ملاحظة: هذي القصة حقيقية وليسة من وحي الخيال وحصلت معي في 2021
اهلا.... انا :،،،،،،،،،،،،، عمري 33 سنة
في يوم عيد الأضحى اهلي كلهم سافروا لمدينة ثانية علشان يعايدون على اقاربي ولكن انا ما قدرت اروح معاهم لأني كنت مناوب، وفي يوم رجعت البيت لقيت نص لمبات البيت محترقة بسبب شورت كهربائي، اتصلت بصديق عزيز علي وهو هندي الجنسية وقلت له يجي يصلح الماس ل لي اللمبات المحترقة.
دار بيننا الكلام عادي لحد ما سألني انت لحالك في البيت؟
رديت عليه نعم انا لحالي.
قالي طيب كرت تجيب لك بنات هنا في البيت لأن مافي احد؟
قلت له لا انا مو ما افكر لكن ما لقيت.
قالي طيب انا بطلع من هنا وبروح اجيب لك.
قلت له طيب من وين بتجيب؟
قالي من السوق موجودين بكثرة بجيب لك وحدة فلبينية.
قلت له طيب وكم تأخذ؟
قالي 200
قلت له اجل خلاص اتفقنا
وفعلا راح بعد ما خلص شغله وغاب لمدة نص ساعة وبعدها اتصل علي وقال: احنا تحت وطالعين الحين فوق.
بعد دقيقة الا والباب ينطق ولا تدخل علي وحدة لابسه عبايه ونقاب دخلها لي وقالي اذا خلصتو انا تحت واعطاني واقي ذكري وراح.
دخلتها لغرفة النوم وشافت الغرفة وقالت غرفة حلوة وشكرتها، وطبعا من عادة هؤلاء انهم يستلمون حقهم قبل كل شي، وفورا شالت العباية والنقاب وكان شكلها مرة جميل وكانت لابسة ثوب طويل وسنتيانه سوده وكلسون اسود، وبيني وبينكم انا اح اللون الأسود يحسسني بالفخامة.
لما شالتهم وشفت هذاك الجسم المشدود ومفصل تفصيل، والمهم انها لبستني الواقي الذكري وراحت تسطحت على السرير، انا من جمالها تسمرت مكاني، قالت لي يلا تعال ، جيت وبديت امص في حلماتها قطعتها تقطيع ودخلت زبي في كسها وهي صرخت اه وكانت تتكلم بكلمات باللغة الفلبينية وانا ما كنت فاهم عليها واستمريت على هذا الوضع نص ساعة لحد ما قالت لي تحب تجرب الخلفي ؟، قلت لها يلا وفعلا راحت لفت وفتحت طيزها، وانا بسبب وزني مو عارف اتحرك وهي اخذت زبي وحطته في طيزها وفعلا بعد شوي صبيت لبني.
خلصنا ولبسنا وجلنا شوي وسويت لي ولها شاي وبدينا نشرب ونتكلم لحد ما خلص وقتها لأنها هي قالت لي انا وقتي ساعة والحين خلص الوقت، وبالفعل قامت علشان تروح وماراحت الا بعد ما اخذت رقمها.
يا سلام عليك احسن قرار تتخذه