القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

العدوي

عضو
  • المساهمات

    462
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل ما تم نشره بواسطة العدوي

  1. كان يحلو لسلوان ان يصف حبيبته المتزوجة وفاء بانها اجمل طيز في الحي ..وهذا لم يكن اعتباطا بل لانها فعلا تمتلك احلى طيز تتنافس عليه شهقات الرجال...وبالرغم من ان وفاء مضى على زواجها اكثر من ثلاثة اعوام لكنها لم تشعر بالرغبة الجامحة مع زوجها الذ يشكو العقم...لذلك تلجا احيانا الى مداعبة بضرها وكسها بالحمام للوصول الى الرعشة المفقودة...وفي يوم مشمس واثناء عطلتها الوظيفية جلست على سطح المنزل رافعة الثوب الاحمر بدون اكتراث لظهور كل ساقيها الممتلئة باللحم الابيض الناصع وبدات بغسل الملابس ولاتدري بان جارها الوسيم سلوان ينظر الى جسمها ويحرك زبه اثناء ظهور لباسها الاصفر ومن داخله الكس المنفوخ....حتى بدا زب سلوان كقطعة من حديد يريد ان يقفز من السطح ليمسك بكس وفاء....واثناء نهوض وفاء لتنشر الغسيل اصطدمت عيونها بزب سلوان المنتصب ارتجفت خوفا وفزعا مصحوب بلذة غريبة جعلتها تترك الملابس المبلولة وتهرب الى الداخل لاتعرف ماذا تفعل.....وعند عودة السكون اليها بعد التفكير بزب سلوان امسكت كسها بدون شعور وعصرته لاعنة الايام التي مضت وهي بحضن رجل لايعرف معنى شهوة كسها العنيفة وبعيدة عن اجمل شاب في الحي بل بعيدة عن احلى واروع زب تتمناه كل فتاة.....اما سلوان الذي نزل الى الحمام مباشرة ليمارس العادة السرية وهو يلهث من كثرة فرك زبه الحالم بكس وفاء المختفي تحت اللباس الاصفرالى ان انهمر بدون شعور منه اللبن الابيض.....وفي اليوم التالي تشجع سلوان ليقف قبالة الشارع الذي تاتي منه وفاء ذاهبة الى وظيفتها ليقول بشفة خجولة عندما اقتربت منه (صباح الخير)وبعد برهة ردت عليه وفاء تحية الصباح ليخبرها بكل ادب معتذرا عن وقوفه يوم امس فوق السطح وهي تغسل الملابس وان الموضوع كان مجرد صدفة...عندها قاطعته وفاء وهي تشير الى موضع زبه الذي كان بحالة وقوف يوم امس هل مجرد صدفة ايضا؟؟؟ لاياعزيزي سلوان انها ليست الصدفة..بل انه القدر الذي صحاني من عدة مواجع ..وبهذه الكلمات التي نطقت بها وفاء جعلت من سلوان شخصا اخر وشجاع لايعرف الخجل طالبا منها توضيح قصدها ليفاجاء بصيحتها الغريبة بان هذا المكان ليس مناسبا لكي ابوح عما اشعر به...اذن فلنرحل ياوفاء الى مكان اكثر امانا الا وهو شقة تركها صديقي منذ فترة ليرحل الى اهله بالريف فردت عليه وفاء(وهو كذلك)ولم تمضي دقائق معدودات لتنظر وفاء الى نفسها جالسة على كرسي مريح بشقة متواضعة ممسكة بسماعة الهاتف طالبة اجازة من مديرها العجوز لهذا اليوم فقط بسبب مرضها المفاجىء....والان التقت العيون وتكلم سلوان عما يدور بداخله بدون قيود واصفة اياها بملكة البنات واجمل مافيها هو الجسم الشامخ والخلفية المتروسة ..عندها قاطعته وفاء(هل تقصدي طيزي؟)نظر اليها سلوان مستغربا من جراتها ولم يشعر الا ويده تصفعها على خدها المحمر وينهال عليها بالقبلات مرة وبالصفعات مرة اخرى..ولم يترك مكان في وجهها الا وكانت عليه اثرا من قبلة طائشة حتى تركها تتاوه من اللذة المحرومة وتمسك بزبه الجائع من فوق البنطلون وتعصره وهي تمصمص رقبته واذنيه تاركة حال سلوان يعبث بيده بين نهديها ويقرص حلمتيها من تحت الستيان الاسود واليد الاخرى تلعب وتمرح بلباسها الابيض المطرز بالورود الحمراء وتمسك الكس المنفوخ وتعصره ويتحسس لزوجة الشهوة تنهال من فتحته.....واستمروا على هذه الحال لاكثر من ربع ساعة حتى خلعا كل ملابسهما على عجل لتجلس وفاء على الكنبة القريبة منهما وتفتح ساقيها كلها ليظهر كسها الابيض المنتوف والخالي من الشعيرات ليتقدم سلوان بزبه العنيف ويدخله كله بلا رحمة بكسها الذي جعلها تصرخ باعلى صوتها اه اه اه اه اها اه اها اه ادخله اكثر اكثر ولاتبالي لصرخاتي المحرومة منها ..اها اها اها اها نعم نعم لاتترك من زبك شيئا الا ويدخل برحم كسي...انا لااريده ...لااريده ارجوك ياحبيبي قطعه وافتقه واقسمني الى نصفين ..ارجوك اريد ان اعود الى زوجي بدون كس..هل تفهمني بدون كس اه اه اه اها اها اه ...كل هذا الصياح ولم يتفوه سلوان ببنت شفة الى ان قال لقد افرغت حليبي بكسك ياوفاء ....وانا كذلك..نعم قالت وفاء وانا ايضا قذفت من كسي مرتين ..وسقطا على الارض ...وظلا متعانقين لفترة عندها احس سلوان بواجب الضيافة ليخبرها *هل انتي جائعة؟*فردت عليه وفاء بالايجاب ....وماذا تحبين ان تاكلي؟صرخت وفاء(ليس انا بل طيزي المحروم هو الجائع)وغاب الاثنان بوابل من القبلات لتسكن اخيرا شفتي سلوان بطيز وفاء تلحس الفتحة الصغيرة وتبللها بلعاب فمه حتى رفعت وفاء ساقيها الى الاعلى وهي على الارض هذه المرة لتكون فتحة الطيز قريبة لزب سلوان الذي جلب قليلا من زيت الشعر المتروك على الطاولة ويمسح به زبه الذي افاق مرة اخرى وبدا يدخله قليلا قليلا حتى دخلت الحشفة جاعلة وفاء تصرخ اكثر من الم كسها اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لااحب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم...اه اه اها اها اه انا عاهرة ..اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب ..وسلوان لايكترث لصراخها ولا الى كلماتها المبهمة ..بل كان مهتما بفتحة طيزها الضيقة والعجيبة التي بلعت زبا كبيرا مثل زبه...حتى سقط على وجهها يقبله ويلحس انفها وهي تمصمص خده الايسر..عندها علمت بان سلوان قد قذف الحليب مرة اخرى ولكن بطيزها هذه المرة.......وبعد الاستحمام وعندما لبست وفاء لباسها طلبت من سلوان ان يكون موعد لقياهم كل عطلة....عندها ابتسم سلوان وقال انها فكرتي ..فعلا انا اريد ان تكوني زوجة لي كل عطلة ياحبيبتي ام طيز......وبهذه الاثناء تعانق العاشقين وقوفا ليمسك سلوان طيز وفاء وهو يهمس باذنيها انك حقا احلى طيز بين بنات الحي.............اشوفكم بخير وده اميلى للبنات والمدمات
  2. حدث ذلك عندما كنت في الثانوية العامة. كان يوما من أيام الربيع الدافئة وكنت أنتظر انتهاء الحصة لكي أعود إلى البيت. كانت هذه الحصة الأخيرة حصة تاريخ وقد بدت لي مدرِّسة المادة مثيرة في ذلك اليوم. أنا لا أحب حصص التاريخ وكان من الصعب علي أن أركز على الدرس الذي كانت تلقيه وهي تتمشى أمامي في الصف/الفصل. كان شعرها الأشقر الطويل رائعا وكان يتموج كلما تحرك جسمها. كانت ترتدي تنورة قصيرة جدا وضيقة على امرأة في منتصف الثلاثينيات. كانت ساقاها عاريتين وناعمتين. وعندما مشت نحو السبورة وأدارت لي ظهرها ، كان بإمكاني أن أشاهد فردتي طيزها تعلوان وتهبطان. لا أدري لماذا بدأت أفكر بها في تلك اللحظة كشريكة جنسية يمكنها أن تشاطرني أحلى لحظات المضاجعة ...كنت أفكر فيها تلك اللحظة كأنثى لا كمدرسة وهذا ما حرك شهوتي الجنسية وبدأ قضيبي بالانتصاب. كنت أتمنى أن أمد يدي إلى ثدييها الكبيرين وأتحسسهما وألحسهما وأرضع حلمتهما... وقد قادني تفكيري الجنسي بها إلى إحساس غريب ورغبة ملحة في أن أرى كيلوتها فرميت أحد أقلامي على الأرض. وكان مقعدي في الصف الأمامي ومقابل طاولتها تماما وعندما انحنيت لألتقط قلمي من الأرض، استطعت أن أسترق النظر إلى ما بين فخذيها العاريين الأملسين وأنا متلهف لاكتشاف لون كيلوتها وقماشه. ولكنها، و يا للعجب، لم تكن ترتدي كيلوتا تحت تنورتها واستطعت أن أرى كسها العاري وكان محلوقا وناعما. مما زاد في رفع توتري الجنسي إلى حده الأعلى وشعرت بأن قضيبي قد انتصب تماما استعدادا للولوج في ذلك الكس الرائع الذي لم يكن يفصلني عنه سوء سنتيمترات قليلة...ولكن يا لسوء الحظ! فما كل ما يتمنى المرء يدركه ، فقد سمعت فجأة رنين جرس المدرسة في تلك اللحظة معلنا انتهاء الحصة وانتهاء الدوام المدرسي في ذلك اليوم. كنت في السابق أترقب انتهاء الحصة، لكن رغبة جامحة تملكتني في المكوث هناك... المهم ، غادرت المدرسة أخيرا قاصدا البيت بأسرع وقت ممكن وأنا في حالة هياج جنسي شديد. وعندما وصلت إلى البيت لم يكن أحد هناك، أو على الأقل اعتقدت بأنني كنت وحيدا في البيت حينذاك. فذهبت إلى غرفتي وخلعت بنطالي الجينز وقميصي وانبطحت عاريا على بطني. وبدون أن أفكر، بدأت أحك زبي بالفراش محركا وركي نحو الأمام والخلف فارتسمت في ذهني فجأة صورة مدرسة التاريخ عارية من كل ملابسها. وسرعان ما انتصب زبي وأصبحت أشعر باللذة عند ضغطه بشدة على الفراش. فنهضت وأحضرت مجلاتي الجنسية من مخبئها السري في الخزانة. وأمسكت زبي ووضعت المجلات أمامي وبدأت ألعب بزبي وأنا أنظر إلى الصور العارية في المجلة. كنت مستغرقا في إمتاع نفسي عندما سمعت صوت انفتاح باب أحد غرف البيت. كان لا بد من مرور عدة ثواني قبل أن أستفيق أو قبل أن أتمكن من القيام بأي رد فعل. وما لبث باب غرفتي أن انفتح فجأة وأطلت منه أمينة، أعز صديقات أمي. كانت تقف عند الباب تنظر إلي بدهشة. كانت أمينة أجمل صديقات أمي وكانت إمرأة تبلغ 32 عاما من العمر أحمر الشعر وكان طولها حوالي 170 سم ووزنها حوالي 60 كغ. وبادرتني أمينة بقولها: "حسام، هل أنت هنا؟" فحاولت إخفاء زبي وقلت: "خالة أمينة، ماذا تفعلين هنا؟ لقد فكرت أنني كنت في البيت لوحدي"....فقالت: "لا لست وحيدا كما ترى، لقد كنت نائمة في غرفة الضيوف عندكم. لقد حضرت لأقيم مع أمك لمدة أسبوع وكنت أعتقد بأنك على علم بذلك. ولكن يا للمفاجأة!!! أنا أعرف طبعا أنك لم تعد ولدا صغيرا. لقد كبرت يا حسام وأصبحت شابا وهذا حسن، ولكن ما الداعي لتخبئ زبك عني؟ يللا يا حبيبي، تابع ما كنت تعمله، فأنا أريد أن أتفرج عليك. لا تخبئه يا حسام، إنه أكبر من أن يقبل الإخفاء وهو جميل جدا فلماذا تخفيه؟ هيا، دعني أراك يا حبيبي وأنت تتابع اللعب به، أسمع، أنا عندي فكرة أفضل...ما رأيك أن أساعدك قليلا؟ ". قالت أمينة ذلك ثم أقبلت نحوي إلى السرير وهي تنظر إلى زبي وقد علت وجهها ابتسامة مثيرة. كنت أشعر بالخجل. فتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني. فجلست أمينة على طرف السرير ولكنني كنت لا أزال أغطي زبي بكلتا يدي. فمدت يديها وأمسكت بمعصمي قائلة:" هيا ارفع يديك عن زبك" وهي تدفع بيدي وتبعدهما عن زبي حتى رفعت يديي عن زبي تماما . فأخذت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به. ثم سألتني:" ألا تشعر بأن يدي أكثر إمتاعا لزبك من يدك؟ كان كلامها صحيحا، فيدها الأنثوية الناعمة جعلت زبي يزداد صلابة وتوترا. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت: "أريد أن أمص زبك وبالمقابل تستطيع أن تتذوق كسي وتنيكه إذا رغبت في ذلك".كنت لم أرَ الكس حتى ذلك الوقت إلا بالصورة وها هي أنثى ناضجة تعرض علي كسها. كان الكس حتى ذلك اليوم حلما ورديا بالنسبة لي، ولكن ذلك الحلم تحول فجأة إلى واقع دافئ ولذيذ. كانت شفتا أمينة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت أمينة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها. كنت أتنهد وأتأوه تلذذا وانتشاء وأنا أمسك رأس أمينة كأنني أخشى أن أفقد لحظة واحدة من هذه اللحظات الفردوسية. وما لبثت أمينة أن شلحت تنورتها وأنزلت كلسونها وألقت بهما إلى الأرض. يا للروعة!!! كان منظر كسها بديعا حقا! كان نضرا وحليقا وكنت أرى بوضوح كم كان رطبا ونديا. وبعد أن تخلصت من قميصها وحمالة ثدييها، أعادت زبي إلى فمها ثانية وأحاطته بيدها وهي تلعب به وتمصه. فمددت يدي إلى ما بين فخذيها. كان كسها مبللا جدا ويشع حرارة ودفئا. وعندما سحبت يدي كانت أصابعي مبللة برحيق كسها فوضعتها في فمي وتذوقت هذا الرحيق العذب قائلا : " ما أطيب هذا الرحيق إن طعمه لأشهى من العسل المصفى، ولكنني أعتقد أنه سيكون أطيب مذاقا لو تذوقته من المنبع مباشرة". فقالت: "ساضع كسي تحت تصرف فمك الآن لأرى وأشعر مدى عطشك وجوعك للكس". فاتخذت على الفور وضعية اللحس المتبادل (69) دون أن ترفع زبي من فمها. وما أن أصبح كسها في متناول يدي وفمي ولساني حتي غمرني شعور عارم بالفرح والبهجة فطبعت قبلة حارة مشبوبة بالعاطفة على شفتيه كسها الرائعتين. كانت أمينة متزوجة ولكن زوجها كان قد توفي منذ ثلاث سنوات دون أن تنجب منه أولادا لذلك فقد احتفظ جسمها بتناسقه ولياقته كما بقي كسها كما كان: نضرا يانعا وغضا وبقي مهبلها ضيقا وبديعا كما اكتشفت ذلك فيما بعد. فتحت شفتي كسها بأصابع يدي فبدا لي جوفه الوردي رطبا حارا شهيا يغري الناظر بالتذوق واللحس وأنطلق عبيره وأريجه فقربت أنفي من كسها وملأت رئتي بهذا الشذا العطر الفواح الرائع ثم طبعت قبلة أخرى على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت أمينة وزبي لا يزال في فمها وتأوهت ثم أخرجت زبي من فمها لثوان لتقول لي: "آه ما أجمل هذا يا حسام!!! لا تتوقف أرجوك...أرجوك... وأسال كلامها لعابي وفتح شهيتي على التهام كسها فأصبحت ألحس كل طياته وتلافيفه وأنا حريص أن لا يفوت على حتى ميليمتر مربع من جدران كسها الداخلية والتقطت بظرها بشفتي وأصبحت أفركه بلساني ثم أمصه برفق تارة وبشدة تارة أخرى ثم امتد طرف لساني إلى مدخل مهبلها وكان رطبا لزجا فدفعته إلى داخل مهبلها فدخل لساني في مهبلها بسهولة وسلاسة ثم بدأت أنيكها بلساني وهي تفتح لي فخذيها ليصبح جوفها في متناول لساني ولكي أتمكن من الوصول بلساني إلى أعماق مهبلها. وبين الفنية والأخرى كنت التقط بظرها بشفتي وأمصه بشدة ثم أطلق سراحه لاتابع مهمتي في أعماق كسها. وكنت كلما أمص بظرها تشد الخناق على زبي المدفون في أعماق فمها وبقينا على هذه الحال حوالي ربع ساعة إلى أن شعرت فجأة أنها حصرت رأسي بين فخذيها وبدأت عضلات كسها تتقلص فعلمت أنها في طريقها إلى بلوغ ذروة النشوة الجنسية فاحتضنت فخذيها وكفلها بذراعي وبدأ زبي بالانفجار في حلقها وقد قذفت يومها في حلق أمينة أضعاف أضعاف ما كنت أسكبه وأنا أمارس العادة السرية وكانت أمينة امرأة طيبة فلم تدع قطرة من سائلي المنوي النفيس يضيع هدرا فشربت وابتلعت كل ما قذفه زبي في حلقها وكانت هذه المرة الأولى التي أسكب فيها سائلي المنوي في جوف أنثى. كنت أشعر بلذة ما بعدها لذة وسائلي المنوي ينساب من حلق أمينة إلى معدتها ليُختزن هناك ويُهضم ويُمتصه جسدها الأنثوي. ثم أخرجت أمينة زبي من فمها وأصبحت تلحسه بنهم وشهية إلى أن نظفته من كل آثر للمنى. كنت أعلم أنني بحاجة إلى مدة حوالي ربع ساعة لاستعيد انتصاب زبي وكانت أمينة أيضا مدركة لهذه الحقيقة فنهضت وقالت: "سأذهب إلى المطبخ لأعد لنا فنجاني قهوة نشربهما في فترة الاستراحة". نظرت إلى الساعة وكانت الثالثة بعد الظهر. كانت هناك لا تزال ساعتان كاملتان لموعد قدوم أمي. كانت أمي تعمل مديرة لأحدى ثانويات البنات في المدينة. وكان دوام المدرسات ينتهى في الرابعة والنصف. إلا أنها كانت تمكث هناك لبعض الوقت بعد انصراف المدرسات لإنجاز بعض المهام الإدارية. كان كس أمينة أطيب وجبة أتناولها طوال حياتي. كان أشهى من أشهى طعام تذوقته حتى ذلك الوقت. جلستُ على الأريكة أنتظر عودة أمينة بفارغ الصبر وأنا أشعر بارتياح كبير لم أكن أحس به بعد قذف سائلي المنوي أثناء العادة السرية. كان لدي إحساس غريب بأن هذا السائل قد خلق ليراق في جوف امرأة ولا يُهدر هنا وهناك. ومع أن سائلي المنوي قد وصل إلى معدة أمينة ذلك اليوم، إلا أنني لم أكن لأطمئن وأرتاح إلا بإيصال سائلي المنوي إلى رحم أمينة. وعندما دخلت أمينة بجسدها الأنثوي البض وشعرها الأحمر وعيونها الزرقاء الصافية كالبحر وهي تحمل بيدها صينية القهوة وتضعها على الطاولة ثم تجلس على الكرسي بعد أن ناولتني فنجاني وأخذت فنجانها، ازدادت شهيتي في نيكها وتمنيت أن أنقض عليها فورا وأحملها إلى السرير وأنيكها ولكنني تمالكت نفسي خشية أن تنفر مني وأخسرها وأخسر المتعة التي تنتظرني في الأيام المقبلة. قالت أمينة بعد أن رشفت قهوتها: " هل تعلم يا حسام أني لم أذق الزب منذ حوالي ثلاث سنوات؟" ثم أفرجت فخذيها ومدت يدها اليمنى إلى كسها وفتحت شفتيه بأصبعيها وهي تريني جوفه الوردي قائلة: "أليس حراما، يا حسام أن يظل هذا الكس حبيس العادات والتقاليد وأن يحكم عليه بالسجن طوال هذه المدة؟" فاستغربت ذلك وقلت: "أمينة، هناك آلاف الشباب يتمنون لو يحصلون على قبلة واحدة من هذا الكس الشهي". ثم نهضت وركعت بين فخذيها وطبعت قبلة على جوف كسها الوردي قائلا: "وهأنذا أول هؤلاء الشباب". فقالت: "أعرف شعور الذكور نحوي، أحس به وأنا في كل مكان. في الشارع وفي السوق وفي المكتب حتى في المدرسة عندما كنت مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ثانويات البنين. آه يا حسام هل تدري كم كنت أتعذب حينذاك؟ كنت لا أزال عازبة وقد إنتابني ذلك الشعور في أول مرة دخلت غرفة الصف في تلك المدرسة. كانوا شبابا مراهقين في سنك وقد شعرت من نظراتهم لي كم كانوا متعطشين إلى أنثى مثلي. كنت في ذلك الوقت لا أتجاوز الثالثة والعشرين من عمري. لقد لاحظت عدة مرات، رغم أنهم كانوا حريصين على إخفاء ذلك مني، ماذا كان يفعل جسدي الأنثوي في أعضاءهم الذكرية. في بعض الأحيان كان الإنتصاب واضحا جدا وكنت أراه وأميزه بوضوح ولكنني أغض الطرف وأتظاهر بإني لم أر شيئا. كان هناك طلاب لا يستطيعون التحمل فيستأذنون للخروج إلى دورة المياه، وأنا كنت أدرك تماما أنهم لم يذهبوا إلى هناك إلا لإفراغ شحنتهم الجنسية التي غدت لا تطاق. كان كل ذلك الجو يثير كسي فأحس برطوبة لذيذة في جوفه. وحالما كنت أصل إلى البيت كنت أهرع إلى غرفتي وأغلق الباب على نفسي وألبي نداء كسي الملتهب المتعطش والمتهيج. كنت أتخيل نفسي وأنا واقفة أمام طلابي في الصف أخلع لهم ملابسي قطعة قطعة وهم مبتهجون يعلو وجوههم البشر والفرح إلى أن أتعرى تماما من كل ملابسي فأطوف عليهم واحدا واحدا وأجلس أمام كل منهم على مقعده وأفتح له فخذي وشفتي كسي قائلا: " أليس هذا ما كنت تحلم به طوال العام، فأرني ما ستفعل به، إنه أم*** وتحت تصرفك... كنت أتخيل كل ذلك وأنا أداعب كسي إلى أن أصل إلى ذروة نشوتي وأنا أتصور أحد طلابي يلحس كسي بنهم وشهية أو يفرك رأس قضيبه المنتصب على أشفار كسي المبلل شبقا". كان كلام أمينة يثيرني بشدة لأنه كان يصور الواقع الذي أعيش فيه، لقد كان من صميم الواقع. كان كلامها الجنسي الصريح بمثابة المحرك الذي ساهم في إعادة زبي إلى حالة الانتصاب الكامل. وكانت أمينة ترمق زبي بين الفينة والأخرى لترى تأثير كلامها في إثارتي إلى أن اطمأنت أن انتصابي أصبح مؤهلا لاقتحام كسها المبلل. فنهضت واستلقت على السرير وفتحت فخذيها قائلة: تعال يا حبيبي لم أعد أستطيع الانتظار أكثر من ذلك. ولكنني أريدك أن تمص حلمتي ثديي فإنهما أصبحتا حساستين تتوقان إلى المص والدعك. فأخذت حلمتها اليمنى في فمي وبدأت أرضعها كطفل صغير فبدأت أمينة تتنهد وتتأوه ثم انتقلت إلى حلمتها اليسرى وهي تذوب شبقا ويدي تعبث بشفتي كسها الحارتين الرطبتين الشهيتين. ثم ركعت بين فخذيها وأنا ممسك بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها وأمينة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مخمليا مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كس أمينة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها. كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا... وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس الرائع وأمينة تتأوه وتتلوى وتستجيب بحركات كفلها إلى الأمام والخلف متجاوبة مع حركاتي وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء زبي في كسها وبقيت أنيك كس أمينة حوالي عشر دقائق إلى أن أحسست بتقلصات مهبلها حول زبي المنتصب وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة ولذة مما أثارني بشدة فبدأ زبي بقذف حممه الحارة في أعماق كس أمينة وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم الإمساك بجسدها الأنثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني فجاة. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح يسيل على فلقتي طيزها وعلى زبي وبيضاتي. كان منظرا بديعا ورائعا أن أرى أمينة تتلذذ وتنتشي وهي مغمضة العينين. كان منظرا يبعث على الاعتزاز والفخر في نفسي باعتباري منحت أمينة ما كانت محرومة منه منذ ثلاث سنوات وباعتباري قد أصبحت رجلا حقيقيا بعد أن تمكنت من إيصال سائلي المنوي إلى أعماق امرأة جميلة ناضجة كأمينة. وحين بلغت الساعة الرابعة والنصف واقترب موعد قدوم أمي، كنت قد نكت أمينة أربع مرات أخرى وفي أوضاع مختلفة كان لها الفضل الأول في تدريسي وتلقيني. بقيت أمينة في بيتنا لمدة أسبوع كنت أنيكها كل يوم 7-5 مرات وعندما حان موعد سفرها وودعتني بحرارة وكنت أحس بأنني لا أودع امرأة عادية بل امرأة كان لها شأن عظيم في حياتي فقد كانت أول من أتاحت لي فرصة تذوق الكس والتعرف على لذائذه ومتعه العديدة. لم أر أمينة بعد ذلك اليوم. وانقطعت أخبارها عنا وسمعت يوما من أمي أنها تزوجت من أحد الأثرياء في الولايات المتحدة وسافرت إلى هناك لتقيم معه. وده اميلى للبنات والمدمات
  3. بلحظة صرت وحيدا فاخوتى البنات مع ازواجهم خارج القطر و زوجتى سافرت لاهلها فى بلدتهم البعيدة والتى ستمكث لديهم اكثر من شهر كنت تزوجت قبل عشرة اعوام وكنا سويا نعيش فى اسعد حال ولم افكر يوما فى خيانة زوجتى حتى الصيف الماضى عندما انضم لمكتبنا تلك السكرتيرة الجديدة تلك المراة المثيرة والتى يثور كل عضو بجسمى عند تدكرها او نطق اسمها جاءت من الاقاليم واقامت بالمدينة وتزوجت من شاب ادنى بمستواه عن مستواها فهو امى ومهنى الا انه من اقاربها لكنه بزواجه منها سيكون سبب لنزوحها معه الى المدينة وهدا هو السبب الرئيسى لارتباطها به الى جانب انه يعانى من مشكلات جسدية وجنسية حرمته من الانجاب لو رايتهما معا تجد فارق السماء عن الارض بينه وبينها فهي مثالية في الجمال اما هو فكان مكور مثل الطابة منتفخ وسمين ولا يعرف من المعاشرة الزوجية الا المضاجعة ورغم انه كان يعرف بأنه السبب في عدم انجاب زوجته الا انه كان يحملها السبب دائما ورفض دوما سماع طلبها والتجاوب مع استعطافها له بان يذهب الى الطبيب فلعله يجد له علاجا يجعلها ترى بسمة *** طالما حلمت به وفي كل مرة كانت تفاتحه هدا الامر كان يعتدي عليها يضربها و يمزق ثيابها ويغتصبها عنوة فاصبحت تشعر كالزانية لا يريدها الا للمضاجعة والنيك فقط كانت زهرة يانعة مليئة بالحيوية بها كل ما تتمناه المرأة من حسن ودلال مشيتها كانت مغرية بسمتها كانت مثيرة وملامستها تجعلك تذوب بين ثنايا جسدك واحيانا تضطر بعد ملامسة يدها الى الاختفاء عن وجها كي لا تشاهد ذلك الذي انتصب بين فخذيك ويهدد بالفضيحة وهكذا عاشت مع زوجها حياة بؤس لا تعرف منها طعم اللذة وكما يبدو فان شعورها بأنها لا تنفع زوجة له الا للنيك فقط جعلها تفكر بالانتقام منه وعندما تقرر المرأة الرائعة الجمال الانتقام من زوجها فلن تجد افضل من جسدها وسيلة للانتقام وهكذا مع مرور الايام بدات تتقرب منى وبعد ان عرفت عنى انى جئت المدينة من قرية اخرى واستقررت فيها من اجل كسب الرزق واننى شابا خلوقا دمثا لم اعرف طعم المرأة من قبل الا زوجتى و مما سمعته من حكايات او قرأته من قصص او شاهدته في الافلام التي كان يهربها الي صديق متحرر فاشاهدها في ساعات الليل المتأخر وامتع نفسى بغرز عضوى فى زوجتى التى تفاجئ بزبى فى ثقبها حيث كنت يدفع عضوى داخلها واتخيل نفسى اضاجع احدى بطلات الفيلم حتى يسيل منيى فانهض وانظف نفسى واذهب للنوم حالما ببقية الفيلم وكما يبدو كانت شهوتى لتذوق طعم امراة غير زوجتى سببا في سقوطى فى حبائل السكرتيرة المحرومة ربما باسرع مما كانت تتصور هى كان ذلك في احد ايام ذلك الصيف شديد الحرارة وتحتم عليه الوصول الى مكتبى في ساعة مبكرة من الصباح لجمع بعض الاوراق التي كان ساأخذها معى في سفرة الى الخارج بعد عدة ايام وصلت الى المكتب قرابة الثامنة صباحا فوجدت البوابة الرئيسية ما زالت مغلقة كنت اعرف ان الموظفين يبدأون بالوصول الى المكتب عند التاسعة صباحا لكن ساعى المكتب كان يحضر باكرا لتنظيفه قبل وصول الموظفين وقفت الى جانب الباب وضغط على الجرس املا ان يكون السالعى في الداخل لم اكن اعرف ان كان احد في الداخل ام لا بعد قرع الجرس انتظرت دقائق اخرى ولما لم يطل احد ليفتح لى استدرت قاصدا الذهاب الى المقهى القريب حتى يفتح المكتب ابوابه لكن صوت خطوات حذاء نسائي استوقفنى فاستدرت نحو الباب الذي فتح لتوه واطلت من ورائه، كانت هى وبدت كوردة لا يحلو الا شم رحيق عطرها في ذلك الصباح ابتسمت وقالت بلهجة دلع معهودة بيننا ارى انك بكرت في المجئ اليوم ولم اتمكن من اجابتها فرؤياها اعجزتنى عن الكلام بدأ قلبى يخفق وشعرت بحرارة جسدى ترتفع عندما القيت نظرة عليها قائلا لنفسى اااه كم هي جميلة واخذ اجول ببصرى بين وجهها وجسدها نازلا بعيونى الى صدرها النافر وتنورتها السوداء الميني التي كشفت عن زوج سيقان بيضاوان لامعان اثارا حرارتى وجعلا زبى يقفز كالاسد من مكانه عدت ورفعت بصرى متأملا جسدها ذلك القميص الحريري الذي يكاد يتفجر عند نهديها النافرين فقد كان ضيقا يكاد لا يتسع لثدي واحد من ثدياها ودهشت عندما رآيتها تربط شالا حريريا حول عنقها ففي هذا الحر يكاد المرء لا يطيق ثوبه فكيف بها تخنق عنقها بهذا الشال طالت نظراتى اليها حتى سمعتها تقول: عينك وبطل بصبصة فوت ادخل من الباب ووقفت خلفها فيما قامت هي باحكام اغلاقه من الداخل بقيت واقفا في مكانى منتظرا ان تتقدمنى في المسير فقد كنت اريد رؤيتها وهي تسيرامامى لامتع نظرى بحركات جسدها المثيرة باهتزازات وركيها العامرين فسارت امامه بغنج وهي تسألنى ما جاوبتنيش انت ليه جاى بدرى ؟ وبصعوبة تمكنت من القول لها انى جئت بدرى غعشان احضر اوراق ضرورية من اجل السفر وسألتها وانتى ايه اللى جابك بدرى ؟ فقالت وهي تستدير نحوى كما لو كانت عارضة ازياء وانا كمان عندى مشاغل كثيرة جئت انهيها انا هعمل قهوة اعملك معايا ؟ فقلت لها اكون شاكرا لو احضرتي لي فنجانا وسارعت نحو الدرج الصاعد الى مكتبى وانا محتار كيف لهذا الجمال ان يكون من نصيب ذلك البغل كما كانت تسمي زوجها دائما جلست على مكتبى واخذ اجهز اوراقى ولم تمض الا بضع دقائق حتى سمعت صوت خطواتها على الدرج فارسلت بصرى نحو الباب كي اراها وهي تتقدم نحوىمن اخر الرواق وحتى مكتبى كانت تسير كالنعامة رأسها في الاعالي وجسدها يهتز كان الريح تداعبه ومع كل خطوة يتقافز نهداها ويحتك ساقاها فاثارت كل غرائزه وضعت صينية القهوة على الطاولة وسألتنى ان كنت اسمح لها باحتساء قهوتها معى احمر وجهى ولم اعرف بماذا اجيب فانا اريد انهاء عملى بسرعة لكنى لا استطيع مفارقتهاوتركها لا اريدها ان تذهب صبت القهوة وناولتنى فنجانى ثم رفعت مؤخرتها قليلا وجلست على حافة الطاولة تاركة لساقها العنان تمتد امام ناظريا لامعة مثيرة جذابة الى حد بعيد اردت الانقضاض عليها وتقبيلها من اخمص القدم وحتى حافة التنورة. شعرت برعشة بين فخذيا فادركت بأن قضيبى انتصب حاولت اخفاؤه تحت الطاولة بسرعة كي لا تراه لكنى رآيت ابتسامة ترتسم على طرف وجهها وادركت انها تعرف ما فعلت بى ابتدرتنى ماتخافش مش راح اغتصبك وضحكت فازدادت حمرة خدودىوازداد اشتعال ***** بين ساقي فرديت عليها مش خايف فقالت لىولكن.. ارى ان ساقي قد اعجبتك هل تراني جميلة وصعقت لجرأتها في الكلام وضعت قلمى على المكتب واتكأت على كرسي الى الخلف تاركا لعيونها رؤية الانتفاخ في مقدمة بنطالى ولم اجب عدت واتكأت على الطاولة احتسيت فنجان قهوتى وسألهتا: ليه حاطه ايشارب على رقبتك الدنيا حر ولم تجب بل حاولت شد الشال اكثر واكثر على رقبتها وكأنها تحاول اخفاء شيءعنى مديت اليها سيجارة وسألتها ان كانت تدخن لكنها ردت رافضة لا انا ما بدخن وترددت لكنها استدركت: ولكن من ايديك مش هاكسفك هآخذها مدت اصابعها لتناول السيجارة فلامست اصابعها اصابع يدى وعندها شعرت بانى اذوب لملمسها اخذت السيجارة ووضعتها بين شفتيها وانحنت نحوى طالبة ان اشعل لها السيجارة لكن بصرى لمحت اطراف نهديها فشعرت بقلبى يخفق وركزت بصرى على هذا الكنز الذي تخفيه وراء هذا القميص الضيق قالت وهى تصيح بى هيييه مالك ولعلي السيجارة مددت يدى الراجفة لاشعل لها السيجارة فرأتنى ارجف وادركت بواطن ضعفى فسألتنى بلهجة اغراء واثارة:مالك جتتك بترتعد ليه بترجف؟ وحاولت اخفاء الحقيقة: انا، لا ابدا، انا لا ارجف فردت مش صح قالت ومدت يدها وامسكت بيدى ومدتها امام نظرى قائلة انظر انها ترجف كالعصفور ولم اعرف كيف وضعت يدى على فخذها وكيف شعرت وكأن خيط من نار يخرج من لحمها ويدخل في يدى حاول سحب يدى فنظرت الي باسمة باغراء شديد: قلت لك ماتخافشى انا مش هاغتصبك ولا هوايتى اكل الرجالة ووسعت ابتسامتها فسلبتنى روحى ولم اعرف كيف امسكت بيديا ووضعتهما في حجرها واخذت تدعكهما بيدها لتخفف من ارتجافهما فتحت كفتا يديا وقالت لى: تعرف انى بعرف اقرا الكف واشوف الطالع في كف يدك قلت لها : اقرايه لي اخذت تمرر رأس اصبعها على خطوط كفة يدى ثم نظرت اليه وضحكت سالنها انت بتضحكى ليه ؟ لاني عرفت ايه اللي بتفكر فيه دلوقت وعايز تعمله فضحكت بخبث وقلتها طيب هو ايه ؟وابتسمت لا مش راح اقولك قالت ونزلت عن الطاولة فشعرت انه ساخسرها في لحظة فقمت من وراء مكتبى وتوجهت نحوها مسرعا ويدى ما زالت تمسك بيدها واستحلفتها ان تقول له ماذا قرأت في يدى وتظاهرت هى بالخجل وقالت: مستحية !! فشجعتها قائلا : احكي لا تستحي، قولي. وادركت انها عرفت بما كنت افكر به فانا لا افكر الآن الا بتحرير هذين الثديين من هذا القميص ومص حلمتيها وتحرير فخذيها من تنورتها ومص جسدها كلهة وسمعتها تقول: انت بتفكر في جسمي، صحيح؟ ولم انتظر قلت ايوة احكيك بصراحة ومددت يدى الى وجهها واخذت اتحسسه ورآيتها تغمض عينيها وتذوب لملامسة اصابعى لوجهها ولكن ما ان وصلت كف يدى الى رقبتها حتى انتفضت كمن لسعتها افعى وعادت الى الوراء سألتها مالك ؟ فقالت لا تلمس رقبتي، اترك الشال مكانه وشعرت انها تخفي شيئا حقا استحلفتها ان تحكي لى فحاولت اخفاء نظراتها عنى وهي تمد يدها الى الشال وتزيحه عن رقبتها وما ان رآيت ما اخفاه الشال حتى صرخت ايه ده ؟ ايه سبب هذه البقعة الحمرا؟؟ فردت على ضربني وعضني من رقبتي، قالت واتكأت علي واخذت تبكي ضممتها الى صدرى واخذت اداعب بيدى ظهرها وانا اردد : الحيوان ازاى مستحملاه وةعايشه معاه ؟ ظلم اللى انت عملاه ده ظلم على حساب نفسك اجهشت بالبكاء وشددتها الي واخذت بضغط يدى على ظهرها وشعرت بانتصاب قضيبه بشده فدفعت بساقى بين ساقيها كي يلتصق قضيبى بلحمها وشعرت هي انى مقدم على شيء فتمسكت بى وعانقتنى بشدة واخذت تجهش بالبكاء وشعرت بلفيح انفاسها فزادت شهوتى رفعت رأسها عن كتفى ونظرت في عيونها، ولم اعرف كيف قربت وجهها من وجهى وطبعت قبلة على شفتيها وكانما كانت تنتظر ذلك فتحت شفتيها واحتضنت شفتي بداخل فمها واخذت تداعبهما بلسانها فثارت غرائزى اكثر وضممتها بشدة الي ضاغطا ثدييها الى صدرى وبعد لحظات تراجعت الى الوراء ومددت يدى الى ازرار قميصها واخذت فى فكهم الواحد بعد الآخر وسرعان ما اطل ثدياها الشهيين فاخذ اقبلهما وافركهما بيدي وسمعتها تتاوه فانكببت عليهما امص حلمتيها وهي تتأةه وتتأوه: اي : اي:ااي اي ..فعرفت انها استوت على الاخر ولو مانكتهاش دلوقت ممكن مانكهاش فرصة تانية ابدا رفعتها على يدي واجلستها على مكتبى شمرت تنورتها قليلا ونظرت الى كلوتها الاحمر وشعرت برغبة عميقة بالدخول بها الآن لكنى سمعتها تطلب منى ان امص لها ركعت امامها وازحت طرف كلوتها حتى كشف عن شفريها كانا متوردين كالزهرة وحليبها يغسلهما تعرقا وعرفت انها وصلت الى قمة الذروة قربت شفتي من فتحة كسها واخذت اداعبه بلسانى اي، اطلقت اهة طويلة فزادت من انتفاض غرائزىوانهلت على كسهالحسا ومصا ودفعت بلسانى بداخله تارة ثم تحسسه باصابع وهي تصرخ وتتأوه ورآيتها تقبض على نهديها بيداها وتفركهما بشدة ولكنها انتفضت فجأة من فوق المكتب وركضت الى الطابق السفلي لم اعرف ما الذي حدث هل جاء احد هل سمعت قرع الجرس ماذا سافعل بزبى ده المنتصب كالصوان لم يطل بى التفكير فسرعان ما وجدت نفسى اهبط الدرج بسرعة واتوجه الى غرفتها لكنها لم تكن هناك بحثت عنها في كل الغرف فلم اجدها واخذت انادي عليها فلم ترد ولما عديت من امام الحمام سمعتها تجهش بالبكاء كان الباب مفتوحا فدفعته ودخلت ورآيتها تجلس على كرسي المرحاض ممسكة برأسها وتبكي اقتربت منها حتى كاد زبى يلامس وجهها؟ مالك جريتى من ليه؟، سألتها رفعت رأسها وقالت : لقد استعجلنافقلت لا بتاتا احنا كبار وعارقين ايه اللى بنعمله بالضبط قربت وسطى منها اكثر حتى كان زبى يلامس وجهها فادركت مقصدىمدت يدها الى بنطالى وفتحته وهي تنظر الى عيونىومدت يدها الى الداخل ولامست قضيبى فتأوهت بشدة اخرجت قضيبى من مخبأه وقربته من فمها فتحت شفتيها واخذت تداعبه ثم اخرجت لسانها واخذت تمص القضيب من رأسه حتى الخصيتين فكنت اتاوه: اه، اه، اه. جوا، دخليه جوا، كمان، كمان كمــــان. واولجت القضيب حتى ابتلعته كله في فمها، وصرت اخرجه وادخله وازيد من الوتيرة حتى شعرت به يغلي كان حليبى الساخن يجري في ماسورة شرجه وصرخت بها: عايز انزلهم عايز اكبهم فلم تأبه لصراخى بل تمسكت بقضيبى حتى سكب كل حليبه في فمها واخذت تلعقه وتمسح كل نقطة عليه حتى اعادته نظيفا ثم وقفت امامه نزعت كل ما عليها من ثياب وقالت: الآن تعال بقى ودوقنى طعم النيك انت ولعتنى باعدت بين فخذيها طوقت رقبتى بيديها وقفزت في حضنى فاندفع قضيبى داخلهاوصارت تتحرك فوقه تصعد الى اعلى وتهبط وانا اصرخ واتأوه فيختلط صراخى بصراخها: نيك، نيك، نيكنـــــــــــني، كانت تصرخ باعلى صوتها، فارد: ايه هانيكك وانيكك من زمان وانا عايز انيكك، وكنت اتوغل بزبى لاعماق اعماق كسها عميقا في داخلها بعد ان انهى توريكها وسكب حليبه في فرجها نزلت عنه وادارت ظهرها له، فرأى القمر في طلعته، فلقتاها يا مااحلى تكويرتهما ملمسهما ناعم مثل الحرير وثقبها كان صغير دليلا على انه لم يفتح بعد قربت طيزها من قضيبى وسمعتها تقول: انا مجنونة من زمان نفسى اجرب في طيزى جاي ع بالي انى ادوقه للبغل بس الحيوان ما بيستاهل وقررت اعطيك انت هذا الشرف افتحني من طيزى ارجوك افتحني مسحت على يدى قليلا من البصاق ودهنت راس زبى وقربته من ثقبها اولجت طرف رأسه فصرخت:اي فسالتها ان كان قد وجعها فقالت ولو انه ألمها مش مهم كمل دفعت رأسه فاتاه صوتها اعلى: ايي ي وادركت انها قابلة للتوريك فدفعت قضيبى مرة واحدة وصرخت ايي فشختنى يامجرم وصرت اوركها ادفعه بداخلها ثم اخرجه وتدريجيا صارت تتحرك وتحرر القضيب في ثقبها وصار دخوله وخروجه سهلا فامسكتها من اطراف فخديها وشددتها الى قضيبى وصرت اوركها بشدة حتى اتاها ظهرها وركعت على الارض منهكة وواصلت الدفع بداخلها حتى جاء ظهرى وسكبت في ثقبها الحليب بعد ذلك غادرت الحمام وتركتها لتنظف نفسها وتستعد قبل مجئ الموظفين واخدت الاوراق ودهبت بعدو ان اتفقنا على الالتقاء غدا لكن فى منزلى لانى لن احضر للعمل غدا كدلك هى وستقضى طول اليوم معى
