هبه عيد
-
المساهمات
1,156 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
فازت أيام
12
نوع المحتوى
الملفات الشخصية
المنتديات
المدونات
التقويم
مقالات
التحميلات
المعرض
- معرض الصور
- تعليقات على الصور
- مراجعات على الصور
- الإلبومات
- تعليقات على الإلبومات
- مراجعات على الإلبومات
المتجر
المشاركات تم نشره بواسطة هبه عيد
-
-
آنئذٍ...
أعاد صياغة نهدي
على غِرارِ...
قصيدة _ كُوبْرا
تنْقُط في دمائه
و تَسْتكين .
اللّوحة لـ :
John Liston Byam
- 1
-
نهدي هفهاف
طَلِقٌ
طَلْقٌ
مُطْلَق
لا يتقطّع
مثْل...
حريرِ غيْبٍ
حتّى أنّي
حكتُ من...
أصواته المُثلى
ملاءة كونيّة
للشِّعْر .
اللّوحة لـ :
Pedro Americo de Melo (1843-1905 Brazilian Academic artist)- The night accompanied by the geniuses of study and love 1883. Museu Nacional de Belas Artes in Brazil
-
يُدَغْدِغُ الصَّبَاحُ
شامَةَ نَهْدِي
فَيَنْهَضُ مِنْهَا :
شُعُوبٌ مِن المُقَبِّلِينَ
اللّوحة لـ :
Horace De Callias (FRENCH, 1847-1921)
- Danaë, 1880
-
كانَ يوقد كِبْريتَ نهدي
بأعوادِ قُبْلةٍ ناشبةٍ
فتحْترق الغُرْفة.
اللّوحة لـ :
Joseph Lorusso - Passionate Kisses 2010-2019
- 1
-
يا أُمّة " اقرأ "
أنا أُطبِقُ العالم...
بين نهدين .
- 1
-
كنتُ أشْغَلُ الصّبح
بنهدي...
فيهمس لي :
_ ليْتنِي...
"رَهينُ المَحْبِسَيْن" .
- 1
-
ويَبُظُّ أغصان نهدي
بَظّا كَؤُودًا...
ساغِبًا...
يُشْبِه...
قِطافَ الرُّمّان
أو الحرْب.
- 1
-
نهدي خجول
وفائح...
بحيث يُمكنكَ
أنْ تقْطِفه...
حديقة حديقة.
اللّوحة للفنّان البريطاني :
تالبوت هيوز
-
الرّجاء عدم الازعاج الآن...
غافيةٌ بين نهديّ
وفوقي....
سحابة أفلاطون !
-
النّهدُ النّائمُ
بين جَفْنَيْ رضيع
قصيدةٌ...
للسّلامِ البعيد .
-
سأُرصّع
لنهدي _ العروس
حمّالةً...
بقوقعتين مجروحتين
وأرتمي في ...
يمِّ قصيدةٍ فاتنة .
-
أنا ذي أخنق رُمحَه النّيء
بين عُرْمَةِ نهديَّ...
حتّى تَقِفَ أنفاسُ إيروس
-
ينْهشُني اللّيل
في كلّ موضع
من نهدي...
لن أسْتردَّ صَحْوي
قبْلَ ذروةٍ
من رصاصِ مائك
المشْفُوع...
بالقُبل.
"Seductive Look"
{Turn of 19th century}
By ~ Leopold Schmutzler
-
كنتُ أرسم غالبًا
حدود الآهة
بحريق نهدي
المحبوس....
في عِشْقِكَ
وأتلذّذ .
اللّوحة لـ :
الفنّانة الإيطالية فريدة كاستيلي
-
فإذا طَلَبتُهُ حتّى الموت
أصابني...
في الشّقّ الشّبقيّ لنهديّ
بِعُسَيْلَةِ لذّة
لا تعدِلُها...
وعودُ الأبد.
اللّوحة لـ :
الفنانة الإيطالية فريدة كاستيلي
-
ثمّ يخنق نهدَيَّ
في وقْعٍ مائيّ
مكتوم الحَلْق
فأكتظّ...
وألتذّ...
وأبغضُه...
وألعنه...
وأسدي له العبادة.
اللّوحة لـ :
الفنانة الإيطالية فريدة كاستيلي
-
واستغرقه
العسل...
والجسّ...
والمصّ...
والحرْقُ الخفيف
حتّى كدتُ أنبري
وأنسلُّ...
من ذوائب نهدي !
اللّوحة لـ :
الفنانة الإيطالية فريدة كاستيلي
-
ويحصد نهديّ
بين كفّيه...
كمِنجلٍ...
فأحسبُ أنَّ الكون خُلّبٌ
وأدفع...
طعنة واحدة
رأس حربته
في نار طيني
الأهوج.
الفنانة الإيطالية فريدة كاستيلي
-
كنتُ أصعد فوقه
صعود الأنساغ
تحت اللِّحاء القاسي
للشّجر...
و أصلّي به...
" صلاة النّهدين"
أو...
المطر!
الفنانة الإيطالية فريدة كاستيلي
-
عنِيفًا
نَهِيمًا...
شَغِفًا...
كمَنْ يَلِجُ كِتابًا
يُطِيحُ رأس...
حَمّالتِي ،
لِنَسُوخَ في لَثْمٍ
مَرِيءٍ...
صخّابٍ...
يدكُّ طريق المَاء
إلى نهدي...
دكَّ القصيد ،
أوْ الوُحُوش .
الفنانة الإيطالية فريدة كاستيلي
-
تلك المئذنةُ
التي طعنتْ سماء اللّغة
بشوكةِ...
صوتها المخمليّ الحُرّ :
نهدي الشّاعر !
-
وأرقص له
على زبد بحور الشِّعر
والخمر...
عارية تماما
إلا من غلالة البدر
والشّوق - الجحيم
ورقائق التِّرتِر المهتزّة حول خصري
والنّهد السّمنيّ...
الانتفاضيّ...
المُجرَّح بالقُبل !
Par Sainte Marie
-
كان يشدّني من مَقَاوِد نَهْدي
ويشقّ بنا...
"طريق التّفّاح"
المؤدّي..
إلى عِناقِ ربّي.
-
هذا نهدي في جانب اللّيل
هشّ...
بشّ...
نَشِطٌ...
خَضِلٌ...
ذَرِبٌ...
حيُّ اللّسان...
وادع إلى فرْوتِه
في إبطكَ...
يتنشّق حَمْضه التّرابيّ المُزّ
و يُكبِّرُ ماتِعًا :
" هو الحُبّ سيّد الأديان "
اللًوحة للفنّانة الإيطاليّة :
فريدة كاستيلي
لِهوَانِ نَهْدِي
في الخواطر والأشعار الجنسية
تم النشر
أمْقُتُ اللَّيلَ:
الوَجْهَ الشِّعْرِيَّ الأمْثَلَ
لِهوَانِ نَهْدِي...
بَيْنَ يَدَيْكَ.
اللّوحة لـ :
Vladimir Volegov