربت وسالته ليه ؟؟؟؟ ضربني قلم ع وشي عمري ما هنساه وقالى من غير ما تسألى نفدى وانتى ساكته نفذت ولقيته بيدخل البتاعة دى فى خرم طيزى الاول براحه وفجاه زقها جامد صرخت وحسيت انها فشختنى وعيطت وقولتله ليه وازاى والضيوف على وصول قالى مانتى حتقابلى الضيوف وانتى متبعبصه كده يا كلبه بس البسى بنطلون غامق لانها اولا حتبان وهى بارزه فى خرم طيزك وثانيا لان طيزك جابت دم عشان ميطبعش ع عالبنطلون .. انا مبقتش عارفه اتكلم واعملى حسابك كل يوم من ده و ده لمصلحتك لانى بوسعلك طيزك اللى حتتناكى فيها بليل ... اتصدمت ومشيت من قدامه وانا بفكر فى شكلى قدام الناس وازاى حقدر اقعد وطيزى متخزوقة كده وحستحمل اتناك والخرم جايب دم !!!!!! وصل الضيوف وانا مش قادره امشى ولا اتحرك واستقبلناهم فالصالون ولسه جايه اقعد وطيزى بتلمس الكنبة اتنطرت من مكانى معرفتش حسيت بطيزى بتتشق وهو بصلى فاضطريت امثل انى قاعده عادى وانا حموت وشويه وقمت اقدم عصير دخل ورايا المطبخ ووقف ورايا وحسس على طيزى وبعدها شدنى نيمنى على ترابيزة المطبخ وقلعنى عشان يطمن على الخازوق وزقه زياده صرخت صرخه مكتومة وقام ضربنى على طيزى وقالى شاطره يالبوتى انك مستحمله البسى ويلا اطلعى وفعلا شيلت الصينيه وقدمت العصير وجيت ارجع مكانى اقعد لقيته بيقولى لا يا بيبى تعالى اقعدى هنا جنبى وحشتينى بصتله وكلهم ضحكوا وقالوله ايوه يا سيدى عرسان جداد بقى لكن محدش كان فاهم انه اخترلى انشف كرسى سفره عشان لما اقعد طيزى تتفشخ اكتر وقعدت وانا على اخرى و قبل ما يمشو بدقايق قام دخل اودة النوم وندانى وقالى اول ما يقوموا تسلمى وتسبيقينى على هنا وانا على ما اسلم ارجعلك الاقيكى قلعتى ملط و موطيه على طرف السرير واياكى تلمسى الخازوق ولا يطلع من طيزك حيبقى حسابك عسير ...

    لكن اللى حصل انى وانا بقلع البنطلون والبانتى وانا بوطى البتاعة اللى فطيزى طلعت لبره شوية وجيت ارجعها مكانها بسرعه قبل ما جوزى يدخل وانا بزوقها بايدى هو دخل وشافنى ودى كانت كارثة بصلى بصته المرعبة وقالى يعنى برضه لمستيها قولتله غصب عنى كانت حتقع قالى اخرسى و اجرى يا كلبة ففهمت حسب اتفاقه معايا معنى الكلمة ودموعى نزلت بسرعة وانا بتخيل حفلة العبط اللى حتتعمل على طيزى اللى اصلا لسه بتوجعنى من البعبوص اللى فيها وجبت الخرزانه وعلى ما هو قلع هدومه ورجعلى لقانى حاضنه المخده والخرزانه مستنياه بين طيزى وبدأ مرحلة العبط ومع كل ضربة طيزى كانت بتولع وطلب منى اعد بعد كل عبطة لحد 20 وبعدها حسس على طيزى و وصل للخازوق وشده من جوه طيزى طلعه وانا صرخت وكنت حاسه انها ورمت وسخنه اوى وان خرم طيزى فعلا وسع .. قومنى وثبتنى على وضع ال doggy وحسس عالخرم ودخل صباعه فيه و وراه صباع تانى وانا مش قادره من الوجع لانى متعورة اصلا بس بصراحة كان بدأ احساس غريب احسه احساس متعه وانا متبعبصة فى طيزى بصوابعه ومد ايده الناتيه على كسى وشد شفراته لبره ودخل صباعه جواه ساعتها هيجت اوى ولقيتنى بزوق نفسى عشان طيزى وكسى يتبعبصه اكتر وشاله صوابعه من طيزى وبدا يدخل زوبره فى طيزى ودى كانت اول مره اتناك فيها ف طيزي وزقه مره واحده طلعت ااااه مكتومه وممزوجه بهيجان ومتعه وبدأ ينيكنى براحه وايده التانيه لسه بتلعب فكسى وانا لقيتنى من هيجانى بقوله كمان نيكنى اكتر انا شرموطتك وتحت امرك اكتر يا حبيبى لقيته ضربنى على طيزى وقالى هيجينى عليكى اكتر يا شرموطه قولتله انا كلبتك وطيزى وكسى دول ملك زوبرك انت بس لانك سيدى وانا خدامة زوبرك اللى بيكيفنى ده .. هاج اكتر وبدأ يسرع فالنيك اكتر ويدخل زوبره ويطلعه بسرعه وانا اهاتى بتزيد لحد ما حسيت ان فيه سائل سخن اووووى بتكب جوه طيزى وحسيته بيجيبهم وهو نفسه عالى وانا كمان قفلت رجلى على ايده وهى جوه كسى وجبتهم معاه فى نفس اللحظه ... واترمينا عالسرير من كتر التعب وانا جيت انام على ضهرى جنبه مقدرتش وصرخت ضحك وقالى ايه يا متناكه طيزك وجعاكى ؟؟؟ ضحكت بلبونه وقولتله اه بس ولايهمك حناملك على بطنى طول الليل عشان لو جه فى دماغك حاجه تعملها براحتك على طول ضحك وقالى شكلك شرموطة قديمه قولتله انت اللى طلعت الشرموطه اللى جوايا ومكونتش اعرف انها موجوده وضحكنا ونمنا فى حضن بعض وكانت اول ليلة متعة سادية بينى وبين جوزى واللى عشت منها كتير في حياتي معاه

×
×
  • انشاء جديد...