  4. كان يوماً كأي يوم كنت أجلس وحيداً في المنزل بعد أن خرج أهلي وإخوتي من البيت متوجهين إلى الساحل وكنت أنا سوف أقوم باللحاق بهم في اليوم التالي وكان الحر شديداً جداً فقمت وأشعلت جهاز التكييف في الغرفة وجلست أقرأ صفحات أحد المجلات وبينما أنا كذلك انطفأت الأنوار وجهاز التكييف وكل الأجهزة الكهربائية لقد انقطع التيار الكهربائي فقمت بإشعال بعض الشموع وجلست ولكن شدة الحر جعلني أنفر من البيت ولذلك أخذت كرسي وصعدت إلى سطح البناء وذلك لأجلس هناك حتى يعود التيار الكهربائي مرة أخرى صعدت إلى السطح وجلست وكانت معي المجلة ولكني نسيت الشمعة ولم أحضرها معي فتركت المجلة جانباً على الكرسي وقمت وبدأت أتجول في السطح وبينما أنا أسير بين جنبات السطح خيل لي أنني سمعت صوتاً ما، في البداية لم أميز هذا الصوت ولكني عندما اقتربت من مصدر الصوت وكان من غرفة المصعد في السطح ميزت الصوت وكان كأنه صوت أنين خافت فقلت في نفسي هل هي قطة دخلت إلى غرفة المصعد وعلقت ضمن الأجهزة أم أن هناك شيء آخر فاقتربت وأنا خائف من الغرفة ونظرت من طرف الباب لأجد خيال شخصين في الظلام وكان واضح أن أحدهما فتاة وذلك لأن خيال شعرها الطويل كان واضحاً فقلت في نفسي ماذا يفعل هؤلاء ومن هما وفجأة عاد التيار الكهربائي وميزت من في الغرفة إنها ابنة جيراننا منى ومعها شخص لا أعرفه ولكن الغريب أنني أعلم أن منى خجولة جداً وهي لا تكلم أحداً من الجيران، إنها تأكل زبه في فمها إنها تمص زبه وياه إنها تمص بقوة إنها على ما يبدو حارة جداً وبينما أنا أنظر لهما اختل توازني وسقطت على الباب الذي اندفع للداخل ثم لأسقط على الأرض في غرفة المصعد فانتبه الإثنان وقام الشاب بإخراج زبه من فم منى وتلون وجهه باللون الأحمر خجلاً أما منى فقد هرب الدم من عروقها ثم وقفت وقلت لهما ماذا تفعلان ؟ فقال الشاب وهو يتلعثم في كلامه : إني قد أخطأت وأرجوك أن تغفر لي وفي غضون ثانية كان يدفعني ويطرحني أرضاً ويهرب من غرفة المصعد ويترك منى مبهوتة ووحيدة ضمن غرفة المصعد . قمت بعد ذلك ووقفت ونظرت إلى منى وقلت لها : كنت أظنكِ خجولة ولكن … إنكِ على العكس تماماً فقالت لي وبصوتها رجاء مصحوب بخوف شديد : أرجوك لا تخبر أحداً بما جرى وسأظل مدينة لك بهذا الجميل طوال حياتي . فقلت لها وقد نظرت إلى بقعة كانت تغطي القسم الأمامي من ملابسها وبالتحديد أمام كسها : ما هذا البلل الموجود على ملابسك واقتربت منها ولمسته بيدي ثم قربته إلى أنفي وشممته وقلت لها : عصير كسك أليس كذلك ؟؟؟؟ . عندما سمعت مني هذا الكلام قالت لي وقد انفرجت أساريرها وابتسمت : هل تحت أن أمص لك زبك فأنا فنانة في المص ؟؟؟ فقلت لها : طبعاً وإلا أخبرت أهلك فقالت لي : سوف لن تخبر أهلي بعد أن أذيقك طعم مص الزب مني فأنا وبلا فخر أفضل فتاة تمص أزباب الشباب وهذا ليس رأي بل رأي كل من مصصت له زبه . فقلت لها : ما رأيك يا منى أن ننزل إلى الشقة عندي فليس في المنزل أحد وسوف نأخذ راحتنا هناك ؟ فقالت لي وهي تهز رأسها بالموافقة : رائع إنها فكرة رائعة هيا بنا . ونزلت أنا وهي إلى شقتي ودخلنا وما أن دخلنا حتى اقتربت مني وبدأت تمسد زبي من فوق البنطال بيدها وهي تقول لزبي : هيا يا أيها الزب الجميل قم من نومك سوف تدخل الآن في فم منى هيا أيعا الزب ثم ألصقت فمها بفمي وضممتها إلى صدري وبدأت ألعب بطيزها من فوق الملابس . لقد أراد زبي في هذه الأثناء أن يخترق ملابسي ويخرج ولقد أحست منى بهذا حيث شعرت به يكاد يخترق بنطالي وملابسها ليدخل بها وقالت لي حرام عليك اجعل زبك يتنفس وفكت لي أزرار البنطال وأخرجت زبي منه وصرخت بقوة وقالت لي : ياه كم زبك كبير إنه أطول وأثخن زب أراه في حياتي ثم نزلت وجلست على ركبتيها وأدخلت زبي في فمها لقد ابتلعته تماماً اممممم وبدأت بمصه وياه كم كانت رائعة فعلاً لقد كانت تمصه بطريقة عجيبة فكان لسانها يتحرك عليه ويفركه من أسفله اااااةةةةةة وكانت هي تلف رأسها يميناً ويساراً وزبي يتلوى في الداخل اااااااةةةةةةة ويصطدم بجدار فمها وكانت بين الحين والآخر تعض على زبي بأسنانها عضاً خفيفاً وأحيانا تشفط زبي كأنها تشرب عصير بشلمونة أو مصاصة اااااااااممممممم وكانت يدها تلعب لي ببيضاتي وتمرر اصبعها على الخط بين بيضاتي وطيزي ثم تدخل يدها في طيزي وتفركه وبين فترة وأخرى كانت تخرج زبي من فمها وتقبله من أعلى حتى أسفل وكانت تضع لسانها في فتحتة زبي من الأعلى وتفتحها وتدخل لسانها فيها . بعد ذلك قلت لها لقد جاء ظهري وسأنزل فقالت لي : خذ راحتك ففمي صندوق المني وفعلاً أفرغت وهي مازالت تمص وتمص زبي وما يخرج منه حتى ابتلعت كل المني الذي خرج مني واستمرت بالمص ولكني لم أستطيع المتابعة فسحبت زبي من فمها وقلت لها : لقد تعبت على مهل أرجوكِ دعيني أستريح . فقالت لي هيا سأدعك ترتاح قليلاً ثم استلقيت على السرير فقامت هي وخلعت جميع ملابسها ووقفت فوق رأسي حيث وضعت قدمها الأولى بجانب رأسي من اليمين والثانية بجانبه من اليسار فأصبحت كسها فوق رأسي مباشرة وقالت لي سأريك الآن شيئ لم تراه في حياتك وبدأت تفرك بظرها بيدها وتفرك ثدييها وتقوم بحركات عجيبة وأنا أنظر لكسها من الأسفل لقد كان منظراً رائعاً وعاد زبي وانتصب مرة أخرى فقالت لي سوف أمص لك زبك الآن بكسي وفعلاً أدخلت زبي في كسها وبدأت بعملية انقباضات وارتخاءات عجيبة اااااااةةة وكأنها تمص زبي وبدأت أنا بعملية إدخال وإخراج زبي من كسها بقوة ااااااااااااااححححححح ااااااااااااةةةة وبدأ ثدييها بالتموج مع حركة جسمي وجسمها واستمرينا على هذه الحالة حتى جاء ظهري فأفرغت مائي في داخل كسها اااااااااامممممممم وقالت ياله من مني حار لقد كان منيك رائع . بعد ذلك استلقيت أنا وهي على السرير ولكن بعكس بعضنا فكان زبي أمام وجهها وكسها أمام وجهي فأخذت زبي بيدها وقالت ياله من زب رائع فقلت لها : ليس أروع من كسك يا أجمل منى في هذا العالم ثم قبلتها من كسها فقبلتني من زبي المرتخي وما زلنا على هذا الحال لمدة طويلة حتى انتصب زبي من جديد فقالت بقي طيزي حيا أدخل زبك فيه وأدخلت زبي فيه ومازلت أخرجه وأدخله اااااااححححححححح ااااااااةةةةة حتى قزف زبري وأفرغت في طيزها فقالت لي لم يبقى أي مكان آخر تفرغ فيه منيك اااااااااااااااااااااااااااممممممم . بعد ذلك دخلنا أنا وهي الحمام لنغتسل وبدأت تفرك زبي بالصابونة وحتى انتصب من جديد فقلت لها : أنتِ فعلاً أستاذة في التعامل مع الزب فاستدارت فأدخلت زبي في طيزها وقلت لها آخر مرة اةةةةةةةةةة احححححححححح وفعلاً أنزلت مرة أخرى في طيزها . خرجنا من الحمام ثم لبست ملابسها وطبعت قبلة على شفتي وقالت لي : سوف لن أنسى هذا اليوم أبداً فقلت لها : منى أرجو أن يتكرر هذا اللقاء . فقالت لي وهي تبتسم : وهل تظن أنني سأتركك دون أن يدخل زبك في كسي مرات عديدة وابتسمت وخرجت وأغلقت الباب خلفها وده اميلى للبنات والمدمات
  5. يبلغ عمري الثلاثون ... بدأت القصة عندما كنت في السنة الثالثة بدراستي الجامعية حيث استقبلنا جارتنا التي تقيم في ألمانيا وبسبب ظروف تتعلّق بنا وبهم، فإنني لم أكن قد شاهدت جارتي منذ كنت في العاشرة من عمري.وعندما دخلت إلى بيتنا والتقيتها ، كانت ترتدي فستانا يكشف عن أعلى صدرها وعن ذراعيها بالكامل وتزيّن وجهها بطريقة مثيرة وفاتنة وبالطبع فقد احتضنتنا جميعا ، ولم أشعر في داخلي بأنني أحتضن جارتي، لأنني لم أكن أذكر حتى شكلها وقد كانت في الاربعون من العمر وهي مثيرة في حركاتها ودمها خفيف لديها ابنة تبلغ من العمر الآن حوالي 10سنوات ولم تنجب غيرها، وذلك لأن زوجها أصيب بحادث سير وأثر ذلك على قدراته جلست بعد السلام مع جارتي وأمي وأخواتي وبدأت جارتي بالاهتمام بي والتغزل بشكلي وأناقتي تقارن بين آخر مرة رأتني فيها وبين منظري الحالي، وكيف أنني كبرت وأصبحت رجل تتمناه كل فتاة، الخ من هذا الكلام استأذنت بعد فترة من الوقت لكي أذهب إلى غرفتي خاصة وأن الساعة قد وصلت إلى حوالي الحادية عشر مساء وكان لدي بعض التقارير التي يجب أن أعدها على الكومبيوتر ولكي نترك لها ولزوجها حرية النوم في الغرفة التي خصصت لهم مؤقتا، قبل أن ينتقلوا إلى شقة مفروشة وفق ما طلبوها بعد حوالي نص ساعة سمعت نقرا خفيفاً على الباب، قلت: تفضل، فتحت جارتي الباب، وكانت ترتدي ثوب نوم يظهر منه الشق العلوي من أثدائها وتظهر ذراعاها وساقاها إلى الركبة وتضع مكياجها قالت: هل تسمح لي بالدخول وقفت وفتحت يدي وقلت لها الغرفة غرفتك، ليش نحن كم جارة عزيزة عندنا ؟؟؟ وقفت بجواري امام الحاسبة وكان عطرها قد أثارني وهيجني فشعرت لأول مرة بشعور ذكر قد أهاجته أنثى فاتنة لا يستطيع أي شخص أن يحصل على مثلها وقد شعرت بأرتباك شديد وقد شعرت هي بأرتباكي فزادت من اقترابها وكنت أتنفس بقوة في نفس الوقت بطريقة جعلتها تتنفس هي ايضا بقوة و رفعت وجهها امامي وضمتني وقالت لم الارتباك واستمرت بضمي على رقبتها وكأنها تطلب مني أن أستمر وسكتت عن كلامها في ذات الوقت مددت يدي إلى ظهرها لأضمها إلي وبدأت هي ايضا تضمني إليها بقوة لا أعرف كم بقينا على هذه الحال ولكن ربما استمرينا عدة دقائق رفعت نفسي عنها وبقيت أمسكها بيدي كان وجهها قد تغير أحسست أن الدم قد ملأ وجنتيها لم تعد قادرة على الكلام مثل الاول و بقيت تمسكني بيديها و بدأت تتلمسني في خدودي أو في رقبتي وشعرت أنها تتنفس بصعوبة فسحبتها وجلسنا على طرف السرير فلم يكن في الغرفة ما يجلس عليه سوى الكرسي الذي أجلس عليه امام الكومبيوتر بقيت يدها في يدي سألتني عن أخباري وعن اموري تغزّلت في جسدي وقالت بأنني أنني أمتلك جسداً رياضياً وأن عضلاتي رائعة وضعت يدها على ذراعي وبقيت تتحسست العضلات وتضغط عليها وكنت أرتدي تي شيرت أرخيت يدي على حضنها كي تتحسس عضلات يدي على راحتها وهي تتكلم عن اعجابها بها فجأة جاءتني الجرأة وأمسكت بوجهها وأدرته لتنظر إلي وقلت لها إنتي رائعة الجمال فكأنها كانت تتنتظر هذه اللحظة فوضعت شفتي على خدها لاقبلها ولكنها حركت وجهها في اللحظة الأخيرة لتتلقى القبلة في حافة شفتها حتى أحسست بأنفاسها الزكية فأمسكت برأسي وضغطت عليه لكي أعيد القبلة ثانية وكأنها كانت في هذه المرة قد تعبت من اللف والدوران فأدارت وجهها لي وتلقت القبلة على شفتيها وظلت تضغط بيديها على وجهي كي لا أرفع فمي عن فمها ثم أبقيت شفتي تمصمص شفتيها ومددت طرف لساني داخل فمها ، وما أن شعرت به حتى شعرت بقوة هائلة تخرج من فمها لتسحب لساني إلى داخل فمها لتصمصه عندما انتهت هذه القبلة وقفت لتودعني كنت أشعر بحزن شديد وكأننا عاشقين على وشك الفراق ، و في الصباح كنت في المطبخ أحضر الشاي قبل أن أغادر إلى الجامعة عندما دخلت جارتي إلى المطبخ هي الأخرى لتحضّر قهوة زوجها كانت أمي وأخواتي ما زلن مستغرقين في النوم لأنهم في العطلة بينما كنت أداوم في الجامعة لأن لدي الاعدادات لنهائية للكورس الدراسي وكان والدي قد غادر إلى عمله قبل أكثر من ربع ساعة شعرت بجارتي خلفي وأنا أملأ أناء الشاي بالماء من الحنفية فوضعت يديها على عيني وقالت صباح الخير يا حلو أرخيت نفسي عليها وهي ما تزال تضع يديها على عيني شعرت بثدييها يتلقياني بحنان.رفعت يدها عن عيني ووضعتهما من تحت ذراعي وبدأت تفرك يدي بالماء الذي كان ما زال يتدفق من الحنفية حيث شعرت كأن كهربائا"قد اصابني كدت أن أفقد وعيي بين يدي جارتي وبدأت تقبلني في رقبتي قبلات خفيفة خلف أذني وهي تنفث فيها نفسها الحار وتقول اشتقت اليك كثيرا في هذه اللحظة أحسست بقضيبي وقد بدأ ينتصب بشكل لم يعد يكفيه الشورت الذي كنت أرتديه وكأنه يريد أن يمزقه ويخرج فأستدرت نحوها ونظرت إليها كانت تضحك وتنظر إلي نظرة أشتهاء جنسية فأمسكت وجهها بيدي المبللتين وقبلتها من شفتها قبلة طويلة ذابت فيها بين يدي وفي المساء عندما عدت من الجامعة أخبرتني أمي أن علي أن أذهب مع جارتي وزوجها لأن والدي قد وجد لهم شقة مفروشة وأعجبتهم ولكن زوج جارتي محرج بموعد هام مع أصدقاء لهم وصلوا من الخارج ولذا سيكون علي أن أذهب مع جارتي لاساعدها في تهيئة الشقة وأبقى معها إلى الليل لحين ساعة قدوم زوج جارتي كي لا تبقى لوحدها وكانت أمي تعرض علي الأمر وهي تخشى من أنني قد أتذمر وأعتذر بأن لدي مواعيد أو دراسة إلى آخره.وهي لا تعرف أنني لم أصدق متى سأصل الى الشقة لكي أكون وحدي معها، فكيف لو تحول الأمر إلى التأخر الى المساء ، ولم أكن أدري بأن ما يجري كان سيناريو أعدته جارتنا واصرت على زوجها لكي يتم الانتقال في يوم موعده مع اصدقائه بحجة ان بقائهم في دارنا طويلا سيولد الازعاج وانه لايمكن التأخر الى اليوم التالي ليتفرغ زوجها معها ذهبت مع جارتي وزوجها بتكسي إلى الشقة الجديدة وقمت بحمل الحقائب إلى داخل العمارة وطلبت من جارتي أن تصعد إلى الشقة لأتكفّل بباقي المهمة لوحدي كان هذا الوقت كافيا لجارتي لتغير ثوبها وعند دخلت الشقة وأنا أحمل الحقيبة الأخيرة وأقفلت الباب خلفي جاءتني وبدأت تمسح عرقي وقالت بأنه يبدو أننا أتعبناك وأن علي الاستراحة وبدأت بفك أزرار القميص الذي ألبسه كان الثوب الذي ترتديه يظهر ثدييها من فتحته ولأول مرة أستطيع أن أرى صدرها الرائع خاصة بعد أن أحنت ظهرها لتفك أزرار قميصي ورفعت عينيها إلي فوجدت عيوني تسرح في هذين الثديين المذهلين وفي نفس الوقت منتصبين لم يتهدلا وكأنهما ثديا فتاة في السادسة عشر من عمرها فمددت يدي لأمسك بثدييها من فوق الثوب وأمد وجهي إليها لنغيب في قبلة طويلة استغرقت عدة دقائق بدأناها عند الباب ونقلت جارتي أثناءها إلى حافة إحدى الكنبات في غرفة الضيوف التي يقع فيها الباب الرئيسي للشقة كانت خلالها يداي تعصر ثدييها بينما كانت يداها قد نزعت عني قميصي وبدأت تعبث في ظهري وتتلمسه بأناملها الرقيقة وكان ذلك قد بدأ يهيجني فجلست وأجلستها في حضني كان وجهها ينطق بالشبق الذي كان يملأها في تلك اللحظة وبدأت أتأمل منظرها وهي تمدّ يدها حول رقبتي وضعت يدي تحت رقبتها وأزحتها إلى الخلف فنامت على الكنبة وارتفعت رجلاها وفتحت أزار ثوبها من جهة الساقين فسقط الثوب عن فخذاها الممتلئين البيضاويين ورفعت الثوب إلى الأعلى حتى ظهر لباسها الداخلي الأبيض فمددت يدي من حافته كانت هائجة تتمرّغ بين يدي على الكنبة طلبت منها أن ترفع نفسها قليلا لكي أستطيع رفع الثوب من تحت طيزها ففعلت سحبت الثوب الخفيف لتصبح عارية الا من لباسها الداخلي فبدأت اشم وأمص رقبتها نزولا الى هضاب ثدييها وبدأت تحاول أن تمدّ يدها إلى قضيبي الذي أصبح كعمود من نار فتحاول أن تنزعني بنطروني لانها صبرها قد نفذ فقد كانت اصابعي تعبث بكسها الذي أمتلا بالبلل من ما أفرزه من سوائل الهياج وبدأت تتأوه وتقول أرجوك.أرجوك آآآآآآآآآآآآآه ه ه ه ه ه ه آآآخ آآآيه فمددت يدي أنزع بنطروني ولباسي بسرعة كانت هي تنزع لباسها بأطراف أصابعها وتدفعه لكي ينزل على فخذاها فسارعت لسحبه حتى انه قد بقي معلقا طرف احدى قدميها وبدأت أداعب بظر وشفري كسّها وأنزل بأصابعي لداخله فبدأت تتلوّى أماميسألتها ارتخت وقالت بصوت مثيييييييير:آآآآآآآه لم أعد أحتمل ارجوك وكانت يداها تعبثان بقضيبي وقالت أريده كله داخلي لاأريدك أن تبقي شيئا منه الا وهو بداخل كسي أريده أن يرويني عندها وبعد سماعي ذلك أحسست بالدم يغلي وبحرراتي ترتفع على الآخر وكانت هي قد بدأت ترتجف وتقول مزق كسي اشعرني برجولتك حتى لو أدميته فلا أريد أن يخرج مني الا وكسي ممزق وكانت تصيح، وتتأوّه بشكل عالي عند ذلك وضعت رأس قضيبي بين شفريها ودحسته بها ببطء صاحت بقوة آآآآآآه آآآآآآه آي آآآآآآآآآآآآ ي أأأأيه آآآآوه وسحبتني من ظهري ليدخل كله في أعماق مهبلها ورحمها وكأنه كان يخوض معركته في كسّها الحار المشتعل بالشهوة فبدأت ضرب رأسي بقبضة يديها ببطء وكأنها غير مصدقة أني قد أدخلته في كسها ثم بدأت بأيلاجه وسحبه بقوة وعنف وكان جسدها يرتفع وينخفض مع دقات قضيبي في كسها ثم قلت لها بأنني سأقذف خارج كسها لئلا تحمل فقالت مع أغلاق ساقاها على ظهري لا أريد قذفك في داخلي وأنا أتكفل بالباقي وبعد أن أحسست بأنها قد أغلقت علي ظهري بساقاها ويديها فلم اتحمل سوى قذفي دفقات منيي داخل مهبلها ورحمها حيث بدأت ترتعش مع كل دفقة من دفقات منيي وبعد أن شعرت أنها أرتاحت وانتهت من رعشاتها أرخيت نفسي لانام فوقها وأقبلها بعنف من فمها بينما كانت يدي تعتصران بهدوء ثدييها فيما كان قضيبي لايزال داخل كسها وساقاها على ظهري وقالت لن أتركك هذا اليوم حتى تمزق كسي وتدميه بقضيبك الرائع غفت أغفاءة لطيفة فيما كانت انفاسها هادئة حارة بعد أن أرتوت بقذفات منيي الحارة . وده اميلى للبنات والمدمات
  6. كانت الشراشف الناعمة ذات الرائحة الزكية تلفنا، لم تكن هناك رائحة أخرى غير رائحة كس تلك الفتاة المجهولة الهوية والإسم. سألتها كثيرا وأنا أنيك كسها عن اسمها لكنها رفضت، قلت لها إنني أريد أن أهمس اسمك عندما أقذف منيي كله في كسك لكنها رفضت رفضا شديدا. طلبت مني أن أتعهد بأن لا أسألها عن إسمهاففعلت ذلك طائعا حتى لا أخسرها في تلك اللحظة التي كان جسدانا ملتصقين بحرارة وحب وشوق . فكرت أن أسألها مالذي جعلها تتصل برقم هاتفي وهل كانت تعرفني قبل الاتصال أم لا. لكني غيرت رأيي لأنها لا تريد أسئلة كل ماكنت تريده هو الجنس والجنس الشهي من اثنين متعطشين لبعضهما الآخر.بعد أن قذفت كل ما كان فيي من مني سألتني إن كنت أريد كأسا من الويسكي فأجبتها لا. قالت ألا تشرب فقلت لها لا. قالت بلهجة متهكمة غريبة أنك لا تشرب وأنت الذي تتغنى في كتاباتك بالنبيذ والسكر. فاجأتني بتلك المعلومة، إذن لا بد أنك تعرفيني وإلا كيف تسنى لك أن تعرفي بأنني أكتب أولا وكيف عرفت بأنني أستخدم تلك المفردات في كتباباتي. لكنها لم تجب. قامت من على السرير ورأيت جسدها الذي صقله الخالق بصورة عجيبة وغريبة. الجسد الذي يتمناه الإنسان في حياته ومماته وما بعدهما.تحركت من على السرير وتوجهت للحمام وأنا لا أشعر بالارتياح في داخلي بوجودي مع فتاة رائعة الجمال في مكان غريب وهي تعرفني وأنا لا أعرفها. إذن هي لم تدير قرص الهاتف خطأ بل كانت تقصدني أنا بالتحديد. انتهيت من الحمام وعدت إلى الغرفة لا رتدي ملابسي وإذا بها خلفي تسألني عما أفعله فقلت لها إنني أرتدي ملابسي لكي أذهب إلى البيت. لكنها أمسكت بثيابي وألقت بهم في أحد أركان الغرفة وطوقت عنقي بيديها وقربت شفاتها مني التي وكانت تفوح رائحة عصير الفروالة الذي تناولته في المطبخ. قبلتني قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياتي وهي تداعب بفخذيها عضوي التناسلي. ثم مدت يدها ولمسته وسألتني ماذا به هل هو زعلان أيضا فلماذا لا يريد الانتصاب قلت لها لأنه يريد المغادرة . صحيح وجودي معك هنا كالحلم الجميل الذي لا أريده أن ينتهي ولكن أنا لا أعرف عنك شيئا حتى اسمك. قالت دعك من الأسماء فإنها لا تعني شيئا البتة. اغتنم من هذه اللحظات ما تقدر عليه فلعلها لا تعوض. تركتني واقفا ونامت على السرير وهي تنظر بعينهيا الحلوتين نظرات كلها إغراء بينهما وقفت أنا حائر بين الرحيل وبين تقبيل شفتيها ومص لسانها الذي أذابني لساعات طويلة قبل هذه اللحظة. قررت في لحظة أن أبقى معها. رفعت ساقيها ولحست كسها داعبته بلساني وأدخلت لساني داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامي وتفجر كل قطرة دم في عروقي وكان طعمه لذيذا أذهلني. كانت هي تتأوه وتطلب أن أمص كسها بعنف كانت تسحب شعري وفجأة سمعتها تنادي اسمي مرارا ومرارا. أدرتها على بطنها ورفعت رجليها إلى الأعلى قليلا ثم بدأت بتقبيل عنقها وكتفيها وظهرها إلى أن وصلت على ردفيها وعندما بدأت بتقيلهما ومداعبتهما بلساني وشفايفي كانت تتأوه وتتولى كالأفعى . طلبت مني في تلك اللحظة أن ادخل عضوي في كسها ففعلت ذلك ببطء لكنها كانت تقول وهي تتأوه أدخله كله أعطني إياه كله إن كسي يلتهب شوقا إليه لكني تمهلت ولم أفعل ماكنت تريد في تلك اللحظة. نكتها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة وكنا نحن الاثنين نتأوه ونتلذذ بهذا النيك الذي جعل جسدينا وكأنها مبتلين بمطر بينهما هو عرق فقط. أخرجت عضوي من كسها وهي تقول لا لا لا أدخله، لكنني أدرتها فرأيت نهدين وحلمتين ما خلق **** مثلهما في البلاد، فانقضيت عليهما كما ينض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفروالة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها. أما النهدين فكانا بطعم الكثمرى التي كلما أكلت منها أردت المزيد. قبلت شفايفها ثم قربت عضوي من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها صارت تمصه وهي تنظر لي بعينين ناعستين حتى شعرت بأنني سأقذف مرة أخرى وعندما شعرت هي أيضا بأنني قد قربت من القذف قالت لا تكن أناني أنا أريد نصيبي أيضا من التمتع الكامل بهذه اللحظات فطلبت مني أن أدخله في كسها لكنها طلبت مني أن أنام على ظهري بينما هي فوقي تقوم وتجلس عليه حتى شعرنا نحن الاثنين بأننا سنقذف سويا، وهكذا فعلنا. قبلنا بعضنا بعدالقذف كثيرا وطويلا وقلت لها بهمس أن ألذ من نكت في حياتي وقالت وأنت أول من نكت في حياتي وعندما بادرتها للقول ولكن أنت لست ، وضعت يدها على شفتي لتسكتني وقالت أنا فقد عذريتي مع صديقة لي وليس مع أي رجل . سألتها مفجوعا هل هذا يعني أنك ستحملين ، فقالت لا أناأعتمد على حامي فلا تخف من أي شيء.استلقينا على السرير لدقائق ثم قلت لها أنا مضطر للذهاب ، فنظرت لي بنظرات زعل وغضب . قمت من على السرير وارتديت ملابسي بينما هي على السرير تنظر لي وتراقب كل حركة أقوم بها. وعندما انتهيت من ارتداء ملابسي سألتها إن كانت ستأتي الطابق الأرضي معي لكي تودعني. فقامت ببطء شديد من على السرير ووضعت يدها في يدي وهي تنزل معي على السلم عارية بشعرها الغجري ونهديها الراقصان على خطوات السلم.طلبت منها شيء أشربه فسحبتني معها إلى المطبخ وفتحت البراد وقالت اشرب ما تريد ، فأنا سادخل الحمام للحظة وأعود. شربت كأسا من عصير التفاح وأغلقت البراد وفكرت بالمغادرة مباشرة وهممت على فعل ذلك فعلا، لكني توقفت قليلا فليس من الأصول أن أخرج من دون أن أودعها. فكرت بأنني قد نكتها مرتين خلال سويعات قليلة ، فلماذا سأودعها، خاصة بما أنني لا أعرفها. خرجت من الحمام وقد سرحت شعرها ووضعت شيء من المكياج على وجنتيها وشيء من الروج على شفتيها . سألتني خلاص ستمشي وتتركني وحيدة هنا؟ قلت لها يجب أن أذهب وأعتقد بأنه يجب أن تذهبي لبيتكم أنت أيضا فهل يعقل أن تبقي في بيت أختك كل هذا الوقت؟ نظرت لي بعينين تتوسلاني أن أبقى فأبعدت عيوني عنها حتى لا أتأثر بنظراتها وأغير قراري بالذهاب. قالت لي قبلني قبل أن تذهب قبلة طويلة كالتي قبلتك إياها في غرفة النوم. جلست هي على حافة طاولة الطعام في المطبخ بينما وقفت أنا متهيئا لتقبيلها فباعدت بين فخذيها ثم حوطت بهما على خصري، بدأت بتقبيلها ومص شفايفها ومداعبة لسانها الطري والحلو. كان ريقها مسكرا أفضل من أفخر أنواع النبيذ وأشهى من أفضل أنواع الويسكي ، لا البلو ليبل ولا الرويال سالوت ، إنه ريق هذه الفتاة المجهولة. أبعدتني عنها قليلا بيديها وقالت أريد أن أقول لك شيئاأرجو أن تسمعه جيدا. عرفت إمرأة كانت تتواعد مع شاب عادي وكانت هي ثرية وزوجها مسؤول كبير جدا في الجيش ، فكانت تتواعد معه في القاهرة في شقتها المفروشة ، كل ما بين شهرين تتصل به وتقول له إنها ذاهبة إلى القاهرة وأنها حجزت له معها، إن بإمكانه أن يأخذ التذكرة من أحد المكاتب السياحية في أحد شوارع الرياض الرئيسية. واستمر هذا الحال سنتين تقريباوكان خلال تلك السنتين أن يعرف اسمها أو عنوانها أو رقم تلفونها لكنه لم ينجح وعندما كان يسألها كانت ترفض وكانت تقول له إنه في اللحظة التي تقول له من هي أو زوجة من أو عندما يعرف هو ذلك بطربقته الخاصة ، فإنها لن تكون معه بعد ذلك فألافضل أن نبقى هكذا لكن ذلك الشاب استمر في محاولاته . لقدكان ذلك الشاب عاديا جدا لكنه كان وسيما وكان يشبعها جنسيا خاصة مع مشاغل زوجها في الجيش. كانت تغدق عليه من الهدايا والأموال النقدية ما يجعلها لا يفكر في غيرها أبدا. وبعد فترة زمنية وعن طريق الصدفة التي لا داعي لذكرها هنا عرف اسم زوجها ورقم هاتفه في البيت. اتصل بالتلفون وردت عليه الشغالة فسأل عن صاحب البيت فقالت له الشغالة أنه غير موجود في البلد بل أنه مسافر، ففكر بأنها فرصة سانحة لكي يلتقي عشيقته. فطلب من الشغالة أن يكلم المدام، عندما ردت المدام على التلفون كان هو في الجانب الآخر، كان فرحا ومبسوطا لانه أخير تمكن من معرفة هاتفها وشيء ما عنها، ولكنها عندما سمعت صوته على التلفون قالت له كلمة بسيطة ، قلت قبل سنتين لا تبحث عن اسمي أو رقم هاتفي والإ فأنك ستخسرني واقفلت السماعة في وجهه وبعد أقل من يومين ألغي ذلك الرقم ووضع رقم جديد في قصرها الصغير ولم يريا بعضهما بعد ذلك. فتنهد مناحي بأسى وحيرة وسأل الفتاة المجهولة وماذا تريدين أن تقولي بالضبط. فقالت له أنت لذيذ ووسيم وأنا معجبة بك منذ فترة طويلة بل كنت أراقبك بين فترات متباعدة. فلا تحاول أن تعرف اسمي أو اسم عائلتي حتى نستمتع بلحظات مثل هذه لأطول فترة ممكنة من حياتنا, فأنت الوحيد الذي سمحت له بهذه الفرصة فإذا كانت تعجبك لا تضيعها. عادت لتحوطه بساقيها وهي عارية جالسة على طاولة الطعام وقبلته طويلا طويلا حتى شعر بأن ما بين فخذه آخذ في التمدد يلامس كسها العاري. وضعت يديها على وجهه وهي تقبله وباعدت شفتهيا قليلا وهمست له هل تريد الذهاب الآن، لكنه لم يرد عليها وعاد يقبلها ويقبلها بينما مدت هي يدها لتداعب عضوه المتستر تحت الثياب.فتحت ازراره وعرته شيئا فشيئا من كل ثيابه قال لها لنذهب إلى السرير لكنها رفضت قالت له أريد هنا على طاولة الطعام بل أريدك أن تنيكني في كل ركن في البيت حتى أذكرك أينما جلست. مص نهديها ومص حلمتيها وهي ما تزال جالسة على حافة الطاولة، وهو واقف تمددت على الطاولة بنصف جسدها الأعلى بينما رجلها مثنيتين على الطاولة فطلبت منه أن يمص كسها وفعل ذلك بكل شهوة ولذة وشوق إلى الكس الذي أذاب خلايا دمه وجعله ينسى اين هو ولماذا هو هناك. مص الكس بكل عنف وكل مافيه يريدها، وقف وإذا بعضوه منتصب كله فأدخل الجزء الأمامي منه في كسها وهي تمد لها يدها فوضع اصبعها في فمه وصار يمصه فشعرت بأنه يريدها أن تمص عضوه فاستدارت وصارت تمص عضوه وتداعبه بلسانها بينما هو يداعي كسها ياصبعه وعندما شعر بأن كسها بدأ ينزل سائله الحار والذي نم عن استعداد ذلك الكس للنيك أدارها وجعلها على ساعديها وعلى ركبتيها فرأى طيزها وكسها بارزين فوضع اصبعه على فتحة طيزها وصار يداعبه بعد أن بلل اصبعه بريقه وصار يدخله شيئا فشيئا وهي تتألم وتتأوه ثم قرب عضوه الى تلك الفتحة التي رآها في تلك اللحظة فكرة شهية وفعلا بدأ يدخله بصعوبة وهي تصرخ وتشد على الطاولة بكلتي يديها. صار يدخله ويخرجه حتى شعر بأنه شبع من طيزها فكر بذلك المسكين الذي يلتهب شوقا لعضوه فأخرجه من طيزها ووضعه في كسها فأحس أنها فرحت وأن كسها استقبله بشوق ولهفة وكأنه لم ينتاك منذ زمن. ناكها بعض الشيء على الطاولة حسب رغبتها ثم حملها وعضوه في كسها ووضعها ارض الصالون وصار ينيك كسها متلذذين هما الاثنين بكل لحظة. تأوهت كثيرا وطويلا وعلا صوتها حتى شعر بأن هذا النيك هو مايرضيها ثم أنزلا منيهما سويا وبقيا يحضنان بعضهما طويلا. قبل أن يغادر وعدته بالاتصال به في وقت ما قبلها وخرج.
  7. امراه هايجه اخ علي الكس وسنينه . اه لو امراه امتلكت كس رهيب باحاسيسه . اه علي الكس لو كانت خصائصه جنسيه بحته . هناك سيدات احاسيس كسها رهيبه . هناك سيدات لو سلمت علي حد وضغط علي ايدها شويه تفرز من تحت . هناك اكساس لو مشيت بالحر واحتكت فخادها مع كسها بتفرز وتجيب وتهيج . هناك سيدات بالنظر بتفرز . بالسمع او بمشاهده موقف غرامي بفلم تحس ان كسها بيفتح ويقفل وتحس ان شفرات كسها بتشد وناشفه . اخ واخ من الاكساس دي تعبانه محتاجه, مكبوته ,ملتهبه, طمانه وتريد حد يرويها. الكس الظمان بيبحث دائما عن احد يرويه ولا يرتوي الا لما رجل يمسكه ويمتعه ويفرز بداخله المني وهذا هو اكسير الحياه للكس .المني ماء الكس السخن. جارتنا الست نجوي . سمراء البشره . متزوجه من الاستاذ سيد . الاستاذ سيد رجل مكافح موظف حكومي يجري وراء لقمه العيش ويعمل ليل نهار . يرجع اخر الليل وينام علي ظهره ويشخر من التعب حيث يعمل اكثر من 14 ساعه باليوم . بنفس الوقت صحته وجسمه علي قده .يعني لا بيهشش ولابينش وعاوزله بالمره 10 حبات فيجرا علشان ينشط. الست نجوي ست من النوبه بس جسمها جسم راقصه . فيه ملمس ونعومه الثعبان . لو شفت الست نجوي لازم زوبرك يقف . لو شفتها لازم توريلك جزئ من اجزاء جسمها . كنت اراها دائما الجلوس بالصيف وفاتحه الشبك وتلبس قميص نوم ناري وتتفن باختيار قمصان النوم . واخ واخ من اسلحه المراه. كانت ست مولعه نار نار . كسها 24 ساعه مولع نار ومافي رجل مطافي بخرطوم ممكن يطفئ كسها الفظيع . كانت دائما تمشي بالشارع وهي تحب ان تستمع الي كلمات الحب والغزل . كانت دائما تحب ان تلبس البلوزات العريانه . وكانت مشيتها علي واحده ونص .واطياظها بالجونيلات الضيقه علي واحده ونص فرده لفوق والثانيه لاسفل . نجوي هانم كنت اراهاا دائما وهي تنادي علي بواب العماره الصعيدي بصوت رقيق اللي اول ما يسمع اسمه بصوتها بيتنفض من مكانه وبيجري اتوماتيكي علي باب شقتها . اخ **** يكون بعونك ياعوضين البواب .شاف اللي ماشفهوش حد . والمثل بيقول ماشاف لحمه شاف كس امه اتهبل . كانت نجوي مولعه نار تتمني رجل حقيقي بحياتها . بدل زوجها اللي لا بيهش ولا بينش اسما زوج بالاسم رجل مش علي قد ***انياتها . بالشهر مره ومابتكملش كمان . الرجل مكافح ومطحون بالشغل . لتوفير احتياجات البيت واحتياجات اولاده . اللي لا اعرف لحد الان ازاي خلفهم . كانت نجوي مشهوره بالحي عند البقال وعند الخضرواتي والجزار وخاصه عند حسن صاحب المكتبه والخرداوات . اللي دئما تقف تتكلم معاه داخل المحل بالساعات والراجل خلاص شرقان ونفسه يدخله بس منتظر رضا نجوه عنه . كان دائما يدخلها المحل خلف مكان مخفي بالمكتبه ويجلس بجانبها حتي اذا جاء الزبائن لا احد يراها . كانت نجوي تحب كلامه ولمساته . وكان حسن مايتوصاش ايده شغاله علي فخدها وكتفها وصدرها . وهي بتكون سايحه معه بس لا تجرؤ علي شئ. كانت دائما بتقاوم . بس بداخلها الهيجان بداخلها الرغبه بداخلها الشهوه كان كسها بينطر حممه بالكيلوت . وتذهب للبيت حتي تغير ملابسها الداخليه وتاخد دش وتنتظر زوجها . بيوم كانت نجوي عند حسن صاحب المكتبه واخد يلعب بيها بهيجان زاد وغوط بجسمها لدرجه انه مسك كسها لقاه خلاص شوربه حاول معها الرجل دعكها دعكه منيله خافت وجريت علي بيتها . وصل زوجها من الشغل اخد دش واكل العشاء وجلست جنبه بالسرير لعل وعسا يجبر بخاطرها وخاطر كسها . ولكن فجاه الرجل شخر وراح بالنوم . نجوي هاجت اكتر واكتر . وبقت من الشباك للتلفزيون . مش قادره عايجه كسها بيناديها .كسها بيفتح ويقفل والافرازات بتشر . حاولت تهداه كسها بايدها ولكن هيهات لم تعرف فكسها كس مجنون رهيب فظيع . لم تستحمل وكانت الساعه الحاديه عشر . نزلت للشارع وذهبت للمكتبه وهناك لم تجد حسن ولكنها وجدت واحد تاني اتجننت اكتر وكانت ليله فظيعه . كانت تلبس بلوزه وجونيله بسيطه وشبشب . وماسها بايدها مفتاح الشقه تلفه بعصبيه بايدها . واخيرا ظهر امل وحضر حسن . وصرف الصبي . وجلست نجوي لحالها بالمكان المعتاد وكانت خلاص مستلمه لاي شئ. المهم تستريح وخلاص . زوبر وحبوانت منويه هو علاجها .ده الروشته بتاعتها. خلاص طلبت زوبر حقيقي غير اللي نايم فوق . احس حسن بنجوي. كان الجو بالخارج هادئ . قفل نور المكتبه الخارجي وقفل باب المكتبه واخدها بغرفه المكتبه العليا وهي لم تقل شئ . مشيت معه كالحمل الوديع . حسن احس برغبتها واشتياقها . مسكها ولفها وحضنها من الخلف نجوي راحت فيها وضغطت بطيها للخلف علي زوبره . وحطت ايدها علي زوبره من فوق البنطلون وكان شادد . احست نجوي برغبه فظيعه احست نجوي انها اسيره زوبر حسن . حسن هاج وهاج . كان ظوبر اطول من حجمه الطبيعي نظرا للنشوه . نجوي جسمها ناعم جدا جدا .وكانت بتفرز خيوط بيضاء من كسها. حسن لما حس بكده هاج وهاج . من غير بوس ولا شئ. هي كانت مؤهله للنيك . كان كسها لا يصب . قالت يالا بئي ريحني ريحني انا تعبانه . حسن سمع كده هاج اكتر .رفع الجونيله ونزل الكيلوت المبلول . ودفعت طيظها للخلف . وكان كسها نازل لاسفل وكله خيوط وحمم راحت وراحت .مسك كسها من الخلف ووضع صباعه فيها ماتت من الحركه ونزلت . طلع زوبره وركبه بكسها من الخلف وهي بتدفع كسها وطيظها للخلف ولصقت نفسها بزوبر حسن كانها لم تتناك من قبل . كان الاتنان متل الكلب والكلبه عاشق ومعشوق . كان منظر رهيب رهيب . وهو لافف يده حول صدرها وماسك بزازها الكبيرتين بقوه وهو متل المكوك من الخلف رايح جاي . منظر ممتع وهي كانت كانثي الاسد البؤه فقط راسها مايله للامان تتاوه وتنتشي . وتقول له كمان كمان . اديني اكتر . اخبط جامد . استني استني ماتجبش دلوقتي . كان كسها مع كل خبطه ينزف وكانت بيضات حسن بتخبط بخرم طيظها من الخلف وهي بتقوله ياعيني علي بيضاتك اموت ببيضاتك . اخبط اكتر اكتر . وفجاه صرخت صرخه نزل منها كميه خيوط رهيبه . كانت الخيوط بتنزل مع كل خبطه او دفعه زوبر بالكس واه واه . كان حسن رجل بالتلاتينات عفي . وكان بيعرف بالنيك ومسكها خلص عليها .وضع فرشه علي الارض ونامت علي ظهرها . ورفع رجلها علي كتفه ووضع زوبره بكسها من الاسفل وهي تقول حاسب حاسب بيوجع . حسن دفعه للداخل وهي شهقت ووصل راس زوبر حسن لداخل جدار الرحم من الداخل وكانتكل خبطه راس بالداخل بتعمل عمايل رهيبه . كانت افرازاتها بتنزل متل سيل المطر . واخيرا تحرك الاتنان بقوه واخدا بالسرعه رايح جاي بسرعه رهيبه ونزل العرق من الاتنان ونام حسن علي نجوه وهي فشخه رجلها وكسها مليان المني وقالت له اروينياكتر ارويني كمان انا عطشانه وامتلا كسها بالحيوانات المنويه وظل الاتنان بهدا الوضع اكترمن نصف ساعه وبصت نجوي بالساع لاقيتها الواحده صباحا لبست الكيلوت وجريت علي بيتها منتعشه لقيت الاولاد نايمين وزوجها يشخر متل سيارات الامن المركزي .
  8. القصة محكية لى من صديق سأحكيها لكم كما حكاها لى كنت بطبيعة عملي أعمل في محل مبيعات في الرياض ومرة اتصلت علي وحدة وقالت لي انها تبي بعض الأغراض لمدرسة تعمل فيها معلمة وكان صوتها حلو مره وجلست اتكلم معاها عن الأشياء اللي عندي واستطردنا في الحديث عن أشياء كثيرة ما لها دخل في العمل ، وكانت تضحك معي ضحكات فاتنة وعرفتني بنفسها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار قالت لي اسمها مها وكانت عايزة ترسل سواقها يشيل الاغراض لكن أسرت عليها تيجي هي وبالفعل جات عندي وشفتها بصراحة كان عليها جسم خيالي كانت لابسة عباية مخصرة والصدر بارز والمكوة بعد فاتنة وأنا صراحة صرت اكلمها وأنا عيني مرة على نهودها ومرة على مكوتها ومره في عيونها اللي تاخذ العقل المهم أنها اشترت من عندي أغراض ولكن اتصالاتها ما انقطعت مني عطيتها كرتي وصارت تكلمني على جوالي وصرنا نمزح مع بعض وراحت الرسميات اللي بيننا وقالت لي إن عمرها 24سنة يعني نفس عمري بالضبط. إلي مره جاءتني وقالت لي إن فيه مكتب خدمات عامة تبي تستلم شغالة من عندهم وعطتني الكروكي وقلت لها انا اعرف المكان هذا .. قالت لي وايه رايك تيجي معي تدلني فين مكانه قلت خلاص فوقها وأنا ما صدقت ورحت استأذنت من المدير قلت له باروح المستشفى واروح اركب معاها في السيارة وكان معاها سواق مطيع يسمع الكلام جيت باركب قدام قالت لي على فين ... تعال هنا جنبي ورا وكانت السيارة جمس وركبت معاها بالخلف وقلت للسواق أطلع على طول لما أقولك لف المهم كانت مها تكلمني عن المشاكل اللي تواجهها في المدرسة وتمسك يدي تقلبها وتلمسها أنا ماقدرت أتمالك نفسي وبدا زبي يقوم اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار بعدين شليت غطوتها وكانت حلوه مرررره طبعا القزاز حق السيارة مكتم يعني ما فيه أي واحد يقدر يشوفنا المهم قلت لها السواق يشوفنا قالت لي ما عليك تراه متعود على كذا عاد السواق استلم طريق الشرقية وانا ومها ورا ورا مره في آخر الجمس نزلت العباة وكانت لابسة بنظلون جنز وتي شيرت جلست المس نهودها من فوق التي شيرت وكانت عليها نهود ضخمه وحلوه متناسقة مره حسيت ان زبي وقتها مو من جسمي حسيت انه طلع من قوة انتصابه وفسخت مها التي شيرت صار نصف جسمها العلوي عاري صرت امص نهودها وكان عليها حلمة النهد شكلها حلو مره بارزه كنه كرز حتى في اللون بعدين قامت هي وفسخت ملابسي وصرت زي ما خلقني ربي وانا وهيه في آخر مرتبه من الجمس نزلت على زبي واعجبها زبي مره لأنه كان منتصب ومنتفخ واعجبها حجمه مرررره وقعدت تمصه تمصه بلهفه صدق اما مها بنت جنسية وشكلها مدربه وتمارس الجنس دايم قمت انا فسخت البنطلون الجنز حقها و الكلوت وصارت هيه تمص زبي بلهفه وانا الحس كسها كل واحد عند عضو الثاني وانا الحس لها كانت تصارخ بقوه كل هذا الكلام واحنا ماشين بالسياره ميب واقفه انا صراحه وصلت للذه وبديت انزل قلت يا مها بانزل المني قالت لي نزل انا استناه بسرعه وجالسه تمص زبي حتى نزلت في فمها وهي جالسه تمص تمص وتعصر زبي قلت لها يا مها سحبتي كل المني اللي فيني قالت لي لا باقي فيه مني بتنزله بعد شوي بس في مكوتي جلست ممكن خمس دقايق بعد ما فضيت وانا امصمص مها وابوسها في كل مكان في جسمها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ورجعت مها مره ثانية تمص زبي حتى انتصب مره ثانيه ولما قام زبي صح قامت هيه جلست عليه بس موعند زبي لا جلست على بطني وانا المس نهودها واحس بحرارة مثل نار في بطني حرارة كسها بعدين رجعت شوي شوي حتى صار زبي بين مكوتها وصارت تمسك زبي تفرشه على مكوتها وانا لا أزال احس بحرارة كسها اللي يزيدني لهفه رفعتها من فوق زبي ولفيت زبي تجاه بطني وخليتها تجلس عليه يعني صار السطح السفلي لزبي متجه لكسها اتمنى أن المعلومة وصلت يعني زبي ما دخل كسها صارت تفرش كسها على زبي تروح وتجي عليه واحس بحرارة كسها كانت حرارته عاليه مرة جلست تفرش كسها على زبي وانا المس نهودها وهيه تصارخ المهم وهيه تفرش كسها بزبي خذيت اصبعي وادخله في مكوتها من ورا وهيه تصارخ بصوت عالي مره وبعدين رفعتها بسرعه ونزلتها على زبي بسرعه ودخل زبي في مكوتها بشويش وبهدوء جلست ممكن دقيقه كاملة حتى دخل كله دخلت أول شي راس زبي بعدين قامت هيه تلعب بمكوتها يمين يسار حتى دخل زبي في مكوتها بدون ما تحس ولما دخل زبي في مكوتها حسيت اني خشيت كلي كان عليها مكوة كبيرة وحلوه مره جلست أدخل زبي واخرج نصه بشويش حتى اعجبها الوضع وصار يطلع صوت النيك صوت زبي وهو يدخل ويخرج من مكوتها وحطيت يدي الثانيه على كسها اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار جلست أفرك لها كسها والبظر حقها كان منتصب بقوه وافركه لها بسرعه وزبي في مكوتها لمدة 20 دقيقة حتى وصلت لمرحلة الهيجان وقامت تصارخ بقوه وتقول أه أه أأأأأأأه أم أم أم ... وصارت تنزل على بطني وهي تصارخ بعدين قلت لها بانزل يا مها قالت لي نزل جوة مكوتي بعدين نزلت جوة مكوتها وأنا في قمة شهوتي ومتعتي وزبي كله داخل مكوتها و نزلت المني في مكوتها وانا أناظر فيها كان منظر ما أنساه طول عمري بعدين مها حلوه مرره مرره ..... يا حبني لها وده اميلى للبنات والمدمات
  9. مضت عدة أيام كالمعتاد وبالرغم من سروري بالكنز الذي إكتشفته إلا أن عيني عمرو كانتا لا تفصح عن شيء مطلقاً بل لم يلمح لي بشيء مطلقاً وكأن شيئاً بيننا لم يحدث . وهو ما أدخل كثيراً من الطمأنينة على نفسي ذات صباح وبعد خروج الأولاد مباشرة ناديت على عمرو وما هي إلا لحظات حتى صار أمامي قائلاً جملته الأثيرة هل من شيء يا سيدتي ؟ وبحركة خاطفه جذبته إلى داخل شقتي وأغلقت الباب وضممته إلى صدري وأنا أتحسس جسمه ذو العضلات المفتولة بيديي وأحاول تقبيله وعضه انتبهت بعد فترة مذعورة لأنه لم يبدي حراكاً البتة فسألته بعصبية . ويحك . ما بك ؟ هل من شيء ؟ أجابني بمنتهى البرود . ليس الأن يا سيدتي . سأكون تحت أمرك يا سيدتي يوم الأربعاء . صرخت دون وعي ماذا ! . ولماذا ؟ أجابني و بنفس البرود . تعلمين يا سيدتي بأن البرج كبير و هناك أعمال كثيرة علي القيام بها ويجب أن أحتفظ بنشاطي فهو لقمة عيشي وإلا سوف يتم طردي ! سألته بغضب . ويحك ومن حدد يوم الأربعاء ؟ أنا أريدك الأن . أجابني وهو محتفظ بنفس البرود . عفواً سيدتي . أنا أشتهيكي في كل وقت ولكني لست قادراً على إمتاعك الأن . ويوم الأربعاء سيقوم جمال ببعض أعمالي لا أدري كيف استطعت أن أدفعه خارج الشقة وأصفق الباب خلفه بعنف ونزلت على الأرض أنتحب فقد كنت أشعر برغبة جامحة للنيك كما أني شعرت بإهانة بالغة وكأنها طعنة غير متوقعه من هذا البغل العنيد المسمى عمرو . وخلال اليوم و اليومين التاليين كان عمرو يلبي النداء عند الطلب لإحضار أي شيء دون أن يظهر عليه أي شيء . بل حتى أنه لم يأبه مطلقا لنظراتي الغاضبة وذات صباح و بعد خروج زوجي و الأولاد بساعة تقريباً دق جرس الباب فقمت من النوم متثاقلة لظني أنها إحدى الجارات وما أن فتحت الباب حتى وجدت عمرو أمامي يقول . صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟ لبثت برهة وأنا أحاول أن أفهم . إلا أنه لم يترك لي مجالاً للتفكير . فقد حملني بين ذراعيه وأغلق الباب و عصرني على صدره وتحركت أنامله بعنف على أنحاء جسدي ووصل بي إلى غرفة نومي ووضعني برفق على السرير وجلس جواري ويده على كسي الذي بدأ يختلج كلما دعكت أصابعه بظري وبدأ في مص شفتي و حلمة نهدي ولا أدري كيف استطاع نزع قطع ملابسي دون شعوري ودون أن يتوقف عن شيء من حركاته إلى أن سحبني تجاهه وقام بلحس كسي و عضه بلطف ومص بظري مما أفقدني وعيي عندها قام بخلع ملابسه كعادته بمنتهى البطء وحملني من على السرير ووضعني على الأرض وأنحنى فوقي بحيث كان فمه على كسي وذكره في فمي وبدأت أمص ذكره بشغف كأني *** رضيع إلى أن إنتصب و تشنج عندها قام من فوقي ورفع ساقاي على كتفيه وبدأ في إدخال ذكره قليلا بعد قليل إلى أن أدخل معظمه ثم سحبه للخارج وأنا تحته أضمه بيدي و ساقاي ثم عاود إدخاله مرة أخرى وفي كل مره يهم بسحبه أتشبث فيه إلى أن أدخله كله إلى كسي وأنا أكاد أكون معلقه فيه من شدة تشبثي به وبدأ في الهز العنيف وهو يمص حلماتي في نفس الوقت . وكلما رأى تراخي أعضائي أو حركاتي يقوم بسحب ذكره إلى خارج كسي بحركة سريعة مما يصيبني بما يشبه الجنون حيث أصرخ وأضرب مستجديه سرعة إدخاله قبل أن تطير نشوتي إلى أن بدأ جسمه في الإرتعاش وعلا زئيره وصب ماء حياته داخل رحمي لينقذ حياتي ويطفئ به نيران كسي المتأججة وبقي فترة فوقي إلى أن خرج ذكره من كسي وهو ما يزال منتصباً وإن فقد شموخه خرج عمرو من الحمام بعد دقائق ومازلت على الأرض ورفعت نظري إليه فوجدته عاريا يداه على وسطه كأنه فعلاً طرزان وقلت له بصوت خافت . أرجوك . أرجوك .. لا تخرج الأن وذهبت في إغفائه لذيذة لم يحرك عمرو ساكناً بل إقترب مني ونزل على جسدي المنهك تدليكاً و تكبيساًوفي كل حركه من حركاته كان ذكره يضرب في جسدي ومع كل ضربه من ذكره قفزه من قلبي مرت دقائق قبل أن أفيق حيث وجدته مكانه إلى جواري وذهبت إلى الحمام لتنظيف نفسي وتبريد كسي الذي أشعر به كأنه يحترق من قوة النيك . ثم دخلت إلى المطبخ و جهزت بعض الشاي وأحضرته إلى طرزاني حيث شرب كل منا بعض كوبه وبدأت أستجوبه عن سبب تخصيصه يوم الأربعاء ,هل يعرف نساء أخريات في البرج ؟ إلا أني لم أخرج منه بأية إجابة شافيه وكررنا العملية مرة أخرى وكالعادة لم يتركني إلا مكومة على الأرض منهوكة القوى . وبعد أن أرتدى ملابسه قال الجملة التي لا يحفظ غيرها . هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟ . ثم أردف وهو يبتسم موعدنا الأربعاء القادم ومضت عدة أشهر ويوم الأربعاء هو يوم لذتي القصوى حيث كان عمرو يأتي صباحاً لإعطائي جرعتي المقررة من النيك وهي مرتين كل أربعاء بل إني كنت أصر على أخذ حقوقي منه حتى عندما كانت تفاجئني دورتي الشهرية حيث كنت أقوم برضاعة و مص ذكره إلى أن ينزل منيه اللذيذ في فمي و على وجهي و صدري وأيضاً مرتين وعلمت ذات يوم أن عمرو قد غادر إلى قريته لأمر عائلي وكنت أسأل عنه يومياً وكلي خوف من عدم وصوله في اليوم المطلوب وده اميلى للبنات والمدمات
  10. صباح الأربعاء التالي وبعد خروج الأولاد وفي الموعد المحدد دق جرس الباب وكاد قلبي أن يخرج من صدري لشدة الفرح وأسرعت بفتح الباب وإذا بجمال أمامي وهو يقول .صباح الخير هل من خدمه يا سيدتي ؟ اليوم هو الأربعاء ؟ صعقت من المفاجأة وبادرته بالسؤال ماذا تقصد ؟ أين عمرو ؟ ألم يحضر ؟ أجابني أن عمرو لم يحضر بعد وقد يتغيب لمد شهر وأوصاني بأن أكون تحت أمرك صباح كل أربعاء . سألته مرة أخرى ماذا تقصد ؟ وهل قال لك عمرو شيء ؟ أجابني وهو يبتسم دون أن ينظر في عيني . نعم يا سيدتي . لقد أوصاني بمرتين صباح كل أربعاء إن رغبتِ فإني تحت تصرفك اليوم عقدت الدهشة لساني إلا أني أخبرت جمال بأن يعود من حيث أتى وسأناديه إن إحتجت إليه . وفعلا قفل جمال راجعا دون أن يحرك ساكنا . ويبدو فعلاً أن البرود من صفات هذه العائلة أغلقت بابي وجلست أفكر ترى ماذا قال عمرو لجمال . إن جمال يبدوا أنه يعرف كل شيء ترى من أيضاً يعرف ؟ وأمام رغبتي الملحة بدأت تساؤلاتي تتغير هل أستطيع أن أصبر إلى أن يأتي عمرو .؟ وإن لم يحضر عمرو ما العمل .. ؟ ترى هل جمال كعمرو ...؟ ترى هل لديه تلك القوه الهائلة .. ؟ وهل لديه ذكر بحجم ذكر عمرو .... ؟ وهل هو قادر على إمتاعي كعمرو ؟ ومرت دقائق كنت فيها أسائل نفسي فيما كانت شهوتي ودقات قلبي تتفجر إلى أن وجدت نفسي أنادي على جمال بجهاز النداء الداخلي وماهي إلا لحظات حتى كان داخل الشقة لقد كان الأمر محرجاً لكلينا إذ كيف نبدأ . وأمام صمته الرهيب أخذت زمام المبادرة وسألته بتردد خوفا من أن تجرحني إجابته ماذا قال لك عمرو عني . ؟ أجابني . كما أخبرتك يا سيدتي كل شيء مرتين صباح كل أربعاء .قالها وهو يشير إلى الأرض وعلى نفس المكان الذي تعودت أن ينيكني فيه عمرو عاودت سؤاله وهل أنت مثله وهل أنت قادر على القيام بنفس العمل ؟ أجابني ببرود ولكن أيضاً بثقة . يا سيدتي هناك فرق من شخص لأخر لكني أضمن رضاك التام . عندها قلت بنبرة المختبر حسناً دعنا نرى ما عندك ؟وكتمت ضحكتي عندما رأيته يقف في نفس مكان عمرو بل ويخلع ملابسه بنفس الطريقة و البطء المعروف عنه وكانت عيني تلاحقه وهو يخلع ملابسه أمامي وما أن أنزل سرواله حتى قلت بإستهجان وأنا أنظر لذكره النائم . يبدو أن الفرق كبير بينك و بين عمرو فقال مبتسماً لا تستعجلي في الحكم يا سيدتي . تقدمت إليه وقبضت على ذكره وسحبته خلفي إلى غرفة النوم وما أن وصلناها حتى بدأت في خلع ملابسي وجلست على السرير ونظرت إلى ذكر جمال فإذا به قد إنتصب طولاً يقترب من طول ذكر عمرو إلا أنه أقل حجما منه . ولاحظ جمال نظرتي الراضية عن ذكره فقال أرجو أن يكون قد حاز على رضاك يا سيدتي ؟ أجبته و أنا ممسكة بذكره موجهة إياه إلى فمي شكلاً نعم ولكن لنرى كيف ستستخدمه ؟وبدأت في مص ذكره محاولة إدخال أكبر قدر منه في حلقي مداعبة رأسه بلساني إلى أن انتصب و تصلب فما كان من جمال إلا أن سحبه من فمي و مددني على السرير و ساقاي على الأرض وقام بلحس كسي ومص بظري ويداه تفرك حلمات نهدي ولسانه يدخل تجويف كسي باحثاً عن مكمن لذتي وبدأ جسدي في التشنج وصوتي في التهدج كلما أتى بأي حركه وكدت أغيب عن شعوري وهو لا يكف عما يفعل إلى أن صرخت فيه ويحك . ماذا تنتظر .؟ أدخله الأن .إلا أنه لم يجبني و أستمر في عمله دون توقف و أنا أرجوه و أستعطفه أن يدخل ذكره في كسي وبعدها يفعل ما يريد . واستجاب أخيرا حيث رفع ساقاي و هو واقف على الأرض وحك رأس ذكره على كسي وأدخل رأسه و بعضاً منه و أنا أستزيده وإذا به يدخل ما تبقى من ذكره دفعة واحدة إلى داخل كسي فصرخت صرخة أظن أن الشارع بكامله سمعها وبالرغم من ألمي الشديد إلا أني كنت متمسكة بذراعي جمال ساحبة إياه نحوي . وبقي برهة على هذا الوضع و ذكره بالكامل داخل كسي دون أن يتحرك إلى أن شعر بحركتي تحته فإذا به يسحبه للخارج دفعة واحدة فصرخت معترضة على ما فعل إلى أن أدخله مرة أخرى ثم بدأ في الدفع و الهز وبدأت معه و أجاوبه في حركاته جيئة وذهابا وفضلاً عن ذلك كان ذكره يتحرك في كسي وكأنه يبحث عن شيء ما فأنا أشعر أنه يدخل ويخرج ويدخل يميناً وشمالاً وكأنه يكتشف مكاناً جديداً وكأن جميع نواحي كسي تتعرف على هذا الذكر الشقي وبدأ جسدينا في الإرتعاش وكأننا في سبق محموم وبدأ في إنزال منيه في أبعد مكان من رحمي وأحسست بكميه وفيرة من ذلك السائل الساخن وهي تصب في جوفي محاولة إطفاء ما يمكن إطفائه من نيران التهيج و الشبق وبالرغم من أن جمال قد أنزل إلا أن حركته لم تتوقف بعد وأنا أرجوه أن يهدأ و يقف إلى أن نزل على صدري ولازال ذكره في كسي لم يرتخي بعد . ومنعته بكل ما تبقى لدى ما قوه من مص حلماتي أو عمل أي شيء مضت لحظات قبل أن يقوم من فوقي إلى الحمام حيث إغتسل وعاد وجلس بجوار السرير على الأرض . ومضت حوالي ربع الساعة قبل أن أقوم من غفوتي متعثرة الى الحمام حيث أفرغت ما صب في رحمي . وغسلت نفسي وعدت إلى غرفة النوم حيث جمال كان في إنتظاري كما كان يفعل عمرو تماماً وسألني جمال أن كان حاز على الرضا و القبول أم لا .؟ فأجبته سريعاً بنعم ولكنك مزقتني وكدت تقتلني وأسمعت الجيران صراخي وقبل أن أنهي كلامي أجابني بأن جميع الجارات نائمات الأن وأن ذكره لم يقتل أحداً من قبل .! وبالرغم من محاولاتي إستدراجه في الكلام إلا أنه ظل على برود أعصابه و إجاباته الغير شافيه واضطجعت على فخذه وشرعت في مداعبة ذكره بيدي تارة و بفمي تارة أخرى لأنظر إلى أي مدى يمكنني إدخاله في فمي ويداه تعبثان في نهداي ضماً وقرصاً . وسرعان ما أصبح الذكر جاهزاً للمرة الثانية . وبدأ في الإقتراب من كسي للقيام بلحسه إلا أني أخبرته بأني لست في حاجة لذلك حيث أن مص ذكره فقط قد هيجني بما فيه الكفاية . عندها قام جمال بحملي مرة أخرى إلى السرير ونومني على بطني و رفع عجزي و كأني ساجدة وبدأ في دعك ذكره في باب كسي مراراً وأحد أصابعه في إستي يبحث عن مدخل وأنا أحثه على إدخال ذكره بسرعة و بلطف كي لا يؤلمني . وفعلا بدأ في إدخال ذكره بحذر جزء بعد جزء إلى أن أحسست به كله في كسي عندها حاولت إمساك جمال وهو خلفي يدفع ذكره إلى نهايته داخلي . كما أحسست بإصبعه داخل إستي وبدأ في الهز داخلا و خارجا باحثا يميناً و شمالا وكلي خوف من أن يخرج هذا الذكر فجأة قبل أن ننتهي فتنتهي بخروجه حياتي ومع كل دخول أو خروج لذكره في كسي كان إصبعه يدخل و يخرج في إستي . واستمر جمال في عمله اللذيذ إلى أن بدأنا سباقنا المحموم نحو الرعشة الكبرى التي حدثت وهو مستلق على ظهري تماما وشعرت بسائله المنوي هذه المرة وهو يكاد يفور من الحرارة إلى درجه أنه لسعني في رحمي إلا أن إنهاكي و ثقل جسم جمال فوقي منعاني تماماً من الحركة وقام جمال كالمعتاد إلى الحمام حيث غسل نفسه و عاد و جلس إلى جوار السرير منتظراً قيامي إلى أن دخلت الحمام و غسلت نفسي وعدت إليه و أنا منهكة القوى تماما . حيث نومني جواره على الأرض وشرع في تدليكي و تكبيسي وهو جالس على مؤخرتي وشعرت بذكره مازال منتصباً على إليتي ثم قام عني فجأة لأقل من دقيقه وعاد مرة أخرى كما كان وشعرت بلزوجة وهو يلعب بإصبعه في إستي ثم باعد ما بين فخذاي وبدأ يحك ذكره في كسي وباب إستي . ولم أقوى من شدة التعب و الإنهاك وكذلك الشهوة على الحركة أو حتى السؤال عما ينوي فعله . ولم أشعر إلا ويده على فمي تتحسسه و تحاول غلقه و عندها شعرت برأس ذكره داخل إستي وحاولت الصراخ دون جدوى وحاولت رفعه من فوقي فإذا دفعي له يزيد من إدخال إيره في إستي مرت لحظات و أنا أتلوى تحته كأفعى مضطربة إلى أن شعرت أن ذكره بكامله داخلي عندها توقفت حركتانا وبدا لي أن الوضع يمكن أن يحتمل بالرغم من أنها المرة الأولي في حياتي . وفعلاً بدأت أشعر بلذة وإن صحبها كثير من الألم ويبدو أن المرة الأولى في كل شيء تكون مؤلمة و بدأت في التجاوب مع حركة جمال فوقي إلى أن شعرت برعشته وبدأ منيه يلسعني فعلاً و بطريقة لا تحتمل مما جعلني أستجمع قواي للنهوض من تحته حيث قمت مهرولة متعثرة إلى الحمام وما هي إلا لحظات حتى دخل جمال الحمام وقام بغسل نفسه جيداً وهو يسألني وأنا أعتصر أمعائي على كرسي الحمام إن كان قد قام بعمل مرضي أم لا ؟ كانت علامات الألم و الغضب ظاهرة على وجهي ولم أتكلم إلى أن خرج من الحمام وخرجت بعده بدقائق لأجده مرتديا ملابسه مستعدا للخروج . قائلاً لي . المعذرة يا سيدتي يبدو أني لم أعجبك .؟ ستكون المرة الأخيرة التي ترينني فيها ؟ أجبته . من قال ذلك أيها البغل الصغير . ولكنها المرة الأولى التي ينيكني فيها أحد في إستي سأكون في إنتظارك صباح كل يوم وسريعا ما أجابني . . موعدنا الأربعاء القادم هل من خدمة أخرى يا سيدتي ؟ ومرت خمسة أسابيع بعد ذلك وصباح كل أربعاء كان جمال يصل في موعده المحدد وبدلاً من المرتين زادت جرعتي إلى ثلاث مرات مرتين في كسي و مره في إستي وده اميلى للبنات والمدمات
  11. فكرة قصة حكالي اياها واحد صاحبي عن قصته مع خالة زوجته انا مانيش فاضي اكتبها والامور مغلقة معي ما عنديش قدرة عالى صناعة الحوار المطلوب القصة محاورها ما يلي : (س) متزوج من (ل) من خمسة سنوات وماجاهمش اولاد لغاية الان الا ان (ل) حامل في شهرها الاخير عشان (ل) بتعاني من مشاكل ما قبل الولادة قررت انها تسكن اواخر ايام حملها عند امها لما تولد عشان تعتني بيها (س)و(ل) يسكنون في نفس الحي الذي تسكن به خالة (ل) المطلقة ذات الخمسة وثلاثين سنة واسمها (ع) تتولى (ع) العناية ب(س) في منزله طيلة غياب زوجته عند امها ويتضمن ذلك مرافقته الى بيت اختها ام (س) للاطمئنان على بنت اختها ثم العودة سويا الى البيت وهي التي تقوم بالطبخ والغسل والكوي لزوج بنت اختها طيلة فترة غياب زوجته تتطور العلاقة بينهما خلال الشهرين الذي غابت به زوجته عن المنزل الى ان يشبعها نيكا بشكل يومي وبكل الاوضاع والمناسبات وكانها زوجته الاحتياطية ياللي عنده الوقت وبيعرف يكتب صح يكتب القصة وينشرها هنا لو سمحتوا واللي عاوز اي استشاره يراسلني عالخاص وانا جاهز للاستشارة الادبية تحياتي
  12. نداء الماضي ايام عشناها في العسل أيام من مذكرات أم مراهقة وابنها المراهق اليوم الاول اطلق القطار صفرته يعلن بدء رحلته الي الاسكندرية فانتفضت نجوي في مقعدها والتفتت الي ابنها تامر الذي جلس الي جوارها شاردا ، رسمت علي شفتيها ابتسامة رقيقة لم تخفي ما يجيش بصدرها من توتر وخوف ، القت رأسها علي ظهر المقعد العالي واغمضت معيناها وسرحت مع نفسها وذكريات الماضي ........... لم يخطر ببالي منذ تزوجت من يسري أنني سوف اعود الي الاسكندرية مرة اخري ، تركتها بعد حصولي علي ليسانس الاداب من جامعة الاسكندرية وعدت الي القاهرة حيث تقيم عائلتي ، تقدم يسري لخطبتي ، رفضته في البداية ، هناك رجل اخر في حياتي ، جون حبيبي لكنه قبطيا فلا يمكن ان يكون زوجا لي ، امام اصرار ابي قبلت الزواج من يسري علي مضض ، تمت الخطوبه بسرعه وتزوجت وسافرت الي الكويت حيث يعمل زوجي ، يسري صعيدي متزمت منعني من ارتداء المايوه ولبس الثياب الضيقة التي تبرز معالم الحسم وما به من مرتفعات ومنخفضات ، فرض علي الحجاب فزادت كراهيتي له ، بمرور الايام نسيت حون وبدأ قلبي يميل الي يسري ، كان بارعا في ممارسة الجنس ، اشبع جسدي المتأجج دائما فتعلقت به وعشقته ، انحبت منه تامر بعد تسعة شهور ولم انجب بعد ذلك ولا ادري ان كان العيب مني ام منه . شغلتني الحياة وعشت راضية مع يسري رغم تزمته الشديد وحرماني من كل مباهج الحياة وزينتها بعد حصول تامر علي الثانوية العامة ، وقبوله بجامعة الاسكندرية عدت معه الي القاهرة ليستكمل اوراق التحاقه ، نفس الجامعة الت تخرجت منها ، لعل ذلك كان سببا لن يعيدني يسري الي القاهرة ، كان لابد اسافر الي الاسكندرية مع تامر ، كنت متردده وحاسه برهبة فلم تطئها قدمي منذ منذ تزوجت من أكثر من ثمانية عشر عاما ، كنت قلقه وخايفه من الماضي فلم انسي بعد تجربتي المشينة وانني كنت فتاة لعوب لا يهمها الا متعتها ، خشيت أن يعيش تامر تجربتي عندما يجد نفسه بعيدا عن اهله وبلا رقيب او ناصح فينساق وراء شهواته ، مما دعاني أؤجل السفر أكثر من مرة لاقناعه بالالتحاق باجدي كليات جامعة القاهرة ولكن دون جدوي ، فشلت كل محاولاتي ، الولد شنبه نبت وصوته اخشن ، كبر بقي رجل ، راح تتلم حوله الفتايات ، ، قبل يدي اكثر من مرة وكاد يقبل قدمي لنسارع بالسفر ، نفسه يشوف اسكندرية وينزل الميه ، طبعا عشان يتفرج علي الفتايات والنساء وهن بالمايوهات المثيره ، التمست له العذر مراهق هايج عايز عايز ينيك ، درج مكتبه ممتلئ بمجلات السكس والصور العارية ، ملابسه الداخلية وانا باغسلها بتبقي غرقانه لبن ، كلما دخلت أوقظه من نومه ليذهب الي مدرسته يبدو قضيبه منتصبا من تحت ملابسه ، ملامح قضيبه بتقول عضوه الذكري كبير ، اثار دهشتي وفضولي ، حاولت في احدي المرات اتأكد ، حسست علي قضيبه بأيدي وهو نائم ، بدا لي كبيرا غليظا بشكل غير عادي فتملكني الهلع والخوف ودبت القشعريرة في جسمي فجأة تنبهت نجوي الي صوت تامر فخرجت من هواجسها و فتحت عيناها واعتدلت في مقعدها والتفت اليه وقد بدا عليها الارتباك ، بينما بادرها قائلا - أنت سرحانه في ايه ياماما رسمت علي شفتيها الكرزتين ابتسامة رقيقة حاولت ان تخفي بها ارتباكها و قالت - ابدا مش سرحانه قال في قلق - لسه كتير علي اسكندرية تنهدت وقالت وهي تعيد رأسها الي ظهر مقعدها - لسه اغمضت عيناها وعادت بذاكرتها الي الوراء عندما كانت طفلة صغيرة . . . . اعتدنا في الاجازة الصيفيه نذهب الي الاسكندرية ، كنت انتظر الاجازه علي احر من الجمر لارتدي المايوه واستمتع بنزول الميه واللعب مع الاطفال الي ان جاء يوما منعني ابي من لبس المايوه ، بدعوي انني لم اعد صغيرة ولا يجب ان يتعري جسمي ، غضبت وشكوته الي امي التي حاولت ان تقنعني بانني سرت انثي ناضجة ولا يجب ان يتعري جسمي ، وطلبت مني انظر الي نفسي في المراة ، لم تقنعني كلمات أمي ، اغلقت باب حجرتي ووقفت امام المراة اتامل جسدي ، بدا اكثر امتلأ وبزازي بدت مستديرة منتفخة كبيره ، تسألت في دهشة هل ادرك ابي انني كبرت بعد ما شاهد بزازي منتفخه ومرتفغه علي صدري ، شعرت لاول مرة انني انثي ناضجة ، فرحت كثيرا وبت مبهورة بصدري وبزازي الكبيره ، حان الوقت الذي ينبغي لي ان ارتدي سوتيان علي صدري مثل امي ، من شدة اعجابي بصدري الناهد اخرجت بزازي من صدر الثوب لاتفرج عليهم ، كانا منتفخان ناصعان البياض والحلمه صغيره لا تكاد تبرز ، فجاة دخل علي شقيقي حازم الذي يكبرني بستة اعوام ، شاف بزازي فتملكني الخجل والارتباك ووقفت قدامه اتطلع اليه في ذهول لا عرف كيف اتصرف ، شفت الابتسامة تملأ شفتيه وهوه بيتفرج علي صدري ، قال لي بزازك حلوه ، فرحت بكلماته وابتسمت في خجل ، اقترب مني وحسس بانامله علي بزازي وأمسك الحلمه ، انتابني احساس غريب ، لذيذ لم اشعر به من قبل ، استسلمت لهذا الاجساس الرائع وتركته يعبث بصدري كما يريد ، فجأة انحني علي صدري وراح يبوس بزازي ولم يرفع فمه عنهم حتي راحت امي تناديني فتراجع بعيدا عني وبدا الخوف علي وجهه وفر بعيدا ، اسرعت ادس بزازي في ثوبي قبل ان تراني امي ، كنت حاسه اللي حصل بيني وبين وحازم شئ قبيح لا ينبغي ان يعرف به احد ، عرفت بعد كده الكثير عن الجنس والعلاقات بين الذكر والانثي ، بعد اللي سمعته وعرفته من صحباتي كان عندي رغبه في تجربة الممارسه الجنسيه ، فكرت في حازم وتصورت انه يمكن يمارس معي الجنس وتمنيت ينكني ، حاولت اكثر من مره الفت انتباه الي صدري ، لكنه لم يقترب مني مرة اخري يوم بعد يوم كانت معلوماتي في الجنس بتزيد واشتياقي لممارسة الجني يزداد ، بعد حصولي علي الثانوية العامه وقبولي بكلية الاداب بجامعة الاسكندرية اقامت بالمدينة الجامعية بعيدا عن اهلي ، هناك لم استطع كبح شهوتي فعلت كل ما حرمني منه ابي ، اشتريت مايوه بكيني وتعرفت علي جون في احدي الرحلات الجامعيه ، كان ىيسبقني بفرقتين ، كان فتي وسيم جذاب في عينيه سحر يشدك اليه ، انطلقت معه بلا حدود وتعلمت علي يديه اصول السكس ، كانت البداية قبلة الشفاه واندمجنا في حب شهواني نعب منه بلا حياء اوكلل ، اتردد علي مسكنه في غياب اهله فنتجرد من ملابسنا ونمارس الجنس نتبادل القبلات والعناق ، كان بيفرشني وكان حريصا علي سلامة غشاء بكارتي مع انه لو ادخل قضيبه ما كنت سوف اعترض ، كنا لا نفترق ليل ونهار خاصة بعد سفر عائلته للخارج ووجوده في الشقة بمفرده ، مرت الايام بسرعه وتزوجت ونسيت جون تماما وها انا اعود الي الاسكندرية مرة اخري لا ادري ماذا تفعل بي الايام القادمه عاد القطار يطلق صافرته من جديد يعلن وصوله ، التفتت نجوي الي ابنها وقالت منفرجة الاسارير - وصلنا بدت الفرحه في عيني تامر وقام من مكانه يحمل شنطة السفر التي تحوي ملابسه وملابس امه ، هبطا من القطار ونجوي تتلفت حولها تود لو راحت تعانق المدينة الي عاشت فيها اجمل ايام حياتها ، تشم بنهم ونشوة الهواء العليل الذي حرمت منه سنوات طويله وتتامل الطرق التي تسير فيها ، لا تصدق انها في الاسكندرية ، في احدي الاوتيلات القريبة من البحر نزلت مع تامر في حجرة واحدة بسريرين ، لم يكد يضع تامر حقيبة الملابس علي الارض حتي اسرع قائلا - ننزل علي البحر ابتسمت أمه وقالت - مستعجل ليه اصبر لما نستريح شويه نظر تامر الي امه وقال - عايز انزل الميه قالت امه ساخرة تنزل ازاي هو معاك مايوه - اشتري ضحكت وقالت - ممنوع نزول البحر بالليل - ننزل نتفرج علي البلاجات لم تجد نجوي بدا عن النزول كان يراوضها الحنين الي المدينة التي قضت بها احلي ايامها ، سارت في الطريق بجوار ابنها تامر ، يتلفتا حولهما ، كلما تذكرت انها مشيت في هذا الطريق من قبل أو أكلت ذره مشوي مع جون هنا علي الكورنيش تشعر بالنشوي والفرحة وتدب القشعريرة في جسدها ، تهرول وراء تامر وهو يسرع الخطوات يريد ان يري البحر الذي رسم صورته في خياله ويستمتع برؤية النسوة والفتايات عرايا بالمايوهات الساخنة علي بلاج ميامي القريب من الاوتيل ، جلست نجوي علي احدي المقاعد الحجرية والي جوارها تامر تتأمل مياه البحر والامواج العاتيه تتدافع لحظة بعد اخري فتدغدغ مشاعرها ويراوضها الحتين الي الماضي ، تود لوقامت من مكانها وخلعت ثيابها ونزلت المياه كما كانت تفعل في الماضي ، لا تدري كيف خضعت لاوامر زوجها وحرمت علي نفسها كل مباهج الحياة ، تلوم نفسها ما كان ينبغي ان تستسلم لزوجها وترضي بالذل والخنوع ، في حركه لا ارادية كأنما ارادت بها تعلن تمردها علي زوجها رفعت الايشارب عن شعرها الفاحم المسترسل لينطلق من محبسه وينساب علي صدرها الناهد ، تضع احدي ساقيها فوق الاخري لينزلق الثوب عن ساقين ناصعتين ملفوفتين مكتظين باللحم الشهي ، فيتطلع تامر الي أمه في دهشة فتبادره قائلة - بتبص لي كده ليه اطال النظر الي شعرها المسترسل و ابتسم ولم ينطق ببنت شفة فاستطردت أمه قائلة - الحجاب خنقني منع عني الهوا ابوك كتفني بيه لم يدرك تامر ماتقصده امه ، تعلقت عيناه بساقيها العاريتان وهي تضع احدهما فوق الاخري لينزلق الثوب عنهما ، يكتشف لاول مرة ان امه تمتلك ساقين جميلتين. ويرنو اليها بنظرة اعجاب تحسها امه فتبادره قائلة - ايه رأيك مش انا كده احلي تكسو شفتيه حمرة الخجل ولا ينبث ببنت شفة ، تتنهد أمه وتدعوه للعوده الي الاوتيل ، وفي طريق عودتهما يتناولان الطعام في احدي المطاعم وتامر يختلس النظرات الي امه بين لحظة واخري وكأنه يراها لاول مرة ، مع كل نظره يكتشف شئ جديديد ، صدرها ناهد ممتلئ وجسمها ملبن ، طيزها مرسومه بريشة فنان تعلن عن نفسها رغم ثوبها الفضفا ، في حجرتهما بالاوتيل تقذف نجوي بالحذاء من قدميها بعد ان ارهقهما الكعب العالي وتلقي بجسدها علي الفراش تنشد الراحة وهي تهمس الي تامر - تعبت قوي النهارده لو سمحت افتح الشنطه وحط هدومنا في الدولاب جلس بجوار الشنطه علي الارض ، وبدأ يخرج ثيابهما ، فجأة وجد في يده ملابس أمه الداخلية فتملكه الخجل ودبت في جسده القشعريرة ، الكلوتات والسوتيانات من نسيج خفيف ، لن يخفي شئ ، فجأة قامت أمه من فراشها لتغير ملابسها بعد ان داعبها النوم ، سحبت من شنطة الملابس قميص نومها الفوشيا ونظرت الي تامر بابتسامة خجوله فادار وجهه بعيدا عنها ، بدأت تتجرد من ثيابها ، خلعت البلوزه واسقطت الجيبه علي الارض بجواره ، رفع عيناه نحوها رأها عارية ليس علي جسدها الا الكلوت الاحمر والسوتيان ، ارتبك واحمرت وجنتيه ودفس عينيه في شنطة الملابس ، أول مرة يري امه عارية بل أول مرة تتعري امرأة امامه ، حاول يقاوم في داخله رغبه دنيئة تدعوه للتلصص علي امه ليملأ عينيه من الجسد العاري الذي لم يري مثله من قبل ، فوجئ بأمه تناديه ارتبك وانتفض في مكانه وتطلع اليها في خجل وعيناه تنتقل مابين بزازها المنتفخة وهي تطل من السوتيان حتي كادت تنكشف الحلمتين وبين فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي ، لم ينطق ببنت شفة ، بينما همست أمه تستنجد به قائلة - السوتيان خنق صدري والكوبشة معصلجه تعرف تفكها قام من مكانه استحياء واخذ مكانه وراء امه والعرق يبلل جسمه وينساب علي جبهته امه وقعت عيناه علي مؤخرتها الكلوت من نسيج شفاف طيزها المستديرة المرسومه بدقه بدت شبه عارية ، حاول يفك كوبشة السوتيان بانامله المرتجفه حتي نجح ، رفعت امه السوتيان عن صدرها واستدارت ناحيتة ، غاص قلبه بين قدميه وتملكه الخجل ، تعلقت عيناه ببزازها العارية ، احست أمه بنظراته فارتسمت علي شفتيها ابتسلامة خجولة وبدا عليها الارتباك ، اسرعت تشد قميص النوم الي جسدها العاري والقت بجسدها علي الفراش ، أغلقت عيناها لتنام وهي تشعر بمزيج من المشاعر المتابينه ما بين الخجل والنشوي ، الولد انبهر بصدرها ، التمست له العذر فهي تمتلك صدر ناهد لم يعرف الترهل طريقه اليه ، سرحت مع هواجسها و ذكريات الماضي . . تذكرت يوم ما شاف حازم بزازي ، فكرت في حالي لو تامر عمل زيه وقال لي بزازك حلوه ياماما وحسس عليهم وباسهم ، راح اتصرف ازاي ساعتها ، اصده والا اسيبه يحسس عليهم ويبوسهم . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ اليوم الثاني من مذكرات الام . . نجوي استيقظت من نومي في ساعة متاخرة ، تامر لايزال نائما في فراشه ، لابد ان يذهب الي الجامعة لاستكمال اوراق التحاقه ، اقتربت منه لاوقظه ، قضيبه كان خارج ثيابه ومنتصبا بقوةه ، دبت القشعريرة في جسمي وتملكني الخجل والارتباك وادرت وجهي بعيدا عنه ، زبه كبير كأنه زب حمار، شدني فعدت استرق النظرات اليه باعجاب ونهم ، خفت يستيقظ ويشوفني باتفرج عليه ، عدت الي فراشي وانا في حالة ذهول ، سرحت بخيالي بعيد تملكتني الغيرة ، من تتزوج تامر ستمتع باحلي نيك ، تصورت نفسي امارس الجنس مع فتي في سن وقوة تامر ، سرت القشعريرة في جسمي ، تأججت مشاعري ، شعرت برغبة في ممارسة الجنس، تذكرت حبيبي جون وتمنيت لقائه مرة اخري ، هو ممن يطلق عليه لقب فحل ، هل يمكن ان نلتقي بعد كل سنوات البعاد الطويلة ، اذا التقينا مستحيل اعاشره فأنا الان زوجة و أم ، كيف افكر في رجل اخر غير زوجي اي عاهرة اكون ، التفت الي تامر مرة اخري اتطلع اليه الومه ، اهمس مع نفسي ، اقول له ايها الولد الشقي ماذا فعلت بأمك تريد ان تعيدها الي ماضيها المشين ، جردتها من حيائها فراحت تحلم بممارسة الجنس مع فتي مثلك ، فجأة قام تامر من فراشه ، فرك عينيه وتطلع الي مبتسما ، بحلق في صدري ، بزازي كادت تكون كلها خارج قميص النوم ، زبه لا يزال منتصبا تحت ملابسه ، تناولنا طعام الافطارو خرجنا معا ، تركت تامر في الجامعة ليستكمل اوراق التحاقه وذهبت اتجول في المدينة ، وقد هاجتني الذكريات ودغدغت مشاعري ، اشتاقت الي كل مكان عشت فيه الي كل شارع وكل بلاج امضيت فيه ولو ساعة ، قادتني قدماي الي العصافره حيث كان يقيم جون ، العمارة التي يسكن بها لا تزال كما هي ، لمحت عم بليلة البواب الاسمر جالسا علي مقعده الخشبي ، لا يزال كما هو لم تغيره السنين ، كان بياخد ربع جنيه مني كلما جئت لزيارة جون ليتستر علينا ، ياتري جون تزوج ؟؟ انجب ؟؟ نسيني كما نسيته ؟؟ عشت معه اجمل ايام حياتي ، شعرت بشئ خفي يشدني اليه ، خفت يكون حبي له لا يزال كامنا في داخلي ، فكرت أسأل البواب عنه ، أعرف اخباره ، خفت يفضحني يظن انني جئت لأمارس الرذيلة من تاني ، عم بليلة البوب كان الوحيد العالم بعلاقتي مع جون ، كنت فاجرهوعاهرة ، زوجي لو عرف في يوم من الايام كان لي ماضي راح يطلقني ، حاولت اهرب من ذكرياتي المشينة ، اهرب من عاري وخطيئتي ، دخلت اول محل ملابس صادفني ، لم اكن أفكر في شراء ملابس ، دخلت المحل محجبة وخرجت منه سافرة ، ارتدي بنطلون استرتش وبلوزه قصيرة عارية الزراعين شدت الي كتفيي بحمالتين رفيعتين فابرزت انوثتي وكشفت عن صدري الناهد ، وجودي بعيدا عن زوجي شجعني اتخلص من ملابسي الكيئبة ، اعيش كما يعيش غيري من النساء ، اتمتع بالحرية ولو لساعة واحدة ، انزل الميه والعب علي الرمل كما كنت افعل وانا صغيرة ، اشتريت مايوه لتامر و لي بكيني وانا مش عارفه ان كنت راح انزل الميه والا لا ، سرت في في طريق عودتي للاوتيل ازهو بانوثتي وجمالي ، اتمتع بنظرات الاعجاب ، تامر سبقني الي الاوتيل ، شافني في ثيابي الجديده ، بدت الدهشة علي وجهه ، صاح قائلا ايه ده ياماما - اطلقت ضحكة عاليه لأخفي احسساسي بالحرج وبادرته قائلة - ايه رأيك مش كده احسن تطلع الي في ذهول ، رمقني بنظرة اعجاب شملتني من رأسي الي قدمي ، أبتسم قائلا - انت حلوه قوي ياماما بقيتي عمله زي نجوم السنيما توالت ضاحكاتي في نشوي ، لم اتصور ان ابني سوف يغازلني ، كنت اظنه سيغضب من ملابسي العارية ، قلت في دلال اداعبه - أنت بتغازلني يا واد ابتسم في خجل ولزم الصمت قلت في زهو فرحه برأيه - كده احسن من الاول قال بصوت خجول وهو يتطلع الي كأنه يراني لاول مرة - احسن تنهدت وقلت - بس ابوك مش عايزني البس كده ابتسم وقال - معاه حق قلت وانا أتصنع الغضب - ليه مالها هدومي ابتسم في خجل وقال - البنطلون ضيق والبلوزه - رجعي زي ابوك ناقص تقوللي ماتنزلش الميه قال بعد لحظة تردد - راح تلبسي مايوه - عندك مانع مط شفتيه ولم ينطق فبادرته قائلة - انا اشتريت لك مايوه تغيرت معالم وجهه وانفرجت اسارير وقال في لهفه - فين هوه قبل ان أنطق بكلمه امسك الكيس الذي بيدي يبحث عن المايوه فاذا به يجد بين يديه مايوه حريمي ، فتطلع الي في دهشة وقال - ماما المحجبه راح تلبس مايوه وكمان بكيني احسست بشئ من الحرج والارتباك ، لم ادري ما اقوله لابني عندما يراني بالبكيني وقد اعتاد من يوم ما اتولد يشوفني بالحجاب ، قلت بعد تردد - هنا مفيش حجاب عاد يقول في دهش - راح تلبسي مايوه ياماما وكمان بكيني واحمر قلت وحمرة الخجل تكسو وجنتي - ماله البكيني ما كل الستات بتلبسه رأيت في نظرات عينيه عتاب ولوم فاطرقت برأسي الي الارض وقلت بعد صمت أحذره - مش لازم بابا يعرف حاجه تطلع الي ثم اغلق عيناه كأنه يتخيلني بالبكيني ثم نظر الي مبتسما وقال - يعرف ازاي تنهدت وقلت - مش راح تفتن عليه - معقول ياماما افتن عليكي تنفست الصعداء وبادرته قائلة - راح انزل الميه معاك هز رأسه بالموافقه انفرجت اساريري وتبدد خوفي ، اخذته في حضني وقبلته من وجنتيه وانا اضمه الي صدري ، اول مره اضمه في حضني من سنوات ، حاول يهرب من حضني فاطبقت عليه زراعيي ليبقي في حضني وأنا استطرد قائلة - ايوه كده خليك اسبور متبقاش رجعي زي ابوك استكان واستسلم في حضني ، شعرت بالطمأنينة ، مسحت باناملي علي رأسه ووجهه ، ضمني بقوة بين ةذراعيه ، سحق بزازي علي صدره ، ضحكت وقلت له - انت كبرت وبقيت راجل انفرجت شفتاه عن ابتسامة خجوله وتراجع بعيدا عني ، وقف قدامي يتأملني بأعجاب يتفحصني من قدمي لرأسي ، معجب بي كأنه يراني لاول مرة ، أخد المايوه بتاعه ، دخل الحمام ليغير ملابسه ، انتهزت الفرصه خلعت هدومي وارتديت البكيني ووقفت امام المرأة اتطلع الي نفسي باعجاب ، جسدي متناسق ، بزازي مسديرة مشدوده ، خصري نحيل ، اردافي ممتلئة دون ترهل ، المايوه فاضح يكشف كل مفاتن جسمي ، بزازي تكاد تكون كلها خارج المايوه ، طيزي واضحة المعالم ، شفرات كسي تبدو واضحة ، حسيت بشئ من الخجل والارتباك ، لن يقبل تامر ان يري امه عارية علي البلاج بهذا المايوه الفاضح ، خرج تامرمن الحمام ، فوجئ بي أمامه بالبكيني الاحمر ، ارتبك واحمرت وجنتاه ، همست أسأله واثقة انه لن يقبل ان ارتدي البكيني علي البلاج - ايه رايك في المايوه تطلع اليى في ذهول وانبهار واطرق برأسه الي الارض ، وسكت فاردفت قائلة - كان نفسي البس بكيني . . . . زمان كان عندي بكيني أحمر يشبه ده تنهد تامر وقال دون ان يرفع عيناه عن الارض - بابا موافق تلبسي بكيني ابتسمت وقلت في قلق - انت مش قلت مش راح تقول له اقتربت منه ومسحت براحة يدي علي وجهه ، وهمست اتودد اليه قائلة - عارفه انك بتحبني ومش راح تفتن عليه هز رأسه وابتسم ، شجعتني ابتسامته فهمست اليه - موافق انزل الميه معاك رفع عيناه عن الارض ورمقني بنظرة شملتني من راسي لقدمي ، بحلق في كل حته في جسمي وكأنه يعاين البضاعه ويطمئن الي جودتها قبل عرضها في السوق ، انفرجت اساريره ولم ينطق ببنت كلمه ، تملكتني الفرحه وعرفت ان البضاعه نالت اعجابه ولا يمانع في عرضها في السوق ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ نداء الماضي ايام عشناها في العسل أيام من مذكرات أم مراهقة وابنها المراهق اليوم الثالث من مذكرات تامر استيقظت من النوم في ساعة مبكرة بعد ليلة طويله امضيتها شبه نائما ، ، كلما تذكرت أن أمي اشترت بكيني ينتابني الخجل والارتباك ، عندما كنت احلم برؤية النسوة عرايا علي البلاج بالمايوهات المثيرة لم يخطر ببالي اواتصور ان أمي راح تلبس البكيني والناس تشوفها عريانه ، أمي لا تزال نائمة في فراشها دون غطاء وقميص النوم ارتفع عن كل فخذيها ، وقفت امامها مبهورا ، أمي تمتلك فخذين مثيرين مكتظين باللحم الابيض الشهي ، لم اري مثلهما من قبل ، تمنيت أن اقبلهما أو المسهما بأناملي ، سيطرت الفكرة الحيوانية علي تفكيري ، اشتهائي لها منعني من التفكير باي شيء ما عدا جسمها المغري…ورغبتي في اقتحام حرمته…كنت ملتهبا حتي ان زبري أنتتصب ، اقتربت منها في حذر ، انحنيت علي فخذها وقبلتهما وتراجعت بعيدا وانا اتطلع اليها خايف تكون حست بي ، لا تزال نائمة وقد ارتفع صوت شخيرها مما شجعني اقترب منها مرة اخري لاستمتع بتقبيل فخذيها المثيران ، فجأة تقلبت في فراشها فتملكني الخوف وهرولت بعيدا عنها ، دخلت الحمام وصورة فخذيها المثيران لا تزال عالقة في خيالي ، كلوت أمي الاحمر معلق علي الشماعه وراء الباب ، شميت فيه رائحة عرق كسها ، اثارتني الرائحة فقبلته ، قبلت كل حته فيه لامست كسها ، هجت ومارست العاده السريه وانا ادعك زبي بكلوت امي حتي قذف وانساب لبني الغزير وملأ الكلوت ، خرجت من الحمام وانا في حال من الخوف والارتباك لا احسد عليها ، أخشي أن تفطن امي الي ما فعلته حين تري الكلوت غرقان لبن ، تمنيت لو انشقت الارض وابتلعتني ، أمي لا تزال نائمة في فراشها منبطحه علي بطنها وكل وراكها عارية و كاد ثوبها يكشف عن مؤخرتها ، لو ارتفع الثوب قليلا راح تبان طيزها ، عادت تروادتني الافكار الدنيئة فلم اري بعد عورة امرأة ، اقتربت منها وقد خطر ببالي ازيح الثوب عن مؤخرتها لاري لاول مره طيز حقيقيه غير انها راحت تتقلب في الفراش وهبت من نومها ، أعتدلت في فراشها جالسة القرفصاء تضم ساقيها الي صدرها ، وقد فوجئت بي امامها فبادرتني قائلة - صاحي بدري ليه فلت وانا اتجنب النظر الي ساقيها وفخذيها العرايا - مش هنروح البلاج قالت وهي تتثائب وتدفع بزراعيها خلف راسها ليبرز نهديها الكبيران ويطلان من صدر ثوبها - طبعا هنروح لم استطع ان اخفي فرحتي ، نسيت أن أمي سترتدي البكيني ، فكرت في النسوة والفتايات وكيف سوف استمتع برؤيتهن عرايا علي البلاج ، اقبلت علي امي و جلست علي حافة الفراش قرب قدميها اتودد اليها - مرسي ياماما ابتسمت وقالت - انا عايزاك تكون مبسوط قالتها وهي تباعد فيما بين ساقيها في حركه لا شعوريه لتتسلل عيناي بين فخذيها دون ارادة مني ، رأيت ما لم يخطر لي ببال رأيت كسها المشعر ، لم اصدق نفسي ، أول مره أري فيها كس حقيقي ، وقف زبي وتملكني الخجل والارتباك ، تنبهت امي واسرعت تضم ساقيها وتشد الثوب عليهما لتخفي عني كسها المشعر وقد ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله ، قامت من فراشها متجهة الي الحمام خفت تشوف كلوتها غرقان في لبني ، رغم احساسي بالخوف كنت اشعر بالنشوي ، ينتابني الذهول لا اصدق انني اخيرا رأيت كس حقيقي ، ذبي كان في حالة انتصاب دائم حتي خرجت أمي من الحمام ، عاودني الخوف والهلع وتطلعت اليها ارقب رد فعلها ، لم يبدو عليها أي شئ غير عادي ، تنفست الصعداء ، ايقنت انها لم تري الكلوت وهرولت الي الحمام لأتأكد من ذلك ، وقع قلبي بين رجليه عندما لم اجد الكلوت ، بحثت عنه في كل مكان بالحمام وجسمي يرتجف من الخوف فلم اجده ، أمي ارتدت الكلوت المبلل بلبني ، خرجت من الاحمام في حالة من الخجل واالذهول لا احسد عليها ،وجلسنا نتناول طعام الافطار وانا احاول اخفاء ارتباكي دون أن يبدو علي أمي أي شئ غير عادي حتي ظننت أنها لا تريد ان تحرجني او مكسوفه تتكلم ، خرجنا بعد ذلك الي البلاج ، الوقت مبكر البلاج خاليا الا من عمال النظافة ، لم اري أي أمرأة أو فتاة ، علي بعد خطوات قليلة من البحر نصبنا الشمسية بمساعدة احد العمال ، قبل ان يفرغ العامل من غرز الشمسية في الرمال كانت امي قد خلعت ملابسها ، رأيتها أمامي بالبكيني الاحمر فتملكني الخجل والارتباك ، لم اصدق عيني وهي واقفة امام العامل عارية تمد يدها اليه بالبقشيش دون أن تبالي بنظراته وهو يحملق في نهديها الكبيران وهما يطلان من صدر المايوه ، كدت في تلك اللحظة اصرخ في امي ابوخها ، غير ان الكلمات وقفت علي شفتي ، و صاحت امي تعاتبني قائلة - مقلعتش هدومك ليه مش عايز تنزل الميه بدأت اتجرد من ملابسي وعيناي معلقة بامي ، المايوه لا يخفي شئ من جسمها المثير، تبدو كما لو كانت عارية ، شدتني بزازها الكبيره ببياضها الناصع وانتفاخها – طول عمري تشدني البزاز الكبيرة وتثير اعجابي - عامل النظافه له يبحلق في بزازها ، احسست بزبي يتحرك فادرت وجهي بعيدا عنها فوجئت بعمال البلاج يقتربون منا لرؤية امي بالبكيني المثير ، أمي لا تبالي ، كلما رفعت عيناها واحست بنظراتهما الشهوانيه تنفرج شفتيها عن ابتسامة جذابة كأن نظراتهم الشهوانيه تسعدها ، شعرت ولاول مره ان امي علقه ، نزلنا معا الميه لنهرب من عمال النظافة ونظراتهم التي استباحت كل حته في جسمها ، لم ادري كم امضينا من الوقت في المياه نلهو ونمرح وانا استرق النظرات الي جسد امي لاكتشف في كل لحظه تمر أن امي تمتلك جسم رائع مثير ، البزاز مدوره مرتفعة علي صدرها في شموخ وكأنها تتحدي بهما نساء العالم ، فخذيها مستديران مكتظين باللحم الابيض الشهي والسمانه ملفوفه ومقلبظه ، طيزها مرسومة ، اكثر ما شدني اليها بزازها ، كلما راحت تتارجح وتهتز علي صدرها يغوص قلبي بين قدمي واتمني اعود صغيرا لترضعني ، شغلت بأمي المثيرة فلم اعد افكر في أي أمرأة أوفتاة ، خرجنا من الميه والبلاج قد امتلأ بالرجال والنساء ، استلقينا علي الرمال نلتقط انفسنا ، الرجال من حولنا يحملقون في جسد امي وهي مستلقية علي الرمال شبه عارية ، تستقبل نظراتهم بنشوه وابتسامة ، قمنا بعد ذلك تتمشي علي البلاج ، أمي تلاحقها كلمات الغزل البذئ اينما سارت ، عملت نفسي مش سامع ، كأن كلمات الغزل لامرأة اخري غير أمي الساعات الحلوه تمر بسرعه ، امضينا النهار كله علي البلاج دون ان اجد امرأة تنافس امي في انوثتها وجمالها ، عدنا الي الاوتيل قبل الغروب ، سبقتني أمي الي الحمام ، جلست علي الكرسي القريب من السرير وصورة امي بالمايوه البكيني لا تزال ماثلة في خيالي ، لا اكون مبالغا اذا قلت انها كانت اجمل امراة علي البلاج ، لم اكن اعرف ان تخفي تحت الحجاب جسدا مثيرا زاخر بالانوثة ، جعلتني افكر في النيك ، لن استطيع ان انتظرحتي اتزوج وانيك ، قررت الا اقيم بالدينة الجامعية ، يكون لي سكن مستقل ولو حجرة فوق السطوح استضيف فيها مومس أو عاهرة تروي ظمأي وتشبع رغباتي ، فجأة نادتني أمي وطلبت مني ان اتي الها بقميص النوم ، باب الحمام غير مغلق بالكامل ، صوت انهمار مياه الدوش في الحمام مستمر . . أمي لا تزال تستحم . . اقتربت من الباب في حذر وصمت احمل في يدي قميص النوم ، وقفت علي بعد خطوة اوخطوتين من باب الحمام ، حاولت ان ارى ما بالداخل…بهدوء كي لا تشعر بي ، المنظر اثارني .. امي عارية ..والمياه تنهمر على جسمها الابيض الرائع الممتليء…صدرها كان كبيرا ومتهدلا نوعا ما لكنه جميل ومثير . . طيزها كبيره ورائعة وشاهدت كسها . . . هذا الكائن الغريب العاصي علي الي الان…ذو الشعر الكثيف جدا الذي اخفي معالمه كان لي رغبة كبرى لي في اكتشافه…كانت امي تستحم بهدوء وتدلك جسمها الجميل بالماء وتمسك نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضا لكن بشكل خفيف ومثير جدا … زبري بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت امي وهي تصيح” انت فين ياتامر ، تقدمت نحوها وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيها لتخفي كسها دون فائده لانه لايزال واضحا، لا حظت اندماجي بالنظر الي كسها فارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجولة جعلتني اشعر بالحرج ومدت يدها لتلتقط قميص النوم من يدي فتدلي نهديها الكبيران وبدت الحلمتان كبيرتان كحبتي الفرولة ، كانت الفرصه متاحة امامي لان اشاهد كل حته في جسمها وهي تدفع رأسها في قميص النوم ، هرولت بعدها بعيدا عنها وانا في حالة ذهول تام فلم اتخيل ان أمي يمكن ان تقف عارية امامي ، نصحتني ادخل اخد لك دش يشيل الرمل والملح عن جسمي في الحمام كان لازم اتخلص من حالة الهياج اللي اصابتني فضربت عشره رغم ذلك بقيت طول الليل احلم اني امارس الجنس مع أمي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ اليوم الرابع من مذكرات الام نجوي استيقظت من نومي في ساعة متأخرة علي صوت الموبيل ، كان المتحدث زوجي فاصابني الهلع والخوف ، بيسأل عنا وطالب بسرعة عودتنا وضرورة التحاق تامر بالمدينة الجامعية ، تعليمات زوجي كانت اوامر لا يمكن ان اخالفها ، دخلت الحمام اخد دش كعادتي كل صباح ، لبست بعدها الكلوت اللي كان معلق ورا الباب بعد ان تأكدت أنه ناشف تماما ، خالي من لبن تامر اللي غرق كسي بالامس ، ايقظت تامر من نومه ليذهب الي المدينة الجامعيه يقدم طلب التحاق ، قام من نومه يفرك عينيه ويتثاءب ، بص لي وابتسم وقال - الساعه كام احنا اتاخرنا علي البلاج قلت في حده - مفبش البلاج النهارده بابا اتكلم عيزك تروح المدينة الجامعيه تقدم طلب قال دون تردد - مش رايح المدينة الجامعية قلت في دهش - امال راح تسكن فين قال في حدة - زي ما قلت لك قبل كده - أنت حر مع ابوك - سيبك من بابا دلوقتي . . هو في حد يسيب البلاج عشان المدينة الجامعيه تملكتني الدهشة كنت اظنه لن يذهب الي البلاج بعد ان تعرضت للغزل البذذئ قدامه ، قلت في دهش - لسه عايز تروح البلاج تاني قال في نشوه - كل يوم شجعتني كلماته ، تذكرت يوم امس وكم كان يوما رائعا ، استرددت فيه حريتي التي سلبها مني زوجي ، تطلعت الي تامر بنظرات حب وارتياح أنا وهو متوافقان في الصفات والتفكير ، اسرعت احثه علي تغير ملابسه والاستعداد للذهاب الي البلاج ، كنت اشعر بقمة النشوي والبهجة وانا اتبطأ ذراعه في طريقنا الي البلاج ، حسيت أنه قريب مني اكثر من اي وقت مضي ، اصبحنا اصدقاء ، حاجز الخجل سقط بيننا ، لم اعد اجد غضاضه في ان اخلع الحجاب أو اجد حرج في أن اغير ملابسي قدامه أو يشوفني عريانه ملط ، يمكنني أن ابوح له بكل اسراري ، عينيه زيغه طالع بتاع نسوان ، يريد سكنا مستقلا ليأتي بالمومسات والعاهرات علي فراشه ، علي البلاج وفي نفس المكان نصبنا الشمسيه ، وقف تامر يتفرج عليه وانا باخلع هدومي ، لما شافني قدامه بالبكيني انفرجت اساريره وظهرت الابتسامة علي شفتيه وكأنه كان ينتظر اللحظة التي يراني فيها عاريه ، نظراته الي جسمي بتحسسني بانوثتي وأنني لازال احتفظ بجمالي ، نزلنا الميه نلهو ونمرح ، حسيت اني صغرت عشر سنوات ، تساءلت مع نفسي لماذا يحرمني زوجي ويحرم نفسه من كل هذه المتع ، لماذا رضيت ان اكون خادمة مطيعة له ، الوقت يمر سريعا وانا الهو مع تامر كطفلة صغيره ، يداعبني احيانا واداعبه احينا ، فجأة وجدت الي جواري علي مسافة قريبة مني جون ، تجمدت في مكاني ، عرفته من أول نظره ، لم اصدق نفسي ، وقعت عينيه في عينيه ابتسم لي ، اربكتني المفاجأة فخرجت من الميه اجري واستلقيت علي الرمال تحت الشمسيه وتامر يتبعني ، وقد اربكه خروجي المفاجئ من الميه ، همس يسألني بصوت وجل - في حاجه شعرت بحرج ، التفت اليه وقلت له بصوت مرتبك - ابدا مفيش تعبت شويه قال في قلق - سلامتك ياماما كاد قلبي يتوقف عندما لمحت جون تحت الشمسيه المجاوره لي علي بعد خطوات قليله منا ، ادرت وجهي بعيدا عنه لا اتجنب مواجهته ، دون ارادة مني كنت ااختلس النظرات اليه بين لحظة واخري ، جريئا كعادته أرسل الي قبلة في الهواء ، ادرت وجهي بعيدا عنه بسرعه وأنا اتطلع الي تامر وجسدي ينتفض من الخوف ، استرجعت في خيالي كل ذكرياتنا معا ، عشقنا للجنس ، حنيت للماضي ، عايزه اعرف اخباره كل حاجه عنه ، عمل ايه في السنين الماضيه ، تزوج انجب كم ولد وكم بنت ، اين زوجته لماذا لا تجلس معه ، فكرت اقوم اكلمه خفت من تامر ، طلبت منه يشتري زجاجة ميه لابعده عنا ، انتهزت الفرصه واقتربت من جون ، تبادلنا الابتسامات وامتدت الايدي تتصافح ، ضغط علي يدي وقال فرحا - نجوي مش معقول قلت في نشوي - انت جون ابتسم وقال - حبيبك تجاهلت الكلمه ، تأملته من قدمه الي رأسه واردفت قائلة - انت متغيرتش خالص ابتسم وقال - انتي احلوويتي قوي يابت ضحكت وقلت له - انت مش ناوي تبطل شقاوة وسرنا معا علي حافة البحر ، اتلفت حولي بين لحظة واخري ، خايفه تامر يشوفنا ، حكي كل منا للاخر كل ما حدث له خلال سنوات البعاد ، عرف كل حاجه عني وعرفت عنه كل حاجه ، لم يتزوج ، منعه حبه لي من التفكير في أي أمرأة أخري ، كدت حينذاك اتعلق بعنقه واغمر وجهه بقبلاتي واقوله لم انساك انت حبي الوحيد ، ندمت لانني تزوجت ، حاول يمسك أيدي ، ابعدت يدي عن يده خايفه تامر يشوفنا ، عاد وأمسك يدي بقوة ، كي لا ابتعد عنه ، دار بيننا حوار طويل عن ذكرياتنا في الماضي والايام الحلوه اللي عشناها معا ، تمنيت تعود الايام الجميله تاني ، فجأة رفع يده عن يدي ولف ذراعه حول خصري يضمني ، شعرت في حضنه بالدفء والحنان الذي افتقدته مع زوجي الجامد ، دون ان ادري التف ذراعي حول خصره لازداد التصاقا به ، نظر الي وفي عينيه شوق وحنين وقال لي - باحبك باحبك قلت دون ارادة مني - انا كمان باحبك سرنا كعاشقين يعلنا علي الملأ حبهما ، نظرات الرجال والنساء حولنا وهم يتلصصون علينا بثت في نفسي الخجل والخوف فرفعت يدي عن خصره وهرولت الي الميه فراح يتبعني ، في الميه تحرش بي ، هجت بسرعة ولم استطع مقاومتة ، نسيت انني زوجه وام ، استسلمت لمشاعري االمتأججة ، عمل معايا اللي كان بيعمله زمان ، باسني وحسس علي كل حته في جسمي وحط ايدي علي زبه ، طلب مني نتقابل الليله في شقة العصافره ، وقع فلبي في رجليه ، تملكني الخوف وجريت ، استلقيت علي الرمال تحت الشمسيه حيث تامر في انتظاري ، سألني في دهش - كنت فين ياماما قلت وأنا احاول اخفاء ارتباكي وخجلي - نزلت الميه تطلع الي في دهش ، قال بعد لحظة صمت - ممكن نرجع الاوتيل لم ارتاح لنظراته ونبرات صوته ، كان يبدو عليه شئ من الضيق ، خفت يكون شافني مع جون ، عدنا الي الاوتيل رغم اننا في منتصف النهار ، كنت في حالة من القلق والخوف لا احسد عليها ، افكر فيما يمكن ان يظنه تامر لو كان شافني مع جون في الاوتيل سبقني تامر الي الحمام فاستلقيت علي اقرب مقعد ، الوم نفسي لانني نزلت الميه مع جون وانسقت وراء مشاعري ونزواتي وسيبته يبوسني ويداعبني جنسيا ، جسمي كان بيترعش من الخوف كلما تذكرت انه طلب مني نتقابل في شقة العصافره ، زمان كان بيفرشني وأنا بنت ، بعدما تزوجت واصبحت امراه لو رحت هناك راح ينكني ، تخيلت نفسي معه في السرير نمارس الجنس ممارسه كاملة ، نطفي نار الحرمان ، سيكون اللقاء ممتعا ومثيرا ، الرغبة في لقائه ومعاشرته معاشرة الازواج ظلت طول اليوم تداعب خيالي وتدغدغ مشاعري ، كلما فكرت في زوجي اترعش وتخبط اسناني في بعضها من الخوف ، لم يخطر ببالي او اتصور اني ممكن اخونه في يوم من الايام ، راح يطلقني لوعرف اني خونته ، بقيت مفش عارفه اعمل ايه واتصرف ازاي ، حائرة بين حنيني وشوقي الي جون وشقة العصافرة وخوفي من زوجي ، حاولت اقاوم رغباتي الدنيئة ، أنسي انني التقيت مع جون دون جدوي ، القشعريرة تدب في كل جسمي وتأجج مشاعري كلما تخيلت نفسي معه في الفراش نمارس الجنس ممارسة كاملة ، دعوة جون لم تغيب عن تفكيري لحطة واحدة كدت في لحظة ضعف اذهب اليه لم يمنعني الا وجود تامر ، لولاه لذهبت اليه الليلة مستسلمة ورفعت رجليه لم يعرف النوم طريقه الي جفوني طول الليل ، هايجه احلم بممارسة الجنس مع جون ، اتقلب في فراشي بين لحظة واخري ، تامر ايضا يقظ في فراشه ، عندما التقت نظراتنا همست اليه قائلة - انت لسه صاحي قال - مش جاي لي نوم - انا كمان مش جاي لي نوم قال في دهشه - ليه قلت بصوت مضطرب - خايفه - خايفه من ايه - مش عارفه تعالي نام جنبي كنت اريد ان احتمي والوز به لعلي اتخلص من الهواجس وافكاري الشريره وأطفي لهيب شهوتي التي اشعلها ظهور جون المفاجئ ، قام في تكاسل واستلقي بجانبي علي السرير ، اخذته في حضني والتصقت به ، احتواني في حضنه وضمني بين ذراعيه القويتين ، شعرت بشئ من الارتياح والطمانينة ، انني في حمايتة ولن يقترب مني جون ، تنفست الصعداء ، كنت ازداد التصاقا به لحظة بعد اخري وكأنني اريد مزيد من الحماية حتي التفت ساقي حول ساقيه دون ارادة مني ، هاج عليا ، أنتصب ذبه بين وراكي فتملكني الخجل ، حاولت اهرب من بين ذراعيه كان يحتضني بقوة ، سرت في جسدي القشعريرة وغمرني احساس شهي لذيذ ، دفعت باردافي نحوه لازداد التصاقا به وأستمتع بهذا الاحساس اللذيذ الذي غمرني من راسي الي قدمي ، احساسي بزبه يزداد لحظة بعد اخري ، تامر عايز ينكني ، انتابني الذهول والخوف دفعته بكلتا يداي لابعده عني ، بدت يداي ثقيلتان كما لوكانتا شلتا عن الحركة ، شعرت بضعفي وانني غير قادرة علي مقاومته ، استسلمت لشهوتي كانت علي استعداد لامارس الجنس معه ، فجأة أهتز جسمه واصابته القشعريرة ، جاب شهوته ونزل لبنه وقام بعبدا عني متجها الي الحمام . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ اليوم الخامس من مذكرات . . تامر استيقظت من نومي علي صوت امي الناعم وهي تدعوني قائلة - اصحي بقي مش عايز تروح البلاج والا ايه فتحت عيني لأري امي امامي بقميص النوم الفوشيا و بزازها الكبيره تطل منه ، قبل ان انطق ببنت شفة قالت تعاتبني - انت سبتني ونمت في سريرك ليه تذكرت ليلة أمس فاشتعلت وجنتي وارتبكت ، لم اجيب علي سؤال امي ، هربت الي الحمام يتملكني الخوف والذهول ، اول مره احتضن امرأة واستمتع بملامسة جسدها المثير وانزل لبني بين فخذيها ، فجأة دخلت أمي عليه الحمام وأنا عريان تحت الدش ، ارتبكت وتملكني الخجل ، في حركه لا اراديه اسرعت ادفع يداي بين فخذي لاستر نفسي ، رمقتني بنطرة فاحصه وابتسمت وقالت - بتخبي ايه في حد ينكسف من أمه ضربت لخمه وارتفعت يداي عن زبي الذي انتصب بقوة وراح يتراقص بين فخذي كأنه فرح بفحولته ، رأيت حمرة الخجل تكسو وجنتيها لأول مره ، قالت تداعبني - هوه كبير كده ليه اطلقت ضحكه فاجره زادت من ارتباكي وتوتري ثم اردفت قائلة - كبرت قوام وبقيت راجل راح اخلي ابوك يجوزك تركتني وغادرت الحمام وأنا في حالة ارتباك وذهول فرح برأي أمي واعجابها برجولتي ، في حيرة من أمرها عشرات الاسئلة تدور برأسي ، لماذا دخلت أمي الحمام ؟ لماذا دعتني انام في فراشها ؟ أمي تريد أن اعاشرها ؟ خرجت من الحمام يتملكني الذهول والخجل ، لا افكر الا في أمي ، طلبت مني نستعد للذهاب الي البلاج ، أمضت وقتا طويلا تتزين أمام المرأه علي غير العادة ، تعطرت بعطرنفاذ زادها انوثة واغراءا ، وضعت الروج الاحمرعلي شفتيها فبدت كحبتي الفروله الشهية فتمنيت أتذوق الفراوله ، علي البلاج تذكرت الرجل الذي كان بصحبتها بالأمس ، لم اجد في نفسي الشجاعة لأسالها من يكون ، نسيته ونسيت كل شئ عندما شاركتها الفراش ، نصبنا الشمسية وخلعنا ملابسنا واستلقينا علي رمال الشاطئ ، أمي تتلفت حولها كما لو كانت تبحث عن شئ وقد بدا عليها الارتباك والتوتر ، البلاج ممتلئ والعيون الجريئة تبحلق في جسم امي المثير ، لم تغضبني تلك النظرات الوقحة ، اعتدت عليها بل اصبحت تثير في نفسي البهجة وتضاعف اعجابي بانوثة امي فتمنيت أن تكون زوجتي في جمالها ، طلبت من امي ننزل الميه فاعتذرت لشعورها بالتعب ، نزلت الميه وحدي وعيني علي أمي ، لمحتها بعد قليل مع الرجل ذو الشعر الغزير الذي كان بصحبتها بالامس ، وقع قلبي بين قدمي ، لعبت الشكوك والظنون بخيالي ، خرحت من الميه ارقبها ، أمي ماشية تتمخطر الي جواره ويداهما متشابكه كعاشقين ، تلاحقت انفاسي بشده ، لم يعد لدي أدني شك في أن أمي العلقة علي علاقة بهذا الرجل ، تعرف غليها علي البلاج ، بيرسم عليها عشان ينكها ، كرهت امي ، فجأة التفتت أمي خلفها لتراني علي بعد خطوات قليلة منها ، بدأ عليها الهلع والارتباك ، تجمدت قدميها في مكانها ووقف الرجل ينظر الي مبتسما وعيناه تتحرك ما بيني وبين أمي التي تقدمت مني وراحت تقدمني الي صاحبها وتعرفني به ، اسمه جون ، ادعت أنه كان زميلها في الجامعة ، سرنا معا نتجول علي البلاج وامي تسير بيني وبين جون وهما يتحدثان عن ذكرياتهما أيام الدراسة ، جون عارف كل شئ عني ، وعدني يوفر لي السكن المناسب ويكون في خدمتي وتحت امري في كل ما اريد وارغب اثناء دراستي واقامتي بالاسكندرية ، الوعد مغري ، هذا ما اتمناه اقيم في مسكن مستقل وحدي ، الحواجز بيني وبينه بدأت تزول وتتبدد كراهيتي له ، كنت علي استعداد أعمل أي حاجه لاقيم في مسكن مستقل ، اقنعت نفسي انه زميل قديم لأمي ، وتقبلت وجوده معنا ، نزلنا الميه انا وجون وامي التي بدأت تطمئن وتعود الي طبيعتها ويتلاشي خجلها ، كنا نلهو معا في الميه ، نتقاذف بالمياه احيانا ونتسابق احيانا اخري ، كان جون يمسك بيدي امي طول الوقت ويداعبها بل ويتحرش بها ، كنت اتظاهر بانني لا اري شئا ، خرجنا من الميه بعد ان حل بنا التعب واستلقينا علي الرمال ننشد الراحة ، قامت بعدها امي تضع الكريم علي ساقيها وذراعيها تحمي نفسها من اشعة الشمس ، ثم استلقت علي الرمال منبطحة علي بطنها وطلبت مني ادعك كتفيها وظهرها بالكريم ، مسحت بيدي كتفيها وظهرها بالكريم مستمتعا بملسهما الناعم ، وهي تطلب مني بين لحظة واخري دعك كتفيها بقوة ، فجاة قال جون - هات عنك خطف انبوبة الكريم من يدي وبدأ يدلك كتفي امي ، سرحت يداه علي كل حته في جسمها وهي مستسلمه كما لو كانت مستمتعه بما يفعل ، كان جون ينظر الي مبتسما كلما انتقلت يده الي موضع اخر من جسمها كأنه يطلب لأذن مني ، وصات يداه الي مؤخرتها ، غاص قلبي بين قدمي والتفت الي أمي ارقب رد فعلها ، الابتسامه تكسو شفتيها وعلي اسارير وجهها علامات الانبساط ، لم انطق بكلمه وتعلقت عيناي بيد جون وهي تتسلل تحت المايوه يدلك طيزها بالكريم وانا في حالة ذهول ، أمي راضيه أن تلمس يداه المناطق الحساسه من جسمها ، لم يبقي الا أن ينكها قدامي ، العلاقه بين أمي وجون لا يمكن تكون علاقة زماله ، أمي العلقه لم تخبرني بحقيقة علاقتها بجون ، لم استبعد يكون عشيقها أو تعرفت عليه عشان ينكها ، هناك خفي شئ لم اعرفه بعد ، قامت أمي بعدها تدلك فخذيها وساقيها علي استحياء ، ترنو الي وعلي اسارير وجهها شئ من الخجل ، لم استطع أن أخفي ما يجيش بصدري من ضيق وقلق ، طلبت من أمي أن نعود الي الاوتيل ، غير أنها تعللت باسباب واهنه ، احنا لسه في اول النهار ، نرجع نعمل ايه ، خلينا شويه كمان ، استسلمت لرغبة أمي علي مضض ولم نغادر البلاج الا مع الغروب ، حيث عزمنا جون لتناول الطعام ، بعدها وصلنا الي الاوتيل ، في حجرتنا اغلق الباب علينا ، جلست أمي علي حافة الفراش وقذفت بالحذاء من قدميها وهي تهمس الي قائلة - كان يوم متعب لكن كان جميل انبسطنا فيه لم انطق بكلمه ، قامت من مكانها متجهه الي الحمام وهي تستطرد قائلة - راح اخد دش فجأة توقفت في مكانها وسألتني قائلة - أيه رايك في جون قلت علي استحياء لا عرف حقيقة مشاعرها الي جون - ظريف ارتسمت علي شفتيها ابتسامة عريضه وقالت في نشوه - طبعا لازم تقول كده ما انتم بقيتوا اصحاب قلت أجس نبضها - انتي ايه رأيك فيه ابتسمت وصمتت لحظة كما لو كانت تفكر هل تخبرني بالحقيقة أو تنكرها ، لم ترد هربت الي الحمام ، تركتني في حالة ذهول وقلق ، أمي كشفت عن وجهها القبيح ، عاهرة تتستر وراء الحجاب ، القيت بجسدي المرهق علي اقرب مقعد وسرحت بخيالي افكر في هذا الرجل الذي ظهر فجأة في حياة أمي ، تصرفاتها علي البلاج وهزارها البذئ جعلني أتسأل عن حقيقة علاقة أمي وجون في الماضي ، علاقة زماله أو علاقة حب ، لا يمكن أن تكون علاقة زماله ، أي قصة حب جمعت بينهما ، حب بري ، ام حب شهواني ، كانا يتبادلان القبلات ، ام فعلا ما هو اكثر ، يمكن يكون فرشها ، الظنون تعبث بفكري وخيالي ، لم استبعد ان تتجدد علاقتهما ويمارسان الجنس معا ، خرجت امي من الحمام تلف جسمها بفوطه كبيره كادت لا تخفي شئ ، كان تبدو في عنيها الفرحه طلبت مني اقوم اخد دش ، كنت محتاج لدش لاستعيد هدوئي واتزاني بعد ان اعياني الفكر، خرجت من الحمام لاجد امي جالسة امام المراه لم ترتدي ملابسها بعد ، تزال مشغوله بوضع الروج علي شفتيها ، شدتني شفتيها بلونهما الاحمر ، ثمنيت ان اقبل تلك الشفاه المثيره ، اتذوقها فانا لم اجربعد قبلة الفم ، التفتت الي أمي فجاة وقالت بصوت ناعم تسألني - واقف بتبص لي كده ليه قلت وأنا احاول أن اخفي ارتباكي - بتحطي روج ليه أنتي خارجه ابتسمت وقالت في دلال وميوعه لم اعهدها عليها من قبل - هي الواحده متحطش روج وتتذوق الا لم تخرج قامت فجاة من امام المراة والتقطت قميص النوم من علي السرير ، رفعت الفوطه عن جسمها ووقفت أمامي عارية ، تجمدت نظراتي علي جسمها المثير كأتي أري لأول مرة أنثي عارية ، كانت امي ترقب نظراتي اليها بابتسامة عريضه ولسان حالها بيقول ايه رأيك في جسمي ، شدت قميص النوم علي جسمها وطلبت مني اطفي النور عشان عايزه تنام ، أمي هايجه عايزه تتناك ، بدأ قضيب ينتصب ، أنتظرت علي احر من الجمر تدعوني لاشاركها الفراش كما فعلت بالامس ، الوقت يمر ببطء وأنا ارقبها من خلال ضوء الاباجوره الخافت وهي تتقلب بالفراش فتتعري اردافها المكتظه باللحم الابيض الشهي ، فجاة قامت من فراشها واستلقت الي جواري بالسرير فغمرتني النشوة من راسي الي قدمي وانتصب قضيبي بقوة حتي كاد يمزق ملابسي الداخلية ، همست تسألني بصوت ناعم - أنت نمت والا صاحي أمي تريد أن تعيد ما حدث بيننا بالامس تجمدت الكلمات علي شفتي بينما عادت تقول في دلال - نايم والا صاحي قلت بصوت مضطرب - صاحي اقتربت مني وطوقت عنقي بزراعها وقالت في مياصه - عايزه منك حاجه بس خايفه تزعلني لعبت بفكري الظنون وقلت في لهفة - مش ممكن ازعلك مسحت بيدها علي وجهي ، أنتهزت الفرصة وقبلت يدها ، لم ترفع يدها عن فمي تركتني اقبلها مرات ومرات وهي تهمس الي في دلع ودلال - بتحبني التصقت بي فازدت التصاقا بها لاستمتع بطراوة جسمها البض ، وهمست قائلا - ايوه باحبك ياماما عادت تمسح بيدها علي وجهي وقالت بصوت ناعم - قوللي باحبك يانجوي بلاش ماما دي قولت وانا امسك يدها اقبلها - باحبك يانجوي ضمتني بين ذراعيها ثم عادت تهمس الي - اوعي ابوك يعرف حاجه عن جون شعرت بخيبة امل ، تتودد الي لاتستر عليها ولا افضحها ، تظاهرت بالغباء وقلت وأنا اتصنع الدهشة - حاجه زي ايه ابتسمت وتنهدت وقالت - نزل معانا الميه قلت اداعبها - راح اقول له كل حاجه قالت بميوعه ومياصه لم اعهدها فيها من قبل - اخص عليك انت عاوز يطلقني . . انا مخصماك استدارت في الفراش لتصبح مؤخرتها في مواجهتي ، لم استطع ان اقاوم جسدها البض وهي تتراجع بمؤخرتها لتلامس جسدي المتقد ، التصقت بها ومسحت بيدي علي شعرها المسترسل وهمست معتذرا - انتي زعلتي انا باهزر معاكي التفت الي وتعلقت بي عنقي ، أخذتها في حضني ، شعرت بكل حته في جسمها الطري تبعث في نفسي اللذة بينما همست بصوتها الناعم قائلة في دلال - أنا لسه مخصماك صالحني بقي مدت شفتيها تجاه فمي ، روادتني نفسي اقبلها من فمها ، لم اكن شجاعا ، قبلتها من جبينها ، اعطتني ظهرها مرة اخري وقالت بصوت ناعم - لسه مخصماك تراجعت بمؤخرتها ناحيتي حتي اصبحت بين اردافي ، لم استطع أن اقاوم مؤخرتها ،الطرية التصقت بها ، زبي المنتصب بقوة بين فلقتي طيزها المثيرة ، انتفض جسدي بقوة وقذف قضيبي ، تراجعت بعيدا عنها وانا في قمة الخوف والارتباك ، قامت من فراشي وهرولت الي فراشها ، تقلبت في فراشها ، تعرت طيزها المثيره فجن جنوني ، عاد زبي ينتصب من جديد ، قمت من فراشي ونمت الي جوارها وقد اشتد انتصاب زبي ، قالت دون ان تنظر الي بصوتها المثير - ماتنمش جنبي لسه مخصماك اقتربت منها مسحت شفايفي بشعرها الذي انساب علي كتفيها البيض وانا اهمس اليها بصوت مضطرب وعيني علي طيزها العارية - حقك علي التفت الي وتعلقت بعنقي ، احتويتها في حضني وانا اتطلع الي شفتيها الورديتن ، لم استطع ان اقاوم شفتيها دفعت فمي نحو فاها لتلتقي الشفتان في قبلة طويله ، لا ادري كم من الوقت مضي شفتانا ملتصقه ، لسانها في فمي امتصه ، ابلع رحيق فاها ، اندفعت بعدها اغمر وجهها بعشرات القبل وشفتي تعد وعلي عنقها في تجاه صدرها الذي طالما حلمت بتقبيله ومص حلمتيه ، لم اصدق نفسي ورأسي تغوص بين نهديها الكبيران العرايا اقبلهما من كل حته وهي تتأوه وتغنج بصوت مرتفع مستمتعه بقبلاتي ، لم استطع ان اقاوم فقدت السيطرة علي مشاعري اخرجت زبي من بين ملابسي ، زبي عاريا بين فخذيها ، فوق كسها ،نزل لبنه بسرعه ، دفعتني بيدها بعيدا عنها وهمست في حدة قائلة - ابعد عني ياوسخ أنا أمك اربكتني كلماتها فتراجعت بعيدا عنها في خجل بينما استطردت قائلة - أنت مجرم . . قوم نام في سرسرك اطرقت برأسي ا لي الارض في ذهول وتملكني الخوف وتبددت شهوتي ولم انطق بكلمة وعدت الي فراشي في حال لا احسد عليه ، في حيرة من امر أمي لا ادري ماذا تريد . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ نداء الماضي ايام عشناها في العسل أيام من مذكرات أم مراهقة وابنها المراهق اليوم السادس من مذكرات . . الام هل يتحقق الحلم الذي تمنيته منذ عشرون عاما ؟ اليوم موعدي مع جون مش راح يفرشني كما كان يفعل في الماضي واحنا طلبه سوف يضاجغني ويعاشرني لاول مرة معاشرة الازواج ، ان لم يكن زوجي فهو حبيبي ، كنت أظن أنني نسيته حتي التقينا وعرفت أن حبنا لا يزال كامنا في داخلنا وسينطلق ويتضاعف بلا حدود ، محتاجه حبه وحنانه ، اسمع صوته وهو يضمني الي صدره ويتغزل في انوثتي ، اليوم سوف يعوضني جون عن كل سنوات الحرمان التي عشناها بعاد ، يعوضني عن قسوة زوجي ، الفرصة قد لا تتكرر مرة اخري ، زوجي في الكويت ولن يعلم ىشئ ، تامر لن يكون عقبة في لقائنا ، لن يجرؤ أن يفضحني حتي لوشافني بتناك خصوصا بعد ما وعد جون بمساعدته في الاقامه بمسكن مستقل بعيدا عن المدينة الجامعية ، تامر عامل زي الطور الهايج ، عايز ينيك ، عايز يفرغ شهوته في اي كس ولو كسي ، ليس لديه مانع ينكني ، الولد شعلة رجوله مش باقدر عليه ، كثيرا ما أحس بضعفي قدام رجولته المتفجرة واستسلم له ولولا انه خام كان تمكن مني ليلة أمس ، اثار قبلاته لا تزال علي شفتي وبزازي ، قبلاته لها مذاق خاص ولذه لم اعرفها الا مع جون واحنا طلبه في الجامعه ، ، قمت من نومي مبكرا استعد للقاء حبيبي ، لا بدو في اجمل صوره ، فالليلة ليلة دخلتي علي جون ، وقفت امام المرأة أتامل جسمي فرحة بانوثتي ، قوامي ملفوف وصدري ناهد ، سوف يجن جون ويطير عقله لما يشوفني عريانه ملط ، سيجدني أكثر انوثة وجمالا عما كنت عليه في الماضي ، سيندم عن الايام التي ابتعدنا فيها ، سيشبع جسدي تقبيلا ولثما ، سيلتهم شفتي حتي يذوبا بين شفتيه ، شفتاي مثيرتان قبلت خيالهما فى المرآة ، دخلت الحمام لاتزين واجهز نفسي ، نزعت كل الشعر من على جسمي ، نتفت شعرتي وتحت ابطي ونعمت اردافي ثم اخدت دشا دافئا ، خرجت من الحمام ارتدي الروب علي اللحم ، تعطرت وتزينت ، صبغت شفتي بقلم الروج الاحمر وخططت حاجبي ورموشي ، تامر لا يزال نائما في فراشه ، حاولت اوقظه من النوم ليري كم انا جميلة ومثيرة الان ، كنت محتاجه اري في عينيه نظرات الاعجاب والانبهار لتزيد ثقتي في جمالي وانوثتي ، لم يستجيب لندائي ، استلقيت الي جواره بالفراش ومسحت بيدي علي وجهه وقبلته ، لا ادري لماذا قبلته ، لانه صاحب فضل ولولاه ما جئت الي الاسكندرية وما التقيت مع جون ، أو لانني اشعر تجاهه بحب قاهر لم احسه من قبل ، فجأة فتح تامر عيناه ، وجدني الي جواره السرير ، فرك عيناه وانفرجت شفتاه عن ابتسامة خجوله ، التصق بي وطوقني بذراعه اخدني في حضني وقبلني من خدي ، ثم غمرت قبلاته وجهي وتلامست الشفاة ، شعرت بالقشعريرة تسري في جسمي ، وبرغبه جارفه تدعوني للالتصاق به ، في حضنه اشعر بالامان واللذة ، دفعته بعيدا عني من باب الدلال ، ضمني بقوة واستمر في تقبيل كل حته في وجهي ، انتابني احساس شهي لذيذ ممتع دفعني ازداد التصاقا به لاستمتع بقبلاته وضمة ذراعيه القويتين ، بادلته القبلات وأنا افكر فيما فعله معي ليلة أمس ، لم ادري لماذا استسلمت له بسهولة ، ااشتهيه كما يشتهيني ؟ في حضنه وبين ذراعيه اشعر بمتعة لم احسها من قبل الا مع جون ، هو رجل وأنا امراة يحق لنا أن نغعل ما يفعله كل رجل وأمراة يجمعهما فراش واحد ، وصلت قبلاته الي عنقي وبزازي ، وضع يده علي بزازي ، قبضة يده قوية وفي نفس الوقت ناعمة ، في هذه المرة كان أكثرجرأة واكثر شهوانية ، الحركات الدورانية علي بزازي وهو يلف ويدور بابهمه حول حلماتي غاية في الروعة ، تجعلني أتاوه لتملأ اهاتي الغرفة ، سحق حلماتي بين اصابعه القوية ، رغباتي ستنفجر لا محال ، غلبتني شهوتي ، خلعت الروب ، اصبحت عارية بين احضانه ، احسست بمتعة لا توصف وهو يداعب بزازي ويقبلها ، دغدغ الحلمات باسنانه الحادة القوية ارتفع صوت اناتي مبددا سكون المكان ،ذوبت كقطعة ثلج امام سخونة جسده ، شفتاه تتحرك علي كل مكان في جسمي ، وصلت الي بطني وسوتي مقتربة من كسي ، فجأة رأسه أصبحت بين وراكي وفمه فوق كسي ، تلاحقت أنفاسي بسرعه وهو يغمر كسي بعشرات القبل ويلعقه بلسانه فيختلط لعابه بسائل كسي، انطلقت مني ضاحكة خافته انهيتها باهه مسحوبه وشهقه عاليه وأنا في دهشة مما يحدث وكأنني في حلم لذيذ ، كان شئ أقوي من خيالي ولكنه ممتع لدرجة كبيرة ، أول مره حد يبوس ويلحس كسي ، أصبحت شعلة متأججة من الرغبة والغريزة الجنسية ، لم اعد استطيع تحمل المزيد ، صرخت وقلت له كفايه كده ويدي دون ارادة مني تحاول أن تجرده من ملابسه ، قام من فراشه وخلع كل ثيابه ، اصبحنا عرايا تماما ، راح كل من منا ينظر الي الاخر بنهم ، تذكرت في تلك اللحظة يوم خلعنا ملابسنا انا وجون لاول مره وكيف انبهرت بزبه ، زب تامر يبدو اكبر واشد انتصابا ، عملاقا طويلا كأنه زب حصان أو حمار ، عروقه تكاد أن تتفجرمن شدة انتصابه ، لونه ابيض محمر وبيوضه ناعمة متماسكه لاعلي ، تمنيت ياخذني في حضنه ويفعل بي ما فعله جون من قبل ، يفرشني حتي يمتلئ كسي بلبنه ، انتظرت أن يقترب مني ، يكسر جدار الخوف بيننا ، يلقي بي علي السرير ويرفع رجليا علي كتفيه ويفرشني أو حتي ينكني ، يدخل زبه في كسي حتي تستلقي بيوضه علي شفراته ، وقف متجمدا في مكانه يتطلع الي وفي عينيه مزيج من الرغبة والخوف ، لم يستطع ان يقاوم انوثتي ، أنزل لبنه الغزير قبل ان يقترب مني ، هي نهاية مغامرة ناقصة لم تكتمل كالعادة ، ليست لديه الخبرة والتجربة والجرأة التي تتطلبها تلك اللحظات المثيرة ، ضاعت احلامي وخيالاتي ، افقت من نشوتي وادركت ان الذي كان في حضني هو تامر وليس جون ، هربت من قدامه عارية الي الحمام وانا في حالة ذهول تام ، ينتابني مزيج من الخوف والخجل ، فشل مرة اخري في معاشرتي ، وقفت تحت الدش لا ادري كيف اتصرف ، أفكر في جون وجرأته هو الوحيد القادر علي اعطائي اللذة والمتعة بلا حدود ، لحق بي تامر بعد قليل وهو لا يزال عاريا وزبه واقفا كالوتد ، وقف باب الحمام صامتا ، تأججت مشاعري من جديد واشتعلت شهوتي التي وهنت وكادت تخبو تماما ، قلت في دلال ومياصه - أنت عايز ايه تاني لم ينطق ببنت شفة فاردفت قائلة - قرب قوللي عايز ايه قال بصوت مضطرب وهويتفحص جسدي العاري بانبهار ونشوة كأنه يراني لاول مرة - مش حنروح البلاج قلت دون ان ارفع عيني عن زبه الرهيب - النهارده مفيش بلاج احنا معزومين عند اونكل جون قال وعينياه تتحرك بين وراكي - معزومين ليه - الرجل عايزك تشوف البيت اللي راح تسكن فيه لم ينطق تامر بكلمه بينما استطردت قائلة - مش اتفق معاك تسكن معاه بدل من المدينه الجامعية التزم الصمت تماما وهو لايزال يتأمل جسمي العاري ، كان من الواضح ان كلامه مجرد حجه ليقترب مني مرة اخري ويستمتع برؤيتي عاريه ، يريد ان يكمل مابيننا ، امنحه ما تبقي من جسدي من كس وطيز وفخاد فبادرته قائلة - أنت راح تفضل واقف تتفرج عليه ادخل خد لك دش عشان نفطر ونخرج لم يتحرك حتي راي الابتسامة علي وجهي وأنا افسح له مكانا الي جواري تحت الدش، وقف جنبي ، كنا ننظر الي اعلي والمياه تتساقط علينا بينما زبه يتحرك بين وراكي وطيزي ويخبط فيهما ، كنت استدير لاعطيه ظهري بين لحظة واخري لاستمتع بالتصاق زبه بين فلقتي طيزي ، فجأة احتضني من الخلف ، وحاول يدفع زبه داخل طيزي ، تجمدت في مكاني ، تمنيت من قبل اتناك في طيزي ولم يفعلها معي زوجي ومن قبله جون ، شعرت بشهوة كبيره لما لمس راس زبه خرم طيزي كأنني مبنجه وتائهة فوق سحاب لا اعلم كيف والي اين امضي ، شئ اجمل من كل شئ ، متعة ما بعدها متهة ، تجردت من كل مشاعر الحياء ، تغلبت علي خجلي ، طلبت من تامر صراحة ولاول مرة ينكني في طيزي ، شعرت بالم شديد وهو يحاول دفع زبه داخل طيزي ، حاولت اكتم الامي فلم استطع ، صرخت و طلبت منه يحط كريم ، خرجت من الحمام مسرعة وانبطحت علي بطني فوق السرير و قدماي ثابتتين علي الارض ، تامر خلفي وقبل أن يضع الكريم بدأ في تقبيل ولحس طيزي ، ادخل لسانه فيما بين الفلقتين في خرم طيزي ، تبدد احساسي بالالم ، شعرت ان طيزي استرخت واصبحت أكثر ليونة بريق فمه ، راح يحريك ابهامه علي خرم طيزي وبدأ ادخاله بسلاسه ، شعرت حينذاك بنشوة جميلة ومتعة غريبة لم احسها من قبل ، فجأة رأس زبه علي خرم طيزي وبدا ادخاله رويدا زويدا ، حساه جوه طيزي ، البداية مؤلمة ، أح . .أوف أوووووف ، استمر زبه في الدخول والخروج ، خرم طيزي يتسع ، الامي تتلاشي شيئا فشئ , زبه كله في طيزي ، احساسي باللذة والمتعه لا يوصف ، ااااه من نيك الطيز لذيذ ، استمر زبه في الدخول والخروج وأنا اكتم اناتي واهاتي خشية أن يسمعها العاملين بالاوتيل ، فجأة ارتعش تامر فوق ظهري واحسست أنه سيفرغ شهوته وفعلا بدأ زبه في القذف داخل طيزي التي لاول مرة تستقبل وتستطعم لبن الزب بعدها نام تامر فوق ظهري بثقله وزبه لا يزال في طيزي دون ان ينطق اي منا بكلمة وأنا افكر في كل ما حصل وكيف ضعفت امام شهوتي ورغباتي الي هذا الحد ، احتقرت نفسي ، شعرت بالندم ولم استطع ان اخفي الدموع التي انسابت علي وجنتي ، قام تامر عني ، التقت نظراتنا لمحت علي شفتيه ابتسامة خجولة وفي لمعة عينيه واسارير وجهه الزهو والانتصار ، لم استطع ان اطيل النظر اليه ، اطرقت برأسي نحو الارض ، وانا احذره بصوت خافت مضطرب قائلة - اوعي حد يعرف حاجه اجابني بصوت الواثق - مستحيل حد يعرف شعرت به يقترب مني ، مسح بيده علي رأسي واردف قائلا - متخفيش التفت اليه ، تبادلنا الابتسمات الخجوله ، اخذته في حضني ، بين ذراعيه اشعر بالراحة والامان ، همست اليه قائلة - انا باحبك قوي ضمني بقوة ، التصق جسدينا العاريا وقال - انا كمان باحبك غمر وجهي وعنقي بقبلاته ، تاججت مشاعري الجنسية من جديد ، دفعته بعيدا عني وهمست بدلال القحبه قائلة - أنت عايز ايه تاني ابتسم وقال مداعبا - مش هنروح عند اونكل جون شعرت بعينيه بتروح بين وراكي تجاه كسي فتملكني الخجل والارتباك ، عايز ينكني في كسي ، ، استلقيت علي الفراش ، همست بدلال القحبه قائلة - نروح عنده ليه أنا عايزاك انت افسحت له مكانا علي الفراش ، قفز الي جواري وضمني بين ذراعيه ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
×
×
  • انشاء جديد...